مسا مسا يا نجم من الاول كدا انا اول مره اكتب قصه ودي هتكون فانتازيا وخيال فا اخلي البطل مفيش منو انتين عادي ده خيال ياصاحبي متعلقليش علي الواحده يعني يلا نبدأ بدل الرغي
يلا نبدأ بي الجزء الأول من قصة فك الختم
هذه الأحداث في العام 2009
ايوا يبني لا مش شايف من الناس ال واقفه ادخل بي الكمرا شويه وسعي طيزك يا مدام حاسبي صدرك يا انسه ايوا بس كدا نبدا معايا دلوقتي قدام بيت بيولع و الناس كتير واقفه مستنيه المطافي اصل النار كتير محدش عارف حتي يقرب من البيت لي سبب غير معلوم و كمان الناس كلها قلقانه اصل ده بيت فيه منطقه شعبيه فقيره فيه حواري القاهره فا البيوت كلها جنب بعض فا الناس خايفه النار تطول البيوت و كمان خايفين على العيله ال جوه فيه نص النار ال الناس قالو خلاص انهم ماتو اصل النار والعه بقالها كتير المهم توصل المطافي و تخش بسرعه علشان تلحق اي حد يكون فيه لسه الروح
المهم بعد شويه يطلع واحد من المطافي شايل *** في سن السنتين و بيجري وبيقول
رجل المطافي: اسعاااف بسرعه يلا يلا بسرعه علي المستشفى قبل بيموت
الناس بتقول لبتاع المطافي : لحقتو ازاي ده النار والعه من زمان وده عيل صغير ميستحملش وكمان مش باين عليه حروق
رجل المطافي بقولهم: انا كنت بطفي النار و بشوف حد عايش ولا حاجه لقيت راجل كبير و واحده كدا ميتين فوق بعض بشيلهم لقيت صوت تحتهم لقيت باب في الأرض بفتحو لقيت الطفل جبتو بسرعه
واحد من الناس بيقول: ولله الناس دي طيبين اوي ده حتي مش ابنهم ده الاب لقاه علي باب الجامع وهوا عندو سنه
(انا مش راضي اقول اسم الأب والأم علشان اصلن مش محتاجه بعض كدا)
في واحد واقف يقع علي الارض و يعيط و يقول : صاحبي راح صاحبي اعععع لي كدا يا صاحبي تسبني كدا ليه
صاحب الصوت ده اسمو محمد صاحب الاب ال مات فيه الحريقه
موصفات محمد عندو ٣٣ سنه ابيض بس مش جامد و طول ١٨٠ و وزن ٧٥ و اسمر بكرش بسيط و طيب جدا صاحب صاحبو و متجوز و عندو محل ملابس فيه المنطقه
و مراتو منال ٢٧ سنه بيضه بردو ١٦٤ سنتي وزن ٧٠ حته كدا بلدي اصلي بزاز كبيره و طيز متوسطه و مرفوعه مع كرش بسيط كدا ودي صوره قريبه منها
المهم فا الناس بتهديه و من جواهم زعلانين علي الأسره دي فا الاب و الام كانو المنطقه كلها بتحبهم
المهم الحريقه بتخلص المطافي بتمشي و الناس هيا كمان
في مشهد اخر
واحد بيتكلم في التلفون في مكان الحادث : ايوا يا ريس لا خلصت و الواد الصغير مات كمان
( بيقول في نفسه ده لو عرف ان الواد الصغير لسا عايش هيقتلني)
الريس : خلاص تعاله خد بقيت فلوسك
المجرم : تمم يا ريس متحرمش سلام
نروح عند الطفل في المستشفى عربيه الإسعاف و بتنزل الطفل بسرعه الدكاتره بتاخدو بسرعه علي العنايه بتاعت الأطفال علشان كان شافط دخان كتير فا بيحاولو ينقظوه بس ال الجهاز بيصفر و يموت و الدكتور و المريضين بيزعلو اصلو *** وسيم جدا و جذاب فا يخدو علشان يحطوه فا التلاجه و الممرضه رايحه تحطو لقت الطفل بيطلع صوت كدا فا بتصوت كدا من الخضه و تخدو و تجري بسرعه لي الدكتور و لقيه لسا عايش و يعلجوه و يحطلو محاليل و الدكاتره بتقول عليه المعجزة اصلو كان مات خلاص فا يقعد اسبوع في المستشفى وكل يوم محمد يجي يزوره هوا و مراته و بعد اسبوع كمان المستشفى بيقولو انو ينفع يطلع مفيش منو خوف خلاص يخدو محمد
ويقول لي مراتو: نخدو يا منال نربيه ده عيل لسا صغير احنا لسا مخلفناش و**** يكرم
منال : طبعا يا محمد ودي فيها كلام
عم محمد: اصليه يا منال يلا نروح
منال: يالا يا محمد
و هما مروحين فيه الطريق يطلع عليهم عربيه تسبتهم و تاخد الطفل و تجري و منال يغمي عليها و محمد مصدوم يبص علي منال بسرعه فوقها و هيا منهاره عياط ولا اكن ابنها بجد يروحو القسم
يعملو محضر بي الوقعه فا الطابظ بيقولهم : يا جماعه طب مفيش اي صور او اي حاجه نوصلو بيه
محمد بحزن : للأسف البيت بتاعهم والع من اسبوع و كل الصور و اثبات الشخصيه و التلفونات كلها ولعت
الظابط : طب كدا صعب علينا بس هنراجع الكامرات بس انت قولو العربيه لونها اي و نوعها اي و هنشوف انشاء **** نلاقيها
محمد: انشاء **** العربيه لونها كحلي و نوعها لانسر و النمر مختش بالي منها متهيقلي كمان كانت متشاله
الظابط: تمم يا استاذ محمد هنشوف وانشاء **** هتلقيه تقدرو تتفضلو و لما لقيه اي حاجه نتواصل معاك
محمد: تمم يا حضرت الظابط السلام عليكم
الظابط: وعليكم السلام
نروح عند الخطفو الطفل و المعلم بتعاهم قاعد متعصب و يزعق ويقول : يا اغبيه مش ده الطفل ال قصدي عليه يا حمير
الخاطف: يا معلم انت قولت عربيه و فيها راجل و مراتو و عيل صغير و قولت المعاد ال هيمشو فيه و الطريق و العربيه و بلصور واحنا عملنا كل الكلام ده مش مشكلتنا ان فيه واحد نفس المواصفات
المعلم: ماشي ياخول منك ليه قولو بقا نعمل ايه في المصيبه دي لو سلمناه لي اهلو الحكومه هتشم خبر
الخاطف التاني: بص يا معلم انا برأي نوديه دار ايتام ونخلص علشان انا سالت علي الناس ال كانو معاه من شويه و دول ناس وخدينو يربوه بعد ما علتو ماتو في حريقة البيت بتعهم و كمان الناس ال هيربوه دول معومش فلوس ان احنا نطلب فيديه فيه فا برأي نروح اي دار أيتام و نحطو هناك وخلاص علي كدا هما اصلن الناس اب تربيه دول من القاهره احنا هنا في الإسكندرية فا بلاها ام المشوار و نحطو في اي دار هنا ولا ايه رايك يا معلم
المعلم : تمم فكره حلوه بردو نفزو علي الفجر يلا يا خول منك ليه لسا هتنح
في مشهد اخر
عند محمد و منال مراتو في البيت
محمد بحزن: ازاي يحصل كدا و مين اصلن يكون خطفو ازاي ازاي انا كدا مصنتش الامانه سامحني يا صاحبي انا واطي واطي و ( بعيط)
منال بحزن : اهدي بقا يا محمد اكيد هنلقيه انشاء **** هنلقيه قول انت بس ****
محمد: ****
في مشهد اخر
عند ازان الفجر يأتي رجل ملثم فيه الظلام معهو *** يتركو امام باب و يخبط و يجري يركب موتوسكل و يجرو بسرعه و عند الطفل الباب يفتح يظهر واحده ست فيه ٢٩ من عمرها تنزل تلاقي الطفل ملفوف في ملايه و بيعيط تبص في الشارع مفيش كلب معدي حتي تخدو و تدخلو جوا و توكلو و تنيمو و تنام هيا كمان
الصبح يجي وتروح هذة المرأه التي اسمها فاتن وهيا في عمر ٢٩ سنه مطلقه من اربع سنين لعدم الخلفه طولها حوالي ١٧٠ سنتي وزن ٨٠ بشرتها بيضه و بزازها متوسطه و طيزها فوق المتوسط وهيا شغاله داده في الدار من تلت سنين ودي صوره قريبه منها
المهم تروح علي المديره تحكيها الحصل
فاتن: و ده كل الحصل يا استاذه عبير
عبير: عندها ٣٨ سنه متجوز و مخلفه اتنين بنات توام و حصلها شويه مشاكل منعوها من الحمل مره اخرى هيا طولها ١٦٥ سنتي و وزن ٨٠ علشان مليانه شويه بسبب الخلفه و كدا بس مش قوي بزازها كبيره قد البطيخ الصغيره مع طيز كبيره بردو مع كرش مش كبير ولا صغير حاجه معقوله كدا ودي صوره قربيه منها
عبير: طب يا فاتن ملقتش معاه اي حاجه اسم جواب اي حاجه
فاتن: لا يا استاذه مفيش حاجه خالص
عبير: تمم عادي حطيه مع العيال في العنبر
فاتن: تمم يا استاذه استأذن انا
(ملحوظه الدار فيها بنات و ولاد بس مش في نفس العنبر)
عبير: تمم انا جايه معاكي علشان اشوفه
فاتن: تمم
ويروحي لحد الولد يلقوه واحد من ولاد الدار اسمو عبدو عندو ١٢ سنه بيلعبو و الولد الصغير بيضحك
عبير اول ما تشوفه تقول : يا عبدو انت بتعمل اي
عبدو: بلعب معاه يا ماما ( كل ال فدار بيحب عبير و بيقولها يا ماما علشان هيا من وهيا صغيره وهيا فا الدار مع امها فا بتحب الدار و الناس بيحبها و يحترموها)
عبير : ماشي يا قلب ماما ممكن ماما تشوفو بقا انا كمان
عبدو: طبعا اتفضلي يا ماما
عبير اول ما بتشوف الولد الصغير بتقول: بسم **** مشاء **** ايه ده قمر اوي
فاتن: نفس ال قولتو يا استاذه
عبير : ماشي يا فاتن سميه سيف
فاتن: حلو الاسم ده اوي
المهم اختصار للوقت علشان ننجز في الوقت في عام 2013 كان الطفل بقا عندو ست سنوات وكان اغلب ال فيه الدار يحبوه لخفت دمو و شكلو
المهم جات عائله غنيه جدا للتبني من الدار
الاب اسمو: محمد محمود النصارى غني حدا عندو شركة استراد و تصدير و شركة مقاولات و هوا عندو 30 سنه طول 180 وزن 70 جسم رياضي رجل عسليه بس سعات بيقلب هوا عقيم او اوضح اكتر هوا و مراتو مينفعش يخلفو مع بعض بس دول قصة حب طويله و حربو كتير علشان يكونو مع بعض فا قالو نتبني *** وخلاص
الام : ليلي طارق العدوي عندها ٢٦ سنه طول ١٦٠ وزن ٦٥ و عيلتها غنيه بردو (بس كدا كفايه مش هوصف جسمها)
عبير: اهلا يا باشا نورت نورتي يا هانم
الاتنين: اهلا يا استاذه عبير
عبير: امرو سبب الزياره
محمد: جاين نتبني *** من عندك
عبير: اممم تمم مفيش مشكله يا فندم ده كفايه اني عيل من عيالي هيكونوا معاكم
محمد: تسلمي يا عبير
عبير: طب يلا تعالو نشوف الولاد و البنات و شوفو ال تحبوه
يروحو كلهم اول ما ليلي تشوف سيف قلبها بنبض جامد تحس انها مشدالو و محمد نفس الكلام فا بيروحو عندو يشلوه
محمد: استاذه عبير انا عاوز الطفل القمر ده
عبير: (مش عارفه حزينه علشان سيف هيبعد عنها فا هيا بتحبو و متعودا تشوفو كل يوم ولا فرحانه علشان هيبقا معاه عائله زي كل الناس) تمم يا استاذ محمد مع انك هتاخد قلبي كدا
محمد بستغراب: ازاي يعني
عبير: اصلو سيف ده قلبي و قلب الدار مفيش حد هنا مش بيحبو
ليلي: عندك حق يا عبير ده قمر اوي بيشد الواحد كدا تحس انك عاوزه تخديه في حضنك مطلعوش و عيونه حلوه اوي
عبير: اهو اديكي حبته من اول ساعه امال انا
اعمل ايه ده بقالو اربع سنين هنا
محمد : هوا عندو كام سنه؟
عبير: كان جاي هنا سنتين يعني دلوقتي سته
سيف أخيراً بينطق : ماما عبير مين دول
عبير: دول ماما و بابا الجداد يا حبيبي
سيف بحزن: يعني مش هشوفك تاني يا ماما
عبير وهيا بتنزل دمعه منها : لا يا حبيبي هاجي ازورك علي طول
ليلى: سيف انا ماما ليلي و ده بابا محمد و كمان هخليك تحي تزور ماما عبير علطول
سيف: ماشي
فاتن جيه من بعيد : اي ده يا استاذه عبير هوا
ريحين فين بي سيف
عبير: استاذ محمد و ليلي هانم هيتبنو سيف
فاتن بحزن : يعني سيف هيبعد عني ده انا اول ايد شلتو هنا انا ال لقيتو علي باب الدار
عبير: معلش يا فاتن هنروح نزوره علطول
فاتن بتروح تاخد سيف في حضنها و تقوله : ابقا تعاله زورني يا سيفو متسبنيش انت عارف اني بحبك صح
سيف: طبعا يا ماما انا بحبك اوي
المهم بيروحو يخلصو كل حاجه مع دموع مع اغلب ال في الدار مع رحيل سيف و محمد بيروح يسجلوه بي اسمو
من ناحيه تانيه محمد و منال بيفقضو الامل انهم يلاقو سيف تاني و كانو خلفو ولد و بنت
المهم نعدي الوقت لحد 2020 كان سيف كل شهر يروح يزوح الدار و كمان سيف حب محمد و ليلي اوي كان سيف عندو دلوقتي 13 سنه هوا فيه اول اعدادي كان زكي جدا غير اصحابو ال لسا مش فاهمين حاجه هوا كان بيطلع الاول في كل المواد كانو الناس بتستغرب ازاي ولد صغير زي ده يبقا ذكي كدا المهم
عند محمد و ليلي في الاوضة
بابا: بس ازاي سيف زكي جدا كدا يا ليلي ده لسا صغير يعني
ماما: (بص لما اقول ماما و بابا يبقا قصدي علي محمد و ليلى) مش عارفه بس فرحانا بيه
بابا: عندك حق انا عاوز اخدو معايا الشركه تاني زي المره ال فاتت ده المره ال فاتت قعد يقرا الورق العقد الشركه الأوربية معايا و قالي علي عرض قولت ده مستحيل يوافقو عليه بس وهحنا قاعدين لقيتو يستأذن يتكلم وقال علي العرض و صاحب الشركه رفض عشر دقايق سيف قعد يكلمو و يحط ورق و يقنعو لحد ما وهمو كمان انو هوا ال كسبان و مجلس الاداره كلهم كانو مبهورين بيه جامد
ماما: ههه طلعلي
بابا : ايوا مهو قمر بردو
ماما: بتتكسف وشها بحمر : خلاص بقا
لسا بابا هيديها بوسه مشبك يجيلو تلفون من السكرتيرة بتاعتو يعصبو يقوم يركب العربيه و يروح جري علي الشركه
وكدا معانا نهايه الجزء الاول من قصة فك الختم
بص يا نجم دي قصه خياليه فا انا هدلعك هخليه عندو قوه و الكلام ده بس انا عاوز القصه تبقا طويله شويه كذا سلسله فا بحكي بس التفضيل و ياريت تقولو رأيكم علشان لو مش حلوه مكملهاش انا اصلن مش كاتب بس قولت اجرب تعب الكتابه بدل مقعد اقول كل شويه لي كاتب ايه ياعم متأخر في تنزيل الجزء ليه طلعو بيتعبو بجد
وكمان دي قصة جنسه يعني هدلعك يا ابو بتاع على كتفك بس مش كتير علشان القصة تبقا حلوه شويه انا كاتب القصه دي اصلن وفي دماغي كذا حاجه بس مش عارف اسبت علي سناريو واحد فا ياريت اقتراحات منكم وشكرا
مسا مسا يا نجم ده الجزء الثاني من قصة فك الختم
يلا نبدا
( تعديل بسيط يا جماعه محمد ال متبني سيف عندو شركات اصدار وتصدير و تغذيه و مقاولات)
بابا : ايوا مهو قمر بردو
ماما: بتتكسف وشها بحمر : خلاص بقا
لسا بابا هيديها بوسه مشبك يجيلو تلفون من السكرتيرة بتاعتو يعصبو يقوم يركب العربيه و يروح جري علي الشركه
يوصل بابا الشركة و يطلع المكتب
بابا: ازاي ده حصل يا سلوي
سلوى: ( سكرتيرة بابا عندها ٢٥ سنه طول ١٦٠ سنتي و وزن ٦٥ بزاز اقل متوسطه طيز صغيره بس مرفوعه تحسها اكبر ودي صوره قريبه من جسمها
) ولله مش عارفه يا محمد باشا انا كنت قاعده لقيت التلفون بيرن و كان مسؤل المخزن
فلاش باك ساعت المكالمه
سلوي: ايوا يا استاذ مازن في حاجه؟
مازن: ايوا يا استاذه سلوى هوا الباشا موجود عندك؟
سلوى: لا الباشا في البيت فيه حاجه اقدر اقلهالو
مازن: ايوا قوليله ان المخزن حصل فيه حريقه هما هنا بيقولو انو ماس كربائي بس انا اتاكد انو فعل فاعل
سلوي بخضه: ازاي يعني مين العملها
مازن: مين عملها مش عارف بس انا متاكد انو فعل فاعل
سلوي: تمم يا استاذ مازن ممكن تقرير بي الإضرار علشان اعرضو علي الباشا
مازن : طبعا ربع ساعه و هديكي الملف سلام
سلوي: تمم مستنياك سلام
نرجع من الفلاش باك
سلوي: بس ده كل ال حصل و ادي الملف اهو الخساير مش كتير المخزن اصلن مكنش في حاجه كبيره زي من اسبوع
بابا: كام الخساير؟
سلوي: اتنين مليون جنيه تمن البطاطس ال كانت في التلجات
بابا: تمم الحمد *** على كل حال في حاجه تانيه
سلوى: لا يا باشا سلامتك
بابا : اه وبعدين لما تقوليلي خبر زي ده قولي بطريقه احسن من كدا انتي كنتي هتموتيني بطريقتك دي
سلوى : اسفه يا باشا
بابا: تمم مفيش مشكله سلام
سلوى: سلام يا باشا
يمشي بابا و يروح شركة المقاولات
في مشهد اخر
يقف شخص مجهول قريب من حادث إحراق المخزن شركات الأنصاري يتكلم في التلفون
المجهول : ايوا يا باشا............... لا يا باشا انا نفذت زي منتا قولت............ مليش فيه بقا المخزن مليان ولا فاضي.............. طب يا باشا خلاص..... تمم يا باشا هنفذ كمان ساعه......... مع السلامه
مشهد اخر عند سيف من قدام المدرسه بتاعتو بيتكلم مع الميس بتاعتو لحد ما عربيه تقف قدامهم يرشو مخدر عليهم و ياخدو سيف و يجرو بسرعه و عربيه ال مع حرس سيف المسؤل عنو بيحاول يلاحقهم بس معرفش في بيرن علي بابا يقولو
الحارس: ايوا محمد باشا ابنك يا باشا وانا لسا رايح اجيبو من قدام المدرسه لسا بنزل من العربيه فيه عربيه تانيه وقفت قدامو خدرو و جويو حولت اجري وراهم معرفتش اختفو
بابا متعصب : ازاي يعني الكلام ده مش ال هيكون عمل كدا اقفل اقفل
بابا قاعد متعصب مش شايف قدامو فا هوا بحب سيف جدا مع انو مش ابنو وخايف يقول لي مراتو لتحسلها حاجه
تلفونو يرن برقم برايفت يرد
بابا : الو مين معايا
المتصل : اي يا حمو نسيت صوتي ولا اي
بابا بضيق : لا فاكر صوتك يا مروان عاوز ايه
مروان بخث : مش انا ال عاوز انت ال عاوز يا حمو
بابا بضيق : انا مش عاوز حاجه منك
مروان بخث : طب ابنك او ال لقيط عامل اي
بابا متعصب : عاوز اي اخلص
مروان بخث: يعني مش عاوز ابنك ال مخطوف
بابا بخضه: ولله يا مروان لو لمستو لتزعل جامد
مروان بستهزاء: شوف بس مين ال في موقف قوي موقفك ميسمحش الا انك تسمع الكلام وبس
بابا: طب عاوز اي يا مروان
مروان بانتصار : عاوزك تنسحب من الناقصه الجايه
بابا: حاضر حاضر حاجه تاني
مروان : لا كفايه المنقاصه دي و مناقصة الجيش و منقاصة ال كمبوند الساحل
بابا : خلاص مش دخلهم عاوز ابني بس
مروان: لا مهو هقعد معايا شويه لحد ما اتطمن انك مش هتغدر
بابا: لا ونبي هاتو مش دخلهم ولله
مروان : لا خلاص انا قولت
بابا: طب سمعني صوتو طيب
مروان : تمم ياعم خدو معاك اهو
بابا: الو يا سيف يا حبيبي انت كويس
سيف: ايوا يا بابا انت فين انا خايف اوي من الناس الوحشة دي
بابا: متخافش يا حبيبي انا هطلعك
سيف: ماشي يا بابا
مروان: سلام يا بابا
(مروان صالح الخولي صاحب شركات الخولي جروب عندو ٣٢ سنه و طول ١٧٥ سنتي وزن ٨٠ ابيض عيون سودا مش وسيم عادي هوا المنافس الاول لي محمد الأنصاري بيحاول يوصل لي مكان محمد في السوق علشان شركة محمد في السوق رقم واحد و شغال شمال في السلاح و المخدرات )
في مشهد اخر
عند سيف في مخزن قديم علي سرير قديم و مربوط مرا واحد يغمي عليه و يظهر رجال من العدم تقتل وجالة مروان بكل خفه و سهوله و تفق سيف و تاخدو معاهم
في مشهد اخر
بابا حكي لي ماما كل ال حصل وهيا قاعده تعيط
ماما بعياط : مليش دعوه يا محمد عاوزه ابني مليش دعوه
بابا بحزن : اهدي بس يا ليلي اكيد مش هحصلو حاجا انشاء **** خير
وهما بيحكو تخش الخدامه عليهم بسرعه وتقول : يا بيه يا بيه الحق بسرعه تعاله شوف
بابا و ماما بيطلعو يجري اول ما بيوصلو يلاقو سيف علي كنت واحد من الحرس مغمي عليه
بابا: سيف ابني جبتو ازاي يا فهد ( واحد من الحرس)
فهد : انا لقيت عربيه وقفت قدام البيت نزلتو و جريت حرينا وراها هربت
ماما : هاتو يا فهد هاتو ( تاخد سيف في حضنها و تعيط)
كدا يا قسي عاوز تسبني و تمشي
بيفوق سيف لاقي ابوه و امو معاه بيحضن امو جامد وهيا تحس بيه تحضنو بردو
المهم يدخلو الفلا يحموه و ينام بعدها بيوم كانت معاد المناقصه ال مروان قال لمحمد ميدخلهاش بس محمد كان جاهز اصلن فا دخل و كسبها مروان رن علي محمد و قالو
مروان متعصب : ازاي يا محمد تخش المناقصه انت مستغني علي حيات ابنك ولا اي
بابا ببرود : هوا انا مقولتلكش اصل سيف باين من امبارح في الفلا
مروان بخضه : ازاي ده كنت عندو لما كالمك انت بتقول اي كلام انا اصلن داخل علي المكان اهو احا اي ده من موت رجلتي انت؟
بابا بضحكه : ولله ولا قربت منهم ولا اعرف المكان حتي
مروان : امال ازاي؟
بابا: زي السكر في الشاي اقفل يلا يا خول ولو فكرت تجي علي حد تاني من عائلتي هتموت
بابا قفل في وشه
في مشهد اخر غير معلوم مكانو
شخص بيتكلم في التلفون
شخص: ايوا يا باشا خلاص خلصت علي كل الرجاله َ خدت ال العيل الصغير وديتو البيت........... لا محدش شافني بس انا مش فاهم ليه نعمل كدا ومنغير منقول........ اسف يا باشا...... خلاص تمم هحميه من بعيد لبعيد..... تمم مع السلامه
عند سيف في البيت
ماما: انت مكنتش شايف يا حبيبي اي حد من ال جابك
سيف: لا يا ماما انا كنت قاعد علي السرير زي منا مره واحده حسيت حاجه بتشكني و نمت
ماما: ماشي يا روحي حمد**** على السلامه اطلع نام انت يا قمري
المهم سيف يطلع لي ينام
(بص بقا يا نجم انا عملت الجزء ده وهوا لسا 13 سنه علشان
اولا : اعرفك انو زكي جدا
ثانيا : علشان اعرفك ان في اعداء لي محمد الأنصاري مع انو مش شغال شمال
ثالثا : علشان اعرفك انو فيه ناس بتحمي سيف مشعرفيش هوا مش وليه يعملو كدا بس كدا ده ال كنت عاوز اوضحو سلا بقا نخش في الجد)
( تجري الأحداث الي عام 2024 )
تعرف الأشخاص تاني مع زيادة السن
العائله التي متبنيه سيف
الاب اسمو: محمد محمود النصارى غني حدا عندو شركة استراد و تصدير و شركة مقاولات و تغذيه هوا عندو 41 سنه طول 180 وزن 70 جسم رياضي رجل عسليه بس سعات بيقلب هوا عقيم او اوضح اكتر هوا و مراتو مينفعش يخلفو مع بعض بس دول قصة حب طويله و حربو كتير علشان يكونو مع بعض فا قالو نتبني *** وخلاص
الام : ليلي طارق العدوي عندها 37 سنه طول ١٦٠ وزن ٦٥ و عيلتها غنيه بردو (بس كدا كفايه مش هوصف جسمها)
عبير: عندها 49 سنه متجوز و مخلفه اتنين بنات توام و حصلها شويه مشاكل منعوها من الحمل مره اخرى هيا طولها ١٦٥ سنتي و وزن ٨٠ علشان مليانه شويه بسبب الخلفه و كدا بس مش قوي بزازها كبيره قد البطيخ الصغيره بس نزارل لي تحت من كبر السن مع طيز كبيره بردو مع كرش مش كبير ولا صغير حاجه معقوله كدا
فاتن: وهيا في عمر 40 سنه مطلقه طولها حوالي ١٧٠ سنتي وزن ٨٠ بشرتها بيضه و بزازها متوسطه و طيزها فوق المتوسط وهيا شغاله داده في الدار من تلت سنين ودي صوره قريبه منها
نروح بقا للكبير ال مقولتش علي مصفاته ولا مره
انا اسمي سيف اكيد انتو عرفين ان انا عائلتي الجديده محمد و ليلي بس انا عارف اني يتيم الأب والأم معرفش حاجه غير انو ماما عبير قالت اني كنت قال وانا عندي سنتين و عندي شويه حروق في جسمي فاخمنو ان البيت بتعانا ولع و اهلي ماتو وانا حد جبني هنا معرفش اكتر من كدا المهم انا دلوقتي عندي 17 سنه انا وسيم جدا عندي عين لونها احمر و التانيه زارقه هيا سعات تخوف الناس و سعات تخليني احلي في الشكل علي حسب لو غضبان او هادي انا طولي ١٧٥ سنتي وزني ٦٥ رياضي جسمي حلو مش فرمه فشيخه يعني بس حلوه و شعري اسمر و زكي جدا بس مش بين زكائي كتير اما بقا طول حماده على اول نيكه هقول طوله نرجع تاني
بس نقف هنا يا شباب علشان اظبط افكاري وعلفكرا انا منزل الجزء ده يغتبر زي ال قبلو تعرفي بردو اما بقا ال جاي حاجه جامده فا لازم اظبط ال هكتبو علشان عندب كذا سنايرو عاوز اسلت علي حاجه مثلا اخليه من الجن ولا كلام ده مش عارف بس مش عارف اقلد حد فا لسا هشوف و انشاء **** هيعجبك سلام
مسا يا نجم دي الجزء الثالث من قصة فك الختم
نبدا الأحداث معانا بي سيف واقف في اوضه ضلمه مش شايف حتي اديه و في صوت مرعب بيتكلم
الصوت: اهلا يا مختوم نورت بس مش قوي يعني و ( ضحكه مرعبه)
انا بهلع: انت مين مين المختوم ده وانا فين انا عاوز اروح انت مين ( بصرخه)
الصوت: انت بتعلي صوتك عليا يا مختوم
( و مرا واحده سيف يطير و ينزل الأرض جامد)
سيف بوجع: اعععع انت عاوز اي
( مرا واحده يظهر الصوت ده و الدنيا تنور شويه هوا عباره علي كيان كبير بي لون الأسود )
الكيان : انت ال عاوز مش انا
انا: مش عاوز حاجه انا عاوز ارجع لي بيتي
الكيان: انت ضعيف علي انك تكون المختوم يلا مش لازم هنتقابل تاني
( يجي مرا واحده تعبان كبير يهجم علي سيف وبعدين سيف يصحي من النوم يلاقي نفسو عرقان جامد و يقوم ينهد)
سيف في نفسو
انا: مين ده؟ ده اكيد كابوس
نفسه: هوا كل مرا كابوس شكل انا زهقت مره يكون كيان ابيض و مره اسود
انا: هوا مزاجي يعني انا تعبت بردو من الكوابيس دي كل مره واحد يطلعلي يقولي يا مختوم ويقول انت تعرفني وانا بكون مرعوب من المنظر
نفسه: طلما مش بيدينا يبقا استحمل
انا : عندك حق
( يدخل بابا عليا )
بابا: صباح الخير يا سيفو
انا: صباح الخير يا بابا
بابا : يلا يا حبيبي علشان متتاخرش علي مدرستك
( سيف دلوقتي في تانيه ثانوي)
انا: ماشي يا بابا هاخد شور و هلبس و رايح
بابا: ماشي يا حبيبي
( المهم بيقوم اخش الحمام ال في الاوضه عندي وفي حد بيخبت الباب الاوضه)
انا : مين؟
الصوت : انا منار يا سيف
( منار دي بنت ناديه رئيسة الخدم نوصف منار دلوقتي ولما يجي دول امها هنوصفها
منار 17 سنه بردو زي بيضه بزاز متوسطه طياز مظبوبه و عريضه طولها ١٦٠ وزن ٦٥ ودي صوره تقريبه منها https://freeimage.host/i/d9R6kog
( بتقولي سيف عادي علشان متربين مع بعض )
( انا دلوقتي في تانيه ثانوي بس مع ان معانا فلوس كتير بس انا قولت لي بابا اني عاوز اخش مدرسه عاديه هوا كان رافض بس انا اصريت و كمان منار معايا)
انا : تمم يا منار ممكن بس تجبيلي غيار من الدولاب علشان مجبتش
منار: تمم ثانيه واحده
انا بقولك يا منار ممكن بس الغيار من الدلاب
منار : تمم يا سيف ثواني.... خد اهو
انا : بفتح الباب كلو و لافف فوطه عليا من تحت و جسمي من فوق عريان
منار بتتكسف وتبص في الأرض وشها قلب طماطم : ايه انت طالع ليه كدا
انا بضحك : مالك يا بنت
لقتها مره واحده تطلعت تجري
انا بضحك : ( المهم لبست و نزلت تحت و منار قاعده مع ماما) قولتها : يلا يا بت علشان هنتاخر
ماما : توصل بلسلامه يا روحي
منار: ولله انتي ال مدلعاه يا لوله
انا : يلا يا بت
منار : حاضر ياعم مبراحه
نروح نركب العربيه مع الحرس
الحرس : يلا يا سيف بيه العربيه جاهزه
انا: تاني يا عادل مقولتلك مش بحب كدا اسمي سيف وبس انت اكبر مني
( عادل عندي 25 سنه مش متجوز طوله 180 وزن 75 معضل كان من حرس بابا بس علشان انا بحبو علشان كمان بعلمني مهارات الدفاع علي النفس فا بابا خلاه معايا)
عادل بضحك : خلاص ياعم بنكشك بس
انا: هههه تمم يلا يا صاحبي علشان متاخرش
( المهم نوصل قريب من المدرسه بي شارعين)
انا: عم عبدو بس هنا علي جنب
( عم عبدو السواق 40 سنه طيب قمحي البشره بكرش بس مش كبير متجوز و عندو اتنين بنات طول 160 وزن 90)
عم عبدو : ليه يبني طب موصلك قدام المدرسه
انا : يا عم عبدو دي مدرسه حكومي وانا مش عاوز اعرف حد اني معانا فلوس علشان ميبقاش صحابي بتوع مصالح انا عاوز اصاحب ناس جدعه امال انا مردتش اخش خاص لي علشان عيال كلاها طريه
عادل : اقف يا عم عبدو مش هتسلك معاه و هوا عندو حق
عم عبدو : عندك حق ولله يا عادل
( المهم وقف قبل المدرسه بي شارعين نزلنا انا و منار)
انا : بقولك يا منار
منار: نعم يا سيف
انا : لو حد زعلك ابقي قوليلي و صاحبي بنات محترمه سيبك من البت رشا دي مش حلوه علفكرا انا مش بتحكم فيكي بس انتي امانه
منار: حاضر يا سيفو
( المهم وصلنا المدرسه منار شافت صحابها راحت معاهم وانا لقيت واحد صاحبي رحت داخل معاه)
انا : ايه يا علق عامل اي
عمار : كويس يا معرص مصر الاول
( عمار : وده اكتر واحد قريب مني وسيم و
رياضي عينو لونها اسود وشعرو كيرلي واد رجوله و صاحب صاحبو طول ١٧٦ سنتي مع وزن ٧٨ )
انا: طب يلا الواد معتز لسا مجاش ولا اي؟
معتز من ورايه: انا هنا يا سيفو
( معتز : زي عمار بنسبالي وسيم بس مش قوي لونو قمحي جسمو يعتبر رياضي علشان بجي معنا انا و عمار الجيم طول ١٧٠ وزن ٧٩ دمو خفيف )
انا : طب يلا نخش
الاتنين : يلا يا سيفو
( المهم دخلنا الفصل كان عندنا انجليزي)
؛( الفصل مشترك ولاد و بنات)
ميس شهد : صباح الخير يا شباب
الفصل كلو : صباح الخير يا ميس
( وصف ميس شهد لما يجي وقتها مش دلوقتي)
مهم خلصانا الحصه وكدا و كذا مادة كمان و جات الفسحه واقف انا و عمار و معتز في الحوش
عمار: بقولك يا سيف
انا: نعم
عمار : في لعب كوره بكرا جاي ولا اي اصل فرقه تقياه و علي فلوس
انا : اممم تمم يسطا علي كام و مين جاي و هنلاعب مين
عمار: انا وانت و معتز و احمد و مازن ( مش لازم وصفهم دلوقتي) و هنلاعب الواد عصام جايب فرقه تقيله
انا بضيق : يعني ملقتش غير الخول ال اسمو عصام ده
عمار : ياعم سيبك منو احنا نروح نلعب و لو حصل حاجه يبقا هوا ال بدا و تكسحو
انا: تمم يسطا و انت يا معتز جاي؟
( عصام : عيل بيض كدا تنك طوله ١٦٠ مع وزن ٧٥ شعرو اسمر عملو لورا مغلول مني علشان اغلب المدرسين بيحبني علشان شاطر )
معتز : ايوا يعم جاي انا اصلن مش طايق عصام وانت عارف انو بيقف جون انا عاوز اديلو في وشو... خخخ كسمك القرف يجدع يارتني افتكرت ربع جنيه مخروم اهو جاي هناك اهو علينا براحه يا سيف متخلهوش يعصبك
انا : متخفش ياعم بس لو زود فيها انا هركبو
عصام: ازيكم يا رجاله جاي بكرا العب يا سيف ولا تخاف تخسر
انا بضحكه خفيفه : اخسر من مين منك؟ يبني انت مكسبتش الا ماتشين من ١٥ ماتش
عصام : تمم هنشوف
(و مشي عصام)
( واحنا كمان رحنا نكمل الحصص وخصنا و احنا طالعين لقيت اتنين من سنه تالته بيحاولو يتحرشو بي منار فتعصبت)
انا : شيل ايدك يا كسمك اديك دي تحطها في طيزك يا خول
واحد منهم : مين ال كسمك يا ابن المرا
انا : طب تعاله يا كسمك ( رحت انا و عمار و معتز)
الاول جاي يدربني رحت اتفديت ادو و رحت خبطو في بيوضو جامد و بعدها في وشو الواد نام علي الارض من الوجع و التاني عمار مسكو هوا و معتز نازلين في ضرب تلاته جايين من بعيد بيقولو : شيل ايدك من عليه يلا منك ليه
انا : و لو مشلتش
واحد منهم: هتموت
انا بضحكه : تعاله يا دكر
جاي عليا و معاه شومه ولسا بيضرب بيها رحت متفديها بسرعه و خبطو في وشو و رحت واخد منو الشومه بعذ ما وقعت منو و بقولو : الشومه دي يا كسمك الرجاله ال بتشلها بس مش خولات... لقيتو طلع مطوه من جيبو و فتحها عليا و قاعد يهوش بيها انا بهوش بي الشومه لحد ما كشفتلو بطني علشان يضرب خد الثقه ولسا هيضرب رحت خابط دراعو ال فيه المطوه وقعت علي الارض جنب الواد الواقع رحت خبطو علي ركبتو بي الشومه راح نازل علي الأرض
نروح عند عمار و معتز كل واحد ماسك عصايه و يديبو في الاتنين ال علي الارض و ناس بتحاول تحوشهم مش عرفين لحد ما واحد منهم يقوم يروح عند عمار فلخباثه كدا و الناس بتحوش في عمار و عمار عامل نفسو مش شايفو ولسا الواد هيضرب عمار بي الضوبه يلف عمار يديلو بي العصايه علي ركبتو و بعدها علي دراعو يعق علي الارض
نرجع عندي تاني
بعد ما رحت خابط الواد علي ركبو رقع علي الارض قولت بلاش افتري رحت سايبو و ليا بلف علش امشي اروح لي عمار و معتز الواد ال كان واقع علي الارض قام من علي الارض و معاه المطوه وراح خبطني في ضهري بي المطوه شدهالي بلطول رحت وقعت و الدم بينزل من ضهري رحت واقع غلي الأرض بتوجع و الواد راح ساند الواد التاني ال علي الارض و راح جارين كلهم قرب ما البوليس يجي علشان سمعو ال سرينا علي دخلت عادل و عم عبدو بي العربيه شفوني جم بسرعه نطلع عادي بيقول
عادل بصرخه : سيف مين عمل فيك كدا قول يا حبيبي
انا بوجع : مفيش يا عادل عركه بسيطه
عادل بصرخه : منار تعالي هنا ( تجي منار و شلالات دموع نازله منها) ايه ال حصل
منار بعياط: انا كنت واقفه ( وراح مقاطعهم عمار)
عمار : قوم يا صاحبي نودي سيف المستشفى الاول
عادل : عندك حق يلا تعاله شيلو معايا ( شلوني و حطوني في العربيه و منار جنبي و الناحيه التانيه عمار و معتز قال هجي علي هناك علشان مفيش مكان)
وصلنا المستشفى دخلنا
عادل بصرخه : دكتور عاوزين دكتور
ممرضه : براحه يا استاذ في عيانين نايمه
عادل : معلش بس ممن تشوفي ظهرو علي معمول بي مطوه
تجي الممرضه تشوف ظهري تلقيه في خرشمه بس مش فتح تعقمو و تحط عليه لزق وتقول : خلاص يا استاذ سليمه مفيش حاجه مش فاتح اصلن ده جرح علي الطاير كدا مش كبير اسبوع ومش هتلقيه خالص ولا اكن كان فيه حاجه
انا : ازاي دنا كنت حاسس ان ضهري كلو مفتوح كنت حاسس بي المطوه و هيا في ظهري
ممرضه : لا مفيش حاجه
علي دخلت معتز بيقول : حمد**** علي السلامه يا صاحبي
انا : **** يسلمك با اخويا
خلصنا و هما كمان عملو كذا تعويره مكان الخناقه بس مش كتير و عادل راح حاسب و ماشين
و عمار و معتز قالو هيمشو و سلمنا عليهم و مشو
واحنا ركبنا العربيه
انا : بقولكم يا جماعه انا عندي طلب لبكم كلكم
كلهم : نعم يا سيف
انا : ممكن مخدش يقول حاجه لي بابا ولا لي ماما غلي ال حصل لو سمحتو
عادل : ازاي بعني لازم نقول انت كنت ممكن تروح فيها
انا بحزن : معلش يا عم عادل ونبي محد يقول حاجه ليهم انا مش عاوز اسيب المدرسه دي
عادل : ( فهم و عرف اني بتكلم جد علشان قولتلو عم عادل مش عادل عليطول ثال يفك الدينا) خلاص ياعم بس لو حصلت تاني هقول ماشي خلاص يا عم عبدو مفيش كلام
عم عبدو : تمم خلاص مش قايل
انا : شكرا ليكم
عادل بهزار : وبعدين خد هنا يا اخرت تعليمي فيه فنون قتاليه شويه عيال زي دول يعلمو عليك
انا بضحكه : باعم انا كنت خلاص ماشي و كنت موقع واحد علي الارض بس قلبي حن قولت مش لادم بقا هوا خد ال فيه النصيب و لسا بلف لقيت واحد تاني بلمطوه في ضهري غدر يعني
عادل بجديه : وانت في القتال مفيش رحمه لو اتساهلت او خلل دفاعك ممكن تموت
انا بضحكه : تمم يا فندم
كلو ضحك ( وصلنا البيت بس قبل منوصل كنت اشتريت هدوم قبل ما اروح علشان الدم) عادل عم عبدو ها مفيش حد يعرف
الاتنين : تمم سرك في بير
دخلنا انا و منار وانا ماشي عادي مس حاسس بي وجع لقيت ماما قاعده
انا : ازيك يا ماما
ماما : ازيك يا قلبي يومك كان حلو؟
انا: ايوا جدا
ماما : طب يا حبيبي روح خد شور و تعاله علشان تاكل
انا : حاضر يا ماما
ماما : سيف انت مغير هدومك ليه و ازاي اصلن انت ماشي بطقم تاني
انا : لا يا قلبي ده انا كنت بلعب كوره و كنت واخد معايا هدوم
ماما بعدم تصديق : تمم يا سيف اطلع
طلعت فوق اخد شور و بصص علي الجرح الي علي ظهري ملجتش حاجه ازاي ده كان باين اوي ازاي ده الممرضه قالت على الاقل اسبوع لحد ميخف المهم قولت يمكن انا جسمي بلتحم بسرعه بس ده لسا من ساعتين المهم مفكرتش كتير نزلت تحت لقيت منار قاعده مع امي و امي شكلها متعصبه
ماما بغضب : سيف تعاله انت كنت بتقول غيرت هدومك فين وليه
انا ببص لي منار و لقتها بصت في الأرض و بدمع : مفيش يا ماما زي مقولتلك
ماما : تعاله اقلع التيشيرت ال انت لابسه ده و لف
انا بستغرب : ماما منار قاعده و نهي واقفه اهي ازاي هقلع ( نهي دي خدامه في البيت ٢٤ سنه بشره بيضه حاجه كدا فخر الخدمات في مصر بزاز كبيره طيز اكبر من المتوسط كرش بسيط جدا حته كيرفي رايقه مخطوبه من سنتين ودي صوره قربيه منها او شبها بي الملي https://freeimage.host/i/fb-img-1660212542127.d9G584n )
ماما بصيغة امر : قولت اقلع
انا : تمم و ( رحت قالع و اول ما قلعت لقيت نهي بتبص علي جسمي بي انبهار و بتعض علي شفتها ال تحت) اهو يا ماما ايه بقا
ماما : لف يا سيف ورني الجرح ال في ضهرك
انا : جرح ايه يا ماما؟
ماما : لف يا سيف منار قالت علي كل حاجه و علفكرا انا ال خليتها تقول وهيا مكنتش عاوزه تقول
انا : ماما بس حصل انا اتعاركت علشان كان في اتنين بتحرشو بيها بس مفيش حاجه علي ظهري حتي بصي ( لفيت و شافو ظهري و بعدين لفيت تاني) اهو مفيش حاجه
منار بستغراب: ازاي ده احنا رحنا المستشفى و الممرضه قالت انك اسبوع لحد ما الجرح يلم
انا : لا انتي سمعتي غلط دي قالت مفيش حاجه عادل هوا ال كبر الموضوع
ماما مش فاهمه حاجه : طب هتلبس ولا هتخليك كدا كتير و ( بتبص علي نهي ال واقفه متنحه في عضلاتي تقوم تقلها) هتفضلي متنحا فيه كتير يا نهي
نهي بتتكسف و تبص في الأرض وتقول : لا يا هانم انا كنت بشوف الجرح بس علشان لو كبير اروح اجيب شنطة الاسعافات
ماما : تمم يلا حطو الاكل
انا بلبس التشيرت : خلصتي يا ماما بليز بقا متقوليش لي بابا علشان مبخرجنيش من المدرسه
ماما : يا سيف المدرسه دي خطر مينفعش كدا
انا : بليز يا ماما اخر مره
ماما : تمم يا سيف اخر مره اي حاجه تانيه هقول لي ابوك
المهم قعدنا ناكل و راحت قايل لي ماما
انا : ماما انا هروح الدار هسلم علي ماما عبير
ماما : ماشي يا حبيبي
رحت لبست و نرلت لي عادل تحت
انا: يلا يا عادل هنروح الدار و ( لسا هركب سمعت صوت بينادي عليا)
منار و هيا بتجري : سيف سيف استني
انا : نعم يا منار
منار و هيا حاطه راسها في الأرض : انا اسفه اني قولت لي ماما ليلي على ال حصل
انا برفع رسها من الأرض و بحسس علي خدها بي حنيه وبقول : ليه تتاسفي كدا كدا كانت هتعرف
منار و هيا بتميل خدها علي ايدي : لا اسفه هيا اتعصبت عليك بسببي
عادل من العربيه : اجيب اتنين لمون ولا اي ياعم خلصنا عاوزين نمشي
انا : تمم باعم خلاص
منار : طب لو مش زعلان مني خدني معاك الدار
انا بابتسامه : تعالي
( المهم ركبنا و وصلنا و قولت لي عادل يمشي ولما اجي اروح هرن عليك)
انا : عم محروس عامل اي يا راجل يا طيب واحشني و خدتو بي الحضن
عم محروس :ازيك يا ولدي واحشني قوي ومين القمر ال معاك دي اوعي تقول اتجوزت منغير متعزمني
انا بضحكه: لا دي منار ال حكتلك عنها قبل كدا
عم محروس : تمم ازيك بنتي نورتي خشو يلا الاستاذه عبير جوا هيا و فاتن
دخلنا و رحت سلمت على اصحابي ال هناك و رحت رايح مخبت علي مكتب ماما عبير
عبير : خش
انا بابتسامه : ازبك يا ماما
عبير قامت حضنتي جامد : واحشتني كدا يا واد كل دا اسبوعين بحلهم متجيش تسأل عليا و ( بتضربني ضربه خفيفه على صدري)
انا بضحك : معلش بقا يا بيرو انتي عارفه اول الدراسه
عبير : ماشي يا واد مين المزه ال معاك دي
انا : دي منار ال حكتلك عنها قبل كدا
عبير: اه اكيد فاكره وانا من امتي بنسي اي حاجه بقولها ولا انت فكرني عجزت
انا بغمزه : لا طب عجزتي ايه ده لو مكنتيش متجوزه كنت اتجوزتك بس يلا خساره في عم اسماعيل ( جوزها)
عبير بضحك : هههه ولله صحكتني يا واد
انا : بقولك صحيح فين فاتن مشفتهاش
عبير: مش عارفه روح شوفها و سيب منار معايا
انا : تمم باي خليكي يا منار
( مشيت و سبت منار مع عبير)
عبير : اي يا منار مالك واقفه عندك لي تعالي يا حبيبتي دانتي من طرف الغالي
منار بكسوف : حاضر يا طنط
عبير : طنط ايه يا منار انت كدا بتكبرني قوللي يا بيرو او عبير او حتي قولي ماما عبير زي سيف
منار : حاضر يا طنط قصدي يا عبير
عبير: ايوا كداا
منار: بقولك يا عبير ممكن اسال سوال
عبير: اتفضلي يا قمر
منار بكسوف : هوا سيف حكالك عندي قال اي اصل قال بردو انو حكي لي عم محروس عليا بردو وانا مش فاهمه
عبير بضحك : لا مافيش بس سيف مش لخبي حاجه عني او علي فاتن او عم محروس علشان احنا ال كنا هنا لما جه اول مره
منار : يعني قال ايه؟
عبير : عادي قال انو معتبرك زي اختو
منار بحزن : اختو؟ اه انا كمان بعتبرو اخويا
عبير : منار هسالك سوال وتردي بصراحه انت بتحبي سيف؟
( نروح عندي وانا بدور على فاتن و معدي جنب بابا بتاع المخزن سمعت صوت بيقول)
الصوت بيعيط : اوعي سبني هصوت و *** و الم الناس عليك
صوت تاني : صوتي يا شرموطه وانا اوريهم الفيديوهات ال كنتي بتلعبي في نفسك فيها و افضحك
صوت بيعيط : ليه انا عملتلك ايه اه براحه
رحت داخل عليهم لقيت فاتن نايمه على الأرض و الاستاذ فتحي مدرس العربي بتاع الدار نايم عليها وهيا بتحاول تهرب منو مش عارفه
( وصف فتحي طول ١٧٠ وزن ٩٠ بكرش بتاعو ١٥ سنتي اقرع من فوق و الجناب فيهم شعر ٤٠ سنه)
انا رحت لقيت مصوره علي الارض رحت و خدها و نازل بيها علي راسو اغمي عليه راحت فاتن مخضوضه
انا: البسي هدومك يا فاتن انا لو مكنتش سمعتك انتي بتحولي تفكي نفسك منو هوا بيحاول يغتصبك كنت موتك
فاتن رحت نطه في حضني و بتعيط ونسيه انها ملط : شكرا يا سيف انا اسفه انك شفتني كدا بس انت عارف اني مطلقه من زمان فا كنت مره في الحمام بريح نفسي صورني و هديدني
انا كنت هايج اصلن و بتاعي وقف حولت ادريه بس مش عارف : فاتن ممكن تبعدي بس عندي علشان انتي ملط وانا هتعب كدا
فاتن راحت بعده عندي و بصف في الأرض وهيا بتبص لمحت زبي واقف راحت عضي علي شفتها منغير مشفها : اسفه يا سيف
انا بهزار : يلا يا قمر البسي بدل ما ال اغتصبك
فاتن راحت ضرباني علي صدري براحه وقايله: اختشي يا ولد انا عجزت خلاص وانت عاوز واحده من سنك
انا بغمزه : مين العجز يا قمر انت دنا بس ماسك نفسي بالعافيه لحد دلوقتي يلا
فاتن بص في الأرض وقالك بكسوف : يعني انت شايفني حلوه يا سيف
انا : و قمر كمان
فاتن راحت لابسه و انا رحت ربطت فتحي
فاتن : سيف فتحي معاه فيديوهات ليا وانا (وراحت بصه في الأرض)
انا : تمم يا فاتن ( رحت فوقت فتحي) فين فيديوهات فاتن يا فتحي
فتحي بوجع مكان الضربه : ملكش دعوه يلا
انا رحت ماسك عصايه و رحت ضربو علي رجلو اتوحع جامد ( المخزن اصلن تحت في البدروم بعيد الصوت مش بيوصل ال خليني انزل علشان سعات فاتن بتنزل تجي من الخزين ال موجود علشان الاكل) ها فين الفيديوهات
فتحي بوجع : خلاص هقول اهو في التلفون ( رحت ماسك التلفون بتاعو ولقيت الفيديوهات رحت حذفتهم و اتتكد انو مبعتهمش لحد
انا : دلوقتي انا حذفت الفيديوهات بس كدا انا لسا مخدتش حقي
فتحي بقلق : هتعمل اي سبني امشي مش هقول حاجه
انا بضحك : متخافش يا فتحي دي شكت دبوس فاتن بقولك خدي التلفون صوري ال هحصل
فاتن خدت الفون وفتحت فيديو بس مش جايبه وشي : اهو هتعمل اي بقا
انا بخبث : كل خير و ( رحت مقلعو ملط بس انا مش بحب الرجاله علشان كدا بتاعي موقفش رحت قايل لي فاتن) بقولك يا فاتن ممكن بس تفتحي اي فيديو سكس علشان انا بقرف من الرجاله وانا عاوز اكسر عينو
فاتن : مفيش شبكه موصله هنا خالص طب بص انا عندي فكره ( وراحت مثبته الفون في الزاويه ونزلت علي ركبها و تطلعت زبي من البنطلون وراحت شهقت وراحت بصالي اصل بتاعي 25 سنتي وعرضه تلت صوابع و راسه كبيره وانا مصدوم من ال هيا بتعملو وراحت تمص فيه تحس انها لقت لقيه هيا مش عارفه تدخل اكتر من راسو في بقها قاعده تلحس فيه وانا بدات افك و زبي يقف رحت ماسك بزها لقتها بصالي و مبتسمه رحت مسك الاتنين ملبن لحد ما زبي وقف علي اخرو قولتلها : خلاص يا فاتن يلا علشان العروسه فتحي
فاتن تحسها مش عاوزه تسيب زبي بتقول بحزن : تمم يلا همسك الفون اهو
انا رحت علي فتحي و قلبتو دوجي استايل و قاعد ابعبص فيه لحد ما طيزو بقت تستحمل تلت صوابع رحت حشرت بتاعي في بقو كان بيقوم بس انا ثاعد ابعبص فيه فا جسمو ساب وانا قاعد احشر زبي في بقو لحد مكان هيتخنق رحت متلعو ودخلو في طيزو مره واحده لقيتو صوت جامد
فتحي بوجع و عياط : اهه اسف اسف ولله مش هعمل كدا تاني اه احح افف ( لقيتو بدا ينسجم وتوحوح زي النسوان) اففف براحه طيب
انا بضحك : منتا بمستمتع اهو يا خول ( المهم قعت انيك في نص ساعه لحد مجبت فيه و فاتن كل ده قاعده تلعب في كسها)
انا : لو فكرت تجي ناحيت فاتن تاني هتزعل و الفيديو بتاعك هنزل علي النت
فتحي : خلاص ولله مش هافتح بقي مشيني بس
انا : قوم يا خول روح متخلنيش اشوفك تاني
( فتحي مشي و فاتن كانت لبست هدومها ووتقتها مرا واحده دخله في حضني و بعيط)
فاتن بعياط : سيف انا متشكرا اوي و اسفه علشان خليتك تشوفني وحشه
انا : اولا مفيش شكر دا واجب عليا ثانيا اشوفك وحشه ازاي يعني
فاتن وهيا باصه في الأرض : اولا لما شوفتني و فتحي بيحاول يغتصبني ثانيا لما مصيت بتاعك ثالثا لو سخنت وانت بتنتقم من فتحي
انا رحت رافع راسها و ادي علي خدها َهيا ريحت بي خدها عليا : انا عمري مشفوفك وحشه ابدا وبعدين اي الحلاوه دي دنا لو مصاصه مكنتش عملتني كدا
فاتن ضربتي علي صدري ضربه خفيفه و حطت وشها في صدري : بس بقا عيب
انا افتكرت منار : يلا علشان اتاخرت و كمان منار فوق مع عبير
فاتن : يلا يا حبيبي
( قبل ما نطلع فوق نروح نكمل الحوار ال كان بين منار و عبير)
عبير: منار انتي بتحبي سيف؟
منار وشها قلب احمر و بصه في الأرض مش بتتكلم
عبير بضحكه : تبقي بتحبيه يا منيله بصي انا مش هقولك سيف مش بحبك و الجو ده ال هقوهولك انو مفيش حد شاغل دماغو خالص
منار : منا عارفه ان هوا مش معجب حتي بي اي بت معانا بي المدرسه مش عارفه لي
عبير : بصي لو بتحبيه بينيلو حبك ده متتكيفيش لحد ما واحده تلف علبه و تخدو منك
منار : شكرا يا بيرو
( نرحع عندي تاني لما انا و فاتن طلعنا لي مكتب عبير)
عبير: ايه يا بنتي انت فين من الصبح
فاتن : كنت بحيب حاجه من المخزن و سيف لقاني قعت معاه شويه في الجنينه
انا : منار دي فاتن فاتن دي منار ال حكيت لكي عنها
منار : اهلا يا طنط
فاتن : طنط مين اسمي فاتن و بس
منار : ههه تمم يا فاتن وبعدين يا سيف هوا ايه كل شويه دي منار الحكتليك عليها هوا انت مشردلي جامد كدا
( كلنا ضحكنا شويه و استأذنت اني امشي و عبير و فاتن اصرو يوصلونا للباب وانا تالع من الباب مستني عادل و عم عبدو لقيت ست كبيره مش عارفه تعدي الشارع)
انا : تعالي يا امي امسكي في ادي اعديكي
الست : **** يكرمك يابني
( ورحت معديها وانا راجل تاني سمعت ثرخت عبير و منار و فاتن هما بيقولو حاااسب يا سيف)
بس كدا ده نهاية الجزء الثالث من قصة فك الختم
انا عارف ان احداثها مش كتير بس الجاي احسن سلام
يلا نبدأ بي الجزء الأول من قصة فك الختم
هذه الأحداث في العام 2009
ايوا يبني لا مش شايف من الناس ال واقفه ادخل بي الكمرا شويه وسعي طيزك يا مدام حاسبي صدرك يا انسه ايوا بس كدا نبدا معايا دلوقتي قدام بيت بيولع و الناس كتير واقفه مستنيه المطافي اصل النار كتير محدش عارف حتي يقرب من البيت لي سبب غير معلوم و كمان الناس كلها قلقانه اصل ده بيت فيه منطقه شعبيه فقيره فيه حواري القاهره فا البيوت كلها جنب بعض فا الناس خايفه النار تطول البيوت و كمان خايفين على العيله ال جوه فيه نص النار ال الناس قالو خلاص انهم ماتو اصل النار والعه بقالها كتير المهم توصل المطافي و تخش بسرعه علشان تلحق اي حد يكون فيه لسه الروح
المهم بعد شويه يطلع واحد من المطافي شايل *** في سن السنتين و بيجري وبيقول
رجل المطافي: اسعاااف بسرعه يلا يلا بسرعه علي المستشفى قبل بيموت
الناس بتقول لبتاع المطافي : لحقتو ازاي ده النار والعه من زمان وده عيل صغير ميستحملش وكمان مش باين عليه حروق
رجل المطافي بقولهم: انا كنت بطفي النار و بشوف حد عايش ولا حاجه لقيت راجل كبير و واحده كدا ميتين فوق بعض بشيلهم لقيت صوت تحتهم لقيت باب في الأرض بفتحو لقيت الطفل جبتو بسرعه
واحد من الناس بيقول: ولله الناس دي طيبين اوي ده حتي مش ابنهم ده الاب لقاه علي باب الجامع وهوا عندو سنه
(انا مش راضي اقول اسم الأب والأم علشان اصلن مش محتاجه بعض كدا)
في واحد واقف يقع علي الارض و يعيط و يقول : صاحبي راح صاحبي اعععع لي كدا يا صاحبي تسبني كدا ليه
صاحب الصوت ده اسمو محمد صاحب الاب ال مات فيه الحريقه
موصفات محمد عندو ٣٣ سنه ابيض بس مش جامد و طول ١٨٠ و وزن ٧٥ و اسمر بكرش بسيط و طيب جدا صاحب صاحبو و متجوز و عندو محل ملابس فيه المنطقه
و مراتو منال ٢٧ سنه بيضه بردو ١٦٤ سنتي وزن ٧٠ حته كدا بلدي اصلي بزاز كبيره و طيز متوسطه و مرفوعه مع كرش بسيط كدا ودي صوره قريبه منها
المهم فا الناس بتهديه و من جواهم زعلانين علي الأسره دي فا الاب و الام كانو المنطقه كلها بتحبهم
المهم الحريقه بتخلص المطافي بتمشي و الناس هيا كمان
في مشهد اخر
واحد بيتكلم في التلفون في مكان الحادث : ايوا يا ريس لا خلصت و الواد الصغير مات كمان
( بيقول في نفسه ده لو عرف ان الواد الصغير لسا عايش هيقتلني)
الريس : خلاص تعاله خد بقيت فلوسك
المجرم : تمم يا ريس متحرمش سلام
نروح عند الطفل في المستشفى عربيه الإسعاف و بتنزل الطفل بسرعه الدكاتره بتاخدو بسرعه علي العنايه بتاعت الأطفال علشان كان شافط دخان كتير فا بيحاولو ينقظوه بس ال الجهاز بيصفر و يموت و الدكتور و المريضين بيزعلو اصلو *** وسيم جدا و جذاب فا يخدو علشان يحطوه فا التلاجه و الممرضه رايحه تحطو لقت الطفل بيطلع صوت كدا فا بتصوت كدا من الخضه و تخدو و تجري بسرعه لي الدكتور و لقيه لسا عايش و يعلجوه و يحطلو محاليل و الدكاتره بتقول عليه المعجزة اصلو كان مات خلاص فا يقعد اسبوع في المستشفى وكل يوم محمد يجي يزوره هوا و مراته و بعد اسبوع كمان المستشفى بيقولو انو ينفع يطلع مفيش منو خوف خلاص يخدو محمد
ويقول لي مراتو: نخدو يا منال نربيه ده عيل لسا صغير احنا لسا مخلفناش و**** يكرم
منال : طبعا يا محمد ودي فيها كلام
عم محمد: اصليه يا منال يلا نروح
منال: يالا يا محمد
و هما مروحين فيه الطريق يطلع عليهم عربيه تسبتهم و تاخد الطفل و تجري و منال يغمي عليها و محمد مصدوم يبص علي منال بسرعه فوقها و هيا منهاره عياط ولا اكن ابنها بجد يروحو القسم
يعملو محضر بي الوقعه فا الطابظ بيقولهم : يا جماعه طب مفيش اي صور او اي حاجه نوصلو بيه
محمد بحزن : للأسف البيت بتاعهم والع من اسبوع و كل الصور و اثبات الشخصيه و التلفونات كلها ولعت
الظابط : طب كدا صعب علينا بس هنراجع الكامرات بس انت قولو العربيه لونها اي و نوعها اي و هنشوف انشاء **** نلاقيها
محمد: انشاء **** العربيه لونها كحلي و نوعها لانسر و النمر مختش بالي منها متهيقلي كمان كانت متشاله
الظابط: تمم يا استاذ محمد هنشوف وانشاء **** هتلقيه تقدرو تتفضلو و لما لقيه اي حاجه نتواصل معاك
محمد: تمم يا حضرت الظابط السلام عليكم
الظابط: وعليكم السلام
نروح عند الخطفو الطفل و المعلم بتعاهم قاعد متعصب و يزعق ويقول : يا اغبيه مش ده الطفل ال قصدي عليه يا حمير
الخاطف: يا معلم انت قولت عربيه و فيها راجل و مراتو و عيل صغير و قولت المعاد ال هيمشو فيه و الطريق و العربيه و بلصور واحنا عملنا كل الكلام ده مش مشكلتنا ان فيه واحد نفس المواصفات
المعلم: ماشي ياخول منك ليه قولو بقا نعمل ايه في المصيبه دي لو سلمناه لي اهلو الحكومه هتشم خبر
الخاطف التاني: بص يا معلم انا برأي نوديه دار ايتام ونخلص علشان انا سالت علي الناس ال كانو معاه من شويه و دول ناس وخدينو يربوه بعد ما علتو ماتو في حريقة البيت بتعهم و كمان الناس ال هيربوه دول معومش فلوس ان احنا نطلب فيديه فيه فا برأي نروح اي دار أيتام و نحطو هناك وخلاص علي كدا هما اصلن الناس اب تربيه دول من القاهره احنا هنا في الإسكندرية فا بلاها ام المشوار و نحطو في اي دار هنا ولا ايه رايك يا معلم
المعلم : تمم فكره حلوه بردو نفزو علي الفجر يلا يا خول منك ليه لسا هتنح
في مشهد اخر
عند محمد و منال مراتو في البيت
محمد بحزن: ازاي يحصل كدا و مين اصلن يكون خطفو ازاي ازاي انا كدا مصنتش الامانه سامحني يا صاحبي انا واطي واطي و ( بعيط)
منال بحزن : اهدي بقا يا محمد اكيد هنلقيه انشاء **** هنلقيه قول انت بس ****
محمد: ****
في مشهد اخر
عند ازان الفجر يأتي رجل ملثم فيه الظلام معهو *** يتركو امام باب و يخبط و يجري يركب موتوسكل و يجرو بسرعه و عند الطفل الباب يفتح يظهر واحده ست فيه ٢٩ من عمرها تنزل تلاقي الطفل ملفوف في ملايه و بيعيط تبص في الشارع مفيش كلب معدي حتي تخدو و تدخلو جوا و توكلو و تنيمو و تنام هيا كمان
الصبح يجي وتروح هذة المرأه التي اسمها فاتن وهيا في عمر ٢٩ سنه مطلقه من اربع سنين لعدم الخلفه طولها حوالي ١٧٠ سنتي وزن ٨٠ بشرتها بيضه و بزازها متوسطه و طيزها فوق المتوسط وهيا شغاله داده في الدار من تلت سنين ودي صوره قريبه منها
المهم تروح علي المديره تحكيها الحصل
فاتن: و ده كل الحصل يا استاذه عبير
عبير: عندها ٣٨ سنه متجوز و مخلفه اتنين بنات توام و حصلها شويه مشاكل منعوها من الحمل مره اخرى هيا طولها ١٦٥ سنتي و وزن ٨٠ علشان مليانه شويه بسبب الخلفه و كدا بس مش قوي بزازها كبيره قد البطيخ الصغيره مع طيز كبيره بردو مع كرش مش كبير ولا صغير حاجه معقوله كدا ودي صوره قربيه منها
عبير: طب يا فاتن ملقتش معاه اي حاجه اسم جواب اي حاجه
فاتن: لا يا استاذه مفيش حاجه خالص
عبير: تمم عادي حطيه مع العيال في العنبر
فاتن: تمم يا استاذه استأذن انا
(ملحوظه الدار فيها بنات و ولاد بس مش في نفس العنبر)
عبير: تمم انا جايه معاكي علشان اشوفه
فاتن: تمم
ويروحي لحد الولد يلقوه واحد من ولاد الدار اسمو عبدو عندو ١٢ سنه بيلعبو و الولد الصغير بيضحك
عبير اول ما تشوفه تقول : يا عبدو انت بتعمل اي
عبدو: بلعب معاه يا ماما ( كل ال فدار بيحب عبير و بيقولها يا ماما علشان هيا من وهيا صغيره وهيا فا الدار مع امها فا بتحب الدار و الناس بيحبها و يحترموها)
عبير : ماشي يا قلب ماما ممكن ماما تشوفو بقا انا كمان
عبدو: طبعا اتفضلي يا ماما
عبير اول ما بتشوف الولد الصغير بتقول: بسم **** مشاء **** ايه ده قمر اوي
فاتن: نفس ال قولتو يا استاذه
عبير : ماشي يا فاتن سميه سيف
فاتن: حلو الاسم ده اوي
المهم اختصار للوقت علشان ننجز في الوقت في عام 2013 كان الطفل بقا عندو ست سنوات وكان اغلب ال فيه الدار يحبوه لخفت دمو و شكلو
المهم جات عائله غنيه جدا للتبني من الدار
الاب اسمو: محمد محمود النصارى غني حدا عندو شركة استراد و تصدير و شركة مقاولات و هوا عندو 30 سنه طول 180 وزن 70 جسم رياضي رجل عسليه بس سعات بيقلب هوا عقيم او اوضح اكتر هوا و مراتو مينفعش يخلفو مع بعض بس دول قصة حب طويله و حربو كتير علشان يكونو مع بعض فا قالو نتبني *** وخلاص
الام : ليلي طارق العدوي عندها ٢٦ سنه طول ١٦٠ وزن ٦٥ و عيلتها غنيه بردو (بس كدا كفايه مش هوصف جسمها)
عبير: اهلا يا باشا نورت نورتي يا هانم
الاتنين: اهلا يا استاذه عبير
عبير: امرو سبب الزياره
محمد: جاين نتبني *** من عندك
عبير: اممم تمم مفيش مشكله يا فندم ده كفايه اني عيل من عيالي هيكونوا معاكم
محمد: تسلمي يا عبير
عبير: طب يلا تعالو نشوف الولاد و البنات و شوفو ال تحبوه
يروحو كلهم اول ما ليلي تشوف سيف قلبها بنبض جامد تحس انها مشدالو و محمد نفس الكلام فا بيروحو عندو يشلوه
محمد: استاذه عبير انا عاوز الطفل القمر ده
عبير: (مش عارفه حزينه علشان سيف هيبعد عنها فا هيا بتحبو و متعودا تشوفو كل يوم ولا فرحانه علشان هيبقا معاه عائله زي كل الناس) تمم يا استاذ محمد مع انك هتاخد قلبي كدا
محمد بستغراب: ازاي يعني
عبير: اصلو سيف ده قلبي و قلب الدار مفيش حد هنا مش بيحبو
ليلي: عندك حق يا عبير ده قمر اوي بيشد الواحد كدا تحس انك عاوزه تخديه في حضنك مطلعوش و عيونه حلوه اوي
عبير: اهو اديكي حبته من اول ساعه امال انا
اعمل ايه ده بقالو اربع سنين هنا
محمد : هوا عندو كام سنه؟
عبير: كان جاي هنا سنتين يعني دلوقتي سته
سيف أخيراً بينطق : ماما عبير مين دول
عبير: دول ماما و بابا الجداد يا حبيبي
سيف بحزن: يعني مش هشوفك تاني يا ماما
عبير وهيا بتنزل دمعه منها : لا يا حبيبي هاجي ازورك علي طول
ليلى: سيف انا ماما ليلي و ده بابا محمد و كمان هخليك تحي تزور ماما عبير علطول
سيف: ماشي
فاتن جيه من بعيد : اي ده يا استاذه عبير هوا
ريحين فين بي سيف
عبير: استاذ محمد و ليلي هانم هيتبنو سيف
فاتن بحزن : يعني سيف هيبعد عني ده انا اول ايد شلتو هنا انا ال لقيتو علي باب الدار
عبير: معلش يا فاتن هنروح نزوره علطول
فاتن بتروح تاخد سيف في حضنها و تقوله : ابقا تعاله زورني يا سيفو متسبنيش انت عارف اني بحبك صح
سيف: طبعا يا ماما انا بحبك اوي
المهم بيروحو يخلصو كل حاجه مع دموع مع اغلب ال في الدار مع رحيل سيف و محمد بيروح يسجلوه بي اسمو
من ناحيه تانيه محمد و منال بيفقضو الامل انهم يلاقو سيف تاني و كانو خلفو ولد و بنت
المهم نعدي الوقت لحد 2020 كان سيف كل شهر يروح يزوح الدار و كمان سيف حب محمد و ليلي اوي كان سيف عندو دلوقتي 13 سنه هوا فيه اول اعدادي كان زكي جدا غير اصحابو ال لسا مش فاهمين حاجه هوا كان بيطلع الاول في كل المواد كانو الناس بتستغرب ازاي ولد صغير زي ده يبقا ذكي كدا المهم
عند محمد و ليلي في الاوضة
بابا: بس ازاي سيف زكي جدا كدا يا ليلي ده لسا صغير يعني
ماما: (بص لما اقول ماما و بابا يبقا قصدي علي محمد و ليلى) مش عارفه بس فرحانا بيه
بابا: عندك حق انا عاوز اخدو معايا الشركه تاني زي المره ال فاتت ده المره ال فاتت قعد يقرا الورق العقد الشركه الأوربية معايا و قالي علي عرض قولت ده مستحيل يوافقو عليه بس وهحنا قاعدين لقيتو يستأذن يتكلم وقال علي العرض و صاحب الشركه رفض عشر دقايق سيف قعد يكلمو و يحط ورق و يقنعو لحد ما وهمو كمان انو هوا ال كسبان و مجلس الاداره كلهم كانو مبهورين بيه جامد
ماما: ههه طلعلي
بابا : ايوا مهو قمر بردو
ماما: بتتكسف وشها بحمر : خلاص بقا
لسا بابا هيديها بوسه مشبك يجيلو تلفون من السكرتيرة بتاعتو يعصبو يقوم يركب العربيه و يروح جري علي الشركه
وكدا معانا نهايه الجزء الاول من قصة فك الختم
بص يا نجم دي قصه خياليه فا انا هدلعك هخليه عندو قوه و الكلام ده بس انا عاوز القصه تبقا طويله شويه كذا سلسله فا بحكي بس التفضيل و ياريت تقولو رأيكم علشان لو مش حلوه مكملهاش انا اصلن مش كاتب بس قولت اجرب تعب الكتابه بدل مقعد اقول كل شويه لي كاتب ايه ياعم متأخر في تنزيل الجزء ليه طلعو بيتعبو بجد
وكمان دي قصة جنسه يعني هدلعك يا ابو بتاع على كتفك بس مش كتير علشان القصة تبقا حلوه شويه انا كاتب القصه دي اصلن وفي دماغي كذا حاجه بس مش عارف اسبت علي سناريو واحد فا ياريت اقتراحات منكم وشكرا
مسا مسا يا نجم ده الجزء الثاني من قصة فك الختم
يلا نبدا
( تعديل بسيط يا جماعه محمد ال متبني سيف عندو شركات اصدار وتصدير و تغذيه و مقاولات)
بابا : ايوا مهو قمر بردو
ماما: بتتكسف وشها بحمر : خلاص بقا
لسا بابا هيديها بوسه مشبك يجيلو تلفون من السكرتيرة بتاعتو يعصبو يقوم يركب العربيه و يروح جري علي الشركه
يوصل بابا الشركة و يطلع المكتب
بابا: ازاي ده حصل يا سلوي
سلوى: ( سكرتيرة بابا عندها ٢٥ سنه طول ١٦٠ سنتي و وزن ٦٥ بزاز اقل متوسطه طيز صغيره بس مرفوعه تحسها اكبر ودي صوره قريبه من جسمها
) ولله مش عارفه يا محمد باشا انا كنت قاعده لقيت التلفون بيرن و كان مسؤل المخزن
فلاش باك ساعت المكالمه
سلوي: ايوا يا استاذ مازن في حاجه؟
مازن: ايوا يا استاذه سلوى هوا الباشا موجود عندك؟
سلوى: لا الباشا في البيت فيه حاجه اقدر اقلهالو
مازن: ايوا قوليله ان المخزن حصل فيه حريقه هما هنا بيقولو انو ماس كربائي بس انا اتاكد انو فعل فاعل
سلوي بخضه: ازاي يعني مين العملها
مازن: مين عملها مش عارف بس انا متاكد انو فعل فاعل
سلوي: تمم يا استاذ مازن ممكن تقرير بي الإضرار علشان اعرضو علي الباشا
مازن : طبعا ربع ساعه و هديكي الملف سلام
سلوي: تمم مستنياك سلام
نرجع من الفلاش باك
سلوي: بس ده كل ال حصل و ادي الملف اهو الخساير مش كتير المخزن اصلن مكنش في حاجه كبيره زي من اسبوع
بابا: كام الخساير؟
سلوي: اتنين مليون جنيه تمن البطاطس ال كانت في التلجات
بابا: تمم الحمد *** على كل حال في حاجه تانيه
سلوى: لا يا باشا سلامتك
بابا : اه وبعدين لما تقوليلي خبر زي ده قولي بطريقه احسن من كدا انتي كنتي هتموتيني بطريقتك دي
سلوى : اسفه يا باشا
بابا: تمم مفيش مشكله سلام
سلوى: سلام يا باشا
يمشي بابا و يروح شركة المقاولات
في مشهد اخر
يقف شخص مجهول قريب من حادث إحراق المخزن شركات الأنصاري يتكلم في التلفون
المجهول : ايوا يا باشا............... لا يا باشا انا نفذت زي منتا قولت............ مليش فيه بقا المخزن مليان ولا فاضي.............. طب يا باشا خلاص..... تمم يا باشا هنفذ كمان ساعه......... مع السلامه
مشهد اخر عند سيف من قدام المدرسه بتاعتو بيتكلم مع الميس بتاعتو لحد ما عربيه تقف قدامهم يرشو مخدر عليهم و ياخدو سيف و يجرو بسرعه و عربيه ال مع حرس سيف المسؤل عنو بيحاول يلاحقهم بس معرفش في بيرن علي بابا يقولو
الحارس: ايوا محمد باشا ابنك يا باشا وانا لسا رايح اجيبو من قدام المدرسه لسا بنزل من العربيه فيه عربيه تانيه وقفت قدامو خدرو و جويو حولت اجري وراهم معرفتش اختفو
بابا متعصب : ازاي يعني الكلام ده مش ال هيكون عمل كدا اقفل اقفل
بابا قاعد متعصب مش شايف قدامو فا هوا بحب سيف جدا مع انو مش ابنو وخايف يقول لي مراتو لتحسلها حاجه
تلفونو يرن برقم برايفت يرد
بابا : الو مين معايا
المتصل : اي يا حمو نسيت صوتي ولا اي
بابا بضيق : لا فاكر صوتك يا مروان عاوز ايه
مروان بخث : مش انا ال عاوز انت ال عاوز يا حمو
بابا بضيق : انا مش عاوز حاجه منك
مروان بخث : طب ابنك او ال لقيط عامل اي
بابا متعصب : عاوز اي اخلص
مروان بخث: يعني مش عاوز ابنك ال مخطوف
بابا بخضه: ولله يا مروان لو لمستو لتزعل جامد
مروان بستهزاء: شوف بس مين ال في موقف قوي موقفك ميسمحش الا انك تسمع الكلام وبس
بابا: طب عاوز اي يا مروان
مروان بانتصار : عاوزك تنسحب من الناقصه الجايه
بابا: حاضر حاضر حاجه تاني
مروان : لا كفايه المنقاصه دي و مناقصة الجيش و منقاصة ال كمبوند الساحل
بابا : خلاص مش دخلهم عاوز ابني بس
مروان: لا مهو هقعد معايا شويه لحد ما اتطمن انك مش هتغدر
بابا: لا ونبي هاتو مش دخلهم ولله
مروان : لا خلاص انا قولت
بابا: طب سمعني صوتو طيب
مروان : تمم ياعم خدو معاك اهو
بابا: الو يا سيف يا حبيبي انت كويس
سيف: ايوا يا بابا انت فين انا خايف اوي من الناس الوحشة دي
بابا: متخافش يا حبيبي انا هطلعك
سيف: ماشي يا بابا
مروان: سلام يا بابا
(مروان صالح الخولي صاحب شركات الخولي جروب عندو ٣٢ سنه و طول ١٧٥ سنتي وزن ٨٠ ابيض عيون سودا مش وسيم عادي هوا المنافس الاول لي محمد الأنصاري بيحاول يوصل لي مكان محمد في السوق علشان شركة محمد في السوق رقم واحد و شغال شمال في السلاح و المخدرات )
في مشهد اخر
عند سيف في مخزن قديم علي سرير قديم و مربوط مرا واحد يغمي عليه و يظهر رجال من العدم تقتل وجالة مروان بكل خفه و سهوله و تفق سيف و تاخدو معاهم
في مشهد اخر
بابا حكي لي ماما كل ال حصل وهيا قاعده تعيط
ماما بعياط : مليش دعوه يا محمد عاوزه ابني مليش دعوه
بابا بحزن : اهدي بس يا ليلي اكيد مش هحصلو حاجا انشاء **** خير
وهما بيحكو تخش الخدامه عليهم بسرعه وتقول : يا بيه يا بيه الحق بسرعه تعاله شوف
بابا و ماما بيطلعو يجري اول ما بيوصلو يلاقو سيف علي كنت واحد من الحرس مغمي عليه
بابا: سيف ابني جبتو ازاي يا فهد ( واحد من الحرس)
فهد : انا لقيت عربيه وقفت قدام البيت نزلتو و جريت حرينا وراها هربت
ماما : هاتو يا فهد هاتو ( تاخد سيف في حضنها و تعيط)
كدا يا قسي عاوز تسبني و تمشي
بيفوق سيف لاقي ابوه و امو معاه بيحضن امو جامد وهيا تحس بيه تحضنو بردو
المهم يدخلو الفلا يحموه و ينام بعدها بيوم كانت معاد المناقصه ال مروان قال لمحمد ميدخلهاش بس محمد كان جاهز اصلن فا دخل و كسبها مروان رن علي محمد و قالو
مروان متعصب : ازاي يا محمد تخش المناقصه انت مستغني علي حيات ابنك ولا اي
بابا ببرود : هوا انا مقولتلكش اصل سيف باين من امبارح في الفلا
مروان بخضه : ازاي ده كنت عندو لما كالمك انت بتقول اي كلام انا اصلن داخل علي المكان اهو احا اي ده من موت رجلتي انت؟
بابا بضحكه : ولله ولا قربت منهم ولا اعرف المكان حتي
مروان : امال ازاي؟
بابا: زي السكر في الشاي اقفل يلا يا خول ولو فكرت تجي علي حد تاني من عائلتي هتموت
بابا قفل في وشه
في مشهد اخر غير معلوم مكانو
شخص بيتكلم في التلفون
شخص: ايوا يا باشا خلاص خلصت علي كل الرجاله َ خدت ال العيل الصغير وديتو البيت........... لا محدش شافني بس انا مش فاهم ليه نعمل كدا ومنغير منقول........ اسف يا باشا...... خلاص تمم هحميه من بعيد لبعيد..... تمم مع السلامه
عند سيف في البيت
ماما: انت مكنتش شايف يا حبيبي اي حد من ال جابك
سيف: لا يا ماما انا كنت قاعد علي السرير زي منا مره واحده حسيت حاجه بتشكني و نمت
ماما: ماشي يا روحي حمد**** على السلامه اطلع نام انت يا قمري
المهم سيف يطلع لي ينام
(بص بقا يا نجم انا عملت الجزء ده وهوا لسا 13 سنه علشان
اولا : اعرفك انو زكي جدا
ثانيا : علشان اعرفك ان في اعداء لي محمد الأنصاري مع انو مش شغال شمال
ثالثا : علشان اعرفك انو فيه ناس بتحمي سيف مشعرفيش هوا مش وليه يعملو كدا بس كدا ده ال كنت عاوز اوضحو سلا بقا نخش في الجد)
( تجري الأحداث الي عام 2024 )
تعرف الأشخاص تاني مع زيادة السن
العائله التي متبنيه سيف
الاب اسمو: محمد محمود النصارى غني حدا عندو شركة استراد و تصدير و شركة مقاولات و تغذيه هوا عندو 41 سنه طول 180 وزن 70 جسم رياضي رجل عسليه بس سعات بيقلب هوا عقيم او اوضح اكتر هوا و مراتو مينفعش يخلفو مع بعض بس دول قصة حب طويله و حربو كتير علشان يكونو مع بعض فا قالو نتبني *** وخلاص
الام : ليلي طارق العدوي عندها 37 سنه طول ١٦٠ وزن ٦٥ و عيلتها غنيه بردو (بس كدا كفايه مش هوصف جسمها)
عبير: عندها 49 سنه متجوز و مخلفه اتنين بنات توام و حصلها شويه مشاكل منعوها من الحمل مره اخرى هيا طولها ١٦٥ سنتي و وزن ٨٠ علشان مليانه شويه بسبب الخلفه و كدا بس مش قوي بزازها كبيره قد البطيخ الصغيره بس نزارل لي تحت من كبر السن مع طيز كبيره بردو مع كرش مش كبير ولا صغير حاجه معقوله كدا
فاتن: وهيا في عمر 40 سنه مطلقه طولها حوالي ١٧٠ سنتي وزن ٨٠ بشرتها بيضه و بزازها متوسطه و طيزها فوق المتوسط وهيا شغاله داده في الدار من تلت سنين ودي صوره قريبه منها
نروح بقا للكبير ال مقولتش علي مصفاته ولا مره
انا اسمي سيف اكيد انتو عرفين ان انا عائلتي الجديده محمد و ليلي بس انا عارف اني يتيم الأب والأم معرفش حاجه غير انو ماما عبير قالت اني كنت قال وانا عندي سنتين و عندي شويه حروق في جسمي فاخمنو ان البيت بتعانا ولع و اهلي ماتو وانا حد جبني هنا معرفش اكتر من كدا المهم انا دلوقتي عندي 17 سنه انا وسيم جدا عندي عين لونها احمر و التانيه زارقه هيا سعات تخوف الناس و سعات تخليني احلي في الشكل علي حسب لو غضبان او هادي انا طولي ١٧٥ سنتي وزني ٦٥ رياضي جسمي حلو مش فرمه فشيخه يعني بس حلوه و شعري اسمر و زكي جدا بس مش بين زكائي كتير اما بقا طول حماده على اول نيكه هقول طوله
نرجع تانيبس نقف هنا يا شباب علشان اظبط افكاري وعلفكرا انا منزل الجزء ده يغتبر زي ال قبلو تعرفي بردو اما بقا ال جاي حاجه جامده فا لازم اظبط ال هكتبو علشان عندب كذا سنايرو عاوز اسلت علي حاجه مثلا اخليه من الجن ولا كلام ده مش عارف بس مش عارف اقلد حد فا لسا هشوف و انشاء **** هيعجبك سلام
مسا يا نجم دي الجزء الثالث من قصة فك الختم
نبدا الأحداث معانا بي سيف واقف في اوضه ضلمه مش شايف حتي اديه و في صوت مرعب بيتكلم
الصوت: اهلا يا مختوم نورت بس مش قوي يعني و ( ضحكه مرعبه)
انا بهلع: انت مين مين المختوم ده وانا فين انا عاوز اروح انت مين ( بصرخه)
الصوت: انت بتعلي صوتك عليا يا مختوم
( و مرا واحده سيف يطير و ينزل الأرض جامد)
سيف بوجع: اعععع انت عاوز اي
( مرا واحده يظهر الصوت ده و الدنيا تنور شويه هوا عباره علي كيان كبير بي لون الأسود )
الكيان : انت ال عاوز مش انا
انا: مش عاوز حاجه انا عاوز ارجع لي بيتي
الكيان: انت ضعيف علي انك تكون المختوم يلا مش لازم هنتقابل تاني
( يجي مرا واحده تعبان كبير يهجم علي سيف وبعدين سيف يصحي من النوم يلاقي نفسو عرقان جامد و يقوم ينهد)
سيف في نفسو
انا: مين ده؟ ده اكيد كابوس
نفسه: هوا كل مرا كابوس شكل انا زهقت مره يكون كيان ابيض و مره اسود
انا: هوا مزاجي يعني انا تعبت بردو من الكوابيس دي كل مره واحد يطلعلي يقولي يا مختوم ويقول انت تعرفني وانا بكون مرعوب من المنظر
نفسه: طلما مش بيدينا يبقا استحمل
انا : عندك حق
( يدخل بابا عليا )
بابا: صباح الخير يا سيفو
انا: صباح الخير يا بابا
بابا : يلا يا حبيبي علشان متتاخرش علي مدرستك
( سيف دلوقتي في تانيه ثانوي)
انا: ماشي يا بابا هاخد شور و هلبس و رايح
بابا: ماشي يا حبيبي
( المهم بيقوم اخش الحمام ال في الاوضه عندي وفي حد بيخبت الباب الاوضه)
انا : مين؟
الصوت : انا منار يا سيف
( منار دي بنت ناديه رئيسة الخدم نوصف منار دلوقتي ولما يجي دول امها هنوصفها
منار 17 سنه بردو زي بيضه بزاز متوسطه طياز مظبوبه و عريضه طولها ١٦٠ وزن ٦٥ ودي صوره تقريبه منها https://freeimage.host/i/d9R6kog
( بتقولي سيف عادي علشان متربين مع بعض )
( انا دلوقتي في تانيه ثانوي بس مع ان معانا فلوس كتير بس انا قولت لي بابا اني عاوز اخش مدرسه عاديه هوا كان رافض بس انا اصريت و كمان منار معايا)
انا : تمم يا منار ممكن بس تجبيلي غيار من الدولاب علشان مجبتش
منار: تمم ثانيه واحده
انا بقولك يا منار ممكن بس الغيار من الدلاب
منار : تمم يا سيف ثواني.... خد اهو
انا : بفتح الباب كلو و لافف فوطه عليا من تحت و جسمي من فوق عريان
منار بتتكسف وتبص في الأرض وشها قلب طماطم : ايه انت طالع ليه كدا
انا بضحك : مالك يا بنت
لقتها مره واحده تطلعت تجري
انا بضحك : ( المهم لبست و نزلت تحت و منار قاعده مع ماما) قولتها : يلا يا بت علشان هنتاخر
ماما : توصل بلسلامه يا روحي
منار: ولله انتي ال مدلعاه يا لوله
انا : يلا يا بت
منار : حاضر ياعم مبراحه
نروح نركب العربيه مع الحرس
الحرس : يلا يا سيف بيه العربيه جاهزه
انا: تاني يا عادل مقولتلك مش بحب كدا اسمي سيف وبس انت اكبر مني
( عادل عندي 25 سنه مش متجوز طوله 180 وزن 75 معضل كان من حرس بابا بس علشان انا بحبو علشان كمان بعلمني مهارات الدفاع علي النفس فا بابا خلاه معايا)
عادل بضحك : خلاص ياعم بنكشك بس
انا: هههه تمم يلا يا صاحبي علشان متاخرش
( المهم نوصل قريب من المدرسه بي شارعين)
انا: عم عبدو بس هنا علي جنب
( عم عبدو السواق 40 سنه طيب قمحي البشره بكرش بس مش كبير متجوز و عندو اتنين بنات طول 160 وزن 90)
عم عبدو : ليه يبني طب موصلك قدام المدرسه
انا : يا عم عبدو دي مدرسه حكومي وانا مش عاوز اعرف حد اني معانا فلوس علشان ميبقاش صحابي بتوع مصالح انا عاوز اصاحب ناس جدعه امال انا مردتش اخش خاص لي علشان عيال كلاها طريه
عادل : اقف يا عم عبدو مش هتسلك معاه و هوا عندو حق
عم عبدو : عندك حق ولله يا عادل
( المهم وقف قبل المدرسه بي شارعين نزلنا انا و منار)
انا : بقولك يا منار
منار: نعم يا سيف
انا : لو حد زعلك ابقي قوليلي و صاحبي بنات محترمه سيبك من البت رشا دي مش حلوه علفكرا انا مش بتحكم فيكي بس انتي امانه
منار: حاضر يا سيفو
( المهم وصلنا المدرسه منار شافت صحابها راحت معاهم وانا لقيت واحد صاحبي رحت داخل معاه)
انا : ايه يا علق عامل اي
عمار : كويس يا معرص مصر الاول
( عمار : وده اكتر واحد قريب مني وسيم و
رياضي عينو لونها اسود وشعرو كيرلي واد رجوله و صاحب صاحبو طول ١٧٦ سنتي مع وزن ٧٨ )
انا: طب يلا الواد معتز لسا مجاش ولا اي؟
معتز من ورايه: انا هنا يا سيفو
( معتز : زي عمار بنسبالي وسيم بس مش قوي لونو قمحي جسمو يعتبر رياضي علشان بجي معنا انا و عمار الجيم طول ١٧٠ وزن ٧٩ دمو خفيف )
انا : طب يلا نخش
الاتنين : يلا يا سيفو
( المهم دخلنا الفصل كان عندنا انجليزي)
؛( الفصل مشترك ولاد و بنات)
ميس شهد : صباح الخير يا شباب
الفصل كلو : صباح الخير يا ميس
( وصف ميس شهد لما يجي وقتها مش دلوقتي)
مهم خلصانا الحصه وكدا و كذا مادة كمان و جات الفسحه واقف انا و عمار و معتز في الحوش
عمار: بقولك يا سيف
انا: نعم
عمار : في لعب كوره بكرا جاي ولا اي اصل فرقه تقياه و علي فلوس
انا : اممم تمم يسطا علي كام و مين جاي و هنلاعب مين
عمار: انا وانت و معتز و احمد و مازن ( مش لازم وصفهم دلوقتي) و هنلاعب الواد عصام جايب فرقه تقيله
انا بضيق : يعني ملقتش غير الخول ال اسمو عصام ده
عمار : ياعم سيبك منو احنا نروح نلعب و لو حصل حاجه يبقا هوا ال بدا و تكسحو
انا: تمم يسطا و انت يا معتز جاي؟
( عصام : عيل بيض كدا تنك طوله ١٦٠ مع وزن ٧٥ شعرو اسمر عملو لورا مغلول مني علشان اغلب المدرسين بيحبني علشان شاطر )
معتز : ايوا يعم جاي انا اصلن مش طايق عصام وانت عارف انو بيقف جون انا عاوز اديلو في وشو
... خخخ كسمك القرف يجدع يارتني افتكرت ربع جنيه مخروم اهو جاي هناك اهو علينا براحه يا سيف متخلهوش يعصبكانا : متخفش ياعم بس لو زود فيها انا هركبو
عصام: ازيكم يا رجاله جاي بكرا العب يا سيف ولا تخاف تخسر
انا بضحكه خفيفه : اخسر من مين منك؟ يبني انت مكسبتش الا ماتشين من ١٥ ماتش
عصام : تمم هنشوف
(و مشي عصام)
( واحنا كمان رحنا نكمل الحصص وخصنا و احنا طالعين لقيت اتنين من سنه تالته بيحاولو يتحرشو بي منار فتعصبت)
انا : شيل ايدك يا كسمك اديك دي تحطها في طيزك يا خول
واحد منهم : مين ال كسمك يا ابن المرا
انا : طب تعاله يا كسمك ( رحت انا و عمار و معتز)
الاول جاي يدربني رحت اتفديت ادو و رحت خبطو في بيوضو جامد و بعدها في وشو الواد نام علي الارض من الوجع و التاني عمار مسكو هوا و معتز نازلين في ضرب تلاته جايين من بعيد بيقولو : شيل ايدك من عليه يلا منك ليه
انا : و لو مشلتش
واحد منهم: هتموت
انا بضحكه : تعاله يا دكر
جاي عليا و معاه شومه ولسا بيضرب بيها رحت متفديها بسرعه و خبطو في وشو و رحت واخد منو الشومه بعذ ما وقعت منو و بقولو : الشومه دي يا كسمك الرجاله ال بتشلها بس مش خولات... لقيتو طلع مطوه من جيبو و فتحها عليا و قاعد يهوش بيها انا بهوش بي الشومه لحد ما كشفتلو بطني علشان يضرب خد الثقه ولسا هيضرب رحت خابط دراعو ال فيه المطوه وقعت علي الارض جنب الواد الواقع رحت خبطو علي ركبتو بي الشومه راح نازل علي الأرض
نروح عند عمار و معتز كل واحد ماسك عصايه و يديبو في الاتنين ال علي الارض و ناس بتحاول تحوشهم مش عرفين لحد ما واحد منهم يقوم يروح عند عمار فلخباثه كدا و الناس بتحوش في عمار و عمار عامل نفسو مش شايفو ولسا الواد هيضرب عمار بي الضوبه يلف عمار يديلو بي العصايه علي ركبتو و بعدها علي دراعو يعق علي الارض
نرجع عندي تاني
بعد ما رحت خابط الواد علي ركبو رقع علي الارض قولت بلاش افتري رحت سايبو و ليا بلف علش امشي اروح لي عمار و معتز الواد ال كان واقع علي الارض قام من علي الارض و معاه المطوه وراح خبطني في ضهري بي المطوه شدهالي بلطول رحت وقعت و الدم بينزل من ضهري رحت واقع غلي الأرض بتوجع و الواد راح ساند الواد التاني ال علي الارض و راح جارين كلهم قرب ما البوليس يجي علشان سمعو ال سرينا علي دخلت عادل و عم عبدو بي العربيه شفوني جم بسرعه نطلع عادي بيقول
عادل بصرخه : سيف مين عمل فيك كدا قول يا حبيبي
انا بوجع : مفيش يا عادل عركه بسيطه
عادل بصرخه : منار تعالي هنا ( تجي منار و شلالات دموع نازله منها) ايه ال حصل
منار بعياط: انا كنت واقفه ( وراح مقاطعهم عمار)
عمار : قوم يا صاحبي نودي سيف المستشفى الاول
عادل : عندك حق يلا تعاله شيلو معايا ( شلوني و حطوني في العربيه و منار جنبي و الناحيه التانيه عمار و معتز قال هجي علي هناك علشان مفيش مكان)
وصلنا المستشفى دخلنا
عادل بصرخه : دكتور عاوزين دكتور
ممرضه : براحه يا استاذ في عيانين نايمه
عادل : معلش بس ممن تشوفي ظهرو علي معمول بي مطوه
تجي الممرضه تشوف ظهري تلقيه في خرشمه بس مش فتح تعقمو و تحط عليه لزق وتقول : خلاص يا استاذ سليمه مفيش حاجه مش فاتح اصلن ده جرح علي الطاير كدا مش كبير اسبوع ومش هتلقيه خالص ولا اكن كان فيه حاجه
انا : ازاي دنا كنت حاسس ان ضهري كلو مفتوح كنت حاسس بي المطوه و هيا في ظهري
ممرضه : لا مفيش حاجه
علي دخلت معتز بيقول : حمد**** علي السلامه يا صاحبي
انا : **** يسلمك با اخويا
خلصنا و هما كمان عملو كذا تعويره مكان الخناقه بس مش كتير و عادل راح حاسب و ماشين
و عمار و معتز قالو هيمشو و سلمنا عليهم و مشو
واحنا ركبنا العربيه
انا : بقولكم يا جماعه انا عندي طلب لبكم كلكم
كلهم : نعم يا سيف
انا : ممكن مخدش يقول حاجه لي بابا ولا لي ماما غلي ال حصل لو سمحتو
عادل : ازاي بعني لازم نقول انت كنت ممكن تروح فيها
انا بحزن : معلش يا عم عادل ونبي محد يقول حاجه ليهم انا مش عاوز اسيب المدرسه دي
عادل : ( فهم و عرف اني بتكلم جد علشان قولتلو عم عادل مش عادل عليطول ثال يفك الدينا) خلاص ياعم بس لو حصلت تاني هقول ماشي خلاص يا عم عبدو مفيش كلام
عم عبدو : تمم خلاص مش قايل
انا : شكرا ليكم
عادل بهزار : وبعدين خد هنا يا اخرت تعليمي فيه فنون قتاليه شويه عيال زي دول يعلمو عليك
انا بضحكه : باعم انا كنت خلاص ماشي و كنت موقع واحد علي الارض بس قلبي حن قولت مش لادم بقا هوا خد ال فيه النصيب و لسا بلف لقيت واحد تاني بلمطوه في ضهري غدر يعني
عادل بجديه : وانت في القتال مفيش رحمه لو اتساهلت او خلل دفاعك ممكن تموت
انا بضحكه : تمم يا فندم
كلو ضحك ( وصلنا البيت بس قبل منوصل كنت اشتريت هدوم قبل ما اروح علشان الدم) عادل عم عبدو ها مفيش حد يعرف
الاتنين : تمم سرك في بير
دخلنا انا و منار وانا ماشي عادي مس حاسس بي وجع لقيت ماما قاعده
انا : ازيك يا ماما
ماما : ازيك يا قلبي يومك كان حلو؟
انا: ايوا جدا
ماما : طب يا حبيبي روح خد شور و تعاله علشان تاكل
انا : حاضر يا ماما
ماما : سيف انت مغير هدومك ليه و ازاي اصلن انت ماشي بطقم تاني
انا : لا يا قلبي ده انا كنت بلعب كوره و كنت واخد معايا هدوم
ماما بعدم تصديق : تمم يا سيف اطلع
طلعت فوق اخد شور و بصص علي الجرح الي علي ظهري ملجتش حاجه ازاي ده كان باين اوي ازاي ده الممرضه قالت على الاقل اسبوع لحد ميخف المهم قولت يمكن انا جسمي بلتحم بسرعه بس ده لسا من ساعتين المهم مفكرتش كتير نزلت تحت لقيت منار قاعده مع امي و امي شكلها متعصبه
ماما بغضب : سيف تعاله انت كنت بتقول غيرت هدومك فين وليه
انا ببص لي منار و لقتها بصت في الأرض و بدمع : مفيش يا ماما زي مقولتلك
ماما : تعاله اقلع التيشيرت ال انت لابسه ده و لف
انا بستغرب : ماما منار قاعده و نهي واقفه اهي ازاي هقلع ( نهي دي خدامه في البيت ٢٤ سنه بشره بيضه حاجه كدا فخر الخدمات في مصر بزاز كبيره طيز اكبر من المتوسط كرش بسيط جدا حته كيرفي رايقه مخطوبه من سنتين ودي صوره قربيه منها او شبها بي الملي https://freeimage.host/i/fb-img-1660212542127.d9G584n )
ماما بصيغة امر : قولت اقلع
انا : تمم و ( رحت قالع و اول ما قلعت لقيت نهي بتبص علي جسمي بي انبهار و بتعض علي شفتها ال تحت) اهو يا ماما ايه بقا
ماما : لف يا سيف ورني الجرح ال في ضهرك
انا : جرح ايه يا ماما؟
ماما : لف يا سيف منار قالت علي كل حاجه و علفكرا انا ال خليتها تقول وهيا مكنتش عاوزه تقول
انا : ماما بس حصل انا اتعاركت علشان كان في اتنين بتحرشو بيها بس مفيش حاجه علي ظهري حتي بصي ( لفيت و شافو ظهري و بعدين لفيت تاني) اهو مفيش حاجه
منار بستغراب: ازاي ده احنا رحنا المستشفى و الممرضه قالت انك اسبوع لحد ما الجرح يلم
انا : لا انتي سمعتي غلط دي قالت مفيش حاجه عادل هوا ال كبر الموضوع
ماما مش فاهمه حاجه : طب هتلبس ولا هتخليك كدا كتير و ( بتبص علي نهي ال واقفه متنحه في عضلاتي تقوم تقلها) هتفضلي متنحا فيه كتير يا نهي
نهي بتتكسف و تبص في الأرض وتقول : لا يا هانم انا كنت بشوف الجرح بس علشان لو كبير اروح اجيب شنطة الاسعافات
ماما : تمم يلا حطو الاكل
انا بلبس التشيرت : خلصتي يا ماما بليز بقا متقوليش لي بابا علشان مبخرجنيش من المدرسه
ماما : يا سيف المدرسه دي خطر مينفعش كدا
انا : بليز يا ماما اخر مره
ماما : تمم يا سيف اخر مره اي حاجه تانيه هقول لي ابوك
المهم قعدنا ناكل و راحت قايل لي ماما
انا : ماما انا هروح الدار هسلم علي ماما عبير
ماما : ماشي يا حبيبي
رحت لبست و نرلت لي عادل تحت
انا: يلا يا عادل هنروح الدار و ( لسا هركب سمعت صوت بينادي عليا)
منار و هيا بتجري : سيف سيف استني
انا : نعم يا منار
منار و هيا حاطه راسها في الأرض : انا اسفه اني قولت لي ماما ليلي على ال حصل
انا برفع رسها من الأرض و بحسس علي خدها بي حنيه وبقول : ليه تتاسفي كدا كدا كانت هتعرف
منار و هيا بتميل خدها علي ايدي : لا اسفه هيا اتعصبت عليك بسببي
عادل من العربيه : اجيب اتنين لمون ولا اي ياعم خلصنا عاوزين نمشي
انا : تمم باعم خلاص
منار : طب لو مش زعلان مني خدني معاك الدار
انا بابتسامه : تعالي
( المهم ركبنا و وصلنا و قولت لي عادل يمشي ولما اجي اروح هرن عليك)
انا : عم محروس عامل اي يا راجل يا طيب واحشني و خدتو بي الحضن
عم محروس :ازيك يا ولدي واحشني قوي ومين القمر ال معاك دي اوعي تقول اتجوزت منغير متعزمني
انا بضحكه: لا دي منار ال حكتلك عنها قبل كدا
عم محروس : تمم ازيك بنتي نورتي خشو يلا الاستاذه عبير جوا هيا و فاتن
دخلنا و رحت سلمت على اصحابي ال هناك و رحت رايح مخبت علي مكتب ماما عبير
عبير : خش
انا بابتسامه : ازبك يا ماما
عبير قامت حضنتي جامد : واحشتني كدا يا واد كل دا اسبوعين بحلهم متجيش تسأل عليا و ( بتضربني ضربه خفيفه على صدري)
انا بضحك : معلش بقا يا بيرو انتي عارفه اول الدراسه
عبير : ماشي يا واد مين المزه ال معاك دي
انا : دي منار ال حكتلك عنها قبل كدا
عبير: اه اكيد فاكره وانا من امتي بنسي اي حاجه بقولها ولا انت فكرني عجزت
انا بغمزه : لا طب عجزتي ايه ده لو مكنتيش متجوزه كنت اتجوزتك بس يلا خساره في عم اسماعيل ( جوزها)
عبير بضحك : هههه ولله صحكتني يا واد
انا : بقولك صحيح فين فاتن مشفتهاش
عبير: مش عارفه روح شوفها و سيب منار معايا
انا : تمم باي خليكي يا منار
( مشيت و سبت منار مع عبير)
عبير : اي يا منار مالك واقفه عندك لي تعالي يا حبيبتي دانتي من طرف الغالي
منار بكسوف : حاضر يا طنط
عبير : طنط ايه يا منار انت كدا بتكبرني قوللي يا بيرو او عبير او حتي قولي ماما عبير زي سيف
منار : حاضر يا طنط قصدي يا عبير
عبير: ايوا كداا
منار: بقولك يا عبير ممكن اسال سوال
عبير: اتفضلي يا قمر
منار بكسوف : هوا سيف حكالك عندي قال اي اصل قال بردو انو حكي لي عم محروس عليا بردو وانا مش فاهمه
عبير بضحك : لا مافيش بس سيف مش لخبي حاجه عني او علي فاتن او عم محروس علشان احنا ال كنا هنا لما جه اول مره
منار : يعني قال ايه؟
عبير : عادي قال انو معتبرك زي اختو
منار بحزن : اختو؟ اه انا كمان بعتبرو اخويا
عبير : منار هسالك سوال وتردي بصراحه انت بتحبي سيف؟
( نروح عندي وانا بدور على فاتن و معدي جنب بابا بتاع المخزن سمعت صوت بيقول)
الصوت بيعيط : اوعي سبني هصوت و *** و الم الناس عليك
صوت تاني : صوتي يا شرموطه وانا اوريهم الفيديوهات ال كنتي بتلعبي في نفسك فيها و افضحك
صوت بيعيط : ليه انا عملتلك ايه اه براحه
رحت داخل عليهم لقيت فاتن نايمه على الأرض و الاستاذ فتحي مدرس العربي بتاع الدار نايم عليها وهيا بتحاول تهرب منو مش عارفه
( وصف فتحي طول ١٧٠ وزن ٩٠ بكرش بتاعو ١٥ سنتي اقرع من فوق و الجناب فيهم شعر ٤٠ سنه)
انا رحت لقيت مصوره علي الارض رحت و خدها و نازل بيها علي راسو اغمي عليه راحت فاتن مخضوضه
انا: البسي هدومك يا فاتن انا لو مكنتش سمعتك انتي بتحولي تفكي نفسك منو هوا بيحاول يغتصبك كنت موتك
فاتن رحت نطه في حضني و بتعيط ونسيه انها ملط : شكرا يا سيف انا اسفه انك شفتني كدا بس انت عارف اني مطلقه من زمان فا كنت مره في الحمام بريح نفسي صورني و هديدني
انا كنت هايج اصلن و بتاعي وقف حولت ادريه بس مش عارف : فاتن ممكن تبعدي بس عندي علشان انتي ملط وانا هتعب كدا
فاتن راحت بعده عندي و بصف في الأرض وهيا بتبص لمحت زبي واقف راحت عضي علي شفتها منغير مشفها : اسفه يا سيف
انا بهزار : يلا يا قمر البسي بدل ما ال اغتصبك
فاتن راحت ضرباني علي صدري براحه وقايله: اختشي يا ولد انا عجزت خلاص وانت عاوز واحده من سنك
انا بغمزه : مين العجز يا قمر انت دنا بس ماسك نفسي بالعافيه لحد دلوقتي يلا
فاتن بص في الأرض وقالك بكسوف : يعني انت شايفني حلوه يا سيف
انا : و قمر كمان
فاتن راحت لابسه و انا رحت ربطت فتحي
فاتن : سيف فتحي معاه فيديوهات ليا وانا (وراحت بصه في الأرض)
انا : تمم يا فاتن ( رحت فوقت فتحي) فين فيديوهات فاتن يا فتحي
فتحي بوجع مكان الضربه : ملكش دعوه يلا
انا رحت ماسك عصايه و رحت ضربو علي رجلو اتوحع جامد ( المخزن اصلن تحت في البدروم بعيد الصوت مش بيوصل ال خليني انزل علشان سعات فاتن بتنزل تجي من الخزين ال موجود علشان الاكل) ها فين الفيديوهات
فتحي بوجع : خلاص هقول اهو في التلفون ( رحت ماسك التلفون بتاعو ولقيت الفيديوهات رحت حذفتهم و اتتكد انو مبعتهمش لحد
انا : دلوقتي انا حذفت الفيديوهات بس كدا انا لسا مخدتش حقي
فتحي بقلق : هتعمل اي سبني امشي مش هقول حاجه
انا بضحك : متخافش يا فتحي دي شكت دبوس
فاتن بقولك خدي التلفون صوري ال هحصلفاتن خدت الفون وفتحت فيديو بس مش جايبه وشي : اهو هتعمل اي بقا
انا بخبث : كل خير و ( رحت مقلعو ملط بس انا مش بحب الرجاله علشان كدا بتاعي موقفش رحت قايل لي فاتن) بقولك يا فاتن ممكن بس تفتحي اي فيديو سكس علشان انا بقرف من الرجاله وانا عاوز اكسر عينو
فاتن : مفيش شبكه موصله هنا خالص طب بص انا عندي فكره ( وراحت مثبته الفون في الزاويه ونزلت علي ركبها و تطلعت زبي من البنطلون وراحت شهقت وراحت بصالي اصل بتاعي 25 سنتي وعرضه تلت صوابع و راسه كبيره وانا مصدوم من ال هيا بتعملو وراحت تمص فيه تحس انها لقت لقيه هيا مش عارفه تدخل اكتر من راسو في بقها قاعده تلحس فيه وانا بدات افك و زبي يقف رحت ماسك بزها لقتها بصالي و مبتسمه رحت مسك الاتنين ملبن لحد ما زبي وقف علي اخرو قولتلها : خلاص يا فاتن يلا علشان العروسه فتحي
فاتن تحسها مش عاوزه تسيب زبي بتقول بحزن : تمم يلا همسك الفون اهو
انا رحت علي فتحي و قلبتو دوجي استايل و قاعد ابعبص فيه لحد ما طيزو بقت تستحمل تلت صوابع رحت حشرت بتاعي في بقو كان بيقوم بس انا ثاعد ابعبص فيه فا جسمو ساب وانا قاعد احشر زبي في بقو لحد مكان هيتخنق رحت متلعو ودخلو في طيزو مره واحده لقيتو صوت جامد
فتحي بوجع و عياط : اهه اسف اسف ولله مش هعمل كدا تاني اه احح افف ( لقيتو بدا ينسجم وتوحوح زي النسوان) اففف براحه طيب
انا بضحك : منتا بمستمتع اهو يا خول ( المهم قعت انيك في نص ساعه لحد مجبت فيه و فاتن كل ده قاعده تلعب في كسها)
انا : لو فكرت تجي ناحيت فاتن تاني هتزعل و الفيديو بتاعك هنزل علي النت
فتحي : خلاص ولله مش هافتح بقي مشيني بس
انا : قوم يا خول روح متخلنيش اشوفك تاني
( فتحي مشي و فاتن كانت لبست هدومها ووتقتها مرا واحده دخله في حضني و بعيط)
فاتن بعياط : سيف انا متشكرا اوي و اسفه علشان خليتك تشوفني وحشه
انا : اولا مفيش شكر دا واجب عليا ثانيا اشوفك وحشه ازاي يعني
فاتن وهيا باصه في الأرض : اولا لما شوفتني و فتحي بيحاول يغتصبني ثانيا لما مصيت بتاعك ثالثا لو سخنت وانت بتنتقم من فتحي
انا رحت رافع راسها و ادي علي خدها َهيا ريحت بي خدها عليا : انا عمري مشفوفك وحشه ابدا وبعدين اي الحلاوه دي دنا لو مصاصه مكنتش عملتني كدا
فاتن ضربتي علي صدري ضربه خفيفه و حطت وشها في صدري : بس بقا عيب
انا افتكرت منار : يلا علشان اتاخرت و كمان منار فوق مع عبير
فاتن : يلا يا حبيبي
( قبل ما نطلع فوق نروح نكمل الحوار ال كان بين منار و عبير)
عبير: منار انتي بتحبي سيف؟
منار وشها قلب احمر و بصه في الأرض مش بتتكلم
عبير بضحكه : تبقي بتحبيه يا منيله بصي انا مش هقولك سيف مش بحبك و الجو ده ال هقوهولك انو مفيش حد شاغل دماغو خالص
منار : منا عارفه ان هوا مش معجب حتي بي اي بت معانا بي المدرسه مش عارفه لي
عبير : بصي لو بتحبيه بينيلو حبك ده متتكيفيش لحد ما واحده تلف علبه و تخدو منك
منار : شكرا يا بيرو
( نرحع عندي تاني لما انا و فاتن طلعنا لي مكتب عبير)
عبير: ايه يا بنتي انت فين من الصبح
فاتن : كنت بحيب حاجه من المخزن و سيف لقاني قعت معاه شويه في الجنينه
انا : منار دي فاتن فاتن دي منار ال حكيت لكي عنها
منار : اهلا يا طنط
فاتن : طنط مين اسمي فاتن و بس
منار : ههه تمم يا فاتن وبعدين يا سيف هوا ايه كل شويه دي منار الحكتليك عليها هوا انت مشردلي جامد كدا
( كلنا ضحكنا شويه و استأذنت اني امشي و عبير و فاتن اصرو يوصلونا للباب وانا تالع من الباب مستني عادل و عم عبدو لقيت ست كبيره مش عارفه تعدي الشارع)
انا : تعالي يا امي امسكي في ادي اعديكي
الست : **** يكرمك يابني
( ورحت معديها وانا راجل تاني سمعت ثرخت عبير و منار و فاتن هما بيقولو حاااسب يا سيف)
بس كدا ده نهاية الجزء الثالث من قصة فك الختم
انا عارف ان احداثها مش كتير بس الجاي احسن سلام
