الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
المتبرعة (خطة الأم البديلة) - سبعة أجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="seeker75الباحث" data-source="post: 162379" data-attributes="member: 2402"><p><span style="font-size: 18px"><strong>المتبرعة ( خطة الأُم البديلة)</strong></span></p><p></p><p><strong><span style="font-size: 18px"><strong>هذه القصة من وحي خيال الكاتب .. ولا تمت للواقع ولا المنطق بأي صلة ..</strong></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px">أنها مجرد قصة الغرض منها إمتاع القارئ ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px">( كل الشخصيات في القصة بلغت السن القانونية+١٨)</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px">بقـلم البـاحــــث</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"><strong>الجزء الاول</strong></span></strong></p><p></p><p></p><p>سعيد / يعني ايه يا دكتور .. مراتي مش هتخلف تاني؟</p><p></p><p>د . عاصم/ للأسف .. هي دي الحقيقة ..</p><p></p><p>سعيد/ طب والحل يا دكتور .. مش ممكن الطب الحديث ما عندوش ولا حل واحد للحالة ديه ؟</p><p></p><p>د . عاصم/ ..هو فيه حل نوعا ما .. بس مكلف جدا بصراحة !</p><p></p><p>سعيد/ مكلف؟ يعني قد ايه .. ارجوك تقولي عشان اعرف اذا كنت هاقدر ادبر المبلغ ولا لا ؟</p><p></p><p>د . عاصم / طيب مش تسأل بالأول ايه هو الحل ده.. مش يمكن مايعجبكش ؟ وبعدين ابقى أسأل عن التكلفة؟</p><p></p><p>سعيد مستغربا/ مايعجبنيش؟ و مش هيعجبني ليه يا دكتور؟</p><p></p><p>د . عاصم / انا هقولك .. تسمعني .. وانت تقرر بعدين</p><p></p><p>سعيد / و انا سامعك يا دكتور</p><p></p><p>د . عاصم / الحل عن طريق وحدة متبرعة .. !!</p><p></p><p>سعيد/ متبرعة؟ مش فاهم يا دكتور!</p><p></p><p>د . عاصم / اظن حالة الست مرات حضرتك مانفعش معاها ولا طريقة من الطرق التقليدية القديمة والمعروفة.. واذا كنت حضرتك لسه بتحبها و متمسك بيها و رافض انك تتجوز عليها لأنك تخاف تجرحها .. فمافيش قدامك غير الحل الي هقوله ده..</p><p></p><p>سعيد بحماس/ بسرعة الحقني بيه يا دكتور .. **** يخليك !</p><p></p><p>د . عاصم / احنا لازم نلاقي متبرعة ! او أم بديلة زي ما بيحب بعض العلماء يسموها ! المتبرعة ديه تتبرع ببيوضها .. ويتم التلقيح الصناعي في المختبر .. وبعد كده لما الحمل الخارجي ينجح .. ناخذ البيضة الي لسه حالا بقت بويضة مخصبة و تقسمت لعدد بسيط من الخلايا .. و نزرعها في بطانة الرحم بتاعة المدام حضرتك .. وبعد كده نستنى .. ونراقب تطور الحمل عندها</p><p></p><p></p><p>سعيد/ أيه ؟ بس كده مش هيبقى ابننا بالضبط !</p><p></p><p>د.عاصم/ كل واحد هايشوفها من الزاوية الي بتعجبه .. ممكن يبقى نصه ابنك والنص الثاني مشترك بين مراتك والست المتبرعة !</p><p></p><p>سعيد/ ازاي يعني مشترك بين مراتي و الست المتبرعة؟ مش المفروض النص الثاني يبقى البيضة الي خدناها من المتبرعة .. يعني النُص ده هيكون منها بس !</p><p></p><p>د.عاصم / عمليا آه .. بس ما تنساش .. الأم الحاضنة هتكون مراتك .. وهي الي هاتغذيه في جسمها طول مدة الحمل و هايبني كل عظامة من الكالسيوم المنحل من عظامها .. وبكده مانقدرش نقول انها مش أمه أو مالهاش حاجة فيه ؟</p><p></p><p>سعيد / كلامك معقول يا دكتور..</p><p>أنا موافق !</p><p></p><p></p><p>سعيد شاب عمره ٢٤ سنة و متزوج من سمر بعد قصة حب سريعة و جميلة .. والتي هي بنفس عمره</p><p></p><p>سعيد متوسط القامة و ممتلئ قليلا لكنه ليس سمينا.. فاتح البشرة و وسيم أيضا.. و هو شخص منعزل اجتماعيا .. لا يحب أن يعدد في علاقاته .. وحتى اصدقاءه قلائل و لا يحتك بهم بقوة ..</p><p></p><p>سمر فتاة شابة بطول سعيد تقريبا.. بيضاء البشرة و ناعمة البنية .. و شكلها حلو مع انها لم تكن اجمل فتيات جيلها في المنطقة ولا في المعهد الذي تخرجت منه ..</p><p></p><p>و سمر كانت زميلته منذ ايام المعهد .. وتعرفا على بعضهما هناك .. واحبا بعضهما .. ثم قررا الزواج من قبل ان يتخرجا حتى بمجرد ان اتما الثامنة عشر .. وبمباركة من اهل الطرفين ..</p><p></p><p>خصوصا ان بيت سعيد كبير و يمكنه ان يسعهما ببساطة .. وهذا وفر عليهما الكثير من المصاريف واختصر عليهما ايضا الكثير من الوقت الذي قد يضيعه الانسان في توفير اموال لشراء شقة !</p><p></p><p>تخرج سعيد حديثا من المعهد و تعين براتب متواضع في احدى دوائر الدولة .. ولكن سمر فضلت المكوث في البيت بسبب كثرة مراجعاتها الطبية التي تخص مسألة الحمل</p><p></p><p>فبعد سنوات من الزواج معا وعيشهما في بيت والد سعيد المتوفى مع امه لبنى .. كانت زوجته لا تحمل .. لقد تأخروا كثيرا في موضوع الخلفة</p><p></p><p>فاضطروا لزيارة الأطباء المتخصصين للبحث عن السبب ..</p><p></p><p>وبعد عدة فحوصات ..ثبت وجود مشكلة في بيوض سمر و لايمكن نجاح الحمل الا في حالة واحدة وهو ان يتم التلقيح الصناعي في المستشفى ..</p><p></p><p></p><p>ورغم حالة سعيد المادية المتواضعة .. لكن امه ساعدته بقوة و وقفت معه في موضوع المصاريف .. وهي تبيع جزء كبير من تركة والدها التي ورثتها .. وهي بضعة اراض زراعية ليست ذات قيمة عالية في السوق</p><p></p><p></p><p>أمه السيدة لبنى .. امرأة في الاربعين من عمرها .. لكنها لا تزال تبدو بأحسن احوالها و صحتها ممتازة وهي سيدة جميلة و بيضاء وقصيرة قليلا و ذات وجه مستدير و بشوش و تبتسم اغلب الاوقات لروحها المرحة و طيبة قلبها ..</p><p></p><p>تتميز لبنى بصدرها الكبير جدا و النازل قليلا على قفصها الصدري .. ولكنها لو ارتدت ملابس مناسبة تجعله يبرز منتصبا أمامها فسيكون جذابا جدا و يضيف لها مظهرا مثيرا جدا خصوصا للرجال الذين بعمرها .. بل وحتى الشباب..</p><p></p><p>بالإضافة إلى خلفيتها البارزة والكبيرة أيضا.. جسدها مازال يعتبر من أكثر الأجساد رغبة عند الرجال الناضحين</p><p></p><p></p><p>لبنى كانت تحب زوجة ابنها سمر و تعاملها بأفضل طريقة .. ولم يكن هناك اي مشاكل بينهما وهم يعيشون جميعا تحت سقف بيت واحد ..</p><p></p><p></p><p>الآن بعد مرور ستة سنوات على الزواج .. بدأ الجميع يقلق لعدم حصول حمل .. فلقد تأخر الامر كثيرا ..</p><p></p><p>لقد زار سعيد و سمر الاطباء مبكرا .. بعد مرور سنة واحدة فقط دون حدوث حمل .. لكن معظمهم كان يصف بعض المقويات والمحفزات الهرمونية لهما لزيادة فرصة الحمل ..</p><p></p><p>وكان الجميع يتفق على عبارة واحدة ..وهي انهما لازالا شابين و مازال الوقت مبكرا .. والفرصة متوفرة أمامهما</p><p></p><p>لكن .. لم تفلح كل تلك الادوية بإيجاد حل ناجع لمشكلتهما ..</p><p></p><p></p><p>وبدء الزوجين بعد ذلك يزوران المراكز المتخصصة قبل عامين فقط .. وتلك المراكز حاولت تجريب طريقة التلقيح الصناعي التي كلفتهما مالا لم يكونا مستعدين لتحمله ..</p><p></p><p>لكن للأسف فشل التلقيح الصناعي ايضا .. إصابهما بإحباط شديد ناهيك عن الخسائر المادية</p><p></p><p></p><p>وبعد معاناة .. و افلاس ايضا .. يتسرب اليأس لقلبيهما..</p><p></p><p>لولا فكرة الدكتور عاصم الحديثة .. بأن يتم تلقيح بيضة من متبرعة ..</p><p></p><p>وبعد ان تتلقح .. يتم سحبها و زرعها في رحم زوجته .. تلك الفكرة كانت هي الامل الاخير بالنسبة لهما</p><p></p><p></p><p></p><p>عودة لمشهد البداية ..</p><p></p><p>المشكلة ان التكاليف الآن صارت محدودة و على سعيد ان يتحكم في مصاريفه بعقل و منطق ولا يجب اهدار كل شيء دون تخطيط</p><p></p><p>سعيد مكملا حديثه / مافيش مشكلة يا دكتور .. دي فكرة كويسه ..انا مش معترض عليها .. بس لسه عايز اعرف التكاليف من بعد اذن حضرتك ؟</p><p></p><p>د . عاصم / هو موضوع مكلف بصراحة .. بشكل مضاعف .. تقدر تقول حوالي٣٠ الف دولار !!</p><p>لان الكلفة المرادي هاتشمل اجور المتبرع او بمعنى أدق المتبرعة الي هترضى تعرض نفسها لإجراءات حساسة زي ديه .. وتديكم شيء مهم من جسمها بيحمل جينات سلالتها .. فالموضوع مش سهل زي ما انت فاكر ..</p><p></p><p>سعيد/ .. عندك حق يا دكتور. يعني قصدك ..اني لازم اعمل حساب تكاليف دوبل ! مش بس اجور عملية اللقاح الصناعي لمراتي ! مش كده؟</p><p></p><p>د . عاصم/ بالضبط .. هو ده الي انا اقصده .. عشان كده انت لازم تعمل حسابك في المصاريف كويس قوي قبل ما تخطي أي خطوة</p><p></p><p>سعيد/ طب ممكن سؤال يا دكتور ؟</p><p></p><p>د.عاصم/ اتفضل يا سعيد أسأل</p><p></p><p>سعيد/ الموضوع ده لو اتعمل .. فيه حفاظ على سرية و خصوصية المريض و المتبرع كمان ؟ لأنك عارف كويس حساسية المواضيع الي زي دي</p><p></p><p>د.عاصم/ بالتأكيد يا سعيد .. احنا عندنا مختبر علمي متخصص على أعلا مستوى .. و هو يضمن للطرفين السرية التامة و الحفاظ على المعلومات وكتم شخصية المريض و المتبرع بردو</p><p></p><p>سعيد/ شكرا يا دكتور.. انا كده اتطمنت .</p><p></p><p></p><p>يغادر سعيد العيادة مهموما حائرا كيف سيدبر هذا المبلغ الكبير المطلوب منه لتغطية جميع نفقات المحاولة الجديدة للحصول على حمل ناجح</p><p></p><p></p><p>في طريقه للبيت ..</p><p>رآه جاره سالم .. رجل خمسيني ارمل يسكن في البيت المجاور لهم .. وكان يعرف والد سعيد قبل وفاته .. وعلاقتهم كجيران ببعضهم طيبة جدا</p><p></p><p></p><p>توفيت زوجة سالم قبل وقت طويل تاركة له ابنته نور .. التي أعطاها كل اهتمامه و حياته و حرص على تربيتها وتعليمها بشكل جيد ..</p><p></p><p>وكان سالم يزور بيت سعيد بشكل روتيني .. يسلم عليهم ويسالهم عن آخر التطورات بصفته الصديق الأقرب للعائلة ..</p><p></p><p></p><p>سالم / ها يابني .. طمني ؟ فيه اخبار حلوة ؟</p><p></p><p>سعيد بحزن/ و**** يا عمي ماعرفش اقولك ايه .. إذا كانت حلوة ولا لا؟</p><p></p><p>سالم / فيه ايه يابني؟ ماتخلي املك بربنا كبير .. ما تبقاش سلبي كده ..</p><p></p><p>سعيد/ ونعم ب**** .. انشاء **** كله هيبقى تمام ..</p><p>انا نسيت اقولك ..تفضل اشرب الشاي عندنا !</p><p></p><p>سالم/ يجعله عامر يابني ..انا كنت رايح في مشوار مهم ..بس قلت لازم أعدي عليك واعرف ايه آخر الاخبار .. دا احنا أهل</p><p></p><p>سعيد/ عداك العيب يا عمي ..</p><p></p><p>سالم / استأذن انا بقى.. و ماتنساش تسلملي ع الست الوالدة ..</p><p></p><p>سعيد/ تمام يا عمي .. خلي بالك من نفسك ..</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد ذلك يدخل سعيد البيت وتلاحظ أمه لبنى سحنة وجهه و تعابيره الحزينة ..</p><p></p><p>فتسأله بعيدا عن أسماع سمر .. عن سبب همومه الواضحة جداً عليه ..</p><p></p><p>يختصر سعيد على أمه القصة التي حدثت عند الدكتور كلها ..</p><p>تتعاطف أمه معه بعد أن تتوضح لها الصورة ..</p><p></p><p>لبنى / ما تشيلش هم الفلوس ياحبيبي.. انا هاتصرف</p><p></p><p>سعيد/ هاتتصرفي تعملي ايه ؟ .. دا انتي بعتي كل الي حيلتك .. و مافاضلش حاجة تانية تبيعها</p><p></p><p>لبنى/ طب انت عندك كام تحت ايدك دلوقتي ؟</p><p></p><p>سعيد/ كل الي حيلتي هو فلوس العملية.. اما بقى الحوار بتاع المتبرعة فده هو الي مش عارف أتصرف فيه ازاي</p><p></p><p></p><p></p><p>ظلت لبنى تتناقش مع ابنها بشكل مفصل عن كل مايملكاه .. لكي يروا كيف سيدبرون المبلغ المتبقي</p><p></p><p>تحاول لبنى في البداية بيع كل شيء تملكه .. ذهب و غيرها ..لكن حتى لو باعت كل شيء فهم بذلك وفروا فقط تكاليف عملية اخصاب سمر</p><p></p><p>اما اجور المتبرعين فلم يجدوا للآن متبرعا يناسب امكانيتهم ..كلهم كانوا يريدون مبلغا ضخما لا يقل عن ٢٠ ألف دولار.. وهو مبلغ لا يقدر سعيد ولا امه تدبير حتى نصفه ابدا !!</p><p></p><p>شعر سعيد باليأس مرة اخرى.. وكاد يتخلى عن آماله في الأنجاب..</p><p></p><p></p><p></p><p>وفي يوم .. عند منتصف الليل ..</p><p></p><p>تخرج لبنى من غرفتها للحمام .. لكنها تمر بالمطبخ في طريقها و تسمع صوت بكاء ..</p><p></p><p>أنها تعرف هذا الصوت .. أنه صوت ابنها سعيد ! وعندما تنظر داخل المطبخ ترى لبنى ابنها متقوقع على نفسه في زاوية يبكي بحرقة ..</p><p></p><p>هذا المنظر فطر قلبها و جعلها تشعر بالحزن الشديد عليه .. ولم يعجبها ابدا ان ترى ابنها في هذه الحالة</p><p></p><p>لم تشأ لبنى أن تقاطع ابنها لكي لا يشعر بالحرج منها .. و عادت لغرفتها بهدوء .. وهناك حين استلقت على سريرها .. فارقها النوم .. بسبب التفكير الزائد حول هذا الموضوع و كيفية إيجاد حل له ..</p><p></p><p>ساعات طويلة من الأرق والتفكير.. حتى خطرت في بال لبنى فكرة جهنمية !! فكرة قد تكون فعلا خارجة عن المألوف .. و سوف تطرحها على ابنها غدا .. وترى ردة فعله ..</p><p></p><p>فالفكرة غريبة جدا و جريئة و قد يعترض عليها سعيد و يرفضها .. لكنها لن تيأس من المحاولة</p><p></p><p></p><p>انتظرت لبنى الوقت المناسب لكي تطرح الموضوع على ابنها سعيد ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>لاحقاً بعد طرح الفكرة !</p><p></p><p>سعيد / انت بتقولي ايه يا ماما ؟ لا طبعا مستحيل اني اوافق ع كده .. مستحيل!!</p><p></p><p>لبنى/ اسمعني يابني بس .. احنا هنا هنوفر فلوس كثيرة قوي ينفعوك في حياتك أو لما مراتك تولد بالسلامة .. دا انت لسه قدامك ياما مصاريف وفلوس بالهبل</p><p></p><p>سعيد مصدوم/ انت ازاي قدرتي تفكري بكده .. انا لسه مش مصدق يا امي .. ؟ معقول الكلام ده يطلع منك ؟</p><p></p><p>لبنى / انا عاذراك يا ضنايا .. قلب الأم يا سعيد ! لما يجيلك عيل انشاء **** ساعتها هتفهم شعوري و تعرف ليه انا بقولك تعمل كده</p><p></p><p>سعيد/ بس .. بس ازاي ؟ .. لا لا . . دي فكرة مجنونة .. دا انتي أمي .. مش ممكن اعمل كده !</p><p></p><p>لبنى/ ماهو عشان انا امك انت لازم تعمل كده .. عارف ليه ..؟ لأني ست متعلمة واعرف ان نسبة النجاح تكون أكبر بين المتبرعين الأقارب !!</p><p></p><p>سعيد / تقومي انت تتبرعي بحتة منك !!!</p><p></p><p>لبنى/ وماله يابني .. ما انت نفسك حته مني .. و مش هيضرني اني اديك حتة تانية من لحمي و دمي .. و اخليها تعيش وسطيكو كمان .. دا انا هبقى اسعد جدة في الكون كمان ..</p><p></p><p></p><p></p><p>سبب تعجب سعيد و اعتراضه هو ان أمه لبنى تخبره بانها مستعدة للتبرع ببيوضها فهي لا تزال تحيض وهي امرأة خصبه جدا .. ولن تطلب اجور من ابنها بالطبع ..</p><p></p><p>وبذلك تكون حلت معضلة اجور المتبرع ! ووفرت عليه همّ تدبير مبلغ كبير لا يمكن له أن يوفره بأي حال من الأحوال!</p><p></p><p>لكن .. سعيد اعترض بقوة على فكرتها رافضا لها .. بالإضافة لذلك فهو خاف من رد فعل زوجته لو وافق على اقتراح أمه .. و خاف أيضا من رد فعل المجتمع في حال لو أن الخبر انتشر ولم يتم التكتم عليه .. كما أنه متأكد تماما ان زوجته ستعارض هذه الخطوة و لن تنجح القصة ابدا ..</p><p></p><p></p><p>سعيد / ها .. عرفت انا معترض ليه ؟ اظن انا عندي حق في الي قلته ده !</p><p></p><p>لبنى/ بس ما تستعجلش علي قوي يا ابني ..خليني اشرحلك ،</p><p>احنا مش هانقول حاجة لسمر .. مش ضروري تعرف ! احنا هنعمل ده من غير علمها .. واظن أن مركز التلقيح بيحافظ على سرية المريض .. مش كده ؟ ولا انا غلطانه ؟</p><p></p><p>سعيد / هي فكرة مجنونة قوي .. و مش عارف انا بطاوعك ليه يا امي؟</p><p></p><p>لبنى/ عشان انا امك وأكثر وحدة بتحبك و تخاف ع مصلحتك .. والي هاعمله ده هيوفر فلوس كثير يا حبيبي انت مش حملها !</p><p></p><p></p><p></p><p>يفكر سعيد في كلام أمه .. ثم يوافق على رأيها مع أنه لم يكن مقتنع تماما ..</p><p></p><p></p><p>نهاية الجزء الاول.. القصير .. اتمنى ان تعجبكم القصة و لا تنسوا التصويت لي و سأكون شاكراً للجميع</p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p>بقـلم البـاحــــث</p><p></p><p></p><p>في اليوم التالي</p><p>عند مركز التلقيح الاصطناعي ..</p><p></p><p>عندما يذهب كل من سعيد و أمه للعيادة ..يخفون الأمر عن سمر ..</p><p></p><p>وهناك يكلم سعيد رئيس المركز .. لكي يشرح لهم تفاصيل العملية وجميع الإجراءات التي سيقومون بها المتبرع</p><p></p><p>مدير المركز كانت جنسيته أجنبية .. لكنه ذو أصول عربية .. واسمه د . رامي .. هذا الأمر كان سلاح ذو حدين ..</p><p></p><p>فالأمر الجيد أن هذا الشخص لا يهتم ابدا بشخصية المتبرع .. ويحافظ على سرية المريض ، وبحالة ام سعيد .. فكونها أمه المتبرعة فلن يعترض رامي ابدا على هذا الأمر و سيحافظ بشكل قوي على سرية الموضوع بالكامل .. لأن هذا الأمر يؤثر على سمعة المركز ..</p><p></p><p>أما الأمر الثاني والسيء .. ان رامي لا يتفاهم ماديا .. ولا يعطي أي اعتبارات لصداقة أو علاقة أو خاطر .. كلمته واحدة في ما يطلب ..</p><p></p><p></p><p>بعد أن دخل سعيد وأمه غرفة رامي ليشرحان له نيتهما بالتبرع دون علم الزوجة سمر ..</p><p></p><p></p><p>أعطى رامي موافقته لهما مباشره ولم يعترض ابدا .. !</p><p></p><p>رامي/ شوفوا .. هي حاجة ماتعملتش قبل كده , و مش أي حد ممكن يوافق أنه يعملها .. خصوصا أن وضعكم حساس قوي ..</p><p>بس أنا بصراحة متعاطف جدا مع سعيد .. و عاوز اشوف فرحته بعنيه لما مراته تبقى حامل منه ..</p><p>وأهو انت كده فعلا وفرت فلوس المتبرعة ..</p><p></p><p></p><p></p><p>اطمأن سعيد وأمه بعد سماع موافقة رامي لهما .. ولكنه أعاد شرح التفاصيل الخاصة بالعملية ..</p><p></p><p>رامي/ عشان نضمن أن فلوسكم و تعبكم وآمالكم مش هاتروح ع الفاضي .. لازم نعمل ده ..</p><p>احنا ناخذ بالأول بيضة من الست لبنى للمختبر .. وبعد كده ناخذ حيمن من سعيد .. نحقنه جوا البيضة .. نستنى يحصل تلقيح ناجح .. ونستنى كمان لحد ما البيضة تنقسم وتوصل لعدد محدد من الخلايا ..</p><p>اخيرا ناخود الخلايا ديه .. ونزرعها في رحم سمر .. ونراقبها.. طبعا مع شوية أدوية مهمة تاخودها .. الحمل ها يحصل بعدها و نقولكم مبروك في وقتها !</p><p></p><p></p><p></p><p>يضحك سعيد وأمه بنفس الوقت فرحين بالأخبار الجميلة التي سمعوها الآن من رامي ..</p><p></p><p>سعيد / انا بجد اشكرك يا دكتور .. انت هتعمل لنا خدمة العمر ..</p><p>بس أنا لا مؤاخذة .. ممكن اعرف التكاليف بالتفصيل ..</p><p></p><p>رامي/ طبعا اكيد .. لازم تعرف عشان تكون مستعد ومجهز نفسك كويس ..</p><p>بص يا سعيد ..</p><p>١٠ آلاف دولار اجور زرع البيضة المتلقحة في رحم سمر ..</p><p>و ١٠ آلاف دولار اجور سحب البيضة من الست الوالدة .. و بعد كده ١٠ آلاف دولار تلقيح البيضة بالحيوان بتاعك .. و بس !!!</p><p></p><p>سعيد يفتح عيونه من الذهول/ ايه .. ؟ ٣٠ الف دولار ؟؟؟؟ حضرتك انت مش قلت ١٠ بس ؟ وادينا وفرنا المتبرع .. ليه بقى فوقيهم ٢٠ ثانيين ؟؟؟</p><p></p><p>رامي/ انا اديتك التفاصيل كاملة .. لأن المرة الي فاتت انت ما كانش عندك متبرع .. وماطلبتش مني اكلمك في التفاصيل كلها .. و انا وضحتلك دلوقتي..</p><p>لو التكلفة مع متبرع .. كان زمانه طلب منك يجي ٢٠ الف على الأقل .. !! وكنت هتدفع ٥٠ الف كمجموع !!</p><p></p><p></p><p>سعيد و أمه لبنى ينظران في وجه أحدهما الآخر.. و يصابان بأحباط كبير ..</p><p>فكل ما جمعاه لن يكفيهم و لو لنصف التكلفة .</p><p></p><p></p><p>رامي / انا آسف يا سعيد .. مافيش في أيدي حاجة اعملها .. وما تنساش .. انا قبلت بالمتبرع بغض النظر عن أنه قريب من الدرجة الأولى.. !</p><p></p><p>سعيد بحزن/ .. متشكرين جدا يا دكتور .. احنا .. احنا محتاجين شوية وقت عشان ندرس الموضوع و نجهز نفسنا</p><p></p><p>رامي/ اه طبعا .. خودو كل الوقت الي محتاجيه..</p><p></p><p></p><p></p><p>يخرج سعيد من المركزحزينا جدا .. وأمه كذلك تشعر بحزن اكبر عليه .. بعد أن زرعت فيه أملا لم تقدر هي على تحقيقه</p><p></p><p></p><p></p><p>ايام من الحيرة.. والإحباط كذلك .. يمر بها سعيد .. الذي أخفى الأمر كله عن زوجته سمر ..</p><p></p><p>و قد فعل حسنا حين أخفى عليها .. لأنه لا يريد أن يعشمها في شيء غير واثق من حصوله ..</p><p></p><p></p><p>حالة اليأس تلك خيمت على البيت كله وليس سعيد وحده .. الذي صار حزينا عكس إسمه ..</p><p></p><p>وفقد سعيد الأمل بكل شيء .. حتى ما عادت له رغبة ليذهب لوظيفته.. وكثرت غياباته و قل نشاطه وزاد انعزاله .. و توترت علاقته بزوجته سمر ..</p><p></p><p>لبنى .. لاحظت ذلك بالتأكيد .. فحتى بعد أن تجرأت و تجاوزت الحدود و تطوعت لتكون متبرعة لأبنها .. لم يكن ليفلح الأمر ..</p><p></p><p>لذلك اخذت لبنى على عاتقها أن تكمل ما بدأته .. فلقد أعادت الأمل لسعيد واختفى منه .. بسببها هي ..</p><p></p><p>ولهذا عليها أن تكمل مشوارها للنهاية .. حتى لو اضطرت للتضحية بكل شيء .. كل شيء حتى لو نفسها !</p><p></p><p></p><p>فكرت لبنى في أمر اغرب بكثير .. لكنها قبل أن تطرح تلك الفكرة على سعيد .. أرادت أن تفعل خطوة مهمة جدا و تتأكد من نجاحها .. لكي تقدم خطتها الجديدة لسعيد</p><p></p><p>( بعد أن تأكدت لبنى من تلك الخطوة و عملتها في المركز- خطوة سيتم توضيحها لاحقا في القصة فأرجو الإنتباه)</p><p></p><p>تعود لبيتها و تتجهز نفسيا لهذه الفكرة الاكثر جنونا .. والتي تحتاج منها شجاعة وقوة كبيرة .. و جرأة اكبر .. لتواجه ابنها بها</p><p></p><p></p><p></p><p>في يوم المواجهة الجديدة بين لبنى و سعيد</p><p></p><p>سعيد / ايه ؟؟؟ تاني .. لا يا ماما مش ممكن .. ارجوكي انسي الموضوع ده ..</p><p></p><p>لبنى/ انت مش راضي تسمعني ليه ! انا قدرت اجمع مبلغ كويس .. مش فاضل غير فلوس العملية بتاعتي .. الي حكالك عنها الدكتور!</p><p></p><p>يضحك سعيد / انا كنت فاكرك بتهزري ؟</p><p></p><p>لبنى/ يابني .. انا بعمل عمل إنساني .. ماتروحش بأفكارك لبعيد .. و ماتخليش دماغك تروح شمال ..</p><p>افهمني يابني .. دي فرصة العمر .. ولازم احنا نتنازل كمان شويا ..</p><p></p><p>سعيد / حتى لو اقتنعت بالي قلتيه .. ممكن تقوليلي ازاي ده ممكن يحصل يا امي؟ ده انا ابنك على فكرة ولا نسيتي ده كمان ؟</p><p></p><p>لبنى بأحراج / انا هاقولك ....</p><p></p><p></p><p>بأختصار .. تشرح لبنى خطتها لسعيد ، بأن عليه أن يلقح بيضتها خارجيا ! وبذلك يتجاوزان تكلفة الاخصاب الخارجي في المختبر..</p><p></p><p>وعندما تعمل فحص حمل دقيق ..وتكون النتيجة إيجابية ، سيأخذون البيضة في مراحلها الاولى منها ويزرعوها في رحم زوجته.. وينجح الموضوع! وبذلك يكونوا قد وفروا المبلغ الذي ينقصهم ..</p><p></p><p></p><p>في بادئ الأمر.. اخذ سعيد يفكر في فكرتها .. و علامات عدم الإقتناع واضحة عليه .. ولذلك حاول أن يُحبط فكرة أمه بأن يحرجها بأسالته</p><p></p><p>سعيد / .. منطقيا فكرة مش بطالة .. بس تقدري تقوليلي يا أمي .. ازاي ها نعمل التلقيح الخارجي لبيوضك .. ؟</p><p></p><p></p><p>تحمر وجنتي لبنى و تخجل أكثر ..</p><p>لبنى/ بص يا ابني .. انا امك .. ما تخجلش مني .. والي هانعمله كله ده هو عمل إنساني و تضحية أم عشان ابنها ..</p><p></p><p>سعيد / وانا مش عارف اقولك ايه يا امي على التضحية الكبيرة دي بجد .. بس لسه مش فاهم الطريقة ؟</p><p></p><p>لبنى بخجل/ انا هاقولك ..</p><p></p><p></p><p>طلبت لبنى منه اولا ان يمارس العادة خارجيا مع نفسه ! وعندما ينتهي .. يضع لبنه في حقنة طبية ..وهي ستأخذ منه الحقنه تلك و ستدفع محتواها داخل رحمها ..</p><p></p><p>وسينتظران بعد ذلك مدة شهر .. فأن لم تأتها الدورة الشهرية بعدها .. فمعناه أن الحمل نجح .. ومن بعد ذلك ستذهب أمه للمختبر التابع للمركز .. و تتبرع بالخلية المخصبة لسمر !</p><p></p><p>يصاب سعيد بإحراج كبير .. فبدلاً من أن يحرج أمه .. احرجته هي أكثر ..</p><p></p><p>كيف لهما أن يفعلوا ذلك الشيء .. وهو محرم وممنوع بكل المقاييس ؟؟</p><p></p><p>سعيد استمع لفكرتها بدون أن يقاطعها.. ولكن كلاهما حاولا ان يصفيا ذهنهما تماما .. ونظرا للأمر بتجرد كامل و موضوعية واقعية بعيدا عن أي تفكير منحرف كما طلبت أمه منه .. كما شعر سعيد بإحساس غريب جدا وهو يستمع لفكرة أمه الجنونية</p><p></p><p></p><p>سعيد / والمركز .. هيقبل منك تكوني متبرعة لينا ؟ لانهم هايعرفوا انك أمي و ممكن مايقبلوش!</p><p></p><p>لبنى/ ما تخافش .. انا روحت و زرت المركز و قابلت دكتور رامي مرة تانية.. و شرحتله حالتنا و أنه لازم يساعدنا في الحكاية دي .. عشان نقدر نكمل العملية عنده ..</p><p>وهو ما اعترضش لما انا شرحتله الطريقة دي .. وقال إنه ماعندوش مانع وهو هيكتم ع الخبر و ماحدش مسموحله يطلع معلومة وحدة بره المركز ..</p><p></p><p>سعيد / اظاهر أن رامي مابيهموش غير الفلوس !</p><p></p><p>لبنى/ يابني احنا مالنا بيه .. المهم أنه وافق .. وهايوفر علينا ٣٠ الف .. و دول مش شويا ..</p><p></p><p>سعيد / كلامك مضبوط يا امي .. مع اني بصراحة محرج قوي منك .. ومش عارف اقولك ايه ع الي بتعمليه عشاني ..</p><p></p><p>لبنى/ ماتقوليش حاجة .. دا انا امك يا سعيد.. و مستعدة أضحي بروحي عشان اشوفك فرحان و سعيد..</p><p></p><p>سعيد بخجل / **** يخليكي ليا يا امي بس ...!!!</p><p></p><p>لبنى/ ما بسش يا سعيد .. اوعى تفتكر أن الكلام ده سهل عليا ..لا ياحبيبي .. صدقني انا بعمل ده و بتقطع من جوايا .. مش عايزة صورتي عندك تتهز.. بس لأني واثقة في تربيتي ليك و متأكدة منك ، طرحت عليك الفكرة دي</p><p></p><p>سعيد/ لا يا أمي.. انت طول عمرك هتفضلي أمي الي ياما تعبت و شقيت عشان تربيني و تكبرني لوحدها بعد المرحوم أبويا .. وهافضل احترمك واحبك و لا يمكن افكر وحش فيك ..</p><p></p><p></p><p>سعيد يقترب منها يقبل رأسها وثم يدها .. ويقول</p><p></p><p>سعيد/ انا معاكي يا ست الكل ، طيب .. أمته هنعمل ده يا امي .. ؟</p><p></p><p>لبنى بخجل أكثر / .. براحتك .. النهاردة بالليل لو تحب .. و خلي بالك من سمر لا تاخود بالها ..</p><p>انت تروح تخش الحمام، واول ما تخلص .. تسيب الحقنة في الحمام نفسه فوق الدولاب الابيض .. وانا بعد ما تخرج انت هاخودها واعمل اللازم .. !</p><p></p><p>سعيد / انا محرج قوي منك يا امي .. و مش عارف اقولك ايه بصراحة..</p><p></p><p>لبنى تحمر حدودها / وهو فيه إحراج بين الأم وضناها يا حبيبي.. ! اعمل ده بس و سيبي الباقي عليا ..</p><p></p><p></p><p></p><p>سعيد كان متوتر و قلق و يشعر بحرج كبير .. ولا يصدق نفسه أنه سوف يفعل ذلك .. ؟! لأن ما سيقوم به هو أن يجعل أمه حامل منه بشكل غير مباشر!</p><p></p><p>مع ذلك هون سعيد على نفسه الشعور بالذنب بسبب كلام أمه و تأكيدها على أن المهمة التي يقومان بها هي بدافع إنساني بحت ..</p><p></p><p></p><p>انتظر سعيد أن تنام زوجته سمر .. و تأكد من أنها تغط في نوم عميق .. ثم خرج للحمام في وقت متأخر جدا .. ومعه حقنة( سرنجة ) جديدة و فارغة .. لكي يملأها بمنيه ( لبنه) بعد أن يمارس العادة السرية..</p><p></p><p>في الحمام .. فكره تشتت كثيرا .. كيف سيمارس العادة ؟ من سيستحضر بخياله لكي يصل الذروة ..</p><p></p><p>أحيانا افكار خاطفة شيطانية تصور له أمه وهي تحقن نفسها بلبنه فيصيبه بعض الإثارة ..إلا أن ضميره يؤنبه حالا فتراجع عن تخيلاته . . ليس عليه أن يفكر بشكل منحرف ابدأ.. فهي أنه و تقوم بتضحية كبيرة له .. عيب عليه لو فكر بغير ذلك !</p><p></p><p>بصعوبة.. تمكن سعيد من القذف .. ولم يشعر بلذة .. حتى أن اللبن الذي قذفه كان قليلا بسبب قلة أثارته ..</p><p></p><p>بيدين مرتعشتين .. سحب منيه بالحقنه وثم وضعها في المكان المتفق عليه.. وخرج وقلبه يخفق بسرعة وجسمه يرتعش بسبب الجنون الذي سيقوم به مع أمه</p><p></p><p></p><p></p><p>في غرفتها</p><p>كانت لبنى تنتظر بقلق و كذلك هي الأخرى ترتعش من الخوف .. لأنها تدرك في عقلها الباطن .. أن ما ستفعله يتخطى كل الحدود</p><p></p><p></p><p>بقلب خافق ..</p><p>مشت لبنى نحو الحمام .. تشعر بارتجاف شديد لدرجة الوهن .. فلا تكاد ساقيها تحمل جسمها .. حتى دخلت الحمام .. ومدت يدها فوق الدولاب الابيض .. لتجد الحقنة المملوئة قليلا بالسائل الأبيض ..</p><p></p><p>نظرت لها متفحصة.. ومع نفسها تقول .. أهذا هو مني ابني وهكذا يبدو ؟</p><p></p><p>خرجت لبنى من الحمام وعادت لغرفتها بعد أن أخذت الحقنة بيدها.. فخلعت لباسها .. ثم استلقت ببطيء ترتعش خائفة كأنها ستقوم بجريمة.. ام انها جريمة فعلا ؟؟</p><p></p><p>بيدين مرتعشتين.. قربت الحقنة من كسها .. ضايقها الشعر .. فهي لا تحلق شعرها بانتظام .. أرملة منذ سنوات طويلة ولم يمسسها رجل .. فلم تكن تعتني بكسها بشكل نظامي .. !</p><p></p><p>كانت الحقنة ساخنة قليلاً.. مازال مني ابنها فيه حرارة جسمه ..</p><p></p><p>وضعت حافة اصبعها على فوهة الحقنة فتلمست بعض المني الرطب ..</p><p></p><p>بسرعة أزاحت عنها كل الأفكار المنحرفة لتقوم بالمهمة بسرعة و تنتهي ..</p><p></p><p>بإحدى يديها .. واصابعها ..أفرجت عن شفرتيها الكبيرتين البارزتين للخارج ووجهت فوهة الحقنة لمدخل كسها ..وبسرعة خاطفة زرقت محتواها اللزج في داخلها مغمضة عينيها .. وتشعر بسخونة لبن سعيد فيها ..</p><p></p><p>بدون أي وعي منها ..تشعر لبنى بشعور غريب جدا وهي تحقن حيامن ابنها في داخلها .. وتشعر بسخونة غريبة تجتاح جسمها .. و ارتخاء غير معهود في فرجها لدرجة خافت أن يخرج اللبن منه لاتساع فوهة كسها .. لكنها طردت هذا الاحساس بقوة لقناعتها بأنها تساعد ابنها فلذة كبدها .. وتقوم بمهمة إنسانية!!</p><p></p><p>بعد قليل اجتاحها شعور جميل سبب لها ارتخاء في كل مفاصلها و جسمها ..بسبب سخونة لبن ابنها في عمق فرجها .. فاستسلمت للنوم بعدها بسرعة ..</p><p></p><p></p><p>في ليلتها .. حلمت لبنى بحلم غريب ..</p><p>رأت أن زوجها المرحوم يزورها .. وبلا مقدمات يصعد فوقها و ينيكها و يقذف فيها .. فأصيبت برعشة قوية وقذفت مرتاحة ..</p><p></p><p>حين استيقظت لبنى صباحا .. وجدت نفسها قد استحلمت ولوثت ملابسها بمياهها .. فشعرت بخجل شديد من نفسها .. وذهبت للحمام لتنظيف نفسها ..</p><p></p><p>بعد أن خرجت من غرفتها .. رأت سعيد في وجهها ..هو الآخر يريد الدخول للحمام لكي يستحم ! ابتسمت بوجهه ابتسامة خجولة جدا .. واحمرت خدودها ..</p><p></p><p>سعيد / صباح الخير يا ست الكل! كله تمام ؟</p><p></p><p>لبنى بخجل و ارتباك / صباح النور.. اه .. اه .. كله تمام .. ادعي **** بس أنه يحصل ..</p><p></p><p>سعيد / أمين! بعد اذنك يا امي ..</p><p></p><p></p><p>تسائلت لبنى مع نفسها .. ترى هل استحلم ابنها أيضا .. ام مارس مع زوجته ؟ لأنه اضطر للاستحمام مبكرا !</p><p></p><p></p><p>صباحا</p><p>على سفرة الطعام في المطبخ ..تناول الجميع الفطور و سمر حاضرة .. تتحاور معهم بشكل طبيعي.. إلا أن لبنى و سعيد كانا يشعران ببعض الخجل والغرابة بنفس الوقت .. يتبادلان نظرات خاطفة وحين تلتقي اعينهما .. يهربان من التحديق ببعضهما</p><p></p><p></p><p></p><p>كان على لبنى بعد ذلك الانتظار أسابيع لكي ترى أن حصل الحمل ..</p><p></p><p>و طغى على تعاملها مع ابنها قليل من التغاضي والمحاشاة بعد تلك الحادثة ..</p><p></p><p></p><p></p><p>على نار ..</p><p>انتظر كل منهما أن تمر الأيام .. لعل الحمل يحصل .. ولكن بعد أكثر من أسبوعين .. عرفت لبنى أنها ليست حامل ، إذ جاءتها الدورة الشهرية بموعدها الصحيح ..</p><p></p><p>بحزن كبير وإحباط .. أخبرت لبنى ابنها بالخبر السيء ..</p><p></p><p>لبنى/ للأسف يابني .. ما حصلش !</p><p></p><p>سعيد بحزن/ .. اهو انت كده عملت الي عليكي و زيادة يا امي .. خلاص انا ..</p><p></p><p>تقاطعه لبنى/ استنى .. ما تيأسش بسرعة كده ..</p><p></p><p>سعيد / ها ؟ قصدك ايه ؟</p><p></p><p>لبنى/ ماهو ده طبيعي .. مش شرط أنه يحصل من اول مرة.. احنا لازم نعيد التجربة مرة تانية !!</p><p></p><p>سعيد بتعجب/ ايه .. نعيدها !! بس ..</p><p></p><p>لبنى/ ما بسش يا حبيبي .. انت مكسوف و لا محرج مني ؟ انا مش بعمل حاجة بتتعبني على فكرة .. التعب كله عليك انت !</p><p></p><p></p><p>سعيد لايفهم ماتقصده أمه بأن التعب كله عليه .. فيشعر بخجل و احراج .. لكنه يذعن لمشورة أمه .. ويوافق على إعادة التجربة ..</p><p></p><p></p><p>وبعد اسبوع .. كرر كليهما ما فعلاه سابقا بالضبط .. و حصل لهما نفس الشعور .. لكن بشكل أقل حدة .. فدائماً أول مرة في كل شيء تختلف عن ما يليها !</p><p></p><p>ولكن بعد أسابيع أخرى من الانتظار لم تنجح التجربة للأسف .. كما أن الوقت داهمهم ..</p><p></p><p>لقد كرر سعيد وأمه التجربة ا ثلاث مرات متتالية كل شهر وكل مرة ينتظرون شهرا لحصول الحمل ولم يحصل شيء!</p><p></p><p></p><p>كان واضح جدا ان سعيد يصاب بيأس اكبر مع كل مرة تفشل فيها التجربة .. ولكن أمه لبنى اخذت عهدا على نفسها ..بأنها لن تييأس أبدا ..</p><p></p><p>بعد كل هذا الوقت الضائع تجرأت ام سعيد اكثر وهي ترى ابنها يفقد الامل .. وقالت له في حوار سريع بعيدا عن سمر ..</p><p></p><p>انه ربما فشل الحمل بسبب التأخر في نقل الحيامن ( بعد وقت القذف تمر دقائق عديدة حتى تأخذ لبنى الحقنة )</p><p></p><p>و كذلك حفظ الحيامن في وعاء بلاستيك ( الحقنة) قد يكون ضارا بها وبالتالي فأنها تموت أو تضعف ولا تستطيع أن تلقح بيوضها .. ولاينجح الحمل</p><p></p><p></p><p>سعيد/ طب والحل ايه يا امي ! انا تعبت من الحكاية دي</p><p></p><p>لبنى بأصرار غريب/ انا اقولك ع الحل يا حبيبي ، الحل .. لازم تكون الحيوانات بتاعتك فريش ! عشان تلحق تشتغل بشكل مباشر !</p><p></p><p></p><p>استغرب سعيد كثيرا ولم يفهم بالضبط ماذا تعني أمه</p><p></p><p>سعيد/ ايوا يعني احنا ازاي نقدر نعمل كل الي قلتيه ده ؟؟</p><p></p><p>لبنى / بص يا ابني .. انا عارفة الي هاقوله ده صعب علينا احنا الاتنين.. عشان انت ابني ..</p><p>بس انا عاوزاك تفهم أن كل الي هنعمله مش حاجة وحشة قد ماهي تضحية مني و منك .. لأجل ما المركب تسير و نوصل للي احنا عايزينه</p><p></p><p></p><p>سعيد يستمع باهتمام لأمه التي بدأت تعرق قليلا و يحمر وجهها و تتنفس بشكل واضح ..</p><p></p><p></p><p>لبنى بتردد/ لازم .. لازم .. حيواناتك تكون قريبة قوي مني و مافيش تأخير ابدا ..</p><p></p><p>سعيد / ممكن توضحيلي أكثر يا ماما ؟</p><p></p><p></p><p></p><p>تشرح لبنى لسعيد بأنه عليه أن يستمني قريبا منها بنفس الغرفة !!! وليس عليهما النظر للآخر .. فهي ستشيح بوجهها عنه و هو كذلك</p><p></p><p>و انها ستظل محتشمة و ايضا و ستخرج كسها له فقط!!! .. وسيمارس سعيد العادة السرية بجانبها وليستحضر مثلا موبايل أو صورة تثيره لزوجته مثلا كي يكون مركزا معها لا مع أمه .. وبعدها يقذف على سطح كسها الخارجي.. وستقوم هي بعد ذلك باللازم!!!</p><p></p><p>سعيد يجن و يكرر رفضه و معارضته للأمر</p><p>سعيد/ بغضب إيه الي بتقوليه ده يا أمي ؟؟؟ معقولة انت تقولي الكلام ده؟ ده .. ده جنان رسمي</p><p></p><p></p><p>لبنى تبكي .. وتقول له</p><p></p><p>لبنى/ انت فاكر أن الحكاية دي سهلة عليا انا يا سعيد! فيه ام ترضا تعمل كده مع ابنها ؟ لولا أننا مطرين على الحكاية دي.. مش باختيارنا</p><p></p><p>سعيد / طب و نعملها ليه ؟ .. بلاش يا ماما نعملها من اساسه و انا خلاص هصرف نظر عن الموضوع بحاله</p><p></p><p>لبنى تبكي/ كده يأست بسرعة ؟ هان عليك اني من قبل خذت منك لبنك و خليته جوايا .. ! هي يعني هاتفرق كثير لو عملت ده قريب مني !</p><p></p><p>سعيد/ ماعرفش يا ماما.. بس انا حاسس أننا بنعمل حاجة غلط قوي ..</p><p></p><p>لبنى / يا حبيبي.. انا نفسي اشوف ابنك كمان وافرح بيه .. ولو فضلت ع الحال ده .. مش هاعيش لحد ما تخلف .. لأنك مش ناوي تتجوز ع مراتك ابدا ..</p><p></p><p></p><p>يتأثر سعيد ببكاء أمه و كلامها ويبدأ يقتنع قليلا ..</p><p></p><p>سعيد / خلاص يا أمي .. و حياتي عندك ما تبكيش .. انا مقدر كل الي بتعمليه ده و عارف انك بتضحي عشاني ..</p><p></p><p>لبنى/ يعني موافق يا سعيد ...؟</p><p></p><p>سعيد/ و انا اقدر اخلف لك كلمة يا حبيبتي!</p><p></p><p></p><p>تبتسم لبنى و تحضنه .. ولكنهما يشعران بأن الحضن هذه المرة غريب .. خاصة سعيد .. إذ شعر بكتلة ثديها الكبير تنضغط من على صدره !</p><p></p><p>يفترقان محرجين قليلا .. ويتفقان بعد ذلك على القيام بالأمر الليلة بوقت متأخر جدا .. كالعادة</p><p></p><p>وتحصل لهما نفس المشاعر المختلطة مثل كل مرة قبل القيام بالمهمة .. و نفس الخجل و التردد والسخونية ..</p><p></p><p>فالأمر هذه المرة مختلف جدا .. سيكون سعيد و أمه في غرفة واحدة .. !!!</p><p></p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p>مع تحيات اخوكم الباحث <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="🌹" title="Rose :rose:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f339.png" data-shortname=":rose:" /></p><p></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>الجزء الثالث</strong></span></p><p></p><p></p><p></p><p>تنويه: اكرر لجميع القراء الأعزاء .. أن هذه القصة للأمتاع فقط .. ولا تمت لا للمنطق و لا للواقع بصلة</p><p>وقد لا تكون مناسبة لجميع الأذواق..</p><p>لذا اقتضى التنويه</p><p></p><p></p><p></p><p>قبل أن يدخل سعيد غرفة أمه بلحظات .. مدت لبنى يدها للمجر بجانبها .. تناولت حبة صغيرة بسرعة .. !</p><p></p><p>عندما دخل سعيد غرفة أمه .. سلم عليها بشكل مختصر .. مرتبك .. متعرق .. يشعر بحرارة عالية في رقبته تكاد تحرق وجهه ..</p><p></p><p>رأى سعيد أمه مستلقية ع سريرها .. ترتدي ملابس محتشمة جدا ..</p><p></p><p></p><p>فور أن رأته لبنى قالت</p><p></p><p>لبنى بلغة خجولة/ انا هادور وشي الناحية التانية وانت طلع موبايلك وبتاعك .. ولما تقرب تجيبهم .. تجري بسرعة و تجيبهم فوق من بتاعي ! و سيب الباقي عليا ..</p><p></p><p>سعيد بخجل / حاضر يا امي .. أمرك!</p><p></p><p></p><p>كان سعيد ينظر لأمه المستلقية على ظهرها.. وصار يتفحص جسدها بالكامل ! و رآى كم جميل هو جسمها و كم بان نهديها من وراء الثوب مكورا و مغريا .. لكنه ابعد نظره بعد ذلك مؤنبا نفسه ..</p><p></p><p></p><p>في البداية لاقى الأمر من سعيد صعوبة .. كيف يمارس العادة السرية وأمه بجانبه ..حتى وإن كانت تنظر لزاوية أخرى .. الأمر محرج جدا ..</p><p></p><p>بينما كشفت لبنى ساقيها الممتلئتين الجميلتين.. وأظهرت كسها وهي ماسكة بثوبها فوق عانتها بقليل .. مستلقية و في حالة انتظار</p><p></p><p>حاول سعيد في البداية ألا ينظر لها .. مازال مُحترِماً لرغبتها و نيتها بالتضحية!</p><p></p><p>عندما تأخر سعيد.. بادرت لبنى للكلام وقامت بتشجيعه</p><p></p><p>لبنى/ يالا يابني .. شد حيلك امال .. استعجل شويا ..</p><p></p><p>كان سعيد قد ابتدأ يداعب قضيبه بعيدا عن انتظارها و هو ينظر لصورة مثيرة في الهاتف لعله يقذف بسرعة ..</p><p></p><p>لكن سعيد لم يصل للذروة.. و بعد قليل .. بشكل خارج عن المألوف .. استرق النظر الى أمه التي كانت مستلقية على ظهرها تنظر بعيدا عنها ..</p><p></p><p>فشاهد فخذيها الرائعين .. و التقط نظره بسرعة من بعيد .. كسها المشعر بكثافة فأصيب بذهول شديد .. اول مرة يرى كس امه ..</p><p></p><p>شيء غريب يشعر به تجاهها ... والاغرب زيادة هيجانه بشكل كبير لرؤيته كس امه .. واقترابه السريع للقذف ..</p><p></p><p>وعندها نهض سعيد من مكانه واقترب بسرعة من أمه .. يركز نظره في هذا الوحش المشعر بكثافة .. والمثير جدا بنفس الوقت ..</p><p></p><p>فقذف على شعرتها الكثيفة برشقات متعددة كثيرة و متكررة لدرجة تبللت شعرة لبنى من كثرة المني .. وسقطت بعض القطرات البعيدة على ثوبها و أصابعها التي تمسكه !!</p><p></p><p>وحين اكمل سعيد وهو يعجز عن اخفاء صوت لهثه الواضح .. سحبت لبنى اللبن داخلها وهو ساخن و ما زالت تشيح بوجهها ظانةً أن ابنها لا ينظر لها ..</p><p></p><p>ولكن الابن المشاكس استرق النظر لها و اصيب بتوتر شديد .. وهو يرى امه تفتح شفرات كسها الحمراء ..حتى بان بظرها الكبير المنتصب بوضوح أمام عينيه.. وهو يرى أمه تحول المني لداخل كسها بأناملها بعد أن فتحت ساقيها أكثر و رفعت ركبتيها..لكي تستطيع تحويل المني بسهولة أكثر في داخل فرجها .. وبعض القطرات من لبنه نزلت على دبرها .. فبقيت اللقطة في باله ..</p><p></p><p></p><p>لبنى بدون أن تنظر له / أخرج انت دلوقت يابني .. و انا هكمل الباقي ..</p><p></p><p></p><p>ينفذ أمرها سعيد ويخرج لكن عقله بقي عندها !</p><p></p><p>اكملت لبنى سحب لبنه كله من فوق كسها ومن على شعرتها و من تحت دبرها و جمعته و أدخلته بأصابعها عميقا ..</p><p></p><p>فشعرت لبنى الآن بلبنه في داخلها وشعور غريب جدا يجتاحها وتسخن اكثر على غير عادتها.. وتنتصب حلمتيها دون ارادتها ..!!</p><p></p><p>شعور غريب ساخن جدا .. يجتاح جسدها كله .. فترتفع حرارة جسمها .. كأنها تريد أن تقذف حالا .. لولا أنها استحضرت فيها شخصية الأم التي غابت عنها للحظات ! فتوقفت عن المضي قدماً بإحساسها اللذيذ !!</p><p></p><p>بقيت لبنى مستلقية على ظهرها لعل المنى الفريش النشطة تتحرك بسرعة في مهبلها و تصل لهدفها و تلقح بيوضها و ينتهي الأمر على خير ..</p><p></p><p>بعد هذه العملية الجريئة .. حاولت لبنى النوم على وضعها الحالي ..</p><p></p><p>لكن لبنى أرقت وظلت تتقلب في فراشها الليل كله .. تحاول طرد هذه الافكار السوداء ..التي اجتاحتها .. بسبب جرأة ما فعلته مع ابنها ، كما أن كسها أفرز عسلا كثيرا دون ارادتها حتى بلل السرير من تحتها !</p><p>اخيرا بعد معاناة نفسية .. تغلب عليها النوم ..</p><p></p><p>كان حلمها هذه المرة حلما غريبا جدا !</p><p></p><p>رأت ابنها يزورها في الحلم .. و يقول لها انه يشتهيها هي و يريدها هي</p><p></p><p>• انا عايزك ..عايز أنيكك!؟؟</p><p></p><p>وتجيبه في الحلم بأنها هي ايضا تريده و تشتهيه ..وتعترف له أنها افتعلت موضوع الحمل كحجة لكي ينيكها ..</p><p></p><p>• وانا كمان .. عاوزاك تنيكني و تريح محنتي .. !!</p><p></p><p>وتقول لنفسها في الحلم ( مش هو ده الي كنت انت عايزاه من زمان يا لبنى ؟؟؟)</p><p></p><p>ثم تقطع كلامه تدفعه على السرير على ظهره وتمسك زبره المنتصب بقوة بيدها وتقعد عليه تدخله كله في كسها .. مع انها لم تر زبره لحد الآن ..</p><p></p><p>و سعيد بدأ ينكيها في الحلم كأنه ينيك زوجته لا أمه .. ويقذف بداخلها كمية هائلة من اللبن .. و ترتعش هي ..من شدة الشهوة ! وتقذف معه لإحساسها بمنيه الحار يسقي رحمها و يطفيء حرارته</p><p></p><p></p><p>تصحو لبنى من الحلم .. مذعورة لتجد نفسها قد احتلمت .. ولوثت ملابسها ..</p><p></p><p></p><p>ضميرها أنبها حقا لكنها تقول مع نفسها انه مجرد حلم وعليها ان تطرد تلك الافكار .. و تركز على المهمة الانسانية !!</p><p></p><p></p><p>قلقت لبنى أكثر بعد هذا الكابوس! ام أنه كان حلما جميلا ؟ لكنها استطاعت النوم لبضعة ساعات قبل أن يطل الصباح عليها ..</p><p></p><p></p><p></p><p>في الصباح</p><p></p><p>تكررت المشاهد الخجولة بين سعيد وأمه مثل كل مرة .. كما ظل التحاشي غالبا على تصرفاتها أكثر من قبل</p><p></p><p></p><p>بعد تلك الليلة المميزة .. ينتظران كليهما بفارغ الصبر أن تنجح خطتهما ..</p><p></p><p>حوالي شهر من الانتظار ولكن .. أيضا لم يحدث شيء؟؟</p><p>وصار الوقت يداهمهم فعلا ؟</p><p></p><p></p><p>شعر كليهما بإحباط وبالأخص سعيد .. لكن لبنى تواصل إصرارها و قررت أن تواجه ابنها بجرأة اكبر ..</p><p></p><p>وربما هو جنون بعينه أكثر من كونه جرأة .. و على سعيد أن يسمع كلامها للآخر ..</p><p></p><p></p><p>كالعادة بعيدا عن سمر</p><p>لبنى/ اسمعني يابني كويس ......</p><p></p><p>باختصار ، قالت له .. ربما المسافة بعيدة على الحيامن.. ولابد من ان يقذف قريبا جدا من رحمها وعليه يجب ان يمارس هو العادة وحين يقترب ستسمح له فقط في بإدخال حشفة قضيبه بين شفرتيها ويقذف داخلها وينتظرون .. بعد ذلك حدوث حمل</p><p></p><p>خلافاً للمتوقع، سعيد شعر بأنه لا جدوى من معارضة أمه فهي مصرة على إكمال المهمة بأي ثمن .. لذلك لم يحتج كثيرا هذه المرة.</p><p></p><p>ربما منظر كسها علق في رأسه والفضول صار يدفعه لاستكشاف جسم أمه أكثر ..</p><p></p><p>وايضا لمْسُ كسها بقضيبه .. أصبح يثير فضوله ليشعر بملمسه .. جدار التابو بينه وبين أمه ينهار كل يوم أكثر .. بعد أن سقطت منه طوبة ثم أخرى منه فتداعى .. وهما يكسران المحظور في كل مرة يطبقان فيها التجربة المجنونة</p><p></p><p></p><p>وفعلا .. اجتمعا كلاهما مرة أخرى بنفس التوقيت .. وقبل دخول سعيد تناولت لبنى الحبة الصغيرة! هل هي عقار ليزيد من فرص الحمل ؟</p><p></p><p>فمارس سعيد العادة السرية نفس المرة السابقة.. لكن هذه المرة كان ينظر لكس أمه المشعر المثير .. دون أن تشعر به أمه التي كانت تنظر لجهة أخرى .. ولكنها كانت تتمنى في داخلها أن تملك الشجاعة لتنظر لقضيب ابنها و تعرف شكله ..</p><p></p><p>غيرت لبنى من استلقائها ليكون عجزها اقرب لحافة السرير .. و ثنت ركبتيها للأعلى حتى يصبح كسها مكشوفا و يسهل الولوج إليه</p><p></p><p>سعيد لم يكن مترددا جدا بقدر الفضول و الهوس الذي يدفعه لمعرفة ملمس جسد أمه وكيف يكون يا ترى</p><p></p><p>اقترب سعيد جدا بحشفته وأمه تفتح شفرتيها بأناملها .. ينظر لكسها الذي تلبد بسوائله وأغرق شعرتها فترطبت بوضوح .. إفراط افرازاتها لم يعد يمكن اخفائه .. تلك أمرأه مستعدة للجماع و بقوة .. وليست أماً مضحية !!!</p><p></p><p>كان سعيد يتمنى أن يلمس ذلك الكائن الغريب .. لكن لا مشكله .. بعد لحظات سيعرف ملمسه من خلال حشفة قضيبه !</p><p></p><p>ببطيء شديد .. قرب سعيد زبره المنتصب بقوة على عكس كل المرات السابقة . كان يخاف أن يفقد السيطرة فيلجه كله في ذلك الوحش الجائع الذي يسيل لعابه بقوة أمامه ..</p><p></p><p>مازال ملتزما بوعده و محترما لرغبة أمه .. مع أنه في وعيه الباطن.. يعرف أنهما يلفان و يدوران كثيرا .. بالموضوع.. فمسألة الجنس و الممارسة الكاملة لن تستغرق وقتا طويلا حتى تقع بينهما .. إنما هما يضحكان على نفسيهما الآن ..</p><p></p><p>أدخل سعيد قليلا من الحشفة بين شفرتيها الكبيرتين ..لسعته حرارة افرازاتها اللزجة الكثيرة .. فأصابه تيار كهربائي قوي بسبب الشعور الجميل المتولد من ملمس كسها.. و دغدغة رأس قضيبه بشعرتها الكثيفة ..</p><p></p><p>للأسف فقد سعيد رباطة جأشه .. فقذف بقوة في داخل فوهة كس امه .. دفعات كثيرة جدا ..لم يتمالك نفسه بسبب هذا الإحساس الرائع الذي ناله من أمه ..</p><p></p><p>لدرجة أن لبنى شعرت بالكمية الهائلة الساخنة تسبح بقوة بداخلها .. كأن مضخة صغيرة تدفع بلبنه لأعماقها نحو مهبلها</p><p></p><p>كادت لبنى ترتعش و تقذف لولا أنها خافت أن يبان عليها ذلك أمام ابنها فصرفت فكرها فورا بصعوبة .. مع انها تمنت لو انها تركت نفسها وقذفت !</p><p></p><p>بالنسبة لسعيد أصبح الأمر واضح هذه المرة .. أمه من أثارته الآن لا احد آخر .. لم يتخيل زوجته ولم يستطع تخيلها أساساً ، فأمه أمامه تكشف كسها الرطب امامه .. فجسمها الممتليء الطري و كسها الكبير .. كانا كافيين لتهييجه بقوة لكي يقذف في داخلها ..</p><p></p><p>لبنى شعرت بأن ابنها كان مثارا جدا ..لأنها اصيبت بإثارة ايضا وحاولت بعد ذلك تجاهل الاحساس المتولد منه لكن المني الساخن في داخلها حرك شعورا غريبا جدا .. مازالت تطرده بقوة عنها</p><p></p><p>لهاثُ سعيد صار أمرا مسلما به .. انت رجل و تقذف .. بالتأكيد ستشعر بمتعة و تلهث و تتأوه أيضا ..</p><p></p><p>بعد أن هدأ سعيد .. وهو يرى كيف أن منيه الابيض اغرق فوهة كس أمه لبنى .. ارتاح هو الآخر كأنه انتصر على عدوه اللدود !</p><p></p><p></p><p>بشكل محبط ..</p><p>طلبت لبنى من سعيد أن يخرج ! وبعد أن تركها و أنفاسه العالية مسموعة لها من أثر التعب .. اعادت لبنى نفس العملية السابقة بأن لملمت ما كان على اشفارها من لبن و أدخلته أعمق بأصبعها ..لداخل فوهة كسها المرتخية جدا .. مع أن قوة قذف سعيد دفعت بنصف الكمية للعمق فشعرت لبنى بتلك الكمية تصل لعنق رحمها !!!</p><p></p><p></p><p>خرج سعيد اخيرا ..</p><p>وبقيت لبنى مستلقية على ظهرها مشتتة بين افكار متنوعه.. فضول و خوف و تهرب من الحقيقة بأن تخدع نفسها مثل كل مرة .. وهي أنها تقوم بتضحية !!</p><p></p><p>زارها الشعور الساخن بشكل أقوى من سابقتها .. بصعوبة بالغة جدا.. منعت نفسها من أن تقذف !</p><p></p><p>وكعادتها بعد كل مرة .. تواجه لبنى صعوبة في النوم .. كانت تعرف انها لو تركت نفسها تقذف لارتاحت و نامت هانئة .. لكن ما يحصل لها هو بسبب توترها لحرمانها نفسها و كبحها و كبتها .. فيجافيها النوم</p><p></p><p>إلا أن سلطان النوم..بعد سويعات إخضعها اخيرا .. فنامت ..</p><p></p><p>في نفس الليلة حلمت لبنى أيضا بحلم جنسي مع ابنها .. يشبه حلمها السابق لكنها لم تصح مفزوعة منه ..</p><p></p><p>إنما استيقظت صباحا فوجدت نفسها محتلمة و مرتاحة بشكل غريب ! لما لا.. فأبنها زارها في الحلم .. و ناكها بقوة حتى جعلها تقذف!</p><p></p><p></p><p>تجرأت لبنى مع أفكارها التي لم تعد تسيطر عليها فكانت تقول مع نفسها في الحلم (ليه ماسبتيه يدخله كله ! هي كانت هتفرق ايه .. ما هو جاب لبنه فيكي .. ماهو كده كده معناه انه ناكك !!)</p><p></p><p>تغير لبنى ملابسها الداخلية الملوثة.. و تستحم ..بعدها وتقضي يومها وهي تعاني من تقلب أفكارها المتناقضة .. شيء واحد يبرز من كل تلك الافكار.. إلا وهو .. المتعة التي حظيت أو ستحظى بها</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>انتظرت لبنى وابنها بعد تلك الليلة الجريئة شهرا ولم يحصل شيء أيضا ! .. فزاد احباط سعيد اكثر ..</p><p></p><p>وهنا .. قررت لبنى قرارا جنونيا و كان عليها مواجهته به ..</p><p></p><p></p><p></p><p>كالعادة بعيدا عن سمر</p><p></p><p>لبنى / شوف يابني .. الحمل ما حصلش .. عشان أحنا ما بيحصلش بينا الي المفروض يحصل بين الست و الراجل !</p><p></p><p>سعيد كأنه لم يفهم/ يعني إيه.. مش فاهم قصدك ؟</p><p></p><p></p><p>تصاب لبنى بأحراج و خجل مثل كل مرة .. و لكنها تواصل بجرأة</p><p></p><p>لبنى بارتباك/ انت متجوز يا سعيد و لازم تكون فاهم قصدي .. ، يعني .. احنا .. احنا عشان ننجح .. فلازم .. لازم .. لازم نعمل زي ما المتجوزين بيعملو بالضبط ؟؟</p><p></p><p>سعيد بخضة/ أيه ؟ انت بتقولي ايه يا ماما .. ؟ انت بتتكلمي بجد ولا بتهزري معايا ؟ لا يا ماما ده كلام كبير .. ارجوكي تعفيني منه ! لا .. لا ..</p><p></p><p>لبنى/ لا بتكلم بجد .. وبلاش تعارضني زي كل مرة .. وبلاش تفهمني غلط او فكرك يروح لبعيد ..</p><p>انت لازم تفهم أن الي بنعمله ده مش لعب عيال ولا احنا نعمل شيء بإرادتنا .. ده ضرورة يا ابني .. انت فاهمني ؟</p><p></p><p></p><p></p><p>في ظاهره سعيد كان معارضا بشدة .. لكن فكرة أمه و تراخيها الواضح له جعلت غريزته تتحرك .. ليس الفضول وحده من حرك سعيد ..بل حتى أمه نفسها صارت تثيره .. !</p><p></p><p>صحيح هو لم يفكر بها من قبل بشكل جنسي.. لكن بعد تداعي الجدران مابينهما .. صار ينظر لأمه كأمراة .. جميلة .. قصيرة بعض الشيء .. ذات رغبة جنسية حارة .. صدرها الكبير مغري بجنون له .. وملمس شفرتيها الناعمة حفر أثر في مخه وليس في قضيبه و حسب</p><p></p><p></p><p>سعيد بخجل مفتعل لكن بنوع من التراخي/ بس .. بس ده صعب يا ماما .. انا مش قادر افكر في ده ؟</p><p></p><p>لبنى/ انا فكرت كثير قبل ما أخذ القرار ده ! .. انت لازم تعملها معايا .. يعني .. تكمل للآخر ..!!</p><p>لازم تمارس معاي زي ما تمارس مع مراتك .. بس انا مش هبقى زي مراتك .. ولا هاسمحلك انك تعملني مراتك .. أنت فاهمني ؟</p><p></p><p>سعيد بغباء مصطنع / انتي عقدتي الموضوع عليا أكثر.. ممكن تفهميني الحكاية كويس ؟</p><p></p><p>لبنى/ انا هافهمك ! عشان نعمل ده .. انا عندي شروط ! .. لازم نطبق الشروط سوا .. عشان ما نتفهمش غلط من بعضينا .. مش كده يا حبيبي ؟</p><p></p><p></p><p>الفكرة تلك أثارت سعيد بقوة مع انه لم يفكر جنسيا في أمه طوال حياته ..</p><p></p><p>سعيد/ طبعا .. طبعا يا ماما .. انا زيك بالضبط.. مش هعمل كده الا عشان المهمة تنجح و من غير ما نعمل حاجة وحشة .. دا انتي أمي و انا بحبك و بحترمك .. و مقدر تضحيتك دي</p><p></p><p></p><p>تبتسم لبنى في رضا .. كأنها اراحت ضميرها الآن قليلا .. وعادت لتشرح له بالتفصيل ما عليه أن يفعلاه لكي يحققا هدفهما!</p><p></p><p></p><p>اشترطت لبنى ان يبقيا بالملابس وسيمارسان الايلاج الكامل وبدون اي تلامس ..</p><p></p><p>سعيد محرجا/ بس ازاي ! تقصدي .. العفو يعني من حضرتك.. اني أدخل بتاعي بس .. ؟</p><p></p><p>لبنى متعرقة تمسح من على جبينها العرق بكفها / اه يا حبيبي .. من غير بقية الكلام الي يحصل بينك وبين مراتك .. أنت فاهمني ( تقصد بدون احضان أو قبل أو اي نوع من التلامس .. فقط إدخال زبره في كسها وتحريكه عميقا حتى يقذف ..)</p><p></p><p></p><p>كما اشترطت عليه أن لا ينظر لها ولا تنظر له .. وسوف يظلان يرتديان ملابسها كاملا .. لا ضرورة لأي نوع من التعري ..</p><p></p><p></p><p>وما سيقومان به .. سيكون هذه الليلة وبنفس الموعد مثل كل مرة ..</p><p></p><p>ابتعد سعيد بعد أن أعطى لأمه موافقة خجولة .. وفكره محصور في زاوية واحدة فقط .. تقع بين فخذي أمه وعليه أن يتذوقها و يجربها !</p><p></p><p></p><p></p><p>في نفس اليوم</p><p>قبل أن يلتقيا في غرفة لبنى</p><p></p><p>كلاهما كان يشعر بتوتر بالغ و رجفة في جسمه .. هل هما سيمارسان الجنس حقا ! هل هما يقومان بذلك فعلا لغرض أسمى ؟</p><p></p><p>كررت لبنى من تناولها للعقار .. قبل دخول ابنها عليها</p><p></p><p></p><p>دخل سعيد غرفة أمه مغيب فكريا .. لأنه لو استمع لعقله الآن لعاد إدراجه على الفور</p><p></p><p>نظر إلى أمه المستلقية على سريرها بخجل عروس في ليلة دخلتها</p><p>..</p><p>كانت وجنتيها محمرتين بشدة .. و تتنفس بوضوح و حركة صدرها الكبير كانت واضحة جدا متوازية مع نسق أنفاسها .. كان صدرها يغريه أكثر ..</p><p></p><p>منظرها وهي مستلقية مع انها ترتدي ثوباً عاديا .. أثاره بقوة فكان انتصابه جاهزا و قويا جدا .. بل و مؤلما حتى</p><p></p><p>شجعته أمه مثل كل مرة وهي تنظر للجانب..بعباراتها المعتادة ..و رفعت ثوبها عن نصفها السفلي .. وقالت له</p><p></p><p>لبنى/ أنا جاهزة !!</p><p></p><p></p><p>نظر سعيد هذه المرة بحرية لكسها .. يتفحصه بدقة و يستمتع بمنظر شعرتها الكثيفة.. و رغم كثافتها لكن نور الغرفة انعكس من عليها بسبب بعض القطرات التي نزلت من كسها لتبلل قليلا شعرتها فصارت لامعة ..</p><p></p><p>هذا يعني أن أمه كانت مستثارة .. و افرزت عسلها بغزارة ، و مستعدة للجماع بكل جدارة ! حتى من قبل نفسه الأمّارة !</p><p></p><p>ببطيء شديد أخرج سعيد زبره من بيجامته.. واقترب به من كسها وهي تفرج عن ساقيها .. إذ أنها استلقت بجذعها على حافة السرير .. و رفعت ساقيها قليلا لكي يستطيع إدخال زبره وهو واقف مقابلها ..</p><p></p><p>من شدة افرازاتها ورغم بعد سعيد عنها .. لكنه استطاع أن يشم رائحة كسها المتهيج التي كانت رائحة قوية جدا..تكاد تملأ أجواء الغرفة!</p><p></p><p>يتنفس كليهما بوضوح .. ويخفق قلبيهما بسرعة .. ويقترب سعيد بزبره من كسها .. يغلب عليهما الصمت .. لكن تحاورهما الذهني يكاد يكون مسموع .. كأنه توارد خواطر</p><p></p><p>سعيد• هو انا هنيك امي بجد ؟ طب هو ده عندها عادي؟ ولا يكونش هي مصدقة نفسها و مصدقة الحكاية !</p><p></p><p>لبنى• أمته هيقربه من كسي .. أمته هايدخله ؟ .. دا انا محرومة بقالي سنين .. ايه ده الي بتقوليه يا لبنى!!! انت تهبلتي؟</p><p></p><p>لبنى• اه اتهبلت .. عاوزة اتناك الليلة وخلاص .. مش قادرة استحمل اكثر من كده ..خلاص ! يالا بقى دخله !! دنتا دماغك انشف من دماغ ابوك !!!</p><p></p><p></p><p>يقترب سعيد ..يلهث .. يتنفس ..يتعرف بشدة .. ينظر إعانة أمه التي صارت تلمع من تحت الشعر العلوي الخفيف بسبب تعرقها ..</p><p></p><p>ينظر إلى كسها .. ارعبه المنظر! كس ذو فوهة مفتوحة على اتساعها .. تصب عسلا و رحيقا لزجا .. مشعر بكثافة .. فصار يشبه رأس أسد جائع يكشر عن أنيابه .. ليلتهم زبره !</p><p></p><p>ببطيء تعدى توقف الزمن .. ولم تمشي فيه عقارب الساعة .. يقترب سعيد بزبره المتوتر ذو العروق البارزة .. و على فتحته الصغيرة مذي هائل .. فهو الآخر متهيج كبركان انطلقت حممه مسبقا .. دورها الآن أن تحرق الأخضر واليابس ..فلا تبقي باقية!!</p><p></p><p>بمجرد أن لامست شعرتها حشفة قضيبه</p><p>إصابته تيارات كهربائيه قوية كادت تسبب له الشلل !</p><p></p><p>لبنى كانت تغمض عينيها بقوة .. تنظر بعيدا .. لكن ارتطام زبره بكسها كهربها أيضا لأنها على علم بأن زبر ابنها سيدخل بها كله هذه المرة..</p><p></p><p>في داخلها كانت متهيجة على آخرها.. لكنها مثلت أمام سعيد بأنها غير مندمجة معه .. لا تدري ان كثرة افرازاتها و قوة رائحة كسها .. فضحتها مسبقاً أمامه ..</p><p></p><p>سعيد بدأ يتنفس بوضوح وسمعته لبنى جيدا .. أي امرأة في العالم تعرف أنه ما من رجل في العالم لا يثار بكس امرأة لو لامسه بقضيبه ! حتى لو كان كس أمه! إلا لو كان الوان !!!</p><p></p><p>ادخل سعيد رأس قضيبه بين شفرتيها فترطب بسرعه .. ولم يجد أي مقاومة في طريقه .. استعداد غير مسبوق من أمه ..</p><p></p><p>وبدأ ينسى سعيد نفسه بالتدريج لأن الآه بدأت تخرج من فمه ! مع انها آه خجولة خافتة ..</p><p></p><p>باستمتاع كبير .. ادخل سعيد زبره كله للآخر .. بسهولة مطلقة .. و هو يستمتع بقوة برطوبة عاليه و دفء جميل يحيط بزبره من كسها ..</p><p></p><p>بقي سعيد ساكناً قليلا .. يريد التمتع بهذا الشعور الرائع ..</p><p></p><p>فاجأته أمه وقطعت الصمت دون أن تنظر له</p><p></p><p></p><p>لبنى/ وقفت ليه ؟ حركه ؟</p><p></p><p>سعيد بإثارة/ اه .. حاضر .. ها حركه ..</p><p></p><p></p><p>مع بدأ سعيد بتحريك قضيبه داخل كسها الضيق المحروم منذ سنوات طويلة ..</p><p></p><p>شعرت لبنى بالمتعة رغما عنها !! احساسها بزبر ابنها الكبير وهو يملأ تجويف مهبلها .. لم يعد من الممكن تجاهله ..</p><p></p><p>صارت لبنى تعض شفتيها وتأن هي الأخرى قليلا تحاول كتم آهاتها دون فائدة .. فسمع ابنها آهاتها الخفيفة تلك.. فأُثير هو الآخر بآهاتها</p><p></p><p>تشعر لبنى بحرج كبير.. فهي تريد أن تمد يدها نحو حلمة صدرها المنتصبة بقوة ..تدعكها .. شيء ما يمنعها .. عليها أن تكمل تمثيلها للآخر .. عليها أن لا تبدو مستمتعة بهذا الشكل الانسيابي.. هذا فقط ما منعها من إفساد تلك التمثيلية الباهتة ..</p><p></p><p>بدأت الوتيرة تزداد .. و النيك يصبح اسرع .. سعيد لم يكن يتصور أنه سيحظى بهكذا متعة . ومع من .. مع أمه ؟</p><p></p><p>صار سعيد يرهز بسرعة أكثر .. ومع حركاته يهتز جسم أمه .. وتنتقل موجات لحمية من فخذيها المرفوعين لبطنها وصدرها لقوة الرهز ..</p><p></p><p>بعد وقت قليل .. لم يعد سعيد يحتمل أكثر.. كان يتمنى أن يطيل بنيك أمه أكثر .. لكن .. المتعة كانت هائلة جدا لم يتذوق مثلها من قبل ابدا.. فلم يستطع المقاومة أكثر في أن يطلق سراح سجنائه بعفو عام قبل يوم العيد .. ليقذف لبنه داخلها بموجات تكاد لا تنتهي .. كضربات من مدفع حربي ثقيل ..</p><p></p><p>يتشنج سعيد بكل عضلات الجسم ليعتصر كل ما في داخله .. ويلقيه في قعر رحمها .. ويستسلم للشعور الأجمل في العالم ...</p><p></p><p>قذف سعيد فيها هذه المرة كمية أكبر من سابقتها .. حتى صار منيه لكثرتها يخرج مع حركات زبره للخارج .. كما أنه شعر بها تقذف بقوة معه وكسها يتشنج بوضوح حول قضيبه بموجات حلزونية.. وهو ينظر لصدرها الكبير جدا المغطى بالملابس ..</p><p></p><p>كان يتمنى أن يراه و يلمسه فشكله واضح خلف الملابس الملتصقة به .. حتى حلمتها المنتصبة بائنة.. يبدو أنها لم ترتد ستيانا تحت الثوب فصار صدرها حرا بحركته ..</p><p></p><p>سعيد حصل على احساس جميل جدا .. بل أنه الأجمل في كل حياته .. من خلال كسها المرن الدافيء الرطب .. وشعر بتقلصات كسها حول زبره .. وهي تتنفس بآهات خجولة لكنها واضحة .. لم يعد خفيا أنهما استمتعا معا و ووصلا الذروة بقوة ..</p><p></p><p>هدأ سعيد مع أنه كان يتمنى المواصلة .. لم يرد أن يفضح شهوته لأمه.. كان عليه الالتزام بالشروط المتفق عليها معا ..</p><p></p><p>وهدأت لبنى أيضا .. تتنفس بوضوح مع همهمة خافتة تخرج من أنفها .. مستلقية مستسلمة للخطوة القادمة من ابنها .. تتنهد من شدة الشهوة كأنها كانت في مباراة جري كسبت فيها المركز الأول و حطمت الرقم القياسي المسجل!</p><p></p><p>سحب سعيد منها قضيبه الذي مازال منتصبا لشدة شهوته .. وهو يراقب فوهة كس أمه التي تشوهت معالمه كثيرا بسبب نيكه لها .. واللبن يخرج منه متدفقا كعسل يُراق من قارورة مكسورة للخارج ..</p><p></p><p>لكن لبنى مدت يدها بسرعة تغلق شفرتي كسها بأناملها لكي تحافظ عليه من أن يهدر خارجا .. هذا اللبن كان كنزا ثمينا ! لا يجب اهداره</p><p></p><p></p><p>لبنى بأنفاس متقطعة / اه .. اممم .. أخرج .. أخرج انت .. دلوقتي.. اه .. أخرج يا سعيد .. اممم !!!</p><p></p><p>سعيد يلهث / اه ..اه .. ايوا .. حاضر .. اه .. هاخرج</p><p></p><p></p><p>يخرج سعيد من الغرفة وهو مازال بروحه وفكره معها , يحمل معه صور تلك التجربة الممتعة الخارجة عن المألوف ..</p><p></p><p>ليذهب و ينام بهدوء قرب زوجته .. وهو سارح في لقطات الليلة من نيكة أمه الممتعة جدا</p><p></p><p>بينما لبنى تظل مستلقية في مكانها .. بدون وعي منها مدت يدها الأخرى تداعب حلمتها المنتصبة ، وتعض شفتيها ..فلقد زال الحرج عنها الآن بخروج سعيد..ستفعل ما تشاء مستمتعة بشعور لم تختبره منذ سنوات .. احساس المني الساخن الكثير المستقر فيها .. اطال من مدة استمتاعها و اندماجها القوي مع نفسها ..</p><p></p><p>مع نفسها ( هو انا بجد اتناكت حالا من ابني ! ده إيه الجنان الي احنا عملناه ده )</p><p></p><p></p><p>لم تنم لبنى الليل بحاله وهي تفكر كيف قد تجرأت ووصل بها الامر لهذه الحد..</p><p></p><p></p><p>حتى سعيد وهو على فراشه في غرفته .. صار يفكر بأمه كثيرا وكيف أنه استمتع معها بجنس لم يخطر على باله أبدا .. لدرجة أنساه هدفه من هذا الجنس .. وما ابتدأ هو و أمه يفعلانه من أجل هذا الهدف قد خرج عن الطريق!</p><p></p><p>فكرة واحدة سيطرت عليه.. كيف سيمارس معها بأريحية كاملة .. المرة القادمة! وهل ستوجد مرة قادمة ؟ قد تحمل أمه منه بسبب نيكة اليوم ولن تسمح له أن يلمسها بعد ذلك مجددا!!</p><p></p><p></p><p>أما لبنى .. بعدما تغلب النوم عليها وهي مضرجة بلبن ابنها .. مستمتعة بشعورها به و هو يملأها .. فلقد حلمت مجددا ..</p><p></p><p>وفي الحلم تعترف مع نفسها انها تشتهي ابنها وتريده ان ينيكها بكثرة ويلبي لها طلبها ! وتقول مع نفسها في الحلم ( هو كل ده و لسه ماسك نفسه عنها ازاي؟ ليه ما بينيكها بشكل كامل .. ماهي لسه حلوة و جسمها فاجر و اي شاب صغير يتمنى أنه ينيكها و يشبع منها نيك .. !)</p><p></p><p></p><p>تصحو لبنى صباحا متأثرة بحلمها و قد تشوش فكرها جدا .. لكنها قد تحمل هذه المرة ولن تضطر لكسر المحظور أكثر مما فعلت</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>في اليوم التالي ..</p><p>تصرفا على طبيعتهما المعتادة أمام سمر .. لكنهما تجنبا النظر المباشر في عيون الآخر ..</p><p></p><p>مع خجل في التعامل أو الكلام .. خصوصا إن كانا لوحديهما في الصالة مثلا .. أثناء انشغال سمر بأعمال البيت !</p><p></p><p>أما لبنى .. فصارت تشعر ببلل قوي تحتها أثناء جلوس ابنها في الصالة .. وكأن كسها يريد منها أن تقوم الآن لتجلس على زبره و يريحها .. لكنها كانت بالطبع لا تنصاع لهذا الجنون !</p><p></p><p></p><p>فبعد تلك النيكة الأخيرة .. كانت لبنى تشتاق للمحاولة الثانية وتفكر بها كثيرا و حين تعود لغرفتها ليلا .. و تستلق .. كانت تستسلم لحاجتها الملحة للجنس فتعوض نفسها بأن تداعب شفرتيها و حلمتيها .. لكنها تتوقف في المنتصف منصاعة لآخر ما تبقى من ضميرها في القعر ( إيه الي بتعمليه بنفسك ده يا لبنى ؟)</p><p></p><p>هي قد تكون فكرت بانسانية و بمشاعر ام لتساعد ابنها ..لكنها لم تتصور انهما سيبالغان في فعلتهما لدرجة انها قذفت مع ابنها ولا تزال تشعر بمتعة و سخونة عالية لإحساسها بمنيه المستقر في رحمها..</p><p></p><p>وهكذا عدت الايام بانتظار أن يحصل الحمل ..</p><p></p><p>وانتظر سعيد و أمه شهر آخر على أمل أن يحصل الحمل بعد تلك الممارسة الكاملة. ..</p><p></p><p>وتكرر الحلم بالنسبة للبنى بشكل يومي تقريبا وتكرر معه الأحتلام كل مرة !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>في المطبخ ..</p><p>في الأيام التالية</p><p>يحدث موقف مميز بين لبنى و سعيد ..</p><p></p><p>كانت سمر تأخذ قيلولة ظهرا .. وسعيد عاد لتوه من العمل .. ليجد امه تعمل في المطبخ و تغسل أطباق كثيرة متراكمة فوق الحوض..</p><p></p><p>يقترب منها سعيد و دبيب خفيف بدأ يتسرب لزبره من تحت القماش !</p><p></p><p>سعيد / احنا بنتعبك بجد يا أمي .. ازاي تسيبي سمر نايمة وانت تشتغلي هنا لوحدك ؟ انا هاصحيها عشان تساعدك</p><p></p><p>لبنى/ لا بلاش تصحيها وحياتي عندك ! يابني تعبكم راحة .. ما تشغلش بالك انت بالحاجات دي</p><p></p><p>سعيد / لأ ..ازاي ماشغلش بالي .. دا انت بتتعبي معانا كثير ، انا هساعدك ..</p><p></p><p>لبنى تبتسم / **** يخليك ليا يا ضنايا. ..</p><p></p><p></p><p>يقترب سعيد يقف بجانبها ويحصل احتكاك خفيف معها كتف بكتف وهو يمد يده ليأخذ بعض الصحون من يدها ويمسك يدها وشعور غريب يجتاحه وانتصاب خلف بنطلونه زاره بقوة .. فحاول أن لا تشاهده أمه ..</p><p></p><p>ابتسمت أمه حين صار هناك تلامس بين يديها ويديه فزاد انتصابه أكثر .. شعر سعيد برغبة قوية جدا الآن .. كان بوده أن ياخذ امه الآن لغرفتها و ينيكها على الفور ..</p><p></p><p>بصعوبة تجاوزا كليهما هذا الموقف .. حتى لبنى بعد أن أنهت الاطباق و ذهبت لغرفتها.. شعرت ببلل هائل تحتها وارتخاء فضيع في فوهة كسها ، لشدة حاجته لنيكة قوية تريحه الآن .. و صارت تتعرق و قلبها يخفق . وهي تشعر بمحنة قوية تعصف بها ..</p><p></p><p>لو دخل عليها سعيد الآن .. و ناكها .. فلن تقاومه ولن تقول له لا ابدا !! تمنت أن يحصل ذلك من كل قلبها !</p><p></p><p></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>الجزء الرابع</strong></span></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>مضت الأيام ..</p><p>بانتظار أن يحصل الحمل .. لكن .. بشكل مفاجيء تماما .. لم يحصل هذه المرة أيضا ..</p><p></p><p></p><p>جن جنون سعيد وأمه!.. و سعيد يتجرع الحزن و خيبة الأمل .. والحزم يخيم على معالمه ..</p><p></p><p>و عندها قررت لبنى أن تغوص في القاع أكثر .. وكلمت ابنها سعيد بشكل واضح .. فسعد يزيد إحباطه أكثر بعد كل محاولة فاشلة .. ويصاب باليأس و يرغب بالتوقف عما يفعلاه</p><p></p><p>تحاول لبنى أن تشرح لابنها الأمر لتخفف عنه حزنه و هيبته ..</p><p>لبنى/ يابني ده شيء وارد .. حتى عند المتجوزين الجداد بيحصل .. مش شرط أن الست تحمل من مرة وحدة ..</p><p></p><p>سعيد / واللهي انا مش عارف اقولك ايه .. انا حظي وحش و نحس ..</p><p></p><p>لبنى/ ماتقولش على نفسك كده .. انا هاقولك حاجة و انت لازم تسمع كلامي المرادي..</p><p></p><p>سعيد / قولي يا ماما</p><p></p><p>لبنى/ .. بص يا حبيبي.. احنا هانعمل آخر محاولة.. وبعدها انا مش هاضغط عليك أكثر..( ثم تسكت قليلا) ..</p><p>احنا .. احنا لازم نعملها كل يوم !!!!!</p><p></p><p></p><p>عيون سعيد تُفتح على اتساعها .. لا يدري أن كان ذهولا مما يسمع أو من مدى جرأة أمه.. ام فرحا و حماساً بالمتعة القادمة من إقامة علاقة جنسية يومية مع أمه ..؟!</p><p></p><p>أراد سعيد أن يمثل أو يبدي اعتراضا مفبركا.. لكن لبنى لم تعطيه فرصة للكلام .. وهي تكمل حديثها</p><p></p><p></p><p>ملخص فكرة لبنى لأبنها</p><p>أنهما سيقومان بالأمر كآخر محاولة .. لكن عليهما أن يمارسا الجنس كل يوم .. !!! لكي لا يضيعوا مزيدا من الوقت.. فربما المرة الواحدة التي تمت فيها الممارسة بإيلاج كامل لم تكن كافية لحصول الحمل</p><p></p><p>مقترح لبنى هذا يعني .. مواصلة الممارسة كل يوم حتى تأتيها الدورة الشهرية المتوقعة ..</p><p></p><p>اي أن امامهما تقريباً 21 يوم للممارسة الجنسية ..!!! فأن لم تأت الدورة بموعدها فسوف تعمل فحص حمل لأنه يعني انها تلقحت وحملت .. وإن لم يحصل سوف يتوقفان نهائيا عن المحاولة ..</p><p></p><p></p><p>سعيد حاول أن يتفهم هذه المرة قرارها .. ربما رغبته لها كانت أقوى من أن تمنحه فرصة ليفكر بعقله .. كان هو الآخر متحمسا جدا لقضاء شهر قد يبدو كشهر عسل جديد له .. لكن هذه المرة مع أمه .. !</p><p></p><p>سعيد بخجل و تردد مفبرك/ بس .. بس يا ماما .. ده .. ده</p><p></p><p>لبنى/ ماتكملش يا سعيد، عارفة انت عايز تقول ايه ..</p><p>بلاش و حياتك تقضي على آخر أمل لينا ..</p><p>و ماتنساش .. احنا عملناها مرة .. وخلاص يعني .. مش هاتفرق كثير لو عملناها مرة و اثنين و ثلاثة! عشان نحقق الهدف الي احنا عاوزين نوصله ..</p><p></p><p></p><p>سعيد باستسلام( مع أن لعابه كاد يسيل من فمه لشعوره بالجوع لجسد أمه )/ انا .. انا ..انا تحت امرك يا ماما .. !</p><p></p><p></p><p></p><p>و من هنا تبدا رحلة الجنون الطائشة التي نوت لبنى أن تخوضها .. أو المغامرة بالأصح ..ام هي تجربة فعلا من أجل تحقيق هدف أسمى !</p><p></p><p></p><p></p><p>في اول يوم من المهلة المتفق عليها..</p><p></p><p>مثل كل مرة ..</p><p></p><p>الموعد .. ليلا في وقت متاخر جدا .. بعد أن تنام سمر ..</p><p></p><p>يدخل سعيد .. مثل المرة السابقة..</p><p></p><p>يجد امه تلبس ثيابها .. مستلقية ع السرير و جذعها على حافته.. تسحب ثوبها عن فخذيها ،ثانية ركبتيها و كاشفة لكسها .. لكي تسمح له بولوج و حرية أكبر ..عند وقوفه على حافة السرير..</p><p></p><p>اقترحت لبنى هذه المرة.. اقتراحا غريبا ..</p><p>.. وهي ان تغطي وجهها بفوطة وان تكشف كسها فقط .. ويقوم سعيد بإدخال زبره فقط .. بالكامل طبعاً</p><p></p><p>لبنى تتنفس و صدرها يعلو مع كل حركة تنفس .. فتثير سعيد بمنظر صدرها الكبير ..</p><p></p><p>لبنى بدلع/ يالا .. مستني ايه ؟ دخله !!!!</p><p></p><p>لم يعد خفيا على سعيد مدى استعداد أمه التام للجنس .. فكسها ملبد بمختلف السوائل الواضحة عليه .. و الرائحة بارزة جدا .. يمكنه شمها بسهولة ..</p><p></p><p>يقترب سعيد بزبره المنتصب بقوة .. مثل المرة السابقة.. يقرب حشفة زبره من شفرات أمه البارزة من بين كتلة الشعر .. فيدغدغه الشعر الكثيف ...يصيبه برعشة منعشة و مثيرة ..</p><p></p><p>لم تحلق لبنى كسها .. خوفا من أن يظن ابنها فيها الظنون ؟؟؟!!!</p><p></p><p>بنفس الرتم السابق .. سعيد يولج قضيبه بالتدريج داخل فرجها الجائع الملبد بالعسل اللزج ..</p><p></p><p>إلا أن لبنى بدأت تفلت آهات خافتة رغما عنها .. حين سمعها سعيد .. شعر بحرية أكبر.. فأطلق لنفسه العنان قليلا .. وصار هو الآخر يتاوه بخجل !</p><p></p><p>تم كل شيء تقريبا مثل المرة الأولى .. نيك بطيء .. وممتع ..</p><p></p><p>لكن اثناء الاندماج مع بعضهما .. يصلان لنقطة حرجة هذه المرة .. فيفقدان السيطرة بشكل تدريجي ..</p><p></p><p>فكثرة افرازات لبنى التي لاحظها سعيد .. أشعلت فيه النار ، و الشهوة اعمت بصيرته .. ثم راى آهاتها تزداد مع تحريك زبره في كسها .. وتعض بشفتيها بقوة من المحنة ..</p><p></p><p>عندها أقترب منها اسامة منحنيا فوقها .. وهي تشعر بأنفاسه قريبا منها .. لكنها زادت بآهاتها أكثر بسبب تمتعها بزبره الذي يملأ مهبلها..</p><p></p><p>انفاس أمه صارت أقرب إليه ..فصار يشمها فورا ويحرقها في صدره .. لتأجج نيرانه أكثر ..</p><p></p><p>كانت رائحة كسها .. تملأ المكان بشكل واضح .. تحركه و تثيره و تصيبه بجنون ..</p><p></p><p>عطر جسدها من هنا صار واضحا أكثر له .. رائحة جسمها تشبه البخور التقليدي .. فيها مزيج من القرنفل والورد الجوري .. مختلطة بعطر عرق جسدها الشخصي الطيب الرائحة!</p><p></p><p>كان سعيد يود أن يغمس وجهه بين شقي نهديها من فتحة الثوب ..ليتمتع بعطرها الزكي أكثر .. يشمه بلا انقطاع ..</p><p></p><p></p><p>بعد تلك النقطة بالذات .. وبسبب تلك العطور .. لم يعد سعيد يحتمل اكثر !!</p><p></p><p>فانقض بيديه على نهديها الكبيرين من خارج الملابس وهو يرهز فيها بنمط اسرع .. دون أن تعترض لبنى على أي حركة قام بها !!</p><p></p><p>ثم بشكل مفاجئ ..</p><p>ابعد سعيد القماش من على وجهها .. و هجم فورا على شفتيها .. يقبلها وامه تجاوبت معه بسهولة مفاجئة و دون أي اعتراض ..!!!</p><p></p><p>بل صارت لبنى تحضنه بيديها و تحيطه بفخذيها لكي يزيد بطعنها أكثر بكسها من خلال قضيبه</p><p></p><p>المشكلة انها تفاعلت ببساطه معه وسلمته شفتيها ولسانها وحضنته وقبلته .. وصارت تهمهم مستمتعة من بين شفتيه .. تمص لسانه ويمص لسانها .. فلم يعد لا للعقل ولا للمنطق من وجود</p><p></p><p>و بسبب تفاعل لبنى السريع مع ابنها سعيد .. فقدَ سعيد سيطرته مرة أخرى .. فلم يعد يحتمل .. ليطلق في أعماقها سراح لبنه الساخن ..</p><p></p><p>لقد امتنع سعيد عن نيك زوجته سمر منذ شهر تقريبا .. بسبب رغبته في تخزين كم اكبر من لبنه ليكون حصة أمه .. وليحدث الحمل ..</p><p></p><p>بعد قذفه ..لم تعد لبنى تخفي شهوتها .. إذ ارتعشت مع قذفه فيها بقوة لدرجة اهتز فيها كل جسدها .. وتشنج كسها بقوة حول زبر ابنها .. وهي تقذف عسلتها أيضاً .. و تخرج آهات واضحة من أنفها .. ففمها كان ملجما بفم سعيد .. لا يعطيها فرصة لتخرج صوتا منه ..</p><p></p><p>لقد اعجب سعيد مذاق فم أمه و طعم لسانها .. وهما يقبلان بعضهما كعاشقين</p><p></p><p>بقبلة طويلة بينهما .. كانت بمثابة إعلان رسمي واضح عن منح الاذن من لبنى لأبنها لفعل المزيد .. في جنس محموم و محرم !</p><p></p><p></p><p>في هذه الليلة المميزة .. وبعد القذف القوي هذا من كليهما .. وبعد ان قذف فيها سعيد وقذفت بقوة معه ..</p><p></p><p>ظلت لبنى مستمرة بالقبل معه وهي تنتظره أن يفرغ كل منيه فيها ، وتظل مستلقية بمكانها حتى يتجمع لبنه في رحمها ليحدث الحمل..</p><p></p><p>مع انها قذفت لكنها واصلت معه القبل بشكل مطول ..و حوطته بذراعيها تحضنه .. كأنها تمنعه من تركها.. حتى أنها لفت ساقيها حول خصره واقفلتهما عليه بأحكام ..</p><p></p><p>فهاج سعيد من جديد دون ان يخرج قضيبه .. و صار يرهز فيها مجددا بجولة ثانية وهو يتمتع بصدرها الكبير من خارج القماش و يتنعم بكراته و حجمه و استسلام أمه له ليقومان بجولة جديدة اطول و اجرأ من السابقة .. حتى يقذف سعيد مرة أخرى</p><p></p><p></p><p>بعد أن هدئا قليلا ..</p><p>ظل سعيد فوقها بثقل جسمه. ويضلان يقبلان بعضهما قبل خفيفة متقطعة رومانسية .. يفتحان عيونها وهما ينظران لعيون الآخر أثناء القبل .. ليخاطبان بعضهما بلغة لا يفهمها حتى كاتب هذه القصة !!</p><p></p><p></p><p>بعد قليل .. مع أن سعيد كان غائباً في عالم من المتعة القصوى التي لا مثيل لها ..</p><p></p><p>أراد سعيد أن يخرج قضيبه منها لكنها .. منعته وهي تقول له من وسط القبل</p><p></p><p>لبنى بأغراء / ما تخرجوش!!!</p><p></p><p>سعيد/ ليه ؟؟؟</p><p></p><p>لبنى/ لحد ما لبنك كله ينزل جوا ..عشان نتأكد كويس أن الحمل هايحصل !</p><p></p><p></p><p>وتبتسم في وجهه ابتسامة عاشقة .. فيعود يقبلها قبلا رومانسية .. ويداعب نهديها مستمتعا بطراوتهما من فوق القماش .. فلم ترتدي أمه ستيانا تحت الثوب..</p><p></p><p>وبعد أن طالت مدة الحضن.. نجحت خطة لبنى الماكرة في تهييج ابنها مرة أخرى..</p><p></p><p>إذ شعرت هي بعودة الانتصاب لقضيبه وهو ما زال في جوف كسها .. فيزيد سعيد القبل مع شفتي أمه ويمص لسانها .. ويبلع ريقها ويشم أنفاسها بقوة ويعصر نهديها مجددا فتقبله هي بقوة و تحرك حوضها تحته إشارة منها إلى استعدادها لنيكته التالية ..</p><p></p><p>ولما لا .. ما داما قد وقعا في المحظور ..فليسقطان واقفين !!</p><p></p><p></p><p>ويبدأ سعيد جولة جديدة أخرى قوية معها .. ولكن هذه المرة يطيل جدا بنيكه لها ويشعر بها ترتعش و تقذف مرتين أيضا أثناء تلك الممارسة فقط قبل أن يهديها الدفعة التالية من لبنه في أعماقها ..</p><p></p><p>اخذهما الوقت فلم يشعران ببعضهما.. وهما يحضنان بعضهما .. ولبنى ترفض إطلاق سراح سعيد أو تحرر زبره من كسها .. والذي عمل سدادة للبن الكثير المحبوس في مهبلها ..</p><p></p><p>و كاد الصباح ان يطل ..</p><p>بصعوبة ابتعد سعيد عن أمه بهدوء مخرجا زبره الملوث بمختلف السوائل المشتركة بينهما ..</p><p>..</p><p>ويستلقي سعيد بجوارها متعبا .. وتظل هي مستلقية على ظهرها ..لكي تنزل الحيامن للعمق أكثر..</p><p></p><p>سعيد تنفس بوضوح .. واعتذر منها لأنه فقد السيطرة .. ثم جرى بينهما حوار خجول بسيط</p><p></p><p>سعيد يلهث/ انا .. أنا اسف يا امي .. انا ماقدرتش اسيطر على نفسي و تعديت حدودي قوي .. انا مش عارف ده حصل ازاي! غصبن عني صدقيني !</p><p></p><p></p><p>تسحب لبنى الآن الغطاء فوق جسدها وتغطي صدرها الكبير مع انها ترتدي ثوبا فمازالت حلماتها المنتصبة واضحة من خلف قماش الغطاء .. تريد أن تستر كسها الذي تشوه بشدة من أثر نيك ابنها له .. واللبن الأبيض صار لونه الرسمي!</p><p></p><p>ثم تبتسم له بخجل عروس في ليلة دخلتها .. و تعتذر منه بخجل ايضا .. وتقول له متنحنحه</p><p></p><p>لبنى/ .. احمممم .. لا عادي يا سعيد .. ماحصلش حاجة ..! انا .. انا مقدرة اندماجك معاي .. ماهو انت راجل بردو ، اقصد انك مش بس ابني ..</p><p>واي راجل كان هايعمل زيك في الموقف ده .. ..وان الغاية تبرر الوسيلة .. غايتنا اسمى و اكبر من كل الي حصل وانا هفهم ده ببساطة واقدر اتجاوزه كمان يا حبيبي</p><p></p><p>سعيد/ .. انا .. انا متشكر جدا يا امي .. مش هانسى موقفك ده معايا ابدا !!</p><p></p><p></p><p>يعرفان أنهما يضحكان على بعضهما البعض .. مجبران على التمثيل الباهت</p><p></p><p>تنتبه لبنى للوقت/ يالا يا حبيبي .. روح اوضتك عشان مراتك ما تحسش بحاجة .. مع انها مش عارفة أن الي بنعمله ده عشانها .. بس الاحسن تبقى مش عارفة على طول !</p><p></p><p>سعيد / اأه .. اه صحيح .. عشانها طبعا .. !!</p><p></p><p></p><p>يقترب سعيد منها مجددا .. يقبلها في شفتيها قبلة طويلة بعض الشيء !! كأنه أعلن التمرد الآن ..لم يعد يطيق الاستمرار بتمثيله الباهت.. و بشكل عجيب .. تتجاوب أمه أيضا معه .. ثم يتركها مبتسما ..</p><p>و يتمنى لها ليلة هانئة و يخرج !</p><p></p><p></p><p></p><p>خرج سعيد ..</p><p>لكن لبنى في سريرها تشعر من بعده بسخونة عالية جدا وهي تستذكر قبلاته الحامية .. خصوصا قبلته الأخيرة .. و يسيل عسل كسها بكثافة لأنها تريد المزيد من الجنس معه وتفرح كثيرا وهي تداعب كسها بيد و ثديها بيد لأنه ملأها بمنيه وتشعر بسخونة لبنه فيها</p><p></p><p>تظل في مكانها .. لا تتقلب .. تراجع مع نفسها كمن يشاهد شريط فيديو ما حصل مع ابنها .. فتدب الشهوة في جسدها بسرعة .. لكن عليها الاكتفاء الليلة.. عليها أن تنام ..</p><p></p><p>ثم تستسلم لبنى هانئة للنوم مرتاحة لأنها وصلت لذروتها مع سعيد مرات عديدة ..</p><p></p><p>لكنها تحلم هذه المرة بحلم مختلف جدا .. لقد رأت نفسها في الحلم انها حامل ببطن كبيرة وترتدي ثوب عرس و العريس هو ابنها .. يجلسان معا على كوشة العرس !! فتنهض من النوم مفزوعة ! .. تنظر للشباك .. فيزعج عينيها نور الشمس .. أنه الصباح قد طل .. فتهدأ فورا ..</p><p></p><p>ثم تضع يدها على صدرها .. تبتسم قليلا مع نفسها ، كأن الحلم أفرحها.. ثم تنهض لتغتسل !</p><p></p><p></p><p></p><p>في اليوم التالي</p><p></p><p>وبعد أن يعود سعيد من عمله .. تستقبله سمر على الباب..</p><p>لم يتكلم مع أمه اليوم .. إلا عند الضرورة ..</p><p>كانا يتحاشيان أي نوع من التماس بينهما ..</p><p></p><p></p><p>لكن في بقية اليوم ..</p><p>يراقب سعيد جسم امه وهي تتحرك امامه .. حين تقوم بعمل بيتي ما .. أو تمر خاطفة من أمامه .. يراقب تفاصيلها بدقه .. لقد ناكها و حضنها ..لكنه لم يراها عارية لحد الآن</p><p></p><p>كانت الفكرة نفسها تثيره .. حين يستحضرها.. وهي أن أمه الآن تحمل بذرة جيله القادم .. مشبعة بلبنه</p><p></p><p>يأكلها سعيد بنظراته وينتصب قضيبه متهيجا على جسمها.. و يواري انتصابه بصعوبة .. وتنتبه لبنى لنظراته عليها فتتأثر هي الأخرى .. وتشعر بأن سعيد ينظر لها بشهوة و رغبة عالية جدا .. حتى عرّاها بعينيه ..</p><p></p><p>شعرت لبنى بنفسها عارية كأنها لا تلبس شيء و هي تتحرك أمامه في البيت ..</p><p></p><p>وبسبب نظراته لها تهيج وتفرز عسلا متأثرة بنظراته.. خاصة حين تنحني امامه تريه شقي نهديها عمدا من فتحة الثوب الواسعة واحيانا يرى حلماتها .. فلقد تخلت عن ستيانها للأبد !!</p><p></p><p>او حين تجلس امامه وتضع قدميها بصورة بحيث يرى كسها بشكل كامل من تحت الثوب ..</p><p></p><p>فلقد تخلت عن لباسها منذ الليلة الماضية .. ولن ترتديه حتى تكمل الشهر بكامله معها ..</p><p></p><p>عرف سعيد الآن ان أمه لا ترتدي لباسا فتهيج جدا .. وهو جالس بقرب زوجته !!</p><p></p><p>فينظر لكسها يركز فيه .. وأمه تنظر بعينيه متحدية له أن يقاوم إغرائها لو أستطاع! .. غير مبالية بما يظهر من بين ساقيها</p><p></p><p>ظلت لبنى على نفس جلستها لا تستر نفسها.. فنظراته لما بين فخذيها تجعل عسلها يسيل بسرعة .. لم يعد يهمها أن تخفي شهوتها عنه .. كأن كل شيء أصبح مجاهرا به .. لا تمثيل بعد الآن !</p><p></p><p>لاحظ سعيد ان امه لبنى ترتدي ثيابا فضفاضة .. ذات اكمام واسعة .. فأصبح يرى ابطيها منها بسهولة بمجرد ان ترفع يديها لأي سبب كان بجانبه او امامه ..</p><p></p><p></p><p>تتمشى لبنى بغنج أمامه وبعناد .. تتوجه للمطبخ .. ينهض سعيد من مكانه يتبعها .. يترك زوجته لوحدها إذ كانت مشغولة بالتلفاز ..</p><p></p><p>ثم يدخل للمطبخ خلف أمه .. التي كانت تمثل انها ترتب بعض الاشياء.. فيقترب سعيد منها يقف خلفها ملامسا لظهرها فتشعر به ..</p><p></p><p>يقرب فمه من أذنها و يهمس</p><p>سعيد/ انا هايج قوي دلوقت .. عايزك دلوقتي حالا !!</p><p></p><p>تبتسم لبنى بدلع/ مش هنا انت تجننت ؟ .. باليل .. باليل!</p><p></p><p></p><p></p><p>ذلك الرد كان أقرارا رسميا مصدقا منها بأن الحدود كلها قد أنهارت .. و بنظراته الشهوانية قد أنثارت .. وعن أي هدف أسما قد استدارت .. !</p><p></p><p>سعيد يفقد صبره يمسكها من زنديها يلفها باتجاهه .. ويحاول أن يقبلها .. لكن لبنى تقاطعه خائفة .. لكن تعابير وجهها تغريه اكثر</p><p></p><p></p><p>لبنى بهمس/ بلاش الي تعمله هنا يا سعيد .. مراتك هتكشفنا ..</p><p></p><p></p><p>لكن سعيد بأصرار يُطبق شفتيه على شفتيها .. و يمسك بإحدى يديه نهدها .. تغيب لبنى مع قبلته لحظتها ..لكنها تستعيد فورا وعيها .. وتدفعه بسرعة عنها ..</p><p></p><p>لبنى/ ياسعيد .. اعقل .. مش كده امال ! اعقل يابني !</p><p></p><p>سعيد بهياج/ هو انتي خليتي فيا عقل ؟</p><p></p><p>لبنى/ معلش يابني ..بليل . بليل وحياتي عندك ..</p><p></p><p>سعيد بنبرة فيها سخرية خفيفة/ خلاص يا ست الكل.. امرك !</p><p></p><p></p><p>يعود سعيد لمكانه يجلس قرب زوجته في الصالة ..يداري انتصابه بصعوبة بين ساقيه ..</p><p></p><p>بعد قليل تخرج لبنى من المطبخ .. وقد تعرقت قليلا بسبب حرارة المطبخ .. ثم تجلس معهم لكنها كانت في زاوية نظر افضل لرؤيته المباشرة ..كأنها تعمدت الجلوس في هذا المكان ...</p><p></p><p>كانت تلبس ثوبا واسعا فضفاضا.. لو رفعت يديها يبان ابطيها بسهولة من أكمام ثوبها الواسع .. فصارت لبنى تبالغ بتعديل شعرها رافعة يديها</p><p></p><p>احيانا ترفع يديها أمامه لأي سبب .. ليبان ابطيها من كُم الثوب .. وتراقب عيونه المتجهة صوبها ..</p><p></p><p>حتى لمح سعيد أبطي لبنى .. كانا يلمعان لتعرقها .. اثاره ابطيها المتعرقين رغم انهما مشعران قليلا .. فصار يشتهيهما جدا .. بل تمنى لو ينقض عليها الآن ليشم رائحتهما و يتذوقهما ..</p><p></p><p></p><p>لبنى لمحته بالتأكيد ..فتبتسم له بخجل احيانا .. ابتسامة فيها معان كثيرة كأنها فرحة بنظراته وتعرف انه يريدها مثلما هي تريده أيضا الآن و بشدة ونظراته لها .. جعلت كسها مليء بالعصارة الشهية الآن !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>في تلك الليلة ..</p><p></p><p>وبنفس الموعد كان سعيد يعد الثواني حتى يجيء الموعد .. كأنها سنوات مضت لم تكن ثواني ..</p><p></p><p>أخيرا .. يدخل سعيد عليها .. يجدها تنتظره على سريرها مرتدية ثيابها ! .. لكنها كانت هائجة جدا كما هو واضح له .. لم تعد تطيق صبرا أكثر لتخفي شهوتها و رغبتها إليه</p><p></p><p>يخبرها كذباً/ انا .. بصراحة مش بحس اني مستعد اعمل حاجة الليلة !</p><p></p><p>كلام سعيد أصاب لبنى بأحباط فهي كانت على أتم الاستعداد له و تنتظره بفارغ الصبر .. لدرجة أن كسها بلل الفراش من تحتها .. فلم تكن ترتدي لباسا أصلا !</p><p></p><p>لبنى بخضة / ليه يابني .. ما احنا ايامنا محسوبة .. ولازم نستغلها كويس !</p><p></p><p>سعيد بتردد/ بصراحة .. انا مش هيجان قوي ! عشان .. عشان ..!</p><p></p><p>لبنى برجاء/ عشان ايه بس يا ابنى ؟</p><p></p><p>سعيد/ عشان انت لابسه هدوم ! لازم .. لازم تقلعي يمكن .. اقدر أتهيج شويا ..</p><p></p><p>لبنى بصدمة مفتعلة/ إيه ؟ لا يابني مش ممكن.. احنا اتفقنا على شروط ولازم ما نخلفهاش..</p><p></p><p></p><p></p><p>يتقدم نحوها ويجلس جنبها .. ينظر لها وهي متعرقة و تتنفس بوضوح من شدة محنتها و هياجها .. ويرتفع صدرها المغري مع تنفسها استطاع أن يشم رائحة تعرقها الشهية الفريش بسبب شدة محنتها .. فزادته انتصابا على انتصابه</p><p></p><p>يصارحها/ بس ..الي يشوفك بالنهار .. والحاجات الي خليتيني اشوفها منك .. مش هايصدقك دلوقتي ؟؟</p><p></p><p>لبنى تكابر/ ها .. لا .. حاجات ايه بس يا سعيد ؟ قصدك الي حصل في المطبخ ؟ انا ..انا بس مراعية انك راجل و مقدرة رد فعلك وبجاريك ..إنما.. إنما أنا بعمل كل ده عشانــ...</p><p></p><p>يقاطعها سعيد / لازم تهيجيني .. عشان نقدر نكمل المهمة .. مش هو ده الي انت عايزاه كمان ...</p><p></p><p></p><p>لبنى تعجبت لجرأة ابنها .. فالكلام أصبح مشاعاً و علنيا..</p><p></p><p>يكمل سعيد / فـ .. لازم .. تقلعي !</p><p></p><p>لبنى/ لا .. مش ممكن !</p><p>احنا نعمل زي امبارح خلاص من غير ما نقلع.. وانا اهو قدامك .. نكني ! مش مانعاك مني !</p><p></p><p>سعيد/ انا شفت كل حاجة طلعتيها ليا من جسمك عشان تهيجيني عليك أكثر ! كسك وباطاتك العرقانة .. و فتحة صدرك ! .. انا مش غشيم يا ماما .. .. اقلعي .. احسنلك .. ! انا عاوز اشوف جسمك حالا!</p><p></p><p></p><p></p><p>تستغرب لبنى مرة أخرى لجرأة ابنها .. لكن سعيد يكمل كلامه محاولا أن يوضح لها وجه نظره</p><p></p><p>فلقد رأى جسمها في النهار و اثاره جدا ويريد ان يراها عارية تماما الآن</p><p></p><p>يقول لها/ ... احنا عملنا كل حاجة بين الراجل والست.. مافاضلش غير انك تقلعي .. عشان تهيجيني أكثر وطبيعي انك تقلعي يا ماما .. ما احنا مش هانخبي على نفسنا أكثر .. مادمنا عملناها ..يبقى لازم نعملها صحيح ونكمل للآخر..</p><p></p><p></p><p></p><p>تسكت لبنى خجولة مترددة لكن افرازات كسها زادت وكسها يرتخي يفتح فوهته لشدة جوعه لزبر ابنها .. يريد أن يلتقمه ليُسكت جوعه و يشبع ..</p><p></p><p></p><p>يكمل سعيد/ انا .. شفت كسك بالنهار .. و عجبني قوي .. وشفت حاجات تانية ..بردو عاجبتني .. وعشان نكمل المهمة لازم احس بيك زي اي ست قدامي .. اشوفها عريانة واحس بأنوثتها قدامي .. بلاش تفضلي أمي وانت معايا !!</p><p></p><p></p><p>صمتت لبنى ..لكن يبدو أنها اقتنعت .. تخبره أنها ستتعرى لأجله و ستسمح له بالنظر فقط دون لمس</p><p></p><p>لبنى في محاولة أخيرة ويائسة / بس من غير ما تمسك حاجة !تبص بس!</p><p></p><p>اومأ سعيد برأسه موافقا.. وفي صدره يشتعل الحماس و الرغبة ..</p><p></p><p>فبدأت لبنى ببطيء تنزع ثيابها عنها قطعة قطعة و سعيد يتفرج بإمعان لكل جزء جديد يظهر من جسدها ..وهو الآخر يقوم بفك بيجامته عنه ..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/d9iqldG"><img src="https://iili.io/d9iqldG.md.jpg" alt="d9iqldG.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>لبنى قبل أن تنزع ستيانها ..</p><p></p><p></p><p></p><p>اخيرا خلعت لبنى ستيانها الذي ارتدته عن عمد هذه الليلة .. مطلقة الحرية لصدرها الهائل الكبير .. ليفتح سعيد فمه متعجبا من جماله و حجمه وروعته ..فصفّر طويلا وهي تبتسم بخجل أمامه ..</p><p></p><p>سعيد مصفّرا/ ايه ده !! ايه الجمال ده كله ؟ انت مخبيا كل ده عني ليه .. ده انت جسمك يجنن ..دا انتي احلا و اجمل من سمر مراتي بمليون مرة !!</p><p></p><p></p><p>عندما رأى سعيد جسدها أصيب بانتصاب متوتر مؤلم وهو يرى جسمها وصدرها الخرافي..</p><p></p><p>كان المفروضان ان يقوما بالجنس مثل ما تم الإتفاق عليه .. إدخال فقط دون لمس ! مع انهم كسروا القاعدة بالأمس لكن لبنى لم تخلع ملابسها ...المفترض أنه يدخل قضيبه فقط..</p><p></p><p></p><p>لكن سعيد يفقد السيطرة فيقترب منها وسط ذهول لبنى و استسلامها .. ويمسك ثدييها بكلتا يديه ويعضه بقوة ويمصه وامه لاتستطيع ان تفعل شيء سوى انها بدأت تتفاعل معه !!</p><p></p><p>و شيئا فشيئا.. ينتقل بفمه و يديه بين نهديها و لبنى تأن و تتأوه لتعلن له أنها كاذبة في كل ما قالته فهي على نار أحر منه ..</p><p></p><p>يدفعها على ظهرها .. ولم يعتق صدرها بعد .. و توسط أمه يبعد فخذيها لكي يستعد للنيك و الادخال .. لكن مازال قضيبه فوق عانتها المشعر لم يدخله بعد</p><p></p><p>برضع صدرها بقوة ثم يفاجئها وهو يرفع يديها فوق رأسها ينظر لأبطيها الذين اغرياه جدا في النهار بلمعانهما وتعرقهما .. يشم عطرهما .. ويلحس ابطيها المشعرين لا يهتم بردة فعلها..</p><p></p><p>يبالغ بشم رائحة ابطيها ويلعقهما كمجنون حتى نشفهما بلسانه.. يلحس كل مناطق جسدها .. تحت طية ثديها ..بطنها سرتها</p><p></p><p>ثم يقترب سعيد من عانتها الكثيفة الشعر .. يشمها و يداعبها و يلحسها بلسانه وشفتيه .. حتى بلل شعرة كسها تماما بلعابه .. وصار يمصها و يسحبها بشفتيه كأنه يريد أن يغسلها بلعابه .. شعرة شعرة !</p><p></p><p>المفاجأة الأكبر .. أن أمه سحبته ثم دفعته بقوة على ظهره .. فتوجهت زاحفة نحو حوضه وامسكت قضيبه بيديها ..اخيرا رأته و شبعت من رؤياه و حفظت تفاصيله ..</p><p></p><p>أعجبها زبره ذو العروق كثيرا .. وبدأت تضع حافة لسانها على فتحة رأسه وتبدأ بمصه مستمتعة بقطرات المذي اللزجة من على فوهته..</p><p></p><p>وتلف حوضها بالتدريج توجهه نحو وجه سعيد لكي تعمل وضع 69 معه .. تمركز لبنى كسها الملبد بسوائلها فوق أنفه وفمه .. وترضع زبره وتمصه ..بنفس الوقت</p><p></p><p>لم يكن أمام سعيد سوى أن ينتقل بفمه ولسانه مابين فتحة كسها المفتوحة المرتخية الغنية بالعصارة و خرمها .. يلعق كل ما جادت به لبنى من إفرازات .. فيلعقها على الفور .. يبتلعها</p><p></p><p>كان مستمتعا أيضا برائحة كسها القوية التي لم تكن أوضح لأنفه مثل الآن ..بل أن أنفه تمركز في حلقة دبرها فشمم عطر فلقتيها المتمركز فيه .. متنفسا من خلاله</p><p></p><p>كاد سعيد أن يختنق لضغط لبنى عليه بكامل ثقل عجزها ..إذ أن لحسه لها جعلها تتفاعل متأثرة ..وهي تلعق زبره وتمصه بجنون ..كأنها مومس اجيرة تحلل أجرها بكل جهدها ..</p><p></p><p>لبنى أطلقت رعشتها و قذفت بقوة في فم ابنها .. الذي كان مطبقا كامل فمه حول فوهة كسها المرتخية.. فلم يهدر نقطة واحدة ..ابتلعها كلها ..</p><p></p><p>بينما قذف هو أيضا بعد أن تلاعبت لبنى كثيرا بزبره في فمها و لم يعد يحتمل ..رشقات لبنه لم تخرج ابدا من فمها ..لأنها حوطت جسم زبره بكامل تجويف فمها .. ولأنها حوطت تقريبا كل زبره تبتلعه للداخل ..فتمركزت حشفة قضيبه في فتحة بلعومها ..فكان قذفه مباشرة في مريئها نحو معدتها ..حتى أنهى قذفه كله ... يسقي ضمأها ..</p><p></p><p>شعرت لبنى بالكم الهائل اللزج من لبن أبنها .. الذي اخترق مريئها بدفعات نحو معدتها مباشرة.. ليهبها إحساسا جميلا ساخنا بالشبع .. كأنها ابتلعت حساءا كثيفا ساخنا ابتلعته دون أن يمر بلسانها أو فمها ..</p><p></p><p>لحظات من الهدوء .. وهم لا يزالان على نفس الوضع .. يتنفسان بسرعة و بشكل سريع و مسموع .. ياخذان أنفاسهما بجهد واضح..</p><p></p><p></p><p>بعد ربع ساعة تقريبا .. وبسبب مثابرة لبنى على تهييج ابنها ولعبها الدائم بزب ابنها من خلال لسانها ..</p><p></p><p>بدأ سعيد يستعيد نشاطه وانتصابه بسرعة .. وما أن تأكدت هي من جهوزيته ..حتى اعتلت لبنى سعيد وصعدت فوق حوضه ..</p><p></p><p>تمركزت على قضيبه تمسكه بيدها الناعمة و توجه نحو كسها المشعر بكثافة فيدخل بسهولة بسبب شراهة كسها المحروم .. وتبدأ هي بالقيادة في عملية النيك ..</p><p></p><p>تتنطط لبنى بحرفية فوق زبر ابنها بعجزها الضخم .. وسوائلها تنزل من كسها كشلال مياه لا ينتهي ، فتبلل بطنه وتنزل على خصيتيه المنضغطتين تحت وزن فلقتيها .. ويترجرج ثدييها الكبيرين بمنظر لا يمكن أن يصفه حتى كاتب هذه القصة! فيغري ابنها ليمسكهما كلجام يسيطر به على قفزات أمه فوق زبره..</p><p></p><p>تنسى لبنى نفسها .. تتنهد و تتأوه بوضوح .. جسمها كله صار عاجيا يلمع لتزينه بطبقة خفيفة من حبات عرقها.. فلقد تعرقت بغزارة من أثر المحنة القوية الآن ..</p><p></p><p>تسلل نور خافت من شباك الغرفة .. انوار أعمدة الشارع تدخل منه لتشاركهما الليلة .. فتعكس صورة جميلة عن جسدها اللامع .. صورة رائعة فاقت حتى جمال صور الطبيعة التي نشتريها و نعلقها على جدران البيت للزينة ..</p><p></p><p></p><p></p><p>فيقول لها سعيد/ بس كده صعب لبني يطلع فوق عشان ضمان الحمل ؟</p><p></p><p>لبنى بنبرة زجر/ مش وقته .. سيبني دلوقتي انا هايجة قوي !!! نكني .. نكني ! ! اااه . اأاه</p><p></p><p></p><p>لقد نطقت شهرزاد بالكلام المباح ..لم تسكت.. لتنهي عرض التمثيلية التي أدياها طوال المدة الأخيرة..</p><p></p><p>سعيد/ وانا هاهريكي نيك لحد ما تشبعي من لبني !!</p><p></p><p>لبنى بشرمطة/ هاتعوض ماما اللبن الي رضعتهولك زمان !! هاتقدر !!!</p><p></p><p>سعيد بشهوة/ ايوا يا ماما .. هاعوضك .. ده *** في رقبتي و لازم اسدده ..</p><p></p><p></p><p></p><p>يمسك نهديها يلاعبهما وهو مستمتع بتولي أمه للقيادة .. و صارت لبنى تتنطط بسرعة و تعض شفتيها لتمنع نفسها من الصراخ .. و سعيد مستمتع بكل لحظة معها ..</p><p></p><p>لبنى بشرمطة/ يالا .. يا حبيبي .. عوض .. عوض ماما .. هات لبنك فيها .. عوضها ..اااااااه ..</p><p></p><p></p><p>حتى قذف لبنه كله في داخلها وشعر بها تتلوى حول قضيبه تأن من اللذة مستمتعة بقذفها ..فلقد شعر بها تقذف فنزلت مياه كسها بكثرة على عانته و بطنه ..</p><p></p><p>قبل أن تستريح أمه فوق صدره ..يفاجأها هو الآخر لأنه تهيج أكثر عليها هذه الليلة ..فقلبها تحته فورا و رفع فخذيها من خلف ركبتيها و وضعهما على كتفيه ..لكي يبرز كسها أكثر و يدخل زبره بقوة وبعمق في كسها يطعنه بحركات زبره .. وينظر بعينيها مباشره.. يريد أن يريها من هو المتحكم .. وأنها ماعادت بنظره سوى إمراته ..لا أمه ... بينما تجيبه لبنى بنظراتها أنها موافقة أن تكون جاريته و عشيقته و امرأته ..</p><p></p><p>سعيد بحماس مجنون/ انتِ هاتبقي مراتي من الليلة !!!</p><p></p><p></p><p>فلم تستطع لبنى أن تأن الا من أنفها الآن لأن سعيد الجم فمها بفمه يقبلها بقوة قبلة فرنسية قوية وهو يرهز فيها كمبكس آلي .. ويضغط فخذيها على بطنها و ثدييها الذين انسحقا تحت ضغطه ..</p><p></p><p>ناكها بعنف ..لدرجة أنها قذفت بسرعة مرة أخرى وحتى قبل أن يقذف هو ..</p><p></p><p>يقبلها سعيد بشراهة .. وتتعانق السنتهما.. وهما يتقلبان متلاصقين كسجادة مطوية .. من اليمين الى اليسار.. وبالعكس .. حتى سببا فوضى كبرى في سريرها ..</p><p></p><p>لم يتوقف سعيد عن نيكها هذه الليلة ابدا .. كانا يمارسان الجنس لأول مرة وهم عراة بالكامل كأي إثنين متزوجين حديثاً !</p><p></p><p></p><p>استطاع سعيد أن ينيكها هذه الليلة اربعة مرات حتى الصباح .. وكل مرة امه تقذف معه بقوة واحيانا أكثر منه ..</p><p></p><p>ولقد جرب معها وضعيات جديدة .. فلقد لف ظهرها إليه وجهها للحائط .. واستندت بيديها ع ظهر السرير ..ووقف خلفها يباعد بين فخذيها ..ويزج بزبره عميقا في كسها من الخلف ..</p><p></p><p>تأن لبنى متمتعة بنيكه لها وهو قابض بقوة على كرتي صدرها بيديه من الخلف.. يرهز بها بعنف</p><p></p><p>احيانا تلف رقبتها بصعوبة نحوه ليلجم فمها بقبله جانبية .. فلم يعد هناك أي حدود او عوائق أخرى ليتجاوزاها .. لقد تعديا كل ما هو ممنوع و محرم ..</p><p></p><p>لقد اشبعها سعيد نيكا هذه الليلة.. لكن بالحقيقة هم لم يكتفيا من بعضهما بعد ابدا .. مازال أمامها ايام عديدة.. سيمارسان فيها كل ما يحلمان به و يتمنياه ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>وفي اليوم التالي</p><p>تحدث مشاهد نهارية مثيره و متكررة بين الاثنين .. كانت امه تتعمد اثارته بحركاتها او تريه اجزاء من جسمها وهي تتحرك في البيت أمامه ..فيهيج جدا عليها ..</p><p></p><p>لم يكن يستطيع الصبر عليها حتى قدوم الليل .. كان يمسك نفسه بالعافية ..</p><p></p><p>لكنه فور أن يدخل غرفتها ليلا كما هو معتاد .. ينيكها نيكا عنيفا على أصوله ليعوض نفسه عن كل الهيجان الذي سببته له بالنهار من اغراءها له و حركاتها أمامه..</p><p></p><p></p><p>كان سعيد ينيكها كل ليلة حتى الصباح ..لا يفارقها الا بصعوبة .. وهو يتغزل بها ويخبرها معترفا أنه لم يستمتع بحياته مثلما استمتع معها ...</p><p></p><p>حتى أنه في الايام الاخيرة كان يدخل عليها ليلا فيجدها تلبس ثوب نوم مثير و شفاف ... وتبادر هي إليه تمشي نحوه و تقترب منه تغريه بدلعها وغنجها .. فيهجم عليها يقبلها .. ثم يدفعها ع السرير</p><p></p><p>فتخرج له كسها محلوقا.. فتخبره بحوار صغير انها تعرف انه يُحب ان يثار بلحس كسها ولهذا اعتنت به من اجله ...</p><p></p><p>لاحظ سعيد أنها اعتنت جدا بنفسها وحلقت كسها و ابطيها .. ودعته للحس بكل جرأة!</p><p></p><p>فكان سعيد لا يتردد بل ينزل عليهما يلحسهما ثم ينيكها بختلف الوضعيات ..</p><p></p><p>حتى أذا جاءهما الصباح .. كانا ينتهيان من الجنس .. فيبقيان يحضنان بعضهما وهما يقبلان بعضهما بقوة ثم ..يسمعها سعيد غزلا كأنها حبيبته .. وتسعد لبنى جدا بكلامه وهو يخبرها أنه يحبها !</p><p></p><p></p><p>حتى وصل به الامر في احد الأيام و بسبب هياجه الشديد عليها ( لأن لبنى كانت تتعمد أن تغريه بحركاتها و بما تظهره له من جسدها لكي تثير جنونه عليها ) انه ناكها في النهار في المطبخ وقوفا من الخلف على الامام quicky sex بعد ان هاج عليها جدا .. و زوجته كانت موجودة في البيت تتفرج على التلفاز .. لا تدري أن زوجها ينيك بأمه الآن في المطبخ ..!!</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/d9io5uf"><img src="https://iili.io/d9io5uf.md.png" alt="d9io5uf.md.png" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>سعيد ينيك أمه لبنى في المطبخ</p><p></p><p>و في مرة دخل سعيد على امه الحمام وهي تستحم .. وناكها تحت الدش وقوفاً ! وبقيا عراة تماما محتضنين بعضهما بقوة ويقبلان بعضهما برومانسية تحت انهمار مياه الدوش عليهما !!</p><p>أصبحت الأيام التالية المتبقية من المهلة المتفق عليها.. من اجمل ما عاشاه كليهما .. وصار الجنس بينهما يتطور كل يوم بشكل أكبر .. ولم يكن الجنس وحده من تطور بينهما ..</p><p>بل حتى الحب !</p><p>في ليلة ..</p><p>بعد أن انهيا جولتهما الثالثة من النيك .. نامت لبنى على صدره العاري ..تداعب شعره ..وتسمع دقات قلبه .. ثم تطرح عليه سؤالاً وهي متعجبة</p><p>لبنى/هو انت ليه هايج معايا قوي كده ؟ ولا كأنك متجوز وعندك مراتك .. ده شكلك كأنك ما عملتهاش مع اي ست خالص؟؟؟</p><p>سعيد/ شمعنى السؤال ده ؟ انت مش عاجبك الي بعمله معاكي؟</p><p>لبنى/ يابني افهمني ..مش قصدي كده ! انا قصدي انك بتنكني بقالك كام يوم .. كأنك مش متجوز ولا حتى نكت وحدة من قبل؟</p><p>سعيد/ بصراحة .. سمر ما بتعمليش كل حاجة انا عاوزها.. لانها بتخجل ! أو بتقول كده عيب و مايصحش بين المتجوزين ؟</p><p>تضحك لبنى قليلا/ أما سمر غبية صحيح !!</p><p>طب انا لو انت جوزي بجد .. ولا هامنعك مني في أي وقت ولا اعترض .. وهاعملك كل حاجة وانا راضية ..</p><p>سعيد يرفع وجهها بيده و ينظر لها ويتمعن كأنه يريدها أن تصدق ما يقوله لها</p><p>سعيد/ تصدقي ..انا بتمنى انك تكوني مراتي .. بجد ؟!</p><p>لمى تبتسم/ بس يا واد .. بلاش تروح بعيد في خيالك .. انت عارف أننا بنعمل ده عشان هدف إنساني .. مش كده ؟</p><p>سعيد بقليل من أحباط/ أيوا عارف طبعا .. بس ده لو كان ممكن أنه يحصل فعلا( يقصد الزواج منها ) .. فأنا .. أنا هافضل أحبك طول العمر!!!</p><p>صمت كليهما وهما ينظران لعيون الآخر .. لا شيء يسود تلك اللحظة الغريبة سوى صوت أنفاسهما ..</p><p>يحاول سعيد أن يطري الأجواء / و حلاوة عنيك الحلوة دي ارجوكي يا امي خليني أستمتع معاك بالكام يوم دول بكل ماتقدري .. اعتبريهم حلم و هانصحى منه بعدين ..</p><p>لمى بدلع/ يا شقي .. دايما بتدوبني بكلامك الحلو ..</p><p>ما قلتليش انت عايز مني ايه بعد كل الكلام الحلو ده !</p><p>سعيد/ ما انتي عرفتي اهو اني محروم .. و نفسي اعمل حاجات كثيرة مع مراتي بس هي ما بترضاش ..</p><p>لبنى/ أيه ؟ مابترضاش يعني ايه؟ هو ع كيفها ؟ دا انا كنت بعمل كل حاجة بيطلبها مني المرحوم ابوك .. !</p><p>سعيد/ كل حاجة ! ..كل حاجة ! ؟؟</p><p>لبنى/ ايوا يا سعيد .. كل حاجة كل حاجة!</p><p>سعيد بجرأة/ طيب .. اثبتيلي كلامك ده ؟</p><p>لبنى/ اثبتهولك ازاي؟</p><p>سعيد/ مش .. مش انا وانت دلوقتي زي المتجوزين ؟؟ يبقى تعملي الي انا نفسي فيه ؟</p><p>لبنى/ انت بقيت بتخوف يا سعيد! بس أنا ابتديت اعرف انت عاوز ايه !</p><p>سعيد/ نفسي قوي بصراحة ..عشان انا عمري ما جربته ؟</p><p>لبنى/ بجد؟؟؟؟ يا حرام .. ! امال انت متجوز الي اسمها سمر ديه ليه؟ الست مننا لازم تعمل كل حاجة لجوزها عشان ترضيه .. و ماتخليهوش يبص هنا ولا هنا ...</p><p>اتاريك يابني محروم قوي .. ماهو باين ...من الي بتعمله فيا كل يوم !( تضحك)</p><p>ثم تعود تكمل كلامها و تنظر له بنظرات امرأة شبقة تغريه حتى بنبرة كلامها</p><p>لبنى/ طب ما كويس أننا اتفقنا ع المهمة دي .. اهي فرصة اعوضك انا شويا عن الحاجات الي انت بتحبها و عاوز تجربها</p><p>سعيد بحماس/ بجد يا ماما ؟</p><p>لبنى/ طبعا بجد يا حبيبي.. انت تعمل معايا اي حاجة تخطر في بالك من غير ما حتى تقولي ؟</p><p>سعيد/ انا بحبك قوي يا ماما!</p><p>لبنى / وانا كمان يا ضنايا ..انا كمان ..</p><p>سعيد/ طب .. ما .. يالا ..انا عايز من ورا .. و دلوقت حالا !</p><p>لبنى/ بس كده ؟؟؟ انا تحت امرك ..</p><p>سعيد يساعد أمه لتنقلب على بطنها و يطلب منها أن ترفع طيزها .. ويباعد بين فلقتيها لينظر إلى خرمها الجميل .. ويبتدأ بشمه أولا وثم يقترب بلسانه وفمه منه ..</p><p>كانت هناك بعض الشعيرات حوله لكنها اخف بكثير مما حول كسها .. وراح يجرب طعمه بلسانه وفمه .. ولبنى استسلمت له في الحال و بدأت تتجاوب معه وخرمها يرتخي مع كل لحسة و قبلة ... حتى بان أنها أصبحت مستعدة جدا للنيك ..</p><p>يبصق سعيد على خرمها ويوجه قضيبه فيدخل بسلاسة مع أنه كان ادخالا بطيئا .. يبدو أن لبنى قد مارست الجنس الخلفي بكثرة سابقا ..</p><p>لكن هذا يدعو للتفكير.. فمازال خرمها واسعا كأنها مارست الجنس من دبرها من مدة قصيرة !!</p><p>يكتشف سعيد بسهولة من انها صاحبة خبرة .. لكنه لم يركز أكثر عن سبب توسع دبرها !</p><p>مع أن المعروف أنها أرملة .. وحتى لو مارست مع المرحوم من الخلف ..فلقد مرت سنوات طويلة كفيلة بأن يستعيد دبرها حجمه الضيق بنسبة كبيرة</p><p>ينيكها سعيد من الخلف و هي تدعك ببظرها مادة يديها تحتها وتأن من المتعة بفمها الملتصق بالفراش .. حتى يهديها سعيد حممه مرتاحا و متمتعا جدا .. وهو يستريح على ظهرها ، لأول مرة يجرب النيك الخلفي في حياته ..</p><p>لطالما شاهد افلام اباحيه كثيرة عن الجنس الخلفي وكان يحلم بتحقيقها في يوم .. لكنه للأسف لم يستطع أن يحققها حتى مع زوجته ..</p><p>لم يتخيل في حياته ..أنه سيمارس الجنس الخلفي لأول مرة .. ومع من .. مع أمه !!</p><p>ظلت تلك العلاقة حامية جدا بين سعيد وأمه .. حتى تعديا أكثر من ٢٥ يوم !!</p><p>أدركت لبنى أن معاد الدورة الشهرية قد فاتها منذ أكثر من ثلاثة أيام ..</p><p>فأخذت بعضها صباحا دون علم أحد .. واشترت اختبار حمل سريع .. واجرته بسرعة !! و فتحت عينيها منذهلة من النتيجة!!</p><p>أسرعت لبنى الخطى عائدة لبيتها .. وبقيت قلقة و حائرة ..حتى سمر لاحظت شدة توتر حماتها ..</p><p>وحين عاد سعيد من العمل دخل البيت .. و بعد أن أنهى حمامه و غير ثيابه .. و جلس مع زوجته سمر في الصالة .. لاحظ هو الآخر توتر أمه !</p><p>سرقت لبنى لحظة مستغلة اندماج سمر بمشاهدة التلفزيون.. لتومأ لسعيد أن يأتيها حالا للمطبخ ..</p><p>سعيد ظن أن أمه هائجة وتريده أن ينيكها حالا في المطبخ ..</p><p>فنهض بهدوء و ذهب إليها مبتسما.. يهيء نفسه ..</p><p>وما أن دخل سعيد المطبخ.. وجد أمه بحالة غريبة .. متوترة بوضوح تمسك بيدها شريط اختبار!!!!</p><p>فقالت له بصوت خافت من قبل حتى أن يتكلم ..</p><p>لبنى/ .. أنا حامل !!!</p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الخامس</strong></span></p><p></p><p></p><p></p><p>بـقلـم الــبـاحـــــث</p><p></p><p>تخبره لبنى بالخبر بطريقة .. كأنها زوجته لا امه .. فيفرح سعيد جدا بالخبر .. حتى ادمعت عينيه</p><p></p><p>يشعران كلاهما في تلك البرهة القصيرة من الزمن بشعور غريب .. كأن الخبر المفرح كان تتويجاً حتمياً للحب الذي بينهما! لكنهما يغالطان نفسهما الآن .. أو ينكران حالة الحب التي ولدت للتو بينهما من قبل حتى أن يولد ابنهما !</p><p></p><p>ويحاولان التظاهر برتم ممل بأنهما كانا يفعلان ذلك لغاية نبيلة</p><p></p><p></p><p>تُهدأه لبنى لتخفف من حماسه .. حتى لا تشعر بهما سمر .. وتتكلم معه بصوت خافت جدا ..مع انها كانت ترتعش بشدة .. ربما لتوترها الشديد و هي ترى بأن الأمر دخل الآن حيز الجدية ..</p><p></p><p></p><p>لبنى/ سمر ! مش لازم يكون عندها أي خبر .. مافيش داعي أوصيك و انبهك يا سعيد</p><p></p><p>سعيد متأثراً/ .. انا .. انا بجد فرحان قوي .. انا مش لاقي كلام أقوله .. انا بعمري ما توقعت أن ده ها يحصل! انا ..انا .. ها ابقى أب .. !</p><p></p><p>لبنى/ مش وقت الكلام يا سعيد .. امسك نفسك شويا لحد ما الموضوع كله يتم على خير .</p><p>بكره من النجمة .. نروح انا وياك للمركز عند الدكتور رامي.. و نخلص الحكاية .. زي ما اتفقنا ..</p><p></p><p>سعيد بفرح/ حاضر.. حاضر يا ماما ، انا مش عارف اقولك ايه ؟ كل الكلام الحلو راح مني دلوقت..</p><p>انا .. انا بحبك قوي ..</p><p></p><p></p><p>لبنى بوجه جامد كأنها لم تسمع اعترافه لها / زي ما قلتلك يا سعيد .. اوعى تنسى .. اوعى الخبر ده يِتعرف</p><p></p><p></p><p></p><p>يومأ لها سعيد برأسه موافقا .. والمشاعر الجميلة كلها تجتاحه الآن ..فحلمه بأن يكون أبا أخيراً بات قاب قوسين أو أدنى ليتحقق ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>في اليوم التالي</p><p></p><p>تتوجه لبنى مع سعيد بشكل سري لمركز الدكتور رامي .. ليسحبا منها الجنين المكتمل في المختبر ..</p><p></p><p>يستقبلهما رامي بتعبير غريب على وجهه .. و شيء ما يزرع في سعيد الريبة .. لا يدري سعيد لما تعامل رامي معهما كان جافا و جامدا و حذرا جدا .. وكأنه يفعل شيء غير مقتنع به .. أو كأنه يحاول ان يلبس دوراً غير دوره المعتاد !!!</p><p></p><p></p><p>حتى ان رامي تجنب الكلام الكثير معهما ولم يبارك لهما نجاح خطتهما ! فَسَّرَ سعيد تصرفات رامي بأنها ربما تكون عادية في مثل هذا الوضع !</p><p></p><p>مسألة تبرع أمه بجنين لم يتكون بعد لزوجته .. تبقى خطيرة لو انكشفت .. ولهذا ربما .. كان رامي حذرا و خائفا قليلا ..</p><p></p><p></p><p></p><p>دخلت لبنى إلى صالة المختبر الخاصة بالعمليات الصغرى و معها رامي فقط .. و هناك استغرق الأمر أقل من ساعة .. و مع هذا تم استخدام مخدر طبي قصير الأمد ..</p><p></p><p>بعد ساعة .. خرج رامي من صالة المختبر يبلغ سعيد بأن الأمر تم بنجاح</p><p>وان أمه ماتزال تحت تأثير المخدر القصير الأمد .. ستحتاج لأقل من ساعة كي تستفيق منه ..</p><p></p><p></p><p>ماشغل سعيد في وقت الانتظار اغلب الوقت.. هي تصرفات رامي الغريبة التي لم يجد تفسيرا مقنعاً لها !</p><p></p><p></p><p>سَمح رامي لسعيد بعد ذلك بالدخول إلى غرفة الافاقة .. حيث لبنى تستلقي شبه نائمة تستعيد وعيها بالتدريج</p><p></p><p>وبعد أن أستفاقت لبنى .. وجدت سعيد يجلس بجانبها على حافة السرير الطبي .. تفتح عيونها بصعوبة و تأن قليلا لأثر المخدر ..</p><p></p><p></p><p>سعيد يمسك يدها بفرح و اطمئنان/ حمد**** على سلامتك يا حبيبتي!</p><p></p><p>لبنى بصعوبة/ **** .. يخليك .. يا .. سعيد ..</p><p></p><p>سعيد/ الدكتور طمني أن كل حاجة تمت بخير .. وانا اقدر اخذك للبيت بعد شويا لما تصحصحي كويس ..</p><p>انا بجد فرحان يا أمي</p><p></p><p></p><p></p><p>ابتسمت لبنى قليلا لسعيد لتعطيه دلالة على انها بخير ..فيما أكثر سعيد من تقبيل يدها و ترديد عبارات الشكر والتقدير و الامتنان لتضحيتها الكبيرة ..</p><p></p><p></p><p></p><p>لقد تم كل شيء اليوم بنجاح .. !</p><p></p><p>وتم حفظ الخلية الملقحة في مختبرات المركز .. إلى أن يخبر سعيد سمر بالأمر وإن عليها المثول هنا لإجراء زراعة الخلية المنقسمة ( الجنين) في رحمها وبوقت قصير</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد ذلك ، عاد سعيد مع لبنى للبيت لكنه لم يدخل معها لكي يتحاشا اسألة سمر غير الضرورية لهما .. لقد أراد سعيد أن يظل الأمر بعيدا عنها لأبعد الحدود</p><p></p><p></p><p>فدخلت لبنى البيت لوحدها وكانت تشعر بتعب و دوخة و غثيان .. وتوجهت فورا لغرفتها لترتاح و تنام .. حتى أن سمر لاحظت تعب حماتها و سألتها إن كانت بخير وان العشاء جاهز و لتتعشى معها ..</p><p></p><p>لكن لبنى أخبرتها أنها متعبة فقط و بحاجة لراحة .. وليس لديها رغبة في الطعام ..</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد أن عاد سعيد للبيت .. انتظر يوما واحدا فقط .. لكي يقنع زوجته سمر بأنهم وجدوا متبرعة لا تريد مالا .. فلقد فعلت تلك المتبرعة ذلك بدافع إنساني بشرط الحفاظ على سرية هويتها !</p><p></p><p>تستقبل سمر هذا الخبر بفرحة كبيرة ..و تكاد ترقص امام سعيد من شدة الفرحة .. وتحضنه وتمطره بالقبل ..</p><p></p><p>هي الأخرى كانت قد يأست تماما من الخلفة .. لكن يبدو ان الفرج قد طرق بابها اخيرا</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>في اليوم التالي</p><p></p><p>اخذ سعيد سمر و ذهبا معا الى مركز الدكتور رامي لإكمال العملية المرتقبة ..</p><p></p><p>لبنى لم تذهب معهما .. لأسباب كثيرة .. في الظاهر ادعّت أنها مريضة ومتعبة .. وفي الواقع هي تشعر بحزن و تحسد سمر لأنها اخذت فرصتها الآن لكي تحتفظ بسعيد معها كزوج للأبد.. !</p><p></p><p></p><p>بعد أن أخذ سعيد زوجته للمختبر .. وإخضاعها من قبل الأطباء ( كادر آخر) لعملية زرع الخلية في رحمها ..</p><p></p><p>تمت العملية بنجاح</p><p>واعلن الأطباء لسعيد أن سمر اصبحت حاملا رسميا .. فقط بانتظار ساعات قليلة ليتم إثبات الأمر بالتحاليل</p><p></p><p>فكان على سمر البقاء في المركز تحت عناية الأطباء حتى عبور المدة الزمنية المحددة</p><p></p><p></p><p>في اليوم اللاحق وبعد سحب التحاليل اللازمة.. يبشره الأطباء بالخبر السعيد ..</p><p></p><p>سمــر ... حامـــل !</p><p></p><p>و بأستطاعته أن يأخذها للبيت حالا.. مع توصية مهمة جدا لسعيد</p><p></p><p>ألا وهي .. ممنوع اللمس !</p><p></p><p>يمنع الأطباء سعيد من ممارسة الجنس مع زوجته سمر حفاظا على سلامة الحمل .. وعليه أن يصبر عدة أشهر حتى تضع مولودها بخير..</p><p></p><p></p><p>بالطبع تلك الأخبار كانت رائعة و مفرحة لسعيد و سمر .. حتى أن الخبر وصل إلى جارهم المقرب العم سالم ..</p><p></p><p>فيفرح الجميع بتلك البشرى الا لبنى !؟ كانت فرحتها منقوصة .. فبداخلها هي فَرِحة لأن سعيد ابنها سيكون أبا .. وهي لها المساهمة الأكبر بذلك ، لكن .. يبقى بداخلها غصة لخوفها من المجهول القادم !</p><p></p><p></p><p></p><p>هذا الحمل .. دخل بيت سعيد وبدخوله قد يطرد آمال و احلام لبنى خارجا !! من بعد حمل سمر ستتغير أمور كثيرة..</p><p></p><p>تقلب في مواجهات و افكار لبنى ..</p><p>تغير تدريجي في تعامل سمر مع حماتها .. فصارت في موقف قوة أكبر!</p><p></p><p>تقلب سعيد في مشاعره أيضا .. الحيرة تكاد تمزق قلبه .. بين رغبته في أن يكون أبا صالحاً ..</p><p>و بين حبه المتأجج ورغبته النامية بقوة تجاه أمه كأمراة ..</p><p></p><p>أمرأة .. ذاق حلاوة الحب معها عن طريق الجنس المجنون الذي مارساه معا.. و كأنهما لن يعيشا من بعده في الغد !</p><p></p><p>تلمس سعيد منها تضحيتها الغالية من أجل اسعاده.. دون أي تفكير بنفسها ( هكذا هو يظن) ..</p><p></p><p>فأصبحت لبنى الجندي المجهول الذي بذل الغالي والنفيس في سبيل معركته أو وطنه .. و ظل حتى اسمه مجهولا لا يعرفه أحد !</p><p></p><p>لكن رغم تقلب مشاعر سعيد .. فهو لم يكف عن التفكير بأمه ولا حتى هي !!!</p><p></p><p>فبعد مدة قصيرة من كون سمر حاملا هو أمر واقع ..</p><p></p><p>سعيد و أمه يشتاقان لبعضهما كثيرا لكنهما يظلان يكابران .. على الأقل .. من جانب لبنى</p><p></p><p></p><p>نظرات حب و حرمان تخطف بينهما احيانا .. كعشاق محكوم على حبهم بالفشل طوال فترة حمل سمر .. والحزم و الجمود و الكآبة تخيم على تصرفات لبنى بالذات</p><p></p><p></p><p>أمّا سعيد فلقد استسلم بمرور الوقت لضغط مشاعره .. فظل يستعيد ذكرياته مع امه و يعيش عليها</p><p></p><p>و صار سعيد يفكر فيها كثيرا ويشتهيها أكثر من قبل .. فشعوره بأنه أخصب أمه و تسبب بحملها .. كان يفوق اي إثارة أخرى اجتاحته سابقا فتعيده لنقطة البداية..</p><p></p><p>بل قد وصل به الأمر حتى اعترافه مع نفسه .. بأنه لن يستطيع الإستغناء عن أمه كعشيقة أو أي مسمى آخر .. لا مكان المسميات الآن ! ..فلتسميها هي ما تشاء .. المهم أن تكون معه وله وحده فقط .. كامرأة.. لا كأم</p><p></p><p></p><p></p><p>طوال تلك المدة كان سعيد ينظر لأمه بنظرات غريبة وهي كذلك ! نظرات تدل على الحسرة والحرمان والاشتياق ..</p><p></p><p>وأجواء هادئة أكثر من اللازم تخيم على تصرفات الجميع .. حتى أن سمر انتبهت لهذا الأمر بتركيز .. وصار الأمر يثير فصولها ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>في غرفة سمر</p><p></p><p>سمر/ فيه ايه مالك يا سعيد .. من يوم ما انا حملت بابنك .. وانت مش على بعضك .. ولا امك كمان ! كأنكم في عزا انتوا الإثنين! هو حصل حاجة بينك وبين امك يا سعيد؟ انتو تخانقتوا؟</p><p></p><p>سعيد بانزعاج/ و افرضي أن احنا متخانقين .. وهو ده يعني يهمك في حاجة ؟ ده انتِ المفروض تفرحي ؟؟</p><p></p><p>سمر/ افرح؟ هو انت شايفاني وحشة للدراجة دي ؟</p><p></p><p>سعيد بضجر/ وحياتك يا سمر سيبيني في حالي انا ماليش خلقك ..</p><p></p><p>سمر/ على راحتك يا سعيد .. انا بس قلبي عليك..، كنت فاكرة انك هتبقى ع طول فرحان لان **** اخيرا رزقنا و هتبقى اب عن قريب ..</p><p>ماكنتش فاكرة انك هاتزعل قوي كده !</p><p></p><p></p><p>يحاول سعيد أن لا يثير ريبتها</p><p>سعيد/ بصي .. هو انا يمكن عشان الموضوع كبير عليا .. واني ها ابقى اب .. ده لوحده مسؤولية كبيرة .. عشان كده انا متوتر يمكن !</p><p></p><p>تضحك سمر منه/ امال انا ها اقول ايه .. دا انت مش حاسس بيا خالص! ما تعرفش الخوف الي انا بعيش فيه كل لحظة .. وانا مستنية الوقت يعدي و ابننا يجي بخير ..</p><p>ده انت المفروض تقف معايا و تشجعني و تساندني ( تبكي) مش تهملني كده يا سعيد !!</p><p></p><p></p><p></p><p>يشعر سعيد بالتعاطف معها .. فكلامها كان عين الصواب .. والمفروض أن يمارس دوره معها كزوج مساند و محب حتى يتعديا تلك المحنة بسلام ..</p><p></p><p>يقترب منها يحضنها ويقبلها ليجعلها تسكت ..</p><p></p><p>سعيد / خلاص .. حقك عليا يا حبيبتي.. انا.. انا آسف بجد .. سامحيني</p><p></p><p></p><p>تجيبه بنفس الحضن وهي تبكي بشكل خفيف .. وتهدأ بعد حضنه .. كانت بحاجة لمثل هذا الحضن والموقف جدا ..</p><p></p><p>بين سعيد وسمر وهما يحضنان بعضهما.. كانت لبنى حاضرة بقوة في ذهنه</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بمرور الأيام</p><p></p><p>و بسبب منع الأطباء سعيد من ممارسة الجنس مع سمر .. يزيد الضغط النفسي على سعيد بشدة .. فيكاد عقله ينفجر ..</p><p></p><p>ذكرياته مع أمه لا تفارق عقله لحظة .. مجرد أن ينظر لأمه في البيت حتى وإن كانت على طبيعتها يثار جدا و ينتصب قضيبه بقوة ..</p><p></p><p></p><p>الجنس المحتمل معها يبدو أمامه امرا ممكنا ! نعم! لما لا .. لقد ناك أمه بكثرة .. و هي متاحة أمامه كل يوم ..</p><p></p><p>لن يضر الأمر شيء لو فعلها معها مرة أخرى .. مرة واحدة فقط لكي يزيل عنه كل التوتر الرهيب الذي يقبع تحته ..</p><p></p><p>بعد معاناة بسبب تلك الضغوط ..</p><p>و على هذا الأساس .. أتخذ سعيد قراره بالقيام بخطوة مبادرة .. و قد حَسم أمره !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>في ليلة هادئة ..</p><p></p><p>مستغلا نوم سمر العميق بفضل الأدوية التي تتناولها أثناء حملها .. يذهب سعيد بسرية لغرفة أمه .. ويدخل عليها في وقت متأخر جدا ..</p><p></p><p></p><p></p><p>غطت لبنى في نوم عميق .. لكن سعيد زحف كثعبان ببطئ وهدوء بين ساقيها .. يقرب وجهه من المثلث المظلم .. فلفحته رائحة كسها المميزة مع انها كانت نائمة غير مستثارة ..</p><p></p><p>يقبل سعيد كسها من خلف قماش الكلسون .. ويبدأ بشمه و يتنفسه ..تلك الرائحة تختلف عن ما تملكه بقية النساء .. لقد انعشت ذكرياته القديمة بقوة .. واججتها</p><p></p><p></p><p>لقد بدأ سعيد يمد لسانه على القماش ويبلله بطرفه ..حتى سحب الجزء العلوي من لباسها ليُظهر عانتها التي عاد الشعر فيها للنمو.. كالسابق</p><p></p><p>وصار سعيد يلحس شعيراتها.. ويمد لسانه نحو خط التقاء شفرتيها من الاعلى ..فوق بظرها تماما و يلحسه بلطف ..</p><p></p><p></p><p></p><p>انتبهت لبنى الآن .. بسبب الشعور الجميل المدغدغ .. وبدأت تستيقظ ببطء..</p><p></p><p>بعد لحظات انتبهت لبنى للأمر .. فجفلت في مكانها !! تصحو وهي ترى سعيد قد رفع ثوبها عن ساقيها يدفن رأسه بين فخذيها ..وتشعر بلعابه و قد بلل شعرتها و بظرها ..</p><p></p><p>لكن كسها ما زال ناشفا .. جافا ! مع كل هذا اللحس المركز</p><p></p><p></p><p>لبنى بخضة/ سعيد! ايه الي بتعمله ده ؟</p><p></p><p>سعيد/ بعمل الي لازم دائما يتعمل ..</p><p></p><p>لبنى باعتراض خفيف/ بس ..بس يابني ده غلط .. احنا مش لازم نعمل كده تاني .. اه ..اممم</p><p></p><p></p><p>سعيد / مش قادر يا ماما.. ماقدرش استحمل اكثر .. انا عايزك .. عايزك قوي</p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى تتأثر بلحسه و ترتخي كثيرا فتجيبه بممانعة كاذبة</p><p></p><p>لبنى/ اه ... لأ.. لا يا سعيد .. ده غلط !! اممم</p><p></p><p></p><p>سعيد/ انا لسه عايزك .. ماقدرش استحمل من غيرك ..مممم</p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى تحاول ان تركن إلى عقلها بسرعة وتعتذر منه بتمثيل واضح مفضوح ( لأنها تريده في داخلها) وتخبره</p><p></p><p>لبنى/ ممم .. بس ده .. اه .. غلط .. غلط يا سعيد .. ارجوك ..اه .. وقف بقى ..</p><p></p><p></p><p></p><p>لكن سعيد يقطع حديثها ويزحف فوقها .. يتوسطها ويمسكها من ذراعيها يثبتها بقوة تحته ..</p><p></p><p></p><p>ينظر في عينيها الناعسة المستسلمة والمتراخية</p><p></p><p>سعيد / بحبك ..!! بحبك قوي</p><p></p><p></p><p></p><p>يقبلها فورا فتستسلم لبنى له بسهولة مطلقة .. تندمج معه بالقبلة .. فلسانها عانق لسانه و احتضنه ..</p><p></p><p>يواصلان القبل حتى يمد سعيد يده للأسفل يرفع ثوبها اكثر بيده ..ليلمس كسها من جديد !! فيتفاجا !! لقد تبلل كسها بافرازاتها الآن قليلا</p><p></p><p>من موقعه فوقها .. كان زبره المتوتر يرتاح على عانتها .. فصار شعر كسها كغطاء يدثره ويحيطه ..</p><p></p><p>لم يكن سعيد بحاجة سوا إلى أن يعود بحوضه .. لكي يوجه حشفته بين شفرتي كسها الذي صار مبتلا .. ويولجه كله ..</p><p></p><p></p><p>لكن تَمَنّع لبنى معه .. ومقاومتها له .. صَعّب عليه الموضوع كثيرا ..</p><p></p><p></p><p></p><p>بصعوبة بالغة .. تدفع لبنى ابنها عنها .. وتجلس أمامه متقوقعة و هي تغطي نفسها ..</p><p></p><p></p><p>لبنى/ ارجوك يابني .. بلاش الغلط الي بنعمله ده، ارجوك سيبني و حياتي عندك .. وروح دلوقتي .. روح لمراتك هي أولى بيك !!!</p><p></p><p>سعيد بأحباط و غضب/ مراتي! ده حتى الي في بطنها هو ابنك الي مني! انت الي مفروض تبقى مراتي ..خلاص .. انا مش عايزها في حاجة !</p><p></p><p></p><p></p><p>تصمت لبنى وهي تشد من الغطاء حولها تحمي نفسها من اي لمس عرضي آخر ..</p><p></p><p>ولا تدري ان صمتها هذا و حركتها تلك بتغطية نفسها .. قد قتلت روح سعيد ولم تحييها !</p><p></p><p>يشعر سعيد بخيبة .. وإحباط .. وتخفت رغبته و تخمد ناره ..</p><p></p><p>بصمت وحزن .. ينهض من مكانه .. ينظر لها .. لم يكن يريد أن يراها بهذا الشكل ابدا .. لن يكون هذا الشخص الأناني العديم المسؤولية والإحساس .. لن يأخذ منها شيء .. لا تريد إعطائه له !!</p><p></p><p>بخطى هادئة.. يلتف سعيد نحو أمه بعيون مدمعة .. ويغادر الغرفة .. يتركها مع نفسها و عذاباتها !</p><p></p><p>الأمر لم يكن سهلاً ابدا على لبنى أيضا .. هي فعلت ذلك لغاية في نفسها .. !! و ليس لأنها لا ترغب فيه !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد تلك الحادثة الأليمة بالنسبة لسعيد .. عاش في البيت مكتأبا حزينا .. كأن شخصا عزيزا عليه قد مات ..</p><p></p><p></p><p></p><p>حتى سمر لاحظت تغييره و كانت تحاول أن تعرف مشكلته لكنه كان يعطيها اعذارا جاهزة ليسد بوجهها الطريق فلا تسأله أكثر ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>كل شيء تغير ..</p><p>وتحول للون الرمادي في البيت .. لقد أدخلت لبنى ابنها في عالم لا ينتهي من الحب والسعادة و الاستقرار النفسي والرضا الجسدي وحتى الاكتفاء التام ..</p><p></p><p>لكن</p><p>كل هذا اختفى الآن !</p><p></p><p></p><p>تصرفاتهما في البيت أمام سمر كانت متحفظة زيادة عن اللزوم !</p><p></p><p>حوارهما معا كان بكلمات مقتضبة جدا ..</p><p></p><p>تجنبا كذلك التواجد معا في مكان واحد ..</p><p></p><p>حرصا على عدم التقاء العيون .. وإن حصل .. فورا تشيح لبنى بعينيها بعيدا عن عيونه المتسائلة .. و خوفا من قراءة عتبه ولومه عليها في تلك النظرة ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد مرور أشهر</p><p></p><p></p><p>مع رفض لبنى لابنها .. ما زال سعيد يفكر في محاولة جديدة.. الأمر يستحق المحاولة.. لن يخسر شيء لو حاول ! خصوصا أن ضغوطه زادت الخناق عليه .. فهو بحاجة إلى امرأة حالا .. ليفرغ من توتره معها .. لن تكون هناك امرأة افضل من لبنى بالنسبة له..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>وفي يوم عادي جدا ..</p><p></p><p>يعود سعيد من خارج البيت متأخرا جدا ..</p><p></p><p>كعادته يجد سمر نائمة ..</p><p>اراد ان يذهب للحمام لكي يغتسل .. فسمع أصواتا في المطبخ ..</p><p></p><p>بفضول تسلل سعيد على أطراف أصابعه.. لينظر من خلف زاويه الباب لأمه من ظهرها .. كانت تخرج شيئاً ما من الثلاجة لتشربه ..</p><p></p><p>كانت ترتدي ملابس بيت عادية ..</p><p>لكنها كانت أكثر من كافية لتثيره و تهيجه .. وهو ينظر بصمت لها .. ثم يقترب بهدوء و يقف خلفها ..</p><p></p><p>حتى شعرت به لبنى ..</p><p>ومثل تلك المرة التي ناكها سعيد قبل مدة في المطبخ .. التفت لبنى بوجهها أمامه فراته و جفلت ولم تلحق أن تجفل ..فقد عالجها سعيد بقبلة رغما عنها ..</p><p></p><p>لم تستجب لبنى لقبلته بقوة .. أبعدته مرة أخرى .. لكنها اليوم غير الامس والمرة السابقة ..هناك بعض التراخي قد لمسه سعيد فيها .. وأعطاه حافزا أكثر ليواصل</p><p></p><p>سعيد / انا بحبك .. بحبك وعايزك قوي .. ماقدرش استحمل اكثر.. ارحميني بقى ارجوكي</p><p></p><p>لبنى/ انا عارفة انك هايج قوي دلوقت و بتقول اي كلام عشان تطفي محنتك ..</p><p>ارجوك يا سعيد اعقل .. اعقل عشان خاطري</p><p></p><p></p><p></p><p>مازال سعيد واقفا أمامها يحضنها ملتصقا بها يمسكها من ذراعيها و هي تشعر بقوة انتصاب زبره الملتصق على بطنها من خلف القماش ..</p><p></p><p>يتشجع سعيد أكثر .. يمد يده تحت ثوبها ليجد أن عسل كسها ينهمر بكثرة نازلا على باطن فخذيها .. لقد وصل حتى كعب ساقيها !!</p><p></p><p>يهمل سعيد كلام أمه و كأنه لم يسمعها .. فما تلمسه يداه ..هو الرد الحقيقي لأسألته</p><p></p><p>فينزل سعيد على ركبتيه تحت قدميها كروبوت يؤدي عمله ، يرفع ثوبها بيديه .. يرى كلسونها وقد غرق بالعسل و ترطب قماشه .. ولشدة رطوبته صار القماش شفافا فبانت شعرتها الكثيفة الرطبة من خلفه ..</p><p></p><p>يُقرب سعيد وجهه من كسها يشم رائحته الواضحة .. يسحب لباسها بيديه .. يخلعه عنها .. يقترب بفمه من كسها الذي عاد مشعرا كما يبدو من جديد ..</p><p></p><p>فيدفن وجهه فيه ويلحسه .. يلعقه ويلاعب بلسانه بظرها المنتصب .. ويبالغ بشراهة مصه لشفرتيها ويسحبهما بأسنانه .. يتفنن في التنقل بطرف لسانه فيزور كل تضاريس و دهاليز كسها .. كأنه ينوي أن يغسل بلعابه كل زاوية ظاهرة كانت أم مخفيه من طيات كسها</p><p></p><p>لم تحتمل لبنى هذا الكم الهائل من الإثارة فلقد عانت هي أيضا من حرمان شديد منذ أن حملت سمر .. فصار كسها يجزل العطاء .. كسحابة تنهمر بالمطر تسقي أراض جافة تحييها و تنبتها .. (فم سعيد) !</p><p></p><p>افلتت لبنى دون أي تحكم منها ..آهاتها ، رغم أنها وضعت كفا على فمها .. فلسان سعيد أجبرها أن تصل لتلك المتعة .. و تطلق الآه .. وتجيبه بمزيد من البلل</p><p></p><p>واصل سعيد لحس كس لبنى بجنون .. كأنه يريد التهامه .. حتى تقذف لبنى في فمه مرتعشة بقوة .. يهتز جسمها كله .. وتفقد قوتها للوقوف ..</p><p></p><p>وهنت لبنى فما استطاعت أن تسند نفسها ..فرمت معظم ثقلها على رأس سعيد و وجهه .. الذي ما زال يرتشف ما جادت به أمه عليه .. كتائه في صحراء .. وجد واحة من العسل</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/dJnAEEg"><img src="https://iili.io/dJnAEEg.md.png" alt="dJnAEEg.md.png" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>بعد دقائق من السكون .. والهدوء .. والرضا و الاكتفاء .. خصوصا من طرف لبنى ..</p><p></p><p>ينهض سعيد من مكانه .. ينظر لها بنظرة أمر ...</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>يقول لها / دورك !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>فتنزل لبنى بلا اي كلام على ركبتيها تجلس القرفصاء .. وما زال بعض من مياهها ينزل بوضوح على ارضية المطبخ .. فتخلع بنطلونه وتخرج قضيبه المنتصب بقوة رهيبة .. تمسكه بيدها توجهه نحو شفتيها الجميلتين وترضعه و تمصه بقوة..</p><p></p><p></p><p></p><p>تلعب معه نفس اللعبة .. تخرج حيفها منه .. تتلاعب بزبره بطرف لسانها و شفتيها و أسنانها ثم تمصه داخل خلقها .. وتمسك بيد أخرى خصيتيه .. !</p><p></p><p></p><p></p><p>و تحركه بيدها كخبيرة بارعة .. بنفس الوقت الذي تمص فيه زبره ..</p><p></p><p></p><p></p><p>اطالت لبنى برضاعة زبر ابنها ..</p><p></p><p>حتى يفقد سعيد رباطة جأشه ويقذف بقوة شديدة .. يطرطش لبنه على وجهها و صدرها و ثوبها ..وقسم من منيه تبلعه أمه بسرعة</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/dJozhnn"><img src="https://iili.io/dJozhnn.md.png" alt="dJozhnn.md.png" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد أن هدئا قليلا .. يأخذ سعيد أمه من يدها يذهب بها لغرفتها .. فتذهب معه طائعة .. مستسلمة و متهيجة .. مستعدة للجماع بجنون ..</p><p></p><p></p><p>وفي الغرفة</p><p>تسبقه لبنى للسرير فترمي كل ثيابها عنها تستعرض و جسدها المغري أمامه بصمت .. لا مكان للكلمات الآن ..</p><p></p><p>يقترب منها يحضنها وتحضنه .. لحمه يلتصق بلحمها الطري .. صدرها ينضغط تحت ضغط حضنه .. يقبلها بعنف و قوة .. كأنه يريد أن يمتص روحها من جسدها لا فمها!</p><p></p><p>ترتخي لبنى لأبعد مدى .. وتنسى نفسها معه .. تنسى كل ما قالته أو نوت قوله .. تنسى أنها أمه .. وتأخذ مكانها الحقيقي الآن.. لتكون تحته و ملكه و رهن إشارته ..</p><p></p><p>لبنى تفاجأه .. تدفعه على السرير .. يسقط سعيد على ظهره .. لم يتوقع حركتها .. ثم تصعد لبنى فوقه ..تحضنه وتقبله .. وزبره محصور بين بطنه وعانتها ..</p><p></p><p>بينما أطبقت فخذيها على جنبيه وفخذيه ..</p><p></p><p></p><p>غابت لبنى في تقبيله و حضنه .. لكن سعيد كان يقظا وعليه أن يستغل الفرصة .. خاصة بعد أن تبلل زبره بمياه أمه التي انهمرت مرة أخرى كشلال</p><p></p><p>فمد يديه نحو عجزهها من الخارج .. يسحب فلقتيها يباعدهما عن بعضهما .. حتى يتمكن من إيلاج زبره المنتصب بقوة ..</p><p></p><p>وبسهولة مطلقة نجح في إدخاله لكسها الدافيء الذي احتضنه بنعومة .. فصارت لبنى تأن من أنفها من بين القبل .. لسانها يرفض أن يفارق لسان سعيد ..</p><p></p><p>تجرأ سعيد اكثر مد إصبعه الاوسط وأدخله وسط حلقة دبرها لتتفاعل لبنى أكثر معه.. بتحريك عجزها حول قضيبه .. وعصر إصبعه بعضلة دبرها الحساس ..وهو ينيكها من تحتها بسرعة .. يرجرج جسدها الطري كله ..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/dJx3R3P.jpg" alt="dJx3R3P.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>كلما بعبص دبرها أكثر كلما أنَّت لبنى من أنفها أكثر مستمتعة .. فتزيد رطوبة كسها حول قضيبه ..</p><p>لم يتحمل سعيد .. إذ قلبها بقوة تحته لكن على بطنها وصار فوقها .. يزحف متراجعا ليرى دبرها الحساس .. يتفحصه وهو يلمع بسبب رطوبته من افرازات كسها .. و تعرقها مجتمعين ..</p><p>ما زال شكل دبر لبنى و محيطه يثير الفضول .. فشكله قد تم الايلاج فيه قبل مدة قصيرة ..!!</p><p>هذا دبر يعود لأمراة تمارس الجنس الخلفي حاليا و بكثرة !! سعيد يبعد شكوكه و وساوسه عن دماغه ويركز في نيك خرمها الواسع المرتخي .. الذي صار حساسا للمسه ولسانه ..</p><p>شم سعيد رائحة دبر أمه و أعجبته كثيرا .. لو كانت لبنى زوجته حقا .. لبالغ في نيكها من دبرها حتى الملل .. لكنه محروم من الجنس .. والكس أولى</p><p>° ( نقطة مهمة ارجو الانتباه لها في الفلاش باك الأول اللاحق)</p><p>يرفع سعيد عجز لبنى للاعلى بيديه .. وتساعده لبنى بحركتها .. ثم يتلمس فلقتيها الكبيرتين .. يتنعم بطراوتهما ويقبلهما ..و لبنى تواصل أنينها مستمتعة لأثر قبلاته و لمسه ..</p><p>يدس سعيد أنفه و فمه بين الفلقتين ... يبعدها بيديه بقوة .. يمرغ وجهه في كل ما برز من بينهما .. دبرها و كسها المفتوحة المليء بالعصارة. ..</p><p>يصعد بلسانه من فوهة كسها نحو دبرها ..يرطبه بعسلها و لعابه .. حتى شعر بتراخي دبرها بشكل مجنون ..</p><p>وقف سعيد خلفها بوضع دوغي .. يستند على عجزها ..ويوجه زبره المشدود على آخره نحو حلقة دبرها التي تكاد تلتقف زبره من بعيد ..</p><p>بسهولة .. ولج زبر سعيد دبر أمه الواسع !!! لم يجد أي صعوبة تذكر ..</p><p>لقد ناكها مرة من قبل أن يتوقفا .. و جد من دبرها بعض المقاومة .. اما اليوم .. فلم يجد تلك المقاومة مطلقا ..</p><p>لم يعد سعيد يفكر بأي شيء آخر .. لم يشغل نفسه سوى بتحريك زبره الذي غاب بالكامل في دبرها .. و صار يرهز فيه بشكل سريع نسبيا .. فتتجاوب معه لبنى بمد يدها من تحتها لتلاعب زنبورها المنتصب المحمر الرطب ..</p><p>زاد سعيد من وتيرة نيكه لدبر أمه وهو مرتخ فوق ظهرها .. فمد يديه نحو نهديها الآخرين المنسدلين .. لكي يقبض عليهما يستمتع بطراوتهما مثيرا أمه أكثر ..</p><p>غابت لبنى في بحر المتعة .. و غرقا حتى القاع .. تريد أن تقذف معه .. مع أنه ينيكها من خرمها ..لكنها أثيرت بقوة .. و ما عادت تحتمل أكثر ..</p><p>عبارات قليلة كسرت صمتها المسيطر على سكون المكان.. عبارات جريئة ..</p><p>سعيد/ خرمك يجنن .. مع أنه واسع .. كله ده انا عملت فيكي قبل ؟؟؟ الآه .. ايه ده .. نيك خرمك حلو قوي ..</p><p>لبنى/ اااه .. اممم .. انا كمان بحب زبرك فيه .. ما تخرجوش .. نيكه على قد ما تقدر .. نيكه</p><p>سعيد/ حاضر يا حبيبتي .. دا انا ها اقطع خرمك نيك .. ااااه</p><p>اطال سعيد متعمدا من نيك أمه في دبرها .. حتى فلتت منه الدفعة الأولى من حممه البيضاء .. تسقيها و تريحها من عذابها ..</p><p>ينتفض سعيد .. يرتعش.. يعصر نفسه .. ليرمي كل لبنه في خرمها الجائع ..</p><p>لما شعرت لبنى بسخونة لبنه في مستقيمها .. زادت من تحريك بظرها ..حتى ارتعشت تحته.. تقذف عسلها كنافورة ماء تعمل بالكهرباء !!! فتباا الفراش تحتها و تركت بقعة كبيرة جدا ..</p><p>اهاتهما تختلط .. لكنهما حافظا على تلك الآهات بين جدران الغرفة الأربعة .. ليسا بحاجة لفضيحة كبرى ..</p><p>تمتع سعيد جدا بنيك أمه .. وهي كذلك .. وبعد ان ارتاح قليلا ..</p><p>عاد سعيد ينام فوقها و يقبلها .. ويشم رقبتها .. ويرضع صدرها .. ثم يتذكر رائحة ابطها وطعمه فيعود ليلعقه مجددا ..حتى عاد له الانتصاب مرة أخرى .. وهو فوقها .. ليباشرها النيك من كسها .. وهي تحته .. تحضنه بقوة لا تفارقه ..</p><p>مجرد شعور سعيد بلحمها و نهديها منضغطين تحت صدره ..اصابه بإثارة و كاد يقذف قبل أن يدخل زبره في كسها .. لكنه في اللحظة الأخيرة زج بزبره بسرعة كي لا تضيع مياهه خارج كسها .. هو مؤمن أن اللبن من نصيب أمه وهي أحق فيه من أن يضيع ..</p><p>بسرعة أدخله سعيد وبنفس اللحظة يرتعش .. يقذف فيها .. يسقيها و يريحها مرة أخرى لتقذف معه بقوة ..</p><p>تطبق لبنى شفتيها على شفتيه بقوة .. تأن من أنفها الجميل من شدة التمتع و الاستسلام المطلق لعشيقها الابدي ..</p><p>بعد تلك الجولتين .. عاد سعيد ينكيها كالأيام الخوالي ..عدة مرات ، لقد فعلت له امه لبنى كل شيء في الجنس .. فقط لتسعده و ترضيه و تريحه ..</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/dJToHSj"><img src="https://iili.io/dJToHSj.md.jpg" alt="dJToHSj.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>يمارسان الجنس ليلتها كأنهم زوجين .. متعودين على تلك العلاقة و يفهمان تفاصيلها و كيف يؤديانها بالترتيب من غير ذرة تردد! وبلا أي شعور بالندم ..</p><p></p><p>لقد جربا وضعا جديداً .. إذ صار سعيد على جنبه الأيمن و أمه تلتصق بظهرها إليه .. فيرفع أحد فخذيها و يزج بزبره في كسها وعسلها يباله و الذي صار كبحيرة مياه ..</p><p>فصار يرهز فيها ويقبلها بنفس الوقت إذ لفت لبنى رأسها نحوه .. ويلاعب سعيد نهديها الكبيرين الجميلين ..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/dJTcAbe"><img src="https://iili.io/dJTcAbe.md.jpg" alt="dJTcAbe.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p></p><p></p><p>كأنهما عاشقين اتاهنها الفرح .. فتزوجت من بعد حرمان ..وتلك هي ليلة الفرح!</p><p></p><p>حتى أراح سعيد أمه وعلاجها بقذفه المتواصل في داخل رحمها .. لم يعد مهتما لو حملت منه الآن حقا .. و قد تكون تلك الآن غايته .. ولن يكترث بالنتائج المترتبة على ذلك ..</p><p></p><p></p><p>لكن لبنى تحتفظ في ديلابها بدواء خاص و ستستخدمه بعد أن عبأها سعيد لبنا.. دون علمه ، فمهما كانت لبنى شبقة و مستسلمة له .. لن تكون ساذجة جدا و تورط نفسها وابنها بحمل سيكون بمثابة فضيحة مدوية لعرش بيتهما .. بل و لحياتهما كلها ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>قبل أن يطل الصباح ..</p><p>بعد أن روى سعيد ضمأه من عرق جسد أمه وافرازات كسها قليلاً .. وملأها بمنيه .. وارتوت لبنى أيضا منه بكمية كبيرة جدا من اللبن السميك الساخن .. و هدأت و ارتاحت جدا .. بعد أن انطفأت محنتها</p><p></p><p></p><p>يخبرها سعيد وهو مازال فوقها .. يرفض اخراج زبره من داخل كسها حتى بعد أن قذف فيها للتو !</p><p></p><p></p><p>ينظر في عينيها وهي تحته</p><p>سعيد يعترف/ انا بحبك .. ايوا بحبك و ماقدرتش ابطل تفكير فيك .. بحبك انت يا لبنى .. مش زي أمي .. بحبك كوحدة ست بحلم أنها تكون مراتي .. اخلص عمري كله معاها هي بس ! انت ها تبقي أم ابني .. يبقى انت الي لازم تكوني مراتي</p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى من تحته مرتاحة لنيكه لها ترد عليه بنبرة حزينة قليلا</p><p>لبنى/ وانا كمان بحبك .. و بعشقك ..دا انا مستعدة افديك بروحي من كثر ما احبك .. و مستعدة اديك حياتي و قلبي مش بس جسمي .. ياريت اقدر اكون مراتك .. ياريت !!</p><p>بــــــس !!</p><p></p><p></p><p>سعيد بحماس/ بس إيه يا ماما ؟</p><p></p><p></p><p></p><p>اقتبست لبنى بصوتها نبرة العاشقة .. وأجابته بصوت مليء بالحب و الصدق</p><p>لبنى/ بس ده شيء مش بادينا يا سعيد ، انت نسيت اني أمك ! نسيت انك متجوز وبتحب مراتك !</p><p></p><p>سعيد بضجر/ أمال الي كان بينا ده اسمه ايه؟ بتسمي لهفتك ليا و رعشتك معايا وانت تحتي أيه؟ بتسلميني شفايفك وصدرك و جسمك أعمل فيه مابدالي ..ليه؟ بتديني كسك امصه والحسه لحد ما تجيبيهم في بقي !! وانت هتموتي من الشهوة معايا .. إيه ؟ ..</p><p>عايزاني انسى كل ده ؟ طب ازاي ؟ وليه؟</p><p>و ماتقوليش ليا انك بتعملي ده عشان المهمة ارجوكي !</p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى صارت تثقل بتعاملها مع ابنها .. كمن تُعذب عاشقا ولهان حتى يصل لحدود اليأس في وصلان حبيبه !</p><p></p><p>لبنى/ ياحبيبي .. أنت ابنك جاي في السكة .. و لازم تديله اهتمامك و رعايته و حبك .. وتخلي بالك منه و من مراتك الي بقت ام ابنك و...</p><p></p><p>سعيد بغضب/ وايه ؟ انسى أنه ابنك .. زي ماهو ابني؟ انسى أننا عشنا زي اي اثنين متجوزين بيحبوا بعض لأيام وليالي؟ انسى كل ده ؟ ده انت بتطلبي مني المستحيل..</p><p>ده حتى الي في بطن مراتي هو منك .. مش منها !</p><p></p><p>لبنى/ انا .. انا ..</p><p></p><p>سعيد/ انت بقيتي أم ابني ! هي دي الحقيقة.. ! عجبتك أو لا ! احنا ارتبطنا ببعضنا برابط قوي جدا للأبد !! الي هو ابننا ! انت مدركة الموضوع ده ؟</p><p></p><p>لبنى / انا مقدرة انك كنت هايج .. و قلت خلاص .. الولد ها بتجنن .. سيبيه يريح نفسه معاكي شويا !</p><p></p><p>سعيد منزعجا/ انا هايج؟ وانتي كنتي ايه ؟ بتضحي عشاني كمان !!!!!</p><p></p><p></p><p></p><p>لم تجد لبنى ما ترد به على ابنها .. لقد أحرجها حقا .. فلو كانت حقا تريد أن تريحه ..لأكتفت بجعله يقذف في فمها في المطبخ .. لكنها ذهبت معه طائعة لغرفة النوم لكي يسقيها لبنه .. مثلما سقته عسلها !</p><p></p><p>لبنى كذبا/ انا .. انا قلت أهديك شويا .. مش قصدي أننا نرجع تاني للغلط يا حبيبي .. ارجوك تقدر موقفي .. دا انا أمك يا سعيد !!!</p><p></p><p>يضحك سعيد/ حتى لو كنتي امي .. انا بحبك كست .. انت مش بتفهميني ليه ؟</p><p></p><p>لبنى/ يابني .. خلاص .. انت كنت هايج و تحت تأثير الشهوة .. و انا طاوعتك شويا .. بس ده اكبر غلط ..</p><p>انت عندك مراتك و ابنك ولازم ترجعلهم و تهتم فيهم ...</p><p>إنما الي عملناه ده يا سعيد ..خلاص ماينفعش يتعمل تاني .. وأرجوك تفهمني انت كمان !!!!</p><p></p><p></p><p>يصمت سعيد .. خاصة بعد أن رأى ملاوعة أمه له في الكلام وتهربها من أسالته و مواجهاته .. فشعر بالزعل ..</p><p>نهض سعيد منزعجا جدا من مكانه .. اعدل من هيئته ومسح زبره بمحرمة ورقية من افرازات لبنى العالقة فيه ثم ارتدى ثيابه .. و تركها لوحدها على سريرها مستلقية ..</p><p>بينما لبنى صارت تعدل ثيابها وتعيد الغطاء فوق جسدها تنظر له بنظرة غريبة غير مفهومة منه ..</p><p>ظن سعيد لوهلة أن أمه ستضعف وأن ما قالته له مجرد كلام فارغ و تمثيل فاشل .. و ستعود لتناديه فورا ليكمل ما بدأه معها حتى الصباح مثل الأيام الخوالي! لكن عبثا كانت ظنونه</p><p>عدم وجود رد فعل من لبنى .. أصاب قلب سعيد بمقتل .. وشعر بقهر و حزن كبيرين..</p><p>فخرج سعيد من غرفتها يجرجر خطاه بثقل محارب مهزوم .. محني الرأس .. مثقل بالأحزان ..والإحباط واليأس</p><p>بعد أن خرج سعيد واغلق الباب خلفه ..</p><p>ظلت لبنى لوحدها في الغرفة ، تبتسم مع نفسها ابتسامة انتصار .. شيء ما ارضاها من كلام سعيد و تصرفاته.. كأنها حققت غايتها معه ؟!</p><p>فلاش باك قبل عام من الآن ..</p><p>في الوقت السابق من زيارة سعيد ل مركز دكتور رامي بقليل ..</p><p>في غرفة سعيد و سمر ..</p><p>كان سعيد عائدا من العمل للتو متعبا .. فرأى سمر تقف أمامه متوترة و واضح انها عصبية و تريد أن تتخانق معه !</p><p>سعيد/ مسا الخيــ....</p><p>سمر/ خير؟ وهو الخير هايجي منين وامك موجودة ؟</p><p>سعيد/ انتِ بتتكلمي كده ليه عن امي يا سمر ! هي عملتلك حاجة ؟ مالست بتحبك و تعتبرك زي بنتها !</p><p>سمر/ اهو انا كده يا سعيد .. تعبت من اني افضل أمثل وعمل نفسي فرحانة و سعيدة و مستريحة ..</p><p>انا مش قادرة استحمل اكثر .. وانا شايفاك ما تكسرش كلمة لامك .. و تعمل كل الي بتقولهولك عليه من غير ما حتى تفكر</p><p>سعيد/ وهو ده عيب!!!؟؟ دي امي يا سمر .. دا انا اشيلها فوق راسي ..</p><p>بعدين تعالي هنا .. الست ما عملتش ليك حاجة وحشة ..انت بتتكلمي عنها كده ليه؟</p><p>سمر/ انا بقالي سنتين بكلمك .. واقولك أننا لازم ناخوذ شقة لوحدنا .. وانت كل مرة بتديني عذر شكل ...وانا خلاص زهقت ..</p><p>سعيد/ انتِ تهبلت في مخك يا سمر؟ ناخود شقة و نسيب امي هنا لوحدها ..طب بالذمة ده كلام واحدة عاقلة !!</p><p>سمر/ ونسيبها لوحدها ليه .. ماهو عم سالم موجود وبابن قوي أنه عينه منها .. ما تجوزهاله يا سعيد و نخلص!</p><p>سعيد بغضب/ اجّوز امي غصبن عنها ! ومين قالك أنها راضية اصلا تتجوز؟</p><p>سمر/ مافيش ست تقول للجواز لأ .. بس انت ماتعرفش ردها عشان انت ما سألتهاش !</p><p>سعيد/ انت مالك النهاردة يا سمر؟ بتتكلمي بالطريقة دي ليه !</p><p>سمر/ انا كده يا سعيد .. مابحبش حد يتدخل في حياتي ..عايزة احس اني متجوزة راجل يحبني فعلا .. مش راجل وذانه طول النهار مع أمه بيسمع لها كل كلمة تقولها وينفذها بالحرف؟</p><p>سعيد/ بصي يا سمر.. الكلام ده ما يتقالش تاني قدامي .. و موضوع الشقة تنسيه خالص .. انا بحذرك اهو ..انا امي خط احمر .. انت فاهمة !!!</p><p>فا فضيها سيرة احسن !</p><p>سمر بانزعاج/ طبعا نفضها سيرة .. امال انا في أيدي حاجة اعملها ؟</p><p>خارج الغرفة ..بنفس الوقت ، مرت لبنى أمام باب غرفتهما ..كانت مارة صدفة فوقفت عندهما لسماعها صوت خناق عال بين سمر و سعيد ، و سمعت كل ما قالته سمر لأبنها ..</p><p>تتأثر لبنى بكلام سمر و تشعر بحزن .. وتقول مع نفسها</p><p>( بقى كده يا سمر ؟ و انا الي كنت بحسبك زي بنتي؟ عايزة تاخذي الواد مني؟ ده هو كل الي حيلتي من الدنيا دي!</p><p>بس سهلة يا سمر ..!</p><p>ده بعدك !</p><p>انت الي أعلنت الحرب ..وانا الي هاكسبها بأي شكل .. مش انا الي تعبت و ربيت وعلمت وكبرت لوحدي .. وتجي بنت مفعوصة زيك تلهف ابني مني في الآخر .. ده لما تشوفي حلق وذنك يا بنت عواد !!)</p><p>تعود لبنى لغرفتها غاضبة تكتم حقدها في قلبها ، بعد سماعها لكلام سمر .. و تبدا تفكر بجدية بوضع خطة مُحكمة للخلاص من تهديدات سمر بخطف ابنها الوحيد منها !! و ستفعل اي شيء ممكن ( مهما كان) من أجل الأحتفاظ بأبنها تحت كنفها .. و التخلص من سمر بأي طريقة ممكنة.. حتى لو كانت أقسى من الطلاق !</p><p>بعد هذا الحدث ..</p><p>تغيرت مشاعر لبنى تجاه زوجة سعيد ..لكنها حافظت على هدوئها و لم تغير اي شيء في تعاملها أو تصرفاتها ..</p><p>في حين ان سعيد ابتدأ بعد تلك الخناقة مع سمر بفترة قصيرة .. بمراجعة مركز الدكتور رامي والذي أكد له أن الحل في فكرة المتبرعة .. والتي أخبر بها أمه لبنى في وقتها ..</p><p>لبنى لحد تلك اللحظة لم تكن تخطط لأي شيء .. وفور سماعها لفكرة المتبرعة .. كأن الإلهام نزل عليها كالبرق !!! فاقترحت عليه أن تكون هي المتبرعة! ووافق سعيد بصعوبة بعد أن اقنعته ..</p><p>ولما زارت لبنى مركز الدكتور رامي مع ابنها سعيد .. كان في بالها فكرة واحدة فقط في وقتها ..</p><p>لبنى مع نفسها• الفرصة جات لحد عندي أهو !! ولازم اعرف ازاي استغلها كويس .. هي دي الطريقة الوحيدة الي اضمن فيها أن ابني سعيد مش هايسبني ابداً ..</p><p>انا لو اديته حتة مني .. مش هأبقى مجرد جدة لأبنهم .. دا انا هأبقى زي مامته كمان .. وأكيد سعيد مش هيسيب ام ابنه الحقيقية الي هي انا و يسمع كلام مراته !</p><p>مش ممكن .. اكيد الي ها اعمله ده ..هيغير نظرة سعيد ليا .. دا انا مش ها ابقى أمه وبس .. دا انا ها ابقى أم ابنه كمان !!</p><p>لكن بعد أن تسمع لبنى و سعيد من د . رامي الأجور الحقيقية للعملية و يأسهما مجددا من إنجاح المشروع ..</p><p>تَبادر إلى ذهن لبنى خطة جديدة .. اقوى و اجرأ بكثير ..</p><p>لبنى فكرت بتلك الخطة بقلب أعمى و الخوف فقط من بوجهها للقيام بتلك الخطة ..الخوف من سيطرة سمر على ابنها .. و هجر ابنها سعيد لها !</p><p>كأنها بدأت تتخلا عن أي مبدأ آخر تؤمن به .. وصارت تفكر مع نفسها كثيرا ..</p><p>لبنى• هو سعيد محتاج سمر في إيه؟ دي حتى ما تخلفش؟ وهو يا عيني بيحبها زي العبيط و مش راضي يتجوز عليها ..</p><p>طب هو مستحمل عشانها ليه ؟</p><p>عادت لبنى تفكر بعمق مع نفسها لتجد ثغرة في علاقة سعيد مع لبنى .. فلقد صارت لبنى تتنصت على احاديثهما اغلب الاوقات لعلها تعرف اي معلومة تفيدها ..</p><p>ومن هنا ..</p><p>عرفت لبنى .. أن سمر زوجة متزمتة .. ولا تلبي حقوق سعيد الزوجية بانتظام .. كما أنها ترفض أن تلبي له الأوضاع الجنسية التي يريد سعيد تطبيقها معه ..</p><p>لبنى مع نفسها • كل ده وابني مستحملك يا بنت عواد ؟! طب على إيه بس ؟</p><p>اه لو ابني يطاوعني .. كنت جوزته ست ستها وخليت سمر تشتغل خدامة عندها !</p><p>طب .. وانا حتى لو قدرت اعمل كده ..هاضمن منين أن الي هاجيبها ماتكونش زي سمر! و اول ما تتمكن تاخود الواد مني و تهج !</p><p>لا لا .. دي فكرة وحشة خالص ..</p><p>فجأة .. يتدخل الشيطان بين افكار لبنى .. فتغيرت طريقة تفكيرها تماما ..</p><p>لبنى• طب .. لو سعيد لاقى كل حاجة في ست وحدة .. تكون ام ابنه و عشيقته و حبيبته بنفس الوقت .. يا ترى هايعمل ايه ؟ اكيد مش هايفكر يفرط بيها ولا يسيبها .. وهاتكون هي كل حاجة بالنسبة ليه ..</p><p>في غرفتها.. تقف لبنى أمام المرآة .. ترتدي ثوب نوم مغر .. و تلف بجسمها و تنظر له .. ثم تقول مع نفسها</p><p>لبنى• طب .. ما انا حلوة قوي .. و ياما رجالة في الشارع بتتحرش بيا و بتسمعني كلام عن طيزي و عن صدري .. وكلهم قد سعيد و اصغر منه كمان ..</p><p>تفتكري يالبنى .. لو كنت مش ام سعيد وشافك كده ..ها يهيج عليكي؟ تفتكري ها يفكر ينيكك ؟</p><p>بس انا أمه !!! مش سهل ابدا اجيبه للحتة دي ..</p><p>بس ازاي هاقدر اجيبه من غير ما يحس!!!</p><p>ازاي .. ازاي .. فكري يا لبنى !!!</p><p>وهنا تأتي في بالها فكرة جهنمية لا ثغرة فيها ..</p><p>وتبدأ لبنى تنفذ الخطة بإحكام ..فلبنى لن تجازف بمكانتها عند ابنها كأم وتعرض عليه نفسها بسذاجة .. لا .. الأمر يحتاج إلى خطوات تدريجية و بطيئة حتى تجذب انتباه سعيد لها و تجعله ينظر لها نظرة رجل إلى امرأة مثيرة ..</p><p>ومن هنا تبدأ خطتها بأول خطوة جريئة ..</p><p>وهي خطة الحقنة !!</p><p>لكن .. حتى لو وافق سعيد على فكرتها المجنونة.. من سيضمن لها موافقة الدكتور رامي؟ لقد وافق الدكتور رامي بأن تكون متبرعة ..لا زوجة لابنها!!! وبالتأكيد لن يقبل بهذا المشروع..</p><p>فكرت لبنى بخطة أخرى ...لضمان موافقة دكتور رامي ..</p><p>في ذلك اليوم ..</p><p>تزينت لبنى و لبست أبهى ما عندها و تعطرت بأرقى عطورها .. وخرجت صباحا للمركز .. لتقابل الدكتور رامي ..</p><p>ذهبت لبنى مبكرا .. و اعطت مبلغ للحاجب لكي تدخل كأول مراجعة عليه ..</p><p>نظام المركز كان نظام أوربي .. أي يوجد اكثر من غرفة فحص .. يدخل مريض في كل غرفة ينتظر قدوم الطبيب عليه ليفحصه أو يسمع شكواه.. فالطبيب هو من ينتقل بين الغرف ..</p><p>عندما دخلت لبنى الغرفة .. أخرجت جهاز موبايل و فتحت الكاميرا فيه واخفته في زاوية جيدة جدا .. وحاولت طول الوقت أن تعطي ظهرها لمكان الهاتف .. لكي تخفي وجهها عن التسجيل ..</p><p>وبعد أن جاء رامي لها .. ورحب لها .. حاولت لبنى أن تطرح فكرتها عليه بشكل عادي وبصوت خافت جدا .. بالكاد سمعها رامي ..فربما لن يعترض رامي و سيوافق .. و لن تضطر لتقديم مزيد من التنازلات ..</p><p>لكن رامي فاجأها</p><p>رامي/ ايه ؟ انت جرى لعقلك حاجة يا ست انتي؟ انا مش ممكن اقبل ده ؟</p><p>لبنى بصوت خافت/ ليه بس يا دكتور .. وهي دي فيها حاجة ..</p><p>رامي/ طبعا فيها ..انت عاوزاني اوافق على حاجة اسمها زنا محارم !</p><p>عرفت لبنى أن الخط الاول من هجومها باء بالفشل .. ولذلك ستستخدم الخط الثاني الاكثر تأثيرا و نجاحا ..</p><p>الأغـــراء !!!</p><p>تقف لبنى من مكانها أمام رامي و ترمي عباءتها على الأرض ..و تستعرض جسدها أمامه وتقوم بحركات مغرية له ..</p><p>لبنى/ طب .. عشان خاطري ..ولا انا ما استاهلش!!</p><p>لبنى تملك جسدا صعب جدا أن يقاومه الرجال .. كما أنها جميلة جدا و مازالت في صحتها و شبابها ..</p><p>رآها رامي .. فتحرك زبره بين فخذيه .. فتأثر بسرعة باغراء لبنى له ، وقال مع نفسه لما لا يستغل هذه المرأة ..فهي مستعدة لأن تزني مع ابنها .. فكيف بالغريب ..</p><p>فنهض رامي من مكانه يقترب منها و لبنى تواصل اغراءه بجسدها.. حتى هجم عليها رامي يقبلها ويفعص ببزازها .. وبعد أن اثير جدا ارد أن ينيكها على الكنبة ..</p><p>لكن لبنى قالت له</p><p>لبنى/ دخله من ورا .. في خرمي ..بلاش من قدام !!</p><p>رامي/ طب ليه يا شرموطة ..ماتفهميني!. ولا اقولك انا فهمت خلاص! انت عايزة كسك بفضل لابنك بس ..يا شرموطة ابنها ..</p><p>طب تعالي.. انا بحب نيك الخرم كمان ..</p><p>يهجم رامي عليها وهي تقف بمواجهة الحائط معطية طيزها له ووجهها بعيدا عن مرمى الكاميرا ..</p><p>لبنى لم تخلع كل ملابسها .. اخرجت له طيزها فقط لكي ينيكها ..</p><p>رامي يفقد السيطرة ويبدأ برفع ثوبها اكثر كاشفا كتلة طيزها الكبير الطري المليان ..و ينذهل بجماله ..</p><p>فورا يدس رامي وجهه بين فلقتي طيزها يشمه ويلعق دبرها .. ولكن لبنى لم تتأثر كثيرا ..مع أن لحسه كان فعالاً و تسبب بأرتخاء حلقة دبرها .. ليس من طبعها أن تكون لبنى مومس لكل من هب و دب .. كانت تفرط بشرفها .. من أجل أن تحافظ على ابنها تحت كنفها ..!</p><p>وهكذا أخرج رامي زبره الطويل .. وببصاق قليل .. أدخله بسهولة في خرمها الجميل ، وابتدا ينيك فيها و هو يفعص بنهديها ..فمهما فعل بها فهو بنظره قليل !</p><p>شد رامي نهديها بقوة يؤذيها .. وهو يطعن بزبره دبرها بقوة غير مبال إن كانت مستعدة ام لا لنيكه</p><p>وبعد حركات قليلة من زبره في خرمها .. تشنج رامي وهو يفرغ منيه في دبرها .. مرتاحا ..متمتعا متاوها .. و مكتفيا ..</p><p>اراد رامي أن يخرج زي ه منها ..</p><p>لبنى/ استنى شويا .. ما تخرجوش!</p><p>رامي باستغراب/ ليه يا شرموطة ؟</p><p>لبنى/ مش عايزة لبنك يخرج مني و تسيح حاجة منه على كسي !</p><p>يبتسم رامي .. متعجبا من إصرارها .. وينفذ رغبتها .. فتاهر كثيرا حتى خف انتصاره .. وتمكن جسد لبنى من امتصاص كل منيه في جوفها</p><p>ما أن أخرج رامي زبره و هدأ ، ابتعد عنها .. و صار يرتدي ملابسه وهو يلهث و يتنفس .. ولبنى أيضا سترت طيزها واعدلت ملابسها .. حتى تغيرت نبرته بعد أن نال مبتغاها منها</p><p>رامي/ خرمك واسع يا شرموطة .. دا انتي اظاهر خبرة ..</p><p>انا شبعت منك خلاص .. يالا من هنا حالا يا شرموطة انتي .. و ماشوفش وشك هنا تاني ..اخرجي برا ..</p><p>لبنى لم تنطق بشيء .. بينما رامي مازال يُسمعها كلمات مهينة ..</p><p>أثناء مواصلته بأهاناتها .. توجهت هي للمكان الذي أخفت فيه الموبايل .. وعملت بسرعة أرسال للفيديو لهاتف اخر كانت تملكه لكنها تركته صامتا في غرفتها في البيت!</p><p>استغرب رامي حركة لبنى وانشغالها عن إهانته لها .. لم ينتبه لما فعلته بهاتفها</p><p>رامي/ انت بتعملي ايه ؟ انا مش طلبت منك تخرجي؟</p><p>لبنى تمسك الهاتف تقربه من وجهه و تعيد عليه تشغيل الفيديو .. ليرى فضيحته</p><p>لبنى/ شوف ده كويس .. دكتور محترم .. بينيك وحدة قد أمه في مركزه المشهور .. تخيل لو الفيديو ده انتشر ؟</p><p>بسرعة اخذ رامي الهاتف من يدها .. لكن لبنى ضحكت .. وهي تخبره أنها بعثت بنسخة حالا لهاتفها الثاني ولن يستطيع أن يفعل شيء حيال الأمر ..</p><p>بخوف وتوتر قال لها رامي/ بس انت كمان هتتفضحي زي.. يا شرموطة ابنها !</p><p>لبنى/ انا مدورة وشي للحيط يا فهيم .. طول ما كان التسجيل شغال انا ما خلتش وشي باين .. الوحيد الي هايلبسها هو انت يا حضرة الدكتور المحترم !</p><p>و تخيل معايا بقى .. لو الفيديو ده بقت سيرته ع كل لسان! شوف انت كام يوم هتحتاج عشان تقفل المركز و تتحول للتحقيق ..وعمرك ما هترجع تقدر تشتغل دكتور تاني!</p><p>رامي يشعر بأن لبنى اجادت اللعب معه وضحكت عليه .. وخاف منها كثيرا ..</p><p>رامي بخوف/ انت عايزة مني ايه يا ست انتي؟؟</p><p>لبنى/ تعمل الي انا طلبته منك ..توافق ! و ماتخليش اسمي في ملف المتبرع .. اعمله مجهول .. مفهوم !!</p><p>رامي بغضب ولكن بإستسلام / امرك .. بس انا بعد ما اعمل كل ده .. اضمن منين انك مش ها تهدديني تاني؟</p><p>لبنى/ و ها هددك ليه تاني؟ ما انت عملت الي انا عزته منك خلاص .. ماتخافش يا دكتور .. بمجرد ما كل شيء يتم .. انا هامسح الفيديو الثاني .. وعد مني !</p><p>يضحك رامي/ طبعا ها اصدقك .. ! ماعنديش خيار تاني!</p><p>لبنى/ خلي بالك .. انا ممكن أتأخر عليك شهور لغاية ما اخلي ابني يسمع كلامي .. وبعدها نجيلك سوا ! ماتنساش .. مستقبلك في أديا دول !!</p><p>خرجت لبنى من المركز .. تحمل معها شيئين .. لبن رامي الذي عبأ بطنها .. و ضمانة السكوت والتعاون من رامي معها بنفس الوقت لأمرار خطتها اللئيمة ..</p><p>وبعد أن خرجت لبنى منه .. مرت بطريقها على صيدلية المركز .. واشترت منها دواءا ulipristal والذي يستخدم كمانع حمل في حالات الطوارئ ! فعاليته تتعدى حتى خمسة أيام من الجنس الغير الآمن !</p><p>فلقد خافت لبنى .. أن تحمل فعلا بطريقة الحقنة.. و عندها لن تستطيع أن تستمر بإكمال خطتها والوصول لهدفها .. فكان عليها ابتلاع تلك الحبوب قبل كل حقنة مليئة بلبن ابنها ..</p><p>هدف لبنا كان أبعد بكثير من أن تحمل من ابنها ثم تهدي حملها لزوجة ابنها ..</p><p>لبنى ليست ملاكا بأجنحة ..إنما هي أم انانية جدا ..</p><p>و ما إن شعرت بالخطر على ابنها تحولت إلى أفعى سامة و شرسة ستلتف حول كل أعداءها ..فتخنقهم و تنفث فيهم سمها بلدغتها المميتة !!</p><p>لبنى ..</p><p>اخذت وقتها</p><p>واستعدت .. ثم واجهت ابنها بفكرتها .. وهي تعرف جيدا أنه سيعترض .. لكنها ستعرف كيف تقنعه بمرور الوقت بأن ما تقوم به هو تضحية و مهمة إنسانية تستحق منهما التضحية ببعض المبادئ و تجاوز بعض الحدود!</p><p>عندما وافق سعيد على اقتراح أمه بخصوص طريقة الحقنة.. تناولت لبنى الحبة احتياطا قبلها.. ثم تقمصت دورها بشكل ممتاز .. لتمثل كل مرة أمام ابنها بخيبة أملها و احباطها حين يكون اختبار الحمل سلبي ..</p><p>كل هذا .. كان فقط .. لكي تصل لبنى بسعيد إلى خطة ال٢١ يوما!</p><p>لكي تجعله يرتبط بها عاطفيا و جسديا .. وتجعله يحب الجنس معها و يدمنه و ليكتشف حلاوة الجنس معها هي بالذات .. حتى تستطيع أن تقنعه بأنه لا غنى له عنها .. بل و ستجعله يستغنى عن كل النساء معها .. فستكون هي بالنسبة له ...كل شيء .. كل شيء..</p><p>اليوم الوحيد الذي توقفت فيه لبنى عن تناول الدواء .. كان قبل يوم خطة ال٢١ يوما .. لأنها عندها ستمنح الفرصة لابنها كي بجعلها حامل .. ولا مشكلة وقتها .. فالجنس سيستمر لثلاثة أسابيع! مدة كافية لتجعل ابنها يدمنها و يدمن الجنس معها .. و يحبها كذلك !</p><p>لقد نجحت لبنى في خطتها واستطاعت الوصول لهذه النقطة ...لكن .. لم يتبق أمامها سوى عائق واحد ...سمر!</p><p>لغاية تلك النقطة ..</p><p>لم تكن لدى لبنى أي خطة جاهزة .. نعم هي كسبت ابنها كعاشق متيم بها ولن يعتقها من النيك ولن يرحمها من الجنس ..وهي فرحة بذلك ...لكن .. هي تريده الآن لوحدها فقط .. لا تنافسها أخرى عليه</p><p>كان على لبنى .. الانتظار و مراقبة الوضع الحالي لتستجمع أفكارها و ترتبها و تراقب بصمت كل ما يحيطها .. كذئب يراقب فريسته بصمت من مكان بعيد .. ينتظر فقط الفرصة المناسبة والسانحة لكي ينقض على ضحيته و يقضي عليها بسرعة..</p><p>نهاية الفلاش باك الأول</p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>الجزء السادس</strong></span></p><p></p><p></p><p>تنويه ( ستكون هذه هي قصتي الأخيرة في المنتدى .. اعتذر من الجميع ..</p><p></p><p>لا أجد وقتاً للكتابة .. أبداً ..</p><p></p><p>هذا الجزء ..هو ما قبل الأخير .. وقتاً ممتعاً أتمناه لكم )</p><p></p><p></p><p>مع تحيات اخوكم الباحــث</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>أثناء ثبات حمل سمر و تعديها الشهر الأول من الحمل .. شعرت سمر بأنها أصبحت اقوى واقرب من أي وقت مضى .. لتخطف سعيد لها وحدها ..</p><p></p><p></p><p>في واقع الأمر.. سمر تحب سعيد جدا .. بدرجة انانية جدا .. وكانت كأي فتاة متزوجة لديها احلام ببناء عش زوجية خاص بها هي و زوجها فقط .. بعيد عن أي تدخلات من الأهل و الأقارب..</p><p></p><p></p><p>سمر لمحت عم سالم مرات عديدة عندما يزورهم للبيت وهو ينظر بحب و رغبة للبنى .. فكانت تتأمل أن يتقدم العم سالم لها .. فبزواج لبنى منه .. سيكون الخلاص لها لتطير بعيدا بأحلامها وأمالها عن بيت لبنى ..</p><p></p><p></p><p>حتى أنها كلمت العم سالم على عتبة باب البيت صدفة في إحدى المرات و سألته بكل جرأة و وضوح إن كان يرغب بالزواج من حماتها!!!</p><p></p><p></p><p>العم سالم كان خجولا جدا عند سماعه لكلام سمر .. لكنه استغل الفرصة وأعلن لها أنه سيكون محظوظا جدا لو تم الأمر بينهما !</p><p></p><p></p><p>بعد أن ضمنت سمر موافقة العم سالم .. بدأت تتحرك حول حماتها وتريد أن تلف و تدور حولها لكي تقرب لها وجهة نظرها تلك .. بالطرق التقليدية المعتادة التي تستخدمها جميع النسوة</p><p></p><p></p><p>مثل• يا حماتي انت لسه حلوة ولسه شباب، والف من يتمناك!</p><p></p><p>او• انت تعبت و شقيتي و لسه العمر قدامك ولازم كمان تشوفي نفسك يا حماتي</p><p></p><p>او• عم سالم راجل كويس و متمكن وارمل .. ودائما يسألني عنك.. كأنه عينه منك !</p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى كانت تنزعج من محاولاتها هذه وتعرف جيدا ما تروم سمر إليه .. فهي تعرف جيدا أن كنتها تريد الانفراد بابنها في اقرب وقت</p><p></p><p></p><p>بالطبع لبنى كانت تبدي عدم اهتمامها بكلام سمر .. وكانت تتحجج هي الأخرى بمختلف الأعذار لتتخلص من الحاحها</p><p></p><p>لقد صُدمت لبنى من موقف سمر الاخير .. فهي ستموت لو تركها ابنها وصارت تقول مع نفسها</p><p></p><p>لبنى • كل ده وابنى مستحملك وعايزة تاخذيه مني .. انا مش ممكن اسمح لك تأخذي ابني مني .. ده يبقى على جثتي !!!!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>محاولات سمر تلك .. أعطت للبنى علامة واضحة بأن كل ما فعلته لأجل ابنها صار مهددا بالدمار ! مهما تعلق سعيد بها .. فربما ستتغير نظرته لها بعد أن يصبح أبا حقيقياً و قد يتصرف بشكل غير متوقع ابدا بالنسبة لعلاقته بها !</p><p></p><p></p><p>دقت لبنى ناقوس الخطر الان وصارت تستعد لما هو أسوأ في القادم من الايام .. شبح خطف ابنها منها بات أمرا متوقعا جدا في الفترة القادمة ..</p><p></p><p></p><p>مع كل ما فعلته و قدمته و ضحت به .. فلقد كانت لبنى قليلة الحيلة .. ولا تجد أي خطة أخرى عملية و ناجحة لتتمكن من الاحتفاظ بأبنها..</p><p></p><p>إلا .. !!</p><p></p><p>إلا لو تخلصت لبنى من سمر بأي طريقة ممكنة !</p><p></p><p>نعم .. الأمر قد يصل بلبنى لهذا المستوى الخطير !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد مرور ٩ أشهر عصيبة على الجميع ..</p><p></p><p></p><p>خَلَت تلك الأشهر من اي جنس بين سعيد وأمه ( عدا ما حصل بينهما لمرة واحدة بعد حادثة المطبخ )</p><p></p><p>خطة لبنى كانت تتمركز في جر سعيد لحافة الجنون .. عليه أن يتعذب بسبب حرمانه لها .. عليه أن يعشقها و يتيم بها ..</p><p></p><p></p><p>لبنى لن تهبه نفسها مرة أخرى بسهولة أبدا .. عليه أن يعرف قيمتها و يقدرها جيدا .. وإن يستعد للتضحية بحياته المستقرة مع سمر .. لكي ينال رضاها</p><p></p><p></p><p>لكن .. لبنى تبقى امرأة شبقة و قد اكتشفت مقدار شهوتها المتزايدة مع الوقت .. حين أمطر سعيد رحمها بوابل لبنه ..فصارت لبنى تقبع أيضاً تحت ضغط الرغبة و الحاجة لممارسة الجنس ..</p><p></p><p></p><p>لقد صامت سنوات طويلة تغلق ابواب قلبها و روحها في وجه الجميع و لا تفكر في نفسها ولا في احتياجاتها كأنثى ابدا..</p><p></p><p></p><p>حتى أنها كانت تعرف أن عم سالم عينه منها و يريدها .. لكنها طنشت و تغاضت عن تلميحاته في عدة مناسبات ..</p><p></p><p></p><p>عم سالم رجل في نهاية الخمسينات من عمره .. لن يصل بقدرته مهما حاول إلى ربع ..بل أقل من ذلك .. من قدرة و طاقة و إمكانية سعيد ..الذي فاجأها بأمكانياته ..</p><p></p><p></p><p>فبَعد سعيد .. ارتفع سقف طموحات لبنى لحد الغرور ! قد تسمع كلمة حلوة أو معاكسة في الشارع من بعض الشباب اليافعين وهم يتغزلون جسمها .. لكنها لا تلتفت لهم ولا تبالي بهم .. هي ارقى من أن تسمح لأي شخص من عامة الناس .. بأن يتذوق جوهرها المكنون .. او ينال شهدها الساحر</p><p></p><p></p><p>كانت لبنى بسبب خطتها المحكمة. .. مجبرة أن تمنع سعيد عنها بأي شكل .. حتى وإن أرادته هي كذلك .. بل هي لا تريد غيره .. !! لكن للضرورة أحكام</p><p></p><p></p><p></p><p>ما حدث بعد حادثة المطبخ الأخيرة .. كانت غلطة و فلتة منها .. لم يكن عليها التراخي ابدا</p><p></p><p>بعد حصول حمل سمر .. صارت لبنى تتشابه مع سعيد في نقطة واحدة.. أن تقبع تحت ضغط الرغبة المتأججة والمتزايدة .. و تحارب رغبتها تلك بكل ما اوتيت من قوة ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>احداث وقعت مابين حمل سمر و حادثة المطبخ الثانية !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الحياة .. قد تحصل فيها احيانا مواقف لا نقدر قيمتها .. فلا نشعر بقيمة الفرصة حتى نفقدها ..</p><p></p><p></p><p>وهذا بالضبط ما حصل مع الدكتور رامي .. الذي شعر بأنه لم ينل ما يستحق من لبنى .. لقد وافق على كل شروطها مجبرا .. لكن ..</p><p></p><p></p><p>لكن بعد فترة قصيرة .. ابتدأ رامي يتذكر جسم لبنى و تجربته القصيرة معها .. ويشعر بحسرة كبيرة فيقول مع نفسه</p><p></p><p></p><p>رامي• الست دي خذت مني الي هي عايزاه .. وانا زي العبيط ما نلتش منها غير نيكة واحدة بس ..</p><p>لا انا كده خسران .. خسران كثير كمان ..</p><p>ماكنت تسمع كلامها من الاول .. وتشرط عليها انك تفضل تنيكها لحد ما تشبع منها تمام .. بدل ما هي ادتك على نفوخك يا بهيم !</p><p></p><p></p><p>طب ..اعمل ايه انا دلوقتي .. انا .. انا الست دي عجبتني قوي .. بحس اني لسه عايز انيكها كثير .. وكثير قوي كمان ..</p><p></p><p></p><p></p><p>رامي ظل يفكر مع نفسه بأيجاد طريقة قد تنجح معه باستدراج لبنى لحضنه ثانيا ..</p><p></p><p></p><p>اكتملت الفكرة عنده في نهاية المطاف.. و اخذ هاتفه .. واتصل بها ( أخذ رقم هاتفها من الملف السري)</p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى .. جاءها من رامي اتصال غير متوقع .. كان رقما غريبا .. ..</p><p></p><p></p><p>لبنى/ الو ؟ مين معايا ؟</p><p></p><p>رامي بتودد/ اهلا يا لبنى .. انا .. انا الدكتور رامي .. اكيد عارفاني ؟</p><p></p><p>لبنى ( و ده عايز ايه مني الأخر)/ اه .. افتكرتك .. أي خدمة يا دكتور؟؟؟؟؟؟</p><p></p><p>رامي/ انا عارف اني كنت وحش معاكي اخر مرة .. و ما كانش المفروض اتصرف معاك بالطريقة دي ...</p><p></p><p>لبنى منزعجة/ ممكن تلخص يا دكتور! انت عاوز مني ايه بالضبط؟</p><p></p><p>رامي بإحراج/ هو .. هو انا مدينلك باعتذار بصراحة .. و ماقدرتش اسامح نفسي غير لما استسمحك و ترضي عني</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى ذكية كفاية ..لتعرف أن رامي يلف و يدور حول شيء يريده منها .. لقد شعرت بكمية هرموناته الذكورية المتصاعدة من نبرة صوته فقط ..</p><p></p><p>مع انها ليست امرأة لعوب أو تقبل بإقامة علاقة مع شخص غريب .. نعم هي سلمته نفسها .. من أجل أن تضمن موافقته ..</p><p></p><p></p><p>لكن .. طريقة تودد رامي لها بعد مدة طويلة نسبياً من لقاءهما الاخير .. حابا غرورها و تملق له ..</p><p></p><p></p><p>كأنه صار يلعب على وترها الحساس .. يشعرها بأنها انثى مرغوبة بشدة حقا .. بل هو يثبت ذلك لها الآن ..</p><p></p><p>ومع أن كلام رامي أسقى شجرة غرورها و أنماها و ارضاها لكن لبنى لن تكون تلك المرأة السهلة ابدا !</p><p></p><p></p><p>لبنى بنبرة جافة/ اعتذارك مقبول يا دكتور .. فيه حاجة تاني؟</p><p></p><p></p><p>رامي محرجا/ .. ها .. هو فيه بصراحة بس ما ينفعش أقوله بالتليفون !</p><p></p><p></p><p>تضحك لبنى / انت عاوز ترد ليا الي عملته فيك ؟ انا مش عبيطة يا رامي !</p><p>وحتى لو قدرت تردلي الي عمتلته فيك !! يابني ما انا قلتلك اني مايهمنيش حاجة غير ابني .. وهاعمل المستحيل عشانه .. وحتى لو قدرت تخدعني اوتعمل فيا فضيحة جديدة .. أَفتكر انك انت الي هاتخسر أكثر مني .. شغلك و سمعتك .. و ..</p><p></p><p></p><p>رامي/ اقسملك يالبنى.. مافيش في بالي اي كلام من ده ..انا بس عايز اقابلك عشان عندي موضوع مهم قوي و ممكن ينفعك.. واي حته عايزانا نتقابل فيها انا ماعنديش مانع .. عشان اثبتلك حسن نيتي</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى تستغرب إلحاح رامي ..لكن الحاحه هذا أصاب كسها بلل طفيف دون إرادتها..</p><p></p><p></p><p>شعورها بكونها أمرأة مرغوبة .. و تحولها لامرأة لعوب .. حرك فيها الشهوة والرغبة لكسر القيود و تجاوز الحدود !!</p><p></p><p></p><p>لبنى / ولو اني مش عارفه انت عايزني في ايه .. لأننا مافيش اي حاجة تانية تربط بينا ...بس ها قابلك وشوف انت عاوز تقول ايه ؟؟</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>يفرح رامي جدا بموافقتها .. ويتفقان على موعد و مكان محدد عام .. و في وضح النهار .. ليتقابلا هناك ..</p><p></p><p></p><p></p><p>ما دفع لبنى للقاءه ..</p><p>كان الفضول .. و ايضا .. تلبية لنداء غرورها .. تريد أن تثبت لنفسها أنها امرأة ذات مواصفات خاصة .. لا يوجد منها اثنين !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>في اليوم الموعود</p><p></p><p>تتهيأ لبنى للقاءها المرتقب.. وترتدي أبهى ثيابها التي تبرز عمدا صدرها الشامخ .. و تضع اجمل العطور .. ومسحة مكياج خفيفة.. فجمالها بارز وواضح لا تحتاج للكثير من الألوان ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>على ضفاف النهر .. في كافيه انيق و جميل .. عصرا ..</p><p></p><p>ينتظرها رامي على أحر من الجمر .. فيلمحها قادمة من بعيد باتجاهه .. فيفتح عيونه على اتساعها .. من شدة انبهاره بأناقتها و جمالها و إثارتها .. حتى شعر بدبيب خفيف يسري في قضيبه لشدة أثارته..</p><p></p><p></p><p></p><p>بابتسامة خفيفة..</p><p>ألقت لبنى عليه التحية فنهض رامي من مكانه يرحب بها بحرارة ويعدل لها الكرسي لتجلس عليه .. و ثم يطلب لهما مشروبا ..</p><p></p><p></p><p></p><p>رامي / انا ماكنتش اعرف انك بالجمال والحلاوة دي ..</p><p></p><p></p><p>لبنى بثقل / شكرا !</p><p>ها .. ايه هو الموضوع المهم الي انت عاوزني فيه حضرتك ؟</p><p></p><p></p><p></p><p>رامي بجرأة / هو انا يعني بعد كل الي عملته و الي ها أعمله عشانك ، مش هاخود حاجة تانية ؟</p><p></p><p></p><p>لبنى بانزعاج/ تاخود ايه اكثر من الي ادتهوولك .. وفلوسك كمان هتاخوذها ع داير مليم ؟</p><p></p><p></p><p>رامي يلح/ طب بالذمة انت ما عجبكيش الي حصل بينا ؟</p><p></p><p></p><p>لبنى بنكران/ ايــــه؟ هو ده الموضوع الي انت عاوزني فيه .. ( تحاول النهوض لتتركه)</p><p></p><p></p><p></p><p>يمسكها رامي من يدها ليمنعها من النهوض</p><p></p><p>رامي برجاء / ارجوكي يا لبنى .. ماتخليش الناس تتفرج علينا ، اقعدي ارجوكي .. واسمعيني للآخر بس ..</p><p></p><p></p><p>تجلس لبنى مع ملامح غاضبة</p><p>لبنى/ اديني سامعاك تفضل ؟</p><p></p><p></p><p>رامي/ انا .. انا معجب بيك قوي يا لبنى ..</p><p></p><p></p><p>لبنى/ نعم !!!!</p><p></p><p></p><p>رامي/ أيوا يا لبنى هي دي الحقيقة .. انا لسه عايش على ذكريات الربع ساعة دي الي نكتك فيها .. ماعنديش ذكرى تانية تقدر تغلب الي حصل مابينا ..</p><p>انا من ساعتها بفكر فيكي قوي .. وعايزك قوي ...قوي ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>كلام رامي و تملقه للبنى .. اشعل فيها الرغبة دون اي وعي منها .. فطرأ عليها بلل خفيف اصابها من تحت .. و ارتعاش اخف يتغلب على مفاصلها ..</p><p></p><p></p><p>لبنى بقليل من التراخي/ للدرجادي ؟ ليه .. هو انا كنت مين يعني؟ دا انا مجرد ست بيت على قدي .. لا رحت ولا جيت</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>يتشجع رامي وانتصابه يكبر تحت / دا انتي مش عارفة قيمة نفسك .. دا انتي مافيش زيك .. انا قابلت ستات كثير.. لكن عمري ما قابلت واحدة بحلاوتك .. وشياكتك و طعامتك ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>تبتسم لبنى بغرور مع نفسها متراخية قليلا بينما فوهة كسها تحت ترتخي و تنفتح اكثر !! كأنها تريد استقبال أي زبر حالا ..</p><p></p><p></p><p>لبنى بغنج / وايه كمان ؟</p><p></p><p></p><p>يتشجع رامي أكثر/ انا مش قادر ابطل تفكير فيكي .. مع انك ادتيني نفسك مرة .. بس انا حاسس ان ده قليل قوي .. انا بصراحة عاوزك تاني .. عاوزك كثير كمان !</p><p></p><p></p><p>لبنى من موقع قوة/ .. وانا ايه الي يجبرني اعمل كده تاني ؟ انا مش مومس يا دكتور !</p><p></p><p></p><p>رامي معتذرا/ يتقطع لسانه الي يقول عنك كده ! .. انا بس أعجبت بيك كثير ..</p><p>وكمان .. ( يصمت مطولا) .. وكمان مش شايفة انتي أن الي حصل بينا .. قليل قوي قصاد الي انا هاعملهولك !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى امرأة ذكية .. و تعرف جيدا ما يصبو إليه رامي، لن تتجاوب معه لأنها تحت ضغط الرغبة والهيجان .. لكن ! من يعلم بماذا سيفيدها رامي مستقبلاً لو كسبته في صفها ..</p><p></p><p></p><p>رامي هو صاحب المركز .. و بيده كل شيء .. هناك أيضا في المستقبل القريب الكثير من المعاملات الرسمية التي تتبع ولادة سمر لابنها .. عناية و مراقبة و إقامة .. كلها أمور مهمة .. لن يضرها شيء لو سهل رامي لها ولايتها كل ذلك .. ! وربما قد تحتاجه لو طرأ أي أمر على خطتها ولم تكن قد فكرت فيه ؟ لا احد يعلم !</p><p></p><p></p><p>ربما هذا لوحده لم يكن سببا كافيا للبنى لتتراخى أمام رامي .. شيء ما يدفعها لقبول عرضه الواضح .. شيء غامض في سرها يخبرها .. أنها ستحتاج لرامي مستقبلا و ستتمكن من الاستفادة منه بشكل كبير و لصالحها ..</p><p></p><p></p><p>لبنى/ بس انا عملتها معاك غصبن عني على فكرة !!!</p><p></p><p></p><p>رامي/ طب انا هاقولك على حاجة .. انا مستعد اعملك اي حاجة تطلبيها مني .. بس .. بس تكوني في حضني تاني ؟؟؟ قلتي إيه ؟</p><p></p><p></p><p>لبنى بتردد / هو انا بجد عجبتك قوي للدراجة دي؟</p><p></p><p></p><p>رامي بحماس / قوي قوي جدا .. دا انا ما بطلتش تفكير فيكي من ساعتها .. و بحن قوي للي عملناه مع بعض مع أنه قليل ..</p><p></p><p></p><p>لبنى/ طب و انا هاستفيد ايه من كل دهه ؟</p><p></p><p></p><p>رامي/ أنا .. انا هاكون خدامك وبين اديك لأي حاجة تعوزيها مني .. وهانفذها من غير تفكير .. دا انا هابقالك زي عفريت المصباح السحري ..</p><p></p><p></p><p></p><p>تأخذ لبنى وقتها لترتشف من العصير الموضوع على الطاولة أمامها بشفتيها الجميلتين .. بطريقة رقيقة</p><p></p><p></p><p>تبتسم لبنى ابتسامة انتصار و ترد عليه بغرور/ همم .. أفكر !!</p><p></p><p></p><p>يفرح رامي بإجابتها ويثيره الحماس جدا .. فيقفز من الفرحة أمامها فيثير ضحكها لجنونه و عدم اكتراثه بالناس الذين حوله ..</p><p></p><p>مثل هذا الشخص .. يعجب الكثير من النساء و من ضمنهم لبنى .. شخص لا يكترث بالناس .. لا يكترث سوى بمن معه .. !</p><p></p><p></p><p>رامي/ طب .. امتى ..امتى هانكون سوا .. انا مش قادر استحمل اكثر ..</p><p></p><p></p><p>لبنى بدلع/ ما قولتلك .. سيبني افكر ..!</p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى كانت مع نفسها موافقة بالطبع لكنها أرادت أن تلعب بأعصاب رامي قليلا ..</p><p></p><p>بعد ذلك اللقاء .. تركت لبنى رامي حاليا على جمره الموقد .. وغادرته ببرود .. تفكر مع نفسها بتفاصيل جديدة طرأت على حياتها ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>في بيتها .. تخاطب لبنى نفسها اغلب الوقت ..</p><p></p><p>لبنى• بقى كده يالبنى .. بقيت سهلة قوي و رخيصة للغريب! دا انتي ياما ناس حفيت عشان تتجوزك بعد المرحوم .. تقومي تقبلي بعلاقة أي كلام ؟؟</p><p>..</p><p>لبنى• هو انت بتضحكي على نفسك يا لبنى؟ ما انتي بقيتي شرموطة خلاص! هي الي بتسيب ابنها يعمل فيها الي يعجبه .. وتحمل منه ... تبقى ايه؟ تبقى أم مضحية فعلا .. هه .. قال ام مضحية قال!</p><p></p><p>لبنى• انا خلاص .. ماعادش يهمني حاجة غير اني اعمل الي في دماغي .. و مستحيل اخلي البنت المفعوصة دي تغلبني ..</p><p>ده اصلا حاجة قليلة مستعدة أدفع ثمنها ..عشان ابني يفضل في حضني</p><p></p><p>لبنى• يفضل في حضنك؟ ولا يبقى عشيقك يا لبنى ..؟؟</p><p></p><p></p><p>اقوال مشابهة كثير ترددها لبنى في راسها .. لكنها .. نظرت لعرض رامي من زاوية مختلفة.. بعلاقتها معه .. ستضرب عصفورين بحجر واحد..</p><p></p><p>تكسبه لصفها ..</p><p></p><p>وتستغل علاقتها معه لتطفيء قليلا من هياجها و تخفف من توترها المتنامي ..بسبب حرمانها من ابنها سعيد ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد أيام من هذا اللقاء .. قلبت لبنى الموضوع برأسها مرت عديدة.. و نظرت له من عدة نواحي ..</p><p></p><p></p><p>من ناحية رامي سيكون في جيبها و سينفعها حتما في المستقبل ، لن يضرها وجوده بصفها ..</p><p></p><p></p><p>كما أنها قد تغيرت كثيرا في داخلها .. منذ الليلة التي دخلت تلك الفكرة المحرمة في راسها .. وليس منذ أن دفعت اول جرعة مني من ابنها في رحمها !!</p><p></p><p></p><p>لقد تغيرت لبنى بشكل كبير من الداخل .. كان تغييرا تدريجيا لكنه سريع ..</p><p></p><p></p><p>تحولت من تلك المرأة الأرملة المسالمة المعتكفة في منزلها ..والتي أقفلت كل رغباتها بالشمع الاحمر لكي تنذر نفسها و حياتها تحت قدمي ابنها وعائلته القادمة .. إلى وحش جميل وكاسر بنفس الوقت .. وحشٌ تتصاعد رغباته المادية والحسية و تحركه غرائزه كل يوم بقوة أكبر ..</p><p></p><p></p><p></p><p>فأصبحت لبنى كذئب يبكي تحت اقدام راعٍ ليخدعه .. كما قال البير كامو ! عندما يتعلق الأمر بمصلحتها الشخصية</p><p></p><p></p><p>تغييرها كان جذريا ! تلك المرأة البسيطة اكتشفت مزاياها بين ليلة وضحاها .. و نظرات جارها سالم من زمن بعيد .. إنما نثرت بذور الغرور في أرضها ...</p><p></p><p></p><p>أمّا من سقاها فكانت رغبة سعيد المتواصلة لها .. و من انماها بعد ذلك و يريد قطف ثمارها .. هو رامي الذي أثبت لها .. أنها لم تكن مجرد ام ممحونة سمحت لابنها بأن يمارس الجنس معها لقلة الرجال المتوفرين .. بل هي امرأة مرغوبة و مطلوبة حتى من اهم رجال الطبقة الراقية .. !</p><p></p><p></p><p></p><p>أضف إلى ذلك .. الرغبة المشتعلة التي تأججت نيرانها فيها .. مثل ينبوع نفط في الخليج .. تُخرجه الأرض بقوة من باطنها .. فيشتعل ليكوّن شعلة النار الأبدية !!!</p><p></p><p></p><p></p><p>تحت ضغط الرغبة الملحة و المتزايدة .. التي إصابتها كمدمن اكتشف للتو متعته في إدمانه .. فلم يعد يسيطر على تصرفاته .. لن يفكر ابدا في مراكز إعادة التأهيل .. كل همه هو كيف سينال من جرعته القادمة بأسرع وقت و بأكبر قدر ممكن !!!</p><p></p><p></p><p>كان من السهل على لبنى أن تعود للبيت .. تخرج بعضا من أجزاء جسدها أمام عيون سعيد .. و سيأتيها طائعا عندها يتوسل رضاها ليشبع منها نيكا و يشبعها .. ..</p><p></p><p></p><p>لكنها .. تدرك جيدا .. أنها لو فعلت ذلك ..فستخسر اللعبة أمام سمر في النهاية ولن يتبقى أمامها ما تراهن عليه !</p><p></p><p></p><p>الكل يعرف جيدا قاعدة .. كل ممنوع مرغوب الناجحة جدا في عالم الواقع .. لو أصبحت لبنى سهلة متاحة في أي وقت لابنها .. فربما سيتسلل الملل إلى قلب سعيد وربما يفتح باب ضميره لاحقا بشكل لا ارادي .. وقد يفكر في التراجع بعد أن تلد سمر و يحمل ابنه على يديه .. و قد يطرد أفكاره المنحرفة ساعتها كلها .. بلحظة!</p><p></p><p>لا ضمانات عند لبنى ابدا ..</p><p></p><p>لن تهب نفسها مرة أخرى لسعيد حتى يتجرع المر و يقاسي العذاب و تكويه بلوعة العشق و تحوله لشاعر يتغزل هائم بها ويعرف أنه لن ينالها ..</p><p></p><p></p><p></p><p>لو ارادت لبنى أن يكون سعيد لها فقط .. فعليها ابعاد منافستها عنها ( سمر) بأي شكل ممكن من الأشكال .. فسعيد لم يعد مجرد ابنها .. سعيد هو جزء لا يتجزأ منها .. بل هو روحها و حياتها و كل شيء بالنسبة لها .. وليس ابنها فحسب ..</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد تفكير طويل جدا .. مع نفسها في البيت</p><p></p><p></p><p>وافقت لبنى على مقترح رامي ولكن تحت شروطها هي فقط .. !!!!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>في اتصال هاتفي</p><p></p><p>اخذت لبنى هاتفها في غرفتها .. و لباسها من تحت قد تبلل بسرعة .. لقد أصبحت تغير ثيابها الداخلية بكثرة في اليوم الواحد بسبب شدة هياجها و بللها الدائم ..</p><p></p><p></p><p>شهوتها المتواصلة قد ضيقت الخناق عليها جدا .. تريد لبنى فسحة صغيرة للتنفس كي لا تختنق .. ولن يكون هناك خيار ثان أمامها افضل من رامي .. !!</p><p></p><p></p><p></p><p>لقد قررت لبنى أن تطأ بقدمها الأرض المحرمة .. وتعرف جيدا أن الطريق فيها بمسار ذو اتجاه واحد لا رجعة فيه !!</p><p></p><p></p><p></p><p>برعشة خفيفة و بلل مستمر ..وبشعور يذكرها بأيام المراهقة ..</p><p></p><p>تتصل لبنى على رامي .. الذي رحب بها بحماس كبير .. فتلك دلالة تبشر بالخير حتما بالنسبة له !</p><p></p><p></p><p>لبنى/ انا موافقة ..!</p><p></p><p></p><p>رامي بحماس وفرح/ ايوا كده يالبنى .. دا احنا ها نشوف مع بعض أيام حلوة قوي .. و ..</p><p></p><p></p><p>لبنى/ بس بشروطي انا .. و بأذني أنا .. و كمان مافيش من قدام !!!</p><p></p><p></p><p>رامي/ وانا قولت حاجة .. دا انا من ايدك دي لايدك دي يا ست الكل !!</p><p>طب .. وامتى ها نشوف بعض يا قمر ؟؟</p><p></p><p></p><p>لبنى بحدة/ مش قلت بشروطي و بأذني الاول ؟ انا الي هاحدد الموعد.. مفهوم</p><p></p><p></p><p></p><p>رامي يسيل لعابه ككلب مسعور/ وانا تحت امرك في اي وقت .. انا بعشقك يا لبنى !!!</p><p></p><p></p><p></p><p>تهمل لبنى عبارته الأخيرة و تتفق معه أن يلتقيا في مكان قريب من احدى البنايات الحديث نهارا .. قبل أن تودعه بشكل سريع و مقتضب جدا ..</p><p></p><p></p><p></p><p>من عادة لبنى أن تخرج من البيت خصوصا في النهار دون أي مسائلة من أحد .. فلبنى هي سيدة البيت .. هي من تَسأل لا تُسأل ..</p><p></p><p></p><p>هي فقط تخبر كنتها بعبارة قصيرة واحدة ( أنا خارجة) ولا تعطي اي تفاصيل اخرى .. لأنها ستعود وقت ما تنهي العمل الذي خرجت من أجله ..</p><p></p><p></p><p></p><p>يلاقيها رامي في كافتيريا صغيرة .. و هو متحمس و متشوق لأخذها حالا إلى أي مكان تود أن تذهب له !</p><p></p><p></p><p>لكن لبنى كانت قد شعرت بنفاذ صبرها لكثرة سيل مياهها من تحت و تهيجها ..</p><p></p><p>لبنى كانت بحاجة إلى رجل يطفيء محنتها فورا دون أن يُتعب رأسها بكثير من الاسألة..</p><p></p><p></p><p>لبنى/ عندك مكان ناخوذ راحتنا فيه لوحدنا ولا مش عامل حساب ده كمان !؟</p><p></p><p></p><p>رامي بفرح/ طبعا عندي .. في نفس العمارة الي احنا تحتها دي .. عندي شقة اخر شياكة و هاتعجبك قوي ..</p><p>تحبي تجي معايا افرجك عليها ؟</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>تضحك لبنى لمعرفتها بتلك العبارات التقليدية المضحكة التي يستخدمها الرجال عندما يودون القول لامرأة تعجبهم أنهم يودون نيكها الآن!!!!</p><p></p><p></p><p>لبنى تنهض/ مستني ايه؟ مش هاتوخد بأيدي عشان اشوفها ؟</p><p></p><p></p><p>رامي/ قوي قوي يا لبنى .. دا انت تؤمريني يا قمر ..</p><p></p><p></p><p></p><p>يمسك يدها .. و تذهب معه إلى مدخل العمارة ويصعدان حتى الطابق الخامس حيث شقة رامي ..</p><p></p><p></p><p>قبل أن يدخلا الشقة ارتعشت لبنى بشكل لم تتوقعه هي .. يخفق قلبها بشكل سريع جدا .. اهو الخوف ام التوتر .. ام انها أدركت جدية الأمر الآن و صارت تعرف حجم ما تقوم به الآن من مغامرة عبثية قد لا تكون محسوبة النتائج</p><p></p><p></p><p>تدخل لبنى و تعرقها يزداد مع خفقات قلبها .. تطرح على نفسها أسالة عديدة .. ترى هل هي حقا أصبحت مومس؟ ام انها صارت غير مبالية الا بما بين فخذيها !!</p><p></p><p></p><p>لشدة الحر .. تتصرف لبنى بلا تفكير .. تتنازل عن قيادة جسمها لغريزتها بعد أن عزلت عقلها و أنزلته من كرسي الحكم .. فتخلع ثيابها أمام رامي و تسقطها قطعة بعد قطعة على الارض .. في مشهد يسحق اعظم مشاهد الافلام الاباحية .. !!</p><p></p><p></p><p>يجن جنون رامي الذي فتح عينيه وفمه منبهرا بجسدها المغري .. يصفر تارة و يصفق تارة لجرأة لبنى و تحديها له بأنها سبقته في التعري ..</p><p></p><p></p><p>الآن فقط شعرت لبنى بتيار هوائي بارد قليلا .. يلف حول جسمها يبردها .. فترتعش بوضوح أمام رامي</p><p></p><p></p><p>فقدت لبنى زمام الأمور من يدها الآن وهي تستحضر خيال ابنها معها .. لعلها تتجاوز خوفها و توترها الواضح ..</p><p></p><p></p><p>لأول مرة تخرج لبنى مع شخص غريب لتكون خليلته .. نعم هي ليست اول مرة تخرج فيها من أجل ممارسة الجنس! فلقد سمحت لرامي أن يدق دبرها في المركز .. لكنها فعلت ذلك دون أن تتمتع بذلك .. ففكرها ساعتها كان يَنْصَب على إنجاح خطتها بأي ثمن ..</p><p></p><p></p><p>أما اليوم ..فهي تأتي طائعة و مستسلمة و مستعدة للجنس كأنثى .. بكل إرادتها و بكل جوارحها و أحاسيسها</p><p></p><p></p><p></p><p>رامي فنان .. في استغلال ضعف المقابل .. وأدرك للتو .. أن لبنى مستعدة لأن تسلمه مفاتيح خزائنها بلا مقاومة ..</p><p></p><p></p><p>يقترب رامي بجرأة منها .. بعد أن خلع هو الآخر كل ملابسه بسرعة خاطفة .. ليبرز أمامه زبره الطويل المنتصب بشدة .. يقوده أمامه كقائد في معركة رابحة ..</p><p></p><p></p><p>يقترب منها يحوطها بذراعيه .. يشعر بطراوة جسدها و رطوبتها .. يتنعم بلحمها وزبره منضغط على عانته وشعرتها التي تبللت بسرعة ..</p><p></p><p></p><p>بينما لبنى تغمض عينيها مستسلمة و منقادة له .. وتشعر بزبره يدغدغ شفرتيها البارزتين المبللتين ..و تبلل حشفة رامي أيضاً بسرعة ..</p><p></p><p></p><p>يحاول رامي تقبيلها .. بضعف كاذب و مخادع فتشيح بوجهها .. فيتحول بشفتيه على رقبتها و يشمها و يلعقها ..</p><p></p><p></p><p>كلما لعق جانب رقبتها كلما شعر بزيادة ارتعاشها و افرازات كسها الغير منضبطة تزيد من تحتها</p><p></p><p></p><p>يدفعها رامي على السرير .. و تسقط مرتخية .. تأن من المتعة مغمضة عينيها</p><p></p><p></p><p>يبدأ رامي بأعادة تقييم جسد لبنى بلسانه و فمه الجائع ..</p><p></p><p>يلحس جسمها كله من أصابعها حتى رأسها ..</p><p></p><p>رامي سيكون اشرس من سعيد بالنيك لها ، لعلمه أنه لا يملك سوى مدة محدودة معها ..</p><p></p><p></p><p>لم ينقص من جمال جسد لبنى شيء مع انها قد تركت شعر جسمها كما هو لخوفها من من ملاحظة سعيد المستمرة لجسمها ..ليل نهار</p><p></p><p></p><p>يتجول رامي بفمه ولسانه كل تضاريس جسدها الطري المتعرق .. ليلتقط حبات عرقها اللذيذ بلسانه .. حبة تلو الأخرى .. يرتشفها ليروي ضمأه</p><p></p><p></p><p>ثم ينزل يرفع فخذيها عاليا و عجزها قليلا ليرى فتحة خرمها الجاهزة له ..</p><p></p><p></p><p>يقترب رامي بفمه و يلعق دبرها ويشمه .. ينيك خرمها بلسانه .. ويتبلل كذلك بإفرازاتها النازلة من كسها الكبير المفتوح على مصراعيه الآن ..</p><p></p><p></p><p>يتحول نحو شعرتها .. ترفض لبنى مكابرة إذ تضع يدها على كسها تغطيه تمنعه من لمسها .. !</p><p></p><p></p><p>يضحك رامي من سذاجتها . ثم يعبر زاحفا فوقها نحو بطنها الجميلة وسرتها ..</p><p></p><p></p><p>يصعد بفمه لنهديها الكبيرين جدا .. يلاعبهما بيديه و يفعصهما و يعضهما ماصا حلمتيها بقوة ويعضهما بأسنانه. ..</p><p></p><p>تصرخ لبنى بوضوح من أثر المتعة ...</p><p></p><p></p><p>يصل رامي ليديها يرفعهما فيرى ابطيها المشعرين المبللتين بالعرق .. يشمهما ويقبلهما ويباشر من دون أي تردد لحسهما ..</p><p></p><p>رامي بشهوة / انا عايزك تجيلي كل مرة كده .. عرقانة .. بحبك كده قوي .. أوعي تستحمي .. انا ها أحمَّيك بلساني يا لبوة ..</p><p></p><p></p><p></p><p>تتفاجأ لبنى بالطلب الغريب منه لم تتخيل أن دكتور مثقف و راقي لديه تلك الميول الغريبة ..</p><p></p><p></p><p>مع انها واصلت رفضها بأن يتقرب لكسها في أول لقاء لهما .. لكن رامي ينيك دبرها بفمه ولسانه مرات عديدة وهي تدعك كسها بقوة .. تنثر قطرات عسلها المنهمر كمطر في كل مكان</p><p></p><p></p><p>بعد كل تلك الأثارة خاصة بالنسبة للبنى .. حان موعد النيك .. حاول رامي أن يدس زبره في فمها .. لكنها كابرت مرة أخرى .. مع انها تريد مصه لآخر نقطة في صميمها ..</p><p></p><p></p><p>لم يتأثر رامي كثيرا برفضها .. لأنه يعرف ان تلك المرأة لن تحتاج لكثير من الوقت حتى يروضها و تصبح لعبة بين يديه ..</p><p></p><p></p><p>يصعد فوقها يحضنها ويلصق فمه في رقبتها .. ينضغط صدرها الكبير الرائع الملمس تحت صدره .. ويباعد بين ساقيها .. يوجه قضيبه نحو دبرها .. خاطفا كسها بسرعة بجسم زبره ..</p><p></p><p>مر زبر رامي من فوق شعرتها .. وبين شفرتيها المبللتين بشدة ..والمفتوحتين للآخر .. فترطب زبره بلحظة .. وشهقت لبنى مع تلك الحركة شهقة عالية فضحتها أمامه .. لم تكن هي أقل رغبة و اتقادا منه ..</p><p></p><p></p><p>لو تجرأ رامي قليلا الآن .. و دفعه بين كسها .. لن تستقبله لبنى بحرارة وحسب .. بل أنه سيعاني كثيرا حتى يخرجه من كسها الجائع ..</p><p></p><p></p><p>استمر رامي بتوجيه زبره نحو خرمها المتراخي. .. يدفعه بحوضه .. فيلج طريقه موسعا جدرانه بدون مقاومة كبيرة ..</p><p></p><p></p><p>ربما ترطب خرمها من افرازاتها .. و تراخيه العالي بسبب شهوتها و استعدادها جعله في جهوزية اعلى للنيك .. فصار أسهل بالولوج</p><p></p><p></p><p>تأن لبنى مع كل جزء يدخل فيها من زبره الطويل .. تحضنه وتضغط بلا وعي بيديها على ظهره بقوة تسحبه نحوها أكثر ..</p><p></p><p>تعض لبنى شفتيها من الألم المختلط بالمتعة نتيجة اختراق قضيب رامي في دبرها.. بينما يواصل رامي زج زبره الطويل أعمق حتى يغيب بالكامل في باطن مستقيمها ..</p><p></p><p></p><p>هو أيضا نالته متعة رهيبة من كل هذه الأحاسيس مجتمعه .. جسدها و لحمها الطري الناعم .. و دبرها الذي استقبل زبره بسلاسة .. معطية له احساس صعب أن يوصف .. بل احساس يتم الاستمتاع به دون بذل جهد للتفكير بوصفه ..</p><p></p><p></p><p>يبدأ رامي حركته برهزها في دبرها بشكل تدريجي وبوتيرة متسارعة متصاعدة .. و انفاسه تعلو مع اناته .. فتشعر بنفَسه الحار الساخن يلسع رقبتها ليثيرها أكثر ..</p><p></p><p></p><p>اراد رامي أن يكسر الصمت و يستثير لبنى أكثر بكلامه .. ففمه كان أقرب ما يكون من أذنها</p><p></p><p></p><p>رامي يلهث/ أااه .. اي ده ! خرمك حلو قوي! مع أنه واسع شويا ..</p><p>بتحبي الورا يا لبوة ؟ بتحبي تتناكي من ورا ...</p><p></p><p></p><p></p><p>مع دفعاته المثيرة و عصره لنهدها المنسحق تحت صدره ..لم تجبه لبنى سوى بآهات متصاعدة ..</p><p></p><p>يواصل رامي تهييجها</p><p>رامي/ شكلك متناكة من ورا زمان .. بتحبيه كثير .. ااااه ... ممم</p><p>قولي خليني اسمعك !</p><p></p><p></p><p></p><p>تفلت من لبنى الان كلمات ساخنة .. تجهر برغبتها و شهوتها المكبوتة .. بكل جرأة</p><p></p><p>لبنى/ اممم .. ايوا ...بحبه .. بحبه قوي .. !</p><p></p><p>رامي/ عايزاني انيكك في خرمك كثير يا قحبة ؟</p><p></p><p>لبنى/ اممم ...ااه ...أيوا .. عايزاك تنيكني في خرمي كثير. .. ممم</p><p></p><p></p><p>رامي يستولي علي القيادة فيطيح بحكمها و يسيطر على جميع مفاصل دولتها ( جسمها)</p><p></p><p>رامي/ قولي؟ سمّعيني ؟ عايزة مني أيه يا قحبة ؟</p><p></p><p>لبنى/ اااه ... عايزاك تنيكني في خرمي .. نكني في خرمي كثير ..</p><p></p><p>رامي/ وايه كمان يا قحبة .. نسيتي تقوليلي حاجة مهمة ...</p><p></p><p>لبنى/ ارجوك .. ارجوك يا رامي نكني بخرمي هاموووووت ..ااااااه</p><p></p><p>رامي/هي دي الكلمة الي انا عايز اسمعها منك دايما يا قحبة يا رخيصة ..</p><p></p><p>لبنى/ اااااه ...ايوا .. انا قحبة و رخيصة .. بس هاتهم في خرمي .. و ريحني من محنتي .. ارجوك ..</p><p></p><p>رامي / بس كده .. استني عليا شويا يا قحبة ..</p><p></p><p></p><p></p><p>يزيد رامي في الرهز .. و تزداد مياه لبنى من كسها بغزارة .. و يرتج جسمها كله بسبب طراوته و ليونته ..</p><p></p><p>ويزداد صراخ لبنى مع كل حركة من زبر رامي وهو يدق أوكار خرمها دقا ..</p><p></p><p>وقبل أن يقذف بلحظات .. يتحول رامي بوجهه .. لوجهها فيقبلها رغما عنها ..</p><p></p><p>رفضُ لبنى في تلك اللحظة اختفى .. كانت تقول له لا بخفوت.. لكنها صارت تبادله القبل في الحقيقة ...</p><p></p><p>لم يعد هناك متسع لمزيد من التمثيل .. ستُرمى الأقنعة كلها الآن .. لتظهر الوقائع على حقيقتها ..</p><p></p><p>يستمران بالقبل الفرنسية .. لبنى قررت الاستسلام للمتعة مهما قدمت من تنازلات ..المهم أن تصل لقمتها</p><p></p><p></p><p>اخيرا .. يعصر نفسه رامي .. وهو يقذف بقوة رهيبة و متواصلة في داخل طيزها .. لبنى شعرت بتلك الحمم الساخنة تنطلق منه مع بطعنه المتواصل أكثر بقوة في طيزها كأنه بحاول اختراقه و ثقبه بزبره ..</p><p></p><p></p><p>قذف رامي .. مرتاحا .. و لشدة تأثرها.. تقذف لبنى معه .. من كسها .. ومع أنها قذفت وارتاحت و انزاح منها توتر كبير كان يضغط عليها في الفترة الأخيرة .. إلا انها واصلت الاحضان والقبل مع رامي .. لأكثر من نصف ساعة!!!!!</p><p></p><p></p><p>بعد كل هذه الاحضان والتصاقهما ببعضهما .. عادت الرغبة لكليهما من جديد ..</p><p></p><p></p><p>فيبتعد رامي عن حضنها .. و يزحف متراجعا نحو كسها .. ينظر له .. وكانت رائحته واضحة جدا بسبب كثرة افرازاتها و تهيجها ..</p><p></p><p></p><p>و لبنى تنظر له بضعف متسائلة لكن صامتة..</p><p></p><p>يقترب رامي بأنفه و قمه من كسها .. ولبنى تنظر إليه مترقبة</p><p></p><p>لبنى بغنج/ انت ها تعمل ايه ؟</p><p></p><p>رامي مسيطرا/ ششش .. سيبيني اشوف شغلي</p><p></p><p></p><p>يلمسه رامي بأصابعه .. فتهيج لبنى فورا لتأثرها.. وتقول له بنبرة امرأة واهنة وضعيفة لا تملك شيء من أمرها</p><p></p><p>لبنى/ .. بس .. بس احنا .. ماتفقناش ... اااه ... على كده .. ممم</p><p></p><p></p><p></p><p>يهمل رامي جملتها مواصلا استكشافه لكسها الكبير المشعر .. حتى بدأ يقرب فمه .. و لبنى تشعر بأنفاسه فتهيج بجنون و تخبره كاذبة</p><p></p><p>لبنى/ بس .. بس ده لابني ..امممم</p><p></p><p></p><p></p><p>يواصل رامي إهماله لأسالتها وانشغاله بعسلتها .. إذ بدأ فورا عمله ..و يقبل شفرتي كسها .. و يمد لسانه ليتذوق طعمه جيدا .. ثم يفتح بيده شفرتيها حتى يصل لبظرها المنتصب.. ويداعبه بلسانه واسنانه</p><p></p><p></p><p>لحس رامي كس لبنى بشكل مبالغ فيه .. حتى بلل شعرتها تماماً.. ومع كل لحسة أو لمسه منه .. تزيد مياه لبنى و رعشاتها وتأثرها ..</p><p></p><p></p><p>حتى أنها قذفت مرة أخرى في فمه .. ولم يترك رامي أي قطرة من كسها تذهب هدرا .. لقد ارتشفها كلها ..</p><p></p><p>بعد ذلك يقترب رامي بزبره من كسها .. تجفل لبنى وهي مستلقية على ظهرها.. فاتحة له ساقيها ١٨٠ درجة</p><p></p><p></p><p>يهيجها جدا وهو يشبعها لحسا و مصا و تفريشا معا .. حتى تكاد تقذف مرة أخرى لقوة مصه ولحسه</p><p></p><p></p><p>فيوجه زبره الطويل و يضعه فوق شعرتها الرطبة يحكه بها.. فتستمر لبنى باستنكارها و ترفض نيكه لها بضعف .. وهي تحته ..</p><p></p><p>تقول له / لا .. لا .. ده لابني بس .. ارجوك</p><p></p><p></p><p>لكنه يستثيرها و يستفزها صامتا بأن يمرر الحشفة بين شفرتيها الرطبة .. التي صارت تحتضنها بجناحيها بحنان و ترحاب</p><p></p><p>وهي تقول بكذب مستمر/ لا .. مممم .. ارجوك لا .. بلاش كسي</p><p></p><p></p><p></p><p>استمر رامي بتجاهل كلامها لأنه يعرف انها تكذب .. من تقبل أن تكون عارية تحته و تسمح له ان ينيكها في طيزها .. فما هو الفرق لو ناكها في أي ثقب آخر من جسمها ؟.</p><p></p><p></p><p>يواصل رامي تحريك زبره بين شفرتيها ويدفع قليلا بحشفته للداخل .. لكن لم يدخلها كلها ..</p><p>حتى اتعبها وتعبت معه ..</p><p></p><p></p><p>واخيرا انهارت لبنى تحت سطوته وتأثيره لتخبره بموقفها..</p><p></p><p>لبنى/ بس مش كله ..!!!</p><p></p><p>يدفعه رامي فجأة كله !! تصرخ لبنى من شدة الشهوة والمتعة .. الأحساس بكونها قد تحولت إلى امرأة ثانية .. قحبة رخيصة .. فاق كل توقعاتها .. لم تتخيل ابدا ان يكون حجم المتعة رهيب بهذا الشكل</p><p></p><p></p><p>رامي صعد فوقها .. وبدأ يتحرك يرهز بها مستمتعا بكسها لأول مرة .. وعاد يقبلها دون أي معارضة منها .. بل صارت تسلمه لسانها .. وتحرك حوضها معه مستجيبة لنيكه ..</p><p></p><p></p><p>يكلمها كلام ديرتي وهو ينظر بعينيها أثناء نيكه لها</p><p></p><p></p><p>رامي/ .. انت قحبة .. قولي انك قحبة رخيصة ..</p><p></p><p></p><p>لبنى تنهمر مياهها أكثر مع كل كلام يشعرها بمدى رخصها و سهولة نيلها من الغريب</p><p></p><p></p><p>فتتجرأ أكثر منه .. وقبل أن تجيبه .. تلتف بجسمها تمسكه و تقلبه تحتها بلحظة خاطفة كالبرق ..</p><p></p><p></p><p>أصبحت لبنى فوقه تركب حوضه دون ان تسمح لقضيبه بالخروج منها</p><p></p><p></p><p>لبنى/ ايوا .. انا قحبة.. و ببلاش كمان .. كلمة رخيصة كثير عليا .. انا ببلاش .. ببلاش .. ااااه</p><p></p><p></p><p></p><p>يستغل رامي الوضع الحديد .. ويمد يديه ليلتقف صدرها الكبير المترجرج وهي تتنطط فوق زبره ويكاد يخلعه عن قفصها الصدري ..</p><p></p><p>لبنى/ ااااه .. أكثر أكثر .. !!</p><p></p><p></p><p>تريده أن يؤذيها أكثر ..</p><p>وعندما شعرت به يريد أن يقذف أرادت لبنى أن تخرج زبره منها... فقالت له</p><p></p><p>لبنى/ طلعه .. وجيبهم برا</p><p></p><p></p><p>لكن رامي يعاندها فيقلبها بقوة تحته من جديد .. ليثبت لها من هو المتحكم .. متعمدا ..</p><p></p><p>بعناد و إصرار يقذف بقوة ويرتعش بداخلها متشنجا .. كأنه يريد أن ينافس سعيد على الصدارة في دوري جعل الأمهات حوامل من ابنائهن !!</p><p></p><p></p><p>لبنى بلا اي سيطرة تقذف معه بعنف .. لإحساسها بأنها قد تحولت لقحبة رسمية .. احساس جديد جدا عليها ومثير ..جدا ..</p><p></p><p></p><p>لحظات من التفريغ .. المستمر في قعر رحم لبنى من قبل رامي .. لم يهدر قطرة من لبنه حتى أفرغ ما في جعبته داخلها .. مستمتعا معها بأجمل شعور يمكن للإنسان الحصول عليه</p><p></p><p></p><p>لبنى تنقبض و تتشنج بكسها حول قضيب رامي .. بشكل متواصل .. كأن كسها يمص زبره .. عقلها اللاواعي يأمرها بحلب زبر رامي للنهاية .. لكي يمنحها وسام الاستحقاق الذهبي لقيادة شراميط العالم !</p><p></p><p></p><p></p><p>يستمتعان باللحظة معا .. يغيبان فيها .. كحلم يضيع تفسيره</p><p></p><p></p><p>بعد الهدوء ..</p><p>يعود رامي يحضن لبنى التي أصبحت تحت طوعه ..</p><p></p><p>ويقبلها من شفتيها وينام مرتاحا فوقها .. يحضنان بعضهما .. بمنظر رومانسي جميل جدا .. بقبل خفيفة متواصلة</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد وقت من الهدوء الراحة لأخذ الأنفاس من تلك الجولة العنيفة .. مازال رامي فوقها ...لم يخرج زبره منها .. لقد شعر بقوة قبض عضلات مهبلها حول قضيبه ولم يكلف نفسه العناء لأخراجه .. لن يضرها لو بقي زبره داخلها متمتعا بمحيطه الرطب الحنون ..</p><p></p><p></p><p>بمحاولة أخيرة كأنها مسرحية هزلية .. تخبره لبنى</p><p></p><p>لبنى تلومه/ ليه كده بس يا رامي .. مش قلتلك بلاش تجيبهم فيا !!! حلو كده دلوقتي ؟؟؟</p><p></p><p></p><p>رامي مبتسماً / معايا دوا ماتخافيش .. مش هايحصل حاجة بعد ما تاخذيه</p><p></p><p></p><p>ثم تقول له بغنج /انا .. انا مش هاسمحلك انك تنيكني في كسي تاني ..!! خلي بالك !</p><p></p><p></p><p>يضحك رامي/ ماشي يا قمر .. زي ما تحبي .. !</p><p></p><p></p><p></p><p>رامي يعرف انها ستضعف تحته في المرة القادمة .. بمجرد أن يلمسها .. فلن يهتم بادعاءاتها المزيفة ..</p><p></p><p></p><p>لقد كانت لبنى في بداية الأمر مسيطرة عليه .. لكن رامي وسط الجنس المحموم .. قلب الطاولة عليها بعد أن اكتشف محنتها و شهوتها وسهولة انصياعها لأوامره</p><p></p><p></p><p></p><p>سرقهما الوقت ..</p><p>فكان على لبنى العودة لبيتها فالمساء قد اقترب .. حتى وان كانت هي قائدة البيت .. لن تتجرأ لكسر القواعد المتعارف عليها لكي لا تثير اي شكوك محتملة حولها ..</p><p></p><p></p><p>تنهض عن رامي و أثناء نهوضها منه .. يتساقط من كسها مختلف السوائل المختلطة بين منيه و شهوتها .. و لم تجد وقتا لتستحم ..</p><p></p><p></p><p>ارتدت ملابسها امام انظار رامي الذي ظل يدعك بزبره أمامها متمتعا بمنظر جسدها الجذاب وهو يبتسم لها ليعطيها شعورا مضاعفا يريحها و يؤكد لها أنها أصبحت بالفعل شرموطة أدنى من أن تكون رخيصة .. فهي لا تريد ثمنا مقابل نيكها</p><p></p><p></p><p>بعد أن أكملت ارتداء ثيابها.. أعطاها رامي الدواء لكي لا تحمل .. وأخذته بسرعة .. فلقد كان واضحا أنها كانت مستمتعة معه لأقصى درجة</p><p></p><p></p><p></p><p>تكمل لبنى ارتداء ثيابها ..</p><p>وتخرج لوحدها من شقة رامي .. احساس واحد فقط سيطر عليها وهي تعود للبيت .. هذا الإحساس كان فوق التصور .. احساس بالمتعة المثالية ولا يشوبه اي شيء .. سوى نغزة بسيطة في ضميرها النائم .. !</p><p></p><p>نغزة خفيفة تُشعرها بأنها أصبحت خائنة لابنها !!!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>وصلت لبنى لبيتها .. تحمل لبنا غريبا في كسها .. و شوقا حارا لتكرار التجربة مع رامي من جديد و بأقرب وقت ممكن .. لبنى تشعر بنفسها الآن أنها اصبحت قحبة لرامي .. و لا احد يعلم لمن ستكون مستقبلا أيضا !!!!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>مع أن البيت كانت اجواءه مشحونة بالكآبة بسبب احساس سعيد بالحرمان من أمه .. وتمثيل لبنى للدور واجادته بأنها توقفت عن الغلط معه و لن تكرره !</p><p>إلا أن لبنى في قرارة نفسها .. كانت سعيدة !!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد هذا اللقاء مع رامي .. سعيد مازال ينظر لها بحسرة وحرمان .. وشوق كبير، هي تراه و تعرف شعوره .. وتفرح بعذابه .. لكنها تواصل تقمص الدور ببراعة</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>لم يكن هذا هو لقاء لبنى الوحيد برامي قبل حادثة المطبخ..</p><p></p><p></p><p>فبعد أقل من أسبوع .. تجرأ رامي متصلا بها .. دون أن ينتظر اتصالها .. ليخبرها أنه اشتاق جدا لها و يريدها بين أحضانه ..</p><p></p><p></p><p>فرحت لبنى بمكالمته .. وصار كسها يعمل بشكل تلقائي ليفرز ماءها .. متزامنا مع أي كلمة تسمعها من رامي !</p><p></p><p></p><p>يقرران كليهما موعدا جديدا .. ويلتقيان في الشقة مرة ثانية</p><p></p><p></p><p>هذه المرة .. أرادت لبنى أن لا تظل ساذجة جدا و منساقة لرغبتها دون تفكير .. هي تتمتع مع رامي ..نعم .. لكن عليها استغلاله أيضا ..</p><p></p><p></p><p>في الشقة وقبل ان يقوما بأي جنس .. دعاها رامي لتناول الطعام .. فهم بحاجة لطاقة عالية من أجل بذل مجهود أكبر!</p><p></p><p></p><p>لبنى/ لا وتعرف تطبخ كمان ! كل يوم بتفاجأني بحاجة جديدة!</p><p></p><p>رامي بهزار/ اوعي تفكري تتجوزيني عشان كده !؟</p><p></p><p></p><p>لبنى تضحك ثم تغير الموضوع</p><p></p><p>لبنى/ ساعات بسأل نفسي .. هو انت ليه ما بتسألنيش ..انا ليه بعمل كده ؟؟</p><p></p><p></p><p>رامي وهو يتناول لقمة بيده .. كان جائعا كما هو واضح</p><p>رامي/ .. اكيد عندك أسبابك .. امال بتعملي كل ده ليه بعني؟</p><p></p><p>لبنى غاضبة/ وانت مش عايز تعرفها؟ ولا مش هامك غير انك تنيك وبس؟</p><p></p><p>يضحك رامي/ لا .. انيك وبس !!!</p><p></p><p></p><p></p><p>تضربه لبنى على كتفه ممازحة ..ويكاد يختنق باللقمة .. فتنهض تطبطب على ظهره وتعطيه كوب ماء ليشربه</p><p>..</p><p>لبنى / كل منك .. كان لازم يعني بتتريق عليا !!</p><p></p><p>رامي يأخذ أنفاسه/ يا ستي بهزر .. هو انت ما بتحبيش الهزار؟</p><p></p><p>لبنى/ اه بس مش في كل وقت !</p><p></p><p>رامي/ طب يا ستي .. انا جاهز اسمعك ! قوليلي انت بتعملي كده ليه ؟</p><p></p><p>بعد تردد .. وهي تراقب رامي مواصلا التهامه الطعام ..</p><p></p><p></p><p>لبنى/ سمر !!!!</p><p></p><p>رامي/ مالها دي الاخرى؟</p><p></p><p>لبنى/ عايزة تاخود ابني مني! وانا لازم أبعدها عنه بأي ثمن !</p><p></p><p></p><p>يكف رامي عن تناول الطعام ثم يشرب قدحا من الماء .. ويعدل هيئته في الجلوس ..يبدو أن لبنى نجحت اخيرا في أخذ اهتمامه لماتقوله</p><p></p><p>رامي/ ايوا ازاي هاتبعديها عن ابنك؟ ماخلاص البنت بقت حامل منه .. مش انتي الي بايدك عملتي ده وتبرعتيلها من غير ماتعرف؟ انا بصراحة تهت منك قوي !!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى .. تشرح له وجهة نظرها الأولية .. بالتفصيل وكيف أنها ظنت .. أنها بطريقتها تلك ستستطيع جعل ابنها متمسكا أكثر بها .. ولكن .. يبدو أنها لم تحقق غايتها للآن !</p><p></p><p></p><p>رامي/ هو في حد يعمل عملتك يا لبنى؟ تبرع ايه وكلام فاضي ايه؟ لا ..لا .. ده مش صحيح الي انت عملتيه ده ..اسمحيلي !</p><p></p><p>لبنى/ ماكانش قدامي غير الحل ده !</p><p></p><p>رامي/ طب كنتي خلتيه يطلقها من قبل ما تحمل أو تجيبيلها ضرة تذلها .. في حلول كثيرة !</p><p></p><p>لبنى بجرأة/ انا مش مستحملة وحدة .. انوبادي أخليهم اتنين؟؟</p><p></p><p>رامي/ طب انت عايزه ايه بالضبط؟ وضحيلي</p><p></p><p>لبنى بنفس الجرأة/ عايزة ابني يكون ليا وحدي وبس!! مايشوفش قدامه ست تانية ابدا !</p><p></p><p>رامي بصراحة/ يا جرائتك يالبنى!! واو .. ده انتي فعلا مافيش اتنين منك ؟ انا لأول مرة اشوف ام بتتكلم عن ابنها بالشكل ده !</p><p></p><p></p><p></p><p>يصمتان قليلا ..</p><p></p><p>يكمل رامي/ طب .. وناوية تعملي ايه بعد كده !!</p><p></p><p>لبنى/ انا هاقولك !!!</p><p></p><p>( كلام سيتم توضيحه لاحقاً)</p><p></p><p>يسمعها رامي .. ويجن ..</p><p></p><p>رامي/ ايه؟؟؟ ايه الي بتقوله ده؟ انت تجننتي ولا ايه؟</p><p></p><p>لبنى بأصرار/ هو مافيش غير اني اعمل كده .. لو الحظ وقف معايا شويا .. وكمان شوية مساعدة منك !!</p><p></p><p>رامي/ انا؟؟؟؟ اساعدك؟؟؟ ازاي اساعدك بقى؟؟؟</p><p></p><p>( تخبره بالاحتماليات المتوقعة و الخطة المرسومة منها مقابل كل احتمال ممكن حدوثه )</p><p></p><p>رامي متعجبا/ لا بقى دا انتي داهية بصحيح!!! انا مش مصدق الي بسمعه ؟ ماكنتش فاكرك ... ... ..</p><p></p><p>لبنى/ ذكية للدراجة دي ؟ مش كده ؟</p><p></p><p></p><p>رامي/ انا اسف ماقصدش</p><p></p><p>لبنى/ مش معنى اني بديك كل حاجة .. اني اديك عقلي كمان ..</p><p>على فكرة .. كل حاجة بتاخودها مني كانت بمزاجي .. و برضاي ..</p><p></p><p></p><p>رامي معتذرا/ اه طبعا .. هو انا قلت حاجة !</p><p></p><p></p><p></p><p>ينهيان النقاش في هذا الموضوع .. مع أن رامي لم يقتنع بوجهة نظرها لكنها انتزعت منه وعدا بمساعدتها لو تطلب الأمر ذلك ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>رامي في واقع الأمر .. يشعر بأنه محظوظ جدا لأن لبنى سمحت له بنيكها .. لبنى ميلف جميلة و تملك جسدا خارقا ولديها طاقة عالية جدا من الرغبة و مستعدة لكسر المحظور لتصل لمتعتها .. ولن يجد امرأة بمواصفاتها إلا بصعوبة بالغة .. بل و بشكل نادر أيضا ..</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد هذا الحديث .. مارسا كليهما الجنس بجنون مثل المرة السابقة مع تغيير في أوضاع الجنس .. كعادته رامي يبدأ ينيكها في دبرها ثم يتحول لنيك كسها ..</p><p></p><p></p><p>هذه المرة جعلها ترضع زبره تحت قدميه .. وقذف لبنه فوق وجهها وعلى صدرها .. وطلب منها أن ترفع يديها ليقذف على شعر ابطها !!!! كن رامي أكثر جنونا منها !!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>وفي يوم اخر</p><p>و بصدفة بحته في بيت لبنى .. رأت لبنى سعيد صدفة وهو يتفرج على فيلم اباحي مشهور لكاي باركر .. عنوانه تابو،</p><p></p><p></p><p>هي لم تشاهده من قبل ابدا .. لكنها صارت تبحث عنه بالنت كالمجنونة وتكتب .. افلام ام وابنها .. حتى وجدت نفس الممثلة المميزة بصدرها .. هي تشبها من ناحية حجم الصدر و جماله .. لكنها قصيرة على عكسها ..</p><p></p><p>تشاهد لبنى الفيلم كله و تثار جدا و تكاد تحترق من جنون إثارتها ..</p><p></p><p>وتتصل برامي حين واتتها الفرصة لتخبره أنها مستعدة للقاءه حالا..</p><p></p><p></p><p>يفرح رامي بطلبها و يستعد للقاء ها</p><p></p><p>أثناء اللقاء .. تنام فوقه و يدخل زبره في كسها وهي تقبله بفمها مهتاجة ومتخيلة أنها بدلا من كاي باركر وان رامي هو ابنها سعيد .. ولا تعترض ابدا بعد ذلك على نيك الكس .. أصبحت متاحة في كل شيء يطلبه رامي منها</p><p></p><p></p><p>نامت لبنى بعد ذلك فوق جسد رامي .. وهو يحضنها ويواصل حشر زبره في كسها</p><p>ويمد يده يبعبصها في خرمها</p><p></p><p>يسمعها رامي كلام ديرتي كثير وهي تتجاوب معه</p><p></p><p>رامي/ خرمك كمان هايج مش كده يا شرموطة</p><p></p><p>لبنى / أيوا .. بياكلني كثير</p><p></p><p>رامي/ مش مكفيك زبر واحد بكسك .. مش كده ، بتتمنى زبر تاني بخرمك ..يا لبوة؟</p><p></p><p>لبنى ظنت أن رامي يقول كلاما مثيرا فقط لا يقصده</p><p></p><p>فأجابته/ ايوا ياريت دا انا هاموت ..انا هايجة قوي</p><p></p><p>رامي بلئم/ شبيك لبيك .. انا هاحقق كل ده ليك !!</p><p></p><p>لا تفهم معنى قوله ..</p><p></p><p>لكن ...</p><p></p><p>فجأة تجفل لبنى لسماع صوت خلفها .. تشعر بأن أحد ما يقف معهما في الغرفة .. إذ دخل عليهما رجل في ال٣٠ من عمره .. طويل القامة ضخم البنية يشبه جدا لاعب كرة السلة الأمريكي ليبرون جيمس من حيث السمار و الطول والوزن ..</p><p></p><p></p><p>جفلت لبنى و خافت حين أدركت وجوده .. لكنها لم تره جيدا بعد .. غافلها رامي وهو يقبض بيديه ورجليه عليها بقوة يمنعها من الحراك</p><p></p><p>لبنى ترفع صوتها / ايه ده .. ايه الي يحصل يا رامي ؟؟؟ مين ده الي دخل علينا</p><p></p><p>رامي / ماتخافيش .. خليكي واثقة فيا .. عشان الي هايحصل بعد شويا ها يعجبك قوي !!!</p><p></p><p>لبنى بخوف/ ايه الي هايحصل يا رامي ؟ .. احنا ماتفقناش على كده .. لا .. لا ارجوك انا ما سمحش بكــ... اااه ايه ده؟؟؟</p><p></p><p>رامي/ ده ساجر!!</p><p></p><p>لبنى باستغراب و ذهول .. وضعف كبير ..</p><p></p><p>لبنى/ مين ؟؟؟</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>ضعف لبنى كان نابع من خوفها إن كان الرجل الاخر يصورهما .. وربما شعرت بخوف كبير جدا بسبب ذلك.. لم تحسب حساب لهذا ابدا</p><p></p><p></p><p>لكن .. ساجر اقترب منهما .. غير مبال بكلامها .. يرتدي لباسا فقط .. ثم تخلا عنه .. ليظهر سلاحه الضخم الطويل البارز العروق .. كالذي يظهر في الافلام الاباحية بالضبط .. فلقد تعدى طوله ٢٥ سم وسماكته كانت كمحيط سمكة!!!!!</p><p></p><p></p><p></p><p>مع عبارات لبنى المترجية والخائفة ...صار رامي يحضنها اقوى و زبره محشور بكسها ويفتح رجليه ليبُقي متسعا لشريكه الجديد .. كما أنه كان يطمأن لبنى بكلامه ..لا يريدها أن تصرخ من شدة فزعها ..</p><p></p><p></p><p>فغير نبرته و صار أكثر ودية</p><p>رامي/ ماتخافيش يالبنى .. خليك واثقة فيا .. صدقيني مافيش حاجة تخوف ..</p><p></p><p>.لبنى باستسلام / لا .. لا ..بلاش تعملو حاجة فيا ..ارجوكو</p><p></p><p></p><p></p><p>اقترب ساجر بصمت .. ولامس بسلاحه شق فلقتي لبنى ..ففزعت أكثر ..إذ عرفت أن ما لمسها كان عضوا ذكريا ..</p><p></p><p></p><p>يساعده رامي بأن يفتح فلقتي لبنى أكثر يكشف خرمها المرتخي له ..</p><p></p><p>وساجر يوجه قضيبه العملاق نحو حلقة خرمها يلامسها ..</p><p></p><p>ترتعش لبنى بقوة أكبر وتطلق آها واضحة..</p><p></p><p>شعور يسري في كل جسمها لأول مرة .. لم تشعر بزبرين يلامسانها طوال حياتها ..ماهذا الجنون الذي تفعله ؟ تحولها لشرموطة كان أمرا لا يقاوم ابدا .. الفضول تغلب على كل اعتراضاتها لتستكشف بعد لحظات مالم تحلم به من قبل !!</p><p></p><p></p><p>يزج ساجر حشفته ببطيء في خرمها .. و بصعوبة ..مع أن دبرها كان مفتوحا من قبل وقد ناكها رامي عدة مرات فيه ..وحتى ابنها قبل ذلك .. لكن هذا الزبر الضخم لم يكن من المقاسات العادية ابدا ..</p><p></p><p></p><p>لبنى بخوف/ ايه ده ؟ بيعمل ايه ده ؟ أي .. ده بيوجعني قوي</p><p></p><p></p><p>رامي بضحكة/ ماتخافيش ده اختصاص طيز بس، ده ما ينكش غيره ..ده هايبهدل خرمك و يهريه يا لبوة !</p><p></p><p></p><p></p><p>استمر ساجر بدفع سلاحه بالتدريج .. يشق دبرها بألم فظيع .. حتى استطاع إيلاج نصفه</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/d3Ws9M7"><img src="https://iili.io/d3Ws9M7.md.jpg" alt="d3Ws9M7.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>لبنى بين ساجر و رامي</p><p></p><p>تتألم لبنى لكنها مع كل هذا الألم تتمتع !!.. ساجر يشق خرمها حتى يدميه .. فيغيب زبره كله في طيزها حتى خصيتيه الضخمتين ..</p><p>وماهي الا لحظات و صار ساجر يدخل و يخرج زبره ببطيء و صعوبة مع تعالي صراخ لبنى للألم الفضيع .. فيتناغم معه رامي فيرهزان سويا في فتحتي لبنى .. ويبدئان الإسراع بايقاعهما ..</p><p>كما قام ساجر بضرب فلقتيها بقوة بيديه وهو ينخر حرمها بسلاحه .. فيحمر جلدها ..</p><p>تصرخ لبنى من الالم والمتعة و تقذف عدة مرات متتالية بشكل غير متوقع ..</p><p>يستمران برج جسمها كموجات لحمية .. مع صراخها .. و يعرفان أنها مستمتعة جدا بالنيك الدوبل فافارازاتها الكثيرة التي بلغت بطن رامي تكشف لهما مدى تمتعها بما يحصل</p><p>ينكيانها معاً حتى قذفا كليهما فيها .. يملآن طيزها وكسها باللبن السميك الكثيف الساخن ..</p><p>ترتاح لبنى كثيرا للمتعة التي نالتها .. لقد تعبأت بالكامل ! خرمها ملأه ساجر حتى التخمة .. و رامي فاض لبنه فيها حتى سال من كسها على عانته .. لكثرته</p><p>بقيت لبنى بهذا الوضع .. رامي يحضنها ويقبها برومانسية .. وساجر يعمل منفردا كلاعب كرة مهاري .. يصنع فرصه بنفسه ! فمازال يحرك بزبره النصف منصب بطيزها يتمتع بضيقه .. خرم لبنى بالنسبة له ضيق جدا..</p><p>بعد تلك الجولة الحامية .. تنهض لبنى عارية تضحك محرجة بشكل كبير .. لم يسمح لها رامي أن تلبس شيء .. بقي ثلاثتهم عراة في الغرفة .. حتى طلب رامي من لبنى أن تعمل لهم مشروبا ساخنا ..</p><p>ذهبت لبنى بخطى متمايلة عارية .. صدرها يهتز مع كل حركة ..كأنه كيس مملوء بالماء.. سينفجر في أي لحظة ..</p><p>بعد تلك الراحة وشرب الشاي .. والقاء النكت والمزاح بين الجميع .. لبنى قد نسيت نفسها معهم تماما .. متمتعة بتلك الأجواء .. لم تتخيل نفسها يوما أنها ستكون قحبة رخيصة تقف عارية بلحمها المجرد أمام عيون اثنين من الرجال الغرباء .. الذين تتحرك ازبارهم أمامها حرية و تحد !</p><p>هاج رامي و صاحبه مجددا .. لكنهما طلبا من لبنى أن تجلس على ركبتيها .. و اقتربا كليهما بازبارهم ..من فمها .. يطلبون منها أن تقوم بواجبها ..</p><p>لبنى قامت بذلك طائعة بدون تفكير .. تمسك كل قضيب بيد و تضعه بفمها وتلعقه بلعابها بهوس و بشره ..</p><p>بينما افرازات كسها تساقطت على أرضية الغرفة لتشكل بحيرة صغيرة تحتها .. مازالت تحمل بعضا من بقايا لبن رامي .. حتى خرمها سال منه بعض اللبن ..</p><p>لقد شوه ساجر معالمه لدرجة لم تقدر أن تتحكم بغلقه بسهولة</p><p>يسمعانها كلاما ديرتي .. وهما يحركان ازبارهما في فمها ..</p><p>حتى يصلا لقمتهما فيقذفان في فمها و على وجهها وصدرها و شعرها ..</p><p>لوثا جسدها كله بالمني ..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/d3WsgHb.jpg" alt="d3WsgHb.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>لبنى تتلوث بلبن ساجر و رامي</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد أن هدأ الجميع ..</p><p>تضحك لبنى من شدة السعادة والمتعة .. وتعترف لرامي أن التجربة أعجبتها كثيراً..</p><p></p><p>أخبرها رامي أنهما سيكرران ذلك معها كل ما استطاعوا!</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد أن شبعا منها نيكا وملآها لبناً ..</p><p>تتركهما لبنى بعد أن تعبأت بالكامل ..</p><p></p><p>تعود للبيت لا ينغص فرحتها و تمتعها سوى وجود سمر في حياتها !</p><p></p><p></p><p></p><p>لولا سمر لتحولت لبنى إلى عاهرة لابنها .. بدل أن تسمح للغرباء بنهش لحمها الرخيص ! .. ام تراها هي مستمتعة بذلك .. لكنها تغالط نفسها !</p><p></p><p></p><p>مع أن لبنى كانت تكتفي جنسيا و بشكل جيد من نياكيها .. لكن عناد المرأة فيها لن يجعلها تتراجع ابدا عن خطتها و تحقيق هدفها ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>في الموعد اللاحق ..</p><p>تذهب لبنى لشقة رامي .. فتتفاجأ بوجود ساجر لوحده، فقد توقعت أن يأت رامي أيضا لينيكاها سويا ..</p><p></p><p>بقليل من الخجل والارتباك .. تجلس لبنى في الصالة ..تعد الوقت كأنها في انتظار موعد كشف مع طبيب ..!!</p><p>ساجر جلس أمامها .. يتفحصها بعينيه .. يأكلها بنظراته ..</p><p></p><p>لبنى بارتباك / هو .. رامي مش ها ييجي؟</p><p></p><p>ساجر بابتسامة/ زمانه في السكة .. انت مستعجلة على إيه ؟ اطمني .. احنا هنقوم بخاجاتكثر من المرة الي فاتت ..</p><p></p><p>تشعر لبنى بحرج/ لا .. انا مش مستعجلة ..عادي .. بس انا و رامي صحاب على فكرة !</p><p></p><p>ساجر/ تقصدي اني بقيت غريب وسطيكم ؟ ليه .. هو انا ما عجبتكيش المرة الي فاتت</p><p></p><p></p><p>قلب لبنى يخفق بسرعة .. كيف اصبحت تجلس مع رجل غريب تماما عنها .. لقد ناكها مرة .. و لكنها كانت مع رامي ..</p><p></p><p>وجود رامي يشعرها بأمان أكثر .. لقد تعودت عليه و اطمأنت له .. لكن ساجر هذا .. شخص غريب بالكامل عنها ولا تعرف عنه شيء ..</p><p></p><p></p><p>هي لا تريد ان تحافظ على شرفها بعد أن فرطت به .. مجرد صعوبة تقبل الوضع مع ساجر ..</p><p></p><p></p><p>بعد أن تأخر رامي كثيرا وفاتت الوقت .. تهم لبنى بالمغادرة .. تريد النهوض من مكانها !!! لقد اتعبها الانتظار والحو العام الغير مريح بوجود ساجر معها ..</p><p></p><p></p><p>يقفز ساجر من مكانه .. ليجلس بقربها ممسكا يدها يمنعها من النهوض ..</p><p></p><p>تفزع لبنى و تجفل..</p><p></p><p>ساجر/ ماتخافيش قوي كده يا حلوة .. انا صاحب رامي من زمان .. تقدري تعتبريني زيه بالضبط .. ولا هاتفرق حاجة</p><p></p><p>لبنى ماتزال تحاول النهوض/ ها .. لا .. لا انا مش خايفة .. و ها خاف ليه .. بس .. بس انا لازم اروح !!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>شيء ما يمنع لبنى من النهوض ، تصارع في داخلها الرغبة القوية لأن تبقى مع ساجر .. فهي تعرف ما يريده منها تماما، ورفض بنفس الوقت أن تكون سهلة المنال لهذه الدرجة ..</p><p></p><p>بينما يواصل ساجر تقربه منها ويضع يده على كتفها ثم يقترب بشفتيه من خدها ..</p><p></p><p>تلوي لبنى رقبتها بعيدا عنه تمثل انها مشمئزة منه ، لكنها لم تعد تقوم بأي جهد لتترك مكانها أو تقف !!</p><p></p><p>لبنى/ لأ .. سيبني .. سيبني .. ارجوك</p><p></p><p></p><p></p><p>يحاول ساجر أن يلينها تحت طوعه أكثر..</p><p></p><p></p><p>يقترب ساجر منها يشم رقبتها ، يفاجئها بحركته .. يبدو أنه كان متهيجا لأقصى حدوده .. فصار يتغزل بها</p><p></p><p>ساجر/ ايه الريحة الحلوة دي! ده رامي فعلا عند حق في كل كلمة قالها عنك !!</p><p></p><p></p><p>لبنى بخوف/ إيه ؟ هو حكالك ايه عني ؟؟</p><p></p><p>ساجر/ .. كل حاجة يا لبوة ابنها .. !!</p><p>عارفة انا لم سمعت ده.. كنت هانفجر من كثر الهيجان .. موضوع إن أُم تسمح لابنها ينيكها ، بيخليني ابقى نار قايدة .. بيهيحني قوي ..</p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى تخاف أكثر لكنها تحاول أن تقوي عزيمتها وتريد أن تبدو شجاعة</p><p></p><p></p><p>لبنى/ وانت عاوز مني ايه دلوقتي؟ انا قلتلك اني صاحبة رامي بس ! انا .. انا ..</p><p></p><p></p><p></p><p>كان ساجر يمرر شفتيه على رقبتها غير مهتم بكلامها و ينزل نحو شق صدرها ثم يمد يده الأخرى يلاعب صدرها الكبير .. يقرص حلماتها ..</p><p></p><p>حركاته المتواصلة .. بدأت تؤثر في لبنى و تُضعف من مقاومتها له ..</p><p></p><p>أرادت لبنى الحديث .. لكن ساجر اسكتها بفمه .. فاجأها بتقبيلها فورا .. وعصره لها بيديه ..</p><p></p><p>بنمط كان سريع نوعاً ما .. تمكن ساجر من خلع الثوب عنها .. يستمتع بمنظر و ملمس لحمها العاري الشهي ..</p><p></p><p></p><p>لم تعد لبنى تتمكن من المقاومة .. فكسها يُخضعها له بافرازاته المتزايدة .. انجرارها بشكل أعمى خلف رغبتها جعلها تسلم نفسها لساجر بسرعة و من دون مقاومة ..</p><p></p><p>أي استنكار منها أصبح مجرد مهزلة .. لا معنى له .. !</p><p></p><p>تمكن ساجر من دفعها فوق الأريكة .. وهو يخلع ثيابه يريدها جسمه المشدود العضلات .. سماره و شعر صدره الكثيف .. قوة ذراعيه .. وهول حجم سلاحه .. كل تلك العوامل جعلت لبنى تخضع لسطوته بسرعة ..</p><p></p><p></p><p>ينحني ساجر رافعا فخذيها على بطنها ليرى طيزها و كسها الملبد بالسوائل .. ويشم الرائحة الواضحة منها.. ليعرف مدى هياجها ..</p><p></p><p></p><p>بلسنه بدأ فورا بلعق كسها و خرمها بشراهة و ووحشية همجية .. كأنه يعاني الجوع منذ سنوات ..</p><p></p><p>لم تعد تنطق لبنى سوى بالآهات .. و استجابتها لكل ما يفعله ساجر بها .. كانت متوقعة منه ..</p><p></p><p></p><p>بعد أن نجح هو بأرخاء دبرها .. نهض من مكانه ..واقترب بسلاحه المخيف من فمها ..</p><p></p><p></p><p>ساجر يأمرها / مصي يا قحبة !! مصي كويس !</p><p></p><p>بلا اي رد فعل .. تتناول لبنى سلاحه بيديها سويا .. لكبر حجمه .. وتبدأ بدعمه و تحاول ان تستوعب ولو نصفه في فمها ..</p><p></p><p></p><p>ترضعه كقحبة خبيرة .. و تثيره أكثر .. فيطلق آهاته مواصلا كلامه الديرتي لها .. بأنها قحبة و عاهرة و أي شخص في الشارع بأمكانه أن ينيكها حتى وأن لم تعرفه !!</p><p></p><p></p><p>حانت لحظة النيك .. فيعود ساجر يتمركز خلف ساقيها المرفوعين .. يوجه حشفة قضيبه نحو خرمها ..</p><p></p><p>تجفل لبنى بحركته .. فيخبرها أنه لم يذق طعم الكس بحياته ..فهو اختصاص طيز فقط .. !!!</p><p></p><p></p><p>يدفع ساجر قضيبه ببطيء يخترق خرمها الذي مازال ضيقا بالنسبة له ..و تضع لبنى يديها تغلق فمها لتمنع نفسها من الصراخ ..</p><p></p><p></p><p>حتى استطاع أن يُغيب قضيبه كله في دبرها .. لقد آلمها .. لكن .. هي كانت تعيش لحظة الحقيقة مع نفسها على أرض الواقع .. لحظة استكشاف نفسها .. أنها أمراة .. سهلة .. متاحة للجميع ..</p><p></p><p></p><p>ذلك شعور لم تخبره ابدا في حياتها من قبل .. وهو أكثر شعور ممتع قد نالته حتى الآن ..</p><p></p><p></p><p>استغل ساجر تهاونها معه .. ففتح ساقيها و انحنى فوقها يلعق نهديها و يعصرهما .. ثم يعود يقبلها .. والمصيبة انها صارت تقبله أيضا .. مستجيبة لقبلاته ولسانه .. مع مواصلة ساجر لرهزه في خرمها ..</p><p></p><p>صارت هي تدعك كسها لتستطيع الحصول على أكبر قدر ممكن من المتعة ..</p><p></p><p>دقائق من نيك ساجر لطيزها .. حتى أهداها لبنه بكمية مهولة .. شعرت لبنى بأن بطنها انتفخت .. لكثرة منيه المقذوف في خرمها !!</p><p></p><p></p><p>قذفت لبنى أيضا .. ارتعشت لدرجة اهتز فيها كل جزء من جسمها .. غابت في ذلك الشعور لدقائق طويلة .. تأن .. تتأوه .. تهمهم.. سعيدة بحقيقتها المكتشفة !</p><p></p><p></p><p>ساجر أعطاها راحة قصيرة .. وعاد بعد قليل يطلب منها أن تنزل على الأرض في وضع دوغي ..</p><p></p><p></p><p>سألته بشرمطة / هاتنيكني في كسي ؟؟</p><p></p><p>ساجر/ وهو فيه كس يريح الي عندي! ده يا دوب خرمك يخليني احس بحاجة حوالين زبري !! كس ايه و نيلة ايه .. ماقلتلك انا بتاع طيز وبس يا قحبة !</p><p></p><p></p><p>لبنى/ حاضر .. حاضر .. اعمل الي يريحك ..</p><p></p><p></p><p>ساجر/ ايوا كده يا قحبة ابنها ..</p><p></p><p></p><p>ينكيها ساجر بوضع دوغي من طيزها مرة أخرى .. حتى سقاها من لبنه مجددا ..</p><p></p><p>يسمعها كل قليل عبارته وسخة لم تمر على مسامعها من قبل أبدا .. وهو يسألها كل قليل إن كان هو أفضل ام ابنها في نيكها !</p><p></p><p></p><p>في هذا اليوم .. استطاع ساجر أن ينيكها أربعة مرات و من دبرها فقط ..قبل أن تتوسل به لبنى لكي يعتقها من نيكه المؤلم .. فلقد تأخر الوقت وعليها أن تعود لبيتها ..</p><p></p><p></p><p></p><p>هناك فقط ..</p><p>ستعود لتلبس شخصيتها الأخرى الوهمية التي تخدع الناس بها .. كسيدة محافظة و محترمة و قائدة لعائلتها !!!</p><p></p><p></p><p>بعد هذا اللقاء ادمنت لبنى النيك الخلفي مع ساجر بشدة .. وتعودت عليه حتى صار خرمها واسعا جدا .. يتسع لأي زبر عادي يدخله بسلاسة ..</p><p></p><p>( وهنا يلاحظ سعيد ذلك في ليلة المطبخ)</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد تلك الممارسة الجنسية مع ساجر و حتى مغامراتها مع رامي ، المثيرة جدا.. لبنى تشعر بإنها تحولت لشرموطة بشكل رسمي !</p><p></p><p></p><p>لقد أصبحت لبنى إنسانة ثانية منحرفة جدا .. تختلف عن لبنى القديمة المسالمة المحافظة</p><p></p><p>شيء جوهري قد تغير في لبنى وصارت نظرتها للأمور مختلفة جدا .. تُغَّلب فيها مصلحتها اولا .. فصارت ترى سمر مجرد ضرة لها تشاركها ابنها .. ولابد أن تبعدها عن طريقها ..</p><p></p><p>بأي ثمن .. و بأي شكل ممكن</p><p></p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الجزء السابع و الأخير</strong></p><p></p><p></p><p></p><p>عودة للزمن الحاضر</p><p></p><p></p><p>حان وقت ولادة سمر ..</p><p>والذي كان لابد من حدوثه في المستشفى تحت إشراف الأطباء لضمان حصول ولادة طبيعية من غير مشاكل او مضاعفات .. و معالجة اي صعوبات قد تطرأ أثناء الولادة ..</p><p></p><p></p><p>في ليلة ما قبل موعد الولادة .. فارق النوم الجميع بلا استثناء .. مع تنوع في طبيعة المشاعر لكل شخص</p><p></p><p>سمر التي تأرق .. بسبب الخوف والتوتر و مشاعر الأمومة المرتقبة .. خوف من الولادة نفسها و من المضاعفات المحتملة التي قد تواجهها..</p><p></p><p></p><p>سعيد .. لا ينام بسبب التفكير الزائد و هم تحمل المسؤولية و الخوف والقلق والتوتر أيضا .. حاله يشبه حالة زوجته ، و ترقبه لأنه سيصبح أب .. كان من أهم مشاعره التي تجتاح صدره</p><p></p><p></p><p>أما لبنى .. فكان أرقها بسبب الخوف وقلة الحيلة .. قد يبدو الأمر مفرحا للأمهات العاديات ما عدى لبنى ..</p><p></p><p>لأن الأمر أصبح مخيفا أكثر من كونه مفرحا بالنسبة لها .. وهي تشاهد بعينيها اقتراب لحظة الفراق مع ابنها .. وخسارته الوشيكة قد صارت لا مفر منها</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>في يوم الولادة المرتقب</p><p></p><p></p><p>حضر كل من سعيد ولبنى في المستشفى.. وكان يقفان مع سمر طوال الوقت يشجعانها و يشدان من عزيمتها .. حتى دخلت سمر اخيرا لصالة الولادة</p><p></p><p></p><p>وبعد أن دخلت سمر صالة الولادة ، لم يبق مع سعيد سوى أمه لبنى لتقف معه الآن كأم .. و تحاول أن تهدئه و تصبره أثناء ساعات الانتظار العصيب ..</p><p></p><p></p><p>سعيد و أمه تناسيا الآن بشكل تام ما حدث بينهما من جنس وقبل و مشاهد حميمية .. فالظرف الراهن كان أقوى من المؤثرات الحسية التي تختفي غالبا في مثل تلك المواقف</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد ساعات طويلة ..</p><p></p><p>يخرج الطبيب ( كادر يختلف عن مجموعة الدكتور رامي) من صالة العمليات .. فينهضان كل من سعيد و أمه بسرعة ليعرفا منه اخر المستجدات</p><p></p><p></p><p></p><p>الدكتور/ مبروك ..</p><p>الولادة تمت بخير والولد بخير كمان .. بس الست سمر تعبت كثير في العملية و خسرت ددمم كثير .. و اطرينا نديلها أدوية مهمة عشان مايحصلش عندها صدمة مابعد العملية عشان ما تأثرش على قلبها ..</p><p></p><p>فارجوكم .. مش عايز أي إزعاج ليها ..احنا خليناها في العنايه المركزه .. والبيبي في الحاضنة دلوقتي .. تقدروا تشوفوه.. في أي وقت</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>كاد سعيد أن يطير من الفرح .. حتى أنه حضن أمه بقوة وأمه ترد له الحضن .. فعادا بهذه اللحظة إلى أصلهما كأبن وأُم بمشاعر صافية و جميلة .. مع أن الخبر الجميل كان ناقصا بسبب وضع سمر الحرج ..</p><p></p><p></p><p>وبعد أن هدأ سعيد قليلا و هو يمسح دموع الفرح ..و يشكر أمه لبنى لتبريكاتها الحارة ..</p><p></p><p></p><p>سعيد للدكتور/ طيب يا دكتور انا بشكرك جدا ع الاخبار دي، بس .. أمتى ها أقدر أطمن على مراتي ؟ وقد ايه هاتفضل جوا تحت العناية ؟ أنا بصراحة قلقان جدا عليها ؟</p><p></p><p>الدكتور/ ادعوا من **** أن ال٢٤ ساعة دول تعدي على خير .. دي هي المرحلة الحرجة قوي ..</p><p>هي بتاخذ محاليل مهمة قوي دلوقتي .. و احنا بنراقب فعالياتها الحيوية كل شويا .. لأن مهم جدا ان المحاليل دي تبقى بنسب دقيقة عشان مايحصلش عندها خثرة دموية، ممكن لا قدر **** تأثر على حياتها !</p><p></p><p>سعيد/ ارجوك يا دكتور .. خلو بالكم منها كويس .. ابنها يحتاجها ..انا محتاجها .. **** ترجع ليا ولابني .. ارجوك يادكتور !</p><p></p><p>الدكتور/ ما تخافش يا سعيد ..احنا بنعمل كل الي نقدر عليه و زيادة ..ادعو انتوا بس من **** انه يشفيها ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>شكر سعيد الدكتور و أخذ امه بيده ليذهبا لرؤية البيبي .. بحماس ..</p><p></p><p></p><p>حتى لبنى كان قلبها يخفق بشدة .. فذلك المولود لها فيه أيضا جزء كبير ..فهو ليس مجرد حفيدها ..هو نابع مباشرة من جسدها ..من رحمها الذي حمله اولا في داخله</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد قليل ..</p><p></p><p>طلبت الممرضة من سعيد وأمه أن يتركا البيبي في الحاضنة كي لا يؤثرا على صحته بشكل غير مباشر .. ( عدوى هوائية)</p><p></p><p></p><p></p><p>في غرفة الانتظار..</p><p></p><p>جلست لبنى مع ابنها تحاول أن تطمأنه و تشجعه..</p><p></p><p>لبنى/ ياحبيبي ماتعملش في نفسك كده .. كله ها يبقى تمام إطمن !</p><p></p><p>سعيد/ انا قلقان قوي يا ماما.. انا خايف قوي كمان .. انا مش عارف امسك نفسي كويس .. دا انا هانهار من كثر التفكير ..</p><p></p><p>لبنى/ يابني مش كويس على صحتك .. تفكيرك ده مش هايجيب أي نتيجة .. الدكاترة بيقوموا بواجبهم و احنا مستنين زيهم .. ندعي من **** أنها تقوم بالسلامة ..</p><p></p><p></p><p></p><p>سكت رامي للحظة .. كان قلقا جدا حتى أنه شعر بدوار ..</p><p></p><p>لبنى/ دا انت حتى ماكلتش لقمة يا حبيبي ولا شربت حاجة ..</p><p>انا هاجيبلك حاجة تشربها يا حبيبي</p><p></p><p>سعيد/ مش عاوز اي حاجة يا ماما .. انا ماليش نفس في أي حاجه خالص..</p><p></p><p></p><p></p><p>تنهض لبنى من مكانها .. تذهب لكافتيريا قريبة .. و تعود بعد دقائق و بيدها عصير ..</p><p></p><p>لبنى/ خود اشرب ده .. عشان يسندك شويا ..</p><p></p><p></p><p>سعيد يبعد العصير بيده ..</p><p></p><p>لبنى/ طب عشان خاطري .. وحياتي عندك لا تشرب ياسعيد ..</p><p></p><p></p><p></p><p>بتردد .. ينظر سعيد لأمه و يرى في عيونها نظرة العطف و الحنان المعهودة منها ايام كانت امه فقط .. وليست عشيقته .. فيأخذ من يدها العصير و يشرب قليلا</p><p></p><p>لبنى/ ايوا كده يا حبيبي.. انت لازم تخلي بالك من نفسك كويس .. ابنك هايحتاجلك .. و مراتك كمان ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>يبتسم سعيد في وجهها .. و تجلس هي لجواره .. تضع يدها على ساقه بلمسة أمومة .. تريد أن تجعله يشعر بالأمان معها .. لعلها تنجح في تخفيف قلقة و خوفه ...</p><p></p><p></p><p>بعد ذلك .. كان سعيد يشعر بتعب شديد لإرهاقه و بسبب قلة نومه الليلة الماضية.. غفى و استسلم للنوم وهو مازال جالسا على الكرسي في صالة الانتظار ..</p><p></p><p>......</p><p>.........</p><p>............</p><p></p><p>( بعد مدة من الزمن)</p><p></p><p></p><p>يستيقظ سعيد من غفوته .. ينظر حوله .. لم يجد أمه التي كانت تجلس بجانبه قبل أن ينام .. واستغرب عدم وجودها .. اين يمكن أن تذهب لبنى في هذا الوقت ؟</p><p></p><p></p><p>نظر سعيد لساعته ...فأذا به قد سرقه الوقت .. لقد نام لأكثر من خمس ساعات .. حتى أن الوقت تأخر و طل الصباح بنور خافت ..</p><p></p><p></p><p>لقد زاد قلقه بشكل كبير .. على سمر و على أمه التي اختفت بشكل مفاجئ! فاتصل عليها ليعرف اين هي! لكن لم يجد ردا منها .. لكن قد يكون هاتفها صامتا ..</p><p></p><p>قبل أن يعرف سعيد شيء عن أمه .. انتبه الى حركة غير طبيعية في المكان وكثير من الممرضات يهرولن باتجاه غرفة العناية المركزة!!!</p><p></p><p>زاد خوف سعيد اكثر ..</p><p></p><p>ولم يعد يصبر على مايراه .. فنهض من مكانه يركض مسرعا ليتجه إلى غرفة العناية المركزة ..</p><p></p><p></p><p>بمنظر مخيف و مزعج بنفس الوقت ..</p><p></p><p>تجمع الاطباء و الممرضين في غرفة سمر .. !!</p><p></p><p>وبدأ اللغط يزداد ..</p><p></p><p>يهرول سعيد مذعورا نحوهم .. يحاول اقتحامهم وهو يصرخ</p><p></p><p>سعيد يصرخ/ فيه ايه .. حد يفهمني .. سمر كويسه ؟؟؟ ردوا عليه !!</p><p></p><p></p><p></p><p>حاول الكادر الطبي أن يمنعه من مقاطعة عملهم .. يبدو أنهم يحاولون إنعاش سمر .. !!!</p><p></p><p></p><p>بصراخ مختلط بالبكاء .. يحاول سعيد جاهدا أن يصل لزوجته .. وهو يرى بعض الأطباء يحاولون إنعاش سمر قليلا ..</p><p></p><p></p><p>بأيديهم وبواسطة الامبوباغ ..يحاولون أنعاشها ، وبشكل خاطف ..لمح سعيد من بين الايادي المتشابكة التي تمنعه من الوصول .. وجه سمر ..</p><p></p><p></p><p>كانت شاحبه جدا لا حياة فيها .. تغمض عينيها .. تهتز بقوة لأثر الانعاش اليدوي الطبي لها ..</p><p></p><p>حتى ان طبيبا جاء بجهاز الصعق الكهربائي و صار يجرب حظه معها وهو يصعقها به .. دون رد فعل منها .. سوا الاهتزازات الكاذبة في جسدها لأثر الشحنة ..</p><p></p><p></p><p></p><p>لحظة .. مظلمة .. قاتمة .. تصيب المرء بشلل تام في وعيه و جسده ..</p><p></p><p></p><p>لحظة ..</p><p>أدرك فيها سعيد حقيقة الأمر .. لكنه استنكرها بصراخ يعلو وبكاء حاد ونداء بلا استجابة ... و بشكل هستيري متكرر</p><p></p><p>( سمر!!!!!!!)</p><p></p><p>لكن ..</p><p></p><p></p><p>سمر قد ماتــــت !!!!!!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>ماتت زوجة سعيد بشكل غير متوقع بعد ولادتها لابنه الذي لم يلحق أن يختر بعد أسما له .. و صدمة كبرى و مأساة اكبر تصيب سعيد و تخطف الفرح من حياته ..</p><p></p><p></p><p>لم يعد خبر الأبوة مفرحا .. إذ فقد طعمه .. لم يعد هناك أي معنى متبقي من كلمة الأبوة غير مسؤوليتها الحتمية التي سيجبر سعيد ليتحملها .. ..</p><p></p><p></p><p>لقد كان هاجس سعيد أن يحقق أمنيته .. مع حبيبة عمره طوال سنوات زواجه بها ...أمنيته بأن يكون أبا صالحا .. يربي ابنه بأفضل شكل ليكون لاحقا الابن الذي يفتخر به ...</p><p></p><p></p><p>لم تكن أمنية كبيرة .. أبدا ..</p><p>أنه حق مشروع لكل زوج .. لكن ...هكذا هي الحياة .. لا تعدل مع أحد أبدا ..</p><p></p><p></p><p>لقد احب سعيد سمر ..</p><p>احبها حقا .. ولم يفكر في يوم أن يؤذيها .. حتى مع إعلانها صراحة له ..أنها لا تود أمه ..</p><p></p><p></p><p>مع أن أمه ألقت بنفسها في حضنه .. و منحته الكثير .. إلا أن حبه لسمر مختلف .. حب طبيعي و سليم بين اي اثنين .. لم يكن خروجا عن النص كما يحصل بينه وبين أمه ..</p><p></p><p>هو يحب لبنى .. يحبها ، حبه لها ..حب مختلف جدا .. و نادر .. هو نفسه لا يستطيع أن يفسر ذلك النوع من الحب .. لا يعرف إن كان حبا عاديا من ابن لأمه .. أَم هي إعتمادية عليها في كل شيء .. ام إعجابه بمواصفاتها كأمراة تصلح أن تكون عشيقة له في السرير ..</p><p></p><p></p><p>شيء .. لا يمكن إيجاد أي تفسير ممكن أو مقنع له .. لكن .. علاقته بلبنى علاقة ددمم .. علاقة لا يمكن محوها مهما تغيرت الظروف</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد ساعة ..</p><p></p><p>كان سعيد يجلس في مكانه السابق، واضعا رأسه على يديه ، غارق في حزنه، يبكي بصوت خافت .. غير مصدق لما حدث، لا يمكنه أبدا أن يستوعب تلك الصدمة ..</p><p></p><p></p><p>لمح سعيد أمه التي عرفت بالخبر و جائته تركض باكية تصرخ .. تهرول نحوه بسرعة حتى انخلع نخذائها من قدميها وبقي خلفها بسبب انفعالها .. وركضها</p><p></p><p></p><p>كان سعيد يبكي بحرقة .. يأن بخفوت .. لم يكن يتوقع هذا .. لم يكن يظن أن الحياة ستعطيه شيء و ستأخذ منه شيء اكبر بالمقابل !</p><p></p><p></p><p>انحنت لبنى عليه تحضنه من فوق ظهره باكية بصراخ .. تشاركه حزنه ..و تبكي معه كأنها فقدت ابنتها .. لا كنتها !</p><p></p><p></p><p></p><p>لقد ماتت سمر ! دون ان ترى ابنها الذي ولدته .. دون أن تنعم برؤيته ولو لمرة .. إذ أنها كانت تحت تأثير المخدر الخفيف بعد أن ولدته ..</p><p></p><p></p><p>ماتت .. دون أن تصل لأمنيتها الوحيدة .. ولم تهنأ بتحقيقها .. وهي تقدم روحها كثمن لتلك التضحية الكبيرة</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>سعيد كان شبه غائب عما يدور حوله ، لم يعي مايحصل وما زال رافضاً تصديقه أو تقبله ..</p><p></p><p></p><p>لم يعرف من كان حوله من الناس الذين وقفوا معه لتعزيته و مواساته ..</p><p></p><p>كان يتحرك كظل خامد في المغيب .. سيختفي بعد حلول الليل .. لا أثر ولا تأثير له ..</p><p></p><p></p><p>لم يسمع سوى بكاء ..من أشخاص كثر .. و من أمه أيضا ..</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد أن انتشر الخبر ..</p><p>حضر أهل سمر و حتى جارهم العم سالم وابنته .. للمستشفى .. ليقفوا مع سعيد في محنته ..</p><p></p><p>قام أصحابه و جيرانه بالواجب .. إذ تم دفن سمر من قبلهم .. و أقاموا العزاء ..</p><p></p><p>كل شيء تم .. و كأن الزمن قد توقف .. بالنسبة لسعيد ..</p><p></p><p>حتى أنه لم يهنأ بأبنه ولم يرفعه بيديه ليتذوق طعم حضنه وليتمتع بدوره الجديد كأب .. حلم طال انتظاره قد تحقق .. لكنه جاء بطريقة لم تجعله حلما مفرحا ابدا بل حولته إلى كابوس مرهق .. أو أكثر !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعــد انتهــاء مراسم العــــزاء</p><p></p><p>تغيرت حياة سعيد و تحولت الوانها للون واحد فقط .. اللون الرمادي ..</p><p></p><p></p><p>لقد فقد حسه الفكاهي .. وفقد رغبته في الحياة نفسها ، لولا أن لديه إبن مسؤول منه .. لربما اتخذ قرارا آخر .. هجرة او هروب من واقعه الحالي ..لا احد يعلم ماذا كان سعيد ليفعل بنفسه بعد أن ترمل وهو في عز شبابه ..</p><p></p><p></p><p>لم يهون عليه حزنه و الامه و عذاباته.. سوى ابتسامة سامر ( إبنه) في وجهه عندما يكون قريبا منه ! او حين يمسك بكفه الناعمة الجميلة اصبع سعيد وهو ينظر له بأبتسامة مختلطة بالدموع !</p><p></p><p></p><p></p><p>لكن سامر مازال مولودا جديدا.. و بحاجة لرعاية.. بحاجة لأم لكي تعتني به و تربيه ! من سيقوم بتلك المهمة بعد وفاة سمر ؟</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعـــــد مرور مدة من الزمن</p><p></p><p></p><p>الحياة .. لابد أن تستمر ..</p><p></p><p>انتهى العزاء .. و كل شخص كان يقف مع سعيد قد عاد الآن ليواصل عيش حياته ، هكذا هي الحياة .. لن يظل الجميع بقربك يحملون عن كاهلك جزء من همك و حزنك ..</p><p></p><p>حدود الجميع تنتهي بعد انتهاء المراسيم .. ربما بعض الأصدقاء القلائل الذين يزورونك لوقت من الزمن بعد انتهاء العزاء ..</p><p></p><p>لكن .. ستظل وحدك في نهاية المطاف .. تنام مع همك و تأتزر بحزنك على سريرك الذي بالكاد يحملك لثقل مصيبتك !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>وهكذا ..</p><p></p><p>تمر الأيام ..</p><p></p><p>وتعود الأمور لطبيعتها بالتدريج في ظاهر الأمر, لأنه لا شيء بقي على حاله بعد وفاة سمر .. بالنسبة لسعيد .. وحتى بالنسبة لأمه لبنى ..</p><p></p><p></p><p>في الأيام الأولى من عمر سامر .. كان سعيد واحيانا أمه .. يتناوبان على رعايته بإرضاعه حليب البودرة ..</p><p></p><p></p><p>وبسبب علاقتهم القوية بجارهم سالم ، كان سالم يبعث ببنته نور لتساعد لبنى احيانا في رعاية سامر ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>لكن .. حدث غريب قد حصل هذا اليوم</p><p></p><p>تفاجأ سعيد في احد الايام عند عودته من العمل .. ليرى أمه ترضع سامر مباشره من ثديها في غرفته !!!</p><p></p><p></p><p>سعيد مستغرباً/ انت بتعملي إيه يا ماما ؟؟؟</p><p></p><p></p><p>لبنى تواصل إرضاع سامر و تبتسم</p><p>لبنى / بعمل زي ما انت شايف, برضع ابني .. ! مش هو ابني انا كمان ولا نسيت ؟</p><p></p><p>سعيد محرجا/ لا .. طبعا ابنك .. انا ماقلتش حاجة .. بس .. بس كنا نلاقيله مرضعة ولا نخليه يفضل يرضع لبن بودره .. بدل ما تتعبي نفسك كده !</p><p></p><p>لبنى بزعل/اخص عليك يا سعيد .. بودرة ايه ومرضعة ايه ؟ ما انا ابقى امه .. يبقى انا أولى الناس بيه</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>صمَت سعيد لا يجد ردا عليها .. ما قالته لبنى كان عين الحقيقة.. سامر هو ابنها هي أيضا .. لقد خرج من رحمها بعد أن تلقحت بيضتها بمنيه .. وآن الأوان لأن يُكسبها صفة الأمومه بشكل كامل عبر ارضاعها له</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>لقد استشارت لبنى رامي من قبل أن تلد سمر ابنها .. أن كان بإمكانها إرضاع سامر بعد ولادته .. فوصف لها رامي دواء يدعى بريستول( دواء محفز للحليب) و زوده بها لكي تفرز حليبها من ثديها بعد أن تواصل على تناوله عند قدوم المولود الجديد !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>لقد مرت الايام و الأسابيع و حتى الأشهر .. ولم يتغير شيء في بيت سعيد .. حياة روتينية نمطية ..حزينة و كئيبة ..</p><p></p><p>أحياناً حين يعود سعيد من العمل لا يجد أمه في البيت! و يجد قصاصة صغيرة كتبت فيها له .. أن سامر برعاية جارتهم نور.. البنت الشابة ابنة العم سالم !</p><p></p><p>كان سعيد لشدة تعلقه بسامر لايطيق فراقه .. فيذهب حالا إلى بيت العم سالم ليأخذ ابنه منهم بعد أن يكثر من الشكر لهم ..</p><p></p><p>كانت نور فتاة شابة دخلت للتو المعهد القريب من الحي .. لكنها دائما ما تكون متفرغة بعد الظهر و لا تمانع من رعاية سامر .. فهي قد أحبته أيضا ..</p><p></p><p>كانت نور تستقبل سعيد بابتسامة مشرقة.. وفي عينيها نظرة اعجاب واضحة ..</p><p></p><p>لا احد يعلم أن كان العم سالم قد اكثر من حديثه عن بيت سعيد وعن أمه .. فأعجبت نور بسعيد .. خاصة بعد أن ترمل مؤخرا.. وأصبح متاحا</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد أن عاد سعيد للبيت و أخذ ابنه من جارتهم نور.. أعد سعيد العشاء بنفسه ..</p><p></p><p>و قبل أن يحل المساء ..</p><p>تعود أمه للبيت اخيرا.. ولكن سعيد لم يكن يتجرأ أن يسألها عن المكان الذي كانت فيه .. وهو يراها محملة بأكياس التسوق تلهث متعبة ومتعرقة من المجهود الذي بذلته في خروجها الاخير ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>في نهاية المطاف</p><p>سعيد يظل إنسانا عاديا.. والزمن بدأ تدريجياً بعلاج جروحه الناجمة عن صدمة وفاة سمر و تركه وحيدا في الحياة .. أنه الأمر الواقع الذي صار يعيشه مرغما و يجد نفسه مجبرا لأن يتكيف معه ..</p><p></p><p>و لأن سعيد كان محروما من ان يلمس سمر في فترة حملها ( باستثناء ما حصل مع أمه لليلة واحدة بعد حادثة المطبخ) .. ثم وفاتها لاحقا .. ومرور أشهر طويلة منذ ذلك الحين .. فلقد بدأ سعيد يشعر بثقل الحاجة الغريزية المتنامية عنده رغما عنه ..</p><p></p><p>أنها غرائز مزروعة فينا مهما انكرناها ..فلا بد أن نستجيب يوما لنداءها المتكرر ..</p><p></p><p></p><p>هذا الضغط بسبب الحاجة ...اعاد النشاط لقلبه و رغبته بالتدريج .. وهو ينظر لأمه حين تكون معه في البيت بنظرة جديدة مختلفة ..</p><p></p><p>لقد عاد الدبيب إلى قضيبه بشكل خفيف .. وهو يجلس في الصالة .. يراقب أمه و تحركاتها أمامه في البيت بصمت .. يسرح في تفاصيل جسدها أو ما يبان منها صدفه لو انحنت أو رفعت غرضا أو قامت بحركة ما تمكنه من أن يشاهد ولو جزء يسيرا من لحمها المغري ..</p><p></p><p>لبنى لم تقم للآن بأي شيء متعمد لتثير ابنها ، كانت ملتزمة بفترة الحداد و مراعية لظروفه</p><p></p><p>شعور غريب ما يمر به سعيد الآن .. روتينه اليومي الجديد .. أكسبه إحساسا جديدا لم يعهده من قبل .. احساس رب الأسرة ، خاصة بوجود أمه في البيت كشريكة له في رعاية سامر، وليست ام !</p><p></p><p>مسؤليتهما المشتركة تجاه سامر .. تعاونهما معا في تربيته .. بل وحتى اشتراكهما في جلبه لهذه الحياة ، كل ذلك ادخل سعيد في عالم جديد مستقر نوعاً ما ، وفيه سعادة غير معلنة من قبله أو من قبل أمه ..</p><p></p><p>صار سعيد ينظر للبنى و كأنها زوجته الجديدة .. ربة بيته ، فهي ام ابنه، تقوم بتربيته، و تقوم بكل واجباتها البيتية الأخرى تجاه ابنها وأبيه على أكمل وجه ، لم يبق إلا واجب واحد لتؤديه فتكتمل الصورة عند سعيد .. واجب الزوجة تجاه زوجها !!</p><p></p><p>كل يوم يمضي على سعيد .. يعزز بقوة من ذلك الشعور و الاحساس به، و اقترابه من الاقتناع التام بأن لبنى تصلح أن تحل محل سمر مدى الحياة !</p><p></p><p></p><p>احيانا دخول سعيد للبيت في أوقات غير متوقعة.. ابكر قليلا أو متأخرا قليلا.. ومشاهدته للبنى وهي منهمكة في أعمال البيت .. متعبة بشدة متعرقة .. تلبس ثيابا خفيفة لكي تسهل حركتها .. فيرى سعيد بعضا من أجزاء جسدها .. فتتحرك فيه الرغبة من جديد ..</p><p></p><p>كل يوم تتحرك تلك الرغبة فيه نحو لبنى أكثر ..</p><p></p><p>لبنى نفسها .. لم تفتح بعد ذهنها للانتقال للمرحلة التالية من خطتها ، لقد فعلت كل ذلك من أجل تلك اللحظة .. من أجل أن تظفر بابنها و يكون لها وحدها .. ولن تسمح له بأن يفضل امرأة أخرى عليها ..</p><p></p><p></p><p>لقد أدركت لبنى ما يمر به سعيد و شعرت به .. هي إمراة ذكية و تستطيع الشعور بهرموناته المتصاعدة كدخان كثيف من فوهة بركان على وشك أن يثور في أي لحظة..</p><p></p><p></p><p>لكنها أوغلت أكثر في تعزييب سعيد ...تريده أن يشعر بمقدار قيمتها العالية أكثر .. كلما زادت من حرمانه أكثر كلما زاد هو تعلقا بها أكثر ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>و في احد الأيام..</p><p></p><p>بشكل غير متوقع .. عاد سعيد للبيت مبكرا قليلا ..</p><p></p><p>من بعيد لمح العم سالم واقفا مع أمه على شرفة الباب .. و منظرهما يبتسمان و يضحكان بشكل خفيف!!</p><p></p><p></p><p>.. كأن قنبلة في صدر سعيد إشتعل فتيلها و ستنفجر بعد أن تصل الشرارة لقلبها ! ..</p><p></p><p>على الفور.. اسرع سعيد من مشيه تجاهما .. يريد أن يلحق آخر الحوار ..يريد أن يعرف عن ماذا يتحاوران .. ؟</p><p></p><p>هل أعجبت أمه اخيرا بالعم سالم ؟ هو يعرف أن سالم يريدها .. لطالما نبهته سمر في حياتها لهذا الموضوع و سألته أن يفتتح أمه بموضوع سالم لعلها تتزوجه فيستطيعان الانتقال بعدها ليعيشان معا بشكل مستقل ..</p><p></p><p></p><p></p><p>صار سعيد قريبا جدا منهما .. فانتبهت لبنى له .. و كفّت عن الابتسام .. وسالم أيضا قد شعر بقليل من الإحراج والخجل .. فتوقف عن الكلام</p><p></p><p></p><p></p><p>وهو يلهث قليلا بعد أن اسرع خطاه .. وقف سعيد اخيرا قرب أمه .. مواجهات العم سالم ! و كأن عقله اللاواعي يريد إيصال رسالة لسالم بأن تلك المرأة تخصه ! وهو يقف بجنبها ليدافع عنها بكل قوته .. لن يسمح لأخد بالإقتراب منها ..</p><p></p><p></p><p>سعيد/ اهلا يا عم سالم .. !</p><p></p><p>سالم بارتباك بسيط/ احمم .. ااهلا يا ابني! ازايك؟</p><p></p><p>لبنى/ اهلا يا سعيد .. جيت بدري النهاردة! مش من عوايدك يعني؟</p><p></p><p>سعيد بحدة/ ليه ؟ انت مش عايزاني اجي بدري لو خلصت شغل؟</p><p></p><p>لبنى/ لا لا يابني .. انا بسأل بس ..</p><p></p><p>سالم/ طبعا الست الوالدة ماتقصدش يا سعيد ..</p><p></p><p>سعيد متداركا نفسه/ اه طبعا .. طبعا، اكيد ماتقصدش ..</p><p></p><p>لبنى/ ولا يهمك يا حبيبي .. ماحصلش حاجة..</p><p></p><p></p><p>سالم يفتح موضوعا مهما / **** يكون في عونك يابني ! الي حصلك مش شويا كمان .. انت من بعد المرحومة بقيت محتاج تتجوز يا سعيد ، الحياة لازم تستمر يابني،،</p><p>وانت عندك ولد لسه صغير و محتاج ام تراعيه و تربيه .. صعب قوي تقوم بالمهمة دي لوحدك ..</p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى أجابت قبل ابنها ( تعرف أن سعيد قد لا يسيطر على أعصابه بسبب كلام سالم)</p><p></p><p>لبنى/ أمال انا رحت فين يا ابو نور؟ دا انا أشيل سامر وأبوه فوق راسي .. هو انا عندي غيرهم</p><p></p><p>سالم / فيك كل الخير يا ام سعيد .. انا ماقلتش حاجة، هو انت قصرتي لا سمح ****، بس انا اقصد أن دي هي سنة الحياة .. ما سعيد لسه شاب صغير والف وحدة تتمناه .. ولازم يفكر في الجواز .. لو مش النهاردة .. يبقى بكرى!</p><p></p><p>سعيد كاتما انزعاجه/ انا بشكرك يا عم سالم ، **** يخليك ويخلي بنتك ليك .. بس أنا بصراحة مش مستعد اناقش الموضوع ده دلوقتي .. ومش جاهز نفسيا ليه ..</p><p>ارجوكم بلاش نتكلم في الموضوع ده</p><p></p><p>سالم/ انا آسف يابني، ماكنتش اقصد اقلب عليك جروحك،انا بس قلبي عليك انت والست الوالدة ..</p><p></p><p>سعيد/ فيك الخير يا عم سالم ، **** يحفظلك بنتك !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد هذه المحادثة القصيرة إستأذن العم سالم منهما ليغادر .. تاركا سعيد غارقا في فضوله، فهو مازال يود أن يعرف مالحديث الذي وقع بينهما ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>في البيت ..</p><p></p><p>وبعد أن دخلت كل من لبنى و ابنها سعيد ..</p><p></p><p>تتجاهل لبنى سعيد، ولا تقدم له أي شرح بخصوص ماحصل قبل قليل، بأعتبار أن الأمر عادي جدا .. لا يستوجب أي أيضاح، فسالم جارهم و كان فيما مضى صديقا مقربا من والد سعيد .</p><p></p><p></p><p>عاد سعيد إلى الدوران في نفس حلقته المفرغة ، لا يصل في تفكيره إلى أي نتيجة ، وبنفس الوقت عادت ضغوطاته النفسية و احتياجاته الغريزة تظهر للسطح .. فهو انسان عادي و سيخضع أن عاجلا ام آجلا لتلك الاحتياجات الغريزية وعليه تلبيتها ..</p><p></p><p>ابعد سعيد بنفس الوقت، فكرة الاستمناء وهو راقد على فراشه، لقد هجر تلك العادة منذ أن تزوج سمر قبل أكثر من سبعة سنوات .. ولن يعود لها مهما كلفه الأمر ..</p><p></p><p></p><p>بينما حركة أمه أمامه داخل البيت .. كانت تعمل كزيت يصب ع النار .. كل حركة .. كل لفتة .. كل تصفيفة شعر بكف ..كل انحناءة ..حتى الصوت .. حين يسمعه منها يثيره !!</p><p></p><p>كل تلك عملت كمحفزات قوية لسعيد، والسبب بسيط جدا، شعوره بأحقيته في أمه لبنى! أحقيته بها لأنها وهبته نفسها مرات عديدة بكل أريحية و تمتعت معه كأمراة شبقة جدا، واهدته فوق كل ذلك قطعة من جسدها تمثلت بابنه سامر!</p><p></p><p>شعوره بتلك الأحقية في أمه هي ما جعلت اهتمامه منصبا بها هي فقط .. و صار سعيد تدريجيا وتحت ظل فكره اللاواعي .. يدخل عالما وهميا صنعه بخياله .. ويحاول أن يجسده لواقع .. عالم تكون فيه لبنى زوجته .. تلبي كل احتياجاته و تكون اما لأبنه!</p><p></p><p>لم تكن الحاجة فقط من تدفع بسعيد نحو أمه ، بل المشاعر .. التي صارت تنمو بشكل مضاعف كل يوم ، حتى صار سعيد يشعر بأنه بدأ يحب أمه .. حبا رجوليا حقيقيا ، كحب أي رجل لامرأته ..</p><p></p><p></p><p>ما زاد من معاناة سعيد، هو التجاهل المتعمد و الغير منطقي من أمه له .. لقد بالغت لبنى في تجاهله .. حتى كادت توصله لحافة الجنون والانهيار!</p><p></p><p>هي تعلم جيدا ماذا تفعل ، و تعرف تأثيرها فيه، ولو يعلم سعيد كم هي ترغبه الآن وتتوق إلى حضنه و زبره ولبنه وقبلاته ، وتريد أن تكون تحته أمراة طائعة خادمة لسيدها .. لا زوجته وحسب ، لأمسكها من يديها فورا و ناكها على الفور في أي زاوية من البيت حتى يجعلها تحمل منه مرة أخرى ..</p><p></p><p></p><p>لبنى نفسها .. كانت تشعر ببلل هائل تحتها، و فوهة كسها التي امتلأت لبنا بالفترة الأخيرة من رامي و من ساجر ، مازالت مفتوحة على مصراعيها لتستقبل زبرا إضافيا .. ألا وهو زبر ابنها سعيد ..</p><p></p><p>مهما ناكها رامي و ساجر .. لم و لن تشبع لبنى من الجنس .. لأنها تريد هذا الجنس من ابنها بالدرجة الأساس .. الجنس مع ابنها فقط من سيشعرها بالرضا و الإطمئنان والاستقرار ..</p><p></p><p></p><p></p><p>حاول سعيد أن يكلم أمه بطريقة طبيعية عن ما دار بينها وبين العم سالم ..</p><p></p><p>سعيد/ .. اخبار عم سالم إيه ؟ هو كويس؟</p><p></p><p>لبنى/ ما هو كان واقف عندك ع الباب .. ماسالتوش بنفسك ليه؟</p><p></p><p></p><p>برد لبنى هذا، أيقن سعيد أنه كان ساذجا جدا لطرحه هذا السؤال.. حتى أن نبرة صوته فضحت فضوله وغيرته، لكن أكثر ما ازعجه هو طريقة رد أمه عليه ..</p><p></p><p>كانت لبنى واقفة في الصالة ترتب بعض الاثاث بيديها .. فاقترب سعيد منها .. حتى شعرت لبنى به يقف خلفها تماما ..</p><p></p><p>فاستدارت نحوه بحذر و وضعت مسافة امان جيدة بينه وبينها !</p><p></p><p>لبنى / فيه ايه يا سعيد؟ مالك؟ انت جعان يا حبيبي ؟ اعملك غدا؟</p><p></p><p>سعيد بغضب/ انت بتعملي فيا كده ليه؟؟ ها؟؟</p><p></p><p>لبنى ببرود/ عملت فيك ايه يابني؟ مالك مش على بعضك النهاردة يا سعيد ؟</p><p></p><p>سعيد بضجر/ لاااا .. دا انتي هاتجننيني رسمي .. مش ممكن الي بتعمليه ده ..</p><p></p><p></p><p></p><p>كان سعيد يتقدم ببطئ نحوها .. لقد سيطر عليه الآن شعور قوي بأن يمسكها من يديها و يقبلها فورا .. راميا كل السيناريوهات الأخيرة التي عاشاها سويا منذ وفاة سمر .. عرض الحائط ..</p><p></p><p>لكن لبنى ابتعدت للخلف بحذر .. وصارت تبدي أمامه الخوف والتردد .. لاتريد أن تبدو أمامه سهلة و متاحة بهذه البساطة، مهما ناكها سابقا .. فلن يكون هذا مبررا له لينيكها الآن بكل سهولة ..</p><p></p><p>لبنى/ بص يا سعيد .. انا فهماك كويس وعارفة انت عاوز مني ايه ، و انا خلاص ..قلتلك أنه ده مش هيحصل تاني بينا ..</p><p>دي حاجة انتهت خلاص ... ومش هانعيدها تاني ابدا يا سعيد .. انت فاهم ؟؟</p><p></p><p></p><p></p><p>حاول سعيد أن يعزف على اوتار التودد والترجي معها فغير من نبرة صوته .. ليتكلم معها بصوت عاشق .. صوت خافت رومانسي .. كأنه يخاطب حبيبته</p><p></p><p></p><p>سعيد/ ليه؟ ليه بتقولي كده؟ دا انا لسه بفتكر الي عملناه سوا كأنه امبارح .. ومش ناسي من الذكريات دي ولا تفصيلة وحدة ..</p><p>ليه بتحرميني منك تاني ..انا ..انا</p><p></p><p></p><p>لبنى بحزم/ انت ايه؟ بتحبني؟ فيه حد بيحب أمه ياسعيد زي ماتكون عشيقته؟</p><p></p><p>سعيد/ وليه لا .. انا فعلا بحبك .. بحبك قوي كمان ..و ..</p><p></p><p>لبنى بقسوة/ ولازم تنتبه لأبنك و تربيه كويس .. مش وقته الي تفكر فيه ده ابدا يا سعيد ..</p><p>انا عايزاك تعرف حجم المسؤولية وتحس بيا لما كنت شايلة همومك وحارمة نفسي من كل حاجة عشانك ..</p><p>اهي هي دي الأبوة يا سعيد .. مش لعب عيال ابدا ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>يغضب سعيد ويرفع صوته قبل أن يقترب منها ويمسكها من زنديها الممتلئين ..</p><p></p><p>سعيد/ بس انا عايزك .. عايزك دلوقت قوي ..</p><p></p><p></p><p></p><p>تبعده لبنى عنها بغضب وبقوة ، لقد تقمصت دور الأم المسيطرة بشكل ممتاز .. فوجهها إحمر من شدة الغضب .. و اصوات تنفسها علت وصارت مسموعة و كأنها تنين يريد أن ينفث النار حالا ..</p><p></p><p>لبنى/ ابعد عني يا سعيد ، ما يصحش الي تعمله ده .. دا انا أمك الي خلفتك ، ولا نسيت ؟ مش عيب عليك تنسى امك الي حملتك و خلفتك وتعبت وشقيت عليك .. عاوز تعمل فيها ايه؟ ها؟</p><p></p><p></p><p></p><p>لقد صدق سعيد كلام أمه و تأثر ورها و صدقها لدرجة أنه تراجع فعلا ، وهو يشعر بندم وبعض الخوف مختلط بالخجل</p><p></p><p>لبنى قد نجحت في فرض هيمنتها كام على سعيد من جديد ، وعرفت كيف تتحكم بالأمر..</p><p></p><p>سعيد مرتبك/ انا .. انا .. بس .. ازاي ، ما انتي ، ولا ..</p><p></p><p>لبنى/ إفتكر اني ضحيت عشان انت تكون اب، انا ماكنتش بعمل ده عشان الي في دماغك؟</p><p>بقى ده جزاتي؟ عشان سمحتلك بحاجات مش من المفروض تحصل بين اي أم وابنها؟</p><p>ليه يا سعيد؟ ليه تنسى تضحيتي و التنازلات الي عملتها عشانك !</p><p></p><p></p><p>سعيد بخجل/ انا .. انا آسف يا امي، .. اسف بجد، انا نسيت نفسي ، سامحيني</p><p></p><p></p><p>لبنى تذرف دمعة كدموع التماسيح وتخبره بنبرة حزينة</p><p>لبنى/ روح .. روح شوف ابنك يمكن صحي .. روح اهتم بابنك يا ابو سامر !!</p><p></p><p></p><p></p><p>من شدة خجل سعيد، لم يعد ينطق بحرف. لقد اخذ بعضه و انسحب متقهقرا مذلولا ، خاسرا و حزينا .. إلى غرفة ابنه ، لعله يجد معه بعض المواساة لينسى الرفض المؤذي الذي تلقاه الآن من لبنى و جرحه بشدة ..</p><p></p><p></p><p>هناك .. في غرفة سامر .. جلس سعيد قرب سريره الصغير يلاعبه ويلاطفه، وثم ينظر إليه .. لقد أصبحت ملامحه أشد وضوحا، وصار فيه شبه كبير من ملامح أمه لبنى .. لم يجد ملامح لسمر فيه ابدا .. !</p><p></p><p>كيف إذا حصل ذلك الموقف قبل قليل؟ كيف رفضته أمه بعد أن وهبته ابنا؟ بعد أن وهبته كل شيء.. أتريد أن تمحو كل ذلك بلحظة!</p><p></p><p>افكار اخرى عديدة .. تتعب ذهن سعيد .. وهو لا يستطيع فهم أمه ولا طريقة تصرفها معه!</p><p></p><p>لكن .. مع كل ما حدث، كلما نظر سعيد إلى ابنه، كلما أصبح مصرا على ما في دماغه، فهذا الابن .. ابنه وابن امه، و هو يحتاجهما معا ليربيانه، .. لكن .. كيف سيتمكن من جعل لبنى تقبل أن تكون زوجة له كذلك ؟</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>لقد مرت ايام أخرى على هذا الحدث الاخير..</p><p></p><p>لم يتغير شيء في البيت ، سوى أن العم سالم صار يكثر من زياراته لهم، وهذه المرة .. صار يجلب معه ابنته نور!</p><p></p><p>كأن سالم قد حسبها جيدا، كان ينوي مع نفسه أن يقرب العائلتين معا .. لما لا؟ قد يتمكن في الآخر من اقناع سعيد بسمر و لبنى تكون له ؟</p><p></p><p></p><p>كثرة الزيارات تلك .. وتقرب نور من سعيد .. في ظل امتناع لبنى عنه بشكل كبير.. أرخت مفاصل ابواب قلب سعيد قليلا ..</p><p></p><p>الحاجة لوجود امرأة في حياته صارت ملحة .. متزامنة مع الغريزة المتصاعدة .. جعلت سعيد يبدأ يفكر جديا بالأقتراب من نور ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد يومين من تلك المجادلة بين سعيد وامه.. وفي يوم عطلة ..</p><p></p><p>كان سعيد يجلس في البيت ليرتاح من العمل .. حتى فوجأ بطارق على الباب ، وحين فتحه وجد نور ابنة العم سالم تقف لوحدها أمامه ..</p><p></p><p></p><p>كان واضحا جدا أنها اعتنت بمظهرها جيدا وارتدت أبهى ثيابها ووضعت مكياج أبرز ملامح جمالها بما يتناسب مع شبابها النابض بالحياة ..</p><p></p><p></p><p>سعيد متفاجأ/ نور!</p><p></p><p>نور/ انا آسفة جيت من غير معاد، ولا انت لسه صاحي وانا ازعجتك!</p><p></p><p>سعيد/ لا ..لا ..بالعكس .. اتفضلي يا نور البيت بيتك !</p><p></p><p>نور/ انا .. انا جايا بس عشان اشوف سامر، أصله هايوحشني كثير بصراحة ..وقلت لازم اشوفه قبل ما نسافر انا وبابا لبيت ستي!</p><p></p><p>سعيد/ ها! اه طبعا .. طبعا يا نور انت تجي تشرفي في أي وقت ..</p><p></p><p></p><p></p><p>تدخل نور بخجل و استحياء و يطلب منها سعيد أن تجلس في الصالة حتى يجلب لها سامر، الذي كان نائما في غرفة أمه .. التي لم تصح هي من النوم بعد</p><p></p><p></p><p>لكن لبنى شعرت بسعيد وهو يدخل غرفتها ، ففتحت عينيها بصعوبة .. وشاهدت سعيد يأخذ سامر بهدوء من سريره وهو نائم!</p><p></p><p></p><p>لبنى استيقظت وتحدث ومازال النعاس ملتصق في اجفانها / انت واخذ ابني على فين يا سعيد؟</p><p></p><p>سعيد/ ها.. لا .. بس .. بس نور عايزة تشوفه قبل ما تسافر ..</p><p></p><p></p><p>لبنى تصحصح أكثر/ نور! وتعمل ايه دي عندنا من بدري كده ؟</p><p></p><p>سعيد/ بعدين يا ماما .. بعدين، لا البنت تسمعنا مايصحش!</p><p></p><p></p><p></p><p>يأخذ سعيد ابنه سامر الذي ما زالت عينيه مغلقة يغط في نوم عميق و يبدو كملاك غاف على أطراف الغيوم ..</p><p></p><p></p><p></p><p>في الصالة ..</p><p>تلقفت نور سامر من أبيه بلهفة وابتسامة وحماس كبير والفرحة واضحة جدا عليها وهي تُلقي عبارات هامسه كثيرة محببة تلاطف بها سامر لتعبر عن حبها و تعلقها به</p><p></p><p></p><p>سعيد ابتسم هو الآخر وجلس أمامها ونظر لها ولحماسها الواضح وهي تتعامل برقة و حب وحنان كبير مع سامر.. حتى بدت كأنها تريد أن تتقمص شخصية أمه المستقبلية.. !!</p><p></p><p>من يدري .. ربما تفكر هي فعلا في هذا الأمر .. خاصة مع اعجاب ابيها سالم الواضح بأم سعيد ..</p><p></p><p></p><p>نور/ يا روح قلبي .. ده نايم زي الملايكه !</p><p></p><p>سعيد يبتسم بحزن/ هو بس الي مهون عليا حزني من بعد سمر ..</p><p></p><p>نور/ **** يرحمها، .. انا مش عارفة ازاي هافارقه الكام يوم اللي جايين .. ده انا تعلقت بيه خالص!</p><p></p><p>سعيد محرجا/ .. هو .. هو كمان متعلق بيك .. احمدي **** انه مش صاحي .. ده لو شافك مش هايسيبك تعدي برا البيت ..</p><p></p><p>( يضحكان بصوت خفيف)</p><p></p><p></p><p>لبنى ..كانت تقف بطولها خلف زاوية باب الصالة تسمع حديثهما بأهتمام ..</p><p></p><p>لقد شعرت بنبرة سعيد وعرفتها .. تلك نبرة تودد وتحبب يطلقها الرجال لتسمعها النساء فيعرفن باعجابهم بهن!</p><p></p><p></p><p>ظلت لبنى محتارة مع نفسها .. تسألها،، إن كانت قد بالغت في حرمان سعيد منها و امتناعها عنه ؟</p><p></p><p>هل صدق سعيد فعلا تمثيليتها الركيكة ؟ هل استولى اليأس عليه فوجه أنظاره نحو نور بدلا عنها ! هل ستفقد لبنى سعيد مرة أخرى بعد كل ما قامت به وضحت به من أجل أن تستفرد به لنفسها؟</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بشكل مفاجيء ..</p><p>اقتحمت لبنى الصالة و هي ترحب بنور ببرود واضح .. وتنحني على سامر تأخذها منه وهو مازال في يدي نور!!!</p><p></p><p></p><p>لبنى/ اعذريني يا نور .. اصلي ماغيرتلوش .. لازم اغيرله حالا !!</p><p></p><p>نور بسذاجة/ بس انا مش شامة حاجة .. ماظنش أنه عملها لسه !!</p><p></p><p>لبنى بتنمر/ عشان انت لسه ماعندكيش خبرة زيي يا نور، انا أم و عارفة كويس الي بقوله و متأكدة منه</p><p></p><p></p><p>نور بحرج/ اه .. طبعا .. طبعا اكيد يا طنط !</p><p></p><p></p><p>( لبنى تعبس لسماعها تلك الكلمة!! أتدري نور أن من تسميها طنط .. تعاشر رجالا بكثرة مستعدين أن يزحفوا على ركبهم لنيل رضاها؟؟ ومن ضمنهم سعيد الذي كان يتودد لها قبل قليل ؟)</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد قليل ..</p><p>جلست لبنى معهم .. لم تشأ أن تبعد سعيد عن انتظارها .. لأول مرة تشعر بخطر محدق جديد ..</p><p></p><p></p><p>تبادل الجميع احاديث مختلفة .. وعادية جدا، إلا أن لبنى فشلت في أن تخفي غيرتها عن سعيد ! لقد شعر سعيد بتوتر لبنى و عرف من طريقة كلامها أنها منزعجة من وجود نور .. فكانت تتعامل برسمية مبالغ بها معها و برود و اختصار في ردودها و أسالتها ..</p><p></p><p>لكن مع ذلك قدرت لبنى أن تسيطر على أعصابها . ولم تستخدم اي اسلوب خادش أو جارح في كلامها مع نور، فهي لا تريد أن تخسرها .. فهي فتاة جيدة و تساعدها في أوقات كثيرة لخدمة سامر والعناية به ، خصوصا عند تركها البيت و الذهاب في مشاويرها الخاصة السرية التي لا يعلم أحد عنها شيء .. !</p><p></p><p></p><p>تنفست لبنى الصعداء.. بعد أن ودعتهم نور اخيرا .. وهي تقبل جبين سامر الذي ما زال بين ذراعي لبنى يغط في نوم عميق ..</p><p></p><p></p><p>بعد أن خرجت نور .. هربت لبنى من التواجد مع سعيد في نفس المكان .. واضعة سامر في سريره مرة أخرى ..</p><p></p><p></p><p>حاولت لبنى أن تتصرف بنمط عادي و تنشغل بأعمال البيت .. كل تلك التصرفات .. كانت فاشلة بامتياز ، لأن سعيد تيقن الآن من أن أمه قد حركتها الغيرة بشكل واضح جدا .. حتى أن غيرتها تلك أيقظت فيه رغبته القوية تجاهها بشدة و بشكل فوري ..</p><p></p><p></p><p>والدليل .. أنه عانى الآن من انتصاب حاد .. يصعب عليه اخفاءه .. وهو يتمتع بكمية الادرينالين التي انتشرت في دمه .. بسبب شعوره بالسعادة والرغبة لامه ..</p><p></p><p></p><p>تلك اللحظات من الغيرة المفضوحة من لبنى، قد جعلت سعيد ينسف كل أفكاره التي تشكلت للتو بخصوص نور، حتى أنه هدها من أساسها و طردها من دماغه بسرعة الضوء..</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد قليل</p><p>اتجهت لبنى للمطبخ ، ماشية أمامه بغنج و دلال إمراة .. لا أم، وتهتز مع كل خطوة إحدى فلقتيها المغريتين ، فنهض سعيد من مكانه .. ليتبعها ..</p><p></p><p></p><p>وما أن دخل سعيد المطبخ.. حتى شعرت به لبنى التي بدأ قلبها يخفق بسرعة وانفاسها تتصاعد لتصبح مسموعة، و تعرقها زاد فصار الجلد الظاهر من جسمها يلمع بشدة ليغري من يراه، و حتى أن كسها من تحت .. أصبح كبرميل ماء كبير مثقوب ، يخسر مياهه بقوة وعنف .. بلا اي سيطرة منها ..</p><p></p><p>فوهة كسها انفتحت على مصراعيها .. تتجهز بقوة لاستقبال اي قضيب متاح الآن .. حتى أنها شعر بقليل من الهواء يدخل في مهبلها من شدة اتساع فوهة كسها المثارة</p><p></p><p></p><p>في محاولة أخيرة لإكمال التمثيل الفاشل .. تحدثت لبنى لعلها تخفي فضيحتها ! و رغبتها الواضحة ، و تحاول أن تبدو منهمكة في عملها بشكل طبيعي</p><p></p><p></p><p>لبنى/ قال إيه ! البنت متعلقة بالواد !!! لا مصدقاكي يا روح أمك !</p><p></p><p></p><p>سعيد بابتسامة خفيفة/ وهي هاتكذب ليه يعني! ماهي من يوم ما سامر تولد وهي بتعاونك في تربيته ! وتعلقت كثير فيه</p><p></p><p></p><p></p><p>تلتف لبنى نحو سعيد و تتكلم بغضب/ ايه؟؟ هو ده كلام يتقال بردو؟ تعاوني في تربيته ده ايه؟! سامر ابني انا وانا وحدي بس المربياه و مرضعاه .. و شايلة مسؤوليته لوحدي..</p><p>مش زي نور .. الي بتجي ع مزاجها و تروح ع مزاجها ومحدش يقدر يفرض عليها حاجة ..</p><p></p><p></p><p>سعيد/ انا ماقلتش حاجة يا امي، مش بنكر انك ام سامر، انا بس ..</p><p></p><p></p><p>لبنى بتهكم / انت بس البنت احلوت في عينك ، و ماعدتش قادر تمسك نفسك منها .. مش كده ..؟</p><p></p><p>سعيد متفاجأ/ هو انا ليه حاسس بأنك غيرانة منها ؟؟؟</p><p></p><p>لبنى بنكران / غيرانة منها ده ايه؟؟؟ ايه الكلام الفارغ الي بتقوله ده؟ انا اغير من دي؟؟؟</p><p>انا بس خايفة عليك، انت لسه بقيت أرمل من مدة .. ما فاتش غير كام شهر على موت سمر، مش ناقصين كلام الناس عننا !!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الغيرة في لبنى .. صارت أوضح من نور الشمس بالنسبة لسعيد ، الذي أدرك أن أمه فقدت كل دفاعاتها واتزانها</p><p></p><p>سعيد/ وهي الناس حاسة بيه و بمسؤوليتي، ولا حاسة اني راجل و ليه احتياجات..؟ و محتاج ست في حياتي تشيل عني من الحمل شويا !!!</p><p></p><p>لبنى تفقد أعصابها/ ايه؟ وانت محتاج لست فـ إيه ؟ هوانا قصرت معاك في ايه؟ ها؟</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>شهوة لبنى كانت تعصف بها ، غيرتها كامرأة غلبتها كأم ..</p><p>أدرك سعيد ذلك جيدا الآن .. وماعاد هو الآخر يحتمل اخفاء انتصاره أكثر خلف ثيابه ..</p><p></p><p></p><p>سعيد أقترب منها كثيرا.. فلم تبتعد لبنى عن مكانها .. بل ظلت واقفة في تحد له</p><p></p><p>لكن سعيد فاجأها .. وهو يمسكها بسرعة من وجهها بيديه و يقبلها بقوة!!!</p><p></p><p></p><p>لبنى تبعده عنها بصعوبة .. لتفلت قليلا منه، لكن سعيد مازال ملتصقا بها يحضنها بقوة ضاغطا نهديها الكبيرين تحت قوة صدره ، حتى شعرت بقضيبه المنتصب يرتطم ببطنها من خلف الثياب ..</p><p></p><p></p><p>فتقول له / انت بتعمل ايه ..؟ انت تجننت ؟</p><p></p><p></p><p>لبنى قالت ذلك .. وهي مازلت تفتح فمها بدعوة واضحة ليمطرها بمزيد من القبل ..</p><p></p><p>لكن سعيد صمت .. أمسكها من يديها بقوة ثم دفعها على طاولة الطعام خلفها .. لتقع على ظهرها رافعا رجليها .. بيديه و كاشفا عنها ثوبها</p><p></p><p></p><p>لم تعد مقاومة لبنى شديدة كالسابق .. مع انها واصلت اعتراضها كلاميا على افعاله، غير ان سعيد لم يبالي بكلامها ، أفعالها تكشف موافقتها و استسلامها نوعا ما بيديه و مايفعله لها ..</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد لحظة فقط ..</p><p>مزق سعيد كلسونها الخفيف بيده .. ليكشف عن كسها الكثيف الشعرة الذي فاحت رائحته القوية من شدة هياجها و شهوتها وصار سهل أن يشمها من بعيد ، وتلبدت اشفار كسها و شعرتها بسوائل كثيرة ...حتى صارت بعض القطرات تنزل حالا على خشبة الطاولة تحتها . كأنها صنبور مياه و انفتح حتى آخره ..</p><p></p><p></p><p>لبنى باستسلام / اه ..انت بتعمل ايه يه؟ سيبني يا مجنون! ازاي تعمل في امك كده ! ااااه .. امممم</p><p></p><p></p><p></p><p>واصل سعيد تجاهله لها ..وهو يمسك بفخذيها الكبيرين يرفعهما للأعلى دافعا بهما ليلتصقا على بطنها .. وكاشفا عن كسها المرتخي الفوهة .. ليقترب بوجهه منه</p><p></p><p></p><p>اقترب سعيد بأنفه و فمه من كسها المرتخي و المنتهي وفورا غط وجهه بين شفراته المنفرجة و دس فمه في فوهة كسها الواسعة المفتوحة على مصراعيها ،، فتبللت وجناته وأنفه بسوائلها الكثيرة وأبتدأ سعيد فورا بلحس كسها و لعقه الهمجي الذي يعبر عن ضمأه وعطشه وحرمانه من هذا الكس المحرم الجميل اللذيذ بكل ما يحتويه من عصارة ..</p><p></p><p></p><p>لحس سعيد كس لبنى بشراهة و بقوة متنقلا بين دهاليزه الرطبة، مرتشفا كل شيء من افرازاتها المختلطة بتعرقها .. و يشم بعمق تلك الرائحة القوية .. فلا يشبع منها ..</p><p></p><p></p><p>لم يعد سعيد يهتم بما تقوله أمه لبنى له ، فهي لم تعد تمانع أو تقاوم .. وهذا هو المهم بالنسبة له</p><p></p><p></p><p>لقد تفنن سعيد في لحس كس لبنى حتى جعلها تنتهي من شدة الشهوه و الذوبان في بحر المتعة .. فصارت لبنى بيديه كعجينة طرية يشكلها كيفما يشاء ..</p><p></p><p></p><p>لأكثر من ربع ساعة .. استمر سعيد بشفط ما جادت به لبنى من سوائل افرزها كسها ! لم تعد تلحق ان تبلل الطاولة تحتها .. فهي تسقي سعيد و تزيل ضماه ..</p><p></p><p>لقد نظف بلسانه كل شعرتها حتى جففها من كل الافرازات الملتصقة بها ..</p><p></p><p>من شدة لعق سعيد الهمجي لكسها .. ومصه لبظرها المنتصب ..قذفت لبنى مرتعشة بقوة شديدة اهتز فيها جسدها كله .. كأن كهرباء عالية القدرة مرت بكل خلايا جسدها .. فجعلت فرائصها تنتفض</p><p></p><p></p><p>شعر سعيد بانتفاضتها .. فأطبق فمه على كل فوهتها .. كي لا يضيع قطرة واحدة من قذفها المتواصل فيرتشفه فورا و يبتلعه ليروي ضمأه ..</p><p></p><p></p><p></p><p>بتلك النقطة الحرجة..</p><p>تخلت لبنى عن آخر خطوط دفاعاتها، وهي تقوم برمي الثوب الذي كان على لحمها مباشرة تنزعه عن نفسها .. لتظهر عارية تماما امام انظار ابنها الذي نهشها بعيونه كسبع لا يرحم فريسته وهي بين أنيابه ..</p><p></p><p></p><p>فانحنى سعيد فوقها فورا وهو يقوم بنزع قميص بيجامته والتخلي عن سرواله بسرعة خاطفة.. ليصبح فوقها ..اخيرا التصق جلده بكل جلدها الطري الجميل ..لا يفصلهما عن بعضهما الا فيلم رقيق من حبات العرق المختلطة بينهما ..</p><p></p><p></p><p>وبلا أي وعي أو تحضير .. يهاجم سعيد وجه أمه ويطبق كامل فمه على فمها .. يمص شفتيها مصا و يطبق فتحتي منخاره على منخارها ليشهق أنفاسها منها فورا .. كأنه خرج من اعماق المحيط للسطح .. ينشد النجاة عبر أنفاسها</p><p></p><p></p><p>اندمجت الشفاه مع بعضها لتشكل ملحمة أسطورية لم يروها التاريخ من قبل .. صراع عنيف تلاحمت فيه الشفاه والألسن بدلا عن انصال السيوف ..</p><p></p><p>لقد انضغط صدر لبنى الطري و انسحق تحت صدر ابنها .. وصارت إحدى يديه تستغل الموقف لتلقف ثديها كله رغم كبر حجمه .. بمعجزة جديدة .. كيف لكف عادي أن يحتوي كل هذا الحجم في كنفه!! يعصره كمن يعصر فاكهة لاستخراج عصيرها ..</p><p></p><p></p><p>تسربت الآهات من فم لبنى الملجم بفمه .. وهي تشعر بقضيب ابنها يدغدغ شعرتها الكثيفة المبللة بافرازاتها و مذي ابنها مجتمعا .. ليعاكس بحشفته بظهرها المنتصب بقوة والمعلن له بكل وضوح جهوزيتها التامة لأشواط لا نهائية من الجنس المرتقب ..</p><p></p><p></p><p>لشدة الاستعجال والسخونية التي كادت أن تحرق الخشب تحتهما .. أمسكت لبنى بيدها زبر سعيد و ثنته بسرعة لتدخله كله في جوف كسها المرتخية فوهته ..</p><p></p><p></p><p>انتهى الفيلم ، لم تعد تحتمل التمثيل اكثر، تريد لبنى أن ينيكها سعيد فورا .. لتصبح عشيقته .. قحبته .. شرموطته .. أي شيء يريد .. المهم أن ينيكها الآن</p><p></p><p></p><p>آهات و صرخات خفيفة اندمجت في أجواء المطبخ مع بعضها .. تارة اه من سعيد و أخرى اه من لبنى .. حين باشر سعيد بتحريك زبره بسرعة جنونية في كس أمه لبنى ..</p><p></p><p></p><p>من وسط تلك المعركة الحامية الوطيس .. أفلت سعيد شفاه أمه لينظر في عينيها يشاهد تأثرها بنيكه و خضوعها لسلطته .. و ليخبرها من بين لهاثه .. اعترافاته ..</p><p></p><p></p><p>سعيد/ انا .. اه .. اه .. بحبك .. بحبك .. وعايزك تبقي مراتي .. أااه</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>اجابته لبنى وهي تحرك حوضها حول زبره كقحبة متمرسة و خبيرة لكي تزيد من متعته و متعتها ..</p><p></p><p>لبنى/ اااه ...مممم .. أيوا .. انا كمان بحبك .. وانت راجلي .. انا .. انا وبس ! فاهم .. فاهم يا سعيد .. انا وبس!!!!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>سعيد يجن جنونه لسماعه كلامها فيزيد من رهزه فيها بقوة .. و يسمعها رده</p><p></p><p>سعيد/ اايوا .. انا راجلك انت وبس .. ااااه .. انت وبس يا ماما !!</p><p></p><p></p><p>لبنى بشرمطة/ يبقى لازم تجيبهم في ماما حالا .. هاتهم فيها عشان ماما تبقى مراتك .. يالا يا سعيد ... بسرعة .. بسرعة هاتهم .. ولا مش عاوزني ابقى مراتك ؟؟؟؟</p><p></p><p></p><p></p><p>سعيد يفقد سيطرته على نفسه ،، يقذف !!!!!!</p><p></p><p>سعيد/ أيواا ... هاخليكي تبقي مراتي يا لبنى .. ااااااااه.. ااااه</p><p></p><p></p><p></p><p>وهنا يمطرها سعيد أمطارا رعدية بيضاء لا نهاية واضحة لها .. في قعر رحمها .. سببت فيضانات شديدة فاغرقت قرى مهبلها</p><p></p><p></p><p>لم يكن سعيد ولا أمه قد خططا لهذه النيكة ولم يحسبا أي حساب لما سيحصل بعدها .. لم يكن تركيزهما منحصرا إلا في الوصول لقمة المتعة .. من دون أي استعدادات..</p><p></p><p></p><p>تشنج سعيد بقوة .. متقلصا بكل جسمه .. وهو يصيح بصوت عال جدا ..غير مكترث بما حوله ليطلق شهوته واستمتاعه .. يفرغ شهوة اشهر من الحرمان في قعر رحم أمه الشبقة ..</p><p></p><p></p><p>دقائق طويلة من القذف الطويل المتواصل .. حتى لبنى قذفت مع ابنها لكثرة اللبن الساخن الذي ملأ جوفها وسد نقصها العاطفي تجاه ابنها .. كل مني الرجال الذين ناكوها لم يفلح في أطفاء ضمأها .. لبن ابنها فقط من نجح في تلبية رغبتها و سد نقص متعتها ..</p><p></p><p></p><p></p><p>مندمجا مع اللحظة ..</p><p>مواصلا طعنه بزبره كس أمه .. عاد سعيد فوقها يقبلها برومانسية .. و زبره مدفون في جوفها .. تحضنه لبنى بذراعيها و فخذيها تمنعه من تركها .. واضح جدا أنها تريد المزيد .. لقد فتحت عن ابنها الحصار .. وعليها أن تجزي له العطاء .. تثمينا لصبره عليها و تكريما لجهوده معها ..</p><p></p><p></p><p>نسي سعيد نفسه مع أمه لوقت طويل .. أراد أن ينيكها مرة أخرى .. لكن لبنى .. لم ترد أن تقوم بجنس غير مريح في المطبخ .. أن كانا قد فعلا ذلك فليفعلاه بشكل صحيح ..</p><p></p><p></p><p>نهضت لبنى من تحته تبتسم خجولة! لأنها فضحت نفسها وكشفت رغبتها تجاهه وقبلت أن تخضع لسلطته ( كما يتصور هو) !</p><p></p><p></p><p>وأخذت تشد بيدها زبره .. تمسكه منه .. ثم تسحبه منه وتمشي امامه متمايلة بعجزها الكبير و نهديها المدلدلين على صدرها .. نحو غرفة النوم ! وبعض السوائل البيضاء نزلت من كسها فلوثت باطن فخذيها بوضوح</p><p></p><p></p><p>وفور دخولهما لغرفة لبنى.. جلست لبنى القرفصاء تحت قدمي ابنها .. ومسكت زبره بيدها تدخله بفمها و ترضعه وتمرر لسانه على خصيتيه التين مازالتا محتقنتين بمني كثير و كثيف ..</p><p></p><p></p><p>وبيد أخرى تداعب لبنى كسها الكبير الذي تشوه قليلا من أثر نيك ابنها وهو يخرج مختلف السوائل ليلوث الأرضية تحتها ..</p><p></p><p></p><p>وصارت لبنى كشرموطة خبيرة تمص زبر سعيد وتداعب كسها بنفس الوقت ...</p><p></p><p>استمرت لبنى في ذلك .. لأكثر من نصف ساعة .. حتى فقد سعيد زمام الأمور.. ونفض لبنه كله .. قسم في فمها وقسم على وجهها و صدرها حتى وقعت بعض القطرات على بطنها وشعرتها .. وهي تمص زبره بخبرة و تضحك كشرموطة افلام إباحية متقاعدة لأسباب الخبرة الطويلة!</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد أن ارتاح كليهما قليلا ...نهضت لبنى من مكانها تلعق أصابعها الملوثة بمني سعيد مبتسمة وفرحة .. تدعوه للفراش .. !</p><p></p><p>لن يجرأ سعيد ابدا ان يقول لها لا! هو لم يصدق نفسه حين سلمته نفسها .. سيستغل كل لحظة قادمة معها ابشع استغلال..</p><p></p><p></p><p>تدعوه للفراش معها .. ليمارسا الجنس كإمرأة و رجل .. كعاشقين .. كزوجين .. كمحبين .. أي شيء .. المهم أنهما سيكونان مع بعضهما ..</p><p></p><p></p><p>هناك على الفراش .. يعود سعيد ليقبلها برومانسية و يمطرها بكلمات تعبر عن عشقه وهيامه بها .. فتسعد لبنى كثيرا .. فرحة بمعرفة قيمتها عنده ..</p><p></p><p></p><p>ثم يعيد سعيد من جديد خطوة إعادة تقييم جسد أمه .. فيبدأ بلحسه مجددا ابتداءا من أصابع قدميها .. ثم السمانة وخلف الركبة، والفخذين .. مرورا بكسها المشعر .. وعطفا على بطنها الطرية اللينة .. و مبالغا في مصى ولعق نهديها ..</p><p></p><p>ويعود مرة أخرى ليرفع يديها يتنعم بعطر جسدها المتمركز تحت إبطيها المتعرقين المشعرين .. فيمرر لسانه وأنفه وفمه بتلك المنطقة ، يلحس شعر إبطها .. حتى يرتوي من عرقها ويشبع من عطر جسدها ..</p><p></p><p>ثم يصعد نحو رقبتها و يلحس حبات العرق منها واخيرا يعود يمص شفتيها وهو فوقها يشاكس كسها بزبره المرتاح على عانته ..</p><p></p><p>قبل أن يقرر من جديد أن ينيكها وهي تحته .. و فيه شوق كبير لأن ينفض كل لبنه الساخن في عمق رحمها ..</p><p></p><p></p><p></p><p>لم يشعروا بالوقت معا وهو يمر .. حتى أتما يوما كاملا من النيك المتواصل ! بدون توقف أو راحة ..</p><p></p><p></p><p>احيانا تسمع لبنى بكاء سامر ..في غرفتها الأخرى .. فتنهض من على زبر سعيد تاركة اياه في قمة هياجه ..</p><p></p><p>لتذهب عارية نحو ابنها المولود الجديد.. و تقوم بارضاعه من ثديها .. حتى يهدأ و تتمكن من إعادته للنوم مجددا ...</p><p></p><p>تلك الحركة عززت من شعور سعيد تجاه أمه لبنى بنها هي فقط من ستصبح لتكون زوجته وأم ابنه في الحياة الواقعية .. لقد زاد حبه لها اكثر واقتناعه بها أصبح لا رجعة فيه</p><p></p><p></p><p>ثم تعود لبنى بعد ذلك لإكمال واجباتها الزوجية تجاه سعيد .. تصعد من جديد على حوضه لترتقي زبره .. تدسه في جوف كسها الرطب و تواصل تنططها عليه و سعيد متنعم بملمس نهديها النازلين على صدرها ... إلى أن يمطرها مجددا بمنيه .. يريحها و يرتاح ، يقذف فيجعلها تقذف معه ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد أن ناكها سعيد في آخر جولة قبل أن يطل الصباح عليهما ..</p><p></p><p>تسأله لبنى وهي عارية نائمة في حضنه ، مضرجة بلبنه و مختلط تعرقها بتعرقه .. تقبله كل قليل كأنها عاشقة متيمة به ..</p><p></p><p></p><p>من وسط القبل تسأله لبنى/ايه رأيك ؟</p><p></p><p>سعيد/ في أيه؟</p><p></p><p>لبنى/ فيا طبعا؟</p><p></p><p>سعيد/ انت عارفة رأيي فيكي كويس</p><p></p><p>لبنى/ انا ولا بنت سالم ؟ و ماتلفش و تدور كثير !</p><p></p><p></p><p></p><p>يضحك سعيد لأنها من الواضح جداً بدأت لا تتحرج من الإفصاح عن غيرتها</p><p></p><p></p><p>سعيد وهو ينظر في عينيها و يكلمها بجدية/ .. انتي طبعا .. وانا مش عاوز حاجة من الدنيا دي كلها غيرك ..</p><p></p><p></p><p>لبنى بعتب بسيط / طب و انت محتاج لنور في ايه بعد كل ده ( تنظر لنهديها المحصورين بين صدره وصدرها بسبب احتضانه المستمر لها وتعود تنظر له .. وهي تقصد أنها باتت الآن كلها تحت طوعه و مستعدة له في أي وقت لتلبية رغباته )</p><p></p><p>سعيد/ اه .. طبعا عندك حق، بس .. بس !</p><p></p><p>لبنى بغضب/ بس إيه؟ مش عاجبك كل ده؟ بعد ما حضرتك حفيت عشان اكون في حضنك ؟؟؟</p><p></p><p>سعيد/ لا .. ياحبيبتي مش القصد كده ! دا انا ما صدقت ترجعي لحضني تاني .. صدقيني ..</p><p></p><p>لبنى بدلع/ اوعى تكون بتفكر في البنت ديه ؟ .. طب انت هاتحتاج منها ايه ؟ ما انا هو معاك .. و مديالك كل حاجة انت عايزها ونفسك فيها ..</p><p></p><p></p><p>سعيد/ انا عارف ده .. بس .. بس يا ماما .. اقصد يا لبنى يا حبيبتي .. انا .. انا خايف!</p><p></p><p>لبنى/ خايف من إيه ؟</p><p></p><p>سعيد بتردد/انا .. انا محتاج لوحدة ست .. تكون معايا على طول، ست بتكون لي زوجة و أم لأبني كمان .. طول الوقت .. تراعي ابني و تخلي بالها منه ، و مني انا كمان كراجل !!</p><p></p><p></p><p>لبنى بقليل من الضجر / وانا ؟ مش مدياك كل حاجة انت عاوزها؟؟</p><p></p><p></p><p></p><p>يصمت سعيد .. يومأ برأسه موافقا .. لكن التردد واضح عليه</p><p></p><p>لبنى/ انت نسيت اني انا ام ابنك الحقيقية ؟ مش هتلاقي وحدة احن مني على سامر .. دا انا الي خلفته .. و رضعته .. هو انت معقول هاتجازف و تجيب وحدة غريبة عشان تخلي بالها من ابنك ؟</p><p>لعلمك .. أي وحدة هاتجيبها هاتبقى في الآخر مرات أب لسامر ..مهما حنت عليه قدامك ( في إشارة منها لنور!)</p><p></p><p></p><p>سعيد / طيب .. و احتياجاتي انا ، كراجل .. مين الي هيسدها !</p><p></p><p></p><p>لبنى / وانا ايه ؟! ماقدرتش ارضيك كأي ست بترضي راجلها ؟ ماقدرتش اسد رغبتك و حاجتك للستات؟ قصرت معاك في حاجة ؟ انت مش بتحس برضا بعد الي تعمله معايا ده كله ؟ مش مرتاح؟ مش مبسوط ؟</p><p></p><p>سعيد/ بصراحة انا بعمري ما حسيت بالرضا ده الا معاكي .. ولا قدرت احس بيه مع أي ست تانية غيرك ! بس.. بس انا وانتي في الآخر ابن وأمه !!!</p><p></p><p></p><p></p><p>تضحك لبنى وهي ماتزال في حضنه وتشعر بقضيبه ينتصب مرة أخرى وهو يرتطم بعانتها !!</p><p></p><p>لبنى تضحك بسخرية/ هو انا بعد ما بقيت أم لأبنك سامر! وبعد كل النيك ده! بتقولي ام وابنها و ماعرفش ايه؟؟</p><p></p><p>سعيد / مش قصدي كده !</p><p></p><p>لبنى/ امال قصدك ايه؟ ما انا قدامك اهو .. ما منعتكش مني ولا من اي حاجة نفسك تعملها معايا ، وهاتنكني وقت ما تحب .. ولا هاخليك تحتاج لست تانية ابدا .. طول ما انا معاك .. عايز ايه اكثر من كده ؟</p><p></p><p>سعيد/ بس لحد امتى؟؟؟</p><p></p><p>لبنى/ قصدك ايه يا سعيد ؟</p><p></p><p>سعيد/ بقصد انا خايف لا تعملي فيا بعد مدة نفس الي عملتيه فيا من شهور! ولا يمكن ضميرك يصحى فجأة ويفكرك انك أمي تاني و ترجعي تقوليلي خلاص احنا مش لازم نعمل كده تاني!!</p><p>ده الي خايف منه بصراحة</p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى بنبرة جادة / طيب .. ولو انا وعدتك أن ده مش هايحصل تاني ابدا ، و هانسى اني أمك خالص.. وهابقالك مراتك بس ! وهاوفرلك كل حاجة انت تعوزها كراجل .. زي اي ست ما بتعمل لجوزها .. هاتبص لبرا بردو؟</p><p></p><p>سعيد بفرح/ لا .. إذا كان كده .. فأنا مستحيل ابص لغيرك .. ولافكري يروح بره البيت !</p><p></p><p>لبنى بشرمطة/ طب يالا ما تثبت كلامك ده ليا حالا ؟؟</p><p></p><p></p><p></p><p>سعيد بعد أن تجددت رغبته و شعر برغبة عالية نحو أمه .. يحضنها بقوة بين ذراعيه ويقبلها بقوة من شفتيها .. ويحاول ادخال قضيبه بين شفرتي كسها وهما متقابلين جانبيا ..</p><p></p><p>سعيد من وسط القبل / انا ها اوريكي دلوقتي يا حبيبتي!</p><p></p><p></p><p>تأن لبنى من الشهوة مهمهة بين شفتيه .. ويواصل سعيد ضغط نهديها تحت صدره ثم يرفع أحد فخذيها بيده ليسهل عليه إيلاج زبره المحتقن داخل كسها الجاهز المليء بالعصارة اللذيذة والمفتوح على اتساعه لتستقبل زبره بنهم ..</p><p></p><p></p><p>ويبدآن جولة جديدة سريعة حامية من الجنس .. والقبل المجنونة .. حتى نسيا نفسيهما .. فأصبحت مجرد رجل و امراة .. يمارسان الجنس تعبيرا عن حبهما لبعضهما البعض ..</p><p></p><p></p><p>وكالعادة .. يبالغ سعيد برشق كس أمه بلبنه الكثيف .. وكأنه يريدها أن تحمل منه مرة أخرى .. دون أي تفكير في العواقب المترتبة عن ذلك..</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد هذه الليلة التي أعلن كل من سعيد و أمه حبهما لبعضهما وتحولهما لزوج و زوجة .. واصل كليهما الأيام التالية العيش مع بعضهما بسعادة كبيرة خصوصا سعيد .. الذي بدأ يشعر بحق أن أمه صارت شريكة حياته الجديدة ، الأم المثالية لأبنه سامر ..</p><p></p><p></p><p></p><p>حتى حين يعود سعيد من العمل في الأيام التالية .. تستقبله لبنى كزوجة بابتسامة و خجل عروس .. لقد تقمصت لبنى الدور الذي طالما إرادته بكل امتياز وبنجاح ساحق</p><p></p><p></p><p></p><p>لقد تطورت علاقتهما بسرعة ، ولم تصبح علاقة جنسية فقط ، مع انها كانت علاقة جنسية متأججة ، بل تحولت إلى حب كبير أيضا بمرور الأيام ..</p><p></p><p></p><p></p><p>صار سعيد و أمه ينامان في غرفة نوم واحدة في كل ليلة على سرير الزوجية .. عندها يحضن أمه يقبلها و يتغزل بها قبل أن يمارس معها الجنس بشهوة عاليه .. و رغبة متواصلة لا تنتهي</p><p></p><p></p><p></p><p>انتهى الأمر ..</p><p>لم يعد سعيد يفكر لا بنور و لا بغيرها ، لقد أصبحت لبنى هي زوجته الجديدة و لن يفرط بها ابدا</p><p></p><p></p><p>كان سعيدا سعيدا بالتغيير الجديد الحاصل و بحياته الجديدة مع لبنى .. وهو يعود كل يوم من العمل لتستقبله أمه كأنها زوجته .. فيراها تعتني بابنهما بشكل ممتاز و قد أعدت له الطعام و نظفت البيت و رتبت ملابسه و ارتدت له أبهى ثيابها .. وأكثرها إغراءا ، فلن تعفيه من القيام بدوره كزوج معها ولا حتى ليلة واحدة !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>مر شهر تقريبا على نيك سعيد لأمه بشكل يومي .. وهو ينام كل ليلة في حضنها و فرح جدا بعودتها إليه ..</p><p></p><p>كانت فرحته لا توصف وهو يشعر بالرضا و الاستقرار والاطمئنان .. معها</p><p></p><p></p><p></p><p>حتى قرر سعيد في أول يوم من الشهر الثاني .. قرارا مهما جدا .. و سيواجه به أمه هذه الليلة</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>اللــيلـة الـمــوعــــودة</p><p></p><p></p><p>كالمعتاد</p><p>بعد أن دخل سعيد غرفة النوم ، حيث أمه الجميلة ترتدي ثوب نوم لايستر منها شيء .. فجعلها تبدو أكثر إثارة و جمالا .. مستعدة للجنس الحامي الذي تعودت أن تتلقاه كل ليلة من سعيد .. وكأنها اول مرة في كل ليلة ..</p><p></p><p></p><p>يدخل سعيد ببطيء .. ويسحب أمه من الفراش .. فاستغربت لبنى من فعلته .. أرادها أن تقف امامه، هي ظنت أنه سيقبلها وقوفا ..</p><p></p><p>لكن سعيد فاجأها يركع امامها، بعد أن أخرج من جيبه علبة حمراء فيها خاتم زواج !!</p><p></p><p></p><p>سعيد/ انا عايز اعبرلك عن حاجتين ، الأولى .. هي شكري ليك ..لأنك خلتيني ابقى اب ..</p><p>والثانية اني عايزك تفضلي معايا وتبقي مراتي بالضبط ..</p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى لا تمسك نفسها من الفرحة و دموع الفرح انهالت على وجنتيها .. وسعيد يمسك بيدها يقبلها .. و يخرج الخاتم الجميل ليضعه في اصبع يدها اليسرى</p><p></p><p></p><p>لقد لاحظت لبنى أن ذلك الخاتم هو في الأصل خاتم سمر ! الذي اشتراه لها سعيد في ليلة العرس !!!</p><p></p><p></p><p>ابتسمت لبنى متفاجأة و مستغربة .. تعرف أنه خاتم سمر ، فكانت متحمسة جدا لإرتدائه</p><p></p><p></p><p>يقول لها سعيد/ ايوا .. انتي هي أم أبني، وانا أحق الناس بيك بعد سمر، انت الي لازم تكوني بدالها ..انت الي لازم تبقي مراتي الجديدة ،</p><p>انا وانتي هنربي ابننا سوا .. انتي هي أمه الحقيقية .. ولازم هو يعرف كده كمان لما يكبر ..</p><p>ارجوك يا لبنى توافقي .. ! وافقي انك تبقي مراتي .. عشان .. عشان نربي ابننا مع بعض ونعيش عشانه ..</p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى بفرح / طبعا موافقة اني اكون مراتك يا حبيبي .. موافقة طبعا !!</p><p></p><p></p><p></p><p>وافقت لبنى على عرضه بسعادة .. ذلك العرض من سعيد .. إنما هو تتويج لانتصارها النهائي على سمر حتى من بعد وفاتها ..</p><p></p><p></p><p>ولكنها تدلعت عليه أكثر وهو يحاول ادخال الخاتم في اصبعها</p><p></p><p>لبنى بدلع/ هو انت عاوز تتجوزني عشان كده بس؟</p><p></p><p>سعيد/ و عشان انا بحبك .. بموت فيكي، و مش عايز وحدة تانية غيرك تبقى مراتي!</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد أن استقر الخاتم في إصبعها .. سحبته لبنى بحركة مثيرة .. مبتسمة و فرحة .. من قميصه لتهديه قبلة رومانسيه ساخنة قبل أن تدعوه ليمارس الجنس معها و من دبرها تحديدا .. فهي اشتاقت للبنه كي يروي عطش طيزها ..</p><p></p><p>لبنى/ عشان كده انا عندي ليك الليلة مفاجأة حلوة كمان ..</p><p></p><p></p><p>تذهب قبله لتكون على أربع فوق السرير ، كاشفة له طيزها الجميل .. رافعة به نحو الأعلى ..</p><p></p><p></p><p>لبنى/ الليلة دي خرمي بس هو الي يتناك منك يا حبيبي .. الخرم بس .. مكافأة لحبك ليا يا قلبي ..</p><p></p><p></p><p></p><p>يجن سعيد من الإثارة.. فيهجم على طيزها يقبله و يفتح فلقتيه ليدس انفه وفمه بين فلقتيها ، يشم عطر طيزها المتعرق الجميل .. ويبدأ بلحس و لعق عرق طيزها من عند دبرها ، و ينيك خرمها بلسانه .. بينما هي صارت تتأوه مستجيبة للحسه ونيكه لها بلسانه ..</p><p></p><p></p><p>لاحظ سعيد كبر حلقة خرمها واتساعها الواضح وارتخائها الشديد .. لكنه لم يهتم كثيرا بالسبب .. كان مهتما فقط بنيل جائزته الثمينة منها و كيف سينيكها الليلة حتى الصباح من خرمها فقط ..</p><p></p><p></p><p>لم يجد سعيد أي مقاومة تذكر وهو يلج بزبره خرمها الواسع .. الذي كان كما يبدو له اكثر اتساعا منذ آخر مرة ناكها فيه ..</p><p></p><p>لقد زاده ذلك إثارة أكثر .. شعوره بإن أمه خبيرة في النيك الخلفي .. وبعض الشكوك تغزو تفكيره بكونها من الممكن أن تكون قد جربت ذلك بكثرة مع غيره .. جعله يتحول لثور هائج .. ينيكها في خرمها الواسع بكثرة .. وهي تأن تحته كقحبة رخيصة .. و متاحة لأي رجل يمكن أن يحتك بها !</p><p></p><p></p><p></p><p>لقد استمتعا تلك الليلة كليهما .. لأبعد الحدود ..</p><p></p><p></p><p>بالنسبة لسعيد .. لن يطمح لأكثر من ذلك .. أن تكون أمه قحبته و عشيقته بنفس الوقت</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>مشهـــــد رامي و رئيسه في العمل – مشهــد جانبي</p><p></p><p></p><p>الدكتور مصطفى .. رجل في نهاية الخمسينات من عمره.. استاذ جامعي كبير في الجامعة و مسؤول عن قسم الدراسات العليا ..</p><p></p><p>هو رجل متزوج منذ مدة طويلة .. وأبناءه كلهم تخرجوا من كلية الطب.. و هم يعملون الآن خارج البلاد ..</p><p></p><p>لديه علاقات واسعة مع أشخاص متنفذين في مفاصل الوزارة.. و رجل بأهميته يستطيع أن يفعل الكثير !</p><p></p><p>حاول رامي في عهده أن يكون رئيسا لقسم العقم في اكبر مستشفى في البلاد .. لكن د. مصطفى كان يقف ضده لأسباب كثيرة .. منها شخصي و منها علمي ..</p><p></p><p>لدى د. مصطفى نقطة ضعف مهمة .. أنه ضعيف أمام الجنس اللطيف .. وخاصة ذوات الصدر الكبير .. !</p><p></p><p>الكل يعرف ان علاقته بزوجته البروفيسورة المعروفة د.هناء .. أصبحت علاقة اخوة أكثر من كونها علاقة زواج !</p><p></p><p>لم يجد رامي أي طريقة ناجحة و مضمونة للاستيلاء على هذا المنصب سوى بإرغام د. مصطفى .. أو ابتزازه !</p><p></p><p></p><p>استغل رامي حاجة لبنى له في موضوع التخلص من سمر .. لقد اخبرها أن ما تطلبه منه كبير جدا .. وعليها بالمقابل أن تساعده في موضوعه بالمقابل لكي يساعدها في جريمتها!!!</p><p></p><p></p><p>لبنى لم تعد تكترث .. لقد باعت جسدها له .. و استرخصته مع ساجر .. حتى أن ساجر مل منها من كثر نيكه لها في دبرها .. و وجد امرأة أخرى دبرها أضيق لتريحه .. فلقد استهلك ساجر دبر لبنى لدرجة أصبح لا يفي بالغرض مع حجم سلاحه!</p><p></p><p></p><p>طلب رامي من لبنى أن تفعل مع دكتور مصطفى .. نفس ما فعلته به! أي أن تذهب لمقابلته في مكتبه .. وتغريه و هو سيقوم بزرع كاميرا سرية قبل مدة من لقاءها المتوقع به ..</p><p></p><p>لبنى كانت قلقةمن ان لا يتأثر الدكتور مصطفى باغراءها خاصة أنه لم يقابلها سابقاً ..</p><p></p><p>لكن رامي أكد لها أنه شخص سطحي و غريزي .. و لن يصمد ابدا أمام حجم صدرها لو جعلته يلاحظ ذلك فيها ..</p><p></p><p>لبنى أدت المهمة بنجاح مع الدكتور مصطفى! لقد ذهبت للقاءه ..</p><p></p><p>بعد أن أكد لها رامي انه زرع الكاميرا السرية هناك .. واخبرها بالزاوية الموجودة فيها لتستطيع أن تداري وجهها مع أنه أكد لها أنه سيعالج الفيلم لاحقا ليخفي أثر وجهها فيه لو ظهر ..</p><p></p><p></p><p>فوقع دكتور مصطفى في الفخ بالضبط مثلما توقع رامي ..</p><p></p><p>لقد ناك لبنى في مكتبه .. و بذكاء من لبنى استطاعت أن تعطي ظهرها للكاميرا بعد أن جعلته يخلع كل ملابسه ..</p><p></p><p>لقد استمتعت لبنى كثيرا بالجنس معه رغم أنها لم تكن تعرفه .. شعورها بتحولها لشرموطة .. أكسبها إحساساً إضافيا جديدة .. بالسلطة! وبالقوة!</p><p></p><p></p><p>لم تكن لبنى تتصور انها تستطيع بجسدها الجميل المغري أن تُخضع أعتى الرجال و الاهم مركزاً و الأعلا منصبا !! تحت سطوة إغرائها</p><p></p><p></p><p>هذا الإحساس الجديد.. لم يكن جميلاً و حسب .. بل عزز فيها ثقتها بنفسها و زاد من تصميمها على أن تنفذ كل شيء ترغب فيه .. من خلال استغلال سلاحها الجديد المكتشف .. جمالها و جمال جسدها !</p><p></p><p></p><p>و ستستغل لبنى هذا السلاح لصالحها في أي معركة مستقبلية قد تضطر لمواجهتها في الحياة .. مادام الجمال في صالحها .. ربما حتى السنوات العشر القادمة على أقل تقدير ..</p><p></p><p></p><p></p><p>لقد تعبأت لبنى بمني الدكتور مصطفى .. واستغربت لنفسها وهي تقذف معه بكل قوتها .. ترتعش مستمتعة بالجنس معه .. احضان رجل غريب تماما عنها .. كانت أكبر عامل حفز إثارتها و أوقد شهوتها .. وامتعها ..</p><p></p><p>حتى أنها بادلته القبل .. سلمته شفتيها ولسانها .. مستمتعة بقبله الجنونية الوحشية معه</p><p></p><p>لشدة تمتعها واندماجها معه ، طلبت منه أن ينيكها في خرمها الواسع، ويشبعه لبنا، ثم طلبت ان ترضع زبره و تأمره بأن يقذف على وجهها و صدرها ..</p><p></p><p>استمتاع كامل نالته لبنى من تلك المهمة، لم تكن تتخيل انها ستذهب مرغمة لتأدية واجب مفروض عليها، بل .. هي استمتعت بشدة و ارتوت كذلك من لبن الدكتور مصطفى ..</p><p></p><p></p><p></p><p>تلك التجربة .. جعلتها تكتشف حلاوة الجنس الحقيقي بالنسبة لها ، تنوع الشركاء و تغيير الاماكن واختلاف الظروف و تلون الشخصيات التي قابلتها .. جعلها تطمح لنيل المزيد من كل تلك الأصناف .. و تطمح لأن تجرب المزيد .. المزيد من الرجال ، والمزيد من التجارب</p><p></p><p></p><p>لقد عرفت لبنى من رامي فيما بعد .. أن المهمة قد نجحت .. لقد تمكن رامي من ابتزاز رئيسه بالفيديو المصور .. و ستتم ترقيته للمنصب المنشود خلال أسابيع قليلة!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>فلاش بــــاك مهم ..</p><p>في يـــــوم الولادة</p><p></p><p></p><p>أخذت لبنى حبوبا منومة من رامي .. و وضعت حبة منها في عصير سعيد .. الذي قدمته له عندما كان في غرفة الانتظار .. وعرفت كيف تقنعه بشربه ..</p><p></p><p></p><p>بعد أن تأكدت لبنى من نوم سعيد، بسبب التعب والمنزم مجتمعان .. ذهبت لرامي الذي كان يجلس في غرفته داخل المستشفى من أجلها ..</p><p></p><p></p><p>لبنى/ جا الوقت يا رامي ..!</p><p></p><p></p><p>رامي ارتبك نوعا ما ..لكنه أراد أن يحافظ على صورة الشاب الوسيم الشجاع في نظر لبنى .. فنهض من مكانه واقترب منها</p><p></p><p></p><p>رامي/ انا مش عايز حد يلمحك .. مافيش قدامك أكثر من دقيقة أو اثنين بس .. تخلصي فيها .. انت فاهمة ؟</p><p></p><p>لبنى/ فاهمة .. بس انت اعمل الي اتفقنا عليه بسرعة</p><p></p><p>رامي/ امشي ورايا على مهلك ..</p><p></p><p></p><p></p><p>يخرج رامي و تسير لبنى خلفه .. ببطئ لكي لا يبان أنها ترافقه ..</p><p></p><p></p><p>يصل رامي عند غرفة انعاش سمر ..</p><p></p><p>يدخلها .. فيجد ممرضة واحدة تشرف عليها و تراقب وضعها ..</p><p></p><p>رامي للمرضة/ بتعملي إيه عندك ؟ سايبه المريض في اوضه ١٠٧ لوحده ليه؟</p><p></p><p>الممرضة/ بس انا ورديتي هنا يا دكتور .. مش في اوضه ١٠٧؟</p><p></p><p>رامي/ يلا تعالي معايا بلاش كلام فاضي .. المريض هناك حالته حرجة قوي .. تعالي انا محتاجك معاي!</p><p></p><p>الممرضة/ بس يادكتور .. ازاي اسيب الست دي لوحدها .. دي لسه في حالة حرجة</p><p></p><p>رامي/ يابني ادمة انت هاترغي كثير معايا ؟ .. دي كلها خمس دقائق و هاترجعي هنا ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>ترتبك الممرضة بسبب إلحاح رامي وتخرج معه ..</p><p></p><p>فتدخل لبنى فورا لغرفة سمر .. لم تكن مترددة كثيرا .. لقد اتخذت قرارها منذ مدة بعيدة .. كان عليها أن تختار الآن لتضحي بواحد من اثنين .. اما فقدان سعيد .. أو حياة سمر!!!</p><p></p><p></p><p>ارتدت لبنى كفوفا طبية و أمسكت أنبوب نقل المحلول من الاعلى حيث يتم قفله أو التحكم بسرعته ..</p><p>واوقفته تماما ! ..</p><p>عمل بسيط جدا ..</p><p>لا صعوبة فيه .. لم يكلفها أقل من دقيقة لكنها ستظل تحمل وزره حتى الممات ! ستشعر بذلك فيما بعد ..</p><p></p><p></p><p></p><p>بسرعة .. خرجت لبنى مرة أخرى من الغرفة .. و مرت من الغرفة التي كان رامي فيها يشغل الممرضة التي معه بعلاج مريض آخر ..</p><p></p><p>عندما لمح رامي لبنى وهي تخرج من المستشفى .. لكي تثبت أمام الجميع أنها كانت بعيدة عن المكان ..</p><p></p><p>طلب من الممرضة أن تبقى في مكانها .. وذهب بسرعة خاطفة إلى غرفة سمر واعاد وضع قفل المحلول إلى وضعه السابق ..</p><p></p><p>عمل استغرق من كليهما بضعة دقائق فقط ..</p><p></p><p>طلب رامي بعد ذلك من الممرضة أن تعود لغرفة سمر ..</p><p></p><p>هذا الفعل لم يظهر أثره بسرعة .. توقف المحلول لدقائق .. نجح بالفعل بتكوين خثرة .. هي من سدت شرايين الدماغ وأدخلت سمر بغيبوبة خفية لأنها كانت نائمة من الأساس بسبب مخدر العملية .. لم ينتبه لها الأطباء الا بعد ساعات! أي أثناء مرور الطبيب الخافر الذي يقوم بفحص دوري لفعالياتها الحيوية ...</p><p></p><p>ما فعلته لبنى كان بناءا على نصيحة رامي .. لقد سمع رامي كلام طبيب سمر لهما .. وعرف أن لبنى لن تصل لمرادها إلا بتلك الطريقة .. !</p><p></p><p></p><p>راميا بقسم ابوقراط عرض الحائط .. و متخليا عن ضميره و اخلاقياته المهنية كطبيب .. قرر رامي أن يساعد لبنى في جريمتها القذرة .. !</p><p></p><p></p><p></p><p>مع أن رامي كان يبدو قلقاً.. إلا أن نيته لم تتأثر بوازع من ضميره أو اخلاقيات مهنته !</p><p></p><p></p><p></p><p>احداث ماقبل الــجـــريمــــة</p><p></p><p></p><p>رامي/ طب اهي تحلت .. كل الي عليكي انك تعمليه .. توقفي المحلول .. و بس</p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى .. تتعرق بشدة وبوضوح .. ما ستفعله يجعل قلبها خافقا لدرجة يرفرف فيها مع أجنحة الطيور التي تتحدى السحاب !</p><p></p><p></p><p>خوفها مع حجمه الهائل لم يمنعها عما تصبو أليه لتحقق هدفها بأي طريقة.. وإن كانت بالقتل !</p><p></p><p>لبنى مرتبكة / طب .. وهايحصل ايه بعد كده ؟</p><p></p><p>رامي ببرود/ دقايق بس .. هاتخلي الخثرة تتكون في دمها .. وده هايبان بعد كم ساعة عليها .. ويأدي الغرض .. يعني ماحدش هايشك بسبب وفاتها ابدا</p><p></p><p>لبنى/ طب و بعد كده .. .. مش هايبان أنه المحلول كان مقفول !</p><p></p><p>رامي/ سيبي الموضوع ده عليا ..انا هارجع بعدك اضبط كل حاجة ماتخافيش! وخبر مرات ابنك هايجيلك بنفس اليوم...!!</p><p></p><p></p><p>لقد سمح رامي لها بدخول العناية المركزة من دون علم أحد .. ومن ثم خروجها بعد دقائق من الجناح لكي تثبت أنها كانت خارج المستشفى ..</p><p></p><p></p><p></p><p>لغاية حصول حمل سمر ..</p><p></p><p>فإن نصف خطة لبنى قد نجح .. فلقد استطاعت من جعل ابنها أن يحبها كامرأة و يتوق إليها و يستغل أقل الفرص لينظر لمعالم جسمها أو يخاطبها بلغة العيون أنه يحبها..</p><p></p><p>لكن نصف الخطة الآخر لم يكتمل بعد .. فهل ستجازف لبنى بانتظار سمر أن تضع حملها .. وتعتمد فقط على شعور سعيد تجاهها وبأنه لن يستغني عنها ؟</p><p></p><p>حتى وإن كسرا القواعد .. ولتسمح له بمرة أو مرتين من الجنس .. لكن ذلك لن ينفعها بشيء! هي تريده أن يبقى لها و تطمأن ببقائه معها .. فما زالت سمر التي أصبحت أما قد تؤثر على سعيد بمرورك الوقت .. و تتمكن من إقناعه بترك أمه والعيش بعيدا عنها !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>احتارت لبنى كثيرا .. عقلها قد توقف عن التفكير .. لم يكن أمامها الآن سوى الترقب و انتظار القادم المجهول .. وما يمكن أن يحدث بعد أن تضع سمر مولودها .. مع انها قد بدأت تفكر فعليا في عقلها الباطن .. من رسم خطة التخلص من سمر بأقرب وقت ممكن ومن غير أدلة تدينها !</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>رامي و لبنى .. نفذا جريمتهما .. ونجحا في الوقت الراهن بالإفلات منها ..</p><p></p><p>لقد حقق كل منهما مراده ..</p><p>رامي حصل على المنصب الذي كان يطمح إليه بفضل تعاون لبنى معه في إيقاع الدكتور مصطفى ..</p><p></p><p>ولذلك هو ساعدها بتنفيذ جريمتها لتتخلص من دعوتها ومناقشتها في ابنها .. سمر ..</p><p></p><p>ما نتج عن ذلك التعاون المشترك .. لم ينتهي لغاية تلك النقطة ..</p><p></p><p>بل سيظل مستمرا على المدى البعيد .. القادم الأيام .. لا احد يعلم بماذا سينفعان بعضهما مستقبلا..</p><p></p><p>لكنهما .. استمرار في علاقتهما الجنسية السرية .. بكامل رضاهما ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الـمـشهـــد الأخـيـــــــر ..</p><p></p><p></p><p>بعد أن نجحت لبنى في جعل ابنها زوجا تابعا لها ، يأتمر بأمرها، ولا يجرأ على زعلها، و سيفعل المستحيل من أجل إرضاؤها ..</p><p></p><p>صارت لبنى تعيش معه كزوجة و ام لأبنهما بكل ما في الكلمة من معنى ..</p><p></p><p>حتى أنهما أصبحا ينامان في غرفة نوم واحدة .. غرفة نوم سمر! إذ انتقلت لبنى للمكوث معه، و نقلت اغراضها كلها من غرفتها القديمة و ووضعتها في ديلاب سمر .. بعد أن تخلصت من كل متعلقاتها و مايعود لها !</p><p></p><p></p><p>ستحاول لبنى بشتى الطرق .. أن تستبدل ذكريات سعيد مع سمر أيضاً .. بذكرياته الجديدة معها ..</p><p></p><p>لأنها كانت تقوم له بكل انواع الجنس الجنوني المحموم .. كل ليلة .. وكأنها عروسته الجديدة .. حتى اتعبته من كثرة الجنس!</p><p></p><p></p><p></p><p>في الصباح ..</p><p></p><p>كان سعيد عار ينام فوقها ..يقبلها برومانسية وحب .. وقد أنهى للتو نيكته الصباحية لها .. معبأً كسها بلبنه كالعادة ..</p><p></p><p>لبنى تحته عارية أيضا .. سعيدة بمكاسبها الجديدة .. و اخذ دور سمر بامتياز كبير و نجاح ساحق ..</p><p></p><p>كانا يتغازلان مع بعضهما .. متناسيان اساسا أنهما ام وابنها في الأصل !</p><p></p><p></p><p>بعد قليل .. نهض سعيد عنها .. تاركا أياها مضرجة بلبنه وتعرقهما المشترك .. و اخذ حماما سريعا وغير ثيابه ليذهب إلى العمل ..</p><p></p><p></p><p>ودعته لبنى وهي ماتزال عارية تحت الغطاء .. مستمتعة من نيك سعيد القوي لها في الفترة الأخيرة .. كأنه يريد أن يثبت لها أنه يستحقها ولن يخذلها أبدا بعد الآن ..</p><p></p><p></p><p></p><p>بينما مازالت لبنى على سريرها ، تمغط ذراعيها .. مرتاحة و سعيدة ..</p><p></p><p>يأتيها اتصال من رامي ..</p><p></p><p></p><p>رامي/ ساجر موجود معاي .. وفيه كمان شلة من صحابي .. الي حكتلهم عنك .. وحابين يشاركونا الحفلة ! انا وافقت طبعا .. ولا انت رأيك أيه ؟</p><p></p><p></p><p></p><p>تهيج لبنى بشدة، و يسيل عسل كسها تحتها بغزارة .. وهي تتطلع لتجربة جديدة من الجنس الجماعي .. تكون فيه ساقطة و رخيصة و سهلة المنال من اي شخص غريب .. لتتعبأ بلبن الرجال .. و تملأ كسها و خرمها و فمها بازبارهم .. وتترك جسدها لايديهم يتحسسوه كيفما شائوا .. فهو لم يعد ملكا لها .. لقد أصبح كوقف عام .. بإمكان الجميع أن ينتفعوا منه</p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى/ موافقة طبعا .. جايالك حالا !!!!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>لبنى حتى بعد أن ضمنت ابنها كزوج .. لم تقدر أن تتوقف عن هوسها و حبها لأن تكون شرموطة بأمتياز .. لقد قتلت كنتها .. وليس كبيرا عليها أن تخون ابنها !!!! او تتحول الى قحبة خمس نجوم و متاحة لكل من هب و دب !</p><p></p><p></p><p></p><p>النهاية</p><p></p><p></p><p></p><p>مع تحيات اخوكم الباحــث</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="seeker75الباحث, post: 162379, member: 2402"] [SIZE=5][B]المتبرعة ( خطة الأُم البديلة)[/B][/SIZE] [B][SIZE=5][B]هذه القصة من وحي خيال الكاتب .. ولا تمت للواقع ولا المنطق بأي صلة ..[/B] أنها مجرد قصة الغرض منها إمتاع القارئ .. ( كل الشخصيات في القصة بلغت السن القانونية+١٨) بقـلم البـاحــــث [B]الجزء الاول[/B][/SIZE][/B] سعيد / يعني ايه يا دكتور .. مراتي مش هتخلف تاني؟ د . عاصم/ للأسف .. هي دي الحقيقة .. سعيد/ طب والحل يا دكتور .. مش ممكن الطب الحديث ما عندوش ولا حل واحد للحالة ديه ؟ د . عاصم/ ..هو فيه حل نوعا ما .. بس مكلف جدا بصراحة ! سعيد/ مكلف؟ يعني قد ايه .. ارجوك تقولي عشان اعرف اذا كنت هاقدر ادبر المبلغ ولا لا ؟ د . عاصم / طيب مش تسأل بالأول ايه هو الحل ده.. مش يمكن مايعجبكش ؟ وبعدين ابقى أسأل عن التكلفة؟ سعيد مستغربا/ مايعجبنيش؟ و مش هيعجبني ليه يا دكتور؟ د . عاصم / انا هقولك .. تسمعني .. وانت تقرر بعدين سعيد / و انا سامعك يا دكتور د . عاصم / الحل عن طريق وحدة متبرعة .. !! سعيد/ متبرعة؟ مش فاهم يا دكتور! د . عاصم / اظن حالة الست مرات حضرتك مانفعش معاها ولا طريقة من الطرق التقليدية القديمة والمعروفة.. واذا كنت حضرتك لسه بتحبها و متمسك بيها و رافض انك تتجوز عليها لأنك تخاف تجرحها .. فمافيش قدامك غير الحل الي هقوله ده.. سعيد بحماس/ بسرعة الحقني بيه يا دكتور .. **** يخليك ! د . عاصم / احنا لازم نلاقي متبرعة ! او أم بديلة زي ما بيحب بعض العلماء يسموها ! المتبرعة ديه تتبرع ببيوضها .. ويتم التلقيح الصناعي في المختبر .. وبعد كده لما الحمل الخارجي ينجح .. ناخذ البيضة الي لسه حالا بقت بويضة مخصبة و تقسمت لعدد بسيط من الخلايا .. و نزرعها في بطانة الرحم بتاعة المدام حضرتك .. وبعد كده نستنى .. ونراقب تطور الحمل عندها سعيد/ أيه ؟ بس كده مش هيبقى ابننا بالضبط ! د.عاصم/ كل واحد هايشوفها من الزاوية الي بتعجبه .. ممكن يبقى نصه ابنك والنص الثاني مشترك بين مراتك والست المتبرعة ! سعيد/ ازاي يعني مشترك بين مراتي و الست المتبرعة؟ مش المفروض النص الثاني يبقى البيضة الي خدناها من المتبرعة .. يعني النُص ده هيكون منها بس ! د.عاصم / عمليا آه .. بس ما تنساش .. الأم الحاضنة هتكون مراتك .. وهي الي هاتغذيه في جسمها طول مدة الحمل و هايبني كل عظامة من الكالسيوم المنحل من عظامها .. وبكده مانقدرش نقول انها مش أمه أو مالهاش حاجة فيه ؟ سعيد / كلامك معقول يا دكتور.. أنا موافق ! سعيد شاب عمره ٢٤ سنة و متزوج من سمر بعد قصة حب سريعة و جميلة .. والتي هي بنفس عمره سعيد متوسط القامة و ممتلئ قليلا لكنه ليس سمينا.. فاتح البشرة و وسيم أيضا.. و هو شخص منعزل اجتماعيا .. لا يحب أن يعدد في علاقاته .. وحتى اصدقاءه قلائل و لا يحتك بهم بقوة .. سمر فتاة شابة بطول سعيد تقريبا.. بيضاء البشرة و ناعمة البنية .. و شكلها حلو مع انها لم تكن اجمل فتيات جيلها في المنطقة ولا في المعهد الذي تخرجت منه .. و سمر كانت زميلته منذ ايام المعهد .. وتعرفا على بعضهما هناك .. واحبا بعضهما .. ثم قررا الزواج من قبل ان يتخرجا حتى بمجرد ان اتما الثامنة عشر .. وبمباركة من اهل الطرفين .. خصوصا ان بيت سعيد كبير و يمكنه ان يسعهما ببساطة .. وهذا وفر عليهما الكثير من المصاريف واختصر عليهما ايضا الكثير من الوقت الذي قد يضيعه الانسان في توفير اموال لشراء شقة ! تخرج سعيد حديثا من المعهد و تعين براتب متواضع في احدى دوائر الدولة .. ولكن سمر فضلت المكوث في البيت بسبب كثرة مراجعاتها الطبية التي تخص مسألة الحمل فبعد سنوات من الزواج معا وعيشهما في بيت والد سعيد المتوفى مع امه لبنى .. كانت زوجته لا تحمل .. لقد تأخروا كثيرا في موضوع الخلفة فاضطروا لزيارة الأطباء المتخصصين للبحث عن السبب .. وبعد عدة فحوصات ..ثبت وجود مشكلة في بيوض سمر و لايمكن نجاح الحمل الا في حالة واحدة وهو ان يتم التلقيح الصناعي في المستشفى .. ورغم حالة سعيد المادية المتواضعة .. لكن امه ساعدته بقوة و وقفت معه في موضوع المصاريف .. وهي تبيع جزء كبير من تركة والدها التي ورثتها .. وهي بضعة اراض زراعية ليست ذات قيمة عالية في السوق أمه السيدة لبنى .. امرأة في الاربعين من عمرها .. لكنها لا تزال تبدو بأحسن احوالها و صحتها ممتازة وهي سيدة جميلة و بيضاء وقصيرة قليلا و ذات وجه مستدير و بشوش و تبتسم اغلب الاوقات لروحها المرحة و طيبة قلبها .. تتميز لبنى بصدرها الكبير جدا و النازل قليلا على قفصها الصدري .. ولكنها لو ارتدت ملابس مناسبة تجعله يبرز منتصبا أمامها فسيكون جذابا جدا و يضيف لها مظهرا مثيرا جدا خصوصا للرجال الذين بعمرها .. بل وحتى الشباب.. بالإضافة إلى خلفيتها البارزة والكبيرة أيضا.. جسدها مازال يعتبر من أكثر الأجساد رغبة عند الرجال الناضحين لبنى كانت تحب زوجة ابنها سمر و تعاملها بأفضل طريقة .. ولم يكن هناك اي مشاكل بينهما وهم يعيشون جميعا تحت سقف بيت واحد .. الآن بعد مرور ستة سنوات على الزواج .. بدأ الجميع يقلق لعدم حصول حمل .. فلقد تأخر الامر كثيرا .. لقد زار سعيد و سمر الاطباء مبكرا .. بعد مرور سنة واحدة فقط دون حدوث حمل .. لكن معظمهم كان يصف بعض المقويات والمحفزات الهرمونية لهما لزيادة فرصة الحمل .. وكان الجميع يتفق على عبارة واحدة ..وهي انهما لازالا شابين و مازال الوقت مبكرا .. والفرصة متوفرة أمامهما لكن .. لم تفلح كل تلك الادوية بإيجاد حل ناجع لمشكلتهما .. وبدء الزوجين بعد ذلك يزوران المراكز المتخصصة قبل عامين فقط .. وتلك المراكز حاولت تجريب طريقة التلقيح الصناعي التي كلفتهما مالا لم يكونا مستعدين لتحمله .. لكن للأسف فشل التلقيح الصناعي ايضا .. إصابهما بإحباط شديد ناهيك عن الخسائر المادية وبعد معاناة .. و افلاس ايضا .. يتسرب اليأس لقلبيهما.. لولا فكرة الدكتور عاصم الحديثة .. بأن يتم تلقيح بيضة من متبرعة .. وبعد ان تتلقح .. يتم سحبها و زرعها في رحم زوجته .. تلك الفكرة كانت هي الامل الاخير بالنسبة لهما عودة لمشهد البداية .. المشكلة ان التكاليف الآن صارت محدودة و على سعيد ان يتحكم في مصاريفه بعقل و منطق ولا يجب اهدار كل شيء دون تخطيط سعيد مكملا حديثه / مافيش مشكلة يا دكتور .. دي فكرة كويسه ..انا مش معترض عليها .. بس لسه عايز اعرف التكاليف من بعد اذن حضرتك ؟ د . عاصم / هو موضوع مكلف بصراحة .. بشكل مضاعف .. تقدر تقول حوالي٣٠ الف دولار !! لان الكلفة المرادي هاتشمل اجور المتبرع او بمعنى أدق المتبرعة الي هترضى تعرض نفسها لإجراءات حساسة زي ديه .. وتديكم شيء مهم من جسمها بيحمل جينات سلالتها .. فالموضوع مش سهل زي ما انت فاكر .. سعيد/ .. عندك حق يا دكتور. يعني قصدك ..اني لازم اعمل حساب تكاليف دوبل ! مش بس اجور عملية اللقاح الصناعي لمراتي ! مش كده؟ د . عاصم/ بالضبط .. هو ده الي انا اقصده .. عشان كده انت لازم تعمل حسابك في المصاريف كويس قوي قبل ما تخطي أي خطوة سعيد/ طب ممكن سؤال يا دكتور ؟ د.عاصم/ اتفضل يا سعيد أسأل سعيد/ الموضوع ده لو اتعمل .. فيه حفاظ على سرية و خصوصية المريض و المتبرع كمان ؟ لأنك عارف كويس حساسية المواضيع الي زي دي د.عاصم/ بالتأكيد يا سعيد .. احنا عندنا مختبر علمي متخصص على أعلا مستوى .. و هو يضمن للطرفين السرية التامة و الحفاظ على المعلومات وكتم شخصية المريض و المتبرع بردو سعيد/ شكرا يا دكتور.. انا كده اتطمنت . يغادر سعيد العيادة مهموما حائرا كيف سيدبر هذا المبلغ الكبير المطلوب منه لتغطية جميع نفقات المحاولة الجديدة للحصول على حمل ناجح في طريقه للبيت .. رآه جاره سالم .. رجل خمسيني ارمل يسكن في البيت المجاور لهم .. وكان يعرف والد سعيد قبل وفاته .. وعلاقتهم كجيران ببعضهم طيبة جدا توفيت زوجة سالم قبل وقت طويل تاركة له ابنته نور .. التي أعطاها كل اهتمامه و حياته و حرص على تربيتها وتعليمها بشكل جيد .. وكان سالم يزور بيت سعيد بشكل روتيني .. يسلم عليهم ويسالهم عن آخر التطورات بصفته الصديق الأقرب للعائلة .. سالم / ها يابني .. طمني ؟ فيه اخبار حلوة ؟ سعيد بحزن/ و**** يا عمي ماعرفش اقولك ايه .. إذا كانت حلوة ولا لا؟ سالم / فيه ايه يابني؟ ماتخلي املك بربنا كبير .. ما تبقاش سلبي كده .. سعيد/ ونعم ب**** .. انشاء **** كله هيبقى تمام .. انا نسيت اقولك ..تفضل اشرب الشاي عندنا ! سالم/ يجعله عامر يابني ..انا كنت رايح في مشوار مهم ..بس قلت لازم أعدي عليك واعرف ايه آخر الاخبار .. دا احنا أهل سعيد/ عداك العيب يا عمي .. سالم / استأذن انا بقى.. و ماتنساش تسلملي ع الست الوالدة .. سعيد/ تمام يا عمي .. خلي بالك من نفسك .. بعد ذلك يدخل سعيد البيت وتلاحظ أمه لبنى سحنة وجهه و تعابيره الحزينة .. فتسأله بعيدا عن أسماع سمر .. عن سبب همومه الواضحة جداً عليه .. يختصر سعيد على أمه القصة التي حدثت عند الدكتور كلها .. تتعاطف أمه معه بعد أن تتوضح لها الصورة .. لبنى / ما تشيلش هم الفلوس ياحبيبي.. انا هاتصرف سعيد/ هاتتصرفي تعملي ايه ؟ .. دا انتي بعتي كل الي حيلتك .. و مافاضلش حاجة تانية تبيعها لبنى/ طب انت عندك كام تحت ايدك دلوقتي ؟ سعيد/ كل الي حيلتي هو فلوس العملية.. اما بقى الحوار بتاع المتبرعة فده هو الي مش عارف أتصرف فيه ازاي ظلت لبنى تتناقش مع ابنها بشكل مفصل عن كل مايملكاه .. لكي يروا كيف سيدبرون المبلغ المتبقي تحاول لبنى في البداية بيع كل شيء تملكه .. ذهب و غيرها ..لكن حتى لو باعت كل شيء فهم بذلك وفروا فقط تكاليف عملية اخصاب سمر اما اجور المتبرعين فلم يجدوا للآن متبرعا يناسب امكانيتهم ..كلهم كانوا يريدون مبلغا ضخما لا يقل عن ٢٠ ألف دولار.. وهو مبلغ لا يقدر سعيد ولا امه تدبير حتى نصفه ابدا !! شعر سعيد باليأس مرة اخرى.. وكاد يتخلى عن آماله في الأنجاب.. وفي يوم .. عند منتصف الليل .. تخرج لبنى من غرفتها للحمام .. لكنها تمر بالمطبخ في طريقها و تسمع صوت بكاء .. أنها تعرف هذا الصوت .. أنه صوت ابنها سعيد ! وعندما تنظر داخل المطبخ ترى لبنى ابنها متقوقع على نفسه في زاوية يبكي بحرقة .. هذا المنظر فطر قلبها و جعلها تشعر بالحزن الشديد عليه .. ولم يعجبها ابدا ان ترى ابنها في هذه الحالة لم تشأ لبنى أن تقاطع ابنها لكي لا يشعر بالحرج منها .. و عادت لغرفتها بهدوء .. وهناك حين استلقت على سريرها .. فارقها النوم .. بسبب التفكير الزائد حول هذا الموضوع و كيفية إيجاد حل له .. ساعات طويلة من الأرق والتفكير.. حتى خطرت في بال لبنى فكرة جهنمية !! فكرة قد تكون فعلا خارجة عن المألوف .. و سوف تطرحها على ابنها غدا .. وترى ردة فعله .. فالفكرة غريبة جدا و جريئة و قد يعترض عليها سعيد و يرفضها .. لكنها لن تيأس من المحاولة انتظرت لبنى الوقت المناسب لكي تطرح الموضوع على ابنها سعيد .. لاحقاً بعد طرح الفكرة ! سعيد / انت بتقولي ايه يا ماما ؟ لا طبعا مستحيل اني اوافق ع كده .. مستحيل!! لبنى/ اسمعني يابني بس .. احنا هنا هنوفر فلوس كثيرة قوي ينفعوك في حياتك أو لما مراتك تولد بالسلامة .. دا انت لسه قدامك ياما مصاريف وفلوس بالهبل سعيد مصدوم/ انت ازاي قدرتي تفكري بكده .. انا لسه مش مصدق يا امي .. ؟ معقول الكلام ده يطلع منك ؟ لبنى / انا عاذراك يا ضنايا .. قلب الأم يا سعيد ! لما يجيلك عيل انشاء **** ساعتها هتفهم شعوري و تعرف ليه انا بقولك تعمل كده سعيد/ بس .. بس ازاي ؟ .. لا لا . . دي فكرة مجنونة .. دا انتي أمي .. مش ممكن اعمل كده ! لبنى/ ماهو عشان انا امك انت لازم تعمل كده .. عارف ليه ..؟ لأني ست متعلمة واعرف ان نسبة النجاح تكون أكبر بين المتبرعين الأقارب !! سعيد / تقومي انت تتبرعي بحتة منك !!! لبنى/ وماله يابني .. ما انت نفسك حته مني .. و مش هيضرني اني اديك حتة تانية من لحمي و دمي .. و اخليها تعيش وسطيكو كمان .. دا انا هبقى اسعد جدة في الكون كمان .. سبب تعجب سعيد و اعتراضه هو ان أمه لبنى تخبره بانها مستعدة للتبرع ببيوضها فهي لا تزال تحيض وهي امرأة خصبه جدا .. ولن تطلب اجور من ابنها بالطبع .. وبذلك تكون حلت معضلة اجور المتبرع ! ووفرت عليه همّ تدبير مبلغ كبير لا يمكن له أن يوفره بأي حال من الأحوال! لكن .. سعيد اعترض بقوة على فكرتها رافضا لها .. بالإضافة لذلك فهو خاف من رد فعل زوجته لو وافق على اقتراح أمه .. و خاف أيضا من رد فعل المجتمع في حال لو أن الخبر انتشر ولم يتم التكتم عليه .. كما أنه متأكد تماما ان زوجته ستعارض هذه الخطوة و لن تنجح القصة ابدا .. سعيد / ها .. عرفت انا معترض ليه ؟ اظن انا عندي حق في الي قلته ده ! لبنى/ بس ما تستعجلش علي قوي يا ابني ..خليني اشرحلك ، احنا مش هانقول حاجة لسمر .. مش ضروري تعرف ! احنا هنعمل ده من غير علمها .. واظن أن مركز التلقيح بيحافظ على سرية المريض .. مش كده ؟ ولا انا غلطانه ؟ سعيد / هي فكرة مجنونة قوي .. و مش عارف انا بطاوعك ليه يا امي؟ لبنى/ عشان انا امك وأكثر وحدة بتحبك و تخاف ع مصلحتك .. والي هاعمله ده هيوفر فلوس كثير يا حبيبي انت مش حملها ! يفكر سعيد في كلام أمه .. ثم يوافق على رأيها مع أنه لم يكن مقتنع تماما .. نهاية الجزء الاول.. القصير .. اتمنى ان تعجبكم القصة و لا تنسوا التصويت لي و سأكون شاكراً للجميع الجزء الثاني بقـلم البـاحــــث في اليوم التالي عند مركز التلقيح الاصطناعي .. عندما يذهب كل من سعيد و أمه للعيادة ..يخفون الأمر عن سمر .. وهناك يكلم سعيد رئيس المركز .. لكي يشرح لهم تفاصيل العملية وجميع الإجراءات التي سيقومون بها المتبرع مدير المركز كانت جنسيته أجنبية .. لكنه ذو أصول عربية .. واسمه د . رامي .. هذا الأمر كان سلاح ذو حدين .. فالأمر الجيد أن هذا الشخص لا يهتم ابدا بشخصية المتبرع .. ويحافظ على سرية المريض ، وبحالة ام سعيد .. فكونها أمه المتبرعة فلن يعترض رامي ابدا على هذا الأمر و سيحافظ بشكل قوي على سرية الموضوع بالكامل .. لأن هذا الأمر يؤثر على سمعة المركز .. أما الأمر الثاني والسيء .. ان رامي لا يتفاهم ماديا .. ولا يعطي أي اعتبارات لصداقة أو علاقة أو خاطر .. كلمته واحدة في ما يطلب .. بعد أن دخل سعيد وأمه غرفة رامي ليشرحان له نيتهما بالتبرع دون علم الزوجة سمر .. أعطى رامي موافقته لهما مباشره ولم يعترض ابدا .. ! رامي/ شوفوا .. هي حاجة ماتعملتش قبل كده , و مش أي حد ممكن يوافق أنه يعملها .. خصوصا أن وضعكم حساس قوي .. بس أنا بصراحة متعاطف جدا مع سعيد .. و عاوز اشوف فرحته بعنيه لما مراته تبقى حامل منه .. وأهو انت كده فعلا وفرت فلوس المتبرعة .. اطمأن سعيد وأمه بعد سماع موافقة رامي لهما .. ولكنه أعاد شرح التفاصيل الخاصة بالعملية .. رامي/ عشان نضمن أن فلوسكم و تعبكم وآمالكم مش هاتروح ع الفاضي .. لازم نعمل ده .. احنا ناخذ بالأول بيضة من الست لبنى للمختبر .. وبعد كده ناخذ حيمن من سعيد .. نحقنه جوا البيضة .. نستنى يحصل تلقيح ناجح .. ونستنى كمان لحد ما البيضة تنقسم وتوصل لعدد محدد من الخلايا .. اخيرا ناخود الخلايا ديه .. ونزرعها في رحم سمر .. ونراقبها.. طبعا مع شوية أدوية مهمة تاخودها .. الحمل ها يحصل بعدها و نقولكم مبروك في وقتها ! يضحك سعيد وأمه بنفس الوقت فرحين بالأخبار الجميلة التي سمعوها الآن من رامي .. سعيد / انا بجد اشكرك يا دكتور .. انت هتعمل لنا خدمة العمر .. بس أنا لا مؤاخذة .. ممكن اعرف التكاليف بالتفصيل .. رامي/ طبعا اكيد .. لازم تعرف عشان تكون مستعد ومجهز نفسك كويس .. بص يا سعيد .. ١٠ آلاف دولار اجور زرع البيضة المتلقحة في رحم سمر .. و ١٠ آلاف دولار اجور سحب البيضة من الست الوالدة .. و بعد كده ١٠ آلاف دولار تلقيح البيضة بالحيوان بتاعك .. و بس !!! سعيد يفتح عيونه من الذهول/ ايه .. ؟ ٣٠ الف دولار ؟؟؟؟ حضرتك انت مش قلت ١٠ بس ؟ وادينا وفرنا المتبرع .. ليه بقى فوقيهم ٢٠ ثانيين ؟؟؟ رامي/ انا اديتك التفاصيل كاملة .. لأن المرة الي فاتت انت ما كانش عندك متبرع .. وماطلبتش مني اكلمك في التفاصيل كلها .. و انا وضحتلك دلوقتي.. لو التكلفة مع متبرع .. كان زمانه طلب منك يجي ٢٠ الف على الأقل .. !! وكنت هتدفع ٥٠ الف كمجموع !! سعيد و أمه لبنى ينظران في وجه أحدهما الآخر.. و يصابان بأحباط كبير .. فكل ما جمعاه لن يكفيهم و لو لنصف التكلفة . رامي / انا آسف يا سعيد .. مافيش في أيدي حاجة اعملها .. وما تنساش .. انا قبلت بالمتبرع بغض النظر عن أنه قريب من الدرجة الأولى.. ! سعيد بحزن/ .. متشكرين جدا يا دكتور .. احنا .. احنا محتاجين شوية وقت عشان ندرس الموضوع و نجهز نفسنا رامي/ اه طبعا .. خودو كل الوقت الي محتاجيه.. يخرج سعيد من المركزحزينا جدا .. وأمه كذلك تشعر بحزن اكبر عليه .. بعد أن زرعت فيه أملا لم تقدر هي على تحقيقه ايام من الحيرة.. والإحباط كذلك .. يمر بها سعيد .. الذي أخفى الأمر كله عن زوجته سمر .. و قد فعل حسنا حين أخفى عليها .. لأنه لا يريد أن يعشمها في شيء غير واثق من حصوله .. حالة اليأس تلك خيمت على البيت كله وليس سعيد وحده .. الذي صار حزينا عكس إسمه .. وفقد سعيد الأمل بكل شيء .. حتى ما عادت له رغبة ليذهب لوظيفته.. وكثرت غياباته و قل نشاطه وزاد انعزاله .. و توترت علاقته بزوجته سمر .. لبنى .. لاحظت ذلك بالتأكيد .. فحتى بعد أن تجرأت و تجاوزت الحدود و تطوعت لتكون متبرعة لأبنها .. لم يكن ليفلح الأمر .. لذلك اخذت لبنى على عاتقها أن تكمل ما بدأته .. فلقد أعادت الأمل لسعيد واختفى منه .. بسببها هي .. ولهذا عليها أن تكمل مشوارها للنهاية .. حتى لو اضطرت للتضحية بكل شيء .. كل شيء حتى لو نفسها ! فكرت لبنى في أمر اغرب بكثير .. لكنها قبل أن تطرح تلك الفكرة على سعيد .. أرادت أن تفعل خطوة مهمة جدا و تتأكد من نجاحها .. لكي تقدم خطتها الجديدة لسعيد ( بعد أن تأكدت لبنى من تلك الخطوة و عملتها في المركز- خطوة سيتم توضيحها لاحقا في القصة فأرجو الإنتباه) تعود لبيتها و تتجهز نفسيا لهذه الفكرة الاكثر جنونا .. والتي تحتاج منها شجاعة وقوة كبيرة .. و جرأة اكبر .. لتواجه ابنها بها في يوم المواجهة الجديدة بين لبنى و سعيد سعيد / ايه ؟؟؟ تاني .. لا يا ماما مش ممكن .. ارجوكي انسي الموضوع ده .. لبنى/ انت مش راضي تسمعني ليه ! انا قدرت اجمع مبلغ كويس .. مش فاضل غير فلوس العملية بتاعتي .. الي حكالك عنها الدكتور! يضحك سعيد / انا كنت فاكرك بتهزري ؟ لبنى/ يابني .. انا بعمل عمل إنساني .. ماتروحش بأفكارك لبعيد .. و ماتخليش دماغك تروح شمال .. افهمني يابني .. دي فرصة العمر .. ولازم احنا نتنازل كمان شويا .. سعيد / حتى لو اقتنعت بالي قلتيه .. ممكن تقوليلي ازاي ده ممكن يحصل يا امي؟ ده انا ابنك على فكرة ولا نسيتي ده كمان ؟ لبنى بأحراج / انا هاقولك .... بأختصار .. تشرح لبنى خطتها لسعيد ، بأن عليه أن يلقح بيضتها خارجيا ! وبذلك يتجاوزان تكلفة الاخصاب الخارجي في المختبر.. وعندما تعمل فحص حمل دقيق ..وتكون النتيجة إيجابية ، سيأخذون البيضة في مراحلها الاولى منها ويزرعوها في رحم زوجته.. وينجح الموضوع! وبذلك يكونوا قد وفروا المبلغ الذي ينقصهم .. في بادئ الأمر.. اخذ سعيد يفكر في فكرتها .. و علامات عدم الإقتناع واضحة عليه .. ولذلك حاول أن يُحبط فكرة أمه بأن يحرجها بأسالته سعيد / .. منطقيا فكرة مش بطالة .. بس تقدري تقوليلي يا أمي .. ازاي ها نعمل التلقيح الخارجي لبيوضك .. ؟ تحمر وجنتي لبنى و تخجل أكثر .. لبنى/ بص يا ابني .. انا امك .. ما تخجلش مني .. والي هانعمله كله ده هو عمل إنساني و تضحية أم عشان ابنها .. سعيد / وانا مش عارف اقولك ايه يا امي على التضحية الكبيرة دي بجد .. بس لسه مش فاهم الطريقة ؟ لبنى بخجل/ انا هاقولك .. طلبت لبنى منه اولا ان يمارس العادة خارجيا مع نفسه ! وعندما ينتهي .. يضع لبنه في حقنة طبية ..وهي ستأخذ منه الحقنه تلك و ستدفع محتواها داخل رحمها .. وسينتظران بعد ذلك مدة شهر .. فأن لم تأتها الدورة الشهرية بعدها .. فمعناه أن الحمل نجح .. ومن بعد ذلك ستذهب أمه للمختبر التابع للمركز .. و تتبرع بالخلية المخصبة لسمر ! يصاب سعيد بإحراج كبير .. فبدلاً من أن يحرج أمه .. احرجته هي أكثر .. كيف لهما أن يفعلوا ذلك الشيء .. وهو محرم وممنوع بكل المقاييس ؟؟ سعيد استمع لفكرتها بدون أن يقاطعها.. ولكن كلاهما حاولا ان يصفيا ذهنهما تماما .. ونظرا للأمر بتجرد كامل و موضوعية واقعية بعيدا عن أي تفكير منحرف كما طلبت أمه منه .. كما شعر سعيد بإحساس غريب جدا وهو يستمع لفكرة أمه الجنونية سعيد / والمركز .. هيقبل منك تكوني متبرعة لينا ؟ لانهم هايعرفوا انك أمي و ممكن مايقبلوش! لبنى/ ما تخافش .. انا روحت و زرت المركز و قابلت دكتور رامي مرة تانية.. و شرحتله حالتنا و أنه لازم يساعدنا في الحكاية دي .. عشان نقدر نكمل العملية عنده .. وهو ما اعترضش لما انا شرحتله الطريقة دي .. وقال إنه ماعندوش مانع وهو هيكتم ع الخبر و ماحدش مسموحله يطلع معلومة وحدة بره المركز .. سعيد / اظاهر أن رامي مابيهموش غير الفلوس ! لبنى/ يابني احنا مالنا بيه .. المهم أنه وافق .. وهايوفر علينا ٣٠ الف .. و دول مش شويا .. سعيد / كلامك مضبوط يا امي .. مع اني بصراحة محرج قوي منك .. ومش عارف اقولك ايه ع الي بتعمليه عشاني .. لبنى/ ماتقوليش حاجة .. دا انا امك يا سعيد.. و مستعدة أضحي بروحي عشان اشوفك فرحان و سعيد.. سعيد بخجل / **** يخليكي ليا يا امي بس ...!!! لبنى/ ما بسش يا سعيد .. اوعى تفتكر أن الكلام ده سهل عليا ..لا ياحبيبي .. صدقني انا بعمل ده و بتقطع من جوايا .. مش عايزة صورتي عندك تتهز.. بس لأني واثقة في تربيتي ليك و متأكدة منك ، طرحت عليك الفكرة دي سعيد/ لا يا أمي.. انت طول عمرك هتفضلي أمي الي ياما تعبت و شقيت عشان تربيني و تكبرني لوحدها بعد المرحوم أبويا .. وهافضل احترمك واحبك و لا يمكن افكر وحش فيك .. سعيد يقترب منها يقبل رأسها وثم يدها .. ويقول سعيد/ انا معاكي يا ست الكل ، طيب .. أمته هنعمل ده يا امي .. ؟ لبنى بخجل أكثر / .. براحتك .. النهاردة بالليل لو تحب .. و خلي بالك من سمر لا تاخود بالها .. انت تروح تخش الحمام، واول ما تخلص .. تسيب الحقنة في الحمام نفسه فوق الدولاب الابيض .. وانا بعد ما تخرج انت هاخودها واعمل اللازم .. ! سعيد / انا محرج قوي منك يا امي .. و مش عارف اقولك ايه بصراحة.. لبنى تحمر حدودها / وهو فيه إحراج بين الأم وضناها يا حبيبي.. ! اعمل ده بس و سيبي الباقي عليا .. سعيد كان متوتر و قلق و يشعر بحرج كبير .. ولا يصدق نفسه أنه سوف يفعل ذلك .. ؟! لأن ما سيقوم به هو أن يجعل أمه حامل منه بشكل غير مباشر! مع ذلك هون سعيد على نفسه الشعور بالذنب بسبب كلام أمه و تأكيدها على أن المهمة التي يقومان بها هي بدافع إنساني بحت .. انتظر سعيد أن تنام زوجته سمر .. و تأكد من أنها تغط في نوم عميق .. ثم خرج للحمام في وقت متأخر جدا .. ومعه حقنة( سرنجة ) جديدة و فارغة .. لكي يملأها بمنيه ( لبنه) بعد أن يمارس العادة السرية.. في الحمام .. فكره تشتت كثيرا .. كيف سيمارس العادة ؟ من سيستحضر بخياله لكي يصل الذروة .. أحيانا افكار خاطفة شيطانية تصور له أمه وهي تحقن نفسها بلبنه فيصيبه بعض الإثارة ..إلا أن ضميره يؤنبه حالا فتراجع عن تخيلاته . . ليس عليه أن يفكر بشكل منحرف ابدأ.. فهي أنه و تقوم بتضحية كبيرة له .. عيب عليه لو فكر بغير ذلك ! بصعوبة.. تمكن سعيد من القذف .. ولم يشعر بلذة .. حتى أن اللبن الذي قذفه كان قليلا بسبب قلة أثارته .. بيدين مرتعشتين .. سحب منيه بالحقنه وثم وضعها في المكان المتفق عليه.. وخرج وقلبه يخفق بسرعة وجسمه يرتعش بسبب الجنون الذي سيقوم به مع أمه في غرفتها كانت لبنى تنتظر بقلق و كذلك هي الأخرى ترتعش من الخوف .. لأنها تدرك في عقلها الباطن .. أن ما ستفعله يتخطى كل الحدود بقلب خافق .. مشت لبنى نحو الحمام .. تشعر بارتجاف شديد لدرجة الوهن .. فلا تكاد ساقيها تحمل جسمها .. حتى دخلت الحمام .. ومدت يدها فوق الدولاب الابيض .. لتجد الحقنة المملوئة قليلا بالسائل الأبيض .. نظرت لها متفحصة.. ومع نفسها تقول .. أهذا هو مني ابني وهكذا يبدو ؟ خرجت لبنى من الحمام وعادت لغرفتها بعد أن أخذت الحقنة بيدها.. فخلعت لباسها .. ثم استلقت ببطيء ترتعش خائفة كأنها ستقوم بجريمة.. ام انها جريمة فعلا ؟؟ بيدين مرتعشتين.. قربت الحقنة من كسها .. ضايقها الشعر .. فهي لا تحلق شعرها بانتظام .. أرملة منذ سنوات طويلة ولم يمسسها رجل .. فلم تكن تعتني بكسها بشكل نظامي .. ! كانت الحقنة ساخنة قليلاً.. مازال مني ابنها فيه حرارة جسمه .. وضعت حافة اصبعها على فوهة الحقنة فتلمست بعض المني الرطب .. بسرعة أزاحت عنها كل الأفكار المنحرفة لتقوم بالمهمة بسرعة و تنتهي .. بإحدى يديها .. واصابعها ..أفرجت عن شفرتيها الكبيرتين البارزتين للخارج ووجهت فوهة الحقنة لمدخل كسها ..وبسرعة خاطفة زرقت محتواها اللزج في داخلها مغمضة عينيها .. وتشعر بسخونة لبن سعيد فيها .. بدون أي وعي منها ..تشعر لبنى بشعور غريب جدا وهي تحقن حيامن ابنها في داخلها .. وتشعر بسخونة غريبة تجتاح جسمها .. و ارتخاء غير معهود في فرجها لدرجة خافت أن يخرج اللبن منه لاتساع فوهة كسها .. لكنها طردت هذا الاحساس بقوة لقناعتها بأنها تساعد ابنها فلذة كبدها .. وتقوم بمهمة إنسانية!! بعد قليل اجتاحها شعور جميل سبب لها ارتخاء في كل مفاصلها و جسمها ..بسبب سخونة لبن ابنها في عمق فرجها .. فاستسلمت للنوم بعدها بسرعة .. في ليلتها .. حلمت لبنى بحلم غريب .. رأت أن زوجها المرحوم يزورها .. وبلا مقدمات يصعد فوقها و ينيكها و يقذف فيها .. فأصيبت برعشة قوية وقذفت مرتاحة .. حين استيقظت لبنى صباحا .. وجدت نفسها قد استحلمت ولوثت ملابسها بمياهها .. فشعرت بخجل شديد من نفسها .. وذهبت للحمام لتنظيف نفسها .. بعد أن خرجت من غرفتها .. رأت سعيد في وجهها ..هو الآخر يريد الدخول للحمام لكي يستحم ! ابتسمت بوجهه ابتسامة خجولة جدا .. واحمرت خدودها .. سعيد / صباح الخير يا ست الكل! كله تمام ؟ لبنى بخجل و ارتباك / صباح النور.. اه .. اه .. كله تمام .. ادعي **** بس أنه يحصل .. سعيد / أمين! بعد اذنك يا امي .. تسائلت لبنى مع نفسها .. ترى هل استحلم ابنها أيضا .. ام مارس مع زوجته ؟ لأنه اضطر للاستحمام مبكرا ! صباحا على سفرة الطعام في المطبخ ..تناول الجميع الفطور و سمر حاضرة .. تتحاور معهم بشكل طبيعي.. إلا أن لبنى و سعيد كانا يشعران ببعض الخجل والغرابة بنفس الوقت .. يتبادلان نظرات خاطفة وحين تلتقي اعينهما .. يهربان من التحديق ببعضهما كان على لبنى بعد ذلك الانتظار أسابيع لكي ترى أن حصل الحمل .. و طغى على تعاملها مع ابنها قليل من التغاضي والمحاشاة بعد تلك الحادثة .. على نار .. انتظر كل منهما أن تمر الأيام .. لعل الحمل يحصل .. ولكن بعد أكثر من أسبوعين .. عرفت لبنى أنها ليست حامل ، إذ جاءتها الدورة الشهرية بموعدها الصحيح .. بحزن كبير وإحباط .. أخبرت لبنى ابنها بالخبر السيء .. لبنى/ للأسف يابني .. ما حصلش ! سعيد بحزن/ .. اهو انت كده عملت الي عليكي و زيادة يا امي .. خلاص انا .. تقاطعه لبنى/ استنى .. ما تيأسش بسرعة كده .. سعيد / ها ؟ قصدك ايه ؟ لبنى/ ماهو ده طبيعي .. مش شرط أنه يحصل من اول مرة.. احنا لازم نعيد التجربة مرة تانية !! سعيد بتعجب/ ايه .. نعيدها !! بس .. لبنى/ ما بسش يا حبيبي .. انت مكسوف و لا محرج مني ؟ انا مش بعمل حاجة بتتعبني على فكرة .. التعب كله عليك انت ! سعيد لايفهم ماتقصده أمه بأن التعب كله عليه .. فيشعر بخجل و احراج .. لكنه يذعن لمشورة أمه .. ويوافق على إعادة التجربة .. وبعد اسبوع .. كرر كليهما ما فعلاه سابقا بالضبط .. و حصل لهما نفس الشعور .. لكن بشكل أقل حدة .. فدائماً أول مرة في كل شيء تختلف عن ما يليها ! ولكن بعد أسابيع أخرى من الانتظار لم تنجح التجربة للأسف .. كما أن الوقت داهمهم .. لقد كرر سعيد وأمه التجربة ا ثلاث مرات متتالية كل شهر وكل مرة ينتظرون شهرا لحصول الحمل ولم يحصل شيء! كان واضح جدا ان سعيد يصاب بيأس اكبر مع كل مرة تفشل فيها التجربة .. ولكن أمه لبنى اخذت عهدا على نفسها ..بأنها لن تييأس أبدا .. بعد كل هذا الوقت الضائع تجرأت ام سعيد اكثر وهي ترى ابنها يفقد الامل .. وقالت له في حوار سريع بعيدا عن سمر .. انه ربما فشل الحمل بسبب التأخر في نقل الحيامن ( بعد وقت القذف تمر دقائق عديدة حتى تأخذ لبنى الحقنة ) و كذلك حفظ الحيامن في وعاء بلاستيك ( الحقنة) قد يكون ضارا بها وبالتالي فأنها تموت أو تضعف ولا تستطيع أن تلقح بيوضها .. ولاينجح الحمل سعيد/ طب والحل ايه يا امي ! انا تعبت من الحكاية دي لبنى بأصرار غريب/ انا اقولك ع الحل يا حبيبي ، الحل .. لازم تكون الحيوانات بتاعتك فريش ! عشان تلحق تشتغل بشكل مباشر ! استغرب سعيد كثيرا ولم يفهم بالضبط ماذا تعني أمه سعيد/ ايوا يعني احنا ازاي نقدر نعمل كل الي قلتيه ده ؟؟ لبنى / بص يا ابني .. انا عارفة الي هاقوله ده صعب علينا احنا الاتنين.. عشان انت ابني .. بس انا عاوزاك تفهم أن كل الي هنعمله مش حاجة وحشة قد ماهي تضحية مني و منك .. لأجل ما المركب تسير و نوصل للي احنا عايزينه سعيد يستمع باهتمام لأمه التي بدأت تعرق قليلا و يحمر وجهها و تتنفس بشكل واضح .. لبنى بتردد/ لازم .. لازم .. حيواناتك تكون قريبة قوي مني و مافيش تأخير ابدا .. سعيد / ممكن توضحيلي أكثر يا ماما ؟ تشرح لبنى لسعيد بأنه عليه أن يستمني قريبا منها بنفس الغرفة !!! وليس عليهما النظر للآخر .. فهي ستشيح بوجهها عنه و هو كذلك و انها ستظل محتشمة و ايضا و ستخرج كسها له فقط!!! .. وسيمارس سعيد العادة السرية بجانبها وليستحضر مثلا موبايل أو صورة تثيره لزوجته مثلا كي يكون مركزا معها لا مع أمه .. وبعدها يقذف على سطح كسها الخارجي.. وستقوم هي بعد ذلك باللازم!!! سعيد يجن و يكرر رفضه و معارضته للأمر سعيد/ بغضب إيه الي بتقوليه ده يا أمي ؟؟؟ معقولة انت تقولي الكلام ده؟ ده .. ده جنان رسمي لبنى تبكي .. وتقول له لبنى/ انت فاكر أن الحكاية دي سهلة عليا انا يا سعيد! فيه ام ترضا تعمل كده مع ابنها ؟ لولا أننا مطرين على الحكاية دي.. مش باختيارنا سعيد / طب و نعملها ليه ؟ .. بلاش يا ماما نعملها من اساسه و انا خلاص هصرف نظر عن الموضوع بحاله لبنى تبكي/ كده يأست بسرعة ؟ هان عليك اني من قبل خذت منك لبنك و خليته جوايا .. ! هي يعني هاتفرق كثير لو عملت ده قريب مني ! سعيد/ ماعرفش يا ماما.. بس انا حاسس أننا بنعمل حاجة غلط قوي .. لبنى / يا حبيبي.. انا نفسي اشوف ابنك كمان وافرح بيه .. ولو فضلت ع الحال ده .. مش هاعيش لحد ما تخلف .. لأنك مش ناوي تتجوز ع مراتك ابدا .. يتأثر سعيد ببكاء أمه و كلامها ويبدأ يقتنع قليلا .. سعيد / خلاص يا أمي .. و حياتي عندك ما تبكيش .. انا مقدر كل الي بتعمليه ده و عارف انك بتضحي عشاني .. لبنى/ يعني موافق يا سعيد ...؟ سعيد/ و انا اقدر اخلف لك كلمة يا حبيبتي! تبتسم لبنى و تحضنه .. ولكنهما يشعران بأن الحضن هذه المرة غريب .. خاصة سعيد .. إذ شعر بكتلة ثديها الكبير تنضغط من على صدره ! يفترقان محرجين قليلا .. ويتفقان بعد ذلك على القيام بالأمر الليلة بوقت متأخر جدا .. كالعادة وتحصل لهما نفس المشاعر المختلطة مثل كل مرة قبل القيام بالمهمة .. و نفس الخجل و التردد والسخونية .. فالأمر هذه المرة مختلف جدا .. سيكون سعيد و أمه في غرفة واحدة .. !!! يتبع مع تحيات اخوكم الباحث 🌹 [SIZE=5][B]الجزء الثالث[/B][/SIZE] تنويه: اكرر لجميع القراء الأعزاء .. أن هذه القصة للأمتاع فقط .. ولا تمت لا للمنطق و لا للواقع بصلة وقد لا تكون مناسبة لجميع الأذواق.. لذا اقتضى التنويه قبل أن يدخل سعيد غرفة أمه بلحظات .. مدت لبنى يدها للمجر بجانبها .. تناولت حبة صغيرة بسرعة .. ! عندما دخل سعيد غرفة أمه .. سلم عليها بشكل مختصر .. مرتبك .. متعرق .. يشعر بحرارة عالية في رقبته تكاد تحرق وجهه .. رأى سعيد أمه مستلقية ع سريرها .. ترتدي ملابس محتشمة جدا .. فور أن رأته لبنى قالت لبنى بلغة خجولة/ انا هادور وشي الناحية التانية وانت طلع موبايلك وبتاعك .. ولما تقرب تجيبهم .. تجري بسرعة و تجيبهم فوق من بتاعي ! و سيب الباقي عليا .. سعيد بخجل / حاضر يا امي .. أمرك! كان سعيد ينظر لأمه المستلقية على ظهرها.. وصار يتفحص جسدها بالكامل ! و رآى كم جميل هو جسمها و كم بان نهديها من وراء الثوب مكورا و مغريا .. لكنه ابعد نظره بعد ذلك مؤنبا نفسه .. في البداية لاقى الأمر من سعيد صعوبة .. كيف يمارس العادة السرية وأمه بجانبه ..حتى وإن كانت تنظر لزاوية أخرى .. الأمر محرج جدا .. بينما كشفت لبنى ساقيها الممتلئتين الجميلتين.. وأظهرت كسها وهي ماسكة بثوبها فوق عانتها بقليل .. مستلقية و في حالة انتظار حاول سعيد في البداية ألا ينظر لها .. مازال مُحترِماً لرغبتها و نيتها بالتضحية! عندما تأخر سعيد.. بادرت لبنى للكلام وقامت بتشجيعه لبنى/ يالا يابني .. شد حيلك امال .. استعجل شويا .. كان سعيد قد ابتدأ يداعب قضيبه بعيدا عن انتظارها و هو ينظر لصورة مثيرة في الهاتف لعله يقذف بسرعة .. لكن سعيد لم يصل للذروة.. و بعد قليل .. بشكل خارج عن المألوف .. استرق النظر الى أمه التي كانت مستلقية على ظهرها تنظر بعيدا عنها .. فشاهد فخذيها الرائعين .. و التقط نظره بسرعة من بعيد .. كسها المشعر بكثافة فأصيب بذهول شديد .. اول مرة يرى كس امه .. شيء غريب يشعر به تجاهها ... والاغرب زيادة هيجانه بشكل كبير لرؤيته كس امه .. واقترابه السريع للقذف .. وعندها نهض سعيد من مكانه واقترب بسرعة من أمه .. يركز نظره في هذا الوحش المشعر بكثافة .. والمثير جدا بنفس الوقت .. فقذف على شعرتها الكثيفة برشقات متعددة كثيرة و متكررة لدرجة تبللت شعرة لبنى من كثرة المني .. وسقطت بعض القطرات البعيدة على ثوبها و أصابعها التي تمسكه !! وحين اكمل سعيد وهو يعجز عن اخفاء صوت لهثه الواضح .. سحبت لبنى اللبن داخلها وهو ساخن و ما زالت تشيح بوجهها ظانةً أن ابنها لا ينظر لها .. ولكن الابن المشاكس استرق النظر لها و اصيب بتوتر شديد .. وهو يرى امه تفتح شفرات كسها الحمراء ..حتى بان بظرها الكبير المنتصب بوضوح أمام عينيه.. وهو يرى أمه تحول المني لداخل كسها بأناملها بعد أن فتحت ساقيها أكثر و رفعت ركبتيها..لكي تستطيع تحويل المني بسهولة أكثر في داخل فرجها .. وبعض القطرات من لبنه نزلت على دبرها .. فبقيت اللقطة في باله .. لبنى بدون أن تنظر له / أخرج انت دلوقت يابني .. و انا هكمل الباقي .. ينفذ أمرها سعيد ويخرج لكن عقله بقي عندها ! اكملت لبنى سحب لبنه كله من فوق كسها ومن على شعرتها و من تحت دبرها و جمعته و أدخلته بأصابعها عميقا .. فشعرت لبنى الآن بلبنه في داخلها وشعور غريب جدا يجتاحها وتسخن اكثر على غير عادتها.. وتنتصب حلمتيها دون ارادتها ..!! شعور غريب ساخن جدا .. يجتاح جسدها كله .. فترتفع حرارة جسمها .. كأنها تريد أن تقذف حالا .. لولا أنها استحضرت فيها شخصية الأم التي غابت عنها للحظات ! فتوقفت عن المضي قدماً بإحساسها اللذيذ !! بقيت لبنى مستلقية على ظهرها لعل المنى الفريش النشطة تتحرك بسرعة في مهبلها و تصل لهدفها و تلقح بيوضها و ينتهي الأمر على خير .. بعد هذه العملية الجريئة .. حاولت لبنى النوم على وضعها الحالي .. لكن لبنى أرقت وظلت تتقلب في فراشها الليل كله .. تحاول طرد هذه الافكار السوداء ..التي اجتاحتها .. بسبب جرأة ما فعلته مع ابنها ، كما أن كسها أفرز عسلا كثيرا دون ارادتها حتى بلل السرير من تحتها ! اخيرا بعد معاناة نفسية .. تغلب عليها النوم .. كان حلمها هذه المرة حلما غريبا جدا ! رأت ابنها يزورها في الحلم .. و يقول لها انه يشتهيها هي و يريدها هي • انا عايزك ..عايز أنيكك!؟؟ وتجيبه في الحلم بأنها هي ايضا تريده و تشتهيه ..وتعترف له أنها افتعلت موضوع الحمل كحجة لكي ينيكها .. • وانا كمان .. عاوزاك تنيكني و تريح محنتي .. !! وتقول لنفسها في الحلم ( مش هو ده الي كنت انت عايزاه من زمان يا لبنى ؟؟؟) ثم تقطع كلامه تدفعه على السرير على ظهره وتمسك زبره المنتصب بقوة بيدها وتقعد عليه تدخله كله في كسها .. مع انها لم تر زبره لحد الآن .. و سعيد بدأ ينكيها في الحلم كأنه ينيك زوجته لا أمه .. ويقذف بداخلها كمية هائلة من اللبن .. و ترتعش هي ..من شدة الشهوة ! وتقذف معه لإحساسها بمنيه الحار يسقي رحمها و يطفيء حرارته تصحو لبنى من الحلم .. مذعورة لتجد نفسها قد احتلمت .. ولوثت ملابسها .. ضميرها أنبها حقا لكنها تقول مع نفسها انه مجرد حلم وعليها ان تطرد تلك الافكار .. و تركز على المهمة الانسانية !! قلقت لبنى أكثر بعد هذا الكابوس! ام أنه كان حلما جميلا ؟ لكنها استطاعت النوم لبضعة ساعات قبل أن يطل الصباح عليها .. في الصباح تكررت المشاهد الخجولة بين سعيد وأمه مثل كل مرة .. كما ظل التحاشي غالبا على تصرفاتها أكثر من قبل بعد تلك الليلة المميزة .. ينتظران كليهما بفارغ الصبر أن تنجح خطتهما .. حوالي شهر من الانتظار ولكن .. أيضا لم يحدث شيء؟؟ وصار الوقت يداهمهم فعلا ؟ شعر كليهما بإحباط وبالأخص سعيد .. لكن لبنى تواصل إصرارها و قررت أن تواجه ابنها بجرأة اكبر .. وربما هو جنون بعينه أكثر من كونه جرأة .. و على سعيد أن يسمع كلامها للآخر .. كالعادة بعيدا عن سمر لبنى/ اسمعني يابني كويس ...... باختصار ، قالت له .. ربما المسافة بعيدة على الحيامن.. ولابد من ان يقذف قريبا جدا من رحمها وعليه يجب ان يمارس هو العادة وحين يقترب ستسمح له فقط في بإدخال حشفة قضيبه بين شفرتيها ويقذف داخلها وينتظرون .. بعد ذلك حدوث حمل خلافاً للمتوقع، سعيد شعر بأنه لا جدوى من معارضة أمه فهي مصرة على إكمال المهمة بأي ثمن .. لذلك لم يحتج كثيرا هذه المرة. ربما منظر كسها علق في رأسه والفضول صار يدفعه لاستكشاف جسم أمه أكثر .. وايضا لمْسُ كسها بقضيبه .. أصبح يثير فضوله ليشعر بملمسه .. جدار التابو بينه وبين أمه ينهار كل يوم أكثر .. بعد أن سقطت منه طوبة ثم أخرى منه فتداعى .. وهما يكسران المحظور في كل مرة يطبقان فيها التجربة المجنونة وفعلا .. اجتمعا كلاهما مرة أخرى بنفس التوقيت .. وقبل دخول سعيد تناولت لبنى الحبة الصغيرة! هل هي عقار ليزيد من فرص الحمل ؟ فمارس سعيد العادة السرية نفس المرة السابقة.. لكن هذه المرة كان ينظر لكس أمه المشعر المثير .. دون أن تشعر به أمه التي كانت تنظر لجهة أخرى .. ولكنها كانت تتمنى في داخلها أن تملك الشجاعة لتنظر لقضيب ابنها و تعرف شكله .. غيرت لبنى من استلقائها ليكون عجزها اقرب لحافة السرير .. و ثنت ركبتيها للأعلى حتى يصبح كسها مكشوفا و يسهل الولوج إليه سعيد لم يكن مترددا جدا بقدر الفضول و الهوس الذي يدفعه لمعرفة ملمس جسد أمه وكيف يكون يا ترى اقترب سعيد جدا بحشفته وأمه تفتح شفرتيها بأناملها .. ينظر لكسها الذي تلبد بسوائله وأغرق شعرتها فترطبت بوضوح .. إفراط افرازاتها لم يعد يمكن اخفائه .. تلك أمرأه مستعدة للجماع و بقوة .. وليست أماً مضحية !!! كان سعيد يتمنى أن يلمس ذلك الكائن الغريب .. لكن لا مشكله .. بعد لحظات سيعرف ملمسه من خلال حشفة قضيبه ! ببطيء شديد .. قرب سعيد زبره المنتصب بقوة على عكس كل المرات السابقة . كان يخاف أن يفقد السيطرة فيلجه كله في ذلك الوحش الجائع الذي يسيل لعابه بقوة أمامه .. مازال ملتزما بوعده و محترما لرغبة أمه .. مع أنه في وعيه الباطن.. يعرف أنهما يلفان و يدوران كثيرا .. بالموضوع.. فمسألة الجنس و الممارسة الكاملة لن تستغرق وقتا طويلا حتى تقع بينهما .. إنما هما يضحكان على نفسيهما الآن .. أدخل سعيد قليلا من الحشفة بين شفرتيها الكبيرتين ..لسعته حرارة افرازاتها اللزجة الكثيرة .. فأصابه تيار كهربائي قوي بسبب الشعور الجميل المتولد من ملمس كسها.. و دغدغة رأس قضيبه بشعرتها الكثيفة .. للأسف فقد سعيد رباطة جأشه .. فقذف بقوة في داخل فوهة كس امه .. دفعات كثيرة جدا ..لم يتمالك نفسه بسبب هذا الإحساس الرائع الذي ناله من أمه .. لدرجة أن لبنى شعرت بالكمية الهائلة الساخنة تسبح بقوة بداخلها .. كأن مضخة صغيرة تدفع بلبنه لأعماقها نحو مهبلها كادت لبنى ترتعش و تقذف لولا أنها خافت أن يبان عليها ذلك أمام ابنها فصرفت فكرها فورا بصعوبة .. مع انها تمنت لو انها تركت نفسها وقذفت ! بالنسبة لسعيد أصبح الأمر واضح هذه المرة .. أمه من أثارته الآن لا احد آخر .. لم يتخيل زوجته ولم يستطع تخيلها أساساً ، فأمه أمامه تكشف كسها الرطب امامه .. فجسمها الممتليء الطري و كسها الكبير .. كانا كافيين لتهييجه بقوة لكي يقذف في داخلها .. لبنى شعرت بأن ابنها كان مثارا جدا ..لأنها اصيبت بإثارة ايضا وحاولت بعد ذلك تجاهل الاحساس المتولد منه لكن المني الساخن في داخلها حرك شعورا غريبا جدا .. مازالت تطرده بقوة عنها لهاثُ سعيد صار أمرا مسلما به .. انت رجل و تقذف .. بالتأكيد ستشعر بمتعة و تلهث و تتأوه أيضا .. بعد أن هدأ سعيد .. وهو يرى كيف أن منيه الابيض اغرق فوهة كس أمه لبنى .. ارتاح هو الآخر كأنه انتصر على عدوه اللدود ! بشكل محبط .. طلبت لبنى من سعيد أن يخرج ! وبعد أن تركها و أنفاسه العالية مسموعة لها من أثر التعب .. اعادت لبنى نفس العملية السابقة بأن لملمت ما كان على اشفارها من لبن و أدخلته أعمق بأصبعها ..لداخل فوهة كسها المرتخية جدا .. مع أن قوة قذف سعيد دفعت بنصف الكمية للعمق فشعرت لبنى بتلك الكمية تصل لعنق رحمها !!! خرج سعيد اخيرا .. وبقيت لبنى مستلقية على ظهرها مشتتة بين افكار متنوعه.. فضول و خوف و تهرب من الحقيقة بأن تخدع نفسها مثل كل مرة .. وهي أنها تقوم بتضحية !! زارها الشعور الساخن بشكل أقوى من سابقتها .. بصعوبة بالغة جدا.. منعت نفسها من أن تقذف ! وكعادتها بعد كل مرة .. تواجه لبنى صعوبة في النوم .. كانت تعرف انها لو تركت نفسها تقذف لارتاحت و نامت هانئة .. لكن ما يحصل لها هو بسبب توترها لحرمانها نفسها و كبحها و كبتها .. فيجافيها النوم إلا أن سلطان النوم..بعد سويعات إخضعها اخيرا .. فنامت .. في نفس الليلة حلمت لبنى أيضا بحلم جنسي مع ابنها .. يشبه حلمها السابق لكنها لم تصح مفزوعة منه .. إنما استيقظت صباحا فوجدت نفسها محتلمة و مرتاحة بشكل غريب ! لما لا.. فأبنها زارها في الحلم .. و ناكها بقوة حتى جعلها تقذف! تجرأت لبنى مع أفكارها التي لم تعد تسيطر عليها فكانت تقول مع نفسها في الحلم (ليه ماسبتيه يدخله كله ! هي كانت هتفرق ايه .. ما هو جاب لبنه فيكي .. ماهو كده كده معناه انه ناكك !!) تغير لبنى ملابسها الداخلية الملوثة.. و تستحم ..بعدها وتقضي يومها وهي تعاني من تقلب أفكارها المتناقضة .. شيء واحد يبرز من كل تلك الافكار.. إلا وهو .. المتعة التي حظيت أو ستحظى بها انتظرت لبنى وابنها بعد تلك الليلة الجريئة شهرا ولم يحصل شيء أيضا ! .. فزاد احباط سعيد اكثر .. وهنا .. قررت لبنى قرارا جنونيا و كان عليها مواجهته به .. كالعادة بعيدا عن سمر لبنى / شوف يابني .. الحمل ما حصلش .. عشان أحنا ما بيحصلش بينا الي المفروض يحصل بين الست و الراجل ! سعيد كأنه لم يفهم/ يعني إيه.. مش فاهم قصدك ؟ تصاب لبنى بأحراج و خجل مثل كل مرة .. و لكنها تواصل بجرأة لبنى بارتباك/ انت متجوز يا سعيد و لازم تكون فاهم قصدي .. ، يعني .. احنا .. احنا عشان ننجح .. فلازم .. لازم .. لازم نعمل زي ما المتجوزين بيعملو بالضبط ؟؟ سعيد بخضة/ أيه ؟ انت بتقولي ايه يا ماما .. ؟ انت بتتكلمي بجد ولا بتهزري معايا ؟ لا يا ماما ده كلام كبير .. ارجوكي تعفيني منه ! لا .. لا .. لبنى/ لا بتكلم بجد .. وبلاش تعارضني زي كل مرة .. وبلاش تفهمني غلط او فكرك يروح لبعيد .. انت لازم تفهم أن الي بنعمله ده مش لعب عيال ولا احنا نعمل شيء بإرادتنا .. ده ضرورة يا ابني .. انت فاهمني ؟ في ظاهره سعيد كان معارضا بشدة .. لكن فكرة أمه و تراخيها الواضح له جعلت غريزته تتحرك .. ليس الفضول وحده من حرك سعيد ..بل حتى أمه نفسها صارت تثيره .. ! صحيح هو لم يفكر بها من قبل بشكل جنسي.. لكن بعد تداعي الجدران مابينهما .. صار ينظر لأمه كأمراة .. جميلة .. قصيرة بعض الشيء .. ذات رغبة جنسية حارة .. صدرها الكبير مغري بجنون له .. وملمس شفرتيها الناعمة حفر أثر في مخه وليس في قضيبه و حسب سعيد بخجل مفتعل لكن بنوع من التراخي/ بس .. بس ده صعب يا ماما .. انا مش قادر افكر في ده ؟ لبنى/ انا فكرت كثير قبل ما أخذ القرار ده ! .. انت لازم تعملها معايا .. يعني .. تكمل للآخر ..!! لازم تمارس معاي زي ما تمارس مع مراتك .. بس انا مش هبقى زي مراتك .. ولا هاسمحلك انك تعملني مراتك .. أنت فاهمني ؟ سعيد بغباء مصطنع / انتي عقدتي الموضوع عليا أكثر.. ممكن تفهميني الحكاية كويس ؟ لبنى/ انا هافهمك ! عشان نعمل ده .. انا عندي شروط ! .. لازم نطبق الشروط سوا .. عشان ما نتفهمش غلط من بعضينا .. مش كده يا حبيبي ؟ الفكرة تلك أثارت سعيد بقوة مع انه لم يفكر جنسيا في أمه طوال حياته .. سعيد/ طبعا .. طبعا يا ماما .. انا زيك بالضبط.. مش هعمل كده الا عشان المهمة تنجح و من غير ما نعمل حاجة وحشة .. دا انتي أمي و انا بحبك و بحترمك .. و مقدر تضحيتك دي تبتسم لبنى في رضا .. كأنها اراحت ضميرها الآن قليلا .. وعادت لتشرح له بالتفصيل ما عليه أن يفعلاه لكي يحققا هدفهما! اشترطت لبنى ان يبقيا بالملابس وسيمارسان الايلاج الكامل وبدون اي تلامس .. سعيد محرجا/ بس ازاي ! تقصدي .. العفو يعني من حضرتك.. اني أدخل بتاعي بس .. ؟ لبنى متعرقة تمسح من على جبينها العرق بكفها / اه يا حبيبي .. من غير بقية الكلام الي يحصل بينك وبين مراتك .. أنت فاهمني ( تقصد بدون احضان أو قبل أو اي نوع من التلامس .. فقط إدخال زبره في كسها وتحريكه عميقا حتى يقذف ..) كما اشترطت عليه أن لا ينظر لها ولا تنظر له .. وسوف يظلان يرتديان ملابسها كاملا .. لا ضرورة لأي نوع من التعري .. وما سيقومان به .. سيكون هذه الليلة وبنفس الموعد مثل كل مرة .. ابتعد سعيد بعد أن أعطى لأمه موافقة خجولة .. وفكره محصور في زاوية واحدة فقط .. تقع بين فخذي أمه وعليه أن يتذوقها و يجربها ! في نفس اليوم قبل أن يلتقيا في غرفة لبنى كلاهما كان يشعر بتوتر بالغ و رجفة في جسمه .. هل هما سيمارسان الجنس حقا ! هل هما يقومان بذلك فعلا لغرض أسمى ؟ كررت لبنى من تناولها للعقار .. قبل دخول ابنها عليها دخل سعيد غرفة أمه مغيب فكريا .. لأنه لو استمع لعقله الآن لعاد إدراجه على الفور نظر إلى أمه المستلقية على سريرها بخجل عروس في ليلة دخلتها .. كانت وجنتيها محمرتين بشدة .. و تتنفس بوضوح و حركة صدرها الكبير كانت واضحة جدا متوازية مع نسق أنفاسها .. كان صدرها يغريه أكثر .. منظرها وهي مستلقية مع انها ترتدي ثوباً عاديا .. أثاره بقوة فكان انتصابه جاهزا و قويا جدا .. بل و مؤلما حتى شجعته أمه مثل كل مرة وهي تنظر للجانب..بعباراتها المعتادة ..و رفعت ثوبها عن نصفها السفلي .. وقالت له لبنى/ أنا جاهزة !! نظر سعيد هذه المرة بحرية لكسها .. يتفحصه بدقة و يستمتع بمنظر شعرتها الكثيفة.. و رغم كثافتها لكن نور الغرفة انعكس من عليها بسبب بعض القطرات التي نزلت من كسها لتبلل قليلا شعرتها فصارت لامعة .. هذا يعني أن أمه كانت مستثارة .. و افرزت عسلها بغزارة ، و مستعدة للجماع بكل جدارة ! حتى من قبل نفسه الأمّارة ! ببطيء شديد أخرج سعيد زبره من بيجامته.. واقترب به من كسها وهي تفرج عن ساقيها .. إذ أنها استلقت بجذعها على حافة السرير .. و رفعت ساقيها قليلا لكي يستطيع إدخال زبره وهو واقف مقابلها .. من شدة افرازاتها ورغم بعد سعيد عنها .. لكنه استطاع أن يشم رائحة كسها المتهيج التي كانت رائحة قوية جدا..تكاد تملأ أجواء الغرفة! يتنفس كليهما بوضوح .. ويخفق قلبيهما بسرعة .. ويقترب سعيد بزبره من كسها .. يغلب عليهما الصمت .. لكن تحاورهما الذهني يكاد يكون مسموع .. كأنه توارد خواطر سعيد• هو انا هنيك امي بجد ؟ طب هو ده عندها عادي؟ ولا يكونش هي مصدقة نفسها و مصدقة الحكاية ! لبنى• أمته هيقربه من كسي .. أمته هايدخله ؟ .. دا انا محرومة بقالي سنين .. ايه ده الي بتقوليه يا لبنى!!! انت تهبلتي؟ لبنى• اه اتهبلت .. عاوزة اتناك الليلة وخلاص .. مش قادرة استحمل اكثر من كده ..خلاص ! يالا بقى دخله !! دنتا دماغك انشف من دماغ ابوك !!! يقترب سعيد ..يلهث .. يتنفس ..يتعرف بشدة .. ينظر إعانة أمه التي صارت تلمع من تحت الشعر العلوي الخفيف بسبب تعرقها .. ينظر إلى كسها .. ارعبه المنظر! كس ذو فوهة مفتوحة على اتساعها .. تصب عسلا و رحيقا لزجا .. مشعر بكثافة .. فصار يشبه رأس أسد جائع يكشر عن أنيابه .. ليلتهم زبره ! ببطيء تعدى توقف الزمن .. ولم تمشي فيه عقارب الساعة .. يقترب سعيد بزبره المتوتر ذو العروق البارزة .. و على فتحته الصغيرة مذي هائل .. فهو الآخر متهيج كبركان انطلقت حممه مسبقا .. دورها الآن أن تحرق الأخضر واليابس ..فلا تبقي باقية!! بمجرد أن لامست شعرتها حشفة قضيبه إصابته تيارات كهربائيه قوية كادت تسبب له الشلل ! لبنى كانت تغمض عينيها بقوة .. تنظر بعيدا .. لكن ارتطام زبره بكسها كهربها أيضا لأنها على علم بأن زبر ابنها سيدخل بها كله هذه المرة.. في داخلها كانت متهيجة على آخرها.. لكنها مثلت أمام سعيد بأنها غير مندمجة معه .. لا تدري ان كثرة افرازاتها و قوة رائحة كسها .. فضحتها مسبقاً أمامه .. سعيد بدأ يتنفس بوضوح وسمعته لبنى جيدا .. أي امرأة في العالم تعرف أنه ما من رجل في العالم لا يثار بكس امرأة لو لامسه بقضيبه ! حتى لو كان كس أمه! إلا لو كان الوان !!! ادخل سعيد رأس قضيبه بين شفرتيها فترطب بسرعه .. ولم يجد أي مقاومة في طريقه .. استعداد غير مسبوق من أمه .. وبدأ ينسى سعيد نفسه بالتدريج لأن الآه بدأت تخرج من فمه ! مع انها آه خجولة خافتة .. باستمتاع كبير .. ادخل سعيد زبره كله للآخر .. بسهولة مطلقة .. و هو يستمتع بقوة برطوبة عاليه و دفء جميل يحيط بزبره من كسها .. بقي سعيد ساكناً قليلا .. يريد التمتع بهذا الشعور الرائع .. فاجأته أمه وقطعت الصمت دون أن تنظر له لبنى/ وقفت ليه ؟ حركه ؟ سعيد بإثارة/ اه .. حاضر .. ها حركه .. مع بدأ سعيد بتحريك قضيبه داخل كسها الضيق المحروم منذ سنوات طويلة .. شعرت لبنى بالمتعة رغما عنها !! احساسها بزبر ابنها الكبير وهو يملأ تجويف مهبلها .. لم يعد من الممكن تجاهله .. صارت لبنى تعض شفتيها وتأن هي الأخرى قليلا تحاول كتم آهاتها دون فائدة .. فسمع ابنها آهاتها الخفيفة تلك.. فأُثير هو الآخر بآهاتها تشعر لبنى بحرج كبير.. فهي تريد أن تمد يدها نحو حلمة صدرها المنتصبة بقوة ..تدعكها .. شيء ما يمنعها .. عليها أن تكمل تمثيلها للآخر .. عليها أن لا تبدو مستمتعة بهذا الشكل الانسيابي.. هذا فقط ما منعها من إفساد تلك التمثيلية الباهتة .. بدأت الوتيرة تزداد .. و النيك يصبح اسرع .. سعيد لم يكن يتصور أنه سيحظى بهكذا متعة . ومع من .. مع أمه ؟ صار سعيد يرهز بسرعة أكثر .. ومع حركاته يهتز جسم أمه .. وتنتقل موجات لحمية من فخذيها المرفوعين لبطنها وصدرها لقوة الرهز .. بعد وقت قليل .. لم يعد سعيد يحتمل أكثر.. كان يتمنى أن يطيل بنيك أمه أكثر .. لكن .. المتعة كانت هائلة جدا لم يتذوق مثلها من قبل ابدا.. فلم يستطع المقاومة أكثر في أن يطلق سراح سجنائه بعفو عام قبل يوم العيد .. ليقذف لبنه داخلها بموجات تكاد لا تنتهي .. كضربات من مدفع حربي ثقيل .. يتشنج سعيد بكل عضلات الجسم ليعتصر كل ما في داخله .. ويلقيه في قعر رحمها .. ويستسلم للشعور الأجمل في العالم ... قذف سعيد فيها هذه المرة كمية أكبر من سابقتها .. حتى صار منيه لكثرتها يخرج مع حركات زبره للخارج .. كما أنه شعر بها تقذف بقوة معه وكسها يتشنج بوضوح حول قضيبه بموجات حلزونية.. وهو ينظر لصدرها الكبير جدا المغطى بالملابس .. كان يتمنى أن يراه و يلمسه فشكله واضح خلف الملابس الملتصقة به .. حتى حلمتها المنتصبة بائنة.. يبدو أنها لم ترتد ستيانا تحت الثوب فصار صدرها حرا بحركته .. سعيد حصل على احساس جميل جدا .. بل أنه الأجمل في كل حياته .. من خلال كسها المرن الدافيء الرطب .. وشعر بتقلصات كسها حول زبره .. وهي تتنفس بآهات خجولة لكنها واضحة .. لم يعد خفيا أنهما استمتعا معا و ووصلا الذروة بقوة .. هدأ سعيد مع أنه كان يتمنى المواصلة .. لم يرد أن يفضح شهوته لأمه.. كان عليه الالتزام بالشروط المتفق عليها معا .. وهدأت لبنى أيضا .. تتنفس بوضوح مع همهمة خافتة تخرج من أنفها .. مستلقية مستسلمة للخطوة القادمة من ابنها .. تتنهد من شدة الشهوة كأنها كانت في مباراة جري كسبت فيها المركز الأول و حطمت الرقم القياسي المسجل! سحب سعيد منها قضيبه الذي مازال منتصبا لشدة شهوته .. وهو يراقب فوهة كس أمه التي تشوهت معالمه كثيرا بسبب نيكه لها .. واللبن يخرج منه متدفقا كعسل يُراق من قارورة مكسورة للخارج .. لكن لبنى مدت يدها بسرعة تغلق شفرتي كسها بأناملها لكي تحافظ عليه من أن يهدر خارجا .. هذا اللبن كان كنزا ثمينا ! لا يجب اهداره لبنى بأنفاس متقطعة / اه .. اممم .. أخرج .. أخرج انت .. دلوقتي.. اه .. أخرج يا سعيد .. اممم !!! سعيد يلهث / اه ..اه .. ايوا .. حاضر .. اه .. هاخرج يخرج سعيد من الغرفة وهو مازال بروحه وفكره معها , يحمل معه صور تلك التجربة الممتعة الخارجة عن المألوف .. ليذهب و ينام بهدوء قرب زوجته .. وهو سارح في لقطات الليلة من نيكة أمه الممتعة جدا بينما لبنى تظل مستلقية في مكانها .. بدون وعي منها مدت يدها الأخرى تداعب حلمتها المنتصبة ، وتعض شفتيها ..فلقد زال الحرج عنها الآن بخروج سعيد..ستفعل ما تشاء مستمتعة بشعور لم تختبره منذ سنوات .. احساس المني الساخن الكثير المستقر فيها .. اطال من مدة استمتاعها و اندماجها القوي مع نفسها .. مع نفسها ( هو انا بجد اتناكت حالا من ابني ! ده إيه الجنان الي احنا عملناه ده ) لم تنم لبنى الليل بحاله وهي تفكر كيف قد تجرأت ووصل بها الامر لهذه الحد.. حتى سعيد وهو على فراشه في غرفته .. صار يفكر بأمه كثيرا وكيف أنه استمتع معها بجنس لم يخطر على باله أبدا .. لدرجة أنساه هدفه من هذا الجنس .. وما ابتدأ هو و أمه يفعلانه من أجل هذا الهدف قد خرج عن الطريق! فكرة واحدة سيطرت عليه.. كيف سيمارس معها بأريحية كاملة .. المرة القادمة! وهل ستوجد مرة قادمة ؟ قد تحمل أمه منه بسبب نيكة اليوم ولن تسمح له أن يلمسها بعد ذلك مجددا!! أما لبنى .. بعدما تغلب النوم عليها وهي مضرجة بلبن ابنها .. مستمتعة بشعورها به و هو يملأها .. فلقد حلمت مجددا .. وفي الحلم تعترف مع نفسها انها تشتهي ابنها وتريده ان ينيكها بكثرة ويلبي لها طلبها ! وتقول مع نفسها في الحلم ( هو كل ده و لسه ماسك نفسه عنها ازاي؟ ليه ما بينيكها بشكل كامل .. ماهي لسه حلوة و جسمها فاجر و اي شاب صغير يتمنى أنه ينيكها و يشبع منها نيك .. !) تصحو لبنى صباحا متأثرة بحلمها و قد تشوش فكرها جدا .. لكنها قد تحمل هذه المرة ولن تضطر لكسر المحظور أكثر مما فعلت في اليوم التالي .. تصرفا على طبيعتهما المعتادة أمام سمر .. لكنهما تجنبا النظر المباشر في عيون الآخر .. مع خجل في التعامل أو الكلام .. خصوصا إن كانا لوحديهما في الصالة مثلا .. أثناء انشغال سمر بأعمال البيت ! أما لبنى .. فصارت تشعر ببلل قوي تحتها أثناء جلوس ابنها في الصالة .. وكأن كسها يريد منها أن تقوم الآن لتجلس على زبره و يريحها .. لكنها كانت بالطبع لا تنصاع لهذا الجنون ! فبعد تلك النيكة الأخيرة .. كانت لبنى تشتاق للمحاولة الثانية وتفكر بها كثيرا و حين تعود لغرفتها ليلا .. و تستلق .. كانت تستسلم لحاجتها الملحة للجنس فتعوض نفسها بأن تداعب شفرتيها و حلمتيها .. لكنها تتوقف في المنتصف منصاعة لآخر ما تبقى من ضميرها في القعر ( إيه الي بتعمليه بنفسك ده يا لبنى ؟) هي قد تكون فكرت بانسانية و بمشاعر ام لتساعد ابنها ..لكنها لم تتصور انهما سيبالغان في فعلتهما لدرجة انها قذفت مع ابنها ولا تزال تشعر بمتعة و سخونة عالية لإحساسها بمنيه المستقر في رحمها.. وهكذا عدت الايام بانتظار أن يحصل الحمل .. وانتظر سعيد و أمه شهر آخر على أمل أن يحصل الحمل بعد تلك الممارسة الكاملة. .. وتكرر الحلم بالنسبة للبنى بشكل يومي تقريبا وتكرر معه الأحتلام كل مرة ! في المطبخ .. في الأيام التالية يحدث موقف مميز بين لبنى و سعيد .. كانت سمر تأخذ قيلولة ظهرا .. وسعيد عاد لتوه من العمل .. ليجد امه تعمل في المطبخ و تغسل أطباق كثيرة متراكمة فوق الحوض.. يقترب منها سعيد و دبيب خفيف بدأ يتسرب لزبره من تحت القماش ! سعيد / احنا بنتعبك بجد يا أمي .. ازاي تسيبي سمر نايمة وانت تشتغلي هنا لوحدك ؟ انا هاصحيها عشان تساعدك لبنى/ لا بلاش تصحيها وحياتي عندك ! يابني تعبكم راحة .. ما تشغلش بالك انت بالحاجات دي سعيد / لأ ..ازاي ماشغلش بالي .. دا انت بتتعبي معانا كثير ، انا هساعدك .. لبنى تبتسم / **** يخليك ليا يا ضنايا. .. يقترب سعيد يقف بجانبها ويحصل احتكاك خفيف معها كتف بكتف وهو يمد يده ليأخذ بعض الصحون من يدها ويمسك يدها وشعور غريب يجتاحه وانتصاب خلف بنطلونه زاره بقوة .. فحاول أن لا تشاهده أمه .. ابتسمت أمه حين صار هناك تلامس بين يديها ويديه فزاد انتصابه أكثر .. شعر سعيد برغبة قوية جدا الآن .. كان بوده أن ياخذ امه الآن لغرفتها و ينيكها على الفور .. بصعوبة تجاوزا كليهما هذا الموقف .. حتى لبنى بعد أن أنهت الاطباق و ذهبت لغرفتها.. شعرت ببلل هائل تحتها وارتخاء فضيع في فوهة كسها ، لشدة حاجته لنيكة قوية تريحه الآن .. و صارت تتعرق و قلبها يخفق . وهي تشعر بمحنة قوية تعصف بها .. لو دخل عليها سعيد الآن .. و ناكها .. فلن تقاومه ولن تقول له لا ابدا !! تمنت أن يحصل ذلك من كل قلبها ! [SIZE=5][B]الجزء الرابع[/B][/SIZE] مضت الأيام .. بانتظار أن يحصل الحمل .. لكن .. بشكل مفاجيء تماما .. لم يحصل هذه المرة أيضا .. جن جنون سعيد وأمه!.. و سعيد يتجرع الحزن و خيبة الأمل .. والحزم يخيم على معالمه .. و عندها قررت لبنى أن تغوص في القاع أكثر .. وكلمت ابنها سعيد بشكل واضح .. فسعد يزيد إحباطه أكثر بعد كل محاولة فاشلة .. ويصاب باليأس و يرغب بالتوقف عما يفعلاه تحاول لبنى أن تشرح لابنها الأمر لتخفف عنه حزنه و هيبته .. لبنى/ يابني ده شيء وارد .. حتى عند المتجوزين الجداد بيحصل .. مش شرط أن الست تحمل من مرة وحدة .. سعيد / واللهي انا مش عارف اقولك ايه .. انا حظي وحش و نحس .. لبنى/ ماتقولش على نفسك كده .. انا هاقولك حاجة و انت لازم تسمع كلامي المرادي.. سعيد / قولي يا ماما لبنى/ .. بص يا حبيبي.. احنا هانعمل آخر محاولة.. وبعدها انا مش هاضغط عليك أكثر..( ثم تسكت قليلا) .. احنا .. احنا لازم نعملها كل يوم !!!!! عيون سعيد تُفتح على اتساعها .. لا يدري أن كان ذهولا مما يسمع أو من مدى جرأة أمه.. ام فرحا و حماساً بالمتعة القادمة من إقامة علاقة جنسية يومية مع أمه ..؟! أراد سعيد أن يمثل أو يبدي اعتراضا مفبركا.. لكن لبنى لم تعطيه فرصة للكلام .. وهي تكمل حديثها ملخص فكرة لبنى لأبنها أنهما سيقومان بالأمر كآخر محاولة .. لكن عليهما أن يمارسا الجنس كل يوم .. !!! لكي لا يضيعوا مزيدا من الوقت.. فربما المرة الواحدة التي تمت فيها الممارسة بإيلاج كامل لم تكن كافية لحصول الحمل مقترح لبنى هذا يعني .. مواصلة الممارسة كل يوم حتى تأتيها الدورة الشهرية المتوقعة .. اي أن امامهما تقريباً 21 يوم للممارسة الجنسية ..!!! فأن لم تأت الدورة بموعدها فسوف تعمل فحص حمل لأنه يعني انها تلقحت وحملت .. وإن لم يحصل سوف يتوقفان نهائيا عن المحاولة .. سعيد حاول أن يتفهم هذه المرة قرارها .. ربما رغبته لها كانت أقوى من أن تمنحه فرصة ليفكر بعقله .. كان هو الآخر متحمسا جدا لقضاء شهر قد يبدو كشهر عسل جديد له .. لكن هذه المرة مع أمه .. ! سعيد بخجل و تردد مفبرك/ بس .. بس يا ماما .. ده .. ده لبنى/ ماتكملش يا سعيد، عارفة انت عايز تقول ايه .. بلاش و حياتك تقضي على آخر أمل لينا .. و ماتنساش .. احنا عملناها مرة .. وخلاص يعني .. مش هاتفرق كثير لو عملناها مرة و اثنين و ثلاثة! عشان نحقق الهدف الي احنا عاوزين نوصله .. سعيد باستسلام( مع أن لعابه كاد يسيل من فمه لشعوره بالجوع لجسد أمه )/ انا .. انا ..انا تحت امرك يا ماما .. ! و من هنا تبدا رحلة الجنون الطائشة التي نوت لبنى أن تخوضها .. أو المغامرة بالأصح ..ام هي تجربة فعلا من أجل تحقيق هدف أسمى ! في اول يوم من المهلة المتفق عليها.. مثل كل مرة .. الموعد .. ليلا في وقت متاخر جدا .. بعد أن تنام سمر .. يدخل سعيد .. مثل المرة السابقة.. يجد امه تلبس ثيابها .. مستلقية ع السرير و جذعها على حافته.. تسحب ثوبها عن فخذيها ،ثانية ركبتيها و كاشفة لكسها .. لكي تسمح له بولوج و حرية أكبر ..عند وقوفه على حافة السرير.. اقترحت لبنى هذه المرة.. اقتراحا غريبا .. .. وهي ان تغطي وجهها بفوطة وان تكشف كسها فقط .. ويقوم سعيد بإدخال زبره فقط .. بالكامل طبعاً لبنى تتنفس و صدرها يعلو مع كل حركة تنفس .. فتثير سعيد بمنظر صدرها الكبير .. لبنى بدلع/ يالا .. مستني ايه ؟ دخله !!!! لم يعد خفيا على سعيد مدى استعداد أمه التام للجنس .. فكسها ملبد بمختلف السوائل الواضحة عليه .. و الرائحة بارزة جدا .. يمكنه شمها بسهولة .. يقترب سعيد بزبره المنتصب بقوة .. مثل المرة السابقة.. يقرب حشفة زبره من شفرات أمه البارزة من بين كتلة الشعر .. فيدغدغه الشعر الكثيف ...يصيبه برعشة منعشة و مثيرة .. لم تحلق لبنى كسها .. خوفا من أن يظن ابنها فيها الظنون ؟؟؟!!! بنفس الرتم السابق .. سعيد يولج قضيبه بالتدريج داخل فرجها الجائع الملبد بالعسل اللزج .. إلا أن لبنى بدأت تفلت آهات خافتة رغما عنها .. حين سمعها سعيد .. شعر بحرية أكبر.. فأطلق لنفسه العنان قليلا .. وصار هو الآخر يتاوه بخجل ! تم كل شيء تقريبا مثل المرة الأولى .. نيك بطيء .. وممتع .. لكن اثناء الاندماج مع بعضهما .. يصلان لنقطة حرجة هذه المرة .. فيفقدان السيطرة بشكل تدريجي .. فكثرة افرازات لبنى التي لاحظها سعيد .. أشعلت فيه النار ، و الشهوة اعمت بصيرته .. ثم راى آهاتها تزداد مع تحريك زبره في كسها .. وتعض بشفتيها بقوة من المحنة .. عندها أقترب منها اسامة منحنيا فوقها .. وهي تشعر بأنفاسه قريبا منها .. لكنها زادت بآهاتها أكثر بسبب تمتعها بزبره الذي يملأ مهبلها.. انفاس أمه صارت أقرب إليه ..فصار يشمها فورا ويحرقها في صدره .. لتأجج نيرانه أكثر .. كانت رائحة كسها .. تملأ المكان بشكل واضح .. تحركه و تثيره و تصيبه بجنون .. عطر جسدها من هنا صار واضحا أكثر له .. رائحة جسمها تشبه البخور التقليدي .. فيها مزيج من القرنفل والورد الجوري .. مختلطة بعطر عرق جسدها الشخصي الطيب الرائحة! كان سعيد يود أن يغمس وجهه بين شقي نهديها من فتحة الثوب ..ليتمتع بعطرها الزكي أكثر .. يشمه بلا انقطاع .. بعد تلك النقطة بالذات .. وبسبب تلك العطور .. لم يعد سعيد يحتمل اكثر !! فانقض بيديه على نهديها الكبيرين من خارج الملابس وهو يرهز فيها بنمط اسرع .. دون أن تعترض لبنى على أي حركة قام بها !! ثم بشكل مفاجئ .. ابعد سعيد القماش من على وجهها .. و هجم فورا على شفتيها .. يقبلها وامه تجاوبت معه بسهولة مفاجئة و دون أي اعتراض ..!!! بل صارت لبنى تحضنه بيديها و تحيطه بفخذيها لكي يزيد بطعنها أكثر بكسها من خلال قضيبه المشكلة انها تفاعلت ببساطه معه وسلمته شفتيها ولسانها وحضنته وقبلته .. وصارت تهمهم مستمتعة من بين شفتيه .. تمص لسانه ويمص لسانها .. فلم يعد لا للعقل ولا للمنطق من وجود و بسبب تفاعل لبنى السريع مع ابنها سعيد .. فقدَ سعيد سيطرته مرة أخرى .. فلم يعد يحتمل .. ليطلق في أعماقها سراح لبنه الساخن .. لقد امتنع سعيد عن نيك زوجته سمر منذ شهر تقريبا .. بسبب رغبته في تخزين كم اكبر من لبنه ليكون حصة أمه .. وليحدث الحمل .. بعد قذفه ..لم تعد لبنى تخفي شهوتها .. إذ ارتعشت مع قذفه فيها بقوة لدرجة اهتز فيها كل جسدها .. وتشنج كسها بقوة حول زبر ابنها .. وهي تقذف عسلتها أيضاً .. و تخرج آهات واضحة من أنفها .. ففمها كان ملجما بفم سعيد .. لا يعطيها فرصة لتخرج صوتا منه .. لقد اعجب سعيد مذاق فم أمه و طعم لسانها .. وهما يقبلان بعضهما كعاشقين بقبلة طويلة بينهما .. كانت بمثابة إعلان رسمي واضح عن منح الاذن من لبنى لأبنها لفعل المزيد .. في جنس محموم و محرم ! في هذه الليلة المميزة .. وبعد القذف القوي هذا من كليهما .. وبعد ان قذف فيها سعيد وقذفت بقوة معه .. ظلت لبنى مستمرة بالقبل معه وهي تنتظره أن يفرغ كل منيه فيها ، وتظل مستلقية بمكانها حتى يتجمع لبنه في رحمها ليحدث الحمل.. مع انها قذفت لكنها واصلت معه القبل بشكل مطول ..و حوطته بذراعيها تحضنه .. كأنها تمنعه من تركها.. حتى أنها لفت ساقيها حول خصره واقفلتهما عليه بأحكام .. فهاج سعيد من جديد دون ان يخرج قضيبه .. و صار يرهز فيها مجددا بجولة ثانية وهو يتمتع بصدرها الكبير من خارج القماش و يتنعم بكراته و حجمه و استسلام أمه له ليقومان بجولة جديدة اطول و اجرأ من السابقة .. حتى يقذف سعيد مرة أخرى بعد أن هدئا قليلا .. ظل سعيد فوقها بثقل جسمه. ويضلان يقبلان بعضهما قبل خفيفة متقطعة رومانسية .. يفتحان عيونها وهما ينظران لعيون الآخر أثناء القبل .. ليخاطبان بعضهما بلغة لا يفهمها حتى كاتب هذه القصة !! بعد قليل .. مع أن سعيد كان غائباً في عالم من المتعة القصوى التي لا مثيل لها .. أراد سعيد أن يخرج قضيبه منها لكنها .. منعته وهي تقول له من وسط القبل لبنى بأغراء / ما تخرجوش!!! سعيد/ ليه ؟؟؟ لبنى/ لحد ما لبنك كله ينزل جوا ..عشان نتأكد كويس أن الحمل هايحصل ! وتبتسم في وجهه ابتسامة عاشقة .. فيعود يقبلها قبلا رومانسية .. ويداعب نهديها مستمتعا بطراوتهما من فوق القماش .. فلم ترتدي أمه ستيانا تحت الثوب.. وبعد أن طالت مدة الحضن.. نجحت خطة لبنى الماكرة في تهييج ابنها مرة أخرى.. إذ شعرت هي بعودة الانتصاب لقضيبه وهو ما زال في جوف كسها .. فيزيد سعيد القبل مع شفتي أمه ويمص لسانها .. ويبلع ريقها ويشم أنفاسها بقوة ويعصر نهديها مجددا فتقبله هي بقوة و تحرك حوضها تحته إشارة منها إلى استعدادها لنيكته التالية .. ولما لا .. ما داما قد وقعا في المحظور ..فليسقطان واقفين !! ويبدأ سعيد جولة جديدة أخرى قوية معها .. ولكن هذه المرة يطيل جدا بنيكه لها ويشعر بها ترتعش و تقذف مرتين أيضا أثناء تلك الممارسة فقط قبل أن يهديها الدفعة التالية من لبنه في أعماقها .. اخذهما الوقت فلم يشعران ببعضهما.. وهما يحضنان بعضهما .. ولبنى ترفض إطلاق سراح سعيد أو تحرر زبره من كسها .. والذي عمل سدادة للبن الكثير المحبوس في مهبلها .. و كاد الصباح ان يطل .. بصعوبة ابتعد سعيد عن أمه بهدوء مخرجا زبره الملوث بمختلف السوائل المشتركة بينهما .. .. ويستلقي سعيد بجوارها متعبا .. وتظل هي مستلقية على ظهرها ..لكي تنزل الحيامن للعمق أكثر.. سعيد تنفس بوضوح .. واعتذر منها لأنه فقد السيطرة .. ثم جرى بينهما حوار خجول بسيط سعيد يلهث/ انا .. أنا اسف يا امي .. انا ماقدرتش اسيطر على نفسي و تعديت حدودي قوي .. انا مش عارف ده حصل ازاي! غصبن عني صدقيني ! تسحب لبنى الآن الغطاء فوق جسدها وتغطي صدرها الكبير مع انها ترتدي ثوبا فمازالت حلماتها المنتصبة واضحة من خلف قماش الغطاء .. تريد أن تستر كسها الذي تشوه بشدة من أثر نيك ابنها له .. واللبن الأبيض صار لونه الرسمي! ثم تبتسم له بخجل عروس في ليلة دخلتها .. و تعتذر منه بخجل ايضا .. وتقول له متنحنحه لبنى/ .. احمممم .. لا عادي يا سعيد .. ماحصلش حاجة ..! انا .. انا مقدرة اندماجك معاي .. ماهو انت راجل بردو ، اقصد انك مش بس ابني .. واي راجل كان هايعمل زيك في الموقف ده .. ..وان الغاية تبرر الوسيلة .. غايتنا اسمى و اكبر من كل الي حصل وانا هفهم ده ببساطة واقدر اتجاوزه كمان يا حبيبي سعيد/ .. انا .. انا متشكر جدا يا امي .. مش هانسى موقفك ده معايا ابدا !! يعرفان أنهما يضحكان على بعضهما البعض .. مجبران على التمثيل الباهت تنتبه لبنى للوقت/ يالا يا حبيبي .. روح اوضتك عشان مراتك ما تحسش بحاجة .. مع انها مش عارفة أن الي بنعمله ده عشانها .. بس الاحسن تبقى مش عارفة على طول ! سعيد / اأه .. اه صحيح .. عشانها طبعا .. !! يقترب سعيد منها مجددا .. يقبلها في شفتيها قبلة طويلة بعض الشيء !! كأنه أعلن التمرد الآن ..لم يعد يطيق الاستمرار بتمثيله الباهت.. و بشكل عجيب .. تتجاوب أمه أيضا معه .. ثم يتركها مبتسما .. و يتمنى لها ليلة هانئة و يخرج ! خرج سعيد .. لكن لبنى في سريرها تشعر من بعده بسخونة عالية جدا وهي تستذكر قبلاته الحامية .. خصوصا قبلته الأخيرة .. و يسيل عسل كسها بكثافة لأنها تريد المزيد من الجنس معه وتفرح كثيرا وهي تداعب كسها بيد و ثديها بيد لأنه ملأها بمنيه وتشعر بسخونة لبنه فيها تظل في مكانها .. لا تتقلب .. تراجع مع نفسها كمن يشاهد شريط فيديو ما حصل مع ابنها .. فتدب الشهوة في جسدها بسرعة .. لكن عليها الاكتفاء الليلة.. عليها أن تنام .. ثم تستسلم لبنى هانئة للنوم مرتاحة لأنها وصلت لذروتها مع سعيد مرات عديدة .. لكنها تحلم هذه المرة بحلم مختلف جدا .. لقد رأت نفسها في الحلم انها حامل ببطن كبيرة وترتدي ثوب عرس و العريس هو ابنها .. يجلسان معا على كوشة العرس !! فتنهض من النوم مفزوعة ! .. تنظر للشباك .. فيزعج عينيها نور الشمس .. أنه الصباح قد طل .. فتهدأ فورا .. ثم تضع يدها على صدرها .. تبتسم قليلا مع نفسها ، كأن الحلم أفرحها.. ثم تنهض لتغتسل ! في اليوم التالي وبعد أن يعود سعيد من عمله .. تستقبله سمر على الباب.. لم يتكلم مع أمه اليوم .. إلا عند الضرورة .. كانا يتحاشيان أي نوع من التماس بينهما .. لكن في بقية اليوم .. يراقب سعيد جسم امه وهي تتحرك امامه .. حين تقوم بعمل بيتي ما .. أو تمر خاطفة من أمامه .. يراقب تفاصيلها بدقه .. لقد ناكها و حضنها ..لكنه لم يراها عارية لحد الآن كانت الفكرة نفسها تثيره .. حين يستحضرها.. وهي أن أمه الآن تحمل بذرة جيله القادم .. مشبعة بلبنه يأكلها سعيد بنظراته وينتصب قضيبه متهيجا على جسمها.. و يواري انتصابه بصعوبة .. وتنتبه لبنى لنظراته عليها فتتأثر هي الأخرى .. وتشعر بأن سعيد ينظر لها بشهوة و رغبة عالية جدا .. حتى عرّاها بعينيه .. شعرت لبنى بنفسها عارية كأنها لا تلبس شيء و هي تتحرك أمامه في البيت .. وبسبب نظراته لها تهيج وتفرز عسلا متأثرة بنظراته.. خاصة حين تنحني امامه تريه شقي نهديها عمدا من فتحة الثوب الواسعة واحيانا يرى حلماتها .. فلقد تخلت عن ستيانها للأبد !! او حين تجلس امامه وتضع قدميها بصورة بحيث يرى كسها بشكل كامل من تحت الثوب .. فلقد تخلت عن لباسها منذ الليلة الماضية .. ولن ترتديه حتى تكمل الشهر بكامله معها .. عرف سعيد الآن ان أمه لا ترتدي لباسا فتهيج جدا .. وهو جالس بقرب زوجته !! فينظر لكسها يركز فيه .. وأمه تنظر بعينيه متحدية له أن يقاوم إغرائها لو أستطاع! .. غير مبالية بما يظهر من بين ساقيها ظلت لبنى على نفس جلستها لا تستر نفسها.. فنظراته لما بين فخذيها تجعل عسلها يسيل بسرعة .. لم يعد يهمها أن تخفي شهوتها عنه .. كأن كل شيء أصبح مجاهرا به .. لا تمثيل بعد الآن ! لاحظ سعيد ان امه لبنى ترتدي ثيابا فضفاضة .. ذات اكمام واسعة .. فأصبح يرى ابطيها منها بسهولة بمجرد ان ترفع يديها لأي سبب كان بجانبه او امامه .. تتمشى لبنى بغنج أمامه وبعناد .. تتوجه للمطبخ .. ينهض سعيد من مكانه يتبعها .. يترك زوجته لوحدها إذ كانت مشغولة بالتلفاز .. ثم يدخل للمطبخ خلف أمه .. التي كانت تمثل انها ترتب بعض الاشياء.. فيقترب سعيد منها يقف خلفها ملامسا لظهرها فتشعر به .. يقرب فمه من أذنها و يهمس سعيد/ انا هايج قوي دلوقت .. عايزك دلوقتي حالا !! تبتسم لبنى بدلع/ مش هنا انت تجننت ؟ .. باليل .. باليل! ذلك الرد كان أقرارا رسميا مصدقا منها بأن الحدود كلها قد أنهارت .. و بنظراته الشهوانية قد أنثارت .. وعن أي هدف أسما قد استدارت .. ! سعيد يفقد صبره يمسكها من زنديها يلفها باتجاهه .. ويحاول أن يقبلها .. لكن لبنى تقاطعه خائفة .. لكن تعابير وجهها تغريه اكثر لبنى بهمس/ بلاش الي تعمله هنا يا سعيد .. مراتك هتكشفنا .. لكن سعيد بأصرار يُطبق شفتيه على شفتيها .. و يمسك بإحدى يديه نهدها .. تغيب لبنى مع قبلته لحظتها ..لكنها تستعيد فورا وعيها .. وتدفعه بسرعة عنها .. لبنى/ ياسعيد .. اعقل .. مش كده امال ! اعقل يابني ! سعيد بهياج/ هو انتي خليتي فيا عقل ؟ لبنى/ معلش يابني ..بليل . بليل وحياتي عندك .. سعيد بنبرة فيها سخرية خفيفة/ خلاص يا ست الكل.. امرك ! يعود سعيد لمكانه يجلس قرب زوجته في الصالة ..يداري انتصابه بصعوبة بين ساقيه .. بعد قليل تخرج لبنى من المطبخ .. وقد تعرقت قليلا بسبب حرارة المطبخ .. ثم تجلس معهم لكنها كانت في زاوية نظر افضل لرؤيته المباشرة ..كأنها تعمدت الجلوس في هذا المكان ... كانت تلبس ثوبا واسعا فضفاضا.. لو رفعت يديها يبان ابطيها بسهولة من أكمام ثوبها الواسع .. فصارت لبنى تبالغ بتعديل شعرها رافعة يديها احيانا ترفع يديها أمامه لأي سبب .. ليبان ابطيها من كُم الثوب .. وتراقب عيونه المتجهة صوبها .. حتى لمح سعيد أبطي لبنى .. كانا يلمعان لتعرقها .. اثاره ابطيها المتعرقين رغم انهما مشعران قليلا .. فصار يشتهيهما جدا .. بل تمنى لو ينقض عليها الآن ليشم رائحتهما و يتذوقهما .. لبنى لمحته بالتأكيد ..فتبتسم له بخجل احيانا .. ابتسامة فيها معان كثيرة كأنها فرحة بنظراته وتعرف انه يريدها مثلما هي تريده أيضا الآن و بشدة ونظراته لها .. جعلت كسها مليء بالعصارة الشهية الآن ! في تلك الليلة .. وبنفس الموعد كان سعيد يعد الثواني حتى يجيء الموعد .. كأنها سنوات مضت لم تكن ثواني .. أخيرا .. يدخل سعيد عليها .. يجدها تنتظره على سريرها مرتدية ثيابها ! .. لكنها كانت هائجة جدا كما هو واضح له .. لم تعد تطيق صبرا أكثر لتخفي شهوتها و رغبتها إليه يخبرها كذباً/ انا .. بصراحة مش بحس اني مستعد اعمل حاجة الليلة ! كلام سعيد أصاب لبنى بأحباط فهي كانت على أتم الاستعداد له و تنتظره بفارغ الصبر .. لدرجة أن كسها بلل الفراش من تحتها .. فلم تكن ترتدي لباسا أصلا ! لبنى بخضة / ليه يابني .. ما احنا ايامنا محسوبة .. ولازم نستغلها كويس ! سعيد بتردد/ بصراحة .. انا مش هيجان قوي ! عشان .. عشان ..! لبنى برجاء/ عشان ايه بس يا ابنى ؟ سعيد/ عشان انت لابسه هدوم ! لازم .. لازم تقلعي يمكن .. اقدر أتهيج شويا .. لبنى بصدمة مفتعلة/ إيه ؟ لا يابني مش ممكن.. احنا اتفقنا على شروط ولازم ما نخلفهاش.. يتقدم نحوها ويجلس جنبها .. ينظر لها وهي متعرقة و تتنفس بوضوح من شدة محنتها و هياجها .. ويرتفع صدرها المغري مع تنفسها استطاع أن يشم رائحة تعرقها الشهية الفريش بسبب شدة محنتها .. فزادته انتصابا على انتصابه يصارحها/ بس ..الي يشوفك بالنهار .. والحاجات الي خليتيني اشوفها منك .. مش هايصدقك دلوقتي ؟؟ لبنى تكابر/ ها .. لا .. حاجات ايه بس يا سعيد ؟ قصدك الي حصل في المطبخ ؟ انا ..انا بس مراعية انك راجل و مقدرة رد فعلك وبجاريك ..إنما.. إنما أنا بعمل كل ده عشانــ... يقاطعها سعيد / لازم تهيجيني .. عشان نقدر نكمل المهمة .. مش هو ده الي انت عايزاه كمان ... لبنى تعجبت لجرأة ابنها .. فالكلام أصبح مشاعاً و علنيا.. يكمل سعيد / فـ .. لازم .. تقلعي ! لبنى/ لا .. مش ممكن ! احنا نعمل زي امبارح خلاص من غير ما نقلع.. وانا اهو قدامك .. نكني ! مش مانعاك مني ! سعيد/ انا شفت كل حاجة طلعتيها ليا من جسمك عشان تهيجيني عليك أكثر ! كسك وباطاتك العرقانة .. و فتحة صدرك ! .. انا مش غشيم يا ماما .. .. اقلعي .. احسنلك .. ! انا عاوز اشوف جسمك حالا! تستغرب لبنى مرة أخرى لجرأة ابنها .. لكن سعيد يكمل كلامه محاولا أن يوضح لها وجه نظره فلقد رأى جسمها في النهار و اثاره جدا ويريد ان يراها عارية تماما الآن يقول لها/ ... احنا عملنا كل حاجة بين الراجل والست.. مافاضلش غير انك تقلعي .. عشان تهيجيني أكثر وطبيعي انك تقلعي يا ماما .. ما احنا مش هانخبي على نفسنا أكثر .. مادمنا عملناها ..يبقى لازم نعملها صحيح ونكمل للآخر.. تسكت لبنى خجولة مترددة لكن افرازات كسها زادت وكسها يرتخي يفتح فوهته لشدة جوعه لزبر ابنها .. يريد أن يلتقمه ليُسكت جوعه و يشبع .. يكمل سعيد/ انا .. شفت كسك بالنهار .. و عجبني قوي .. وشفت حاجات تانية ..بردو عاجبتني .. وعشان نكمل المهمة لازم احس بيك زي اي ست قدامي .. اشوفها عريانة واحس بأنوثتها قدامي .. بلاش تفضلي أمي وانت معايا !! صمتت لبنى ..لكن يبدو أنها اقتنعت .. تخبره أنها ستتعرى لأجله و ستسمح له بالنظر فقط دون لمس لبنى في محاولة أخيرة ويائسة / بس من غير ما تمسك حاجة !تبص بس! اومأ سعيد برأسه موافقا.. وفي صدره يشتعل الحماس و الرغبة .. فبدأت لبنى ببطيء تنزع ثيابها عنها قطعة قطعة و سعيد يتفرج بإمعان لكل جزء جديد يظهر من جسدها ..وهو الآخر يقوم بفك بيجامته عنه .. [URL='https://freeimage.host/i/d9iqldG'][IMG alt="d9iqldG.md.jpg"]https://iili.io/d9iqldG.md.jpg[/IMG][/URL] لبنى قبل أن تنزع ستيانها .. اخيرا خلعت لبنى ستيانها الذي ارتدته عن عمد هذه الليلة .. مطلقة الحرية لصدرها الهائل الكبير .. ليفتح سعيد فمه متعجبا من جماله و حجمه وروعته ..فصفّر طويلا وهي تبتسم بخجل أمامه .. سعيد مصفّرا/ ايه ده !! ايه الجمال ده كله ؟ انت مخبيا كل ده عني ليه .. ده انت جسمك يجنن ..دا انتي احلا و اجمل من سمر مراتي بمليون مرة !! عندما رأى سعيد جسدها أصيب بانتصاب متوتر مؤلم وهو يرى جسمها وصدرها الخرافي.. كان المفروضان ان يقوما بالجنس مثل ما تم الإتفاق عليه .. إدخال فقط دون لمس ! مع انهم كسروا القاعدة بالأمس لكن لبنى لم تخلع ملابسها ...المفترض أنه يدخل قضيبه فقط.. لكن سعيد يفقد السيطرة فيقترب منها وسط ذهول لبنى و استسلامها .. ويمسك ثدييها بكلتا يديه ويعضه بقوة ويمصه وامه لاتستطيع ان تفعل شيء سوى انها بدأت تتفاعل معه !! و شيئا فشيئا.. ينتقل بفمه و يديه بين نهديها و لبنى تأن و تتأوه لتعلن له أنها كاذبة في كل ما قالته فهي على نار أحر منه .. يدفعها على ظهرها .. ولم يعتق صدرها بعد .. و توسط أمه يبعد فخذيها لكي يستعد للنيك و الادخال .. لكن مازال قضيبه فوق عانتها المشعر لم يدخله بعد برضع صدرها بقوة ثم يفاجئها وهو يرفع يديها فوق رأسها ينظر لأبطيها الذين اغرياه جدا في النهار بلمعانهما وتعرقهما .. يشم عطرهما .. ويلحس ابطيها المشعرين لا يهتم بردة فعلها.. يبالغ بشم رائحة ابطيها ويلعقهما كمجنون حتى نشفهما بلسانه.. يلحس كل مناطق جسدها .. تحت طية ثديها ..بطنها سرتها ثم يقترب سعيد من عانتها الكثيفة الشعر .. يشمها و يداعبها و يلحسها بلسانه وشفتيه .. حتى بلل شعرة كسها تماما بلعابه .. وصار يمصها و يسحبها بشفتيه كأنه يريد أن يغسلها بلعابه .. شعرة شعرة ! المفاجأة الأكبر .. أن أمه سحبته ثم دفعته بقوة على ظهره .. فتوجهت زاحفة نحو حوضه وامسكت قضيبه بيديها ..اخيرا رأته و شبعت من رؤياه و حفظت تفاصيله .. أعجبها زبره ذو العروق كثيرا .. وبدأت تضع حافة لسانها على فتحة رأسه وتبدأ بمصه مستمتعة بقطرات المذي اللزجة من على فوهته.. وتلف حوضها بالتدريج توجهه نحو وجه سعيد لكي تعمل وضع 69 معه .. تمركز لبنى كسها الملبد بسوائلها فوق أنفه وفمه .. وترضع زبره وتمصه ..بنفس الوقت لم يكن أمام سعيد سوى أن ينتقل بفمه ولسانه مابين فتحة كسها المفتوحة المرتخية الغنية بالعصارة و خرمها .. يلعق كل ما جادت به لبنى من إفرازات .. فيلعقها على الفور .. يبتلعها كان مستمتعا أيضا برائحة كسها القوية التي لم تكن أوضح لأنفه مثل الآن ..بل أن أنفه تمركز في حلقة دبرها فشمم عطر فلقتيها المتمركز فيه .. متنفسا من خلاله كاد سعيد أن يختنق لضغط لبنى عليه بكامل ثقل عجزها ..إذ أن لحسه لها جعلها تتفاعل متأثرة ..وهي تلعق زبره وتمصه بجنون ..كأنها مومس اجيرة تحلل أجرها بكل جهدها .. لبنى أطلقت رعشتها و قذفت بقوة في فم ابنها .. الذي كان مطبقا كامل فمه حول فوهة كسها المرتخية.. فلم يهدر نقطة واحدة ..ابتلعها كلها .. بينما قذف هو أيضا بعد أن تلاعبت لبنى كثيرا بزبره في فمها و لم يعد يحتمل ..رشقات لبنه لم تخرج ابدا من فمها ..لأنها حوطت جسم زبره بكامل تجويف فمها .. ولأنها حوطت تقريبا كل زبره تبتلعه للداخل ..فتمركزت حشفة قضيبه في فتحة بلعومها ..فكان قذفه مباشرة في مريئها نحو معدتها ..حتى أنهى قذفه كله ... يسقي ضمأها .. شعرت لبنى بالكم الهائل اللزج من لبن أبنها .. الذي اخترق مريئها بدفعات نحو معدتها مباشرة.. ليهبها إحساسا جميلا ساخنا بالشبع .. كأنها ابتلعت حساءا كثيفا ساخنا ابتلعته دون أن يمر بلسانها أو فمها .. لحظات من الهدوء .. وهم لا يزالان على نفس الوضع .. يتنفسان بسرعة و بشكل سريع و مسموع .. ياخذان أنفاسهما بجهد واضح.. بعد ربع ساعة تقريبا .. وبسبب مثابرة لبنى على تهييج ابنها ولعبها الدائم بزب ابنها من خلال لسانها .. بدأ سعيد يستعيد نشاطه وانتصابه بسرعة .. وما أن تأكدت هي من جهوزيته ..حتى اعتلت لبنى سعيد وصعدت فوق حوضه .. تمركزت على قضيبه تمسكه بيدها الناعمة و توجه نحو كسها المشعر بكثافة فيدخل بسهولة بسبب شراهة كسها المحروم .. وتبدأ هي بالقيادة في عملية النيك .. تتنطط لبنى بحرفية فوق زبر ابنها بعجزها الضخم .. وسوائلها تنزل من كسها كشلال مياه لا ينتهي ، فتبلل بطنه وتنزل على خصيتيه المنضغطتين تحت وزن فلقتيها .. ويترجرج ثدييها الكبيرين بمنظر لا يمكن أن يصفه حتى كاتب هذه القصة! فيغري ابنها ليمسكهما كلجام يسيطر به على قفزات أمه فوق زبره.. تنسى لبنى نفسها .. تتنهد و تتأوه بوضوح .. جسمها كله صار عاجيا يلمع لتزينه بطبقة خفيفة من حبات عرقها.. فلقد تعرقت بغزارة من أثر المحنة القوية الآن .. تسلل نور خافت من شباك الغرفة .. انوار أعمدة الشارع تدخل منه لتشاركهما الليلة .. فتعكس صورة جميلة عن جسدها اللامع .. صورة رائعة فاقت حتى جمال صور الطبيعة التي نشتريها و نعلقها على جدران البيت للزينة .. فيقول لها سعيد/ بس كده صعب لبني يطلع فوق عشان ضمان الحمل ؟ لبنى بنبرة زجر/ مش وقته .. سيبني دلوقتي انا هايجة قوي !!! نكني .. نكني ! ! اااه . اأاه لقد نطقت شهرزاد بالكلام المباح ..لم تسكت.. لتنهي عرض التمثيلية التي أدياها طوال المدة الأخيرة.. سعيد/ وانا هاهريكي نيك لحد ما تشبعي من لبني !! لبنى بشرمطة/ هاتعوض ماما اللبن الي رضعتهولك زمان !! هاتقدر !!! سعيد بشهوة/ ايوا يا ماما .. هاعوضك .. ده *** في رقبتي و لازم اسدده .. يمسك نهديها يلاعبهما وهو مستمتع بتولي أمه للقيادة .. و صارت لبنى تتنطط بسرعة و تعض شفتيها لتمنع نفسها من الصراخ .. و سعيد مستمتع بكل لحظة معها .. لبنى بشرمطة/ يالا .. يا حبيبي .. عوض .. عوض ماما .. هات لبنك فيها .. عوضها ..اااااااه .. حتى قذف لبنه كله في داخلها وشعر بها تتلوى حول قضيبه تأن من اللذة مستمتعة بقذفها ..فلقد شعر بها تقذف فنزلت مياه كسها بكثرة على عانته و بطنه .. قبل أن تستريح أمه فوق صدره ..يفاجأها هو الآخر لأنه تهيج أكثر عليها هذه الليلة ..فقلبها تحته فورا و رفع فخذيها من خلف ركبتيها و وضعهما على كتفيه ..لكي يبرز كسها أكثر و يدخل زبره بقوة وبعمق في كسها يطعنه بحركات زبره .. وينظر بعينيها مباشره.. يريد أن يريها من هو المتحكم .. وأنها ماعادت بنظره سوى إمراته ..لا أمه ... بينما تجيبه لبنى بنظراتها أنها موافقة أن تكون جاريته و عشيقته و امرأته .. سعيد بحماس مجنون/ انتِ هاتبقي مراتي من الليلة !!! فلم تستطع لبنى أن تأن الا من أنفها الآن لأن سعيد الجم فمها بفمه يقبلها بقوة قبلة فرنسية قوية وهو يرهز فيها كمبكس آلي .. ويضغط فخذيها على بطنها و ثدييها الذين انسحقا تحت ضغطه .. ناكها بعنف ..لدرجة أنها قذفت بسرعة مرة أخرى وحتى قبل أن يقذف هو .. يقبلها سعيد بشراهة .. وتتعانق السنتهما.. وهما يتقلبان متلاصقين كسجادة مطوية .. من اليمين الى اليسار.. وبالعكس .. حتى سببا فوضى كبرى في سريرها .. لم يتوقف سعيد عن نيكها هذه الليلة ابدا .. كانا يمارسان الجنس لأول مرة وهم عراة بالكامل كأي إثنين متزوجين حديثاً ! استطاع سعيد أن ينيكها هذه الليلة اربعة مرات حتى الصباح .. وكل مرة امه تقذف معه بقوة واحيانا أكثر منه .. ولقد جرب معها وضعيات جديدة .. فلقد لف ظهرها إليه وجهها للحائط .. واستندت بيديها ع ظهر السرير ..ووقف خلفها يباعد بين فخذيها ..ويزج بزبره عميقا في كسها من الخلف .. تأن لبنى متمتعة بنيكه لها وهو قابض بقوة على كرتي صدرها بيديه من الخلف.. يرهز بها بعنف احيانا تلف رقبتها بصعوبة نحوه ليلجم فمها بقبله جانبية .. فلم يعد هناك أي حدود او عوائق أخرى ليتجاوزاها .. لقد تعديا كل ما هو ممنوع و محرم .. لقد اشبعها سعيد نيكا هذه الليلة.. لكن بالحقيقة هم لم يكتفيا من بعضهما بعد ابدا .. مازال أمامها ايام عديدة.. سيمارسان فيها كل ما يحلمان به و يتمنياه .. وفي اليوم التالي تحدث مشاهد نهارية مثيره و متكررة بين الاثنين .. كانت امه تتعمد اثارته بحركاتها او تريه اجزاء من جسمها وهي تتحرك في البيت أمامه ..فيهيج جدا عليها .. لم يكن يستطيع الصبر عليها حتى قدوم الليل .. كان يمسك نفسه بالعافية .. لكنه فور أن يدخل غرفتها ليلا كما هو معتاد .. ينيكها نيكا عنيفا على أصوله ليعوض نفسه عن كل الهيجان الذي سببته له بالنهار من اغراءها له و حركاتها أمامه.. كان سعيد ينيكها كل ليلة حتى الصباح ..لا يفارقها الا بصعوبة .. وهو يتغزل بها ويخبرها معترفا أنه لم يستمتع بحياته مثلما استمتع معها ... حتى أنه في الايام الاخيرة كان يدخل عليها ليلا فيجدها تلبس ثوب نوم مثير و شفاف ... وتبادر هي إليه تمشي نحوه و تقترب منه تغريه بدلعها وغنجها .. فيهجم عليها يقبلها .. ثم يدفعها ع السرير فتخرج له كسها محلوقا.. فتخبره بحوار صغير انها تعرف انه يُحب ان يثار بلحس كسها ولهذا اعتنت به من اجله ... لاحظ سعيد أنها اعتنت جدا بنفسها وحلقت كسها و ابطيها .. ودعته للحس بكل جرأة! فكان سعيد لا يتردد بل ينزل عليهما يلحسهما ثم ينيكها بختلف الوضعيات .. حتى أذا جاءهما الصباح .. كانا ينتهيان من الجنس .. فيبقيان يحضنان بعضهما وهما يقبلان بعضهما بقوة ثم ..يسمعها سعيد غزلا كأنها حبيبته .. وتسعد لبنى جدا بكلامه وهو يخبرها أنه يحبها ! حتى وصل به الامر في احد الأيام و بسبب هياجه الشديد عليها ( لأن لبنى كانت تتعمد أن تغريه بحركاتها و بما تظهره له من جسدها لكي تثير جنونه عليها ) انه ناكها في النهار في المطبخ وقوفا من الخلف على الامام quicky sex بعد ان هاج عليها جدا .. و زوجته كانت موجودة في البيت تتفرج على التلفاز .. لا تدري أن زوجها ينيك بأمه الآن في المطبخ ..!! [URL='https://freeimage.host/i/d9io5uf'][IMG alt="d9io5uf.md.png"]https://iili.io/d9io5uf.md.png[/IMG][/URL] سعيد ينيك أمه لبنى في المطبخ و في مرة دخل سعيد على امه الحمام وهي تستحم .. وناكها تحت الدش وقوفاً ! وبقيا عراة تماما محتضنين بعضهما بقوة ويقبلان بعضهما برومانسية تحت انهمار مياه الدوش عليهما !! أصبحت الأيام التالية المتبقية من المهلة المتفق عليها.. من اجمل ما عاشاه كليهما .. وصار الجنس بينهما يتطور كل يوم بشكل أكبر .. ولم يكن الجنس وحده من تطور بينهما .. بل حتى الحب ! في ليلة .. بعد أن انهيا جولتهما الثالثة من النيك .. نامت لبنى على صدره العاري ..تداعب شعره ..وتسمع دقات قلبه .. ثم تطرح عليه سؤالاً وهي متعجبة لبنى/هو انت ليه هايج معايا قوي كده ؟ ولا كأنك متجوز وعندك مراتك .. ده شكلك كأنك ما عملتهاش مع اي ست خالص؟؟؟ سعيد/ شمعنى السؤال ده ؟ انت مش عاجبك الي بعمله معاكي؟ لبنى/ يابني افهمني ..مش قصدي كده ! انا قصدي انك بتنكني بقالك كام يوم .. كأنك مش متجوز ولا حتى نكت وحدة من قبل؟ سعيد/ بصراحة .. سمر ما بتعمليش كل حاجة انا عاوزها.. لانها بتخجل ! أو بتقول كده عيب و مايصحش بين المتجوزين ؟ تضحك لبنى قليلا/ أما سمر غبية صحيح !! طب انا لو انت جوزي بجد .. ولا هامنعك مني في أي وقت ولا اعترض .. وهاعملك كل حاجة وانا راضية .. سعيد يرفع وجهها بيده و ينظر لها ويتمعن كأنه يريدها أن تصدق ما يقوله لها سعيد/ تصدقي ..انا بتمنى انك تكوني مراتي .. بجد ؟! لمى تبتسم/ بس يا واد .. بلاش تروح بعيد في خيالك .. انت عارف أننا بنعمل ده عشان هدف إنساني .. مش كده ؟ سعيد بقليل من أحباط/ أيوا عارف طبعا .. بس ده لو كان ممكن أنه يحصل فعلا( يقصد الزواج منها ) .. فأنا .. أنا هافضل أحبك طول العمر!!! صمت كليهما وهما ينظران لعيون الآخر .. لا شيء يسود تلك اللحظة الغريبة سوى صوت أنفاسهما .. يحاول سعيد أن يطري الأجواء / و حلاوة عنيك الحلوة دي ارجوكي يا امي خليني أستمتع معاك بالكام يوم دول بكل ماتقدري .. اعتبريهم حلم و هانصحى منه بعدين .. لمى بدلع/ يا شقي .. دايما بتدوبني بكلامك الحلو .. ما قلتليش انت عايز مني ايه بعد كل الكلام الحلو ده ! سعيد/ ما انتي عرفتي اهو اني محروم .. و نفسي اعمل حاجات كثيرة مع مراتي بس هي ما بترضاش .. لبنى/ أيه ؟ مابترضاش يعني ايه؟ هو ع كيفها ؟ دا انا كنت بعمل كل حاجة بيطلبها مني المرحوم ابوك .. ! سعيد/ كل حاجة ! ..كل حاجة ! ؟؟ لبنى/ ايوا يا سعيد .. كل حاجة كل حاجة! سعيد بجرأة/ طيب .. اثبتيلي كلامك ده ؟ لبنى/ اثبتهولك ازاي؟ سعيد/ مش .. مش انا وانت دلوقتي زي المتجوزين ؟؟ يبقى تعملي الي انا نفسي فيه ؟ لبنى/ انت بقيت بتخوف يا سعيد! بس أنا ابتديت اعرف انت عاوز ايه ! سعيد/ نفسي قوي بصراحة ..عشان انا عمري ما جربته ؟ لبنى/ بجد؟؟؟؟ يا حرام .. ! امال انت متجوز الي اسمها سمر ديه ليه؟ الست مننا لازم تعمل كل حاجة لجوزها عشان ترضيه .. و ماتخليهوش يبص هنا ولا هنا ... اتاريك يابني محروم قوي .. ماهو باين ...من الي بتعمله فيا كل يوم !( تضحك) ثم تعود تكمل كلامها و تنظر له بنظرات امرأة شبقة تغريه حتى بنبرة كلامها لبنى/ طب ما كويس أننا اتفقنا ع المهمة دي .. اهي فرصة اعوضك انا شويا عن الحاجات الي انت بتحبها و عاوز تجربها سعيد بحماس/ بجد يا ماما ؟ لبنى/ طبعا بجد يا حبيبي.. انت تعمل معايا اي حاجة تخطر في بالك من غير ما حتى تقولي ؟ سعيد/ انا بحبك قوي يا ماما! لبنى / وانا كمان يا ضنايا ..انا كمان .. سعيد/ طب .. ما .. يالا ..انا عايز من ورا .. و دلوقت حالا ! لبنى/ بس كده ؟؟؟ انا تحت امرك .. سعيد يساعد أمه لتنقلب على بطنها و يطلب منها أن ترفع طيزها .. ويباعد بين فلقتيها لينظر إلى خرمها الجميل .. ويبتدأ بشمه أولا وثم يقترب بلسانه وفمه منه .. كانت هناك بعض الشعيرات حوله لكنها اخف بكثير مما حول كسها .. وراح يجرب طعمه بلسانه وفمه .. ولبنى استسلمت له في الحال و بدأت تتجاوب معه وخرمها يرتخي مع كل لحسة و قبلة ... حتى بان أنها أصبحت مستعدة جدا للنيك .. يبصق سعيد على خرمها ويوجه قضيبه فيدخل بسلاسة مع أنه كان ادخالا بطيئا .. يبدو أن لبنى قد مارست الجنس الخلفي بكثرة سابقا .. لكن هذا يدعو للتفكير.. فمازال خرمها واسعا كأنها مارست الجنس من دبرها من مدة قصيرة !! يكتشف سعيد بسهولة من انها صاحبة خبرة .. لكنه لم يركز أكثر عن سبب توسع دبرها ! مع أن المعروف أنها أرملة .. وحتى لو مارست مع المرحوم من الخلف ..فلقد مرت سنوات طويلة كفيلة بأن يستعيد دبرها حجمه الضيق بنسبة كبيرة ينيكها سعيد من الخلف و هي تدعك ببظرها مادة يديها تحتها وتأن من المتعة بفمها الملتصق بالفراش .. حتى يهديها سعيد حممه مرتاحا و متمتعا جدا .. وهو يستريح على ظهرها ، لأول مرة يجرب النيك الخلفي في حياته .. لطالما شاهد افلام اباحيه كثيرة عن الجنس الخلفي وكان يحلم بتحقيقها في يوم .. لكنه للأسف لم يستطع أن يحققها حتى مع زوجته .. لم يتخيل في حياته ..أنه سيمارس الجنس الخلفي لأول مرة .. ومع من .. مع أمه !! ظلت تلك العلاقة حامية جدا بين سعيد وأمه .. حتى تعديا أكثر من ٢٥ يوم !! أدركت لبنى أن معاد الدورة الشهرية قد فاتها منذ أكثر من ثلاثة أيام .. فأخذت بعضها صباحا دون علم أحد .. واشترت اختبار حمل سريع .. واجرته بسرعة !! و فتحت عينيها منذهلة من النتيجة!! أسرعت لبنى الخطى عائدة لبيتها .. وبقيت قلقة و حائرة ..حتى سمر لاحظت شدة توتر حماتها .. وحين عاد سعيد من العمل دخل البيت .. و بعد أن أنهى حمامه و غير ثيابه .. و جلس مع زوجته سمر في الصالة .. لاحظ هو الآخر توتر أمه ! سرقت لبنى لحظة مستغلة اندماج سمر بمشاهدة التلفزيون.. لتومأ لسعيد أن يأتيها حالا للمطبخ .. سعيد ظن أن أمه هائجة وتريده أن ينيكها حالا في المطبخ .. فنهض بهدوء و ذهب إليها مبتسما.. يهيء نفسه .. وما أن دخل سعيد المطبخ.. وجد أمه بحالة غريبة .. متوترة بوضوح تمسك بيدها شريط اختبار!!!! فقالت له بصوت خافت من قبل حتى أن يتكلم .. لبنى/ .. أنا حامل !!! يتبع [SIZE=6][B]الجزء الخامس[/B][/SIZE] بـقلـم الــبـاحـــــث تخبره لبنى بالخبر بطريقة .. كأنها زوجته لا امه .. فيفرح سعيد جدا بالخبر .. حتى ادمعت عينيه يشعران كلاهما في تلك البرهة القصيرة من الزمن بشعور غريب .. كأن الخبر المفرح كان تتويجاً حتمياً للحب الذي بينهما! لكنهما يغالطان نفسهما الآن .. أو ينكران حالة الحب التي ولدت للتو بينهما من قبل حتى أن يولد ابنهما ! ويحاولان التظاهر برتم ممل بأنهما كانا يفعلان ذلك لغاية نبيلة تُهدأه لبنى لتخفف من حماسه .. حتى لا تشعر بهما سمر .. وتتكلم معه بصوت خافت جدا ..مع انها كانت ترتعش بشدة .. ربما لتوترها الشديد و هي ترى بأن الأمر دخل الآن حيز الجدية .. لبنى/ سمر ! مش لازم يكون عندها أي خبر .. مافيش داعي أوصيك و انبهك يا سعيد سعيد متأثراً/ .. انا .. انا بجد فرحان قوي .. انا مش لاقي كلام أقوله .. انا بعمري ما توقعت أن ده ها يحصل! انا ..انا .. ها ابقى أب .. ! لبنى/ مش وقت الكلام يا سعيد .. امسك نفسك شويا لحد ما الموضوع كله يتم على خير . بكره من النجمة .. نروح انا وياك للمركز عند الدكتور رامي.. و نخلص الحكاية .. زي ما اتفقنا .. سعيد بفرح/ حاضر.. حاضر يا ماما ، انا مش عارف اقولك ايه ؟ كل الكلام الحلو راح مني دلوقت.. انا .. انا بحبك قوي .. لبنى بوجه جامد كأنها لم تسمع اعترافه لها / زي ما قلتلك يا سعيد .. اوعى تنسى .. اوعى الخبر ده يِتعرف يومأ لها سعيد برأسه موافقا .. والمشاعر الجميلة كلها تجتاحه الآن ..فحلمه بأن يكون أبا أخيراً بات قاب قوسين أو أدنى ليتحقق .. في اليوم التالي تتوجه لبنى مع سعيد بشكل سري لمركز الدكتور رامي .. ليسحبا منها الجنين المكتمل في المختبر .. يستقبلهما رامي بتعبير غريب على وجهه .. و شيء ما يزرع في سعيد الريبة .. لا يدري سعيد لما تعامل رامي معهما كان جافا و جامدا و حذرا جدا .. وكأنه يفعل شيء غير مقتنع به .. أو كأنه يحاول ان يلبس دوراً غير دوره المعتاد !!! حتى ان رامي تجنب الكلام الكثير معهما ولم يبارك لهما نجاح خطتهما ! فَسَّرَ سعيد تصرفات رامي بأنها ربما تكون عادية في مثل هذا الوضع ! مسألة تبرع أمه بجنين لم يتكون بعد لزوجته .. تبقى خطيرة لو انكشفت .. ولهذا ربما .. كان رامي حذرا و خائفا قليلا .. دخلت لبنى إلى صالة المختبر الخاصة بالعمليات الصغرى و معها رامي فقط .. و هناك استغرق الأمر أقل من ساعة .. و مع هذا تم استخدام مخدر طبي قصير الأمد .. بعد ساعة .. خرج رامي من صالة المختبر يبلغ سعيد بأن الأمر تم بنجاح وان أمه ماتزال تحت تأثير المخدر القصير الأمد .. ستحتاج لأقل من ساعة كي تستفيق منه .. ماشغل سعيد في وقت الانتظار اغلب الوقت.. هي تصرفات رامي الغريبة التي لم يجد تفسيرا مقنعاً لها ! سَمح رامي لسعيد بعد ذلك بالدخول إلى غرفة الافاقة .. حيث لبنى تستلقي شبه نائمة تستعيد وعيها بالتدريج وبعد أن أستفاقت لبنى .. وجدت سعيد يجلس بجانبها على حافة السرير الطبي .. تفتح عيونها بصعوبة و تأن قليلا لأثر المخدر .. سعيد يمسك يدها بفرح و اطمئنان/ حمد**** على سلامتك يا حبيبتي! لبنى بصعوبة/ **** .. يخليك .. يا .. سعيد .. سعيد/ الدكتور طمني أن كل حاجة تمت بخير .. وانا اقدر اخذك للبيت بعد شويا لما تصحصحي كويس .. انا بجد فرحان يا أمي ابتسمت لبنى قليلا لسعيد لتعطيه دلالة على انها بخير ..فيما أكثر سعيد من تقبيل يدها و ترديد عبارات الشكر والتقدير و الامتنان لتضحيتها الكبيرة .. لقد تم كل شيء اليوم بنجاح .. ! وتم حفظ الخلية الملقحة في مختبرات المركز .. إلى أن يخبر سعيد سمر بالأمر وإن عليها المثول هنا لإجراء زراعة الخلية المنقسمة ( الجنين) في رحمها وبوقت قصير بعد ذلك ، عاد سعيد مع لبنى للبيت لكنه لم يدخل معها لكي يتحاشا اسألة سمر غير الضرورية لهما .. لقد أراد سعيد أن يظل الأمر بعيدا عنها لأبعد الحدود فدخلت لبنى البيت لوحدها وكانت تشعر بتعب و دوخة و غثيان .. وتوجهت فورا لغرفتها لترتاح و تنام .. حتى أن سمر لاحظت تعب حماتها و سألتها إن كانت بخير وان العشاء جاهز و لتتعشى معها .. لكن لبنى أخبرتها أنها متعبة فقط و بحاجة لراحة .. وليس لديها رغبة في الطعام .. بعد أن عاد سعيد للبيت .. انتظر يوما واحدا فقط .. لكي يقنع زوجته سمر بأنهم وجدوا متبرعة لا تريد مالا .. فلقد فعلت تلك المتبرعة ذلك بدافع إنساني بشرط الحفاظ على سرية هويتها ! تستقبل سمر هذا الخبر بفرحة كبيرة ..و تكاد ترقص امام سعيد من شدة الفرحة .. وتحضنه وتمطره بالقبل .. هي الأخرى كانت قد يأست تماما من الخلفة .. لكن يبدو ان الفرج قد طرق بابها اخيرا في اليوم التالي اخذ سعيد سمر و ذهبا معا الى مركز الدكتور رامي لإكمال العملية المرتقبة .. لبنى لم تذهب معهما .. لأسباب كثيرة .. في الظاهر ادعّت أنها مريضة ومتعبة .. وفي الواقع هي تشعر بحزن و تحسد سمر لأنها اخذت فرصتها الآن لكي تحتفظ بسعيد معها كزوج للأبد.. ! بعد أن أخذ سعيد زوجته للمختبر .. وإخضاعها من قبل الأطباء ( كادر آخر) لعملية زرع الخلية في رحمها .. تمت العملية بنجاح واعلن الأطباء لسعيد أن سمر اصبحت حاملا رسميا .. فقط بانتظار ساعات قليلة ليتم إثبات الأمر بالتحاليل فكان على سمر البقاء في المركز تحت عناية الأطباء حتى عبور المدة الزمنية المحددة في اليوم اللاحق وبعد سحب التحاليل اللازمة.. يبشره الأطباء بالخبر السعيد .. سمــر ... حامـــل ! و بأستطاعته أن يأخذها للبيت حالا.. مع توصية مهمة جدا لسعيد ألا وهي .. ممنوع اللمس ! يمنع الأطباء سعيد من ممارسة الجنس مع زوجته سمر حفاظا على سلامة الحمل .. وعليه أن يصبر عدة أشهر حتى تضع مولودها بخير.. بالطبع تلك الأخبار كانت رائعة و مفرحة لسعيد و سمر .. حتى أن الخبر وصل إلى جارهم المقرب العم سالم .. فيفرح الجميع بتلك البشرى الا لبنى !؟ كانت فرحتها منقوصة .. فبداخلها هي فَرِحة لأن سعيد ابنها سيكون أبا .. وهي لها المساهمة الأكبر بذلك ، لكن .. يبقى بداخلها غصة لخوفها من المجهول القادم ! هذا الحمل .. دخل بيت سعيد وبدخوله قد يطرد آمال و احلام لبنى خارجا !! من بعد حمل سمر ستتغير أمور كثيرة.. تقلب في مواجهات و افكار لبنى .. تغير تدريجي في تعامل سمر مع حماتها .. فصارت في موقف قوة أكبر! تقلب سعيد في مشاعره أيضا .. الحيرة تكاد تمزق قلبه .. بين رغبته في أن يكون أبا صالحاً .. و بين حبه المتأجج ورغبته النامية بقوة تجاه أمه كأمراة .. أمرأة .. ذاق حلاوة الحب معها عن طريق الجنس المجنون الذي مارساه معا.. و كأنهما لن يعيشا من بعده في الغد ! تلمس سعيد منها تضحيتها الغالية من أجل اسعاده.. دون أي تفكير بنفسها ( هكذا هو يظن) .. فأصبحت لبنى الجندي المجهول الذي بذل الغالي والنفيس في سبيل معركته أو وطنه .. و ظل حتى اسمه مجهولا لا يعرفه أحد ! لكن رغم تقلب مشاعر سعيد .. فهو لم يكف عن التفكير بأمه ولا حتى هي !!! فبعد مدة قصيرة من كون سمر حاملا هو أمر واقع .. سعيد و أمه يشتاقان لبعضهما كثيرا لكنهما يظلان يكابران .. على الأقل .. من جانب لبنى نظرات حب و حرمان تخطف بينهما احيانا .. كعشاق محكوم على حبهم بالفشل طوال فترة حمل سمر .. والحزم و الجمود و الكآبة تخيم على تصرفات لبنى بالذات أمّا سعيد فلقد استسلم بمرور الوقت لضغط مشاعره .. فظل يستعيد ذكرياته مع امه و يعيش عليها و صار سعيد يفكر فيها كثيرا ويشتهيها أكثر من قبل .. فشعوره بأنه أخصب أمه و تسبب بحملها .. كان يفوق اي إثارة أخرى اجتاحته سابقا فتعيده لنقطة البداية.. بل قد وصل به الأمر حتى اعترافه مع نفسه .. بأنه لن يستطيع الإستغناء عن أمه كعشيقة أو أي مسمى آخر .. لا مكان المسميات الآن ! ..فلتسميها هي ما تشاء .. المهم أن تكون معه وله وحده فقط .. كامرأة.. لا كأم طوال تلك المدة كان سعيد ينظر لأمه بنظرات غريبة وهي كذلك ! نظرات تدل على الحسرة والحرمان والاشتياق .. وأجواء هادئة أكثر من اللازم تخيم على تصرفات الجميع .. حتى أن سمر انتبهت لهذا الأمر بتركيز .. وصار الأمر يثير فصولها .. في غرفة سمر سمر/ فيه ايه مالك يا سعيد .. من يوم ما انا حملت بابنك .. وانت مش على بعضك .. ولا امك كمان ! كأنكم في عزا انتوا الإثنين! هو حصل حاجة بينك وبين امك يا سعيد؟ انتو تخانقتوا؟ سعيد بانزعاج/ و افرضي أن احنا متخانقين .. وهو ده يعني يهمك في حاجة ؟ ده انتِ المفروض تفرحي ؟؟ سمر/ افرح؟ هو انت شايفاني وحشة للدراجة دي ؟ سعيد بضجر/ وحياتك يا سمر سيبيني في حالي انا ماليش خلقك .. سمر/ على راحتك يا سعيد .. انا بس قلبي عليك..، كنت فاكرة انك هتبقى ع طول فرحان لان **** اخيرا رزقنا و هتبقى اب عن قريب .. ماكنتش فاكرة انك هاتزعل قوي كده ! يحاول سعيد أن لا يثير ريبتها سعيد/ بصي .. هو انا يمكن عشان الموضوع كبير عليا .. واني ها ابقى اب .. ده لوحده مسؤولية كبيرة .. عشان كده انا متوتر يمكن ! تضحك سمر منه/ امال انا ها اقول ايه .. دا انت مش حاسس بيا خالص! ما تعرفش الخوف الي انا بعيش فيه كل لحظة .. وانا مستنية الوقت يعدي و ابننا يجي بخير .. ده انت المفروض تقف معايا و تشجعني و تساندني ( تبكي) مش تهملني كده يا سعيد !! يشعر سعيد بالتعاطف معها .. فكلامها كان عين الصواب .. والمفروض أن يمارس دوره معها كزوج مساند و محب حتى يتعديا تلك المحنة بسلام .. يقترب منها يحضنها ويقبلها ليجعلها تسكت .. سعيد / خلاص .. حقك عليا يا حبيبتي.. انا.. انا آسف بجد .. سامحيني تجيبه بنفس الحضن وهي تبكي بشكل خفيف .. وتهدأ بعد حضنه .. كانت بحاجة لمثل هذا الحضن والموقف جدا .. بين سعيد وسمر وهما يحضنان بعضهما.. كانت لبنى حاضرة بقوة في ذهنه بمرور الأيام و بسبب منع الأطباء سعيد من ممارسة الجنس مع سمر .. يزيد الضغط النفسي على سعيد بشدة .. فيكاد عقله ينفجر .. ذكرياته مع أمه لا تفارق عقله لحظة .. مجرد أن ينظر لأمه في البيت حتى وإن كانت على طبيعتها يثار جدا و ينتصب قضيبه بقوة .. الجنس المحتمل معها يبدو أمامه امرا ممكنا ! نعم! لما لا .. لقد ناك أمه بكثرة .. و هي متاحة أمامه كل يوم .. لن يضر الأمر شيء لو فعلها معها مرة أخرى .. مرة واحدة فقط لكي يزيل عنه كل التوتر الرهيب الذي يقبع تحته .. بعد معاناة بسبب تلك الضغوط .. و على هذا الأساس .. أتخذ سعيد قراره بالقيام بخطوة مبادرة .. و قد حَسم أمره ! في ليلة هادئة .. مستغلا نوم سمر العميق بفضل الأدوية التي تتناولها أثناء حملها .. يذهب سعيد بسرية لغرفة أمه .. ويدخل عليها في وقت متأخر جدا .. غطت لبنى في نوم عميق .. لكن سعيد زحف كثعبان ببطئ وهدوء بين ساقيها .. يقرب وجهه من المثلث المظلم .. فلفحته رائحة كسها المميزة مع انها كانت نائمة غير مستثارة .. يقبل سعيد كسها من خلف قماش الكلسون .. ويبدأ بشمه و يتنفسه ..تلك الرائحة تختلف عن ما تملكه بقية النساء .. لقد انعشت ذكرياته القديمة بقوة .. واججتها لقد بدأ سعيد يمد لسانه على القماش ويبلله بطرفه ..حتى سحب الجزء العلوي من لباسها ليُظهر عانتها التي عاد الشعر فيها للنمو.. كالسابق وصار سعيد يلحس شعيراتها.. ويمد لسانه نحو خط التقاء شفرتيها من الاعلى ..فوق بظرها تماما و يلحسه بلطف .. انتبهت لبنى الآن .. بسبب الشعور الجميل المدغدغ .. وبدأت تستيقظ ببطء.. بعد لحظات انتبهت لبنى للأمر .. فجفلت في مكانها !! تصحو وهي ترى سعيد قد رفع ثوبها عن ساقيها يدفن رأسه بين فخذيها ..وتشعر بلعابه و قد بلل شعرتها و بظرها .. لكن كسها ما زال ناشفا .. جافا ! مع كل هذا اللحس المركز لبنى بخضة/ سعيد! ايه الي بتعمله ده ؟ سعيد/ بعمل الي لازم دائما يتعمل .. لبنى باعتراض خفيف/ بس ..بس يابني ده غلط .. احنا مش لازم نعمل كده تاني .. اه ..اممم سعيد / مش قادر يا ماما.. ماقدرش استحمل اكثر .. انا عايزك .. عايزك قوي لبنى تتأثر بلحسه و ترتخي كثيرا فتجيبه بممانعة كاذبة لبنى/ اه ... لأ.. لا يا سعيد .. ده غلط !! اممم سعيد/ انا لسه عايزك .. ماقدرش استحمل من غيرك ..مممم لبنى تحاول ان تركن إلى عقلها بسرعة وتعتذر منه بتمثيل واضح مفضوح ( لأنها تريده في داخلها) وتخبره لبنى/ ممم .. بس ده .. اه .. غلط .. غلط يا سعيد .. ارجوك ..اه .. وقف بقى .. لكن سعيد يقطع حديثها ويزحف فوقها .. يتوسطها ويمسكها من ذراعيها يثبتها بقوة تحته .. ينظر في عينيها الناعسة المستسلمة والمتراخية سعيد / بحبك ..!! بحبك قوي يقبلها فورا فتستسلم لبنى له بسهولة مطلقة .. تندمج معه بالقبلة .. فلسانها عانق لسانه و احتضنه .. يواصلان القبل حتى يمد سعيد يده للأسفل يرفع ثوبها اكثر بيده ..ليلمس كسها من جديد !! فيتفاجا !! لقد تبلل كسها بافرازاتها الآن قليلا من موقعه فوقها .. كان زبره المتوتر يرتاح على عانتها .. فصار شعر كسها كغطاء يدثره ويحيطه .. لم يكن سعيد بحاجة سوا إلى أن يعود بحوضه .. لكي يوجه حشفته بين شفرتي كسها الذي صار مبتلا .. ويولجه كله .. لكن تَمَنّع لبنى معه .. ومقاومتها له .. صَعّب عليه الموضوع كثيرا .. بصعوبة بالغة .. تدفع لبنى ابنها عنها .. وتجلس أمامه متقوقعة و هي تغطي نفسها .. لبنى/ ارجوك يابني .. بلاش الغلط الي بنعمله ده، ارجوك سيبني و حياتي عندك .. وروح دلوقتي .. روح لمراتك هي أولى بيك !!! سعيد بأحباط و غضب/ مراتي! ده حتى الي في بطنها هو ابنك الي مني! انت الي مفروض تبقى مراتي ..خلاص .. انا مش عايزها في حاجة ! تصمت لبنى وهي تشد من الغطاء حولها تحمي نفسها من اي لمس عرضي آخر .. ولا تدري ان صمتها هذا و حركتها تلك بتغطية نفسها .. قد قتلت روح سعيد ولم تحييها ! يشعر سعيد بخيبة .. وإحباط .. وتخفت رغبته و تخمد ناره .. بصمت وحزن .. ينهض من مكانه .. ينظر لها .. لم يكن يريد أن يراها بهذا الشكل ابدا .. لن يكون هذا الشخص الأناني العديم المسؤولية والإحساس .. لن يأخذ منها شيء .. لا تريد إعطائه له !! بخطى هادئة.. يلتف سعيد نحو أمه بعيون مدمعة .. ويغادر الغرفة .. يتركها مع نفسها و عذاباتها ! الأمر لم يكن سهلاً ابدا على لبنى أيضا .. هي فعلت ذلك لغاية في نفسها .. !! و ليس لأنها لا ترغب فيه ! بعد تلك الحادثة الأليمة بالنسبة لسعيد .. عاش في البيت مكتأبا حزينا .. كأن شخصا عزيزا عليه قد مات .. حتى سمر لاحظت تغييره و كانت تحاول أن تعرف مشكلته لكنه كان يعطيها اعذارا جاهزة ليسد بوجهها الطريق فلا تسأله أكثر .. كل شيء تغير .. وتحول للون الرمادي في البيت .. لقد أدخلت لبنى ابنها في عالم لا ينتهي من الحب والسعادة و الاستقرار النفسي والرضا الجسدي وحتى الاكتفاء التام .. لكن كل هذا اختفى الآن ! تصرفاتهما في البيت أمام سمر كانت متحفظة زيادة عن اللزوم ! حوارهما معا كان بكلمات مقتضبة جدا .. تجنبا كذلك التواجد معا في مكان واحد .. حرصا على عدم التقاء العيون .. وإن حصل .. فورا تشيح لبنى بعينيها بعيدا عن عيونه المتسائلة .. و خوفا من قراءة عتبه ولومه عليها في تلك النظرة .. بعد مرور أشهر مع رفض لبنى لابنها .. ما زال سعيد يفكر في محاولة جديدة.. الأمر يستحق المحاولة.. لن يخسر شيء لو حاول ! خصوصا أن ضغوطه زادت الخناق عليه .. فهو بحاجة إلى امرأة حالا .. ليفرغ من توتره معها .. لن تكون هناك امرأة افضل من لبنى بالنسبة له.. وفي يوم عادي جدا .. يعود سعيد من خارج البيت متأخرا جدا .. كعادته يجد سمر نائمة .. اراد ان يذهب للحمام لكي يغتسل .. فسمع أصواتا في المطبخ .. بفضول تسلل سعيد على أطراف أصابعه.. لينظر من خلف زاويه الباب لأمه من ظهرها .. كانت تخرج شيئاً ما من الثلاجة لتشربه .. كانت ترتدي ملابس بيت عادية .. لكنها كانت أكثر من كافية لتثيره و تهيجه .. وهو ينظر بصمت لها .. ثم يقترب بهدوء و يقف خلفها .. حتى شعرت به لبنى .. ومثل تلك المرة التي ناكها سعيد قبل مدة في المطبخ .. التفت لبنى بوجهها أمامه فراته و جفلت ولم تلحق أن تجفل ..فقد عالجها سعيد بقبلة رغما عنها .. لم تستجب لبنى لقبلته بقوة .. أبعدته مرة أخرى .. لكنها اليوم غير الامس والمرة السابقة ..هناك بعض التراخي قد لمسه سعيد فيها .. وأعطاه حافزا أكثر ليواصل سعيد / انا بحبك .. بحبك وعايزك قوي .. ماقدرش استحمل اكثر.. ارحميني بقى ارجوكي لبنى/ انا عارفة انك هايج قوي دلوقت و بتقول اي كلام عشان تطفي محنتك .. ارجوك يا سعيد اعقل .. اعقل عشان خاطري مازال سعيد واقفا أمامها يحضنها ملتصقا بها يمسكها من ذراعيها و هي تشعر بقوة انتصاب زبره الملتصق على بطنها من خلف القماش .. يتشجع سعيد أكثر .. يمد يده تحت ثوبها ليجد أن عسل كسها ينهمر بكثرة نازلا على باطن فخذيها .. لقد وصل حتى كعب ساقيها !! يهمل سعيد كلام أمه و كأنه لم يسمعها .. فما تلمسه يداه ..هو الرد الحقيقي لأسألته فينزل سعيد على ركبتيه تحت قدميها كروبوت يؤدي عمله ، يرفع ثوبها بيديه .. يرى كلسونها وقد غرق بالعسل و ترطب قماشه .. ولشدة رطوبته صار القماش شفافا فبانت شعرتها الكثيفة الرطبة من خلفه .. يُقرب سعيد وجهه من كسها يشم رائحته الواضحة .. يسحب لباسها بيديه .. يخلعه عنها .. يقترب بفمه من كسها الذي عاد مشعرا كما يبدو من جديد .. فيدفن وجهه فيه ويلحسه .. يلعقه ويلاعب بلسانه بظرها المنتصب .. ويبالغ بشراهة مصه لشفرتيها ويسحبهما بأسنانه .. يتفنن في التنقل بطرف لسانه فيزور كل تضاريس و دهاليز كسها .. كأنه ينوي أن يغسل بلعابه كل زاوية ظاهرة كانت أم مخفيه من طيات كسها لم تحتمل لبنى هذا الكم الهائل من الإثارة فلقد عانت هي أيضا من حرمان شديد منذ أن حملت سمر .. فصار كسها يجزل العطاء .. كسحابة تنهمر بالمطر تسقي أراض جافة تحييها و تنبتها .. (فم سعيد) ! افلتت لبنى دون أي تحكم منها ..آهاتها ، رغم أنها وضعت كفا على فمها .. فلسان سعيد أجبرها أن تصل لتلك المتعة .. و تطلق الآه .. وتجيبه بمزيد من البلل واصل سعيد لحس كس لبنى بجنون .. كأنه يريد التهامه .. حتى تقذف لبنى في فمه مرتعشة بقوة .. يهتز جسمها كله .. وتفقد قوتها للوقوف .. وهنت لبنى فما استطاعت أن تسند نفسها ..فرمت معظم ثقلها على رأس سعيد و وجهه .. الذي ما زال يرتشف ما جادت به أمه عليه .. كتائه في صحراء .. وجد واحة من العسل [URL='https://freeimage.host/i/dJnAEEg'][IMG alt="dJnAEEg.md.png"]https://iili.io/dJnAEEg.md.png[/IMG][/URL] بعد دقائق من السكون .. والهدوء .. والرضا و الاكتفاء .. خصوصا من طرف لبنى .. ينهض سعيد من مكانه .. ينظر لها بنظرة أمر ... يقول لها / دورك ! فتنزل لبنى بلا اي كلام على ركبتيها تجلس القرفصاء .. وما زال بعض من مياهها ينزل بوضوح على ارضية المطبخ .. فتخلع بنطلونه وتخرج قضيبه المنتصب بقوة رهيبة .. تمسكه بيدها توجهه نحو شفتيها الجميلتين وترضعه و تمصه بقوة.. تلعب معه نفس اللعبة .. تخرج حيفها منه .. تتلاعب بزبره بطرف لسانها و شفتيها و أسنانها ثم تمصه داخل خلقها .. وتمسك بيد أخرى خصيتيه .. ! و تحركه بيدها كخبيرة بارعة .. بنفس الوقت الذي تمص فيه زبره .. اطالت لبنى برضاعة زبر ابنها .. حتى يفقد سعيد رباطة جأشه ويقذف بقوة شديدة .. يطرطش لبنه على وجهها و صدرها و ثوبها ..وقسم من منيه تبلعه أمه بسرعة [URL='https://freeimage.host/i/dJozhnn'][IMG alt="dJozhnn.md.png"]https://iili.io/dJozhnn.md.png[/IMG][/URL] بعد أن هدئا قليلا .. يأخذ سعيد أمه من يدها يذهب بها لغرفتها .. فتذهب معه طائعة .. مستسلمة و متهيجة .. مستعدة للجماع بجنون .. وفي الغرفة تسبقه لبنى للسرير فترمي كل ثيابها عنها تستعرض و جسدها المغري أمامه بصمت .. لا مكان للكلمات الآن .. يقترب منها يحضنها وتحضنه .. لحمه يلتصق بلحمها الطري .. صدرها ينضغط تحت ضغط حضنه .. يقبلها بعنف و قوة .. كأنه يريد أن يمتص روحها من جسدها لا فمها! ترتخي لبنى لأبعد مدى .. وتنسى نفسها معه .. تنسى كل ما قالته أو نوت قوله .. تنسى أنها أمه .. وتأخذ مكانها الحقيقي الآن.. لتكون تحته و ملكه و رهن إشارته .. لبنى تفاجأه .. تدفعه على السرير .. يسقط سعيد على ظهره .. لم يتوقع حركتها .. ثم تصعد لبنى فوقه ..تحضنه وتقبله .. وزبره محصور بين بطنه وعانتها .. بينما أطبقت فخذيها على جنبيه وفخذيه .. غابت لبنى في تقبيله و حضنه .. لكن سعيد كان يقظا وعليه أن يستغل الفرصة .. خاصة بعد أن تبلل زبره بمياه أمه التي انهمرت مرة أخرى كشلال فمد يديه نحو عجزهها من الخارج .. يسحب فلقتيها يباعدهما عن بعضهما .. حتى يتمكن من إيلاج زبره المنتصب بقوة .. وبسهولة مطلقة نجح في إدخاله لكسها الدافيء الذي احتضنه بنعومة .. فصارت لبنى تأن من أنفها من بين القبل .. لسانها يرفض أن يفارق لسان سعيد .. تجرأ سعيد اكثر مد إصبعه الاوسط وأدخله وسط حلقة دبرها لتتفاعل لبنى أكثر معه.. بتحريك عجزها حول قضيبه .. وعصر إصبعه بعضلة دبرها الحساس ..وهو ينيكها من تحتها بسرعة .. يرجرج جسدها الطري كله .. [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="dJx3R3P.jpg"]https://iili.io/dJx3R3P.jpg[/IMG][/URL] كلما بعبص دبرها أكثر كلما أنَّت لبنى من أنفها أكثر مستمتعة .. فتزيد رطوبة كسها حول قضيبه .. لم يتحمل سعيد .. إذ قلبها بقوة تحته لكن على بطنها وصار فوقها .. يزحف متراجعا ليرى دبرها الحساس .. يتفحصه وهو يلمع بسبب رطوبته من افرازات كسها .. و تعرقها مجتمعين .. ما زال شكل دبر لبنى و محيطه يثير الفضول .. فشكله قد تم الايلاج فيه قبل مدة قصيرة ..!! هذا دبر يعود لأمراة تمارس الجنس الخلفي حاليا و بكثرة !! سعيد يبعد شكوكه و وساوسه عن دماغه ويركز في نيك خرمها الواسع المرتخي .. الذي صار حساسا للمسه ولسانه .. شم سعيد رائحة دبر أمه و أعجبته كثيرا .. لو كانت لبنى زوجته حقا .. لبالغ في نيكها من دبرها حتى الملل .. لكنه محروم من الجنس .. والكس أولى ° ( نقطة مهمة ارجو الانتباه لها في الفلاش باك الأول اللاحق) يرفع سعيد عجز لبنى للاعلى بيديه .. وتساعده لبنى بحركتها .. ثم يتلمس فلقتيها الكبيرتين .. يتنعم بطراوتهما ويقبلهما ..و لبنى تواصل أنينها مستمتعة لأثر قبلاته و لمسه .. يدس سعيد أنفه و فمه بين الفلقتين ... يبعدها بيديه بقوة .. يمرغ وجهه في كل ما برز من بينهما .. دبرها و كسها المفتوحة المليء بالعصارة. .. يصعد بلسانه من فوهة كسها نحو دبرها ..يرطبه بعسلها و لعابه .. حتى شعر بتراخي دبرها بشكل مجنون .. وقف سعيد خلفها بوضع دوغي .. يستند على عجزها ..ويوجه زبره المشدود على آخره نحو حلقة دبرها التي تكاد تلتقف زبره من بعيد .. بسهولة .. ولج زبر سعيد دبر أمه الواسع !!! لم يجد أي صعوبة تذكر .. لقد ناكها مرة من قبل أن يتوقفا .. و جد من دبرها بعض المقاومة .. اما اليوم .. فلم يجد تلك المقاومة مطلقا .. لم يعد سعيد يفكر بأي شيء آخر .. لم يشغل نفسه سوى بتحريك زبره الذي غاب بالكامل في دبرها .. و صار يرهز فيه بشكل سريع نسبيا .. فتتجاوب معه لبنى بمد يدها من تحتها لتلاعب زنبورها المنتصب المحمر الرطب .. زاد سعيد من وتيرة نيكه لدبر أمه وهو مرتخ فوق ظهرها .. فمد يديه نحو نهديها الآخرين المنسدلين .. لكي يقبض عليهما يستمتع بطراوتهما مثيرا أمه أكثر .. غابت لبنى في بحر المتعة .. و غرقا حتى القاع .. تريد أن تقذف معه .. مع أنه ينيكها من خرمها ..لكنها أثيرت بقوة .. و ما عادت تحتمل أكثر .. عبارات قليلة كسرت صمتها المسيطر على سكون المكان.. عبارات جريئة .. سعيد/ خرمك يجنن .. مع أنه واسع .. كله ده انا عملت فيكي قبل ؟؟؟ الآه .. ايه ده .. نيك خرمك حلو قوي .. لبنى/ اااه .. اممم .. انا كمان بحب زبرك فيه .. ما تخرجوش .. نيكه على قد ما تقدر .. نيكه سعيد/ حاضر يا حبيبتي .. دا انا ها اقطع خرمك نيك .. ااااه اطال سعيد متعمدا من نيك أمه في دبرها .. حتى فلتت منه الدفعة الأولى من حممه البيضاء .. تسقيها و تريحها من عذابها .. ينتفض سعيد .. يرتعش.. يعصر نفسه .. ليرمي كل لبنه في خرمها الجائع .. لما شعرت لبنى بسخونة لبنه في مستقيمها .. زادت من تحريك بظرها ..حتى ارتعشت تحته.. تقذف عسلها كنافورة ماء تعمل بالكهرباء !!! فتباا الفراش تحتها و تركت بقعة كبيرة جدا .. اهاتهما تختلط .. لكنهما حافظا على تلك الآهات بين جدران الغرفة الأربعة .. ليسا بحاجة لفضيحة كبرى .. تمتع سعيد جدا بنيك أمه .. وهي كذلك .. وبعد ان ارتاح قليلا .. عاد سعيد ينام فوقها و يقبلها .. ويشم رقبتها .. ويرضع صدرها .. ثم يتذكر رائحة ابطها وطعمه فيعود ليلعقه مجددا ..حتى عاد له الانتصاب مرة أخرى .. وهو فوقها .. ليباشرها النيك من كسها .. وهي تحته .. تحضنه بقوة لا تفارقه .. مجرد شعور سعيد بلحمها و نهديها منضغطين تحت صدره ..اصابه بإثارة و كاد يقذف قبل أن يدخل زبره في كسها .. لكنه في اللحظة الأخيرة زج بزبره بسرعة كي لا تضيع مياهه خارج كسها .. هو مؤمن أن اللبن من نصيب أمه وهي أحق فيه من أن يضيع .. بسرعة أدخله سعيد وبنفس اللحظة يرتعش .. يقذف فيها .. يسقيها و يريحها مرة أخرى لتقذف معه بقوة .. تطبق لبنى شفتيها على شفتيه بقوة .. تأن من أنفها الجميل من شدة التمتع و الاستسلام المطلق لعشيقها الابدي .. بعد تلك الجولتين .. عاد سعيد ينكيها كالأيام الخوالي ..عدة مرات ، لقد فعلت له امه لبنى كل شيء في الجنس .. فقط لتسعده و ترضيه و تريحه .. [URL='https://freeimage.host/i/dJToHSj'][IMG alt="dJToHSj.md.jpg"]https://iili.io/dJToHSj.md.jpg[/IMG][/URL] يمارسان الجنس ليلتها كأنهم زوجين .. متعودين على تلك العلاقة و يفهمان تفاصيلها و كيف يؤديانها بالترتيب من غير ذرة تردد! وبلا أي شعور بالندم .. لقد جربا وضعا جديداً .. إذ صار سعيد على جنبه الأيمن و أمه تلتصق بظهرها إليه .. فيرفع أحد فخذيها و يزج بزبره في كسها وعسلها يباله و الذي صار كبحيرة مياه .. فصار يرهز فيها ويقبلها بنفس الوقت إذ لفت لبنى رأسها نحوه .. ويلاعب سعيد نهديها الكبيرين الجميلين .. [URL='https://freeimage.host/i/dJTcAbe'][IMG alt="dJTcAbe.md.jpg"]https://iili.io/dJTcAbe.md.jpg[/IMG][/URL] كأنهما عاشقين اتاهنها الفرح .. فتزوجت من بعد حرمان ..وتلك هي ليلة الفرح! حتى أراح سعيد أمه وعلاجها بقذفه المتواصل في داخل رحمها .. لم يعد مهتما لو حملت منه الآن حقا .. و قد تكون تلك الآن غايته .. ولن يكترث بالنتائج المترتبة على ذلك .. لكن لبنى تحتفظ في ديلابها بدواء خاص و ستستخدمه بعد أن عبأها سعيد لبنا.. دون علمه ، فمهما كانت لبنى شبقة و مستسلمة له .. لن تكون ساذجة جدا و تورط نفسها وابنها بحمل سيكون بمثابة فضيحة مدوية لعرش بيتهما .. بل و لحياتهما كلها .. قبل أن يطل الصباح .. بعد أن روى سعيد ضمأه من عرق جسد أمه وافرازات كسها قليلاً .. وملأها بمنيه .. وارتوت لبنى أيضا منه بكمية كبيرة جدا من اللبن السميك الساخن .. و هدأت و ارتاحت جدا .. بعد أن انطفأت محنتها يخبرها سعيد وهو مازال فوقها .. يرفض اخراج زبره من داخل كسها حتى بعد أن قذف فيها للتو ! ينظر في عينيها وهي تحته سعيد يعترف/ انا بحبك .. ايوا بحبك و ماقدرتش ابطل تفكير فيك .. بحبك انت يا لبنى .. مش زي أمي .. بحبك كوحدة ست بحلم أنها تكون مراتي .. اخلص عمري كله معاها هي بس ! انت ها تبقي أم ابني .. يبقى انت الي لازم تكوني مراتي لبنى من تحته مرتاحة لنيكه لها ترد عليه بنبرة حزينة قليلا لبنى/ وانا كمان بحبك .. و بعشقك ..دا انا مستعدة افديك بروحي من كثر ما احبك .. و مستعدة اديك حياتي و قلبي مش بس جسمي .. ياريت اقدر اكون مراتك .. ياريت !! بــــــس !! سعيد بحماس/ بس إيه يا ماما ؟ اقتبست لبنى بصوتها نبرة العاشقة .. وأجابته بصوت مليء بالحب و الصدق لبنى/ بس ده شيء مش بادينا يا سعيد ، انت نسيت اني أمك ! نسيت انك متجوز وبتحب مراتك ! سعيد بضجر/ أمال الي كان بينا ده اسمه ايه؟ بتسمي لهفتك ليا و رعشتك معايا وانت تحتي أيه؟ بتسلميني شفايفك وصدرك و جسمك أعمل فيه مابدالي ..ليه؟ بتديني كسك امصه والحسه لحد ما تجيبيهم في بقي !! وانت هتموتي من الشهوة معايا .. إيه ؟ .. عايزاني انسى كل ده ؟ طب ازاي ؟ وليه؟ و ماتقوليش ليا انك بتعملي ده عشان المهمة ارجوكي ! لبنى صارت تثقل بتعاملها مع ابنها .. كمن تُعذب عاشقا ولهان حتى يصل لحدود اليأس في وصلان حبيبه ! لبنى/ ياحبيبي .. أنت ابنك جاي في السكة .. و لازم تديله اهتمامك و رعايته و حبك .. وتخلي بالك منه و من مراتك الي بقت ام ابنك و... سعيد بغضب/ وايه ؟ انسى أنه ابنك .. زي ماهو ابني؟ انسى أننا عشنا زي اي اثنين متجوزين بيحبوا بعض لأيام وليالي؟ انسى كل ده ؟ ده انت بتطلبي مني المستحيل.. ده حتى الي في بطن مراتي هو منك .. مش منها ! لبنى/ انا .. انا .. سعيد/ انت بقيتي أم ابني ! هي دي الحقيقة.. ! عجبتك أو لا ! احنا ارتبطنا ببعضنا برابط قوي جدا للأبد !! الي هو ابننا ! انت مدركة الموضوع ده ؟ لبنى / انا مقدرة انك كنت هايج .. و قلت خلاص .. الولد ها بتجنن .. سيبيه يريح نفسه معاكي شويا ! سعيد منزعجا/ انا هايج؟ وانتي كنتي ايه ؟ بتضحي عشاني كمان !!!!! لم تجد لبنى ما ترد به على ابنها .. لقد أحرجها حقا .. فلو كانت حقا تريد أن تريحه ..لأكتفت بجعله يقذف في فمها في المطبخ .. لكنها ذهبت معه طائعة لغرفة النوم لكي يسقيها لبنه .. مثلما سقته عسلها ! لبنى كذبا/ انا .. انا قلت أهديك شويا .. مش قصدي أننا نرجع تاني للغلط يا حبيبي .. ارجوك تقدر موقفي .. دا انا أمك يا سعيد !!! يضحك سعيد/ حتى لو كنتي امي .. انا بحبك كست .. انت مش بتفهميني ليه ؟ لبنى/ يابني .. خلاص .. انت كنت هايج و تحت تأثير الشهوة .. و انا طاوعتك شويا .. بس ده اكبر غلط .. انت عندك مراتك و ابنك ولازم ترجعلهم و تهتم فيهم ... إنما الي عملناه ده يا سعيد ..خلاص ماينفعش يتعمل تاني .. وأرجوك تفهمني انت كمان !!!! يصمت سعيد .. خاصة بعد أن رأى ملاوعة أمه له في الكلام وتهربها من أسالته و مواجهاته .. فشعر بالزعل .. نهض سعيد منزعجا جدا من مكانه .. اعدل من هيئته ومسح زبره بمحرمة ورقية من افرازات لبنى العالقة فيه ثم ارتدى ثيابه .. و تركها لوحدها على سريرها مستلقية .. بينما لبنى صارت تعدل ثيابها وتعيد الغطاء فوق جسدها تنظر له بنظرة غريبة غير مفهومة منه .. ظن سعيد لوهلة أن أمه ستضعف وأن ما قالته له مجرد كلام فارغ و تمثيل فاشل .. و ستعود لتناديه فورا ليكمل ما بدأه معها حتى الصباح مثل الأيام الخوالي! لكن عبثا كانت ظنونه عدم وجود رد فعل من لبنى .. أصاب قلب سعيد بمقتل .. وشعر بقهر و حزن كبيرين.. فخرج سعيد من غرفتها يجرجر خطاه بثقل محارب مهزوم .. محني الرأس .. مثقل بالأحزان ..والإحباط واليأس بعد أن خرج سعيد واغلق الباب خلفه .. ظلت لبنى لوحدها في الغرفة ، تبتسم مع نفسها ابتسامة انتصار .. شيء ما ارضاها من كلام سعيد و تصرفاته.. كأنها حققت غايتها معه ؟! فلاش باك قبل عام من الآن .. في الوقت السابق من زيارة سعيد ل مركز دكتور رامي بقليل .. في غرفة سعيد و سمر .. كان سعيد عائدا من العمل للتو متعبا .. فرأى سمر تقف أمامه متوترة و واضح انها عصبية و تريد أن تتخانق معه ! سعيد/ مسا الخيــ.... سمر/ خير؟ وهو الخير هايجي منين وامك موجودة ؟ سعيد/ انتِ بتتكلمي كده ليه عن امي يا سمر ! هي عملتلك حاجة ؟ مالست بتحبك و تعتبرك زي بنتها ! سمر/ اهو انا كده يا سعيد .. تعبت من اني افضل أمثل وعمل نفسي فرحانة و سعيدة و مستريحة .. انا مش قادرة استحمل اكثر .. وانا شايفاك ما تكسرش كلمة لامك .. و تعمل كل الي بتقولهولك عليه من غير ما حتى تفكر سعيد/ وهو ده عيب!!!؟؟ دي امي يا سمر .. دا انا اشيلها فوق راسي .. بعدين تعالي هنا .. الست ما عملتش ليك حاجة وحشة ..انت بتتكلمي عنها كده ليه؟ سمر/ انا بقالي سنتين بكلمك .. واقولك أننا لازم ناخوذ شقة لوحدنا .. وانت كل مرة بتديني عذر شكل ...وانا خلاص زهقت .. سعيد/ انتِ تهبلت في مخك يا سمر؟ ناخود شقة و نسيب امي هنا لوحدها ..طب بالذمة ده كلام واحدة عاقلة !! سمر/ ونسيبها لوحدها ليه .. ماهو عم سالم موجود وبابن قوي أنه عينه منها .. ما تجوزهاله يا سعيد و نخلص! سعيد بغضب/ اجّوز امي غصبن عنها ! ومين قالك أنها راضية اصلا تتجوز؟ سمر/ مافيش ست تقول للجواز لأ .. بس انت ماتعرفش ردها عشان انت ما سألتهاش ! سعيد/ انت مالك النهاردة يا سمر؟ بتتكلمي بالطريقة دي ليه ! سمر/ انا كده يا سعيد .. مابحبش حد يتدخل في حياتي ..عايزة احس اني متجوزة راجل يحبني فعلا .. مش راجل وذانه طول النهار مع أمه بيسمع لها كل كلمة تقولها وينفذها بالحرف؟ سعيد/ بصي يا سمر.. الكلام ده ما يتقالش تاني قدامي .. و موضوع الشقة تنسيه خالص .. انا بحذرك اهو ..انا امي خط احمر .. انت فاهمة !!! فا فضيها سيرة احسن ! سمر بانزعاج/ طبعا نفضها سيرة .. امال انا في أيدي حاجة اعملها ؟ خارج الغرفة ..بنفس الوقت ، مرت لبنى أمام باب غرفتهما ..كانت مارة صدفة فوقفت عندهما لسماعها صوت خناق عال بين سمر و سعيد ، و سمعت كل ما قالته سمر لأبنها .. تتأثر لبنى بكلام سمر و تشعر بحزن .. وتقول مع نفسها ( بقى كده يا سمر ؟ و انا الي كنت بحسبك زي بنتي؟ عايزة تاخذي الواد مني؟ ده هو كل الي حيلتي من الدنيا دي! بس سهلة يا سمر ..! ده بعدك ! انت الي أعلنت الحرب ..وانا الي هاكسبها بأي شكل .. مش انا الي تعبت و ربيت وعلمت وكبرت لوحدي .. وتجي بنت مفعوصة زيك تلهف ابني مني في الآخر .. ده لما تشوفي حلق وذنك يا بنت عواد !!) تعود لبنى لغرفتها غاضبة تكتم حقدها في قلبها ، بعد سماعها لكلام سمر .. و تبدا تفكر بجدية بوضع خطة مُحكمة للخلاص من تهديدات سمر بخطف ابنها الوحيد منها !! و ستفعل اي شيء ممكن ( مهما كان) من أجل الأحتفاظ بأبنها تحت كنفها .. و التخلص من سمر بأي طريقة ممكنة.. حتى لو كانت أقسى من الطلاق ! بعد هذا الحدث .. تغيرت مشاعر لبنى تجاه زوجة سعيد ..لكنها حافظت على هدوئها و لم تغير اي شيء في تعاملها أو تصرفاتها .. في حين ان سعيد ابتدأ بعد تلك الخناقة مع سمر بفترة قصيرة .. بمراجعة مركز الدكتور رامي والذي أكد له أن الحل في فكرة المتبرعة .. والتي أخبر بها أمه لبنى في وقتها .. لبنى لحد تلك اللحظة لم تكن تخطط لأي شيء .. وفور سماعها لفكرة المتبرعة .. كأن الإلهام نزل عليها كالبرق !!! فاقترحت عليه أن تكون هي المتبرعة! ووافق سعيد بصعوبة بعد أن اقنعته .. ولما زارت لبنى مركز الدكتور رامي مع ابنها سعيد .. كان في بالها فكرة واحدة فقط في وقتها .. لبنى مع نفسها• الفرصة جات لحد عندي أهو !! ولازم اعرف ازاي استغلها كويس .. هي دي الطريقة الوحيدة الي اضمن فيها أن ابني سعيد مش هايسبني ابداً .. انا لو اديته حتة مني .. مش هأبقى مجرد جدة لأبنهم .. دا انا هأبقى زي مامته كمان .. وأكيد سعيد مش هيسيب ام ابنه الحقيقية الي هي انا و يسمع كلام مراته ! مش ممكن .. اكيد الي ها اعمله ده ..هيغير نظرة سعيد ليا .. دا انا مش ها ابقى أمه وبس .. دا انا ها ابقى أم ابنه كمان !! لكن بعد أن تسمع لبنى و سعيد من د . رامي الأجور الحقيقية للعملية و يأسهما مجددا من إنجاح المشروع .. تَبادر إلى ذهن لبنى خطة جديدة .. اقوى و اجرأ بكثير .. لبنى فكرت بتلك الخطة بقلب أعمى و الخوف فقط من بوجهها للقيام بتلك الخطة ..الخوف من سيطرة سمر على ابنها .. و هجر ابنها سعيد لها ! كأنها بدأت تتخلا عن أي مبدأ آخر تؤمن به .. وصارت تفكر مع نفسها كثيرا .. لبنى• هو سعيد محتاج سمر في إيه؟ دي حتى ما تخلفش؟ وهو يا عيني بيحبها زي العبيط و مش راضي يتجوز عليها .. طب هو مستحمل عشانها ليه ؟ عادت لبنى تفكر بعمق مع نفسها لتجد ثغرة في علاقة سعيد مع لبنى .. فلقد صارت لبنى تتنصت على احاديثهما اغلب الاوقات لعلها تعرف اي معلومة تفيدها .. ومن هنا .. عرفت لبنى .. أن سمر زوجة متزمتة .. ولا تلبي حقوق سعيد الزوجية بانتظام .. كما أنها ترفض أن تلبي له الأوضاع الجنسية التي يريد سعيد تطبيقها معه .. لبنى مع نفسها • كل ده وابني مستحملك يا بنت عواد ؟! طب على إيه بس ؟ اه لو ابني يطاوعني .. كنت جوزته ست ستها وخليت سمر تشتغل خدامة عندها ! طب .. وانا حتى لو قدرت اعمل كده ..هاضمن منين أن الي هاجيبها ماتكونش زي سمر! و اول ما تتمكن تاخود الواد مني و تهج ! لا لا .. دي فكرة وحشة خالص .. فجأة .. يتدخل الشيطان بين افكار لبنى .. فتغيرت طريقة تفكيرها تماما .. لبنى• طب .. لو سعيد لاقى كل حاجة في ست وحدة .. تكون ام ابنه و عشيقته و حبيبته بنفس الوقت .. يا ترى هايعمل ايه ؟ اكيد مش هايفكر يفرط بيها ولا يسيبها .. وهاتكون هي كل حاجة بالنسبة ليه .. في غرفتها.. تقف لبنى أمام المرآة .. ترتدي ثوب نوم مغر .. و تلف بجسمها و تنظر له .. ثم تقول مع نفسها لبنى• طب .. ما انا حلوة قوي .. و ياما رجالة في الشارع بتتحرش بيا و بتسمعني كلام عن طيزي و عن صدري .. وكلهم قد سعيد و اصغر منه كمان .. تفتكري يالبنى .. لو كنت مش ام سعيد وشافك كده ..ها يهيج عليكي؟ تفتكري ها يفكر ينيكك ؟ بس انا أمه !!! مش سهل ابدا اجيبه للحتة دي .. بس ازاي هاقدر اجيبه من غير ما يحس!!! ازاي .. ازاي .. فكري يا لبنى !!! وهنا تأتي في بالها فكرة جهنمية لا ثغرة فيها .. وتبدأ لبنى تنفذ الخطة بإحكام ..فلبنى لن تجازف بمكانتها عند ابنها كأم وتعرض عليه نفسها بسذاجة .. لا .. الأمر يحتاج إلى خطوات تدريجية و بطيئة حتى تجذب انتباه سعيد لها و تجعله ينظر لها نظرة رجل إلى امرأة مثيرة .. ومن هنا تبدأ خطتها بأول خطوة جريئة .. وهي خطة الحقنة !! لكن .. حتى لو وافق سعيد على فكرتها المجنونة.. من سيضمن لها موافقة الدكتور رامي؟ لقد وافق الدكتور رامي بأن تكون متبرعة ..لا زوجة لابنها!!! وبالتأكيد لن يقبل بهذا المشروع.. فكرت لبنى بخطة أخرى ...لضمان موافقة دكتور رامي .. في ذلك اليوم .. تزينت لبنى و لبست أبهى ما عندها و تعطرت بأرقى عطورها .. وخرجت صباحا للمركز .. لتقابل الدكتور رامي .. ذهبت لبنى مبكرا .. و اعطت مبلغ للحاجب لكي تدخل كأول مراجعة عليه .. نظام المركز كان نظام أوربي .. أي يوجد اكثر من غرفة فحص .. يدخل مريض في كل غرفة ينتظر قدوم الطبيب عليه ليفحصه أو يسمع شكواه.. فالطبيب هو من ينتقل بين الغرف .. عندما دخلت لبنى الغرفة .. أخرجت جهاز موبايل و فتحت الكاميرا فيه واخفته في زاوية جيدة جدا .. وحاولت طول الوقت أن تعطي ظهرها لمكان الهاتف .. لكي تخفي وجهها عن التسجيل .. وبعد أن جاء رامي لها .. ورحب لها .. حاولت لبنى أن تطرح فكرتها عليه بشكل عادي وبصوت خافت جدا .. بالكاد سمعها رامي ..فربما لن يعترض رامي و سيوافق .. و لن تضطر لتقديم مزيد من التنازلات .. لكن رامي فاجأها رامي/ ايه ؟ انت جرى لعقلك حاجة يا ست انتي؟ انا مش ممكن اقبل ده ؟ لبنى بصوت خافت/ ليه بس يا دكتور .. وهي دي فيها حاجة .. رامي/ طبعا فيها ..انت عاوزاني اوافق على حاجة اسمها زنا محارم ! عرفت لبنى أن الخط الاول من هجومها باء بالفشل .. ولذلك ستستخدم الخط الثاني الاكثر تأثيرا و نجاحا .. الأغـــراء !!! تقف لبنى من مكانها أمام رامي و ترمي عباءتها على الأرض ..و تستعرض جسدها أمامه وتقوم بحركات مغرية له .. لبنى/ طب .. عشان خاطري ..ولا انا ما استاهلش!! لبنى تملك جسدا صعب جدا أن يقاومه الرجال .. كما أنها جميلة جدا و مازالت في صحتها و شبابها .. رآها رامي .. فتحرك زبره بين فخذيه .. فتأثر بسرعة باغراء لبنى له ، وقال مع نفسه لما لا يستغل هذه المرأة ..فهي مستعدة لأن تزني مع ابنها .. فكيف بالغريب .. فنهض رامي من مكانه يقترب منها و لبنى تواصل اغراءه بجسدها.. حتى هجم عليها رامي يقبلها ويفعص ببزازها .. وبعد أن اثير جدا ارد أن ينيكها على الكنبة .. لكن لبنى قالت له لبنى/ دخله من ورا .. في خرمي ..بلاش من قدام !! رامي/ طب ليه يا شرموطة ..ماتفهميني!. ولا اقولك انا فهمت خلاص! انت عايزة كسك بفضل لابنك بس ..يا شرموطة ابنها .. طب تعالي.. انا بحب نيك الخرم كمان .. يهجم رامي عليها وهي تقف بمواجهة الحائط معطية طيزها له ووجهها بعيدا عن مرمى الكاميرا .. لبنى لم تخلع كل ملابسها .. اخرجت له طيزها فقط لكي ينيكها .. رامي يفقد السيطرة ويبدأ برفع ثوبها اكثر كاشفا كتلة طيزها الكبير الطري المليان ..و ينذهل بجماله .. فورا يدس رامي وجهه بين فلقتي طيزها يشمه ويلعق دبرها .. ولكن لبنى لم تتأثر كثيرا ..مع أن لحسه كان فعالاً و تسبب بأرتخاء حلقة دبرها .. ليس من طبعها أن تكون لبنى مومس لكل من هب و دب .. كانت تفرط بشرفها .. من أجل أن تحافظ على ابنها تحت كنفها ..! وهكذا أخرج رامي زبره الطويل .. وببصاق قليل .. أدخله بسهولة في خرمها الجميل ، وابتدا ينيك فيها و هو يفعص بنهديها ..فمهما فعل بها فهو بنظره قليل ! شد رامي نهديها بقوة يؤذيها .. وهو يطعن بزبره دبرها بقوة غير مبال إن كانت مستعدة ام لا لنيكه وبعد حركات قليلة من زبره في خرمها .. تشنج رامي وهو يفرغ منيه في دبرها .. مرتاحا ..متمتعا متاوها .. و مكتفيا .. اراد رامي أن يخرج زي ه منها .. لبنى/ استنى شويا .. ما تخرجوش! رامي باستغراب/ ليه يا شرموطة ؟ لبنى/ مش عايزة لبنك يخرج مني و تسيح حاجة منه على كسي ! يبتسم رامي .. متعجبا من إصرارها .. وينفذ رغبتها .. فتاهر كثيرا حتى خف انتصاره .. وتمكن جسد لبنى من امتصاص كل منيه في جوفها ما أن أخرج رامي زبره و هدأ ، ابتعد عنها .. و صار يرتدي ملابسه وهو يلهث و يتنفس .. ولبنى أيضا سترت طيزها واعدلت ملابسها .. حتى تغيرت نبرته بعد أن نال مبتغاها منها رامي/ خرمك واسع يا شرموطة .. دا انتي اظاهر خبرة .. انا شبعت منك خلاص .. يالا من هنا حالا يا شرموطة انتي .. و ماشوفش وشك هنا تاني ..اخرجي برا .. لبنى لم تنطق بشيء .. بينما رامي مازال يُسمعها كلمات مهينة .. أثناء مواصلته بأهاناتها .. توجهت هي للمكان الذي أخفت فيه الموبايل .. وعملت بسرعة أرسال للفيديو لهاتف اخر كانت تملكه لكنها تركته صامتا في غرفتها في البيت! استغرب رامي حركة لبنى وانشغالها عن إهانته لها .. لم ينتبه لما فعلته بهاتفها رامي/ انت بتعملي ايه ؟ انا مش طلبت منك تخرجي؟ لبنى تمسك الهاتف تقربه من وجهه و تعيد عليه تشغيل الفيديو .. ليرى فضيحته لبنى/ شوف ده كويس .. دكتور محترم .. بينيك وحدة قد أمه في مركزه المشهور .. تخيل لو الفيديو ده انتشر ؟ بسرعة اخذ رامي الهاتف من يدها .. لكن لبنى ضحكت .. وهي تخبره أنها بعثت بنسخة حالا لهاتفها الثاني ولن يستطيع أن يفعل شيء حيال الأمر .. بخوف وتوتر قال لها رامي/ بس انت كمان هتتفضحي زي.. يا شرموطة ابنها ! لبنى/ انا مدورة وشي للحيط يا فهيم .. طول ما كان التسجيل شغال انا ما خلتش وشي باين .. الوحيد الي هايلبسها هو انت يا حضرة الدكتور المحترم ! و تخيل معايا بقى .. لو الفيديو ده بقت سيرته ع كل لسان! شوف انت كام يوم هتحتاج عشان تقفل المركز و تتحول للتحقيق ..وعمرك ما هترجع تقدر تشتغل دكتور تاني! رامي يشعر بأن لبنى اجادت اللعب معه وضحكت عليه .. وخاف منها كثيرا .. رامي بخوف/ انت عايزة مني ايه يا ست انتي؟؟ لبنى/ تعمل الي انا طلبته منك ..توافق ! و ماتخليش اسمي في ملف المتبرع .. اعمله مجهول .. مفهوم !! رامي بغضب ولكن بإستسلام / امرك .. بس انا بعد ما اعمل كل ده .. اضمن منين انك مش ها تهدديني تاني؟ لبنى/ و ها هددك ليه تاني؟ ما انت عملت الي انا عزته منك خلاص .. ماتخافش يا دكتور .. بمجرد ما كل شيء يتم .. انا هامسح الفيديو الثاني .. وعد مني ! يضحك رامي/ طبعا ها اصدقك .. ! ماعنديش خيار تاني! لبنى/ خلي بالك .. انا ممكن أتأخر عليك شهور لغاية ما اخلي ابني يسمع كلامي .. وبعدها نجيلك سوا ! ماتنساش .. مستقبلك في أديا دول !! خرجت لبنى من المركز .. تحمل معها شيئين .. لبن رامي الذي عبأ بطنها .. و ضمانة السكوت والتعاون من رامي معها بنفس الوقت لأمرار خطتها اللئيمة .. وبعد أن خرجت لبنى منه .. مرت بطريقها على صيدلية المركز .. واشترت منها دواءا ulipristal والذي يستخدم كمانع حمل في حالات الطوارئ ! فعاليته تتعدى حتى خمسة أيام من الجنس الغير الآمن ! فلقد خافت لبنى .. أن تحمل فعلا بطريقة الحقنة.. و عندها لن تستطيع أن تستمر بإكمال خطتها والوصول لهدفها .. فكان عليها ابتلاع تلك الحبوب قبل كل حقنة مليئة بلبن ابنها .. هدف لبنا كان أبعد بكثير من أن تحمل من ابنها ثم تهدي حملها لزوجة ابنها .. لبنى ليست ملاكا بأجنحة ..إنما هي أم انانية جدا .. و ما إن شعرت بالخطر على ابنها تحولت إلى أفعى سامة و شرسة ستلتف حول كل أعداءها ..فتخنقهم و تنفث فيهم سمها بلدغتها المميتة !! لبنى .. اخذت وقتها واستعدت .. ثم واجهت ابنها بفكرتها .. وهي تعرف جيدا أنه سيعترض .. لكنها ستعرف كيف تقنعه بمرور الوقت بأن ما تقوم به هو تضحية و مهمة إنسانية تستحق منهما التضحية ببعض المبادئ و تجاوز بعض الحدود! عندما وافق سعيد على اقتراح أمه بخصوص طريقة الحقنة.. تناولت لبنى الحبة احتياطا قبلها.. ثم تقمصت دورها بشكل ممتاز .. لتمثل كل مرة أمام ابنها بخيبة أملها و احباطها حين يكون اختبار الحمل سلبي .. كل هذا .. كان فقط .. لكي تصل لبنى بسعيد إلى خطة ال٢١ يوما! لكي تجعله يرتبط بها عاطفيا و جسديا .. وتجعله يحب الجنس معها و يدمنه و ليكتشف حلاوة الجنس معها هي بالذات .. حتى تستطيع أن تقنعه بأنه لا غنى له عنها .. بل و ستجعله يستغنى عن كل النساء معها .. فستكون هي بالنسبة له ...كل شيء .. كل شيء.. اليوم الوحيد الذي توقفت فيه لبنى عن تناول الدواء .. كان قبل يوم خطة ال٢١ يوما .. لأنها عندها ستمنح الفرصة لابنها كي بجعلها حامل .. ولا مشكلة وقتها .. فالجنس سيستمر لثلاثة أسابيع! مدة كافية لتجعل ابنها يدمنها و يدمن الجنس معها .. و يحبها كذلك ! لقد نجحت لبنى في خطتها واستطاعت الوصول لهذه النقطة ...لكن .. لم يتبق أمامها سوى عائق واحد ...سمر! لغاية تلك النقطة .. لم تكن لدى لبنى أي خطة جاهزة .. نعم هي كسبت ابنها كعاشق متيم بها ولن يعتقها من النيك ولن يرحمها من الجنس ..وهي فرحة بذلك ...لكن .. هي تريده الآن لوحدها فقط .. لا تنافسها أخرى عليه كان على لبنى .. الانتظار و مراقبة الوضع الحالي لتستجمع أفكارها و ترتبها و تراقب بصمت كل ما يحيطها .. كذئب يراقب فريسته بصمت من مكان بعيد .. ينتظر فقط الفرصة المناسبة والسانحة لكي ينقض على ضحيته و يقضي عليها بسرعة.. نهاية الفلاش باك الأول يتبع [SIZE=5][B]الجزء السادس[/B][/SIZE] تنويه ( ستكون هذه هي قصتي الأخيرة في المنتدى .. اعتذر من الجميع .. لا أجد وقتاً للكتابة .. أبداً .. هذا الجزء ..هو ما قبل الأخير .. وقتاً ممتعاً أتمناه لكم ) مع تحيات اخوكم الباحــث أثناء ثبات حمل سمر و تعديها الشهر الأول من الحمل .. شعرت سمر بأنها أصبحت اقوى واقرب من أي وقت مضى .. لتخطف سعيد لها وحدها .. في واقع الأمر.. سمر تحب سعيد جدا .. بدرجة انانية جدا .. وكانت كأي فتاة متزوجة لديها احلام ببناء عش زوجية خاص بها هي و زوجها فقط .. بعيد عن أي تدخلات من الأهل و الأقارب.. سمر لمحت عم سالم مرات عديدة عندما يزورهم للبيت وهو ينظر بحب و رغبة للبنى .. فكانت تتأمل أن يتقدم العم سالم لها .. فبزواج لبنى منه .. سيكون الخلاص لها لتطير بعيدا بأحلامها وأمالها عن بيت لبنى .. حتى أنها كلمت العم سالم على عتبة باب البيت صدفة في إحدى المرات و سألته بكل جرأة و وضوح إن كان يرغب بالزواج من حماتها!!! العم سالم كان خجولا جدا عند سماعه لكلام سمر .. لكنه استغل الفرصة وأعلن لها أنه سيكون محظوظا جدا لو تم الأمر بينهما ! بعد أن ضمنت سمر موافقة العم سالم .. بدأت تتحرك حول حماتها وتريد أن تلف و تدور حولها لكي تقرب لها وجهة نظرها تلك .. بالطرق التقليدية المعتادة التي تستخدمها جميع النسوة مثل• يا حماتي انت لسه حلوة ولسه شباب، والف من يتمناك! او• انت تعبت و شقيتي و لسه العمر قدامك ولازم كمان تشوفي نفسك يا حماتي او• عم سالم راجل كويس و متمكن وارمل .. ودائما يسألني عنك.. كأنه عينه منك ! لبنى كانت تنزعج من محاولاتها هذه وتعرف جيدا ما تروم سمر إليه .. فهي تعرف جيدا أن كنتها تريد الانفراد بابنها في اقرب وقت بالطبع لبنى كانت تبدي عدم اهتمامها بكلام سمر .. وكانت تتحجج هي الأخرى بمختلف الأعذار لتتخلص من الحاحها لقد صُدمت لبنى من موقف سمر الاخير .. فهي ستموت لو تركها ابنها وصارت تقول مع نفسها لبنى • كل ده وابنى مستحملك وعايزة تاخذيه مني .. انا مش ممكن اسمح لك تأخذي ابني مني .. ده يبقى على جثتي !!!! محاولات سمر تلك .. أعطت للبنى علامة واضحة بأن كل ما فعلته لأجل ابنها صار مهددا بالدمار ! مهما تعلق سعيد بها .. فربما ستتغير نظرته لها بعد أن يصبح أبا حقيقياً و قد يتصرف بشكل غير متوقع ابدا بالنسبة لعلاقته بها ! دقت لبنى ناقوس الخطر الان وصارت تستعد لما هو أسوأ في القادم من الايام .. شبح خطف ابنها منها بات أمرا متوقعا جدا في الفترة القادمة .. مع كل ما فعلته و قدمته و ضحت به .. فلقد كانت لبنى قليلة الحيلة .. ولا تجد أي خطة أخرى عملية و ناجحة لتتمكن من الاحتفاظ بأبنها.. إلا .. !! إلا لو تخلصت لبنى من سمر بأي طريقة ممكنة ! نعم .. الأمر قد يصل بلبنى لهذا المستوى الخطير ! بعد مرور ٩ أشهر عصيبة على الجميع .. خَلَت تلك الأشهر من اي جنس بين سعيد وأمه ( عدا ما حصل بينهما لمرة واحدة بعد حادثة المطبخ ) خطة لبنى كانت تتمركز في جر سعيد لحافة الجنون .. عليه أن يتعذب بسبب حرمانه لها .. عليه أن يعشقها و يتيم بها .. لبنى لن تهبه نفسها مرة أخرى بسهولة أبدا .. عليه أن يعرف قيمتها و يقدرها جيدا .. وإن يستعد للتضحية بحياته المستقرة مع سمر .. لكي ينال رضاها لكن .. لبنى تبقى امرأة شبقة و قد اكتشفت مقدار شهوتها المتزايدة مع الوقت .. حين أمطر سعيد رحمها بوابل لبنه ..فصارت لبنى تقبع أيضاً تحت ضغط الرغبة و الحاجة لممارسة الجنس .. لقد صامت سنوات طويلة تغلق ابواب قلبها و روحها في وجه الجميع و لا تفكر في نفسها ولا في احتياجاتها كأنثى ابدا.. حتى أنها كانت تعرف أن عم سالم عينه منها و يريدها .. لكنها طنشت و تغاضت عن تلميحاته في عدة مناسبات .. عم سالم رجل في نهاية الخمسينات من عمره .. لن يصل بقدرته مهما حاول إلى ربع ..بل أقل من ذلك .. من قدرة و طاقة و إمكانية سعيد ..الذي فاجأها بأمكانياته .. فبَعد سعيد .. ارتفع سقف طموحات لبنى لحد الغرور ! قد تسمع كلمة حلوة أو معاكسة في الشارع من بعض الشباب اليافعين وهم يتغزلون جسمها .. لكنها لا تلتفت لهم ولا تبالي بهم .. هي ارقى من أن تسمح لأي شخص من عامة الناس .. بأن يتذوق جوهرها المكنون .. او ينال شهدها الساحر كانت لبنى بسبب خطتها المحكمة. .. مجبرة أن تمنع سعيد عنها بأي شكل .. حتى وإن أرادته هي كذلك .. بل هي لا تريد غيره .. !! لكن للضرورة أحكام ما حدث بعد حادثة المطبخ الأخيرة .. كانت غلطة و فلتة منها .. لم يكن عليها التراخي ابدا بعد حصول حمل سمر .. صارت لبنى تتشابه مع سعيد في نقطة واحدة.. أن تقبع تحت ضغط الرغبة المتأججة والمتزايدة .. و تحارب رغبتها تلك بكل ما اوتيت من قوة .. احداث وقعت مابين حمل سمر و حادثة المطبخ الثانية ! الحياة .. قد تحصل فيها احيانا مواقف لا نقدر قيمتها .. فلا نشعر بقيمة الفرصة حتى نفقدها .. وهذا بالضبط ما حصل مع الدكتور رامي .. الذي شعر بأنه لم ينل ما يستحق من لبنى .. لقد وافق على كل شروطها مجبرا .. لكن .. لكن بعد فترة قصيرة .. ابتدأ رامي يتذكر جسم لبنى و تجربته القصيرة معها .. ويشعر بحسرة كبيرة فيقول مع نفسه رامي• الست دي خذت مني الي هي عايزاه .. وانا زي العبيط ما نلتش منها غير نيكة واحدة بس .. لا انا كده خسران .. خسران كثير كمان .. ماكنت تسمع كلامها من الاول .. وتشرط عليها انك تفضل تنيكها لحد ما تشبع منها تمام .. بدل ما هي ادتك على نفوخك يا بهيم ! طب ..اعمل ايه انا دلوقتي .. انا .. انا الست دي عجبتني قوي .. بحس اني لسه عايز انيكها كثير .. وكثير قوي كمان .. رامي ظل يفكر مع نفسه بأيجاد طريقة قد تنجح معه باستدراج لبنى لحضنه ثانيا .. اكتملت الفكرة عنده في نهاية المطاف.. و اخذ هاتفه .. واتصل بها ( أخذ رقم هاتفها من الملف السري) لبنى .. جاءها من رامي اتصال غير متوقع .. كان رقما غريبا .. .. لبنى/ الو ؟ مين معايا ؟ رامي بتودد/ اهلا يا لبنى .. انا .. انا الدكتور رامي .. اكيد عارفاني ؟ لبنى ( و ده عايز ايه مني الأخر)/ اه .. افتكرتك .. أي خدمة يا دكتور؟؟؟؟؟؟ رامي/ انا عارف اني كنت وحش معاكي اخر مرة .. و ما كانش المفروض اتصرف معاك بالطريقة دي ... لبنى منزعجة/ ممكن تلخص يا دكتور! انت عاوز مني ايه بالضبط؟ رامي بإحراج/ هو .. هو انا مدينلك باعتذار بصراحة .. و ماقدرتش اسامح نفسي غير لما استسمحك و ترضي عني لبنى ذكية كفاية ..لتعرف أن رامي يلف و يدور حول شيء يريده منها .. لقد شعرت بكمية هرموناته الذكورية المتصاعدة من نبرة صوته فقط .. مع انها ليست امرأة لعوب أو تقبل بإقامة علاقة مع شخص غريب .. نعم هي سلمته نفسها .. من أجل أن تضمن موافقته .. لكن .. طريقة تودد رامي لها بعد مدة طويلة نسبياً من لقاءهما الاخير .. حابا غرورها و تملق له .. كأنه صار يلعب على وترها الحساس .. يشعرها بأنها انثى مرغوبة بشدة حقا .. بل هو يثبت ذلك لها الآن .. ومع أن كلام رامي أسقى شجرة غرورها و أنماها و ارضاها لكن لبنى لن تكون تلك المرأة السهلة ابدا ! لبنى بنبرة جافة/ اعتذارك مقبول يا دكتور .. فيه حاجة تاني؟ رامي محرجا/ .. ها .. هو فيه بصراحة بس ما ينفعش أقوله بالتليفون ! تضحك لبنى / انت عاوز ترد ليا الي عملته فيك ؟ انا مش عبيطة يا رامي ! وحتى لو قدرت تردلي الي عمتلته فيك !! يابني ما انا قلتلك اني مايهمنيش حاجة غير ابني .. وهاعمل المستحيل عشانه .. وحتى لو قدرت تخدعني اوتعمل فيا فضيحة جديدة .. أَفتكر انك انت الي هاتخسر أكثر مني .. شغلك و سمعتك .. و .. رامي/ اقسملك يالبنى.. مافيش في بالي اي كلام من ده ..انا بس عايز اقابلك عشان عندي موضوع مهم قوي و ممكن ينفعك.. واي حته عايزانا نتقابل فيها انا ماعنديش مانع .. عشان اثبتلك حسن نيتي لبنى تستغرب إلحاح رامي ..لكن الحاحه هذا أصاب كسها بلل طفيف دون إرادتها.. شعورها بكونها أمرأة مرغوبة .. و تحولها لامرأة لعوب .. حرك فيها الشهوة والرغبة لكسر القيود و تجاوز الحدود !! لبنى / ولو اني مش عارفه انت عايزني في ايه .. لأننا مافيش اي حاجة تانية تربط بينا ...بس ها قابلك وشوف انت عاوز تقول ايه ؟؟ يفرح رامي جدا بموافقتها .. ويتفقان على موعد و مكان محدد عام .. و في وضح النهار .. ليتقابلا هناك .. ما دفع لبنى للقاءه .. كان الفضول .. و ايضا .. تلبية لنداء غرورها .. تريد أن تثبت لنفسها أنها امرأة ذات مواصفات خاصة .. لا يوجد منها اثنين ! في اليوم الموعود تتهيأ لبنى للقاءها المرتقب.. وترتدي أبهى ثيابها التي تبرز عمدا صدرها الشامخ .. و تضع اجمل العطور .. ومسحة مكياج خفيفة.. فجمالها بارز وواضح لا تحتاج للكثير من الألوان .. على ضفاف النهر .. في كافيه انيق و جميل .. عصرا .. ينتظرها رامي على أحر من الجمر .. فيلمحها قادمة من بعيد باتجاهه .. فيفتح عيونه على اتساعها .. من شدة انبهاره بأناقتها و جمالها و إثارتها .. حتى شعر بدبيب خفيف يسري في قضيبه لشدة أثارته.. بابتسامة خفيفة.. ألقت لبنى عليه التحية فنهض رامي من مكانه يرحب بها بحرارة ويعدل لها الكرسي لتجلس عليه .. و ثم يطلب لهما مشروبا .. رامي / انا ماكنتش اعرف انك بالجمال والحلاوة دي .. لبنى بثقل / شكرا ! ها .. ايه هو الموضوع المهم الي انت عاوزني فيه حضرتك ؟ رامي بجرأة / هو انا يعني بعد كل الي عملته و الي ها أعمله عشانك ، مش هاخود حاجة تانية ؟ لبنى بانزعاج/ تاخود ايه اكثر من الي ادتهوولك .. وفلوسك كمان هتاخوذها ع داير مليم ؟ رامي يلح/ طب بالذمة انت ما عجبكيش الي حصل بينا ؟ لبنى بنكران/ ايــــه؟ هو ده الموضوع الي انت عاوزني فيه .. ( تحاول النهوض لتتركه) يمسكها رامي من يدها ليمنعها من النهوض رامي برجاء / ارجوكي يا لبنى .. ماتخليش الناس تتفرج علينا ، اقعدي ارجوكي .. واسمعيني للآخر بس .. تجلس لبنى مع ملامح غاضبة لبنى/ اديني سامعاك تفضل ؟ رامي/ انا .. انا معجب بيك قوي يا لبنى .. لبنى/ نعم !!!! رامي/ أيوا يا لبنى هي دي الحقيقة .. انا لسه عايش على ذكريات الربع ساعة دي الي نكتك فيها .. ماعنديش ذكرى تانية تقدر تغلب الي حصل مابينا .. انا من ساعتها بفكر فيكي قوي .. وعايزك قوي ...قوي .. كلام رامي و تملقه للبنى .. اشعل فيها الرغبة دون اي وعي منها .. فطرأ عليها بلل خفيف اصابها من تحت .. و ارتعاش اخف يتغلب على مفاصلها .. لبنى بقليل من التراخي/ للدرجادي ؟ ليه .. هو انا كنت مين يعني؟ دا انا مجرد ست بيت على قدي .. لا رحت ولا جيت يتشجع رامي وانتصابه يكبر تحت / دا انتي مش عارفة قيمة نفسك .. دا انتي مافيش زيك .. انا قابلت ستات كثير.. لكن عمري ما قابلت واحدة بحلاوتك .. وشياكتك و طعامتك .. تبتسم لبنى بغرور مع نفسها متراخية قليلا بينما فوهة كسها تحت ترتخي و تنفتح اكثر !! كأنها تريد استقبال أي زبر حالا .. لبنى بغنج / وايه كمان ؟ يتشجع رامي أكثر/ انا مش قادر ابطل تفكير فيكي .. مع انك ادتيني نفسك مرة .. بس انا حاسس ان ده قليل قوي .. انا بصراحة عاوزك تاني .. عاوزك كثير كمان ! لبنى من موقع قوة/ .. وانا ايه الي يجبرني اعمل كده تاني ؟ انا مش مومس يا دكتور ! رامي معتذرا/ يتقطع لسانه الي يقول عنك كده ! .. انا بس أعجبت بيك كثير .. وكمان .. ( يصمت مطولا) .. وكمان مش شايفة انتي أن الي حصل بينا .. قليل قوي قصاد الي انا هاعملهولك ! لبنى امرأة ذكية .. و تعرف جيدا ما يصبو إليه رامي، لن تتجاوب معه لأنها تحت ضغط الرغبة والهيجان .. لكن ! من يعلم بماذا سيفيدها رامي مستقبلاً لو كسبته في صفها .. رامي هو صاحب المركز .. و بيده كل شيء .. هناك أيضا في المستقبل القريب الكثير من المعاملات الرسمية التي تتبع ولادة سمر لابنها .. عناية و مراقبة و إقامة .. كلها أمور مهمة .. لن يضرها شيء لو سهل رامي لها ولايتها كل ذلك .. ! وربما قد تحتاجه لو طرأ أي أمر على خطتها ولم تكن قد فكرت فيه ؟ لا احد يعلم ! ربما هذا لوحده لم يكن سببا كافيا للبنى لتتراخى أمام رامي .. شيء ما يدفعها لقبول عرضه الواضح .. شيء غامض في سرها يخبرها .. أنها ستحتاج لرامي مستقبلا و ستتمكن من الاستفادة منه بشكل كبير و لصالحها .. لبنى/ بس انا عملتها معاك غصبن عني على فكرة !!! رامي/ طب انا هاقولك على حاجة .. انا مستعد اعملك اي حاجة تطلبيها مني .. بس .. بس تكوني في حضني تاني ؟؟؟ قلتي إيه ؟ لبنى بتردد / هو انا بجد عجبتك قوي للدراجة دي؟ رامي بحماس / قوي قوي جدا .. دا انا ما بطلتش تفكير فيكي من ساعتها .. و بحن قوي للي عملناه مع بعض مع أنه قليل .. لبنى/ طب و انا هاستفيد ايه من كل دهه ؟ رامي/ أنا .. انا هاكون خدامك وبين اديك لأي حاجة تعوزيها مني .. وهانفذها من غير تفكير .. دا انا هابقالك زي عفريت المصباح السحري .. تأخذ لبنى وقتها لترتشف من العصير الموضوع على الطاولة أمامها بشفتيها الجميلتين .. بطريقة رقيقة تبتسم لبنى ابتسامة انتصار و ترد عليه بغرور/ همم .. أفكر !! يفرح رامي بإجابتها ويثيره الحماس جدا .. فيقفز من الفرحة أمامها فيثير ضحكها لجنونه و عدم اكتراثه بالناس الذين حوله .. مثل هذا الشخص .. يعجب الكثير من النساء و من ضمنهم لبنى .. شخص لا يكترث بالناس .. لا يكترث سوى بمن معه .. ! رامي/ طب .. امتى ..امتى هانكون سوا .. انا مش قادر استحمل اكثر .. لبنى بدلع/ ما قولتلك .. سيبني افكر ..! لبنى كانت مع نفسها موافقة بالطبع لكنها أرادت أن تلعب بأعصاب رامي قليلا .. بعد ذلك اللقاء .. تركت لبنى رامي حاليا على جمره الموقد .. وغادرته ببرود .. تفكر مع نفسها بتفاصيل جديدة طرأت على حياتها .. في بيتها .. تخاطب لبنى نفسها اغلب الوقت .. لبنى• بقى كده يالبنى .. بقيت سهلة قوي و رخيصة للغريب! دا انتي ياما ناس حفيت عشان تتجوزك بعد المرحوم .. تقومي تقبلي بعلاقة أي كلام ؟؟ .. لبنى• هو انت بتضحكي على نفسك يا لبنى؟ ما انتي بقيتي شرموطة خلاص! هي الي بتسيب ابنها يعمل فيها الي يعجبه .. وتحمل منه ... تبقى ايه؟ تبقى أم مضحية فعلا .. هه .. قال ام مضحية قال! لبنى• انا خلاص .. ماعادش يهمني حاجة غير اني اعمل الي في دماغي .. و مستحيل اخلي البنت المفعوصة دي تغلبني .. ده اصلا حاجة قليلة مستعدة أدفع ثمنها ..عشان ابني يفضل في حضني لبنى• يفضل في حضنك؟ ولا يبقى عشيقك يا لبنى ..؟؟ اقوال مشابهة كثير ترددها لبنى في راسها .. لكنها .. نظرت لعرض رامي من زاوية مختلفة.. بعلاقتها معه .. ستضرب عصفورين بحجر واحد.. تكسبه لصفها .. وتستغل علاقتها معه لتطفيء قليلا من هياجها و تخفف من توترها المتنامي ..بسبب حرمانها من ابنها سعيد .. بعد أيام من هذا اللقاء .. قلبت لبنى الموضوع برأسها مرت عديدة.. و نظرت له من عدة نواحي .. من ناحية رامي سيكون في جيبها و سينفعها حتما في المستقبل ، لن يضرها وجوده بصفها .. كما أنها قد تغيرت كثيرا في داخلها .. منذ الليلة التي دخلت تلك الفكرة المحرمة في راسها .. وليس منذ أن دفعت اول جرعة مني من ابنها في رحمها !! لقد تغيرت لبنى بشكل كبير من الداخل .. كان تغييرا تدريجيا لكنه سريع .. تحولت من تلك المرأة الأرملة المسالمة المعتكفة في منزلها ..والتي أقفلت كل رغباتها بالشمع الاحمر لكي تنذر نفسها و حياتها تحت قدمي ابنها وعائلته القادمة .. إلى وحش جميل وكاسر بنفس الوقت .. وحشٌ تتصاعد رغباته المادية والحسية و تحركه غرائزه كل يوم بقوة أكبر .. فأصبحت لبنى كذئب يبكي تحت اقدام راعٍ ليخدعه .. كما قال البير كامو ! عندما يتعلق الأمر بمصلحتها الشخصية تغييرها كان جذريا ! تلك المرأة البسيطة اكتشفت مزاياها بين ليلة وضحاها .. و نظرات جارها سالم من زمن بعيد .. إنما نثرت بذور الغرور في أرضها ... أمّا من سقاها فكانت رغبة سعيد المتواصلة لها .. و من انماها بعد ذلك و يريد قطف ثمارها .. هو رامي الذي أثبت لها .. أنها لم تكن مجرد ام ممحونة سمحت لابنها بأن يمارس الجنس معها لقلة الرجال المتوفرين .. بل هي امرأة مرغوبة و مطلوبة حتى من اهم رجال الطبقة الراقية .. ! أضف إلى ذلك .. الرغبة المشتعلة التي تأججت نيرانها فيها .. مثل ينبوع نفط في الخليج .. تُخرجه الأرض بقوة من باطنها .. فيشتعل ليكوّن شعلة النار الأبدية !!! تحت ضغط الرغبة الملحة و المتزايدة .. التي إصابتها كمدمن اكتشف للتو متعته في إدمانه .. فلم يعد يسيطر على تصرفاته .. لن يفكر ابدا في مراكز إعادة التأهيل .. كل همه هو كيف سينال من جرعته القادمة بأسرع وقت و بأكبر قدر ممكن !!! كان من السهل على لبنى أن تعود للبيت .. تخرج بعضا من أجزاء جسدها أمام عيون سعيد .. و سيأتيها طائعا عندها يتوسل رضاها ليشبع منها نيكا و يشبعها .. .. لكنها .. تدرك جيدا .. أنها لو فعلت ذلك ..فستخسر اللعبة أمام سمر في النهاية ولن يتبقى أمامها ما تراهن عليه ! الكل يعرف جيدا قاعدة .. كل ممنوع مرغوب الناجحة جدا في عالم الواقع .. لو أصبحت لبنى سهلة متاحة في أي وقت لابنها .. فربما سيتسلل الملل إلى قلب سعيد وربما يفتح باب ضميره لاحقا بشكل لا ارادي .. وقد يفكر في التراجع بعد أن تلد سمر و يحمل ابنه على يديه .. و قد يطرد أفكاره المنحرفة ساعتها كلها .. بلحظة! لا ضمانات عند لبنى ابدا .. لن تهب نفسها مرة أخرى لسعيد حتى يتجرع المر و يقاسي العذاب و تكويه بلوعة العشق و تحوله لشاعر يتغزل هائم بها ويعرف أنه لن ينالها .. لو ارادت لبنى أن يكون سعيد لها فقط .. فعليها ابعاد منافستها عنها ( سمر) بأي شكل ممكن من الأشكال .. فسعيد لم يعد مجرد ابنها .. سعيد هو جزء لا يتجزأ منها .. بل هو روحها و حياتها و كل شيء بالنسبة لها .. وليس ابنها فحسب .. بعد تفكير طويل جدا .. مع نفسها في البيت وافقت لبنى على مقترح رامي ولكن تحت شروطها هي فقط .. !!!! في اتصال هاتفي اخذت لبنى هاتفها في غرفتها .. و لباسها من تحت قد تبلل بسرعة .. لقد أصبحت تغير ثيابها الداخلية بكثرة في اليوم الواحد بسبب شدة هياجها و بللها الدائم .. شهوتها المتواصلة قد ضيقت الخناق عليها جدا .. تريد لبنى فسحة صغيرة للتنفس كي لا تختنق .. ولن يكون هناك خيار ثان أمامها افضل من رامي .. !! لقد قررت لبنى أن تطأ بقدمها الأرض المحرمة .. وتعرف جيدا أن الطريق فيها بمسار ذو اتجاه واحد لا رجعة فيه !! برعشة خفيفة و بلل مستمر ..وبشعور يذكرها بأيام المراهقة .. تتصل لبنى على رامي .. الذي رحب بها بحماس كبير .. فتلك دلالة تبشر بالخير حتما بالنسبة له ! لبنى/ انا موافقة ..! رامي بحماس وفرح/ ايوا كده يالبنى .. دا احنا ها نشوف مع بعض أيام حلوة قوي .. و .. لبنى/ بس بشروطي انا .. و بأذني أنا .. و كمان مافيش من قدام !!! رامي/ وانا قولت حاجة .. دا انا من ايدك دي لايدك دي يا ست الكل !! طب .. وامتى ها نشوف بعض يا قمر ؟؟ لبنى بحدة/ مش قلت بشروطي و بأذني الاول ؟ انا الي هاحدد الموعد.. مفهوم رامي يسيل لعابه ككلب مسعور/ وانا تحت امرك في اي وقت .. انا بعشقك يا لبنى !!! تهمل لبنى عبارته الأخيرة و تتفق معه أن يلتقيا في مكان قريب من احدى البنايات الحديث نهارا .. قبل أن تودعه بشكل سريع و مقتضب جدا .. من عادة لبنى أن تخرج من البيت خصوصا في النهار دون أي مسائلة من أحد .. فلبنى هي سيدة البيت .. هي من تَسأل لا تُسأل .. هي فقط تخبر كنتها بعبارة قصيرة واحدة ( أنا خارجة) ولا تعطي اي تفاصيل اخرى .. لأنها ستعود وقت ما تنهي العمل الذي خرجت من أجله .. يلاقيها رامي في كافتيريا صغيرة .. و هو متحمس و متشوق لأخذها حالا إلى أي مكان تود أن تذهب له ! لكن لبنى كانت قد شعرت بنفاذ صبرها لكثرة سيل مياهها من تحت و تهيجها .. لبنى كانت بحاجة إلى رجل يطفيء محنتها فورا دون أن يُتعب رأسها بكثير من الاسألة.. لبنى/ عندك مكان ناخوذ راحتنا فيه لوحدنا ولا مش عامل حساب ده كمان !؟ رامي بفرح/ طبعا عندي .. في نفس العمارة الي احنا تحتها دي .. عندي شقة اخر شياكة و هاتعجبك قوي .. تحبي تجي معايا افرجك عليها ؟ تضحك لبنى لمعرفتها بتلك العبارات التقليدية المضحكة التي يستخدمها الرجال عندما يودون القول لامرأة تعجبهم أنهم يودون نيكها الآن!!!! لبنى تنهض/ مستني ايه؟ مش هاتوخد بأيدي عشان اشوفها ؟ رامي/ قوي قوي يا لبنى .. دا انت تؤمريني يا قمر .. يمسك يدها .. و تذهب معه إلى مدخل العمارة ويصعدان حتى الطابق الخامس حيث شقة رامي .. قبل أن يدخلا الشقة ارتعشت لبنى بشكل لم تتوقعه هي .. يخفق قلبها بشكل سريع جدا .. اهو الخوف ام التوتر .. ام انها أدركت جدية الأمر الآن و صارت تعرف حجم ما تقوم به الآن من مغامرة عبثية قد لا تكون محسوبة النتائج تدخل لبنى و تعرقها يزداد مع خفقات قلبها .. تطرح على نفسها أسالة عديدة .. ترى هل هي حقا أصبحت مومس؟ ام انها صارت غير مبالية الا بما بين فخذيها !! لشدة الحر .. تتصرف لبنى بلا تفكير .. تتنازل عن قيادة جسمها لغريزتها بعد أن عزلت عقلها و أنزلته من كرسي الحكم .. فتخلع ثيابها أمام رامي و تسقطها قطعة بعد قطعة على الارض .. في مشهد يسحق اعظم مشاهد الافلام الاباحية .. !! يجن جنون رامي الذي فتح عينيه وفمه منبهرا بجسدها المغري .. يصفر تارة و يصفق تارة لجرأة لبنى و تحديها له بأنها سبقته في التعري .. الآن فقط شعرت لبنى بتيار هوائي بارد قليلا .. يلف حول جسمها يبردها .. فترتعش بوضوح أمام رامي فقدت لبنى زمام الأمور من يدها الآن وهي تستحضر خيال ابنها معها .. لعلها تتجاوز خوفها و توترها الواضح .. لأول مرة تخرج لبنى مع شخص غريب لتكون خليلته .. نعم هي ليست اول مرة تخرج فيها من أجل ممارسة الجنس! فلقد سمحت لرامي أن يدق دبرها في المركز .. لكنها فعلت ذلك دون أن تتمتع بذلك .. ففكرها ساعتها كان يَنْصَب على إنجاح خطتها بأي ثمن .. أما اليوم ..فهي تأتي طائعة و مستسلمة و مستعدة للجنس كأنثى .. بكل إرادتها و بكل جوارحها و أحاسيسها رامي فنان .. في استغلال ضعف المقابل .. وأدرك للتو .. أن لبنى مستعدة لأن تسلمه مفاتيح خزائنها بلا مقاومة .. يقترب رامي بجرأة منها .. بعد أن خلع هو الآخر كل ملابسه بسرعة خاطفة .. ليبرز أمامه زبره الطويل المنتصب بشدة .. يقوده أمامه كقائد في معركة رابحة .. يقترب منها يحوطها بذراعيه .. يشعر بطراوة جسدها و رطوبتها .. يتنعم بلحمها وزبره منضغط على عانته وشعرتها التي تبللت بسرعة .. بينما لبنى تغمض عينيها مستسلمة و منقادة له .. وتشعر بزبره يدغدغ شفرتيها البارزتين المبللتين ..و تبلل حشفة رامي أيضاً بسرعة .. يحاول رامي تقبيلها .. بضعف كاذب و مخادع فتشيح بوجهها .. فيتحول بشفتيه على رقبتها و يشمها و يلعقها .. كلما لعق جانب رقبتها كلما شعر بزيادة ارتعاشها و افرازات كسها الغير منضبطة تزيد من تحتها يدفعها رامي على السرير .. و تسقط مرتخية .. تأن من المتعة مغمضة عينيها يبدأ رامي بأعادة تقييم جسد لبنى بلسانه و فمه الجائع .. يلحس جسمها كله من أصابعها حتى رأسها .. رامي سيكون اشرس من سعيد بالنيك لها ، لعلمه أنه لا يملك سوى مدة محدودة معها .. لم ينقص من جمال جسد لبنى شيء مع انها قد تركت شعر جسمها كما هو لخوفها من من ملاحظة سعيد المستمرة لجسمها ..ليل نهار يتجول رامي بفمه ولسانه كل تضاريس جسدها الطري المتعرق .. ليلتقط حبات عرقها اللذيذ بلسانه .. حبة تلو الأخرى .. يرتشفها ليروي ضمأه ثم ينزل يرفع فخذيها عاليا و عجزها قليلا ليرى فتحة خرمها الجاهزة له .. يقترب رامي بفمه و يلعق دبرها ويشمه .. ينيك خرمها بلسانه .. ويتبلل كذلك بإفرازاتها النازلة من كسها الكبير المفتوح على مصراعيه الآن .. يتحول نحو شعرتها .. ترفض لبنى مكابرة إذ تضع يدها على كسها تغطيه تمنعه من لمسها .. ! يضحك رامي من سذاجتها . ثم يعبر زاحفا فوقها نحو بطنها الجميلة وسرتها .. يصعد بفمه لنهديها الكبيرين جدا .. يلاعبهما بيديه و يفعصهما و يعضهما ماصا حلمتيها بقوة ويعضهما بأسنانه. .. تصرخ لبنى بوضوح من أثر المتعة ... يصل رامي ليديها يرفعهما فيرى ابطيها المشعرين المبللتين بالعرق .. يشمهما ويقبلهما ويباشر من دون أي تردد لحسهما .. رامي بشهوة / انا عايزك تجيلي كل مرة كده .. عرقانة .. بحبك كده قوي .. أوعي تستحمي .. انا ها أحمَّيك بلساني يا لبوة .. تتفاجأ لبنى بالطلب الغريب منه لم تتخيل أن دكتور مثقف و راقي لديه تلك الميول الغريبة .. مع انها واصلت رفضها بأن يتقرب لكسها في أول لقاء لهما .. لكن رامي ينيك دبرها بفمه ولسانه مرات عديدة وهي تدعك كسها بقوة .. تنثر قطرات عسلها المنهمر كمطر في كل مكان بعد كل تلك الأثارة خاصة بالنسبة للبنى .. حان موعد النيك .. حاول رامي أن يدس زبره في فمها .. لكنها كابرت مرة أخرى .. مع انها تريد مصه لآخر نقطة في صميمها .. لم يتأثر رامي كثيرا برفضها .. لأنه يعرف ان تلك المرأة لن تحتاج لكثير من الوقت حتى يروضها و تصبح لعبة بين يديه .. يصعد فوقها يحضنها ويلصق فمه في رقبتها .. ينضغط صدرها الكبير الرائع الملمس تحت صدره .. ويباعد بين ساقيها .. يوجه قضيبه نحو دبرها .. خاطفا كسها بسرعة بجسم زبره .. مر زبر رامي من فوق شعرتها .. وبين شفرتيها المبللتين بشدة ..والمفتوحتين للآخر .. فترطب زبره بلحظة .. وشهقت لبنى مع تلك الحركة شهقة عالية فضحتها أمامه .. لم تكن هي أقل رغبة و اتقادا منه .. لو تجرأ رامي قليلا الآن .. و دفعه بين كسها .. لن تستقبله لبنى بحرارة وحسب .. بل أنه سيعاني كثيرا حتى يخرجه من كسها الجائع .. استمر رامي بتوجيه زبره نحو خرمها المتراخي. .. يدفعه بحوضه .. فيلج طريقه موسعا جدرانه بدون مقاومة كبيرة .. ربما ترطب خرمها من افرازاتها .. و تراخيه العالي بسبب شهوتها و استعدادها جعله في جهوزية اعلى للنيك .. فصار أسهل بالولوج تأن لبنى مع كل جزء يدخل فيها من زبره الطويل .. تحضنه وتضغط بلا وعي بيديها على ظهره بقوة تسحبه نحوها أكثر .. تعض لبنى شفتيها من الألم المختلط بالمتعة نتيجة اختراق قضيب رامي في دبرها.. بينما يواصل رامي زج زبره الطويل أعمق حتى يغيب بالكامل في باطن مستقيمها .. هو أيضا نالته متعة رهيبة من كل هذه الأحاسيس مجتمعه .. جسدها و لحمها الطري الناعم .. و دبرها الذي استقبل زبره بسلاسة .. معطية له احساس صعب أن يوصف .. بل احساس يتم الاستمتاع به دون بذل جهد للتفكير بوصفه .. يبدأ رامي حركته برهزها في دبرها بشكل تدريجي وبوتيرة متسارعة متصاعدة .. و انفاسه تعلو مع اناته .. فتشعر بنفَسه الحار الساخن يلسع رقبتها ليثيرها أكثر .. اراد رامي أن يكسر الصمت و يستثير لبنى أكثر بكلامه .. ففمه كان أقرب ما يكون من أذنها رامي يلهث/ أااه .. اي ده ! خرمك حلو قوي! مع أنه واسع شويا .. بتحبي الورا يا لبوة ؟ بتحبي تتناكي من ورا ... مع دفعاته المثيرة و عصره لنهدها المنسحق تحت صدره ..لم تجبه لبنى سوى بآهات متصاعدة .. يواصل رامي تهييجها رامي/ شكلك متناكة من ورا زمان .. بتحبيه كثير .. ااااه ... ممم قولي خليني اسمعك ! تفلت من لبنى الان كلمات ساخنة .. تجهر برغبتها و شهوتها المكبوتة .. بكل جرأة لبنى/ اممم .. ايوا ...بحبه .. بحبه قوي .. ! رامي/ عايزاني انيكك في خرمك كثير يا قحبة ؟ لبنى/ اممم ...ااه ...أيوا .. عايزاك تنيكني في خرمي كثير. .. ممم رامي يستولي علي القيادة فيطيح بحكمها و يسيطر على جميع مفاصل دولتها ( جسمها) رامي/ قولي؟ سمّعيني ؟ عايزة مني أيه يا قحبة ؟ لبنى/ اااه ... عايزاك تنيكني في خرمي .. نكني في خرمي كثير .. رامي/ وايه كمان يا قحبة .. نسيتي تقوليلي حاجة مهمة ... لبنى/ ارجوك .. ارجوك يا رامي نكني بخرمي هاموووووت ..ااااااه رامي/هي دي الكلمة الي انا عايز اسمعها منك دايما يا قحبة يا رخيصة .. لبنى/ اااااه ...ايوا .. انا قحبة و رخيصة .. بس هاتهم في خرمي .. و ريحني من محنتي .. ارجوك .. رامي / بس كده .. استني عليا شويا يا قحبة .. يزيد رامي في الرهز .. و تزداد مياه لبنى من كسها بغزارة .. و يرتج جسمها كله بسبب طراوته و ليونته .. ويزداد صراخ لبنى مع كل حركة من زبر رامي وهو يدق أوكار خرمها دقا .. وقبل أن يقذف بلحظات .. يتحول رامي بوجهه .. لوجهها فيقبلها رغما عنها .. رفضُ لبنى في تلك اللحظة اختفى .. كانت تقول له لا بخفوت.. لكنها صارت تبادله القبل في الحقيقة ... لم يعد هناك متسع لمزيد من التمثيل .. ستُرمى الأقنعة كلها الآن .. لتظهر الوقائع على حقيقتها .. يستمران بالقبل الفرنسية .. لبنى قررت الاستسلام للمتعة مهما قدمت من تنازلات ..المهم أن تصل لقمتها اخيرا .. يعصر نفسه رامي .. وهو يقذف بقوة رهيبة و متواصلة في داخل طيزها .. لبنى شعرت بتلك الحمم الساخنة تنطلق منه مع بطعنه المتواصل أكثر بقوة في طيزها كأنه بحاول اختراقه و ثقبه بزبره .. قذف رامي .. مرتاحا .. و لشدة تأثرها.. تقذف لبنى معه .. من كسها .. ومع أنها قذفت وارتاحت و انزاح منها توتر كبير كان يضغط عليها في الفترة الأخيرة .. إلا انها واصلت الاحضان والقبل مع رامي .. لأكثر من نصف ساعة!!!!! بعد كل هذه الاحضان والتصاقهما ببعضهما .. عادت الرغبة لكليهما من جديد .. فيبتعد رامي عن حضنها .. و يزحف متراجعا نحو كسها .. ينظر له .. وكانت رائحته واضحة جدا بسبب كثرة افرازاتها و تهيجها .. و لبنى تنظر له بضعف متسائلة لكن صامتة.. يقترب رامي بأنفه و قمه من كسها .. ولبنى تنظر إليه مترقبة لبنى بغنج/ انت ها تعمل ايه ؟ رامي مسيطرا/ ششش .. سيبيني اشوف شغلي يلمسه رامي بأصابعه .. فتهيج لبنى فورا لتأثرها.. وتقول له بنبرة امرأة واهنة وضعيفة لا تملك شيء من أمرها لبنى/ .. بس .. بس احنا .. ماتفقناش ... اااه ... على كده .. ممم يهمل رامي جملتها مواصلا استكشافه لكسها الكبير المشعر .. حتى بدأ يقرب فمه .. و لبنى تشعر بأنفاسه فتهيج بجنون و تخبره كاذبة لبنى/ بس .. بس ده لابني ..امممم يواصل رامي إهماله لأسالتها وانشغاله بعسلتها .. إذ بدأ فورا عمله ..و يقبل شفرتي كسها .. و يمد لسانه ليتذوق طعمه جيدا .. ثم يفتح بيده شفرتيها حتى يصل لبظرها المنتصب.. ويداعبه بلسانه واسنانه لحس رامي كس لبنى بشكل مبالغ فيه .. حتى بلل شعرتها تماماً.. ومع كل لحسة أو لمسه منه .. تزيد مياه لبنى و رعشاتها وتأثرها .. حتى أنها قذفت مرة أخرى في فمه .. ولم يترك رامي أي قطرة من كسها تذهب هدرا .. لقد ارتشفها كلها .. بعد ذلك يقترب رامي بزبره من كسها .. تجفل لبنى وهي مستلقية على ظهرها.. فاتحة له ساقيها ١٨٠ درجة يهيجها جدا وهو يشبعها لحسا و مصا و تفريشا معا .. حتى تكاد تقذف مرة أخرى لقوة مصه ولحسه فيوجه زبره الطويل و يضعه فوق شعرتها الرطبة يحكه بها.. فتستمر لبنى باستنكارها و ترفض نيكه لها بضعف .. وهي تحته .. تقول له / لا .. لا .. ده لابني بس .. ارجوك لكنه يستثيرها و يستفزها صامتا بأن يمرر الحشفة بين شفرتيها الرطبة .. التي صارت تحتضنها بجناحيها بحنان و ترحاب وهي تقول بكذب مستمر/ لا .. مممم .. ارجوك لا .. بلاش كسي استمر رامي بتجاهل كلامها لأنه يعرف انها تكذب .. من تقبل أن تكون عارية تحته و تسمح له ان ينيكها في طيزها .. فما هو الفرق لو ناكها في أي ثقب آخر من جسمها ؟. يواصل رامي تحريك زبره بين شفرتيها ويدفع قليلا بحشفته للداخل .. لكن لم يدخلها كلها .. حتى اتعبها وتعبت معه .. واخيرا انهارت لبنى تحت سطوته وتأثيره لتخبره بموقفها.. لبنى/ بس مش كله ..!!! يدفعه رامي فجأة كله !! تصرخ لبنى من شدة الشهوة والمتعة .. الأحساس بكونها قد تحولت إلى امرأة ثانية .. قحبة رخيصة .. فاق كل توقعاتها .. لم تتخيل ابدا ان يكون حجم المتعة رهيب بهذا الشكل رامي صعد فوقها .. وبدأ يتحرك يرهز بها مستمتعا بكسها لأول مرة .. وعاد يقبلها دون أي معارضة منها .. بل صارت تسلمه لسانها .. وتحرك حوضها معه مستجيبة لنيكه .. يكلمها كلام ديرتي وهو ينظر بعينيها أثناء نيكه لها رامي/ .. انت قحبة .. قولي انك قحبة رخيصة .. لبنى تنهمر مياهها أكثر مع كل كلام يشعرها بمدى رخصها و سهولة نيلها من الغريب فتتجرأ أكثر منه .. وقبل أن تجيبه .. تلتف بجسمها تمسكه و تقلبه تحتها بلحظة خاطفة كالبرق .. أصبحت لبنى فوقه تركب حوضه دون ان تسمح لقضيبه بالخروج منها لبنى/ ايوا .. انا قحبة.. و ببلاش كمان .. كلمة رخيصة كثير عليا .. انا ببلاش .. ببلاش .. ااااه يستغل رامي الوضع الحديد .. ويمد يديه ليلتقف صدرها الكبير المترجرج وهي تتنطط فوق زبره ويكاد يخلعه عن قفصها الصدري .. لبنى/ ااااه .. أكثر أكثر .. !! تريده أن يؤذيها أكثر .. وعندما شعرت به يريد أن يقذف أرادت لبنى أن تخرج زبره منها... فقالت له لبنى/ طلعه .. وجيبهم برا لكن رامي يعاندها فيقلبها بقوة تحته من جديد .. ليثبت لها من هو المتحكم .. متعمدا .. بعناد و إصرار يقذف بقوة ويرتعش بداخلها متشنجا .. كأنه يريد أن ينافس سعيد على الصدارة في دوري جعل الأمهات حوامل من ابنائهن !! لبنى بلا اي سيطرة تقذف معه بعنف .. لإحساسها بأنها قد تحولت لقحبة رسمية .. احساس جديد جدا عليها ومثير ..جدا .. لحظات من التفريغ .. المستمر في قعر رحم لبنى من قبل رامي .. لم يهدر قطرة من لبنه حتى أفرغ ما في جعبته داخلها .. مستمتعا معها بأجمل شعور يمكن للإنسان الحصول عليه لبنى تنقبض و تتشنج بكسها حول قضيب رامي .. بشكل متواصل .. كأن كسها يمص زبره .. عقلها اللاواعي يأمرها بحلب زبر رامي للنهاية .. لكي يمنحها وسام الاستحقاق الذهبي لقيادة شراميط العالم ! يستمتعان باللحظة معا .. يغيبان فيها .. كحلم يضيع تفسيره بعد الهدوء .. يعود رامي يحضن لبنى التي أصبحت تحت طوعه .. ويقبلها من شفتيها وينام مرتاحا فوقها .. يحضنان بعضهما .. بمنظر رومانسي جميل جدا .. بقبل خفيفة متواصلة بعد وقت من الهدوء الراحة لأخذ الأنفاس من تلك الجولة العنيفة .. مازال رامي فوقها ...لم يخرج زبره منها .. لقد شعر بقوة قبض عضلات مهبلها حول قضيبه ولم يكلف نفسه العناء لأخراجه .. لن يضرها لو بقي زبره داخلها متمتعا بمحيطه الرطب الحنون .. بمحاولة أخيرة كأنها مسرحية هزلية .. تخبره لبنى لبنى تلومه/ ليه كده بس يا رامي .. مش قلتلك بلاش تجيبهم فيا !!! حلو كده دلوقتي ؟؟؟ رامي مبتسماً / معايا دوا ماتخافيش .. مش هايحصل حاجة بعد ما تاخذيه ثم تقول له بغنج /انا .. انا مش هاسمحلك انك تنيكني في كسي تاني ..!! خلي بالك ! يضحك رامي/ ماشي يا قمر .. زي ما تحبي .. ! رامي يعرف انها ستضعف تحته في المرة القادمة .. بمجرد أن يلمسها .. فلن يهتم بادعاءاتها المزيفة .. لقد كانت لبنى في بداية الأمر مسيطرة عليه .. لكن رامي وسط الجنس المحموم .. قلب الطاولة عليها بعد أن اكتشف محنتها و شهوتها وسهولة انصياعها لأوامره سرقهما الوقت .. فكان على لبنى العودة لبيتها فالمساء قد اقترب .. حتى وان كانت هي قائدة البيت .. لن تتجرأ لكسر القواعد المتعارف عليها لكي لا تثير اي شكوك محتملة حولها .. تنهض عن رامي و أثناء نهوضها منه .. يتساقط من كسها مختلف السوائل المختلطة بين منيه و شهوتها .. و لم تجد وقتا لتستحم .. ارتدت ملابسها امام انظار رامي الذي ظل يدعك بزبره أمامها متمتعا بمنظر جسدها الجذاب وهو يبتسم لها ليعطيها شعورا مضاعفا يريحها و يؤكد لها أنها أصبحت بالفعل شرموطة أدنى من أن تكون رخيصة .. فهي لا تريد ثمنا مقابل نيكها بعد أن أكملت ارتداء ثيابها.. أعطاها رامي الدواء لكي لا تحمل .. وأخذته بسرعة .. فلقد كان واضحا أنها كانت مستمتعة معه لأقصى درجة تكمل لبنى ارتداء ثيابها .. وتخرج لوحدها من شقة رامي .. احساس واحد فقط سيطر عليها وهي تعود للبيت .. هذا الإحساس كان فوق التصور .. احساس بالمتعة المثالية ولا يشوبه اي شيء .. سوى نغزة بسيطة في ضميرها النائم .. ! نغزة خفيفة تُشعرها بأنها أصبحت خائنة لابنها !!! وصلت لبنى لبيتها .. تحمل لبنا غريبا في كسها .. و شوقا حارا لتكرار التجربة مع رامي من جديد و بأقرب وقت ممكن .. لبنى تشعر بنفسها الآن أنها اصبحت قحبة لرامي .. و لا احد يعلم لمن ستكون مستقبلا أيضا !!!! مع أن البيت كانت اجواءه مشحونة بالكآبة بسبب احساس سعيد بالحرمان من أمه .. وتمثيل لبنى للدور واجادته بأنها توقفت عن الغلط معه و لن تكرره ! إلا أن لبنى في قرارة نفسها .. كانت سعيدة !! بعد هذا اللقاء مع رامي .. سعيد مازال ينظر لها بحسرة وحرمان .. وشوق كبير، هي تراه و تعرف شعوره .. وتفرح بعذابه .. لكنها تواصل تقمص الدور ببراعة لم يكن هذا هو لقاء لبنى الوحيد برامي قبل حادثة المطبخ.. فبعد أقل من أسبوع .. تجرأ رامي متصلا بها .. دون أن ينتظر اتصالها .. ليخبرها أنه اشتاق جدا لها و يريدها بين أحضانه .. فرحت لبنى بمكالمته .. وصار كسها يعمل بشكل تلقائي ليفرز ماءها .. متزامنا مع أي كلمة تسمعها من رامي ! يقرران كليهما موعدا جديدا .. ويلتقيان في الشقة مرة ثانية هذه المرة .. أرادت لبنى أن لا تظل ساذجة جدا و منساقة لرغبتها دون تفكير .. هي تتمتع مع رامي ..نعم .. لكن عليها استغلاله أيضا .. في الشقة وقبل ان يقوما بأي جنس .. دعاها رامي لتناول الطعام .. فهم بحاجة لطاقة عالية من أجل بذل مجهود أكبر! لبنى/ لا وتعرف تطبخ كمان ! كل يوم بتفاجأني بحاجة جديدة! رامي بهزار/ اوعي تفكري تتجوزيني عشان كده !؟ لبنى تضحك ثم تغير الموضوع لبنى/ ساعات بسأل نفسي .. هو انت ليه ما بتسألنيش ..انا ليه بعمل كده ؟؟ رامي وهو يتناول لقمة بيده .. كان جائعا كما هو واضح رامي/ .. اكيد عندك أسبابك .. امال بتعملي كل ده ليه بعني؟ لبنى غاضبة/ وانت مش عايز تعرفها؟ ولا مش هامك غير انك تنيك وبس؟ يضحك رامي/ لا .. انيك وبس !!! تضربه لبنى على كتفه ممازحة ..ويكاد يختنق باللقمة .. فتنهض تطبطب على ظهره وتعطيه كوب ماء ليشربه .. لبنى / كل منك .. كان لازم يعني بتتريق عليا !! رامي يأخذ أنفاسه/ يا ستي بهزر .. هو انت ما بتحبيش الهزار؟ لبنى/ اه بس مش في كل وقت ! رامي/ طب يا ستي .. انا جاهز اسمعك ! قوليلي انت بتعملي كده ليه ؟ بعد تردد .. وهي تراقب رامي مواصلا التهامه الطعام .. لبنى/ سمر !!!! رامي/ مالها دي الاخرى؟ لبنى/ عايزة تاخود ابني مني! وانا لازم أبعدها عنه بأي ثمن ! يكف رامي عن تناول الطعام ثم يشرب قدحا من الماء .. ويعدل هيئته في الجلوس ..يبدو أن لبنى نجحت اخيرا في أخذ اهتمامه لماتقوله رامي/ ايوا ازاي هاتبعديها عن ابنك؟ ماخلاص البنت بقت حامل منه .. مش انتي الي بايدك عملتي ده وتبرعتيلها من غير ماتعرف؟ انا بصراحة تهت منك قوي !! لبنى .. تشرح له وجهة نظرها الأولية .. بالتفصيل وكيف أنها ظنت .. أنها بطريقتها تلك ستستطيع جعل ابنها متمسكا أكثر بها .. ولكن .. يبدو أنها لم تحقق غايتها للآن ! رامي/ هو في حد يعمل عملتك يا لبنى؟ تبرع ايه وكلام فاضي ايه؟ لا ..لا .. ده مش صحيح الي انت عملتيه ده ..اسمحيلي ! لبنى/ ماكانش قدامي غير الحل ده ! رامي/ طب كنتي خلتيه يطلقها من قبل ما تحمل أو تجيبيلها ضرة تذلها .. في حلول كثيرة ! لبنى بجرأة/ انا مش مستحملة وحدة .. انوبادي أخليهم اتنين؟؟ رامي/ طب انت عايزه ايه بالضبط؟ وضحيلي لبنى بنفس الجرأة/ عايزة ابني يكون ليا وحدي وبس!! مايشوفش قدامه ست تانية ابدا ! رامي بصراحة/ يا جرائتك يالبنى!! واو .. ده انتي فعلا مافيش اتنين منك ؟ انا لأول مرة اشوف ام بتتكلم عن ابنها بالشكل ده ! يصمتان قليلا .. يكمل رامي/ طب .. وناوية تعملي ايه بعد كده !! لبنى/ انا هاقولك !!! ( كلام سيتم توضيحه لاحقاً) يسمعها رامي .. ويجن .. رامي/ ايه؟؟؟ ايه الي بتقوله ده؟ انت تجننتي ولا ايه؟ لبنى بأصرار/ هو مافيش غير اني اعمل كده .. لو الحظ وقف معايا شويا .. وكمان شوية مساعدة منك !! رامي/ انا؟؟؟؟ اساعدك؟؟؟ ازاي اساعدك بقى؟؟؟ ( تخبره بالاحتماليات المتوقعة و الخطة المرسومة منها مقابل كل احتمال ممكن حدوثه ) رامي متعجبا/ لا بقى دا انتي داهية بصحيح!!! انا مش مصدق الي بسمعه ؟ ماكنتش فاكرك ... ... .. لبنى/ ذكية للدراجة دي ؟ مش كده ؟ رامي/ انا اسف ماقصدش لبنى/ مش معنى اني بديك كل حاجة .. اني اديك عقلي كمان .. على فكرة .. كل حاجة بتاخودها مني كانت بمزاجي .. و برضاي .. رامي معتذرا/ اه طبعا .. هو انا قلت حاجة ! ينهيان النقاش في هذا الموضوع .. مع أن رامي لم يقتنع بوجهة نظرها لكنها انتزعت منه وعدا بمساعدتها لو تطلب الأمر ذلك .. رامي في واقع الأمر .. يشعر بأنه محظوظ جدا لأن لبنى سمحت له بنيكها .. لبنى ميلف جميلة و تملك جسدا خارقا ولديها طاقة عالية جدا من الرغبة و مستعدة لكسر المحظور لتصل لمتعتها .. ولن يجد امرأة بمواصفاتها إلا بصعوبة بالغة .. بل و بشكل نادر أيضا .. بعد هذا الحديث .. مارسا كليهما الجنس بجنون مثل المرة السابقة مع تغيير في أوضاع الجنس .. كعادته رامي يبدأ ينيكها في دبرها ثم يتحول لنيك كسها .. هذه المرة جعلها ترضع زبره تحت قدميه .. وقذف لبنه فوق وجهها وعلى صدرها .. وطلب منها أن ترفع يديها ليقذف على شعر ابطها !!!! كن رامي أكثر جنونا منها !! وفي يوم اخر و بصدفة بحته في بيت لبنى .. رأت لبنى سعيد صدفة وهو يتفرج على فيلم اباحي مشهور لكاي باركر .. عنوانه تابو، هي لم تشاهده من قبل ابدا .. لكنها صارت تبحث عنه بالنت كالمجنونة وتكتب .. افلام ام وابنها .. حتى وجدت نفس الممثلة المميزة بصدرها .. هي تشبها من ناحية حجم الصدر و جماله .. لكنها قصيرة على عكسها .. تشاهد لبنى الفيلم كله و تثار جدا و تكاد تحترق من جنون إثارتها .. وتتصل برامي حين واتتها الفرصة لتخبره أنها مستعدة للقاءه حالا.. يفرح رامي بطلبها و يستعد للقاء ها أثناء اللقاء .. تنام فوقه و يدخل زبره في كسها وهي تقبله بفمها مهتاجة ومتخيلة أنها بدلا من كاي باركر وان رامي هو ابنها سعيد .. ولا تعترض ابدا بعد ذلك على نيك الكس .. أصبحت متاحة في كل شيء يطلبه رامي منها نامت لبنى بعد ذلك فوق جسد رامي .. وهو يحضنها ويواصل حشر زبره في كسها ويمد يده يبعبصها في خرمها يسمعها رامي كلام ديرتي كثير وهي تتجاوب معه رامي/ خرمك كمان هايج مش كده يا شرموطة لبنى / أيوا .. بياكلني كثير رامي/ مش مكفيك زبر واحد بكسك .. مش كده ، بتتمنى زبر تاني بخرمك ..يا لبوة؟ لبنى ظنت أن رامي يقول كلاما مثيرا فقط لا يقصده فأجابته/ ايوا ياريت دا انا هاموت ..انا هايجة قوي رامي بلئم/ شبيك لبيك .. انا هاحقق كل ده ليك !! لا تفهم معنى قوله .. لكن ... فجأة تجفل لبنى لسماع صوت خلفها .. تشعر بأن أحد ما يقف معهما في الغرفة .. إذ دخل عليهما رجل في ال٣٠ من عمره .. طويل القامة ضخم البنية يشبه جدا لاعب كرة السلة الأمريكي ليبرون جيمس من حيث السمار و الطول والوزن .. جفلت لبنى و خافت حين أدركت وجوده .. لكنها لم تره جيدا بعد .. غافلها رامي وهو يقبض بيديه ورجليه عليها بقوة يمنعها من الحراك لبنى ترفع صوتها / ايه ده .. ايه الي يحصل يا رامي ؟؟؟ مين ده الي دخل علينا رامي / ماتخافيش .. خليكي واثقة فيا .. عشان الي هايحصل بعد شويا ها يعجبك قوي !!! لبنى بخوف/ ايه الي هايحصل يا رامي ؟ .. احنا ماتفقناش على كده .. لا .. لا ارجوك انا ما سمحش بكــ... اااه ايه ده؟؟؟ رامي/ ده ساجر!! لبنى باستغراب و ذهول .. وضعف كبير .. لبنى/ مين ؟؟؟ ضعف لبنى كان نابع من خوفها إن كان الرجل الاخر يصورهما .. وربما شعرت بخوف كبير جدا بسبب ذلك.. لم تحسب حساب لهذا ابدا لكن .. ساجر اقترب منهما .. غير مبال بكلامها .. يرتدي لباسا فقط .. ثم تخلا عنه .. ليظهر سلاحه الضخم الطويل البارز العروق .. كالذي يظهر في الافلام الاباحية بالضبط .. فلقد تعدى طوله ٢٥ سم وسماكته كانت كمحيط سمكة!!!!! مع عبارات لبنى المترجية والخائفة ...صار رامي يحضنها اقوى و زبره محشور بكسها ويفتح رجليه ليبُقي متسعا لشريكه الجديد .. كما أنه كان يطمأن لبنى بكلامه ..لا يريدها أن تصرخ من شدة فزعها .. فغير نبرته و صار أكثر ودية رامي/ ماتخافيش يالبنى .. خليك واثقة فيا .. صدقيني مافيش حاجة تخوف .. .لبنى باستسلام / لا .. لا ..بلاش تعملو حاجة فيا ..ارجوكو اقترب ساجر بصمت .. ولامس بسلاحه شق فلقتي لبنى ..ففزعت أكثر ..إذ عرفت أن ما لمسها كان عضوا ذكريا .. يساعده رامي بأن يفتح فلقتي لبنى أكثر يكشف خرمها المرتخي له .. وساجر يوجه قضيبه العملاق نحو حلقة خرمها يلامسها .. ترتعش لبنى بقوة أكبر وتطلق آها واضحة.. شعور يسري في كل جسمها لأول مرة .. لم تشعر بزبرين يلامسانها طوال حياتها ..ماهذا الجنون الذي تفعله ؟ تحولها لشرموطة كان أمرا لا يقاوم ابدا .. الفضول تغلب على كل اعتراضاتها لتستكشف بعد لحظات مالم تحلم به من قبل !! يزج ساجر حشفته ببطيء في خرمها .. و بصعوبة ..مع أن دبرها كان مفتوحا من قبل وقد ناكها رامي عدة مرات فيه ..وحتى ابنها قبل ذلك .. لكن هذا الزبر الضخم لم يكن من المقاسات العادية ابدا .. لبنى بخوف/ ايه ده ؟ بيعمل ايه ده ؟ أي .. ده بيوجعني قوي رامي بضحكة/ ماتخافيش ده اختصاص طيز بس، ده ما ينكش غيره ..ده هايبهدل خرمك و يهريه يا لبوة ! استمر ساجر بدفع سلاحه بالتدريج .. يشق دبرها بألم فظيع .. حتى استطاع إيلاج نصفه [URL='https://freeimage.host/i/d3Ws9M7'][IMG alt="d3Ws9M7.md.jpg"]https://iili.io/d3Ws9M7.md.jpg[/IMG][/URL] لبنى بين ساجر و رامي تتألم لبنى لكنها مع كل هذا الألم تتمتع !!.. ساجر يشق خرمها حتى يدميه .. فيغيب زبره كله في طيزها حتى خصيتيه الضخمتين .. وماهي الا لحظات و صار ساجر يدخل و يخرج زبره ببطيء و صعوبة مع تعالي صراخ لبنى للألم الفضيع .. فيتناغم معه رامي فيرهزان سويا في فتحتي لبنى .. ويبدئان الإسراع بايقاعهما .. كما قام ساجر بضرب فلقتيها بقوة بيديه وهو ينخر حرمها بسلاحه .. فيحمر جلدها .. تصرخ لبنى من الالم والمتعة و تقذف عدة مرات متتالية بشكل غير متوقع .. يستمران برج جسمها كموجات لحمية .. مع صراخها .. و يعرفان أنها مستمتعة جدا بالنيك الدوبل فافارازاتها الكثيرة التي بلغت بطن رامي تكشف لهما مدى تمتعها بما يحصل ينكيانها معاً حتى قذفا كليهما فيها .. يملآن طيزها وكسها باللبن السميك الكثيف الساخن .. ترتاح لبنى كثيرا للمتعة التي نالتها .. لقد تعبأت بالكامل ! خرمها ملأه ساجر حتى التخمة .. و رامي فاض لبنه فيها حتى سال من كسها على عانته .. لكثرته بقيت لبنى بهذا الوضع .. رامي يحضنها ويقبها برومانسية .. وساجر يعمل منفردا كلاعب كرة مهاري .. يصنع فرصه بنفسه ! فمازال يحرك بزبره النصف منصب بطيزها يتمتع بضيقه .. خرم لبنى بالنسبة له ضيق جدا.. بعد تلك الجولة الحامية .. تنهض لبنى عارية تضحك محرجة بشكل كبير .. لم يسمح لها رامي أن تلبس شيء .. بقي ثلاثتهم عراة في الغرفة .. حتى طلب رامي من لبنى أن تعمل لهم مشروبا ساخنا .. ذهبت لبنى بخطى متمايلة عارية .. صدرها يهتز مع كل حركة ..كأنه كيس مملوء بالماء.. سينفجر في أي لحظة .. بعد تلك الراحة وشرب الشاي .. والقاء النكت والمزاح بين الجميع .. لبنى قد نسيت نفسها معهم تماما .. متمتعة بتلك الأجواء .. لم تتخيل نفسها يوما أنها ستكون قحبة رخيصة تقف عارية بلحمها المجرد أمام عيون اثنين من الرجال الغرباء .. الذين تتحرك ازبارهم أمامها حرية و تحد ! هاج رامي و صاحبه مجددا .. لكنهما طلبا من لبنى أن تجلس على ركبتيها .. و اقتربا كليهما بازبارهم ..من فمها .. يطلبون منها أن تقوم بواجبها .. لبنى قامت بذلك طائعة بدون تفكير .. تمسك كل قضيب بيد و تضعه بفمها وتلعقه بلعابها بهوس و بشره .. بينما افرازات كسها تساقطت على أرضية الغرفة لتشكل بحيرة صغيرة تحتها .. مازالت تحمل بعضا من بقايا لبن رامي .. حتى خرمها سال منه بعض اللبن .. لقد شوه ساجر معالمه لدرجة لم تقدر أن تتحكم بغلقه بسهولة يسمعانها كلاما ديرتي .. وهما يحركان ازبارهما في فمها .. حتى يصلا لقمتهما فيقذفان في فمها و على وجهها وصدرها و شعرها .. لوثا جسدها كله بالمني .. [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="d3WsgHb.jpg"]https://iili.io/d3WsgHb.jpg[/IMG][/URL] لبنى تتلوث بلبن ساجر و رامي بعد أن هدأ الجميع .. تضحك لبنى من شدة السعادة والمتعة .. وتعترف لرامي أن التجربة أعجبتها كثيراً.. أخبرها رامي أنهما سيكرران ذلك معها كل ما استطاعوا! بعد أن شبعا منها نيكا وملآها لبناً .. تتركهما لبنى بعد أن تعبأت بالكامل .. تعود للبيت لا ينغص فرحتها و تمتعها سوى وجود سمر في حياتها ! لولا سمر لتحولت لبنى إلى عاهرة لابنها .. بدل أن تسمح للغرباء بنهش لحمها الرخيص ! .. ام تراها هي مستمتعة بذلك .. لكنها تغالط نفسها ! مع أن لبنى كانت تكتفي جنسيا و بشكل جيد من نياكيها .. لكن عناد المرأة فيها لن يجعلها تتراجع ابدا عن خطتها و تحقيق هدفها .. في الموعد اللاحق .. تذهب لبنى لشقة رامي .. فتتفاجأ بوجود ساجر لوحده، فقد توقعت أن يأت رامي أيضا لينيكاها سويا .. بقليل من الخجل والارتباك .. تجلس لبنى في الصالة ..تعد الوقت كأنها في انتظار موعد كشف مع طبيب ..!! ساجر جلس أمامها .. يتفحصها بعينيه .. يأكلها بنظراته .. لبنى بارتباك / هو .. رامي مش ها ييجي؟ ساجر بابتسامة/ زمانه في السكة .. انت مستعجلة على إيه ؟ اطمني .. احنا هنقوم بخاجاتكثر من المرة الي فاتت .. تشعر لبنى بحرج/ لا .. انا مش مستعجلة ..عادي .. بس انا و رامي صحاب على فكرة ! ساجر/ تقصدي اني بقيت غريب وسطيكم ؟ ليه .. هو انا ما عجبتكيش المرة الي فاتت قلب لبنى يخفق بسرعة .. كيف اصبحت تجلس مع رجل غريب تماما عنها .. لقد ناكها مرة .. و لكنها كانت مع رامي .. وجود رامي يشعرها بأمان أكثر .. لقد تعودت عليه و اطمأنت له .. لكن ساجر هذا .. شخص غريب بالكامل عنها ولا تعرف عنه شيء .. هي لا تريد ان تحافظ على شرفها بعد أن فرطت به .. مجرد صعوبة تقبل الوضع مع ساجر .. بعد أن تأخر رامي كثيرا وفاتت الوقت .. تهم لبنى بالمغادرة .. تريد النهوض من مكانها !!! لقد اتعبها الانتظار والحو العام الغير مريح بوجود ساجر معها .. يقفز ساجر من مكانه .. ليجلس بقربها ممسكا يدها يمنعها من النهوض .. تفزع لبنى و تجفل.. ساجر/ ماتخافيش قوي كده يا حلوة .. انا صاحب رامي من زمان .. تقدري تعتبريني زيه بالضبط .. ولا هاتفرق حاجة لبنى ماتزال تحاول النهوض/ ها .. لا .. لا انا مش خايفة .. و ها خاف ليه .. بس .. بس انا لازم اروح !! شيء ما يمنع لبنى من النهوض ، تصارع في داخلها الرغبة القوية لأن تبقى مع ساجر .. فهي تعرف ما يريده منها تماما، ورفض بنفس الوقت أن تكون سهلة المنال لهذه الدرجة .. بينما يواصل ساجر تقربه منها ويضع يده على كتفها ثم يقترب بشفتيه من خدها .. تلوي لبنى رقبتها بعيدا عنه تمثل انها مشمئزة منه ، لكنها لم تعد تقوم بأي جهد لتترك مكانها أو تقف !! لبنى/ لأ .. سيبني .. سيبني .. ارجوك يحاول ساجر أن يلينها تحت طوعه أكثر.. يقترب ساجر منها يشم رقبتها ، يفاجئها بحركته .. يبدو أنه كان متهيجا لأقصى حدوده .. فصار يتغزل بها ساجر/ ايه الريحة الحلوة دي! ده رامي فعلا عند حق في كل كلمة قالها عنك !! لبنى بخوف/ إيه ؟ هو حكالك ايه عني ؟؟ ساجر/ .. كل حاجة يا لبوة ابنها .. !! عارفة انا لم سمعت ده.. كنت هانفجر من كثر الهيجان .. موضوع إن أُم تسمح لابنها ينيكها ، بيخليني ابقى نار قايدة .. بيهيحني قوي .. لبنى تخاف أكثر لكنها تحاول أن تقوي عزيمتها وتريد أن تبدو شجاعة لبنى/ وانت عاوز مني ايه دلوقتي؟ انا قلتلك اني صاحبة رامي بس ! انا .. انا .. كان ساجر يمرر شفتيه على رقبتها غير مهتم بكلامها و ينزل نحو شق صدرها ثم يمد يده الأخرى يلاعب صدرها الكبير .. يقرص حلماتها .. حركاته المتواصلة .. بدأت تؤثر في لبنى و تُضعف من مقاومتها له .. أرادت لبنى الحديث .. لكن ساجر اسكتها بفمه .. فاجأها بتقبيلها فورا .. وعصره لها بيديه .. بنمط كان سريع نوعاً ما .. تمكن ساجر من خلع الثوب عنها .. يستمتع بمنظر و ملمس لحمها العاري الشهي .. لم تعد لبنى تتمكن من المقاومة .. فكسها يُخضعها له بافرازاته المتزايدة .. انجرارها بشكل أعمى خلف رغبتها جعلها تسلم نفسها لساجر بسرعة و من دون مقاومة .. أي استنكار منها أصبح مجرد مهزلة .. لا معنى له .. ! تمكن ساجر من دفعها فوق الأريكة .. وهو يخلع ثيابه يريدها جسمه المشدود العضلات .. سماره و شعر صدره الكثيف .. قوة ذراعيه .. وهول حجم سلاحه .. كل تلك العوامل جعلت لبنى تخضع لسطوته بسرعة .. ينحني ساجر رافعا فخذيها على بطنها ليرى طيزها و كسها الملبد بالسوائل .. ويشم الرائحة الواضحة منها.. ليعرف مدى هياجها .. بلسنه بدأ فورا بلعق كسها و خرمها بشراهة و ووحشية همجية .. كأنه يعاني الجوع منذ سنوات .. لم تعد تنطق لبنى سوى بالآهات .. و استجابتها لكل ما يفعله ساجر بها .. كانت متوقعة منه .. بعد أن نجح هو بأرخاء دبرها .. نهض من مكانه ..واقترب بسلاحه المخيف من فمها .. ساجر يأمرها / مصي يا قحبة !! مصي كويس ! بلا اي رد فعل .. تتناول لبنى سلاحه بيديها سويا .. لكبر حجمه .. وتبدأ بدعمه و تحاول ان تستوعب ولو نصفه في فمها .. ترضعه كقحبة خبيرة .. و تثيره أكثر .. فيطلق آهاته مواصلا كلامه الديرتي لها .. بأنها قحبة و عاهرة و أي شخص في الشارع بأمكانه أن ينيكها حتى وأن لم تعرفه !! حانت لحظة النيك .. فيعود ساجر يتمركز خلف ساقيها المرفوعين .. يوجه حشفة قضيبه نحو خرمها .. تجفل لبنى بحركته .. فيخبرها أنه لم يذق طعم الكس بحياته ..فهو اختصاص طيز فقط .. !!! يدفع ساجر قضيبه ببطيء يخترق خرمها الذي مازال ضيقا بالنسبة له ..و تضع لبنى يديها تغلق فمها لتمنع نفسها من الصراخ .. حتى استطاع أن يُغيب قضيبه كله في دبرها .. لقد آلمها .. لكن .. هي كانت تعيش لحظة الحقيقة مع نفسها على أرض الواقع .. لحظة استكشاف نفسها .. أنها أمراة .. سهلة .. متاحة للجميع .. ذلك شعور لم تخبره ابدا في حياتها من قبل .. وهو أكثر شعور ممتع قد نالته حتى الآن .. استغل ساجر تهاونها معه .. ففتح ساقيها و انحنى فوقها يلعق نهديها و يعصرهما .. ثم يعود يقبلها .. والمصيبة انها صارت تقبله أيضا .. مستجيبة لقبلاته ولسانه .. مع مواصلة ساجر لرهزه في خرمها .. صارت هي تدعك كسها لتستطيع الحصول على أكبر قدر ممكن من المتعة .. دقائق من نيك ساجر لطيزها .. حتى أهداها لبنه بكمية مهولة .. شعرت لبنى بأن بطنها انتفخت .. لكثرة منيه المقذوف في خرمها !! قذفت لبنى أيضا .. ارتعشت لدرجة اهتز فيها كل جزء من جسمها .. غابت في ذلك الشعور لدقائق طويلة .. تأن .. تتأوه .. تهمهم.. سعيدة بحقيقتها المكتشفة ! ساجر أعطاها راحة قصيرة .. وعاد بعد قليل يطلب منها أن تنزل على الأرض في وضع دوغي .. سألته بشرمطة / هاتنيكني في كسي ؟؟ ساجر/ وهو فيه كس يريح الي عندي! ده يا دوب خرمك يخليني احس بحاجة حوالين زبري !! كس ايه و نيلة ايه .. ماقلتلك انا بتاع طيز وبس يا قحبة ! لبنى/ حاضر .. حاضر .. اعمل الي يريحك .. ساجر/ ايوا كده يا قحبة ابنها .. ينكيها ساجر بوضع دوغي من طيزها مرة أخرى .. حتى سقاها من لبنه مجددا .. يسمعها كل قليل عبارته وسخة لم تمر على مسامعها من قبل أبدا .. وهو يسألها كل قليل إن كان هو أفضل ام ابنها في نيكها ! في هذا اليوم .. استطاع ساجر أن ينيكها أربعة مرات و من دبرها فقط ..قبل أن تتوسل به لبنى لكي يعتقها من نيكه المؤلم .. فلقد تأخر الوقت وعليها أن تعود لبيتها .. هناك فقط .. ستعود لتلبس شخصيتها الأخرى الوهمية التي تخدع الناس بها .. كسيدة محافظة و محترمة و قائدة لعائلتها !!! بعد هذا اللقاء ادمنت لبنى النيك الخلفي مع ساجر بشدة .. وتعودت عليه حتى صار خرمها واسعا جدا .. يتسع لأي زبر عادي يدخله بسلاسة .. ( وهنا يلاحظ سعيد ذلك في ليلة المطبخ) بعد تلك الممارسة الجنسية مع ساجر و حتى مغامراتها مع رامي ، المثيرة جدا.. لبنى تشعر بإنها تحولت لشرموطة بشكل رسمي ! لقد أصبحت لبنى إنسانة ثانية منحرفة جدا .. تختلف عن لبنى القديمة المسالمة المحافظة شيء جوهري قد تغير في لبنى وصارت نظرتها للأمور مختلفة جدا .. تُغَّلب فيها مصلحتها اولا .. فصارت ترى سمر مجرد ضرة لها تشاركها ابنها .. ولابد أن تبعدها عن طريقها .. بأي ثمن .. و بأي شكل ممكن يتبع [B]الجزء السابع و الأخير[/B] عودة للزمن الحاضر حان وقت ولادة سمر .. والذي كان لابد من حدوثه في المستشفى تحت إشراف الأطباء لضمان حصول ولادة طبيعية من غير مشاكل او مضاعفات .. و معالجة اي صعوبات قد تطرأ أثناء الولادة .. في ليلة ما قبل موعد الولادة .. فارق النوم الجميع بلا استثناء .. مع تنوع في طبيعة المشاعر لكل شخص سمر التي تأرق .. بسبب الخوف والتوتر و مشاعر الأمومة المرتقبة .. خوف من الولادة نفسها و من المضاعفات المحتملة التي قد تواجهها.. سعيد .. لا ينام بسبب التفكير الزائد و هم تحمل المسؤولية و الخوف والقلق والتوتر أيضا .. حاله يشبه حالة زوجته ، و ترقبه لأنه سيصبح أب .. كان من أهم مشاعره التي تجتاح صدره أما لبنى .. فكان أرقها بسبب الخوف وقلة الحيلة .. قد يبدو الأمر مفرحا للأمهات العاديات ما عدى لبنى .. لأن الأمر أصبح مخيفا أكثر من كونه مفرحا بالنسبة لها .. وهي تشاهد بعينيها اقتراب لحظة الفراق مع ابنها .. وخسارته الوشيكة قد صارت لا مفر منها في يوم الولادة المرتقب حضر كل من سعيد ولبنى في المستشفى.. وكان يقفان مع سمر طوال الوقت يشجعانها و يشدان من عزيمتها .. حتى دخلت سمر اخيرا لصالة الولادة وبعد أن دخلت سمر صالة الولادة ، لم يبق مع سعيد سوى أمه لبنى لتقف معه الآن كأم .. و تحاول أن تهدئه و تصبره أثناء ساعات الانتظار العصيب .. سعيد و أمه تناسيا الآن بشكل تام ما حدث بينهما من جنس وقبل و مشاهد حميمية .. فالظرف الراهن كان أقوى من المؤثرات الحسية التي تختفي غالبا في مثل تلك المواقف بعد ساعات طويلة .. يخرج الطبيب ( كادر يختلف عن مجموعة الدكتور رامي) من صالة العمليات .. فينهضان كل من سعيد و أمه بسرعة ليعرفا منه اخر المستجدات الدكتور/ مبروك .. الولادة تمت بخير والولد بخير كمان .. بس الست سمر تعبت كثير في العملية و خسرت ددمم كثير .. و اطرينا نديلها أدوية مهمة عشان مايحصلش عندها صدمة مابعد العملية عشان ما تأثرش على قلبها .. فارجوكم .. مش عايز أي إزعاج ليها ..احنا خليناها في العنايه المركزه .. والبيبي في الحاضنة دلوقتي .. تقدروا تشوفوه.. في أي وقت كاد سعيد أن يطير من الفرح .. حتى أنه حضن أمه بقوة وأمه ترد له الحضن .. فعادا بهذه اللحظة إلى أصلهما كأبن وأُم بمشاعر صافية و جميلة .. مع أن الخبر الجميل كان ناقصا بسبب وضع سمر الحرج .. وبعد أن هدأ سعيد قليلا و هو يمسح دموع الفرح ..و يشكر أمه لبنى لتبريكاتها الحارة .. سعيد للدكتور/ طيب يا دكتور انا بشكرك جدا ع الاخبار دي، بس .. أمتى ها أقدر أطمن على مراتي ؟ وقد ايه هاتفضل جوا تحت العناية ؟ أنا بصراحة قلقان جدا عليها ؟ الدكتور/ ادعوا من **** أن ال٢٤ ساعة دول تعدي على خير .. دي هي المرحلة الحرجة قوي .. هي بتاخذ محاليل مهمة قوي دلوقتي .. و احنا بنراقب فعالياتها الحيوية كل شويا .. لأن مهم جدا ان المحاليل دي تبقى بنسب دقيقة عشان مايحصلش عندها خثرة دموية، ممكن لا قدر **** تأثر على حياتها ! سعيد/ ارجوك يا دكتور .. خلو بالكم منها كويس .. ابنها يحتاجها ..انا محتاجها .. **** ترجع ليا ولابني .. ارجوك يادكتور ! الدكتور/ ما تخافش يا سعيد ..احنا بنعمل كل الي نقدر عليه و زيادة ..ادعو انتوا بس من **** انه يشفيها .. شكر سعيد الدكتور و أخذ امه بيده ليذهبا لرؤية البيبي .. بحماس .. حتى لبنى كان قلبها يخفق بشدة .. فذلك المولود لها فيه أيضا جزء كبير ..فهو ليس مجرد حفيدها ..هو نابع مباشرة من جسدها ..من رحمها الذي حمله اولا في داخله بعد قليل .. طلبت الممرضة من سعيد وأمه أن يتركا البيبي في الحاضنة كي لا يؤثرا على صحته بشكل غير مباشر .. ( عدوى هوائية) في غرفة الانتظار.. جلست لبنى مع ابنها تحاول أن تطمأنه و تشجعه.. لبنى/ ياحبيبي ماتعملش في نفسك كده .. كله ها يبقى تمام إطمن ! سعيد/ انا قلقان قوي يا ماما.. انا خايف قوي كمان .. انا مش عارف امسك نفسي كويس .. دا انا هانهار من كثر التفكير .. لبنى/ يابني مش كويس على صحتك .. تفكيرك ده مش هايجيب أي نتيجة .. الدكاترة بيقوموا بواجبهم و احنا مستنين زيهم .. ندعي من **** أنها تقوم بالسلامة .. سكت رامي للحظة .. كان قلقا جدا حتى أنه شعر بدوار .. لبنى/ دا انت حتى ماكلتش لقمة يا حبيبي ولا شربت حاجة .. انا هاجيبلك حاجة تشربها يا حبيبي سعيد/ مش عاوز اي حاجة يا ماما .. انا ماليش نفس في أي حاجه خالص.. تنهض لبنى من مكانها .. تذهب لكافتيريا قريبة .. و تعود بعد دقائق و بيدها عصير .. لبنى/ خود اشرب ده .. عشان يسندك شويا .. سعيد يبعد العصير بيده .. لبنى/ طب عشان خاطري .. وحياتي عندك لا تشرب ياسعيد .. بتردد .. ينظر سعيد لأمه و يرى في عيونها نظرة العطف و الحنان المعهودة منها ايام كانت امه فقط .. وليست عشيقته .. فيأخذ من يدها العصير و يشرب قليلا لبنى/ ايوا كده يا حبيبي.. انت لازم تخلي بالك من نفسك كويس .. ابنك هايحتاجلك .. و مراتك كمان .. يبتسم سعيد في وجهها .. و تجلس هي لجواره .. تضع يدها على ساقه بلمسة أمومة .. تريد أن تجعله يشعر بالأمان معها .. لعلها تنجح في تخفيف قلقة و خوفه ... بعد ذلك .. كان سعيد يشعر بتعب شديد لإرهاقه و بسبب قلة نومه الليلة الماضية.. غفى و استسلم للنوم وهو مازال جالسا على الكرسي في صالة الانتظار .. ...... ......... ............ ( بعد مدة من الزمن) يستيقظ سعيد من غفوته .. ينظر حوله .. لم يجد أمه التي كانت تجلس بجانبه قبل أن ينام .. واستغرب عدم وجودها .. اين يمكن أن تذهب لبنى في هذا الوقت ؟ نظر سعيد لساعته ...فأذا به قد سرقه الوقت .. لقد نام لأكثر من خمس ساعات .. حتى أن الوقت تأخر و طل الصباح بنور خافت .. لقد زاد قلقه بشكل كبير .. على سمر و على أمه التي اختفت بشكل مفاجئ! فاتصل عليها ليعرف اين هي! لكن لم يجد ردا منها .. لكن قد يكون هاتفها صامتا .. قبل أن يعرف سعيد شيء عن أمه .. انتبه الى حركة غير طبيعية في المكان وكثير من الممرضات يهرولن باتجاه غرفة العناية المركزة!!! زاد خوف سعيد اكثر .. ولم يعد يصبر على مايراه .. فنهض من مكانه يركض مسرعا ليتجه إلى غرفة العناية المركزة .. بمنظر مخيف و مزعج بنفس الوقت .. تجمع الاطباء و الممرضين في غرفة سمر .. !! وبدأ اللغط يزداد .. يهرول سعيد مذعورا نحوهم .. يحاول اقتحامهم وهو يصرخ سعيد يصرخ/ فيه ايه .. حد يفهمني .. سمر كويسه ؟؟؟ ردوا عليه !! حاول الكادر الطبي أن يمنعه من مقاطعة عملهم .. يبدو أنهم يحاولون إنعاش سمر .. !!! بصراخ مختلط بالبكاء .. يحاول سعيد جاهدا أن يصل لزوجته .. وهو يرى بعض الأطباء يحاولون إنعاش سمر قليلا .. بأيديهم وبواسطة الامبوباغ ..يحاولون أنعاشها ، وبشكل خاطف ..لمح سعيد من بين الايادي المتشابكة التي تمنعه من الوصول .. وجه سمر .. كانت شاحبه جدا لا حياة فيها .. تغمض عينيها .. تهتز بقوة لأثر الانعاش اليدوي الطبي لها .. حتى ان طبيبا جاء بجهاز الصعق الكهربائي و صار يجرب حظه معها وهو يصعقها به .. دون رد فعل منها .. سوا الاهتزازات الكاذبة في جسدها لأثر الشحنة .. لحظة .. مظلمة .. قاتمة .. تصيب المرء بشلل تام في وعيه و جسده .. لحظة .. أدرك فيها سعيد حقيقة الأمر .. لكنه استنكرها بصراخ يعلو وبكاء حاد ونداء بلا استجابة ... و بشكل هستيري متكرر ( سمر!!!!!!!) لكن .. سمر قد ماتــــت !!!!!! ماتت زوجة سعيد بشكل غير متوقع بعد ولادتها لابنه الذي لم يلحق أن يختر بعد أسما له .. و صدمة كبرى و مأساة اكبر تصيب سعيد و تخطف الفرح من حياته .. لم يعد خبر الأبوة مفرحا .. إذ فقد طعمه .. لم يعد هناك أي معنى متبقي من كلمة الأبوة غير مسؤوليتها الحتمية التي سيجبر سعيد ليتحملها .. .. لقد كان هاجس سعيد أن يحقق أمنيته .. مع حبيبة عمره طوال سنوات زواجه بها ...أمنيته بأن يكون أبا صالحا .. يربي ابنه بأفضل شكل ليكون لاحقا الابن الذي يفتخر به ... لم تكن أمنية كبيرة .. أبدا .. أنه حق مشروع لكل زوج .. لكن ...هكذا هي الحياة .. لا تعدل مع أحد أبدا .. لقد احب سعيد سمر .. احبها حقا .. ولم يفكر في يوم أن يؤذيها .. حتى مع إعلانها صراحة له ..أنها لا تود أمه .. مع أن أمه ألقت بنفسها في حضنه .. و منحته الكثير .. إلا أن حبه لسمر مختلف .. حب طبيعي و سليم بين اي اثنين .. لم يكن خروجا عن النص كما يحصل بينه وبين أمه .. هو يحب لبنى .. يحبها ، حبه لها ..حب مختلف جدا .. و نادر .. هو نفسه لا يستطيع أن يفسر ذلك النوع من الحب .. لا يعرف إن كان حبا عاديا من ابن لأمه .. أَم هي إعتمادية عليها في كل شيء .. ام إعجابه بمواصفاتها كأمراة تصلح أن تكون عشيقة له في السرير .. شيء .. لا يمكن إيجاد أي تفسير ممكن أو مقنع له .. لكن .. علاقته بلبنى علاقة ددمم .. علاقة لا يمكن محوها مهما تغيرت الظروف بعد ساعة .. كان سعيد يجلس في مكانه السابق، واضعا رأسه على يديه ، غارق في حزنه، يبكي بصوت خافت .. غير مصدق لما حدث، لا يمكنه أبدا أن يستوعب تلك الصدمة .. لمح سعيد أمه التي عرفت بالخبر و جائته تركض باكية تصرخ .. تهرول نحوه بسرعة حتى انخلع نخذائها من قدميها وبقي خلفها بسبب انفعالها .. وركضها كان سعيد يبكي بحرقة .. يأن بخفوت .. لم يكن يتوقع هذا .. لم يكن يظن أن الحياة ستعطيه شيء و ستأخذ منه شيء اكبر بالمقابل ! انحنت لبنى عليه تحضنه من فوق ظهره باكية بصراخ .. تشاركه حزنه ..و تبكي معه كأنها فقدت ابنتها .. لا كنتها ! لقد ماتت سمر ! دون ان ترى ابنها الذي ولدته .. دون أن تنعم برؤيته ولو لمرة .. إذ أنها كانت تحت تأثير المخدر الخفيف بعد أن ولدته .. ماتت .. دون أن تصل لأمنيتها الوحيدة .. ولم تهنأ بتحقيقها .. وهي تقدم روحها كثمن لتلك التضحية الكبيرة سعيد كان شبه غائب عما يدور حوله ، لم يعي مايحصل وما زال رافضاً تصديقه أو تقبله .. لم يعرف من كان حوله من الناس الذين وقفوا معه لتعزيته و مواساته .. كان يتحرك كظل خامد في المغيب .. سيختفي بعد حلول الليل .. لا أثر ولا تأثير له .. لم يسمع سوى بكاء ..من أشخاص كثر .. و من أمه أيضا .. بعد أن انتشر الخبر .. حضر أهل سمر و حتى جارهم العم سالم وابنته .. للمستشفى .. ليقفوا مع سعيد في محنته .. قام أصحابه و جيرانه بالواجب .. إذ تم دفن سمر من قبلهم .. و أقاموا العزاء .. كل شيء تم .. و كأن الزمن قد توقف .. بالنسبة لسعيد .. حتى أنه لم يهنأ بأبنه ولم يرفعه بيديه ليتذوق طعم حضنه وليتمتع بدوره الجديد كأب .. حلم طال انتظاره قد تحقق .. لكنه جاء بطريقة لم تجعله حلما مفرحا ابدا بل حولته إلى كابوس مرهق .. أو أكثر ! بعــد انتهــاء مراسم العــــزاء تغيرت حياة سعيد و تحولت الوانها للون واحد فقط .. اللون الرمادي .. لقد فقد حسه الفكاهي .. وفقد رغبته في الحياة نفسها ، لولا أن لديه إبن مسؤول منه .. لربما اتخذ قرارا آخر .. هجرة او هروب من واقعه الحالي ..لا احد يعلم ماذا كان سعيد ليفعل بنفسه بعد أن ترمل وهو في عز شبابه .. لم يهون عليه حزنه و الامه و عذاباته.. سوى ابتسامة سامر ( إبنه) في وجهه عندما يكون قريبا منه ! او حين يمسك بكفه الناعمة الجميلة اصبع سعيد وهو ينظر له بأبتسامة مختلطة بالدموع ! لكن سامر مازال مولودا جديدا.. و بحاجة لرعاية.. بحاجة لأم لكي تعتني به و تربيه ! من سيقوم بتلك المهمة بعد وفاة سمر ؟ بعـــــد مرور مدة من الزمن الحياة .. لابد أن تستمر .. انتهى العزاء .. و كل شخص كان يقف مع سعيد قد عاد الآن ليواصل عيش حياته ، هكذا هي الحياة .. لن يظل الجميع بقربك يحملون عن كاهلك جزء من همك و حزنك .. حدود الجميع تنتهي بعد انتهاء المراسيم .. ربما بعض الأصدقاء القلائل الذين يزورونك لوقت من الزمن بعد انتهاء العزاء .. لكن .. ستظل وحدك في نهاية المطاف .. تنام مع همك و تأتزر بحزنك على سريرك الذي بالكاد يحملك لثقل مصيبتك ! وهكذا .. تمر الأيام .. وتعود الأمور لطبيعتها بالتدريج في ظاهر الأمر, لأنه لا شيء بقي على حاله بعد وفاة سمر .. بالنسبة لسعيد .. وحتى بالنسبة لأمه لبنى .. في الأيام الأولى من عمر سامر .. كان سعيد واحيانا أمه .. يتناوبان على رعايته بإرضاعه حليب البودرة .. وبسبب علاقتهم القوية بجارهم سالم ، كان سالم يبعث ببنته نور لتساعد لبنى احيانا في رعاية سامر .. لكن .. حدث غريب قد حصل هذا اليوم تفاجأ سعيد في احد الايام عند عودته من العمل .. ليرى أمه ترضع سامر مباشره من ثديها في غرفته !!! سعيد مستغرباً/ انت بتعملي إيه يا ماما ؟؟؟ لبنى تواصل إرضاع سامر و تبتسم لبنى / بعمل زي ما انت شايف, برضع ابني .. ! مش هو ابني انا كمان ولا نسيت ؟ سعيد محرجا/ لا .. طبعا ابنك .. انا ماقلتش حاجة .. بس .. بس كنا نلاقيله مرضعة ولا نخليه يفضل يرضع لبن بودره .. بدل ما تتعبي نفسك كده ! لبنى بزعل/اخص عليك يا سعيد .. بودرة ايه ومرضعة ايه ؟ ما انا ابقى امه .. يبقى انا أولى الناس بيه صمَت سعيد لا يجد ردا عليها .. ما قالته لبنى كان عين الحقيقة.. سامر هو ابنها هي أيضا .. لقد خرج من رحمها بعد أن تلقحت بيضتها بمنيه .. وآن الأوان لأن يُكسبها صفة الأمومه بشكل كامل عبر ارضاعها له لقد استشارت لبنى رامي من قبل أن تلد سمر ابنها .. أن كان بإمكانها إرضاع سامر بعد ولادته .. فوصف لها رامي دواء يدعى بريستول( دواء محفز للحليب) و زوده بها لكي تفرز حليبها من ثديها بعد أن تواصل على تناوله عند قدوم المولود الجديد ! لقد مرت الايام و الأسابيع و حتى الأشهر .. ولم يتغير شيء في بيت سعيد .. حياة روتينية نمطية ..حزينة و كئيبة .. أحياناً حين يعود سعيد من العمل لا يجد أمه في البيت! و يجد قصاصة صغيرة كتبت فيها له .. أن سامر برعاية جارتهم نور.. البنت الشابة ابنة العم سالم ! كان سعيد لشدة تعلقه بسامر لايطيق فراقه .. فيذهب حالا إلى بيت العم سالم ليأخذ ابنه منهم بعد أن يكثر من الشكر لهم .. كانت نور فتاة شابة دخلت للتو المعهد القريب من الحي .. لكنها دائما ما تكون متفرغة بعد الظهر و لا تمانع من رعاية سامر .. فهي قد أحبته أيضا .. كانت نور تستقبل سعيد بابتسامة مشرقة.. وفي عينيها نظرة اعجاب واضحة .. لا احد يعلم أن كان العم سالم قد اكثر من حديثه عن بيت سعيد وعن أمه .. فأعجبت نور بسعيد .. خاصة بعد أن ترمل مؤخرا.. وأصبح متاحا بعد أن عاد سعيد للبيت و أخذ ابنه من جارتهم نور.. أعد سعيد العشاء بنفسه .. و قبل أن يحل المساء .. تعود أمه للبيت اخيرا.. ولكن سعيد لم يكن يتجرأ أن يسألها عن المكان الذي كانت فيه .. وهو يراها محملة بأكياس التسوق تلهث متعبة ومتعرقة من المجهود الذي بذلته في خروجها الاخير .. في نهاية المطاف سعيد يظل إنسانا عاديا.. والزمن بدأ تدريجياً بعلاج جروحه الناجمة عن صدمة وفاة سمر و تركه وحيدا في الحياة .. أنه الأمر الواقع الذي صار يعيشه مرغما و يجد نفسه مجبرا لأن يتكيف معه .. و لأن سعيد كان محروما من ان يلمس سمر في فترة حملها ( باستثناء ما حصل مع أمه لليلة واحدة بعد حادثة المطبخ) .. ثم وفاتها لاحقا .. ومرور أشهر طويلة منذ ذلك الحين .. فلقد بدأ سعيد يشعر بثقل الحاجة الغريزية المتنامية عنده رغما عنه .. أنها غرائز مزروعة فينا مهما انكرناها ..فلا بد أن نستجيب يوما لنداءها المتكرر .. هذا الضغط بسبب الحاجة ...اعاد النشاط لقلبه و رغبته بالتدريج .. وهو ينظر لأمه حين تكون معه في البيت بنظرة جديدة مختلفة .. لقد عاد الدبيب إلى قضيبه بشكل خفيف .. وهو يجلس في الصالة .. يراقب أمه و تحركاتها أمامه في البيت بصمت .. يسرح في تفاصيل جسدها أو ما يبان منها صدفه لو انحنت أو رفعت غرضا أو قامت بحركة ما تمكنه من أن يشاهد ولو جزء يسيرا من لحمها المغري .. لبنى لم تقم للآن بأي شيء متعمد لتثير ابنها ، كانت ملتزمة بفترة الحداد و مراعية لظروفه شعور غريب ما يمر به سعيد الآن .. روتينه اليومي الجديد .. أكسبه إحساسا جديدا لم يعهده من قبل .. احساس رب الأسرة ، خاصة بوجود أمه في البيت كشريكة له في رعاية سامر، وليست ام ! مسؤليتهما المشتركة تجاه سامر .. تعاونهما معا في تربيته .. بل وحتى اشتراكهما في جلبه لهذه الحياة ، كل ذلك ادخل سعيد في عالم جديد مستقر نوعاً ما ، وفيه سعادة غير معلنة من قبله أو من قبل أمه .. صار سعيد ينظر للبنى و كأنها زوجته الجديدة .. ربة بيته ، فهي ام ابنه، تقوم بتربيته، و تقوم بكل واجباتها البيتية الأخرى تجاه ابنها وأبيه على أكمل وجه ، لم يبق إلا واجب واحد لتؤديه فتكتمل الصورة عند سعيد .. واجب الزوجة تجاه زوجها !! كل يوم يمضي على سعيد .. يعزز بقوة من ذلك الشعور و الاحساس به، و اقترابه من الاقتناع التام بأن لبنى تصلح أن تحل محل سمر مدى الحياة ! احيانا دخول سعيد للبيت في أوقات غير متوقعة.. ابكر قليلا أو متأخرا قليلا.. ومشاهدته للبنى وهي منهمكة في أعمال البيت .. متعبة بشدة متعرقة .. تلبس ثيابا خفيفة لكي تسهل حركتها .. فيرى سعيد بعضا من أجزاء جسدها .. فتتحرك فيه الرغبة من جديد .. كل يوم تتحرك تلك الرغبة فيه نحو لبنى أكثر .. لبنى نفسها .. لم تفتح بعد ذهنها للانتقال للمرحلة التالية من خطتها ، لقد فعلت كل ذلك من أجل تلك اللحظة .. من أجل أن تظفر بابنها و يكون لها وحدها .. ولن تسمح له بأن يفضل امرأة أخرى عليها .. لقد أدركت لبنى ما يمر به سعيد و شعرت به .. هي إمراة ذكية و تستطيع الشعور بهرموناته المتصاعدة كدخان كثيف من فوهة بركان على وشك أن يثور في أي لحظة.. لكنها أوغلت أكثر في تعزييب سعيد ...تريده أن يشعر بمقدار قيمتها العالية أكثر .. كلما زادت من حرمانه أكثر كلما زاد هو تعلقا بها أكثر .. و في احد الأيام.. بشكل غير متوقع .. عاد سعيد للبيت مبكرا قليلا .. من بعيد لمح العم سالم واقفا مع أمه على شرفة الباب .. و منظرهما يبتسمان و يضحكان بشكل خفيف!! .. كأن قنبلة في صدر سعيد إشتعل فتيلها و ستنفجر بعد أن تصل الشرارة لقلبها ! .. على الفور.. اسرع سعيد من مشيه تجاهما .. يريد أن يلحق آخر الحوار ..يريد أن يعرف عن ماذا يتحاوران .. ؟ هل أعجبت أمه اخيرا بالعم سالم ؟ هو يعرف أن سالم يريدها .. لطالما نبهته سمر في حياتها لهذا الموضوع و سألته أن يفتتح أمه بموضوع سالم لعلها تتزوجه فيستطيعان الانتقال بعدها ليعيشان معا بشكل مستقل .. صار سعيد قريبا جدا منهما .. فانتبهت لبنى له .. و كفّت عن الابتسام .. وسالم أيضا قد شعر بقليل من الإحراج والخجل .. فتوقف عن الكلام وهو يلهث قليلا بعد أن اسرع خطاه .. وقف سعيد اخيرا قرب أمه .. مواجهات العم سالم ! و كأن عقله اللاواعي يريد إيصال رسالة لسالم بأن تلك المرأة تخصه ! وهو يقف بجنبها ليدافع عنها بكل قوته .. لن يسمح لأخد بالإقتراب منها .. سعيد/ اهلا يا عم سالم .. ! سالم بارتباك بسيط/ احمم .. ااهلا يا ابني! ازايك؟ لبنى/ اهلا يا سعيد .. جيت بدري النهاردة! مش من عوايدك يعني؟ سعيد بحدة/ ليه ؟ انت مش عايزاني اجي بدري لو خلصت شغل؟ لبنى/ لا لا يابني .. انا بسأل بس .. سالم/ طبعا الست الوالدة ماتقصدش يا سعيد .. سعيد متداركا نفسه/ اه طبعا .. طبعا، اكيد ماتقصدش .. لبنى/ ولا يهمك يا حبيبي .. ماحصلش حاجة.. سالم يفتح موضوعا مهما / **** يكون في عونك يابني ! الي حصلك مش شويا كمان .. انت من بعد المرحومة بقيت محتاج تتجوز يا سعيد ، الحياة لازم تستمر يابني،، وانت عندك ولد لسه صغير و محتاج ام تراعيه و تربيه .. صعب قوي تقوم بالمهمة دي لوحدك .. لبنى أجابت قبل ابنها ( تعرف أن سعيد قد لا يسيطر على أعصابه بسبب كلام سالم) لبنى/ أمال انا رحت فين يا ابو نور؟ دا انا أشيل سامر وأبوه فوق راسي .. هو انا عندي غيرهم سالم / فيك كل الخير يا ام سعيد .. انا ماقلتش حاجة، هو انت قصرتي لا سمح ****، بس انا اقصد أن دي هي سنة الحياة .. ما سعيد لسه شاب صغير والف وحدة تتمناه .. ولازم يفكر في الجواز .. لو مش النهاردة .. يبقى بكرى! سعيد كاتما انزعاجه/ انا بشكرك يا عم سالم ، **** يخليك ويخلي بنتك ليك .. بس أنا بصراحة مش مستعد اناقش الموضوع ده دلوقتي .. ومش جاهز نفسيا ليه .. ارجوكم بلاش نتكلم في الموضوع ده سالم/ انا آسف يابني، ماكنتش اقصد اقلب عليك جروحك،انا بس قلبي عليك انت والست الوالدة .. سعيد/ فيك الخير يا عم سالم ، **** يحفظلك بنتك ! بعد هذه المحادثة القصيرة إستأذن العم سالم منهما ليغادر .. تاركا سعيد غارقا في فضوله، فهو مازال يود أن يعرف مالحديث الذي وقع بينهما .. في البيت .. وبعد أن دخلت كل من لبنى و ابنها سعيد .. تتجاهل لبنى سعيد، ولا تقدم له أي شرح بخصوص ماحصل قبل قليل، بأعتبار أن الأمر عادي جدا .. لا يستوجب أي أيضاح، فسالم جارهم و كان فيما مضى صديقا مقربا من والد سعيد . عاد سعيد إلى الدوران في نفس حلقته المفرغة ، لا يصل في تفكيره إلى أي نتيجة ، وبنفس الوقت عادت ضغوطاته النفسية و احتياجاته الغريزة تظهر للسطح .. فهو انسان عادي و سيخضع أن عاجلا ام آجلا لتلك الاحتياجات الغريزية وعليه تلبيتها .. ابعد سعيد بنفس الوقت، فكرة الاستمناء وهو راقد على فراشه، لقد هجر تلك العادة منذ أن تزوج سمر قبل أكثر من سبعة سنوات .. ولن يعود لها مهما كلفه الأمر .. بينما حركة أمه أمامه داخل البيت .. كانت تعمل كزيت يصب ع النار .. كل حركة .. كل لفتة .. كل تصفيفة شعر بكف ..كل انحناءة ..حتى الصوت .. حين يسمعه منها يثيره !! كل تلك عملت كمحفزات قوية لسعيد، والسبب بسيط جدا، شعوره بأحقيته في أمه لبنى! أحقيته بها لأنها وهبته نفسها مرات عديدة بكل أريحية و تمتعت معه كأمراة شبقة جدا، واهدته فوق كل ذلك قطعة من جسدها تمثلت بابنه سامر! شعوره بتلك الأحقية في أمه هي ما جعلت اهتمامه منصبا بها هي فقط .. و صار سعيد تدريجيا وتحت ظل فكره اللاواعي .. يدخل عالما وهميا صنعه بخياله .. ويحاول أن يجسده لواقع .. عالم تكون فيه لبنى زوجته .. تلبي كل احتياجاته و تكون اما لأبنه! لم تكن الحاجة فقط من تدفع بسعيد نحو أمه ، بل المشاعر .. التي صارت تنمو بشكل مضاعف كل يوم ، حتى صار سعيد يشعر بأنه بدأ يحب أمه .. حبا رجوليا حقيقيا ، كحب أي رجل لامرأته .. ما زاد من معاناة سعيد، هو التجاهل المتعمد و الغير منطقي من أمه له .. لقد بالغت لبنى في تجاهله .. حتى كادت توصله لحافة الجنون والانهيار! هي تعلم جيدا ماذا تفعل ، و تعرف تأثيرها فيه، ولو يعلم سعيد كم هي ترغبه الآن وتتوق إلى حضنه و زبره ولبنه وقبلاته ، وتريد أن تكون تحته أمراة طائعة خادمة لسيدها .. لا زوجته وحسب ، لأمسكها من يديها فورا و ناكها على الفور في أي زاوية من البيت حتى يجعلها تحمل منه مرة أخرى .. لبنى نفسها .. كانت تشعر ببلل هائل تحتها، و فوهة كسها التي امتلأت لبنا بالفترة الأخيرة من رامي و من ساجر ، مازالت مفتوحة على مصراعيها لتستقبل زبرا إضافيا .. ألا وهو زبر ابنها سعيد .. مهما ناكها رامي و ساجر .. لم و لن تشبع لبنى من الجنس .. لأنها تريد هذا الجنس من ابنها بالدرجة الأساس .. الجنس مع ابنها فقط من سيشعرها بالرضا و الإطمئنان والاستقرار .. حاول سعيد أن يكلم أمه بطريقة طبيعية عن ما دار بينها وبين العم سالم .. سعيد/ .. اخبار عم سالم إيه ؟ هو كويس؟ لبنى/ ما هو كان واقف عندك ع الباب .. ماسالتوش بنفسك ليه؟ برد لبنى هذا، أيقن سعيد أنه كان ساذجا جدا لطرحه هذا السؤال.. حتى أن نبرة صوته فضحت فضوله وغيرته، لكن أكثر ما ازعجه هو طريقة رد أمه عليه .. كانت لبنى واقفة في الصالة ترتب بعض الاثاث بيديها .. فاقترب سعيد منها .. حتى شعرت لبنى به يقف خلفها تماما .. فاستدارت نحوه بحذر و وضعت مسافة امان جيدة بينه وبينها ! لبنى / فيه ايه يا سعيد؟ مالك؟ انت جعان يا حبيبي ؟ اعملك غدا؟ سعيد بغضب/ انت بتعملي فيا كده ليه؟؟ ها؟؟ لبنى ببرود/ عملت فيك ايه يابني؟ مالك مش على بعضك النهاردة يا سعيد ؟ سعيد بضجر/ لاااا .. دا انتي هاتجننيني رسمي .. مش ممكن الي بتعمليه ده .. كان سعيد يتقدم ببطئ نحوها .. لقد سيطر عليه الآن شعور قوي بأن يمسكها من يديها و يقبلها فورا .. راميا كل السيناريوهات الأخيرة التي عاشاها سويا منذ وفاة سمر .. عرض الحائط .. لكن لبنى ابتعدت للخلف بحذر .. وصارت تبدي أمامه الخوف والتردد .. لاتريد أن تبدو أمامه سهلة و متاحة بهذه البساطة، مهما ناكها سابقا .. فلن يكون هذا مبررا له لينيكها الآن بكل سهولة .. لبنى/ بص يا سعيد .. انا فهماك كويس وعارفة انت عاوز مني ايه ، و انا خلاص ..قلتلك أنه ده مش هيحصل تاني بينا .. دي حاجة انتهت خلاص ... ومش هانعيدها تاني ابدا يا سعيد .. انت فاهم ؟؟ حاول سعيد أن يعزف على اوتار التودد والترجي معها فغير من نبرة صوته .. ليتكلم معها بصوت عاشق .. صوت خافت رومانسي .. كأنه يخاطب حبيبته سعيد/ ليه؟ ليه بتقولي كده؟ دا انا لسه بفتكر الي عملناه سوا كأنه امبارح .. ومش ناسي من الذكريات دي ولا تفصيلة وحدة .. ليه بتحرميني منك تاني ..انا ..انا لبنى بحزم/ انت ايه؟ بتحبني؟ فيه حد بيحب أمه ياسعيد زي ماتكون عشيقته؟ سعيد/ وليه لا .. انا فعلا بحبك .. بحبك قوي كمان ..و .. لبنى بقسوة/ ولازم تنتبه لأبنك و تربيه كويس .. مش وقته الي تفكر فيه ده ابدا يا سعيد .. انا عايزاك تعرف حجم المسؤولية وتحس بيا لما كنت شايلة همومك وحارمة نفسي من كل حاجة عشانك .. اهي هي دي الأبوة يا سعيد .. مش لعب عيال ابدا .. يغضب سعيد ويرفع صوته قبل أن يقترب منها ويمسكها من زنديها الممتلئين .. سعيد/ بس انا عايزك .. عايزك دلوقت قوي .. تبعده لبنى عنها بغضب وبقوة ، لقد تقمصت دور الأم المسيطرة بشكل ممتاز .. فوجهها إحمر من شدة الغضب .. و اصوات تنفسها علت وصارت مسموعة و كأنها تنين يريد أن ينفث النار حالا .. لبنى/ ابعد عني يا سعيد ، ما يصحش الي تعمله ده .. دا انا أمك الي خلفتك ، ولا نسيت ؟ مش عيب عليك تنسى امك الي حملتك و خلفتك وتعبت وشقيت عليك .. عاوز تعمل فيها ايه؟ ها؟ لقد صدق سعيد كلام أمه و تأثر ورها و صدقها لدرجة أنه تراجع فعلا ، وهو يشعر بندم وبعض الخوف مختلط بالخجل لبنى قد نجحت في فرض هيمنتها كام على سعيد من جديد ، وعرفت كيف تتحكم بالأمر.. سعيد مرتبك/ انا .. انا .. بس .. ازاي ، ما انتي ، ولا .. لبنى/ إفتكر اني ضحيت عشان انت تكون اب، انا ماكنتش بعمل ده عشان الي في دماغك؟ بقى ده جزاتي؟ عشان سمحتلك بحاجات مش من المفروض تحصل بين اي أم وابنها؟ ليه يا سعيد؟ ليه تنسى تضحيتي و التنازلات الي عملتها عشانك ! سعيد بخجل/ انا .. انا آسف يا امي، .. اسف بجد، انا نسيت نفسي ، سامحيني لبنى تذرف دمعة كدموع التماسيح وتخبره بنبرة حزينة لبنى/ روح .. روح شوف ابنك يمكن صحي .. روح اهتم بابنك يا ابو سامر !! من شدة خجل سعيد، لم يعد ينطق بحرف. لقد اخذ بعضه و انسحب متقهقرا مذلولا ، خاسرا و حزينا .. إلى غرفة ابنه ، لعله يجد معه بعض المواساة لينسى الرفض المؤذي الذي تلقاه الآن من لبنى و جرحه بشدة .. هناك .. في غرفة سامر .. جلس سعيد قرب سريره الصغير يلاعبه ويلاطفه، وثم ينظر إليه .. لقد أصبحت ملامحه أشد وضوحا، وصار فيه شبه كبير من ملامح أمه لبنى .. لم يجد ملامح لسمر فيه ابدا .. ! كيف إذا حصل ذلك الموقف قبل قليل؟ كيف رفضته أمه بعد أن وهبته ابنا؟ بعد أن وهبته كل شيء.. أتريد أن تمحو كل ذلك بلحظة! افكار اخرى عديدة .. تتعب ذهن سعيد .. وهو لا يستطيع فهم أمه ولا طريقة تصرفها معه! لكن .. مع كل ما حدث، كلما نظر سعيد إلى ابنه، كلما أصبح مصرا على ما في دماغه، فهذا الابن .. ابنه وابن امه، و هو يحتاجهما معا ليربيانه، .. لكن .. كيف سيتمكن من جعل لبنى تقبل أن تكون زوجة له كذلك ؟ لقد مرت ايام أخرى على هذا الحدث الاخير.. لم يتغير شيء في البيت ، سوى أن العم سالم صار يكثر من زياراته لهم، وهذه المرة .. صار يجلب معه ابنته نور! كأن سالم قد حسبها جيدا، كان ينوي مع نفسه أن يقرب العائلتين معا .. لما لا؟ قد يتمكن في الآخر من اقناع سعيد بسمر و لبنى تكون له ؟ كثرة الزيارات تلك .. وتقرب نور من سعيد .. في ظل امتناع لبنى عنه بشكل كبير.. أرخت مفاصل ابواب قلب سعيد قليلا .. الحاجة لوجود امرأة في حياته صارت ملحة .. متزامنة مع الغريزة المتصاعدة .. جعلت سعيد يبدأ يفكر جديا بالأقتراب من نور .. بعد يومين من تلك المجادلة بين سعيد وامه.. وفي يوم عطلة .. كان سعيد يجلس في البيت ليرتاح من العمل .. حتى فوجأ بطارق على الباب ، وحين فتحه وجد نور ابنة العم سالم تقف لوحدها أمامه .. كان واضحا جدا أنها اعتنت بمظهرها جيدا وارتدت أبهى ثيابها ووضعت مكياج أبرز ملامح جمالها بما يتناسب مع شبابها النابض بالحياة .. سعيد متفاجأ/ نور! نور/ انا آسفة جيت من غير معاد، ولا انت لسه صاحي وانا ازعجتك! سعيد/ لا ..لا ..بالعكس .. اتفضلي يا نور البيت بيتك ! نور/ انا .. انا جايا بس عشان اشوف سامر، أصله هايوحشني كثير بصراحة ..وقلت لازم اشوفه قبل ما نسافر انا وبابا لبيت ستي! سعيد/ ها! اه طبعا .. طبعا يا نور انت تجي تشرفي في أي وقت .. تدخل نور بخجل و استحياء و يطلب منها سعيد أن تجلس في الصالة حتى يجلب لها سامر، الذي كان نائما في غرفة أمه .. التي لم تصح هي من النوم بعد لكن لبنى شعرت بسعيد وهو يدخل غرفتها ، ففتحت عينيها بصعوبة .. وشاهدت سعيد يأخذ سامر بهدوء من سريره وهو نائم! لبنى استيقظت وتحدث ومازال النعاس ملتصق في اجفانها / انت واخذ ابني على فين يا سعيد؟ سعيد/ ها.. لا .. بس .. بس نور عايزة تشوفه قبل ما تسافر .. لبنى تصحصح أكثر/ نور! وتعمل ايه دي عندنا من بدري كده ؟ سعيد/ بعدين يا ماما .. بعدين، لا البنت تسمعنا مايصحش! يأخذ سعيد ابنه سامر الذي ما زالت عينيه مغلقة يغط في نوم عميق و يبدو كملاك غاف على أطراف الغيوم .. في الصالة .. تلقفت نور سامر من أبيه بلهفة وابتسامة وحماس كبير والفرحة واضحة جدا عليها وهي تُلقي عبارات هامسه كثيرة محببة تلاطف بها سامر لتعبر عن حبها و تعلقها به سعيد ابتسم هو الآخر وجلس أمامها ونظر لها ولحماسها الواضح وهي تتعامل برقة و حب وحنان كبير مع سامر.. حتى بدت كأنها تريد أن تتقمص شخصية أمه المستقبلية.. !! من يدري .. ربما تفكر هي فعلا في هذا الأمر .. خاصة مع اعجاب ابيها سالم الواضح بأم سعيد .. نور/ يا روح قلبي .. ده نايم زي الملايكه ! سعيد يبتسم بحزن/ هو بس الي مهون عليا حزني من بعد سمر .. نور/ **** يرحمها، .. انا مش عارفة ازاي هافارقه الكام يوم اللي جايين .. ده انا تعلقت بيه خالص! سعيد محرجا/ .. هو .. هو كمان متعلق بيك .. احمدي **** انه مش صاحي .. ده لو شافك مش هايسيبك تعدي برا البيت .. ( يضحكان بصوت خفيف) لبنى ..كانت تقف بطولها خلف زاوية باب الصالة تسمع حديثهما بأهتمام .. لقد شعرت بنبرة سعيد وعرفتها .. تلك نبرة تودد وتحبب يطلقها الرجال لتسمعها النساء فيعرفن باعجابهم بهن! ظلت لبنى محتارة مع نفسها .. تسألها،، إن كانت قد بالغت في حرمان سعيد منها و امتناعها عنه ؟ هل صدق سعيد فعلا تمثيليتها الركيكة ؟ هل استولى اليأس عليه فوجه أنظاره نحو نور بدلا عنها ! هل ستفقد لبنى سعيد مرة أخرى بعد كل ما قامت به وضحت به من أجل أن تستفرد به لنفسها؟ بشكل مفاجيء .. اقتحمت لبنى الصالة و هي ترحب بنور ببرود واضح .. وتنحني على سامر تأخذها منه وهو مازال في يدي نور!!! لبنى/ اعذريني يا نور .. اصلي ماغيرتلوش .. لازم اغيرله حالا !! نور بسذاجة/ بس انا مش شامة حاجة .. ماظنش أنه عملها لسه !! لبنى بتنمر/ عشان انت لسه ماعندكيش خبرة زيي يا نور، انا أم و عارفة كويس الي بقوله و متأكدة منه نور بحرج/ اه .. طبعا .. طبعا اكيد يا طنط ! ( لبنى تعبس لسماعها تلك الكلمة!! أتدري نور أن من تسميها طنط .. تعاشر رجالا بكثرة مستعدين أن يزحفوا على ركبهم لنيل رضاها؟؟ ومن ضمنهم سعيد الذي كان يتودد لها قبل قليل ؟) بعد قليل .. جلست لبنى معهم .. لم تشأ أن تبعد سعيد عن انتظارها .. لأول مرة تشعر بخطر محدق جديد .. تبادل الجميع احاديث مختلفة .. وعادية جدا، إلا أن لبنى فشلت في أن تخفي غيرتها عن سعيد ! لقد شعر سعيد بتوتر لبنى و عرف من طريقة كلامها أنها منزعجة من وجود نور .. فكانت تتعامل برسمية مبالغ بها معها و برود و اختصار في ردودها و أسالتها .. لكن مع ذلك قدرت لبنى أن تسيطر على أعصابها . ولم تستخدم اي اسلوب خادش أو جارح في كلامها مع نور، فهي لا تريد أن تخسرها .. فهي فتاة جيدة و تساعدها في أوقات كثيرة لخدمة سامر والعناية به ، خصوصا عند تركها البيت و الذهاب في مشاويرها الخاصة السرية التي لا يعلم أحد عنها شيء .. ! تنفست لبنى الصعداء.. بعد أن ودعتهم نور اخيرا .. وهي تقبل جبين سامر الذي ما زال بين ذراعي لبنى يغط في نوم عميق .. بعد أن خرجت نور .. هربت لبنى من التواجد مع سعيد في نفس المكان .. واضعة سامر في سريره مرة أخرى .. حاولت لبنى أن تتصرف بنمط عادي و تنشغل بأعمال البيت .. كل تلك التصرفات .. كانت فاشلة بامتياز ، لأن سعيد تيقن الآن من أن أمه قد حركتها الغيرة بشكل واضح جدا .. حتى أن غيرتها تلك أيقظت فيه رغبته القوية تجاهها بشدة و بشكل فوري .. والدليل .. أنه عانى الآن من انتصاب حاد .. يصعب عليه اخفاءه .. وهو يتمتع بكمية الادرينالين التي انتشرت في دمه .. بسبب شعوره بالسعادة والرغبة لامه .. تلك اللحظات من الغيرة المفضوحة من لبنى، قد جعلت سعيد ينسف كل أفكاره التي تشكلت للتو بخصوص نور، حتى أنه هدها من أساسها و طردها من دماغه بسرعة الضوء.. بعد قليل اتجهت لبنى للمطبخ ، ماشية أمامه بغنج و دلال إمراة .. لا أم، وتهتز مع كل خطوة إحدى فلقتيها المغريتين ، فنهض سعيد من مكانه .. ليتبعها .. وما أن دخل سعيد المطبخ.. حتى شعرت به لبنى التي بدأ قلبها يخفق بسرعة وانفاسها تتصاعد لتصبح مسموعة، و تعرقها زاد فصار الجلد الظاهر من جسمها يلمع بشدة ليغري من يراه، و حتى أن كسها من تحت .. أصبح كبرميل ماء كبير مثقوب ، يخسر مياهه بقوة وعنف .. بلا اي سيطرة منها .. فوهة كسها انفتحت على مصراعيها .. تتجهز بقوة لاستقبال اي قضيب متاح الآن .. حتى أنها شعر بقليل من الهواء يدخل في مهبلها من شدة اتساع فوهة كسها المثارة في محاولة أخيرة لإكمال التمثيل الفاشل .. تحدثت لبنى لعلها تخفي فضيحتها ! و رغبتها الواضحة ، و تحاول أن تبدو منهمكة في عملها بشكل طبيعي لبنى/ قال إيه ! البنت متعلقة بالواد !!! لا مصدقاكي يا روح أمك ! سعيد بابتسامة خفيفة/ وهي هاتكذب ليه يعني! ماهي من يوم ما سامر تولد وهي بتعاونك في تربيته ! وتعلقت كثير فيه تلتف لبنى نحو سعيد و تتكلم بغضب/ ايه؟؟ هو ده كلام يتقال بردو؟ تعاوني في تربيته ده ايه؟! سامر ابني انا وانا وحدي بس المربياه و مرضعاه .. و شايلة مسؤوليته لوحدي.. مش زي نور .. الي بتجي ع مزاجها و تروح ع مزاجها ومحدش يقدر يفرض عليها حاجة .. سعيد/ انا ماقلتش حاجة يا امي، مش بنكر انك ام سامر، انا بس .. لبنى بتهكم / انت بس البنت احلوت في عينك ، و ماعدتش قادر تمسك نفسك منها .. مش كده ..؟ سعيد متفاجأ/ هو انا ليه حاسس بأنك غيرانة منها ؟؟؟ لبنى بنكران / غيرانة منها ده ايه؟؟؟ ايه الكلام الفارغ الي بتقوله ده؟ انا اغير من دي؟؟؟ انا بس خايفة عليك، انت لسه بقيت أرمل من مدة .. ما فاتش غير كام شهر على موت سمر، مش ناقصين كلام الناس عننا !! الغيرة في لبنى .. صارت أوضح من نور الشمس بالنسبة لسعيد ، الذي أدرك أن أمه فقدت كل دفاعاتها واتزانها سعيد/ وهي الناس حاسة بيه و بمسؤوليتي، ولا حاسة اني راجل و ليه احتياجات..؟ و محتاج ست في حياتي تشيل عني من الحمل شويا !!! لبنى تفقد أعصابها/ ايه؟ وانت محتاج لست فـ إيه ؟ هوانا قصرت معاك في ايه؟ ها؟ شهوة لبنى كانت تعصف بها ، غيرتها كامرأة غلبتها كأم .. أدرك سعيد ذلك جيدا الآن .. وماعاد هو الآخر يحتمل اخفاء انتصاره أكثر خلف ثيابه .. سعيد أقترب منها كثيرا.. فلم تبتعد لبنى عن مكانها .. بل ظلت واقفة في تحد له لكن سعيد فاجأها .. وهو يمسكها بسرعة من وجهها بيديه و يقبلها بقوة!!! لبنى تبعده عنها بصعوبة .. لتفلت قليلا منه، لكن سعيد مازال ملتصقا بها يحضنها بقوة ضاغطا نهديها الكبيرين تحت قوة صدره ، حتى شعرت بقضيبه المنتصب يرتطم ببطنها من خلف الثياب .. فتقول له / انت بتعمل ايه ..؟ انت تجننت ؟ لبنى قالت ذلك .. وهي مازلت تفتح فمها بدعوة واضحة ليمطرها بمزيد من القبل .. لكن سعيد صمت .. أمسكها من يديها بقوة ثم دفعها على طاولة الطعام خلفها .. لتقع على ظهرها رافعا رجليها .. بيديه و كاشفا عنها ثوبها لم تعد مقاومة لبنى شديدة كالسابق .. مع انها واصلت اعتراضها كلاميا على افعاله، غير ان سعيد لم يبالي بكلامها ، أفعالها تكشف موافقتها و استسلامها نوعا ما بيديه و مايفعله لها .. بعد لحظة فقط .. مزق سعيد كلسونها الخفيف بيده .. ليكشف عن كسها الكثيف الشعرة الذي فاحت رائحته القوية من شدة هياجها و شهوتها وصار سهل أن يشمها من بعيد ، وتلبدت اشفار كسها و شعرتها بسوائل كثيرة ...حتى صارت بعض القطرات تنزل حالا على خشبة الطاولة تحتها . كأنها صنبور مياه و انفتح حتى آخره .. لبنى باستسلام / اه ..انت بتعمل ايه يه؟ سيبني يا مجنون! ازاي تعمل في امك كده ! ااااه .. امممم واصل سعيد تجاهله لها ..وهو يمسك بفخذيها الكبيرين يرفعهما للأعلى دافعا بهما ليلتصقا على بطنها .. وكاشفا عن كسها المرتخي الفوهة .. ليقترب بوجهه منه اقترب سعيد بأنفه و فمه من كسها المرتخي و المنتهي وفورا غط وجهه بين شفراته المنفرجة و دس فمه في فوهة كسها الواسعة المفتوحة على مصراعيها ،، فتبللت وجناته وأنفه بسوائلها الكثيرة وأبتدأ سعيد فورا بلحس كسها و لعقه الهمجي الذي يعبر عن ضمأه وعطشه وحرمانه من هذا الكس المحرم الجميل اللذيذ بكل ما يحتويه من عصارة .. لحس سعيد كس لبنى بشراهة و بقوة متنقلا بين دهاليزه الرطبة، مرتشفا كل شيء من افرازاتها المختلطة بتعرقها .. و يشم بعمق تلك الرائحة القوية .. فلا يشبع منها .. لم يعد سعيد يهتم بما تقوله أمه لبنى له ، فهي لم تعد تمانع أو تقاوم .. وهذا هو المهم بالنسبة له لقد تفنن سعيد في لحس كس لبنى حتى جعلها تنتهي من شدة الشهوه و الذوبان في بحر المتعة .. فصارت لبنى بيديه كعجينة طرية يشكلها كيفما يشاء .. لأكثر من ربع ساعة .. استمر سعيد بشفط ما جادت به لبنى من سوائل افرزها كسها ! لم تعد تلحق ان تبلل الطاولة تحتها .. فهي تسقي سعيد و تزيل ضماه .. لقد نظف بلسانه كل شعرتها حتى جففها من كل الافرازات الملتصقة بها .. من شدة لعق سعيد الهمجي لكسها .. ومصه لبظرها المنتصب ..قذفت لبنى مرتعشة بقوة شديدة اهتز فيها جسدها كله .. كأن كهرباء عالية القدرة مرت بكل خلايا جسدها .. فجعلت فرائصها تنتفض شعر سعيد بانتفاضتها .. فأطبق فمه على كل فوهتها .. كي لا يضيع قطرة واحدة من قذفها المتواصل فيرتشفه فورا و يبتلعه ليروي ضمأه .. بتلك النقطة الحرجة.. تخلت لبنى عن آخر خطوط دفاعاتها، وهي تقوم برمي الثوب الذي كان على لحمها مباشرة تنزعه عن نفسها .. لتظهر عارية تماما امام انظار ابنها الذي نهشها بعيونه كسبع لا يرحم فريسته وهي بين أنيابه .. فانحنى سعيد فوقها فورا وهو يقوم بنزع قميص بيجامته والتخلي عن سرواله بسرعة خاطفة.. ليصبح فوقها ..اخيرا التصق جلده بكل جلدها الطري الجميل ..لا يفصلهما عن بعضهما الا فيلم رقيق من حبات العرق المختلطة بينهما .. وبلا أي وعي أو تحضير .. يهاجم سعيد وجه أمه ويطبق كامل فمه على فمها .. يمص شفتيها مصا و يطبق فتحتي منخاره على منخارها ليشهق أنفاسها منها فورا .. كأنه خرج من اعماق المحيط للسطح .. ينشد النجاة عبر أنفاسها اندمجت الشفاه مع بعضها لتشكل ملحمة أسطورية لم يروها التاريخ من قبل .. صراع عنيف تلاحمت فيه الشفاه والألسن بدلا عن انصال السيوف .. لقد انضغط صدر لبنى الطري و انسحق تحت صدر ابنها .. وصارت إحدى يديه تستغل الموقف لتلقف ثديها كله رغم كبر حجمه .. بمعجزة جديدة .. كيف لكف عادي أن يحتوي كل هذا الحجم في كنفه!! يعصره كمن يعصر فاكهة لاستخراج عصيرها .. تسربت الآهات من فم لبنى الملجم بفمه .. وهي تشعر بقضيب ابنها يدغدغ شعرتها الكثيفة المبللة بافرازاتها و مذي ابنها مجتمعا .. ليعاكس بحشفته بظهرها المنتصب بقوة والمعلن له بكل وضوح جهوزيتها التامة لأشواط لا نهائية من الجنس المرتقب .. لشدة الاستعجال والسخونية التي كادت أن تحرق الخشب تحتهما .. أمسكت لبنى بيدها زبر سعيد و ثنته بسرعة لتدخله كله في جوف كسها المرتخية فوهته .. انتهى الفيلم ، لم تعد تحتمل التمثيل اكثر، تريد لبنى أن ينيكها سعيد فورا .. لتصبح عشيقته .. قحبته .. شرموطته .. أي شيء يريد .. المهم أن ينيكها الآن آهات و صرخات خفيفة اندمجت في أجواء المطبخ مع بعضها .. تارة اه من سعيد و أخرى اه من لبنى .. حين باشر سعيد بتحريك زبره بسرعة جنونية في كس أمه لبنى .. من وسط تلك المعركة الحامية الوطيس .. أفلت سعيد شفاه أمه لينظر في عينيها يشاهد تأثرها بنيكه و خضوعها لسلطته .. و ليخبرها من بين لهاثه .. اعترافاته .. سعيد/ انا .. اه .. اه .. بحبك .. بحبك .. وعايزك تبقي مراتي .. أااه اجابته لبنى وهي تحرك حوضها حول زبره كقحبة متمرسة و خبيرة لكي تزيد من متعته و متعتها .. لبنى/ اااه ...مممم .. أيوا .. انا كمان بحبك .. وانت راجلي .. انا .. انا وبس ! فاهم .. فاهم يا سعيد .. انا وبس!!!! سعيد يجن جنونه لسماعه كلامها فيزيد من رهزه فيها بقوة .. و يسمعها رده سعيد/ اايوا .. انا راجلك انت وبس .. ااااه .. انت وبس يا ماما !! لبنى بشرمطة/ يبقى لازم تجيبهم في ماما حالا .. هاتهم فيها عشان ماما تبقى مراتك .. يالا يا سعيد ... بسرعة .. بسرعة هاتهم .. ولا مش عاوزني ابقى مراتك ؟؟؟؟ سعيد يفقد سيطرته على نفسه ،، يقذف !!!!!! سعيد/ أيواا ... هاخليكي تبقي مراتي يا لبنى .. ااااااااه.. ااااه وهنا يمطرها سعيد أمطارا رعدية بيضاء لا نهاية واضحة لها .. في قعر رحمها .. سببت فيضانات شديدة فاغرقت قرى مهبلها لم يكن سعيد ولا أمه قد خططا لهذه النيكة ولم يحسبا أي حساب لما سيحصل بعدها .. لم يكن تركيزهما منحصرا إلا في الوصول لقمة المتعة .. من دون أي استعدادات.. تشنج سعيد بقوة .. متقلصا بكل جسمه .. وهو يصيح بصوت عال جدا ..غير مكترث بما حوله ليطلق شهوته واستمتاعه .. يفرغ شهوة اشهر من الحرمان في قعر رحم أمه الشبقة .. دقائق طويلة من القذف الطويل المتواصل .. حتى لبنى قذفت مع ابنها لكثرة اللبن الساخن الذي ملأ جوفها وسد نقصها العاطفي تجاه ابنها .. كل مني الرجال الذين ناكوها لم يفلح في أطفاء ضمأها .. لبن ابنها فقط من نجح في تلبية رغبتها و سد نقص متعتها .. مندمجا مع اللحظة .. مواصلا طعنه بزبره كس أمه .. عاد سعيد فوقها يقبلها برومانسية .. و زبره مدفون في جوفها .. تحضنه لبنى بذراعيها و فخذيها تمنعه من تركها .. واضح جدا أنها تريد المزيد .. لقد فتحت عن ابنها الحصار .. وعليها أن تجزي له العطاء .. تثمينا لصبره عليها و تكريما لجهوده معها .. نسي سعيد نفسه مع أمه لوقت طويل .. أراد أن ينيكها مرة أخرى .. لكن لبنى .. لم ترد أن تقوم بجنس غير مريح في المطبخ .. أن كانا قد فعلا ذلك فليفعلاه بشكل صحيح .. نهضت لبنى من تحته تبتسم خجولة! لأنها فضحت نفسها وكشفت رغبتها تجاهه وقبلت أن تخضع لسلطته ( كما يتصور هو) ! وأخذت تشد بيدها زبره .. تمسكه منه .. ثم تسحبه منه وتمشي امامه متمايلة بعجزها الكبير و نهديها المدلدلين على صدرها .. نحو غرفة النوم ! وبعض السوائل البيضاء نزلت من كسها فلوثت باطن فخذيها بوضوح وفور دخولهما لغرفة لبنى.. جلست لبنى القرفصاء تحت قدمي ابنها .. ومسكت زبره بيدها تدخله بفمها و ترضعه وتمرر لسانه على خصيتيه التين مازالتا محتقنتين بمني كثير و كثيف .. وبيد أخرى تداعب لبنى كسها الكبير الذي تشوه قليلا من أثر نيك ابنها وهو يخرج مختلف السوائل ليلوث الأرضية تحتها .. وصارت لبنى كشرموطة خبيرة تمص زبر سعيد وتداعب كسها بنفس الوقت ... استمرت لبنى في ذلك .. لأكثر من نصف ساعة .. حتى فقد سعيد زمام الأمور.. ونفض لبنه كله .. قسم في فمها وقسم على وجهها و صدرها حتى وقعت بعض القطرات على بطنها وشعرتها .. وهي تمص زبره بخبرة و تضحك كشرموطة افلام إباحية متقاعدة لأسباب الخبرة الطويلة! بعد أن ارتاح كليهما قليلا ...نهضت لبنى من مكانها تلعق أصابعها الملوثة بمني سعيد مبتسمة وفرحة .. تدعوه للفراش .. ! لن يجرأ سعيد ابدا ان يقول لها لا! هو لم يصدق نفسه حين سلمته نفسها .. سيستغل كل لحظة قادمة معها ابشع استغلال.. تدعوه للفراش معها .. ليمارسا الجنس كإمرأة و رجل .. كعاشقين .. كزوجين .. كمحبين .. أي شيء .. المهم أنهما سيكونان مع بعضهما .. هناك على الفراش .. يعود سعيد ليقبلها برومانسية و يمطرها بكلمات تعبر عن عشقه وهيامه بها .. فتسعد لبنى كثيرا .. فرحة بمعرفة قيمتها عنده .. ثم يعيد سعيد من جديد خطوة إعادة تقييم جسد أمه .. فيبدأ بلحسه مجددا ابتداءا من أصابع قدميها .. ثم السمانة وخلف الركبة، والفخذين .. مرورا بكسها المشعر .. وعطفا على بطنها الطرية اللينة .. و مبالغا في مصى ولعق نهديها .. ويعود مرة أخرى ليرفع يديها يتنعم بعطر جسدها المتمركز تحت إبطيها المتعرقين المشعرين .. فيمرر لسانه وأنفه وفمه بتلك المنطقة ، يلحس شعر إبطها .. حتى يرتوي من عرقها ويشبع من عطر جسدها .. ثم يصعد نحو رقبتها و يلحس حبات العرق منها واخيرا يعود يمص شفتيها وهو فوقها يشاكس كسها بزبره المرتاح على عانته .. قبل أن يقرر من جديد أن ينيكها وهي تحته .. و فيه شوق كبير لأن ينفض كل لبنه الساخن في عمق رحمها .. لم يشعروا بالوقت معا وهو يمر .. حتى أتما يوما كاملا من النيك المتواصل ! بدون توقف أو راحة .. احيانا تسمع لبنى بكاء سامر ..في غرفتها الأخرى .. فتنهض من على زبر سعيد تاركة اياه في قمة هياجه .. لتذهب عارية نحو ابنها المولود الجديد.. و تقوم بارضاعه من ثديها .. حتى يهدأ و تتمكن من إعادته للنوم مجددا ... تلك الحركة عززت من شعور سعيد تجاه أمه لبنى بنها هي فقط من ستصبح لتكون زوجته وأم ابنه في الحياة الواقعية .. لقد زاد حبه لها اكثر واقتناعه بها أصبح لا رجعة فيه ثم تعود لبنى بعد ذلك لإكمال واجباتها الزوجية تجاه سعيد .. تصعد من جديد على حوضه لترتقي زبره .. تدسه في جوف كسها الرطب و تواصل تنططها عليه و سعيد متنعم بملمس نهديها النازلين على صدرها ... إلى أن يمطرها مجددا بمنيه .. يريحها و يرتاح ، يقذف فيجعلها تقذف معه .. بعد أن ناكها سعيد في آخر جولة قبل أن يطل الصباح عليهما .. تسأله لبنى وهي عارية نائمة في حضنه ، مضرجة بلبنه و مختلط تعرقها بتعرقه .. تقبله كل قليل كأنها عاشقة متيمة به .. من وسط القبل تسأله لبنى/ايه رأيك ؟ سعيد/ في أيه؟ لبنى/ فيا طبعا؟ سعيد/ انت عارفة رأيي فيكي كويس لبنى/ انا ولا بنت سالم ؟ و ماتلفش و تدور كثير ! يضحك سعيد لأنها من الواضح جداً بدأت لا تتحرج من الإفصاح عن غيرتها سعيد وهو ينظر في عينيها و يكلمها بجدية/ .. انتي طبعا .. وانا مش عاوز حاجة من الدنيا دي كلها غيرك .. لبنى بعتب بسيط / طب و انت محتاج لنور في ايه بعد كل ده ( تنظر لنهديها المحصورين بين صدره وصدرها بسبب احتضانه المستمر لها وتعود تنظر له .. وهي تقصد أنها باتت الآن كلها تحت طوعه و مستعدة له في أي وقت لتلبية رغباته ) سعيد/ اه .. طبعا عندك حق، بس .. بس ! لبنى بغضب/ بس إيه؟ مش عاجبك كل ده؟ بعد ما حضرتك حفيت عشان اكون في حضنك ؟؟؟ سعيد/ لا .. ياحبيبتي مش القصد كده ! دا انا ما صدقت ترجعي لحضني تاني .. صدقيني .. لبنى بدلع/ اوعى تكون بتفكر في البنت ديه ؟ .. طب انت هاتحتاج منها ايه ؟ ما انا هو معاك .. و مديالك كل حاجة انت عايزها ونفسك فيها .. سعيد/ انا عارف ده .. بس .. بس يا ماما .. اقصد يا لبنى يا حبيبتي .. انا .. انا خايف! لبنى/ خايف من إيه ؟ سعيد بتردد/انا .. انا محتاج لوحدة ست .. تكون معايا على طول، ست بتكون لي زوجة و أم لأبني كمان .. طول الوقت .. تراعي ابني و تخلي بالها منه ، و مني انا كمان كراجل !! لبنى بقليل من الضجر / وانا ؟ مش مدياك كل حاجة انت عاوزها؟؟ يصمت سعيد .. يومأ برأسه موافقا .. لكن التردد واضح عليه لبنى/ انت نسيت اني انا ام ابنك الحقيقية ؟ مش هتلاقي وحدة احن مني على سامر .. دا انا الي خلفته .. و رضعته .. هو انت معقول هاتجازف و تجيب وحدة غريبة عشان تخلي بالها من ابنك ؟ لعلمك .. أي وحدة هاتجيبها هاتبقى في الآخر مرات أب لسامر ..مهما حنت عليه قدامك ( في إشارة منها لنور!) سعيد / طيب .. و احتياجاتي انا ، كراجل .. مين الي هيسدها ! لبنى / وانا ايه ؟! ماقدرتش ارضيك كأي ست بترضي راجلها ؟ ماقدرتش اسد رغبتك و حاجتك للستات؟ قصرت معاك في حاجة ؟ انت مش بتحس برضا بعد الي تعمله معايا ده كله ؟ مش مرتاح؟ مش مبسوط ؟ سعيد/ بصراحة انا بعمري ما حسيت بالرضا ده الا معاكي .. ولا قدرت احس بيه مع أي ست تانية غيرك ! بس.. بس انا وانتي في الآخر ابن وأمه !!! تضحك لبنى وهي ماتزال في حضنه وتشعر بقضيبه ينتصب مرة أخرى وهو يرتطم بعانتها !! لبنى تضحك بسخرية/ هو انا بعد ما بقيت أم لأبنك سامر! وبعد كل النيك ده! بتقولي ام وابنها و ماعرفش ايه؟؟ سعيد / مش قصدي كده ! لبنى/ امال قصدك ايه؟ ما انا قدامك اهو .. ما منعتكش مني ولا من اي حاجة نفسك تعملها معايا ، وهاتنكني وقت ما تحب .. ولا هاخليك تحتاج لست تانية ابدا .. طول ما انا معاك .. عايز ايه اكثر من كده ؟ سعيد/ بس لحد امتى؟؟؟ لبنى/ قصدك ايه يا سعيد ؟ سعيد/ بقصد انا خايف لا تعملي فيا بعد مدة نفس الي عملتيه فيا من شهور! ولا يمكن ضميرك يصحى فجأة ويفكرك انك أمي تاني و ترجعي تقوليلي خلاص احنا مش لازم نعمل كده تاني!! ده الي خايف منه بصراحة لبنى بنبرة جادة / طيب .. ولو انا وعدتك أن ده مش هايحصل تاني ابدا ، و هانسى اني أمك خالص.. وهابقالك مراتك بس ! وهاوفرلك كل حاجة انت تعوزها كراجل .. زي اي ست ما بتعمل لجوزها .. هاتبص لبرا بردو؟ سعيد بفرح/ لا .. إذا كان كده .. فأنا مستحيل ابص لغيرك .. ولافكري يروح بره البيت ! لبنى بشرمطة/ طب يالا ما تثبت كلامك ده ليا حالا ؟؟ سعيد بعد أن تجددت رغبته و شعر برغبة عالية نحو أمه .. يحضنها بقوة بين ذراعيه ويقبلها بقوة من شفتيها .. ويحاول ادخال قضيبه بين شفرتي كسها وهما متقابلين جانبيا .. سعيد من وسط القبل / انا ها اوريكي دلوقتي يا حبيبتي! تأن لبنى من الشهوة مهمهة بين شفتيه .. ويواصل سعيد ضغط نهديها تحت صدره ثم يرفع أحد فخذيها بيده ليسهل عليه إيلاج زبره المحتقن داخل كسها الجاهز المليء بالعصارة اللذيذة والمفتوح على اتساعه لتستقبل زبره بنهم .. ويبدآن جولة جديدة سريعة حامية من الجنس .. والقبل المجنونة .. حتى نسيا نفسيهما .. فأصبحت مجرد رجل و امراة .. يمارسان الجنس تعبيرا عن حبهما لبعضهما البعض .. وكالعادة .. يبالغ سعيد برشق كس أمه بلبنه الكثيف .. وكأنه يريدها أن تحمل منه مرة أخرى .. دون أي تفكير في العواقب المترتبة عن ذلك.. بعد هذه الليلة التي أعلن كل من سعيد و أمه حبهما لبعضهما وتحولهما لزوج و زوجة .. واصل كليهما الأيام التالية العيش مع بعضهما بسعادة كبيرة خصوصا سعيد .. الذي بدأ يشعر بحق أن أمه صارت شريكة حياته الجديدة ، الأم المثالية لأبنه سامر .. حتى حين يعود سعيد من العمل في الأيام التالية .. تستقبله لبنى كزوجة بابتسامة و خجل عروس .. لقد تقمصت لبنى الدور الذي طالما إرادته بكل امتياز وبنجاح ساحق لقد تطورت علاقتهما بسرعة ، ولم تصبح علاقة جنسية فقط ، مع انها كانت علاقة جنسية متأججة ، بل تحولت إلى حب كبير أيضا بمرور الأيام .. صار سعيد و أمه ينامان في غرفة نوم واحدة في كل ليلة على سرير الزوجية .. عندها يحضن أمه يقبلها و يتغزل بها قبل أن يمارس معها الجنس بشهوة عاليه .. و رغبة متواصلة لا تنتهي انتهى الأمر .. لم يعد سعيد يفكر لا بنور و لا بغيرها ، لقد أصبحت لبنى هي زوجته الجديدة و لن يفرط بها ابدا كان سعيدا سعيدا بالتغيير الجديد الحاصل و بحياته الجديدة مع لبنى .. وهو يعود كل يوم من العمل لتستقبله أمه كأنها زوجته .. فيراها تعتني بابنهما بشكل ممتاز و قد أعدت له الطعام و نظفت البيت و رتبت ملابسه و ارتدت له أبهى ثيابها .. وأكثرها إغراءا ، فلن تعفيه من القيام بدوره كزوج معها ولا حتى ليلة واحدة ! مر شهر تقريبا على نيك سعيد لأمه بشكل يومي .. وهو ينام كل ليلة في حضنها و فرح جدا بعودتها إليه .. كانت فرحته لا توصف وهو يشعر بالرضا و الاستقرار والاطمئنان .. معها حتى قرر سعيد في أول يوم من الشهر الثاني .. قرارا مهما جدا .. و سيواجه به أمه هذه الليلة اللــيلـة الـمــوعــــودة كالمعتاد بعد أن دخل سعيد غرفة النوم ، حيث أمه الجميلة ترتدي ثوب نوم لايستر منها شيء .. فجعلها تبدو أكثر إثارة و جمالا .. مستعدة للجنس الحامي الذي تعودت أن تتلقاه كل ليلة من سعيد .. وكأنها اول مرة في كل ليلة .. يدخل سعيد ببطيء .. ويسحب أمه من الفراش .. فاستغربت لبنى من فعلته .. أرادها أن تقف امامه، هي ظنت أنه سيقبلها وقوفا .. لكن سعيد فاجأها يركع امامها، بعد أن أخرج من جيبه علبة حمراء فيها خاتم زواج !! سعيد/ انا عايز اعبرلك عن حاجتين ، الأولى .. هي شكري ليك ..لأنك خلتيني ابقى اب .. والثانية اني عايزك تفضلي معايا وتبقي مراتي بالضبط .. لبنى لا تمسك نفسها من الفرحة و دموع الفرح انهالت على وجنتيها .. وسعيد يمسك بيدها يقبلها .. و يخرج الخاتم الجميل ليضعه في اصبع يدها اليسرى لقد لاحظت لبنى أن ذلك الخاتم هو في الأصل خاتم سمر ! الذي اشتراه لها سعيد في ليلة العرس !!! ابتسمت لبنى متفاجأة و مستغربة .. تعرف أنه خاتم سمر ، فكانت متحمسة جدا لإرتدائه يقول لها سعيد/ ايوا .. انتي هي أم أبني، وانا أحق الناس بيك بعد سمر، انت الي لازم تكوني بدالها ..انت الي لازم تبقي مراتي الجديدة ، انا وانتي هنربي ابننا سوا .. انتي هي أمه الحقيقية .. ولازم هو يعرف كده كمان لما يكبر .. ارجوك يا لبنى توافقي .. ! وافقي انك تبقي مراتي .. عشان .. عشان نربي ابننا مع بعض ونعيش عشانه .. لبنى بفرح / طبعا موافقة اني اكون مراتك يا حبيبي .. موافقة طبعا !! وافقت لبنى على عرضه بسعادة .. ذلك العرض من سعيد .. إنما هو تتويج لانتصارها النهائي على سمر حتى من بعد وفاتها .. ولكنها تدلعت عليه أكثر وهو يحاول ادخال الخاتم في اصبعها لبنى بدلع/ هو انت عاوز تتجوزني عشان كده بس؟ سعيد/ و عشان انا بحبك .. بموت فيكي، و مش عايز وحدة تانية غيرك تبقى مراتي! بعد أن استقر الخاتم في إصبعها .. سحبته لبنى بحركة مثيرة .. مبتسمة و فرحة .. من قميصه لتهديه قبلة رومانسيه ساخنة قبل أن تدعوه ليمارس الجنس معها و من دبرها تحديدا .. فهي اشتاقت للبنه كي يروي عطش طيزها .. لبنى/ عشان كده انا عندي ليك الليلة مفاجأة حلوة كمان .. تذهب قبله لتكون على أربع فوق السرير ، كاشفة له طيزها الجميل .. رافعة به نحو الأعلى .. لبنى/ الليلة دي خرمي بس هو الي يتناك منك يا حبيبي .. الخرم بس .. مكافأة لحبك ليا يا قلبي .. يجن سعيد من الإثارة.. فيهجم على طيزها يقبله و يفتح فلقتيه ليدس انفه وفمه بين فلقتيها ، يشم عطر طيزها المتعرق الجميل .. ويبدأ بلحس و لعق عرق طيزها من عند دبرها ، و ينيك خرمها بلسانه .. بينما هي صارت تتأوه مستجيبة للحسه ونيكه لها بلسانه .. لاحظ سعيد كبر حلقة خرمها واتساعها الواضح وارتخائها الشديد .. لكنه لم يهتم كثيرا بالسبب .. كان مهتما فقط بنيل جائزته الثمينة منها و كيف سينيكها الليلة حتى الصباح من خرمها فقط .. لم يجد سعيد أي مقاومة تذكر وهو يلج بزبره خرمها الواسع .. الذي كان كما يبدو له اكثر اتساعا منذ آخر مرة ناكها فيه .. لقد زاده ذلك إثارة أكثر .. شعوره بإن أمه خبيرة في النيك الخلفي .. وبعض الشكوك تغزو تفكيره بكونها من الممكن أن تكون قد جربت ذلك بكثرة مع غيره .. جعله يتحول لثور هائج .. ينيكها في خرمها الواسع بكثرة .. وهي تأن تحته كقحبة رخيصة .. و متاحة لأي رجل يمكن أن يحتك بها ! لقد استمتعا تلك الليلة كليهما .. لأبعد الحدود .. بالنسبة لسعيد .. لن يطمح لأكثر من ذلك .. أن تكون أمه قحبته و عشيقته بنفس الوقت مشهـــــد رامي و رئيسه في العمل – مشهــد جانبي الدكتور مصطفى .. رجل في نهاية الخمسينات من عمره.. استاذ جامعي كبير في الجامعة و مسؤول عن قسم الدراسات العليا .. هو رجل متزوج منذ مدة طويلة .. وأبناءه كلهم تخرجوا من كلية الطب.. و هم يعملون الآن خارج البلاد .. لديه علاقات واسعة مع أشخاص متنفذين في مفاصل الوزارة.. و رجل بأهميته يستطيع أن يفعل الكثير ! حاول رامي في عهده أن يكون رئيسا لقسم العقم في اكبر مستشفى في البلاد .. لكن د. مصطفى كان يقف ضده لأسباب كثيرة .. منها شخصي و منها علمي .. لدى د. مصطفى نقطة ضعف مهمة .. أنه ضعيف أمام الجنس اللطيف .. وخاصة ذوات الصدر الكبير .. ! الكل يعرف ان علاقته بزوجته البروفيسورة المعروفة د.هناء .. أصبحت علاقة اخوة أكثر من كونها علاقة زواج ! لم يجد رامي أي طريقة ناجحة و مضمونة للاستيلاء على هذا المنصب سوى بإرغام د. مصطفى .. أو ابتزازه ! استغل رامي حاجة لبنى له في موضوع التخلص من سمر .. لقد اخبرها أن ما تطلبه منه كبير جدا .. وعليها بالمقابل أن تساعده في موضوعه بالمقابل لكي يساعدها في جريمتها!!! لبنى لم تعد تكترث .. لقد باعت جسدها له .. و استرخصته مع ساجر .. حتى أن ساجر مل منها من كثر نيكه لها في دبرها .. و وجد امرأة أخرى دبرها أضيق لتريحه .. فلقد استهلك ساجر دبر لبنى لدرجة أصبح لا يفي بالغرض مع حجم سلاحه! طلب رامي من لبنى أن تفعل مع دكتور مصطفى .. نفس ما فعلته به! أي أن تذهب لمقابلته في مكتبه .. وتغريه و هو سيقوم بزرع كاميرا سرية قبل مدة من لقاءها المتوقع به .. لبنى كانت قلقةمن ان لا يتأثر الدكتور مصطفى باغراءها خاصة أنه لم يقابلها سابقاً .. لكن رامي أكد لها أنه شخص سطحي و غريزي .. و لن يصمد ابدا أمام حجم صدرها لو جعلته يلاحظ ذلك فيها .. لبنى أدت المهمة بنجاح مع الدكتور مصطفى! لقد ذهبت للقاءه .. بعد أن أكد لها رامي انه زرع الكاميرا السرية هناك .. واخبرها بالزاوية الموجودة فيها لتستطيع أن تداري وجهها مع أنه أكد لها أنه سيعالج الفيلم لاحقا ليخفي أثر وجهها فيه لو ظهر .. فوقع دكتور مصطفى في الفخ بالضبط مثلما توقع رامي .. لقد ناك لبنى في مكتبه .. و بذكاء من لبنى استطاعت أن تعطي ظهرها للكاميرا بعد أن جعلته يخلع كل ملابسه .. لقد استمتعت لبنى كثيرا بالجنس معه رغم أنها لم تكن تعرفه .. شعورها بتحولها لشرموطة .. أكسبها إحساساً إضافيا جديدة .. بالسلطة! وبالقوة! لم تكن لبنى تتصور انها تستطيع بجسدها الجميل المغري أن تُخضع أعتى الرجال و الاهم مركزاً و الأعلا منصبا !! تحت سطوة إغرائها هذا الإحساس الجديد.. لم يكن جميلاً و حسب .. بل عزز فيها ثقتها بنفسها و زاد من تصميمها على أن تنفذ كل شيء ترغب فيه .. من خلال استغلال سلاحها الجديد المكتشف .. جمالها و جمال جسدها ! و ستستغل لبنى هذا السلاح لصالحها في أي معركة مستقبلية قد تضطر لمواجهتها في الحياة .. مادام الجمال في صالحها .. ربما حتى السنوات العشر القادمة على أقل تقدير .. لقد تعبأت لبنى بمني الدكتور مصطفى .. واستغربت لنفسها وهي تقذف معه بكل قوتها .. ترتعش مستمتعة بالجنس معه .. احضان رجل غريب تماما عنها .. كانت أكبر عامل حفز إثارتها و أوقد شهوتها .. وامتعها .. حتى أنها بادلته القبل .. سلمته شفتيها ولسانها .. مستمتعة بقبله الجنونية الوحشية معه لشدة تمتعها واندماجها معه ، طلبت منه أن ينيكها في خرمها الواسع، ويشبعه لبنا، ثم طلبت ان ترضع زبره و تأمره بأن يقذف على وجهها و صدرها .. استمتاع كامل نالته لبنى من تلك المهمة، لم تكن تتخيل انها ستذهب مرغمة لتأدية واجب مفروض عليها، بل .. هي استمتعت بشدة و ارتوت كذلك من لبن الدكتور مصطفى .. تلك التجربة .. جعلتها تكتشف حلاوة الجنس الحقيقي بالنسبة لها ، تنوع الشركاء و تغيير الاماكن واختلاف الظروف و تلون الشخصيات التي قابلتها .. جعلها تطمح لنيل المزيد من كل تلك الأصناف .. و تطمح لأن تجرب المزيد .. المزيد من الرجال ، والمزيد من التجارب لقد عرفت لبنى من رامي فيما بعد .. أن المهمة قد نجحت .. لقد تمكن رامي من ابتزاز رئيسه بالفيديو المصور .. و ستتم ترقيته للمنصب المنشود خلال أسابيع قليلة! فلاش بــــاك مهم .. في يـــــوم الولادة أخذت لبنى حبوبا منومة من رامي .. و وضعت حبة منها في عصير سعيد .. الذي قدمته له عندما كان في غرفة الانتظار .. وعرفت كيف تقنعه بشربه .. بعد أن تأكدت لبنى من نوم سعيد، بسبب التعب والمنزم مجتمعان .. ذهبت لرامي الذي كان يجلس في غرفته داخل المستشفى من أجلها .. لبنى/ جا الوقت يا رامي ..! رامي ارتبك نوعا ما ..لكنه أراد أن يحافظ على صورة الشاب الوسيم الشجاع في نظر لبنى .. فنهض من مكانه واقترب منها رامي/ انا مش عايز حد يلمحك .. مافيش قدامك أكثر من دقيقة أو اثنين بس .. تخلصي فيها .. انت فاهمة ؟ لبنى/ فاهمة .. بس انت اعمل الي اتفقنا عليه بسرعة رامي/ امشي ورايا على مهلك .. يخرج رامي و تسير لبنى خلفه .. ببطئ لكي لا يبان أنها ترافقه .. يصل رامي عند غرفة انعاش سمر .. يدخلها .. فيجد ممرضة واحدة تشرف عليها و تراقب وضعها .. رامي للمرضة/ بتعملي إيه عندك ؟ سايبه المريض في اوضه ١٠٧ لوحده ليه؟ الممرضة/ بس انا ورديتي هنا يا دكتور .. مش في اوضه ١٠٧؟ رامي/ يلا تعالي معايا بلاش كلام فاضي .. المريض هناك حالته حرجة قوي .. تعالي انا محتاجك معاي! الممرضة/ بس يادكتور .. ازاي اسيب الست دي لوحدها .. دي لسه في حالة حرجة رامي/ يابني ادمة انت هاترغي كثير معايا ؟ .. دي كلها خمس دقائق و هاترجعي هنا .. ترتبك الممرضة بسبب إلحاح رامي وتخرج معه .. فتدخل لبنى فورا لغرفة سمر .. لم تكن مترددة كثيرا .. لقد اتخذت قرارها منذ مدة بعيدة .. كان عليها أن تختار الآن لتضحي بواحد من اثنين .. اما فقدان سعيد .. أو حياة سمر!!! ارتدت لبنى كفوفا طبية و أمسكت أنبوب نقل المحلول من الاعلى حيث يتم قفله أو التحكم بسرعته .. واوقفته تماما ! .. عمل بسيط جدا .. لا صعوبة فيه .. لم يكلفها أقل من دقيقة لكنها ستظل تحمل وزره حتى الممات ! ستشعر بذلك فيما بعد .. بسرعة .. خرجت لبنى مرة أخرى من الغرفة .. و مرت من الغرفة التي كان رامي فيها يشغل الممرضة التي معه بعلاج مريض آخر .. عندما لمح رامي لبنى وهي تخرج من المستشفى .. لكي تثبت أمام الجميع أنها كانت بعيدة عن المكان .. طلب من الممرضة أن تبقى في مكانها .. وذهب بسرعة خاطفة إلى غرفة سمر واعاد وضع قفل المحلول إلى وضعه السابق .. عمل استغرق من كليهما بضعة دقائق فقط .. طلب رامي بعد ذلك من الممرضة أن تعود لغرفة سمر .. هذا الفعل لم يظهر أثره بسرعة .. توقف المحلول لدقائق .. نجح بالفعل بتكوين خثرة .. هي من سدت شرايين الدماغ وأدخلت سمر بغيبوبة خفية لأنها كانت نائمة من الأساس بسبب مخدر العملية .. لم ينتبه لها الأطباء الا بعد ساعات! أي أثناء مرور الطبيب الخافر الذي يقوم بفحص دوري لفعالياتها الحيوية ... ما فعلته لبنى كان بناءا على نصيحة رامي .. لقد سمع رامي كلام طبيب سمر لهما .. وعرف أن لبنى لن تصل لمرادها إلا بتلك الطريقة .. ! راميا بقسم ابوقراط عرض الحائط .. و متخليا عن ضميره و اخلاقياته المهنية كطبيب .. قرر رامي أن يساعد لبنى في جريمتها القذرة .. ! مع أن رامي كان يبدو قلقاً.. إلا أن نيته لم تتأثر بوازع من ضميره أو اخلاقيات مهنته ! احداث ماقبل الــجـــريمــــة رامي/ طب اهي تحلت .. كل الي عليكي انك تعمليه .. توقفي المحلول .. و بس لبنى .. تتعرق بشدة وبوضوح .. ما ستفعله يجعل قلبها خافقا لدرجة يرفرف فيها مع أجنحة الطيور التي تتحدى السحاب ! خوفها مع حجمه الهائل لم يمنعها عما تصبو أليه لتحقق هدفها بأي طريقة.. وإن كانت بالقتل ! لبنى مرتبكة / طب .. وهايحصل ايه بعد كده ؟ رامي ببرود/ دقايق بس .. هاتخلي الخثرة تتكون في دمها .. وده هايبان بعد كم ساعة عليها .. ويأدي الغرض .. يعني ماحدش هايشك بسبب وفاتها ابدا لبنى/ طب و بعد كده .. .. مش هايبان أنه المحلول كان مقفول ! رامي/ سيبي الموضوع ده عليا ..انا هارجع بعدك اضبط كل حاجة ماتخافيش! وخبر مرات ابنك هايجيلك بنفس اليوم...!! لقد سمح رامي لها بدخول العناية المركزة من دون علم أحد .. ومن ثم خروجها بعد دقائق من الجناح لكي تثبت أنها كانت خارج المستشفى .. لغاية حصول حمل سمر .. فإن نصف خطة لبنى قد نجح .. فلقد استطاعت من جعل ابنها أن يحبها كامرأة و يتوق إليها و يستغل أقل الفرص لينظر لمعالم جسمها أو يخاطبها بلغة العيون أنه يحبها.. لكن نصف الخطة الآخر لم يكتمل بعد .. فهل ستجازف لبنى بانتظار سمر أن تضع حملها .. وتعتمد فقط على شعور سعيد تجاهها وبأنه لن يستغني عنها ؟ حتى وإن كسرا القواعد .. ولتسمح له بمرة أو مرتين من الجنس .. لكن ذلك لن ينفعها بشيء! هي تريده أن يبقى لها و تطمأن ببقائه معها .. فما زالت سمر التي أصبحت أما قد تؤثر على سعيد بمرورك الوقت .. و تتمكن من إقناعه بترك أمه والعيش بعيدا عنها ! احتارت لبنى كثيرا .. عقلها قد توقف عن التفكير .. لم يكن أمامها الآن سوى الترقب و انتظار القادم المجهول .. وما يمكن أن يحدث بعد أن تضع سمر مولودها .. مع انها قد بدأت تفكر فعليا في عقلها الباطن .. من رسم خطة التخلص من سمر بأقرب وقت ممكن ومن غير أدلة تدينها ! رامي و لبنى .. نفذا جريمتهما .. ونجحا في الوقت الراهن بالإفلات منها .. لقد حقق كل منهما مراده .. رامي حصل على المنصب الذي كان يطمح إليه بفضل تعاون لبنى معه في إيقاع الدكتور مصطفى .. ولذلك هو ساعدها بتنفيذ جريمتها لتتخلص من دعوتها ومناقشتها في ابنها .. سمر .. ما نتج عن ذلك التعاون المشترك .. لم ينتهي لغاية تلك النقطة .. بل سيظل مستمرا على المدى البعيد .. القادم الأيام .. لا احد يعلم بماذا سينفعان بعضهما مستقبلا.. لكنهما .. استمرار في علاقتهما الجنسية السرية .. بكامل رضاهما .. الـمـشهـــد الأخـيـــــــر .. بعد أن نجحت لبنى في جعل ابنها زوجا تابعا لها ، يأتمر بأمرها، ولا يجرأ على زعلها، و سيفعل المستحيل من أجل إرضاؤها .. صارت لبنى تعيش معه كزوجة و ام لأبنهما بكل ما في الكلمة من معنى .. حتى أنهما أصبحا ينامان في غرفة نوم واحدة .. غرفة نوم سمر! إذ انتقلت لبنى للمكوث معه، و نقلت اغراضها كلها من غرفتها القديمة و ووضعتها في ديلاب سمر .. بعد أن تخلصت من كل متعلقاتها و مايعود لها ! ستحاول لبنى بشتى الطرق .. أن تستبدل ذكريات سعيد مع سمر أيضاً .. بذكرياته الجديدة معها .. لأنها كانت تقوم له بكل انواع الجنس الجنوني المحموم .. كل ليلة .. وكأنها عروسته الجديدة .. حتى اتعبته من كثرة الجنس! في الصباح .. كان سعيد عار ينام فوقها ..يقبلها برومانسية وحب .. وقد أنهى للتو نيكته الصباحية لها .. معبأً كسها بلبنه كالعادة .. لبنى تحته عارية أيضا .. سعيدة بمكاسبها الجديدة .. و اخذ دور سمر بامتياز كبير و نجاح ساحق .. كانا يتغازلان مع بعضهما .. متناسيان اساسا أنهما ام وابنها في الأصل ! بعد قليل .. نهض سعيد عنها .. تاركا أياها مضرجة بلبنه وتعرقهما المشترك .. و اخذ حماما سريعا وغير ثيابه ليذهب إلى العمل .. ودعته لبنى وهي ماتزال عارية تحت الغطاء .. مستمتعة من نيك سعيد القوي لها في الفترة الأخيرة .. كأنه يريد أن يثبت لها أنه يستحقها ولن يخذلها أبدا بعد الآن .. بينما مازالت لبنى على سريرها ، تمغط ذراعيها .. مرتاحة و سعيدة .. يأتيها اتصال من رامي .. رامي/ ساجر موجود معاي .. وفيه كمان شلة من صحابي .. الي حكتلهم عنك .. وحابين يشاركونا الحفلة ! انا وافقت طبعا .. ولا انت رأيك أيه ؟ تهيج لبنى بشدة، و يسيل عسل كسها تحتها بغزارة .. وهي تتطلع لتجربة جديدة من الجنس الجماعي .. تكون فيه ساقطة و رخيصة و سهلة المنال من اي شخص غريب .. لتتعبأ بلبن الرجال .. و تملأ كسها و خرمها و فمها بازبارهم .. وتترك جسدها لايديهم يتحسسوه كيفما شائوا .. فهو لم يعد ملكا لها .. لقد أصبح كوقف عام .. بإمكان الجميع أن ينتفعوا منه لبنى/ موافقة طبعا .. جايالك حالا !!!! لبنى حتى بعد أن ضمنت ابنها كزوج .. لم تقدر أن تتوقف عن هوسها و حبها لأن تكون شرموطة بأمتياز .. لقد قتلت كنتها .. وليس كبيرا عليها أن تخون ابنها !!!! او تتحول الى قحبة خمس نجوم و متاحة لكل من هب و دب ! النهاية مع تحيات اخوكم الباحــث [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
المتبرعة (خطة الأم البديلة) - سبعة أجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل