مرحبا اعزائي أنا فارس من الريف،، أنا شاب اسمر كأي شاب عادي لدي جسم متناسق جميل لم يكن رياضي لكن متناسق. حدثت معي قصة منذ فترة قد تكون أغرب من الخيال ولكنها واقعية مئة بالمئة وربما بسبب واقعنا الكاذب الذي يمتثل للشرف والعفة ولكنه في حقيقة الامر كله خبث وزناء ومصالح فردية فتعتبر قصتي غريبة وغير معقولة ولكنها ماهي الا حياة عادية جدا وكباقي السكان يعيشونها لكنهم يخجلون ان يعترفو بهذا الواقع القذر. سأروي لكم اليوم قصتي الجنسية والتي اقسم أن اغلب السكان هنا يعيشون قصص مشابهة لها لكنهم يرفضون أن يعترفو بذالك.
لكن اعرفكم عن عيلتي الاول ابي عوض 49 سنة، أمي خديجة 46 سنة، أختي فيحاء 23 سنة ، أنا فارس 21 سنة ، اختي عفاف 19 سنة ، ثم اختي هدى 17 سنة. باقي الشخصيات نعرفها في القصة
حسنا بدأت قصتي قبل عشرة سنوات اي عندما كان عمري 21 سنة فأنا في ذالك الوقت كانت لدي معلومات كافية عن الجنس آخذتها من زملائي في الدراسة وبعد ان انقطعت عن الدراسة كان حياتي تدور حول الأرض ورعي الغنم فقط ولم اتخيل ان اعاشر من عاشرت او ان أصبح ناكح كل هذه النسوان، حسنا قبل عشرة سنوات كنت اعيش حياة طبيعة للغاية كما قلت ترتبط حول مساعدة اهلي في الأرض ورعي الغنم وكنت في يوم من الايام برعى الغنم عادي قريب من الجبل وزي العادة سبت الغنم ترعى ورحت تحت شجرة واتمديت تحتيها بفكر في مستقبلي وانا كده وبحكم ان الجبل مكنش بعيد عن الاراضي الفلاحية شفت ست ومعها راجل دخلو عشة في أرض جوز خالتي الحقيقة في الأول مكنتش مهمتم بس بعدين كده جالي شعور مش عارف اوصفو ازاي وقررت أروح اشوف مين دول وبيعملو ايه فإطمنت ان الغنم ترعى عادي وروحت جري لحد العشة دي وقربت بدون مأعمل اي صوت وكنت بسمع صوت رزع جوة ووحوحة حاولت ابص من برة بس مشفتش حاجة فقلت ايه بقى حيحصل ايه لو دخلت عليهم مأنا بردو راجل ورحت فاتح الباب على طول بعد متأكدت من الصوت انهم بينيكو بعض جوة وأول مفتحت الباب مكنتش عارف مين دول كان في ست عريانة ملط قاعدة فوق راجل ومديتني ضهرها ولكن الصدمة لما بصتلي الست دي و الصدمة الأكبر لما شفت مين الراجل الي تحتيها فعلا أنا مكنتش عارف أقول اي كلمة او أعمل اي حركة دي بتبقى خالتي منيرة قاعدة على زب أبي عوض بجد كانت صدمة ليا وليهم كمان، رحت أنا بكل هدوء قلت آسف وسكرت باب العشة ورجعت جري على الغنم وهما عمال ينادو بس أنا تجاهلتهم خالص ومهما لبسو هدومهم وخرجو ملقونيش هناك كنت فعلا مصدوم ابويا بيخون امي مع اختها طب انا اعمل ايه في الموقف ده اخبر امي أخبر جدي وجدتي اسكت اعمل ايه ابتزهم مش عارف الحقيقة قعدت طول اليوم بفكر لكن قررت اني مش هقول اي حاجة لاي حد هما كبار ويعرفو بيعملو ايه بس أنا ححاول استغل الموقف واطلب من ابويا مقابل سكوتي حجات تريحني في المستقبل زي عدم العمل في الأرض يوميا وعدم رعي الاغنام وحجات كده. المهم بدأت الدنيا تضلم فرحت سقت الغنم وعدت الى البيت دخلت غسلت حالي وروحت كده اتعشى وكنا كلنا هناك وابوي كمان هناك بس ايه اول مدخلت انا لونو اتخطف وكان مش قادر حتى ياكل لكن اتعمد اني مبصلوش اتعشيت كده وبعدين رحت غرفتي عشان أنام وفجأة وزي العادة الباب يفتح بالقوة وتدخل اختي الكبيرة
فيحاء: **** هتنام من دلوقتي يا دكر الوحيد في العيلة ههههههه
أنا: بلاش غلازة بقى ،عايزة ايه انجزي بقى عايز أنام
فيحاء: نوم ايه من دلوقتي لسة بكير اوي
أنا: انت تجننتي اطلعي د أنا تعبان وعايز أنام
فيحاء: بس يا فوفو افندي واللهي العضيم لسى بدري ع...
أنا: انت مالك انت عايزة ايه دلوقتي
فيحاء: مش عايزة حاجة ،بس زهقت برى وعايزة اقعد معاك شوية
أنا: متروحي تتفرجي على التلفزيون او تعملي اي حاجة بقى
فيحاء: اهم اهلك بيحضرو تفهات ومش عارفة اعمل اي حاجة
أنا: اخخ منك يا بت بقلك ايه تعالي بس اسكتي خالص عايز أنام
فيحاء: ماشي ماشي ماشي ،،اوعى كده عشان اقعد هههههه
أنا: تعالي هنا يا مجنونة.
ورحت ماسكها من وسطيها وسحبتها امامي وغطيتها معيا بلحاف وحضنتها وهي في حضني ومدياني بضهرها وكنت مغمص عيني أحاول أنام،، قعدنا شوية كده وراحت اتكلمت
فيحاء: هاا بقى احكيلي عملت ايه اليوم
أنا: يعني كده بتسكتي مش قلتلك تسكتي عايز أنام
فيحاء: يووووه على النكد ان كان كده كنت سهرت مع اهلك عالاقل يتكلمو معيا
أنا: ههههه بنت يا مجنونة،،هأعمل ايه مهو زي كل يوم
فيحاء: طيب مالك مش على بعضك بقى زي العادة
أنا: لا مفيش تعبان بس
فيحاء: يا واد عيب عليك يا واد
أنا: عيب!!! ليه أنا عملت ايه
فيحاء: يا ابني انت بقيت راجل دلوقتي عيب عليك كده
أنا: ههههه ايه عيب اني بقيت راجل
فيحاء: ايوة عيب انك بقيت راجل ولسة مش ناوي تتجوز ،متشوفلك فرخة كده يا عم ****
أنا: اديني مش لاقي اهو اعمل ايه بقى ههههه،، لتكوني لقيتيلي فرخة
فيحاء: يا ابني الفراخ موجودة انت بس اختار ولو احترت اختار انا مكانك
أنا: طيب بس عايزها بمواصفات معينة
فيحاء: كل الموصفات موجودة قلي بس
أنا: طيب اولا تكون جميلة زيك
فيحاء: هههههه موجود يا صايع
أنا: حنينة زيك
فيحاء: موجود
أنا: جسمها حلو زيك
فيحاء: موجود
أنا: والاهم مجنونة زيك
فيحاء: لا بقى هنا نحن اسفين ملقيناش الميزة دي ههههههه
أنا: يبقى مش عايز اي فراخ والا اقلك دانا الغلطان
فيحاء: ليه أنت الغلطان
أنا: عشان بقول لشخص مش قادر يلاقي فرخ لحالو عشان يبحثلي عن فرخة
فيحاء: أنا وللاسف يلاقوني مش الاقيهم واديهم عميان مش شايفين
أنا: و**** محدش خسر زيهم اهو بخبرك، بقلك ايه سيبك منهم اكبر انا واتجوزك هههههه
فيحاء: لو كان وارد كنت تجوزتك من زمان حتى غصب عنك
أنا: الحمد**** انه مكنش وارد هههه.. دلوقتي بقى بجد سيبيني أنام
فيحاء: ماشي يا واطي تصبح على خير
أنا: وانت من أهل الخير.
غمضت عيني عشان أنام وفجأة شفت منضر خالتي وابويا وهنا بقى راح عليا النوم وروحت افكر تاني هأعمل ايه وفكرت اخبر اختي
أنا: بقلك ايه يا مجنونة
فيحاء: ايه
أنا: لو قلتلك سر توعديني يموت هنا
فيحاء: ده كلام ،،طبعا
أنا: والا أقلك بلاش بلاش
فيحاء: اتكلم بقى يا واد في ايه
أنا: لا بجد بلاش بقى مفيش اي حاجة
فيحاء: ولاا،،اوعى تكون عملت مصيبة كده والا كده
أنا: مصببة ايه انت كمان ، طبعا لا بس في صديق حكالي سر كده وكان عايز مني نصيحة بس
فيحاء: انت متأكد ان دي هي الحكاية
أنا: طبعا متأكد
فيحاء: ماشي يا ولاا
أنا: بقلك ايه طب انا هسألك سؤال برى الموضوع خالص بقى
فيحاء: طيب اسأل
أنا: افرضي بقى ان احنا واخواتك كلنا متجوزين ماشي
فيحاء: ماشي
أنا: طيب وفرضي كمان انو لا سمح **** مسكتي جوزك بيخونك مع عفاف حتعملي ايه
فيحاء: **** ايه الي انت بتفكر فيه ده
أنا : جاوبيني بس
فيحاء: مش عارفة ،،ممكن اول حاجة اعملها أطلب الطلاق الاول وحقاطع اختي كمان وممكن كثير اشتيكها
أنا: بس انت كده حتفضحي اختك وجوزك غطاك وستر
فيحاء: افضح ايه يا عم مدام هما وصلو عملو الي عملوه يتحملو مسؤوليتهم أنا مأضنش اني اقدر اعيش مع راجل بيخوني مع اختي
أنا: ممممم ماشي
فيحاء: هههههه انما ايه صديقك ده قمة في الرذالة
أنا: اخرسي بقى سيب مشاكل الناس للناس ومشكلنا لنفسنا و قومي بقى اطلعي عايز انام
فيحاء: يعم متنام أنا لما انعس اروح لغرفتي
أنا: ماشي بجد دلوقتي تصبحي على خير
فيحاء: وأنت من اهلو يا صايع.
حضتنها بقوة كده بهزار وغمضت عيني عشان انام وبنفس الوقت أفكر في موضوع بابا وقررت انو مستحيل احكي لحد عشان مش عايز ابي وامي ينفصلو وكمان اتسبب في مشكلة وطلاق خالتي وانا بحبها.
نمت بقى وتاني اليوم صحيت الصبح زي العادة بقى روحت غسلت وشي ودخلت المطبخ واجتمعت العيلة كلها وابويا معنا وايه راسو مكانش رافعو من على الطرابيزة بديتا ناكل كيده وقربنا نكمل رحت أنا تكلمت بقى
أنا: بقلك ايه يابا.
رفع راسو كده وكان حيفرقع من الخجل والتوتر وقال بصوت واطي جدا
بابا: ايه
أنا: اليوم حاسس اني مش على بعضي خالص وجوفي بتوجعني ممكن مروحش الأرض معاك
بابا: ماشي
فيحاء: اسم **** عليك يا حبيبي مالك في ايه
أنا: لا مفيش يا فوفا حاسس بشوية وجع بس بعدين تعمللي شوية حشائش اشربهم وارجع زي الفل
فيحاء: من عينيا يا فارس دانا أقوم اعملهملك دلوقتي يا واد
أمي: اقعدي مكانك بقى مهو قلك بعدين بلاش علازة..يا حبيبي البنت دي بتحسسني أن هي الي مخلفة الواد مش أنا
فيحاء: **** ماهو اخويا بردو يا ماما ومن حقي اقلق على اخويا
أمي: اللله..هو اخوكي بس مش ابني أنا جايبها من السوق يعني
أنا: سيبي البت يا ماما ماه...
أمي: اخرس أنت جاتك نيلة على لونك وحتناقشني كمان لا حلو.
سكت أنا ونزلت دماغي وراحو كل خواتي يضحكو وبابا لدلوقتي مرفعش عينو من على الطرابيزة رحت أنا ضارب هدى عالخفيف واقلها
أنا: بتضحكي على ايه يا بقرة
هدى:يوووه متشوف ابنك يابا عمال يتريق عليا.
كان بابا ساكت ومقلش ولى كلمة
أمي: سيب اختك يا حمار دي بطنك بتوجعك وعامل كده
أنا: و**** بتوجع ياما
أمي: بس بس اخرس بقى بقلك ايه أنا حروح مع ابوك الأرض اليوم وانت يا فيحاء مع اخواتك تأكلو الغنم والبهايم في معادهم اوعى تنسي
فيحاء: من عينيا ياما.
كملنا فطرنا وراح بابا مع ماما الأرض وأنا دخلت غرفتي نمت شوية وثواني لقيت فيحاء بتدخل زي عادتها
فيحاء: لسى بطنك بتوجعك يا ذكر العيلة
أنا: أنا حهدلك بقك في يوم على الكلمة دي ههههه
فيحاء: اوك نستنى اليوم ده مع بعض قلي بقى ايه اخبارك
أنا: أنا زي الفل بمثل بقى على ابوكي مش عايز اروح اشتغل تعبت
فيحاء: يخربيتك يا واد دا لو عرف هيقطعك
أنا: ايوة يعني انت حتقوليلو
فيحاء: أكيد بتهزر ،بس حرام عليك تتعب امنا كده
أنا: يلى بس هما يومين ثلاثة وحروح اشتغل
فيحاء: يومين ايه وثلاثة ايه لا لا لا بكرة تروح تشتغل لابوك يقتلك
أنا: انت خليكي برى الموضوع وملكيش دعوة واوعى تقولي لاخواتك ... على فكرة هما فين
فيحاء: راحو بيت فتحي ،، بس أنا خايفة عليك من ابوك يا ولا
أنا: ولا تخافي ولاحاجة مش حيحصل حاجة اطمني يلا بقى روحي روقي البيت وتعالي نقعد نحكي شوية.
خرجت بقى فيحاء تروق البيت وأنا قاعد أفكر حعمل ايه حعمل ايه بعد تفكير لمدة ساعة تقريبا اجتني فكرة فقلت أنا لازم اروح لبيت خالتي بقى اشوف هي حتتصرف معيا ازاي وحتعمل ايه لبست هدومي خرجت بعد ماديت بوسة لفيحاء وهي عمالة تترجاني مروحش لمكان مسافة ساعة الا ربع تقريبا وأنا بمشي لحد موصلت لبيت خالتي دقيت الباب بقى تقريبا 5 دقايق لحد مفتحتلي رباب الباب وكأنها استغربت لما شافتني وكان وشها أحمر وحرانة كأنها كانت تلعب رياضة او حاجة كده
أنا: اهلين يا رباب ازيك
رباب: فارس!!! اهلا
أنا: ازيك عاملة ايه
رباب: الحمد**** ازيك أنت
أنا: الحمد**** ..هي خالتو جو
رباب: لا هي راحت مع بابا الأرض..خير
أنا: لا خير تطمني كنت عايزها في كلمتين بس
رباب: لو تحب اوصلها
أنا: لا تمام تمام بس امتى يرجعو
رباب: مش عارفة يعني مع الضهر تقريبا
أنا: ماشي بقى أروح أنا دلوقتي وارجعلها بعدين
رباب: نسيت اقلك اتفضل أدخل يا فارس
أنا: لا لا مش عايز ازعجك الضاهر انك مشغولة في حاجة كده هههه
رباب: هههه حكون مشغولة في ايه يعني
أنا: وأنا اش عرفني وبعدين انتي عرفة الناس وكلامهم بقى بنت لوحدها وابن خالتها جلها وكلااااام
رباب: لا لا اطمن احنا مش لوحدنا ادي مرت خالي هي وابنها عندي جوه تعالى
أنا: اووف أنا آسف اوي قطعت عليكم قعدتكم
رباب: وبعدين معاك انت بقى تعالى هنا خش اذا الهداوة مش نافعة متدخل بالعافية هههه.
راحت مسكتني وزقتني جوة لحد مدخلت ولقيت مرات خالي القمرة هي وابنها جوة وهما كمان كانو مرتبكين شوية مش على بعضيهم ومرات خالي كان حمرة اوي أنا ابتديت اشك في الموضوع بقى
أنا: اهلا اهلا بست الكل ازيك
مريم: اهلا يا فارس ازيك يا واد.
وقامت كده سلمت عليا وكانت لابسة جلباب اسود ضيق شوية
وبعدي سلمت على كريم بقى وقعدنا نحكي كده وراحت رباب جابتلي شاي بقينا نشرب شاي ونهزر كده وأنا عمال انصح ابن خالي يكمل دراستو وبلاش مرمطة الأرض صعبة عليه وأنا بتناقش مع ابن خالتي راحت مريم قاطعتنا
مريم: بقلك ايه يا ولى يا فارس
أنا: نعم يا مرات خالو
مريم: أنا مسكتك متلبس اهو انت ازاي تجي تزور خالتك بقى ومتجيش لخالك أنا كده بقى حزعل منك
أنا: لا بقى واللهي مش كده أنا مش لاقي وقت ازور حد انت عارفة شغل الأرض بيتعب ازاي بس اليوم مروحتش جيت لخالتي عوزها في كلمتين
مريم: لا مش كده قول عشان أنا برانية عليكو بقى بتكرهوني ومتزورونيش خلاص
أنا: **** ايه الكلام الي بتقوليه ده يا مرات خالو واللهي العضيم ماهو صحيح خالص بالعكس انت زيك زي خالتو منيرة واللهي العضيم مفيش فرق بس وحياة النبي مش لاقي وقت ازوركم بس
مريم: أنت كمان زيك زي الواد كريم ابني وبجد أنا حزعل منك لو متجيش تزوني في بيت خالك ماهو بردو ده خالك يا ولى
أنا: طبعا يا مرات خالو أنا لما الاقي وقت اجي ازورك معنديش اي مناع انت بردو زي امي وكريم زي اخوياا بقى
مريم: وعد يا فارس
أنا: وعد يا مرات خالو
مريم: بالمناسبة أنا اسمي مريم تقدر تناديني مريم
أنا: ههههه ماشي بس بناديك كده احترام وكده
مريم: احترام ايه مش عايزاك تحترمني ياخي ده هما 4 سنين فرق سن بينا
أنا: اه واللهي ده انت لسى شباب اهو وتباني اختو لكريم دي فيحاء اختي تضهر أكبر منك
مريم: ههههه بجد يا ولى
أنا: اه واللهي يا مرا... يا مريم هههههه
مريم: ايوة كده يا ولى خليك جدع
أنا: هههه ايوة
مريم: بص بقى انت زي كريم ابني بالضبط صح والا لا
أنا: اه طبعا ده كلام
مريم: حلو أنا بقى يبني الجلباب خانق على نفسي جامد وكنت فكرة مش حلاقي رجالة في البييت فملبستش حاجة تحتو يعني
أنا: ماشي ماشي يا مريم أنا فهمتك أصلاً أنا عندي مشوار كده اكمل وارجع على طول وانت خدي راحتك
مريم: مشوار ايه وراحت ايه ونيلة ايه يا حمار انت
أنا: حمار!!! هو انت مش قصدك اروح عشان تب...
مريم: لا مش ده قصدي أنا قصدي حقلع الجلباب كده بس متستحيش مني أنا بردو زي خديجة و منيرة
أنا: كده يعني ههههه ده كلام بردو اعتبري حالك في بيتك يا مريم وعتبربني زي كريم بالضبط
مريم: جدع يا ولى.
في الوقت ده كانت رباب متوترة خالص ومش على بعضها وكريم عمال يتبسم كده بخبث الحقيقة أنا ابتديت اشك ان في أن في الموضوع ومش عارف ايه هي وثواني كده لحد مقلعت مريم الجلباب لحد مفهمت كل حاجة بقى وهنا أنا اتصدمت بجد من لبس مرات خالي دي كانت لابسة روب وردي فاتح خالص لفوق الركبة وضيق على جسمها اوي ومكانتش لابسة ملابس داخلية والروب مبين نص صدها كده وحتى حلمتها بيانة واقفة تحت الروب وكل لحمها باين وهي كانت قاعدة قصادي هي ورباب وكريم جمبي أنا بقيت مبلم في جسمها الابيض الي زي الفل قلعت وكانت تحكي معيا وأنا شارد مع جسمها لحد مسمعتها تنادي
مريم: ولى يا ولى
أنا: نعم
مريم: اوعى أكون زعجتك او حاجة كده
انا: أنا ،،لا ،، ابدا طبعا مش ،، لا لا ابدا خدي راحتك خلاص ولا كأني موجود.
وكنت متلخبط خالص وروحت بصيت على كريم على طول اتجنب النضر لجسم مرات خالي علشان خلاص زبي وقف ورحت بأتكلم مع كريم مش عارف في ايه وهو عمال يبتسم كده ويجاوب تقريبا دقيقتي على بعض مبصيتش لمرات خالتي لحد مندهتلي وبصيت نحيتها ويا ريتني مبصيت بقى كان نامت على ضهرها اوي وفتحت رجلها شوية وكسها كان واضح خالص من تحت الروب وردي زي العسل نضيف مفيش ولى شعرة فيه
مريم: بقلك ايه يا فارس هو انت مفكرتش تروح الجيش ليه
أنا: أنا 'كنت شارد خلاص ومش عارف بتقول ايه'
مريم: ايوة انت
أنا: أنا مالي أنا "كنت متنح مع منضر الجنة المفتوحة قدامي بقى"
مريم: ياعم سيبك من ده بقى مش حيهرب "وراحت قفلة رجليها كده" وجاوبني الأول
أنا: أنا اجوبك ايوة اجوبك "بصيت لوشها وأنا في قمة الاحراج والهيجان وهي عمالة تبتسم بخباثة نار هيجتني أكثر"
مريم: ههههه قلتلك متروحش الجيش
أنا: مهو أنا اصلي يعني كنت عاوز "خلاص مكنتش قادر اقوام جسدها وبصتها ليا وابتسمتها الخبيثة أكثر من كده" أنا آسف أنا حروح الحمام.
كلهم راحو انفجرو ضحك وأنا مش مركز معاهم خالص أنا بس أحاول اداري زبي الي هايج
مريم: هههههه أكيد يا حبيبي روح مع ابن عمتك يا كريم الحمام
أنا: لا اعرفو متشكر حروح لحالي
مريم: لا مينفعش خلي كريم يمشي معاك
انا: أنا كنت عاوز اخلص وبس وقومت كده بسرعة عالحمام وكريم وريا اول مجيت ادخل الحمام راح كريم ماسكني من ايدي وقلي
كريم: في ايه يا فارس
أنا: لا مفيش يا كريم كنت عاوز أدخل الحمام بس
كريم: الي مفيش يا فارس انت كنت حتاكل أمي بعينك يا واد
أنا: ايه الكلام الي بتقولو ده يا ولى عيب يا جدع دي زي امي يا واد
كريم: طيب انت بتقول ان كلامي غلط
أنا: ايوة طبعا غلط أصلاً عيب الكلام الي بتقولو
كريم: طيب أنا مخطىء وده كمان مخطء " وراح شايل ايدي من على زبي وبان واقف اوي"
أنا: انت بتعمل ايه انت تجننت يا واد
كريم: مين الي تجنن أنا والا انت انت ازاي بتشتهي امي "بصوت عالي"
أنا: بس بس وطي وصتك لاحسن يسمعونا ابوس ايدك
كريم: انت ازاي تعمل كده أنا كنت فكرك زي اخويا
أنا: واللهي ماقصد يا كريم ده غصب عني واللهي طنط مريم دي زي امي بالضبط
كريم: بص أنا حروح أخبر امي بالموضوع وهي تتصرف معاك
أنا: لا لا ابوس ايدك ابوس ايدك لا اوعى تعمل كده يا ابن خالي
كريم: مقدرش انت مسبتليش حل تاني يا فارس
أنا: يا كريم ابوس ايدك احنا رجالة نحل الموضوع في بعض بلاش ندخل الحريم بقى
كريم: طيب حلو اوي احنا رجالة والراجل بكلمتو صح والا لا
أنا: اه طبعا
كريم: بص أنا عندي شرط واحد بس عشان مخبرش ماما
أنا: ايه هو الشرط
كريم: احنا حندخل الحمام مع بعض نتبول بالواحد بالواحد قدام بعض منغير مسمع كلمة لو سمعت كلمة من دلوقتي حروح على طول لأمي
أنا: **** الي انت ....
وكان رايح راجع لامو يخبرها فأنا مكنش قدامي حل غير أني اوافق مع انو طلب غريب اوي اوي رحت ماسكو من دراعو وخبرتو اني موافق دخلنا الحمام قلي ابدى أنا خرجت أنا زبي وكان تقريبا نائم كان بيبص بتمعن خلصت بولت ورجعت زبي لسروال واجى دورو هو ولما خرج زبو الحقيقة انبهرت شوية كان أبيض خالص وطويل وعريض أقل من زبي بقليل في الحجم كنت متوقع يكون أصغر بكثير من كده كملنا ورجعنا للجماعة وكنت أنا منزل دماغي ومرات خالو ضحكت كده وقالت
مريم: انتو اتأخرتو كده ليه كنتو بتعملو ايه في الحمام
أنا: بقلوكم ايه انا حروح بقى الضاهر ان خالتي لسى قدامها لتجي
رباب: لا يا فارس متقعد شوية معنا ادي الغدى قرب يجهز وماما زمنها على وصول
أنا: لا اصل أنا اتأخرت شوية كده والضاهر ان خالتي حتتأخر
كريم: متقعد شوية يا فارس ولا اخب..
أنا: بس يا كريم بقى ****
مريم: سيب ابن عمتك يا واد مالك
كريم: لا مفيش يا ماما بس فارس تعبان عايز يريح شوية
مريم: **** مالك يا ابني فيه ايه.
وقامت كده نطت وقفت لعندي تطمن عليا وياليتها معملت كده أول ملمستني حسيت كأن كهربة ضربت جسمي وزبي وقف عالآخر وكل وده وأنا باصص في الأرض
أنا: لا لا أنا تمام يا مريم
مريم: تعالى تعالى أجلس هنا وقلي مالك "قعدني بينها وبين ابنها"
أنا:لا واللهي مفيش يا مريم ده كريم بيهزر بس
مريم: ولى يا كريم قول الحقيقة في ايه.
أنا كنت فاكر اننا اتفقنا وخلاص وحيقول اي حاجة كده بس الحقيقة صدمني بإجابتو
كريم: لا مفيش يا امي ده فارس تعبان عشان هو هايج عليكي اوي بس.
أنا هنا مش عارف ازاي لا شعوريا روحت رافع ايدي لسماء ولطشت كريم قلم ولا قلم لدرجة انك رباب اتخضت وعم الهدوء عالمكان تقريبا دقيقة كده ورحت بصيت لمريم في عنيها ثواني لحد متكلمت
مريم: كده يعني
أنا: أنا.. أنا.. أنا
مريم: أنا الي كنت مفكراك زي ابني يا فارس
أنا: واللهي يا مرات ....
مريم: بلا واللهي بلا نيلة كده كده تضرب ابنك خالك .. ابني بالقلم وايه قدام عيني
أنا: ايه..... يعني انت مزعوجة لاني ضربت كريم مش عشان الكلام الي قالو
مريم: وأنا مالي ومال الكلام الي قالو تهيج والا تتنيل انما تضربو كده يا فارس
أنا: أنا.. أنا مش عارف أقول ايه أنا آسف هو طلعني من عقلي ووو .
ببص لكريم بلقيه يتبسم ولا كأن حاجة حصلت وصوابع ايدي معلمة على وشو الأبيض
أنا: أنا آسف أنا آسف يا جماعة واللهي العضيم مانا عارف جرالي ايه
مريم: لا أنا زعلت خالص منك
أنا: ابوس ايدك تسامحيني يا مريم ابوس ايدك و**** ماقصد أنا مش عارف عملت كده ازاي
مريم: بص أنا اسامحك بس لا زم تعتذر لكريم الأول ويسامحك هو
أنا: من عينيا بقلك ايه يا ابن خالي أنا آسف اوي اعذرني و**** مانا عارف عملت كده ازاي
كريم: أنا اسمحك معنديش مشكلة بس لازم تبينلي انك عاوز اسامحك بجد
أنا: اه طبعا من عنياا
مريم: أنا كمان عاوزة اشرط عليك شرط عشان اسامحك
أنا: انت تأمري بس يا ست الكل
رباب: أنا كمان عندي شرط
أنا: انت مالك اخرسي خالص
مريم: لا عندها حق مكريم ابن خالها بقى وعندها حق تزعل عليه
أنا: ماشي يا سيدي عاوزة ايه
كريم: خليني أنا الأول اتكلم أن كنت عاوزني اسامحك بجد حتنفذ الكلام الي بقولك عليه دلوقتي
أنا: ماشي قول
كريم: أنا عاوزك توقف هنا وسطينا كلنا وتقلع كل هدومك تقلع ملط
أنا: ايه أنت تجننت يا كريم صح
مريم : يعني مش حتنفذ طلبتو ومش حيسامحك وأنا مش حسامحك كمان
أنا: يا مرات خالو انتي سمعتيه قال ايه
مريم: ايوة قال تقلع ملط
أنا: يعني معندكيش مشكلة مع الكلام الي قالو
مريم: وحيكون عندي مشكلة ليه كل واحد حر في اوامرو
كريم: بص بقى الضاهر انك مش عاوزني اسامحك أنا حأسب لعشرة لو مقلعتش مش حسامحك خالص
مريم: وأنا كمان
رباب: وأنا كمان
أنا: بس يا جماعة ان...
هما: واحد
أنا: انتو تجنن...
هما: اثنين.
هنا أنا مبقيتش عارف اعمل ايه وأنا احترم خالي كثير ولو سمع حتبقى مشكلة فمليش حل غير اني انفذ
هما: خمسة
أنا: ماشي ماشي خلاص خلاص اسكتو هنفذ طلبكم اهو.
قمت بقى ووقفت وسطيهم ورحت قالع التيشرت وبعدين الفانيلة وبعدين قلعت السروال وكنت في قمت الكسوف وزبي كان باين من الشورط انو واقف خالص وقلعت الشورط خلاص جزء من زبي كان باين خارج من البوكسر هنا سمعت مريم تقول
مريم: يخرب بيت بيت ابوك يا واد كل ده
أنا: ماشي كده حلو
مريم: كمل اقلع ملط "وعينها مبلمة مع زبي"
أنا: كفاية كده بق....
مريم: "بأعلى صوتها لدرجة اني تخضيت" يا عم أقلع بقى .
هنا اتخضيت ومش عارف ازاي نزلت البوكسر وبقيت ملط خالص وزبي نط قدامي ورباب كانت فاتحة بقها وايدها عليه ومريم عمالة تتبسم كده وكريم كان حاطط ايدو على زبو من فوق السروال وفي لحضة ذهول أنا قررت اني خلاص حبقى جريء زيهم وبلاش أعمل بريء وكده وروحت سألت كريم
أنا: تمام كده مبقاش في زعل يا كلام رجالة
كريم: بصلي كدة وابتسم وقلي تمام التمام .
رحت لفيت وقربت خطويتين ناحيت مرات خالي الي عينها متشالتش من على زبي
أنا: دورك بقى عاوزة ايه .
بصتلي كده وابتسم وراحت قالت
مريم: انت كام سنك
أنا: واحد وعشرين سنة
مريم: انت كداب "وراحت مسكاه من راسو" ده بتاع راجل عمرو مأقلش من الاربعين سنة
أنا: طيب بسرعة ايه شرطك بقى
مريم: هو انت غبي للدرجادي والا ايه
أنا: قصدك ايه مش فاهم .
راحت قامت كده ومسكتني من دماغي من ودانى وايديه التانينة على فكي من تحت وبرقت فيا عينها وقالت
مريم: حفهمك يا بغل.
وراحت بلا اي مقدمات طبعت بقها على بقي وراحت تمص في شفافي أنا مكنتش مصدق نفسي الحقيقة بس ايه ثواني الاولى صدمة كدة بس قلت لازم اكون راجل وامتع مرات خالي ولا يهمني في الي حيحصل لان الشهوة أصلاً سيطرت عليا وعلى دماغي ورحت شايل ايدها الاثنين واتجاوب معها في البوس وامص في شفايفها زي مهي تعمل وتمص في لساني وأنا امص في لسنها كده تقريبا خمس دقايق لحد محسيت بحاجة سخنة جدا على زبي كنت حبص فيه ايه بس مرات خالي مسكت دماغي وكملت بوس مسابتنيش اشوف وأنا احس بحاجة دافية تبلع في زبي وممتعة اوي اوي شعور جميل جدا اتمنيت اني اكمل كل عمري كده شعور متعة ولما سابتني مريم ببص بلاقي رباب و كريم بيمصو في زبي فهنا أنا اتصدمت اكبر صدمة فحياتي ازاي راجل ويمص زبري كنت فاكر بس النسوان بيعملو كده فرحت بعدت عنهم وبصوت هادء قلتلو
أنا: كريم أنت بتعمل ايه
مريم: يا عم مالك ومالو وخليك معيا أنا بقى.
الجزء الثاني
وراحت زقتني على الكنبة بقى وراحت تمص في زبي لوحدها وكان بقها أحلى من بق كريم ورباب بكثير كانت بتبلع كل زبي ببقها وتدخلو لزورها بقى وأنا الحقيقة كنت حاسس أن مخي عمال يطلع من زبري من قمة المتعة الي أنا فيها وغمضت عيني واعصابي سابت عالاخر بتمتع بالي تعملو مرات خالي بزبي دقائق كده وحسيت أن المتعة خلصت بفتح عيني ببص بلاقي مرات خالي سابت زبي بقى وعمالة تقلع فالروب الي كانت لبسها على اللحم ولسى هنزل عيني لقيت كريم ورباب ملط الإثنين ورباب بتمص في زبر كريم فأنا لا ارادي كده رحت تكلمت بإستغراب
أنا: رباب!؟!
مريم: يوووه ده انت بجد بغل لسى مش فاهم حاجة بلاش تسأل بقى وخليك متمتع بقى وقوم اقف.
قومت أنا بقى وقفت وفي لحضة فكرت أني بجد حمار أنا لازم اتمتع الأول وبعدين حفكر في كل حاجة وقررت مش حتكلم تاني هنفذ الي هما عاوزينو بس ،قمت وقفت وراحت هي نامت على ضهرها ورفعت رجلها وفتحتها عالآخر وراح باين كسها الوردي العسل كان منضر ولا يمكن انسان في حياتي وبجد كس مشفتش زيو خالص خالص
مريم: تعرف تلحس الكس.
حركت أنا راسي بعلامة الرفض
مريم: طيب مش مشكلة ،تاعلو يا حيوانات انت وهي.
وفي لمح البصر كانو على ركبهم واحد عاليمين وواحد عالشمال ويبصو لمريم
مريم: جهزو كسي للزبر الفحل بسرعة.
راح كريم على طول نازل على كسها يلحسو ورباب مسكت زبي تمص فيه بالراحة وكان منضر خرافي الابن بيجهز كسمو لزبي يخترقها بجد المتعة عمال تزيد وترتفع كل ماقول ان دي اقصى درجة في المتعة بتجي متعة أكثر وأكثر وأنا كده سارح في بحر المتعة سألتني
مريم: أكيد بزبك الجبار ده نكت بنات قبل كده.
حركت راسي مرة تانية بإشارة الرفض
مريم: انت بتهزر مممم كل ده ومنكتش بيه ااه يخربيتك اااه طب عندك فكرة على النيك.
هزيت راسي بعلامة الموافقة المة دي
مريم: حلو اوي عايزة اتمتع اوي اليوم.
فجأة كريم راح رافع راسو وتف على كسها كثير ورباب تفت على زبي كثير وراح كريم ماسك زبي وقربو على فتحت كس امو وحطها عليها وحط ايدو على خصري وبدى يزقني وكانت مريم تتأوه بالراحة لحد مدخل راسو فراحت صوتت "ااااااه" بقوة أنا خفت ورحت ساحب نفسي وبسألها
أنا: انت بخ....
مريم:دخل زبرك فيا جامد يا حيوااااااان "بصوت عالي ومرعب".
راح كريم ماسك زبي تاني و دخلو في كسها تاني وقامت رباب توشوشلي في ودني
رباب:خليت راجل ومطلعش زبك تاني وخليها تتوجع أكثر كل متتوجع وتطلع صوت ده دليل أن متعتها أكثر فحاولت تخليها تعيط من المتعة.
وراحت رجعت على ركبها تاني وعمالة تراقب زبي ازاي يدخل بكس مريم وزي المرة الاولى دخل الراس بكسها وبعدين راح كريم ورباب مع بعض زقوتي جامد من وسطي وانغرس زبي كلو بكس مريم لحد البيضات وراحت مريم مصوتة جامد بس أنا في اللحضة دي كنت بقيت اخرس واطرش بقى مش قادر أقول اي كلمة ولا أسمع اي حاجة من المتعة بجد كأني بسبح في بحر من المتعة وكسها الساخن بعسلو بالع زبي بلع ورحت منغير مشعر بدخل واخرج في زبي بالراحة ومفيش دقيقتين وفجأة كل جسمي اتشنج وحسيت أن كل عروق جسمي الدم انحبس فيهم وكأن روحي عمالة تطلع ثواني بقى ورحت كبيت جو مريم وحسيت بجد كأن روحي طلعت من زبي على كس مريم ودي كانت بجد اقصى متعة وصلتها في حياتي كلها كنت حاسس أني طاير في السماء وببص تحتي بشوف الجنة بجد وأنا سارح في متعتي بسمع في مريم تكلمني
مريم: انت خلاص جبتهم لا لا يا روحي أنا لسى عايزة اتناك أكثر بص اوعى توقف نيك كمل نيك يا حبيبي.
وزي مهي خبرتني فأنا كملت نيك وتقريبا خمس دقايق وأنا سايح في المتعة راحت زقتني مريم من عليها بقوة لحد وقعت على الأرض وقامت فلقست بوضع الدوجي على اربعة وطلبت مني انيكها تاني وزي المرة الأولى حط كريم زبي بكس امو ورحت بنيك فيها وهي عمالة تتوحوح وتتوجع جامد وكريم راح قاعد قصدنا وبدء يحلب في زبو الي بقى كبير جداً وكان أبيض خالص ورباب كان جنبنا عمالة تضرب عشرة بكسها الاسمر واستمر الوضع لحد منزلت تاني وموقفتش نيك وكملت نيك وجبت حليبي مرة تانية جوة كس مريم تقريبا ربع ساعة على الوضع ده لحد متشنج جسم مريم تحتي خالص وراحت شخرت جامد وحسيت بحاجة دافية على زبي وراحت اترمت نامت عالارض كأنها داخت فأنا نزلت معها وكنت عاوز اكمل نيك بس هي قالت بصوت واطي خالص خالص
مريم: كفاية.
هنا نطت رباب سحبتني من فوقها وقومتني وراحت اجلستني على الكنبة وايدها على زبي وعمالة توشوش بطريقة حلوة خالص كأنها بتاكل في وداني
رباب: كفاية هي خلاص شبعت نيك مش قادرة أكثر بلاش تتعبها وتتعب نفسك وراحت نزلت تمص بزبي دقايق معدودة وبدأء جسمي يتشنج وحجيب للمرة الثالثة فقالت رباب موجهة كلامها لكريم
رباب: خلاص حيجيب.
فراح هو نط وهو ماسك زبو وعلى طول نام فوق امو وحشر زبو جوها ودخل وخرج مرتي وبعدين تأوه وعرفت أنو جاب جوة امو وهنا أنا خلاص كبيت كل لبني ببق رباب فسابت هي زبي الي بقى عامل زي العامود ولسى واقف وراحت بقها مليان لبن وبدءت تبوس فكريم وبتف ببقو لبني وبعدين نزلو يلحسو اللبن الي عمال ينزل من كس مريم ويتفو في بق بعض ويتبادل القبل ويبلعو اللبن لحد منضفو كسها خالص وكل ده ومريم كانت عاملة كأنها ميتة ولما نضفو كسها نطقت
مريم: ايوة كفاية كده.... كريم معيا عالحمام.
وقامت ومبصتليش خالص راحت هي وكريم الحمام وهنا بقيت أنا ورباب وحدينا خالص وزبي بدأء ينام
رباب: بص لما هما يخرجو احنا ندخل نستحمى بعديهم عشان مينفعش نبقى كده بعد النيك
أنا:لو أنا فحلم متفيقونيش أنا عايز المتعة بس و**** مأنا فاهم حاجة
رباب: حتجي مريم تفهمك ولو هي مفهمتكش أنا بعديها بقلك كل حاجة ماشي.
واحنا كده خرجت مريم وكريم ودخلت أنا ورباب وراحت غسلتلي جسمي ونشفتني وأنا كأني فاقد الوعي مش فاهم حاجة طلعنا من الحمام لبست هدومي والجميع لبس هدومو ولا كأن حاجة حصلت وكل الي موجود ساكت
أنا: أنا آسف يا جماعة بس لا مؤاخذة يعني أنا مش فاهم أي حاجة معليش أي حد فيكم يفهمني بيحصل ايه
مريم: بص انت تمتعت والا لا
أنا:جامد
مريم:ونفسك تتمتع تاني والا لا
أنا:يعني طبعا
مريم:يبقى بلاش تسأل كثير بقى عشان أنا لسى عايزاك وأهم حاجة اوعى تقول كلمة من الي حصل لأي مخلوق
أنا:عيب يا مريم ده احنا رجالة
مريم:لا رجالة بجد دانا من مده طويلة موصلتش لرعشتي يا جدع..بصو بقى أنا دلوقتي لازم اروح وانت ابقى كل يوم تعالى هنا عشان أنا مش عارفة حرجع امتى
أنا:بجد!! يعني مينفعش ازرو خالي
مريم:يخربيتك يا ولى نسيت أنا عايزاك كل يوم تجي تزور خالك الصبح.. بقى ده كسي عايزة المتعة دي كل يوم
أنا: من عيني دي قبل دي
مريم: ماشي اروح أنا بقى.
قامت بقى مريم سلمت علينا وأخذت كريم ابنها وروحت وبقيت أنا ورباب وحدينا
أنا:ايه يا رباب ايه يا راباااب ايه يا رباااااب
رباب: بص يا فراس واللهي أنا مليش ذنب كلو من تحت راس مريم هي خطط لكل حاجة
أنا: طب متفهمني جرى ايه من الأول
رباب:بص في يوم اجت عندنا مريم وأنا كنت بهزر مع كريم فهي لاحضت ده تاني يوم اجت عندي وأنا لوحدي في البيت قعدت معيا كثير ومفيش أي حاجة واليوم الي بعدو نفس الكلام تالت يوم اجت هي وكريم وقعدو معيا كثير ومحصلش حاجة وكانت كل مرة تجي امي تلقيها معيا وتتشكرها انها بتونسني وفي يوم خبرتني اني حلوة وانها عايزة تجوزني لكريم وبقت بتكرر الكلام ده كثير حتى قدام ابنها وبقيت أنا وكريم نتكلم كثير وبقيت بحبو بقى وفي يوم اجى كريم وحدو مجتش معاه أمو وقعدنا ندردش شوية وحضر الشيطان بقى هو بس اداني بوسة وامو دخلت علينا كان ابن الجزمة ابنها سايب الباب مفتوح ومتفقين عليا وهددتني تخبر امي بس بشرط انها تجوزني كريم عرفي ومحدش يسمع وحصل فعلا جابت ورقة مضيتها أنا وكريم وخلتنا ندخل على بعض ومن وقتها كل يوم تجيب كريم يعمل معيا ويروح وبعدين راحت بتشاركنا هي كمان الفراش لحد ماليوم احنا بدينا وانت جيت فكانت سخنة اوي وخلتك انت كمان تشاركنا الفراش هي دي كل القصة.
أنا كنت فاتح بقي مش مستوعب كمية النجاسة والخبث من الست الي كنت بعتبرها رمز الاخلاق ولا اصل قادر استوعب الكلام الي بسمعو وام تشارك ابنها الفراش وكده فكنت فاتح بقي ومصدوم
رباب:**** مالك يا فارس متقولك كلمة
أنا: أنا مصدوم مش مستوعب اي حاجة
رباب: واللهي العضيم يا فارس هي دي القصة أنا مليش اي ذنب مريم هي السبب اوعى تفكر اني كده او كده
أنا: أنا مبفكرش فيك الا...
فجأة الباب فتحت وراحت خالتي داخلة علينا اول مبصتلي كأنها تصدمت مني وبقت مبلمة فيا
أنا:خالتو اهلين ازيك أنا بقالي كثير مستنيكي
منيرة:فارس اهلين يا ابني ازيك
أنا: بخير الحمد**** أنا جيت امطن عليك
منيرة: أنا الحمد**** يا ابني.
قمت أنا سلمت عليها وبستها وكانت ريتحها عرق خالص من شغل
منيرة: أنا آسفة أروح أغير هدومي واجي على طول .
دخلت خالتي اخذت شاور خفيف وغيرت هدومها ورباب كانت في المطبخ تجهز الغداء وأنا كنت لحالي في غرفة الانتظار دقايق واجت خالتي
منيرة:في ايه يا فارس العيلة تمام
أنا: كلهم بخير خالص وبيوصلولك سلامة وخاصة أبي.
هنا لونها اتغير ووشها تخطف وراحت تبص عالمطبخ كده واتكلمت بصوت توتر
منيرة:يسلمو انش**** اصل اصل مش من عوايدك تزورنا
أنا:عيب يا خالتو بس اليوم مروحتش الأرض راح بابا وقلي روح زور خالتك واطمن عليها.
كنت قاصد اذكر بابا في الكلام عشان اخليها تبادر في الموضوع بقى
منيرة:بص نتكلم في الموضوع ده بعدين مش كده البنت تسمعنا'بصوت هادي عالاخر'
أنا:مش قادر أصبر أكثر
منيرة:'بصوت واطي'مش قادر أيه هو ان... ايوة ايوة امك كمان وحشتني اوي'بصوت عادي'.
كده ودخلت رباب قعدت معنها
أنا:استأذن أنا بقى اديني اطمنت على خالتي وحروح
رباب:تروح فين ده العدا جاهز خلاص.
قعدت بقى اهور شوية واتعمد اذكر سيرة بابا كثير وكانت خالتي متوترة عالاخر اتغدينا مع بعض وطول الوقت بفكر حعمل ايه مع خالتي وقررت بما انو الولد بينيك فأمو فمفيش أي مانع انيك خالتي واريحها بدل بابا واربح كس تاني واتعلم النيك أكثر وأكث راحت رباب اخذت طعام لابوها عالارض وقعدت أنا وخالتي وحدينا
أنا:بصي بقى يا خالتو أنا مش عايز لف ودوران في قدامك بس حلين
منيرة:حلين؟حلين ايه
أنا: أنت عارفة أنا بتكلم على ليه
منيرة:بص يا فارس أنا كن....
أنا: بصي انت يا خالتو الحل الأول أقول كل حاجة لامي وخالي وزوحك
منيرة:لا ابوس ايدك يا واد اوعى تعمل كده حرام عليك
أنا:يبقى كده مفيش غير الحل الثاني
منيرة:ايه هو الحل الثاني
أنا:انت عارفة اني شاب مراهق والفترة دي مبشوفش من الاناث غير البهايم والغنم يعني وأنا شاب زي كل الشباب عايز شوية متعة بقى وبابا كبر وانت حلوة كده يمتعك شاب صغير
منيرة:يخرب بيتك يا واد انت تجننت انت سامع نفسك بتقول ايه
أنا: ومالو هو حلال مع ابويا وأنا لا
منيرة:يا ابني عيب الي بتقولو ده حرام يا فارس
أنا: ماشي ابقي فهمي اختك انك عملتي مع جوزها كل حاجة في الحلال
منيرة: ابوس اي....
أنا: بصي بصي بلاش تعملي معيا دور البريئة تعطي وكده أنا عارف كل حاجة فبلاش كده أفلام بصي أنا حكون حلو معاكي حديكي مهلة تفكير اسبوع كامل حتجيني لوحدك برضاك تخبرني وافقتي على انهي حل فيهم أو اذا كان في حل تاني معنديش مانع دلوقتي أنا مروح وفري كلام للاسبوع الجاي.
قمت من عندها مش مصدق نفسي ازاي اتجرأت وقلت كلام زي كده لانسان أنا في العادة مقدرش ارفع عيني فحد وكمان متفاجأ من رد فعل خالتي الي باين عليها الاستسلام التام،خلاص بقى روحت راجع البيت استوعب الي حصل معيا اليوم رحت طلعت الجبل وقعدت هناك لوحدي أفكر وافكر لحد معتمت الدنيا واخيرا قررت أنا ذنبي ايه أنا فحل وعايز انيك ميهمنيش مين تكون الست المهم انها تتناك بما أن الابن ناك امو وبيشوفها تتناك فأنا كمان حنيك أي ست اقدر اوصلها سواء من عيلتي او من برى عيلتي.
خلاص بقى رجعت البت واول مدخلت كان البيت كلهم يتابعو التلفزيون نطت فيحاء اجت تجري
فيحاء:يا حبيبي انت بخير
أنا:بخير الحمد****
فيحاء:كنت فيك بدور عليك من الصبح مش لقياك
أنا:كمت بتمشى مع اصحابي بصي أنا جعان
فيحاء:تعال المطبخ اجهزلك طعامك
أنا:ماشي اروح اغتسل واجي على طول.
رحت بقى غسلت حالتي وبعدين رحت المطبخ أكلت وخرجت
أنا:يلا تصبحو على خير يا جماعة
أمي:من دلوقتي حتنام
أنا:ايوة يا ماما انت عارفة أنا تعبان وعايز ارتاح
أمي:تعبان وطول اليوم مشفتش وشك بالبيت يا صايع
فيحاء:سيبي الواد بقى يا ماما قلك تعبان
أمي:انت تخرسي خالص والا هقوم اديك بالشبش
أبي:سيبي العيال بقى يا ولية.
هنا كلنا اتصدمنا أول مرة بابا يجي في صفي المهم رحت دخلت غرفتي زي العادة قلعت بالبوكسر بس واتغطيت باللحاف وكنت حنام بس الباب قرع وقبل مجاوب رحت فيحاء زقت الباب ودخلت
فيحاء:نمت يا دكر العيلة
أنا: أنا مش فاهمتو لازمتو ايه قرع الباب اذا تدخلي قبل مأتكلم
فيحاء:هو أنت ديما بتنق كده مزهقتش ..هههه اوعى اوعى كده
أنا:لا مش حينفع حنام
فيحاء:طيب اوعى كده شوية
أنا:مانا قلتلك حنام
فيحاء:يعم متوعى كده بقى بلا نوم بلا نيلة على دماغك'وراحت زقتني ونامت عندي وتغطت معيا بالحاف ورحت أنا حاضنها زي العادة وضهرها على صدري' ها يلا بقى احكيلي عملت ايه
أنا: ولا حاجة يعني قعدت شوية مع صحابي بس
فيحاء:امال ليه مش على بعضك
أنا:لا أنا عادي مفيش حاجة
فيحاء: طيب مين صحابك بقى الي قعدت معاهم
أنا:متعرفهمش
فيحاء:في صاحب من صحابك أنا معرفوش
أنا:متعرفهوش وبس عايز أنام بقى
فيحاء:ماشي زي مانت عايز.
سكت بقى فيحاء وقعدنا سكتين تقريبا دقيقة دقيقتين لحد مكلمتها
أنا: فيحاء
فيحاء:عيني
أنا:انت اختي
فيحاء:**** ايه الكلام ده طبعا
أنا:طب اذا خبرتك سر يموت هنا
فيحاء:من امتى كلامك بقولو لحد أنا
أنا:لا دي قصة مختلفة خالص أنا عملت عملة كبيرة
فيحاء:يخربيتك يا فارس اوعى تكون سرقت حاجة
أنا:لا لا سرقت ايه انت دي حاجة وحشة بس الحقيقة حلوة
فيحاء: يا ولى انطق بقى بلاش غلازة انت عملت ايه أنا ابتديت اخاف
أنا:طيب أنا حقلك عشان مقدرش اخبي عنك حاجة بس توعديني بلاش أي تعليقات
فيحاء:يووووه اوعدك يا فارس انت انتطق بس
أنا: ماشي،انا اليوم روحت عشان ازور خالتي منيرة وحشتني فملقيتهاش هناك وفتحتلي رباب الباب و
فيحاء:اوعى تكون عملت حاجة للبنت يا موكوس
أنا:لو هتقاطعيني كده بلاش اكمل اتفقنا بلاش تعليقات
فيحاء:طيب سكت اهو
أنا:فتحتلي رباب الباب ودخلت قعدت لقيت كريم وامو مريم قعدنا ندردش ومريم كان لابسة لبس عريان اوي دي كل حاجة من جسمها باينة
فيحاء:كل حاجة من جسمها باينة ازاي يعني
أنا:اه واللهي كانت لابسة لبس شفاف اوي اوي حتى أن المنطقة دي ودي 'وحطيت ايدي على كسها وبززها' كانت باينة كأنها ولا لبسة حاجة
فيحاء:اه طيب وبعدين
أنا:فأنا الحقيقة اتصدمت من المنضر ده وبقيت مبلم معاه عالاخر ومش عارف حصلي
فيحاء:**** يا ولى عيب دي مرات خالك انت بت...
أنا: أصبري على رزقك بقى،فلما أنا بقيت مبلم فيها ومش عارف حصلي ايه وهي لاحضت ده ولمحت فأنا مبقاش قادر استحمل واستأذنت اروح الحملم
فيحاء:يا صايييع فضحتنا قدام مرات خالك اوعى تكون عملت معها حاجة كده او كده خالك مش حيرحمك يا ولى
أنا:فضيحة ههههههه ماهو لسى الفضايخ حتبدى بقى،المهم لما استأذنت اصرت مريم أنو كريم يروح معيا الحمام ورحنا مع بعض وكنت حدخل بس الواد مسكني وخبرني انو عارف اني ببص لامو بنضرة وحشة وانو ممكن يخبرها
فيحاء:يا فضحتي يا فضحتي دي بقت مصيبة بقى
أنا:ماهي ابدت دلوقتي المصيبة اعتذرتلو فقلي مش حقبل اعتذارك الا بشرط ندخل مع بعض الحمام مع بعض ونتبول مع بعض
فيحاء:اي القرف الي انت بتقولو ده
أنا:ايوة وأنا اخوكي كنت خايف من الفضيحة فرحت وافقت واتبولنا ورجعنا بقى كنت حروح بس مريم مسكت فيا ابقى معاهم شوية
فيحاء:بس لحضة هو عارف انك بصيت لامو بصة وحشة ومقلش حاجة وطلب الطلب الغريب ده ليه
أنا: وأنا شعرفني المهم قعدت معهم ومريم كانت تستفسر سبب تأخرنا وابنها خبرها أني تعبان راحت هي تسألي ومالي فكريم جوبها بكل برود وحرفيا "لا مفيش يا امي ده فارس تعبان عشان هو هايج عليكي اوي"
فيحاء:ايه!!!
أنا: رحت أنا رافع ايدي ولطمو على وشو وجامد وهنا بقى مريم بقت زعلانة عالاخر
فيحاء: يا مصيبتك يا فارس معندها حق تزعل المرى انت كده جبت اخرتك بايدك
أنا:انت فكرك زعلانة على ايه
فيحاء:عشان بصيتلها بصة وحشة
أنا: لا ياختي مكنتش عندها مشكلة مع القصة دي خالص كانت زعلانة عشان أنا ضربت كريم
فيحاء:ايه؟؟
أنا:بقيت أنا اتحايل عليها بقى عشان تسامحني ووفقت بس بشرط
فيحاء:وكان ايه الشرط
أنا:اقلك ومتتصدميش
فيحاء:لا خلاص أنا اتصدمت وخلاص من الكلام الي سعمتو حيكون ايه أكثر من كده
أنا: طيب شرطها كان اني اقلع ملط
فيحاء: ايه!! لحضة لحضة اوعى يكونو عملولك حاجة يا ولى
أنا:قلعت بقى وفكرك حصل اي بعد كده
فيحاء: مش عارفة ،حصل ايه
أنا: نمت مع مريم كأنها مراتي.
هنا كأن في كهرباء لسعتها وراحطت ناطط من قدامي ووقت على رجلها وزعقتلي جامد
فيحاء: أنت تجننت انت سامع نفسك بتقول ايه
أنا:هشش وطي صوتك اهلك يسمعو
فيحاء: أنت بتهزر صح أنت أكيد معملتش حاجة كده
أنا:هحزر في موضوع زي ده
فيحاء:يخربيتك انت عارف حجم المصيبة الي أنت عملتها يا فارس
أنا:طب تعالي اكملك باقي القصة بقى
فيحاء: أبداً أنا مش حأجي ناحيتك تاني يا وسخ
أنا:واللهي ماهو ذنبي هي السبب في كل حاجة
فيحاء:يخربيتك يخربيتك يخربيتك يا مجنون"وقعدت على حافة السرير عند رجلي طيب طيب ورباب وكريم كانو فين
أنا:كانو معنا
فيحاء:معاكو فيه **** ياخدك يا واطي
أنا:معنا في نفس الاوضة اصلهم متعودين
فيحاء: متعودين على ايه ايه القرف الي أنت بتقولو ده
أنا:مانا قلتلك تعالي اكملك الحكاية وانت مش عاوزة.
وقمت عاوز اجيبها بس هي نطت بعيد وقالتلي بصوت كلو تهديد
فيحاء: اوعى تلمسني تاني يا وسخ انت.
وخرجت على طول أنا الحقيقة اتفجأة من ردت فعلها خالص أنا كنت حكيلها حجات شبه كده في الماضي ومكنتش تزعل خالص بس اليوم هي زعلت اوي اوي كنت مطمن إنها مش هتخبر حد بالقصة لاني بعرفها اوي بس الحقيقة زعلت خالص وكنت هلكان وعايز بس مقدرتش أنا بزعل جامد لما أشوف اختي زعلانة فما بالك أكون أنا السبب في زعلها،المهم قعدت كده دقايق كثيرة لحد مأخيرا غلبني النوم ونمت.
تاني يوم الصبح من قمت الفجر بقى وأنا الي كنت بصحى آخر حد في العيلة على صوت اختي فيحاء المهم قعدت مستلقي كثير بفكر فالي حصل امبارحة مش عارف كم مرة من الوقت حتى سمعت الباب بيدق كنت فكرها فيحاء وحتدخل زي العادة بس الباب دق تاني وثالث لحد متكلم أنا وكانت أختي هدى بتخبرني أن الفطور جاهز وانهم مستنيني قمت غسلت ووشي وواول مدخلت المطبخ صحبت عالجميع وجاوبني الا فيحاء دي حتى قامت خرجت برى المطبخ خالص نزلت دماغي متخاذل ورحت قعدت مكاني بصمت وابتديت آكل
امي:في ايه، مالك انت واختك قالبين خلقتكم على الصبح
أنا: انهي اخت فيهم
امي:انت حتستعبط
أنا:قصدك فيحاء مش عارف بس أنا بطني وجعاني شوية من امبارحة عشان كده مش على بعضني
أمي: اليوم كمان بطنك وجعاك **** في ايه يا واد
أنا:مش عارف يما يمكن أكلت حاجة كده والا كده
أمي: طيب نروح المشفى
أنا:لا لا أنا اتحسنت عن امبارحة وبعدين اشرب حجات كده واتحسن وابقى
أمي:ماشي
بابا: طيب يعني متڨدرش تروح معيا الأرض
أنا:لا مأقدرش على شغل الأرض بس حاخذ الغنم ارعاهم في الجبل
امي: لو تعبان متروحش مكان أنا حتصرف
أنا:لا تمام تمام
أمي:ماشي.
كملنا فطارنا بقى وراح بابا الارض هو وامي وأنا استنيت عفاف تعملي حاجة خفيفة كده اكلها بعدبن لاني مكنتش ناوي ارجع البيت الا متأخر المهم اخذت قزازة مية وفطار وندهت الغنم وفضلت ارعى الغنم وكان كل تفكيري مع مرات خالتي والي شفتو معها أولا،، وفيحاء ثانيا المهم مرة يوم كامل وكان دماغي هيفرقع من التفكير ولما خلاص بداءت الدنيا تعتم ندهت الغنم وروحت البيت تعشيت والمرادي فيحاء كانت موجودة بس عينها مترفعتش من الطربيزة مالمهم كملت العشى ورحت غرفتي زي العادة ،فضلت نايم شوية لحد مالنعاس بداء يزورني وخلاص كنت حنام بس فجأة الباب فتح براحة خالص وبصتلي فيحاء وكان دماغها بس باين فضلنا نبص لبعض منغير كلام وبعدين خذت خطوتين جوة الغرفة وقفلت الباب واجت ناحيت السرير بالراحة وقعدت على قرن السرير تحت عند رجلي وكل ده ولا حد فينا نطق بكلمة تقريبا 5 دقائق ونحن كده لحد مأنا بادرت بالكلام او بالاحرى بادرت بالافعال
الجزء الثالث
ورحت زقيتها برجلي لحد مقامت من على السرير وقلتلها
أنا: أنت ازاي تقعدي كدة مانا وسخ وخايف عليكي تتوسخي بقى
فيحاء: أنا... أنا.... أنا كنت عاوزة....عاوزة
أنا:لا بقى مش حتعوزي مني حاجة أنا إنسان وسخ وكل حاجة مني حتكون وسخة زيي
فيحاء: أنا كنت عاوزة انصحك
أنا: متشكر سيبي نصايحك النضيفة عندك وسيبيني في وسخي لحالي يلاا.
بصتلي كدة بصت غضب وكمان استحقار وانتقام او مش عارف المهم راحت همت بالخروج ولما مسكت قبضة الباب ووقت راحت لفت وكأنها منهزمة وقالت بصوت واطي
فيحاء: أنا آسفة
أنا:ايه؟!
فيحاء: أنا آسفة عن الكلام الي قلتهولك امبارحة
أنا: طيب
فيحاء:طيب ايه
أنا:طيب سمعتك
فيحاء: متعملش كده بقى يا فارس انت عارف اني مكنتش اقصد الكلام ده
أنا:طيب ماشي وصل يلا بقى.
راحت رجعت لمكانها في ركن السرير عند رجلي وقالت
فيحاء:بص يا فارس انت عارف أنا بحبك قد ايه،، ده انت النور الي بشوف بيه الدنيا متعملش معيا كده أنا بس خايفة عليك
أنا: أنا عارف.. بس خايفة عليا من ايه
فيحاء:خايفة عليك من الفضيحة يا فارس تخيل بقى لو سمع خالك او قفشتكم خالتي بقى أو أي حد حتبقى فضيحة بجلال
أنا:هو أنا اغتصبتها اجبرتها تعمل كده ما هي الي كانت عايزة بقى
فيحاء: ايوة أنا عارفة يا حبيبي بس ده ميمنعش أن ممكن أي حد يعرف وتبقى مصيبة
أنا: أنا مش مهتم لا لمريم ولا لغيرها أنا مأجبرتش حد عشان كده مش حخاف من حدى أنا بردو راجل هما نسوان بقى هما يخافو
فيحاء: يا فارس يا خويا أنا مش مطمنة للست دي مإنت عارف الستات بقى
أنا: أن كانو هما ستات فأنا فارس
فيحاء:بص أنا انصحك بلاش القرف ده يا خويا اديك في سن الجواز بكرة تتجوز وتعمل الي انت عاوزو
أنا: هو أنا متأكدة اني حعيش لحد متجوز؟؟ نعيش اليوم بيومو بقى
فيحاء:طيب على راحتك أنا بس اديتك نصيحة
أنا:طيب نصيحتك وصلت اطمني
فيحاء:وكمان جيت اعتذرلك عن كلامي امبارحة بجد أنا آسفة انت عارف انك حياتي كلها ومش هأقدر ازعلك
أنا: طيب ماشي محصلش حاجة
فيحاء:بجد انت سامحتني يا فارس
أنا:اه طبعا مإنتي بردو اختي الكبيرة وعارف انك عملتي ده عشان مصلحتي
فيحاء:طيب يا حبيبي اسيبك أنا بقى دلوقتي.
نطت وكان الفرح باين على وشها وكانت خارجة
أنا:تصبحي على خير
فيحاء:ماشي
أنا:ماشي يعني أيه
وأنا لسى بكلمها خرجت بقى المهم قلت خليني انام بقى واول محسحب الحاف على جسمي سمعت قرع الباب المعتاد من فيحاء وفتحت الباب على اخرو بقى
فيحاء:حبيبي يا دكر العيلة
أنا:فيه أيه 'وانا مصدوم بقى مهي لسى طالعة'
فيحاء:مش أنت سامحتني دلوقتي والمياه رجعت لماجريها
أنا: اه صحيح
فيحاء:يبقى حبيبي ودكر العيلة 'وراحت نطت جمبي على السرير' أنام دقائق صغيرة قد كده وبعدين حطلع على طول
أنا: يخربيتك يا بت أنا تخضيت
فيحاء: اسم **** عليك يا قلبي هههه.
راحت بقى دخلت معيا في اللحاف ومسكت ايدي وحطها على خصرها زي العادة بقى وخلاص كنا حنام
فيحاء: بص بقلك
أنا:حنااام
فيحاء:طيب...سؤال واحد بس
أنا:يادي الليلة بقى اتفضلي
فيحاء: رحت لمريم اليوم
أنا: هو أنا كنت قادر افكر في حاجة غيرك وايه الي زعلك اليوم
فيحاء: يا ابني كفاية كدب بقى
أنا:واللهي العضيم زي مأخبرك واروح فين واسيب الغنم لحالها بقى
فيحاء: اه صحيح
أنا: هو مش كنت خايف وعاملة تخبرني ابطل الموضوع ده
فيحاء: اه طبعا بس أنا عارفة الشباب بيعبدو المتعة
أنا:متعة..متعة ايه
فيحاء: ايه يا فارس عليا أنا
أنا: يعني ايه
فيحاء:يعني انت عاوز تقلي انك متمتعش مع مريم
أنا:اخاف اتكلم تزعلي تاني
فيحاء:سيبك مالكلام ده بقى انت عارف اني مقدرش ازعل منك
أنا:حلو اوي
فيحاء:يلا
أنا:فين
فيحاء:خبرني اتمتعت مع مريم
أنا: ههه يعني نقدر نقول اه
فيحاء: ازاي
أنا:ازااي؟! ازاي ازاي
فيحاء:تمعت معها ازاي
أنا: زي أي راجل يتمتع مع ست
فيحاء:الي هو ازاي
أنا:مش فاهم
فيحاء: يعني هي مصتلك بتاعك وحطيتو فيها فين
أنا:ايه يا بنت الكلام ده عيب
فيحاء:اه صحيح عيب تخبرني بس مش عيب لما تعملو
أنا:لا مش كده بقى بس
فيحاء:بلا بس بلا كدة يلا خبرني بالي حصل
أنا: بصي بقى من الأول هي باستني (رواية احداث النيكة مع مريم) لحد مجبت حاجتي في بتعها من قدام وبعدين جاب ابنها حاجتو عليها كمان وراح شاربهم من على بتعها وراح يتباوس مع رباب،دي هي القصة
فيحاء:انما ايه بجد رذالة ولا اجود ووسخ ولا اروع أنا حرجع ابن وامو وقدامو مش قادة اتخيل اصلا
أنا: أنا كمام اتصدمت زيك
فيحاء:ايوة،بس كنت تختصر كلام شوية
أنا:ازاي
فيحاء:طول الحكاية مشكلي بتاعي بتعها بتاعو بتاعتهم بتعنا مكنت تقول حاجة اوضح زي زبي وكسها و....'رحت كاتم بقها بإدي واتصدمت خالص وعيني فتحت جامد'
أنا:انت تجننتي يا هبلة انت سمعتي نفسك قلتي ايه.
راحت بكل هدوء شالت ايدي من على بقها ولفتلي بوشها وبسطتلي في عيني وقالت
فيحاء: ايوة سامعة أنا قلت ايه بلاش تعمل مؤدب يا بو العمايل ما هما اسمهم كده زبر وكس و...
أنا: لا كفاية عيب الكلام ده يا فوفا ميصحش
فيحاء:بلا ميصحش بلا نيلة سيبك بقى من التخلف ده متبقاش رجعي بقى أنا عاوزة اكسر معاك الحدود السخيفة دي
أنا:بس يا في...
فيحاء:بلا بس بقى بص أنا عوزاك من اليوم تحكيلي كل حاجة خاصة عن مريم
أنا:انا...ماشي
فيحاء:وعاوزك تقلي الي يحصل بالتفصيل وبلاش بتاعي وبتعها اسمهم كس وزبر وطيز ههههه
أنا:ماشي ..يعني اخبرك عن مريم بس... بقيت الحريم لا
فيحاء:بقية الحريم!؟يخربيتك هو في ستات كمان نكتهم
أنا:لا مفيش بس اديهم بيجهزو بقى
فيحاء:طيب خبرني مين هما بقى
أنا: كل حاجة في وقتها حلو بس عوزك توعديني بلاش تعملي زي امبارحة مهما كانت الست الي حنام معنها
فيحاء:لا لا ده انت وسخ اوي بس ماشي اوعدك اني حكون زي صحابك وأكثر ومش حعمل زي امبارحة
أنا: اه الوعد وعد يعني حتى لو عملت زي كريم
فيحاء: زي كريم ازاي
أنا:يعني انت عارفة بينام مع امو وكده.
أول مسمعت الكلمة دي قعدت قدامي كده وبصتلي بصت استغراب
فيحاء: اوعى تقلي انك....
أنا:لا لا طبعا بس بخبرك بس
فيحاء:ولى!!!
أنا:و**** مفيش أي حاجة وغلاوتك عندي مفيش حاجة أنا بس افهمك
فيحاء:يخربيتك قلبي وقف من الخضة
أنا:ايوة على اساس أني احكي مع صاحبي ومش حتزعلي
فيحاء:هههه أنا مزعلتش بس اتخضيت
أنا:المهم توعديني بقى
فيحاء: هههه اوعدك يا وسخ
أنا:هههه حلو اوي .
ببص الساعة لقيتنا قربت على منتصف الليل فصرفت فيحاء بعد عناء من البيت وهي عمالة تتراجني مين النسوان الي تكلمت عليهم المهم نمت بقى والصبح صحتني فوفو فطرنا مع بعض وبما أني بخير ورجعت اتكلم مع فوفو عادي قررت اروح الأرض مع بابا بقى وكملنا الفطار وقصدنا الأرض وهو كان طول الطريق مقلش كلمة ولا رفع راسو من الأرض حتى ،وصلنا الأرض دخلنا عشتنا بقى حطينا الطعام الي حنتغداه وكل واحد اخذ فاس وكنا حنطلع نشغل في الأرض بس أنا مسكت بابا وقلتلتو
أنا:بص يا با أنا عايز أتكلم معاك في موضوع خالتي
بابا: بص يا ابني أنا...
أنا:بص أنت يا با اديني حقصر عليك الكلام أنا ولا عايز تفسير ولا أي اعتذار دي حياتك وانت حر بس انت حضك نحس وأنا كشفت كل حاجة فأنا حسكت بقى لكن لسكوتي شروط حلو الكلام لحد دلوقتي
بابا:حلو
أنا:يبقى تسمع الشروط
بابا:هات
أنا:حلو اوي هما بس 3 شروط الأول أنا بقى مش عايز اشتغل كل يوم في الارض وارعى الغنم عايز كده شوية وقت راحة وكدة وحبقى اشتغل بمزاج حاول خبر مراتك بالكلام ده وتسيبني فحالي
بابا:اتفقنا
أنا:اتنين من بكرة مش عايز أي خجل بيني بينك أو أي ندم بينك وبين خالتي او غيرها أنا ولى يهمني وهابقى احترمك واقدر زي امبارحة طول مشروطي ماشية
بابا:حلو اوي
أنا:الشرط ثالث والاخير بص كلم نفس كلم مراتك كلم الدوار كلم كل العالم أنا مش عايز أي حد يتعب او يزعل فيحاء ودي هي شروطي
بابا: ماشي اتفقنا
أنا:'رحت ماسك وشو الي مترفعش من الأرض ورافعو بس هو اتحاشى النضر في عيني' اديك كده مش بتنفذ كل الشروط ومنسيتش الي حصل
بابا:انسى ازاي يا ابني ده أنا كل مشوفك اكره نفسي
أنا:كده يابا حاضطر اخبر مراتك بكل حاجة عشان مإحترمتش الشروط الي حطينها دولقوتي
بابا:بص يا ابني أنا احاول انسى واحقق الشروط انما ايه لو كان حد تاني كان فضحني وده الي شاغل بالي يا ابني بس انت عملت ايه شرط عليا ارجع اعيش حياتي زي زمان مقابل سكوتك وطلبين بايخين كنت فاكرك حتطلب فلوس وكده
أنا: أنا ولا عايز فلوس ولا حاجة انت برضو ابوياا وراجل العيلة وأنا مش عايز عيلتنا تخرب وكمان عاوزك تعرف أنا صديقك وابنك مش عودك حفضحك ليه
بابا:'اتملت عينو دموع وابتسم وقال' كنت بفكر غلط ناحيتك يا ابني اعذرني بجد أنا آسف وبكلامك ده تأكدت انك راجل ومش حتعمل زي مكنت خايف وترميني لما
أنا:اي الكلام بعد عمر طويل انت لسى شباب يا بابا بلاش تفكر كده.
مسح على كتفي وراح خرج وأنا كمان وراه اشتغلنا شوية وفطرنا وكملنا شغل لحد العصر وتقريبا الوقت كل الناس تسيب الأرض وترجع المنزل أما ترتاح أو ترعى الغنم المهم رجعت البيت قعدت شوية واخذت الغنم وروحت الجبل لحد بعد المغرب رجعت البيت وكان بابا حسيت الروح رجعت فيه تاني المهم تعشيت وروحت غرفتي عشان أنام كنت تعبان تقريبا ربع ساعة أو اكثر شوية وقرع الباب زي العادة وانفتح على اخرو
فيحاء:نمت يا دكر العيلة
أنا: وأنا الي بفكر كنت ناسي ايه ....كنت ناسي انو في حمار حيجي
فيحاء: أنا حمار
أنا:لا طبعا ذنبو ايه الحمار نشبهو بيكي
فيحاء:يا واطي هههه إوعى كده بقى.
دخلت عندي ونامت زي العادة وايدي على خصرها
أنا:بصي أنا هلكان خالص عاوز أنام بجد
فيحاء:ماشي ماشي عملت ايه اليوم وبس
أنا:حعمل ايه الصبح في الأرض مع ابوكي والمساء مع الغنم ودلوقتي مع الحمير ده يومي
فيحاء:هاهاها يا بايخ
أنا:متشكر.
خلاص بقى عم الهدوء ولكن فجأة ضربت في دماغي أخبر فيحاء عن ابويا وخالتي اصلو سر بجد مالي صدري
أنا:فيحاء
فيحاء:عيوني
أنا: أنا عاوز اقلك سر انما ايه ده مفيش هزار معاه
فيحاء:نكت مين المرادي بقى هههه
أنا: أنا بتكلم بحد يا فيحاء مش بهزر
فيحاء:طيب في ايه
أنا: انت فاكرة من يومين لما خبرتك عن مشكلة صديقي بتاعت الخيانة وكده
فيحاء:اه طبعا حصلو ايه صديقك
أنا:محصلوش حاجة بس المشكلة انو صديقي ملوش دعوى بالكلام ده الكلام ده عليا أنا
فيحاء:عليك انت ازاي يا فارس مكلنا نامين جنبك اهو
أنا:بصي حقلك بس ابوس ايدك اهدي خالص ومتحركيش ساكن
فيحاء:طيب في ايه
أنا: أنا قفشت بابا مع خالتي منيرة (اخت امي الاصغر منها عندها 40 سنة)
فيحاء:قفشتهم ازاي يعني يعملو ايه
أنا:قفشتهم في عشة فواز (جوز خالتي وعندو 45 سنة)نايمين مع بعض.
مصدرش أي صوت او أي حركة من فيحاء ثواتي كده لحد مسألتها ثاني
أنا:فيحاء...فيحاء انت معيا
فيحاء: انت.. انت قلت ايه؟!
أنا:ايوة زي مسمعتي
فيحاء: أنا مسمعتش حاجة كررلي من فضلك
أنا: أنا قفشت خالتي مع بابا في العشة نايمين مع بعض
فيحاء:'بصتليبصتلي بصة كلها حيرة وكان وشها كأنو انسحب منو الدم' بص يا فارس الكلام الي بتقولو ده كبير اوي مبيتهزرش فيه
أنا:هزار انت كمان أنا بتكلم جد اصلا ملاحضتيش الزاي ابوكي مبيرفعش عينو فيا.
بقت تبصلي وهي صدمة وكأن روحها انسحبت منها مش مصدقة كلامي
أنا:في ايه
فيحاء:انت عارف لو امك سمعت القصة حنبقى فضيحة بين الناس
أنا:ماما حتسمع ازاي يعني ،،مين حيخبرها
فيحاء: معرفش يا فارس ...انت عارف ..انت مستوعب ...انت واعي بحجم الكلام الي قلتو انت واعي بحجم المصيبة الي احنا فيها
أنا:احنا!!! لا يا اختي هما ابوكي وخالتك وبس الي في المصيبة وبعدين في اربعة بس بيعرفو المصيبة دي لو كتمو السر مش حيحصل حاجة
فيحاء:كتمو ايه !!ده أنا مش مستوعبة الكلام الي قلتو يا ابني أنا مقدرش حتى افكر فيه بيني وبين نفسي
أنا:اديه حصل يا أمورة والا ايه مش كنت خلاص مبقاش فيه صدمة بعد مالابن بينام مع امو والا ايه
فيحاء:ايه ابن وزفت يا ابني احنا بنحكي عن عالعيلة ومصيرها بص انت اسرارك جامد عالاخر وحتودينا فداهية
أنا:ولا داهية ولا حاجة متخافيش
فيحاء:لا لا ده هاموت وانجلط من اسرارك حبيبي مش هزورك تاني من بعد الليلة دي انسى انسى عايزة أعيش مش عايزة انجلط
أنا:ههههه أحسن عاوز انام واشبع نوم
فيحاء:يلا يا حبي تصبح على خير.
وراحت باستني من جبني وخرجت رغم اني اتحايلت عليها كثير عشان تفضل معيا بس رفضت كنت عارف انها حتنصدم بس هتتفهم الأمر وحدة وحدة.
تاني يوم صحيت الصبح زي العادة بقى على صوت فيحاء فطرت ورحت الأرض مع بابا وكن نتكلم عادي ولا كأن حاجة حصلت المهم وصلنا الأرض وكنا نشتغل وتقريبا ساعتين كده لقيت خالتي منيرة داخلة علينا وندهت لبابا على انو فواز (جوز خالتي) كان عايزو في موضوع ضروري اصلا ارضهم مكنتش بعيدة عن ارضينا كثير وطبعا بابا كان اتلخبط خالص لما شافها وراح لجوز خالتي وهي اجت نحيتي وبادرت بالسلام
منيرة:عامل ايه يا واد
أنا: بخير اهو على عينك زي الفل منتضر مهلة الأسبوع تنتهي وبس
منيرة: أنا جيت عشان الموضوع ده
أنا:يعني...
منيرة:بص أنا تعبت شوية تعال نريح في العشة ونتكلم .
راحت الغرفة ودخلت ورها قعدنا على صناديق كده ونتكلم
أنا:ها ازاي جيتي عالموضوع ده
منيرة:بص يا ابني انت زيك زي البنات وأنا .....
أنا:بصي بقى يا خالتي أنا مش عايز دور البريئة وكده من الاخر وبإختصار نعم أو لا
منيرة:نعم
أنا:طيب حلو اوي،، امتى
منيرة:وقت متعزو انت
أنا:مش عارف لما يكون البيت فاضي اجيلك او مش عارف
منيرة:يعني مينفعش دلوقتي
أنا: دلوقتي ؟؟ هنا يعني
منيرة: ايوة
أنا:بس ممكن ابويا يجي في أي لحضة او نتكمش من أي حد
منيرة: لا مفيش حد حيجي بسرعة بقى عايزة أروح.
وراحت على طول قلعت العباية كانت الدنيا معتمة شوية بس
باين لحمها الطري الجميل وطزها العريضة ولابسة كلوت وسنتيان تقريبا لونهم أحمر وقومتني كده ونزلت البنطلون وراحت ذهلت في زبي وكبرو
منيرة:يخربيتك ده زبك أكبر من زبر ابوك الخروف بسرعة نيكتي يلا.
وراحت لفت وفلقست قدامي ونزلت الكلوت
أنا:مش حتمصيلي زبي
منيرة:مفيش وقت يلا بلو ودخلو.
تفيت أنا على زبي وبليت كسها بريقي وقربت من طزها العريضة وكان كبيرة اوي ومربربة وهي فتحتها بايدها وقربت زبي من كسها ودخلت بالراحة بس زبي انزلق على طول في كسها الي كان واسع جدا أوسع من كس مريم بكثير بس أيه كان ساخن نار وابتديت انيك بكسها الواسع بقى وطزها بتتهز قدامي زي الجيلي وهي كانت مش بتصر أي صوت وأنا عمال أسرع واقوي في النيك وهي ولا كأنها موجودة افتكرت كلام رباب انو الست كل متصوت دليل على متعة وأنا دلوقتي مجبور امتع خالتي واخليها تعيط بس ازاي حعمل معها ايه نزلت على ودنها عمال اقلها كلام حلو زي كسك جميل طزك حلوة وكده بس ولا نافع معها قعدت كده تقريبا دقيقتين ورحت اتشنجت وكبيت كل لبني السخن في كس خالتي وكان متعة جامدة الحقيقة بس خالتي ضحكت باستهزاء وقالت
منيرة:اخرك دقيقتين وعمال فيها فحل وعايز تنيك ،،خسارة فيك الزبر الكبير ده اوعى بقى اروح.
الحقيقة كلامها استفزني اوي وحسيت دمي غلي فمش عارف ازاي ولما هي كانت حتوقف روحت ماسك شعرها ونزلت دمغها تاني ترجع لوضع الدوج ورشقت زبي في كسها جامد وخبرتها بصوت عالي
أنا: أنا فحلك وفحل عيلتك يا شرموطة ولسى حنيكك كمان وكمان واوريك بقى زبي الكبير حيعمل فيكي ايه،'وابتديت انيك فيها جامد'
منيرة:بس انت جبتهم خلاص
أنا:ومال كسمك انت يا متناكة أنا عايز اتمتع بلحمك وبس بلاش ترغي بقى'ومش عارف ازاي رفعت ايدي ورزعتها كف جامد على طزها'
منيرة:اااه بس يا فا.....
أنا:اخرسي بقى يا شرموطة قلتلك مش عايز اسمع صوتك.
ورحت ارزعها بالالم على طزها وعجبني الأمر وكمان حسيتها حبت الموضوع فرحت أنا اقوي في النيك واشد فشعرها جامد واضرب طزها وهنا وأخيرا بداءت خالتي تتفاعل معيا وبداءت تتأوه بالراحة ففهمت بقى انها بتحب العنف والشتيمة ورحت اشتم فيها واضربها بطزها جامد
أنا: كسك نار يا وسخة ابن اختك بيزنى في لحمك النجس يا خالتي لحمك نا لحمك مليان شرمطة عاوز اعشرك كل يوم
منيرة: مممممم ااااه ايوة ايوة كده ايوة
أنا: من اليوم وماشي انت متعتة زبي بلحمك الرخيس ياوسخة اه يا ام لحم سخن .
فضلت كده عمال اشتهما واضرب فيها تقريبا عشر دقايق لحد مساحت اوي تحتي ورحت كبيت بكسها تاني
منيرة:لا بقى انت جبتهمتاني خلاص أنا عايزة كمان
أنا: أنا الي يقرر انيكك والا يا وسخة انت بس تخرسي مش خبرتك مش عاوز اسمع كسم صوتك يا وسخة .
وكملت دق في كسها دقيقتين كده وهي عمال تصوت من المتعة وبعدين خبرتني
منيرة: أنا تعبت اوي كده خلينا نغير الوضع
أنا:نغير ازاي.
راحت وقت كده وبعدت من قدامي وجابت جلبيتها فرشتها عالارض وخبرتني أنام على ضهري وهي تركب على زبي وتطنطت عليه وده الي حصل وكانت تتنطط على زبي بالراحة وأنا عمال اشتم فيها ورحت مخرج بززها الي زي كيس البن ورحت افعص فيهم جامد واقرص عليهم جامد واضربهم وهي كده ساحت عالاخر وبدأت تصوت جامد
منيرة: ايوة با حبيبي اااااه اااايي كده يا واد اقرص جامد أنا شرموطة خالتك عاوزة تتناك جامد اححححخ يا واد كيفاها
أنا:خالتي مموس بتحب الزبر خالتي المتناكة مش فارق معا اني ابن اختها هي بس عاوزة تشبع كسها بالزبر
منيرة:ايوة ااااه ايوة أنا اححححخ أنا متناكة نيكني جامد اقوى اااه اقوى أنا عاوزة اجيبهم.
رحت أنا سايب بززها وماسك وسطها وثبتو فوقي ورحت انيك فيها بكل قوتي وهي تعيط لحد مصرخت بأقوى صوتها "خلااااص جبت" وأنا متأكد ان المل سمع صراخها وبعدين فجأة كسها الواسع أصبح ضيق جدا على زبري وحسيب بنار وما اجملها من نار نازل على زبي وبيضاني وويطي وكان عسلها الغزير اوي ولما جابت كل عسلها في متعة بجد فاقت متعة مريم راحت اترمت بكل جسمها على جسمي كأنها ميتة وكل ده وأنا لسة بنيك في كسها جامد ولا كأن حاجة حصلت دقيقة تقريبا وهي فوقي زي الميت مش بتتكلم وفجأة بصوت واطي قالت "كفاية" بس أنا ولا كأني سامعها وكررتها تاني وثالث وأنا متجاهلها خالص
منيرة: كفاية بقى يا فحل أنا مش قادرة استحمل أكثر
أنا: أنا بقرر يا شرموطة امتى اوقف
حاولت تقوم بس أنا ثبتها من ضهرها جامد وهي عمالة تتراجاني قررت تعيط وحسيت أن كسها بجد وجعها وده خلاني في متعة في عالم تاني اني مجيبش لبني لساعتين قدام بس للاسف كان لفارس الصغير رأي آخر ورحت كبيت لبني للمرة الثالثة وخلاص وقفت نيك مع انو زبي لسى واقف جو كس خالتي.
فضلت خالتي نايمة فوقي وأنا تحتيها بلا أي حركة وزبي جوة كسها تقريبا ربع ساعة واحنا كده لحد مخلاص بقى حسيت أنو اي حد ممكن يجي دلوقتي قومت خالتي لبست هدومها وأنا كنت قاعد على الصندوق وبعدين راحت لباب العشة وقفت تبصلي
أنا:ايه
منيرة:مش حتقول حاجة
أنا:عجبك زبي
منيرة:مووووت
أنا:يعني في تاني وبرضاكي
منيرة: وثالث ورابع كمان
أنا:طيب،، يلى دلوقتي غوري بقى لما اعوزك أقلك يا شرموطة
منيرة: تأمر يا فحل بس متتأخرش عليا.
ضحكت بقى وراحت خالتو وأنا الحقيقة كنت بتصرف معها كأني صخرة ومش هاممني حاجة بس من جواية كنت حموت من المتعة كنت طاير في السماء واتمنى اني انيكها كل دقيقة صحيح انها معملناش حركات كثير زي مع مريم بس متعة نيك خالتي كانت أحلى اوي المهم كملت سغل بالارض لحد محصلني ابويا وعند العصر زي العادة رحتا البيت اتغدينا اخذت قسط راحت ورحت بالغنم الجبل زي العادة فكرت بقى أنا دلوقتي بنيك مرات خالي وبنيك خالتي وكمان ابنتها ممكن انيك وقت معوز أنا كده بقيت ميلفات او زير نساء اوي ايه ممكن اكون ديوث بنيك في محارمي بس.. مش فارق معيا أنا معيا 3 ستات مختلفين سنا وجسما واشعر معاهم بمتعة ولا في الخيال امسك في متعتي وطز في افكاري اللعينة دي بقى.
مع المغرب سقت الغنم وروحت البيت اتعشيت وروحت غرفتي زي العادة كنت منتضر قدوم فيحاء بيس مجتش وأنا الحقيقة كنت هلكان فسرحت فنومي ونمت بقى تقريب بعد منتصف عند الثانية الفجر صحيت من النوم عطشان اوي عليز اشرب ولما بثيت جمبي كان في حد نايم فأنا تخضيت كده وصرخت وزقيتو من على السرير مش عارف مين هو لحد مقام كده وكان شعرو متنتف كده وعينو مليانة نوم
أنا:فيحاء ؟!
فيحاء:مالك في ايه صحيتني ليه
أنا:انت بتعملي ايه هنا
فيحاء:هنا فين !! أنا بغرفتك اااه ياااه اخذتني عيني ونمت هنا آسفة
أنا:اخذتك عينك ازاي وانت مجيتيش عندي البارحة
فيحاء:اجت متأخر شوية لقيتك نايم قلت اقعد شوية واروح غرفتني واديني بصحلى الاقي نفسي عالارض.
أنا: أنا آسف أنا تخضيت وبس تعالي.
ورحت ساحبها جمبي على السرير ونومتها مكان متسهر لما تجي عندي وروحت المطبخ شربت مية ورجعت عشان أنام.
الجزء الرابع
رجعت السرير عشان أنام بقى وكنت فاكر فيحاء نامت وخلاص
فيحاء:ايه حتنام
أنا: انت لسى منمتيش تاتي6
فيحاء:خلاص طار من عيني النوم
أنا:طيب حلو أنا بقى حنام
فيحاء:مشبعتش نوم بقى
أنا:انت عايزة ايه
فيحاء:بصلي.
رحت أنا لفيت ناحيتها وهي لفت الناحية التانية ادتني ضهرها ومسكت ايدي وحطتها على وسطها
فيحاء:ها عملت أيه اليوم
أنا:انت تتجنتي عوزاني احكيلي دلوقتي في اخر الليل عملت ايه ومعملتش ايه!!
فيحاء:ومالو
أنا:يا يا بت يا بت افهمني أنا هلكان عاوز أنام
فيحاء:مأديك نايم من المغرب كفاية
أنا:حرام عليكي يا ولية
فيحاء:يلا بقى
أنا:ولى حاجة يعني غنم وارض وبس
فيحاء:بس بس
أنا:اه بس
فيحاء:ممم ماشي وحتروح عند مريم أمتى
أنا:وانت مالك بقى
فيحاء:لا بسأل وبس
أنا:طب بصي ححكيلك موضوع كده بس بلاش حركات التخلف بتعتك اوك
فيحاء:اوك اوك اوك
أنا: أنا اليوم نمت مع خالتي منيرة
فيحاء:فين
أنا:فين!! في عشتنا حيكون فين
فيحاء:'بصتلي كده وكأنها قرفانة جامد' انما ايه خلتك دي وسخة جامد بتنام مع الابن وابوه كمان مش بعيد تكون بتنام مع رجالة الريف كلها
أنا:ايه!! ايه ردت الفعل الباردة دي كنت فاكرك حتتفأجي زي كل مرة وكدة
فيحاء:لا يا حبيبي ده كان زمان بقى أنا من اليوم قررت اني اتقبل كل حاجة زي مهي ده انت حتى لو خبرتني نمت مع امك بعيد الشر مش حتفاجأ
أنا:بجد ؟!
فيحاء:اه طبعا ..طب يلا احكيلي عملت مع الشرموطة خالتك ايه
أنا:هههه كفاية يا وسخة
فيحاء:يلا بقى
أنا: يعني اجتني للعشة نمنا مع بعض عجبتها وتفقنا ان ممكن نعيدها بس كده
فيحاء:لا لا يا روح امك لا أنا عايزة كل حاجة من الأول وبالتفصيل
أنا:عارف انك وسخة .. الصبح بقى ايجا عم فواز نادا بابا وبعد شوية اجت خالتو وقعدنا نتكلم ...(الي حصل مع منيرة) ... وبس لبسنا هدومنا واتفقنا أنو ممكن نعيدها تاني لو الضروف سمحت
فيحاء:يععع يا وسخ انت..بقلك ايه مين أحلى مريم والا منيرة
أنا:مش عارف بس الحقيقة مريم والعيال كان في متعة أكثر يعني أنت فاهمة
فيحاء:حفهم ازاي يا وسخ..شيل ايدك من ضهري وجعتني جامد"كانت تقصد زبي"
أنا:ايدي !! اهم اديا الاتنين قدامك اهو
فيحاء:امال ايه الي فضه...'وراحت نطت من فوق السرير ودتني بوكس جامد على بطني وكملت بصوت عالي بس هو واطي'.. ايه القرف ده يا حيوان
أنا:ااااع مالك يا حيوانة اييي بطني انت تجننتي
فيحاء:انت ازاي تعمل القرف ده قدامي 'بتشاور على زبي الي كان بجد واقف اوي'
أنا:يلعن ابوكي يا وسخة اااخ بطني هو أنا اتحكم فيه مهو من الطبيعي يصير كده لما نتكلم في المواضيع دي
فيحاء:طب..طب...طب لم نفسك بقى واحترم الحدود خليني أنام
أنا:متروحي لغرفتك وتنامي براحتك
فيحاء:لا الليلة دي عاوزة أنام هنا
أنا: لا لا روحي غرفتك اصلا أنا مش سالك مع امك ولو شافتك هنا مصايب
فيحاء: بجد؟
أنا:ايوة
فيحاء:طب ..لم نفسك بقى يا وسخ هههه يلا تصبح على خير وبلاش تعمل كده تاني قدامي تاني هاه هههه 'ولطمتني قلم خفيف وخرجت'.
أنا كنت عاوز ارجع أنام بس بطني بقت توجعني وكمان أفكر في منيرة ومريم وفيحاء فراح النوم من عيني لحد الفحر بقى صحيت بدري قبل مالبيت يصحى ومكنتش عاوز أروح الأرض وكمان مش عارف أروح فيه قلت اروح اتفسح شوية وبعدين أمر على مريم أشوف حالها ازاي بقى خرجت بدري اوي ومكنش في حركة خالص تقريبا وكنت اتمشى عادي وبمر قدام بيت عمي فتحي بلمح كده وائل وامينة كانو جيين مش عارف منين بس مش على بعضهم كده ودخلو بيتهم زي السارق طبعا أنا استغربت اوي هما كانو فين عالصبح وبيعملو ايه ومالهم وكده اسأله بدأت تدور فدماغي بس أنا احاول اتجاهل كل حاجة واعدي اليوم بسلام كملت بقى فطريقي اتفسح واتفسح لحد مخلاص بقى الشمس بزغت وبقت في حركة كثير بقى قلت أروح أزور مريم اتمتع شوية معها قصد البيت ولما وصلت طبطبت كثير لخد مفتحلي خالي الحقيقة اتصدمت معرفتش اقول أي حاجة أنا مكنتش عامل حسابي الاقي هنا كنت فاكرو راح شغلو وخلاص
اكرم:فارس!! صباح الخير
أنا:خالو اهلا بيك ازيك
أكرم: أنا تمام،انت تمام في حاجة
أنا:لا تمام أنا بس كنت اا كنت عاوز ايوة كنت جاي أشوف كريم هو هنا
أكرم:لا هو لسى طلع المدرسة
أنا:ايوة عشان كظه كان عاوزني افهمو حاجة بس مجاش قلت اجي أنا اشوفو
مريم:مين عالباب يا كوكو .... فارس!!
أنا: صباح الخير يا مرت خالو
مريم:ازيك يا ولى عامل ايه
أنا:تمام الحمد****
مريم:**** ومالكم كده واقفين عالباب يلى خش يا ولى
أنا:لا لا تمام أنا بس كنت عاوز كريم بما انو مش هنا أروح أنا بقى
مريم:تروح فين اخص عليك يعني تجي لحد هنا ومتشربش معنا عالاقل كباية شاي
أنا:لا لا ملوش لازمة يا مرات حاجي تاني
مريم:**** يا كوكو متقول حاجة لابن اختك عيب
أكرم:كلامها صح يا فارس يلا خش
أنا:يا خالو أنا كنت...
أكرم:يلا بقى.
راح ماسكني من ايدي ودخلني دخلنا جوة قعدت أنا وهو في الصالون نتفرج على تلفزيون ونرغي بقى وعمال يسألني على العيلة وأنا سألتو عن الشغل وخبرني انو الأسبوع ده راحة وكده أنا كنت الحقيقة أنا عاوز اخرج لان كل البرنامج الي عملتو وقع في المية دقايق ودخلت مريم بصنية الشاي ويااه عالمنضر بقى كان لابسة روب واسع بقى لازق مع جسمها أوي ومكنتش لابسة أي ملابس داخلية تحتو لأن باين حلمات بزززها وكل حاجة مفصلة من على الروب طبعا أنا اتصدمت من جرأتها في اللبس وكمان زبي بدى يقف خلاص اجت قدمتلنا الشاي وراحت قعدت جمب جوزها عالكانابيا جمبي غاليمين وبدأت ترغي معنا وكانت تبص وتتبسملي وعمالة تعمل حركات بجسمها ذوبتني الحقيقة ولما ولعت عالاخر راحت عضت على شفتها وغمزتني وندهتلي بدماغها كده عشان الحقها بعد مخبرت جوزها انها رايحة المطبخ وخرجت ثواني بعدها واستأذنت من خالي أروح الحمام. فعلا روحت الحمام وأنا لسة حقفل الباب لقيت مريم بتزق الباب ودخلت معيا الحمام
أنا:**** انت اتجننتي أنت بتعملي ايه
مريم:ولى حاجة عايزة أقعد معاك وحدنا
أنا:هو انت تجننتي يلا اطلعي أحسن ميقفشنا جوزك الي قاعد برى بقى
مريم:**** هو أنا موحشتكش والا ايه
أنا:ده كنت جاي مخصوصي عشان اليوم مكنت أعرف أنت خالي هنا، يلا اطلعي بقى مش عايز مشاكل
مريم:بس ده(مسكت زبي من فوق السروال) باين انو عايز جدا كمان
أنا:مهو من لبسك الفاضح ده ده أنا اتجننت لما شفتك كده
مريم:طيب يلى طفي محنتك ونعمل واحد عالخفيف
أنا:واحد ايه وخفيف ايه أنا اقلك جوزك قاع..... .
قاطعتني ببوسة على شفايفي طويلة الحقيقة مكنتش قادر أمسك نفسي معها بس حاولت متجاوبش معها وبقيت واحد بس وهي تبوس وتلعب بزبي من فوق السروال ودخلت اديها بقى ولما لمست زبي باديها حسيت ان كرهبة لسعتني بقت تلعب بيه ثواني وبعيد نزلتلي البنطول وفي لمح البصر رفعت الروب لفوق طيزها وبانتلي بقى الفخاذ الي تجنني طبعا أول مشفت فخضها العريانة قدامي خلاص غبت عن الوعي بقى ومبقتش قاد أفكر اصلا وراحت لفت وفلقست قدامي
مريم:يلى بقى يا واد بسرعة قبل مخالك يحس بينا وبراحة متعملش دوشة.
خلاص بقى الزب واقف زي النار والخرمين قدامي جاهزين فمليش أي خيار ثاني ونسيت خالص خالي انو قاعد برى رحت ماسك زبي وثبتو على كس مريم وبزق فيه بالراحة لحد مدخل لنص ورحت زقيتو مرة وحدة
مريم: أي أي أي يخربيت بالراحة لنتفضح بالراحة متبقاش غشيم ااااه ممممم.
ابتديت انيك فيها بالراحة وهي كامت مفلقسة قدامي وأنا عمال ادخل واخرج بالراحة وازود كل شوية فالسرعة وهي توحوح وكاتمة صوتها بالعافية رحت مسكها من شعرها ورفعتها لعندي لحد مبقينا واقفين ورى بعض وأنا لسى بنيك فيها ووشوشتلها في وذنها وانا عمال اعض فرقبتها ووذنها عالخفيف
أنا:مممم انت حلوة اوي وكسك نار مممم بموت فيكي يا شرموطة وبموت في وسختك
مريم: أي ااااه انا كده هاولع جامد يا ولى بس نيكني جامد نيك شرموطتك أوي
أنا: أنا حمتع شرموطتي زي مهي عايزة.
فضلنا كده تقريبا 10 دقايق لحد مخلاص حسيت بجسمي اتشنج عالاخر وحسيت بحاجة حلوة أوي عمالة تسرى فعروقي وفجأة دخلت زبي كلو لحد البيضان وكبيت كل لبني جوها قعدنا ثواني كده بناخذ نفس لحد متكلمت
مريم:يلا بقى كفاية كدى
أنا:كفاية ايه أنا لسى عايز كمان
مريم:مانت جبتهم وخلاص اوعى بقى
أنا:دي بس أول مرة
مريم:قلتلك كفاية بقى لاحسن خالك حي.....
أكرم:مريم تعالي تعالي عوزك(بينادي عليها من جوة)
مريم:اهو الخول بينادي اهو أروح اشوفو بقى
أنا:قلتلك لسى عاوز
مريم:قلتلك اوعي بقى يا وسخ.
وراحت زقتني كده وطلع زبي من كسها وهو لسى زي السيف وكانت وتجاهلت كلامي زي مكون خدام عندها فأنا الحقيقة اتنرفزت جامد ورحت ماكسها من شعرها اوي وسحبتها عندي
أنا: أنا ببقى الفحل بتاعك هنا وانت الوسخة انت شرموطي ولما الفخل يتكلم الشراميط تخرس خالص
مريم:فارس في ايه انت تجننت
أنا: أنا فحلك مش حسمحلك تعمليني كده يا وسخة
مريم: جرى لمخك ايه يا ولد سيبني
أنا: انا الي بفشخ كسك أنا نياكك مش ولد ومن دلوقتي حتترجيني عشان تاخذني نفس ماشي
مريم:طيب طيب سيبني بقى .
فرحت شادد شعرها أوي أكثر مالاول
مريم:اي اي انت بتوجعني أوي يا واد
أكرم:يا مريم انت فين تعالي بسرعة.
رحت شديت شعرها
مريم:متسبني بقى يا واد انت مش سامع خالك بينادي.
تجاهلتها جالص وأنا لسى بشد فشعرها بقوة أكثر
مريم:طيب أرجوك سيبني أشوف خالك عليزة ارجوك.
سيبتها بقى وهي فتحت الباب عشان تغادر بس رجعت بسرعة باستني من بوقي وراحت لخالي غسلت حالي بقى أنا وخرجت استأذنت من خالي وطلعت من هناك الحقيقة كنت متمتع أوي مالي عملتو مع مريم بس هي هيجبتني أوي وأنا لسى عاوز انيك الحقيقة فكرت أروح لخالتي للارض بس حلاقي جوزها معها هناك ومينفعش نعمل حاجة وأنا بفكر كده اجت فدماغي رباب أروح لرباب هو ده الحل قصدت بيت خالتي بقى لحد موصلت طبطبت عل الباب وكنت مستني رباب ففجأة فتحتلي رحمة (بنت خالتي منيرة الكبرى 18 سنة) بصيت كده وبقيت متفاجأ مكنتش متخيلها تفتحلي خالص وأنا عمال اقول في نفسي ايه الحض الزفت ده الصبح مع مريم ودلوقتي مع رباب لحد مسمعت رحمة بتنادي
رحمة:فارس انت معيا أنت تمام
أنا:اه اه ازيك يا رحمة
رحمة:هههه مالك متفاجأ كده كأنك شايف شبح
أنا:ايه الكلام ده يا رحمة شبح ايه ده انت ملاك
رحمة:اه بجد هههه
أنا:بقلك ايه هي خالتي مش هنا كنا متفقين نتقابل يعني
رحمة:هنا فين.. انت مش عارف انها في الأرض مع بابا يشتغلو
أنا:ااا ايوة صح اروحلها هناك بقى ،، هو انت لوحدك هنا
رحمة:اه لوحدي اصل اليوم عندي صف مسائي
أنا:ابوة فهمتك يعني رباب مش جوة معاكي
رحمة: لا مش معيا ايه هي كمان متفق معا تتلقو هنا
أنا:هههه لا طبعا وأنا اشوفها منين بس كنت عاوز اطمن عليكم وبس
رحمة: متشكرة اوي يا حنين
أنا:طيب أروح لخالتي الارض بقى انا دلوقتي اخليك في امان **** بقى
رحمة:متشكرة ابقى مر علينا كل مرة يا حنين
أنا: ماشي ماشي باي.
روحت من هناك بخيبة امل كبيرة اوي حعمل ايه أنا بقى في المصيبة الي بين فخاذي دي بقى واروح فين بس رحمة كمان بدأت تدخل لدماغي والحركات الي بتعملهم وهي بتتكلم معيا لازم اجرب معها مانا نكت امها حتصعب عليا هي المهم اروح اروح قلت اروح بقى أنام شوية وارتاح رجعت البت ومكنش في حركة هناك كنت جوعان رحت المطبخ ملقيتش حد رحت غرفت البنات فتحت الباب لقيت عفاف مرمية عالسرير ولابسة بس ستيانة وشورط لحط نص فخذها وضيق اوي عليها واول مشفاتني راحت حطت ايديها على سدرها وبصوت
عفاف:يا لهوي يا لهوي يا فضحتي مش تستأذن الأول يا فارس قبل متدخل
أنا:يا لهوي يا لهوي وع بع تع ..كفاية رخامة بقى هو أنا غريب ده أنا اخوكي يا حيوانة بس قوليلي مفيش حاجة أكلها أنا جوعان
عفاف:معرفش شوف المطبخ
أنا:مش عارف اعمل حاجة هناك على كل هي فيحاء فين
عفاف: قالت حجيب حاجة من بيت عمي اديها لسى مرجعت
أنا:طيب يا حيوانة....اع بع يا لهوي ياااع ..تفو (دايما بتكلم مع اخواتي كده كنوع مالهزار واتريق عليهم).
قفلت الباب وخرجت والحقيقة كنت عاوز اضل معها أكثر عشان اتمتع بالنضر لفخاذها الي طول المحادثة مرفعتش عيني من عليها دي بتاخذ العقل بجد تمنيت أكلها..بس دي تبقى أختي كفاية حقارة بقى... ولو مهو الابن وناك امو اجت على الاخ واخوها ... لا لا مينفعش أنا مش خول زي الواد ده .. بس فخذها بجد ميتفلتوش ... طب ولو هي مش عايزة وفضحتك... حشوف اخرتها معها بس مش دلوقتي رحت لبيت عمي عشان انادي على فيحاء تعملي اكل طبطبت الباب وفتحلي وائل
أنا:ابن العم ازيك
وائل:ازيك يا فارس
أنا:ايه مفيش دراسة اليوم
وائل:لا تعبان مرحتش
أنا: طيب بقلك ايه هي فيحاء هنا
وائل:ايوة اهي بتتكلم مع امينة جوة اروح اناديهالك
أنا:شكرا .
لف حيروح بس أنا مسكتو من ايدو بعد مإفتكرت اني شفتهم الصبح
أنا: بقلك ايه بابن العم أنا الصبح شفتك انت وامينة راجعين البيت انتو كنتو بتعملو ايه .
اتلخبض عالاخر ووشو قلب أحمر ومقدرش يركب جملة كاملة
وائل:ايه انت انت انت بتقول لا أنا مروحتش لا لا مإجتش انت بتقول ايه
أنا:ايه مالك هدي اعصابك وجاوب
وائل:اجاوب على ايه لا لا مفيش اجابة على حاجة
أنا:واااائل انت هتستهبلني يلا بقى
وائل:لا لا مش حخبرك بحاجة اصلا انت ملكش دعوة
أنا:ماشي بقى أن كان كده أنا حخبر طنط هنادي وعمي فتحي هما عندهم دعوة بالموضوع والا ايه
وائل:ايه لا طبعا مش حتقدر تخبرهم ..انت مش حتخبرهم صح ابوس ايدك متعملش كده
أنا:طيب قلي كنتو فين
وائل:واللهي العضيم لا اقدر اخبرك يا فارس
أنا:طيب طيب(زقيتو ودخلت لحد الحوش) طنط هنادي
وائل:لا لا لا ابوس ايدك ابوس ايدك يا وائل متعملش كده
أنا:طنط هناااادي
هنادي:ايوة في ايه كمان ... فارس اهلا في ايه.
في اللحضة دي وش وائل بقى اصفر زي الليمون ولزق ولزق الحيطة متسمر عليها
أنا: هي فيحاء هنا لو هنا ناديها اصلها تركتني للجوع يا طنط
هنادي:ايوة هنا هناديهالك تعالي اكلك يا واد وسيبك من الشرموطة اختك
أنا: متشكر أوي يا ست الكل ده كل الاكل من ايدك زي العس بس عفاف لوحدها في البيت وعاوزنا نرجع بسرعة
هنادي:هي مع المتناكة بنتي اروح انديهالك بقى.
دخلت مرات عمي تنادي فيحاء وببص لوائل بلقيه ينهج اوي ورجعت الروح فيه بعد مخرجت ومش قادر يقول كلمة وأنا ابص وابتسم
فيحاء:فارس حبيبي كنت فين مالصبح ملكش ريحة
أنا:اسبقيني البيت حضرلي اكل ولما اجي نتكلم
فيحاء:ماشي يا اخويا.
خرجت فيحاء وبقيت بس أنا ووائل هناك قربتلو جامد وكلمتو بصوت واطي جدا
أنا:هااه قلت ايه حتخبرني والا لا
وائل: انا .. أنا واللهي مليش دعوة أنا مقدرش مش انا يا فارس
أنا:هششش بقلك ايه خوذ نفس وارتاح وجمع افكارك المساء اجيلك تكون هديت وتحكيلي كل حاجة يا ابن العم.
خرجت من هناك وسبتو في حالة لا يحسد عليها بجد رجعت البيت دخلت المطبخ وكانت فيحاء واقفة تحميلي طعام فحضنتها من ورى بهدوء:
فيحاء:يحربيتك يا ولى خضيتني جامد
أنا:اسم **** على حمارتي من الخضة
فيحاء:فينك يا ولى من الصبح ملكش ريحة اتخضيت عليك
أنا:حطيلي آكل وأنا حكيلك دي قصة حلوة أوي
فيحاء:لا لا يا روح امك عاوزة تحكيلي كل حاجة في الليل مش دلوقتي.
قعدنا نهزر شوية وجابتلي الطعام بقى أكلت وبعدين رحت نمت لحد المساء صحيت قعدت مع العيلة شوية وكانت امي زعلانة مني عشان الصبح مرحتش الارض وعمالة ترغي وأنا ولا معبرها قعدت شوية وافتكرت وائل رحت عندهم ناديتو طلع وهو مش قادر حنى يرفع عينو من الأرض مشينا من هناك وابتعدنا لحد مبقينا فمكان بعيد عن المسامع
أنا:وائل بص أنا مش عاوز اغصبك على حاجة بس انت اجبرتني أنت بردو زي اخوي واخاف عليك ولازم تحكيلي
وائل:فارس و**** العضيم مانا قادر اتكلم بجد مش لاقي كلام حتى
أنا:يا وائل اعتبرني زين أمين اخوك واحكيلي
وائل:مهي دي المصيبة لو أي حد حتبقى مصيبة .
وراح معيط جامد حضتنو أنا بقى
أنا:لا بقى يا وائل ايه الي انت بتعملو الراجل مبيعطش بقى
وائل:مش قادر مش قادر
أنا:طيب بص أنا حقلك حديك اقتراحات ولو صحيح قلي كده هسهل عليك ماشي.
حرك راسو بعلامة الموافقة
أنا:انتو كنتو بتعملو حاجة حرام .
حرك راسو بعلامة الموافقة
أنا:ايوة كنت عارف انت كنتو بتعملو جنس.
بصلي كده والدموع رجعت تنزل جماد من عيني
أنا:لا لا متعيطش بقى بص هو صحيح ده حرام وعيب بس متعيطش هي دي اختك وانت اخوها تمتعو بعض وعادي بص احكيلك سر أنا كمان بعيح على عفاف اوي حلو كده ادينا بنتشارك اسرار بعض خليك رايق بقى وبلاش تعيط
وائل: أنا ملمسش امينة خالص احنا ... احنا
أنا:متلمسش امينة امال بتنيكها ازاي
وائل:مش أنا الي بعمل معها
أنا:مش انت يعني ازاي مش فاهم .
بصلي وعينو اتملت دموع ففهمت كل القصة بقى
أنا:ايوة يعني أنت بتاخذ اختك لشخص آخر
وائل:واللهي غصب عني يا فارس "وعمال يعيط جامد"
أنا:يوووه بقى كفاية عياط بقى ومالو صحيح الي بتعملو ده غلط بس لا انت أول ولا اخر واحد يعمل كده ،مانا ليا صديق بيعمل كده مع امو
وائل:ايه
أنا: ايوة زي مقلتلك واقلك كمان أنا الي بتيك في امو ده بيجبهالي وأنا انيكها ونتمتع كلنا وعادي مكنش بيعط زيك
وائل: أنا أنا خايف يا فارس ،،، خايف انك تقول عني مش راجل وتحكي لحد او تحكي لماما وبابا أو أي حد تاني
أنا: عيب عليك يا واد يبقى انت كده متعرفش فارس أنا ولا يمكن أعمل كده اطمن سرك في بير معيا أنا بس كنت خايف عليك عشان كده طلبت منك تخبرني بيحصل ايه انت بردو اخي الصغير
وائل:بجد يا فارس
أنا:ايوة طبعا بس أنا في عندي طلب صغير من اهي الصغير ممكن
وائل:ايه
أنا:احكيلي القصة من الأول ازاي صرت ديوث لاختك وكده طبعا لو مش عايز وحتعيط متحكيش
وائل:ححكيلك بس توعدني متقولش لحد
أنا:طبعا وعد رجالة.
وائل:القصة مش زي مإنت فاكر أنا مش باخذ اختي واشوفها بس أنا أعمل زيها
أنا:زيها..بتتناك زيها
وائل:ايوة
أنا:طيب احكيلي
وائل: أنا من صغرتي بغير اوي من أختي واتمنى اكون زيها يعني وخاصة انو ماما وبابا يفضلوها عني أنا واخي المهم كنت دايما اغير منها واحاول اصير زيها وكنت ديما البس لبسها لما أكون بالبيت وحدي ومنهم مرة كنت وحدي بالبيت جبت شوية من لبسها وابتديت اجربهم وأشوف نفسي فالمريا ومش عارف ازاي لما التفت لقيت امينة واقفة عالباب تتفرج وتضحك ومن يومها صاررت تهددني أنها تخبر الجميع بس لو أعمل زي معي عايزة حتسكت من الأول كان تأمرني البس ملبسها الداخلية دايما وبعدين صارت تعاملني بقسوة اوي لحد ميوم احي يوم وو.. وو
أنا:اجا يوم وايه
وائل:دخلت صبعها في موخرتي
أنا:ايوة شفت انت ملكش دعوة بالي بيحصلك دلوقتي كلو بسبب اختك طيب كمل
وائل: الحقيقة من الأول كنت خايف بس لما عملت كده حسيت بمتعة وبعقة ديما تعمل معيا كده وبقت دخل صباعبن وأكثر وبقت تجيب حجات وتدخلهم غصبت عني لحد موسعت أوي ففيوم اخذتني معها الكلية وهناك اجو ولدين وعملو فيا كل حاجة
أنا: يعني الولدين دول ناكوك
وائل:لا واحد معيا وواحد مع امينة ومن ساعتها زادت قسوتها معيا وبقت دايما تضربتني وتذلني وتعاملني زي الكلب من الأول كنت بنزعج بس بعدين بقيت تعجبني القصة ودلوقتي بقيت أنا أطلب منها تعمل معيا كده تضربني وتذلني يعني
أنا:طيب لحد دلوقتي مقلتليش الصبح كنتو فين
وائل:اكملك بقى وبعدين عرفت انك اختي كل مرة مع شب بالفلوس الي يديها فلوس أكثر تروح معاه لحد ميوم اتعرفت على جعفر انت عارفو الي ساكن بعدينا بمنزل
أنا:ايوة جعفر طبعا ده واحد عجوز بس ايه سيارات وفلوس كثيرة عندو
وائل:ايوة تعرفت عليه واخذها في سيارتو وغرقها فلوس عجبتو ومن ساعتها يطلبها ويغرقها فلوس ولما عرف اني ... اني زيها خبرها حيديها ضعف 3 مرات الي يديهولها لو رحت معها بس بقلنا تقريبا سنة دلوقتي كل مدة تاخذني عند جعفر في اخر الليل لما الكل ينام وطبعا جعفر ميكنشوحدو كل مرة يجب حد من اصحابو ويعملو علينا حفلة
أنا:يعني امبارحة كنتو عند جعفر بتناكو
وائل:ايوة
أنا:بص يا ابن العم بما انك انت مستمتع فكمل متعتك وطز فالعالم
وائل:بس أنا خايف انك ...
أنا:لا لا اطمن اطمن أنا ولا حقول أي كلمة فيك ولا عليك اطمن انت ابن عمي زي امبارحة زي اليوم
وائل:يعني انت مش زعلان مني أو حاجة
أنا:ازعل؟!! وهزعل ليه يا واد بلعكس عادي جدا قلتلك زي امبارحة زي اليوم مفيش حاجة تغيرت المهم انت فرحان من الي بتعملو
وائل:مش عارف أقول ايه
أنا:ولا حاجة .. بص أنا عندي طلب اخير يا ابن العم
وائل: اتفضل
أنا: أنا اخوك وحداني والعزوبية قتلتني في مجال أوصل ل أمنية ممكن تساعدني يعني
وائل:مش عارف أنا خبرتك هي بتعاملني ازاي مش عارف... لو عايز اقلها انك اكتشف كل حاجة وانت ابتزها
أنا:ههههه الضاهر انو بجد بتمتع بالحكاية دي من شوية كنت بتعيط ولما قلتلك انيك اختك فرحت وبقيت بتناقش ولا كأن حاجة حصلت .
طبعا انكسف جامد ونزل دماغو للارض ووشو صار أحمر
أنا:عالعموم الحكاية دي حتساعدني أوي عشان أنا عاوز انيكها الشرموطة أنت متقلهاش ولا حاجة أنت بس لما تتناك وتاخذك معها خبرتي وبس وسيب كل حاجة عليا
وائل :ماشي
أنا:دلوقتي يلى نروح الوقت اتأخر
وائل: متأكد انك مش حتقول لحد عالكلام الي خبرتك بيه
أنا:انت تجننت انت ابن عمي لحمي ودمي ازاي حرضى افضح عيلتي وامرمطها يا متخلف وطبعا حتى لو هبرت أي حد بالقصة مش حيصدقني اطمن
وائل: متشكر أوي يا فارس.
وراح حضني اوي المهم رجعنا البيت وأنا الحقيقة شبه مصدوم من امينة لكن مصدوم من وائل طلع خول وديوث وكلب كمان يااااه هات يا ريف هات من قذارتك كمان ده أنا خلاص حشك فكل حد من الثانية دي.
الجزء الخامس
المهم رجعت البيت بعد الصدمة اتعشيت وروحت غرفتي بقى وأنا ايه تايه مش مصدوم بس ولكن ابدتيت أفكر بقى ازاي حوقع الشرموطة امينة بقى لازم اليومين دول اوقعها عشان بجد بقيت هائج اوي خاصة اليوم ...حتعمل ايه بقى.. مش عارف اروح اخبرها اني عرفت كل حاجة ... هي شرموطة مش حيفرق معها بس ممكن تعملك مشكلة ...اتقرب منها شوية لعل تسيبلي نفسها... بس هي بتتناك بفلوس وانت مفلس ... اهدد جعفر اني افضحو بقى... ده عجوز وملوش حد حيخاف من الفضيحة ليه ...طيب ايه الحل... مش عارف مش عارف ابدا وأنا كده زي كل ليلة فرس نهر بيفتح الباب
فيحاء:دكر العيلة وحشتني
أنا:وختمها مسك مع غلازتك بقى
فيحاء:طبعا هههه اوعى كده (نامت عندي) هاا فينك من الصبح بقى
أنا:بس رحت اتفسح وبس
فيحاء:هههه بايخة يلا بقى قلي رحت فين
أنا:ولا لمكان هههه
فيحاء:يلى بقى كفاية بياخة .. هاا في ست جديدة والا ايه
أنا:لا ست قديمة بس تجربة جديدة
فيحاء:ازااي
أنا: الصبح صحيت بدري رحت تفسحت شوية وبعديت مريت على مريم
فيحاء:ايوة يا وسخ رجعت لمريم كنت عارفة ان الست دي هتخليك عبد عندها
أنا:المشكلة انو لقيت خالي هناك
فيحاء: هههههه الحمد****
أنا:دخلت بقى قعدت معاهم شوية ولو تشوفي مرات خالك كانت لابسة ايه
فيحاء: لابسة ايه
أنا:لابسة روب الي بيلزق عالجسم بس مفيش أي حاجة تحتو
فيحاء: أي حاجة خالص خالص
أنا:ايوة خالص ولا حتى ملابس داخلية دي حتى بززها كانت باينة مفصلة
فيحاء:يخربتها الوسخة.. أكيد عملت كده عشان تهيجك
أنا:طبعا .. وأنا اخوك قلبي رهيف ووصلت للي عيزاه بقيت نار
فيحاء:طيب عملت ايه
أنا:ولا حاجة رحت الحمام...(القصة في الجزء الرابع).. وسبتها تخرج وده الي حصل
فيحاء:اولا انت وسخ وهي شرموطة مش قادرين تمسكو حالكو شوية
ثانيا جدع يا ولى مش عايزاها تتحكم فيك الشرموطة دي
ثالثا شفت ده الي كنت خايفة منو يا فارس لو قفشكم خالي كانت حتبقى مصيبة
أنا: وأنا مالي ان كان هو متجوز شرموطة وكمان أنا وقتها احكي كل حاجة واطلع منها سلمات وتلبسها وحدها
فيحاء:لا يا فارس بلاش تعمل كده عشان خطري
أنا:بس دي متعة بجد أحسن من الي فاتو واللهي
فيحاء:يوووه يا فارس لكن خطر عليك يا عمري
أنا:ماشي ماشي مش حعمل كده تاني
فيحاء: ايوة كده يا دكر العيلة وبعدين أنا امبارحة نبهتك ايه
أنا:ايه .....اااااوع اي بطني (ضربتني بكوعها جامد على بطني)
فيحاء:القرف الي فضهري
أنا:هو أنا اتحكم فيه ماهو لا ارادي يا حيوانة
فيحاء:طيب داريه او ارجع ورى شوية
أنا:ارجع فين أنا اصلا لو رجعت شوية حقع.
سكت ومقالتش حاجة وعم الهدوء فجأة
أنا:انت عارفة انك وحدة انانية أوي
فيحاء:ازاي هههه
أنا: أنا كل يوم بحكيلك كل حاجة تصير معيا وانت مقلتليش ولا حاجة
فيحاء:حقلك ايه مانا طول اليوم في البيت
أنا:مش عارف مثلا اليوم رحت عند امينة عملتو ايه وحكيتو ايه
فيحاء:معملناش حاجة اتكلمنا فمواضيع بنات وبس
أنا:مواضيع بنات مممم طيب
فيحاء:يوووه يا فارس هو انت حتفهم فالعادة الشهرية وازالة الشعر من الجسم
أنا:ومالو ههههه
فيحاء:كفاية بياخة بقى
أنا:بقلك ايه امينة دي بت جدعة اوي وحلوة
فيحاء:مممم بجد
أنا:ايوة بس لو كانو دول (وروحت ماسك بزاز فيحاء) كبار شوية حتكون حاجة تانية خالص
فيحاء:هههه بجد
أنا:طبعا
فيحاء:طب مين أحلى أنا والا هي
أنا:لا بقى انت حمارة خالص بما انك قارنتي نفسك بوحدة زيها انت يقارنوك بأنجلينا جولي يا بت
فيحاء:يا دي النيلة على المجاملات بقى
أنا:واللهي العضيم بجد انت قمر قمر وجسمك حلو أوي نار خصوصي دول (ايدي لسى على بزها مرفعتهاش ورحت فعصت فيها)
فيحاء:هههه طيب صدقت، شيل ايدك بقى يا وسخ.
طبعا تجاهلتها وبقيت حاطت ايدي على بزها وزبي كان واقف عل اخرو وراشق في ضهرها
أنا:بقلك ايه أنا سامع أن امينة شمال وكده
فيحاء: بجد؟!
أنا:مانا بسألك اهو
فيحاء: وأنا شعرفني
أنا:هههه لا بجد انت انانية أوي
فيحاء: وأنا هعرف منين موضوع زي ده
أنا:يعني هي صديقتك وكمان بنت عمك وكمان انت لما تقعدي مع حدى حتعرفي كل حاجة من تعاملاته ومسمعتيش عنها حاجة... لا كثير عليا ده عشان اصدقو
فيحاء:هههه طيب من الآخر انت عايز ايه
أنا:عيزها
فيحاء:مش حتقدر
أنا:ليه ؟
فيحاء:مش حتقدر وبس
أنا:عشان هي شغالة بفلوس
فيحاء:هههه مهو الي حكالك جابلك عنها كل حاجة اهو
أنا:يعني كنتي تعرفي ومخبرتنيش
فيحاء:اخبرك ايه اقلك أن بنت عمنا شرموطة
أنا:مانا خبرتك انت خالتي شرموطة خبرتك انت مرات خالي وابنها متناكين خبرتك عن ابويا عادي انما انت تحكيلي عن الوسخة دي مينفعش
فيحاء:طيب طيب أنا آسفة .
رحت رافع ايدي من على بزها وتجاهلتها ولفيت الجهة التانية خالص
فيحاء:لا بقى متعملش كده قلتلك أنا آسفة
أنا: أنا ممكن اسامحك بس بشرط
فيحاء:لا لا أنا عارفة شرطك ومقدرش طبعا .
لفيت أنا نحيتها تاني
أنا:طب ليه مهي صديقتك بقى
فيحاء:اه صديقتي بس كل حاجة فمكنها اخبرها أيه اخويا عايز ينيكك
أنا: معرفش أنا ...فكري فموضوع كده
فيحاء:مش عارفة،،، أفكر وبكرة اديك خبر.
وراحت مسكت ايدي وحطتها على بزها تاني وقعدنا ساكتين مدة طويلة لحد مخلاص كانت حتنام باستني من خدي وخرجت هي وأنا كمان نمت وزبي منمش ولا لحضة لدلوقتي.
تاني يوم الصبح اجت فيحاء زي العادة تصحيني
فيحاء:صباح النور
أنا:صباح العسل
فيحاء:يلا قوم اليوم راح
أنا:قمت اهو
فيحاء:هههه وكمان متشوف حل لقرفك ده والا ايه(بتشاور على زبي)
أنا:مليش حل غير بنت عمك يعني انت الي حتشوفيلي حل.
ابتسمت كده وطلعت. طلعت غسلت وشي ورحت المطبخ أكلت
زي العادة وروحت مع بابا الأرض اشتغلنا لحد الضهر وكان كل شيء تمام رجعت المنزل بقى فطرت اخذت قسط راحة وكنت عاوز اروح لرباب او خالتي بس امي مسكت فيا أروح ارعى الغنم فأخذت الغنمات وأنا خارج قلت اعدي على وائل اخذو معيا يونسني ويحكيلي أكثر على امينة بس للأسف مكنش هناك المهم رحت رعيت الغنم ومع المغرب رجعت البيت وأنا زهقان اوي وهايج ومش لاقي حل خالص المهم تعشيت ودخلت الاوضة شوية واجت فيحاء رغينا شوية وراحت غرفتها نامت وأنا كمان نمت وصحبت الصبح الفجر قلت اخرج اتمشى قبل ميصحو في البيت وفعلا طلعت وبقيت بلف والف هناك رحت الواد فضلت شوية هناك وتقريبا العاشرة صباح قلت ارجع البيت بقى . رجعت البيت ناديت مفيش حدة رحت المطبخ وكان فاضي رحت غرفة البنات ادور على فيحاء واول مفتحت باب الاوضة شفت عفاف(اختى الوسطانية 19 سنة) وهدى (اختى الصغيرة 17 سنة ) كانو نايمين بس ايه شبه عرايا الحقيقة المنضر شدني اوي وخاصة جسم عفاف الي كانت لابسة شورط قصير جدا جدا وبراا جميل وجمال جسمها الابيض زي الحليب وفخذها الناعمة كان منضر لا يوصف وطبعا مننساش فخاذ وطيز هدى جمبها طبعا أن سرحت مع اجساهم النار وبقيت اتخيل اني نايم وسطهم وخلاص زبي كان حجر وبقى بنقط عسل دقايق كده وكنت خلاص حخرج زبي وابدى اضرب عشرة عليهم بس فيحاء كلمتني من ورى
فيحاء: فارس بتعمل ايه هنا ؟
طبعا أنا اتلخبط خالص ومعرفتش أقول ايه وتماسكت في آخر لحضة
أنا: أنت هنا يا فيحاء أنا كنت بدور عليكي
فيحاء:كنت بأكل الغنمات جوة
أنا:طيب أنا جوعان عايز آكل أنا كمان
فيحاء:طيب اسبقني المطبخ اغتسل واجي على طول .
رحت المطبخ وكنت مش على بعضي وكنت عارف أن فيحاء شكت في حاجة من طريقة كلامها الباردة وكده المهم دخلت فيحاء حطت الاكل وابتديت آكل
فيحاء:انت بجد كنت بدور عليا في غرفة البنات مش أكثر
أنا: اه طبعا ... قصدك ايه ب "مش أكثر"
فيحاء:مش عارفة يعني
أنا:لا لا اتكلمي من الاخر عايزة تقولي ايه
فيحاء: نضرتك لاخواتك وخاصة عفاف مش عجباني يعني
أنا:اديك قلتيها اختي يا وسخة
فيحاء: لا بجد مش بهزر يا فارس كفاية قرف خالتك ومرات خالك
أنا: بجد طيب يا فيحاء ماشي.
وروحت زقيت الاكل من قدامي وطلعت من هناك وأنا زعلان جامد مش عارف ليه لأن فيحاء بتقولي كلام صح والا من طريقة كلامها الي كان فيها نوع من العتاب وكانت بتنادي عليا بس أنا اتجهلتها وطلعت من هناك اروح فين اروح فين قلت أروح أزور تيتة بقى واول مأنا خارج مالبيت وكنت النار بتاكل جسمي لمحت ابن عمي مش عارف كان فين وراجع البيت فرحت من دون أي مقدمات مسكت من كوعو وبكلمو
أنا: تعال معيا عايزك في موضوع
وائل: فارس ،مالك مش على بعضك كده
أنا: لا مفيش تعال معيا بس
وائل: بس أنا وريا مش....
أنا: تعال معيا وأنت مقفل بقك بقى أنا مش ناقص رغيك.
ورحت شديتو من ايدو واسحبو وريا وهو كان باين انو مرعوب عالاخر ومقلش ولا كلمة . رحت الوادي عندنا ودخلت بين الأشجار لحد متوارينا عن الانضار وزقيتو قدامي بقى
وائل: فارس في ايه، أنت جايبني هنا ليه.
أنا كنت زعلان عالاخر ومش سامعو حتى بيقول ايه كل تفكيري في فيحاء وكلامها وطريقة كلامها ومن غير أي مقدمات رحت نزلت سروالي ونط زبري قدامي وهنا وائل اتخض بجد
وائل: أنت.. انت بتعمل ايه يا فارس أنت عايز ايه
أنا:بص أنا دلوقتي زعلان عالاخر ومليش خلق اتكلم خالص حتنزل ترضع زبري لحد مجيبهم فبقك ومش عاوز أسمع اي كلام يا كس امك
وائل: بس يا فار.... .
رحت مديه قلم قوي جدا لدجة انو اترمى عالارض ورحت ماسكو من دماغو ومنزلو على ركبو
أنا: إفتح بقك والا عارف حيصير فيك ايه .
راح هو فاتح بقو وكانو عينو كلها دموع رحت أنا حشرت زبري جوه بقي وابتديت انيك في بقوة بكل قوتي وأنا مش حاسس باي متعة اصلا مش عارف بعمل كده ليه اصلا وفضلت كده بنيك بقو وهو وشو قلب أحمر وبقو اتملى تفاف وكانت الدموع مالية وشو . دقيقتين مش أكثر ورحت ناطر كل لبني جوة بقو
وامرتو يبلعلهم وفعلا بلعهم نزلت أنا دماغي في الأرض وزبري لسى واقف وهو مسح وشو ولف كده عشان يمشي وهنا الشطان وسوسلي بقى فرحت زقيتو لحط مسقط على بطنو ونزل بنطلونو لحد آخر طيزو ونزلت فوقو وهو طول الوقت عمال يترجاني اوقف
وائل: لا ابوس ايدك يا فارس أنا ابن عمك ارحمني مش هقدر ابوس رجلك متعملش كده معيا أنت زي اخويا....
فأنا رحت ماسك زبري وحشرتو في طزو ودخلتو مرة وحدة جواه وكان دخل بس بصعوبة حبتين كده
وائل: ياماااا، لا لا لا ابوس ايدك يا وائل ارحمني يا إبن عمي أنا مش قا.... .
رحت كاتم بقو بايدي وهو يحاول يتهرب من تحتي بس أنا كنت اقوى منو وثبتو تحتي وابتديت انيك فيه بكل قوتي وهو عمال يعيط ويصبح اوي بس أنا كاتم بقو جامد. فضلت انيك فيه بس ايه جسم بس مع وائل روحي ودماغي لسى على طرابيزة المطبخ مع فيحاء مش عارف كم عدى وقت حتى وأنا بنيك في ابن عمي لكن كبيت في طزو تقريبا 3 مرات وبعدين قمت من عليه وهو كان مش قادر يتحرك خالص ووشو بجد يقسم القلب كان أحمر اوي وكلو دموع وباين عليه الألم وراح كده قلي بصوت تقريبا مش مسموع
وائل: حرام عليك
أنا: بص أنا سبتك اهو دلوقتي بكرة لما اشوفك تكون لقيت حل عشان انيك اختك والا حعمل فيك كده تاني وأكثر من كده .
سبت زي الميت هناك ولبست هدومي وطلعت اتمشى واتمشى لحد معتمت الدنيا ورجعت البيت لقيتهم لسى حيتعشو قعدت معاهم على الطربيزة وكانو بيهبدو في أي بس أنا زي ميكون وذاني مقفولة ببص بطرف عيني على فيحاء كده الاقيها سارحة وبس أكلت لقمتين ورحت غرفتي قررت أنام بقى كفاية تفكير بس للأسف مجانيش نوم ، دقايق كثر وأنا اتقلب يمين اتقلب شمال ومش نافع، كنت مدي وشي للباب لحد مسمعتو فتح بالراحة خالص وسمعت صوتها بكل هدوء ونعومة
فيحاء: أنت لسى صاحي يا فارس.
لفيت وشي الناحية التانية بتجاهلها وكده فدخلت وقربت عندي
فيحاء: فارس يا نور عيني، أنا آسفة مش بقصد أي حاجة بكلامي قبل كده.
أنا كنت متجاهلها قعدت تتأسف وتتأسف وهي تجي من هنا وأنا الف الناحية التانية ،دقايق كده وراحت وقفت وتكلمت بنبرة صوت حادة
فيحاء: بص يا فارس و**** يا فارس لو مبصيتلي دلوقتي واتكلمت معيا أنا حصوت بأعلى صوت والم عليك كل الدوار، أنا ححسب ل ثلاثة و**** و**** لو مش حتعمل كده حصوت ، ١ ، ٢ ، ٢ونص...
أنا:اطلعي برى
فيحاء: مش حعتب الباب لحد متكلمني
أنا: اكلمك في ايه عايزة ايه مانا وسخ بقى
فيحاء: لا يا حبيبي مش عايزاك تزعل من كلامي
انا: بس أنا زعلت يا فيحاء أنا حموت من زعلي وقهرتي
فيحاء: لا بعيدة الشر عليك يا نور عيني
أنا: أنت عندك فكرة أنا زعلان ليه
فيحاء: عشان كلامي الي قلته يقطع لساني ده كان اي هبد يا فا....
أنا:ايوة أنا زعلت من كلامك ، بس مش عشان هو هبد لا عشان كلامك كان صح يا فيحاء أنا هجت على اخواتي يا فيحاء أنا بقيت مشتهي اخواتي ، بقيت خنزير بقيت زي الحيوان يا فيحاء.
ومش عارف ازاي نزلت الدمعة من عيني لأني بجد حسيت بالذنب وببص لقيت فيحاء كمان عندها انهار دموع في عينها وراحت نطت عليا ومسكت دماغي تربت عليه بالراحة
فيحاء:لا يا حبيبي ، لا يا نور عيني اوعي تقول كده تاني أنت اجدع راجل في المنطقة كلها، مالعيب في اخواتك طول اليوم معرين نفسهم مإنت لحم ودم وراجل بقى
أنا: أنا آسف يا فيحاء مش عارف ازاي اجتني الأفكار دي
فيحاء: ولا يهمك يا ولى ماهو بسبب الهيجان وبس وزي مخبرتك اخواتك السبب أنت ملكش دعوة
أنا:مش عارف حتى أقول إيه
فيحاء: لا يا روحي متقلش حاجة أنت ملكش دعوة أنا كنت عارفة حيحصل كده من الأول مده سن المراهقة بردو عندك وممكن أن حجات زي كده تصير، بس أنا معاك اهو وحساعدك
أنا: متشكر اوي مش عارف اقلك ايه أنا خجلان من نفسي ومنك اوي
فيحاء: أنا حساعدك في كل حاجة بس في عندي شرط لو شفت دمعة وحدة تنزل من عينك تاني او عينك دي فيها حزن تنسى أن عندك اخت اسمها فيحاء
أنا: تحت أمرك يا ست الكل
فيحاء: ايوة كده بقى افردها واضحك ده الحزن مش لابق عليك، تعال هنا اديني بوسات كده .
وراحت مسكت دماغي وبداءت تبوس في كل وشي من جبهتي لعيوني وخدي ووداني وانفي وباستني من بقى كده وراحت بصتلي فعيني وباستني ثالث ورابع وخامس من بقي وراحت ضمت دماغي على صدرها
فيحاء: بموت فيك يا نور عيني ومقدرش اشوفك زعلان خالص.
فصلت ساكت مصدوم من الي عملتو.
وحطيت راسي على صدرها ومش عارف ازاي غلبني النوم على صدرها لحد مإجت الصبح تصحيني بقى، قمت فطرت رحت الأرض الصبح ومع الضهر رجعت البيت تغذينا ودخلت اريح قبل ماخذ الغنم ارعها واجت فيحاء لعندي
فيحاء: بقلك ايه أنا عايزاك في موضوع مهم بعد ساعة تقريبا
أنا: حروح ارعى الغنم
فيحاء: مش حتروح لمكان خبرتك أني عايزاك
أنا: بس في اي...
فيحاء:مش هتروح ومتصدعنيش بقى.
وراحت قفلت الباب ومشيت رحت أنا لابويا خبرتو أني عايز ارتاح وبس المساء ومش عايز ارعي ويكلم امي عشان متصدعنيش . أخذ امي وطلع و امرنا ننتبه عالغنم ونأكلهم ونشربهم طبعا رحت أنا علمت الازم معاهم واخذت شاور خفيف ولبست هدومي وانا لسى حريح اجت لعندي فيحاء
فيحاء: عايزك تتعطر وتلحقني بسرعة
أنا: فيه ايه
فيحاء: بلاش تسأل كثير ويلا بقى .
عملت زي مقالتلي ورحت ورها لحد موصلنا بيت عمي وفتحت الباب وخشت على طول
أنا: خدي تعالي، مالك خشيت على طول كده في ايه وجايبني لبيت عمي ليه
فيحاء: سؤالتك مقرفة أوي، خلي عندي ثقة فأختك وسيب نفسك بقى.
وراحت مشيت وفتحت غرفة هنا بقى اتصدمت وفرحت وخفت وحسيت بكل الاحاسيس مع بعض، ببص لأمينة الاقيها لابسة نصف سروال واصل لحد ركبتها لونو اخضر فاتح اوي ولابسة تيشرت واسع من فوق بس واصل لنص بطنها بس وكانت حاطة ميكب سكسي اوي بجد كانت مثيرة
أمينة: اهلين بولاد عمي ازيكم ،اهلين يا فارس ازيك .
ببص لفيحاء بنضرة ايه ده وكمان فرحان في نفس الوقت وأنا احاوب أمينة
أنا: تمام ازيك أنت
أمينة: تمام، ايه سمعت كلام كثير عنك يا شقي
أنا: كلام ايه، مين قلك الكلام ده
فيحاء: اس اس اخرسو كده..... ده صوت امي بتنادي علي آسفة حروح بسرعة اشوفها وارجع.
خرجت تجري وقفلت الباب وراها طبعا أنا فهمت كل حاجة فيحاء عزاني ابقى لوحدي مع أمينة اصل امي طلعت مع ابويا حتناديها ازاي
أمنية: ها يا فارس ايه سمعت انك كبرت وبقيت راجل
أنا: أنا راجل من الأول يا بنت عمي
أمينة: العصفورة خبرتني أنك بقيت فحل شاطر والا ايه
أنا: ايوة العصفورة بتعتك بتقلك الكلام صح
أمينة: طب تعال هنا بقى مش عايزة أضيع وقت أكثر.
راحت مسكتني من ايدي ورمتني على السرير وبدأت تنزلي البنطلون فرحت وقفتها
أنا: أنت تجننتي ممكن طنط ناهد أو أمين او عمي يدخل في أي لحضة
أمينة: أمي راحت بيت اهلها مع امين وبابا في الشغل يرجع متأخر ، سيبلي نفسك بقى يا خول
أنا: أنا خول ؟
أمينة: مإحنا حنتأكد اهو .
وراحت نزلت سروالي لحد ركبي
أمينة: مبدأيا أنت مش خول اصل زبرك حلو اوي بس نشوف الاداء بقى.
وراحت خلعتلي البنطلون خالص ومسكت زبري تحركه بايدها بالراحة كدة وايدها الثانية تلعب ببيضاني بصتلي كده وضحكت وتفت على زبي وفضلت تلعب بيع شوية لحد ممسكتها من شعرها ورحت مقرب زبري من بقها وهي فتحت بقها وأنا دخلت زبري وبداءت انيك بقها بالراحة وادخل زربي كل شوية أكثر لحد مبلعتو كلو وسيبتها بقى ترضع براحتها وكانت ترضع بخبرة بخرة كانت بتدور لسانها على راس زبري وبعد تبدى تبلعو وتحرك لسنها عليها أنا هنا بجد بداءت ادخل الجو واحس بمتعة رهيبة بس بجد الي ذوبني هو نضرتها لما كانت تمص زبي ولا اجدعها شرموطة وهي ترصع زبري رحت حشرتو ببقها كلو ورحت لاطمها قلام مختلفة قوية وخفيفة وسبتها فراحت ابتسمت ابتسامة تهيج الميت بجد وقالتلي
أمينة: لا إحنا حنولع بجد أقلع خالص.
رحت أنا قلت التيسرت وهي قلعت كل ملابسها وياه عالمنضر بزها الصغيرة المثيرة بجد رغم انها صغيرة الا ان فيها كمية شرمطة رهيبة جسمها وعودها الفرنساوي ايه جمدان وببص على النعيم الي بين فخذها كسها الودري وأنا شارد معاه راحت سحبتني على السرير ونيمتني على طولي وراحت وقفت فوق وشي وقالتلي
أمينة: لو متعتني حتكسب ثروة جنسية ولو ممتعتنيش حتبقى فضيحة.
وأنا أنا لسى حتكلم راحت نزلت بالفراولة الجميلة بكسها على بقي على طول من دون مقدمات وراحت ترضع زبري جامد روحت أنا بقى اتلذذ بحلاوة كسها أول ملحستو حسيت بطعم زي العسل وايه أحلى حتى من العسل بجد طعم ميتوصفش اصلا وابتديت الحس فكسها والحس بضرها واتفنن بقى وهي صوت المحن بداء يعلى وعمال اسمعها تأن بالراحة خالص
ولا ارادي رحت رافع راسي لخرم طزها ولحست وكان طعمو أحلى حتى من كسها فسمعتها تتأوه جامد وكانت تقول كلام مش عارف ايه هو حتى فضلت الحس خرم طزها شوية لحد
مخليتو مبلول خالص ورجعت لكسها ودخلت صباعي بالراحة في طزها وأنا عمال الحس فكسها بكل مهارة وهنا سمعتها
أمينة: يا ابن المتنااااكة اوية كده يخرب بيييتك اااه.
وكان تتفن في مص زبري بجد كانت تبلع بلع حتى قربت تبلع مع الخصاوي دقيقتي وحنا كده في عالم تاني من المتعة والتأوهات حسيت بحاجة كده على خرم طزي كانت تحاول تدخل صبعها فيه فأنا رحت عضيت كسها بالراحة كده فوجعها ونطت من علي
أمينة:يخربيت ابوك يا حيوان ااي اي أنت تجننت ااااه مش كده بقى اي اي
أنا: مهو مش حلو الي كنت حتعمليه بردو .
أمينة: لا بجد انت مصيبة بقى
وراحت طلعت فوقي ونامت على بطني ببطنها ونزلت ببقها على بقي ودخلنا في قبلة يا ريتها مخلصت بجد ادتني لعالم تاني كانت تاكل شفايفي حرفيا وعمالة تمص لساني دي وحدها كان متعة ولا أروع فتخيل مع المتعة ده كمان كان مثبتة زبري على كسها وعمالة تنزل بالراحة عليه وكان ضيق اوي اوي وكان كأن في بركان بينزل على زبري بجد لدرجة أني تأوهت لا إرادي وهي عمالة تتمحن وتمص شفايفي وتنزل لحد مدخل كلو جوه كسها
أمينة: اااااااه ،نار نار زبرك نار، يلا يا فحل نيكني بقى.
أول مسمعت كده روحت لفيت ايدي على ضهرها وابتديت انيك فيها بالراحة اطلع واخرج لان كسها كان ضيق اوي وهي تتوجع اوي فرحت اخذت شفايفها على شفايفي وعمال انيك فيها وأسرع بالراحة لحد مبقيت انيك بسرعة متوسطة وهي اندمجت خالص معيا وبقت تزوم جامد مفيش دقيقتين كده وتشنج جسمي كل ورحت ازوم جامد وبلا ما اكلمها اصلا رحت كبيت كل لبني جوة كسها فنطقت هي بقى
أمينة: لا لا يا خول أنا لسى عايزة أكثر يا متناك يا ابن المتناكة مإنت خول اهو جبتهم بسرعة يخربيت ابوك أنا عايزة كمان.
ضحكت كده بغرور
أمينة: بتضحك على ايه يا متناك يا خول أنت
أنا: يبقى أنا متناك ؟
أمينة: متناك وخول وشرموط كمان امال فاكر انك فحل وأنت مش قادر تمتعني 5 دقايق على بعض
أنا: طيب شوفي المتناك حيعمل فيكي ايه .
أمينة: حيعم... .
قبل متكمل كلمها رحت ماسكها من شعرها ورميها على السرير جمبي على ضهرها وطلع فوقيها وفردت ايدهل ورجليها وببصلها بكل فحولة
أنا: أنت جبتيها لنفسك مش حرحم كسك خالص
أمينة: هههه مش حترحم كسي ازاي ونت لسى جايبهم فياااااااه لااااااا بالراااحة.
قبل متكمل كلامها حشرت نصف زبي تقريباً جوه كسها فراحت تزقني بإيدي رحت فردتهم ثاني وثبتها تحت وزقيتو مرة وحدة جوة كسها
أمينة: لا لا لا أنت كده موتني ااااااه طلعو مش قادرة اااااه .
رحت بأنيك فكسها بكل قوة وسرعة وهي تتأوه وتترجاني اوقف وأنا ولا سامعها خالص ورحت نزلت عند ودنها
أنا: المتناك بيقطع كسك تقطيع والا اي
أمينة: ابوس ايدك ارحمني أنا المتناكة أنا الشرموطة ابوس رجلك ارحم كسي اااه اااه يما اااي .
مش عارف ليه كنت متمتع وأنا بعذبها بكسي كده مفيش ٣ دقايق كمان ورحت منزلهم جوة كسها تاني وهديت شوية لكن لسى بدي انيك أكثر وأكثر. بعد مجبتهم تاني مرة في كس بنت عمي نزلت بكل جسمي عليها وهي عمالة تقلي
أمينة: خلاص خلاص أنت جبتهم طلعو بقى وارحم كسي ابوس ايدك
أنا: أنا عايز انيك كمان
أمينة: ازاي مإنت جبتهم بقى وخلاص حرام عليك ارحمني.
قمت من عليها وكان كسها قلب أحمر من الألم الي باين على وشها كانت حتعيط اول مسحبت زبري من كسها تحس وكأني سحبت روحها معاه وأخذت نفس وكده بس أنا زبري كان لسى واقف زي العمود فرحت ساحبها وسندتها على سرير في وضع الدوجي
أمينة: في ايه يا فارس
أنا: قلتلك لسى عايز انيك
أمينة: لا لا لا لا كفاية ياعم ارحم كسي بقى.
كانت حتهرب بس مش قادرة تتحرك فرحت أنا نزلت بجسمي عليها عشان اثبتها عشان متهربش ونزلت عند وذنها بكلمها بكل حنية
أنا: ايه يا حبيبتي ماهو مش الكس بس بيقبل الزبر
أمينة: أنا مبقاش عندي حيل ابوس ايدك بالراحة يا إبن عمي ده أنت لحمي ودمي حرام عليك كده
أنا: تأمري يا حلوة يا أم كس عسل .
فضلت الحس ودنها اكلها كلام حلو ورحت بليت زبري جامد وحطيتو على خرم طزها بس أول مدفعتو دخل على طول وخرم طزها كان واسع اوي مقارنة بكسها فسمعتها تأوهت بالراحة رحت بنيك فيها بالراحة خالص وعمال ابوس رقبتها واعضها بارىحة واقلها كلام حلو
أنا: أنت حلوة اوي يا مينة دي طزك ميتشبعش منها أنت جسمك يجنن يا مينة عاوز اتجوك واشبع من طيزك الحلوة أنا عاوزة افضل انيك فيكي طول اليوم يا عسل
أمينة: اااه ايوة كده يا فارس ايوة نيك طز بنت عمك بالراحة اححح أنت تجنن يا فارس أنت قمر ااااه نيكني كده نيك بنت عمك.
فضلت انيك فيها كده شوية وقمت من على ضعرها وزبي لسى بطزها الواسعة الطرية ورحت ماسك شعرها وابتديت اسرع في النيك وكل مرة اطلم طزها الطرية قلم واتمتع بالنضر ليها وهي تترج
أمينة: ايوة يا فارس نيك طيزي اااه نيك طيز بنت عمك الشرموطة اححح ايوة الطم كمان وكمان اااااه بموت في زبر وهو بيخفر بطيزي يا إبن عمي.
فضلت الطم طزها جامد لحد مقلبت حمرة خالص من الضرب بعد تقريب ٥ دقايق نيك حسيت بكل جسمها تشنج خاص وراحت صوتت
أمينة: نيك جامد أنا حجييييييييييييبب .
طبعا أنا سرعت اةي في النيك وبقيت الطمها اوي لحد محسيتها بظأء تجيب وصغطت جامد على زبري لدرجة اني مستحملتش وجبتهم معها أنا كمان .
ورحنا استرخينا على بعض ثواني وقمت أنا من ورها خالص ووقفت هي وترمت عالسرير وبصت لقت زبري لسى واقف
أمنية: لا لا ايه في ايه مالك
أنا: عايز انيك كمان
أمينة: لا لا يا حبيبي لا شرمطتي متقدرش على كده وكمان زمان امي وباقي العيلة على وصول
أنا: وأنا مالي عايز انيك يعني عايز انيك
أمينة: لا لا يا فارس كفاية ابوس رجلك أنا مبقتش قادرة وكمان ممكن أي حد يجي دلوقتي
أنا: وأنا مالي ومال القرف ده أنا عاوز اتمتع ومش خارج من هنا غير لما اتمتع
أمينة: يا فارس ابوس رجلك كفاية ارحمني ياخي أنا تهريت ابوس رجلك كفاية ابوس رجلك
أنا: ماشي(رحت رافع رجعلي على السرير) يلى اهي قدامك
أمينة: ايه؟؟
أنا: مش عمالة تقولي انك عاوزة تبوسي رجلي اهي قدامك بوسيها واترجيني والا و**** مانا حبطل نيك فيكي لحد الصبح ومش فارق معيا حاجة
أمينة: بس يا فا...
أنا: يبقى نكمل نيك
أمينة: لا لا اهو اهت موا مواه بترجاك ارحم كسي وكفاية نيك
أنا: طيب تعالي افتحي بقك حتف فيه وابلعي كل تفاف تفوه، شطورة أنت كده حتبقي كلبتي المطيعة وأنا حسيبك دلوقتي كمكفأءة لأنك مطيعة.
أمينة: تحت امرك
أنا:يلا ناخذ شاور
أمينة: مش قادرة اقوم تعبانة روح أنت استحمى وروح دلوقتي.
رحت حملتها فحضني وختها الحمام اخذنا شاور مع بعض ورجعتها البيت لبست هدوني ونزلت عند كسها وسألتها
أنا: ها ادائي قلك ايه خول والا فحل
أمينة: خول ايه أنت يا متناك ده انت هريت كسي يا عنتيل
أنا: يبقى حنتقابل تاني هههه
أمينة: بالاداء ده مش بعيد مرتين في اليوم.
رحت بست كسها العسل وبست بقها وطلعت من عندها واول موصلت الباب راحت ندهتلي
أمينة: بقلك ايه يا فارس أبقى ارحم وائل شوية بقى وسيبو فحالو
أنا: وائل ، قصدك ايه؟
أمينة: مكلنا فاهمين بعض كويس وائل مش بيتنفس نفس الا ويخبرني بيه
أنا: يبقى من مدة عارفة أني عاوز انيكك
أمنية: ايوة واديك وصلت للي أنت عايز ، بلاش تعمل معاه
أنا: تأمري يا أم كس عسل ده أنا حروح اتأسفلو كمان
أمينة:قمر (وراحت راميالي بوسة) .
الجزء السادس
طلعت من هناك مش مصدق الي حصل معيا فيحاء بتجهزلي نيكة مع بنت عمي لا لا فيحاء دي بجد اخجلتني بالكرم بقى،
رجعت البيت على طول لقيت فيحاء في المطبخ رحت ماسكها واديتها ٤ او ٥ بوسات من بقها وحضنتها حضن طويل جدا
فيحاء: ياااه لو كنت عارفاك حتنبسط لدرجة دي كنت زبطلك الأمور مع بنت عمك من زمان
أنا: مش عارف ليه بس سبب سعادتي هو أنك أنت الي اخذتني انيك بت، مش عشان نكت الشرموطة دي بالذات
فيحاء: لا بقى متقلش على صديقتي شرموطة ههههههه
أنا: تأمرني يا ست الكل
فيحاء: طب كفاية احضان بقى واوعى كده، ها احكيلي عملتو ايه هههه
أنا: بالليل بحكيلك كل حاجة يا قمر أنت.
رحت مديها بوسة كمان وطلعت من هناك رحت للغنم اديهم آكل وكده ومن هنا ومن هناك لحد معتمت الدنيا خالص واتلمينا كلنا على السفرة تعشينا وروحت غرفتي منتضر فيحاء تجي وبس مش عارف ليه بس كنت متحمس كأنها أول مرة حتجيني، دقايق لحد مفتح الباب ودخل النور غرفتي
فيحاء: دكر العيلة لسى صاحي، لا بقيت دكر العيلة حرفيا هههه
أنا:البركة في أختي الكبيرة **** لا يحرمني منها
فيحاء: هههه ولا يحرمني منك كمان.
اجت نامت عندي زي كل ليلة
فيحاء:ها احكيلي بقى عملتو ايه
أنا:بكرة تحكيلك صديقتك بقى
فيحاء:لا لا دي بنت كدابة هههه عاوزة أنت تحكيلي كل القصة بقى هههه
أنا:تأمري يا ست الكل ههه طيب من بعد مخرجتي وسبتينا..(القصة في الجزء الخامس).. لحد مجبتهم تالت او رابع او خامس مش فاكر هههه وطلعت من هناك ودي كل القصة.
طبعا أنا مخبرتهاش أني نكت وائل ابن عمي ولا أني اتكلمت في الموضوع مع أمينة. بس الجدير بالذكر أن فيحاء هاجت أوي لما كنت بحكيلها الي حصل مش زي المرات الي فاتو لدرجة انها مسكت ايدي وحطتها على صدرها بالراحة وأنا كنت ادعك عليه بالراحة خالص.
فيحاء: يا واد فحل ايوة كده متضحكش علينا الستات بقى ههههه
أنا: عيب عليك هو أنا كسفتك يوم قدام حد هههه
فيحاء: حقيقة لا أنت جدع ودايما مشرفني، ها يعني كل الوقت ده عملتو كده وبس
أنا: ايوة حنعمل ايه تاني ههه
فيحاء: وأنا اش عرفني
أنا:اا كده بس، انما قوليلي بقى هو أنت عملت كده ازاي كلمتيها واقنعتيها ازاي
فيحاء: سيبك من المواضيع دي ،ده كلام ستات
أنا:كفاية بقى من كلام الستات هو كل مرة متلقيش جواب تقوليلي كلام ستات
فيحاء: وأنت عايز تعرف ليه مأنا ضبتلك الجو واتمتعت فكفاية اسألة
أنا: لا عاوز أعرف عالاقل فهمني عملتي ليه كده امبارحة بالضبط رغم إني طلبت منك قبل كده ورفضتي
فيحاء:بص امبارحة كان عندي سبب عشان كده
أنا: يعني كنتي قادرة تعملي كده من الأول بس رفضتي..شفتي نفسك وحشة معيا ازاي
فيحاء: أنا وحشة معاك ده أنت لو تطلب عيني اديهالك
أنا:بس أنا طلبت حاجة ولا تقارن مع عينك ورفضتي
فيحاء: مقبلتش في الأول عشان كان الأمر لازم ياخذ وقتو بقى مش على طول من ست ست يا فارس مش حلو كده خاصة أمينة عارف بقصد ايه، ممكن تسببلك امراض عشان كده بس لما شفتك ازاي تبص لاخواتك والهيجان جايب اخرو معاك وكمان لما عيطت قدامي قبل امبارحة مكنش عندي حل غير أني اساعدك
أنا: يعني أنت بتسخفي عليا ، يأم قلب حنين أنا مش عايز كده تاني أنا بس كنت فاكر أننا صحاب والحجات دي تحصل بين
الصحاب
فيحاء: ايوة كلامك صحيح، بس مش عارفة ليه عملت كده أنت تعرف الريف هنا الجميع متورط في قذارة لا توصف بجد ملكش فكرة عن حجمها، فأنا مش عايزاك تكون زيهم بقى
انا: بس للاسف أنا اتورطت في القذارة دي وخلاص أنت عارفة
فيحاء: ايوة ومع ذالك مش زي قذارت انك تنام مع اخواتك .
سكت أنا خالص لأني كنت عارف أن كل كلام فيحاء كلو صحيح بقى وأنا لازم الاقي حل بجد
فيحاء: ها سكت ليه اوعى تكون زعلت تاني
أنا:بلعكس تماما كلامك صحيح وحلو أنا بفكر بس
فيحاء:فكر بس متوقفش دعك ههههه
أنا:هو أنت مش عمال تقولي قرف وخواتك كده من الصبح
فيحاء:ايوة طبعا
أنا: امال ده بتسميه ايه
فيحاء: لا لا يا روح امك لا لا يا حبيبي، أولا اوعى تفكر يوم أنك تحلم تعمل أكثر من كده في يوم مالايام ثانيا ده مش قرف دي بس مصبرات خفيفة ملهاش اي لازم لا عيب ولا حرام
أنا:اه يعني كده الموضوع ،طيب تأمري يا ست الكل
أنا: بص أنا زبطلك الجو مع مينة اهو أبقى أنت اعرف الزاي تكسبها بقى وسيبك خالص من موضوع اخواتك والستات الكبيرة والقرف ده والا ايه
أنا: لا بقى اخواتك خلاص نسيناهم بس الستات الكبيرة لا لا دي بنت عمتك ولا نصف متعت مريم يا بت وإن كان على مينة اطميني عليها دي بقت فجيبي
فيحاء: يع يا مقرف
أنا: يا سلااام
فيحاء: مقرف ووسخ كمان
أنا: طب يلا غوري بقى سيبي المقرف ينام اصلو تعبان
فيحاء: ايه من دلوقتي حتنام
أنا: لما أنت طول اليوم نايمة أنا بشتغل وشغلي مضاعف مع أمينة والا ايه
فيحاء: ولما اقلك انك مقرف تزعل هههه
أنا: طب يلى بقى
فيحاء: حسيبك عشان عارفة أن أمينة هدتك ومش أكثر.
وراحت باستني من خدي وطلعت وانا الصراحة كنت تعبان شوية فنمت على طول. وزي كل يوم الصبح بصحى على صوت فيحاء هزرنا حبتين وقمت فطرنا ورحت أنا ابويا زي كل يوم ولحسن الحض اليوم كان آخر يوم شغل في الأرض لانها خلاص تحمرت كلها فمعلينا الا كل يوم نشغل محرك المية نسقيها وبس يعني شغل شخص يروح المساء يتفقد الأرض ويشغل محرك المياه عشان نسقي الأرض وبس وننتضرها لحد متستوي ونقطف الثمار ودي كل حاجة يعني ده اخر يوم شعل في الأرض حبقى بس ارعى الغنمات وكده، طبعا خلصنا الشغل ورجعنا البيت تغذيت خد قسط راحة وخت الغنمات يرعو شوية ومع المغرب رجعت البيت وكانت يا دوبك الدنيا بداءت تعتم فقلت أروح بيت عمي واعتذر لوائل لأن بجد حسيت بذنب ناحتو أنا كنت معصب وضهر قدامي فجأة ومش عارف ليه عملت كنت فاكر حهدى بس بلعكس المهم رحت هناك ناديت وفتحتلي مرات عمي هنا
هنادي: فارس !
أنا: وعليكم السلام
هنادي: هو أنت عايز ايه
أنا: **** مالك يا هنادي كده تستقبلي ضيوف
هنادي: أولا أنت مش ضيوف، ثانيا هنادي حاف ايه كنت بلعب معاك غميضة( تقصد أننا مش نفس السن فلازم احترمها)
أنا: طيب آسف يا ستي متزعليش نفسك ياا طنط هنادي ، أنا مكنتش عاوز اقلك طنط لأنها مش لابقة عليك بتكبر اوي
هنادي: يا سلااام
أنا: اه واللهي ، ثم يا ريت لو كنت لعبتي معيا غميضة
هنادي:ليه بقى يا شاطر
أنا: ماهو على عينك اهو، فسن جواز ومفيش ست معيا وبيني وبينك أنت قمر زي ميقول المثل مبتخلفكيش الصيادة
هنادي: لا لسانك ده لازم يتحفف شوية
أنا: **** ، ليه بقى عملت ايه
هنادي: وبتسأل ليه، جاي تتحرش وتتغزل بمرات عمك فبيتها وبتسأل ليه
أنا: اعوذ بال...
هنادي: انجز، انجز عايز ايه أنا مش فضيالك يا عيل
أنا: عيل ؟؟
هنادي: ايه مش عاجبك كلامي
أنا: لا مش كده "واردفت بصوت واطي" لو شفتي الاداء مكنش كلامك كده
هنادي: أنت بتمتم ايه يا خول أنت
أنا: لا مفيش يا طنط كنت بقول هما عيالك هنا اصلي زهقتي لوحدي في البيت
هنادي: بس وائل وامينة، أمين وابوه مرجعوش البيت لسى
أنا: طب بلاش اخش أنا ناديلي وائل
هنادي: مينفعش تخش ليه
أنا: ستات لوحدكو بقى وكده أنت عارفة
هنادي: ليه بقى يا عرص هو وائل عندو كس وأنا مش عارفة
أنا: لا مش كده ههههه ، عاوزين نتكلم برحتنا بقى عارفة شباب
هنادي: لا يروح امك سيب الواد احسنلك قال كلام شباب قال
أنا: طيب نادهولي وبس.
دخلت مرات عمي تنادي وائل وأنا لاحضت أنها راحت تتقصع في مشيتها اصلا مكنتش زي العادة في العادة مرات عمي مبتتكلمش معيا كتير وتبقى عبوسة المرادي لا كانت بتحاول تداري ابتسمتها وكمان عاوزة ترغي معيا أنا عن نفسي اتفاجأت لما قلت الكلام الي قلتو دي أول احكي مع ست كده ومع مين مرات عمي ،كل الناس بيتجنبوها عشان كلامها الوسخ ومشكلها المهم شوية وايجا وائل كان تحس انو بس جسم مفيش روح جواه وكان لونو مخطوف خالص قرب لعندي من ورى الباب
وائل: عايز ايه؟!
أنا: وعليكم السلام ، تعال عايزك في كلمتين
وائل: طيب أتكلم أنا سمعك
أنا: مينفعش هنا يلى نبعد شوية
وائل: بس أنا مش عايز اجي معاك.
فرحت ماسكو من ايدو وطلعتو بالعافية وفضلتو ماسكو وامشي بيه لحد مبعدنا عن الدوار شوية عشان ميسمعناش حد
وائل: حنروح فين يا فارس والدنيا بقت ليل
أنا: ماهو أنا لما بقلت تعال بتجي فاااهم
وائل: طيب طيب فاهم سيبني بقى
اخذتو بقى لحتى مدارية عن العين شوية واصلا عتمت خلاص يعني مش حيشوفنا حد
أنا: أقعد هنا
وائل: قعدت اهو
أنا: حكيت مع اختك ، امتى اتفقتو انيكها
وائل: فارس أنا... أنا مقدرتش
أنا: أنا حذرتك من الي حيصل لو مقدرتش تكلمها
وائل: واللهي العضيم كلمتها بس مرضتش
أنا: مش مشكلتي
رحت وقفت قدام وشو وهو بداء يتلخبط وابتديت احرك السرول على أساس أني حفكو فهو بداء يترجاني اوقف
وائل:لا يا فارس، أنت بتعمل ايه لا مش هنا اي حد يعدي يشوفنا لا ابوس ايدك ارحمني أنا اصلا بتوجع من الي عملتو فيا أول امبارحة ابوس ايدك بقى ده أنا ابن عمك يا بني آدم.
خلاص نزلت الدموع من عينو وبقى يعيط ويتراجني اوقف، طبعا صعب عليا أوي أوي أنا اصلا بعمل كده بهزر فرحت مسكو من دراعو وقمتو وحضنتو جامد وضحك بصوت واطي
أنا: بهزر يا واد أنا مش حعمل حاجة أنا مش حعمل معاك كده تاني خالص الي عملتو معاك كان خطأ أصلاً أنا جايبك هنا عشان اعتذرلك عن كل حاجة ولا عايزك تحكي مع اختك ولا امك
وائل: مش عا.. ايه ايه ... مش فاهم حاجة
أنا: طب أقعد افهمك ، أنا امبارحة كنت معصب اوي كنت حضرب نفسي او اي حاجة بس طلعت أنت فوشي ومكنش عندي حل تاني غير الي عملتو معاك، بس لما هديت اكتشف أني
بجد عملت كارثة وندمت كثير وكثير ومدانيش نوم امبارحة وأنا أفكر فالي عملتو معاك ودلوقتي جبتك هنا عشان اعتذرلك
وائل: طيب اعتذاك مقبول يلا نروح
أنا: لا مش حنروح الا لما تسامحني بجد من قلبك
وائل: واللهي العضيم مسامحك من كل قلبي ده أنت أول شخص يعتذر مني عشان كده سامحتك على طول
أنا: بجد واللهي
وائل: اه واللهي
أنا: طيب بص من دلوقتي أنا زيي زي أمين بالضبط وأكثر لو عايز أي مساعدة أو أي حاجة اطلبها مني على طول مش عايزك تتكسف
وائل: تأمر ،بتشكرك أوي
أنا: حتى لو عايز اساعدك تتخلص من أمينة اساعدك
وائل: أمينة ، لا لا تمام مينة بردو تفضل أختي
أنا: طيب يا وسخ يلى نروح.
أول مقام ولف اديتو قلم خفيف على طزو لف بصلي بخوف كده رحت زقيتو عشان نروح وفهم أنها هزار وبس،
طبعا بعد كده رجت البيت ولقيت كل العيلة تتفرج على التلفزيون وكانو اتعشو وخلاص فرحت أنا تعشيت لوحدي ورحت غرفتي واتخضيت بفيحاء متسطح على سريري
أنا: فيحاء ! بتعملي ايه هناا
فيحاء: بستناك، هو أنت روحت فين حتى انك مكلتش معنا
أنا: لا مفيش كان عندي مشوار هنا وبس واديني أكلت لما رجعت
فيحاء: مشوار ايه دلوقتي
أنا: لا مفيش، حد من العيال كان عايزني وبس
فيحاء: من ده
أنا: وأنت مالك **** حتحققي معيا حد مالعيال صحابي متعرفيهوش
فيحاء: لا بقى في حده مالريف معرفوش
أنا: مكفاية تحقيق بقى ههههه
فيحاء: يووه ده موضوع جديد انك بقيت بتخبي عني
أنا: اخبي عنك انت ليه بقى هي حكاية مش مستاهلة وبس
فيحاء: طيب حلو، ها بكرة مفيش شغل بقى بابا قال انكم كلمتو تحمير الأرض
أنا: صحيح ، من بكر حهتم بالغنمات وبس
فيحاء: مانا كنت حصدقك انك تهتم بالغنمات وبس يا عنتيل .
قعدنا نهزر شوية و طلعت صحيت الصبح متأخر شوية مش زي العادة اتلمنا كلنا على الطرابيزة واكلنا وقبل منقوم وكل حد يروح في شغلو
أنا: بقلوكو ايه أنا تعبان اوي اهو من دلوقتي بخبركم أنا حرعى الغنامات وقت واحد يا إما الصبح بس يا إما المساء بس
أمي: ليه بقى يا حبيبي
أنا: تعبان يا ياما وكمان عندي اشغال وكده ده منتضر التحمير ينتهنى بالثانية
أمي: يا سلام ماهو شركاتك تنضرك اهو
فيحاء: أروح أنا ارعاهم خلاص بقى خناقة على الصبح
أمي: أنت تخرسي خالص، لا حلو الرجالة نايمة باليبت والنسوان ترعى
أنا: أنا مقلتش حنام أنا قلت ارعاهم وقت واحد بس
أمي: لا لا يا حبيبي حترعى ...
أبي: كفاية خناقة بقى الصبح اخذهم أنا والمساء فارس وكفاية كلام صدعتوني.
طبعا أمي كانت مش راضية بالكلام ده لكن كانت ملزومة تسكت وبس رحت أنا بفكر فاليوم ده حعمل ايه بقى فقررت أروح أزور مريم بقى بقالي تقريباً أسبوع مزرتهاش وأكيد خالي رجع شغلو بقى أخذت الطريق ورحت ولما وصلت قرعت الباب مرات كده لحد مفتحتلي وكان لابسة بيجامة نوم وردي ضيقة على جسمها بس ايه روعة بقت بس تبصلي ومقلتش ولى كلمة
أنا: اهلين يا مريم ازيك.
راحت مسكني من أعلى القميص وكأنها عايزة تخانقني وسحبتني لجوة وسندتني عالحيطة جمب الباب بعد مقفلتو
مريم: كنت فين بقالك أكثر من أسبوع مجتش ليه
أنا: **** هو أنت بتستقبلي ضيوفك بالزعيق والعنف كده هههه
مريم: جاوب زي مسألتك
أنا: وأنت مالك بقى أكون فين واروح فيمممممم.
قبل مكمل كلامي راحت نزلت بشفيفها علي على طول ودخلنا فبوسة كلها شوق بقى بوسة من القلب بجد كانت من امتع البوسات الي فحياتي كنا بنطحن شفايف بعض لمدة ٤ دقائق لو مش أكثر وراحت مسكت دماغي وسحبت وشها لورى وبصتلي فعيني وكان فيها لمعة شوق بجد تحس أنها حتعيط يعني وراحت قالت كلمة وحدة بصوت واطي وحنين جدا " وحشتني" مرديتش عليها ابتسمت وبس فراحت حضنتني اوي مسكتها من وسطيها بقى وسحبتها لفوق فراحت اتكلبشت فيها بأديها ورجليها وبقيت رافعها وكسها وعلى زربي وحسيت بسخونة كسها رغم الملابس الي كنا لابسينها وابديت امشي بالراحة وهي متكلبشة فيا وحضناني جامد
أنا: عارفة أنك وحشتيني أوي
مريم: أنت تكذب
أنا:لا و**** ده أنت مش بتفارقي بالي كل يوم وكل دقيقة بفكر فيكي
مريم: مكنت جيت بقى، والا تلاقيك ملاقي شرموطة غيري منسياك فيا وفكسي
أنا: ولا ميت شرموطة تسوى شعرة من شعرات كسك الحلو يا قمر بس شغل الأرض كان هددني موت
مريم: مش عارفة ليه مش عاوزة اصدقك ومصدقة فكرتي أكثر
أنا: واللهي مفيش أصلاً أنا من يوم مدقت كسك حلفت لا انيك كس تاني غيرو ده أنا حبيتك يا بت
مريم: بجد يا فارس
أنا: طبعا يا قمر ده أنت اجمد واحلى ست في الحتة أنا ليا الشرف أني أنام معاكي
مريم: ياختااي، ههههه لا بجد يا فارس أنا كمان بقيت بحبك قوي
أنا: طب يلى نشوف مين بيحب الثاني أكثر
ورحت ساندها على سرير نومها هي وخالو وأنا مش عارف امتى
وصلت حتى هناك ورحت ببوس وشها وانزل بالراحة لحد رقبتها وودنها وأنا نازل بالراحة وخلعت شرت البيجامة ورحت بفعص فبززها بالسنتيان وكان منضر رهيب فعلا ونزلت كملت بوس فيهم وخلعت السنتيان ورحت امص وارضع في بززها وافعص فيهم جامد وهي عمالة تتمحن جامد تحتي وعمالة تقول كلام مش سامعو حتى ورحت منزل امسح على بطنها بالراحة ودخلت ايدي تخت البنطلون ورحت منزلها لحد كيها ولاول ملمستو كأني لمست بركان كان سخن جامد ورحت العب بيدي عليه بالراحة وابتدت اهات مريم تعلى أكثر وأكثر
مريم:ايوة يا فارس كده اااه، ايوة يا حبيبي وحشتني جامد ووحشني زبك وبقك على بزازي ااااح، ااااه العب بكس شرموطتك يا فارس ايوة اااااه ااااح.
وكانت تقول الكلام ده وتزوم وتتأوه جامد فرحت ساحب البنطلون لحد ركبتها اصلها مكنتش لابسة كيلوت ورحت نزلت ببقي على كسها نزلت ببقي على ألذ حاجة يمكن تذوقها فحياتك ده طعمو حتى أحلى من العسل مش عارف ازاي كنت باكلو آكل من حلاوتو وعمالة امص البضر بالراحة وكانت مريم بدأت تسيح خالص تحتي وايدها بتشد فشعر راسي اوي فرحت مدخل صباع بالراحة فكسها بدأت هي تحرك في خصرها بالراحة عمالة تتفاعل معيا وابتديت الحس وابعبص كسها وعمال أسرع فاللعب بكسها وهي بقت تهز وسطها جامد دقيقتي من أكثر وراعت صوتت "اااااااااه خلاااااص" وهي ماسكة شعري راحت ضغت بدماغي جامد على كسها وفجأة نزل سائل كان خفيف أوي من كسها بس ايه يا حبابي ده ثاني أطيب طعم دخل بقي 'احسن طعم حخبركو عليه في الاجزاء الجاية' بجد كان كأنو عسل من الجنة كان لذيذ بدرجة لا توصف رحت شارب كل قطرة نزلت من السائل ده وهنا هديت مريم خالص ومطلعش منها ولا صوت ولا حركة تقريبا لمدة ٨ أو ١٠ ثواني وبعدي راحت سخبتني من شعري لحد وشها وبقيت نايم فوقيها بطولي وراحت قالتلي
مريم:مش قادرة استحمل أكثر نيكني بقى نيكني وعشرني بزبرك الجامد أنا مشتاقة جامد.
وراحت تبوس في شفايقي جامد وكل وسي وتغض جامد وفي الاثناء دي كنت أنا يا دوبك خرجت زبي من البنطلون وحطيت على كسها وكان ناشف جداً ورحت زقيتو في البركان بتعها مرة وحدة لحد البيضان وهنا شقهت خالص
مريم:اااااااااااااااه، شقيتني شقيت كسي نصين يخرب بيتك كنت بلو يا غشيم، ااااي اااااه كسي كسي.
طبعا أنا ولا اهتميت لكلامها وكنت عايزها تسكت فرحت ماسك بقها بشفايفي جامد ابوس وابتديت احرك في زبري جوة كسها بالراحة وكل مرة أسرع حبيتين وكل مأزود في السرعة كانت مريم تأن أكثر وتتوحوح جامد فرحت نزلت ابوس رقبتها واعضها جامد من رقبتها وهي رجعت هاجت تاتي وعمالة تزق كسها علي أكثر وأنا أسرع جامد وهي عمالة تقول كلام مش عارف فرحت حاطيت ايدي على رقبتها وخنقها اوي وأنا هاري كسها ووشها قلب أحمر خالص وأنا كل مرة الطشها قلم قوي
أنا: بموت في كسك وطعمو الجامد يا شرموطة أنا هريكي نيك
مريم:ايوة نيكني زي مإنت شرمط كسي وعشرني يا ذكر"بصوت مبحوح خالص لأني كنت لسى خانقها"
أنا: انيك كس مرات خالتي اللبوة أنيك الست الي ادمنت زبري ولبنو
مريم: هريني نيك ابوس ايدك.
رحت سايب رقبتها ونزلت بالقلام ورى بعض على بززها لحد محمرت جامد كل ده وهي عمالة تتفاعل معيا وعجبها الوضع اوي منضرها كده هيجني جامد جامد فمش عارف ازاي فلحضة جسمي اتشنج أوي وخلاص كنت حجيب فرحت مخرج زبي من كسها ونطرت حمم بركانية كانت تخرج مني كأنها روحي من المتعة وكبيت على عانتها راحت بصتلي وكأنها تترجاني
مريم: أنت حتكمل صح؟ ده مش اخرك مش كده؟ .
فرحت رافع ايدي ومديها قم يا سادة لو أي حد مكانها كان حيحط من قوتو ومش هيكمل النيكة خالص بس هي راحت بصتلي وهي تتبتسم وقالت
مريم: زي اكل الزبيب من ايدك بس ده أكيد يعني حتكمل .
بجد في اللحضة دي النار ولعت في جسمي رجعت زبي في كسها وبقيت أنيك فيها بكل قوة وعمال الطشها قلام على وشها وعلى بززها جامد وكل معمل كده احس أنها متمتعة عالاخر ورحت اشتمها
أنا: أنا بنيك كس الكلبة بتاعتي أنت تخلقتي عشان متعة زبري وبس يا حيوانة أنا حزنى بجسمك الفاجر ده لحد معشرك يا وسخة
مريم:من يوم مشفت زبرك بقيت خدامتو أنا من سعتها بقيت كلبة لشهوتك نيكني بقى نيكني ومتع نفسك بجسمي .
كلمها ده هيجني أكثر وأكثر نزلت على بقها ابوس فيها بكل عنف وهي متجاوبة معيا أوي وراحت سحبت وشي من عليها
مريم: نيكني جامد الطشني وتف ببقي عايزة اذوق عسل فحلي.
طبعا أول متفيت ببقها راحت بلعتو على طول وثاني وثالث وبقيت بتف على وشها واضربها جامد وهي متمتعة خالص لحد مجبت لبني بكسها كلو وسحبت زبري منها وبقيت ابصلها
مريم: بس كده؟؟
ابتسم وسحبتها بالراحة ونيمتها على بطنها لتعنل وضع الدوجي قدامي وحشرت زبري بكسها من ورى ورجعت انيك بسرعة بقا وأضرب طزها اللبن الي عمالة تترج قدامي دقيقتين كده ورحت نمت عليها وابتديت اهدي النيك وحدة وحدة وهي عمالة تتراجاني أسرع وأنا متجاهلها وعمال ابوس في رقبتها بالراحة وقلها كلام حلو ومديت ايدي من تحت لكسها وبقيت ألعب ببضرها جامد وأنا انيك فيها بالراحة وهي عمالة تهز بوسطيها جامد من المتعة تقريبا ٣ دقايق عالوضع ده وراحت صوتت
مريم:حجيب يا كسمك حجيب يا إبن الوسخة أنا هجيبهم ااااااه.
رخت أنا وقفت ورها ورحت بزرع زبري بكسها بكل سرعة وقت لحد مجابت مريم انهار من العسل مش زي المرة الأولى نقطتين وبس ولما جابت عسلها كسها فقل على زبي جامد لحد مخلاص أنا كمان كنت حجيب فرحت جايب كل لبني على طزها وكان منضر لا يوصف بجد. وهنا سمعت مريم قالت كلمة وحدة 'كفاية' فإفتركت كلام رباب(بنت خالتي وكل الي حصل معها في الجزء ١ و ٢) فرحت بعدت عنها وخلعت كل ثيابي لأني لحد دلوقتي لابسهم ورحت خذت شاور عشان اهدى شوية اصل زبري لسى واقف وكنت عايز اهدي شوية رجعت بقى صحيت مريم عشان تروح تاخذ شاور وتنضف حالها بقى لحضات حنى رجعت وكنت أنا متسطح على التخت عريان ملط
مريم:ينفع كده يا واد بص بقى رقبتي كلها بقع زرقاء
أنا: طب ومالو ماهو خالي بالشغل وحياخذ وقت لحد ميرجع فتكون زمنها أختفت
مريم: هيهيهي طب ينفع يشوفني ابني كده يقولي عني ايه ماما شرموطة
أنا: يووه يا دي المصيبة بقى ازاي مفكرتش في ده أنا
مريم: عيب عليك يا واد هيهيهي
أنا: طيب أنا آسف يا قمر أنت مش عمل كده تاني، تغاليلي بقى هنا
مريم: وحجيلك ليه بقى
أنا:عشان نكمل النيكة مش شايفاه واقف ازاي
مريم:يخرب عقلك هو أنت مبتدهش ثم أنا مقدرش اكمل مهو سيادتك كنت غشسم معيا كسي دلوقتي بيوجعني أوي مقدرش استحمل تاني
أنا: طب أعمل فيه أنا كده
مريم: وأنا اش عرفني
أنا: لا لا يا قمر الكلام ده ميمشيش عليا مش طالع من هنا لحد مينام
مريم:على كده نجيب كل الستات هنا ويادوبك يكفوك
أنا: روحي اندهيهم كمان
مريم: لا لا أنا مش حسيب أي ست تنام معاك من هنا ورايح حط فبالي أنت ليا أنا وبس
أنا: طيب لكان ريحيني
مريم: ههههه يا وسخ، بص أنا حمصلك اوية عشان طعمو وحشني أوي.
نزلت مريم بين رجلي وأنا متسطحة على التختة وبدأت ترضع زبي بمهارة عالية كانت تبلعو كلو وتف عليه وترجع ببقها وايدها تدعك في بيضاني طبعا دي كان متعة ولا توصف بس أكثر حاجة جننتي هو ازاي تبصلي بعينها منضر رهيب فعلا يدوب الحجر اقسم ب**** طبعا أنا اخوكم بقلبي الرهيف مقدرتش استحمل المنضر ده أكثر من ٣ دقائق ورحت ناطر كل لبني جوة بقها وهي بلعت كل قطرة من اللبن وكانت تتلذذ بيه جامد بشرمطة وهنا بقى هدي زبري شوية كنت قادر اكمل معها بس خلاص قربنا على الضهر ولازم أروح طبعا الوداع كان مليء بوس واحضان وكانت تتراجاني ارجعلها تاني في أقرب وقت.
المهم رحت البيت بقى اتغديت ارتحت شوية وخدت الغنمات ورحت ارعى لحد المساء رجعت اتعشينا ورحت غرفتي اجت فيحاء حكيتلها الي حصلت وطبعا بقت عادة اني ألعب ببزها وأنا بحكيلها وده الي حصل المهم انتهت السهرة .
تاني يوم زي العادة صحيت على صوت فيحاء فطرت وكده ورحت أفكر تاني أعمل ايه ارجع لمريم مرات خالي... لا اصلي امبارحة معها وعاوز اخليها توحشني بقى مش أروح كل يوم وتزهق مني طيب أروح لامينة ممكن الاقي هنادي هناك ومبقاش على راحتي طيب أروح لخالتي ممكن تكون في الأرض مش عارف هما كملو شغل في أرضهم أو لا ولو لقيت رباب هناك بس هي بتدرس طيب أروح فين بقى والا أعمل ايه، مكفاية نيك قررت اليوم يكون إجازة من النيك بقى وأروح أزور جدي خالد(٧٥ بس ايه متديهوش ٥٠ بجد لسى متماسك خالص اب امي) وستي فوزية(٦٥ أم امي وأنا بحبها اوي لحنيتها) مكانوش بيبعدو عنا كثير فأخذت الطريق ورحت هناك واول موصلت ودقيت الباب فتحتلي سعاد خالتي الصغير وآخر العنقود(٣٥ سنة، أجمل من القمر مطلقة وتعيش وتشتغل في المدينة بس تجي تزور بيت اهلها كل مرة) طبعا أنا بقالي فترة مشفتهاش وكمان تفكيري تغير أوي عن لما شفتها آخر مرة وهي بصراحة كرباج بجد كانت لابسة عباية بيتي سودة ضيقة على جسمها خالص لأنها بتنضف البيت لاكن في الاصل بتلبس سراويل جينس ضيقة وتلبس تنورات قصيرة ولبسها متحرر خالص
سعاد: فارس اهلين ياواد نورت
أنا: خالتو اهلين مكنتش أعرف أنك هنا .
سلمنا على بعض وخشيت سلمت على تيتة وملقيتش جدو هناك كان رايح فمشوار قعدنا نرغي شوية وازاي وحشيتي ووحشهم والكلام ده لحد مستأذنتنا خالتو تكمل تنصف البت وقعدت أنا مع تيتة نرغي شوية واطمن عليها وعلى صحتها شوية كده واستأذنت أروح الحمام وأنا راجع شفت خالتي صافنة العباية لحد فوق الركبة وكانت بتمسح الأرض وكان جسمها أبيض خالص ومتفصل تفصيل طبعا أنا مش عارف ازاي ولأول مرة فحياتي اهيج عليه وبقيت متنح معها ومع طزها الي تتهز كل متتحرك وجمال سيقنها البيضة ونسيت حالي خالص لحد مندهتلي من هناك بعد مشافتني وأنا متنح معها بدون مإكتشف
سعاد: عاوزة حاجة يا فارس .
طبعا لما بصيت في وشها اتكسف كسفة بجد تمنيت الأرض تنشق وتبلعني ومكنتش حتى عارف أقول أي بس متنح فيها
سعاد: فارس، أنت عاوز حاجة مالك يا واد
أنا: أنا لا مفيش طبعا لا حيكون ايه، بس كنت بدور عليكي عشان أشوف لو كنت محتاجة مساعدتي بقة
سعاد: لا متشكرة لما اعوزك حناديك
أنا: طيب أنا تحت أمرك .
الجزء السابع
أنا: أنا معاكي كل يوم اشمعنى الليلة دي
فيحاء: معرفش واللهي وحشتني وبس
أنا: طب عاوزة تنامي معيا
فيحاء: ايوة
أنا: طب وماما حنتصرف معها ازاي لو علقت عالموضوع
فيحاء: أنا أتصرف معها
أنا: طب تعالي هنا يا مجنونة.
رحت ساحبها ناحيتي تاني ورجعنا نمنا بنفس الوضع وايدي على بززها وكنت كل مرة ابوسها من رقبتها ربع ساعة أو أكثر شوية وراح غلبني النوم ونمت أصلي كنت هلكان خالص بس ايه كانت من أحسن نومة في حياتي إني أنام وفيحاء في حضني وإتمنيت لو كل ليلة كده.
طيب تاني يوم الصبح على غير العادة صحيت على صوت عفاف( أختي بتبقى أصغر مني بسنتين يعني عندها ١٩ سنة) بدل فيحاء
أنا: طيب يا فيحاء قمت اهو
عفاف: فيحاء مين يا شيخ يلى اصحو
أنا: عفاف؟؟ في ايه وفيحاء فين مصحتنيش ليه
عفاف: واللهي أنا الي اسألك بقى.
وشاورت جمبي عالسرير ببص بلاقي فيحاء نلمية متغطية جمبي إفتكرت أنها نايمة معيا امبارحة لفيت كده عشان أقوم وعفاف شالت الغطاء من على فيحاء عشان تصحيها
عفاف: يلى اصحي يا فيح... يالهوي.
وراحت سكت على طول الحقيقة تخضيت انا بصيتلها كده وكانت فيحاء نايمة على جمبها وضهرها ليا
أنا: في ايه مالك
عفاف: لا لا مف.. مفيش يلا صحيها ويلى مستنينكم عالفطور.
كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل ايه .
لو ممكن يا شباب شوية تفاعل بس لان التفاعل ميت عالاخر فبكده حسيت أن القصة مش عجباكو لو حيبقى مفيش تفاعل حوقف كتابة وبس كده، آسف لو طولت عليكو أسيبكم مع القصة دلوقتي:
الجزء الثامن
كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف ليه لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل اي حاجة بس عمال ابص للمشهد اتمنيت لو يدوم الاف السنين كانت إحدى بزاز فيحاء طالعة من فوق القميص، زي مقلتلكم مكنتش لابسة اندر وير فخرجت. الحقيقة بز فيحاء مش أحسن من بز مريم أو منيرة ولا أكبر ولا حاجة بس مش عارف ليه حسيت بإحساس فريد من نوعو لما شفتها كأني أول مرة فحياتي أشوف بز ،وانا متنح كده وسارح بخيالي وجمال وروعة البز كانت فيحاء صحيت خلاص
فيحاء: فااارس؟؟ صباح الخير مالك عالصبح متنح كده .
أنا اصلا كنت مش سامع ولا فاهم كلامها بالعافية فأول مصحيت من الخيال رحت بكل هدوء وبرودة ددمم مديت إيدي ودخلت بز فيحاء جوة القميص وهي كانت متفاجأة أو مصدوم مقلتش كلمة وروحت طلعت من عندها على طول وكنت سامعها بتقول "يا مصبتي أنا إتفضحت". مكنتش عارف هي ليه بتقول كده بس المهم اطلع بقى غسلت حالي وروحت قعدت مع باقي العيلة عشان نفطر شوية ودخلت فيحاء وكانت مكسوفة أوي الحقيقة أنا كمان كنت مش قادر ابصلها فعينها المهم وأنا باكل لاحضت إن عفاف عمالة تبصلي بغرابة أصلاً علاقتي أنا وعفاف مكنتش كويسة أوي يعني يا دوبك نتكلم حتى بيمر يومين ثلاثة ومنقلش كلمة لبعض يعني فاهم كأننا غرباء مش إخوات عكس علاقتي ب هدى( أختي الصغيرة 17 سنة نتعرف عليها أكثر فباقي الأجزاء) كنت دايما بحاول أهزر معها وأستفزها المهم عفاف من لحضات إتغيرت معملتها خالص وعمالة تبصلي وتبتسم بس في خباثة في إبتسامتها يعني، قررت أتجهلها خالص اصلا دماغي كلها مليانة بمنضر بز فيحاء ومش قادر ابطل تفكير فيها. المهم كملت فطرت وزي العادة قلت أخرج اخذلك كم لفة برى وأشوف لو في شراميط تتناك وحيكون الدور على مين يعني غيرت هدومي وطلعت بقى، مش عارف أروح فين بس لقيت مرات عمي هنادي كانت حاملة غراض كتير بأيديها وكأنها مسافرة فقلت اسعدها في حمل الحجات لحد الطريق العام وهناك هتلاقي موصلات وتروح زي مهي عايزة
أنا: صباح الخير، هاتي اساعدك يا مرات عمي
هنادي: صباحو، جيت في وقتك يا ولى تعال إحمل معيا الاغراض دي
أنا: تحت أمرك، هما فين الولاد مبيسعدوكش ليه
هنادي: أهم متنيلين نايمين جوة ولاد العرص
أنا: **** كل ده دلع منك ازاي متمرمطة كده وهما نايمين بقى
هنادي: زي مقلت الدلع ونتايجو بقى
أنا: طب ايه كل ده هو أنت رايحة
هنادي: رايحة بيت ابويا
أنا: **** خير، إوعى يكون عمي يكون مزعلك
هنادي: هو يقدر، بس وحشني اهلي واخويا قلت أروح ازورهم
أنا:ااا كده بقيت فاهم، بس متطوليش بقى حتوحشينا
هنادي: لا بقى يا راجل
أنا: ايوة واللهي ده أنت زهرة الريف كلها، أجمدهم خالص
هنادي: إجمد يا ولى
أنا: واالهي بتكلم بجد أنت قم...
هنادي: كفاية بقى، في ايه مالك اليومين دول لسانك بقى طويل أكثر من اللازم
أنا: لا أنا بس بقول الحقيقة وبس
هنادي: بص كفاية أنا هنادي يا ولى أنت عارف يعني ايه يعني أنا فاهمة كل حاجة فبلاش
أنا: بلاش ايه يا مرات عمي
هنادي: أنا فاهمة كل حاجة وعارفة بتعمل كده ليه وأنا اڨلك انسى تعمل كده خلاص
أنا: يا مرات عمي أعمل ايه أنا مش فا.....
هنادي: أنت فاهم وأنا عارفة فبلاش تعمل دور البريئ وانسى يا واد.
الحقيقة أنا كنت فاهم هي بتتكلم عن ايه فإستحيت أني اكمل كلام بقى سكت خالص ووصلت بمرات غمي للمكان الي هي رايحة ناحيتو وركبت في المواصالات وراحت وأنا راجع قلت أحاول إغتنم الفرصة وأروح اتمتع حبتين مع أمينة بقى رجعت لبيت عمي كنت حدق الباب بس هو فتح على طول
أنا: صباح الخير يا أمين ازيك(أمين إبن عمي الأوسط 20 سنة)
أمين: صباح الخير فارس، انت تمام
أنا: تمام، أنت رايح لمكان
أمين: ايوة، راح مشوار كده أنت عاوز حاجة
أنا:طيب أنا عاوز وائل هو جوة
أمين:طيب واللهي مأنا عارف هو راح المدرسة والا لسى أدخل شوف، يلا سلام
أنا: سلام يا إبن العم.
دخلت كده رحت غرفة أمينة على طول طرقة الباب ملقيتش حد فقلت أروح الصالون أكيد القيها هناك وفعلا لقيتها
أمينة: فارس؟؟
أنا: بيقولو صباح الخير
أمينة: انت جيت امتى ودخلت ازاي
أنا: مأنا كنت واحشك أوي فطرت كده وجيت لبنت عمي حبيبت قلبي
أمينة: لا بجد هههه
أنا: ااه واللهي.
قعدت جمبها وبقينا نرغي شوية كده وبعدينا حطينا نتفرج على فلم كده رومنسي وبقينا نتفرج مع بعض لحد مبداء البطل يبوس البطل بداءت الشهوة تتحرك عندي رحت قربت لأمينة بالراحة ونزلت عند ودنها وقلتلها بالراحة
أنا: مأنا كمان عايز أبوس بقى يا قمر أنت.
راحت على طول مسكت دماغي ودخلنا فبوسة وبدأت شفايفنا كنا بناكل في شفايف بعض وعدينا وقت طويل بنوس فبعض وبعدين بعدتها عنها بالراحة
أنا: أنا نسيت اسأل هو وائل هنا
أمينة: راح المدرسة ليه؟؟
أنا: يعني ماهو برضو عيب يخش يشوفنا كده
أمنية: ههههه لا بج... .
رجعت اخدت شفايفها ببقي وحملتها فحضني ورحت بيها غرفتها ورميتها على السرير وقلعتلها كل ثيابها ونزلت رجعت ابوس فيها بالراحة وادعك بززها الطرية الصغيرة وبعدين ابتديت انزل على رقبتها ابوسها وامصها بالراحة وانزل لحد موصلت لبزها ورحت برضع بز والبز التانية ادعك بيها ونزلت بايدي التانية لحد كسها وابتديت افكر بالراحة وهي بدات تهيج وعمالة تلعب بإيديها على شعري شوية كده وابتديت ادخل صباعي جوة كسها الضيق بالراحة واخرج بعد فترة دخلت صباعي تاني جوة كسها وهي خلاص بقى هاجت عالاخر وأنا كنت كل مرة ارضع بز من بززها الصغيرة واخطف بوسة صغيرة كده وارجع لبززها بعد مهاجت عالاخر راحت قومتني وأخذت شفافي ببقها وعاملة تزقني لورى وتمشي بالراحة لحد مسندت ضهري مع الحيطة وراحت تحرك ايدها بالراحة على زبري من فوق البنطلون وكان على اخرو بقى
أمينة: حرام تعذبو جوة سجنك ده سيبو يتمتع
أنا: تحت أمرك يا سيادة الضابط فك سراحو .
ابتسمت كده وراحت قلعتني البنطلون وبقيت ملط بقى وبدأت تفرك زبري بإديها الناعمة الطرية الحلوة وراحت تفت فإديها وبلت زبري بإيديها ورفعت رجل كده سنتدها عالحيطة وقربت كسها مني وراحت تفرك زبري على زنبورها وبعديت بدأت تضغط بكسها على زبري لحد مدخل الراس جوة كس.. كس ايه ده يبقى اي حاجة الا كس ممكن يكون بركان او جهنم ده سخن لدرجة تحس انو بيلسع بزبرك بجد المهم دخل الراس وهي رفعت راسها وبصتلي اصل كنا الإثنين عمالين نبص ازاي هي تتفن في الشرمطة وعن نفسي أول مرة اجرب الوضع ده فكنت بجد مبهور وعاجبني الوضع جداً خاصة لما بدأ زبري يدخل أعمق بكسها الساخن وصوتها واهاتها بدأت تعلى بالراحة ونفسها السخن بدأ يطلع ويخرج بسرعة وهنا دخل زبري كلو جوة البركان ده أحسن بركان ممكن تشوفو فحياتك وبدأت ترك كسها بالراحة أنا الحقيقة كنت كأني مشلول من المتعة والوضع الرهيب ده ثواني وأنا غارق في بحر المتعة وحلاوة كسها الضيق على زبري لحد مقلت أنا العنتيل أنا الفحل هنا لازم أتصرف فرحت ساند رجلها الي عالحيطة بإيدي والايد التانية حطيتها على طيزها من ورى وهي راحت حاضناني بإيدها من فوق وإبتديت أنا أستلم زمام الأمور ورحت أنيك فيها بالراحة وعمال أسرع لحد مخلاص بدأت تتأوه جامد
أنا: أنت حلوة اوي بموت أنا فكسك الضيق ده
أمينة: ايوة يا إبن عمي نيكني بقى نيك كسي الهايج نار اااااه
أنا:بموت في كسك الهايج أنا حريحهولك يا قمر أنت بجد قمر
أمينة: أنت الوحيد الي ريحتني بجد عاوزة اتفشخ نيك
أنا: إبن عمك حيهري نيك يا بت ، أنت ايه
أمينة: أنا شرموطة
أنا: شرموطة مين
أمنية: شرموطتك أنت
أنا: أنا مين
أمينة: فارس، أنا شرموطك انت يا فارس أنا المتناكة بتاعك ااااه ايوة نيك كس شرموطتك بقى
أنا: انت كلبة زبري، أنت الوسخة بتاعتي كل معوز حاجي أكب فيكي شهوتي وامشي يا متناكة
أمنية: ايوة أنا متناكتك والوسخة بتاعك أنا متعة زبرك نيكني هريني بالمجرم الي داخل خارج جويا ده .
قعدنا كده دقايق احد مخلاص كل جسمي اتجنش وقربت أنزّل
أنا: حجيب ،مممممم
أمينة:لا مش جوة كسي.
وراحت بعدت عني ونزلت على ركبها ودخلت نصف زبري تقريبا ببقها المشكلة إن بقها ميفرقش كثير عن كسها ضيق وسخن أوي فرحت ماسك راسها ومثبتو وانيك جامد فبقها لحد مخلاص نزل رحت مدخل زبري لاقصى حد جوة بقها وكبيت كل لبني جوة بقها وياااه بى عالمتعة حسيت كل أعصابي مرتاحة خالص. والي زاد من متعتي أنها شربت كل لبني حتى نصفت زبري من كل قطرة لبن وبصتلي بعنيها النايمة الي تذوب الحجر وقالت
أمينة: حتكمل مش كده أنا لسى عايزة .
منغير مقول أي كلمة رحت لاطشها قلم كده قوي ورفعتها حملتها ورحت زتيتها على التخت وبعديت سحبتها بوضع الدوجي يعني رجليها عالارض ومفلقسة قدامية وساندة على السرير ورحت راشق زبري كلو جوة كسها فشهقت بقوة أوي من الواجع وبعدين مسكت شعرها كده وسحبتها عندي وابتديت أنيك فيها بكل قوة وعمال اشتمها وكده وهي تصيح وتتوجع جامد وأنا ولا هاممني بنيك بكل قوة واحنا كده فجأة الباب اتفتح ودخل وائل
وائل: أمينة أنت تما.... (وفضلت متسمر في مكانو مصدوم)
أمينة:هو أنت مش عندك دوام جاية دلوقتي ليه
وائل: الماستر مجاش رجعنا بدري
أمينة: طب يلا غور من وشي بقى
أنا: لا مش حيروح مكان خش يا وائل
أمينة:بس يا فا...
أنا:اخرسي خالص وبلاش تتأمري على اخوكي الصغير بقى
وائل:لا أنا حر...
أنا: يا عم متخش وأنت ساكت بقى متنرفزنيش.
دخل وائل وفضل واقف عند الباب ورجعت أنا بنيك في اختو وعمال اشتمها يا وسخة يا شرموطة واقلها بتييك قدام اخوكي ولاحضت أن الكلام ده هيجها أكثر حتى فزودت أكثر فالسرعة النيكة والشتيمة
أنا: كسك بقى اسخن وأنا بزنى بلحمك قدام اخوكي يا متناكة يا بنت المتناكة
أمينة: ايوة ايوة ااااااه نيكني جامد
أنا: أنا بنيكك اهو بنيك كس الضيق وامتع زبري بلحمك النجس زي مأنا عايز قدام رجالة عيلتك
أمينة: حتنيكني قدامهم كلهم وهما يجلخو علينا( وبصت لوائل) أنت مش بتجلخ ليه يا إبن المتناكة.
راح وائل مطلع زبرو تلرفيع الأبيض وبدأ يجلخ وهو متنح فينا بقى الحقيقة أني بنيك أخت قدام اخوها كان أجمد من إني أنيك ست قدام إبنها والا مش عارف لان البنت الي بنيكها أمينة المهم بعد دقائق مالنيك ده حسيت أني حكب تاني فراحت للمرة التانية بلعت زبري لحد النص تقريباً وكبيت جوة بقها واترميت عالسرير جمبها على ضهري وهي على طول طلعت فوقي زي الفارسة الي بيركب على فرسو
أمينة:مش حسألك تاني، أنا عايزة يعني حكمل نيك .
وكانت تحاول تمسك زبري الي لسى واقف زي الحجر رغم إني كبيت مرتين بس أنا مسكت إيديها الإثنين
أنا:تعال يا وائل قرب كده.
قرب وائل وجلس على قرن التخت كده
أنا: عاوزك تحشر زبر إبن عمك فكس أختك المتناكة دي
وائل: بس يا فار... .
من دون أي مقدمات راحت أمينة مدياه قلم بجد قوي جداً لدرجة أنهم بنفس القت إديها بقت معلمة على وشو
أمينة:خذت الاذن من مين عشان تتكلم
وائل: آسف
أمينة: إعمل زي مقلك وبقك مقفول.
طبعا راح وائل ماسك زبري وثبتو على كس أختو وهي قعدت عليه مش قادر أشرح متعة الموقف إنك تنيك أمينة دي متعة رهيبة قدام أخوها جنة من المتعة فمبالك أخوها هو الي بحط زبري جوة كسها كنت حاسس نفسي طاير من المتعة بجد ومع صعود ونزول أمينة على زبري قدام عيون أخوها الي مش بتترفع من على كسها زادت متعتي أكثر دقيقة مش أكثر وكان واضح على وائل الهيجان الشديد وهو يجلخ زبو الصغير فصعب عليا
أنا: تعال شاركني في نيك أختك
وائل:لا
أنا: يا إبني متخفش تعال بقى أنا بضمن تعال
وائل:لا شكراً
أمينة: سيبو مش هيقدر ولا هيعرف ينيك
أنا: ماشي يبقى هزنى بلحم أختك لوحدي.
فضلت أمينة تطنطط على زبري حبتين كده لحد متشنجت وكسها ضغط جامد على زبري وحسيت بأضفرها إتغرست فحسمي واحت عمالة تسيب حمم بركانية على زبري الي مقدرش يستحمل كل المتعة دي فرحت زقيتها من فوقي ورحت عند وشها وكبيت كل لبني ببقها واترميت جمبها أرتاح شوية وهي تاخذ نفس كده ثواني وراحت طرطقت صوابعها ببعض ببص القي وائل جمبها على ركبتو فاتح بقو فتفت تقريبا كل لبني الي جوة بقها الي كنت فاكرها بلعتو ببق أخوها راح بلع كل اللبن ونزل عند رجليها وبدأ يجلخ لحد مكب لبنو هو كمان ونضفها كلها من اللبن طبعا منضر يهيج الحجر فمبالك بزبري بقى
وائل: ستي
أمينة: عاوز أيه
وائل: ممكن اطلع عاوز أروح الحمام
أمينة: غور يلى
أنا: طب يلى نكمل نحن بقى
أمينة: نكمل ايه، لا روح خذ شاور عشان تهدى بقى أنا تهديت خلاص
أنا: طيب بلاش كسك ،طيزك
أمينة: لا مقدرش أصلاً ممكن بابا يجي أو أمين دلوقتي
أنا: طيب لو قلتلك حنيكك وغصب عنك حتمنعيني ازاي
أمينة: أبوس رجلك متعملش كده.
رحت واقف كده وحطيت رجلي قريبة من وشها
أمينة: ايه؟؟
أنا:ابوس رجلك متعملش كده"وأنا بقلدها" اهو أثبتي.
بصتلي وهي مستغربة بس كانت نضرتي حادة يعني مصمم في كلامي فراحت نزلت وكانت نضرت عينها صعبت عليا جامد واول مباست رجلي رحت رافعها كده وحضنتها وبوستها من جبينها وطلعو الحمام كنت فاكر الاقي وائل هناك بس ملقيتهوش أخذت شاور ورجعت البيت كنت بلبس هدومي بقى
أمينة: عارف أنا بتمتع معاك اوي اوي بجد
أنا: قصدك مش زيهم يعني
أمينة:زيهم؟؟ مين هما
أمينة: الي جربتي معاهم قبلي
أمينة: بتقول ايه ، مفيش....
أنا:لا يا أمينة مش عليا احنا الإثنين عارفين عمو جعفر وقعداتو وصحابو وفلوسو أنا ولا يهمني مدامك معيا عاوز أسمع سيرتهم معدى أني أحسن منهم هههههه
أمينة: عارف ليه عشان أنت بجد عاوزني وأنا عاوزاك مش بعمل كده وأنا قرفانة والا تحت تهديد ولا اي حاجة
أنا: بصي لو بيعملولك مشاكل ممكن اساعدك تتخلصي منهم خلاف كده أنا جمبك وجهزي نفسك المرة الجاية لما ازورك حنذوق طعم الطيز بقى
أمينة: يا خرابي
أنا:ايوة ، بقلك أيه قبل مروح خفي شوية عالواد وائل برضو يفضل اخوك
أمينة: ليه هو صعب عليك
أنا: ايوة، هو خبرني كل حاجة فخفي عليه شوية
أمينة: مش كل حاجة يخبرك بيها الواد ده تصدقها يا إبن عمي المرة جاية أحكيلك أنا كل حاجة.
رحت خذت بوستين عالطاير وحدة من الشفايف ووحدة من الكس وطلعت من هناك ورحت ادور على وائل رحت لوادي رحت بيت زميلو في المدرسة ومكنش ليه أثر فقلت أروح والمساء اشوفو بقى رجعت البيت وكان فاضي مفيش أي حركة او صوت رحت الصالون المطبخ ومكنش في حد رحت بيت البنات وفتحت لقيت بس عفاف هناك
أنا: فين فيحاء
عفاف: وعليكم السلام، متقرع الباب ياخي قبل متدخل
أنا: طيب يلى انجزي
عفاف:ندهتلها أمينة من شوية راحت عندها
أنا:طيب.
ولفيت عشان أخرج بقى بس عفاف كلمتني بطريقة غريبة كأن فيها غنج وكده
عفاف: مإحنا كمان بني أدمين ونعرف نعمل كل حاجة ونتكلم
أنا: بجد، طلعتي بني أدم زينا كنت عارف أصل شكلك بيوحي لكده، طب فين الجماعة مفيش حد
عفاف:ماما راحت تزور تيتة وجدو وبابا جاب الغنامات دلوقتي وطلع وهدى عندها دوام المساء مش حترجع البيت
أنا: طيب في غدى
عفاف: أكيد
أنا: طب حطيلي اتغدى عقبال مغسل حالي واجي.
خرجت بقى غسلت حالي ورحت لبس ثياب خفيفة ورحت المطبخة اول حاجة انتبهت ليها هو عفاف غير لبسها للبس خفيف عالاخر وضيق ومكنتش لابسة اند وير فخلاص فهمت أن البت دي عاوزة تلمح لحاجة بس أنا وعدت فيحاء عشان كده ححاول بدأت آكل بس الاكل كان طعمو مش حلو زي العادة
أنا: هو مين عمل الأكل ده
عفاف: أنا ليه معجبكش
أنا:ايوة وأنا أقول ده لا يمكن يكون طبخ بني آدم، وفيحاء مطبختش ليه
عفاف: كفاية رغي مكلنا زي بعض
أنا:لا لا لا لا وقفي عندك، بص لما أقلك ، إنت وأمك وأختك وابوكي واهلك والدوار كلو دي كل البلد مجتمعين مع بعض مش حتيجو فإصبع من أصابع فيحاء ماشي
عفاف: يا سلام، ايده كلو يا واد يا بختها بالحب ده
أنا: طبعا هي أختي وامي والثانية وأنا بموت فيها، بس أنت كمان أختي وبحبك إنما مش زي فيحاء
عفاف: إمتى نشوف شوية حب إحنا كمان مممم
أنا: حاجة تانية، من الصبح وأنت مش زي العادة بقلك ايه أنا مش عاوز أي تفهات بقى
عفاف: تفهات ايه مش فاهمة
أنا: أنت فاهمة كويس أجمدي، ودلوقتي غوري من وشي
عفاف: مشينا اهو، يا بخت فيحاء بقى.
خرجت وعمالة طول القعدة تتغنج وكده باين إنها عاوزة حاجة أو بتلمح لحاجة المهم كملت أتغديت وروحت نمت شوية لحد بعد الضهر أخذت الغنمات ورحت أرعاهم بقى والمغرب رجعت البيت زي العادة كنت عاوز اطلع اشوف وائل بس كنت كسلان فرحت تعشيت وخشيت غرفتي مستني فيحاء تجي زي العادة بس طولت أوي ومجتش وفجأة فتح الباب
أنا: يوووه فينك من بدري يا في.... أنت
عفاف: تددادا مفاجأة هااه
أنا: عاوزة ايه
عفاف: عادي ممكن تعتبرني فيحاء وكمل فرحتك يا خويا مانا برضو تعمل أي حاجة تعملهالك هي
أنا: حكينا الصلح في الموضوع ده وخلاص يلى غوري من وشي
عفاف: طيب حكينا، بس أمك بتندهلك في موضوع روح هي عوزاك.
طبعاً رحت أشوف عوزاني في ايه بقى ويا رب تستر
أنا: ندهتيلي يما
أمي:اه ندهتلك، هو أنت إمتى رحت لبيت أهلي
أنا: من يومين كده واللعي نسيت أبلغ سلامهم حتى
أمي: طيب، أنا زرتهم اليوم ولقيت خالتك سعاد هناك
أنا:طيب مش فاهم أنا مالي
أمي: ماهي خالتك عايزك تروحلها تساعدها فحمل حجات ثقيلة في البيت
أنا: إشمعني أنا اروحلها بقى متشوف اي حد بدالي
أمي: حتشوف مين تخلي رجال غريب يدخل على خالتك البيت وكمان الحرامية كثرت يا ولى
أنا: يوووه ياما أنت عارفة أنا محبش الحجات.
طبعا أنا من جويا كنت حطير من الفرح بس بتصنع الحجات دي وبس وببص لفيحاء القيها بتبتسم لأنها عارفة كل حاجة فأول مبصتلي ندهتلها تطلع فراحت خبرتهم أنها حتروح الحمام وطلعت راحت الحمام
أمي: تفضل خالتك بردو يا ولى وزي امك بردو
أنا: بفففف ماشي ماشي
أمي: أنا اتفقت معها عبعتك ليها بعد بكرة يوم الأحد فجهز حالك
أنا: ماشي يما ماشي تصبحو على خير.
طلعت من هناك واستنيت فيحاء حتى رجعت من الحمام
أنا: فينك يا فيحاء مستنيك من بدري
فيحاء: مش حقدر أجي
أنا: ليه بقى
فيحاء: امك اليوم عمالة تزن عليا طول اليوم إزاي نمت عندك امبارحة، اهدي الوضع يومين ثلاثة كده ونرجع زي العادة
أنا: يومين ثلاثة لا كثير أوي
فيحاء: **** في ايه يا ولى متجمد بقى
أنا: ماشي ماشي، طب هاتي بوسة كده .
ورحت بوستها من خدها مرة واخذت كم بوسة من شفايفها عالطاير كده ورحت راجع أوضتي بقى
أول مدخلت لقيت عفاف لسى هناك حتى ونايمة عالسرير
عفاف: هااي
أنا: أنت لسى هنا يلا اطلعي
عفاف: لا فيحاء مجتش عندك قلت أكيد زهق لوحدي فقررت أجي اعوضها
أنا: تعوضيها هو أنا مش قايلك ولا مين ست تعوضها ، يلى اطلعي برى
عفاف: ليه بقى يا عم عندها زي الي عندي وكمان بعرف أعمل كل الي بتعملو هي
أنا: عندها زيي وتعملي ال.. ايه الي بتهبدي فيه ده
عفاف: احنا فاهمين بعض كويس يا فارس بقى
أنا: بصي كلمتين مش أكثر يا تكلمي يا إطلعي برى
عفاف: معرفش يافارس حعمل الي أنت تعوزو مني، مثلا زي الي شفتو الصبح
أنا: بقلك ايه ده كان حادث بسيط مش أكثر
عفاف: ايوة أنا ممكن أعمل كده برضو واعتبرو حادث
أنا: (رحت ماسكها من شعرها)بقلك ايه متطلعنيش من ديني قلتلك ده حادث دي أختي يا حيوانة هو أنت
عفاف: اااه بجد يعني طيب والي أنا شفتو دلوقتي كمان حادث
أنا: شوفتو ؟؟ بتتكلمي عن ايه
عفاف: قبل دقيقتين كده حصل ايه أنت وفيحاء قدام الصالون
أنا: (رحت ساحب شعرها بقوة لفوق) طيب أنا بعمل كل حاجة مع فيحاء ولا أنت ولا غيرك حيعوض مكانها وحياة **** لو كررتي معيا الكلام ده حقطعك حتت
عفاف: هي الوسخة دي أحسن مني فإيه.
مش ليه كل الكلام الي قالتو محركش في حاجة بس لما قالت وسخة مشرتش بنفسي حتى إزاي رفعت إدي وإديتها قلم بجد اقوي من القوي ورحت ساحبها من شعرها
أنا: دي آخر واول مرة حنبهك أهو إوعى تتكلمي تاني عن فيحاء كده وحياة النبي ادفنك هنا وإعى كمان تفتكري نفسك زي فيحاء أو في مقمها وثالثة حاجة مش عايز أسمع تافهتك دي تاني ولا أشوف وشك ده هنا تاني.
ورحت زتيتها من شعرها برة الغرفة وقفلت الباب ويا لهوي ... هو أنا دلوقتي فمصيبة... والا فيحاء فمصيبة... والا أنا وفيحاء فمصيبة.. طب ممكن عفاف تخبر حد بالكلام ده.... لا طبعا ميمكنش.... طب أنا ضربتها ليه... عشان مفيش حد يتكلم عن فيحاء وحش قدامي ابدا مهما كان.... لا مش ده السبب مش عارف بس طبعاً حعرف في يوم عملت كده ليه .
طيب حاولت أنام بقى بس كان مالي دماغي مواضيع كثير زي خالتو سعاد وفيحاء اختي وعفاف ومشاكلها فكنت بفكر فكل ده لحد متعبت من التفكير فلقيت نفسي في سابع نوم، تاني يوم صحيت بدري وكملت تفكير بقى لحد مدخلت فيحاء عندي
فيحاء: فار... هو أنت صاحي
أنا: صباح النور، ايوة صاحي
فيحاء: صباح الورد، خير بقى ايه صحاك بدري كده( وإجت قعدت قدامي على السرير)
أنا:لا ولى حاجة بس نمت بدري امبارحة مش أكثر
فيحاء:طب يلى قوم وصحح ويلا نفطر يا واد
أنا: طب إنت حتجي عندي بالليل
فيحاء: مش عارفة أحاول
أنا: متجي بقى واللهي وحشتني
فيحاء: الضاهر في مواضيع جديدة هههه بس أحاول أنت عارف امك عمالة تزن عليا ازاي واخوكي بقى شب ومينفعش ومش عارفة الكلام البايخ كده الي بتقولو
أنا: طب ماشي، هاتي بوسة بقى
فيحاء:إستحي يا ولى **** مالك
أنا: يلى بقى بوسة وحدة بس .
إبتسمت كدة وادتني بوس سريعة وهي عمالة تبتسم وادتني البوسة ووقفت عشان تخرج
فيحاء: يلى بقى يا الواد اليوم راح بلاش كسل.
قمت وأنا فمزاج عالي جداً غسلت وشي وحالي ورحت عشان افطر معاهم أول مدخلت عفاف قلبت وشها على طول وكأن عفريت دخل عليها وعمالة تبصلي بنضرة كلها غيض وكده وأنا عملت نفسي ولا شايفها حتى واكلت وبعدين رحت غيرت هدومي وطلعت بقى ، طيب اليوم حنعمل ايه حنروح فين هيبقى في نيك والا لا حيمر عليا اليوم إزاي بقى، اتبع رجلي دلوقتي وبعدين حكتشف حيمر يومي إزاي .
لكن اعرفكم عن عيلتي الاول ابي عوض 49 سنة، أمي خديجة 46 سنة، أختي فيحاء 23 سنة ، أنا فارس 21 سنة ، اختي عفاف 19 سنة ، ثم اختي هدى 17 سنة. باقي الشخصيات نعرفها في القصة
حسنا بدأت قصتي قبل عشرة سنوات اي عندما كان عمري 21 سنة فأنا في ذالك الوقت كانت لدي معلومات كافية عن الجنس آخذتها من زملائي في الدراسة وبعد ان انقطعت عن الدراسة كان حياتي تدور حول الأرض ورعي الغنم فقط ولم اتخيل ان اعاشر من عاشرت او ان أصبح ناكح كل هذه النسوان، حسنا قبل عشرة سنوات كنت اعيش حياة طبيعة للغاية كما قلت ترتبط حول مساعدة اهلي في الأرض ورعي الغنم وكنت في يوم من الايام برعى الغنم عادي قريب من الجبل وزي العادة سبت الغنم ترعى ورحت تحت شجرة واتمديت تحتيها بفكر في مستقبلي وانا كده وبحكم ان الجبل مكنش بعيد عن الاراضي الفلاحية شفت ست ومعها راجل دخلو عشة في أرض جوز خالتي الحقيقة في الأول مكنتش مهمتم بس بعدين كده جالي شعور مش عارف اوصفو ازاي وقررت أروح اشوف مين دول وبيعملو ايه فإطمنت ان الغنم ترعى عادي وروحت جري لحد العشة دي وقربت بدون مأعمل اي صوت وكنت بسمع صوت رزع جوة ووحوحة حاولت ابص من برة بس مشفتش حاجة فقلت ايه بقى حيحصل ايه لو دخلت عليهم مأنا بردو راجل ورحت فاتح الباب على طول بعد متأكدت من الصوت انهم بينيكو بعض جوة وأول مفتحت الباب مكنتش عارف مين دول كان في ست عريانة ملط قاعدة فوق راجل ومديتني ضهرها ولكن الصدمة لما بصتلي الست دي و الصدمة الأكبر لما شفت مين الراجل الي تحتيها فعلا أنا مكنتش عارف أقول اي كلمة او أعمل اي حركة دي بتبقى خالتي منيرة قاعدة على زب أبي عوض بجد كانت صدمة ليا وليهم كمان، رحت أنا بكل هدوء قلت آسف وسكرت باب العشة ورجعت جري على الغنم وهما عمال ينادو بس أنا تجاهلتهم خالص ومهما لبسو هدومهم وخرجو ملقونيش هناك كنت فعلا مصدوم ابويا بيخون امي مع اختها طب انا اعمل ايه في الموقف ده اخبر امي أخبر جدي وجدتي اسكت اعمل ايه ابتزهم مش عارف الحقيقة قعدت طول اليوم بفكر لكن قررت اني مش هقول اي حاجة لاي حد هما كبار ويعرفو بيعملو ايه بس أنا ححاول استغل الموقف واطلب من ابويا مقابل سكوتي حجات تريحني في المستقبل زي عدم العمل في الأرض يوميا وعدم رعي الاغنام وحجات كده. المهم بدأت الدنيا تضلم فرحت سقت الغنم وعدت الى البيت دخلت غسلت حالي وروحت كده اتعشى وكنا كلنا هناك وابوي كمان هناك بس ايه اول مدخلت انا لونو اتخطف وكان مش قادر حتى ياكل لكن اتعمد اني مبصلوش اتعشيت كده وبعدين رحت غرفتي عشان أنام وفجأة وزي العادة الباب يفتح بالقوة وتدخل اختي الكبيرة
فيحاء: **** هتنام من دلوقتي يا دكر الوحيد في العيلة ههههههه
أنا: بلاش غلازة بقى ،عايزة ايه انجزي بقى عايز أنام
فيحاء: نوم ايه من دلوقتي لسة بكير اوي
أنا: انت تجننتي اطلعي د أنا تعبان وعايز أنام
فيحاء: بس يا فوفو افندي واللهي العضيم لسى بدري ع...
أنا: انت مالك انت عايزة ايه دلوقتي
فيحاء: مش عايزة حاجة ،بس زهقت برى وعايزة اقعد معاك شوية
أنا: متروحي تتفرجي على التلفزيون او تعملي اي حاجة بقى
فيحاء: اهم اهلك بيحضرو تفهات ومش عارفة اعمل اي حاجة
أنا: اخخ منك يا بت بقلك ايه تعالي بس اسكتي خالص عايز أنام
فيحاء: ماشي ماشي ماشي ،،اوعى كده عشان اقعد هههههه
أنا: تعالي هنا يا مجنونة.
ورحت ماسكها من وسطيها وسحبتها امامي وغطيتها معيا بلحاف وحضنتها وهي في حضني ومدياني بضهرها وكنت مغمص عيني أحاول أنام،، قعدنا شوية كده وراحت اتكلمت
فيحاء: هاا بقى احكيلي عملت ايه اليوم
أنا: يعني كده بتسكتي مش قلتلك تسكتي عايز أنام
فيحاء: يووووه على النكد ان كان كده كنت سهرت مع اهلك عالاقل يتكلمو معيا
أنا: ههههه بنت يا مجنونة،،هأعمل ايه مهو زي كل يوم
فيحاء: طيب مالك مش على بعضك بقى زي العادة
أنا: لا مفيش تعبان بس
فيحاء: يا واد عيب عليك يا واد
أنا: عيب!!! ليه أنا عملت ايه
فيحاء: يا ابني انت بقيت راجل دلوقتي عيب عليك كده
أنا: ههههه ايه عيب اني بقيت راجل
فيحاء: ايوة عيب انك بقيت راجل ولسة مش ناوي تتجوز ،متشوفلك فرخة كده يا عم ****
أنا: اديني مش لاقي اهو اعمل ايه بقى ههههه،، لتكوني لقيتيلي فرخة
فيحاء: يا ابني الفراخ موجودة انت بس اختار ولو احترت اختار انا مكانك
أنا: طيب بس عايزها بمواصفات معينة
فيحاء: كل الموصفات موجودة قلي بس
أنا: طيب اولا تكون جميلة زيك
فيحاء: هههههه موجود يا صايع
أنا: حنينة زيك
فيحاء: موجود
أنا: جسمها حلو زيك
فيحاء: موجود
أنا: والاهم مجنونة زيك
فيحاء: لا بقى هنا نحن اسفين ملقيناش الميزة دي ههههههه
أنا: يبقى مش عايز اي فراخ والا اقلك دانا الغلطان
فيحاء: ليه أنت الغلطان
أنا: عشان بقول لشخص مش قادر يلاقي فرخ لحالو عشان يبحثلي عن فرخة
فيحاء: أنا وللاسف يلاقوني مش الاقيهم واديهم عميان مش شايفين
أنا: و**** محدش خسر زيهم اهو بخبرك، بقلك ايه سيبك منهم اكبر انا واتجوزك هههههه
فيحاء: لو كان وارد كنت تجوزتك من زمان حتى غصب عنك
أنا: الحمد**** انه مكنش وارد هههه.. دلوقتي بقى بجد سيبيني أنام
فيحاء: ماشي يا واطي تصبح على خير
أنا: وانت من أهل الخير.
غمضت عيني عشان أنام وفجأة شفت منضر خالتي وابويا وهنا بقى راح عليا النوم وروحت افكر تاني هأعمل ايه وفكرت اخبر اختي
أنا: بقلك ايه يا مجنونة
فيحاء: ايه
أنا: لو قلتلك سر توعديني يموت هنا
فيحاء: ده كلام ،،طبعا
أنا: والا أقلك بلاش بلاش
فيحاء: اتكلم بقى يا واد في ايه
أنا: لا بجد بلاش بقى مفيش اي حاجة
فيحاء: ولاا،،اوعى تكون عملت مصيبة كده والا كده
أنا: مصببة ايه انت كمان ، طبعا لا بس في صديق حكالي سر كده وكان عايز مني نصيحة بس
فيحاء: انت متأكد ان دي هي الحكاية
أنا: طبعا متأكد
فيحاء: ماشي يا ولاا
أنا: بقلك ايه طب انا هسألك سؤال برى الموضوع خالص بقى
فيحاء: طيب اسأل
أنا: افرضي بقى ان احنا واخواتك كلنا متجوزين ماشي
فيحاء: ماشي
أنا: طيب وفرضي كمان انو لا سمح **** مسكتي جوزك بيخونك مع عفاف حتعملي ايه
فيحاء: **** ايه الي انت بتفكر فيه ده
أنا : جاوبيني بس
فيحاء: مش عارفة ،،ممكن اول حاجة اعملها أطلب الطلاق الاول وحقاطع اختي كمان وممكن كثير اشتيكها
أنا: بس انت كده حتفضحي اختك وجوزك غطاك وستر
فيحاء: افضح ايه يا عم مدام هما وصلو عملو الي عملوه يتحملو مسؤوليتهم أنا مأضنش اني اقدر اعيش مع راجل بيخوني مع اختي
أنا: ممممم ماشي
فيحاء: هههههه انما ايه صديقك ده قمة في الرذالة
أنا: اخرسي بقى سيب مشاكل الناس للناس ومشكلنا لنفسنا و قومي بقى اطلعي عايز انام
فيحاء: يعم متنام أنا لما انعس اروح لغرفتي
أنا: ماشي بجد دلوقتي تصبحي على خير
فيحاء: وأنت من اهلو يا صايع.
حضتنها بقوة كده بهزار وغمضت عيني عشان انام وبنفس الوقت أفكر في موضوع بابا وقررت انو مستحيل احكي لحد عشان مش عايز ابي وامي ينفصلو وكمان اتسبب في مشكلة وطلاق خالتي وانا بحبها.
نمت بقى وتاني اليوم صحيت الصبح زي العادة بقى روحت غسلت وشي ودخلت المطبخ واجتمعت العيلة كلها وابويا معنا وايه راسو مكانش رافعو من على الطرابيزة بديتا ناكل كيده وقربنا نكمل رحت أنا تكلمت بقى
أنا: بقلك ايه يابا.
رفع راسو كده وكان حيفرقع من الخجل والتوتر وقال بصوت واطي جدا
بابا: ايه
أنا: اليوم حاسس اني مش على بعضي خالص وجوفي بتوجعني ممكن مروحش الأرض معاك
بابا: ماشي
فيحاء: اسم **** عليك يا حبيبي مالك في ايه
أنا: لا مفيش يا فوفا حاسس بشوية وجع بس بعدين تعمللي شوية حشائش اشربهم وارجع زي الفل
فيحاء: من عينيا يا فارس دانا أقوم اعملهملك دلوقتي يا واد
أمي: اقعدي مكانك بقى مهو قلك بعدين بلاش علازة..يا حبيبي البنت دي بتحسسني أن هي الي مخلفة الواد مش أنا
فيحاء: **** ماهو اخويا بردو يا ماما ومن حقي اقلق على اخويا
أمي: اللله..هو اخوكي بس مش ابني أنا جايبها من السوق يعني
أنا: سيبي البت يا ماما ماه...
أمي: اخرس أنت جاتك نيلة على لونك وحتناقشني كمان لا حلو.
سكت أنا ونزلت دماغي وراحو كل خواتي يضحكو وبابا لدلوقتي مرفعش عينو من على الطرابيزة رحت أنا ضارب هدى عالخفيف واقلها
أنا: بتضحكي على ايه يا بقرة
هدى:يوووه متشوف ابنك يابا عمال يتريق عليا.
كان بابا ساكت ومقلش ولى كلمة
أمي: سيب اختك يا حمار دي بطنك بتوجعك وعامل كده
أنا: و**** بتوجع ياما
أمي: بس بس اخرس بقى بقلك ايه أنا حروح مع ابوك الأرض اليوم وانت يا فيحاء مع اخواتك تأكلو الغنم والبهايم في معادهم اوعى تنسي
فيحاء: من عينيا ياما.
كملنا فطرنا وراح بابا مع ماما الأرض وأنا دخلت غرفتي نمت شوية وثواني لقيت فيحاء بتدخل زي عادتها
فيحاء: لسى بطنك بتوجعك يا ذكر العيلة
أنا: أنا حهدلك بقك في يوم على الكلمة دي ههههه
فيحاء: اوك نستنى اليوم ده مع بعض قلي بقى ايه اخبارك
أنا: أنا زي الفل بمثل بقى على ابوكي مش عايز اروح اشتغل تعبت
فيحاء: يخربيتك يا واد دا لو عرف هيقطعك
أنا: ايوة يعني انت حتقوليلو
فيحاء: أكيد بتهزر ،بس حرام عليك تتعب امنا كده
أنا: يلى بس هما يومين ثلاثة وحروح اشتغل
فيحاء: يومين ايه وثلاثة ايه لا لا لا بكرة تروح تشتغل لابوك يقتلك
أنا: انت خليكي برى الموضوع وملكيش دعوة واوعى تقولي لاخواتك ... على فكرة هما فين
فيحاء: راحو بيت فتحي ،، بس أنا خايفة عليك من ابوك يا ولا
أنا: ولا تخافي ولاحاجة مش حيحصل حاجة اطمني يلا بقى روحي روقي البيت وتعالي نقعد نحكي شوية.
خرجت بقى فيحاء تروق البيت وأنا قاعد أفكر حعمل ايه حعمل ايه بعد تفكير لمدة ساعة تقريبا اجتني فكرة فقلت أنا لازم اروح لبيت خالتي بقى اشوف هي حتتصرف معيا ازاي وحتعمل ايه لبست هدومي خرجت بعد ماديت بوسة لفيحاء وهي عمالة تترجاني مروحش لمكان مسافة ساعة الا ربع تقريبا وأنا بمشي لحد موصلت لبيت خالتي دقيت الباب بقى تقريبا 5 دقايق لحد مفتحتلي رباب الباب وكأنها استغربت لما شافتني وكان وشها أحمر وحرانة كأنها كانت تلعب رياضة او حاجة كده
أنا: اهلين يا رباب ازيك
رباب: فارس!!! اهلا
أنا: ازيك عاملة ايه
رباب: الحمد**** ازيك أنت
أنا: الحمد**** ..هي خالتو جو
رباب: لا هي راحت مع بابا الأرض..خير
أنا: لا خير تطمني كنت عايزها في كلمتين بس
رباب: لو تحب اوصلها
أنا: لا تمام تمام بس امتى يرجعو
رباب: مش عارفة يعني مع الضهر تقريبا
أنا: ماشي بقى أروح أنا دلوقتي وارجعلها بعدين
رباب: نسيت اقلك اتفضل أدخل يا فارس
أنا: لا لا مش عايز ازعجك الضاهر انك مشغولة في حاجة كده هههه
رباب: هههه حكون مشغولة في ايه يعني
أنا: وأنا اش عرفني وبعدين انتي عرفة الناس وكلامهم بقى بنت لوحدها وابن خالتها جلها وكلااااام
رباب: لا لا اطمن احنا مش لوحدنا ادي مرت خالي هي وابنها عندي جوه تعالى
أنا: اووف أنا آسف اوي قطعت عليكم قعدتكم
رباب: وبعدين معاك انت بقى تعالى هنا خش اذا الهداوة مش نافعة متدخل بالعافية هههه.
راحت مسكتني وزقتني جوة لحد مدخلت ولقيت مرات خالي القمرة هي وابنها جوة وهما كمان كانو مرتبكين شوية مش على بعضيهم ومرات خالي كان حمرة اوي أنا ابتديت اشك في الموضوع بقى
أنا: اهلا اهلا بست الكل ازيك
مريم: اهلا يا فارس ازيك يا واد.
وقامت كده سلمت عليا وكانت لابسة جلباب اسود ضيق شوية
وبعدي سلمت على كريم بقى وقعدنا نحكي كده وراحت رباب جابتلي شاي بقينا نشرب شاي ونهزر كده وأنا عمال انصح ابن خالي يكمل دراستو وبلاش مرمطة الأرض صعبة عليه وأنا بتناقش مع ابن خالتي راحت مريم قاطعتنا
مريم: بقلك ايه يا ولى يا فارس
أنا: نعم يا مرات خالو
مريم: أنا مسكتك متلبس اهو انت ازاي تجي تزور خالتك بقى ومتجيش لخالك أنا كده بقى حزعل منك
أنا: لا بقى واللهي مش كده أنا مش لاقي وقت ازور حد انت عارفة شغل الأرض بيتعب ازاي بس اليوم مروحتش جيت لخالتي عوزها في كلمتين
مريم: لا مش كده قول عشان أنا برانية عليكو بقى بتكرهوني ومتزورونيش خلاص
أنا: **** ايه الكلام الي بتقوليه ده يا مرات خالو واللهي العضيم ماهو صحيح خالص بالعكس انت زيك زي خالتو منيرة واللهي العضيم مفيش فرق بس وحياة النبي مش لاقي وقت ازوركم بس
مريم: أنت كمان زيك زي الواد كريم ابني وبجد أنا حزعل منك لو متجيش تزوني في بيت خالك ماهو بردو ده خالك يا ولى
أنا: طبعا يا مرات خالو أنا لما الاقي وقت اجي ازورك معنديش اي مناع انت بردو زي امي وكريم زي اخوياا بقى
مريم: وعد يا فارس
أنا: وعد يا مرات خالو
مريم: بالمناسبة أنا اسمي مريم تقدر تناديني مريم
أنا: ههههه ماشي بس بناديك كده احترام وكده
مريم: احترام ايه مش عايزاك تحترمني ياخي ده هما 4 سنين فرق سن بينا
أنا: اه واللهي ده انت لسى شباب اهو وتباني اختو لكريم دي فيحاء اختي تضهر أكبر منك
مريم: ههههه بجد يا ولى
أنا: اه واللهي يا مرا... يا مريم هههههه
مريم: ايوة كده يا ولى خليك جدع
أنا: هههه ايوة
مريم: بص بقى انت زي كريم ابني بالضبط صح والا لا
أنا: اه طبعا ده كلام
مريم: حلو أنا بقى يبني الجلباب خانق على نفسي جامد وكنت فكرة مش حلاقي رجالة في البييت فملبستش حاجة تحتو يعني
أنا: ماشي ماشي يا مريم أنا فهمتك أصلاً أنا عندي مشوار كده اكمل وارجع على طول وانت خدي راحتك
مريم: مشوار ايه وراحت ايه ونيلة ايه يا حمار انت
أنا: حمار!!! هو انت مش قصدك اروح عشان تب...
مريم: لا مش ده قصدي أنا قصدي حقلع الجلباب كده بس متستحيش مني أنا بردو زي خديجة و منيرة
أنا: كده يعني ههههه ده كلام بردو اعتبري حالك في بيتك يا مريم وعتبربني زي كريم بالضبط
مريم: جدع يا ولى.
في الوقت ده كانت رباب متوترة خالص ومش على بعضها وكريم عمال يتبسم كده بخبث الحقيقة أنا ابتديت اشك ان في أن في الموضوع ومش عارف ايه هي وثواني كده لحد مقلعت مريم الجلباب لحد مفهمت كل حاجة بقى وهنا أنا اتصدمت بجد من لبس مرات خالي دي كانت لابسة روب وردي فاتح خالص لفوق الركبة وضيق على جسمها اوي ومكانتش لابسة ملابس داخلية والروب مبين نص صدها كده وحتى حلمتها بيانة واقفة تحت الروب وكل لحمها باين وهي كانت قاعدة قصادي هي ورباب وكريم جمبي أنا بقيت مبلم في جسمها الابيض الي زي الفل قلعت وكانت تحكي معيا وأنا شارد مع جسمها لحد مسمعتها تنادي
مريم: ولى يا ولى
أنا: نعم
مريم: اوعى أكون زعجتك او حاجة كده
انا: أنا ،،لا ،، ابدا طبعا مش ،، لا لا ابدا خدي راحتك خلاص ولا كأني موجود.
وكنت متلخبط خالص وروحت بصيت على كريم على طول اتجنب النضر لجسم مرات خالي علشان خلاص زبي وقف ورحت بأتكلم مع كريم مش عارف في ايه وهو عمال يبتسم كده ويجاوب تقريبا دقيقتي على بعض مبصيتش لمرات خالتي لحد مندهتلي وبصيت نحيتها ويا ريتني مبصيت بقى كان نامت على ضهرها اوي وفتحت رجلها شوية وكسها كان واضح خالص من تحت الروب وردي زي العسل نضيف مفيش ولى شعرة فيه
مريم: بقلك ايه يا فارس هو انت مفكرتش تروح الجيش ليه
أنا: أنا 'كنت شارد خلاص ومش عارف بتقول ايه'
مريم: ايوة انت
أنا: أنا مالي أنا "كنت متنح مع منضر الجنة المفتوحة قدامي بقى"
مريم: ياعم سيبك من ده بقى مش حيهرب "وراحت قفلة رجليها كده" وجاوبني الأول
أنا: أنا اجوبك ايوة اجوبك "بصيت لوشها وأنا في قمة الاحراج والهيجان وهي عمالة تبتسم بخباثة نار هيجتني أكثر"
مريم: ههههه قلتلك متروحش الجيش
أنا: مهو أنا اصلي يعني كنت عاوز "خلاص مكنتش قادر اقوام جسدها وبصتها ليا وابتسمتها الخبيثة أكثر من كده" أنا آسف أنا حروح الحمام.
كلهم راحو انفجرو ضحك وأنا مش مركز معاهم خالص أنا بس أحاول اداري زبي الي هايج
مريم: هههههه أكيد يا حبيبي روح مع ابن عمتك يا كريم الحمام
أنا: لا اعرفو متشكر حروح لحالي
مريم: لا مينفعش خلي كريم يمشي معاك
انا: أنا كنت عاوز اخلص وبس وقومت كده بسرعة عالحمام وكريم وريا اول مجيت ادخل الحمام راح كريم ماسكني من ايدي وقلي
كريم: في ايه يا فارس
أنا: لا مفيش يا كريم كنت عاوز أدخل الحمام بس
كريم: الي مفيش يا فارس انت كنت حتاكل أمي بعينك يا واد
أنا: ايه الكلام الي بتقولو ده يا ولى عيب يا جدع دي زي امي يا واد
كريم: طيب انت بتقول ان كلامي غلط
أنا: ايوة طبعا غلط أصلاً عيب الكلام الي بتقولو
كريم: طيب أنا مخطىء وده كمان مخطء " وراح شايل ايدي من على زبي وبان واقف اوي"
أنا: انت بتعمل ايه انت تجننت يا واد
كريم: مين الي تجنن أنا والا انت انت ازاي بتشتهي امي "بصوت عالي"
أنا: بس بس وطي وصتك لاحسن يسمعونا ابوس ايدك
كريم: انت ازاي تعمل كده أنا كنت فكرك زي اخويا
أنا: واللهي ماقصد يا كريم ده غصب عني واللهي طنط مريم دي زي امي بالضبط
كريم: بص أنا حروح أخبر امي بالموضوع وهي تتصرف معاك
أنا: لا لا ابوس ايدك ابوس ايدك لا اوعى تعمل كده يا ابن خالي
كريم: مقدرش انت مسبتليش حل تاني يا فارس
أنا: يا كريم ابوس ايدك احنا رجالة نحل الموضوع في بعض بلاش ندخل الحريم بقى
كريم: طيب حلو اوي احنا رجالة والراجل بكلمتو صح والا لا
أنا: اه طبعا
كريم: بص أنا عندي شرط واحد بس عشان مخبرش ماما
أنا: ايه هو الشرط
كريم: احنا حندخل الحمام مع بعض نتبول بالواحد بالواحد قدام بعض منغير مسمع كلمة لو سمعت كلمة من دلوقتي حروح على طول لأمي
أنا: **** الي انت ....
وكان رايح راجع لامو يخبرها فأنا مكنش قدامي حل غير أني اوافق مع انو طلب غريب اوي اوي رحت ماسكو من دراعو وخبرتو اني موافق دخلنا الحمام قلي ابدى أنا خرجت أنا زبي وكان تقريبا نائم كان بيبص بتمعن خلصت بولت ورجعت زبي لسروال واجى دورو هو ولما خرج زبو الحقيقة انبهرت شوية كان أبيض خالص وطويل وعريض أقل من زبي بقليل في الحجم كنت متوقع يكون أصغر بكثير من كده كملنا ورجعنا للجماعة وكنت أنا منزل دماغي ومرات خالو ضحكت كده وقالت
مريم: انتو اتأخرتو كده ليه كنتو بتعملو ايه في الحمام
أنا: بقلوكم ايه انا حروح بقى الضاهر ان خالتي لسى قدامها لتجي
رباب: لا يا فارس متقعد شوية معنا ادي الغدى قرب يجهز وماما زمنها على وصول
أنا: لا اصل أنا اتأخرت شوية كده والضاهر ان خالتي حتتأخر
كريم: متقعد شوية يا فارس ولا اخب..
أنا: بس يا كريم بقى ****
مريم: سيب ابن عمتك يا واد مالك
كريم: لا مفيش يا ماما بس فارس تعبان عايز يريح شوية
مريم: **** مالك يا ابني فيه ايه.
وقامت كده نطت وقفت لعندي تطمن عليا وياليتها معملت كده أول ملمستني حسيت كأن كهربة ضربت جسمي وزبي وقف عالآخر وكل وده وأنا باصص في الأرض
أنا: لا لا أنا تمام يا مريم
مريم: تعالى تعالى أجلس هنا وقلي مالك "قعدني بينها وبين ابنها"
أنا:لا واللهي مفيش يا مريم ده كريم بيهزر بس
مريم: ولى يا كريم قول الحقيقة في ايه.
أنا كنت فاكر اننا اتفقنا وخلاص وحيقول اي حاجة كده بس الحقيقة صدمني بإجابتو
كريم: لا مفيش يا امي ده فارس تعبان عشان هو هايج عليكي اوي بس.
أنا هنا مش عارف ازاي لا شعوريا روحت رافع ايدي لسماء ولطشت كريم قلم ولا قلم لدرجة انك رباب اتخضت وعم الهدوء عالمكان تقريبا دقيقة كده ورحت بصيت لمريم في عنيها ثواني لحد متكلمت
مريم: كده يعني
أنا: أنا.. أنا.. أنا
مريم: أنا الي كنت مفكراك زي ابني يا فارس
أنا: واللهي يا مرات ....
مريم: بلا واللهي بلا نيلة كده كده تضرب ابنك خالك .. ابني بالقلم وايه قدام عيني
أنا: ايه..... يعني انت مزعوجة لاني ضربت كريم مش عشان الكلام الي قالو
مريم: وأنا مالي ومال الكلام الي قالو تهيج والا تتنيل انما تضربو كده يا فارس
أنا: أنا.. أنا مش عارف أقول ايه أنا آسف هو طلعني من عقلي ووو .
ببص لكريم بلقيه يتبسم ولا كأن حاجة حصلت وصوابع ايدي معلمة على وشو الأبيض
أنا: أنا آسف أنا آسف يا جماعة واللهي العضيم مانا عارف جرالي ايه
مريم: لا أنا زعلت خالص منك
أنا: ابوس ايدك تسامحيني يا مريم ابوس ايدك و**** ماقصد أنا مش عارف عملت كده ازاي
مريم: بص أنا اسامحك بس لا زم تعتذر لكريم الأول ويسامحك هو
أنا: من عينيا بقلك ايه يا ابن خالي أنا آسف اوي اعذرني و**** مانا عارف عملت كده ازاي
كريم: أنا اسمحك معنديش مشكلة بس لازم تبينلي انك عاوز اسامحك بجد
أنا: اه طبعا من عنياا
مريم: أنا كمان عاوزة اشرط عليك شرط عشان اسامحك
أنا: انت تأمري بس يا ست الكل
رباب: أنا كمان عندي شرط
أنا: انت مالك اخرسي خالص
مريم: لا عندها حق مكريم ابن خالها بقى وعندها حق تزعل عليه
أنا: ماشي يا سيدي عاوزة ايه
كريم: خليني أنا الأول اتكلم أن كنت عاوزني اسامحك بجد حتنفذ الكلام الي بقولك عليه دلوقتي
أنا: ماشي قول
كريم: أنا عاوزك توقف هنا وسطينا كلنا وتقلع كل هدومك تقلع ملط
أنا: ايه أنت تجننت يا كريم صح
مريم : يعني مش حتنفذ طلبتو ومش حيسامحك وأنا مش حسامحك كمان
أنا: يا مرات خالو انتي سمعتيه قال ايه
مريم: ايوة قال تقلع ملط
أنا: يعني معندكيش مشكلة مع الكلام الي قالو
مريم: وحيكون عندي مشكلة ليه كل واحد حر في اوامرو
كريم: بص بقى الضاهر انك مش عاوزني اسامحك أنا حأسب لعشرة لو مقلعتش مش حسامحك خالص
مريم: وأنا كمان
رباب: وأنا كمان
أنا: بس يا جماعة ان...
هما: واحد
أنا: انتو تجنن...
هما: اثنين.
هنا أنا مبقيتش عارف اعمل ايه وأنا احترم خالي كثير ولو سمع حتبقى مشكلة فمليش حل غير اني انفذ
هما: خمسة
أنا: ماشي ماشي خلاص خلاص اسكتو هنفذ طلبكم اهو.
قمت بقى ووقفت وسطيهم ورحت قالع التيشرت وبعدين الفانيلة وبعدين قلعت السروال وكنت في قمت الكسوف وزبي كان باين من الشورط انو واقف خالص وقلعت الشورط خلاص جزء من زبي كان باين خارج من البوكسر هنا سمعت مريم تقول
مريم: يخرب بيت بيت ابوك يا واد كل ده
أنا: ماشي كده حلو
مريم: كمل اقلع ملط "وعينها مبلمة مع زبي"
أنا: كفاية كده بق....
مريم: "بأعلى صوتها لدرجة اني تخضيت" يا عم أقلع بقى .
هنا اتخضيت ومش عارف ازاي نزلت البوكسر وبقيت ملط خالص وزبي نط قدامي ورباب كانت فاتحة بقها وايدها عليه ومريم عمالة تتبسم كده وكريم كان حاطط ايدو على زبو من فوق السروال وفي لحضة ذهول أنا قررت اني خلاص حبقى جريء زيهم وبلاش أعمل بريء وكده وروحت سألت كريم
أنا: تمام كده مبقاش في زعل يا كلام رجالة
كريم: بصلي كدة وابتسم وقلي تمام التمام .
رحت لفيت وقربت خطويتين ناحيت مرات خالي الي عينها متشالتش من على زبي
أنا: دورك بقى عاوزة ايه .
بصتلي كده وابتسم وراحت قالت
مريم: انت كام سنك
أنا: واحد وعشرين سنة
مريم: انت كداب "وراحت مسكاه من راسو" ده بتاع راجل عمرو مأقلش من الاربعين سنة
أنا: طيب بسرعة ايه شرطك بقى
مريم: هو انت غبي للدرجادي والا ايه
أنا: قصدك ايه مش فاهم .
راحت قامت كده ومسكتني من دماغي من ودانى وايديه التانينة على فكي من تحت وبرقت فيا عينها وقالت
مريم: حفهمك يا بغل.
وراحت بلا اي مقدمات طبعت بقها على بقي وراحت تمص في شفافي أنا مكنتش مصدق نفسي الحقيقة بس ايه ثواني الاولى صدمة كدة بس قلت لازم اكون راجل وامتع مرات خالي ولا يهمني في الي حيحصل لان الشهوة أصلاً سيطرت عليا وعلى دماغي ورحت شايل ايدها الاثنين واتجاوب معها في البوس وامص في شفايفها زي مهي تعمل وتمص في لساني وأنا امص في لسنها كده تقريبا خمس دقايق لحد محسيت بحاجة سخنة جدا على زبي كنت حبص فيه ايه بس مرات خالي مسكت دماغي وكملت بوس مسابتنيش اشوف وأنا احس بحاجة دافية تبلع في زبي وممتعة اوي اوي شعور جميل جدا اتمنيت اني اكمل كل عمري كده شعور متعة ولما سابتني مريم ببص بلاقي رباب و كريم بيمصو في زبي فهنا أنا اتصدمت اكبر صدمة فحياتي ازاي راجل ويمص زبري كنت فاكر بس النسوان بيعملو كده فرحت بعدت عنهم وبصوت هادء قلتلو
أنا: كريم أنت بتعمل ايه
مريم: يا عم مالك ومالو وخليك معيا أنا بقى.
الجزء الثاني
وراحت زقتني على الكنبة بقى وراحت تمص في زبي لوحدها وكان بقها أحلى من بق كريم ورباب بكثير كانت بتبلع كل زبي ببقها وتدخلو لزورها بقى وأنا الحقيقة كنت حاسس أن مخي عمال يطلع من زبري من قمة المتعة الي أنا فيها وغمضت عيني واعصابي سابت عالاخر بتمتع بالي تعملو مرات خالي بزبي دقائق كده وحسيت أن المتعة خلصت بفتح عيني ببص بلاقي مرات خالي سابت زبي بقى وعمالة تقلع فالروب الي كانت لبسها على اللحم ولسى هنزل عيني لقيت كريم ورباب ملط الإثنين ورباب بتمص في زبر كريم فأنا لا ارادي كده رحت تكلمت بإستغراب
أنا: رباب!؟!
مريم: يوووه ده انت بجد بغل لسى مش فاهم حاجة بلاش تسأل بقى وخليك متمتع بقى وقوم اقف.
قومت أنا بقى وقفت وفي لحضة فكرت أني بجد حمار أنا لازم اتمتع الأول وبعدين حفكر في كل حاجة وقررت مش حتكلم تاني هنفذ الي هما عاوزينو بس ،قمت وقفت وراحت هي نامت على ضهرها ورفعت رجلها وفتحتها عالآخر وراح باين كسها الوردي العسل كان منضر ولا يمكن انسان في حياتي وبجد كس مشفتش زيو خالص خالص
مريم: تعرف تلحس الكس.
حركت أنا راسي بعلامة الرفض
مريم: طيب مش مشكلة ،تاعلو يا حيوانات انت وهي.
وفي لمح البصر كانو على ركبهم واحد عاليمين وواحد عالشمال ويبصو لمريم
مريم: جهزو كسي للزبر الفحل بسرعة.
راح كريم على طول نازل على كسها يلحسو ورباب مسكت زبي تمص فيه بالراحة وكان منضر خرافي الابن بيجهز كسمو لزبي يخترقها بجد المتعة عمال تزيد وترتفع كل ماقول ان دي اقصى درجة في المتعة بتجي متعة أكثر وأكثر وأنا كده سارح في بحر المتعة سألتني
مريم: أكيد بزبك الجبار ده نكت بنات قبل كده.
حركت راسي مرة تانية بإشارة الرفض
مريم: انت بتهزر مممم كل ده ومنكتش بيه ااه يخربيتك اااه طب عندك فكرة على النيك.
هزيت راسي بعلامة الموافقة المة دي
مريم: حلو اوي عايزة اتمتع اوي اليوم.
فجأة كريم راح رافع راسو وتف على كسها كثير ورباب تفت على زبي كثير وراح كريم ماسك زبي وقربو على فتحت كس امو وحطها عليها وحط ايدو على خصري وبدى يزقني وكانت مريم تتأوه بالراحة لحد مدخل راسو فراحت صوتت "ااااااه" بقوة أنا خفت ورحت ساحب نفسي وبسألها
أنا: انت بخ....
مريم:دخل زبرك فيا جامد يا حيوااااااان "بصوت عالي ومرعب".
راح كريم ماسك زبي تاني و دخلو في كسها تاني وقامت رباب توشوشلي في ودني
رباب:خليت راجل ومطلعش زبك تاني وخليها تتوجع أكثر كل متتوجع وتطلع صوت ده دليل أن متعتها أكثر فحاولت تخليها تعيط من المتعة.
وراحت رجعت على ركبها تاني وعمالة تراقب زبي ازاي يدخل بكس مريم وزي المرة الاولى دخل الراس بكسها وبعدين راح كريم ورباب مع بعض زقوتي جامد من وسطي وانغرس زبي كلو بكس مريم لحد البيضات وراحت مريم مصوتة جامد بس أنا في اللحضة دي كنت بقيت اخرس واطرش بقى مش قادر أقول اي كلمة ولا أسمع اي حاجة من المتعة بجد كأني بسبح في بحر من المتعة وكسها الساخن بعسلو بالع زبي بلع ورحت منغير مشعر بدخل واخرج في زبي بالراحة ومفيش دقيقتين وفجأة كل جسمي اتشنج وحسيت أن كل عروق جسمي الدم انحبس فيهم وكأن روحي عمالة تطلع ثواني بقى ورحت كبيت جو مريم وحسيت بجد كأن روحي طلعت من زبي على كس مريم ودي كانت بجد اقصى متعة وصلتها في حياتي كلها كنت حاسس أني طاير في السماء وببص تحتي بشوف الجنة بجد وأنا سارح في متعتي بسمع في مريم تكلمني
مريم: انت خلاص جبتهم لا لا يا روحي أنا لسى عايزة اتناك أكثر بص اوعى توقف نيك كمل نيك يا حبيبي.
وزي مهي خبرتني فأنا كملت نيك وتقريبا خمس دقايق وأنا سايح في المتعة راحت زقتني مريم من عليها بقوة لحد وقعت على الأرض وقامت فلقست بوضع الدوجي على اربعة وطلبت مني انيكها تاني وزي المرة الأولى حط كريم زبي بكس امو ورحت بنيك فيها وهي عمالة تتوحوح وتتوجع جامد وكريم راح قاعد قصدنا وبدء يحلب في زبو الي بقى كبير جداً وكان أبيض خالص ورباب كان جنبنا عمالة تضرب عشرة بكسها الاسمر واستمر الوضع لحد منزلت تاني وموقفتش نيك وكملت نيك وجبت حليبي مرة تانية جوة كس مريم تقريبا ربع ساعة على الوضع ده لحد متشنج جسم مريم تحتي خالص وراحت شخرت جامد وحسيت بحاجة دافية على زبي وراحت اترمت نامت عالارض كأنها داخت فأنا نزلت معها وكنت عاوز اكمل نيك بس هي قالت بصوت واطي خالص خالص
مريم: كفاية.
هنا نطت رباب سحبتني من فوقها وقومتني وراحت اجلستني على الكنبة وايدها على زبي وعمالة توشوش بطريقة حلوة خالص كأنها بتاكل في وداني
رباب: كفاية هي خلاص شبعت نيك مش قادرة أكثر بلاش تتعبها وتتعب نفسك وراحت نزلت تمص بزبي دقايق معدودة وبدأء جسمي يتشنج وحجيب للمرة الثالثة فقالت رباب موجهة كلامها لكريم
رباب: خلاص حيجيب.
فراح هو نط وهو ماسك زبو وعلى طول نام فوق امو وحشر زبو جوها ودخل وخرج مرتي وبعدين تأوه وعرفت أنو جاب جوة امو وهنا أنا خلاص كبيت كل لبني ببق رباب فسابت هي زبي الي بقى عامل زي العامود ولسى واقف وراحت بقها مليان لبن وبدءت تبوس فكريم وبتف ببقو لبني وبعدين نزلو يلحسو اللبن الي عمال ينزل من كس مريم ويتفو في بق بعض ويتبادل القبل ويبلعو اللبن لحد منضفو كسها خالص وكل ده ومريم كانت عاملة كأنها ميتة ولما نضفو كسها نطقت
مريم: ايوة كفاية كده.... كريم معيا عالحمام.
وقامت ومبصتليش خالص راحت هي وكريم الحمام وهنا بقيت أنا ورباب وحدينا خالص وزبي بدأء ينام
رباب: بص لما هما يخرجو احنا ندخل نستحمى بعديهم عشان مينفعش نبقى كده بعد النيك
أنا:لو أنا فحلم متفيقونيش أنا عايز المتعة بس و**** مأنا فاهم حاجة
رباب: حتجي مريم تفهمك ولو هي مفهمتكش أنا بعديها بقلك كل حاجة ماشي.
واحنا كده خرجت مريم وكريم ودخلت أنا ورباب وراحت غسلتلي جسمي ونشفتني وأنا كأني فاقد الوعي مش فاهم حاجة طلعنا من الحمام لبست هدومي والجميع لبس هدومو ولا كأن حاجة حصلت وكل الي موجود ساكت
أنا: أنا آسف يا جماعة بس لا مؤاخذة يعني أنا مش فاهم أي حاجة معليش أي حد فيكم يفهمني بيحصل ايه
مريم: بص انت تمتعت والا لا
أنا:جامد
مريم:ونفسك تتمتع تاني والا لا
أنا:يعني طبعا
مريم:يبقى بلاش تسأل كثير بقى عشان أنا لسى عايزاك وأهم حاجة اوعى تقول كلمة من الي حصل لأي مخلوق
أنا:عيب يا مريم ده احنا رجالة
مريم:لا رجالة بجد دانا من مده طويلة موصلتش لرعشتي يا جدع..بصو بقى أنا دلوقتي لازم اروح وانت ابقى كل يوم تعالى هنا عشان أنا مش عارفة حرجع امتى
أنا:بجد!! يعني مينفعش ازرو خالي
مريم:يخربيتك يا ولى نسيت أنا عايزاك كل يوم تجي تزور خالك الصبح.. بقى ده كسي عايزة المتعة دي كل يوم
أنا: من عيني دي قبل دي
مريم: ماشي اروح أنا بقى.
قامت بقى مريم سلمت علينا وأخذت كريم ابنها وروحت وبقيت أنا ورباب وحدينا
أنا:ايه يا رباب ايه يا راباااب ايه يا رباااااب
رباب: بص يا فراس واللهي أنا مليش ذنب كلو من تحت راس مريم هي خطط لكل حاجة
أنا: طب متفهمني جرى ايه من الأول
رباب:بص في يوم اجت عندنا مريم وأنا كنت بهزر مع كريم فهي لاحضت ده تاني يوم اجت عندي وأنا لوحدي في البيت قعدت معيا كثير ومفيش أي حاجة واليوم الي بعدو نفس الكلام تالت يوم اجت هي وكريم وقعدو معيا كثير ومحصلش حاجة وكانت كل مرة تجي امي تلقيها معيا وتتشكرها انها بتونسني وفي يوم خبرتني اني حلوة وانها عايزة تجوزني لكريم وبقت بتكرر الكلام ده كثير حتى قدام ابنها وبقيت أنا وكريم نتكلم كثير وبقيت بحبو بقى وفي يوم اجى كريم وحدو مجتش معاه أمو وقعدنا ندردش شوية وحضر الشيطان بقى هو بس اداني بوسة وامو دخلت علينا كان ابن الجزمة ابنها سايب الباب مفتوح ومتفقين عليا وهددتني تخبر امي بس بشرط انها تجوزني كريم عرفي ومحدش يسمع وحصل فعلا جابت ورقة مضيتها أنا وكريم وخلتنا ندخل على بعض ومن وقتها كل يوم تجيب كريم يعمل معيا ويروح وبعدين راحت بتشاركنا هي كمان الفراش لحد ماليوم احنا بدينا وانت جيت فكانت سخنة اوي وخلتك انت كمان تشاركنا الفراش هي دي كل القصة.
أنا كنت فاتح بقي مش مستوعب كمية النجاسة والخبث من الست الي كنت بعتبرها رمز الاخلاق ولا اصل قادر استوعب الكلام الي بسمعو وام تشارك ابنها الفراش وكده فكنت فاتح بقي ومصدوم
رباب:**** مالك يا فارس متقولك كلمة
أنا: أنا مصدوم مش مستوعب اي حاجة
رباب: واللهي العضيم يا فارس هي دي القصة أنا مليش اي ذنب مريم هي السبب اوعى تفكر اني كده او كده
أنا: أنا مبفكرش فيك الا...
فجأة الباب فتحت وراحت خالتي داخلة علينا اول مبصتلي كأنها تصدمت مني وبقت مبلمة فيا
أنا:خالتو اهلين ازيك أنا بقالي كثير مستنيكي
منيرة:فارس اهلين يا ابني ازيك
أنا: بخير الحمد**** أنا جيت امطن عليك
منيرة: أنا الحمد**** يا ابني.
قمت أنا سلمت عليها وبستها وكانت ريتحها عرق خالص من شغل
منيرة: أنا آسفة أروح أغير هدومي واجي على طول .
دخلت خالتي اخذت شاور خفيف وغيرت هدومها ورباب كانت في المطبخ تجهز الغداء وأنا كنت لحالي في غرفة الانتظار دقايق واجت خالتي
منيرة:في ايه يا فارس العيلة تمام
أنا: كلهم بخير خالص وبيوصلولك سلامة وخاصة أبي.
هنا لونها اتغير ووشها تخطف وراحت تبص عالمطبخ كده واتكلمت بصوت توتر
منيرة:يسلمو انش**** اصل اصل مش من عوايدك تزورنا
أنا:عيب يا خالتو بس اليوم مروحتش الأرض راح بابا وقلي روح زور خالتك واطمن عليها.
كنت قاصد اذكر بابا في الكلام عشان اخليها تبادر في الموضوع بقى
منيرة:بص نتكلم في الموضوع ده بعدين مش كده البنت تسمعنا'بصوت هادي عالاخر'
أنا:مش قادر أصبر أكثر
منيرة:'بصوت واطي'مش قادر أيه هو ان... ايوة ايوة امك كمان وحشتني اوي'بصوت عادي'.
كده ودخلت رباب قعدت معنها
أنا:استأذن أنا بقى اديني اطمنت على خالتي وحروح
رباب:تروح فين ده العدا جاهز خلاص.
قعدت بقى اهور شوية واتعمد اذكر سيرة بابا كثير وكانت خالتي متوترة عالاخر اتغدينا مع بعض وطول الوقت بفكر حعمل ايه مع خالتي وقررت بما انو الولد بينيك فأمو فمفيش أي مانع انيك خالتي واريحها بدل بابا واربح كس تاني واتعلم النيك أكثر وأكث راحت رباب اخذت طعام لابوها عالارض وقعدت أنا وخالتي وحدينا
أنا:بصي بقى يا خالتو أنا مش عايز لف ودوران في قدامك بس حلين
منيرة:حلين؟حلين ايه
أنا: أنت عارفة أنا بتكلم على ليه
منيرة:بص يا فارس أنا كن....
أنا: بصي انت يا خالتو الحل الأول أقول كل حاجة لامي وخالي وزوحك
منيرة:لا ابوس ايدك يا واد اوعى تعمل كده حرام عليك
أنا:يبقى كده مفيش غير الحل الثاني
منيرة:ايه هو الحل الثاني
أنا:انت عارفة اني شاب مراهق والفترة دي مبشوفش من الاناث غير البهايم والغنم يعني وأنا شاب زي كل الشباب عايز شوية متعة بقى وبابا كبر وانت حلوة كده يمتعك شاب صغير
منيرة:يخرب بيتك يا واد انت تجننت انت سامع نفسك بتقول ايه
أنا: ومالو هو حلال مع ابويا وأنا لا
منيرة:يا ابني عيب الي بتقولو ده حرام يا فارس
أنا: ماشي ابقي فهمي اختك انك عملتي مع جوزها كل حاجة في الحلال
منيرة: ابوس اي....
أنا: بصي بصي بلاش تعملي معيا دور البريئة تعطي وكده أنا عارف كل حاجة فبلاش كده أفلام بصي أنا حكون حلو معاكي حديكي مهلة تفكير اسبوع كامل حتجيني لوحدك برضاك تخبرني وافقتي على انهي حل فيهم أو اذا كان في حل تاني معنديش مانع دلوقتي أنا مروح وفري كلام للاسبوع الجاي.
قمت من عندها مش مصدق نفسي ازاي اتجرأت وقلت كلام زي كده لانسان أنا في العادة مقدرش ارفع عيني فحد وكمان متفاجأ من رد فعل خالتي الي باين عليها الاستسلام التام،خلاص بقى روحت راجع البيت استوعب الي حصل معيا اليوم رحت طلعت الجبل وقعدت هناك لوحدي أفكر وافكر لحد معتمت الدنيا واخيرا قررت أنا ذنبي ايه أنا فحل وعايز انيك ميهمنيش مين تكون الست المهم انها تتناك بما أن الابن ناك امو وبيشوفها تتناك فأنا كمان حنيك أي ست اقدر اوصلها سواء من عيلتي او من برى عيلتي.
خلاص بقى رجعت البت واول مدخلت كان البيت كلهم يتابعو التلفزيون نطت فيحاء اجت تجري
فيحاء:يا حبيبي انت بخير
أنا:بخير الحمد****
فيحاء:كنت فيك بدور عليك من الصبح مش لقياك
أنا:كمت بتمشى مع اصحابي بصي أنا جعان
فيحاء:تعال المطبخ اجهزلك طعامك
أنا:ماشي اروح اغتسل واجي على طول.
رحت بقى غسلت حالتي وبعدين رحت المطبخ أكلت وخرجت
أنا:يلا تصبحو على خير يا جماعة
أمي:من دلوقتي حتنام
أنا:ايوة يا ماما انت عارفة أنا تعبان وعايز ارتاح
أمي:تعبان وطول اليوم مشفتش وشك بالبيت يا صايع
فيحاء:سيبي الواد بقى يا ماما قلك تعبان
أمي:انت تخرسي خالص والا هقوم اديك بالشبش
أبي:سيبي العيال بقى يا ولية.
هنا كلنا اتصدمنا أول مرة بابا يجي في صفي المهم رحت دخلت غرفتي زي العادة قلعت بالبوكسر بس واتغطيت باللحاف وكنت حنام بس الباب قرع وقبل مجاوب رحت فيحاء زقت الباب ودخلت
فيحاء:نمت يا دكر العيلة
أنا: أنا مش فاهمتو لازمتو ايه قرع الباب اذا تدخلي قبل مأتكلم
فيحاء:هو أنت ديما بتنق كده مزهقتش ..هههه اوعى اوعى كده
أنا:لا مش حينفع حنام
فيحاء:طيب اوعى كده شوية
أنا:مانا قلتلك حنام
فيحاء:يعم متوعى كده بقى بلا نوم بلا نيلة على دماغك'وراحت زقتني ونامت عندي وتغطت معيا بالحاف ورحت أنا حاضنها زي العادة وضهرها على صدري' ها يلا بقى احكيلي عملت ايه
أنا: ولا حاجة يعني قعدت شوية مع صحابي بس
فيحاء:امال ليه مش على بعضك
أنا:لا أنا عادي مفيش حاجة
فيحاء: طيب مين صحابك بقى الي قعدت معاهم
أنا:متعرفهمش
فيحاء:في صاحب من صحابك أنا معرفوش
أنا:متعرفهوش وبس عايز أنام بقى
فيحاء:ماشي زي مانت عايز.
سكت بقى فيحاء وقعدنا سكتين تقريبا دقيقة دقيقتين لحد مكلمتها
أنا: فيحاء
فيحاء:عيني
أنا:انت اختي
فيحاء:**** ايه الكلام ده طبعا
أنا:طب اذا خبرتك سر يموت هنا
فيحاء:من امتى كلامك بقولو لحد أنا
أنا:لا دي قصة مختلفة خالص أنا عملت عملة كبيرة
فيحاء:يخربيتك يا فارس اوعى تكون سرقت حاجة
أنا:لا لا سرقت ايه انت دي حاجة وحشة بس الحقيقة حلوة
فيحاء: يا ولى انطق بقى بلاش غلازة انت عملت ايه أنا ابتديت اخاف
أنا:طيب أنا حقلك عشان مقدرش اخبي عنك حاجة بس توعديني بلاش أي تعليقات
فيحاء:يووووه اوعدك يا فارس انت انتطق بس
أنا: ماشي،انا اليوم روحت عشان ازور خالتي منيرة وحشتني فملقيتهاش هناك وفتحتلي رباب الباب و
فيحاء:اوعى تكون عملت حاجة للبنت يا موكوس
أنا:لو هتقاطعيني كده بلاش اكمل اتفقنا بلاش تعليقات
فيحاء:طيب سكت اهو
أنا:فتحتلي رباب الباب ودخلت قعدت لقيت كريم وامو مريم قعدنا ندردش ومريم كان لابسة لبس عريان اوي دي كل حاجة من جسمها باينة
فيحاء:كل حاجة من جسمها باينة ازاي يعني
أنا:اه واللهي كانت لابسة لبس شفاف اوي اوي حتى أن المنطقة دي ودي 'وحطيت ايدي على كسها وبززها' كانت باينة كأنها ولا لبسة حاجة
فيحاء:اه طيب وبعدين
أنا:فأنا الحقيقة اتصدمت من المنضر ده وبقيت مبلم معاه عالاخر ومش عارف حصلي
فيحاء:**** يا ولى عيب دي مرات خالك انت بت...
أنا: أصبري على رزقك بقى،فلما أنا بقيت مبلم فيها ومش عارف حصلي ايه وهي لاحضت ده ولمحت فأنا مبقاش قادر استحمل واستأذنت اروح الحملم
فيحاء:يا صايييع فضحتنا قدام مرات خالك اوعى تكون عملت معها حاجة كده او كده خالك مش حيرحمك يا ولى
أنا:فضيحة ههههههه ماهو لسى الفضايخ حتبدى بقى،المهم لما استأذنت اصرت مريم أنو كريم يروح معيا الحمام ورحنا مع بعض وكنت حدخل بس الواد مسكني وخبرني انو عارف اني ببص لامو بنضرة وحشة وانو ممكن يخبرها
فيحاء:يا فضحتي يا فضحتي دي بقت مصيبة بقى
أنا:ماهي ابدت دلوقتي المصيبة اعتذرتلو فقلي مش حقبل اعتذارك الا بشرط ندخل مع بعض الحمام مع بعض ونتبول مع بعض
فيحاء:اي القرف الي انت بتقولو ده
أنا:ايوة وأنا اخوكي كنت خايف من الفضيحة فرحت وافقت واتبولنا ورجعنا بقى كنت حروح بس مريم مسكت فيا ابقى معاهم شوية
فيحاء:بس لحضة هو عارف انك بصيت لامو بصة وحشة ومقلش حاجة وطلب الطلب الغريب ده ليه
أنا: وأنا شعرفني المهم قعدت معهم ومريم كانت تستفسر سبب تأخرنا وابنها خبرها أني تعبان راحت هي تسألي ومالي فكريم جوبها بكل برود وحرفيا "لا مفيش يا امي ده فارس تعبان عشان هو هايج عليكي اوي"
فيحاء:ايه!!!
أنا: رحت أنا رافع ايدي ولطمو على وشو وجامد وهنا بقى مريم بقت زعلانة عالاخر
فيحاء: يا مصيبتك يا فارس معندها حق تزعل المرى انت كده جبت اخرتك بايدك
أنا:انت فكرك زعلانة على ايه
فيحاء:عشان بصيتلها بصة وحشة
أنا: لا ياختي مكنتش عندها مشكلة مع القصة دي خالص كانت زعلانة عشان أنا ضربت كريم
فيحاء:ايه؟؟
أنا:بقيت أنا اتحايل عليها بقى عشان تسامحني ووفقت بس بشرط
فيحاء:وكان ايه الشرط
أنا:اقلك ومتتصدميش
فيحاء:لا خلاص أنا اتصدمت وخلاص من الكلام الي سعمتو حيكون ايه أكثر من كده
أنا: طيب شرطها كان اني اقلع ملط
فيحاء: ايه!! لحضة لحضة اوعى يكونو عملولك حاجة يا ولى
أنا:قلعت بقى وفكرك حصل اي بعد كده
فيحاء: مش عارفة ،حصل ايه
أنا: نمت مع مريم كأنها مراتي.
هنا كأن في كهرباء لسعتها وراحطت ناطط من قدامي ووقت على رجلها وزعقتلي جامد
فيحاء: أنت تجننت انت سامع نفسك بتقول ايه
أنا:هشش وطي صوتك اهلك يسمعو
فيحاء: أنت بتهزر صح أنت أكيد معملتش حاجة كده
أنا:هحزر في موضوع زي ده
فيحاء:يخربيتك انت عارف حجم المصيبة الي أنت عملتها يا فارس
أنا:طب تعالي اكملك باقي القصة بقى
فيحاء: أبداً أنا مش حأجي ناحيتك تاني يا وسخ
أنا:واللهي ماهو ذنبي هي السبب في كل حاجة
فيحاء:يخربيتك يخربيتك يخربيتك يا مجنون"وقعدت على حافة السرير عند رجلي طيب طيب ورباب وكريم كانو فين
أنا:كانو معنا
فيحاء:معاكو فيه **** ياخدك يا واطي
أنا:معنا في نفس الاوضة اصلهم متعودين
فيحاء: متعودين على ايه ايه القرف الي أنت بتقولو ده
أنا:مانا قلتلك تعالي اكملك الحكاية وانت مش عاوزة.
وقمت عاوز اجيبها بس هي نطت بعيد وقالتلي بصوت كلو تهديد
فيحاء: اوعى تلمسني تاني يا وسخ انت.
وخرجت على طول أنا الحقيقة اتفجأة من ردت فعلها خالص أنا كنت حكيلها حجات شبه كده في الماضي ومكنتش تزعل خالص بس اليوم هي زعلت اوي اوي كنت مطمن إنها مش هتخبر حد بالقصة لاني بعرفها اوي بس الحقيقة زعلت خالص وكنت هلكان وعايز بس مقدرتش أنا بزعل جامد لما أشوف اختي زعلانة فما بالك أكون أنا السبب في زعلها،المهم قعدت كده دقايق كثيرة لحد مأخيرا غلبني النوم ونمت.
تاني يوم الصبح من قمت الفجر بقى وأنا الي كنت بصحى آخر حد في العيلة على صوت اختي فيحاء المهم قعدت مستلقي كثير بفكر فالي حصل امبارحة مش عارف كم مرة من الوقت حتى سمعت الباب بيدق كنت فكرها فيحاء وحتدخل زي العادة بس الباب دق تاني وثالث لحد متكلم أنا وكانت أختي هدى بتخبرني أن الفطور جاهز وانهم مستنيني قمت غسلت ووشي وواول مدخلت المطبخ صحبت عالجميع وجاوبني الا فيحاء دي حتى قامت خرجت برى المطبخ خالص نزلت دماغي متخاذل ورحت قعدت مكاني بصمت وابتديت آكل
امي:في ايه، مالك انت واختك قالبين خلقتكم على الصبح
أنا: انهي اخت فيهم
امي:انت حتستعبط
أنا:قصدك فيحاء مش عارف بس أنا بطني وجعاني شوية من امبارحة عشان كده مش على بعضني
أمي: اليوم كمان بطنك وجعاك **** في ايه يا واد
أنا:مش عارف يما يمكن أكلت حاجة كده والا كده
أمي: طيب نروح المشفى
أنا:لا لا أنا اتحسنت عن امبارحة وبعدين اشرب حجات كده واتحسن وابقى
أمي:ماشي
بابا: طيب يعني متڨدرش تروح معيا الأرض
أنا:لا مأقدرش على شغل الأرض بس حاخذ الغنم ارعاهم في الجبل
امي: لو تعبان متروحش مكان أنا حتصرف
أنا:لا تمام تمام
أمي:ماشي.
كملنا فطارنا بقى وراح بابا الارض هو وامي وأنا استنيت عفاف تعملي حاجة خفيفة كده اكلها بعدبن لاني مكنتش ناوي ارجع البيت الا متأخر المهم اخذت قزازة مية وفطار وندهت الغنم وفضلت ارعى الغنم وكان كل تفكيري مع مرات خالتي والي شفتو معها أولا،، وفيحاء ثانيا المهم مرة يوم كامل وكان دماغي هيفرقع من التفكير ولما خلاص بداءت الدنيا تعتم ندهت الغنم وروحت البيت تعشيت والمرادي فيحاء كانت موجودة بس عينها مترفعتش من الطربيزة مالمهم كملت العشى ورحت غرفتي زي العادة ،فضلت نايم شوية لحد مالنعاس بداء يزورني وخلاص كنت حنام بس فجأة الباب فتح براحة خالص وبصتلي فيحاء وكان دماغها بس باين فضلنا نبص لبعض منغير كلام وبعدين خذت خطوتين جوة الغرفة وقفلت الباب واجت ناحيت السرير بالراحة وقعدت على قرن السرير تحت عند رجلي وكل ده ولا حد فينا نطق بكلمة تقريبا 5 دقائق ونحن كده لحد مأنا بادرت بالكلام او بالاحرى بادرت بالافعال
الجزء الثالث
ورحت زقيتها برجلي لحد مقامت من على السرير وقلتلها
أنا: أنت ازاي تقعدي كدة مانا وسخ وخايف عليكي تتوسخي بقى
فيحاء: أنا... أنا.... أنا كنت عاوزة....عاوزة
أنا:لا بقى مش حتعوزي مني حاجة أنا إنسان وسخ وكل حاجة مني حتكون وسخة زيي
فيحاء: أنا كنت عاوزة انصحك
أنا: متشكر سيبي نصايحك النضيفة عندك وسيبيني في وسخي لحالي يلاا.
بصتلي كدة بصت غضب وكمان استحقار وانتقام او مش عارف المهم راحت همت بالخروج ولما مسكت قبضة الباب ووقت راحت لفت وكأنها منهزمة وقالت بصوت واطي
فيحاء: أنا آسفة
أنا:ايه؟!
فيحاء: أنا آسفة عن الكلام الي قلتهولك امبارحة
أنا: طيب
فيحاء:طيب ايه
أنا:طيب سمعتك
فيحاء: متعملش كده بقى يا فارس انت عارف اني مكنتش اقصد الكلام ده
أنا:طيب ماشي وصل يلا بقى.
راحت رجعت لمكانها في ركن السرير عند رجلي وقالت
فيحاء:بص يا فارس انت عارف أنا بحبك قد ايه،، ده انت النور الي بشوف بيه الدنيا متعملش معيا كده أنا بس خايفة عليك
أنا: أنا عارف.. بس خايفة عليا من ايه
فيحاء:خايفة عليك من الفضيحة يا فارس تخيل بقى لو سمع خالك او قفشتكم خالتي بقى أو أي حد حتبقى فضيحة بجلال
أنا:هو أنا اغتصبتها اجبرتها تعمل كده ما هي الي كانت عايزة بقى
فيحاء: ايوة أنا عارفة يا حبيبي بس ده ميمنعش أن ممكن أي حد يعرف وتبقى مصيبة
أنا: أنا مش مهتم لا لمريم ولا لغيرها أنا مأجبرتش حد عشان كده مش حخاف من حدى أنا بردو راجل هما نسوان بقى هما يخافو
فيحاء: يا فارس يا خويا أنا مش مطمنة للست دي مإنت عارف الستات بقى
أنا: أن كانو هما ستات فأنا فارس
فيحاء:بص أنا انصحك بلاش القرف ده يا خويا اديك في سن الجواز بكرة تتجوز وتعمل الي انت عاوزو
أنا: هو أنا متأكدة اني حعيش لحد متجوز؟؟ نعيش اليوم بيومو بقى
فيحاء:طيب على راحتك أنا بس اديتك نصيحة
أنا:طيب نصيحتك وصلت اطمني
فيحاء:وكمان جيت اعتذرلك عن كلامي امبارحة بجد أنا آسفة انت عارف انك حياتي كلها ومش هأقدر ازعلك
أنا: طيب ماشي محصلش حاجة
فيحاء:بجد انت سامحتني يا فارس
أنا:اه طبعا مإنتي بردو اختي الكبيرة وعارف انك عملتي ده عشان مصلحتي
فيحاء:طيب يا حبيبي اسيبك أنا بقى دلوقتي.
نطت وكان الفرح باين على وشها وكانت خارجة
أنا:تصبحي على خير
فيحاء:ماشي
أنا:ماشي يعني أيه
وأنا لسى بكلمها خرجت بقى المهم قلت خليني انام بقى واول محسحب الحاف على جسمي سمعت قرع الباب المعتاد من فيحاء وفتحت الباب على اخرو بقى
فيحاء:حبيبي يا دكر العيلة
أنا:فيه أيه 'وانا مصدوم بقى مهي لسى طالعة'
فيحاء:مش أنت سامحتني دلوقتي والمياه رجعت لماجريها
أنا: اه صحيح
فيحاء:يبقى حبيبي ودكر العيلة 'وراحت نطت جمبي على السرير' أنام دقائق صغيرة قد كده وبعدين حطلع على طول
أنا: يخربيتك يا بت أنا تخضيت
فيحاء: اسم **** عليك يا قلبي هههه.
راحت بقى دخلت معيا في اللحاف ومسكت ايدي وحطها على خصرها زي العادة بقى وخلاص كنا حنام
فيحاء: بص بقلك
أنا:حنااام
فيحاء:طيب...سؤال واحد بس
أنا:يادي الليلة بقى اتفضلي
فيحاء: رحت لمريم اليوم
أنا: هو أنا كنت قادر افكر في حاجة غيرك وايه الي زعلك اليوم
فيحاء: يا ابني كفاية كدب بقى
أنا:واللهي العضيم زي مأخبرك واروح فين واسيب الغنم لحالها بقى
فيحاء: اه صحيح
أنا: هو مش كنت خايف وعاملة تخبرني ابطل الموضوع ده
فيحاء: اه طبعا بس أنا عارفة الشباب بيعبدو المتعة
أنا:متعة..متعة ايه
فيحاء: ايه يا فارس عليا أنا
أنا: يعني ايه
فيحاء:يعني انت عاوز تقلي انك متمتعش مع مريم
أنا:اخاف اتكلم تزعلي تاني
فيحاء:سيبك مالكلام ده بقى انت عارف اني مقدرش ازعل منك
أنا:حلو اوي
فيحاء:يلا
أنا:فين
فيحاء:خبرني اتمتعت مع مريم
أنا: ههه يعني نقدر نقول اه
فيحاء: ازاي
أنا:ازااي؟! ازاي ازاي
فيحاء:تمعت معها ازاي
أنا: زي أي راجل يتمتع مع ست
فيحاء:الي هو ازاي
أنا:مش فاهم
فيحاء: يعني هي مصتلك بتاعك وحطيتو فيها فين
أنا:ايه يا بنت الكلام ده عيب
فيحاء:اه صحيح عيب تخبرني بس مش عيب لما تعملو
أنا:لا مش كده بقى بس
فيحاء:بلا بس بلا كدة يلا خبرني بالي حصل
أنا: بصي بقى من الأول هي باستني (رواية احداث النيكة مع مريم) لحد مجبت حاجتي في بتعها من قدام وبعدين جاب ابنها حاجتو عليها كمان وراح شاربهم من على بتعها وراح يتباوس مع رباب،دي هي القصة
فيحاء:انما ايه بجد رذالة ولا اجود ووسخ ولا اروع أنا حرجع ابن وامو وقدامو مش قادة اتخيل اصلا
أنا: أنا كمام اتصدمت زيك
فيحاء:ايوة،بس كنت تختصر كلام شوية
أنا:ازاي
فيحاء:طول الحكاية مشكلي بتاعي بتعها بتاعو بتاعتهم بتعنا مكنت تقول حاجة اوضح زي زبي وكسها و....'رحت كاتم بقها بإدي واتصدمت خالص وعيني فتحت جامد'
أنا:انت تجننتي يا هبلة انت سمعتي نفسك قلتي ايه.
راحت بكل هدوء شالت ايدي من على بقها ولفتلي بوشها وبسطتلي في عيني وقالت
فيحاء: ايوة سامعة أنا قلت ايه بلاش تعمل مؤدب يا بو العمايل ما هما اسمهم كده زبر وكس و...
أنا: لا كفاية عيب الكلام ده يا فوفا ميصحش
فيحاء:بلا ميصحش بلا نيلة سيبك بقى من التخلف ده متبقاش رجعي بقى أنا عاوزة اكسر معاك الحدود السخيفة دي
أنا:بس يا في...
فيحاء:بلا بس بقى بص أنا عوزاك من اليوم تحكيلي كل حاجة خاصة عن مريم
أنا:انا...ماشي
فيحاء:وعاوزك تقلي الي يحصل بالتفصيل وبلاش بتاعي وبتعها اسمهم كس وزبر وطيز ههههه
أنا:ماشي ..يعني اخبرك عن مريم بس... بقيت الحريم لا
فيحاء:بقية الحريم!؟يخربيتك هو في ستات كمان نكتهم
أنا:لا مفيش بس اديهم بيجهزو بقى
فيحاء:طيب خبرني مين هما بقى
أنا: كل حاجة في وقتها حلو بس عوزك توعديني بلاش تعملي زي امبارحة مهما كانت الست الي حنام معنها
فيحاء:لا لا ده انت وسخ اوي بس ماشي اوعدك اني حكون زي صحابك وأكثر ومش حعمل زي امبارحة
أنا: اه الوعد وعد يعني حتى لو عملت زي كريم
فيحاء: زي كريم ازاي
أنا:يعني انت عارفة بينام مع امو وكده.
أول مسمعت الكلمة دي قعدت قدامي كده وبصتلي بصت استغراب
فيحاء: اوعى تقلي انك....
أنا:لا لا طبعا بس بخبرك بس
فيحاء:ولى!!!
أنا:و**** مفيش أي حاجة وغلاوتك عندي مفيش حاجة أنا بس افهمك
فيحاء:يخربيتك قلبي وقف من الخضة
أنا:ايوة على اساس أني احكي مع صاحبي ومش حتزعلي
فيحاء:هههه أنا مزعلتش بس اتخضيت
أنا:المهم توعديني بقى
فيحاء: هههه اوعدك يا وسخ
أنا:هههه حلو اوي .
ببص الساعة لقيتنا قربت على منتصف الليل فصرفت فيحاء بعد عناء من البيت وهي عمالة تتراجني مين النسوان الي تكلمت عليهم المهم نمت بقى والصبح صحتني فوفو فطرنا مع بعض وبما أني بخير ورجعت اتكلم مع فوفو عادي قررت اروح الأرض مع بابا بقى وكملنا الفطار وقصدنا الأرض وهو كان طول الطريق مقلش كلمة ولا رفع راسو من الأرض حتى ،وصلنا الأرض دخلنا عشتنا بقى حطينا الطعام الي حنتغداه وكل واحد اخذ فاس وكنا حنطلع نشغل في الأرض بس أنا مسكت بابا وقلتلتو
أنا:بص يا با أنا عايز أتكلم معاك في موضوع خالتي
بابا: بص يا ابني أنا...
أنا:بص أنت يا با اديني حقصر عليك الكلام أنا ولا عايز تفسير ولا أي اعتذار دي حياتك وانت حر بس انت حضك نحس وأنا كشفت كل حاجة فأنا حسكت بقى لكن لسكوتي شروط حلو الكلام لحد دلوقتي
بابا:حلو
أنا:يبقى تسمع الشروط
بابا:هات
أنا:حلو اوي هما بس 3 شروط الأول أنا بقى مش عايز اشتغل كل يوم في الارض وارعى الغنم عايز كده شوية وقت راحة وكدة وحبقى اشتغل بمزاج حاول خبر مراتك بالكلام ده وتسيبني فحالي
بابا:اتفقنا
أنا:اتنين من بكرة مش عايز أي خجل بيني بينك أو أي ندم بينك وبين خالتي او غيرها أنا ولى يهمني وهابقى احترمك واقدر زي امبارحة طول مشروطي ماشية
بابا:حلو اوي
أنا:الشرط ثالث والاخير بص كلم نفس كلم مراتك كلم الدوار كلم كل العالم أنا مش عايز أي حد يتعب او يزعل فيحاء ودي هي شروطي
بابا: ماشي اتفقنا
أنا:'رحت ماسك وشو الي مترفعش من الأرض ورافعو بس هو اتحاشى النضر في عيني' اديك كده مش بتنفذ كل الشروط ومنسيتش الي حصل
بابا:انسى ازاي يا ابني ده أنا كل مشوفك اكره نفسي
أنا:كده يابا حاضطر اخبر مراتك بكل حاجة عشان مإحترمتش الشروط الي حطينها دولقوتي
بابا:بص يا ابني أنا احاول انسى واحقق الشروط انما ايه لو كان حد تاني كان فضحني وده الي شاغل بالي يا ابني بس انت عملت ايه شرط عليا ارجع اعيش حياتي زي زمان مقابل سكوتك وطلبين بايخين كنت فاكرك حتطلب فلوس وكده
أنا: أنا ولا عايز فلوس ولا حاجة انت برضو ابوياا وراجل العيلة وأنا مش عايز عيلتنا تخرب وكمان عاوزك تعرف أنا صديقك وابنك مش عودك حفضحك ليه
بابا:'اتملت عينو دموع وابتسم وقال' كنت بفكر غلط ناحيتك يا ابني اعذرني بجد أنا آسف وبكلامك ده تأكدت انك راجل ومش حتعمل زي مكنت خايف وترميني لما
أنا:اي الكلام بعد عمر طويل انت لسى شباب يا بابا بلاش تفكر كده.
مسح على كتفي وراح خرج وأنا كمان وراه اشتغلنا شوية وفطرنا وكملنا شغل لحد العصر وتقريبا الوقت كل الناس تسيب الأرض وترجع المنزل أما ترتاح أو ترعى الغنم المهم رجعت البيت قعدت شوية واخذت الغنم وروحت الجبل لحد بعد المغرب رجعت البيت وكان بابا حسيت الروح رجعت فيه تاني المهم تعشيت وروحت غرفتي عشان أنام كنت تعبان تقريبا ربع ساعة أو اكثر شوية وقرع الباب زي العادة وانفتح على اخرو
فيحاء:نمت يا دكر العيلة
أنا: وأنا الي بفكر كنت ناسي ايه ....كنت ناسي انو في حمار حيجي
فيحاء: أنا حمار
أنا:لا طبعا ذنبو ايه الحمار نشبهو بيكي
فيحاء:يا واطي هههه إوعى كده بقى.
دخلت عندي ونامت زي العادة وايدي على خصرها
أنا:بصي أنا هلكان خالص عاوز أنام بجد
فيحاء:ماشي ماشي عملت ايه اليوم وبس
أنا:حعمل ايه الصبح في الأرض مع ابوكي والمساء مع الغنم ودلوقتي مع الحمير ده يومي
فيحاء:هاهاها يا بايخ
أنا:متشكر.
خلاص بقى عم الهدوء ولكن فجأة ضربت في دماغي أخبر فيحاء عن ابويا وخالتي اصلو سر بجد مالي صدري
أنا:فيحاء
فيحاء:عيوني
أنا: أنا عاوز اقلك سر انما ايه ده مفيش هزار معاه
فيحاء:نكت مين المرادي بقى هههه
أنا: أنا بتكلم بحد يا فيحاء مش بهزر
فيحاء:طيب في ايه
أنا: انت فاكرة من يومين لما خبرتك عن مشكلة صديقي بتاعت الخيانة وكده
فيحاء:اه طبعا حصلو ايه صديقك
أنا:محصلوش حاجة بس المشكلة انو صديقي ملوش دعوى بالكلام ده الكلام ده عليا أنا
فيحاء:عليك انت ازاي يا فارس مكلنا نامين جنبك اهو
أنا:بصي حقلك بس ابوس ايدك اهدي خالص ومتحركيش ساكن
فيحاء:طيب في ايه
أنا: أنا قفشت بابا مع خالتي منيرة (اخت امي الاصغر منها عندها 40 سنة)
فيحاء:قفشتهم ازاي يعني يعملو ايه
أنا:قفشتهم في عشة فواز (جوز خالتي وعندو 45 سنة)نايمين مع بعض.
مصدرش أي صوت او أي حركة من فيحاء ثواتي كده لحد مسألتها ثاني
أنا:فيحاء...فيحاء انت معيا
فيحاء: انت.. انت قلت ايه؟!
أنا:ايوة زي مسمعتي
فيحاء: أنا مسمعتش حاجة كررلي من فضلك
أنا: أنا قفشت خالتي مع بابا في العشة نايمين مع بعض
فيحاء:'بصتليبصتلي بصة كلها حيرة وكان وشها كأنو انسحب منو الدم' بص يا فارس الكلام الي بتقولو ده كبير اوي مبيتهزرش فيه
أنا:هزار انت كمان أنا بتكلم جد اصلا ملاحضتيش الزاي ابوكي مبيرفعش عينو فيا.
بقت تبصلي وهي صدمة وكأن روحها انسحبت منها مش مصدقة كلامي
أنا:في ايه
فيحاء:انت عارف لو امك سمعت القصة حنبقى فضيحة بين الناس
أنا:ماما حتسمع ازاي يعني ،،مين حيخبرها
فيحاء: معرفش يا فارس ...انت عارف ..انت مستوعب ...انت واعي بحجم الكلام الي قلتو انت واعي بحجم المصيبة الي احنا فيها
أنا:احنا!!! لا يا اختي هما ابوكي وخالتك وبس الي في المصيبة وبعدين في اربعة بس بيعرفو المصيبة دي لو كتمو السر مش حيحصل حاجة
فيحاء:كتمو ايه !!ده أنا مش مستوعبة الكلام الي قلتو يا ابني أنا مقدرش حتى افكر فيه بيني وبين نفسي
أنا:اديه حصل يا أمورة والا ايه مش كنت خلاص مبقاش فيه صدمة بعد مالابن بينام مع امو والا ايه
فيحاء:ايه ابن وزفت يا ابني احنا بنحكي عن عالعيلة ومصيرها بص انت اسرارك جامد عالاخر وحتودينا فداهية
أنا:ولا داهية ولا حاجة متخافيش
فيحاء:لا لا ده هاموت وانجلط من اسرارك حبيبي مش هزورك تاني من بعد الليلة دي انسى انسى عايزة أعيش مش عايزة انجلط
أنا:ههههه أحسن عاوز انام واشبع نوم
فيحاء:يلا يا حبي تصبح على خير.
وراحت باستني من جبني وخرجت رغم اني اتحايلت عليها كثير عشان تفضل معيا بس رفضت كنت عارف انها حتنصدم بس هتتفهم الأمر وحدة وحدة.
تاني يوم صحيت الصبح زي العادة بقى على صوت فيحاء فطرت ورحت الأرض مع بابا وكن نتكلم عادي ولا كأن حاجة حصلت المهم وصلنا الأرض وكنا نشتغل وتقريبا ساعتين كده لقيت خالتي منيرة داخلة علينا وندهت لبابا على انو فواز (جوز خالتي) كان عايزو في موضوع ضروري اصلا ارضهم مكنتش بعيدة عن ارضينا كثير وطبعا بابا كان اتلخبط خالص لما شافها وراح لجوز خالتي وهي اجت نحيتي وبادرت بالسلام
منيرة:عامل ايه يا واد
أنا: بخير اهو على عينك زي الفل منتضر مهلة الأسبوع تنتهي وبس
منيرة: أنا جيت عشان الموضوع ده
أنا:يعني...
منيرة:بص أنا تعبت شوية تعال نريح في العشة ونتكلم .
راحت الغرفة ودخلت ورها قعدنا على صناديق كده ونتكلم
أنا:ها ازاي جيتي عالموضوع ده
منيرة:بص يا ابني انت زيك زي البنات وأنا .....
أنا:بصي بقى يا خالتي أنا مش عايز دور البريئة وكده من الاخر وبإختصار نعم أو لا
منيرة:نعم
أنا:طيب حلو اوي،، امتى
منيرة:وقت متعزو انت
أنا:مش عارف لما يكون البيت فاضي اجيلك او مش عارف
منيرة:يعني مينفعش دلوقتي
أنا: دلوقتي ؟؟ هنا يعني
منيرة: ايوة
أنا:بس ممكن ابويا يجي في أي لحضة او نتكمش من أي حد
منيرة: لا مفيش حد حيجي بسرعة بقى عايزة أروح.
وراحت على طول قلعت العباية كانت الدنيا معتمة شوية بس
باين لحمها الطري الجميل وطزها العريضة ولابسة كلوت وسنتيان تقريبا لونهم أحمر وقومتني كده ونزلت البنطلون وراحت ذهلت في زبي وكبرو
منيرة:يخربيتك ده زبك أكبر من زبر ابوك الخروف بسرعة نيكتي يلا.
وراحت لفت وفلقست قدامي ونزلت الكلوت
أنا:مش حتمصيلي زبي
منيرة:مفيش وقت يلا بلو ودخلو.
تفيت أنا على زبي وبليت كسها بريقي وقربت من طزها العريضة وكان كبيرة اوي ومربربة وهي فتحتها بايدها وقربت زبي من كسها ودخلت بالراحة بس زبي انزلق على طول في كسها الي كان واسع جدا أوسع من كس مريم بكثير بس أيه كان ساخن نار وابتديت انيك بكسها الواسع بقى وطزها بتتهز قدامي زي الجيلي وهي كانت مش بتصر أي صوت وأنا عمال أسرع واقوي في النيك وهي ولا كأنها موجودة افتكرت كلام رباب انو الست كل متصوت دليل على متعة وأنا دلوقتي مجبور امتع خالتي واخليها تعيط بس ازاي حعمل معها ايه نزلت على ودنها عمال اقلها كلام حلو زي كسك جميل طزك حلوة وكده بس ولا نافع معها قعدت كده تقريبا دقيقتين ورحت اتشنجت وكبيت كل لبني السخن في كس خالتي وكان متعة جامدة الحقيقة بس خالتي ضحكت باستهزاء وقالت
منيرة:اخرك دقيقتين وعمال فيها فحل وعايز تنيك ،،خسارة فيك الزبر الكبير ده اوعى بقى اروح.
الحقيقة كلامها استفزني اوي وحسيت دمي غلي فمش عارف ازاي ولما هي كانت حتوقف روحت ماسك شعرها ونزلت دمغها تاني ترجع لوضع الدوج ورشقت زبي في كسها جامد وخبرتها بصوت عالي
أنا: أنا فحلك وفحل عيلتك يا شرموطة ولسى حنيكك كمان وكمان واوريك بقى زبي الكبير حيعمل فيكي ايه،'وابتديت انيك فيها جامد'
منيرة:بس انت جبتهم خلاص
أنا:ومال كسمك انت يا متناكة أنا عايز اتمتع بلحمك وبس بلاش ترغي بقى'ومش عارف ازاي رفعت ايدي ورزعتها كف جامد على طزها'
منيرة:اااه بس يا فا.....
أنا:اخرسي بقى يا شرموطة قلتلك مش عايز اسمع صوتك.
ورحت ارزعها بالالم على طزها وعجبني الأمر وكمان حسيتها حبت الموضوع فرحت أنا اقوي في النيك واشد فشعرها جامد واضرب طزها وهنا وأخيرا بداءت خالتي تتفاعل معيا وبداءت تتأوه بالراحة ففهمت بقى انها بتحب العنف والشتيمة ورحت اشتم فيها واضربها بطزها جامد
أنا: كسك نار يا وسخة ابن اختك بيزنى في لحمك النجس يا خالتي لحمك نا لحمك مليان شرمطة عاوز اعشرك كل يوم
منيرة: مممممم ااااه ايوة ايوة كده ايوة
أنا: من اليوم وماشي انت متعتة زبي بلحمك الرخيس ياوسخة اه يا ام لحم سخن .
فضلت كده عمال اشتهما واضرب فيها تقريبا عشر دقايق لحد مساحت اوي تحتي ورحت كبيت بكسها تاني
منيرة:لا بقى انت جبتهمتاني خلاص أنا عايزة كمان
أنا: أنا الي يقرر انيكك والا يا وسخة انت بس تخرسي مش خبرتك مش عاوز اسمع كسم صوتك يا وسخة .
وكملت دق في كسها دقيقتين كده وهي عمال تصوت من المتعة وبعدين خبرتني
منيرة: أنا تعبت اوي كده خلينا نغير الوضع
أنا:نغير ازاي.
راحت وقت كده وبعدت من قدامي وجابت جلبيتها فرشتها عالارض وخبرتني أنام على ضهري وهي تركب على زبي وتطنطت عليه وده الي حصل وكانت تتنطط على زبي بالراحة وأنا عمال اشتم فيها ورحت مخرج بززها الي زي كيس البن ورحت افعص فيهم جامد واقرص عليهم جامد واضربهم وهي كده ساحت عالاخر وبدأت تصوت جامد
منيرة: ايوة با حبيبي اااااه اااايي كده يا واد اقرص جامد أنا شرموطة خالتك عاوزة تتناك جامد اححححخ يا واد كيفاها
أنا:خالتي مموس بتحب الزبر خالتي المتناكة مش فارق معا اني ابن اختها هي بس عاوزة تشبع كسها بالزبر
منيرة:ايوة ااااه ايوة أنا اححححخ أنا متناكة نيكني جامد اقوى اااه اقوى أنا عاوزة اجيبهم.
رحت أنا سايب بززها وماسك وسطها وثبتو فوقي ورحت انيك فيها بكل قوتي وهي تعيط لحد مصرخت بأقوى صوتها "خلااااص جبت" وأنا متأكد ان المل سمع صراخها وبعدين فجأة كسها الواسع أصبح ضيق جدا على زبري وحسيب بنار وما اجملها من نار نازل على زبي وبيضاني وويطي وكان عسلها الغزير اوي ولما جابت كل عسلها في متعة بجد فاقت متعة مريم راحت اترمت بكل جسمها على جسمي كأنها ميتة وكل ده وأنا لسة بنيك في كسها جامد ولا كأن حاجة حصلت دقيقة تقريبا وهي فوقي زي الميت مش بتتكلم وفجأة بصوت واطي قالت "كفاية" بس أنا ولا كأني سامعها وكررتها تاني وثالث وأنا متجاهلها خالص
منيرة: كفاية بقى يا فحل أنا مش قادرة استحمل أكثر
أنا: أنا بقرر يا شرموطة امتى اوقف
حاولت تقوم بس أنا ثبتها من ضهرها جامد وهي عمالة تتراجاني قررت تعيط وحسيت أن كسها بجد وجعها وده خلاني في متعة في عالم تاني اني مجيبش لبني لساعتين قدام بس للاسف كان لفارس الصغير رأي آخر ورحت كبيت لبني للمرة الثالثة وخلاص وقفت نيك مع انو زبي لسى واقف جو كس خالتي.
فضلت خالتي نايمة فوقي وأنا تحتيها بلا أي حركة وزبي جوة كسها تقريبا ربع ساعة واحنا كده لحد مخلاص بقى حسيت أنو اي حد ممكن يجي دلوقتي قومت خالتي لبست هدومها وأنا كنت قاعد على الصندوق وبعدين راحت لباب العشة وقفت تبصلي
أنا:ايه
منيرة:مش حتقول حاجة
أنا:عجبك زبي
منيرة:مووووت
أنا:يعني في تاني وبرضاكي
منيرة: وثالث ورابع كمان
أنا:طيب،، يلى دلوقتي غوري بقى لما اعوزك أقلك يا شرموطة
منيرة: تأمر يا فحل بس متتأخرش عليا.
ضحكت بقى وراحت خالتو وأنا الحقيقة كنت بتصرف معها كأني صخرة ومش هاممني حاجة بس من جواية كنت حموت من المتعة كنت طاير في السماء واتمنى اني انيكها كل دقيقة صحيح انها معملناش حركات كثير زي مع مريم بس متعة نيك خالتي كانت أحلى اوي المهم كملت سغل بالارض لحد محصلني ابويا وعند العصر زي العادة رحتا البيت اتغدينا اخذت قسط راحت ورحت بالغنم الجبل زي العادة فكرت بقى أنا دلوقتي بنيك مرات خالي وبنيك خالتي وكمان ابنتها ممكن انيك وقت معوز أنا كده بقيت ميلفات او زير نساء اوي ايه ممكن اكون ديوث بنيك في محارمي بس.. مش فارق معيا أنا معيا 3 ستات مختلفين سنا وجسما واشعر معاهم بمتعة ولا في الخيال امسك في متعتي وطز في افكاري اللعينة دي بقى.
مع المغرب سقت الغنم وروحت البيت اتعشيت وروحت غرفتي زي العادة كنت منتضر قدوم فيحاء بيس مجتش وأنا الحقيقة كنت هلكان فسرحت فنومي ونمت بقى تقريب بعد منتصف عند الثانية الفجر صحيت من النوم عطشان اوي عليز اشرب ولما بثيت جمبي كان في حد نايم فأنا تخضيت كده وصرخت وزقيتو من على السرير مش عارف مين هو لحد مقام كده وكان شعرو متنتف كده وعينو مليانة نوم
أنا:فيحاء ؟!
فيحاء:مالك في ايه صحيتني ليه
أنا:انت بتعملي ايه هنا
فيحاء:هنا فين !! أنا بغرفتك اااه ياااه اخذتني عيني ونمت هنا آسفة
أنا:اخذتك عينك ازاي وانت مجيتيش عندي البارحة
فيحاء:اجت متأخر شوية لقيتك نايم قلت اقعد شوية واروح غرفتني واديني بصحلى الاقي نفسي عالارض.
أنا: أنا آسف أنا تخضيت وبس تعالي.
ورحت ساحبها جمبي على السرير ونومتها مكان متسهر لما تجي عندي وروحت المطبخ شربت مية ورجعت عشان أنام.
الجزء الرابع
رجعت السرير عشان أنام بقى وكنت فاكر فيحاء نامت وخلاص
فيحاء:ايه حتنام
أنا: انت لسى منمتيش تاتي6
فيحاء:خلاص طار من عيني النوم
أنا:طيب حلو أنا بقى حنام
فيحاء:مشبعتش نوم بقى
أنا:انت عايزة ايه
فيحاء:بصلي.
رحت أنا لفيت ناحيتها وهي لفت الناحية التانية ادتني ضهرها ومسكت ايدي وحطتها على وسطها
فيحاء:ها عملت أيه اليوم
أنا:انت تتجنتي عوزاني احكيلي دلوقتي في اخر الليل عملت ايه ومعملتش ايه!!
فيحاء:ومالو
أنا:يا يا بت يا بت افهمني أنا هلكان عاوز أنام
فيحاء:مأديك نايم من المغرب كفاية
أنا:حرام عليكي يا ولية
فيحاء:يلا بقى
أنا:ولى حاجة يعني غنم وارض وبس
فيحاء:بس بس
أنا:اه بس
فيحاء:ممم ماشي وحتروح عند مريم أمتى
أنا:وانت مالك بقى
فيحاء:لا بسأل وبس
أنا:طب بصي ححكيلك موضوع كده بس بلاش حركات التخلف بتعتك اوك
فيحاء:اوك اوك اوك
أنا: أنا اليوم نمت مع خالتي منيرة
فيحاء:فين
أنا:فين!! في عشتنا حيكون فين
فيحاء:'بصتلي كده وكأنها قرفانة جامد' انما ايه خلتك دي وسخة جامد بتنام مع الابن وابوه كمان مش بعيد تكون بتنام مع رجالة الريف كلها
أنا:ايه!! ايه ردت الفعل الباردة دي كنت فاكرك حتتفأجي زي كل مرة وكدة
فيحاء:لا يا حبيبي ده كان زمان بقى أنا من اليوم قررت اني اتقبل كل حاجة زي مهي ده انت حتى لو خبرتني نمت مع امك بعيد الشر مش حتفاجأ
أنا:بجد ؟!
فيحاء:اه طبعا ..طب يلا احكيلي عملت مع الشرموطة خالتك ايه
أنا:هههه كفاية يا وسخة
فيحاء:يلا بقى
أنا: يعني اجتني للعشة نمنا مع بعض عجبتها وتفقنا ان ممكن نعيدها بس كده
فيحاء:لا لا يا روح امك لا أنا عايزة كل حاجة من الأول وبالتفصيل
أنا:عارف انك وسخة .. الصبح بقى ايجا عم فواز نادا بابا وبعد شوية اجت خالتو وقعدنا نتكلم ...(الي حصل مع منيرة) ... وبس لبسنا هدومنا واتفقنا أنو ممكن نعيدها تاني لو الضروف سمحت
فيحاء:يععع يا وسخ انت..بقلك ايه مين أحلى مريم والا منيرة
أنا:مش عارف بس الحقيقة مريم والعيال كان في متعة أكثر يعني أنت فاهمة
فيحاء:حفهم ازاي يا وسخ..شيل ايدك من ضهري وجعتني جامد"كانت تقصد زبي"
أنا:ايدي !! اهم اديا الاتنين قدامك اهو
فيحاء:امال ايه الي فضه...'وراحت نطت من فوق السرير ودتني بوكس جامد على بطني وكملت بصوت عالي بس هو واطي'.. ايه القرف ده يا حيوان
أنا:ااااع مالك يا حيوانة اييي بطني انت تجننتي
فيحاء:انت ازاي تعمل القرف ده قدامي 'بتشاور على زبي الي كان بجد واقف اوي'
أنا:يلعن ابوكي يا وسخة اااخ بطني هو أنا اتحكم فيه مهو من الطبيعي يصير كده لما نتكلم في المواضيع دي
فيحاء:طب..طب...طب لم نفسك بقى واحترم الحدود خليني أنام
أنا:متروحي لغرفتك وتنامي براحتك
فيحاء:لا الليلة دي عاوزة أنام هنا
أنا: لا لا روحي غرفتك اصلا أنا مش سالك مع امك ولو شافتك هنا مصايب
فيحاء: بجد؟
أنا:ايوة
فيحاء:طب ..لم نفسك بقى يا وسخ هههه يلا تصبح على خير وبلاش تعمل كده تاني قدامي تاني هاه هههه 'ولطمتني قلم خفيف وخرجت'.
أنا كنت عاوز ارجع أنام بس بطني بقت توجعني وكمان أفكر في منيرة ومريم وفيحاء فراح النوم من عيني لحد الفحر بقى صحيت بدري قبل مالبيت يصحى ومكنتش عاوز أروح الأرض وكمان مش عارف أروح فيه قلت اروح اتفسح شوية وبعدين أمر على مريم أشوف حالها ازاي بقى خرجت بدري اوي ومكنش في حركة خالص تقريبا وكنت اتمشى عادي وبمر قدام بيت عمي فتحي بلمح كده وائل وامينة كانو جيين مش عارف منين بس مش على بعضهم كده ودخلو بيتهم زي السارق طبعا أنا استغربت اوي هما كانو فين عالصبح وبيعملو ايه ومالهم وكده اسأله بدأت تدور فدماغي بس أنا احاول اتجاهل كل حاجة واعدي اليوم بسلام كملت بقى فطريقي اتفسح واتفسح لحد مخلاص بقى الشمس بزغت وبقت في حركة كثير بقى قلت أروح أزور مريم اتمتع شوية معها قصد البيت ولما وصلت طبطبت كثير لخد مفتحلي خالي الحقيقة اتصدمت معرفتش اقول أي حاجة أنا مكنتش عامل حسابي الاقي هنا كنت فاكرو راح شغلو وخلاص
اكرم:فارس!! صباح الخير
أنا:خالو اهلا بيك ازيك
أكرم: أنا تمام،انت تمام في حاجة
أنا:لا تمام أنا بس كنت اا كنت عاوز ايوة كنت جاي أشوف كريم هو هنا
أكرم:لا هو لسى طلع المدرسة
أنا:ايوة عشان كظه كان عاوزني افهمو حاجة بس مجاش قلت اجي أنا اشوفو
مريم:مين عالباب يا كوكو .... فارس!!
أنا: صباح الخير يا مرت خالو
مريم:ازيك يا ولى عامل ايه
أنا:تمام الحمد****
مريم:**** ومالكم كده واقفين عالباب يلى خش يا ولى
أنا:لا لا تمام أنا بس كنت عاوز كريم بما انو مش هنا أروح أنا بقى
مريم:تروح فين اخص عليك يعني تجي لحد هنا ومتشربش معنا عالاقل كباية شاي
أنا:لا لا ملوش لازمة يا مرات حاجي تاني
مريم:**** يا كوكو متقول حاجة لابن اختك عيب
أكرم:كلامها صح يا فارس يلا خش
أنا:يا خالو أنا كنت...
أكرم:يلا بقى.
راح ماسكني من ايدي ودخلني دخلنا جوة قعدت أنا وهو في الصالون نتفرج على تلفزيون ونرغي بقى وعمال يسألني على العيلة وأنا سألتو عن الشغل وخبرني انو الأسبوع ده راحة وكده أنا كنت الحقيقة أنا عاوز اخرج لان كل البرنامج الي عملتو وقع في المية دقايق ودخلت مريم بصنية الشاي ويااه عالمنضر بقى كان لابسة روب واسع بقى لازق مع جسمها أوي ومكنتش لابسة أي ملابس داخلية تحتو لأن باين حلمات بزززها وكل حاجة مفصلة من على الروب طبعا أنا اتصدمت من جرأتها في اللبس وكمان زبي بدى يقف خلاص اجت قدمتلنا الشاي وراحت قعدت جمب جوزها عالكانابيا جمبي غاليمين وبدأت ترغي معنا وكانت تبص وتتبسملي وعمالة تعمل حركات بجسمها ذوبتني الحقيقة ولما ولعت عالاخر راحت عضت على شفتها وغمزتني وندهتلي بدماغها كده عشان الحقها بعد مخبرت جوزها انها رايحة المطبخ وخرجت ثواني بعدها واستأذنت من خالي أروح الحمام. فعلا روحت الحمام وأنا لسة حقفل الباب لقيت مريم بتزق الباب ودخلت معيا الحمام
أنا:**** انت اتجننتي أنت بتعملي ايه
مريم:ولى حاجة عايزة أقعد معاك وحدنا
أنا:هو انت تجننتي يلا اطلعي أحسن ميقفشنا جوزك الي قاعد برى بقى
مريم:**** هو أنا موحشتكش والا ايه
أنا:ده كنت جاي مخصوصي عشان اليوم مكنت أعرف أنت خالي هنا، يلا اطلعي بقى مش عايز مشاكل
مريم:بس ده(مسكت زبي من فوق السروال) باين انو عايز جدا كمان
أنا:مهو من لبسك الفاضح ده ده أنا اتجننت لما شفتك كده
مريم:طيب يلى طفي محنتك ونعمل واحد عالخفيف
أنا:واحد ايه وخفيف ايه أنا اقلك جوزك قاع..... .
قاطعتني ببوسة على شفايفي طويلة الحقيقة مكنتش قادر أمسك نفسي معها بس حاولت متجاوبش معها وبقيت واحد بس وهي تبوس وتلعب بزبي من فوق السروال ودخلت اديها بقى ولما لمست زبي باديها حسيت ان كرهبة لسعتني بقت تلعب بيه ثواني وبعيد نزلتلي البنطول وفي لمح البصر رفعت الروب لفوق طيزها وبانتلي بقى الفخاذ الي تجنني طبعا أول مشفت فخضها العريانة قدامي خلاص غبت عن الوعي بقى ومبقتش قاد أفكر اصلا وراحت لفت وفلقست قدامي
مريم:يلى بقى يا واد بسرعة قبل مخالك يحس بينا وبراحة متعملش دوشة.
خلاص بقى الزب واقف زي النار والخرمين قدامي جاهزين فمليش أي خيار ثاني ونسيت خالص خالي انو قاعد برى رحت ماسك زبي وثبتو على كس مريم وبزق فيه بالراحة لحد مدخل لنص ورحت زقيتو مرة وحدة
مريم: أي أي أي يخربيت بالراحة لنتفضح بالراحة متبقاش غشيم ااااه ممممم.
ابتديت انيك فيها بالراحة وهي كامت مفلقسة قدامي وأنا عمال ادخل واخرج بالراحة وازود كل شوية فالسرعة وهي توحوح وكاتمة صوتها بالعافية رحت مسكها من شعرها ورفعتها لعندي لحد مبقينا واقفين ورى بعض وأنا لسى بنيك فيها ووشوشتلها في وذنها وانا عمال اعض فرقبتها ووذنها عالخفيف
أنا:مممم انت حلوة اوي وكسك نار مممم بموت فيكي يا شرموطة وبموت في وسختك
مريم: أي ااااه انا كده هاولع جامد يا ولى بس نيكني جامد نيك شرموطتك أوي
أنا: أنا حمتع شرموطتي زي مهي عايزة.
فضلنا كده تقريبا 10 دقايق لحد مخلاص حسيت بجسمي اتشنج عالاخر وحسيت بحاجة حلوة أوي عمالة تسرى فعروقي وفجأة دخلت زبي كلو لحد البيضان وكبيت كل لبني جوها قعدنا ثواني كده بناخذ نفس لحد متكلمت
مريم:يلا بقى كفاية كدى
أنا:كفاية ايه أنا لسى عايز كمان
مريم:مانت جبتهم وخلاص اوعى بقى
أنا:دي بس أول مرة
مريم:قلتلك كفاية بقى لاحسن خالك حي.....
أكرم:مريم تعالي تعالي عوزك(بينادي عليها من جوة)
مريم:اهو الخول بينادي اهو أروح اشوفو بقى
أنا:قلتلك لسى عاوز
مريم:قلتلك اوعي بقى يا وسخ.
وراحت زقتني كده وطلع زبي من كسها وهو لسى زي السيف وكانت وتجاهلت كلامي زي مكون خدام عندها فأنا الحقيقة اتنرفزت جامد ورحت ماكسها من شعرها اوي وسحبتها عندي
أنا: أنا ببقى الفحل بتاعك هنا وانت الوسخة انت شرموطي ولما الفخل يتكلم الشراميط تخرس خالص
مريم:فارس في ايه انت تجننت
أنا: أنا فحلك مش حسمحلك تعمليني كده يا وسخة
مريم: جرى لمخك ايه يا ولد سيبني
أنا: انا الي بفشخ كسك أنا نياكك مش ولد ومن دلوقتي حتترجيني عشان تاخذني نفس ماشي
مريم:طيب طيب سيبني بقى .
فرحت شادد شعرها أوي أكثر مالاول
مريم:اي اي انت بتوجعني أوي يا واد
أكرم:يا مريم انت فين تعالي بسرعة.
رحت شديت شعرها
مريم:متسبني بقى يا واد انت مش سامع خالك بينادي.
تجاهلتها جالص وأنا لسى بشد فشعرها بقوة أكثر
مريم:طيب أرجوك سيبني أشوف خالك عليزة ارجوك.
سيبتها بقى وهي فتحت الباب عشان تغادر بس رجعت بسرعة باستني من بوقي وراحت لخالي غسلت حالي بقى أنا وخرجت استأذنت من خالي وطلعت من هناك الحقيقة كنت متمتع أوي مالي عملتو مع مريم بس هي هيجبتني أوي وأنا لسى عاوز انيك الحقيقة فكرت أروح لخالتي للارض بس حلاقي جوزها معها هناك ومينفعش نعمل حاجة وأنا بفكر كده اجت فدماغي رباب أروح لرباب هو ده الحل قصدت بيت خالتي بقى لحد موصلت طبطبت عل الباب وكنت مستني رباب ففجأة فتحتلي رحمة (بنت خالتي منيرة الكبرى 18 سنة) بصيت كده وبقيت متفاجأ مكنتش متخيلها تفتحلي خالص وأنا عمال اقول في نفسي ايه الحض الزفت ده الصبح مع مريم ودلوقتي مع رباب لحد مسمعت رحمة بتنادي
رحمة:فارس انت معيا أنت تمام
أنا:اه اه ازيك يا رحمة
رحمة:هههه مالك متفاجأ كده كأنك شايف شبح
أنا:ايه الكلام ده يا رحمة شبح ايه ده انت ملاك
رحمة:اه بجد هههه
أنا:بقلك ايه هي خالتي مش هنا كنا متفقين نتقابل يعني
رحمة:هنا فين.. انت مش عارف انها في الأرض مع بابا يشتغلو
أنا:ااا ايوة صح اروحلها هناك بقى ،، هو انت لوحدك هنا
رحمة:اه لوحدي اصل اليوم عندي صف مسائي
أنا:ابوة فهمتك يعني رباب مش جوة معاكي
رحمة: لا مش معيا ايه هي كمان متفق معا تتلقو هنا
أنا:هههه لا طبعا وأنا اشوفها منين بس كنت عاوز اطمن عليكم وبس
رحمة: متشكرة اوي يا حنين
أنا:طيب أروح لخالتي الارض بقى انا دلوقتي اخليك في امان **** بقى
رحمة:متشكرة ابقى مر علينا كل مرة يا حنين
أنا: ماشي ماشي باي.
روحت من هناك بخيبة امل كبيرة اوي حعمل ايه أنا بقى في المصيبة الي بين فخاذي دي بقى واروح فين بس رحمة كمان بدأت تدخل لدماغي والحركات الي بتعملهم وهي بتتكلم معيا لازم اجرب معها مانا نكت امها حتصعب عليا هي المهم اروح اروح قلت اروح بقى أنام شوية وارتاح رجعت البت ومكنش في حركة هناك كنت جوعان رحت المطبخ ملقيتش حد رحت غرفت البنات فتحت الباب لقيت عفاف مرمية عالسرير ولابسة بس ستيانة وشورط لحط نص فخذها وضيق اوي عليها واول مشفاتني راحت حطت ايديها على سدرها وبصوت
عفاف:يا لهوي يا لهوي يا فضحتي مش تستأذن الأول يا فارس قبل متدخل
أنا:يا لهوي يا لهوي وع بع تع ..كفاية رخامة بقى هو أنا غريب ده أنا اخوكي يا حيوانة بس قوليلي مفيش حاجة أكلها أنا جوعان
عفاف:معرفش شوف المطبخ
أنا:مش عارف اعمل حاجة هناك على كل هي فيحاء فين
عفاف: قالت حجيب حاجة من بيت عمي اديها لسى مرجعت
أنا:طيب يا حيوانة....اع بع يا لهوي ياااع ..تفو (دايما بتكلم مع اخواتي كده كنوع مالهزار واتريق عليهم).
قفلت الباب وخرجت والحقيقة كنت عاوز اضل معها أكثر عشان اتمتع بالنضر لفخاذها الي طول المحادثة مرفعتش عيني من عليها دي بتاخذ العقل بجد تمنيت أكلها..بس دي تبقى أختي كفاية حقارة بقى... ولو مهو الابن وناك امو اجت على الاخ واخوها ... لا لا مينفعش أنا مش خول زي الواد ده .. بس فخذها بجد ميتفلتوش ... طب ولو هي مش عايزة وفضحتك... حشوف اخرتها معها بس مش دلوقتي رحت لبيت عمي عشان انادي على فيحاء تعملي اكل طبطبت الباب وفتحلي وائل
أنا:ابن العم ازيك
وائل:ازيك يا فارس
أنا:ايه مفيش دراسة اليوم
وائل:لا تعبان مرحتش
أنا: طيب بقلك ايه هي فيحاء هنا
وائل:ايوة اهي بتتكلم مع امينة جوة اروح اناديهالك
أنا:شكرا .
لف حيروح بس أنا مسكتو من ايدو بعد مإفتكرت اني شفتهم الصبح
أنا: بقلك ايه بابن العم أنا الصبح شفتك انت وامينة راجعين البيت انتو كنتو بتعملو ايه .
اتلخبض عالاخر ووشو قلب أحمر ومقدرش يركب جملة كاملة
وائل:ايه انت انت انت بتقول لا أنا مروحتش لا لا مإجتش انت بتقول ايه
أنا:ايه مالك هدي اعصابك وجاوب
وائل:اجاوب على ايه لا لا مفيش اجابة على حاجة
أنا:واااائل انت هتستهبلني يلا بقى
وائل:لا لا مش حخبرك بحاجة اصلا انت ملكش دعوة
أنا:ماشي بقى أن كان كده أنا حخبر طنط هنادي وعمي فتحي هما عندهم دعوة بالموضوع والا ايه
وائل:ايه لا طبعا مش حتقدر تخبرهم ..انت مش حتخبرهم صح ابوس ايدك متعملش كده
أنا:طيب قلي كنتو فين
وائل:واللهي العضيم لا اقدر اخبرك يا فارس
أنا:طيب طيب(زقيتو ودخلت لحد الحوش) طنط هنادي
وائل:لا لا لا ابوس ايدك ابوس ايدك يا وائل متعملش كده
أنا:طنط هناااادي
هنادي:ايوة في ايه كمان ... فارس اهلا في ايه.
في اللحضة دي وش وائل بقى اصفر زي الليمون ولزق ولزق الحيطة متسمر عليها
أنا: هي فيحاء هنا لو هنا ناديها اصلها تركتني للجوع يا طنط
هنادي:ايوة هنا هناديهالك تعالي اكلك يا واد وسيبك من الشرموطة اختك
أنا: متشكر أوي يا ست الكل ده كل الاكل من ايدك زي العس بس عفاف لوحدها في البيت وعاوزنا نرجع بسرعة
هنادي:هي مع المتناكة بنتي اروح انديهالك بقى.
دخلت مرات عمي تنادي فيحاء وببص لوائل بلقيه ينهج اوي ورجعت الروح فيه بعد مخرجت ومش قادر يقول كلمة وأنا ابص وابتسم
فيحاء:فارس حبيبي كنت فين مالصبح ملكش ريحة
أنا:اسبقيني البيت حضرلي اكل ولما اجي نتكلم
فيحاء:ماشي يا اخويا.
خرجت فيحاء وبقيت بس أنا ووائل هناك قربتلو جامد وكلمتو بصوت واطي جدا
أنا:هااه قلت ايه حتخبرني والا لا
وائل: انا .. أنا واللهي مليش دعوة أنا مقدرش مش انا يا فارس
أنا:هششش بقلك ايه خوذ نفس وارتاح وجمع افكارك المساء اجيلك تكون هديت وتحكيلي كل حاجة يا ابن العم.
خرجت من هناك وسبتو في حالة لا يحسد عليها بجد رجعت البيت دخلت المطبخ وكانت فيحاء واقفة تحميلي طعام فحضنتها من ورى بهدوء:
فيحاء:يحربيتك يا ولى خضيتني جامد
أنا:اسم **** على حمارتي من الخضة
فيحاء:فينك يا ولى من الصبح ملكش ريحة اتخضيت عليك
أنا:حطيلي آكل وأنا حكيلك دي قصة حلوة أوي
فيحاء:لا لا يا روح امك عاوزة تحكيلي كل حاجة في الليل مش دلوقتي.
قعدنا نهزر شوية وجابتلي الطعام بقى أكلت وبعدين رحت نمت لحد المساء صحيت قعدت مع العيلة شوية وكانت امي زعلانة مني عشان الصبح مرحتش الارض وعمالة ترغي وأنا ولا معبرها قعدت شوية وافتكرت وائل رحت عندهم ناديتو طلع وهو مش قادر حنى يرفع عينو من الأرض مشينا من هناك وابتعدنا لحد مبقينا فمكان بعيد عن المسامع
أنا:وائل بص أنا مش عاوز اغصبك على حاجة بس انت اجبرتني أنت بردو زي اخوي واخاف عليك ولازم تحكيلي
وائل:فارس و**** العضيم مانا قادر اتكلم بجد مش لاقي كلام حتى
أنا:يا وائل اعتبرني زين أمين اخوك واحكيلي
وائل:مهي دي المصيبة لو أي حد حتبقى مصيبة .
وراح معيط جامد حضتنو أنا بقى
أنا:لا بقى يا وائل ايه الي انت بتعملو الراجل مبيعطش بقى
وائل:مش قادر مش قادر
أنا:طيب بص أنا حقلك حديك اقتراحات ولو صحيح قلي كده هسهل عليك ماشي.
حرك راسو بعلامة الموافقة
أنا:انتو كنتو بتعملو حاجة حرام .
حرك راسو بعلامة الموافقة
أنا:ايوة كنت عارف انت كنتو بتعملو جنس.
بصلي كده والدموع رجعت تنزل جماد من عيني
أنا:لا لا متعيطش بقى بص هو صحيح ده حرام وعيب بس متعيطش هي دي اختك وانت اخوها تمتعو بعض وعادي بص احكيلك سر أنا كمان بعيح على عفاف اوي حلو كده ادينا بنتشارك اسرار بعض خليك رايق بقى وبلاش تعيط
وائل: أنا ملمسش امينة خالص احنا ... احنا
أنا:متلمسش امينة امال بتنيكها ازاي
وائل:مش أنا الي بعمل معها
أنا:مش انت يعني ازاي مش فاهم .
بصلي وعينو اتملت دموع ففهمت كل القصة بقى
أنا:ايوة يعني أنت بتاخذ اختك لشخص آخر
وائل:واللهي غصب عني يا فارس "وعمال يعيط جامد"
أنا:يوووه بقى كفاية عياط بقى ومالو صحيح الي بتعملو ده غلط بس لا انت أول ولا اخر واحد يعمل كده ،مانا ليا صديق بيعمل كده مع امو
وائل:ايه
أنا: ايوة زي مقلتلك واقلك كمان أنا الي بتيك في امو ده بيجبهالي وأنا انيكها ونتمتع كلنا وعادي مكنش بيعط زيك
وائل: أنا أنا خايف يا فارس ،،، خايف انك تقول عني مش راجل وتحكي لحد او تحكي لماما وبابا أو أي حد تاني
أنا: عيب عليك يا واد يبقى انت كده متعرفش فارس أنا ولا يمكن أعمل كده اطمن سرك في بير معيا أنا بس كنت خايف عليك عشان كده طلبت منك تخبرني بيحصل ايه انت بردو اخي الصغير
وائل:بجد يا فارس
أنا:ايوة طبعا بس أنا في عندي طلب صغير من اهي الصغير ممكن
وائل:ايه
أنا:احكيلي القصة من الأول ازاي صرت ديوث لاختك وكده طبعا لو مش عايز وحتعيط متحكيش
وائل:ححكيلك بس توعدني متقولش لحد
أنا:طبعا وعد رجالة.
وائل:القصة مش زي مإنت فاكر أنا مش باخذ اختي واشوفها بس أنا أعمل زيها
أنا:زيها..بتتناك زيها
وائل:ايوة
أنا:طيب احكيلي
وائل: أنا من صغرتي بغير اوي من أختي واتمنى اكون زيها يعني وخاصة انو ماما وبابا يفضلوها عني أنا واخي المهم كنت دايما اغير منها واحاول اصير زيها وكنت ديما البس لبسها لما أكون بالبيت وحدي ومنهم مرة كنت وحدي بالبيت جبت شوية من لبسها وابتديت اجربهم وأشوف نفسي فالمريا ومش عارف ازاي لما التفت لقيت امينة واقفة عالباب تتفرج وتضحك ومن يومها صاررت تهددني أنها تخبر الجميع بس لو أعمل زي معي عايزة حتسكت من الأول كان تأمرني البس ملبسها الداخلية دايما وبعدين صارت تعاملني بقسوة اوي لحد ميوم احي يوم وو.. وو
أنا:اجا يوم وايه
وائل:دخلت صبعها في موخرتي
أنا:ايوة شفت انت ملكش دعوة بالي بيحصلك دلوقتي كلو بسبب اختك طيب كمل
وائل: الحقيقة من الأول كنت خايف بس لما عملت كده حسيت بمتعة وبعقة ديما تعمل معيا كده وبقت دخل صباعبن وأكثر وبقت تجيب حجات وتدخلهم غصبت عني لحد موسعت أوي ففيوم اخذتني معها الكلية وهناك اجو ولدين وعملو فيا كل حاجة
أنا: يعني الولدين دول ناكوك
وائل:لا واحد معيا وواحد مع امينة ومن ساعتها زادت قسوتها معيا وبقت دايما تضربتني وتذلني وتعاملني زي الكلب من الأول كنت بنزعج بس بعدين بقيت تعجبني القصة ودلوقتي بقيت أنا أطلب منها تعمل معيا كده تضربني وتذلني يعني
أنا:طيب لحد دلوقتي مقلتليش الصبح كنتو فين
وائل:اكملك بقى وبعدين عرفت انك اختي كل مرة مع شب بالفلوس الي يديها فلوس أكثر تروح معاه لحد ميوم اتعرفت على جعفر انت عارفو الي ساكن بعدينا بمنزل
أنا:ايوة جعفر طبعا ده واحد عجوز بس ايه سيارات وفلوس كثيرة عندو
وائل:ايوة تعرفت عليه واخذها في سيارتو وغرقها فلوس عجبتو ومن ساعتها يطلبها ويغرقها فلوس ولما عرف اني ... اني زيها خبرها حيديها ضعف 3 مرات الي يديهولها لو رحت معها بس بقلنا تقريبا سنة دلوقتي كل مدة تاخذني عند جعفر في اخر الليل لما الكل ينام وطبعا جعفر ميكنشوحدو كل مرة يجب حد من اصحابو ويعملو علينا حفلة
أنا:يعني امبارحة كنتو عند جعفر بتناكو
وائل:ايوة
أنا:بص يا ابن العم بما انك انت مستمتع فكمل متعتك وطز فالعالم
وائل:بس أنا خايف انك ...
أنا:لا لا اطمن اطمن أنا ولا حقول أي كلمة فيك ولا عليك اطمن انت ابن عمي زي امبارحة زي اليوم
وائل:يعني انت مش زعلان مني أو حاجة
أنا:ازعل؟!! وهزعل ليه يا واد بلعكس عادي جدا قلتلك زي امبارحة زي اليوم مفيش حاجة تغيرت المهم انت فرحان من الي بتعملو
وائل:مش عارف أقول ايه
أنا:ولا حاجة .. بص أنا عندي طلب اخير يا ابن العم
وائل: اتفضل
أنا: أنا اخوك وحداني والعزوبية قتلتني في مجال أوصل ل أمنية ممكن تساعدني يعني
وائل:مش عارف أنا خبرتك هي بتعاملني ازاي مش عارف... لو عايز اقلها انك اكتشف كل حاجة وانت ابتزها
أنا:ههههه الضاهر انو بجد بتمتع بالحكاية دي من شوية كنت بتعيط ولما قلتلك انيك اختك فرحت وبقيت بتناقش ولا كأن حاجة حصلت .
طبعا انكسف جامد ونزل دماغو للارض ووشو صار أحمر
أنا:عالعموم الحكاية دي حتساعدني أوي عشان أنا عاوز انيكها الشرموطة أنت متقلهاش ولا حاجة أنت بس لما تتناك وتاخذك معها خبرتي وبس وسيب كل حاجة عليا
وائل :ماشي
أنا:دلوقتي يلى نروح الوقت اتأخر
وائل: متأكد انك مش حتقول لحد عالكلام الي خبرتك بيه
أنا:انت تجننت انت ابن عمي لحمي ودمي ازاي حرضى افضح عيلتي وامرمطها يا متخلف وطبعا حتى لو هبرت أي حد بالقصة مش حيصدقني اطمن
وائل: متشكر أوي يا فارس.
وراح حضني اوي المهم رجعنا البيت وأنا الحقيقة شبه مصدوم من امينة لكن مصدوم من وائل طلع خول وديوث وكلب كمان يااااه هات يا ريف هات من قذارتك كمان ده أنا خلاص حشك فكل حد من الثانية دي.
الجزء الخامس
المهم رجعت البيت بعد الصدمة اتعشيت وروحت غرفتي بقى وأنا ايه تايه مش مصدوم بس ولكن ابدتيت أفكر بقى ازاي حوقع الشرموطة امينة بقى لازم اليومين دول اوقعها عشان بجد بقيت هائج اوي خاصة اليوم ...حتعمل ايه بقى.. مش عارف اروح اخبرها اني عرفت كل حاجة ... هي شرموطة مش حيفرق معها بس ممكن تعملك مشكلة ...اتقرب منها شوية لعل تسيبلي نفسها... بس هي بتتناك بفلوس وانت مفلس ... اهدد جعفر اني افضحو بقى... ده عجوز وملوش حد حيخاف من الفضيحة ليه ...طيب ايه الحل... مش عارف مش عارف ابدا وأنا كده زي كل ليلة فرس نهر بيفتح الباب
فيحاء:دكر العيلة وحشتني
أنا:وختمها مسك مع غلازتك بقى
فيحاء:طبعا هههه اوعى كده (نامت عندي) هاا فينك من الصبح بقى
أنا:بس رحت اتفسح وبس
فيحاء:هههه بايخة يلا بقى قلي رحت فين
أنا:ولا لمكان هههه
فيحاء:يلى بقى كفاية بياخة .. هاا في ست جديدة والا ايه
أنا:لا ست قديمة بس تجربة جديدة
فيحاء:ازااي
أنا: الصبح صحيت بدري رحت تفسحت شوية وبعديت مريت على مريم
فيحاء:ايوة يا وسخ رجعت لمريم كنت عارفة ان الست دي هتخليك عبد عندها
أنا:المشكلة انو لقيت خالي هناك
فيحاء: هههههه الحمد****
أنا:دخلت بقى قعدت معاهم شوية ولو تشوفي مرات خالك كانت لابسة ايه
فيحاء: لابسة ايه
أنا:لابسة روب الي بيلزق عالجسم بس مفيش أي حاجة تحتو
فيحاء: أي حاجة خالص خالص
أنا:ايوة خالص ولا حتى ملابس داخلية دي حتى بززها كانت باينة مفصلة
فيحاء:يخربتها الوسخة.. أكيد عملت كده عشان تهيجك
أنا:طبعا .. وأنا اخوك قلبي رهيف ووصلت للي عيزاه بقيت نار
فيحاء:طيب عملت ايه
أنا:ولا حاجة رحت الحمام...(القصة في الجزء الرابع).. وسبتها تخرج وده الي حصل
فيحاء:اولا انت وسخ وهي شرموطة مش قادرين تمسكو حالكو شوية
ثانيا جدع يا ولى مش عايزاها تتحكم فيك الشرموطة دي
ثالثا شفت ده الي كنت خايفة منو يا فارس لو قفشكم خالي كانت حتبقى مصيبة
أنا: وأنا مالي ان كان هو متجوز شرموطة وكمان أنا وقتها احكي كل حاجة واطلع منها سلمات وتلبسها وحدها
فيحاء:لا يا فارس بلاش تعمل كده عشان خطري
أنا:بس دي متعة بجد أحسن من الي فاتو واللهي
فيحاء:يوووه يا فارس لكن خطر عليك يا عمري
أنا:ماشي ماشي مش حعمل كده تاني
فيحاء: ايوة كده يا دكر العيلة وبعدين أنا امبارحة نبهتك ايه
أنا:ايه .....اااااوع اي بطني (ضربتني بكوعها جامد على بطني)
فيحاء:القرف الي فضهري
أنا:هو أنا اتحكم فيه ماهو لا ارادي يا حيوانة
فيحاء:طيب داريه او ارجع ورى شوية
أنا:ارجع فين أنا اصلا لو رجعت شوية حقع.
سكت ومقالتش حاجة وعم الهدوء فجأة
أنا:انت عارفة انك وحدة انانية أوي
فيحاء:ازاي هههه
أنا: أنا كل يوم بحكيلك كل حاجة تصير معيا وانت مقلتليش ولا حاجة
فيحاء:حقلك ايه مانا طول اليوم في البيت
أنا:مش عارف مثلا اليوم رحت عند امينة عملتو ايه وحكيتو ايه
فيحاء:معملناش حاجة اتكلمنا فمواضيع بنات وبس
أنا:مواضيع بنات مممم طيب
فيحاء:يوووه يا فارس هو انت حتفهم فالعادة الشهرية وازالة الشعر من الجسم
أنا:ومالو ههههه
فيحاء:كفاية بياخة بقى
أنا:بقلك ايه امينة دي بت جدعة اوي وحلوة
فيحاء:مممم بجد
أنا:ايوة بس لو كانو دول (وروحت ماسك بزاز فيحاء) كبار شوية حتكون حاجة تانية خالص
فيحاء:هههه بجد
أنا:طبعا
فيحاء:طب مين أحلى أنا والا هي
أنا:لا بقى انت حمارة خالص بما انك قارنتي نفسك بوحدة زيها انت يقارنوك بأنجلينا جولي يا بت
فيحاء:يا دي النيلة على المجاملات بقى
أنا:واللهي العضيم بجد انت قمر قمر وجسمك حلو أوي نار خصوصي دول (ايدي لسى على بزها مرفعتهاش ورحت فعصت فيها)
فيحاء:هههه طيب صدقت، شيل ايدك بقى يا وسخ.
طبعا تجاهلتها وبقيت حاطت ايدي على بزها وزبي كان واقف عل اخرو وراشق في ضهرها
أنا:بقلك ايه أنا سامع أن امينة شمال وكده
فيحاء: بجد؟!
أنا:مانا بسألك اهو
فيحاء: وأنا شعرفني
أنا:هههه لا بجد انت انانية أوي
فيحاء: وأنا هعرف منين موضوع زي ده
أنا:يعني هي صديقتك وكمان بنت عمك وكمان انت لما تقعدي مع حدى حتعرفي كل حاجة من تعاملاته ومسمعتيش عنها حاجة... لا كثير عليا ده عشان اصدقو
فيحاء:هههه طيب من الآخر انت عايز ايه
أنا:عيزها
فيحاء:مش حتقدر
أنا:ليه ؟
فيحاء:مش حتقدر وبس
أنا:عشان هي شغالة بفلوس
فيحاء:هههه مهو الي حكالك جابلك عنها كل حاجة اهو
أنا:يعني كنتي تعرفي ومخبرتنيش
فيحاء:اخبرك ايه اقلك أن بنت عمنا شرموطة
أنا:مانا خبرتك انت خالتي شرموطة خبرتك انت مرات خالي وابنها متناكين خبرتك عن ابويا عادي انما انت تحكيلي عن الوسخة دي مينفعش
فيحاء:طيب طيب أنا آسفة .
رحت رافع ايدي من على بزها وتجاهلتها ولفيت الجهة التانية خالص
فيحاء:لا بقى متعملش كده قلتلك أنا آسفة
أنا: أنا ممكن اسامحك بس بشرط
فيحاء:لا لا أنا عارفة شرطك ومقدرش طبعا .
لفيت أنا نحيتها تاني
أنا:طب ليه مهي صديقتك بقى
فيحاء:اه صديقتي بس كل حاجة فمكنها اخبرها أيه اخويا عايز ينيكك
أنا: معرفش أنا ...فكري فموضوع كده
فيحاء:مش عارفة،،، أفكر وبكرة اديك خبر.
وراحت مسكت ايدي وحطتها على بزها تاني وقعدنا ساكتين مدة طويلة لحد مخلاص كانت حتنام باستني من خدي وخرجت هي وأنا كمان نمت وزبي منمش ولا لحضة لدلوقتي.
تاني يوم الصبح اجت فيحاء زي العادة تصحيني
فيحاء:صباح النور
أنا:صباح العسل
فيحاء:يلا قوم اليوم راح
أنا:قمت اهو
فيحاء:هههه وكمان متشوف حل لقرفك ده والا ايه(بتشاور على زبي)
أنا:مليش حل غير بنت عمك يعني انت الي حتشوفيلي حل.
ابتسمت كده وطلعت. طلعت غسلت وشي ورحت المطبخ أكلت
زي العادة وروحت مع بابا الأرض اشتغلنا لحد الضهر وكان كل شيء تمام رجعت المنزل بقى فطرت اخذت قسط راحة وكنت عاوز اروح لرباب او خالتي بس امي مسكت فيا أروح ارعى الغنم فأخذت الغنمات وأنا خارج قلت اعدي على وائل اخذو معيا يونسني ويحكيلي أكثر على امينة بس للأسف مكنش هناك المهم رحت رعيت الغنم ومع المغرب رجعت البيت وأنا زهقان اوي وهايج ومش لاقي حل خالص المهم تعشيت ودخلت الاوضة شوية واجت فيحاء رغينا شوية وراحت غرفتها نامت وأنا كمان نمت وصحبت الصبح الفجر قلت اخرج اتمشى قبل ميصحو في البيت وفعلا طلعت وبقيت بلف والف هناك رحت الواد فضلت شوية هناك وتقريبا العاشرة صباح قلت ارجع البيت بقى . رجعت البيت ناديت مفيش حدة رحت المطبخ وكان فاضي رحت غرفة البنات ادور على فيحاء واول مفتحت باب الاوضة شفت عفاف(اختى الوسطانية 19 سنة) وهدى (اختى الصغيرة 17 سنة ) كانو نايمين بس ايه شبه عرايا الحقيقة المنضر شدني اوي وخاصة جسم عفاف الي كانت لابسة شورط قصير جدا جدا وبراا جميل وجمال جسمها الابيض زي الحليب وفخذها الناعمة كان منضر لا يوصف وطبعا مننساش فخاذ وطيز هدى جمبها طبعا أن سرحت مع اجساهم النار وبقيت اتخيل اني نايم وسطهم وخلاص زبي كان حجر وبقى بنقط عسل دقايق كده وكنت خلاص حخرج زبي وابدى اضرب عشرة عليهم بس فيحاء كلمتني من ورى
فيحاء: فارس بتعمل ايه هنا ؟
طبعا أنا اتلخبط خالص ومعرفتش أقول ايه وتماسكت في آخر لحضة
أنا: أنت هنا يا فيحاء أنا كنت بدور عليكي
فيحاء:كنت بأكل الغنمات جوة
أنا:طيب أنا جوعان عايز آكل أنا كمان
فيحاء:طيب اسبقني المطبخ اغتسل واجي على طول .
رحت المطبخ وكنت مش على بعضي وكنت عارف أن فيحاء شكت في حاجة من طريقة كلامها الباردة وكده المهم دخلت فيحاء حطت الاكل وابتديت آكل
فيحاء:انت بجد كنت بدور عليا في غرفة البنات مش أكثر
أنا: اه طبعا ... قصدك ايه ب "مش أكثر"
فيحاء:مش عارفة يعني
أنا:لا لا اتكلمي من الاخر عايزة تقولي ايه
فيحاء: نضرتك لاخواتك وخاصة عفاف مش عجباني يعني
أنا:اديك قلتيها اختي يا وسخة
فيحاء: لا بجد مش بهزر يا فارس كفاية قرف خالتك ومرات خالك
أنا: بجد طيب يا فيحاء ماشي.
وروحت زقيت الاكل من قدامي وطلعت من هناك وأنا زعلان جامد مش عارف ليه لأن فيحاء بتقولي كلام صح والا من طريقة كلامها الي كان فيها نوع من العتاب وكانت بتنادي عليا بس أنا اتجهلتها وطلعت من هناك اروح فين اروح فين قلت أروح أزور تيتة بقى واول مأنا خارج مالبيت وكنت النار بتاكل جسمي لمحت ابن عمي مش عارف كان فين وراجع البيت فرحت من دون أي مقدمات مسكت من كوعو وبكلمو
أنا: تعال معيا عايزك في موضوع
وائل: فارس ،مالك مش على بعضك كده
أنا: لا مفيش تعال معيا بس
وائل: بس أنا وريا مش....
أنا: تعال معيا وأنت مقفل بقك بقى أنا مش ناقص رغيك.
ورحت شديتو من ايدو واسحبو وريا وهو كان باين انو مرعوب عالاخر ومقلش ولا كلمة . رحت الوادي عندنا ودخلت بين الأشجار لحد متوارينا عن الانضار وزقيتو قدامي بقى
وائل: فارس في ايه، أنت جايبني هنا ليه.
أنا كنت زعلان عالاخر ومش سامعو حتى بيقول ايه كل تفكيري في فيحاء وكلامها وطريقة كلامها ومن غير أي مقدمات رحت نزلت سروالي ونط زبري قدامي وهنا وائل اتخض بجد
وائل: أنت.. انت بتعمل ايه يا فارس أنت عايز ايه
أنا:بص أنا دلوقتي زعلان عالاخر ومليش خلق اتكلم خالص حتنزل ترضع زبري لحد مجيبهم فبقك ومش عاوز أسمع اي كلام يا كس امك
وائل: بس يا فار.... .
رحت مديه قلم قوي جدا لدجة انو اترمى عالارض ورحت ماسكو من دماغو ومنزلو على ركبو
أنا: إفتح بقك والا عارف حيصير فيك ايه .
راح هو فاتح بقو وكانو عينو كلها دموع رحت أنا حشرت زبري جوه بقي وابتديت انيك في بقوة بكل قوتي وأنا مش حاسس باي متعة اصلا مش عارف بعمل كده ليه اصلا وفضلت كده بنيك بقو وهو وشو قلب أحمر وبقو اتملى تفاف وكانت الدموع مالية وشو . دقيقتين مش أكثر ورحت ناطر كل لبني جوة بقو
وامرتو يبلعلهم وفعلا بلعهم نزلت أنا دماغي في الأرض وزبري لسى واقف وهو مسح وشو ولف كده عشان يمشي وهنا الشطان وسوسلي بقى فرحت زقيتو لحط مسقط على بطنو ونزل بنطلونو لحد آخر طيزو ونزلت فوقو وهو طول الوقت عمال يترجاني اوقف
وائل: لا ابوس ايدك يا فارس أنا ابن عمك ارحمني مش هقدر ابوس رجلك متعملش كده معيا أنت زي اخويا....
فأنا رحت ماسك زبري وحشرتو في طزو ودخلتو مرة وحدة جواه وكان دخل بس بصعوبة حبتين كده
وائل: ياماااا، لا لا لا ابوس ايدك يا وائل ارحمني يا إبن عمي أنا مش قا.... .
رحت كاتم بقو بايدي وهو يحاول يتهرب من تحتي بس أنا كنت اقوى منو وثبتو تحتي وابتديت انيك فيه بكل قوتي وهو عمال يعيط ويصبح اوي بس أنا كاتم بقو جامد. فضلت انيك فيه بس ايه جسم بس مع وائل روحي ودماغي لسى على طرابيزة المطبخ مع فيحاء مش عارف كم عدى وقت حتى وأنا بنيك في ابن عمي لكن كبيت في طزو تقريبا 3 مرات وبعدين قمت من عليه وهو كان مش قادر يتحرك خالص ووشو بجد يقسم القلب كان أحمر اوي وكلو دموع وباين عليه الألم وراح كده قلي بصوت تقريبا مش مسموع
وائل: حرام عليك
أنا: بص أنا سبتك اهو دلوقتي بكرة لما اشوفك تكون لقيت حل عشان انيك اختك والا حعمل فيك كده تاني وأكثر من كده .
سبت زي الميت هناك ولبست هدومي وطلعت اتمشى واتمشى لحد معتمت الدنيا ورجعت البيت لقيتهم لسى حيتعشو قعدت معاهم على الطربيزة وكانو بيهبدو في أي بس أنا زي ميكون وذاني مقفولة ببص بطرف عيني على فيحاء كده الاقيها سارحة وبس أكلت لقمتين ورحت غرفتي قررت أنام بقى كفاية تفكير بس للأسف مجانيش نوم ، دقايق كثر وأنا اتقلب يمين اتقلب شمال ومش نافع، كنت مدي وشي للباب لحد مسمعتو فتح بالراحة خالص وسمعت صوتها بكل هدوء ونعومة
فيحاء: أنت لسى صاحي يا فارس.
لفيت وشي الناحية التانية بتجاهلها وكده فدخلت وقربت عندي
فيحاء: فارس يا نور عيني، أنا آسفة مش بقصد أي حاجة بكلامي قبل كده.
أنا كنت متجاهلها قعدت تتأسف وتتأسف وهي تجي من هنا وأنا الف الناحية التانية ،دقايق كده وراحت وقفت وتكلمت بنبرة صوت حادة
فيحاء: بص يا فارس و**** يا فارس لو مبصيتلي دلوقتي واتكلمت معيا أنا حصوت بأعلى صوت والم عليك كل الدوار، أنا ححسب ل ثلاثة و**** و**** لو مش حتعمل كده حصوت ، ١ ، ٢ ، ٢ونص...
أنا:اطلعي برى
فيحاء: مش حعتب الباب لحد متكلمني
أنا: اكلمك في ايه عايزة ايه مانا وسخ بقى
فيحاء: لا يا حبيبي مش عايزاك تزعل من كلامي
انا: بس أنا زعلت يا فيحاء أنا حموت من زعلي وقهرتي
فيحاء: لا بعيدة الشر عليك يا نور عيني
أنا: أنت عندك فكرة أنا زعلان ليه
فيحاء: عشان كلامي الي قلته يقطع لساني ده كان اي هبد يا فا....
أنا:ايوة أنا زعلت من كلامك ، بس مش عشان هو هبد لا عشان كلامك كان صح يا فيحاء أنا هجت على اخواتي يا فيحاء أنا بقيت مشتهي اخواتي ، بقيت خنزير بقيت زي الحيوان يا فيحاء.
ومش عارف ازاي نزلت الدمعة من عيني لأني بجد حسيت بالذنب وببص لقيت فيحاء كمان عندها انهار دموع في عينها وراحت نطت عليا ومسكت دماغي تربت عليه بالراحة
فيحاء:لا يا حبيبي ، لا يا نور عيني اوعي تقول كده تاني أنت اجدع راجل في المنطقة كلها، مالعيب في اخواتك طول اليوم معرين نفسهم مإنت لحم ودم وراجل بقى
أنا: أنا آسف يا فيحاء مش عارف ازاي اجتني الأفكار دي
فيحاء: ولا يهمك يا ولى ماهو بسبب الهيجان وبس وزي مخبرتك اخواتك السبب أنت ملكش دعوة
أنا:مش عارف حتى أقول إيه
فيحاء: لا يا روحي متقلش حاجة أنت ملكش دعوة أنا كنت عارفة حيحصل كده من الأول مده سن المراهقة بردو عندك وممكن أن حجات زي كده تصير، بس أنا معاك اهو وحساعدك
أنا: متشكر اوي مش عارف اقلك ايه أنا خجلان من نفسي ومنك اوي
فيحاء: أنا حساعدك في كل حاجة بس في عندي شرط لو شفت دمعة وحدة تنزل من عينك تاني او عينك دي فيها حزن تنسى أن عندك اخت اسمها فيحاء
أنا: تحت أمرك يا ست الكل
فيحاء: ايوة كده بقى افردها واضحك ده الحزن مش لابق عليك، تعال هنا اديني بوسات كده .
وراحت مسكت دماغي وبداءت تبوس في كل وشي من جبهتي لعيوني وخدي ووداني وانفي وباستني من بقى كده وراحت بصتلي فعيني وباستني ثالث ورابع وخامس من بقي وراحت ضمت دماغي على صدرها
فيحاء: بموت فيك يا نور عيني ومقدرش اشوفك زعلان خالص.
فصلت ساكت مصدوم من الي عملتو.
وحطيت راسي على صدرها ومش عارف ازاي غلبني النوم على صدرها لحد مإجت الصبح تصحيني بقى، قمت فطرت رحت الأرض الصبح ومع الضهر رجعت البيت تغذينا ودخلت اريح قبل ماخذ الغنم ارعها واجت فيحاء لعندي
فيحاء: بقلك ايه أنا عايزاك في موضوع مهم بعد ساعة تقريبا
أنا: حروح ارعى الغنم
فيحاء: مش حتروح لمكان خبرتك أني عايزاك
أنا: بس في اي...
فيحاء:مش هتروح ومتصدعنيش بقى.
وراحت قفلت الباب ومشيت رحت أنا لابويا خبرتو أني عايز ارتاح وبس المساء ومش عايز ارعي ويكلم امي عشان متصدعنيش . أخذ امي وطلع و امرنا ننتبه عالغنم ونأكلهم ونشربهم طبعا رحت أنا علمت الازم معاهم واخذت شاور خفيف ولبست هدومي وانا لسى حريح اجت لعندي فيحاء
فيحاء: عايزك تتعطر وتلحقني بسرعة
أنا: فيه ايه
فيحاء: بلاش تسأل كثير ويلا بقى .
عملت زي مقالتلي ورحت ورها لحد موصلنا بيت عمي وفتحت الباب وخشت على طول
أنا: خدي تعالي، مالك خشيت على طول كده في ايه وجايبني لبيت عمي ليه
فيحاء: سؤالتك مقرفة أوي، خلي عندي ثقة فأختك وسيب نفسك بقى.
وراحت مشيت وفتحت غرفة هنا بقى اتصدمت وفرحت وخفت وحسيت بكل الاحاسيس مع بعض، ببص لأمينة الاقيها لابسة نصف سروال واصل لحد ركبتها لونو اخضر فاتح اوي ولابسة تيشرت واسع من فوق بس واصل لنص بطنها بس وكانت حاطة ميكب سكسي اوي بجد كانت مثيرة
أمينة: اهلين بولاد عمي ازيكم ،اهلين يا فارس ازيك .
ببص لفيحاء بنضرة ايه ده وكمان فرحان في نفس الوقت وأنا احاوب أمينة
أنا: تمام ازيك أنت
أمينة: تمام، ايه سمعت كلام كثير عنك يا شقي
أنا: كلام ايه، مين قلك الكلام ده
فيحاء: اس اس اخرسو كده..... ده صوت امي بتنادي علي آسفة حروح بسرعة اشوفها وارجع.
خرجت تجري وقفلت الباب وراها طبعا أنا فهمت كل حاجة فيحاء عزاني ابقى لوحدي مع أمينة اصل امي طلعت مع ابويا حتناديها ازاي
أمنية: ها يا فارس ايه سمعت انك كبرت وبقيت راجل
أنا: أنا راجل من الأول يا بنت عمي
أمينة: العصفورة خبرتني أنك بقيت فحل شاطر والا ايه
أنا: ايوة العصفورة بتعتك بتقلك الكلام صح
أمينة: طب تعال هنا بقى مش عايزة أضيع وقت أكثر.
راحت مسكتني من ايدي ورمتني على السرير وبدأت تنزلي البنطلون فرحت وقفتها
أنا: أنت تجننتي ممكن طنط ناهد أو أمين او عمي يدخل في أي لحضة
أمينة: أمي راحت بيت اهلها مع امين وبابا في الشغل يرجع متأخر ، سيبلي نفسك بقى يا خول
أنا: أنا خول ؟
أمينة: مإحنا حنتأكد اهو .
وراحت نزلت سروالي لحد ركبي
أمينة: مبدأيا أنت مش خول اصل زبرك حلو اوي بس نشوف الاداء بقى.
وراحت خلعتلي البنطلون خالص ومسكت زبري تحركه بايدها بالراحة كدة وايدها الثانية تلعب ببيضاني بصتلي كده وضحكت وتفت على زبي وفضلت تلعب بيع شوية لحد ممسكتها من شعرها ورحت مقرب زبري من بقها وهي فتحت بقها وأنا دخلت زبري وبداءت انيك بقها بالراحة وادخل زربي كل شوية أكثر لحد مبلعتو كلو وسيبتها بقى ترضع براحتها وكانت ترضع بخبرة بخرة كانت بتدور لسانها على راس زبري وبعد تبدى تبلعو وتحرك لسنها عليها أنا هنا بجد بداءت ادخل الجو واحس بمتعة رهيبة بس بجد الي ذوبني هو نضرتها لما كانت تمص زبي ولا اجدعها شرموطة وهي ترصع زبري رحت حشرتو ببقها كلو ورحت لاطمها قلام مختلفة قوية وخفيفة وسبتها فراحت ابتسمت ابتسامة تهيج الميت بجد وقالتلي
أمينة: لا إحنا حنولع بجد أقلع خالص.
رحت أنا قلت التيسرت وهي قلعت كل ملابسها وياه عالمنضر بزها الصغيرة المثيرة بجد رغم انها صغيرة الا ان فيها كمية شرمطة رهيبة جسمها وعودها الفرنساوي ايه جمدان وببص على النعيم الي بين فخذها كسها الودري وأنا شارد معاه راحت سحبتني على السرير ونيمتني على طولي وراحت وقفت فوق وشي وقالتلي
أمينة: لو متعتني حتكسب ثروة جنسية ولو ممتعتنيش حتبقى فضيحة.
وأنا أنا لسى حتكلم راحت نزلت بالفراولة الجميلة بكسها على بقي على طول من دون مقدمات وراحت ترضع زبري جامد روحت أنا بقى اتلذذ بحلاوة كسها أول ملحستو حسيت بطعم زي العسل وايه أحلى حتى من العسل بجد طعم ميتوصفش اصلا وابتديت الحس فكسها والحس بضرها واتفنن بقى وهي صوت المحن بداء يعلى وعمال اسمعها تأن بالراحة خالص
ولا ارادي رحت رافع راسي لخرم طزها ولحست وكان طعمو أحلى حتى من كسها فسمعتها تتأوه جامد وكانت تقول كلام مش عارف ايه هو حتى فضلت الحس خرم طزها شوية لحد
مخليتو مبلول خالص ورجعت لكسها ودخلت صباعي بالراحة في طزها وأنا عمال الحس فكسها بكل مهارة وهنا سمعتها
أمينة: يا ابن المتنااااكة اوية كده يخرب بيييتك اااه.
وكان تتفن في مص زبري بجد كانت تبلع بلع حتى قربت تبلع مع الخصاوي دقيقتي وحنا كده في عالم تاني من المتعة والتأوهات حسيت بحاجة كده على خرم طزي كانت تحاول تدخل صبعها فيه فأنا رحت عضيت كسها بالراحة كده فوجعها ونطت من علي
أمينة:يخربيت ابوك يا حيوان ااي اي أنت تجننت ااااه مش كده بقى اي اي
أنا: مهو مش حلو الي كنت حتعمليه بردو .
أمينة: لا بجد انت مصيبة بقى
وراحت طلعت فوقي ونامت على بطني ببطنها ونزلت ببقها على بقي ودخلنا في قبلة يا ريتها مخلصت بجد ادتني لعالم تاني كانت تاكل شفايفي حرفيا وعمالة تمص لساني دي وحدها كان متعة ولا أروع فتخيل مع المتعة ده كمان كان مثبتة زبري على كسها وعمالة تنزل بالراحة عليه وكان ضيق اوي اوي وكان كأن في بركان بينزل على زبري بجد لدرجة أني تأوهت لا إرادي وهي عمالة تتمحن وتمص شفايفي وتنزل لحد مدخل كلو جوه كسها
أمينة: اااااااه ،نار نار زبرك نار، يلا يا فحل نيكني بقى.
أول مسمعت كده روحت لفيت ايدي على ضهرها وابتديت انيك فيها بالراحة اطلع واخرج لان كسها كان ضيق اوي وهي تتوجع اوي فرحت اخذت شفايفها على شفايفي وعمال انيك فيها وأسرع بالراحة لحد مبقيت انيك بسرعة متوسطة وهي اندمجت خالص معيا وبقت تزوم جامد مفيش دقيقتين كده وتشنج جسمي كل ورحت ازوم جامد وبلا ما اكلمها اصلا رحت كبيت كل لبني جوة كسها فنطقت هي بقى
أمينة: لا لا يا خول أنا لسى عايزة أكثر يا متناك يا ابن المتناكة مإنت خول اهو جبتهم بسرعة يخربيت ابوك أنا عايزة كمان.
ضحكت كده بغرور
أمينة: بتضحك على ايه يا متناك يا خول أنت
أنا: يبقى أنا متناك ؟
أمينة: متناك وخول وشرموط كمان امال فاكر انك فحل وأنت مش قادر تمتعني 5 دقايق على بعض
أنا: طيب شوفي المتناك حيعمل فيكي ايه .
أمينة: حيعم... .
قبل متكمل كلمها رحت ماسكها من شعرها ورميها على السرير جمبي على ضهرها وطلع فوقيها وفردت ايدهل ورجليها وببصلها بكل فحولة
أنا: أنت جبتيها لنفسك مش حرحم كسك خالص
أمينة: هههه مش حترحم كسي ازاي ونت لسى جايبهم فياااااااه لااااااا بالراااحة.
قبل متكمل كلامها حشرت نصف زبي تقريباً جوه كسها فراحت تزقني بإيدي رحت فردتهم ثاني وثبتها تحت وزقيتو مرة وحدة جوة كسها
أمينة: لا لا لا أنت كده موتني ااااااه طلعو مش قادرة اااااه .
رحت بأنيك فكسها بكل قوة وسرعة وهي تتأوه وتترجاني اوقف وأنا ولا سامعها خالص ورحت نزلت عند ودنها
أنا: المتناك بيقطع كسك تقطيع والا اي
أمينة: ابوس ايدك ارحمني أنا المتناكة أنا الشرموطة ابوس رجلك ارحم كسي اااه اااه يما اااي .
مش عارف ليه كنت متمتع وأنا بعذبها بكسي كده مفيش ٣ دقايق كمان ورحت منزلهم جوة كسها تاني وهديت شوية لكن لسى بدي انيك أكثر وأكثر. بعد مجبتهم تاني مرة في كس بنت عمي نزلت بكل جسمي عليها وهي عمالة تقلي
أمينة: خلاص خلاص أنت جبتهم طلعو بقى وارحم كسي ابوس ايدك
أنا: أنا عايز انيك كمان
أمينة: ازاي مإنت جبتهم بقى وخلاص حرام عليك ارحمني.
قمت من عليها وكان كسها قلب أحمر من الألم الي باين على وشها كانت حتعيط اول مسحبت زبري من كسها تحس وكأني سحبت روحها معاه وأخذت نفس وكده بس أنا زبري كان لسى واقف زي العمود فرحت ساحبها وسندتها على سرير في وضع الدوجي
أمينة: في ايه يا فارس
أنا: قلتلك لسى عايز انيك
أمينة: لا لا لا لا كفاية ياعم ارحم كسي بقى.
كانت حتهرب بس مش قادرة تتحرك فرحت أنا نزلت بجسمي عليها عشان اثبتها عشان متهربش ونزلت عند وذنها بكلمها بكل حنية
أنا: ايه يا حبيبتي ماهو مش الكس بس بيقبل الزبر
أمينة: أنا مبقاش عندي حيل ابوس ايدك بالراحة يا إبن عمي ده أنت لحمي ودمي حرام عليك كده
أنا: تأمري يا حلوة يا أم كس عسل .
فضلت الحس ودنها اكلها كلام حلو ورحت بليت زبري جامد وحطيتو على خرم طزها بس أول مدفعتو دخل على طول وخرم طزها كان واسع اوي مقارنة بكسها فسمعتها تأوهت بالراحة رحت بنيك فيها بالراحة خالص وعمال ابوس رقبتها واعضها بارىحة واقلها كلام حلو
أنا: أنت حلوة اوي يا مينة دي طزك ميتشبعش منها أنت جسمك يجنن يا مينة عاوز اتجوك واشبع من طيزك الحلوة أنا عاوزة افضل انيك فيكي طول اليوم يا عسل
أمينة: اااه ايوة كده يا فارس ايوة نيك طز بنت عمك بالراحة اححح أنت تجنن يا فارس أنت قمر ااااه نيكني كده نيك بنت عمك.
فضلت انيك فيها كده شوية وقمت من على ضعرها وزبي لسى بطزها الواسعة الطرية ورحت ماسك شعرها وابتديت اسرع في النيك وكل مرة اطلم طزها الطرية قلم واتمتع بالنضر ليها وهي تترج
أمينة: ايوة يا فارس نيك طيزي اااه نيك طيز بنت عمك الشرموطة اححح ايوة الطم كمان وكمان اااااه بموت في زبر وهو بيخفر بطيزي يا إبن عمي.
فضلت الطم طزها جامد لحد مقلبت حمرة خالص من الضرب بعد تقريب ٥ دقايق نيك حسيت بكل جسمها تشنج خاص وراحت صوتت
أمينة: نيك جامد أنا حجييييييييييييبب .
طبعا أنا سرعت اةي في النيك وبقيت الطمها اوي لحد محسيتها بظأء تجيب وصغطت جامد على زبري لدرجة اني مستحملتش وجبتهم معها أنا كمان .
ورحنا استرخينا على بعض ثواني وقمت أنا من ورها خالص ووقفت هي وترمت عالسرير وبصت لقت زبري لسى واقف
أمنية: لا لا ايه في ايه مالك
أنا: عايز انيك كمان
أمينة: لا لا يا حبيبي لا شرمطتي متقدرش على كده وكمان زمان امي وباقي العيلة على وصول
أنا: وأنا مالي عايز انيك يعني عايز انيك
أمينة: لا لا يا فارس كفاية ابوس رجلك أنا مبقتش قادرة وكمان ممكن أي حد يجي دلوقتي
أنا: وأنا مالي ومال القرف ده أنا عاوز اتمتع ومش خارج من هنا غير لما اتمتع
أمينة: يا فارس ابوس رجلك كفاية ارحمني ياخي أنا تهريت ابوس رجلك كفاية ابوس رجلك
أنا: ماشي(رحت رافع رجعلي على السرير) يلى اهي قدامك
أمينة: ايه؟؟
أنا: مش عمالة تقولي انك عاوزة تبوسي رجلي اهي قدامك بوسيها واترجيني والا و**** مانا حبطل نيك فيكي لحد الصبح ومش فارق معيا حاجة
أمينة: بس يا فا...
أنا: يبقى نكمل نيك
أمينة: لا لا اهو اهت موا مواه بترجاك ارحم كسي وكفاية نيك
أنا: طيب تعالي افتحي بقك حتف فيه وابلعي كل تفاف تفوه، شطورة أنت كده حتبقي كلبتي المطيعة وأنا حسيبك دلوقتي كمكفأءة لأنك مطيعة.
أمينة: تحت امرك
أنا:يلا ناخذ شاور
أمينة: مش قادرة اقوم تعبانة روح أنت استحمى وروح دلوقتي.
رحت حملتها فحضني وختها الحمام اخذنا شاور مع بعض ورجعتها البيت لبست هدوني ونزلت عند كسها وسألتها
أنا: ها ادائي قلك ايه خول والا فحل
أمينة: خول ايه أنت يا متناك ده انت هريت كسي يا عنتيل
أنا: يبقى حنتقابل تاني هههه
أمينة: بالاداء ده مش بعيد مرتين في اليوم.
رحت بست كسها العسل وبست بقها وطلعت من عندها واول موصلت الباب راحت ندهتلي
أمينة: بقلك ايه يا فارس أبقى ارحم وائل شوية بقى وسيبو فحالو
أنا: وائل ، قصدك ايه؟
أمينة: مكلنا فاهمين بعض كويس وائل مش بيتنفس نفس الا ويخبرني بيه
أنا: يبقى من مدة عارفة أني عاوز انيكك
أمنية: ايوة واديك وصلت للي أنت عايز ، بلاش تعمل معاه
أنا: تأمري يا أم كس عسل ده أنا حروح اتأسفلو كمان
أمينة:قمر (وراحت راميالي بوسة) .
الجزء السادس
طلعت من هناك مش مصدق الي حصل معيا فيحاء بتجهزلي نيكة مع بنت عمي لا لا فيحاء دي بجد اخجلتني بالكرم بقى،
رجعت البيت على طول لقيت فيحاء في المطبخ رحت ماسكها واديتها ٤ او ٥ بوسات من بقها وحضنتها حضن طويل جدا
فيحاء: ياااه لو كنت عارفاك حتنبسط لدرجة دي كنت زبطلك الأمور مع بنت عمك من زمان
أنا: مش عارف ليه بس سبب سعادتي هو أنك أنت الي اخذتني انيك بت، مش عشان نكت الشرموطة دي بالذات
فيحاء: لا بقى متقلش على صديقتي شرموطة ههههههه
أنا: تأمرني يا ست الكل
فيحاء: طب كفاية احضان بقى واوعى كده، ها احكيلي عملتو ايه هههه
أنا: بالليل بحكيلك كل حاجة يا قمر أنت.
رحت مديها بوسة كمان وطلعت من هناك رحت للغنم اديهم آكل وكده ومن هنا ومن هناك لحد معتمت الدنيا خالص واتلمينا كلنا على السفرة تعشينا وروحت غرفتي منتضر فيحاء تجي وبس مش عارف ليه بس كنت متحمس كأنها أول مرة حتجيني، دقايق لحد مفتح الباب ودخل النور غرفتي
فيحاء: دكر العيلة لسى صاحي، لا بقيت دكر العيلة حرفيا هههه
أنا:البركة في أختي الكبيرة **** لا يحرمني منها
فيحاء: هههه ولا يحرمني منك كمان.
اجت نامت عندي زي كل ليلة
فيحاء:ها احكيلي بقى عملتو ايه
أنا:بكرة تحكيلك صديقتك بقى
فيحاء:لا لا دي بنت كدابة هههه عاوزة أنت تحكيلي كل القصة بقى هههه
أنا:تأمري يا ست الكل ههه طيب من بعد مخرجتي وسبتينا..(القصة في الجزء الخامس).. لحد مجبتهم تالت او رابع او خامس مش فاكر هههه وطلعت من هناك ودي كل القصة.
طبعا أنا مخبرتهاش أني نكت وائل ابن عمي ولا أني اتكلمت في الموضوع مع أمينة. بس الجدير بالذكر أن فيحاء هاجت أوي لما كنت بحكيلها الي حصل مش زي المرات الي فاتو لدرجة انها مسكت ايدي وحطتها على صدرها بالراحة وأنا كنت ادعك عليه بالراحة خالص.
فيحاء: يا واد فحل ايوة كده متضحكش علينا الستات بقى ههههه
أنا: عيب عليك هو أنا كسفتك يوم قدام حد هههه
فيحاء: حقيقة لا أنت جدع ودايما مشرفني، ها يعني كل الوقت ده عملتو كده وبس
أنا: ايوة حنعمل ايه تاني ههه
فيحاء: وأنا اش عرفني
أنا:اا كده بس، انما قوليلي بقى هو أنت عملت كده ازاي كلمتيها واقنعتيها ازاي
فيحاء: سيبك من المواضيع دي ،ده كلام ستات
أنا:كفاية بقى من كلام الستات هو كل مرة متلقيش جواب تقوليلي كلام ستات
فيحاء: وأنت عايز تعرف ليه مأنا ضبتلك الجو واتمتعت فكفاية اسألة
أنا: لا عاوز أعرف عالاقل فهمني عملتي ليه كده امبارحة بالضبط رغم إني طلبت منك قبل كده ورفضتي
فيحاء:بص امبارحة كان عندي سبب عشان كده
أنا: يعني كنتي قادرة تعملي كده من الأول بس رفضتي..شفتي نفسك وحشة معيا ازاي
فيحاء: أنا وحشة معاك ده أنت لو تطلب عيني اديهالك
أنا:بس أنا طلبت حاجة ولا تقارن مع عينك ورفضتي
فيحاء: مقبلتش في الأول عشان كان الأمر لازم ياخذ وقتو بقى مش على طول من ست ست يا فارس مش حلو كده خاصة أمينة عارف بقصد ايه، ممكن تسببلك امراض عشان كده بس لما شفتك ازاي تبص لاخواتك والهيجان جايب اخرو معاك وكمان لما عيطت قدامي قبل امبارحة مكنش عندي حل غير أني اساعدك
أنا: يعني أنت بتسخفي عليا ، يأم قلب حنين أنا مش عايز كده تاني أنا بس كنت فاكر أننا صحاب والحجات دي تحصل بين
الصحاب
فيحاء: ايوة كلامك صحيح، بس مش عارفة ليه عملت كده أنت تعرف الريف هنا الجميع متورط في قذارة لا توصف بجد ملكش فكرة عن حجمها، فأنا مش عايزاك تكون زيهم بقى
انا: بس للاسف أنا اتورطت في القذارة دي وخلاص أنت عارفة
فيحاء: ايوة ومع ذالك مش زي قذارت انك تنام مع اخواتك .
سكت أنا خالص لأني كنت عارف أن كل كلام فيحاء كلو صحيح بقى وأنا لازم الاقي حل بجد
فيحاء: ها سكت ليه اوعى تكون زعلت تاني
أنا:بلعكس تماما كلامك صحيح وحلو أنا بفكر بس
فيحاء:فكر بس متوقفش دعك ههههه
أنا:هو أنت مش عمال تقولي قرف وخواتك كده من الصبح
فيحاء:ايوة طبعا
أنا: امال ده بتسميه ايه
فيحاء: لا لا يا روح امك لا لا يا حبيبي، أولا اوعى تفكر يوم أنك تحلم تعمل أكثر من كده في يوم مالايام ثانيا ده مش قرف دي بس مصبرات خفيفة ملهاش اي لازم لا عيب ولا حرام
أنا:اه يعني كده الموضوع ،طيب تأمري يا ست الكل
أنا: بص أنا زبطلك الجو مع مينة اهو أبقى أنت اعرف الزاي تكسبها بقى وسيبك خالص من موضوع اخواتك والستات الكبيرة والقرف ده والا ايه
أنا: لا بقى اخواتك خلاص نسيناهم بس الستات الكبيرة لا لا دي بنت عمتك ولا نصف متعت مريم يا بت وإن كان على مينة اطميني عليها دي بقت فجيبي
فيحاء: يع يا مقرف
أنا: يا سلااام
فيحاء: مقرف ووسخ كمان
أنا: طب يلا غوري بقى سيبي المقرف ينام اصلو تعبان
فيحاء: ايه من دلوقتي حتنام
أنا: لما أنت طول اليوم نايمة أنا بشتغل وشغلي مضاعف مع أمينة والا ايه
فيحاء: ولما اقلك انك مقرف تزعل هههه
أنا: طب يلى بقى
فيحاء: حسيبك عشان عارفة أن أمينة هدتك ومش أكثر.
وراحت باستني من خدي وطلعت وانا الصراحة كنت تعبان شوية فنمت على طول. وزي كل يوم الصبح بصحى على صوت فيحاء هزرنا حبتين وقمت فطرنا ورحت أنا ابويا زي كل يوم ولحسن الحض اليوم كان آخر يوم شغل في الأرض لانها خلاص تحمرت كلها فمعلينا الا كل يوم نشغل محرك المية نسقيها وبس يعني شغل شخص يروح المساء يتفقد الأرض ويشغل محرك المياه عشان نسقي الأرض وبس وننتضرها لحد متستوي ونقطف الثمار ودي كل حاجة يعني ده اخر يوم شعل في الأرض حبقى بس ارعى الغنمات وكده، طبعا خلصنا الشغل ورجعنا البيت تغذيت خد قسط راحة وخت الغنمات يرعو شوية ومع المغرب رجعت البيت وكانت يا دوبك الدنيا بداءت تعتم فقلت أروح بيت عمي واعتذر لوائل لأن بجد حسيت بذنب ناحتو أنا كنت معصب وضهر قدامي فجأة ومش عارف ليه عملت كنت فاكر حهدى بس بلعكس المهم رحت هناك ناديت وفتحتلي مرات عمي هنا
هنادي: فارس !
أنا: وعليكم السلام
هنادي: هو أنت عايز ايه
أنا: **** مالك يا هنادي كده تستقبلي ضيوف
هنادي: أولا أنت مش ضيوف، ثانيا هنادي حاف ايه كنت بلعب معاك غميضة( تقصد أننا مش نفس السن فلازم احترمها)
أنا: طيب آسف يا ستي متزعليش نفسك ياا طنط هنادي ، أنا مكنتش عاوز اقلك طنط لأنها مش لابقة عليك بتكبر اوي
هنادي: يا سلااام
أنا: اه واللهي ، ثم يا ريت لو كنت لعبتي معيا غميضة
هنادي:ليه بقى يا شاطر
أنا: ماهو على عينك اهو، فسن جواز ومفيش ست معيا وبيني وبينك أنت قمر زي ميقول المثل مبتخلفكيش الصيادة
هنادي: لا لسانك ده لازم يتحفف شوية
أنا: **** ، ليه بقى عملت ايه
هنادي: وبتسأل ليه، جاي تتحرش وتتغزل بمرات عمك فبيتها وبتسأل ليه
أنا: اعوذ بال...
هنادي: انجز، انجز عايز ايه أنا مش فضيالك يا عيل
أنا: عيل ؟؟
هنادي: ايه مش عاجبك كلامي
أنا: لا مش كده "واردفت بصوت واطي" لو شفتي الاداء مكنش كلامك كده
هنادي: أنت بتمتم ايه يا خول أنت
أنا: لا مفيش يا طنط كنت بقول هما عيالك هنا اصلي زهقتي لوحدي في البيت
هنادي: بس وائل وامينة، أمين وابوه مرجعوش البيت لسى
أنا: طب بلاش اخش أنا ناديلي وائل
هنادي: مينفعش تخش ليه
أنا: ستات لوحدكو بقى وكده أنت عارفة
هنادي: ليه بقى يا عرص هو وائل عندو كس وأنا مش عارفة
أنا: لا مش كده ههههه ، عاوزين نتكلم برحتنا بقى عارفة شباب
هنادي: لا يروح امك سيب الواد احسنلك قال كلام شباب قال
أنا: طيب نادهولي وبس.
دخلت مرات عمي تنادي وائل وأنا لاحضت أنها راحت تتقصع في مشيتها اصلا مكنتش زي العادة في العادة مرات عمي مبتتكلمش معيا كتير وتبقى عبوسة المرادي لا كانت بتحاول تداري ابتسمتها وكمان عاوزة ترغي معيا أنا عن نفسي اتفاجأت لما قلت الكلام الي قلتو دي أول احكي مع ست كده ومع مين مرات عمي ،كل الناس بيتجنبوها عشان كلامها الوسخ ومشكلها المهم شوية وايجا وائل كان تحس انو بس جسم مفيش روح جواه وكان لونو مخطوف خالص قرب لعندي من ورى الباب
وائل: عايز ايه؟!
أنا: وعليكم السلام ، تعال عايزك في كلمتين
وائل: طيب أتكلم أنا سمعك
أنا: مينفعش هنا يلى نبعد شوية
وائل: بس أنا مش عايز اجي معاك.
فرحت ماسكو من ايدو وطلعتو بالعافية وفضلتو ماسكو وامشي بيه لحد مبعدنا عن الدوار شوية عشان ميسمعناش حد
وائل: حنروح فين يا فارس والدنيا بقت ليل
أنا: ماهو أنا لما بقلت تعال بتجي فاااهم
وائل: طيب طيب فاهم سيبني بقى
اخذتو بقى لحتى مدارية عن العين شوية واصلا عتمت خلاص يعني مش حيشوفنا حد
أنا: أقعد هنا
وائل: قعدت اهو
أنا: حكيت مع اختك ، امتى اتفقتو انيكها
وائل: فارس أنا... أنا مقدرتش
أنا: أنا حذرتك من الي حيصل لو مقدرتش تكلمها
وائل: واللهي العضيم كلمتها بس مرضتش
أنا: مش مشكلتي
رحت وقفت قدام وشو وهو بداء يتلخبط وابتديت احرك السرول على أساس أني حفكو فهو بداء يترجاني اوقف
وائل:لا يا فارس، أنت بتعمل ايه لا مش هنا اي حد يعدي يشوفنا لا ابوس ايدك ارحمني أنا اصلا بتوجع من الي عملتو فيا أول امبارحة ابوس ايدك بقى ده أنا ابن عمك يا بني آدم.
خلاص نزلت الدموع من عينو وبقى يعيط ويتراجني اوقف، طبعا صعب عليا أوي أوي أنا اصلا بعمل كده بهزر فرحت مسكو من دراعو وقمتو وحضنتو جامد وضحك بصوت واطي
أنا: بهزر يا واد أنا مش حعمل حاجة أنا مش حعمل معاك كده تاني خالص الي عملتو معاك كان خطأ أصلاً أنا جايبك هنا عشان اعتذرلك عن كل حاجة ولا عايزك تحكي مع اختك ولا امك
وائل: مش عا.. ايه ايه ... مش فاهم حاجة
أنا: طب أقعد افهمك ، أنا امبارحة كنت معصب اوي كنت حضرب نفسي او اي حاجة بس طلعت أنت فوشي ومكنش عندي حل تاني غير الي عملتو معاك، بس لما هديت اكتشف أني
بجد عملت كارثة وندمت كثير وكثير ومدانيش نوم امبارحة وأنا أفكر فالي عملتو معاك ودلوقتي جبتك هنا عشان اعتذرلك
وائل: طيب اعتذاك مقبول يلا نروح
أنا: لا مش حنروح الا لما تسامحني بجد من قلبك
وائل: واللهي العضيم مسامحك من كل قلبي ده أنت أول شخص يعتذر مني عشان كده سامحتك على طول
أنا: بجد واللهي
وائل: اه واللهي
أنا: طيب بص من دلوقتي أنا زيي زي أمين بالضبط وأكثر لو عايز أي مساعدة أو أي حاجة اطلبها مني على طول مش عايزك تتكسف
وائل: تأمر ،بتشكرك أوي
أنا: حتى لو عايز اساعدك تتخلص من أمينة اساعدك
وائل: أمينة ، لا لا تمام مينة بردو تفضل أختي
أنا: طيب يا وسخ يلى نروح.
أول مقام ولف اديتو قلم خفيف على طزو لف بصلي بخوف كده رحت زقيتو عشان نروح وفهم أنها هزار وبس،
طبعا بعد كده رجت البيت ولقيت كل العيلة تتفرج على التلفزيون وكانو اتعشو وخلاص فرحت أنا تعشيت لوحدي ورحت غرفتي واتخضيت بفيحاء متسطح على سريري
أنا: فيحاء ! بتعملي ايه هناا
فيحاء: بستناك، هو أنت روحت فين حتى انك مكلتش معنا
أنا: لا مفيش كان عندي مشوار هنا وبس واديني أكلت لما رجعت
فيحاء: مشوار ايه دلوقتي
أنا: لا مفيش، حد من العيال كان عايزني وبس
فيحاء: من ده
أنا: وأنت مالك **** حتحققي معيا حد مالعيال صحابي متعرفيهوش
فيحاء: لا بقى في حده مالريف معرفوش
أنا: مكفاية تحقيق بقى ههههه
فيحاء: يووه ده موضوع جديد انك بقيت بتخبي عني
أنا: اخبي عنك انت ليه بقى هي حكاية مش مستاهلة وبس
فيحاء: طيب حلو، ها بكرة مفيش شغل بقى بابا قال انكم كلمتو تحمير الأرض
أنا: صحيح ، من بكر حهتم بالغنمات وبس
فيحاء: مانا كنت حصدقك انك تهتم بالغنمات وبس يا عنتيل .
قعدنا نهزر شوية و طلعت صحيت الصبح متأخر شوية مش زي العادة اتلمنا كلنا على الطرابيزة واكلنا وقبل منقوم وكل حد يروح في شغلو
أنا: بقلوكو ايه أنا تعبان اوي اهو من دلوقتي بخبركم أنا حرعى الغنامات وقت واحد يا إما الصبح بس يا إما المساء بس
أمي: ليه بقى يا حبيبي
أنا: تعبان يا ياما وكمان عندي اشغال وكده ده منتضر التحمير ينتهنى بالثانية
أمي: يا سلام ماهو شركاتك تنضرك اهو
فيحاء: أروح أنا ارعاهم خلاص بقى خناقة على الصبح
أمي: أنت تخرسي خالص، لا حلو الرجالة نايمة باليبت والنسوان ترعى
أنا: أنا مقلتش حنام أنا قلت ارعاهم وقت واحد بس
أمي: لا لا يا حبيبي حترعى ...
أبي: كفاية خناقة بقى الصبح اخذهم أنا والمساء فارس وكفاية كلام صدعتوني.
طبعا أمي كانت مش راضية بالكلام ده لكن كانت ملزومة تسكت وبس رحت أنا بفكر فاليوم ده حعمل ايه بقى فقررت أروح أزور مريم بقى بقالي تقريباً أسبوع مزرتهاش وأكيد خالي رجع شغلو بقى أخذت الطريق ورحت ولما وصلت قرعت الباب مرات كده لحد مفتحتلي وكان لابسة بيجامة نوم وردي ضيقة على جسمها بس ايه روعة بقت بس تبصلي ومقلتش ولى كلمة
أنا: اهلين يا مريم ازيك.
راحت مسكني من أعلى القميص وكأنها عايزة تخانقني وسحبتني لجوة وسندتني عالحيطة جمب الباب بعد مقفلتو
مريم: كنت فين بقالك أكثر من أسبوع مجتش ليه
أنا: **** هو أنت بتستقبلي ضيوفك بالزعيق والعنف كده هههه
مريم: جاوب زي مسألتك
أنا: وأنت مالك بقى أكون فين واروح فيمممممم.
قبل مكمل كلامي راحت نزلت بشفيفها علي على طول ودخلنا فبوسة كلها شوق بقى بوسة من القلب بجد كانت من امتع البوسات الي فحياتي كنا بنطحن شفايف بعض لمدة ٤ دقائق لو مش أكثر وراحت مسكت دماغي وسحبت وشها لورى وبصتلي فعيني وكان فيها لمعة شوق بجد تحس أنها حتعيط يعني وراحت قالت كلمة وحدة بصوت واطي وحنين جدا " وحشتني" مرديتش عليها ابتسمت وبس فراحت حضنتني اوي مسكتها من وسطيها بقى وسحبتها لفوق فراحت اتكلبشت فيها بأديها ورجليها وبقيت رافعها وكسها وعلى زربي وحسيت بسخونة كسها رغم الملابس الي كنا لابسينها وابديت امشي بالراحة وهي متكلبشة فيا وحضناني جامد
أنا: عارفة أنك وحشتيني أوي
مريم: أنت تكذب
أنا:لا و**** ده أنت مش بتفارقي بالي كل يوم وكل دقيقة بفكر فيكي
مريم: مكنت جيت بقى، والا تلاقيك ملاقي شرموطة غيري منسياك فيا وفكسي
أنا: ولا ميت شرموطة تسوى شعرة من شعرات كسك الحلو يا قمر بس شغل الأرض كان هددني موت
مريم: مش عارفة ليه مش عاوزة اصدقك ومصدقة فكرتي أكثر
أنا: واللهي مفيش أصلاً أنا من يوم مدقت كسك حلفت لا انيك كس تاني غيرو ده أنا حبيتك يا بت
مريم: بجد يا فارس
أنا: طبعا يا قمر ده أنت اجمد واحلى ست في الحتة أنا ليا الشرف أني أنام معاكي
مريم: ياختااي، ههههه لا بجد يا فارس أنا كمان بقيت بحبك قوي
أنا: طب يلى نشوف مين بيحب الثاني أكثر
ورحت ساندها على سرير نومها هي وخالو وأنا مش عارف امتى
وصلت حتى هناك ورحت ببوس وشها وانزل بالراحة لحد رقبتها وودنها وأنا نازل بالراحة وخلعت شرت البيجامة ورحت بفعص فبززها بالسنتيان وكان منضر رهيب فعلا ونزلت كملت بوس فيهم وخلعت السنتيان ورحت امص وارضع في بززها وافعص فيهم جامد وهي عمالة تتمحن جامد تحتي وعمالة تقول كلام مش سامعو حتى ورحت منزل امسح على بطنها بالراحة ودخلت ايدي تخت البنطلون ورحت منزلها لحد كيها ولاول ملمستو كأني لمست بركان كان سخن جامد ورحت العب بيدي عليه بالراحة وابتدت اهات مريم تعلى أكثر وأكثر
مريم:ايوة يا فارس كده اااه، ايوة يا حبيبي وحشتني جامد ووحشني زبك وبقك على بزازي ااااح، ااااه العب بكس شرموطتك يا فارس ايوة اااااه ااااح.
وكانت تقول الكلام ده وتزوم وتتأوه جامد فرحت ساحب البنطلون لحد ركبتها اصلها مكنتش لابسة كيلوت ورحت نزلت ببقي على كسها نزلت ببقي على ألذ حاجة يمكن تذوقها فحياتك ده طعمو حتى أحلى من العسل مش عارف ازاي كنت باكلو آكل من حلاوتو وعمالة امص البضر بالراحة وكانت مريم بدأت تسيح خالص تحتي وايدها بتشد فشعر راسي اوي فرحت مدخل صباع بالراحة فكسها بدأت هي تحرك في خصرها بالراحة عمالة تتفاعل معيا وابتديت الحس وابعبص كسها وعمال أسرع فاللعب بكسها وهي بقت تهز وسطها جامد دقيقتي من أكثر وراعت صوتت "اااااااااه خلاااااص" وهي ماسكة شعري راحت ضغت بدماغي جامد على كسها وفجأة نزل سائل كان خفيف أوي من كسها بس ايه يا حبابي ده ثاني أطيب طعم دخل بقي 'احسن طعم حخبركو عليه في الاجزاء الجاية' بجد كان كأنو عسل من الجنة كان لذيذ بدرجة لا توصف رحت شارب كل قطرة نزلت من السائل ده وهنا هديت مريم خالص ومطلعش منها ولا صوت ولا حركة تقريبا لمدة ٨ أو ١٠ ثواني وبعدي راحت سخبتني من شعري لحد وشها وبقيت نايم فوقيها بطولي وراحت قالتلي
مريم:مش قادرة استحمل أكثر نيكني بقى نيكني وعشرني بزبرك الجامد أنا مشتاقة جامد.
وراحت تبوس في شفايقي جامد وكل وسي وتغض جامد وفي الاثناء دي كنت أنا يا دوبك خرجت زبي من البنطلون وحطيت على كسها وكان ناشف جداً ورحت زقيتو في البركان بتعها مرة وحدة لحد البيضان وهنا شقهت خالص
مريم:اااااااااااااااه، شقيتني شقيت كسي نصين يخرب بيتك كنت بلو يا غشيم، ااااي اااااه كسي كسي.
طبعا أنا ولا اهتميت لكلامها وكنت عايزها تسكت فرحت ماسك بقها بشفايفي جامد ابوس وابتديت احرك في زبري جوة كسها بالراحة وكل مرة أسرع حبيتين وكل مأزود في السرعة كانت مريم تأن أكثر وتتوحوح جامد فرحت نزلت ابوس رقبتها واعضها جامد من رقبتها وهي رجعت هاجت تاتي وعمالة تزق كسها علي أكثر وأنا أسرع جامد وهي عمالة تقول كلام مش عارف فرحت حاطيت ايدي على رقبتها وخنقها اوي وأنا هاري كسها ووشها قلب أحمر خالص وأنا كل مرة الطشها قلم قوي
أنا: بموت في كسك وطعمو الجامد يا شرموطة أنا هريكي نيك
مريم:ايوة نيكني زي مإنت شرمط كسي وعشرني يا ذكر"بصوت مبحوح خالص لأني كنت لسى خانقها"
أنا: انيك كس مرات خالتي اللبوة أنيك الست الي ادمنت زبري ولبنو
مريم: هريني نيك ابوس ايدك.
رحت سايب رقبتها ونزلت بالقلام ورى بعض على بززها لحد محمرت جامد كل ده وهي عمالة تتفاعل معيا وعجبها الوضع اوي منضرها كده هيجني جامد جامد فمش عارف ازاي فلحضة جسمي اتشنج أوي وخلاص كنت حجيب فرحت مخرج زبي من كسها ونطرت حمم بركانية كانت تخرج مني كأنها روحي من المتعة وكبيت على عانتها راحت بصتلي وكأنها تترجاني
مريم: أنت حتكمل صح؟ ده مش اخرك مش كده؟ .
فرحت رافع ايدي ومديها قم يا سادة لو أي حد مكانها كان حيحط من قوتو ومش هيكمل النيكة خالص بس هي راحت بصتلي وهي تتبتسم وقالت
مريم: زي اكل الزبيب من ايدك بس ده أكيد يعني حتكمل .
بجد في اللحضة دي النار ولعت في جسمي رجعت زبي في كسها وبقيت أنيك فيها بكل قوة وعمال الطشها قلام على وشها وعلى بززها جامد وكل معمل كده احس أنها متمتعة عالاخر ورحت اشتمها
أنا: أنا بنيك كس الكلبة بتاعتي أنت تخلقتي عشان متعة زبري وبس يا حيوانة أنا حزنى بجسمك الفاجر ده لحد معشرك يا وسخة
مريم:من يوم مشفت زبرك بقيت خدامتو أنا من سعتها بقيت كلبة لشهوتك نيكني بقى نيكني ومتع نفسك بجسمي .
كلمها ده هيجني أكثر وأكثر نزلت على بقها ابوس فيها بكل عنف وهي متجاوبة معيا أوي وراحت سحبت وشي من عليها
مريم: نيكني جامد الطشني وتف ببقي عايزة اذوق عسل فحلي.
طبعا أول متفيت ببقها راحت بلعتو على طول وثاني وثالث وبقيت بتف على وشها واضربها جامد وهي متمتعة خالص لحد مجبت لبني بكسها كلو وسحبت زبري منها وبقيت ابصلها
مريم: بس كده؟؟
ابتسم وسحبتها بالراحة ونيمتها على بطنها لتعنل وضع الدوجي قدامي وحشرت زبري بكسها من ورى ورجعت انيك بسرعة بقا وأضرب طزها اللبن الي عمالة تترج قدامي دقيقتين كده ورحت نمت عليها وابتديت اهدي النيك وحدة وحدة وهي عمالة تتراجاني أسرع وأنا متجاهلها وعمال ابوس في رقبتها بالراحة وقلها كلام حلو ومديت ايدي من تحت لكسها وبقيت ألعب ببضرها جامد وأنا انيك فيها بالراحة وهي عمالة تهز بوسطيها جامد من المتعة تقريبا ٣ دقايق عالوضع ده وراحت صوتت
مريم:حجيب يا كسمك حجيب يا إبن الوسخة أنا هجيبهم ااااااه.
رخت أنا وقفت ورها ورحت بزرع زبري بكسها بكل سرعة وقت لحد مجابت مريم انهار من العسل مش زي المرة الأولى نقطتين وبس ولما جابت عسلها كسها فقل على زبي جامد لحد مخلاص أنا كمان كنت حجيب فرحت جايب كل لبني على طزها وكان منضر لا يوصف بجد. وهنا سمعت مريم قالت كلمة وحدة 'كفاية' فإفتركت كلام رباب(بنت خالتي وكل الي حصل معها في الجزء ١ و ٢) فرحت بعدت عنها وخلعت كل ثيابي لأني لحد دلوقتي لابسهم ورحت خذت شاور عشان اهدى شوية اصل زبري لسى واقف وكنت عايز اهدي شوية رجعت بقى صحيت مريم عشان تروح تاخذ شاور وتنضف حالها بقى لحضات حنى رجعت وكنت أنا متسطح على التخت عريان ملط
مريم:ينفع كده يا واد بص بقى رقبتي كلها بقع زرقاء
أنا: طب ومالو ماهو خالي بالشغل وحياخذ وقت لحد ميرجع فتكون زمنها أختفت
مريم: هيهيهي طب ينفع يشوفني ابني كده يقولي عني ايه ماما شرموطة
أنا: يووه يا دي المصيبة بقى ازاي مفكرتش في ده أنا
مريم: عيب عليك يا واد هيهيهي
أنا: طيب أنا آسف يا قمر أنت مش عمل كده تاني، تغاليلي بقى هنا
مريم: وحجيلك ليه بقى
أنا:عشان نكمل النيكة مش شايفاه واقف ازاي
مريم:يخرب عقلك هو أنت مبتدهش ثم أنا مقدرش اكمل مهو سيادتك كنت غشسم معيا كسي دلوقتي بيوجعني أوي مقدرش استحمل تاني
أنا: طب أعمل فيه أنا كده
مريم: وأنا اش عرفني
أنا: لا لا يا قمر الكلام ده ميمشيش عليا مش طالع من هنا لحد مينام
مريم:على كده نجيب كل الستات هنا ويادوبك يكفوك
أنا: روحي اندهيهم كمان
مريم: لا لا أنا مش حسيب أي ست تنام معاك من هنا ورايح حط فبالي أنت ليا أنا وبس
أنا: طيب لكان ريحيني
مريم: ههههه يا وسخ، بص أنا حمصلك اوية عشان طعمو وحشني أوي.
نزلت مريم بين رجلي وأنا متسطحة على التختة وبدأت ترضع زبي بمهارة عالية كانت تبلعو كلو وتف عليه وترجع ببقها وايدها تدعك في بيضاني طبعا دي كان متعة ولا توصف بس أكثر حاجة جننتي هو ازاي تبصلي بعينها منضر رهيب فعلا يدوب الحجر اقسم ب**** طبعا أنا اخوكم بقلبي الرهيف مقدرتش استحمل المنضر ده أكثر من ٣ دقائق ورحت ناطر كل لبني جوة بقها وهي بلعت كل قطرة من اللبن وكانت تتلذذ بيه جامد بشرمطة وهنا بقى هدي زبري شوية كنت قادر اكمل معها بس خلاص قربنا على الضهر ولازم أروح طبعا الوداع كان مليء بوس واحضان وكانت تتراجاني ارجعلها تاني في أقرب وقت.
المهم رحت البيت بقى اتغديت ارتحت شوية وخدت الغنمات ورحت ارعى لحد المساء رجعت اتعشينا ورحت غرفتي اجت فيحاء حكيتلها الي حصلت وطبعا بقت عادة اني ألعب ببزها وأنا بحكيلها وده الي حصل المهم انتهت السهرة .
تاني يوم زي العادة صحيت على صوت فيحاء فطرت وكده ورحت أفكر تاني أعمل ايه ارجع لمريم مرات خالي... لا اصلي امبارحة معها وعاوز اخليها توحشني بقى مش أروح كل يوم وتزهق مني طيب أروح لامينة ممكن الاقي هنادي هناك ومبقاش على راحتي طيب أروح لخالتي ممكن تكون في الأرض مش عارف هما كملو شغل في أرضهم أو لا ولو لقيت رباب هناك بس هي بتدرس طيب أروح فين بقى والا أعمل ايه، مكفاية نيك قررت اليوم يكون إجازة من النيك بقى وأروح أزور جدي خالد(٧٥ بس ايه متديهوش ٥٠ بجد لسى متماسك خالص اب امي) وستي فوزية(٦٥ أم امي وأنا بحبها اوي لحنيتها) مكانوش بيبعدو عنا كثير فأخذت الطريق ورحت هناك واول موصلت ودقيت الباب فتحتلي سعاد خالتي الصغير وآخر العنقود(٣٥ سنة، أجمل من القمر مطلقة وتعيش وتشتغل في المدينة بس تجي تزور بيت اهلها كل مرة) طبعا أنا بقالي فترة مشفتهاش وكمان تفكيري تغير أوي عن لما شفتها آخر مرة وهي بصراحة كرباج بجد كانت لابسة عباية بيتي سودة ضيقة على جسمها خالص لأنها بتنضف البيت لاكن في الاصل بتلبس سراويل جينس ضيقة وتلبس تنورات قصيرة ولبسها متحرر خالص
سعاد: فارس اهلين ياواد نورت
أنا: خالتو اهلين مكنتش أعرف أنك هنا .
سلمنا على بعض وخشيت سلمت على تيتة وملقيتش جدو هناك كان رايح فمشوار قعدنا نرغي شوية وازاي وحشيتي ووحشهم والكلام ده لحد مستأذنتنا خالتو تكمل تنصف البت وقعدت أنا مع تيتة نرغي شوية واطمن عليها وعلى صحتها شوية كده واستأذنت أروح الحمام وأنا راجع شفت خالتي صافنة العباية لحد فوق الركبة وكانت بتمسح الأرض وكان جسمها أبيض خالص ومتفصل تفصيل طبعا أنا مش عارف ازاي ولأول مرة فحياتي اهيج عليه وبقيت متنح معها ومع طزها الي تتهز كل متتحرك وجمال سيقنها البيضة ونسيت حالي خالص لحد مندهتلي من هناك بعد مشافتني وأنا متنح معها بدون مإكتشف
سعاد: عاوزة حاجة يا فارس .
طبعا لما بصيت في وشها اتكسف كسفة بجد تمنيت الأرض تنشق وتبلعني ومكنتش حتى عارف أقول أي بس متنح فيها
سعاد: فارس، أنت عاوز حاجة مالك يا واد
أنا: أنا لا مفيش طبعا لا حيكون ايه، بس كنت بدور عليكي عشان أشوف لو كنت محتاجة مساعدتي بقة
سعاد: لا متشكرة لما اعوزك حناديك
أنا: طيب أنا تحت أمرك .
الجزء السابع
أنا: أنا معاكي كل يوم اشمعنى الليلة دي
فيحاء: معرفش واللهي وحشتني وبس
أنا: طب عاوزة تنامي معيا
فيحاء: ايوة
أنا: طب وماما حنتصرف معها ازاي لو علقت عالموضوع
فيحاء: أنا أتصرف معها
أنا: طب تعالي هنا يا مجنونة.
رحت ساحبها ناحيتي تاني ورجعنا نمنا بنفس الوضع وايدي على بززها وكنت كل مرة ابوسها من رقبتها ربع ساعة أو أكثر شوية وراح غلبني النوم ونمت أصلي كنت هلكان خالص بس ايه كانت من أحسن نومة في حياتي إني أنام وفيحاء في حضني وإتمنيت لو كل ليلة كده.
طيب تاني يوم الصبح على غير العادة صحيت على صوت عفاف( أختي بتبقى أصغر مني بسنتين يعني عندها ١٩ سنة) بدل فيحاء
أنا: طيب يا فيحاء قمت اهو
عفاف: فيحاء مين يا شيخ يلى اصحو
أنا: عفاف؟؟ في ايه وفيحاء فين مصحتنيش ليه
عفاف: واللهي أنا الي اسألك بقى.
وشاورت جمبي عالسرير ببص بلاقي فيحاء نلمية متغطية جمبي إفتكرت أنها نايمة معيا امبارحة لفيت كده عشان أقوم وعفاف شالت الغطاء من على فيحاء عشان تصحيها
عفاف: يلى اصحي يا فيح... يالهوي.
وراحت سكت على طول الحقيقة تخضيت انا بصيتلها كده وكانت فيحاء نايمة على جمبها وضهرها ليا
أنا: في ايه مالك
عفاف: لا لا مف.. مفيش يلا صحيها ويلى مستنينكم عالفطور.
كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل ايه .
لو ممكن يا شباب شوية تفاعل بس لان التفاعل ميت عالاخر فبكده حسيت أن القصة مش عجباكو لو حيبقى مفيش تفاعل حوقف كتابة وبس كده، آسف لو طولت عليكو أسيبكم مع القصة دلوقتي:
الجزء الثامن
كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف ليه لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل اي حاجة بس عمال ابص للمشهد اتمنيت لو يدوم الاف السنين كانت إحدى بزاز فيحاء طالعة من فوق القميص، زي مقلتلكم مكنتش لابسة اندر وير فخرجت. الحقيقة بز فيحاء مش أحسن من بز مريم أو منيرة ولا أكبر ولا حاجة بس مش عارف ليه حسيت بإحساس فريد من نوعو لما شفتها كأني أول مرة فحياتي أشوف بز ،وانا متنح كده وسارح بخيالي وجمال وروعة البز كانت فيحاء صحيت خلاص
فيحاء: فااارس؟؟ صباح الخير مالك عالصبح متنح كده .
أنا اصلا كنت مش سامع ولا فاهم كلامها بالعافية فأول مصحيت من الخيال رحت بكل هدوء وبرودة ددمم مديت إيدي ودخلت بز فيحاء جوة القميص وهي كانت متفاجأة أو مصدوم مقلتش كلمة وروحت طلعت من عندها على طول وكنت سامعها بتقول "يا مصبتي أنا إتفضحت". مكنتش عارف هي ليه بتقول كده بس المهم اطلع بقى غسلت حالي وروحت قعدت مع باقي العيلة عشان نفطر شوية ودخلت فيحاء وكانت مكسوفة أوي الحقيقة أنا كمان كنت مش قادر ابصلها فعينها المهم وأنا باكل لاحضت إن عفاف عمالة تبصلي بغرابة أصلاً علاقتي أنا وعفاف مكنتش كويسة أوي يعني يا دوبك نتكلم حتى بيمر يومين ثلاثة ومنقلش كلمة لبعض يعني فاهم كأننا غرباء مش إخوات عكس علاقتي ب هدى( أختي الصغيرة 17 سنة نتعرف عليها أكثر فباقي الأجزاء) كنت دايما بحاول أهزر معها وأستفزها المهم عفاف من لحضات إتغيرت معملتها خالص وعمالة تبصلي وتبتسم بس في خباثة في إبتسامتها يعني، قررت أتجهلها خالص اصلا دماغي كلها مليانة بمنضر بز فيحاء ومش قادر ابطل تفكير فيها. المهم كملت فطرت وزي العادة قلت أخرج اخذلك كم لفة برى وأشوف لو في شراميط تتناك وحيكون الدور على مين يعني غيرت هدومي وطلعت بقى، مش عارف أروح فين بس لقيت مرات عمي هنادي كانت حاملة غراض كتير بأيديها وكأنها مسافرة فقلت اسعدها في حمل الحجات لحد الطريق العام وهناك هتلاقي موصلات وتروح زي مهي عايزة
أنا: صباح الخير، هاتي اساعدك يا مرات عمي
هنادي: صباحو، جيت في وقتك يا ولى تعال إحمل معيا الاغراض دي
أنا: تحت أمرك، هما فين الولاد مبيسعدوكش ليه
هنادي: أهم متنيلين نايمين جوة ولاد العرص
أنا: **** كل ده دلع منك ازاي متمرمطة كده وهما نايمين بقى
هنادي: زي مقلت الدلع ونتايجو بقى
أنا: طب ايه كل ده هو أنت رايحة
هنادي: رايحة بيت ابويا
أنا: **** خير، إوعى يكون عمي يكون مزعلك
هنادي: هو يقدر، بس وحشني اهلي واخويا قلت أروح ازورهم
أنا:ااا كده بقيت فاهم، بس متطوليش بقى حتوحشينا
هنادي: لا بقى يا راجل
أنا: ايوة واللهي ده أنت زهرة الريف كلها، أجمدهم خالص
هنادي: إجمد يا ولى
أنا: واالهي بتكلم بجد أنت قم...
هنادي: كفاية بقى، في ايه مالك اليومين دول لسانك بقى طويل أكثر من اللازم
أنا: لا أنا بس بقول الحقيقة وبس
هنادي: بص كفاية أنا هنادي يا ولى أنت عارف يعني ايه يعني أنا فاهمة كل حاجة فبلاش
أنا: بلاش ايه يا مرات عمي
هنادي: أنا فاهمة كل حاجة وعارفة بتعمل كده ليه وأنا اڨلك انسى تعمل كده خلاص
أنا: يا مرات عمي أعمل ايه أنا مش فا.....
هنادي: أنت فاهم وأنا عارفة فبلاش تعمل دور البريئ وانسى يا واد.
الحقيقة أنا كنت فاهم هي بتتكلم عن ايه فإستحيت أني اكمل كلام بقى سكت خالص ووصلت بمرات غمي للمكان الي هي رايحة ناحيتو وركبت في المواصالات وراحت وأنا راجع قلت أحاول إغتنم الفرصة وأروح اتمتع حبتين مع أمينة بقى رجعت لبيت عمي كنت حدق الباب بس هو فتح على طول
أنا: صباح الخير يا أمين ازيك(أمين إبن عمي الأوسط 20 سنة)
أمين: صباح الخير فارس، انت تمام
أنا: تمام، أنت رايح لمكان
أمين: ايوة، راح مشوار كده أنت عاوز حاجة
أنا:طيب أنا عاوز وائل هو جوة
أمين:طيب واللهي مأنا عارف هو راح المدرسة والا لسى أدخل شوف، يلا سلام
أنا: سلام يا إبن العم.
دخلت كده رحت غرفة أمينة على طول طرقة الباب ملقيتش حد فقلت أروح الصالون أكيد القيها هناك وفعلا لقيتها
أمينة: فارس؟؟
أنا: بيقولو صباح الخير
أمينة: انت جيت امتى ودخلت ازاي
أنا: مأنا كنت واحشك أوي فطرت كده وجيت لبنت عمي حبيبت قلبي
أمينة: لا بجد هههه
أنا: ااه واللهي.
قعدت جمبها وبقينا نرغي شوية كده وبعدينا حطينا نتفرج على فلم كده رومنسي وبقينا نتفرج مع بعض لحد مبداء البطل يبوس البطل بداءت الشهوة تتحرك عندي رحت قربت لأمينة بالراحة ونزلت عند ودنها وقلتلها بالراحة
أنا: مأنا كمان عايز أبوس بقى يا قمر أنت.
راحت على طول مسكت دماغي ودخلنا فبوسة وبدأت شفايفنا كنا بناكل في شفايف بعض وعدينا وقت طويل بنوس فبعض وبعدين بعدتها عنها بالراحة
أنا: أنا نسيت اسأل هو وائل هنا
أمينة: راح المدرسة ليه؟؟
أنا: يعني ماهو برضو عيب يخش يشوفنا كده
أمنية: ههههه لا بج... .
رجعت اخدت شفايفها ببقي وحملتها فحضني ورحت بيها غرفتها ورميتها على السرير وقلعتلها كل ثيابها ونزلت رجعت ابوس فيها بالراحة وادعك بززها الطرية الصغيرة وبعدين ابتديت انزل على رقبتها ابوسها وامصها بالراحة وانزل لحد موصلت لبزها ورحت برضع بز والبز التانية ادعك بيها ونزلت بايدي التانية لحد كسها وابتديت افكر بالراحة وهي بدات تهيج وعمالة تلعب بإيديها على شعري شوية كده وابتديت ادخل صباعي جوة كسها الضيق بالراحة واخرج بعد فترة دخلت صباعي تاني جوة كسها وهي خلاص بقى هاجت عالاخر وأنا كنت كل مرة ارضع بز من بززها الصغيرة واخطف بوسة صغيرة كده وارجع لبززها بعد مهاجت عالاخر راحت قومتني وأخذت شفافي ببقها وعاملة تزقني لورى وتمشي بالراحة لحد مسندت ضهري مع الحيطة وراحت تحرك ايدها بالراحة على زبري من فوق البنطلون وكان على اخرو بقى
أمينة: حرام تعذبو جوة سجنك ده سيبو يتمتع
أنا: تحت أمرك يا سيادة الضابط فك سراحو .
ابتسمت كده وراحت قلعتني البنطلون وبقيت ملط بقى وبدأت تفرك زبري بإديها الناعمة الطرية الحلوة وراحت تفت فإديها وبلت زبري بإيديها ورفعت رجل كده سنتدها عالحيطة وقربت كسها مني وراحت تفرك زبري على زنبورها وبعديت بدأت تضغط بكسها على زبري لحد مدخل الراس جوة كس.. كس ايه ده يبقى اي حاجة الا كس ممكن يكون بركان او جهنم ده سخن لدرجة تحس انو بيلسع بزبرك بجد المهم دخل الراس وهي رفعت راسها وبصتلي اصل كنا الإثنين عمالين نبص ازاي هي تتفن في الشرمطة وعن نفسي أول مرة اجرب الوضع ده فكنت بجد مبهور وعاجبني الوضع جداً خاصة لما بدأ زبري يدخل أعمق بكسها الساخن وصوتها واهاتها بدأت تعلى بالراحة ونفسها السخن بدأ يطلع ويخرج بسرعة وهنا دخل زبري كلو جوة البركان ده أحسن بركان ممكن تشوفو فحياتك وبدأت ترك كسها بالراحة أنا الحقيقة كنت كأني مشلول من المتعة والوضع الرهيب ده ثواني وأنا غارق في بحر المتعة وحلاوة كسها الضيق على زبري لحد مقلت أنا العنتيل أنا الفحل هنا لازم أتصرف فرحت ساند رجلها الي عالحيطة بإيدي والايد التانية حطيتها على طيزها من ورى وهي راحت حاضناني بإيدها من فوق وإبتديت أنا أستلم زمام الأمور ورحت أنيك فيها بالراحة وعمال أسرع لحد مخلاص بدأت تتأوه جامد
أنا: أنت حلوة اوي بموت أنا فكسك الضيق ده
أمينة: ايوة يا إبن عمي نيكني بقى نيك كسي الهايج نار اااااه
أنا:بموت في كسك الهايج أنا حريحهولك يا قمر أنت بجد قمر
أمينة: أنت الوحيد الي ريحتني بجد عاوزة اتفشخ نيك
أنا: إبن عمك حيهري نيك يا بت ، أنت ايه
أمينة: أنا شرموطة
أنا: شرموطة مين
أمنية: شرموطتك أنت
أنا: أنا مين
أمينة: فارس، أنا شرموطك انت يا فارس أنا المتناكة بتاعك ااااه ايوة نيك كس شرموطتك بقى
أنا: انت كلبة زبري، أنت الوسخة بتاعتي كل معوز حاجي أكب فيكي شهوتي وامشي يا متناكة
أمنية: ايوة أنا متناكتك والوسخة بتاعك أنا متعة زبرك نيكني هريني بالمجرم الي داخل خارج جويا ده .
قعدنا كده دقايق احد مخلاص كل جسمي اتجنش وقربت أنزّل
أنا: حجيب ،مممممم
أمينة:لا مش جوة كسي.
وراحت بعدت عني ونزلت على ركبها ودخلت نصف زبري تقريبا ببقها المشكلة إن بقها ميفرقش كثير عن كسها ضيق وسخن أوي فرحت ماسك راسها ومثبتو وانيك جامد فبقها لحد مخلاص نزل رحت مدخل زبري لاقصى حد جوة بقها وكبيت كل لبني جوة بقها وياااه بى عالمتعة حسيت كل أعصابي مرتاحة خالص. والي زاد من متعتي أنها شربت كل لبني حتى نصفت زبري من كل قطرة لبن وبصتلي بعنيها النايمة الي تذوب الحجر وقالت
أمينة: حتكمل مش كده أنا لسى عايزة .
منغير مقول أي كلمة رحت لاطشها قلم كده قوي ورفعتها حملتها ورحت زتيتها على التخت وبعديت سحبتها بوضع الدوجي يعني رجليها عالارض ومفلقسة قدامية وساندة على السرير ورحت راشق زبري كلو جوة كسها فشهقت بقوة أوي من الواجع وبعدين مسكت شعرها كده وسحبتها عندي وابتديت أنيك فيها بكل قوة وعمال اشتمها وكده وهي تصيح وتتوجع جامد وأنا ولا هاممني بنيك بكل قوة واحنا كده فجأة الباب اتفتح ودخل وائل
وائل: أمينة أنت تما.... (وفضلت متسمر في مكانو مصدوم)
أمينة:هو أنت مش عندك دوام جاية دلوقتي ليه
وائل: الماستر مجاش رجعنا بدري
أمينة: طب يلا غور من وشي بقى
أنا: لا مش حيروح مكان خش يا وائل
أمينة:بس يا فا...
أنا:اخرسي خالص وبلاش تتأمري على اخوكي الصغير بقى
وائل:لا أنا حر...
أنا: يا عم متخش وأنت ساكت بقى متنرفزنيش.
دخل وائل وفضل واقف عند الباب ورجعت أنا بنيك في اختو وعمال اشتمها يا وسخة يا شرموطة واقلها بتييك قدام اخوكي ولاحضت أن الكلام ده هيجها أكثر حتى فزودت أكثر فالسرعة النيكة والشتيمة
أنا: كسك بقى اسخن وأنا بزنى بلحمك قدام اخوكي يا متناكة يا بنت المتناكة
أمينة: ايوة ايوة ااااااه نيكني جامد
أنا: أنا بنيكك اهو بنيك كس الضيق وامتع زبري بلحمك النجس زي مأنا عايز قدام رجالة عيلتك
أمينة: حتنيكني قدامهم كلهم وهما يجلخو علينا( وبصت لوائل) أنت مش بتجلخ ليه يا إبن المتناكة.
راح وائل مطلع زبرو تلرفيع الأبيض وبدأ يجلخ وهو متنح فينا بقى الحقيقة أني بنيك أخت قدام اخوها كان أجمد من إني أنيك ست قدام إبنها والا مش عارف لان البنت الي بنيكها أمينة المهم بعد دقائق مالنيك ده حسيت أني حكب تاني فراحت للمرة التانية بلعت زبري لحد النص تقريباً وكبيت جوة بقها واترميت عالسرير جمبها على ضهري وهي على طول طلعت فوقي زي الفارسة الي بيركب على فرسو
أمينة:مش حسألك تاني، أنا عايزة يعني حكمل نيك .
وكانت تحاول تمسك زبري الي لسى واقف زي الحجر رغم إني كبيت مرتين بس أنا مسكت إيديها الإثنين
أنا:تعال يا وائل قرب كده.
قرب وائل وجلس على قرن التخت كده
أنا: عاوزك تحشر زبر إبن عمك فكس أختك المتناكة دي
وائل: بس يا فار... .
من دون أي مقدمات راحت أمينة مدياه قلم بجد قوي جداً لدرجة أنهم بنفس القت إديها بقت معلمة على وشو
أمينة:خذت الاذن من مين عشان تتكلم
وائل: آسف
أمينة: إعمل زي مقلك وبقك مقفول.
طبعا راح وائل ماسك زبري وثبتو على كس أختو وهي قعدت عليه مش قادر أشرح متعة الموقف إنك تنيك أمينة دي متعة رهيبة قدام أخوها جنة من المتعة فمبالك أخوها هو الي بحط زبري جوة كسها كنت حاسس نفسي طاير من المتعة بجد ومع صعود ونزول أمينة على زبري قدام عيون أخوها الي مش بتترفع من على كسها زادت متعتي أكثر دقيقة مش أكثر وكان واضح على وائل الهيجان الشديد وهو يجلخ زبو الصغير فصعب عليا
أنا: تعال شاركني في نيك أختك
وائل:لا
أنا: يا إبني متخفش تعال بقى أنا بضمن تعال
وائل:لا شكراً
أمينة: سيبو مش هيقدر ولا هيعرف ينيك
أنا: ماشي يبقى هزنى بلحم أختك لوحدي.
فضلت أمينة تطنطط على زبري حبتين كده لحد متشنجت وكسها ضغط جامد على زبري وحسيت بأضفرها إتغرست فحسمي واحت عمالة تسيب حمم بركانية على زبري الي مقدرش يستحمل كل المتعة دي فرحت زقيتها من فوقي ورحت عند وشها وكبيت كل لبني ببقها واترميت جمبها أرتاح شوية وهي تاخذ نفس كده ثواني وراحت طرطقت صوابعها ببعض ببص القي وائل جمبها على ركبتو فاتح بقو فتفت تقريبا كل لبني الي جوة بقها الي كنت فاكرها بلعتو ببق أخوها راح بلع كل اللبن ونزل عند رجليها وبدأ يجلخ لحد مكب لبنو هو كمان ونضفها كلها من اللبن طبعا منضر يهيج الحجر فمبالك بزبري بقى
وائل: ستي
أمينة: عاوز أيه
وائل: ممكن اطلع عاوز أروح الحمام
أمينة: غور يلى
أنا: طب يلى نكمل نحن بقى
أمينة: نكمل ايه، لا روح خذ شاور عشان تهدى بقى أنا تهديت خلاص
أنا: طيب بلاش كسك ،طيزك
أمينة: لا مقدرش أصلاً ممكن بابا يجي أو أمين دلوقتي
أنا: طيب لو قلتلك حنيكك وغصب عنك حتمنعيني ازاي
أمينة: أبوس رجلك متعملش كده.
رحت واقف كده وحطيت رجلي قريبة من وشها
أمينة: ايه؟؟
أنا:ابوس رجلك متعملش كده"وأنا بقلدها" اهو أثبتي.
بصتلي وهي مستغربة بس كانت نضرتي حادة يعني مصمم في كلامي فراحت نزلت وكانت نضرت عينها صعبت عليا جامد واول مباست رجلي رحت رافعها كده وحضنتها وبوستها من جبينها وطلعو الحمام كنت فاكر الاقي وائل هناك بس ملقيتهوش أخذت شاور ورجعت البيت كنت بلبس هدومي بقى
أمينة: عارف أنا بتمتع معاك اوي اوي بجد
أنا: قصدك مش زيهم يعني
أمينة:زيهم؟؟ مين هما
أمينة: الي جربتي معاهم قبلي
أمينة: بتقول ايه ، مفيش....
أنا:لا يا أمينة مش عليا احنا الإثنين عارفين عمو جعفر وقعداتو وصحابو وفلوسو أنا ولا يهمني مدامك معيا عاوز أسمع سيرتهم معدى أني أحسن منهم هههههه
أمينة: عارف ليه عشان أنت بجد عاوزني وأنا عاوزاك مش بعمل كده وأنا قرفانة والا تحت تهديد ولا اي حاجة
أنا: بصي لو بيعملولك مشاكل ممكن اساعدك تتخلصي منهم خلاف كده أنا جمبك وجهزي نفسك المرة الجاية لما ازورك حنذوق طعم الطيز بقى
أمينة: يا خرابي
أنا:ايوة ، بقلك أيه قبل مروح خفي شوية عالواد وائل برضو يفضل اخوك
أمينة: ليه هو صعب عليك
أنا: ايوة، هو خبرني كل حاجة فخفي عليه شوية
أمينة: مش كل حاجة يخبرك بيها الواد ده تصدقها يا إبن عمي المرة جاية أحكيلك أنا كل حاجة.
رحت خذت بوستين عالطاير وحدة من الشفايف ووحدة من الكس وطلعت من هناك ورحت ادور على وائل رحت لوادي رحت بيت زميلو في المدرسة ومكنش ليه أثر فقلت أروح والمساء اشوفو بقى رجعت البيت وكان فاضي مفيش أي حركة او صوت رحت الصالون المطبخ ومكنش في حد رحت بيت البنات وفتحت لقيت بس عفاف هناك
أنا: فين فيحاء
عفاف: وعليكم السلام، متقرع الباب ياخي قبل متدخل
أنا: طيب يلى انجزي
عفاف:ندهتلها أمينة من شوية راحت عندها
أنا:طيب.
ولفيت عشان أخرج بقى بس عفاف كلمتني بطريقة غريبة كأن فيها غنج وكده
عفاف: مإحنا كمان بني أدمين ونعرف نعمل كل حاجة ونتكلم
أنا: بجد، طلعتي بني أدم زينا كنت عارف أصل شكلك بيوحي لكده، طب فين الجماعة مفيش حد
عفاف:ماما راحت تزور تيتة وجدو وبابا جاب الغنامات دلوقتي وطلع وهدى عندها دوام المساء مش حترجع البيت
أنا: طيب في غدى
عفاف: أكيد
أنا: طب حطيلي اتغدى عقبال مغسل حالي واجي.
خرجت بقى غسلت حالي ورحت لبس ثياب خفيفة ورحت المطبخة اول حاجة انتبهت ليها هو عفاف غير لبسها للبس خفيف عالاخر وضيق ومكنتش لابسة اند وير فخلاص فهمت أن البت دي عاوزة تلمح لحاجة بس أنا وعدت فيحاء عشان كده ححاول بدأت آكل بس الاكل كان طعمو مش حلو زي العادة
أنا: هو مين عمل الأكل ده
عفاف: أنا ليه معجبكش
أنا:ايوة وأنا أقول ده لا يمكن يكون طبخ بني آدم، وفيحاء مطبختش ليه
عفاف: كفاية رغي مكلنا زي بعض
أنا:لا لا لا لا وقفي عندك، بص لما أقلك ، إنت وأمك وأختك وابوكي واهلك والدوار كلو دي كل البلد مجتمعين مع بعض مش حتيجو فإصبع من أصابع فيحاء ماشي
عفاف: يا سلام، ايده كلو يا واد يا بختها بالحب ده
أنا: طبعا هي أختي وامي والثانية وأنا بموت فيها، بس أنت كمان أختي وبحبك إنما مش زي فيحاء
عفاف: إمتى نشوف شوية حب إحنا كمان مممم
أنا: حاجة تانية، من الصبح وأنت مش زي العادة بقلك ايه أنا مش عاوز أي تفهات بقى
عفاف: تفهات ايه مش فاهمة
أنا: أنت فاهمة كويس أجمدي، ودلوقتي غوري من وشي
عفاف: مشينا اهو، يا بخت فيحاء بقى.
خرجت وعمالة طول القعدة تتغنج وكده باين إنها عاوزة حاجة أو بتلمح لحاجة المهم كملت أتغديت وروحت نمت شوية لحد بعد الضهر أخذت الغنمات ورحت أرعاهم بقى والمغرب رجعت البيت زي العادة كنت عاوز اطلع اشوف وائل بس كنت كسلان فرحت تعشيت وخشيت غرفتي مستني فيحاء تجي زي العادة بس طولت أوي ومجتش وفجأة فتح الباب
أنا: يوووه فينك من بدري يا في.... أنت
عفاف: تددادا مفاجأة هااه
أنا: عاوزة ايه
عفاف: عادي ممكن تعتبرني فيحاء وكمل فرحتك يا خويا مانا برضو تعمل أي حاجة تعملهالك هي
أنا: حكينا الصلح في الموضوع ده وخلاص يلى غوري من وشي
عفاف: طيب حكينا، بس أمك بتندهلك في موضوع روح هي عوزاك.
طبعاً رحت أشوف عوزاني في ايه بقى ويا رب تستر
أنا: ندهتيلي يما
أمي:اه ندهتلك، هو أنت إمتى رحت لبيت أهلي
أنا: من يومين كده واللعي نسيت أبلغ سلامهم حتى
أمي: طيب، أنا زرتهم اليوم ولقيت خالتك سعاد هناك
أنا:طيب مش فاهم أنا مالي
أمي: ماهي خالتك عايزك تروحلها تساعدها فحمل حجات ثقيلة في البيت
أنا: إشمعني أنا اروحلها بقى متشوف اي حد بدالي
أمي: حتشوف مين تخلي رجال غريب يدخل على خالتك البيت وكمان الحرامية كثرت يا ولى
أنا: يوووه ياما أنت عارفة أنا محبش الحجات.
طبعا أنا من جويا كنت حطير من الفرح بس بتصنع الحجات دي وبس وببص لفيحاء القيها بتبتسم لأنها عارفة كل حاجة فأول مبصتلي ندهتلها تطلع فراحت خبرتهم أنها حتروح الحمام وطلعت راحت الحمام
أمي: تفضل خالتك بردو يا ولى وزي امك بردو
أنا: بفففف ماشي ماشي
أمي: أنا اتفقت معها عبعتك ليها بعد بكرة يوم الأحد فجهز حالك
أنا: ماشي يما ماشي تصبحو على خير.
طلعت من هناك واستنيت فيحاء حتى رجعت من الحمام
أنا: فينك يا فيحاء مستنيك من بدري
فيحاء: مش حقدر أجي
أنا: ليه بقى
فيحاء: امك اليوم عمالة تزن عليا طول اليوم إزاي نمت عندك امبارحة، اهدي الوضع يومين ثلاثة كده ونرجع زي العادة
أنا: يومين ثلاثة لا كثير أوي
فيحاء: **** في ايه يا ولى متجمد بقى
أنا: ماشي ماشي، طب هاتي بوسة كده .
ورحت بوستها من خدها مرة واخذت كم بوسة من شفايفها عالطاير كده ورحت راجع أوضتي بقى
أول مدخلت لقيت عفاف لسى هناك حتى ونايمة عالسرير
عفاف: هااي
أنا: أنت لسى هنا يلا اطلعي
عفاف: لا فيحاء مجتش عندك قلت أكيد زهق لوحدي فقررت أجي اعوضها
أنا: تعوضيها هو أنا مش قايلك ولا مين ست تعوضها ، يلى اطلعي برى
عفاف: ليه بقى يا عم عندها زي الي عندي وكمان بعرف أعمل كل الي بتعملو هي
أنا: عندها زيي وتعملي ال.. ايه الي بتهبدي فيه ده
عفاف: احنا فاهمين بعض كويس يا فارس بقى
أنا: بصي كلمتين مش أكثر يا تكلمي يا إطلعي برى
عفاف: معرفش يافارس حعمل الي أنت تعوزو مني، مثلا زي الي شفتو الصبح
أنا: بقلك ايه ده كان حادث بسيط مش أكثر
عفاف: ايوة أنا ممكن أعمل كده برضو واعتبرو حادث
أنا: (رحت ماسكها من شعرها)بقلك ايه متطلعنيش من ديني قلتلك ده حادث دي أختي يا حيوانة هو أنت
عفاف: اااه بجد يعني طيب والي أنا شفتو دلوقتي كمان حادث
أنا: شوفتو ؟؟ بتتكلمي عن ايه
عفاف: قبل دقيقتين كده حصل ايه أنت وفيحاء قدام الصالون
أنا: (رحت ساحب شعرها بقوة لفوق) طيب أنا بعمل كل حاجة مع فيحاء ولا أنت ولا غيرك حيعوض مكانها وحياة **** لو كررتي معيا الكلام ده حقطعك حتت
عفاف: هي الوسخة دي أحسن مني فإيه.
مش ليه كل الكلام الي قالتو محركش في حاجة بس لما قالت وسخة مشرتش بنفسي حتى إزاي رفعت إدي وإديتها قلم بجد اقوي من القوي ورحت ساحبها من شعرها
أنا: دي آخر واول مرة حنبهك أهو إوعى تتكلمي تاني عن فيحاء كده وحياة النبي ادفنك هنا وإعى كمان تفتكري نفسك زي فيحاء أو في مقمها وثالثة حاجة مش عايز أسمع تافهتك دي تاني ولا أشوف وشك ده هنا تاني.
ورحت زتيتها من شعرها برة الغرفة وقفلت الباب ويا لهوي ... هو أنا دلوقتي فمصيبة... والا فيحاء فمصيبة... والا أنا وفيحاء فمصيبة.. طب ممكن عفاف تخبر حد بالكلام ده.... لا طبعا ميمكنش.... طب أنا ضربتها ليه... عشان مفيش حد يتكلم عن فيحاء وحش قدامي ابدا مهما كان.... لا مش ده السبب مش عارف بس طبعاً حعرف في يوم عملت كده ليه .
طيب حاولت أنام بقى بس كان مالي دماغي مواضيع كثير زي خالتو سعاد وفيحاء اختي وعفاف ومشاكلها فكنت بفكر فكل ده لحد متعبت من التفكير فلقيت نفسي في سابع نوم، تاني يوم صحيت بدري وكملت تفكير بقى لحد مدخلت فيحاء عندي
فيحاء: فار... هو أنت صاحي
أنا: صباح النور، ايوة صاحي
فيحاء: صباح الورد، خير بقى ايه صحاك بدري كده( وإجت قعدت قدامي على السرير)
أنا:لا ولى حاجة بس نمت بدري امبارحة مش أكثر
فيحاء:طب يلى قوم وصحح ويلا نفطر يا واد
أنا: طب إنت حتجي عندي بالليل
فيحاء: مش عارفة أحاول
أنا: متجي بقى واللهي وحشتني
فيحاء: الضاهر في مواضيع جديدة هههه بس أحاول أنت عارف امك عمالة تزن عليا ازاي واخوكي بقى شب ومينفعش ومش عارفة الكلام البايخ كده الي بتقولو
أنا: طب ماشي، هاتي بوسة بقى
فيحاء:إستحي يا ولى **** مالك
أنا: يلى بقى بوسة وحدة بس .
إبتسمت كدة وادتني بوس سريعة وهي عمالة تبتسم وادتني البوسة ووقفت عشان تخرج
فيحاء: يلى بقى يا الواد اليوم راح بلاش كسل.
قمت وأنا فمزاج عالي جداً غسلت وشي وحالي ورحت عشان افطر معاهم أول مدخلت عفاف قلبت وشها على طول وكأن عفريت دخل عليها وعمالة تبصلي بنضرة كلها غيض وكده وأنا عملت نفسي ولا شايفها حتى واكلت وبعدين رحت غيرت هدومي وطلعت بقى ، طيب اليوم حنعمل ايه حنروح فين هيبقى في نيك والا لا حيمر عليا اليوم إزاي بقى، اتبع رجلي دلوقتي وبعدين حكتشف حيمر يومي إزاي .