• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة اختي واسرارها البداية - حتي الجزء الثاني 29/5/2024 (1 مشاهد)

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
373
النقاط
3
نقاط
536
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
لم اكتب قصتي هنا للهو او الاغواء
ف انا لست فخورة بما حدث معي في الماضي او ما يحدث من حولي حتى الان
على العكس تماما ان قصتي تشعرني ب الخجل والعار تماما
لم يكن ما حدث ليسبب لي اي متعة في البداية
ولكنني مع مرور الزمن اصبحت اشعر بقمة المتعة والاشتعال من مجرد التفكير بما يحدث
لن اطيل عليكم الامر كله انني شاب عادي في السادسة عشرة من عمري توفي والدي منذ كنت طفلا كبرت في بيتنا مع امي واخوتي البنات ولاء و راما
راما تكبرني ب اربع سنوات وولاء بسنتين
كنت طفلا مدلل وبقيت كذلك حتى الان
امي واخواتي يعطونني كل ما اريد وييذلون الكثير من الجهد لاسعادي وكنت ممتنا لذلك
ولكنني بعد ان كبرت قليلا عرفت كان لهذا الدلال مقابل وهو انه من غير المسموح ان اتدخل بحياتهم الشخصية فهم ثلاثتهم الاكبر مني وهم اصحاب القرار في حياتي
لن ادخل في تفاصيل حياتي الكثيرة بل ساقول اهم ما حصل معي
كنت ك جميع الشباب ادرس واعود الى البيت والهو مع بعض الاصدقاء في منطقتنا ولم اكن اهتم كثيرا في ما يحدث داخل البيت ومع عائلتي
ولكنني في لحظة ما بدأت اسمع بعض الكلام عن بيتنا من خارج البيت وتحديدا من بعض شباب الحي الاكبر سنا مني
ف مثلا في احد المرات كنت واقفا انا وصديقي من الدرسة رامي ف جاء احد شباب الحي الاكبر منا وسلم على رامي
فعرفه رامي بي قال له رامي هذا هو هادي وقد غمزه بعينه وكانه يعرفني ف قال ايهاب امممم وكانه كان يعرفني مسبقا
كان ايهاب هذا الشاب ذو سمعة غير جيدة فقد كان الشاب المشاكس في حيينا يعيش بمنطقة معاذية لنا لا يذهب الى المدرسة بحوالي الرابعة والعشرين من عمره يعمل عند ابيه ب محل البقالة
كان ايهاب طويل القامة ونحيف اسمر البشرى
اكتفيت وقتها ب انني قلت له اهلا ايهاب فقال اهلا يا هادي كيف حالك كيف اهلك واخواتك فقلت تمام
استغربت وقتها سؤاله عن اهلي ولكنني لم اهتم كثيرا
فيما بعد عاتبت رامي وقلت له يا رامي ما بحب هدول الناس
فقال لي رامي عادي الشب كتير رايق ومحترم
اصلا انا كنت بدي قلك انو عزمنا نسهر عندو ب المحل عندو بلايستيشن منتسلى سوا
لم اجب فقلت اااهااا
ومضينا
ربما قد تكونو فهمتم من هو ايهاب لكنني لم افهم وقتها
كان ايهاب صاحب اختي ولاء ربما عرف ذلك كل صحابي الا انا حتى تلك اللحظة
كانت اختى ولاء فتاة عادة بيضاء البشرة وعادية الجمال ذات شعر اسود ممتلئة قليلا وذات طبع خجول كانت تدرس ايضا في مدرسة الحي
لم اعر تلك الاشياء اي اهتمام حتى ذلك اليوم الذي كنت فيه اسير انا وهادي مساء في الحي ونتبادل الحديث وفجأة طلب من رامي ان نعود من طريق اخر فلم افهم سبب ذلك ابدا
ف اصابني العناد وقلت له لماذا نغير الطريق قال رامي عادي بلا سبب
ف اصررت على رايي وقلت له لاء بدي امشي من هون
فتابعنا سيرنا
وعندما وصلنا الى محل ايهاب رأيت ولاء اختي واقفة في المحل مع ايهاب وقد اقتربا من بعضهما يكاد جسمهما يتلامس وعينيها في عينيه يتحدثان لصوت خافت يهمس لها في اذنها وهي تضحك في خجل صدمت مما رايت تجمدت ولم اتحرك ف اذا ب رامي يمسك يدي ويقول لي امشي هادي لم ارد عليه بقيت انظر اليهما حتى رايت ما صدمني اكثر حين رفع ايهاب يده ومدها ووضع يده على موؤخرة اختي ولاء فقامت ولاء بابعادها ونظرت حولها بسرعة
شدني رامي من يدي وذهبنا
لم اصدق ما رايت كل ذلك كان يحدث وانا في غفلة
لم اتحدث يومها عن شيء مع رامي
ذهبنا الى البيت صامتين
دخلت الى غرفتي وجلست طوال الليل وانا ارى تلك الصورة اختي ولاء مع شاب لا اعرفه يتبادلان الرومانسية او لا اعلم ماذا
عرفت ان هناك اكثر من ذلك بكثير
كل ذلك كان يحدث في المحل امام الناس
ما الذي كان يحدث في الخفاء بعيدا عن الاعين
نعم عرفت ذلك
لم اكن متعصبا ولا عائلتي كذلك
لكن ليس الى هذا الحد
لم اكن اعرف من علاقة الشب والفتاة الى ما اراه في الافلام الاجنبية من ضحك وعناق وقبلات و مداعبات وجنس
لم افهم تلك العلاقة الا انها علاقة جنسية وقد تاكدت من ذلك
لم يكن ايهاب شاب يمكن ان يصلح لشيء سوا ذلك
لم يكن محترما ولا لبقا ولا ذي لباس جميل او نظيف
نمت يومها وقد تيقنت ان اختي ولاء لها اسرارها الخاصة وربما اكثر من ذلك .... يتبع

لم تكن تلك الصدمة هي اكبر صدمة لي فقد كان القدر قد خبأ لي اكثر من ذلك بكثير .

تعاملت مع تلك الحادثة ببرودة اعصاب وتقبل ربما لانني لست من الاشخاص الغيورين على عائلتي كثيرا هكذا فهمت الموضوع في وقتها

ولكنني اليوم اعرف جيدا انا ذلك ما يسمونه (ديوث ) فقد احتاج مني الامر وقتا حتى فهمت ذلك .

ربما فهمت ذلك ايضا من راي صديقي رامي فقد عبر عن ذلك في ما بعد تلك الحادثة ب الاستغراب الشديد

قال: كيف هيك يا هادي انو انت شفت يلي شفتو وما عملت شي

انا شديد الاستغراب من موقفك كيف بتترك اختك تعمل هيك وانت ساكت .

لم اجد جوابا حينها ...

مرت الايام بعد ذلك لم يحدث شيء يذكر

لكن في احد الايام جائني رامي مساء وقال لي في موضوع مهم بدي احكي معك

قلت له شو رامي قلي شو القصة

قلي في شي مهم بدو يصير بس حابب قلك عليه وما بدي تزعل مني

سمعت حكي كتير وسخ عن اختك ولاء

صار قلبي يدق بسرعة وقلتلو شوفي شو القصة

قلي كنت مع ايهاب وشباب تانيين مبارح بليل وايهاب صار يحكي كلام وسخ على اختك وقال انو بنت وسخة وبتحب السكس وحكا عن جسمها وقال انو هي بتعشق السكس معو وعلى طول بتلحقو وبتطلب منو اشياء وسخة

قلتلو رامي عيب عليك ه الحكي انت رفيقي

قلي انا اسف بس و**** انا هيك سمعت منو وانت رفيقي ولازم خبرك

قلتلو كلو كذب ...

قلي لاء الصراحة مو كذب وقال انو هو اجا على بيتكم اكثر من مرة وحتى قال انو ولاء عم تطلب منو يجي وهو ما عم يقبل

يلي بدي قلك ياه انو ايهاب مواعد ولاء يجي لعندكم ع البيت بكرى هاد يلي قال وانا ما دخلني .

احسست با الاحراج الشديد من رامي ولم يقبل عقلي تصديق كل ه المعلومات ولكنني تمتلك نفسي ومشيت من دون ما قول شي ل رامي مشيت وانا عم فكر بكمية الخزي والعار من رامي

تخيلت انو مبقى بقدر طلع بعيونو بعد هلق ..

مر عليي الليل بصعوبة تقريبا لم انم طوال الليل ولما صار الصبح قمت ولبست وطلعت مثل اي يوم عادي

البيت كان طبيعي امي عم تشرب قهوتها وبدها تروح ع شغلها

وراما على وشك تمشي على الجامعة

وولاء بغرفتها !!!

سئلت امي قالتلي ليش ولاء مش رايحة مدرستها

قالتلي لانو مريضة وعندها موعد دكتور

اهااا اوك

زاد شكي وبدأت اصدق كلام رامي نعم ربما اكون مغفل ولا افهم ماذا يحدث

مشيت على الفور وخرجت من المنزل وتوجهت على طريقة المدرسة بدأت افكاري تتفجر في راسي وصار الضيق يطحن صدري كيف ان يكون ذلك

ما ان قتربت من باب المدرسة حتى ستدرت وذهبت في طريق العودة

نعم ساذهب الى البيت يجب علي التاكد من ذلك

اضعت بعض الوقت وانا اسير في الطريق حوالي الساعتين ربما

وذهبت الى البيت

دخلت الى المبنى بهدوء شديد وضعت المفتاح وفتحت الباب بحذر شديد

واقفلته خلفي

كانت العلامة تنتظرني عن الباب نعم رايت حذاء ايهاب موجود عند الباب اعرفه جيدا

حذاء رياضي ابيض ومتسخ بعض الشيء

بدئت ارتجف وصدري يؤلمني وقلبي يخفق

تحركت الى الداخل وانا اسحب قدمي بصعوبة كل شيء هادء في البيت

سمعت اصوات همسات خفيفة من غرفة امي

وبعدها سمعتى ضحكة مكتومة لاختي ولاء

رايت باب الغرفة مفتوح ونافذة الغرفة قد فتحت ليدخل هواء بارد احسسته ك الثلج على جسدي المبتل عرقا

اقتربت من الباب فرايتهما

نعم ايهاب جالس على الكنبة واختي ولاء فوق رجليه ممسكة وجهه بين يديها وتحشر شفتيه بين شفتيها

اصوات القبلات قد ملأت الغرفة

لما ارى مؤخرة ولاء من قبل كما رايتها الان بارزة ومكتنزة بين زراع ايهاب السمراوين يعتصرها بيديه الكبيرتين ويعتصر قلبي معها

لما يكونو عاريين

كان اختي تلبس بجامة لما ارها فيها من قبل كانها قد خبئتها لمث ذل اليوم بجامة من الحرير الابيض ضيق تظهر كل تضاريس جسدها بوضوح

اما ايهاب فكان يلبس جينز عادي وقد جلس بصدره الاسمر العاري

بدئت تنهيدات ولاء تعلو مع كل قبلة

مع كل لمسة من اليدين السمراووين التي كانت تجول بين صدرها ومؤخرتها

لقد تجمدت في مكاني لاكثر من نصف ساعة

وانا اشاهد شابا يلعب بجسد اختي وهي تتلوى بين احضانه وتحرك جسددها على زب ايهاب المنتصب من تحت بنطاله

بدأت اهات ولاء تسمع بوضوح في اذني ولسان ايهاب يموج على رقبتها

فتح ايهاب ازرار قميصها وادخل يديه ممسكا صدرها الابيض المنتصب ويعتصره بيديه الكبيرتين وهي ترفع راسها للاعلى

لم اتخيل ان يكون صوت ولاء الممحونة جميل الى هذا الحد

مرر ايهاب يديه على موخرتها وادخلهم داخل البنطال وبدء يعتصر طيزها

اصابني التشوق لرئية طيز ولاء عارية امامي انه تشوق غريب فقد نسيت انها اختي وعتقدت انها شرموطة اراها في فيلم اباحي

قام ايهاب واوقفها ونزع عنها بنطالها وظهرت تلك المؤخرة البيضاء اللامعة طيز فتاة مراهقة مازالت مشدودة وكانها كريستال

رفع يده وصفقها على طيزها فتأوهت بغنج فقال لها : اسكتي يا ممحونة

قالت ايهاب وجعتني

فقال بتستاهل ه الطيز الحلوة الضرب وعاد وسفقصها مرة اخرى

مسكها من شعرها وانزلها الى الارض واجلسها بين قدميه وقال لها ما شتقتي له

ضحكت ولاء وقالت كتير شتقتلو فضربها ايهاب على خدها وبدء يفتح سحاب بنطاله بتوتر ويزيح البوكسر ويخرج قضيبا سيبقى شكله في ذاكرتي الى الابد كيف لا وهذا الزب الذي انتهك عرضي واخضع اختي واخضعني معها

لم يكن زب ايهاب كبير جدا كان متوسط الحجم ولكنه اسمر وراسه كبير ولامع جدا يشعرك انه رطب ولزج يشعرك انه جاهز ليدوب في الفم كانه قضيب من الشوكولا

مسك ايهاب ولاء من شعرها وقرب فمها على راس زبه وبدء يدلكه على شفتيها وهي تتأوه

قالت له ولاء كبران زبك يا مشاكس

رد ايهاب كثر المص بكبر الزب

ردت ولاء ما مصيتو من زمان

رد ايهاب مفكرى حالك الوحيدة وضحكا معا فامسكت ولاء زبه ووضعت راسه في فمها ك *** مشتاق لثدي امه وبدأت تمتصه بحراراة وشوق

لم ارى قبل ذالك فتاة تمتص الزب بهذا الشغف

كانت صادقة بشوقها متلهفة ومشتاقة

بدأت ولاء تدخل الزب تدريجيا حتى بات كله في فمها

تمتصه صعودا ونزولا ويد ايهاب تمسك شعرها وتحشر ذلك الزب الاسمر بين شفتيها وعلى لسانها

كانت ولاء تصدر صوت انينها وكانها تنتاك لا تمتص قضيب

شعرت للحظة انها ستقذف من مجرد مص الزب

وكان متعتها كلها بين قدمي ايهاب السمرا

انزل ايهاب بنطاله كلها وبدء يحشر راسها بين فخذيه وبيضاته

قال لها مصي مصي يا ولاء مو هاد طلبك

قالتلو اي هاد طلبي بدي زبك كل يوم بتمي هون

ضحك ايهاب وقال هون بغرفة نوم امك

ضحكت وقالت هي عندها زب تاني لالها

رد ايهاب بس مو مثل زبي وغمز بعينه لها فقالت خليك لالي واسكت وعدلك من جلستها وراحت ترضع زبه بسرعة اكبر

بدا ايهاب متعودا على هذا بدا ذو خبرة فهو مسيطر على نفسه جيدا

مد يده وبدء يتحسس طيزها بلل اصبعه بلعابه ووضعه على خرمها وادخله بهدوء وهي تتأوه والزب في فمها يمنعها من اصدار اي صوت

قال ايهاب و**** يا ولاء لو كنت مفتوحة لموتك بزبي

لم تجب ولاء تابعت رضاعتها

كسك خلق للنيك بس تنفتحي بدي شق كسك بزبي لو كنتي متزوجة

رفعت ولاء راسها وقالت بس اتجوز بخليك تجرب شي مرة وانا بشوف مين الفحل انت ولا جوزي

قال ايهب خرسي وحدة وقحة ووضع يده على كسها وبدء يدلكه ويفركو ويقلها حتى هيك بجنن

لم تاخذ ولاء الكثير من الوقت حتى بدء يعلو صوتها من النشوة وايهاب يبعص خرمها ويفرك كسها

وهي منشغلة بمص زب ايهاب الاسمر الذي اصبح اكبر من قبل

صرخت ولاء ايهاب حجيبو انا

رد ايهاب اي جيبيه يا ممحونتي يلا

في هذه اللحظة احسست انه يجب عليي الانسحاب والا كشف امري

استدرت وبدئت ب الخروج ببطئ وهدوء وما هي الا لحظات سمعت صرخة ولاء المكتومة ب الزب الذي في فمها اعلان انها وصلت لنشوتها

سمعت ايهاب يقول لها حجيبو بتمك يلا يا حلوة

فخرجت مسرعا وقلبي يرتجف من الخوف اغلقت الباب خلفي وخرجت الى الشارع كانني احلم
 

Mr⚡Cool

ميلفاوي إمبراطور
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر صور
ميلفاوي نشيط
إنضم
15 يونيو 2024
المشاركات
4,910
مستوى التفاعل
2,724
النقاط
0
نقاط
43,598
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
لم اكتب قصتي هنا للهو او الاغواء
ف انا لست فخورة بما حدث معي في الماضي او ما يحدث من حولي حتى الان
على العكس تماما ان قصتي تشعرني ب الخجل والعار تماما
لم يكن ما حدث ليسبب لي اي متعة في البداية
ولكنني مع مرور الزمن اصبحت اشعر بقمة المتعة والاشتعال من مجرد التفكير بما يحدث
لن اطيل عليكم الامر كله انني شاب عادي في السادسة عشرة من عمري توفي والدي منذ كنت طفلا كبرت في بيتنا مع امي واخوتي البنات ولاء و راما
راما تكبرني ب اربع سنوات وولاء بسنتين
كنت طفلا مدلل وبقيت كذلك حتى الان
امي واخواتي يعطونني كل ما اريد وييذلون الكثير من الجهد لاسعادي وكنت ممتنا لذلك
ولكنني بعد ان كبرت قليلا عرفت كان لهذا الدلال مقابل وهو انه من غير المسموح ان اتدخل بحياتهم الشخصية فهم ثلاثتهم الاكبر مني وهم اصحاب القرار في حياتي
لن ادخل في تفاصيل حياتي الكثيرة بل ساقول اهم ما حصل معي
كنت ك جميع الشباب ادرس واعود الى البيت والهو مع بعض الاصدقاء في منطقتنا ولم اكن اهتم كثيرا في ما يحدث داخل البيت ومع عائلتي
ولكنني في لحظة ما بدأت اسمع بعض الكلام عن بيتنا من خارج البيت وتحديدا من بعض شباب الحي الاكبر سنا مني
ف مثلا في احد المرات كنت واقفا انا وصديقي من الدرسة رامي ف جاء احد شباب الحي الاكبر منا وسلم على رامي
فعرفه رامي بي قال له رامي هذا هو هادي وقد غمزه بعينه وكانه يعرفني ف قال ايهاب امممم وكانه كان يعرفني مسبقا
كان ايهاب هذا الشاب ذو سمعة غير جيدة فقد كان الشاب المشاكس في حيينا يعيش بمنطقة معاذية لنا لا يذهب الى المدرسة بحوالي الرابعة والعشرين من عمره يعمل عند ابيه ب محل البقالة
كان ايهاب طويل القامة ونحيف اسمر البشرى
اكتفيت وقتها ب انني قلت له اهلا ايهاب فقال اهلا يا هادي كيف حالك كيف اهلك واخواتك فقلت تمام
استغربت وقتها سؤاله عن اهلي ولكنني لم اهتم كثيرا
فيما بعد عاتبت رامي وقلت له يا رامي ما بحب هدول الناس
فقال لي رامي عادي الشب كتير رايق ومحترم
اصلا انا كنت بدي قلك انو عزمنا نسهر عندو ب المحل عندو بلايستيشن منتسلى سوا
لم اجب فقلت اااهااا
ومضينا
ربما قد تكونو فهمتم من هو ايهاب لكنني لم افهم وقتها
كان ايهاب صاحب اختي ولاء ربما عرف ذلك كل صحابي الا انا حتى تلك اللحظة
كانت اختى ولاء فتاة عادة بيضاء البشرة وعادية الجمال ذات شعر اسود ممتلئة قليلا وذات طبع خجول كانت تدرس ايضا في مدرسة الحي
لم اعر تلك الاشياء اي اهتمام حتى ذلك اليوم الذي كنت فيه اسير انا وهادي مساء في الحي ونتبادل الحديث وفجأة طلب من رامي ان نعود من طريق اخر فلم افهم سبب ذلك ابدا
ف اصابني العناد وقلت له لماذا نغير الطريق قال رامي عادي بلا سبب
ف اصررت على رايي وقلت له لاء بدي امشي من هون
فتابعنا سيرنا
وعندما وصلنا الى محل ايهاب رأيت ولاء اختي واقفة في المحل مع ايهاب وقد اقتربا من بعضهما يكاد جسمهما يتلامس وعينيها في عينيه يتحدثان لصوت خافت يهمس لها في اذنها وهي تضحك في خجل صدمت مما رايت تجمدت ولم اتحرك ف اذا ب رامي يمسك يدي ويقول لي امشي هادي لم ارد عليه بقيت انظر اليهما حتى رايت ما صدمني اكثر حين رفع ايهاب يده ومدها ووضع يده على موؤخرة اختي ولاء فقامت ولاء بابعادها ونظرت حولها بسرعة
شدني رامي من يدي وذهبنا
لم اصدق ما رايت كل ذلك كان يحدث وانا في غفلة
لم اتحدث يومها عن شيء مع رامي
ذهبنا الى البيت صامتين
دخلت الى غرفتي وجلست طوال الليل وانا ارى تلك الصورة اختي ولاء مع شاب لا اعرفه يتبادلان الرومانسية او لا اعلم ماذا
عرفت ان هناك اكثر من ذلك بكثير
كل ذلك كان يحدث في المحل امام الناس
ما الذي كان يحدث في الخفاء بعيدا عن الاعين
نعم عرفت ذلك
لم اكن متعصبا ولا عائلتي كذلك
لكن ليس الى هذا الحد
لم اكن اعرف من علاقة الشب والفتاة الى ما اراه في الافلام الاجنبية من ضحك وعناق وقبلات و مداعبات وجنس
لم افهم تلك العلاقة الا انها علاقة جنسية وقد تاكدت من ذلك
لم يكن ايهاب شاب يمكن ان يصلح لشيء سوا ذلك
لم يكن محترما ولا لبقا ولا ذي لباس جميل او نظيف
نمت يومها وقد تيقنت ان اختي ولاء لها اسرارها الخاصة وربما اكثر من ذلك .... يتبع

لم تكن تلك الصدمة هي اكبر صدمة لي فقد كان القدر قد خبأ لي اكثر من ذلك بكثير .

تعاملت مع تلك الحادثة ببرودة اعصاب وتقبل ربما لانني لست من الاشخاص الغيورين على عائلتي كثيرا هكذا فهمت الموضوع في وقتها

ولكنني اليوم اعرف جيدا انا ذلك ما يسمونه (ديوث ) فقد احتاج مني الامر وقتا حتى فهمت ذلك .

ربما فهمت ذلك ايضا من راي صديقي رامي فقد عبر عن ذلك في ما بعد تلك الحادثة ب الاستغراب الشديد

قال: كيف هيك يا هادي انو انت شفت يلي شفتو وما عملت شي

انا شديد الاستغراب من موقفك كيف بتترك اختك تعمل هيك وانت ساكت .

لم اجد جوابا حينها ...

مرت الايام بعد ذلك لم يحدث شيء يذكر

لكن في احد الايام جائني رامي مساء وقال لي في موضوع مهم بدي احكي معك

قلت له شو رامي قلي شو القصة

قلي في شي مهم بدو يصير بس حابب قلك عليه وما بدي تزعل مني

سمعت حكي كتير وسخ عن اختك ولاء

صار قلبي يدق بسرعة وقلتلو شوفي شو القصة

قلي كنت مع ايهاب وشباب تانيين مبارح بليل وايهاب صار يحكي كلام وسخ على اختك وقال انو بنت وسخة وبتحب السكس وحكا عن جسمها وقال انو هي بتعشق السكس معو وعلى طول بتلحقو وبتطلب منو اشياء وسخة

قلتلو رامي عيب عليك ه الحكي انت رفيقي

قلي انا اسف بس و**** انا هيك سمعت منو وانت رفيقي ولازم خبرك

قلتلو كلو كذب ...

قلي لاء الصراحة مو كذب وقال انو هو اجا على بيتكم اكثر من مرة وحتى قال انو ولاء عم تطلب منو يجي وهو ما عم يقبل

يلي بدي قلك ياه انو ايهاب مواعد ولاء يجي لعندكم ع البيت بكرى هاد يلي قال وانا ما دخلني .

احسست با الاحراج الشديد من رامي ولم يقبل عقلي تصديق كل ه المعلومات ولكنني تمتلك نفسي ومشيت من دون ما قول شي ل رامي مشيت وانا عم فكر بكمية الخزي والعار من رامي

تخيلت انو مبقى بقدر طلع بعيونو بعد هلق ..

مر عليي الليل بصعوبة تقريبا لم انم طوال الليل ولما صار الصبح قمت ولبست وطلعت مثل اي يوم عادي

البيت كان طبيعي امي عم تشرب قهوتها وبدها تروح ع شغلها

وراما على وشك تمشي على الجامعة

وولاء بغرفتها !!!

سئلت امي قالتلي ليش ولاء مش رايحة مدرستها

قالتلي لانو مريضة وعندها موعد دكتور

اهااا اوك

زاد شكي وبدأت اصدق كلام رامي نعم ربما اكون مغفل ولا افهم ماذا يحدث

مشيت على الفور وخرجت من المنزل وتوجهت على طريقة المدرسة بدأت افكاري تتفجر في راسي وصار الضيق يطحن صدري كيف ان يكون ذلك

ما ان قتربت من باب المدرسة حتى ستدرت وذهبت في طريق العودة

نعم ساذهب الى البيت يجب علي التاكد من ذلك

اضعت بعض الوقت وانا اسير في الطريق حوالي الساعتين ربما

وذهبت الى البيت

دخلت الى المبنى بهدوء شديد وضعت المفتاح وفتحت الباب بحذر شديد

واقفلته خلفي

كانت العلامة تنتظرني عن الباب نعم رايت حذاء ايهاب موجود عند الباب اعرفه جيدا

حذاء رياضي ابيض ومتسخ بعض الشيء

بدئت ارتجف وصدري يؤلمني وقلبي يخفق

تحركت الى الداخل وانا اسحب قدمي بصعوبة كل شيء هادء في البيت

سمعت اصوات همسات خفيفة من غرفة امي

وبعدها سمعتى ضحكة مكتومة لاختي ولاء

رايت باب الغرفة مفتوح ونافذة الغرفة قد فتحت ليدخل هواء بارد احسسته ك الثلج على جسدي المبتل عرقا

اقتربت من الباب فرايتهما

نعم ايهاب جالس على الكنبة واختي ولاء فوق رجليه ممسكة وجهه بين يديها وتحشر شفتيه بين شفتيها

اصوات القبلات قد ملأت الغرفة

لما ارى مؤخرة ولاء من قبل كما رايتها الان بارزة ومكتنزة بين زراع ايهاب السمراوين يعتصرها بيديه الكبيرتين ويعتصر قلبي معها

لما يكونو عاريين

كان اختي تلبس بجامة لما ارها فيها من قبل كانها قد خبئتها لمث ذل اليوم بجامة من الحرير الابيض ضيق تظهر كل تضاريس جسدها بوضوح

اما ايهاب فكان يلبس جينز عادي وقد جلس بصدره الاسمر العاري

بدئت تنهيدات ولاء تعلو مع كل قبلة

مع كل لمسة من اليدين السمراووين التي كانت تجول بين صدرها ومؤخرتها

لقد تجمدت في مكاني لاكثر من نصف ساعة

وانا اشاهد شابا يلعب بجسد اختي وهي تتلوى بين احضانه وتحرك جسددها على زب ايهاب المنتصب من تحت بنطاله

بدأت اهات ولاء تسمع بوضوح في اذني ولسان ايهاب يموج على رقبتها

فتح ايهاب ازرار قميصها وادخل يديه ممسكا صدرها الابيض المنتصب ويعتصره بيديه الكبيرتين وهي ترفع راسها للاعلى

لم اتخيل ان يكون صوت ولاء الممحونة جميل الى هذا الحد

مرر ايهاب يديه على موخرتها وادخلهم داخل البنطال وبدء يعتصر طيزها

اصابني التشوق لرئية طيز ولاء عارية امامي انه تشوق غريب فقد نسيت انها اختي وعتقدت انها شرموطة اراها في فيلم اباحي

قام ايهاب واوقفها ونزع عنها بنطالها وظهرت تلك المؤخرة البيضاء اللامعة طيز فتاة مراهقة مازالت مشدودة وكانها كريستال

رفع يده وصفقها على طيزها فتأوهت بغنج فقال لها : اسكتي يا ممحونة

قالت ايهاب وجعتني

فقال بتستاهل ه الطيز الحلوة الضرب وعاد وسفقصها مرة اخرى

مسكها من شعرها وانزلها الى الارض واجلسها بين قدميه وقال لها ما شتقتي له

ضحكت ولاء وقالت كتير شتقتلو فضربها ايهاب على خدها وبدء يفتح سحاب بنطاله بتوتر ويزيح البوكسر ويخرج قضيبا سيبقى شكله في ذاكرتي الى الابد كيف لا وهذا الزب الذي انتهك عرضي واخضع اختي واخضعني معها

لم يكن زب ايهاب كبير جدا كان متوسط الحجم ولكنه اسمر وراسه كبير ولامع جدا يشعرك انه رطب ولزج يشعرك انه جاهز ليدوب في الفم كانه قضيب من الشوكولا

مسك ايهاب ولاء من شعرها وقرب فمها على راس زبه وبدء يدلكه على شفتيها وهي تتأوه

قالت له ولاء كبران زبك يا مشاكس

رد ايهاب كثر المص بكبر الزب

ردت ولاء ما مصيتو من زمان

رد ايهاب مفكرى حالك الوحيدة وضحكا معا فامسكت ولاء زبه ووضعت راسه في فمها ك *** مشتاق لثدي امه وبدأت تمتصه بحراراة وشوق

لم ارى قبل ذالك فتاة تمتص الزب بهذا الشغف

كانت صادقة بشوقها متلهفة ومشتاقة

بدأت ولاء تدخل الزب تدريجيا حتى بات كله في فمها

تمتصه صعودا ونزولا ويد ايهاب تمسك شعرها وتحشر ذلك الزب الاسمر بين شفتيها وعلى لسانها

كانت ولاء تصدر صوت انينها وكانها تنتاك لا تمتص قضيب

شعرت للحظة انها ستقذف من مجرد مص الزب

وكان متعتها كلها بين قدمي ايهاب السمرا

انزل ايهاب بنطاله كلها وبدء يحشر راسها بين فخذيه وبيضاته

قال لها مصي مصي يا ولاء مو هاد طلبك

قالتلو اي هاد طلبي بدي زبك كل يوم بتمي هون

ضحك ايهاب وقال هون بغرفة نوم امك

ضحكت وقالت هي عندها زب تاني لالها

رد ايهاب بس مو مثل زبي وغمز بعينه لها فقالت خليك لالي واسكت وعدلك من جلستها وراحت ترضع زبه بسرعة اكبر

بدا ايهاب متعودا على هذا بدا ذو خبرة فهو مسيطر على نفسه جيدا

مد يده وبدء يتحسس طيزها بلل اصبعه بلعابه ووضعه على خرمها وادخله بهدوء وهي تتأوه والزب في فمها يمنعها من اصدار اي صوت

قال ايهاب و**** يا ولاء لو كنت مفتوحة لموتك بزبي

لم تجب ولاء تابعت رضاعتها

كسك خلق للنيك بس تنفتحي بدي شق كسك بزبي لو كنتي متزوجة

رفعت ولاء راسها وقالت بس اتجوز بخليك تجرب شي مرة وانا بشوف مين الفحل انت ولا جوزي

قال ايهب خرسي وحدة وقحة ووضع يده على كسها وبدء يدلكه ويفركو ويقلها حتى هيك بجنن

لم تاخذ ولاء الكثير من الوقت حتى بدء يعلو صوتها من النشوة وايهاب يبعص خرمها ويفرك كسها

وهي منشغلة بمص زب ايهاب الاسمر الذي اصبح اكبر من قبل

صرخت ولاء ايهاب حجيبو انا

رد ايهاب اي جيبيه يا ممحونتي يلا

في هذه اللحظة احسست انه يجب عليي الانسحاب والا كشف امري

استدرت وبدئت ب الخروج ببطئ وهدوء وما هي الا لحظات سمعت صرخة ولاء المكتومة ب الزب الذي في فمها اعلان انها وصلت لنشوتها

سمعت ايهاب يقول لها حجيبو بتمك يلا يا حلوة

فخرجت مسرعا وقلبي يرتجف من الخوف اغلقت الباب خلفي وخرجت الى الشارع كانني احلم
🔥🔥🔥🔥🔥
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل