• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى ومميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة طريق الانهيار - حتى الجزء الثالث (عدد المشاهدين 3)

صبرى فخرى

ميلفاوي خبير
ميلفاوي معلم
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
479
مستوى التفاعل
271
نقاط
210
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
هذه القصه حدثت بالفعل مع بعض التغيير في أسماء الابطال ،
بدايه القصه مع عمر مهندس في شركة صناعية ٣٤ عام بدخل جيد للغايه تعرف علي حبيبته راندا التي كانت متزوجه ولديها **** بعمر ٨ سنوات لكن تعاني من خلافات مع زوجها وفي حالة شبه انفصال، عمر كان يعشق راندا حقا كانت تمثل له الحب اللذى انتظره كثيرا فهي رغم انجابها كانت جميلة للغايه بطول ١٧٢ سم ووزن ٨٠ كيلوا فكانت جسدها يبهرة لتناسقه وامتلاءة في كافه الأماكن المحببة فلها صدر عامر وسوه تتمناها كل النساء وشفاهها الممتلءه تخلب عقله كلما تلاقت مع شفاهه ،كل قبله منها كانت ترسله الي عالم مختلف كأنه شرب قدر من الخمور يكفي لدوران عقله ، كان عمر يختلف بحبيبته كلما استطاع في هذا اليوم دار بينهم الحوار التالي
عمر: وحشتيني اوي يا راندا انا مش مصدق انك معايا
راندا: وانت ياحبيبي وحشتني اوي بس انا مش هاعرف اقعد معاك كتير عشان بنتي مع ماما وهي ابتدت تشك فيا
عمر يقترب من راندا ويطبع قبله علي يديها ويرتفع بوجهه الي شفتيها الغضه اللامعه من سيوله ريقها بفعل الشبق والرغبه تلامست الشفاه وبدء عمر بإدخال لسانه داخل فم راندا فكان يتلمس كل جانب من فمها كأنه يرسم تضاريس أسنانها بلسانه ويمتع رحيق فمها كأنه عسل زو طعم خاص وفعلا دار عقل عمر فاخرج لسانه وقطع القبله
عمر: راندا انا سكرت تاني
راندا بسعاده بحاله عمر وهيجانه : باين عليك يا حبيبي دا حتي عمر الصغير بيخبط فيا اهو ،وهي تشير لعضو عمر اللذى انتصب بكل قوه وأصبح ظاهر من البنطلون وبقعه صغيره تظهر علي مقدمة البنطلون اعلان عن نزول المزي ، عمر امسكها كن يدها وقادها اللي غرفه النوم وبداء في خلع ملابسها وكل ما قطعة ملابس تقع يقوم بتقبيل مكانها فقبل زراعها وصدرها وبطنها وهي تلهث من المحنه حتي وصل لكيلوتها الشبكي اللذى يغطي شفاه كسها فإذا بكيلوتها مبلل بشده بداء عمر في لحس الكيلوت وامتصاص كل السوائل العالقه به وكل ما يمتص كلمتها كانت السوائل تزداد كأنه شلال لاينتهي تبلل منفرجها وأصبح الكيلوت شفافا من كثره سوائل راندا وظهرت شعرتها السوداء الناعمة الكثيفه فعمر كان يحب الشعره ويطلب من راندا عدم حلقها او الاقتراب منها ، بداء عمر في إنزال الكيلوت بين افخاذها وهو يلتقم الشعر الأسود في فمه واستمر سيولة ماءها وصارت قواها فكانت تترنح من فعل لسان عمر علي شفراتها التي كانت كالورده شفرات غليظه تخفي تحتها شفرات رفيعه مبلله
راندا : كفايه بقي ياعمر انا مش قادرة اه كفايه عشان خاطري
عمر : مبشبعش من طعمك يا حبيبتى وانتي عارفه انا عايز اعيش علي شفايفك دي ،واستمر في لحس زنبورها وشعرها حتي بدأت في الاهتزاز والترنح كانها ستسقط فهي شهوتها عنيفه تجعلها في حاله غريبه اعينها تنغلق نصفيا وحدقتها ترتفع لاعلي فلا تري من عينيها سوي ابيض عينيها كانها شخص اخر بلا حدقه ، عندما راي عمر مايحدث امسكها من يديها وانامها علي الارض وهي تنتفض واستمر في اللعق حته قذفت شلال من الماء وهي تصرخ بكلمات غير مفهومه اه ه ه ه كفايه اغغغ وضمت افخاذها علي راس عمر كيلا يترك شفراتها او زنبورها
راندا : حرام عليك كفايه انا لازم اروح وابقي اجيلك تاني لما اعرف
عمر يخرج زبره ويمرجه علي شفاه كسها المبلل
هخلص بسرعة يا حبيبتى مش هتقدر اسيبك قبل ما ارتاح ، وفي لحظة واحده كان زبر عمر يوسع شفاه كس راندا ويغوص داخله بكل سهوله بفعل مياه كسها
وصوت عميق يخرج من راندا اههههه بالراحه يا عمر مش كده وعمر انهمك في الإدخال والإخراج وصوت ارتطام وسطه بعانة راندا أصبح مسموع بين اهاتها حتي خيل لعمر ان الجيران في اي لحظه سيقتحموا عليهم الباب من ارتفاع صوتها ومشتقاته بين افخاذها المرتجه بفعل النيك العنيف ، كفايه ياعمر عشان خاطري مش قادره ، عايزانؤ انزل يا حبيبتي قال عمر وهو يلهث فوق محبوبتي المسجاة وهي تمسك في ازرعه وراسها تلتف يمينا ويسار وعينها النصف مغمضه وسيقانها المفشوخه التي تهتز في حركه دائرية مع كل رهزه من عمر في فرجها يلا يا عمر نزل بقي ، انزل فين يا حبيبتى تساءل عمر بخبث وينتظر منها الاجابه التي يحبها ، نزل فيا يا حبيبى نزل لبنك جوايا عشان خاطرى قالتها راندا بصوت اشبه بالحشرجه وهي في مراحل الشبق قبل أن يزيد عمر من طعنات داخلها وهو يتخيل زوجها المخدوع تلك الفكره طالما دفعته للقذف والاستمتاع لاقصي درجه وفعلا بدأت الدفقات في رحم راندا دفقه تلو الاخري وهي توحوح وتتشنج فقد أتت شهوتها مع الدفقات الساخنه داخلها اح اح اح سخن اوي توقف عمر عن الرهز وانحني ليقبل حلقاتها المتعلقه و شفاهها المرتعشه لمده نص دقيقه كان انتصابه مستمرا داخلها لكن هي حركت عجبها كي يخرج زبر عمر من داخلها ويخرج خلفه دفعات المني من شفاه كسها وتنساب علي شفراتها لتساقط علي خرم طيزها وافخاذها وبدأت في ارتداء ملابسها دون أن تمسح اثر العلاقه لاستعجالها بالعودة لمنزلها ،
عمر: هاتمشي بسرعه كده ؟
راندا : ايوه يا حبيبي انا خايفه اتأخر اوي
عمر : انا نفسي بس تقضي معايا انشاله يوم واحد
راندا وهي تقفل الستيان علي صدرها البض انا نفسي اكتر منك بس انت عارف الظروف يا حبيبي
عمر : انا عايزك معايا علي طول وهحارب الدنيا عشان تبقي معايا
تليفون راندا بيرن ووجه راندا تول للشحوب وهي بتقول دا هو ...........
لو عجبتكم المقدمه هاكملها ولو في مقترحات كلي اذان صاغيه

الجزء الثاني
راندا مسكت التليفون بصوت مرتجف الو ايوه يا فادي.... انتي فين يا راندا.... انا عند ماما ... ماما يا وسخه يا خاينه انا عند امك دلوقتي انتي فين يا كلبه يا وسخه . في ايه يا فادي ليه بتكلمني كده انا في مشوار ومش عايزه اقلقك..... في مشوار عند عشيقك يا وسخه مش كده ... ايه اللي بتقوله ده ... انا مستنيكي عند امك قدامك عشر دقايق وتبقي قدامي وعشيقك دا انا هاعرف اجيبه ، صمت يلف المكان وراندا انهارت علي الكنبه وبدأت بالبكاء الحار
عمر: في ايه فهميني مالك
راندا : جوزى يا عمر عرف اني بكدب عليه
عمر: طيب هو آخره يقدر يعمل ايه
راندا : انت متعرفش حاجه جوزي بيشتغل مع ناس صاعبين اوي ممكن يقتلني او يدخلني الدير ومطلعش منه
عمر: ليه هي سايبه دي بلد وفيها قانون
راندا: ماشي يا عمر انا هاروحله دلوقتي وممكن معرفش اشوفك تاني لو فضلت موجوده
عمر:يعني ايه لو فضلتي موجوده راندا لو خايفه متروحيش خليكي معايا
راندا : مش هينفع انا كده هاعقد الموضوع اكتر لازم اروح
تليفون راندا يرن بتمسك التليفون الو ماما.... انتي ايه اللي هببتىه ده جوزك هنا ونازل تكسير في البيت وجايب رجاله وقسيس وشكله مش ناوي علي خير . يا ماما انا هنا عند صاحبتي .انتي هاتكذبي عليا يا كلبه جوزك عامل تطبيق بيخليه يفتح تليفونك وبيشوف كل حاجه بتعمليها انتي اقفلي تليفونك واختفي لانه هايموتك . ياماما ......انتي مش بنتي ولا اعرفك بتسلمي نفسك ل**** يزني فيكي يا مجرمه ....يا ماما . .... هس خليه ينفعك وانسي بنتك وانسينا انتي خلاص انتهيتي بالنسبالنا.... سكون قاتل عم المكان عيون راندا مثبته في الفراغ ونظره فزع ودهشه وضياع طاغيه علي ملامحها.
عمر: راندا حبيبتي في ايه ، راندا كانها فاقده لكل الاحاسيس لا تسمع ولا ترد ويدها متجمده علي الموبايل كانها دخلت في حالة ثبات او موت فجأة، راندا ردى عليا يا حبيبتي عرفيني مالك بس ، عمر يضع يده علي يد راندا ليفاجىء ببروده يدها كان روحها سحبت من جسدها ، جلس عمر واخذها في حضنه وامسك الموبايل لكي يحرره من يدها عندها عاد وعيها إليها وقامت بإغلاق التليفون بسرعه واخبرت عمر عم دار بينها وبين امها صمت عمر قليلا وشعر ببعض القلق والخوف ليس من زوج راندا لكن من ألموقف بحد ذاته يبدوا ان الوضع حرج فعلا وتناثرت الأفكار داخل عقله فهو يحبها حقا لكن لم يكن ينوي الزواج منها لسببين الاول انها ام وزوجه والثاني لاختلاف الديانه بينهم و كلما هم بالحديث تلاشت الكلمات وزاد الصمت اطباقا حتي بدأت راندا في بكاء هستيرى وأخذت تلطم خدودها بجنون عمر امسكها بقوه واخذها الي صدره مانعها من إيذاء نفسها وهو يتمتم متقلقش يا حبيبتى كل حاجه هتبقي كويسه وهي منخرطه في البكاء المرير ،مرت دقائق عده علي هذا الحال حتي توقفت فجأة عن البكاء وقالت انا هاعمل ايه يا عمر دلوقتي ؟
عمر: هاتقومي تغيري وترتاحي وتغسلي وشك انا بحبك وعايزك معايا
راندا بين البكاء وبصوت متهدج : انت مش هاتتخلي عني صح؟ ونظره ترقب وقلق ترتسم علي وجهها
عمر: عمري ما هتخلي عنك انتي حبيبتي وصاحبتي ومراتي واللي حصل ده هو احسن حاجه عشان تبقي معايا علي طول
راندا : بجد يا عمر يعني انت مش زعلان
عمر : ازعل ازاي وانتي في حضني ،عمر رفع وجهها الي اعلي واخد يلعق دموعها حتي وصل شفاهها واخد يقبلها من طرف فمها بحنو كبير قبلات صغيرة متنقله ما بين خدها وشفتيها بدأت أعصاب راندا في الهدوء ونفسها ازداد ثقلا مع تركز القبلات وفرجت بين شفاهها لتبداء في مبادلة عمر القبلات انا بحبك يا عمر ، وتلاقى لسانهما والتفا في فمها وفمه وتبادلا لعابهما الساخن المختلط بمشاعر التوتر والشهوة وابتدي الشبق يتسلل إليهم حتي انتصب عمر فجاءة عمر وقف واوقفها امامه وامسك ملابسها وبعنف قطعها بشده من يده فتمزق قميصها ،انا مش عايز حاجه تربطك باللي فات حتي ستيانك وكلوتك هاقطعهم انتي خلاص بقيتي بتاعتي وفعلا مزع كل ما ترتديه وتساقطت علي الارض القطع الممزقه حتي أصبحت راندا عاريه كما ولدتها امها امسك عمر تليفونه وشغل المسجل به ووضعه جانبه وراندا عاريه مستسلمه لرجلها الجديد امسك عمر شعر راندا وجزبها لاسفل لتجلس علي ركبها أمامه وبايماءه منه فهمت المطلوب منها أمسكت راندا ببنطاله وبدأت بفك الازرار حتي سقط البنطال وظهر الانتفاخ داخل ملابسه الداخليه، قبله والثانيه في جزع زبر عمر ادت لاهتزازه من الشهوه وانزلت لباسه الي الارض فارتطم الزبر بذقنها كرد فعل وجهها ينظر الي زبر عمر المنتصب ولفت يدها حول الجزع وفمهها يقترب ليلعق رأس العضو المنتفخ بدافع الشهوه فتحت شفاهها لتبتلع زبر سيدها الجديد واستخدمت كل حنكتها لامتاع زبر عمر حتي لا يلقيها في الشارع ويتخلي عنها قررت أن تكافءه بأفضل خدمه لزبره فهو الشيء الوحيد اللذى يقيها من مصير اسود فتعلقت به كأنه قشه نجاتها وامتصت ولعقت كما لم تلعق من قبل وعمر في قمة النشوه وعروقه تنفر وتنتفخ وينتفض داخل فمها حتي اقترب إنزاله فشد شعرها بعنف لأول مره وهو يقذف داخل فمها وهي تحاول إخراجه فلا تستطيع فابتلعت المني المالح الي داخل معدتها وكانت اول مره تعرف طعم المني فلم يجروء احد من قبل أن يستخدمها لحد الاستمناء في فمها شعرت لأول مره بالمهانه لكنها لم تبدي اي امتعاض فهي في وضع لا تحسد عليه كما انها تفعل ذلك لحبيبها وسيدها الجديد ، نظر عمر لها ووجهها ملطخ بعرقها وبمكياجها كوجوه العاهرات الرخيصات ،عمر صدم من شكل حبيبته لكن ما تغلب عليه هو هيجانه من منظرها الذى لم يعتاد عليه فهي أمامه جالسه مستسلمه عاريه ملطخه بمنيه فاوقفها واحناها علي مائدة الصاله وباعد بين ساقيها فبرزت مواطن عفتها أمامه وهي من كانت تخجل من هذا الوضع معه لكنها ها هي تنحني وتباعد بين افخاذها دون نقاش او حتي دلال ، خدي زبري يا راندا قالها عمر وهو يدفع بزبره داخل شفراتها اههه اهههه بالراحه يا حبيبي وهو يدفع بلا هواده كأنه يعاقبها علي افتضاح أمرها، بتحبي زبري يا راندا ؟ بصوت شهواني عميق وهو مستمر في الطعن ،ايوه يا عمر بحبه بحبه اوي ، زبري احلي ولا فادي جوزك صمت فدفع مره اخري مع تكرار السؤال هذه المره أجابت راندا زبرك انت يا حبيبي بحب زبرك انت وانسابت السوائل علي افخاذها وعلي الارض ترويها بشرفها وعفتها استمر عمر في الرهز بها وهي مستمره ببذل سوائلها حتي ارتعشت بقوه وغابت للحظه عن الوعي والقت بثقلها علي المائده فسيقانها لم تعد تستطيع تحمل وزنها لتكتشف انها قذفت سائل شرفها ولطخت عورة عمر حبيبها عمر فقد عقله فاستمر في انتهاكها بسرعه وبقوه حتي قذف ماءه داخلها بدفقات قوية ساخنه ومع كل دفقه صوتها يعلو اح اح اح ثلاث دفقات دفعت عمر للارتماء فوق جسد حبيبته المنهك من النيك الساخن ، وقف عمر صامتا وامسك موبايله واقفل المسجل وحفظ الملف........ انتهي الجزء الثاني

الجزء الثالث
مرت الايام متوترة وراندا لاتستطيع النوم بشكل جيد و متواصل فكانت تصحوا دائما وعرق الخوف يغطي جسدها المرتعش ومحاولاتها التي لاتتوقف للتواصل مع امها تحديدا لاتاتي بأي نتيجة ويعتليها الرعب علي اسرتها وابنتها الصغيره هذا الملاك اللذى دمر حياته شهوتها وتمردها، ماذا يفعل ابيها معها وماذا أخبرها عنها كانت راندا تزبل كل ساعة تمر وقد مر ما يقارب الاسبوع منذ الليلة المشؤمه صحيح ان معاملة عمر كانت في قمة الرقة والحنو عليها واغداقة عليها بالملابس والعطور والخروجات المتعدده والامر الاخر الذى يثير قلقها شروده المتكرر حتي انه لم يمارس الجنس معها سوي ثلاث مرات فقط خلال هذه المدة وهو من كان يعتليها ثلاث مرات كل يوم في أيام اللقاء ،تشعر بأنها يجب أن تصل الي ابنتها لتطمءن عليها ايا كان الثمن ، وتنتهي من هذا الكابوس والنفق المظلم
راندا: عمر انا عايزه اخرج لوحدي
عمر: عايزه تروحي فين يا حبيبتي وانا هاوصلك واستناكي
راندا : لاء يا عمر مش هينفع انا عايزه اروح البيت واشوف ايه اللي حصل ،رغم شعور عمر بالارتياح للفكرة فقد يصبح هذا حلا لتوتره وقلقه فقد تختفي الأسباب بذهابها الي حياتها كان شيء لم يحدث لكن هو يحبها حقا ويخشي عليها فلم يستطع الموافقة
عمر: لاء يا راندا انتي اتجننتى عايزه تموتي ولا يعملوا فيكي حاجه ،
راندا ردت بصراخ : بنتي ياعمر مش هاسيبها انشاله يموتوني ولا يحرقوني حتي ، الجمله أصابت عمر بآلام في صدره خوفا عليها
عمر: خلاص يا راندا انا هاروح وهاعرف ايه اللي حصل وهارجع ابلغك
راندا : هاتخش البيت تقولهم انا اللي بنيك بنتكم وعايز اتطمن علي بنتها قالتها بسخريه ،صمت عمر وشعرت راندا بجرحها له ولكنه يستحق فهو شريك فيما حدث لها ،طيب هاجي واستناكي بره واللي يحصل قال عمر بإصرار، خلاص ماشي يلا بينا راندا ردت بتقبل،
تحركت السيارة ببطىء في شوارع القاهرة المزدحمه فضاعفت زمن الرحله الي ازمان طويله وكلاهما شارد يفكر فيما قد يحدث في هذا اللقاء العاصف ونتائجه الغير محسوبه، انت استناني هنا ياعمر متمشيش اكتر من كده بلهجه آمره ، انتي بيتك قريب من هنا ؟ عمر بحيره فهو لم يعرف عنوان بيت اسرتها تحديدا توقف عمر في مكان مناسب ونزلت راندا وهي ترتدي ملابس غالب عليها الحشمه وغطاء رأس شفاف يغطي شعرها الأسود،
خطوات اقدامها تتحرك بشكل ميكانيكي كانها تسير بقوة الدفع الداخلي بدون اي ارادة منها وكل خطوه تشعل في قلبها الرعب والخوف وظلال الخطر وحكايات الدير والسجن الابدى تتقاذف بعضها بعضا لكن صورة ماري هذا الملاك الصغير تدفعها دفعا في اتجاة الخطر المحدق وصلت الي بداية الشارع الصغير والقت نظرة فاحصه للجوار واستلت نظارتها الشمسية المعتمة لتنهي اي محاولة لاكتشاف حقيقتها من الجيران ، صعدت السلم وكل درجه تسحب من روحها مقدار ليس بالهين وهي تتمني ان تجد ابنتها في استقبالها وتاخذها في حضنها وتختفي بها من هذا العالم الموحش، طرقه صغيره علي الباب بلا صدي تبعتها طرقة بقوه اكبر الباب فتح علي وجه تعرفة جيدا لكن قسماته عند رؤيتها اختلف عن ذلك الوجه مصدر الحب والحنان وجدت وجه متجمد الملامح وفجأه هوت عليها يد لطالما اهدت إليها السعاده والحنان صوت ارتطام علي وجهها رج مدخل البناية باكملها اتبعتها لطمة اخري وآخري وتلك اليد جزبتها الي داخل المنزل وصكت الباب خلفها بعنف ،
ليكي عين يا كلبه تيجي لغاية هنا ضيعتي بنتك وضيعتينا امها بصراخ ممزوج بالبكاء وفجأه اخذتها في حضنها وانسابت الدموع والقبلات بدلا من الصفعات حب الام لايمكن وصفه ووصف محدداته فهي ابنتها الوحيده ورغم غضبها ونيران الفضيحة والممنوع مازالت ابنتها ولاتحب احد غيرها ، كويس ان ابوكي واخواتك مش موجودين كان زمانهم دبحوكي وضعتوا كلكم يلا امشي وهاتي رقمك عشان اكلمك واقابلك
راندا: بس يا ماما انا عايزه اتطمن علي ماري وعايزه اشوفها
الام: ولما انتي خايفه عليها وبتحبيها جريتي ورا كسك ليه يا وسخه ومع حد من غير دينك كمان
راندا مطاطىء الرأس: انتي عارفه المشاكل بيني وبين فادي من زمان وانه مكانش شايفني حتي
الام: خلاص خلاص مش وقته هاتي رقمك وامشي وانا هاكلمك بعدين
راندا : خدي الرقم ده بتاع عمر ابعتيله رساله بعد ٦ هتلاقيني بكلمك
الام : واسمهوعمر كمان طيب يا حبيبتي امشي يلا ومتخليش حد يشوفك تمشي علي طول
راندا باست امها من خدها وحضرتها ولبست نضارتها السوداء وخرجت مسرعة من المنزل في اتجاة الشارع وسيارة عمر صلت إليها اسرع مما ذهبت او هكذا خيل إليها .
رغم الآلم من الصفعات الا ان روح راندا ردت إليها بسبب رؤيتها امها وأصبح لديها امل جديد في كل شيء اليوم قابلت امها فغدا ستري ماري فلذه كبدها هذه الفكره سرت في اوصالها مانحة اياها سكينه لم تعرفها من اسبوع كامل
فتحت راندا الباب وجلست جوار عمر اللتي تهللت اساريره برؤية حبيبته مبتسمه من زمن طويل كأنه قرون وليس اسبوع
عمر: وقعتي قلبي حمدله علي السلامة يا حبيبتي شكلك حلو اوي بس ايه الأحمر اللي علي خدودك ده وهو يمد يده ليلامس خدها الساخن بفعل الصفعات
راندا: دي ماما كانت بتسلم عليا قالتها بابتسامة خجوله عمر: ضربتك يا قلبي ومال بوجهه يقبل خدها ويتلمس حرارة خدها تلك القبله ارسلت قشعريرة في جسد راندا الذى يبدوا عطش للحب فخرجت منها اه خفيفه للغايه انت هاتبوسني في الشارع قالت راندا بخجل
عمر: وابوسك في كل حته كمان احكيلي ايه اللي حصل بالظبط
راندا: اطلع بينا علي البيت دلوقتي وانا احكيلك كل حاجه ،راندا تستخدم لفظ البيت لأول مرة عن منزل عمر وهذا أثلج صدره
عمر: هاتحكيلي بس؟
راندا بس بقي متكسفنيش قالتها بخجل حقيقى وتلك الصفه غريبه جدا لديها فرغم انتهاك عمر لجسدها ولشرفها عشرات المرات الا انها لديها خجل فطري متجدد وهذا ما يشعل النار في جسده ويصيبه دائما بانتصاب سريع فهو يهوي اغواءها كل مره كانها اول مره
انطلقت السيارة في الزحام بخفه غريبه وسعاده مع تشغيل راندا كاسيت السيارة علي موسيقي مرحه فكانهم يتنفسوا الحياه حقا لأول مره من اسبوع كامل وصلوا الي منزل عمر ودخلوا المنزل متشابكي الأيدي وضع عمر يده علي وسط راندا عند دخولهم البيت وجزبها اليه ليلتقم شفاهها المرتعشه رغبه وفعلا امتص رحيق فمها كأنه تاءه في صحراء ووجد نبع ماء عذب ولم يكن ماءها كالماء هو كالجرعات السحريه في فمه جرعات تجعل قضيبه ينتصب تمام الانتصاب ليخرج منه المزى من مجرد لمسات شفاهها
راندا مبتعده عنه: استني يا عمر انت اقعد هناو اشرب كاس وسيجارة حشيش لغاية لما اجيلك مش هتاخر عليك قالتها وهي تجري علي غرفه النوم
عمر : بسرعه عشان انا علي اخري ،توجه عمر للبار الصغير وسحب زجاجه من براندي العسل كان كاس واحد منها يرسله الي أجواء مختلفه وقام بقطع قطعه صغيره من الحشيش ومزجها مع تبغه وأشعل السيجارة مع كاس البراندي المسكر وارتشف ونفث سيجارته وللحظه نسي انتصابه وشعر باكتفاء دافيء يغمره فلم يشعر بالوقت يمر وهو في انتظار راندا وفجأه وجد امامة الهه جمال تسير شبه عارية الا من غلاف من الشيفون الأسود يبرز بياض افخاذ وصدر راندا وتلك المنطقه الغامقه بين افخاذها تلك الحديقة المحببه الي قلبه التي يعشق ريها بدون ارادة منه هوى علي ركبه وسار عليها في اتجاه حديقته المصونه ونظرات راندا الخجوله تنظر بعيدا عنه وهو يقترب ويضع شفاهه بين سوتها و منابت شعرتها ويقبل الشيفون الذى يعمل كحاجز بينه وبين لحمها الغض شهقت راندا بخفه
راندا : بس يا عمر متبقاش كده
عمر وهو مستمر في التقبيل: امال ابقي ازاي دا انا هاموت
راندا: اصبر بقي انا عايزه ارقص وعايزاك تتفرج وانت مؤدب وتحركت ناحيه الزجاجه وصبت كاس لنفسها وملأت كاس عمر ايضا ورشفت رشفه وذهبت للكاسيت واختارت اغنية راقصه شعبية فهي تحب الرقص علي اغاني المهرجانات وبالفعل بدأت تهز وسطها مع الانغام الصاخبه جسمها يخيل الي المشاهد انه مصنوع من الجيلي الصلب اردافها تهتز وترسل موجات الاهتزاز الي سوتها المكورة التي بدورها ترسل الموجه الي صدرها وحلماتها ترسل إشارات دائرية يلتقطها رادار عمر فيعود لانتصابه وتنحني فتبرز طيزها المغلفه بالشيفون عمر لايصدق نفسه فتلك المراءة الشهية والتي يعشقها ترقص لة بكل مجون وانعدام حياء واجزاء جسدها تهتز لترضيه وهو يرتشف مره استمرت راندا في الرقص لدقائق وعمر يقعد قدرته علي التحكم بنفسه فتحرك علي ركبة ثانية وعلي وجهه ترتسم علامات الشهوه حتي وصل إليها ووضع شفاهة علي موطن عفتها المفقوده هي لم تتوقف عن الرقص بل بدأت تقرب فرجها لوجهه مع كل لحن وتبعده في اللحن الاخر اخرج عمر لسانه كالكلب لتلقي ضربات فرجها علي لسانه تاركا بقعه من لعابه علي قميص النوم الشفاف استمرت راندا بهز جسدها امام لسانه وعينها الشبقه دارت كالعاده حتي امسكها عمر من فلقتي طيزها ووضع فرجها علي لسانه واخد يقبل ويلعق ورفع قميصها ليبرز أمامه كلوتها الفتله المختفي بين شفراتها الغليظه وكشفت الحديقه أمامه واخد يغسل شعرتها بلسانه هاهو يروى الحديقه زهرة زهرة وغصن غصن وتشاركة هي بماء كسها المالح لتساعده في الري حتي أصبحت تلك المنطقه لزجه ولا تستطيع الحفاظ علي اي سوائل اخري لحظتها شهقت راندا بقوه اه اه ياعمر اه اخ اغ امسكني هقع اه واهتز جسدها كله ونافورة من ماءها انطلقت في وجه عمر بللت حتي شعر صدرة وعمر مستمر في الارتشاف حتي خيل اليه انه سيموت غرقا في بحر ماءها انهارت راندا بجوار عمر علي الارض وهي تهتز اهتزازات خفيفه في لحظات متباعده لأول مره عمر يري تلك الكميه من المياه تخرج من حبيبته
عمر هذة المره سار علي يديها وركبه ليعتليها ويقبل فمها وبيده يخرج زبره المنتصب ويدلكه في شفرات كسها الغليظه التي انتفخت اكثر فأكثر لتبتلع فتله كلوتها كليا ليسحب عمر تلك الفتله جانبا ويغرس شجرته في وسط حديقه حبيبته لينزلق مع ممانعة خفيفه من كس حبيبته
راندا : سيبني ارتاح شويه يا حبيبي بصوت مبحوح
عمر : هترتاحي لما انا هرتاح انتي كسك زي مايكون مقفول كل ده عشان منكتكيش ٣ أيام دا ولا كس بنت قال عمر وهو يحفر فرجها الزلق الضيق ولا رد يأتي من رندا فقط عيون نصف مغلقه وافخاذ مفتوحه مستقبله ذكر رجلها
عمر: كسك دا احلي كس قابلته في حياتي ،لترد عليه راندا بانقباضه غاضبه علي زبرة المغروس داخلها فكيف يفكر في كس اخر وهو يعتليها اه اه خرجت من شفاه عمر وهو يعاقب شرفها لانقباضه عليه ، أصوات اللزوجه واهات راندا اختلطت مع الاغاني الشعبية المنبعثه من الكاسيت
راندا: كفايه يا عمر كفايه عشان خاطري
عمر: مشبعتش منك يا حبيبتي لسه وعروقه تنقبض في جسمه كله
راندا بصوت أقرب للفحيح: انا تحتك وهاتشبع زي مانت عايز بس نزل عشان خاطري مش قادرة
عمر استمر بالرهز فيها بدون توقف بل زاد سرعته واذدات آهات راندا تحته وبدأت في نبش اظافرها في ازرعه وانقباضاتها ترتفع وتيرتها الاهات تحولت الي صراخ جنسي مجنون مع تشنجات سيقانها وهي تتلقي رهزات عمر حتي قذفت ماءها وبدأت في رفع عجزها لتصل الي عجز عمر اللذى فقد السيطره وبداء في القذف داخلها بدون توقف حتي انهار الجسدان في تلاحم يغمرة العرق والمني واللزوجه،.......
انتهي الجزء الثالث
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل