الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
القوادة - واحد وعشرون جزء - قوادها
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="pharaoh" data-source="post: 13869" data-attributes="member: 1"><p><h3>القواده - أحدي وعشرون جزء</h3><p></p><p>الجزء الاول</p><p></p><p>القواد هو الشخص اللى بيشتغل في المتعة . ايوة المتعة . متعة الحريم و متعة الرجالة . لكن طبعا كل متعة ليها مقابل . القواد هو الشخص اللى بيقبض علشان يمتع غيره . وعيت على الدنيا في بيت صغير . عايشين فيه انا و امى . امى سومية و دلعها سوسو . في يوم رجعت من المدرسه و انا بعيط .</p><p>ماما : بتعيط ليه .</p><p>انا : العيال في المدرسة بتعايرنى علشان معنديش بابا</p><p>ماما : متعيطش و اسمعنى .</p><p>كنت لسه صغير اه لكن ماما كانت بتعاملنى كراجل كبير و فهمتنى كل حاجة . و هي لسه صغيره حبت واحد و ضحك عليها و بعد فتره ظهر عليها الحمل فهرب منها . كانت بتحكيلى و هي حزينة و حضنتها لغايه ماهديت . بعد اليوم ده مكنتش بهتم ان حد يعايرنى بأن مليش اب . لأنى كنت فخور بماما اللى شايله مسئوليتى لوحدها . امى مكنتش وحشة ابدا . كانت ست جميلة و لسه في شبابها و جسمها مش مليان و لا تخنت و لا عليه علامات السن ابدا . في يوم سألتها ليه متجوزتش بعد اللى حصل . قالتلى انه اتعرض عليها كتير الجواز لكن هي رفضت علشان مش عايزه راجل يتحكم فيها ولا فيا . حبيتها اكتر . كل الكلام ده كان و انا لسه في ابتدائى . كبرت اكتر و بدأت افهم اكتر . لكن كان اهم سؤال عندى و اللى تزامن مع مرحله البلوغ . هي ماما بتجيب فلوس منين ؟ من غير وجود اب يصرف و كمان لأن أهلها قاطعوها بسبب اللى حصل يعنى مفيش حد بيصرف علينا . اه ماما كانت متعلمة و بتشتغل في وظيفة حكومية لكن الحكومة مش هتدى مرتب يخليها تصرف عليها و عليا و على دروسى و خروجاتى و محسش يوم اننا محرومين من حاجة او فقرا . كنت برجع من المدرسة اروح نتغدى سوا و انزل اروح الدروس لغايه بالليل نقعد ساعتين تلاته و ادخل انام . في الاجازة طبعا كنت بقضى اليوم كله خروجات و فسح مع اصحابى . كنت خايف اسئلها بتجيب الفلوس منين علشان مزعلهاش زى ماسئلتها على الاب قبل كده . في يوم كنا في الاجازة و مظبط فسحه مع اصحابى . صحيت فطرنا سوا .</p><p>انا : انا هانزل النهاردة</p><p>ماما : زى كل يوم يعنى</p><p>انا : احتمال اتأخر شوية هنروح سينما و بعدها هنتمشى . لو اتأخرت ابقى اتعشى انتى و نامى .</p><p>ماما : هتتأخر قوى كده</p><p>انا : غالبا اه . هابقى اكلمك و انا راجع لو عايزه حاجة اجيبها .</p><p>ماما : ماشى</p><p>خلصنا فطار و اخدت دش و نزلت . روحت للسينما و قعدت اكلم اصحابى . لسوء ( او لحسن ) الحظ ان اغلب اللى كنت مكلمهم علشان نروح السينما اعتذروا . طبعا بسبب العدد القليل لغينا الموضوع خلاص . ركبت علشان اروح . روحت و فتحت الباب . قبل مانده على ماما اشوفها فين سمعت صوتها بتضحك . قربت ناحية اوضه النوم . كان الباب موارب . كانت ماما واقفه و لمحت حد قاعد على السرير . جارنا باسم . كان قاعد على السرير لابس بوكسر بس و ماما واقفه قدامه لابسه قميص نوم اول مره اشوفها فيه . اول مرة اشوفها كده . كنت عارف من زمان ان ماما جسمها حلو لكن مكنتش متخيل انه حلو كده كنت وقتها عمرى 19 سنة و ماما عمرها 42 . جسمها ابيض و ملفوف . مش تخينه ولا بكرش . بزازها مليانة و مشدودة مش مدلدلة . طيزها كبيرة و بارزة .</p><p>باسم : ارقصيلى شوية</p><p>ماما : ماتخلص بقى</p><p>باسم : مش قولتى ان ابنك هيتأخر النهاردة . ارقصى يا مرة</p><p>شغلت ماما الكاسيت و بدأت ترقص . كانت بترقص و جسمها بيتهز في قميص النوم . كان باسم قاعد بيلعب في زبره و قلع البوكسر . شوية و شد ماما على السرير و من غير مايقلعها قميص النوم رفعه و دخل زبره في كسها . كانت ماما بتتأوه و هي تحت باسم و هو بيدخل زبره في كسها . الغريب بالنسبالى ان باسم كان مستمتع جدا و هو بينيكها رغم انه متجوز يعنى . بعد فتره شدها باسم علشان ينيكها في وضع الكلبه . في اللحظة اللى بقت ماما فيها في الوضع ده شافتنى طبعا . معرفش ازاى انا كل ده مكنتش اتحركت من مكانى . كانت ماما عينها في عينى و باسم مش باصص غير على جسمها و هو بيدخل زبره فيها . جريت على اوضتى من غير ماتكلم . بعد نص ساعه خبطت ماما على باب اوضتى . دخلت و كانت لابسه برنص فوق قميص نومها .</p><p>ماما : انا ....</p><p>انا : انتى ايه</p><p>ماما : لازم تفهمنى يا محمد</p><p>انا : افهم ايه بالظبط</p><p>ماما : انت فاكرنى هاجيب فلوس منين . اقدر اصرف عليك و عليا منين ؟</p><p>انا : قصدك ....</p><p>ماما : ايوه بتناك بفلوس . علشان اصرف عليك و عليا .</p><p>انا : بس ممكن اى حاجة تانيه تجيب لنا فلوس</p><p>ماما : لا مفيش . انا ست جميلة و بشتغل وظيفه حكومة . اى شغل حاولت اشتغله تانى كان مدير الشغل ده بيطلب نفس الطلب . انه ينيكنى برضه بس من غير فلوس . تفرق ايه بقى ؟</p><p>انا : .....</p><p>ماما : يبقى اعملها بفلوس و نعيش حياة مرتاحة احسن .</p><p>بدأت ماما تعيط .</p><p>انا : اهدى بس .</p><p>حضنتها لغايه مابطلت تعيط</p><p>انا : انا فهمت يا ماما .</p><p>ماما : انت دلوقتى شاب و احتياجاتك بتزيد</p><p>انا : انا مش هاطلب منك حاجة تانى</p><p>ماما : لأ لازم تطلب . و انا هاوفرلك كل اللى تطلبه .</p><p>انا : .....</p><p>حضنتنى ماما تانى . طبعا مع تانى حضن ده . و مع ان جسمها تقريبا عريان تحت البرنص كان لازم زبرى يقف . ماما حسيت بيه و هي بتحضنى .</p><p>ماما : عجبك اللى شوفته .</p><p>انا : ....</p><p>ماما : انت شاب و اكيد بلغت .</p><p>انا : اه</p><p>ماما : و ايه رأيك</p><p>وقفت ماما و قلعت البرنص علشان تقف قدامى بقميص النوم .</p><p>انا : ...</p><p>ماما : لا رد عليا</p><p>انا : بتاخدى كام</p><p>ماما : ايه</p><p>انا : بتاخدى كام من الزبون</p><p>ماما : ليه</p><p>انا : عايز اعرف</p><p>ماما : على حسب . كل واحد على حسب هيعمل ايه و هتمتع معاه قد ايه</p><p>انا : و بتتمتعى ؟</p><p>ماما : مش كلهم بيقدروا</p><p>انا : طيب و باسم .</p><p>ماما : انت عايز نتكلم عن عمل معايا ايه ؟</p><p>انا : اه</p><p>ماما : باسم الصراحة بيمتعنى قوى . بحس انه هيتجنن عليا . بس بيطول قوى . ده هنا من ساعه مانت نزلت و شوف خلص امتى . بعد مانت شوفتنى فضل على نفس الوضع خمس دقايق و بعدين قومنى من على السرير و خلانى اقف قدام المرايه و افتح رجلى و بقى بينيكنى و يقولى بصى على نفسك و انتى بتتناكى .</p><p>رفعت قميص النوم لفوق و فتحت رجلها كأنها بتاخد نفس الوضع اللى كانت فيه مع باسم .</p><p>انا : كملى</p><p>ماما : على فكره باسم بيدفع زى اى حد . بس بيبهدلنى . النهارده بس جاب مرتين . مرة قبل مانت تيجى و المره التانيه دلوقتى .</p><p>كنت قربت وشى من كسها اشوفه و ايدى بتلعب على زبرى .</p><p>ماما : عارف المرة التانيه دى جاب جوه كسى .</p><p>لاحظت نقط بيضه بدأت تنزل من كسها . بصيتلها فضحكت</p><p>ماما : اصلى لسه منضفتش كسى بعد مامشى . لسه لبنه جوايا .</p><p>مع كلامها ده كان زبرى بينفجر بلبنه .</p><p>خرجت ماما علشان تستحمى . نمت على السرير زى مانا مستنى انها تخرج من الحمام . كنت خدت قرارى خلاص . من النهارده هابقى مدير اعمال ماما . او بمعنى اصح ( قوادها )</p><p>اذا عجبتكوا القصه هاستنى تعليقاتكوا و هاحاول انزل اجزائها بشكل اسرع من قبل كده</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>القوادة مهنة زى اى مهنة . المثل بيقول حب ما تعمل حتى تعمل ما تحب . ما بالك بقى لما يكون عملك كله في المتعة . اكيد هتحبه طبعا . خرجت ماما من الحمام وهى لافه فوطة على جسمها . دخلت اوضها و انا دخلت استحمى انا كمان . خرجت من الحمام كانت هي لسه في اوضتها .</p><p>انا : ماما</p><p>ماما : نعم</p><p>انا : انا عايزك تحكيلى كل حاجة .</p><p>كانت ماما قاعده قدام التسريحه و الفوطة على رجلها و كل ضهرها باين قدامى و بزازها باينه من التسريحة . لفت بصيتلى و هي بتضحك .</p><p>ماما : مانا حكيتلك يا واد . انت متعبتش</p><p>انا : لا انا مش قصدى على اللى حصل من شوية . انا عايز اعرف بدأتى ازاى و مع مين و كل حاجة كنتى مخبياها عنى .</p><p>ماما : ليه</p><p>انا : في فكره في دماغى هقولهالك بعد ما تحكيلى</p><p>ماما : ما تقول دلوقتى علشان افهم</p><p>انا : استنى بس لما افهم انا الأول و بعدين هقولك</p><p>ماما : ماشى . انت عارف انى ربيتك و انا لوحدى . ابوك معرفش عنه حاجة و سابنى و اهلى قاطعونى بسبب اللى حصل . كنت حامل فيك و خدت فلوس من امى يا دوب كفت انى اجيب الشقة دى و مصاريف الولادة . طبعا في الأول كان مرتبى من الشغل يقضينى انا و انت لسه بترضع . بعد فتره بقى لازم اجيبلك لبس و ليك مصاريف و محتاج حاجات كتير تانيه . كان لازم اتصرف . فكرت اشتغل وظيفة تانيه بعد الضهر . بس كل وظيفة اقدم فيها اشوف عيون المديرين و هما بياكلونى و منهم اللى يتحرش بيا كمان . في الاخر لقيت ان كلهم مستعدين يدفعوا من غير ماشتغل عندهم . فقررت اعمل كده</p><p>انا : مين كان اول واحد و حصل ايه ؟</p><p>ماما : كان مدير شركة . روحت علشان اقدم فقالى اجى بعد معاد الموظفين علشان يعملى انتر فيو . طبعا فهمت هو عايز ايه . بس غير كل المرات اللى قبلها روحتله فعلا . كان قاعد في مكتبه . روحت و قعد يتكلم اى كلام فاضى و بعدين قام و طلب منى ارتب المكتب . وقفت ارتب المكتب و لمحته بطرف عينى و هو بيقلع بنطلونه و بوكسره و بقى عريان من تحت . قرب من ورايا و بدأ يحك زبره في هدومى . و انا سكت طبعا و سيبته . قلعنى هدومى من تحت و من غير مقدمات زقنى على المكتب و دخل زبره و فضل ينيك في الوضع ده لحد ما جابهم و راح يلبس هدومه و انا كمان لبست . فتح شنطتى و حط فيها فلوس و من غير مانتكلم احنا الاتنين اخدت الشنطة و مشيت . روحت و كنت قرفانه من نفسى جدا على اللى حصل بس معايا فلوس اجيب احتياجاتنا .</p><p>انا : و روحتيله تانى ؟</p><p>ماما : روحتله تانى و رفض . عرفت انى مينفعش ابقى بشتغل على راجل واحد . الراجل بيحب يغير . مره عايزه واحده كبيره و مرة صغيره مرة رفيعه و مره مليانة . كده . فمش هيبقى عايزنى انا كل مره .</p><p>انا : و عملتى ايه</p><p>ماما : الموضوع مش صعب . كتير قوى رجاله او مايعرفوا انى لوحدى يفكروا فيا . المهم اختار اللى يدفع و في نفس الوقت ميقدرش يفضحنى .</p><p>انا : ازاى</p><p>ماما : يعنى واحد زى المدير ده مش هيفضح نفسه و يقول انه نام معايا في الشركة . ده انا متأكده انه مش هيقول حاجة . واحد زى باسم متجوز و مش هيفضح نفسه و يقول علشان مراته .</p><p>انا : فهمت</p><p>ماما : ايه الفكره اللى عندك بقى</p><p>انا : انا قررت ابقى مدير اعمالك .</p><p>ماما : مش فاهمه</p><p>انا : يعنى نفس شغلك زى مانتى بس نكبر الشغل شوية . طالما كده كده هتتناكى يبقى بفلوس اكتر و نعيش بقى</p><p>ماما : بس مش هيبقى فيه خطورة</p><p>انا : كل حاجة فيها خطورة على فكره . يعنى باسم ده اللى واثقه فيه ممكن ييجى عليه وقت و يتجنن و يقول و ميفرقش معاه مراته . او حتى يطلقها او يصالحها بعد كده .</p><p>ماما : انت هتخوفنى ليه</p><p>انا : لأ مش بخوفك . بس كل حاجة فيها خطورة . يبقى نعملها بفلوس اكتر و نتمتع اكتر .</p><p>ماما : انت مش متطمنة بس هعمل اللى انت عايزه .</p><p>انا : شاطرة .</p><p>في الكام يوم اللى بعدهم كنت بدرس كل حاجة في الموضوع . المكان و الزمان و اهم حاجة مين ؟</p><p>وقع اختيارى على اول واحد . كان صاحب مكتب محاسبة اسمه اشرف . ساكن في منطقة بعيده لكن المكتب بتاعه بعيد عن بيتنا بتلات شوارع . كان بيخلص شغله يوميا و يقعد على القهوة اللى قدام مكتبه لحد بالليل و يمشى . كنت أوقات بقعد على نفس القهوة دى مع اصحابى و علشان كده خدت بالى منه . جمعت عنه معلومات و عرفت انه في التلاتينيات من عمره و مش متجوز و علشان كده بعد الشغل بيفضل قاعد على القهوه لحد بالليل . لاحظت كذا مره انه طول قعدته على القهوه بيبقى باصص على الشارع يشوف الستات و هي ماشيه . فتحت معاه كلام و بقيت أوقات اقعد معاه بس طبعا مش كل يوم علشان ميحسش انى مدلوق عليه . و طبعا الكلام جاب بعضه و كالعاده معظم كلام الرجاله مع بعض بيكون في الكورة او السكس . فهمت من كلامه من غير ما يصرح انه نفسه ينيك حتى لو هيدفع فلوس . طبعا مكنش ينفع أقوله انا قواد و تعالى نيك امى . لقيت الحل و روحت لماما اجهز معاها كل حاجة .</p><p>انا : النهارده هنبدأ شغل يا ماما</p><p>ماما : ايه ؟ انا كنت فاكراك شيلت الموضوع ده من دماغك</p><p>انا : لأ . بس كنت بدور على الشخص المناسب و الخطة اللى نجيبه بيها .</p><p>ماما : و لقيت حد ؟</p><p>انا : اه .</p><p>حكيتلها على أشرف و ظروفه كلها .</p><p>ماما : بس هتقوله ايه ؟</p><p>انا : هاشرحلك كل حاجة . المهم ورينى عندك لبس ايه في الدولاب .</p><p>دخلت شوفت لبسها و لأنى فاهم ذوق اشرف اخترتلها عبايه ضيقه و تحتها اندر و برا بس .</p><p>ماما : بس دول هالبسهم ازاى . ده انا لو نزلت بيهم الشارع الناس هتقول عليا شرموطة</p><p>انا : لأ انتى هتنزلى من هنا لابسه اى حاجة عاديه . و هتروحى اى حمام عام او حمام مطعم مثلا و تغيرى هدومك و تلبسى ده .</p><p>ماما : و بعدين ؟</p><p>انا : هاتطلعى على القهوة . هكون انا قاعد معاه . تعدى من قدامنا و تتمشى و بعدين تروحى تقفى بعيد شوية .</p><p>ماما : وبعدين ؟</p><p>انا : مالكيش دعوة بقى .</p><p>ماما : ماشى</p><p>روحت انا طبعا على القهوه و قعدت أتكلم معاه عادى . كان بالنسبالى مجرد اختبار لنجاحى في الشغل الجديد ده . كالعادة كل شوية تعدى من قدام القهوه ست و احس بيه و هو بيبصلها و ابتديت اهزر معاه على بصاته دى لغايه ما ماما عدت هي كمان .</p><p>انا : ايه عجباك</p><p>اشرف : فرس . يا بخت اللى يركبها . شايف العبايه عامله ازاى عليها .</p><p>انا : نفسك تركبها انت</p><p>اشرف : يا ريت . ادفع نص عمرى فيها دى</p><p>انا : و لا نص عمرك ولا حاجة . الست دى انا اعرفها</p><p>اشرف : بجد ؟</p><p>انا : اه . بتتركب بالفلوس . انا دفعتلها قبل كده بنفسى .</p><p>اشرف : طيب اندهلها بسرعه .</p><p>انا : طيب مش تستنى تعرف هي بتاخد كام الأول .</p><p>اشرف : ادفع كل اللى معايا فيها دى .</p><p>انا : طيب استنى</p><p>اشرف : بسرعه</p><p>كان واضح طبعا ان اشرف خلاص استوى و هيدفع اللى يتقاله عليه على طول . روحت ناحيه ماما و وقفت كأنى بتكلم معاها</p><p>ماما : ايه سبع ولا ضبع</p><p>انا : لبوة . الراجل اول ماشاف اللبوة بقى عايز يركب و مش صابر .</p><p>ماما : وبعدين .</p><p>انا : شايفه مدخل العمارة دى . ادخلى و استنينى و انا هجيلك .</p><p>روحت تانى لأشرف اللى كان خلاص شوية كمان و هيقوم ينط عليها في الشارع</p><p>اشرف : ها</p><p>انا : حظك حلو هي فاضيه دلوقتى</p><p>اشرف : دلوقتى ؟ فين طيب</p><p>انا : انت مش قولتلى ان عندك في المكتب مرتبه بتفرشها لما تحب تنام هناك</p><p>اشرف : اه</p><p>انا : خلاص . هات مفتاح المكتب و انا هاطلع الأول علشان محدش يشك انك طالع معاها . هدخلها المكتب و انزلك و انت بقى تطلع بعدها و تظبط نفسك</p><p>اشرف : المفاتيح اهى .</p><p>انا : ماشى . هاطلع انا و انت حاسب القهوجى و متطلعش غير لما انزلك</p><p>روحت العمارة و كانت ماما مستنية في المدخل زى ماقولتلها . كانت العمارة كلها مكاتب و اشغال فبالليل كانت بتبقى تقريبا فاضيه كلها . طلعنا بسرعه و دخلنا المكتب و قفلت الباب ورايا .</p><p>انا : مبروك يا ماما</p><p>ماما : على ايه</p><p>انا : ده اول شغل لينا اهه</p><p>ماما : خدت منه كام ؟</p><p>انا : لو كنت طلبت منه انا الفلوس كان هيشك فيا . انتى اللى هتطلبى منه و هو مدلوق وهيديلك كل اللى انتى عايزاه</p><p>ماما : لما نشوف . هو هيطلع امتى</p><p>انا : لما انزله هيطلع على طول .</p><p>ماما : كويس . اقلع انا و اجهز نفسى على ما يطلع</p><p>انا : لأ . ده هو بيحب العباية دى جدا . امال انت خليتك تلبسيها ليه . استنى لما هو اللى يقلعهالك</p><p>ماما : ماشى .</p><p>نزلت فعلا كان اشرف قرب يتجنن . خد منى المفتاح و طار على فوق . روحت انا البيت و انا بحسب الثوانى و الدقايق لغايه ماترجع ماما و تحكيلى عملت ايه . كان زبرى على اخره و قررت انى علشان اركز مع اللى هتقوله لما ترجع اضرب عشره دلوقتى علشان مكونش هايج ساعتها . الغريب انى بقيت بتخيلها هي اللى بتتناك في اى فيديو افتحه و اشرف هو اللى معاها . نطرت لبنى لمجرد التخيل ده . و قعدت مستنى رجوع ماما .</p><p></p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء التالت</p><p></p><p></p><p></p><p>رجعت ماما أخيرا . اول ما دخلت من الباب كنت مستنيها .</p><p>انا : عملتى ايه</p><p>ماما : يا واد اهدى شوية اخد نفسى .</p><p>كنت مستعجل علشان اعرف كل التفاصيل . يمكن بسبب انها اول شغل ليا و عايز اتطمن نجحت ولا لأ . يمكن لأنى هايج .</p><p>انا : قولى بسرعه بقى</p><p>ماما : ماشى . اصبر استحمى بس و اطلع احكيلك .</p><p>انا : لأ احكى دلوقتى .</p><p>ماما : استحمى بس مش هتأخر</p><p>انا : تعالى .</p><p>مسكتها من ايدها و دخلنا الحمام و فتحت الدش .</p><p>انا : احكى بقى</p><p>ماما : يعنى هستحمى قدامك .</p><p>انا : ايه هتتكسفى مثلا ؟</p><p>قلعت ماما الطقم اللى كانت غيرته طبعا زى ماراحت و دخلت البانيو و انا قاعد على طرف البانيو .</p><p>ماما : اول مادخل عليا كان على اخره . لقيته بيقلع هدومه و هو لسه على الباب . قولتله يهدى شوية و نتفق على الفلوس الأول . قالى هيدفع كل اللى أقول عليه بس بعد مانخلص . في ثوانى لقيته ملط قدامى . قرب عليا و بدأ يحسس على جسمى من فوق العبايه . قلعتها و قلعنى هو الاندر و البرا و نزل بلسانه يلحس جسمى كله . بعدها سابنى و راح جاب مرتبه و فرشها على الأرض . وقف فوق المرتبه و قالى امصله . نزلت امصله شوية لقيته بينيمنى على المرتبه و بيدخل زبره في كسى . قعد شوية كده و بعدين طلعه جابهم على بزازى .</p><p>انا : بس كده ؟ يعنى كل الوقت ده و تقولى قعد شوية ؟</p><p>ماما : انا لسه مخلصتش كلام . بس هو جابهم على بزازى . ممكن تنضفهم ؟</p><p>كنت عارف انها بتهيجنى . خدت الليفه و بلتها بشوية مايه و بدأت امشيها على بزازها .</p><p>انا : كملى بقى .</p><p>ماما : انا افتكرت انه خلص كده . قومت علشان البس و سألته على الفلوس . قالى انه لسه مخلصش . قام من مكانه و راح جابلى العبايه . قولتله مش انت قولت لسه مخلصتش و لا رجعت في كلامك . قالى البسها على اللحم من غير حاجة تحتها . كان عندك حق لما قولت انه بيهيج على العبايه . لبستها و لقيتها بيحسس على جسمى من فوقها بس المره دى مكنش محتاج امصله علشان زبره يقف . اول ماحسس على جسمى كان زبره رجع تانى على اخره . قعد يبوس فيا شوية و بعدين خلانا نروح عند مكتبه و خلانى اوطى قدام المكتب . لقيته بيرفع العبايه و انا موطية و سانده على المكتب و بيدخل زبره في كسى من ورا . قعد ينيكنى كده شوية و بعدين طلعه و لقيته بيلعب بيه على خرم طيزى . قولتله ان دى ليها حساب تانى . قالى هيدفع كل اللى أقول عليه . بعد شوية لعب دخله في طيزى و كان بيشد في العبايه . انا خوفت تتقطع في ايده و معرفش اروح . كمل نيك في طيزى لغايه ماقرب يجيبهم فطلعه و حطه في كسى تانى و جابهم جوه . عايز تنضفه ؟</p><p>انا : ......</p><p>ماما : لو مش عايز هانضفه انا</p><p>انا : بس ده مش هينفع بالليفه</p><p>ماما : امال ازاى ؟</p><p>نزلت بلسانى على كسها و بدأت الحسلها . كان شعور غريب . بلحس كس امى و جواها لبن راجل دفع فلوس علشان ينيكها .</p><p>ماما : اااااه . نضفه كويس</p><p>كان قصدها الحس كويس طبعا . قعدت الحس لغايه ماحسيت انها قربت تجيبهم فبعدت</p><p>انا : بس انتى مقولتليش دفع في الاخر كام</p><p>ماما : يخربيتك انا قربت اجيبهم . الحس يابن المتناكة و بعدين هقولك</p><p>كنت متعمد اعذبها شوية . نزلت اكمل لحس لغايه مالقيتها بتترعش و جسمها بيسيب خالص .</p><p>انا : حلو التنضيف ده</p><p>ماما : اه . انت فاجر . اتعلمت تحلس كده ازاى</p><p>انا : ابن المتناكة عوام .</p><p>ماما : طيب اكافئك و انضفك انا كمان</p><p>كان قصدها طبعا تمصلى علشان اجيبهم انا كمان لكن انا كنت جيبتهم مرتين و هي مش هنا و طبيعى يعنى انا مش سوبر مان علشان اجيب تالت مره ورا بعض .</p><p>انا : لأ مانا جيبتهم و انتى مش هنا . كملى بقى .</p><p>ماما : طيب استنى نطلع و اقولك .</p><p>خرجنا من البانيو و راحت ماما علشان تلبس و انا كمان روحت اغير هدومى اللى اتغرقت مايه و انا بلحسلها . طلعت كانت لبست</p><p>ماما : بعد ماجاب تانى مره دى راح يلبس و انا روحت قلعت العبايه و لبست الاندر و البرا و بعدين العبايه . قولتله انى عايزه 500 جنيه . قالى انه عند وعده و كمان ادانى اكتر</p><p>انا : كام ؟</p><p>ماما : 600 جنيه . بعدها باسنى و خلانى انزل و فضل هو علشان مننزلش مع بعض . و روحت غيرت العبايه و لبست عادى و جيت .</p><p>انا : شاطره .</p><p>ماما : صحيح نسيت اقولك . كان عايز رقمى علشان اروحله كل مايعوز</p><p>انا : و عملتى ايه</p><p>ماما : طبعا ماديتلوش الرقم .</p><p>انا : صح كده . الرقم ده الناس عارفه انه بتاعك و لو اديتيه لحد ممكن يديه لحد و هكذا لغايه مايقع تحت ايد حد يعرفنا .</p><p>ماما : امال نعمل ايه</p><p>انا : من بكره هنجيب رقم جديد نخليه مخصوص للزباين و اوعى تديه لحد نعرفه .</p><p>تانى يوم فعلا اشترينا رقم جديد . في الأيام اللى بعد كده بدأنا نشتغل بجد . بقينا نروح لأماكن بعيده عن البيت علشان محدش يبقى عارفنا . تلبس احلى لبس يهيج اى حد . و أكون معاها بس مش جنبها . لغايه مانلاقى المدلوق اللى مش قادر يشيل عينه . ابدأ اكلمه و اعرف ظروفه و لما الاقيه ينفع أقوله و اخد منه الفلوس و اديهاله او نتفق على معاد و اوصلها . طبعا مش كل الرجاله ممتعة في النيك . لكن كنا بنحاول على قد مانقدر نختار اللى يقدر يدفع و ينيك في نفس الوقت . و طبعا اللى يعجبنا بس اللى ياخد الرقم و ممكن يتكرر اللقاء معاه . قررنا نشترك في نادى بعيد و محدش يعرفنا فيه . من اكتر الأماكن اللى كنا بنحب نجيب منها زباين هو النادى . كل أعضاء النادى معروف انهم معاهم فلوس و يقدروا يدفعوا في اللى يعجبهم . و رغم ان اغلبهم متجوزين الا انهم بيحبوا برضه التغيير . الموضوع بسيط . نقعد في النادى شوية و ابدأ اراقب ردود فعل الناس . في واحد قاعد مع مراته و بيبص من تحت لتحت . لكن ده مش هكلمه ولا اقرب منه علشان مراته معاه . في اللى جى مع ولاده و خلاهم يلعبوا علشان يتفرغ هو للمعاكسات و البص للى رايحة و اللى جاية . ده ممكن اكلمه على معاد بعد كده تروحله فيه لو لقيتها عجباه . و في اللى قاعد لوحده و ده مثالى لو عايزين حاجة بسرعه من غير مانرتب معاد بعدها . زى باشمهندس خالد . كذا مرة شوفته في النادى بيكون قاعد لوحده . بيقعد يتفرج على البنات و الستات اللى ماشيين في النادى . قعدت قريب منه و لاحظت ازاى بيبص لماما . بكلمتين عرفت انه هيكون مثالى لينا . مطلق قبل كده و طبعا نفسه ينيك تانى . عرفت كمان انه عنده شقه قريبه من النادى ساكن فيها لوحده . كان واضح من نظراته لماما انه نفسه فيها . طبعا هناك محدش يعرف ان في صله قرابه أصلا بيننا . بنروح كل واحد لوحده و نمشى نفس الكلام . بدأت اجرجره للكلام في السكس لغايه ما جاب سيرتها و عرفت انه عايز ينيكها .</p><p>خالد : شايف الميلف دى . نفسى اعرف بتيجى النادى لوحدها كده ازاى . انا لو اتجوزتها مش هسيبها تقوم من على السرير</p><p>انا : نفسك فيها</p><p>خالد : يا ريت اعرف اجيبها بس مبعرفش اشقط</p><p>انا : ولو جيبتهالك لحد عندك</p><p>خالد : ازاى ؟</p><p>انا : كله بتمنه</p><p>خالد : اه . ماشى . اللى انت عايزه . بس فين و امتى .</p><p>انا : انت عايز امتى ؟</p><p>خالد : حالا لو ينفع</p><p>انا : مش انت عندك شقه و عايش لوحدك ؟</p><p>خالد : اه . اخدها هناك ؟</p><p>انا : اه</p><p>خالد : طيب هتقولها دلوقتى ؟</p><p>انا : انا هاطلع من النادى دلوقتى . انت كمان عشر دقايق تخرج</p><p>خالد : حلو . وبعدين</p><p>انا : هتلاقينا مستنينك على ناصية الشارع .</p><p>خالد : انت هتيجى معانا</p><p>انا : اه طبعا</p><p>خالد : ليه</p><p>انا : متأخذنيش بس انا معرفكش كويس بس اعرفها هي . افرض عملت فيها حاجة ؟ انا اللى هبقى مسئول .</p><p>من بعد اول مرة مبقيتش اسيبها تروح لوحدها عند حد مش واثقين فيه علشان لو قرر يسرقها او يعمل فيها حاجة ميقدرش و انا موجود .</p><p>خالد : متخافش</p><p>انا : مانا قولتلك معرفكش كويس . بعد كده ممكن تبقى تجيلك هي لوحدها و تتفقوا و انا بعيد . لكن طالما بتتفق معايا يبقى مش هسيبها . اتفقنا</p><p>خالد : ماشى . اتفقنا</p><p>اخدت منه الفلوس و خرجت من النادى و ماما طبعا عارفه ان دى الإشارة . بعد ماخرجت بدقيقتين كانت هي ورايا لغايه ما وصلنا لأول الشارع</p><p>ماما : ايه ؟</p><p>انا : اسمه خالد . مطلق و عنده شقه قريبه هنروحها</p><p>ماما : مطلق ؟ طيب و عرفت الأسباب</p><p>انا : خايفه يكون مبيعرفش يعنى ؟ متخافيش ماهو لو مبيعرفش مكنش طلبك</p><p>ماما : مايمكن يكون مبيعرفش و فاكر نفسه اسد</p><p>انا : متخافيش يا لبوة لو مطلعش اسد يبقى فلوس جت من غير تعب . و انتى مش هتتعبى يعنى و هتلاقى غيره كتير يكيفك</p><p>ماما : ماشى .</p><p>كان وصل خالد بعربيته و ركبنا معاه . في الطريق كنت بفتح كلام علشان اساعدهم يفكوا و ميبقاش فيه توتر . وصلنا العمارة و طلعنا الشقه . كانت شقه معقولة مش كبيرة قوى ولا صغيره .دخلنا و لقيت خالد باصللى انا و كأنه مستنى يعرف انا هعمل ايه او مستنى انى انا اللى ابدأ .</p><p>انا : خدوا راحتكوا يا جماعه و انا هقعد في الصالون . هو الصالون فين ؟</p><p>خالد : من هنا .</p><p>شاورلى خالد على الصالون و مسك ايد ماما و راحوا على اوضة النوم و روحت انا على الصالون . طبعا مكنتش هسيبهم ياخدوا المتعة لوحدهم و اقعد انا في الصالون فعلا . بعد ما راحوا الاوضة بدقيقتين كده روحت وراهم . وقفت بره طبعا لو دخلت الاوضه خالد هياخد باله . كان حاضن ماما من ضهرها و بيقفش بزازها بعد ماقلعها و هو لسه لابس بوكسره بس . نزلت ماما على الأرض و شدت بوكسره و ظهر زبره . اول ما شوفته ضحكت . ماما كانت خايفه يطلع مبيعرفش بس زبره بيقول عكس كده . كان طويل و واضح انه كده كمان لسه موصلش للانتصاب الكامل . قولت في سري هيكيفك يا لبوة . مسكته ماما و كان واضح عليها انها مبهوره . بدأت تلحسه كأنه ايس كريم قبل ما تدخله بوقها و تمصه . طبعا مقدرتش تدخله كله بس كانت بتحاول على قد ماتقدر . مسكها خالد و نيمها على السرير و حرك زبره على شفايف كسها قبل ما يدخله . كانت ماما بتتأوه و هو بيدخله و هي صوتها بيعلى اكتر و اكتر و ايدها بتمسك في ضهره . بعد شوية نام خالد على ضهره و خلاها تنام هي فوق منه علشان تبقى هي اللى متحكمة . كانت بتجاهد علشان تدخل زبره في كسها و هو مش سايب بزازها دعك و تقفيش و عض بسنانه كمان . قعدوا يغيروا الأوضاع شوية لغايه ماقرب ينطر لبنه فقام و نزلها على الأرض تمصله . كانت ماما مستنيه انه يجيب على وشها لكن هو كان عنده رأى تانى و مطلعش زبره من بوقها . مسك راسها و ثبتها كأنه بينيك بوقها و جاب لبنه جوه . كنت انا بدعك في زبرى بره و بجيب انا كمان . روحت على الصالون كأنى كنت قاعد كل ده . شوية و لقيتها طالعه و هو وراها . باسها و طلب انها تجيله تانى . اتفقنا نتكلم لو في فرصه تانيه و خدتها و نزلنا . عرض علينا يوصلنا اى مكان بس طبعا احنا مش عايزين اى حد يعرف احنا مين فعلا او مكاننا . نزلنا من عنده و خدنا تاكسى و غيرناه في السكة بتاكسى تانى . كل ده احتياطي علشان لو نزل ورانا ميعرفش احنا رايحين فين . و احنا في الطريق سألتها .</p><p>انا : ايه طلع بيعرف ولا لأ .</p><p>ماما : اسكت انا عرفت هو مطلق ليه</p><p>انا : ليه ؟</p><p>ماما : غشيم قوى . ده كان كأنه بيحفر في كسى مش بينيك . اكيد مراته مستحملتوش كل يوم كده .</p><p>انا : طيب و عايزه نقابله تانى ولا لأ .</p><p>ماما : اكيد عايزه . بس كل فتره مش كل يوم .</p><p>روحنا و دخلت ماما تستحمى . انتهى اليوم بشكل عادى . تانى يوم الصبح صحينا و قعدنا نفطر . الباب خبط .</p><p>انا : مين اللى هييجى بدرى كده</p><p>ماما : افتح شوف مين</p><p>روحت على الباب و لقيت حد متوقعتش ابدا انه يخبط على بابنا</p><p></p><p></p><p>هتعرفوا مين الجزء اللى جاى :haha:</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p></p><p>محمود بيه زى ماكل اللى في النادى بيقولوا . حتى الأكبر منه مبيجيبوش سيرته الا و يقولوا محمود بيه . كان دايما بيكون قاعد لوحده و الناس تقعد معاه شوية و يقوموا و يقعد غيرهم و هكذا . عمرى ما شوفت معاه واحده ست . معرفش بيشتغل ايه . كنت دايما بحاول ابعد عنه في النادى علشان شخص زى ده من غير اى معلومات يبقى اكيد خطر .</p><p>كان طبيعى اتفاجئ لما الاقى محمود بيه هو اللى على الباب . لأنى معرفش عنه اى حاجة و لأننا متكلمناش قبل كده و لأنه المفروض ميعرفش عننا حاجة . المفروض في النادى محدش عارف اننا ام و ابنها و لا حتى اننا نعرف بعض . الاتنين تلاته اللى عرفيناهم من النادى كنا دايما بنروح أماكن بتاعتهم و واحنا راجعين نغير الطريق كذا مره علشان نضمن ان محدش يعرف عننا حاجة .</p><p>محمود : صباح الخير</p><p>انا : .... صباح الخير</p><p>محمود : ممكن نتكلم شوية</p><p>انا : نتكلم في ايه ؟</p><p>محمود : هتعرف لما ندخل . مش على الباب كده .</p><p>خلص كلامه و دخل و كأنه داخل بيته مش بيت غريب . اتفاجئت ماما بأنه داخل الصالون .</p><p>ماما : مين ده يا محمد</p><p>انا : .....</p><p>محمود : انا محمود . حابب نتكلم شوية</p><p>ماما : مين حضرتك</p><p>محمود : انا شوفتكوا في النادى .</p><p>ماما : و فيها ايه</p><p>محمود : من غير لف و دوران . انا عارف بتعملوا ايه .</p><p>ماما : مش فاهمه</p><p>محمود : لا انتى فاهمه كويس . انتوا بتشتغلوا في الدعارة من الاخر .</p><p>ماما : لا طبعا . ده مش حقيقى و متقدرش تثبته</p><p>محمود : اخر واحد كان امبارح باشمهندس خالد . و على فكرة انا مش جاى علشان اهددكوا بحاجة</p><p>ماما : امال عايز ايه ؟</p><p>محمود : زى ما قولت بصراحة و من غير لف و دوران . انا معجب .</p><p>ماما : فهمت .</p><p>فهمت انا كمان زى ماما . الراجل جاى يهددنا علشان ينيكها من غير فلوس . طيب و بعدين . هل هتبقى مرة و خلاص و لا هييجى كل شوية ينيكها و مين عارف يطلب ايه تانى ؟ خرجنى من أفكاره رده عليها .</p><p>محمود : لأ انا مش قصدى كده .</p><p>ماما : مش فاهمة</p><p>محمود : بصوا . انا بشتغل نفس شغلكوا ده . و علشان كده اول ما ظهرتوا في النادى عرفت اللى بتعملوه .بس انتوا هواه . و انا شايف انك تقدرى تبقى محترفه . و علشان كده هاديكوا الفرصة دى .</p><p>انا : فرصه ايه .</p><p>محمود : انكوا تنقلوا شغلكوا من مرحلة الهواة لمرحلة المحترفين . معايا هتبقوا محترفين و هتكسبوا في المرة الواحدة اد اللى ممكن تكسبوه عشر مرات من النادى .</p><p>كان كلامه صدمه ليا . لما اشتغلنا في النادى انا كنت مبهور بالفلوس اللى بتيجى بسهولة و اكتر من الفلوس اللى من الزباين اللى قبل النادى .</p><p>انا : بس انت قولت انك بتشتغل في النادى نفس شغلنا . ازاى هتجيب عشر مرات اللى بنجيبه من هناك .</p><p>محمود : هههههههه . انا مقولتش انى بشتغل في النادى . انا النادى بالنسبه ليا مجرد تضييع وقت فراغى . يعنى اللى انتوا كنتوا بتعملوه و فاكرينه شغل انا كنت بتسلى بيه .</p><p>انا : و افرض رفضنا .</p><p>محمود : و ترفضوا ليه ؟ انا بعرض عليكوا فرصه تشتغلوا بشكل احترافى اكتر و تكسبوا اكتر و في نفس الوقت من غير خطورة و لا خوف و لا تقعدوا تغيروا طريقكوا كذا مرة كل ماتخلصوا .</p><p>انا : و انت وصلتلنا ازاى</p><p>محمود : مكنش سهل . بتغيروا طريقكوا و انتوا مروحين وتغيروا كذا مواصلة بس برضه قدرت أوصل . على فكره انا عجبانى علاقتكوا و ممكن تجيب فلوس كتير .</p><p>انا : ازاى ؟</p><p>محمود : في شغلنا هتشوفوا كتير . في ناس تحب ان حد بيتفرج عليها و هي بتنيك . و في ناس تحب تتفرج على ناس بتنيك . و في ناس بتحب المحارم . انت هتكون المتفرج وقت ماللى هينيك يبقى عايز حد يشوفه . و انت اللى هتنيك وقت ماللى هيدفع يبقى عايز يشوف حد بينيك .</p><p>ماما : لأ . احنا علاقتنا من غير نيك .</p><p>محمود : دى كلها تفاصيل نتفق عليها و على الشكل اللى عايزينه بعد مانتفق الأول . معايا ولا لأ ؟</p><p>بصينا انا و ماما لبعض . العرض مغرى جدا و منقدرش نرفضه و في نفس الوقت مش عارفين ايه اللى هيحصل قدام . كانت مغامره لكن معندناش حل تانى .</p><p>انا : موافقين</p><p>محمود : تمام . كده فاضل حاجة بسيطة .</p><p>انا : ايه هي ؟</p><p>محمود : لازم اختبركوا الأول علشان احدد مستواكوا . انتوا اكيد مستواكوا كويس و الدليل ان الناس في النادى هيتجننوا عليكى . لكن لازم اعرف بنفسى</p><p>ماما : ههههه . و تعرف ازاى ؟</p><p>محمود : هنيكك طبعا .</p><p>من غير ما يستنى اى رد مننا قام محمود و مسك ايد ماما و سألها</p><p>محمود : اوضه النوم منين ؟</p><p>ماما : من هنا .</p><p>مشى محمود و هو ماسك ماما و انا وراهم لغايه اوضه النوم . دخلنا اوضه النوم . قدام السرير وقف محمود و حضن ماما و بدأ يبوسها و ايده بتتحرك على هدومها . مدت ماما ايديها علشان تقلع هدومها فضربها محمود على ايدها</p><p>محمود : في شوية حاجات لازم تتعلميها . اول حاجة هي انك تعرفى مزاج اللى قدامك و انتى لسه لابسه . و تعرفى اذا كان عايزك تقلعى نفسك و تقلعيه هو كمان . ولا عايز هو اللى يقلعك . ولا مش هيفرق معاه .</p><p>كانت ماما متفاجئه انه بيفكر في الكلام ده و هو داخل على نيكه . انا كنت مبهور بتفكيره . كمثل اعلى للقواد اللى المفروض اتعلم منه .</p><p>بدأ محمود هو اللى يقلعها . المرة دى سابته ماما يقلعها و قلعته هي . نيمها على السرير و نزل بلسانه من شفايفه لغايه ما وصل لكسها . دخل لسانه و بدأ يلحس كسها و هي مدت ايدها و مسكت راسه و هو بيلحس .</p><p>محمود : تانى حاجة . الشخص القيادى اللى بيقلعك هو مش عايز منك توجهى راسه و هو بيلحس . الشخص اللى محتاج توجيه هو اللى تمسكى راسه . لكن اللى مش محتاج فاستخدمى ايدك في حاجة تانيه تهيجه .</p><p>ماما : زى ايه ؟</p><p>محمود : ممكن تقفشى في بزازك او تحركى ايدك على جسمك او تلمسيه هو لمسات تهيجه اكتر .</p><p>كمل محمود لحس و بقت ماما بتقفش في بزازها . شوية و مع حركه لسانه دخل صباعه جوه كسها . مع الحركه المفاجئه اتأوهت ماما بصوت عالى .</p><p>محمود : هايل . اهاتك تهيج . بس لازم تعرفى الشخص اللى قدامك بيحب الاهات ولا لأ . في ناس بيحبوا انهم يحسوا ان اللى بينيكوه مبسوط و وصل للنشوة . و في اللى يحبوا انهم يتعذبوا علشان يوصلوا لأه وحدة .</p><p>مع كل كلامه كان لسه صباعه بيلعب في كسها . و بعد ما خلص كلامه نزل بلسانه تانى و كمل لحس لغايه ما وصلت ماما لرعشتها . قام محمود و وقف قدامها . كان زبره من الحجم الطبيعى . لكنه كان وصلها للرعشه و هو لسه مستخدمش زبره حتى . قعدت ماما على السرير و بقت في مستوى زبره و مدت ايدها تمسكه قبل ما تمصه .</p><p>محمود : لازم تعرفى كمان الشخص اللى هينيكك مستعجل ولا لأ ؟ في واحد يحب انك تاخدى وقتك و انتى بتمصي زبره و تدعكيه و تلعبى فيه و تلعبى في بيضانه كمان . و في واحد عايزك في ثوانى تكونى وقفتي زبره و خلاص .</p><p>ماما : و انت من انهى نوع</p><p>انا : اكيد بعد اللى عمله هو مش مستعجل .</p><p>محمود : شاطر</p><p>حسيت بالفخر و انا بتعلم من محمود بيه و هو شايف انى صح .</p><p>كملت ماما لعب و دعك في زبره قبل ماتدخله بوقها و تمصه لغايه مابقى على اخره . نيمها محمود على السرير و نام فوق منها و بصلى .</p><p>محمود : قرب يا محمد . انا عايزك تتعلم حاجة .</p><p>قربت من السرير و بقيت قاعد جنب ماما النايمة و محمود فوق منها .</p><p>محمود : مهما كان حجم زبرك فانت تقدر تمتع اى ست . المهم تعرف تدخله ازاى . و تعرف تتحرك ازاى جوه الكس علشان تمتعها صح . دخل محمود زبره جوه كس ماما . مع انى شوفتها بتتناك قبل كده بس كان واضح من وشها انها مستمتعه اكتر من مرات كتير شوفتها فيها . بصيت عليه علشان اتعلم من حركته .</p><p>محمود : و لو انت كنت هتتفرج و مش هتنيك لازم تعرف انك مش مسموح ليك تتدخل الا اذا اللى بينيك طلب منك ده مهما حصل . اوعى تلمسها حتى الا اذا طلب منك كده .</p><p>طلع محمود زبره من كس ماما و عدلها علشان ينيكها في وضع الكلبه .</p><p>محمود : الوضع ده مهم جدا تتعلمه كويس . لأنك تقدر توصلها للرعشه بسهوله منه حتى لو زبرك مش ضخم . المهم تعرف بتحركه فين و بسهوله من الوضع ده هتلمس ال g spot بتاعها و من خلالها هتقدر توصلها بسهوله للرعشه .</p><p>دخل زبره فيها و بدأ يحرك جسمه لغايه ما شوفت على وش ماما نظره هيجان جامد . ثبت نفسه كام ثانيه قبل مايدخل و يخرج زبره بسرعه و ينيك في نفس الوضع . ماستحملتش ماما دقايق و كانت وصلت لرعشتها . بعد الرعشه حسيت ان ماما تعبت و مبقتش قادره تستحمل و جسمها مبقاش شايلها فنامت على السرير بدل ماكانت في وضع الكلبه .</p><p>محمود : لازم تتعلمى انك حتى لما تجيبى متتعبيش كده الا لما اللى بينيك يخلص هو كمان .</p><p>شدها محمود من شعرها و رجعها لنفس الوضع تانى . كان بيشدها بعنف و كنت هاطلب منه يعاملها بالراحه و ميشدش شعرها لكن افتكرت كلامه انى متدخلش الا اذا اتطلب منى ده . كمل محمود نيك و هو بيقفش في بزازها و جسمها لغايه ما جابهم جوه كسها . خرج زبره و قعد جنبها على السرير .</p><p>محمود : المفروض كمان لما تحسى ان اللى بينيك هيجيب لبنه تعرفيه عايزاه يجيبهم فين لو هو مسألش .</p><p>قام محمود و دخل ياخد دش و انا قاعد على السرير جنب ماما .</p><p>انا : ايه رأيك</p><p>ماما : خلانى اجيب كذا مرة . مش قادرة</p><p>انا : مش قصدى رأيك في زبره يا لبوة . قصدى رأيك في اللى احنا داخلين عليه</p><p>ماما : هنشوف . ادينا بنتعلم</p><p>خرج محمود و لبس هدومه و ادانى كرت فيه عنوان .</p><p>محمود : بكره الصبح الساعة 9 تيجوا العنوان ده . و هنبدأ الشغل اللى بجد .</p><p>انا : ايه اول شغلانه .</p><p>محمود : لما تيجوا هنتفق على باقى التفاصيل . النهاردة فكروا في كل اللى قولته ليكوا و بكره هتبدأوا الشغل اللى بجد .</p><p>وصلت محمود للباب و رجعت لماما اللى كانت لسه على نفس وضعها . نايمه عريانه على السرير و رجليها مفشوخة . غطيتها و سبتها تنام شوية . صحيت بعد كام ساعه . كنت طلبت اكل ديلفرى و قعدنا نتغدى . بعد الغدا قعدنا نفكر و نراجع كل اللى قاله . دخلنا ننام و احنا الاتنين بنحلم باللى هيحصل بكره . هنتعلم ايه و هنشتغل ازاى . أفكار كتير كانت في دماغى لكن اللى كنت مصمم عليه هو انى هاحمى ماما في اى شغل و مش هعرضها للخطر .</p><p>بس يا ترى محمود مخبيلنا ايه بكره ؟</p><p>من بكره هندخل عالم الاحتراف و نودع الهوايه .</p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p></p><p>الليل طويل على اللى بيفكر . كل ما النوم يقرب من عينى يطيره التفكير في بكره و في اللى هيحصل بكره . اتفاجئت ان الساعه بقت 6 و انا تقريبا منمتش الا دقايق متقطعة .لقيت ماما عند الباب .</p><p>ماما : صاحى ؟</p><p>انا : اه . تعالى</p><p>قعدت ماما جنبى على السرير . كان واضح انها هي كمان قلقانة .</p><p>ماما : ايه رأيك في اللى هنعمله ؟ انا خايفه</p><p>انا : احنا خلاص بدأنا و البدايه كانت اللى حصل امبارح . مينفعش نرجع و لا نخاف .</p><p>حاولت أكون قدامها مش قلقان انا كمان علشان متخافش اكتر</p><p>ماما : عندك حق . طيب هنعمل ايه ؟</p><p>انا : هنفطر و نلبس و نروح العنوان اللى معانا . و احنا هناك خليكى جنبى و متتصرفيش او تعملى اى حاجة الا لما اقولك عليها .</p><p>ماما : حاضر .</p><p>فعلا قومنا و فطرنا و جهزنا نفسنا و روحنا العنوان . كانت فيلا في منطقة المعادى . المكان بتاعها عجبنى جدا . منطقة شبه فاضيه من البشر . كلها فلل بس . معتقدش ان حد من اللى ساكنين في الفلل دى مهتم أصلا بمين جيرانه او بيعملوا ايه . وقفنا قدام الباب و احنا الاتنين عندنا مزيج مختلف من المشاعر . خوف و رهبه و هيجان و مغامرة . كله في نفس الوقت . ضربت الجرس و فتحتلنا واحدة في التلاتينيات . محجبه و لبسها عادى جدا . في الأول اتصدمت . كنت متوقع ان محمود هيكون عايش لوحده هنا او ان المكان هيبقى شبه بيوت الدعارة و اضاءه حمرة و حريم عريانه في كل مكان .</p><p>انا : محمود بيه موجود .</p><p>هي : اه . هو مستنيكوا جوه . اتفضلوا .</p><p>مشينا وراها لغايه ماوصلنا اوضه مكتب و كان محمود قاعد جوه . دخلنا و سلم علينا و قعدنا .</p><p>محمود : جاهزين للشغل ؟</p><p>انا : احنا مش عارفين لغايه دلوقتى ايه اللى هنعمله بالظبط .</p><p>محمود : نفس اللى كنتوا بتعملوه بس باحترافيه اكتر .</p><p>انا : ازاى .</p><p>محمود : اول حاجة هتنسوا النادى خالص . الكواليتى بتاعتكوا اعلى من مستوى النادى . انتوا بس محتاجين توجيه .</p><p>انا : وضح اكتر</p><p>محمود : انا هختارلكوا الزباين المناسبين . و هتفق طبعا على السعر و ايه اللى هيحصل .</p><p>انا : و احنا هناخد ايه ؟</p><p>محمود : انا هاخد نسبه من المبلغ كل مرة . طبعا النسبة دى هتكون مقابل انى بجيبلكوا زباين بيدفعوا اكتر مما تتخيلوا بكتير و كمان هوفرلكوا الحمايه .</p><p>انا : حمايه من ايه . احنا مش عايزين يبقى فيه اى خطر .</p><p>محمود : متقلقش . لو بتشتغلوا لوحدكوا يمكن يبقى فيه خطر من الزباين . لكن لما تبقوا شغالين معايا فانا بختار الزباين بعنايه .</p><p>بصيت لماما و كنا احنا الاتنين متوقعين كل اللى قاله .</p><p>انا : هنبدأ الشغل امتى .</p><p>محمود : مش بالسرعة دى .</p><p>انا : ناقص ايه .</p><p>محمود : انا امبارح اتأكدت من صبرك و اتأكدت من قوة تحمل مامتك . لكن معرفش اخبارك انت ايه ؟</p><p>انا : و انت عايزنى انا في ايه ؟</p><p>محمود : زى ما في شغل ليها في شغل ليك . علشان كده لازم اتأكد من قدراتك انت كمان قبل ما نبدأ شغل .</p><p>انا : ازاى ؟</p><p>محمود : انت شوفتنى امبارح و سمعت كل نصايحى . عايزك تعمل نفس اللى عملته انا امبارح . مع سلمى .</p><p>نده محمود لسلمى الست اللى فتحتلنا الباب . و جت و وقفت قدامنا .</p><p>محمود : سلمى من اقدم الناس اللى شغالين معايا . و وافقت انها تساعدك النهاردة علشان اعرف اقيمك .</p><p>مسكتنى سلمى و قومتنى من على الكرسى قدام مكتب محمود و قعدنا انا و هي على الكنبة .</p><p>محمود : دى تجربه أداء ليك . عايزك تظهرلى تقدر تعمل ايه . و خد في الاعتبار نفس النصايح اللى قولتها امبارح .</p><p>كان الموضوع غريب بالنسبالى لأنه مفاجئ و في نفس الوقت مثير لأنى هنيك واحدة قدام ماما و قدام محمود اللى بتعلم منه .</p><p>بدأت ابوس سلمى و ايدى بتتحرك على جسمها . في نفس الوقت بفتكر نصايح محمود لما قال لماما تشوف اللى معاها عايزها تقلع لوحدها ولا هو يقلعها . حسيت ان سلمى مستسلمة تماما ليا تماما . قلعتها و هي كمان قلعتنى و ايدى لسه بتتحرك عليها و نزلت علشان الحسلها . كنت مشغول جدا ازاى اخليها تهيج .</p><p>محمود : لازم و انت بتفكر ازاى تهيجها تخلى بالك ان زبرك يكون واقف . اوعى تهيجها و تنسى زبرك فبعد ما هي تهيج تلاقى زبرك نايم . و اوعى تفتكر ان زبرك هيقف لوحده . لازم زى مانت بتلحسلها و ايدك بتلعب في كسها تكون ايدك التانيه بتلعب في زبرك .</p><p>طبقت كلامه و بقيت بلعب بأيدى في زبرى و الايد التانيه بتتحرك على كسها و انا بلحسه . شوية و حركت ايدى كمان على بزازها . حسيت انها هاجت من لمساتى لبزازها فزودت في حركة ايدى على بزازها و انا بلحسلها لغايه ماحسيت انها بتترعش .</p><p>محمود : شاطر . لازم تلاقى نقطة الضعف اللى تهيجها و تخليها توصل للرعشه اسرع و اقوى .</p><p>قومت و خليتها تمصلى و محتجتش وقت طويل بفضل نصيحه محمود اللى كان زبرى شبه واقف أصلا فنيمتها على الكنبه و دخلت زبرى في كسها . رغم انها بتتناك كتير و ان سنها مش صغير الا ان كسها مكنش واسع . قعدت انيكها شوية و بكل الأوضاع اللى شوفت فيها محمود امبارح مع ماما لغايه ما جابتهم تانى و انا كنت قربت اجيبهم انا كمان و افتكرت كلام محمود وقت ماجابهم .</p><p>انا : انا هاجيب . اجيب لبنى فين ؟</p><p>سلمى : على وشى .</p><p>خرجت زبرى و قعدت هي على الأرض و مصيتلى شوية و بعدين جيبتهم على وشها . قعدت على الكنبه عريان زى مانا و هي قامت و خدت هدومها و خرجت من اوضه المكتب عريانة .</p><p>محمود : كويس . لسه عايز تتعلم شوية حاجات بس مبدئيا كويس . نتكلم بقى في اول شغل ليكوا .</p><p>انا : ايه ؟</p><p>محمود : النهاردة هتبدأوا الشغل . ولا انتوا مش جاهزين ؟</p><p>ماما : لا جاهزين طبعا .</p><p>محمود : حلو . اول شغل ليكوا هيكون مشترك مع بعض . بس خدوا بالكوا ان مش دايما هيكون الشغل مشترك . يعنى في أوقات حد فيكوا هيروح لوحده</p><p>ماما : فاهمين .</p><p>محمود : هاديلكوا العنوان دلوقتى . المفروض تكونوا عنده كمان ساعتين . بعد ماتخلصوا هترجعوا على هنا تانى .</p><p>ماما : طيب هو مين و عايز ايه بالظبط ؟</p><p>محمود : حلو انك سألتى علشان تبقوا فاهمين كل حاجة . اول حاجة هو bi يعنى بيحب ينيك و يتناك . و ده دورك يا محمد .</p><p>انا : ايه ؟ انيكوا يعنى . بس انا مش شاذ</p><p>محمود : ده شغل . في الأول و الاخر انت هتدخل زبرك في خرم مش هيفرق بقى هو بتاع مين .</p><p>انا : بس ...</p><p>محمود : الشغل شغل . مينفعش تاخد الحلو منه بس . لازم تتعود ان في أوقات الشغل مش هيكون على مزاجك و لازم تعمله برضه .</p><p>انا : حاضر .</p><p>محمود : هو شاب في العشرينيات . اهله اغنيا جدا و معظم الوقت مشغولين في شغلهم او سفرهم . هو عايش لوحده في شقة مفروشة . ده العنوان . دفع علشان يجيب مرة واحده بس . اوعى يضحك عليكوا و يعمل اكتر من واحد .</p><p>انا : تمام . طيب بالنسبه للبس ؟</p><p>محمود : مش هيفرق معاه اللبس . هو مطلبش حاجة معينه .</p><p>انا : تمام</p><p>محمود : بتعرف تسوق ؟</p><p>انا : لأ . ليه</p><p>محمود : خلاص . هتاخدوا تاكسى دلوقتى علشان تروحوا . بعدين تتعلم السواقه و هأجرلك عربيه علشان تقضوا المشواير اللى زى دى بدل ما ندفع فلوس اكتر في المواصلات .</p><p>خرجنا انا و ماما و خدنا تاكسى للعنوان اللى خدناه من محمود . وصلنا و كانت عماره كلها تقريبا متأجره مفروش و الناس داخلين و خارجين كتير جدا . طلعنا الشقه و فتحلنا أحمد . كان شاب قريب من سنى لكن اكبر بكام سنة .</p><p>احمد : اتفضلوا</p><p>دخلنا انا و ماما و طبعا كنا متفقين ان قدامه ميعرفش اننا ام و ابنها . كنت متوتر جدا لأنها اول شغلنا مع محمود و كمان لأنها اول مرة ليا مع راجل . قعدنا في الصاله و جابلنا حاجة نشربها .</p><p>احمد : انتوا عرفتوا انا عايز ايه ؟</p><p>ماما : عرفنا بس نسمع منك برضه .</p><p>احمد : لا طالما عرفتوا خلاص . انا مبحبش أتكلم كتير في الحاجات دى .</p><p>ماما : طيب .</p><p>قومنا احنا التلاته و دخلنا اوضة النوم . كانت اوضه عادية . فهمنا ان احمد من النوع الخجول فبعد ما دخلنا اوضه النوم بدأت ماما تقلعه هدومه . و قلعت هي كمان و بقوا هما الاتنين ملط . نزلت ماما على ركبها علشان تمصله و انا مكنتش عارف هعمل ايه لسه . و هاتدخل ازاى ؟ ناموا هما الاتنين على السرير و بدأ احمد ينيك ماما . مكنش عنيف ولا غشيم . بدأت ماما تجهزه ليا و هو بينيكها و هي بتحرك ايديها على طيزه . شوية و فتحت طيزه بأيدها و بعبصته . اتأوه لكنه كان مبسوط و مع حركه صوابعها على خرم طيزه كان بيزيد سرعه نيكه ليها . شاورتلى فقلعت انا كمان و كان زبرى واقف . كانت طيزه نضيفه و معليهاش شعر و من شكلها واضح انه اتناك كتير قبل كده .</p><p>انا : جاهز</p><p>احمد : دخله</p><p>نمت فوق منه و كانت ماما ماسكاه و فاتحه طيزه بايدها و بدأت انا ادخل زبرى فيه . مع كل حركه منى كان بيزيد هو في ماما . مع كل زيادة منه في نيك ماما كانت بتتأوه و تتشرمط زيادة . مع كل زيادة منها كنت بهيج انا اكتر فأزيد في نيك احمد اللى يزيد هو كمان في نيك ماما . و هكذا . فضلنا على الوضع ده شوية .</p><p>احمد : انا عايز نغير الوضع . نام على ضهرك .</p><p>نمت على ضهرى و طلع احمد فوق منى و ركب على زبرى و بعدها طلعت ماما فوقه و ركبت على زبره . كل مانيكه اكتر هو يزود في نيك ماما اكتر . لغايه ما حسينا انه هيجيب فقامت ماما من عليه و قام هو كمان من عليا . قعدت ماما على السرير في وضع الدوجى ستايل و ركبها احمد و انا ركبت فوق منه . كل ما ادخل و اطلع زبرى من طيزه يتحرك اكتر و يدخل و يطلع زبره في كس ماما . حسيت انى قربت اجيب بس كان لازم نخليه يجيب الأول . شاورت لماما فبدات تحرك جسمها اكتر و تقفل عليه بكسها لغايه ما جابهم جوه كسها فخرجت زبرى و جيبت لبنى على طيزه من بره . نمنا احنا التلاته على السرير و كان واضح انه مبسوط باللى حصل و ده خلانا نفرح ان اول شغل لينا تم من غير مشاكل . دخلنا نستحمى و بعدها خرجنا لبسنا و نزلنا انا و ماما . خدنا تاكسى و روحنا للفيلا تانى علشان نبلغ محمود باللى حصل .</p><p></p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء السادس</p><p></p><p>روحنا لمحمود و بلغناه بكل التفاصيل و كان مبسوط . قام من على مكتبه و راح ناحيه الخزنة بتاعته و أدانا ظرفين واحد ليا و واحد لماما و طبعا مع ظرف ماما كان فيه بوسه من بوقها .</p><p>محمود : دى نسبتكوا من اول شغل ليكوا .</p><p>انا : شكرا</p><p>محمود : زى ما قولتلك هتتعلم السواقه و هأجرلك عربيه علشان منضيعش فلوس كتير في المواصلات .</p><p>انا : تمام</p><p>محمود : في حاجة كمان .</p><p>انا : ايه</p><p>محمود : لازم تعزلوا من شقتكوا .</p><p>ماما : ليه ؟</p><p>محمود : لأن شقتكوا اللى انتوا فيه دلوقتى ليكوا جيران يعرفوكوا . و لو حد شك في حاجة مش هيبقى كويس ليكوا .</p><p>ماما : و هو في حد هيجيلنا في الشقه ؟</p><p>محمود : مش كل الزباين عندهم أماكن . فطبيعى ان في زباين هييجوا عندكوا و هيدفعوا اكتر علشان المكان . فلازم المكان يبقى امان تماما .</p><p>ماما : بس انا مش عايزه نسيب شقتنا .</p><p>محمود : مش لازم تسيبوها . اقفلوها و اقعدوا في الجديده و ابقوا روحوها في الاجازات او أوقات فراغكوا .</p><p>انا : بس الشقه الجديدة دى مين هيدفع تمنها ؟</p><p>محمود : براحتكوا . لو انا اللى هدفع يبقى الفلوس الزيادة اللى هيدفعها الزباين علشان المكان هتروح بالكامل ليا . لو انتوا اللى دفعتوا يبقى الفلوس دى من نصيبكوا .</p><p>انا : و الشقة دى هتبقى فين ؟</p><p>محمود : انا اللى هاختارها طبعا علشان نتأكد انها امان . و هبلغكوا لما احدد بالمكان و سعرها و تشوفوا عايزين تدفعوا انتوا ولا أنا .</p><p>روحنا و لاحظت ان ماما حزينة شوية فقعدنا نتكلم انا و هي .</p><p>انا : مالك ؟</p><p>ماما : يعنى مش عارف ؟</p><p>انا : علشان الشقه ؟ ماهو قالك اننا مش هنسيب دى و ممكن نبقى نيجى وقت ماتحبى .</p><p>ماما : ماحنا لو مش هنبيع دى هنجيب منين اننا ندفع تمن الجديده .</p><p>انا : خلاص يبقى خلى محمود هو اللى يدفع تمن الجديده . مش مشكله يعنى .</p><p>ماما : بس احنا كده هنسيب دى لفتره و هنسيب جيرانا و اصحابنا هنا .</p><p>انا : ااااه . قصدك باسم يعنى</p><p>ماما : باسم و باقى الجيران و الناس كلها اللى نعرفهم هنا</p><p>انا : لأ انتى قصدك باسم و زبر باسم و لبن باسم . يا ستى لو وحشك ابقى تعالى وقتها و خليه يركبك .</p><p>ماما : ايه يا واد و هو انا مستنيه تقولى . مانا لو عايزاه هاكلمه اخليه يجيى يفشخنى وقت ماحب .</p><p>انا : لأ اعقلى و هدى كسك شوية . باسم و اى حد من هنا مينفعش يعرفوا عن الشقه و لا الشغل الجديد .</p><p>ماما : عارفه . هابقى اجيله هنا يفشنى وقت ماحب .</p><p>ضحكنا شوية و خلص الموضوع على اننا هنخلى محمود هو اللى يدفع . تانى يوم كلمنا محمود و ادانا عنوان طلب مننا نروحله . روحنا كانت عمارة كبيرة و بينها و بين فيلا محمود يمكن عشر دقايق مشى . قابلنا محمود قدام العمارة و طلعنا نشوف الشقه . كانت العمارة هاديه جدا و عرفنا من كلامنا مع البواب ان معظم الشقق هنا ملك لخلايجه بييجوا مصر شهر ولا اتنين في السنه و باقى السنه مقفوله . مكنش ساكن في العماره غيرنا و شقتين كمان في اخر دور مصريين و باقى العماره كلها ملك لخلايجه . دخلنا الشقة نشوفها و كانت كويسة و واسعه . اوضتين نوم جنب بعض و فيه بينهم باب و اوضة نوم بعيده عنهم و صاله و ريسيبشن و حمام و مطبخ . سابنا البواب و نزل و قعدنا مع محمود نشوف هناخدها ولا لأ .</p><p>محمود : الشقه مساحتها كويسة و فيها اكتر من اوضه . هنحتاج نعمل شوية تعديلات بس بعد مانشوف هناخدها ولا لأ.</p><p>انا : انا و ماما اتفقنا اننا مش هنبيع شقتنا القديمة . هنقفلها و نقعد هنا .</p><p>محمود : ماشى . و انا هدفع تمنها .</p><p>ماما : تعديلات ايه بقى اللى كنت بتتكلم عنها .</p><p>محمود : احنا هننزل نمضى العقد و هتقعدوا هنا و انا هاجيب صنايعيه فاهمين كل حاجة هيخلصوا كل اللى احنا عايزينه النهارده .</p><p>ماما : ايوه ايه اللى هيحصل يعنى .</p><p>محمود : اوضتين النوم دول هنعملهم عزل من جوه علشان الصوت ميتسمعش و تبقوا انتوا و الزباين على راحتكوا و مش خايفين حد يسمعكوا . تانى حاجة هنكسر حته من الحيطه اللى بينهم و هنحط فيها مرايه سحرية .</p><p>ماما : ايه المرايه السحرية دى ؟</p><p>محمود : من ناحيه هتبقى مرايه و من الناحيه التانيه هتبقى ازاز . بحيث ان لو حد فيكوا مع زبون في الاوضه التانى يقدر يشوفه و يطمن عليه من الاوضه التانيه من غير مالزبون يحس ان في حد بيشوفه لو مبيحبش كده .</p><p>انا : في تعديلات تانيه ؟</p><p>محمود : اه . هنركب أضواء بالوان مختلفه . في ناس بتحبها . و هنركب ساوند سيستيم علشان الزباين اللى بيحبوا الرقص برضه . بس كدة . دى الحاجات الخاصه بالزباين . لو في حاجة انتوا عايزينها في باقى الشقه قولولى عليها و انا هنقلها للصنايعية . خدنا لفه في الشقه و مكنش في حاجة تانيه ممكن تتعمل . الشقه كانت كويسه جدا . فعلا نزلنا و مضينا العقد مع البواب . و شوية و جه محمود مع الصنايعيه و طلب منهم يطلعوا يسبقوه هما .</p><p>محمود : انا هاطلع اقعد مع الصنايعيه لغايه ما يخلصوا شغلهم . و انتوا روحوا الفيلا عندى علشان في زبون و معندوش مكان . المرة دى هتكون عندى في الفيلا بس بعد كده اللى معندوش مكان هيبقى هنا في الشقه .</p><p>فعلا روحنا انا و ماما على الفيلا بتاعت محمود . فتحتلنا سلمى اللى فتحتلنا برضه المرة اللى فاتت .</p><p>سلمى : اهلا اتفضلوا . الزبون شوية و هييجى .</p><p>ماما : هنقعد فين طيب ؟</p><p>خدتنا سلمى لأوضه نوم في الدور التانى من الفيلا .</p><p>سلمى : هتقابلى الزبون هنا . و احنا هنبقى في الاوضه اللى جنبك و شايفينك من الازاز . متقلقيش من حاجة . و البسى ده .</p><p>طلعت سلمى من الدولاب لانجيرى اسود و صغير جدا و اديته لماما و خرجت انا و هي و روحنا الاوضه اللى جنبها . كان محمود مركب مرايه سحرية زى اللى قالنا هيركبها عندنا في الشقه . في الاوضه اللى كنا فيها كنا شايفين ماما و هي بتقلع و بتلبس اللانجيرى . لكن من اوضه ماما متقدرش هي تشوفنا . شوية و رن جرس الباب و نزلت سلمى تفتح . بعد دقيقه لقيت حد داخل الاوضه اللى ماما فيها و بعدين دخلت سلمى عندى . كنت متوقع اول ماعرفت ان ماما هتلبس لانجيرى ان الزبون ده رومانسى و مزاجه هادى . اول ما دخل عرف ماما بنفسه و كان بيتكلم بشكل هادى مش زى الهيجانين اللى يدخلوا عايزين ينيكوا على طول . بعد التعارف قعد جنبها على السرير و مسك ايديها و حضنها و بعدين قرب منها و باسها . فضل في البوسة شوية و مش عايز يشيل شفايفه من على شفايفها . طبعا ايده كانت بتتحرك على كل حته في جسمها من رقبتها لبزازها اللى طلعهم من اللانجيرى لفخادها و كسها . بدأت ماما تهيج من لمساته الحنينه و الرومانسيه بعكس معظم اللى قابلناهم قبل كده . و طبعا هيجان ماما خلانى انا كمان اهيج و بدأت العب في زبرى قبل ما يصحينى صوت سلمى اللى كنت نسيت انها لسه قاعده معايا .</p><p>سلمى : هي تقربلك ؟</p><p>انا : ايه ؟</p><p>سلمى : اصلى خبره يعنى و انت اكيد مش هتهيج كده على واحده غريبه .</p><p>كنت محرج اقولها انها امى .</p><p>سلمى : خلينى اخمن انا طيب . هي امك صح ؟</p><p>كلامها و احراجى خلى زبرى ينام و لاحظت سلمى انها احرجتنى فحاولت تخفف الموقف . فمدت ايدها مسكت زبرى و هي لسه بتتكلم</p><p>سلمى : انت محرج ليه ؟ عادى يعنى مانت نيكتنى قدام محمود .</p><p>انا : هو انتى تقربى لمحمود ؟</p><p>كنت متفاجئ لأن محمود لما عرفنا بسلمى قال انها من اقدم اللى شغالين معاه بس . مقالش اى حاجة تانيه</p><p>سلمى : اه قرابه من بعيد كده . انا مراته</p><p>انا : ايه</p><p>سلمى : هههههه . مفاجأه للدرجة دى</p><p>انا : اه طبعا مفاجأة .</p><p>كان زبرى ابتدى يقف تانى لما عرفت انى نيكت مرات محمود قدامه زى ماهو ناك امى قدامى . قاطعنا صوت صرخة من ماما فبصينا احنا الاتنين . كانت نايمه على السرير و الراجل فاتح رجليها الاتنين بأيديه و بيدخل زبره في كسها .</p><p>سلمى : واضح ان زبره كبير على امك</p><p>كان زبرى بيكبر في ايد سلمى . موقف بيهيج جدا ان مرات محمود ايديها على زبرى و انا بتفرج على امى بتتناك . مديت ايدى مسكت بزازها و طلعتهم و بدأت ارضعهم و احنا بنتفرج . كان الراجل خلاص دخل زبره كله في كس امى و نام بجسمه فوقها علشان يبوسها وهو بينيكها و ايده سابت رجليها خالص و راحت لبزازها . نزلت سلمى على الأرض تمص زبرى و انا عينى على الازاز . قوم الراجل ماما و كان عايز ينيكها و هما واقفين . و لحسن حظى انه خلاها تسند على المرايه و نزل يلحس هو كسها . كنت شايف كل هيجان ماما و وشها و هي تعبانه من لحسه لكسها و بتلعب في بزازها و سلمى بتمص زبرى . قومت سلمى و خليتها تقعد على زبرى علشان انيكها . بالرغم انها شغاله من زمان شرموطة لكن كسها مكنش واسع ولا يحسسك انها اتناكت قبل كده . قام الراجل و بطل لحس في كس ماما و بدأ ينيكها من ورا و يقفش بزازها و هي سانده على المرايه . كنت خلاص مش قادر استحمل فقولت لسلمى انى هاجيب فحضنتنى جامد علشان مخرجش زبرى من كسها و اجيب لبنى جواها . قعدنا بعدها نتفرج على الراجل اللى تعب هو كمان فخرج زبره من كس امى و جاب لبنه على طيزها من بره . باسها بعد ماخلص و راح يلبس هدومه . كنت انا و سلمى دخلنا خدنا شاور على مالراجل لبس و خرج . دخلت ماما هي كمان تاخد شاور .</p><p>سلمى : على فكره المرة دى انت نيكتنى ببلاش و مش بطلب من حد .</p><p>انا : و ده ليه ؟</p><p>سلمى : علشان عجبتنى بس . لو حد تانى كنت سيبتك في الاوضه تتفرج و خرجت انا .</p><p>انا : انتى كده هتهيجينى تانى و تخلينى عايز انيكك تانى .</p><p>سلمى : لأ اهدى . اللى حصل بيننا محدش يعرفه احسن .</p><p>انا : ماشى .</p><p>كنت مبسوط انى عجبت واحده بتشوف كل يوم نيك و مش محتاجانى يعنى . خرجت ماما و لبست و كلمنا محمود . كان لسه في الشقه و بيقول ان الصنايعيه قربوا يخلصوا . خرجنا انا و ماما من الفيلا و روحنا لمحمود . كان الصنايعيه فعلا خلصوا و مشيوا و هو قاعد لوحده . بلغناه باللى حصل و طبعا مقولتلوش على حاجة من اللى بينى و بين سلمى .</p><p>محمود : كده ناقص حاجة . التظبيط .</p><p>انا : ايه</p><p>محمود : نيكة للوالدة بس النيكة دى هتكون من غير فلوس .</p><p>انا : مانت نيكتها قبل كده .</p><p>محمود : هههههه . لأ مش ليا انا .</p><p>ماما : امال مين .</p><p>محمود : حسن البواب .</p><p>ماما : البواب ؟</p><p>محمود : اه . انتوا هيكون ليكوا زباين بييجوا هنا و لازم البواب يبقى متظبط علشان ميقولش الكلام ده لأى حد . ولا حد يعرف عنكوا حاجة .</p><p>انا : و ده هيحصل ازاى . هنقوله تعالى نيكها يعنى .</p><p>محمود : سيب الموضوع ده عليا . انا هاتكلم معاه و هاظبط كل حاجة . بس مش النهاردة .</p><p>انا : ماشى .</p><p>ماما : استنى بقى نشرب حاجة احتفال بالشقه الجديده .</p><p>دخلت ماما تحضر حاجة نشربها و قعدت انا مع محمود شوية و بعدين دخلت اساعدها .</p><p>انا : في حاجة كنت عايز اقولك عليها بس مش قادر استنى محمود يمشى .</p><p>ماما : ايه ؟</p><p>انا : سلمى طلعت مرات محمود .</p><p>ماما : بجد ؟ و انت عرفت منين ؟</p><p>انا : ماهى قالتلى و انا بنيكها .</p><p>ماما : يخربيتك انت نيكتها ؟</p><p>انا : اه و انتى بتتناكى في الاوضه اللى جنبنا . بس اوعى تقوليله حاجة علشان سلمى قالتلى مقولش لأى حد اى حاجة بس انتى مش حد طبعا يا ست الحبايب</p><p>ماما : هقوله ايه يعنى . ابنى ناك مراتك . متقلقش مش هقول .</p><p>خرجنا انا وماما و معانا العصير و قعدنا نشرب احنا التلاته و نفتكر مواقف ونضحك عليها . في وسط ضحكنا رن جرس الباب فقومت افتح انا . فتحت الباب و كل الضحك اللى ضحكته وقف في زورى . مش عارف ليه حظى مع فتح الباب كل مره مفاجأة كده .</p><p>كان الواقف على الباب لابس ابيض في ابيض . لأ مش بحلم . ده معلق نجوم على كتافه . ايوه صح . اللى واقف على الباب كان ظابط :ehh: .</p><p>نكمل الجزء اللى جاى :haha:</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء السابع</p><p></p><p>اتفاجئت بالظابط اللى على الباب قدامى . معقول اتقفشنا بالسرعة دى . بس اتقفشنا ازاى ؟ احنا لسه ماشتغلناش هنا علشان البوليس يعرف عننا حاجة . استجمعت شجاعتى و قررت امسك نفسى قدامه .</p><p>انا : مين حضرتك</p><p>هو : انا جاركم في اخر دور . عرفت انكوا سكنتوا فجيت ارحب بيكوا .</p><p>انا : اتفضل . اتفضل</p><p>ارتحت شوية لما عرفت انه مش جاى يقبض علينا و في نفس الوقت خوفت . يخربيتك يا محمود سيبت شقق البلد كلها و جيبتلنا شقه جارنا فيها ظابط . دخلنا انا و هو و كانت ماما و محمود مصدومين نفس صدمتى لما شافوا الظابط .</p><p>هو : انا اسمى عادل . جاركوا في اخر دور الشقة اللى على اليمين .</p><p>انا : اهلا عادل باشا . انا محمد و دى امى . و ده محمود صديق للعيله من زمان و كان بيساعدنا في النقل و كده .</p><p>عادل : لأ عادل باشا ايه . انا جاى بالبدله بس علشان لسه جاى من الشغل . لكن احنا هنبقى جيران يعنى .</p><p>محمود : اهلا و سهلا بيك .</p><p>عادل : طيب أتمنى تكون جيره طيبه و لو محتاجين اى حاجة كلمونى . انا ظابط في القسم اللى المنطقه هنا تبعه . لو محتاجين اى حاجة كلمونى بس . ده الكارت بتاعى .</p><p>قام عادل علشان يمشى .</p><p>انا : بالسرعة دى .</p><p>عادل : انا تعبان في الشغل و محتاج اروح على طول . انا قولت اعدى عليكوا بس قبل ماطلع .</p><p>ماما : طيب استنى اتغدى معانا . او على الأقل اشرب حاجة .</p><p>عادل : مرة تانيه بقى . انا يا دوب اتغدى مع ابويا و امى و الحق انام .</p><p>خرج عادل و قفلت وراه الباب و رجعت .</p><p>انا : يخربيتك . ملقيتش غير الشقة دى . ظابط يبقى جارنا .</p><p>محمود : البواب ابن الوسخة لما سألته قالى ان مفيش غير اخر دور اللى ساكنين و مقاليش انه ظابط .</p><p>ماما : و هنعمل ايه دلوقتى ؟</p><p>محمود : ماتقلقوش . هاتقعدوا هنا شهر و لا اتنين و هنبيعها و اشوفلكوا شقه تانيه .</p><p>ماما :يعنى ايه شهر ولا اتنين . احنا مستحيل نقعد هنا و في ظابط جارنا</p><p>محمود : لأ . كده يشك ان في حاجة و يدور وراكوا .</p><p>ماما : و العمل ؟</p><p>محمود : شهر و لا اتنين و هنخلى الشغل فيهم على الهادى خالص لغايه مانعرف نبيعها .</p><p>ماما : ساكت ليه يا محمد ؟</p><p>انا : احنا مفيش حاجة ممكن نعملها . لو مشينا على طول هيشك في حاجة . خلينا نستنى و نشوف</p><p>محمود : اهه ده كلام العقل . هامشى انا دلوقتى .</p><p>مشى محمود و رجعت لماما اللى كانت قاعده في الصالون .</p><p>ماما : انا مش مرتاحه يا محمد للى بيحصل . احنا بنحط البنزين جنب النار .</p><p>انا : احنا كده كده منقدرش نمشى النهاردة و لا بكره . الطبيعى انه يشك فينا لو عملنا كده .</p><p>ماما : يعنى هو لو فضلنا قاعدين و شاف الناس داخلين و خارجين مش هيشك في حاجة .</p><p>انا : ما هو محمود قالك اننا هنشتغل على الهادى . لو مش عايزة انا هقوله بلاش شغل هنا خالص الفترة دى .</p><p>ماما : ايوة قوله كده .</p><p>دخلنا ننام و ماما لسه قلقانه من الجيرة دى . صحيت و اتفاجئت انها صاحيه بدرى .</p><p>انا : القمر صاحى بدرى ليه .</p><p>ماما : طول الليل و انا خايفه و قلقانه .</p><p>انا : متقلقيش يا ستى . زى ماقولتلك مش هنعمل حاجة هنا . ارتاحى بقى .</p><p>ماما : ماشى .</p><p>قعدنا نفطر و رن التليفون . كان محمود .</p><p>محمود : صباح الخير . عاملين ايه النهارده</p><p>انا : بص . ماما قلقانه و لغايه ما نستقر على رأى مش هنشتغل في الشقة دى .</p><p>محمود : بس احنا جهزنا الشقه علشان نشتغل فيها .</p><p>انا : من غير بس . التجهيزات مش اغلى مننا لو اتقبض علينا .</p><p>محمود : خلاص ماشى .</p><p>قفلت مع محمود و لفيت لماما .</p><p>انا : ها استريحتى .</p><p>ماما : اه كده استريحت .</p><p>انا : ولا عايزه زبر يريحك .</p><p>ماما : هههههههههه . و ده هنجيبه هنا ازاى .</p><p>انا : ايه رأيك نركب اتوبيس</p><p>ماما : عليك شوية أفكار .</p><p>انا : هذا الشبل من تلك اللبوة .</p><p>كنا لما بيبقى عندنا وقت فاضى و عايزين نلعب شوية مش شغل نركب اى اتوبيس زحمه و طبعا تبدأ التحرشات و اللمسات لماما و لو لقيت واحد جرئ و خدها معاه و ترجع تحكيلى .</p><p>ماما : طيب انا هقوم البس .</p><p>انا : طيب بقولك ايه . في زيارة لابد منها قبل ما نخرج</p><p>ماما : زيارة ايه ؟</p><p>انا : لازم نزور الظابط و اهله .</p><p>ماما : ليه ؟ ده انا عايزه نبعد عنهم خالص .</p><p>انا : مينفعش . لازم نتصرف بشكل عادى . و دول جيران و زى ما هو زارنا امبارح المفروض نزورهم .</p><p>ماما : لازم يعنى</p><p>انا : ايوه . خلينا نمشى عادى . هي نص ساعه ولا حاجة و ننزل على طول .</p><p>ماما : ماشى . هنبقى ننزل هنا تانى قبل ماننزل الشارع</p><p>انا : ليه ؟</p><p>ماما : امال البس اللى هالبسه و انا رايحه الاتوبيس ؟</p><p>انا : ايوة . هما مالهمش دعوه بلبسنا .</p><p>ماما : ماشى .</p><p>لبست ماما بنطلون جينز و بلوزة مع حجابها . طبعا علشان تدى فرصه لأى لمسات هتحصل في الاتوبيس مكنتش لابسه تحتهم اى حاجة .نزلت انا و سيبت ماما تلبس و جيبت علبه شيكولاته علشان ندخل بيها على الناس . طلعنا في الاسانسير لأخر دور و خبطنا على الشقه اللى على اليمين . فتحتلنا ست في أواخر الخمسينيات .</p><p>ماما : احنا جيرانكوا اللى لسه ساكنين و امبارح ابن حضرتك جه زارنا فقولنا نردلكوا الزياره .</p><p>ام عادل : اهلا و سهلا . اتفضلوا .</p><p>دخلنا قعدنا في الصالون و شوية و دخلت علينا الست هي و جوزها . راجل في الستينيات اكيد . واضح عليه انه اكبر من الست لكن مش عجوز و باين انه بيلعب رياضه .</p><p>أبو عادل : اهلا و سهلا بيكوا . نورتونا .</p><p>ام عادل : انا امبارح زعقت لعادل علشان زاركوا لوحده . كان لازم نكون معاه و نرحب بيكوا .</p><p>ماما : تنوروا في اى وقت تزورونا طبعا .</p><p>عرفونا بنفسهم . الراجل صلاح كان لوا و طلع معاش قريب . و الست منى ربه منزل طول عمرها . قعدنا معاهم شوية و بعدين قومنا علشان نمشى . كنت ملاحظ طبعا نظراتهم لماما و لبسها . طبعا نظرات استغراب من منى و نظرات هيجان من صلاح .جت فكره في دماغى بس كان لازم افكر فيها شوية الأول . نزلنا و مشينا لغايه ما وصلنا لموقف الاتوبيس و ركبنا . طبعا لازم يكون اتوبيس زحمه . و طبعا محدش مركز مع حد بس انا مركز مع ماما . اللى بيخبط ايده في ضهرها . و اللى لازق زبه في طيزها . و اللى بيحك دراعه في بزازها . فضلنا في الاتوبيس شوية لغايه ما حسيت ان ماما تعبت و مش قادره تقف زيادة فنزلنا . خدنا تاكسى و روحنا على طول و اول ما دخلنا البيت لقيت ماما بتقلع و مش قادره .</p><p>انا : ايه تعبوكى</p><p>ماما : ولاد الوسخة هيجونى و مفيش حد فيهم حاول حتى يكلمنى .</p><p>كانت خلصت قلع و بقت واقفه ملط قدامى .</p><p>انا : يعنى لو حد كلمك كنتى هتعملى ايه ؟</p><p>ماما : تصدق لو قالى هينيكنى في وسط الاتوبيس كنت هاقلع .</p><p>انا : انتى عايزه تقلعى و خلاص .</p><p>كانت قعدت على الكنبه و فاتحه رجليها و بتلعب بأيدها في كسها .</p><p>ماما : هيجونى قوى</p><p>انا : ايه رأيك في صلاح و منى</p><p>ماما : في ايه ؟</p><p>انا : انا في فكره في دماغى لو ظبطت مش هنحتاج نسيب الشقه هنا .</p><p>ماما : بتفكر في ايه ؟</p><p>قعدت جنبها على الكنبه و مشيت ايدى على رقبتها و انا بكلمها .</p><p>انا : شوفتى كانوا بيبصولك ازاى ؟</p><p>ماما : ما هو كله منك . اكيد افتكرونى شرموطة</p><p>انا : يمكن منى كانت مستغربه لبسك بس صلاح اكيد كان هايج عليكى</p><p>ماما : بس دى راجل كبير .</p><p>قبل ماتكمل كلام قرصتها من حلمتها .</p><p>انا : و ايه يعنى . ما في رجاله كبيره و تقدر تنيك و تهيج عادى</p><p>ماما : انت بتفكر في ايه .</p><p>انا : انا بفكر بدل مانبقى خايفين من الحكومة نخليها معانا .</p><p>ماما : و انت فاكر لو صلاح ناكنى يبقى كده بقوا معانا .</p><p>انا : لا . سيبينى بس اظبط الفكرة صح و هقولك عليها في وقتها .</p><p>بعبصتها و قومت اغير هدومى و سيبتها تكمل لعب في كسها . كان الموضوع اللى بفكر فيه خطر و في نفس الوقت لو ظبط هنضمن الأمان نهائي من غير مانسيب الشقه ولا نشوف مكان جديد . دخلت اوضتى و قعدت افكر . خلصت ماما و دخلت تستحمى و خرجت و انا لسه في اوضتى . معرفش قعدت افكر قد ايه لغايه مالقيتها واقفه قدامى .</p><p>ماما : انت روحت فين</p><p>انا : ايه</p><p>ماما : بندهلك علشان تتغدى و انت مبتردش عليا . مشغول في ايه</p><p>انا : في الموضوع اللى قولتهولك .</p><p>ماما : انت بتتكلم بجد . مش كلام هيجان يعنى</p><p>انا : لأ بجد طبعا .</p><p>قعدنا على السفره نتغدى و ابتديت اشرحلها فكرتى .</p><p>انا : احنا حتى لو روحنا مكان تانى هنبقى خايفين من البوليس و خايفين نتكشف .</p><p>ماما : صح</p><p>انا : يبقى لازم نضمن حد من البوليس . و دى فرصه مش هتتكرر انه يبقى جارنا هو و اهله .</p><p>ماما : يعنى نعمل ايه .</p><p>انا : انا شوفت بصه في عين صلاح انا عارفها كويس . بصه واحد هيجان . انا عايزك تسحبيه لغايه ما ينيكك هنا . خدى بالك لازم هنا مش في مكان تانى .</p><p>ماما : ليه ؟</p><p>انا : علشان هنصوره .</p><p>ماما : ازاى و ليه ؟</p><p>انا : النهارده هنزل اجيب كاميرات صغيره و هنركبها في كل حته في الشقه هنا . لازم نصوره هنا و بعدها هنصور منى كمان .</p><p>ماما : انا مش فاهمه حاجة .</p><p>انا : هنصورهم معانا . و بعدها كمان هنجيب عادل . لازم يبقوا معانا علشان نضمن انه لو حصل اى حاجة هيبقى في صفنا و ميقبضش علينا .</p><p>ماما : الموضوع ده خطر يا محمد</p><p>انا : عارف انه خطر بس لو مشيناها واحده واحده زى ماهى في دماغى مش هيحصل حاجة .</p><p>ماما : عايزنى اعمل ايه ؟</p><p>انا : هتسحبيه على هنا . ينيكك . و انا بطريقتى هاجيب منى مراته .</p><p>ماما : اسحبه ازاى يعنى .</p><p>انا : انا اللى هاعرفك ازاى . الراجل هايج عليكى أصلا . كلمتين و ضحكه و هتلاقيه بيحط زبره في كسك .</p><p>ماما : انا هاعمل اللى انت عايزه بس مش متطمنه برضه .</p><p>انا : اتطمنى .</p><p>خلصنا اكل و نزلت اشتريت الكاميرات . هي كاميرات صغيره بتنقل البث بتاعها مباشر لأى كومبيوتر او موبايل . ركبتها في الشقه و جربتها . كده مش فاضل غير الخطوة الأولى مع صلاح . لكن مين اللى هيبدأ الخطوة الأولى . قررت استنى يوم ولا اتنين و اشوف اذا كان هو هيبدأ الخطوة دى ولا لازم ماما اللى تبدأ . لكن مخيبش ظنى فعلا و تانى يوم كان بيخبط على الباب .</p><p>ماما : الحق يا محمد ده صلاح على الباب .</p><p>انا : اصبرى . كأنك نايمه . انا هادخل الاوضه اللى جوه و انتى هتفتحيله على أساس انك لوحدك .</p><p>ماما : و بعدين ؟</p><p>انا : اتدلعى و اتلبونى شوية . و لو حاول يعمل حاجة اتمنعى عليه شوية و لو كان مصمم سيبيه .</p><p>ماما : ماشى .</p><p>دخلت انا الاوضه التانيه و شغلت الكاميرات . فتحت ماما الباب و هي بنفس لبسها . كانت لابسه جلابيه قصيره و تحتها لابسه برا علشان بزازها تبقى مشدوده و مش لابسه اندر علشان طيزها تتهز في الجلابيه .</p><p>صلاح : معلش لو جيت بدرى . واضح انكوا لسه نايمين .</p><p>ماما : لأ . ده محمد مشى من بدرى و انا كنت نايمه شوية .</p><p>صلاح : انا قولت اردلكوا الزياره بس حظى وحش ان محمد مش موجود . هابقى اجيلكوا وقت تانى</p><p>ماما : لأ مينفعش . اتفضل ادخل اشرب حاجة .</p><p>طبعا صلاح ما صدق و دخل الصالون . دخلت ماما المطبخ عملت عصير و خرجت تقدمه .</p><p>صلاح : معلش انى جيت بدرى كده تانى .</p><p>ماما : لأ تنور في اى وقت .</p><p>صلاح : ده نورك</p><p>ماما : بس مجيبتش المدام معاك ليه</p><p>صلاح : ليه السيرة دى .</p><p>ماما : خير . في حاجة</p><p>صلاح : لأ مفيش</p><p>ماما : لأ احكى . احنا جيران و عادى نفضفض لبعض .</p><p>صلاح : الست فاكره اننا كبرنا و بتمنعنى من حقوقى .</p><p>ماما : ازاى يعنى</p><p>صلاح : انتى اكيد فاهمة . انا اه كبرت بس لسه اقدر و هي بتمنعنى حقوقى .</p><p>ماما : طيب ماتتكلم معاها .</p><p>صلاح : انتى بتعملى ايه في الموقف ده .</p><p>ماما : موقف ايه ؟</p><p>صلاح : يعنى انتى كمان محرومة زيى . بتعملى ايه بقى</p><p>ماما : تقصد ايه .</p><p>قام صلاح و قرب من ماما</p><p>صلاح : اقصد اننا احنا الاتنين محرومين . ما تيجى نريح بعض .</p><p>و هو بيخلص كلامه كان بيمد ايده علشان يمسكها . بعدت ماما بسرعه</p><p>ماما : عيب اللى بتقوله ده . مينفعش</p><p>صلاح : احنا هنريح بعض بس . انتى اكيد محتاجة تستريحى انتى كمان .</p><p>المرة دى ماما سابته يمسكها و هو على طول مسك بزازها و ايده التانيه على رقبتها .</p><p>ماما : مينفعش . ارجوك سيبنى .</p><p>صلاح : انتى كمان عايزة كده . انا مش هسيبك</p><p>باسها و كانت البوسة دى اشاره ان الجزء الأول من الخطة نجح . اندمجت ماما معاه في البوسة و فاقت منها كان هو قلعها الجلابيه و البرا و بقت واقفه ملط قدامه . جريت ماما من قدامه و دخلت الاوضة . طبعا في الاوضه كنت مركب كاميرات بس مكنتش محتاج اشوفهم منها لأن المرايه السحريه موجودة و هشوفهم على طول . دخل صلاح وراها و هو بيقلع هدومه . رغم انه عدى الستين بس جسمه كان جسم راجل في الاربعينيات مثلا . خلص قلع و بان زبره . كان واقف طبعا من الهيجان و ده كان كفايه بالنسبه لراجل في الستين ان زبره لسه يقدر يقف . نزلت ماما على ركبها تمصله شوية و نيمها هو على السرير و بدأ يدخل زبره في كسها و ايده مش سايبه بزازها . قررت اضرب عصفورين بحجر واحد . سيبتهم كده و اتسحبت خرجت من الشقة . طلعت فوق و خبطت . فتحت منى طبعا و اتفاجئت بيا على الباب .</p><p>منى : اهلا يا محمد . معلش مفيش حد غيرى في الشقه .</p><p>انا : معلش انا عايز اوريكى حاجة و همشى على طول .</p><p>منى : حاضر .</p><p>دخلتنى و هي متردده قوى بس في الاخر دخلت .</p><p>انا : انا مش عارف أقول ايه</p><p>منى : خير ؟</p><p>انا : جوزك دلوقتى بيخونك . و مع مين . مع امى انا .</p><p>منى : انت بتقول ايه . اخرس</p><p>فتحت الموبايل و كنت خليت الكاميرا تشتغل عليه و وريتها . كان صلاح نايم على ضهره و ماما فوق منه .</p><p>بصت منى بذهول و هي مش عارفه تنطق .</p><p>انا : اتأكدتى .</p><p>منى : انتوا اكيد ضحكتوا عليه . انتوا اكيد عملتوا حاجة</p><p>قبل ما رد كان صوت صلاح طلع من الموبايل و ماما لسه بتنط فوق زبره .</p><p>صلاح : هاموت عليكى من اول ماشوفتك . يخربيتك . ده انا من اول مرة و انا بحلم انيكك .</p><p>انا : سمعتى بنفسك .</p><p>منى : مش قادرة اصدق .</p><p>بدأت تعيط فقربت منها .</p><p>انا : ميستاهلش تعيطى علشانه . شايفه بيعمل ايه .</p><p>منى : انت عايز ايه . قوم من جنبى .</p><p>انا : لازم ترديله اللى هو عمله . و انا كمان لازم اردله انه عمل كده مع امى .</p><p>مسكتها . كان جسمها مليان شوية بس قدرت احكم نفسى علشان متعرفش تهرب منى .</p><p>منى : ابعد عنى . انت بتعمل ايه</p><p>انا : ماتقاوميش و خلينا نردله اللى عمله .</p><p>بدأت ابوسها و هي بتحاول تصدنى و ايدى بتقفش في بزازها و لحمها بحاول اسخنها . سمعنا صوت صلاح تانى من الموبايل .</p><p>صلاح : يخربيتك . ده انا مجوز تلاجه . كسم حلاوتك .</p><p>سمعت منى الكلام ده و بدأت تفك و تسيب . دخلت ايدى من تحت جلابيتها علشان اتفاجئ انها لابسه تحتها جلابيه تانيه . كان عنده حق صلاح لما قال تلاجه . بطلت ابوسها و قلعتها كل هدومها و هي لسه بتحاول تمنعنى لكن اقل من الأول لغايه ما بقت ملط قدامى . نزلت ارضع في بزازها و اعضهم و ايدى بتتحرك على كسها و هي قافله رجلها علشان معرفش اوصله لغايه ماقدرت افتح رجليها و ايدى لمست كسها .</p><p>منى : ااااه</p><p>انا : ايوة كده . اتحركى و اثبتيله انك مش تلاجه زى مابيقول .</p><p>بدأت منى تهيج و صوت نفسها و اهاتها يعلى و انا حاطط حلمتها في بوقى و ايدى بتتحرك على كسها لغايه ما طلعت حلمتها و نزلت الحس كسها فمسكت هي راسى .</p><p>انا : ايه مالك</p><p>منى : انا ......</p><p>انا : ايه ؟</p><p>منى : اصلى مش شايله الشعر .</p><p>انا : قصدك شعر كسك</p><p>منى : اه</p><p>انا : اه ايه</p><p>منى : اه مش شايله شعر كسى .</p><p>انا : و انا مش هيفرق معايا .</p><p>نزلت الحس كسها و هي مع اول لمسه من لسانى لكسها كانت بتصوت . في نفس الوقت اللى صلاح كان هو كمان بيصوت فيه و بيجيب لبنه على بزاز ماما . كنت بالحس كسها و عينى على الموبايل علشان لو هيطلع هنا اعرف اتصرف . لبس صلاح هدومه و قال لماما انه قايل لمراته انه هينزل يقابل ناس أصحابه و انه فعلا هيقابلهم بس كان عامل حسابه انه هينيكها الأول . نزل صلاح و اتطمنت انه مش راجع على الشقه هنا فقفلت الموبايل و ركزت على منى بقى . قلعت هدومى و طلعت زبرى قدامها . كانت لسه متردده فحركته على شفايفها لغايه ما بدأت تمصه و انا ماسك راسها . شوية و نيمتها على ضهرها و دخلت زبرى و هي مش ساكتها و عماله تصوت .</p><p>انا : ايوه كده . انتى جامده قوى يا منى .</p><p>منى : بجد .</p><p>انا : ايوة طبعا . انتى مش تلاجه زى ما صلاح بيقول .</p><p>لفت ايدها حضنتنى و انا بدخل و اخرج زبرى من كسها .</p><p>انا : عاجبك</p><p>منى : ايوة .</p><p>انا : اتشرمطى شوية</p><p>منى : نيكنى جامد . افشخ كسى زى ما جوزى فشخ كسمك</p><p>انا : يا لبوة</p><p>منى : انا لبوة . كسى بياكلنى .</p><p>خليتها تنام فوقيا علشان تتنطط هي على زبرى . كان جسمها المليان و بزازها الكبيره بيترجوا و هي بتنط و انا ماسكهم بأيدى لغايه ما حسيت انى خلاص هانزل لبنى .</p><p>انا : هاجيبهم يا منى .</p><p>منى : هاتهم جوايا .</p><p>انا : عايزاهم جوه كسك يا متناكة</p><p>منى : ايوة هاتهم جوه كسى</p><p>نزلت لبنى في كسها و انا بقرص في حلماتها .</p><p>منى : اححححححح .</p><p>نزلت من على زبرى و نامت جنبى . شوية و قومت البس و هي كمان بتلبس و كان باين انها مكسوفه من اللى حصل .</p><p>منى : انا مش عارفه ده حصل ازاى .</p><p>انا : قبل ماتكملى كلامك . اللى حصل ده حاجة عاديه . و كل ماتبقى عايزة او انا عايز هنعملها تانى .</p><p>منى : بس</p><p>انا : مفيش بس . انا هافضل انيك كسك ده لغايه ماملاكى لبن يا هايجه .</p><p>بعبصت كسها من فوق هدومها فضحكت .</p><p>منى : و انا هاستناك تملانى لبن</p><p>بوستها و نزلت من عندها كانت ماما مستنيانى .</p><p>ماما : انت فين . انا اتخضيت لما ملقيتكش في الاوضه بعد ما صلاح نزل</p><p>انا : كنت بضرب عصفورين بحجر واحد .</p><p>ماما : ازاى ؟</p><p>انا : طلعت لمنى نيكتها .</p><p>ماما : بالسهولة دى ؟</p><p>انا : لأ طبعا مش سهل . بس هي اول ماشافتوا معاكى و طبعا مع حركاتى خليتها تسيح .</p><p>ماما : لأ جامد يا واد .</p><p>انا : اطلعى اسأليها اذا كنت جامد ولا لأ</p><p>ماما : مانا شوفتك قبل كده و عارفه انك جامد . المهم هنعمل ايه دلوقتى .</p><p>انا : دلوقتى لازم نفطر بعد النيك اللى على الريق .</p><p>ماما : انا محضرة الفطار . انا اقصد هنعمل ايه في خطتك دى .</p><p>انا : الأول لازم اجيب منى هنا علشان تتصور هي كمان . وبعد كده يبقى مفاضلش غير عادل . و ده بقى هيكون اصعب من الاتنين .</p><p>ماما : و هتعملها ازاى دى .</p><p>انا : هفكر و هنجيب رجله متقلقيش .</p><p></p><p></p><p>نكمل الجزء اللى جاى .</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء التامن</p><p></p><p>بعد الفطار كلمنا محمود . كان بيسأل علينا و عنده حد عايز ينيك ماما . خبيت عليه اللى بفكر فيه و اللى عملناه و قفلت معاه .</p><p>ماما : ده محمود . في حد ولا ايه ؟</p><p>انا : انتى لسه واخده زبر من ساعتين . لحقتى عايزه تتناكى تانى .</p><p>ماما : مش بأيدى يابنى</p><p>انا : مش بأيدك ده في كسك يا هايجه .</p><p>ماما : ههههههه . قول بقى</p><p>انا : اه عنده حد عايزك .</p><p>ماما : قولى التفاصيل</p><p>انا : معندوش مكان . هتبقى عند محمود . مش مهم عنده لبس معين . ده كل اللى قاله محمود .</p><p>ماما : امتى ؟</p><p>انا : دلوقتى يام كس مستعجل .</p><p>ماما : طيب هاقوم البس . هتيجى معايا .</p><p>انا : ماشى . معنديش حاجة دلوقتى .</p><p>قومنا احنا الاتنين علشان نلبس . و انا بلبس لقيت رساله من منى .</p><p>منى : انا عايزه أتكلم معاك</p><p>انا : اتكلمى</p><p>منى : مش هينفع لازم نتقابل .</p><p>انا : ماشى . اطلعلك</p><p>منى : لأ صلاح موجود .</p><p>انا : خلاص انزليلى</p><p>منى : امك مش موجودة ؟</p><p>انا : شوية و هاتنزل ارنلك تنزلى</p><p>خرجت كانت ماما خلصت لبس</p><p>ماما : لسه ملبستش ليه</p><p>انا : انزلى انتى . منى عايزه تتكلم معايا</p><p>ماما : خير ؟</p><p>انا : معرفش هاشوف عايزه ايه و لو متأخرتش هاجيلك على طول .</p><p>ماما : خلاص ماشى</p><p>نزلت ماما و رنيت لمنى فنزلت . قابلتها على الباب و دخلتها على طول .</p><p>انا : خير</p><p>منى : انا جيت علشان اقولك ان اللى حصل ده كان بسبب غضبى من جوزى . بس انا مش هعمل كده تانى .</p><p>انا : ليه ؟ مبقيتيش غضبانه انه بيخونك</p><p>منى : لا غضبانه طبعا بس مش هعمل كده .</p><p>انا : بصراحه كده اتبسطى ولا لأ ؟</p><p>منى : ......</p><p>انا : ردى عليا</p><p>منى : اتبسطت بس ..</p><p>انا : مفيش بس . ايه اللى يمنع اننا نتبسط على طول</p><p>منى : انا ست متجوزة .</p><p>انا : و هو انا قولتلك اتطلقى منه . اتبسطى زى ماهو بيتبسط من وراكى .</p><p>خرجت زبرى من البنطلون .</p><p>انا : بصى زبرى وقف ازاى اول ماعرفت انك نازله .</p><p>منى : ..........</p><p>انا : بذمتك موحشكيش و هو في كسك .</p><p>منى : يا محمد ..</p><p>انا : سيبك من الكلام اللى بتقوليه ده . امسكيه كده .</p><p>من غير ماستنى ردها مسكت ايدها و حطيتها على زبرى و خليتها تحركها عليه .</p><p>منى : بس انا خايفه</p><p>انا : خايفه من ايه . زبرى مبيعضش</p><p>قلعتها العبايه و اتفاجئت انها نازله بالعبايه على اللحم من غير حاجة .</p><p>انا : يخربيت عقلك . و بتقوليلى مش عايزه</p><p>منى : انا كنت مستعجله و انا نازله</p><p>انا : مستعجله علشان تتناكى يا منمن</p><p>بعبصتها في كسها و ايدها لسه بتتحرك على زبرى .</p><p>انا : مصيه بقى</p><p>دخلت زبرى في بوقها و قعدت تمص شوية و انا ايدى بتتحرك على بزازها و بطنها المليانه . نيمتها و نزلت الحس كسها . كانت شالت شعرتها مش زى اول مره .</p><p>انا : ده انتى مجهزه نفسك اهه .</p><p>منى : بس بقى باتكسف</p><p>انا : حد يتكسف من اللى بينيكه برضه .</p><p>لحست كسها شوية و بعدين دخلت كسها و بدأت انيكها و هي بتتأوه . فضلنا على الوضع ده شوية</p><p>انا : منى</p><p>منى : ايه</p><p>انا : عايز انيك طيزك</p><p>منى : يالهوى . لأ .</p><p>انا : ليه ؟</p><p>منى : صلاح نفسه معملهاش معايا . و بعدين مينفعش</p><p>انا : انا عايز افتحك من طيزك يا عروسه .</p><p>منى : بس ..</p><p>انا : سيبيلى نفسك و اوعى تقولى بس دى تانى .</p><p>منى : انا مش عارفه بسمع كلامك ازاى . انت صحيت جوايا احاسيس كانت ماتت خلاص .</p><p>انا : يلا يا عروسه علشان دخلتك من طيزك .</p><p>منى : اعمل ايه ؟</p><p>انا : اقعدى على ركبك و ارفعى طيزك لفوق .</p><p>سمعت كلامى و عملت زى ماقولت فسيبتها كده و جيبت كريم علشان اول مره ليها و رجعت دهنتلها طيزها بيه .</p><p>انا : جاهزة .</p><p>منى : استنى مش عارفه . اااااااااه</p><p>قبل ماتكمل كلمه استنى كنت بدأت ادخل زبرى في طيزها .</p><p>انا : خلاص مبروك يا عروسه . اتفتحتى من طيزك .</p><p>دخلته الأول بالراحه لغايه ما طيزها تتعود عليه . كان جسمها مليان و طيزها كبيره و عرفت انها هتستحمل النيك فيها . في نفس الوقت كنت بالعب بصوابعى في كسها علشان تفضل هايجه .</p><p>منى : مش قادرة يا محمد . كفايه بقى .</p><p>انا : طيب لفى .</p><p>نامت على ضهرها و حطيت زبرى بين بزازها و خليتها تقفل عليه لغايه ماجيبتهم على بزازها .</p><p>فضلنا جنب بعض شوية و بعدين قامت و لبست عبايتها .</p><p>منى : انت جننتنى . مبقتش قادرة استغنى عنك</p><p>انا : اشكرى صلاح بقى لولا انه ناك امى مكنتيش هتوافقى انيكك</p><p>منى : هو انت معندكش مشكله انه ينيك امك .</p><p>انا : لا . كل واحد له حريته و ينيك اللى هو عايزه .</p><p>منى : غريبه . بس انا حبيت غرابتك دى</p><p>انا : ههههه</p><p>خرجت منى و دخلت انام شوية لغايه ما ماما جت صحتنى .</p><p>ماما : اصحى</p><p>انا : هي الساعه كام .</p><p>ماما : احنا العصر</p><p>انا : ايه عملتى ايه .</p><p>ماما : هههههههههههه . مكنش عايز ينيك . كل اللى عمله انه اتفرج عليا انا و واحده من عند محمود و احنا بننيك بعض بصناعى و بنلعب ببعض لغايه ما جابهم .</p><p>انا : راجل غريب . طيب ماهو كان يقدر يتفرج على اى فيلم و خلاص .</p><p>ماما : ماهو في الفيلم مش هيحسس علينا و احنا بنعمل كده . عموما كل واحد له مزاجه بقى .</p><p>انا : اه . بس انتى قعدتى لغايه العصر بتعملوا كده . مش كتير .</p><p>ماما : لأ ما هو لما مانكنيش انا مسيبتش محمود غير لما خليته ينيكنى .</p><p>انا : يا شرموطة . مينفعش تبطلى نيك ابدا .</p><p>ماما : مانت عرفت بقى . انا كسى مبيهداش . انت عملت ايه مع منى</p><p>انا : مش قولتلك لازم تيجى هنا علشان اصورها . اهى جت لوحدها .</p><p>ماما : نيكتها .</p><p>انا : اه . خلاص كده منى و صلاح في أيدينا . ناقص عادل</p><p>قومت صحيت و قعدنا نتغدى و بعدها قعدنا قدام التلفزيون .</p><p>ماما : فكرت هنعمل ايه مع عادل .</p><p>انا : ده محتاج وقت و تفكير . مينفعش استعجال خالص .</p><p>ماما : خد وقتك . اهم حاجة ميتقبضش علينا .</p><p>كان الموضوع صعب . اى غلطه معناها فضيحه و سجن . كان في دماغى ملايين الأفكار اللى قريتها في قصص سكس و شوفتها في أفلام السكس . بس اى حاجة من دول فيهم مخاطرة . ده ظابط !!</p><p>اى حركة غلط معاه مش هيحصل خير . اخدت الأيام اللى بعدها في مراقبه كل حركاته . بينزل بدرى حوالى الساعه سبعه و مالوش معاد ثابت بيرجع فيه بس عمره ما بيرجع قبل العصر . فكرت انى اقرب منه اكتر . فسيبت محفظتى في البيت و نزلت على القسم في الوقت اللى انا عارف انه هناك . عملت كأن محفظتى اتسرقت و جاى ابلغ .</p><p>عادل : خير يا محمد . انت جاى القسم ليه ؟</p><p>انا : محفظتى اتسرقت و جاى اعمل بلاغ . كويس انك موجود هنا .</p><p>عادل : طيب اتسرقت فين و انت متأكد انها اتسرقت و لا ممكن تكون وقعت منك</p><p>انا : كانت معايا لما نزلت من البيت . معرفش بقى وقعت ولا اتسرقت</p><p>عادل : كان فيها ايه بالظبط ؟</p><p>انا : فلوس و البطاقه و شوية ورق بتوع الجامعه و كارنيهات و كده .</p><p>عادل : طيب احنا هنعمل محضر و هتعمل ورق بدل فاقد للبطاقه و تمشى بصورة المحضر لغايه ما تعمل الجديده .</p><p>انا : ماشى . شكرا مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه .</p><p>عادل : لا مفيش شكر . الجيران لبعضها .</p><p>خلصت الورق و روحت . استنيت يومين قبل ماكلمه تانى . وقفته على السلم و هو نازل الصبح و كنت مفهم ماما دورها بالظبط .</p><p>انا : صباح الخير</p><p>عادل : صباح النور</p><p>انا : في حد كلمنى لقى المحفظة على الأرض .</p><p>عادل : و جيبتها منه</p><p>انا : اه</p><p>عادل : طبعا مفيش جواها فلوس .</p><p>انا : مش مهم الفلوس . المهم البطاقه و الورق بدل ماكنت هتبهدل علشان اطلع غيرهم .</p><p>عادل : لا مفيش بهدله و لا حاجة . انا كنت هساعدك فيهم</p><p>في الوقت ده ظهرت ماما من جوه الشقه كأنها متعرفش انى فاتح الباب و بكلم حد . لابسه جلابيه بيتى نص كم واصله لحد ركبها . و طبعا خط صدرها طالع منها .</p><p>ماما : مش تقول انك فاتح الباب .</p><p>انا : انا كنت بكلم عادل . هو مبقاش غريب خلاص .</p><p>ماما : ازيك يا عادل . محمد قالى انك ساعدته في الورق قبل ما نلاقى البطاقه .</p><p>عادل : كويس انه لقاها بس .</p><p>ماما : لازم نشكرك بقى . النهارده تتغدى معانا</p><p>عادل : لأ شكرا .</p><p>ماما : شكرا على ايه . زى ما محمد قال انت مبقيتش غريب .</p><p>عادل : بس ...</p><p>انا : مفيش بس . النهارده نتغدى سوا .</p><p>عادل : خلاص ماشى . هاقول لبابا و ماما و نجيلكوا على الغدا .</p><p>نزل عادل و قفلنا الباب .</p><p>ماما : مكنتش عامل حساب انه يجيب اهله معاه .</p><p>انا : متقلقيش . هاظبط الموضوع ده . المهم خدتى بالك انه عينه منزلتش من على بزازك .</p><p>ماما : اه طبعا . و انا كنت بهزهم كويس علشان اهيجه اكتر .</p><p>انا : انا كنت مستنى اشوف رد فعله . اى واحد له في الستات هيبص عليكى . لو مبصش يبقى شاذ او على الأقل مالوش في الجنس .</p><p>ماما : و هنعمل ايه . اكيد مش هعرف اغريه و اهله موجودين .</p><p>انا : متقلقيش .</p><p>طلعت الموبايل و كلمت منى .</p><p>منى : الو</p><p>انا : الو . ازيك يا منى</p><p>منى : تمام . ايه البيت فاضى عندك ؟</p><p>انا : يا وليه اتهدى شوية . لا مش فاضى انا عايزك في حاجة تانيه .</p><p>منى : ايه</p><p>انا : احنا عزمنا عادل على الغدا النهارده علشان ساعدنى في موضوع المحفظة . و هو قال انه هيقولكوا و تيجوا معاه .</p><p>منى : و بعدين</p><p>انا : بصراحه مش هقدر اشوف جوزك و ابقى قاعد معاه على الغدا و انتى و ماما موجودين .</p><p>منى : يعنى اعمل ايه ؟</p><p>انا : بصى اتصرفى بأى طريقه المهم لو بتحبينى متخليهوش يقعد معايا على الغدا .</p><p>منى : انا مقدرة مشاعرك . بس اعمل ايه ؟</p><p>انا : بصى اخرجى انتى و هو و اتغدوا بره . و لما عادل يكلمكوا هتبقوا بره .</p><p>منى : طيب ماشى .</p><p>انا : و متقلقيش . هابقى اتغدى انا و انتى بعدين لوحدنا . و هغديكى لبن .</p><p>منى : هههههه . لما نشوف .</p><p>قفلت مع منى . كانت ماما بتسمع المكالمه كلها .</p><p>ماما : انت شيطان .</p><p>انا : طالع من كسك هبقى ايه يعنى</p><p>بعد شوية اتصل عادل زى ما كنت متوقع .</p><p>عادل : الو . معلش يا محمد ممكن نأجل الغدا ليوم تانى علشان اتصلت بماما و بابا ملقيتهمش في البيت .</p><p>انا : ولا يهمك يا عادل . تعالى انت النهارده و نبقى نتغدى سوا كلنا يوم تانى .</p><p>عادل : لأ بلاش تتعبوا نفسكوا . خليها مرة تانيه و خلاص .</p><p>اخدت ماما التليفون منى .</p><p>ماما : ايوة يا عادل . انت مش عايز تيجى ليه</p><p>عادل : لأ علشان متعبكوش بس .</p><p>ماما : لا تعبك راحه . و بعدين بدل ماتتغدى لوحدك تعالى عندنا .</p><p>عادل : حاضر . خلاص هاجى .</p><p>كان واضح من تغيير طريقه كلامه اول ما سمعها انه هايج فعلا و منظرها ماتشالش من دماغه من الصبح .</p><p>انا : يلا اجهزى .</p><p>ماما : اجهز اعمل ايه يعنى ؟</p><p>انا : خدى شاور و شوفى هتلبسى ايه و كده .</p><p>ماما : طيب تعالى ساعدنى .</p><p>دخلنا الحمام و قلعت جلابيتها . فتحت المايه في البانيو و نزلت قعدت فيه . كان جسمها حلو . حلو حقيقى مش مجامله علشان امى . بيضا و بزازها مليانه بس مش مدلدله و لا جسمها تخين . يمكن علشان مخلفتش غيرى و كانت على طول مهتمه بجسمها فعوامل الزمن معملتش فيه زى معظم الستات اللى تشوفهم تحس انها برميل . ممكن تشوف ستات كتير بزازهم كبار بس مش علشان بزازها أصلا كبار . لأ ده علشان جسمها كله دهون فبقى بزازها كبار و جسمها تخين و خلاص .</p><p>ماما : سرحت في ايه .</p><p>انا : في الملبن ده .</p><p>ماما : قد كده جسمى عاجبك .</p><p>انا : هو في حد ممكن ميعجبوش الجمال ده .</p><p>كانت خلصت دعك في جسمها اللى بقى بينور . قامت و جيبت انا الفوطه و بدأت انشف جسمها لغايه ما وصلت لكسها . كانت كالعاده شايله شعرتها بس سايبه شعر خفيف فوقه .</p><p>ماما : ها هالبس ايه بقى ؟</p><p>انا : البسى جلابيه زى اللى كنتى لابساها الصبح و تحتها اندر .</p><p>ماما : بس تفتكر الجلابيه دى ممكن تهيجه .</p><p>انا : في حد بيهيج من العبايه و في حد بيهيج على ال**** و في حد بيهيج على الملط و في حد بيهيج على قمصان النوم . عادل اول ما شافك كان هيجيبهم بسبب الجلابيه . يبقى البسيها علشان تهيجيه صح .</p><p>لبست ماما الجلابيه فعلا و جهزنا الاكل و كل حاجة و اتفقنا هنعمل ايه بالظبط . رن جرس الباب فدخلت الاوضه و قفلت الباب و راحت ماما تفتحله .</p><p>ماما : اهلا يا عادل . اتفضل .</p><p>عادل : اهلا بيكى .</p><p>دخل عادل و قعد على الكنبه .</p><p>عادل : امال محمد فين .</p><p>ماما : واحد صاحبه كلمه علشان في ورق للجامعه فنزل يقابله و جاى على طول . تحب تشرب حاجة و لا تستنى بعد الاكل</p><p>عادل : لا خليها بعد الاكل احسن .</p><p>قعدت ماما على الكنبه اللى قدامه . كانت الجلابيه أصلا واصله لركبه و طبعا بعد ما قعدت بقت فخادها كلها مكشوفه قدامه .</p><p>اتصلت بماما على التليفون زى ماكنت متفق معاها .</p><p>ماما : الو ... اه عادل وصل .. طيب هاديهولك اهه .</p><p>قامت ماما من على الكنبه و قربت ناحيه عادل علشان تديله الموبايل علشان اكلمه و طبعا علشان ياخد نظره اقرب لصدرها كله اللى بيتهز لأنها مش لابسه برا أصلا .</p><p>عادل : ااا .. الو</p><p>انا : الو . ازيك يا عادل .</p><p>عادل : تمام .</p><p>كنت شايفه من الكاميرات و انا بكلمه . ماما لسه واقفه قدامه و هو بيكلمنى و عينه متشالتش من على بزازها .</p><p>انا : معلش يا عادل هتأخر شوية علشان واحد صاحبى كلمنى و في ورق مهم بنجيبه . اتغدوا انتوا و انا هاحاول اجى قبل مانت تمشى .</p><p>عادل : هتتأخر .</p><p>انا : مش عارف . اتغدوا انتوا و انا اول ما اخلص هاجى على طول .</p><p>عادل : ماشى .</p><p>انا : خد راحتك انت في بيتك بقى مش هقولك .</p><p>عادل : حاضر . هاخد راحتى .</p><p>قفلت معاه و انا بقيت شبه متأكد من نجاح الخطه .</p><p>ماما : يلا طيب نقوم ناكل احنا .</p><p>عادل : ماشى .</p><p>قامت ماما و مشيت قدامه علشان ياخد نظره لطيزها . قعدوا على السفره و قعدت طبعا جنبه على طول و بدأوا ياكلوا . كانت ماما كل شوية تأكله في بوقه و هو عينه متشالتش من على بزازها برضه . لغايه ما أكلته بالمعلقه و بعد ما أكل اخدت المعلقه لحستها . كانت حركه متعملهاش غير شرموطة و هو اول ما شافها خلاص مبقاش مستحمل فزق الكرسى اللى قاعد عليه و هجم عليه وقعها على الأرض .</p><p>عادل : انا مش مستحمل .</p><p>ماما : بالراحه . مالك .</p><p>عادل : مش قادر استحمل اكتر من كده .</p><p>ماما : انت شكلك تعبان قوى . طيب مش على الأرض .</p><p>عادل : يعنى أنتى موافقه .</p><p>ماما : هيهيهى .</p><p>قام عادل و قوم ماما من على الأرض و مشيت قدامه لغايه الاوضه . اول ما وصلوا الاوضه كان عادل حاضنها و ايده مش سايبه حته في جسمها مش مقطعها تقفيش . مسك عادل جلابيتها علشان يقلعها و كان هيقطعها في ايده .</p><p>ماما : بالراحه . انت مستعجل كده ليه</p><p>عادل : من ساعه ماشوفت بزازك الصبح و انا مش قادر اشيلهم من تفكيرى .</p><p>ماما : اممممم . للدرجادى</p><p>عادل : و اكتر كمان .</p><p>كان عادل قلعها الجلابيه خلاص و وقفت قدامه بالاندر . بدأت ماما تقلعه هي كمان . كان جسمه رياضى جدا . و لما قلعته ظهر ان جسمه مشعر . قلع عادل لغايه ما بقى ملط قدام ماما اللى لسه لابسه الاندر . قعد يبوسها و ايده بتتحرك على جسمها و هي في نفس الوقت ايدها بتتحرك على جسمه او بمعنى ادق على شعر جسمه . لغايه ما ايدها وصلت عند زبره . كان واقف نص وقفه و بمجرد ما ايدها لمسته وقف على اخره . نزلت على ركبها و بدأت تحرك لسانها عليه .</p><p>عادل : اااه</p><p>ماما : ايه . اول مرة يتمصلك</p><p>عادل : ايوه .</p><p>قعدته ماما على السرير و بقت هي قاعده بين رجليه و كملت مص في زبره .</p><p>عادل : كفايه يا شرموطة . يلا قبل ما ابنك ييجى .</p><p>ماما : ماهو قالك انه لسه قدامه وقت . بلاش استعجال</p><p>عادل : انا مستعجل عليكى يا شرموطة . مش عارف ازاى العرص ابنك يسيبك معايا لوحدك .</p><p>ماما : كان فاكرك مؤدب .</p><p>عادل : اهه انا هانيك كس امه</p><p>فهمت فورا انه بيهيج على فكره انه بينيك ام واحد من وراه . و ماما كمان فهمت كده .</p><p>ماما : ايوه نيكنى . علشان ابنى سايبنى مع دكر بزبر جامد لوحدنا .</p><p>شدها عادل نيمها على السرير و شد الاندر بتاعها و بدأ يحرك زبره على كسها .</p><p>ماما : استنى</p><p>عادل : ايه</p><p>ماما : مينفعش تدخله كده مرة واحده . الحس كسى الأول .</p><p>عادل : ماشى</p><p>نزل عادل بين رجليها و هي فتحت رجليها و بخبره السنين و علشان عارفه انها اول مرة لعادل مسكت راسه و كانت هي اللى بتحركه على كسها . قعد عادل يلحس كسها شوية .</p><p>ماما : كفايه . دخله بقى .</p><p>كانت الكلمات اللى عادل مستنى يسمعها علشان ينام فوق منها و يبدأ يختبر شعور انه يدخل زبره جوه كس . و مش اى كس ده كس امى . كس خبره و عارف ازاى يخلى اى زبر على اخره و يولعه . كان عادل بينيكها و ايده ماسكه كتافها كأنه خايف تهرب منه و راسه بين بزازها . شويه يلحس بزازها و شوية يرضعهم و شويه يعض في رقبتها . كانت اهاتها ولا احسن ممثله سكس . طلعت زبرى و قعدت العب فيه انا كمان .</p><p>ماما : حلو يا عادل . حلو قوى</p><p>عادل : عاجبك يا شرموطة . خدى . خدى</p><p>ماما : نيكنى جامد . انت جامد قوى . يا ريت كان ابنى سابنى معاك من زمان .</p><p>مع الكلام ده كنت جبت لبنى خلاص .</p><p>عادل : ااااااه . مش قادر . كسك مولع . كس ام ابنك مولع .</p><p>ماما : حرام عليك فشختنى .</p><p>الحقيقه ان عادل كان بيتحرك فوقها بعنف كأنه بيحفر حفره جوه كسها بزبره .</p><p>عادل : هاجيبهم . مش قادر استحمل .</p><p>ماما : هاتهم جوه يا حبيبى .</p><p>قفلت برجلها على ضهره و بدأ عادل يتشنج و ينزل لبنه فعلا جوه كسها . فضل نايم فوق منها لغايه ما زبره طلع من كسها و اللبن ابتدى ينزل . فضلوا كده شوية لغايه ما عادل قام .</p><p>عادل : اااااه . انتى ازاى كده .</p><p>ماما : ايه .</p><p>عادل : انا اول مرة اعمل كده ولا أتكلم بالطريقة دى .</p><p>ماما : و ايه رأيك</p><p>عادل : انا مش هاسيبك . انا عايز انيكك على طول .</p><p>ماما : بس اوعى ابنى يعرف</p><p>عادل : اى وقت العرص ميكونش موجود فيه كلمينى بس .</p><p>لبس عادل هدومه و باس ماما .</p><p>عادل : ابقى سلميلى على العرص لما ييجى .</p><p>ماما : يوصل</p><p>خرج عادل و فضلت ماما نايمه زى ما هي و فاتحه رجليها . طلعت انا من الاوضه و روحتلها .</p><p>ماما : عادل بيسلم عليك .</p><p>انا : مانا شوفته يا لبوة . بس عجبتينى و كلامك خلاه يهيج فعلا .</p><p>ماما : ده ماكنش مجرد كلام . انا اتفشخت بجد . الواد عنتيل فعلا . انا لو اعرف انه كده كنت مسكت زبره اول ماشوفته حتى لو هتفضح و لا يتعملى قضيه</p><p>انا : للدرجادى .</p><p>ماما : انا بقالى كتير متفشختش في نيكه زى دى .</p><p>كانت كل ده بتتكلم و هي لسه فاتحه رجلها و نايمه على السرير . بعبصت كسها و حسيت بلبن عادل على صباعى .</p><p>انا : على العموم احنا كده بقينا في السليم و عادل و اهله كمان بقوا في أيدينا .</p><p>ماما : ااااااه . بقولك كسى اتفشخ تقوم مبعبصنى يا عرص .</p><p>انا : خلاص بقى يا لبوة . قومى استحمى و نضفى كسك .</p><p>ماما : ليه</p><p>انا : كده خلاص ناقص واحد بس و نبقى عملنا كل حاجة مظبوط</p><p>ماما : مين ده</p><p>انا : حسن البواب . مش فاكره كلام محمود .</p><p>ماما : انت قولت لمحمود على اللى بنعمله ؟</p><p>انا : لأ . نخلص مع حسن البواب و هقوله الموضوع كله على بعضه .</p><p>قامت ماما تستحمى و بدأت افكر هنجيب البواب ازاى . حسن البواب كان راجل كبير في السن بس مش عجوز . لهجته صعيدى . معرفش منين بالظبط بس واضح من لهجته يعنى . و انا بفكر هنجيبه ازاى رن تليفون ماما . كان صلاح أبو عادل هو اللى بيتصل . مرديتش ارد طبعا علشان لو عايز منها حاجة . خرجت ماما من الحمام و هي عريانه و اديتها التليفون و فتحت السبيكر .</p><p>ماما : الو</p><p>صلاح : احلى الو سمعتها . فاضيه ؟</p><p>ماما : ليه ؟</p><p>صلاح : انا خرجت اتغديت انا و ام عادل بره و ضربنا شوية سمك و فسفور و مستخسر يروحوا على الفاضى .</p><p>ماما : و بعدين</p><p>صلاح : لو البيت عندك فاضى اجيلك نعمل واحد بالفسفور ده .</p><p>ماما : اه تعالى .</p><p>صلاح : عشر دقايق و أكون عندك</p><p>قفلت ماما مع صلاح و بصتلى .</p><p>انا : ليه قولتيله ييجى . انتى مش عارفه ان ورانا حاجات اهم</p><p>ماما : علشان خاطري يا محمد خلى موضوع البواب بعدين .</p><p>انا : ليه</p><p>ماما : بصراحه فكرة انه ينيكنى و انا لسه متناكة من ابنه ولعت كسى نار .</p><p>انا : اهه كسك ده اللى هيجيبنا ورا .</p><p>ماما : ماله كسى . ده اللى انت طالع منه و هو راس مالنا .</p><p>خبطت على كسها بأيديها و هي بتقول كده .</p><p>انا : أوامر كسك . لازم نريحه علشان تبقى مبسوطة .</p><p>رن جرس الباب فدخلت الاوضه و لبست ماما روب فوق جسمها الملط و شعرها المبلول . راحت تفتح و اتفاجأت ان على الباب حسن مش صلاح . بصلها حسن بنظره هيجان .</p><p>ماما : في ايه ؟</p><p>حسن : اااا . ولا حاجة يا مدام . انا كنت طالع اسأل اذا كنتوا محتاجين حاجة .</p><p>كانت عينيه على بزازها و لاحظت ماما ان الروب اللى على اللحم مبين فلقه بزازها فشدت الروب علشان تغطيها لكن لما شدته كده ظهرت حلماتها بارزه تحت الروب .</p><p>ماما : لأ شكرا . لو احتاجنا حاجة هنبعتلك</p><p>حسن : اى خدمة او اى حاجة انا اقدر أقوم بيها .</p><p>ماما : لو في حاجة هابعتلك .</p><p>نزل حسن و قفلت ماما الباب .</p><p>انا : ماله ده .</p><p>ماما : شافنى كده و زبره وقف . بس كده</p><p>انا : وانتى عرفتى ازاى ان زبره وقف .</p><p>ماما : كان باين قدامى في الجلابيه بتاعته .</p><p>رن جرس الباب تانى فدخلت الاوضه و فتحت ماما . المرة دى كان صلاح فعلا . دخل و قفل الباب وراه . حضنها و قعد يبوس فيها .</p><p>صلاح : ايه الجمال ده .</p><p>ماما : كنت بستحمى . انت هايج كده ليه</p><p>صلاح : الفسفور عامل عمايله .</p><p>شد صلاح الروب فبقت ماما واقفه ملط قدامه . شالها و هي ملط و دخل بيها اوضه النوم . نيمها على السرير و قلع و بقى ملط هو كمان . نام على السرير و نيمها فوق منه 69 .بقت بتمصله و هو بيلحس كسها و شوية و لفها و خلاها تتطلع فوق زبره و تتنطط عليه و هو بيشد في بزازها . بعدين نيمها على ايديها و رجلها و دخل زبره في كسها من ورا . قعد ينيك فيها كده لغايه ما نزل لبنه في كسها و قام لبس هدومه و نزل . طلعت انا من الاوضه و روحتلها .</p><p>انا : خلاص استريحتى و كسك خد لبن الراجل و ابنه .</p><p>ماما : ايوه يا محمد . كسى ارتاح خلاص .</p><p>بعبصتها تانى .</p><p>ماما : يوه بقى . انت بتبعبص كسى كده ليه . عاجبك لبنه جوايا .</p><p>كان صباعى اتغرق من لبنه و مايه كسها عليه .</p><p>ماما : عاجبك كس امك و هو غرقان كده .</p><p>قعدت على السرير جنبها و طلعت زبرى .</p><p>ماما : الراجل و ابنه فشخوا كس امك . شايف نزل لبن قد ايه جوايا . عاجبك لبن الرجاله و هو بيطلع من كس امك . اااااه . امك لبوة قوى و بتحب لبن الرجاله .</p><p>كانت بتبعبص هي كسها و انا بلعب في زبرى لغايه ما جيبت لبنى تانى من كلامها .</p><p>قومنا استحمينا احنا الاتنين و طلعت و بدأت افكر في حسن اللى شكله هايج و مش هياخد في ايد ماما غلوة . قصدى في كسها .</p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء التاسع</p><p></p><p>حسن كان سهل جدا نجيبه . لكن ماما كانت تعبت من كتر النيك النهاردة . قررنا نأجل الموضوع ده لتانى يوم . كنت مبسوط بأن خطتى نجحت نجاح كامل . كده العمارة مفيهاش حد يزعجنا . و كمان معانا ظابط ممكن يحمينا من اى حركة كده و لا كده . كلمت محمود .</p><p>انا : الو .</p><p>محمود : الو . فينكوا</p><p>انا : مفيش . كنا مشغولين في كام حاجة .</p><p>محمود : خير ؟ انا شوفتلكوا كام شقه علشان نختار منها واحده بدل اللى انتوا فيها .</p><p>انا : طيب تعالى بكره عندنا</p><p>محمود : ليه ؟ تعالوا انتوا الفيلا و نطلع نشوف الشقق التانيه على طول .</p><p>انا : تعالى بس بكره محضرلك مفاجأة .</p><p>محمود : طيب . هاجيلكوا بكره الصبح .</p><p>قفلت مع محمود و مر باقى اليوم بشكل طبيعى و دخلنا ننام . تانى يوم صحيت على الباب بيخبط . صحيت ماما و روحت فتحت الباب لمحمود و دخل ماما تعملنا شاى .</p><p>محمود : ايه المفاجأه اللى قولت عليها . انا فضلت طول الليل بفكر</p><p>انا : انت مستعجل قوى كده ليه . ده احنا مكناش صحينا حتى</p><p>محمود : انا مبحبش المفاجأت و بخاف منها . قول على طول</p><p>حكيتله اللى عملناه كله بالتفاصيل .</p><p>محمود : يا ابن المتناكة .</p><p>كانت ماما جابت الشاي و جت .</p><p>ماما : المتناكة جت اهي .</p><p>محمود : هههههه .</p><p>قعدت ماما على رجل محمود و لف ايده على طيزها .</p><p>محمود : كل ده من غير ماتعرفونى اى حاجة . انت طلعت مصيبه .</p><p>انا : كده مش ناقص غير حسن البواب . و هو كان هايج عليها امبارح أصلا لوحده . سهل تغريه و تجيبه .</p><p>محمود : لأ . حسن غيرهم . حسن هيبقى شايف الناس اللى هييجوا ليكوا . لازم يبقى عارف شغلكوا . مش مجرد نيك و حد هايج و خلاص .</p><p>انا : امال ايه .</p><p>محمود : انا هتكلم معاه . من خبرتى واحد زيه هيلاقى فلوس و نيك مش هيرفض حاجة .</p><p>انا : احنا هنديله فلوس .</p><p>محمود : اهه كل شهر تديله حاجة و ياخد الباقى من كس امك علشان نضمن سكوته .</p><p>انا : هينيكها قد ايه</p><p>حسن : هي مرة واحده في الشهر مع الفلوس اللى هياخدها و بس . مالوش حاجة عندكوا غير كده و تعاملوه طبيعى على انه بواب باقى الوقت . الا لو عجب كسك و انتى اللى طلبتيه</p><p>ماما : هيهيهيهي . لما نشوف .</p><p>انا : ماشى . هتكلمه امتى ؟</p><p>محمود : شوفوا انتوا جاهزين امتى .</p><p>ماما : يلا خلينا نخلص من الموضوع ده . خليها دلوقتى .</p><p>محمود : ههههههههه . عايزة تتناكى على الريق يا هايجه</p><p>ماما : ماحنا شربنا الشاي اهه . مش على الريق ولا حاجة .</p><p>محمود : ماشى .</p><p>نزل محمود يتكلم مع حسن و قعدنا احنا مستنينه يطلع . بعد شوية طلع محمود .</p><p>محمود : حسن خمس دقايق و هيطلع</p><p>انا : و مطلعش معاك ليه ؟</p><p>محمود : علشان عنده طلب لازم أقوله قبل مايطلع .</p><p>انا : ايه ؟</p><p>محمود : عايزك تبقى حاضر كل حاجة . و يتكلم براحته قدامك و انت تحضر كل اللى هيحصل .</p><p>انا : بس كده شكلنا قدامه هيبقى ايه ؟</p><p>محمود : متخفش . انا فهمته ان ده هيبقى وقت النيك بس يعمل اللى هو عايزه . لكن في العادى هيفضل يحترمكوا و يتعامل معاكوا على انه بواب و انتوا سكان .</p><p>انا : تمام .</p><p>محمود : هامشى انا و لما تخلصوا كلمونى .</p><p>نزل محمود و طلع حسن بعدها على طول . كانت ماما لسه لابسه الجلابيه بتاعتها .</p><p>حسن : صباح الخير .</p><p>انا : صباح الخير .</p><p>حسن : اااا ... هو أستاذ محمود قالكوا انى هاجى .</p><p>انا : اه . ادخل .</p><p>دخل حسن و كانت ماما قاعده على الكنبه و رجلها و فخادها عريانين قدامه . بلع ريقه بالعافيه و هو شايفها كده .</p><p>حسن : ازيك يا ست هانم .</p><p>ماما :ازيك . اتفضل اقعد جنبى .</p><p>قعد حسن جنبها و هو مولع طبعا . بس مش عارف يبدأ ازاى و لا يقول ايه . فقررت ابدأ انا علشان نخلص الموضوع .</p><p>انا : محمود فهمك كل حاجة .</p><p>حسن : ايوة . و انا موافق على اللى تحبوه بس في حاجة واحده .</p><p>انا : ايه ؟</p><p>حسن : انا خايف من عادل باشا لحسن يعرف حاجة و ده ظابط و ممكن يبهدلنا كلنا .</p><p>انا : متخافش منه . انت ملكش دعوة بحاجة .</p><p>حسن : على ضمانتك يعنى</p><p>انا : ايوة . في حاجة تانيه ؟</p><p>حسن : ايوة . انا عايز الست تلبس زى ما فتحتلى الباب امبارح .</p><p>ماما : هيهيهيهيهى . قصدك الروب</p><p>حسن : ايوة . من غير حاجة تحتيه .</p><p>ماما : حاضر .</p><p>قامت ماما و دخلت اوضتها و قعدنا انا و حسن بره مستنينها .</p><p>حسن : مقدرش اقولك الروب ده جننى امبارح .</p><p>كنت فهمت طبعا اول ما طلب انى أكون موجود انه بيهيج على كده . و فهمت انه عايزنى اهيجه .</p><p>انا : ليه هو الروب عليها حلو اوى كده .</p><p>حسن : مقدرش اقولك بزاز امك في الروب جننتنى . كنت عايز اهجم عليها و ارضع في بزازها .</p><p>كانت ماما جت و هي بالروب و وقفت قدامه .</p><p>ماما : ها . عجبك ؟</p><p>حسن : ده يعجب اى حد .</p><p>ماما : طيب يلا بقى .</p><p>حسن : يلا ايه ؟</p><p>ماما : نيكنى</p><p>حسن : طيب قلعينى هدومى .</p><p>وقف حسن . كان أطول منها فلما وقف قدامه كان مستحيل تعرف تقلعه الجلابيه . رفعت الجلابيه و هو اللى قلعها . كان لابس تحتها الكلسون اللى بيلبسه الصعايده . نزلت ماما على ركبها و قلعته الكلسون علشان يظهر زبره . حسن كان سايب الشعر اللى حوالين زبره . اول ما ماما بصت لما قلعته الكلسون اتفاجأت بالغابه الكثيفه اللى حوالين زبره و بعدها اترعبت لما شافت زبره نفسه . كان مدلدل بين رجليه . كان كأنه عنده رجل تالته . او كأن في وسط الغابه من الشعر دى مربى تعبان . اتخضت ماما من منظره الضخم ده . مسكه حسن وهزه بأيده قدام وشها .</p><p>حسن : عجبك يا مرة</p><p>ماما : ايه كل ده . انت بتأكله ايه</p><p>حسن : تردى على قد السؤال . عجبك يا مرة</p><p>ماما : ايوه عجبنى</p><p>مدت ماما ايدها علشان تلمسه فزق حسن ايدها .</p><p>ماما : ايه</p><p>حسن : عايزه ايه .</p><p>ماما : عايزه امسكه و امصه .</p><p>حسن : خلى ابنك يطلب كده منى الأول .</p><p>كنا انا و ماما فهمنا خلاص ايه اللى بيهيجه فبصتلى ماما و هي على الأرض قدام زبر حسن .</p><p>ماما : ممكن يا محمد تطلب منه يخلينى امسك و امص زبره علشان انا هايجه و عايزاه .</p><p>انا : ممكن يا حسن تخلى الشرموطة دى تمسك و تمص زبرك علشان هي ست هايجه</p><p>حسن : هي مين الشرموطة دى</p><p>انا : امى</p><p>حسن : موافق يابن الشرموطة</p><p>حط ايد ماما على زبره و هي بدأت تدعك فيه بأيديها الاتنين و هو حط ايده على راسها علشان يلعب في شعرها . قربت بلسانها على زبره و بدأت تلحسه من فوق لحد ماتوصل لغايه شعر زبره و ترجع تانى . مسك حسن راسها و دخل زبره في بوقها . طبعا مقدرش يدخله كله و بدأت هي تمص في الجزء اللى جوه بوقها و هو ماسك راسها و بيلعب في شعرها . شوية و طلعه من بوقها و شالها نيمها على الكنبه اللى انا قاعد عليها فبقت راسها في حجرى . شد حسن الروب و قلعهولها و وقف قدامنا و بصلى وهو بيبعبص كسها .</p><p>حسن : عايز الحس كس امك الحلو ده .</p><p>ماما : ااااه</p><p>انا : الحس كس امى الشرموطة اللى صباعك في كسها هيجها</p><p>نزل حسن يلحس كسها و هي ماسكه راسه و بتتأوه و هي بتبصلى . فضل حسن يلحسلها شويه لغايه ما خلاص ماما مبقتش قادره تستحمل .</p><p>ماما : نيكنى بقى . مش قادره . قوله ينيكنى يا محمد</p><p>انا : نيكها بقى ريح كسها التعبان .</p><p>حسن : بس عندى شرط .</p><p>ماما : ايه</p><p>حسن : اقلع و اضرب عشره و انا بنيك كس امك .</p><p>انا : بس كده .</p><p>قلعت بنطلونى و البوكسر و قعدت تانى و مسكت زبرى ادعكه . كانت ماما نايمه على الكنبه و راسها على رجلى جنب زبرى و انا بدعكه و حسن اول ما شاف كده قعد بين رجليها و مشى زبره على شفايف كسها .</p><p>ماما : نيكنى بقى مش قادره .</p><p>حسن : هاريح كسك يا لبوة .هاريح كس امك</p><p>بدأ حسن يدخل زبره في كسها و هي مستحملتش من حجمه و بدأت تصوت و تشخر و هو لسه مدخلش نصه حتى .</p><p>حسن : استحملى يا لبوة . انا هفشخك .</p><p>كمل حسن نيك فيها و هي عماله تصوت على رجلى . بعد شوية شدها حسن و خلاها نايمه على بطنها . بقت راسها قدامى بالظبط و ايدها ماسكه في رجلى و حسن قاعد وراها بيدخل زبره في كسها من ورا . شدها حسن من شعرها علشان تبصلى .</p><p>حسن : بصى لأبنك و انا بفشخ كسك يا مرة</p><p>ماما : اااه . بيفشخ كس امك . زبره جامد قوى .</p><p>حسن : خدى اكتر يا لبوة</p><p>كان زبرى على اخره و بصت ماما عليه فعرفت انى خلاص هاجيب فمسكته بأيديها و بدأت تلعبلى فيه . حسن شاف كده فهاج اكتر و بقى بيزق زبره اكتر جوا كسها و كل ما هو يزق اكتر هي تشد على زبرى لغايه ماجيبت لبنى في ايديها . كمل حسن نيك فيها و هي بتمص صوابعها اللى لبنى عليهم لغايه ما شخر و جاب لبنه جواها .</p><p>ماما : اححححح</p><p>حسن : هاملاكى لبن يا مرة .</p><p>فضل حوالى دقيقه بينزل لبنه جواها و بعدين طلع زبره منها . قام حسن و لبس هدومه و انا و ماما مش قادرين نتحرك من على الكنبه .</p><p>حسن : اى خدمه تحتاجوها انا تحت الامر . و اول الشهر هابقى اعدى عليكوا تانى .</p><p>خرج حسن و احنا لسه زى ماحنا . اخدنا شوية على ما قدرنا نقوم . روحنا علشان نستحمى بس منظر ماما و اللبن نازل من كسها على فخادها و هي ماشيه قدامى هيجنى فبعبصت كسها من ورا .</p><p>ماما : حرام عليك هو انا ناقصه . ده حسن فشخنى</p><p>اول ما قالت كده هيجت اكتر و زبرى اللى لسه جايب لبنه وقف تانى . كنا وصلنا عند الحمام فزقيتها خلتها ماسكه في الباب و نزلت بين رجليها الحسلها .</p><p>ماما : يا واد . عايز تلحس مايتى اللى نزلتها و انا بتناك .</p><p>انا : اه</p><p>ماما : بس مش هتلحسها لوحدها . هتلحس معاه اللبن اللى الطور ده نزله في كسى .</p><p>من غير ما ارد عليها بدأت الحس في كسها . كانت مايته مع لبنه فعلا في كسها . قعدت الحس لغايه ما حسيت انها هتنزل تانى فبعدت راسى .</p><p>ماما : ايه يابن المتناكة . بطلت ليه</p><p>انا : مش انتى تعبانه و لسه منزله معاه . عايزه منى ايه</p><p>ماما : حبيبى كمل خلينى انزل مش قادره .</p><p>كملت لحس لغايه ما نزلت مايتها تانى .</p><p>انا : طيب و انا مش هاجيب لبنى تانى ؟</p><p>نزلت ماما على الأرض و مسكت زبرى بأيديها .</p><p>ماما : اقولك على حاجة</p><p>انا : قولى</p><p>ماما : شايف الطور ده كان فاشخنى ازاى . بس اكتر حاجة هيجتنى انى مسكت زبرك .</p><p>انا : و الطور</p><p>ماما : الطور كان بيحفر خرم جديد في كسى بس انت ابنى .</p><p>كان زبرى بقى على اخره خلاص فدخلته بوقها و مصت فيه لغايه ما جيبت لبنى . قومنا استحمينا و كنا احنا الاتنين مرهقين على الاخر فيا دوب فطرنا و دخلنا ننام شوية . صحيت على العصر على تليفون من محمود .</p><p>انا : الو</p><p>محمود : الو .. ازيك .. عملتوا ايه ؟</p><p>انا : تمام . خلصنا مع حسن خلاص .</p><p>محمود : طيب كويس . عايزكوا بكره تيجولى .</p><p>انا : ليه . لو في شغل ابعته على هنا . خلاص البيت امان .</p><p>محمود : لا انا عايزكوا تيجوا الأول . قبل الشغل .</p><p>انا : خلاص ماشى .</p><p></p><p>روحت اصحى ماما . لقيتها صاحيه فعلا و قاعده في الصاله .</p><p>انا : محمود لسه مكلمنى</p><p>ماما : ايه ؟ في حد ؟</p><p>انا : اهدى يا هايجه . لسه بكره هنروحله .</p><p>ماما : ماشى</p><p>مر باقى اليوم بشكل عادى . تانى يوم لقيت ماما بتصحينى .</p><p>ماما : اصحى</p><p>انا : ايه . لسه بدرى على معاد محمود .</p><p>ماما : مانا عارفه . اصحى بقى</p><p>انا : صحيت اهه . في ايه .</p><p>ماما : اصل عادل كلمنى .</p><p>انا : و بعدين</p><p>ماما : و عايز يعدى عليا .</p><p>انا : مش انا قولتلك اتقلى عليه شوية علشان تبقى انتى المتحكمه مش هو</p><p>ماما : ماهو انا صبرت امبارح و مكلمتوش .</p><p>انا : يعنى يوم واحد بس</p><p>ماما : معلش بقى .</p><p>انا : انا مش فاهم . مانتى شوية و هتروحى تتناكى عند محمود . محبكتش يعنى النيكة دى .</p><p>ماما : معلش بقى يا ميدو .</p><p>انا : طالما قولتى يا ميدو تبقى هايجه و نفسك فيه .</p><p>ماما : ايوة . بصراحه الواد كان جامد فشخ و عايزاه تانى</p><p>انا : خلاص ماشى . هاييجى امتى علشان ادخل الاوضه .</p><p>ماما : ما هي دى المشكلة</p><p>انا : مشكلة ايه .</p><p>ماما : هو قالى انه هيستنى تحت العماره لغايه ما تنزل انت و بعدين يطلعلى .</p><p>انا : يعنى انتى عايزه ايه</p><p>ماما : انزل علشان هو يطلع</p><p>انا : يا هايجه عايزه تنزلى ابنك علشان واحد يطلع ينيكك</p><p>ماما : معلش بقى يا ميدو انزل .</p><p>انا : ماليش فيه . يا اتفرج يا مفيش نيك</p><p>ماما : يووووه . يعنى نعمل ايه</p><p>انا : فكرى بقى</p><p>ماما : مممممممممممم . طيب بص . انزل و اطلع بعد عشر دقايق كده هكون دخلت معاه الاوضه و انت من غير صوت تدخل الاوضه التانيه و تقفل عليك .</p><p>انا : شوفتى لما كسك بيولع دماغك بتفكر ازاى .</p><p>ماما : يلا طيب .</p><p>انا : حاضر .</p><p>قومت لبست و نزلت . اتمشيت حوالينا لعماره شوية و بعدين طلعت . اتسحبت و دخلت بالراحه . كانت الهدوم مرميه على الأرض في الصاله . واضح انه مقدرش يستنى يدخل الاوضه . دخلت الاوضه التانيه و بدأت اتفرج . كان عادل نايم على السرير و ماما بين رجليه بتمص زبره .</p><p>عادل : يخربيت مصك . ده انتى لو بتشتغلى شرموطة مش هتبقى خبرة كده .</p><p>ضحكت و انا بفكر لو كان يعرف انها فعلا شغاله شرموطة و انها خبره . كملت ماما مص في زبره و هو ايده بتتحرك على جسمها . شوية و نيمها على السرير و نزل يلحس كسها .</p><p>ماما : امممم . بقيت بتلحس احسن من المرة اللى فاتت . حلو يا عادل</p><p>هاج عادل من كلامها فبطل لحس و نام فوق جسمها و دخل زبره في كسها . كان عادل لسه برضه مندفع في النيك و بينيك بكل قوة و سرعه . و اندفاع الشباب ده هو اللى كان عاجب ماما فيه . بس في نفس الوقت كان متعب ليها . نيمته ماما على السرير و ركبت فوق زبره علشان تبقى هي المتحكمه في السرعه . فضلت ماما تنط على زبره و هو هايج من المنظر . منظر بزازها و هما بينطوا لفوق و لتحت مع وشها و اهاتها يخلوا اى حد يهيج .</p><p>ماما : يلا بقى قبل ما ابنى ييجى</p><p>عادل : عايزه ايه يا لبوة</p><p>ماما : هات لبنك بقى قبل ما ابنى ييجى يشوفنى و انا بتناك منك</p><p>كانت ماما بتقوله الكلام اللى عارفه انه هيهيجه و هيخليه على اخره .</p><p>عادل : ااااااااه . هجيب لبنى يا شرموطة .</p><p>ماما : هاتهم جوه كسى .</p><p>عادل : هجيب جوه كسك اللى نزل منه ابنك .</p><p>لقيت ماما نامت على جسمه و حضنته فعرفت انه جاب لبنه خلاص . باسها من شفايفها و فضلت نايمه على جسمه .</p><p>ماما : يلا بقى قوم قبل ما ابنى ييجى</p><p>عادل : انا بحبك قوى . مش عايز اسيبك</p><p>ماما : يلا قوم بلاش دلع .</p><p>عادل : طيب هانيكك تانى امتى ؟</p><p>ماما : امشى دلوقتى و لما تبقى عايز كلمنى و هشوف هينفع ولا لأ ساعتها</p><p>عادل : ماشى .</p><p>قام عادل و لبس و ودعها و خرج . خرجت انا من الاوضه و كانت ماما لسه على السرير .</p><p>ماما : ايه عجبك .</p><p>انا : المهم يعجبك انتى . هو كان بينيكنى و لا بينيكك</p><p>ماما : كان بينيك كس امك .</p><p>انا : علشان انتى هايجه و عايزه تتناكى . قومى بقى نجهز علشان نروح لمحمود .</p><p>ماما : استنى بس . انت جيبت لبنك ؟</p><p>انا : لأ . ليه</p><p>ماما : ليه . معجبكش زبر عادل و هو في كس امك .</p><p>انا : انتى عايزه اجيب لبنى ليه</p><p>ماما : اصل امك بتحب اللبن . هتبخل على امك باللبن ؟</p><p>انا : مانتى لسه متناكة من عادل .</p><p>طلعت زبرى و بدأت العب فيه و هي فتحت رجلها و دخلت صوابعها جوه كسها .</p><p>ماما : ايوه لسه متناكة من عادل . و كسى مليان بلبنه .</p><p>انا : علشان انتى متناكة</p><p>ماما : اه . انا امك المتناكة . بص لبن عادل جوه كسى ازاى .</p><p>طلعت صوابعها من كسها و عليها لبن عادل و مايه كسها . قربت صوابعها منى .</p><p>ماما : الحس صوابعى .</p><p>لحست صوابعها و هي بأيديها التانيه مسكت زبرى . مستحملتش كلامها و لمساتها فنزلت لبنى على ايديها . لحست لبنى بلسانها من على ايديها . قومنا احنا الاتنين نلبس . لبسنا و روحنا لمحمود . كانت مفاجأه انى لقيت عنده المرة دى بنات و ستات كتير . لما روحتله قبل كده مكنش فيه غير سلمى مراته بس المرة دى لقيت كتير . دخلنا و كانت البنات و الستات دول قاعدين في الصاله فدخلنا معاه المكتب بتاعه .</p><p>محمود : عاملين ايه</p><p>انا : تمام . ايه كل اللى بره دول ؟</p><p>محمود : ما هو ده الشغل اللى جاى .</p><p>انا : ايه ؟</p><p>محمود : في امير خليجى جاى مصر . و بييجى معاه بعض أصدقائه . باختصار هو بياخد كام واحده يقضوا معاهم كام يوم في المكان اللى هيبقى فيه .</p><p>انا : هياخد كل دول ؟</p><p>محمود : لأ . هما بيختاروا كام واحده من كل دول . ادعوا بقى يختار امك . الناس دول بيدفعوا اضعاف اضعاف اللى ممكن تاخدوه من اى حد هنا .</p><p>ماما : و بيختاروا ازاى ؟</p><p>محمود : هو هيبعت النهارده حد .</p><p>انا : حد مين ؟</p><p>محمود : تقدر تقول انه قواد خصوصى له . في بلده هو بيشتغل عنده سواق لكن لما بيسافر اى مكان الشخص ده بيسافر معاه و هو اللى بيجيبله اى واحده هينيكها .</p><p>انا : بس انت بتقول كام يوم و احنا متفقين معاك انى لازم أكون معاها على طول .</p><p>محمود : اه . العادى انى انا بروح معاهم الكام يوم دول . لو اختار امك يبقى انت كمان هتيجى معانا .</p><p>انا : هنروح نعمل ايه ؟</p><p>محمود : في العادى هنبقى موجود كأمان للحريم اللى معانا . لو حد من اللى هناك عايز يتناك هنقوم احنا بالشغل ده .</p><p>انا : ماشى .</p><p>وصل الراجل و خرج محمود يستقبله من عند الباب و وقفت ماما مع باقى الحريم . دخل محمود و معاه الشخص ده .كان واضح انه افريقى مش خليجى . كان بيتكلم انجليزى مع محمود و بعدها شاور محمود للحريم فقلعوا ملط . كل احجام البزاز و الطياز موجودة . كل مواصفات الستات موجودة . اللى طويلة و اللى قصيره و المليانة و الرفيعه و البيضا و السمرا و اللى عنيها ملونه و اللى صابغه شعرها و اللى عامله وشم . كل حاجة ممكنة . اختار الراجل ده ست حريم كان من بينهم ماما و سلمى و أدى محمود ظرف مقفول و مشى . مكنتش متوقع انه بعد كل اللى شافه ده ممكن يمشى من غير ما يدوق اى واحده منهم . خرج محمود يوصله و لبست الحريم كلها و مشيوا معادا اللى اختارهم . رجع محمود و كنا لسه في الصاله .</p><p>محمود : ده جزء من الفلوس و الباقى لما نرجع . بكره الصبح تكونوا هنا علشان هنمشى بدرى .</p><p>وزع محمود الفلوس و كل واحده اخدت الفلوس و مشيت علشان تجهز نفسها لبكره .</p><p>انا : انا عندى سؤال</p><p>محمود : ايه ؟</p><p>انا : هو ازاى بعد كل اللى شافه ده يمشى من غير ما يعمل حاجة ؟</p><p>محمود : ههههه . زى ما قولتلك هو قواد مخصوص للأمير . لو عمل حاجة من غير اذنه ممكن يرحله بلده .</p><p>انا : و ده يخليه ميهيجش لما يشوف كل الحريم دول قدامه ؟</p><p>محمود : ده يخليه لو قاله يقطع زبره و يحطه في طيزه هيعملها .</p><p>انا : هههههه</p><p>ماما : طيب احنا لسه مش عارفين هنروح فين او نجيب لبس ايه معانا ؟</p><p>محمود : متقلقوش . تعالوا بلبس عادى و على حسب المكان اللى هنروحه هيكونوا محضرين لبس للكل .</p><p>مشينا انا و ماما علشان نجهز للرحله دى و بنفكر في ان بعد ما جهزنا الشقه و ظبطنا الناس كلها ييجى اول شغل كبير لينا بره الشقه خالص .</p><p></p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء العاشر</p><p></p><p>وصلنا البيت و بدأنا نجهز علشان السفر . طبعا محضرناش شنط علشان محمود قالنا انهم هما اللى هيجيبوا لبس بس جهزنا الحاجات الشخصيه بتاعتنا .</p><p>ماما : محمد</p><p>انا : نعم</p><p>ماما : هو احنا هنسافر كده من غير ما جيراننا يعرفوا ؟</p><p>انا : يعرفوا ايه ؟</p><p>ماما : اننا هنسافر</p><p>انا : و هنقولهم مسافرين فين و احنا مش عارفين رايحين فين و لا عارفين كام يوم و لا عارفين اى حاجة .</p><p>ماما : طيب و لما يلاقونا اختفينا فجأه ؟</p><p>انا : مش عارف بقى . نعمل ايه ؟</p><p>ماما : انا بقول نقولهم اننا هنروح لناس قرايبنا كام يوم و خلاص</p><p>انا : طيب . و احنا خارجين بكره نبقى نقولهم .</p><p>ماما : مممم . لا انا هقول لعادل في التليفون</p><p>انا : قولى كده بقى . عايزه ينيكك قبل مانمشى .</p><p>ماما : بصراحه اه . اكدب يعنى .</p><p>انا : لا ازاى تكدبى . هو في ام بتكدب على ابنها . اتشرمطى بس</p><p>قامت ماما و كلمت عادل و رجعتلى .</p><p>انا : عملتى ايه ؟</p><p>ماما : قولتله اننا رايحين عند قرايبنا كام يوم و الواد اتجنن .</p><p>انا : و بعدين</p><p>ماما : مفيش هو في شغله و ساعه و هييجى و قولتله انك هتبقى مش موجود .</p><p>انا : انا مش هنزل .</p><p>ماما : متقلقش . هتقعد في الاوضه اللى الكاميرات متوصله بيها و مش هيعرف انك موجود .</p><p>انا : ماشى .</p><p>فضلنا قاعدين عادى لغايه مارن جرس الباب و كان عادل جه . دخلت الاوضه طبعا و راحت ماما تفتحله و هي لابسه عبايه ضيقه على اللحم . اول ما دخل عادل حضنها و هي لسه مقفلتش الباب حتى .</p><p>ماما : استنى بس اقفل الباب .</p><p>قفلت ماما الباب و زنقها عادل في الباب و ضهرها ليه . و ايده بتتحرك على جسمها كله و زبره بيحك في طيزها .</p><p>ماما : براحة</p><p>عادل : لا مفيش راحه . انتى هتوحشينى و لازم اكفى نفسى منك النهارده .</p><p>ماما : هتعمل ايه ؟</p><p>عادل : انا مجهز نفسى النهارده هخليكى متعرفيش تقفلى رجلك يا متناكة</p><p>كل ده كان لسه عادل ماسك طيزها و هي سانده على الباب . رفع العبايه بتاعتها اللى هي مش لابسه تحتها حاجة و نزل على ركبه يلحس كسها و هي بتطلع اهات مكتومه . بعدها وقف عادل و قلع بنطلونه و على الناشف من غير ما امى تمصه دخله في كسها من ورا .</p><p>ماما : احححححح . ناشف قوى .</p><p>عادل : انا هاهريكى نيك علشان تفضلى متكيفه لغايه ماترجعى تانى .</p><p>ضحكت على الاهبل اللى فاكر انه الوحيد اللى بينيكها و مش عارف انها رايحه تتناك أصلا .</p><p>فضل عادل ينيك في ماما شوية لغايه ما رجليها مبقتش شايلاها .</p><p>ماما : مش قادره اقف يا عادل</p><p>عادل : تعالى نخش على السرير .</p><p>ماما : يلا .</p><p>طلع عادل زبره من كسها و مشيوا لغايه الاوضه .</p><p>عادل : استنى</p><p>ماما : ايه ؟</p><p>عادل : انا عايز انيكك على سرير ابنك</p><p>ماما : ليه ؟ خلينا على سريرى و خلاص .</p><p>عادل : لأ عايز افشخك على سرير ابنك . اوعدك هخليكى مش عارفه تقفلى رجليكى .</p><p>من غير مايستنى ردها شالها عادل و مشى ناحيه اوضتى و فتح الباب و دخل بيها على السرير . كنت مبسوط ان الكاميرات راكبه في الاوضتين و متوصلين بالاوضه المقفوله علشان افضل اتابع و في نفس الوقت ميقدرش يكتشف انى موجود .</p><p>نيمها عادل على السرير و نام جنبها يلحس كل جسمها و ايده على بزازها و كسها . بعد شوية نام على ضهره و طلعها فوق زبره علشان تتنطط عليه و هو بيشد حلماتها لغايه ما بدأت ماما تترعش و تجيب شهوتها فزقها عادل من على زبره علشان شهوتها تنزل على السرير . نيمها عادل على السرير مكان شهوتها و نام فوق منها و فضل ينيك في كسها لغايه ما نزل لبنه و قام من عليها .</p><p>عادل : مبسوطة يا لبوة .</p><p>ماما : اه .</p><p>عادل : متبقوش تتأخروا علشان هيوحشنى كسك .</p><p>بعبصها عادل و لبس هدومه و خرج . قومت انا كمان و روحتلها . كانت لسه نايمه زى ماهى و لبن عادل في كسها .</p><p>ماما : الواد ده بيفشخ كسى بيخلينى مش قادرة اتحرك بعده .</p><p>بعبصتها و احنا بنتكلم .</p><p>انا : طيب يلا قومى علشان نلحق ننام شوية قبل مانمشى بكره .</p><p>ماما : يا واد بقولك فشخنى . مش قادرة أقوم . هنام جنبك النهاردة .</p><p>انا : و انتى عريانه كده .</p><p>ماما : قال يعنى مشوفتنيش كده قبل كده .</p><p>انا : طيب قومى نغير الملايه</p><p>ماما : ليه . ده حتى خلانى اجيب على الملاية . ده انا قولت هتيجى هايج و نفسك تنام على الملايه دى بالذات .</p><p>انا : ....</p><p>ماما : انت شكلك لسه مجيبتش لبنك . تعالى .</p><p>قلعتنى ماما البنطلون و البوكسر و خلتنى اقعد مكان ما جابت مع عادل .</p><p>ماما : حاسس بمايتى ؟</p><p>انا : اه</p><p>ماما : دى مايه كسمك و هي بتتناك .</p><p>دخلت ايدها في كسها و طلعتها و عليها لبن عادل .</p><p>ماما : و ده اللبن اللى نزل في كسمك .</p><p>بأيديها اللى عليها اللبن قعدت تلعب في زبرى و هي بتتكلم لغايه ماجيبتهم على ايديها . اخدت اللبن بتاعى و قعدت تدعك بيه بزازها و جسمها . نيمنا احنا الاتنين كده لغايه الصبح .</p><p>صحينا و فطرنا و بدأنا نلبس علشان نروح لمحمود . اتصل بينا محمود قبل ما ننزل يستعجلنا و فعلا روحناله بسرعه . كانت باقى الحريم وصلوا و قعدنا مستنين الراجل اللى اختارهم امبارح لغايه ما وصل و معاه عربيات علشان تاخدنا للمكان اللى لسه مش عارفينه . اخدتنا العربيات لمكان قريب من اسكندريه واضح انهم واخدين فيلا هناك على البحر على طول . لما دخلنا لقينا خمسه رجاله هناك لابسين الجلاليب الخليجيه و تلاته واضح انهم خدم ليهم ده طبعا غير السواق او القواد الخاص اللى وصلنا لهناك . اول ما دخلنا سلم محمود على واحد من الخمسه واضح ان هو ده الأمير اللى مستضيف الموضوع كله . بص الراجل للحريم و بعدين اتفاجئ لما شافنى و بدأ يتكلم مع محمود شوية و هو باصصلى و بعدين ضحك . قام الراجل ده و جه محمود قالى انا و ماما نروح وراه . روحنا لغايه ما دخلنا اوضه و خرج محمود و سابنا انا و ماما مع الراجل ده .</p><p>الأمير : يا هلا بيكم .</p><p>ماما : اهلا بيك .</p><p>الأمير : هذا ابنك صحيح ؟</p><p>ماما : ايوة .</p><p>الأمير : محمود هذا شيطان . بيجيب كل جديد</p><p>ماما : ههههههههههه</p><p>الأمير : في العادة كنت بحب أبدأ مع بنت صغيرة . لكن أم و أبنها هذا جديد و احب اجربه .</p><p>ماما : احنا تحت امرك .</p><p>الأمير : تعالى يا ولد القحبه قلع امك</p><p>ماما : طيب تحب البسلك حاجة معينه الأول و لا اخد شاور قبل ما نبدأ</p><p>الأمير : لأ .</p><p>قربت ناحيه ماما و بدأت اقلعها . كانت لابسه بنطلون و بلوزة و **** . شاور لماما فنزلت على ايديها و رجليها و راحتله كده . قلعته الجلابيه بتاعته و البنطلون و كان زبره نص واقف . قعدت ماما تمص فيه شوية و بعدين قام و نيمها على السرير . نامت ماما على ضهرها و فتحت رجليها مستنيه زبره . المفاجأه انه نده للسواق بتاعه . دخل السواق و هو عريان ملط . قعد الأمير على السرير جنب ماما و قرب السواق بين رجليها . كان السواق واضح عليه الهيجان و زبره متحجر على اخره . بدأ يدخله في كس ماما و هي بتتأوه و الأمير قاعد جنبها بيبصلها و بعدين يبصلى . دخل زبر السواق كله في كسها و حطت ماما ايدها على ضهره و هو بيحرك جسمه علشان زبره يطلع و يدخل في كسها . بصلى الأمير .</p><p>الأمير : شايف القحبه مبسوطة من النيك ازاى</p><p>انا : علشان شرموطة</p><p>الأمير : امك الشرموطة دى تستاهل النيك</p><p>انا : بتعشق النيك</p><p>الأمير : يا ابن القحبه هيجتنى على الشرموطة امك</p><p>قام الأمير من على السرير و كأنها اشاره للسواق اللى عارف هو بيعمل ايه علشان يحضن ماما و يلف بيها فيبقى هو اللى نايم على السرير و هي بتتنطط فوق منه . و هي كده مسكها السواق من ضهرها و ثبتها للأمير اللى بقى واقف وراها و بيحاول يحط زبره في طيزها و زبر السواق في كسها . كانت ماما شبه غايبه عن الوعى في عالم من المتعه و كل اللى بتعمله انها بتتأوه و تشخر و زبر الأمير بيدخل في طيزها واحده واحده لغايه ما دخل كله علشان تبقى بين الزبرين . دقايق على الوضع ده و ندهلى الأمير علشان اقف قدامهم .</p><p>الأمير : مصى زبر ابنك يا شرموطة ياللى تتناكى من زبرين .</p><p>كأن ماما متنومة مغناطيسى شدتنى ناحيتها علشان تمسك زبرى تلعب فيه قبل ماتدخله في بوقها و تحرك لسانها عليه . هاج الأمير أكتر و بقى بيزق زبره أكتر في طيزها و مع كل حركه بيزقها على زبر السواق أكتر و زبرى في بوقها أكتر . مستحملتش المنظر و حركه لسانها أكتر من كده و أجيب لبنى .</p><p>الأمير : ابلعى لبن ابنك يا قحبه .</p><p>بلعت ماما لبنى فعلا و هاج الأمير أكتر و طلع زبره من طيزها و جاب لبنه كله على طيزها من بره . بمجرد ما حس السواق أن الأمير جاب لبنه بقى بينيك ماما أسرع و بكل قوة لغايه ما ماما اترعشت على زبره أكتر من مرة و في الأخر جاب لبنه جوه كسها . نامت ماما على السرير مش قادره تتحرك و قام السواق خرج من الأوضه و دخل الأمير يستحمى . خرجت انا من الأوضه لقيت في حفله نيك بره بين باقى الحريم اللى معانا و أصحاب الأمير . قعدت اتفرج على المعركه اللى بتحصل هنا و انا تعبان من المعركه اللى حصلت في الأوضه جوه و مستنى اشوف هيحصل ايه تانى في الرحلة دى .</p><p></p><p>نكمل الجزء اللى بعده</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الحادى عشر</p><p></p><p></p><p>قعدت اتفرج على المعركه اللى بتحصل هنا و انا تعبان من المعركه اللى حصلت في الأوضه جوه و مستنى اشوف هيحصل ايه تانى في الرحلة دى .</p><p>كان موجود الاربعه رجاله غير الأمير اللى كان بيستحمى في الاوضه جوه و مع الرجاله الخمس حريم اللى جم معانا و كلهم راكبين على بعض . قعدت اتفرج شوية لقيت ايد على كتفى كان محمود . اخدنى و خرجنا بره .</p><p>محمود : عجبك الأمير ؟</p><p>انا : هو ذوقه غريب شوية . يعنى ناك طيزها بس و ساب السواق هو اللى ينيك كسها .</p><p>محمود : ملكش دعوه بذوقه . هو في الاخر بيتمتع و بيدفع فلوس .</p><p>انا : على رأيك .</p><p>كان السواق خرج هو كمان و وقف يتكلم معانا . كان بيتكلم انجليزى و عربى مكسر . عرفت منه انه نيجيرى أصلا و بيشتغل سواق للأمير و طبعا بيعمله اى حاجة يطلبها . بعد شوية نده الأمير علينا . دخلنا انا و محمود و السواق اوضه الأمير و كان خرج هو من الحمام و قاعد على السرير و ماما لسه نايمه زى ماهى عريانه .</p><p>محمود : أتمنى تكون مبسوط سموك</p><p>الأمير : حلوة و ابنها كمان كويس .</p><p>قال كده و ايده بتلعب في بزازها . بدأت ماما تصحى ساعتها .</p><p>امر الأمير السواق انه يروح يجيب اكل للموجودين . طبعا هيجيب من مطاعم بس مينفعش ديليفرى علشان محدش يعرف باللى بيحصل هنا . خرجنا كلنا و سيبنا الأمير ينام شوية . كان اللى بره خلصوا هما كمان المعركه و اللحم في كل حته ستات و رجاله . شوية و قام الكل يستحموا و كان السواق رجع بالأكل . طبعا في اسكندريه و مع كل النيك ده كان لازم يجيب سمك . قعد الكل يكلوا و كان الرجاله لابسين شورتات و الحريم كلهم لابسين قمصان نوم . خلص الاكل و اتشال و قام الأمير و شاور لماما و سلمى علشان يقوموا معاه و طبعا شاورلى انا كمان . روحنا وراه للاوضه و فضل بره الأربع رجاله و معاهم اربع حريم و محمود . دخلنا الاوضه و قعد الأمير على الكنبه و شاورلى علشان اقعد جنبه و ماما و سلمى على السرير قدامنا .</p><p>الأمير : انا معجب بيك . انت مش زى محمود مجرد قواد . لا انت معرص على امك . بتحب تشوفها تتناك ؟</p><p>انا : اه سموك</p><p>الأمير : امك جسمها يستحق النيك .</p><p>سلمى و ماما مستنوش كلام الأمير و بدأوا يقلعوا بعض و ايدهم بتلعب في اجسام بعض .</p><p>الأمير : تعرف انا ليه خليت السائق ينيكها ؟</p><p>انا : لأ</p><p>الأمير : انا بحب انيك طبعا لكن المشاهده ليها متعه تانيه . في العاده انى اتفرج على واحده بتتناك حاجة بتهيجنى قبل مانيكها انا . لكن انى اتفرج على واحده بتتناك قدام ابنها دى كانت حاجة جديده .</p><p>انا : طيب و هيجتك و لا لأ .</p><p>الأمير : هيجتنى و امك كمان هيجتنى .</p><p>قلع الأمير الشورت بتاعه و شاور بصباعه علشان ماما و سلمى ينزلوا على الأرض زى الكللابب و يتحركوا لغايه زبره و ينزلوا هما الاتنين مص و لحس في زبره و بضانه . بص الأمير ناحيه الباب و كان السواق واقف هناك . افتكرت انه هيخليه ينيكهم معاه زى اول مرة . لكنه شاورله براسه علشان يفتح الباب و يدخل التلاته الخدم اللى شوفتهم معاه الصبح اول ماجينا . كانوا التلاته زنوج زى السواق و قالعين ملط و ازبارهم مدلدله بين رجليهم . واضح ان الأمير مبيختارش الا أصحاب الازبار العملاقه . دخلوا و هما عارفين هيعملوا ايه بالظبط علشان يشيلوا ماما من بين رجلين الامير و يرموها على السرير . حاولت أقوم لكن الأمير منعنى .</p><p>الأمير : اتفرج و استمتع .</p><p>كان الوضع دلوقتى ان الأمير قاعد جنبى ملط و سلمى بتمص في زبره و ماما مرميه على السرير و واحد من الخدم ركب فوق دماغها علشان يحشر زبره في بوقها و التانى بيمص في بزازها و التالت بيلحس في كسها . كان واضح من حركتها انها مش متضايقه بالعكس ده هاجت اكتر . بعد شوية شدوها و نام واحد منهم على السرير و حطوها فوق زبره علشان يدخل في طيزها و التانى ركب عليها علشان يدخل زبره في كسها و التالت واقف قدامها و حاشر زبره في بوقها .</p><p>/ 8dee8.jpg</p><p>الأمير : امك تستحمل تلاته ازبار .</p><p>انا : معرفش</p><p>الأمير : نجرب .</p><p>شاورلهم الأمير فشال اللى قدامها زبره من بوقها و بصلها الأمير .</p><p>الأمير : تحبى تاخدى زبر تانى في كسك و لا طيزك</p><p>ماما : مش قاااااااادره . مش هستحمل</p><p>الأمير : الملبن ده اكيد هيستحمل . اختارى كسك و لا طيزك</p><p>ماما : ااااااااه . خلاص كسى . بس بالرااااحه .</p><p>اتحرك اللى كان قدامها علشان يدخل هو كمان زبره في كسها علشان يبقى فيه زبرين في كسها و زبر في طيزها . كانت ماما طبعا بتصوت و جسمها كله بيترعش من اللى بيحصل فيها .</p><p>ماما : مش قااااااااادره .</p><p>الأمير : امك شرموطة بجد . بتتناك من تلات ازبار في نفس الوقت .</p><p>كان الأمير مركز على النيك اللى بيحصل في امى اكتر من تركيزه في سلمى اللى بتمص زبره . شاورلهم الأمير فقاموا من على امى و قام هو و راحلها على السرير . كأنهم بيتبادلوا مع الأمير نزلوا من على السرير و راحوا لسلمى اللى كانت لسه على الأرض و بدأت تمص ازبارهم مع بعض . فتح الأمير رجلين ماما و دخل زبره في كسها و في الوقت اللى التلاته كانوا بيجيبوا لبنهم على وش و بزاز سلمى . نام الأمير على ضهره و ركبت ماما فوق زبره و هو بيمص و يعضعض في بزازها اللى بينطوا مع حركتها . جت سلمى تمص زبرى و لبن الخدم لسه مغرق وشها و بزازها و هي بتدعك زبرى بلبنهم و تمصه . قام الأمير من على السرير و قامت ماما معاه و بصلى .</p><p>الأمير : عايز تجيب لبنك ؟</p><p>انا : اه</p><p>شاور الأمير لسلمى اللى سابت زبرى و بعدت .</p><p>انا : ايه ؟</p><p>الأمير : انا هسمحلك تجيب لبنك بشرط</p><p>انا : ايه هو ؟</p><p>كنت خلاص على أخرى و مش قادر استحمل و هو كان بيتمتع بكده .</p><p>الأمير : تعرف حاجة اسمها sloppy seconds</p><p>انا : .....</p><p>قبل ماجاوب كمل الأمير كلامه .</p><p>الأمير : دى معناها ان واحد ينيك كس واحده و الكس ده جواه لبن راجل تانى .</p><p>كان الأمير بيكلمنى و هو بينيك كس ماما و هما الاتنين واقفين قدامى . بعد ماخلص جملته كان بيزق زبره لأخر كس امى و يجيب لبنه جوه و هي بتترعش . مخرجش زبره من كسها الا لما كان خلاص اتأكد ان كل نقطه من لبنه نزلت في كسها فشاله من كسها علشان تقع هي على الأرض . شاورلى الأمير على كس امى و لبنه فيه .</p><p>الأمير : هتجيب لبنك في كس امك و لا لأ ؟</p><p>انا : بس ...</p><p>ماما : بس احنا مبنعملش كده .</p><p>الأمير : يعنى بتعملوا كل حاجة و جت على دى ؟</p><p>شدها الأمير من زنبورها و هو بيكلمها .</p><p>ماما : احححححححححح</p><p>الأمير : كسك ده يستاهل كل نقطه لبن .</p><p>مقدرتش استحمل اللى بيقوله و لا كلام ماما فنمت فوق منها و هي لسه على الأرض زى ماسابها الأمير .</p><p>ماما : بلاش . احححححححححح</p><p>قبل ماتكمل كلمتها كان زبرى اقتحم كسها و غاص في لبن الأمير جوه . قعدت انيك فيها و هي هاجت اكتر و بدأت تتأوه اكتر .</p><p>ماما : اححح نيكنى اكتر . نزل لبنك مع لبن الأمير يا معرص .</p><p>و هي بتقول كده كنت هجت فعلا و بدأ اللبن ينزل منى في كسها و لقيتها بتحط ايديها على طيزى علشان تزقنى اكتر جوه كسها و انا بجيب لبنى و الأمير و سلمى بيتفرجوا علينا . جبت لبنى و وقعت جنبها على الأرض . قام الأمير و بعبص كس امى .</p><p>الأمير : احسنتم . ليكوا عندى مكافأة زياده عن اللى هديها لمحمود .</p><p>قومت انا و ماما و سلمى و دخلنا نستحمى سوا . نضفت كس امى من اللبن اللى كان فيه و طبعا زبرى قام و انا بنضف كسها من لبنى و لبن الأمير . شافته سلمى فمسكته .</p><p>سلمى : زبره ابنك قام تانى يا لبوه .</p><p>ماما : لأ انا مش قادره . ده الزنوج دول فشخونى قبل الأمير و بعدين الأمير نفسه فشخنى زياده .</p><p>كان كل كلمه بتقولها بتهيجنى اكتر .</p><p>سلمى : يابختك انا طلعت من النيكة دى من غير زبر في كسى .</p><p>ماما : اشبعى بزبره يا متناكه .</p><p>نزلت سلمى تمص زبرى في الحمام و انا مكنتش قادر فشديتها على طول و دخلته في كسها و انا بلعب في بزازها و ببص لماما و سلمى بتتأوه .</p><p>ماما : افشخها اللى كسها واكلها و عايزه زبر دى .</p><p>سلمى : زبر ابنك حلو اوى . اااااااه</p><p>قامت ماما و مشت ايدها على صدرى و ضهرى بطريقه هيجتنى اكتر فنيمت سلمى على الأرض و نمت فوقها و انا بنيكها . نامت ماما فوق منى و ايدها بتحضننى و كسها على طيزى و كل مارفع طيزى علشان انيك سلمى اكتر تحك ماما كسها في طيزى . طبعا دقايق من المتعه و لبنى كان نزل في كس سلمى . استريحنا دقايق و بعدها قومنا استحمينا تانى ولبسنا و خرجنا . كان الوقت بقى ليل فدخلت انام و انا مرهق من اللى حصل ده كله و بفكر في اللى هيحصل في باقى الأيام مع الأمير و رجالته . دخلت ماما تنام جنبى فحضنتها و ورحت في النوم فعلا من كتر التعب و التفكير .</p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء ال 12</p><p></p><p>دخلت ماما تنام جنبى فحضنتها و ورحت في النوم فعلا من كتر التعب و التفكير . صحيت من النوم على هزه في السرير . فتحت عينى لقيت ماما ملط و واحد من أصحاب الأمير اللى كانوا عاملين معركه نيك قبلها مع باقى الحريم نايم وراها و زبره في كسها بينيكها . كانت ماما بتتأوه تأوهات مكتومه لغايه ما شافت انى صحيت فخدت راحتها بقى .</p><p>الراجل : انا مش مصدق انى بنيك حرمه و ابنها نايم جنبنا على نفس السرير</p><p>انا : لأ صدق</p><p>الراجل اول ماشاف انى صحيت زود من قوة النيك في ماما لغايه ماجابهم في كسها و قام . كانت ماما لسه نايمه ملط جنبى .</p><p>ماما : صباح الخير .</p><p>بعبصت كسها اللى غرقان لبن و انا برد .</p><p>انا : صباح النور</p><p>ماما : انت اتعودت على كسى اوى ياواد</p><p>انا : يعنى هو ليهم هما بس .</p><p>ماما : ههههه . بس ينفع اللى عملته امبارح ده . مش متفقين من غير نيك .</p><p>انا : الصراحه هيجت و الراجل عايزنى انيك كسك و هو غرقان لبن .</p><p>ماما : احححححح . و انا كمان هيجت بصراحه .</p><p>كنت لابس شورت فطلعت زبرى منه و قربته من كسها .</p><p>انا : طيب ما يلا قبل ما لبن الراجل ينشف</p><p>ماما : لا دى كانت مره واحده بس متاخدش على كده .</p><p>كنت بحك زبرى على كسها من بره و رغم انها بتقول لأ محاولتش تمنعنى او تبعد .</p><p>انا : ليه ؟ مش اتمتعتى . بلاش نمنع المتعه بقى .</p><p>و انا بقولها كده كنت دخلت زبرى فعلا في كسها .</p><p>ماما : ااااااااااه . يخربيتك استنى .</p><p>خدتها في حضنى و انا بنيكها خلاص لقيتها لفت رجليها حواليا و بقت بتزقنى اكتر علشان انيكها . مسكت بزازها عايز ارضعهم بس الوضع كان صعب فزقتنى نمت على ضهرى و ركبت هي فوق منى و قدرت ارضع بزازها . قعدت انيكها لغايه ماحسيت انى هجيب و هي كمان حست بكده فنزلت من على زبرى و مسكته تلعب فيه بأيديها و لسانها لغايه ماجيبت لبنى على بزازها . قومنا من على السرير و دخلنا نستحمى و طلعنا كان الكل بدأوا يصحوا . قعدنا نفطر كلنا و بعدين بدأ الرجاله يحسسوا و يبعبصوا كده كبدايه ليوم جديد من السكس و النيك . اليوم ده الأمير اختار بنت صغيره يقضى معاها الليله و طبعا باقى الحريم مع الرجاله أصحاب الأمير اللى منهم اللى كان بينيكها الصبح . طبعا كلهم كانوا هايجين و هما عارفين ان اللى بينيكوها دى ابنها قاعد قدامهم . طبعا غير سلمى اللى بينيكوها قدام جوزها لكن اللذه في نيك الام غير لذه نيك الزوجه . كانوا بيستمتعوا بنيك ماما و الكلام معاها و عنها قدامى بكل عنف . و هي طبعا مستمتعة و بتتشرمط زياده علشان يهيجوا و ينيكوها اكتر . قربت سلمى منى و بدأت تلعب في زبرى جوه البنطلون .</p><p>سلمى : يخربيت امك هتاكل ازبار الرجاله كلهم لوحدها .</p><p>انا : هما شايفينها اجمد منك ولا ايه</p><p>دعكت سلمى زبرى جامد و طلعته من البنطلون قبل ماترد .</p><p>سلمى : فشر . دول بس هايجين علشان بينيكوها قدامك .</p><p>كان باقى الحريم قاعدين يلعبوا في بعض و يهيجوا الرجاله اكتر و هما ملمومين على ماما و سلمى بتلعب في زبرى و بدأت تمصه .</p><p>ماما : نيكونى قدام ابنى . نيكوا الكس اللى نزل منه</p><p>سلمى : امك بقت لبوة متمكنه . كل الشرمطة دى تطلع من الكس اللى جابك .</p><p>انا : بس يا متناكة انتى كمان هتخلينى اجيب .</p><p>سلمى : هتجيب من دعكى و لا من شرمطة كس امك .</p><p>شدتنى سلمى من زبرى و بقيت ماشى وراها لغايه ماوصلنا عند ماما و هي بتتناك و دخلت زبرى بأيديها في شفايف ماما و هي بتلعب بأيديها التانيه في بضانى . مقدرتش استحمل الموقف فجيبت لبنى جوه بق امى علشان هي تخرجه و ينزل على صدرها . طبعا الرجاله اول ما شافوا كده هاجوا اكتر و بدأوا واحد واحد يجيبوا لبنهم هما كمان . اللى يجيب في كسها و اللى في طيزها و اللى على وشها و بزازها . باقى اليوم عدى عادى بين الغدا و النيك طول اليوم مع أصحاب الأمير . تانى يوم صحينا و فطرنا و كالعاده لازم الأمير يختار الأول واحده علشان أصحابه ينيكوا الباقى سوا . الأمير شاور لماما و انا طبعا معاها علشان نروح معاه .</p><p>محمود : انت محظوظ . انا اول مرة اشوف الأمير بيختار واحده كذا مره . كان دايما بيبدل بينهم .</p><p>انا : علشان تعرف بس . ابقى زود الفلوس .</p><p>محمود : الأمير اكيد هيزودلكوا الفلوس متقلقش .</p><p>روحنا ورا الأمير لقيناه لبس لبس خروج .</p><p>الأمير : البسوا علشان هنخرج</p><p>ماما : على فين ؟</p><p>الأمير : انتوا هتسمعوا الكلام بس . متسألوش على حاجة .</p><p>لبسنا انا و ماما و ركبنا معاه العربيه هو و السواق . كانت الفيلا قريبه من اسكندريه و خمس دقايق و كنا وصلنا اسكندريه نفسها . فضلنا في العربيه لغايه ماوصل عند محل بيبيع هدوم و واضح انه عنده مايوهات . بصلنا الأمير .</p><p>الأمير : احنا هندخل المحل ده . انا هدخل لوحدى و بعد كده تدخلى انتى . عايزك تختارى اكتر مايوه يهيج جوه و تتشرمطى على البائع شوية . بس من غير ماينيكك .</p><p>ماما : حاضر .</p><p>انا : طيب و انا ؟</p><p>الأمير : انت هتدخل معاها طبعا يا عرص .</p><p>دخل الأمير فعلا و استنينا دقيقتين و دخلنا وراه . كان واقف عامل نفسه مشغول انه بينقى لبس لكن الحقيقه ان عينه كانت معانا . المحل كان كبير فعلا و فيه كل أنواع اللبس من الخروج للبيتى للمايوهات . روحنا لمكان المايوهات و جالنا بياع ماخدش دقيقه و كان هاج من طريقه كلام امى معاه .</p><p>البياع : طلباتكوا ايه ؟</p><p>ماما : انا عايزه مايوه ليا . بس حاجة على ذوقك كده .</p><p>البياع : تأمرينى . بس عايزاه شكله ايه ؟</p><p>ماما : منا بقولك على ذوقك . اتخيل جسمى يليق في انهى مايوه عندك .</p><p>طبعا البياع اتفاجئ من طريقه كلامها و هاج عليها .</p><p>البياع : تأمري . بس عندنا قطعه واحده و قطعتين و مايوهات للمحجبات و أنواع كتير . اختارى النوع و انا هجيبلك منه اللى يليق عليكى .</p><p>ماما : هههه . لأ انا عايزه بيكينى حلو كده .</p><p>البياع : بيكينى ؟</p><p>ماما : اه . سيبك من انى محجبه . عايزه بيكينى حلو كده يليق على جسمى .</p><p>البياع : حاضر .</p><p>راح البياع و خمس دقايق و رجع تانى و معاه شوية مايوهات كلها افجر من بعض .</p><p>البياع : اختارى يا هانم اللى يعجبك .</p><p>ماما : لأ يعجبنى ايه . انا عايزه اللى يعجب الناس عليا . انت شايف انهى فيهم حلو .</p><p>اختارلها البياع واحد من المايوهات و اداهولها .</p><p>ماما : بس ده صغير اوى . انت مش شايف صدرى كبير ازاى ؟</p><p>بدأ البياع يعرق و صوته يقطع من كتر الهيجان .</p><p>البياع : شايف يافندم بس ... ده مقاسه حلو .</p><p>قربت ماما منه و هي بتتكلم .</p><p>ماما : لا يبقى انت مش شايف كويس . ده صدرى ميدخلش فيه أصلا .</p><p>اختارلها مايوه تانى كان اكبر .</p><p>ماما : لأ . ايه ده</p><p>البياع : ماله ده كمان</p><p>ماما : بص من تحت عامل ازاى . انا عايزاه يبقى فتله .</p><p>البياع : فتله !!</p><p>ماما : اه . يعنى يرضيك لما اروح البحر البس حاجة شكلها وحش كده .</p><p>البياع : لأ ازاى . استنى .</p><p>اختارلها واحد تانى كان فتله فعلا و شكله يهيج من غير مايتلبس أصلا .</p><p>ماما : حلو ده . ممكن اجربه ؟</p><p>البياع : تجربيه ؟ لأ يافندم المايوهات ملهاش بروفه .</p><p>ماما : يعنى يرضيك اخده و يطلع ضيق على صدرى و لا فخادى .</p><p>البياع كان خلاص غرقان في عرقه . بص حواليه و طبعا لو كان المحل كله باصص عليه مكنش هياخد باله أصلا .</p><p>البياع : هو ممكن تدخلى تجربيه في اوضه المايوهات . هو مفيش حد جوه بس ...</p><p>ماما : لأ بس ايه . تعالى معايا علشان محدش يدخل عليا و انا هناك .</p><p>راحت ماما و هو وراها . بصيت للأمير لقيته ساب اللبس و خرج بعد ماهما دخلوا جوه . خمس دقايق و طلعت ماما و معاها شنطه فيها المايوه . خرجنا و روحنا للعربيه . ركبنا و كان الأمير مستنيها تتكلم .</p><p>الأمير : حصل ايه يا لبوة .</p><p>حكيتله ماما كل اللى شوفته لغايه مادخلت الاوضه .</p><p>الأمير : و ايه اللى حصل جوه ؟</p><p>ماما : قولتله يستنى على الباب و دخلت انا لبست المايوه . كان من تحت فعلا فتله و من فوق ماسك بزازى بالعافيه . ندهتله و قولتله انه صغير على صدرى و هو قالى انه كده حلو و ده اللى يعجب الناس زى مانتى عايزه . قولتله يعنى عجبك . لقيته مد ايده و قفش في بزى . حاولت ابعد عنه لقيته نزل بنطلونه و طلع زبره . افتكرت انك قولتلى من غير نيك فمسكته لعبت فيه لغايه ماجاب لبنه و لبست . ادانى المايوه هديه و رفض ياخد تمنه و خرجت و جيتلكوا .</p><p>بصلى الأمير قبل مايكمل كلام .</p><p>الأمير : امك لبوة كبيرة .</p><p>كنت فهمت ان الأمير بيحب التعريص بس مش قادر يعمل كده مع حريمه و لقى اللى يهيجه انه يعمل كده مع امى .</p><p>ماما : اللبوة دى كسها هاج و متناكش .</p><p>الأمير : اصبرى لما تعرفى هنعمل ايه .</p><p>ماما : ايه ؟ مش هنروح تنيكنى . كسى هايج .</p><p>الأمير : انتى دلوقتى جبتى مايوه . يبقى الصح اننا نروح على شاطئ و تلبسيه</p><p>ماما : يلهوى . البسه قدام الناس . ده الشط كله ينيكنى .</p><p>الأمير : لأ . انا هقولك هنعمل ايه .</p><p>قعدنا نسمع كلام الأمير و انا من جوايا نفسى أقوله انت بتجيب الأفكار بنت المتناكة اللى هتخلينى اجيب لبنى دى منين . كمل الأمير شرح هنعمل ايه و انا مولع من كلامه و مستنى اشوف ماما هتعمل كده ازاى .</p><p></p><p>نكمل الجزء اللى جاى ?</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء ال 13</p><p></p><p></p><p>قعدنا نسمع كلام الأمير و انا من جوايا نفسى أقوله انت بتجيب الأفكار بنت المتناكة اللى هتخلينى اجيب لبنى دى منين . كمل الأمير شرح هنعمل ايه و انا مولع من كلامه و مستنى اشوف ماما هتعمل كده ازاى . كنت فهمت خلاص دماغ الأمير . هو عايز يعرص بس مش قادر يعمل كده في بلده و لا مع حريمه . كان كلامه واضح . هنروح شط و هنقعد انا و هو لوحدنا و ماما هتقعد لوحدها و هنشوف هيحصل معاها ايه . مشينا بالعربيه شوية لغايه ما وصلنا شط . استغربت لأن كان في دماغى ان الأمير هياخدنا على شاطئ من شواطئ الاغنيه او الشواطئ المقفوله مثلا . لكن اتفاجئت انه اخدنا لشاطئ عام عادى . دخلنا و قعدنا انا و هو و طبعا ماما كانت لسه بتغير و هتيجى .</p><p>انا : معلش سموك انا محتاج اسأل سؤال</p><p>الأمير : اسأل</p><p>انا : ليه الشاطئ ده ؟ يعنى ليه مروحناش مكان احسن او ارقى شوية ؟</p><p>الأمير : بص للشاطئ .</p><p>بصيت حواليا و هو بيكمل كلامه .</p><p>الأمير : كل الستات اللى هنا جايه مع رجالتها . و لو بصيت هتلاقى ان كلهم لابسين عبايات او لبس عادى مش مايوهات . هنا امك هتبقى محط انظار كل راجل على الشط سواء معاه ست او لأ . لو رحنا شاطئ من اللى بتقول عليهم هتبقى واحده لابسه بيكينى وسط ستات كتير لابسين بيكينى . و اغلب الرجاله هناك هيبقوا شافوا قبل كده بيكينى و ممكن كمان الست اللى معاهم لابساه . لكن هنا كلهم هيهيجوا على امك اللى لابسه بيكينى .</p><p>كان كلامه صح فعلا و مفيش و لا واحده على الشط لابسه حتى مايوه عادى مش بيكينى . كان من حسن حظنا ان الشط مش زحمه قوى لأنه مش وقت المصيف العادى . فكنا بسهوله هنقدر نشوفها حتى لو قعدت بعيد . جت ماما من بعيد و وراها كل نظرات الرجاله و كلامهم و هي ماشيه بالبيكينى اللى مع كل خطوه كنت أخاف ان كسها يظهر و لا خرم طيزها يبان . قعدت ماما على الشط قريب مننا و فورا قرب راجل منها . واضح انه كان على الشط لوحده لو كانت معاه مراته اكيد مكنش هيقرب من ماما . أتكلم معاها شوية و سمعت ضحكه ماما بتهز الشط كله . تقريبا مفيش واحد سمعها و زبره موقفش . بعد شوية حسب الاتفاق مع الأمير نزلت البحر . و هناك كانت المليطه فعلا . كأنها في اتوبيس مش في البحر كل واحد عايز لمسه اخد لمسه . كل واحد عايز يبعبص بعبص . اللى عايز يقفش بزازها قفش . كنت انا على أخرى و مستنى اللى هيحصل بعد كده . كان كلام الأمير قبل ما ندخل واضح . مسموح ليهم باللمس بس مش مسموح لحد انه ينيكها ... الا بشرط . انه يكون في حمامات الشط . يعنى مش مسموح لحد انه ياخدها شقه مثلا او اى حاجة زى كده . فعلا بعد ما خرجت ماما من البحر كان واضح ان الشخص اللى كلمها في الأول هو الوحيد الجرئ و اللى لوحده و يقدر يروح وراها . طبعا مكنتش هقدر اروح اتفرج عليها انا و الأمير . قعدنا شوية لغايه ما رنت علينا و عرفنا انها خرجت من الشط زى ماتفقنا . قومت انا و الأمير و غيرنا هدومنا و خرجنا طبعا هي كانت في العربيه مستنيانا .</p><p>انا : عملتى ايه .</p><p>الأمير : لأ . استنى لما نروح و احكى لما نوصل .</p><p>فعلا استنينا لغايه ما وصلنا الفيلا . دخلنا على طول لأوضه نوم الأمير . بدأت ماما تحكى و هي بتقلع .</p><p>ماما : الواد ده كان مجنون . دخل ايده جوه البيكينى و انا في المايه .تصور يا محمد ده اصغر منك .</p><p>انا : كملى .</p><p>ماما : قعد يحك فيا و يلمس جسمى بأيده لغايه ما تعبت و خرجت من المايه . لقيته جاى ورايا لغايه ما دخلت الحمام و جيت اقفل الباب لقيته ماسكه بأيده و دخل ورايا و قفله . لسه بقوله بتعمل ايه لقيته مدخل لسانه جوه بوقى و ايديه الاتنين ماسكين في طيزى . قعد يبوسنى شوية و بعدين قلعنى البيكينى و نزلنى على ارض الحمام و طلع زبره من المايوه و خلانى امصه . شوية و شدنى خلانى اسند على الباب و دخل زبره في كسى قعد ينيكنى و ساب زبره جوه مطلعوش غير بعد ما نزل لبنه فيا .</p><p>الأمير : عملتى زى ماتفقنا ولا لأ .</p><p>ماما : اه طبعا . لبنه لسه في كسى .</p><p>كانت ماما بقت ملط على السرير و بصلى الأمير و هو بيشاور على كسها .</p><p>الأمير : انزل الحس لبن الراجل من كس امك .</p><p>فتحت ماما رجليها و نزلت فعلا الحس كسها و الأمير واقف بيتفرج .</p><p>الأمير : امك الشرموطة بتجيبلك لبن في كسها .</p><p>كان الأمير بيتكلم و هو بيزق راسى بأيده على كسها اكتر علشان الحسلها و هي بتتأوه . قرص الأمير بزها و هو بيتكلم فطلعت منها اه شراميطى .</p><p>الأمير : مالك يا شرموطة .</p><p>ماما : بزى وجعنى .</p><p>نزل الأمير يمص بزازها و يرضعهم و انا بلحس كسها و بعدها زقنى علشان يبقى هو اللى قدام كسها و يطلع زبره يحشره فيه و هي لسه بتتأوه . كمل الأمير نيك فيها لغايه ما جاب لبنه على بزازها . قعد الأمير يستريح و شاورلى .</p><p>الأمير : لو عايز تجيب لبنك لازم تجيبه على بزازها مكان لبنى .</p><p>ماما : تعالى يا واد حط زبرك في لبنه و هاتهم .</p><p>من كلامهم أصلا كنت قربت اجيب و لما حطيت زبرى بين بزازها و لبنه فيهم كنت بجيب فعلا . قعدنا كلنا نستريح شوية و بعدين خرجت لقيت محمود و الحريم بيجهزوا حاجتهم .</p><p>انا : انتوا بتعملوا ايه ؟</p><p>محمود : بنجهز . النهارده اخر يوم و بكره الصبح هنمشى خلاص .</p><p>انا : بالسرعة دى ؟</p><p>محمود : امال فاكرنا هنقعد شهور يعنى . يلا انت كمان اجهزوا علشان بكره بدرى هنمشى .</p><p>انا : طيب .</p><p>دخلت قولت لماما و جهزنا نفسنا فعلا و دخلنا ننام . صحيت من النوم ملقيتهاش جنبى قولت يمكن الأمير حب ينيكها مره قبل مانمشى . قومت علشان ادخل الحمام اتفاجئت بيها في الحمام مع السواق بتاع الأمير . كان شايلها على زبره و بينططها و هي طبعا بين جسمه الأسود الضخم كأنها عصفوره صغيره . بعد شويه نيمها على ارض الحمام و نام بجسمه فوق منها . مكنش نيك لأ ده كان بيطحن جسمها تحت منه و هو بيشد بأيده حلماتها لغايه ما جاب لبنه في كسها و باسها و قام خرج من الحمام .</p><p>انا : يا شرموطة . انا قولت هلاقيكى بتتناكى من الأمير مش من السواق .</p><p>دخلت صوابعها في كسها طلعت لبنه و بقت بتلحسه بلسانها قبل ما ترد عليا .</p><p>ماما : زبره جامد و اسمرانى و انا بحب الجامد الاسمرانى .</p><p>قامت تستحمى و دخلت استحميت معاها و بعدين لبسنا و خرجنا كان كله بيلبس و يجهز . خرجنا من الفيلا و كانت العربيه كالعاده مستنيانا علشان توصلنا للقاهره عند محمود تانى .</p><p>ماما : وقف هننزل هنا</p><p>محمود : تنزلوا فين ؟</p><p>ماما : هنا . هنروح نزور اختى في اسكندريه و نرجع القاهره بكره .</p><p>محمود : انا مكنتش اعرف ان ليكى اخت في اسكندريه .</p><p>ماما : ايه عايز تنيكها هي كمان ؟</p><p>محمود : لو ملبن كده ليه لأ .</p><p>ماما : لأ انا هروح ازورها انا و محمد و نرجع بكره على طول .</p><p>محمود : ماشى .</p><p>نزلنا من العربيه و وقفنا في الشارع .</p><p>انا : خالتى مين اللى هنزورها دى .</p><p>ماما : انت صدقت .</p><p>انا : امال ايه</p><p>ماما : الواد اللى كان على الشط</p><p>انا : اللى ناكك</p><p>ماما : أيوه</p><p>انا : ماله ؟</p><p>ماما : ادانى عنوانه و قالى اروحله اقضى معاه يوم . و بصراحه زبره حلو و عايزه اجربه على سرير مش في الشط زى المره اللى فاتت .</p><p>انا : يا شرموطة . طيب و هتقوليله ايه عليا .</p><p>ماما : لأ انت هتركب و تروح على البيت و انا هروحله و بكره هاجيلك .</p><p>انا : يا سلام .</p><p>ماما : امال عايزنى أقوله ابنى و بيتفرج عليا و انا بتناك . يلا بينا .</p><p>ركبنا تاكسى و روحنا الأول على محطه القطر علشان اركب للقاهره و هي خدت التاكسى و راحت للعنوان بتاع الراجل .</p><p>طول الطريق كنت بفكر فيها و ياترى بتعمل ايه دلوقتى معاه . لغايه ما روحت و ريحت شوية و انا بفكر برضه نفس التفكير لغايه ماكلمتنى بالليل . طبعا مش معرفاه انها بتتكلم . اتطمنت عليا و قالتلى انها هتمشى بكره الصبح . دخلت انام وانا عمال افكر في اللى بيحصلها لكن مضربتش عشره علشان لبنى يفضل ليها لما تيجى . وصلت تانى يوم فعلا و كنت مستنيها على احر من الجمر زى ما بيقولوا .</p><p>انا : عملتى ايه .</p><p>ماما : استنى اخد نفسى حتى .</p><p>استنيت لغايه ما ريحت شوية و دخلت قلعت هدومها . دخلت عليها قبل ماتلبس .</p><p>انا : احكيلى بقى .</p><p>ماما : طيب استنى البس .</p><p>انا : لأ و انتى كده .</p><p>ماما : طيب . مش عارفه مستعجل ليه</p><p>انا : ها ؟</p><p>ماما : بص يا سيدى . رنيت الجرس لقيته فاتحلى لابس شورت . الواد مصدقش انه شايفنى تانى و لقيته بيحضنى من غير ما يقفل الباب حتى . بعدها دخلنا و قفل الباب و معرفش ازاى في ثوانى كان مقلعنى ملط و منيمنى على السرير و قاعد بيلحس في جسمى كله . بعدها قومت مصيتله زبره اللى كان مولع على اخره . نام عليا و قام مدخله في كسى و بعدين نام هو على السرير و خلانى اطلع فوق منه لغايه ما جاب لبنه . جيت أقوم من عليه لقيته بيقولى لسه . قولتله انت لسه فيك نفس لقيته بيقولى اللى يشوفك ميشبعش من مره واحده . فضلت نايمه عليه كده لغايه ما زبره بدأ يقف تانى جوه كسى . زقنى نيمنى على بطنى و اخد من اللبن اللى جابه في كسى و حطه على طيزى و هوب لقيته مدخله كله في طيزى . قعدت اصوت منه و هو مش في دماغه غير انه يدخله اكتر و يضرب فلقات طيزى لغايه ما جابهم تانى في طيزى .</p><p>كنت انا خلاص مش مستحمل و زبرى على اخره فدخلته في بوقها و هي طبعا مش محتاجه توصيه فضلت تمص لغايه ما جبت لبنى جوه بقها و بلعته .</p><p>ماما : ده انت شكلك كنت تعبان اوى .</p><p>انا : اه يا لبوة .</p><p>ماما : امال لما احكيلك على أصحابه بقى .</p><p>انا : أصحاب مين</p><p>ماما : لأ ده بعدك . انا تعبانه و عايزه انام و بكره هبقى احكيلك بقى .</p><p>انا : علشان خاطرى احكى .</p><p>ماما : بكره يا محمد مش قادره النهارده</p><p>انا : طيب علشان خاطر كسك .</p><p>ماما : لو جبتلى عشر ازبار ينيكونى مش هقدر احكى برضه . خليها بكره بقى أكون استريحت و انت كمان .</p><p>انا : طيب .</p><p>دخلنا ننام و هي لسه ملط بعد ما بلعت لبنى و انا لبست بوكسر بس و عمال افكر ايه موضوع أصحابه ده و الأهم هو ازاى ماما بقت شرموطة اوى كده . انا لما فكرت في الأول انها تشتغل في كده كان علشان نجيب فلوس لكن هي دلوقتى بقت خلاص فعلا شرموطة نفسها في اى زبر يقابلها . طبعا نمت من التعب و التفكير و موصلتش لحاجة</p><p></p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء 14</p><p></p><p></p><p>دخلنا ننام و هي لسه ملط بعد ما بلعت لبنى و انا لبست بوكسر بس و عمال افكر ايه موضوع أصحابه ده و الأهم هو ازاى ماما بقت شرموطة اوى كده . انا لما فكرت في الأول انها تشتغل في كده كان علشان نجيب فلوس لكن هي دلوقتى بقت خلاص فعلا شرموطة نفسها في اى زبر يقابلها . طبعا نمت من التعب و التفكير و موصلتش لحاجة . صحيت من النوم كانت ماما في المطبخ بتحضر الفطار . كانت لابسه جلابيه لونها ازرق لحد ركبها . طبعا مش لابسه حاجة تحتها . منظر طيزها و هي بتتهز تحتها كان يجنن . ضربتها على طيزها فلفت . شوفت حلماتها و هي واقفه و ظاهره طبعا من الجلابيه . مديت ايدى مسكتهم .</p><p>ماما : اقعد يا واد خلينى اخلص الفطار .</p><p>سيبتها و قعدت على الكرسى و هي واقفه بتحضر الفطار .</p><p>انا : احكيلى بقى على أصحابه</p><p>ماما : أصحاب مين</p><p>انا : أصحاب اللى ناكك</p><p>ماما : اااااه . طيب هاحكيلك . بعد ما جاب لبنه في طيزى قعد ريح جنبى . سألته على اسمه قالى ان اسمه احمد . مع انه جاب لبنه في طيزى و كسى بس كنت لسه معرفش اسمه . بعدها دخل استحمى و طلع فدخلت انا استحمى بعده . نضفت كسى و طيزى من اللبن اللى جابه و بعدين استحميت و لفيت جسمى بفوطه و طلعت . طلعت اتفاجئت بخمسه غيره قاعدين . اول ما شافونى لقيتهم بيبصوا لبعض و مش مصدقين و واحد منهم بص لأحمد و قاله ميلف بجد ياض . فهمت طبعا انه هو اللى كلمهم عزمهم على لحمى . و ان طبعا لو اعترضت هيغتصبونى و هما سته عليا اكيد مستحيل اعمل حاجة فقولت استمتع .</p><p>انا : يا لبوة .</p><p>ماما : بس مقولكش بقى . انا يا دوب شيلت الفوطه و لقيت الخمسه ملط قدامى . اللى يمسك بزازى و اللى يمسك طيزى و اللى بيلحس ضهرى و اللى دخل لسانه في بوقى و بيعض شفايفى . شوية و لقيتنى على الأرض و الخمس ازبار قدام وشى . قعدت امص و العب فيهم لغايه ما شالونى و لا كأنى في مظاهره لغايه اوضه النوم . اول ما دخلنا اوضه النوم واحد منهم نام على ضهره و الباقى نيمونى فوق منه و هو دخل زبره في كسى . لسه بيظبط زبره جوه لقيت واحد تانى قام مدخل زبره في طيزى . و الباقى بقوا واقفين يدعكوا ازبارهم و يخلونى امصلهم و يبدلوا عليا . اللى بينيكوا يريحوا شوية و امصلهم و اللى بمصلهم يدخلوا ينيكوا هما لغايه ما غرقونى كلهم في لبنهم و قاموا يلبسوا و انا على السرير مش قادره اتحرك . نمت شوية و صحيت على بعبوص في كسى . لقيت احمد بيبعبصنى و بيقولى يلا يا لبوة علشان تلحقى تمشى . قومت و لبنهم ناشف على جسمى و دخلت استحمى و اشيله . يا دوب شيلت لبنهم لقيته داخل ورايا الحمام و ادانى زبر تحت المايه قبل مالبس و امشى .</p><p>انا : يا لبوة . ايه كل ده ؟</p><p>ماما : ايه يا واد</p><p>انا : انتى خلاص فجرتى . كسك بقى بياكل الازبار</p><p>ماما : مش ده بيهيجك يا عرص .</p><p>انا : بس انا كنت فاكر انك زى ماقولتيلى اول ما اتصارحنا ان ده علشان نلاقى فلوس</p><p>ماما : اه منكرش انه كان علشان الفلوس . بس ده لما كان مع ناس قليلين و باخد اى حاجة يدفعوها و خلاص . بس انت فتحت عنيا قصدى فتحت كسى على دنيا تانيه و ازبار جامده و متعه خلتنى اروح عالم تانى .</p><p>انا : انتى بنت حلال و تستاهلى كل زبر ينيكك .</p><p>ماما : و انت احلى عرص و تستاهل تشوفنى و انا بتناك</p><p>كنت هايج على أخرى و عايز انزل لبنى . فقربت منها و مسكت بزها من فوق الجلابيه .</p><p>انا : اللحم ده يستاهل يتفشخ كل يوم .</p><p>مسكت زبرى قبل ما ترد عليا</p><p>ماما : انت هيجت قوى على النيكه اللى اتناكتها مع الواد و أصحابه . يا عينى يابنى .</p><p>بدأت تدعك في زبرى و انا بقفش في بزازها . بس قبل ما نزل لبنى لقينا جرس الباب بيرن . بصت ماما من العين السحريه و لقيتها بتلعب في كسها .</p><p>انا : مين ؟</p><p>ماما : عادل .</p><p>انا : علشان كده بتلعبى في كسك</p><p>ماما : اااااه</p><p>انا : طيب افتحى و قوليله انى هنزل كمان شوية و خليه يجيلك بعدها تكونى نزلتى لبنى .</p><p>ماما : اححححح . لا علشان خاطرى يا محمد استنى انت شوية هخليه يعمل واحد سريع و بعد كده انزلك لبنك .</p><p>انا : يا شرموطة يعنى هو لبنه احسن من لبنى</p><p>ماما : هو هينيكنى و يكيف كسى . ادخل بقى الاوضه و استنى شوية .</p><p>دخلت الاوضه و شغلت الكاميرات و انا مش مصدق الشرموطة دى بقى كسها بيحركها كده ازاى . فتحت ماما الباب و كان عادل واقف .</p><p>عادل : وحشتينى</p><p>ماما : و انت كمان . ادخل</p><p>دخل عادل و قفلت ماما الباب .</p><p>عادل : امال محمد فين ؟</p><p>ماما : نزل لاصحابه و شوية و هييجى .</p><p>اول ما عادل سمع كده زنقها في الحيطه و نزل فيها بوس و ايده مش سايبه حته في جسمها ملمستهاش . حسيت ان ماما جسمها ساب . اكيد كانت هيجانه لما حكتلى اللى حصلها و بعدين كنت بقفشلها . لقيته نزلها على الأرض في الصاله و شد جلابيتها بقت ملط قدامه . قلع هدومه في ثوانى و نزل يلحسلها كسها و في ثوانى كانت بتترعش . نام فوق منها و دخل زبره في كسها و بدأ يهرس فيها تحت منه و هي جسمها بيترعش و يترج من حركه جسمه عليها . بعدين قام و رفعها على زبره و بقى بينيكها و هو شايلها . شوية و نزلها على الأرض و خلاها تمصله لغايه ما نزل لبنه في بوقها و هي بلعته . لبس عادل هدومه .</p><p>عادل : كنتى واحشانى قوى .</p><p>ماما : و كسى كان مشتاقلك برضه .</p><p>عادل : انا نفسى افضل انيكك طول اليوم . بس هانزل بقى قبل ما ابنك ييجى . هاكلمك علشان انيكك تانى علشان مشبعتش من كسك ده .</p><p>ماما : طيب يلا انزل بقى</p><p>نزل عادل و جريت ماما زى ماهى ملط على الاوضه .</p><p>انا : ارتحتى يا شرموطة</p><p>ماما : ااااااااااااه يابن الشرموطة . الواد ده زبره بيفحت في كسى كل مره .</p><p>مسكت زبرى اللى كان لسه واقف .</p><p>ماما : مش عايز تجيب لبنك بقى .</p><p>انا : يا ريت .</p><p>ماما : شوفت و هو بيفشخنى على الأرض . ولا لما جاب لبنه في بوقى و بلعته .</p><p>خلصت كلامها و كانت بتبوسنى علشان احس بباقى لبنه في بوقها و على لسانها و هو بيتحرك في بوقى و على شفايفى . و في نفس الوقت ايدها بتحلب زبرى لغايه ما حسيت انى هجيب لبنى .</p><p>انا : هجيب .. هجيب</p><p>نزلت بين رجلى و دخلت زبرى في بوقها و مطلعتوش غير لما نزلت لبنى كله في بوقها و بلعته لحد اخر نقطه . قعدنا على السرير شوية و بعدين لبسنا . بعد الغدا لقيت تليفونى بيرن . كانت منى . استغربت لأنها اول مره تتصل هي بيا . رديت عليها .</p><p>انا : الو</p><p>منى : ا ا ا الو</p><p>انا : ازيك يا منى .</p><p>منى : انا كويسه . عرفت انكوا رجعتوا فقولت اسلم عليك .</p><p>انا : اه لسه واصلين امبارح . واحشانى .</p><p>منى : و .. و انت كمان .</p><p>انا : البيت عندك فاضى ؟</p><p>منى : ا ا ااه . ليه ؟</p><p>انا : يعنى هيكون ليه . هاطلعلك</p><p>منى : لأ . بلاش</p><p>انا : بلاش ليه ؟</p><p>منى : .....</p><p>انا : هطلعلك كمان شوية . يلا سلام .</p><p>ماما : مين ؟</p><p>انا : دى منى . هاطلعلها كمان شوية .</p><p>ماما : ماشى . دلع زبرك .</p><p>بعد شوية طلعت فعلا و كانت منى مستنيانى ورا الباب اول ما رنيت الجرس فتحت على طول . كانت مختلفه عن منى اللى نيكت كسها المشعر اول مره علشان بس نجيب العيلة دى كلها . كانت عامله حلاوة و جسمها المليان بيلمع و لابسه جلابيه واضح انها على اللحم علشان حلماتها الواقفه باينين منها . دخلت و قفلت الباب على طول .</p><p>انا : وحشتينى</p><p>منى : و انت كمان</p><p>انا : و وحشنى كسك</p><p>منى : ....</p><p>انا : لأ ردى عليا .</p><p>منى : وحشنى زبرك</p><p>انا : علشان كده كلمتينى يا هايجه</p><p>منى : ا ا ا ا اه .</p><p>حضنتها و لقيت جسمها سخن على الاخر . واضح ان الكام يوم اللى بعدت عنها فيهم خلوها هايجه و عايزه تتناك . مديت ايدى علشان اقلعها الجلابيه</p><p>منى : طيب استنى نقعد الأول .</p><p>انا : مش قادر نفسى فيكى .</p><p>منى : و انا كمان</p><p>كنت عارف انها نفسها تحس ان في حد هايج عليها و ده اللى سخنها زياده لقيتها قلعت الجلابيه لوحدها و تحتها ملط . و فعلا عامله جسمها بالحلاوة .</p><p>انا : بحب لحمك المربرب ده .</p><p>منى : و انا بحبك</p><p>انا : بتحبى زبرى . امسكيه .</p><p>قلعتنى البنطلون و مسكته و بدأت تبوس فيه و تمصه . و انا ماسك راسها بلعب في شعرها .</p><p>انا : مصى كويس علشان اعرف انيكك</p><p>كلامى هيجها و قعدت تمص فعلا جامد . طلعت زبرى من بوقها و دخلنا على اوضه النوم . نيمتها على السرير و نزلت لحس في كسها اللى كان غرقان لوحده أصلا فنمت فوق منها و بدأت ادخل زبرى في كسها . و ايدى بتقفش في بزازها الملبن بعد شوية غيرت الوضع و خليتها ترفع رجليها لفوق . كان طبعا وضع متعب ليها علشان مليانه بس مع التعب بتيجى المتعه . دخلت زبرى في كسها و هي بتشهق لغايه ماترعشت و حسيت انها مش قادره ترفع رجلها فخليتها تنزلهم و حشرت زبرى للأخر في كسها علشان اجيب لبنى جوه . جيبت لبنى في كسها و فضلت نايم فوق منها شوية و بعدين قومت . لقيتها قامت ورايا و بتبوسنى و تحضنى جامد .</p><p>منى : انا بحبك اوى . بحس انى ست بجد معاك .</p><p>انا : و انا هفضل اركبك و امتعك يا ست متناكة .</p><p>منى : بحبك اوى</p><p>رغم انى كنت جيبت لبنى مرتين النهارده لكن قولت لازم اديها زبر كمان على الكلمتين دول . زنقتها في الحيطه و احنا واقفين و وقفت وراها العب في طيزها اللى فتحتها قبل كده و بعدين بدأت ادعك زبرى فيها و هي بتوحوح . بعدين دخلته واحده واحده و هي بقت بتصوت و مش عارفه تتحرك مزنوقه بين جسمى و بين الحيطه و ايدى بتلعب في كسها من ورا . بعد شوية لقيتها بتترعش و بتجيب تانى و خلاص رجلها مش شايلاها فنيمتها على بطنها و ركبت طيزها تانى لغايه ما جيبت لبنى على طيزها من بره . كانت خلاص نايمه مش قادره تتحرك فقومت انا لبست و بوستها و ضربتها على طيزها و نزلت . كانت ماما لسه قاعده بتتفرج على التلفزيون . قعدت جنبها و حكيتلها اللى عملته مع منى .</p><p>ماما : بقولك ايه</p><p>انا : ايه ؟</p><p>ماما : عايزاك تعملى فيس بوك</p><p>انا : و انتى عرفتيه منين ده</p><p>ماما : البنات و احنا عند الأمير كانوا بيتكلموا انهم بيجيبوا شغل من عليه .</p><p>انا : و انتى عايزه تجيبى شغل من عليه</p><p>ماما : اهه نجيب شغل او نجيب زبر جامد . اللى يعجبنى بقى .</p><p>انا : يا لبوة مش مكفيكى كل الازبار دى</p><p>ماما : المهم تعلمنى عليه و نشوف هيحصل ايه . يعنى لو فلوس زياده هنقول لأ</p><p>انا : لأ طبعا و يا سلام لو فلوس و زبر يقسمك نصين زى مانتى عايزه .</p><p>انا : يابن الشرموطة</p><p>قعدنا نضحك شوية و انا بفكر هتعمل ايه بالفيس بوك ده كمان .</p><p></p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء ال 15</p><p></p><p></p><p>انا : لأ طبعا و يا سلام لو فلوس و زبر يقسمك نصين زى مانتى عايزه .</p><p>ماما : يابن الشرموطة</p><p>قعدنا نضحك شوية و انا بفكر هتعمل ايه بالفيس بوك ده كمان .</p><p>انا عارف امى و عارف لما تحط حاجة في دماغها مش هتنساها الا لما تحصل . و خصوصا لو الحاجة دى ليها علاقه بكسها يبقى مستحيل هتهدى الا لما تحصل . قعدنا على الكومبيوتر و بدأت اعملها الاكونت . طبعا بأسم و بمعلومات مش حقيقيه . فهمتها ازاى تفتحه و ازاى تكتب تعليق في اى صفحه و ازاى تقبل او ترفض اضافه حد و ازاى تكلم حد شات . طبعا في دقايق بعد اول تعليق ليها في صفحة سكس كان بقى فيه إضافات بالهبل ليها . وافقت على اضافتهم كلهم و انا مش فاهم هي بتعمل ايه . رن التليفون فسبتها تقبل الإضافات و روحت ارد .</p><p>انا : الو</p><p>محمود : الو . ازيك يا محمد</p><p>انا : تمام يا ريس . ايه في شغل جديد ؟</p><p>محمود : اه . انا كنت عايز اسيبكوا تريحوا شوية بعد الرحله اللى روحناها بس الطلب على جسم الوالده كتير اوى .</p><p>انا : هههههههههههه</p><p>كنت بضحك و هو مش عارف انها اتناكت في نفس اليوم اللى سبناه فيه و اتناكت بعد مارجعنا القاهره .</p><p>انا : ولا يهمك هي اكيد هتفرح اوى . قولى بس التفاصيل .</p><p>محمود : هو اسمه كابتن يوسف .</p><p>انا : كابتن ؟</p><p>محمود : اه هو كابتن جيم . يعنى عضلات بقى و كده .</p><p>انا : المهم عضله واحده بس .</p><p>محمود : المهم هو عايزكوا انتوا بالخصوص .</p><p>انا : ليه ؟</p><p>محمود : هو لما كلمنى عن طريق واحد معرفة . قالى مواصفات معينه . عايز ست ميلفاية بجسم فرس . و عايز واحد معاها</p><p>انا : عايز واحد ليه ؟</p><p>محمود : هو عنده خيال كده انه ينيك واحده بتتمرن عنده في الجيم . و عنده خيال ان حد يعرفها يبقى موجود .</p><p>انا : قصدك حد يشوفهم يعنى ؟</p><p>محمود : لأ . هو خياله انه ينيكها و في حد موجود في الجيم معاهم بس كأنه مش عارف يعنى ان فيه نيك بيحصل .</p><p>انا : اه فهمت .</p><p>محمود : طبعا هنلاقى فين ملفاية و واحد معاها يقبل يتفرج ؟</p><p>انا : احنا طبعا .</p><p>محمود : بالظبط . هديلك العنوان و هو عايزكوا تروحوا النهارده بالليل يكون الجيم قفل و خلصوا .</p><p>انا : ماشى .</p><p>محمود : حاجة اخيره . هو عايزها تبقى لابسه لبس زى اللى بيروحوا جيم فعلا . يعنى مينفعش يبقى بيتخيل انه بينيك واحده بتتمرن في الجيم و هي لابسه قميص نوم ولا عبايه مثلا .</p><p>انا : فهمت . ماشى هنجيبلها لبس قبل ما نروح .</p><p>محمود : تمام .</p><p>ادانى محمود العنوان و قفلت معاه و روحت لماما كانت لسه بيجيلها طلبات اضافه و لسه بتقبل فيهم .</p><p>انا : يلا عندنا شغل و لما نرجع نبقى نشوف هتعملى ايه بالفيس ده .</p><p>ماما : شغل ايه ؟</p><p>حكيتلها كل التفاصيل و جهزنا نفسنا اننا ننزل نجيب اللبس الأول . نزلنا فعلا و روحنا لمحل ملابس رياضية .</p><p>ماما : استنى قبل ماندخل .</p><p>انا : ايه ؟</p><p>ماما : فاكر اللى عملنا مع الأمير لما اشترينا بيكينى ؟</p><p>انا : يا لبوة عايزه تتشرمطى هنا كمان .</p><p>ماما : ايه انت مش عايز ؟</p><p>انا : اللى يريحك يا لبوة . بس اعملى حسابك احنا رايحين لكابتن جيم يعنى ممكن يهرى كسك و تبقى مش مستحمله .</p><p>ماما : انا مبقلقش غير من بتوع العضلات دول . في الاخر بيطلع عنده فسفوسه و فاكر انها زبر .</p><p>ضحكنا و بعدين دخلنا المحل طبعا كأننا اتنين منعرفش بعض . كنت واقف بشوف التيشيرتات و هي راحت للبياع على طول .</p><p>ماما : لو سمحت كنت عايزه تيشيرت رياضى و بنطلون .</p><p>البياع : حاضر يا فندم لحظه واحده .</p><p>راح البياع و رجع و معاه شوية تيشيرتات الوان مختلفه و بنطلونات . بصت ماما للتيشيرتات و اختارت واحد .</p><p>ماما : هو ده في منه مقاسى</p><p>البياع : هو ده مقاسك يا فندم</p><p>ماما : لأ طبعا . ده يبقى ضيق عليا</p><p>البياع : لأ هو ده اللى هيبقى مظبوط على حضرتك .</p><p>بصت ماما حواليها و اتأكدت ان محدش باصص عليهم غيرى انا طبعا . و مسكت بزازها قدامه .</p><p>ماما : لأ هيبقى ضيق عند صدرى . انت مش شايف و لا ايه .</p><p>البياع : ش ش شايف حضرتك بس ...</p><p>ماما : بس ايه . يعنى ينفع لما البسه و هو ضيق كده صدرى ينط منه و يطلع بره و الناس تشوفه .</p><p>بدأ البياع يعرق و يبص حواليه .</p><p>البياع : ما هو بيتلبس تحت منه سبورتس برا .</p><p>ماما : لأ انا مبقدرش البس برا خالص . اصلها بتوجع صدرى . و انا صدرى زى مانت شايف كده طرى .</p><p>البياع : ش ش شايف حضرتك .</p><p>ماما : طيب و البنطلون ؟ تفتكر هييجى مقاسى برضه .</p><p>البياع قعد يمسح في عرقه قبل ما يرد .</p><p>البياع : مش عارف يا فندم . مش عارف</p><p>ماما : طيب ماتيجى نشوف</p><p>البياع : نشوف ايه ؟</p><p>ماما : قصدى اقيس البنطلون يعنى .</p><p>البياع : لأ حضرتك الملابس الرياضيه ملهاش بروفه تقيسي فيها</p><p>ماما : امال اخدهم و لما اروح الاقى صدرى طالع و لا البنطلون يتقطع</p><p>البياع : .......</p><p>ماما : طيب معندكوش اوضه كده فاضيه ولا بتخزنوا فيها حاجات اقيس فيها .</p><p>البياع : مش عارف ينفع ولا لأ ....</p><p>ماما : هقيس بسرعه و محدش هياخد باله . و انت هتبقى معايا برضه .</p><p>طبعا هو اول ماسمع كده كان بقى على اخره فأخدها و من غير ما حد يحس دخلوا اوضه هي تقريبا بتاعت الراحه للعاملين في المحل بس . اول ما دخلوا بدأت ماما تقلع و الراجل واقف متسمر مكانه . قلعت ماما و طبعا مكنتش لابسه برا .</p><p>ماما : شوفت مش قولتلك مبلبسش برا علشان بتبقى ضيقه على صدرى .</p><p>البياع : ا ا اه .</p><p>ماما : تعالى ساعدنى البس التيشيرت بقى .</p><p>قرب منها البياع و بزازها قدامه و لبسها التيشيرت اللى كان مظبوط على جسمها و طبعا ماسك على بزازها .</p><p>ماما : مش قولتلك هيبقى ضيق .</p><p>البياع : ليه بس ده حلو اهه</p><p>ماما : التيشيرت و لا بزازى اللى حلوين .</p><p>البياع : بصراحه بزازك هما اللى حلوين .</p><p>مد ايده مسكهم و لعب فيهم و هي طبعا سايباه براحته . قلعها التيشيرت و نزل يرضع فيهم و هي بتحرك ايده على شعره . بعدين نزل قلعها الاندر و قعد يلحسلها و هي واقفه لغايه ماترعشت و جابت . نزلت ماما على الأرض و فكتله البنطلون و طلعت زبره المحبوس و قعدت تمص فيه . طبعا مكنتش عايزه تتناك منه علشان عارفه انها هتروح تتناك أصلا فاستخدمت كل مهاراتها و خبراتها علشان تخليه يجيب من مصها لزبره . و فعلا في دقايق كان الراجل بيجيب لبنه كله على وشها و بزازها . نشفت نفسها و قاست البنطلون قبل ما تلبس لبسها و تاخد التيشيرت و البنطلون و الراجل لسه قاعد بيرتاح .</p><p>ماما : ها . هتدفعنى كام بقى فيهم .</p><p>البياع : لأ . دول هديه منى . بس ممكن اشوفك تانى .</p><p>ماما : بس المره الجايه مش هيبقى بتيشيرت و بنطلون بس .</p><p>البياع : اللى تأمرى بيه يا ست الكل . بس المره الجايه مش هتبقى مص بس .</p><p>ماما : لو قدرت تستحمل بقى . هيهيهيهي .</p><p>اديتله ماما النمره اللى جايبنها للشغل و خرجت . كنت مستنيها بره على نار و ركبنا و روحنا على البيت على طول و قعدت حكيتلى اللى حصل ده كله . اتغدينا و قعدنا شوية كان معاد الجيم جه . دخلت ماما تلبس و ندهتلى . دخلت عليها كانت واقفه قدام المرايا ملط .</p><p>انا : ايه ؟</p><p>ماما : انا مش عارفه البس ايه. انا مروحتش جيم قبل كده .</p><p>انا : يعنى هو انتى رايحه تتمرنى . ده انتى رايحه تتناكى .</p><p>ماما : يا عرص قصدى البس البنطلون ده على طول كده ولا البس تحت منه اندر ؟</p><p>انا : هو العادى يعنى انك تلبسى اندر . بس هو عارف انك رايحه تتناكى فخليكى من غير اندر علشان يشوف هزه الطيز دى .</p><p>ضربتها على طيزها فضحكت .</p><p>ماما : طيب البس برا و لا اسيب هزة بزازى برضه ؟</p><p>انا : لا سيبيهم يا لبوة . و البسى فوقهم عبايه و يلا .</p><p>لبست ماما و لبست العبايه و نزلنا . ركبنا و روحنا للعنوان اللى محمود قاله . وصلنا كان الراجل مستنى قدام الجيم علشان محدش يحس بينا . دخلنا على طول و قفل الباب . كان كابتن يوسف شبه كباتن الجيم التقليدين اللى بتشوفهم . في التلاتينيات من عمره تقريبا . لابس تيشيرت مبين عضلات جسمه . كان باين عليه انه متوتر شوية فحبيت انى افك الجو و ادخله في الخيال بتاعه .</p><p>انا : حضرتك كابتن يوسف ؟</p><p>يوسف : اه . انا</p><p>انا : اصل محمود كلمنى عنك .</p><p>يوسف : قالك ايه ؟</p><p>انا : احنا كنا عايزين نتدرب انا و ماما بس مش عايزين نتدرب و في حد طبعا .</p><p>اتفاجئ لما عرف انها ماما طبعا و اكيد هاج .</p><p>يوسف : امك ؟</p><p>انا : اه . اصل احنا مش عايزين نتدرب قدام حد و علشان كده جينا دلوقتى .</p><p>يوسف : منورين . طيب تحبوا نبدأ امتى ؟</p><p>اتدخلت ماما و هي بتفك عبايتها علشان تبقى قدامه بالبنطلون و التيشيرت اللى ماسكين على جسمها و حلماتها بارزين و طيزها بتتهز .</p><p>ماما : نبدأ دلوقتى .</p><p>تنح يوسف و هو باصصلها و عينه بتاكلها .</p><p>يوسف : اه طيب . اتفضلوا ورايا .</p><p>مشينا وراه و ورانا الأجهزة اللى عنده و خلانا نركب على عجله . طبعا علشان يتمتع بطيزها الأول . كان واقف ورانا و هو بيعمل انه بيعلمنا على الأجهزة و هو ايده مش سايبه طيزها . بعد شوية كانت ماما بدأت تعرق .</p><p>يوسف : انتى ممكن تدخلى تستحمى جوه في شاور .</p><p>ماما : ماشى .</p><p>قامت ماما و دخلت الحمام و هو واقف جنبى بيلعب في زبره فوق البنطلون .</p><p>انا : ممكن تلحقها يا كابتن علشان هي متعرفش حاجة هنا .</p><p>يوسف : طيب و انت ؟</p><p>انا : انا هافضل هنا بس انت خد بالك من ماما .</p><p>حسيت انه هاج اكتر من كلامى .</p><p>يوسف : متقلقش ماما في عينيا .</p><p>راح يوسف وراها و روحت انا وراه طبعا من غير ما يحس . فتح الباب كانت ماما واقفه جوه لسه بلبسها زى ماهى .</p><p>يوسف : ايه ده . انتى لسه ماستحمتيش ؟</p><p>ماما : لا لسه . اصلى مش عارفه اعمل ايه .</p><p>يوسف : تعملى ايه في ايه ؟</p><p>ماما : اصل دى اول مرة اروح جيم . و لقيت انى عرقانه اوى .</p><p>قرب منها يوسف و مسك ايديها .</p><p>يوسف : اه فعلا عرقانه . طيب تعالى استحمى علشان تشيلى العرق ده .</p><p>ماما : و انت هتساعدنى ؟</p><p>يوسف : من عنيا الاتنين .</p><p>قلعها يوسف التيشيرت و بان قدامه بزازها .</p><p>يوسف : انتى مش لابسه برا ؟</p><p>ماما : اصله مبيجيش على مقاسى .</p><p>يوسف : اه ما هو واضح .</p><p>قلعها البنطلون كمان و هي طبعا وطت علشان طيزها تبان قدامه .</p><p>ماما : انت هتساعدنى بهدومك كده .</p><p>يوسف : لأ هقلع اهه .</p><p>قلع التيشيرت و بانت عضلاته من فوق . كان عريض و مشعر و معضل جدا .</p><p>ماما : واو . جسمك حلو .</p><p>مدت ايدها لمست شعر صدره و نزلت على بطنه لغايه ماوصلت لبنطلونه و قلعتهوله . اول ما قلعته البنطلون زبره نط قدامها .</p><p>ماما : ايه ده انت مش لابس بوكسر .</p><p>يوسف : اصله مبيجيش على مقاسى .</p><p>ماما : اه ماه هو واضح .</p><p>طبعا في حركتين في ايد ماما كان زبره وقف على اخره و بقى زى الصاروخ .</p><p>ماما : طيب ايه . هتساعدنى و لا مش هستحمى .</p><p>قرب منها يوسف و زبره بقى بيخبط فيها .</p><p>يوسف : انا رأيى تستنى و تستحمى مره واحده</p><p>ماما : اصل انا عرقانه .</p><p>يوسف : مانتى لسه هتعرقى اكتر .</p><p>زنقها يوسف في الحيطه و باسها من بوقها و ايده ماسكه بزازها . بعدين نزل يلحس رقبتها و يرضع بزازها . شوية و نزلها على الأرض تمص زبره . طبعا قبل ماتنزل كانت بتلحس شعر صدره لغايه ماوصلت لزبره . بدأت تبوسه و تلحسه و بعدين دخلته بوقها و بدأت تمص زبره كله و هو ماسك شعرها و بيلعب فيه . شوية و طلع زبره قبل ما يجيبهم من مصها و قومها شالها .</p><p>ماما : بالراحه لحسن ابنى يسمعنا .</p><p>طبعا كانت بتقوله كده علشان يهيج اكتر . و هو فعلا هاج و مسك زبره علشان يوجهه لكسها و هو شايلها . بدأ يدخله فعلا و هي حضنته و هي بتتأوه بالراحه لغايه ما دخل زبره كله و بدأ يرزع في كسها . بعد شوية نزلها .</p><p>يوسف : انا عايز اجرب طيزك</p><p>ماما : هو كله في نيكه واحده .</p><p>يوسف : اه يا شرموطة . مش مستحمل الطيز دى تبقى قدامى و منيكهاش يبقى حرام .</p><p>لفت ماما و سندت على الحوض و تفت في ايديها و بعدين فتحت بيها طيزها علشان تستحمل زبره . وقف يوسف وراها و دخله مره واحده و هو قافش في بزازها و قعد يرزع في طيزها لغايه ما جاب لبنه في طيزها . كنت انا بلعب في زبرى بره لغايه ما جيبت لبنى معاهم برضه . طلع زبره من طيزها و ضربها عليها .</p><p>يوسف : انتى جامده اوى . انا عايزك على طول .</p><p>ماما : انت تعبتنى اوى . بس لما تعوزنى كلم محمود هتلاقينى قدامك .</p><p>يوسف : ماشى يلا بقى دلوقتى علشان تمشوا .</p><p>ماما : استنى استحمى طيب .</p><p>يوسف : لأ يا لبوة . انا عايزك تروحى و لبنى في طيزك .</p><p>طلع يوسف فلوس من هدومه و اداها لماما . لبست ماما البنطلون و التيشيرت تانى و رجعت انا للأجهزه كان هو كمان لبس و خرجوا .</p><p>انا : ايه اللى اخركوا كده .</p><p>يوسف : معلش اصل ماما كانت تعبانه من الرياضه اوى .</p><p>ماما : اه انا كنت تعبانه اوى .</p><p>انا : اهم حاجة تكونى ارتاحتى دلوقتى .</p><p>يوسف : متقلقش ارتاحت على الأخر .</p><p>خرجنا انا و ماما من عنده على وعد اننا نجيله تانى . ركبنا و روحنا كانت ماما طبعا تعبت على الاخر و نفسها تنام بقى . وصلنا الشقه و يا دوب دخلنا كانت ماما قلعت كل اللى لابساها و نامت على السرير .</p><p>انا : طيب استحمى من لبنه الأول .</p><p>ماما : مش قادره . تعبانه و عايزه انام .</p><p>انا : طيب استنى .</p><p>نزلت الحس خرم طيزها من لبنه . اول ما عملت كده حسيت كأنها اتكهربت .</p><p>ماما : يخربيتك يا واد .</p><p>انا : انا بنضفك من لبنه بس .</p><p>ماما : انت هيجتنى . لحس الطيز ده يهيج الست حتى لو متناكه من عشر رجاله قبلها .</p><p>انا : بس ده كان راجل واحد</p><p>ماما : بس كان جامد اوى يا محمد . فشخ خرم طيزى .</p><p>فهمت انها عايزه تهيجنى اكتر فبعبصت خرمها .</p><p>ماما : احووووه . يا واد تعبتنى .</p><p>انا : طيب استنى اريحك .</p><p>طلعت زبرى مكنش لسه وقف فمدت ايدها مسكته و قعدت تلعب فيه لغايه ما وقف . نيمتها على بطنها و لحست خرمها تانى قبل ما ابدأ ادخل زبرى لغايه ما دخلته كله في طيزها .</p><p>ماما : اااه . جامد يا محمد</p><p>انا : اصل انتى لبوة مبتشبعيش . خدى في طيزك</p><p>ماما : اه يابن اللبوة . جامد .</p><p>انا : اجمد من كده هجيب شنيور و احفر في طيزك .</p><p>قعدت انيكها لغايه ما حسيت انى هجيب .</p><p>انا : هجيب</p><p>ماما : طلعه .</p><p>طلعت زبرى . استنت ماما لما هديت شوية و لفت و فتحت رجليها .</p><p>ماما : دخله كسى و اوعى تجيب قبل ماتخلينى اجيب</p><p>انا : حاضر .</p><p>دخلت زبرى في كسها و قعدت اطبق كل اللى اتعلمته قبل كده علشان اخليها تجيب لغايه ما حسيت انها هتجيب و حضنتنى .</p><p>ماما : هجيب يا ابن المتناكة .</p><p>انا : و انا هجيب في كسك يا متناكة .</p><p>قعدت اتحرك اسرع لغايه ماحسيت انها بتجيب فعلا و جيبت لبنى معاها في نفس الوقت و فضلنا حاضنين بعض لغايه مارتاحنا احنا الاتنين و نيمنا ملط زى ماحنا</p><p></p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء ال 16</p><p></p><p>قعدت اتحرك اسرع لغايه ماحسيت انها بتجيب فعلا و جيبت لبنى معاها في نفس الوقت و فضلنا حاضنين بعض لغايه مارتاحنا احنا الاتنين و نيمنا ملط زى ماحنا . رغم ان الشغل ده مربح جدا . لأن الناس فى العالم كله مبيبطلوش حاجتين . الاكل و النيك . لكن فى اوقات الواحد بيزهق و يحتاج تغيير من النيك اللى بفلوس ده . قبل راس السنة كلمنى محمود .</p><p>انا : الو</p><p>محمود : ازيك يا محمد</p><p>انا : تمام .</p><p>محمود : و ماما اللبوة</p><p>انا : كويسة</p><p>محمود : طيب احنا داخلين على راس السنة . و انت عارف ان امك دلوقتى بقت نجمه و ليها عشاق كتير . فى ناس عايزين يقضوا راس السنة معاها .</p><p>انا : طيب هقولها .</p><p>محمود : استنى بس . كمان فى حفلات بتتعمل فى راس السنة و الطلب على امك كتير اوى . خليها تختار هى عايزه ايه فيهم و بعدين كلمنى .</p><p>انا : ماشى . هقولها و ارجع اكلمك .</p><p>قفلت مع محمود و فتحت الكاميرات تانى . كان وقتها عادل جارنا فى اوضه نوم ماما قاعد على السرير و هى على الارض بين رجليه بتمص زبره . طبعا فاكرنى مش فى البيت و هى لابساله قميص النوم الاسود . قومها عادل و طلع بزازها من قميص النوم و نزل يرضع فيهم . كان عادل بيرضع كأنه اول مره يشوف بزاز . وهى طبعا بتهيجه و تلعب فى شعره و تتأوه علشان يهيج و يرضع منها اكتر . بعد شوية شالها و حطها على زبره و بدأ يدخله بأيده فى كسها . فضل ينيك كسها فى الوضع ده شوية و بعدين طلع زبره و قومها خلاها تقلع قميص النوم خالص . زقها عادل خلاها لازقه فى الباب و رفع رجلها و دخل زبره . قعد ينيكها لغايه ما جاب لبنه جوه كسها و خرج زبره فوقعت على الارض . شالها نيمها على السرير و راح يلبس هدومه علشان يمشى .</p><p>عادل : اعدى عليكى تانى امتى ؟</p><p>ماما : لأ متتجننش . لما ينفع هقولك علشان ابنى .</p><p>عادل : كسم ابنك .</p><p>كانت ماما عارفه ان لما بتجيب سيرتى عادل بيهيج اكتر علشان كده جابت سيرتى .</p><p>ماما : عايز ايه من كسمه . مانت لسه جايب لبنك فيه .</p><p>عادل : ده احلى كس . عايز اعرف هازوره تانى امتى</p><p>ماما : يا واد لما ينفع هبقى اكلمك . يلا بقى امشى بسرعه قبل ماييجى</p><p>عادل : ماشى .</p><p>بعبصها عادل و خرج . استنيت لما خرج من باب الشقه قبل ماطلع و اروحلها .</p><p>انا : لازم تجيبوا سيره كسمى .</p><p>ماما : ماله كسمك . ده حتى بيجيب فلوس .</p><p>انا : ماله كسمى . ده حتى مليان لبن اهه .</p><p>بعبصتها فشخرتلى .</p><p>ماما : يا واد كسى لسه مفشوخ متتعبنيش تانى .</p><p>انا : انتى اللى هايجه على طول . المهم محمود كلمنى .</p><p>ماما : قالك ايه ؟</p><p>انا : بصى يا ستى . بيقولك فيه ناس طالبينك مخصوص علشان راس السنة و فيه كمان حفلات عايزينك . و بيقولك اختارى اللى عايزاه منهم علشان يبعتلهم .</p><p>ماما : مممممممم … لا ده ولا ده .</p><p>انا : يعنى ايه ؟</p><p>ماما : يعنى مليش نفس للاتنين . انا عايزه راس السنه نعمل حاجة مختلفه .</p><p>انا : حاجة زى ايه مثلا ؟</p><p>ماما : بص قول لمحمود اننا اجازه فى راس السنه و بعدها نبقى نشوف هنعمل ايه .</p><p>انا : خلاص براحتك</p><p>سيبتها تنضف كسها و خرجت علشان اكلم محمود . قبل ماكلمه لقيت جرس الباب فروحت افتح . كان حسن البواب .</p><p>حسن : صباح الخير</p><p>انا : صباح الخير</p><p>حسن : .....</p><p>انا : ايوه خير ؟</p><p>حسن : احنا اول الشهر يا بيه</p><p>انا : ااااه . طيب هاتيجى امتى ؟</p><p>حسن : لأ . انا عايزكوا تيجيولى تحت .</p><p>انا : تحت فين ؟</p><p>حسن : الاوضه بتاعتى تحت .</p><p>انا : و افرض حد شافنا .</p><p>حسن : متقلقوش مفيش حد داخل ولا خارج دلوقتى .</p><p>انا : حاضر</p><p>حسن : و المدام تلبس عبايه و تحتها كلوت .</p><p>انا : .....</p><p>حسن : يا ريت بسرعه قبل ما حد ييجى .</p><p>نزل حسن و دخلت لماما .</p><p>ماما : مين اللى كان بره ؟</p><p>انا : ده حسن البواب .</p><p>ماما : و عايز ايه ده ؟</p><p>انا : اول الشهر بقى .</p><p>ماما : ااااه . طيب هو لسه بره ؟</p><p>انا : لأ ده عايز اننا ننزله تحت و انتى لابسه عبايه تحتها كلوت .</p><p>ماما : ده اتجنن ولا ايه .</p><p>انا : قالى مفيش حد بيدخل ولا بيخرج دلوقتى .</p><p>ماما : طيب .</p><p>انا : البسى على ما اكلم محمود و اجيلك .</p><p>اتصلت بمحمود .</p><p>انا : الو</p><p>محمود : الو . ايه اختارتوا ايه .</p><p>انا : ماما عايزه راس السنه تبقى اجازه .</p><p>محمود : ايه ؟ ده موسم بالنسبالنا .</p><p>انا : هي اللى عايزه بقى . انت عارف دى حاجة بالمزاج .</p><p>محمود : طيب . هي الخسرانه . هتخسر فلوس و نيكه حلوه ساعتها .</p><p>انا : عايزه تريح بقى معلش</p><p>محمود : خلاص . ابقوا كلمونى لما ترجعوا بقى .</p><p>انا : ماشى .</p><p>قفلت مع محمود . كانت ماما طالعه من اوضه نومها . لابسه العبايه فعلا و بزازها مع كل خطوه بتتهز و واضحه من العبايه .</p><p>ماما : يعنى لو حد شافنا كده هيقول الست اللى بزازها بتلعب اهى .</p><p>انا : يلا طيب علشان زبره هو اللى يلعب .</p><p>ماما : مبتشبعش من التعريص انت .</p><p>نزلنا لحسن كان قاعد في اوضته مستنى . اول ما دخلنا قفل الباب ورانا و قفش بزاز ماما علشان يتأكد من اللى شايفه انها زى ما طلب بالكلوت بس تحت العبايه . حسن مكنش له في البوس ولا الكلام ده كان غشيم عايز ينيك و خلاص . زنقها في الحيطه و انا واقف جنبهم و فتح عبايتها و نزل يرضع من بزازها . و هو بيرضع مدت هي ايدها علشان تلعب على زبره .</p><p>ماما : احا . انت لابس الجلابيه على اللحم يا راجل .</p><p>حسن : محضر زبرى علشان يفشخ كسك .</p><p>قلع حسن جلابيته و رماها و بعدين قلع ماما عبايتها و ادهانى .</p><p>حسن : انت تفضل واقف ماسك هدوم امك و هي بتتناك .</p><p>مسكت عبايتها و هو بيقلعها الكلوت و بيشمه و بعدين اداهولى امسكه هو كمان . نام على السرير و نامت هي بين رجله علشان تمص زبره الضخم و هو باصصلى . بعدها قام حسن و خلاها نايمه على السرير على ضهرها و بدأ يحاول يدخل زبره في كسها و هي فاتحه رجليها على اخرها . في نفس الوقت ايديه قافشه في بزازها بيعصرهم و هي بتتأوه . بعد شويه خلاها تنام على بطنها علشان يضرب طيزها و هو بينيك كسها . كأنه اسد فوق لبوة . هي فعلا لبوة واخده زبر ضخم في كسها و بتضرب على طيزها و بتتأوه و هو فوق منها و ابنها واقف ماسك هدومها . فضل ينيك كده لغايه ما قرب يجيب لبنه فنيمها على ضهرها و جاب لبنه كله على بزازها . قعد حسن و هو ملط زى ماهو و ماما مش قادره تقوم و فاشخه رجلها و لبنه لسه على بزازها . بعبصها حسن .</p><p>حسن : يلا يا وليه .</p><p>ماما : مش قادره . انت فشختنى .</p><p>حسن : ساعدها علشان تلحقوا تمشوا .</p><p>قربت من ماما لبستها الكلوت و قامت لبست عبايتها على اللبن زى ماهو و خرجنا . طلعنا الشقه و اول ما دخلنا قلعت عبايتها و الكلوت و دخلت الحمام تغسل لبنه من على بزازها . دخلت وراها .</p><p>ماما : حسن ده طور بجد . بيفشخ و غشيم في النيك .</p><p>طبعا زبرى كان واقف بعد كل ده لما شوفتها بتتناك و دلوقتى بتتكلم عن اللى كان بينيكها و هي بتغسل لبنه من على بزازها . بنظره الشرموطة عرفت انه واقف فقربت عليا .</p><p>ماما : ايه عجبك نيك الطور ده فيا .</p><p>مدت ايدها قلعتنى البنطلون و مسكت زبرى .</p><p>ماما : بس انا مش قادره اتناك تانى لحسن كسى وارم من اللى عمله فيا . شايف عامل ازاى .</p><p>مديت ايدى علشان المسه فضربتنى على ايدى .</p><p>ماما : قولتلك مش قادره . بتحب تشوفنى بتناك قد كده يا واد .</p><p>انا : بحب اشوفك مبسوطة .</p><p>ماما :هو النيك بيبسطنى قوى بس حسن ده فشخ كسى .</p><p>كانت كل ده بتلعب في زبرى و هي بتتكلم . بعد ما خلصت كلام دخلته في بوقها و قعدت تمصلى لغايه ما جيبت لبنى في بوقها . بلعته كله و قامت تكمل تنضيف في نفسها . خرجت استنيتها علشان تقولى هنعمل ايه في راس السنة . خرجت ماما لافه فوطه حوالين جسمها .</p><p>انا : ها . هنعمل ايه بقى في راس السنة ؟</p><p>ماما : مممم . انا كنت بفكر نروح نغير جو في اى حته .</p><p>انا : حته زى ايه ؟ قصدك غردقه او شرم او كده ؟</p><p>ماما : لأ طبعا . الأماكن دى نروحها مصيف مش في الشتا .</p><p>انا : امال قصدك ايه ؟</p><p>ماما : قصدى مثلا الأقصر و اسوان . مكان نغير فيه جو و في نفس الوقت في الشتا ده الجو هناك هيبقى احسن .</p><p>انا : ماشى قشطه . بس هتستحملى كام يوم اجازه من غير نيك ؟</p><p>ماما : و هو النيك اتمنع في الأقصر و اسوان .</p><p>ضحكنا احنا الاتنين و قومت بعدها حجزت تذاكر السفر و الفندق في الأقصر لمده أسبوع . تانى يوم كان السفر اللى كان عادى جدا . وصلنا الفندق و اخدنا اوضه بسريرين . طبعا ام و ابنها فمفيش حد هيقول حاجة . دخلنا الاوضه ريحنا من السفر و نمنا . تانى يوم قررنا نخرج نتفرج على الاثار هناك . لبست و اتفاجئت ان ماما لبست فستان بعكس لبسها في العادى و ال**** و كده . كان اللى يشوفها يقول دى ميلف لاتينيه مش مصريه ابدا . روحنا نتفرج على المعابد و كان المرشدين السياحين بيقربوا مننا على أساس اننا أجانب . طبعا اول ما نتكلم عربى يبعدوا لأنهم عايزين أجانب يقلبوهم في قرشين . معادا واحد من اهل البلد هو اللى فضل معانا . راجل اسمر و طويل و لابس اللبس التقليدي هناك . فهمت على طول انه مش باصص للفلوس قد ماهو باصص للجسم الملبن اللى قدامه . فضل معانا و يشرحلنا و طبعا ميخلاش الكلام من لمسه على دراع ماما او حك في جسمها . طبعا كل ده و انا عامل مش واخد بالى . جه وقت الغدا فدخلنا مطعم احنا التلاته و طلبنا الاكل . بعد الاكل قامت ماما تدخل الحمام و طبعا بعدها هو كمان قام يدخل الحمام و انا برضه عامل مش واخد بالى انه رايح وراها . متأخروش و لقيت ماما راجعه و هو لسه .</p><p>انا : انتوا لحقتوا .</p><p>ماما : انت واخد بالك .</p><p>انا : انا معرص اه بس مش عبيط .</p><p>ماما : طيب هو قالى مش هنلحق نعمل حاجة هنا و عايز ناخد راحتنا . فبعد ما نقوم هيسيبنا احنا و بعدها انت تروح الفندق و انا هكلمه و اروحله و لما اروح ابقى احكيلك .</p><p>انا : بس ...</p><p>ماما : عارفه انك عايز تتفرج بس بالعقل كده لو جيت معانا ممكن نتفضح .</p><p>انا : خلاص ماشى .</p><p>بعد ما خرجنا من المطعم سابنا و مشى و بعدها بشويه علشان تبقى محبوكه سيبت ماما و روحت الفندق . بعد حوالى ساعتين جت هي .</p><p>انا : ها عملتى ايه .</p><p>ماما : اسمع يا سيدى . بعد ما سيبتك ركبت تاكسى و اتصلت بيه و روحنا مع بعض . واضح انه عايش لوحده علشان كان مطمن ان محدش هييجى . اول ما دخلنا قلع و قلعنى معاه . بس بقولك ايه كان رومانسى على الاخر و عمال يلحس في كل حته في جسمى و هو بيقلعنى . لغايه لما جيت اقلعه البوكسر . انا عارفه ان الزنوج ازبارهم شديده بس احا يعنى . ده قد دراعى . قعدت امصله شوية و الراجل لقيته هاج و بيزوم كده . قومت فتحاله كسى نزل يلحس فيه و ايده مش راضيه تسيب بزازى لغايه ما قام و حشر زبره في كسى . اه حشره ده مينفعش أقول عليه دخله . لأ ده حشره في كسى . و فضل ينيك و انا مش قادره عليه لغايه ما جابهم جوه كسى غرقنى .</p><p>كنت انا بلعب في زبرى و هي بتوصفلى اللى حصل فيها .</p><p>ماما : عايز تجيب لبنك .</p><p>انا : اه</p><p>ماما : يبقى تلحس كسى و لبنه فيه الأول يا معرص .</p><p>كانت لسه لابسه الفستان فرفعته لقيتها من غير اندر .</p><p>انا : امال اندرك راح فين .</p><p>ماما : هيهيهيهيهى خده منى تذكار .</p><p>انا : و ماشيه من غيره يا لبوة .</p><p>ماما : اه حتى هتلاقى اللبن نازل على فخادى .</p><p>قعدت الحس فخادها و كسها لحد ما حسيت انها اترعشت و جابت . بعدها قامت مصتلى زبرى لغايه ما جيبت لبنى على وشها . قعدنا نريح شوية .</p><p>ماما : ننام بقى شوية علشان بالليل هننزل نتفسح .</p><p>انا : ناويه على ايه يا هايجه ؟</p><p>ماما : يا واد ننزل نسهر كده .</p><p>انا : ماشى .</p><p>نمت انا و هي و انا بفكر هتعمل ايه لما نصحى و في باقى أيام الاجازه دى .</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء ال 17</p><p></p><p></p><p></p><p>نمت انا و هي و انا بفكر هتعمل ايه لما نصحى و في باقى أيام الاجازه دى . صحيت كانت هي صاحيه من قبلى و لبست و بتحط ميك اب .</p><p>انا : مساء الخير</p><p>ماما : أخيرا صحيت . يلا البس علشان ننزل .</p><p>انا : ننزل فين ؟</p><p>ماما : مش قولتلك هننزل نسهر . يلا بقى</p><p>انا : ايوه بس هنسهر فين .</p><p>ماما : في النايت كلاب اللى في الفندق هنا .</p><p>انا : ماشى</p><p>قومت من السرير و بدأت البس كانت هي خلصت ميك اب و قامت . اول ما شوفتها و هي واقفه تنحت .</p><p>انا : انتى هتنزلى كده ؟</p><p>ماما : و ماله كده ؟</p><p>كانت لابسه فستان قصير المفروض انه فوق الركبه بس علشان طيزها كبيره فالفستان ده مغطى طيزها بالعافيه أصلا . و من فوق كان مفتوح من عند الصدر و فيه حمالات . طبعا الحمالات دى لو اتلمست هتبان بزاز ماما بالكامل .</p><p>انا : انتى لو لابسه قميص نوم هيبقى مغطى اكتر من الفستان ده .</p><p>ماما : و اغطى جسمى ليه ؟ وحش ؟</p><p>وقفت قدامى و طبعا انا أطول منها . اى حد أطول منها هيقف قدامها كده هيشوف حلمات بزازها من الفستان . من شكلهم لأ هيشوفهم فعلا .</p><p>انا : انتى ناويه على ايه بالظبط ؟</p><p>ماما : في واحد اسمه جو هنقابله في النايت .</p><p>انا : و ده عرفتيه منين ؟</p><p>ماما : فاكر الفيس بوك اللى قولتلك تعملهولى ؟</p><p>انا : اه فاكره .</p><p>ماما : اهه يا سيدى و انا بقلب فيه لقيت اضافه من واحد اجنبى .</p><p>انا : و ده اتكلمتى معاه ازاى ؟</p><p>ماما : انت فاكرنى جاهله ولا ايه . لا انا اعرف أتكلم كويس . و خصوصا اننا مش بنتكلم في علوم يعنى .</p><p>انا : ماله بقى اجنبى ده .</p><p>ماما : اتكلمت معاه و بعتلى صور ليه و بعدين قالى انه هييجى مصر في راس السنة .</p><p>انا : و هو منين ؟</p><p>ماما : امريكى . المهم قالى انه عايز يشوفنى و اتفقت معاه نتقابل هنا .</p><p>انا : انتى مجنونه ؟</p><p>ماما : ليه بس</p><p>انا : أولا هتتقابلوا فين ؟ ده لو طلع معانا الاوضه مثلا نلبس قضيه اداب . و بعدين انا هروح فين ولا هبقى معاكى قدامه ؟</p><p>ماما : بص هي دى مش اول مره ييجى مصر . فهو مش قاعد في فندق زى ده هو قاعد في فندق صغير كده بس بيدفع كتير علشان هناك ميسألوش على بطاقه حد و لا بيسألوا مين رايح اوضه مين .</p><p>انا : و انتى ضامنه الكلام ده يعنى ؟</p><p>ماما : بقولك هو جه قبل كده مش اول مره ليه هنا</p><p>انا : طيب و انا</p><p>ماما : متقلقش و احنا بنتكلم اكتشفت انه بيحب التعريص . عندهم اسمه cuckold . بعدها قولتله انى عندى حد كده و عجبه الكلام ده قوى .</p><p>انا : قولتيله عليا ؟</p><p>ماما : اه الموضوع ده بيهيجه أصلا . يلا بقى علشان منتأخرش عليه .</p><p>نزلت معاها و انا لسه قلقان و مش فاهم حاجة . دخلنا النايت كان زحمه و رقص و كده . هي قعدت تبص على الناس لغايه ما شافته . روحنا على الطرابيزه اللى كان قاعد عندها . طبعا هي شافته من الصور قبل كده بس هو مشافهاش . لما قربنا سلمت عليه . الراجل اتفاجئ و وقف علشان يسلم عليها . كان راجل ابيض و طويل شوية . أطول منى و طبعا أطول منها . سلم عليها و حضنها و باسها من خدها . و بعدين سلم عليا و قعدنا و هي قاعده في النص بينى و بينه . طبعا هو ميعرفش اسامينا الحقيقيه و لا جو ده اسمه الحقيقى هو كمان . قعد يتكلم معانا شوية و عينه بتفحص جسم ماما حته حته . كان اول مره يشوفها و واضح عليه ان جسمها عجبه . طلب حاجات نشربها .</p><p>جو : ممكن ترقصى ؟</p><p>ماما : طيب تعالى نرقص سوا</p><p>جو : لأ اقصد ترقصى لوحدك</p><p>ماما : طيب لما نروح اوضتك في الفندق التانى</p><p>جو : لأ هنا .</p><p>افتكرت ماما لما قالتلى انه بيحب التعريص و حسيت انه عايزها ترقص قدام الناس كلها هنا . قامت ماما فعلا و بدأت رقص و في دقايق كان الناس بقوا عاملين دايره حواليها بيصقفوا و هي في النص بترقص . لقيته هاج و دفع الحساب و قالنا يلا . خرجنا و ركبنا تاكسى و قعدت انا قدام و هو ورا جنب ماما . أدى العنوان للسواق و ركز هو مع ماما و انا فضلت اشغل السواق اللى لحسن الحظ كان راجل كبير و الا كان خد باله من البوس و التحسيس اللى بيحصل ورا و طلب ينيكها هو كمان . كنت بتكلم مع السواق علشان اشغله و في نفس الوقت ببص على المرايه علشان اشوفهم ورا . كل شوية يمد ايده يقرص بزها او يحط ايده على فخادها او يخطف بوسه بسرعه . وصلنا الفندق و هناك الراجل اللى قاعد في الريسيبشن بصلنا بصه هيجتنى اوى . كأنه عارف ايه اللى هيحصل كمان شوية و عارف ان الست دى جايه هنا تتناك . طلعنا الاوضه . اوضه فندق عاديه جدا . اول ما دخلنا قعد هو و ماما على السرير و قعدت انا على كرسى قدامهم .</p><p>جو : خد راحتك على الاخر . لو عايز تشارك معانا كمان معنديش مشكله .</p><p>قعد يبوسها تانى ويحسس على جسمها زى ما كان بيعمل في التاكسى و بعدها بدأ يقلع و يقلعها . طبعا هي ماكنتش محتاجه غير لمسه على الفستان علشان يتقلع من فوق و بزازها تنط منه . قلعها الفستان بالكامل . كانت لابسه اندر نفس لون الفستان . نيمها على السرير و بعدين لف بصلى .</p><p>جو : قولتلك خد راحتك . اقلع كده زينا .</p><p>بدأت اقلع و لف هو تانى لماما . نزل على رجليها يلحسها لغايه ما وصل لفخادها و هو لسه بيلحس و بعدين كسها . قعد يلحس كسها من فوق الاندر و يحرك صوابعه على الاندر يدخله جوا كسها . بعدين شده قلعهولها . طلع لبزازها يبوس و يرضع فيهم و نزل تانى لكسها يلحسه و ايد من ايديه بتقرص حلمه بزها و صوابع ايده التانيه في بوقها بتمصهم . بعدين لف تانى علشان يتأكد انى قلعت فعلا و بلعب في زبرى و انا بتفرج عليهم . قعد على السرير و خلى ماما تنزل على الأرض تمصله زبره . كان زبره عادى . بس و هي بتمصله كان حاطط ايده على شعره و هو بيبصلى . طبعا ماما خبره في المص مستحملش دقايق و كان على اخره . نيمها على السرير و نام عليها بحيث يبقى باصص عليا . لعب زبره على كسها شوية و بعدين بدأ يدخله في كسها لغايه اخره . اتحرك على جسمها بالراحه قبل ما يسرع حركته شوية و هو بينيكها و باصصلى دايما . كانت نظراته ليا بتهيجنى . فكرنى بمحمود و هو بينيكها اول مره قدامى و بيبصلى علشان يتأكد انى بعرص عليها . هيجت اوى و زبرى بقى على اخره انا كمان . قلبها جو و بقى بينيكها دوجى استايل و هو بيضرب طيزها و في نفس الوقت لسه باصصلى برضه . حسيت انى هجيب فقومت خليت ماما تمصلى و هو بينيكها . لما لقانى كده بقى بينيكها بعنف اكتر و ده اللى خلانى اجيب في بوقها . من كتر سرعته و عنفه لبنى بقى يدلدق من بوقها على السرير و هو لسه بينيكها كده لغايه ما قرب يجيب فطلع زبره و جاب لبنه على طيزها . فضل قاعد على السرير و هي قامت تدخل الحمام علشان تنضف نفسها . فضل هو عريان زى ما هو و انا كنت لبست و قعدت على الكرسى تانى .</p><p>جو : ايه رأيك ؟</p><p>انا : انا اللى المفروض اسألك رأيك ايه فيها</p><p>جو : قصدك رأيى في امك</p><p>انا : اه . ايه رأيك في امى</p><p>جو : شرموطة حلوة .</p><p>كانت ماما طلعت من الحمام و هي لسه ملط .</p><p>ماما : بتجيبوا في سيره الشرموطة ؟</p><p>جو : اه . ابن الشرموطة كان بيسألنى عن رأيى فيها .</p><p>ضحكنا احنا التلاته و بعدين ماما لبست الاندر بتاعها و كانت هتلبس الفستان .</p><p>جو : انتوا هتمشوا ؟</p><p>ماما : اه .</p><p>جو : بس انا لسه عايزكوا شوية .</p><p>ماما : هو انت متعبتش لسه عايز تانى .</p><p>جو : لأ مش هنيكك . عايز أتكلم معاكوا .</p><p>قعدت ماما جنبه على السرير و هي لسه بالاندر بس .</p><p>ماما : أتكلم .</p><p>جو : انا هاتكلم على طول . انا كمان cuckold .</p><p>ماما : ازاى .</p><p>جو : زى ما بتقولوا معرص . لما قولتيلى ان ابنك كده هيجت لأن انا كمان كده . بس انا معنديش حد يوافق على ده . معنديش جيرل فريند او ام زيك كده ممكن يوافقوا على ده .</p><p>ماما : و بعدين</p><p>جو : لقيت شباب عندهم نفس الفانتازى بتاعى بس بالعكس . هما عايزين ينيكوا قدام حد . فبقينا ندور و نجيب اى واحده بتحب الجماعى و هما ينيكوها قدامى . و لما اتعرفت عليكى و عرفت انك كده قولتلهم ييجوا مصر معايا المره دى . و لو عجبتينى اخليهم يمارسوا معاكى برضه زيي . لو معجبتينيش كنا هندور على واحده تانيه .</p><p>ماما : مين دول ؟</p><p>جو : قولتلك شباب اتعرفت عليهم . عندهم شهوه عاليه و متقلقيش هيمتعوكى .</p><p>ماما : بس لازم اشوفهم الأول .</p><p>طلع جو موبايله و ورانا صورهم . هما 3 شباب زنوج . طبعا امريكان زيه و كلهم واضح عليهم انهم أطول و اضخم جسديا من جو نفسه .</p><p>ماما : كل ده حلو بس اضمن منين ان ازبارهم كبيره زيهم .</p><p>جو : من الناحية دى متقلقيش . هيكيفوكى اوى .</p><p>ماما : يعنى معندكش صور ليهم</p><p>جو : خليها مفاجأه . بكره راس السنه و عايزين نحتفل بيه هنا كلنا .</p><p>ماما : ماشى .</p><p>كان واضح ان ماما هاجت علي صورهم لدرجه انها وافقت من غير حتى ما تاخد رأيى . قامت ماما لبست فستانها و خرجنا من عنده .</p><p>انا : طيب حتى كنتى اسألينى عن رأيى قبل ما توافقى</p><p>ماما : يا حبيبى ماحنا متفقين هنعمل حاجة مختلفه في راس السنة . اهه هتعرص عليا انت و واحد تانى سوا في راس السنة .</p><p>ضحكنا احنا الاتنين . خرجنا من الفندق و اخدنا تاكسى للفندق بتاعنا و نيمنا من التعب . صحينا تانى يوم كنا احنا الاتنين مستنين الوقت يعدى علشان نروح لجو تانى . كانت ماما بتعتنى بجسمها طول اليوم و كريمات و الحاجات دى علشان الحفله اللى هتحصل على لحمها بالليل . جه الليل و كلمنا جو علشان نروحله . خلاص كنا عارفين العنوان فمش محتاجين انه يجى ياخدنا . ركبنا و روحنا الفندق بتاعه و كان هو مستنينا في الريسيبشن . اخدنا و طلعنا الاوضه و قبل ما ندخل غمى عين ماما و قالها علشان في مفاجأه . دخلنا الاوضه و طبعا انا شوفت المفاجأه قبلها . ال 3 شباب قاعدين ملط و بيلعبوا في ازبارهم على السرير . كانت ازبارهم ضخمه فعلا مش مبالغه من جو لما قالها هتتكيفى . قعد جو ماما على السرير و هو لسه مغمى عينيها و وقفوا الشباب حواليها . شال جو ايده علشان تفتح ماما عينيها تلاقيها في وسط 3 ازبار سودا ضخمه . جه جو قعد جنبى و ساب الشباب يتعاملوا مع ماما . كانت ماما في وسطهم بتلعب في ازبارهم و تمص واحد واحد و هي بتلعب في الباقيين . بدأت انا و جو نقلع و هي لسه بتمصلهم . بعدين قوموها علشان يقلعوها . كانت لابسه فستان مش هبالغ لو قولت انه اسخن من اللى قبله . فستان من غير حمالات و طبعا بزازها تقريبا كلها باينه منه و فخادها بالكامل باينه لدرجه ان و هي قاعده الاندر باين منه . قلعوها الفستان و بعدين الاندر و أيديهم بتحسس على جسمها كله و بعدين واحد منهم حدف الاندر لجو . كنت انا و جو بقينا ملط زيهم و بنلعب في ازبارنا . قعد يشم في الاندر شوية و بعدين بقى بيدعك بيه زبره . نيموا ماما على السرير و بقى واحد بيبوسها و لسانه بيلحس في وشها و التانى بيرضع بزازها و يلحسهم و التالت بيلحس في كسها و صوابعه بتلعب في خرم طيزها . بعدين نام واحد منهم على السرير و الاتنين التانيين شالوها و حطوها على زبره . قعدوا يبدلوا نيك في كسها لغايه ما ناكوها هما التلاته في كسها و بعدين ثبتوها على زبر واحد منهم و التانى بدأ يحشر زبره في طيزها . كانت ماما بتتأوه و اهاتها طبعا بتهيج كل الموجودين . لقيت ايد جو بتلعب في زبرى فجأه فبصيتله .</p><p>جو : انا مش gay . بس عادى نهيج سوا و احنا بنعرص .</p><p>كنت عامل زى المتخدر من الهيجان و انا شايف هيجان ماما عالى اوى و هي بتتأوه و في زبر بيحاول يقتحم طيزها و شعرها بقى منكوش و وشها احمر و عرقانه منهم . مد جو ايده على ايدى و خلانى العب في زبره و هو لسه بيلعب في زبرى و احنا بنتفرج . كان التانى نجح انه يدخل زبره في طيزها . الحقيقه انا دايما كنت بستغرب من طيز و كس ماما . ازاى بتتناك فيهم كتير و لسه محافظه على حجمهم و انهم ميوسعوش و كل مره تتناك فيهم احس انها اول مره بتاخد زبر في طيزها ولا كسها . خرجنى من تفكيرى صوتها و هي بتتأوه و تتموحن عليهم و التالت بيديلها زبره تمصه . قعدوا التلاته يبدلوا عليها لغايه ماهى نفسها مبقتش عارفه مين زبره في كسها و مين زبره في طيزها و مين بتمصله . بعد حوالى ساعه كانوا تقريبا على اخرهم و قرروا ينوعوا في لبنهم فواحد جاب في بوقها و التانى في كسها و التالت في طيزها . كانت ماما نايمه على السرير و رجليها مفشوخه على اخرها و اللبن في كل حته . قومت انا و جو نقرب منها . مسكنى جو من زبرى .</p><p>جو : لو عايز تجيب لبنك لازم تنيكها معايا .</p><p>بصيتلها و هي كانت في حاله من النشوه فلقيتها بتشاورلى براسها . قربت منها انا و جو و هي لسه مش قادره تقفل رجليها . نيمت على السرير و عدلها جو على زبرى علشان يقتحم كسها . كان غرقان لبن منهم و لسه سخن . نامت بجسمها عليا و نام جو فوق منها علشان يدخل زبره في طيزها اللى برضه مليانه لبن و بقينا بنيكها جماعى . وطت ماما عليا و بوسنا بعض و لبن التالت لسه في بوقها و اختلط بلعابها و لسانى عليهم . جاب جو لبنه في طيزها اللى كانت اتملت على اخرها باللبن فبقى ينزل من طيزها على زبرى و انا بنيك كسها و هي لسه بتتأوه و بقت تلعب بأيديها في بزازها كمان . في كل اللى حصل ده كانت هي جابت اكتر من مره بس لما قولتلها انى قربت اجيب لقيتها هاجت اكتر .</p><p>ماما : هنجيب مع بعض .</p><p>كان جو انضم للشباب و بقوا واقفين كلهم بيتفرجوا علينا و بيشجعوا و انا حركتى بتزيد و قربت اجيب في كسها .</p><p>ماما : هجيب يا حبيبى . ااااه .</p><p>مستحملتش لما حسيت انها بتجيب على زبرى اللى في كسها و لبن الشاب في كسها و لبن التانى مختلط مع لبن جو نازلين من طيزها على كسها و زبرى فحضنتها جامد و انا و هي بنترعش سوا و بجيب لبنى في كسها مع دقات الساعه 12 و بدايه السنه الجديده . بوستها و فضلنا حاضنين بعض شوية كان الشباب دخلوا الحمام استحموا و انا زبرى خرج من كسها بس لسه حاضنين بعض .</p><p>انا : هابى نيو يير يا ماما .</p><p>ماما : هابى نيو يير يا حبيبى و كل سنه و لبنك في كسى .</p><p>دخلنا انا و هي نستحمى و خرجنا لبست الفستان و اخد جو الاندر بتاعها يحتفظ بيه كتذكار . ركبنا تاكسى و روحنا الفندق و طبعا كنا مرهقين من النيك فنيمنا على طول .</p><p></p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء ال 18</p><p></p><p></p><p>دخلنا انا و هي نستحمى و خرجنا لبست الفستان و اخد جو الاندر بتاعها يحتفظ بيه كتذكار . ركبنا تاكسى و روحنا الفندق و طبعا كنا مرهقين من النيك فنيمنا على طول .</p><p>خلصنا الاجازة الممتعة دى و رجعنا تانى للقاهرة . و طبعا من اول ما وصلنا العماره و الازبار اللى فيها كلها عايزه ترحب بأمى . اول واحد كان حسن اللى استقبلنا في المدخل و اخد الشنط . لكن ماما كانت واضحه معاه ان لسه اول الشهر مجاش علشان ينيكها . اخد حسن الشنط يطلعها الشقه و هو حزين طبعا . و احنا على السلم قابلنا عادل اللى ماشلش عينه من على امى من اول ما شافنا . سلمنا عليه و طلعنا الشقه و انا شايفه بيشاور لماما انه هيكلمها في التليفون . دخلنا الشقه و كل واحد دخل اوضته علشان يغير . غيرت هدومى و لقيت ماما داخله عليا بقميص النوم و هي بتتكلم في التليفون .</p><p>ماما : لأ طبعا وحشتنى يا حبيبى ( شاورتلى انها بتكلم عادل )</p><p>ماما : هيهيهيهييهى . و انا كمان نفسى فيك بس استنى لما ابنى ميكونش موجود .</p><p>ماما : مش عيب تشتم ابنى بكسى كده . مش الكس ده اللى هتموت عليه .</p><p>ماما : طيب خلاص هشوف و اكلمك .</p><p>قفلت مع عادل و كنت فهمت طبعا انه عايز يجي ينيكها .</p><p>انا : طبعا الكلام مش محتاج شرح . عايز يجيلك</p><p>ماما : ايوة . و بيسأل انت مش هتكون موجود امتى علشان ييجى .</p><p>انا : و انتى عايزاه امتى يا هايجة</p><p>ماما : لو عليا دلوقتى . بس انت ريح الأول من الطريق .</p><p>انا : و انتى مش عايزه تريحى يا هايجه ؟</p><p>ماما : مانت قولت اهه . هايجة .</p><p>انا : طيب انا هكلم محمود و لو كده اروح اشوف عنده شغل لينا و لا ايه النظام تكونى خلصتى مع عادل .</p><p>ماما : ماشى .</p><p>كلمت محمود و الغريبه ان تليفونه كان مقفول و دى عمرها ما حصلت من ساعه ما عرفته .</p><p>روحت لماما الاوضه لقيتها واقفه ملط بتختار هتلبس ايه .</p><p>انا : الظاهر حظك وحش و هتأجليها شوية علشان محمود موبايله مقفول .</p><p>ماما : لأ مينفعش . انا خلاص حضرت نفسى .</p><p>انا : يعنى عايزانى انزل اقف في الشارع و لا ايه .</p><p>ماما : لأ عادى ادخل الأوضه و اقفل عليك لغايه ما يمشى .</p><p>انا : ماشى . أوامر كسك .</p><p>ماما : حبيب قلب كسمك .</p><p>كلمت عادل اللى في دقايق كان على الباب و انا كنت دخلت الاوضه و قفلت على نفسى . فتحتله الباب و هي لابسه روب و اول ما دخل قلعته . كانت تحت منه ملط . بصلها عادل بانبهار كأنه اول مرة يشوف جسمها .</p><p>ماما : انا قولت انت مش عايز تضيع وقت في هدوم .</p><p>في ثوانى كان عادل بقى ملط و زانقها في الحيطه . بيبوسها و ايده بتمشى على جسمها كله و تقرص في حلماتها و لسانه مش عايز يسيب شفايفها .</p><p>عادل : وحشتينى يا لبوة .</p><p>مكانتش قادره ترد عليه علشان لسانه بيتحرك على شفايفها فاكتفت بأنها تحضنه جامد و هو لسه بيقرص في حلماتها . شالها عادل و راح على اوضه النوم رماها على السرير و نام عليها و دخل زبره في كسها .</p><p>ماما : احححححححح . مش على الناشف كده كنت الحسه الأول .</p><p>عادل : ده عقاب ليكى علشان متسيبينيش تانى .</p><p>فضل يرزع في كسها قبل ما يقوم من عليها .</p><p>ماما : قومت ليه ؟</p><p>عادل : مش عايز اجيب على طول كده . انزلى مصيلى شوية .</p><p>نزلت ماما تمصله و هو بيلعب في شعرها لحد ما شدها و نيمها على زبره و هو بيرضع بزازها . فضل يرضع و يشد بسنانه في حلمتها لغايه ما جاب لبنه جوه كسها . جت ماما تقوم فمسكها .</p><p>عادل : لأ لسه واحد كمان . انا مش هسيبك يا لبوة .</p><p>نزلت ماما تمصله تانى لحد ما زبره شد تانى و المرة دى وقفها و وقف وراها و دخله في طيزها . كانت ماما بتصوت و هو يهيج اكتر لحد ما طلع زبره من طيزها و جاب لبنه على بزازها . باسها عادل و لبس و خرج . خرجت لماما كانت لسه زى ما هي . بعبصتها و قولتلها تلبس و طبعا كان يوم متعب من السفر و النيكة دى فدخلنا ننام . تانى يوم حاولت اكلم محمود و لسه برضه تليفونه مقفول . قررت البس و اروحله اشوف في ايه .</p><p>انا : انا هلبس و اروح لمحمود .</p><p>ماما : هو رد عليك ؟</p><p>انا : لسه تليفونه مقفول بس هروح اشوفه</p><p>ماما : ماشى . و انت جاى هات اى اكل ديلفرى لحسن جسمى مكسر مش هطبخ حاجة النهارده .</p><p>انا : ماشى .</p><p>نزلت اروح لمحمود و وانا لسه في المدخل لقيت سلمى من بعيد بتشاورلى . روحتلها كانت واقفه زى ماتكون مستخبيه .</p><p>انا : في ايه يا سلمى . بكلم محمود من امبارح موبايله مقفول .</p><p>سلمى : تعالى نمشى من هنا الأول و هحكيلك .</p><p>انا : ماشى .</p><p>خدتها و روحنا على كافيه قريب .</p><p>سلمى : محمود اتقبض عليه .</p><p>انا : ازاى ؟</p><p>سلمى : اختلف مع ناس و انتوا فى الاجازة .</p><p>انا : و الناس دول جامدين لدرجه يحبسوه يعنى ؟</p><p>سلمى : انت متعرفش محمود كان واصل لحد ايه . الناس دول يقدروا يقتلوه كمان بس حبسوه علشان يجبروه يعمل اللى هما عايزينه .</p><p>انا : و ده له علاقه بشغلنا احنا .</p><p>سلمى : لأ ده شغل تانى . محمود كان له فى كل حاجة مش شغلنا بس .</p><p>انا : طيب و احنا هنعمل ايه ؟</p><p>سلمى : احنا لازم نوقف شغل الفتره دى و الاحسن كمان لو بعدتوا عن اى حد يعرفكوا او يعرف شغلكوا الفتره دى . انا هعمل كده انا كمان و قولت لباقى اللى شغالين معانا كده بس مكنش ناقص غيركوا و كنت مستنيه ترجعوا .</p><p>انا : حاضر هنعمل كده . بس نكلمك ازاى و نعرف ازاى ايه اللى بيحصل .</p><p>سلمى : انا اللى هكلمكوا لو حصل جديد . بس متحاولوش انتوا تتكلموا علشان الامان برضه .</p><p>انا : ماشى .</p><p>ودعت سلمى على امل اننا هنتقابل تانى لما مشاكل محمود تخلص . روحت البيت و انا مش عارف هعمل ايه و طول الطريق بفكر مش لاقى حل . دخلت البيت لقيت ماما فى الحمام بتستحمى . خرجت ملط و هى بتنشف شعرها .</p><p>ماما : انت جيت يا حبيبى . معلش اصل صلاح ابو عادل شافك و انت نازل و كان مصمم ينيكنى . لسه نازل من شوية فقولت ادخل اخد شاور . مجيبتش معاك اكل ليه زى ماقولتلك ؟</p><p>انا : …..</p><p>ماما : مالك يا واد مبتردش عليا ليه . هى اول مره تشوفنى عريانه ولا ايه ؟</p><p>انا : احنا فى مصيبه مش وقته .</p><p>ماما : خير يا واد ؟ قلقتنى .</p><p>انا : محمود اتقبض عليه .</p><p>ماما : يالهوى . ازاى ده ؟</p><p>قعدت حكيتلها كل اللى قالته سلمى . كانت لبست قميص نوم و قعدنا نفكر .</p><p>ماما : طيب و العمل ؟</p><p>انا : مش عارف . انا قعدت افكر طول الطريق هنعمل ايه ؟</p><p>ماما : هنعمل زى ما سلمى قالت و هنبطل شغل شوية .</p><p>انا : هو الموضوع مش الشغل بس . احنا لازم نسيب هنا .</p><p>ماما : ليه ؟</p><p>انا : زى ما قالت علشان نبعد عن اللى يعرفوا شغلنا زى حسن البواب .</p><p>ماما : خلاص نرجع شقتنا القديمة .</p><p>انا : مينفعش برضه .</p><p>ماما : ليه ؟</p><p>انا : علشان هناك برضه فى ناس تعرفنى و تعرفك . انتى ناسيه ولا ايه ؟</p><p>ماما : خلاص ناخد شقه جديده .</p><p>انا : و نجيب فلوسها منين . انتى ناسيه ان محمود هو اللى دافع فلوس الشقه دى .</p><p>ماما : انت كده قفلتها من كل ناحيه . امال نعمل ايه طيب ؟</p><p>انا : معرفش . سيبينى افكر و فكرى انتى كمان فى اى حل .</p><p>سيبيتها و روحت اوضتى و دماغى هتنفجر من التفكير و مفيش اى حلول بتيجى . لا انا و لا هى اتغدينا و فضلت فى اوضتى لحد بالليل . لقيتها داخله عليا .</p><p>ماما : ها . لقيت حل ؟</p><p>انا : لأ لسه . و انتى لقيتى حل ؟</p><p>ماما : انا فكرت فى حاجة كده بس مش عارفه تنفع ولا لأ .</p><p>انا : ايه هى ؟</p><p>ماما : بس الاول لازم احكيلك حكايه قديمة .</p><p>انا : هو ده وقت حكاوى .</p><p>ماما : مانا لو محكيتلكش مش هينفع الحل ده اصلا .</p><p>انا : احكى يا ستى .</p><p>ماما : فاكر لما حكيتلك زمان انا حصلى ايه و ان ابوك هرب منى بعد ما بقيت حامل و اهلى قاطعونى و امى اديتنى فلوس جيبت بيها الشقه اللى كنا ساكنين فيها .</p><p>انا : اه فاكر .</p><p>ماما : دى مش الحقيقه . على الاقل مش كلها .</p><p>انا : ايه شغل الالغاز ده . قولى على طول .</p><p>ماما : الحقيقه ان ده مش اللى حصل بالظبط . امى اللى هى جدتك كانت ست شديده .</p><p>انا : كانت ؟</p><p>ماما : ميجوزش عليها غير الرحمه دلوقتى . سيبنى اكمل و متقاطعنيش .</p><p>انا : ماشى .</p><p>ماما : امى رغم انها شديده بس كانت عاقله . زمان كنت لسه مراهقة و حلوة و الف مين يتمنانى . كان جسمى لسه بيتشكل بس طول عمرى كنت حلوة زى مانا دلوقتى . المهم علشان مطولش عليك . لقيت ابن خالتى بيشاغلنى و بيقول انه بيحبنى . مع انى عارفه انه ابوه و ابويا زمان قالوا انه هيتجوز اختى قبل ما ابويا يموت بس محطتش فى دماغى و اتكلمت معاه . واحده واحده حصل اللى حصل و بقيت حامل منه .لما قولتله علشان يتقدملى الندل قالى انه ميقدرش يكسر كلام ابوه و انه مينفعش يتجوز غير اختى . يومها عيطت كتير و مكنتش عارفه اعمل ايه غير انى اقول لأمى . امى اتصدمت و غضبت منى طبعا بس بعدها قعدت تفكر هتعمل ايه . و علشان متخسرش ابن خالتى كعريس لأختى خصوصا ان ابوه كان راجل غنى اوى . قالتلى متكلمش معاه تانى لغايه مانشوف حل . وقتها مكنش عمليات الاجهاض سهله زى دلوقتى . دى كانت خطر ممكن الواحده تموت فيها . علشان كده امى رفضت اعملها . قعدت امى معايا و قالتلى انى غلطت و لازم استحمل تمن غلطتى . كان التمن انى ابعد علشان تضمن هى ان ابن خالتى يتجوز اختى . الاول جابتلى واحد بفلوس اتجوزنى على الورق علشان قدام الناس مبقاش خلفت من غير جواز . و طبعا علشان يبقى ليك ورق و فيه اسم اب . بعدها عرفت اختى و الجيران و اللى يعرفونا انى هاتجوز و اسافر مع جوزى . بعدها فضلت معايا لغايه ما خلفتك و ادتنى فلوس اجيب بيها شقه و بس .</p><p>انا : و بعدين</p><p>ماما : امى حذرتنى انى مينفعش ارجع تانى و لا اتواصل معاهم بأى طريقه علشان جوز اختى ميحنش تانى لزمان . بس انا فضلت بتكلم مع اختى من وقت للتانى من غير ما حد يعرف و قولتلها ان فى مشاكل مع امى و متقولهاش و لا تقول لجوزها علشان ميقولش لأمى برضه . من فتره عرفت ان امى ماتت و بعدها الندل طلق اختى لما ملقاش ليها حد يقف معاها .</p><p>انا : لأ واضح انه ندل فعلا . ايه علاقه الحكايه دى كلها بمشكلتنا ؟</p><p>ماما : اختى بعد ما اتطلقت رجعت قعدت فى بيتنا القديم . انا كنت بفكر اكلمها على اساس اننا راجعين من السفر و نقعد هناك احنا كمان الفتره دى لغايه مانشوف هيحصل ايه بعد كده .</p><p>انا : طيب تصدقى دى فكره حلوة . كلميها بسرعه قوليلها احنا هنيجى بكره .</p><p>ماما : بكره ازاى ؟ مينفعش اقولها هنيجى على طول كده . محدش بييجى من سفر يقول للناس بكره . هقولها كمان يومين مثلا و اهه بالمره نرتب الشنط و كده و نشوف هنقول ايه للناس هنا علشان ميشكوش لما نمشى فجأه .</p><p>انا : صح . طيب كلميها يلا .</p><p>قامت ماما تكلمها و بعد السلامات و الكلام الكتير عرفتها اننا كمان يومين هنيجى و طبعا اختها فرحت اوى و رحبت بينا . قفلت ماما معاها و جت قعدت جنبى .</p><p>ماما : هنعمل ايه مع الناس هنا ؟</p><p>انا : تقصدى مين بالظبط ؟</p><p>ماما : اللى يعرفونا هنا هما جيرانا عادل و عيلته و حسن البواب . هو حسن له علاقه بمحمود و لا ميعرفش غيرنا ؟</p><p>انا : اعتقد ميعرفش غيرنا .</p><p>ماما : خلاص يبقى اللى هنقوله لعادل هو اللى هنقوله لحسن .</p><p>انا : ماشى . نقولهم هنروح لناس قرايبنا عادى ؟</p><p>ماما : مش عارفه . اصل احنا قولنالهم كده قبل كده . خصوصا اننا هناخد كل حاجتنا مش يوم و لا اتنين . ممكن عادل يشك و ده ظابط .</p><p>انا : طيب نقولهم مثلا ان اختك تعبانه و هى فى محافظة تانيه و هنروح نقعد معاها لغايه ما تخف .</p><p>ماما : ماشى . طيب بكره هكلم عادى يجيلى اقوله و انت تنزل تقول لحسن .</p><p>انا : اشمعنى . مانتى ممكن تقوليله بالتليفون او و انا موجود</p><p>ماما : مانا عايزه اودعه بقى .</p><p>كانت لسه قاعده قدامى بقميص النوم فمديت ايدى بعبصت كسها .</p><p>انا : لأ يا حلوة الكس ده ميتناكش من غير ما اشوفه .</p><p>ماما : اااه . يا واد بالراحه . طيب لما ييجى خليك موجود بس من غير ما يعرف .</p><p>انا : ايوه كده . يلا تصبحى على خير</p><p>قومنا ننام . تانى يوم الصبح صحينا و جهزنا شنطنا و كل حاجة . كلمت ماما عادل فقالها انه فى شغله و هيجيلها بالليل . فطرنا و نزلت لحسن عرفته . كان حزين طبعا علشان حنفيه النيك اللى هتتقفل . رجعت البيت و قعدنا نكمل تحضير لكل حاجة لغايه بالليل . جه الليل و جه عادل . كانت ماما لابسه قميص نوم اسود و مستنياه . دخل عادل و لاحظ طبعا الشنط و سألها عليهم فحكتله . كان متضايق هو كمان بس ميقدرش يرفض . قعد ينيكها اكتر من ساعه فى كسها و طيزها و جاب مره على صدرها و مره فى كسها قبل ما يبوسها و يودعها و يمشى . خرجت كانت نايمه على السرير مش قادره تتحرك فغطيتها و دخلت انام . صحينا تانى يوم فطرنا و نزلنا على طول . ركبنا علشان نروح للبيت اللى هيبقى بيتنا الجديد . فى الطريق قعدت اتكلم مع ماما .</p><p>انا : ما تعرفينى كده هلاقى مين هناك علشان متفاجأش . و هل ليكى اخوات تانيين معرفش عنهم حاجة .</p><p>ماما : ههههههههههههه . لا مليش اخوات تانين . اختى الوحيده اللى هنقابلها اسمها ناديه و عندها بنت اسمها هاجر .</p><p>انا : يعنى البنت دى تبقى بنت خالتى و فى نفس الوقت اختى من الاب .</p><p>ماما : اه بس هما ميعرفوش . و لازم تخلى بالك ان محدش فيهم يعرف حاجة من اللى حكيتهالك .</p><p>انا : متقلقيش .</p><p>ماما : و خد بالك اختى و بنتها ميعرفوش حياتنا و لا يعرفوا حاجة عننا . متشوفهمش انت بقى تريل و تفتكر سهل تنيكهم و لا حاجة .</p><p>انا : يا ستى متقلقيش .</p><p>ماما : اجمد يا ميدو . هههه .</p><p>وصلنا و نزلنا الشنط و وقفنا قدام الباب . كان بيت عادى زى اى بيت عيله ممكن تشوفه . خبطنا و فتحتلنا هاجر . صاروخ بمعنى الكلمة . بنت ممكن اصغر منى بسنه او اتنين . لابسه تيشيرت نص كم هينفجر من على بزازها و بنطلون لو لمسته هيتقطع من عند كسها و طيزها . سلمت على ماما و حضنتها و سلمت عليا بكسوف و انا مش قادر اشيل عينى من على بزازها و فى دماغى صوت ماما بيرن ( اجمد يا ميدو )</p><p></p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p>الجزء ال 19</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>وصلنا و نزلنا الشنط و وقفنا قدام الباب . كان بيت عادى زى اى بيت عيله ممكن تشوفه . خبطنا و فتحتلنا هاجر . صاروخ بمعنى الكلمة . بنت ممكن اصغر منى بسنه او اتنين . لابسه تيشيرت نص كم هينفجر من على بزازها و بنطلون لو لمسته هيتقطع من عند كسها و طيزها . سلمت على ماما و حضنتها و سلمت عليا بكسوف و انا مش قادر اشيل عينى من على بزازها و فى دماغى صوت ماما بيرن ( اجمد يا ميدو ) .</p><p></p><p>دخلنا البيت و طلعنا الشقه بتاعتهم الأول . كانت خالتى مستنيانا . سلمت على ماما اختها اللى مشافتهاش من سنين و حضنتها و باستها و سلمت عليا ابن اختها اللى عمرها ما شافته ولا شافها قبل كده و حضنتنى و باستنى . كانت خالتى اكبر من امى بكام سنة . كان جسمها مليان شوية . بزاز ضخمه واضحه من تحت هدومها . طيز كبيره بتتهز مع كل حركة . لما حضنتنى حسيت انى بغوص في بزازها . لتانى مره افتكر كلام امى ( اجمد يا ميدو ) . بعدها روحنا الشقه بتاعتنا اللى هنقعد فيها انا و ماما . كان واضح انهم نضفوها و فرشوها قبل ما نيجى . دخلنا حطينا الشنط بتاعتنا و ريحنا شوية و روحنا لشقتهم نتغدى كلنا سوا . قعدنا على الغدا و ماما و خالتى بيتكلموا عن السنين اللى فاتت . بعد الغدا رجعنا للشقه .</p><p>ماما : ايه رأيك ؟</p><p>انا : في ايه ؟</p><p>ماما : في خالتك و بنتها يا واد .</p><p>انا : ناس طيبين .</p><p>ماما : يا واد هو انا هسألك على طيبتهم .</p><p>انا : ااااه . حلوين .</p><p>ماما : حلوين بس . دى بنت خالتك شكلها هتبقى ملبن لما تكبر اكتر .</p><p>انا : ما هي ملبن من دلوقتى .</p><p>ماما : بس زى ما قولتلك . اوعى تحاول معاهم حتى .</p><p>انا : حاضر .</p><p>في الأيام اللى بعدها كانت كل حاجة ماشيه بشكل عادى جدا . ناكل و ننام و نقعد مع خالتى و بنتها و بس . حياة مملة و روتينية كأننا رجعنا لحياتنا العادية قبل ما كل ده يحصل . مفيش سكس و مفيش تعريص . كانت ماما و خالتى بينزلوا الصبح يجيبوا حاجات البيتين و يرجعوا على تحضير الغدا سواء عندنا او عندهم و بعد الغدا ماما و خالتى يقعدوا سوا يرغوا و انا بمسك الموبايل او ادخل الاوضه انام . قعدنا على الوضع ده حوالى شهر . لغايه ما فى يوم ماما صحيتنى كالعاده علشان نفطر و بعدها لبست و نزلت مع خالتى يجيبوا الحاجات زى كل يوم و قعدت انا اتفرج على التلفزيون . بعد حوالى نص ساعه لقيت واحد صاحبى بيكلمنى عايز يقابلنى علشان بقالنا فتره متقابلناش . قولت فرصه انزل بدل مانا قاعد طول الوقت فى البيت كده . لبست هدومى و حاولت اكلم ماما مكنتش بترد فقولت انزل و لما هتيجى متلاقينيش هتكلمنى . نزلت فعلا لكن قبل ما اركب و امشى اتفاجئت بخالتى ماشيه لوحدها .</p><p>خالتى : ازيك يا محمد . ايه رايح على فين كده ؟</p><p>انا : رايح اقابل واحد صاحبى . ايه انتى كنتى فين ؟</p><p>خالتى : لا مفيش ده انا كنت بزور واحده صاحبتى تعبانه و راجعه على طول .</p><p>شكيت فى كلامها و كلام ماما اللى مش راكب على بعضه فسألتها .</p><p>انا : راجعه على طول كده . مش هتجيبى حاجات للغدا ؟</p><p>خالتى : لا ماحنا بنجيب الحاجات دى من اول الشهر للشهر كله . انا كبرت يابنى و مبقيتش قادره انزل كل يوم .</p><p>انا : لأ كبرتى ايه . ده انتى لسه صغيره و قمر اهه .</p><p>ضحكت خالتى و سلمت عليا و مشيت . كلمت صاحبى اعتذرتله انى مش هقدر اروحله و فضلت اتمشى فى الشارع و بفكر . طيب معنى كلام خالتى ان امى مبتنزلش معاها كل يوم زى ما بتقولى . و ان النزول مرة واحده فى الشهر و بعد كده خالتى منزلتش . طيب ماما بتروح فين . و السؤال الاهم بتعمل ايه من ورايا . روحت و انا مش لاقى اجوبة لأسئلتى . قعدت مستنيها تيجى . جت ماما من بره بعد حوالى ساعه .لأول مرة اركز معاها من بعد ما جينا هنا . كانت عرقانه و كام شعره خارجين من حجابها . سلمت عليا و قالتلى النهارده هنتغدى عند خالتى و دخلت اوضتها تريح شوية قبل الغدا . بعد شويه لبسنا و روحنا نتغدى . كنت فى عالم تانى قاعد بفكر و مش معاهم لغايه ما خالتى قاطعت تفكيرى .</p><p>خالتى : عملت ايه مع صاحبك يا محمد ؟</p><p>ماما : صاحبك مين ؟</p><p>انا : لأ ده واحد صاحبى كلمنى انزله و بعدين رجع فى كلامه هبقى اقابله بكره .</p><p>خوفت ماما تكتشف انى عرفت ان فى حاجة غلط قبل ما اعرف انا ايه اللى بيحصل فتوهت الكلام و خليتهم يتكلموا فى حاجات تانيه . بعد الغدا مشى اليوم كله بشكل عادى . دخلت انام و انا بفكر لغايه ما روحت فى النوم . صحيتنى ماما تانى يوم كالعاده برضه علشان نفطر و بعدها لبست و نزلت . كنت انا مجهز نفسى اول ما نزلت هى نزلت وراها على طول . لقيتها ماشيه فى كذا شارع كأنها بتتأكد ان مفيش حد وراها بس برضه على مين . فضلت وراها لغايه ما لقيتها وصلت محل بعدنا بشارعين رغم انها لفت كتير قبل ما توصله و دخلت جوه . كان محل شكله قديم و محدش بيدخله اصلا فمقدرتش انى ادخل لأنى معرفش فيه ايه جوه . بعد حوالى ساعه خرجت من المحل و بدأت تلف نفس اللفه قبل ما تروح فأنا سبقتها و روحت على طول . قعدت مستنيها تيجى و قررت انى هاواجها علشان اعرف . بعد شوية جت و سلمت عليا .</p><p>ماما : ازيك يا محمد</p><p>انا : كنتى فين ؟</p><p>ماما : يعنى ايه ؟ مانت عارف انى مع خالتك .</p><p>انا : بلاش تكدبى عليا اكتر من كده . انا عرفت المحل اللى بتروحيه .</p><p>ماما : طيب و لما عرفت انى بروح محل معرفتش ليه بعمل ايه جوه . و لا توقعت علشان عارف امك انها بتتناك جوه و عايزنى احكيلك .</p><p>مع كلامها لقيتنى هيجت فعلا رغم انى كنت زعلان انها محكتليش من الاول .</p><p>ماما : طيب هدخل استحمى و بعدين اجى احكيلك .</p><p>مسكتها من ايدها و شديتها</p><p>انا : لأ احكى دلوقتى .</p><p>عرفت هى انى انا هايج فعلا فقعدت قدامى و هى لسه بعبايتها و شالت حجابها . كان وشها عرقان و شعرها منكوش واضح انها اتناكت جامد فعلا .</p><p>ماما : طيب انا كنت فعلا فى المحل ده و كنت بتناك و اتفشخت و اتبسطت . خلاص ؟</p><p>انا : احكى من الاول ايه اللى حصل . و بعدين احنا مش كنا متفقين هنهدى و نبطل الكلام ده شوية .</p><p>ماما : طيب .</p><p>قامت ماما و قلعت العبايه و كانت لابسه تحتها قميص نوم اسود و و هى بتتحرك اكتشفت انها مش لابسه برا و لا اندر تحت منه . جت قعدت جنبى و ايدها بتلعب فى رجلى و طبعا طالعه على زبرى و بدأت تحكى .</p><p>ماما : صاحب المحل ده اسمه عمرو . عمرو ده بقى انا اعرفه من زمان . هو يبقى جارنا و اول حب فى حياتى . اول واحد باسنى و قفشلى كان هو بس بعدها بعدنا عن بعض علشان امه عرفت . و بعدها حصل اللى حصل مع ابن خالتى اللى حكيتلك تفاصيله .</p><p>طلعت زبرى من الهدوم و بدأت تدعكه قبل ما تكمل كلامها .</p><p>ماما : لما رجعنا هنا شافنا و احنا بننزل شنطنا و عرف انا مين و بعدها حاول يكلمنى . بعدين روحتله المحل علشان نتكلم و مع الكلام فكرنى بالذى مضى و محسيتش بنفسى غير و شفايفنا على شفايف بعض و بيبوسنى و ايده بتقفشلى زى زمان . حسيت كأنى مش فى وعيى و لقيت ايدى انا كمان رايحه على بنطلونه و بتطلع زبره و بمصه . بعدها فتح عبايتى و كنت لابسه بنطلون و اندر تحتها فقلعنى و قعد يلحس فى كسى لغايه ما جيبت و قام مدخل زبره لغايه ما جاب لبنه فيا . و من ساعتها و انا بروحله كل يوم ينيكنى و بقيت البسله قمصان نوم كمان علشان يهيج اكتر و يجيب فى كسى .</p><p>كنت بقيت على اخرى من كلامها و لعبها فى زبرى . شالت ايدها و حطتها فى كسها و طلعت لبنه على صوابعها و بعدين رجعت تلعب تانى فى زبرى و ايديها عليها لبنه .</p><p>ماما : بس انا مرجعتش اتناك بس علشان عايزه اتناك . الصراحه انا بحبه .</p><p>مع كلامها ده كنت بجيب لبنى على ايديها . لحست ايدها من اللبن و دخلت تستحمى و انا قاعد على الكنبه زى مانا . قعدت افكر فى كلامها و انها بتحبه و رغم انى كنت هايج من شوية لكن حسيت انى متضايق من كلامها . يعنى انا موافق اكون معرص ليها و اشوفها بتتناك و اقبض التمن كمان بس ده ملوش دعوة بأنها تحب حد . حب ايه اللى انت جاى تقول عليه . خرجت من الحمام و بدأت تلبس و قالتلى البس انا كمان علشان خالتى و بنتها هييجوا يتغدوا هنا النهارده . قعدت على الاكل و لتانى يوم فى عالم تانى و مش مركز معاهم . بعد الاكل على طول دخلت اوضتى و انا لسه بفكر فى كلامها . مفيش حب هى بتضحك على نفسها و كل اللى بيحركها كسها . ده كان تفكيرى لكن كان لازم اختبره . كان لازم اتأكد من كلامى . اخدت قرار انى هختبر كلامى ده و لو طلع صح يبقى زى ماحنا و لو طلع غلط و بتحبه فعلا يبقى لازم امشى و ابعد عنها . طريقة الاختبار كانت سهله بالنسبالى . انا هدوقها من المتعه بتاعت زمان و لو رفضت النيك و اختارت عمرو يبقى خلاص . اما بقى لو رجعت زى زمان للنيك يبقى انا صح و مبتحبوش ولا حاجة و الموضوع كله علشان تريح كسها . قعدت افكر هعمل كده ازاى و فين ؟ ملقتش احسن من النيجيريين . دول مجموعه طلبه من نيجيريا بيدرسوا فى مصر . كنا قابلناهم مرة قبل كده و اتهبلوا بجسم ماما و كان نفسهم فيها مرة تانيه و تالته بس مكنش معاهم يدفعوا . هما كانوا احسن ناس ممكن اختارهم ينيكوها لكذا سبب . اولهم انهم نفسهم فيها من زمان و ثانيا انهم مش هيقدروا يطلبوا ده تانى لو هى رفضت علشان هيخافوا من الفضيحه و ثالثا انهم فحول زنوج لو هى وافقت هينسوها الدنيا كلها مش عمرو بس و رابعا انى اعرفهم من قبل محمود يعنى مفيش مخاطره يكون البوليس عارف عنهم حاجة و نتمسك . كلمتهم و اتفقت معاهم هيعملوا ايه و كان ناقص بس امتى هيعملوا كده . بس كان لازم اختار الوقت الصح علشان اعمل اللى فى دماغى . و لحسن حظى ان الوقت ده متأخرش . بعد يومين كان اول الشهر . و كالعادة هما هينزلوا يجيبوا حاجة الشهر كله . و ده معناه ان ماما هتتحرم من النيك فى اليوم ده . انتهزت فرصه انهم بره و كلمت النيجريين اللى كانوا مستنيين على احر من الجمر . اول ما كلمتهم كانوا عندى فى البيت . دخلتهم الشقه و قولتلهم يحضروا نفسهم على ما ماما تيجى من بره و انا مفهمهم هيعملوا ايه معاها . قلعوا هدومهم و جهزوا ازبارهم و بقوا مستعدين للنيك . بعد شوية جت ماما من بره و دخلت الشقه لقتنى قاعد فسلمت عليا كالعاده و دخلت الشنط اللى معاها المطبخ و بعدين راحت على اوضتها علشان تغير هدومها . فتحت باب الاوضه علشان تتفاجئ بخمس زنوج قاعدين ملط على سريرها بيلعبوا فى ازبارهم و اول ما شافوها قاموا وراها و هى طلعت تجرى .</p><p>ماما : ايه اللى جوه دول .</p><p>انا : ايه مالهم . مش عاجبينك ؟</p><p>ماما : انا قولتلك انى مبقيتش اتناك كده و خلاص و عمرو ده بحبه .</p><p>انا : هنشوف .</p><p>كان الرجاله وصلولها و بقوا محاوطينها و هى بتحاول تهرب منهم . فى ثوانى كانوا مقلعينها ملط لدرجه انى معرفتش هى كانت لابسه ايه تحت العبايه من السرعه اللى قلعوها ملط قدامى . كانت لسه بتحاول تقاوم بس خلاص بقت ملط و فى عشر ايادى بتلعب فى جسمها . اللى بيلعب فى بزازها و اللى فى كسها و اللى فى طيزها و اللى بيحسس على جسمها . ده غير الازبار اللى بتخبط فى جسمها مع كل حركه منهم او منها . شالوها و دخلوا على اوضه النوم و انا دخلت وراهم . رموها على السرير و هجم واحد على وشها بوس و لحس و عض فى شفايفها و هى مش قادره تتكلم . هجم اتنين تانيين على بزازها كل واحد ماسك بز يلحسه و يبوسه و يرضعه . و واحد عند كسها هاريها لحس و الاخير عند طيزها بيبعبصها و يلحسها . بعد دقايق حسيت حركتها قلت تحت منهم و خوفت يكون اغمى عليها و لا حاجة فروحت ابص على وشها . لكن لقيتها مفتحه عنيها و بدأت تتجاوب مع اللى بيبوسها و بتبوسه هى كمان و لسانها بيلحس فى وشه زى ما لسانه بيعمل . اول ما شافتنى ببص عليها لمحت فى عينها نظره غريبه . مش عارف نظره هيجان و لا عتاب و لا ايه بالظبط . اللى كان بيلعب فى كسها بدأ يحرك زبره على شفايف كسها و يلعب من بره زى ما كنت متفق معاهم ان محدش ينيك كسها الا لو طلبت ده بنفسها . بعد ما هى تعبت من كتر اللعب اللى بيحصل فى كسها شالت لسانها من بوق اللى بيبوسها و اخيرا نطقت و قالت للى بيلعب فى كسها دخله بقى . كان هو مستنى يسمع الكلمات دى علشان يبدأ يحفر فى كسها بزبره و انا كنت مستنى اسمع الكلمات دى علشان اتأكد ان كلامى كان صح و انها كانت عايزه النيك مش حب و لا حاجة . بعد ما بدأ ينيكها قام الباقى اللى كانوا بيلعبوا فى كسها و بقى قدام وش امى اربع ازبار تمص و تلحس فيهم و الخامس فى كسها . بعد شوية شال زبره من كسها و بدأ يحركه على طيزها و واحد من اللى كانت بتمصلهم راح بزبره ناحيه كسها و فى ثوانى بقت بتتناك من زبرين واحد فى كسها و التانى فى طيزها و هى بتتأوه بصوت واطى علشان فى ازبار فى بوقها مش قادره تطلع صوت منهم . قعدوا هما الخمسه يتبادلوا مين بينيك فى طيزها و مين بينيك فى كسها و مين بتمصله لدرجه انى انا و هى تقريبا خلاص مبقيناش عارفين مين اللى بينيكها منهم . قعدوا كده حوالى ساعه و نص من النيك المتواصل لغايه ما قربوا يجيبوا لبنهم و هى طبعا كانت جابت اربع خمس مرات اصلا . كنت قايلهم يجيبوا لبنهم ازاى لأنى عارف هى بتهيج ازاى فلما خلاص كانوا هيجيبوا لبنهم نفذوا اللى طلبتوا منهم بالظبط . واحد بدأ يجيب فى كسها و فى نفس الوقت التانى بيجيب فى طيزها . كانت هى فى اللحظة دى زى اللى اتكهربت و جسمها كله بيترعش و بتجيب تانى معاهم . بعد ما خلصوا و طلعوا ازبارهم كان اللبن بينزل من كسها و طيزها و الحقيقه هما جابوا كميه كبيرة فيها كأنهم كانوا محوشين لبنهم . التلاته اللى فاضلين كانوا بيلعبوا فى ازبارهم قدامها و هى بتترعش كده لغايه ما جابوا على وشها و بسبب الكميه الكبيره نزل اللبن من على وشها غرق بزازها كمان . كان منظرها ساعتها انها نايمه على السرير و اللبن مغرق وشها و نازل على بزازها مغطيهم و خارج من كسها و طيزها . و الخمس زنوج قاعدين جنبها على السرير بيريحوا . بعد شوية قامت ماما من مكانها و حسيت ان ده وقت النتيجه النهائيه لأختبارى . هى هتعمل ايه بعد النيكه دى ؟ هتوافق تكمل نيك و نفضل زى ماحنا و لا هترجع تقولى بتحب عمرو و ساعتها هبقى عرفت ان مهما عملت مش هقدر اخليها تنساه . قامت ماما و انا قلبى بيدق مستنى النتيجه . راحت ناحيه التليفون . خفت هتكلم مين دى ؟ هتبلغ عنى و لا هتفضحنا و تقول لخالتى و لا هتعمل ايه بالظبط ؟ لقيتها بتتصل بخالتى .</p><p>ماما : الو . ايوه يا نادية . انا بكلمك علشان اقولك مش هنقدر نتغدى معاكوا النهارده .</p><p>مكنتش سامع خالتى بتقولها ايه بس سامع ماما بترد عليها .</p><p>ماما : لا مفيش حاجة بس جالى برد و مش عايزه اعديكم ولا حاجة . لا محمد هيبقى قاعد معايا اتغدوا انتوا و بالليل هبقى اكلمك تانى .</p><p>قفلت المكالمه و انا لسه مش فاهم هى بتقول كده ليه و هتعمل ايه .لقيتها جايه ناحيتى و انا قاعد على الكرسى و واقفه قدامى و اللبن مغرق وشها و بزازها و بينقط من كسها و طيزها .</p><p>ماما : انت شيطان .</p><p>انا : طالع من كسك .</p><p>ماما : طيب نضف كسى يلا .</p><p>لفت و بصت ناحيه الخمسه اللى لسه قاعدين على السرير و بعدين بصتلى تانى .</p><p>ماما : علشان تجهزه للجوله التانيه .</p><p>دخلت لسانى فى كسها الحسه و انضفه من اللبن و انا سعيد ان الاختبار نجح و انها قررت تكمل نيك . كنت بلحس فى كسها و طيزها سوا و بنضفهم من اللبن و بعدين لقيتها بتشدنى تبوسنى و لسانها و وشها لسه عليهم اللبن . بعد ما خلصت معاها راحتلهم مرة تانيه . شدوها فى وسطهم و بدأوا الجوله التانيه نيك فى كل حته فى جسمها . كل خرم فيها كان فيه زبر و كل لحمها كان بيتلحس منهم .كان المنظر مهيج اكتر من الاول لأنها بتتفاعل معاهم اكتر و اجسامهم كلها بتلمع من العرق . اجسامهم السمرا بتلمع و جسمها الابيض بيلمع و هما بينيكوا فيها و هى بتترعش و تجيب اكتر من مره . الجوله التانيه طولت لأنهم كانوا جايبين لبنهم من شوية فقعدت اكتر من ساعتين النيك شغال . لغايه ما كانوا خلاص على اخرهم و بيجيبوا اللبن فى كل حته من جسمها و هى غرقانه فى لبنهم و بتجيب تانى او عاشر بقى . قعدوا على السرير يريحوا و انا قومت و قربت منها بوستها و باستنى و لسه اللبن عليها . بعد البوسة مدت ايديها مسكت زبرى و قربته منها تمصه . مستحملتش دقايق من المص بعد كل اللى شوفته ده و كمان لسانها بيلعب فى زبرى و انا شايف وشها غرقان لبن و بلعب فى بزازها الغرقانين هما كمان . جبت لبنى فى بوقها و بلعته كله . قامت ماما تستحمى و قاموا هما كمان وراها و بدأت الجوله التالته فى الحمام . وانا مكنتش قادر خلاص ففضلت قاعد بره مستنيهم يخلصوا نيك فى امى . خلصوا و استحموا و خرجوا كلهم . لبسوا هدومهم و كانت ماما لسه قاعده ملط .</p><p>انا : البسى حاجة و انزلى لخالتى .</p><p>ماما : ليه ؟</p><p>انا : علشان لازم تنزلى و تقعدى معاهم شوية علشان لما انزل الرجاله هى متاخدش بالها منهم و تسألنى مين دول .</p><p>ماما : حاضر . بقيت تخطط على كبير اهه .</p><p>انا : بتعلم من كسك .</p><p>لبست ماما و نزلت قعدت مع خالتى شوية قالتلها ان البرد كان خفيف و انها بقت كويسة و الكلام ده و فى نفس الوقت كنت بخرج الرجاله من البيت من غير ما حد يحس بيهم . اتفقت معاهم ان لما ينفع اجيبهم تانى هكلمهم و مشيوا و هما مبسوطين بالنيكه اللى مدفعوش فيها جنية . طلعت الشقه و استنيت ماما تيجى . جت بعد شوية و قعدت جنبى .</p><p>انا : مبسوطة .</p><p>ماما : اه .</p><p>انا : هنرجع زى زمان بس فى حاجة اخيره لازم نعملها .</p><p>ماما : ايه ؟</p><p>انا : لازم اشوفك بتتناكى من عمرو</p><p>ماما : ليه ؟</p><p>انا : علشان ننهى الموضوع ده . نيكه اخيره معاه بعدها مش هتتناكى منه تانى و مش هتتناكى تانى من ورايا .</p><p>ماما : و بعدين</p><p>انا : بعدين ده سيبيه ليا . هنرجع زى ماكنا و اكبر كمان .</p><p>ماما : مكدبتش لما قولت عليك شيطان .</p><p>انا : مانا قولتلك انى طالع لكسك .</p><p>ماما : بحبك يابن الشرموطة</p><p>انا : بحبك يا شرموطة</p><p>بدأنا نحضر هشوفها ازاى مع عمرو و هنعمل ايه بعد كده .</p><p>نكمل الجزء اللى جاى لو عجبكوا .</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء ال 20</p><p></p><p>بدايه جديدة</p><p></p><p>مكنتش عارف انا عايز اشوفها مع عمرو ليه ؟ هل زى ما قولتلها علشان ننهى موضوع عمرو و نرجع لشغلنا . ولا علشان فكرة انى اعرص عليها و اشوفها بتتناك من واحد مش علشان فلوس لأ علشان هي هايجه عليه و عايزه تتناك منه ؟ كانت الفكرة دى مهيجانى اوى . مكنش الموضوع صعب انى اشوفها معاه . استنينا لبدايه الشهر كالعادة المفروض امى و خالتى هينزلوا سوا علشان يجيبوا حاجات الشهر كله . في الوقت اللى فاضل قبل بدايه الشهر خليت ماما تتحجج لعمرو أنها مش هتقدر تقابله لأى سبب . كان عمرو بقى على اخره من الهيجان و هي كمان كانت على اخرها . مع بدايه الشهر خليت ماما تقول لخالتى انها مش هتيجى معاها علشان انا و هي هنروح مشوار نزور واحد صاحبى عمل حادثه و انها تجيبلنا معاها حاجة البيت للشهر و ماما هتحاسبها . طبعا خالتى مقدرتش تقولها لأ لأننا رايحين نزور حد عامل حادثه . و طبعا هي مش هتقدر لوحدها تجيب الحاجات دى كلها فلازم هتاخد بنتها معاها . كده قدامنا اربع ساعات من وقت نزولهم هيكون البيت مفيهوش حد غيرنا . في اليوم اللى قبله ماما كلمت عمرو و قعدت تتموحن عليه و هو أصلا مكنش مستحمل . قالتله ان البيت هيكون فاضى و ان انا هنزل بدرى اروح لواحد صاحبى . و انه يستنى في الشارع و لما يتأكد ان خالتى و بنتها نزلوا يعرف ان مفيش حد في البيت غير امى و يطلعلها على طول . طبعا هو من كتر الهيجان مكنش قادر يفكر في حاجة الا انه ينيكها حتى لو هينيكها في وسط ميدان عام . فعلا تانى يوم شوفنا خالتى و هي بتنزل و عرفنا ان كلها دقايق و عمرو يطلع لماما لما يتأكد انها مشيت و محدش واخد باله منه .</p><p>انا : جاهزه ؟</p><p>ماما : اه جاهزه و على نار</p><p>انا : مستعجله اوى على النيك</p><p>ماما : مانا بقالى فتره ماتنكتش اهه و كسى مولع عليه</p><p>انا : المهم متنسيش اللى اتفقنا عليه .</p><p>ماما : مش ناسيه متقلقش . انت هتبقى في المطبخ و انا مش هخليه يخش المطبخ و هسيب الباب مفتوح لما ندخل اوضه النوم .</p><p>كان اختيارى للمطبخ لأنه هو اللى قدام اوضه النوم بتاعتها و اللى منه اقدر اشوف اللى هيحصل في اوضه النوم . بس كانت المخاطره لو قام هو علشان يشرب و لا حاجة و قرر يدخل المطبخ . علشان كده طلعنا اكل و حاجه ساقعه و مايه و حطيناهم على السفره علشان ميبقاش في اى سبب يخليه يدخل المطبخ . خبط عمرو على الباب و قامت ماما تفتحله جرى و هي لابسه شيرت كات بزازها طالعه منه من فوق و من الجناب و تقريبا مغطى حلماتها بس . و بنطلون فيزون داخل في فلقات طيزها اللى بتترج و هي بتجرى علشان تفتحله . ضربتها على طيزها و دخلت المطبخ و هي وصلت عند الباب . اتأكدت انى مش باين من مكان . فتحتله الباب اول ما شافها كان هيتجنن من منظرها . قفل الباب و حضنها و هو ساندها على الباب . مكنش عارف يعمل ايه و لا ايه . كان بيبوسها و ايده بتتحرك على بزازها و على طيزها و على كسها من فوق البنطلون .</p><p>ماما : براحه . ايه مالك</p><p>عمرو : عايز اشبع منك . جسمك كله وحشنى يا لبوتى .</p><p>ماما : طيب تعالى مش على الباب كده .</p><p>عمرو : هانيكك في كل حته في الشقه حتى المطبخ يا قلبى .</p><p>انا قولت في سرى احا لو بيتكلم جد و قرر ينيكها في المطبخ . او لو لقيته شالها على زبره مثلا و جه على المطبخ و شافنى بضرب عشره عليهم كده . كان اعتمادى ان ماما هتخلصله لبنه قبل ما يوصلوا لمرحله انه ينيكها في المطبخ دى . دخلوا على الصاله الأول و قعد عمرو على الكنبه و قعدت ماما على رجله . كان بيبوسها و ايده دخلت من البنطلون يبعبص كسها و طيزها . طلع ايده من البنطلون و قلعها الشيرت اللى لابساه . مسك بزازها يرضعهم و يمص فيهم و بعدين قاموا هما الاتنين و قلعوا كل هدومهم . شالها عمرو و دخلوا اوضه النوم و نزل بين رجليها يلحس كسها . كان بيلحس و هي بتتأوه فيهيج اكتر و يلحس جامد يخليها تصوت . بعدين قامت و قعدت بين رجله علشان تمصله زبره . كان طريقه مص ماما للزبر و بيضه و لعبها فيهم تخلى اجمد فحل يجيبهم على نفسه من المتعه . لما حس انه قرب يجيب خلاها تبطل . شالها عمرو و نزلها على زبره و بدأ ينيكها . كان جسمها كله بيتهز و بزازها بترقص و هي بتتناك منه . كان عمرو سايبها هي اللى تتنطط على زبره و بيبعبص خرم طيزها في نفس الوقت علشان يهيجها اكتر و هو بيرضع بزازها اللى بيرقصوا دول كل ما يقدر يمسكهم و يبطلوا رقص . بعدين نيمها على السرير و نام فوق منها و بقى ينيكها و هو اللى بيتحرك مش هي . فضل ينيكها و ايده بتقفش في بزازها و بعدين لقيته بيشخر و يطلع زبره من كسها و بيجيب لبنه على بزازها . باسها عمرو و بعدين قام يدخل الحمام و هي قامت بعده . مكنتش هقدر اشوفهم في الحمام علشان لو روحت عند الباب هيشوفونى و هنتكشف . بس كنت سامعهم و هما في الحمام بيستحموا سوا . خرجوا من الحمام ملط و لا كأنهم عريس و عروسه حاضنين بعض في ليله دخلتهم . قعدوا على السفره و كانت بتأكله في بؤقه و هو زبره وقف تانى .</p><p>ماما : ايه انت لسه هايج ؟</p><p>عمرو : هو اللى يشوفك يهدى .</p><p>ماما : لأ كفايه بقى</p><p>عمرو : احا كفايه ايه يا لبوة . ده انا بقالى فتره مشوفتكيش و النهارده هفشخك .</p><p>ماما : لا لحسن حد ييجى و نتفضح .</p><p>عمرو : هو قدامهم قد ايه كده ؟</p><p>ماما : يعنى ممكن ساعه و لا اتنين .</p><p>عمرو : يبقى يلا انيك طيزك</p><p>مستناش عمرو انها ترد عليه و قام شدها من ايدها .</p><p>عمرو : اوضه ابنك فين ؟</p><p>ماما : ايه ؟ ليه ؟</p><p>عمرو : انا كنت عايز انيك طيزك مرة عادى و بعدين اعشرك في اوضه ابنك بس نخليهم الاتنين في نيكه واحده علشان نلحق بقى .</p><p>ماما : احا هتعمل كل ده</p><p>عمرو : هخليكى تصوتى على سرير ابنك يا متناكة . يلا بينا .</p><p>خدها عمرو على اوضتى بعد ما شاورتله ماما عليها . كان عندى مشكلة بقى انهم دلوقتى في اوضتى صعب اشوفهم زى ما كنت شايفهم في اوضتها . كنت بس هقدر اشوف لو فضلوا قدام الباب . بس لو راحوا على سريرى مش هشوف حاجة من مكانى في المطبخ . وقفوا قدام الباب يبوسها و ايده مش سايبه حته في جسمها غير بتقفش فيها . بعدين سند على الباب شوية و خلاها تنزل على الأرض تمص زبره و هو بيلعب في شعرها . كان باين عليه الاستمتاع و هي بتمصله بس في نفس الوقت مش عايز يسيبها لغايه ما تخليه يجيب لبنه من غير ما ينيكها . قومها و راحوا على السرير . في الوقت ده بقيت مش شايف حاجة بس فكرة ان عمرو هينيك امى على سريرى خليتنى هايج اكتر و عايز اشوفهم بأى طريقه . خرجت من المطبخ بالراحه لغايه ما وصلت للصاله . من الصاله بقيت قادر اشوفهم في اوضتى و على سريرى . كان منيمها على السرير و بيلحس كسها و طيزها . او ممكن نقول كان بياكل كسها و طيزها مش بيلحسهم . و طبعا ايديه هاريه بزازها تقفيش و هي بتتأوه من كتر لحسه في كسها . حسيتها بتترعش من لحسه و هو كمان حس بكده فقلبها خلاها تنام على بطنها و بعد ما هرى طيزها بعبايص بل زبره من مايه كسها و دخله في طيزها و هي بتصوت .</p><p>عمرو : صوتى اكتر يا لبوة .</p><p>ماما : اااااااااه</p><p>عمرو : قولتلك هخليكى تصوتى على سرير ابنك .</p><p>مع كلامه كان بيدخل و يخرج زبره في طيزها و هي بتصوت اكتر و تمسك في ملايات السرير و هو مستمتع بهيجانها و بيعذبها و يدخل و يخرج زبره بسرعه اكتر في طيزها لغايه ما هما الاتنين عرقوا فشخ و كان واضح انه هيجيب خلاص فقلبها على ضهرها .</p><p>ماما : هتعمل ايه ؟</p><p>عمرو : قولتلك هعشرك في اوضه ابنك و على سريره يا لبوة .</p><p>قال كده و دخل زبره في كسها و نام عليها . لفت ماما رجليها حوالين ضهره و هو قرص حلمات بزازها و شدهم عليه و جسمه كله شد و هو بيجيب لبنه جوه كسها . كانت ماما بتترعش هي كمان معاه . فضلوا في حضن بعض شويه و بعدين قام عمرو .</p><p>عمرو : انا هنزل بقى يا شرموطتى .</p><p>ماما : ماشى .</p><p>عمرو : بقولك ايه . ما تيجى نتجوز و تعيشى معايا على طول .</p><p>ماما : ايه ؟</p><p>حسيت انها بتفكر في كلامه و ممكن تحنله . بس بعدها حسيت انها افتكرت الفحول اللى جيبتهملها قبل كده و افتكرت المتعه اللى بخليها تتمتع بيها مع ناس مختلفين مش واحد بس .</p><p>ماما : لأ</p><p>عمرو : ايه ؟ انا افتكرتك بتحبينى .</p><p>ماما : بص مش هقدر أتكلم معاك في تفاصيل بس مش هينفع اتجوزك .</p><p>حسيت ان عمرو قلبه اتكسر بس كان الأهم ان ماما نسيت موضوع انها تحبه و الكلام ده و بقى تفكيرها من كسها بس . لبس عمرو و هو حزين و متعصب و خرج على طول حتى من غير ما يستنى انها هي هتقوم و تأمن الطريق علشان محدش يشوفه . استخبيت في الصاله ورا الكنبه لحد ما خرج . روحت لماما كانت لسه نايمه على سريرى عرقانة و شعرها منكوش و رجليها مفتوحه و اللبن خارج من كسها . رغم انى كنت جيبت لبنى كذا مره و انا بتفرج عليهم بس لما شوفتها بالمنظر ده هيجت اكتر و زبرى وقف تانى . قلعت و قعدت جنبها على السرير و بدأت احسس على بزازها و كسها المليان لبن .</p><p>ماما : عمرو فشخ كسمك . شايف اللبن عامل ازاى .</p><p>مدت ايدها تدعك زبرى و هي بتكمل كلام .</p><p>ماما : و لا بزازى اللى هراها تقفيش و قرص في حلماتى . شايف بزازى احمرت منه ازاى .</p><p>اخدت بزها ارضعه و هي لسه بتدعك في زبرى لغايه ما جيبتى لبنى في ايديها و هي خدت لبنى بصوابعه و بلعته . قومنا احنا الاتنين دخلنا نستحمى و طلعنا لبسنا كانت خالتى يا دوب جت و بتخبط علينا تدينا حاجة الشهر و ماما حاسبتها و قالتلها هنتغدى النهارده مع بعض .</p><p>كان الغدا لسه قدامه ساعتين تلاته على ما يجهز فقعدت انا افكر في اللى هنعمله بعد كده . شافتنى ماما بفكر فجت قعدت جنبى و سألتنى .</p><p>ماما : مالك ؟ بتفكر في ايه ؟</p><p>انا : بفكر في هنعمل ايه بعد كده ؟</p><p>ماما : قصدك مع عمرو يعنى ؟</p><p>انا : لأ عمرو ايه . ماحنا قولنا دى هتبقى اخر مرة معاه و من شكله و هو خارج فهو مش هيكلمك تانى أصلا . و لو كلمك يا ستى انتى تقدرى تبعديه بكام كلمه و لا تقعدى تتهربى منه لغايه ما يفهم انه خلاص .</p><p>ماما : امال قصدك هنعمل ايه في ايه ؟</p><p>انا : في المستقبل .</p><p>ماما : مستقبل ايه ؟</p><p>انا : مش قولتلك هنرجع زى زمان و اكبر كمان</p><p>ماما : اه . بس هنعمل ده ازاى من غير محمود ؟</p><p>انا : احنا محتاجين نعمل اللى كنا بنعمله مع محمود بس من غير محمود .</p><p>ماما : دى فزورة و لا ايه ؟</p><p>انا : لأ قصدى احنا محتاجين بدايه جديده . نعرف الناس و نشتغل بس من غير محمود .</p><p>ماما : و البدايه الجديد هدى هنجيبها منين .</p><p>انا : ما هو ده اللى بفكر فيه دلوقتى .</p><p>ماما : طيب سيب التفكير هنا و يلا ننزل لخالتك نتغدى و لما نطلع ابقى كمل تفكيرك .</p><p></p><p>نكمل الجزء اللى جاى .</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء ال 21</p><p></p><p></p><p>أوقات بيكون للصدفه عامل كبير في الطريق اللى هتمشيه . بس الصدفه لوحدها مش كفايه . الصدفه لو حصلت لحد مبيفكرش مش هيستفيد بيها و لا حتى هيتعلم منها .</p><p>نزلنا اتغدينا مع خالتى و بنتها و انا لسه بفكر هنعمل ايه بعد كده . خلصت اكل و طلعنا شقتنا و عدى اليوم عادى و انا بفكر . تانى يوم قعدت مع ماما .</p><p>ماما : ها يا حبيب امك . فكرت في ايه ؟</p><p>انا : و انتى مين قالك انى فكرت في حاجة أصلا ؟</p><p>ماما : يا واد ده انت طالع من هنا . انا متأكده انك منمتش امبارح الا لما لقيت حاجة نعملها .</p><p>خبطت ماما على كسها من فوق الجلابيه و ضحكت .</p><p>انا : اه لقيت حاجة بس مش عارف هتوافقى عليها ولا لأ .</p><p>ماما : قولى ايه الفكرة الأول .</p><p>انا : احنا زى ما قولتلك محتاجين بدايه جديدة .</p><p>ماما : و انا قولتلك نجيبها منين . يعنى عايزنا نعمل ايه ؟ انزل الشارع قول مين عايز ينيكنى ؟</p><p>انا : مش بالظبط .</p><p>ماما : انت شكل التعريص جننك خلاص و عايز يتقبض علينا .</p><p>انا : افهمينى بس</p><p>ماما : افهم ايه</p><p>انا : احنا دلوقتى من غير محمود يعنى لازم نجيب زباين بنفسنا .</p><p>ماما : تمام</p><p>انا : و اكيد مش هنقدر نوصل لنفس مستوى الزباين الهاى اللى كنا فيه مره واحدة</p><p>ماما : امال هنعمل ايه ؟</p><p>انا : زى ما قولتلك بدايه جديده . هنبدأ من تحت و واحدة واحدة لغايه ما نوصل للمستوى ده تانى .</p><p>ماما : و من تحت دى هنبدأها ازاى .</p><p>انا : هنبدأ بحاجات صغيرة . يعنى مثلا تركبى مواصلات و تشاغلى حد اللى تحسى انه ممكن يدفع . و لما تتكلموا و تلاقيه هيدفع تروحى معاه . مثلا تنزلى السوق لوحدك و اكيد هتلاقى حد بيتحرش بيكى من اللى في السوق او البياعين بس اهم حاجة تتأكدى انه هيدفع .</p><p>ماما : طب و انت ؟</p><p>انا : لا انا مينفعش ابقى معاكى في الفترة دى لأن لو كنت معاكى هيخافوا يعملوا حاجة . بس بعد كده لما نجمع فلوس كفايه و نقدر ناخد بيت هنقدر فيه أكون موجود و اتفرج من غير ما حد يعرف . بس في الأول هتبقى لوحدك و بعدين تبقى تحكيلى .</p><p>ماما : بس انت نسيت حاجة يا ناصح . كده الناس هتعرفنى و تعرف انا مين و ساكنة فين و ممكن حد يبتزنا او يشغلنى معاه غصب عنى او حتى يبلغ عنى البوليس .</p><p>انا : لأ عامل حسابى . انتى لما هتبقى نازله للمواضيع دى هتعدى على اى مكان فيه حمام مطعم او كافيه و تدخلى جوه تلبسى **** . تخلصى و وانتى راجعة تدخلى تقلعى ال**** و ترجعى تانى من غير ما حد يحس بيكى . بس اهم حاجة تاخدى بالك ان محدش يراقبك او يمشى وراكى .</p><p>ماما : ماشى . لما نشوف دماغك دى هتودينا على فين</p><p>انا : على راحة كسك ده و على فلوس كتير .</p><p>ماما : ماشى شوف هنبدأ امتى بقى</p><p>انا : الوقت اللى تجيبى فيه ال**** و تبقى جاهزة هنبدأ .</p><p>ماما :خلاص هانزل اشتريه النهارده</p><p>انا : مستعجلة اوى على النيك . اديكى هتشوفى ازبار اشكال و الوان .</p><p>نزلت ماما اشترت ال**** و اختارت كافيه بعيد شوية عن المنطقة اللى احنا فيها و بدأنا اول تجربة و علشان تبقى مطمنة قولتلها انى هراقب من بعيد . كانت اول تجربة سهله . نزلت من البيت باللبس العادى و راحت على الكافيه دخلت الحمام لبست ال**** و خرجت . كنت انا مستنيها عند محطة المترو علشان محدش يعرف اننا مع بعض . ركبنا نفس المترو و كنت انا في نفس العربيه بس وراها بشويه . هي اه كانت لابسه **** بس العبايه اللى على ال**** كانت مجسمة لدرجة انك تقدر تعرف حجم بزازها و طيزها منها . كان اول هدف واضح فشخ بالنسبه ليا و ليها . راجل في التلاتينات تقريبا و اول ما شافها في المترو بقى بيعرق و شكله مش على بعضه من اللى شايفه . وقفت ماما قريب منه و هو بقى بيعرق اكتر و بيحاول مع حركه المترو يلمسها . شوفته بيتكلم معاها و طبعا مش باين هي بتتكلم و لا لأ من ال**** . بس من الواضح انهم اتفقوا لأنه بقى اهدى . شوية و نزلوا من المترو و انا طبعا منزلتش وراهم . روحت البيت و استنيت انها ترجع . رجعت بعد حوالى ساعتين و كنت قاعد ملط مستنيها .</p><p>ماما : ده انت على اخرك</p><p>انا : يعنى انتى اتناكتى و اتمعتى و مش عايزه تمتعينى انا كمان .</p><p>ماما : لأ امتعك يا قلب امك .</p><p>قلعت ماما و مسكت زبرى تدعكه و قعدت تحكيلى اللى حصل . زى ما توقعت انهم لما اتكلموا اتفقوا . و حسب كلامها فهو كان مستعد يدفع اى مبلغ مقابل انه ينيكها . المشكله الوحيدة كانت انه معندوش مكان ينفع ياخدها فيه . لما نزلوا من المترو كلم واحد صاحبه و خدها و راحوا على مكتب بتاع صاحبه ده . كان مكتب محاماه بتاع صاحبه و كان طبيعى ان الناس تشوفهم داخلين المكتب من غير ما يشكوا في حاجة . بعد ما دخلوا صاحبه قفل المكتب من جوه و ابتدوا يقلعوها . كان واضح ان الاتنين اول مرة يعملوا حاجة زى دى و انهم خام بس عايزين يجربوا . طبعا كانوا خايفين انها ***** علشان شكلها وحش مثلا او حاجة لكن اتفاجئوا بجمالها و هاجوا اكتر و قلعوا كل هدومهم . طبعا المكتب مكنش فيه سرير بس كان فيه كنبه كبيره قعدوا عليها هما التلاته . نزلت تمص ازبارهم و اتفاجئت رغم انهم خام لكن ازبارهم كبيره . قعدت تمص للاتنين و بعدين نامت على الكنبه و نزل واحد يلحس كسها و هي بتمص للتانى . طبعا كانت هي اللى بتوجههم يعملوا ايه لأنها الخبره اللى فيهم . بعد شوية بدلوا بقى اللى بيلحس بيتمصله و اللى كان بيتمصله بيلحس كسها و بعدين بدأ واحد منهم يدخل زبره في كسها و هي بتمص للتانى و شوية و بدلوا و دخل التانى زبره و هي بتمص للأول . بعدها قامت و خلت واحد منهم ينام على الكنبه و ركبت هي على زبره لغايه ما جاب في كسها و قام و خلت التانى ينيكها و هما واقفين و لما قرب يجيب نزلت تمصله لغايه ما جاب على بزازها . لبست هدومها و خدت منهم الفلوس و ادتهم الرقم اللى جيبناه مخصوص علشان الحاجات دى . كان رقم جيبناه محدش يعرفه علشان نديه للزباين علشان يكلموها و نقدر نشتغل اكتر . اللى كان جى معاها لبس و نزل معاها وصلها لمحطه المترو . طبعا اتأكدت ان محدش متابعها قبل ما تروح الكافيه و تدخل تقلع ال**** و تيجى على البيت . كنت جيبت لبنى طبعا و هي بتدعك زبرى و هي بتحكى . الفترة اللى بعدها كانت زى ما بيقولوا كده مزدهره . كل يوم تنزل تروح الكافيه و من الكافيه على المترو او على السوق تتناك النيكه التمام و ترجع على الكافيه و من الكافيه للبيت . تيجى البيت تحكيلى على النيكة . مرة بياع في السوق و مرة موظف من المترو و مرة واحد بيشترى من السوق و هكذا . ممكن مرة في اليوم و ممكن مرتين لو متكيفتش من اول نيكة . كان الموضوع مش مربح اوى برضه بسبب ان النيك مبيحصلش في مكان بتاعنا و دى تفرق اوى بس كانت ماشية يعنى . لغايه ما ظهرت لنا مشكله . خالتى بدأت تشك في نزول ماما الكتير . خصوصا انها تقريبا بتنزل كل يوم . بدأت تسألها كتير رايحه فين و جايه منين و الاسئله دى . و قعدت انا و ماما نشوف هنعمل ايه .</p><p>ماما : انا مش عارفه اعمل ايه مع خالتك . الحجج اللى عندى كلها خلصت .</p><p>انا : و بعدين ؟</p><p>ماما : مش انت اللى بتفكر و تخطط . معملتش حسابها ليه .</p><p>انا : يعنى عايزانى اعملها ايه ؟ اختك و بتسألك</p><p>ماما : طيب و الحل دلوقتى ايه ؟</p><p>انا : سيبينى افكر و فكرى انتى كمان و اللى يوصل لحل فينا يقوله للتانى .</p><p>ماما : ماشى .</p><p>قعدت افكر انا و ماما و طبعا في الوقت ده بقينا بنتغدى لوحدنا و خالتى و بنتها لوحدهم علشان التوتر اللى بين امى و خالتى . في نفس اليوم كنت فكرت في حاجة و جت ماما بالحل اللى كنت متأكد انها هتقوله .</p><p>ماما : انا لقيت حل .</p><p>انا : ايه ؟</p><p>ماما : احنا نسيب هنا .</p><p>انا : يا سلام هو ده الحل بقى ؟</p><p>ماما : اه . اسمعنى بس . احنا نسيب هنا و ناخد ايجار في اى حته و دلوقتى معانا فلوس نقدر ناخد ايجار كده و نشتغل من غير ما حد يبقى متابعنا و لا يقولى رايحة فين و جايه منين .</p><p>انا : أولا انتى فاكره ان اى ايجار هنقدر نعمل فيه الكلام ده ؟ و لا فاكره اننا هنلاقى شقه زى اللى محمود كان جايبهالنا في عماره شبه فاضيه و نبقى فيها براحتنا بسهوله ؟</p><p>ماما : و ثانيا ؟</p><p>انا : ثانيا مين قالك انك لو سيبتى البيت اختك مش هتسأل عليكى ؟ و لا الجيران اللى في المكان الجديد مش هيسألوا عليكى برضه ؟</p><p>ماما : امال ايه العمل يعنى . نبطل و نفضل محبوسين هنا ؟</p><p>انا : لو تسيبينى اظبطها في دماغى الأول هاحللك الموضوع ده كله .</p><p>ماما : يعنى اسيبك قد ايه ؟</p><p>انا : سيبينى يومين كده و في اليومين دول متنزليش و متعمليش اى مشكله مع خالتى .</p><p>ماما : اوامرك . لما نشوف</p><p>في اليومين دول ظبطت كل حاجة في دماغى و حطيت الخطة . روحت لماما و بدأت اقولها هتعمل ايه بالظبط .</p><p>انا : انا عايزك تسمعينى و تنفذى اللى هقولك عليه واحده واحده من غير ما تسألى على حاجة</p><p>ماما : ليه ؟ ما تقولى هتعمل ايه مرة واحده</p><p>انا : لأ . لازم نمشيها خطوة خطوة . لو مش موافقه يبقى نبطل و خلاص</p><p>ماما : خلاص هعمل اللى انت تقول عليه يا بن المتناكة . بتمسكنى من ايدى اللى بتوجعنى انى مش هقدر ابطل يعنى</p><p>انا : قصدك بمسكك من كسك اللى بيوجعك . المهم هتاخدى خالتى بكره و تروحى اى مشوار لمده ساعتين تلاته . اوعى تيجوا بدرى .</p><p>ماما : ليه</p><p>انا : لما تيجى هتعرفى .</p><p>ماما : ماشى .</p><p>فعلا تانى يوم نزلت ماما لخالتى بحجه انها عايزه تشترى شوية حاجات ناقصه عندنا و خدتها و نزلوا . نزلت وراهم على طول و روحت اشتريت كاميرات مراقبه زى اللى كنت مركبها في الشقه القديمه . و بسرعه كنت بركب الكاميرات في كل حته في العمارة . طبعا معايا مفتاح لشقة خالتى علشان الطوارئ . و طبعا العماره كانت فاضيه خالص ليا . امى و خالتى مع بعض و بنت خالتى في جامعتها . شقتنا و شقه خالتى اتملوا كاميرات في كل حته تخلينى اقدر من الكومبيوتر عندى اشوف اى نمله بتتحرك في العمارة . رجعت ماما و خالتى كانت كل حاجة جاهزة .</p><p>ماما : عملت ايه في الساعتين اللى طلبتهم دول ؟</p><p>انا : تعالى اقعدى .</p><p>قعدت ماما و شغلتلها الكاميرات و شافت خالتى و هي داخلة بيتها .</p><p>ماما : يخرب عقلك . انت ركبت كاميرات عند خالتك</p><p>انا : عندها و عندنا و في كل حته</p><p>ماما : ليه</p><p>انا : ده علشان نصور المرحله التانيه بالكامل لو احتاجنا</p><p>ماما : و ايه المرحلة التانيه دى بقى ؟</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="pharaoh, post: 13869, member: 1"] [HEADING=2]القواده - أحدي وعشرون جزء[/HEADING] الجزء الاول القواد هو الشخص اللى بيشتغل في المتعة . ايوة المتعة . متعة الحريم و متعة الرجالة . لكن طبعا كل متعة ليها مقابل . القواد هو الشخص اللى بيقبض علشان يمتع غيره . وعيت على الدنيا في بيت صغير . عايشين فيه انا و امى . امى سومية و دلعها سوسو . في يوم رجعت من المدرسه و انا بعيط . ماما : بتعيط ليه . انا : العيال في المدرسة بتعايرنى علشان معنديش بابا ماما : متعيطش و اسمعنى . كنت لسه صغير اه لكن ماما كانت بتعاملنى كراجل كبير و فهمتنى كل حاجة . و هي لسه صغيره حبت واحد و ضحك عليها و بعد فتره ظهر عليها الحمل فهرب منها . كانت بتحكيلى و هي حزينة و حضنتها لغايه ماهديت . بعد اليوم ده مكنتش بهتم ان حد يعايرنى بأن مليش اب . لأنى كنت فخور بماما اللى شايله مسئوليتى لوحدها . امى مكنتش وحشة ابدا . كانت ست جميلة و لسه في شبابها و جسمها مش مليان و لا تخنت و لا عليه علامات السن ابدا . في يوم سألتها ليه متجوزتش بعد اللى حصل . قالتلى انه اتعرض عليها كتير الجواز لكن هي رفضت علشان مش عايزه راجل يتحكم فيها ولا فيا . حبيتها اكتر . كل الكلام ده كان و انا لسه في ابتدائى . كبرت اكتر و بدأت افهم اكتر . لكن كان اهم سؤال عندى و اللى تزامن مع مرحله البلوغ . هي ماما بتجيب فلوس منين ؟ من غير وجود اب يصرف و كمان لأن أهلها قاطعوها بسبب اللى حصل يعنى مفيش حد بيصرف علينا . اه ماما كانت متعلمة و بتشتغل في وظيفة حكومية لكن الحكومة مش هتدى مرتب يخليها تصرف عليها و عليا و على دروسى و خروجاتى و محسش يوم اننا محرومين من حاجة او فقرا . كنت برجع من المدرسة اروح نتغدى سوا و انزل اروح الدروس لغايه بالليل نقعد ساعتين تلاته و ادخل انام . في الاجازة طبعا كنت بقضى اليوم كله خروجات و فسح مع اصحابى . كنت خايف اسئلها بتجيب الفلوس منين علشان مزعلهاش زى ماسئلتها على الاب قبل كده . في يوم كنا في الاجازة و مظبط فسحه مع اصحابى . صحيت فطرنا سوا . انا : انا هانزل النهاردة ماما : زى كل يوم يعنى انا : احتمال اتأخر شوية هنروح سينما و بعدها هنتمشى . لو اتأخرت ابقى اتعشى انتى و نامى . ماما : هتتأخر قوى كده انا : غالبا اه . هابقى اكلمك و انا راجع لو عايزه حاجة اجيبها . ماما : ماشى خلصنا فطار و اخدت دش و نزلت . روحت للسينما و قعدت اكلم اصحابى . لسوء ( او لحسن ) الحظ ان اغلب اللى كنت مكلمهم علشان نروح السينما اعتذروا . طبعا بسبب العدد القليل لغينا الموضوع خلاص . ركبت علشان اروح . روحت و فتحت الباب . قبل مانده على ماما اشوفها فين سمعت صوتها بتضحك . قربت ناحية اوضه النوم . كان الباب موارب . كانت ماما واقفه و لمحت حد قاعد على السرير . جارنا باسم . كان قاعد على السرير لابس بوكسر بس و ماما واقفه قدامه لابسه قميص نوم اول مره اشوفها فيه . اول مرة اشوفها كده . كنت عارف من زمان ان ماما جسمها حلو لكن مكنتش متخيل انه حلو كده كنت وقتها عمرى 19 سنة و ماما عمرها 42 . جسمها ابيض و ملفوف . مش تخينه ولا بكرش . بزازها مليانة و مشدودة مش مدلدلة . طيزها كبيرة و بارزة . باسم : ارقصيلى شوية ماما : ماتخلص بقى باسم : مش قولتى ان ابنك هيتأخر النهاردة . ارقصى يا مرة شغلت ماما الكاسيت و بدأت ترقص . كانت بترقص و جسمها بيتهز في قميص النوم . كان باسم قاعد بيلعب في زبره و قلع البوكسر . شوية و شد ماما على السرير و من غير مايقلعها قميص النوم رفعه و دخل زبره في كسها . كانت ماما بتتأوه و هي تحت باسم و هو بيدخل زبره في كسها . الغريب بالنسبالى ان باسم كان مستمتع جدا و هو بينيكها رغم انه متجوز يعنى . بعد فتره شدها باسم علشان ينيكها في وضع الكلبه . في اللحظة اللى بقت ماما فيها في الوضع ده شافتنى طبعا . معرفش ازاى انا كل ده مكنتش اتحركت من مكانى . كانت ماما عينها في عينى و باسم مش باصص غير على جسمها و هو بيدخل زبره فيها . جريت على اوضتى من غير ماتكلم . بعد نص ساعه خبطت ماما على باب اوضتى . دخلت و كانت لابسه برنص فوق قميص نومها . ماما : انا .... انا : انتى ايه ماما : لازم تفهمنى يا محمد انا : افهم ايه بالظبط ماما : انت فاكرنى هاجيب فلوس منين . اقدر اصرف عليك و عليا منين ؟ انا : قصدك .... ماما : ايوه بتناك بفلوس . علشان اصرف عليك و عليا . انا : بس ممكن اى حاجة تانيه تجيب لنا فلوس ماما : لا مفيش . انا ست جميلة و بشتغل وظيفه حكومة . اى شغل حاولت اشتغله تانى كان مدير الشغل ده بيطلب نفس الطلب . انه ينيكنى برضه بس من غير فلوس . تفرق ايه بقى ؟ انا : ..... ماما : يبقى اعملها بفلوس و نعيش حياة مرتاحة احسن . بدأت ماما تعيط . انا : اهدى بس . حضنتها لغايه مابطلت تعيط انا : انا فهمت يا ماما . ماما : انت دلوقتى شاب و احتياجاتك بتزيد انا : انا مش هاطلب منك حاجة تانى ماما : لأ لازم تطلب . و انا هاوفرلك كل اللى تطلبه . انا : ..... حضنتنى ماما تانى . طبعا مع تانى حضن ده . و مع ان جسمها تقريبا عريان تحت البرنص كان لازم زبرى يقف . ماما حسيت بيه و هي بتحضنى . ماما : عجبك اللى شوفته . انا : .... ماما : انت شاب و اكيد بلغت . انا : اه ماما : و ايه رأيك وقفت ماما و قلعت البرنص علشان تقف قدامى بقميص النوم . انا : ... ماما : لا رد عليا انا : بتاخدى كام ماما : ايه انا : بتاخدى كام من الزبون ماما : ليه انا : عايز اعرف ماما : على حسب . كل واحد على حسب هيعمل ايه و هتمتع معاه قد ايه انا : و بتتمتعى ؟ ماما : مش كلهم بيقدروا انا : طيب و باسم . ماما : انت عايز نتكلم عن عمل معايا ايه ؟ انا : اه ماما : باسم الصراحة بيمتعنى قوى . بحس انه هيتجنن عليا . بس بيطول قوى . ده هنا من ساعه مانت نزلت و شوف خلص امتى . بعد مانت شوفتنى فضل على نفس الوضع خمس دقايق و بعدين قومنى من على السرير و خلانى اقف قدام المرايه و افتح رجلى و بقى بينيكنى و يقولى بصى على نفسك و انتى بتتناكى . رفعت قميص النوم لفوق و فتحت رجلها كأنها بتاخد نفس الوضع اللى كانت فيه مع باسم . انا : كملى ماما : على فكره باسم بيدفع زى اى حد . بس بيبهدلنى . النهارده بس جاب مرتين . مرة قبل مانت تيجى و المره التانيه دلوقتى . كنت قربت وشى من كسها اشوفه و ايدى بتلعب على زبرى . ماما : عارف المرة التانيه دى جاب جوه كسى . لاحظت نقط بيضه بدأت تنزل من كسها . بصيتلها فضحكت ماما : اصلى لسه منضفتش كسى بعد مامشى . لسه لبنه جوايا . مع كلامها ده كان زبرى بينفجر بلبنه . خرجت ماما علشان تستحمى . نمت على السرير زى مانا مستنى انها تخرج من الحمام . كنت خدت قرارى خلاص . من النهارده هابقى مدير اعمال ماما . او بمعنى اصح ( قوادها ) اذا عجبتكوا القصه هاستنى تعليقاتكوا و هاحاول انزل اجزائها بشكل اسرع من قبل كده الجزء الثاني القوادة مهنة زى اى مهنة . المثل بيقول حب ما تعمل حتى تعمل ما تحب . ما بالك بقى لما يكون عملك كله في المتعة . اكيد هتحبه طبعا . خرجت ماما من الحمام وهى لافه فوطة على جسمها . دخلت اوضها و انا دخلت استحمى انا كمان . خرجت من الحمام كانت هي لسه في اوضتها . انا : ماما ماما : نعم انا : انا عايزك تحكيلى كل حاجة . كانت ماما قاعده قدام التسريحه و الفوطة على رجلها و كل ضهرها باين قدامى و بزازها باينه من التسريحة . لفت بصيتلى و هي بتضحك . ماما : مانا حكيتلك يا واد . انت متعبتش انا : لا انا مش قصدى على اللى حصل من شوية . انا عايز اعرف بدأتى ازاى و مع مين و كل حاجة كنتى مخبياها عنى . ماما : ليه انا : في فكره في دماغى هقولهالك بعد ما تحكيلى ماما : ما تقول دلوقتى علشان افهم انا : استنى بس لما افهم انا الأول و بعدين هقولك ماما : ماشى . انت عارف انى ربيتك و انا لوحدى . ابوك معرفش عنه حاجة و سابنى و اهلى قاطعونى بسبب اللى حصل . كنت حامل فيك و خدت فلوس من امى يا دوب كفت انى اجيب الشقة دى و مصاريف الولادة . طبعا في الأول كان مرتبى من الشغل يقضينى انا و انت لسه بترضع . بعد فتره بقى لازم اجيبلك لبس و ليك مصاريف و محتاج حاجات كتير تانيه . كان لازم اتصرف . فكرت اشتغل وظيفة تانيه بعد الضهر . بس كل وظيفة اقدم فيها اشوف عيون المديرين و هما بياكلونى و منهم اللى يتحرش بيا كمان . في الاخر لقيت ان كلهم مستعدين يدفعوا من غير ماشتغل عندهم . فقررت اعمل كده انا : مين كان اول واحد و حصل ايه ؟ ماما : كان مدير شركة . روحت علشان اقدم فقالى اجى بعد معاد الموظفين علشان يعملى انتر فيو . طبعا فهمت هو عايز ايه . بس غير كل المرات اللى قبلها روحتله فعلا . كان قاعد في مكتبه . روحت و قعد يتكلم اى كلام فاضى و بعدين قام و طلب منى ارتب المكتب . وقفت ارتب المكتب و لمحته بطرف عينى و هو بيقلع بنطلونه و بوكسره و بقى عريان من تحت . قرب من ورايا و بدأ يحك زبره في هدومى . و انا سكت طبعا و سيبته . قلعنى هدومى من تحت و من غير مقدمات زقنى على المكتب و دخل زبره و فضل ينيك في الوضع ده لحد ما جابهم و راح يلبس هدومه و انا كمان لبست . فتح شنطتى و حط فيها فلوس و من غير مانتكلم احنا الاتنين اخدت الشنطة و مشيت . روحت و كنت قرفانه من نفسى جدا على اللى حصل بس معايا فلوس اجيب احتياجاتنا . انا : و روحتيله تانى ؟ ماما : روحتله تانى و رفض . عرفت انى مينفعش ابقى بشتغل على راجل واحد . الراجل بيحب يغير . مره عايزه واحده كبيره و مرة صغيره مرة رفيعه و مره مليانة . كده . فمش هيبقى عايزنى انا كل مره . انا : و عملتى ايه ماما : الموضوع مش صعب . كتير قوى رجاله او مايعرفوا انى لوحدى يفكروا فيا . المهم اختار اللى يدفع و في نفس الوقت ميقدرش يفضحنى . انا : ازاى ماما : يعنى واحد زى المدير ده مش هيفضح نفسه و يقول انه نام معايا في الشركة . ده انا متأكده انه مش هيقول حاجة . واحد زى باسم متجوز و مش هيفضح نفسه و يقول علشان مراته . انا : فهمت ماما : ايه الفكره اللى عندك بقى انا : انا قررت ابقى مدير اعمالك . ماما : مش فاهمه انا : يعنى نفس شغلك زى مانتى بس نكبر الشغل شوية . طالما كده كده هتتناكى يبقى بفلوس اكتر و نعيش بقى ماما : بس مش هيبقى فيه خطورة انا : كل حاجة فيها خطورة على فكره . يعنى باسم ده اللى واثقه فيه ممكن ييجى عليه وقت و يتجنن و يقول و ميفرقش معاه مراته . او حتى يطلقها او يصالحها بعد كده . ماما : انت هتخوفنى ليه انا : لأ مش بخوفك . بس كل حاجة فيها خطورة . يبقى نعملها بفلوس اكتر و نتمتع اكتر . ماما : انت مش متطمنة بس هعمل اللى انت عايزه . انا : شاطرة . في الكام يوم اللى بعدهم كنت بدرس كل حاجة في الموضوع . المكان و الزمان و اهم حاجة مين ؟ وقع اختيارى على اول واحد . كان صاحب مكتب محاسبة اسمه اشرف . ساكن في منطقة بعيده لكن المكتب بتاعه بعيد عن بيتنا بتلات شوارع . كان بيخلص شغله يوميا و يقعد على القهوة اللى قدام مكتبه لحد بالليل و يمشى . كنت أوقات بقعد على نفس القهوة دى مع اصحابى و علشان كده خدت بالى منه . جمعت عنه معلومات و عرفت انه في التلاتينيات من عمره و مش متجوز و علشان كده بعد الشغل بيفضل قاعد على القهوه لحد بالليل . لاحظت كذا مره انه طول قعدته على القهوه بيبقى باصص على الشارع يشوف الستات و هي ماشيه . فتحت معاه كلام و بقيت أوقات اقعد معاه بس طبعا مش كل يوم علشان ميحسش انى مدلوق عليه . و طبعا الكلام جاب بعضه و كالعاده معظم كلام الرجاله مع بعض بيكون في الكورة او السكس . فهمت من كلامه من غير ما يصرح انه نفسه ينيك حتى لو هيدفع فلوس . طبعا مكنش ينفع أقوله انا قواد و تعالى نيك امى . لقيت الحل و روحت لماما اجهز معاها كل حاجة . انا : النهارده هنبدأ شغل يا ماما ماما : ايه ؟ انا كنت فاكراك شيلت الموضوع ده من دماغك انا : لأ . بس كنت بدور على الشخص المناسب و الخطة اللى نجيبه بيها . ماما : و لقيت حد ؟ انا : اه . حكيتلها على أشرف و ظروفه كلها . ماما : بس هتقوله ايه ؟ انا : هاشرحلك كل حاجة . المهم ورينى عندك لبس ايه في الدولاب . دخلت شوفت لبسها و لأنى فاهم ذوق اشرف اخترتلها عبايه ضيقه و تحتها اندر و برا بس . ماما : بس دول هالبسهم ازاى . ده انا لو نزلت بيهم الشارع الناس هتقول عليا شرموطة انا : لأ انتى هتنزلى من هنا لابسه اى حاجة عاديه . و هتروحى اى حمام عام او حمام مطعم مثلا و تغيرى هدومك و تلبسى ده . ماما : و بعدين ؟ انا : هاتطلعى على القهوة . هكون انا قاعد معاه . تعدى من قدامنا و تتمشى و بعدين تروحى تقفى بعيد شوية . ماما : وبعدين ؟ انا : مالكيش دعوة بقى . ماما : ماشى روحت انا طبعا على القهوه و قعدت أتكلم معاه عادى . كان بالنسبالى مجرد اختبار لنجاحى في الشغل الجديد ده . كالعادة كل شوية تعدى من قدام القهوه ست و احس بيه و هو بيبصلها و ابتديت اهزر معاه على بصاته دى لغايه ما ماما عدت هي كمان . انا : ايه عجباك اشرف : فرس . يا بخت اللى يركبها . شايف العبايه عامله ازاى عليها . انا : نفسك تركبها انت اشرف : يا ريت . ادفع نص عمرى فيها دى انا : و لا نص عمرك ولا حاجة . الست دى انا اعرفها اشرف : بجد ؟ انا : اه . بتتركب بالفلوس . انا دفعتلها قبل كده بنفسى . اشرف : طيب اندهلها بسرعه . انا : طيب مش تستنى تعرف هي بتاخد كام الأول . اشرف : ادفع كل اللى معايا فيها دى . انا : طيب استنى اشرف : بسرعه كان واضح طبعا ان اشرف خلاص استوى و هيدفع اللى يتقاله عليه على طول . روحت ناحيه ماما و وقفت كأنى بتكلم معاها ماما : ايه سبع ولا ضبع انا : لبوة . الراجل اول ماشاف اللبوة بقى عايز يركب و مش صابر . ماما : وبعدين . انا : شايفه مدخل العمارة دى . ادخلى و استنينى و انا هجيلك . روحت تانى لأشرف اللى كان خلاص شوية كمان و هيقوم ينط عليها في الشارع اشرف : ها انا : حظك حلو هي فاضيه دلوقتى اشرف : دلوقتى ؟ فين طيب انا : انت مش قولتلى ان عندك في المكتب مرتبه بتفرشها لما تحب تنام هناك اشرف : اه انا : خلاص . هات مفتاح المكتب و انا هاطلع الأول علشان محدش يشك انك طالع معاها . هدخلها المكتب و انزلك و انت بقى تطلع بعدها و تظبط نفسك اشرف : المفاتيح اهى . انا : ماشى . هاطلع انا و انت حاسب القهوجى و متطلعش غير لما انزلك روحت العمارة و كانت ماما مستنية في المدخل زى ماقولتلها . كانت العمارة كلها مكاتب و اشغال فبالليل كانت بتبقى تقريبا فاضيه كلها . طلعنا بسرعه و دخلنا المكتب و قفلت الباب ورايا . انا : مبروك يا ماما ماما : على ايه انا : ده اول شغل لينا اهه ماما : خدت منه كام ؟ انا : لو كنت طلبت منه انا الفلوس كان هيشك فيا . انتى اللى هتطلبى منه و هو مدلوق وهيديلك كل اللى انتى عايزاه ماما : لما نشوف . هو هيطلع امتى انا : لما انزله هيطلع على طول . ماما : كويس . اقلع انا و اجهز نفسى على ما يطلع انا : لأ . ده هو بيحب العباية دى جدا . امال انت خليتك تلبسيها ليه . استنى لما هو اللى يقلعهالك ماما : ماشى . نزلت فعلا كان اشرف قرب يتجنن . خد منى المفتاح و طار على فوق . روحت انا البيت و انا بحسب الثوانى و الدقايق لغايه ماترجع ماما و تحكيلى عملت ايه . كان زبرى على اخره و قررت انى علشان اركز مع اللى هتقوله لما ترجع اضرب عشره دلوقتى علشان مكونش هايج ساعتها . الغريب انى بقيت بتخيلها هي اللى بتتناك في اى فيديو افتحه و اشرف هو اللى معاها . نطرت لبنى لمجرد التخيل ده . و قعدت مستنى رجوع ماما . نكمل الجزء اللى جاى الجزء التالت رجعت ماما أخيرا . اول ما دخلت من الباب كنت مستنيها . انا : عملتى ايه ماما : يا واد اهدى شوية اخد نفسى . كنت مستعجل علشان اعرف كل التفاصيل . يمكن بسبب انها اول شغل ليا و عايز اتطمن نجحت ولا لأ . يمكن لأنى هايج . انا : قولى بسرعه بقى ماما : ماشى . اصبر استحمى بس و اطلع احكيلك . انا : لأ احكى دلوقتى . ماما : استحمى بس مش هتأخر انا : تعالى . مسكتها من ايدها و دخلنا الحمام و فتحت الدش . انا : احكى بقى ماما : يعنى هستحمى قدامك . انا : ايه هتتكسفى مثلا ؟ قلعت ماما الطقم اللى كانت غيرته طبعا زى ماراحت و دخلت البانيو و انا قاعد على طرف البانيو . ماما : اول مادخل عليا كان على اخره . لقيته بيقلع هدومه و هو لسه على الباب . قولتله يهدى شوية و نتفق على الفلوس الأول . قالى هيدفع كل اللى أقول عليه بس بعد مانخلص . في ثوانى لقيته ملط قدامى . قرب عليا و بدأ يحسس على جسمى من فوق العبايه . قلعتها و قلعنى هو الاندر و البرا و نزل بلسانه يلحس جسمى كله . بعدها سابنى و راح جاب مرتبه و فرشها على الأرض . وقف فوق المرتبه و قالى امصله . نزلت امصله شوية لقيته بينيمنى على المرتبه و بيدخل زبره في كسى . قعد شوية كده و بعدين طلعه جابهم على بزازى . انا : بس كده ؟ يعنى كل الوقت ده و تقولى قعد شوية ؟ ماما : انا لسه مخلصتش كلام . بس هو جابهم على بزازى . ممكن تنضفهم ؟ كنت عارف انها بتهيجنى . خدت الليفه و بلتها بشوية مايه و بدأت امشيها على بزازها . انا : كملى بقى . ماما : انا افتكرت انه خلص كده . قومت علشان البس و سألته على الفلوس . قالى انه لسه مخلصش . قام من مكانه و راح جابلى العبايه . قولتله مش انت قولت لسه مخلصتش و لا رجعت في كلامك . قالى البسها على اللحم من غير حاجة تحتها . كان عندك حق لما قولت انه بيهيج على العبايه . لبستها و لقيتها بيحسس على جسمى من فوقها بس المره دى مكنش محتاج امصله علشان زبره يقف . اول ماحسس على جسمى كان زبره رجع تانى على اخره . قعد يبوس فيا شوية و بعدين خلانا نروح عند مكتبه و خلانى اوطى قدام المكتب . لقيته بيرفع العبايه و انا موطية و سانده على المكتب و بيدخل زبره في كسى من ورا . قعد ينيكنى كده شوية و بعدين طلعه و لقيته بيلعب بيه على خرم طيزى . قولتله ان دى ليها حساب تانى . قالى هيدفع كل اللى أقول عليه . بعد شوية لعب دخله في طيزى و كان بيشد في العبايه . انا خوفت تتقطع في ايده و معرفش اروح . كمل نيك في طيزى لغايه ماقرب يجيبهم فطلعه و حطه في كسى تانى و جابهم جوه . عايز تنضفه ؟ انا : ...... ماما : لو مش عايز هانضفه انا انا : بس ده مش هينفع بالليفه ماما : امال ازاى ؟ نزلت بلسانى على كسها و بدأت الحسلها . كان شعور غريب . بلحس كس امى و جواها لبن راجل دفع فلوس علشان ينيكها . ماما : اااااه . نضفه كويس كان قصدها الحس كويس طبعا . قعدت الحس لغايه ماحسيت انها قربت تجيبهم فبعدت انا : بس انتى مقولتليش دفع في الاخر كام ماما : يخربيتك انا قربت اجيبهم . الحس يابن المتناكة و بعدين هقولك كنت متعمد اعذبها شوية . نزلت اكمل لحس لغايه مالقيتها بتترعش و جسمها بيسيب خالص . انا : حلو التنضيف ده ماما : اه . انت فاجر . اتعلمت تحلس كده ازاى انا : ابن المتناكة عوام . ماما : طيب اكافئك و انضفك انا كمان كان قصدها طبعا تمصلى علشان اجيبهم انا كمان لكن انا كنت جيبتهم مرتين و هي مش هنا و طبيعى يعنى انا مش سوبر مان علشان اجيب تالت مره ورا بعض . انا : لأ مانا جيبتهم و انتى مش هنا . كملى بقى . ماما : طيب استنى نطلع و اقولك . خرجنا من البانيو و راحت ماما علشان تلبس و انا كمان روحت اغير هدومى اللى اتغرقت مايه و انا بلحسلها . طلعت كانت لبست ماما : بعد ماجاب تانى مره دى راح يلبس و انا روحت قلعت العبايه و لبست الاندر و البرا و بعدين العبايه . قولتله انى عايزه 500 جنيه . قالى انه عند وعده و كمان ادانى اكتر انا : كام ؟ ماما : 600 جنيه . بعدها باسنى و خلانى انزل و فضل هو علشان مننزلش مع بعض . و روحت غيرت العبايه و لبست عادى و جيت . انا : شاطره . ماما : صحيح نسيت اقولك . كان عايز رقمى علشان اروحله كل مايعوز انا : و عملتى ايه ماما : طبعا ماديتلوش الرقم . انا : صح كده . الرقم ده الناس عارفه انه بتاعك و لو اديتيه لحد ممكن يديه لحد و هكذا لغايه مايقع تحت ايد حد يعرفنا . ماما : امال نعمل ايه انا : من بكره هنجيب رقم جديد نخليه مخصوص للزباين و اوعى تديه لحد نعرفه . تانى يوم فعلا اشترينا رقم جديد . في الأيام اللى بعد كده بدأنا نشتغل بجد . بقينا نروح لأماكن بعيده عن البيت علشان محدش يبقى عارفنا . تلبس احلى لبس يهيج اى حد . و أكون معاها بس مش جنبها . لغايه مانلاقى المدلوق اللى مش قادر يشيل عينه . ابدأ اكلمه و اعرف ظروفه و لما الاقيه ينفع أقوله و اخد منه الفلوس و اديهاله او نتفق على معاد و اوصلها . طبعا مش كل الرجاله ممتعة في النيك . لكن كنا بنحاول على قد مانقدر نختار اللى يقدر يدفع و ينيك في نفس الوقت . و طبعا اللى يعجبنا بس اللى ياخد الرقم و ممكن يتكرر اللقاء معاه . قررنا نشترك في نادى بعيد و محدش يعرفنا فيه . من اكتر الأماكن اللى كنا بنحب نجيب منها زباين هو النادى . كل أعضاء النادى معروف انهم معاهم فلوس و يقدروا يدفعوا في اللى يعجبهم . و رغم ان اغلبهم متجوزين الا انهم بيحبوا برضه التغيير . الموضوع بسيط . نقعد في النادى شوية و ابدأ اراقب ردود فعل الناس . في واحد قاعد مع مراته و بيبص من تحت لتحت . لكن ده مش هكلمه ولا اقرب منه علشان مراته معاه . في اللى جى مع ولاده و خلاهم يلعبوا علشان يتفرغ هو للمعاكسات و البص للى رايحة و اللى جاية . ده ممكن اكلمه على معاد بعد كده تروحله فيه لو لقيتها عجباه . و في اللى قاعد لوحده و ده مثالى لو عايزين حاجة بسرعه من غير مانرتب معاد بعدها . زى باشمهندس خالد . كذا مرة شوفته في النادى بيكون قاعد لوحده . بيقعد يتفرج على البنات و الستات اللى ماشيين في النادى . قعدت قريب منه و لاحظت ازاى بيبص لماما . بكلمتين عرفت انه هيكون مثالى لينا . مطلق قبل كده و طبعا نفسه ينيك تانى . عرفت كمان انه عنده شقه قريبه من النادى ساكن فيها لوحده . كان واضح من نظراته لماما انه نفسه فيها . طبعا هناك محدش يعرف ان في صله قرابه أصلا بيننا . بنروح كل واحد لوحده و نمشى نفس الكلام . بدأت اجرجره للكلام في السكس لغايه ما جاب سيرتها و عرفت انه عايز ينيكها . خالد : شايف الميلف دى . نفسى اعرف بتيجى النادى لوحدها كده ازاى . انا لو اتجوزتها مش هسيبها تقوم من على السرير انا : نفسك فيها خالد : يا ريت اعرف اجيبها بس مبعرفش اشقط انا : ولو جيبتهالك لحد عندك خالد : ازاى ؟ انا : كله بتمنه خالد : اه . ماشى . اللى انت عايزه . بس فين و امتى . انا : انت عايز امتى ؟ خالد : حالا لو ينفع انا : مش انت عندك شقه و عايش لوحدك ؟ خالد : اه . اخدها هناك ؟ انا : اه خالد : طيب هتقولها دلوقتى ؟ انا : انا هاطلع من النادى دلوقتى . انت كمان عشر دقايق تخرج خالد : حلو . وبعدين انا : هتلاقينا مستنينك على ناصية الشارع . خالد : انت هتيجى معانا انا : اه طبعا خالد : ليه انا : متأخذنيش بس انا معرفكش كويس بس اعرفها هي . افرض عملت فيها حاجة ؟ انا اللى هبقى مسئول . من بعد اول مرة مبقيتش اسيبها تروح لوحدها عند حد مش واثقين فيه علشان لو قرر يسرقها او يعمل فيها حاجة ميقدرش و انا موجود . خالد : متخافش انا : مانا قولتلك معرفكش كويس . بعد كده ممكن تبقى تجيلك هي لوحدها و تتفقوا و انا بعيد . لكن طالما بتتفق معايا يبقى مش هسيبها . اتفقنا خالد : ماشى . اتفقنا اخدت منه الفلوس و خرجت من النادى و ماما طبعا عارفه ان دى الإشارة . بعد ماخرجت بدقيقتين كانت هي ورايا لغايه ما وصلنا لأول الشارع ماما : ايه ؟ انا : اسمه خالد . مطلق و عنده شقه قريبه هنروحها ماما : مطلق ؟ طيب و عرفت الأسباب انا : خايفه يكون مبيعرفش يعنى ؟ متخافيش ماهو لو مبيعرفش مكنش طلبك ماما : مايمكن يكون مبيعرفش و فاكر نفسه اسد انا : متخافيش يا لبوة لو مطلعش اسد يبقى فلوس جت من غير تعب . و انتى مش هتتعبى يعنى و هتلاقى غيره كتير يكيفك ماما : ماشى . كان وصل خالد بعربيته و ركبنا معاه . في الطريق كنت بفتح كلام علشان اساعدهم يفكوا و ميبقاش فيه توتر . وصلنا العمارة و طلعنا الشقه . كانت شقه معقولة مش كبيرة قوى ولا صغيره .دخلنا و لقيت خالد باصللى انا و كأنه مستنى يعرف انا هعمل ايه او مستنى انى انا اللى ابدأ . انا : خدوا راحتكوا يا جماعه و انا هقعد في الصالون . هو الصالون فين ؟ خالد : من هنا . شاورلى خالد على الصالون و مسك ايد ماما و راحوا على اوضة النوم و روحت انا على الصالون . طبعا مكنتش هسيبهم ياخدوا المتعة لوحدهم و اقعد انا في الصالون فعلا . بعد ما راحوا الاوضة بدقيقتين كده روحت وراهم . وقفت بره طبعا لو دخلت الاوضه خالد هياخد باله . كان حاضن ماما من ضهرها و بيقفش بزازها بعد ماقلعها و هو لسه لابس بوكسره بس . نزلت ماما على الأرض و شدت بوكسره و ظهر زبره . اول ما شوفته ضحكت . ماما كانت خايفه يطلع مبيعرفش بس زبره بيقول عكس كده . كان طويل و واضح انه كده كمان لسه موصلش للانتصاب الكامل . قولت في سري هيكيفك يا لبوة . مسكته ماما و كان واضح عليها انها مبهوره . بدأت تلحسه كأنه ايس كريم قبل ما تدخله بوقها و تمصه . طبعا مقدرتش تدخله كله بس كانت بتحاول على قد ماتقدر . مسكها خالد و نيمها على السرير و حرك زبره على شفايف كسها قبل ما يدخله . كانت ماما بتتأوه و هو بيدخله و هي صوتها بيعلى اكتر و اكتر و ايدها بتمسك في ضهره . بعد شوية نام خالد على ضهره و خلاها تنام هي فوق منه علشان تبقى هي اللى متحكمة . كانت بتجاهد علشان تدخل زبره في كسها و هو مش سايب بزازها دعك و تقفيش و عض بسنانه كمان . قعدوا يغيروا الأوضاع شوية لغايه ماقرب ينطر لبنه فقام و نزلها على الأرض تمصله . كانت ماما مستنيه انه يجيب على وشها لكن هو كان عنده رأى تانى و مطلعش زبره من بوقها . مسك راسها و ثبتها كأنه بينيك بوقها و جاب لبنه جوه . كنت انا بدعك في زبرى بره و بجيب انا كمان . روحت على الصالون كأنى كنت قاعد كل ده . شوية و لقيتها طالعه و هو وراها . باسها و طلب انها تجيله تانى . اتفقنا نتكلم لو في فرصه تانيه و خدتها و نزلنا . عرض علينا يوصلنا اى مكان بس طبعا احنا مش عايزين اى حد يعرف احنا مين فعلا او مكاننا . نزلنا من عنده و خدنا تاكسى و غيرناه في السكة بتاكسى تانى . كل ده احتياطي علشان لو نزل ورانا ميعرفش احنا رايحين فين . و احنا في الطريق سألتها . انا : ايه طلع بيعرف ولا لأ . ماما : اسكت انا عرفت هو مطلق ليه انا : ليه ؟ ماما : غشيم قوى . ده كان كأنه بيحفر في كسى مش بينيك . اكيد مراته مستحملتوش كل يوم كده . انا : طيب و عايزه نقابله تانى ولا لأ . ماما : اكيد عايزه . بس كل فتره مش كل يوم . روحنا و دخلت ماما تستحمى . انتهى اليوم بشكل عادى . تانى يوم الصبح صحينا و قعدنا نفطر . الباب خبط . انا : مين اللى هييجى بدرى كده ماما : افتح شوف مين روحت على الباب و لقيت حد متوقعتش ابدا انه يخبط على بابنا هتعرفوا مين الجزء اللى جاى :haha: الجزء الرابع محمود بيه زى ماكل اللى في النادى بيقولوا . حتى الأكبر منه مبيجيبوش سيرته الا و يقولوا محمود بيه . كان دايما بيكون قاعد لوحده و الناس تقعد معاه شوية و يقوموا و يقعد غيرهم و هكذا . عمرى ما شوفت معاه واحده ست . معرفش بيشتغل ايه . كنت دايما بحاول ابعد عنه في النادى علشان شخص زى ده من غير اى معلومات يبقى اكيد خطر . كان طبيعى اتفاجئ لما الاقى محمود بيه هو اللى على الباب . لأنى معرفش عنه اى حاجة و لأننا متكلمناش قبل كده و لأنه المفروض ميعرفش عننا حاجة . المفروض في النادى محدش عارف اننا ام و ابنها و لا حتى اننا نعرف بعض . الاتنين تلاته اللى عرفيناهم من النادى كنا دايما بنروح أماكن بتاعتهم و واحنا راجعين نغير الطريق كذا مره علشان نضمن ان محدش يعرف عننا حاجة . محمود : صباح الخير انا : .... صباح الخير محمود : ممكن نتكلم شوية انا : نتكلم في ايه ؟ محمود : هتعرف لما ندخل . مش على الباب كده . خلص كلامه و دخل و كأنه داخل بيته مش بيت غريب . اتفاجئت ماما بأنه داخل الصالون . ماما : مين ده يا محمد انا : ..... محمود : انا محمود . حابب نتكلم شوية ماما : مين حضرتك محمود : انا شوفتكوا في النادى . ماما : و فيها ايه محمود : من غير لف و دوران . انا عارف بتعملوا ايه . ماما : مش فاهمه محمود : لا انتى فاهمه كويس . انتوا بتشتغلوا في الدعارة من الاخر . ماما : لا طبعا . ده مش حقيقى و متقدرش تثبته محمود : اخر واحد كان امبارح باشمهندس خالد . و على فكرة انا مش جاى علشان اهددكوا بحاجة ماما : امال عايز ايه ؟ محمود : زى ما قولت بصراحة و من غير لف و دوران . انا معجب . ماما : فهمت . فهمت انا كمان زى ماما . الراجل جاى يهددنا علشان ينيكها من غير فلوس . طيب و بعدين . هل هتبقى مرة و خلاص و لا هييجى كل شوية ينيكها و مين عارف يطلب ايه تانى ؟ خرجنى من أفكاره رده عليها . محمود : لأ انا مش قصدى كده . ماما : مش فاهمة محمود : بصوا . انا بشتغل نفس شغلكوا ده . و علشان كده اول ما ظهرتوا في النادى عرفت اللى بتعملوه .بس انتوا هواه . و انا شايف انك تقدرى تبقى محترفه . و علشان كده هاديكوا الفرصة دى . انا : فرصه ايه . محمود : انكوا تنقلوا شغلكوا من مرحلة الهواة لمرحلة المحترفين . معايا هتبقوا محترفين و هتكسبوا في المرة الواحدة اد اللى ممكن تكسبوه عشر مرات من النادى . كان كلامه صدمه ليا . لما اشتغلنا في النادى انا كنت مبهور بالفلوس اللى بتيجى بسهولة و اكتر من الفلوس اللى من الزباين اللى قبل النادى . انا : بس انت قولت انك بتشتغل في النادى نفس شغلنا . ازاى هتجيب عشر مرات اللى بنجيبه من هناك . محمود : هههههههه . انا مقولتش انى بشتغل في النادى . انا النادى بالنسبه ليا مجرد تضييع وقت فراغى . يعنى اللى انتوا كنتوا بتعملوه و فاكرينه شغل انا كنت بتسلى بيه . انا : و افرض رفضنا . محمود : و ترفضوا ليه ؟ انا بعرض عليكوا فرصه تشتغلوا بشكل احترافى اكتر و تكسبوا اكتر و في نفس الوقت من غير خطورة و لا خوف و لا تقعدوا تغيروا طريقكوا كذا مرة كل ماتخلصوا . انا : و انت وصلتلنا ازاى محمود : مكنش سهل . بتغيروا طريقكوا و انتوا مروحين وتغيروا كذا مواصلة بس برضه قدرت أوصل . على فكره انا عجبانى علاقتكوا و ممكن تجيب فلوس كتير . انا : ازاى ؟ محمود : في شغلنا هتشوفوا كتير . في ناس تحب ان حد بيتفرج عليها و هي بتنيك . و في ناس تحب تتفرج على ناس بتنيك . و في ناس بتحب المحارم . انت هتكون المتفرج وقت ماللى هينيك يبقى عايز حد يشوفه . و انت اللى هتنيك وقت ماللى هيدفع يبقى عايز يشوف حد بينيك . ماما : لأ . احنا علاقتنا من غير نيك . محمود : دى كلها تفاصيل نتفق عليها و على الشكل اللى عايزينه بعد مانتفق الأول . معايا ولا لأ ؟ بصينا انا و ماما لبعض . العرض مغرى جدا و منقدرش نرفضه و في نفس الوقت مش عارفين ايه اللى هيحصل قدام . كانت مغامره لكن معندناش حل تانى . انا : موافقين محمود : تمام . كده فاضل حاجة بسيطة . انا : ايه هي ؟ محمود : لازم اختبركوا الأول علشان احدد مستواكوا . انتوا اكيد مستواكوا كويس و الدليل ان الناس في النادى هيتجننوا عليكى . لكن لازم اعرف بنفسى ماما : ههههه . و تعرف ازاى ؟ محمود : هنيكك طبعا . من غير ما يستنى اى رد مننا قام محمود و مسك ايد ماما و سألها محمود : اوضه النوم منين ؟ ماما : من هنا . مشى محمود و هو ماسك ماما و انا وراهم لغايه اوضه النوم . دخلنا اوضه النوم . قدام السرير وقف محمود و حضن ماما و بدأ يبوسها و ايده بتتحرك على هدومها . مدت ماما ايديها علشان تقلع هدومها فضربها محمود على ايدها محمود : في شوية حاجات لازم تتعلميها . اول حاجة هي انك تعرفى مزاج اللى قدامك و انتى لسه لابسه . و تعرفى اذا كان عايزك تقلعى نفسك و تقلعيه هو كمان . ولا عايز هو اللى يقلعك . ولا مش هيفرق معاه . كانت ماما متفاجئه انه بيفكر في الكلام ده و هو داخل على نيكه . انا كنت مبهور بتفكيره . كمثل اعلى للقواد اللى المفروض اتعلم منه . بدأ محمود هو اللى يقلعها . المرة دى سابته ماما يقلعها و قلعته هي . نيمها على السرير و نزل بلسانه من شفايفه لغايه ما وصل لكسها . دخل لسانه و بدأ يلحس كسها و هي مدت ايدها و مسكت راسه و هو بيلحس . محمود : تانى حاجة . الشخص القيادى اللى بيقلعك هو مش عايز منك توجهى راسه و هو بيلحس . الشخص اللى محتاج توجيه هو اللى تمسكى راسه . لكن اللى مش محتاج فاستخدمى ايدك في حاجة تانيه تهيجه . ماما : زى ايه ؟ محمود : ممكن تقفشى في بزازك او تحركى ايدك على جسمك او تلمسيه هو لمسات تهيجه اكتر . كمل محمود لحس و بقت ماما بتقفش في بزازها . شوية و مع حركه لسانه دخل صباعه جوه كسها . مع الحركه المفاجئه اتأوهت ماما بصوت عالى . محمود : هايل . اهاتك تهيج . بس لازم تعرفى الشخص اللى قدامك بيحب الاهات ولا لأ . في ناس بيحبوا انهم يحسوا ان اللى بينيكوه مبسوط و وصل للنشوة . و في اللى يحبوا انهم يتعذبوا علشان يوصلوا لأه وحدة . مع كل كلامه كان لسه صباعه بيلعب في كسها . و بعد ما خلص كلامه نزل بلسانه تانى و كمل لحس لغايه ما وصلت ماما لرعشتها . قام محمود و وقف قدامها . كان زبره من الحجم الطبيعى . لكنه كان وصلها للرعشه و هو لسه مستخدمش زبره حتى . قعدت ماما على السرير و بقت في مستوى زبره و مدت ايدها تمسكه قبل ما تمصه . محمود : لازم تعرفى كمان الشخص اللى هينيكك مستعجل ولا لأ ؟ في واحد يحب انك تاخدى وقتك و انتى بتمصي زبره و تدعكيه و تلعبى فيه و تلعبى في بيضانه كمان . و في واحد عايزك في ثوانى تكونى وقفتي زبره و خلاص . ماما : و انت من انهى نوع انا : اكيد بعد اللى عمله هو مش مستعجل . محمود : شاطر حسيت بالفخر و انا بتعلم من محمود بيه و هو شايف انى صح . كملت ماما لعب و دعك في زبره قبل ماتدخله بوقها و تمصه لغايه مابقى على اخره . نيمها محمود على السرير و نام فوق منها و بصلى . محمود : قرب يا محمد . انا عايزك تتعلم حاجة . قربت من السرير و بقيت قاعد جنب ماما النايمة و محمود فوق منها . محمود : مهما كان حجم زبرك فانت تقدر تمتع اى ست . المهم تعرف تدخله ازاى . و تعرف تتحرك ازاى جوه الكس علشان تمتعها صح . دخل محمود زبره جوه كس ماما . مع انى شوفتها بتتناك قبل كده بس كان واضح من وشها انها مستمتعه اكتر من مرات كتير شوفتها فيها . بصيت عليه علشان اتعلم من حركته . محمود : و لو انت كنت هتتفرج و مش هتنيك لازم تعرف انك مش مسموح ليك تتدخل الا اذا اللى بينيك طلب منك ده مهما حصل . اوعى تلمسها حتى الا اذا طلب منك كده . طلع محمود زبره من كس ماما و عدلها علشان ينيكها في وضع الكلبه . محمود : الوضع ده مهم جدا تتعلمه كويس . لأنك تقدر توصلها للرعشه بسهوله منه حتى لو زبرك مش ضخم . المهم تعرف بتحركه فين و بسهوله من الوضع ده هتلمس ال g spot بتاعها و من خلالها هتقدر توصلها بسهوله للرعشه . دخل زبره فيها و بدأ يحرك جسمه لغايه ما شوفت على وش ماما نظره هيجان جامد . ثبت نفسه كام ثانيه قبل مايدخل و يخرج زبره بسرعه و ينيك في نفس الوضع . ماستحملتش ماما دقايق و كانت وصلت لرعشتها . بعد الرعشه حسيت ان ماما تعبت و مبقتش قادره تستحمل و جسمها مبقاش شايلها فنامت على السرير بدل ماكانت في وضع الكلبه . محمود : لازم تتعلمى انك حتى لما تجيبى متتعبيش كده الا لما اللى بينيك يخلص هو كمان . شدها محمود من شعرها و رجعها لنفس الوضع تانى . كان بيشدها بعنف و كنت هاطلب منه يعاملها بالراحه و ميشدش شعرها لكن افتكرت كلامه انى متدخلش الا اذا اتطلب منى ده . كمل محمود نيك و هو بيقفش في بزازها و جسمها لغايه ما جابهم جوه كسها . خرج زبره و قعد جنبها على السرير . محمود : المفروض كمان لما تحسى ان اللى بينيك هيجيب لبنه تعرفيه عايزاه يجيبهم فين لو هو مسألش . قام محمود و دخل ياخد دش و انا قاعد على السرير جنب ماما . انا : ايه رأيك ماما : خلانى اجيب كذا مرة . مش قادرة انا : مش قصدى رأيك في زبره يا لبوة . قصدى رأيك في اللى احنا داخلين عليه ماما : هنشوف . ادينا بنتعلم خرج محمود و لبس هدومه و ادانى كرت فيه عنوان . محمود : بكره الصبح الساعة 9 تيجوا العنوان ده . و هنبدأ الشغل اللى بجد . انا : ايه اول شغلانه . محمود : لما تيجوا هنتفق على باقى التفاصيل . النهاردة فكروا في كل اللى قولته ليكوا و بكره هتبدأوا الشغل اللى بجد . وصلت محمود للباب و رجعت لماما اللى كانت لسه على نفس وضعها . نايمه عريانه على السرير و رجليها مفشوخة . غطيتها و سبتها تنام شوية . صحيت بعد كام ساعه . كنت طلبت اكل ديلفرى و قعدنا نتغدى . بعد الغدا قعدنا نفكر و نراجع كل اللى قاله . دخلنا ننام و احنا الاتنين بنحلم باللى هيحصل بكره . هنتعلم ايه و هنشتغل ازاى . أفكار كتير كانت في دماغى لكن اللى كنت مصمم عليه هو انى هاحمى ماما في اى شغل و مش هعرضها للخطر . بس يا ترى محمود مخبيلنا ايه بكره ؟ من بكره هندخل عالم الاحتراف و نودع الهوايه . نكمل الجزء اللى جاى الجزء الخامس الليل طويل على اللى بيفكر . كل ما النوم يقرب من عينى يطيره التفكير في بكره و في اللى هيحصل بكره . اتفاجئت ان الساعه بقت 6 و انا تقريبا منمتش الا دقايق متقطعة .لقيت ماما عند الباب . ماما : صاحى ؟ انا : اه . تعالى قعدت ماما جنبى على السرير . كان واضح انها هي كمان قلقانة . ماما : ايه رأيك في اللى هنعمله ؟ انا خايفه انا : احنا خلاص بدأنا و البدايه كانت اللى حصل امبارح . مينفعش نرجع و لا نخاف . حاولت أكون قدامها مش قلقان انا كمان علشان متخافش اكتر ماما : عندك حق . طيب هنعمل ايه ؟ انا : هنفطر و نلبس و نروح العنوان اللى معانا . و احنا هناك خليكى جنبى و متتصرفيش او تعملى اى حاجة الا لما اقولك عليها . ماما : حاضر . فعلا قومنا و فطرنا و جهزنا نفسنا و روحنا العنوان . كانت فيلا في منطقة المعادى . المكان بتاعها عجبنى جدا . منطقة شبه فاضيه من البشر . كلها فلل بس . معتقدش ان حد من اللى ساكنين في الفلل دى مهتم أصلا بمين جيرانه او بيعملوا ايه . وقفنا قدام الباب و احنا الاتنين عندنا مزيج مختلف من المشاعر . خوف و رهبه و هيجان و مغامرة . كله في نفس الوقت . ضربت الجرس و فتحتلنا واحدة في التلاتينيات . محجبه و لبسها عادى جدا . في الأول اتصدمت . كنت متوقع ان محمود هيكون عايش لوحده هنا او ان المكان هيبقى شبه بيوت الدعارة و اضاءه حمرة و حريم عريانه في كل مكان . انا : محمود بيه موجود . هي : اه . هو مستنيكوا جوه . اتفضلوا . مشينا وراها لغايه ماوصلنا اوضه مكتب و كان محمود قاعد جوه . دخلنا و سلم علينا و قعدنا . محمود : جاهزين للشغل ؟ انا : احنا مش عارفين لغايه دلوقتى ايه اللى هنعمله بالظبط . محمود : نفس اللى كنتوا بتعملوه بس باحترافيه اكتر . انا : ازاى . محمود : اول حاجة هتنسوا النادى خالص . الكواليتى بتاعتكوا اعلى من مستوى النادى . انتوا بس محتاجين توجيه . انا : وضح اكتر محمود : انا هختارلكوا الزباين المناسبين . و هتفق طبعا على السعر و ايه اللى هيحصل . انا : و احنا هناخد ايه ؟ محمود : انا هاخد نسبه من المبلغ كل مرة . طبعا النسبة دى هتكون مقابل انى بجيبلكوا زباين بيدفعوا اكتر مما تتخيلوا بكتير و كمان هوفرلكوا الحمايه . انا : حمايه من ايه . احنا مش عايزين يبقى فيه اى خطر . محمود : متقلقش . لو بتشتغلوا لوحدكوا يمكن يبقى فيه خطر من الزباين . لكن لما تبقوا شغالين معايا فانا بختار الزباين بعنايه . بصيت لماما و كنا احنا الاتنين متوقعين كل اللى قاله . انا : هنبدأ الشغل امتى . محمود : مش بالسرعة دى . انا : ناقص ايه . محمود : انا امبارح اتأكدت من صبرك و اتأكدت من قوة تحمل مامتك . لكن معرفش اخبارك انت ايه ؟ انا : و انت عايزنى انا في ايه ؟ محمود : زى ما في شغل ليها في شغل ليك . علشان كده لازم اتأكد من قدراتك انت كمان قبل ما نبدأ شغل . انا : ازاى ؟ محمود : انت شوفتنى امبارح و سمعت كل نصايحى . عايزك تعمل نفس اللى عملته انا امبارح . مع سلمى . نده محمود لسلمى الست اللى فتحتلنا الباب . و جت و وقفت قدامنا . محمود : سلمى من اقدم الناس اللى شغالين معايا . و وافقت انها تساعدك النهاردة علشان اعرف اقيمك . مسكتنى سلمى و قومتنى من على الكرسى قدام مكتب محمود و قعدنا انا و هي على الكنبة . محمود : دى تجربه أداء ليك . عايزك تظهرلى تقدر تعمل ايه . و خد في الاعتبار نفس النصايح اللى قولتها امبارح . كان الموضوع غريب بالنسبالى لأنه مفاجئ و في نفس الوقت مثير لأنى هنيك واحدة قدام ماما و قدام محمود اللى بتعلم منه . بدأت ابوس سلمى و ايدى بتتحرك على جسمها . في نفس الوقت بفتكر نصايح محمود لما قال لماما تشوف اللى معاها عايزها تقلع لوحدها ولا هو يقلعها . حسيت ان سلمى مستسلمة تماما ليا تماما . قلعتها و هي كمان قلعتنى و ايدى لسه بتتحرك عليها و نزلت علشان الحسلها . كنت مشغول جدا ازاى اخليها تهيج . محمود : لازم و انت بتفكر ازاى تهيجها تخلى بالك ان زبرك يكون واقف . اوعى تهيجها و تنسى زبرك فبعد ما هي تهيج تلاقى زبرك نايم . و اوعى تفتكر ان زبرك هيقف لوحده . لازم زى مانت بتلحسلها و ايدك بتلعب في كسها تكون ايدك التانيه بتلعب في زبرك . طبقت كلامه و بقيت بلعب بأيدى في زبرى و الايد التانيه بتتحرك على كسها و انا بلحسه . شوية و حركت ايدى كمان على بزازها . حسيت انها هاجت من لمساتى لبزازها فزودت في حركة ايدى على بزازها و انا بلحسلها لغايه ماحسيت انها بتترعش . محمود : شاطر . لازم تلاقى نقطة الضعف اللى تهيجها و تخليها توصل للرعشه اسرع و اقوى . قومت و خليتها تمصلى و محتجتش وقت طويل بفضل نصيحه محمود اللى كان زبرى شبه واقف أصلا فنيمتها على الكنبه و دخلت زبرى في كسها . رغم انها بتتناك كتير و ان سنها مش صغير الا ان كسها مكنش واسع . قعدت انيكها شوية و بكل الأوضاع اللى شوفت فيها محمود امبارح مع ماما لغايه ما جابتهم تانى و انا كنت قربت اجيبهم انا كمان و افتكرت كلام محمود وقت ماجابهم . انا : انا هاجيب . اجيب لبنى فين ؟ سلمى : على وشى . خرجت زبرى و قعدت هي على الأرض و مصيتلى شوية و بعدين جيبتهم على وشها . قعدت على الكنبه عريان زى مانا و هي قامت و خدت هدومها و خرجت من اوضه المكتب عريانة . محمود : كويس . لسه عايز تتعلم شوية حاجات بس مبدئيا كويس . نتكلم بقى في اول شغل ليكوا . انا : ايه ؟ محمود : النهاردة هتبدأوا الشغل . ولا انتوا مش جاهزين ؟ ماما : لا جاهزين طبعا . محمود : حلو . اول شغل ليكوا هيكون مشترك مع بعض . بس خدوا بالكوا ان مش دايما هيكون الشغل مشترك . يعنى في أوقات حد فيكوا هيروح لوحده ماما : فاهمين . محمود : هاديلكوا العنوان دلوقتى . المفروض تكونوا عنده كمان ساعتين . بعد ماتخلصوا هترجعوا على هنا تانى . ماما : طيب هو مين و عايز ايه بالظبط ؟ محمود : حلو انك سألتى علشان تبقوا فاهمين كل حاجة . اول حاجة هو bi يعنى بيحب ينيك و يتناك . و ده دورك يا محمد . انا : ايه ؟ انيكوا يعنى . بس انا مش شاذ محمود : ده شغل . في الأول و الاخر انت هتدخل زبرك في خرم مش هيفرق بقى هو بتاع مين . انا : بس ... محمود : الشغل شغل . مينفعش تاخد الحلو منه بس . لازم تتعود ان في أوقات الشغل مش هيكون على مزاجك و لازم تعمله برضه . انا : حاضر . محمود : هو شاب في العشرينيات . اهله اغنيا جدا و معظم الوقت مشغولين في شغلهم او سفرهم . هو عايش لوحده في شقة مفروشة . ده العنوان . دفع علشان يجيب مرة واحده بس . اوعى يضحك عليكوا و يعمل اكتر من واحد . انا : تمام . طيب بالنسبه للبس ؟ محمود : مش هيفرق معاه اللبس . هو مطلبش حاجة معينه . انا : تمام محمود : بتعرف تسوق ؟ انا : لأ . ليه محمود : خلاص . هتاخدوا تاكسى دلوقتى علشان تروحوا . بعدين تتعلم السواقه و هأجرلك عربيه علشان تقضوا المشواير اللى زى دى بدل ما ندفع فلوس اكتر في المواصلات . خرجنا انا و ماما و خدنا تاكسى للعنوان اللى خدناه من محمود . وصلنا و كانت عماره كلها تقريبا متأجره مفروش و الناس داخلين و خارجين كتير جدا . طلعنا الشقه و فتحلنا أحمد . كان شاب قريب من سنى لكن اكبر بكام سنة . احمد : اتفضلوا دخلنا انا و ماما و طبعا كنا متفقين ان قدامه ميعرفش اننا ام و ابنها . كنت متوتر جدا لأنها اول شغلنا مع محمود و كمان لأنها اول مرة ليا مع راجل . قعدنا في الصاله و جابلنا حاجة نشربها . احمد : انتوا عرفتوا انا عايز ايه ؟ ماما : عرفنا بس نسمع منك برضه . احمد : لا طالما عرفتوا خلاص . انا مبحبش أتكلم كتير في الحاجات دى . ماما : طيب . قومنا احنا التلاته و دخلنا اوضة النوم . كانت اوضه عادية . فهمنا ان احمد من النوع الخجول فبعد ما دخلنا اوضه النوم بدأت ماما تقلعه هدومه . و قلعت هي كمان و بقوا هما الاتنين ملط . نزلت ماما على ركبها علشان تمصله و انا مكنتش عارف هعمل ايه لسه . و هاتدخل ازاى ؟ ناموا هما الاتنين على السرير و بدأ احمد ينيك ماما . مكنش عنيف ولا غشيم . بدأت ماما تجهزه ليا و هو بينيكها و هي بتحرك ايديها على طيزه . شوية و فتحت طيزه بأيدها و بعبصته . اتأوه لكنه كان مبسوط و مع حركه صوابعها على خرم طيزه كان بيزيد سرعه نيكه ليها . شاورتلى فقلعت انا كمان و كان زبرى واقف . كانت طيزه نضيفه و معليهاش شعر و من شكلها واضح انه اتناك كتير قبل كده . انا : جاهز احمد : دخله نمت فوق منه و كانت ماما ماسكاه و فاتحه طيزه بايدها و بدأت انا ادخل زبرى فيه . مع كل حركه منى كان بيزيد هو في ماما . مع كل زيادة منه في نيك ماما كانت بتتأوه و تتشرمط زيادة . مع كل زيادة منها كنت بهيج انا اكتر فأزيد في نيك احمد اللى يزيد هو كمان في نيك ماما . و هكذا . فضلنا على الوضع ده شوية . احمد : انا عايز نغير الوضع . نام على ضهرك . نمت على ضهرى و طلع احمد فوق منى و ركب على زبرى و بعدها طلعت ماما فوقه و ركبت على زبره . كل مانيكه اكتر هو يزود في نيك ماما اكتر . لغايه ما حسينا انه هيجيب فقامت ماما من عليه و قام هو كمان من عليا . قعدت ماما على السرير في وضع الدوجى ستايل و ركبها احمد و انا ركبت فوق منه . كل ما ادخل و اطلع زبرى من طيزه يتحرك اكتر و يدخل و يطلع زبره في كس ماما . حسيت انى قربت اجيب بس كان لازم نخليه يجيب الأول . شاورت لماما فبدات تحرك جسمها اكتر و تقفل عليه بكسها لغايه ما جابهم جوه كسها فخرجت زبرى و جيبت لبنى على طيزه من بره . نمنا احنا التلاته على السرير و كان واضح انه مبسوط باللى حصل و ده خلانا نفرح ان اول شغل لينا تم من غير مشاكل . دخلنا نستحمى و بعدها خرجنا لبسنا و نزلنا انا و ماما . خدنا تاكسى و روحنا للفيلا تانى علشان نبلغ محمود باللى حصل . نكمل الجزء اللى جاى الجزء السادس روحنا لمحمود و بلغناه بكل التفاصيل و كان مبسوط . قام من على مكتبه و راح ناحيه الخزنة بتاعته و أدانا ظرفين واحد ليا و واحد لماما و طبعا مع ظرف ماما كان فيه بوسه من بوقها . محمود : دى نسبتكوا من اول شغل ليكوا . انا : شكرا محمود : زى ما قولتلك هتتعلم السواقه و هأجرلك عربيه علشان منضيعش فلوس كتير في المواصلات . انا : تمام محمود : في حاجة كمان . انا : ايه محمود : لازم تعزلوا من شقتكوا . ماما : ليه ؟ محمود : لأن شقتكوا اللى انتوا فيه دلوقتى ليكوا جيران يعرفوكوا . و لو حد شك في حاجة مش هيبقى كويس ليكوا . ماما : و هو في حد هيجيلنا في الشقه ؟ محمود : مش كل الزباين عندهم أماكن . فطبيعى ان في زباين هييجوا عندكوا و هيدفعوا اكتر علشان المكان . فلازم المكان يبقى امان تماما . ماما : بس انا مش عايزه نسيب شقتنا . محمود : مش لازم تسيبوها . اقفلوها و اقعدوا في الجديده و ابقوا روحوها في الاجازات او أوقات فراغكوا . انا : بس الشقه الجديدة دى مين هيدفع تمنها ؟ محمود : براحتكوا . لو انا اللى هدفع يبقى الفلوس الزيادة اللى هيدفعها الزباين علشان المكان هتروح بالكامل ليا . لو انتوا اللى دفعتوا يبقى الفلوس دى من نصيبكوا . انا : و الشقة دى هتبقى فين ؟ محمود : انا اللى هاختارها طبعا علشان نتأكد انها امان . و هبلغكوا لما احدد بالمكان و سعرها و تشوفوا عايزين تدفعوا انتوا ولا أنا . روحنا و لاحظت ان ماما حزينة شوية فقعدنا نتكلم انا و هي . انا : مالك ؟ ماما : يعنى مش عارف ؟ انا : علشان الشقه ؟ ماهو قالك اننا مش هنسيب دى و ممكن نبقى نيجى وقت ماتحبى . ماما : ماحنا لو مش هنبيع دى هنجيب منين اننا ندفع تمن الجديده . انا : خلاص يبقى خلى محمود هو اللى يدفع تمن الجديده . مش مشكله يعنى . ماما : بس احنا كده هنسيب دى لفتره و هنسيب جيرانا و اصحابنا هنا . انا : ااااه . قصدك باسم يعنى ماما : باسم و باقى الجيران و الناس كلها اللى نعرفهم هنا انا : لأ انتى قصدك باسم و زبر باسم و لبن باسم . يا ستى لو وحشك ابقى تعالى وقتها و خليه يركبك . ماما : ايه يا واد و هو انا مستنيه تقولى . مانا لو عايزاه هاكلمه اخليه يجيى يفشخنى وقت ماحب . انا : لأ اعقلى و هدى كسك شوية . باسم و اى حد من هنا مينفعش يعرفوا عن الشقه و لا الشغل الجديد . ماما : عارفه . هابقى اجيله هنا يفشنى وقت ماحب . ضحكنا شوية و خلص الموضوع على اننا هنخلى محمود هو اللى يدفع . تانى يوم كلمنا محمود و ادانا عنوان طلب مننا نروحله . روحنا كانت عمارة كبيرة و بينها و بين فيلا محمود يمكن عشر دقايق مشى . قابلنا محمود قدام العمارة و طلعنا نشوف الشقه . كانت العمارة هاديه جدا و عرفنا من كلامنا مع البواب ان معظم الشقق هنا ملك لخلايجه بييجوا مصر شهر ولا اتنين في السنه و باقى السنه مقفوله . مكنش ساكن في العماره غيرنا و شقتين كمان في اخر دور مصريين و باقى العماره كلها ملك لخلايجه . دخلنا الشقة نشوفها و كانت كويسة و واسعه . اوضتين نوم جنب بعض و فيه بينهم باب و اوضة نوم بعيده عنهم و صاله و ريسيبشن و حمام و مطبخ . سابنا البواب و نزل و قعدنا مع محمود نشوف هناخدها ولا لأ . محمود : الشقه مساحتها كويسة و فيها اكتر من اوضه . هنحتاج نعمل شوية تعديلات بس بعد مانشوف هناخدها ولا لأ. انا : انا و ماما اتفقنا اننا مش هنبيع شقتنا القديمة . هنقفلها و نقعد هنا . محمود : ماشى . و انا هدفع تمنها . ماما : تعديلات ايه بقى اللى كنت بتتكلم عنها . محمود : احنا هننزل نمضى العقد و هتقعدوا هنا و انا هاجيب صنايعيه فاهمين كل حاجة هيخلصوا كل اللى احنا عايزينه النهارده . ماما : ايوه ايه اللى هيحصل يعنى . محمود : اوضتين النوم دول هنعملهم عزل من جوه علشان الصوت ميتسمعش و تبقوا انتوا و الزباين على راحتكوا و مش خايفين حد يسمعكوا . تانى حاجة هنكسر حته من الحيطه اللى بينهم و هنحط فيها مرايه سحرية . ماما : ايه المرايه السحرية دى ؟ محمود : من ناحيه هتبقى مرايه و من الناحيه التانيه هتبقى ازاز . بحيث ان لو حد فيكوا مع زبون في الاوضه التانى يقدر يشوفه و يطمن عليه من الاوضه التانيه من غير مالزبون يحس ان في حد بيشوفه لو مبيحبش كده . انا : في تعديلات تانيه ؟ محمود : اه . هنركب أضواء بالوان مختلفه . في ناس بتحبها . و هنركب ساوند سيستيم علشان الزباين اللى بيحبوا الرقص برضه . بس كدة . دى الحاجات الخاصه بالزباين . لو في حاجة انتوا عايزينها في باقى الشقه قولولى عليها و انا هنقلها للصنايعية . خدنا لفه في الشقه و مكنش في حاجة تانيه ممكن تتعمل . الشقه كانت كويسه جدا . فعلا نزلنا و مضينا العقد مع البواب . و شوية و جه محمود مع الصنايعيه و طلب منهم يطلعوا يسبقوه هما . محمود : انا هاطلع اقعد مع الصنايعيه لغايه ما يخلصوا شغلهم . و انتوا روحوا الفيلا عندى علشان في زبون و معندوش مكان . المرة دى هتكون عندى في الفيلا بس بعد كده اللى معندوش مكان هيبقى هنا في الشقه . فعلا روحنا انا و ماما على الفيلا بتاعت محمود . فتحتلنا سلمى اللى فتحتلنا برضه المرة اللى فاتت . سلمى : اهلا اتفضلوا . الزبون شوية و هييجى . ماما : هنقعد فين طيب ؟ خدتنا سلمى لأوضه نوم في الدور التانى من الفيلا . سلمى : هتقابلى الزبون هنا . و احنا هنبقى في الاوضه اللى جنبك و شايفينك من الازاز . متقلقيش من حاجة . و البسى ده . طلعت سلمى من الدولاب لانجيرى اسود و صغير جدا و اديته لماما و خرجت انا و هي و روحنا الاوضه اللى جنبها . كان محمود مركب مرايه سحرية زى اللى قالنا هيركبها عندنا في الشقه . في الاوضه اللى كنا فيها كنا شايفين ماما و هي بتقلع و بتلبس اللانجيرى . لكن من اوضه ماما متقدرش هي تشوفنا . شوية و رن جرس الباب و نزلت سلمى تفتح . بعد دقيقه لقيت حد داخل الاوضه اللى ماما فيها و بعدين دخلت سلمى عندى . كنت متوقع اول ماعرفت ان ماما هتلبس لانجيرى ان الزبون ده رومانسى و مزاجه هادى . اول ما دخل عرف ماما بنفسه و كان بيتكلم بشكل هادى مش زى الهيجانين اللى يدخلوا عايزين ينيكوا على طول . بعد التعارف قعد جنبها على السرير و مسك ايديها و حضنها و بعدين قرب منها و باسها . فضل في البوسة شوية و مش عايز يشيل شفايفه من على شفايفها . طبعا ايده كانت بتتحرك على كل حته في جسمها من رقبتها لبزازها اللى طلعهم من اللانجيرى لفخادها و كسها . بدأت ماما تهيج من لمساته الحنينه و الرومانسيه بعكس معظم اللى قابلناهم قبل كده . و طبعا هيجان ماما خلانى انا كمان اهيج و بدأت العب في زبرى قبل ما يصحينى صوت سلمى اللى كنت نسيت انها لسه قاعده معايا . سلمى : هي تقربلك ؟ انا : ايه ؟ سلمى : اصلى خبره يعنى و انت اكيد مش هتهيج كده على واحده غريبه . كنت محرج اقولها انها امى . سلمى : خلينى اخمن انا طيب . هي امك صح ؟ كلامها و احراجى خلى زبرى ينام و لاحظت سلمى انها احرجتنى فحاولت تخفف الموقف . فمدت ايدها مسكت زبرى و هي لسه بتتكلم سلمى : انت محرج ليه ؟ عادى يعنى مانت نيكتنى قدام محمود . انا : هو انتى تقربى لمحمود ؟ كنت متفاجئ لأن محمود لما عرفنا بسلمى قال انها من اقدم اللى شغالين معاه بس . مقالش اى حاجة تانيه سلمى : اه قرابه من بعيد كده . انا مراته انا : ايه سلمى : هههههه . مفاجأه للدرجة دى انا : اه طبعا مفاجأة . كان زبرى ابتدى يقف تانى لما عرفت انى نيكت مرات محمود قدامه زى ماهو ناك امى قدامى . قاطعنا صوت صرخة من ماما فبصينا احنا الاتنين . كانت نايمه على السرير و الراجل فاتح رجليها الاتنين بأيديه و بيدخل زبره في كسها . سلمى : واضح ان زبره كبير على امك كان زبرى بيكبر في ايد سلمى . موقف بيهيج جدا ان مرات محمود ايديها على زبرى و انا بتفرج على امى بتتناك . مديت ايدى مسكت بزازها و طلعتهم و بدأت ارضعهم و احنا بنتفرج . كان الراجل خلاص دخل زبره كله في كس امى و نام بجسمه فوقها علشان يبوسها وهو بينيكها و ايده سابت رجليها خالص و راحت لبزازها . نزلت سلمى على الأرض تمص زبرى و انا عينى على الازاز . قوم الراجل ماما و كان عايز ينيكها و هما واقفين . و لحسن حظى انه خلاها تسند على المرايه و نزل يلحس هو كسها . كنت شايف كل هيجان ماما و وشها و هي تعبانه من لحسه لكسها و بتلعب في بزازها و سلمى بتمص زبرى . قومت سلمى و خليتها تقعد على زبرى علشان انيكها . بالرغم انها شغاله من زمان شرموطة لكن كسها مكنش واسع ولا يحسسك انها اتناكت قبل كده . قام الراجل و بطل لحس في كس ماما و بدأ ينيكها من ورا و يقفش بزازها و هي سانده على المرايه . كنت خلاص مش قادر استحمل فقولت لسلمى انى هاجيب فحضنتنى جامد علشان مخرجش زبرى من كسها و اجيب لبنى جواها . قعدنا بعدها نتفرج على الراجل اللى تعب هو كمان فخرج زبره من كس امى و جاب لبنه على طيزها من بره . باسها بعد ماخلص و راح يلبس هدومه . كنت انا و سلمى دخلنا خدنا شاور على مالراجل لبس و خرج . دخلت ماما هي كمان تاخد شاور . سلمى : على فكره المرة دى انت نيكتنى ببلاش و مش بطلب من حد . انا : و ده ليه ؟ سلمى : علشان عجبتنى بس . لو حد تانى كنت سيبتك في الاوضه تتفرج و خرجت انا . انا : انتى كده هتهيجينى تانى و تخلينى عايز انيكك تانى . سلمى : لأ اهدى . اللى حصل بيننا محدش يعرفه احسن . انا : ماشى . كنت مبسوط انى عجبت واحده بتشوف كل يوم نيك و مش محتاجانى يعنى . خرجت ماما و لبست و كلمنا محمود . كان لسه في الشقه و بيقول ان الصنايعيه قربوا يخلصوا . خرجنا انا و ماما من الفيلا و روحنا لمحمود . كان الصنايعيه فعلا خلصوا و مشيوا و هو قاعد لوحده . بلغناه باللى حصل و طبعا مقولتلوش على حاجة من اللى بينى و بين سلمى . محمود : كده ناقص حاجة . التظبيط . انا : ايه محمود : نيكة للوالدة بس النيكة دى هتكون من غير فلوس . انا : مانت نيكتها قبل كده . محمود : هههههه . لأ مش ليا انا . ماما : امال مين . محمود : حسن البواب . ماما : البواب ؟ محمود : اه . انتوا هيكون ليكوا زباين بييجوا هنا و لازم البواب يبقى متظبط علشان ميقولش الكلام ده لأى حد . ولا حد يعرف عنكوا حاجة . انا : و ده هيحصل ازاى . هنقوله تعالى نيكها يعنى . محمود : سيب الموضوع ده عليا . انا هاتكلم معاه و هاظبط كل حاجة . بس مش النهاردة . انا : ماشى . ماما : استنى بقى نشرب حاجة احتفال بالشقه الجديده . دخلت ماما تحضر حاجة نشربها و قعدت انا مع محمود شوية و بعدين دخلت اساعدها . انا : في حاجة كنت عايز اقولك عليها بس مش قادر استنى محمود يمشى . ماما : ايه ؟ انا : سلمى طلعت مرات محمود . ماما : بجد ؟ و انت عرفت منين ؟ انا : ماهى قالتلى و انا بنيكها . ماما : يخربيتك انت نيكتها ؟ انا : اه و انتى بتتناكى في الاوضه اللى جنبنا . بس اوعى تقوليله حاجة علشان سلمى قالتلى مقولش لأى حد اى حاجة بس انتى مش حد طبعا يا ست الحبايب ماما : هقوله ايه يعنى . ابنى ناك مراتك . متقلقش مش هقول . خرجنا انا وماما و معانا العصير و قعدنا نشرب احنا التلاته و نفتكر مواقف ونضحك عليها . في وسط ضحكنا رن جرس الباب فقومت افتح انا . فتحت الباب و كل الضحك اللى ضحكته وقف في زورى . مش عارف ليه حظى مع فتح الباب كل مره مفاجأة كده . كان الواقف على الباب لابس ابيض في ابيض . لأ مش بحلم . ده معلق نجوم على كتافه . ايوه صح . اللى واقف على الباب كان ظابط :ehh: . نكمل الجزء اللى جاى :haha: الجزء السابع اتفاجئت بالظابط اللى على الباب قدامى . معقول اتقفشنا بالسرعة دى . بس اتقفشنا ازاى ؟ احنا لسه ماشتغلناش هنا علشان البوليس يعرف عننا حاجة . استجمعت شجاعتى و قررت امسك نفسى قدامه . انا : مين حضرتك هو : انا جاركم في اخر دور . عرفت انكوا سكنتوا فجيت ارحب بيكوا . انا : اتفضل . اتفضل ارتحت شوية لما عرفت انه مش جاى يقبض علينا و في نفس الوقت خوفت . يخربيتك يا محمود سيبت شقق البلد كلها و جيبتلنا شقه جارنا فيها ظابط . دخلنا انا و هو و كانت ماما و محمود مصدومين نفس صدمتى لما شافوا الظابط . هو : انا اسمى عادل . جاركوا في اخر دور الشقة اللى على اليمين . انا : اهلا عادل باشا . انا محمد و دى امى . و ده محمود صديق للعيله من زمان و كان بيساعدنا في النقل و كده . عادل : لأ عادل باشا ايه . انا جاى بالبدله بس علشان لسه جاى من الشغل . لكن احنا هنبقى جيران يعنى . محمود : اهلا و سهلا بيك . عادل : طيب أتمنى تكون جيره طيبه و لو محتاجين اى حاجة كلمونى . انا ظابط في القسم اللى المنطقه هنا تبعه . لو محتاجين اى حاجة كلمونى بس . ده الكارت بتاعى . قام عادل علشان يمشى . انا : بالسرعة دى . عادل : انا تعبان في الشغل و محتاج اروح على طول . انا قولت اعدى عليكوا بس قبل ماطلع . ماما : طيب استنى اتغدى معانا . او على الأقل اشرب حاجة . عادل : مرة تانيه بقى . انا يا دوب اتغدى مع ابويا و امى و الحق انام . خرج عادل و قفلت وراه الباب و رجعت . انا : يخربيتك . ملقيتش غير الشقة دى . ظابط يبقى جارنا . محمود : البواب ابن الوسخة لما سألته قالى ان مفيش غير اخر دور اللى ساكنين و مقاليش انه ظابط . ماما : و هنعمل ايه دلوقتى ؟ محمود : ماتقلقوش . هاتقعدوا هنا شهر و لا اتنين و هنبيعها و اشوفلكوا شقه تانيه . ماما :يعنى ايه شهر ولا اتنين . احنا مستحيل نقعد هنا و في ظابط جارنا محمود : لأ . كده يشك ان في حاجة و يدور وراكوا . ماما : و العمل ؟ محمود : شهر و لا اتنين و هنخلى الشغل فيهم على الهادى خالص لغايه مانعرف نبيعها . ماما : ساكت ليه يا محمد ؟ انا : احنا مفيش حاجة ممكن نعملها . لو مشينا على طول هيشك في حاجة . خلينا نستنى و نشوف محمود : اهه ده كلام العقل . هامشى انا دلوقتى . مشى محمود و رجعت لماما اللى كانت قاعده في الصالون . ماما : انا مش مرتاحه يا محمد للى بيحصل . احنا بنحط البنزين جنب النار . انا : احنا كده كده منقدرش نمشى النهاردة و لا بكره . الطبيعى انه يشك فينا لو عملنا كده . ماما : يعنى هو لو فضلنا قاعدين و شاف الناس داخلين و خارجين مش هيشك في حاجة . انا : ما هو محمود قالك اننا هنشتغل على الهادى . لو مش عايزة انا هقوله بلاش شغل هنا خالص الفترة دى . ماما : ايوة قوله كده . دخلنا ننام و ماما لسه قلقانه من الجيرة دى . صحيت و اتفاجئت انها صاحيه بدرى . انا : القمر صاحى بدرى ليه . ماما : طول الليل و انا خايفه و قلقانه . انا : متقلقيش يا ستى . زى ماقولتلك مش هنعمل حاجة هنا . ارتاحى بقى . ماما : ماشى . قعدنا نفطر و رن التليفون . كان محمود . محمود : صباح الخير . عاملين ايه النهارده انا : بص . ماما قلقانه و لغايه ما نستقر على رأى مش هنشتغل في الشقة دى . محمود : بس احنا جهزنا الشقه علشان نشتغل فيها . انا : من غير بس . التجهيزات مش اغلى مننا لو اتقبض علينا . محمود : خلاص ماشى . قفلت مع محمود و لفيت لماما . انا : ها استريحتى . ماما : اه كده استريحت . انا : ولا عايزه زبر يريحك . ماما : هههههههههه . و ده هنجيبه هنا ازاى . انا : ايه رأيك نركب اتوبيس ماما : عليك شوية أفكار . انا : هذا الشبل من تلك اللبوة . كنا لما بيبقى عندنا وقت فاضى و عايزين نلعب شوية مش شغل نركب اى اتوبيس زحمه و طبعا تبدأ التحرشات و اللمسات لماما و لو لقيت واحد جرئ و خدها معاه و ترجع تحكيلى . ماما : طيب انا هقوم البس . انا : طيب بقولك ايه . في زيارة لابد منها قبل ما نخرج ماما : زيارة ايه ؟ انا : لازم نزور الظابط و اهله . ماما : ليه ؟ ده انا عايزه نبعد عنهم خالص . انا : مينفعش . لازم نتصرف بشكل عادى . و دول جيران و زى ما هو زارنا امبارح المفروض نزورهم . ماما : لازم يعنى انا : ايوه . خلينا نمشى عادى . هي نص ساعه ولا حاجة و ننزل على طول . ماما : ماشى . هنبقى ننزل هنا تانى قبل ماننزل الشارع انا : ليه ؟ ماما : امال البس اللى هالبسه و انا رايحه الاتوبيس ؟ انا : ايوة . هما مالهمش دعوه بلبسنا . ماما : ماشى . لبست ماما بنطلون جينز و بلوزة مع حجابها . طبعا علشان تدى فرصه لأى لمسات هتحصل في الاتوبيس مكنتش لابسه تحتهم اى حاجة .نزلت انا و سيبت ماما تلبس و جيبت علبه شيكولاته علشان ندخل بيها على الناس . طلعنا في الاسانسير لأخر دور و خبطنا على الشقه اللى على اليمين . فتحتلنا ست في أواخر الخمسينيات . ماما : احنا جيرانكوا اللى لسه ساكنين و امبارح ابن حضرتك جه زارنا فقولنا نردلكوا الزياره . ام عادل : اهلا و سهلا . اتفضلوا . دخلنا قعدنا في الصالون و شوية و دخلت علينا الست هي و جوزها . راجل في الستينيات اكيد . واضح عليه انه اكبر من الست لكن مش عجوز و باين انه بيلعب رياضه . أبو عادل : اهلا و سهلا بيكوا . نورتونا . ام عادل : انا امبارح زعقت لعادل علشان زاركوا لوحده . كان لازم نكون معاه و نرحب بيكوا . ماما : تنوروا في اى وقت تزورونا طبعا . عرفونا بنفسهم . الراجل صلاح كان لوا و طلع معاش قريب . و الست منى ربه منزل طول عمرها . قعدنا معاهم شوية و بعدين قومنا علشان نمشى . كنت ملاحظ طبعا نظراتهم لماما و لبسها . طبعا نظرات استغراب من منى و نظرات هيجان من صلاح .جت فكره في دماغى بس كان لازم افكر فيها شوية الأول . نزلنا و مشينا لغايه ما وصلنا لموقف الاتوبيس و ركبنا . طبعا لازم يكون اتوبيس زحمه . و طبعا محدش مركز مع حد بس انا مركز مع ماما . اللى بيخبط ايده في ضهرها . و اللى لازق زبه في طيزها . و اللى بيحك دراعه في بزازها . فضلنا في الاتوبيس شوية لغايه ما حسيت ان ماما تعبت و مش قادره تقف زيادة فنزلنا . خدنا تاكسى و روحنا على طول و اول ما دخلنا البيت لقيت ماما بتقلع و مش قادره . انا : ايه تعبوكى ماما : ولاد الوسخة هيجونى و مفيش حد فيهم حاول حتى يكلمنى . كانت خلصت قلع و بقت واقفه ملط قدامى . انا : يعنى لو حد كلمك كنتى هتعملى ايه ؟ ماما : تصدق لو قالى هينيكنى في وسط الاتوبيس كنت هاقلع . انا : انتى عايزه تقلعى و خلاص . كانت قعدت على الكنبه و فاتحه رجليها و بتلعب بأيدها في كسها . ماما : هيجونى قوى انا : ايه رأيك في صلاح و منى ماما : في ايه ؟ انا : انا في فكره في دماغى لو ظبطت مش هنحتاج نسيب الشقه هنا . ماما : بتفكر في ايه ؟ قعدت جنبها على الكنبه و مشيت ايدى على رقبتها و انا بكلمها . انا : شوفتى كانوا بيبصولك ازاى ؟ ماما : ما هو كله منك . اكيد افتكرونى شرموطة انا : يمكن منى كانت مستغربه لبسك بس صلاح اكيد كان هايج عليكى ماما : بس دى راجل كبير . قبل ماتكمل كلام قرصتها من حلمتها . انا : و ايه يعنى . ما في رجاله كبيره و تقدر تنيك و تهيج عادى ماما : انت بتفكر في ايه . انا : انا بفكر بدل مانبقى خايفين من الحكومة نخليها معانا . ماما : و انت فاكر لو صلاح ناكنى يبقى كده بقوا معانا . انا : لا . سيبينى بس اظبط الفكرة صح و هقولك عليها في وقتها . بعبصتها و قومت اغير هدومى و سيبتها تكمل لعب في كسها . كان الموضوع اللى بفكر فيه خطر و في نفس الوقت لو ظبط هنضمن الأمان نهائي من غير مانسيب الشقه ولا نشوف مكان جديد . دخلت اوضتى و قعدت افكر . خلصت ماما و دخلت تستحمى و خرجت و انا لسه في اوضتى . معرفش قعدت افكر قد ايه لغايه مالقيتها واقفه قدامى . ماما : انت روحت فين انا : ايه ماما : بندهلك علشان تتغدى و انت مبتردش عليا . مشغول في ايه انا : في الموضوع اللى قولتهولك . ماما : انت بتتكلم بجد . مش كلام هيجان يعنى انا : لأ بجد طبعا . قعدنا على السفره نتغدى و ابتديت اشرحلها فكرتى . انا : احنا حتى لو روحنا مكان تانى هنبقى خايفين من البوليس و خايفين نتكشف . ماما : صح انا : يبقى لازم نضمن حد من البوليس . و دى فرصه مش هتتكرر انه يبقى جارنا هو و اهله . ماما : يعنى نعمل ايه . انا : انا شوفت بصه في عين صلاح انا عارفها كويس . بصه واحد هيجان . انا عايزك تسحبيه لغايه ما ينيكك هنا . خدى بالك لازم هنا مش في مكان تانى . ماما : ليه ؟ انا : علشان هنصوره . ماما : ازاى و ليه ؟ انا : النهارده هنزل اجيب كاميرات صغيره و هنركبها في كل حته في الشقه هنا . لازم نصوره هنا و بعدها هنصور منى كمان . ماما : انا مش فاهمه حاجة . انا : هنصورهم معانا . و بعدها كمان هنجيب عادل . لازم يبقوا معانا علشان نضمن انه لو حصل اى حاجة هيبقى في صفنا و ميقبضش علينا . ماما : الموضوع ده خطر يا محمد انا : عارف انه خطر بس لو مشيناها واحده واحده زى ماهى في دماغى مش هيحصل حاجة . ماما : عايزنى اعمل ايه ؟ انا : هتسحبيه على هنا . ينيكك . و انا بطريقتى هاجيب منى مراته . ماما : اسحبه ازاى يعنى . انا : انا اللى هاعرفك ازاى . الراجل هايج عليكى أصلا . كلمتين و ضحكه و هتلاقيه بيحط زبره في كسك . ماما : انا هاعمل اللى انت عايزه بس مش متطمنه برضه . انا : اتطمنى . خلصنا اكل و نزلت اشتريت الكاميرات . هي كاميرات صغيره بتنقل البث بتاعها مباشر لأى كومبيوتر او موبايل . ركبتها في الشقه و جربتها . كده مش فاضل غير الخطوة الأولى مع صلاح . لكن مين اللى هيبدأ الخطوة الأولى . قررت استنى يوم ولا اتنين و اشوف اذا كان هو هيبدأ الخطوة دى ولا لازم ماما اللى تبدأ . لكن مخيبش ظنى فعلا و تانى يوم كان بيخبط على الباب . ماما : الحق يا محمد ده صلاح على الباب . انا : اصبرى . كأنك نايمه . انا هادخل الاوضه اللى جوه و انتى هتفتحيله على أساس انك لوحدك . ماما : و بعدين ؟ انا : اتدلعى و اتلبونى شوية . و لو حاول يعمل حاجة اتمنعى عليه شوية و لو كان مصمم سيبيه . ماما : ماشى . دخلت انا الاوضه التانيه و شغلت الكاميرات . فتحت ماما الباب و هي بنفس لبسها . كانت لابسه جلابيه قصيره و تحتها لابسه برا علشان بزازها تبقى مشدوده و مش لابسه اندر علشان طيزها تتهز في الجلابيه . صلاح : معلش لو جيت بدرى . واضح انكوا لسه نايمين . ماما : لأ . ده محمد مشى من بدرى و انا كنت نايمه شوية . صلاح : انا قولت اردلكوا الزياره بس حظى وحش ان محمد مش موجود . هابقى اجيلكوا وقت تانى ماما : لأ مينفعش . اتفضل ادخل اشرب حاجة . طبعا صلاح ما صدق و دخل الصالون . دخلت ماما المطبخ عملت عصير و خرجت تقدمه . صلاح : معلش انى جيت بدرى كده تانى . ماما : لأ تنور في اى وقت . صلاح : ده نورك ماما : بس مجيبتش المدام معاك ليه صلاح : ليه السيرة دى . ماما : خير . في حاجة صلاح : لأ مفيش ماما : لأ احكى . احنا جيران و عادى نفضفض لبعض . صلاح : الست فاكره اننا كبرنا و بتمنعنى من حقوقى . ماما : ازاى يعنى صلاح : انتى اكيد فاهمة . انا اه كبرت بس لسه اقدر و هي بتمنعنى حقوقى . ماما : طيب ماتتكلم معاها . صلاح : انتى بتعملى ايه في الموقف ده . ماما : موقف ايه ؟ صلاح : يعنى انتى كمان محرومة زيى . بتعملى ايه بقى ماما : تقصد ايه . قام صلاح و قرب من ماما صلاح : اقصد اننا احنا الاتنين محرومين . ما تيجى نريح بعض . و هو بيخلص كلامه كان بيمد ايده علشان يمسكها . بعدت ماما بسرعه ماما : عيب اللى بتقوله ده . مينفعش صلاح : احنا هنريح بعض بس . انتى اكيد محتاجة تستريحى انتى كمان . المرة دى ماما سابته يمسكها و هو على طول مسك بزازها و ايده التانيه على رقبتها . ماما : مينفعش . ارجوك سيبنى . صلاح : انتى كمان عايزة كده . انا مش هسيبك باسها و كانت البوسة دى اشاره ان الجزء الأول من الخطة نجح . اندمجت ماما معاه في البوسة و فاقت منها كان هو قلعها الجلابيه و البرا و بقت واقفه ملط قدامه . جريت ماما من قدامه و دخلت الاوضة . طبعا في الاوضه كنت مركب كاميرات بس مكنتش محتاج اشوفهم منها لأن المرايه السحريه موجودة و هشوفهم على طول . دخل صلاح وراها و هو بيقلع هدومه . رغم انه عدى الستين بس جسمه كان جسم راجل في الاربعينيات مثلا . خلص قلع و بان زبره . كان واقف طبعا من الهيجان و ده كان كفايه بالنسبه لراجل في الستين ان زبره لسه يقدر يقف . نزلت ماما على ركبها تمصله شوية و نيمها هو على السرير و بدأ يدخل زبره في كسها و ايده مش سايبه بزازها . قررت اضرب عصفورين بحجر واحد . سيبتهم كده و اتسحبت خرجت من الشقة . طلعت فوق و خبطت . فتحت منى طبعا و اتفاجئت بيا على الباب . منى : اهلا يا محمد . معلش مفيش حد غيرى في الشقه . انا : معلش انا عايز اوريكى حاجة و همشى على طول . منى : حاضر . دخلتنى و هي متردده قوى بس في الاخر دخلت . انا : انا مش عارف أقول ايه منى : خير ؟ انا : جوزك دلوقتى بيخونك . و مع مين . مع امى انا . منى : انت بتقول ايه . اخرس فتحت الموبايل و كنت خليت الكاميرا تشتغل عليه و وريتها . كان صلاح نايم على ضهره و ماما فوق منه . بصت منى بذهول و هي مش عارفه تنطق . انا : اتأكدتى . منى : انتوا اكيد ضحكتوا عليه . انتوا اكيد عملتوا حاجة قبل ما رد كان صوت صلاح طلع من الموبايل و ماما لسه بتنط فوق زبره . صلاح : هاموت عليكى من اول ماشوفتك . يخربيتك . ده انا من اول مرة و انا بحلم انيكك . انا : سمعتى بنفسك . منى : مش قادرة اصدق . بدأت تعيط فقربت منها . انا : ميستاهلش تعيطى علشانه . شايفه بيعمل ايه . منى : انت عايز ايه . قوم من جنبى . انا : لازم ترديله اللى هو عمله . و انا كمان لازم اردله انه عمل كده مع امى . مسكتها . كان جسمها مليان شوية بس قدرت احكم نفسى علشان متعرفش تهرب منى . منى : ابعد عنى . انت بتعمل ايه انا : ماتقاوميش و خلينا نردله اللى عمله . بدأت ابوسها و هي بتحاول تصدنى و ايدى بتقفش في بزازها و لحمها بحاول اسخنها . سمعنا صوت صلاح تانى من الموبايل . صلاح : يخربيتك . ده انا مجوز تلاجه . كسم حلاوتك . سمعت منى الكلام ده و بدأت تفك و تسيب . دخلت ايدى من تحت جلابيتها علشان اتفاجئ انها لابسه تحتها جلابيه تانيه . كان عنده حق صلاح لما قال تلاجه . بطلت ابوسها و قلعتها كل هدومها و هي لسه بتحاول تمنعنى لكن اقل من الأول لغايه ما بقت ملط قدامى . نزلت ارضع في بزازها و اعضهم و ايدى بتتحرك على كسها و هي قافله رجلها علشان معرفش اوصله لغايه ماقدرت افتح رجليها و ايدى لمست كسها . منى : ااااه انا : ايوة كده . اتحركى و اثبتيله انك مش تلاجه زى مابيقول . بدأت منى تهيج و صوت نفسها و اهاتها يعلى و انا حاطط حلمتها في بوقى و ايدى بتتحرك على كسها لغايه ما طلعت حلمتها و نزلت الحس كسها فمسكت هي راسى . انا : ايه مالك منى : انا ...... انا : ايه ؟ منى : اصلى مش شايله الشعر . انا : قصدك شعر كسك منى : اه انا : اه ايه منى : اه مش شايله شعر كسى . انا : و انا مش هيفرق معايا . نزلت الحس كسها و هي مع اول لمسه من لسانى لكسها كانت بتصوت . في نفس الوقت اللى صلاح كان هو كمان بيصوت فيه و بيجيب لبنه على بزاز ماما . كنت بالحس كسها و عينى على الموبايل علشان لو هيطلع هنا اعرف اتصرف . لبس صلاح هدومه و قال لماما انه قايل لمراته انه هينزل يقابل ناس أصحابه و انه فعلا هيقابلهم بس كان عامل حسابه انه هينيكها الأول . نزل صلاح و اتطمنت انه مش راجع على الشقه هنا فقفلت الموبايل و ركزت على منى بقى . قلعت هدومى و طلعت زبرى قدامها . كانت لسه متردده فحركته على شفايفها لغايه ما بدأت تمصه و انا ماسك راسها . شوية و نيمتها على ضهرها و دخلت زبرى و هي مش ساكتها و عماله تصوت . انا : ايوه كده . انتى جامده قوى يا منى . منى : بجد . انا : ايوة طبعا . انتى مش تلاجه زى ما صلاح بيقول . لفت ايدها حضنتنى و انا بدخل و اخرج زبرى من كسها . انا : عاجبك منى : ايوة . انا : اتشرمطى شوية منى : نيكنى جامد . افشخ كسى زى ما جوزى فشخ كسمك انا : يا لبوة منى : انا لبوة . كسى بياكلنى . خليتها تنام فوقيا علشان تتنطط هي على زبرى . كان جسمها المليان و بزازها الكبيره بيترجوا و هي بتنط و انا ماسكهم بأيدى لغايه ما حسيت انى خلاص هانزل لبنى . انا : هاجيبهم يا منى . منى : هاتهم جوايا . انا : عايزاهم جوه كسك يا متناكة منى : ايوة هاتهم جوه كسى نزلت لبنى في كسها و انا بقرص في حلماتها . منى : اححححححح . نزلت من على زبرى و نامت جنبى . شوية و قومت البس و هي كمان بتلبس و كان باين انها مكسوفه من اللى حصل . منى : انا مش عارفه ده حصل ازاى . انا : قبل ماتكملى كلامك . اللى حصل ده حاجة عاديه . و كل ماتبقى عايزة او انا عايز هنعملها تانى . منى : بس انا : مفيش بس . انا هافضل انيك كسك ده لغايه ماملاكى لبن يا هايجه . بعبصت كسها من فوق هدومها فضحكت . منى : و انا هاستناك تملانى لبن بوستها و نزلت من عندها كانت ماما مستنيانى . ماما : انت فين . انا اتخضيت لما ملقيتكش في الاوضه بعد ما صلاح نزل انا : كنت بضرب عصفورين بحجر واحد . ماما : ازاى ؟ انا : طلعت لمنى نيكتها . ماما : بالسهولة دى ؟ انا : لأ طبعا مش سهل . بس هي اول ماشافتوا معاكى و طبعا مع حركاتى خليتها تسيح . ماما : لأ جامد يا واد . انا : اطلعى اسأليها اذا كنت جامد ولا لأ ماما : مانا شوفتك قبل كده و عارفه انك جامد . المهم هنعمل ايه دلوقتى . انا : دلوقتى لازم نفطر بعد النيك اللى على الريق . ماما : انا محضرة الفطار . انا اقصد هنعمل ايه في خطتك دى . انا : الأول لازم اجيب منى هنا علشان تتصور هي كمان . وبعد كده يبقى مفاضلش غير عادل . و ده بقى هيكون اصعب من الاتنين . ماما : و هتعملها ازاى دى . انا : هفكر و هنجيب رجله متقلقيش . نكمل الجزء اللى جاى . الجزء التامن بعد الفطار كلمنا محمود . كان بيسأل علينا و عنده حد عايز ينيك ماما . خبيت عليه اللى بفكر فيه و اللى عملناه و قفلت معاه . ماما : ده محمود . في حد ولا ايه ؟ انا : انتى لسه واخده زبر من ساعتين . لحقتى عايزه تتناكى تانى . ماما : مش بأيدى يابنى انا : مش بأيدك ده في كسك يا هايجه . ماما : ههههههه . قول بقى انا : اه عنده حد عايزك . ماما : قولى التفاصيل انا : معندوش مكان . هتبقى عند محمود . مش مهم عنده لبس معين . ده كل اللى قاله محمود . ماما : امتى ؟ انا : دلوقتى يام كس مستعجل . ماما : طيب هاقوم البس . هتيجى معايا . انا : ماشى . معنديش حاجة دلوقتى . قومنا احنا الاتنين علشان نلبس . و انا بلبس لقيت رساله من منى . منى : انا عايزه أتكلم معاك انا : اتكلمى منى : مش هينفع لازم نتقابل . انا : ماشى . اطلعلك منى : لأ صلاح موجود . انا : خلاص انزليلى منى : امك مش موجودة ؟ انا : شوية و هاتنزل ارنلك تنزلى خرجت كانت ماما خلصت لبس ماما : لسه ملبستش ليه انا : انزلى انتى . منى عايزه تتكلم معايا ماما : خير ؟ انا : معرفش هاشوف عايزه ايه و لو متأخرتش هاجيلك على طول . ماما : خلاص ماشى نزلت ماما و رنيت لمنى فنزلت . قابلتها على الباب و دخلتها على طول . انا : خير منى : انا جيت علشان اقولك ان اللى حصل ده كان بسبب غضبى من جوزى . بس انا مش هعمل كده تانى . انا : ليه ؟ مبقيتيش غضبانه انه بيخونك منى : لا غضبانه طبعا بس مش هعمل كده . انا : بصراحه كده اتبسطى ولا لأ ؟ منى : ...... انا : ردى عليا منى : اتبسطت بس .. انا : مفيش بس . ايه اللى يمنع اننا نتبسط على طول منى : انا ست متجوزة . انا : و هو انا قولتلك اتطلقى منه . اتبسطى زى ماهو بيتبسط من وراكى . خرجت زبرى من البنطلون . انا : بصى زبرى وقف ازاى اول ماعرفت انك نازله . منى : .......... انا : بذمتك موحشكيش و هو في كسك . منى : يا محمد .. انا : سيبك من الكلام اللى بتقوليه ده . امسكيه كده . من غير ماستنى ردها مسكت ايدها و حطيتها على زبرى و خليتها تحركها عليه . منى : بس انا خايفه انا : خايفه من ايه . زبرى مبيعضش قلعتها العبايه و اتفاجئت انها نازله بالعبايه على اللحم من غير حاجة . انا : يخربيت عقلك . و بتقوليلى مش عايزه منى : انا كنت مستعجله و انا نازله انا : مستعجله علشان تتناكى يا منمن بعبصتها في كسها و ايدها لسه بتتحرك على زبرى . انا : مصيه بقى دخلت زبرى في بوقها و قعدت تمص شوية و انا ايدى بتتحرك على بزازها و بطنها المليانه . نيمتها و نزلت الحس كسها . كانت شالت شعرتها مش زى اول مره . انا : ده انتى مجهزه نفسك اهه . منى : بس بقى باتكسف انا : حد يتكسف من اللى بينيكه برضه . لحست كسها شوية و بعدين دخلت كسها و بدأت انيكها و هي بتتأوه . فضلنا على الوضع ده شوية انا : منى منى : ايه انا : عايز انيك طيزك منى : يالهوى . لأ . انا : ليه ؟ منى : صلاح نفسه معملهاش معايا . و بعدين مينفعش انا : انا عايز افتحك من طيزك يا عروسه . منى : بس .. انا : سيبيلى نفسك و اوعى تقولى بس دى تانى . منى : انا مش عارفه بسمع كلامك ازاى . انت صحيت جوايا احاسيس كانت ماتت خلاص . انا : يلا يا عروسه علشان دخلتك من طيزك . منى : اعمل ايه ؟ انا : اقعدى على ركبك و ارفعى طيزك لفوق . سمعت كلامى و عملت زى ماقولت فسيبتها كده و جيبت كريم علشان اول مره ليها و رجعت دهنتلها طيزها بيه . انا : جاهزة . منى : استنى مش عارفه . اااااااااه قبل ماتكمل كلمه استنى كنت بدأت ادخل زبرى في طيزها . انا : خلاص مبروك يا عروسه . اتفتحتى من طيزك . دخلته الأول بالراحه لغايه ما طيزها تتعود عليه . كان جسمها مليان و طيزها كبيره و عرفت انها هتستحمل النيك فيها . في نفس الوقت كنت بالعب بصوابعى في كسها علشان تفضل هايجه . منى : مش قادرة يا محمد . كفايه بقى . انا : طيب لفى . نامت على ضهرها و حطيت زبرى بين بزازها و خليتها تقفل عليه لغايه ماجيبتهم على بزازها . فضلنا جنب بعض شوية و بعدين قامت و لبست عبايتها . منى : انت جننتنى . مبقتش قادرة استغنى عنك انا : اشكرى صلاح بقى لولا انه ناك امى مكنتيش هتوافقى انيكك منى : هو انت معندكش مشكله انه ينيك امك . انا : لا . كل واحد له حريته و ينيك اللى هو عايزه . منى : غريبه . بس انا حبيت غرابتك دى انا : ههههه خرجت منى و دخلت انام شوية لغايه ما ماما جت صحتنى . ماما : اصحى انا : هي الساعه كام . ماما : احنا العصر انا : ايه عملتى ايه . ماما : هههههههههههه . مكنش عايز ينيك . كل اللى عمله انه اتفرج عليا انا و واحده من عند محمود و احنا بننيك بعض بصناعى و بنلعب ببعض لغايه ما جابهم . انا : راجل غريب . طيب ماهو كان يقدر يتفرج على اى فيلم و خلاص . ماما : ماهو في الفيلم مش هيحسس علينا و احنا بنعمل كده . عموما كل واحد له مزاجه بقى . انا : اه . بس انتى قعدتى لغايه العصر بتعملوا كده . مش كتير . ماما : لأ ما هو لما مانكنيش انا مسيبتش محمود غير لما خليته ينيكنى . انا : يا شرموطة . مينفعش تبطلى نيك ابدا . ماما : مانت عرفت بقى . انا كسى مبيهداش . انت عملت ايه مع منى انا : مش قولتلك لازم تيجى هنا علشان اصورها . اهى جت لوحدها . ماما : نيكتها . انا : اه . خلاص كده منى و صلاح في أيدينا . ناقص عادل قومت صحيت و قعدنا نتغدى و بعدها قعدنا قدام التلفزيون . ماما : فكرت هنعمل ايه مع عادل . انا : ده محتاج وقت و تفكير . مينفعش استعجال خالص . ماما : خد وقتك . اهم حاجة ميتقبضش علينا . كان الموضوع صعب . اى غلطه معناها فضيحه و سجن . كان في دماغى ملايين الأفكار اللى قريتها في قصص سكس و شوفتها في أفلام السكس . بس اى حاجة من دول فيهم مخاطرة . ده ظابط !! اى حركة غلط معاه مش هيحصل خير . اخدت الأيام اللى بعدها في مراقبه كل حركاته . بينزل بدرى حوالى الساعه سبعه و مالوش معاد ثابت بيرجع فيه بس عمره ما بيرجع قبل العصر . فكرت انى اقرب منه اكتر . فسيبت محفظتى في البيت و نزلت على القسم في الوقت اللى انا عارف انه هناك . عملت كأن محفظتى اتسرقت و جاى ابلغ . عادل : خير يا محمد . انت جاى القسم ليه ؟ انا : محفظتى اتسرقت و جاى اعمل بلاغ . كويس انك موجود هنا . عادل : طيب اتسرقت فين و انت متأكد انها اتسرقت و لا ممكن تكون وقعت منك انا : كانت معايا لما نزلت من البيت . معرفش بقى وقعت ولا اتسرقت عادل : كان فيها ايه بالظبط ؟ انا : فلوس و البطاقه و شوية ورق بتوع الجامعه و كارنيهات و كده . عادل : طيب احنا هنعمل محضر و هتعمل ورق بدل فاقد للبطاقه و تمشى بصورة المحضر لغايه ما تعمل الجديده . انا : ماشى . شكرا مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه . عادل : لا مفيش شكر . الجيران لبعضها . خلصت الورق و روحت . استنيت يومين قبل ماكلمه تانى . وقفته على السلم و هو نازل الصبح و كنت مفهم ماما دورها بالظبط . انا : صباح الخير عادل : صباح النور انا : في حد كلمنى لقى المحفظة على الأرض . عادل : و جيبتها منه انا : اه عادل : طبعا مفيش جواها فلوس . انا : مش مهم الفلوس . المهم البطاقه و الورق بدل ماكنت هتبهدل علشان اطلع غيرهم . عادل : لا مفيش بهدله و لا حاجة . انا كنت هساعدك فيهم في الوقت ده ظهرت ماما من جوه الشقه كأنها متعرفش انى فاتح الباب و بكلم حد . لابسه جلابيه بيتى نص كم واصله لحد ركبها . و طبعا خط صدرها طالع منها . ماما : مش تقول انك فاتح الباب . انا : انا كنت بكلم عادل . هو مبقاش غريب خلاص . ماما : ازيك يا عادل . محمد قالى انك ساعدته في الورق قبل ما نلاقى البطاقه . عادل : كويس انه لقاها بس . ماما : لازم نشكرك بقى . النهارده تتغدى معانا عادل : لأ شكرا . ماما : شكرا على ايه . زى ما محمد قال انت مبقيتش غريب . عادل : بس ... انا : مفيش بس . النهارده نتغدى سوا . عادل : خلاص ماشى . هاقول لبابا و ماما و نجيلكوا على الغدا . نزل عادل و قفلنا الباب . ماما : مكنتش عامل حساب انه يجيب اهله معاه . انا : متقلقيش . هاظبط الموضوع ده . المهم خدتى بالك انه عينه منزلتش من على بزازك . ماما : اه طبعا . و انا كنت بهزهم كويس علشان اهيجه اكتر . انا : انا كنت مستنى اشوف رد فعله . اى واحد له في الستات هيبص عليكى . لو مبصش يبقى شاذ او على الأقل مالوش في الجنس . ماما : و هنعمل ايه . اكيد مش هعرف اغريه و اهله موجودين . انا : متقلقيش . طلعت الموبايل و كلمت منى . منى : الو انا : الو . ازيك يا منى منى : تمام . ايه البيت فاضى عندك ؟ انا : يا وليه اتهدى شوية . لا مش فاضى انا عايزك في حاجة تانيه . منى : ايه انا : احنا عزمنا عادل على الغدا النهارده علشان ساعدنى في موضوع المحفظة . و هو قال انه هيقولكوا و تيجوا معاه . منى : و بعدين انا : بصراحه مش هقدر اشوف جوزك و ابقى قاعد معاه على الغدا و انتى و ماما موجودين . منى : يعنى اعمل ايه ؟ انا : بصى اتصرفى بأى طريقه المهم لو بتحبينى متخليهوش يقعد معايا على الغدا . منى : انا مقدرة مشاعرك . بس اعمل ايه ؟ انا : بصى اخرجى انتى و هو و اتغدوا بره . و لما عادل يكلمكوا هتبقوا بره . منى : طيب ماشى . انا : و متقلقيش . هابقى اتغدى انا و انتى بعدين لوحدنا . و هغديكى لبن . منى : هههههه . لما نشوف . قفلت مع منى . كانت ماما بتسمع المكالمه كلها . ماما : انت شيطان . انا : طالع من كسك هبقى ايه يعنى بعد شوية اتصل عادل زى ما كنت متوقع . عادل : الو . معلش يا محمد ممكن نأجل الغدا ليوم تانى علشان اتصلت بماما و بابا ملقيتهمش في البيت . انا : ولا يهمك يا عادل . تعالى انت النهارده و نبقى نتغدى سوا كلنا يوم تانى . عادل : لأ بلاش تتعبوا نفسكوا . خليها مرة تانيه و خلاص . اخدت ماما التليفون منى . ماما : ايوة يا عادل . انت مش عايز تيجى ليه عادل : لأ علشان متعبكوش بس . ماما : لا تعبك راحه . و بعدين بدل ماتتغدى لوحدك تعالى عندنا . عادل : حاضر . خلاص هاجى . كان واضح من تغيير طريقه كلامه اول ما سمعها انه هايج فعلا و منظرها ماتشالش من دماغه من الصبح . انا : يلا اجهزى . ماما : اجهز اعمل ايه يعنى ؟ انا : خدى شاور و شوفى هتلبسى ايه و كده . ماما : طيب تعالى ساعدنى . دخلنا الحمام و قلعت جلابيتها . فتحت المايه في البانيو و نزلت قعدت فيه . كان جسمها حلو . حلو حقيقى مش مجامله علشان امى . بيضا و بزازها مليانه بس مش مدلدله و لا جسمها تخين . يمكن علشان مخلفتش غيرى و كانت على طول مهتمه بجسمها فعوامل الزمن معملتش فيه زى معظم الستات اللى تشوفهم تحس انها برميل . ممكن تشوف ستات كتير بزازهم كبار بس مش علشان بزازها أصلا كبار . لأ ده علشان جسمها كله دهون فبقى بزازها كبار و جسمها تخين و خلاص . ماما : سرحت في ايه . انا : في الملبن ده . ماما : قد كده جسمى عاجبك . انا : هو في حد ممكن ميعجبوش الجمال ده . كانت خلصت دعك في جسمها اللى بقى بينور . قامت و جيبت انا الفوطه و بدأت انشف جسمها لغايه ما وصلت لكسها . كانت كالعاده شايله شعرتها بس سايبه شعر خفيف فوقه . ماما : ها هالبس ايه بقى ؟ انا : البسى جلابيه زى اللى كنتى لابساها الصبح و تحتها اندر . ماما : بس تفتكر الجلابيه دى ممكن تهيجه . انا : في حد بيهيج من العبايه و في حد بيهيج على ال**** و في حد بيهيج على الملط و في حد بيهيج على قمصان النوم . عادل اول ما شافك كان هيجيبهم بسبب الجلابيه . يبقى البسيها علشان تهيجيه صح . لبست ماما الجلابيه فعلا و جهزنا الاكل و كل حاجة و اتفقنا هنعمل ايه بالظبط . رن جرس الباب فدخلت الاوضه و قفلت الباب و راحت ماما تفتحله . ماما : اهلا يا عادل . اتفضل . عادل : اهلا بيكى . دخل عادل و قعد على الكنبه . عادل : امال محمد فين . ماما : واحد صاحبه كلمه علشان في ورق للجامعه فنزل يقابله و جاى على طول . تحب تشرب حاجة و لا تستنى بعد الاكل عادل : لا خليها بعد الاكل احسن . قعدت ماما على الكنبه اللى قدامه . كانت الجلابيه أصلا واصله لركبه و طبعا بعد ما قعدت بقت فخادها كلها مكشوفه قدامه . اتصلت بماما على التليفون زى ماكنت متفق معاها . ماما : الو ... اه عادل وصل .. طيب هاديهولك اهه . قامت ماما من على الكنبه و قربت ناحيه عادل علشان تديله الموبايل علشان اكلمه و طبعا علشان ياخد نظره اقرب لصدرها كله اللى بيتهز لأنها مش لابسه برا أصلا . عادل : ااا .. الو انا : الو . ازيك يا عادل . عادل : تمام . كنت شايفه من الكاميرات و انا بكلمه . ماما لسه واقفه قدامه و هو بيكلمنى و عينه متشالتش من على بزازها . انا : معلش يا عادل هتأخر شوية علشان واحد صاحبى كلمنى و في ورق مهم بنجيبه . اتغدوا انتوا و انا هاحاول اجى قبل مانت تمشى . عادل : هتتأخر . انا : مش عارف . اتغدوا انتوا و انا اول ما اخلص هاجى على طول . عادل : ماشى . انا : خد راحتك انت في بيتك بقى مش هقولك . عادل : حاضر . هاخد راحتى . قفلت معاه و انا بقيت شبه متأكد من نجاح الخطه . ماما : يلا طيب نقوم ناكل احنا . عادل : ماشى . قامت ماما و مشيت قدامه علشان ياخد نظره لطيزها . قعدوا على السفره و قعدت طبعا جنبه على طول و بدأوا ياكلوا . كانت ماما كل شوية تأكله في بوقه و هو عينه متشالتش من على بزازها برضه . لغايه ما أكلته بالمعلقه و بعد ما أكل اخدت المعلقه لحستها . كانت حركه متعملهاش غير شرموطة و هو اول ما شافها خلاص مبقاش مستحمل فزق الكرسى اللى قاعد عليه و هجم عليه وقعها على الأرض . عادل : انا مش مستحمل . ماما : بالراحه . مالك . عادل : مش قادر استحمل اكتر من كده . ماما : انت شكلك تعبان قوى . طيب مش على الأرض . عادل : يعنى أنتى موافقه . ماما : هيهيهى . قام عادل و قوم ماما من على الأرض و مشيت قدامه لغايه الاوضه . اول ما وصلوا الاوضه كان عادل حاضنها و ايده مش سايبه حته في جسمها مش مقطعها تقفيش . مسك عادل جلابيتها علشان يقلعها و كان هيقطعها في ايده . ماما : بالراحه . انت مستعجل كده ليه عادل : من ساعه ماشوفت بزازك الصبح و انا مش قادر اشيلهم من تفكيرى . ماما : اممممم . للدرجادى عادل : و اكتر كمان . كان عادل قلعها الجلابيه خلاص و وقفت قدامه بالاندر . بدأت ماما تقلعه هي كمان . كان جسمه رياضى جدا . و لما قلعته ظهر ان جسمه مشعر . قلع عادل لغايه ما بقى ملط قدام ماما اللى لسه لابسه الاندر . قعد يبوسها و ايده بتتحرك على جسمها و هي في نفس الوقت ايدها بتتحرك على جسمه او بمعنى ادق على شعر جسمه . لغايه ما ايدها وصلت عند زبره . كان واقف نص وقفه و بمجرد ما ايدها لمسته وقف على اخره . نزلت على ركبها و بدأت تحرك لسانها عليه . عادل : اااه ماما : ايه . اول مرة يتمصلك عادل : ايوه . قعدته ماما على السرير و بقت هي قاعده بين رجليه و كملت مص في زبره . عادل : كفايه يا شرموطة . يلا قبل ما ابنك ييجى . ماما : ماهو قالك انه لسه قدامه وقت . بلاش استعجال عادل : انا مستعجل عليكى يا شرموطة . مش عارف ازاى العرص ابنك يسيبك معايا لوحدك . ماما : كان فاكرك مؤدب . عادل : اهه انا هانيك كس امه فهمت فورا انه بيهيج على فكره انه بينيك ام واحد من وراه . و ماما كمان فهمت كده . ماما : ايوه نيكنى . علشان ابنى سايبنى مع دكر بزبر جامد لوحدنا . شدها عادل نيمها على السرير و شد الاندر بتاعها و بدأ يحرك زبره على كسها . ماما : استنى عادل : ايه ماما : مينفعش تدخله كده مرة واحده . الحس كسى الأول . عادل : ماشى نزل عادل بين رجليها و هي فتحت رجليها و بخبره السنين و علشان عارفه انها اول مرة لعادل مسكت راسه و كانت هي اللى بتحركه على كسها . قعد عادل يلحس كسها شوية . ماما : كفايه . دخله بقى . كانت الكلمات اللى عادل مستنى يسمعها علشان ينام فوق منها و يبدأ يختبر شعور انه يدخل زبره جوه كس . و مش اى كس ده كس امى . كس خبره و عارف ازاى يخلى اى زبر على اخره و يولعه . كان عادل بينيكها و ايده ماسكه كتافها كأنه خايف تهرب منه و راسه بين بزازها . شويه يلحس بزازها و شوية يرضعهم و شويه يعض في رقبتها . كانت اهاتها ولا احسن ممثله سكس . طلعت زبرى و قعدت العب فيه انا كمان . ماما : حلو يا عادل . حلو قوى عادل : عاجبك يا شرموطة . خدى . خدى ماما : نيكنى جامد . انت جامد قوى . يا ريت كان ابنى سابنى معاك من زمان . مع الكلام ده كنت جبت لبنى خلاص . عادل : ااااااه . مش قادر . كسك مولع . كس ام ابنك مولع . ماما : حرام عليك فشختنى . الحقيقه ان عادل كان بيتحرك فوقها بعنف كأنه بيحفر حفره جوه كسها بزبره . عادل : هاجيبهم . مش قادر استحمل . ماما : هاتهم جوه يا حبيبى . قفلت برجلها على ضهره و بدأ عادل يتشنج و ينزل لبنه فعلا جوه كسها . فضل نايم فوق منها لغايه ما زبره طلع من كسها و اللبن ابتدى ينزل . فضلوا كده شوية لغايه ما عادل قام . عادل : اااااه . انتى ازاى كده . ماما : ايه . عادل : انا اول مرة اعمل كده ولا أتكلم بالطريقة دى . ماما : و ايه رأيك عادل : انا مش هاسيبك . انا عايز انيكك على طول . ماما : بس اوعى ابنى يعرف عادل : اى وقت العرص ميكونش موجود فيه كلمينى بس . لبس عادل هدومه و باس ماما . عادل : ابقى سلميلى على العرص لما ييجى . ماما : يوصل خرج عادل و فضلت ماما نايمه زى ما هي و فاتحه رجليها . طلعت انا من الاوضه و روحتلها . ماما : عادل بيسلم عليك . انا : مانا شوفته يا لبوة . بس عجبتينى و كلامك خلاه يهيج فعلا . ماما : ده ماكنش مجرد كلام . انا اتفشخت بجد . الواد عنتيل فعلا . انا لو اعرف انه كده كنت مسكت زبره اول ماشوفته حتى لو هتفضح و لا يتعملى قضيه انا : للدرجادى . ماما : انا بقالى كتير متفشختش في نيكه زى دى . كانت كل ده بتتكلم و هي لسه فاتحه رجلها و نايمه على السرير . بعبصت كسها و حسيت بلبن عادل على صباعى . انا : على العموم احنا كده بقينا في السليم و عادل و اهله كمان بقوا في أيدينا . ماما : ااااااه . بقولك كسى اتفشخ تقوم مبعبصنى يا عرص . انا : خلاص بقى يا لبوة . قومى استحمى و نضفى كسك . ماما : ليه انا : كده خلاص ناقص واحد بس و نبقى عملنا كل حاجة مظبوط ماما : مين ده انا : حسن البواب . مش فاكره كلام محمود . ماما : انت قولت لمحمود على اللى بنعمله ؟ انا : لأ . نخلص مع حسن البواب و هقوله الموضوع كله على بعضه . قامت ماما تستحمى و بدأت افكر هنجيب البواب ازاى . حسن البواب كان راجل كبير في السن بس مش عجوز . لهجته صعيدى . معرفش منين بالظبط بس واضح من لهجته يعنى . و انا بفكر هنجيبه ازاى رن تليفون ماما . كان صلاح أبو عادل هو اللى بيتصل . مرديتش ارد طبعا علشان لو عايز منها حاجة . خرجت ماما من الحمام و هي عريانه و اديتها التليفون و فتحت السبيكر . ماما : الو صلاح : احلى الو سمعتها . فاضيه ؟ ماما : ليه ؟ صلاح : انا خرجت اتغديت انا و ام عادل بره و ضربنا شوية سمك و فسفور و مستخسر يروحوا على الفاضى . ماما : و بعدين صلاح : لو البيت عندك فاضى اجيلك نعمل واحد بالفسفور ده . ماما : اه تعالى . صلاح : عشر دقايق و أكون عندك قفلت ماما مع صلاح و بصتلى . انا : ليه قولتيله ييجى . انتى مش عارفه ان ورانا حاجات اهم ماما : علشان خاطري يا محمد خلى موضوع البواب بعدين . انا : ليه ماما : بصراحه فكرة انه ينيكنى و انا لسه متناكة من ابنه ولعت كسى نار . انا : اهه كسك ده اللى هيجيبنا ورا . ماما : ماله كسى . ده اللى انت طالع منه و هو راس مالنا . خبطت على كسها بأيديها و هي بتقول كده . انا : أوامر كسك . لازم نريحه علشان تبقى مبسوطة . رن جرس الباب فدخلت الاوضه و لبست ماما روب فوق جسمها الملط و شعرها المبلول . راحت تفتح و اتفاجأت ان على الباب حسن مش صلاح . بصلها حسن بنظره هيجان . ماما : في ايه ؟ حسن : اااا . ولا حاجة يا مدام . انا كنت طالع اسأل اذا كنتوا محتاجين حاجة . كانت عينيه على بزازها و لاحظت ماما ان الروب اللى على اللحم مبين فلقه بزازها فشدت الروب علشان تغطيها لكن لما شدته كده ظهرت حلماتها بارزه تحت الروب . ماما : لأ شكرا . لو احتاجنا حاجة هنبعتلك حسن : اى خدمة او اى حاجة انا اقدر أقوم بيها . ماما : لو في حاجة هابعتلك . نزل حسن و قفلت ماما الباب . انا : ماله ده . ماما : شافنى كده و زبره وقف . بس كده انا : وانتى عرفتى ازاى ان زبره وقف . ماما : كان باين قدامى في الجلابيه بتاعته . رن جرس الباب تانى فدخلت الاوضه و فتحت ماما . المرة دى كان صلاح فعلا . دخل و قفل الباب وراه . حضنها و قعد يبوس فيها . صلاح : ايه الجمال ده . ماما : كنت بستحمى . انت هايج كده ليه صلاح : الفسفور عامل عمايله . شد صلاح الروب فبقت ماما واقفه ملط قدامه . شالها و هي ملط و دخل بيها اوضه النوم . نيمها على السرير و قلع و بقى ملط هو كمان . نام على السرير و نيمها فوق منه 69 .بقت بتمصله و هو بيلحس كسها و شوية و لفها و خلاها تتطلع فوق زبره و تتنطط عليه و هو بيشد في بزازها . بعدين نيمها على ايديها و رجلها و دخل زبره في كسها من ورا . قعد ينيك فيها كده لغايه ما نزل لبنه في كسها و قام لبس هدومه و نزل . طلعت انا من الاوضه و روحتلها . انا : خلاص استريحتى و كسك خد لبن الراجل و ابنه . ماما : ايوه يا محمد . كسى ارتاح خلاص . بعبصتها تانى . ماما : يوه بقى . انت بتبعبص كسى كده ليه . عاجبك لبنه جوايا . كان صباعى اتغرق من لبنه و مايه كسها عليه . ماما : عاجبك كس امك و هو غرقان كده . قعدت على السرير جنبها و طلعت زبرى . ماما : الراجل و ابنه فشخوا كس امك . شايف نزل لبن قد ايه جوايا . عاجبك لبن الرجاله و هو بيطلع من كس امك . اااااه . امك لبوة قوى و بتحب لبن الرجاله . كانت بتبعبص هي كسها و انا بلعب في زبرى لغايه ما جيبت لبنى تانى من كلامها . قومنا استحمينا احنا الاتنين و طلعت و بدأت افكر في حسن اللى شكله هايج و مش هياخد في ايد ماما غلوة . قصدى في كسها . نكمل الجزء اللى جاى الجزء التاسع حسن كان سهل جدا نجيبه . لكن ماما كانت تعبت من كتر النيك النهاردة . قررنا نأجل الموضوع ده لتانى يوم . كنت مبسوط بأن خطتى نجحت نجاح كامل . كده العمارة مفيهاش حد يزعجنا . و كمان معانا ظابط ممكن يحمينا من اى حركة كده و لا كده . كلمت محمود . انا : الو . محمود : الو . فينكوا انا : مفيش . كنا مشغولين في كام حاجة . محمود : خير ؟ انا شوفتلكوا كام شقه علشان نختار منها واحده بدل اللى انتوا فيها . انا : طيب تعالى بكره عندنا محمود : ليه ؟ تعالوا انتوا الفيلا و نطلع نشوف الشقق التانيه على طول . انا : تعالى بس بكره محضرلك مفاجأة . محمود : طيب . هاجيلكوا بكره الصبح . قفلت مع محمود و مر باقى اليوم بشكل طبيعى و دخلنا ننام . تانى يوم صحيت على الباب بيخبط . صحيت ماما و روحت فتحت الباب لمحمود و دخل ماما تعملنا شاى . محمود : ايه المفاجأه اللى قولت عليها . انا فضلت طول الليل بفكر انا : انت مستعجل قوى كده ليه . ده احنا مكناش صحينا حتى محمود : انا مبحبش المفاجأت و بخاف منها . قول على طول حكيتله اللى عملناه كله بالتفاصيل . محمود : يا ابن المتناكة . كانت ماما جابت الشاي و جت . ماما : المتناكة جت اهي . محمود : هههههه . قعدت ماما على رجل محمود و لف ايده على طيزها . محمود : كل ده من غير ماتعرفونى اى حاجة . انت طلعت مصيبه . انا : كده مش ناقص غير حسن البواب . و هو كان هايج عليها امبارح أصلا لوحده . سهل تغريه و تجيبه . محمود : لأ . حسن غيرهم . حسن هيبقى شايف الناس اللى هييجوا ليكوا . لازم يبقى عارف شغلكوا . مش مجرد نيك و حد هايج و خلاص . انا : امال ايه . محمود : انا هتكلم معاه . من خبرتى واحد زيه هيلاقى فلوس و نيك مش هيرفض حاجة . انا : احنا هنديله فلوس . محمود : اهه كل شهر تديله حاجة و ياخد الباقى من كس امك علشان نضمن سكوته . انا : هينيكها قد ايه حسن : هي مرة واحده في الشهر مع الفلوس اللى هياخدها و بس . مالوش حاجة عندكوا غير كده و تعاملوه طبيعى على انه بواب باقى الوقت . الا لو عجب كسك و انتى اللى طلبتيه ماما : هيهيهيهي . لما نشوف . انا : ماشى . هتكلمه امتى ؟ محمود : شوفوا انتوا جاهزين امتى . ماما : يلا خلينا نخلص من الموضوع ده . خليها دلوقتى . محمود : ههههههههه . عايزة تتناكى على الريق يا هايجه ماما : ماحنا شربنا الشاي اهه . مش على الريق ولا حاجة . محمود : ماشى . نزل محمود يتكلم مع حسن و قعدنا احنا مستنينه يطلع . بعد شوية طلع محمود . محمود : حسن خمس دقايق و هيطلع انا : و مطلعش معاك ليه ؟ محمود : علشان عنده طلب لازم أقوله قبل مايطلع . انا : ايه ؟ محمود : عايزك تبقى حاضر كل حاجة . و يتكلم براحته قدامك و انت تحضر كل اللى هيحصل . انا : بس كده شكلنا قدامه هيبقى ايه ؟ محمود : متخفش . انا فهمته ان ده هيبقى وقت النيك بس يعمل اللى هو عايزه . لكن في العادى هيفضل يحترمكوا و يتعامل معاكوا على انه بواب و انتوا سكان . انا : تمام . محمود : هامشى انا و لما تخلصوا كلمونى . نزل محمود و طلع حسن بعدها على طول . كانت ماما لسه لابسه الجلابيه بتاعتها . حسن : صباح الخير . انا : صباح الخير . حسن : اااا ... هو أستاذ محمود قالكوا انى هاجى . انا : اه . ادخل . دخل حسن و كانت ماما قاعده على الكنبه و رجلها و فخادها عريانين قدامه . بلع ريقه بالعافيه و هو شايفها كده . حسن : ازيك يا ست هانم . ماما :ازيك . اتفضل اقعد جنبى . قعد حسن جنبها و هو مولع طبعا . بس مش عارف يبدأ ازاى و لا يقول ايه . فقررت ابدأ انا علشان نخلص الموضوع . انا : محمود فهمك كل حاجة . حسن : ايوة . و انا موافق على اللى تحبوه بس في حاجة واحده . انا : ايه ؟ حسن : انا خايف من عادل باشا لحسن يعرف حاجة و ده ظابط و ممكن يبهدلنا كلنا . انا : متخافش منه . انت ملكش دعوة بحاجة . حسن : على ضمانتك يعنى انا : ايوة . في حاجة تانيه ؟ حسن : ايوة . انا عايز الست تلبس زى ما فتحتلى الباب امبارح . ماما : هيهيهيهيهى . قصدك الروب حسن : ايوة . من غير حاجة تحتيه . ماما : حاضر . قامت ماما و دخلت اوضتها و قعدنا انا و حسن بره مستنينها . حسن : مقدرش اقولك الروب ده جننى امبارح . كنت فهمت طبعا اول ما طلب انى أكون موجود انه بيهيج على كده . و فهمت انه عايزنى اهيجه . انا : ليه هو الروب عليها حلو اوى كده . حسن : مقدرش اقولك بزاز امك في الروب جننتنى . كنت عايز اهجم عليها و ارضع في بزازها . كانت ماما جت و هي بالروب و وقفت قدامه . ماما : ها . عجبك ؟ حسن : ده يعجب اى حد . ماما : طيب يلا بقى . حسن : يلا ايه ؟ ماما : نيكنى حسن : طيب قلعينى هدومى . وقف حسن . كان أطول منها فلما وقف قدامه كان مستحيل تعرف تقلعه الجلابيه . رفعت الجلابيه و هو اللى قلعها . كان لابس تحتها الكلسون اللى بيلبسه الصعايده . نزلت ماما على ركبها و قلعته الكلسون علشان يظهر زبره . حسن كان سايب الشعر اللى حوالين زبره . اول ما ماما بصت لما قلعته الكلسون اتفاجأت بالغابه الكثيفه اللى حوالين زبره و بعدها اترعبت لما شافت زبره نفسه . كان مدلدل بين رجليه . كان كأنه عنده رجل تالته . او كأن في وسط الغابه من الشعر دى مربى تعبان . اتخضت ماما من منظره الضخم ده . مسكه حسن وهزه بأيده قدام وشها . حسن : عجبك يا مرة ماما : ايه كل ده . انت بتأكله ايه حسن : تردى على قد السؤال . عجبك يا مرة ماما : ايوه عجبنى مدت ماما ايدها علشان تلمسه فزق حسن ايدها . ماما : ايه حسن : عايزه ايه . ماما : عايزه امسكه و امصه . حسن : خلى ابنك يطلب كده منى الأول . كنا انا و ماما فهمنا خلاص ايه اللى بيهيجه فبصتلى ماما و هي على الأرض قدام زبر حسن . ماما : ممكن يا محمد تطلب منه يخلينى امسك و امص زبره علشان انا هايجه و عايزاه . انا : ممكن يا حسن تخلى الشرموطة دى تمسك و تمص زبرك علشان هي ست هايجه حسن : هي مين الشرموطة دى انا : امى حسن : موافق يابن الشرموطة حط ايد ماما على زبره و هي بدأت تدعك فيه بأيديها الاتنين و هو حط ايده على راسها علشان يلعب في شعرها . قربت بلسانها على زبره و بدأت تلحسه من فوق لحد ماتوصل لغايه شعر زبره و ترجع تانى . مسك حسن راسها و دخل زبره في بوقها . طبعا مقدرش يدخله كله و بدأت هي تمص في الجزء اللى جوه بوقها و هو ماسك راسها و بيلعب في شعرها . شوية و طلعه من بوقها و شالها نيمها على الكنبه اللى انا قاعد عليها فبقت راسها في حجرى . شد حسن الروب و قلعهولها و وقف قدامنا و بصلى وهو بيبعبص كسها . حسن : عايز الحس كس امك الحلو ده . ماما : ااااه انا : الحس كس امى الشرموطة اللى صباعك في كسها هيجها نزل حسن يلحس كسها و هي ماسكه راسه و بتتأوه و هي بتبصلى . فضل حسن يلحسلها شويه لغايه ما خلاص ماما مبقتش قادره تستحمل . ماما : نيكنى بقى . مش قادره . قوله ينيكنى يا محمد انا : نيكها بقى ريح كسها التعبان . حسن : بس عندى شرط . ماما : ايه حسن : اقلع و اضرب عشره و انا بنيك كس امك . انا : بس كده . قلعت بنطلونى و البوكسر و قعدت تانى و مسكت زبرى ادعكه . كانت ماما نايمه على الكنبه و راسها على رجلى جنب زبرى و انا بدعكه و حسن اول ما شاف كده قعد بين رجليها و مشى زبره على شفايف كسها . ماما : نيكنى بقى مش قادره . حسن : هاريح كسك يا لبوة .هاريح كس امك بدأ حسن يدخل زبره في كسها و هي مستحملتش من حجمه و بدأت تصوت و تشخر و هو لسه مدخلش نصه حتى . حسن : استحملى يا لبوة . انا هفشخك . كمل حسن نيك فيها و هي عماله تصوت على رجلى . بعد شوية شدها حسن و خلاها نايمه على بطنها . بقت راسها قدامى بالظبط و ايدها ماسكه في رجلى و حسن قاعد وراها بيدخل زبره في كسها من ورا . شدها حسن من شعرها علشان تبصلى . حسن : بصى لأبنك و انا بفشخ كسك يا مرة ماما : اااه . بيفشخ كس امك . زبره جامد قوى . حسن : خدى اكتر يا لبوة كان زبرى على اخره و بصت ماما عليه فعرفت انى خلاص هاجيب فمسكته بأيديها و بدأت تلعبلى فيه . حسن شاف كده فهاج اكتر و بقى بيزق زبره اكتر جوا كسها و كل ما هو يزق اكتر هي تشد على زبرى لغايه ماجيبت لبنى في ايديها . كمل حسن نيك فيها و هي بتمص صوابعها اللى لبنى عليهم لغايه ما شخر و جاب لبنه جواها . ماما : اححححح حسن : هاملاكى لبن يا مرة . فضل حوالى دقيقه بينزل لبنه جواها و بعدين طلع زبره منها . قام حسن و لبس هدومه و انا و ماما مش قادرين نتحرك من على الكنبه . حسن : اى خدمه تحتاجوها انا تحت الامر . و اول الشهر هابقى اعدى عليكوا تانى . خرج حسن و احنا لسه زى ماحنا . اخدنا شوية على ما قدرنا نقوم . روحنا علشان نستحمى بس منظر ماما و اللبن نازل من كسها على فخادها و هي ماشيه قدامى هيجنى فبعبصت كسها من ورا . ماما : حرام عليك هو انا ناقصه . ده حسن فشخنى اول ما قالت كده هيجت اكتر و زبرى اللى لسه جايب لبنه وقف تانى . كنا وصلنا عند الحمام فزقيتها خلتها ماسكه في الباب و نزلت بين رجليها الحسلها . ماما : يا واد . عايز تلحس مايتى اللى نزلتها و انا بتناك . انا : اه ماما : بس مش هتلحسها لوحدها . هتلحس معاه اللبن اللى الطور ده نزله في كسى . من غير ما ارد عليها بدأت الحس في كسها . كانت مايته مع لبنه فعلا في كسها . قعدت الحس لغايه ما حسيت انها هتنزل تانى فبعدت راسى . ماما : ايه يابن المتناكة . بطلت ليه انا : مش انتى تعبانه و لسه منزله معاه . عايزه منى ايه ماما : حبيبى كمل خلينى انزل مش قادره . كملت لحس لغايه ما نزلت مايتها تانى . انا : طيب و انا مش هاجيب لبنى تانى ؟ نزلت ماما على الأرض و مسكت زبرى بأيديها . ماما : اقولك على حاجة انا : قولى ماما : شايف الطور ده كان فاشخنى ازاى . بس اكتر حاجة هيجتنى انى مسكت زبرك . انا : و الطور ماما : الطور كان بيحفر خرم جديد في كسى بس انت ابنى . كان زبرى بقى على اخره خلاص فدخلته بوقها و مصت فيه لغايه ما جيبت لبنى . قومنا استحمينا و كنا احنا الاتنين مرهقين على الاخر فيا دوب فطرنا و دخلنا ننام شوية . صحيت على العصر على تليفون من محمود . انا : الو محمود : الو .. ازيك .. عملتوا ايه ؟ انا : تمام . خلصنا مع حسن خلاص . محمود : طيب كويس . عايزكوا بكره تيجولى . انا : ليه . لو في شغل ابعته على هنا . خلاص البيت امان . محمود : لا انا عايزكوا تيجوا الأول . قبل الشغل . انا : خلاص ماشى . روحت اصحى ماما . لقيتها صاحيه فعلا و قاعده في الصاله . انا : محمود لسه مكلمنى ماما : ايه ؟ في حد ؟ انا : اهدى يا هايجه . لسه بكره هنروحله . ماما : ماشى مر باقى اليوم بشكل عادى . تانى يوم لقيت ماما بتصحينى . ماما : اصحى انا : ايه . لسه بدرى على معاد محمود . ماما : مانا عارفه . اصحى بقى انا : صحيت اهه . في ايه . ماما : اصل عادل كلمنى . انا : و بعدين ماما : و عايز يعدى عليا . انا : مش انا قولتلك اتقلى عليه شوية علشان تبقى انتى المتحكمه مش هو ماما : ماهو انا صبرت امبارح و مكلمتوش . انا : يعنى يوم واحد بس ماما : معلش بقى . انا : انا مش فاهم . مانتى شوية و هتروحى تتناكى عند محمود . محبكتش يعنى النيكة دى . ماما : معلش بقى يا ميدو . انا : طالما قولتى يا ميدو تبقى هايجه و نفسك فيه . ماما : ايوة . بصراحه الواد كان جامد فشخ و عايزاه تانى انا : خلاص ماشى . هاييجى امتى علشان ادخل الاوضه . ماما : ما هي دى المشكلة انا : مشكلة ايه . ماما : هو قالى انه هيستنى تحت العماره لغايه ما تنزل انت و بعدين يطلعلى . انا : يعنى انتى عايزه ايه ماما : انزل علشان هو يطلع انا : يا هايجه عايزه تنزلى ابنك علشان واحد يطلع ينيكك ماما : معلش بقى يا ميدو انزل . انا : ماليش فيه . يا اتفرج يا مفيش نيك ماما : يووووه . يعنى نعمل ايه انا : فكرى بقى ماما : مممممممممممم . طيب بص . انزل و اطلع بعد عشر دقايق كده هكون دخلت معاه الاوضه و انت من غير صوت تدخل الاوضه التانيه و تقفل عليك . انا : شوفتى لما كسك بيولع دماغك بتفكر ازاى . ماما : يلا طيب . انا : حاضر . قومت لبست و نزلت . اتمشيت حوالينا لعماره شوية و بعدين طلعت . اتسحبت و دخلت بالراحه . كانت الهدوم مرميه على الأرض في الصاله . واضح انه مقدرش يستنى يدخل الاوضه . دخلت الاوضه التانيه و بدأت اتفرج . كان عادل نايم على السرير و ماما بين رجليه بتمص زبره . عادل : يخربيت مصك . ده انتى لو بتشتغلى شرموطة مش هتبقى خبرة كده . ضحكت و انا بفكر لو كان يعرف انها فعلا شغاله شرموطة و انها خبره . كملت ماما مص في زبره و هو ايده بتتحرك على جسمها . شوية و نيمها على السرير و نزل يلحس كسها . ماما : امممم . بقيت بتلحس احسن من المرة اللى فاتت . حلو يا عادل هاج عادل من كلامها فبطل لحس و نام فوق جسمها و دخل زبره في كسها . كان عادل لسه برضه مندفع في النيك و بينيك بكل قوة و سرعه . و اندفاع الشباب ده هو اللى كان عاجب ماما فيه . بس في نفس الوقت كان متعب ليها . نيمته ماما على السرير و ركبت فوق زبره علشان تبقى هي المتحكمه في السرعه . فضلت ماما تنط على زبره و هو هايج من المنظر . منظر بزازها و هما بينطوا لفوق و لتحت مع وشها و اهاتها يخلوا اى حد يهيج . ماما : يلا بقى قبل ما ابنى ييجى عادل : عايزه ايه يا لبوة ماما : هات لبنك بقى قبل ما ابنى ييجى يشوفنى و انا بتناك منك كانت ماما بتقوله الكلام اللى عارفه انه هيهيجه و هيخليه على اخره . عادل : ااااااااه . هجيب لبنى يا شرموطة . ماما : هاتهم جوه كسى . عادل : هجيب جوه كسك اللى نزل منه ابنك . لقيت ماما نامت على جسمه و حضنته فعرفت انه جاب لبنه خلاص . باسها من شفايفها و فضلت نايمه على جسمه . ماما : يلا بقى قوم قبل ما ابنى ييجى عادل : انا بحبك قوى . مش عايز اسيبك ماما : يلا قوم بلاش دلع . عادل : طيب هانيكك تانى امتى ؟ ماما : امشى دلوقتى و لما تبقى عايز كلمنى و هشوف هينفع ولا لأ ساعتها عادل : ماشى . قام عادل و لبس و ودعها و خرج . خرجت انا من الاوضه و كانت ماما لسه على السرير . ماما : ايه عجبك . انا : المهم يعجبك انتى . هو كان بينيكنى و لا بينيكك ماما : كان بينيك كس امك . انا : علشان انتى هايجه و عايزه تتناكى . قومى بقى نجهز علشان نروح لمحمود . ماما : استنى بس . انت جيبت لبنك ؟ انا : لأ . ليه ماما : ليه . معجبكش زبر عادل و هو في كس امك . انا : انتى عايزه اجيب لبنى ليه ماما : اصل امك بتحب اللبن . هتبخل على امك باللبن ؟ انا : مانتى لسه متناكة من عادل . طلعت زبرى و بدأت العب فيه و هي فتحت رجلها و دخلت صوابعها جوه كسها . ماما : ايوه لسه متناكة من عادل . و كسى مليان بلبنه . انا : علشان انتى متناكة ماما : اه . انا امك المتناكة . بص لبن عادل جوه كسى ازاى . طلعت صوابعها من كسها و عليها لبن عادل و مايه كسها . قربت صوابعها منى . ماما : الحس صوابعى . لحست صوابعها و هي بأيديها التانيه مسكت زبرى . مستحملتش كلامها و لمساتها فنزلت لبنى على ايديها . لحست لبنى بلسانها من على ايديها . قومنا احنا الاتنين نلبس . لبسنا و روحنا لمحمود . كانت مفاجأه انى لقيت عنده المرة دى بنات و ستات كتير . لما روحتله قبل كده مكنش فيه غير سلمى مراته بس المرة دى لقيت كتير . دخلنا و كانت البنات و الستات دول قاعدين في الصاله فدخلنا معاه المكتب بتاعه . محمود : عاملين ايه انا : تمام . ايه كل اللى بره دول ؟ محمود : ما هو ده الشغل اللى جاى . انا : ايه ؟ محمود : في امير خليجى جاى مصر . و بييجى معاه بعض أصدقائه . باختصار هو بياخد كام واحده يقضوا معاهم كام يوم في المكان اللى هيبقى فيه . انا : هياخد كل دول ؟ محمود : لأ . هما بيختاروا كام واحده من كل دول . ادعوا بقى يختار امك . الناس دول بيدفعوا اضعاف اضعاف اللى ممكن تاخدوه من اى حد هنا . ماما : و بيختاروا ازاى ؟ محمود : هو هيبعت النهارده حد . انا : حد مين ؟ محمود : تقدر تقول انه قواد خصوصى له . في بلده هو بيشتغل عنده سواق لكن لما بيسافر اى مكان الشخص ده بيسافر معاه و هو اللى بيجيبله اى واحده هينيكها . انا : بس انت بتقول كام يوم و احنا متفقين معاك انى لازم أكون معاها على طول . محمود : اه . العادى انى انا بروح معاهم الكام يوم دول . لو اختار امك يبقى انت كمان هتيجى معانا . انا : هنروح نعمل ايه ؟ محمود : في العادى هنبقى موجود كأمان للحريم اللى معانا . لو حد من اللى هناك عايز يتناك هنقوم احنا بالشغل ده . انا : ماشى . وصل الراجل و خرج محمود يستقبله من عند الباب و وقفت ماما مع باقى الحريم . دخل محمود و معاه الشخص ده .كان واضح انه افريقى مش خليجى . كان بيتكلم انجليزى مع محمود و بعدها شاور محمود للحريم فقلعوا ملط . كل احجام البزاز و الطياز موجودة . كل مواصفات الستات موجودة . اللى طويلة و اللى قصيره و المليانة و الرفيعه و البيضا و السمرا و اللى عنيها ملونه و اللى صابغه شعرها و اللى عامله وشم . كل حاجة ممكنة . اختار الراجل ده ست حريم كان من بينهم ماما و سلمى و أدى محمود ظرف مقفول و مشى . مكنتش متوقع انه بعد كل اللى شافه ده ممكن يمشى من غير ما يدوق اى واحده منهم . خرج محمود يوصله و لبست الحريم كلها و مشيوا معادا اللى اختارهم . رجع محمود و كنا لسه في الصاله . محمود : ده جزء من الفلوس و الباقى لما نرجع . بكره الصبح تكونوا هنا علشان هنمشى بدرى . وزع محمود الفلوس و كل واحده اخدت الفلوس و مشيت علشان تجهز نفسها لبكره . انا : انا عندى سؤال محمود : ايه ؟ انا : هو ازاى بعد كل اللى شافه ده يمشى من غير ما يعمل حاجة ؟ محمود : ههههه . زى ما قولتلك هو قواد مخصوص للأمير . لو عمل حاجة من غير اذنه ممكن يرحله بلده . انا : و ده يخليه ميهيجش لما يشوف كل الحريم دول قدامه ؟ محمود : ده يخليه لو قاله يقطع زبره و يحطه في طيزه هيعملها . انا : هههههه ماما : طيب احنا لسه مش عارفين هنروح فين او نجيب لبس ايه معانا ؟ محمود : متقلقوش . تعالوا بلبس عادى و على حسب المكان اللى هنروحه هيكونوا محضرين لبس للكل . مشينا انا و ماما علشان نجهز للرحله دى و بنفكر في ان بعد ما جهزنا الشقه و ظبطنا الناس كلها ييجى اول شغل كبير لينا بره الشقه خالص . نكمل الجزء اللى جاى الجزء العاشر وصلنا البيت و بدأنا نجهز علشان السفر . طبعا محضرناش شنط علشان محمود قالنا انهم هما اللى هيجيبوا لبس بس جهزنا الحاجات الشخصيه بتاعتنا . ماما : محمد انا : نعم ماما : هو احنا هنسافر كده من غير ما جيراننا يعرفوا ؟ انا : يعرفوا ايه ؟ ماما : اننا هنسافر انا : و هنقولهم مسافرين فين و احنا مش عارفين رايحين فين و لا عارفين كام يوم و لا عارفين اى حاجة . ماما : طيب و لما يلاقونا اختفينا فجأه ؟ انا : مش عارف بقى . نعمل ايه ؟ ماما : انا بقول نقولهم اننا هنروح لناس قرايبنا كام يوم و خلاص انا : طيب . و احنا خارجين بكره نبقى نقولهم . ماما : مممم . لا انا هقول لعادل في التليفون انا : قولى كده بقى . عايزه ينيكك قبل مانمشى . ماما : بصراحه اه . اكدب يعنى . انا : لا ازاى تكدبى . هو في ام بتكدب على ابنها . اتشرمطى بس قامت ماما و كلمت عادل و رجعتلى . انا : عملتى ايه ؟ ماما : قولتله اننا رايحين عند قرايبنا كام يوم و الواد اتجنن . انا : و بعدين ماما : مفيش هو في شغله و ساعه و هييجى و قولتله انك هتبقى مش موجود . انا : انا مش هنزل . ماما : متقلقش . هتقعد في الاوضه اللى الكاميرات متوصله بيها و مش هيعرف انك موجود . انا : ماشى . فضلنا قاعدين عادى لغايه مارن جرس الباب و كان عادل جه . دخلت الاوضه طبعا و راحت ماما تفتحله و هي لابسه عبايه ضيقه على اللحم . اول ما دخل عادل حضنها و هي لسه مقفلتش الباب حتى . ماما : استنى بس اقفل الباب . قفلت ماما الباب و زنقها عادل في الباب و ضهرها ليه . و ايده بتتحرك على جسمها كله و زبره بيحك في طيزها . ماما : براحة عادل : لا مفيش راحه . انتى هتوحشينى و لازم اكفى نفسى منك النهارده . ماما : هتعمل ايه ؟ عادل : انا مجهز نفسى النهارده هخليكى متعرفيش تقفلى رجلك يا متناكة كل ده كان لسه عادل ماسك طيزها و هي سانده على الباب . رفع العبايه بتاعتها اللى هي مش لابسه تحتها حاجة و نزل على ركبه يلحس كسها و هي بتطلع اهات مكتومه . بعدها وقف عادل و قلع بنطلونه و على الناشف من غير ما امى تمصه دخله في كسها من ورا . ماما : احححححح . ناشف قوى . عادل : انا هاهريكى نيك علشان تفضلى متكيفه لغايه ماترجعى تانى . ضحكت على الاهبل اللى فاكر انه الوحيد اللى بينيكها و مش عارف انها رايحه تتناك أصلا . فضل عادل ينيك في ماما شوية لغايه ما رجليها مبقتش شايلاها . ماما : مش قادره اقف يا عادل عادل : تعالى نخش على السرير . ماما : يلا . طلع عادل زبره من كسها و مشيوا لغايه الاوضه . عادل : استنى ماما : ايه ؟ عادل : انا عايز انيكك على سرير ابنك ماما : ليه ؟ خلينا على سريرى و خلاص . عادل : لأ عايز افشخك على سرير ابنك . اوعدك هخليكى مش عارفه تقفلى رجليكى . من غير مايستنى ردها شالها عادل و مشى ناحيه اوضتى و فتح الباب و دخل بيها على السرير . كنت مبسوط ان الكاميرات راكبه في الاوضتين و متوصلين بالاوضه المقفوله علشان افضل اتابع و في نفس الوقت ميقدرش يكتشف انى موجود . نيمها عادل على السرير و نام جنبها يلحس كل جسمها و ايده على بزازها و كسها . بعد شوية نام على ضهره و طلعها فوق زبره علشان تتنطط عليه و هو بيشد حلماتها لغايه ما بدأت ماما تترعش و تجيب شهوتها فزقها عادل من على زبره علشان شهوتها تنزل على السرير . نيمها عادل على السرير مكان شهوتها و نام فوق منها و فضل ينيك في كسها لغايه ما نزل لبنه و قام من عليها . عادل : مبسوطة يا لبوة . ماما : اه . عادل : متبقوش تتأخروا علشان هيوحشنى كسك . بعبصها عادل و لبس هدومه و خرج . قومت انا كمان و روحتلها . كانت لسه نايمه زى ماهى و لبن عادل في كسها . ماما : الواد ده بيفشخ كسى بيخلينى مش قادرة اتحرك بعده . بعبصتها و احنا بنتكلم . انا : طيب يلا قومى علشان نلحق ننام شوية قبل مانمشى بكره . ماما : يا واد بقولك فشخنى . مش قادرة أقوم . هنام جنبك النهاردة . انا : و انتى عريانه كده . ماما : قال يعنى مشوفتنيش كده قبل كده . انا : طيب قومى نغير الملايه ماما : ليه . ده حتى خلانى اجيب على الملاية . ده انا قولت هتيجى هايج و نفسك تنام على الملايه دى بالذات . انا : .... ماما : انت شكلك لسه مجيبتش لبنك . تعالى . قلعتنى ماما البنطلون و البوكسر و خلتنى اقعد مكان ما جابت مع عادل . ماما : حاسس بمايتى ؟ انا : اه ماما : دى مايه كسمك و هي بتتناك . دخلت ايدها في كسها و طلعتها و عليها لبن عادل . ماما : و ده اللبن اللى نزل في كسمك . بأيديها اللى عليها اللبن قعدت تلعب في زبرى و هي بتتكلم لغايه ماجيبتهم على ايديها . اخدت اللبن بتاعى و قعدت تدعك بيه بزازها و جسمها . نيمنا احنا الاتنين كده لغايه الصبح . صحينا و فطرنا و بدأنا نلبس علشان نروح لمحمود . اتصل بينا محمود قبل ما ننزل يستعجلنا و فعلا روحناله بسرعه . كانت باقى الحريم وصلوا و قعدنا مستنين الراجل اللى اختارهم امبارح لغايه ما وصل و معاه عربيات علشان تاخدنا للمكان اللى لسه مش عارفينه . اخدتنا العربيات لمكان قريب من اسكندريه واضح انهم واخدين فيلا هناك على البحر على طول . لما دخلنا لقينا خمسه رجاله هناك لابسين الجلاليب الخليجيه و تلاته واضح انهم خدم ليهم ده طبعا غير السواق او القواد الخاص اللى وصلنا لهناك . اول ما دخلنا سلم محمود على واحد من الخمسه واضح ان هو ده الأمير اللى مستضيف الموضوع كله . بص الراجل للحريم و بعدين اتفاجئ لما شافنى و بدأ يتكلم مع محمود شوية و هو باصصلى و بعدين ضحك . قام الراجل ده و جه محمود قالى انا و ماما نروح وراه . روحنا لغايه ما دخلنا اوضه و خرج محمود و سابنا انا و ماما مع الراجل ده . الأمير : يا هلا بيكم . ماما : اهلا بيك . الأمير : هذا ابنك صحيح ؟ ماما : ايوة . الأمير : محمود هذا شيطان . بيجيب كل جديد ماما : ههههههههههه الأمير : في العادة كنت بحب أبدأ مع بنت صغيرة . لكن أم و أبنها هذا جديد و احب اجربه . ماما : احنا تحت امرك . الأمير : تعالى يا ولد القحبه قلع امك ماما : طيب تحب البسلك حاجة معينه الأول و لا اخد شاور قبل ما نبدأ الأمير : لأ . قربت ناحيه ماما و بدأت اقلعها . كانت لابسه بنطلون و بلوزة و **** . شاور لماما فنزلت على ايديها و رجليها و راحتله كده . قلعته الجلابيه بتاعته و البنطلون و كان زبره نص واقف . قعدت ماما تمص فيه شوية و بعدين قام و نيمها على السرير . نامت ماما على ضهرها و فتحت رجليها مستنيه زبره . المفاجأه انه نده للسواق بتاعه . دخل السواق و هو عريان ملط . قعد الأمير على السرير جنب ماما و قرب السواق بين رجليها . كان السواق واضح عليه الهيجان و زبره متحجر على اخره . بدأ يدخله في كس ماما و هي بتتأوه و الأمير قاعد جنبها بيبصلها و بعدين يبصلى . دخل زبر السواق كله في كسها و حطت ماما ايدها على ضهره و هو بيحرك جسمه علشان زبره يطلع و يدخل في كسها . بصلى الأمير . الأمير : شايف القحبه مبسوطة من النيك ازاى انا : علشان شرموطة الأمير : امك الشرموطة دى تستاهل النيك انا : بتعشق النيك الأمير : يا ابن القحبه هيجتنى على الشرموطة امك قام الأمير من على السرير و كأنها اشاره للسواق اللى عارف هو بيعمل ايه علشان يحضن ماما و يلف بيها فيبقى هو اللى نايم على السرير و هي بتتنطط فوق منه . و هي كده مسكها السواق من ضهرها و ثبتها للأمير اللى بقى واقف وراها و بيحاول يحط زبره في طيزها و زبر السواق في كسها . كانت ماما شبه غايبه عن الوعى في عالم من المتعه و كل اللى بتعمله انها بتتأوه و تشخر و زبر الأمير بيدخل في طيزها واحده واحده لغايه ما دخل كله علشان تبقى بين الزبرين . دقايق على الوضع ده و ندهلى الأمير علشان اقف قدامهم . الأمير : مصى زبر ابنك يا شرموطة ياللى تتناكى من زبرين . كأن ماما متنومة مغناطيسى شدتنى ناحيتها علشان تمسك زبرى تلعب فيه قبل ماتدخله في بوقها و تحرك لسانها عليه . هاج الأمير أكتر و بقى بيزق زبره أكتر في طيزها و مع كل حركه بيزقها على زبر السواق أكتر و زبرى في بوقها أكتر . مستحملتش المنظر و حركه لسانها أكتر من كده و أجيب لبنى . الأمير : ابلعى لبن ابنك يا قحبه . بلعت ماما لبنى فعلا و هاج الأمير أكتر و طلع زبره من طيزها و جاب لبنه كله على طيزها من بره . بمجرد ما حس السواق أن الأمير جاب لبنه بقى بينيك ماما أسرع و بكل قوة لغايه ما ماما اترعشت على زبره أكتر من مرة و في الأخر جاب لبنه جوه كسها . نامت ماما على السرير مش قادره تتحرك و قام السواق خرج من الأوضه و دخل الأمير يستحمى . خرجت انا من الأوضه لقيت في حفله نيك بره بين باقى الحريم اللى معانا و أصحاب الأمير . قعدت اتفرج على المعركه اللى بتحصل هنا و انا تعبان من المعركه اللى حصلت في الأوضه جوه و مستنى اشوف هيحصل ايه تانى في الرحلة دى . نكمل الجزء اللى بعده الجزء الحادى عشر قعدت اتفرج على المعركه اللى بتحصل هنا و انا تعبان من المعركه اللى حصلت في الأوضه جوه و مستنى اشوف هيحصل ايه تانى في الرحلة دى . كان موجود الاربعه رجاله غير الأمير اللى كان بيستحمى في الاوضه جوه و مع الرجاله الخمس حريم اللى جم معانا و كلهم راكبين على بعض . قعدت اتفرج شوية لقيت ايد على كتفى كان محمود . اخدنى و خرجنا بره . محمود : عجبك الأمير ؟ انا : هو ذوقه غريب شوية . يعنى ناك طيزها بس و ساب السواق هو اللى ينيك كسها . محمود : ملكش دعوه بذوقه . هو في الاخر بيتمتع و بيدفع فلوس . انا : على رأيك . كان السواق خرج هو كمان و وقف يتكلم معانا . كان بيتكلم انجليزى و عربى مكسر . عرفت منه انه نيجيرى أصلا و بيشتغل سواق للأمير و طبعا بيعمله اى حاجة يطلبها . بعد شوية نده الأمير علينا . دخلنا انا و محمود و السواق اوضه الأمير و كان خرج هو من الحمام و قاعد على السرير و ماما لسه نايمه زى ماهى عريانه . محمود : أتمنى تكون مبسوط سموك الأمير : حلوة و ابنها كمان كويس . قال كده و ايده بتلعب في بزازها . بدأت ماما تصحى ساعتها . امر الأمير السواق انه يروح يجيب اكل للموجودين . طبعا هيجيب من مطاعم بس مينفعش ديليفرى علشان محدش يعرف باللى بيحصل هنا . خرجنا كلنا و سيبنا الأمير ينام شوية . كان اللى بره خلصوا هما كمان المعركه و اللحم في كل حته ستات و رجاله . شوية و قام الكل يستحموا و كان السواق رجع بالأكل . طبعا في اسكندريه و مع كل النيك ده كان لازم يجيب سمك . قعد الكل يكلوا و كان الرجاله لابسين شورتات و الحريم كلهم لابسين قمصان نوم . خلص الاكل و اتشال و قام الأمير و شاور لماما و سلمى علشان يقوموا معاه و طبعا شاورلى انا كمان . روحنا وراه للاوضه و فضل بره الأربع رجاله و معاهم اربع حريم و محمود . دخلنا الاوضه و قعد الأمير على الكنبه و شاورلى علشان اقعد جنبه و ماما و سلمى على السرير قدامنا . الأمير : انا معجب بيك . انت مش زى محمود مجرد قواد . لا انت معرص على امك . بتحب تشوفها تتناك ؟ انا : اه سموك الأمير : امك جسمها يستحق النيك . سلمى و ماما مستنوش كلام الأمير و بدأوا يقلعوا بعض و ايدهم بتلعب في اجسام بعض . الأمير : تعرف انا ليه خليت السائق ينيكها ؟ انا : لأ الأمير : انا بحب انيك طبعا لكن المشاهده ليها متعه تانيه . في العاده انى اتفرج على واحده بتتناك حاجة بتهيجنى قبل مانيكها انا . لكن انى اتفرج على واحده بتتناك قدام ابنها دى كانت حاجة جديده . انا : طيب و هيجتك و لا لأ . الأمير : هيجتنى و امك كمان هيجتنى . قلع الأمير الشورت بتاعه و شاور بصباعه علشان ماما و سلمى ينزلوا على الأرض زى الكللابب و يتحركوا لغايه زبره و ينزلوا هما الاتنين مص و لحس في زبره و بضانه . بص الأمير ناحيه الباب و كان السواق واقف هناك . افتكرت انه هيخليه ينيكهم معاه زى اول مرة . لكنه شاورله براسه علشان يفتح الباب و يدخل التلاته الخدم اللى شوفتهم معاه الصبح اول ماجينا . كانوا التلاته زنوج زى السواق و قالعين ملط و ازبارهم مدلدله بين رجليهم . واضح ان الأمير مبيختارش الا أصحاب الازبار العملاقه . دخلوا و هما عارفين هيعملوا ايه بالظبط علشان يشيلوا ماما من بين رجلين الامير و يرموها على السرير . حاولت أقوم لكن الأمير منعنى . الأمير : اتفرج و استمتع . كان الوضع دلوقتى ان الأمير قاعد جنبى ملط و سلمى بتمص في زبره و ماما مرميه على السرير و واحد من الخدم ركب فوق دماغها علشان يحشر زبره في بوقها و التانى بيمص في بزازها و التالت بيلحس في كسها . كان واضح من حركتها انها مش متضايقه بالعكس ده هاجت اكتر . بعد شوية شدوها و نام واحد منهم على السرير و حطوها فوق زبره علشان يدخل في طيزها و التانى ركب عليها علشان يدخل زبره في كسها و التالت واقف قدامها و حاشر زبره في بوقها . / 8dee8.jpg الأمير : امك تستحمل تلاته ازبار . انا : معرفش الأمير : نجرب . شاورلهم الأمير فشال اللى قدامها زبره من بوقها و بصلها الأمير . الأمير : تحبى تاخدى زبر تانى في كسك و لا طيزك ماما : مش قاااااااادره . مش هستحمل الأمير : الملبن ده اكيد هيستحمل . اختارى كسك و لا طيزك ماما : ااااااااه . خلاص كسى . بس بالرااااحه . اتحرك اللى كان قدامها علشان يدخل هو كمان زبره في كسها علشان يبقى فيه زبرين في كسها و زبر في طيزها . كانت ماما طبعا بتصوت و جسمها كله بيترعش من اللى بيحصل فيها . ماما : مش قااااااااادره . الأمير : امك شرموطة بجد . بتتناك من تلات ازبار في نفس الوقت . كان الأمير مركز على النيك اللى بيحصل في امى اكتر من تركيزه في سلمى اللى بتمص زبره . شاورلهم الأمير فقاموا من على امى و قام هو و راحلها على السرير . كأنهم بيتبادلوا مع الأمير نزلوا من على السرير و راحوا لسلمى اللى كانت لسه على الأرض و بدأت تمص ازبارهم مع بعض . فتح الأمير رجلين ماما و دخل زبره في كسها و في الوقت اللى التلاته كانوا بيجيبوا لبنهم على وش و بزاز سلمى . نام الأمير على ضهره و ركبت ماما فوق زبره و هو بيمص و يعضعض في بزازها اللى بينطوا مع حركتها . جت سلمى تمص زبرى و لبن الخدم لسه مغرق وشها و بزازها و هي بتدعك زبرى بلبنهم و تمصه . قام الأمير من على السرير و قامت ماما معاه و بصلى . الأمير : عايز تجيب لبنك ؟ انا : اه شاور الأمير لسلمى اللى سابت زبرى و بعدت . انا : ايه ؟ الأمير : انا هسمحلك تجيب لبنك بشرط انا : ايه هو ؟ كنت خلاص على أخرى و مش قادر استحمل و هو كان بيتمتع بكده . الأمير : تعرف حاجة اسمها sloppy seconds انا : ..... قبل ماجاوب كمل الأمير كلامه . الأمير : دى معناها ان واحد ينيك كس واحده و الكس ده جواه لبن راجل تانى . كان الأمير بيكلمنى و هو بينيك كس ماما و هما الاتنين واقفين قدامى . بعد ماخلص جملته كان بيزق زبره لأخر كس امى و يجيب لبنه جوه و هي بتترعش . مخرجش زبره من كسها الا لما كان خلاص اتأكد ان كل نقطه من لبنه نزلت في كسها فشاله من كسها علشان تقع هي على الأرض . شاورلى الأمير على كس امى و لبنه فيه . الأمير : هتجيب لبنك في كس امك و لا لأ ؟ انا : بس ... ماما : بس احنا مبنعملش كده . الأمير : يعنى بتعملوا كل حاجة و جت على دى ؟ شدها الأمير من زنبورها و هو بيكلمها . ماما : احححححححححح الأمير : كسك ده يستاهل كل نقطه لبن . مقدرتش استحمل اللى بيقوله و لا كلام ماما فنمت فوق منها و هي لسه على الأرض زى ماسابها الأمير . ماما : بلاش . احححححححححح قبل ماتكمل كلمتها كان زبرى اقتحم كسها و غاص في لبن الأمير جوه . قعدت انيك فيها و هي هاجت اكتر و بدأت تتأوه اكتر . ماما : اححح نيكنى اكتر . نزل لبنك مع لبن الأمير يا معرص . و هي بتقول كده كنت هجت فعلا و بدأ اللبن ينزل منى في كسها و لقيتها بتحط ايديها على طيزى علشان تزقنى اكتر جوه كسها و انا بجيب لبنى و الأمير و سلمى بيتفرجوا علينا . جبت لبنى و وقعت جنبها على الأرض . قام الأمير و بعبص كس امى . الأمير : احسنتم . ليكوا عندى مكافأة زياده عن اللى هديها لمحمود . قومت انا و ماما و سلمى و دخلنا نستحمى سوا . نضفت كس امى من اللبن اللى كان فيه و طبعا زبرى قام و انا بنضف كسها من لبنى و لبن الأمير . شافته سلمى فمسكته . سلمى : زبره ابنك قام تانى يا لبوه . ماما : لأ انا مش قادره . ده الزنوج دول فشخونى قبل الأمير و بعدين الأمير نفسه فشخنى زياده . كان كل كلمه بتقولها بتهيجنى اكتر . سلمى : يابختك انا طلعت من النيكة دى من غير زبر في كسى . ماما : اشبعى بزبره يا متناكه . نزلت سلمى تمص زبرى في الحمام و انا مكنتش قادر فشديتها على طول و دخلته في كسها و انا بلعب في بزازها و ببص لماما و سلمى بتتأوه . ماما : افشخها اللى كسها واكلها و عايزه زبر دى . سلمى : زبر ابنك حلو اوى . اااااااه قامت ماما و مشت ايدها على صدرى و ضهرى بطريقه هيجتنى اكتر فنيمت سلمى على الأرض و نمت فوقها و انا بنيكها . نامت ماما فوق منى و ايدها بتحضننى و كسها على طيزى و كل مارفع طيزى علشان انيك سلمى اكتر تحك ماما كسها في طيزى . طبعا دقايق من المتعه و لبنى كان نزل في كس سلمى . استريحنا دقايق و بعدها قومنا استحمينا تانى ولبسنا و خرجنا . كان الوقت بقى ليل فدخلت انام و انا مرهق من اللى حصل ده كله و بفكر في اللى هيحصل في باقى الأيام مع الأمير و رجالته . دخلت ماما تنام جنبى فحضنتها و ورحت في النوم فعلا من كتر التعب و التفكير . نكمل الجزء اللى جاى الجزء ال 12 دخلت ماما تنام جنبى فحضنتها و ورحت في النوم فعلا من كتر التعب و التفكير . صحيت من النوم على هزه في السرير . فتحت عينى لقيت ماما ملط و واحد من أصحاب الأمير اللى كانوا عاملين معركه نيك قبلها مع باقى الحريم نايم وراها و زبره في كسها بينيكها . كانت ماما بتتأوه تأوهات مكتومه لغايه ما شافت انى صحيت فخدت راحتها بقى . الراجل : انا مش مصدق انى بنيك حرمه و ابنها نايم جنبنا على نفس السرير انا : لأ صدق الراجل اول ماشاف انى صحيت زود من قوة النيك في ماما لغايه ماجابهم في كسها و قام . كانت ماما لسه نايمه ملط جنبى . ماما : صباح الخير . بعبصت كسها اللى غرقان لبن و انا برد . انا : صباح النور ماما : انت اتعودت على كسى اوى ياواد انا : يعنى هو ليهم هما بس . ماما : ههههه . بس ينفع اللى عملته امبارح ده . مش متفقين من غير نيك . انا : الصراحه هيجت و الراجل عايزنى انيك كسك و هو غرقان لبن . ماما : احححححح . و انا كمان هيجت بصراحه . كنت لابس شورت فطلعت زبرى منه و قربته من كسها . انا : طيب ما يلا قبل ما لبن الراجل ينشف ماما : لا دى كانت مره واحده بس متاخدش على كده . كنت بحك زبرى على كسها من بره و رغم انها بتقول لأ محاولتش تمنعنى او تبعد . انا : ليه ؟ مش اتمتعتى . بلاش نمنع المتعه بقى . و انا بقولها كده كنت دخلت زبرى فعلا في كسها . ماما : ااااااااااه . يخربيتك استنى . خدتها في حضنى و انا بنيكها خلاص لقيتها لفت رجليها حواليا و بقت بتزقنى اكتر علشان انيكها . مسكت بزازها عايز ارضعهم بس الوضع كان صعب فزقتنى نمت على ضهرى و ركبت هي فوق منى و قدرت ارضع بزازها . قعدت انيكها لغايه ماحسيت انى هجيب و هي كمان حست بكده فنزلت من على زبرى و مسكته تلعب فيه بأيديها و لسانها لغايه ماجيبت لبنى على بزازها . قومنا من على السرير و دخلنا نستحمى و طلعنا كان الكل بدأوا يصحوا . قعدنا نفطر كلنا و بعدين بدأ الرجاله يحسسوا و يبعبصوا كده كبدايه ليوم جديد من السكس و النيك . اليوم ده الأمير اختار بنت صغيره يقضى معاها الليله و طبعا باقى الحريم مع الرجاله أصحاب الأمير اللى منهم اللى كان بينيكها الصبح . طبعا كلهم كانوا هايجين و هما عارفين ان اللى بينيكوها دى ابنها قاعد قدامهم . طبعا غير سلمى اللى بينيكوها قدام جوزها لكن اللذه في نيك الام غير لذه نيك الزوجه . كانوا بيستمتعوا بنيك ماما و الكلام معاها و عنها قدامى بكل عنف . و هي طبعا مستمتعة و بتتشرمط زياده علشان يهيجوا و ينيكوها اكتر . قربت سلمى منى و بدأت تلعب في زبرى جوه البنطلون . سلمى : يخربيت امك هتاكل ازبار الرجاله كلهم لوحدها . انا : هما شايفينها اجمد منك ولا ايه دعكت سلمى زبرى جامد و طلعته من البنطلون قبل ماترد . سلمى : فشر . دول بس هايجين علشان بينيكوها قدامك . كان باقى الحريم قاعدين يلعبوا في بعض و يهيجوا الرجاله اكتر و هما ملمومين على ماما و سلمى بتلعب في زبرى و بدأت تمصه . ماما : نيكونى قدام ابنى . نيكوا الكس اللى نزل منه سلمى : امك بقت لبوة متمكنه . كل الشرمطة دى تطلع من الكس اللى جابك . انا : بس يا متناكة انتى كمان هتخلينى اجيب . سلمى : هتجيب من دعكى و لا من شرمطة كس امك . شدتنى سلمى من زبرى و بقيت ماشى وراها لغايه ماوصلنا عند ماما و هي بتتناك و دخلت زبرى بأيديها في شفايف ماما و هي بتلعب بأيديها التانيه في بضانى . مقدرتش استحمل الموقف فجيبت لبنى جوه بق امى علشان هي تخرجه و ينزل على صدرها . طبعا الرجاله اول ما شافوا كده هاجوا اكتر و بدأوا واحد واحد يجيبوا لبنهم هما كمان . اللى يجيب في كسها و اللى في طيزها و اللى على وشها و بزازها . باقى اليوم عدى عادى بين الغدا و النيك طول اليوم مع أصحاب الأمير . تانى يوم صحينا و فطرنا و كالعاده لازم الأمير يختار الأول واحده علشان أصحابه ينيكوا الباقى سوا . الأمير شاور لماما و انا طبعا معاها علشان نروح معاه . محمود : انت محظوظ . انا اول مرة اشوف الأمير بيختار واحده كذا مره . كان دايما بيبدل بينهم . انا : علشان تعرف بس . ابقى زود الفلوس . محمود : الأمير اكيد هيزودلكوا الفلوس متقلقش . روحنا ورا الأمير لقيناه لبس لبس خروج . الأمير : البسوا علشان هنخرج ماما : على فين ؟ الأمير : انتوا هتسمعوا الكلام بس . متسألوش على حاجة . لبسنا انا و ماما و ركبنا معاه العربيه هو و السواق . كانت الفيلا قريبه من اسكندريه و خمس دقايق و كنا وصلنا اسكندريه نفسها . فضلنا في العربيه لغايه ماوصل عند محل بيبيع هدوم و واضح انه عنده مايوهات . بصلنا الأمير . الأمير : احنا هندخل المحل ده . انا هدخل لوحدى و بعد كده تدخلى انتى . عايزك تختارى اكتر مايوه يهيج جوه و تتشرمطى على البائع شوية . بس من غير ماينيكك . ماما : حاضر . انا : طيب و انا ؟ الأمير : انت هتدخل معاها طبعا يا عرص . دخل الأمير فعلا و استنينا دقيقتين و دخلنا وراه . كان واقف عامل نفسه مشغول انه بينقى لبس لكن الحقيقه ان عينه كانت معانا . المحل كان كبير فعلا و فيه كل أنواع اللبس من الخروج للبيتى للمايوهات . روحنا لمكان المايوهات و جالنا بياع ماخدش دقيقه و كان هاج من طريقه كلام امى معاه . البياع : طلباتكوا ايه ؟ ماما : انا عايزه مايوه ليا . بس حاجة على ذوقك كده . البياع : تأمرينى . بس عايزاه شكله ايه ؟ ماما : منا بقولك على ذوقك . اتخيل جسمى يليق في انهى مايوه عندك . طبعا البياع اتفاجئ من طريقه كلامها و هاج عليها . البياع : تأمري . بس عندنا قطعه واحده و قطعتين و مايوهات للمحجبات و أنواع كتير . اختارى النوع و انا هجيبلك منه اللى يليق عليكى . ماما : هههه . لأ انا عايزه بيكينى حلو كده . البياع : بيكينى ؟ ماما : اه . سيبك من انى محجبه . عايزه بيكينى حلو كده يليق على جسمى . البياع : حاضر . راح البياع و خمس دقايق و رجع تانى و معاه شوية مايوهات كلها افجر من بعض . البياع : اختارى يا هانم اللى يعجبك . ماما : لأ يعجبنى ايه . انا عايزه اللى يعجب الناس عليا . انت شايف انهى فيهم حلو . اختارلها البياع واحد من المايوهات و اداهولها . ماما : بس ده صغير اوى . انت مش شايف صدرى كبير ازاى ؟ بدأ البياع يعرق و صوته يقطع من كتر الهيجان . البياع : شايف يافندم بس ... ده مقاسه حلو . قربت ماما منه و هي بتتكلم . ماما : لا يبقى انت مش شايف كويس . ده صدرى ميدخلش فيه أصلا . اختارلها مايوه تانى كان اكبر . ماما : لأ . ايه ده البياع : ماله ده كمان ماما : بص من تحت عامل ازاى . انا عايزاه يبقى فتله . البياع : فتله !! ماما : اه . يعنى يرضيك لما اروح البحر البس حاجة شكلها وحش كده . البياع : لأ ازاى . استنى . اختارلها واحد تانى كان فتله فعلا و شكله يهيج من غير مايتلبس أصلا . ماما : حلو ده . ممكن اجربه ؟ البياع : تجربيه ؟ لأ يافندم المايوهات ملهاش بروفه . ماما : يعنى يرضيك اخده و يطلع ضيق على صدرى و لا فخادى . البياع كان خلاص غرقان في عرقه . بص حواليه و طبعا لو كان المحل كله باصص عليه مكنش هياخد باله أصلا . البياع : هو ممكن تدخلى تجربيه في اوضه المايوهات . هو مفيش حد جوه بس ... ماما : لأ بس ايه . تعالى معايا علشان محدش يدخل عليا و انا هناك . راحت ماما و هو وراها . بصيت للأمير لقيته ساب اللبس و خرج بعد ماهما دخلوا جوه . خمس دقايق و طلعت ماما و معاها شنطه فيها المايوه . خرجنا و روحنا للعربيه . ركبنا و كان الأمير مستنيها تتكلم . الأمير : حصل ايه يا لبوة . حكيتله ماما كل اللى شوفته لغايه مادخلت الاوضه . الأمير : و ايه اللى حصل جوه ؟ ماما : قولتله يستنى على الباب و دخلت انا لبست المايوه . كان من تحت فعلا فتله و من فوق ماسك بزازى بالعافيه . ندهتله و قولتله انه صغير على صدرى و هو قالى انه كده حلو و ده اللى يعجب الناس زى مانتى عايزه . قولتله يعنى عجبك . لقيته مد ايده و قفش في بزى . حاولت ابعد عنه لقيته نزل بنطلونه و طلع زبره . افتكرت انك قولتلى من غير نيك فمسكته لعبت فيه لغايه ماجاب لبنه و لبست . ادانى المايوه هديه و رفض ياخد تمنه و خرجت و جيتلكوا . بصلى الأمير قبل مايكمل كلام . الأمير : امك لبوة كبيرة . كنت فهمت ان الأمير بيحب التعريص بس مش قادر يعمل كده مع حريمه و لقى اللى يهيجه انه يعمل كده مع امى . ماما : اللبوة دى كسها هاج و متناكش . الأمير : اصبرى لما تعرفى هنعمل ايه . ماما : ايه ؟ مش هنروح تنيكنى . كسى هايج . الأمير : انتى دلوقتى جبتى مايوه . يبقى الصح اننا نروح على شاطئ و تلبسيه ماما : يلهوى . البسه قدام الناس . ده الشط كله ينيكنى . الأمير : لأ . انا هقولك هنعمل ايه . قعدنا نسمع كلام الأمير و انا من جوايا نفسى أقوله انت بتجيب الأفكار بنت المتناكة اللى هتخلينى اجيب لبنى دى منين . كمل الأمير شرح هنعمل ايه و انا مولع من كلامه و مستنى اشوف ماما هتعمل كده ازاى . نكمل الجزء اللى جاى ? الجزء ال 13 قعدنا نسمع كلام الأمير و انا من جوايا نفسى أقوله انت بتجيب الأفكار بنت المتناكة اللى هتخلينى اجيب لبنى دى منين . كمل الأمير شرح هنعمل ايه و انا مولع من كلامه و مستنى اشوف ماما هتعمل كده ازاى . كنت فهمت خلاص دماغ الأمير . هو عايز يعرص بس مش قادر يعمل كده في بلده و لا مع حريمه . كان كلامه واضح . هنروح شط و هنقعد انا و هو لوحدنا و ماما هتقعد لوحدها و هنشوف هيحصل معاها ايه . مشينا بالعربيه شوية لغايه ما وصلنا شط . استغربت لأن كان في دماغى ان الأمير هياخدنا على شاطئ من شواطئ الاغنيه او الشواطئ المقفوله مثلا . لكن اتفاجئت انه اخدنا لشاطئ عام عادى . دخلنا و قعدنا انا و هو و طبعا ماما كانت لسه بتغير و هتيجى . انا : معلش سموك انا محتاج اسأل سؤال الأمير : اسأل انا : ليه الشاطئ ده ؟ يعنى ليه مروحناش مكان احسن او ارقى شوية ؟ الأمير : بص للشاطئ . بصيت حواليا و هو بيكمل كلامه . الأمير : كل الستات اللى هنا جايه مع رجالتها . و لو بصيت هتلاقى ان كلهم لابسين عبايات او لبس عادى مش مايوهات . هنا امك هتبقى محط انظار كل راجل على الشط سواء معاه ست او لأ . لو رحنا شاطئ من اللى بتقول عليهم هتبقى واحده لابسه بيكينى وسط ستات كتير لابسين بيكينى . و اغلب الرجاله هناك هيبقوا شافوا قبل كده بيكينى و ممكن كمان الست اللى معاهم لابساه . لكن هنا كلهم هيهيجوا على امك اللى لابسه بيكينى . كان كلامه صح فعلا و مفيش و لا واحده على الشط لابسه حتى مايوه عادى مش بيكينى . كان من حسن حظنا ان الشط مش زحمه قوى لأنه مش وقت المصيف العادى . فكنا بسهوله هنقدر نشوفها حتى لو قعدت بعيد . جت ماما من بعيد و وراها كل نظرات الرجاله و كلامهم و هي ماشيه بالبيكينى اللى مع كل خطوه كنت أخاف ان كسها يظهر و لا خرم طيزها يبان . قعدت ماما على الشط قريب مننا و فورا قرب راجل منها . واضح انه كان على الشط لوحده لو كانت معاه مراته اكيد مكنش هيقرب من ماما . أتكلم معاها شوية و سمعت ضحكه ماما بتهز الشط كله . تقريبا مفيش واحد سمعها و زبره موقفش . بعد شوية حسب الاتفاق مع الأمير نزلت البحر . و هناك كانت المليطه فعلا . كأنها في اتوبيس مش في البحر كل واحد عايز لمسه اخد لمسه . كل واحد عايز يبعبص بعبص . اللى عايز يقفش بزازها قفش . كنت انا على أخرى و مستنى اللى هيحصل بعد كده . كان كلام الأمير قبل ما ندخل واضح . مسموح ليهم باللمس بس مش مسموح لحد انه ينيكها ... الا بشرط . انه يكون في حمامات الشط . يعنى مش مسموح لحد انه ياخدها شقه مثلا او اى حاجة زى كده . فعلا بعد ما خرجت ماما من البحر كان واضح ان الشخص اللى كلمها في الأول هو الوحيد الجرئ و اللى لوحده و يقدر يروح وراها . طبعا مكنتش هقدر اروح اتفرج عليها انا و الأمير . قعدنا شوية لغايه ما رنت علينا و عرفنا انها خرجت من الشط زى ماتفقنا . قومت انا و الأمير و غيرنا هدومنا و خرجنا طبعا هي كانت في العربيه مستنيانا . انا : عملتى ايه . الأمير : لأ . استنى لما نروح و احكى لما نوصل . فعلا استنينا لغايه ما وصلنا الفيلا . دخلنا على طول لأوضه نوم الأمير . بدأت ماما تحكى و هي بتقلع . ماما : الواد ده كان مجنون . دخل ايده جوه البيكينى و انا في المايه .تصور يا محمد ده اصغر منك . انا : كملى . ماما : قعد يحك فيا و يلمس جسمى بأيده لغايه ما تعبت و خرجت من المايه . لقيته جاى ورايا لغايه ما دخلت الحمام و جيت اقفل الباب لقيته ماسكه بأيده و دخل ورايا و قفله . لسه بقوله بتعمل ايه لقيته مدخل لسانه جوه بوقى و ايديه الاتنين ماسكين في طيزى . قعد يبوسنى شوية و بعدين قلعنى البيكينى و نزلنى على ارض الحمام و طلع زبره من المايوه و خلانى امصه . شوية و شدنى خلانى اسند على الباب و دخل زبره في كسى قعد ينيكنى و ساب زبره جوه مطلعوش غير بعد ما نزل لبنه فيا . الأمير : عملتى زى ماتفقنا ولا لأ . ماما : اه طبعا . لبنه لسه في كسى . كانت ماما بقت ملط على السرير و بصلى الأمير و هو بيشاور على كسها . الأمير : انزل الحس لبن الراجل من كس امك . فتحت ماما رجليها و نزلت فعلا الحس كسها و الأمير واقف بيتفرج . الأمير : امك الشرموطة بتجيبلك لبن في كسها . كان الأمير بيتكلم و هو بيزق راسى بأيده على كسها اكتر علشان الحسلها و هي بتتأوه . قرص الأمير بزها و هو بيتكلم فطلعت منها اه شراميطى . الأمير : مالك يا شرموطة . ماما : بزى وجعنى . نزل الأمير يمص بزازها و يرضعهم و انا بلحس كسها و بعدها زقنى علشان يبقى هو اللى قدام كسها و يطلع زبره يحشره فيه و هي لسه بتتأوه . كمل الأمير نيك فيها لغايه ما جاب لبنه على بزازها . قعد الأمير يستريح و شاورلى . الأمير : لو عايز تجيب لبنك لازم تجيبه على بزازها مكان لبنى . ماما : تعالى يا واد حط زبرك في لبنه و هاتهم . من كلامهم أصلا كنت قربت اجيب و لما حطيت زبرى بين بزازها و لبنه فيهم كنت بجيب فعلا . قعدنا كلنا نستريح شوية و بعدين خرجت لقيت محمود و الحريم بيجهزوا حاجتهم . انا : انتوا بتعملوا ايه ؟ محمود : بنجهز . النهارده اخر يوم و بكره الصبح هنمشى خلاص . انا : بالسرعة دى ؟ محمود : امال فاكرنا هنقعد شهور يعنى . يلا انت كمان اجهزوا علشان بكره بدرى هنمشى . انا : طيب . دخلت قولت لماما و جهزنا نفسنا فعلا و دخلنا ننام . صحيت من النوم ملقيتهاش جنبى قولت يمكن الأمير حب ينيكها مره قبل مانمشى . قومت علشان ادخل الحمام اتفاجئت بيها في الحمام مع السواق بتاع الأمير . كان شايلها على زبره و بينططها و هي طبعا بين جسمه الأسود الضخم كأنها عصفوره صغيره . بعد شويه نيمها على ارض الحمام و نام بجسمه فوق منها . مكنش نيك لأ ده كان بيطحن جسمها تحت منه و هو بيشد بأيده حلماتها لغايه ما جاب لبنه في كسها و باسها و قام خرج من الحمام . انا : يا شرموطة . انا قولت هلاقيكى بتتناكى من الأمير مش من السواق . دخلت صوابعها في كسها طلعت لبنه و بقت بتلحسه بلسانها قبل ما ترد عليا . ماما : زبره جامد و اسمرانى و انا بحب الجامد الاسمرانى . قامت تستحمى و دخلت استحميت معاها و بعدين لبسنا و خرجنا كان كله بيلبس و يجهز . خرجنا من الفيلا و كانت العربيه كالعاده مستنيانا علشان توصلنا للقاهره عند محمود تانى . ماما : وقف هننزل هنا محمود : تنزلوا فين ؟ ماما : هنا . هنروح نزور اختى في اسكندريه و نرجع القاهره بكره . محمود : انا مكنتش اعرف ان ليكى اخت في اسكندريه . ماما : ايه عايز تنيكها هي كمان ؟ محمود : لو ملبن كده ليه لأ . ماما : لأ انا هروح ازورها انا و محمد و نرجع بكره على طول . محمود : ماشى . نزلنا من العربيه و وقفنا في الشارع . انا : خالتى مين اللى هنزورها دى . ماما : انت صدقت . انا : امال ايه ماما : الواد اللى كان على الشط انا : اللى ناكك ماما : أيوه انا : ماله ؟ ماما : ادانى عنوانه و قالى اروحله اقضى معاه يوم . و بصراحه زبره حلو و عايزه اجربه على سرير مش في الشط زى المره اللى فاتت . انا : يا شرموطة . طيب و هتقوليله ايه عليا . ماما : لأ انت هتركب و تروح على البيت و انا هروحله و بكره هاجيلك . انا : يا سلام . ماما : امال عايزنى أقوله ابنى و بيتفرج عليا و انا بتناك . يلا بينا . ركبنا تاكسى و روحنا الأول على محطه القطر علشان اركب للقاهره و هي خدت التاكسى و راحت للعنوان بتاع الراجل . طول الطريق كنت بفكر فيها و ياترى بتعمل ايه دلوقتى معاه . لغايه ما روحت و ريحت شوية و انا بفكر برضه نفس التفكير لغايه ماكلمتنى بالليل . طبعا مش معرفاه انها بتتكلم . اتطمنت عليا و قالتلى انها هتمشى بكره الصبح . دخلت انام وانا عمال افكر في اللى بيحصلها لكن مضربتش عشره علشان لبنى يفضل ليها لما تيجى . وصلت تانى يوم فعلا و كنت مستنيها على احر من الجمر زى ما بيقولوا . انا : عملتى ايه . ماما : استنى اخد نفسى حتى . استنيت لغايه ما ريحت شوية و دخلت قلعت هدومها . دخلت عليها قبل ماتلبس . انا : احكيلى بقى . ماما : طيب استنى البس . انا : لأ و انتى كده . ماما : طيب . مش عارفه مستعجل ليه انا : ها ؟ ماما : بص يا سيدى . رنيت الجرس لقيته فاتحلى لابس شورت . الواد مصدقش انه شايفنى تانى و لقيته بيحضنى من غير ما يقفل الباب حتى . بعدها دخلنا و قفل الباب و معرفش ازاى في ثوانى كان مقلعنى ملط و منيمنى على السرير و قاعد بيلحس في جسمى كله . بعدها قومت مصيتله زبره اللى كان مولع على اخره . نام عليا و قام مدخله في كسى و بعدين نام هو على السرير و خلانى اطلع فوق منه لغايه ما جاب لبنه . جيت أقوم من عليه لقيته بيقولى لسه . قولتله انت لسه فيك نفس لقيته بيقولى اللى يشوفك ميشبعش من مره واحده . فضلت نايمه عليه كده لغايه ما زبره بدأ يقف تانى جوه كسى . زقنى نيمنى على بطنى و اخد من اللبن اللى جابه في كسى و حطه على طيزى و هوب لقيته مدخله كله في طيزى . قعدت اصوت منه و هو مش في دماغه غير انه يدخله اكتر و يضرب فلقات طيزى لغايه ما جابهم تانى في طيزى . كنت انا خلاص مش مستحمل و زبرى على اخره فدخلته في بوقها و هي طبعا مش محتاجه توصيه فضلت تمص لغايه ما جبت لبنى جوه بقها و بلعته . ماما : ده انت شكلك كنت تعبان اوى . انا : اه يا لبوة . ماما : امال لما احكيلك على أصحابه بقى . انا : أصحاب مين ماما : لأ ده بعدك . انا تعبانه و عايزه انام و بكره هبقى احكيلك بقى . انا : علشان خاطرى احكى . ماما : بكره يا محمد مش قادره النهارده انا : طيب علشان خاطر كسك . ماما : لو جبتلى عشر ازبار ينيكونى مش هقدر احكى برضه . خليها بكره بقى أكون استريحت و انت كمان . انا : طيب . دخلنا ننام و هي لسه ملط بعد ما بلعت لبنى و انا لبست بوكسر بس و عمال افكر ايه موضوع أصحابه ده و الأهم هو ازاى ماما بقت شرموطة اوى كده . انا لما فكرت في الأول انها تشتغل في كده كان علشان نجيب فلوس لكن هي دلوقتى بقت خلاص فعلا شرموطة نفسها في اى زبر يقابلها . طبعا نمت من التعب و التفكير و موصلتش لحاجة نكمل الجزء اللى جاى الجزء 14 دخلنا ننام و هي لسه ملط بعد ما بلعت لبنى و انا لبست بوكسر بس و عمال افكر ايه موضوع أصحابه ده و الأهم هو ازاى ماما بقت شرموطة اوى كده . انا لما فكرت في الأول انها تشتغل في كده كان علشان نجيب فلوس لكن هي دلوقتى بقت خلاص فعلا شرموطة نفسها في اى زبر يقابلها . طبعا نمت من التعب و التفكير و موصلتش لحاجة . صحيت من النوم كانت ماما في المطبخ بتحضر الفطار . كانت لابسه جلابيه لونها ازرق لحد ركبها . طبعا مش لابسه حاجة تحتها . منظر طيزها و هي بتتهز تحتها كان يجنن . ضربتها على طيزها فلفت . شوفت حلماتها و هي واقفه و ظاهره طبعا من الجلابيه . مديت ايدى مسكتهم . ماما : اقعد يا واد خلينى اخلص الفطار . سيبتها و قعدت على الكرسى و هي واقفه بتحضر الفطار . انا : احكيلى بقى على أصحابه ماما : أصحاب مين انا : أصحاب اللى ناكك ماما : اااااه . طيب هاحكيلك . بعد ما جاب لبنه في طيزى قعد ريح جنبى . سألته على اسمه قالى ان اسمه احمد . مع انه جاب لبنه في طيزى و كسى بس كنت لسه معرفش اسمه . بعدها دخل استحمى و طلع فدخلت انا استحمى بعده . نضفت كسى و طيزى من اللبن اللى جابه و بعدين استحميت و لفيت جسمى بفوطه و طلعت . طلعت اتفاجئت بخمسه غيره قاعدين . اول ما شافونى لقيتهم بيبصوا لبعض و مش مصدقين و واحد منهم بص لأحمد و قاله ميلف بجد ياض . فهمت طبعا انه هو اللى كلمهم عزمهم على لحمى . و ان طبعا لو اعترضت هيغتصبونى و هما سته عليا اكيد مستحيل اعمل حاجة فقولت استمتع . انا : يا لبوة . ماما : بس مقولكش بقى . انا يا دوب شيلت الفوطه و لقيت الخمسه ملط قدامى . اللى يمسك بزازى و اللى يمسك طيزى و اللى بيلحس ضهرى و اللى دخل لسانه في بوقى و بيعض شفايفى . شوية و لقيتنى على الأرض و الخمس ازبار قدام وشى . قعدت امص و العب فيهم لغايه ما شالونى و لا كأنى في مظاهره لغايه اوضه النوم . اول ما دخلنا اوضه النوم واحد منهم نام على ضهره و الباقى نيمونى فوق منه و هو دخل زبره في كسى . لسه بيظبط زبره جوه لقيت واحد تانى قام مدخل زبره في طيزى . و الباقى بقوا واقفين يدعكوا ازبارهم و يخلونى امصلهم و يبدلوا عليا . اللى بينيكوا يريحوا شوية و امصلهم و اللى بمصلهم يدخلوا ينيكوا هما لغايه ما غرقونى كلهم في لبنهم و قاموا يلبسوا و انا على السرير مش قادره اتحرك . نمت شوية و صحيت على بعبوص في كسى . لقيت احمد بيبعبصنى و بيقولى يلا يا لبوة علشان تلحقى تمشى . قومت و لبنهم ناشف على جسمى و دخلت استحمى و اشيله . يا دوب شيلت لبنهم لقيته داخل ورايا الحمام و ادانى زبر تحت المايه قبل مالبس و امشى . انا : يا لبوة . ايه كل ده ؟ ماما : ايه يا واد انا : انتى خلاص فجرتى . كسك بقى بياكل الازبار ماما : مش ده بيهيجك يا عرص . انا : بس انا كنت فاكر انك زى ماقولتيلى اول ما اتصارحنا ان ده علشان نلاقى فلوس ماما : اه منكرش انه كان علشان الفلوس . بس ده لما كان مع ناس قليلين و باخد اى حاجة يدفعوها و خلاص . بس انت فتحت عنيا قصدى فتحت كسى على دنيا تانيه و ازبار جامده و متعه خلتنى اروح عالم تانى . انا : انتى بنت حلال و تستاهلى كل زبر ينيكك . ماما : و انت احلى عرص و تستاهل تشوفنى و انا بتناك كنت هايج على أخرى و عايز انزل لبنى . فقربت منها و مسكت بزها من فوق الجلابيه . انا : اللحم ده يستاهل يتفشخ كل يوم . مسكت زبرى قبل ما ترد عليا ماما : انت هيجت قوى على النيكه اللى اتناكتها مع الواد و أصحابه . يا عينى يابنى . بدأت تدعك في زبرى و انا بقفش في بزازها . بس قبل ما نزل لبنى لقينا جرس الباب بيرن . بصت ماما من العين السحريه و لقيتها بتلعب في كسها . انا : مين ؟ ماما : عادل . انا : علشان كده بتلعبى في كسك ماما : اااااه انا : طيب افتحى و قوليله انى هنزل كمان شوية و خليه يجيلك بعدها تكونى نزلتى لبنى . ماما : اححححح . لا علشان خاطرى يا محمد استنى انت شوية هخليه يعمل واحد سريع و بعد كده انزلك لبنك . انا : يا شرموطة يعنى هو لبنه احسن من لبنى ماما : هو هينيكنى و يكيف كسى . ادخل بقى الاوضه و استنى شوية . دخلت الاوضه و شغلت الكاميرات و انا مش مصدق الشرموطة دى بقى كسها بيحركها كده ازاى . فتحت ماما الباب و كان عادل واقف . عادل : وحشتينى ماما : و انت كمان . ادخل دخل عادل و قفلت ماما الباب . عادل : امال محمد فين ؟ ماما : نزل لاصحابه و شوية و هييجى . اول ما عادل سمع كده زنقها في الحيطه و نزل فيها بوس و ايده مش سايبه حته في جسمها ملمستهاش . حسيت ان ماما جسمها ساب . اكيد كانت هيجانه لما حكتلى اللى حصلها و بعدين كنت بقفشلها . لقيته نزلها على الأرض في الصاله و شد جلابيتها بقت ملط قدامه . قلع هدومه في ثوانى و نزل يلحسلها كسها و في ثوانى كانت بتترعش . نام فوق منها و دخل زبره في كسها و بدأ يهرس فيها تحت منه و هي جسمها بيترعش و يترج من حركه جسمه عليها . بعدين قام و رفعها على زبره و بقى بينيكها و هو شايلها . شوية و نزلها على الأرض و خلاها تمصله لغايه ما نزل لبنه في بوقها و هي بلعته . لبس عادل هدومه . عادل : كنتى واحشانى قوى . ماما : و كسى كان مشتاقلك برضه . عادل : انا نفسى افضل انيكك طول اليوم . بس هانزل بقى قبل ما ابنك ييجى . هاكلمك علشان انيكك تانى علشان مشبعتش من كسك ده . ماما : طيب يلا انزل بقى نزل عادل و جريت ماما زى ماهى ملط على الاوضه . انا : ارتحتى يا شرموطة ماما : ااااااااااااه يابن الشرموطة . الواد ده زبره بيفحت في كسى كل مره . مسكت زبرى اللى كان لسه واقف . ماما : مش عايز تجيب لبنك بقى . انا : يا ريت . ماما : شوفت و هو بيفشخنى على الأرض . ولا لما جاب لبنه في بوقى و بلعته . خلصت كلامها و كانت بتبوسنى علشان احس بباقى لبنه في بوقها و على لسانها و هو بيتحرك في بوقى و على شفايفى . و في نفس الوقت ايدها بتحلب زبرى لغايه ما حسيت انى هجيب لبنى . انا : هجيب .. هجيب نزلت بين رجلى و دخلت زبرى في بوقها و مطلعتوش غير لما نزلت لبنى كله في بوقها و بلعته لحد اخر نقطه . قعدنا على السرير شوية و بعدين لبسنا . بعد الغدا لقيت تليفونى بيرن . كانت منى . استغربت لأنها اول مره تتصل هي بيا . رديت عليها . انا : الو منى : ا ا ا الو انا : ازيك يا منى . منى : انا كويسه . عرفت انكوا رجعتوا فقولت اسلم عليك . انا : اه لسه واصلين امبارح . واحشانى . منى : و .. و انت كمان . انا : البيت عندك فاضى ؟ منى : ا ا ااه . ليه ؟ انا : يعنى هيكون ليه . هاطلعلك منى : لأ . بلاش انا : بلاش ليه ؟ منى : ..... انا : هطلعلك كمان شوية . يلا سلام . ماما : مين ؟ انا : دى منى . هاطلعلها كمان شوية . ماما : ماشى . دلع زبرك . بعد شوية طلعت فعلا و كانت منى مستنيانى ورا الباب اول ما رنيت الجرس فتحت على طول . كانت مختلفه عن منى اللى نيكت كسها المشعر اول مره علشان بس نجيب العيلة دى كلها . كانت عامله حلاوة و جسمها المليان بيلمع و لابسه جلابيه واضح انها على اللحم علشان حلماتها الواقفه باينين منها . دخلت و قفلت الباب على طول . انا : وحشتينى منى : و انت كمان انا : و وحشنى كسك منى : .... انا : لأ ردى عليا . منى : وحشنى زبرك انا : علشان كده كلمتينى يا هايجه منى : ا ا ا ا اه . حضنتها و لقيت جسمها سخن على الاخر . واضح ان الكام يوم اللى بعدت عنها فيهم خلوها هايجه و عايزه تتناك . مديت ايدى علشان اقلعها الجلابيه منى : طيب استنى نقعد الأول . انا : مش قادر نفسى فيكى . منى : و انا كمان كنت عارف انها نفسها تحس ان في حد هايج عليها و ده اللى سخنها زياده لقيتها قلعت الجلابيه لوحدها و تحتها ملط . و فعلا عامله جسمها بالحلاوة . انا : بحب لحمك المربرب ده . منى : و انا بحبك انا : بتحبى زبرى . امسكيه . قلعتنى البنطلون و مسكته و بدأت تبوس فيه و تمصه . و انا ماسك راسها بلعب في شعرها . انا : مصى كويس علشان اعرف انيكك كلامى هيجها و قعدت تمص فعلا جامد . طلعت زبرى من بوقها و دخلنا على اوضه النوم . نيمتها على السرير و نزلت لحس في كسها اللى كان غرقان لوحده أصلا فنمت فوق منها و بدأت ادخل زبرى في كسها . و ايدى بتقفش في بزازها الملبن بعد شوية غيرت الوضع و خليتها ترفع رجليها لفوق . كان طبعا وضع متعب ليها علشان مليانه بس مع التعب بتيجى المتعه . دخلت زبرى في كسها و هي بتشهق لغايه ماترعشت و حسيت انها مش قادره ترفع رجلها فخليتها تنزلهم و حشرت زبرى للأخر في كسها علشان اجيب لبنى جوه . جيبت لبنى في كسها و فضلت نايم فوق منها شوية و بعدين قومت . لقيتها قامت ورايا و بتبوسنى و تحضنى جامد . منى : انا بحبك اوى . بحس انى ست بجد معاك . انا : و انا هفضل اركبك و امتعك يا ست متناكة . منى : بحبك اوى رغم انى كنت جيبت لبنى مرتين النهارده لكن قولت لازم اديها زبر كمان على الكلمتين دول . زنقتها في الحيطه و احنا واقفين و وقفت وراها العب في طيزها اللى فتحتها قبل كده و بعدين بدأت ادعك زبرى فيها و هي بتوحوح . بعدين دخلته واحده واحده و هي بقت بتصوت و مش عارفه تتحرك مزنوقه بين جسمى و بين الحيطه و ايدى بتلعب في كسها من ورا . بعد شوية لقيتها بتترعش و بتجيب تانى و خلاص رجلها مش شايلاها فنيمتها على بطنها و ركبت طيزها تانى لغايه ما جيبت لبنى على طيزها من بره . كانت خلاص نايمه مش قادره تتحرك فقومت انا لبست و بوستها و ضربتها على طيزها و نزلت . كانت ماما لسه قاعده بتتفرج على التلفزيون . قعدت جنبها و حكيتلها اللى عملته مع منى . ماما : بقولك ايه انا : ايه ؟ ماما : عايزاك تعملى فيس بوك انا : و انتى عرفتيه منين ده ماما : البنات و احنا عند الأمير كانوا بيتكلموا انهم بيجيبوا شغل من عليه . انا : و انتى عايزه تجيبى شغل من عليه ماما : اهه نجيب شغل او نجيب زبر جامد . اللى يعجبنى بقى . انا : يا لبوة مش مكفيكى كل الازبار دى ماما : المهم تعلمنى عليه و نشوف هيحصل ايه . يعنى لو فلوس زياده هنقول لأ انا : لأ طبعا و يا سلام لو فلوس و زبر يقسمك نصين زى مانتى عايزه . انا : يابن الشرموطة قعدنا نضحك شوية و انا بفكر هتعمل ايه بالفيس بوك ده كمان . نكمل الجزء اللى جاى الجزء ال 15 انا : لأ طبعا و يا سلام لو فلوس و زبر يقسمك نصين زى مانتى عايزه . ماما : يابن الشرموطة قعدنا نضحك شوية و انا بفكر هتعمل ايه بالفيس بوك ده كمان . انا عارف امى و عارف لما تحط حاجة في دماغها مش هتنساها الا لما تحصل . و خصوصا لو الحاجة دى ليها علاقه بكسها يبقى مستحيل هتهدى الا لما تحصل . قعدنا على الكومبيوتر و بدأت اعملها الاكونت . طبعا بأسم و بمعلومات مش حقيقيه . فهمتها ازاى تفتحه و ازاى تكتب تعليق في اى صفحه و ازاى تقبل او ترفض اضافه حد و ازاى تكلم حد شات . طبعا في دقايق بعد اول تعليق ليها في صفحة سكس كان بقى فيه إضافات بالهبل ليها . وافقت على اضافتهم كلهم و انا مش فاهم هي بتعمل ايه . رن التليفون فسبتها تقبل الإضافات و روحت ارد . انا : الو محمود : الو . ازيك يا محمد انا : تمام يا ريس . ايه في شغل جديد ؟ محمود : اه . انا كنت عايز اسيبكوا تريحوا شوية بعد الرحله اللى روحناها بس الطلب على جسم الوالده كتير اوى . انا : هههههههههههه كنت بضحك و هو مش عارف انها اتناكت في نفس اليوم اللى سبناه فيه و اتناكت بعد مارجعنا القاهره . انا : ولا يهمك هي اكيد هتفرح اوى . قولى بس التفاصيل . محمود : هو اسمه كابتن يوسف . انا : كابتن ؟ محمود : اه هو كابتن جيم . يعنى عضلات بقى و كده . انا : المهم عضله واحده بس . محمود : المهم هو عايزكوا انتوا بالخصوص . انا : ليه ؟ محمود : هو لما كلمنى عن طريق واحد معرفة . قالى مواصفات معينه . عايز ست ميلفاية بجسم فرس . و عايز واحد معاها انا : عايز واحد ليه ؟ محمود : هو عنده خيال كده انه ينيك واحده بتتمرن عنده في الجيم . و عنده خيال ان حد يعرفها يبقى موجود . انا : قصدك حد يشوفهم يعنى ؟ محمود : لأ . هو خياله انه ينيكها و في حد موجود في الجيم معاهم بس كأنه مش عارف يعنى ان فيه نيك بيحصل . انا : اه فهمت . محمود : طبعا هنلاقى فين ملفاية و واحد معاها يقبل يتفرج ؟ انا : احنا طبعا . محمود : بالظبط . هديلك العنوان و هو عايزكوا تروحوا النهارده بالليل يكون الجيم قفل و خلصوا . انا : ماشى . محمود : حاجة اخيره . هو عايزها تبقى لابسه لبس زى اللى بيروحوا جيم فعلا . يعنى مينفعش يبقى بيتخيل انه بينيك واحده بتتمرن في الجيم و هي لابسه قميص نوم ولا عبايه مثلا . انا : فهمت . ماشى هنجيبلها لبس قبل ما نروح . محمود : تمام . ادانى محمود العنوان و قفلت معاه و روحت لماما كانت لسه بيجيلها طلبات اضافه و لسه بتقبل فيهم . انا : يلا عندنا شغل و لما نرجع نبقى نشوف هتعملى ايه بالفيس ده . ماما : شغل ايه ؟ حكيتلها كل التفاصيل و جهزنا نفسنا اننا ننزل نجيب اللبس الأول . نزلنا فعلا و روحنا لمحل ملابس رياضية . ماما : استنى قبل ماندخل . انا : ايه ؟ ماما : فاكر اللى عملنا مع الأمير لما اشترينا بيكينى ؟ انا : يا لبوة عايزه تتشرمطى هنا كمان . ماما : ايه انت مش عايز ؟ انا : اللى يريحك يا لبوة . بس اعملى حسابك احنا رايحين لكابتن جيم يعنى ممكن يهرى كسك و تبقى مش مستحمله . ماما : انا مبقلقش غير من بتوع العضلات دول . في الاخر بيطلع عنده فسفوسه و فاكر انها زبر . ضحكنا و بعدين دخلنا المحل طبعا كأننا اتنين منعرفش بعض . كنت واقف بشوف التيشيرتات و هي راحت للبياع على طول . ماما : لو سمحت كنت عايزه تيشيرت رياضى و بنطلون . البياع : حاضر يا فندم لحظه واحده . راح البياع و رجع و معاه شوية تيشيرتات الوان مختلفه و بنطلونات . بصت ماما للتيشيرتات و اختارت واحد . ماما : هو ده في منه مقاسى البياع : هو ده مقاسك يا فندم ماما : لأ طبعا . ده يبقى ضيق عليا البياع : لأ هو ده اللى هيبقى مظبوط على حضرتك . بصت ماما حواليها و اتأكدت ان محدش باصص عليهم غيرى انا طبعا . و مسكت بزازها قدامه . ماما : لأ هيبقى ضيق عند صدرى . انت مش شايف و لا ايه . البياع : ش ش شايف حضرتك بس ... ماما : بس ايه . يعنى ينفع لما البسه و هو ضيق كده صدرى ينط منه و يطلع بره و الناس تشوفه . بدأ البياع يعرق و يبص حواليه . البياع : ما هو بيتلبس تحت منه سبورتس برا . ماما : لأ انا مبقدرش البس برا خالص . اصلها بتوجع صدرى . و انا صدرى زى مانت شايف كده طرى . البياع : ش ش شايف حضرتك . ماما : طيب و البنطلون ؟ تفتكر هييجى مقاسى برضه . البياع قعد يمسح في عرقه قبل ما يرد . البياع : مش عارف يا فندم . مش عارف ماما : طيب ماتيجى نشوف البياع : نشوف ايه ؟ ماما : قصدى اقيس البنطلون يعنى . البياع : لأ حضرتك الملابس الرياضيه ملهاش بروفه تقيسي فيها ماما : امال اخدهم و لما اروح الاقى صدرى طالع و لا البنطلون يتقطع البياع : ....... ماما : طيب معندكوش اوضه كده فاضيه ولا بتخزنوا فيها حاجات اقيس فيها . البياع : مش عارف ينفع ولا لأ .... ماما : هقيس بسرعه و محدش هياخد باله . و انت هتبقى معايا برضه . طبعا هو اول ماسمع كده كان بقى على اخره فأخدها و من غير ما حد يحس دخلوا اوضه هي تقريبا بتاعت الراحه للعاملين في المحل بس . اول ما دخلوا بدأت ماما تقلع و الراجل واقف متسمر مكانه . قلعت ماما و طبعا مكنتش لابسه برا . ماما : شوفت مش قولتلك مبلبسش برا علشان بتبقى ضيقه على صدرى . البياع : ا ا اه . ماما : تعالى ساعدنى البس التيشيرت بقى . قرب منها البياع و بزازها قدامه و لبسها التيشيرت اللى كان مظبوط على جسمها و طبعا ماسك على بزازها . ماما : مش قولتلك هيبقى ضيق . البياع : ليه بس ده حلو اهه ماما : التيشيرت و لا بزازى اللى حلوين . البياع : بصراحه بزازك هما اللى حلوين . مد ايده مسكهم و لعب فيهم و هي طبعا سايباه براحته . قلعها التيشيرت و نزل يرضع فيهم و هي بتحرك ايده على شعره . بعدين نزل قلعها الاندر و قعد يلحسلها و هي واقفه لغايه ماترعشت و جابت . نزلت ماما على الأرض و فكتله البنطلون و طلعت زبره المحبوس و قعدت تمص فيه . طبعا مكنتش عايزه تتناك منه علشان عارفه انها هتروح تتناك أصلا فاستخدمت كل مهاراتها و خبراتها علشان تخليه يجيب من مصها لزبره . و فعلا في دقايق كان الراجل بيجيب لبنه كله على وشها و بزازها . نشفت نفسها و قاست البنطلون قبل ما تلبس لبسها و تاخد التيشيرت و البنطلون و الراجل لسه قاعد بيرتاح . ماما : ها . هتدفعنى كام بقى فيهم . البياع : لأ . دول هديه منى . بس ممكن اشوفك تانى . ماما : بس المره الجايه مش هيبقى بتيشيرت و بنطلون بس . البياع : اللى تأمرى بيه يا ست الكل . بس المره الجايه مش هتبقى مص بس . ماما : لو قدرت تستحمل بقى . هيهيهيهي . اديتله ماما النمره اللى جايبنها للشغل و خرجت . كنت مستنيها بره على نار و ركبنا و روحنا على البيت على طول و قعدت حكيتلى اللى حصل ده كله . اتغدينا و قعدنا شوية كان معاد الجيم جه . دخلت ماما تلبس و ندهتلى . دخلت عليها كانت واقفه قدام المرايا ملط . انا : ايه ؟ ماما : انا مش عارفه البس ايه. انا مروحتش جيم قبل كده . انا : يعنى هو انتى رايحه تتمرنى . ده انتى رايحه تتناكى . ماما : يا عرص قصدى البس البنطلون ده على طول كده ولا البس تحت منه اندر ؟ انا : هو العادى يعنى انك تلبسى اندر . بس هو عارف انك رايحه تتناكى فخليكى من غير اندر علشان يشوف هزه الطيز دى . ضربتها على طيزها فضحكت . ماما : طيب البس برا و لا اسيب هزة بزازى برضه ؟ انا : لا سيبيهم يا لبوة . و البسى فوقهم عبايه و يلا . لبست ماما و لبست العبايه و نزلنا . ركبنا و روحنا للعنوان اللى محمود قاله . وصلنا كان الراجل مستنى قدام الجيم علشان محدش يحس بينا . دخلنا على طول و قفل الباب . كان كابتن يوسف شبه كباتن الجيم التقليدين اللى بتشوفهم . في التلاتينيات من عمره تقريبا . لابس تيشيرت مبين عضلات جسمه . كان باين عليه انه متوتر شوية فحبيت انى افك الجو و ادخله في الخيال بتاعه . انا : حضرتك كابتن يوسف ؟ يوسف : اه . انا انا : اصل محمود كلمنى عنك . يوسف : قالك ايه ؟ انا : احنا كنا عايزين نتدرب انا و ماما بس مش عايزين نتدرب و في حد طبعا . اتفاجئ لما عرف انها ماما طبعا و اكيد هاج . يوسف : امك ؟ انا : اه . اصل احنا مش عايزين نتدرب قدام حد و علشان كده جينا دلوقتى . يوسف : منورين . طيب تحبوا نبدأ امتى ؟ اتدخلت ماما و هي بتفك عبايتها علشان تبقى قدامه بالبنطلون و التيشيرت اللى ماسكين على جسمها و حلماتها بارزين و طيزها بتتهز . ماما : نبدأ دلوقتى . تنح يوسف و هو باصصلها و عينه بتاكلها . يوسف : اه طيب . اتفضلوا ورايا . مشينا وراه و ورانا الأجهزة اللى عنده و خلانا نركب على عجله . طبعا علشان يتمتع بطيزها الأول . كان واقف ورانا و هو بيعمل انه بيعلمنا على الأجهزة و هو ايده مش سايبه طيزها . بعد شوية كانت ماما بدأت تعرق . يوسف : انتى ممكن تدخلى تستحمى جوه في شاور . ماما : ماشى . قامت ماما و دخلت الحمام و هو واقف جنبى بيلعب في زبره فوق البنطلون . انا : ممكن تلحقها يا كابتن علشان هي متعرفش حاجة هنا . يوسف : طيب و انت ؟ انا : انا هافضل هنا بس انت خد بالك من ماما . حسيت انه هاج اكتر من كلامى . يوسف : متقلقش ماما في عينيا . راح يوسف وراها و روحت انا وراه طبعا من غير ما يحس . فتح الباب كانت ماما واقفه جوه لسه بلبسها زى ماهى . يوسف : ايه ده . انتى لسه ماستحمتيش ؟ ماما : لا لسه . اصلى مش عارفه اعمل ايه . يوسف : تعملى ايه في ايه ؟ ماما : اصل دى اول مرة اروح جيم . و لقيت انى عرقانه اوى . قرب منها يوسف و مسك ايديها . يوسف : اه فعلا عرقانه . طيب تعالى استحمى علشان تشيلى العرق ده . ماما : و انت هتساعدنى ؟ يوسف : من عنيا الاتنين . قلعها يوسف التيشيرت و بان قدامه بزازها . يوسف : انتى مش لابسه برا ؟ ماما : اصله مبيجيش على مقاسى . يوسف : اه ما هو واضح . قلعها البنطلون كمان و هي طبعا وطت علشان طيزها تبان قدامه . ماما : انت هتساعدنى بهدومك كده . يوسف : لأ هقلع اهه . قلع التيشيرت و بانت عضلاته من فوق . كان عريض و مشعر و معضل جدا . ماما : واو . جسمك حلو . مدت ايدها لمست شعر صدره و نزلت على بطنه لغايه ماوصلت لبنطلونه و قلعتهوله . اول ما قلعته البنطلون زبره نط قدامها . ماما : ايه ده انت مش لابس بوكسر . يوسف : اصله مبيجيش على مقاسى . ماما : اه ماه هو واضح . طبعا في حركتين في ايد ماما كان زبره وقف على اخره و بقى زى الصاروخ . ماما : طيب ايه . هتساعدنى و لا مش هستحمى . قرب منها يوسف و زبره بقى بيخبط فيها . يوسف : انا رأيى تستنى و تستحمى مره واحده ماما : اصل انا عرقانه . يوسف : مانتى لسه هتعرقى اكتر . زنقها يوسف في الحيطه و باسها من بوقها و ايده ماسكه بزازها . بعدين نزل يلحس رقبتها و يرضع بزازها . شوية و نزلها على الأرض تمص زبره . طبعا قبل ماتنزل كانت بتلحس شعر صدره لغايه ماوصلت لزبره . بدأت تبوسه و تلحسه و بعدين دخلته بوقها و بدأت تمص زبره كله و هو ماسك شعرها و بيلعب فيه . شوية و طلع زبره قبل ما يجيبهم من مصها و قومها شالها . ماما : بالراحه لحسن ابنى يسمعنا . طبعا كانت بتقوله كده علشان يهيج اكتر . و هو فعلا هاج و مسك زبره علشان يوجهه لكسها و هو شايلها . بدأ يدخله فعلا و هي حضنته و هي بتتأوه بالراحه لغايه ما دخل زبره كله و بدأ يرزع في كسها . بعد شوية نزلها . يوسف : انا عايز اجرب طيزك ماما : هو كله في نيكه واحده . يوسف : اه يا شرموطة . مش مستحمل الطيز دى تبقى قدامى و منيكهاش يبقى حرام . لفت ماما و سندت على الحوض و تفت في ايديها و بعدين فتحت بيها طيزها علشان تستحمل زبره . وقف يوسف وراها و دخله مره واحده و هو قافش في بزازها و قعد يرزع في طيزها لغايه ما جاب لبنه في طيزها . كنت انا بلعب في زبرى بره لغايه ما جيبت لبنى معاهم برضه . طلع زبره من طيزها و ضربها عليها . يوسف : انتى جامده اوى . انا عايزك على طول . ماما : انت تعبتنى اوى . بس لما تعوزنى كلم محمود هتلاقينى قدامك . يوسف : ماشى يلا بقى دلوقتى علشان تمشوا . ماما : استنى استحمى طيب . يوسف : لأ يا لبوة . انا عايزك تروحى و لبنى في طيزك . طلع يوسف فلوس من هدومه و اداها لماما . لبست ماما البنطلون و التيشيرت تانى و رجعت انا للأجهزه كان هو كمان لبس و خرجوا . انا : ايه اللى اخركوا كده . يوسف : معلش اصل ماما كانت تعبانه من الرياضه اوى . ماما : اه انا كنت تعبانه اوى . انا : اهم حاجة تكونى ارتاحتى دلوقتى . يوسف : متقلقش ارتاحت على الأخر . خرجنا انا و ماما من عنده على وعد اننا نجيله تانى . ركبنا و روحنا كانت ماما طبعا تعبت على الاخر و نفسها تنام بقى . وصلنا الشقه و يا دوب دخلنا كانت ماما قلعت كل اللى لابساها و نامت على السرير . انا : طيب استحمى من لبنه الأول . ماما : مش قادره . تعبانه و عايزه انام . انا : طيب استنى . نزلت الحس خرم طيزها من لبنه . اول ما عملت كده حسيت كأنها اتكهربت . ماما : يخربيتك يا واد . انا : انا بنضفك من لبنه بس . ماما : انت هيجتنى . لحس الطيز ده يهيج الست حتى لو متناكه من عشر رجاله قبلها . انا : بس ده كان راجل واحد ماما : بس كان جامد اوى يا محمد . فشخ خرم طيزى . فهمت انها عايزه تهيجنى اكتر فبعبصت خرمها . ماما : احووووه . يا واد تعبتنى . انا : طيب استنى اريحك . طلعت زبرى مكنش لسه وقف فمدت ايدها مسكته و قعدت تلعب فيه لغايه ما وقف . نيمتها على بطنها و لحست خرمها تانى قبل ما ابدأ ادخل زبرى لغايه ما دخلته كله في طيزها . ماما : اااه . جامد يا محمد انا : اصل انتى لبوة مبتشبعيش . خدى في طيزك ماما : اه يابن اللبوة . جامد . انا : اجمد من كده هجيب شنيور و احفر في طيزك . قعدت انيكها لغايه ما حسيت انى هجيب . انا : هجيب ماما : طلعه . طلعت زبرى . استنت ماما لما هديت شوية و لفت و فتحت رجليها . ماما : دخله كسى و اوعى تجيب قبل ماتخلينى اجيب انا : حاضر . دخلت زبرى في كسها و قعدت اطبق كل اللى اتعلمته قبل كده علشان اخليها تجيب لغايه ما حسيت انها هتجيب و حضنتنى . ماما : هجيب يا ابن المتناكة . انا : و انا هجيب في كسك يا متناكة . قعدت اتحرك اسرع لغايه ماحسيت انها بتجيب فعلا و جيبت لبنى معاها في نفس الوقت و فضلنا حاضنين بعض لغايه مارتاحنا احنا الاتنين و نيمنا ملط زى ماحنا نكمل الجزء اللى جاى الجزء ال 16 قعدت اتحرك اسرع لغايه ماحسيت انها بتجيب فعلا و جيبت لبنى معاها في نفس الوقت و فضلنا حاضنين بعض لغايه مارتاحنا احنا الاتنين و نيمنا ملط زى ماحنا . رغم ان الشغل ده مربح جدا . لأن الناس فى العالم كله مبيبطلوش حاجتين . الاكل و النيك . لكن فى اوقات الواحد بيزهق و يحتاج تغيير من النيك اللى بفلوس ده . قبل راس السنة كلمنى محمود . انا : الو محمود : ازيك يا محمد انا : تمام . محمود : و ماما اللبوة انا : كويسة محمود : طيب احنا داخلين على راس السنة . و انت عارف ان امك دلوقتى بقت نجمه و ليها عشاق كتير . فى ناس عايزين يقضوا راس السنة معاها . انا : طيب هقولها . محمود : استنى بس . كمان فى حفلات بتتعمل فى راس السنة و الطلب على امك كتير اوى . خليها تختار هى عايزه ايه فيهم و بعدين كلمنى . انا : ماشى . هقولها و ارجع اكلمك . قفلت مع محمود و فتحت الكاميرات تانى . كان وقتها عادل جارنا فى اوضه نوم ماما قاعد على السرير و هى على الارض بين رجليه بتمص زبره . طبعا فاكرنى مش فى البيت و هى لابساله قميص النوم الاسود . قومها عادل و طلع بزازها من قميص النوم و نزل يرضع فيهم . كان عادل بيرضع كأنه اول مره يشوف بزاز . وهى طبعا بتهيجه و تلعب فى شعره و تتأوه علشان يهيج و يرضع منها اكتر . بعد شوية شالها و حطها على زبره و بدأ يدخله بأيده فى كسها . فضل ينيك كسها فى الوضع ده شوية و بعدين طلع زبره و قومها خلاها تقلع قميص النوم خالص . زقها عادل خلاها لازقه فى الباب و رفع رجلها و دخل زبره . قعد ينيكها لغايه ما جاب لبنه جوه كسها و خرج زبره فوقعت على الارض . شالها نيمها على السرير و راح يلبس هدومه علشان يمشى . عادل : اعدى عليكى تانى امتى ؟ ماما : لأ متتجننش . لما ينفع هقولك علشان ابنى . عادل : كسم ابنك . كانت ماما عارفه ان لما بتجيب سيرتى عادل بيهيج اكتر علشان كده جابت سيرتى . ماما : عايز ايه من كسمه . مانت لسه جايب لبنك فيه . عادل : ده احلى كس . عايز اعرف هازوره تانى امتى ماما : يا واد لما ينفع هبقى اكلمك . يلا بقى امشى بسرعه قبل ماييجى عادل : ماشى . بعبصها عادل و خرج . استنيت لما خرج من باب الشقه قبل ماطلع و اروحلها . انا : لازم تجيبوا سيره كسمى . ماما : ماله كسمك . ده حتى بيجيب فلوس . انا : ماله كسمى . ده حتى مليان لبن اهه . بعبصتها فشخرتلى . ماما : يا واد كسى لسه مفشوخ متتعبنيش تانى . انا : انتى اللى هايجه على طول . المهم محمود كلمنى . ماما : قالك ايه ؟ انا : بصى يا ستى . بيقولك فيه ناس طالبينك مخصوص علشان راس السنة و فيه كمان حفلات عايزينك . و بيقولك اختارى اللى عايزاه منهم علشان يبعتلهم . ماما : مممممممم … لا ده ولا ده . انا : يعنى ايه ؟ ماما : يعنى مليش نفس للاتنين . انا عايزه راس السنه نعمل حاجة مختلفه . انا : حاجة زى ايه مثلا ؟ ماما : بص قول لمحمود اننا اجازه فى راس السنه و بعدها نبقى نشوف هنعمل ايه . انا : خلاص براحتك سيبتها تنضف كسها و خرجت علشان اكلم محمود . قبل ماكلمه لقيت جرس الباب فروحت افتح . كان حسن البواب . حسن : صباح الخير انا : صباح الخير حسن : ..... انا : ايوه خير ؟ حسن : احنا اول الشهر يا بيه انا : ااااه . طيب هاتيجى امتى ؟ حسن : لأ . انا عايزكوا تيجيولى تحت . انا : تحت فين ؟ حسن : الاوضه بتاعتى تحت . انا : و افرض حد شافنا . حسن : متقلقوش مفيش حد داخل ولا خارج دلوقتى . انا : حاضر حسن : و المدام تلبس عبايه و تحتها كلوت . انا : ..... حسن : يا ريت بسرعه قبل ما حد ييجى . نزل حسن و دخلت لماما . ماما : مين اللى كان بره ؟ انا : ده حسن البواب . ماما : و عايز ايه ده ؟ انا : اول الشهر بقى . ماما : ااااه . طيب هو لسه بره ؟ انا : لأ ده عايز اننا ننزله تحت و انتى لابسه عبايه تحتها كلوت . ماما : ده اتجنن ولا ايه . انا : قالى مفيش حد بيدخل ولا بيخرج دلوقتى . ماما : طيب . انا : البسى على ما اكلم محمود و اجيلك . اتصلت بمحمود . انا : الو محمود : الو . ايه اختارتوا ايه . انا : ماما عايزه راس السنه تبقى اجازه . محمود : ايه ؟ ده موسم بالنسبالنا . انا : هي اللى عايزه بقى . انت عارف دى حاجة بالمزاج . محمود : طيب . هي الخسرانه . هتخسر فلوس و نيكه حلوه ساعتها . انا : عايزه تريح بقى معلش محمود : خلاص . ابقوا كلمونى لما ترجعوا بقى . انا : ماشى . قفلت مع محمود . كانت ماما طالعه من اوضه نومها . لابسه العبايه فعلا و بزازها مع كل خطوه بتتهز و واضحه من العبايه . ماما : يعنى لو حد شافنا كده هيقول الست اللى بزازها بتلعب اهى . انا : يلا طيب علشان زبره هو اللى يلعب . ماما : مبتشبعش من التعريص انت . نزلنا لحسن كان قاعد في اوضته مستنى . اول ما دخلنا قفل الباب ورانا و قفش بزاز ماما علشان يتأكد من اللى شايفه انها زى ما طلب بالكلوت بس تحت العبايه . حسن مكنش له في البوس ولا الكلام ده كان غشيم عايز ينيك و خلاص . زنقها في الحيطه و انا واقف جنبهم و فتح عبايتها و نزل يرضع من بزازها . و هو بيرضع مدت هي ايدها علشان تلعب على زبره . ماما : احا . انت لابس الجلابيه على اللحم يا راجل . حسن : محضر زبرى علشان يفشخ كسك . قلع حسن جلابيته و رماها و بعدين قلع ماما عبايتها و ادهانى . حسن : انت تفضل واقف ماسك هدوم امك و هي بتتناك . مسكت عبايتها و هو بيقلعها الكلوت و بيشمه و بعدين اداهولى امسكه هو كمان . نام على السرير و نامت هي بين رجله علشان تمص زبره الضخم و هو باصصلى . بعدها قام حسن و خلاها نايمه على السرير على ضهرها و بدأ يحاول يدخل زبره في كسها و هي فاتحه رجليها على اخرها . في نفس الوقت ايديه قافشه في بزازها بيعصرهم و هي بتتأوه . بعد شويه خلاها تنام على بطنها علشان يضرب طيزها و هو بينيك كسها . كأنه اسد فوق لبوة . هي فعلا لبوة واخده زبر ضخم في كسها و بتضرب على طيزها و بتتأوه و هو فوق منها و ابنها واقف ماسك هدومها . فضل ينيك كده لغايه ما قرب يجيب لبنه فنيمها على ضهرها و جاب لبنه كله على بزازها . قعد حسن و هو ملط زى ماهو و ماما مش قادره تقوم و فاشخه رجلها و لبنه لسه على بزازها . بعبصها حسن . حسن : يلا يا وليه . ماما : مش قادره . انت فشختنى . حسن : ساعدها علشان تلحقوا تمشوا . قربت من ماما لبستها الكلوت و قامت لبست عبايتها على اللبن زى ماهو و خرجنا . طلعنا الشقه و اول ما دخلنا قلعت عبايتها و الكلوت و دخلت الحمام تغسل لبنه من على بزازها . دخلت وراها . ماما : حسن ده طور بجد . بيفشخ و غشيم في النيك . طبعا زبرى كان واقف بعد كل ده لما شوفتها بتتناك و دلوقتى بتتكلم عن اللى كان بينيكها و هي بتغسل لبنه من على بزازها . بنظره الشرموطة عرفت انه واقف فقربت عليا . ماما : ايه عجبك نيك الطور ده فيا . مدت ايدها قلعتنى البنطلون و مسكت زبرى . ماما : بس انا مش قادره اتناك تانى لحسن كسى وارم من اللى عمله فيا . شايف عامل ازاى . مديت ايدى علشان المسه فضربتنى على ايدى . ماما : قولتلك مش قادره . بتحب تشوفنى بتناك قد كده يا واد . انا : بحب اشوفك مبسوطة . ماما :هو النيك بيبسطنى قوى بس حسن ده فشخ كسى . كانت كل ده بتلعب في زبرى و هي بتتكلم . بعد ما خلصت كلام دخلته في بوقها و قعدت تمصلى لغايه ما جيبت لبنى في بوقها . بلعته كله و قامت تكمل تنضيف في نفسها . خرجت استنيتها علشان تقولى هنعمل ايه في راس السنة . خرجت ماما لافه فوطه حوالين جسمها . انا : ها . هنعمل ايه بقى في راس السنة ؟ ماما : مممم . انا كنت بفكر نروح نغير جو في اى حته . انا : حته زى ايه ؟ قصدك غردقه او شرم او كده ؟ ماما : لأ طبعا . الأماكن دى نروحها مصيف مش في الشتا . انا : امال قصدك ايه ؟ ماما : قصدى مثلا الأقصر و اسوان . مكان نغير فيه جو و في نفس الوقت في الشتا ده الجو هناك هيبقى احسن . انا : ماشى قشطه . بس هتستحملى كام يوم اجازه من غير نيك ؟ ماما : و هو النيك اتمنع في الأقصر و اسوان . ضحكنا احنا الاتنين و قومت بعدها حجزت تذاكر السفر و الفندق في الأقصر لمده أسبوع . تانى يوم كان السفر اللى كان عادى جدا . وصلنا الفندق و اخدنا اوضه بسريرين . طبعا ام و ابنها فمفيش حد هيقول حاجة . دخلنا الاوضه ريحنا من السفر و نمنا . تانى يوم قررنا نخرج نتفرج على الاثار هناك . لبست و اتفاجئت ان ماما لبست فستان بعكس لبسها في العادى و ال**** و كده . كان اللى يشوفها يقول دى ميلف لاتينيه مش مصريه ابدا . روحنا نتفرج على المعابد و كان المرشدين السياحين بيقربوا مننا على أساس اننا أجانب . طبعا اول ما نتكلم عربى يبعدوا لأنهم عايزين أجانب يقلبوهم في قرشين . معادا واحد من اهل البلد هو اللى فضل معانا . راجل اسمر و طويل و لابس اللبس التقليدي هناك . فهمت على طول انه مش باصص للفلوس قد ماهو باصص للجسم الملبن اللى قدامه . فضل معانا و يشرحلنا و طبعا ميخلاش الكلام من لمسه على دراع ماما او حك في جسمها . طبعا كل ده و انا عامل مش واخد بالى . جه وقت الغدا فدخلنا مطعم احنا التلاته و طلبنا الاكل . بعد الاكل قامت ماما تدخل الحمام و طبعا بعدها هو كمان قام يدخل الحمام و انا برضه عامل مش واخد بالى انه رايح وراها . متأخروش و لقيت ماما راجعه و هو لسه . انا : انتوا لحقتوا . ماما : انت واخد بالك . انا : انا معرص اه بس مش عبيط . ماما : طيب هو قالى مش هنلحق نعمل حاجة هنا و عايز ناخد راحتنا . فبعد ما نقوم هيسيبنا احنا و بعدها انت تروح الفندق و انا هكلمه و اروحله و لما اروح ابقى احكيلك . انا : بس ... ماما : عارفه انك عايز تتفرج بس بالعقل كده لو جيت معانا ممكن نتفضح . انا : خلاص ماشى . بعد ما خرجنا من المطعم سابنا و مشى و بعدها بشويه علشان تبقى محبوكه سيبت ماما و روحت الفندق . بعد حوالى ساعتين جت هي . انا : ها عملتى ايه . ماما : اسمع يا سيدى . بعد ما سيبتك ركبت تاكسى و اتصلت بيه و روحنا مع بعض . واضح انه عايش لوحده علشان كان مطمن ان محدش هييجى . اول ما دخلنا قلع و قلعنى معاه . بس بقولك ايه كان رومانسى على الاخر و عمال يلحس في كل حته في جسمى و هو بيقلعنى . لغايه لما جيت اقلعه البوكسر . انا عارفه ان الزنوج ازبارهم شديده بس احا يعنى . ده قد دراعى . قعدت امصله شوية و الراجل لقيته هاج و بيزوم كده . قومت فتحاله كسى نزل يلحس فيه و ايده مش راضيه تسيب بزازى لغايه ما قام و حشر زبره في كسى . اه حشره ده مينفعش أقول عليه دخله . لأ ده حشره في كسى . و فضل ينيك و انا مش قادره عليه لغايه ما جابهم جوه كسى غرقنى . كنت انا بلعب في زبرى و هي بتوصفلى اللى حصل فيها . ماما : عايز تجيب لبنك . انا : اه ماما : يبقى تلحس كسى و لبنه فيه الأول يا معرص . كانت لسه لابسه الفستان فرفعته لقيتها من غير اندر . انا : امال اندرك راح فين . ماما : هيهيهيهيهى خده منى تذكار . انا : و ماشيه من غيره يا لبوة . ماما : اه حتى هتلاقى اللبن نازل على فخادى . قعدت الحس فخادها و كسها لحد ما حسيت انها اترعشت و جابت . بعدها قامت مصتلى زبرى لغايه ما جيبت لبنى على وشها . قعدنا نريح شوية . ماما : ننام بقى شوية علشان بالليل هننزل نتفسح . انا : ناويه على ايه يا هايجه ؟ ماما : يا واد ننزل نسهر كده . انا : ماشى . نمت انا و هي و انا بفكر هتعمل ايه لما نصحى و في باقى أيام الاجازه دى . الجزء ال 17 نمت انا و هي و انا بفكر هتعمل ايه لما نصحى و في باقى أيام الاجازه دى . صحيت كانت هي صاحيه من قبلى و لبست و بتحط ميك اب . انا : مساء الخير ماما : أخيرا صحيت . يلا البس علشان ننزل . انا : ننزل فين ؟ ماما : مش قولتلك هننزل نسهر . يلا بقى انا : ايوه بس هنسهر فين . ماما : في النايت كلاب اللى في الفندق هنا . انا : ماشى قومت من السرير و بدأت البس كانت هي خلصت ميك اب و قامت . اول ما شوفتها و هي واقفه تنحت . انا : انتى هتنزلى كده ؟ ماما : و ماله كده ؟ كانت لابسه فستان قصير المفروض انه فوق الركبه بس علشان طيزها كبيره فالفستان ده مغطى طيزها بالعافيه أصلا . و من فوق كان مفتوح من عند الصدر و فيه حمالات . طبعا الحمالات دى لو اتلمست هتبان بزاز ماما بالكامل . انا : انتى لو لابسه قميص نوم هيبقى مغطى اكتر من الفستان ده . ماما : و اغطى جسمى ليه ؟ وحش ؟ وقفت قدامى و طبعا انا أطول منها . اى حد أطول منها هيقف قدامها كده هيشوف حلمات بزازها من الفستان . من شكلهم لأ هيشوفهم فعلا . انا : انتى ناويه على ايه بالظبط ؟ ماما : في واحد اسمه جو هنقابله في النايت . انا : و ده عرفتيه منين ؟ ماما : فاكر الفيس بوك اللى قولتلك تعملهولى ؟ انا : اه فاكره . ماما : اهه يا سيدى و انا بقلب فيه لقيت اضافه من واحد اجنبى . انا : و ده اتكلمتى معاه ازاى ؟ ماما : انت فاكرنى جاهله ولا ايه . لا انا اعرف أتكلم كويس . و خصوصا اننا مش بنتكلم في علوم يعنى . انا : ماله بقى اجنبى ده . ماما : اتكلمت معاه و بعتلى صور ليه و بعدين قالى انه هييجى مصر في راس السنة . انا : و هو منين ؟ ماما : امريكى . المهم قالى انه عايز يشوفنى و اتفقت معاه نتقابل هنا . انا : انتى مجنونه ؟ ماما : ليه بس انا : أولا هتتقابلوا فين ؟ ده لو طلع معانا الاوضه مثلا نلبس قضيه اداب . و بعدين انا هروح فين ولا هبقى معاكى قدامه ؟ ماما : بص هي دى مش اول مره ييجى مصر . فهو مش قاعد في فندق زى ده هو قاعد في فندق صغير كده بس بيدفع كتير علشان هناك ميسألوش على بطاقه حد و لا بيسألوا مين رايح اوضه مين . انا : و انتى ضامنه الكلام ده يعنى ؟ ماما : بقولك هو جه قبل كده مش اول مره ليه هنا انا : طيب و انا ماما : متقلقش و احنا بنتكلم اكتشفت انه بيحب التعريص . عندهم اسمه cuckold . بعدها قولتله انى عندى حد كده و عجبه الكلام ده قوى . انا : قولتيله عليا ؟ ماما : اه الموضوع ده بيهيجه أصلا . يلا بقى علشان منتأخرش عليه . نزلت معاها و انا لسه قلقان و مش فاهم حاجة . دخلنا النايت كان زحمه و رقص و كده . هي قعدت تبص على الناس لغايه ما شافته . روحنا على الطرابيزه اللى كان قاعد عندها . طبعا هي شافته من الصور قبل كده بس هو مشافهاش . لما قربنا سلمت عليه . الراجل اتفاجئ و وقف علشان يسلم عليها . كان راجل ابيض و طويل شوية . أطول منى و طبعا أطول منها . سلم عليها و حضنها و باسها من خدها . و بعدين سلم عليا و قعدنا و هي قاعده في النص بينى و بينه . طبعا هو ميعرفش اسامينا الحقيقيه و لا جو ده اسمه الحقيقى هو كمان . قعد يتكلم معانا شوية و عينه بتفحص جسم ماما حته حته . كان اول مره يشوفها و واضح عليه ان جسمها عجبه . طلب حاجات نشربها . جو : ممكن ترقصى ؟ ماما : طيب تعالى نرقص سوا جو : لأ اقصد ترقصى لوحدك ماما : طيب لما نروح اوضتك في الفندق التانى جو : لأ هنا . افتكرت ماما لما قالتلى انه بيحب التعريص و حسيت انه عايزها ترقص قدام الناس كلها هنا . قامت ماما فعلا و بدأت رقص و في دقايق كان الناس بقوا عاملين دايره حواليها بيصقفوا و هي في النص بترقص . لقيته هاج و دفع الحساب و قالنا يلا . خرجنا و ركبنا تاكسى و قعدت انا قدام و هو ورا جنب ماما . أدى العنوان للسواق و ركز هو مع ماما و انا فضلت اشغل السواق اللى لحسن الحظ كان راجل كبير و الا كان خد باله من البوس و التحسيس اللى بيحصل ورا و طلب ينيكها هو كمان . كنت بتكلم مع السواق علشان اشغله و في نفس الوقت ببص على المرايه علشان اشوفهم ورا . كل شوية يمد ايده يقرص بزها او يحط ايده على فخادها او يخطف بوسه بسرعه . وصلنا الفندق و هناك الراجل اللى قاعد في الريسيبشن بصلنا بصه هيجتنى اوى . كأنه عارف ايه اللى هيحصل كمان شوية و عارف ان الست دى جايه هنا تتناك . طلعنا الاوضه . اوضه فندق عاديه جدا . اول ما دخلنا قعد هو و ماما على السرير و قعدت انا على كرسى قدامهم . جو : خد راحتك على الاخر . لو عايز تشارك معانا كمان معنديش مشكله . قعد يبوسها تانى ويحسس على جسمها زى ما كان بيعمل في التاكسى و بعدها بدأ يقلع و يقلعها . طبعا هي ماكنتش محتاجه غير لمسه على الفستان علشان يتقلع من فوق و بزازها تنط منه . قلعها الفستان بالكامل . كانت لابسه اندر نفس لون الفستان . نيمها على السرير و بعدين لف بصلى . جو : قولتلك خد راحتك . اقلع كده زينا . بدأت اقلع و لف هو تانى لماما . نزل على رجليها يلحسها لغايه ما وصل لفخادها و هو لسه بيلحس و بعدين كسها . قعد يلحس كسها من فوق الاندر و يحرك صوابعه على الاندر يدخله جوا كسها . بعدين شده قلعهولها . طلع لبزازها يبوس و يرضع فيهم و نزل تانى لكسها يلحسه و ايد من ايديه بتقرص حلمه بزها و صوابع ايده التانيه في بوقها بتمصهم . بعدين لف تانى علشان يتأكد انى قلعت فعلا و بلعب في زبرى و انا بتفرج عليهم . قعد على السرير و خلى ماما تنزل على الأرض تمصله زبره . كان زبره عادى . بس و هي بتمصله كان حاطط ايده على شعره و هو بيبصلى . طبعا ماما خبره في المص مستحملش دقايق و كان على اخره . نيمها على السرير و نام عليها بحيث يبقى باصص عليا . لعب زبره على كسها شوية و بعدين بدأ يدخله في كسها لغايه اخره . اتحرك على جسمها بالراحه قبل ما يسرع حركته شوية و هو بينيكها و باصصلى دايما . كانت نظراته ليا بتهيجنى . فكرنى بمحمود و هو بينيكها اول مره قدامى و بيبصلى علشان يتأكد انى بعرص عليها . هيجت اوى و زبرى بقى على اخره انا كمان . قلبها جو و بقى بينيكها دوجى استايل و هو بيضرب طيزها و في نفس الوقت لسه باصصلى برضه . حسيت انى هجيب فقومت خليت ماما تمصلى و هو بينيكها . لما لقانى كده بقى بينيكها بعنف اكتر و ده اللى خلانى اجيب في بوقها . من كتر سرعته و عنفه لبنى بقى يدلدق من بوقها على السرير و هو لسه بينيكها كده لغايه ما قرب يجيب فطلع زبره و جاب لبنه على طيزها . فضل قاعد على السرير و هي قامت تدخل الحمام علشان تنضف نفسها . فضل هو عريان زى ما هو و انا كنت لبست و قعدت على الكرسى تانى . جو : ايه رأيك ؟ انا : انا اللى المفروض اسألك رأيك ايه فيها جو : قصدك رأيى في امك انا : اه . ايه رأيك في امى جو : شرموطة حلوة . كانت ماما طلعت من الحمام و هي لسه ملط . ماما : بتجيبوا في سيره الشرموطة ؟ جو : اه . ابن الشرموطة كان بيسألنى عن رأيى فيها . ضحكنا احنا التلاته و بعدين ماما لبست الاندر بتاعها و كانت هتلبس الفستان . جو : انتوا هتمشوا ؟ ماما : اه . جو : بس انا لسه عايزكوا شوية . ماما : هو انت متعبتش لسه عايز تانى . جو : لأ مش هنيكك . عايز أتكلم معاكوا . قعدت ماما جنبه على السرير و هي لسه بالاندر بس . ماما : أتكلم . جو : انا هاتكلم على طول . انا كمان cuckold . ماما : ازاى . جو : زى ما بتقولوا معرص . لما قولتيلى ان ابنك كده هيجت لأن انا كمان كده . بس انا معنديش حد يوافق على ده . معنديش جيرل فريند او ام زيك كده ممكن يوافقوا على ده . ماما : و بعدين جو : لقيت شباب عندهم نفس الفانتازى بتاعى بس بالعكس . هما عايزين ينيكوا قدام حد . فبقينا ندور و نجيب اى واحده بتحب الجماعى و هما ينيكوها قدامى . و لما اتعرفت عليكى و عرفت انك كده قولتلهم ييجوا مصر معايا المره دى . و لو عجبتينى اخليهم يمارسوا معاكى برضه زيي . لو معجبتينيش كنا هندور على واحده تانيه . ماما : مين دول ؟ جو : قولتلك شباب اتعرفت عليهم . عندهم شهوه عاليه و متقلقيش هيمتعوكى . ماما : بس لازم اشوفهم الأول . طلع جو موبايله و ورانا صورهم . هما 3 شباب زنوج . طبعا امريكان زيه و كلهم واضح عليهم انهم أطول و اضخم جسديا من جو نفسه . ماما : كل ده حلو بس اضمن منين ان ازبارهم كبيره زيهم . جو : من الناحية دى متقلقيش . هيكيفوكى اوى . ماما : يعنى معندكش صور ليهم جو : خليها مفاجأه . بكره راس السنه و عايزين نحتفل بيه هنا كلنا . ماما : ماشى . كان واضح ان ماما هاجت علي صورهم لدرجه انها وافقت من غير حتى ما تاخد رأيى . قامت ماما لبست فستانها و خرجنا من عنده . انا : طيب حتى كنتى اسألينى عن رأيى قبل ما توافقى ماما : يا حبيبى ماحنا متفقين هنعمل حاجة مختلفه في راس السنة . اهه هتعرص عليا انت و واحد تانى سوا في راس السنة . ضحكنا احنا الاتنين . خرجنا من الفندق و اخدنا تاكسى للفندق بتاعنا و نيمنا من التعب . صحينا تانى يوم كنا احنا الاتنين مستنين الوقت يعدى علشان نروح لجو تانى . كانت ماما بتعتنى بجسمها طول اليوم و كريمات و الحاجات دى علشان الحفله اللى هتحصل على لحمها بالليل . جه الليل و كلمنا جو علشان نروحله . خلاص كنا عارفين العنوان فمش محتاجين انه يجى ياخدنا . ركبنا و روحنا الفندق بتاعه و كان هو مستنينا في الريسيبشن . اخدنا و طلعنا الاوضه و قبل ما ندخل غمى عين ماما و قالها علشان في مفاجأه . دخلنا الاوضه و طبعا انا شوفت المفاجأه قبلها . ال 3 شباب قاعدين ملط و بيلعبوا في ازبارهم على السرير . كانت ازبارهم ضخمه فعلا مش مبالغه من جو لما قالها هتتكيفى . قعد جو ماما على السرير و هو لسه مغمى عينيها و وقفوا الشباب حواليها . شال جو ايده علشان تفتح ماما عينيها تلاقيها في وسط 3 ازبار سودا ضخمه . جه جو قعد جنبى و ساب الشباب يتعاملوا مع ماما . كانت ماما في وسطهم بتلعب في ازبارهم و تمص واحد واحد و هي بتلعب في الباقيين . بدأت انا و جو نقلع و هي لسه بتمصلهم . بعدين قوموها علشان يقلعوها . كانت لابسه فستان مش هبالغ لو قولت انه اسخن من اللى قبله . فستان من غير حمالات و طبعا بزازها تقريبا كلها باينه منه و فخادها بالكامل باينه لدرجه ان و هي قاعده الاندر باين منه . قلعوها الفستان و بعدين الاندر و أيديهم بتحسس على جسمها كله و بعدين واحد منهم حدف الاندر لجو . كنت انا و جو بقينا ملط زيهم و بنلعب في ازبارنا . قعد يشم في الاندر شوية و بعدين بقى بيدعك بيه زبره . نيموا ماما على السرير و بقى واحد بيبوسها و لسانه بيلحس في وشها و التانى بيرضع بزازها و يلحسهم و التالت بيلحس في كسها و صوابعه بتلعب في خرم طيزها . بعدين نام واحد منهم على السرير و الاتنين التانيين شالوها و حطوها على زبره . قعدوا يبدلوا نيك في كسها لغايه ما ناكوها هما التلاته في كسها و بعدين ثبتوها على زبر واحد منهم و التانى بدأ يحشر زبره في طيزها . كانت ماما بتتأوه و اهاتها طبعا بتهيج كل الموجودين . لقيت ايد جو بتلعب في زبرى فجأه فبصيتله . جو : انا مش gay . بس عادى نهيج سوا و احنا بنعرص . كنت عامل زى المتخدر من الهيجان و انا شايف هيجان ماما عالى اوى و هي بتتأوه و في زبر بيحاول يقتحم طيزها و شعرها بقى منكوش و وشها احمر و عرقانه منهم . مد جو ايده على ايدى و خلانى العب في زبره و هو لسه بيلعب في زبرى و احنا بنتفرج . كان التانى نجح انه يدخل زبره في طيزها . الحقيقه انا دايما كنت بستغرب من طيز و كس ماما . ازاى بتتناك فيهم كتير و لسه محافظه على حجمهم و انهم ميوسعوش و كل مره تتناك فيهم احس انها اول مره بتاخد زبر في طيزها ولا كسها . خرجنى من تفكيرى صوتها و هي بتتأوه و تتموحن عليهم و التالت بيديلها زبره تمصه . قعدوا التلاته يبدلوا عليها لغايه ماهى نفسها مبقتش عارفه مين زبره في كسها و مين زبره في طيزها و مين بتمصله . بعد حوالى ساعه كانوا تقريبا على اخرهم و قرروا ينوعوا في لبنهم فواحد جاب في بوقها و التانى في كسها و التالت في طيزها . كانت ماما نايمه على السرير و رجليها مفشوخه على اخرها و اللبن في كل حته . قومت انا و جو نقرب منها . مسكنى جو من زبرى . جو : لو عايز تجيب لبنك لازم تنيكها معايا . بصيتلها و هي كانت في حاله من النشوه فلقيتها بتشاورلى براسها . قربت منها انا و جو و هي لسه مش قادره تقفل رجليها . نيمت على السرير و عدلها جو على زبرى علشان يقتحم كسها . كان غرقان لبن منهم و لسه سخن . نامت بجسمها عليا و نام جو فوق منها علشان يدخل زبره في طيزها اللى برضه مليانه لبن و بقينا بنيكها جماعى . وطت ماما عليا و بوسنا بعض و لبن التالت لسه في بوقها و اختلط بلعابها و لسانى عليهم . جاب جو لبنه في طيزها اللى كانت اتملت على اخرها باللبن فبقى ينزل من طيزها على زبرى و انا بنيك كسها و هي لسه بتتأوه و بقت تلعب بأيديها في بزازها كمان . في كل اللى حصل ده كانت هي جابت اكتر من مره بس لما قولتلها انى قربت اجيب لقيتها هاجت اكتر . ماما : هنجيب مع بعض . كان جو انضم للشباب و بقوا واقفين كلهم بيتفرجوا علينا و بيشجعوا و انا حركتى بتزيد و قربت اجيب في كسها . ماما : هجيب يا حبيبى . ااااه . مستحملتش لما حسيت انها بتجيب على زبرى اللى في كسها و لبن الشاب في كسها و لبن التانى مختلط مع لبن جو نازلين من طيزها على كسها و زبرى فحضنتها جامد و انا و هي بنترعش سوا و بجيب لبنى في كسها مع دقات الساعه 12 و بدايه السنه الجديده . بوستها و فضلنا حاضنين بعض شوية كان الشباب دخلوا الحمام استحموا و انا زبرى خرج من كسها بس لسه حاضنين بعض . انا : هابى نيو يير يا ماما . ماما : هابى نيو يير يا حبيبى و كل سنه و لبنك في كسى . دخلنا انا و هي نستحمى و خرجنا لبست الفستان و اخد جو الاندر بتاعها يحتفظ بيه كتذكار . ركبنا تاكسى و روحنا الفندق و طبعا كنا مرهقين من النيك فنيمنا على طول . نكمل الجزء اللى جاى الجزء ال 18 دخلنا انا و هي نستحمى و خرجنا لبست الفستان و اخد جو الاندر بتاعها يحتفظ بيه كتذكار . ركبنا تاكسى و روحنا الفندق و طبعا كنا مرهقين من النيك فنيمنا على طول . خلصنا الاجازة الممتعة دى و رجعنا تانى للقاهرة . و طبعا من اول ما وصلنا العماره و الازبار اللى فيها كلها عايزه ترحب بأمى . اول واحد كان حسن اللى استقبلنا في المدخل و اخد الشنط . لكن ماما كانت واضحه معاه ان لسه اول الشهر مجاش علشان ينيكها . اخد حسن الشنط يطلعها الشقه و هو حزين طبعا . و احنا على السلم قابلنا عادل اللى ماشلش عينه من على امى من اول ما شافنا . سلمنا عليه و طلعنا الشقه و انا شايفه بيشاور لماما انه هيكلمها في التليفون . دخلنا الشقه و كل واحد دخل اوضته علشان يغير . غيرت هدومى و لقيت ماما داخله عليا بقميص النوم و هي بتتكلم في التليفون . ماما : لأ طبعا وحشتنى يا حبيبى ( شاورتلى انها بتكلم عادل ) ماما : هيهيهيهييهى . و انا كمان نفسى فيك بس استنى لما ابنى ميكونش موجود . ماما : مش عيب تشتم ابنى بكسى كده . مش الكس ده اللى هتموت عليه . ماما : طيب خلاص هشوف و اكلمك . قفلت مع عادل و كنت فهمت طبعا انه عايز يجي ينيكها . انا : طبعا الكلام مش محتاج شرح . عايز يجيلك ماما : ايوة . و بيسأل انت مش هتكون موجود امتى علشان ييجى . انا : و انتى عايزاه امتى يا هايجة ماما : لو عليا دلوقتى . بس انت ريح الأول من الطريق . انا : و انتى مش عايزه تريحى يا هايجه ؟ ماما : مانت قولت اهه . هايجة . انا : طيب انا هكلم محمود و لو كده اروح اشوف عنده شغل لينا و لا ايه النظام تكونى خلصتى مع عادل . ماما : ماشى . كلمت محمود و الغريبه ان تليفونه كان مقفول و دى عمرها ما حصلت من ساعه ما عرفته . روحت لماما الاوضه لقيتها واقفه ملط بتختار هتلبس ايه . انا : الظاهر حظك وحش و هتأجليها شوية علشان محمود موبايله مقفول . ماما : لأ مينفعش . انا خلاص حضرت نفسى . انا : يعنى عايزانى انزل اقف في الشارع و لا ايه . ماما : لأ عادى ادخل الأوضه و اقفل عليك لغايه ما يمشى . انا : ماشى . أوامر كسك . ماما : حبيب قلب كسمك . كلمت عادل اللى في دقايق كان على الباب و انا كنت دخلت الاوضه و قفلت على نفسى . فتحتله الباب و هي لابسه روب و اول ما دخل قلعته . كانت تحت منه ملط . بصلها عادل بانبهار كأنه اول مرة يشوف جسمها . ماما : انا قولت انت مش عايز تضيع وقت في هدوم . في ثوانى كان عادل بقى ملط و زانقها في الحيطه . بيبوسها و ايده بتمشى على جسمها كله و تقرص في حلماتها و لسانه مش عايز يسيب شفايفها . عادل : وحشتينى يا لبوة . مكانتش قادره ترد عليه علشان لسانه بيتحرك على شفايفها فاكتفت بأنها تحضنه جامد و هو لسه بيقرص في حلماتها . شالها عادل و راح على اوضه النوم رماها على السرير و نام عليها و دخل زبره في كسها . ماما : احححححححح . مش على الناشف كده كنت الحسه الأول . عادل : ده عقاب ليكى علشان متسيبينيش تانى . فضل يرزع في كسها قبل ما يقوم من عليها . ماما : قومت ليه ؟ عادل : مش عايز اجيب على طول كده . انزلى مصيلى شوية . نزلت ماما تمصله و هو بيلعب في شعرها لحد ما شدها و نيمها على زبره و هو بيرضع بزازها . فضل يرضع و يشد بسنانه في حلمتها لغايه ما جاب لبنه جوه كسها . جت ماما تقوم فمسكها . عادل : لأ لسه واحد كمان . انا مش هسيبك يا لبوة . نزلت ماما تمصله تانى لحد ما زبره شد تانى و المرة دى وقفها و وقف وراها و دخله في طيزها . كانت ماما بتصوت و هو يهيج اكتر لحد ما طلع زبره من طيزها و جاب لبنه على بزازها . باسها عادل و لبس و خرج . خرجت لماما كانت لسه زى ما هي . بعبصتها و قولتلها تلبس و طبعا كان يوم متعب من السفر و النيكة دى فدخلنا ننام . تانى يوم حاولت اكلم محمود و لسه برضه تليفونه مقفول . قررت البس و اروحله اشوف في ايه . انا : انا هلبس و اروح لمحمود . ماما : هو رد عليك ؟ انا : لسه تليفونه مقفول بس هروح اشوفه ماما : ماشى . و انت جاى هات اى اكل ديلفرى لحسن جسمى مكسر مش هطبخ حاجة النهارده . انا : ماشى . نزلت اروح لمحمود و وانا لسه في المدخل لقيت سلمى من بعيد بتشاورلى . روحتلها كانت واقفه زى ماتكون مستخبيه . انا : في ايه يا سلمى . بكلم محمود من امبارح موبايله مقفول . سلمى : تعالى نمشى من هنا الأول و هحكيلك . انا : ماشى . خدتها و روحنا على كافيه قريب . سلمى : محمود اتقبض عليه . انا : ازاى ؟ سلمى : اختلف مع ناس و انتوا فى الاجازة . انا : و الناس دول جامدين لدرجه يحبسوه يعنى ؟ سلمى : انت متعرفش محمود كان واصل لحد ايه . الناس دول يقدروا يقتلوه كمان بس حبسوه علشان يجبروه يعمل اللى هما عايزينه . انا : و ده له علاقه بشغلنا احنا . سلمى : لأ ده شغل تانى . محمود كان له فى كل حاجة مش شغلنا بس . انا : طيب و احنا هنعمل ايه ؟ سلمى : احنا لازم نوقف شغل الفتره دى و الاحسن كمان لو بعدتوا عن اى حد يعرفكوا او يعرف شغلكوا الفتره دى . انا هعمل كده انا كمان و قولت لباقى اللى شغالين معانا كده بس مكنش ناقص غيركوا و كنت مستنيه ترجعوا . انا : حاضر هنعمل كده . بس نكلمك ازاى و نعرف ازاى ايه اللى بيحصل . سلمى : انا اللى هكلمكوا لو حصل جديد . بس متحاولوش انتوا تتكلموا علشان الامان برضه . انا : ماشى . ودعت سلمى على امل اننا هنتقابل تانى لما مشاكل محمود تخلص . روحت البيت و انا مش عارف هعمل ايه و طول الطريق بفكر مش لاقى حل . دخلت البيت لقيت ماما فى الحمام بتستحمى . خرجت ملط و هى بتنشف شعرها . ماما : انت جيت يا حبيبى . معلش اصل صلاح ابو عادل شافك و انت نازل و كان مصمم ينيكنى . لسه نازل من شوية فقولت ادخل اخد شاور . مجيبتش معاك اكل ليه زى ماقولتلك ؟ انا : ….. ماما : مالك يا واد مبتردش عليا ليه . هى اول مره تشوفنى عريانه ولا ايه ؟ انا : احنا فى مصيبه مش وقته . ماما : خير يا واد ؟ قلقتنى . انا : محمود اتقبض عليه . ماما : يالهوى . ازاى ده ؟ قعدت حكيتلها كل اللى قالته سلمى . كانت لبست قميص نوم و قعدنا نفكر . ماما : طيب و العمل ؟ انا : مش عارف . انا قعدت افكر طول الطريق هنعمل ايه ؟ ماما : هنعمل زى ما سلمى قالت و هنبطل شغل شوية . انا : هو الموضوع مش الشغل بس . احنا لازم نسيب هنا . ماما : ليه ؟ انا : زى ما قالت علشان نبعد عن اللى يعرفوا شغلنا زى حسن البواب . ماما : خلاص نرجع شقتنا القديمة . انا : مينفعش برضه . ماما : ليه ؟ انا : علشان هناك برضه فى ناس تعرفنى و تعرفك . انتى ناسيه ولا ايه ؟ ماما : خلاص ناخد شقه جديده . انا : و نجيب فلوسها منين . انتى ناسيه ان محمود هو اللى دافع فلوس الشقه دى . ماما : انت كده قفلتها من كل ناحيه . امال نعمل ايه طيب ؟ انا : معرفش . سيبينى افكر و فكرى انتى كمان فى اى حل . سيبيتها و روحت اوضتى و دماغى هتنفجر من التفكير و مفيش اى حلول بتيجى . لا انا و لا هى اتغدينا و فضلت فى اوضتى لحد بالليل . لقيتها داخله عليا . ماما : ها . لقيت حل ؟ انا : لأ لسه . و انتى لقيتى حل ؟ ماما : انا فكرت فى حاجة كده بس مش عارفه تنفع ولا لأ . انا : ايه هى ؟ ماما : بس الاول لازم احكيلك حكايه قديمة . انا : هو ده وقت حكاوى . ماما : مانا لو محكيتلكش مش هينفع الحل ده اصلا . انا : احكى يا ستى . ماما : فاكر لما حكيتلك زمان انا حصلى ايه و ان ابوك هرب منى بعد ما بقيت حامل و اهلى قاطعونى و امى اديتنى فلوس جيبت بيها الشقه اللى كنا ساكنين فيها . انا : اه فاكر . ماما : دى مش الحقيقه . على الاقل مش كلها . انا : ايه شغل الالغاز ده . قولى على طول . ماما : الحقيقه ان ده مش اللى حصل بالظبط . امى اللى هى جدتك كانت ست شديده . انا : كانت ؟ ماما : ميجوزش عليها غير الرحمه دلوقتى . سيبنى اكمل و متقاطعنيش . انا : ماشى . ماما : امى رغم انها شديده بس كانت عاقله . زمان كنت لسه مراهقة و حلوة و الف مين يتمنانى . كان جسمى لسه بيتشكل بس طول عمرى كنت حلوة زى مانا دلوقتى . المهم علشان مطولش عليك . لقيت ابن خالتى بيشاغلنى و بيقول انه بيحبنى . مع انى عارفه انه ابوه و ابويا زمان قالوا انه هيتجوز اختى قبل ما ابويا يموت بس محطتش فى دماغى و اتكلمت معاه . واحده واحده حصل اللى حصل و بقيت حامل منه .لما قولتله علشان يتقدملى الندل قالى انه ميقدرش يكسر كلام ابوه و انه مينفعش يتجوز غير اختى . يومها عيطت كتير و مكنتش عارفه اعمل ايه غير انى اقول لأمى . امى اتصدمت و غضبت منى طبعا بس بعدها قعدت تفكر هتعمل ايه . و علشان متخسرش ابن خالتى كعريس لأختى خصوصا ان ابوه كان راجل غنى اوى . قالتلى متكلمش معاه تانى لغايه مانشوف حل . وقتها مكنش عمليات الاجهاض سهله زى دلوقتى . دى كانت خطر ممكن الواحده تموت فيها . علشان كده امى رفضت اعملها . قعدت امى معايا و قالتلى انى غلطت و لازم استحمل تمن غلطتى . كان التمن انى ابعد علشان تضمن هى ان ابن خالتى يتجوز اختى . الاول جابتلى واحد بفلوس اتجوزنى على الورق علشان قدام الناس مبقاش خلفت من غير جواز . و طبعا علشان يبقى ليك ورق و فيه اسم اب . بعدها عرفت اختى و الجيران و اللى يعرفونا انى هاتجوز و اسافر مع جوزى . بعدها فضلت معايا لغايه ما خلفتك و ادتنى فلوس اجيب بيها شقه و بس . انا : و بعدين ماما : امى حذرتنى انى مينفعش ارجع تانى و لا اتواصل معاهم بأى طريقه علشان جوز اختى ميحنش تانى لزمان . بس انا فضلت بتكلم مع اختى من وقت للتانى من غير ما حد يعرف و قولتلها ان فى مشاكل مع امى و متقولهاش و لا تقول لجوزها علشان ميقولش لأمى برضه . من فتره عرفت ان امى ماتت و بعدها الندل طلق اختى لما ملقاش ليها حد يقف معاها . انا : لأ واضح انه ندل فعلا . ايه علاقه الحكايه دى كلها بمشكلتنا ؟ ماما : اختى بعد ما اتطلقت رجعت قعدت فى بيتنا القديم . انا كنت بفكر اكلمها على اساس اننا راجعين من السفر و نقعد هناك احنا كمان الفتره دى لغايه مانشوف هيحصل ايه بعد كده . انا : طيب تصدقى دى فكره حلوة . كلميها بسرعه قوليلها احنا هنيجى بكره . ماما : بكره ازاى ؟ مينفعش اقولها هنيجى على طول كده . محدش بييجى من سفر يقول للناس بكره . هقولها كمان يومين مثلا و اهه بالمره نرتب الشنط و كده و نشوف هنقول ايه للناس هنا علشان ميشكوش لما نمشى فجأه . انا : صح . طيب كلميها يلا . قامت ماما تكلمها و بعد السلامات و الكلام الكتير عرفتها اننا كمان يومين هنيجى و طبعا اختها فرحت اوى و رحبت بينا . قفلت ماما معاها و جت قعدت جنبى . ماما : هنعمل ايه مع الناس هنا ؟ انا : تقصدى مين بالظبط ؟ ماما : اللى يعرفونا هنا هما جيرانا عادل و عيلته و حسن البواب . هو حسن له علاقه بمحمود و لا ميعرفش غيرنا ؟ انا : اعتقد ميعرفش غيرنا . ماما : خلاص يبقى اللى هنقوله لعادل هو اللى هنقوله لحسن . انا : ماشى . نقولهم هنروح لناس قرايبنا عادى ؟ ماما : مش عارفه . اصل احنا قولنالهم كده قبل كده . خصوصا اننا هناخد كل حاجتنا مش يوم و لا اتنين . ممكن عادل يشك و ده ظابط . انا : طيب نقولهم مثلا ان اختك تعبانه و هى فى محافظة تانيه و هنروح نقعد معاها لغايه ما تخف . ماما : ماشى . طيب بكره هكلم عادى يجيلى اقوله و انت تنزل تقول لحسن . انا : اشمعنى . مانتى ممكن تقوليله بالتليفون او و انا موجود ماما : مانا عايزه اودعه بقى . كانت لسه قاعده قدامى بقميص النوم فمديت ايدى بعبصت كسها . انا : لأ يا حلوة الكس ده ميتناكش من غير ما اشوفه . ماما : اااه . يا واد بالراحه . طيب لما ييجى خليك موجود بس من غير ما يعرف . انا : ايوه كده . يلا تصبحى على خير قومنا ننام . تانى يوم الصبح صحينا و جهزنا شنطنا و كل حاجة . كلمت ماما عادل فقالها انه فى شغله و هيجيلها بالليل . فطرنا و نزلت لحسن عرفته . كان حزين طبعا علشان حنفيه النيك اللى هتتقفل . رجعت البيت و قعدنا نكمل تحضير لكل حاجة لغايه بالليل . جه الليل و جه عادل . كانت ماما لابسه قميص نوم اسود و مستنياه . دخل عادل و لاحظ طبعا الشنط و سألها عليهم فحكتله . كان متضايق هو كمان بس ميقدرش يرفض . قعد ينيكها اكتر من ساعه فى كسها و طيزها و جاب مره على صدرها و مره فى كسها قبل ما يبوسها و يودعها و يمشى . خرجت كانت نايمه على السرير مش قادره تتحرك فغطيتها و دخلت انام . صحينا تانى يوم فطرنا و نزلنا على طول . ركبنا علشان نروح للبيت اللى هيبقى بيتنا الجديد . فى الطريق قعدت اتكلم مع ماما . انا : ما تعرفينى كده هلاقى مين هناك علشان متفاجأش . و هل ليكى اخوات تانيين معرفش عنهم حاجة . ماما : ههههههههههههه . لا مليش اخوات تانين . اختى الوحيده اللى هنقابلها اسمها ناديه و عندها بنت اسمها هاجر . انا : يعنى البنت دى تبقى بنت خالتى و فى نفس الوقت اختى من الاب . ماما : اه بس هما ميعرفوش . و لازم تخلى بالك ان محدش فيهم يعرف حاجة من اللى حكيتهالك . انا : متقلقيش . ماما : و خد بالك اختى و بنتها ميعرفوش حياتنا و لا يعرفوا حاجة عننا . متشوفهمش انت بقى تريل و تفتكر سهل تنيكهم و لا حاجة . انا : يا ستى متقلقيش . ماما : اجمد يا ميدو . هههه . وصلنا و نزلنا الشنط و وقفنا قدام الباب . كان بيت عادى زى اى بيت عيله ممكن تشوفه . خبطنا و فتحتلنا هاجر . صاروخ بمعنى الكلمة . بنت ممكن اصغر منى بسنه او اتنين . لابسه تيشيرت نص كم هينفجر من على بزازها و بنطلون لو لمسته هيتقطع من عند كسها و طيزها . سلمت على ماما و حضنتها و سلمت عليا بكسوف و انا مش قادر اشيل عينى من على بزازها و فى دماغى صوت ماما بيرن ( اجمد يا ميدو ) نكمل الجزء اللى جاى الجزء ال 19 وصلنا و نزلنا الشنط و وقفنا قدام الباب . كان بيت عادى زى اى بيت عيله ممكن تشوفه . خبطنا و فتحتلنا هاجر . صاروخ بمعنى الكلمة . بنت ممكن اصغر منى بسنه او اتنين . لابسه تيشيرت نص كم هينفجر من على بزازها و بنطلون لو لمسته هيتقطع من عند كسها و طيزها . سلمت على ماما و حضنتها و سلمت عليا بكسوف و انا مش قادر اشيل عينى من على بزازها و فى دماغى صوت ماما بيرن ( اجمد يا ميدو ) . دخلنا البيت و طلعنا الشقه بتاعتهم الأول . كانت خالتى مستنيانا . سلمت على ماما اختها اللى مشافتهاش من سنين و حضنتها و باستها و سلمت عليا ابن اختها اللى عمرها ما شافته ولا شافها قبل كده و حضنتنى و باستنى . كانت خالتى اكبر من امى بكام سنة . كان جسمها مليان شوية . بزاز ضخمه واضحه من تحت هدومها . طيز كبيره بتتهز مع كل حركة . لما حضنتنى حسيت انى بغوص في بزازها . لتانى مره افتكر كلام امى ( اجمد يا ميدو ) . بعدها روحنا الشقه بتاعتنا اللى هنقعد فيها انا و ماما . كان واضح انهم نضفوها و فرشوها قبل ما نيجى . دخلنا حطينا الشنط بتاعتنا و ريحنا شوية و روحنا لشقتهم نتغدى كلنا سوا . قعدنا على الغدا و ماما و خالتى بيتكلموا عن السنين اللى فاتت . بعد الغدا رجعنا للشقه . ماما : ايه رأيك ؟ انا : في ايه ؟ ماما : في خالتك و بنتها يا واد . انا : ناس طيبين . ماما : يا واد هو انا هسألك على طيبتهم . انا : ااااه . حلوين . ماما : حلوين بس . دى بنت خالتك شكلها هتبقى ملبن لما تكبر اكتر . انا : ما هي ملبن من دلوقتى . ماما : بس زى ما قولتلك . اوعى تحاول معاهم حتى . انا : حاضر . في الأيام اللى بعدها كانت كل حاجة ماشيه بشكل عادى جدا . ناكل و ننام و نقعد مع خالتى و بنتها و بس . حياة مملة و روتينية كأننا رجعنا لحياتنا العادية قبل ما كل ده يحصل . مفيش سكس و مفيش تعريص . كانت ماما و خالتى بينزلوا الصبح يجيبوا حاجات البيتين و يرجعوا على تحضير الغدا سواء عندنا او عندهم و بعد الغدا ماما و خالتى يقعدوا سوا يرغوا و انا بمسك الموبايل او ادخل الاوضه انام . قعدنا على الوضع ده حوالى شهر . لغايه ما فى يوم ماما صحيتنى كالعاده علشان نفطر و بعدها لبست و نزلت مع خالتى يجيبوا الحاجات زى كل يوم و قعدت انا اتفرج على التلفزيون . بعد حوالى نص ساعه لقيت واحد صاحبى بيكلمنى عايز يقابلنى علشان بقالنا فتره متقابلناش . قولت فرصه انزل بدل مانا قاعد طول الوقت فى البيت كده . لبست هدومى و حاولت اكلم ماما مكنتش بترد فقولت انزل و لما هتيجى متلاقينيش هتكلمنى . نزلت فعلا لكن قبل ما اركب و امشى اتفاجئت بخالتى ماشيه لوحدها . خالتى : ازيك يا محمد . ايه رايح على فين كده ؟ انا : رايح اقابل واحد صاحبى . ايه انتى كنتى فين ؟ خالتى : لا مفيش ده انا كنت بزور واحده صاحبتى تعبانه و راجعه على طول . شكيت فى كلامها و كلام ماما اللى مش راكب على بعضه فسألتها . انا : راجعه على طول كده . مش هتجيبى حاجات للغدا ؟ خالتى : لا ماحنا بنجيب الحاجات دى من اول الشهر للشهر كله . انا كبرت يابنى و مبقيتش قادره انزل كل يوم . انا : لأ كبرتى ايه . ده انتى لسه صغيره و قمر اهه . ضحكت خالتى و سلمت عليا و مشيت . كلمت صاحبى اعتذرتله انى مش هقدر اروحله و فضلت اتمشى فى الشارع و بفكر . طيب معنى كلام خالتى ان امى مبتنزلش معاها كل يوم زى ما بتقولى . و ان النزول مرة واحده فى الشهر و بعد كده خالتى منزلتش . طيب ماما بتروح فين . و السؤال الاهم بتعمل ايه من ورايا . روحت و انا مش لاقى اجوبة لأسئلتى . قعدت مستنيها تيجى . جت ماما من بره بعد حوالى ساعه .لأول مرة اركز معاها من بعد ما جينا هنا . كانت عرقانه و كام شعره خارجين من حجابها . سلمت عليا و قالتلى النهارده هنتغدى عند خالتى و دخلت اوضتها تريح شوية قبل الغدا . بعد شويه لبسنا و روحنا نتغدى . كنت فى عالم تانى قاعد بفكر و مش معاهم لغايه ما خالتى قاطعت تفكيرى . خالتى : عملت ايه مع صاحبك يا محمد ؟ ماما : صاحبك مين ؟ انا : لأ ده واحد صاحبى كلمنى انزله و بعدين رجع فى كلامه هبقى اقابله بكره . خوفت ماما تكتشف انى عرفت ان فى حاجة غلط قبل ما اعرف انا ايه اللى بيحصل فتوهت الكلام و خليتهم يتكلموا فى حاجات تانيه . بعد الغدا مشى اليوم كله بشكل عادى . دخلت انام و انا بفكر لغايه ما روحت فى النوم . صحيتنى ماما تانى يوم كالعاده برضه علشان نفطر و بعدها لبست و نزلت . كنت انا مجهز نفسى اول ما نزلت هى نزلت وراها على طول . لقيتها ماشيه فى كذا شارع كأنها بتتأكد ان مفيش حد وراها بس برضه على مين . فضلت وراها لغايه ما لقيتها وصلت محل بعدنا بشارعين رغم انها لفت كتير قبل ما توصله و دخلت جوه . كان محل شكله قديم و محدش بيدخله اصلا فمقدرتش انى ادخل لأنى معرفش فيه ايه جوه . بعد حوالى ساعه خرجت من المحل و بدأت تلف نفس اللفه قبل ما تروح فأنا سبقتها و روحت على طول . قعدت مستنيها تيجى و قررت انى هاواجها علشان اعرف . بعد شوية جت و سلمت عليا . ماما : ازيك يا محمد انا : كنتى فين ؟ ماما : يعنى ايه ؟ مانت عارف انى مع خالتك . انا : بلاش تكدبى عليا اكتر من كده . انا عرفت المحل اللى بتروحيه . ماما : طيب و لما عرفت انى بروح محل معرفتش ليه بعمل ايه جوه . و لا توقعت علشان عارف امك انها بتتناك جوه و عايزنى احكيلك . مع كلامها لقيتنى هيجت فعلا رغم انى كنت زعلان انها محكتليش من الاول . ماما : طيب هدخل استحمى و بعدين اجى احكيلك . مسكتها من ايدها و شديتها انا : لأ احكى دلوقتى . عرفت هى انى انا هايج فعلا فقعدت قدامى و هى لسه بعبايتها و شالت حجابها . كان وشها عرقان و شعرها منكوش واضح انها اتناكت جامد فعلا . ماما : طيب انا كنت فعلا فى المحل ده و كنت بتناك و اتفشخت و اتبسطت . خلاص ؟ انا : احكى من الاول ايه اللى حصل . و بعدين احنا مش كنا متفقين هنهدى و نبطل الكلام ده شوية . ماما : طيب . قامت ماما و قلعت العبايه و كانت لابسه تحتها قميص نوم اسود و و هى بتتحرك اكتشفت انها مش لابسه برا و لا اندر تحت منه . جت قعدت جنبى و ايدها بتلعب فى رجلى و طبعا طالعه على زبرى و بدأت تحكى . ماما : صاحب المحل ده اسمه عمرو . عمرو ده بقى انا اعرفه من زمان . هو يبقى جارنا و اول حب فى حياتى . اول واحد باسنى و قفشلى كان هو بس بعدها بعدنا عن بعض علشان امه عرفت . و بعدها حصل اللى حصل مع ابن خالتى اللى حكيتلك تفاصيله . طلعت زبرى من الهدوم و بدأت تدعكه قبل ما تكمل كلامها . ماما : لما رجعنا هنا شافنا و احنا بننزل شنطنا و عرف انا مين و بعدها حاول يكلمنى . بعدين روحتله المحل علشان نتكلم و مع الكلام فكرنى بالذى مضى و محسيتش بنفسى غير و شفايفنا على شفايف بعض و بيبوسنى و ايده بتقفشلى زى زمان . حسيت كأنى مش فى وعيى و لقيت ايدى انا كمان رايحه على بنطلونه و بتطلع زبره و بمصه . بعدها فتح عبايتى و كنت لابسه بنطلون و اندر تحتها فقلعنى و قعد يلحس فى كسى لغايه ما جيبت و قام مدخل زبره لغايه ما جاب لبنه فيا . و من ساعتها و انا بروحله كل يوم ينيكنى و بقيت البسله قمصان نوم كمان علشان يهيج اكتر و يجيب فى كسى . كنت بقيت على اخرى من كلامها و لعبها فى زبرى . شالت ايدها و حطتها فى كسها و طلعت لبنه على صوابعها و بعدين رجعت تلعب تانى فى زبرى و ايديها عليها لبنه . ماما : بس انا مرجعتش اتناك بس علشان عايزه اتناك . الصراحه انا بحبه . مع كلامها ده كنت بجيب لبنى على ايديها . لحست ايدها من اللبن و دخلت تستحمى و انا قاعد على الكنبه زى مانا . قعدت افكر فى كلامها و انها بتحبه و رغم انى كنت هايج من شوية لكن حسيت انى متضايق من كلامها . يعنى انا موافق اكون معرص ليها و اشوفها بتتناك و اقبض التمن كمان بس ده ملوش دعوة بأنها تحب حد . حب ايه اللى انت جاى تقول عليه . خرجت من الحمام و بدأت تلبس و قالتلى البس انا كمان علشان خالتى و بنتها هييجوا يتغدوا هنا النهارده . قعدت على الاكل و لتانى يوم فى عالم تانى و مش مركز معاهم . بعد الاكل على طول دخلت اوضتى و انا لسه بفكر فى كلامها . مفيش حب هى بتضحك على نفسها و كل اللى بيحركها كسها . ده كان تفكيرى لكن كان لازم اختبره . كان لازم اتأكد من كلامى . اخدت قرار انى هختبر كلامى ده و لو طلع صح يبقى زى ماحنا و لو طلع غلط و بتحبه فعلا يبقى لازم امشى و ابعد عنها . طريقة الاختبار كانت سهله بالنسبالى . انا هدوقها من المتعه بتاعت زمان و لو رفضت النيك و اختارت عمرو يبقى خلاص . اما بقى لو رجعت زى زمان للنيك يبقى انا صح و مبتحبوش ولا حاجة و الموضوع كله علشان تريح كسها . قعدت افكر هعمل كده ازاى و فين ؟ ملقتش احسن من النيجيريين . دول مجموعه طلبه من نيجيريا بيدرسوا فى مصر . كنا قابلناهم مرة قبل كده و اتهبلوا بجسم ماما و كان نفسهم فيها مرة تانيه و تالته بس مكنش معاهم يدفعوا . هما كانوا احسن ناس ممكن اختارهم ينيكوها لكذا سبب . اولهم انهم نفسهم فيها من زمان و ثانيا انهم مش هيقدروا يطلبوا ده تانى لو هى رفضت علشان هيخافوا من الفضيحه و ثالثا انهم فحول زنوج لو هى وافقت هينسوها الدنيا كلها مش عمرو بس و رابعا انى اعرفهم من قبل محمود يعنى مفيش مخاطره يكون البوليس عارف عنهم حاجة و نتمسك . كلمتهم و اتفقت معاهم هيعملوا ايه و كان ناقص بس امتى هيعملوا كده . بس كان لازم اختار الوقت الصح علشان اعمل اللى فى دماغى . و لحسن حظى ان الوقت ده متأخرش . بعد يومين كان اول الشهر . و كالعادة هما هينزلوا يجيبوا حاجة الشهر كله . و ده معناه ان ماما هتتحرم من النيك فى اليوم ده . انتهزت فرصه انهم بره و كلمت النيجريين اللى كانوا مستنيين على احر من الجمر . اول ما كلمتهم كانوا عندى فى البيت . دخلتهم الشقه و قولتلهم يحضروا نفسهم على ما ماما تيجى من بره و انا مفهمهم هيعملوا ايه معاها . قلعوا هدومهم و جهزوا ازبارهم و بقوا مستعدين للنيك . بعد شوية جت ماما من بره و دخلت الشقه لقتنى قاعد فسلمت عليا كالعاده و دخلت الشنط اللى معاها المطبخ و بعدين راحت على اوضتها علشان تغير هدومها . فتحت باب الاوضه علشان تتفاجئ بخمس زنوج قاعدين ملط على سريرها بيلعبوا فى ازبارهم و اول ما شافوها قاموا وراها و هى طلعت تجرى . ماما : ايه اللى جوه دول . انا : ايه مالهم . مش عاجبينك ؟ ماما : انا قولتلك انى مبقيتش اتناك كده و خلاص و عمرو ده بحبه . انا : هنشوف . كان الرجاله وصلولها و بقوا محاوطينها و هى بتحاول تهرب منهم . فى ثوانى كانوا مقلعينها ملط لدرجه انى معرفتش هى كانت لابسه ايه تحت العبايه من السرعه اللى قلعوها ملط قدامى . كانت لسه بتحاول تقاوم بس خلاص بقت ملط و فى عشر ايادى بتلعب فى جسمها . اللى بيلعب فى بزازها و اللى فى كسها و اللى فى طيزها و اللى بيحسس على جسمها . ده غير الازبار اللى بتخبط فى جسمها مع كل حركه منهم او منها . شالوها و دخلوا على اوضه النوم و انا دخلت وراهم . رموها على السرير و هجم واحد على وشها بوس و لحس و عض فى شفايفها و هى مش قادره تتكلم . هجم اتنين تانيين على بزازها كل واحد ماسك بز يلحسه و يبوسه و يرضعه . و واحد عند كسها هاريها لحس و الاخير عند طيزها بيبعبصها و يلحسها . بعد دقايق حسيت حركتها قلت تحت منهم و خوفت يكون اغمى عليها و لا حاجة فروحت ابص على وشها . لكن لقيتها مفتحه عنيها و بدأت تتجاوب مع اللى بيبوسها و بتبوسه هى كمان و لسانها بيلحس فى وشه زى ما لسانه بيعمل . اول ما شافتنى ببص عليها لمحت فى عينها نظره غريبه . مش عارف نظره هيجان و لا عتاب و لا ايه بالظبط . اللى كان بيلعب فى كسها بدأ يحرك زبره على شفايف كسها و يلعب من بره زى ما كنت متفق معاهم ان محدش ينيك كسها الا لو طلبت ده بنفسها . بعد ما هى تعبت من كتر اللعب اللى بيحصل فى كسها شالت لسانها من بوق اللى بيبوسها و اخيرا نطقت و قالت للى بيلعب فى كسها دخله بقى . كان هو مستنى يسمع الكلمات دى علشان يبدأ يحفر فى كسها بزبره و انا كنت مستنى اسمع الكلمات دى علشان اتأكد ان كلامى كان صح و انها كانت عايزه النيك مش حب و لا حاجة . بعد ما بدأ ينيكها قام الباقى اللى كانوا بيلعبوا فى كسها و بقى قدام وش امى اربع ازبار تمص و تلحس فيهم و الخامس فى كسها . بعد شوية شال زبره من كسها و بدأ يحركه على طيزها و واحد من اللى كانت بتمصلهم راح بزبره ناحيه كسها و فى ثوانى بقت بتتناك من زبرين واحد فى كسها و التانى فى طيزها و هى بتتأوه بصوت واطى علشان فى ازبار فى بوقها مش قادره تطلع صوت منهم . قعدوا هما الخمسه يتبادلوا مين بينيك فى طيزها و مين بينيك فى كسها و مين بتمصله لدرجه انى انا و هى تقريبا خلاص مبقيناش عارفين مين اللى بينيكها منهم . قعدوا كده حوالى ساعه و نص من النيك المتواصل لغايه ما قربوا يجيبوا لبنهم و هى طبعا كانت جابت اربع خمس مرات اصلا . كنت قايلهم يجيبوا لبنهم ازاى لأنى عارف هى بتهيج ازاى فلما خلاص كانوا هيجيبوا لبنهم نفذوا اللى طلبتوا منهم بالظبط . واحد بدأ يجيب فى كسها و فى نفس الوقت التانى بيجيب فى طيزها . كانت هى فى اللحظة دى زى اللى اتكهربت و جسمها كله بيترعش و بتجيب تانى معاهم . بعد ما خلصوا و طلعوا ازبارهم كان اللبن بينزل من كسها و طيزها و الحقيقه هما جابوا كميه كبيرة فيها كأنهم كانوا محوشين لبنهم . التلاته اللى فاضلين كانوا بيلعبوا فى ازبارهم قدامها و هى بتترعش كده لغايه ما جابوا على وشها و بسبب الكميه الكبيره نزل اللبن من على وشها غرق بزازها كمان . كان منظرها ساعتها انها نايمه على السرير و اللبن مغرق وشها و نازل على بزازها مغطيهم و خارج من كسها و طيزها . و الخمس زنوج قاعدين جنبها على السرير بيريحوا . بعد شوية قامت ماما من مكانها و حسيت ان ده وقت النتيجه النهائيه لأختبارى . هى هتعمل ايه بعد النيكه دى ؟ هتوافق تكمل نيك و نفضل زى ماحنا و لا هترجع تقولى بتحب عمرو و ساعتها هبقى عرفت ان مهما عملت مش هقدر اخليها تنساه . قامت ماما و انا قلبى بيدق مستنى النتيجه . راحت ناحيه التليفون . خفت هتكلم مين دى ؟ هتبلغ عنى و لا هتفضحنا و تقول لخالتى و لا هتعمل ايه بالظبط ؟ لقيتها بتتصل بخالتى . ماما : الو . ايوه يا نادية . انا بكلمك علشان اقولك مش هنقدر نتغدى معاكوا النهارده . مكنتش سامع خالتى بتقولها ايه بس سامع ماما بترد عليها . ماما : لا مفيش حاجة بس جالى برد و مش عايزه اعديكم ولا حاجة . لا محمد هيبقى قاعد معايا اتغدوا انتوا و بالليل هبقى اكلمك تانى . قفلت المكالمه و انا لسه مش فاهم هى بتقول كده ليه و هتعمل ايه .لقيتها جايه ناحيتى و انا قاعد على الكرسى و واقفه قدامى و اللبن مغرق وشها و بزازها و بينقط من كسها و طيزها . ماما : انت شيطان . انا : طالع من كسك . ماما : طيب نضف كسى يلا . لفت و بصت ناحيه الخمسه اللى لسه قاعدين على السرير و بعدين بصتلى تانى . ماما : علشان تجهزه للجوله التانيه . دخلت لسانى فى كسها الحسه و انضفه من اللبن و انا سعيد ان الاختبار نجح و انها قررت تكمل نيك . كنت بلحس فى كسها و طيزها سوا و بنضفهم من اللبن و بعدين لقيتها بتشدنى تبوسنى و لسانها و وشها لسه عليهم اللبن . بعد ما خلصت معاها راحتلهم مرة تانيه . شدوها فى وسطهم و بدأوا الجوله التانيه نيك فى كل حته فى جسمها . كل خرم فيها كان فيه زبر و كل لحمها كان بيتلحس منهم .كان المنظر مهيج اكتر من الاول لأنها بتتفاعل معاهم اكتر و اجسامهم كلها بتلمع من العرق . اجسامهم السمرا بتلمع و جسمها الابيض بيلمع و هما بينيكوا فيها و هى بتترعش و تجيب اكتر من مره . الجوله التانيه طولت لأنهم كانوا جايبين لبنهم من شوية فقعدت اكتر من ساعتين النيك شغال . لغايه ما كانوا خلاص على اخرهم و بيجيبوا اللبن فى كل حته من جسمها و هى غرقانه فى لبنهم و بتجيب تانى او عاشر بقى . قعدوا على السرير يريحوا و انا قومت و قربت منها بوستها و باستنى و لسه اللبن عليها . بعد البوسة مدت ايديها مسكت زبرى و قربته منها تمصه . مستحملتش دقايق من المص بعد كل اللى شوفته ده و كمان لسانها بيلعب فى زبرى و انا شايف وشها غرقان لبن و بلعب فى بزازها الغرقانين هما كمان . جبت لبنى فى بوقها و بلعته كله . قامت ماما تستحمى و قاموا هما كمان وراها و بدأت الجوله التالته فى الحمام . وانا مكنتش قادر خلاص ففضلت قاعد بره مستنيهم يخلصوا نيك فى امى . خلصوا و استحموا و خرجوا كلهم . لبسوا هدومهم و كانت ماما لسه قاعده ملط . انا : البسى حاجة و انزلى لخالتى . ماما : ليه ؟ انا : علشان لازم تنزلى و تقعدى معاهم شوية علشان لما انزل الرجاله هى متاخدش بالها منهم و تسألنى مين دول . ماما : حاضر . بقيت تخطط على كبير اهه . انا : بتعلم من كسك . لبست ماما و نزلت قعدت مع خالتى شوية قالتلها ان البرد كان خفيف و انها بقت كويسة و الكلام ده و فى نفس الوقت كنت بخرج الرجاله من البيت من غير ما حد يحس بيهم . اتفقت معاهم ان لما ينفع اجيبهم تانى هكلمهم و مشيوا و هما مبسوطين بالنيكه اللى مدفعوش فيها جنية . طلعت الشقه و استنيت ماما تيجى . جت بعد شوية و قعدت جنبى . انا : مبسوطة . ماما : اه . انا : هنرجع زى زمان بس فى حاجة اخيره لازم نعملها . ماما : ايه ؟ انا : لازم اشوفك بتتناكى من عمرو ماما : ليه ؟ انا : علشان ننهى الموضوع ده . نيكه اخيره معاه بعدها مش هتتناكى منه تانى و مش هتتناكى تانى من ورايا . ماما : و بعدين انا : بعدين ده سيبيه ليا . هنرجع زى ماكنا و اكبر كمان . ماما : مكدبتش لما قولت عليك شيطان . انا : مانا قولتلك انى طالع لكسك . ماما : بحبك يابن الشرموطة انا : بحبك يا شرموطة بدأنا نحضر هشوفها ازاى مع عمرو و هنعمل ايه بعد كده . نكمل الجزء اللى جاى لو عجبكوا . الجزء ال 20 بدايه جديدة مكنتش عارف انا عايز اشوفها مع عمرو ليه ؟ هل زى ما قولتلها علشان ننهى موضوع عمرو و نرجع لشغلنا . ولا علشان فكرة انى اعرص عليها و اشوفها بتتناك من واحد مش علشان فلوس لأ علشان هي هايجه عليه و عايزه تتناك منه ؟ كانت الفكرة دى مهيجانى اوى . مكنش الموضوع صعب انى اشوفها معاه . استنينا لبدايه الشهر كالعادة المفروض امى و خالتى هينزلوا سوا علشان يجيبوا حاجات الشهر كله . في الوقت اللى فاضل قبل بدايه الشهر خليت ماما تتحجج لعمرو أنها مش هتقدر تقابله لأى سبب . كان عمرو بقى على اخره من الهيجان و هي كمان كانت على اخرها . مع بدايه الشهر خليت ماما تقول لخالتى انها مش هتيجى معاها علشان انا و هي هنروح مشوار نزور واحد صاحبى عمل حادثه و انها تجيبلنا معاها حاجة البيت للشهر و ماما هتحاسبها . طبعا خالتى مقدرتش تقولها لأ لأننا رايحين نزور حد عامل حادثه . و طبعا هي مش هتقدر لوحدها تجيب الحاجات دى كلها فلازم هتاخد بنتها معاها . كده قدامنا اربع ساعات من وقت نزولهم هيكون البيت مفيهوش حد غيرنا . في اليوم اللى قبله ماما كلمت عمرو و قعدت تتموحن عليه و هو أصلا مكنش مستحمل . قالتله ان البيت هيكون فاضى و ان انا هنزل بدرى اروح لواحد صاحبى . و انه يستنى في الشارع و لما يتأكد ان خالتى و بنتها نزلوا يعرف ان مفيش حد في البيت غير امى و يطلعلها على طول . طبعا هو من كتر الهيجان مكنش قادر يفكر في حاجة الا انه ينيكها حتى لو هينيكها في وسط ميدان عام . فعلا تانى يوم شوفنا خالتى و هي بتنزل و عرفنا ان كلها دقايق و عمرو يطلع لماما لما يتأكد انها مشيت و محدش واخد باله منه . انا : جاهزه ؟ ماما : اه جاهزه و على نار انا : مستعجله اوى على النيك ماما : مانا بقالى فتره ماتنكتش اهه و كسى مولع عليه انا : المهم متنسيش اللى اتفقنا عليه . ماما : مش ناسيه متقلقش . انت هتبقى في المطبخ و انا مش هخليه يخش المطبخ و هسيب الباب مفتوح لما ندخل اوضه النوم . كان اختيارى للمطبخ لأنه هو اللى قدام اوضه النوم بتاعتها و اللى منه اقدر اشوف اللى هيحصل في اوضه النوم . بس كانت المخاطره لو قام هو علشان يشرب و لا حاجة و قرر يدخل المطبخ . علشان كده طلعنا اكل و حاجه ساقعه و مايه و حطيناهم على السفره علشان ميبقاش في اى سبب يخليه يدخل المطبخ . خبط عمرو على الباب و قامت ماما تفتحله جرى و هي لابسه شيرت كات بزازها طالعه منه من فوق و من الجناب و تقريبا مغطى حلماتها بس . و بنطلون فيزون داخل في فلقات طيزها اللى بتترج و هي بتجرى علشان تفتحله . ضربتها على طيزها و دخلت المطبخ و هي وصلت عند الباب . اتأكدت انى مش باين من مكان . فتحتله الباب اول ما شافها كان هيتجنن من منظرها . قفل الباب و حضنها و هو ساندها على الباب . مكنش عارف يعمل ايه و لا ايه . كان بيبوسها و ايده بتتحرك على بزازها و على طيزها و على كسها من فوق البنطلون . ماما : براحه . ايه مالك عمرو : عايز اشبع منك . جسمك كله وحشنى يا لبوتى . ماما : طيب تعالى مش على الباب كده . عمرو : هانيكك في كل حته في الشقه حتى المطبخ يا قلبى . انا قولت في سرى احا لو بيتكلم جد و قرر ينيكها في المطبخ . او لو لقيته شالها على زبره مثلا و جه على المطبخ و شافنى بضرب عشره عليهم كده . كان اعتمادى ان ماما هتخلصله لبنه قبل ما يوصلوا لمرحله انه ينيكها في المطبخ دى . دخلوا على الصاله الأول و قعد عمرو على الكنبه و قعدت ماما على رجله . كان بيبوسها و ايده دخلت من البنطلون يبعبص كسها و طيزها . طلع ايده من البنطلون و قلعها الشيرت اللى لابساه . مسك بزازها يرضعهم و يمص فيهم و بعدين قاموا هما الاتنين و قلعوا كل هدومهم . شالها عمرو و دخلوا اوضه النوم و نزل بين رجليها يلحس كسها . كان بيلحس و هي بتتأوه فيهيج اكتر و يلحس جامد يخليها تصوت . بعدين قامت و قعدت بين رجله علشان تمصله زبره . كان طريقه مص ماما للزبر و بيضه و لعبها فيهم تخلى اجمد فحل يجيبهم على نفسه من المتعه . لما حس انه قرب يجيب خلاها تبطل . شالها عمرو و نزلها على زبره و بدأ ينيكها . كان جسمها كله بيتهز و بزازها بترقص و هي بتتناك منه . كان عمرو سايبها هي اللى تتنطط على زبره و بيبعبص خرم طيزها في نفس الوقت علشان يهيجها اكتر و هو بيرضع بزازها اللى بيرقصوا دول كل ما يقدر يمسكهم و يبطلوا رقص . بعدين نيمها على السرير و نام فوق منها و بقى ينيكها و هو اللى بيتحرك مش هي . فضل ينيكها و ايده بتقفش في بزازها و بعدين لقيته بيشخر و يطلع زبره من كسها و بيجيب لبنه على بزازها . باسها عمرو و بعدين قام يدخل الحمام و هي قامت بعده . مكنتش هقدر اشوفهم في الحمام علشان لو روحت عند الباب هيشوفونى و هنتكشف . بس كنت سامعهم و هما في الحمام بيستحموا سوا . خرجوا من الحمام ملط و لا كأنهم عريس و عروسه حاضنين بعض في ليله دخلتهم . قعدوا على السفره و كانت بتأكله في بؤقه و هو زبره وقف تانى . ماما : ايه انت لسه هايج ؟ عمرو : هو اللى يشوفك يهدى . ماما : لأ كفايه بقى عمرو : احا كفايه ايه يا لبوة . ده انا بقالى فتره مشوفتكيش و النهارده هفشخك . ماما : لا لحسن حد ييجى و نتفضح . عمرو : هو قدامهم قد ايه كده ؟ ماما : يعنى ممكن ساعه و لا اتنين . عمرو : يبقى يلا انيك طيزك مستناش عمرو انها ترد عليه و قام شدها من ايدها . عمرو : اوضه ابنك فين ؟ ماما : ايه ؟ ليه ؟ عمرو : انا كنت عايز انيك طيزك مرة عادى و بعدين اعشرك في اوضه ابنك بس نخليهم الاتنين في نيكه واحده علشان نلحق بقى . ماما : احا هتعمل كل ده عمرو : هخليكى تصوتى على سرير ابنك يا متناكة . يلا بينا . خدها عمرو على اوضتى بعد ما شاورتله ماما عليها . كان عندى مشكلة بقى انهم دلوقتى في اوضتى صعب اشوفهم زى ما كنت شايفهم في اوضتها . كنت بس هقدر اشوف لو فضلوا قدام الباب . بس لو راحوا على سريرى مش هشوف حاجة من مكانى في المطبخ . وقفوا قدام الباب يبوسها و ايده مش سايبه حته في جسمها غير بتقفش فيها . بعدين سند على الباب شوية و خلاها تنزل على الأرض تمص زبره و هو بيلعب في شعرها . كان باين عليه الاستمتاع و هي بتمصله بس في نفس الوقت مش عايز يسيبها لغايه ما تخليه يجيب لبنه من غير ما ينيكها . قومها و راحوا على السرير . في الوقت ده بقيت مش شايف حاجة بس فكرة ان عمرو هينيك امى على سريرى خليتنى هايج اكتر و عايز اشوفهم بأى طريقه . خرجت من المطبخ بالراحه لغايه ما وصلت للصاله . من الصاله بقيت قادر اشوفهم في اوضتى و على سريرى . كان منيمها على السرير و بيلحس كسها و طيزها . او ممكن نقول كان بياكل كسها و طيزها مش بيلحسهم . و طبعا ايديه هاريه بزازها تقفيش و هي بتتأوه من كتر لحسه في كسها . حسيتها بتترعش من لحسه و هو كمان حس بكده فقلبها خلاها تنام على بطنها و بعد ما هرى طيزها بعبايص بل زبره من مايه كسها و دخله في طيزها و هي بتصوت . عمرو : صوتى اكتر يا لبوة . ماما : اااااااااه عمرو : قولتلك هخليكى تصوتى على سرير ابنك . مع كلامه كان بيدخل و يخرج زبره في طيزها و هي بتصوت اكتر و تمسك في ملايات السرير و هو مستمتع بهيجانها و بيعذبها و يدخل و يخرج زبره بسرعه اكتر في طيزها لغايه ما هما الاتنين عرقوا فشخ و كان واضح انه هيجيب خلاص فقلبها على ضهرها . ماما : هتعمل ايه ؟ عمرو : قولتلك هعشرك في اوضه ابنك و على سريره يا لبوة . قال كده و دخل زبره في كسها و نام عليها . لفت ماما رجليها حوالين ضهره و هو قرص حلمات بزازها و شدهم عليه و جسمه كله شد و هو بيجيب لبنه جوه كسها . كانت ماما بتترعش هي كمان معاه . فضلوا في حضن بعض شويه و بعدين قام عمرو . عمرو : انا هنزل بقى يا شرموطتى . ماما : ماشى . عمرو : بقولك ايه . ما تيجى نتجوز و تعيشى معايا على طول . ماما : ايه ؟ حسيت انها بتفكر في كلامه و ممكن تحنله . بس بعدها حسيت انها افتكرت الفحول اللى جيبتهملها قبل كده و افتكرت المتعه اللى بخليها تتمتع بيها مع ناس مختلفين مش واحد بس . ماما : لأ عمرو : ايه ؟ انا افتكرتك بتحبينى . ماما : بص مش هقدر أتكلم معاك في تفاصيل بس مش هينفع اتجوزك . حسيت ان عمرو قلبه اتكسر بس كان الأهم ان ماما نسيت موضوع انها تحبه و الكلام ده و بقى تفكيرها من كسها بس . لبس عمرو و هو حزين و متعصب و خرج على طول حتى من غير ما يستنى انها هي هتقوم و تأمن الطريق علشان محدش يشوفه . استخبيت في الصاله ورا الكنبه لحد ما خرج . روحت لماما كانت لسه نايمه على سريرى عرقانة و شعرها منكوش و رجليها مفتوحه و اللبن خارج من كسها . رغم انى كنت جيبت لبنى كذا مره و انا بتفرج عليهم بس لما شوفتها بالمنظر ده هيجت اكتر و زبرى وقف تانى . قلعت و قعدت جنبها على السرير و بدأت احسس على بزازها و كسها المليان لبن . ماما : عمرو فشخ كسمك . شايف اللبن عامل ازاى . مدت ايدها تدعك زبرى و هي بتكمل كلام . ماما : و لا بزازى اللى هراها تقفيش و قرص في حلماتى . شايف بزازى احمرت منه ازاى . اخدت بزها ارضعه و هي لسه بتدعك في زبرى لغايه ما جيبتى لبنى في ايديها و هي خدت لبنى بصوابعه و بلعته . قومنا احنا الاتنين دخلنا نستحمى و طلعنا لبسنا كانت خالتى يا دوب جت و بتخبط علينا تدينا حاجة الشهر و ماما حاسبتها و قالتلها هنتغدى النهارده مع بعض . كان الغدا لسه قدامه ساعتين تلاته على ما يجهز فقعدت انا افكر في اللى هنعمله بعد كده . شافتنى ماما بفكر فجت قعدت جنبى و سألتنى . ماما : مالك ؟ بتفكر في ايه ؟ انا : بفكر في هنعمل ايه بعد كده ؟ ماما : قصدك مع عمرو يعنى ؟ انا : لأ عمرو ايه . ماحنا قولنا دى هتبقى اخر مرة معاه و من شكله و هو خارج فهو مش هيكلمك تانى أصلا . و لو كلمك يا ستى انتى تقدرى تبعديه بكام كلمه و لا تقعدى تتهربى منه لغايه ما يفهم انه خلاص . ماما : امال قصدك هنعمل ايه في ايه ؟ انا : في المستقبل . ماما : مستقبل ايه ؟ انا : مش قولتلك هنرجع زى زمان و اكبر كمان ماما : اه . بس هنعمل ده ازاى من غير محمود ؟ انا : احنا محتاجين نعمل اللى كنا بنعمله مع محمود بس من غير محمود . ماما : دى فزورة و لا ايه ؟ انا : لأ قصدى احنا محتاجين بدايه جديده . نعرف الناس و نشتغل بس من غير محمود . ماما : و البدايه الجديد هدى هنجيبها منين . انا : ما هو ده اللى بفكر فيه دلوقتى . ماما : طيب سيب التفكير هنا و يلا ننزل لخالتك نتغدى و لما نطلع ابقى كمل تفكيرك . نكمل الجزء اللى جاى . الجزء ال 21 أوقات بيكون للصدفه عامل كبير في الطريق اللى هتمشيه . بس الصدفه لوحدها مش كفايه . الصدفه لو حصلت لحد مبيفكرش مش هيستفيد بيها و لا حتى هيتعلم منها . نزلنا اتغدينا مع خالتى و بنتها و انا لسه بفكر هنعمل ايه بعد كده . خلصت اكل و طلعنا شقتنا و عدى اليوم عادى و انا بفكر . تانى يوم قعدت مع ماما . ماما : ها يا حبيب امك . فكرت في ايه ؟ انا : و انتى مين قالك انى فكرت في حاجة أصلا ؟ ماما : يا واد ده انت طالع من هنا . انا متأكده انك منمتش امبارح الا لما لقيت حاجة نعملها . خبطت ماما على كسها من فوق الجلابيه و ضحكت . انا : اه لقيت حاجة بس مش عارف هتوافقى عليها ولا لأ . ماما : قولى ايه الفكرة الأول . انا : احنا زى ما قولتلك محتاجين بدايه جديدة . ماما : و انا قولتلك نجيبها منين . يعنى عايزنا نعمل ايه ؟ انزل الشارع قول مين عايز ينيكنى ؟ انا : مش بالظبط . ماما : انت شكل التعريص جننك خلاص و عايز يتقبض علينا . انا : افهمينى بس ماما : افهم ايه انا : احنا دلوقتى من غير محمود يعنى لازم نجيب زباين بنفسنا . ماما : تمام انا : و اكيد مش هنقدر نوصل لنفس مستوى الزباين الهاى اللى كنا فيه مره واحدة ماما : امال هنعمل ايه ؟ انا : زى ما قولتلك بدايه جديده . هنبدأ من تحت و واحدة واحدة لغايه ما نوصل للمستوى ده تانى . ماما : و من تحت دى هنبدأها ازاى . انا : هنبدأ بحاجات صغيرة . يعنى مثلا تركبى مواصلات و تشاغلى حد اللى تحسى انه ممكن يدفع . و لما تتكلموا و تلاقيه هيدفع تروحى معاه . مثلا تنزلى السوق لوحدك و اكيد هتلاقى حد بيتحرش بيكى من اللى في السوق او البياعين بس اهم حاجة تتأكدى انه هيدفع . ماما : طب و انت ؟ انا : لا انا مينفعش ابقى معاكى في الفترة دى لأن لو كنت معاكى هيخافوا يعملوا حاجة . بس بعد كده لما نجمع فلوس كفايه و نقدر ناخد بيت هنقدر فيه أكون موجود و اتفرج من غير ما حد يعرف . بس في الأول هتبقى لوحدك و بعدين تبقى تحكيلى . ماما : بس انت نسيت حاجة يا ناصح . كده الناس هتعرفنى و تعرف انا مين و ساكنة فين و ممكن حد يبتزنا او يشغلنى معاه غصب عنى او حتى يبلغ عنى البوليس . انا : لأ عامل حسابى . انتى لما هتبقى نازله للمواضيع دى هتعدى على اى مكان فيه حمام مطعم او كافيه و تدخلى جوه تلبسى **** . تخلصى و وانتى راجعة تدخلى تقلعى ال**** و ترجعى تانى من غير ما حد يحس بيكى . بس اهم حاجة تاخدى بالك ان محدش يراقبك او يمشى وراكى . ماما : ماشى . لما نشوف دماغك دى هتودينا على فين انا : على راحة كسك ده و على فلوس كتير . ماما : ماشى شوف هنبدأ امتى بقى انا : الوقت اللى تجيبى فيه ال**** و تبقى جاهزة هنبدأ . ماما :خلاص هانزل اشتريه النهارده انا : مستعجلة اوى على النيك . اديكى هتشوفى ازبار اشكال و الوان . نزلت ماما اشترت ال**** و اختارت كافيه بعيد شوية عن المنطقة اللى احنا فيها و بدأنا اول تجربة و علشان تبقى مطمنة قولتلها انى هراقب من بعيد . كانت اول تجربة سهله . نزلت من البيت باللبس العادى و راحت على الكافيه دخلت الحمام لبست ال**** و خرجت . كنت انا مستنيها عند محطة المترو علشان محدش يعرف اننا مع بعض . ركبنا نفس المترو و كنت انا في نفس العربيه بس وراها بشويه . هي اه كانت لابسه **** بس العبايه اللى على ال**** كانت مجسمة لدرجة انك تقدر تعرف حجم بزازها و طيزها منها . كان اول هدف واضح فشخ بالنسبه ليا و ليها . راجل في التلاتينات تقريبا و اول ما شافها في المترو بقى بيعرق و شكله مش على بعضه من اللى شايفه . وقفت ماما قريب منه و هو بقى بيعرق اكتر و بيحاول مع حركه المترو يلمسها . شوفته بيتكلم معاها و طبعا مش باين هي بتتكلم و لا لأ من ال**** . بس من الواضح انهم اتفقوا لأنه بقى اهدى . شوية و نزلوا من المترو و انا طبعا منزلتش وراهم . روحت البيت و استنيت انها ترجع . رجعت بعد حوالى ساعتين و كنت قاعد ملط مستنيها . ماما : ده انت على اخرك انا : يعنى انتى اتناكتى و اتمعتى و مش عايزه تمتعينى انا كمان . ماما : لأ امتعك يا قلب امك . قلعت ماما و مسكت زبرى تدعكه و قعدت تحكيلى اللى حصل . زى ما توقعت انهم لما اتكلموا اتفقوا . و حسب كلامها فهو كان مستعد يدفع اى مبلغ مقابل انه ينيكها . المشكله الوحيدة كانت انه معندوش مكان ينفع ياخدها فيه . لما نزلوا من المترو كلم واحد صاحبه و خدها و راحوا على مكتب بتاع صاحبه ده . كان مكتب محاماه بتاع صاحبه و كان طبيعى ان الناس تشوفهم داخلين المكتب من غير ما يشكوا في حاجة . بعد ما دخلوا صاحبه قفل المكتب من جوه و ابتدوا يقلعوها . كان واضح ان الاتنين اول مرة يعملوا حاجة زى دى و انهم خام بس عايزين يجربوا . طبعا كانوا خايفين انها ***** علشان شكلها وحش مثلا او حاجة لكن اتفاجئوا بجمالها و هاجوا اكتر و قلعوا كل هدومهم . طبعا المكتب مكنش فيه سرير بس كان فيه كنبه كبيره قعدوا عليها هما التلاته . نزلت تمص ازبارهم و اتفاجئت رغم انهم خام لكن ازبارهم كبيره . قعدت تمص للاتنين و بعدين نامت على الكنبه و نزل واحد يلحس كسها و هي بتمص للتانى . طبعا كانت هي اللى بتوجههم يعملوا ايه لأنها الخبره اللى فيهم . بعد شوية بدلوا بقى اللى بيلحس بيتمصله و اللى كان بيتمصله بيلحس كسها و بعدين بدأ واحد منهم يدخل زبره في كسها و هي بتمص للتانى و شوية و بدلوا و دخل التانى زبره و هي بتمص للأول . بعدها قامت و خلت واحد منهم ينام على الكنبه و ركبت هي على زبره لغايه ما جاب في كسها و قام و خلت التانى ينيكها و هما واقفين و لما قرب يجيب نزلت تمصله لغايه ما جاب على بزازها . لبست هدومها و خدت منهم الفلوس و ادتهم الرقم اللى جيبناه مخصوص علشان الحاجات دى . كان رقم جيبناه محدش يعرفه علشان نديه للزباين علشان يكلموها و نقدر نشتغل اكتر . اللى كان جى معاها لبس و نزل معاها وصلها لمحطه المترو . طبعا اتأكدت ان محدش متابعها قبل ما تروح الكافيه و تدخل تقلع ال**** و تيجى على البيت . كنت جيبت لبنى طبعا و هي بتدعك زبرى و هي بتحكى . الفترة اللى بعدها كانت زى ما بيقولوا كده مزدهره . كل يوم تنزل تروح الكافيه و من الكافيه على المترو او على السوق تتناك النيكه التمام و ترجع على الكافيه و من الكافيه للبيت . تيجى البيت تحكيلى على النيكة . مرة بياع في السوق و مرة موظف من المترو و مرة واحد بيشترى من السوق و هكذا . ممكن مرة في اليوم و ممكن مرتين لو متكيفتش من اول نيكة . كان الموضوع مش مربح اوى برضه بسبب ان النيك مبيحصلش في مكان بتاعنا و دى تفرق اوى بس كانت ماشية يعنى . لغايه ما ظهرت لنا مشكله . خالتى بدأت تشك في نزول ماما الكتير . خصوصا انها تقريبا بتنزل كل يوم . بدأت تسألها كتير رايحه فين و جايه منين و الاسئله دى . و قعدت انا و ماما نشوف هنعمل ايه . ماما : انا مش عارفه اعمل ايه مع خالتك . الحجج اللى عندى كلها خلصت . انا : و بعدين ؟ ماما : مش انت اللى بتفكر و تخطط . معملتش حسابها ليه . انا : يعنى عايزانى اعملها ايه ؟ اختك و بتسألك ماما : طيب و الحل دلوقتى ايه ؟ انا : سيبينى افكر و فكرى انتى كمان و اللى يوصل لحل فينا يقوله للتانى . ماما : ماشى . قعدت افكر انا و ماما و طبعا في الوقت ده بقينا بنتغدى لوحدنا و خالتى و بنتها لوحدهم علشان التوتر اللى بين امى و خالتى . في نفس اليوم كنت فكرت في حاجة و جت ماما بالحل اللى كنت متأكد انها هتقوله . ماما : انا لقيت حل . انا : ايه ؟ ماما : احنا نسيب هنا . انا : يا سلام هو ده الحل بقى ؟ ماما : اه . اسمعنى بس . احنا نسيب هنا و ناخد ايجار في اى حته و دلوقتى معانا فلوس نقدر ناخد ايجار كده و نشتغل من غير ما حد يبقى متابعنا و لا يقولى رايحة فين و جايه منين . انا : أولا انتى فاكره ان اى ايجار هنقدر نعمل فيه الكلام ده ؟ و لا فاكره اننا هنلاقى شقه زى اللى محمود كان جايبهالنا في عماره شبه فاضيه و نبقى فيها براحتنا بسهوله ؟ ماما : و ثانيا ؟ انا : ثانيا مين قالك انك لو سيبتى البيت اختك مش هتسأل عليكى ؟ و لا الجيران اللى في المكان الجديد مش هيسألوا عليكى برضه ؟ ماما : امال ايه العمل يعنى . نبطل و نفضل محبوسين هنا ؟ انا : لو تسيبينى اظبطها في دماغى الأول هاحللك الموضوع ده كله . ماما : يعنى اسيبك قد ايه ؟ انا : سيبينى يومين كده و في اليومين دول متنزليش و متعمليش اى مشكله مع خالتى . ماما : اوامرك . لما نشوف في اليومين دول ظبطت كل حاجة في دماغى و حطيت الخطة . روحت لماما و بدأت اقولها هتعمل ايه بالظبط . انا : انا عايزك تسمعينى و تنفذى اللى هقولك عليه واحده واحده من غير ما تسألى على حاجة ماما : ليه ؟ ما تقولى هتعمل ايه مرة واحده انا : لأ . لازم نمشيها خطوة خطوة . لو مش موافقه يبقى نبطل و خلاص ماما : خلاص هعمل اللى انت تقول عليه يا بن المتناكة . بتمسكنى من ايدى اللى بتوجعنى انى مش هقدر ابطل يعنى انا : قصدك بمسكك من كسك اللى بيوجعك . المهم هتاخدى خالتى بكره و تروحى اى مشوار لمده ساعتين تلاته . اوعى تيجوا بدرى . ماما : ليه انا : لما تيجى هتعرفى . ماما : ماشى . فعلا تانى يوم نزلت ماما لخالتى بحجه انها عايزه تشترى شوية حاجات ناقصه عندنا و خدتها و نزلوا . نزلت وراهم على طول و روحت اشتريت كاميرات مراقبه زى اللى كنت مركبها في الشقه القديمه . و بسرعه كنت بركب الكاميرات في كل حته في العمارة . طبعا معايا مفتاح لشقة خالتى علشان الطوارئ . و طبعا العماره كانت فاضيه خالص ليا . امى و خالتى مع بعض و بنت خالتى في جامعتها . شقتنا و شقه خالتى اتملوا كاميرات في كل حته تخلينى اقدر من الكومبيوتر عندى اشوف اى نمله بتتحرك في العمارة . رجعت ماما و خالتى كانت كل حاجة جاهزة . ماما : عملت ايه في الساعتين اللى طلبتهم دول ؟ انا : تعالى اقعدى . قعدت ماما و شغلتلها الكاميرات و شافت خالتى و هي داخلة بيتها . ماما : يخرب عقلك . انت ركبت كاميرات عند خالتك انا : عندها و عندنا و في كل حته ماما : ليه انا : ده علشان نصور المرحله التانيه بالكامل لو احتاجنا ماما : و ايه المرحلة التانيه دى بقى ؟ [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
القوادة - واحد وعشرون جزء - قوادها
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل