الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
طريق الانهيار - ستة عشر جزءا (سجين الوعى)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 163990" data-attributes="member: 2260"><p>هذه القصه حدثت بالفعل مع بعض التغيير في أسماء الابطال ،</p><p>بدايه القصه مع عمر مهندس في شركة صناعية ٣٤ عام بدخل جيد للغايه تعرف علي حبيبته راندا التي كانت متزوجه ولديها **** بعمر ٨ سنوات لكن تعاني من خلافات مع زوجها وفي حالة شبه انفصال، عمر كان يعشق راندا حقا كانت تمثل له الحب اللذى انتظره كثيرا فهي رغم انجابها كانت جميلة للغايه بطول ١٧٢ سم ووزن ٨٠ كيلوا فكانت جسدها يبهرة لتناسقه وامتلاءة في كافه الأماكن المحببة فلها صدر عامر وسوه تتمناها كل النساء وشفاهها الممتلءه تخلب عقله كلما تلاقت مع شفاهه ،كل قبله منها كانت ترسله الي عالم مختلف كأنه شرب قدر من الخمور يكفي لدوران عقله ، كان عمر يختلف بحبيبته كلما استطاع في هذا اليوم دار بينهم الحوار التالي</p><p>عمر: وحشتيني اوي يا راندا انا مش مصدق انك معايا</p><p>راندا: وانت ياحبيبي وحشتني اوي بس انا مش هاعرف اقعد معاك كتير عشان بنتي مع ماما وهي ابتدت تشك فيا</p><p>عمر يقترب من راندا ويطبع قبله علي يديها ويرتفع بوجهه الي شفتيها الغضه اللامعه من سيوله ريقها بفعل الشبق والرغبه تلامست الشفاه وبدء عمر بإدخال لسانه داخل فم راندا فكان يتلمس كل جانب من فمها كأنه يرسم تضاريس أسنانها بلسانه ويمتع رحيق فمها كأنه عسل زو طعم خاص وفعلا دار عقل عمر فاخرج لسانه وقطع القبله</p><p>عمر: راندا انا سكرت تاني</p><p>راندا بسعاده بحاله عمر وهيجانه : باين عليك يا حبيبي دا حتي عمر الصغير بيخبط فيا اهو ،وهي تشير لعضو عمر اللذى انتصب بكل قوه وأصبح ظاهر من البنطلون وبقعه صغيره تظهر علي مقدمة البنطلون اعلان عن نزول المزي ، عمر امسكها كن يدها وقادها اللي غرفه النوم وبداء في خلع ملابسها وكل ما قطعة ملابس تقع يقوم بتقبيل مكانها فقبل زراعها وصدرها وبطنها وهي تلهث من المحنه حتي وصل لكيلوتها الشبكي اللذى يغطي شفاه كسها فإذا بكيلوتها مبلل بشده بداء عمر في لحس الكيلوت وامتصاص كل السوائل العالقه به وكل ما يمتص كلمتها كانت السوائل تزداد كأنه شلال لاينتهي تبلل منفرجها وأصبح الكيلوت شفافا من كثره سوائل راندا وظهرت شعرتها السوداء الناعمة الكثيفه فعمر كان يحب الشعره ويطلب من راندا عدم حلقها او الاقتراب منها ، بداء عمر في إنزال الكيلوت بين افخاذها وهو يلتقم الشعر الأسود في فمه واستمر سيولة ماءها وصارت قواها فكانت تترنح من فعل لسان عمر علي شفراتها التي كانت كالورده شفرات غليظه تخفي تحتها شفرات رفيعه مبلله</p><p>راندا : كفايه بقي ياعمر انا مش قادرة اه كفايه عشان خاطري</p><p>عمر : مبشبعش من طعمك يا حبيبتى وانتي عارفه انا عايز اعيش علي شفايفك دي ،واستمر في لحس زنبورها وشعرها حتي بدأت في الاهتزاز والترنح كانها ستسقط فهي شهوتها عنيفه تجعلها في حاله غريبه اعينها تنغلق نصفيا وحدقتها ترتفع لاعلي فلا تري من عينيها سوي ابيض عينيها كانها شخص اخر بلا حدقه ، عندما راي عمر مايحدث امسكها من يديها وانامها علي الارض وهي تنتفض واستمر في اللعق حته قذفت شلال من الماء وهي تصرخ بكلمات غير مفهومه اه ه ه ه كفايه اغغغ وضمت افخاذها علي راس عمر كيلا يترك شفراتها او زنبورها</p><p>راندا : حرام عليك كفايه انا لازم اروح وابقي اجيلك تاني لما اعرف</p><p>عمر يخرج زبره ويمرجه علي شفاه كسها المبلل</p><p>هخلص بسرعة يا حبيبتى مش هتقدر اسيبك قبل ما ارتاح ، وفي لحظة واحده كان زبر عمر يوسع شفاه كس راندا ويغوص داخله بكل سهوله بفعل مياه كسها</p><p>وصوت عميق يخرج من راندا اههههه بالراحه يا عمر مش كده وعمر انهمك في الإدخال والإخراج وصوت ارتطام وسطه بعانة راندا أصبح مسموع بين اهاتها حتي خيل لعمر ان الجيران في اي لحظه سيقتحموا عليهم الباب من ارتفاع صوتها ومشتقاته بين افخاذها المرتجه بفعل النيك العنيف ، كفايه ياعمر عشان خاطري مش قادره ، عايزانؤ انزل يا حبيبتي قال عمر وهو يلهث فوق محبوبتي المسجاة وهي تمسك في ازرعه وراسها تلتف يمينا ويسار وعينها النصف مغمضه وسيقانها المفشوخه التي تهتز في حركه دائرية مع كل رهزه من عمر في فرجها يلا يا عمر نزل بقي ، انزل فين يا حبيبتى تساءل عمر بخبث وينتظر منها الاجابه التي يحبها ، نزل فيا يا حبيبى نزل لبنك جوايا عشان خاطرى قالتها راندا بصوت اشبه بالحشرجه وهي في مراحل الشبق قبل أن يزيد عمر من طعنات داخلها وهو يتخيل زوجها المخدوع تلك الفكره طالما دفعته للقذف والاستمتاع لاقصي درجه وفعلا بدأت الدفقات في رحم راندا دفقه تلو الاخري وهي توحوح وتتشنج فقد أتت شهوتها مع الدفقات الساخنه داخلها اح اح اح سخن اوي توقف عمر عن الرهز وانحني ليقبل حلقاتها المتعلقه و شفاهها المرتعشه لمده نص دقيقه كان انتصابه مستمرا داخلها لكن هي حركت عجبها كي يخرج زبر عمر من داخلها ويخرج خلفه دفعات المني من شفاه كسها وتنساب علي شفراتها لتساقط علي خرم طيزها وافخاذها وبدأت في ارتداء ملابسها دون أن تمسح اثر العلاقه لاستعجالها بالعودة لمنزلها ،</p><p>عمر: هاتمشي بسرعه كده ؟</p><p>راندا : ايوه يا حبيبي انا خايفه اتأخر اوي</p><p>عمر : انا نفسي بس تقضي معايا انشاله يوم واحد</p><p>راندا وهي تقفل الستيان علي صدرها البض انا نفسي اكتر منك بس انت عارف الظروف يا حبيبي</p><p>عمر : انا عايزك معايا علي طول وهحارب الدنيا عشان تبقي معايا</p><p>تليفون راندا بيرن ووجه راندا تول للشحوب وهي بتقول دا هو ...........</p><p>لو عجبتكم المقدمه هاكملها ولو في مقترحات كلي اذان صاغيه</p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p>راندا مسكت التليفون بصوت مرتجف الو ايوه يا فادي.... انتي فين يا راندا.... انا عند ماما ... ماما يا وسخه يا خاينه انا عند امك دلوقتي انتي فين يا كلبه يا وسخه . في ايه يا فادي ليه بتكلمني كده انا في مشوار ومش عايزه اقلقك..... في مشوار عند عشيقك يا وسخه مش كده ... ايه اللي بتقوله ده ... انا مستنيكي عند امك قدامك عشر دقايق وتبقي قدامي وعشيقك دا انا هاعرف اجيبه ، صمت يلف المكان وراندا انهارت علي الكنبه وبدأت بالبكاء الحار</p><p>عمر: في ايه فهميني مالك</p><p>راندا : جوزى يا عمر عرف اني بكدب عليه</p><p>عمر: طيب هو آخره يقدر يعمل ايه</p><p>راندا : انت متعرفش حاجه جوزي بيشتغل مع ناس صاعبين اوي ممكن يقتلني او يدخلني الدير ومطلعش منه</p><p>عمر: ليه هي سايبه دي بلد وفيها قانون</p><p>راندا: ماشي يا عمر انا هاروحله دلوقتي وممكن معرفش اشوفك تاني لو فضلت موجوده</p><p>عمر:يعني ايه لو فضلتي موجوده راندا لو خايفه متروحيش خليكي معايا</p><p>راندا : مش هينفع انا كده هاعقد الموضوع اكتر لازم اروح</p><p>تليفون راندا يرن بتمسك التليفون الو ماما.... انتي ايه اللي هببتىه ده جوزك هنا ونازل تكسير في البيت وجايب رجاله وقسيس وشكله مش ناوي علي خير . يا ماما انا هنا عند صاحبتي .انتي هاتكذبي عليا يا كلبه جوزك عامل تطبيق بيخليه يفتح تليفونك وبيشوف كل حاجه بتعمليها انتي اقفلي تليفونك واختفي لانه هايموتك . ياماما ......انتي مش بنتي ولا اعرفك بتسلمي نفسك ل**** يزني فيكي يا مجرمه ....يا ماما . .... هس خليه ينفعك وانسي بنتك وانسينا انتي خلاص انتهيتي بالنسبالنا.... سكون قاتل عم المكان عيون راندا مثبته في الفراغ ونظره فزع ودهشه وضياع طاغيه علي ملامحها.</p><p>عمر: راندا حبيبتي في ايه ، راندا كانها فاقده لكل الاحاسيس لا تسمع ولا ترد ويدها متجمده علي الموبايل كانها دخلت في حالة ثبات او موت فجأة، راندا ردى عليا يا حبيبتي عرفيني مالك بس ، عمر يضع يده علي يد راندا ليفاجىء ببروده يدها كان روحها سحبت من جسدها ، جلس عمر واخذها في حضنه وامسك الموبايل لكي يحرره من يدها عندها عاد وعيها إليها وقامت بإغلاق التليفون بسرعه واخبرت عمر عم دار بينها وبين امها صمت عمر قليلا وشعر ببعض القلق والخوف ليس من زوج راندا لكن من ألموقف بحد ذاته يبدوا ان الوضع حرج فعلا وتناثرت الأفكار داخل عقله فهو يحبها حقا لكن لم يكن ينوي الزواج منها لسببين الاول انها ام وزوجه والثاني لاختلاف الديانه بينهم و كلما هم بالحديث تلاشت الكلمات وزاد الصمت اطباقا حتي بدأت راندا في بكاء هستيرى وأخذت تلطم خدودها بجنون عمر امسكها بقوه واخذها الي صدره مانعها من إيذاء نفسها وهو يتمتم متقلقش يا حبيبتى كل حاجه هتبقي كويسه وهي منخرطه في البكاء المرير ،مرت دقائق عده علي هذا الحال حتي توقفت فجأة عن البكاء وقالت انا هاعمل ايه يا عمر دلوقتي ؟</p><p>عمر: هاتقومي تغيري وترتاحي وتغسلي وشك انا بحبك وعايزك معايا</p><p>راندا بين البكاء وبصوت متهدج : انت مش هاتتخلي عني صح؟ ونظره ترقب وقلق ترتسم علي وجهها</p><p>عمر: عمري ما هتخلي عنك انتي حبيبتي وصاحبتي ومراتي واللي حصل ده هو احسن حاجه عشان تبقي معايا علي طول</p><p>راندا : بجد يا عمر يعني انت مش زعلان</p><p>عمر : ازعل ازاي وانتي في حضني ،عمر رفع وجهها الي اعلي واخد يلعق دموعها حتي وصل شفاهها واخد يقبلها من طرف فمها بحنو كبير قبلات صغيرة متنقله ما بين خدها وشفتيها بدأت أعصاب راندا في الهدوء ونفسها ازداد ثقلا مع تركز القبلات وفرجت بين شفاهها لتبداء في مبادلة عمر القبلات انا بحبك يا عمر ، وتلاقى لسانهما والتفا في فمها وفمه وتبادلا لعابهما الساخن المختلط بمشاعر التوتر والشهوة وابتدي الشبق يتسلل إليهم حتي انتصب عمر فجاءة عمر وقف واوقفها امامه وامسك ملابسها وبعنف قطعها بشده من يده فتمزق قميصها ،انا مش عايز حاجه تربطك باللي فات حتي ستيانك وكلوتك هاقطعهم انتي خلاص بقيتي بتاعتي وفعلا مزع كل ما ترتديه وتساقطت علي الارض القطع الممزقه حتي أصبحت راندا عاريه كما ولدتها امها امسك عمر تليفونه وشغل المسجل به ووضعه جانبه وراندا عاريه مستسلمه لرجلها الجديد امسك عمر شعر راندا وجزبها لاسفل لتجلس علي ركبها أمامه وبايماءه منه فهمت المطلوب منها أمسكت راندا ببنطاله وبدأت بفك الازرار حتي سقط البنطال وظهر الانتفاخ داخل ملابسه الداخليه، قبله والثانيه في جزع زبر عمر ادت لاهتزازه من الشهوه وانزلت لباسه الي الارض فارتطم الزبر بذقنها كرد فعل وجهها ينظر الي زبر عمر المنتصب ولفت يدها حول الجزع وفمهها يقترب ليلعق رأس العضو المنتفخ بدافع الشهوه فتحت شفاهها لتبتلع زبر سيدها الجديد واستخدمت كل حنكتها لامتاع زبر عمر حتي لا يلقيها في الشارع ويتخلي عنها قررت أن تكافءه بأفضل خدمه لزبره فهو الشيء الوحيد اللذى يقيها من مصير اسود فتعلقت به كأنه قشه نجاتها وامتصت ولعقت كما لم تلعق من قبل وعمر في قمة النشوه وعروقه تنفر وتنتفخ وينتفض داخل فمها حتي اقترب إنزاله فشد شعرها بعنف لأول مره وهو يقذف داخل فمها وهي تحاول إخراجه فلا تستطيع فابتلعت المني المالح الي داخل معدتها وكانت اول مره تعرف طعم المني فلم يجروء احد من قبل أن يستخدمها لحد الاستمناء في فمها شعرت لأول مره بالمهانه لكنها لم تبدي اي امتعاض فهي في وضع لا تحسد عليه كما انها تفعل ذلك لحبيبها وسيدها الجديد ، نظر عمر لها ووجهها ملطخ بعرقها وبمكياجها كوجوه العاهرات الرخيصات ،عمر صدم من شكل حبيبته لكن ما تغلب عليه هو هيجانه من منظرها الذى لم يعتاد عليه فهي أمامه جالسه مستسلمه عاريه ملطخه بمنيه فاوقفها واحناها علي مائدة الصاله وباعد بين ساقيها فبرزت مواطن عفتها أمامه وهي من كانت تخجل من هذا الوضع معه لكنها ها هي تنحني وتباعد بين افخاذها دون نقاش او حتي دلال ، خدي زبري يا راندا قالها عمر وهو يدفع بزبره داخل شفراتها اههه اهههه بالراحه يا حبيبي وهو يدفع بلا هواده كأنه يعاقبها علي افتضاح أمرها، بتحبي زبري يا راندا ؟ بصوت شهواني عميق وهو مستمر في الطعن ،ايوه يا عمر بحبه بحبه اوي ، زبري احلي ولا فادي جوزك صمت فدفع مره اخري مع تكرار السؤال هذه المره أجابت راندا زبرك انت يا حبيبي بحب زبرك انت وانسابت السوائل علي افخاذها وعلي الارض ترويها بشرفها وعفتها استمر عمر في الرهز بها وهي مستمره ببذل سوائلها حتي ارتعشت بقوه وغابت للحظه عن الوعي والقت بثقلها علي المائده فسيقانها لم تعد تستطيع تحمل وزنها لتكتشف انها قذفت سائل شرفها ولطخت عورة عمر حبيبها عمر فقد عقله فاستمر في انتهاكها بسرعه وبقوه حتي قذف ماءه داخلها بدفقات قوية ساخنه ومع كل دفقه صوتها يعلو اح اح اح ثلاث دفقات دفعت عمر للارتماء فوق جسد حبيبته المنهك من النيك الساخن ، وقف عمر صامتا وامسك موبايله واقفل المسجل وحفظ الملف........ انتهي الجزء الثاني</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p>مرت الايام متوترة وراندا لاتستطيع النوم بشكل جيد و متواصل فكانت تصحوا دائما وعرق الخوف يغطي جسدها المرتعش ومحاولاتها التي لاتتوقف للتواصل مع امها تحديدا لاتاتي بأي نتيجة ويعتليها الرعب علي اسرتها وابنتها الصغيره هذا الملاك اللذى دمر حياته شهوتها وتمردها، ماذا يفعل ابيها معها وماذا أخبرها عنها كانت راندا تزبل كل ساعة تمر وقد مر ما يقارب الاسبوع منذ الليلة المشؤمه صحيح ان معاملة عمر كانت في قمة الرقة والحنو عليها واغداقة عليها بالملابس والعطور والخروجات المتعدده والامر الاخر الذى يثير قلقها شروده المتكرر حتي انه لم يمارس الجنس معها سوي ثلاث مرات فقط خلال هذه المدة وهو من كان يعتليها ثلاث مرات كل يوم في أيام اللقاء ،تشعر بأنها يجب أن تصل الي ابنتها لتطمءن عليها ايا كان الثمن ، وتنتهي من هذا الكابوس والنفق المظلم</p><p>راندا: عمر انا عايزه اخرج لوحدي</p><p>عمر: عايزه تروحي فين يا حبيبتي وانا هاوصلك واستناكي</p><p>راندا : لاء يا عمر مش هينفع انا عايزه اروح البيت واشوف ايه اللي حصل ،رغم شعور عمر بالارتياح للفكرة فقد يصبح هذا حلا لتوتره وقلقه فقد تختفي الأسباب بذهابها الي حياتها كان شيء لم يحدث لكن هو يحبها حقا ويخشي عليها فلم يستطع الموافقة</p><p>عمر: لاء يا راندا انتي اتجننتى عايزه تموتي ولا يعملوا فيكي حاجه ،</p><p>راندا ردت بصراخ : بنتي ياعمر مش هاسيبها انشاله يموتوني ولا يحرقوني حتي ، الجمله أصابت عمر بآلام في صدره خوفا عليها</p><p>عمر: خلاص يا راندا انا هاروح وهاعرف ايه اللي حصل وهارجع ابلغك</p><p>راندا : هاتخش البيت تقولهم انا اللي بنيك بنتكم وعايز اتطمن علي بنتها قالتها بسخريه ،صمت عمر وشعرت راندا بجرحها له ولكنه يستحق فهو شريك فيما حدث لها ،طيب هاجي واستناكي بره واللي يحصل قال عمر بإصرار، خلاص ماشي يلا بينا راندا ردت بتقبل،</p><p>تحركت السيارة ببطىء في شوارع القاهرة المزدحمه فضاعفت زمن الرحله الي ازمان طويله وكلاهما شارد يفكر فيما قد يحدث في هذا اللقاء العاصف ونتائجه الغير محسوبه، انت استناني هنا ياعمر متمشيش اكتر من كده بلهجه آمره ، انتي بيتك قريب من هنا ؟ عمر بحيره فهو لم يعرف عنوان بيت اسرتها تحديدا توقف عمر في مكان مناسب ونزلت راندا وهي ترتدي ملابس غالب عليها الحشمه وغطاء رأس شفاف يغطي شعرها الأسود،</p><p>خطوات اقدامها تتحرك بشكل ميكانيكي كانها تسير بقوة الدفع الداخلي بدون اي ارادة منها وكل خطوه تشعل في قلبها الرعب والخوف وظلال الخطر وحكايات الدير والسجن الابدى تتقاذف بعضها بعضا لكن صورة ماري هذا الملاك الصغير تدفعها دفعا في اتجاة الخطر المحدق وصلت الي بداية الشارع الصغير والقت نظرة فاحصه للجوار واستلت نظارتها الشمسية المعتمة لتنهي اي محاولة لاكتشاف حقيقتها من الجيران ، صعدت السلم وكل درجه تسحب من روحها مقدار ليس بالهين وهي تتمني ان تجد ابنتها في استقبالها وتاخذها في حضنها وتختفي بها من هذا العالم الموحش، طرقه صغيره علي الباب بلا صدي تبعتها طرقة بقوه اكبر الباب فتح علي وجه تعرفة جيدا لكن قسماته عند رؤيتها اختلف عن ذلك الوجه مصدر الحب والحنان وجدت وجه متجمد الملامح وفجأه هوت عليها يد لطالما اهدت إليها السعاده والحنان صوت ارتطام علي وجهها رج مدخل البناية باكملها اتبعتها لطمة اخري وآخري وتلك اليد جزبتها الي داخل المنزل وصكت الباب خلفها بعنف ،</p><p>ليكي عين يا كلبه تيجي لغاية هنا ضيعتي بنتك وضيعتينا امها بصراخ ممزوج بالبكاء وفجأه اخذتها في حضنها وانسابت الدموع والقبلات بدلا من الصفعات حب الام لايمكن وصفه ووصف محدداته فهي ابنتها الوحيده ورغم غضبها ونيران الفضيحة والممنوع مازالت ابنتها ولاتحب احد غيرها ، كويس ان ابوكي واخواتك مش موجودين كان زمانهم دبحوكي وضعتوا كلكم يلا امشي وهاتي رقمك عشان اكلمك واقابلك</p><p>راندا: بس يا ماما انا عايزه اتطمن علي ماري وعايزه اشوفها</p><p>الام: ولما انتي خايفه عليها وبتحبيها جريتي ورا كسك ليه يا وسخه ومع حد من غير دينك كمان</p><p>راندا مطاطىء الرأس: انتي عارفه المشاكل بيني وبين فادي من زمان وانه مكانش شايفني حتي</p><p>الام: خلاص خلاص مش وقته هاتي رقمك وامشي وانا هاكلمك بعدين</p><p>راندا : خدي الرقم ده بتاع عمر ابعتيله رساله بعد ٦ هتلاقيني بكلمك</p><p>الام : واسمهوعمر كمان طيب يا حبيبتي امشي يلا ومتخليش حد يشوفك تمشي علي طول</p><p>راندا باست امها من خدها وحضرتها ولبست نضارتها السوداء وخرجت مسرعة من المنزل في اتجاة الشارع وسيارة عمر صلت إليها اسرع مما ذهبت او هكذا خيل إليها .</p><p>رغم الآلم من الصفعات الا ان روح راندا ردت إليها بسبب رؤيتها امها وأصبح لديها امل جديد في كل شيء اليوم قابلت امها فغدا ستري ماري فلذه كبدها هذه الفكره سرت في اوصالها مانحة اياها سكينه لم تعرفها من اسبوع كامل</p><p>فتحت راندا الباب وجلست جوار عمر اللتي تهللت اساريره برؤية حبيبته مبتسمه من زمن طويل كأنه قرون وليس اسبوع</p><p>عمر: وقعتي قلبي حمدله علي السلامة يا حبيبتي شكلك حلو اوي بس ايه الأحمر اللي علي خدودك ده وهو يمد يده ليلامس خدها الساخن بفعل الصفعات</p><p>راندا: دي ماما كانت بتسلم عليا قالتها بابتسامة خجوله عمر: ضربتك يا قلبي ومال بوجهه يقبل خدها ويتلمس حرارة خدها تلك القبله ارسلت قشعريرة في جسد راندا الذى يبدوا عطش للحب فخرجت منها اه خفيفه للغايه انت هاتبوسني في الشارع قالت راندا بخجل</p><p>عمر: وابوسك في كل حته كمان احكيلي ايه اللي حصل بالظبط</p><p>راندا: اطلع بينا علي البيت دلوقتي وانا احكيلك كل حاجه ،راندا تستخدم لفظ البيت لأول مرة عن منزل عمر وهذا أثلج صدره</p><p>عمر: هاتحكيلي بس؟</p><p>راندا بس بقي متكسفنيش قالتها بخجل حقيقى وتلك الصفه غريبه جدا لديها فرغم انتهاك عمر لجسدها ولشرفها عشرات المرات الا انها لديها خجل فطري متجدد وهذا ما يشعل النار في جسده ويصيبه دائما بانتصاب سريع فهو يهوي اغواءها كل مره كانها اول مره</p><p>انطلقت السيارة في الزحام بخفه غريبه وسعاده مع تشغيل راندا كاسيت السيارة علي موسيقي مرحه فكانهم يتنفسوا الحياه حقا لأول مره من اسبوع كامل وصلوا الي منزل عمر ودخلوا المنزل متشابكي الأيدي وضع عمر يده علي وسط راندا عند دخولهم البيت وجزبها اليه ليلتقم شفاهها المرتعشه رغبه وفعلا امتص رحيق فمها كأنه تاءه في صحراء ووجد نبع ماء عذب ولم يكن ماءها كالماء هو كالجرعات السحريه في فمه جرعات تجعل قضيبه ينتصب تمام الانتصاب ليخرج منه المزى من مجرد لمسات شفاهها</p><p>راندا مبتعده عنه: استني يا عمر انت اقعد هناو اشرب كاس وسيجارة حشيش لغاية لما اجيلك مش هتاخر عليك قالتها وهي تجري علي غرفه النوم</p><p>عمر : بسرعه عشان انا علي اخري ،توجه عمر للبار الصغير وسحب زجاجه من براندي العسل كان كاس واحد منها يرسله الي أجواء مختلفه وقام بقطع قطعه صغيره من الحشيش ومزجها مع تبغه وأشعل السيجارة مع كاس البراندي المسكر وارتشف ونفث سيجارته وللحظه نسي انتصابه وشعر باكتفاء دافيء يغمره فلم يشعر بالوقت يمر وهو في انتظار راندا وفجأه وجد امامة الهه جمال تسير شبه عارية الا من غلاف من الشيفون الأسود يبرز بياض افخاذ وصدر راندا وتلك المنطقه الغامقه بين افخاذها تلك الحديقة المحببه الي قلبه التي يعشق ريها بدون ارادة منه هوى علي ركبه وسار عليها في اتجاه حديقته المصونه ونظرات راندا الخجوله تنظر بعيدا عنه وهو يقترب ويضع شفاهه بين سوتها و منابت شعرتها ويقبل الشيفون الذى يعمل كحاجز بينه وبين لحمها الغض شهقت راندا بخفه</p><p>راندا : بس يا عمر متبقاش كده</p><p>عمر وهو مستمر في التقبيل: امال ابقي ازاي دا انا هاموت</p><p>راندا: اصبر بقي انا عايزه ارقص وعايزاك تتفرج وانت مؤدب وتحركت ناحيه الزجاجه وصبت كاس لنفسها وملأت كاس عمر ايضا ورشفت رشفه وذهبت للكاسيت واختارت اغنية راقصه شعبية فهي تحب الرقص علي اغاني المهرجانات وبالفعل بدأت تهز وسطها مع الانغام الصاخبه جسمها يخيل الي المشاهد انه مصنوع من الجيلي الصلب اردافها تهتز وترسل موجات الاهتزاز الي سوتها المكورة التي بدورها ترسل الموجه الي صدرها وحلماتها ترسل إشارات دائرية يلتقطها رادار عمر فيعود لانتصابه وتنحني فتبرز طيزها المغلفه بالشيفون عمر لايصدق نفسه فتلك المراءة الشهية والتي يعشقها ترقص لة بكل مجون وانعدام حياء واجزاء جسدها تهتز لترضيه وهو يرتشف مره استمرت راندا في الرقص لدقائق وعمر يقعد قدرته علي التحكم بنفسه فتحرك علي ركبة ثانية وعلي وجهه ترتسم علامات الشهوه حتي وصل إليها ووضع شفاهة علي موطن عفتها المفقوده هي لم تتوقف عن الرقص بل بدأت تقرب فرجها لوجهه مع كل لحن وتبعده في اللحن الاخر اخرج عمر لسانه كالكلب لتلقي ضربات فرجها علي لسانه تاركا بقعه من لعابه علي قميص النوم الشفاف استمرت راندا بهز جسدها امام لسانه وعينها الشبقه دارت كالعاده حتي امسكها عمر من فلقتي طيزها ووضع فرجها علي لسانه واخد يقبل ويلعق ورفع قميصها ليبرز أمامه كلوتها الفتله المختفي بين شفراتها الغليظه وكشفت الحديقه أمامه واخد يغسل شعرتها بلسانه هاهو يروى الحديقه زهرة زهرة وغصن غصن وتشاركة هي بماء كسها المالح لتساعده في الري حتي أصبحت تلك المنطقه لزجه ولا تستطيع الحفاظ علي اي سوائل اخري لحظتها شهقت راندا بقوه اه اه ياعمر اه اخ اغ امسكني هقع اه واهتز جسدها كله ونافورة من ماءها انطلقت في وجه عمر بللت حتي شعر صدرة وعمر مستمر في الارتشاف حتي خيل اليه انه سيموت غرقا في بحر ماءها انهارت راندا بجوار عمر علي الارض وهي تهتز اهتزازات خفيفه في لحظات متباعده لأول مره عمر يري تلك الكميه من المياه تخرج من حبيبته</p><p>عمر هذة المره سار علي يديها وركبه ليعتليها ويقبل فمها وبيده يخرج زبره المنتصب ويدلكه في شفرات كسها الغليظه التي انتفخت اكثر فأكثر لتبتلع فتله كلوتها كليا ليسحب عمر تلك الفتله جانبا ويغرس شجرته في وسط حديقه حبيبته لينزلق مع ممانعة خفيفه من كس حبيبته</p><p>راندا : سيبني ارتاح شويه يا حبيبي بصوت مبحوح</p><p>عمر : هترتاحي لما انا هرتاح انتي كسك زي مايكون مقفول كل ده عشان منكتكيش ٣ أيام دا ولا كس بنت قال عمر وهو يحفر فرجها الزلق الضيق ولا رد يأتي من رندا فقط عيون نصف مغلقه وافخاذ مفتوحه مستقبله ذكر رجلها</p><p>عمر: كسك دا احلي كس قابلته في حياتي ،لترد عليه راندا بانقباضه غاضبه علي زبرة المغروس داخلها فكيف يفكر في كس اخر وهو يعتليها اه اه خرجت من شفاه عمر وهو يعاقب شرفها لانقباضه عليه ، أصوات اللزوجه واهات راندا اختلطت مع الاغاني الشعبية المنبعثه من الكاسيت</p><p>راندا: كفايه يا عمر كفايه عشان خاطري</p><p>عمر: مشبعتش منك يا حبيبتي لسه وعروقه تنقبض في جسمه كله</p><p>راندا بصوت أقرب للفحيح: انا تحتك وهاتشبع زي مانت عايز بس نزل عشان خاطري مش قادرة</p><p>عمر استمر بالرهز فيها بدون توقف بل زاد سرعته واذدات آهات راندا تحته وبدأت في نبش اظافرها في ازرعه وانقباضاتها ترتفع وتيرتها الاهات تحولت الي صراخ جنسي مجنون مع تشنجات سيقانها وهي تتلقي رهزات عمر حتي قذفت ماءها وبدأت في رفع عجزها لتصل الي عجز عمر اللذى فقد السيطره وبداء في القذف داخلها بدون توقف حتي انهار الجسدان في تلاحم يغمرة العرق والمني واللزوجه،.......</p><p>انتهي الجزء الثالث</p><p></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاستحمام المقصود منه التخلص من الجنس ودنسه لكن الحقيقة لا يوجد ما يمحي الدنس و وزر الجنس المحرم الا النار وجحيمها ولا يوازي الجحيم الا شبق العشاق نارا تحرق الروح قبل الأجساد</strong></p><p><strong>عمر : انتي مقولتيليش حصل ايه بس من غير ما تقولي انا حاسس انك رجعتي راندا اللي بحبها</strong></p><p><strong>راندا: انت مش عارف يا حبيبي انا كنت ميته وصحيت ماما ممكن تكلمك انا سيبتلها رقمك</strong></p><p><strong>عمر: انا هستني اتصالها ونفسي اسمع صوت النحله اللي جابت العسل ده</strong></p><p><strong>راندا: دا انت العسل اللي خلاني اتنفس من جديد انت مش عارف يا حبيبي انت عملت فيا ايه</strong></p><p><strong>عمر :مش عارف عملت فيكي ايه ! انا عارف عملت فيكي ايه وزبري هو البطل، قالها بمنتهى الفخر</strong></p><p><strong>راندا : بطل بقي قلة أدب، بكسوف وخجل وعيون منكسره</strong></p><p><strong>عمر : انتي عارفه اني بحبك ؟</strong></p><p><strong>راندا: وانت عمري وحياتي انا بحسب حياتي من وجودك فيها ،قالت بحب حقيقي ، عمر انهال عليها بقبلات علي وجهها وكتفها وزراعها وكل قطعه في جسدها قريبه من شفاهه</strong></p><p><strong>عمر : احكيلي بقي ايه اللي حصل</strong></p><p><strong>راندا: انا اتولدت من جديد يا حبيبي انا سيبت رقمك لماما عشان تكلمني عليه شوف انا اول ما دخلت لسعتني قلم وطردتني</strong></p><p><strong>عمر: وفرحانه اوي</strong></p><p><strong>راندا: ايوه ماهي صالحتني وهتتواصل معايا وهعرف منها كل حاجه</strong></p><p><strong>عمر : طيب يا حبيبتي كويس وانا مبسوط عشان انتى مبسوطه</strong></p><p><strong>قبلها عمر من خدها وخدها من ايدها عشان يتعشوا برا كأي زوجين سعداء ويبدوا ان كل الصعاب أصبحت خلفهم ، مطعم ابوشقره وسط البلد بين روائح المشويات اللذيذه وابتسامات عمر وراندا كان الجو يشي بالرضا والهدوء حتي وصلت رساله الي هاتف عمر " كلميني يا راندا دلوقتى" من رقم غير مسجل قرأ عمر الرساله واعطي التليفون لراندا التي بدورها قرأتها واتصلت مباشرة بالرقم لترد عليها امها</strong></p><p><strong>راندا : ايوه يا ماما ازيك</strong></p><p><strong>الام : ازيك يا حبيبتي انا بكلمك وانا عند خالتك ودا رقمي كلميني بس لما ابعتلك عشان محدش يعرف اني بتكلم معاكي ،دلوقتي اسمعيني كويس فادي عمل محضر زنا ضدك وخد ابوكي واخوكي وخلاهم يشهدوا ضدك</strong></p><p><strong>راندا : معقول يا ماما بابا ورأفت يعملوا كده فيا</strong></p><p><strong>الام: ايوه يا راندا اللي انتي عملتيه مش شويه دا حتي ابونا واخد صف فادي</strong></p><p><strong>راندا بوجوم : طيب مفيش حل يا ماما مايطلقني وخلاص</strong></p><p><strong>الام: هو احنا عندنا طلاق هو لما هياخد الحكم هايطلقك وتتحرمي</strong></p><p><strong>راندا وصوت الانكسار يخرج منها بصعوبه: طيب ماري فين</strong></p><p><strong>الام: ابوها اخدها وغيرلها المدرسه</strong></p><p><strong>راندا: يعني مش بتعرفي تشوفيها ولا تكلميها</strong></p><p><strong>الام : لاء ياةحبيبتي انا عماله ازن علي ابوكي عشان يخليني اشوفها بس فادي معصلج علي الاخر وراكب دماغه وحالف انه يوصلك ويموتك انتي حاولي ميعرفش مكانك وتشوفي محامي كويس لانه جايب محامي مجرم وواضح ان ايده طايله لانه كمان عرف يوصل للراجل اللي انتي ماشيه معاه جاب اسمه من رقم التليفون</strong></p><p><strong>راندا: طب خلاص يا ماما اقفلي انا مش قادرة اتكلم انا انتهيت خلاص، اغلقت راندا التليفون واعطته لعمر ويدها تهتز</strong></p><p><strong>عمر: ايه اللي قالته مامتك</strong></p><p><strong>راندا : انا عايزه امشي دلوقتي</strong></p><p><strong>عمر أشار للنادل وترك مبلغ اكبر من الحساب وامسك زراع واقامها واضح انها في حالة صدمه اجلسها عمر في السياره واستمرت في الوجوم ولم ترد علي اي من تساؤلات عمر فصمت عمر عن الحديث،</strong></p><p><strong>دخلوا المنزل فالقت راندا نفسها علي اريكه قريبه ونظرت الي عمر وقالت انا انتهيت يا عمر انا انتهيت وانخرطت في نوبة بكاء ،يبدوا ان القدر قرر معاقبتها أشد عقوبه</strong></p><p><strong>عمر : فهميني بالزبط ايه اللي حصل عشان نفكر كويس ونحل اي مشكله</strong></p><p><strong>دي ملهاش حل انا خلاص سيبني في حالي انا مش قادره اقولك حتي ايه اللي حصل</strong></p><p><strong>عمر: طيب اعرفي بس ان اي حاجه ليها حل بس لازم تهدى الاول</strong></p><p><strong>راندا: فادي بيقول انه عرف اسمك ومعلومات عنك من رقم تليفونك</strong></p><p><strong>عمر بصدمه: ازاي يعني وايه المشكله</strong></p><p><strong>راندا: معرفش بس هو رفع عليا قضية زنا</strong></p><p><strong>عمر: هو بالكلام مثلا فين الدليل</strong></p><p><strong>راندا: بابا واخويا شهدوا معاه متخيل المصيبه اكيد القاضي هايحكمله</strong></p><p><strong>عمر : طيب اهدي وهنلاقي حل بكره الصبح هاروح للمحامي واعرف منه ايه اللي ممكن يتعمل</strong></p><p><strong>عادت الكوابيس وعاد القلق وعدم النوم وهذه المره لكليهما فجريمة الزنا عقوبتها السجن لا محاله</strong></p><p><strong>جاء الصباح واتصل عمر بالمحامي وألح عليه لمقابلته فاعطاه المحامي موعد في محكمة وسط القاهرة ارتدي عمر ملابسه وذهب الي المحكمة مسرعا</strong></p><p><strong>المحامي: صباح الخير يا باشمهندس ايه الموضوع</strong></p><p><strong>عمر بتوتر: الموضوع محرج شويه ومش عارف ابتدي منين</strong></p><p><strong>المحامي : مفيش احراج بين المحامي وموكله احكي وبالتفصيل وبكل صراحه</strong></p><p><strong>عمر: الموضوع اني علي علاقه بست والست دي متجوزه وحصل ان جوزها اكتشف الموضوع ورافع عليها قضيه زنا</strong></p><p><strong>المحامي: وانت عايز تخلي طرفك من الموضوع ده ؟</strong></p><p><strong>عمر:لاء طبعا انا عايز انقذها من المصيبه دي</strong></p><p><strong>المحامي: هممم هو عنده ايه اثبات ضدها؟</strong></p><p><strong>عمر بحرج: كلام بينا وصور كانت بعتهالي</strong></p><p><strong>المحامي بنبره اشتهاء: صور عريانه؟</strong></p><p><strong>عمر احس بشهوه المحامي تجاه الحديث عن حبيبته لكنه اجاب: ايوه صور عريانه</strong></p><p><strong>المحامي: ايه غير الصور ؟</strong></p><p><strong>عمر: شهادات لابوها واخوها</strong></p><p><strong>المحامي ارتشف من قهوته ويبدوا عليه التفكير : الحل انها تخلعه قبل بدايه التقاضى</strong></p><p><strong>عمر: الست دي ****** ينفع تعمل خلع؟</strong></p><p><strong>حك المحامي في ذقنه :للأسف لاء</strong></p><p><strong>عمر :طب والحل</strong></p><p><strong>المحامي : الموضوع كده معقد ياباشمهندس قولي ايه وضعها مع الكنيسه في بينهم عمار</strong></p><p><strong>عمر: من كلامها ان القسيس واخد صف جوزها بقوه</strong></p><p><strong>المحامي : يؤسفني اقولك ان الموضوع كده خسران هي هتاخد حكم بنسبه كبيره جدا لأن الكنيسه هتاخد بشهاده أهلها والمراسلات وكمان رأي الكنيسه هايحترم</strong></p><p><strong>عمر: يعني هاتتسجن لازم</strong></p><p><strong>المحامي:للأسف ده هوا الوضع هايطلع حكم لكن مش شرط تتسجن</strong></p><p><strong>عمر: ازاي مش فاهم</strong></p><p><strong>المحامي : احنا بلد كبيره ١٢٠ مليون وهي ست محدش هايفتشها مثلا عادي يتحكم عليها وكلها ٣ سنين وتسقط العقوبه ويا دار مدخلك شر انت بس متقدمش معارضه ولا اي تقاضي وسيب الايام تحل القضيه</strong></p><p><strong>عمر: يعني تستخير ٣ سنين وخلص الموضوع</strong></p><p><strong>المحامي بالزبط كده لكن مفيش سفر ومفيش فنادق وخلافه بس نصيحتي ليك اخلع نفسك من الموضوع لانك ممكن تدخل في قصه تستر علي مجرم ودي ليها عقوبه خاصه بيها</strong></p><p><strong>عمر بضيق: شكرا يا متر علي وقتك ، عمر سلم علي المحامي وأخرج ١٠٠٠ جنية واعطاها للمحامي</strong></p><p><strong>المحامي وهو يعد المبلغ: يا باشمهندس مفيش داعي انت صديق قبل ما تبقي موكل ورفع نظره الي عمر وقال له بس خلي بالك لو الزوج عرف مكانك يبقي هايعرف يوصلها الأفضل تغير محل سكنك وشغلك لو عرفت</strong></p><p><strong>عمر: اوك يا متر شكرا</strong></p><p><strong>ترك عمر مبني المحكمه ومختلف الأفكار تدور في رأسه هل يتخلى عن راندا ويلوز بالفرار ويتركها تواجه مصيرها المظلم وحيده ،عمر طرد الفكره من راسه فهو ليس بهذه الخسه لكن الموقف حرج وبه خطورة تراقصت الأفكار في رأسه حتي وصل الي البيت فوجد راندا مازالت جالسه علي السرير بنفس النظره الفارغه علي وجهها فهي لم تتحرك من البارحة عن هذا الوضع</strong></p><p><strong>عمر: صباح النور يا حبيبتي انتي مفطرتيش ولا غسلتي وشك ؟</strong></p><p><strong>راندا صامته وتومىء براسها لاء ، طيب قومي يلا بلاش دلع اغسلي وشك وانا هاجهز الفطار اللي يستاهل بقك الحلو ده لم ترد راندا ايضا فامسك عمر يدها بحنو واخذها الي الحمام وبداء بغسل وجهها كانها *** صغير شعرت راندا بحنو عمر عليها وبدأت في التفاعل وابتسمت لأول مره وهي تقول له انت بتحسبني بنتك ولا ايه</strong></p><p><strong>عمر: بنتي وحبيبتي ومراتي وكل حاجه في الدنيا</strong></p><p><strong>راندا: انا بحبك اوي يا عمر</strong></p><p><strong>عمر: وانا بموت فيكي يا قلبي</strong></p><p><strong>راندا: خلاص روح اقعد وارتاح وانا هاعمل الفطار وتحكيلي عملت ايه مع المحامي</strong></p><p><strong>عمر: ماشي يا حبيبتي بس عايزك تغيري وتلبسي حاجه حلوه زيك كده</strong></p><p><strong>ضحكت وقالتله انت شكلك عايز تفطر وتحلي كمان ضربها عمر علي طيزها وهي جريت بدلع علي المطبخ عمر اخذ يفكر فيما سيقوله لراندا بحيث يقلل تأثير كلام المحامي عليها</strong></p><p><strong>راندا دخلت عليه مرتديه قميص نوم بلون كريمي وهي تعلم أن عمر يعشق هذا اللون عليها وتحمل بيدها إفطار مابين مربي وقشده وجبن وروستبيف وجلسا سويا وبدأ عمر في تناول لقيمات واطعام راندا في فمها وبدأ يخبرها</strong></p><p><strong>عمر : عارفه بقي المحامي قاللي ايه</strong></p><p><strong>راندا باهتمام :ها قال ايه</strong></p><p><strong>عمر: قاللي انك هاتفضلي في حضني علي الاقل ٣ سنين راندا: يعني ايه مش فاهمه</strong></p><p><strong>عمر: قاللي القضيه دي كل تأثيرها علينا اننا مش هاعرف نسافر لمده ٣ سنين غير كده زي ما احنا</strong></p><p><strong>راندا: لاء فهمني اكتر مش فاهمه</strong></p><p><strong>عمر: بصي يا ستي هو قاللي انه الاحتمال الأكبر انه يتحكم عليكي ،سمعت راندا تلك الكلمه وشهقت بخوف</strong></p><p><strong>عمر يكمل حديثه: خايفه من ايه يا هابله دا حكم علي الورق بس وبعد ٣ سنين القضيه تختفي كان مفيش حاجه حصلت وكمان ساعتها تقدرى تاخدي حضانه ماري قانونا</strong></p><p><strong>راندا بفرحه : بجد يا حبيبي قالك كده</strong></p><p><strong>ايوه يا قلبي انا هاضحك عليكي مثلا ،عمر استطاع إيصال نفس المعلومه بشكل مختلف ووصل الي النتيجه المرغوبه ،</strong></p><p><strong>عمر: ايه رايك بقي استاهل مكافأة؟</strong></p><p><strong>راندا: تستاهل عمري كله</strong></p><p><strong>عمر: انتي هاتاكليني بالكلام انا هاخد جايزتي وقتي ،وقام شايلها من وسطها وقعدها علي الترابيزه قدامه وفتح فخادها وحط رجليها كل رجل علي دراع كرسي زي ماتكون قاعده عند دكتور النسا ،بتعمل ايه ياحبيبي قالت راندا بخجل ، هافطر عندك مانع؟ قال عمر وهو ينزع كلوتها لينكشف أمامه شفاهها السفلي الغليظه ويبداء في وضع المربي علي فرجها وراندا تجفل من برودتها علي فرجها</strong></p><p><strong>راندا: بتعمل ايه يا مجنون اح اح ساقعه</strong></p><p><strong>عمر امسك القشده وبداء في صبها هي الاخري مع سماع نفس الأصوات من راندا</strong></p><p><strong>عمر: انا بموت في المربي بالقشطه علي طبق من شعرة كسك</strong></p><p><strong>ونزل برأسه بين افخاذها يلعق وجبته قطرة قطره وينظف مع علق بالشعر حتي أصبح لامع وراندا في عالم آخر ونسيت كل همومها ومشاكلها وحتي ابنتها واسرتها لايجول في خاطرها سوي عمر ولسانه اللذى يتلاعب بزنبورها وشفراتها دافعا اياها لحافه الجنون</strong></p><p><strong>عمر :انتي هتبقي مسجونتي وخدامتي ٣سنين</strong></p><p><strong>راندا: العمر كله يا حبيبي اح كفايه لحس بقي ويلا</strong></p><p><strong>عمر: يلا ايه ؟ باستفزاز</strong></p><p><strong>راندا: يلا دخله</strong></p><p><strong>عمر: اللي هو ايه؟</strong></p><p><strong>راندا : دخل زبرك يا عمر هتجنن</strong></p><p><strong>وفعلا يقف عمر وينزل ملابسه دفعه واحده ويرشق وتده في أعماق كس راندا المبلل</strong></p><p><strong>راندا: اه اه اه بالراحه اح</strong></p><p><strong>عمر : دا انا هاقطعلك كسك اللي مجنني ده</strong></p><p><strong>راندا: اعمل كل اللي تحبه انا بتاعتك اه اه بس بالراحه عشان خاطرى</strong></p><p><strong>عمر: مفيش راحه وبالراحة انا هاعلم كسك الأدب، راندا بترفع وسطها عشان تستقبل ضربات عمر فيها وهي علي شفير الإنزال اه يا عمر اغ اغ نزل يلا اه نزل بقي نزل لبنك فيا يا حبيبي كل خجلها انهار امام شهوتها المحمومه واصبحت مجرد كس ينقبض علي زبر لا افكار ولا أخلاق ولا خجل مجرد غده تشتعل شبقا ليغيب عقلها وهي تصب سوائلها علي المائده وافخاذ عمر اغغغغ اغغغغغ اههههه اه اغغغ أصوات بدائية بلا معني تنطلق منها وهي تقبض برحمها علي زبر عمر ذلك الزبر الذى انتهك شرفها واوصلها لمخالفه دينها والأخلاق والقانون فأصبحت خادمته وعاهرة فراشه ومستودع لمنيه........</strong></p><p><strong>انتهي الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طالما الظرف هو محدد الطريق كان المصير مشؤما</strong></p><p><strong>صباح اليوم التالي كانت الخطه اختمرت في عقل عمر سيترك تلك الشقه لمكان افضل بعيدا عن الجيران وتطفلهم مكان يناسب زوجين حديثين ولذا اختار فيلا صغيره في احد أحياء التجمع لتصبح عشا له ولحبيبته كان يفكر دائما في الانتقال الي مكان به حديقه صغيره ليحتسي بها فنجان قهوة الصباح أو كاس سهرة المساء وقد اتي الوقت المناسب لتنفيذ ذلك القرار ، اما عمله فلن يستطيع تركه لالتزاماته المتعاظمه</strong></p><p><strong>عمر وهو يرتشف نيسكافيه الصباح : صباح النور يا روني ، اسم الدلع المفضل لعمر</strong></p><p><strong>راندا : صباح النور يا حبيبي، تتهادي بشورت قصير وتيشيرت بدون أكمام اعملك فطار ؟</strong></p><p><strong>عمر: انا لو هافطر هيبقي افطر بيكي لكن انا متأخر علي الشغل لما ارجع ابقي اتغدا بيكي</strong></p><p><strong>ضحكت راندا :قليل ادب علي طول انت</strong></p><p><strong>عمر : وهو يقوم ليقبلها ويرتشف عذب ريقها ليعينه علي يوم العمل</strong></p><p><strong>في مفاجأة عاملهالك اول ما ارجع تبقي لابسه ومستنياني</strong></p><p><strong>راندا: مفاجأة ايه اوعي تكون حاجه وحشه</strong></p><p><strong>عمر: لاء ياقلبي حاجه حلوه بس يلا سلام عشان متاخرش اكتر من كدا</strong></p><p><strong>تركها عمر وخرج وهي أصبحت وحدها في المنزل وبدأت الأفكار تراودها عن حياتها وابنتها وعمر وابيها واخيها من خانها هم دمها وأهلها حتي طرأ لها فكره مرعبه هل يتخلى عني عمر هل يتركني ساعتها ساصبح طريده معدمه وبلا اسره ولا اي شيء ماذا سأفعل حينها هل سينتهي المطاف بي الي السجن وربما ماهو اسواء انقبض صدرها من هول الفكره ،لكنها قالت لنفسها عمر مستحيل يعمل كده فيا احنا مع بعض بقالنا سنين ومشفتش منه أي حاجه وحشه علي طول حنين وكريم معايا دا ثم هو دايما بيستمتع بيا بشكل مجنون دا جوزي متمتعش بيا نص متعته لاء عمر مش هايسيبني وانا هاعيش معاه خدامته ومش هازعله مني ابدا</strong></p><p><strong>توجهت راندا لتأخذ حمام دافي لتريح عقلها من أفكارها وايضا لتعتني بجسدها لتصبح دائما جاهزة لعمر فهو لايترك مكان فيها لايصل اليه لحسا او عضا او تقبيلا...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهي عمر من عمله ونسق مع السمسار ليعرض عليه مجموعه من الفيلات في النطاق السعري المناسب له والذي للأسف لم يكن كبيرا لدرجة تمكينه من مكان داخل احد الكمبوندات لكنه كان مناسب لتوين هاوس صغير بأحد العمارات في أحياء التجمع الخامس ذهب عمر الي السمسار كما اتفقا وشاهدا عدد من الأماكن لم يعجبه اي منها لوجود جيران حتي وصل الي ضالته توين هاوس في فيلا صاحبها يعمل في الخارج ويؤجر جزء منها بمدخل خاص هى دى عمر قال للسمسار بحماس</strong></p><p><strong>تم الاتصال بالمالك وأرسل عمر قيمة الإيجار عبر تحويل بنكي وأصبح المؤجر الجديد لجنته الصغيره ذات الطابقين والثلاث غرف وشعر بالسعاده وهو يستلم مفتاح بيته الجديد ،قام عمر بتغيير قلب المفتاح وبعض الإجراءات من استلام كروت الخدمات ومراجعه مواعيد عمل عامل الحديقة وخلافه وانطلق الي حبيبته لكن توقف لشراء موبايل ليضع به خط اتصال استلمه من شركته ليكون هدية لراندا المنتظره في المنزل</strong></p><p><strong>دخل عمر الي منزله ليجد حبيبته مرتدية فستان ابيض مرسوم عليه زهور مختلف ألوانها سيقانها الملفوفه محروسة بشراب شبكي حتي ركبتها يبرز جمالها اكثر من ان يخفيه منظرها أثار الإعجاب والغيره رغم ان من اشتري الفستان هو عمر نفسه</strong></p><p><strong>عمر : ايه اللي انتي لابساه ده</strong></p><p><strong>راندا: ايه مش حلو عليا</strong></p><p><strong>عمر: لاء حلو اكتر من الازم</strong></p><p><strong>راندا بدلال: انت بتغير عليا ولا ايه</strong></p><p><strong>عمر بغيظ : دا انا شكلي هانقبك ومخرجكيش من البيت</strong></p><p><strong>راندا بدلع: طيب زي ما انت عايز</strong></p><p><strong>عمر يشدها من زراعها ويقبلها من مفرق صدرها وفي اتجاه رقبتها</strong></p><p><strong>راندا تتهرب : انت عايز ايه دلوقتي مش قلت هاننزل عايز ايه بقي</strong></p><p><strong>عمر يعود الي حواسه وبصوت خشن يداري به شهوته: طيب تعالي وياخذها من راحه يدها ويخرج بها الي السيارة</strong></p><p><strong>راندا بحيره: قولي بقي رايحين فين</strong></p><p><strong>عمر: هاتعرفي كل حاجه دلوقتي الاول افتحي التابلوه و وريني ايه اللي فيه</strong></p><p><strong>راندا تمد يدها وتفتح تابلوه السيارة لتجد علبه وتجتذبها ليظهر شكل الموبايل الجديد: دا عشاني</strong></p><p><strong>عمر: امال عشاني ايه رايك</strong></p><p><strong>راندا: جميل اوي بس شكله غالي جدا كنت جبت حاجه ارخص</strong></p><p><strong>عمر: الدنيا كلها متغلاش عليكي يا حبيبتي</strong></p><p><strong>راندا تميل عليه وتمنحه قبله علي خده وهي سعيده للغايه : **** يخليك ليا يا حبيبي</strong></p><p><strong>عمر: ولسه لما تشوفي الهديه الجديده</strong></p><p><strong>راندا: هو في لسه حاجه كمان ؟</strong></p><p><strong>عمر: اصبري وهاتشوفي</strong></p><p><strong>انطلق عمر في الشوارع الواسعه حتي وصل الي منطقه عشهم الجديد حتي توقف امام مدخل الفيلا</strong></p><p><strong>عمر : يلا انزلي</strong></p><p><strong>راندا: دا ايه يا عمر</strong></p><p><strong>عمر: انزلي بس هو انا هاخطفك</strong></p><p><strong>راندا : انت لسه هاتخطفني بابتسامه خجوله</strong></p><p><strong>عمر يأخذ بيدها ويفتح البوابه ويدخلا سويا للطابق الأرضي اللذى كان فسيحا ويطل علي الحديقة الداخليه الكبيرة وبرجوله تتوسطها ومجموعه من كراسي الحديقه المتناثرة بتنسيق بديع</strong></p><p><strong>راندا بدهشه: ايه ياعمر ده</strong></p><p><strong>عمر: دا المكان اللي هاتقضي فيه فتره حبسك</strong></p><p><strong>راندا : بس غلاسه بجد ايه ده</strong></p><p><strong>عمر: بجد يا حبيبتى دا بيتك الجديد عشان نبقي براحتنا ومحدش يزعجني وانا بقطعك! ايه رايك</strong></p><p><strong>راندا: روعه يا حبيبي انا مش مصدقه عيني</strong></p><p><strong>عمر: طيب تعالي بقي عشان تشوفي الدور التاني وامسك يدها وامتطوا السلم للدور الثاني حيث تراصت ثلاث غرف وحمام رئيسي واحدي الغرف بحمام داخلي شيك للغايه وبلكونه تطل علي ميدان مزروع باشجار ونخيل متنوع كل شيء يبدوا رائعا وساكن وهادىء، احتضن عمر راندا من خلفيتها وهي أدارت وجهها لتقبل شفاهه وخده</strong></p><p><strong>راندا : كل ده عشاني دا كتير اوي</strong></p><p><strong>عمر وهو يريح زبره علي مؤخرتها ويحتضنها بقوه : واعمل اكتر من كده الف مره عشانك</strong></p><p><strong>راندا تلتف وتأخذ شفاه عمر وتقبلها عشرات القبلات الصغيره لتسقط علي شفاهه بعضها وبعضها ينزلق الي خدة وانفه وذقنه وحتي رقبته تعالت أنفاس عمر وهو يستنشق أنفاس راندا المختلط بعطرها للدفع زبره للانتصاب بشده ليرفعها كالطفال وهي تلف سيقانها عليه كي لا تسقط ويسعدها الي حائط الغرفه الداخلي ويحتك عضوه بمنفرجها للشعر بتبلل مقدمه بنطلونه بسوائلها راندا اكثر امرأة يخرج منها هذا الكم من السوائل أين تخبئها اصلا هي في سوتها البضه ام في شفراتها فرجها الغليظه تلاعبت الأفكار في عقل عمر وهو مستمر برفع فرج راندا بزبره وهي صامته الا من بعض الاهات مع كل خبطه بها من عمر حتي توقف عمر عن الارتطام بها ونظر الي عينيها وهو يسقط بنطاله ويحرر زبره وهي سمعت صوت ارتطام حزامه بالأرض فاغمضت عينها من الشبق وفجأه وجدت يدا تزيح كلوتها الناصع البياض الي الجانب مما يكشف كسها ويجعله فريسه سهله لأي مخترق وبالفعل لم يتأخر الاختراق، احساس عمر بحز الشراب علي افخاذها العاريه يحيط به جعله يبالغ في اقتحامها فهو فعل كل ما يمكن للتمتع بهذا الجسد ويستحق انتهاكها بكل الطرق ، صوت صرخه مكتومه صدر عن راندا فقضيب عمر وصل الي اعماقها بسرعه كبيره ولولا سوائلها السحريه لكان مزقها من سرعة اندفاعه داخلها،</strong></p><p><strong>عمر: صوتي زي ما انتي عايزه محدش هايلحقك من زبري</strong></p><p><strong>راندا تغمغم: حرام عليك مش كده</strong></p><p><strong>عمر: امال ازاي ، وهو يدفع قضيبه داخلها ليصبح كامل وزنها علي زبره ، هي تعلم انها الان أصبحت مصلوبه علي وتده كان حياتها أصبحت معلقه عليه كماهو جسدها ، تلك الفكره أثارت بها مشاعر لم تعهدها مع زوجها الذى كان يجامعها فقط بشكل ميكانيكي بلا حس وبكل أدب كأنه يؤدى واجب وظيفي ممل، هي الآن تتعلق بزراعيها علي اكتاف عمر كي تقلل الضغط عن عانتها التي يتم حفرها بزبر غير زوجها بلا اكليل وبكل شهوه وجسدها أصبح يتحدث بلغة الدنس ويؤدي **** المجون وسط هذه الأفكار والرعشات بدأت االانقباضات وتوسلاتها لعمر باعطاءها منيه الساخن لتروي جنبات كسها كان لا يوجد غدا</strong></p><p><strong>راندا؛ حبيبي يلا كفايه</strong></p><p><strong>عمر: لاء دا انا عايز انيك فيكي للصبح</strong></p><p><strong>راندا: وسطي هايتقطم يا حبي اه اه</strong></p><p><strong>عمر مستمر في النيك العنيف وانقباضات كس راندا تزيده هيجانا</strong></p><p><strong>يلا حبيبي يلا عشان خاطري راندا قالت بتضرع</strong></p><p><strong>اكتسي وجه عمر بالعبوس وهو يرتطم بكس زوجه كانت شريفه وهاهي تجلس علي عضوه وتصلي له كي يملاء رحمها منيا جال في خياله ماذا يفعل زوجها الان وهل يعلم أن زوجته تزني علي زبر غريم له تلك الفكره أرسلته لبعد اخر من المتعه وجعلت دفقات منيه تندفع داخل تلك المرأه حارقا ما تبقي لديها من شرف وعفه اما راندا فدخلت الي بعد مليء بالكلمات الشائهه ودفقات مني عمر تدهن جدران كسها اللزج توقف عمر عن الارتطام بها ومازالت راندا متعلقه به وهي تلهث وتتلعثم حتي قبلها عمر في شفاهها وانزلها من علي عضوه تاركه علي الحائط بقعه من العرق رسمت بريشة جسدها المنتهك،</strong></p><p><strong>عمر اكمل تاسيس عشهم الجديد في وقت قليل فخلال ٣ اسابيع كانت الفيلا مؤثثة بشكل جيد للغايه ولم ينسي عمر إحضار بعض الأثاث الجنسي مثل كنبة العشاق وبعض الألعاب الجنسية فهو مولع بجسد راندا ولا ينوي ترك اي شىء بها دون استغلاله ... مرت تلك الاسابيع بسعاده وهناء لم ينغص عليها شاء سوى مكالمات والدتها عن عدم قدرتها علي التواصل مع ابنتها والشيء الاخر هو انخفاض دافع عمر الجنسي فها هو عمر يعتليها مرتان كل اسبوع صحيح انها تستمتع بتلك المرات لكن تشعر بشيء ينقصها !</strong></p><p><strong>قررت راندا الانشغال بزراعة بعض الزهور في الحديقه فهي مولعه بالنباتات فطلبت من عم سعيد الجنايني اللذى يأتي أيام السبت والثلاثاء تجهيز حوضين صغيرين لزراعه بعض الورد البلدي والياسمين وحوض اخر لزراعه شجيرة مسك الليل تلك النبته ذات الرائحه العطرة، وبالفعل ارتدت شورت كاكي قصير نسبيا وفوقه قميص قطني من يراها يعتقد انها شخصية من فيلم تومب رايدر وطلبت سياره من تطبيق أوبر لتذهب الي مشتل قريب أخبرها عنه عم سعيد من قبل ،سائق الاوبر عندما رأها حك زبره بشكل لا إرادي فهي للحقيقة جمالها يصنف فوق الطبيعي لكن ما يميزها حقا هو جسدها الملفوف بدون عيوب تجعل كل من يراها يتلمس اعضاءة حتي عم سعيد الرجل الخمسيني كان يطيل تواجده في الحديقه ليتمتع برؤيتها كلما استطاع</strong></p><p><strong>وصلت راندا اللي المشتل وقابلها المسؤل بترحاب مبالغ فيه وأصر ان يعرض عليها كل صنوف النباتات وشرح وافي عن كل نبات وأثناء سيرهم بين صفوف النباتات كان يبعد عنها الاغصان حتي لا تجرح جلدها الثمين وأثناء ذلك كان يلمس زراعها عرضا بدون قصد او هكذا فهمت راندا بعد اختيارها كم اكبر من النباتات أصر صاحب المشتل علي إيصال النباتات بعربه المشتل الي البيت بل وزراعتها ايضا فشكرته راندا علي اهتمامه لكن هي لديها عم سعيد وهذا عمله فاصر صاحب المشتل علي ايصالها ومشترواتها للمنزل حتي يعاين الحديقه وينصحها بالتنسيق الامثل وافقت راندا علي العرض بدل من طلب سيارة بنباتاتها ،ارسل صاحب المشتل لترتيب الاشياء في السيارة بعد برهه من الزمن جائت السياره الألمانية ذات الموديل الحديث و جلست راندا وتعجبت عندما وجدت ان من يركب لقيادة السيارة هو صاحب المشتل بنفسه فهي كانت تتوقع احد العاملين هو من سيوصلها قطعوا الطريق القصير بحكايات عن الزهور وتنسيق النباتات حتي وصلوا الي مدخل الفيلا</strong></p><p><strong>ففتحت راندا الباب وقادته الي الحديقه وهو يسير خلفها وينهش مؤخرتها وسيقانها بعينه دخل الي الحديقه وهو يتفحص المكان</strong></p><p><strong>صاحب المشتل: هو انتي عايشه لوحدك يا مدام ولا ايه</strong></p><p><strong>راندا بارتباك وشعرت انها أخطأت بإدخال هذا الرجل وهي وحدها بالمنزل: لاء جوزى مهندس عمر حامد في شغله</strong></p><p><strong>صاحب المشتل وقد بدأ زبره في الانتفاخ وهو يقول لنفسه احنا ليلتنا عسل ولا ايه</strong></p><p><strong>راندا: اعمل لحضرتك حاجه تشربها</strong></p><p><strong>صاحب المشتل : لاء مش عايز اتعبك يا مدام</strong></p><p><strong>راندا: طيب ايه رايك الحاجات دي مناسبه للحديقة وهي متوتره من وجود رجل معها وحدهم</strong></p><p><strong>صاحب المشتل: انتي كمان محتاجه شجره بونساي وجهنميه علي السور والمدخل وممكن اقولك علي فكره لو عندك بلكونه ،</strong></p><p><strong>راندا شعرت بعدم ارتياح لمجري الحديث فهو قد رأي البلكونه في الطابق الأعلي عند دخولهم ومن كلامه هو يرغب في زيارة غرفه نومها شعور غريب اجتاحها فها هو الكائن الملعون بين افخاذها يكشر عن رغبه لو انساقت ورائها فسيكون مصيرها حالك الظلمه......</strong></p><p><strong>انتهي الجزء الخامس</strong></p><p></p><p>الجزء السادس</p><p></p><p>هناك لحظات في عمر كل منا تلك اللحظات تحديدا هي حقيقتك مهما تغافلت او أنكرت ففي تلك اللحظات قد تجد القديسة عاهرة واشجع الشجعان مجرد رعديد والأمين لص واللص امين ، هى لحظات الكشف والمصارحه.</p><p>راندا وجدت نفسها وحدها مع رجل غريب ويبدوا عليه كل مظاهر الهيجان وحتي هي نفسها الموقف أثار حلماتها وتسلل الي كسها ذلك الشعور الوثني بالمعصية لو استمر الموقف اكثر من ذلك ربما تجد نفسها عارية ومني رجل تراه لأول مره يملاء رحمها ، راندا جفلت من الفكره وارتعشت رعشه خفية لكن صورة ملاكها الحارث ترائت لها وفجاءة أمسكت الموبايل وتظاهرت بالاتصال وبدأت بالتحدث بصوت يسمعه صاحب المشتل: ازيك يا حبيبي ..... انا عملالك مفاجأة جبت كل الشجر والورد واكتر......... صاحب المشتل وصلهولي ....... يعني ايه يا حبيبي عيب كده الراجل مغلطش في حاجه دا حب يساعدني......... طيب انا مستنياك</p><p>صاحب المشتل سمع الكلمه الاخيره وفقد كل رغبه وسري به خوف لص كان علي وشك الفوز بنهيبته قال: خير يا مدام بصوت قلق</p><p>راندا: انا اسفه لحضرتك بس جوزي واضح انه اتضايق ان حضرتك وصلتني وهو جي وواضح انه غضبان ياريت حضرتك تتفضل عشان ميحتدش عليك</p><p>صاحب المشتل بارتياح : اه طبعا يا مدام المهم حضرتك متزعليش مننا</p><p>راندا : انا اللي مكسوفه من حضرتك بجد حضرتك زوق جدا وتوجهت راندا لإيصاله للمخرج وساعتها لم ينظر حتي لطيزها وسيقانها كان كل ما يشغله الخروج بسرعه قبل قدوم الزوج الغيور.</p><p>راندا اخترعت تلك المسرحيه الصغيره لتفلت من موقف كاد يفقدها كل ماتبقي من شرف واحترام لذاتها في تلك اللحظه اكتشفت راندا مدي حبها لعمر وانها لو كانت تحب فادي بنفس القدر ما كانت استسلمت لحب ينتزعها من ابنتها وأهلها وحتي ربها ، أصبحت الرؤية واضحه والمجرم الحقيقي ليس هي بل هو فادي الذى تزوجها وهي بعمر ١٩ عام وهو ٢٨ عام لا بدافع الحب بل بدافع امتلاك روح وجسد بمباركة اب نال ثمن لحم ابنته وأم خجلي ضعيفه وقس باع الرب واشتري العشور . وبعد أن امتلكها فادي اهملها خاصة بعد انجاب ماري فلم يعد هناك أي قيمه لراندا سوى انها خادمة مارى ابنتها فلا حب ولا اهتمام ولا حتي جنس الذى ذاقته مرات قليله كأن حياتها انتهت قبل أن تبدأ. فمن هو المجرم قطعا ليس هي بل كلهم،</p><p>بقدر ارتياحها للوصول لتلك النتيجه الا ان هناك شيطان اطل برأسه من خلف أسوار كلوتها نصف الشفاف بفعل سائلها اللزج هذا الشيطان هو ماذا لو ، ماذا لو تركت صاحب المشتل ينتهكها ماذا كان سيفعل بها هل سينتزع شورتها الكاكي ويلقيها عارية بلا شء يسترها سوى كلوتها الاخرق هل كان سيمزعه هو الاخر بلا رحمة ويفترس فرجها علي ارض الريسيبشن ام كان سيحملها للاعلي ليشفي ظمئه علي فراش عمر حبيبها ، تري ما شكل زبره هل هو أكبر من زبر عمر ! بالتأكيد هو أكبر من زبر فادي تلك الفكره اصابتها بالقرف فهي أصبحت تمقته وتمقت أهلها وتمقت الرب ايضا ، عادت الخيالات لرأسها وأخذت ترسم لوحه لزبر صاحب المشتل رغم عدم رؤيتها سوي انتفاخ بنطلونه وبدأت تتخيل عروق الزبر تتكون امام عينيها وشفاه كسها الغليظه تنبض وهي تتخيل نفسها فاتحه اقدامها امام هذا الزبر ،هو لا يعرف اسمي فماذا كان سيناديني وهو يعتلي شرفي بالطبع لن يقول لي يا مدام اذن بماذا كان سيناديني وهو يفجر بي ؟ "يا شرموطه" تلك الكلمه أصابت عمودها الفقري بالرعشه التي وصلت الي رأس زنبورها كصاعقه من السماء لتضع يدها عليه من الألم وتندفع منها حمم كسها بلا توقف ، سقطت راندا مكانها من شدة الرعشه وقد ابتل ذلك الشورت الكاكي لتنظر لنفسها بكثير من اللوم لاستمتاعها بتلك الخيالات الإباحية الخارجه عن الأخلاق والدين الحقيقي لوم تغلب علي احساس الافتخار بحماية شرف عمر حتي اهدرته بفكره جنسيه محمومه قامت راندا لتأخذ حمام من المياه الدافئة لتزيل عن نفسها عرق اليوم الطويل ولتتجهز لعمر فأخذت تهذب شعرتها من الأطراف وهي تبتسم مش عارفه مزاجك ايه يا عمر في شعرتي ، استرخي جسم راندا داخل البانيو المجهز بدفاقات المياه 'جاكوزى' مما جعل كل توتر في عضلاتها يختفي بسرعه جدا وهي تفكر بصفاء هل تخبر حبيبها بما حدث اليوم ام تحتفظ لنفسها باسرارها لو أخبرته ربما يذهب عمر للشجار مع الرجل وهي لاتحب تلك الاشياء والموضوع اصلا انتهي بدون خساير ، لا داعي لاحداث جلبه ،</p><p>مرت أيام واسابيع وحياتها تزداد رسوخا مع عمر الذى بدأ في أخذها لمناسبات أصدقاء العمل فاليوم عيد ميلاد مدير عمله فارتدت راندا فستان اسود مفتوح الصدر يظهر منه شق اثدائها وبالكاد يغطي وسط افخاذها مع شق يصل الي قبل منفرجها ببعض السنتيمترات دارت راندا حول نفسها ليري عمر الفستان عليها فهى من اشترته خصيصا لمناسبة سعيده</p><p>عمر نظر إليها مشدوها من جمالها فنظر مليا الي شرابها الشبكي اللذى يزيد من جمال عامودي المرمر الشهي رغم مرور وقت لهم سويا الا ان قلبه مازال يخفق عندما يراها بهذا الحسن ،</p><p>عمر: بجد حرام عليكي اللي بتعمليه ده</p><p>راندا تنظر لنفسها باستغراب: وحش مش عاجبك</p><p>عمر: انا اللي وحش انتي هاتخلي كل الرجاله تحسدني مش بعيد ملحقش اروح معاكي</p><p>راندا بخجل: بس بكش بقي ماهو كل الستات هتبقي لابسه زيي</p><p>عمر: لابسين اه لكن انتي ملكيش غير ال**** غير كده تهريج</p><p>راندا: اطلع اغيره ؟</p><p>عمر: لاء يا حبيبتي بس البسي حاجه فوق التوب ممكن جاكت عشان يغطي دراعاتك علي الاقل يبقي غطينا حاجه</p><p>راندا : حاضر يا حبيبي اللي انت تشوفه</p><p>عمر : وحاجه بس يا حبيبتي ممكن تغطي الوشم اللي علي ايدك ممكن تلبسي ساعه او حاجه</p><p>راندا : حاضر يا قلبي ولو تحب اشيله خالص انا اعرف حد بيعمله</p><p>عمر: تشيلي ايه بس انا بحب كل حاجه فيكي بس مش عايز حد يعرف انك مسيحيه</p><p>راندا : فاهماك يا قلبي كل اللي تحبه هاعمله</p><p>قام عمر من مقعدة واعطاها قبله كلها هيام علي شفتيها</p><p>فجريت راندا وقالت : هاتبوظلي المكياج ومش هانخلص ، تحرك عمر وراندا الي مكان الحفل في فيلا ليست ببعيده عن مسكنهم دخلوا من بوابتها اعطي عمر مفتاح السيارة لاحد العاملين في خدمه ركن سيارات الضيوف ، وتوجهوا للمدخل وعامل ركن السيارة لايرفع عينه عن مؤخرة راندا</p><p>مازن صاحب المناسبه والبيت كان في استقبالهم هو وزوجته التي كانت ترتدي فستان طويل لكن به نفس الشق وظهر عاري حتي مؤخرتها قدم عمر راندا لمديرة</p><p>عمر: راندا خطيبتي وحبيبتي</p><p>مازن: يا نهار ابيض علي الجمال انت جي بقي تعمل مشاكل ، راندا مدت يدها لتسلم وهي تحمل بيدها الاخري هديه كان اشتراها عمر لتقدمها حبيبته التي بدورها اعطتها لمني زوجة مازن وهي تقبلها</p><p>مني: انت طلعت مش سهل فعلا يا عمر عرفت توقع القمر ده ازاي</p><p>راندا بخجل: دا من زوقك بس يا مني انتي اللي جميله اوي</p><p>مني بضحكه رقيعه: لاء بقي كده راندا هتبقي بتاعتي النهارده وهي تقبلها من خدها</p><p>مازن : عندك اعتراض يا سي عمر</p><p>عمر بمرح: ولو عايزاني فوق البيعه موافق</p><p>مني : لاء مليش غير في الحلوين بس وأخذت راندا من يدها لتقدمها لباقي الزوجات والصديقات وكل الرجال في الحفل ينظروا بشكل لايفضحهم الي جسد راندا</p><p>بدأ الجميع في احتساء كؤس الخمور بأنواعها المختلفه</p><p>وبدأت الموسيقي الصاخبه والرقص</p><p>مني اخدت راندا من يدها مره اخري الي وسط الحفل وبدأت في الرقص وهي مازالت ممسكه بيد راندا الخجوله والمتخشبه وجميع من في العقل يهلل لرقص مني حتي بدأت مني تصيح راندا راندا كلنا عايزين راندا وشارك الجموع مع هتاف مني مطالبين راندا بالرقص نظرت راندا لتجد عمر بين الجموع صامتا في حيره هل يسمح لها بالرقص ام يصبح هادم للحفله وقليل الزوق فهو طالما حضر تلك الحفلات وشاهد تقريبا كل النساء ترقص بلا ممانعة من أزواجهم حرك عمر راسة بالموافقه لراندا التي بدورها بدأت بهز وسطها علي استحياء حتي أمسكت مني بقطعة من القماش لتربط وسط راندا</p><p>مني : انا عايزه اشوف رقص بجد مش عايزه دلع</p><p>راندا بطاعه بدأت رقصها المثير وارادافها بدأت تهتز كاشفه عن افخاذها وحد شرابها الشبكي وبطنها التي اجتذبت كل العيون تدور بشكل دائري كل من في المكان توقف برهه عن التصفيق وظهرت علي عيون النساء الغيره وهم يشاهدوا أزواجهم معلقين بصدر وجسد راندا المهتز كانها راقصه محترفه بل أقرب لعاهرة محترفه ،صفرت مني وامسكت وسط راندا المهتز بيديها مشجعه اياها اكثر علي مزيد من الخلاعه</p><p>عمر قطرات العرق تتجمع علي وجهه وهو يري حبيبته تمتع زملاءه بجسدها للحظه شاهد كلوتها الأسود أثناء الرقص ماهذه السفاله يجب أن أتدخل وامنع تلك المهزله لكن تسمرت اقدامه وهو يشاهد مني تضع يدها علي صدر راندا وتمسك بافخاذها يبدوا ان الخمر تلاعبت بعقل مني حتي تدخل مازن وحضن زوجته معلنا نهايه تلك الفقرة المثيره وسط صيحات الرجال مطالبين بالاستمرار وهنا تحرك عمر ليقبل خد راندا ويزيل عن وسطها تلك القطعه من القماش ويبداء معها الرقص علي موسيقي هادئة واستمر الحفل الي خفوت وبداء الجميع بالانصراف أحدهم تلو الاخر ومني ممسكه بيد راندا طوال الحفل وكأنها اخذتها لنفسها فعلا</p><p>عمر مخاطبا مازن : كل سنه وانت طيب يا باشمهندس وعيد سعيد عليكوا</p><p>مازن: وانت طيب يا حبيبي هاتعزمنا علي فرحكوا امتي بقي ؟</p><p>عمر : قريب جدا بس دلوقتي انا مضطر امشي عشان اروح راندا</p><p>مازن : دا لو عرفت تخلصها بقي من ايد مني **** معاك</p><p>عمر ضاحكا : شكل مني صدقت انها بتاعتها النهارده</p><p>مازن ضاحكا ايضا</p><p>عمر موجها كلامه لمني: كل سنه وانتوا طيبين وحياتكم اسعد واجمل</p><p>مني السكرانة: ايوه عايز ايه يعني</p><p>عمر: عايز اخد راندا</p><p>مني بتململ: مش اتفقنا انها بتاعتي النهارده</p><p>راندا تشعر بخجل الجم لسانها</p><p>عمر : وحياتك هاجيبهالك تاني بعدين</p><p>مني: يوه علي الحاجات اللي تزعل</p><p>مازن متدخلا لفض الاشتباكات: الراجل قالك هيجبهالك بعدين عايزه ايه تاني يلا سلمي عليها عشان ميزعلوش مننا</p><p>مني تفهمت الأمر: لازم اشوفك تاني وقريب كمان</p><p>راندا: دي حاجه تفرحني بجد</p><p>مني: يا خراشي علي القمر وهي تقبل خد راندا والقبله الاخري للخد الاخر لكن طالت شفاهها شفاه راندا جانبيا</p><p>وجه راندا احمر من الخجل وهي تشعر بشفاه مني عليها امسك عمر يد راندا وكأنه ينتزعها من مفترس يريد التهامها ركب عمر السيارة وتوجه للبيت صامتا متجهما وهو يسترجع ما حدث في الحفل من رقص خليع وهمهمات زملاءه عن جسد حبيبته راندا قاطعت الصمت : اصحابك دمهم خفيف اوي ومني جميله جدا</p><p>عمر: اه بس هي زودتها شويه</p><p>راندا: تقصد ايه يا حبيبي ،خشت راندا ان يكون عمر رأي قبلة مني لشفاهها</p><p>عمر: ترقصك بالشكل ده وفستانك قصير انتي عارفه ان كلوتك بان وانتي بترقصي؟</p><p>راندا وضعت راسها في الأرض من الخجل : انا اسفه يا حبيبي</p><p>عمر استمر بالصمت حتي وصلوا لمدخل منزلهم ليرطم الباب خلفهم وهو يشاهد حبيبته تصعد للدور العلوي ليعاجلها بشد زراعها تعالي هنا</p><p>راندا: نعم يا حبيبي</p><p>بدون كلام وضع عمر يدة علي كلوتها ليخرج صوت اهه من فمها</p><p>عمر: وريني كلوتك عليه حاجه ولا ايه ، سحب عمر الكلوت ليمسكه ويقربه لعينه ويشمه شعرت راندا بالاثارة من فعل عمر</p><p>أصبحت راندا بكامل ملبسها لكن عارية الكس</p><p>وفي نفس اللحظه أسقط عمر بنطلونه وهو ينظر لها بشهوه وغضب</p><p>راندا بخوف من ملامح وجهه: في ايه يا عمر مالك</p><p>عمر بدون ان يتكلم استمر في قلع كل ملابسه حتي اصبع عاريا</p><p>وامسك زراع راندا بقوه</p><p>راندا : اي يا عمر في ايه ، عمر يمسك سمانه قدمها ويرفعها لاعلي لتصبح راندا واقفه علي ساق واحدة وفخذها مفتوح لتسند بزراعها الاخر علي كتف عمر كيلا تقع</p><p>عمر وضع اصبعه الوسطي علي زنبور راندا ليقشعر جسدها اقترب عمر منها وبدون أي مقدمات رشق زبرة المنتصب بغضب داخل أعماق كسها</p><p>راندا: اي ياعمر بتعمل ليه كده</p><p>اخرج عمر زبرة حتي راسة ورزعه مره اخري بمنتهى السرعه صرخة راندا من الاقتحام المفاجىء : انا اسفه يا حبيبي مش هاعمل كده تاني، بداء عسلها يصبغ زبر عمر بلون ابيض شفاف وهو يعيد الكره بلا التفات لصرخات راندا وتوسلاتها</p><p>عمر: بتمتعي الرجاله بجسمك ، لطمة اخري من عمر تصل الي قرب رحمها ، صرخاتها تحولت لبكاء ودموع تنساب علي خدها</p><p>راندا: اخر مرة يا حبيبي مش هاعمل كده تاني</p><p>لحظتها رفع عمر راندا لتستقر علي زبره وبداء بصعود السلالم بها وهي مع كل درجه ترتفع وتهبط علي زبره وسوائلها تنساب علي افخاذ عمر دخل عمر الي غرفتهم وفجأه ألقاها علي السرير ارتطمت راندا بعنف علي مرتبه السرير وهي تشعر بخوف لأول مره عمر يعاملها كشرموطه تلك الفكرة جعلت بطنها تتقلص وجنبات كسها تتقلص معها ليسقط عمر فوقها واضعا زبره في اعماقها</p><p>عمر: افشخيلي فخادك ، عمر يستخدم تعبير لم تعتد عليه راندا منه بقولك افشخي وهو يلطم صدرها بكف يده بالفعل راندا بسطت فخذيها باقصي اتساع تستطيعه ليبرز كسها بشفاهة الغليظه وشعرتها المعرقه والمتسخه بفعل سوائلها المنسابه ليضع عمر زبرة مره اخري عميقا وهو مرتكز علي أطراف أصابع قدمه ليكتسب عزما وهو يرهز كسها بلا هواده وتعالى صويتها وصراخها حتي خيل لها أن كل من بالشارع يسمعها وهي تنتهك</p><p>راندا بوجه ملطخ بمكياجها ودموعها وجه يرفع إثارة اي رجل حتي لو كان ضعيف جنسيا وجه راندا في تلك اللحظه لم يكن وجه حبيبته التي يعشقها بل وجه عاهرة تتلقي زبر زبون بغير ارادتها تلك الأفكار دفعت عمر لزيادة وتيرة النيك في راندا ليستمتع اكثر بصراخها وتوسلاتها</p><p>راندا: كفايه يا حبيبي كفايه عشان خاطري مش قادرة وهي تتشنج من افخاذها حتي اقدامها التي بدأت التحرك بشكل غير إرادي يبدوا انها علي مشارف اورجازم عنيف بفعل هبد عمر بها</p><p>استمر عمر في النيك حتي وجدها ترش علي زبرة ووسطه قذفها المحموم مع صرخات وتحرك وجهها يمينا ويسارا اعلانا عن تعرضها لموجات متتاليه من القذف، نزل بقي يا حبيبي ، نزل لبنك جوايا يا عمري يلا هات جوايا وهي تتقلص حول عضوه كأن عضلات كسها ترجوه وتستعطفه ان ينزل منية بها وبالفعل تقلص جسد عمر وهو يقذف حممه الساخنه داخلها وهي توحوح من حرارة السائل اللزج دفقات خلف دفقات اندفعت داخل راندا عمر انزل كم كبير من المني واضح ان منظر رقص راندا امام الرجال بعثه الي شفير الهاوية.......</p><p>يبدوا انها من لحظات الاستنارة التي تحدثنا عنها سابقا وقد واجهها عمر وحيدا</p><p>.........</p><p>انتهي الجزء السادس</p><p></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ان رفرفة جناح فراشه علي شجرة في البرازيل قد يؤدي لحدوث إعصار في امريكا بعد شهر"تأثير الفراشه"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذا الجزء لايحتوي علي محتوي جنسي بالمعني المعتاد يرجي تخطيه لهواة الجنس المباشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدما انتهي عمر من إفراغ منية في فرج حبيبته قام دون يقبلها او يحادثها باي شيء انخرطت راندا في بكاء عنيف حزنا علي معاملة عمر لها كانها عاهرة يمتطيها ويمشي هل أخطأت في اختيار ملابسي هل السبب رقصي امام أصدقائه ماسبب تغير عمر معي لهذة الدرجه هل مل مني ، ما لاتعرفه راندا هو صدمة عمر من نفسه عندما رأها ترقص بخلاعه امام غرباء اعطاة شعور لم يعرفه من قبل احس بنفسه في حالة نشوه وهذا الأمر ضايقه أشد الضيق فافرغ غضبه من نفسه داخل حبيبته المسكينه ، مرت دقائق وراندا لازالت تبكي علي الفراش الملوث بحرقه عاد عمر وجلس جوارها بهدوء وامسك يدها وقبلها بحنو نظرت له راندا بعيون مغرقه بالدموع</strong></p><p><strong>عمر: انا بحبك يا راندا اوي وبغير عليكي اوي اوي</strong></p><p><strong>راندا بصوت يكسوه النحنحه من بكائها : واللي يحب حد يعمل فيه كده</strong></p><p><strong>عمر: حقك عليا يا حبيبتي ثم انا عملت ايه دا انا حبيتك علي السرير قالها بابتسامة</strong></p><p><strong>راندا بغضب طفولي: دا انت وجعتني وشتمتني وبوظتلي الفستان</strong></p><p><strong>عمر: كل ده عملته بده وهو يشاور علي زبره</strong></p><p><strong>راندا : ايوه انت وحش وبتعمل كده عشان بطلت تحبني</strong></p><p><strong>عمر: طب اسألي اي واحده من صحباتك اللي انا عملته ده يزعلهم؟ بس لو سئلتيهم هتلاقيهم كلهم عايزيني ابوظلهم فساتينهم زيك</strong></p><p><strong>راندا بتكشيره: لاء مش هاسئل حد وانت وحش</strong></p><p><strong>عمر : خلاص هصالحك وهاجيبلك فستان ازاي من ده كمان يلا قومي اغسلي وشك اللي كله سكس ده بدل ما اوجعك تاني واكتر من المره اللي فاتت</strong></p><p><strong>راندا قامت من علي السرير بتجري علي الحمام عشان متاخدش جوله تانيه هي مش قادره عليها ،أثناء جريها ضربها عمر علي طيزها وكان رد راندا ابتسامه ساحره معلنه عن رضاها عنه</strong></p><p><strong>نزل عمر للطابق الأرضي وجلس في الحديقة جوار الزهور التي زرعتها راندا وشجرة مسك الليل التي كبرت سريعا وتعبق المكان كله برائحه فواحه قال لنفسه دا انا مكنتش عايش قبل بنت اللذين دي لحظتها نزلت راندا مرتدية بيجاما حريرية محتشمه وفوقها روب فضفاض لتمنع اي احتماليه هيجان عند عمر</strong></p><p><strong>راندا: تحب اعملك حاجه تشربها يا روحي</strong></p><p><strong>عمر : لاء يا قلبي بس هاتيلي تليفوني وانتي جايه</strong></p><p><strong>راندا : حاضر يا روحي وهي تلملم ملابس عمر الملقاه علي الارض لتخرج موبايله ومحفظته وباقي متعلقاته لتدس الملابس في الغساله مع فستانها الملوث من أثار النيك أحضرت راندا الموبايل لعمر الذى سحبها من يدها ليجلسها علي حجره</strong></p><p><strong>راندا : انت عارف يا حبيبي اني مليش غيرك ولما عملت كده خفت انك زهقت مني</strong></p><p><strong>عمر: يا عبيطه دا انا كل يوم بحبك اكتر ثم مشوفتيش الرجاله كلها وهي بتحسدني عليكي دا حتي الستات كمان عينهم كانت منك</strong></p><p><strong>ضحكت راندا بصوت عذب : كله كوم ومرات صاحبك مني كوم تاني دي مسابتش ايدي طول الحفله اد ايه ست جميله ولطيفه ، راندا لم تخبر عمر عن قبلة مني لشفاهها مش ناقصه جلسة نيك عقابي جديده.</strong></p><p><strong>عمر: هي وجوزها ناس محترمه جدا ، وهو يمسك تليفونه ليري الاشعارات وهل بها شىء مهم</strong></p><p><strong>ضحك عمر : جبنا سيرة القط جه ينط ياريتنا افتكرنا مليون دولار</strong></p><p><strong>راندا باستغراب: قصدك علي ايه</strong></p><p><strong>عمر يعطيها الموبايل لتري رساله من شخص باسم مني مازن : ازيك يا عمر انا مخدتش رقم راندا ابقي ابعتهولي لما تصحي، ضحكت راندا دي واضح انها حبتني بجد</strong></p><p><strong>عمر:عندها حق اللي يشوفك لازم يحبك يا روحي وقبلها مكان الوشم علي يدها فبادلته راندا بقبله علي شفته، خدي رقمها وضيفيه عندك وابقي كلميها الصبح</strong></p><p><strong>راندا : انا هابعتلها رساله علي الواتس اب والصبح هاكلمها</strong></p><p><strong>عمر : ماشي يا قلبي ، قامت راندا من علي حجر عمر لأنها احست ببداية انتصاب وأخذت مني كحجه لتهرب من هذا الشرك</strong></p><p><strong>راندا : بعتلها خلاص تعالي بقي اقعدي وهو يشير لحجرة الفارغ ، راندا فكرت ليلتنا مش هاتعدي علي خير باين</strong></p><p><strong>فجأة تليفون راندا ابتدى الرن الحق يا عمر دي بتتصل بيا قالت راندا وهي رافعه حاجب من الدهشة</strong></p><p><strong>عمر : طيب ردي بس انتي مش معايا احنا لسه مخطوبين</strong></p><p><strong>راندا ترد : الو</strong></p><p><strong>منى: حبيبتي اوعي اكون صحيتك</strong></p><p><strong>راندا: ابدا يا مدام مني دا انا لسه بعتالك الرساله</strong></p><p><strong>مني: ايه مدام دي انا كده هاغير فكرتي عنك</strong></p><p><strong>راندا: مقصدش صدقيني انا بس مش عايزه ابقي قليلة الزوق مع حضرتك</strong></p><p><strong>مني: وحضرتك كمان اشحال انا لسه مرقصاكي في حضني</strong></p><p><strong>راندا ضحكت : واي رقص دا انتي بهدلتيني</strong></p><p><strong>مني في حاله سكر : انتي لسه شفتي بهدله دا انا هاقطعك</strong></p><p><strong>راندا بضحك: ليه بس دا انا حبيتك</strong></p><p><strong>مني: وانا بجد يا راندا الا هو صحيح عمر بيطلعك بيقولك ايه</strong></p><p><strong>راندا: بيقولي يا روني وتضحك</strong></p><p><strong>مني : روني داسم ولاد عمر دا شكله معندوش زوق</strong></p><p><strong>راندا: لاء خالص حرام عليكي دا جميل جدا</strong></p><p><strong>مني : هي حصلت جميل جدا دا كده الحب ولع في الدرة</strong></p><p><strong>راندا بضحكه بصوت عالي : دا ولع جدا</strong></p><p><strong>مني : لاء انا مش عاجبني الاسم ده انا هاقولك يا دندن ايه رايك</strong></p><p><strong>راندا: ياه دا اسم جميل اوي جبتيه ازاي</strong></p><p><strong>مني: عيب عليكي مش بقولك صاحبك ده معندوش زوق</strong></p><p><strong>راندا: لاء خالص هو بس معندوش مخيلتك</strong></p><p><strong>مني : وانتي بتدافعي عنه كده ليه هو جنبك؟</strong></p><p><strong>راندا: لاء جنبي ايه انا في البيت</strong></p><p><strong>مني: يا قلبك وسيبتيه يروح لوحده دا انا لو مكانه كنت اغتصبتك في الشارع</strong></p><p><strong>راندا: يالهوي ايه الكلام ده</strong></p><p><strong>مني : انتي مشوفتيش شكلك النهارده دا انا اللي كنت هاغتصبك</strong></p><p><strong>راندا سكتت ووجهها احمر وعمر يراقب الوضع ومستغرب من تعابير وجه راندا</strong></p><p><strong>مني: يا دندن رحتي فين شكلي كسفتك</strong></p><p><strong>راندا: اه شويه</strong></p><p><strong>مني: يا خلاسي علي الكتكوت العسل ده الواد عمر دا عرف ينقي تمام ها مقولتيليش هاتدلعيني تقوليلي ايه</strong></p><p><strong>راندا : هاقولك يا موني</strong></p><p><strong>مني: طالع من بقك زي العسل المهم انا هاسيبك ترتاحي وعايزه اشوفك بكره انتي النادي بتاعك ايه</strong></p><p><strong>راندا ارتبكت فهي عضوه في نادي الشمس لكن عضوية زوجه لفادي</strong></p><p><strong>منى: ايه مش مشتركه في نوادي</strong></p><p><strong>راندا: اه مش عضوه في نادي</strong></p><p><strong>مني: خلاص هاجيلك البيت ابعتيلي العنوان</strong></p><p><strong>راندا بذكاء : لاء خليني انا اللي اجيلك عشان نبقي براحتنا</strong></p><p><strong>مني : هو ده الكلام يا دندن خلاص هستناكي بكره اي وقت من الصبح لغاية الفجر تحبي ابعتلك العربيه علي امتي</strong></p><p><strong>راندا: لاء يا موني انا هجيلك متتعبيش نفسك هتلاقيني في وشك ١٢ الضهر</strong></p><p><strong>مني : اتفقنا يا قمرايه اشوفك بكره باي</strong></p><p><strong>راندا: باي</strong></p><p><strong>راندا محدثة عمر : الست دي مجنونه بجد لتجد عمر نائم في الحديقه فاحضرت له غطاء وقبلته من خده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاتف راندا يرن بنغمته الممله المتكررة حتي ايقظها لتنظر في الشاشه لتجد ان المتصل هو امها لتنتفض وتلتقط التليفون</strong></p><p><strong>راندا : الو ايوه يا ماما</strong></p><p><strong>الام: انتي كنتي نايمه ولا ايه</strong></p><p><strong>راندا: ايوه يا ماما في حاجه</strong></p><p><strong>الام: ايه هو اللي في حاجه معرفش اكلمك اتطمن عليكي</strong></p><p><strong>راندا: مش قصدي يا ماما بس انا بتخض لحسن يكون في حاجه تخوف</strong></p><p><strong>الام: لاء متخافيش يا حبيبتي انتي بس وحشتيني وحبيت اتطمن عليكي</strong></p><p><strong>راندا : انا بخير ياماما كل حاجه كويسه</strong></p><p><strong>الام: وصاحبك عامل ايه معاكي اوعي يكون مزعلك</strong></p><p><strong>راندا: لاء خالص يا ماما انا عايشه احلي ايام حياتي مع عمر</strong></p><p><strong>الام : يا سلام دا ايه الرضا دا كله اقولك ايه **** يهدي سركم ويسعدكم</strong></p><p><strong>راندا: مفيش اخبار عن ماري</strong></p><p><strong>الام: شفتها في الكنيسه بس ابوها مخلهاش تسلم عليا وخدها ومشي علي طول</strong></p><p><strong>راندا: بجد يا ماما طيب هي عامله ايه وشكلها ايه</strong></p><p><strong>الام: شكلها حلو خالص وكويسه بس كان نفسي اخدها في حضني</strong></p><p><strong>راندا: خلاص يا ماما متقطعيش قلبي اكتر منا تعبانه المهم انها كويسه وحلوه</strong></p><p><strong>الام : مش هاشوفك بقي يا راندا</strong></p><p><strong>راندا :قريب يا ماما كل حاجه بوقتها</strong></p><p><strong>الام : طيب يا حبيبتي خدي بالك من نفسك وهابقي اتصل اتطمن عليكي متبقيش تتفزعي</strong></p><p><strong>راندا :حاضر يا ماما</strong></p><p><strong>انتبهت راندا ان الساعه قاربت علي العاشره صباحا وتذكرت موعدها مع مني لكنها قررت الاتصال بعمر لأخذ اذنه بالذهاب رن هاتف عمر عدة مرات قبل أن يرد</strong></p><p><strong>عمر: صباح الورد علي الورد</strong></p><p><strong>راندا: صباح النور يا عمرى مشغول ولا اكلمك عادي</strong></p><p><strong>عمر: يا سلام ولو مشغول افضالك</strong></p><p><strong>راندا: كنت بقولك اني هانزل اروح لمني زي معادنا</strong></p><p><strong>عمر: وانتي اخدتي معاها معاد كمان</strong></p><p><strong>راندا : ايوه يا قلبي لما كلمتني بليل بس انت نمت في وسط المكالمه</strong></p><p><strong>عمر: طيب متعرفيهاش انك عايشه معايا ومتحكيش كتير عن تفاصيل حياتنا وحياتك ولو عرفتي تخلعه منها يبقي احسن</strong></p><p><strong>راندا: حاضر يا حبيبي انا هالبس و هانزلها ومش هتاخر</strong></p><p><strong>اغلقت راندا المكالمه وتوجهت للحمام لأخذ دش سريع وتنشفت وسارت عارية لدولاب الملابس واختارت طقم ملابس داخلي ابيض وبنطلون من الكتان السكري وقميص مشجر بالوان زاهيه وقبعه كبيرة من القش المعالج كل من يراها يتعجب كيف لتلك الفتاه من ضواحي المطرية وهي منطقة متوسطه المستوي بشكل عام من أين لها القدره علي اختيار ازياء قمه في الرقي بهذا الشكل ، الاوت فيت كان رائع وارتدت حول معصمها منديل شبيه بقميصها لتخفي وشمها المميز ، اتصل بها السائق معلنا وصوله اسفل الفيلا ركبت راندا السيارة وتوجهت الي فيلا مني عند وصولها وجدت بوابة الفيلا مغلقه علي عكس يوم الحفله وهذا امر منطقي فامسكت بهاتفها واتصلت علي رقم باسم موني ليرن الهاتف عدة رنات قبل أن تجيب مني بصوت نائم : الو يا دندن انتي فين</strong></p><p><strong>راندا: انا عند البوابه انا شكلي صحيتك هابقي اجيلك وقت تاني</strong></p><p><strong>مني : تاني وتالت مين وداست علي زرار بجانب سريرها ففتحت البوابه الكهربية علي مصراعيها نزلت راندا من السيارة ودخلت الفيلا علي اقدامها الفيلا اكبر بكثير من بيتهم الصغير كان بها حمام سباحه كبير للغايه وحديقه بالفعل غناء استغربت راندا من مستوي ثراء مني رغم ان زوجها يعمل في المصنع السويسرى للحديد المجلفن مع عمر ،</strong></p><p><strong>مني ارسلت خادمة لتصطحب راندا وتقدم لها واجب الضيافه حتي تجهز مني لمقابلتها شعرت راندا بالخجل والتوتر فيبدوا ان مني السكيرة قد نست موعدها معها</strong></p><p><strong>نزلت مني من الطابق الأعلي لتجد مني جالسه في بهو الفيلا ممسكه كل يد بالآخرين وبادي عليها علامات التوتر</strong></p><p><strong>صوت صافرة مجلجله تردد صداه في جنبات الفيلا نظرت راندا لمصدر الصوت لتجد مني ترتدي قميص نوم قصير بحمالات لايخفي اي مساحه من افخاذها</strong></p><p><strong>مني : يخرب عقلك ايه الشياكه هو انتي رايحه سباق خيل في مضمار وندسور في لندن ؟ انتي جايه لصاحبتك وحبيبتك موني يعني تيجي ببيجامة البيت ومن غير كلوت كمان، ضحكه رقيعه اتبعت كلامها، ثم انتي بتعملي عندك ايه فين البت المهبوشه اللي بعتهالك ابتسمت راندا فرغم ثراء موني الواضح الا انها سهلة المعشر وترحيبها فوق الطبيعي وصلت مني حتي مكان راندا وقبلتها هذه المره من خدودها دون الوصول الي قبلات الشفاه ما تلامس هذه المره حلمات صدر مني فقط</strong></p><p><strong>انتي وحشتيني من امبارح وبجد مش عارفه ليه قالت مني وهي تمسك يد دندن وتسحبها خلفها ناحية حمام السباحه</strong></p><p><strong>راندا: وانتي كمان، ردت راندا كمجامله بالمثل</strong></p><p><strong>أشارت مني بيدها للفتاة التي كانت أرسلتها من قبل فقدمت الفتاه مهروله 'امرك يا فندم' قالت الفتاه</strong></p><p><strong>مني: انا قولتلك استقبلي الهانم تقومي مقعداها في الهول ؟ هي جايه تبيع لبن ، صمتت الفتاه واضعه راسها في الارض</strong></p><p><strong>مني : لما تيجي دندن هانم في اي وقت تجيبيهالي مكان ما اكون موجوده حتي لو في الحمام</strong></p><p><strong>ضحكت راندا من كلام مني</strong></p><p><strong>مني: تشربي ايه بقي يا دندن انا عندي كوكتيل <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="🍸" title="Cocktail glass :cocktail:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f378.png" data-shortname=":cocktail:" /> جبار انا اللي مخترعاه اشربي معايا واحد ، اومأت راندا براسها موافقه ، يتبدي من تصرفات مني مع الجميع روح لا تخطىها عين هي سيدة قويه ومسيطره رغم جمالها فلا تخلوا من روح السلطه</strong></p><p><strong>وقفت مني امام حمام السباحه وقالت لراندا : اسمحيلي بقي اخد حمام الصبح انتي اخدتيني من السرير ، ابتسمت راندا: اتفضلي براحتك خالص</strong></p><p><strong>توجعت مني الي حافه حمام السباحه وقفزت داخل المسبح</strong></p><p><strong>شهقت راندا من فعل مني هي كانت تتوقع أن تصعد مني لغرفتها لأخذ حمامها ليس إلقاء نفسها في المسبح وهي مرتدية لانجيري النوم</strong></p><p><strong>مني: يلا تعالي معايا</strong></p><p><strong>راندا ضاحكه: تسمحيلي اقولك انك مجنونه يا موني</strong></p><p><strong>مني: منا عارفه ده اكملت مني لعبها في المسبح وهي ترش بعض المياه في كل اتجاه وراندا جالسه بخجل جوار المسبح حتي جائت الفتاه ومعها زجاجه كبيرة وكأسين وبعض اطباق الفاكهه والمقبلات وضعت الفتاه الصينيه جوار راندا وهي تقول لراندا تامريني بحاجه يا فندم؟</strong></p><p><strong>راندا: متشكره جدا</strong></p><p><strong>الفتاه: انا اسمي مي لو احتاجتي اي حاجه ناديني علي طول</strong></p><p><strong>راندا: شكرا ليكي يا مي</strong></p><p><strong>خرجت مني من المسبح وأوضحت الصورة مني لا ترتدي اي شىء تحت الانجيرى الملتصق في جسدها افردت مني جسدها علي شازلونج مجاور لراندا وهي ترفع ساق جوار الأخرى فانسحب الإنجليزى ليكشف عن فرجها الحليق اللامع خجلت راندا خجل مضاعف فهي تربت تربيه مغلقه للغايه رغم أنها متزوجه ال انه حاجز الخجل مسيطر عليها</strong></p><p><strong>مني: ايه يا دندن انتي بجد مكسوفه مني ، أومأت راندا برأسها</strong></p><p><strong>شهقت مني وعضت علي شفتها بلا سبب لهذا الفعل او هناك سبب لا يعرفه سوي مني</strong></p><p><strong>مني : يا عبيطه دا احنا ستات زي بعض قوليلي صحيح اكتر نوع جبنه بتحبيها ايه</strong></p><p><strong>راندا تعجبت من السؤال: اشمعني</strong></p><p><strong>مني: عشان اخلي مي تجيبها وتحطهالك</strong></p><p><strong>راندا: وانتي اشعرفك ان الجبنه اللي بحبها هتبقي موجوده عند مي</strong></p><p><strong>مني : اراهنك علي اللي انتي عايزاه انك هتلاقيها هنا</strong></p><p><strong>راندا: طيب انا اكتر جبنه بحبها هي القريش الفلاحي</strong></p><p><strong>صمتت مني لبرهه وقالت : انتي يا اما لئيمه اوي او عبيطه جدا</strong></p><p><strong>راندا: كل ده من الجبنه</strong></p><p><strong>مني تشير بيدها لمي : ابعتي الطباخ يجيب جبنه قريش فلاحي حالا</strong></p><p><strong>ذهبت مي لتبلغ الطباخ طلب الهانم</strong></p><p><strong>بدأت مني صب الكوكتيل وهي تنظر لراندا نظره متفحصه</strong></p><p><strong>مني : انتي عارفه ان لبسك دا شيك اوي بس فيه حاجه واحده غلط</strong></p><p><strong>راندا وهي تنظر لنفسها متحيره: ايه هي ؟</strong></p><p><strong>مني تقترب من راندا وتمسك كلوت راندا من فوق البنطلون</strong></p><p><strong>راندا بحرج: ايه لونه باين</strong></p><p><strong>مني بضحكه رقيعه: لاء يا عبيطه دا ملهوش مكان في اللبس ده</strong></p><p><strong>راندا : قصدك مفروض امشي من غيره خالص قالتها ووجهها بدأ يعلوه الحمره</strong></p><p><strong>مني ايوه طبعا انتي بتهرجي أعطت مني راندا الكأس اشربي ده وانا هاظبطلك الكلام ، احتست راندا رشفه من الكأس ووجدته مشروب كحولي لكن طعمه لطيف</strong></p><p><strong>راندا: دا فيه كحول !</strong></p><p><strong>مني أطلقت ضحكه رقيعه وكررتها: انتي هاتموتيني يا دندن من الضحك انتي كنتي في مدرسه راهبات ،</strong></p><p><strong>فعلا راندا كانت في مدرسة راهبات حتي تخرجت منها ، لم ترد راندا علي سؤال مني التي شهقت وقالت انتي فعلا خريجه راهبات كده انا فهمت خلصي كاسك وتعالي معايا شربت راندا كاسها واخذتها مني تجاه غرف الضيوف في الحديقه وقالت: انتي تخشي تقلعي ده وده وتلبسي هدومك تاني وانا هستناكي هنا عشان متتكسفيش ، أشارت مني لكيلوت وسنتيان راندا</strong></p><p><strong>راندا بطاعه : حاضر بس هالبسهم تاني قبل ما امشي</strong></p><p><strong>مني : يلا بسرعه</strong></p><p><strong>مرت دقائق حتي ظهرت راندا قادمه من جوار الغرف والشمس تسطع عليها لتكشف عن شفافية الكتان تاؤهت مني من منظر راندا وحلمات صدرها البارزه وبطنها الممتلىء وأمر اخر لم تتخيل رؤيته ماهذا الجزء المظلل بين ساقيها هل يعقل انه..... تسربت قطرة من بين شفرات كس مني وهي تري اغمقاق شعر عانة راندا حتي وصلت راندا وجلست جوار مني التي انتصبت في جلستها ،</strong></p><p><strong>راندا : كده حلو؟ تسئل باهتمام</strong></p><p><strong>مني: حلو ايه ونيلة ايه انتي من فوق تمام جدا من تحت انتي بتهرجي</strong></p><p><strong>راندا : قصدك ايه يا موني ، مني قامت ووضعت يدها علي منفرج راندا و قالت :انتي سايبه شعرتك كده ليه</strong></p><p><strong>راندا بقمه الحرج لم تستطيع الكلام ولا حتي رفع يد مني من علي فرجها</strong></p><p><strong>مني شدت شعرة راندا بقوه فتالمت راندا : تعالي اشيلهولك</strong></p><p><strong>راندا : لاء مينفعش</strong></p><p><strong>مني : طب خدي الكأس ده وفهميني ليه مينفعش ، صبت مني الكأس واعطته لراندا التي تجرعته سريعا وهي تفكر ماذا ستقول لمني</strong></p><p><strong>مني: عمر بيحبه كده ؟</strong></p><p><strong>راندا مصدومه من جراءة مني لكن اومأت بنعم</strong></p><p><strong>مني تشهق وتحسس علي شفراتها : كنت عارفه انكم اشقيا وبتضحكوا علينا</strong></p><p><strong>راندا في قمة كسوفها فمني استطاعت معرفة ان عمر يركب راندا ويحب شعرتها كبيره ياله من كم معلومات استطاعت استخلاصه مني في جلسه واحده</strong></p><p><strong>راندا تنظر لموبايلها : انا اتاخرت اوي لازم اروح دلوقتي</strong></p><p><strong>مني : لسه بدرى بس هاسيبك المره دي بعد كده تعملي حسابك ان مفيش خروج من عندي بالساهل كده وقامت مني وقبلتها من الخدين وقبله جانبية علي الشفاه وفي الاثناء تلامست حلماتهم تحت الأنسجة الخفيفه تحركت راندا مبتله و مسرعه ناحية البوابه وهي تطلب سائق أوبر لينتزعها من هذا المكان الغريب وطعم الكوكتيل ملتصق في شفاهها مع اثر قبلة مني</strong></p><p><strong>تحركت سيارة الاوبر وأثناء الطريق رأت مجموعه ملتفه حول حادث يبدوا انه اليم فهناك شخص مضرج في دمائه يحمل كيلوا من الجبنه القريش الفلاحي وتحوم حول رأسه فراشه .......</strong></p><p><strong>انتهي الجزء السابع</strong></p><p></p><p></p><p>الجزء الثامن</p><p></p><p>'جرب صديقك قبل أن تثق به' قول مأثور</p><p></p><p>عادت راندا الي منزلها وأثار البلل ظاهرة علي بنطلونها الكتاني الذى اكتشفت انها ترتديه فوق شعرتها الكثيفه مباشرة من الجيد وجود بيتها في منطقه راقيه بعيدا عن الزحام واعين المتلصصين، فتحت راندا باب المنزل لتجد عم سعيد يعمل في الحديقه عند دخولها توقف عم سعيد عما يفعله واخذ ينظر مشدوها لتلك البقعه بين افخاذ الهانم وما يبدوا انه مكان داكن اسفلها</p><p>راندا بارتباك : ازيك ياعم سعيد</p><p>عم سعيد وهو لا يرفع عينه عن منطقة عانتها : ازيك انتي يا هانم قالها بدون تفكير</p><p>توجهت راندا لداخل الفيلا لتغيير ملابسها لكن استوقفها عم سعيد : عايزك تشوفي حاجه مهمه يا هانم</p><p>راندا بضيق: بعدين ياعم سعيد</p><p>عم سعيد بإصرار: دقيقه واحده بس عشان نحافظ علي الشجره</p><p>تقدمت راندا للحديقة واصبحت تحت اشعه الشمس المباشره وأعين سعيد الوقحه أصبح رؤية حلماتها امر لا مناص منه ورائحه الورد والنجيل المقصوص اختلطت برائحه مميزه عرفها عم سعيد عند اقتراب راندا : خير في ايه قالت راندا بضيق متزايد</p><p>عم سعيد و يستنشق عطر راندا : شايفه يامدام البقع الخضرا دي وهو يشير الي نقاط صغيرة علي أوراق شجرة مسك الليل تقدمت راندا وانحنت حتي تري ما المقصود فوجدت تلك النقاط تتحرك ببطيء شديد وفي نفس الوقت راقب سعيد حركه حلماتها وطيزها وقال لنفسه بت الوسخه دي كانت بتتناك وجايه من غير كلوت ، عندها زبرة بدا في الانتفاخ</p><p>راندا بنفاذ صبر : ايه المطلوب بقي</p><p>سعيد وهو يبتلع ريقه ويدارى زبره بيده : عايزين مبيد ونرش الجنينه كلها</p><p>راندا مخرجه ٥٠٠ جنية واعطتها لسعيد : هات اللي عايزه وهاتلي وصل ، قالتها وهي تري الانتفاخ داخل سرواله وتركته بزبره المنتفخ الي داخل الفيلا و سعيد راقبها حتي اختفت في الطابق الأعلي</p><p>راندا توجهت مسرعه للحمام لتنزع عنها ثيابها مدركة انها تسير شبه عاريه منذ تركها منزل مني ، اكيد الملعون اللي تحت كان عايز يتفرج عليا انا هاخلي عمر يفشخه لما يرجع قالت راندا وهي تدخل الي الحمام لتتعرى وتجلس في البانيو وتفتح مضخات المياه لتصدمها موجه اثر موجه من المياه فجأه تذكرت انتفاخ سعيد معقول بيفكر ينيكني ! تلك الفكره أرسلت نبضه شهوة الي شفراتها ذلك الكوكتيل الملعون تلاعب بعقلها بالتأكيد لقد رأت الانتفاخ لكن ان يقفز الي بين افخاذها هذا موضوع اخر حقا ما الذى يمنعه من اقتحام حمامي الان ويزرع جزع شجرتة الغليظة داخل أعماقي نبضات اخري من الشهوه تقتحمها هذه المرة الشهوه امتزجت بخوف من الاغتصاب وجهت دفقات المياة الي بين افخاذها ،ايه اللي بيحصل انا بعمل كده ليه قالت راندا وهي تفتح شفرات كسها لدفقات المياه وبشكل لا إرادي لمست زنبورها التي وجدته منتصبا لمستها جعل فتحه كسها تنبض بقوه ، لازم ابطل اللي بعمله في نفسي ده وقبل ان تصل مستوي المياه الي نصف الجاكوزي سحبت راندا نفسها خارجه لتقطع تلك الأفكار، دخلت الي غرفتها واغلقت الباب وذهبت الي موبايلها لتتصل بحبيبها الهاتف يرن</p><p>عمر: ايوه يا حبيبتي انتي فين</p><p>راندا بارتياح لسماع صوت حبيبها : لسه واصله البيت اهو</p><p>عمر: مطولتيش عند مني يعني القعده معجبتكيش</p><p>راندا بتردد : لاء خالص مني لطيفه جدا دا حتي اتعاملت معايا كانها صاحبتي من زمان</p><p>عمر: حلو يا قلبي هاكلمك كمان شويه عشان مشغول</p><p>راندا: **** معاك يا قلبي باي</p><p>كل ما كانت تحتاجه هو سماع صوت حبيبها فارسها اللامع ليطرد كل شياطين أفكارها غير المعتاده عليها،</p><p>الهاتف يرن مره اخرى لكن هذه المره هي مني</p><p>مني: انتي جريتي زي البنات الصغيره ليه كده يا دندن</p><p>راندا: جريت ازاي يا موني كنت بس مستعجله شويه</p><p>مني : مستعجله لدرجه انك تنسي دول</p><p>راندا باستغراب: ايه دول، بصي علي الواتس وانتي تعرفي قالت مني بتهكم</p><p>راندا : لحظه واحده ، وتفتح التطبيق لترى صورة كلوتها وسوتيانها علي افخاذ مني ،</p><p>راندا: يخرب عقلك دي حاجه تتصور ؟</p><p>مني: ايه يابنتي مش عارف كلوتك شكلك اقتنعتي بكلامي انك من غيرهم احلي</p><p>راندا بعدم راحه: انتي مجرمه انتي مش عارفه حصل ايه</p><p>مني : حصل ايه احكيلي</p><p>راندا احست بتسرعها في الحديث بتلك المواضيع مع مني لكنها تورطت بالفعل: مفيش رجعت البيت لاقيت الجنايني في وشي وشكله خد باله انتي مش لابسه هدوم داخليه</p><p>مني بلهفه : بجد طب انتي بتقولي ليه كده</p><p>راندا خلاص لازم تحكي : قعد يدخلني في مواضيع عشان يبص عليا أطول وقت</p><p>مني بخيبه امل: بس كده</p><p>راندا : لاء وكمان حاجته كبرت</p><p>مني : حاجته ايه اللي كبرت طيزه كبرت يعني</p><p>راندا ضحكت : لاء حاجته من قدام</p><p>مني بصوت شهواني: قصدك زبره وقف عليكي</p><p>راندا بخجل : انتي ابيحه اوي يا موني</p><p>مني : انا مش ابيحه انا شرموطه اتبعتها بصوت ضحكه رقيعه</p><p>راندا ضاحكه : يا بخت مازن تلاقيكي مقطعاه</p><p>مني : متدخلينيش في مواضيع بكره مستنياكي من ١٠ الصبح</p><p>راندا: طيب هاشوف مواعيدي واقولك</p><p>مني : مواعيد ايه انتي تيجي بكره وكمان تيجي عريانه تحت الهدوم</p><p>راندا : ازاي يعني</p><p>مني : عشان تلبسي حاجتك اللي عندي ولا تحبي ابعتهملك مع عمر</p><p>راندا بخضه: يا خراشي لاء طبعا اوعي تعملي كده</p><p>مني : و**** انتي عسل مشوفتش زيك يلا خلاص مستنياكي بكره وتيجي زي ما اتفقنا</p><p>راندا: حاضر ماشي يلا باي</p><p>أقفلت راندا المكالمه وهي في قمه اللخبطة، بنت المجنونه دي اعمل معاها ايه</p><p>رأت راندا عم سعيد سائرا في الطريق خارج الفيلا كويس اهو مشي القذر</p><p>نزلت راندا للطابق الأسفل لتجهيز العشاء لعمر وقد قررت عمل وجبه من البحريات فاخرجت من الديب فريزر سمكه بورى كبيره و بعض السبيط السويسى وكيلوا من الجمبري طبق من المحار، يبدوا ان عقلها الباطن تولي الأمر وقررت انها ستلتهم زبر عمر الليله ، مش هاشرب الكوكتيل المجنون بتاع المجنونه دي تاني قالت راندا لنفسها وهي تلاحظ كثرة الأصناف التي اخرجتها، الهاتف يرن هذة المره عمر مره اخري</p><p>عمر: ها يا حبيبي احكيلي بقي عملتي ايه</p><p>راندا بتعجل : مش دلوقتي يا حبيبي انا بعمل الاكل</p><p>عمر : وعملالنا ايه بقي</p><p>راندا بقليل من الحياء: عاملالك شوربة سي فود وجمبري مشوي</p><p>عمر : اوبا كل ده هو انا قصرت معاكي في حاجه</p><p>راندا بخجل : بس بقي يا عمر متتكلمش كده</p><p>عمر : بموت في كسوفك ماشي لما اجي اشوف موضوعك</p><p>راندا : هتتاخر؟</p><p>عمر ضاحكا : هو انا اقدر هاخلص حاجه وهتلاقيني في وشك</p><p>راندا: طيب مستنياك</p><p>عمر : سلام يا قلبي</p><p>انهمكت راندا في تجهيز الوجبه وعقلها يموج بأفكار جنسيه وهي تطردها وتطاردها انا مش عارفه مالي قالت راندا لنفسها</p><p>انهت الوجبه بكل مشتملاتها لتكتشف انها وجبه تكفي اربع أفراد او اكثر وصعدت الي الطابق الأعلي لتجهز نفسها لعمر فبعد الدش السريع تناولت قميص نوم نبيتي اللون يصل لمنتصف افخادها وطقم داخلي بنفس اللون لكن شبكي عكس القميص الحريري ووضعت بعض العطر لتسمع صوت سيارة عمر تصل الي المدخل تراقص قلبها وفرجها لهذا الصوت فارتدت الروب و نزلت الي اسفل مسرعه لتلقي حبيبها كأنه قادم من سفر طويل لتجرى عليه وتقبله في خده ليحتضنها بدوره ويرفعها من علي الارض ويقبل رقبتها ويدور بها وهي فرحه كطفله تحتضن اباها</p><p>عمر : هي الست دي عملت فيكي ايه قال عمر وهو لازال رافعها من علي الارض</p><p>راندا بقله حياء: انت اللي عامل</p><p>عمر قبلها قبله تذوق بها طعم رحيق شفتيها وهو ينزلها : هو انا هاتغدي شفايفك ولا في حاجه كمان</p><p>راندا بميوعه : في طبعا يا وحش وامسكت كف يده وقادته الي السفره لينظر عمر للاصناف المفروشه أمامه بمنتهى الإعجاب</p><p>عمر : لاء دا انتي ناويه تموتي النهارده بقي</p><p>راندا ضحكت وهي تخلع جاكت عمر وتجلسه الي المائده: عجبك الاكل يا حبيبي</p><p>عمر ضاحكا: هو انا لسه دقت حاجه</p><p>راندا ممسكه بواحده من الجمبرى وتضعها في فم عمر : طيب دوق بلا</p><p>عمر بتلذذ : واو يا روني احلي جمبري اكلته انتي نفسك في الأكل روعه انتي نفسك عموما روعه</p><p>ابتسمت راندا وبدأت عينها في التكاسل تعبيرا عن محنتها</p><p>عمر تناول كم كبير من الطعام حتي احس بالشبع وقرر الاكتفاء : تسلم ايدك يا حبيبتي احلي اكله سمك كلتها من زمان</p><p>راندا بصرامة: مش هاتقوم قبل ما تخلص كل الاكل لغايه اخر فتفوته</p><p>عمر : يا مفتريه هاكل دا كله ازاي</p><p>راندا : لو بتحبني هتاكل</p><p>عمر : طيب انتي اللي جبتيه لنفسك انا هاخلص الاكل كله بس عايز حاجه تفتح نفسي</p><p>راندا : تؤمرني حبيبي عايز ايه</p><p>عمر : انا بقي وجعني انتي امضغي الاكل واكليهولي من بقك</p><p>راندا :بس كده ، راندا قامت من علي كرسيها ورفعت رجلها لتجلس علي حجر عمر ووجهها لوجهه : انت اختار اللي عايز تأكله وانا امضغهولك ، تعجب عمر من فعل راندا لكن دفىء كس راندا اللذى أصبح يحتك بزبرة من فوق الملابس غيب عقله واخذ يضع الجمبرى في فم راندا وهي تمضغ وتتناول فمه لتمده بعصير الطعام ولعابها عمر ارتفعت درجة حرارته وبلغ انتصابه حد الشقاء فينزل يده المتسخه ليفتح سوسته بنطلونه ويخرج زبره ويهمس في اذن راندا : بوسيلي زبري بكسك وانتي بتاكليني</p><p>راندا أمسكت زبر عمر وتزيح كلوتها باليد الاخري لتدلك شفاهها الغليظه برأس زبر عمر المنتفخ و المحتقن</p><p>راندا بفم مملوء بالطعام : ادخله يا حبيبي؟ ، عمر هز رأسه بالموافقه كالمسحور وتقدمت راندا بعجزها لتبتلع زبر عمر داخلها وتعطي عمر غذائه من فمها فأصبحت تغذيه من شفاهها الرقيقة من اعلي وتقبل زبرة بشفاهها الغليظه من اسفل ،راندا تمضع وتتأوه وعمر يهمهم بكلمات مبهمة كأنه في حلقة ذكر صوفيه راندا أسرعت في حركتها وصوتها يعلو اكثر فأكثر والكرسي يئن تحت وزنهم وحركة راندا السريعه علي زبر عمر صراخ راندا توقف مع حركتها ليبداء اهتزاز وسطها المرتاح علي زبر عمر هي تمر بقذق جعل امشاط قدميها تتشنج وعينها المهتاجه تخفي حدقتها وهي تقول : الحقني يا عمر انا هقع ،فتشبث بها عمر من فلقتي طيزها ليثبتها باحكام علي زبره وهي ما زالت تهتز وتندفع سوائلها لتغرق ملابس عمر ووسطه وحتي الكرسي المسكين لحظات و هدأت راندا لتنظر في عين عمر بعيون كسوله : **** يخليك ليا وميحرمنيش منك وتطبع قبله ساخنه علي شفاه عمر اللذى حملها وازاح باقي الأطباق باهمال ليفرش راندا مكانهم عمر عرف ان كل ملابسهم مآلها الي المهملات بعد كل هذه السوائل وبقع الطعام فمزق عمر روب راندا ثم قميصها ليظهر أمامه سوتيانها الذي نزعه بعنف وهي تشهق من حركات عروق زبرة بداخلها أصبحت عاريه من كل شيء سوىء كلوتها المني جانبا نزل عمر علي صدر حبيبته وهو يرهز بكسها رهزات طويله وبطيئه ومع كل حركه من عمر يعتصر حلمات راندا باسنانه و شفاهة راندا فقدت السيطرة علي عينها مره اخري لتختفي حدقتها تحت جفنها وتفتح فخذيها علي اكبر اتساع لتلقي طعنات حبيبها في موطن عفتها وصوت طحن عمر لعجزها اشبه بالتصفيق اسفل الماء صوت لزوجه كسها مع آهات راندا ارسل عمر الي حافه القذف وبالفعل قذف عمر حممه داخل راندا التي كانت تتمني ان يطيل بها النيك ولو لخمس دقائق اخري حاول عمر النهوض لكن راندا غرست اظافرها في زراعه تالم عمر لكن لم يتحرك من فوقها اخذت تقبل عمر بشهوه وهي تقول: كده تغرقني وانا لسه متبسطش ، تلك الكلمه أشعلت النار في جسده : دا انا هاخليكي تنونوي النهارده ورفعها علي زبرة نصف المرتخي ليفرشها علي الارض ليهبط فوقها واخذ بالحركه واضعا زبرة علي عانتها المبتله بفعل لبنه والعرق بدأ عمر في تفريش بظرها وشفاهها الغليظه بزبره الاخد في التصلب هامسا في اذنها: مش هارحمك النهارده</p><p>وبالفعل تفريش عمر جاء بنتائج متعدده فها هو زنبور راندا يقبل رأس عمر وشفاهها الغليظه المشعرة تحتضن جسم زبرة بلا إدخال استمر عمر علي هذا الوضع لعدة دقائق حتي شعر بانقباضات شفراتها لكنه قرر حرمانها من الايلاج بدأت راندا تحرك جزعها لتدخل الزبر داخلها وتبتلعه وعمر يتمنع ويستمر في التفريش الخارجي لتهمس راندا: دخله ، وهو يصطنع عدم السماع لتصيح راندا : دخله يا عمر وهو مستمر في حرث عانتها وشق شفراتها الخارجيه مع زنبورها لم تستطيع راندا سوي الصراخ : دخله فيا يا عمر دخل زبرك فيا يا حبيبي ،حتي قالت الكلمه السحرية : نيكني يا حبيبي نيك حبيبتك يا عمر</p><p>وقتها ادخل عمر رأس زبره وعندما احست راندا بقبعة زبرة بين اشفارها رفعت وسطها لتدخله بنفسها توقف عمر عن الحركه تاركها تقوم بكل الجهد فهي من تتلقي زبره وتهبط وترتفع مرات ومرات بوسطها حتي اقتربت من القذف همست نيكني ياةحبيبي ووقعت علي ظهرها اسفله بلا حراك ليبداء عمر دورة في طحن كسها اللزج الشبق اكثر من الطبيعي شعر عمر بتدليك رحمها لزبره وغمغماتها تتعالي كانها تتحدث بلغه لايفهمها وهاهي تتشنج مره اخري وتقذف عسلها بغزاره لتفسد سجادة الريسيبشن كما افسدت الملابس وكرسي السفره همس عمر : ارقصيلي علي زوبري، وهو يقلبها ليجلسها علي زبرة راندا تتمطع وهي تستشعر حركه قضيب عمر داخلها لترفع زراعها في الهواء كانها راقصة تبدأ نمرتها حركت بطنها للأمام والخلف وهي تعصر زبر عمر مع هز صدرها ابتسم عمر من المنظر اللذى يراه فوقه واحساس زبره المغروز بين شفراتها ، استمرت راندا بعمل حركاتها الراقصه وقطرات عرقها تمطر علي جسد عمر الذى فتح فمه ليلتقط قطرة او اثنين فترى راندا فعل عمر لتهبط بصدرها موجهه حلماتها نحو فم عمر لتسقط عرقهم وترويه وهي مستمره في الرقص لتهبط عليه مرة أخرى هذه المرة لتمتص لسانه وجسدها بدأ في الرعشه والاهتزاز غير المتحكم به 'عمر عمر اه حبيبي اغغغ يلا نزل نزل يا حبيبي ' قالت وهي مستمره في الارتعاش واعتصار زبرة اللذى بداء ينقبض من إثارة المنظر وانقباضات كسها عليه ' كسك حلو اوي يا حبيبتي ' انقضت راندا علي فمه بقبلات متوحشه وهي مستمره في الاعتصار ليثبتها عمر بردفيها علي زبره وبدأ في قذف حممه داخلها ' يح يح يا عمر يح اه اه' تأثير مني عمر الساخن دفعها للقذف مره اخري وتسقط علي صدرة خائره القوي وصوت لهاثها مع احتضان عمر لجسدها المنقوع في العرق يسمع صداه داخل الغرفه</p><p>عمر هامسا: انتي مش طبيعيه مفيش ست زيك ابدا</p><p>راندا تنظر له بعين نصف مفتوحه وتقبل فمه مره اخرى وهي تهتز علي زبره الذى بدأ في الارتخاء داخلها وتنساب من حوله السوائل المحتجزه داخلها ليسبح وسطه في بحيره من المني والعسل المتسرب</p><p>عمر: بجد انا عمرى ما عرفت يعني ايه نيك غير معاكي رغم اني كنت مع ناس كتير</p><p>راندا تقرص صدره : بس كلام قليل ادب ، قالتها وعانتها ترتاح علي عجزه وشعرتها ملوثه بمنيه</p><p>بقيا علي حالهم مع تبادل القبلات الاهثه حتي قام عمر وامسك يدها ليدخلها حمام الدور الارضي للتخلص من أثار الاكل والنيك</p><p>في الحمام راندا اجلست عمر علي حافه البانيو الصغير وبدأت في صب صابون التنظيف السائل علي راسه واكتافه وأخذت في تحميمه ليجلسها علي حجره ويعطيها بالصابون من جسده ويمسك حلماتها كأنه يغسلها وينظفها</p><p>راندا بدلع : بلاش شقاوه خليني انضفك كويس</p><p>عمر : محدش قالك تعملي وليمه بحريه</p><p>راندا : هو انت مكنتش سمك قبل كده يعني</p><p>عمر: مكالتهوش من شفايف حبيبتي وهو يصب الماء علي صدرها ويدلكه</p><p>راندا : بالراحه يا حبيبي ، مفيش بالراحه عمر غمغم وهو يضع حلمتها في فمه ويعتصرها بقليل من القوه</p><p>ترك عمر حلمتها وهو يلعق صدرها متوجها نحو باطها الناعم ليلحسه تخفض راندا زراعها : عيب هنا</p><p>يضحك عمر ويرفع زراعها بقوه ويدفس وجهه بالكامل في باطها وهو يلعق ويلحس بعنف</p><p>راندا وبدأ الهيجان يتسلل لها مره اخري : بجد عيب يا حبيبي ، وهو منهمك في التهام زراعها واسفله اهتاج عمر ليمسك راندا والصقها بوجهها في سيراميك الحمام البارد وباعد بين افخاذها اقترب عمر منها هامسا : انا هاقطع كسك نيك</p><p>راندا : كفايه النهارده يا قلبي ، اه بالراحه</p><p>عمر ادخل زبره بها من الخلف وبسبب انه أطول منها كان يرفعها بزبره لدرجه وقوفها علي أطراف اصابعها لتقليل ألم الاصطدام والرفع استمر عمر بالرهز واستمرت هي بالوقوف علي أطرافها والنزول علي باطن قدمها مع كل طعنه من عمر وأصوات اهاتها ولزوجتها يتردد صداها بين جنبات حوائط الحمام ليضاعفها ويمنحها ايقاعا كانها أصوات اخرين معهم</p><p>راندا ممسكه فمها لكبح اهاتها : يلا حبيبي كفايه انا اه تعبت اوي اي يا عمر</p><p>عمر مكشر ويعض علي نواجزه وهو يطعن كسها الذى تبلل مره اخري حول قضيبه امسكها عمر من افخاذها ورفعها عن الأرض فوجدت نفسها كانها جالسه علي زبره وسار بها خارج الحمام متوجها لغرفتهم مع صعود عمر السلم وحركته داخلها راندا احست بتجمع براكينها مره اخرى : انت كده هاتموتني يا حبيبي مش قادره خلاص</p><p>عمر بعزم : لسه بدرى زبري هايحفرك النهارده انزلها عمر علي السرير كانها لعبه رغم جسدها الانثوي الريان وجعلها في وضع السجود ومازال زبره داخلها ليقف فوقها ويهبط بسرعه كبيره للغايه</p><p>راندا : اه اه بالراحه اه انا خلاص يا حبيبي</p><p>عمر صامتا ومهاجما كسها بطعنات سريعه وعميقه صرخت راندا من الهيجان فتلك اول مره تجرب وضع السجود فشعرت باستباحة جسدها وكأن رمح يخترقها من الخلف وهي ترفع مؤخرتها له كالكلبه مجموعة مشاعر ادت لرعشتها وضياع الكلمات من عقلها ولسانها وتملكتها تلك اللغه الغريبه : غغ اه اه اي اه</p><p>لتندفع منها هذه المره قطرات معلنه عن قذفها فسوئلها قد نضبت من كثره الحفر والايلاج والقذف</p><p>عمر : جبتي تاني صح</p><p>راندا مغمغمه بلا حديث سوي كلمه واحده يلا بقي يلا بقي يلا بقي،</p><p>انتفض عمر وامسك وسطها وهو يرزع زبره بأسرع وتيرة استطاعها ليقذف منيه داخلها مره اخري وينها فوقها وهي بالتالي تقع علي بطنها بلا حراك وذهب الاثنان في غفوه سحريه .......</p><p></p><p>نهاية الجزء الثامن</p><p></p><p></p><p>الجزء التاسع</p><p></p><p>الشمس ساطعه اليوم للغايه وأصوات عصافير تتداخل ما بين محاولات للغزل ومشاكسات علي ثمرة ناضجه بدأت راندا تصحوا من غيبوبه التي استمرت اكثر من عشر ساعات لتجد نفسها عارية علي سرير ملطخ وهي تشعر كانها كانت في حلم غريب يمتليء بمشاهد جنسيه صاخبه ،فركت راندا عينها وتمطعت يغمرها احساس عميق بالرضا عن نفسها والعالم تنظر بعينها الناعسه الي المنبه ليخبرها ان الساعه تجاوزت التاسعه صباحا توجهت راندا الي حمامها لتزيل أثار المني الجاف علي شعرتها الذى تحول لما يشبه القشره البيضاء تغلف شعيرات عانتها وتوالت الي ذاكرتها أحداث الليله وشعرت بخجل قائله لنفسها اكيد عمر نظرته اتغيرت ناحيتي كله بسبب كؤس مني الملعونه فجأه تذكرت موعدها مع مني وقررت الاتصال بها والاعتذار فالبيت كأن دار به معركه حربيه تذكرت السرير والسفرة والسجاده وملابسها وملابس عمر اختفت راندا داخل الجاكوزي رغم عدم احتياجها له فجسمها في غاية الاسترخاء ولا تحتاج اي شىء من العالم</p><p>انتهت راندا من حمامها وخرجت نظيفه وعاريه ارتدت ملابس بيت بدون اي تكلف وتحتها ملابس داخليه قطنيه</p><p>سحبت ملآه السرير بكل ما فيها من بقع وفرشت اخري نظيفه مكانها وتوجهت للطابق الأسفل وقلبها يدق من خوفها مما ستجده وجدت عند نزولها الريسيبشن نظيف ومرتب الا من اطباق متسخه في الحوض ، ابتسمت وقالت لنفسها **** يخليك ليا يا حبيبي</p><p>نظرت لكرسي السفره المسكين فوجدت عليه بقعه كبيره والسجاده اختفت بقعتها بين نقشاتها الداكنه فتحت الغساله لتجد ملابس حرب البارحه لتضع الملآه جوارهم وتشغل الغساله لتزيل نجس اليوم السابق هاتفها يرن تقول لنفسها مين اللي بيتصل بدرى كده اكيد مني سبقتني واتصلت تمسك راندا هاتفها ليصدق توقعها</p><p>مني: اتاخرتي ليه</p><p>راندا : قولي صباح الخير الأول</p><p>مني : صباح النور يا قطه اتاخرتي ليه بقي</p><p>راندا : يا بنتي انا لسه صاحيه والبيت يضرب يقلب</p><p>مني : ما يضرب ولا يقلب هو انتي شغاله خلي عمر ينضفه</p><p>راندا بخضه : وعمر ماله هايجي ينضف البيت عندي</p><p>مني : يوه نسيت طب يلا تعالي وانا ابعتلك مي تعمل كل حاجه</p><p>راندا : لاء خالص انا قربت اخلص اهو ، قرار راندا بالاعتذار ذهب ادراج الرياح</p><p>مني: قدامك نص ساعة وتبقي قدامي والا انتي عارفه هاكلم ارامكس وابعت معاهم كلوتك لعمر في المصنع وانتي عارفني مجنونه ضحكه رقيعه اطلقتها مني</p><p>راندا : حاضر خلاص جيالك يا مجنونه</p><p>مني ضاحكه : حبيبتي القطه انتي ومتنسيش تيجي عريانه زي ما اتفقنا</p><p>راندا بضيق: حاضر حاضر</p><p>انهمكت راندا في غسيل الأطباق والتي انتهت منها بسرعه نسبيا وهي تفكر انا ليه بسمع كلامها كده ،راندا لاتعلم السبب لكن لو وضعنا في الحسبان شخصية مني المسيطره وشخصية راندا الخجوله المطيعه لأصبحت كل الأمور واضحه</p><p>صعدت راندا للاعلي لترتدي ملابسها لتختار بنطلون جينس وقميص ثقيل لايناسب الجو الحار باي شكل من الأشكال قلعت راندا ملابسها لتعود عاريه مره اخرى وارتدت ما اختارته ووقفت امام المرآه لتتاكد من عدم معرفة احد لعريها من اسفل</p><p></p><p>طلبت الاوبر : وركبت منطلقه لمنزل مني عندما اقترب الاوبر من البوابه اتصلت راندا لتفتح لها مني البوابه وقبل ان يرن الهاتف وجدت البوابه تفتح ودخل السائق الي الداخل لينزلها امام المدخل مباشره تنزل راندا وهي ما تزال ترن علي مني بدون رد منها لتجد مي تستقبلها</p><p>مي : اتفضلي يا راندا هانم</p><p>راندا : ازيك يا مي</p><p>مي: بخير يا فندم</p><p>قادت الطريق الي الطابق العلوي</p><p>راندا: احنا رايحين لفين</p><p>مي: عند مدام مني</p><p>الطابق الثاني افخم حتي من الطابق الأرضي حيث اصطفت تماثيل رخاميه رومانية الطابع حول ممر دائري يقود لعدة اجنحه قد تصل الي ثمانية ، مي دخلت الي أوسط تلك الاجنحه دون أن تستأذن او تطرق علي الباب داخل الجناح بهو جيد المساحه يقود الي غرفه نوم وحمام دخلت مي الي الحمام المتسع والملىء بالمرايا وما بانيو يرتقي لوصف مسبح صغير وحوله كراسي مزينه بالقطيفه الحمراء ومني جالسه علي أحدهم بقميص نوم قصير للغايه عند دخول راندا قفزت مني مشيحه بيدها بحركه مسرحيه وصرخت قطتي دندن صوتها تردد صداه في الحمام بشكل موجات تتردد دندن دندن دندن</p><p>مني اخذت راندا في حضنها وقبلتها من خدودها</p><p>مني ضاحكه بشده: انا راهنت نفسي انك هتبقي لابسه كده ، انتي مصره تجننيني</p><p>راندا : اجننك يا موني دا انتي تجنني بلد</p><p>مني بضحكه رقيعه : تعالي اقعدي لغايه لما اخلص</p><p>تعجبت راندا وقالت لنفسها تخلص ايه دي ،لكنها جلست جوارها علي كرسي مواجه لتفاجىء بجلوس مي بين افخاذ مني وتفتح شنطه صغيره تخرج منها مادة شمعيه وجهاز لتسخينها</p><p>بدأت مي بوضع الشمع علي شرائط شبيهه بالنسيج ،جاهزه يا فندم قالت مي وهي توجه حديثها لمني</p><p>مني : يلا يا مي ابتدي ، وكشفت عن كسها امام الفتاه وراندا ، وضعت مي الشريط الاول، اح اح نار في كسي قالت مني بصوت عالي فضحكت راندا من منظر وحديث مني رغم احراجها فرغم كل شىء هن نساء ولا عوره لهن امام بعضهن</p><p>مني بضحك : بتضحكي يا دندن علي لسوعة كسي</p><p>راندا : ابدا يا موني بس انتي بتبالغي اوي في كل حاجه</p><p>مني: تصدقي معاكي حق يلا اشتغلي يا مي ،نزعت مي الشريط بسرعه كبيره فامسكت مني يد راندا وصوتت ، اي اي اي</p><p>راندا : طالما بتوجعك كده ما تعمليها ليزر ؟</p><p>مني: ومين بقي ساعتها يلسوع كسي ؟</p><p>راندا هي من ضحكت ضحكه مجلجله هذه المره ، رغم ان مني مسيطره الا ان الوجود معها ممتع وغريب فتسلل الي قلبها حب صديقتها الجديده فهي نموذج لم تري له مثلا من قبل حازمه للغايه لكن دائما مرحبه وبشوشه مزيج عجيب ،</p><p>مني : شفتي بقي ضحكتي ازاي اتحدي اي حد يضحكك زيي</p><p>راندا: دي حقيقه انتي بتموتيني ضحك</p><p>مني بحزم : بس طالما ضحكتي يبقي لازم تتعاقبي</p><p>راندا: اتعاقب ازاي مبتسمه</p><p>مني : ازاي يعني اكيد هاعمل فيكي زي ما بعمل يلا يا مي شيليها دقنها اللي تحت</p><p>راندا واضعه يديها علي عانتها : مقدرش طبعا</p><p>مني ضاحكه : عمر مسيطر كويس</p><p>راندا ابتسمت وهي تهز رأسها بالموافقه</p><p>مني :خلاص هاتعملك باطك وطيزك</p><p>راندا : منا بعملهم علي طول</p><p>مني: مفيش الكلام ده شغل مي لا يعلي عليه صح يا مي ، مي تهز راسها بفخر</p><p>مني : يلا اقلعي متضيعيش وقتنا</p><p>لا مناص امام راندا سوى الازعان لمني فهي من ضحكت عليها وتستحق العقاب</p><p>بدأت راندا في قلع ملابسها واخذتهم مي منها لترتبهم بشكل احترافي وتضعهم علي رف رخامي بالجوار</p><p>مني صفرت باعجاب : ايه الجسم ده احا عملتيه ازاي ثم يانهار ابيض يا دندن دي مش شعره دا غابه</p><p>راندا شعرت بخجل من تغزل مي بجسدها والاحراج من كثافة عانتها هاتي الكوكتيل بتاعنا يا مي قالت مني</p><p>راندا شاهقه : لاء معلش مش هاقدر اشرب</p><p>كشرت مي : وبعدين مش اتفقنا تسمعي الكلام</p><p>راندا : اصل انتي مش عارفه البتاع ده عمل فيا ايه</p><p>مني: ماهو انتي هاتحكيلي ومي شغاله ، بالفعل مي دخلت بالكأسين وصينية عليها فواكه وجبن مختلفه منها الجبن القريش كأن الصينيه جاهزه بالفعل من قبل قدوم راندا يبدوا ان كل شىء تريده مني يجب أن يحدث</p><p>صبت مي كأس لراندا وكأس لمني ، في صحتك قالت مني وهي ترفع كأسها في الهواء ترددت راندا في شرب المشروب</p><p>مني: هناخد كاس عشان مي متوجعكيش وهي بتشتغل لو مش عايزه تاني خلاص</p><p>راندا بتردد ترتشف الكأس حتي تبلعه حتي تنتهي من تأنيب الضمير ، جلست مي تحت أقدام راندا ، هانعمل ايه يا فندم مني ردت : اعملي طيزها ،احمر وجه راندا لكلمات مني الفجه ،نامي علي بطنك يا راندا هانم قالت مي ، نامت راندا علي بطنها علي حافه المسبح الصغير ، منظر راندا عاريه أثار مني التي اقتربت ليصبح وجهها امام طيز راندا ، وتراقب باهتمام عمل مي</p><p>مي : اسمحيلي افتح بين الفردتين ردت راندا ايماء بالموافقه ، فتحت مي طيز راندا فظهر خرم طيزها بنفس لون حلمات راندا بني فاتح ومجعد للغايه</p><p>مني : انتي محدش ناك طيزك؟</p><p>راندا بصدمه: لاء طبعا عيب</p><p>مني : يعني عمر محطش زبره هنا ؟</p><p>راندا بضيق : عيب يا موني الكلام ده</p><p>شهقت مني من رد راندا : يالهوي دا انتي قطه مغمضه بجد</p><p>راندا بغرور: لاء طبعا مش قطه مغمضه، اي ! مي بدأت عملها</p><p>مني بخبث : طب قوليلي يا قطه مش مغمضه عمر هو اللي فتحك؟</p><p>راندا توترت لكن احست انها يجب أن تقول الحقيقه لسببين الاول لتثبت انها ليست قطه مغمضه والثاني لأنها لم تشعر بالراحه في الكذب علي عمر : لاء مش عمر</p><p>مني باستغراب: لاء كده مش مغمضه اوي امال مين اول واحد ناكك</p><p>راندا بضيق : مبحبش اتكلم في الموضوع ده ،احححح بيوجع ! معلش ياهانم بس لازم يبقي سخن</p><p>مني وهي تراقب الشمع الساخن يلسع فتحه مؤخره راندا لتري انقباضات خرمها : طيب بلاش ده قوليلي كام واحد ناكك غير عمر والراجل ده</p><p>راندا تصمت في خجل لتقول بصوت أقرب للهمس : ولا واحد</p><p>صرخت مني من الضحك : احا دا انتي كده في حكم العذراء بعد ما تخلصي طيزها صبيلنا يا مي كاسين</p><p>احست راندا باحتياجها للكأس الثاني حتي تتغلب علي احراجها فهي بحكم وسط مني ما زالت بكر رغم أنها ام لكنها لاتستطيع أخبارها بهذه المعلومه ' اي اي ' راندا متالمه، خلاص يا راندا هانم خلصنا</p><p>تعتدل راندا في جلستها وهي ما زالت تشعر بآلام في خرم طيزها الملسوع مي تعطيها الكأس في يدها هذه المره تشربه علي مره واحده ، يا دندن يا جامد اديلوا قالت مني بمرح حقيقي</p><p>راندا : ممكن بقي اخد دش عشان ابرد النار دي</p><p>مني: هو احنا لسه خلصنا؟</p><p>راندا : امال فاضل ايه</p><p>مني : بطاطك المرمر يا مرمر يلا نامي علي ضهرك</p><p>راندا : حرام عليكي بيوجع اوي انا هابقي اعملهم ليزر</p><p>مني : مش حلو عشان مفيش احسن من الطبيعي وعشان كمان متبقيش تضحكي عليا تاني وانا بصوت!</p><p>راندا مستسلمه :تفرد ظهرها علي الحافه أمسكت مني احدي سيقانها واضعه اياها في المسبح واصبحت الاخري علي ارض الحمام هذا الوضع أبرز وردة راندا الغليظه لترتفع بين شعرتها الكثيفه نظرت مني بتمعن لكس راندا كانها تجري عليه بحث علمي هام</p><p>مني: انتي زمبورك كبير اوي</p><p>راندا مغطيه عيناها بزراعيها وهي تسمع مني تصف أعضائها الحميمه ، بدون سبب لمعت شفرات راندا تحت أعين مني التي لعقت شفتيها علي منظر بظر وشفرات راندا الممتلئه</p><p>مني :تعرفي ان كسك مميز اوي قالتها وهي تقرب وجهها من عانة راندا حتي ان أنفاسها بدأت تحرق كس راندا وازداد اللمعان بريقا راندا صامته لكن صدرها يعلوا ويهبط من ثقل نفسها وقفت مي عند رأس راندا وشدت زراعيها للاعلي لتكشف عن باطها الحليق</p><p>مي: بلاش يا هانم تستخدمي الشفرات عشان بيغزر الشعر وبيغمق مكانه كمان</p><p>مني: بعد ماتخلصي ادهنيلها بالكريم المخصوص بتاعي انا عايزاها شمعه منوره فوق وتحت</p><p>راندا : لاء مش هينفع،</p><p>مني : مش هانشيله قولتلك دا كريم تفتيح لو تعرفي تمنه هاتتخضي</p><p>استسلمت راندا وهي تري عين مني الخبيره تتفحص كل سنتي في جسدها</p><p>مني : في حاجات هاقولك عليها بس تجاوبيني بكل صراحه صح ولا غلط</p><p>راندا : موافقه ، اي اي بالراحه يا مي</p><p>مي : معلش هي المنطقه دي بتوجع شويه</p><p>مني : اديلها كاس عشان متتالمش، مي تصب الكأس لراندا التي تشربه كأنه عصير طيب المزاق لتعود لوضع النوم وهي باسطه زراعيها لمي</p><p>راندا: اسألي يا موني بس لو معجبتنيش الاسئله مش هجاوب</p><p>مني : هي مش اسئله انا هاقولك حاجات في جسمك ولو بتعمليها قولي اه ولو مبتعمليهاش قولي لاء</p><p>راندا : ماشي قولي</p><p>مني: انتي بتقدري تقذفي اكتر من مره وانتي بتتناكي</p><p>راندا وهي متعجبه: صح</p><p>مني : كسك لما مبتتناكيش انشاله يومين بيديق</p><p>راندا : مش اوي كده لو اسبوع او خمس ايام ممكن بس اشعرفك</p><p>مني تقرب انفها بشده من شفرات راندا حتي لامست ارنبة انفها بعض شعيرات من عانة راندا التي ارسلت رعشه كهربيه لجسد راندا وبدات تتشممها بصوت مسموع اللمعان علي فرج راندا تحول اي قطرات تسيل من منبعها الي مابين فخذيها حتي خرم طيزها</p><p>مني بجديه : انتي squirter صح؟</p><p>راندا بعدم فهم : انتي تقصدي ايه</p><p>مني تشرح باستفاضه: يعني لما بتهيجي وتقذفي بتطلعي ميه كتير من كسك بتغرقي الدنيا يعني ؟</p><p>راندا صمتت فهذا يعد الأمر الأكثر احراجا التي تواجهه وهي تمارس الجنس</p><p>راندا : اي اي يا مي</p><p>مي : خلصنا يا فندم خلاص بس ارتاحي لغايه لما اجيب الكريم</p><p>مني : مردتيش علي السؤال</p><p>راندا: ايوه بيحصل معايا كده بس انتي عرفتي عني دا كله ازاي</p><p>مني : بصي انا تقدرى تقولي عليا خبيره في الكس قريت كتير جدا أبحاث وتصنيفات لأنواع الكساس هم كتير جدا بس انتي كسك فيه كل صفات الكس الغده ودا نوع نادر جدا من الكساس</p><p>راندا بضحك: يعني المفروض تعملي ابحاثك عن الرجاله مش الستات</p><p>مني: الرجاله دول ازبار مفهاش تصنيف كلهم زي بعض بس الفروق في الحجم وكلهم لما تحكه ينزل لا اكثر ولا اقل القصه كلها في كساس الستات طب تعرفي انا ممكن اعرف الست بتكون جوزها او لاء من كسها</p><p>راندا بتضحك : دا كده مش قرايه كف بقت قرايه كس اول مره تنطق راندا الاسم الفج يبدوا ان تأثير الكؤس بدأ في العمل</p><p>مني انتي بتقولي فيها : تعالي لما اقرالك كسك وجلست مني بين افخاذ راندا واضعه أصابع يديها الاثنين علي اشفار كس راندا المبلل جزعت راندا من لمس مني لكسها راندا حاولت النهوض الا ان مني وضعت اصبعها علي فمها اشاره علي السكوت</p><p>ارتخت راندا لمني التي بدأت تمشي بأطراف اصابعها علي شفاه كس راندا التي اخفت اعينها بزراعيها مره اخري وقفت مي صامته وهي تراقب سيدها تعبث بفرج ضيفتها ، نزلت مني بشفاهها علي كس راندا لا يفصلها عنه سوي مليمترات قليله مني الان تتنفس خلال شعرة راندا التي اشتعل كسها بدون ان تعلم السبب فهي لم تتبادل اي فعل جنسي من قبل مع امرأه لكن أنفاس مني الساخنه تكاد تحرق كسها رغبه</p><p>مني قاطعة الصمت : انتي اتناكتي امبارح</p><p>راندا أومأت براسها موافقه ، عادت مني لتغوص تجاه فتحته كس راندا اللذى أصبح يهتز لكن هذه المره لمست الاشفار بانفها وبالغت في اللمس حتي ابتل انفها بسوائل راندا</p><p>راندا عينها أصبحت بيضاء وتهتز داخل مقلتها وقفت مني لتشاهد عين راندا ما يؤكد تصنيفها لراندا فهي أوضح مثال علي هذا النوع من الكس</p><p>توقفت مني عن إثارة راندا وطلبت الكريم من مي لتبداء في وضع بعض النقاط منه علي باط راندا الاول والثاني واخذت في تدليك لحم باطها الطري ومسحت يديها علي حلماتها استمرت مني بوضع بعض النقاط علي شفرات وزنبور راندا دلكت مني الشفرات والبظر بعناية ومع كل تدليك راندا تهتز حتي احست مني بقرب قذف راندا فتوقفت مني مره اخري عن اثارتها وجلست تحتسي كأس وهي تراقب راندا وهي تعاني بين الاثاره وعدم القذف حتي بدأ اللعاب يخرج من فمها أصبحت في حاله وسيطه بين الحياه والموت وبين القذف والحبس بين الوعي واللوثه العقليه فلا هي تستطيع العوده لحواسها ولا هي تستطيع القذف لترتاح ذلك التأثير المعروف لمرهم مستخرج من حشره نادرة في امريكا الجنوبيه فلسعه واحده منها لامرأه قد يتسبب في عده اورجازم قد ينتهي بموت الضحيه من المتعه والجفاف حال عدم اسعافها</p><p>كل قطره من هذا المرهم تساوي مرتب موظف متوسط لمدة عام كامل فمني أسقطت ما يساوي سعر سياره متوسطه علي جسد وشفرات راندا التي مازالت علي حالتها المرتعشه</p><p>مي: حضرتك كده كتير عليها ممكن يحصلها حاجه</p><p>مني بوجه متعادل: ملكيش دعوه انتي وهي تراقب جسد راندا المسكين وهو يحترق بلهيب الاثاره ازداد تدفق اللعاب من فم راندا لتغرق خديها ورقبتها ، جلست مني ما بين افخاذها وبدأت في النوم علي جسدها فوضعت عانتها علي عانة راندا ونامت فوقها لتضع فمها علي شفاه راندا واخذت في لحس لعابها فاهتزت راندا وفتحت فمها لتلقي لسان مني التي بثقت في فم راندا وهي تحك بظرها ببظر راندا ، اهتزازات راندا ارتفعت وتيرتها بعنف واستمرت مني بالاستمتاع بجسد راندا المسجي تحتها ، مني تنظر لمي التي عبثت بكسها علي ما تراه ، صورى بطاقتها واستمرت مني في نيك راندا حتي وجدت راندا ترشها باندفاع عسلها الذى كان ثقيلا وغزيرا مني تقول لنفسها مش ممكن مستحيل السكويرت يكون بالكم ده</p><p>هدأ جسد راندا واغمضت عينها ونامت</p><p></p><p></p><p>الجزء العاشر</p><p></p><p>افاقت راندا لتجد نفسها نائمه علي سرير لا تعرفه في غرفه لم تراها من قبل وباقي الم ينحسر من أنحاء جسدها صرخت برهبه ' عمر ' قامت وهي تقاوم شعور بالدوار لتبحث عن هاتفها لتجده جوارها مغلق لتحاول فتحه والاتصال بعمر لينقذها مما هي فيه هي لا تعلم كم غابت وماذا حدث في العالم أثناء غيبتها</p><p>فتح التليفون لتجد رسائل منهمره علي هاتفها كلها من عمر لتتصل به</p><p>عمر : انا تحت متقلقيش</p><p>راندا وهي تحت تأثير الدوخه : تحت فين</p><p>عمر : ارتاحي انا جايلك دلوقتي</p><p>تركت راندا الهاتف لتجد نفسها ببنطلونها الجينس وتي شيرت لم تعده وقميصها جوارها</p><p>صوت طرقات علي الباب وتجد عمر يدخل الي الغرفه</p><p>عمر : عامله ايه دلوقتي</p><p>راندا متعجبه : انا كويسه بس دايخه ومش عارفه انا فين</p><p>عمر : انتي هنا عند مني متقلقيش الدكتور قال إجهاد وحراره ، حد يلبس هدوم تقيله كده في عز الصيف</p><p>راندا مشدوهه : يعني كل ده حلم ومحصلش حاجه</p><p>عمر: حلم ايه وحصل ايه</p><p>مني تدخل الغرفه : قطتي العيانه عامله ايه</p><p>راندا تنظر لها بخوف: انا كويسه بس دماغي مشوشه هو النهارده ايه والساعه كام</p><p>مني بضحكه: النهارده الاربع والساعه ٧ بليل انتي نمتي كتير</p><p>عمر: انتي مقولتيليش ليه انك هتبقي هنا انا كنت هتجنن عليكي</p><p>مني : بلاش دلع بقي يا دندن بعد كده تلبسي حاجه تناسب الجو</p><p>عمر: انتي حاسه انك كويسه</p><p>راندا : اه يا حبيبي بقيت كويسه لما شفتك</p><p>مني : طب نجيب اتنين لمون وشجرة</p><p>عمر ضاحكا : خليها سندوتش لحمه</p><p>مني : يا نهار ابيض دقائق والعشاء يبقي جاهز</p><p>عمر : بهزر يا موني انا هاخد راندا ونروح علي طول ،أمسكت راندا زراعه موافقه علي الفكره</p><p>مني: ممممم دا انتوا موحدين الدلع كمان بص يا عمر هي تعبانه ومحتاجه ترتاح شويه ممكن تكلم عيلتها تبات معايا النهارده</p><p>راندا مخضوضه: لاء انا كويسه ، وتحاول القيام من علي السرير بصعوبه</p><p>عمر : خلاص يا حبيبتي ارتاحي هنا النهارده وبكره هاجي اخدك اروحك</p><p>مني : يلا يا استاذ اتفضل معندناش بنات يقعدوا مع خطيبتهم قبل الجواز وهي تغمز بعينها لراندا</p><p>عمر : شفتي بقي جبتيلي الكلام ارتاحي يا حبيبتي وانا معاكي علي التليفون، انحني عمر ليقبل رأس راندا التي ترفض ترك زراع عمر حتي ابتعد عنها</p><p>خرج عمر وترك راندا مع مني وحيده</p><p>مني : ايه يا دندن ينفع تقلقينا عليكي كده</p><p>راندا صامته ووتحاشي النظر في عين مني</p><p>مني: معقول زعلانه مني دا انتي لازم تشكريني</p><p>راندا بصراخ : بعد اللي عملتيه فيا اشكرك</p><p>مني : طبعا تشكريني وهاتشكريني اكتر لما تشوفي بنفسك مع عمر ، ثم انا عملت فيكي ايه يا هابله عشان بوستك من شفايفك يعني ؟</p><p>راندا بأسي : بوستيني بس دا انتي نمتي معايا</p><p>مني : وايه يعني احنا ستات زي بعض مسموحلنا نعمل دا سوا</p><p>راندا ببكاء : لاء طبعا انا كده خنت عمر</p><p>مني بضحكه رقيعه: عمر نفسه لو عرف هايبقي عايز يتفرج يا عبيطه تحبي اقوله ؟</p><p>راندا مفزوعه: ابوس ايدك لاء اوعي تعملي كده</p><p>مني مبتسمه : خلاص عمر وحش مش هانقوله مبسوطه كده ، وصعدت جوارها علي السرير مش هتساليني المفروض تشكريني ليه</p><p>راندا كطفله عبيطه: ليه</p><p>مني : الكريم اللي انا حطتهولك دا بيرفع الهيجان الجنسي اكتر من ٥٠% يعني مجرد كام بوسه من عمر وهتلاقي نفسك في دنيا تانيه</p><p>راندا : ماهو دا الطبيعي</p><p>مني: يا شقيه لاء مش الطبيعي اكتر بكتير من الطبيعي من الاخر مش هانعرف نلمك من الازبار اللي هتنامي تحتها</p><p>راندا : بس بقي يا مني انا مبحبش غير عمر ومش عايزه غيره</p><p>مني : يا بختك يا سي عمر ، ها حليب يا قشطه قولي بقي لبن يا زبادي ولاهما بيقولوا ايه</p><p>ضحكت راندا بعد ان استطاعت مني نزع الخوف منها مني: يلا قومي غيري عشان هاننزل نتعشي ونلعب شويه في البوول اتفقنا؟ هزت راندا راسها موافقه</p><p>مني تضغط علي زر مجاور للسرير لم تمر دقيقه وكانت مي عند الباب ، أوامر حضرتك</p><p>مني : هاتي مايوه حلو لدندن هانم وخليهم يجهزوا العشا هناكل عند البوول ، امرك يا فندم</p><p>مني: انتي بقي حكيتيلي تقريبا كل حاجه عنك النهارده بقي انا اللي هاحكيلك كل حاجه</p><p>راندا مبتسمه : ماشي اتفقنا</p><p>مني : علي فكره مازن مش موجود النهارده يعني قعدتنا قعده بنات يعني لو عايزه تعومي عريانه مفيش مشكله</p><p>ضحكت راندا : خليها المره الجايه</p><p>مني : اتفقنا</p><p>في تلك اللحظه دخلت مي حامله عدة مايوهات كلها بيكيني</p><p>مني: اختاري يا ستي المايوه اللي يعجبك</p><p>راندا تقلب فيهم كلهم لتقول دول كلهم صغيرين اوي مش هينفع البس حاجه منهم</p><p>مني : طيب جربي وشوفي شكلهم عليكي الاول ثم انا قولتلك ان مازن مش هنا يعني انتي هاتلبسي قدامنا بس</p><p>راندا تتناول مايوه احمر به حلقات معدنيه ذهبية وتذهب للحمام لارتدائه شاهدت راندا شكلها في المايوه الذى بالكاد يغطي حلماتها والدائره المحيطه بها ولم يكن الجزء العلوي هو المشكله القطعه السفلي هي التي لايمكن القبول بها مجرد مثلث احمر صغير يتموضع في وسط شعرتها السوداء فلا يغطي سوي شفراتها جزئيا نادت راندا لمي لتعطي لها مايوه اخر عله يخفي غابتها السوداء</p><p>مني : تعالي يا قطتي هنا ورينا وابقي غيري بعدين</p><p>راندا تخرج من الحمام وهي تغطي عانتها بيدها</p><p>مني تصفر : يخرب عقلك دا انتي لو عريانه ارحم بكتير ايه رايك يا مي</p><p>مي: ملكه جمال يا مدام راندا</p><p>مني : دا احلي حاجه شفتها من زمان جدا</p><p>راندا : وانتي هاتلبسي ايه بقي</p><p>مني : انا اخر كلوت لبسته كان من ٤ سنين انا بحب ابقي براحتي</p><p>راندا : ومازن موافق علي كده</p><p>مني : هو كسه ولا كسي</p><p>ضحكت راندا من رد مني المجنونه</p><p>مني أمسكت يد راندا : يلا بقي عشان العشي ميبردش انا مبحبش اكل حاجه بارده</p><p>نزلوا ثلاثتهم راندا في زراع مني وصدرها يهتز مع كل درجه من السلم ، شعور بالخجل يغمر راندا وهي تسير في الحديقه بهذا المنظر غير المحترم ماذا لو شاهدها أحدهم ستصبح في نظره ساقطه تلك الفكره أثارتها قليلا</p><p>توجها الي المائده العامره باصناف من اللحوم المشويه مع مزات كثيره مختلفه وطبعا زجاجه من الكوكتيل الملعون</p><p>مني : النهارده انتي هتباتي في حضني يعني تشربي براحتك وتعملي كل اللي تحبيه</p><p>راندا بقلق : **** يستر</p><p>جلسوا سويا ومني تعطي لراندا قطع من اللحم مغموسه في صوص حراق في فمها ، ايه رايك طعمه حلو ؟</p><p>راندا : اوي يا موني الطباخ بتاعكم جبار</p><p>مني: دا لسه جديد الطباخ القديم حصلتله حادثه امبارح واتوفي</p><p>راندا : يا حرام الباقيه في حياتك بس الطباخ ده جامد</p><p>مني : بجد عجبك الاكل</p><p>راندا: جدا</p><p>مني خلاص يبقي لازم نهني الشيف علي التثبيت</p><p>صبت مي كؤس السيدتين وشربا سويا وهم يقرعوا كؤسهم</p><p>أشارت مني لمي اشكريلنا الشيف</p><p>ذهبت مي لتنفيذ تعليمات الهانم</p><p>صبت مني كأس اخر لراندا ولنفسها</p><p>راندا: انتي شكلك ناويه علي الشر</p><p>مني : مفيش بينا شر يا دندن اللي بينا دا اسمه حب وهي تقبل خدها ليحمر تحت ملمس القبله وتعطيها قطعه ثانية من اللحم وتلك المره بصوص اخر بقيت منه قطره علي شفاه راندا لتقترب مني وتلحسها بلسانها جفلت راندا من فعل مني لكنها لا تتحدث فملمس لسان مني جعلها تشعر بسخونه تنبعث من اسفلها استرخت راندا في جلستها وهي تاخذ قطه من الدجاج المشوي مع صوص الزبده الشهي</p><p>تسمع راندا خطوات مي تقترب من خلفها دون ان تنظر قالت : لو سمحتي كاس كمان يا مي ، ليرد عليها صوت خشن : امرك يا هانم</p><p>تلتفت لترى شاب اسمر طويل وشديد الضخامه</p><p>ترتعب راندا وتبحث عن اش شىء يغطي لحمها المكشوف</p><p>مني دون ادني اهتمام : الاكل عجب راندا هانم وكانت عايزه تشكرك بنفسها ، يتحرك الطباخ ليقف امام راندا وتصبح مكشوفه بشكل كامل أمامه</p><p>تتلعثم راندا وهي تري هذا الفحل الأسود متطلعا بكل بجاحه الي عانتها وتلحظ راندا بطرف عينها شيء يخبئه تحت ملابسه احست انه سلاح وخافت اكثر منه علي نفسها وصديقتها</p><p>مني متحدثه اليه : اشرح لمدام راندا ازاي عملت اللحمه بالشكل ده</p><p>راندا : لاء مش مهم دلوقتي هابقي اعرف بعدين وهي مستمره في محاولة إخفاء صدرها وعانتها</p><p>الطباخ: الطبخه موش صعبه شديد ،تجيب اللحم وتضع عليه .... و اىييؤ وبرؤ توقفت راندا عن السماع وهي تراقب سلاحه انه يتحرك تحت جلبيه فضفاضه ليرفعها من الامام قررت راندا التخلص من منظرها المحرج وأثناء حديث الطباخ قامت راندا مسرعه لتلقي بنفسها داخل المسبح الذى نجح في إخفاء جسدها عن عين هذا البربري الوقح</p><p>ضحكت مني : شبعتي بسرعه كده وقامت لتضع كأس راندا علي حافه المسبح: خلاص روح انت يا ادريس</p><p>راندا : لو سمحتي يا مني انا عايزه روب حالا</p><p>مني: ليه حصل ايه</p><p>راندا: انتي عارفه كويس ايه اللي حصل</p><p>مني بجديه : خلاص بس الاول هاحكيلك عني زي ما اتفقنا</p><p>راندا ببعض الفضول : اتفضلي</p><p>مني : انا كل الحكايه بحب النيك بحب امارسه وبحب اشوفه واشم ريحته</p><p>راندا بتهكم : واضح طبعا</p><p>مني بصرامه اكثر : من دراستي للستات اكتشفت ان سعادتهم القصوي مبيوصلوهاش غير لما بيتخلصوا من الشرف ويغرقوا في الخيانه</p><p>راندا حاولت الحديث لكن مني اسكتتها باشاره حازمه من يدها</p><p>انا عرفت دا اول مره لما خنت جوزي الاولاني وكل ما كنت اخونه اكتر كانت حياتي بتنور في عيني اكتر لما عرف خيانتي حاولت اشرحله احتياجي لرجاله كتير اتجنن عليا وحاول يقتلني ضربته علي دماغه وهربت اهلي سابوني واتشردت كنت بتناك في شقق الطلبه عشان اكل</p><p>راندا تستمع بأنصات شديد لمني</p><p>مني تكمل حديثها :لغايه لما اشتغلت في بار محترم في فندق كبير عشان انا بعرف اكتر من ٣ لغات زبائن البار حبوني جدا لاني مكنتش برفض اي واحد فيهم لو حب ينيكني ، مدير البار عرف المعلومه وطبعا حب يستخدمها لصالحه فبقي يعمل دعايه للمحل علي حسي وفعلا بقي بييجي مستويات مكناش بنشوفها في الطبيعي أمراء ورجال أعمال خلايجه اوربيين أشكال وألوان وكان دايما بيقدمني ليهم وانا كنت بعمل دا باستمتاع وعهر</p><p>علامات الاسي ترتسم علي وجه راندا التي قالت : كملي يا حبيبتي</p><p>مني: في يوم جالنا خبر ان حد واضح انه مقامه كبير هايبقي ضيف البار وطبعا معروف ايه المطلوب مني المستر حجزله ٤ ترابيزات وكل الكراسي قدام البار</p><p>الساعه لما وصلت ١٠ لقينا حوالي ٦ شباب وسيمين ببدل شيك اوي و انتشروا في المكان ودخل وراهم راجل اكتر من سبعين سنه كان رفيع جدا بس عينه كانت كلها شرمطه وشهوه ،المستر راحله وانحني ليه كأنه هايركعلوا وخده للبار زي ما الراجل طلب وقعد علي أقرب كرسي ليا بقي وشه في وشي وابتدي يسئلني عن نفسي وحياتي بالتفصيل وقالي انه جه مخصوص عشاني طبعا شكرته علي لطفه وانا لسه هاقدمله مشروب الضيافه لقيته بيقولي انتي عجباني يا مني ابتسمتله وانا فاهمه هو عايز ايه قولتله انا بخلص شغل ٢ الصبح وبعدها ببقي فاضيه لو حب يسهر معايا قالي لاء انا عايز اعملك اختبار لو نجحت فيه حياتي هتتغير ١٨٠ درجه طبعا عشان راجل فمستواه يقول حاجه زي دي لازم اخدها بجد قولتله تؤمر قالي انا راجل بحب الأفكار الجنسيه ولما سمعت عنك وانك مبترفضيش حد ينيكك قررت اجربك تبقي معايا ، قولتله اني مش فاهمه هو عايز ايه قالي لو نجحت في الامتحان هايتجوزني ويخليني ملكه طبعا وافقت من غير ما اعرف هو عايز ايه طلع من جيبه ١٠٠٠٠ دولار واداهوملي قالي دول حساب ٣ايام شغل هم مدة الامتحان اخدتهم وانا طايره من الفرحه دا اكتر من مرتب ٣ شهور الراجل ده شاور للمستر وقالي اني بتاعته ٣ أيام في اجازه واداله ١٠٠٠ دولار المستر حاول يوطىء يبوس ايده لكنه سحب ايده وهو قرفان المهم اخدني معاه فيلته اللي شبه القصر وقالي ان الامتحان ابتدي من اللحظه دي وافقته وقولتله انا خدامتك قالي لاء انتي حبيبتي وريني هاتمتعيني ازاي علي فكره انا اسمي باندوريان اسمه عجيب زيه بس هابقي احكيلك قصته بعدين المهم طلب دخول ناس كانوا برا ولما دخلوا قالهم اني مراته واني مزعلاه وعايزهم يأدبوني كانوا ٤ وشكلهم غلط وصيع جرابيع جدا تقريبا لمهم من شوارع وسط البلد واحد منهم كانت ريحته صعبه مش قادره انساها لغايه دلوقتي</p><p>راندا وعينها غارقه في الدموع خرجت من المسبح وجلست جوار مني وقبلت خدها</p><p>مني لمعت عينها لكنها استمرت في الحديث : الاربعه قربوا عليا واحد منهم جه من ورايا ومسك كتافي وابو ريحه وحشه وقف قدامي ولطشني قلم وقالي مزعله الباشا ليه يا وسخه قلمه صعقني وقبل ما افوق لقيته لطشني قلم تاني وقرب مني اكتر وقطع قميصي بتاع الشغل وطبعا ستياني بقي قدامه عيني راحة علي باندوريان اللي كان مبسوط جدا بعمايلهم فيا ، عرفت لحظتها ايه هو الامتحان فضل ابو ريحه يشد في ستياني لغايه لما قطعه وبهدلني وصدرى بقي عريان قدامه كل ده وانا عيني مبتسبش عين دوني دا اسم الدلع اللي كنت بناديه بيه المهم مسك ابو ريحه بزي وعضه بجد صرخت من الألم والقرف وبصيت تاني علي دوني لقيت سنانه بارزه من كتر السعاده ووشه كأنه بيتشل قررت استقبل اي حاجه يعملها عشان ابقي ست هانم من غير تفاصيل كتير الاربعه ناكوني بشكل عنيف وكل ما حد فيهم ينزل لبنه في بقي او في كسي نظرة السعاده في عينيه بتكبر ، كلام مني جعل سوائل راندا تفور فهي تصف عمليات جنسيه وحكايات لاتتخيل وجودها في العالم الطبيعي هل انا قطة مغمضه فعلا قالت راندا لنفسها وهي تشرب كأس اخر هي من صبته لمني ولنفسها</p><p>مني شكرت راندا علي الكأس وأخذت منه رشفه وأكملت حديثها : انتي عارفه ايه اللي مش قادرة انساه</p><p>راندا بشفقه : ايه يا حبيبتي</p><p>مني مكمله: الراجل ابو ريحه خلاني انضف بضانه بلساني ، راندا في تلك اللحظه رغم اشمئزازها احست بانتفاخ شفراتها الغليظه لتخرج من جوانب البيكيني مني تكمل : مش عارفه اوصفه ازاي زبره كان كبير لكن ريحته معفنه اوي كانها ريحه بول علي عفونه وممكن براز كمان ريحه بشعه اوي يا راندا لغايه دلوقتي مش قادرة اشيلها من مناخيري ، اخذت مني رشفه اخري من كاسها كانها تسعي لحرق ريحه هذا الرجل من انفها</p><p>راندا حزينه للغايه : خلاص كفايه كده يا حبيبتي كل ده خلص وانتي بقيتي احسن من كل الناس متفتكريش اللي يزعلك</p><p>مني قاطعتها: انا عايزه احكيلك يا راندا لو ميضايقكيش</p><p>راندا تقبل خدها مره اخري وتضع خدها عليها وتقول : لاء احكي يا موني انا عايزه اسمعك</p><p>مني ابتسمت : خلاني انضف بضانه بلساني وطبعا حلب زبره جوا زورى كان عنيف و وحش خلاني ارجع علي بتاع مرتين وحش اوي يا راندا ، راندا في تلك اللحظه تخشي من اورجازم يفضحها امام مني فهي تسمع قصه المفترض انها حزينه وهاهي علي حافه القذف</p><p>راندا بصوت متهدج : خلاص يا قلبي</p><p>مني استمرت: تاني يوم لقيته جايب رجاله سود زي اخينا الطباخ كده اليوم ده عرفت يعني ايه نيك ، تسترجع راندا منظر سلاحه لتكتشف انه زبره وهو كان ينتصب عليها راندا رفعت عينها للسماء طالبه العون حتي لا تقذف في تلك اللحظه الحرجه مقاومتها تضعف مع حكاية مني الحزينه</p><p>مني تسترسل: انا اصلا كنت بتناك كتير ومن ناس كتير لكن اللي جابهم دوني مشفتش زيهم ازبارهم ضخمه وعاملين زوايد جلديه حوالين رأس زبرهم هم مش بيتطاهرو دول بيربطوا الجلده علي شكل ورد صغير حوالين رأس الزبر دا بقي بيموت في الدخول والخروج</p><p>راندا في تلك اللحظه فقدت السيطره واصبحت بطنها تتشنج لتصرخ راميه ظهرها علي الكرسي ويصبح شفراتها الغليظه واضحه من طرفي البكيني صرخت راندا مره اخرى واندفع شلال من سوائلها شاهدته مني وهي صامته وهي تراقب فتحه كس راندا التي اتسخت بسائل ابيض كأنه مخاط لزج امتزج بشعرتها السوداء صورة منطقية لامرأه بلاشرف مدنسه بلهيب الشبق مني توقفت بالطبع عن الحديث وهي تري صديقتها تستمني علي اوجاعها</p><p>راندا تضم فخذيها وتحاول حشر شفراتها تحت البكيني: انا اسفه اوي يا مني انا مش عارفه عملت كده ازاي</p><p>مني قالت : انا عارفه عملتي كده ازاي ! ممكن بقي تسيبيني اخلص ام القصه</p><p>راندا محرجه وصامته لكنها سعيده لتقبل مني فعلها</p><p>مني : كانوا تلاته بس زي ما قولتلك لأول مره يدخل فيا زبرين في نفس الوقت واحد بيشق طيزي والتاني بيحفر كسي وكل ما افوق ابص في عين دوني الاقيه بيبص في عيني اوي وانا بتناك ، هو بيحب الست اللي علي اسمه تتهان وتتناك من اوسخ ناس ممكن تتخيليهم عارفه مره خلاني اتناك في حمام عمومي في الهند</p><p>متخيله انا بتكلم في ايه ؟ اكيد مش متخيله ومهما تخيلتي مش هاتفهمي القذاره اللي بتكلم عنها، كلام مني يثير راندا مره اخري ولكنها تتحكم في نفسها هذه المره مشتته اي افكار جنسيه تلاحقها</p><p>مني : نيجي بقي للمهم القصه دي بقالها اربع سنين ومن ساعتها ملبستش كلوت ودي كانت قاعده دوني حاططها انا عيشت مع الراجل ده سنتين ونص ولما مات سابلي فلوس بالهبل هنا وفي إيطاليا بلده من الاخر سابلي شركه عملاقه علي مستوي العالم علي فكره المصنع اللي بيشتغل فيه جوزك وجوزي دا بتاعي</p><p>راندا مستعجبه من المعلومه</p><p>مني : وحياتك زي ما بقولك كده بس جوزك ميعرفش اصلا مازن اصلا كان يعتبر سكرتير لدوني في مصر وعشان كده انا نمط حياتي مختلفش</p><p>راندا : يعني مازن يعرف انك ..... صمتت راندا</p><p>مني : بتناك ؟ اه طبعا وساعات بخليه يقف يتفرج عليا</p><p>صدمت راندا من كل ما يجري حولها فقالت: طيب عمر يعرف انك كده</p><p>مني : هو انتي شيفاني ماسكه ميكرفون وماشيه اشرد لنفسي في الشارع ، انتي الوحيده اللي حكيتلها القصه دي لاني اول ما شفتك حبيتك وحبيت تكوني قريبه مني</p><p>راندا اقتربت من مني وقبلتها في جانب شفتيها كما فعلت معها مني من قبل لكن هذه المره القبله تأتي من راندا بمشاعر حب حقيقيه</p><p>مني بادلتها القبله بهيام واضح وها هي راندا تلعق لسان مني كانها تلعق لسان عمر لتضع مني اصبعها الوسطي بين شفرات غده راندا لتجدها زلقه فتدخل اصبعين وتدلك بظرها من الداخل والخارج ابتعدت راندا بفمها عن لسان مني وهي تتأوه من المتعه همست مني باذنها عرفتي فايدة الكريم</p><p>راندا فاقدة للنطق ومي تقبل رقبتها ومازالت تتلاعب ببظرها وشفراتها</p><p>سحبت مي القطعه العليا من البيكيني وصارت حلمات راندا في مستوي نظر مني التي أشارت لمي بالاقتراب والتقام حلمه راندا وبدأ الاثنان في امتصاص صدرها وعضه وسوائل راندا تسيل علي يد مني راندا تفتح عينها لتعود وتلعق لسان مني ، تقف مني وتفترش الارض وتشير لراندا بالقدوم لتنام راندا فوقها ويتمرغوا سويا علي النجيله الغضه شفتاهم لا تفترق حتي قامت مني لاتجعل راندا عكسا وتضع فمها علي شعرة راندا وراندا تجد مهبل مني امام شفتيها تتوقف لبرهه ثم تبدأ في تقبيله كانها تقبل فم مني لكن هذه المره هي تقبل شفرات كس مني لأول مره في حياتها تقبل فرج امرأه اخري بالتأكيد هذا ممنوع دينيا لكنها لا تهتم بهذا الان ولا حتي تهتم هل عمر سيحزن من فعلها ام لا هي فقط تفكر في شفرات مني تحاول أن ترضيها وتمتعها تذوقت سوائل مني وكان طعمها ملحيا برائحه نفاذه لم تتوقف راندا عن لعق مني سوي عندما وضعت مني شفرات راندا الغليظه في فمها و سحبتها ليشدها البكيني لمكانها ما الذى يحدث كان شحنه من الكهرباء لامست عمودها الفقري تعود بانهماك اكبر لكس مني فهي لن تكون خامله يجب أن ترد الصاع لمني صاعين والمتعه متعتين فتغوص بلسانها داخل كس مني لتلعقه من داخله وتعض بظرها وتقبله وتلحسه وتشمه توترت السيدتان وتقوس ظهرهم لتقذف كل منهما علي وجه الأخرى ولا ينتهي اللعق والقبلات حتي نظفن بعضن ارتمت مني علي ظهرها وقامت راندا بتغيير مكانها فأصبح رأس راندا علي صدر مني</p><p>مني تهمس لراندا : انا عايزاكي معايا علي طول</p><p>راندا تهمس: موافقه</p><p>مني : في حاجه واحده لازم تعمليها عشان اعرف انك صادقه معايا</p><p>راندا : ايه يا موني</p><p>مني بقسوه : تنامي مع ادريس</p><p>انتهي الجزء العاشر</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/d3YaUfn.jpg" alt="d3YaUfn.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>الجزء الحادي عشر</p><p>القرار والإراده هم ما يصنع الفارق بين إنسان و إنسان او هكذا قالوا</p><p>راندا صامته وهي تسترجع ذاتها للحظه</p><p>مني : قلتي ايه</p><p>راندا بعيون دامعه : ليه عايزاني اعمل كده</p><p>مني : مينفعش اتنين يحبوا بعض وهما مختلفين او طرف شايف نفسه طاهر وطرف نجس صدقيني عند أي خلاف هانبعد عن بعض وانا مش عايزاكي تبعدي عني</p><p>راندا بصوت باكي : بس انا مش طاهره ولا حاجه انا</p><p>مني : دا طلبي يا راندا وطلبي الوحيد ومش هاطلب منك اي حاجه تاني بعد كده</p><p>راندا : صدقيني مقدرش لو عملت كده مش هاعرف ابص لعمر او لنفسي بعد كده</p><p>مني بحزن : دا اختيارك وانتي حره فيه</p><p>راندا بحزن: انا هاطلع البس واروح</p><p>مني : راندا حبيبتي انا هسافر بكره وممكن منشوفش بعض تاني</p><p>راندا مقاطعه : يعني ايه تسافري ومنشوفش بعض تاني</p><p>مني : زي ماسمعتيني</p><p>راندا بدأت في البكاء : متعمليش كده عشان خاطري</p><p>مني : انا هاعمل كده عشان خاطرك ،</p><p>راندا تبدأ موجه من البكاء مع بعض النحنحه كالاطفال</p><p>مني ترفع وجه راندا لتقبلها قبلات وداعيه : انتي هاتعملي حاجه عشاني قبل ما نفترق</p><p>راندا تنظر لها بعيون دامعه وصامته ، مني مكمله حديثها :انتي هاتتفرجي عليا وانا بتناك من الزنجي بعد كده تطلعي تنامي ولما تصحي تروحي</p><p>راندا صامته بموافقة</p><p>اشاره من يدها لمي التي كانت تقف علي مقربه وتشاهد كل ما حدث ذهبت مي لتحضر الفحل الأسود فيما ابتعدت راندا لترتدي نصف البكيني العلوي وتجلس علي كرسي قريب من مني التي بقيت علي النجيله في انتظار وجبتها من الطباخ</p><p>اتي هذه المره ادريس لا يرتدي اي شىء وزبره المنتصب متوجه ناحية راندا التي دق قلبها من الخوف حين رأت تلك الزوائد التي تحدثت عنها مني من قبل حتي نادته مني انت معايا فغير اتجاهه مباشرة لمني التي باعدت بين افخاذها</p><p>مني : نيك كسي يا خدام</p><p>ادريس صامت يجلس بين افخاذها ويوجه زبرة لشفرات مني النظيفه من لعق راندا لها رأس زبره في حجم تفاحه متوسطه وحولها زوائد تزيد حجمها لتصبح شبه رأس شيطان يحاول الدخول الي جنته ، يخفي ادريس رأسه داخل الهانم المستلقيه وراندا تشاهد بقلق علي حبيبتها ومبادىء شهوه للزبر القبيح الكبير ، ادخل ادريس نصف زبره الضخم في مني الفارق اللوني بينهم يزيد من الحاله الجنسيه اسود للغايه يخترق ابيض لتنتفض مني من الاختراق , ارزعني جامد موتني عشان راندا تتبسط قالت مني وهي تنظر للعبد قبل أن تحول عينها ناحية راندا التي كانت عينها مثبته عليها وعلي الطباخ ، اخرج الزنجي رمحه وهو مغمس بسائل ابيض شفاف يبدوا انه وصل الي مكان لم تستطع راندا تنظيفه بلسانها ليهبط عليها مره واحده بسرعه مخيفه مع صوت لطمه قويه تبعتها آهه من مني المسجيه تحت جسد اسود قليل الفهم وحش جنسي لا علاقه له ولا لأجداده بالتحضر والشهامه شهقت راندا من الخوف علي حبيبتها أين اختفي هذا الرمح داخلها وقفت واقتربت راندا لتري بوضوح فأصبحت عانتها علي مستوي نظر ادريس الذى لعق لسانه من نظر عانه راندا فاخرج رمحه ورزع مني بعنف مره اخري لتصرخ مني من الألم والشهوة</p><p>راندا صرخت : بالراحه عليها</p><p>مني تنظر لها بحب وادريس يضحك وهو ينظر لراندا و ينتهك شفرات مني التي لوثت رمحه بدهانها الأبيض ، قطرات تنساب من حوض راندا يبدوا ان هناك تسريب يحدث من هول المشهد</p><p>عاد ادريس ليطعنها مرات ومرات وصرخاتها لاتتوقف وراندا لاتعرف ما تفعله فتنظر لمي تاره وتاره اخري لعيون مني الشبقه هي لا تتخيل ان هناك جنس بهذا العنف لابد أن مني تتألم فتجلس جوارها وتمسك يدها مني هي الاخري أمسكت يد راندا بقوه ومع كل صدمه من زبر الطباخ كانت تمسك يد مني بشده اكثر كانها تتشبث بها</p><p>راندا : بيوجع يا مني اخليه يبطل</p><p>مني : بيوجعني اوي كأني بولد</p><p>راندا ناظره للطباخ بشجاعه : كفايه بقي انت وجعتها</p><p>الطباخ : دي شرموطه زيك ملهاش غير كده</p><p>كلمات العبد أصابت كس راندا بالبلل والخرس معا</p><p>يبدأ العملاق الأسود بالوقوف وهو يرفع مني معه كانها **** تتعلق برقبته أصبح العبد واقفا وزبره وحوض مني امام وجه راندا الجالسه علي الارض أصبحت تري كل شىء بوضوح الان العملاق يرفع مني في الهواء ويسقطها علي زبره فتلطم عانتها علي هذا الحجر الأسود لتلوثه بعسلها وأصوات الصريخ لاتتوقف يبدوا ان لا امكانيه لإنقاذ مني فهذا العبد يراهم كعاهرتين وليس كسيداته وأصحاب عمله غاصت راندا داخل نفسها وهي تتخيل لو أراد النيل منها هي الاخري فهل ستحميها فتله البيكيني المنزلقه بين شفراتها الغليظه؟ تلك الفكره أرسلت راندا الي شفير القذف</p><p>استمر الوحش الهائج في رفع مني ونكحها حتي بدأت علامات الاورجازم تظهر علي جسد مني تشنجات أصابع قدميها وحديثها بلغه غير مفهومه وتقوس ظهرها لتقذف مني وهي تقول: نزل لبنك جوايا نزل يا قذر</p><p>في تلك اللحظه شاهدت راندا مني تقذف علي هذا الزبر القبيح بل وتطلب منه إفراغ منيه داخلها وهي تشاهد الزنجي يفرغ منيه داخل مني وتساقط قطراته امامها تلك القشه التي قسمت ظهر البعير فاطلقت راندا سوائلها تحتها لتروي نجيله الحديقه بقذفها هي الاخري</p><p>ادريس اجلس مني علي كرسي قريب : اي خدمه تاني يا هوانم ، وهو ينظر لراندا التي ارسلت عينها للارض</p><p>مني بحزم : يلا غور انت</p><p>مني تنظر لراندا : تحبي تنضفيني</p><p>راندا تشيح براسها يمينا وشمالا ،</p><p>مني : طيب مش هاتبوسيني حتي</p><p>راندا تقف مسرعه لمني وتقبل شفاهها ورقبتها وصدرها لكنها ترفض لعق مني رجل اخر سوي عمر فهي لم تخونه ولن تخونه مني قبلتها هي الاخري وهمست لها : عرفتي بقي ليه مكناش هانكمل مع بعض انتي جواكي نضيف اوي وانا جوايا وسخ او.. راندا حطت يدها علي فم مني لتسكتها لتعود وتقبلها وتلعق ريقها</p><p>مني : يلا يا حبيبتي اطلعي مع مي خدي دش دافي و ارتاحي وبكره الصبح نكمل كلامنا</p><p>راندا بكسوف : هاتيجي تنامي جنبي؟</p><p>مني : ايوه يا حبيتي طبعا، ابتسمت راندا بسعاده</p><p></p><p>صعدت راندا مع مي التي كانت تسندها من شدة إرهاقها وسكرها، 'احضرلك الحمام يا هانم' مي قالت</p><p>راندا لم تجب فهى ذهبت لنوم عميق وهي ترتدي البيكيني الملطخ والذي ظل محتفظا بشرفه خاليا من مني الرجال</p><p>احلام راندا تلك الليله مختلطه رأت فيها ابو ريحه وباقات الزنوج والكثير من المني ومني حبيبتها وسطهم</p><p></p><p>شمس الصباح تحاول تخطي الستائر المخملية لتصحوا راندا بتكاسل وتنظر حولها فلا تجد مني ولا ملابسها قامت راندا لتدخل الي الحمام الكبير نسبيا لكن بلا مقارنه بحمام مني تنساب المياه عليها لتنظفها مع رغوه الصابون فاتن الرائحه بثيت علي وضعها دقائق عده وهي تغسل جسدها بعنايه قد تحتاجها مع مني حتي سمعت طرق خفيف قلبها خفق اكيد دي مني : ادخل</p><p>لتدخل عليها مي حامله صينيه عليها الشاي والحليب وبعض الفاكهه والمربي وطبق من جبن القريش</p><p>راندا بلهفه: مني فين ؟</p><p>مي تضع الصينيه : مني هانم سافرت الفجر</p><p>شهقت راندا من الخبر التعيس لقد نفذت ما قالته وتركتني نوبه بكاء انتابت راندا التي اختلط ماء البانيو بدموعها واستمرت في البكاء رغمومحاولات مي في مواساتها: ممكن ترجع قريب متزعليش كده</p><p>راندا بين البكاء : لاء مش هترجع وانا السبب وعادت راندا للبكاء مره اخري وهي تخرج من البانيو عاريه لتحضر مي فوطه لتنشيفها وتحتويها بحضنها : خلاص يا راندا هانم متعيطيش كده وتاخذها للسرير وتجلسها وتبدأ في تجفيف جسدها ورش بعض العطور عليها كما تقعل مع مني هانم يبدوا ان تلك هي التعليمات</p><p>نظرت راندا حولها لتجد فستان من الحرير الطبيعي وبه بعض الحليات المعدنيه صفراء اللون : دا ايه</p><p>مي: دا هديه من مني هانم وسابت لحضرتك العلبه دي ، اعطتها مي علبه مخمليه فتحتها لتجد زهره سوداء مصنوعه من الذهب الأبيض يحيط بما يشبه الزجاج الأسود وتجد تحت الزهره ورقه مطبقه فتحتها لتقرأ</p><p></p><p>" حبيبتي راندا مالقيتش حاجه اسيبهالك تفكرك بيا غير وردتي السودا ، الوردة دي غاليه عندي اوي تقريبا في نفس غلاوتك اتمني تفضلي فاكراني بيها ، علي فكره انا اعرف عنك كل حاجه اللي حكيتيها واللي محكيتيهاش ، ورغم كل حاجه بحبك "</p><p>اجهشت راندا مره اخري في البكاء وهذه المره لم تقاطعها مي فهي تعلم الم الفراق بين الاحباء</p><p>مر بعض الوقت وهي في نوبه بكاء حتي قطع بكأها صوت هاتفها لتري ان عمر حاول الاتصال بها عشرات المرات من البارحه جففت راندا دموعها علي عجل لترد بصوت مبحوح : ايوه يا عمر</p><p>عمر: دا كله مترديش دا انا كنت هاسيب الشغل واجيلك</p><p>راندا : انا كويسه اسفه متزعلش مني</p><p>عمر : طيب صوتك ماله معقول لسه تعبانه؟</p><p>راندا : لاء يا حبيبي انا بقيت كويسه وهاروح علي البيت حالا</p><p>عمر : طيب ما تخليكي واجي اخدك بعد الشغل</p><p>راندا : لاء يا حبيبي البيت وحشني</p><p>عمر : البيت بس اللي وحشك</p><p>راندا تقاوم احساس البكاء وهي تقول : وانت كمان وحشتني</p><p>عمر : طيب انا هحاول اخلص بدرى عشان اشوف مالك</p><p>راندا : ماشي يا عمري باي</p><p>راندا اجهضت مره اخري في بكاء مرير فهي فقدت شخص أصبح عزيزا للغايه علي قلبها رغم عدم مرور زمن طويل بينهم لكنه كان زمن سحري اللحظه به تبني عوالم وتهد اخري</p><p>جففت راندا دموعها للمره الثالثه وارتدت ملابس داخليه حريريه ايضا والفستان لتجد حذاء جلدي وحقيبه قريبه من لون الفستان لتضع داخل الحقيبه الزهره السوداء وترتدي الفستان وتخرج من الجناح لتهبط الي الدور الارضي وعينها حمراء بلون الدم</p><p>راندا تري مي في البهو : امال هدومي فين يا مي</p><p>مي : الهانم اخدتهم ذكرى منك</p><p>راندا ابتسمت رغم الحزن وقررت طلب أوبر ليقلها للمنزل</p><p>مني : يا هانم هاتطلعي في الشمس كده ؟</p><p>راندا : اه نسيت اجيب نضارتي</p><p>مي : لحظه واحده وجرت صاعده للدور العلوي</p><p>مي تحمل غلاف نظارة من ماركة بولغاري لتعطيها لراندا</p><p>راندا معترضه : لاء دي غاليه اوي هاتي واحده تكون رخيصه شويه</p><p>مي : يا هانم اوامرنا ان كل حاجه خاصه بمني هانم تبقي بتاعتك في اي وقت</p><p>راندا تناولت النظاره بصمت واخرجتها من غلافها وارتدتها وانطلقت لمنزلها في حاله بين الصحو والغفله ولا يوجد في ذهنها سوى وجه مني الضاحك</p><p></p><p>عادت راندا لمنزلها الذى أصبح صغيرا بالمقارنة مع بيت مني لتصعد لغرفتها وتلقي نفسها علي السرير لتجهش مره اخري من البكاء</p><p>مرت الايام وحياة راندا عادت لوتيرتها الاختلاف الوحيد كان في جسدها أصبحت تحتاج للجنس بشكل اكبر وعندما تمارسه مع عمر كانت اشهي وأكثر قدرة علي القذف لكن شهوه عمر بدأت تخبر من كثرة ممارسته معها فأصبحت راندا فريسه لممارسة العاده السريه وهي تتخيل مني والعبد وابو ريحه بل وحتي سعيد الجنايني ، رغم محاولات راندا الاتصال بمني التي بائت كلها بالفشل مي لا تستطيع الوصول لها او لا تريد</p><p>أصبحت مني صديقه شهوه راندا الدائمه تتخيلها معها في كل السيناريوهات الجنسيه التي تزداد جموحا مع الوقت</p><p>مر علي غياب راندا اكثر من ثلاثه أشهر فقدت راندا الأمل في عودتها مره اخري</p><p></p><p>هاتفها يرن لتجد المتصل هو امها جريت راندا لترد سريعا</p><p>الام: راندا حبيبتي البسي بسرعه ولمي هدومك حالا</p><p>راندا: ليه ياماما خير</p><p>الام : مش انتي ساكنه في شقه في مصر الجديدة</p><p>راندا: لاء يا حبيبتي احنا نقلنا منها بقالنا اسبوعين دلوقتي</p><p>الام : بجد</p><p>راندا: اه يا ماما بجد بس ايه اللي حصل فهميني</p><p>الام: فادي اخد حكم عليكي بالحبس</p><p>راندا ببرود : احنا عارفين ده</p><p>الام دا كمان وصل لعنوان عمر في البطاقه وراح عليه وخد معاه بلطجيه</p><p>الام : كويس انكم عملتوا كده برافو عليكم امال انتي عايشه فين يا حبيبتي</p><p>راندا: عمر اخدلي فيلا في التجمع عايشين فيها</p><p>الام: عمر دا شكله راجل كويس بجد قوليلي عامل معاكي ايه</p><p>راندا: مش مخليني محتاجه اي حاجه ياماما بيعاملني كأني ملكه</p><p>الام: وبينام معاكي طبعا</p><p>راندا سكتت ولم ترد</p><p>الام: منا عارفه يابت مكسوفه ليه امال هو واخدك يعلقك علي النجفه</p><p>راندا: ايوه يا ماما بينام معايا كتير كمان</p><p>الام: طيب كويس طول ما الراجل بينام مع الست يبقي بيحبها وانتي خدي بالك منه دا هو الوحيد اللي بقي معاكي دلوقتي</p><p>راندا : مفيش اخبار عن ماري يا ماما</p><p>الام : لاء يا حبيبتي بس خليت ابوكي يكلم فادي بس هو مرضاش يخليها تكلمنا</p><p>راندا : طيب خلاص انا هاكلم عمر واقوله</p><p>هاتف عمر يرن لكن بلا رد للمره الثالثه</p><p>لتجد عمر يفتح الباب ويدخل ملقيا جسده علي أقرب اريكه</p><p>راندا: مالك يا حبيبي وجيت بدرى ليه</p><p>عمر بغضب : جوزك المعرص جالي الشغل وعملي دوشه كبيره جدا واتخانق مع الأمن وجابوله البوليس</p><p>راندا : وهو عرق شغلك منين ، تذكرت انه وصل الي منزله وعرف بالتأكيد من الجيران مكان عمل عمر</p><p>راندا بلهفه : طب حصل ايه طمني</p><p>عمر :حصل زفت المدير الجديد طلب مني الاستقاله واسيب مكتبي</p><p>راندا بخضه : وانت عملت ايه</p><p>وجه عمر يمور من الغضب والغيظ: انا هاربي كس امه اديني رقمه</p><p></p><p>راندا بقلق : بلاش يا حبيبي هو عمل كده عشان اخد حكم عليا</p><p>عمر : دا حصل امتي الكلام ده</p><p>راندا : ماما لسه مكلماني من شويه وانا حاولت اتصل عليك مردتش</p><p>عمر : هي لما بتطبل بتطبل مره واحده</p><p>راندا سكتت واحست انها سبب كل تلك المشكل لعمر</p><p>عمر بحزم :هاتي رقمه</p><p>راندا بتسليم اتفضل</p><p>عمر يحفظ الرقم ويخرج للحديقة بدون كلام</p><p>جلست راندا تفكر بحزن ما الذى تستطيع أن تفعله فلا تجد اي مفر لحظتها تتذكر مني وحضنها وقبلاتها الدافئة</p><p>تمر الأيام ثقيله وعمر في حاله عصبيه دائمه فلا يعتليها ولا حتي يتحدث معها</p><p>هاتف راندا يرن بتكرار وهي لاتريد الرد لكن الهاتف لايتوقف عن الرن</p><p>الام: ايه اللي هببتوه ده</p><p>راندا: ايه تاتي يا ماما</p><p>الام: بتبعتوا وساختكوا لفادي هو ناقص شعلله</p><p>راندا : مش فاهمه قصدك ايه</p><p>الام: حد بعت لفادي تسجيل صوت ليكي وانتي بتتناكي يا وسخه</p><p>راندا غير مدركه لاتعرف ماحدث ولا تفقه ما تقوله امها : يعني ايه مش فاهمه</p><p>الام تغلق الاتصال في وجهها</p><p>دقيقه تمر لتجد ملف صوتي مرسل من امها لها</p><p>تستمع راندا لتاوهات وأصوات لعق حتي سمعت خدي زبري يا راندا ، عندها أوقفت التسجيل الصوتي وانهارت علي كنبه جوارها ، مين عنده التسجيل ده معقول عمر هو اللي عمل كده ، بيفضحني اكتر ما انا مفضوحه ، دا كده دبحني مش دبح فادي وصلت لحافه الإغماء من الموقف افاقت راندا وهي لا تدرى ماذا تفعل او ماذا تقول هل عمر خانها بعد ان تخلت عن عالمها من أجله عمر حب عمرها التي عرفته طوال سنوات وداوته من أوجاعه واحزانه علي حساب بيتها وشرفها يلقي بها الي جحيم العار المسجل والمثبت</p><p>كادت ان تفقد النطق ويصيبها الشلل</p><p>صوت عمر يفتح باب البيت ويدخل بهدوء</p><p>راندا: عمر انت بعت حاجه لفادي</p><p>عمر بتوتر : حاجه ايه</p><p>راندا : تسجيل وانت معايا</p><p>عمر بعدم اهتمام : اه عرفتي ازاي</p><p>راندا بصراخ : التسجيل ماما سمعتهولي وكل اللي يعرفني سمعه انت ازاي تعمل فيا كده</p><p>عمر: انا عملت فيه هو مش فيكي</p><p>راندا : انت حطمت كل امل عندي ان بنتي ترجعلي واني اقنع اهلي يرجعوني انت قتلتني يا عمر</p><p>عمر : خلصنا بقي واللي حصل حصل</p><p>راندا تصمت وتحبس دموعها وتجلس بلا قدره علي الحركه ولا رغبه في الحياه</p><p></p><p>انتهي الجزء الحادي عشر</p><p></p><p>الجزء الثاني عشر</p><p></p><p>"وجودك في مكان متعدد المخارج لا يعني قدرتك علي الخروج "</p><p>مرت اسابيع علي راندا ثقيله وكئيبه فهي لم تستطع مسامحه عمر عما فعل بها واصبحت وحيده حتي امها لاتتصل او ترد علي اتصالاتها لاتري أحدا سوي عمر الذى انهمك في رحله بحث عن عمل لم يجده بغرابه فطالما تنقل من عمل جيد الي عمل ممتاز تلك الفتره في حياته حالكه السواد لايضاهيها سوي فتره عمل بها في شركه انشأها هو و رجل من العرباويه تلك الشركه كانت تعمل في شبكات المياه وتجارة الاراضي تلك الشركه التي سرقها منه هذا الرجل من عدة سنوات وتوسعت واصبحت من اكبر شركات الدوله ، اصبح عمر يراسل كافه الشركات في مصر ويتصل بكافه زملائه القدامي ليعود بلا نتيجه وضغط المصاريف ينهش مدخراته رغم ان راندا تقتصد بشكل كبير للغايه فهي اصلا بلا رغبه في اي شىء ، راندا تري عمر عند عودته من مقابله لعمل والكآبه تسرى في وجهه</p><p>راندا : خير ياعمر عملت ايه</p><p>عمر : مش كويس كأن السوق قفل في وشي</p><p>راندا بحنو : متقلقش هتلاقي شغل كويس واحسن من اللي فات كمان</p><p>عمر بيأس: شكلها قفلت خالص يا راندا احنا الفلوس اللي معانا يدوبك يكفينا لآخر الشهر</p><p>راندا : معندكش رقم مازن</p><p>عمر : معرفتش اوصله</p><p>راندا : طيب رقم مني</p><p>عمر بضيق : يعني انا معرفتش اوصل لمازن هاعرف اوصل لمني ازاي ثم اصلا ايه فايدتها في اللي بقوله</p><p>راندا : طيب خلاص اهدي انا كان معايا هديه منها ممكن ابيعها وتجيب سعر كويس</p><p>عمر : هدية ايه.</p><p>راندا ترد : دي نضاره كانت اديتهالي بس نوعها غالي</p><p>عمر بعصبيه : يعني يوم ماتجيب هاتبقي بعشر تلاف بلاش كلام عبيط بقي</p><p>كلمات عمر جرحت راندا التي انزوت في جانب صامته لكنها قررت الذهاب لتسعير النظاره وبيعها ، دقت الساعه العاشره صباحا وارتدت راندا فستان مني الذي جعلها تبدوا من نجوم المجتمع ذهبت راندا الي مقر توكيل بولغاري في منطقه الدقي المحل فاخر للغايه تقدمت راندا لاحد الباعه في المكان</p><p>راندا : صباح الخير</p><p>الموظف : صباح النور يا فندم اقدر اخدمك بايه</p><p>راندا : كان عندي نضاره وكنت عايز اقيمها واعرف سعرها</p><p>الموظف : يتفحص النظارة بتمعن ويدخل الي جهاز الكمبيوتر لمراجعه بعض البيانات اتصل الموظف برقم داخلي ليأتي شخص ما يبدوا انه مدير للفرع</p><p>المدير : اهلا وسهلا يا هانم تسمحي بدقيقه واخد يتفحص النظاره هو الاخر بعدم تصديق</p><p>المدير : حضرتك النظارة دي سعرها بعد خصم ١٢% عمولة البيع ٥١،٢٠٠ دولار</p><p>راندا تفتح فمها ببلاهه لتستعيد نفسها : طيب انا عايزه ابيعها</p><p>المدير : طبعا يا فندم حضرتك معاكي الوثيقه بتاعتها ؟</p><p>راندا : الحقيقه لاء دي كانت هديه</p><p>المدير : هديه فلورا ؟ دي اغلي قطعة عندنا وعشان كده لازم وثيقتها تبقي معانا ، ممكن تقوليلي اسم الشخص اللي ادهالك</p><p>راندا : مني !</p><p>المدير مفيش اسم تاني</p><p>راندا بتردد : مني باندوريان ؟</p><p>المدير ينظر للكمبيوتر : مظبوط يا فندم الاسم صحيح ، حاولي ترجعي لمدام معني عشان تغير الملكيه باسمك او تاخدي منها الوثيقه واحنا تحت امرك</p><p>اخذت راندا نظارتها وقررت الذهاب لمي لاخد الوثيقه فهي في أمس الحاجه لهذا المبلغ فهو يساوي ٢.٥ مليون جنيه رقم يكفيها هي وعمر لسنوات</p><p>انطلق السائق ليصل الي مدخل قصر مني تطلب منه راندا الانتظار امام البوابه وتترجل للضغط علي زر الانتركم يرد عليها شخص بجفاء ، مين معايا راندا : انا راندا صديقه مدام مني</p><p>الصوت: للأسف يا فندم هي مش في مصر</p><p>راندا : طيب انا عايزه مي</p><p>الصوت : استاذه مي مش موجوده في مصر بردوا</p><p>راندا : طيب في رقم ليها ممكن اتواصل معاه</p><p>الصوت : ممنوع للأسف يا فندم لكن ممكن تسيبي رقمك واحنا هانوصله ليها</p><p>راندا تعطيه رقمها وتسير الي السياره تجر اذيال الخيبه</p><p>تعود راندا الي البيت لتجد عمر جالسا علي الكنبه امام الباب</p><p>عمر بصوت حازم : كنتي فين</p><p>راندا: ازيك يا حبيبي</p><p>عمر : بقولك كنتي فين</p><p>راندا: فيه ايه يا عمر مالك</p><p>عمر : هاتردي عليا ولا ورفع ايده في الهوا</p><p>راندا : اترعبت اول مره عمر يفكر يمد يده عليها ، قالت بصوت مرعوب : كنت رايحه ابيع النضاره ، وهي تنظر الي الارض مصدومه</p><p>عمر : انا اسف يا حبيبتي بس انا قولتلك هاتجيب كام يعني</p><p>راندا بصوت خفيض: ٥٠ الف دولار</p><p>عمر : ايه الهبل ده هو في نضاره بالسعر ده</p><p>راندا : ايوه يا عمر بس عايزين الوثيقه عشان يا خدوها</p><p>عمر : انتي بتتكلمي جد ؟</p><p>راندا : اه بجد يا حبيبي</p><p>عمر بارتياح : ياااه دا انتي شيلتي من علي ضهري هم كبير اوي</p><p>راندا : بس هم عايزين الوثيقه</p><p>عمر : من غيرها هاتتباع حتي لو بنص التمن</p><p>راندا : بجد ينفع؟</p><p>عمر : اه ينفع وانا هادور علي طريقه</p><p>راندا : لو عرفنا نوصل لمني هاتتباع بسعرها</p><p>عمر بتفكير : خلاص يا حبيبتي هحاول اوصلهم ، بس اديتك الهديه الغاليه اوي دي ليه</p><p>راندا : حبتني وحبيتها</p><p>عمر : طيب يا ستي **** يهني سعيد بسعيده</p><p>لأول مره من اسابيع عمر يضم راندا الي صدره ،ويقبل خدها حتي توقف وقال : استني هاصور النضاره وهكلم حد ممكن يفيد في الموضوع ده</p><p>راندا لاتريد اي شيء من كل هذا فقط تريد حضن وقبله من حبيبها الذي أهمل حديقته فلم ينظر لها منذ دهور ما جعلها تشكوا الظمأ وتطلب الرعايه علي وجه عاجل</p><p>راندا : خليها بكره</p><p>عمر : دا هو تليفون وهانحتفل سوي</p><p>عمر متحدثا في الهاتف لمده دقائق حتي سمعته وهو يقول : مسافه السكه نتقابل</p><p>وقع هذه الكلمه علي اذن راندا حطم معنوياته وارتسم الوجوم علي وجهها</p><p>عمر : معلش يا حبيتي بس هقابل ناس هايخلصوا موضوع النضاره مش هتاخر متناميش</p><p>راند بحزن : مع السلامه</p><p>جلست راندا امام التلفزيون لتمضي الوقت بانتظار عمر افكار جنسيه تشغل بالها والم مستمر في بظرها كأن النار به مشتعله فكرت راندا : هو ايه اللي بيحصل انا عمرى ما كنت كده دا فادي فضل سنه كامله مبيقربليش وانا ولا علي بالي انا عامله ليه كده وهي تضع اصبعها علي مدخل كسها من فوق الكيلوت انا كل يوم بعمل العاده وساعات مرتين انا عمري ما كنت كده دا اكيد من كريم مني من يومها وانا جسمي مش مظبوط وعلي طول عطشانه والاكلان هايموتني ،تلاعبت راندا بكسها حتي اتي مائها غزيرا جففت راندا نفسها بمنديل ورقي وبعدم اهتمام فهي تفقد الأمل في امتطاء عمر لها</p><p>صعدت راندا للطابق الأعلي وخلعت ملابسها الداخليه ليصبح جسدها سهل المنال لعمر حال عودته، لتوقظها أصوات العصافير وضوء جانبي للشمس خلف الستاره تصحوا لتجد عمر نائما جوارها وهو بملابسه تنزل وهي في قمة العصبيه الي الدور الأسفل لتجد عم سعيد الجنايني والتي أصبحت تمقته وتتحاشي الحديث معه بدون اهتمام تتهادي وهي مرتديه بيجامتهاالحريريه بدون اي ملابس داخليه ليظهر تقاسيم جسدها الانثوي فصدرها النار وحتي حلمتها مجسمه يختلس منها نظرات وهو يتظاهر بالعمل بجد في الحديقه</p><p>سعيد : ازيك يا ست هانم</p><p>راندا ترفع يدها بلا اهتمام حتي جائتها فكره بالتلاعب بهذا الوغد لتثيره وتري ما يفعل اخذت راندا قدح النسكافيه وتهادت في سيرها الي الحديقه وهي تري عين سعيد تخترق ملابسها وترسم صوره عاريه لجسدها. تلك الفكره تسببت في نداوة شفراتها الغليظه فجلست أمامه واضعه ساق علي اخري ليظهر الانتفاخ عند عانتها بدأ زبر سعيد في الحركه تحت ملابسه الرثه وهو يشير لبعض ما يخص النبات</p><p>سعيد : يا مدام راندا الجماعه بتوع الدش كسروا فرع من العنبه ودا الفرع الكبير</p><p>راندا : مين بتوع الدش دول ؟</p><p>سعيد: دول جماعه لقيتهم هنا يوم الثلاث من اسبوعين وكانوا بيعملوا حاجات للتلفزيون</p><p>راندا متعجبه لكنها لم تهتم فربما عمر يقوم باحدي ابتكاراته , هو انت متجوز ياعم سعيد قالت راندا وهي تنظر لمكان ثعبانه، عندي ست و٧ عيال</p><p>راندا : سبع عيال دا كده كتير اوي مكانك تتعب</p><p>يحك سعيد زبره بيده ويقول : دي هي اللي تعباني</p><p>راندا : اشمعني يا عم سعيد ، السن يا هانم اللي كانت بتستحمله متقدرش تستحمله دلوقتي</p><p>راندا وهي تعلم أن الحديث اخذ منحي غير ملتزم: ما هو انت كبرت بردوا زيها</p><p>سعيد يمسك زبره بعفويه : ليقول فشر يا مدام دا في صحته. عندما امسك سعيد زبره ركزت راندا عينها عليه لترسم عضوه بشكل أفضل هذه المره</p><p>سمعت راندا خطوات عمر داخل الفيلا لتخبر سعيد ان الباشمهندس صحي ويمشي عشان ميزعجهوش ، تحرك سعيد خارجا وهو يخفي انتصابه قبل ظهور صاحب البيت</p><p>عمر : صباح النور يا حبيبتي</p><p>راندا :صباح الورد</p><p>راندا : رجعت متاخر؟</p><p>عمر : اه يا روحي رجعت ٢ بليل</p><p>راندا: ليه اتاخرت كده</p><p>عمر: قابلت ناس والناس جابولي ناس عشان موضوع النضاره</p><p>راندا بتشوق: طب ايه الاخبار</p><p>عمر : عايزين يدفعوا نص مليون بس</p><p>راندا بتردد : دا أقل من ربع تمنها</p><p>عمر : انا موافقتش احنا خدنا سعر ومش مستعجلين لسه معانا فلوس انتي رايك ايه لو ملقيناش غير السعر ده نبيعها ولا ايه</p><p>راندا : اللي تشوفه يا حبيبي ، وهي تقرب اليه وتقبله من خده برومانسيه وشهوه، عمر يقبلها بشكل ميكانيكي خالي من اي مشاعر لتتركه راندا وتذهب الي بار المطبخ وتجلس صامته</p><p>يمر الوقت بطيئا وهي تتعمد السير أمامه ببيجامتها وبعض حركات الإغراء كالانحناء ورفع زراعيها ليظهر بطنها أمامه لكن دون جدوي فهو منهمك في مراسلات مع توكيلات بولغاري ربما يجد سعر بيع افضل</p><p>مر اليوم وحل الليل فاخبرت راندا عمر انها ستنتظره في الأعلي وترجوه الا يتأخر عليها صعدت راندا الي غرفتها وخلعت ملابسها وارتدت قميص نوم قصير زيتي اللون مشجر بزهور مختلف ألوانها وقد قررت انها ستغتصب عمر الليله</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/dFTV0sj.jpg" alt="dFTV0sj.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a> <a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/dFTVlWb.jpg" alt="dFTVlWb.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>الساعه تتحرك وعمر لا يصعد والتهاب بين فخذيها لا يهدأ،</p><p>طخ طخ طخ ، صوت طرقات عنيف علي باب الفيلا تلطم علي وجهها من الخوف فادي عرف يوصلنا وترتدي روب طويل بسرعه وتتسحب لتستمع لما يحدث في الأسفل</p><p>عمر بصوت عالي: مين اللي بيخبط كده ، وهو يفتح الباب ليجد أمامه شخص طويل بشنب يشبه المخبرين والبلطجيه هذا الشخص يدفعه للداخل دون حديث ليجد مجموعه أشخاص بزي مدني لكن معهم جهاز إرسال خاص بالشرطه</p><p>الامين: انت لوحدك هنا ؟</p><p>عمر انتوا مين وعايزين ايه</p><p>الأمين: احنا المباحث وفي قتيل في الفيلا اللي جنبك انت لوحدك هنا</p><p>عمر بتردد : لاء معايا خطيبتي</p><p>الأمين: قولها تنزل وهات بطاقتك وبطاقتها</p><p>راندا لطمت حين سمعت تلك الكلمه</p><p>عمر : طيب احنا ممكن نفهم دخلنا ايه</p><p>الأمين بحده : بطاقتك وبطاقتها يا استاذ</p><p>عمر اخرج بطاقته واعطاها للأمين الذى تفحصها وأرسل بياناتها لطرف اخر لمراجعه بياناته الامنيه</p><p>في نفس الوقت الأمين اعطي اشاره للرجال معه لينطلقوا داخل المنزل كأنهم يبحثون عن شيء</p><p>عمر : حضرتك معاك اذن نيابه</p><p>الأمين ينظر اليه بسخريه وهو يتفحص المنزل والحقيقه ليسمع جلبه راندا تصرخ واحده يمسكها من زراعها بعنف وينزلها علي السلم الي الطابق الأرضي</p><p>الامين: ايه يا استاذه مستخبيه مننا ليه بطاقتك يا بت</p><p>عمر متحدثا : هي بطاق..... "اخرس يلا ! " قال الأمين بعنف</p><p>في الشنطه فوق قالت راندا بصوت خفيض</p><p>شاور الأمين لرجاله بإحضار الشنطه ليجد بداخلها موبايل فيغلقه ومجموعه أوراق منها بطاقه شخصيه</p><p>ينظر لها الأمين وهو يوجه كلامه لعمر : وانت بقي عمر الصبح وفادي بعد الضهر وخطيبتك تبقي متجوزه ازاي اخذ الأمين جهازه واخذ في إرسال بيانات راندا للطرف الاخر لمعرفه بياناتها الامنيه استمع الأمين للمعلومات ونظر الي راندا عارية القدمين والتي كانت تضم الروب بشده علي جسدها نظر الأمين عوض الي باقي الرجال وقال : خدوا الواد ده علي القسم ومتعملوش محضر لغايه لما اقولكم، الجماعه دول يخصوني وهو يبتسم ابتسامه صفراء يسحب الرجال عمر الي السياره المتوقفه مع بعض الصفعات وهو يحاول اتقائها تحركت السياره واصبحت راندا وحدها مع هذا الرجل</p><p>عوض: انتي بقي شرموطه وزانيه ؟</p><p>راندا بغضب: لاء لو سمحت احترم الفاظك، لتجد راندا كف يهوي علي وجهها بصوت مريع اتبعه صافره</p><p>داخل راسها لتجد نفس الكف يهوي مره اخرى علي نفس الخد كادت راندا ان تقع علي الارض لكنه ثبتها من شعرها</p><p>عوض : كنت بقول انك شرموطه وزانيه ! ، وصمت قليلا ليرى رد فعل راندا التي صمتت وهي تنظر للارض</p><p>ليكمل عوض : عليكي حكم اربع سنين سجن ، راندا مستمره في النظر للارض</p><p>الأمين عوض يهز راسها بعنف ردي يا بنت الاحبه انتي ولا مش انتي</p><p>راندا : ايوه انا بس انا هاش... طراخ قلم ثالث علي وجه ناعم لا يتحمل بدأت راندا في البكاء دفعها الأمين لتسقط علي الكنبه خلفها وذهب ناحية الباب ليغلقه وعند عودته أمرها بالوقوف أمامه نفذت راندا الأمر وفجأه شد الروب ليسقطه من عليها أصبحت أمامه بقميص نومها العاري ، تحبي تباتي النهارده في السجن قال عوض وهو ينظر للحمها العاري راندا حركت راسها بالنفي يبقي هاتعملي كل اللي انا عايزه أومأت راندا برأسها، اقعدي علي ركبك قال عوض وهو في بداية الانتصاب تجلس راندا أمامه علي ركبها ويبدأ هو في فك توكه حزامه المعدنيه ليسقط بنطلونه للارض وهي محافظه علي التصاق عينها بحذائه يسقط عوض ملبسه الداخلي ليلحق ببنطاله امام راندا ويصبح زبره حرا في الهواء : مصيلي زبري</p><p>راندا ترفع عينها لتري زبر عوض نصف منتصب لكنه ضخم حتي انه قريب من حجم ادريس صاحب الباقات</p><p>راندا : انا معايا فلوس كتير خدها كلها وارحمني ، طراخ قلم اخر ارسلها لحدود الكنبه جوارها وعوض يمسك شعر رأسها ويضرب وجهها بزبره ماهذه الرائحه النفاذه القذره ملمس زبر عوض علي وجهها المثخن بالضرب جعله ينتصب اكثر فأكثر حتي لاحظت راندا عروق زبره النافره رغم اسمرار منطقه عانته يبدو انه لا يحظي باي اهتمام بنظافته الشخصيه حجم زبره كان أكبر من وجه راندا التي أصبح مغطي بالقضيب ويتلقي صفعات منه</p><p>عوض : مصيلي زبري يا شرموطه</p><p>راندا : صدقني انا ست كويسه مش شر...... طراخ هذا القلم تسبب في جرح شفتها وتلطخ وجهها ببعض الدم</p><p>حركت راندا راسها ناحيه رأس زبر عوض لتفتح فمها رغم الرائحه لتلتقم جزء من رأس الزبر فحجمه اكبر من فمها أصبحت عينها تنظر لوجه عوض وهي تحاول ابتلاع الزبر بلا جدوي ليمسك عوض شعرها بشده ويدخل زبره بمنتهى العنف داخل فم راندا التي اختلط نخامها بدمها علي زبر عوض وهي لا تستطيع التنفس بسبب إغلاق زبره لزورها استمر عوض في ****** فمها دون أي رحمه حتى انها احست بفقدان الوعي من قله تدفق الأكسجين لدمها اخرج عوض عضوه فسقط من فم راندا اللعاب وشهقت لتتنفس بصعوبه مع كحه مريره ، بصيلي وانتي بتمصيلي زوبري قال عوض وهو يقود راندا مره اخري لتبتلع زبره</p><p>عوض : زبري حلو ؟</p><p>راندا تنظر له بعيون مملؤه بالدموع وهي مستمره في المص ، ايوه مصي كده اغسليلي زبري بريقك وراندا تزداد حده بكائها تلك الدموع المختلطه بدم وجهها مع الوان المكياج الملطخ أثارت جسد الفحل ليزيد من سرعه انتهاكاته لفهمها وهي تفقد الوعي والنطق مع كل صدمه من زبره الذى وصل داخل فمها الي بيضه الذى أصبح يلطم ذقن راندا مع كل رهزه امسك فرج بموبايله وصور وجهها وزبره في فمها وفتح تسجيل فيديو لكنه ترك التليفون علي الكوميدينو القريب مصي زبري يا شرموطه والا ابعتك لجوزك يخلص عليكي بدأ زبره في الانقباض داخل فم راندا</p><p></p><p>فرج : لو نقطه وقعت علي الارض هاخلي وشك شوارع فاهمه راندا تهز راسها بالموافقه وهي تبتلع عضوه داخل فمها ليشدها من شعرها ويدخل زبره الي اخر حلقها ويبدأ في القذف داخل فمها كانها مبوله في تلك الاثناء حرك فرج رأس راندا كانها لعبه مخصصه لامتاع زبره لا رأس انسانه لها مشاعر واحاسيس مجرد ثقب يستخدمه لتدليك عضوه رغم أصوات الغرق التي تصدرها نتيجه خنقها بمنيه وزبره دفقات خلف دفقات من المني الساخن يسري داخل فمها ليسبح ليصل الي معدتها عين راندا أصبحت بركه من الدموع والعرق حتي اخرج فرج زبره ليضيف بعض من المني ايضا لتلك المنطقه الموحله سقط قليل من المني من جانب شفاه راندا لتتلقي صفعه جديده عقابا لها</p><p>راندا صامته وتنظر للارض ووجهها احمر من اثر الصفع و ملطخ بمني هذا الرجل الذى لا تعرفه ويغتصبها في بيتها بمنتهى الاريحيه خلع فرج بنطلونه وهو مازال يرتدي حذائه ليلقي البنطلون ولباسه بعيدا وهو ينظر لتلك المرأه المنتهك فمها ووجهها يدفع فرج راندا باسفل حذائه علي صدرها ملقيا بها علي ظهرها علي الارض</p><p>وهو يلعب بزبره علي منظر فريسته المسجاه بلا اي قدره علي المقاومه</p><p>فرج : دلوقتي انا هانيكك يا مدام</p><p>راندا بصدمه : ابوس ايدك ابوس رجلك ارحمني عشان بنتي</p><p>فرج : بنتك يا شرموطه اللي بعتيها عشان الزبر وهي ينزل علي ركبه امام افخاذ راندا ليسحبها من كعبي قدميها ويثني ركبتيها علي صدرها ما يدفع كسها للبروز</p><p>فرج : في واحده بالزمه كسها يبقي معفن كده وهو يشد مليء يده من شعر عانتها ، تصرخ راندا من الألم والمهانه</p><p>فرج : بعد لما انيكك تنضفي نفسك يا وسخه مش عايز عفانه وهو يضع رأس زبره علي مدخل كس راندا رأس زبره يباعد بين شفراتها الغليظه وهو في رحلته لانتهاك كسها بشكل كامل ، راندا تحاول إغلاق افخاذها لكن زبر فرج بالفعل قد اخترقها فلم تسطتع سوي الصراخ من الألم وهي تشعر بقضيب ضخم ينزلق داخلها ، لقد دفع فرخ بزبره داخل راندا حتي منتصفه وهي تبكي وتصرخ بوجهها الدامي وهو علي وجهه نظره ملؤها الشر والشهوة : ابلعي زبري يا مدام ابلعي زبري يا وسخه</p><p>راندا تتاؤه تحته وهو مثبت زبره بدون حركه فجأة يرجع فرج بوسطه الي الخلف حتي كاد ان يخرج من داخلها ليعود بالقاء جسده عليها مره واحده ليصل الي أعماق رحمها عين راندا توسعت بفعل الاقتحام فحتي هذه اللحظه ورغم كل أفعال فرج الجنسيه لم يقطر كس راندا عسلها فهو كان يحفرها بلا سوائل تذكر ما تسبب في آلمها المضاعف ، ارحمني ابوس ايدك قالت راندا بين الصراخ والبكاء فرج يقدم لها يده لتقبلها بلا هواده وهو يسحب زبره منها ليعود مره اخري ليقتحمها بسرعه اكثر من السابقه تتوقف راندا عن تقبيل يده ليرد عليها فرج بصفعه تعيدها للتقبيل وهي لا تعلم مصادر الألم هل من صفعات فرج ام من زبره الغليظ المنغمس في شرفها وهي تقبل يده عقل راندا بدأ في الانهيار وهي تري فرج يتخذ وضعا رياضيا ليرتكز علي أطراف أصابعه ويهوي بجسده عليها ليرتكز علي زبره في اعماقها ليتخذ كسها سبيله في إخراج سوائله : ايوه كده متعيني ، ليرهز بها رهزات متتاليه وسريعه وصوت اللزوجه ينبعث من عانتها مع كل رهزه من يتجاهل أصوات صراخها المحموم يعتقد ان هناك من يصفق لشىء اسعده ، عين راندا تنقلب وشفاهها ترتعش وهي تحس برأس الزبر ينخر مراكز رحمها الحسيه ، ' مش ممكن هاجيب لازم امسك نفسي ' قالت راندا لنفسها وهي تصارع النشوه الجنسيه المخلوطه بالاهانه كس راندا بدأ بالانقباض حول زبر فرج كرد فعل لا إرادي لكنه جعل فرج يزيد من رهزاته داخلها ، فرج ينظر إليها وهي تبكي وكسها يدلكه : ايوه كده يا مدام ايوه دلكيلي زبري عشان ارتاح ، راندا أصبحت في عالم آخر فهي فقدت السيطره واصبح كسها يقولي مهمه إنهاء الموقف وقررت زيادة انقباضاتها علي زبره كي ينتهي منها سريعا ويخرج لبنه ماحدث انها مع عصر زبره داخلها أصبحت هي علي شفير القذف ، لسانها تحرك : لاء مش هانزل مش هانزل وهو يرهز بقوه وسرعه محمومه لتندفع افرازات راندا بجنون وتغرق جزع الأمين فرج الذى ابتسم قائلا : طب ما هو انتي شرموطه اهو امال عايشه الدور ليه دا كسك غرق الدنيا يا زانيه</p><p>تصمت راندا وهي تتلقي هذا السيل من الشتائم والإهانة وتغلق عينها كي لا تري جسدها الملوث والمنتهك وهو يثبت انها فعلا جسد عاهره تقذف حممها علي رجل يغتصبها</p><p>راندا بتوسل : ارجوك كفايه ،</p><p>فرج: كفايه ايه ؟</p><p>راندا : كفايه بقي ، فرج يرفع يده ليصفعها لترد راندا : كفايه نيك</p><p>يبتسم فرج : عايزاني انزل لبني</p><p>راندا بهلع : نزل برا ارجوك</p><p>فرج يبدأ بعصفات من الرزع في كس راندا وهو يخور كالثور الهائج تشعر راندا بزياده حجم وانقباضات قضيب فرج داخلها اللحظه قريبه للغايه سوف يلقي حموله قريبا لتصرخ راندا : برا برا ابوس ايدك</p><p>يثبت فرج راندا تحت زبره ليلتحم داخلها حتي خصيته وتنطلق القذفات الساخنه واحده تلو الاخري : اح اااه اح حرام اح تتأوه راندا من سخونة المني وكميته ويبدوا ان كسها سيفعلها مره اخري لتنقبض علي زبره وهي تتلقي منيه الساخن لتطلق موجه اخري من القذف الذى لا يخرج منه الكثير بسبب زبر فرج المغلق لفتحة كسها وأصبح داخلها مني الامين فرج مع قذفها لتشعر ان بطنها انتفخت من السوائل وفرج يريح عجزه علي عانتها الملوثه من قذارة الجماع</p><p>انتهي الجزء الثاني عشر</p><p></p><p><strong>الجزء الثالث عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"انشغل بالاستمرار في الحياه او انشغل بالوصول للموت" خلاص شاوشانك</strong></p><p><strong>صوت نقاط مياه تقطر بوتيره بطيئه وممله وخيال شخص جالس يحمل ماكينة حلاقة متعددة الشفرات هي السلاح الوحيد المتاح والمناسب لاداء المهمه خيالات متعدده تمر علي رأسها في هذه اللحظه ابتسامه ماري ولطمات امها حنية عمر وقبلات مني تلك الذكريات هي ما تريد الموت عليه تمسك راندا الشفرات لتقربها الي معصمها.... لتظهر خيالات فرج وهو ينتهكها ويقذف بها مرات ومرات هذا اللعين صاحب الثلاث خصي ملئها بالمني في كل ركن ببيتها وعاملها كعاهره يجب التخلص الان منه وليذهب العالم للنسيان،......</strong></p><p><strong>تقطع فكرة مني خيالها و لتتذكر امر هام للغايه الأمانه الخاصه بمني يجب إرجاع تلك الورده السخيفه لصاحبتها فهي غاليه عندها مثلما كنت قبل أن انتهي</strong></p><p><strong>صوت فرج الغليظ يسري في ارجاء البيت " خلصتي ولا اجي انتفك انا "</strong></p><p><strong>الوقت يمر وفتحه الفرصه كادت ان تنغلق هذا هو وقت القرار هل اكمل حياتي كعاهره لفرج او انهيها الان في هذه اللحظه ، تقف راندا وتتجه ناحيه دولاب الحمام لتخرج شرائح الحلاوه لتشرع في نزع شعر عانتها كما أمر فرج !</strong></p><p><strong>في هذه الاثناء عمر جالس صامتا برأس مغطي وهو يسمع من حوله يتحدثون بعد ان اعتدوا بالضرب عليه كلما حاول الاعتراض او حتي الحديث ، يسمع صوت اقتراب أحدهم منه وهو يقول " هو انتوا عملتوا ايه عشان يتعمل فيكم كده "</strong></p><p><strong>عمر بتردد: انا عايز افهم حد يفهمني اللي حصل وليه دا كله</strong></p><p><strong>الرجل : فرج باعتلي حاجه وبيقولي اسمعهالك</strong></p><p><strong>عمر متعجب لكن ما بيده اي حيله</strong></p><p><strong>يبداء الرجل في تشغيل التسجيل الصوتي ليظهر صوت هذا الشخص الذى انتزعه من بيته وهو يتحدث بشكل مهين مع امرأه تسارعت دقات قلب عمر وهو يكذب عقله حتي سمع راندا وهي ترجوه ان يرحمها توقف النبض وهو يستمع لاصوات راندا وهي تغتصب حتي صرخ وحاول النهوض لكن يده وقدمه مقيدان وضحكات الرجال تتعالي وتامره بالصمت كي يستمتعوا بصريخ المرأه في التسجيل وبالفعل تركوا التسجيل يعمل بشكل متكرر وتلقاءي جوار عمر</strong></p><p><strong>الرجل : هي المره دي تخصك؟</strong></p><p><strong>عمر في صدمه عصبيه مجهول ولا يرد</strong></p><p><strong>الرجل اقترب من عمر وصفعه : بقولك المره دي تخصك؟</strong></p><p><strong>عمر باستسلام : ايوه</strong></p><p><strong>الرجل : تبقالك ايه</strong></p><p><strong>عمر : صاحبتي</strong></p><p><strong>الراجل : طيب ياعم مش مراتك يعني</strong></p><p><strong>عمر صامتا وهو يتلقي هذا الحديث اللعين وصوت راندا مازال يصدح وهي تطلب عدم إنزال المني داخلها</strong></p><p><strong>الرجل : بس شكلك بتحبها</strong></p><p><strong>عمر صامتا قبل أن يتلقي صفعه اخري</strong></p><p><strong>الرجل : بقولك شكلك بتحبها</strong></p><p><strong>عمر : ايوه بحبها</strong></p><p><strong>الرجل يضحك بشكل مريض : اهي حبيبتك بتتناك وبتجيبهم علي زبر فرج</strong></p><p><strong>عمر بصراخ :انتوا مين وبتعملوا كده ليه انتوا مش بوليس ولا ده قسم شرطه</strong></p><p><strong>الرجل ضحك : و**** انك بتفهم احنا فعلا لا بوليس ولا دا قسم شرطه</strong></p><p><strong>عمر : امال انتوا ايه والراجل ده ايه</strong></p><p><strong>الرجل : دا هو الوحيد اللي بوليس في الموضوع وطلبنا عشان نوجب معاه واضح ان حبيبتك عجبته وحب يركبها يا دغف</strong></p><p><strong>عمر يطاطىء رأسه وهو يستمع لراندا المنتهكه مرات ومرات</strong></p><p><strong>عمر: انا معايا فلوس كتير انا هادفعلكم كل اللي عايزينه بس فكوني</strong></p><p><strong>الرجل : سيبك من الكلام ده خلينا في التسجيل ، فرج نزل لبنه جوا حبيبتك !</strong></p><p><strong>الرجل مسترسلا : الغريب انها جابت ضهرها علي زبره انت بتحب شرموطه ؟</strong></p><p><strong>عمر وهو ممزع مما يسمعه : الخنزير بتاعكم اغتصبها وهي اشرف من امك، الرجل يصفع عمر بغضب ويعاجله بلكمه في انفه لتنهار قوي عمر الجسديه والنفسيه ويسقط في اغمائه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعالي وريني عملتي ايه ، تقترب راندا وهي ترتدي تيشرت وعاريه من وسطها لاسفل بلا ملابس داخليه فهذا الرجل دنسهم جميعا ينظر فرج لشفراتها الغليظه التي أصبحت أوضح بلا شعر عانه يخفي معالمها نظراته وحدها انتهاك رهيب وهذه المره هي من تقف أمامه لتعرض مواطن عفتها عليه وهي مغلقه عينها</strong></p><p><strong>دا انتي كسك محصلش انا بقالي يومين بنيك فيكي وكسك لسه بيشد علي زبري ، قال فرج وهو يدلك خصاويه الثلاث</strong></p><p><strong>راندا مستمره في الصمت بطاعه</strong></p><p><strong>فرج : روحي نامي علي السرير وافشخي كويس</strong></p><p><strong>تحركت راندا كانها روبوت لتستلقي علي فراش</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/dKCYHLQ"><img src="https://iili.io/dKCYHLQ.md.jpg" alt="dKCYHLQ.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>ش عمر وهي تفتح فخذيها لهذا الرجل الدنيء يتفحص فرج كس راندا وهو يهرش في رأسه : انتي ازاي خلفتي وكسك رجع ضيق تاني كده</p><p>يقف فرج ليسحبها علي طرف السرير بلا اي مقدمات ويضع رأس زبره علي الشفاه الغليظه لفرجها، انا عايزك تمتعيني المره دي كويس. راندا تهز راسها بالموافقه ليبدأ فرج بحشر زبره بين جدران مهبلها ليغوص بفعل قطرات سوأئلها فيصبح زبره كالسيف المدفون في غمده واهه مستكينه تخرج من بين شفاه راندا المستسلمه لزبر سيدها الجديد راندا أصبحت علي معرفه تامه بحجم وعروق زبر فرج وتعلم متي ينزل منيه ومتي يريد الرهز بلا قذف هو عامة لا يقذف بسهوله ويحتاج دائما لمجهود كبير من عضلات كسها كي تدلك له عضوه أثناء الجماع تلك العصرات من عضلاتها دائما ما تتسبب في انهيار مقاومتها والقذف علي ثعبانه بدل المره مرات عده لكنها الان لديها هدف واحد هو إرجاع وردة مني إليها حتي وان كان آخر شيء تفعله في حياتها</p><p>فرج وهو يخرج نصف زبره من مكمن راندا ويبثق عليه ليعيد ادخاله : كسك شكله نشف من كتر النيك كده حلو بردو ايه رايك</p><p>راندا بحزن اسفله : اللي انت شايفه</p><p>فرج رهز بعنف: ايه اللي شايفه يا شرموطه ردي عدل</p><p>راندا ترد مسرعه وهي تتألم: اه نشف انت مش بتبطل دي عاشر مره في يومين</p><p>فرج : انتي كسك فيه حاجه غريبه مهما انيكه بيقولي نيك كمان صح ؟</p><p>راندا بانهيار : ايوه نيك زي ما انت عايز انا تحتك اعمل اللي تحبه</p><p>كلمات راندا تمتعه كما الرهز بها ويمكن أكثر: ايوه كده كلميني وانا بنيكك</p><p>راندا بشفاه متوتره : حاضر بس بالراحه عليا عشان تعبت مش قادره</p><p>فرج وهو يرشقها بعنف: بالراحه ازاي وانتي بتبلعي زبري كله</p><p>فرج وهو يغوص في اعماقها : انتي مسالتنيش علي الواد بتاعك خالص</p><p>راندا برعب : متجيبش سيرته خالص ، مجرد التفكير بعمر وهي تبتلع زبر هذا الرجل اكثر ايلاما من طعناته وحتي صفعاته</p><p>فرج وهو يعيد رشق زبره بعنف وقد وجد شيئا يثيره بشده : انتي بتحبيه ولا ايه</p><p>راندا لا تستطيع الصمت بين تنهداتها : ايوه بحبه وهافضل احبه</p><p>فرج مستمتعا بهذا الحديث : بتحبية وزبري بقاله يومين مغرقك لبن ، ليرهز فرج رهزه تصل بعضوه الي مشارف رحمها ، تصرخ راندا وهي تشعر بعروق فرج تنتفخ</p><p>داخلها</p><p>فرج: وحبيبك هايعمل ايه لما يشوفك فاشخه فخادك وبتتناكي قدامه</p><p>راندا بفزع وقليل من الشبق يتسلل اليها : مستحيل انت عمرك ما هاتعمل كده قدامه</p><p>فرج : طب يلا دلكي زبري عايز انزل لبني جواكي</p><p>راندا تنفذ ما طلبه فرج فتبدأ في اعتصار زبره بعضلات حوضها وهي تقول : يلا هات لبنك يلا خلص بقي</p><p>فرج يتوقف عن الرهز ويبثق علي وجهها : تطلبي بزوق يا شرموطه وتقولي يا سيدي كمان</p><p>راندا تمسح البثقه عن عينها وهي تتجرع المهانه والاذلال : هات لبنك يا سيدي</p><p>فرج مستمتع بهذه السيده الملقاه اسفله وهي تدلك له زبره داخلها وهي خاضعه تطلب منه القذف بكل ضراعه ودونيه : ايوه كده متعيني بشرفك يا وسخه</p><p>راندا تدخل الي حاله فقد السيطره علي نفسها وهي مستمره في العصر</p><p>فرج : مبسوطه بزوبري يا شرموطه؟</p><p>راندا بنصف وعي : ايوه يا سيدي مبسوطه نزل بقي انا هاجيب مش قادره</p><p>يضحك فرج بزهو : مش هانزل غير لما تقوليلي كسك دا بتاع مين</p><p>راندا وهي تقاوم القذف والمهانه : ملكك كسي ملكك نزل بقي مش قادره</p><p>فرج يسرع من رقعه ليهتز جسد راندا كاملا مع كل لطمه من زبر المغتصب</p><p>راندا بصراخ : هاموت بجيب اغغ اااه اههه</p><p>فرج يجز علي أسنانه وهو ينتفض قاذفا منيه داخل رحم راندا التي اخذت تتلوي تحته وهي تقذف معه ويمتلىء سرير عمر بشهوات الاثنان</p><p>فرج يعتدل ويقف يشاهد منيه المتسرب من داخل كس راندا الملقاه بلا حراك</p><p>فرج : انا عايز اكل سمك وجمبري معاكي فلوس ؟</p><p>راندا تتحاشي النظر اليه : خد من شنطتي اللي انت عايزه</p><p>فرج يفتح شنطتها ويمسك بهاتفها المغلق ليفتحه : الباسورد بتاعك ايه</p><p>راندا بخبث : اديهولي افتحه ، فرج بغضب : انتي هاتتشرمطي انتي خدامتي وكل حاجتك بتاعتي يا كلبه</p><p>راندا تعطيه رقم الحمايه بخضوع يفتح فرج الهاتف ويقراء المحادثات بينها وبين عمر وبينها وبين مني ويقلب في الصور وراندا واضعه زراعها علي عينها ومازالت عاريه علي السرير ، اتصل فرج علي مطعم أسماك قريب وطلب وجبه من الأسماك والقشريات واعطاهم العنوان ، قومي يا مره اتشطفي قال فرج بغلظه وهو يأخذ قميص نوم ملطخ ملقي علي الارض ويقذفه علي وجهها : والبسي ده ، راندا تمسك بالقميص الملطخ بآثار القذف الجاف وتذهب بهدوء للحمام لتغتسل كما أمر فرج ، مرت دقائق فقام فرج ليدخل الحمام ليجد ان راندا اغلقت الباب خلفها يرزع فرج الباب بقدمه حتي كاد ان يهشمه جرت راندا لتفتح الباب عاريه ومبلله : مش قلت مفيش باب يتقفل وانا موجود ، قال فرج بعنف ودخل وجلس علي قاعدة الحمام وبدأ في التبرز راندا اتجهت للخروج وهي متقززه من فعل فرج امامها هو أقرب للحيوانات منه للبشر ، حتي اوقفها فرج : كملي حمامك عايز اتفرج لتعود راندا داخل البانيو وهي تسد انفها من قذارة فرج</p><p>الذي اخد يشاهدها ويعطيها تعليمات متنوعه بين غسل الفرج وتصبين الشفرات السفلي حتي انتهي وخرج دون أن يدفق السيفون ، جرت راندا لتزيل قزارته وهي في حاله بين الانهيار والتماسك</p><p>هاتفها يرن ليرد فرج وتلطم هي علي وجهها : اه هافتحلك حالا</p><p>فرج : تعالي وريني شكل القميص عليكي</p><p>راندا تخرج من الحمام مرتديه القميص الذى يصل لتحت عانتها بأقل من شبر وهي عاريه اسفله</p><p>فرج : حلو جدا انزلي بقي خدي الطلب وحاسبي الراجل</p><p>راندا بهلع : انت عايزني افتحله كده ؟</p><p>فرج : ايوه امال هاحجبك انتي شرموطه عارفه يعني ايه شرموطه</p><p>راندا مستسلمه تنزل الي الطابق الأسفل وهي تشاهد قطع ملابسها الملوثه ملقاه في كل مكان انتهكها فيه فرج هو من طلب منها عدم الاقتراب او محاوله تنظيف اي شيء في المنزل الذي تحول شكله شيئا فشيئا الي ما يشبه بيت دعاره وضيع</p><p>فتحت راندا الباب فتحه صغيره وطلبت من عامل التوصيل ترك الطلب علي الارض تعجب العامل من هذا الأمر وقال إن هناك علب من الشوربه يجب أن تأخذها في يدها بالفعل فتحت راندا الباب بشكل أوسع لينظر عامل التوصيل لانعكاس صورتها علي الزجاج داخل الفيلا ليري مشهد ألجمه مرأه عاريه ترتدي قميص نوم ملطخ فتسمر مكانه وهي تمد يدها من خلف الباب وهو يشاهد جسدها علي الانعكاس ، "فين الحاجه " قالت راندا وهي تمد زراعها العاري باقصي ما تستطيع لينتبه العامل ويعلق الكيس علي اصابعها وهو يغالب نفسه ان يمسك زراعها ولا يفلتها سوي عاريه تحته ، اخذت راندا الكيس وطلبت منه ترك الباقي علي الارض ومدت يدها وهو يحاول اطاله وقت المتعه وهو يراقب جسدها لكن لكل شيء نهايه فتحرك العامل لكنه وقف علي مقربه ممسكا بموبايله لتصويرها عندما تفتح الباب وتنحني لأخذ الطلب وشاهد صدرها ماعدا الحلمات وافخاذها العاريه لقد نال مقطع سيتمني الكثير مشاهدته</p><p>عادت راندا لداخل المنزل وهي تلعن داخلها فرج والزمن وحتي عمر</p><p>تهادي فرج من الطابق الأعلي وبصوته الاجش: فرشتي الاكل يا مره ؟</p><p>راندا : بجهزه اهو بس هاشيل الهدوم من علي الترابيزه عشان تعرف تاكل</p><p>فرج : متقربيش لاي حاجه افرشي الاكل جنبهم انا بحب اشوف كلوتاتك في كل حته فاهماني ، راندا ترد بصوت خافت : حاضر زي ما انت عايز</p><p>تناول فرج الطعام بمنتهى الحيوانيه فأصبحت اصابعه زلقه ومقززه يلتفت فرج لها بعد ان انتهي من التهام كل الطعام : تعالي اغسليلي ايدي</p><p>راندا بغباء : ازاي يعني اجيبلك صينيه وميه هنا ؟</p><p>فرج : وبقك راح فين يالبوه ، ويشير لها بالجلوس جوار قدمه راندا تتقبل انواع جديده من الاهانه والذل وألا هي تعرف العواقب فوجهها به اثار كدمات الصفعات حتي الان ، تذهب راندا لتجلس تحت قدمه وتأخذ يده وتبدأ في لعقها اصبع تلو الاخر وهي تنظر للارض فيرفع ذقنها لاعلي فهو يريد رؤية عينها وهي تغسل يده بلعابها استمرت راندا في امتصاص يده القذره حتي زال من عليها الأوساخ واصبحت نظيفه من وجهه نظره ، انا عندي مشوار لو رجعت ولقيتك مش موجوده او غيرتي حاجه هاعملك صفحه باسمك وانزل عليها شرمطتك</p><p>راندا : لاء هتلاقي كل حاجه زي ماهي حتي زباله الاكل مش هاشيلها</p><p>فرج : شاطره هابقي اجيبلك حاجه حلوه وانا جي</p><p>راندا : انا مستنياك</p><p>فرج يخرج من الفيلا وتنطلق راندا للدور العلوي لترفع غطاء السيفون لتخرج كيس بلاستيكي كانت وضعته في غرفه السيفون لتفتحه وتري ماحدث به لتجد علبه القطيفه اغرقت بالمياه لكن الورده سليمه نظرت لها راندا واحست لحظتها بعودتها لحضن مني رغم تلوث جسدها بسوائل فرج القذره قالت لنفسها : انا هارجعك لمني عشان تفضل حاجه حلوه تفتكرني بيها في حياتها</p><p>في تلك اللحظه أصوات في مكان بعيد عن المكان : مش كفايه بقي ؟ ليرد صوت اخر : ملكش دعوه</p><p></p><p>دراجة ناريه تقطع شوارع التجمع الهادئه ليس لها إلا هدف واحد كصقر جارح يجوب البريه باحث عن مبتغاه هذه المره المبتغي ليس فأر يخبئ صغيره في جحر او انثي حمام ضلت غريزتها لتسكن الشجر هذه المره هو بشري قاده حظه العاثر ليصبح طريدة لأصعب انواع الجوارح ،</p><p></p><p>دخل فرج لفيلا مهجوره ليدفع باب صدىء ويدخل للمكان خافت الاضاءه ليجد عمر المكبل وفي غفله منه " يا عمر " هذا الصوت الذى استمع له لساعات وهو يغتصب حبيبته هل هذا الصوت داخل عقله ام هو صوت حقيقي يسمعه فعلا ؟ ، " يا عمر " تكرر الصوت هل انا في حلم خبيث سأصحوا منه علي نزير باحتراق غرفه المولد ام صباح حار تحت شمس أسيوط الحارقه او جالسا في مكتبي مع زملائي عاكف و رضا و محمد الفلاح الممل الوصولى ومازن صديقي ومديري العزيز " يا ابن الوسخه ياعمر " هذه المره الصوت اقوي من ان يكون حلما يجب أن اصحوا والا أصبحت فريسه لضربه اخري : مين؟ رد عمر برهبه</p><p>فرج : انت عارف انا مين وعارف انا هنا ليه</p><p>عمر: انت الحيوان اللي اغتصب راندا</p><p>فرج بشهوه : اه مره تمتع صحيح</p><p>عمر يشد في اغلاله حتي يتقطر الدم علي الحبال حول معصمه</p><p>فرج مسترسلا : عملنا كل حاجه ، ليستمر الصمت لعدة ثوان ، يا وسخ يا نجس انا هاعرف ابيد كس امك : قال عمر وهو ينتفض ، ليستمر الصمت لثواني كالعصور ، بصوت اجش لزج : انت عايزها تتسجن ؟ ، عاد الصمت ليخيم وكأن نفير اسرافيل أقرب لقطع الصمت ، الصوت اللزج: وانت كمان هاتتسجن للتستر علي مجرم ولو عايز فوقها عشر سنين حشيش اجيبلك ؟ الصمت ! لقد خلق العالم من الصمت لا حجم ولا كتله فقط مركز غارق السواد كأن شخص هم برسم لوحه تنفيذية فوضع المركز بقلم ثقيل الحبر ومضي لينام .</p><p>فرج يفتح باب الفيلا ليجد راندا جالسه بنفس قميص النوم الملطخ بمنيه الجاف ، 'وشك رجع احلو اهو' فرج بصوته القبيح ، ابتسمت راندا غصبا عنها ، 'هو انتي متحركتيش من ساعة ما مشيت ' قال فرج وهو يمسك بعضوه تحت ملابسه ، راندا تجيب وهي تخشي علي سرها : مستنياك</p><p>ابتسم فرج امامه امرأه كانت معززه و مكرمه حتي يومان سبقا ! تجلس بعهر وهي ترتدي قميص نوم ملوث بمنيه بلا اي عوائق تمنعه عن لحمها تلك الفكره اثارته لكن ما اثاره حقا امر يخفيه لنفسه</p><p>فرج بشهوه: عروسه يا جدعان</p><p>راندا تصمت وتطاطىء رأسها</p><p>فرج ممسكا بموبايله "يلا ارقصيلي " لحظتها تعلم انها أصبحت عاهره لفرج فيكفي هذا التصوير مع التسجيل الصوتي الجنسي لتصبح تريند النيك في مصر , رغم هذه المعرفه رقصت راندا كما لم ترقص قبل فهى ترقص كذبيح الطير من الألم،</p><p>خلع فرج بنطلونه و حذائه وبقي بلباسه الداخلي الذى يفشل في احتواء زبره المنتصب ليصورها مع عضوه وهي ترقص كغانيه فعند كل التفاته او هزه وسط كان كسها يظهر كاملا للكاميرا وهو يقرب الكادر علي وسطها لأخذ العديد من اللقطات لشفاه فرجها الغليظه</p><p>يقف فرج ويقترب لراندا الراقصه ليضع اصبعه علي فتحه مهبلها المبلل بندي عجزها يمرر اصبعه علي بظرها وهي مستمره بالرقص الاباحي ليقترب اكثر ويلتقم فمها في قبله حيوانيه وراندا تبادله القبله لأول مره فرج يضع فمه علي شفاه راندا ويلعق لسانها وهي ترقص وهي تشعر بزبر فرج يحتك بكرشها المهتز استمر فرج بالتقبيل والتصوير في ان واحد واستمرت راندا بالرقص وتلقي تحرشاته علي جسدها، فرج توقف عن التقبيل وازاح لباسه للجانب ليظهر زبره الافعواني ويرفع راندا من فخذيها وهو يوجه رأس زبره الاورجواني بفعل احتباس الدم الي شفرات راندا التي أصبحت لامعه بفعل سوائلها المتسربه ينظر فرج الي عين راندا وهو يهبط بجسدها علي زبره ليسمع اااه وتحتضنه لترفع وزنها بزراعيها علي اكتاف فرج المشعره يسير بها فرج وهي مثبته بمهبلها علي جزعه صاعدا للدور الأعلي متجها الي سرير عمر الملوث بالفعل ومع كل درجه سلم راندا كانت تطعن في أعماق شرفها بزبر منتصب يشق جدران كسها بغلظه</p><p>فرج وصل الي الغرفه واستمر في نيك راندا واقفا وهو يشعر بعسلها ينساب علي عضوه ويسقط علي الارض فرج يسقط براندا علي السرير لتصرخ راندا التي تحملت وزن فرج ورشقه زبره الهابط عليها بلا رحمه</p><p>فرج : افشخي رجليكي</p><p>راندا تباعد بين فخذها بقدر ما تستطيع، ليضع فرج يديه علي امشاط قدمها فاشخا اياها بقوه لتصرخ راندا من الم افخاذها لكنها تستمر بتلقي زبر فرج وهية تغسل له عضوه بسوائل عانتها الذى اتخذ اللون الأبيض رداء له</p><p>فرج : النهارده عاملك مفاجأة لو متعتيني</p><p>راندا ترد بين اهاتها : مفاجأة ايه</p><p>فرج : انتي اخدمي زبري وانا هاقولك</p><p>راندا مستمره في تلقي الطعنات : انا تحتك اهو اخدمه ااه ازاي اكتر</p><p>فرج وهو مكشر عن انيابه : هو انا هاعرفك شغلك يا شرموطه ، لتصرخ راندا من زياده سرعة فرج لدك جدران كسها</p><p>في تلك اللحظه يفتح باب الفيلا ويدخل شخص يسير ويري بقايا طعام وملابس داخليه بعضها ممزق و اخري غير ممزقه لكن ما يجمع بينهم انهم جميعا ملوثين ببقع معروف سببها و رائحه المكان خانقه كأن حفلات جنسيه جري تنفيذها في هذا المكان الذى أصبح نجس استمع عمر لاصوات قادمه من اعلي قلبه اعتصر لكنه خطي ناحية السلم وكل درجه يخطوها كانت ترفع الصوت اكثر لاذنه</p><p>وصل الي مدخل غرفته ليري امرأه فاتحه افخاذها لذكر يمتطيها السرير في عكس اتجاه الباب فعمر يري حبيبته تبتلع زبر هذا الرجل الجاثم فوقها عمر يستمع لاهاتها المتكرره ويري عانتها تبتلع وتدهن هذا الزبر الذى لايستطيع معرفة طوله فهو مغروز دائما بشكل جزئي داخل حبيبته كل ما يراه هو شفرات راندا تتوسع لتحتضن هذا الزبر الاسمر المعرق والذى اتخذ لون سوائل راندا البيضاء عمر قرر ان يحضر سكين ويجز رقبه هذا الخرتيت النجس حتي سمعهم</p><p>فرج: انزل لبني؟</p><p>راندا : اه يلا نزل لبنك ،</p><p>فرج: انزل لبني فين؟</p><p>راندا : نزل لبنك جوايا املاني لبنك</p><p>فرج بانتصار: مش خايفه تحبلي</p><p>راندا : انا باخد حبوب ااه يلا نزل بقي</p><p>فرج: طب وعمر</p><p>راندا ترد بأسي: بلاش تجيب اسمه عشان خاطري</p><p>فرج وهو يرهز بعنف : تخيلي انه شايفك</p><p>راندا : اااه بالراحه بالراحه يا سيدي</p><p>فرج : قوليلي انتي ايه</p><p>راندا : انا خدامتك انا كلبتك هات لبنك بقي</p><p>فرج : ابلعي زبري يا كلبه ابلعي زبري يا كبانيه</p><p>راندا وقد وصلت الي حاله الشبق وهي تعصر زبر فرج الذى نزل بفمه ليمتص لعابها عمر الذى يشاهد ويسمع كل هذا الكلام تسمرت قدماه وهو يري حبيبته تنتهك وتحلب وتهان وتطلب بتلقي مني رجل غريب داخل مهبلها لقد ضاعت راندا ، عمر مازال متسمرا وهو يستمع لراندا المتأوهه وجسدها المسدوح تحت جسد متعرق قليل النظافه ليراها وهي تتشنج وتثني أصابع قدميها وصوت غنجها يتعالي: اااه يلا ابوس يدك كفايه انا مش قادره خلاص وهي تعصر عضو فرج داخلها لتتحدث بلغتها المشوهه : هاتجيبي علي زبري يا وسخه فرج بصوت أقرب للفحيح</p><p>راندا : اغغغ اه اه هاجيب يلا بقي</p><p>فرج: حبيبك شايفك يا شرموطه</p><p>راندا بضياع: لاء لاء اه نزل لبنك</p><p>فرج : دلكي زبري وحبيبك واقف يا وسخه</p><p>راندا في عالم آخر منفصله وهي تعصر زبر فرج داخلها وتقذف مياه كسها لتلوث جسد فرج وعانته</p><p>فرج: نزلتي علي زبري يا نجسه ؟ شايف حبيبتك الشرموطه شايف وسختني ازاي الوسخه فرج محدثا عمر كأنه يراه</p><p>عمر يقف صامتا وهو يري حبيبته تقذف تحت زبر مغتصبها</p><p>فرج : انا هانزل في حبيبتك هاملاها لبني هاحبلهالك يا معرص ، عمر تلك الكلمات نزلت عليه كانها صاعقه مدمره اي قدره لديه للتصرف او حتي الهرب من هذا الموقف المهين</p><p>ارتعش جسد فرج فوق راندا وبدأ في نطر قذفات من المني داخل أعماق راندا التي ردت : اح اح اه سخن اه وعمر يشاهد مني فرج يتسرب مع استمرار فرج في الرهز ليفرغ كل نقطه من منيه داخلها هبط عمر للطابق الأسفل كأنه مخدر مما حدث يجلس عمر وهو دافن رأسه بين يديه : انا السبب في كل ده انا السبب</p><p>فرج يهبط وهو يتهادي علي السلم بعدما أعاد لباسه الذي تبلل من سوائل راندا لموضعه</p><p>فرج بصوته الاجش: ايه رايك في اللي انت شفته</p><p>عمر صامتا وهو ينظر للارض</p><p>فرج: لاء مبحبش الغم انا ، مش كفايه حبيبتك فضت اللبن من بضاني ، عارف ياض يا عمر راندا دي معموله للنيك خساره تقضي ساعه من غير ما تتناك</p><p>عمر مازال صامتا ويده تهتز وهو يستمع لهذا الخنزير وهو يتغزل في راندا جنسيا</p><p>فرج : قوم ياض اعملي حاجه اشربها عشان حبيبتك بلعتني ونشفت ريقي</p><p>عمر يقف دون رد ويتوجه للمطبخ ليحضر للخنزير بعض العصير البارد</p><p></p><p>فرج وهو يتناول العصير : اطلع بقي وسلم عليها تلاقيك واحشها</p><p>عمر بالفعل يصعد السلم كأنه روبوت ليتنحنح امام غرفته ، راندا تسمع صوته لتلطم علي وجهها وتبحث عن أي شىء تختفي خلفه من عمر و هي تسبح في بحيره من المني والنجاسه</p><p>يدخل عمر ويرى وجهها المحمل بعلامات الضرب ليحتضنها وتبدأ هي في بكاء مرير</p><p></p><p>مجموعه من الناس يتحلقون حول موتوسيكل توصيل طلبات وقد طار من عليه العامل وفي ظهرة مجموعة رصاصات أحداها قد اخترق قلبه من الخلف ليسبح في بحيره من ددمم اسود قريب من التجلط ولا يوجد معه اي وسيله للاتصال بأهله</p><p></p><p>انتهي الجزء الثالث عشر</p><p></p><p><strong>ش عمر وهي تفتح فخذيها لهذا الرجل الدنىء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع عشر</strong></p><p><strong>راندا تبكي في حضن عمر الذى تفاجأت برد فعله فهي توقعت ان يقتلها وينهي معاناتها حتي هذا الأمل تبخر وعمر يحتضنها بحنو بعدما رآها تستقبل مني رجل اخر وتقذف حممها عليه</strong></p><p><strong>راندا وهي تبكي بحرقه : اقتلني يا عمر وريحني من عاري</strong></p><p><strong>عمر وهو يحتضنها : خلاص يا حبيبتي اهدي شويه خلينا نتكلم</strong></p><p><strong>راندا بصوت يخرج بين البكاء : نتكلم في ايه يا عمر الراجل ده شكله ناوي يستعبدني علي طول</strong></p><p><strong>عمر : احنا في موقف وحش جدا وانا عارف اللي عمله فيكي هو عايز يكسر إرادتنا لكننا هانتغلب عليه بشويه عقل</strong></p><p><strong>راندا وهى تهدىء قليلا: تقصد اننا ممكن نخلص من الموضوع ده</strong></p><p><strong>عمر : اكيد هانخلص بس هانتعذب شويه وهاننسي كرامتنا لغايه لما نعدي الفتره دي</strong></p><p><strong>راندا تحتضن عمر بقوه كانها تريد أن تدخل بين ضلوعه لتحتمي به</strong></p><p><strong>فرج بصوت جهورى من اسفل : انتوا هاتسيبوني قاعد لوحدي</strong></p><p><strong>راندا جزعت من صوته وارتعدت : هو هايعمل ايه فيا يا عمر</strong></p><p><strong>عمر بصوت خفيض : احنا هانعمل كل اللي هو عايزه لغايه لما نرتب نهايته</strong></p><p><strong>عمر يمسك يد حبيبته ويقودها للنزول لفرج الجالس بلباسه الداخلي في الأسفل، ايوه كده شطار والنعمه زي جوز عصافير قال فرج وهو يراهم هابطين علي السلم سويا</strong></p><p><strong>فرج : منورين يا عرسان نبعت نجيب اتنين لمون</strong></p><p><strong>عمر يجلس وتجلس راندا جواره وهي مازالت ترتدي قميص النوم القصير الذى أصبح ملطخ ببقعه هذه المره مازالت لزجه وطازجه</strong></p><p><strong>فرج : شوفوا بقي يا عرايس انتوا لازم تتجوزوا والنهارده قبل بكره</strong></p><p><strong>عمر : نتجوز ازاي وهي متجوزه</strong></p><p><strong>فرج : دي سهله انا عندي مأذون شمال هايجوزكوا جواز رسمي</strong></p><p><strong>عمر : بس ده تزوير</strong></p><p><strong>فرج : طب منا عارف انه تزوير يا معرص تحب نفضها واخدكم الجوز تنفذوا أحكام ثم انت مش عايز تتجوزها ليه عشان هي بقت شرموطه ، تلك الكلمه دفعت راندا للوجوم فهي أصبحت بالفعل عاهرته</strong></p><p><strong>عمر صامت ولا يستطيع حتي الكلام للدفاع عن حبيبته</strong></p><p><strong>فرج اطلعي يابت البسي فستان ابيض لغايه لما اتصل بالمأذون خير البر عاجله</strong></p><p><strong>تنظر راندا لعمر الذى يومئ إليها بالموافقه لتقوم راندا لتبحث عن فستان يناسب تلك المناسبه السعيده</strong></p><p><strong>فرج موجها حديثه لعمر : المأذون هايكتب معاك فلوس تدفعله؟</strong></p><p><strong>عمر: انا اخر مبلغ معايا يادوب يكفينا للشهر الجي</strong></p><p><strong>فرج: مش مهم المهم تدفعله حسابه والباقي سهل</strong></p><p><strong>عمر يصمت بانقياد، ليمسك فرج هاتفه ويتصل بشخص ويخبره ان يحضر معه اثنان من الشهود</strong></p><p><strong>فرج: قوم لم كلوتات مراتك يا عريس مش عايزين الضيوف يعرفوا ان مراتك شرموطه</strong></p><p><strong>يقف عمر ويبدأ في التقاط ملابس راندا الملوثه وكلما امسك أحدها تخيل سبب تلك البقع والتمزقات في نسيجه ،جمع عمر الملابس في كومه ليخفيها في درج جوار الغساله</strong></p><p><strong>فرج بلهجه شريره : انت عارف انا عايز اجوزكم ليه</strong></p><p><strong>عمر : عشان تلبسنا مصيبه جديده وجريمه جديده</strong></p><p><strong>فرج : عليك نور انت بتفهم اهو بس في سبب تاني</strong></p><p><strong>عمر : ايه هو</strong></p><p><strong>فرج بساديه: عشان انا بحب انيك النسوان قدام جوازهم</strong></p><p><strong>عمر يغلي بصمت</strong></p><p><strong>فرج: شكل كلامي مش عاجبك يا معرص</strong></p><p><strong>عمر : ممكن علي الاقل تعمل دا وانا مش موجود</strong></p><p><strong>فرج: وايه بقي الفايده انا عايز استلذ وانا بنيك شرفك</strong></p><p><strong>عمر أدرك ان القادم أصعب ومر كالعلقم</strong></p><p><strong>بضع دقائق مرت وعمر صامت وغاص في افكار مزعجه ومميته</strong></p><p><strong>راندا تنزل علي السلم وهي ترتدي فستان ابيض طويل ويزينه ورود مختلف ألوانها، وضعت راندا ماكياج يخفي كدمات وجهها لتعود راندا التي احبها عمر جميله ومحتشمه،صوت صفير انطلق من فم فرج : اوبا دا انتي بقيتي عروسه بجد ، اقعدي جنب عريسك يا حلوه</strong></p><p><strong>قوم اعملنا حاجه نشربها لغايه لما ييجي المأذون</strong></p><p><strong>قام عمر متوجها للمطبخ ليجهز عصير للضيوف القادمين</strong></p><p><strong>فرج متحدثا مع راندا : شفتي بقي المفاجئه اديني هاجوزك حبيبك عشان تعرفي ان خيري عليكي</strong></p><p><strong>راندا تبتسم ابتسامه صفراء وتهز رأسها</strong></p><p><strong>تمر دقائق اخري ليرن جرس الباب</strong></p><p><strong>فرج : افتح يا عريس للمأذون</strong></p><p><strong>عمر يفتح الباب ويستقبل ضيوفه ثلاث رجال أحدهم يبدوا انه المأذون لامساكه بدفتره</strong></p><p><strong>المأذون: فرج باشا منور الدنيا</strong></p><p><strong>فرج : دا نورك يا حبيبنا عملت اللي قولتلك عليه</strong></p><p><strong>المأذون : كله جاهز وتحت امرك</strong></p><p><strong>فرج : بطايقكم يا حلوين</strong></p><p><strong>تتردد راندا وعمر حتي نظر لهم فرج بغضب ليخرج الاثنان بطاقاتهم الشخصيه ويقدموها للمأذون</strong></p><p><strong>المأذون : الست متجوزه ومش مسلمه</strong></p><p><strong>فرج : انت هاتصيع ما انت عارف</strong></p><p><strong>المأذون : خلاص اللي تؤمر بيه يا باشا</strong></p><p><strong>يقوم المأذون بمليء القسيمه وتصويرهم صور فوريه لوضعها في القريه ثم يبدأ في الحديث المتكرر في تلك الحالات والذى كرره عمر خلفه وراندا ايضا</strong></p><p><strong>المأذون : مبروك يا عرسان</strong></p><p><strong>فرج : مبروك يا برنس عروستك تجنن ، اديلوا حسابه بقي</strong></p><p><strong>عمر يخرج ٩ آلاف جنيه ليعطيهم للماذون الذي يعدهم ويعترض فهو يريد ضعف الرقم علي الاقل</strong></p><p><strong>فرج متدخلا : ما خلاص يا مولانا اعتبر الباقي نقطه ليا</strong></p><p><strong>المأذون موافقا طيب راضي الرجاله فيخرج عمر ٥٠٠ جنيه للرجلين ليخرجوا جميعا</strong></p><p><strong>فرج يقف ويتقدم ناحية راندا التي ارتعدت : طبعا العروسه في العادي للعريس والجري للمتاعيس بس المره دي العروسه مش للعريس ليمسك يدها ويوقفها أمامه عمر يذهب لمكان منزوي فهو يعلم ما ينوي فرج عمله في عروسه</strong></p><p><strong>يهتك فرج فجأه فستان راندا ليمزقه كأنه اعاده تمثيل لما فعل سابقا في راندا لكن هذه المره امام زوجها تحاول راندا تغطيه صدرها بزراعيها لكن يد فرج التي ارتفعت في الهواء جعلها تنزل زراعيها جوارها وهي تتحاشي النظر لعمر ولفرج في نفس الوقت يستمر فرج في نزع ستيانها هذه المره ساعدته راندا كي لا يؤلمها ليسقط كل ما يغطيها سوي كلوتها</strong></p><p><strong>فرج بغلظه: انت واقف بعيد ليه يا عريس وهو ينظر لعمر الذى أصبح يبكي كالنساء' مش تيجي تشوف مراتك وهي بتتناك؟ اقعد هنا يا عرص' فرج يشير لكنبه قريبه ليفعل عمر ما امره به فرج</strong></p><p><strong>راندا تهمس لفرج: ابوس رجلك بلاش قدامه هاعملك كل حاجه بس خليه بعيد</strong></p><p><strong>فرج يبتسم: طب يرضيكي العريس ميشوفش مراته ليلة دخلته ،تقعد مكانك وتتفرج يا عرص</strong></p><p><strong>ليمسك فرج بشعر راندا بقسوه ليجلسها أمامه علي الارض ' مصيلي زوبري' تنظر راندا للارض وهي تمد يدها لتخلع حزام فرج الجلدي وتسقط بنطلونه أرضا ليظهر امامها لباسه الملوث يخفي انتفاخ زبر فرج وخصاويه تمسك راندا بطرف اللباس لتنزله محرره هذا الوحش من مكمنه</strong></p><p><strong>تقرب راندا فمها من الرأس المنتفخ لتضعه داخل فمها وتحاول ابتلاعه وهي تنظر امامها</strong></p><p><strong>فرج : بصي لجوزك وانتي بتمصي بتاعي خليه يتمتع معانا</strong></p><p><strong>راندا تحاول النظر لكنها لا تستطيع لتجد صفعه علي وجهها يقف عمر وهو يشاهد زوجته تصفع أمامه</strong></p><p><strong>فرج : اقعد يا معرص بدل ما اشرحلك وشها تنظر راندا لعمر ووجها احمر من شده الصفعه ودموعها تنهمر وهي تمتص زبر فرج القاسي</strong></p><p><strong>عمر هو الاخر يدمع بغزاره وهو يري فم حبيبته الذى طالما اسعده واسكره يلتف حول زبر رجل يتعمد اهانتهم واستباحتهم</strong></p><p><strong>فرج يمسك برأس راندا ليدفعها دفعا ليزرع زبره داخل زورها وهي تختنق وتغرق من لعابها</strong></p><p><strong>عمر : لو سمحت بالراحه</strong></p><p><strong>فرج يبتسم: اصل مراتك بقها صغير ولازم اساعدها عشان تبلع زبري كويس</strong></p><p><strong>عمر يصمت امام حجه فرج الدامغه</strong></p><p><strong>يستمر فرج بخنق راندا لعده ثواني ليحمر وجهها من الاختناق</strong></p><p><strong>عمر : هاتموتها حرام عليك</strong></p><p><strong>فرج : خايف عليها اطلب مني انيك كسها بدل بقها</strong></p><p><strong>عمر متردد وهو يري حبيبته وزوجته تختنق أمامه: نيكها في كسها</strong></p><p><strong>فرج ببرود: انيك مين</strong></p><p><strong>فهم عمر طلب فرج كرجل سادي : نيك راندا مراتي في كسها</strong></p><p><strong>فرج كأنه سمع مقطوعه موسيقيه يخرج زبره من فم راندا منتعشا لتبداء راندا في السعال والكحه</strong></p><p><strong>فرج موجها حديثه لعمر : قولها تنام وتفشخ فخادها ليا</strong></p><p><strong>عمر بدون تردد هذه المره: نامي يا حبيبتي وافتحيله رجليكي</strong></p><p><strong>فرج بعصبيه : انا قلت تقولها تفشخ فخادها ليا</strong></p><p><strong>عمر مكررا ما قال فرج : نامي يا حبيبتي وافشخي فخادك عشانه</strong></p><p><strong>فرج : جدع يا معرص</strong></p><p><strong>راندا تنفذ ما قاله عمر</strong></p><p><strong>فتنام علي ظهرها علي الارض وتباعد بين افخادها</strong></p><p><strong>فرج : قولها تقلع الكلوت</strong></p><p><strong>عمر : اقلعي كلوتك يا راندا</strong></p><p><strong>راندا تنفذ وهي تبكي فرج يجلس بين افخاذها ويبدأ في تدليك شفراتها برأس زبره ويحرك بظرها يمينا ويسارا</strong></p><p><strong>فرج لعمر :شفت كس مراتك نضيف ازاي مش القرف اللي كنت عامله</strong></p><p><strong>عمر ينظر لشفرات راندا التي أصبحت واضحه للغايه وأصبح واضح لمعانهم بتاثير زبر فرج الذى تلاعب بهم و ببظرها الذى انتصب رغم الموقف الكريه</strong></p><p><strong>فرج مسترسلا: انا قولتلك انها شرموطه انت مصدقتنيش</strong></p><p><strong>تلك الكلمه جعلت راندا تسيل اكثر رغم نظر عمر لها وهي تنتهك ، ملعون كريم مني الذى جعلها تثار في أقذر المواقف</strong></p><p><strong>فرج : قوم ياض لفليلنا سيجارتين حشيش وانا بنيك مراتك</strong></p><p><strong>عمر يذهب منكسرا ليلف سجائر الحشيش ويحاول ان يري ماذا يحدث لحبيبته من هذا المتوحش الذى رآي حجم عضوه فهو يماثل ٣ أضعاف زبر عمر و أحس بالوضاعه والانسحاق اكثر مما هو منسحق فعلا</strong></p><p><strong>فرج : انا مش هدخل بتاعي غير لما تيجي ،واستمر في تفريش بظر وشفرات مهبل راندا التي زاد تنفسها وهي تجاهد شعورها بالاثاره والاكلان</strong></p><p><strong>انتهي عمر من لف السيجاره وتوجه حيث يجلس فرج بين افخاذ راندا ليعطيه سيجاره</strong></p><p><strong>فرج: بشربها مولعه يا معرص</strong></p><p><strong>عمر يذهب سريعا لإحضار الولاعه واشعال سيجارة فرج الذي اخذ نفسا عميقا منها ليعيدها لعمر : اقعد جنبي هنا عشان ادخن وانا بنيك</strong></p><p><strong>راندا تنظر في الفراغ وفرج يتلاعب بعجزها وعمر يراقب ما يحدث</strong></p><p><strong>فرج ادخل رأس زبره ليحتك بشفرات راندا المنتفخه ليباعد بينهما وهو ينزلق داخل راندا التي أصبحت علي شفير القذف لتختفي حدقتها وتصبح عيونها بيضاء من قدر الاثاره</strong></p><p><strong>فرج يفيقها بيده من غيبوبتها الجنسيه فهو لم يسمح لها بالقذف بعد : اصحي يا لبوه وبصي في وش جوزك لو عينك سابته هالطشك قلم</strong></p><p><strong>راندا تهز رأسها بالموافقه وتنظر لعيون عمر وفرج يقتحمها اغمضت عينها من الألم لتجد عمر متعاطف معها وهي تبتلع هذا الوحش أظهرت تآلمها لعمر مع كل حركة من فرج الذي الصق عجزه في منفرج راندا لترتاح خصيته علي طيز راندا</strong></p><p><strong>فرج بنفس ثقيل: بص كده اهو كله دخل في مراتك عارف يا عرص مراتك من النسوان القليله اللي تقدر تبلع زوبري كله جواها بص اتفرج ،فرج يبعد بطنه ليستطيع عمر مشاهدة عمليه الايلاج في عروسه</strong></p><p><strong>تنقلت عين عمر ما بين افخاذ راندا واعينها الشبقه المتآلمه احس عمر بانتفاج داخل بنطلونه انتفاخ مؤلم ويزداد قسوه كلما شاهد راندا تنتهك</strong></p><p><strong>فرج: اققمطي علي بتاعي يا لبوه</strong></p><p><strong>راندا تنفذ ما طلبه فرج ليلاحظ عمر ان راندا ترتفع بوسطها لتبتلع زبر فرج تصعد وتهبط تحت فرج واعينها هذه المره مثبته علي عمر وهي تفتح فمها وتخرج جزء صغير من لسانها ياللهول لم تفعل راندا ذلك معي من قبل</strong></p><p><strong>فرج وهو ينظر لعمر : ادينا باكات انا ومراتك ،تذكر عمر السيجاره المشتعله في يده ليضع السيجاره مشتعله داخل فمه وينفث الدخان الثقيل في وجه فرج وراندا تتلوي تحته ليعود عمر ليجلس جوار زوجته .</strong></p><p><strong>فرج وقد انتشي : مراتك جامده اوي بتدلك زبري جواها كأن عندها ايد في كسها ماسكه زبي</strong></p><p><strong>فرج يبدأ في الإسراع في ادخال وإخراج زبره ، راندا تحاول كتمان اهاتها لكنها لا تستطيع فتنطلق اهاتها وهي تنظر لحبيبها وجسمها كله يهتز من قوه الرهزات فمها أصبح يسيل منه اللعاب ليسقط علي ذقنها ليعطيها منظر عاهر شبق ، عمر دون أن يشعر احس بزبره ينقبض دون أي ملامسه</strong></p><p><strong>فرج : عاجبك شكل مراتك وهي بتتناك</strong></p><p><strong>عمر بانكسار: ايوه شكلها حلو اوي</strong></p><p><strong>فرج مستمتعا : عشان خاطرك انا هانيك فيها للصبح</strong></p><p><strong>راندا مقاطعه : لاء مش هاستحمل</strong></p><p><strong>يرهز فرج عاصرا شفراتها تحت ثقل وزنه لتطلق راندا اهه وتبدأ بالتشنج</strong></p><p><strong>فرج : امسك ايدها وهي بتجيبهم، عمر يفعل كما أمر ليجد يدها ساخنه ومهتزه هي تنظر اليه وتقول: انا اسفه يا عمر ليتلوي جسدها وهي تطلق دفقه كبيره من عسلها علي زبر فرج ما ادي لقذف عمر لبنه داخل ملابسه لتظهر بقعه علي مقدمة بنطلونه</strong></p><p><strong>فرج ضاحكا : الحقي جوزك جابهم علي نفسه لما شافك بتجيبي علي زبري</strong></p><p><strong>راندا تنظر لعمر بخجل</strong></p><p><strong>فرج : قومي يا مرا اركبي علي زبري</strong></p><p><strong>ينام فرج علي ظهره وعضوه منتصب للسماء تقف راندا وهي تكاد ان تقع من افتقاد اعصابها لتهبط وهي توجه زبر فرج لمهبلها وتجلس عليه راندا أصبحت تنظر لفرج وهي تصعد وتهبط علي وتده</strong></p><p><strong>فرج : خليكي محترمه وبصي لجوزك الغلبان</strong></p><p><strong>راندا تنفذ ما طلب منها وهي تدلك زبر فرج بجسدها عمر يشعل السيجاره الثانيه ويبداء في نفث دخان الباك في وجه فرج وراندا الراقصه فوق زبر فرج عينها مره اخري بدأت في التحول يبدوا ان دخان الحشيش جعلها تصل لقمة شهوتها لتفعل اشياء لم تفعلها من قبل لتميل بجسدها علي فرج لتضع فمها في فمه وتقبله بصوت امتصاص عمر محدثا نفسه بتعملي كده ليه يا حبيبتي</strong></p><p><strong>فرج : اتمتع يا معرص</strong></p><p><strong>راندا بدأت التشنج مره اخري لتهتز فوق زبر فرج وتقذف مائها للمره الثانيه لتسقط علي صدر فرج بدون حراك ، ليحرك فرج عجزه ليرفعها ويتركها تسقط فوقه راندا: بهمس كفايه بقي</strong></p><p><strong>فرج : كفايه ايه</strong></p><p><strong>راندا بلسان ثقيل: كفايه نيك فيا تعبت</strong></p><p><strong>فرج : قولي لجوزك وهو يقولي</strong></p><p><strong>راندا: قوله كفايه يا عمر قوله كفايه نيك فيا</strong></p><p><strong>عمر مرددا : كفايه نيك في مراتي لو سمحت</strong></p><p><strong>فرج مزيدا من السرعه : اقعد اترجاني ولو عجبني كلامك هانزل بسرعه</strong></p><p><strong>عمر: كفايه نيك يا باشا هي تعبت اوي ، حاول تنزل لو سمحت</strong></p><p><strong>فرج يقلب راندا مره اخري لكن هذه المره علي بطنها</strong></p><p><strong>فرج: هات الشلته اللي وراك عشان ترفعلي كس مراتك من ورا</strong></p><p><strong>عمر يحضر الشلته ويدخلها تحت بطن حبيبته ليسمح لفرج باختراقها من الخلف فرج يدخل زبره بعنف لتصرخ راندا ويستمر فرج بلطم زبره داخلها وجسدها يعود للتارجح تحت حركات فرج</strong></p><p><strong>عمر حزين بسبب صراخ راندا : ابوس ايدك تنزل ،ابوس ايدك تنزل لبنك في مراتي ، ارحمها ابوس ايدك، ليمد فرج يده ليقبلها عمر وفرج مستمر في امتطاء راندا بعنف</strong></p><p><strong>فرج بصوت مبحوح : امسكلي فخاد مراتك ووسعهم عمر يضع يده علي فخذ زوجته ليشده ما يسمح لفرج بالغوص اكثر في شرف زوجته راندا تصرخ من فعل عمر الذي تالم لالمها لكن يجب أن يقذف فرج سريعا أصبحت راندا تريق سوائلها علي عانتها وبطنها</strong></p><p><strong>عمر: كده كس مراتي احسن ؟</strong></p><p><strong>فرج يتمتع بدياثه عمر : اه كده كسها احلي مراتك ممتعاني اوي ممتعاني لدرجه اني هاجيب لبني</strong></p><p><strong>عمر : اتمتع زي ما انت عايز المهم تنزل لبنك وترتاح كلمات عمر ارسلت فرج لحاله من اليوفوريا وهو يرهز ويقذف داخل راندا يقذف ويرهز يقذف ويرهز حتي توقف وقام من علي راندا التي بقيت علي حالها دون حركه والمني يتساقط من علي شفراتها الملطخه</strong></p><p><strong>جلس فرج علي اريكه قريبه : هات السيجاره واعملي حاجه اشربها قام عمر ليصب كوب من العصير لفرج</strong></p><p><strong>راندا تقف بصعوبه وهي تلملم ملابسها من علي الارض</strong></p><p><strong>وهي لا تستطيع النظر لعمر او فرج</strong></p><p><strong>فرج بتململ : خد مراتك واطلعوا ناموا</strong></p><p><strong>عمر يمسك يد راندا ويصعد بها الي غرفتهم المدنسه</strong></p><p><strong>انتهي الجزء الرابع عشر</strong></p><p><strong>الجزء الخامس عشر</strong></p><p><strong>عادت الطيور لتزقزق كأن العالم نسي كل ماحدث الليله السابقه عمر العاري علي سرير ملوث مع زوجته بعد ان افرغ منيه بها ليله البارحه بعدما اقترض فرج حقوق عمر الزوجيه</strong></p><p><strong>يصحوا عمر ويرتدي ملابسه بدون حتي ان يستحم ويهبط للطابق الأرضي ليبحث عن راندا التي وجدها ترتدي ملابس رياضيه وتجلس في الحديقه جوار حوض الزهور يذهب عمر ليجلس جوارها</strong></p><p><strong>عمر : صباح النور يا حبيبتي</strong></p><p><strong>راندا بوجوم : صباح النور يا عمر</strong></p><p><strong>عمر : حياتي مكشره وبتفكر في ايه</strong></p><p><strong>راندا : بفكر في اللي حصل امبارح هو انت بتحب تشوفني كده</strong></p><p><strong>عمر : انا مش عارف اللي حصلي بس لأول مره احس بكده انا فجأه لقيت نفسي عايزه يكمل اللي بيعمله فيكي</strong></p><p><strong>راندا بحزن : انا مش عارفه ايه اللي ممكن يتقال بس انا كده مش عارفه احنا بقينا ايه حبايب ولا اتنين عايشين سوي عشان المصيبه اللي احنا فيها</strong></p><p><strong>عمر وهو يمسك بيدها : انا عمري ما حبيتك قد دلوقتي</strong></p><p><strong>راندا بدهشه: يعني انت لسه بتحبني رغم اللي حصل قدامك</strong></p><p><strong>عمر : انا كنت بحبك بس بعد اللي حصل انا بقيت بعشقك</strong></p><p><strong>راندا مازالت في طور الاستغراب: طيب يا عمر انا عموما مش قادره افهم نفسي عشان افهمك</strong></p><p><strong>صوت البوابه يفتح ليدخل عم سعيد ويلقي السلام علي الزوجين</strong></p><p><strong>سعيد: صباح الفل والورد ياباشمهندس منور بيتك</strong></p><p><strong>عمر: شكرا ياعم سعيد</strong></p><p><strong>يقف عمر ويأخذ بيد راندا ليدخلا تاركين عم سعي وهو ينظر الي مؤخره راندا المستديره</strong></p><p><strong>عمر : النضاره فين؟</strong></p><p><strong>راندا : فرج اخدها</strong></p><p><strong>عمر بأسي : اخدها ازاي</strong></p><p><strong>راندا : اخدها واخد كل الفلوس من شنطتي كمان</strong></p><p><strong>عمر : دي كانت آخر امل عندي مش عارف هانعمل ايه</strong></p><p><strong>راندا بحنو : طالما انت معايا كل حاجه مقدور عليها ينظر عمر لوجه حبيبته والذى اصبحث اثار الصفعات عليه اقل واضعف ليقترب منها ويقبلها في خدها ويجلس عمر وراندا يتناولوا افطارهم كزوجين عاديين وكأن كل مشاكلهم انتهت</strong></p><p><strong>مر الوقت حتي العصر ليسمعا صوت سيارة فرج تركن امام البيت ليبتعد عمر عن راندا</strong></p><p><strong>ويدخل فرج قادما من الخارج حاملا لفافه في يده</strong></p><p><strong>فرج: ازيكم يا عرسان</strong></p><p><strong>عمر: بخير **** يخليك بقول لحضرتك النضاره اللي انت اخدتها موجوده معاك</strong></p><p><strong>فرج: اه اشمعني</strong></p><p><strong>عمر : اصل في زبون كان عايز ياخدها</strong></p><p><strong>فرج: وهايدفع كام؟</strong></p><p><strong>عمر : ربع مليون</strong></p><p><strong>فرج : ربع مليون في نضاره دا حاجه حلوه اوي لاء النضاره خليها معايا</strong></p><p><strong>عمر : طيب هانصرف منين</strong></p><p><strong>فرج: سيبك دلوقتي من دا كله انا عازمكم علي العشا برا</strong></p><p><strong>راندا تنظر لعمر بريبه</strong></p><p><strong>عمر : ما احنا في البيت مش ناقصين مصاريف</strong></p><p><strong>فرج بحده: هو انا مستني رايك خدي يا مره الهدوم دي البسيها وانزلي راندا تأخذ اللفافه وتصعد بها للاعلي لتختفي لدقائق لتعود مرتديه ملابس أقرب لملابس عاهره جيبه سوداء قصيره للغايه ومن الأعلي بلوزه حمراء مكشوفه الصدر وشراب اقصر من الجيبه ليظهر حد الشراب وشريحه عاريه من اللحم فوقه</strong></p><p><strong>عمر وهو ينظر لراندا قلبه بدأ بالدق</strong></p><p><strong>راندا : اللبس دا مش علي مقاسي والشراب ده مينفعش معاه</strong></p><p><strong>فرج متفحصا راندا وهو يحك زبره بيده :اطلعي حطي ماكياج تقيل عايز اشوف ماكياج شرموطه</strong></p><p><strong>تنظر راندا لعمر الذى قال: يا باشا دي كده تتمسك في الشارع مننا</strong></p><p><strong>فرج ضاحكا : اه هاتبقي فشيخه ، راندا تتحرك بتثاقل لتصعد وتنفذ امر فرج سيدها</strong></p><p><strong>راندا تنتهي من وضع مكياجها شديد الثقل وتنظر لنفسها بخوف فهي تري عاهره امامها</strong></p><p><strong>تنزل راندا وقد أصبحت جاهزه للخروج قلب عمر يقفز في مكانه وهو يري حبيبته وزوجته تتجهز للخروج بزي عاهره</strong></p><p><strong>فرج يدعوا راندا للجلوس جواره في الإمام ما يدفع عمر للجلوس في الكرسي الخلفي قطع فرج شوارع القاهره الجديده ليصل الي شوارع القاهره القديمه تحديدا شارع كورنيش النيل ليدخل فرج الي مدخل البار الفاخر الملحق بفندق خمسة نجوم يستقبلهم الويتر ليجلسوا علي ترابيزه في وسط المكان وسط تحديق كافه الزبائن في افخاذ وصدر راندا فهي كانت اكثر الجالسين عهرا</strong></p><p><strong>فرج اخذ يشعل سيجارته وهو يتفحص الحضور بعين ثاقبه تستطيع اختيار المرشحين المؤهلين</strong></p><p><strong>يطلب فرج زجاجه اولدستاج وبعض البيره المحليه ليتركهم ويذهب للبار ويتحدث قليلا مع البار مان ويقترب من فرج رجل في منتصف العمر واضح من لكنته جنسيته الخليجيه تبادل الرجلين الحديث فضحك فرج وامسك الرجل من زراعه وقاده لترابيزتهم ليقدمهم مدام راندا وجوزها باشمهندس عمر، و دا صديقي ابو فيصل الرجل الخليجي يمسك يد راندا ويقبلها ويتجاهل عمر</strong></p><p><strong>فرج : دول بقي عرايس لسه متجوزين امبارح حتي شوف وأخرج فرج إيصال قسيمة الزواج ليريه لابو فيصل ، عمر تعجب مما يفعله فرج</strong></p><p><strong>ابو فيصل : وحضرتك تقرب لهم</strong></p><p><strong>فرج مشيحا بوجهه : لا لا ابدا انا صاحب مدام راندا</strong></p><p><strong>عمر امتقع وجهه وهو يسمع اهانته باذنه ، فرج يمسك زراع راندا لتقف من علي كرسيها ويجتذبها لتقف بينه وبين ابو فيصل</strong></p><p><strong>فرج وهو يضع يده علي حد شرابها : ابو فيصل بيحب الرقص المصري اوي وانا قولتله محدش هايمتعك غير راندا</strong></p><p><strong>راندا تنظر بقلق لعمر الذى امتقع وجهه وهو يري ابوفيصل ينظر بشهوه لجسد زوجته</strong></p><p><strong>فرج : ارقصيله وريه دلع بنات مصر</strong></p><p><strong>راندا واقفه لا تتحرك، فرج ينظر لعمر : المدام شكلها مكسوفه قولها انت يا عمر ترقص لابو فيصل</strong></p><p><strong>عمر بتأتأه : ارقصي يا حبيبتي ، راندا تنظر لعمر شذرا لكن يد فرج التي قرصت الجزء العاري من فخدها جعلها</strong></p><p><strong>جعلها تبدأ في تحريك وسطها يمينا ويسارا راندا تستمع لحديث فرج الهامس مع ابو فيصل : ايه رايك نتايه نمره واحد</strong></p><p><strong>ابوفيصل يمد يده ليلمس فخذها فتبتعد عن يده وهي مستمره في الرقص</strong></p><p><strong>ابوفيصل: مبين انها خجوله</strong></p><p><strong>فرج: راندا دي حته سكر بس لما تاخد عليك</strong></p><p><strong>ابوفيصل: حقها كتير لكن ما يخالف اتفقنا</strong></p><p><strong>فرج يميل علي اذن عمر : ابوفيصل عازمنا نكمل السهره عنده</strong></p><p><strong>عمر: يعني ايه انت ناوي علي ايه</strong></p><p><strong>فرج بصوت حازم : انت عواطلي ولازم حد يصرف علي البيت</strong></p><p><strong>عمر بصدمه يفهم ما يقول فرج فهو ينوي ان يبيع جسد راندا لراغبي المتعه الحرام</strong></p><p><strong>عمر : انا هاتصرف واجيبلك اللي انت عايزه هابيع كل حاجه بس بلاش اللي في دماغك</strong></p><p><strong>ابو فيصل يسمع حديثهم وهو يقرب يدة مره اخري لفخذ راندا</strong></p><p><strong>فرج بحركه مسرحيه : يلا بينا</strong></p><p><strong>راندا متعجبه يلا بينا علي فين وايه القصه قبل أن تتحدث راندا امسك فرج زراعها البض بشده وهو يشير لابو فيصل بالسير ليريهم الطريق</strong></p><p><strong>راندا لفرج: هو في ايه واحنا رايحين فين؟ ، دلوقتي هاتعرفي كل حاجه قال فرج وهو متبع ابو فيصل الذى سار بهم لداخل الفندق وطلب المصعد ليركبوا جميعا يتوقف المصعد في الطابق العاشر ليخرج ابو فيصل وبقيتهم يتبعه حتي يصل الي غرفه فيفتحها ويدخل وفرج ينتزع زراع راندا ليدخلها الي الجناح الفندقي بشده</strong></p><p><strong>ابوفيصل : الجناح نور بكم</strong></p><p><strong>فرج: منور بأصحابه</strong></p><p><strong>ابوفيصل : احكيلي ما قصتكم مافهمت اللي حكيتولي</strong></p><p><strong>فرج جالسا بارتياح علي الكرسي : دي يا سيدي اسمها راندا ودا جوزها ، انا بغتصبها وجوزها عارف ، عمر يضع رأسه في الأرض وراندا تحاول الاعتراض لكن فرج يسكتها باشاره من يده</strong></p><p><strong>فرج مسترسلا : عمر عاطل الايام ديوانا قررت اني اساعده واشغل راندا في الدعاره</strong></p><p><strong>راندا بصراخ : انت بتقول ايه دا مستحيل انت شكلك اتجننت</strong></p><p><strong>فرج بمنتهى الهدوء: انتي هاتتناكي بمزاجك او غصب عنك وبعد ما هتتناكي هارميكي في السجن انتي والمعرص اللي قاعد ده</strong></p><p><strong>ابو فيصل متدخلا : ما يصير تكلم الحلوه كده ليمسك يدها ويجلسها جواره دون ممانعة منها</strong></p><p><strong>ابو فيصل : دي اول مره يا حلوه ؟</strong></p><p><strong>راندا مصدومه وصامته وهي تحس بيد ابوفيصل تتسرب لتمسك بفخدها من الداخل ليصيب جسمها قشعريرة هل انتهي أمرها واصبحت عاهره بأجر</strong></p><p><strong>تنظر لعمر لينقذها من هذا المصير عمر يضع عينه في الأرض تقف راندا وتمسك بيد ابو فيصل : عايزني فين ؟</strong></p><p><strong>يقف ابو فيصل ويذهب مع راندا لغرفه النوم</strong></p><p><strong>فرج يشعل سيجاره ويشير لعمر بالاقتراب ، فرج: انا اتفقت مع ابو فيصل علي ١٥٠٠ دولار بس هاينيكها من غير كوندوم وهاينزل فيها ، كلمات فرج التلقائية تشبه خنجر يغوص في امعاء عمر</strong></p><p><strong>فرج مسترسلا: انا هاخد ٥٠٠ والباقي بتاعكم عدت بعض اللحظات الصامته ليسمع عمر صوت راندا وهي تتأوه بغنج</strong></p><p><strong>فرج : نفسك تخش تتفرج صح ؟</strong></p><p><strong>عمر صامت ومستمر في النظر للارض لكن الألم في منفرجه يرتفع</strong></p><p><strong>أصوات نيك تنبعث من الغرفه لم يمر اكثر من ١٠ دقائق لتقف الأصوات ويخرج ابو فيصل وهو يرتدي سرواله فقط</strong></p><p><strong>ابوفيصل محدثا عمر : مرتك فعلا ممتعه تعتبر غير مستعمله حتي</strong></p><p><strong>فرج : مش قولتلك نيكه عاليه اوي</strong></p><p><strong>ابوفيصل: انا ابغي اصورها وانا بنيكها</strong></p><p><strong>عمر معترضا : مش هينفع الكلام ده حتي لو فيها موتي</strong></p><p><strong>فرج معتدلا : الحساب كده هايزيد ١٠٠٠ دولار وجوزها هو اللي هايصورها ويخبي وشها بالكمبيوتر</strong></p><p><strong>ابوفيصل : هازيدكم ٢٠٠٠ دولار بس ربعي هايشتركوا فيها</strong></p><p><strong>فرج: يا سلام يا اهلا وسهلا</strong></p><p><strong>ابوفيصل يمسك هاتفه متحدثا بعد التحيه : مره مصرية ومسيحيه تستاهل النيك هات معاك ابو منجل وعلي السبيعي</strong></p><p><strong>انهي العربي المحادثه مع أصدقائه وهو ينظر لعمر: مرتك الليله هاتنذبح ذبح</strong></p><p><strong>فرج : قوم شوف مراتك وقولها تجهز</strong></p><p><strong>عمر يتوجه للغرفة التي بها راندا ليجدها ترتدي الجيبه وفردة شراب واحده فقط علي لحمها اما كلوتها وبلوزتها علي الارض وهي تبكي بحرقه</strong></p><p><strong>راندا : خلاص بقيت تطلعني للرجاله يا عمر خلاص خليتني شرموطه ؟ياريتني ما شفتك ابدا ولا حصل فيا كده</strong></p><p><strong>كلمات راندا كالطعنات يتلقاها عمر وهو يفكر كيف سيخبرها ان هناك مجموعه قادمه لنكحها مر الوقت وراندا تبكي وعمر صامت ينظر فقط لما بين افخاذ زوجته يبدوا ان ابو فيصل قذف منيه داخلها</strong></p><p><strong>أصوات تتردد في الخارج أصوات رجال راندا تنظر لعمر بفزع ايه اللي بيحصل يا عمر ليدخل فرج : كل ده مجهزتيش الناس وصلوا</strong></p><p><strong>راندا : ناس ايه مين دول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهي الجزء الرابع عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمر : دول أصحاب ابو فيصل وجابهم عشان يناموا معاكي</strong></p><p><strong>راندا لعمر: يا خنزير يا نجس وجايبلي كمان رجاله</strong></p><p><strong>فرج ملقيا قميص نوم كريمي في وجهها : وجوزك هو اللي هايصورك وانتي بتتناكي</strong></p><p><strong>راندا بين البكاء والغضب والرهبه تمسك بالقميص وتشرع في ارتداءه هو قميص نوم ساتان يغطي بصعوبه منطقه عانتها وحلمات صدرها</strong></p><p><strong>فرج لعمر : هاتها من ايدها للرجاله</strong></p><p><strong>عمر يمسك يد حبيبته ويقودها نحو الرجال في الانتظار</strong></p><p><strong>يدخل عمر بها ليجد الرجال الاربعه وقد جلسوا بسراويلهم فقط واعينهم مثبته علي فخذ راندا وصدرها العامر</strong></p><p><strong>ابو منجل: هذي اللي مجمعنا لنيكها ، شكلها شرموطه عاديه ما تستاهل بصله، راندا تسمع اهانتها لتدمع وينكسر قلبها أصبحت تعامل كعاهره وهذه المره من زبون</strong></p><p><strong>ابوفيصل : جربها الاول بعد احكم بعدين هذه الليله مصوره ابداء التصوير يا قواد</strong></p><p><strong>عمر يخرج موبايله ليبدأ في تصوير حبيبته وهي تقدم جسدها لشباب الخليج</strong></p><p><strong>الرجل الثاني :يا ابو منجل احلي شيء النيك بلا كوندوم ودي ميزه</strong></p><p><strong>الرجل الثالث يقف ويمسك يد راندا بعنف ويضعها علي زبره : يلا يا شرموطه امتعيني تمسك راندا زبره متوجهه للغرفة ليمسكها الرجل من شعرها و يجلس راندا علي الارض : انتي ستباحي هنا تبدأ راندا في إنزال سرواله لتجد زبر اسود مرتخي امامها تقبل راندا العضو وتخرج لسانها لتلعقه حتي بدأ في الانتصاب وعمر يصور رأس الزبر وهو ينزلق داخل فم حبيبته</strong></p><p><strong>الرجل يمسك رأس راندا ليجبرها علي بلع مساحه اكثر من زبره تنجح راندا في بلع كامل عضوه فهو لم يكن كبيرا للدرجه مقارنه بفرج ، استمرت في مص العضو الذى انتفخ في فمها ليضع الرجل يده مره اخري علي رأسها هذه المره ليمنعها من الحركه ويبدأ القذف داخل فمها : ابلعي كل المني يا مصريه , راندا تبدأ في بلع السائل اللزج المالح حتي يترك الرجل رأسها لتجلس وهي تنظر لعمر بعيون مليئه بالانكسار والاحتقار خلع ابو منجل سرواله وجلس علي الاريكه ليشير لراندا تقف راندا لتصبح في مواجهته زبر هذا الرجل غريب الشكل كبير لكنه منحني كحد المنجل ويبدوا انه اكتسب الاسم من شكل زبره ، ترفع راندا قدميها علي الاريكه لتجلس بهدوء لتدفن ذلك المنجل في جوف فرجها : صور يا ديوث صور مرتك وهي تبلع تبعي عمر اقترب بالفعل وثبت الكاميرا علي الزبر المنحني وهو يخترق شرفه ، راندا أصبحت جالسه علي عجز المنجل وجهها في وجهه ليمسك حلمات صدرها بعنف لتصرخ راندا من الألم ويستمر عمر في تصوير تمدد كس زوجته علي المنجل الذى بدأ يتلون بسوائل راندا</strong></p><p><strong>راندا تصعد وتهبط علي المنجل وهو يسبها باقذع الألفاظ حتي يأمرها بالالتفاف ليصبح ظهرها ناحيته ويديها علي الارض ووجهها الحزين يصبح في مركز الكاميرا وهي ترتفع وتهبط بطيزها علي زبر الخليجي</strong></p><p><strong>نظرات عيون راندا اختلفت هذه المره لم تكن نظرات شبق بقدر نظرات افتراس وتحدي كما لو كانت تريد اثبات قيمتها للزبائن تحركت راندا بلا هواده متجاهله احساس التواء كسها مع كل طعنة من الزبر المنحني هي تنظر لعين عمر لتريه مدي تأثرها مع كل رهزه تقوم بها ،صوت الرجل هذه المره هو من يتعالي اااه اعصري اكثر يا زانيه خليني جيب تعتصر راندا زبره و تتوقف فجأه عن الحركه كانها تعاقبه علي حديثه عنها وتمنعه من القذف ترفع راندا قدميها من علي الارض لتجلس القرفصاء علي الاريكه وتمسك بزبر الزبون وتتلاعب بشفراتها لتهدء : اه يا مره انك عاهره ممتعه فعلا ، تبتسم راندا لسماعها كلمات الإطراء ومدي استمتاع الخليجي بها تبدأ راندا مره اخري بالحركه وهذه المره تستخدم عضلات كسها العاصره في تدليك المنجل المحشور داخلها تأوه الرجا من المتعه وامسك محفظته وأخرج ٥٠ دولار ولصقها بلعابه علي حلمه راندا استمرت راندا في اعتصار زبر الرجل لتتوقف قبل ينتفخ الزبر معلنا القذف ، خليني انزل : قال الرجل راندا تلف براسها وتقول له : خليك معايا اتمتع شويه لتبداء مره اخري في الاعتصار عصرتان وأخرج الرجل ورقه اخري ليغطي بها الحلمه الاخري : خليني نزل قال الرجل بفحيح راندا معلنه الموافقه والعصر المتكرر مشكلتها عندما تعصر زبر رجل فهي نفسها تفقد السيطره وبداء اهتزازها ورعشت قدمها وهي مستمره في اعتصار زبر زبونها الذي يجب ان يقذف ويرضي رعشاتها وعضها علي شفتها من المتعه ارسلت عمر لنفس الحاله وبدأ بالقذف داخل ملابسه وهو يشاهد زوجته تقذف علي زبون يشتري جسدها لخدمته الرجل يثبت راندا علي زبره ويبداء في رهزات مع توالي القذف داخلها اعينها ابيضت وصرخت من رعشتها وهي تلوث عجز الرجل بسائلها المنطلق وسط تركيز كبير من الزبائن وهم يشاهدوها تنطر بغزاره</strong></p><p><strong>ابو فيصل : و**** تستاهل كل فلس</strong></p><p><strong>فرج بفخر: مش قولتلك</strong></p><p><strong>الرجل الثالث : شف شف راجلها الديوث وسخ نفسه ضحكات من الجميع علي هذه الملاحظه وعمر نظر للارض هربا مما يحدث</strong></p><p><strong>ضربها ابو منجل علي طيزها لتقوم من عليه ويرسلها للرجل الثالث الذي كان سمينا قليلا راندا تقف أمامه وكسها يقطر مني وسوأئل ليشير لها الرجل ان تجلس امام زبره ليخرج لها عضوه السميك للغايه فهو اسمك حتي من زبر فرج تندهش راندا كيف سيدخل الي فمها ناهيك عن كسها بصعوبه أدخلت رأس الزبر ليمسك الرجل برأس زوجتي ويضغط بشده عليها وهي تصرخ دون صوت وتنتفض وتتلوي ووجها يكتسي بالزرقه هي تختنق فعلا فقد سد هذا الزبر بلعومها ،ينظر عمر لفرج ليتدخل ليجده مثار هو الاخر من منظرها البائس عمر بصوت واضح: انت هاتموتها كده ارجوك كفايه ، استمر الرجل في عصر فم زوجتي في عانته حتي توقف وأخرج زبره من فمه: تعال امسك لي رجل مرتك حتي انيكها عمر تقدم وهو مازال يحمل الكاميرا ليجلس علي الارض ويباعد بين افخاذ راندا المستمره في السعال والكحه يقترب الرجل بعضوه العريض علي مدخل كس راندا : افتح اكثر يا ديوث ، عمر يلصك ساق راندا علي الارض ليصبح كسها بارز ومستعد للنيك نام الرجل فوق راندا وهو يظبط عضوه علي فتحتها وانا اقوم بالتصوير وفشخ رجل مراتي لزبونها هذا الرجل لم يتأخر حتي ادخل كامل زبره السميك داخل راندا التي شهقت من الألم لقد اذاها بالتأكيد هذا الزبر قالت : نيك زي مانت عايز حتي لو موتني بزبرك نيك واتمتع انا شرموطه مليش قيمه اعمل اللي انت عايزه كلمات راندا الصادمه جعلت الرجل يهتاج بشده وأصبح يرطمها بزبره بعنف شديد وراندا تصرخ من الألم وتخبره بين الاهات : اتمتع بجسمي ، هذا الرجل لاتستطيع اعتصار زبره فهو بالفعل يملاء تجويفها كاملا كانه يرتديها حول زبره كقفاز ضيق راندا تصرخ الان من المتعه و تنظر لعمر : مش قادره يا حبيبي وسعلي كسي خلاص ،انا بقيت شرموطه يا حبيبي ، كلمات راندا تدفع الرجل للقذف سريعا وهي عندما حقنها بمنيه الساخن ارتعشت وانتفضت وهي تاتي بقذفها المتجمع داخل رحمها فزبر الرجل يغلق فتحتها بشكل كامل</strong></p><p><strong>جلس الرجال الثلاثه علي الارائك وبقيت راندا وعمر علي الارض راندا ملوثه بالمني وعمر مغطي بالعار</strong></p><p><strong>فرج يقدم سجائر حشيش ملفوفه للزبائن السعداء</strong></p><p><strong>ابو فيصل شوف يا اخ فرج دلوقتي عايزين نعمل جوله جديده مع الشرموطه بس خلفي عايزين طيزها</strong></p><p><strong>راندا تعترض: لاء انا محدش لمسني هنا فرج بغلظه : الشراميط مبيتكلموش</strong></p><p><strong>فرج مستغلا الموقف : دا طيزها عذراء ودي ليها تمن تاني خالص</strong></p><p><strong>٢٠٠٠ دولار قال الرجل الثالث ليقول ابو فيصل ٢٥٠٠ دولار ليحسم ابو منجل الأمر ٣٠٠٠ دولار لفتح طيز راندا فرج أعلن ان حصاد طيز راندا من حق ابو منجل</strong></p><p><strong>فرج متحدثا لهم ومبديا اقتراح مفيد للجميع: انا شايف انكم كل واحد ساكن في جناح بالشيء وشويات ايه رايكم تكملوا الرحله عندنا في الفيلا انتوا تركبوا راندا والمعرص يصور كل ده ب٢٠٠٠ دولار في الليله، تحدثوا سويا فهي أقامه ونيك متواصل في راندا لعدة أيام وبسعر إقامة الفندق</strong></p><p><strong>راندا مازالت علي الارض تنتظر ماذا سيفعلون بها</strong></p><p><strong>موافقين احنا بندفع كل فرد ٣٠٠ دولار في الليله يعني مقاربه وانك تسكن في بيت رجل وتصبح المرأه خادمه جنسيه هي تجربه جديده اتفق الجميع علي الانتقال غدا الي بيت عمر</strong></p><p><strong>عمر امسك راندا ليقودها لغرفه النوم لترتدي ملابسها وتتحمم من دنس الرجال ليقاطعها ابو منجل : تلبسي وتنزلي زي ما انت بنجاستك وقرفك ما توسخي الحمام</strong></p><p><strong>راندا :حاضر شكرا ؟</strong></p><p><strong>فرج : وتمشي من غير كلوت كمان</strong></p><p><strong>راندا تتحرك بتثاقل وترتدي الجيبه السوداء وتترك جواربها وكلوتها علي السرير</strong></p><p><strong>عمر يسند راندا وهي واضح عليها الانهاك من الانتهاك كل من يراهم في طرقات الفندق يعلم انها خادمه جنسيه كانت في مهمه عمل في احدي الغرف</strong></p><p><strong>نزلوا لمركن السياره</strong></p><p><strong>فرج : انت سوق يا معرص انا عايز مراتك ورا معايا</strong></p><p><strong>عمر دون حديث يفتح باب السياره الخلفي امسك ياض فرج يخرج ٢٠٠٠ دولار ويعطيهم لعمر اهو نصيبكم بس في ليله اكتر من مرتبك في شهر</strong></p><p><strong>تعالي يا كس الخير فرج يمسك زراع راندا داخل السياره ليقرب وجهها لزبره يلا مصيلي زبري يا شرموطه الخلايجه استمرت راندا في اعتصار زبر فرج بفمها حتي قذف منيه علي شعرها ووجهها لتعتدل في جلستها دون حتي ان تمسح المني من علي وجهها وأصبح عمر ينظر لوجهها الملطخ اكثر مما ينظر للطريق</strong></p><p><strong>راندا تشعر بتعب : انا هاطلع انام مش عايزه حد يصحيني</strong></p><p><strong>فرج : انت بقي شغلك تجهز البيت نضافه وغسل ومسح عشان الضيوف ينبسطوا في القعده ويجيبوا صحابهم مراتك دي هاتتناك من طوب الارض</strong></p><p><strong>عمر يتوجه للكمبيوتر لعمل المونتاج علي الفيديو وفرج يتركه ويخرج</strong></p><p><strong>عمر يشاهد الفيديو ويبداء في تغطيه وجه زوجته بتظليل يخفي معالم الوجه</strong></p><p><strong>انتهي من الفيديو بحدود الساعه ٦فجرا لينام مكانهةبعد ان اطلق حممه ٤ مرات وهو ينقح فيديو نيك زوجته</strong></p><p><strong>الساعه ١١ صباحا رن موبايل عمر : ايوه في انتظار حضراتكم</strong></p><p><strong>الرجال الثلاثه وصلوا ويبدوا ان الرابع رفض الفكره وهذا من حسن الحظ فلا يوجد في الفيلا سوي ثلاث غرف و راندا لاتزال نائمه في أحدهم، عمر بدأ بإدخال حقائب الضيوف وهم يراقبوه حتي لايسرق شيئا منها عندما انهي عمر إدخال الحقائب للمنزل طلب منهم عمر الاسترخاء حتي يحضر لهم واجب الضيافه</strong></p><p><strong>عمر : نورتوا بيتي تحبوا تفطروا او تشربوا حاجه ؟</strong></p><p><strong>ابوفيصل : اه نحب وين مرتك ؟</strong></p><p><strong>عمر : لسه نايمه هاتصحي قريب</strong></p><p><strong>ابومنجل : طلعنا الاوض اولا ثم نري موضوع مرتك</strong></p><p><strong>عمر يحك رأسه فراندا نائمه في احداها</strong></p><p><strong>ابو منجل : ايش في ما في غرف؟</strong></p><p><strong>عمر : لاء طبعا في غرف لكن مراتي نايمه في واحده منهم</strong></p><p><strong>السبيعي عريض الزبر : خير وبركه خليها غرفتي واطلع ارجد جنبها</strong></p><p><strong>ابوفيصل : ليش ما تكون غرفتي فأنا من عرفكم بالمعرص</strong></p><p><strong>ابو منجل يحسم النزاع : انا اللي هافتح طيزها يبقي هي راقده في غرفتي</strong></p><p><strong>عمر لايعرف ما يفعل فالثلاثه متحمسين للحصول علي زوجته النائمه فقال لنفسه : فينك يا فرج</strong></p><p><strong>ليدخل فرج وهو يحمل مشتريات للمنزل وخمور ليضع الاشياء علي الارض ويتهلل وجه عمر لرؤية مغتصب زوجته الاول</strong></p><p><strong>فرج بصوته القبيح: يا هلا وغلا نورتوا بيتكم يا رجاله دا انا عاملكم برنامج فشيخ هاتتمتعوا معانا، وهو يشير لعمر برفع الاشياء لمكانها</strong></p><p><strong>عمر ينحني ليلتقم المشتريات من الارض يضع ماهو منها في الثلاجه</strong></p><p><strong>ليجد كيس به مايشبه الملابس فوضعه في درج في الدولاب</strong></p><p><strong>ابو فيصل : حل لنا المشكله</strong></p><p><strong>فرج : خير **** ما يجيب مشاكل</strong></p><p><strong>ابو فيصل : الشرموطه نايمه في غرفه من ثلاث غرف من منا يبدأ بها</strong></p><p><strong>فرج: يا رجاله مستعجلين علي ايه دا انتوا موجودين ٣ ليالي يعني هاتنيكوها لغايه لما تزهقوا ، خلينا الاول نشرب طقم حشيش وقهوتكم لغايه لما المعرص يحضرهالكم</strong></p><p><strong>عمر يسمع وينفذ ليصب ٣ اكواب من القهوه الامريكيه ويقدمهم علي صينيه للضيوف</strong></p><p><strong>ليصعد بعدها مباشره لغرفة نومه ليدعوا راندا لتصحوا وتقابل الضيوف</strong></p><p><strong>عمر برقه وهو يمسك يد راندا : حبيبتي كل ده نوم</strong></p><p><strong>راندا تتمطع في السرير وهي مازالت ترتدي ثيابها القذره من ليلة البارحه والمني الجاف علي وجهها وشعرها ،</strong></p><p><strong>عمر : عمر قومي يلا يا روحي عقبال ما احضرلك الحمام</strong></p><p><strong>راندا متثاقله : انت بتصحيني ليه مش قولتلك متصحينيش</strong></p><p><strong>معلش يا حبيبتي انتي طولتي في النوم اوي ، عمر وهو يفتح الدولاب لاحضار ملبس مناسب لها ليجد ان كل ملابسها اما ممزق او قذر لايجد أمامه سوي فستاتين وملابس خروج ليسحبةفستان سماوي اللون يصل لتحت الركبه هو فستان محتشم بالمعايير الحاليه للموقف قامت راندا لأخذ الدش</strong></p><p><strong>عمر : حبيبتي خلي بالك الضيوف تحت</strong></p><p><strong>راندا : ضيوف مين دول كمان</strong></p><p><strong>عمر تنحنح لتتذكر راندا ليله البارحه</strong></p><p><strong>راندا : هم مستعجلين اوي علي ايه</strong></p><p><strong>عمر : اللي يدوقك طعامتك ميسلاكيش</strong></p><p><strong>راندا بنظره صعبه : وانت مبسوط اوي طبعا</strong></p><p><strong>عمر : الحقيقه مش مبسوط انا بس مش علي بعضي</strong></p><p><strong>راندا بتهكم : يعني الشرموطه هاتحب ايه غير معرص</strong></p><p><strong>يصمت عمر وراندا تهينه فهي أصبحت اكثر شراسه وحده وشهوانيه ايضا غريب ما يمكن أن يحدث لشخصيه في أيام معدوده راندا الوديعه الحنينه تصبح راندا العاهره العنيفه وذلك لمجرد انتهاكها من عدة رجال بمعرفة زوجها ، راندا تتذكر طفلتها وبيتها الهادى الذي تمردت عليه وتتذكر مني وليلة الكوكتيل وتتذكر ان اليوم ستفقد عذرية خرقها تغتسل راندا جيدا وتحاول تنظيف خرم طيزها باصابعها وهو تتعجب كيف يستطيع أحدهم إدخال زبره في هذا الخرم الضيق</strong></p><p><strong>ارتدت راندا الفستان دون ارتداء ملابس داخليه فهي تعلم انه سينتهي بها الوضع عاريه ومزينه بمني الرجال</strong></p><p><strong>ارتدت راندا حذاء اسود بكعب طويل وقررت النزول لمقابله الضيوف</strong></p><p><strong>تهادت راندا علي السلم لتجد الرجال يدخنون سجائر الحشيش وعمر واقف في المطبخ يجهز لهم مايبدو انها مقبلات</strong></p><p><strong>راقبها الرجال وهي تهبط</strong></p><p><strong>راندا : منورين يا حبايبي في واحد ناقص صح</strong></p><p><strong>يرد الرجال بهز رؤسهم فهم يرونها هذه المره كسيدة منزل راقيه في بيتها الفستان المحتشم اثارهم بشده</strong></p><p><strong>كما لم يتوقع عمر</strong></p><p><strong>ابو فيصل: تعالي يا مدام جواري</strong></p><p><strong>فرج بخبث : المدام هاتقعد جنب الدكر اللي هايفتح طيزها الليله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابو منجل يوسع المكان بجانبه: تعالي يا عروسه جنب عريسك تتقدم راندا بالفعل لتجلس جوار ابو منجل وهي تتخيله غارس منجله داخل ثقبها الصغير تلك الفكره اصابتها بقشعريره</strong></p><p><strong>يضع ابو منجل زراعه حول كتف راندا ويهمس لها : اليوم شق مكوتك</strong></p><p><strong>تضحك راندا بتوتر فهي خائفه حقا من انتهاك فتحه طيزها : خليك حنين عليا قالت راندا بصوت خجول ابومنجل : انا هامتعك وهو يجتزبها الي حضنه ويطبع قبله علي شفاهها</strong></p><p><strong>ليلتقم شفتها ويعض عليها بهدوء تتأوه راندا من عضه الرجل</strong></p><p><strong>فرج بسماجه: الحق ياعمر مراتك بتتباس هنا</strong></p><p><strong>عمر يستكمل ما يفعله كأنه لا يعير ما يحدث لزوجته اهتماما لكن اهتمامه يبرز تحت بنطاله وهو يستمع لصوت القبلات يتناسب لاذنه</strong></p><p><strong>الان ابو منجل يضع لسانه بأكمله داخل تجويف فم راندا ليلعق ويمتص لسانها وهي تبادله القبلات واللعقات ابو منجل يجلس راندا علي حجره وهو مستمر بتقبيلها والان يضع يده في شق فستانها ليصل لمنفرجها واصابعه تلمس شفراتها : ريحتك جميله اليوم ، قال أبو منجل وهو يستشق عبير رقبتها ، راندا تفكر الرجل اليوم رومانسي للغايه ولطيف وزبره يرتفع تحتي تنظر راندا للرجل بعين ناعسه : هاتبقي حنين معايا صح ؟</strong></p><p><strong>ابو منجل يثار بسبب كلمتها ونظرتها: يا ديوث احضر كاميرتك فأنا سافتح طيز مرتك الان</strong></p><p><strong>فرج : طيب استني ننضفهالك ونجهزهالك</strong></p><p><strong>ابو منجل متجاهل الكلام ويجعل راندا تستلقي ببطنها علي زراع الاريكه لتصبح طيزها في أقصي درجات البروز ابو منجل يرفع فستان راندا لتنكشف طيزها العاريه أمامه وفتحتها الضيقه أصبحت مشاع للاعين الضيوف وأولهم ابو منجل</strong></p><p><strong>فرج : يلا يا رجاله طلعوا الاجره ٢٠٠٠ عليك يابو منجل غير فلوس الاقامه يخرج أحدهم رزمه من فئه ١٠٠ دولار ليعد أربعين ورقه قيمة فتح راندا وليله مقدم ويعطيهم لفرج الذى تهلل من الفرحه</strong></p><p><strong>عمر يقترب من ابو منجل وهو يتلاعب بثقب امرأته فيلمسه بأطراف أصابعه وراندا تشعر بلمساته فيقطر كسها عسلها ابو منجل يمرر أصابعه بين شفرات راندا ليجتذب بعض اللزوجه ليعيد اصبعه داخل فتحه طيز راندا المستسلمه أمامه</strong></p><p><strong>ابو منجل يخلع جلابيته ويرخي سرواله ليظهر المنجل المنحني وعمر يركز عدسة كاميرته علي رأس زبر ابو منجل وهو يمرره بين شفرات راندا لتزييته بمائها 'حلو كس مرتك حلو ' يضغط الرجل برأس زبره علي فتحه طيز راندا الضيقه يدفع الرجل منجله ببطىء ،لتتأوه راندا : بالراحه عليا عشان خاطري</strong></p><p><strong>ابو منجل: مرتك ما حدا ناك طيزها من قبل</strong></p><p><strong>عمر : عارف حاولت كتير ومرضيتش</strong></p><p><strong>ابو منجل : اهي ترضي للأحسن منك ويضغط اكثر لتنزلق رأسه بصعوبه داخل راندا وهي تصرخ من الألم: حرام عليك بالراحه عليا قوله بيوجع يا عمر</strong></p><p><strong>ابو منجل تملكته أحاسيس عصر خرق راندا الضيق حول رأسه ليدفع اكثر واكثر حتي وصل الي نصف طوله وراندا تصرخ وهي تحاول الفكاك من زبره</strong></p><p><strong>ابومنجل : ثبتلي مرتك الشرموطه ، موجها حديثه لعمر الذى يضع يده علي رقبة راندا من الخلف ليدفن راسها داخل شلت الاريكه ليكتم صراخها بعض الشيء وهي تنتهك لأول مره من طيزها الوضع أعجب ابو منجل فها هو رجل يقيد له زوجته كي ينتهك طيزها التي حرمته منها لتعطيها لابو منجل مقابل عده دولارات</strong></p><p><strong>في تلك اللحظه ابو منجل هبط بكامل جسده دافعا منجله ليصل حتي امعائها وهي تصرح : كفايه ارجوك اااه اي عورتني</strong></p><p><strong>ابومنجل يسحب ثلاثه ارباع زبره ليبقي فقط الرأس داخلها زبره تزين بلون احمر يبدا انه جرحها ليعاود الاقتحام بسرعه كبيره وتدوي صرخات راندا في المكان كله</strong></p><p><strong>فرج بعصبيه: وطي صوتك يابنت الكلبه</strong></p><p><strong>ابو منجل لايعير اي شىء اهتمام فاحساسه بطيز راندا تحيط بزبره جعله يسرع اكثر في انتهاكها وصرخاتها كانت تمثل له تحفيزا مضاعف علي زيادة سرعته ورهزه حتي شعر بالمحتوم زبره ينتفخ وينبض داخلها ولم تمر لحظات حتي اطلق حممه في أعماق طيزها لتشعر راندا بسخونه السائل المندفع لأول مره داخل طيزها عمر كاد ان يقذف هو الاخر لو استمر المنجل دقيقه اخري في انتهاك زوجته</strong></p><p><strong>اخرج المنجل الذى اكتسي بدماء ولبن وفضلات راندا الذى صوره عمر بشكل مركز ليذهب ابو منجل لتنظيف عضوه من قذارة راندا التي دخلت في نوبة بكاء وهي مازالت علي نفس الوضع ليقف ابو فيصل ويخلع كل ملابسه ويقترب منها عاريا ليضع رأس زبه علي فتحتها المفتوحه والملوثه راندا تصرخ : كفايه دلوقتي خليها بعدين</strong></p><p><strong>ينزلق زبر ابو فيصل بشكل اسرع من سابقه بسبب فتحها ولزوجه مني ابو منجل داخلها ،ابو فيصل كان يلقي جسده عليها بمنتهى السرعه والعنف صرخات راندا المتواصله ووجهها الباكي كان ما يكفي حتي يقذف عمر وهو مستمر في تصوير حفله فض بكارة طيز زوجته</strong></p><p><strong>ابو فيصل وصل هو الاخر الي مدي شهوته ليقذف منيه هو الاخر داخلها</strong></p><p><strong>الرجل الاخير يتهىء للاشتراك في الحفله لكن راندا أشارت لعمر الذى وضع اذنه في شفاة راندا المرتجفه : متخليهوش يدخل في طيزي يا عمر لو دا دخله انا هموت بجد ارجوك الحقني.</strong></p><p><strong>عمر ينظر للرجل وزبره الغليظ للغايه : باشتنا عايز تنيك بردو طبعا ، بص يا فرج انا هاخدها انضفها وارجعالكم</strong></p><p><strong>الرجل الغليظ : لاء تبلع زبري اولا كما بلعت الآخرين</strong></p><p><strong>فرج متدخلا عندما فهم : يا باشا انت متقارنش زبرك بحد انت لو دخلتوا في طيزها هاتموتها ومش هاتعرفوا تتمتعوا وترجعوا الفندق تاني ،خليك انت افشخ طيزها اخر يوم وهي تبقي تشفي براحتها ساعتها</strong></p><p><strong>الرجل اقتنع لكنه ما زال هائج : يعني امشي ما تبغون وجودي يا خايسين</strong></p><p><strong>عمر : ازاي بس دا انت سيدنا وتاج راسنا انا هاخد المدام انضفها وحضرتك تأخذها علي سريري نضيفه وجاهزه</strong></p><p><strong>فرج سعيد بقدرات عمر التعريصيه: شفت بقي اديك هاتنكها اول واحد علي سرير جوزها</strong></p><p><strong>يوافق الغليظ ليتبع عمر وهو يسند راندا المنهاره والممزقه عمر يشير للرجل بالدخول واخذ راحته حتي يجهز له زوجته عمر يقبل خدود زوجته بحنو وهو يغسل لها خرقها بحنو بالغ وهي تبكي وتقول لزوجها بتوجعني اوي يا حبيبي ، ليرد عمر: معلش يا عمري علقه وعدت بس لازم تتحملي الراجل اللي جوه هنا والا هايعملنا مشكله , راندا تهز رأسها بالموافقه ليقبلها عمر بحب حقيقي ويتمتع بشفاهها قبل أن يتركها ويحضر بخاخ مخدر من صيدلية الحمام ليغرق خرقها وتسيل بعض القطرات علي فتحه كسها : حاسه انك احسن ؟</strong></p><p><strong>راندا تومىء براسها ايجابا</strong></p><p><strong>لياخذها عمر من يدها ويخرج من الحمام وهي خلفه عاريه ليقول عمر : مراتي جاهزه لحضرتك</strong></p><p><strong>السبيعي الغليظ يطلب يدها ليقدم عمر يد زوجته ليد الرجل العاري الجالس علي فراشه</strong></p><p><strong>ليبدأ الرجل وصله من النيك انتهت براندا مليئه بالمني وهي جالسه علي زبره عمر كان تركهم ليتمتع الرجل بجسد زوجته ونزل الي الأسفل</strong></p><p><strong>فرج: سيبت مراتك ليه ، عمر يجيب : في موضوع محرج كل هدوم راندا بايظه ووسخه</strong></p><p><strong>فرج: طب مقولتش ليه من بدرى عموما روح بسرعه اشترلها شويه هدوم ومتستغلاش كلها يا اما هاتتقطع يا اما هاتتملي لبن</strong></p><p><strong>عمر كلمات فرج المباشره إصابته بكآبه ليتحرك عمر بسيارته وينطلق لاقرب مركز تجاري ليحضر لزوجته ملابس ترتديها من أجل الضيوف</strong></p><p><strong>راندا تنزل من الطابق الأعلي عاريه ويتساقط المني من فرجها</strong></p><p><strong>فرج : ايوه بقي العروسه ماشيه عريانه انتي خلاص بقيتي شرموطه وبتعملي حركات الشراميط</strong></p><p><strong>راندا تهز رأسها بعدم اهتمام لتجلس واضعه قدما علي الاريكه وقدمها الاخري علي الارض هذه الجلسه كشفت لفرج كسها الملوث وشفراتها المنتفخه : ها وبعدين عايز تخليني ايه تاني انا جاهزه لكل حاجه</strong></p><p><strong>فرج: هاخليكي ايه اكتر ما انتي بتتناكي بالفلوس مفيش اوسخ من كده اصلا</strong></p><p><strong>راندا بتهكم : البركه فيك طبعا</strong></p><p><strong>فرج: انتي لو عندك ريحه الشرف كنتي طلبتي تروحي السجن مش تخليني انيكك واجيب ناس تنيكك يا وسخه</strong></p><p><strong>راندا بتحدي : وانت مش عايز تدوق كسي الوسخ مره كمان</strong></p><p><strong>فرج: لاء انتي دلوقتي في الشغل لما الرجاله تشبع منك هابقي اشوف انيكك ولا لاء</strong></p><p><strong>راندا بدلع : براحتك انا موجوده عموما ، هو عمر فين صحيح</strong></p><p><strong>فرج : راح يجيبلك قمصان نوم بدل اللي وسختيهم مش هاتقعدي عريانه كده كانك كلبه هايجه قدامهم راندا مستغربه: ليه هو انا مش كلبه هايجه؟ هي اصبحت شخص آخر وتتعامل بشخصيته الجديده بكل اريحيه تمر الأيام الثلاثه نيك ثم رقص ثم نيك واطعمه مابين الكوارع والجمبري ثم نيك ونيك ونيك</strong></p><p><strong>اليوم الاخير هو فقط ما شهد امر مختلف راندا كانت تمارس الجنس مع السبيعي الغليظ وابو منجل سويا حيث ابو منجل نائما علي ظهره ومنجله مغروز في خرق راندا التي ترتدي قميص نوم اسود منحسر عن وسطها لينام فوقها السبيعي الغليظ غارزا هراوته داخل كسها المشدود والاثنان يحركون جسدها وسطهم وعمر يقوم بالتصوير كالعاده حتي لمح عمر عم سعيد واقفا وهو ينظر لراندا التي تنكح من رجلين في نفس الوقت وقف سعيد يدلك زبره وهو يتمتم بكلمات غير مسموعه</strong></p><p><strong>عمر أشار لفرج عن مكان سعيد الغير منتبه سوي لراندا وصرخاتها وحركاتها علي الازبار ، يقف فرج بهدوء ليتسحب ويصل الي جوار سعيد دون أن يلحظ</strong></p><p><strong>فرج : بتعمل ايه</strong></p><p><strong>سعيد منتفضا : بشوف بتعملوا ايه وازاي الراجل سايب مراته تتركب قدامه</strong></p><p><strong>فرج : وانت مالك هي مراتك</strong></p><p><strong>سعيد : اتفو مراتي قال دي نجسه</strong></p><p><strong>فرج : طب خد ال٢٠٠جنيه دول وروح شوف مصالحك</strong></p><p><strong>لحظتها راندا لمحت عم سعيد ينظر لها وهي تعتصر زبرين داخلها كل ما يشغل بالها الان هل زبر عم سعيد سينالها هو الاخر</strong></p><p><strong>سعيد: لاء خلي فلوسك انا عايز انيك المدام</strong></p><p><strong>فرج: تنيك ايه يا حج هو انت تقدر عليها</strong></p><p><strong>سعيد : ما هو يا هانيكها يا اما اتصل بصاحب الملك واحكيله كل اللي حصل</strong></p><p><strong>فرج بتوتر: خلاص ولا تزعل نفسك هي النهارده مشغوله مع الضيوف بكره العصر تيجي وهاركبك عليها</strong></p><p><strong>سعيد: ماشي بس هانيكها زي ما انا عايز</strong></p><p><strong>فرج : ايه هو اللي انت بتقوله هي نيكه واحده وخلاص</strong></p><p><strong>سعيد : هانيكها انشاله مره كل شهر</strong></p><p><strong>فرج : ماشي كلامك ليك مره كل شهر معاها</strong></p><p><strong>سعيد يرسل قبله علي الهواء لراندا التي كانت علي مشارف القذف بفعل الفحلين المحشوره بينهم</strong></p><p><strong>لتقذف راندا مائها لتلوث مجمع الثلاث عانات المتشابكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهي الجزء الخامس عشر</strong></p><p></p><p>الجزء السادس عشر</p><p>عند ضرب شخص علي يده بعدد مناسب من المرات يبدأ العقل في اغفال الألم في تلك المنطقه ويحتاج لبعض الوقت لاستعادة الاحساس بشرط توقف الضرب</p><p></p><p>راندا عاريه علي ارض الريسيبشن بعدما قضي الرجال الثلاثه وطرهم فيها لمرات ومرات كانت ثلاث ايام مليئه بالمني و الرقص والإهانة راندا لم تصحوا ولم تتحرك من مكانها رغم الضوضاء من انتقال الرجال الثلاثه الي وسيلة نقلهم</p><p>فرج : مش هاتقومي يالبوه تسلمي علي الرجاله</p><p>راندا تفتح عينها بتثاقل : لتلقي قبله علي الهواء</p><p>للرجال الذين ارسلوا لها كلمات الشكر واستمتاعهم بجسدها وعلي وعد بتكرار تلك الأيام الملحميه قريبا استغربت راندا وجود عم سعيد وهو يحمل حقائب الضيوف ويتحصل منهم علي ٥٠ دولار وهو يدعوا لهم بالصحه ودوام التوفيق</p><p>عمر يشعر بالحنق من وجود سعيد لكن فرج اخبره ان يلتزم الصمت</p><p>سعيد بسعاده : انا عايز اشتغل معاكم علي طول دا في عشر دقايق قبضت ٥٠ دولار</p><p>عمر بضيق : طب اتفضل عايز حاجه تاني</p><p>سعيد : شوف الناس يعني الغرب تخليهم ينيكوا نسوانكم وعلي المصري اللي زيكم عايزين تمنعوه ، انا هانيك مراتك يا عمر بيه زي ما اتفقت مع فرج باشا</p><p>عمر يعلم أنه لايستطيع المنح او المنع لجسد زوجته</p><p>عمر لفرج : عاجبك كده</p><p>فرج : ايوه عاجبني طبعا ، ماهي نايمه عريانه قدامك ماتنيكها وانت ساكت ،قال فرج بغضب</p><p>سعيد يبتسم بخبث: شفت يا عمر بيه اهو قالي انيك المدام عشان راجل جدع ، قالها وهو يخلع جلابيتهة وسرواله ويبقي بالصديري سعيد يمسك برأس زبه الفلاحي يوجهه لراندا التي فتحت قدميها باستسلام فسعيد زي فرج زي عمر زي الضيوف وهي عاهره ارخص ما تملكه هو شرفها وجسدها سعيد رائحته نفاذه للغايه لاتعلم هل من قله نظافته ام طبيعة جسده</p><p>بدون اي مقدمات سعيد يرشق زبره الكبير نسبيا في كس راندا مره واحده لتتأوه راندا : بالراحه ياعم سعيد</p><p>سعيد : مفيش بالراحه كسك النجس دا ملهوش غير الضرب وبكل نشاط لا يشي به سن سعيد الذي تعدي أواخر الخمسينات سعيد فلاح طبعا وحتي طريقته الجنسيه تشبه الحمير والغنم فهو يرهز بسرعه وتكرار وعنف كأنه يحرث قطعه ارض بزبره</p><p>سعيد : كس المدام حلو اوي يا عمر بيه ، مش ناوي تصورني وانا بدق مراتك زي الخلايجه</p><p>عمر صامت ومنكسر</p><p>سعيد : غرقي زبري يا شرموطه ، متعيني يا وسخه</p><p>راندا : بالراحه طيب اه اه بالراحه</p><p>سعيد: لا راحه ولا بالراحه انا عايز اقطع كسك جزل جزل ، قالها ثم هجم علي شفاه راندا التي تأذت من رائحته لكن لم تستطيع الاعتراض فهو يحشر زبره بالفعل في أعماق كسها فهل تعترض علي امتصاصه لشفاهها رائحته النفاذه مع حركاته السريعه داخلها تسبب في بلل كسها ما جعل لطماته داخلها تطلق أصوات شبيهه بالتصفيق</p><p>سعيد : بسقف في بطن مراتك يا معرص وعاملي بيه ومتجوز هانم ،وانتوا جوز زباله معرص وشرموطه</p><p>كلام سعيد الجارح : اجبر عمر علي الانتصاب</p><p>سعيد مستمر في الرزع وراندا أصبحت علي حافه القذف بفعل حركته ورائحته النفاذه</p><p>جسدها كله يتمدد مع كل رزعه من جسم سعيد وصدرها وبطنها يرتجو مع الصدمات المتلاحقه</p><p>راندا بضعف : يلا هات لبنك</p><p>سعيد : لبني ايه يا وسخه انا لسه بدري عليا</p><p>راندا : بجد تعبانه كفايه بقي</p><p>سعيد : محدش قالك تنيكي تلاته خلايجه لما كسروا وسطك انا بقي هاخلص عليكي</p><p>راندا تدخل في حاله الشبق وهي تحمل الجنايني علي بطنها وهي تتمتم : كفايه بقي نزل لبنك انا هاجيب مش قادره</p><p>سعيد يخنقها بيده : متجيبيش غير لما اقول انا</p><p>راندا وهي تسعل: حاضر حاضر بس نزل بقي مش قادره</p><p>سعيد ينظر لعمر : مراتك تعبانه اوي وانا هافضل معلقها تحتي ، واستمر في الرزع بسرعه لتصرخ راندا بقوه اكثر : انا عايزه اجيب سيبني اجيب</p><p>سعيد : خلي جوزك اللي يطلب مني</p><p>عمر : هات لبنك جواها يا عم سعيد</p><p>سعيد: اتفو يا ديوث ، هي اللي عايزه تجيب علي زبري انت مبتفهمش</p><p>عمر : طيب خليها تجيب وترتاح</p><p>سعيد : لاء ولو جبتي هاحط بتاعي في طيزك</p><p>راندا: ليه دا كله انا عملتلك ايه وهي ممحونه وتشعر بنيران في شفراتها وبظرها</p><p>سعيد: دا انتي ياما هيجتيني يا وسخه دا انتي خليتني ارجع للبرايز في شيبتي دي</p><p>راندا بضراعه : حقك عليا خليني انزل بقي</p><p>سعيد : يستمر في الرزع بوتيره حتي اسرع واصبح جسده لا يلمس الارض راندا أصبحت كمرتبه تحمل جسده وزبره مدفون داخلها وهي مستمره في الصراخ والرجاء والارتعاش</p><p>سعيد يهمس في اذنها: هاتي يا زانيه هاتي يا شرموطه</p><p>لتنفجر راندا بحممها عمر هو الاخر يقذف علي منظر زوجته تحت الجنايني القذر</p><p>توقف سعيد عن الرهز واراح قدمه مره اخري علي الارض، اركبي علي زبري : سعيد وهو ينام علي ظهره لتقف راندا وهي خائره القوي لتجلس علي زبر سعيد وتنظر لعمر وتمد يدها له كي يسندها ولا تقع من علي الزبر يقوم عمر ليمسك يد زوجته ليدعمها حتي لا تقع من علي زبر الجنايني</p><p>سعيد : يلا اعصري زبري يا نجسه وانت ساعدها يا عرص</p><p>راندا تبدأ بالفعل في الاعتصار لزبر عم سعيد الذي اخذ يلسعها علي فلقات طيزها كلما تراخت</p><p>سعيد : ايوه يا شرموطه اعصري زبري ومتعيني، كلميني وانا بنيكك</p><p>راندا بشهوه : حاضر اتمتع بيا المهم تجيب لبنك جوايا</p><p>سعيد يشدها بعنف من رقبتها ليفتح فمه المشوه متساقط الأسنان يلعق صدرها ويعضها لدرجة ترك علامه حول حلمتها</p><p>وهي تصرخ وتسرع في الاعتصار : هات بقي يلا يا عم سعيد ليشدها مره اخري وهذه المره ليلتهم شفاهها ويعتصر لسانها عمر قذف مره اخري وهو ينهار علي الارض من مدي قذارة المشهد</p><p>راندا لاتعلم أين هي الآن فقط لسانها يحلب وكسها يعتصر وينكح : هاجيب اااه اه اااااه مش قادره</p><p>سعيد: لما انزل الاول ، طب يلا نزل يلا نزل فيا اااه اااه</p><p>عضو سعيد ينتفخ وينبض وينقبض ليطلق حمم ساخنه كادت ان تشوي بطن راندا : اااااه يححح ااااه سخن اوي آآآآآآه وانطلق جسد راندا في الارتعاش والقذف وكادت ان تنهار وتقع لولا امساك عمر ليدها ليبقيها في مكانها علي زبر الجنايني ، سعيد يلقيها جانبا ويقف وزبره ملطخ بعسل راندا ويقطر منه علي الارض يلملم سعيد اشيائه ويرتدي جلبابه ليخرج من الحديقه كما دخل منها</p><p>عمر موجها حديثه لفرج :كان لازم تسيبه يعمل كده افرض قال لحد</p><p>فرج : طب ما يقول انت شخصيا جبت علي نفسك من منظر مراتك وهي بتتناك منه وتلاقي نفسك تشوفها بتتناك في الشارع يا ديوث يا معرص</p><p>راندا تمسك يد عمر وتحضنه وهي مازالت شفراتها ملطخه وتقطر مني من كسها عمر يشعر كأنه ملك الدنيا وهو يريح رأسه علي صدرها المشوه من العض</p><p>راندا: خلاص يا حبيبي انا اتمتعت علي فكره واقولك علي حاجه بس متزعلش</p><p>عمر : قولي يا حبيبتي</p><p>راندا: انا كان نفسي اتناك منه بقالي كتير</p><p>عمر مصدوم من كلام راندا لكنه يحتضنها ويقبلها بمنتهى الحب</p><p>فرج يقوم للخروج : يلا ارتاحوا عشان انا هاجيبلك شغل كتير الايام الجايه</p><p>استمرت حياة راندا وعمر علي هذا المنوال فرج يحضر الزبائن وراندا وعمر يقدموا بيتهم وشرفهم لخدمتهم مقابل دخل كبير حتي انه خلال شهر ونصف أصبح في حساب عمر وحده يفوق ١٢ الف دولار</p><p>لكن راندا كانت تنزوي اكثر فأكثر مع كل رجل يقذف منيه داخلها حتي وصلت ان الانتحار هو الفعل المناسب الوحيد الذي يجب ان يحدث راندا استطاعت الحصول علي حبوب الغله وهي اكثر المواد سميه ولا يمكن إنقاذ من تعاطاها قررت راندا ان تنهي حياتها اليوم لكنها قررت أن تحاول إعادة الورده الخاصه بمني إليها حتي وان القتها من فوق السور</p><p>راندا ارتدت فستان مني الحريري لكن هذه المره دون ملابس داخليه فظهرت حلماتها وسرتها وعليهم نظارة مني التي استعادتها من فرج بعد فوضي كبيره و عنيفه هددته خلالها بالذهاب الي مكتب التفتيش بوزارة الداخليه ما ارعب فرج وجعل سلوكه أقرب للخادم لها</p><p>انطلقت سيارة أوبر لتصل راندا بوقت بسيط لبوابة قصر مني عند ترجلها لتضرب الانتركم فتحت البوابه فجأه هذا جعل راندا ترتجف هل يمكن أن تجد مني بالداخل وقلبها يدق بقوه وحتي ان لم تكن بالداخل فستترك الأمانه في اي مكان وتخرج</p><p>راندا تخطوا داخل المدخل الواسع علي قدميها وهي تسترجع ذكرياتها لقد كانت شخص مختلف تماما حينها كأن هذ من سنوات طوال رغم مرور اقل من ثلاث اشهر منذ آخر مره كانت بها مع مني قبل أن تتخلي عنها وتسافر بعيدا تصل راندا لسلم القصر لتصعد والباب يفتح بشكل تلقائي لتدخل لكنها لاتري اي شخص في المكان فجأه تسمع صوت مألوف لها : وحشتينا يا هانم</p><p>انها مي بالتأكيد هي مي تستدير راندا لتجد مي مبتسمه لتجري راندا تجاهها في رد فعل تعجبت له مي التي فردت زراعها لتحتضن راندا : وحشتينا يا دندن هانم</p><p>راندا لم تسمع هذا الاسم من دهور بل كان الناس يكتفوا بأسماء مختلفه مثل الشرموطه المومس الزانيه النجسه وغيرها من ألفاظ تعبر عنها بكت راندا وهي تحتضن مي كانها تودعها</p><p>مي: حضرتك تعالي معايا</p><p>راندا تتبع مي دون حديث لتاخذها مي لغرفه مكتب شاسعه المساحه اثاثها يدعو للرهبه كانها مقر اداري لإبليس تدخل راندا وعند محاوله الحديث تجد الشاشه العملاقه تعرض فيديو يظهر اليوم الذي اغتصبها فيه فرج لأول مره وهي تتلقي الصفعات وتنتهك، من قام بالتصوير ؟ قالت راندا لنفسها محدش كان معانا تشعر راندا بدوخه كانها تعيش داخل حلم داخل حلم اخر</p><p>"راندا" صوت يصدح باسمها راندا تنظر لمصدر الصوت لتجد مني مرتديه كاش مايوه مبلل وتفرد زراعيها في حفاوه تجري راندا تجاه مني التي تجري بدورها ناحيتها تحتضن مني راندا وتبلل الفستان وتبدأ مني في تقبيل راندا بشكل لا يتناسب مع سيدتان فهي تقبل شفاهها و خدودها و حتي رقبتها تستمتع راندا بملمس شفاه مني علي كل ما تطوله لتبكي راندا بحرقه : كده تسيبيني لوحدي ، مني مستمره في تقبيل راندا بحراره وشهوه ايضا</p><p>مني : انا مسيبتكيش لحظه علي فكره</p><p>راندا بسذاجه: يعني ايه</p><p>مني : يعني كل حاجه عملتيها انا كنت بشوفها لايف لغايه لما صحيتي النهارده</p><p>راندا بذهول: مش فاهمه حاجه ازاي وليه</p><p>مني : انتي متخيله اني ممكن اسيب حبيبتي مهما حصل اللي زيي يا دندن مبيتخلاش عن اللي بيحبه لان اللي زيي مبيعرفش يحب بسهوله</p><p>راندا ببلاهه : مش فاهمه بردوا يا موني</p><p>مني تقبل راندا من شفاهها : احلي كلمه موني بسمعها من شفايفك دي، تعالي معايا وانا هافهمك كل حاجه</p><p>تسحب مني راندا من يدها لتجلسها جوارها علي اريكه المكتب</p><p>مني متحدثه :انا لما خيرتك بيني وبين خيانتك لعمر انتي اخترتي عمر ودا مش عشان بتحبي عمر بس عشان تربيتك كانت مانعاكي انك تبقي معايا</p><p>راندا تحاول الحديث لتسكتها بوضع اصبعها علي شفاه راندا التي قبلت الإصبع علي شفاهها ،</p><p>مني مبتسمه و مسترسله : عشان كده حبيت اعرفك ان الدنيا هي اللي بتحدد لينا اقدارنا ومهما كنا متربين اقل تغيير في ظروفنا بيغير في افعالنا، هنا جه دور واحد زي فرج واللي عمله معاكي كل ده كان تحت عيني وتخطيطي</p><p>راندا بصرخه : انتي يا مني تعملي فيا كده ، دا انا محبتش حد زيك</p><p>مني وهي تهدىء راندا : وانا محبتش حد غيرك</p><p>راندا وهي تعاود البكاء : هو اللي يحب حد يعمل فيه كده دا حتي الجنايني ناكني</p><p>ضحكت مني ضحكه رقيعه : دا انتي فشختيني ضحك ساعتها اللي هو تعالي شخ جنب اخواتك</p><p>راندا تتوقف عن البكاء : انتي شفتي دا كمان ؟</p><p>مني : فيلتك مفيش فيها حته مش متصوره</p><p>تحبي اوريكي اخر ٣ شهور وتمسك مني ريموت وتري راندا ماذا يحدث الان في الفيلا الطابق الأرضي السلم غرف النوم وحتي الحمامات</p><p>راندا: بس انا جيتلك قبل كده وكنتي مسافره</p><p>مني: انا مسافرتش اصلا وانتي لما جيتي مجتيليش انتي جيتي عايزه وثيقه النضاره مكنتش جايه عشاني بالمناسبه خدي ، تمد مني يدها لتعطي راندا وثيقه النظاره تمسك راندا الوثيقه ذات ال٥٠ الف دولار لتقطعها نصفين</p><p>مني : يا بنت المجنونه وتشدها اليها مره اخري لكن هذه المره تعض علي حلمتها، اااه راندا تصرخ بغنج</p><p>مني : دا انا هاقطعلك جسمك كله وتعود لتقبيل شفاه راندا بعنف التي ردت بأن قبلتها بعنف اكثر وترفع راندا مني وتسير بها لتلقي بظهرها علي المكتب المهيب راندا وعينها تشتعل شهوه وميوعه : دا انا اللي هاخلي جسمك مينفعش بعد كده لراجل</p><p>مني وقد دخلت للشهوه: اعملي فيا اللي تحبيه انا ملكك راندا : دا انا اللي ملكك وهي تعض حلمات مني وتلعق صدرها وتنزل بشفاهها علي بطن مني وهي مستمره في اللحس والعض تاوهات مني ارتفعت وراندا تنتقم من جسدها جزاء كل ما واجهت خلال الشهور الثلاثه وصلت راندا لبظر مني فالتقمته بشفاهها وعضت عليه باسنانها ما دفع مني للصراخ: حرام عليكي</p><p>راندا بغل : حرام عليا يا وسخه وهي تعود لتلعق شفرات مني من الداخل والخارج مني تنهار وتنتفض من قبلات حبيبتها انا هاجيب يا حبيبتي قالت مني وهي ترتعش</p><p>راندا : لاء متجيبيش غير لما اقولك وهي مستمره في لعق وعض كس مني بعنف وشهوه</p><p>مني : صدقيني مش قادره عايزه انزل يا دندن</p><p>راندا مازالت منهمكه في كس مني : هاتي في بقي</p><p>مني تتاوه وتطلق سائلها داخل فم راندا التي لعقت كل ما خرج من كس مني حتي أصبح نظيف لتعتدل مني وتسحب راندا لتنام فوقها فوق المكتب الذي كان مهيب حتي لحظات فاتت</p><p>استمر الاثنان في السحاق وتقطيع أجساد بعض حتي سمعوا طرقه ويدخل مازن وهم علي المكتب</p><p>مازن: مساء الخير اتمني مكونش ضايقتكم</p><p>مني لم تتحرك من مكانها وكذالك راندا : لاء خالص في حاجه</p><p>مازن : عمر قالب الدنيا وبيدور علي راندا كلم فرج وهدده انه هايروح للبوليس ويسلم نفسه لو مجابش راندا</p><p>مني تمسك الريموت وتستكمل البحث في الغرف لتجد عمر جالس واضعا كلتا يديه علي رأسه جوار هاتفه</p><p>مني: جوزك واضح انه بيحبك</p><p>راندا بنظره قلقه: طيب انا هاكلمه واطمنه</p><p>مني : ماشي بس متقوليش انك عندي</p><p>راندا: ايوه يا حبيبي</p><p>عمر :ايه يا راندا انتي فين ومبترديش ليه، اسمعي انا هاعمل اي حاجه تخليكي مبسوطه حتي لو فيها موتي بس متبعديش عني</p><p>راندا : متخافش يا حبيبي انا كويسه خالص وسيبك من فرج دا غلبان ميقدرش يعملي حاجه</p><p>عمر : طب انتي فين يا روحي</p><p>راندا: انا بتفسح وقابلت حد ممكن اروح معاه يركبني</p><p>راندا أرادت تحطيم عمر اكثر مما هو محطم</p><p>عمر : زي ما تحبي بس بعد كده عرفيني قبلها عشان مقلقش راندا : باي يا حبيبي لانه داخل عليا دلوقتي</p><p>مني : يخرب عقلك يا دندن دا انتي فشختيه</p><p>راندا: سيبك من دا احكيلي عملتي دا كله فيا ليه</p><p>مني :معقول مش عارفه؟ بس هاقولك تاني لاني بحبك وعشان اثبت لنفسي اني مش بلعب بيكي اديتك اغلي حاجه عندي</p><p>راندا: قصدك علي الورده</p><p>مني: مسمهاش ورده اسمها الزهره السوداء ودي ناس كتير في العالم بيدوروا عليها عارفه تمنها كام</p><p>راندا تقوم من علي المكتب وتذهب لشنطتها لتخرج العلبه القطيفه المبلله وتلقيها علي الارض : بكام بقي ؟</p><p>مني تقوم هي الاخري وتنحني لتلتقطها : ١٤٠ مليون دولار اخر سعر ليها</p><p>راندا : خليكي زي ما انتي ومش هاترفعي راسك قبا ما اشبع من كسك</p><p>مني تبقي في هذا الوضع المؤلم لتجد راندا تضع لسانها داخل كسها وتعيد الكره عليها دندن انا تعبت منك خليني اكلك انا كمان</p><p>راندا: انتي عملتي شرموطه يبقي تستحملي</p><p>مني : انا عملت ست الناس وستي انا كمان</p><p>راندا تلتهم كس مني بعنف ومني تصرخ وتهتز حتي قذفت مره اخري</p><p>مني : حرام عليكي بتعملي فيا كده ليه</p><p>راندا : انا هاخليكي تجيبي قد اللي جبتهم تلت شهور</p><p>مني : وهو انتي اللي لوحدك بتجيبي دا انا كنت بجيب معاكي واكتر كمان ، دا سعيد الجنايني خلاني اجيب ٨ مرات وانا بتفرج وانتي جيبتي اتنين بس</p><p>راندا : بردو مش كفايه انا عايزه اقطعك لغايه لما تاري يخلص</p><p>مني تخرج خنجر مرصع وتقدمه لراندا : لو عايزه تدبحيني انا قدامك رقبتي اهي ومحدش هايقدر يقربلك، راندا تمسك الخنجر من نصله : دا انا هانيكك بده</p><p>مني : لاء ايدك تتعور يا حبيبت عمري.</p><p>راندا تغوص في قبله مع مني وهي تمسك الخنجر ليسقط من يدها وهي تمسك صدر مني وتعصر حلماتها</p><p>مني متالمه: بس بقي خليني اتكلم معاكي بجد</p><p>راندا بزهق: هو ده وقته ،ماشي نتكلم</p><p>مني وهي تخرج شيئا من المكتب: دا باسبورك دا تبع جزر كايمان لو حابه اعمل لعمر واحد زيه يبقي هايستلمه كمان اسبوعين الباسبور ده يخليكي تدخلي وتطلعي من مصر زي ما انتي عايزه، علي فكره انا سميتك فيه زهره</p><p>راندا: اشمعني زهره ؟</p><p>عشان انتي عندي اغلي من الزهره السوداء انتي زهرتي البيضاء</p><p>راندا تنحني علي مني لتقبلها في شفاهها مره اخري</p><p>مني : كده مش هانخلص هاتفضلي تنيكي فيا ومش هالحق اقولك علي الشروط الجديده</p><p>راندا : انا موافقه علي كل الشروط قديمه وجديده فين ادريس</p><p>مني : ادريس موجود بس الشروط اختلفت</p><p>راندا وهي تعيد التقام شفاه مني : موافقه لو حتي عايزاني انيك فيل</p><p>مني. لاء انا عايزه ابن منك</p><p>راندا : عايزاني احمل؟طب ازاي</p><p>مني : في راجل بطل سباحه استرالي عايزاكي تحملي منه</p><p>راندا بتردد لكن اجابتها : موافقه</p><p>مني: وش كده ؟</p><p>راندا :ايوه وش وضهر انا نفسي اخلف منك اصلا</p><p>مني: يا خراشي هو انا بحبك من شويه ، طيب احنا كده خلاص خلصنا</p><p>راندا بتسلط: ايه هو اللي خلاص انا لسه ببتدي</p><p>مني بدلع : قصدك ايه يا روحي</p><p>راندا بقسوه: انا هاخلي الكللابب تنيكك وانتي متفتحيش بقك</p><p>مني وعينها تلمع بشهوه : انا موافقه انا خدامتك</p><p>راندا : انتي حبيبتي يا مني بس هاقطعك</p><p>مني وهي تفشخ فخادها دليل علي الاستسلام : انا جاهزه</p><p>راندا تقرصها من زنبورها : بطلي شرمطه بقي</p><p>مني تشعر ان حياتها بدأت من جديد وحبيبتها سامحتها وأكثر ستنجب لها ولي العهد والأكثر انها سوف تعاقبها بازبار الرجال</p><p>مني لأول مره تبكي بحرقه تلك السيده التي تملك أرواح المئات ان لم يكن الملايين تبكي بحرقه وهي تلتقم حلمات راندا لتشعر بالأمان والدفىء</p><p>من ساعه موت دوني وانا بدور عليكي انا معرفش اعيش غير وفي حد بيستخدمني ويؤمرني حضنك يا دندن هايعوضني عن كل حاجه انا عايزاها</p><p>راندا تملس شعر مني بحب حقيقى :انا كنت هانتحر النهارده</p><p>مني بعبط : انا عارفه هاتي حبه من اللي معاكي</p><p>راندا بدهشه : يعني ايه ؟ مني الحبوب اللي معاكي دي نعناع انتي بتحسبي ان انا ممكن اسيبك تعملي حاجه وحشه في نفسك دا انا اموت قبل ما ده يحصل انتي اصلا اللي يفكر يزعل شعره منك الموت يبقي مصيره</p><p>راندا باندهاش : طيب خدي حبه قدامي</p><p>مني تمسك شنطه راندا وتخرج الحبوب من الجيب الداخلي كأنها هي من وضعتها لتبتلع حبه وتعطي حبه لراندا لتبتلعها</p><p>مني: دي اول مره حد يعمل اختبار ليا بعد باندوريان انتي فشيخه</p><p>راندا بحب: حتي لو كانت بجد كنت هابلعها عشانك</p><p>مني تبكي وهذه المره بحرقه حقيقيه وهي تعيد التقام حلمه راندا كأنها *** غير مطيع</p><p>هذه المره تدخل مي دون أي طرق علي الباب لتري راندا وهي تلقم مني حلمتها ، "مساء الخير سيداتي اتمني ما اكونش ضايقتكم " ، مني : لاء خالص يا قلبي في ايه ؟ مي تتحدث بصوت خفيض ممكن انصح سيداتي ننقل القعده في الاوضه فوق أو حتي في الجنينه</p><p>مني تتذكر ان هذه الغرفه يتم تصويرها من قبل فريق أمني ولاداعي لاثارتهم اكثر من ذلك والا دخلوا ليلا ليغتصبوهم تلك الفكره أرسلت رعشه في جسد مني لتخبر راندا وترتعش راندا هي الاخري مني قد وجدت نظيرتها بل وجدت ما هو أكثر وجدت حاضرها و مستقبلها وسعاده الايام</p><p>النهايه</p><p>انتهي الجزء السادس عشر ونهاية القصه دمتم بخير</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 163990, member: 2260"] هذه القصه حدثت بالفعل مع بعض التغيير في أسماء الابطال ، بدايه القصه مع عمر مهندس في شركة صناعية ٣٤ عام بدخل جيد للغايه تعرف علي حبيبته راندا التي كانت متزوجه ولديها **** بعمر ٨ سنوات لكن تعاني من خلافات مع زوجها وفي حالة شبه انفصال، عمر كان يعشق راندا حقا كانت تمثل له الحب اللذى انتظره كثيرا فهي رغم انجابها كانت جميلة للغايه بطول ١٧٢ سم ووزن ٨٠ كيلوا فكانت جسدها يبهرة لتناسقه وامتلاءة في كافه الأماكن المحببة فلها صدر عامر وسوه تتمناها كل النساء وشفاهها الممتلءه تخلب عقله كلما تلاقت مع شفاهه ،كل قبله منها كانت ترسله الي عالم مختلف كأنه شرب قدر من الخمور يكفي لدوران عقله ، كان عمر يختلف بحبيبته كلما استطاع في هذا اليوم دار بينهم الحوار التالي عمر: وحشتيني اوي يا راندا انا مش مصدق انك معايا راندا: وانت ياحبيبي وحشتني اوي بس انا مش هاعرف اقعد معاك كتير عشان بنتي مع ماما وهي ابتدت تشك فيا عمر يقترب من راندا ويطبع قبله علي يديها ويرتفع بوجهه الي شفتيها الغضه اللامعه من سيوله ريقها بفعل الشبق والرغبه تلامست الشفاه وبدء عمر بإدخال لسانه داخل فم راندا فكان يتلمس كل جانب من فمها كأنه يرسم تضاريس أسنانها بلسانه ويمتع رحيق فمها كأنه عسل زو طعم خاص وفعلا دار عقل عمر فاخرج لسانه وقطع القبله عمر: راندا انا سكرت تاني راندا بسعاده بحاله عمر وهيجانه : باين عليك يا حبيبي دا حتي عمر الصغير بيخبط فيا اهو ،وهي تشير لعضو عمر اللذى انتصب بكل قوه وأصبح ظاهر من البنطلون وبقعه صغيره تظهر علي مقدمة البنطلون اعلان عن نزول المزي ، عمر امسكها كن يدها وقادها اللي غرفه النوم وبداء في خلع ملابسها وكل ما قطعة ملابس تقع يقوم بتقبيل مكانها فقبل زراعها وصدرها وبطنها وهي تلهث من المحنه حتي وصل لكيلوتها الشبكي اللذى يغطي شفاه كسها فإذا بكيلوتها مبلل بشده بداء عمر في لحس الكيلوت وامتصاص كل السوائل العالقه به وكل ما يمتص كلمتها كانت السوائل تزداد كأنه شلال لاينتهي تبلل منفرجها وأصبح الكيلوت شفافا من كثره سوائل راندا وظهرت شعرتها السوداء الناعمة الكثيفه فعمر كان يحب الشعره ويطلب من راندا عدم حلقها او الاقتراب منها ، بداء عمر في إنزال الكيلوت بين افخاذها وهو يلتقم الشعر الأسود في فمه واستمر سيولة ماءها وصارت قواها فكانت تترنح من فعل لسان عمر علي شفراتها التي كانت كالورده شفرات غليظه تخفي تحتها شفرات رفيعه مبلله راندا : كفايه بقي ياعمر انا مش قادرة اه كفايه عشان خاطري عمر : مبشبعش من طعمك يا حبيبتى وانتي عارفه انا عايز اعيش علي شفايفك دي ،واستمر في لحس زنبورها وشعرها حتي بدأت في الاهتزاز والترنح كانها ستسقط فهي شهوتها عنيفه تجعلها في حاله غريبه اعينها تنغلق نصفيا وحدقتها ترتفع لاعلي فلا تري من عينيها سوي ابيض عينيها كانها شخص اخر بلا حدقه ، عندما راي عمر مايحدث امسكها من يديها وانامها علي الارض وهي تنتفض واستمر في اللعق حته قذفت شلال من الماء وهي تصرخ بكلمات غير مفهومه اه ه ه ه كفايه اغغغ وضمت افخاذها علي راس عمر كيلا يترك شفراتها او زنبورها راندا : حرام عليك كفايه انا لازم اروح وابقي اجيلك تاني لما اعرف عمر يخرج زبره ويمرجه علي شفاه كسها المبلل هخلص بسرعة يا حبيبتى مش هتقدر اسيبك قبل ما ارتاح ، وفي لحظة واحده كان زبر عمر يوسع شفاه كس راندا ويغوص داخله بكل سهوله بفعل مياه كسها وصوت عميق يخرج من راندا اههههه بالراحه يا عمر مش كده وعمر انهمك في الإدخال والإخراج وصوت ارتطام وسطه بعانة راندا أصبح مسموع بين اهاتها حتي خيل لعمر ان الجيران في اي لحظه سيقتحموا عليهم الباب من ارتفاع صوتها ومشتقاته بين افخاذها المرتجه بفعل النيك العنيف ، كفايه ياعمر عشان خاطري مش قادره ، عايزانؤ انزل يا حبيبتي قال عمر وهو يلهث فوق محبوبتي المسجاة وهي تمسك في ازرعه وراسها تلتف يمينا ويسار وعينها النصف مغمضه وسيقانها المفشوخه التي تهتز في حركه دائرية مع كل رهزه من عمر في فرجها يلا يا عمر نزل بقي ، انزل فين يا حبيبتى تساءل عمر بخبث وينتظر منها الاجابه التي يحبها ، نزل فيا يا حبيبى نزل لبنك جوايا عشان خاطرى قالتها راندا بصوت اشبه بالحشرجه وهي في مراحل الشبق قبل أن يزيد عمر من طعنات داخلها وهو يتخيل زوجها المخدوع تلك الفكره طالما دفعته للقذف والاستمتاع لاقصي درجه وفعلا بدأت الدفقات في رحم راندا دفقه تلو الاخري وهي توحوح وتتشنج فقد أتت شهوتها مع الدفقات الساخنه داخلها اح اح اح سخن اوي توقف عمر عن الرهز وانحني ليقبل حلقاتها المتعلقه و شفاهها المرتعشه لمده نص دقيقه كان انتصابه مستمرا داخلها لكن هي حركت عجبها كي يخرج زبر عمر من داخلها ويخرج خلفه دفعات المني من شفاه كسها وتنساب علي شفراتها لتساقط علي خرم طيزها وافخاذها وبدأت في ارتداء ملابسها دون أن تمسح اثر العلاقه لاستعجالها بالعودة لمنزلها ، عمر: هاتمشي بسرعه كده ؟ راندا : ايوه يا حبيبي انا خايفه اتأخر اوي عمر : انا نفسي بس تقضي معايا انشاله يوم واحد راندا وهي تقفل الستيان علي صدرها البض انا نفسي اكتر منك بس انت عارف الظروف يا حبيبي عمر : انا عايزك معايا علي طول وهحارب الدنيا عشان تبقي معايا تليفون راندا بيرن ووجه راندا تول للشحوب وهي بتقول دا هو ........... لو عجبتكم المقدمه هاكملها ولو في مقترحات كلي اذان صاغيه الجزء الثاني راندا مسكت التليفون بصوت مرتجف الو ايوه يا فادي.... انتي فين يا راندا.... انا عند ماما ... ماما يا وسخه يا خاينه انا عند امك دلوقتي انتي فين يا كلبه يا وسخه . في ايه يا فادي ليه بتكلمني كده انا في مشوار ومش عايزه اقلقك..... في مشوار عند عشيقك يا وسخه مش كده ... ايه اللي بتقوله ده ... انا مستنيكي عند امك قدامك عشر دقايق وتبقي قدامي وعشيقك دا انا هاعرف اجيبه ، صمت يلف المكان وراندا انهارت علي الكنبه وبدأت بالبكاء الحار عمر: في ايه فهميني مالك راندا : جوزى يا عمر عرف اني بكدب عليه عمر: طيب هو آخره يقدر يعمل ايه راندا : انت متعرفش حاجه جوزي بيشتغل مع ناس صاعبين اوي ممكن يقتلني او يدخلني الدير ومطلعش منه عمر: ليه هي سايبه دي بلد وفيها قانون راندا: ماشي يا عمر انا هاروحله دلوقتي وممكن معرفش اشوفك تاني لو فضلت موجوده عمر:يعني ايه لو فضلتي موجوده راندا لو خايفه متروحيش خليكي معايا راندا : مش هينفع انا كده هاعقد الموضوع اكتر لازم اروح تليفون راندا يرن بتمسك التليفون الو ماما.... انتي ايه اللي هببتىه ده جوزك هنا ونازل تكسير في البيت وجايب رجاله وقسيس وشكله مش ناوي علي خير . يا ماما انا هنا عند صاحبتي .انتي هاتكذبي عليا يا كلبه جوزك عامل تطبيق بيخليه يفتح تليفونك وبيشوف كل حاجه بتعمليها انتي اقفلي تليفونك واختفي لانه هايموتك . ياماما ......انتي مش بنتي ولا اعرفك بتسلمي نفسك ل**** يزني فيكي يا مجرمه ....يا ماما . .... هس خليه ينفعك وانسي بنتك وانسينا انتي خلاص انتهيتي بالنسبالنا.... سكون قاتل عم المكان عيون راندا مثبته في الفراغ ونظره فزع ودهشه وضياع طاغيه علي ملامحها. عمر: راندا حبيبتي في ايه ، راندا كانها فاقده لكل الاحاسيس لا تسمع ولا ترد ويدها متجمده علي الموبايل كانها دخلت في حالة ثبات او موت فجأة، راندا ردى عليا يا حبيبتي عرفيني مالك بس ، عمر يضع يده علي يد راندا ليفاجىء ببروده يدها كان روحها سحبت من جسدها ، جلس عمر واخذها في حضنه وامسك الموبايل لكي يحرره من يدها عندها عاد وعيها إليها وقامت بإغلاق التليفون بسرعه واخبرت عمر عم دار بينها وبين امها صمت عمر قليلا وشعر ببعض القلق والخوف ليس من زوج راندا لكن من ألموقف بحد ذاته يبدوا ان الوضع حرج فعلا وتناثرت الأفكار داخل عقله فهو يحبها حقا لكن لم يكن ينوي الزواج منها لسببين الاول انها ام وزوجه والثاني لاختلاف الديانه بينهم و كلما هم بالحديث تلاشت الكلمات وزاد الصمت اطباقا حتي بدأت راندا في بكاء هستيرى وأخذت تلطم خدودها بجنون عمر امسكها بقوه واخذها الي صدره مانعها من إيذاء نفسها وهو يتمتم متقلقش يا حبيبتى كل حاجه هتبقي كويسه وهي منخرطه في البكاء المرير ،مرت دقائق عده علي هذا الحال حتي توقفت فجأة عن البكاء وقالت انا هاعمل ايه يا عمر دلوقتي ؟ عمر: هاتقومي تغيري وترتاحي وتغسلي وشك انا بحبك وعايزك معايا راندا بين البكاء وبصوت متهدج : انت مش هاتتخلي عني صح؟ ونظره ترقب وقلق ترتسم علي وجهها عمر: عمري ما هتخلي عنك انتي حبيبتي وصاحبتي ومراتي واللي حصل ده هو احسن حاجه عشان تبقي معايا علي طول راندا : بجد يا عمر يعني انت مش زعلان عمر : ازعل ازاي وانتي في حضني ،عمر رفع وجهها الي اعلي واخد يلعق دموعها حتي وصل شفاهها واخد يقبلها من طرف فمها بحنو كبير قبلات صغيرة متنقله ما بين خدها وشفتيها بدأت أعصاب راندا في الهدوء ونفسها ازداد ثقلا مع تركز القبلات وفرجت بين شفاهها لتبداء في مبادلة عمر القبلات انا بحبك يا عمر ، وتلاقى لسانهما والتفا في فمها وفمه وتبادلا لعابهما الساخن المختلط بمشاعر التوتر والشهوة وابتدي الشبق يتسلل إليهم حتي انتصب عمر فجاءة عمر وقف واوقفها امامه وامسك ملابسها وبعنف قطعها بشده من يده فتمزق قميصها ،انا مش عايز حاجه تربطك باللي فات حتي ستيانك وكلوتك هاقطعهم انتي خلاص بقيتي بتاعتي وفعلا مزع كل ما ترتديه وتساقطت علي الارض القطع الممزقه حتي أصبحت راندا عاريه كما ولدتها امها امسك عمر تليفونه وشغل المسجل به ووضعه جانبه وراندا عاريه مستسلمه لرجلها الجديد امسك عمر شعر راندا وجزبها لاسفل لتجلس علي ركبها أمامه وبايماءه منه فهمت المطلوب منها أمسكت راندا ببنطاله وبدأت بفك الازرار حتي سقط البنطال وظهر الانتفاخ داخل ملابسه الداخليه، قبله والثانيه في جزع زبر عمر ادت لاهتزازه من الشهوه وانزلت لباسه الي الارض فارتطم الزبر بذقنها كرد فعل وجهها ينظر الي زبر عمر المنتصب ولفت يدها حول الجزع وفمهها يقترب ليلعق رأس العضو المنتفخ بدافع الشهوه فتحت شفاهها لتبتلع زبر سيدها الجديد واستخدمت كل حنكتها لامتاع زبر عمر حتي لا يلقيها في الشارع ويتخلي عنها قررت أن تكافءه بأفضل خدمه لزبره فهو الشيء الوحيد اللذى يقيها من مصير اسود فتعلقت به كأنه قشه نجاتها وامتصت ولعقت كما لم تلعق من قبل وعمر في قمة النشوه وعروقه تنفر وتنتفخ وينتفض داخل فمها حتي اقترب إنزاله فشد شعرها بعنف لأول مره وهو يقذف داخل فمها وهي تحاول إخراجه فلا تستطيع فابتلعت المني المالح الي داخل معدتها وكانت اول مره تعرف طعم المني فلم يجروء احد من قبل أن يستخدمها لحد الاستمناء في فمها شعرت لأول مره بالمهانه لكنها لم تبدي اي امتعاض فهي في وضع لا تحسد عليه كما انها تفعل ذلك لحبيبها وسيدها الجديد ، نظر عمر لها ووجهها ملطخ بعرقها وبمكياجها كوجوه العاهرات الرخيصات ،عمر صدم من شكل حبيبته لكن ما تغلب عليه هو هيجانه من منظرها الذى لم يعتاد عليه فهي أمامه جالسه مستسلمه عاريه ملطخه بمنيه فاوقفها واحناها علي مائدة الصاله وباعد بين ساقيها فبرزت مواطن عفتها أمامه وهي من كانت تخجل من هذا الوضع معه لكنها ها هي تنحني وتباعد بين افخاذها دون نقاش او حتي دلال ، خدي زبري يا راندا قالها عمر وهو يدفع بزبره داخل شفراتها اههه اهههه بالراحه يا حبيبي وهو يدفع بلا هواده كأنه يعاقبها علي افتضاح أمرها، بتحبي زبري يا راندا ؟ بصوت شهواني عميق وهو مستمر في الطعن ،ايوه يا عمر بحبه بحبه اوي ، زبري احلي ولا فادي جوزك صمت فدفع مره اخري مع تكرار السؤال هذه المره أجابت راندا زبرك انت يا حبيبي بحب زبرك انت وانسابت السوائل علي افخاذها وعلي الارض ترويها بشرفها وعفتها استمر عمر في الرهز بها وهي مستمره ببذل سوائلها حتي ارتعشت بقوه وغابت للحظه عن الوعي والقت بثقلها علي المائده فسيقانها لم تعد تستطيع تحمل وزنها لتكتشف انها قذفت سائل شرفها ولطخت عورة عمر حبيبها عمر فقد عقله فاستمر في انتهاكها بسرعه وبقوه حتي قذف ماءه داخلها بدفقات قوية ساخنه ومع كل دفقه صوتها يعلو اح اح اح ثلاث دفقات دفعت عمر للارتماء فوق جسد حبيبته المنهك من النيك الساخن ، وقف عمر صامتا وامسك موبايله واقفل المسجل وحفظ الملف........ انتهي الجزء الثاني الجزء الثالث مرت الايام متوترة وراندا لاتستطيع النوم بشكل جيد و متواصل فكانت تصحوا دائما وعرق الخوف يغطي جسدها المرتعش ومحاولاتها التي لاتتوقف للتواصل مع امها تحديدا لاتاتي بأي نتيجة ويعتليها الرعب علي اسرتها وابنتها الصغيره هذا الملاك اللذى دمر حياته شهوتها وتمردها، ماذا يفعل ابيها معها وماذا أخبرها عنها كانت راندا تزبل كل ساعة تمر وقد مر ما يقارب الاسبوع منذ الليلة المشؤمه صحيح ان معاملة عمر كانت في قمة الرقة والحنو عليها واغداقة عليها بالملابس والعطور والخروجات المتعدده والامر الاخر الذى يثير قلقها شروده المتكرر حتي انه لم يمارس الجنس معها سوي ثلاث مرات فقط خلال هذه المدة وهو من كان يعتليها ثلاث مرات كل يوم في أيام اللقاء ،تشعر بأنها يجب أن تصل الي ابنتها لتطمءن عليها ايا كان الثمن ، وتنتهي من هذا الكابوس والنفق المظلم راندا: عمر انا عايزه اخرج لوحدي عمر: عايزه تروحي فين يا حبيبتي وانا هاوصلك واستناكي راندا : لاء يا عمر مش هينفع انا عايزه اروح البيت واشوف ايه اللي حصل ،رغم شعور عمر بالارتياح للفكرة فقد يصبح هذا حلا لتوتره وقلقه فقد تختفي الأسباب بذهابها الي حياتها كان شيء لم يحدث لكن هو يحبها حقا ويخشي عليها فلم يستطع الموافقة عمر: لاء يا راندا انتي اتجننتى عايزه تموتي ولا يعملوا فيكي حاجه ، راندا ردت بصراخ : بنتي ياعمر مش هاسيبها انشاله يموتوني ولا يحرقوني حتي ، الجمله أصابت عمر بآلام في صدره خوفا عليها عمر: خلاص يا راندا انا هاروح وهاعرف ايه اللي حصل وهارجع ابلغك راندا : هاتخش البيت تقولهم انا اللي بنيك بنتكم وعايز اتطمن علي بنتها قالتها بسخريه ،صمت عمر وشعرت راندا بجرحها له ولكنه يستحق فهو شريك فيما حدث لها ،طيب هاجي واستناكي بره واللي يحصل قال عمر بإصرار، خلاص ماشي يلا بينا راندا ردت بتقبل، تحركت السيارة ببطىء في شوارع القاهرة المزدحمه فضاعفت زمن الرحله الي ازمان طويله وكلاهما شارد يفكر فيما قد يحدث في هذا اللقاء العاصف ونتائجه الغير محسوبه، انت استناني هنا ياعمر متمشيش اكتر من كده بلهجه آمره ، انتي بيتك قريب من هنا ؟ عمر بحيره فهو لم يعرف عنوان بيت اسرتها تحديدا توقف عمر في مكان مناسب ونزلت راندا وهي ترتدي ملابس غالب عليها الحشمه وغطاء رأس شفاف يغطي شعرها الأسود، خطوات اقدامها تتحرك بشكل ميكانيكي كانها تسير بقوة الدفع الداخلي بدون اي ارادة منها وكل خطوه تشعل في قلبها الرعب والخوف وظلال الخطر وحكايات الدير والسجن الابدى تتقاذف بعضها بعضا لكن صورة ماري هذا الملاك الصغير تدفعها دفعا في اتجاة الخطر المحدق وصلت الي بداية الشارع الصغير والقت نظرة فاحصه للجوار واستلت نظارتها الشمسية المعتمة لتنهي اي محاولة لاكتشاف حقيقتها من الجيران ، صعدت السلم وكل درجه تسحب من روحها مقدار ليس بالهين وهي تتمني ان تجد ابنتها في استقبالها وتاخذها في حضنها وتختفي بها من هذا العالم الموحش، طرقه صغيره علي الباب بلا صدي تبعتها طرقة بقوه اكبر الباب فتح علي وجه تعرفة جيدا لكن قسماته عند رؤيتها اختلف عن ذلك الوجه مصدر الحب والحنان وجدت وجه متجمد الملامح وفجأه هوت عليها يد لطالما اهدت إليها السعاده والحنان صوت ارتطام علي وجهها رج مدخل البناية باكملها اتبعتها لطمة اخري وآخري وتلك اليد جزبتها الي داخل المنزل وصكت الباب خلفها بعنف ، ليكي عين يا كلبه تيجي لغاية هنا ضيعتي بنتك وضيعتينا امها بصراخ ممزوج بالبكاء وفجأه اخذتها في حضنها وانسابت الدموع والقبلات بدلا من الصفعات حب الام لايمكن وصفه ووصف محدداته فهي ابنتها الوحيده ورغم غضبها ونيران الفضيحة والممنوع مازالت ابنتها ولاتحب احد غيرها ، كويس ان ابوكي واخواتك مش موجودين كان زمانهم دبحوكي وضعتوا كلكم يلا امشي وهاتي رقمك عشان اكلمك واقابلك راندا: بس يا ماما انا عايزه اتطمن علي ماري وعايزه اشوفها الام: ولما انتي خايفه عليها وبتحبيها جريتي ورا كسك ليه يا وسخه ومع حد من غير دينك كمان راندا مطاطىء الرأس: انتي عارفه المشاكل بيني وبين فادي من زمان وانه مكانش شايفني حتي الام: خلاص خلاص مش وقته هاتي رقمك وامشي وانا هاكلمك بعدين راندا : خدي الرقم ده بتاع عمر ابعتيله رساله بعد ٦ هتلاقيني بكلمك الام : واسمهوعمر كمان طيب يا حبيبتي امشي يلا ومتخليش حد يشوفك تمشي علي طول راندا باست امها من خدها وحضرتها ولبست نضارتها السوداء وخرجت مسرعة من المنزل في اتجاة الشارع وسيارة عمر صلت إليها اسرع مما ذهبت او هكذا خيل إليها . رغم الآلم من الصفعات الا ان روح راندا ردت إليها بسبب رؤيتها امها وأصبح لديها امل جديد في كل شيء اليوم قابلت امها فغدا ستري ماري فلذه كبدها هذه الفكره سرت في اوصالها مانحة اياها سكينه لم تعرفها من اسبوع كامل فتحت راندا الباب وجلست جوار عمر اللتي تهللت اساريره برؤية حبيبته مبتسمه من زمن طويل كأنه قرون وليس اسبوع عمر: وقعتي قلبي حمدله علي السلامة يا حبيبتي شكلك حلو اوي بس ايه الأحمر اللي علي خدودك ده وهو يمد يده ليلامس خدها الساخن بفعل الصفعات راندا: دي ماما كانت بتسلم عليا قالتها بابتسامة خجوله عمر: ضربتك يا قلبي ومال بوجهه يقبل خدها ويتلمس حرارة خدها تلك القبله ارسلت قشعريرة في جسد راندا الذى يبدوا عطش للحب فخرجت منها اه خفيفه للغايه انت هاتبوسني في الشارع قالت راندا بخجل عمر: وابوسك في كل حته كمان احكيلي ايه اللي حصل بالظبط راندا: اطلع بينا علي البيت دلوقتي وانا احكيلك كل حاجه ،راندا تستخدم لفظ البيت لأول مرة عن منزل عمر وهذا أثلج صدره عمر: هاتحكيلي بس؟ راندا بس بقي متكسفنيش قالتها بخجل حقيقى وتلك الصفه غريبه جدا لديها فرغم انتهاك عمر لجسدها ولشرفها عشرات المرات الا انها لديها خجل فطري متجدد وهذا ما يشعل النار في جسده ويصيبه دائما بانتصاب سريع فهو يهوي اغواءها كل مره كانها اول مره انطلقت السيارة في الزحام بخفه غريبه وسعاده مع تشغيل راندا كاسيت السيارة علي موسيقي مرحه فكانهم يتنفسوا الحياه حقا لأول مره من اسبوع كامل وصلوا الي منزل عمر ودخلوا المنزل متشابكي الأيدي وضع عمر يده علي وسط راندا عند دخولهم البيت وجزبها اليه ليلتقم شفاهها المرتعشه رغبه وفعلا امتص رحيق فمها كأنه تاءه في صحراء ووجد نبع ماء عذب ولم يكن ماءها كالماء هو كالجرعات السحريه في فمه جرعات تجعل قضيبه ينتصب تمام الانتصاب ليخرج منه المزى من مجرد لمسات شفاهها راندا مبتعده عنه: استني يا عمر انت اقعد هناو اشرب كاس وسيجارة حشيش لغاية لما اجيلك مش هتاخر عليك قالتها وهي تجري علي غرفه النوم عمر : بسرعه عشان انا علي اخري ،توجه عمر للبار الصغير وسحب زجاجه من براندي العسل كان كاس واحد منها يرسله الي أجواء مختلفه وقام بقطع قطعه صغيره من الحشيش ومزجها مع تبغه وأشعل السيجارة مع كاس البراندي المسكر وارتشف ونفث سيجارته وللحظه نسي انتصابه وشعر باكتفاء دافيء يغمره فلم يشعر بالوقت يمر وهو في انتظار راندا وفجأه وجد امامة الهه جمال تسير شبه عارية الا من غلاف من الشيفون الأسود يبرز بياض افخاذ وصدر راندا وتلك المنطقه الغامقه بين افخاذها تلك الحديقة المحببه الي قلبه التي يعشق ريها بدون ارادة منه هوى علي ركبه وسار عليها في اتجاه حديقته المصونه ونظرات راندا الخجوله تنظر بعيدا عنه وهو يقترب ويضع شفاهه بين سوتها و منابت شعرتها ويقبل الشيفون الذى يعمل كحاجز بينه وبين لحمها الغض شهقت راندا بخفه راندا : بس يا عمر متبقاش كده عمر وهو مستمر في التقبيل: امال ابقي ازاي دا انا هاموت راندا: اصبر بقي انا عايزه ارقص وعايزاك تتفرج وانت مؤدب وتحركت ناحيه الزجاجه وصبت كاس لنفسها وملأت كاس عمر ايضا ورشفت رشفه وذهبت للكاسيت واختارت اغنية راقصه شعبية فهي تحب الرقص علي اغاني المهرجانات وبالفعل بدأت تهز وسطها مع الانغام الصاخبه جسمها يخيل الي المشاهد انه مصنوع من الجيلي الصلب اردافها تهتز وترسل موجات الاهتزاز الي سوتها المكورة التي بدورها ترسل الموجه الي صدرها وحلماتها ترسل إشارات دائرية يلتقطها رادار عمر فيعود لانتصابه وتنحني فتبرز طيزها المغلفه بالشيفون عمر لايصدق نفسه فتلك المراءة الشهية والتي يعشقها ترقص لة بكل مجون وانعدام حياء واجزاء جسدها تهتز لترضيه وهو يرتشف مره استمرت راندا في الرقص لدقائق وعمر يقعد قدرته علي التحكم بنفسه فتحرك علي ركبة ثانية وعلي وجهه ترتسم علامات الشهوه حتي وصل إليها ووضع شفاهة علي موطن عفتها المفقوده هي لم تتوقف عن الرقص بل بدأت تقرب فرجها لوجهه مع كل لحن وتبعده في اللحن الاخر اخرج عمر لسانه كالكلب لتلقي ضربات فرجها علي لسانه تاركا بقعه من لعابه علي قميص النوم الشفاف استمرت راندا بهز جسدها امام لسانه وعينها الشبقه دارت كالعاده حتي امسكها عمر من فلقتي طيزها ووضع فرجها علي لسانه واخد يقبل ويلعق ورفع قميصها ليبرز أمامه كلوتها الفتله المختفي بين شفراتها الغليظه وكشفت الحديقه أمامه واخد يغسل شعرتها بلسانه هاهو يروى الحديقه زهرة زهرة وغصن غصن وتشاركة هي بماء كسها المالح لتساعده في الري حتي أصبحت تلك المنطقه لزجه ولا تستطيع الحفاظ علي اي سوائل اخري لحظتها شهقت راندا بقوه اه اه ياعمر اه اخ اغ امسكني هقع اه واهتز جسدها كله ونافورة من ماءها انطلقت في وجه عمر بللت حتي شعر صدرة وعمر مستمر في الارتشاف حتي خيل اليه انه سيموت غرقا في بحر ماءها انهارت راندا بجوار عمر علي الارض وهي تهتز اهتزازات خفيفه في لحظات متباعده لأول مره عمر يري تلك الكميه من المياه تخرج من حبيبته عمر هذة المره سار علي يديها وركبه ليعتليها ويقبل فمها وبيده يخرج زبره المنتصب ويدلكه في شفرات كسها الغليظه التي انتفخت اكثر فأكثر لتبتلع فتله كلوتها كليا ليسحب عمر تلك الفتله جانبا ويغرس شجرته في وسط حديقه حبيبته لينزلق مع ممانعة خفيفه من كس حبيبته راندا : سيبني ارتاح شويه يا حبيبي بصوت مبحوح عمر : هترتاحي لما انا هرتاح انتي كسك زي مايكون مقفول كل ده عشان منكتكيش ٣ أيام دا ولا كس بنت قال عمر وهو يحفر فرجها الزلق الضيق ولا رد يأتي من رندا فقط عيون نصف مغلقه وافخاذ مفتوحه مستقبله ذكر رجلها عمر: كسك دا احلي كس قابلته في حياتي ،لترد عليه راندا بانقباضه غاضبه علي زبرة المغروس داخلها فكيف يفكر في كس اخر وهو يعتليها اه اه خرجت من شفاه عمر وهو يعاقب شرفها لانقباضه عليه ، أصوات اللزوجه واهات راندا اختلطت مع الاغاني الشعبية المنبعثه من الكاسيت راندا: كفايه يا عمر كفايه عشان خاطري عمر: مشبعتش منك يا حبيبتي لسه وعروقه تنقبض في جسمه كله راندا بصوت أقرب للفحيح: انا تحتك وهاتشبع زي مانت عايز بس نزل عشان خاطري مش قادرة عمر استمر بالرهز فيها بدون توقف بل زاد سرعته واذدات آهات راندا تحته وبدأت في نبش اظافرها في ازرعه وانقباضاتها ترتفع وتيرتها الاهات تحولت الي صراخ جنسي مجنون مع تشنجات سيقانها وهي تتلقي رهزات عمر حتي قذفت ماءها وبدأت في رفع عجزها لتصل الي عجز عمر اللذى فقد السيطره وبداء في القذف داخلها بدون توقف حتي انهار الجسدان في تلاحم يغمرة العرق والمني واللزوجه،....... انتهي الجزء الثالث [B]الجزء الرابع الاستحمام المقصود منه التخلص من الجنس ودنسه لكن الحقيقة لا يوجد ما يمحي الدنس و وزر الجنس المحرم الا النار وجحيمها ولا يوازي الجحيم الا شبق العشاق نارا تحرق الروح قبل الأجساد عمر : انتي مقولتيليش حصل ايه بس من غير ما تقولي انا حاسس انك رجعتي راندا اللي بحبها راندا: انت مش عارف يا حبيبي انا كنت ميته وصحيت ماما ممكن تكلمك انا سيبتلها رقمك عمر: انا هستني اتصالها ونفسي اسمع صوت النحله اللي جابت العسل ده راندا: دا انت العسل اللي خلاني اتنفس من جديد انت مش عارف يا حبيبي انت عملت فيا ايه عمر :مش عارف عملت فيكي ايه ! انا عارف عملت فيكي ايه وزبري هو البطل، قالها بمنتهى الفخر راندا : بطل بقي قلة أدب، بكسوف وخجل وعيون منكسره عمر : انتي عارفه اني بحبك ؟ راندا: وانت عمري وحياتي انا بحسب حياتي من وجودك فيها ،قالت بحب حقيقي ، عمر انهال عليها بقبلات علي وجهها وكتفها وزراعها وكل قطعه في جسدها قريبه من شفاهه عمر : احكيلي بقي ايه اللي حصل راندا: انا اتولدت من جديد يا حبيبي انا سيبت رقمك لماما عشان تكلمني عليه شوف انا اول ما دخلت لسعتني قلم وطردتني عمر: وفرحانه اوي راندا: ايوه ماهي صالحتني وهتتواصل معايا وهعرف منها كل حاجه عمر : طيب يا حبيبتي كويس وانا مبسوط عشان انتى مبسوطه قبلها عمر من خدها وخدها من ايدها عشان يتعشوا برا كأي زوجين سعداء ويبدوا ان كل الصعاب أصبحت خلفهم ، مطعم ابوشقره وسط البلد بين روائح المشويات اللذيذه وابتسامات عمر وراندا كان الجو يشي بالرضا والهدوء حتي وصلت رساله الي هاتف عمر " كلميني يا راندا دلوقتى" من رقم غير مسجل قرأ عمر الرساله واعطي التليفون لراندا التي بدورها قرأتها واتصلت مباشرة بالرقم لترد عليها امها راندا : ايوه يا ماما ازيك الام : ازيك يا حبيبتي انا بكلمك وانا عند خالتك ودا رقمي كلميني بس لما ابعتلك عشان محدش يعرف اني بتكلم معاكي ،دلوقتي اسمعيني كويس فادي عمل محضر زنا ضدك وخد ابوكي واخوكي وخلاهم يشهدوا ضدك راندا : معقول يا ماما بابا ورأفت يعملوا كده فيا الام: ايوه يا راندا اللي انتي عملتيه مش شويه دا حتي ابونا واخد صف فادي راندا بوجوم : طيب مفيش حل يا ماما مايطلقني وخلاص الام: هو احنا عندنا طلاق هو لما هياخد الحكم هايطلقك وتتحرمي راندا وصوت الانكسار يخرج منها بصعوبه: طيب ماري فين الام: ابوها اخدها وغيرلها المدرسه راندا: يعني مش بتعرفي تشوفيها ولا تكلميها الام : لاء ياةحبيبتي انا عماله ازن علي ابوكي عشان يخليني اشوفها بس فادي معصلج علي الاخر وراكب دماغه وحالف انه يوصلك ويموتك انتي حاولي ميعرفش مكانك وتشوفي محامي كويس لانه جايب محامي مجرم وواضح ان ايده طايله لانه كمان عرف يوصل للراجل اللي انتي ماشيه معاه جاب اسمه من رقم التليفون راندا: طب خلاص يا ماما اقفلي انا مش قادرة اتكلم انا انتهيت خلاص، اغلقت راندا التليفون واعطته لعمر ويدها تهتز عمر: ايه اللي قالته مامتك راندا : انا عايزه امشي دلوقتي عمر أشار للنادل وترك مبلغ اكبر من الحساب وامسك زراع واقامها واضح انها في حالة صدمه اجلسها عمر في السياره واستمرت في الوجوم ولم ترد علي اي من تساؤلات عمر فصمت عمر عن الحديث، دخلوا المنزل فالقت راندا نفسها علي اريكه قريبه ونظرت الي عمر وقالت انا انتهيت يا عمر انا انتهيت وانخرطت في نوبة بكاء ،يبدوا ان القدر قرر معاقبتها أشد عقوبه عمر : فهميني بالزبط ايه اللي حصل عشان نفكر كويس ونحل اي مشكله دي ملهاش حل انا خلاص سيبني في حالي انا مش قادره اقولك حتي ايه اللي حصل عمر: طيب اعرفي بس ان اي حاجه ليها حل بس لازم تهدى الاول راندا: فادي بيقول انه عرف اسمك ومعلومات عنك من رقم تليفونك عمر بصدمه: ازاي يعني وايه المشكله راندا: معرفش بس هو رفع عليا قضية زنا عمر: هو بالكلام مثلا فين الدليل راندا: بابا واخويا شهدوا معاه متخيل المصيبه اكيد القاضي هايحكمله عمر : طيب اهدي وهنلاقي حل بكره الصبح هاروح للمحامي واعرف منه ايه اللي ممكن يتعمل عادت الكوابيس وعاد القلق وعدم النوم وهذه المره لكليهما فجريمة الزنا عقوبتها السجن لا محاله جاء الصباح واتصل عمر بالمحامي وألح عليه لمقابلته فاعطاه المحامي موعد في محكمة وسط القاهرة ارتدي عمر ملابسه وذهب الي المحكمة مسرعا المحامي: صباح الخير يا باشمهندس ايه الموضوع عمر بتوتر: الموضوع محرج شويه ومش عارف ابتدي منين المحامي : مفيش احراج بين المحامي وموكله احكي وبالتفصيل وبكل صراحه عمر: الموضوع اني علي علاقه بست والست دي متجوزه وحصل ان جوزها اكتشف الموضوع ورافع عليها قضيه زنا المحامي: وانت عايز تخلي طرفك من الموضوع ده ؟ عمر:لاء طبعا انا عايز انقذها من المصيبه دي المحامي: هممم هو عنده ايه اثبات ضدها؟ عمر بحرج: كلام بينا وصور كانت بعتهالي المحامي بنبره اشتهاء: صور عريانه؟ عمر احس بشهوه المحامي تجاه الحديث عن حبيبته لكنه اجاب: ايوه صور عريانه المحامي: ايه غير الصور ؟ عمر: شهادات لابوها واخوها المحامي ارتشف من قهوته ويبدوا عليه التفكير : الحل انها تخلعه قبل بدايه التقاضى عمر: الست دي ****** ينفع تعمل خلع؟ حك المحامي في ذقنه :للأسف لاء عمر :طب والحل المحامي : الموضوع كده معقد ياباشمهندس قولي ايه وضعها مع الكنيسه في بينهم عمار عمر: من كلامها ان القسيس واخد صف جوزها بقوه المحامي : يؤسفني اقولك ان الموضوع كده خسران هي هتاخد حكم بنسبه كبيره جدا لأن الكنيسه هتاخد بشهاده أهلها والمراسلات وكمان رأي الكنيسه هايحترم عمر: يعني هاتتسجن لازم المحامي:للأسف ده هوا الوضع هايطلع حكم لكن مش شرط تتسجن عمر: ازاي مش فاهم المحامي : احنا بلد كبيره ١٢٠ مليون وهي ست محدش هايفتشها مثلا عادي يتحكم عليها وكلها ٣ سنين وتسقط العقوبه ويا دار مدخلك شر انت بس متقدمش معارضه ولا اي تقاضي وسيب الايام تحل القضيه عمر: يعني تستخير ٣ سنين وخلص الموضوع المحامي بالزبط كده لكن مفيش سفر ومفيش فنادق وخلافه بس نصيحتي ليك اخلع نفسك من الموضوع لانك ممكن تدخل في قصه تستر علي مجرم ودي ليها عقوبه خاصه بيها عمر بضيق: شكرا يا متر علي وقتك ، عمر سلم علي المحامي وأخرج ١٠٠٠ جنية واعطاها للمحامي المحامي وهو يعد المبلغ: يا باشمهندس مفيش داعي انت صديق قبل ما تبقي موكل ورفع نظره الي عمر وقال له بس خلي بالك لو الزوج عرف مكانك يبقي هايعرف يوصلها الأفضل تغير محل سكنك وشغلك لو عرفت عمر: اوك يا متر شكرا ترك عمر مبني المحكمه ومختلف الأفكار تدور في رأسه هل يتخلى عن راندا ويلوز بالفرار ويتركها تواجه مصيرها المظلم وحيده ،عمر طرد الفكره من راسه فهو ليس بهذه الخسه لكن الموقف حرج وبه خطورة تراقصت الأفكار في رأسه حتي وصل الي البيت فوجد راندا مازالت جالسه علي السرير بنفس النظره الفارغه علي وجهها فهي لم تتحرك من البارحة عن هذا الوضع عمر: صباح النور يا حبيبتي انتي مفطرتيش ولا غسلتي وشك ؟ راندا صامته وتومىء براسها لاء ، طيب قومي يلا بلاش دلع اغسلي وشك وانا هاجهز الفطار اللي يستاهل بقك الحلو ده لم ترد راندا ايضا فامسك عمر يدها بحنو واخذها الي الحمام وبداء بغسل وجهها كانها *** صغير شعرت راندا بحنو عمر عليها وبدأت في التفاعل وابتسمت لأول مره وهي تقول له انت بتحسبني بنتك ولا ايه عمر: بنتي وحبيبتي ومراتي وكل حاجه في الدنيا راندا: انا بحبك اوي يا عمر عمر: وانا بموت فيكي يا قلبي راندا: خلاص روح اقعد وارتاح وانا هاعمل الفطار وتحكيلي عملت ايه مع المحامي عمر: ماشي يا حبيبتي بس عايزك تغيري وتلبسي حاجه حلوه زيك كده ضحكت وقالتله انت شكلك عايز تفطر وتحلي كمان ضربها عمر علي طيزها وهي جريت بدلع علي المطبخ عمر اخذ يفكر فيما سيقوله لراندا بحيث يقلل تأثير كلام المحامي عليها راندا دخلت عليه مرتديه قميص نوم بلون كريمي وهي تعلم أن عمر يعشق هذا اللون عليها وتحمل بيدها إفطار مابين مربي وقشده وجبن وروستبيف وجلسا سويا وبدأ عمر في تناول لقيمات واطعام راندا في فمها وبدأ يخبرها عمر : عارفه بقي المحامي قاللي ايه راندا باهتمام :ها قال ايه عمر: قاللي انك هاتفضلي في حضني علي الاقل ٣ سنين راندا: يعني ايه مش فاهمه عمر: قاللي القضيه دي كل تأثيرها علينا اننا مش هاعرف نسافر لمده ٣ سنين غير كده زي ما احنا راندا: لاء فهمني اكتر مش فاهمه عمر: بصي يا ستي هو قاللي انه الاحتمال الأكبر انه يتحكم عليكي ،سمعت راندا تلك الكلمه وشهقت بخوف عمر يكمل حديثه: خايفه من ايه يا هابله دا حكم علي الورق بس وبعد ٣ سنين القضيه تختفي كان مفيش حاجه حصلت وكمان ساعتها تقدرى تاخدي حضانه ماري قانونا راندا بفرحه : بجد يا حبيبي قالك كده ايوه يا قلبي انا هاضحك عليكي مثلا ،عمر استطاع إيصال نفس المعلومه بشكل مختلف ووصل الي النتيجه المرغوبه ، عمر: ايه رايك بقي استاهل مكافأة؟ راندا: تستاهل عمري كله عمر: انتي هاتاكليني بالكلام انا هاخد جايزتي وقتي ،وقام شايلها من وسطها وقعدها علي الترابيزه قدامه وفتح فخادها وحط رجليها كل رجل علي دراع كرسي زي ماتكون قاعده عند دكتور النسا ،بتعمل ايه ياحبيبي قالت راندا بخجل ، هافطر عندك مانع؟ قال عمر وهو ينزع كلوتها لينكشف أمامه شفاهها السفلي الغليظه ويبداء في وضع المربي علي فرجها وراندا تجفل من برودتها علي فرجها راندا: بتعمل ايه يا مجنون اح اح ساقعه عمر امسك القشده وبداء في صبها هي الاخري مع سماع نفس الأصوات من راندا عمر: انا بموت في المربي بالقشطه علي طبق من شعرة كسك ونزل برأسه بين افخاذها يلعق وجبته قطرة قطره وينظف مع علق بالشعر حتي أصبح لامع وراندا في عالم آخر ونسيت كل همومها ومشاكلها وحتي ابنتها واسرتها لايجول في خاطرها سوي عمر ولسانه اللذى يتلاعب بزنبورها وشفراتها دافعا اياها لحافه الجنون عمر :انتي هتبقي مسجونتي وخدامتي ٣سنين راندا: العمر كله يا حبيبي اح كفايه لحس بقي ويلا عمر: يلا ايه ؟ باستفزاز راندا: يلا دخله عمر: اللي هو ايه؟ راندا : دخل زبرك يا عمر هتجنن وفعلا يقف عمر وينزل ملابسه دفعه واحده ويرشق وتده في أعماق كس راندا المبلل راندا: اه اه اه بالراحه اح عمر : دا انا هاقطعلك كسك اللي مجنني ده راندا: اعمل كل اللي تحبه انا بتاعتك اه اه بس بالراحه عشان خاطرى عمر: مفيش راحه وبالراحة انا هاعلم كسك الأدب، راندا بترفع وسطها عشان تستقبل ضربات عمر فيها وهي علي شفير الإنزال اه يا عمر اغ اغ نزل يلا اه نزل بقي نزل لبنك فيا يا حبيبي كل خجلها انهار امام شهوتها المحمومه واصبحت مجرد كس ينقبض علي زبر لا افكار ولا أخلاق ولا خجل مجرد غده تشتعل شبقا ليغيب عقلها وهي تصب سوائلها علي المائده وافخاذ عمر اغغغغ اغغغغغ اههههه اه اغغغ أصوات بدائية بلا معني تنطلق منها وهي تقبض برحمها علي زبر عمر ذلك الزبر الذى انتهك شرفها واوصلها لمخالفه دينها والأخلاق والقانون فأصبحت خادمته وعاهرة فراشه ومستودع لمنيه........ انتهي الجزء الرابع الجزء الخامس طالما الظرف هو محدد الطريق كان المصير مشؤما صباح اليوم التالي كانت الخطه اختمرت في عقل عمر سيترك تلك الشقه لمكان افضل بعيدا عن الجيران وتطفلهم مكان يناسب زوجين حديثين ولذا اختار فيلا صغيره في احد أحياء التجمع لتصبح عشا له ولحبيبته كان يفكر دائما في الانتقال الي مكان به حديقه صغيره ليحتسي بها فنجان قهوة الصباح أو كاس سهرة المساء وقد اتي الوقت المناسب لتنفيذ ذلك القرار ، اما عمله فلن يستطيع تركه لالتزاماته المتعاظمه عمر وهو يرتشف نيسكافيه الصباح : صباح النور يا روني ، اسم الدلع المفضل لعمر راندا : صباح النور يا حبيبي، تتهادي بشورت قصير وتيشيرت بدون أكمام اعملك فطار ؟ عمر: انا لو هافطر هيبقي افطر بيكي لكن انا متأخر علي الشغل لما ارجع ابقي اتغدا بيكي ضحكت راندا :قليل ادب علي طول انت عمر : وهو يقوم ليقبلها ويرتشف عذب ريقها ليعينه علي يوم العمل في مفاجأة عاملهالك اول ما ارجع تبقي لابسه ومستنياني راندا: مفاجأة ايه اوعي تكون حاجه وحشه عمر: لاء ياقلبي حاجه حلوه بس يلا سلام عشان متاخرش اكتر من كدا تركها عمر وخرج وهي أصبحت وحدها في المنزل وبدأت الأفكار تراودها عن حياتها وابنتها وعمر وابيها واخيها من خانها هم دمها وأهلها حتي طرأ لها فكره مرعبه هل يتخلى عني عمر هل يتركني ساعتها ساصبح طريده معدمه وبلا اسره ولا اي شيء ماذا سأفعل حينها هل سينتهي المطاف بي الي السجن وربما ماهو اسواء انقبض صدرها من هول الفكره ،لكنها قالت لنفسها عمر مستحيل يعمل كده فيا احنا مع بعض بقالنا سنين ومشفتش منه أي حاجه وحشه علي طول حنين وكريم معايا دا ثم هو دايما بيستمتع بيا بشكل مجنون دا جوزي متمتعش بيا نص متعته لاء عمر مش هايسيبني وانا هاعيش معاه خدامته ومش هازعله مني ابدا توجهت راندا لتأخذ حمام دافي لتريح عقلها من أفكارها وايضا لتعتني بجسدها لتصبح دائما جاهزة لعمر فهو لايترك مكان فيها لايصل اليه لحسا او عضا او تقبيلا... انتهي عمر من عمله ونسق مع السمسار ليعرض عليه مجموعه من الفيلات في النطاق السعري المناسب له والذي للأسف لم يكن كبيرا لدرجة تمكينه من مكان داخل احد الكمبوندات لكنه كان مناسب لتوين هاوس صغير بأحد العمارات في أحياء التجمع الخامس ذهب عمر الي السمسار كما اتفقا وشاهدا عدد من الأماكن لم يعجبه اي منها لوجود جيران حتي وصل الي ضالته توين هاوس في فيلا صاحبها يعمل في الخارج ويؤجر جزء منها بمدخل خاص هى دى عمر قال للسمسار بحماس تم الاتصال بالمالك وأرسل عمر قيمة الإيجار عبر تحويل بنكي وأصبح المؤجر الجديد لجنته الصغيره ذات الطابقين والثلاث غرف وشعر بالسعاده وهو يستلم مفتاح بيته الجديد ،قام عمر بتغيير قلب المفتاح وبعض الإجراءات من استلام كروت الخدمات ومراجعه مواعيد عمل عامل الحديقة وخلافه وانطلق الي حبيبته لكن توقف لشراء موبايل ليضع به خط اتصال استلمه من شركته ليكون هدية لراندا المنتظره في المنزل دخل عمر الي منزله ليجد حبيبته مرتدية فستان ابيض مرسوم عليه زهور مختلف ألوانها سيقانها الملفوفه محروسة بشراب شبكي حتي ركبتها يبرز جمالها اكثر من ان يخفيه منظرها أثار الإعجاب والغيره رغم ان من اشتري الفستان هو عمر نفسه عمر : ايه اللي انتي لابساه ده راندا: ايه مش حلو عليا عمر: لاء حلو اكتر من الازم راندا بدلال: انت بتغير عليا ولا ايه عمر بغيظ : دا انا شكلي هانقبك ومخرجكيش من البيت راندا بدلع: طيب زي ما انت عايز عمر يشدها من زراعها ويقبلها من مفرق صدرها وفي اتجاه رقبتها راندا تتهرب : انت عايز ايه دلوقتي مش قلت هاننزل عايز ايه بقي عمر يعود الي حواسه وبصوت خشن يداري به شهوته: طيب تعالي وياخذها من راحه يدها ويخرج بها الي السيارة راندا بحيره: قولي بقي رايحين فين عمر: هاتعرفي كل حاجه دلوقتي الاول افتحي التابلوه و وريني ايه اللي فيه راندا تمد يدها وتفتح تابلوه السيارة لتجد علبه وتجتذبها ليظهر شكل الموبايل الجديد: دا عشاني عمر: امال عشاني ايه رايك راندا: جميل اوي بس شكله غالي جدا كنت جبت حاجه ارخص عمر: الدنيا كلها متغلاش عليكي يا حبيبتي راندا تميل عليه وتمنحه قبله علي خده وهي سعيده للغايه : **** يخليك ليا يا حبيبي عمر: ولسه لما تشوفي الهديه الجديده راندا: هو في لسه حاجه كمان ؟ عمر: اصبري وهاتشوفي انطلق عمر في الشوارع الواسعه حتي وصل الي منطقه عشهم الجديد حتي توقف امام مدخل الفيلا عمر : يلا انزلي راندا: دا ايه يا عمر عمر: انزلي بس هو انا هاخطفك راندا : انت لسه هاتخطفني بابتسامه خجوله عمر يأخذ بيدها ويفتح البوابه ويدخلا سويا للطابق الأرضي اللذى كان فسيحا ويطل علي الحديقة الداخليه الكبيرة وبرجوله تتوسطها ومجموعه من كراسي الحديقه المتناثرة بتنسيق بديع راندا بدهشه: ايه ياعمر ده عمر: دا المكان اللي هاتقضي فيه فتره حبسك راندا : بس غلاسه بجد ايه ده عمر: بجد يا حبيبتى دا بيتك الجديد عشان نبقي براحتنا ومحدش يزعجني وانا بقطعك! ايه رايك راندا: روعه يا حبيبي انا مش مصدقه عيني عمر: طيب تعالي بقي عشان تشوفي الدور التاني وامسك يدها وامتطوا السلم للدور الثاني حيث تراصت ثلاث غرف وحمام رئيسي واحدي الغرف بحمام داخلي شيك للغايه وبلكونه تطل علي ميدان مزروع باشجار ونخيل متنوع كل شيء يبدوا رائعا وساكن وهادىء، احتضن عمر راندا من خلفيتها وهي أدارت وجهها لتقبل شفاهه وخده راندا : كل ده عشاني دا كتير اوي عمر وهو يريح زبره علي مؤخرتها ويحتضنها بقوه : واعمل اكتر من كده الف مره عشانك راندا تلتف وتأخذ شفاه عمر وتقبلها عشرات القبلات الصغيره لتسقط علي شفاهه بعضها وبعضها ينزلق الي خدة وانفه وذقنه وحتي رقبته تعالت أنفاس عمر وهو يستنشق أنفاس راندا المختلط بعطرها للدفع زبره للانتصاب بشده ليرفعها كالطفال وهي تلف سيقانها عليه كي لا تسقط ويسعدها الي حائط الغرفه الداخلي ويحتك عضوه بمنفرجها للشعر بتبلل مقدمه بنطلونه بسوائلها راندا اكثر امرأة يخرج منها هذا الكم من السوائل أين تخبئها اصلا هي في سوتها البضه ام في شفراتها فرجها الغليظه تلاعبت الأفكار في عقل عمر وهو مستمر برفع فرج راندا بزبره وهي صامته الا من بعض الاهات مع كل خبطه بها من عمر حتي توقف عمر عن الارتطام بها ونظر الي عينيها وهو يسقط بنطاله ويحرر زبره وهي سمعت صوت ارتطام حزامه بالأرض فاغمضت عينها من الشبق وفجأه وجدت يدا تزيح كلوتها الناصع البياض الي الجانب مما يكشف كسها ويجعله فريسه سهله لأي مخترق وبالفعل لم يتأخر الاختراق، احساس عمر بحز الشراب علي افخاذها العاريه يحيط به جعله يبالغ في اقتحامها فهو فعل كل ما يمكن للتمتع بهذا الجسد ويستحق انتهاكها بكل الطرق ، صوت صرخه مكتومه صدر عن راندا فقضيب عمر وصل الي اعماقها بسرعه كبيره ولولا سوائلها السحريه لكان مزقها من سرعة اندفاعه داخلها، عمر: صوتي زي ما انتي عايزه محدش هايلحقك من زبري راندا تغمغم: حرام عليك مش كده عمر: امال ازاي ، وهو يدفع قضيبه داخلها ليصبح كامل وزنها علي زبره ، هي تعلم انها الان أصبحت مصلوبه علي وتده كان حياتها أصبحت معلقه عليه كماهو جسدها ، تلك الفكره أثارت بها مشاعر لم تعهدها مع زوجها الذى كان يجامعها فقط بشكل ميكانيكي بلا حس وبكل أدب كأنه يؤدى واجب وظيفي ممل، هي الآن تتعلق بزراعيها علي اكتاف عمر كي تقلل الضغط عن عانتها التي يتم حفرها بزبر غير زوجها بلا اكليل وبكل شهوه وجسدها أصبح يتحدث بلغة الدنس ويؤدي **** المجون وسط هذه الأفكار والرعشات بدأت االانقباضات وتوسلاتها لعمر باعطاءها منيه الساخن لتروي جنبات كسها كان لا يوجد غدا راندا؛ حبيبي يلا كفايه عمر: لاء دا انا عايز انيك فيكي للصبح راندا: وسطي هايتقطم يا حبي اه اه عمر مستمر في النيك العنيف وانقباضات كس راندا تزيده هيجانا يلا حبيبي يلا عشان خاطري راندا قالت بتضرع اكتسي وجه عمر بالعبوس وهو يرتطم بكس زوجه كانت شريفه وهاهي تجلس علي عضوه وتصلي له كي يملاء رحمها منيا جال في خياله ماذا يفعل زوجها الان وهل يعلم أن زوجته تزني علي زبر غريم له تلك الفكره أرسلته لبعد اخر من المتعه وجعلت دفقات منيه تندفع داخل تلك المرأه حارقا ما تبقي لديها من شرف وعفه اما راندا فدخلت الي بعد مليء بالكلمات الشائهه ودفقات مني عمر تدهن جدران كسها اللزج توقف عمر عن الارتطام بها ومازالت راندا متعلقه به وهي تلهث وتتلعثم حتي قبلها عمر في شفاهها وانزلها من علي عضوه تاركه علي الحائط بقعه من العرق رسمت بريشة جسدها المنتهك، عمر اكمل تاسيس عشهم الجديد في وقت قليل فخلال ٣ اسابيع كانت الفيلا مؤثثة بشكل جيد للغايه ولم ينسي عمر إحضار بعض الأثاث الجنسي مثل كنبة العشاق وبعض الألعاب الجنسية فهو مولع بجسد راندا ولا ينوي ترك اي شىء بها دون استغلاله ... مرت تلك الاسابيع بسعاده وهناء لم ينغص عليها شاء سوى مكالمات والدتها عن عدم قدرتها علي التواصل مع ابنتها والشيء الاخر هو انخفاض دافع عمر الجنسي فها هو عمر يعتليها مرتان كل اسبوع صحيح انها تستمتع بتلك المرات لكن تشعر بشيء ينقصها ! قررت راندا الانشغال بزراعة بعض الزهور في الحديقه فهي مولعه بالنباتات فطلبت من عم سعيد الجنايني اللذى يأتي أيام السبت والثلاثاء تجهيز حوضين صغيرين لزراعه بعض الورد البلدي والياسمين وحوض اخر لزراعه شجيرة مسك الليل تلك النبته ذات الرائحه العطرة، وبالفعل ارتدت شورت كاكي قصير نسبيا وفوقه قميص قطني من يراها يعتقد انها شخصية من فيلم تومب رايدر وطلبت سياره من تطبيق أوبر لتذهب الي مشتل قريب أخبرها عنه عم سعيد من قبل ،سائق الاوبر عندما رأها حك زبره بشكل لا إرادي فهي للحقيقة جمالها يصنف فوق الطبيعي لكن ما يميزها حقا هو جسدها الملفوف بدون عيوب تجعل كل من يراها يتلمس اعضاءة حتي عم سعيد الرجل الخمسيني كان يطيل تواجده في الحديقه ليتمتع برؤيتها كلما استطاع وصلت راندا اللي المشتل وقابلها المسؤل بترحاب مبالغ فيه وأصر ان يعرض عليها كل صنوف النباتات وشرح وافي عن كل نبات وأثناء سيرهم بين صفوف النباتات كان يبعد عنها الاغصان حتي لا تجرح جلدها الثمين وأثناء ذلك كان يلمس زراعها عرضا بدون قصد او هكذا فهمت راندا بعد اختيارها كم اكبر من النباتات أصر صاحب المشتل علي إيصال النباتات بعربه المشتل الي البيت بل وزراعتها ايضا فشكرته راندا علي اهتمامه لكن هي لديها عم سعيد وهذا عمله فاصر صاحب المشتل علي ايصالها ومشترواتها للمنزل حتي يعاين الحديقه وينصحها بالتنسيق الامثل وافقت راندا علي العرض بدل من طلب سيارة بنباتاتها ،ارسل صاحب المشتل لترتيب الاشياء في السيارة بعد برهه من الزمن جائت السياره الألمانية ذات الموديل الحديث و جلست راندا وتعجبت عندما وجدت ان من يركب لقيادة السيارة هو صاحب المشتل بنفسه فهي كانت تتوقع احد العاملين هو من سيوصلها قطعوا الطريق القصير بحكايات عن الزهور وتنسيق النباتات حتي وصلوا الي مدخل الفيلا ففتحت راندا الباب وقادته الي الحديقه وهو يسير خلفها وينهش مؤخرتها وسيقانها بعينه دخل الي الحديقه وهو يتفحص المكان صاحب المشتل: هو انتي عايشه لوحدك يا مدام ولا ايه راندا بارتباك وشعرت انها أخطأت بإدخال هذا الرجل وهي وحدها بالمنزل: لاء جوزى مهندس عمر حامد في شغله صاحب المشتل وقد بدأ زبره في الانتفاخ وهو يقول لنفسه احنا ليلتنا عسل ولا ايه راندا: اعمل لحضرتك حاجه تشربها صاحب المشتل : لاء مش عايز اتعبك يا مدام راندا: طيب ايه رايك الحاجات دي مناسبه للحديقة وهي متوتره من وجود رجل معها وحدهم صاحب المشتل: انتي كمان محتاجه شجره بونساي وجهنميه علي السور والمدخل وممكن اقولك علي فكره لو عندك بلكونه ، راندا شعرت بعدم ارتياح لمجري الحديث فهو قد رأي البلكونه في الطابق الأعلي عند دخولهم ومن كلامه هو يرغب في زيارة غرفه نومها شعور غريب اجتاحها فها هو الكائن الملعون بين افخاذها يكشر عن رغبه لو انساقت ورائها فسيكون مصيرها حالك الظلمه...... انتهي الجزء الخامس[/B] الجزء السادس هناك لحظات في عمر كل منا تلك اللحظات تحديدا هي حقيقتك مهما تغافلت او أنكرت ففي تلك اللحظات قد تجد القديسة عاهرة واشجع الشجعان مجرد رعديد والأمين لص واللص امين ، هى لحظات الكشف والمصارحه. راندا وجدت نفسها وحدها مع رجل غريب ويبدوا عليه كل مظاهر الهيجان وحتي هي نفسها الموقف أثار حلماتها وتسلل الي كسها ذلك الشعور الوثني بالمعصية لو استمر الموقف اكثر من ذلك ربما تجد نفسها عارية ومني رجل تراه لأول مره يملاء رحمها ، راندا جفلت من الفكره وارتعشت رعشه خفية لكن صورة ملاكها الحارث ترائت لها وفجاءة أمسكت الموبايل وتظاهرت بالاتصال وبدأت بالتحدث بصوت يسمعه صاحب المشتل: ازيك يا حبيبي ..... انا عملالك مفاجأة جبت كل الشجر والورد واكتر......... صاحب المشتل وصلهولي ....... يعني ايه يا حبيبي عيب كده الراجل مغلطش في حاجه دا حب يساعدني......... طيب انا مستنياك صاحب المشتل سمع الكلمه الاخيره وفقد كل رغبه وسري به خوف لص كان علي وشك الفوز بنهيبته قال: خير يا مدام بصوت قلق راندا: انا اسفه لحضرتك بس جوزي واضح انه اتضايق ان حضرتك وصلتني وهو جي وواضح انه غضبان ياريت حضرتك تتفضل عشان ميحتدش عليك صاحب المشتل بارتياح : اه طبعا يا مدام المهم حضرتك متزعليش مننا راندا : انا اللي مكسوفه من حضرتك بجد حضرتك زوق جدا وتوجهت راندا لإيصاله للمخرج وساعتها لم ينظر حتي لطيزها وسيقانها كان كل ما يشغله الخروج بسرعه قبل قدوم الزوج الغيور. راندا اخترعت تلك المسرحيه الصغيره لتفلت من موقف كاد يفقدها كل ماتبقي من شرف واحترام لذاتها في تلك اللحظه اكتشفت راندا مدي حبها لعمر وانها لو كانت تحب فادي بنفس القدر ما كانت استسلمت لحب ينتزعها من ابنتها وأهلها وحتي ربها ، أصبحت الرؤية واضحه والمجرم الحقيقي ليس هي بل هو فادي الذى تزوجها وهي بعمر ١٩ عام وهو ٢٨ عام لا بدافع الحب بل بدافع امتلاك روح وجسد بمباركة اب نال ثمن لحم ابنته وأم خجلي ضعيفه وقس باع الرب واشتري العشور . وبعد أن امتلكها فادي اهملها خاصة بعد انجاب ماري فلم يعد هناك أي قيمه لراندا سوى انها خادمة مارى ابنتها فلا حب ولا اهتمام ولا حتي جنس الذى ذاقته مرات قليله كأن حياتها انتهت قبل أن تبدأ. فمن هو المجرم قطعا ليس هي بل كلهم، بقدر ارتياحها للوصول لتلك النتيجه الا ان هناك شيطان اطل برأسه من خلف أسوار كلوتها نصف الشفاف بفعل سائلها اللزج هذا الشيطان هو ماذا لو ، ماذا لو تركت صاحب المشتل ينتهكها ماذا كان سيفعل بها هل سينتزع شورتها الكاكي ويلقيها عارية بلا شء يسترها سوى كلوتها الاخرق هل كان سيمزعه هو الاخر بلا رحمة ويفترس فرجها علي ارض الريسيبشن ام كان سيحملها للاعلي ليشفي ظمئه علي فراش عمر حبيبها ، تري ما شكل زبره هل هو أكبر من زبر عمر ! بالتأكيد هو أكبر من زبر فادي تلك الفكره اصابتها بالقرف فهي أصبحت تمقته وتمقت أهلها وتمقت الرب ايضا ، عادت الخيالات لرأسها وأخذت ترسم لوحه لزبر صاحب المشتل رغم عدم رؤيتها سوي انتفاخ بنطلونه وبدأت تتخيل عروق الزبر تتكون امام عينيها وشفاه كسها الغليظه تنبض وهي تتخيل نفسها فاتحه اقدامها امام هذا الزبر ،هو لا يعرف اسمي فماذا كان سيناديني وهو يعتلي شرفي بالطبع لن يقول لي يا مدام اذن بماذا كان سيناديني وهو يفجر بي ؟ "يا شرموطه" تلك الكلمه أصابت عمودها الفقري بالرعشه التي وصلت الي رأس زنبورها كصاعقه من السماء لتضع يدها عليه من الألم وتندفع منها حمم كسها بلا توقف ، سقطت راندا مكانها من شدة الرعشه وقد ابتل ذلك الشورت الكاكي لتنظر لنفسها بكثير من اللوم لاستمتاعها بتلك الخيالات الإباحية الخارجه عن الأخلاق والدين الحقيقي لوم تغلب علي احساس الافتخار بحماية شرف عمر حتي اهدرته بفكره جنسيه محمومه قامت راندا لتأخذ حمام من المياه الدافئة لتزيل عن نفسها عرق اليوم الطويل ولتتجهز لعمر فأخذت تهذب شعرتها من الأطراف وهي تبتسم مش عارفه مزاجك ايه يا عمر في شعرتي ، استرخي جسم راندا داخل البانيو المجهز بدفاقات المياه 'جاكوزى' مما جعل كل توتر في عضلاتها يختفي بسرعه جدا وهي تفكر بصفاء هل تخبر حبيبها بما حدث اليوم ام تحتفظ لنفسها باسرارها لو أخبرته ربما يذهب عمر للشجار مع الرجل وهي لاتحب تلك الاشياء والموضوع اصلا انتهي بدون خساير ، لا داعي لاحداث جلبه ، مرت أيام واسابيع وحياتها تزداد رسوخا مع عمر الذى بدأ في أخذها لمناسبات أصدقاء العمل فاليوم عيد ميلاد مدير عمله فارتدت راندا فستان اسود مفتوح الصدر يظهر منه شق اثدائها وبالكاد يغطي وسط افخاذها مع شق يصل الي قبل منفرجها ببعض السنتيمترات دارت راندا حول نفسها ليري عمر الفستان عليها فهى من اشترته خصيصا لمناسبة سعيده عمر نظر إليها مشدوها من جمالها فنظر مليا الي شرابها الشبكي اللذى يزيد من جمال عامودي المرمر الشهي رغم مرور وقت لهم سويا الا ان قلبه مازال يخفق عندما يراها بهذا الحسن ، عمر: بجد حرام عليكي اللي بتعمليه ده راندا تنظر لنفسها باستغراب: وحش مش عاجبك عمر: انا اللي وحش انتي هاتخلي كل الرجاله تحسدني مش بعيد ملحقش اروح معاكي راندا بخجل: بس بكش بقي ماهو كل الستات هتبقي لابسه زيي عمر: لابسين اه لكن انتي ملكيش غير ال**** غير كده تهريج راندا: اطلع اغيره ؟ عمر: لاء يا حبيبتي بس البسي حاجه فوق التوب ممكن جاكت عشان يغطي دراعاتك علي الاقل يبقي غطينا حاجه راندا : حاضر يا حبيبي اللي انت تشوفه عمر : وحاجه بس يا حبيبتي ممكن تغطي الوشم اللي علي ايدك ممكن تلبسي ساعه او حاجه راندا : حاضر يا قلبي ولو تحب اشيله خالص انا اعرف حد بيعمله عمر: تشيلي ايه بس انا بحب كل حاجه فيكي بس مش عايز حد يعرف انك مسيحيه راندا : فاهماك يا قلبي كل اللي تحبه هاعمله قام عمر من مقعدة واعطاها قبله كلها هيام علي شفتيها فجريت راندا وقالت : هاتبوظلي المكياج ومش هانخلص ، تحرك عمر وراندا الي مكان الحفل في فيلا ليست ببعيده عن مسكنهم دخلوا من بوابتها اعطي عمر مفتاح السيارة لاحد العاملين في خدمه ركن سيارات الضيوف ، وتوجهوا للمدخل وعامل ركن السيارة لايرفع عينه عن مؤخرة راندا مازن صاحب المناسبه والبيت كان في استقبالهم هو وزوجته التي كانت ترتدي فستان طويل لكن به نفس الشق وظهر عاري حتي مؤخرتها قدم عمر راندا لمديرة عمر: راندا خطيبتي وحبيبتي مازن: يا نهار ابيض علي الجمال انت جي بقي تعمل مشاكل ، راندا مدت يدها لتسلم وهي تحمل بيدها الاخري هديه كان اشتراها عمر لتقدمها حبيبته التي بدورها اعطتها لمني زوجة مازن وهي تقبلها مني: انت طلعت مش سهل فعلا يا عمر عرفت توقع القمر ده ازاي راندا بخجل: دا من زوقك بس يا مني انتي اللي جميله اوي مني بضحكه رقيعه: لاء بقي كده راندا هتبقي بتاعتي النهارده وهي تقبلها من خدها مازن : عندك اعتراض يا سي عمر عمر بمرح: ولو عايزاني فوق البيعه موافق مني : لاء مليش غير في الحلوين بس وأخذت راندا من يدها لتقدمها لباقي الزوجات والصديقات وكل الرجال في الحفل ينظروا بشكل لايفضحهم الي جسد راندا بدأ الجميع في احتساء كؤس الخمور بأنواعها المختلفه وبدأت الموسيقي الصاخبه والرقص مني اخدت راندا من يدها مره اخري الي وسط الحفل وبدأت في الرقص وهي مازالت ممسكه بيد راندا الخجوله والمتخشبه وجميع من في العقل يهلل لرقص مني حتي بدأت مني تصيح راندا راندا كلنا عايزين راندا وشارك الجموع مع هتاف مني مطالبين راندا بالرقص نظرت راندا لتجد عمر بين الجموع صامتا في حيره هل يسمح لها بالرقص ام يصبح هادم للحفله وقليل الزوق فهو طالما حضر تلك الحفلات وشاهد تقريبا كل النساء ترقص بلا ممانعة من أزواجهم حرك عمر راسة بالموافقه لراندا التي بدورها بدأت بهز وسطها علي استحياء حتي أمسكت مني بقطعة من القماش لتربط وسط راندا مني : انا عايزه اشوف رقص بجد مش عايزه دلع راندا بطاعه بدأت رقصها المثير وارادافها بدأت تهتز كاشفه عن افخاذها وحد شرابها الشبكي وبطنها التي اجتذبت كل العيون تدور بشكل دائري كل من في المكان توقف برهه عن التصفيق وظهرت علي عيون النساء الغيره وهم يشاهدوا أزواجهم معلقين بصدر وجسد راندا المهتز كانها راقصه محترفه بل أقرب لعاهرة محترفه ،صفرت مني وامسكت وسط راندا المهتز بيديها مشجعه اياها اكثر علي مزيد من الخلاعه عمر قطرات العرق تتجمع علي وجهه وهو يري حبيبته تمتع زملاءه بجسدها للحظه شاهد كلوتها الأسود أثناء الرقص ماهذه السفاله يجب أن أتدخل وامنع تلك المهزله لكن تسمرت اقدامه وهو يشاهد مني تضع يدها علي صدر راندا وتمسك بافخاذها يبدوا ان الخمر تلاعبت بعقل مني حتي تدخل مازن وحضن زوجته معلنا نهايه تلك الفقرة المثيره وسط صيحات الرجال مطالبين بالاستمرار وهنا تحرك عمر ليقبل خد راندا ويزيل عن وسطها تلك القطعه من القماش ويبداء معها الرقص علي موسيقي هادئة واستمر الحفل الي خفوت وبداء الجميع بالانصراف أحدهم تلو الاخر ومني ممسكه بيد راندا طوال الحفل وكأنها اخذتها لنفسها فعلا عمر مخاطبا مازن : كل سنه وانت طيب يا باشمهندس وعيد سعيد عليكوا مازن: وانت طيب يا حبيبي هاتعزمنا علي فرحكوا امتي بقي ؟ عمر : قريب جدا بس دلوقتي انا مضطر امشي عشان اروح راندا مازن : دا لو عرفت تخلصها بقي من ايد مني **** معاك عمر ضاحكا : شكل مني صدقت انها بتاعتها النهارده مازن ضاحكا ايضا عمر موجها كلامه لمني: كل سنه وانتوا طيبين وحياتكم اسعد واجمل مني السكرانة: ايوه عايز ايه يعني عمر: عايز اخد راندا مني بتململ: مش اتفقنا انها بتاعتي النهارده راندا تشعر بخجل الجم لسانها عمر : وحياتك هاجيبهالك تاني بعدين مني: يوه علي الحاجات اللي تزعل مازن متدخلا لفض الاشتباكات: الراجل قالك هيجبهالك بعدين عايزه ايه تاني يلا سلمي عليها عشان ميزعلوش مننا مني تفهمت الأمر: لازم اشوفك تاني وقريب كمان راندا: دي حاجه تفرحني بجد مني: يا خراشي علي القمر وهي تقبل خد راندا والقبله الاخري للخد الاخر لكن طالت شفاهها شفاه راندا جانبيا وجه راندا احمر من الخجل وهي تشعر بشفاه مني عليها امسك عمر يد راندا وكأنه ينتزعها من مفترس يريد التهامها ركب عمر السيارة وتوجه للبيت صامتا متجهما وهو يسترجع ما حدث في الحفل من رقص خليع وهمهمات زملاءه عن جسد حبيبته راندا قاطعت الصمت : اصحابك دمهم خفيف اوي ومني جميله جدا عمر: اه بس هي زودتها شويه راندا: تقصد ايه يا حبيبي ،خشت راندا ان يكون عمر رأي قبلة مني لشفاهها عمر: ترقصك بالشكل ده وفستانك قصير انتي عارفه ان كلوتك بان وانتي بترقصي؟ راندا وضعت راسها في الأرض من الخجل : انا اسفه يا حبيبي عمر استمر بالصمت حتي وصلوا لمدخل منزلهم ليرطم الباب خلفهم وهو يشاهد حبيبته تصعد للدور العلوي ليعاجلها بشد زراعها تعالي هنا راندا: نعم يا حبيبي بدون كلام وضع عمر يدة علي كلوتها ليخرج صوت اهه من فمها عمر: وريني كلوتك عليه حاجه ولا ايه ، سحب عمر الكلوت ليمسكه ويقربه لعينه ويشمه شعرت راندا بالاثارة من فعل عمر أصبحت راندا بكامل ملبسها لكن عارية الكس وفي نفس اللحظه أسقط عمر بنطلونه وهو ينظر لها بشهوه وغضب راندا بخوف من ملامح وجهه: في ايه يا عمر مالك عمر بدون ان يتكلم استمر في قلع كل ملابسه حتي اصبع عاريا وامسك زراع راندا بقوه راندا : اي يا عمر في ايه ، عمر يمسك سمانه قدمها ويرفعها لاعلي لتصبح راندا واقفه علي ساق واحدة وفخذها مفتوح لتسند بزراعها الاخر علي كتف عمر كيلا تقع عمر وضع اصبعه الوسطي علي زنبور راندا ليقشعر جسدها اقترب عمر منها وبدون أي مقدمات رشق زبرة المنتصب بغضب داخل أعماق كسها راندا: اي ياعمر بتعمل ليه كده اخرج عمر زبرة حتي راسة ورزعه مره اخري بمنتهى السرعه صرخة راندا من الاقتحام المفاجىء : انا اسفه يا حبيبي مش هاعمل كده تاني، بداء عسلها يصبغ زبر عمر بلون ابيض شفاف وهو يعيد الكره بلا التفات لصرخات راندا وتوسلاتها عمر: بتمتعي الرجاله بجسمك ، لطمة اخري من عمر تصل الي قرب رحمها ، صرخاتها تحولت لبكاء ودموع تنساب علي خدها راندا: اخر مرة يا حبيبي مش هاعمل كده تاني لحظتها رفع عمر راندا لتستقر علي زبره وبداء بصعود السلالم بها وهي مع كل درجه ترتفع وتهبط علي زبره وسوائلها تنساب علي افخاذ عمر دخل عمر الي غرفتهم وفجأه ألقاها علي السرير ارتطمت راندا بعنف علي مرتبه السرير وهي تشعر بخوف لأول مره عمر يعاملها كشرموطه تلك الفكرة جعلت بطنها تتقلص وجنبات كسها تتقلص معها ليسقط عمر فوقها واضعا زبره في اعماقها عمر: افشخيلي فخادك ، عمر يستخدم تعبير لم تعتد عليه راندا منه بقولك افشخي وهو يلطم صدرها بكف يده بالفعل راندا بسطت فخذيها باقصي اتساع تستطيعه ليبرز كسها بشفاهة الغليظه وشعرتها المعرقه والمتسخه بفعل سوائلها المنسابه ليضع عمر زبرة مره اخري عميقا وهو مرتكز علي أطراف أصابع قدمه ليكتسب عزما وهو يرهز كسها بلا هواده وتعالى صويتها وصراخها حتي خيل لها أن كل من بالشارع يسمعها وهي تنتهك راندا بوجه ملطخ بمكياجها ودموعها وجه يرفع إثارة اي رجل حتي لو كان ضعيف جنسيا وجه راندا في تلك اللحظه لم يكن وجه حبيبته التي يعشقها بل وجه عاهرة تتلقي زبر زبون بغير ارادتها تلك الأفكار دفعت عمر لزيادة وتيرة النيك في راندا ليستمتع اكثر بصراخها وتوسلاتها راندا: كفايه يا حبيبي كفايه عشان خاطري مش قادرة وهي تتشنج من افخاذها حتي اقدامها التي بدأت التحرك بشكل غير إرادي يبدوا انها علي مشارف اورجازم عنيف بفعل هبد عمر بها استمر عمر في النيك حتي وجدها ترش علي زبرة ووسطه قذفها المحموم مع صرخات وتحرك وجهها يمينا ويسارا اعلانا عن تعرضها لموجات متتاليه من القذف، نزل بقي يا حبيبي ، نزل لبنك جوايا يا عمري يلا هات جوايا وهي تتقلص حول عضوه كأن عضلات كسها ترجوه وتستعطفه ان ينزل منية بها وبالفعل تقلص جسد عمر وهو يقذف حممه الساخنه داخلها وهي توحوح من حرارة السائل اللزج دفقات خلف دفقات اندفعت داخل راندا عمر انزل كم كبير من المني واضح ان منظر رقص راندا امام الرجال بعثه الي شفير الهاوية....... يبدوا انها من لحظات الاستنارة التي تحدثنا عنها سابقا وقد واجهها عمر وحيدا ......... انتهي الجزء السادس [B]الجزء السابع ان رفرفة جناح فراشه علي شجرة في البرازيل قد يؤدي لحدوث إعصار في امريكا بعد شهر"تأثير الفراشه" هذا الجزء لايحتوي علي محتوي جنسي بالمعني المعتاد يرجي تخطيه لهواة الجنس المباشر بعدما انتهي عمر من إفراغ منية في فرج حبيبته قام دون يقبلها او يحادثها باي شيء انخرطت راندا في بكاء عنيف حزنا علي معاملة عمر لها كانها عاهرة يمتطيها ويمشي هل أخطأت في اختيار ملابسي هل السبب رقصي امام أصدقائه ماسبب تغير عمر معي لهذة الدرجه هل مل مني ، ما لاتعرفه راندا هو صدمة عمر من نفسه عندما رأها ترقص بخلاعه امام غرباء اعطاة شعور لم يعرفه من قبل احس بنفسه في حالة نشوه وهذا الأمر ضايقه أشد الضيق فافرغ غضبه من نفسه داخل حبيبته المسكينه ، مرت دقائق وراندا لازالت تبكي علي الفراش الملوث بحرقه عاد عمر وجلس جوارها بهدوء وامسك يدها وقبلها بحنو نظرت له راندا بعيون مغرقه بالدموع عمر: انا بحبك يا راندا اوي وبغير عليكي اوي اوي راندا بصوت يكسوه النحنحه من بكائها : واللي يحب حد يعمل فيه كده عمر: حقك عليا يا حبيبتي ثم انا عملت ايه دا انا حبيتك علي السرير قالها بابتسامة راندا بغضب طفولي: دا انت وجعتني وشتمتني وبوظتلي الفستان عمر: كل ده عملته بده وهو يشاور علي زبره راندا : ايوه انت وحش وبتعمل كده عشان بطلت تحبني عمر: طب اسألي اي واحده من صحباتك اللي انا عملته ده يزعلهم؟ بس لو سئلتيهم هتلاقيهم كلهم عايزيني ابوظلهم فساتينهم زيك راندا بتكشيره: لاء مش هاسئل حد وانت وحش عمر : خلاص هصالحك وهاجيبلك فستان ازاي من ده كمان يلا قومي اغسلي وشك اللي كله سكس ده بدل ما اوجعك تاني واكتر من المره اللي فاتت راندا قامت من علي السرير بتجري علي الحمام عشان متاخدش جوله تانيه هي مش قادره عليها ،أثناء جريها ضربها عمر علي طيزها وكان رد راندا ابتسامه ساحره معلنه عن رضاها عنه نزل عمر للطابق الأرضي وجلس في الحديقة جوار الزهور التي زرعتها راندا وشجرة مسك الليل التي كبرت سريعا وتعبق المكان كله برائحه فواحه قال لنفسه دا انا مكنتش عايش قبل بنت اللذين دي لحظتها نزلت راندا مرتدية بيجاما حريرية محتشمه وفوقها روب فضفاض لتمنع اي احتماليه هيجان عند عمر راندا: تحب اعملك حاجه تشربها يا روحي عمر : لاء يا قلبي بس هاتيلي تليفوني وانتي جايه راندا : حاضر يا روحي وهي تلملم ملابس عمر الملقاه علي الارض لتخرج موبايله ومحفظته وباقي متعلقاته لتدس الملابس في الغساله مع فستانها الملوث من أثار النيك أحضرت راندا الموبايل لعمر الذى سحبها من يدها ليجلسها علي حجره راندا : انت عارف يا حبيبي اني مليش غيرك ولما عملت كده خفت انك زهقت مني عمر: يا عبيطه دا انا كل يوم بحبك اكتر ثم مشوفتيش الرجاله كلها وهي بتحسدني عليكي دا حتي الستات كمان عينهم كانت منك ضحكت راندا بصوت عذب : كله كوم ومرات صاحبك مني كوم تاني دي مسابتش ايدي طول الحفله اد ايه ست جميله ولطيفه ، راندا لم تخبر عمر عن قبلة مني لشفاهها مش ناقصه جلسة نيك عقابي جديده. عمر: هي وجوزها ناس محترمه جدا ، وهو يمسك تليفونه ليري الاشعارات وهل بها شىء مهم ضحك عمر : جبنا سيرة القط جه ينط ياريتنا افتكرنا مليون دولار راندا باستغراب: قصدك علي ايه عمر يعطيها الموبايل لتري رساله من شخص باسم مني مازن : ازيك يا عمر انا مخدتش رقم راندا ابقي ابعتهولي لما تصحي، ضحكت راندا دي واضح انها حبتني بجد عمر:عندها حق اللي يشوفك لازم يحبك يا روحي وقبلها مكان الوشم علي يدها فبادلته راندا بقبله علي شفته، خدي رقمها وضيفيه عندك وابقي كلميها الصبح راندا : انا هابعتلها رساله علي الواتس اب والصبح هاكلمها عمر : ماشي يا قلبي ، قامت راندا من علي حجر عمر لأنها احست ببداية انتصاب وأخذت مني كحجه لتهرب من هذا الشرك راندا : بعتلها خلاص تعالي بقي اقعدي وهو يشير لحجرة الفارغ ، راندا فكرت ليلتنا مش هاتعدي علي خير باين فجأة تليفون راندا ابتدى الرن الحق يا عمر دي بتتصل بيا قالت راندا وهي رافعه حاجب من الدهشة عمر : طيب ردي بس انتي مش معايا احنا لسه مخطوبين راندا ترد : الو منى: حبيبتي اوعي اكون صحيتك راندا: ابدا يا مدام مني دا انا لسه بعتالك الرساله مني: ايه مدام دي انا كده هاغير فكرتي عنك راندا: مقصدش صدقيني انا بس مش عايزه ابقي قليلة الزوق مع حضرتك مني: وحضرتك كمان اشحال انا لسه مرقصاكي في حضني راندا ضحكت : واي رقص دا انتي بهدلتيني مني في حاله سكر : انتي لسه شفتي بهدله دا انا هاقطعك راندا بضحك: ليه بس دا انا حبيتك مني: وانا بجد يا راندا الا هو صحيح عمر بيطلعك بيقولك ايه راندا: بيقولي يا روني وتضحك مني : روني داسم ولاد عمر دا شكله معندوش زوق راندا: لاء خالص حرام عليكي دا جميل جدا مني : هي حصلت جميل جدا دا كده الحب ولع في الدرة راندا بضحكه بصوت عالي : دا ولع جدا مني : لاء انا مش عاجبني الاسم ده انا هاقولك يا دندن ايه رايك راندا: ياه دا اسم جميل اوي جبتيه ازاي مني: عيب عليكي مش بقولك صاحبك ده معندوش زوق راندا: لاء خالص هو بس معندوش مخيلتك مني : وانتي بتدافعي عنه كده ليه هو جنبك؟ راندا: لاء جنبي ايه انا في البيت مني: يا قلبك وسيبتيه يروح لوحده دا انا لو مكانه كنت اغتصبتك في الشارع راندا: يالهوي ايه الكلام ده مني : انتي مشوفتيش شكلك النهارده دا انا اللي كنت هاغتصبك راندا سكتت ووجهها احمر وعمر يراقب الوضع ومستغرب من تعابير وجه راندا مني: يا دندن رحتي فين شكلي كسفتك راندا: اه شويه مني: يا خلاسي علي الكتكوت العسل ده الواد عمر دا عرف ينقي تمام ها مقولتيليش هاتدلعيني تقوليلي ايه راندا : هاقولك يا موني مني: طالع من بقك زي العسل المهم انا هاسيبك ترتاحي وعايزه اشوفك بكره انتي النادي بتاعك ايه راندا ارتبكت فهي عضوه في نادي الشمس لكن عضوية زوجه لفادي منى: ايه مش مشتركه في نوادي راندا: اه مش عضوه في نادي مني: خلاص هاجيلك البيت ابعتيلي العنوان راندا بذكاء : لاء خليني انا اللي اجيلك عشان نبقي براحتنا مني : هو ده الكلام يا دندن خلاص هستناكي بكره اي وقت من الصبح لغاية الفجر تحبي ابعتلك العربيه علي امتي راندا: لاء يا موني انا هجيلك متتعبيش نفسك هتلاقيني في وشك ١٢ الضهر مني : اتفقنا يا قمرايه اشوفك بكره باي راندا: باي راندا محدثة عمر : الست دي مجنونه بجد لتجد عمر نائم في الحديقه فاحضرت له غطاء وقبلته من خده. هاتف راندا يرن بنغمته الممله المتكررة حتي ايقظها لتنظر في الشاشه لتجد ان المتصل هو امها لتنتفض وتلتقط التليفون راندا : الو ايوه يا ماما الام: انتي كنتي نايمه ولا ايه راندا: ايوه يا ماما في حاجه الام: ايه هو اللي في حاجه معرفش اكلمك اتطمن عليكي راندا: مش قصدي يا ماما بس انا بتخض لحسن يكون في حاجه تخوف الام: لاء متخافيش يا حبيبتي انتي بس وحشتيني وحبيت اتطمن عليكي راندا : انا بخير ياماما كل حاجه كويسه الام: وصاحبك عامل ايه معاكي اوعي يكون مزعلك راندا: لاء خالص يا ماما انا عايشه احلي ايام حياتي مع عمر الام : يا سلام دا ايه الرضا دا كله اقولك ايه **** يهدي سركم ويسعدكم راندا: مفيش اخبار عن ماري الام: شفتها في الكنيسه بس ابوها مخلهاش تسلم عليا وخدها ومشي علي طول راندا: بجد يا ماما طيب هي عامله ايه وشكلها ايه الام: شكلها حلو خالص وكويسه بس كان نفسي اخدها في حضني راندا: خلاص يا ماما متقطعيش قلبي اكتر منا تعبانه المهم انها كويسه وحلوه الام : مش هاشوفك بقي يا راندا راندا :قريب يا ماما كل حاجه بوقتها الام : طيب يا حبيبتي خدي بالك من نفسك وهابقي اتصل اتطمن عليكي متبقيش تتفزعي راندا :حاضر يا ماما انتبهت راندا ان الساعه قاربت علي العاشره صباحا وتذكرت موعدها مع مني لكنها قررت الاتصال بعمر لأخذ اذنه بالذهاب رن هاتف عمر عدة مرات قبل أن يرد عمر: صباح الورد علي الورد راندا: صباح النور يا عمرى مشغول ولا اكلمك عادي عمر: يا سلام ولو مشغول افضالك راندا: كنت بقولك اني هانزل اروح لمني زي معادنا عمر: وانتي اخدتي معاها معاد كمان راندا : ايوه يا قلبي لما كلمتني بليل بس انت نمت في وسط المكالمه عمر: طيب متعرفيهاش انك عايشه معايا ومتحكيش كتير عن تفاصيل حياتنا وحياتك ولو عرفتي تخلعه منها يبقي احسن راندا: حاضر يا حبيبي انا هالبس و هانزلها ومش هتاخر اغلقت راندا المكالمه وتوجهت للحمام لأخذ دش سريع وتنشفت وسارت عارية لدولاب الملابس واختارت طقم ملابس داخلي ابيض وبنطلون من الكتان السكري وقميص مشجر بالوان زاهيه وقبعه كبيرة من القش المعالج كل من يراها يتعجب كيف لتلك الفتاه من ضواحي المطرية وهي منطقة متوسطه المستوي بشكل عام من أين لها القدره علي اختيار ازياء قمه في الرقي بهذا الشكل ، الاوت فيت كان رائع وارتدت حول معصمها منديل شبيه بقميصها لتخفي وشمها المميز ، اتصل بها السائق معلنا وصوله اسفل الفيلا ركبت راندا السيارة وتوجهت الي فيلا مني عند وصولها وجدت بوابة الفيلا مغلقه علي عكس يوم الحفله وهذا امر منطقي فامسكت بهاتفها واتصلت علي رقم باسم موني ليرن الهاتف عدة رنات قبل أن تجيب مني بصوت نائم : الو يا دندن انتي فين راندا: انا عند البوابه انا شكلي صحيتك هابقي اجيلك وقت تاني مني : تاني وتالت مين وداست علي زرار بجانب سريرها ففتحت البوابه الكهربية علي مصراعيها نزلت راندا من السيارة ودخلت الفيلا علي اقدامها الفيلا اكبر بكثير من بيتهم الصغير كان بها حمام سباحه كبير للغايه وحديقه بالفعل غناء استغربت راندا من مستوي ثراء مني رغم ان زوجها يعمل في المصنع السويسرى للحديد المجلفن مع عمر ، مني ارسلت خادمة لتصطحب راندا وتقدم لها واجب الضيافه حتي تجهز مني لمقابلتها شعرت راندا بالخجل والتوتر فيبدوا ان مني السكيرة قد نست موعدها معها نزلت مني من الطابق الأعلي لتجد مني جالسه في بهو الفيلا ممسكه كل يد بالآخرين وبادي عليها علامات التوتر صوت صافرة مجلجله تردد صداه في جنبات الفيلا نظرت راندا لمصدر الصوت لتجد مني ترتدي قميص نوم قصير بحمالات لايخفي اي مساحه من افخاذها مني : يخرب عقلك ايه الشياكه هو انتي رايحه سباق خيل في مضمار وندسور في لندن ؟ انتي جايه لصاحبتك وحبيبتك موني يعني تيجي ببيجامة البيت ومن غير كلوت كمان، ضحكه رقيعه اتبعت كلامها، ثم انتي بتعملي عندك ايه فين البت المهبوشه اللي بعتهالك ابتسمت راندا فرغم ثراء موني الواضح الا انها سهلة المعشر وترحيبها فوق الطبيعي وصلت مني حتي مكان راندا وقبلتها هذه المره من خدودها دون الوصول الي قبلات الشفاه ما تلامس هذه المره حلمات صدر مني فقط انتي وحشتيني من امبارح وبجد مش عارفه ليه قالت مني وهي تمسك يد دندن وتسحبها خلفها ناحية حمام السباحه راندا: وانتي كمان، ردت راندا كمجامله بالمثل أشارت مني بيدها للفتاة التي كانت أرسلتها من قبل فقدمت الفتاه مهروله 'امرك يا فندم' قالت الفتاه مني: انا قولتلك استقبلي الهانم تقومي مقعداها في الهول ؟ هي جايه تبيع لبن ، صمتت الفتاه واضعه راسها في الارض مني : لما تيجي دندن هانم في اي وقت تجيبيهالي مكان ما اكون موجوده حتي لو في الحمام ضحكت راندا من كلام مني مني: تشربي ايه بقي يا دندن انا عندي كوكتيل 🍸 جبار انا اللي مخترعاه اشربي معايا واحد ، اومأت راندا براسها موافقه ، يتبدي من تصرفات مني مع الجميع روح لا تخطىها عين هي سيدة قويه ومسيطره رغم جمالها فلا تخلوا من روح السلطه وقفت مني امام حمام السباحه وقالت لراندا : اسمحيلي بقي اخد حمام الصبح انتي اخدتيني من السرير ، ابتسمت راندا: اتفضلي براحتك خالص توجعت مني الي حافه حمام السباحه وقفزت داخل المسبح شهقت راندا من فعل مني هي كانت تتوقع أن تصعد مني لغرفتها لأخذ حمامها ليس إلقاء نفسها في المسبح وهي مرتدية لانجيري النوم مني: يلا تعالي معايا راندا ضاحكه: تسمحيلي اقولك انك مجنونه يا موني مني: منا عارفه ده اكملت مني لعبها في المسبح وهي ترش بعض المياه في كل اتجاه وراندا جالسه بخجل جوار المسبح حتي جائت الفتاه ومعها زجاجه كبيرة وكأسين وبعض اطباق الفاكهه والمقبلات وضعت الفتاه الصينيه جوار راندا وهي تقول لراندا تامريني بحاجه يا فندم؟ راندا: متشكره جدا الفتاه: انا اسمي مي لو احتاجتي اي حاجه ناديني علي طول راندا: شكرا ليكي يا مي خرجت مني من المسبح وأوضحت الصورة مني لا ترتدي اي شىء تحت الانجيرى الملتصق في جسدها افردت مني جسدها علي شازلونج مجاور لراندا وهي ترفع ساق جوار الأخرى فانسحب الإنجليزى ليكشف عن فرجها الحليق اللامع خجلت راندا خجل مضاعف فهي تربت تربيه مغلقه للغايه رغم أنها متزوجه ال انه حاجز الخجل مسيطر عليها مني: ايه يا دندن انتي بجد مكسوفه مني ، أومأت راندا برأسها شهقت مني وعضت علي شفتها بلا سبب لهذا الفعل او هناك سبب لا يعرفه سوي مني مني : يا عبيطه دا احنا ستات زي بعض قوليلي صحيح اكتر نوع جبنه بتحبيها ايه راندا تعجبت من السؤال: اشمعني مني: عشان اخلي مي تجيبها وتحطهالك راندا: وانتي اشعرفك ان الجبنه اللي بحبها هتبقي موجوده عند مي مني : اراهنك علي اللي انتي عايزاه انك هتلاقيها هنا راندا: طيب انا اكتر جبنه بحبها هي القريش الفلاحي صمتت مني لبرهه وقالت : انتي يا اما لئيمه اوي او عبيطه جدا راندا: كل ده من الجبنه مني تشير بيدها لمي : ابعتي الطباخ يجيب جبنه قريش فلاحي حالا ذهبت مي لتبلغ الطباخ طلب الهانم بدأت مني صب الكوكتيل وهي تنظر لراندا نظره متفحصه مني : انتي عارفه ان لبسك دا شيك اوي بس فيه حاجه واحده غلط راندا وهي تنظر لنفسها متحيره: ايه هي ؟ مني تقترب من راندا وتمسك كلوت راندا من فوق البنطلون راندا بحرج: ايه لونه باين مني بضحكه رقيعه: لاء يا عبيطه دا ملهوش مكان في اللبس ده راندا : قصدك مفروض امشي من غيره خالص قالتها ووجهها بدأ يعلوه الحمره مني ايوه طبعا انتي بتهرجي أعطت مني راندا الكأس اشربي ده وانا هاظبطلك الكلام ، احتست راندا رشفه من الكأس ووجدته مشروب كحولي لكن طعمه لطيف راندا: دا فيه كحول ! مني أطلقت ضحكه رقيعه وكررتها: انتي هاتموتيني يا دندن من الضحك انتي كنتي في مدرسه راهبات ، فعلا راندا كانت في مدرسة راهبات حتي تخرجت منها ، لم ترد راندا علي سؤال مني التي شهقت وقالت انتي فعلا خريجه راهبات كده انا فهمت خلصي كاسك وتعالي معايا شربت راندا كاسها واخذتها مني تجاه غرف الضيوف في الحديقه وقالت: انتي تخشي تقلعي ده وده وتلبسي هدومك تاني وانا هستناكي هنا عشان متتكسفيش ، أشارت مني لكيلوت وسنتيان راندا راندا بطاعه : حاضر بس هالبسهم تاني قبل ما امشي مني : يلا بسرعه مرت دقائق حتي ظهرت راندا قادمه من جوار الغرف والشمس تسطع عليها لتكشف عن شفافية الكتان تاؤهت مني من منظر راندا وحلمات صدرها البارزه وبطنها الممتلىء وأمر اخر لم تتخيل رؤيته ماهذا الجزء المظلل بين ساقيها هل يعقل انه..... تسربت قطرة من بين شفرات كس مني وهي تري اغمقاق شعر عانة راندا حتي وصلت راندا وجلست جوار مني التي انتصبت في جلستها ، راندا : كده حلو؟ تسئل باهتمام مني: حلو ايه ونيلة ايه انتي من فوق تمام جدا من تحت انتي بتهرجي راندا : قصدك ايه يا موني ، مني قامت ووضعت يدها علي منفرج راندا و قالت :انتي سايبه شعرتك كده ليه راندا بقمه الحرج لم تستطيع الكلام ولا حتي رفع يد مني من علي فرجها مني شدت شعرة راندا بقوه فتالمت راندا : تعالي اشيلهولك راندا : لاء مينفعش مني : طب خدي الكأس ده وفهميني ليه مينفعش ، صبت مني الكأس واعطته لراندا التي تجرعته سريعا وهي تفكر ماذا ستقول لمني مني: عمر بيحبه كده ؟ راندا مصدومه من جراءة مني لكن اومأت بنعم مني تشهق وتحسس علي شفراتها : كنت عارفه انكم اشقيا وبتضحكوا علينا راندا في قمة كسوفها فمني استطاعت معرفة ان عمر يركب راندا ويحب شعرتها كبيره ياله من كم معلومات استطاعت استخلاصه مني في جلسه واحده راندا تنظر لموبايلها : انا اتاخرت اوي لازم اروح دلوقتي مني : لسه بدرى بس هاسيبك المره دي بعد كده تعملي حسابك ان مفيش خروج من عندي بالساهل كده وقامت مني وقبلتها من الخدين وقبله جانبية علي الشفاه وفي الاثناء تلامست حلماتهم تحت الأنسجة الخفيفه تحركت راندا مبتله و مسرعه ناحية البوابه وهي تطلب سائق أوبر لينتزعها من هذا المكان الغريب وطعم الكوكتيل ملتصق في شفاهها مع اثر قبلة مني تحركت سيارة الاوبر وأثناء الطريق رأت مجموعه ملتفه حول حادث يبدوا انه اليم فهناك شخص مضرج في دمائه يحمل كيلوا من الجبنه القريش الفلاحي وتحوم حول رأسه فراشه ....... انتهي الجزء السابع[/B] الجزء الثامن 'جرب صديقك قبل أن تثق به' قول مأثور عادت راندا الي منزلها وأثار البلل ظاهرة علي بنطلونها الكتاني الذى اكتشفت انها ترتديه فوق شعرتها الكثيفه مباشرة من الجيد وجود بيتها في منطقه راقيه بعيدا عن الزحام واعين المتلصصين، فتحت راندا باب المنزل لتجد عم سعيد يعمل في الحديقه عند دخولها توقف عم سعيد عما يفعله واخذ ينظر مشدوها لتلك البقعه بين افخاذ الهانم وما يبدوا انه مكان داكن اسفلها راندا بارتباك : ازيك ياعم سعيد عم سعيد وهو لا يرفع عينه عن منطقة عانتها : ازيك انتي يا هانم قالها بدون تفكير توجهت راندا لداخل الفيلا لتغيير ملابسها لكن استوقفها عم سعيد : عايزك تشوفي حاجه مهمه يا هانم راندا بضيق: بعدين ياعم سعيد عم سعيد بإصرار: دقيقه واحده بس عشان نحافظ علي الشجره تقدمت راندا للحديقة واصبحت تحت اشعه الشمس المباشره وأعين سعيد الوقحه أصبح رؤية حلماتها امر لا مناص منه ورائحه الورد والنجيل المقصوص اختلطت برائحه مميزه عرفها عم سعيد عند اقتراب راندا : خير في ايه قالت راندا بضيق متزايد عم سعيد و يستنشق عطر راندا : شايفه يامدام البقع الخضرا دي وهو يشير الي نقاط صغيرة علي أوراق شجرة مسك الليل تقدمت راندا وانحنت حتي تري ما المقصود فوجدت تلك النقاط تتحرك ببطيء شديد وفي نفس الوقت راقب سعيد حركه حلماتها وطيزها وقال لنفسه بت الوسخه دي كانت بتتناك وجايه من غير كلوت ، عندها زبرة بدا في الانتفاخ راندا بنفاذ صبر : ايه المطلوب بقي سعيد وهو يبتلع ريقه ويدارى زبره بيده : عايزين مبيد ونرش الجنينه كلها راندا مخرجه ٥٠٠ جنية واعطتها لسعيد : هات اللي عايزه وهاتلي وصل ، قالتها وهي تري الانتفاخ داخل سرواله وتركته بزبره المنتفخ الي داخل الفيلا و سعيد راقبها حتي اختفت في الطابق الأعلي راندا توجهت مسرعه للحمام لتنزع عنها ثيابها مدركة انها تسير شبه عاريه منذ تركها منزل مني ، اكيد الملعون اللي تحت كان عايز يتفرج عليا انا هاخلي عمر يفشخه لما يرجع قالت راندا وهي تدخل الي الحمام لتتعرى وتجلس في البانيو وتفتح مضخات المياه لتصدمها موجه اثر موجه من المياه فجأه تذكرت انتفاخ سعيد معقول بيفكر ينيكني ! تلك الفكره أرسلت نبضه شهوة الي شفراتها ذلك الكوكتيل الملعون تلاعب بعقلها بالتأكيد لقد رأت الانتفاخ لكن ان يقفز الي بين افخاذها هذا موضوع اخر حقا ما الذى يمنعه من اقتحام حمامي الان ويزرع جزع شجرتة الغليظة داخل أعماقي نبضات اخري من الشهوه تقتحمها هذه المرة الشهوه امتزجت بخوف من الاغتصاب وجهت دفقات المياة الي بين افخاذها ،ايه اللي بيحصل انا بعمل كده ليه قالت راندا وهي تفتح شفرات كسها لدفقات المياه وبشكل لا إرادي لمست زنبورها التي وجدته منتصبا لمستها جعل فتحه كسها تنبض بقوه ، لازم ابطل اللي بعمله في نفسي ده وقبل ان تصل مستوي المياه الي نصف الجاكوزي سحبت راندا نفسها خارجه لتقطع تلك الأفكار، دخلت الي غرفتها واغلقت الباب وذهبت الي موبايلها لتتصل بحبيبها الهاتف يرن عمر: ايوه يا حبيبتي انتي فين راندا بارتياح لسماع صوت حبيبها : لسه واصله البيت اهو عمر: مطولتيش عند مني يعني القعده معجبتكيش راندا بتردد : لاء خالص مني لطيفه جدا دا حتي اتعاملت معايا كانها صاحبتي من زمان عمر: حلو يا قلبي هاكلمك كمان شويه عشان مشغول راندا: **** معاك يا قلبي باي كل ما كانت تحتاجه هو سماع صوت حبيبها فارسها اللامع ليطرد كل شياطين أفكارها غير المعتاده عليها، الهاتف يرن مره اخرى لكن هذه المره هي مني مني: انتي جريتي زي البنات الصغيره ليه كده يا دندن راندا: جريت ازاي يا موني كنت بس مستعجله شويه مني : مستعجله لدرجه انك تنسي دول راندا باستغراب: ايه دول، بصي علي الواتس وانتي تعرفي قالت مني بتهكم راندا : لحظه واحده ، وتفتح التطبيق لترى صورة كلوتها وسوتيانها علي افخاذ مني ، راندا: يخرب عقلك دي حاجه تتصور ؟ مني: ايه يابنتي مش عارف كلوتك شكلك اقتنعتي بكلامي انك من غيرهم احلي راندا بعدم راحه: انتي مجرمه انتي مش عارفه حصل ايه مني : حصل ايه احكيلي راندا احست بتسرعها في الحديث بتلك المواضيع مع مني لكنها تورطت بالفعل: مفيش رجعت البيت لاقيت الجنايني في وشي وشكله خد باله انتي مش لابسه هدوم داخليه مني بلهفه : بجد طب انتي بتقولي ليه كده راندا خلاص لازم تحكي : قعد يدخلني في مواضيع عشان يبص عليا أطول وقت مني بخيبه امل: بس كده راندا : لاء وكمان حاجته كبرت مني : حاجته ايه اللي كبرت طيزه كبرت يعني راندا ضحكت : لاء حاجته من قدام مني بصوت شهواني: قصدك زبره وقف عليكي راندا بخجل : انتي ابيحه اوي يا موني مني : انا مش ابيحه انا شرموطه اتبعتها بصوت ضحكه رقيعه راندا ضاحكه : يا بخت مازن تلاقيكي مقطعاه مني : متدخلينيش في مواضيع بكره مستنياكي من ١٠ الصبح راندا: طيب هاشوف مواعيدي واقولك مني : مواعيد ايه انتي تيجي بكره وكمان تيجي عريانه تحت الهدوم راندا : ازاي يعني مني : عشان تلبسي حاجتك اللي عندي ولا تحبي ابعتهملك مع عمر راندا بخضه: يا خراشي لاء طبعا اوعي تعملي كده مني : و**** انتي عسل مشوفتش زيك يلا خلاص مستنياكي بكره وتيجي زي ما اتفقنا راندا: حاضر ماشي يلا باي أقفلت راندا المكالمه وهي في قمه اللخبطة، بنت المجنونه دي اعمل معاها ايه رأت راندا عم سعيد سائرا في الطريق خارج الفيلا كويس اهو مشي القذر نزلت راندا للطابق الأسفل لتجهيز العشاء لعمر وقد قررت عمل وجبه من البحريات فاخرجت من الديب فريزر سمكه بورى كبيره و بعض السبيط السويسى وكيلوا من الجمبري طبق من المحار، يبدوا ان عقلها الباطن تولي الأمر وقررت انها ستلتهم زبر عمر الليله ، مش هاشرب الكوكتيل المجنون بتاع المجنونه دي تاني قالت راندا لنفسها وهي تلاحظ كثرة الأصناف التي اخرجتها، الهاتف يرن هذة المره عمر مره اخري عمر: ها يا حبيبي احكيلي بقي عملتي ايه راندا بتعجل : مش دلوقتي يا حبيبي انا بعمل الاكل عمر : وعملالنا ايه بقي راندا بقليل من الحياء: عاملالك شوربة سي فود وجمبري مشوي عمر : اوبا كل ده هو انا قصرت معاكي في حاجه راندا بخجل : بس بقي يا عمر متتكلمش كده عمر : بموت في كسوفك ماشي لما اجي اشوف موضوعك راندا : هتتاخر؟ عمر ضاحكا : هو انا اقدر هاخلص حاجه وهتلاقيني في وشك راندا: طيب مستنياك عمر : سلام يا قلبي انهمكت راندا في تجهيز الوجبه وعقلها يموج بأفكار جنسيه وهي تطردها وتطاردها انا مش عارفه مالي قالت راندا لنفسها انهت الوجبه بكل مشتملاتها لتكتشف انها وجبه تكفي اربع أفراد او اكثر وصعدت الي الطابق الأعلي لتجهز نفسها لعمر فبعد الدش السريع تناولت قميص نوم نبيتي اللون يصل لمنتصف افخادها وطقم داخلي بنفس اللون لكن شبكي عكس القميص الحريري ووضعت بعض العطر لتسمع صوت سيارة عمر تصل الي المدخل تراقص قلبها وفرجها لهذا الصوت فارتدت الروب و نزلت الي اسفل مسرعه لتلقي حبيبها كأنه قادم من سفر طويل لتجرى عليه وتقبله في خده ليحتضنها بدوره ويرفعها من علي الارض ويقبل رقبتها ويدور بها وهي فرحه كطفله تحتضن اباها عمر : هي الست دي عملت فيكي ايه قال عمر وهو لازال رافعها من علي الارض راندا بقله حياء: انت اللي عامل عمر قبلها قبله تذوق بها طعم رحيق شفتيها وهو ينزلها : هو انا هاتغدي شفايفك ولا في حاجه كمان راندا بميوعه : في طبعا يا وحش وامسكت كف يده وقادته الي السفره لينظر عمر للاصناف المفروشه أمامه بمنتهى الإعجاب عمر : لاء دا انتي ناويه تموتي النهارده بقي راندا ضحكت وهي تخلع جاكت عمر وتجلسه الي المائده: عجبك الاكل يا حبيبي عمر ضاحكا: هو انا لسه دقت حاجه راندا ممسكه بواحده من الجمبرى وتضعها في فم عمر : طيب دوق بلا عمر بتلذذ : واو يا روني احلي جمبري اكلته انتي نفسك في الأكل روعه انتي نفسك عموما روعه ابتسمت راندا وبدأت عينها في التكاسل تعبيرا عن محنتها عمر تناول كم كبير من الطعام حتي احس بالشبع وقرر الاكتفاء : تسلم ايدك يا حبيبتي احلي اكله سمك كلتها من زمان راندا بصرامة: مش هاتقوم قبل ما تخلص كل الاكل لغايه اخر فتفوته عمر : يا مفتريه هاكل دا كله ازاي راندا : لو بتحبني هتاكل عمر : طيب انتي اللي جبتيه لنفسك انا هاخلص الاكل كله بس عايز حاجه تفتح نفسي راندا : تؤمرني حبيبي عايز ايه عمر : انا بقي وجعني انتي امضغي الاكل واكليهولي من بقك راندا :بس كده ، راندا قامت من علي كرسيها ورفعت رجلها لتجلس علي حجر عمر ووجهها لوجهه : انت اختار اللي عايز تأكله وانا امضغهولك ، تعجب عمر من فعل راندا لكن دفىء كس راندا اللذى أصبح يحتك بزبرة من فوق الملابس غيب عقله واخذ يضع الجمبرى في فم راندا وهي تمضغ وتتناول فمه لتمده بعصير الطعام ولعابها عمر ارتفعت درجة حرارته وبلغ انتصابه حد الشقاء فينزل يده المتسخه ليفتح سوسته بنطلونه ويخرج زبره ويهمس في اذن راندا : بوسيلي زبري بكسك وانتي بتاكليني راندا أمسكت زبر عمر وتزيح كلوتها باليد الاخري لتدلك شفاهها الغليظه برأس زبر عمر المنتفخ و المحتقن راندا بفم مملوء بالطعام : ادخله يا حبيبي؟ ، عمر هز رأسه بالموافقه كالمسحور وتقدمت راندا بعجزها لتبتلع زبر عمر داخلها وتعطي عمر غذائه من فمها فأصبحت تغذيه من شفاهها الرقيقة من اعلي وتقبل زبرة بشفاهها الغليظه من اسفل ،راندا تمضع وتتأوه وعمر يهمهم بكلمات مبهمة كأنه في حلقة ذكر صوفيه راندا أسرعت في حركتها وصوتها يعلو اكثر فأكثر والكرسي يئن تحت وزنهم وحركة راندا السريعه علي زبر عمر صراخ راندا توقف مع حركتها ليبداء اهتزاز وسطها المرتاح علي زبر عمر هي تمر بقذق جعل امشاط قدميها تتشنج وعينها المهتاجه تخفي حدقتها وهي تقول : الحقني يا عمر انا هقع ،فتشبث بها عمر من فلقتي طيزها ليثبتها باحكام علي زبره وهي ما زالت تهتز وتندفع سوائلها لتغرق ملابس عمر ووسطه وحتي الكرسي المسكين لحظات و هدأت راندا لتنظر في عين عمر بعيون كسوله : **** يخليك ليا وميحرمنيش منك وتطبع قبله ساخنه علي شفاه عمر اللذى حملها وازاح باقي الأطباق باهمال ليفرش راندا مكانهم عمر عرف ان كل ملابسهم مآلها الي المهملات بعد كل هذه السوائل وبقع الطعام فمزق عمر روب راندا ثم قميصها ليظهر أمامه سوتيانها الذي نزعه بعنف وهي تشهق من حركات عروق زبرة بداخلها أصبحت عاريه من كل شيء سوىء كلوتها المني جانبا نزل عمر علي صدر حبيبته وهو يرهز بكسها رهزات طويله وبطيئه ومع كل حركه من عمر يعتصر حلمات راندا باسنانه و شفاهة راندا فقدت السيطرة علي عينها مره اخري لتختفي حدقتها تحت جفنها وتفتح فخذيها علي اكبر اتساع لتلقي طعنات حبيبها في موطن عفتها وصوت طحن عمر لعجزها اشبه بالتصفيق اسفل الماء صوت لزوجه كسها مع آهات راندا ارسل عمر الي حافه القذف وبالفعل قذف عمر حممه داخل راندا التي كانت تتمني ان يطيل بها النيك ولو لخمس دقائق اخري حاول عمر النهوض لكن راندا غرست اظافرها في زراعه تالم عمر لكن لم يتحرك من فوقها اخذت تقبل عمر بشهوه وهي تقول: كده تغرقني وانا لسه متبسطش ، تلك الكلمه أشعلت النار في جسده : دا انا هاخليكي تنونوي النهارده ورفعها علي زبرة نصف المرتخي ليفرشها علي الارض ليهبط فوقها واخذ بالحركه واضعا زبرة علي عانتها المبتله بفعل لبنه والعرق بدأ عمر في تفريش بظرها وشفاهها الغليظه بزبره الاخد في التصلب هامسا في اذنها: مش هارحمك النهارده وبالفعل تفريش عمر جاء بنتائج متعدده فها هو زنبور راندا يقبل رأس عمر وشفاهها الغليظه المشعرة تحتضن جسم زبرة بلا إدخال استمر عمر علي هذا الوضع لعدة دقائق حتي شعر بانقباضات شفراتها لكنه قرر حرمانها من الايلاج بدأت راندا تحرك جزعها لتدخل الزبر داخلها وتبتلعه وعمر يتمنع ويستمر في التفريش الخارجي لتهمس راندا: دخله ، وهو يصطنع عدم السماع لتصيح راندا : دخله يا عمر وهو مستمر في حرث عانتها وشق شفراتها الخارجيه مع زنبورها لم تستطيع راندا سوي الصراخ : دخله فيا يا عمر دخل زبرك فيا يا حبيبي ،حتي قالت الكلمه السحرية : نيكني يا حبيبي نيك حبيبتك يا عمر وقتها ادخل عمر رأس زبره وعندما احست راندا بقبعة زبرة بين اشفارها رفعت وسطها لتدخله بنفسها توقف عمر عن الحركه تاركها تقوم بكل الجهد فهي من تتلقي زبره وتهبط وترتفع مرات ومرات بوسطها حتي اقتربت من القذف همست نيكني ياةحبيبي ووقعت علي ظهرها اسفله بلا حراك ليبداء عمر دورة في طحن كسها اللزج الشبق اكثر من الطبيعي شعر عمر بتدليك رحمها لزبره وغمغماتها تتعالي كانها تتحدث بلغه لايفهمها وهاهي تتشنج مره اخري وتقذف عسلها بغزاره لتفسد سجادة الريسيبشن كما افسدت الملابس وكرسي السفره همس عمر : ارقصيلي علي زوبري، وهو يقلبها ليجلسها علي زبرة راندا تتمطع وهي تستشعر حركه قضيب عمر داخلها لترفع زراعها في الهواء كانها راقصة تبدأ نمرتها حركت بطنها للأمام والخلف وهي تعصر زبر عمر مع هز صدرها ابتسم عمر من المنظر اللذى يراه فوقه واحساس زبره المغروز بين شفراتها ، استمرت راندا بعمل حركاتها الراقصه وقطرات عرقها تمطر علي جسد عمر الذى فتح فمه ليلتقط قطرة او اثنين فترى راندا فعل عمر لتهبط بصدرها موجهه حلماتها نحو فم عمر لتسقط عرقهم وترويه وهي مستمره في الرقص لتهبط عليه مرة أخرى هذه المرة لتمتص لسانه وجسدها بدأ في الرعشه والاهتزاز غير المتحكم به 'عمر عمر اه حبيبي اغغغ يلا نزل نزل يا حبيبي ' قالت وهي مستمره في الارتعاش واعتصار زبرة اللذى بداء ينقبض من إثارة المنظر وانقباضات كسها عليه ' كسك حلو اوي يا حبيبتي ' انقضت راندا علي فمه بقبلات متوحشه وهي مستمره في الاعتصار ليثبتها عمر بردفيها علي زبره وبدأ في قذف حممه داخلها ' يح يح يا عمر يح اه اه' تأثير مني عمر الساخن دفعها للقذف مره اخري وتسقط علي صدرة خائره القوي وصوت لهاثها مع احتضان عمر لجسدها المنقوع في العرق يسمع صداه داخل الغرفه عمر هامسا: انتي مش طبيعيه مفيش ست زيك ابدا راندا تنظر له بعين نصف مفتوحه وتقبل فمه مره اخرى وهي تهتز علي زبره الذى بدأ في الارتخاء داخلها وتنساب من حوله السوائل المحتجزه داخلها ليسبح وسطه في بحيره من المني والعسل المتسرب عمر: بجد انا عمرى ما عرفت يعني ايه نيك غير معاكي رغم اني كنت مع ناس كتير راندا تقرص صدره : بس كلام قليل ادب ، قالتها وعانتها ترتاح علي عجزه وشعرتها ملوثه بمنيه بقيا علي حالهم مع تبادل القبلات الاهثه حتي قام عمر وامسك يدها ليدخلها حمام الدور الارضي للتخلص من أثار الاكل والنيك في الحمام راندا اجلست عمر علي حافه البانيو الصغير وبدأت في صب صابون التنظيف السائل علي راسه واكتافه وأخذت في تحميمه ليجلسها علي حجره ويعطيها بالصابون من جسده ويمسك حلماتها كأنه يغسلها وينظفها راندا بدلع : بلاش شقاوه خليني انضفك كويس عمر : محدش قالك تعملي وليمه بحريه راندا : هو انت مكنتش سمك قبل كده يعني عمر: مكالتهوش من شفايف حبيبتي وهو يصب الماء علي صدرها ويدلكه راندا : بالراحه يا حبيبي ، مفيش بالراحه عمر غمغم وهو يضع حلمتها في فمه ويعتصرها بقليل من القوه ترك عمر حلمتها وهو يلعق صدرها متوجها نحو باطها الناعم ليلحسه تخفض راندا زراعها : عيب هنا يضحك عمر ويرفع زراعها بقوه ويدفس وجهه بالكامل في باطها وهو يلعق ويلحس بعنف راندا وبدأ الهيجان يتسلل لها مره اخري : بجد عيب يا حبيبي ، وهو منهمك في التهام زراعها واسفله اهتاج عمر ليمسك راندا والصقها بوجهها في سيراميك الحمام البارد وباعد بين افخاذها اقترب عمر منها هامسا : انا هاقطع كسك نيك راندا : كفايه النهارده يا قلبي ، اه بالراحه عمر ادخل زبره بها من الخلف وبسبب انه أطول منها كان يرفعها بزبره لدرجه وقوفها علي أطراف اصابعها لتقليل ألم الاصطدام والرفع استمر عمر بالرهز واستمرت هي بالوقوف علي أطرافها والنزول علي باطن قدمها مع كل طعنه من عمر وأصوات اهاتها ولزوجتها يتردد صداها بين جنبات حوائط الحمام ليضاعفها ويمنحها ايقاعا كانها أصوات اخرين معهم راندا ممسكه فمها لكبح اهاتها : يلا حبيبي كفايه انا اه تعبت اوي اي يا عمر عمر مكشر ويعض علي نواجزه وهو يطعن كسها الذى تبلل مره اخري حول قضيبه امسكها عمر من افخاذها ورفعها عن الأرض فوجدت نفسها كانها جالسه علي زبره وسار بها خارج الحمام متوجها لغرفتهم مع صعود عمر السلم وحركته داخلها راندا احست بتجمع براكينها مره اخرى : انت كده هاتموتني يا حبيبي مش قادره خلاص عمر بعزم : لسه بدرى زبري هايحفرك النهارده انزلها عمر علي السرير كانها لعبه رغم جسدها الانثوي الريان وجعلها في وضع السجود ومازال زبره داخلها ليقف فوقها ويهبط بسرعه كبيره للغايه راندا : اه اه بالراحه اه انا خلاص يا حبيبي عمر صامتا ومهاجما كسها بطعنات سريعه وعميقه صرخت راندا من الهيجان فتلك اول مره تجرب وضع السجود فشعرت باستباحة جسدها وكأن رمح يخترقها من الخلف وهي ترفع مؤخرتها له كالكلبه مجموعة مشاعر ادت لرعشتها وضياع الكلمات من عقلها ولسانها وتملكتها تلك اللغه الغريبه : غغ اه اه اي اه لتندفع منها هذه المره قطرات معلنه عن قذفها فسوئلها قد نضبت من كثره الحفر والايلاج والقذف عمر : جبتي تاني صح راندا مغمغمه بلا حديث سوي كلمه واحده يلا بقي يلا بقي يلا بقي، انتفض عمر وامسك وسطها وهو يرزع زبره بأسرع وتيرة استطاعها ليقذف منيه داخلها مره اخري وينها فوقها وهي بالتالي تقع علي بطنها بلا حراك وذهب الاثنان في غفوه سحريه ....... نهاية الجزء الثامن الجزء التاسع الشمس ساطعه اليوم للغايه وأصوات عصافير تتداخل ما بين محاولات للغزل ومشاكسات علي ثمرة ناضجه بدأت راندا تصحوا من غيبوبه التي استمرت اكثر من عشر ساعات لتجد نفسها عارية علي سرير ملطخ وهي تشعر كانها كانت في حلم غريب يمتليء بمشاهد جنسيه صاخبه ،فركت راندا عينها وتمطعت يغمرها احساس عميق بالرضا عن نفسها والعالم تنظر بعينها الناعسه الي المنبه ليخبرها ان الساعه تجاوزت التاسعه صباحا توجهت راندا الي حمامها لتزيل أثار المني الجاف علي شعرتها الذى تحول لما يشبه القشره البيضاء تغلف شعيرات عانتها وتوالت الي ذاكرتها أحداث الليله وشعرت بخجل قائله لنفسها اكيد عمر نظرته اتغيرت ناحيتي كله بسبب كؤس مني الملعونه فجأه تذكرت موعدها مع مني وقررت الاتصال بها والاعتذار فالبيت كأن دار به معركه حربيه تذكرت السرير والسفرة والسجاده وملابسها وملابس عمر اختفت راندا داخل الجاكوزي رغم عدم احتياجها له فجسمها في غاية الاسترخاء ولا تحتاج اي شىء من العالم انتهت راندا من حمامها وخرجت نظيفه وعاريه ارتدت ملابس بيت بدون اي تكلف وتحتها ملابس داخليه قطنيه سحبت ملآه السرير بكل ما فيها من بقع وفرشت اخري نظيفه مكانها وتوجهت للطابق الأسفل وقلبها يدق من خوفها مما ستجده وجدت عند نزولها الريسيبشن نظيف ومرتب الا من اطباق متسخه في الحوض ، ابتسمت وقالت لنفسها **** يخليك ليا يا حبيبي نظرت لكرسي السفره المسكين فوجدت عليه بقعه كبيره والسجاده اختفت بقعتها بين نقشاتها الداكنه فتحت الغساله لتجد ملابس حرب البارحه لتضع الملآه جوارهم وتشغل الغساله لتزيل نجس اليوم السابق هاتفها يرن تقول لنفسها مين اللي بيتصل بدرى كده اكيد مني سبقتني واتصلت تمسك راندا هاتفها ليصدق توقعها مني: اتاخرتي ليه راندا : قولي صباح الخير الأول مني : صباح النور يا قطه اتاخرتي ليه بقي راندا : يا بنتي انا لسه صاحيه والبيت يضرب يقلب مني : ما يضرب ولا يقلب هو انتي شغاله خلي عمر ينضفه راندا بخضه : وعمر ماله هايجي ينضف البيت عندي مني : يوه نسيت طب يلا تعالي وانا ابعتلك مي تعمل كل حاجه راندا : لاء خالص انا قربت اخلص اهو ، قرار راندا بالاعتذار ذهب ادراج الرياح مني: قدامك نص ساعة وتبقي قدامي والا انتي عارفه هاكلم ارامكس وابعت معاهم كلوتك لعمر في المصنع وانتي عارفني مجنونه ضحكه رقيعه اطلقتها مني راندا : حاضر خلاص جيالك يا مجنونه مني ضاحكه : حبيبتي القطه انتي ومتنسيش تيجي عريانه زي ما اتفقنا راندا بضيق: حاضر حاضر انهمكت راندا في غسيل الأطباق والتي انتهت منها بسرعه نسبيا وهي تفكر انا ليه بسمع كلامها كده ،راندا لاتعلم السبب لكن لو وضعنا في الحسبان شخصية مني المسيطره وشخصية راندا الخجوله المطيعه لأصبحت كل الأمور واضحه صعدت راندا للاعلي لترتدي ملابسها لتختار بنطلون جينس وقميص ثقيل لايناسب الجو الحار باي شكل من الأشكال قلعت راندا ملابسها لتعود عاريه مره اخرى وارتدت ما اختارته ووقفت امام المرآه لتتاكد من عدم معرفة احد لعريها من اسفل طلبت الاوبر : وركبت منطلقه لمنزل مني عندما اقترب الاوبر من البوابه اتصلت راندا لتفتح لها مني البوابه وقبل ان يرن الهاتف وجدت البوابه تفتح ودخل السائق الي الداخل لينزلها امام المدخل مباشره تنزل راندا وهي ما تزال ترن علي مني بدون رد منها لتجد مي تستقبلها مي : اتفضلي يا راندا هانم راندا : ازيك يا مي مي: بخير يا فندم قادت الطريق الي الطابق العلوي راندا: احنا رايحين لفين مي: عند مدام مني الطابق الثاني افخم حتي من الطابق الأرضي حيث اصطفت تماثيل رخاميه رومانية الطابع حول ممر دائري يقود لعدة اجنحه قد تصل الي ثمانية ، مي دخلت الي أوسط تلك الاجنحه دون أن تستأذن او تطرق علي الباب داخل الجناح بهو جيد المساحه يقود الي غرفه نوم وحمام دخلت مي الي الحمام المتسع والملىء بالمرايا وما بانيو يرتقي لوصف مسبح صغير وحوله كراسي مزينه بالقطيفه الحمراء ومني جالسه علي أحدهم بقميص نوم قصير للغايه عند دخول راندا قفزت مني مشيحه بيدها بحركه مسرحيه وصرخت قطتي دندن صوتها تردد صداه في الحمام بشكل موجات تتردد دندن دندن دندن مني اخذت راندا في حضنها وقبلتها من خدودها مني ضاحكه بشده: انا راهنت نفسي انك هتبقي لابسه كده ، انتي مصره تجننيني راندا : اجننك يا موني دا انتي تجنني بلد مني بضحكه رقيعه : تعالي اقعدي لغايه لما اخلص تعجبت راندا وقالت لنفسها تخلص ايه دي ،لكنها جلست جوارها علي كرسي مواجه لتفاجىء بجلوس مي بين افخاذ مني وتفتح شنطه صغيره تخرج منها مادة شمعيه وجهاز لتسخينها بدأت مي بوضع الشمع علي شرائط شبيهه بالنسيج ،جاهزه يا فندم قالت مي وهي توجه حديثها لمني مني : يلا يا مي ابتدي ، وكشفت عن كسها امام الفتاه وراندا ، وضعت مي الشريط الاول، اح اح نار في كسي قالت مني بصوت عالي فضحكت راندا من منظر وحديث مني رغم احراجها فرغم كل شىء هن نساء ولا عوره لهن امام بعضهن مني بضحك : بتضحكي يا دندن علي لسوعة كسي راندا : ابدا يا موني بس انتي بتبالغي اوي في كل حاجه مني: تصدقي معاكي حق يلا اشتغلي يا مي ،نزعت مي الشريط بسرعه كبيره فامسكت مني يد راندا وصوتت ، اي اي اي راندا : طالما بتوجعك كده ما تعمليها ليزر ؟ مني: ومين بقي ساعتها يلسوع كسي ؟ راندا هي من ضحكت ضحكه مجلجله هذه المره ، رغم ان مني مسيطره الا ان الوجود معها ممتع وغريب فتسلل الي قلبها حب صديقتها الجديده فهي نموذج لم تري له مثلا من قبل حازمه للغايه لكن دائما مرحبه وبشوشه مزيج عجيب ، مني : شفتي بقي ضحكتي ازاي اتحدي اي حد يضحكك زيي راندا: دي حقيقه انتي بتموتيني ضحك مني بحزم : بس طالما ضحكتي يبقي لازم تتعاقبي راندا: اتعاقب ازاي مبتسمه مني : ازاي يعني اكيد هاعمل فيكي زي ما بعمل يلا يا مي شيليها دقنها اللي تحت راندا واضعه يديها علي عانتها : مقدرش طبعا مني ضاحكه : عمر مسيطر كويس راندا ابتسمت وهي تهز رأسها بالموافقه مني :خلاص هاتعملك باطك وطيزك راندا : منا بعملهم علي طول مني: مفيش الكلام ده شغل مي لا يعلي عليه صح يا مي ، مي تهز راسها بفخر مني : يلا اقلعي متضيعيش وقتنا لا مناص امام راندا سوى الازعان لمني فهي من ضحكت عليها وتستحق العقاب بدأت راندا في قلع ملابسها واخذتهم مي منها لترتبهم بشكل احترافي وتضعهم علي رف رخامي بالجوار مني صفرت باعجاب : ايه الجسم ده احا عملتيه ازاي ثم يانهار ابيض يا دندن دي مش شعره دا غابه راندا شعرت بخجل من تغزل مي بجسدها والاحراج من كثافة عانتها هاتي الكوكتيل بتاعنا يا مي قالت مني راندا شاهقه : لاء معلش مش هاقدر اشرب كشرت مي : وبعدين مش اتفقنا تسمعي الكلام راندا : اصل انتي مش عارفه البتاع ده عمل فيا ايه مني: ماهو انتي هاتحكيلي ومي شغاله ، بالفعل مي دخلت بالكأسين وصينية عليها فواكه وجبن مختلفه منها الجبن القريش كأن الصينيه جاهزه بالفعل من قبل قدوم راندا يبدوا ان كل شىء تريده مني يجب أن يحدث صبت مي كأس لراندا وكأس لمني ، في صحتك قالت مني وهي ترفع كأسها في الهواء ترددت راندا في شرب المشروب مني: هناخد كاس عشان مي متوجعكيش وهي بتشتغل لو مش عايزه تاني خلاص راندا بتردد ترتشف الكأس حتي تبلعه حتي تنتهي من تأنيب الضمير ، جلست مي تحت أقدام راندا ، هانعمل ايه يا فندم مني ردت : اعملي طيزها ،احمر وجه راندا لكلمات مني الفجه ،نامي علي بطنك يا راندا هانم قالت مي ، نامت راندا علي بطنها علي حافه المسبح الصغير ، منظر راندا عاريه أثار مني التي اقتربت ليصبح وجهها امام طيز راندا ، وتراقب باهتمام عمل مي مي : اسمحيلي افتح بين الفردتين ردت راندا ايماء بالموافقه ، فتحت مي طيز راندا فظهر خرم طيزها بنفس لون حلمات راندا بني فاتح ومجعد للغايه مني : انتي محدش ناك طيزك؟ راندا بصدمه: لاء طبعا عيب مني : يعني عمر محطش زبره هنا ؟ راندا بضيق : عيب يا موني الكلام ده شهقت مني من رد راندا : يالهوي دا انتي قطه مغمضه بجد راندا بغرور: لاء طبعا مش قطه مغمضه، اي ! مي بدأت عملها مني بخبث : طب قوليلي يا قطه مش مغمضه عمر هو اللي فتحك؟ راندا توترت لكن احست انها يجب أن تقول الحقيقه لسببين الاول لتثبت انها ليست قطه مغمضه والثاني لأنها لم تشعر بالراحه في الكذب علي عمر : لاء مش عمر مني باستغراب: لاء كده مش مغمضه اوي امال مين اول واحد ناكك راندا بضيق : مبحبش اتكلم في الموضوع ده ،احححح بيوجع ! معلش ياهانم بس لازم يبقي سخن مني وهي تراقب الشمع الساخن يلسع فتحه مؤخره راندا لتري انقباضات خرمها : طيب بلاش ده قوليلي كام واحد ناكك غير عمر والراجل ده راندا تصمت في خجل لتقول بصوت أقرب للهمس : ولا واحد صرخت مني من الضحك : احا دا انتي كده في حكم العذراء بعد ما تخلصي طيزها صبيلنا يا مي كاسين احست راندا باحتياجها للكأس الثاني حتي تتغلب علي احراجها فهي بحكم وسط مني ما زالت بكر رغم أنها ام لكنها لاتستطيع أخبارها بهذه المعلومه ' اي اي ' راندا متالمه، خلاص يا راندا هانم خلصنا تعتدل راندا في جلستها وهي ما زالت تشعر بآلام في خرم طيزها الملسوع مي تعطيها الكأس في يدها هذه المره تشربه علي مره واحده ، يا دندن يا جامد اديلوا قالت مني بمرح حقيقي راندا : ممكن بقي اخد دش عشان ابرد النار دي مني: هو احنا لسه خلصنا؟ راندا : امال فاضل ايه مني : بطاطك المرمر يا مرمر يلا نامي علي ضهرك راندا : حرام عليكي بيوجع اوي انا هابقي اعملهم ليزر مني : مش حلو عشان مفيش احسن من الطبيعي وعشان كمان متبقيش تضحكي عليا تاني وانا بصوت! راندا مستسلمه :تفرد ظهرها علي الحافه أمسكت مني احدي سيقانها واضعه اياها في المسبح واصبحت الاخري علي ارض الحمام هذا الوضع أبرز وردة راندا الغليظه لترتفع بين شعرتها الكثيفه نظرت مني بتمعن لكس راندا كانها تجري عليه بحث علمي هام مني: انتي زمبورك كبير اوي راندا مغطيه عيناها بزراعيها وهي تسمع مني تصف أعضائها الحميمه ، بدون سبب لمعت شفرات راندا تحت أعين مني التي لعقت شفتيها علي منظر بظر وشفرات راندا الممتلئه مني :تعرفي ان كسك مميز اوي قالتها وهي تقرب وجهها من عانة راندا حتي ان أنفاسها بدأت تحرق كس راندا وازداد اللمعان بريقا راندا صامته لكن صدرها يعلوا ويهبط من ثقل نفسها وقفت مي عند رأس راندا وشدت زراعيها للاعلي لتكشف عن باطها الحليق مي: بلاش يا هانم تستخدمي الشفرات عشان بيغزر الشعر وبيغمق مكانه كمان مني: بعد ماتخلصي ادهنيلها بالكريم المخصوص بتاعي انا عايزاها شمعه منوره فوق وتحت راندا : لاء مش هينفع، مني : مش هانشيله قولتلك دا كريم تفتيح لو تعرفي تمنه هاتتخضي استسلمت راندا وهي تري عين مني الخبيره تتفحص كل سنتي في جسدها مني : في حاجات هاقولك عليها بس تجاوبيني بكل صراحه صح ولا غلط راندا : موافقه ، اي اي بالراحه يا مي مي : معلش هي المنطقه دي بتوجع شويه مني : اديلها كاس عشان متتالمش، مي تصب الكأس لراندا التي تشربه كأنه عصير طيب المزاق لتعود لوضع النوم وهي باسطه زراعيها لمي راندا: اسألي يا موني بس لو معجبتنيش الاسئله مش هجاوب مني : هي مش اسئله انا هاقولك حاجات في جسمك ولو بتعمليها قولي اه ولو مبتعمليهاش قولي لاء راندا : ماشي قولي مني: انتي بتقدري تقذفي اكتر من مره وانتي بتتناكي راندا وهي متعجبه: صح مني : كسك لما مبتتناكيش انشاله يومين بيديق راندا : مش اوي كده لو اسبوع او خمس ايام ممكن بس اشعرفك مني تقرب انفها بشده من شفرات راندا حتي لامست ارنبة انفها بعض شعيرات من عانة راندا التي ارسلت رعشه كهربيه لجسد راندا وبدات تتشممها بصوت مسموع اللمعان علي فرج راندا تحول اي قطرات تسيل من منبعها الي مابين فخذيها حتي خرم طيزها مني بجديه : انتي squirter صح؟ راندا بعدم فهم : انتي تقصدي ايه مني تشرح باستفاضه: يعني لما بتهيجي وتقذفي بتطلعي ميه كتير من كسك بتغرقي الدنيا يعني ؟ راندا صمتت فهذا يعد الأمر الأكثر احراجا التي تواجهه وهي تمارس الجنس راندا : اي اي يا مي مي : خلصنا يا فندم خلاص بس ارتاحي لغايه لما اجيب الكريم مني : مردتيش علي السؤال راندا: ايوه بيحصل معايا كده بس انتي عرفتي عني دا كله ازاي مني : بصي انا تقدرى تقولي عليا خبيره في الكس قريت كتير جدا أبحاث وتصنيفات لأنواع الكساس هم كتير جدا بس انتي كسك فيه كل صفات الكس الغده ودا نوع نادر جدا من الكساس راندا بضحك: يعني المفروض تعملي ابحاثك عن الرجاله مش الستات مني: الرجاله دول ازبار مفهاش تصنيف كلهم زي بعض بس الفروق في الحجم وكلهم لما تحكه ينزل لا اكثر ولا اقل القصه كلها في كساس الستات طب تعرفي انا ممكن اعرف الست بتكون جوزها او لاء من كسها راندا بتضحك : دا كده مش قرايه كف بقت قرايه كس اول مره تنطق راندا الاسم الفج يبدوا ان تأثير الكؤس بدأ في العمل مني انتي بتقولي فيها : تعالي لما اقرالك كسك وجلست مني بين افخاذ راندا واضعه أصابع يديها الاثنين علي اشفار كس راندا المبلل جزعت راندا من لمس مني لكسها راندا حاولت النهوض الا ان مني وضعت اصبعها علي فمها اشاره علي السكوت ارتخت راندا لمني التي بدأت تمشي بأطراف اصابعها علي شفاه كس راندا التي اخفت اعينها بزراعيها مره اخري وقفت مي صامته وهي تراقب سيدها تعبث بفرج ضيفتها ، نزلت مني بشفاهها علي كس راندا لا يفصلها عنه سوي مليمترات قليله مني الان تتنفس خلال شعرة راندا التي اشتعل كسها بدون ان تعلم السبب فهي لم تتبادل اي فعل جنسي من قبل مع امرأه لكن أنفاس مني الساخنه تكاد تحرق كسها رغبه مني قاطعة الصمت : انتي اتناكتي امبارح راندا أومأت براسها موافقه ، عادت مني لتغوص تجاه فتحته كس راندا اللذى أصبح يهتز لكن هذه المره لمست الاشفار بانفها وبالغت في اللمس حتي ابتل انفها بسوائل راندا راندا عينها أصبحت بيضاء وتهتز داخل مقلتها وقفت مني لتشاهد عين راندا ما يؤكد تصنيفها لراندا فهي أوضح مثال علي هذا النوع من الكس توقفت مني عن إثارة راندا وطلبت الكريم من مي لتبداء في وضع بعض النقاط منه علي باط راندا الاول والثاني واخذت في تدليك لحم باطها الطري ومسحت يديها علي حلماتها استمرت مني بوضع بعض النقاط علي شفرات وزنبور راندا دلكت مني الشفرات والبظر بعناية ومع كل تدليك راندا تهتز حتي احست مني بقرب قذف راندا فتوقفت مني مره اخري عن اثارتها وجلست تحتسي كأس وهي تراقب راندا وهي تعاني بين الاثاره وعدم القذف حتي بدأ اللعاب يخرج من فمها أصبحت في حاله وسيطه بين الحياه والموت وبين القذف والحبس بين الوعي واللوثه العقليه فلا هي تستطيع العوده لحواسها ولا هي تستطيع القذف لترتاح ذلك التأثير المعروف لمرهم مستخرج من حشره نادرة في امريكا الجنوبيه فلسعه واحده منها لامرأه قد يتسبب في عده اورجازم قد ينتهي بموت الضحيه من المتعه والجفاف حال عدم اسعافها كل قطره من هذا المرهم تساوي مرتب موظف متوسط لمدة عام كامل فمني أسقطت ما يساوي سعر سياره متوسطه علي جسد وشفرات راندا التي مازالت علي حالتها المرتعشه مي: حضرتك كده كتير عليها ممكن يحصلها حاجه مني بوجه متعادل: ملكيش دعوه انتي وهي تراقب جسد راندا المسكين وهو يحترق بلهيب الاثاره ازداد تدفق اللعاب من فم راندا لتغرق خديها ورقبتها ، جلست مني ما بين افخاذها وبدأت في النوم علي جسدها فوضعت عانتها علي عانة راندا ونامت فوقها لتضع فمها علي شفاه راندا واخذت في لحس لعابها فاهتزت راندا وفتحت فمها لتلقي لسان مني التي بثقت في فم راندا وهي تحك بظرها ببظر راندا ، اهتزازات راندا ارتفعت وتيرتها بعنف واستمرت مني بالاستمتاع بجسد راندا المسجي تحتها ، مني تنظر لمي التي عبثت بكسها علي ما تراه ، صورى بطاقتها واستمرت مني في نيك راندا حتي وجدت راندا ترشها باندفاع عسلها الذى كان ثقيلا وغزيرا مني تقول لنفسها مش ممكن مستحيل السكويرت يكون بالكم ده هدأ جسد راندا واغمضت عينها ونامت الجزء العاشر افاقت راندا لتجد نفسها نائمه علي سرير لا تعرفه في غرفه لم تراها من قبل وباقي الم ينحسر من أنحاء جسدها صرخت برهبه ' عمر ' قامت وهي تقاوم شعور بالدوار لتبحث عن هاتفها لتجده جوارها مغلق لتحاول فتحه والاتصال بعمر لينقذها مما هي فيه هي لا تعلم كم غابت وماذا حدث في العالم أثناء غيبتها فتح التليفون لتجد رسائل منهمره علي هاتفها كلها من عمر لتتصل به عمر : انا تحت متقلقيش راندا وهي تحت تأثير الدوخه : تحت فين عمر : ارتاحي انا جايلك دلوقتي تركت راندا الهاتف لتجد نفسها ببنطلونها الجينس وتي شيرت لم تعده وقميصها جوارها صوت طرقات علي الباب وتجد عمر يدخل الي الغرفه عمر : عامله ايه دلوقتي راندا متعجبه : انا كويسه بس دايخه ومش عارفه انا فين عمر : انتي هنا عند مني متقلقيش الدكتور قال إجهاد وحراره ، حد يلبس هدوم تقيله كده في عز الصيف راندا مشدوهه : يعني كل ده حلم ومحصلش حاجه عمر: حلم ايه وحصل ايه مني تدخل الغرفه : قطتي العيانه عامله ايه راندا تنظر لها بخوف: انا كويسه بس دماغي مشوشه هو النهارده ايه والساعه كام مني بضحكه: النهارده الاربع والساعه ٧ بليل انتي نمتي كتير عمر: انتي مقولتيليش ليه انك هتبقي هنا انا كنت هتجنن عليكي مني : بلاش دلع بقي يا دندن بعد كده تلبسي حاجه تناسب الجو عمر: انتي حاسه انك كويسه راندا : اه يا حبيبي بقيت كويسه لما شفتك مني : طب نجيب اتنين لمون وشجرة عمر ضاحكا : خليها سندوتش لحمه مني : يا نهار ابيض دقائق والعشاء يبقي جاهز عمر : بهزر يا موني انا هاخد راندا ونروح علي طول ،أمسكت راندا زراعه موافقه علي الفكره مني: ممممم دا انتوا موحدين الدلع كمان بص يا عمر هي تعبانه ومحتاجه ترتاح شويه ممكن تكلم عيلتها تبات معايا النهارده راندا مخضوضه: لاء انا كويسه ، وتحاول القيام من علي السرير بصعوبه عمر : خلاص يا حبيبتي ارتاحي هنا النهارده وبكره هاجي اخدك اروحك مني : يلا يا استاذ اتفضل معندناش بنات يقعدوا مع خطيبتهم قبل الجواز وهي تغمز بعينها لراندا عمر : شفتي بقي جبتيلي الكلام ارتاحي يا حبيبتي وانا معاكي علي التليفون، انحني عمر ليقبل رأس راندا التي ترفض ترك زراع عمر حتي ابتعد عنها خرج عمر وترك راندا مع مني وحيده مني : ايه يا دندن ينفع تقلقينا عليكي كده راندا صامته ووتحاشي النظر في عين مني مني: معقول زعلانه مني دا انتي لازم تشكريني راندا بصراخ : بعد اللي عملتيه فيا اشكرك مني : طبعا تشكريني وهاتشكريني اكتر لما تشوفي بنفسك مع عمر ، ثم انا عملت فيكي ايه يا هابله عشان بوستك من شفايفك يعني ؟ راندا بأسي : بوستيني بس دا انتي نمتي معايا مني : وايه يعني احنا ستات زي بعض مسموحلنا نعمل دا سوا راندا ببكاء : لاء طبعا انا كده خنت عمر مني بضحكه رقيعه: عمر نفسه لو عرف هايبقي عايز يتفرج يا عبيطه تحبي اقوله ؟ راندا مفزوعه: ابوس ايدك لاء اوعي تعملي كده مني مبتسمه : خلاص عمر وحش مش هانقوله مبسوطه كده ، وصعدت جوارها علي السرير مش هتساليني المفروض تشكريني ليه راندا كطفله عبيطه: ليه مني : الكريم اللي انا حطتهولك دا بيرفع الهيجان الجنسي اكتر من ٥٠% يعني مجرد كام بوسه من عمر وهتلاقي نفسك في دنيا تانيه راندا : ماهو دا الطبيعي مني: يا شقيه لاء مش الطبيعي اكتر بكتير من الطبيعي من الاخر مش هانعرف نلمك من الازبار اللي هتنامي تحتها راندا : بس بقي يا مني انا مبحبش غير عمر ومش عايزه غيره مني : يا بختك يا سي عمر ، ها حليب يا قشطه قولي بقي لبن يا زبادي ولاهما بيقولوا ايه ضحكت راندا بعد ان استطاعت مني نزع الخوف منها مني: يلا قومي غيري عشان هاننزل نتعشي ونلعب شويه في البوول اتفقنا؟ هزت راندا راسها موافقه مني تضغط علي زر مجاور للسرير لم تمر دقيقه وكانت مي عند الباب ، أوامر حضرتك مني : هاتي مايوه حلو لدندن هانم وخليهم يجهزوا العشا هناكل عند البوول ، امرك يا فندم مني: انتي بقي حكيتيلي تقريبا كل حاجه عنك النهارده بقي انا اللي هاحكيلك كل حاجه راندا مبتسمه : ماشي اتفقنا مني : علي فكره مازن مش موجود النهارده يعني قعدتنا قعده بنات يعني لو عايزه تعومي عريانه مفيش مشكله ضحكت راندا : خليها المره الجايه مني : اتفقنا في تلك اللحظه دخلت مي حامله عدة مايوهات كلها بيكيني مني: اختاري يا ستي المايوه اللي يعجبك راندا تقلب فيهم كلهم لتقول دول كلهم صغيرين اوي مش هينفع البس حاجه منهم مني : طيب جربي وشوفي شكلهم عليكي الاول ثم انا قولتلك ان مازن مش هنا يعني انتي هاتلبسي قدامنا بس راندا تتناول مايوه احمر به حلقات معدنيه ذهبية وتذهب للحمام لارتدائه شاهدت راندا شكلها في المايوه الذى بالكاد يغطي حلماتها والدائره المحيطه بها ولم يكن الجزء العلوي هو المشكله القطعه السفلي هي التي لايمكن القبول بها مجرد مثلث احمر صغير يتموضع في وسط شعرتها السوداء فلا يغطي سوي شفراتها جزئيا نادت راندا لمي لتعطي لها مايوه اخر عله يخفي غابتها السوداء مني : تعالي يا قطتي هنا ورينا وابقي غيري بعدين راندا تخرج من الحمام وهي تغطي عانتها بيدها مني تصفر : يخرب عقلك دا انتي لو عريانه ارحم بكتير ايه رايك يا مي مي: ملكه جمال يا مدام راندا مني : دا احلي حاجه شفتها من زمان جدا راندا : وانتي هاتلبسي ايه بقي مني : انا اخر كلوت لبسته كان من ٤ سنين انا بحب ابقي براحتي راندا : ومازن موافق علي كده مني : هو كسه ولا كسي ضحكت راندا من رد مني المجنونه مني أمسكت يد راندا : يلا بقي عشان العشي ميبردش انا مبحبش اكل حاجه بارده نزلوا ثلاثتهم راندا في زراع مني وصدرها يهتز مع كل درجه من السلم ، شعور بالخجل يغمر راندا وهي تسير في الحديقه بهذا المنظر غير المحترم ماذا لو شاهدها أحدهم ستصبح في نظره ساقطه تلك الفكره أثارتها قليلا توجها الي المائده العامره باصناف من اللحوم المشويه مع مزات كثيره مختلفه وطبعا زجاجه من الكوكتيل الملعون مني : النهارده انتي هتباتي في حضني يعني تشربي براحتك وتعملي كل اللي تحبيه راندا بقلق : **** يستر جلسوا سويا ومني تعطي لراندا قطع من اللحم مغموسه في صوص حراق في فمها ، ايه رايك طعمه حلو ؟ راندا : اوي يا موني الطباخ بتاعكم جبار مني: دا لسه جديد الطباخ القديم حصلتله حادثه امبارح واتوفي راندا : يا حرام الباقيه في حياتك بس الطباخ ده جامد مني : بجد عجبك الاكل راندا: جدا مني خلاص يبقي لازم نهني الشيف علي التثبيت صبت مي كؤس السيدتين وشربا سويا وهم يقرعوا كؤسهم أشارت مني لمي اشكريلنا الشيف ذهبت مي لتنفيذ تعليمات الهانم صبت مني كأس اخر لراندا ولنفسها راندا: انتي شكلك ناويه علي الشر مني : مفيش بينا شر يا دندن اللي بينا دا اسمه حب وهي تقبل خدها ليحمر تحت ملمس القبله وتعطيها قطعه ثانية من اللحم وتلك المره بصوص اخر بقيت منه قطره علي شفاه راندا لتقترب مني وتلحسها بلسانها جفلت راندا من فعل مني لكنها لا تتحدث فملمس لسان مني جعلها تشعر بسخونه تنبعث من اسفلها استرخت راندا في جلستها وهي تاخذ قطه من الدجاج المشوي مع صوص الزبده الشهي تسمع راندا خطوات مي تقترب من خلفها دون ان تنظر قالت : لو سمحتي كاس كمان يا مي ، ليرد عليها صوت خشن : امرك يا هانم تلتفت لترى شاب اسمر طويل وشديد الضخامه ترتعب راندا وتبحث عن اش شىء يغطي لحمها المكشوف مني دون ادني اهتمام : الاكل عجب راندا هانم وكانت عايزه تشكرك بنفسها ، يتحرك الطباخ ليقف امام راندا وتصبح مكشوفه بشكل كامل أمامه تتلعثم راندا وهي تري هذا الفحل الأسود متطلعا بكل بجاحه الي عانتها وتلحظ راندا بطرف عينها شيء يخبئه تحت ملابسه احست انه سلاح وخافت اكثر منه علي نفسها وصديقتها مني متحدثه اليه : اشرح لمدام راندا ازاي عملت اللحمه بالشكل ده راندا : لاء مش مهم دلوقتي هابقي اعرف بعدين وهي مستمره في محاولة إخفاء صدرها وعانتها الطباخ: الطبخه موش صعبه شديد ،تجيب اللحم وتضع عليه .... و اىييؤ وبرؤ توقفت راندا عن السماع وهي تراقب سلاحه انه يتحرك تحت جلبيه فضفاضه ليرفعها من الامام قررت راندا التخلص من منظرها المحرج وأثناء حديث الطباخ قامت راندا مسرعه لتلقي بنفسها داخل المسبح الذى نجح في إخفاء جسدها عن عين هذا البربري الوقح ضحكت مني : شبعتي بسرعه كده وقامت لتضع كأس راندا علي حافه المسبح: خلاص روح انت يا ادريس راندا : لو سمحتي يا مني انا عايزه روب حالا مني: ليه حصل ايه راندا: انتي عارفه كويس ايه اللي حصل مني بجديه : خلاص بس الاول هاحكيلك عني زي ما اتفقنا راندا ببعض الفضول : اتفضلي مني : انا كل الحكايه بحب النيك بحب امارسه وبحب اشوفه واشم ريحته راندا بتهكم : واضح طبعا مني بصرامه اكثر : من دراستي للستات اكتشفت ان سعادتهم القصوي مبيوصلوهاش غير لما بيتخلصوا من الشرف ويغرقوا في الخيانه راندا حاولت الحديث لكن مني اسكتتها باشاره حازمه من يدها انا عرفت دا اول مره لما خنت جوزي الاولاني وكل ما كنت اخونه اكتر كانت حياتي بتنور في عيني اكتر لما عرف خيانتي حاولت اشرحله احتياجي لرجاله كتير اتجنن عليا وحاول يقتلني ضربته علي دماغه وهربت اهلي سابوني واتشردت كنت بتناك في شقق الطلبه عشان اكل راندا تستمع بأنصات شديد لمني مني تكمل حديثها :لغايه لما اشتغلت في بار محترم في فندق كبير عشان انا بعرف اكتر من ٣ لغات زبائن البار حبوني جدا لاني مكنتش برفض اي واحد فيهم لو حب ينيكني ، مدير البار عرف المعلومه وطبعا حب يستخدمها لصالحه فبقي يعمل دعايه للمحل علي حسي وفعلا بقي بييجي مستويات مكناش بنشوفها في الطبيعي أمراء ورجال أعمال خلايجه اوربيين أشكال وألوان وكان دايما بيقدمني ليهم وانا كنت بعمل دا باستمتاع وعهر علامات الاسي ترتسم علي وجه راندا التي قالت : كملي يا حبيبتي مني: في يوم جالنا خبر ان حد واضح انه مقامه كبير هايبقي ضيف البار وطبعا معروف ايه المطلوب مني المستر حجزله ٤ ترابيزات وكل الكراسي قدام البار الساعه لما وصلت ١٠ لقينا حوالي ٦ شباب وسيمين ببدل شيك اوي و انتشروا في المكان ودخل وراهم راجل اكتر من سبعين سنه كان رفيع جدا بس عينه كانت كلها شرمطه وشهوه ،المستر راحله وانحني ليه كأنه هايركعلوا وخده للبار زي ما الراجل طلب وقعد علي أقرب كرسي ليا بقي وشه في وشي وابتدي يسئلني عن نفسي وحياتي بالتفصيل وقالي انه جه مخصوص عشاني طبعا شكرته علي لطفه وانا لسه هاقدمله مشروب الضيافه لقيته بيقولي انتي عجباني يا مني ابتسمتله وانا فاهمه هو عايز ايه قولتله انا بخلص شغل ٢ الصبح وبعدها ببقي فاضيه لو حب يسهر معايا قالي لاء انا عايز اعملك اختبار لو نجحت فيه حياتي هتتغير ١٨٠ درجه طبعا عشان راجل فمستواه يقول حاجه زي دي لازم اخدها بجد قولتله تؤمر قالي انا راجل بحب الأفكار الجنسيه ولما سمعت عنك وانك مبترفضيش حد ينيكك قررت اجربك تبقي معايا ، قولتله اني مش فاهمه هو عايز ايه قالي لو نجحت في الامتحان هايتجوزني ويخليني ملكه طبعا وافقت من غير ما اعرف هو عايز ايه طلع من جيبه ١٠٠٠٠ دولار واداهوملي قالي دول حساب ٣ايام شغل هم مدة الامتحان اخدتهم وانا طايره من الفرحه دا اكتر من مرتب ٣ شهور الراجل ده شاور للمستر وقالي اني بتاعته ٣ أيام في اجازه واداله ١٠٠٠ دولار المستر حاول يوطىء يبوس ايده لكنه سحب ايده وهو قرفان المهم اخدني معاه فيلته اللي شبه القصر وقالي ان الامتحان ابتدي من اللحظه دي وافقته وقولتله انا خدامتك قالي لاء انتي حبيبتي وريني هاتمتعيني ازاي علي فكره انا اسمي باندوريان اسمه عجيب زيه بس هابقي احكيلك قصته بعدين المهم طلب دخول ناس كانوا برا ولما دخلوا قالهم اني مراته واني مزعلاه وعايزهم يأدبوني كانوا ٤ وشكلهم غلط وصيع جرابيع جدا تقريبا لمهم من شوارع وسط البلد واحد منهم كانت ريحته صعبه مش قادره انساها لغايه دلوقتي راندا وعينها غارقه في الدموع خرجت من المسبح وجلست جوار مني وقبلت خدها مني لمعت عينها لكنها استمرت في الحديث : الاربعه قربوا عليا واحد منهم جه من ورايا ومسك كتافي وابو ريحه وحشه وقف قدامي ولطشني قلم وقالي مزعله الباشا ليه يا وسخه قلمه صعقني وقبل ما افوق لقيته لطشني قلم تاني وقرب مني اكتر وقطع قميصي بتاع الشغل وطبعا ستياني بقي قدامه عيني راحة علي باندوريان اللي كان مبسوط جدا بعمايلهم فيا ، عرفت لحظتها ايه هو الامتحان فضل ابو ريحه يشد في ستياني لغايه لما قطعه وبهدلني وصدرى بقي عريان قدامه كل ده وانا عيني مبتسبش عين دوني دا اسم الدلع اللي كنت بناديه بيه المهم مسك ابو ريحه بزي وعضه بجد صرخت من الألم والقرف وبصيت تاني علي دوني لقيت سنانه بارزه من كتر السعاده ووشه كأنه بيتشل قررت استقبل اي حاجه يعملها عشان ابقي ست هانم من غير تفاصيل كتير الاربعه ناكوني بشكل عنيف وكل ما حد فيهم ينزل لبنه في بقي او في كسي نظرة السعاده في عينيه بتكبر ، كلام مني جعل سوائل راندا تفور فهي تصف عمليات جنسيه وحكايات لاتتخيل وجودها في العالم الطبيعي هل انا قطة مغمضه فعلا قالت راندا لنفسها وهي تشرب كأس اخر هي من صبته لمني ولنفسها مني شكرت راندا علي الكأس وأخذت منه رشفه وأكملت حديثها : انتي عارفه ايه اللي مش قادرة انساه راندا بشفقه : ايه يا حبيبتي مني مكمله: الراجل ابو ريحه خلاني انضف بضانه بلساني ، راندا في تلك اللحظه رغم اشمئزازها احست بانتفاخ شفراتها الغليظه لتخرج من جوانب البيكيني مني تكمل : مش عارفه اوصفه ازاي زبره كان كبير لكن ريحته معفنه اوي كانها ريحه بول علي عفونه وممكن براز كمان ريحه بشعه اوي يا راندا لغايه دلوقتي مش قادرة اشيلها من مناخيري ، اخذت مني رشفه اخري من كاسها كانها تسعي لحرق ريحه هذا الرجل من انفها راندا حزينه للغايه : خلاص كفايه كده يا حبيبتي كل ده خلص وانتي بقيتي احسن من كل الناس متفتكريش اللي يزعلك مني قاطعتها: انا عايزه احكيلك يا راندا لو ميضايقكيش راندا تقبل خدها مره اخري وتضع خدها عليها وتقول : لاء احكي يا موني انا عايزه اسمعك مني ابتسمت : خلاني انضف بضانه بلساني وطبعا حلب زبره جوا زورى كان عنيف و وحش خلاني ارجع علي بتاع مرتين وحش اوي يا راندا ، راندا في تلك اللحظه تخشي من اورجازم يفضحها امام مني فهي تسمع قصه المفترض انها حزينه وهاهي علي حافه القذف راندا بصوت متهدج : خلاص يا قلبي مني استمرت: تاني يوم لقيته جايب رجاله سود زي اخينا الطباخ كده اليوم ده عرفت يعني ايه نيك ، تسترجع راندا منظر سلاحه لتكتشف انه زبره وهو كان ينتصب عليها راندا رفعت عينها للسماء طالبه العون حتي لا تقذف في تلك اللحظه الحرجه مقاومتها تضعف مع حكاية مني الحزينه مني تسترسل: انا اصلا كنت بتناك كتير ومن ناس كتير لكن اللي جابهم دوني مشفتش زيهم ازبارهم ضخمه وعاملين زوايد جلديه حوالين رأس زبرهم هم مش بيتطاهرو دول بيربطوا الجلده علي شكل ورد صغير حوالين رأس الزبر دا بقي بيموت في الدخول والخروج راندا في تلك اللحظه فقدت السيطره واصبحت بطنها تتشنج لتصرخ راميه ظهرها علي الكرسي ويصبح شفراتها الغليظه واضحه من طرفي البكيني صرخت راندا مره اخرى واندفع شلال من سوائلها شاهدته مني وهي صامته وهي تراقب فتحه كس راندا التي اتسخت بسائل ابيض كأنه مخاط لزج امتزج بشعرتها السوداء صورة منطقية لامرأه بلاشرف مدنسه بلهيب الشبق مني توقفت بالطبع عن الحديث وهي تري صديقتها تستمني علي اوجاعها راندا تضم فخذيها وتحاول حشر شفراتها تحت البكيني: انا اسفه اوي يا مني انا مش عارفه عملت كده ازاي مني قالت : انا عارفه عملتي كده ازاي ! ممكن بقي تسيبيني اخلص ام القصه راندا محرجه وصامته لكنها سعيده لتقبل مني فعلها مني : كانوا تلاته بس زي ما قولتلك لأول مره يدخل فيا زبرين في نفس الوقت واحد بيشق طيزي والتاني بيحفر كسي وكل ما افوق ابص في عين دوني الاقيه بيبص في عيني اوي وانا بتناك ، هو بيحب الست اللي علي اسمه تتهان وتتناك من اوسخ ناس ممكن تتخيليهم عارفه مره خلاني اتناك في حمام عمومي في الهند متخيله انا بتكلم في ايه ؟ اكيد مش متخيله ومهما تخيلتي مش هاتفهمي القذاره اللي بتكلم عنها، كلام مني يثير راندا مره اخري ولكنها تتحكم في نفسها هذه المره مشتته اي افكار جنسيه تلاحقها مني : نيجي بقي للمهم القصه دي بقالها اربع سنين ومن ساعتها ملبستش كلوت ودي كانت قاعده دوني حاططها انا عيشت مع الراجل ده سنتين ونص ولما مات سابلي فلوس بالهبل هنا وفي إيطاليا بلده من الاخر سابلي شركه عملاقه علي مستوي العالم علي فكره المصنع اللي بيشتغل فيه جوزك وجوزي دا بتاعي راندا مستعجبه من المعلومه مني : وحياتك زي ما بقولك كده بس جوزك ميعرفش اصلا مازن اصلا كان يعتبر سكرتير لدوني في مصر وعشان كده انا نمط حياتي مختلفش راندا : يعني مازن يعرف انك ..... صمتت راندا مني : بتناك ؟ اه طبعا وساعات بخليه يقف يتفرج عليا صدمت راندا من كل ما يجري حولها فقالت: طيب عمر يعرف انك كده مني : هو انتي شيفاني ماسكه ميكرفون وماشيه اشرد لنفسي في الشارع ، انتي الوحيده اللي حكيتلها القصه دي لاني اول ما شفتك حبيتك وحبيت تكوني قريبه مني راندا اقتربت من مني وقبلتها في جانب شفتيها كما فعلت معها مني من قبل لكن هذه المره القبله تأتي من راندا بمشاعر حب حقيقيه مني بادلتها القبله بهيام واضح وها هي راندا تلعق لسان مني كانها تلعق لسان عمر لتضع مني اصبعها الوسطي بين شفرات غده راندا لتجدها زلقه فتدخل اصبعين وتدلك بظرها من الداخل والخارج ابتعدت راندا بفمها عن لسان مني وهي تتأوه من المتعه همست مني باذنها عرفتي فايدة الكريم راندا فاقدة للنطق ومي تقبل رقبتها ومازالت تتلاعب ببظرها وشفراتها سحبت مي القطعه العليا من البيكيني وصارت حلمات راندا في مستوي نظر مني التي أشارت لمي بالاقتراب والتقام حلمه راندا وبدأ الاثنان في امتصاص صدرها وعضه وسوائل راندا تسيل علي يد مني راندا تفتح عينها لتعود وتلعق لسان مني ، تقف مني وتفترش الارض وتشير لراندا بالقدوم لتنام راندا فوقها ويتمرغوا سويا علي النجيله الغضه شفتاهم لا تفترق حتي قامت مني لاتجعل راندا عكسا وتضع فمها علي شعرة راندا وراندا تجد مهبل مني امام شفتيها تتوقف لبرهه ثم تبدأ في تقبيله كانها تقبل فم مني لكن هذه المره هي تقبل شفرات كس مني لأول مره في حياتها تقبل فرج امرأه اخري بالتأكيد هذا ممنوع دينيا لكنها لا تهتم بهذا الان ولا حتي تهتم هل عمر سيحزن من فعلها ام لا هي فقط تفكر في شفرات مني تحاول أن ترضيها وتمتعها تذوقت سوائل مني وكان طعمها ملحيا برائحه نفاذه لم تتوقف راندا عن لعق مني سوي عندما وضعت مني شفرات راندا الغليظه في فمها و سحبتها ليشدها البكيني لمكانها ما الذى يحدث كان شحنه من الكهرباء لامست عمودها الفقري تعود بانهماك اكبر لكس مني فهي لن تكون خامله يجب أن ترد الصاع لمني صاعين والمتعه متعتين فتغوص بلسانها داخل كس مني لتلعقه من داخله وتعض بظرها وتقبله وتلحسه وتشمه توترت السيدتان وتقوس ظهرهم لتقذف كل منهما علي وجه الأخرى ولا ينتهي اللعق والقبلات حتي نظفن بعضن ارتمت مني علي ظهرها وقامت راندا بتغيير مكانها فأصبح رأس راندا علي صدر مني مني تهمس لراندا : انا عايزاكي معايا علي طول راندا تهمس: موافقه مني : في حاجه واحده لازم تعمليها عشان اعرف انك صادقه معايا راندا : ايه يا موني مني بقسوه : تنامي مع ادريس انتهي الجزء العاشر [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="d3YaUfn.jpg"]https://iili.io/d3YaUfn.jpg[/IMG][/URL] الجزء الحادي عشر القرار والإراده هم ما يصنع الفارق بين إنسان و إنسان او هكذا قالوا راندا صامته وهي تسترجع ذاتها للحظه مني : قلتي ايه راندا بعيون دامعه : ليه عايزاني اعمل كده مني : مينفعش اتنين يحبوا بعض وهما مختلفين او طرف شايف نفسه طاهر وطرف نجس صدقيني عند أي خلاف هانبعد عن بعض وانا مش عايزاكي تبعدي عني راندا بصوت باكي : بس انا مش طاهره ولا حاجه انا مني : دا طلبي يا راندا وطلبي الوحيد ومش هاطلب منك اي حاجه تاني بعد كده راندا : صدقيني مقدرش لو عملت كده مش هاعرف ابص لعمر او لنفسي بعد كده مني بحزن : دا اختيارك وانتي حره فيه راندا بحزن: انا هاطلع البس واروح مني : راندا حبيبتي انا هسافر بكره وممكن منشوفش بعض تاني راندا مقاطعه : يعني ايه تسافري ومنشوفش بعض تاني مني : زي ماسمعتيني راندا بدأت في البكاء : متعمليش كده عشان خاطري مني : انا هاعمل كده عشان خاطرك ، راندا تبدأ موجه من البكاء مع بعض النحنحه كالاطفال مني ترفع وجه راندا لتقبلها قبلات وداعيه : انتي هاتعملي حاجه عشاني قبل ما نفترق راندا تنظر لها بعيون دامعه وصامته ، مني مكمله حديثها :انتي هاتتفرجي عليا وانا بتناك من الزنجي بعد كده تطلعي تنامي ولما تصحي تروحي راندا صامته بموافقة اشاره من يدها لمي التي كانت تقف علي مقربه وتشاهد كل ما حدث ذهبت مي لتحضر الفحل الأسود فيما ابتعدت راندا لترتدي نصف البكيني العلوي وتجلس علي كرسي قريب من مني التي بقيت علي النجيله في انتظار وجبتها من الطباخ اتي هذه المره ادريس لا يرتدي اي شىء وزبره المنتصب متوجه ناحية راندا التي دق قلبها من الخوف حين رأت تلك الزوائد التي تحدثت عنها مني من قبل حتي نادته مني انت معايا فغير اتجاهه مباشرة لمني التي باعدت بين افخاذها مني : نيك كسي يا خدام ادريس صامت يجلس بين افخاذها ويوجه زبرة لشفرات مني النظيفه من لعق راندا لها رأس زبره في حجم تفاحه متوسطه وحولها زوائد تزيد حجمها لتصبح شبه رأس شيطان يحاول الدخول الي جنته ، يخفي ادريس رأسه داخل الهانم المستلقيه وراندا تشاهد بقلق علي حبيبتها ومبادىء شهوه للزبر القبيح الكبير ، ادخل ادريس نصف زبره الضخم في مني الفارق اللوني بينهم يزيد من الحاله الجنسيه اسود للغايه يخترق ابيض لتنتفض مني من الاختراق , ارزعني جامد موتني عشان راندا تتبسط قالت مني وهي تنظر للعبد قبل أن تحول عينها ناحية راندا التي كانت عينها مثبته عليها وعلي الطباخ ، اخرج الزنجي رمحه وهو مغمس بسائل ابيض شفاف يبدوا انه وصل الي مكان لم تستطع راندا تنظيفه بلسانها ليهبط عليها مره واحده بسرعه مخيفه مع صوت لطمه قويه تبعتها آهه من مني المسجيه تحت جسد اسود قليل الفهم وحش جنسي لا علاقه له ولا لأجداده بالتحضر والشهامه شهقت راندا من الخوف علي حبيبتها أين اختفي هذا الرمح داخلها وقفت واقتربت راندا لتري بوضوح فأصبحت عانتها علي مستوي نظر ادريس الذى لعق لسانه من نظر عانه راندا فاخرج رمحه ورزع مني بعنف مره اخري لتصرخ مني من الألم والشهوة راندا صرخت : بالراحه عليها مني تنظر لها بحب وادريس يضحك وهو ينظر لراندا و ينتهك شفرات مني التي لوثت رمحه بدهانها الأبيض ، قطرات تنساب من حوض راندا يبدوا ان هناك تسريب يحدث من هول المشهد عاد ادريس ليطعنها مرات ومرات وصرخاتها لاتتوقف وراندا لاتعرف ما تفعله فتنظر لمي تاره وتاره اخري لعيون مني الشبقه هي لا تتخيل ان هناك جنس بهذا العنف لابد أن مني تتألم فتجلس جوارها وتمسك يدها مني هي الاخري أمسكت يد راندا بقوه ومع كل صدمه من زبر الطباخ كانت تمسك يد مني بشده اكثر كانها تتشبث بها راندا : بيوجع يا مني اخليه يبطل مني : بيوجعني اوي كأني بولد راندا ناظره للطباخ بشجاعه : كفايه بقي انت وجعتها الطباخ : دي شرموطه زيك ملهاش غير كده كلمات العبد أصابت كس راندا بالبلل والخرس معا يبدأ العملاق الأسود بالوقوف وهو يرفع مني معه كانها **** تتعلق برقبته أصبح العبد واقفا وزبره وحوض مني امام وجه راندا الجالسه علي الارض أصبحت تري كل شىء بوضوح الان العملاق يرفع مني في الهواء ويسقطها علي زبره فتلطم عانتها علي هذا الحجر الأسود لتلوثه بعسلها وأصوات الصريخ لاتتوقف يبدوا ان لا امكانيه لإنقاذ مني فهذا العبد يراهم كعاهرتين وليس كسيداته وأصحاب عمله غاصت راندا داخل نفسها وهي تتخيل لو أراد النيل منها هي الاخري فهل ستحميها فتله البيكيني المنزلقه بين شفراتها الغليظه؟ تلك الفكره أرسلت راندا الي شفير القذف استمر الوحش الهائج في رفع مني ونكحها حتي بدأت علامات الاورجازم تظهر علي جسد مني تشنجات أصابع قدميها وحديثها بلغه غير مفهومه وتقوس ظهرها لتقذف مني وهي تقول: نزل لبنك جوايا نزل يا قذر في تلك اللحظه شاهدت راندا مني تقذف علي هذا الزبر القبيح بل وتطلب منه إفراغ منيه داخلها وهي تشاهد الزنجي يفرغ منيه داخل مني وتساقط قطراته امامها تلك القشه التي قسمت ظهر البعير فاطلقت راندا سوائلها تحتها لتروي نجيله الحديقه بقذفها هي الاخري ادريس اجلس مني علي كرسي قريب : اي خدمه تاني يا هوانم ، وهو ينظر لراندا التي ارسلت عينها للارض مني بحزم : يلا غور انت مني تنظر لراندا : تحبي تنضفيني راندا تشيح براسها يمينا وشمالا ، مني : طيب مش هاتبوسيني حتي راندا تقف مسرعه لمني وتقبل شفاهها ورقبتها وصدرها لكنها ترفض لعق مني رجل اخر سوي عمر فهي لم تخونه ولن تخونه مني قبلتها هي الاخري وهمست لها : عرفتي بقي ليه مكناش هانكمل مع بعض انتي جواكي نضيف اوي وانا جوايا وسخ او.. راندا حطت يدها علي فم مني لتسكتها لتعود وتقبلها وتلعق ريقها مني : يلا يا حبيبتي اطلعي مع مي خدي دش دافي و ارتاحي وبكره الصبح نكمل كلامنا راندا بكسوف : هاتيجي تنامي جنبي؟ مني : ايوه يا حبيتي طبعا، ابتسمت راندا بسعاده صعدت راندا مع مي التي كانت تسندها من شدة إرهاقها وسكرها، 'احضرلك الحمام يا هانم' مي قالت راندا لم تجب فهى ذهبت لنوم عميق وهي ترتدي البيكيني الملطخ والذي ظل محتفظا بشرفه خاليا من مني الرجال احلام راندا تلك الليله مختلطه رأت فيها ابو ريحه وباقات الزنوج والكثير من المني ومني حبيبتها وسطهم شمس الصباح تحاول تخطي الستائر المخملية لتصحوا راندا بتكاسل وتنظر حولها فلا تجد مني ولا ملابسها قامت راندا لتدخل الي الحمام الكبير نسبيا لكن بلا مقارنه بحمام مني تنساب المياه عليها لتنظفها مع رغوه الصابون فاتن الرائحه بثيت علي وضعها دقائق عده وهي تغسل جسدها بعنايه قد تحتاجها مع مني حتي سمعت طرق خفيف قلبها خفق اكيد دي مني : ادخل لتدخل عليها مي حامله صينيه عليها الشاي والحليب وبعض الفاكهه والمربي وطبق من جبن القريش راندا بلهفه: مني فين ؟ مي تضع الصينيه : مني هانم سافرت الفجر شهقت راندا من الخبر التعيس لقد نفذت ما قالته وتركتني نوبه بكاء انتابت راندا التي اختلط ماء البانيو بدموعها واستمرت في البكاء رغمومحاولات مي في مواساتها: ممكن ترجع قريب متزعليش كده راندا بين البكاء : لاء مش هترجع وانا السبب وعادت راندا للبكاء مره اخري وهي تخرج من البانيو عاريه لتحضر مي فوطه لتنشيفها وتحتويها بحضنها : خلاص يا راندا هانم متعيطيش كده وتاخذها للسرير وتجلسها وتبدأ في تجفيف جسدها ورش بعض العطور عليها كما تقعل مع مني هانم يبدوا ان تلك هي التعليمات نظرت راندا حولها لتجد فستان من الحرير الطبيعي وبه بعض الحليات المعدنيه صفراء اللون : دا ايه مي: دا هديه من مني هانم وسابت لحضرتك العلبه دي ، اعطتها مي علبه مخمليه فتحتها لتجد زهره سوداء مصنوعه من الذهب الأبيض يحيط بما يشبه الزجاج الأسود وتجد تحت الزهره ورقه مطبقه فتحتها لتقرأ " حبيبتي راندا مالقيتش حاجه اسيبهالك تفكرك بيا غير وردتي السودا ، الوردة دي غاليه عندي اوي تقريبا في نفس غلاوتك اتمني تفضلي فاكراني بيها ، علي فكره انا اعرف عنك كل حاجه اللي حكيتيها واللي محكيتيهاش ، ورغم كل حاجه بحبك " اجهشت راندا مره اخري في البكاء وهذه المره لم تقاطعها مي فهي تعلم الم الفراق بين الاحباء مر بعض الوقت وهي في نوبه بكاء حتي قطع بكأها صوت هاتفها لتري ان عمر حاول الاتصال بها عشرات المرات من البارحه جففت راندا دموعها علي عجل لترد بصوت مبحوح : ايوه يا عمر عمر: دا كله مترديش دا انا كنت هاسيب الشغل واجيلك راندا : انا كويسه اسفه متزعلش مني عمر : طيب صوتك ماله معقول لسه تعبانه؟ راندا : لاء يا حبيبي انا بقيت كويسه وهاروح علي البيت حالا عمر : طيب ما تخليكي واجي اخدك بعد الشغل راندا : لاء يا حبيبي البيت وحشني عمر : البيت بس اللي وحشك راندا تقاوم احساس البكاء وهي تقول : وانت كمان وحشتني عمر : طيب انا هحاول اخلص بدرى عشان اشوف مالك راندا : ماشي يا عمري باي راندا اجهضت مره اخري في بكاء مرير فهي فقدت شخص أصبح عزيزا للغايه علي قلبها رغم عدم مرور زمن طويل بينهم لكنه كان زمن سحري اللحظه به تبني عوالم وتهد اخري جففت راندا دموعها للمره الثالثه وارتدت ملابس داخليه حريريه ايضا والفستان لتجد حذاء جلدي وحقيبه قريبه من لون الفستان لتضع داخل الحقيبه الزهره السوداء وترتدي الفستان وتخرج من الجناح لتهبط الي الدور الارضي وعينها حمراء بلون الدم راندا تري مي في البهو : امال هدومي فين يا مي مي : الهانم اخدتهم ذكرى منك راندا ابتسمت رغم الحزن وقررت طلب أوبر ليقلها للمنزل مني : يا هانم هاتطلعي في الشمس كده ؟ راندا : اه نسيت اجيب نضارتي مي : لحظه واحده وجرت صاعده للدور العلوي مي تحمل غلاف نظارة من ماركة بولغاري لتعطيها لراندا راندا معترضه : لاء دي غاليه اوي هاتي واحده تكون رخيصه شويه مي : يا هانم اوامرنا ان كل حاجه خاصه بمني هانم تبقي بتاعتك في اي وقت راندا تناولت النظاره بصمت واخرجتها من غلافها وارتدتها وانطلقت لمنزلها في حاله بين الصحو والغفله ولا يوجد في ذهنها سوى وجه مني الضاحك عادت راندا لمنزلها الذى أصبح صغيرا بالمقارنة مع بيت مني لتصعد لغرفتها وتلقي نفسها علي السرير لتجهش مره اخري من البكاء مرت الايام وحياة راندا عادت لوتيرتها الاختلاف الوحيد كان في جسدها أصبحت تحتاج للجنس بشكل اكبر وعندما تمارسه مع عمر كانت اشهي وأكثر قدرة علي القذف لكن شهوه عمر بدأت تخبر من كثرة ممارسته معها فأصبحت راندا فريسه لممارسة العاده السريه وهي تتخيل مني والعبد وابو ريحه بل وحتي سعيد الجنايني ، رغم محاولات راندا الاتصال بمني التي بائت كلها بالفشل مي لا تستطيع الوصول لها او لا تريد أصبحت مني صديقه شهوه راندا الدائمه تتخيلها معها في كل السيناريوهات الجنسيه التي تزداد جموحا مع الوقت مر علي غياب راندا اكثر من ثلاثه أشهر فقدت راندا الأمل في عودتها مره اخري هاتفها يرن لتجد المتصل هو امها جريت راندا لترد سريعا الام: راندا حبيبتي البسي بسرعه ولمي هدومك حالا راندا: ليه ياماما خير الام : مش انتي ساكنه في شقه في مصر الجديدة راندا: لاء يا حبيبتي احنا نقلنا منها بقالنا اسبوعين دلوقتي الام : بجد راندا: اه يا ماما بجد بس ايه اللي حصل فهميني الام: فادي اخد حكم عليكي بالحبس راندا ببرود : احنا عارفين ده الام دا كمان وصل لعنوان عمر في البطاقه وراح عليه وخد معاه بلطجيه الام : كويس انكم عملتوا كده برافو عليكم امال انتي عايشه فين يا حبيبتي راندا: عمر اخدلي فيلا في التجمع عايشين فيها الام: عمر دا شكله راجل كويس بجد قوليلي عامل معاكي ايه راندا: مش مخليني محتاجه اي حاجه ياماما بيعاملني كأني ملكه الام: وبينام معاكي طبعا راندا سكتت ولم ترد الام: منا عارفه يابت مكسوفه ليه امال هو واخدك يعلقك علي النجفه راندا: ايوه يا ماما بينام معايا كتير كمان الام: طيب كويس طول ما الراجل بينام مع الست يبقي بيحبها وانتي خدي بالك منه دا هو الوحيد اللي بقي معاكي دلوقتي راندا : مفيش اخبار عن ماري يا ماما الام : لاء يا حبيبتي بس خليت ابوكي يكلم فادي بس هو مرضاش يخليها تكلمنا راندا : طيب خلاص انا هاكلم عمر واقوله هاتف عمر يرن لكن بلا رد للمره الثالثه لتجد عمر يفتح الباب ويدخل ملقيا جسده علي أقرب اريكه راندا: مالك يا حبيبي وجيت بدرى ليه عمر بغضب : جوزك المعرص جالي الشغل وعملي دوشه كبيره جدا واتخانق مع الأمن وجابوله البوليس راندا : وهو عرق شغلك منين ، تذكرت انه وصل الي منزله وعرف بالتأكيد من الجيران مكان عمل عمر راندا بلهفه : طب حصل ايه طمني عمر :حصل زفت المدير الجديد طلب مني الاستقاله واسيب مكتبي راندا بخضه : وانت عملت ايه وجه عمر يمور من الغضب والغيظ: انا هاربي كس امه اديني رقمه راندا بقلق : بلاش يا حبيبي هو عمل كده عشان اخد حكم عليا عمر : دا حصل امتي الكلام ده راندا : ماما لسه مكلماني من شويه وانا حاولت اتصل عليك مردتش عمر : هي لما بتطبل بتطبل مره واحده راندا سكتت واحست انها سبب كل تلك المشكل لعمر عمر بحزم :هاتي رقمه راندا بتسليم اتفضل عمر يحفظ الرقم ويخرج للحديقة بدون كلام جلست راندا تفكر بحزن ما الذى تستطيع أن تفعله فلا تجد اي مفر لحظتها تتذكر مني وحضنها وقبلاتها الدافئة تمر الأيام ثقيله وعمر في حاله عصبيه دائمه فلا يعتليها ولا حتي يتحدث معها هاتف راندا يرن بتكرار وهي لاتريد الرد لكن الهاتف لايتوقف عن الرن الام: ايه اللي هببتوه ده راندا: ايه تاتي يا ماما الام: بتبعتوا وساختكوا لفادي هو ناقص شعلله راندا : مش فاهمه قصدك ايه الام: حد بعت لفادي تسجيل صوت ليكي وانتي بتتناكي يا وسخه راندا غير مدركه لاتعرف ماحدث ولا تفقه ما تقوله امها : يعني ايه مش فاهمه الام تغلق الاتصال في وجهها دقيقه تمر لتجد ملف صوتي مرسل من امها لها تستمع راندا لتاوهات وأصوات لعق حتي سمعت خدي زبري يا راندا ، عندها أوقفت التسجيل الصوتي وانهارت علي كنبه جوارها ، مين عنده التسجيل ده معقول عمر هو اللي عمل كده ، بيفضحني اكتر ما انا مفضوحه ، دا كده دبحني مش دبح فادي وصلت لحافه الإغماء من الموقف افاقت راندا وهي لا تدرى ماذا تفعل او ماذا تقول هل عمر خانها بعد ان تخلت عن عالمها من أجله عمر حب عمرها التي عرفته طوال سنوات وداوته من أوجاعه واحزانه علي حساب بيتها وشرفها يلقي بها الي جحيم العار المسجل والمثبت كادت ان تفقد النطق ويصيبها الشلل صوت عمر يفتح باب البيت ويدخل بهدوء راندا: عمر انت بعت حاجه لفادي عمر بتوتر : حاجه ايه راندا : تسجيل وانت معايا عمر بعدم اهتمام : اه عرفتي ازاي راندا بصراخ : التسجيل ماما سمعتهولي وكل اللي يعرفني سمعه انت ازاي تعمل فيا كده عمر: انا عملت فيه هو مش فيكي راندا : انت حطمت كل امل عندي ان بنتي ترجعلي واني اقنع اهلي يرجعوني انت قتلتني يا عمر عمر : خلصنا بقي واللي حصل حصل راندا تصمت وتحبس دموعها وتجلس بلا قدره علي الحركه ولا رغبه في الحياه انتهي الجزء الحادي عشر الجزء الثاني عشر "وجودك في مكان متعدد المخارج لا يعني قدرتك علي الخروج " مرت اسابيع علي راندا ثقيله وكئيبه فهي لم تستطع مسامحه عمر عما فعل بها واصبحت وحيده حتي امها لاتتصل او ترد علي اتصالاتها لاتري أحدا سوي عمر الذى انهمك في رحله بحث عن عمل لم يجده بغرابه فطالما تنقل من عمل جيد الي عمل ممتاز تلك الفتره في حياته حالكه السواد لايضاهيها سوي فتره عمل بها في شركه انشأها هو و رجل من العرباويه تلك الشركه كانت تعمل في شبكات المياه وتجارة الاراضي تلك الشركه التي سرقها منه هذا الرجل من عدة سنوات وتوسعت واصبحت من اكبر شركات الدوله ، اصبح عمر يراسل كافه الشركات في مصر ويتصل بكافه زملائه القدامي ليعود بلا نتيجه وضغط المصاريف ينهش مدخراته رغم ان راندا تقتصد بشكل كبير للغايه فهي اصلا بلا رغبه في اي شىء ، راندا تري عمر عند عودته من مقابله لعمل والكآبه تسرى في وجهه راندا : خير ياعمر عملت ايه عمر : مش كويس كأن السوق قفل في وشي راندا بحنو : متقلقش هتلاقي شغل كويس واحسن من اللي فات كمان عمر بيأس: شكلها قفلت خالص يا راندا احنا الفلوس اللي معانا يدوبك يكفينا لآخر الشهر راندا : معندكش رقم مازن عمر : معرفتش اوصله راندا : طيب رقم مني عمر بضيق : يعني انا معرفتش اوصل لمازن هاعرف اوصل لمني ازاي ثم اصلا ايه فايدتها في اللي بقوله راندا : طيب خلاص اهدي انا كان معايا هديه منها ممكن ابيعها وتجيب سعر كويس عمر : هدية ايه. راندا ترد : دي نضاره كانت اديتهالي بس نوعها غالي عمر بعصبيه : يعني يوم ماتجيب هاتبقي بعشر تلاف بلاش كلام عبيط بقي كلمات عمر جرحت راندا التي انزوت في جانب صامته لكنها قررت الذهاب لتسعير النظاره وبيعها ، دقت الساعه العاشره صباحا وارتدت راندا فستان مني الذي جعلها تبدوا من نجوم المجتمع ذهبت راندا الي مقر توكيل بولغاري في منطقه الدقي المحل فاخر للغايه تقدمت راندا لاحد الباعه في المكان راندا : صباح الخير الموظف : صباح النور يا فندم اقدر اخدمك بايه راندا : كان عندي نضاره وكنت عايز اقيمها واعرف سعرها الموظف : يتفحص النظارة بتمعن ويدخل الي جهاز الكمبيوتر لمراجعه بعض البيانات اتصل الموظف برقم داخلي ليأتي شخص ما يبدوا انه مدير للفرع المدير : اهلا وسهلا يا هانم تسمحي بدقيقه واخد يتفحص النظاره هو الاخر بعدم تصديق المدير : حضرتك النظارة دي سعرها بعد خصم ١٢% عمولة البيع ٥١،٢٠٠ دولار راندا تفتح فمها ببلاهه لتستعيد نفسها : طيب انا عايزه ابيعها المدير : طبعا يا فندم حضرتك معاكي الوثيقه بتاعتها ؟ راندا : الحقيقه لاء دي كانت هديه المدير : هديه فلورا ؟ دي اغلي قطعة عندنا وعشان كده لازم وثيقتها تبقي معانا ، ممكن تقوليلي اسم الشخص اللي ادهالك راندا : مني ! المدير مفيش اسم تاني راندا بتردد : مني باندوريان ؟ المدير ينظر للكمبيوتر : مظبوط يا فندم الاسم صحيح ، حاولي ترجعي لمدام معني عشان تغير الملكيه باسمك او تاخدي منها الوثيقه واحنا تحت امرك اخذت راندا نظارتها وقررت الذهاب لمي لاخد الوثيقه فهي في أمس الحاجه لهذا المبلغ فهو يساوي ٢.٥ مليون جنيه رقم يكفيها هي وعمر لسنوات انطلق السائق ليصل الي مدخل قصر مني تطلب منه راندا الانتظار امام البوابه وتترجل للضغط علي زر الانتركم يرد عليها شخص بجفاء ، مين معايا راندا : انا راندا صديقه مدام مني الصوت: للأسف يا فندم هي مش في مصر راندا : طيب انا عايزه مي الصوت : استاذه مي مش موجوده في مصر بردوا راندا : طيب في رقم ليها ممكن اتواصل معاه الصوت : ممنوع للأسف يا فندم لكن ممكن تسيبي رقمك واحنا هانوصله ليها راندا تعطيه رقمها وتسير الي السياره تجر اذيال الخيبه تعود راندا الي البيت لتجد عمر جالسا علي الكنبه امام الباب عمر بصوت حازم : كنتي فين راندا: ازيك يا حبيبي عمر : بقولك كنتي فين راندا: فيه ايه يا عمر مالك عمر : هاتردي عليا ولا ورفع ايده في الهوا راندا : اترعبت اول مره عمر يفكر يمد يده عليها ، قالت بصوت مرعوب : كنت رايحه ابيع النضاره ، وهي تنظر الي الارض مصدومه عمر : انا اسف يا حبيبتي بس انا قولتلك هاتجيب كام يعني راندا بصوت خفيض: ٥٠ الف دولار عمر : ايه الهبل ده هو في نضاره بالسعر ده راندا : ايوه يا عمر بس عايزين الوثيقه عشان يا خدوها عمر : انتي بتتكلمي جد ؟ راندا : اه بجد يا حبيبي عمر بارتياح : ياااه دا انتي شيلتي من علي ضهري هم كبير اوي راندا : بس هم عايزين الوثيقه عمر : من غيرها هاتتباع حتي لو بنص التمن راندا : بجد ينفع؟ عمر : اه ينفع وانا هادور علي طريقه راندا : لو عرفنا نوصل لمني هاتتباع بسعرها عمر بتفكير : خلاص يا حبيبتي هحاول اوصلهم ، بس اديتك الهديه الغاليه اوي دي ليه راندا : حبتني وحبيتها عمر : طيب يا ستي **** يهني سعيد بسعيده لأول مره من اسابيع عمر يضم راندا الي صدره ،ويقبل خدها حتي توقف وقال : استني هاصور النضاره وهكلم حد ممكن يفيد في الموضوع ده راندا لاتريد اي شيء من كل هذا فقط تريد حضن وقبله من حبيبها الذي أهمل حديقته فلم ينظر لها منذ دهور ما جعلها تشكوا الظمأ وتطلب الرعايه علي وجه عاجل راندا : خليها بكره عمر : دا هو تليفون وهانحتفل سوي عمر متحدثا في الهاتف لمده دقائق حتي سمعته وهو يقول : مسافه السكه نتقابل وقع هذه الكلمه علي اذن راندا حطم معنوياته وارتسم الوجوم علي وجهها عمر : معلش يا حبيتي بس هقابل ناس هايخلصوا موضوع النضاره مش هتاخر متناميش راند بحزن : مع السلامه جلست راندا امام التلفزيون لتمضي الوقت بانتظار عمر افكار جنسيه تشغل بالها والم مستمر في بظرها كأن النار به مشتعله فكرت راندا : هو ايه اللي بيحصل انا عمرى ما كنت كده دا فادي فضل سنه كامله مبيقربليش وانا ولا علي بالي انا عامله ليه كده وهي تضع اصبعها علي مدخل كسها من فوق الكيلوت انا كل يوم بعمل العاده وساعات مرتين انا عمري ما كنت كده دا اكيد من كريم مني من يومها وانا جسمي مش مظبوط وعلي طول عطشانه والاكلان هايموتني ،تلاعبت راندا بكسها حتي اتي مائها غزيرا جففت راندا نفسها بمنديل ورقي وبعدم اهتمام فهي تفقد الأمل في امتطاء عمر لها صعدت راندا للطابق الأعلي وخلعت ملابسها الداخليه ليصبح جسدها سهل المنال لعمر حال عودته، لتوقظها أصوات العصافير وضوء جانبي للشمس خلف الستاره تصحوا لتجد عمر نائما جوارها وهو بملابسه تنزل وهي في قمة العصبيه الي الدور الأسفل لتجد عم سعيد الجنايني والتي أصبحت تمقته وتتحاشي الحديث معه بدون اهتمام تتهادي وهي مرتديه بيجامتهاالحريريه بدون اي ملابس داخليه ليظهر تقاسيم جسدها الانثوي فصدرها النار وحتي حلمتها مجسمه يختلس منها نظرات وهو يتظاهر بالعمل بجد في الحديقه سعيد : ازيك يا ست هانم راندا ترفع يدها بلا اهتمام حتي جائتها فكره بالتلاعب بهذا الوغد لتثيره وتري ما يفعل اخذت راندا قدح النسكافيه وتهادت في سيرها الي الحديقه وهي تري عين سعيد تخترق ملابسها وترسم صوره عاريه لجسدها. تلك الفكره تسببت في نداوة شفراتها الغليظه فجلست أمامه واضعه ساق علي اخري ليظهر الانتفاخ عند عانتها بدأ زبر سعيد في الحركه تحت ملابسه الرثه وهو يشير لبعض ما يخص النبات سعيد : يا مدام راندا الجماعه بتوع الدش كسروا فرع من العنبه ودا الفرع الكبير راندا : مين بتوع الدش دول ؟ سعيد: دول جماعه لقيتهم هنا يوم الثلاث من اسبوعين وكانوا بيعملوا حاجات للتلفزيون راندا متعجبه لكنها لم تهتم فربما عمر يقوم باحدي ابتكاراته , هو انت متجوز ياعم سعيد قالت راندا وهي تنظر لمكان ثعبانه، عندي ست و٧ عيال راندا : سبع عيال دا كده كتير اوي مكانك تتعب يحك سعيد زبره بيده ويقول : دي هي اللي تعباني راندا : اشمعني يا عم سعيد ، السن يا هانم اللي كانت بتستحمله متقدرش تستحمله دلوقتي راندا وهي تعلم أن الحديث اخذ منحي غير ملتزم: ما هو انت كبرت بردوا زيها سعيد يمسك زبره بعفويه : ليقول فشر يا مدام دا في صحته. عندما امسك سعيد زبره ركزت راندا عينها عليه لترسم عضوه بشكل أفضل هذه المره سمعت راندا خطوات عمر داخل الفيلا لتخبر سعيد ان الباشمهندس صحي ويمشي عشان ميزعجهوش ، تحرك سعيد خارجا وهو يخفي انتصابه قبل ظهور صاحب البيت عمر : صباح النور يا حبيبتي راندا :صباح الورد راندا : رجعت متاخر؟ عمر : اه يا روحي رجعت ٢ بليل راندا: ليه اتاخرت كده عمر: قابلت ناس والناس جابولي ناس عشان موضوع النضاره راندا بتشوق: طب ايه الاخبار عمر : عايزين يدفعوا نص مليون بس راندا بتردد : دا أقل من ربع تمنها عمر : انا موافقتش احنا خدنا سعر ومش مستعجلين لسه معانا فلوس انتي رايك ايه لو ملقيناش غير السعر ده نبيعها ولا ايه راندا : اللي تشوفه يا حبيبي ، وهي تقرب اليه وتقبله من خده برومانسيه وشهوه، عمر يقبلها بشكل ميكانيكي خالي من اي مشاعر لتتركه راندا وتذهب الي بار المطبخ وتجلس صامته يمر الوقت بطيئا وهي تتعمد السير أمامه ببيجامتها وبعض حركات الإغراء كالانحناء ورفع زراعيها ليظهر بطنها أمامه لكن دون جدوي فهو منهمك في مراسلات مع توكيلات بولغاري ربما يجد سعر بيع افضل مر اليوم وحل الليل فاخبرت راندا عمر انها ستنتظره في الأعلي وترجوه الا يتأخر عليها صعدت راندا الي غرفتها وخلعت ملابسها وارتدت قميص نوم قصير زيتي اللون مشجر بزهور مختلف ألوانها وقد قررت انها ستغتصب عمر الليله [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="dFTV0sj.jpg"]https://iili.io/dFTV0sj.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="dFTVlWb.jpg"]https://iili.io/dFTVlWb.jpg[/IMG][/URL] الساعه تتحرك وعمر لا يصعد والتهاب بين فخذيها لا يهدأ، طخ طخ طخ ، صوت طرقات عنيف علي باب الفيلا تلطم علي وجهها من الخوف فادي عرف يوصلنا وترتدي روب طويل بسرعه وتتسحب لتستمع لما يحدث في الأسفل عمر بصوت عالي: مين اللي بيخبط كده ، وهو يفتح الباب ليجد أمامه شخص طويل بشنب يشبه المخبرين والبلطجيه هذا الشخص يدفعه للداخل دون حديث ليجد مجموعه أشخاص بزي مدني لكن معهم جهاز إرسال خاص بالشرطه الامين: انت لوحدك هنا ؟ عمر انتوا مين وعايزين ايه الأمين: احنا المباحث وفي قتيل في الفيلا اللي جنبك انت لوحدك هنا عمر بتردد : لاء معايا خطيبتي الأمين: قولها تنزل وهات بطاقتك وبطاقتها راندا لطمت حين سمعت تلك الكلمه عمر : طيب احنا ممكن نفهم دخلنا ايه الأمين بحده : بطاقتك وبطاقتها يا استاذ عمر اخرج بطاقته واعطاها للأمين الذى تفحصها وأرسل بياناتها لطرف اخر لمراجعه بياناته الامنيه في نفس الوقت الأمين اعطي اشاره للرجال معه لينطلقوا داخل المنزل كأنهم يبحثون عن شيء عمر : حضرتك معاك اذن نيابه الأمين ينظر اليه بسخريه وهو يتفحص المنزل والحقيقه ليسمع جلبه راندا تصرخ واحده يمسكها من زراعها بعنف وينزلها علي السلم الي الطابق الأرضي الامين: ايه يا استاذه مستخبيه مننا ليه بطاقتك يا بت عمر متحدثا : هي بطاق..... "اخرس يلا ! " قال الأمين بعنف في الشنطه فوق قالت راندا بصوت خفيض شاور الأمين لرجاله بإحضار الشنطه ليجد بداخلها موبايل فيغلقه ومجموعه أوراق منها بطاقه شخصيه ينظر لها الأمين وهو يوجه كلامه لعمر : وانت بقي عمر الصبح وفادي بعد الضهر وخطيبتك تبقي متجوزه ازاي اخذ الأمين جهازه واخذ في إرسال بيانات راندا للطرف الاخر لمعرفه بياناتها الامنيه استمع الأمين للمعلومات ونظر الي راندا عارية القدمين والتي كانت تضم الروب بشده علي جسدها نظر الأمين عوض الي باقي الرجال وقال : خدوا الواد ده علي القسم ومتعملوش محضر لغايه لما اقولكم، الجماعه دول يخصوني وهو يبتسم ابتسامه صفراء يسحب الرجال عمر الي السياره المتوقفه مع بعض الصفعات وهو يحاول اتقائها تحركت السياره واصبحت راندا وحدها مع هذا الرجل عوض: انتي بقي شرموطه وزانيه ؟ راندا بغضب: لاء لو سمحت احترم الفاظك، لتجد راندا كف يهوي علي وجهها بصوت مريع اتبعه صافره داخل راسها لتجد نفس الكف يهوي مره اخرى علي نفس الخد كادت راندا ان تقع علي الارض لكنه ثبتها من شعرها عوض : كنت بقول انك شرموطه وزانيه ! ، وصمت قليلا ليرى رد فعل راندا التي صمتت وهي تنظر للارض ليكمل عوض : عليكي حكم اربع سنين سجن ، راندا مستمره في النظر للارض الأمين عوض يهز راسها بعنف ردي يا بنت الاحبه انتي ولا مش انتي راندا : ايوه انا بس انا هاش... طراخ قلم ثالث علي وجه ناعم لا يتحمل بدأت راندا في البكاء دفعها الأمين لتسقط علي الكنبه خلفها وذهب ناحية الباب ليغلقه وعند عودته أمرها بالوقوف أمامه نفذت راندا الأمر وفجأه شد الروب ليسقطه من عليها أصبحت أمامه بقميص نومها العاري ، تحبي تباتي النهارده في السجن قال عوض وهو ينظر للحمها العاري راندا حركت راسها بالنفي يبقي هاتعملي كل اللي انا عايزه أومأت راندا برأسها، اقعدي علي ركبك قال عوض وهو في بداية الانتصاب تجلس راندا أمامه علي ركبها ويبدأ هو في فك توكه حزامه المعدنيه ليسقط بنطلونه للارض وهي محافظه علي التصاق عينها بحذائه يسقط عوض ملبسه الداخلي ليلحق ببنطاله امام راندا ويصبح زبره حرا في الهواء : مصيلي زبري راندا ترفع عينها لتري زبر عوض نصف منتصب لكنه ضخم حتي انه قريب من حجم ادريس صاحب الباقات راندا : انا معايا فلوس كتير خدها كلها وارحمني ، طراخ قلم اخر ارسلها لحدود الكنبه جوارها وعوض يمسك شعر رأسها ويضرب وجهها بزبره ماهذه الرائحه النفاذه القذره ملمس زبر عوض علي وجهها المثخن بالضرب جعله ينتصب اكثر فأكثر حتي لاحظت راندا عروق زبره النافره رغم اسمرار منطقه عانته يبدو انه لا يحظي باي اهتمام بنظافته الشخصيه حجم زبره كان أكبر من وجه راندا التي أصبح مغطي بالقضيب ويتلقي صفعات منه عوض : مصيلي زبري يا شرموطه راندا : صدقني انا ست كويسه مش شر...... طراخ هذا القلم تسبب في جرح شفتها وتلطخ وجهها ببعض الدم حركت راندا راسها ناحيه رأس زبر عوض لتفتح فمها رغم الرائحه لتلتقم جزء من رأس الزبر فحجمه اكبر من فمها أصبحت عينها تنظر لوجه عوض وهي تحاول ابتلاع الزبر بلا جدوي ليمسك عوض شعرها بشده ويدخل زبره بمنتهى العنف داخل فم راندا التي اختلط نخامها بدمها علي زبر عوض وهي لا تستطيع التنفس بسبب إغلاق زبره لزورها استمر عوض في ****** فمها دون أي رحمه حتى انها احست بفقدان الوعي من قله تدفق الأكسجين لدمها اخرج عوض عضوه فسقط من فم راندا اللعاب وشهقت لتتنفس بصعوبه مع كحه مريره ، بصيلي وانتي بتمصيلي زوبري قال عوض وهو يقود راندا مره اخري لتبتلع زبره عوض : زبري حلو ؟ راندا تنظر له بعيون مملؤه بالدموع وهي مستمره في المص ، ايوه مصي كده اغسليلي زبري بريقك وراندا تزداد حده بكائها تلك الدموع المختلطه بدم وجهها مع الوان المكياج الملطخ أثارت جسد الفحل ليزيد من سرعه انتهاكاته لفهمها وهي تفقد الوعي والنطق مع كل صدمه من زبره الذى وصل داخل فمها الي بيضه الذى أصبح يلطم ذقن راندا مع كل رهزه امسك فرج بموبايله وصور وجهها وزبره في فمها وفتح تسجيل فيديو لكنه ترك التليفون علي الكوميدينو القريب مصي زبري يا شرموطه والا ابعتك لجوزك يخلص عليكي بدأ زبره في الانقباض داخل فم راندا فرج : لو نقطه وقعت علي الارض هاخلي وشك شوارع فاهمه راندا تهز راسها بالموافقه وهي تبتلع عضوه داخل فمها ليشدها من شعرها ويدخل زبره الي اخر حلقها ويبدأ في القذف داخل فمها كانها مبوله في تلك الاثناء حرك فرج رأس راندا كانها لعبه مخصصه لامتاع زبره لا رأس انسانه لها مشاعر واحاسيس مجرد ثقب يستخدمه لتدليك عضوه رغم أصوات الغرق التي تصدرها نتيجه خنقها بمنيه وزبره دفقات خلف دفقات من المني الساخن يسري داخل فمها ليسبح ليصل الي معدتها عين راندا أصبحت بركه من الدموع والعرق حتي اخرج فرج زبره ليضيف بعض من المني ايضا لتلك المنطقه الموحله سقط قليل من المني من جانب شفاه راندا لتتلقي صفعه جديده عقابا لها راندا صامته وتنظر للارض ووجهها احمر من اثر الصفع و ملطخ بمني هذا الرجل الذى لا تعرفه ويغتصبها في بيتها بمنتهى الاريحيه خلع فرج بنطلونه وهو مازال يرتدي حذائه ليلقي البنطلون ولباسه بعيدا وهو ينظر لتلك المرأه المنتهك فمها ووجهها يدفع فرج راندا باسفل حذائه علي صدرها ملقيا بها علي ظهرها علي الارض وهو يلعب بزبره علي منظر فريسته المسجاه بلا اي قدره علي المقاومه فرج : دلوقتي انا هانيكك يا مدام راندا بصدمه : ابوس ايدك ابوس رجلك ارحمني عشان بنتي فرج : بنتك يا شرموطه اللي بعتيها عشان الزبر وهي ينزل علي ركبه امام افخاذ راندا ليسحبها من كعبي قدميها ويثني ركبتيها علي صدرها ما يدفع كسها للبروز فرج : في واحده بالزمه كسها يبقي معفن كده وهو يشد مليء يده من شعر عانتها ، تصرخ راندا من الألم والمهانه فرج : بعد لما انيكك تنضفي نفسك يا وسخه مش عايز عفانه وهو يضع رأس زبره علي مدخل كس راندا رأس زبره يباعد بين شفراتها الغليظه وهو في رحلته لانتهاك كسها بشكل كامل ، راندا تحاول إغلاق افخاذها لكن زبر فرج بالفعل قد اخترقها فلم تسطتع سوي الصراخ من الألم وهي تشعر بقضيب ضخم ينزلق داخلها ، لقد دفع فرخ بزبره داخل راندا حتي منتصفه وهي تبكي وتصرخ بوجهها الدامي وهو علي وجهه نظره ملؤها الشر والشهوة : ابلعي زبري يا مدام ابلعي زبري يا وسخه راندا تتاؤه تحته وهو مثبت زبره بدون حركه فجأة يرجع فرج بوسطه الي الخلف حتي كاد ان يخرج من داخلها ليعود بالقاء جسده عليها مره واحده ليصل الي أعماق رحمها عين راندا توسعت بفعل الاقتحام فحتي هذه اللحظه ورغم كل أفعال فرج الجنسيه لم يقطر كس راندا عسلها فهو كان يحفرها بلا سوائل تذكر ما تسبب في آلمها المضاعف ، ارحمني ابوس ايدك قالت راندا بين الصراخ والبكاء فرج يقدم لها يده لتقبلها بلا هواده وهو يسحب زبره منها ليعود مره اخري ليقتحمها بسرعه اكثر من السابقه تتوقف راندا عن تقبيل يده ليرد عليها فرج بصفعه تعيدها للتقبيل وهي لا تعلم مصادر الألم هل من صفعات فرج ام من زبره الغليظ المنغمس في شرفها وهي تقبل يده عقل راندا بدأ في الانهيار وهي تري فرج يتخذ وضعا رياضيا ليرتكز علي أطراف أصابعه ويهوي بجسده عليها ليرتكز علي زبره في اعماقها ليتخذ كسها سبيله في إخراج سوائله : ايوه كده متعيني ، ليرهز بها رهزات متتاليه وسريعه وصوت اللزوجه ينبعث من عانتها مع كل رهزه من يتجاهل أصوات صراخها المحموم يعتقد ان هناك من يصفق لشىء اسعده ، عين راندا تنقلب وشفاهها ترتعش وهي تحس برأس الزبر ينخر مراكز رحمها الحسيه ، ' مش ممكن هاجيب لازم امسك نفسي ' قالت راندا لنفسها وهي تصارع النشوه الجنسيه المخلوطه بالاهانه كس راندا بدأ بالانقباض حول زبر فرج كرد فعل لا إرادي لكنه جعل فرج يزيد من رهزاته داخلها ، فرج ينظر إليها وهي تبكي وكسها يدلكه : ايوه كده يا مدام ايوه دلكيلي زبري عشان ارتاح ، راندا أصبحت في عالم آخر فهي فقدت السيطره واصبح كسها يقولي مهمه إنهاء الموقف وقررت زيادة انقباضاتها علي زبره كي ينتهي منها سريعا ويخرج لبنه ماحدث انها مع عصر زبره داخلها أصبحت هي علي شفير القذف ، لسانها تحرك : لاء مش هانزل مش هانزل وهو يرهز بقوه وسرعه محمومه لتندفع افرازات راندا بجنون وتغرق جزع الأمين فرج الذى ابتسم قائلا : طب ما هو انتي شرموطه اهو امال عايشه الدور ليه دا كسك غرق الدنيا يا زانيه تصمت راندا وهي تتلقي هذا السيل من الشتائم والإهانة وتغلق عينها كي لا تري جسدها الملوث والمنتهك وهو يثبت انها فعلا جسد عاهره تقذف حممها علي رجل يغتصبها راندا بتوسل : ارجوك كفايه ، فرج: كفايه ايه ؟ راندا : كفايه بقي ، فرج يرفع يده ليصفعها لترد راندا : كفايه نيك يبتسم فرج : عايزاني انزل لبني راندا بهلع : نزل برا ارجوك فرج يبدأ بعصفات من الرزع في كس راندا وهو يخور كالثور الهائج تشعر راندا بزياده حجم وانقباضات قضيب فرج داخلها اللحظه قريبه للغايه سوف يلقي حموله قريبا لتصرخ راندا : برا برا ابوس ايدك يثبت فرج راندا تحت زبره ليلتحم داخلها حتي خصيته وتنطلق القذفات الساخنه واحده تلو الاخري : اح اااه اح حرام اح تتأوه راندا من سخونة المني وكميته ويبدوا ان كسها سيفعلها مره اخري لتنقبض علي زبره وهي تتلقي منيه الساخن لتطلق موجه اخري من القذف الذى لا يخرج منه الكثير بسبب زبر فرج المغلق لفتحة كسها وأصبح داخلها مني الامين فرج مع قذفها لتشعر ان بطنها انتفخت من السوائل وفرج يريح عجزه علي عانتها الملوثه من قذارة الجماع انتهي الجزء الثاني عشر [B]الجزء الثالث عشر "انشغل بالاستمرار في الحياه او انشغل بالوصول للموت" خلاص شاوشانك صوت نقاط مياه تقطر بوتيره بطيئه وممله وخيال شخص جالس يحمل ماكينة حلاقة متعددة الشفرات هي السلاح الوحيد المتاح والمناسب لاداء المهمه خيالات متعدده تمر علي رأسها في هذه اللحظه ابتسامه ماري ولطمات امها حنية عمر وقبلات مني تلك الذكريات هي ما تريد الموت عليه تمسك راندا الشفرات لتقربها الي معصمها.... لتظهر خيالات فرج وهو ينتهكها ويقذف بها مرات ومرات هذا اللعين صاحب الثلاث خصي ملئها بالمني في كل ركن ببيتها وعاملها كعاهره يجب التخلص الان منه وليذهب العالم للنسيان،...... تقطع فكرة مني خيالها و لتتذكر امر هام للغايه الأمانه الخاصه بمني يجب إرجاع تلك الورده السخيفه لصاحبتها فهي غاليه عندها مثلما كنت قبل أن انتهي صوت فرج الغليظ يسري في ارجاء البيت " خلصتي ولا اجي انتفك انا " الوقت يمر وفتحه الفرصه كادت ان تنغلق هذا هو وقت القرار هل اكمل حياتي كعاهره لفرج او انهيها الان في هذه اللحظه ، تقف راندا وتتجه ناحيه دولاب الحمام لتخرج شرائح الحلاوه لتشرع في نزع شعر عانتها كما أمر فرج ! في هذه الاثناء عمر جالس صامتا برأس مغطي وهو يسمع من حوله يتحدثون بعد ان اعتدوا بالضرب عليه كلما حاول الاعتراض او حتي الحديث ، يسمع صوت اقتراب أحدهم منه وهو يقول " هو انتوا عملتوا ايه عشان يتعمل فيكم كده " عمر بتردد: انا عايز افهم حد يفهمني اللي حصل وليه دا كله الرجل : فرج باعتلي حاجه وبيقولي اسمعهالك عمر متعجب لكن ما بيده اي حيله يبداء الرجل في تشغيل التسجيل الصوتي ليظهر صوت هذا الشخص الذى انتزعه من بيته وهو يتحدث بشكل مهين مع امرأه تسارعت دقات قلب عمر وهو يكذب عقله حتي سمع راندا وهي ترجوه ان يرحمها توقف النبض وهو يستمع لاصوات راندا وهي تغتصب حتي صرخ وحاول النهوض لكن يده وقدمه مقيدان وضحكات الرجال تتعالي وتامره بالصمت كي يستمتعوا بصريخ المرأه في التسجيل وبالفعل تركوا التسجيل يعمل بشكل متكرر وتلقاءي جوار عمر الرجل : هي المره دي تخصك؟ عمر في صدمه عصبيه مجهول ولا يرد الرجل اقترب من عمر وصفعه : بقولك المره دي تخصك؟ عمر باستسلام : ايوه الرجل : تبقالك ايه عمر : صاحبتي الراجل : طيب ياعم مش مراتك يعني عمر صامتا وهو يتلقي هذا الحديث اللعين وصوت راندا مازال يصدح وهي تطلب عدم إنزال المني داخلها الرجل : بس شكلك بتحبها عمر صامتا قبل أن يتلقي صفعه اخري الرجل : بقولك شكلك بتحبها عمر : ايوه بحبها الرجل يضحك بشكل مريض : اهي حبيبتك بتتناك وبتجيبهم علي زبر فرج عمر بصراخ :انتوا مين وبتعملوا كده ليه انتوا مش بوليس ولا ده قسم شرطه الرجل ضحك : و**** انك بتفهم احنا فعلا لا بوليس ولا دا قسم شرطه عمر : امال انتوا ايه والراجل ده ايه الرجل : دا هو الوحيد اللي بوليس في الموضوع وطلبنا عشان نوجب معاه واضح ان حبيبتك عجبته وحب يركبها يا دغف عمر يطاطىء رأسه وهو يستمع لراندا المنتهكه مرات ومرات عمر: انا معايا فلوس كتير انا هادفعلكم كل اللي عايزينه بس فكوني الرجل : سيبك من الكلام ده خلينا في التسجيل ، فرج نزل لبنه جوا حبيبتك ! الرجل مسترسلا : الغريب انها جابت ضهرها علي زبره انت بتحب شرموطه ؟ عمر وهو ممزع مما يسمعه : الخنزير بتاعكم اغتصبها وهي اشرف من امك، الرجل يصفع عمر بغضب ويعاجله بلكمه في انفه لتنهار قوي عمر الجسديه والنفسيه ويسقط في اغمائه تعالي وريني عملتي ايه ، تقترب راندا وهي ترتدي تيشرت وعاريه من وسطها لاسفل بلا ملابس داخليه فهذا الرجل دنسهم جميعا ينظر فرج لشفراتها الغليظه التي أصبحت أوضح بلا شعر عانه يخفي معالمها نظراته وحدها انتهاك رهيب وهذه المره هي من تقف أمامه لتعرض مواطن عفتها عليه وهي مغلقه عينها دا انتي كسك محصلش انا بقالي يومين بنيك فيكي وكسك لسه بيشد علي زبري ، قال فرج وهو يدلك خصاويه الثلاث راندا مستمره في الصمت بطاعه فرج : روحي نامي علي السرير وافشخي كويس تحركت راندا كانها روبوت لتستلقي علي فراش[/B] [URL='https://freeimage.host/i/dKCYHLQ'][IMG alt="dKCYHLQ.md.jpg"]https://iili.io/dKCYHLQ.md.jpg[/IMG][/URL] ش عمر وهي تفتح فخذيها لهذا الرجل الدنيء يتفحص فرج كس راندا وهو يهرش في رأسه : انتي ازاي خلفتي وكسك رجع ضيق تاني كده يقف فرج ليسحبها علي طرف السرير بلا اي مقدمات ويضع رأس زبره علي الشفاه الغليظه لفرجها، انا عايزك تمتعيني المره دي كويس. راندا تهز راسها بالموافقه ليبدأ فرج بحشر زبره بين جدران مهبلها ليغوص بفعل قطرات سوأئلها فيصبح زبره كالسيف المدفون في غمده واهه مستكينه تخرج من بين شفاه راندا المستسلمه لزبر سيدها الجديد راندا أصبحت علي معرفه تامه بحجم وعروق زبر فرج وتعلم متي ينزل منيه ومتي يريد الرهز بلا قذف هو عامة لا يقذف بسهوله ويحتاج دائما لمجهود كبير من عضلات كسها كي تدلك له عضوه أثناء الجماع تلك العصرات من عضلاتها دائما ما تتسبب في انهيار مقاومتها والقذف علي ثعبانه بدل المره مرات عده لكنها الان لديها هدف واحد هو إرجاع وردة مني إليها حتي وان كان آخر شيء تفعله في حياتها فرج وهو يخرج نصف زبره من مكمن راندا ويبثق عليه ليعيد ادخاله : كسك شكله نشف من كتر النيك كده حلو بردو ايه رايك راندا بحزن اسفله : اللي انت شايفه فرج رهز بعنف: ايه اللي شايفه يا شرموطه ردي عدل راندا ترد مسرعه وهي تتألم: اه نشف انت مش بتبطل دي عاشر مره في يومين فرج : انتي كسك فيه حاجه غريبه مهما انيكه بيقولي نيك كمان صح ؟ راندا بانهيار : ايوه نيك زي ما انت عايز انا تحتك اعمل اللي تحبه كلمات راندا تمتعه كما الرهز بها ويمكن أكثر: ايوه كده كلميني وانا بنيكك راندا بشفاه متوتره : حاضر بس بالراحه عليا عشان تعبت مش قادره فرج وهو يرشقها بعنف: بالراحه ازاي وانتي بتبلعي زبري كله فرج وهو يغوص في اعماقها : انتي مسالتنيش علي الواد بتاعك خالص راندا برعب : متجيبش سيرته خالص ، مجرد التفكير بعمر وهي تبتلع زبر هذا الرجل اكثر ايلاما من طعناته وحتي صفعاته فرج وهو يعيد رشق زبره بعنف وقد وجد شيئا يثيره بشده : انتي بتحبيه ولا ايه راندا لا تستطيع الصمت بين تنهداتها : ايوه بحبه وهافضل احبه فرج مستمتعا بهذا الحديث : بتحبية وزبري بقاله يومين مغرقك لبن ، ليرهز فرج رهزه تصل بعضوه الي مشارف رحمها ، تصرخ راندا وهي تشعر بعروق فرج تنتفخ داخلها فرج: وحبيبك هايعمل ايه لما يشوفك فاشخه فخادك وبتتناكي قدامه راندا بفزع وقليل من الشبق يتسلل اليها : مستحيل انت عمرك ما هاتعمل كده قدامه فرج : طب يلا دلكي زبري عايز انزل لبني جواكي راندا تنفذ ما طلبه فرج فتبدأ في اعتصار زبره بعضلات حوضها وهي تقول : يلا هات لبنك يلا خلص بقي فرج يتوقف عن الرهز ويبثق علي وجهها : تطلبي بزوق يا شرموطه وتقولي يا سيدي كمان راندا تمسح البثقه عن عينها وهي تتجرع المهانه والاذلال : هات لبنك يا سيدي فرج مستمتع بهذه السيده الملقاه اسفله وهي تدلك له زبره داخلها وهي خاضعه تطلب منه القذف بكل ضراعه ودونيه : ايوه كده متعيني بشرفك يا وسخه راندا تدخل الي حاله فقد السيطره علي نفسها وهي مستمره في العصر فرج : مبسوطه بزوبري يا شرموطه؟ راندا بنصف وعي : ايوه يا سيدي مبسوطه نزل بقي انا هاجيب مش قادره يضحك فرج بزهو : مش هانزل غير لما تقوليلي كسك دا بتاع مين راندا وهي تقاوم القذف والمهانه : ملكك كسي ملكك نزل بقي مش قادره فرج يسرع من رقعه ليهتز جسد راندا كاملا مع كل لطمه من زبر المغتصب راندا بصراخ : هاموت بجيب اغغ اااه اههه فرج يجز علي أسنانه وهو ينتفض قاذفا منيه داخل رحم راندا التي اخذت تتلوي تحته وهي تقذف معه ويمتلىء سرير عمر بشهوات الاثنان فرج يعتدل ويقف يشاهد منيه المتسرب من داخل كس راندا الملقاه بلا حراك فرج : انا عايز اكل سمك وجمبري معاكي فلوس ؟ راندا تتحاشي النظر اليه : خد من شنطتي اللي انت عايزه فرج يفتح شنطتها ويمسك بهاتفها المغلق ليفتحه : الباسورد بتاعك ايه راندا بخبث : اديهولي افتحه ، فرج بغضب : انتي هاتتشرمطي انتي خدامتي وكل حاجتك بتاعتي يا كلبه راندا تعطيه رقم الحمايه بخضوع يفتح فرج الهاتف ويقراء المحادثات بينها وبين عمر وبينها وبين مني ويقلب في الصور وراندا واضعه زراعها علي عينها ومازالت عاريه علي السرير ، اتصل فرج علي مطعم أسماك قريب وطلب وجبه من الأسماك والقشريات واعطاهم العنوان ، قومي يا مره اتشطفي قال فرج بغلظه وهو يأخذ قميص نوم ملطخ ملقي علي الارض ويقذفه علي وجهها : والبسي ده ، راندا تمسك بالقميص الملطخ بآثار القذف الجاف وتذهب بهدوء للحمام لتغتسل كما أمر فرج ، مرت دقائق فقام فرج ليدخل الحمام ليجد ان راندا اغلقت الباب خلفها يرزع فرج الباب بقدمه حتي كاد ان يهشمه جرت راندا لتفتح الباب عاريه ومبلله : مش قلت مفيش باب يتقفل وانا موجود ، قال فرج بعنف ودخل وجلس علي قاعدة الحمام وبدأ في التبرز راندا اتجهت للخروج وهي متقززه من فعل فرج امامها هو أقرب للحيوانات منه للبشر ، حتي اوقفها فرج : كملي حمامك عايز اتفرج لتعود راندا داخل البانيو وهي تسد انفها من قذارة فرج الذي اخد يشاهدها ويعطيها تعليمات متنوعه بين غسل الفرج وتصبين الشفرات السفلي حتي انتهي وخرج دون أن يدفق السيفون ، جرت راندا لتزيل قزارته وهي في حاله بين الانهيار والتماسك هاتفها يرن ليرد فرج وتلطم هي علي وجهها : اه هافتحلك حالا فرج : تعالي وريني شكل القميص عليكي راندا تخرج من الحمام مرتديه القميص الذى يصل لتحت عانتها بأقل من شبر وهي عاريه اسفله فرج : حلو جدا انزلي بقي خدي الطلب وحاسبي الراجل راندا بهلع : انت عايزني افتحله كده ؟ فرج : ايوه امال هاحجبك انتي شرموطه عارفه يعني ايه شرموطه راندا مستسلمه تنزل الي الطابق الأسفل وهي تشاهد قطع ملابسها الملوثه ملقاه في كل مكان انتهكها فيه فرج هو من طلب منها عدم الاقتراب او محاوله تنظيف اي شيء في المنزل الذي تحول شكله شيئا فشيئا الي ما يشبه بيت دعاره وضيع فتحت راندا الباب فتحه صغيره وطلبت من عامل التوصيل ترك الطلب علي الارض تعجب العامل من هذا الأمر وقال إن هناك علب من الشوربه يجب أن تأخذها في يدها بالفعل فتحت راندا الباب بشكل أوسع لينظر عامل التوصيل لانعكاس صورتها علي الزجاج داخل الفيلا ليري مشهد ألجمه مرأه عاريه ترتدي قميص نوم ملطخ فتسمر مكانه وهي تمد يدها من خلف الباب وهو يشاهد جسدها علي الانعكاس ، "فين الحاجه " قالت راندا وهي تمد زراعها العاري باقصي ما تستطيع لينتبه العامل ويعلق الكيس علي اصابعها وهو يغالب نفسه ان يمسك زراعها ولا يفلتها سوي عاريه تحته ، اخذت راندا الكيس وطلبت منه ترك الباقي علي الارض ومدت يدها وهو يحاول اطاله وقت المتعه وهو يراقب جسدها لكن لكل شيء نهايه فتحرك العامل لكنه وقف علي مقربه ممسكا بموبايله لتصويرها عندما تفتح الباب وتنحني لأخذ الطلب وشاهد صدرها ماعدا الحلمات وافخاذها العاريه لقد نال مقطع سيتمني الكثير مشاهدته عادت راندا لداخل المنزل وهي تلعن داخلها فرج والزمن وحتي عمر تهادي فرج من الطابق الأعلي وبصوته الاجش: فرشتي الاكل يا مره ؟ راندا : بجهزه اهو بس هاشيل الهدوم من علي الترابيزه عشان تعرف تاكل فرج : متقربيش لاي حاجه افرشي الاكل جنبهم انا بحب اشوف كلوتاتك في كل حته فاهماني ، راندا ترد بصوت خافت : حاضر زي ما انت عايز تناول فرج الطعام بمنتهى الحيوانيه فأصبحت اصابعه زلقه ومقززه يلتفت فرج لها بعد ان انتهي من التهام كل الطعام : تعالي اغسليلي ايدي راندا بغباء : ازاي يعني اجيبلك صينيه وميه هنا ؟ فرج : وبقك راح فين يالبوه ، ويشير لها بالجلوس جوار قدمه راندا تتقبل انواع جديده من الاهانه والذل وألا هي تعرف العواقب فوجهها به اثار كدمات الصفعات حتي الان ، تذهب راندا لتجلس تحت قدمه وتأخذ يده وتبدأ في لعقها اصبع تلو الاخر وهي تنظر للارض فيرفع ذقنها لاعلي فهو يريد رؤية عينها وهي تغسل يده بلعابها استمرت راندا في امتصاص يده القذره حتي زال من عليها الأوساخ واصبحت نظيفه من وجهه نظره ، انا عندي مشوار لو رجعت ولقيتك مش موجوده او غيرتي حاجه هاعملك صفحه باسمك وانزل عليها شرمطتك راندا : لاء هتلاقي كل حاجه زي ماهي حتي زباله الاكل مش هاشيلها فرج : شاطره هابقي اجيبلك حاجه حلوه وانا جي راندا : انا مستنياك فرج يخرج من الفيلا وتنطلق راندا للدور العلوي لترفع غطاء السيفون لتخرج كيس بلاستيكي كانت وضعته في غرفه السيفون لتفتحه وتري ماحدث به لتجد علبه القطيفه اغرقت بالمياه لكن الورده سليمه نظرت لها راندا واحست لحظتها بعودتها لحضن مني رغم تلوث جسدها بسوائل فرج القذره قالت لنفسها : انا هارجعك لمني عشان تفضل حاجه حلوه تفتكرني بيها في حياتها في تلك اللحظه أصوات في مكان بعيد عن المكان : مش كفايه بقي ؟ ليرد صوت اخر : ملكش دعوه دراجة ناريه تقطع شوارع التجمع الهادئه ليس لها إلا هدف واحد كصقر جارح يجوب البريه باحث عن مبتغاه هذه المره المبتغي ليس فأر يخبئ صغيره في جحر او انثي حمام ضلت غريزتها لتسكن الشجر هذه المره هو بشري قاده حظه العاثر ليصبح طريدة لأصعب انواع الجوارح ، دخل فرج لفيلا مهجوره ليدفع باب صدىء ويدخل للمكان خافت الاضاءه ليجد عمر المكبل وفي غفله منه " يا عمر " هذا الصوت الذى استمع له لساعات وهو يغتصب حبيبته هل هذا الصوت داخل عقله ام هو صوت حقيقي يسمعه فعلا ؟ ، " يا عمر " تكرر الصوت هل انا في حلم خبيث سأصحوا منه علي نزير باحتراق غرفه المولد ام صباح حار تحت شمس أسيوط الحارقه او جالسا في مكتبي مع زملائي عاكف و رضا و محمد الفلاح الممل الوصولى ومازن صديقي ومديري العزيز " يا ابن الوسخه ياعمر " هذه المره الصوت اقوي من ان يكون حلما يجب أن اصحوا والا أصبحت فريسه لضربه اخري : مين؟ رد عمر برهبه فرج : انت عارف انا مين وعارف انا هنا ليه عمر: انت الحيوان اللي اغتصب راندا فرج بشهوه : اه مره تمتع صحيح عمر يشد في اغلاله حتي يتقطر الدم علي الحبال حول معصمه فرج مسترسلا : عملنا كل حاجه ، ليستمر الصمت لعدة ثوان ، يا وسخ يا نجس انا هاعرف ابيد كس امك : قال عمر وهو ينتفض ، ليستمر الصمت لثواني كالعصور ، بصوت اجش لزج : انت عايزها تتسجن ؟ ، عاد الصمت ليخيم وكأن نفير اسرافيل أقرب لقطع الصمت ، الصوت اللزج: وانت كمان هاتتسجن للتستر علي مجرم ولو عايز فوقها عشر سنين حشيش اجيبلك ؟ الصمت ! لقد خلق العالم من الصمت لا حجم ولا كتله فقط مركز غارق السواد كأن شخص هم برسم لوحه تنفيذية فوضع المركز بقلم ثقيل الحبر ومضي لينام . فرج يفتح باب الفيلا ليجد راندا جالسه بنفس قميص النوم الملطخ بمنيه الجاف ، 'وشك رجع احلو اهو' فرج بصوته القبيح ، ابتسمت راندا غصبا عنها ، 'هو انتي متحركتيش من ساعة ما مشيت ' قال فرج وهو يمسك بعضوه تحت ملابسه ، راندا تجيب وهي تخشي علي سرها : مستنياك ابتسم فرج امامه امرأه كانت معززه و مكرمه حتي يومان سبقا ! تجلس بعهر وهي ترتدي قميص نوم ملوث بمنيه بلا اي عوائق تمنعه عن لحمها تلك الفكره اثارته لكن ما اثاره حقا امر يخفيه لنفسه فرج بشهوه: عروسه يا جدعان راندا تصمت وتطاطىء رأسها فرج ممسكا بموبايله "يلا ارقصيلي " لحظتها تعلم انها أصبحت عاهره لفرج فيكفي هذا التصوير مع التسجيل الصوتي الجنسي لتصبح تريند النيك في مصر , رغم هذه المعرفه رقصت راندا كما لم ترقص قبل فهى ترقص كذبيح الطير من الألم، خلع فرج بنطلونه و حذائه وبقي بلباسه الداخلي الذى يفشل في احتواء زبره المنتصب ليصورها مع عضوه وهي ترقص كغانيه فعند كل التفاته او هزه وسط كان كسها يظهر كاملا للكاميرا وهو يقرب الكادر علي وسطها لأخذ العديد من اللقطات لشفاه فرجها الغليظه يقف فرج ويقترب لراندا الراقصه ليضع اصبعه علي فتحه مهبلها المبلل بندي عجزها يمرر اصبعه علي بظرها وهي مستمره بالرقص الاباحي ليقترب اكثر ويلتقم فمها في قبله حيوانيه وراندا تبادله القبله لأول مره فرج يضع فمه علي شفاه راندا ويلعق لسانها وهي ترقص وهي تشعر بزبر فرج يحتك بكرشها المهتز استمر فرج بالتقبيل والتصوير في ان واحد واستمرت راندا بالرقص وتلقي تحرشاته علي جسدها، فرج توقف عن التقبيل وازاح لباسه للجانب ليظهر زبره الافعواني ويرفع راندا من فخذيها وهو يوجه رأس زبره الاورجواني بفعل احتباس الدم الي شفرات راندا التي أصبحت لامعه بفعل سوائلها المتسربه ينظر فرج الي عين راندا وهو يهبط بجسدها علي زبره ليسمع اااه وتحتضنه لترفع وزنها بزراعيها علي اكتاف فرج المشعره يسير بها فرج وهي مثبته بمهبلها علي جزعه صاعدا للدور الأعلي متجها الي سرير عمر الملوث بالفعل ومع كل درجه سلم راندا كانت تطعن في أعماق شرفها بزبر منتصب يشق جدران كسها بغلظه فرج وصل الي الغرفه واستمر في نيك راندا واقفا وهو يشعر بعسلها ينساب علي عضوه ويسقط علي الارض فرج يسقط براندا علي السرير لتصرخ راندا التي تحملت وزن فرج ورشقه زبره الهابط عليها بلا رحمه فرج : افشخي رجليكي راندا تباعد بين فخذها بقدر ما تستطيع، ليضع فرج يديه علي امشاط قدمها فاشخا اياها بقوه لتصرخ راندا من الم افخاذها لكنها تستمر بتلقي زبر فرج وهية تغسل له عضوه بسوائل عانتها الذى اتخذ اللون الأبيض رداء له فرج : النهارده عاملك مفاجأة لو متعتيني راندا ترد بين اهاتها : مفاجأة ايه فرج : انتي اخدمي زبري وانا هاقولك راندا مستمره في تلقي الطعنات : انا تحتك اهو اخدمه ااه ازاي اكتر فرج وهو مكشر عن انيابه : هو انا هاعرفك شغلك يا شرموطه ، لتصرخ راندا من زياده سرعة فرج لدك جدران كسها في تلك اللحظه يفتح باب الفيلا ويدخل شخص يسير ويري بقايا طعام وملابس داخليه بعضها ممزق و اخري غير ممزقه لكن ما يجمع بينهم انهم جميعا ملوثين ببقع معروف سببها و رائحه المكان خانقه كأن حفلات جنسيه جري تنفيذها في هذا المكان الذى أصبح نجس استمع عمر لاصوات قادمه من اعلي قلبه اعتصر لكنه خطي ناحية السلم وكل درجه يخطوها كانت ترفع الصوت اكثر لاذنه وصل الي مدخل غرفته ليري امرأه فاتحه افخاذها لذكر يمتطيها السرير في عكس اتجاه الباب فعمر يري حبيبته تبتلع زبر هذا الرجل الجاثم فوقها عمر يستمع لاهاتها المتكرره ويري عانتها تبتلع وتدهن هذا الزبر الذى لايستطيع معرفة طوله فهو مغروز دائما بشكل جزئي داخل حبيبته كل ما يراه هو شفرات راندا تتوسع لتحتضن هذا الزبر الاسمر المعرق والذى اتخذ لون سوائل راندا البيضاء عمر قرر ان يحضر سكين ويجز رقبه هذا الخرتيت النجس حتي سمعهم فرج: انزل لبني؟ راندا : اه يلا نزل لبنك ، فرج: انزل لبني فين؟ راندا : نزل لبنك جوايا املاني لبنك فرج بانتصار: مش خايفه تحبلي راندا : انا باخد حبوب ااه يلا نزل بقي فرج: طب وعمر راندا ترد بأسي: بلاش تجيب اسمه عشان خاطري فرج وهو يرهز بعنف : تخيلي انه شايفك راندا : اااه بالراحه بالراحه يا سيدي فرج : قوليلي انتي ايه راندا : انا خدامتك انا كلبتك هات لبنك بقي فرج : ابلعي زبري يا كلبه ابلعي زبري يا كبانيه راندا وقد وصلت الي حاله الشبق وهي تعصر زبر فرج الذى نزل بفمه ليمتص لعابها عمر الذى يشاهد ويسمع كل هذا الكلام تسمرت قدماه وهو يري حبيبته تنتهك وتحلب وتهان وتطلب بتلقي مني رجل غريب داخل مهبلها لقد ضاعت راندا ، عمر مازال متسمرا وهو يستمع لراندا المتأوهه وجسدها المسدوح تحت جسد متعرق قليل النظافه ليراها وهي تتشنج وتثني أصابع قدميها وصوت غنجها يتعالي: اااه يلا ابوس يدك كفايه انا مش قادره خلاص وهي تعصر عضو فرج داخلها لتتحدث بلغتها المشوهه : هاتجيبي علي زبري يا وسخه فرج بصوت أقرب للفحيح راندا : اغغغ اه اه هاجيب يلا بقي فرج: حبيبك شايفك يا شرموطه راندا بضياع: لاء لاء اه نزل لبنك فرج : دلكي زبري وحبيبك واقف يا وسخه راندا في عالم آخر منفصله وهي تعصر زبر فرج داخلها وتقذف مياه كسها لتلوث جسد فرج وعانته فرج: نزلتي علي زبري يا نجسه ؟ شايف حبيبتك الشرموطه شايف وسختني ازاي الوسخه فرج محدثا عمر كأنه يراه عمر يقف صامتا وهو يري حبيبته تقذف تحت زبر مغتصبها فرج : انا هانزل في حبيبتك هاملاها لبني هاحبلهالك يا معرص ، عمر تلك الكلمات نزلت عليه كانها صاعقه مدمره اي قدره لديه للتصرف او حتي الهرب من هذا الموقف المهين ارتعش جسد فرج فوق راندا وبدأ في نطر قذفات من المني داخل أعماق راندا التي ردت : اح اح اه سخن اه وعمر يشاهد مني فرج يتسرب مع استمرار فرج في الرهز ليفرغ كل نقطه من منيه داخلها هبط عمر للطابق الأسفل كأنه مخدر مما حدث يجلس عمر وهو دافن رأسه بين يديه : انا السبب في كل ده انا السبب فرج يهبط وهو يتهادي علي السلم بعدما أعاد لباسه الذي تبلل من سوائل راندا لموضعه فرج بصوته الاجش: ايه رايك في اللي انت شفته عمر صامتا وهو ينظر للارض فرج: لاء مبحبش الغم انا ، مش كفايه حبيبتك فضت اللبن من بضاني ، عارف ياض يا عمر راندا دي معموله للنيك خساره تقضي ساعه من غير ما تتناك عمر مازال صامتا ويده تهتز وهو يستمع لهذا الخنزير وهو يتغزل في راندا جنسيا فرج : قوم ياض اعملي حاجه اشربها عشان حبيبتك بلعتني ونشفت ريقي عمر يقف دون رد ويتوجه للمطبخ ليحضر للخنزير بعض العصير البارد فرج وهو يتناول العصير : اطلع بقي وسلم عليها تلاقيك واحشها عمر بالفعل يصعد السلم كأنه روبوت ليتنحنح امام غرفته ، راندا تسمع صوته لتلطم علي وجهها وتبحث عن أي شىء تختفي خلفه من عمر و هي تسبح في بحيره من المني والنجاسه يدخل عمر ويرى وجهها المحمل بعلامات الضرب ليحتضنها وتبدأ هي في بكاء مرير مجموعه من الناس يتحلقون حول موتوسيكل توصيل طلبات وقد طار من عليه العامل وفي ظهرة مجموعة رصاصات أحداها قد اخترق قلبه من الخلف ليسبح في بحيره من ددمم اسود قريب من التجلط ولا يوجد معه اي وسيله للاتصال بأهله انتهي الجزء الثالث عشر [B]ش عمر وهي تفتح فخذيها لهذا الرجل الدنىء الجزء الرابع عشر راندا تبكي في حضن عمر الذى تفاجأت برد فعله فهي توقعت ان يقتلها وينهي معاناتها حتي هذا الأمل تبخر وعمر يحتضنها بحنو بعدما رآها تستقبل مني رجل اخر وتقذف حممها عليه راندا وهي تبكي بحرقه : اقتلني يا عمر وريحني من عاري عمر وهو يحتضنها : خلاص يا حبيبتي اهدي شويه خلينا نتكلم راندا بصوت يخرج بين البكاء : نتكلم في ايه يا عمر الراجل ده شكله ناوي يستعبدني علي طول عمر : احنا في موقف وحش جدا وانا عارف اللي عمله فيكي هو عايز يكسر إرادتنا لكننا هانتغلب عليه بشويه عقل راندا وهى تهدىء قليلا: تقصد اننا ممكن نخلص من الموضوع ده عمر : اكيد هانخلص بس هانتعذب شويه وهاننسي كرامتنا لغايه لما نعدي الفتره دي راندا تحتضن عمر بقوه كانها تريد أن تدخل بين ضلوعه لتحتمي به فرج بصوت جهورى من اسفل : انتوا هاتسيبوني قاعد لوحدي راندا جزعت من صوته وارتعدت : هو هايعمل ايه فيا يا عمر عمر بصوت خفيض : احنا هانعمل كل اللي هو عايزه لغايه لما نرتب نهايته عمر يمسك يد حبيبته ويقودها للنزول لفرج الجالس بلباسه الداخلي في الأسفل، ايوه كده شطار والنعمه زي جوز عصافير قال فرج وهو يراهم هابطين علي السلم سويا فرج : منورين يا عرسان نبعت نجيب اتنين لمون عمر يجلس وتجلس راندا جواره وهي مازالت ترتدي قميص النوم القصير الذى أصبح ملطخ ببقعه هذه المره مازالت لزجه وطازجه فرج : شوفوا بقي يا عرايس انتوا لازم تتجوزوا والنهارده قبل بكره عمر : نتجوز ازاي وهي متجوزه فرج : دي سهله انا عندي مأذون شمال هايجوزكوا جواز رسمي عمر : بس ده تزوير فرج : طب منا عارف انه تزوير يا معرص تحب نفضها واخدكم الجوز تنفذوا أحكام ثم انت مش عايز تتجوزها ليه عشان هي بقت شرموطه ، تلك الكلمه دفعت راندا للوجوم فهي أصبحت بالفعل عاهرته عمر صامت ولا يستطيع حتي الكلام للدفاع عن حبيبته فرج اطلعي يابت البسي فستان ابيض لغايه لما اتصل بالمأذون خير البر عاجله تنظر راندا لعمر الذى يومئ إليها بالموافقه لتقوم راندا لتبحث عن فستان يناسب تلك المناسبه السعيده فرج موجها حديثه لعمر : المأذون هايكتب معاك فلوس تدفعله؟ عمر: انا اخر مبلغ معايا يادوب يكفينا للشهر الجي فرج: مش مهم المهم تدفعله حسابه والباقي سهل عمر يصمت بانقياد، ليمسك فرج هاتفه ويتصل بشخص ويخبره ان يحضر معه اثنان من الشهود فرج: قوم لم كلوتات مراتك يا عريس مش عايزين الضيوف يعرفوا ان مراتك شرموطه يقف عمر ويبدأ في التقاط ملابس راندا الملوثه وكلما امسك أحدها تخيل سبب تلك البقع والتمزقات في نسيجه ،جمع عمر الملابس في كومه ليخفيها في درج جوار الغساله فرج بلهجه شريره : انت عارف انا عايز اجوزكم ليه عمر : عشان تلبسنا مصيبه جديده وجريمه جديده فرج : عليك نور انت بتفهم اهو بس في سبب تاني عمر : ايه هو فرج بساديه: عشان انا بحب انيك النسوان قدام جوازهم عمر يغلي بصمت فرج: شكل كلامي مش عاجبك يا معرص عمر : ممكن علي الاقل تعمل دا وانا مش موجود فرج: وايه بقي الفايده انا عايز استلذ وانا بنيك شرفك عمر أدرك ان القادم أصعب ومر كالعلقم بضع دقائق مرت وعمر صامت وغاص في افكار مزعجه ومميته راندا تنزل علي السلم وهي ترتدي فستان ابيض طويل ويزينه ورود مختلف ألوانها، وضعت راندا ماكياج يخفي كدمات وجهها لتعود راندا التي احبها عمر جميله ومحتشمه،صوت صفير انطلق من فم فرج : اوبا دا انتي بقيتي عروسه بجد ، اقعدي جنب عريسك يا حلوه قوم اعملنا حاجه نشربها لغايه لما ييجي المأذون قام عمر متوجها للمطبخ ليجهز عصير للضيوف القادمين فرج متحدثا مع راندا : شفتي بقي المفاجئه اديني هاجوزك حبيبك عشان تعرفي ان خيري عليكي راندا تبتسم ابتسامه صفراء وتهز رأسها تمر دقائق اخري ليرن جرس الباب فرج : افتح يا عريس للمأذون عمر يفتح الباب ويستقبل ضيوفه ثلاث رجال أحدهم يبدوا انه المأذون لامساكه بدفتره المأذون: فرج باشا منور الدنيا فرج : دا نورك يا حبيبنا عملت اللي قولتلك عليه المأذون : كله جاهز وتحت امرك فرج : بطايقكم يا حلوين تتردد راندا وعمر حتي نظر لهم فرج بغضب ليخرج الاثنان بطاقاتهم الشخصيه ويقدموها للمأذون المأذون : الست متجوزه ومش مسلمه فرج : انت هاتصيع ما انت عارف المأذون : خلاص اللي تؤمر بيه يا باشا يقوم المأذون بمليء القسيمه وتصويرهم صور فوريه لوضعها في القريه ثم يبدأ في الحديث المتكرر في تلك الحالات والذى كرره عمر خلفه وراندا ايضا المأذون : مبروك يا عرسان فرج : مبروك يا برنس عروستك تجنن ، اديلوا حسابه بقي عمر يخرج ٩ آلاف جنيه ليعطيهم للماذون الذي يعدهم ويعترض فهو يريد ضعف الرقم علي الاقل فرج متدخلا : ما خلاص يا مولانا اعتبر الباقي نقطه ليا المأذون موافقا طيب راضي الرجاله فيخرج عمر ٥٠٠ جنيه للرجلين ليخرجوا جميعا فرج يقف ويتقدم ناحية راندا التي ارتعدت : طبعا العروسه في العادي للعريس والجري للمتاعيس بس المره دي العروسه مش للعريس ليمسك يدها ويوقفها أمامه عمر يذهب لمكان منزوي فهو يعلم ما ينوي فرج عمله في عروسه يهتك فرج فجأه فستان راندا ليمزقه كأنه اعاده تمثيل لما فعل سابقا في راندا لكن هذه المره امام زوجها تحاول راندا تغطيه صدرها بزراعيها لكن يد فرج التي ارتفعت في الهواء جعلها تنزل زراعيها جوارها وهي تتحاشي النظر لعمر ولفرج في نفس الوقت يستمر فرج في نزع ستيانها هذه المره ساعدته راندا كي لا يؤلمها ليسقط كل ما يغطيها سوي كلوتها فرج بغلظه: انت واقف بعيد ليه يا عريس وهو ينظر لعمر الذى أصبح يبكي كالنساء' مش تيجي تشوف مراتك وهي بتتناك؟ اقعد هنا يا عرص' فرج يشير لكنبه قريبه ليفعل عمر ما امره به فرج راندا تهمس لفرج: ابوس رجلك بلاش قدامه هاعملك كل حاجه بس خليه بعيد فرج يبتسم: طب يرضيكي العريس ميشوفش مراته ليلة دخلته ،تقعد مكانك وتتفرج يا عرص ليمسك فرج بشعر راندا بقسوه ليجلسها أمامه علي الارض ' مصيلي زوبري' تنظر راندا للارض وهي تمد يدها لتخلع حزام فرج الجلدي وتسقط بنطلونه أرضا ليظهر امامها لباسه الملوث يخفي انتفاخ زبر فرج وخصاويه تمسك راندا بطرف اللباس لتنزله محرره هذا الوحش من مكمنه تقرب راندا فمها من الرأس المنتفخ لتضعه داخل فمها وتحاول ابتلاعه وهي تنظر امامها فرج : بصي لجوزك وانتي بتمصي بتاعي خليه يتمتع معانا راندا تحاول النظر لكنها لا تستطيع لتجد صفعه علي وجهها يقف عمر وهو يشاهد زوجته تصفع أمامه فرج : اقعد يا معرص بدل ما اشرحلك وشها تنظر راندا لعمر ووجها احمر من شده الصفعه ودموعها تنهمر وهي تمتص زبر فرج القاسي عمر هو الاخر يدمع بغزاره وهو يري فم حبيبته الذى طالما اسعده واسكره يلتف حول زبر رجل يتعمد اهانتهم واستباحتهم فرج يمسك برأس راندا ليدفعها دفعا ليزرع زبره داخل زورها وهي تختنق وتغرق من لعابها عمر : لو سمحت بالراحه فرج يبتسم: اصل مراتك بقها صغير ولازم اساعدها عشان تبلع زبري كويس عمر يصمت امام حجه فرج الدامغه يستمر فرج بخنق راندا لعده ثواني ليحمر وجهها من الاختناق عمر : هاتموتها حرام عليك فرج : خايف عليها اطلب مني انيك كسها بدل بقها عمر متردد وهو يري حبيبته وزوجته تختنق أمامه: نيكها في كسها فرج ببرود: انيك مين فهم عمر طلب فرج كرجل سادي : نيك راندا مراتي في كسها فرج كأنه سمع مقطوعه موسيقيه يخرج زبره من فم راندا منتعشا لتبداء راندا في السعال والكحه فرج موجها حديثه لعمر : قولها تنام وتفشخ فخادها ليا عمر بدون تردد هذه المره: نامي يا حبيبتي وافتحيله رجليكي فرج بعصبيه : انا قلت تقولها تفشخ فخادها ليا عمر مكررا ما قال فرج : نامي يا حبيبتي وافشخي فخادك عشانه فرج : جدع يا معرص راندا تنفذ ما قاله عمر فتنام علي ظهرها علي الارض وتباعد بين افخادها فرج : قولها تقلع الكلوت عمر : اقلعي كلوتك يا راندا راندا تنفذ وهي تبكي فرج يجلس بين افخاذها ويبدأ في تدليك شفراتها برأس زبره ويحرك بظرها يمينا ويسارا فرج لعمر :شفت كس مراتك نضيف ازاي مش القرف اللي كنت عامله عمر ينظر لشفرات راندا التي أصبحت واضحه للغايه وأصبح واضح لمعانهم بتاثير زبر فرج الذى تلاعب بهم و ببظرها الذى انتصب رغم الموقف الكريه فرج مسترسلا: انا قولتلك انها شرموطه انت مصدقتنيش تلك الكلمه جعلت راندا تسيل اكثر رغم نظر عمر لها وهي تنتهك ، ملعون كريم مني الذى جعلها تثار في أقذر المواقف فرج : قوم ياض لفليلنا سيجارتين حشيش وانا بنيك مراتك عمر يذهب منكسرا ليلف سجائر الحشيش ويحاول ان يري ماذا يحدث لحبيبته من هذا المتوحش الذى رآي حجم عضوه فهو يماثل ٣ أضعاف زبر عمر و أحس بالوضاعه والانسحاق اكثر مما هو منسحق فعلا فرج : انا مش هدخل بتاعي غير لما تيجي ،واستمر في تفريش بظر وشفرات مهبل راندا التي زاد تنفسها وهي تجاهد شعورها بالاثاره والاكلان انتهي عمر من لف السيجاره وتوجه حيث يجلس فرج بين افخاذ راندا ليعطيه سيجاره فرج: بشربها مولعه يا معرص عمر يذهب سريعا لإحضار الولاعه واشعال سيجارة فرج الذي اخذ نفسا عميقا منها ليعيدها لعمر : اقعد جنبي هنا عشان ادخن وانا بنيك راندا تنظر في الفراغ وفرج يتلاعب بعجزها وعمر يراقب ما يحدث فرج ادخل رأس زبره ليحتك بشفرات راندا المنتفخه ليباعد بينهما وهو ينزلق داخل راندا التي أصبحت علي شفير القذف لتختفي حدقتها وتصبح عيونها بيضاء من قدر الاثاره فرج يفيقها بيده من غيبوبتها الجنسيه فهو لم يسمح لها بالقذف بعد : اصحي يا لبوه وبصي في وش جوزك لو عينك سابته هالطشك قلم راندا تهز رأسها بالموافقه وتنظر لعيون عمر وفرج يقتحمها اغمضت عينها من الألم لتجد عمر متعاطف معها وهي تبتلع هذا الوحش أظهرت تآلمها لعمر مع كل حركة من فرج الذي الصق عجزه في منفرج راندا لترتاح خصيته علي طيز راندا فرج بنفس ثقيل: بص كده اهو كله دخل في مراتك عارف يا عرص مراتك من النسوان القليله اللي تقدر تبلع زوبري كله جواها بص اتفرج ،فرج يبعد بطنه ليستطيع عمر مشاهدة عمليه الايلاج في عروسه تنقلت عين عمر ما بين افخاذ راندا واعينها الشبقه المتآلمه احس عمر بانتفاج داخل بنطلونه انتفاخ مؤلم ويزداد قسوه كلما شاهد راندا تنتهك فرج: اققمطي علي بتاعي يا لبوه راندا تنفذ ما طلبه فرج ليلاحظ عمر ان راندا ترتفع بوسطها لتبتلع زبر فرج تصعد وتهبط تحت فرج واعينها هذه المره مثبته علي عمر وهي تفتح فمها وتخرج جزء صغير من لسانها ياللهول لم تفعل راندا ذلك معي من قبل فرج وهو ينظر لعمر : ادينا باكات انا ومراتك ،تذكر عمر السيجاره المشتعله في يده ليضع السيجاره مشتعله داخل فمه وينفث الدخان الثقيل في وجه فرج وراندا تتلوي تحته ليعود عمر ليجلس جوار زوجته . فرج وقد انتشي : مراتك جامده اوي بتدلك زبري جواها كأن عندها ايد في كسها ماسكه زبي فرج يبدأ في الإسراع في ادخال وإخراج زبره ، راندا تحاول كتمان اهاتها لكنها لا تستطيع فتنطلق اهاتها وهي تنظر لحبيبها وجسمها كله يهتز من قوه الرهزات فمها أصبح يسيل منه اللعاب ليسقط علي ذقنها ليعطيها منظر عاهر شبق ، عمر دون أن يشعر احس بزبره ينقبض دون أي ملامسه فرج : عاجبك شكل مراتك وهي بتتناك عمر بانكسار: ايوه شكلها حلو اوي فرج مستمتعا : عشان خاطرك انا هانيك فيها للصبح راندا مقاطعه : لاء مش هاستحمل يرهز فرج عاصرا شفراتها تحت ثقل وزنه لتطلق راندا اهه وتبدأ بالتشنج فرج : امسك ايدها وهي بتجيبهم، عمر يفعل كما أمر ليجد يدها ساخنه ومهتزه هي تنظر اليه وتقول: انا اسفه يا عمر ليتلوي جسدها وهي تطلق دفقه كبيره من عسلها علي زبر فرج ما ادي لقذف عمر لبنه داخل ملابسه لتظهر بقعه علي مقدمة بنطلونه فرج ضاحكا : الحقي جوزك جابهم علي نفسه لما شافك بتجيبي علي زبري راندا تنظر لعمر بخجل فرج : قومي يا مرا اركبي علي زبري ينام فرج علي ظهره وعضوه منتصب للسماء تقف راندا وهي تكاد ان تقع من افتقاد اعصابها لتهبط وهي توجه زبر فرج لمهبلها وتجلس عليه راندا أصبحت تنظر لفرج وهي تصعد وتهبط علي وتده فرج : خليكي محترمه وبصي لجوزك الغلبان راندا تنفذ ما طلب منها وهي تدلك زبر فرج بجسدها عمر يشعل السيجاره الثانيه ويبداء في نفث دخان الباك في وجه فرج وراندا الراقصه فوق زبر فرج عينها مره اخري بدأت في التحول يبدوا ان دخان الحشيش جعلها تصل لقمة شهوتها لتفعل اشياء لم تفعلها من قبل لتميل بجسدها علي فرج لتضع فمها في فمه وتقبله بصوت امتصاص عمر محدثا نفسه بتعملي كده ليه يا حبيبتي فرج : اتمتع يا معرص راندا بدأت التشنج مره اخري لتهتز فوق زبر فرج وتقذف مائها للمره الثانيه لتسقط علي صدر فرج بدون حراك ، ليحرك فرج عجزه ليرفعها ويتركها تسقط فوقه راندا: بهمس كفايه بقي فرج : كفايه ايه راندا بلسان ثقيل: كفايه نيك فيا تعبت فرج : قولي لجوزك وهو يقولي راندا: قوله كفايه يا عمر قوله كفايه نيك فيا عمر مرددا : كفايه نيك في مراتي لو سمحت فرج مزيدا من السرعه : اقعد اترجاني ولو عجبني كلامك هانزل بسرعه عمر: كفايه نيك يا باشا هي تعبت اوي ، حاول تنزل لو سمحت فرج يقلب راندا مره اخري لكن هذه المره علي بطنها فرج: هات الشلته اللي وراك عشان ترفعلي كس مراتك من ورا عمر يحضر الشلته ويدخلها تحت بطن حبيبته ليسمح لفرج باختراقها من الخلف فرج يدخل زبره بعنف لتصرخ راندا ويستمر فرج بلطم زبره داخلها وجسدها يعود للتارجح تحت حركات فرج عمر حزين بسبب صراخ راندا : ابوس ايدك تنزل ،ابوس ايدك تنزل لبنك في مراتي ، ارحمها ابوس ايدك، ليمد فرج يده ليقبلها عمر وفرج مستمر في امتطاء راندا بعنف فرج بصوت مبحوح : امسكلي فخاد مراتك ووسعهم عمر يضع يده علي فخذ زوجته ليشده ما يسمح لفرج بالغوص اكثر في شرف زوجته راندا تصرخ من فعل عمر الذي تالم لالمها لكن يجب أن يقذف فرج سريعا أصبحت راندا تريق سوائلها علي عانتها وبطنها عمر: كده كس مراتي احسن ؟ فرج يتمتع بدياثه عمر : اه كده كسها احلي مراتك ممتعاني اوي ممتعاني لدرجه اني هاجيب لبني عمر : اتمتع زي ما انت عايز المهم تنزل لبنك وترتاح كلمات عمر ارسلت فرج لحاله من اليوفوريا وهو يرهز ويقذف داخل راندا يقذف ويرهز يقذف ويرهز حتي توقف وقام من علي راندا التي بقيت علي حالها دون حركه والمني يتساقط من علي شفراتها الملطخه جلس فرج علي اريكه قريبه : هات السيجاره واعملي حاجه اشربها قام عمر ليصب كوب من العصير لفرج راندا تقف بصعوبه وهي تلملم ملابسها من علي الارض وهي لا تستطيع النظر لعمر او فرج فرج بتململ : خد مراتك واطلعوا ناموا عمر يمسك يد راندا ويصعد بها الي غرفتهم المدنسه انتهي الجزء الرابع عشر الجزء الخامس عشر عادت الطيور لتزقزق كأن العالم نسي كل ماحدث الليله السابقه عمر العاري علي سرير ملوث مع زوجته بعد ان افرغ منيه بها ليله البارحه بعدما اقترض فرج حقوق عمر الزوجيه يصحوا عمر ويرتدي ملابسه بدون حتي ان يستحم ويهبط للطابق الأرضي ليبحث عن راندا التي وجدها ترتدي ملابس رياضيه وتجلس في الحديقه جوار حوض الزهور يذهب عمر ليجلس جوارها عمر : صباح النور يا حبيبتي راندا بوجوم : صباح النور يا عمر عمر : حياتي مكشره وبتفكر في ايه راندا : بفكر في اللي حصل امبارح هو انت بتحب تشوفني كده عمر : انا مش عارف اللي حصلي بس لأول مره احس بكده انا فجأه لقيت نفسي عايزه يكمل اللي بيعمله فيكي راندا بحزن : انا مش عارفه ايه اللي ممكن يتقال بس انا كده مش عارفه احنا بقينا ايه حبايب ولا اتنين عايشين سوي عشان المصيبه اللي احنا فيها عمر وهو يمسك بيدها : انا عمري ما حبيتك قد دلوقتي راندا بدهشه: يعني انت لسه بتحبني رغم اللي حصل قدامك عمر : انا كنت بحبك بس بعد اللي حصل انا بقيت بعشقك راندا مازالت في طور الاستغراب: طيب يا عمر انا عموما مش قادره افهم نفسي عشان افهمك صوت البوابه يفتح ليدخل عم سعيد ويلقي السلام علي الزوجين سعيد: صباح الفل والورد ياباشمهندس منور بيتك عمر: شكرا ياعم سعيد يقف عمر ويأخذ بيد راندا ليدخلا تاركين عم سعي وهو ينظر الي مؤخره راندا المستديره عمر : النضاره فين؟ راندا : فرج اخدها عمر بأسي : اخدها ازاي راندا : اخدها واخد كل الفلوس من شنطتي كمان عمر : دي كانت آخر امل عندي مش عارف هانعمل ايه راندا بحنو : طالما انت معايا كل حاجه مقدور عليها ينظر عمر لوجه حبيبته والذى اصبحث اثار الصفعات عليه اقل واضعف ليقترب منها ويقبلها في خدها ويجلس عمر وراندا يتناولوا افطارهم كزوجين عاديين وكأن كل مشاكلهم انتهت مر الوقت حتي العصر ليسمعا صوت سيارة فرج تركن امام البيت ليبتعد عمر عن راندا ويدخل فرج قادما من الخارج حاملا لفافه في يده فرج: ازيكم يا عرسان عمر: بخير **** يخليك بقول لحضرتك النضاره اللي انت اخدتها موجوده معاك فرج: اه اشمعني عمر : اصل في زبون كان عايز ياخدها فرج: وهايدفع كام؟ عمر : ربع مليون فرج : ربع مليون في نضاره دا حاجه حلوه اوي لاء النضاره خليها معايا عمر : طيب هانصرف منين فرج: سيبك دلوقتي من دا كله انا عازمكم علي العشا برا راندا تنظر لعمر بريبه عمر : ما احنا في البيت مش ناقصين مصاريف فرج بحده: هو انا مستني رايك خدي يا مره الهدوم دي البسيها وانزلي راندا تأخذ اللفافه وتصعد بها للاعلي لتختفي لدقائق لتعود مرتديه ملابس أقرب لملابس عاهره جيبه سوداء قصيره للغايه ومن الأعلي بلوزه حمراء مكشوفه الصدر وشراب اقصر من الجيبه ليظهر حد الشراب وشريحه عاريه من اللحم فوقه عمر وهو ينظر لراندا قلبه بدأ بالدق راندا : اللبس دا مش علي مقاسي والشراب ده مينفعش معاه فرج متفحصا راندا وهو يحك زبره بيده :اطلعي حطي ماكياج تقيل عايز اشوف ماكياج شرموطه تنظر راندا لعمر الذى قال: يا باشا دي كده تتمسك في الشارع مننا فرج ضاحكا : اه هاتبقي فشيخه ، راندا تتحرك بتثاقل لتصعد وتنفذ امر فرج سيدها راندا تنتهي من وضع مكياجها شديد الثقل وتنظر لنفسها بخوف فهي تري عاهره امامها تنزل راندا وقد أصبحت جاهزه للخروج قلب عمر يقفز في مكانه وهو يري حبيبته وزوجته تتجهز للخروج بزي عاهره فرج يدعوا راندا للجلوس جواره في الإمام ما يدفع عمر للجلوس في الكرسي الخلفي قطع فرج شوارع القاهره الجديده ليصل الي شوارع القاهره القديمه تحديدا شارع كورنيش النيل ليدخل فرج الي مدخل البار الفاخر الملحق بفندق خمسة نجوم يستقبلهم الويتر ليجلسوا علي ترابيزه في وسط المكان وسط تحديق كافه الزبائن في افخاذ وصدر راندا فهي كانت اكثر الجالسين عهرا فرج اخذ يشعل سيجارته وهو يتفحص الحضور بعين ثاقبه تستطيع اختيار المرشحين المؤهلين يطلب فرج زجاجه اولدستاج وبعض البيره المحليه ليتركهم ويذهب للبار ويتحدث قليلا مع البار مان ويقترب من فرج رجل في منتصف العمر واضح من لكنته جنسيته الخليجيه تبادل الرجلين الحديث فضحك فرج وامسك الرجل من زراعه وقاده لترابيزتهم ليقدمهم مدام راندا وجوزها باشمهندس عمر، و دا صديقي ابو فيصل الرجل الخليجي يمسك يد راندا ويقبلها ويتجاهل عمر فرج : دول بقي عرايس لسه متجوزين امبارح حتي شوف وأخرج فرج إيصال قسيمة الزواج ليريه لابو فيصل ، عمر تعجب مما يفعله فرج ابو فيصل : وحضرتك تقرب لهم فرج مشيحا بوجهه : لا لا ابدا انا صاحب مدام راندا عمر امتقع وجهه وهو يسمع اهانته باذنه ، فرج يمسك زراع راندا لتقف من علي كرسيها ويجتذبها لتقف بينه وبين ابو فيصل فرج وهو يضع يده علي حد شرابها : ابو فيصل بيحب الرقص المصري اوي وانا قولتله محدش هايمتعك غير راندا راندا تنظر بقلق لعمر الذى امتقع وجهه وهو يري ابوفيصل ينظر بشهوه لجسد زوجته فرج : ارقصيله وريه دلع بنات مصر راندا واقفه لا تتحرك، فرج ينظر لعمر : المدام شكلها مكسوفه قولها انت يا عمر ترقص لابو فيصل عمر بتأتأه : ارقصي يا حبيبتي ، راندا تنظر لعمر شذرا لكن يد فرج التي قرصت الجزء العاري من فخدها جعلها جعلها تبدأ في تحريك وسطها يمينا ويسارا راندا تستمع لحديث فرج الهامس مع ابو فيصل : ايه رايك نتايه نمره واحد ابوفيصل يمد يده ليلمس فخذها فتبتعد عن يده وهي مستمره في الرقص ابوفيصل: مبين انها خجوله فرج: راندا دي حته سكر بس لما تاخد عليك ابوفيصل: حقها كتير لكن ما يخالف اتفقنا فرج يميل علي اذن عمر : ابوفيصل عازمنا نكمل السهره عنده عمر: يعني ايه انت ناوي علي ايه فرج بصوت حازم : انت عواطلي ولازم حد يصرف علي البيت عمر بصدمه يفهم ما يقول فرج فهو ينوي ان يبيع جسد راندا لراغبي المتعه الحرام عمر : انا هاتصرف واجيبلك اللي انت عايزه هابيع كل حاجه بس بلاش اللي في دماغك ابو فيصل يسمع حديثهم وهو يقرب يدة مره اخري لفخذ راندا فرج بحركه مسرحيه : يلا بينا راندا متعجبه يلا بينا علي فين وايه القصه قبل أن تتحدث راندا امسك فرج زراعها البض بشده وهو يشير لابو فيصل بالسير ليريهم الطريق راندا لفرج: هو في ايه واحنا رايحين فين؟ ، دلوقتي هاتعرفي كل حاجه قال فرج وهو متبع ابو فيصل الذى سار بهم لداخل الفندق وطلب المصعد ليركبوا جميعا يتوقف المصعد في الطابق العاشر ليخرج ابو فيصل وبقيتهم يتبعه حتي يصل الي غرفه فيفتحها ويدخل وفرج ينتزع زراع راندا ليدخلها الي الجناح الفندقي بشده ابوفيصل : الجناح نور بكم فرج: منور بأصحابه ابوفيصل : احكيلي ما قصتكم مافهمت اللي حكيتولي فرج جالسا بارتياح علي الكرسي : دي يا سيدي اسمها راندا ودا جوزها ، انا بغتصبها وجوزها عارف ، عمر يضع رأسه في الأرض وراندا تحاول الاعتراض لكن فرج يسكتها باشاره من يده فرج مسترسلا : عمر عاطل الايام ديوانا قررت اني اساعده واشغل راندا في الدعاره راندا بصراخ : انت بتقول ايه دا مستحيل انت شكلك اتجننت فرج بمنتهى الهدوء: انتي هاتتناكي بمزاجك او غصب عنك وبعد ما هتتناكي هارميكي في السجن انتي والمعرص اللي قاعد ده ابو فيصل متدخلا : ما يصير تكلم الحلوه كده ليمسك يدها ويجلسها جواره دون ممانعة منها ابو فيصل : دي اول مره يا حلوه ؟ راندا مصدومه وصامته وهي تحس بيد ابوفيصل تتسرب لتمسك بفخدها من الداخل ليصيب جسمها قشعريرة هل انتهي أمرها واصبحت عاهره بأجر تنظر لعمر لينقذها من هذا المصير عمر يضع عينه في الأرض تقف راندا وتمسك بيد ابو فيصل : عايزني فين ؟ يقف ابو فيصل ويذهب مع راندا لغرفه النوم فرج يشعل سيجاره ويشير لعمر بالاقتراب ، فرج: انا اتفقت مع ابو فيصل علي ١٥٠٠ دولار بس هاينيكها من غير كوندوم وهاينزل فيها ، كلمات فرج التلقائية تشبه خنجر يغوص في امعاء عمر فرج مسترسلا: انا هاخد ٥٠٠ والباقي بتاعكم عدت بعض اللحظات الصامته ليسمع عمر صوت راندا وهي تتأوه بغنج فرج : نفسك تخش تتفرج صح ؟ عمر صامت ومستمر في النظر للارض لكن الألم في منفرجه يرتفع أصوات نيك تنبعث من الغرفه لم يمر اكثر من ١٠ دقائق لتقف الأصوات ويخرج ابو فيصل وهو يرتدي سرواله فقط ابوفيصل محدثا عمر : مرتك فعلا ممتعه تعتبر غير مستعمله حتي فرج : مش قولتلك نيكه عاليه اوي ابوفيصل: انا ابغي اصورها وانا بنيكها عمر معترضا : مش هينفع الكلام ده حتي لو فيها موتي فرج معتدلا : الحساب كده هايزيد ١٠٠٠ دولار وجوزها هو اللي هايصورها ويخبي وشها بالكمبيوتر ابوفيصل : هازيدكم ٢٠٠٠ دولار بس ربعي هايشتركوا فيها فرج: يا سلام يا اهلا وسهلا ابوفيصل يمسك هاتفه متحدثا بعد التحيه : مره مصرية ومسيحيه تستاهل النيك هات معاك ابو منجل وعلي السبيعي انهي العربي المحادثه مع أصدقائه وهو ينظر لعمر: مرتك الليله هاتنذبح ذبح فرج : قوم شوف مراتك وقولها تجهز عمر يتوجه للغرفة التي بها راندا ليجدها ترتدي الجيبه وفردة شراب واحده فقط علي لحمها اما كلوتها وبلوزتها علي الارض وهي تبكي بحرقه راندا : خلاص بقيت تطلعني للرجاله يا عمر خلاص خليتني شرموطه ؟ياريتني ما شفتك ابدا ولا حصل فيا كده كلمات راندا كالطعنات يتلقاها عمر وهو يفكر كيف سيخبرها ان هناك مجموعه قادمه لنكحها مر الوقت وراندا تبكي وعمر صامت ينظر فقط لما بين افخاذ زوجته يبدوا ان ابو فيصل قذف منيه داخلها أصوات تتردد في الخارج أصوات رجال راندا تنظر لعمر بفزع ايه اللي بيحصل يا عمر ليدخل فرج : كل ده مجهزتيش الناس وصلوا راندا : ناس ايه مين دول انتهي الجزء الرابع عشر الجزء الخامس عشر عمر : دول أصحاب ابو فيصل وجابهم عشان يناموا معاكي راندا لعمر: يا خنزير يا نجس وجايبلي كمان رجاله فرج ملقيا قميص نوم كريمي في وجهها : وجوزك هو اللي هايصورك وانتي بتتناكي راندا بين البكاء والغضب والرهبه تمسك بالقميص وتشرع في ارتداءه هو قميص نوم ساتان يغطي بصعوبه منطقه عانتها وحلمات صدرها فرج لعمر : هاتها من ايدها للرجاله عمر يمسك يد حبيبته ويقودها نحو الرجال في الانتظار يدخل عمر بها ليجد الرجال الاربعه وقد جلسوا بسراويلهم فقط واعينهم مثبته علي فخذ راندا وصدرها العامر ابو منجل: هذي اللي مجمعنا لنيكها ، شكلها شرموطه عاديه ما تستاهل بصله، راندا تسمع اهانتها لتدمع وينكسر قلبها أصبحت تعامل كعاهره وهذه المره من زبون ابوفيصل : جربها الاول بعد احكم بعدين هذه الليله مصوره ابداء التصوير يا قواد عمر يخرج موبايله ليبدأ في تصوير حبيبته وهي تقدم جسدها لشباب الخليج الرجل الثاني :يا ابو منجل احلي شيء النيك بلا كوندوم ودي ميزه الرجل الثالث يقف ويمسك يد راندا بعنف ويضعها علي زبره : يلا يا شرموطه امتعيني تمسك راندا زبره متوجهه للغرفة ليمسكها الرجل من شعرها و يجلس راندا علي الارض : انتي ستباحي هنا تبدأ راندا في إنزال سرواله لتجد زبر اسود مرتخي امامها تقبل راندا العضو وتخرج لسانها لتلعقه حتي بدأ في الانتصاب وعمر يصور رأس الزبر وهو ينزلق داخل فم حبيبته الرجل يمسك رأس راندا ليجبرها علي بلع مساحه اكثر من زبره تنجح راندا في بلع كامل عضوه فهو لم يكن كبيرا للدرجه مقارنه بفرج ، استمرت في مص العضو الذى انتفخ في فمها ليضع الرجل يده مره اخري علي رأسها هذه المره ليمنعها من الحركه ويبدأ القذف داخل فمها : ابلعي كل المني يا مصريه , راندا تبدأ في بلع السائل اللزج المالح حتي يترك الرجل رأسها لتجلس وهي تنظر لعمر بعيون مليئه بالانكسار والاحتقار خلع ابو منجل سرواله وجلس علي الاريكه ليشير لراندا تقف راندا لتصبح في مواجهته زبر هذا الرجل غريب الشكل كبير لكنه منحني كحد المنجل ويبدوا انه اكتسب الاسم من شكل زبره ، ترفع راندا قدميها علي الاريكه لتجلس بهدوء لتدفن ذلك المنجل في جوف فرجها : صور يا ديوث صور مرتك وهي تبلع تبعي عمر اقترب بالفعل وثبت الكاميرا علي الزبر المنحني وهو يخترق شرفه ، راندا أصبحت جالسه علي عجز المنجل وجهها في وجهه ليمسك حلمات صدرها بعنف لتصرخ راندا من الألم ويستمر عمر في تصوير تمدد كس زوجته علي المنجل الذى بدأ يتلون بسوائل راندا راندا تصعد وتهبط علي المنجل وهو يسبها باقذع الألفاظ حتي يأمرها بالالتفاف ليصبح ظهرها ناحيته ويديها علي الارض ووجهها الحزين يصبح في مركز الكاميرا وهي ترتفع وتهبط بطيزها علي زبر الخليجي نظرات عيون راندا اختلفت هذه المره لم تكن نظرات شبق بقدر نظرات افتراس وتحدي كما لو كانت تريد اثبات قيمتها للزبائن تحركت راندا بلا هواده متجاهله احساس التواء كسها مع كل طعنة من الزبر المنحني هي تنظر لعين عمر لتريه مدي تأثرها مع كل رهزه تقوم بها ،صوت الرجل هذه المره هو من يتعالي اااه اعصري اكثر يا زانيه خليني جيب تعتصر راندا زبره و تتوقف فجأه عن الحركه كانها تعاقبه علي حديثه عنها وتمنعه من القذف ترفع راندا قدميها من علي الارض لتجلس القرفصاء علي الاريكه وتمسك بزبر الزبون وتتلاعب بشفراتها لتهدء : اه يا مره انك عاهره ممتعه فعلا ، تبتسم راندا لسماعها كلمات الإطراء ومدي استمتاع الخليجي بها تبدأ راندا مره اخري بالحركه وهذه المره تستخدم عضلات كسها العاصره في تدليك المنجل المحشور داخلها تأوه الرجا من المتعه وامسك محفظته وأخرج ٥٠ دولار ولصقها بلعابه علي حلمه راندا استمرت راندا في اعتصار زبر الرجل لتتوقف قبل ينتفخ الزبر معلنا القذف ، خليني انزل : قال الرجل راندا تلف براسها وتقول له : خليك معايا اتمتع شويه لتبداء مره اخري في الاعتصار عصرتان وأخرج الرجل ورقه اخري ليغطي بها الحلمه الاخري : خليني نزل قال الرجل بفحيح راندا معلنه الموافقه والعصر المتكرر مشكلتها عندما تعصر زبر رجل فهي نفسها تفقد السيطره وبداء اهتزازها ورعشت قدمها وهي مستمره في اعتصار زبر زبونها الذي يجب ان يقذف ويرضي رعشاتها وعضها علي شفتها من المتعه ارسلت عمر لنفس الحاله وبدأ بالقذف داخل ملابسه وهو يشاهد زوجته تقذف علي زبون يشتري جسدها لخدمته الرجل يثبت راندا علي زبره ويبداء في رهزات مع توالي القذف داخلها اعينها ابيضت وصرخت من رعشتها وهي تلوث عجز الرجل بسائلها المنطلق وسط تركيز كبير من الزبائن وهم يشاهدوها تنطر بغزاره ابو فيصل : و**** تستاهل كل فلس فرج بفخر: مش قولتلك الرجل الثالث : شف شف راجلها الديوث وسخ نفسه ضحكات من الجميع علي هذه الملاحظه وعمر نظر للارض هربا مما يحدث ضربها ابو منجل علي طيزها لتقوم من عليه ويرسلها للرجل الثالث الذي كان سمينا قليلا راندا تقف أمامه وكسها يقطر مني وسوأئل ليشير لها الرجل ان تجلس امام زبره ليخرج لها عضوه السميك للغايه فهو اسمك حتي من زبر فرج تندهش راندا كيف سيدخل الي فمها ناهيك عن كسها بصعوبه أدخلت رأس الزبر ليمسك الرجل برأس زوجتي ويضغط بشده عليها وهي تصرخ دون صوت وتنتفض وتتلوي ووجها يكتسي بالزرقه هي تختنق فعلا فقد سد هذا الزبر بلعومها ،ينظر عمر لفرج ليتدخل ليجده مثار هو الاخر من منظرها البائس عمر بصوت واضح: انت هاتموتها كده ارجوك كفايه ، استمر الرجل في عصر فم زوجتي في عانته حتي توقف وأخرج زبره من فمه: تعال امسك لي رجل مرتك حتي انيكها عمر تقدم وهو مازال يحمل الكاميرا ليجلس علي الارض ويباعد بين افخاذ راندا المستمره في السعال والكحه يقترب الرجل بعضوه العريض علي مدخل كس راندا : افتح اكثر يا ديوث ، عمر يلصك ساق راندا علي الارض ليصبح كسها بارز ومستعد للنيك نام الرجل فوق راندا وهو يظبط عضوه علي فتحتها وانا اقوم بالتصوير وفشخ رجل مراتي لزبونها هذا الرجل لم يتأخر حتي ادخل كامل زبره السميك داخل راندا التي شهقت من الألم لقد اذاها بالتأكيد هذا الزبر قالت : نيك زي مانت عايز حتي لو موتني بزبرك نيك واتمتع انا شرموطه مليش قيمه اعمل اللي انت عايزه كلمات راندا الصادمه جعلت الرجل يهتاج بشده وأصبح يرطمها بزبره بعنف شديد وراندا تصرخ من الألم وتخبره بين الاهات : اتمتع بجسمي ، هذا الرجل لاتستطيع اعتصار زبره فهو بالفعل يملاء تجويفها كاملا كانه يرتديها حول زبره كقفاز ضيق راندا تصرخ الان من المتعه و تنظر لعمر : مش قادره يا حبيبي وسعلي كسي خلاص ،انا بقيت شرموطه يا حبيبي ، كلمات راندا تدفع الرجل للقذف سريعا وهي عندما حقنها بمنيه الساخن ارتعشت وانتفضت وهي تاتي بقذفها المتجمع داخل رحمها فزبر الرجل يغلق فتحتها بشكل كامل جلس الرجال الثلاثه علي الارائك وبقيت راندا وعمر علي الارض راندا ملوثه بالمني وعمر مغطي بالعار فرج يقدم سجائر حشيش ملفوفه للزبائن السعداء ابو فيصل شوف يا اخ فرج دلوقتي عايزين نعمل جوله جديده مع الشرموطه بس خلفي عايزين طيزها راندا تعترض: لاء انا محدش لمسني هنا فرج بغلظه : الشراميط مبيتكلموش فرج مستغلا الموقف : دا طيزها عذراء ودي ليها تمن تاني خالص ٢٠٠٠ دولار قال الرجل الثالث ليقول ابو فيصل ٢٥٠٠ دولار ليحسم ابو منجل الأمر ٣٠٠٠ دولار لفتح طيز راندا فرج أعلن ان حصاد طيز راندا من حق ابو منجل فرج متحدثا لهم ومبديا اقتراح مفيد للجميع: انا شايف انكم كل واحد ساكن في جناح بالشيء وشويات ايه رايكم تكملوا الرحله عندنا في الفيلا انتوا تركبوا راندا والمعرص يصور كل ده ب٢٠٠٠ دولار في الليله، تحدثوا سويا فهي أقامه ونيك متواصل في راندا لعدة أيام وبسعر إقامة الفندق راندا مازالت علي الارض تنتظر ماذا سيفعلون بها موافقين احنا بندفع كل فرد ٣٠٠ دولار في الليله يعني مقاربه وانك تسكن في بيت رجل وتصبح المرأه خادمه جنسيه هي تجربه جديده اتفق الجميع علي الانتقال غدا الي بيت عمر عمر امسك راندا ليقودها لغرفه النوم لترتدي ملابسها وتتحمم من دنس الرجال ليقاطعها ابو منجل : تلبسي وتنزلي زي ما انت بنجاستك وقرفك ما توسخي الحمام راندا :حاضر شكرا ؟ فرج : وتمشي من غير كلوت كمان راندا تتحرك بتثاقل وترتدي الجيبه السوداء وتترك جواربها وكلوتها علي السرير عمر يسند راندا وهي واضح عليها الانهاك من الانتهاك كل من يراهم في طرقات الفندق يعلم انها خادمه جنسيه كانت في مهمه عمل في احدي الغرف نزلوا لمركن السياره فرج : انت سوق يا معرص انا عايز مراتك ورا معايا عمر دون حديث يفتح باب السياره الخلفي امسك ياض فرج يخرج ٢٠٠٠ دولار ويعطيهم لعمر اهو نصيبكم بس في ليله اكتر من مرتبك في شهر تعالي يا كس الخير فرج يمسك زراع راندا داخل السياره ليقرب وجهها لزبره يلا مصيلي زبري يا شرموطه الخلايجه استمرت راندا في اعتصار زبر فرج بفمها حتي قذف منيه علي شعرها ووجهها لتعتدل في جلستها دون حتي ان تمسح المني من علي وجهها وأصبح عمر ينظر لوجهها الملطخ اكثر مما ينظر للطريق راندا تشعر بتعب : انا هاطلع انام مش عايزه حد يصحيني فرج : انت بقي شغلك تجهز البيت نضافه وغسل ومسح عشان الضيوف ينبسطوا في القعده ويجيبوا صحابهم مراتك دي هاتتناك من طوب الارض عمر يتوجه للكمبيوتر لعمل المونتاج علي الفيديو وفرج يتركه ويخرج عمر يشاهد الفيديو ويبداء في تغطيه وجه زوجته بتظليل يخفي معالم الوجه انتهي من الفيديو بحدود الساعه ٦فجرا لينام مكانهةبعد ان اطلق حممه ٤ مرات وهو ينقح فيديو نيك زوجته الساعه ١١ صباحا رن موبايل عمر : ايوه في انتظار حضراتكم الرجال الثلاثه وصلوا ويبدوا ان الرابع رفض الفكره وهذا من حسن الحظ فلا يوجد في الفيلا سوي ثلاث غرف و راندا لاتزال نائمه في أحدهم، عمر بدأ بإدخال حقائب الضيوف وهم يراقبوه حتي لايسرق شيئا منها عندما انهي عمر إدخال الحقائب للمنزل طلب منهم عمر الاسترخاء حتي يحضر لهم واجب الضيافه عمر : نورتوا بيتي تحبوا تفطروا او تشربوا حاجه ؟ ابوفيصل : اه نحب وين مرتك ؟ عمر : لسه نايمه هاتصحي قريب ابومنجل : طلعنا الاوض اولا ثم نري موضوع مرتك عمر يحك رأسه فراندا نائمه في احداها ابو منجل : ايش في ما في غرف؟ عمر : لاء طبعا في غرف لكن مراتي نايمه في واحده منهم السبيعي عريض الزبر : خير وبركه خليها غرفتي واطلع ارجد جنبها ابوفيصل : ليش ما تكون غرفتي فأنا من عرفكم بالمعرص ابو منجل يحسم النزاع : انا اللي هافتح طيزها يبقي هي راقده في غرفتي عمر لايعرف ما يفعل فالثلاثه متحمسين للحصول علي زوجته النائمه فقال لنفسه : فينك يا فرج ليدخل فرج وهو يحمل مشتريات للمنزل وخمور ليضع الاشياء علي الارض ويتهلل وجه عمر لرؤية مغتصب زوجته الاول فرج بصوته القبيح: يا هلا وغلا نورتوا بيتكم يا رجاله دا انا عاملكم برنامج فشيخ هاتتمتعوا معانا، وهو يشير لعمر برفع الاشياء لمكانها عمر ينحني ليلتقم المشتريات من الارض يضع ماهو منها في الثلاجه ليجد كيس به مايشبه الملابس فوضعه في درج في الدولاب ابو فيصل : حل لنا المشكله فرج : خير **** ما يجيب مشاكل ابو فيصل : الشرموطه نايمه في غرفه من ثلاث غرف من منا يبدأ بها فرج: يا رجاله مستعجلين علي ايه دا انتوا موجودين ٣ ليالي يعني هاتنيكوها لغايه لما تزهقوا ، خلينا الاول نشرب طقم حشيش وقهوتكم لغايه لما المعرص يحضرهالكم عمر يسمع وينفذ ليصب ٣ اكواب من القهوه الامريكيه ويقدمهم علي صينيه للضيوف ليصعد بعدها مباشره لغرفة نومه ليدعوا راندا لتصحوا وتقابل الضيوف عمر برقه وهو يمسك يد راندا : حبيبتي كل ده نوم راندا تتمطع في السرير وهي مازالت ترتدي ثيابها القذره من ليلة البارحه والمني الجاف علي وجهها وشعرها ، عمر : عمر قومي يلا يا روحي عقبال ما احضرلك الحمام راندا متثاقله : انت بتصحيني ليه مش قولتلك متصحينيش معلش يا حبيبتي انتي طولتي في النوم اوي ، عمر وهو يفتح الدولاب لاحضار ملبس مناسب لها ليجد ان كل ملابسها اما ممزق او قذر لايجد أمامه سوي فستاتين وملابس خروج ليسحبةفستان سماوي اللون يصل لتحت الركبه هو فستان محتشم بالمعايير الحاليه للموقف قامت راندا لأخذ الدش عمر : حبيبتي خلي بالك الضيوف تحت راندا : ضيوف مين دول كمان عمر تنحنح لتتذكر راندا ليله البارحه راندا : هم مستعجلين اوي علي ايه عمر : اللي يدوقك طعامتك ميسلاكيش راندا بنظره صعبه : وانت مبسوط اوي طبعا عمر : الحقيقه مش مبسوط انا بس مش علي بعضي راندا بتهكم : يعني الشرموطه هاتحب ايه غير معرص يصمت عمر وراندا تهينه فهي أصبحت اكثر شراسه وحده وشهوانيه ايضا غريب ما يمكن أن يحدث لشخصيه في أيام معدوده راندا الوديعه الحنينه تصبح راندا العاهره العنيفه وذلك لمجرد انتهاكها من عدة رجال بمعرفة زوجها ، راندا تتذكر طفلتها وبيتها الهادى الذي تمردت عليه وتتذكر مني وليلة الكوكتيل وتتذكر ان اليوم ستفقد عذرية خرقها تغتسل راندا جيدا وتحاول تنظيف خرم طيزها باصابعها وهو تتعجب كيف يستطيع أحدهم إدخال زبره في هذا الخرم الضيق ارتدت راندا الفستان دون ارتداء ملابس داخليه فهي تعلم انه سينتهي بها الوضع عاريه ومزينه بمني الرجال ارتدت راندا حذاء اسود بكعب طويل وقررت النزول لمقابله الضيوف تهادت راندا علي السلم لتجد الرجال يدخنون سجائر الحشيش وعمر واقف في المطبخ يجهز لهم مايبدو انها مقبلات راقبها الرجال وهي تهبط راندا : منورين يا حبايبي في واحد ناقص صح يرد الرجال بهز رؤسهم فهم يرونها هذه المره كسيدة منزل راقيه في بيتها الفستان المحتشم اثارهم بشده كما لم يتوقع عمر ابو فيصل: تعالي يا مدام جواري فرج بخبث : المدام هاتقعد جنب الدكر اللي هايفتح طيزها الليله ابو منجل يوسع المكان بجانبه: تعالي يا عروسه جنب عريسك تتقدم راندا بالفعل لتجلس جوار ابو منجل وهي تتخيله غارس منجله داخل ثقبها الصغير تلك الفكره اصابتها بقشعريره يضع ابو منجل زراعه حول كتف راندا ويهمس لها : اليوم شق مكوتك تضحك راندا بتوتر فهي خائفه حقا من انتهاك فتحه طيزها : خليك حنين عليا قالت راندا بصوت خجول ابومنجل : انا هامتعك وهو يجتزبها الي حضنه ويطبع قبله علي شفاهها ليلتقم شفتها ويعض عليها بهدوء تتأوه راندا من عضه الرجل فرج بسماجه: الحق ياعمر مراتك بتتباس هنا عمر يستكمل ما يفعله كأنه لا يعير ما يحدث لزوجته اهتماما لكن اهتمامه يبرز تحت بنطاله وهو يستمع لصوت القبلات يتناسب لاذنه الان ابو منجل يضع لسانه بأكمله داخل تجويف فم راندا ليلعق ويمتص لسانها وهي تبادله القبلات واللعقات ابو منجل يجلس راندا علي حجره وهو مستمر بتقبيلها والان يضع يده في شق فستانها ليصل لمنفرجها واصابعه تلمس شفراتها : ريحتك جميله اليوم ، قال أبو منجل وهو يستشق عبير رقبتها ، راندا تفكر الرجل اليوم رومانسي للغايه ولطيف وزبره يرتفع تحتي تنظر راندا للرجل بعين ناعسه : هاتبقي حنين معايا صح ؟ ابو منجل يثار بسبب كلمتها ونظرتها: يا ديوث احضر كاميرتك فأنا سافتح طيز مرتك الان فرج : طيب استني ننضفهالك ونجهزهالك ابو منجل متجاهل الكلام ويجعل راندا تستلقي ببطنها علي زراع الاريكه لتصبح طيزها في أقصي درجات البروز ابو منجل يرفع فستان راندا لتنكشف طيزها العاريه أمامه وفتحتها الضيقه أصبحت مشاع للاعين الضيوف وأولهم ابو منجل فرج : يلا يا رجاله طلعوا الاجره ٢٠٠٠ عليك يابو منجل غير فلوس الاقامه يخرج أحدهم رزمه من فئه ١٠٠ دولار ليعد أربعين ورقه قيمة فتح راندا وليله مقدم ويعطيهم لفرج الذى تهلل من الفرحه عمر يقترب من ابو منجل وهو يتلاعب بثقب امرأته فيلمسه بأطراف أصابعه وراندا تشعر بلمساته فيقطر كسها عسلها ابو منجل يمرر أصابعه بين شفرات راندا ليجتذب بعض اللزوجه ليعيد اصبعه داخل فتحه طيز راندا المستسلمه أمامه ابو منجل يخلع جلابيته ويرخي سرواله ليظهر المنجل المنحني وعمر يركز عدسة كاميرته علي رأس زبر ابو منجل وهو يمرره بين شفرات راندا لتزييته بمائها 'حلو كس مرتك حلو ' يضغط الرجل برأس زبره علي فتحه طيز راندا الضيقه يدفع الرجل منجله ببطىء ،لتتأوه راندا : بالراحه عليا عشان خاطري ابو منجل: مرتك ما حدا ناك طيزها من قبل عمر : عارف حاولت كتير ومرضيتش ابو منجل : اهي ترضي للأحسن منك ويضغط اكثر لتنزلق رأسه بصعوبه داخل راندا وهي تصرخ من الألم: حرام عليك بالراحه عليا قوله بيوجع يا عمر ابو منجل تملكته أحاسيس عصر خرق راندا الضيق حول رأسه ليدفع اكثر واكثر حتي وصل الي نصف طوله وراندا تصرخ وهي تحاول الفكاك من زبره ابومنجل : ثبتلي مرتك الشرموطه ، موجها حديثه لعمر الذى يضع يده علي رقبة راندا من الخلف ليدفن راسها داخل شلت الاريكه ليكتم صراخها بعض الشيء وهي تنتهك لأول مره من طيزها الوضع أعجب ابو منجل فها هو رجل يقيد له زوجته كي ينتهك طيزها التي حرمته منها لتعطيها لابو منجل مقابل عده دولارات في تلك اللحظه ابو منجل هبط بكامل جسده دافعا منجله ليصل حتي امعائها وهي تصرح : كفايه ارجوك اااه اي عورتني ابومنجل يسحب ثلاثه ارباع زبره ليبقي فقط الرأس داخلها زبره تزين بلون احمر يبدا انه جرحها ليعاود الاقتحام بسرعه كبيره وتدوي صرخات راندا في المكان كله فرج بعصبيه: وطي صوتك يابنت الكلبه ابو منجل لايعير اي شىء اهتمام فاحساسه بطيز راندا تحيط بزبره جعله يسرع اكثر في انتهاكها وصرخاتها كانت تمثل له تحفيزا مضاعف علي زيادة سرعته ورهزه حتي شعر بالمحتوم زبره ينتفخ وينبض داخلها ولم تمر لحظات حتي اطلق حممه في أعماق طيزها لتشعر راندا بسخونه السائل المندفع لأول مره داخل طيزها عمر كاد ان يقذف هو الاخر لو استمر المنجل دقيقه اخري في انتهاك زوجته اخرج المنجل الذى اكتسي بدماء ولبن وفضلات راندا الذى صوره عمر بشكل مركز ليذهب ابو منجل لتنظيف عضوه من قذارة راندا التي دخلت في نوبة بكاء وهي مازالت علي نفس الوضع ليقف ابو فيصل ويخلع كل ملابسه ويقترب منها عاريا ليضع رأس زبه علي فتحتها المفتوحه والملوثه راندا تصرخ : كفايه دلوقتي خليها بعدين ينزلق زبر ابو فيصل بشكل اسرع من سابقه بسبب فتحها ولزوجه مني ابو منجل داخلها ،ابو فيصل كان يلقي جسده عليها بمنتهى السرعه والعنف صرخات راندا المتواصله ووجهها الباكي كان ما يكفي حتي يقذف عمر وهو مستمر في تصوير حفله فض بكارة طيز زوجته ابو فيصل وصل هو الاخر الي مدي شهوته ليقذف منيه هو الاخر داخلها الرجل الاخير يتهىء للاشتراك في الحفله لكن راندا أشارت لعمر الذى وضع اذنه في شفاة راندا المرتجفه : متخليهوش يدخل في طيزي يا عمر لو دا دخله انا هموت بجد ارجوك الحقني. عمر ينظر للرجل وزبره الغليظ للغايه : باشتنا عايز تنيك بردو طبعا ، بص يا فرج انا هاخدها انضفها وارجعالكم الرجل الغليظ : لاء تبلع زبري اولا كما بلعت الآخرين فرج متدخلا عندما فهم : يا باشا انت متقارنش زبرك بحد انت لو دخلتوا في طيزها هاتموتها ومش هاتعرفوا تتمتعوا وترجعوا الفندق تاني ،خليك انت افشخ طيزها اخر يوم وهي تبقي تشفي براحتها ساعتها الرجل اقتنع لكنه ما زال هائج : يعني امشي ما تبغون وجودي يا خايسين عمر : ازاي بس دا انت سيدنا وتاج راسنا انا هاخد المدام انضفها وحضرتك تأخذها علي سريري نضيفه وجاهزه فرج سعيد بقدرات عمر التعريصيه: شفت بقي اديك هاتنكها اول واحد علي سرير جوزها يوافق الغليظ ليتبع عمر وهو يسند راندا المنهاره والممزقه عمر يشير للرجل بالدخول واخذ راحته حتي يجهز له زوجته عمر يقبل خدود زوجته بحنو وهو يغسل لها خرقها بحنو بالغ وهي تبكي وتقول لزوجها بتوجعني اوي يا حبيبي ، ليرد عمر: معلش يا عمري علقه وعدت بس لازم تتحملي الراجل اللي جوه هنا والا هايعملنا مشكله , راندا تهز رأسها بالموافقه ليقبلها عمر بحب حقيقي ويتمتع بشفاهها قبل أن يتركها ويحضر بخاخ مخدر من صيدلية الحمام ليغرق خرقها وتسيل بعض القطرات علي فتحه كسها : حاسه انك احسن ؟ راندا تومىء براسها ايجابا لياخذها عمر من يدها ويخرج من الحمام وهي خلفه عاريه ليقول عمر : مراتي جاهزه لحضرتك السبيعي الغليظ يطلب يدها ليقدم عمر يد زوجته ليد الرجل العاري الجالس علي فراشه ليبدأ الرجل وصله من النيك انتهت براندا مليئه بالمني وهي جالسه علي زبره عمر كان تركهم ليتمتع الرجل بجسد زوجته ونزل الي الأسفل فرج: سيبت مراتك ليه ، عمر يجيب : في موضوع محرج كل هدوم راندا بايظه ووسخه فرج: طب مقولتش ليه من بدرى عموما روح بسرعه اشترلها شويه هدوم ومتستغلاش كلها يا اما هاتتقطع يا اما هاتتملي لبن عمر كلمات فرج المباشره إصابته بكآبه ليتحرك عمر بسيارته وينطلق لاقرب مركز تجاري ليحضر لزوجته ملابس ترتديها من أجل الضيوف راندا تنزل من الطابق الأعلي عاريه ويتساقط المني من فرجها فرج : ايوه بقي العروسه ماشيه عريانه انتي خلاص بقيتي شرموطه وبتعملي حركات الشراميط راندا تهز رأسها بعدم اهتمام لتجلس واضعه قدما علي الاريكه وقدمها الاخري علي الارض هذه الجلسه كشفت لفرج كسها الملوث وشفراتها المنتفخه : ها وبعدين عايز تخليني ايه تاني انا جاهزه لكل حاجه فرج: هاخليكي ايه اكتر ما انتي بتتناكي بالفلوس مفيش اوسخ من كده اصلا راندا بتهكم : البركه فيك طبعا فرج: انتي لو عندك ريحه الشرف كنتي طلبتي تروحي السجن مش تخليني انيكك واجيب ناس تنيكك يا وسخه راندا بتحدي : وانت مش عايز تدوق كسي الوسخ مره كمان فرج: لاء انتي دلوقتي في الشغل لما الرجاله تشبع منك هابقي اشوف انيكك ولا لاء راندا بدلع : براحتك انا موجوده عموما ، هو عمر فين صحيح فرج : راح يجيبلك قمصان نوم بدل اللي وسختيهم مش هاتقعدي عريانه كده كانك كلبه هايجه قدامهم راندا مستغربه: ليه هو انا مش كلبه هايجه؟ هي اصبحت شخص آخر وتتعامل بشخصيته الجديده بكل اريحيه تمر الأيام الثلاثه نيك ثم رقص ثم نيك واطعمه مابين الكوارع والجمبري ثم نيك ونيك ونيك اليوم الاخير هو فقط ما شهد امر مختلف راندا كانت تمارس الجنس مع السبيعي الغليظ وابو منجل سويا حيث ابو منجل نائما علي ظهره ومنجله مغروز في خرق راندا التي ترتدي قميص نوم اسود منحسر عن وسطها لينام فوقها السبيعي الغليظ غارزا هراوته داخل كسها المشدود والاثنان يحركون جسدها وسطهم وعمر يقوم بالتصوير كالعاده حتي لمح عمر عم سعيد واقفا وهو ينظر لراندا التي تنكح من رجلين في نفس الوقت وقف سعيد يدلك زبره وهو يتمتم بكلمات غير مسموعه عمر أشار لفرج عن مكان سعيد الغير منتبه سوي لراندا وصرخاتها وحركاتها علي الازبار ، يقف فرج بهدوء ليتسحب ويصل الي جوار سعيد دون أن يلحظ فرج : بتعمل ايه سعيد منتفضا : بشوف بتعملوا ايه وازاي الراجل سايب مراته تتركب قدامه فرج : وانت مالك هي مراتك سعيد : اتفو مراتي قال دي نجسه فرج : طب خد ال٢٠٠جنيه دول وروح شوف مصالحك لحظتها راندا لمحت عم سعيد ينظر لها وهي تعتصر زبرين داخلها كل ما يشغل بالها الان هل زبر عم سعيد سينالها هو الاخر سعيد: لاء خلي فلوسك انا عايز انيك المدام فرج: تنيك ايه يا حج هو انت تقدر عليها سعيد : ما هو يا هانيكها يا اما اتصل بصاحب الملك واحكيله كل اللي حصل فرج بتوتر: خلاص ولا تزعل نفسك هي النهارده مشغوله مع الضيوف بكره العصر تيجي وهاركبك عليها سعيد: ماشي بس هانيكها زي ما انا عايز فرج : ايه هو اللي انت بتقوله هي نيكه واحده وخلاص سعيد : هانيكها انشاله مره كل شهر فرج : ماشي كلامك ليك مره كل شهر معاها سعيد يرسل قبله علي الهواء لراندا التي كانت علي مشارف القذف بفعل الفحلين المحشوره بينهم لتقذف راندا مائها لتلوث مجمع الثلاث عانات المتشابكه انتهي الجزء الخامس عشر[/B] الجزء السادس عشر عند ضرب شخص علي يده بعدد مناسب من المرات يبدأ العقل في اغفال الألم في تلك المنطقه ويحتاج لبعض الوقت لاستعادة الاحساس بشرط توقف الضرب راندا عاريه علي ارض الريسيبشن بعدما قضي الرجال الثلاثه وطرهم فيها لمرات ومرات كانت ثلاث ايام مليئه بالمني و الرقص والإهانة راندا لم تصحوا ولم تتحرك من مكانها رغم الضوضاء من انتقال الرجال الثلاثه الي وسيلة نقلهم فرج : مش هاتقومي يالبوه تسلمي علي الرجاله راندا تفتح عينها بتثاقل : لتلقي قبله علي الهواء للرجال الذين ارسلوا لها كلمات الشكر واستمتاعهم بجسدها وعلي وعد بتكرار تلك الأيام الملحميه قريبا استغربت راندا وجود عم سعيد وهو يحمل حقائب الضيوف ويتحصل منهم علي ٥٠ دولار وهو يدعوا لهم بالصحه ودوام التوفيق عمر يشعر بالحنق من وجود سعيد لكن فرج اخبره ان يلتزم الصمت سعيد بسعاده : انا عايز اشتغل معاكم علي طول دا في عشر دقايق قبضت ٥٠ دولار عمر بضيق : طب اتفضل عايز حاجه تاني سعيد : شوف الناس يعني الغرب تخليهم ينيكوا نسوانكم وعلي المصري اللي زيكم عايزين تمنعوه ، انا هانيك مراتك يا عمر بيه زي ما اتفقت مع فرج باشا عمر يعلم أنه لايستطيع المنح او المنع لجسد زوجته عمر لفرج : عاجبك كده فرج : ايوه عاجبني طبعا ، ماهي نايمه عريانه قدامك ماتنيكها وانت ساكت ،قال فرج بغضب سعيد يبتسم بخبث: شفت يا عمر بيه اهو قالي انيك المدام عشان راجل جدع ، قالها وهو يخلع جلابيتهة وسرواله ويبقي بالصديري سعيد يمسك برأس زبه الفلاحي يوجهه لراندا التي فتحت قدميها باستسلام فسعيد زي فرج زي عمر زي الضيوف وهي عاهره ارخص ما تملكه هو شرفها وجسدها سعيد رائحته نفاذه للغايه لاتعلم هل من قله نظافته ام طبيعة جسده بدون اي مقدمات سعيد يرشق زبره الكبير نسبيا في كس راندا مره واحده لتتأوه راندا : بالراحه ياعم سعيد سعيد : مفيش بالراحه كسك النجس دا ملهوش غير الضرب وبكل نشاط لا يشي به سن سعيد الذي تعدي أواخر الخمسينات سعيد فلاح طبعا وحتي طريقته الجنسيه تشبه الحمير والغنم فهو يرهز بسرعه وتكرار وعنف كأنه يحرث قطعه ارض بزبره سعيد : كس المدام حلو اوي يا عمر بيه ، مش ناوي تصورني وانا بدق مراتك زي الخلايجه عمر صامت ومنكسر سعيد : غرقي زبري يا شرموطه ، متعيني يا وسخه راندا : بالراحه طيب اه اه بالراحه سعيد: لا راحه ولا بالراحه انا عايز اقطع كسك جزل جزل ، قالها ثم هجم علي شفاه راندا التي تأذت من رائحته لكن لم تستطيع الاعتراض فهو يحشر زبره بالفعل في أعماق كسها فهل تعترض علي امتصاصه لشفاهها رائحته النفاذه مع حركاته السريعه داخلها تسبب في بلل كسها ما جعل لطماته داخلها تطلق أصوات شبيهه بالتصفيق سعيد : بسقف في بطن مراتك يا معرص وعاملي بيه ومتجوز هانم ،وانتوا جوز زباله معرص وشرموطه كلام سعيد الجارح : اجبر عمر علي الانتصاب سعيد مستمر في الرزع وراندا أصبحت علي حافه القذف بفعل حركته ورائحته النفاذه جسدها كله يتمدد مع كل رزعه من جسم سعيد وصدرها وبطنها يرتجو مع الصدمات المتلاحقه راندا بضعف : يلا هات لبنك سعيد : لبني ايه يا وسخه انا لسه بدري عليا راندا : بجد تعبانه كفايه بقي سعيد : محدش قالك تنيكي تلاته خلايجه لما كسروا وسطك انا بقي هاخلص عليكي راندا تدخل في حاله الشبق وهي تحمل الجنايني علي بطنها وهي تتمتم : كفايه بقي نزل لبنك انا هاجيب مش قادره سعيد يخنقها بيده : متجيبيش غير لما اقول انا راندا وهي تسعل: حاضر حاضر بس نزل بقي مش قادره سعيد ينظر لعمر : مراتك تعبانه اوي وانا هافضل معلقها تحتي ، واستمر في الرزع بسرعه لتصرخ راندا بقوه اكثر : انا عايزه اجيب سيبني اجيب سعيد : خلي جوزك اللي يطلب مني عمر : هات لبنك جواها يا عم سعيد سعيد: اتفو يا ديوث ، هي اللي عايزه تجيب علي زبري انت مبتفهمش عمر : طيب خليها تجيب وترتاح سعيد : لاء ولو جبتي هاحط بتاعي في طيزك راندا: ليه دا كله انا عملتلك ايه وهي ممحونه وتشعر بنيران في شفراتها وبظرها سعيد: دا انتي ياما هيجتيني يا وسخه دا انتي خليتني ارجع للبرايز في شيبتي دي راندا بضراعه : حقك عليا خليني انزل بقي سعيد : يستمر في الرزع بوتيره حتي اسرع واصبح جسده لا يلمس الارض راندا أصبحت كمرتبه تحمل جسده وزبره مدفون داخلها وهي مستمره في الصراخ والرجاء والارتعاش سعيد يهمس في اذنها: هاتي يا زانيه هاتي يا شرموطه لتنفجر راندا بحممها عمر هو الاخر يقذف علي منظر زوجته تحت الجنايني القذر توقف سعيد عن الرهز واراح قدمه مره اخري علي الارض، اركبي علي زبري : سعيد وهو ينام علي ظهره لتقف راندا وهي خائره القوي لتجلس علي زبر سعيد وتنظر لعمر وتمد يدها له كي يسندها ولا تقع من علي الزبر يقوم عمر ليمسك يد زوجته ليدعمها حتي لا تقع من علي زبر الجنايني سعيد : يلا اعصري زبري يا نجسه وانت ساعدها يا عرص راندا تبدأ بالفعل في الاعتصار لزبر عم سعيد الذي اخذ يلسعها علي فلقات طيزها كلما تراخت سعيد : ايوه يا شرموطه اعصري زبري ومتعيني، كلميني وانا بنيكك راندا بشهوه : حاضر اتمتع بيا المهم تجيب لبنك جوايا سعيد يشدها بعنف من رقبتها ليفتح فمه المشوه متساقط الأسنان يلعق صدرها ويعضها لدرجة ترك علامه حول حلمتها وهي تصرخ وتسرع في الاعتصار : هات بقي يلا يا عم سعيد ليشدها مره اخري وهذه المره ليلتهم شفاهها ويعتصر لسانها عمر قذف مره اخري وهو ينهار علي الارض من مدي قذارة المشهد راندا لاتعلم أين هي الآن فقط لسانها يحلب وكسها يعتصر وينكح : هاجيب اااه اه اااااه مش قادره سعيد: لما انزل الاول ، طب يلا نزل يلا نزل فيا اااه اااه عضو سعيد ينتفخ وينبض وينقبض ليطلق حمم ساخنه كادت ان تشوي بطن راندا : اااااه يححح ااااه سخن اوي آآآآآآه وانطلق جسد راندا في الارتعاش والقذف وكادت ان تنهار وتقع لولا امساك عمر ليدها ليبقيها في مكانها علي زبر الجنايني ، سعيد يلقيها جانبا ويقف وزبره ملطخ بعسل راندا ويقطر منه علي الارض يلملم سعيد اشيائه ويرتدي جلبابه ليخرج من الحديقه كما دخل منها عمر موجها حديثه لفرج :كان لازم تسيبه يعمل كده افرض قال لحد فرج : طب ما يقول انت شخصيا جبت علي نفسك من منظر مراتك وهي بتتناك منه وتلاقي نفسك تشوفها بتتناك في الشارع يا ديوث يا معرص راندا تمسك يد عمر وتحضنه وهي مازالت شفراتها ملطخه وتقطر مني من كسها عمر يشعر كأنه ملك الدنيا وهو يريح رأسه علي صدرها المشوه من العض راندا: خلاص يا حبيبي انا اتمتعت علي فكره واقولك علي حاجه بس متزعلش عمر : قولي يا حبيبتي راندا: انا كان نفسي اتناك منه بقالي كتير عمر مصدوم من كلام راندا لكنه يحتضنها ويقبلها بمنتهى الحب فرج يقوم للخروج : يلا ارتاحوا عشان انا هاجيبلك شغل كتير الايام الجايه استمرت حياة راندا وعمر علي هذا المنوال فرج يحضر الزبائن وراندا وعمر يقدموا بيتهم وشرفهم لخدمتهم مقابل دخل كبير حتي انه خلال شهر ونصف أصبح في حساب عمر وحده يفوق ١٢ الف دولار لكن راندا كانت تنزوي اكثر فأكثر مع كل رجل يقذف منيه داخلها حتي وصلت ان الانتحار هو الفعل المناسب الوحيد الذي يجب ان يحدث راندا استطاعت الحصول علي حبوب الغله وهي اكثر المواد سميه ولا يمكن إنقاذ من تعاطاها قررت راندا ان تنهي حياتها اليوم لكنها قررت أن تحاول إعادة الورده الخاصه بمني إليها حتي وان القتها من فوق السور راندا ارتدت فستان مني الحريري لكن هذه المره دون ملابس داخليه فظهرت حلماتها وسرتها وعليهم نظارة مني التي استعادتها من فرج بعد فوضي كبيره و عنيفه هددته خلالها بالذهاب الي مكتب التفتيش بوزارة الداخليه ما ارعب فرج وجعل سلوكه أقرب للخادم لها انطلقت سيارة أوبر لتصل راندا بوقت بسيط لبوابة قصر مني عند ترجلها لتضرب الانتركم فتحت البوابه فجأه هذا جعل راندا ترتجف هل يمكن أن تجد مني بالداخل وقلبها يدق بقوه وحتي ان لم تكن بالداخل فستترك الأمانه في اي مكان وتخرج راندا تخطوا داخل المدخل الواسع علي قدميها وهي تسترجع ذكرياتها لقد كانت شخص مختلف تماما حينها كأن هذ من سنوات طوال رغم مرور اقل من ثلاث اشهر منذ آخر مره كانت بها مع مني قبل أن تتخلي عنها وتسافر بعيدا تصل راندا لسلم القصر لتصعد والباب يفتح بشكل تلقائي لتدخل لكنها لاتري اي شخص في المكان فجأه تسمع صوت مألوف لها : وحشتينا يا هانم انها مي بالتأكيد هي مي تستدير راندا لتجد مي مبتسمه لتجري راندا تجاهها في رد فعل تعجبت له مي التي فردت زراعها لتحتضن راندا : وحشتينا يا دندن هانم راندا لم تسمع هذا الاسم من دهور بل كان الناس يكتفوا بأسماء مختلفه مثل الشرموطه المومس الزانيه النجسه وغيرها من ألفاظ تعبر عنها بكت راندا وهي تحتضن مي كانها تودعها مي: حضرتك تعالي معايا راندا تتبع مي دون حديث لتاخذها مي لغرفه مكتب شاسعه المساحه اثاثها يدعو للرهبه كانها مقر اداري لإبليس تدخل راندا وعند محاوله الحديث تجد الشاشه العملاقه تعرض فيديو يظهر اليوم الذي اغتصبها فيه فرج لأول مره وهي تتلقي الصفعات وتنتهك، من قام بالتصوير ؟ قالت راندا لنفسها محدش كان معانا تشعر راندا بدوخه كانها تعيش داخل حلم داخل حلم اخر "راندا" صوت يصدح باسمها راندا تنظر لمصدر الصوت لتجد مني مرتديه كاش مايوه مبلل وتفرد زراعيها في حفاوه تجري راندا تجاه مني التي تجري بدورها ناحيتها تحتضن مني راندا وتبلل الفستان وتبدأ مني في تقبيل راندا بشكل لا يتناسب مع سيدتان فهي تقبل شفاهها و خدودها و حتي رقبتها تستمتع راندا بملمس شفاه مني علي كل ما تطوله لتبكي راندا بحرقه : كده تسيبيني لوحدي ، مني مستمره في تقبيل راندا بحراره وشهوه ايضا مني : انا مسيبتكيش لحظه علي فكره راندا بسذاجه: يعني ايه مني : يعني كل حاجه عملتيها انا كنت بشوفها لايف لغايه لما صحيتي النهارده راندا بذهول: مش فاهمه حاجه ازاي وليه مني : انتي متخيله اني ممكن اسيب حبيبتي مهما حصل اللي زيي يا دندن مبيتخلاش عن اللي بيحبه لان اللي زيي مبيعرفش يحب بسهوله راندا ببلاهه : مش فاهمه بردوا يا موني مني تقبل راندا من شفاهها : احلي كلمه موني بسمعها من شفايفك دي، تعالي معايا وانا هافهمك كل حاجه تسحب مني راندا من يدها لتجلسها جوارها علي اريكه المكتب مني متحدثه :انا لما خيرتك بيني وبين خيانتك لعمر انتي اخترتي عمر ودا مش عشان بتحبي عمر بس عشان تربيتك كانت مانعاكي انك تبقي معايا راندا تحاول الحديث لتسكتها بوضع اصبعها علي شفاه راندا التي قبلت الإصبع علي شفاهها ، مني مبتسمه و مسترسله : عشان كده حبيت اعرفك ان الدنيا هي اللي بتحدد لينا اقدارنا ومهما كنا متربين اقل تغيير في ظروفنا بيغير في افعالنا، هنا جه دور واحد زي فرج واللي عمله معاكي كل ده كان تحت عيني وتخطيطي راندا بصرخه : انتي يا مني تعملي فيا كده ، دا انا محبتش حد زيك مني وهي تهدىء راندا : وانا محبتش حد غيرك راندا وهي تعاود البكاء : هو اللي يحب حد يعمل فيه كده دا حتي الجنايني ناكني ضحكت مني ضحكه رقيعه : دا انتي فشختيني ضحك ساعتها اللي هو تعالي شخ جنب اخواتك راندا تتوقف عن البكاء : انتي شفتي دا كمان ؟ مني : فيلتك مفيش فيها حته مش متصوره تحبي اوريكي اخر ٣ شهور وتمسك مني ريموت وتري راندا ماذا يحدث الان في الفيلا الطابق الأرضي السلم غرف النوم وحتي الحمامات راندا: بس انا جيتلك قبل كده وكنتي مسافره مني: انا مسافرتش اصلا وانتي لما جيتي مجتيليش انتي جيتي عايزه وثيقه النضاره مكنتش جايه عشاني بالمناسبه خدي ، تمد مني يدها لتعطي راندا وثيقه النظاره تمسك راندا الوثيقه ذات ال٥٠ الف دولار لتقطعها نصفين مني : يا بنت المجنونه وتشدها اليها مره اخري لكن هذه المره تعض علي حلمتها، اااه راندا تصرخ بغنج مني : دا انا هاقطعلك جسمك كله وتعود لتقبيل شفاه راندا بعنف التي ردت بأن قبلتها بعنف اكثر وترفع راندا مني وتسير بها لتلقي بظهرها علي المكتب المهيب راندا وعينها تشتعل شهوه وميوعه : دا انا اللي هاخلي جسمك مينفعش بعد كده لراجل مني وقد دخلت للشهوه: اعملي فيا اللي تحبيه انا ملكك راندا : دا انا اللي ملكك وهي تعض حلمات مني وتلعق صدرها وتنزل بشفاهها علي بطن مني وهي مستمره في اللحس والعض تاوهات مني ارتفعت وراندا تنتقم من جسدها جزاء كل ما واجهت خلال الشهور الثلاثه وصلت راندا لبظر مني فالتقمته بشفاهها وعضت عليه باسنانها ما دفع مني للصراخ: حرام عليكي راندا بغل : حرام عليا يا وسخه وهي تعود لتلعق شفرات مني من الداخل والخارج مني تنهار وتنتفض من قبلات حبيبتها انا هاجيب يا حبيبتي قالت مني وهي ترتعش راندا : لاء متجيبيش غير لما اقولك وهي مستمره في لعق وعض كس مني بعنف وشهوه مني : صدقيني مش قادره عايزه انزل يا دندن راندا مازالت منهمكه في كس مني : هاتي في بقي مني تتاوه وتطلق سائلها داخل فم راندا التي لعقت كل ما خرج من كس مني حتي أصبح نظيف لتعتدل مني وتسحب راندا لتنام فوقها فوق المكتب الذي كان مهيب حتي لحظات فاتت استمر الاثنان في السحاق وتقطيع أجساد بعض حتي سمعوا طرقه ويدخل مازن وهم علي المكتب مازن: مساء الخير اتمني مكونش ضايقتكم مني لم تتحرك من مكانها وكذالك راندا : لاء خالص في حاجه مازن : عمر قالب الدنيا وبيدور علي راندا كلم فرج وهدده انه هايروح للبوليس ويسلم نفسه لو مجابش راندا مني تمسك الريموت وتستكمل البحث في الغرف لتجد عمر جالس واضعا كلتا يديه علي رأسه جوار هاتفه مني: جوزك واضح انه بيحبك راندا بنظره قلقه: طيب انا هاكلمه واطمنه مني : ماشي بس متقوليش انك عندي راندا: ايوه يا حبيبي عمر :ايه يا راندا انتي فين ومبترديش ليه، اسمعي انا هاعمل اي حاجه تخليكي مبسوطه حتي لو فيها موتي بس متبعديش عني راندا : متخافش يا حبيبي انا كويسه خالص وسيبك من فرج دا غلبان ميقدرش يعملي حاجه عمر : طب انتي فين يا روحي راندا: انا بتفسح وقابلت حد ممكن اروح معاه يركبني راندا أرادت تحطيم عمر اكثر مما هو محطم عمر : زي ما تحبي بس بعد كده عرفيني قبلها عشان مقلقش راندا : باي يا حبيبي لانه داخل عليا دلوقتي مني : يخرب عقلك يا دندن دا انتي فشختيه راندا: سيبك من دا احكيلي عملتي دا كله فيا ليه مني :معقول مش عارفه؟ بس هاقولك تاني لاني بحبك وعشان اثبت لنفسي اني مش بلعب بيكي اديتك اغلي حاجه عندي راندا: قصدك علي الورده مني: مسمهاش ورده اسمها الزهره السوداء ودي ناس كتير في العالم بيدوروا عليها عارفه تمنها كام راندا تقوم من علي المكتب وتذهب لشنطتها لتخرج العلبه القطيفه المبلله وتلقيها علي الارض : بكام بقي ؟ مني تقوم هي الاخري وتنحني لتلتقطها : ١٤٠ مليون دولار اخر سعر ليها راندا : خليكي زي ما انتي ومش هاترفعي راسك قبا ما اشبع من كسك مني تبقي في هذا الوضع المؤلم لتجد راندا تضع لسانها داخل كسها وتعيد الكره عليها دندن انا تعبت منك خليني اكلك انا كمان راندا: انتي عملتي شرموطه يبقي تستحملي مني : انا عملت ست الناس وستي انا كمان راندا تلتهم كس مني بعنف ومني تصرخ وتهتز حتي قذفت مره اخري مني : حرام عليكي بتعملي فيا كده ليه راندا : انا هاخليكي تجيبي قد اللي جبتهم تلت شهور مني : وهو انتي اللي لوحدك بتجيبي دا انا كنت بجيب معاكي واكتر كمان ، دا سعيد الجنايني خلاني اجيب ٨ مرات وانا بتفرج وانتي جيبتي اتنين بس راندا : بردو مش كفايه انا عايزه اقطعك لغايه لما تاري يخلص مني تخرج خنجر مرصع وتقدمه لراندا : لو عايزه تدبحيني انا قدامك رقبتي اهي ومحدش هايقدر يقربلك، راندا تمسك الخنجر من نصله : دا انا هانيكك بده مني : لاء ايدك تتعور يا حبيبت عمري. راندا تغوص في قبله مع مني وهي تمسك الخنجر ليسقط من يدها وهي تمسك صدر مني وتعصر حلماتها مني متالمه: بس بقي خليني اتكلم معاكي بجد راندا بزهق: هو ده وقته ،ماشي نتكلم مني وهي تخرج شيئا من المكتب: دا باسبورك دا تبع جزر كايمان لو حابه اعمل لعمر واحد زيه يبقي هايستلمه كمان اسبوعين الباسبور ده يخليكي تدخلي وتطلعي من مصر زي ما انتي عايزه، علي فكره انا سميتك فيه زهره راندا: اشمعني زهره ؟ عشان انتي عندي اغلي من الزهره السوداء انتي زهرتي البيضاء راندا تنحني علي مني لتقبلها في شفاهها مره اخري مني : كده مش هانخلص هاتفضلي تنيكي فيا ومش هالحق اقولك علي الشروط الجديده راندا : انا موافقه علي كل الشروط قديمه وجديده فين ادريس مني : ادريس موجود بس الشروط اختلفت راندا وهي تعيد التقام شفاه مني : موافقه لو حتي عايزاني انيك فيل مني. لاء انا عايزه ابن منك راندا : عايزاني احمل؟طب ازاي مني : في راجل بطل سباحه استرالي عايزاكي تحملي منه راندا بتردد لكن اجابتها : موافقه مني: وش كده ؟ راندا :ايوه وش وضهر انا نفسي اخلف منك اصلا مني: يا خراشي هو انا بحبك من شويه ، طيب احنا كده خلاص خلصنا راندا بتسلط: ايه هو اللي خلاص انا لسه ببتدي مني بدلع : قصدك ايه يا روحي راندا بقسوه: انا هاخلي الكللابب تنيكك وانتي متفتحيش بقك مني وعينها تلمع بشهوه : انا موافقه انا خدامتك راندا : انتي حبيبتي يا مني بس هاقطعك مني وهي تفشخ فخادها دليل علي الاستسلام : انا جاهزه راندا تقرصها من زنبورها : بطلي شرمطه بقي مني تشعر ان حياتها بدأت من جديد وحبيبتها سامحتها وأكثر ستنجب لها ولي العهد والأكثر انها سوف تعاقبها بازبار الرجال مني لأول مره تبكي بحرقه تلك السيده التي تملك أرواح المئات ان لم يكن الملايين تبكي بحرقه وهي تلتقم حلمات راندا لتشعر بالأمان والدفىء من ساعه موت دوني وانا بدور عليكي انا معرفش اعيش غير وفي حد بيستخدمني ويؤمرني حضنك يا دندن هايعوضني عن كل حاجه انا عايزاها راندا تملس شعر مني بحب حقيقى :انا كنت هانتحر النهارده مني بعبط : انا عارفه هاتي حبه من اللي معاكي راندا بدهشه : يعني ايه ؟ مني الحبوب اللي معاكي دي نعناع انتي بتحسبي ان انا ممكن اسيبك تعملي حاجه وحشه في نفسك دا انا اموت قبل ما ده يحصل انتي اصلا اللي يفكر يزعل شعره منك الموت يبقي مصيره راندا باندهاش : طيب خدي حبه قدامي مني تمسك شنطه راندا وتخرج الحبوب من الجيب الداخلي كأنها هي من وضعتها لتبتلع حبه وتعطي حبه لراندا لتبتلعها مني: دي اول مره حد يعمل اختبار ليا بعد باندوريان انتي فشيخه راندا بحب: حتي لو كانت بجد كنت هابلعها عشانك مني تبكي وهذه المره بحرقه حقيقيه وهي تعيد التقام حلمه راندا كأنها *** غير مطيع هذه المره تدخل مي دون أي طرق علي الباب لتري راندا وهي تلقم مني حلمتها ، "مساء الخير سيداتي اتمني ما اكونش ضايقتكم " ، مني : لاء خالص يا قلبي في ايه ؟ مي تتحدث بصوت خفيض ممكن انصح سيداتي ننقل القعده في الاوضه فوق أو حتي في الجنينه مني تتذكر ان هذه الغرفه يتم تصويرها من قبل فريق أمني ولاداعي لاثارتهم اكثر من ذلك والا دخلوا ليلا ليغتصبوهم تلك الفكره أرسلت رعشه في جسد مني لتخبر راندا وترتعش راندا هي الاخري مني قد وجدت نظيرتها بل وجدت ما هو أكثر وجدت حاضرها و مستقبلها وسعاده الايام النهايه انتهي الجزء السادس عشر ونهاية القصه دمتم بخير [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
طريق الانهيار - ستة عشر جزءا (سجين الوعى)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل