• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى ومميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

ثقافة مقبرة سن نچم (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناقد قصصي
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
4,848
مستوى التفاعل
2,632
نقاط
39,360
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
مقبرة سن نچم
طبعا اي حد حيشوف الصورة دي حيفتكر انها ديكور لمسلسل تاريخي او صورة اتعملت بالفوتو شوب او لوحة لفنان رسمها من ايام
لكن الحقيقة ان الصورة دي حقيقية و علي ارض الواقع و دي صورة مقبرة فرعونية صاحبها عملها من اكتر من ٣٠٠٠ سنة
مقبرة سن_نچم الموجودة في دير_المدينة في الاقصر ، واحدة من اجمل المقابر اللي ممكن تشوفها و لسه محتفظة بالوانها الزاهية كأنها اتعملت امبارح
سن نچم ده كان رئيس العمال في عصر الاسرة ال ١٩ و بني المقبرة دي له ولاسرته يعني شغل المعلم لابنه عشان كده طلعت بالعبقرية و الروعه دي
طبعا لسه كالعاده محدش اكتشف السر وراء ثبات الالوان دي لالاف السنين عشان تظل عبقرية المصريين القدماء تبهرنا و تخلينا تايهين في بحر الغازهم
المقبرة دي اكتشفها احد البدو بالصدفة سنة 1886 و لاقاها سليمة بكل كنوزها و محتوياتها و مكانش سرقها اللصوص كعادة مقابر الفراعنه و بلغ بيها العالم الاثري چاستون ماسبيرو اللي فحص محتوياتها و تم نقل محتوياتها للاسف الي انجلترا و دلوقتي معروضة في المتحف البريطاني



مقبرة سن-نيجم، ويرمز لها بالرمز العلمي تي تي 1 (بالإنجليزية: TT1) ومعنى الرمز (Theban Tomb 1 - مقبرة طيبة 1) هي مقبر عائلة سن-نيجم في جبانة دير المدينة. كان سن-نيجم رئيس العمال العاملين في دير المدينة المتخصصين في بناء قبور فراعنة المملكة المصرية الحديثة (1470 - 1070 قبل الميلاد). قام سننجم بالإشراف على بناء مقبرتي الملك سيتي الأول ورمسيس الثاني.

أكتشفت المقبرة في عام 1886 واكتشفها أحد البدو يسمى سالم أبو ضحى، ووجدها سليمة لم يسرقها اللصوص لا في القدم ولا في العصر الحديث. فأبلغ عالم الآثار جاستون ماسبيرو الذي قام بفحص محتويات المقبرة. أخذت محتويات المقبرة إلى إنجلترا وهي تعرض حتى الآن في المتحف البريطاني.

وصف المقبرة



وهناك جداريات تبينه يحرث الأرض في العالم الآخر ولابسا ملابسا بيضاء جميلة، تدل على أنه معززا مكرما في الآخرة وله ضيعة يتسلى فيها بزرعها وتؤتي له ثمارا كثيرة ناضجة. مكتوب أمامه بالهيروغليفة:«للمطيع في مكان الحقيقة (ان سجم-عاش إم ست ماعت) سن-نيجم، صدق قوله». هذه الفقرة تصف وظيفته في الحياة وأنه كان من ضمن الخادمين في مكان الحقيقة، وهي منطقة قبور الفراعنة وادي الملوك حيث أن الموت هو الحقيقة الكبرى. وينتهي المكتوب بذكر اسمه سن-نيجم، «وصدق قوله»، أي صدق ما يقوله (أمام الآلهة) عما عمله أثناء حياته على الأرض. هذا التعبير كان يستخدمه المصريون القدماء مثلما نقول اليوم عن المتوفى «المغفور له».

المقبرة







قناع مومياء "خنسو" ابن سننجم ، وجدت في مقبرة سننجم.



صورة من مقبرة سن-نيجم :أنوبيس إله التحنيط يقوم بتحنيط جثمان سن-نيجم.

الإكتشاف

اكتشفت مقبرة سن نيجم في عام 1886 سليمة كاملة لم يسرقها اللصوص. ووجدت فيها 20 من الموميات، معظمهم ينتمي لعائلة سننجم وآخرون غير معروفين. وكانت مومياء سن-نيجم موضوعة في تابوتين، الداخلي منهم في هيئة جسمه. ووجدت مومياء زوجته «إي نفرتي» أيضا في تابوتين أحدهما في شكل الإنسانة. كذلك وجدت مومياء ابنه «خنسو» بنفس الطريقة في تابوتين وقناع على رأسه.

كانت زوجة «خونسو» اسمها «تامكيت» موضوعة في تابوت. أما المومياوات الأخرى فليس معروف تماما علاقتها بسن-نسجم. من ضمن الأثاث والاواني الجميلة التي عثر عليها وجدت أيضا مجيبات وقوارير موضوع فيها أحشاء الموتى، حيث كان الجسم يحنط من دون الأحشاء، فكانت أحشاء كل جسم محفوطة في أربعة قوارير.

تم بيع ما وجد في المقبرة بعد تقسيمها إلى عدة تجميعات في مختلف أنحاء العالم، بعضها في المتحف المصري في القاهرة وبعضها في المتحف البريطاني بانجلترا، والبعض الآخر في برلين ونيويورك.

ست البيت «أي نفرتي»

في هذه الصورة من مقبرة سننجم تصوره هو وزوجته «أي نفرتي» يجنون محصولهما في العالم الآخر. فكان تصور المصريين القدماء أنه في عالم الآخرة، وبعد اجتيازة «الحساب» أمام الآلهة بنجاح، يعطى جلبابا أبيضا جميلا، كما يعطى له ضيعة خضراء يزرعها ويتسلى فيها بجني ثمارها الطيبة. تزامله في ذلك زوجته، ويساعدهما خدم يسمون أوشبتي (أي مجيبون) عندما يطلب منهم المساعدة. عثر في مقبرة سننجم على أعداد كبيرة من تماثيل أوشبتي الصغيرة، مهمتها المساعدة في الآخرة.

بحسب معتقدات قدماء المصريين، يمكن للمرء أن يعيش في الآخرة إذا احتفظ باسمه، ضياع اسم المرء يعرضه للفناء. فليس من الغريب أن نجد أسم «سن-نيفر، صدق قوله»، كما نجد اسم زوجته «إي نفرتي» مكتوب أمامها في الصورة: «زوجته، سيدة البيت الكبيرة، إي فرتي، صادقة قولها»، أي كما نقول اليوم «المغفور لها».

الاسم بالهيروغلفية
Sennedjem
بالهيروغليفية
T23
n M29 M
Y1
وتقرأ من اليسار إلى اليمين، مع العلم بأن قدماء المصريين كانوا يكتبون من اليمين إلى اليسار ومن اليسار الي اليمين ومن فوق الي اسفل.

سن نيجم أو سننجم ، ومعنى الاسم «أخ طيب».
 

AMGJR

Fight to get it done
العضوية الفضية
ميلفاوي باشا
عضو
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي نشيط
فريق الثقة
إنضم
14 يونيو 2024
المشاركات
2,096
مستوى التفاعل
1,294
نقاط
35,345
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
مقبرة سن نچم
طبعا اي حد حيشوف الصورة دي حيفتكر انها ديكور لمسلسل تاريخي او صورة اتعملت بالفوتو شوب او لوحة لفنان رسمها من ايام
لكن الحقيقة ان الصورة دي حقيقية و علي ارض الواقع و دي صورة مقبرة فرعونية صاحبها عملها من اكتر من ٣٠٠٠ سنة
مقبرة سن_نچم الموجودة في دير_المدينة في الاقصر ، واحدة من اجمل المقابر اللي ممكن تشوفها و لسه محتفظة بالوانها الزاهية كأنها اتعملت امبارح
سن نچم ده كان رئيس العمال في عصر الاسرة ال ١٩ و بني المقبرة دي له ولاسرته يعني شغل المعلم لابنه عشان كده طلعت بالعبقرية و الروعه دي
طبعا لسه كالعاده محدش اكتشف السر وراء ثبات الالوان دي لالاف السنين عشان تظل عبقرية المصريين القدماء تبهرنا و تخلينا تايهين في بحر الغازهم
المقبرة دي اكتشفها احد البدو بالصدفة سنة 1886 و لاقاها سليمة بكل كنوزها و محتوياتها و مكانش سرقها اللصوص كعادة مقابر الفراعنه و بلغ بيها العالم الاثري چاستون ماسبيرو اللي فحص محتوياتها و تم نقل محتوياتها للاسف الي انجلترا و دلوقتي معروضة في المتحف البريطاني



مقبرة سن-نيجم، ويرمز لها بالرمز العلمي تي تي 1 (بالإنجليزية: TT1) ومعنى الرمز (Theban Tomb 1 - مقبرة طيبة 1) هي مقبر عائلة سن-نيجم في جبانة دير المدينة. كان سن-نيجم رئيس العمال العاملين في دير المدينة المتخصصين في بناء قبور فراعنة المملكة المصرية الحديثة (1470 - 1070 قبل الميلاد). قام سننجم بالإشراف على بناء مقبرتي الملك سيتي الأول ورمسيس الثاني.

أكتشفت المقبرة في عام 1886 واكتشفها أحد البدو يسمى سالم أبو ضحى، ووجدها سليمة لم يسرقها اللصوص لا في القدم ولا في العصر الحديث. فأبلغ عالم الآثار جاستون ماسبيرو الذي قام بفحص محتويات المقبرة. أخذت محتويات المقبرة إلى إنجلترا وهي تعرض حتى الآن في المتحف البريطاني.

وصف المقبرة



وهناك جداريات تبينه يحرث الأرض في العالم الآخر ولابسا ملابسا بيضاء جميلة، تدل على أنه معززا مكرما في الآخرة وله ضيعة يتسلى فيها بزرعها وتؤتي له ثمارا كثيرة ناضجة. مكتوب أمامه بالهيروغليفة:«للمطيع في مكان الحقيقة (ان سجم-عاش إم ست ماعت) سن-نيجم، صدق قوله». هذه الفقرة تصف وظيفته في الحياة وأنه كان من ضمن الخادمين في مكان الحقيقة، وهي منطقة قبور الفراعنة وادي الملوك حيث أن الموت هو الحقيقة الكبرى. وينتهي المكتوب بذكر اسمه سن-نيجم، «وصدق قوله»، أي صدق ما يقوله (أمام الآلهة) عما عمله أثناء حياته على الأرض. هذا التعبير كان يستخدمه المصريون القدماء مثلما نقول اليوم عن المتوفى «المغفور له».

المقبرة







قناع مومياء "خنسو" ابن سننجم ، وجدت في مقبرة سننجم.



صورة من مقبرة سن-نيجم :أنوبيس إله التحنيط يقوم بتحنيط جثمان سن-نيجم.

الإكتشاف

اكتشفت مقبرة سن نيجم في عام 1886 سليمة كاملة لم يسرقها اللصوص. ووجدت فيها 20 من الموميات، معظمهم ينتمي لعائلة سننجم وآخرون غير معروفين. وكانت مومياء سن-نيجم موضوعة في تابوتين، الداخلي منهم في هيئة جسمه. ووجدت مومياء زوجته «إي نفرتي» أيضا في تابوتين أحدهما في شكل الإنسانة. كذلك وجدت مومياء ابنه «خنسو» بنفس الطريقة في تابوتين وقناع على رأسه.

كانت زوجة «خونسو» اسمها «تامكيت» موضوعة في تابوت. أما المومياوات الأخرى فليس معروف تماما علاقتها بسن-نسجم. من ضمن الأثاث والاواني الجميلة التي عثر عليها وجدت أيضا مجيبات وقوارير موضوع فيها أحشاء الموتى، حيث كان الجسم يحنط من دون الأحشاء، فكانت أحشاء كل جسم محفوطة في أربعة قوارير.

تم بيع ما وجد في المقبرة بعد تقسيمها إلى عدة تجميعات في مختلف أنحاء العالم، بعضها في المتحف المصري في القاهرة وبعضها في المتحف البريطاني بانجلترا، والبعض الآخر في برلين ونيويورك.

ست البيت «أي نفرتي»

في هذه الصورة من مقبرة سننجم تصوره هو وزوجته «أي نفرتي» يجنون محصولهما في العالم الآخر. فكان تصور المصريين القدماء أنه في عالم الآخرة، وبعد اجتيازة «الحساب» أمام الآلهة بنجاح، يعطى جلبابا أبيضا جميلا، كما يعطى له ضيعة خضراء يزرعها ويتسلى فيها بجني ثمارها الطيبة. تزامله في ذلك زوجته، ويساعدهما خدم يسمون أوشبتي (أي مجيبون) عندما يطلب منهم المساعدة. عثر في مقبرة سننجم على أعداد كبيرة من تماثيل أوشبتي الصغيرة، مهمتها المساعدة في الآخرة.

بحسب معتقدات قدماء المصريين، يمكن للمرء أن يعيش في الآخرة إذا احتفظ باسمه، ضياع اسم المرء يعرضه للفناء. فليس من الغريب أن نجد أسم «سن-نيفر، صدق قوله»، كما نجد اسم زوجته «إي نفرتي» مكتوب أمامها في الصورة: «زوجته، سيدة البيت الكبيرة، إي فرتي، صادقة قولها»، أي كما نقول اليوم «المغفور لها».

الاسم بالهيروغلفية
Sennedjem
بالهيروغليفية
T23
n M29 M
Y1
وتقرأ من اليسار إلى اليمين، مع العلم بأن قدماء المصريين كانوا يكتبون من اليمين إلى اليسار ومن اليسار الي اليمين ومن فوق الي اسفل.

سن نيجم أو سننجم ، ومعنى الاسم «أخ طيب».

انا بعشق التاريخ الفرعونى
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ms roony الموضوعات العامة غير الجنسية 37 207
جدو سامى 🕊️ 𓁈 الموضوعات العامة غير الجنسية 12 127
☆( 𝗠𝗢𝗛𝗔𝗠𝗘𝗗 )☆ الموضوعات العامة غير الجنسية 4 57
جدو سامى 🕊️ 𓁈 الموضوعات العامة غير الجنسية 0 53
جدو سامى 🕊️ 𓁈 الموضوعات العامة غير الجنسية 0 44
جدو سامى 🕊️ 𓁈 الموضوعات العامة غير الجنسية 1 50
جدو سامى 🕊️ 𓁈 الموضوعات العامة غير الجنسية 0 40
جدو سامى 🕊️ 𓁈 الموضوعات العامة غير الجنسية 0 90
جدو سامى 🕊️ 𓁈 الموضوعات العامة غير الجنسية 0 69
جدو سامى 🕊️ 𓁈 الموضوعات العامة غير الجنسية 1 106

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل