عندما ترحل الروح، تتوقف الحياة عن نبضها وتترك جسدها خاويًا، كأنه يتيم يبحث عن دفء كان يسكنه. الرحيل ليس فقط فراق جسد، بل هو وداع للأحلام التي لم تكتمل، وللذكريات التي نقشها الزمن في قلوبنا. نودع في تلك اللحظة ضحكات لا تُنسى، وكلمات عابرة كانت تحمل في طياتها معانٍ عميقة.
في لحظة الرحيل يتجلى الحب في أسمى صوره، فنشعر بالحنين إلى لمسة، وإلى صوت، وإلى حضور كان يعطينا الأمان. يصبح العالم حينها فارغا لا يعوضه شيء سوى ذكريات نتشبث بها.
قد تكون الروح قد غادرت، لكن اثارها تظل باقية في كل زاوية في كل لحظة. تظل معنا، ترافقنا في أحلامنا وتحنو علينا في وحدتنا. فالحياة تستمر ولكن بظل تلك الروح التي رحلت تاركة بصمتها الأبدية في قلوبنا.
في لحظة الرحيل يتجلى الحب في أسمى صوره، فنشعر بالحنين إلى لمسة، وإلى صوت، وإلى حضور كان يعطينا الأمان. يصبح العالم حينها فارغا لا يعوضه شيء سوى ذكريات نتشبث بها.
قد تكون الروح قد غادرت، لكن اثارها تظل باقية في كل زاوية في كل لحظة. تظل معنا، ترافقنا في أحلامنا وتحنو علينا في وحدتنا. فالحياة تستمر ولكن بظل تلك الروح التي رحلت تاركة بصمتها الأبدية في قلوبنا.