الفصل الاول
الانحدار ومرات البواب.
تبدأ الحكايه
انا اسمى ميدو ٢٦سنه عندى ميول وحب كتير للخضوع وللحفاضات قرأت قصص كتير وتخيلت نفسى مكان بطل القصص وكانت امنيتى انى الاقى شخص يمارس معايا ميولى واكون خاضع ليه ويكون هو من يضع عليا الحفاضات ولاكن عشان فى مجتمع شرقى كان صعب انى الاقى ميولى لإن الشائع فى البلد هو الموجب والسالب فقررت التحدى والبحث عن شريك يساعدنى فى تحريك شهواتى بشكل مباشر او غير مباشر.فيى يوم وانا قاعد بضرب عشره على قصص حفاضات الديوث المترجمه جالى ميل بقوبلى فى وظيفه فى مدينه ٦اكتوبر وده معناه انى اخيرا اتحرك من وسط اهلى واقدر اتحرر شويه لانى هسكن لوحدى وفعلا مخدتش وقت ونزلت ادور على سكن فى مدينه ٦اكتوبر لحد مالقيت شقه فى عماره هناك بسعر مناسب ورجعت على بلدى اسلم على اهلى واجيب شنطى واجى روحت العماره قابلنى البواب وبعدين خلى مراته تشيل الشنط تطلعها وكانت مره اربعنيه سمرا بزازها كبار وبارزين لانها كانت مش لابسه سنتيانه وكانت طيزها كبيره اوى وكانت لابسه عبايه بيتى مجسمه جسمها الصراحه هجت عليها جامد المهم طلعت الحاجه واديتها اللى فى النصيب وقالتلى تحت امرك فى اى حاجه يابيه لو عوزت حاجه بس اندهلى دخلت الشقه والست دى فى دماغى وزوبرى شد عليا ومحستتش بنفسى غير قالع هدومى وعمال ابعبص نفسى بايد وبضرب عشره بالايد التانيه نزلت لبنى وخرمى ساح قومت استحميت وفضيت هدومى ودماغى تودى وتجيب لحد ماالشيطان كبرها فى دماغى وقولت بدام كده انزل اشوف حفاضات بقى نزلت روحت صيدليه بعيده شويه جبت باكتين بامبرز للكبار السن وصيدله تانيه زيت وبورده ومانديل مبلله وكنت طاير من الفرحه وانا شايل الاكياس ورايح الشقه لان اخيرا هحقق حلمى انا رايح فى السكه جات فى دماغى كلمه مرات البواب اناتحت امرك فى ايى حاجه وابتسامتها وهى بتقولها قولت فى نفسى ليه محاولش معاها واخليها هى تكون المسؤله عنى فى موضوع الحفاضه تلبسنى وتغيرلى وفضلت افكر اصارحها ازاى لحد ما وصلت العماره لقيتها قاعده بترضع ابنها اول ماشفاتنى شايل حاجه قالتلى عنك يااستاذ وراحت شايله بزها من بوق الولد وخلته مع ابوه ولحقت انا خطفت نظره سريعه على بزها قبل ما تدخله جوه العبايه وكانت فرده بزها كبيرهوحلمتها سوده وطويله شالت الحاجه وطالعه قدامى وانا بحاول اجمع كلام افتح ليها الموضوع وحاولت اجيبه بشكل استعطافى شويه وصلنا الشقه ودخلت الحاجه وقالتى اى خدمه قولتلها اه عايز خدمه بس محرج منك شويه يام عبده قالتلى خير يا استاذ قول ولا يهمك قولتلها عندى مشكله وعايزك تساعدينى بس يكون سر بينا قالتلى خدامتك قولتلها وانا وشى بيعرق كده
عارفه ايه ايه الحاجات دى قالتى لاء يابيه مخدتش بالى قولتلها دى حفاضات عشان عندى مشكله طبيه قالتلى يعنى ايه حفاضات دى يعنى بامبرز قولتها ايوه يا ام عبده وانا وشى فى الارض وبقى لون الطماطم قالت يادى الحوسه السوده انت لسه بتعملها على روحك قولتلها ايوه يام عبده وعشان كده عايزك تساعدينى وتعتبرينى زى زى عبده ابنك قالتلى محتاج منى ايه يعنى يااستاذ قولتلها مفيش يام عبده اعتبرينى عيل من عيالك هتلبسينى البامبرز قبل النوم وهتشليها الصبح قبل ما اروح الشغل وتأمنى عليها كويس عشان مسربش وانا تحت امرك فى اللى هتعوزيه سكتت شويه وبصلتى وراحت قايلى انت بتام الساعه كام؟
الفصل الثانى
قالتلى انت بتنام الساعه كام ؟ سكتت شويه افكر انا كنت بنام متأخر عادى بس قولتلها بتردد كده الساعه 8 قالتلى حلو اوى هحط الاكل لعمك اشرف واطلع البسك لما تيجى 8يابيه قولتلها **** يخليكى يا ام عبده انا مش عارف اقولك ايه قالتلى متقولش حاجه يا حماده انا فى لحظه صمت جوه نفسى كده حماده!! تهميش عالى اوى من بيه واستاذ لحماده ابتسمت كده وقولت فى نفسى شكلها اشتغلت فوقت على كلمتها بتقولى انا نازله جهز نفسك وجهزحاجتك كده على عشان مناخودش وقت قولتلها بخنوع كده حاضر ياام عبده نزلت وقفلت وراها الباب وانا قلبى بيرفرف وضغطى فى السما والفرحه والخضه مش سيعانى اخير هحقق حلمى وهظهر ميولى لشخص تانى ببص فى الساعه لقيتها 5 قولت يا خبر لسه 3 ساعات بس دخلت كنست الشقه ومسحتها ورصيت هدومى فى الدولاب وخدت حفاضه وحطيتها على السرير ورصيت البورده والمناديل وزيت ******* على الكمودينو جمب السرير وقطعت كيس كبير زى مشمع كده وفرشت عليه بشكير كبير وحطيت عليهم الحفاضه جهزت الحمام وجيت اجهز الغيارقولت البوكسر ملوش عوزه بقى خدت فانله وبنطلون ترينج واسع ببص فى الساعه لقيتها7 قولت حلو يدوبك استحمى دخلت الحمام قلعت هدومى وقعدت ارج فى طيزى شويه واخبط عليها كده وادى لنفسى كم بعبوص لقيها فيها شعر كتير جبت كريم حلاقه وقعدت احلقها لحد ما صنفرتها خالص وبقت ولا طيز ساره جاى ههه طبعا كملت بعبصه لحد ماضربت عشره وفتحت المايه خدت الدش المتين ويدوبك نشفت نفسى ولبست الفانله وبنطلو الترينج ولسه خارج من الحمام سمعت صوت جرس!!
الفصل الثالث
الليله المنتظره
رن جرس الباب وانا قلبى بقى فى رجلى من الخوف والقلق ببص فى الساعه لقيتها ٨قولت اكيد ام عبده اترددت افتح الباب بس جمعت شجعاتى وقررت اواجه حلمى الشاذ الخارج عن المألوف وكنت عارف ان دى اخر فرصه لتحقيقه وفعلا فتحت الباب لقيت ام عبده فى وشى مع ضحكه صفرا على وشها وقالتلى جاهز ياحماده يلا عشان مستجعله ورايا شغل ياما خلينى البسك عشان تنام بلعت ريقى بصعوبه وقلتها حاضر يا ام عبده اتفضلى انا مجهز الحاجه على السرير جوه دخلت وقفلت الباب وراها وسبقتها انا على الاوضه ودخلت اتمسمرت قدام السرير جات ام عبده ورايا شافت المنظر والحاجه اللى على الكمودينو والسرير قالت ده انت مروق على حالك بقى وجايب كل حاجه قولتلها اه قالتلى على كده مين كان بيساعدك فى بيتك فكرت لحظه وحبيت اديها ثقه وقولتلها امى وساعات اختى لو موجوده عشان اتجوزت دلوقتى قالتلى اه ومسكت الحفضه بايدها وقالتى يعنى عيلتك كلها عارفين بحالتك دى قولتها اكيد قالت يلا **** يشفيك وراحت فرشت الحفاضه على المشمع وقالتلى يلا اقعد ونزل البنطلون اترددت كده قالتى متخفش مش انت قولتلى اعتبرينى زى عيالك نزلت البنطلون خالص وهى كانت بتبص على الحاجه وبقيت سلط ملط بالفانله الداخليه وقعد فى نص الحفاضه ومغطى بتاعى بايدى كده لفت وشها ومديتش اى استغراب وكإن ده العادى وقالت هتحط من البودره دى قولتلها اه قالت طب نام على ضهرك نمت قمت رافعه رجليا بايد واحده كده وكبت شويه بودره على طيزى وعلى خرمى وبايدها الخشنه فركت البودره على باقى طيزى وراحت منزله رجلى وسحبت ايديا ورشت رشه على زبى وبرضه فركتها على المنطقه من قدام وقامت ظبتت البامبرز من تحتى وخليته متوسطن وراحت رافعه البامبرز وقفلت الاربع شرايط وراحت سحبانى من ايدى وقفتتنى قدامها وراحت خبطت على البامبرز من ورا وقالتلى كده تمام نوم الهنا هعدى عليك سبعه الصبح متلعبش فيها بقى عشان متسربش وتبهدل السرير وانا كنت فى فى عالم تانى وقلبى كان هيقف والغريبه ان زبى موقفش ساعه الليله وكان شبه حمامه العيل الصغير عيل عيل يعنى مفيش كلام ههه قولتلها حاضر يا ام عبده متشكرين ياست الكل تعبناكى قالت ولا يهمك يابيه وراحت خرجت من الاوضه وسمعت صوت قفل الباب وانا طاير من الفرحه وعمال اتنطتت وقمت خالع الفانله وفضلت بالبامبرز وبصيت فى المرايه لقيت نفسى عيل صغير واقف حطيت صباعى فى بقى وقعدت امص فيه زى البيبي ونمت على السرير وقعدت افرك فى البامبرز من بره لحد مالقيت انتصاب مكتوم جوه الحفاضه الصراحه خفت اقلع البامرز اضرب عشره خوفا من ام عبده واكتفيت بالفرك والتحسيس على صدرى وحلماتى وقعدت امص فى صباعى بشراهه وانابتخيل حياتى كا *** لام عبده ...
الجزء الرابع
بعد مانزلت ام عبده وقعدت على السرير اتخيل انى بقيت بيبى ليها وان زى عبده ابنها اللى عنده سنه واحده وقعدت اتخيل حياتى بعد كده وانا بفرك البامبرز من بره بكل شهوه وسعاده غلبنى النوم وانا غرقان فى الخيال صحيت على صوت الجرس ببص فى الساعه لقيتها ٧ونص قولت اكيد ام عبده ببص لقتنى نايم من بالبامبرز بس من غير هدوم خالص والبامبرز غرقان حصلى صدمه لحظات بحاول افتكر انا عملت حمام امتى فوقت من صدمتى على صوت رنه من الجرس تانى لبست تشيرت وحاولت اروح لباب بصعوبه بالمشى بسبب تقل الحفاضه قولت مييين صوت جاى من بره افتح يابيه انا ام عبده فتحت ليها لقيتها بصت ليا بصه من فوق لتحت وراحت ضحكه وقالت يادى الخيبه ده انت غرقان خالص ده كان زمان بهدلت الدنيا والسرير كويس انى قولتلى البسهالك امبارح تعالى يلا اغيرلك راحت داخله وقافله باب الشقه وراحت سحبانى من ايدى زى ما اكون عيل صغير وساعتها اتصدمت من المنظر بس حبيت الحركه قوى لانها حسستنى انى بيبى لسه سحبتنى ام عبده لحد الاوضه لسه جاى اطلع على السرير قالتلى استنى مش هينفع هنا هنبهدل الدنيا وراحت واخده المشمع وسحبتنى من ايدى وانا مستجيب معاها بكل طاعه وخادتنى على الحمام وراحت فرشت المشمع على ارضيه الحمام وقالتلى يلا نام على ضهرك نفذت فعلا كلامها وراحت سحبانى عليها شويه وفتحت رجليا بعيد عن بعض وبدأت تفك الشرايط بتاعت الحفاضه فتحت الشرايط وحسيت بسرسوب هوا ساقع ضارب فى طيزى راحت رافعه طيزى لفوق وراحت ساحبه الحفاضه من تحتى وطبقتها وقالتلى خليك ثانيه واحده وراحت على الاوضه وانا زى ما انا نايم على ضهرى باعد رجليا عن بعض خدت بصه على زبى لقيته كاشش مش مكمل واحد سنتى ههه رجعت ام عبده معاها المناديل المبلله والزيت وراحت ماسحه فو ق زبى وحواليه كل ده وزبى ماقمش سنتى وقامت ماسحه طيزى وخرمى ولوحست شويه بالزيت وقالتى عشان التسلخات وراحت مطبقه الحفاضه وقالت يلا قوم ولاقت كيس حطيتها فيه وقالتلى هعدى عليك ٨ قولتلها ماشى شكرا ياام عبده وماشى وراها راحت فتحت الباب وافتكرت انى ملط حاولت ادارى بايدى قالتى يلا لو احتجت حاجه قبل ٨قولى وقفلت الباب حسيت كإنى نونو لسه واقف ملط لسه قالع بامبرز حطيت صباعى الكبير فى بقى بوقى امص فيه ورحت البس عشان شغلى عمال احاول اتأخر شويه عشان احساس البروده بعد قلع الحفاضه شعور ممتع عمال اروح المطبخ لحمام لاوضه بالنص الفوقانى بس حانت لحظه الشغل وانا مش عايز اروح لبس قميص ابيض وجت فى دماغى فكره انى البس البنطلون من غير بوكسر وحصل لقيت بنطلون قماش لبسته حسيت براحه وكأن ناقص حاجه فيه براح وخدت حاجتى ونزلت لقيت ام عبده قاعده على الكنبه جمب البوابه وقلتلها سلام يام عبده قالتلى سلام ياحبيبى خلى بالك على روحك لفيت وشى وسمعت صوت ضحكتها وارتبكت وحسيت بتاعى اخيرا اتحرك وخد خطوه بس فى الوقت الغلط انا فى الشارع ههه!
الجزء الخامس
خرجت الى شغلى على صوت ضحكات ام عبده ماشى فى الشارع من غير بوكسر تحت البنطلون مستمتع بنسمه من الهواء الساقع بتخبط فى طيزى المولعه من صهد ليله امبارح بالحفاضه وضحكه ام عبده وانا خارج كملت مشى فى طريقى الى شغلى منشغل بشهواتى والتفكير فى حياتى القادمه مع ام عبده وصلت الشغل وحسيت انى بنقط من الشهوه حطيت حاجتى على المكتب وجريت على الحمام حطيت منديل تحت خرمى ومنديل عند راس زبى عشان انا فى شركه كلها شمال هيلاحظو على طول ههه كملت اليوم وانا دماغى فى دنيا تانيه جه معاد الرجوع وصلت عند العماره لقيت البواب اللى قاعد قولت سلام عليكو وطلعت متكلمش معايا فى حاجه مشى اليوم عادى دخلت طبخت وكلت لقيت الساعه بقت سبعه دخلت استحميت وكالعاده قعدت ابعبص نفسى واقفش لنفسى شويه وضربت عشره وخدت الدش التمام وخرجت لقيت الساعه داخله على ٨دخلت ظبت السرير وحطيت المشمع وكنت لابس فانله ولفيت البشكير على نصى التحتانى مرضتش البس حاجه بسهل الحكايه على ام عبده او شرمطه بعيد عنك ههه يدوبك جهزت السرير وسمعت صوت الجرس مقولتش مين ورحت فتحت على طول لقيت ام عبده شافتنى بالبشكير قامت ضحكه ضحكتها الى بترفع قرونى وقامت ماسكه ايدى وسحبانى وقافله الباب وقالتلى شكلك جاهز ومستحمى ومروق على حالك حلو عشان ننجز على طول عشان اعشى عمك اشرف مفتحتش بوقى وهى ساحبه ايدى لحد لحد الاوضه وراحت قايلى شيل البتاعه دى ونام على ضهرك عشان البسهالك وانزل وفعلا شيلت البشكير ونمت على المشمع وبكل مرونه اتعملت ام عبده دون الرجوع ليا فى اى حركه ضمت رجليا ورفعتها من عند ضهر الركبه لحد ماطيزى اترفعت وفرشت الحفاضه بالايد التانيه وبعدين نزلتنى وفتحت رجلى سبعه ورفعت الجزء التانى للحفاضه وقبل ماتقل ما تقفل الشرايط افتكرت البودره ورشت على زبى وعند خرم طيزى ووزعتها بايدها ورا وقدام والغريبه انى زبى موقفش ههه قفلت الشرايط وشدتنى من ايدى قومت على السرير وراحت خبطانى على طيزى مرتين طبطبه كده وراحت قايله ليا عايز حاجه انا نازله وقفلت الباب وراها ولا كأن ده العادى بتاعها واحنا لسه تانى يوم عجبتنى جرأتها وسرعه اندماجها فى اللعبه خلعت انا الفانله وحطيت صباعى فى بوقى وقعدت اتنطت على السرير واناشايف نفسى فى مرايه الدولاب رضيع بالبامبرز بتاعه نمت وانا غرقان فى خيالى المريض وشهوتى ومدرتش بنفسى غير فى معاد صحيانى لقيت صباعى لسه بوقى والبامبرز لونه مصفر بوقى والبامبرز لونه مصفر جامد ومعنديش علم عملت حمام فيه امتى شيلت صباعى من بوقى لقيته باش من كتر المص ولقيت الجرس بيرن روحت عشان افتح وانا مش دريان بحالى ومش عارف امشى من تقل البامبرز فتحت الباب الباب لقيت ام عبده قالتلي يخيبك وراحت ضحكه وقامت داخله وهى ساحبه ايدى وقفلت الباب بالايد التانيه ببص فى مرايه الصاله لقيت المنظر ان ام عبده سحبانى من ايدى وانا زى البيبى بالبامبرز بس من غير فانله والصراحه كان شكلى مسخره ههه خدتنى من ايدى للحمام وقالتلى استنانى هنا سمعت الكلام وراحت هيا جابت المشمع والمناديل وكيس الزباله وجت فرشت المشمع وراحت منيمانى على ضهرى وفكت الشرايط وسحبتها من تحتى وطبقتها بمعلمه ام متمرسه ومسحت بالمناديل لقت احمرار قالت استنى وجابت الزيت وجت دهنت الحتت الحمرا وقالت ليا ابقى البس بوكسر وانت خارج عشان التسلخات متعملش زى امبارح وانا فى حاله صدمه ازاى عرفت انى ملبستش امبارح وهل البنطلون شف حاجه ولا ايه فوقت من الصدمه لقيت ام ام عبده نزلت وانا لقتنى نايم ملط على ارضيه الحمام ق قومت عشان البس للشغل وفعلا سمعت الكلام ولبست البوكسر تحت بنطلون القماش وكملت لبس وروقت على حالى وخدت حاجتى ونزلت لقيت ام عبده قاعده على الكنبه بترضع عبده من صدرها بصت عليا وراحت ضحكه وقايله شاطر بتسمع الكلام انا اتصدمت تانى ازاى عرفت وفى نفس الوقت شهوتى زادت من الكلمه ابتسمت ليها وسرعت الماشيه لحد ماهديت..
الجزء السادس
عدت ايام الاسبوع الاول ليا فى السكن بدون اى جديد وكانت ام عبده قايمه بدورها على اكمل وجه كانت بتلبسنى الحفاضه كل يوم الساعه ٨بليل وتيجى الساعه ٨الصبح تشيلها وكل يوم ام عبده بتزيد جرأه عن اليوم اللى قبله لحد ما الوضع ده بقى العادى ومعتش فى القاب بيه واستاذ بقيت الواد مودى اللى فى السادس ههه لحد ماجه يوم جمعه وكالعاده صحيت على الساعه ٨فى انتظار ام عبده تيجى تقلعنى الحفاضه والغريب ان ام عبده اتأخرت ودماغى بدأت تودى وتجيب قولت يمكن فى مشوار استنى شويه مفيش فايده قولت يمكن زهقت ومش عايزه تكمل الساعه دقت تسعه قررت انى هنزلها مع انى كان ممكن اشيل الحفاضه واخلص بس اخدت القرار فعلا ولبست شورت واسع شويه وتشيرت كوره نص وشبشب ونزلت للأرضى وخبطت على الباب بتاع الاوضه وانا قلبى فى رجليا سمعت صوت ابو عبده البواب ايوه جاى اهو خد دقيقه وفتح لقيته لابس سديرى فلاح مفتوح وصدره باين وشورت ابيض داخلى وزبه بارز شبرين لبرا انا وقفت تنحت لقيته قال هو انت وراح قايل ياوليه الواد مودى اللى فى السادس جاى عشان تغيريله سمعتها بتقوله خليه يستنى جوه مش قادره اطلعه راح قايلى خش ياحماده اقعد جمب الواد عبده عندك هنا هو خالتك ام عبده مشغوله شويه جوه هتخلص وهتطلع تغيرلكم الكلمه شعللتنى وحمرت وشى انا اتساويت بعبده اللى عنده سنه دخلت وقلبى بيدق بسرعه دخلت الاوضه عباره عن اوضه نوم وكنبه فى الصاله وحمام دخلت ولسه بخطى خطوه لمحت ام عبده واقفه ملط جوه وراحه تفنس على السرير وضع الدوجى فى انتظار ابو عبده لقيت ابوه بيشاولى على الكنبه وكانت قبال الاوضه انى اقعد هنا واجهز جمب عبده ابنه لحد ما ام عبده تيجى فكرته هيقفل باب الاوضه عشان انا قاعد وانا عامل مخدتش بالى ولكن لقيته دخل نزل الشورت بتاعه وقعد بيلعب فى زوبره لحد شد وراح مدخله فى ام عبده ونازل فيها طرقعه وانا قاعد بره على الكنبه سامع وشايف كل حاجه وابو عبده نازل نيك وانا لابس بامبرز وقاعد فى جمب ببص جمبى لقيت عبده مش لابس غير الحفاضه بس افتكرت كلمه ابو عبده اجهز قبل مايخش ينيك روحت قالع التشيرت وقالع الشورت واصبحت انا وعبده قاعدين بالبامبرز بس على الكنبه مستنين بابا عبده يخلص نيك عشان ماما تغيرلنا ههه فين بعد نص ساعه تقريبا لقيت ابو عبده خارج من الاوضه بيدعك فى زبه رايح للحمام بعد ما هرى ام عبده نيك بكل الاوضاع وللاسف زبى موقفش حتى دخل ابو عبده الحمام وبصيت لقيت ام عبده ماسكه المناديل بتمسح العشارى من كسها وهى قاعده على طرف السرير وقامت لبست قميص داخلى اسود شفاف خالص مبين كل حاجه ولقيتها جايه علينا انا وعبده وماسكه المناديل المبلله وقالتلى معلش ياحبيبى اصل عمم ابو عبده كان عنده شغل كتير كنت بساعده على اساس انى اعمى مشفتهاش وهى بتدق جوه بكل الطرق اوبتوصل المعلومه لعيل صغير مش فاهم اللى بيحصل جوه ومينفعش اعرف الكبار بيعملو جوه حسيت انه تهميش متخلف منها بس حبيته وانا سرحان كده لقيتها خلصت عبده وبتقفل شرايط الحفاضه الجديده وجايه عليا ومتكلمتش ورفعت رجليا وفكت الشرايط ومسحت بالمناديل وسحبت الحفاضه من تحتى وكملت مسح بالمناديل على طيزى وراحت لمت الحفاضتين وخدت المناديل المستعمله وحطيتم فى كيس الزباله وقالتلى يلا البس واطلع استحمى لبست الشورت ولبست التشريت ولسه جاى امشى قالتلى استنى من حق انا راحه اكشف على عبده بكره اخر النهار ماتيجى معانا يمكن عنده حل للهم بتاعك ده سمعت الكلمتين وعدوا عليا زى الصدمه معرفتش ارد مفقتش غير على ردها هى بتقولى شوف نفسك ورد عليا خرجت من الاوضه وانا حاسس انى بعملها على نفسى من القلق.....
الجزء السابع
خرجت من اوضه البواب وطلعت شقتى وانا كلى قلق من اللى ام عبده قالته وانى اروح معاها اكشف وقولت لنفسى اكيد شكت فحاجه ودى لو عرفت حاجه هتفضحنى زى ما فضحت سرى لابو عبده اه نعم ابو عبده جوزها اكيد قفشها او شك فيها عشان كده اعترفتله دماغى فضلت تودى وتجيب قولت يبقى هى عملت كده قاصده عشان تثبتله قدامه انى كده واتعمدت ان انا انزلها تحت عشان كل حاجه تبقى قدام ابو عبده ويبطل يشك فيها وتلاقى ابو عبده قصد ينكها قدامى عشان يشوف رد فعلى وقلت لنفسى اكيد ده اللى حصل بس احاا كده شكلها قالتله انى زبى مبيقفش وهو كده اتأكد بنفسه لما شافنى قاعد بالبامبرز على الكنبه مهنش عليه يقف سيكا ههه قعدت على الحال ده كذا ساعه عمال احاول اجيب فى حلول للحصل وحل لمشوار بكره للدكتور فقت من تفكيرى لقيت نفسى غرقان فى بركه بول على السرير الشورت غرقان والملايه عايمه مايه ولحسن الحظ كنت حاطط مشمع قلعت الشورت ولميت الملايه ودخلت استحمى لقيت شعر كتير فى جسمى جبت الموس والكريم وصنفرت جسمى خالص ولا اجدع مره عجبنى شكلى نزلت بعبصه فى نفسى على مرتين ضرب عشره شطفت نفسى كويس وخرجت لبست بوكسر صغير ضيق وعليه تشيرت بصيت للساعه لقيت الضهر عدى قولت ياه كملت لبس ونزلت اشترى شويه طلبات لقيت ابو عبده قاعد على باب العماره والغريبه مكلمش ولا لمح باى حاجه خرجت وانا مستغرب ورحت اشترى شويه لاوزم للحفاضات وشويه طلبات من السوبر ماركت ولقيت محل هدوم عارض هدوم رياضيه روحت جبت طقم ريال مدريد تشيرت وشورت وجبت كوتشى سبورت وشراب وروحت لقيت البواب هو اللى قاعد وبردو مكلمش سلام عليكم وعليكم السلام طلعت رصيت الحاجه وطبخت وكملت نضافه للشقه وقعدت اكل لقيت الساعه جت ٨قلبى قبض مع انى المفروض اتعودت قولت المفروض تيجى ولا هنزل تانى لقيت الجرس بيرن لقيت ام عبده دخلت على الاوضه على طول جهزت الحفاضه على السرير وانا كنت قلعت البنطون والبوكسر رشت بودره ورفعت الحفاضه وقفلت الشرايط وكانت متكلمتش ولا كلمه خبطت على الحفاضه وجايه تخرج قالت اعمل حسابك هستناك على الساعه ٥بكره عشان نروح للدكتور معرفتش اتكلم روحت هازز دماغى وراحت سيبانى ونازله كده بقى رسمى مشوار الدكتور وكده شكلى هتفضح لو الدكتور عرف انى سليم وانا بفكر كده لقتنى بعمل فى الحفاضه والساعه لسه ٨يعنى ١٢ساعه فى حفاضه مبلوله يعنى ينهار تسلخات... نمت نوم عميق زى ما اكون فى غيبوبه وصحيت على صوت الجرس لقيت الساعه ٨وربع قومت جرى افتح الباب بس معرفتش اجرى ههه من الحفاضه بسبب انى الحفاضه كانت مليانه على الاخر مشيت براحه رجليا بعاد عن بعض لحد الباب فتحت الباب لقيت ام عبده بتقولى نموسيه كحل شافت المنظر راحت سحبانى من ايدى على الحمام فرشت حاجه على الارضيه وفردت ضهرى عليها فكت الشرايط براحه ونزلت الحفاضه من فوق قالت ياخبر ده انت مسلخ خالص خدت الحفاضه من تحتى ومسحتلى بالمناديل وكنت جايب مرطب ومراهم عشان التسلخات امبارح لقيتم ودهنت وفركت المراهم على المنطقه كلها وراحت قايمه وخدت الزباله وقالت على خمسه بقى متنساش يمكن الدكتور يجبلك حل هزيت دماغى وفضلت مكانى على ارضيه الحمام لحد ماسمعت الباب بيتقفل روحت قايم داخل الاوضه وانا ملط والتسلخات مبهدلانى لحد السرير واتصلت بالشغل خدت النهارده اجازه بالمرتب ونمت تانى .صحيت كانت الساعه ٣العصر قولت احا لسه ساعتين بس قومت لقتنى نايم ملط روحت الحمام خدت دوش ونضفت نفسى على الاخر وراجعت حلاقه تانى على جسمى لحد ما نعمت خالص خرجت كلت لقمه خفيفه كانت بقت الساعه٤وربع دخلت الاوضه قعدت على طرف السرير افكر اعمل ايه والبس وهتصرف ازاى جه فى بالى طقم الكوره اللى لسه شاريه لبست بوكسر وفوقه شورت الكوره وعليهم التشيرت ولبست الكوتش والشراب الجداد وروحت مسرح شعرى على جمب وبصيت فى المرايه حسيت ان شكلى يدى سنه خامسه ابتدائى هههه رجليا ناعمه وايدى ناعمه والطقم مدينى شكل اصغر مع تسريحه الشعر لقيت حظاظه لبستها وبصيت فى الساعه كانت جت خمسه روحت عند باب الشقه وخدت نفس عميق وقررت اخرج وانا مش مطمن اللى جاى ...؟!
الاختلاف فى الرأى لايفسد فى الود قضيه شكرآ لمن احب هذه القصه شكرا لمن تابع القصه واسف لكل من اغضبته القصه .....لنكمل
الجزء الثامن..
فتحت باب الشقه وقررت اخرج وانا مش مطمن ايه هيحصل نزلت وكانت خطواتى اتقل من كل مره وصلت لدور الارضى لقيت ام عبده قاعده على الكنبه بترضع عبده شافتنى داخل عليها وحلمه صدرها اتنطرت من بوق عبده وبقت ظاهره واضحه ليا لقتها راحت قايلالى فيك الخير مكنتش قادره اطلعك يلا انا جاهزه اهو وقامت ماسكه فرده بزها مدخلها جوه الجلبيه السمرا بتاعتها وعدلت الطرحه وقالت يلا وقالتلى وقفلنا تاكس بقى مش عايزين فرهده وفعلا وقفنا تاكس ووصلنا لمكان الدكتور اللى ام عبده قالت عليه وانا التوتر مسكنى ولجمنى ومكنتش قادر اتكلم خالص وكل تفكيرى انى اهرب بسرعه قبل الفضيحه ام عبده لقتنى اتمسمرت مكانى سحبتنى من ايدى لحد الاسانسير وكانت بتكلمنى بس ان تركيزى مش فيا وحاسس فعلا انى فقدت السيطره والاحساس بنفسى دخلنا العياده وكانت عباره عن صاله كبيره فيها صور ***** متعلقه على الحيطان وانتريه قاعد فيه ستات كتير امهااات ******* ومنطقه محوطينها فى اخر الصاله عباره كراسى بلاستك زرقا ومشمع كبير عليه العاب كتير واطفال لسن سبع سنين تقريبا قاعدين هناك وكان رفوف عامله زى بتاعت النييش جمب الحيطه فيها جميع الحفاضات بجميع المقاسات تقريبا والحيطه المقابله رف اخر محطوط فيه غالبا جميع مستلزمات ******* زى الزيت والبودره وكريمات وسكتات وببرونه وادويه وعلاجات شكل العياده اصلا خلانى انزل قطرات بول صغيره فى قلب البوكسر وزود عليا الصدمه وخلى تفكيرى فى الهروب بقى اكبر ههه دخلنا العياده كان هناك ممرضتين دعاء ودى ماسكه الحجز بتاع الكشف وسمر دى المسؤله عن المريض وعن الصاله وهى اللى بتدخل مع المريض للدكتور المهم دخلت العياده وانا ام عبده سحبانى من ايدى لحد مكتب دعاء ام عبده قالتلها ازيك يا ابله دعاء ردت عليها ازيك انتى يا ام عبده ردت نحمده عايزين نحجز كشفين واحد باسم عبده واحد باسم محمد بصتلى بصه كده وقالتلى من عنيا وراحت نادت على سمر و قالتها قعديهم وادت ام عبده رقم بتاع الدور جت سمر وجهت ام عبده للانتريه وبعدين خدت عبده شالته حطته على مشمع اللعب فى الارض وانا رايح اقعد جمب ام عبده سمر لمحتنى وراحت قالت لام عبده هو انتى كشف واحد ولا اتنين قالتلها اتنين ردت ام عبده وقالت اتنين يا ابله سمر عبده ومحمد لقيت سمر مسكتنى من ايدى كده وراحت تعالا اقعد جمب اخوك خلى بالك منه وانا وشى قلب الوان وبطنى كركبت ولسه هتصدم لقتها بتسحبنى لحد منطقه اللعب وقعدتنى جمب عبده وقالتلى متخفش ماما قاعده هناك اهى مش هتمشى وانا مصدوم من اللى حصل والدمعه هتفر منى وسمر سابتنى ومشيت قاعد جمب عبده وعيل كمان وبنتين كمان عندهم حوالى سبع سنين وانا مش عارف سمر شايفنى عيل ولا متخلف ولا بتستعبط ولاايه فقت من اسئلتى على عبده وهو بيرمى ليا كوره صغيره فى ايدى رميتها ليه تانى وقعدت استكشف المكان وبصيت لقيت البنتين واحده منهم البامبرز باين من تحت الفستان وهى قاعده والتانيه لابسه تحت البنطلون والحز بتاع البامبرز باين قولت فى نفسي كويس انى مش لابس قاعدنا شويه وانا لسه فى صدمتى عمال ادحرج الكره لعبده وعبده يجرى يجبها ويرمهالى تانى فجاءه دخل علينا واحده معاها ابنها وكان عنده عشر سنين وكان مليان شويه ولابس بامبرز بردو سمر سحبته وجبته جمبنا وعدى وقت كتير والكشف بيطول جوه وبدأت تصفصف علينا لحد ماجه دورنا ولقيت سمر بتنادى لام عبده تجهز ودخلت سمر منطقه شالت عبده اللى كان نام من كتر الزهق وراحت شالته واديته لامه وراحت سحبانى من ايدى لحد باب الدكتور وهنا جت اللحظه اللى خايف منها..
الانحدار ومرات البواب.
تبدأ الحكايه
انا اسمى ميدو ٢٦سنه عندى ميول وحب كتير للخضوع وللحفاضات قرأت قصص كتير وتخيلت نفسى مكان بطل القصص وكانت امنيتى انى الاقى شخص يمارس معايا ميولى واكون خاضع ليه ويكون هو من يضع عليا الحفاضات ولاكن عشان فى مجتمع شرقى كان صعب انى الاقى ميولى لإن الشائع فى البلد هو الموجب والسالب فقررت التحدى والبحث عن شريك يساعدنى فى تحريك شهواتى بشكل مباشر او غير مباشر.فيى يوم وانا قاعد بضرب عشره على قصص حفاضات الديوث المترجمه جالى ميل بقوبلى فى وظيفه فى مدينه ٦اكتوبر وده معناه انى اخيرا اتحرك من وسط اهلى واقدر اتحرر شويه لانى هسكن لوحدى وفعلا مخدتش وقت ونزلت ادور على سكن فى مدينه ٦اكتوبر لحد مالقيت شقه فى عماره هناك بسعر مناسب ورجعت على بلدى اسلم على اهلى واجيب شنطى واجى روحت العماره قابلنى البواب وبعدين خلى مراته تشيل الشنط تطلعها وكانت مره اربعنيه سمرا بزازها كبار وبارزين لانها كانت مش لابسه سنتيانه وكانت طيزها كبيره اوى وكانت لابسه عبايه بيتى مجسمه جسمها الصراحه هجت عليها جامد المهم طلعت الحاجه واديتها اللى فى النصيب وقالتلى تحت امرك فى اى حاجه يابيه لو عوزت حاجه بس اندهلى دخلت الشقه والست دى فى دماغى وزوبرى شد عليا ومحستتش بنفسى غير قالع هدومى وعمال ابعبص نفسى بايد وبضرب عشره بالايد التانيه نزلت لبنى وخرمى ساح قومت استحميت وفضيت هدومى ودماغى تودى وتجيب لحد ماالشيطان كبرها فى دماغى وقولت بدام كده انزل اشوف حفاضات بقى نزلت روحت صيدليه بعيده شويه جبت باكتين بامبرز للكبار السن وصيدله تانيه زيت وبورده ومانديل مبلله وكنت طاير من الفرحه وانا شايل الاكياس ورايح الشقه لان اخيرا هحقق حلمى انا رايح فى السكه جات فى دماغى كلمه مرات البواب اناتحت امرك فى ايى حاجه وابتسامتها وهى بتقولها قولت فى نفسى ليه محاولش معاها واخليها هى تكون المسؤله عنى فى موضوع الحفاضه تلبسنى وتغيرلى وفضلت افكر اصارحها ازاى لحد ما وصلت العماره لقيتها قاعده بترضع ابنها اول ماشفاتنى شايل حاجه قالتلى عنك يااستاذ وراحت شايله بزها من بوق الولد وخلته مع ابوه ولحقت انا خطفت نظره سريعه على بزها قبل ما تدخله جوه العبايه وكانت فرده بزها كبيرهوحلمتها سوده وطويله شالت الحاجه وطالعه قدامى وانا بحاول اجمع كلام افتح ليها الموضوع وحاولت اجيبه بشكل استعطافى شويه وصلنا الشقه ودخلت الحاجه وقالتى اى خدمه قولتلها اه عايز خدمه بس محرج منك شويه يام عبده قالتلى خير يا استاذ قول ولا يهمك قولتلها عندى مشكله وعايزك تساعدينى بس يكون سر بينا قالتلى خدامتك قولتلها وانا وشى بيعرق كده
عارفه ايه ايه الحاجات دى قالتى لاء يابيه مخدتش بالى قولتلها دى حفاضات عشان عندى مشكله طبيه قالتلى يعنى ايه حفاضات دى يعنى بامبرز قولتها ايوه يا ام عبده وانا وشى فى الارض وبقى لون الطماطم قالت يادى الحوسه السوده انت لسه بتعملها على روحك قولتلها ايوه يام عبده وعشان كده عايزك تساعدينى وتعتبرينى زى زى عبده ابنك قالتلى محتاج منى ايه يعنى يااستاذ قولتلها مفيش يام عبده اعتبرينى عيل من عيالك هتلبسينى البامبرز قبل النوم وهتشليها الصبح قبل ما اروح الشغل وتأمنى عليها كويس عشان مسربش وانا تحت امرك فى اللى هتعوزيه سكتت شويه وبصلتى وراحت قايلى انت بتام الساعه كام؟
الفصل الثانى
قالتلى انت بتنام الساعه كام ؟ سكتت شويه افكر انا كنت بنام متأخر عادى بس قولتلها بتردد كده الساعه 8 قالتلى حلو اوى هحط الاكل لعمك اشرف واطلع البسك لما تيجى 8يابيه قولتلها **** يخليكى يا ام عبده انا مش عارف اقولك ايه قالتلى متقولش حاجه يا حماده انا فى لحظه صمت جوه نفسى كده حماده!! تهميش عالى اوى من بيه واستاذ لحماده ابتسمت كده وقولت فى نفسى شكلها اشتغلت فوقت على كلمتها بتقولى انا نازله جهز نفسك وجهزحاجتك كده على عشان مناخودش وقت قولتلها بخنوع كده حاضر ياام عبده نزلت وقفلت وراها الباب وانا قلبى بيرفرف وضغطى فى السما والفرحه والخضه مش سيعانى اخير هحقق حلمى وهظهر ميولى لشخص تانى ببص فى الساعه لقيتها 5 قولت يا خبر لسه 3 ساعات بس دخلت كنست الشقه ومسحتها ورصيت هدومى فى الدولاب وخدت حفاضه وحطيتها على السرير ورصيت البورده والمناديل وزيت ******* على الكمودينو جمب السرير وقطعت كيس كبير زى مشمع كده وفرشت عليه بشكير كبير وحطيت عليهم الحفاضه جهزت الحمام وجيت اجهز الغيارقولت البوكسر ملوش عوزه بقى خدت فانله وبنطلون ترينج واسع ببص فى الساعه لقيتها7 قولت حلو يدوبك استحمى دخلت الحمام قلعت هدومى وقعدت ارج فى طيزى شويه واخبط عليها كده وادى لنفسى كم بعبوص لقيها فيها شعر كتير جبت كريم حلاقه وقعدت احلقها لحد ما صنفرتها خالص وبقت ولا طيز ساره جاى ههه طبعا كملت بعبصه لحد ماضربت عشره وفتحت المايه خدت الدش المتين ويدوبك نشفت نفسى ولبست الفانله وبنطلو الترينج ولسه خارج من الحمام سمعت صوت جرس!!
الفصل الثالث
الليله المنتظره
رن جرس الباب وانا قلبى بقى فى رجلى من الخوف والقلق ببص فى الساعه لقيتها ٨قولت اكيد ام عبده اترددت افتح الباب بس جمعت شجعاتى وقررت اواجه حلمى الشاذ الخارج عن المألوف وكنت عارف ان دى اخر فرصه لتحقيقه وفعلا فتحت الباب لقيت ام عبده فى وشى مع ضحكه صفرا على وشها وقالتلى جاهز ياحماده يلا عشان مستجعله ورايا شغل ياما خلينى البسك عشان تنام بلعت ريقى بصعوبه وقلتها حاضر يا ام عبده اتفضلى انا مجهز الحاجه على السرير جوه دخلت وقفلت الباب وراها وسبقتها انا على الاوضه ودخلت اتمسمرت قدام السرير جات ام عبده ورايا شافت المنظر والحاجه اللى على الكمودينو والسرير قالت ده انت مروق على حالك بقى وجايب كل حاجه قولتلها اه قالتلى على كده مين كان بيساعدك فى بيتك فكرت لحظه وحبيت اديها ثقه وقولتلها امى وساعات اختى لو موجوده عشان اتجوزت دلوقتى قالتلى اه ومسكت الحفضه بايدها وقالتى يعنى عيلتك كلها عارفين بحالتك دى قولتها اكيد قالت يلا **** يشفيك وراحت فرشت الحفاضه على المشمع وقالتلى يلا اقعد ونزل البنطلون اترددت كده قالتى متخفش مش انت قولتلى اعتبرينى زى عيالك نزلت البنطلون خالص وهى كانت بتبص على الحاجه وبقيت سلط ملط بالفانله الداخليه وقعد فى نص الحفاضه ومغطى بتاعى بايدى كده لفت وشها ومديتش اى استغراب وكإن ده العادى وقالت هتحط من البودره دى قولتلها اه قالت طب نام على ضهرك نمت قمت رافعه رجليا بايد واحده كده وكبت شويه بودره على طيزى وعلى خرمى وبايدها الخشنه فركت البودره على باقى طيزى وراحت منزله رجلى وسحبت ايديا ورشت رشه على زبى وبرضه فركتها على المنطقه من قدام وقامت ظبتت البامبرز من تحتى وخليته متوسطن وراحت رافعه البامبرز وقفلت الاربع شرايط وراحت سحبانى من ايدى وقفتتنى قدامها وراحت خبطت على البامبرز من ورا وقالتلى كده تمام نوم الهنا هعدى عليك سبعه الصبح متلعبش فيها بقى عشان متسربش وتبهدل السرير وانا كنت فى فى عالم تانى وقلبى كان هيقف والغريبه ان زبى موقفش ساعه الليله وكان شبه حمامه العيل الصغير عيل عيل يعنى مفيش كلام ههه قولتلها حاضر يا ام عبده متشكرين ياست الكل تعبناكى قالت ولا يهمك يابيه وراحت خرجت من الاوضه وسمعت صوت قفل الباب وانا طاير من الفرحه وعمال اتنطتت وقمت خالع الفانله وفضلت بالبامبرز وبصيت فى المرايه لقيت نفسى عيل صغير واقف حطيت صباعى فى بقى وقعدت امص فيه زى البيبي ونمت على السرير وقعدت افرك فى البامبرز من بره لحد مالقيت انتصاب مكتوم جوه الحفاضه الصراحه خفت اقلع البامرز اضرب عشره خوفا من ام عبده واكتفيت بالفرك والتحسيس على صدرى وحلماتى وقعدت امص فى صباعى بشراهه وانابتخيل حياتى كا *** لام عبده ...
الجزء الرابع
بعد مانزلت ام عبده وقعدت على السرير اتخيل انى بقيت بيبى ليها وان زى عبده ابنها اللى عنده سنه واحده وقعدت اتخيل حياتى بعد كده وانا بفرك البامبرز من بره بكل شهوه وسعاده غلبنى النوم وانا غرقان فى الخيال صحيت على صوت الجرس ببص فى الساعه لقيتها ٧ونص قولت اكيد ام عبده ببص لقتنى نايم من بالبامبرز بس من غير هدوم خالص والبامبرز غرقان حصلى صدمه لحظات بحاول افتكر انا عملت حمام امتى فوقت من صدمتى على صوت رنه من الجرس تانى لبست تشيرت وحاولت اروح لباب بصعوبه بالمشى بسبب تقل الحفاضه قولت مييين صوت جاى من بره افتح يابيه انا ام عبده فتحت ليها لقيتها بصت ليا بصه من فوق لتحت وراحت ضحكه وقالت يادى الخيبه ده انت غرقان خالص ده كان زمان بهدلت الدنيا والسرير كويس انى قولتلى البسهالك امبارح تعالى يلا اغيرلك راحت داخله وقافله باب الشقه وراحت سحبانى من ايدى زى ما اكون عيل صغير وساعتها اتصدمت من المنظر بس حبيت الحركه قوى لانها حسستنى انى بيبى لسه سحبتنى ام عبده لحد الاوضه لسه جاى اطلع على السرير قالتلى استنى مش هينفع هنا هنبهدل الدنيا وراحت واخده المشمع وسحبتنى من ايدى وانا مستجيب معاها بكل طاعه وخادتنى على الحمام وراحت فرشت المشمع على ارضيه الحمام وقالتلى يلا نام على ضهرك نفذت فعلا كلامها وراحت سحبانى عليها شويه وفتحت رجليا بعيد عن بعض وبدأت تفك الشرايط بتاعت الحفاضه فتحت الشرايط وحسيت بسرسوب هوا ساقع ضارب فى طيزى راحت رافعه طيزى لفوق وراحت ساحبه الحفاضه من تحتى وطبقتها وقالتلى خليك ثانيه واحده وراحت على الاوضه وانا زى ما انا نايم على ضهرى باعد رجليا عن بعض خدت بصه على زبى لقيته كاشش مش مكمل واحد سنتى ههه رجعت ام عبده معاها المناديل المبلله والزيت وراحت ماسحه فو ق زبى وحواليه كل ده وزبى ماقمش سنتى وقامت ماسحه طيزى وخرمى ولوحست شويه بالزيت وقالتى عشان التسلخات وراحت مطبقه الحفاضه وقالت يلا قوم ولاقت كيس حطيتها فيه وقالتلى هعدى عليك ٨ قولتلها ماشى شكرا ياام عبده وماشى وراها راحت فتحت الباب وافتكرت انى ملط حاولت ادارى بايدى قالتى يلا لو احتجت حاجه قبل ٨قولى وقفلت الباب حسيت كإنى نونو لسه واقف ملط لسه قالع بامبرز حطيت صباعى الكبير فى بقى بوقى امص فيه ورحت البس عشان شغلى عمال احاول اتأخر شويه عشان احساس البروده بعد قلع الحفاضه شعور ممتع عمال اروح المطبخ لحمام لاوضه بالنص الفوقانى بس حانت لحظه الشغل وانا مش عايز اروح لبس قميص ابيض وجت فى دماغى فكره انى البس البنطلون من غير بوكسر وحصل لقيت بنطلون قماش لبسته حسيت براحه وكأن ناقص حاجه فيه براح وخدت حاجتى ونزلت لقيت ام عبده قاعده على الكنبه جمب البوابه وقلتلها سلام يام عبده قالتلى سلام ياحبيبى خلى بالك على روحك لفيت وشى وسمعت صوت ضحكتها وارتبكت وحسيت بتاعى اخيرا اتحرك وخد خطوه بس فى الوقت الغلط انا فى الشارع ههه!
الجزء الخامس
خرجت الى شغلى على صوت ضحكات ام عبده ماشى فى الشارع من غير بوكسر تحت البنطلون مستمتع بنسمه من الهواء الساقع بتخبط فى طيزى المولعه من صهد ليله امبارح بالحفاضه وضحكه ام عبده وانا خارج كملت مشى فى طريقى الى شغلى منشغل بشهواتى والتفكير فى حياتى القادمه مع ام عبده وصلت الشغل وحسيت انى بنقط من الشهوه حطيت حاجتى على المكتب وجريت على الحمام حطيت منديل تحت خرمى ومنديل عند راس زبى عشان انا فى شركه كلها شمال هيلاحظو على طول ههه كملت اليوم وانا دماغى فى دنيا تانيه جه معاد الرجوع وصلت عند العماره لقيت البواب اللى قاعد قولت سلام عليكو وطلعت متكلمش معايا فى حاجه مشى اليوم عادى دخلت طبخت وكلت لقيت الساعه بقت سبعه دخلت استحميت وكالعاده قعدت ابعبص نفسى واقفش لنفسى شويه وضربت عشره وخدت الدش التمام وخرجت لقيت الساعه داخله على ٨دخلت ظبت السرير وحطيت المشمع وكنت لابس فانله ولفيت البشكير على نصى التحتانى مرضتش البس حاجه بسهل الحكايه على ام عبده او شرمطه بعيد عنك ههه يدوبك جهزت السرير وسمعت صوت الجرس مقولتش مين ورحت فتحت على طول لقيت ام عبده شافتنى بالبشكير قامت ضحكه ضحكتها الى بترفع قرونى وقامت ماسكه ايدى وسحبانى وقافله الباب وقالتلى شكلك جاهز ومستحمى ومروق على حالك حلو عشان ننجز على طول عشان اعشى عمك اشرف مفتحتش بوقى وهى ساحبه ايدى لحد لحد الاوضه وراحت قايلى شيل البتاعه دى ونام على ضهرك عشان البسهالك وانزل وفعلا شيلت البشكير ونمت على المشمع وبكل مرونه اتعملت ام عبده دون الرجوع ليا فى اى حركه ضمت رجليا ورفعتها من عند ضهر الركبه لحد ماطيزى اترفعت وفرشت الحفاضه بالايد التانيه وبعدين نزلتنى وفتحت رجلى سبعه ورفعت الجزء التانى للحفاضه وقبل ماتقل ما تقفل الشرايط افتكرت البودره ورشت على زبى وعند خرم طيزى ووزعتها بايدها ورا وقدام والغريبه انى زبى موقفش ههه قفلت الشرايط وشدتنى من ايدى قومت على السرير وراحت خبطانى على طيزى مرتين طبطبه كده وراحت قايله ليا عايز حاجه انا نازله وقفلت الباب وراها ولا كأن ده العادى بتاعها واحنا لسه تانى يوم عجبتنى جرأتها وسرعه اندماجها فى اللعبه خلعت انا الفانله وحطيت صباعى فى بوقى وقعدت اتنطت على السرير واناشايف نفسى فى مرايه الدولاب رضيع بالبامبرز بتاعه نمت وانا غرقان فى خيالى المريض وشهوتى ومدرتش بنفسى غير فى معاد صحيانى لقيت صباعى لسه بوقى والبامبرز لونه مصفر بوقى والبامبرز لونه مصفر جامد ومعنديش علم عملت حمام فيه امتى شيلت صباعى من بوقى لقيته باش من كتر المص ولقيت الجرس بيرن روحت عشان افتح وانا مش دريان بحالى ومش عارف امشى من تقل البامبرز فتحت الباب الباب لقيت ام عبده قالتلي يخيبك وراحت ضحكه وقامت داخله وهى ساحبه ايدى وقفلت الباب بالايد التانيه ببص فى مرايه الصاله لقيت المنظر ان ام عبده سحبانى من ايدى وانا زى البيبى بالبامبرز بس من غير فانله والصراحه كان شكلى مسخره ههه خدتنى من ايدى للحمام وقالتلى استنانى هنا سمعت الكلام وراحت هيا جابت المشمع والمناديل وكيس الزباله وجت فرشت المشمع وراحت منيمانى على ضهرى وفكت الشرايط وسحبتها من تحتى وطبقتها بمعلمه ام متمرسه ومسحت بالمناديل لقت احمرار قالت استنى وجابت الزيت وجت دهنت الحتت الحمرا وقالت ليا ابقى البس بوكسر وانت خارج عشان التسلخات متعملش زى امبارح وانا فى حاله صدمه ازاى عرفت انى ملبستش امبارح وهل البنطلون شف حاجه ولا ايه فوقت من الصدمه لقيت ام ام عبده نزلت وانا لقتنى نايم ملط على ارضيه الحمام ق قومت عشان البس للشغل وفعلا سمعت الكلام ولبست البوكسر تحت بنطلون القماش وكملت لبس وروقت على حالى وخدت حاجتى ونزلت لقيت ام عبده قاعده على الكنبه بترضع عبده من صدرها بصت عليا وراحت ضحكه وقايله شاطر بتسمع الكلام انا اتصدمت تانى ازاى عرفت وفى نفس الوقت شهوتى زادت من الكلمه ابتسمت ليها وسرعت الماشيه لحد ماهديت..
الجزء السادس
عدت ايام الاسبوع الاول ليا فى السكن بدون اى جديد وكانت ام عبده قايمه بدورها على اكمل وجه كانت بتلبسنى الحفاضه كل يوم الساعه ٨بليل وتيجى الساعه ٨الصبح تشيلها وكل يوم ام عبده بتزيد جرأه عن اليوم اللى قبله لحد ما الوضع ده بقى العادى ومعتش فى القاب بيه واستاذ بقيت الواد مودى اللى فى السادس ههه لحد ماجه يوم جمعه وكالعاده صحيت على الساعه ٨فى انتظار ام عبده تيجى تقلعنى الحفاضه والغريب ان ام عبده اتأخرت ودماغى بدأت تودى وتجيب قولت يمكن فى مشوار استنى شويه مفيش فايده قولت يمكن زهقت ومش عايزه تكمل الساعه دقت تسعه قررت انى هنزلها مع انى كان ممكن اشيل الحفاضه واخلص بس اخدت القرار فعلا ولبست شورت واسع شويه وتشيرت كوره نص وشبشب ونزلت للأرضى وخبطت على الباب بتاع الاوضه وانا قلبى فى رجليا سمعت صوت ابو عبده البواب ايوه جاى اهو خد دقيقه وفتح لقيته لابس سديرى فلاح مفتوح وصدره باين وشورت ابيض داخلى وزبه بارز شبرين لبرا انا وقفت تنحت لقيته قال هو انت وراح قايل ياوليه الواد مودى اللى فى السادس جاى عشان تغيريله سمعتها بتقوله خليه يستنى جوه مش قادره اطلعه راح قايلى خش ياحماده اقعد جمب الواد عبده عندك هنا هو خالتك ام عبده مشغوله شويه جوه هتخلص وهتطلع تغيرلكم الكلمه شعللتنى وحمرت وشى انا اتساويت بعبده اللى عنده سنه دخلت وقلبى بيدق بسرعه دخلت الاوضه عباره عن اوضه نوم وكنبه فى الصاله وحمام دخلت ولسه بخطى خطوه لمحت ام عبده واقفه ملط جوه وراحه تفنس على السرير وضع الدوجى فى انتظار ابو عبده لقيت ابوه بيشاولى على الكنبه وكانت قبال الاوضه انى اقعد هنا واجهز جمب عبده ابنه لحد ما ام عبده تيجى فكرته هيقفل باب الاوضه عشان انا قاعد وانا عامل مخدتش بالى ولكن لقيته دخل نزل الشورت بتاعه وقعد بيلعب فى زوبره لحد شد وراح مدخله فى ام عبده ونازل فيها طرقعه وانا قاعد بره على الكنبه سامع وشايف كل حاجه وابو عبده نازل نيك وانا لابس بامبرز وقاعد فى جمب ببص جمبى لقيت عبده مش لابس غير الحفاضه بس افتكرت كلمه ابو عبده اجهز قبل مايخش ينيك روحت قالع التشيرت وقالع الشورت واصبحت انا وعبده قاعدين بالبامبرز بس على الكنبه مستنين بابا عبده يخلص نيك عشان ماما تغيرلنا ههه فين بعد نص ساعه تقريبا لقيت ابو عبده خارج من الاوضه بيدعك فى زبه رايح للحمام بعد ما هرى ام عبده نيك بكل الاوضاع وللاسف زبى موقفش حتى دخل ابو عبده الحمام وبصيت لقيت ام عبده ماسكه المناديل بتمسح العشارى من كسها وهى قاعده على طرف السرير وقامت لبست قميص داخلى اسود شفاف خالص مبين كل حاجه ولقيتها جايه علينا انا وعبده وماسكه المناديل المبلله وقالتلى معلش ياحبيبى اصل عمم ابو عبده كان عنده شغل كتير كنت بساعده على اساس انى اعمى مشفتهاش وهى بتدق جوه بكل الطرق اوبتوصل المعلومه لعيل صغير مش فاهم اللى بيحصل جوه ومينفعش اعرف الكبار بيعملو جوه حسيت انه تهميش متخلف منها بس حبيته وانا سرحان كده لقيتها خلصت عبده وبتقفل شرايط الحفاضه الجديده وجايه عليا ومتكلمتش ورفعت رجليا وفكت الشرايط ومسحت بالمناديل وسحبت الحفاضه من تحتى وكملت مسح بالمناديل على طيزى وراحت لمت الحفاضتين وخدت المناديل المستعمله وحطيتم فى كيس الزباله وقالتلى يلا البس واطلع استحمى لبست الشورت ولبست التشريت ولسه جاى امشى قالتلى استنى من حق انا راحه اكشف على عبده بكره اخر النهار ماتيجى معانا يمكن عنده حل للهم بتاعك ده سمعت الكلمتين وعدوا عليا زى الصدمه معرفتش ارد مفقتش غير على ردها هى بتقولى شوف نفسك ورد عليا خرجت من الاوضه وانا حاسس انى بعملها على نفسى من القلق.....
الجزء السابع
خرجت من اوضه البواب وطلعت شقتى وانا كلى قلق من اللى ام عبده قالته وانى اروح معاها اكشف وقولت لنفسى اكيد شكت فحاجه ودى لو عرفت حاجه هتفضحنى زى ما فضحت سرى لابو عبده اه نعم ابو عبده جوزها اكيد قفشها او شك فيها عشان كده اعترفتله دماغى فضلت تودى وتجيب قولت يبقى هى عملت كده قاصده عشان تثبتله قدامه انى كده واتعمدت ان انا انزلها تحت عشان كل حاجه تبقى قدام ابو عبده ويبطل يشك فيها وتلاقى ابو عبده قصد ينكها قدامى عشان يشوف رد فعلى وقلت لنفسى اكيد ده اللى حصل بس احاا كده شكلها قالتله انى زبى مبيقفش وهو كده اتأكد بنفسه لما شافنى قاعد بالبامبرز على الكنبه مهنش عليه يقف سيكا ههه قعدت على الحال ده كذا ساعه عمال احاول اجيب فى حلول للحصل وحل لمشوار بكره للدكتور فقت من تفكيرى لقيت نفسى غرقان فى بركه بول على السرير الشورت غرقان والملايه عايمه مايه ولحسن الحظ كنت حاطط مشمع قلعت الشورت ولميت الملايه ودخلت استحمى لقيت شعر كتير فى جسمى جبت الموس والكريم وصنفرت جسمى خالص ولا اجدع مره عجبنى شكلى نزلت بعبصه فى نفسى على مرتين ضرب عشره شطفت نفسى كويس وخرجت لبست بوكسر صغير ضيق وعليه تشيرت بصيت للساعه لقيت الضهر عدى قولت ياه كملت لبس ونزلت اشترى شويه طلبات لقيت ابو عبده قاعد على باب العماره والغريبه مكلمش ولا لمح باى حاجه خرجت وانا مستغرب ورحت اشترى شويه لاوزم للحفاضات وشويه طلبات من السوبر ماركت ولقيت محل هدوم عارض هدوم رياضيه روحت جبت طقم ريال مدريد تشيرت وشورت وجبت كوتشى سبورت وشراب وروحت لقيت البواب هو اللى قاعد وبردو مكلمش سلام عليكم وعليكم السلام طلعت رصيت الحاجه وطبخت وكملت نضافه للشقه وقعدت اكل لقيت الساعه جت ٨قلبى قبض مع انى المفروض اتعودت قولت المفروض تيجى ولا هنزل تانى لقيت الجرس بيرن لقيت ام عبده دخلت على الاوضه على طول جهزت الحفاضه على السرير وانا كنت قلعت البنطون والبوكسر رشت بودره ورفعت الحفاضه وقفلت الشرايط وكانت متكلمتش ولا كلمه خبطت على الحفاضه وجايه تخرج قالت اعمل حسابك هستناك على الساعه ٥بكره عشان نروح للدكتور معرفتش اتكلم روحت هازز دماغى وراحت سيبانى ونازله كده بقى رسمى مشوار الدكتور وكده شكلى هتفضح لو الدكتور عرف انى سليم وانا بفكر كده لقتنى بعمل فى الحفاضه والساعه لسه ٨يعنى ١٢ساعه فى حفاضه مبلوله يعنى ينهار تسلخات... نمت نوم عميق زى ما اكون فى غيبوبه وصحيت على صوت الجرس لقيت الساعه ٨وربع قومت جرى افتح الباب بس معرفتش اجرى ههه من الحفاضه بسبب انى الحفاضه كانت مليانه على الاخر مشيت براحه رجليا بعاد عن بعض لحد الباب فتحت الباب لقيت ام عبده بتقولى نموسيه كحل شافت المنظر راحت سحبانى من ايدى على الحمام فرشت حاجه على الارضيه وفردت ضهرى عليها فكت الشرايط براحه ونزلت الحفاضه من فوق قالت ياخبر ده انت مسلخ خالص خدت الحفاضه من تحتى ومسحتلى بالمناديل وكنت جايب مرطب ومراهم عشان التسلخات امبارح لقيتم ودهنت وفركت المراهم على المنطقه كلها وراحت قايمه وخدت الزباله وقالت على خمسه بقى متنساش يمكن الدكتور يجبلك حل هزيت دماغى وفضلت مكانى على ارضيه الحمام لحد ماسمعت الباب بيتقفل روحت قايم داخل الاوضه وانا ملط والتسلخات مبهدلانى لحد السرير واتصلت بالشغل خدت النهارده اجازه بالمرتب ونمت تانى .صحيت كانت الساعه ٣العصر قولت احا لسه ساعتين بس قومت لقتنى نايم ملط روحت الحمام خدت دوش ونضفت نفسى على الاخر وراجعت حلاقه تانى على جسمى لحد ما نعمت خالص خرجت كلت لقمه خفيفه كانت بقت الساعه٤وربع دخلت الاوضه قعدت على طرف السرير افكر اعمل ايه والبس وهتصرف ازاى جه فى بالى طقم الكوره اللى لسه شاريه لبست بوكسر وفوقه شورت الكوره وعليهم التشيرت ولبست الكوتش والشراب الجداد وروحت مسرح شعرى على جمب وبصيت فى المرايه حسيت ان شكلى يدى سنه خامسه ابتدائى هههه رجليا ناعمه وايدى ناعمه والطقم مدينى شكل اصغر مع تسريحه الشعر لقيت حظاظه لبستها وبصيت فى الساعه كانت جت خمسه روحت عند باب الشقه وخدت نفس عميق وقررت اخرج وانا مش مطمن اللى جاى ...؟!
الاختلاف فى الرأى لايفسد فى الود قضيه شكرآ لمن احب هذه القصه شكرا لمن تابع القصه واسف لكل من اغضبته القصه .....لنكمل
الجزء الثامن..
فتحت باب الشقه وقررت اخرج وانا مش مطمن ايه هيحصل نزلت وكانت خطواتى اتقل من كل مره وصلت لدور الارضى لقيت ام عبده قاعده على الكنبه بترضع عبده شافتنى داخل عليها وحلمه صدرها اتنطرت من بوق عبده وبقت ظاهره واضحه ليا لقتها راحت قايلالى فيك الخير مكنتش قادره اطلعك يلا انا جاهزه اهو وقامت ماسكه فرده بزها مدخلها جوه الجلبيه السمرا بتاعتها وعدلت الطرحه وقالت يلا وقالتلى وقفلنا تاكس بقى مش عايزين فرهده وفعلا وقفنا تاكس ووصلنا لمكان الدكتور اللى ام عبده قالت عليه وانا التوتر مسكنى ولجمنى ومكنتش قادر اتكلم خالص وكل تفكيرى انى اهرب بسرعه قبل الفضيحه ام عبده لقتنى اتمسمرت مكانى سحبتنى من ايدى لحد الاسانسير وكانت بتكلمنى بس ان تركيزى مش فيا وحاسس فعلا انى فقدت السيطره والاحساس بنفسى دخلنا العياده وكانت عباره عن صاله كبيره فيها صور ***** متعلقه على الحيطان وانتريه قاعد فيه ستات كتير امهااات ******* ومنطقه محوطينها فى اخر الصاله عباره كراسى بلاستك زرقا ومشمع كبير عليه العاب كتير واطفال لسن سبع سنين تقريبا قاعدين هناك وكان رفوف عامله زى بتاعت النييش جمب الحيطه فيها جميع الحفاضات بجميع المقاسات تقريبا والحيطه المقابله رف اخر محطوط فيه غالبا جميع مستلزمات ******* زى الزيت والبودره وكريمات وسكتات وببرونه وادويه وعلاجات شكل العياده اصلا خلانى انزل قطرات بول صغيره فى قلب البوكسر وزود عليا الصدمه وخلى تفكيرى فى الهروب بقى اكبر ههه دخلنا العياده كان هناك ممرضتين دعاء ودى ماسكه الحجز بتاع الكشف وسمر دى المسؤله عن المريض وعن الصاله وهى اللى بتدخل مع المريض للدكتور المهم دخلت العياده وانا ام عبده سحبانى من ايدى لحد مكتب دعاء ام عبده قالتلها ازيك يا ابله دعاء ردت عليها ازيك انتى يا ام عبده ردت نحمده عايزين نحجز كشفين واحد باسم عبده واحد باسم محمد بصتلى بصه كده وقالتلى من عنيا وراحت نادت على سمر و قالتها قعديهم وادت ام عبده رقم بتاع الدور جت سمر وجهت ام عبده للانتريه وبعدين خدت عبده شالته حطته على مشمع اللعب فى الارض وانا رايح اقعد جمب ام عبده سمر لمحتنى وراحت قالت لام عبده هو انتى كشف واحد ولا اتنين قالتلها اتنين ردت ام عبده وقالت اتنين يا ابله سمر عبده ومحمد لقيت سمر مسكتنى من ايدى كده وراحت تعالا اقعد جمب اخوك خلى بالك منه وانا وشى قلب الوان وبطنى كركبت ولسه هتصدم لقتها بتسحبنى لحد منطقه اللعب وقعدتنى جمب عبده وقالتلى متخفش ماما قاعده هناك اهى مش هتمشى وانا مصدوم من اللى حصل والدمعه هتفر منى وسمر سابتنى ومشيت قاعد جمب عبده وعيل كمان وبنتين كمان عندهم حوالى سبع سنين وانا مش عارف سمر شايفنى عيل ولا متخلف ولا بتستعبط ولاايه فقت من اسئلتى على عبده وهو بيرمى ليا كوره صغيره فى ايدى رميتها ليه تانى وقعدت استكشف المكان وبصيت لقيت البنتين واحده منهم البامبرز باين من تحت الفستان وهى قاعده والتانيه لابسه تحت البنطلون والحز بتاع البامبرز باين قولت فى نفسي كويس انى مش لابس قاعدنا شويه وانا لسه فى صدمتى عمال ادحرج الكره لعبده وعبده يجرى يجبها ويرمهالى تانى فجاءه دخل علينا واحده معاها ابنها وكان عنده عشر سنين وكان مليان شويه ولابس بامبرز بردو سمر سحبته وجبته جمبنا وعدى وقت كتير والكشف بيطول جوه وبدأت تصفصف علينا لحد ماجه دورنا ولقيت سمر بتنادى لام عبده تجهز ودخلت سمر منطقه شالت عبده اللى كان نام من كتر الزهق وراحت شالته واديته لامه وراحت سحبانى من ايدى لحد باب الدكتور وهنا جت اللحظه اللى خايف منها..