• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى ومميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة حبي للدياثة جعلني اسلم أختي للشباب ـ حتي الجزء الثالث 5/6/2024 (عدد المشاهدين 5)

صبرى فخرى

ميلفاوي خبير
ميلفاوي معلم
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
479
مستوى التفاعل
271
نقاط
210
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
في البداية أعرفكم بنفسي أنا احمد من سوريا عمري 26 سنة من اسرة متوسطة الدخل لدي اختين واخ طبعا حيكونو باسماء مستعارة اختي الاوله اسمها رانيا 23 سنة وثانيا راما 20 سنة بداية القصة كان عنا غنم وكنت انا وابن عمي نرعى بالاغنام وما كنت اعرف شي ع دياثه وقتها بس كنت بهيج ع ابن عمي وكثير حاولت معو بس كان يتمنع ويرفض ويهرب مني لحد مافي يوم اجت معي اختي لقيتو اجا وحتي وقت احتك فيه ما كان يهرب فصرت كل يوم جيبها معي مشان امتع نفسي منو وما كنت اعرف انو حينقلب سحر ع ساحر لحد ما اجا يوم وقال خلينا نلعب قلتلو شو بدك نلعب قال نلعب ع اساس متزوج اختي وكذا ونعمل عرس قلتلو ماشي وكانت بجنبنا لنايا مهجورة فات هو واختي ع اساس ينامو وقت اطلعت من خرم باب لفيتو لزق فيها وقتها حسيت بهيجان غير عادي وخلص اليوم علي هيك بايوم التاني كان الاكثر جرا قالها لزم نمثل انو بنتحمم وهون شفت اختي بتنفدلو طلباتو واول ما شلو شافت زبو واقف مسكها ايدها وحطها ع زبو وصار يحركها وهيا خايفه وتكلع ع باب وع زبو وهو يقلها اسكتي لحد ما كب ولبسو وعملت حالي بخبط عليهن بصراحة انا هجت ع اختي كمان قلتلو دوري وفت معها بس اختي ماكانت بدها لحد ماهددتها يممن لانو اخوها وخلص اليوم علي هيك بليوم الثالث شفت اختي رايحه قبل موعد الرعي استغربت مشيت وراها لقيتها فاتت ع بانيا ولقيت باب مسكر شفت نن خرم لقيت ابن عمي راكبها وهيا تقلو بيوجع وهو يبوس عشوائي وصار يحرك بشوي وهيا مستسلمة انا هجت ونفس الوقت عسبت مابدي الامور تفلت مني اطلعت ثاني لقيتو نايم فوقها وبعد شوي خرجو وهيا بسرعة لبست ف انا جريت تخبيت وخرجو راح كل حدا ع بيتو وانا رجعت ع بيت مت سنين واختي اجاها افادة دراسة بلخارج وابي شرط عليها اروح معها وفعلا رحنا واستقرينا وهنا كانت بداية المتعه في يوم كانت حتتأخر عندها محاضرات وانا مالل فتحت سكس تفرجت وفركت لحد ما اجا ظهري وفت اتحمم ونسيت باب مفتوح اختي رجعت وكان معها مفتاح وفاتت وشافتتي اتحمم ضلت شوي واقفه وبعدها راحت انا نشفت حالي وربطت الفوطه وطلعت وراها سألتها ليش رجعتي بكير قالت مافي محاظرات المهم تقدمت وبدون مقدمات ضميتها من ورا وهي صارت تتننع وتحاول تفلت وقعت الفوطه وصار زبي بطيزها ايدعا بتخبط فيه مسكت ايدها وحطيتها ع زبي وبلشت احركها وهي مستسلمه طلبت منها تنزل تمص وفعلا زلت وبلشت ترضع امممممممممم اه زبك كبير اه اه اه اه نيمتتا ع ظهرها وبلشت الحس اه اه الحس كس اختك الحسو بقوة اه ريح كسها الهايج يلا بلشت حرك زبي ع كسها وهيا تترجاني فوتو بس انا رفضت لانها لسه بنت قلبتها ع بطنها وفوتو بطيزها اه فات بسهولة اه طيزك تجنن اه نيكني اكثر اه زبك يجنن ايمته اطفي نار كسي اه يلا كمان يلا نيكني اكثر لحد ما اجا ظهرها وارتمت ع سرير واما كبيت بطيزها ونمت جنبها قمنا تحممنا ونفس شي كانو عرسان نكتها بلحمام وكبيت بطيزها جلسنا نشرب قهوة فتحت نت وانا بتصفح لقيت قروبات تبادل زوجات فت عليهم لقيت كتير بيعرضو يتبادلو انا هجت كتير بس شلون اقنع اختي بليل بليوم تاني واحنا بنتنايك بعد ما هاجت كتير وترجتني انو فوتو انا فوتو اه كان ساخن كتير وطلع منو ددمم ع زبي مسحتوو ومسحت كسها هيا وقت شافت ددمم صارت تبكي وانا بهديها وفهمها انو فيه عمليات ترجعها بنت اهدي والاي صار غصب عنا مو بيدينا المهم هديت وتقبلت الموضوغ نمنا وبليوم تاني لقيتها هيا الاي اجت تطلب انو نيكها سألتها شبك قالت بعد ماتريحني اخبرك بعد ما ريحتها سألتها شبك قالت وانا بلقطار وقف وراي شخص بالاول فكرتو بظون قصد بس بعدها صار يتجراء اكثر وايدو فاتت جوا ملابسي انا سخنت كتير نزلت اول محطة وركدت برا المحطة لقيتو وراي مسك ايدي وصار يمشي وانا مستسلمه كانو ملكه فات ع محل ملابس واخدني ع مستودع وبدون مقدمات شلح بنطلونه ونزلني ع ركبي زبو صار قدام شفايفي مسك راسي وبدفعه منو صار جو فمي اه مممممممم اه ممممممممم اه طان طويل وساخن وراسو كبيره نيمني ع ظهري وعلي طول فوتو ف انا صرخت اه ومسكت بظهرو اه وصار يتحرك اه اه ويحرك بسرعه ويسأل عجبك وانا مستسلمة وارد ايه وهو يجبرني اشتم حالي وانا هجت كتير وصرت قول نيكني انا شرموطتك نيكني اه اه متعني انا عاهرتك وفضل هيك ربع ساعه وكب ع صدري ولبس وتركني مرميه

الي هنا ينتهي الجزاء الاول

الجزء الثاني

وقفنا في الجزء الاول لما تركني مرميه وراح بعد ما اخد الاي بده وبعدها قمت لبست وخرجت بخطوات ثقيله وانا منهكة من ذالك الفحل فلا زب اخي بمثل حجمه ولا كل الاي عرفتهم وصلت بيت ارتميت علي سرير أخد انفاسي وبعدها استجمعت قوتي ودخلت استحم ودخلت نمت صحيت علي صوت أخي قمت لقيتو جاب اكل من برا اكلما وبعدها رحت اغسل ملابسي لقيت كرت بجيبت الكاب فات اخي شاف الكرت سئال كرت شو هذا قلتلو راح خبرك وانا بحكيلو شفت انو زبو بلش يوقف وهو هاج قرب مني وبلش يبوسني وانا قلو لا تعبانه صار يحكي انو زبو تعبك اكيد كبير عجبك زبو انا بلشت اسخن وهو يعيد الكلام ويكرر انا سخنت قلتلو اي عجبني وفتنا في بوسة طويله بعدها حط زبو في تمي وبلشت مص اه وهو يسأل مين زبو اكبر وانا خبرو هو زبو كتير كبير اه سألني بدك نروح لعندو وانا قلو اي اي بدي بدي يركبني ويطفي نار كسي وبعدها بلش نيك فيني لحد ما جاب ظهرو ونام جنبي سكتنا شوي وقال اتصلي فيه حددي موعد معو ورحب كتير وقال ليله عندو حفلة صغيره ياريت تجو وفعلا وافقنا ورحنا استقبلنا ورحب فينا وفتنا جلسنا كان كل حدا معو بنت او كل 2 معهن بنت الحفلة كانت حفلة جنسيه وانا لسه احكي مع اخي اجت بنت اخدت اخي وصارت تبوسو وفات في عالم تاني وانا رحت اخد كاس اشرب اجو علي اثنين بدو مقدمات واحد مسك طيزي واحد صدري وبلشو مص شفايفي رقبتي وانا مستسلمه شلحوني واخي يشوف شلون ينيكو اخته نزلت ع ركبي وبلشت رضاعه اه ممممممم اه ممممممممم واخدت وضع الفرنساوي وبلش يفوتو بكسي وانا اصرخ اه لان كسي كان لسه تعبان من زبر الوحش اه بشوي اه وطيزي تهتز من نيك واخي يشوف وزبرو كان راح ينفجر نام واحد ع ظهره ونيمني عليه وصارينيك كسي اه نيكني نيك شرف اخي اه متعني اجا ثاني بدو يفوتو بطيزي وانا قلو لا طيزي لا وهو كانو مايسمع اه علي كمية الوجع وقت فات زبرو اه نسيت نفسي ونسيت اخي وانا اترجاه انو يوقف واحاول ابعدو بإيدي ولكن دون فايده وبلشو الاثنين نيك فيني لحد ما جابو بطيزي وكسي فضلت مرميه ما صحيت الا ع صوت اخي مسكني جلست ع كرسي وطيزي كتير توجعني اجا الملك مثل ماسميتو اي الملك وماسك سيجاره قال هلا ايش رايك في الحفلة قلو اخي حلوة قال تمتعو ؟ سكتنا قال جاوبو قلو اي قال عندي ليكم عرض اذا وافقتو راح تلعبو بلمصاري اذا وافقتو راح اعطيكن الموعد والمكان واكيد انتو عرفتو شو راح تشتغلو سالتو شو راح نشتغل قال راح تروحون علي المكان الاي انا اعطيكن ياه وراح يستقبلوكن ناس وراح تسوو معهن مثل الحفلة المبلغ الاي راح ناخدو ع كل حفلة كان كبير فعطول وافقنا وعطانا عنوان وقال بكرا تروحو لعندو وفعلا رحنا استقبلنا شخص كان طويل وضعيف واخدنا ع بيتو وجلسنا هو ومرتو وانا واختي وضلينا ربع ساعه نحكو حكي عادي لحد ما زوجها سأل انو الملك فهمكم شو طلبنا قالو اخي اي فتشجع ومسكني وراح للغرفة اخد روب احمر وطلب مني البسو انا اخدتو لبستو وخرجنا ع صالون لقيت اخي ماسك مرت رجل وبلش مص شفايف ونزلت تمصلو انا هجت كتير مسكني وبلش مص شفايفي ودعك بزازي اه اول مره حدا يقلي ياشرموطه حسبت نفسيفي عالم تاني وصار يسألني انتي شو وانا جاوبو شرموطتك وهو ينيك بصوت عالي قوليها انا شرموطتك واخي يسمع وانا جاوبو اه انا عاهرتك نيكني بزبك انا شرموطتك طلب من اخي يجو ع نفس تخت انا راكبه زبو ومرتو راكبه زب اخي اه زبك يجننن اه ما اطيبو اه نارررررر اه اه ته اه اه كمان اه نيكني اه متعني قدام اخي اه لحد ما تعبت ونمت ع صدرو فت بدي اتحمم لقتو وراي ومسكني بلحمام وبلش نيك فيني اه اه اخي فاق من نوم لقاني تحتو اصرخ اه كمان اه تركني اخي وراح ع غرفة انا بعد نيكه طويله طلعت من لبست لقيت اخي جاهز ورجعنا بيتنا تعبانه كتير ارتميت ع سرير وما حدا فينا كلم تاني

الجزء الثالث

" انا جاهزة حبيبي "

هذا ما قالته رانيا لي أخيها احمد بعد أن خرجت من غرفة النوم . نظر إليها احمد متفحصا من اسفل قدميها إلى اعلى رأسها ، وهي ترتدي عباءة سوداء من

قماش الدانتيل وتفصل تقاسيم جسدها الانتوية اللافتة.

ابتسم وهو يدقق النظر في صدرها، حيث بانت حلمتيها المنتصبتين من خلف قماش العباءة. لاحظت امل نظرات زوجها فتورد وجهها خجلا من افتضاح أمر عدم ارتدائها لأية ثياب تحت

عبائتها.

اقترب منها احمد وضمها إليه واضعا يديه على مؤخرتها متحسسا مؤخرتها المثيرة التي لا يفصل اصابعه عن لحمها الطري إلا قماش عبائتها الرقيق. نظر في عينيها وقال : اممممم جميل.

عضت رانيا شفتيها عندما احست بزبه المنتصب على بطنها وهو يشدها نحوه، وسرت نبضة خفيفة بين بين فخذيها وقالت بخبث : هل هذا منتصب لان زوجتك ستخرج بالعباءة دون أي

تیاب داخلية تحتها ؟

قبلها على شفتيها وقال : انت تعلمين أن هذا يثيرني.

ضحكت بدلال وقالت اعرف افكارك المنحرفة.

احمد صارح اخته ببعض من خيالاته ورغباته ، وبالرغم من عدم موافقة رانيا على هذه الافكار الغريبة إلا أنها لم تمانع ارضاءه ببعض الافعال مادامت في حدود المنطق ولا تتجاوز اطار العلاقة الجنسيه من تخيلات مشتركة وهما يمارسان الجنس أو بأن تقوم بارتداء ثياب مثيرة في بعض الاماكن السياحية التي لا يعرفهم احد بها بل بالحقيقة أمل ايضا تشعر

بالاثارة عندما تظهر جسدها لاحد ويسعدها أن تكون ملفتة للانظار.

الليلة ليست مختلفة عن ليالي سابقة.

امسكت زبه من فوق بنطلونه هو ايضا لم يكن يرتدي ثيابا داخلية وقالت غامزة: امممم قل

لحبيبي أن يهدأ الان.. والا....

ودلكت زبه عدة مرات ثم تابعت فأني سأجلس فوقه ولن اتركه حتى يستسلم.

ابتسم احمد مسرورا بشبق اخته الحبيبة، وصفعها على مؤخرتها الطرية التي ارتجت كالجلي الهلامي وقال ضاحكا ههههه يستسلم؟ سترى من سيستلم الليلة.

امسكا ايدي بعض وغادرا المنزل.

كانت ليلة صيفية جميلة وقد توسط البدر السماء باتا نوره ومضفيا لمسة من الشاعرية .

ركبا سوية السيارة وانطلقا أجابها بابتسامة خبيثة تعني اعلم هذا بل أن هذا ما يثيرني ولم يتوقف حتى كشف عن

ركبتيها.

لم تمانع رانيا وهو يضع راحة يده على فخذها ويتابع تحرشاته الجميلة على لحمها العاري

وهو يقود السيارة .

أصبح احمد أكثر جرأة واخذ يصعد بيده إلى اعلى فخذها كاشفا المزيد من لحم زوجته كان. احساسا غريبا فبالرغم من ستار ظلام الليل إلا أن فعل هذا في مكان مكشوف مثل السيارة

رفع متعة المغامرة.

توقفا امام اشارة مرورية حمراء، وتوقفت بجانبهم سيارة رينج روفر عالية أرات رانيا أن

تغطي فخذيها العاريين قبل أن ينتبه سائق السيارة المجاورة لكن احمد وضع يده على يدها

وأوقفها وقال بحماسة: توقفي حياتي.. ريلاكس.

وعاد يمرر يده على فخذها ببطء وخفة .

يخجل وارتباك التفتت أهل إلى السيارة المجاورة وزاد ارتباكها عندما رأت السائق ينبه

صديقه الجالس بجواره و ينظرا تجاههما وهو مبتسمان بسرور

تمتمت رانيا لي اخيها : حبيبي أنهما ينظران نحونا.

انتفض زب احمد داخل بنطلونه بقوة وقال : هما معجبان بما يشاهدان بالتأكيد... لنريهما

المزيد

ورفع احمد يده إلى الأعلى أكثر كاشفا المزيد من فخذي اخته.

بقدر توتر رانيا من ما يفعله زوجها إلا أنها شعرت برطوبة بين فخذيها ، وحاولت أن تمثل أنها لم تنتبه بأن احدا ينظر إليها ، لكنها لم تستطع التغلب على فضولها والتفتت ثانية إلى يمينها

ورات الرجلان ينظران إليها وقد اصبحت ابتسامتهما عريضة ولم يخجل السائق من ابداء

اعجابه برفع ابهامه لها بأشارة اللايك.

ابتسمت رانيا له بالمقابل كأنها تعبر له عن سعادتها باعجابه.

أضاءت الاشارة باللون الاخضر وتحركت السيارتان وقبل أن تفترقا ارسل سائق الرينج روفر

قبلة بالهواء الأمل.

تورد وجه رانيا من الخجل ، خاصة عندما التفتت إلى اخيها فوجدته ينظر إليها كمن أمسك

بأحد بالجرم المشهود.

ابتسمت رانيا بطفولية وقالت: ماذا ؟

ضحك احمد وادخل يده بين فخذيها مقتربا من كسها الرطب ولامسه بأنامله فسرت رعشة

في جسد رانيا.

قال احمد: امممممم كسك غارق بماءه.

ابتسمت رانيا يخجل لن تنكر أنها تشعر بالاثارة ..

توقف احمد امام احد محلات الحلويات وقال: سأعزمك على ايسكريم.. هيا بنا.

كانت رانيا تعرف ما يجول في عقل اخيها فأومات برأسها بسرور.

قال احمد غامزا : حبيبتي افتحي زر العباءة العلوي.

منفذة لطلبه المنحرف فتحت اهل الزر العلوي من عباءتها كاشفة أعلى صدرها.

قال احمد زرا آخر.

بابتسامة شقية فتحت رانيا زرا اخر فيان المزيد من صدرها وبداية الخندق الفاصل بين

الديبها المثيرين وقالت : هكذا حبيبي ؟!

ابتسم احمد بسرور

دخلا محل الحلويات واخذت رانيا تختار بين نكهات الايسكريم المختلفة دون استعجال

وهي تسأل البائع عن الاصناف المختلفة وتتقصد أن تميل إلى الامام وهي تشير هنا

وهناك والبائع يجيبها بسرور وهو يسترق النظر إلى صدرها وتدييها وهما يتدليان أمامه .

وقف احمد يشاهد نظرات البائع إلى اخته اللعوب وهو يشعر بزبه ينتصب .

بعد أن غادرا المحل وعادا إلى السيارة ، قال احمد ضاحكا البائع المسكين ههههه هل انتبهت

كم كان متوترا وهو ينظر إلى صدرك ؟

لحست رانيا الايسكريم بطريقة مغرية ثم مصتها كنجمة اغراء وقالت بحيث حقا.. هل كان

ينظر إلى صدري ؟

قال احمد يا لك من بريئة ههههه.

ضحكت رانيا بطفولية وشقاوة.

توقف احمد في المكان المفضل لهما في تلك البقعة الثانية المرتفعة ذات الاطلالة الرائعة

على المدينة، حيث يأتيان كثيرا للتسامر والتحدث منذ أن كانا مخطوبين، فالمكان هنا هادئ

ومريح للاعصاب تحت ضوء القمر وحيث ترى المدينة واضواءها.

التفت احمد إلى اخته منذ ما يقرب السنة وذات السنة وعشرين عاما وقال كوني حذره.

ابتسمت رانيا وقالت: لا تخف .

وضع يده على فخذها واخذ يحسس عليها بخفة ويرفع عباءتها شيئا فشيئا حتى أصبحت

يده على لحم فخذها العاري ومال نحوها وقبلها على شفتيها.

استقبلت اهل قبلته بسرور وبادلته الشغف .

اخذت يده تتسلل بين فخذيها وكذلك يدها وضعتها على حيث زبه . وقد أصبحت قبلاتهما

أكثر حرارة ودفع بأصبعين داخل كسها الشبق الفارق بماء شهوتها . تأوهت على شفتيه

وضغطت براحة يدها على زبه المنتصب.

فجأة اقتربت سيارة وتوقفت على مقربة منهما من جهة نافذة رانيا ، فابتعدا عن بعضهما وهما

يشعران بالامتعاض من هذا المزعج الذي قطع عليهما خلوتهما الممتعة.

نظرا إلى السيارة المتوقفة لم تكن ملامح الشخص واضحة تحت ضوء القمر لكن كان من

الواضح أنه رجل لوحده من في السيارة.

قال احمد بتأفف : ألم يجد هذا المزعج مكان آخر ليتوقف به ؟

قالت رانيا: لا بأس حبيبي .. عندما تعود إلى البيت ستكمل.

ومدت يدها بحذر إلى حيث زبه وداعبته قليلا وابتسامة مثيرة على وجهها.

اشعل احمد سيجارة واخذ ينفت دخانها متأملا أن يغادر هذا المزعج بسرعة، فإثارة فعل

وضع فارس يده على فخذ امل واخذ يمرر اصابعه بخفة صعودا ونزولا مانحا أمل احساسا لطيفا.

أخذ فارس يسحب شيئا فشيئا عبائتها عن ساقها حتى وصلت إلى ركبتيها. نظرت إليه وهي مبتسمة كأنها تقول ما الذي تفعله ايها الشقي نحن في السيارة ؟
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل