مساء الخير او صباح الخيرعلي حسب الوقت اللي هتكون بتقرا فيه قصتي المتواضعه
احبابي رواد المنتدي اتمني ان تنال قصتي اعجابكم
بعد تردد كبير مني قررت اني اشارك معاكم قصتي انا من اشد متابعين المنتدي سواء القديم او الحالي
قبل ما نتعرف حابب اوضح ان قصتي حقيقية مع تغير اسماء الاشخاص طبعاااا وبعض التعديلات اللازمة للشكل التجميلي للقصه
اولا احب اعرفكم بنفسي انا عصام سني حاليا 27 سنه طولي 170 سم جسمي عادي لا بلعب كمال اجسام ولا جسمي رياضي مواصفات شاب عادي من سكان القاهره عايش مع ابويا وامي و باقي العائلة من سكان الارياف زي باقي سكان القاهره الحكاية كلها بدات من بعد البلوغ وبدات اتفرج علي افلام اباحية مع صحابي وبدات افهم العادة السرية وبدات ابص لجسم البنات بشهوة واتخيل كل التخيلات اللي بتيجي ف خيال الشباب وقتها وطفولتي لا تخلو من بعض الدعابات اللي بالتاكيد كانت ليها تأثير في حياتي فيما بعد ودا اللي هنفهمه بعدين باقي الابطال هنتعرف عليهم بالتدريج داخل احداث القصه
نبدا القصه من وانا صغير وبحكم اني كنت في منطقه عشوائية كان ان بنات تلعب مع ولاد دا شئ عادي وبحكم ان كان لينا جار عنده بنت في سني و كان طبيعي اننا نكون انا وهي قريبين لبعض وكنا بننزل سوا لو مطلوب اي مشوار او اي طلب من الشارع وكان ساعات باخدها معايا وانا نازل العب مع الولاد كانت بتقعد في جنب او تلعب مع البنات وكنا بعد المغرب بنقعد في البيت سواء عندنا او عندهم شويه وشويه نرخم علي بعض وشوية نقلب في كيان الشقه ونعمل بيت صغير من المخدات الصغيره
من ضمن الالعاب اللي اخترعناها فجاه وجات علي بالنا واحنا بنبي البيت من المخدات نلعب عريس وعروسة طبعا احنا مش فاهمين اي حاجة في الموضوع دا كل اللي بنشوفه في الافلام الابيض واسود ان الراجل بيبوس مراته ويحضنها ونقلدهم وبدانا نكبر شويه وبدل ما كان حضن وبوسه بقا تحسيس واستكشاف كل واحد لجسم التاني ولحد ما جينا في وقت معين مينفعش نلعب كدا تاني بسبب ان مامتها او مامتي كانو بيرفضو ان نعمل البيت ونقلب البيت كدا
جيت في وقت معين وانا صغير كان تواجدي مع اعمامي واهلي في البلد كتير كان ممكن اسافر اقعد 3 شهور هناك لوحدي بابا وماما في القاهره وانا في البلد وبحكم اني هناك كنت بقعد مع ولاد اعمامي وبناتهم كتير الوحيد اللي كانت قريبه ليا كانت بنت عمي سعااد كنا بنروح ونيجي مع بعض ونهزر ونضحك وعرفتني العاب جديدة عندهم في البلد مكنتش اعرفها وانا عرفتها لعبتي الجديدة عريس وعروسه وكنا بنلعبها كل يومين او تلاته علي حسب ما البيت ما يكون فاضي او اكون انا وهي اللي قاعدين لوحدنا في البيت وعادي الامور كانت عادية ومجرد لعبه ومحدش مركز واحنا كمان مكناش حاطيين في دماغنا ولا بنفكر في اي حاجه
رجعت القاهره وانا والبنت جارتنا كان كل واحد بقا اتلهي في حياته وكنا في الاجازات بنلعب عادي بس مش عريس وعروسه زي ما كنا بنسميها كانت العاب عاديه وجيه الوقت اننا نفترق كل واحد راح بيت جديد ومكان بعيد عن التاني ومحدش هيعرف يوصل للتاني وانا كبرت واصحابي كترو في المدرسه ولاني بطبيعتي مبعرفش اكون مبادر في الكلام مع البنات مبعرفش اخد اول خطوة فكان علاقتي بيهم في المدرسه شبه معدومة مجرد كلام في نطاق المدرسة او الدرس حتي لو اتقابلنا فيما بعد في الشارع او اي مكان مكنتش بكلم حد خالص
كان وقتي كله بين القاهره وبين البلد وكنت بقابل سعاد كتير بس مكناش بنلعب مع بعض خالص ولا كان في اي مجال للكلام في الموضوع دا زي ما بنقول كدا خلاص مرحله وراحت لحالها والامور شبه عادية وكل واحد في حياته انا بقضي اجازة الصيف في البلد مع العيله وبرجع الدراسة وعادي
وصلت اني خلصت اعدادي وثانوي وبردو كان نفس النظام معايا اني مبيكونش عندي المبادرة اني اكلم بنت او اخش اتعرف عليها مني لنفس اخاف تكسفني وتحرجني ودخلت الجامعه لقيت الدنيا شبه مفتوحة والبنات والولاد بيهزرو سوا وعادي جدا اللي في الجنينه او علي سلم المدرج او هنا او هناك ويجرو ورا بعض وحاجه كانت غريبة بالنسبة ليا ومن هنا صحابي كنا قاعدين شله شباب وجنبنا بنات واحد بدا هزار مع بنت فبدانا كلنا نتعرف علي بعض والموضوع كان عادي الي حد ما خروجات وفسح ورحلات والدنيا بيس
اللي كان لافت نظري البنات في الجامعه كلها ولبسهم ازاي يلبسو مقطع كدا واللي تلبس محزق علي طيزها واللي تلبس مفتوح ونص صدرها باين وخارج برا الهدوم وحاجات غريبه صحت فيا شهوتي تاني وخلتني اتذكر اللي كنت بعمله وانا صغيرلحد ما بقي عندي 20 سنه واني كنت بقضي وقت فراغي معظمه في البيت بعد ما بخلص كليه وخروج مع صحابي بنات وشباب بعض الاوقات بلايستيشن وبعد الاوقات كافيهات او نروح النيل اونتمشي في شوارع وسط البلد او ننزل سينمات او نلف في مولات ويومنا بيكون طبيعي وعادي جدا
انا كان الوضع معايا شبه مختلف انا كنت بحلم يوميا ببنت معينه كل ما اتفرج علي فيلم واروح انام الاقيني تلقائي بحلم اني معاها وبعمل كل اللي كنت بشوفه في الفيلم معاها اول ما اصحي من النوم وافتكر الحلم واللي كنت بحلم بيها كنت بضايق من نفسي اوووووي لان مش البنت دي اللي مفروض احلم بيها كدا لان الموضوع بينا خلص وانتهي من زمان ومقفول الكلام فيه حتي مكنتش بركز في تغيير ملامح جسمها اللي كانت ظهرت عليها بدري عن معادها
طب ازاي احلم بالبنت دي بالشكل دا ازااااي اتخيلها معايا ف الوضع دا ازاي اتخيل سعاد بنت عمي ايوا زي مانت مستغرب كدا بنت عمي وزيها زي اختي بالضبط ومكنش في فرق بينا ابداا ولا في اي حاجة بينا تخليني اتخيلها كدا بالاخص انها مش ساكنه معانا في القاهره لا دي في البلد وزيارتنا للبلد كانت كل شهرين تلاته او باصعب الاحوال اجازة نصف السنه كنا بنقضيها معاهم واجازة اخر السنه بنقضي جزء منها في البلد وجزء مصيف وجزء بنستعد للسنه الجديدة قصدي من التوضيح دا ان مكنش في بينا كلام كتير كل القصه انها عشان كانت قريبة مني واحنا صغيرين ومازالت وحتي وقت البدايه دي مكنش فيه نت منتشر زي دلوقتي او بمعني اصح هم مكنش عندهم نت يخليني اقدر اتواصل معاها
وصف سعاد اصغر مني بسنه اقصر مني بحاجة بسيطة ملاحظتش اي ملامح لجسمها لحد اليوم العظيم واللي حصل بعده لانها دايما كانت بتلبس عبايات واسعه
المهم عشان منطولش ف البداية وتزهقو مني انا كنت بس بحاول احطكم معايا في المشهد وتفهمو القصه بدات ازاي
لو عجبتكم قولو رايكم وهنكمل علي طول مستني تعليقاتكم ولو في اي تصحيح بلغوني وهنعدل عشان تعجبكم
الجزء التاني
كنا في مرة كنا ف اجازة اخر السنة ودي اطول مده بنقعدها هناك بطبيعه اهل الارياف وكدا ان معظم البيت بيخرج للارض الصبح يشوفو اشغالهم وكدا ومن حسن حظي اني مصحيتش بدري لاني كنت من هواه الارض واحد عايش حياته كلها ف القاهره اكيد لو شاف شويه زرع هيفرح بيهم جدا ويقعد يلعب للصبح
صحيت لقيت مفيش غيري في البيت ومفيش حركة ف البيت كله قولت بس الجماعه نزلو وسابوني اقوم اغسل وشي واروحلهم اقعد معاهم شويه ف طريقي للحمام سمعت صوت المياه ف الحمام اكن حد كان بياخد دوش او بيغسل حاجة انا طبعا لسه صاحي من النوم ومش مركز بقرب للحمام واتفاجي ان باب الحمام مش مقفول كويس شبه متوارب وجوا الحمام بطل واقف عود بجسم ملفوف مفيش اي ترهلات الرجل ملفوفه اكنها منحوته الفخاد عاملين زي الشكل الهرمي معكوس طيز مدوره وصغيره مش كبيره والوسط مضبوط جسم اجنننبي علي ابووه حكايه اكني شايف واحده من بتوع الافلام الاباحيه اللي كنت بتفرج عليهم
اوصفلكم البيت سريعا عشان محدش يتوه مني الصاله فيها اوض نوم ******* والضيوف بعدين طرقه صغيره فيها حوض وش والفواطه عشان الضيوف بدل ما يدخلو الحمام يغسلو ايديهم بعد الاكل عليه ومطبخ وبعدين حمام بعدين الاوضه الكبيره
جيه في بالي انا لازم اتمتع بالجسم دا وابص عليه من قريب طب اعمل ايه قولت بس انا هقفل محبس المياه وبما ان هي لسه مخلصتش هتحتاج تاخد جردل المياه اللي موجود ف المطبخ يا اما هي هتطلع من الحمام علي اساس اني لسه مصحتش هتكون واخده راحتها او تنادي عليا
قفلت المحبس وقولت اطلع جري بحيث اني اكون لسه طالع من الاوضه وهي طالعه من الحمام لو مندهتش عليا وانا طالع خبطت الكرسي عمل صوت جامد فهي ندهت علي اساس حد من اهلها هنا ياماما يابابا يا اسلام (اخوها) انا رديت عليها ايه يا حبيبتي عاوزه حاجه قالت هو مين هنا قولتلها انا موجود عاوزة ايه قولي قالت امال ايه صوت الكركبة دا قولتلها لا ياستي دا انا قومت من النوم مدروخ كدا واتهبدت ع الكرسي اجيبلك حاجه قالت ااااه مدروخ قولتلي طب معلش انا عاوزة الجردل بتاع المياه اللي في المطبخ عشان المياه قطعت وانا لسه مخلصتش
حبيت ارخم عليها لسه مخلصتيش ايه يالا انجزي انا عاوز ادخل الحمام وكمان خلصتي المياه طب هعمل ايه دلوقتي انا اتشطف ازاي
بتكلم كدا وانا بتحرك للمطبخ عشان اجيب الجردل اتفاجئ بيها واقفه ونص جسمها يعتبر خارج من الباب واشوف اللي معرفتش اشوفه في الاول ايوااا شوفت بزازها وكانت قريبه ليا اكنه قدامي ولامسها وبدعك فيها وقتها انا بحلقت واتسمرت مكاني ايييه دا ف حجم الاناناس ومشدود وحلمات بني فاتح و بارزين اوووي كان هاين عليا اقتحم الحمام واعمل كل اللي كنت بحلم بيه
لقيتها بتقولي ماتخلص يابني هسقع وانا واقفه كدا عايزة اخلص قومت غامزلها اسقع يابطل وانا هدفيك ف حضن اخوك ياقلب اخوك وضحكنا ودخلت جبت الجردل كانت عاوزة تاخده مني علي الباب قولتلها لا ادخلي هدخلهولك عشان تقيل عليكي هو ولا تقيل ولا نيله انا قولت ادخل يمكن اشوف الكنز المدفون اللي مش طايل اشوفه دا وارخم عليها يمكن المس لمسه ولا اعمل اي حاجه رجعت بضهرها بعيد عن الباب ووقفت ودخلت وطيت بحط الجردل واذ بيا اتفاجي اني لقيت احلي واجمل جسم قصادي وواقف مش ممانع اني ابص عليه ابدا وبطلع بعيني من علي رجلها لحد ما وصلت للكنز ايوا وصلت لكسها ويارتني ماشوفته اووووووف علي شكله وجماله وهو بين رجلها وتحس انه هينط يقولك خدني ليك انا بتاعك ولونه نفس لون الحلمات بني فاتح ويمكن افتح بكتير ونضيف مفيهوش ولا شعره انا هنا بقا مبقتش انا المتحكم خااالص العم عزت هو المتحكم لدرجه انه وقف وانتصب لدرجه كنت اول مره احس بيها كانه كان عاوز يخرم البنطلون ويطلع ينط عليها ويفشخها قولت عشان متبقاش مشكله ياواد اطلع وكفايه كدا النهارده لقيتني لا ارداي بمسك شويه مياه ف ايدي وبرشها عليها واكني قاصد اجيبهم ع كسها وانا بهزر معاها ماتنجزي بقا عشان بقولك مزنوق وبرش تاني عشان تيجي ع بزازها و اتعدلت ف وقفتي وهنا ظهر العم عزت واعلن عن وقوفه لدرجه انها لاحظت وقالت مانت لو مزنوق اتفضل اطلع عشان اخلص وتدخل تفك زنقتك وطلعت وسيبتها وهي مقفلتش الباب بالعكس كان مفتوح اكتر من الاول وهيا بدات تغسل جسمها وايديها بتلف علي جسمها اكنها بتقولي انا عارفه انك بتبص عليا بص شوف انا بعمل ايه بص اتفرج واتمتع
بعد ما خلصت ندهت عليا معلش عشان خاطري تجيب الفوطه من ع السرير جوا والهدوم اللي جنبها قولتلها وانتي ايه دخلك من غير هدوم ياهانم طيب مش هجيبهم وكفايه عليكي الفوطه ولا اقولك مش هجيبها كمان ها قالتلي بطل رخامه ياولا وهاتهم عشان هسقع كدا رديت عليها وحياتك شكلي انا هدفيكي وهجيبهم ف الاخر وضحكت عملت انها متنرفزة وطلعت من الحمام تجري ع الاوضه ويالهوي علي شكل بزازها وهم بيترجو وهي بتجري ولا هزه طيزها ايييييه الدلع دا قولتلها اخيرا طلعتي ياشيخه بقولك مزنوق بقالي ساعه وبعمل اني بزقها كدا قمت ضاربها علي طيزها صوت ايدي مع جسمها وهو عليه المياه جنني خلاص دخلت الحمام وخرجت قمت فتحت المحبس ف المطبخ عشان محدش يلاحظ انه اتقفل وغسلت وشي وقعدت ع كرسي اللي يعتبر ف وش الاوضه وعملت اني بتفرج علي التلفزيون بس انا كاشف الاوضه وكل حركه فيها
وفجاه اسمعها بتتكلم من جوا واد انت متهزرش معايا تاني هزارك دا قومت من مكاني ووقفت ع باب الاوضه كانت هي بدات تلبس الاندر وهي يعتبر قدام المرايا قولتلها هزار ايه بس ياحبيبتي انا عملت ايه قالتلي ايدك ياخويا علمت علي جسمي عملت اني مش واخد بالي من حاجه وقربت منها وطيت علي ركبتي وببص علي مكان ايدي لقيت الخمس صوابع مخلين طيزها محمره جامد قولتلها ايه دا نهار ابيض انا مكنتش اقصد خالص حقك عليا وقومت حطيت ايدي مكان الضربه وقفشت ف طيزها جامد واكني بدعك فيها سمعت احلي اااه بمحن خليتني مش قادر امسك نفسي خلاص وفجاه ايدي التانيه حطيتها علي فرده طيزها التانيه وقمت ضاربها بلسوعه وع طول قمت قافش فيها وادعكها بقيت ماسك الفردتين ف ايدي وبقفش فيهم جامد و الاندر كانت لبساه فشديته عليا بحيث يحك ف كسها وتبقي ممحونه اكتر وكل دا بسمع منها احلي اااه بدلع ومحن وهي سندت بايدها علي التسريحه وبقت بزازها وسط دراعتها وشكلهم ف المرايا خلاني ادوس اكتر واقفش اكتر ع طيازها وفجاه سمعنا صوت اخوها داخل ع البيت سيبتها بسرعه قولتلها كملي لبسك يا وسخه اخوكي برا وانا طلعت وقفلت الباب بتاع اوضتها ورايا عشان ميشكش فينا ودخلت الحمام بسرعه قال انا لسه صاحي هو دخل البيت وانا خارج من الحمام قولتله ايه يابنتي انت فين مصحتنيش ليه معاك الصبح انزل معاكو الارض قالي انت نايم مقتول ومش حاسس بحد قولتله فعلا انا لسه صاحي حالا ومصدع جدا قولتله انتو خلصتو ولا ايه قال اه انا بس هاخد حاجه لابويا وخمس دقايق ونيجي عشان الجو حر برا وضحك كدا كويس انك مجتش كنت هتتعب انت مش متعود علي الشمس بتاعتنا دي قولتله طيب هفوق علي ما ترجعو عشان عاوز اشرب شاي سابنا وخد اللي هو عاوزه و خرج وسعاد خرجت من الاوضه قالت ايه اللي انت هببته دا وانا بقولك متهزرش معايا تيجي تزود اللي عملته انت لو فكرت تعمل كدا تاني انا هقول لابوك وهو هيشوف صرفه معاك وانت عارف ابوك هيعمل فيك ايه عملت اني خايف عشان ابويا شديد مع الكل كبير وصغير والكل بيعمله الف حساب بصيتلها وانا عامل اني زعلان من نفسي وبقولها خلاص متقوليش لبابا وانا غلطان وحقك عليا مع اني مكنتش اقصد كدا خالص انا كان كل قصدي اني اخففهالك واصالحك قالت تخففهالي ولا توجعني اكتر وتخليني واقفه مش علي بعضي وايدك بتقرص فيا من ورا هنا انا قولت اضرب علي الحديد وهو سخن بما انها اعترفت يبقي هي متقبله بس خايفه او عاوزة تقول انه مش سهل توصللي قولتلها قصدك طيزك يعني ماهي اللي كانت محمرة وانا كونت بحاول اطبطب عليها وبعدين انا كونت عاوز ابوسها عشان اخففهالك اسرع بس معرفتش من البتاع اللي كنتي لبساه دا قامت بصالي كدا بطرف عنيها وانا كنت قاعد مداري عم عزت بمخده صغيره عشان كان فاضله تكه ويخرج من البنطلون ينط عليها قومت خابطها بالمخده ف كتفها قولتلها ماقولتلك خلاص بقا وبعدين انتي حبيبتي لو مهزرتش معاكي ههزر مع مين وحطيت ايدي ع كتفها ولاحظت انها شافت عم عزت واتوترت كدا وبدات تهزر معايا عشان تخفي توترها ومره واحده فاجئتني بسؤال وهي عينها ع العم عزت ايه انت هتفضل قاعد مزنوق كدا ومن شويه كنت هتموت وتخش الحمام قولتلها لا مش مزنوق ولا حاجه قالت امال ايه داا وبتشاور بعينها عليه قومت عملت اني متفاجي وقولتلها لالا دي الهدوم استني اعدلها ف الحمام فدخلت الحمام وقصدت اني مفتحش نور الحمام عشان لو هي جات ورايا اشوف خيالها وفعلا مكدبتش خبر وحسيت بوجودها وبخيالها فوقفت بجنب بحيث انه يكون ظاهر ليها وعملت اني بعدل هدومي ونزلت البنطلون والشورت وعدلت ومسكته ف ايدي اكني هضرب عشره وهي حركة ايدها علي بزازها ونزلت علي كسها وقومت عادل هدومي وخرجت لقيتها بتجري علي اوضتها وقفلت وراها لسه كنت هدخل وراها لقيت الجماعه داخلين ف مدخل البيت قومت عملت اني بخبط عليها عشان تيجي تعملي شاي لانهم كانو لاحظو اني واقف قدام الباب خلاص اكني داخل الاوضه
كفايه كده الجزء دا اتاخرت علي ما كتبت بسبب ضغط الشغل لو القصه عجباكم اكمل ياريت الاقي تشجيع
الجزء الثالث
نرجع ونكمل ونشوف اي هيحصل بعد ما كنت هتقفش وانا داخل الاوضه
عدي اليوم عادي مابين الغدا وقعده مع الاهل والهزار والضحك واللعب واليوم مخليش من نظرات متبادلة وغمزات وكان لازم يكون في شوية تحرشات وهي بتعمل الشاي و يكون وراها فاضي اعدي اكني بجيب كوبايه اشرب فيها واخبط ف طيزها بايدي او مره تانيه اعدي من وراها وزبي يدخل بين فلقات طيزها من فوق الهدوم واحنا قاعدين بالليل وسط الجماعه وبنتفرج ع التلفزيون وهي قاعده جنبي ايدي تتسحب تنزل علي رجلها وطراطيف صوابعي تتحرك علي فخادها وشويه اقرب لكسها واكني مش قاصد وهي الاقيها بتتكهرب تحت ايدي شويه وابعد ايدي وشويه اخبط ايدي ف بزازها اكني مش قاصد وهنا اتفاجي انها من غير سنتيان ايييييه الجمدان دا حلمات بزازها ظاهرين من العبايه ازااي انتي قاعده كداااا بكلم نفسي طبعا الاقيها بتهمس ف ودني استغلت ان الجماعه بيتفرجو علي مسرحية وبيضحكو قالت اظن كدا عيب ومينفعش والا هقول بصوت عالي وازعقلك قولتلها طب لو انتي زعقتي دول هيكونو راضيين انك تزعقي وانا بتكلم ايدي اتحركت ولمست حلمات بزازها لقيتها اتكهربت مكانها وبصتلي وبتبرق قمت عملت اني بتفرج ع المسرحيه وبضحك معاهم وف وسط الضحك ايه ياقمر انا غلطان يعني اني شايفهم تعباانين وبخففهم قالت طب خلاص كفايه كدا واهدي هاا اليوم خلص وكله بدا يدخل ينام وانا دخلت نمت بس هي قصاد عيني ومش مفارقه خيالي صحيت الصبح علي صوت اسلام وهو بيصحيني وعملت نفسي نايم لحد ما سمعت صوته بيكلم سعاد انا همشي بقا الواد دا نومه تقيل وهيلخيني اتاخر لو استنيته لو صحي في اي وقت وحب يجي فطريه الاول قبل ما يخرج عملت نفسي نايم شويه بس عم عزت مكنش نايم وكان باين من تحت الهدوم انه صاحي وواقف زي العمود فجاه احس بحركة ف الاوضه افتح عيني نص فتحه الاقي سعاد واقفه قريب ليا لا دا مش واقفه ليا دي واقفه جنب عم عزت ايدها بتقرب ليه بس هي متردده وايدها بترتعش قولت ارخم عليها شويه وادعك فيه من فوق الهدوم قال يعني اني نايم ومش حاسس بحاجه وابص عليها الاقيها مغمضه وايدها ع كسها وجسمها بيتكهرب وبيتنفض قولت هفوقها من اللي هي فيه واتقلب ع جنبي واول ما اتقلبت حسيت بحركتها خارجه من الاوضه قعدت شويه لحد ما سمعت صوت المياه ف الحوض وبعدها سمعت صوت باب الحمام بيتفتح وبعدها متقفلش قولت اقوم اشوف بتعمل ايه اروح واشوف اللي مكنتش اتخيله ابداااا
سعاد قاعده علي الارض بحيث ان مع فاتحه البااب اللي برا يكون شايف كل حاجه يكون شايف انها قالعه العبايه بتاعتها وقاعده ع الارض وفاتحه رجلها وايد ع كسها وايد ع بزازها وهاريه نفسها دعك وقفت بحيث ان خيالي يكون مش باين لحد ما هي قررت تغير كل حاجه غيرت وضع قعادها وقلبت وضع الدوج وايدها علي طيزها زي ما كنت بعمل معاها امبارح وايد تانيه علي بزازها بتدعك فيهم وتتاوه وتقول اقرص كمان يا عص اقرص كمان ياولا اوجعني اوجع الوسخه اللي خرجت من الحمام من غير هدوم عشان تمتعك بجسمها وتقرص بزازها وتضغط علي حلماتها وشويه تتعدل وكانها كانت بتعمل حمام وبتقول بعلو صوتها دا وقت المياه تقطع فيه اووووف ياعصااام وبتنادي عليا يا عصااام انا ارد عليها ايوا ياحبيبتي نعم ترد عليا معلش يابني هاتلي شويه مياه عشان المياه شكلها قطعت وانا مش هعرف اخرج ولا اتحرك قولتلتها طيب ودخلت اجيب المياه وقولت اشوف المحبس اتاريها قفلته قبل ما تدخل رتبتها صح خدت المياه ووقفت برا وبعمل اني بمد ايدي عشان اديهالها من غير ما اشوف بس احنا بعاد عن بعض
وهنا هي قررت تكسر الحاجز خش ياولا عشان مش هعرف اقوم قولتلها طيب ودخلت
واتفاجئ بيها حاطه روج خفيف ومضبطة شعرها ثواني كدا ايه دااا يابنت الجزززمه قاعده وضامه بزازها بين ايديها وزي ما قولنا من شويه هي مش لابسه حاجه خالص وبمد ايدي عشان اديها المياه قالت استني استني ساعدني وادلقلي المياه ع ايدي عشان مش هعرف اعملها ودلقت مره واتنين ولقيتها بتقوول اي انا حاسه اني متعوره مكان ايدك شوف كدا وقامت من مكانها وقالت حطلي عليها شويه مياه
بقيت انزل مياه علي طيزها وامشي ايدي علي طيزها براحه وشويه شويه امشي صوباعي بين فلقه طيزها والمياه نازله ومغرقه الدنيا وصوباعي بيحاول يوصل لمكانه عاوز يوصل لكسها ويلمسه واول ما اقرب لكسها الاقيه غرقاااان واطلع بايدي من علي كسها لخرم طيزها وانزل تاني براحه وهي تتوجع برااااحه وبدلع قولتلها تعالي نخرج الاوضه معايا مرهم هحطهولك ع التعويره يخففهالك هو اصلا لا في تعويره ولا نيله بس انا قولت كدا هي مستويه وانا استغليت عشان اوصلها اكتر يمكن اعمل اي حاجه
خرجنا الاوضه وجبت هدومها اللي متعلقه ورا الباب ودخلت وراها قولتلها نامي علي بطنك عشان احطلك الكريم نامت بالفعل وجبت علبه كريم كانت قدامي معرفش هي بتاعت ايه اصلا ومشغلتش نفسي اعرف حطيت شويه ع ايدي وحطيت كام نقطه ع طيزها وبدات ادلك طيزها وايدي تدخل بين فلقات طيزها وصوباعي يتحرك بشكل دائري علي فتحه طيزها وجبت علبه الكريم وزودت الكريم علي صوباعي وعلي فتحه طيزها وبدات ادخل صوباعي براحه وهي بدات تتاواه لالا كدا لا التعويره مش هنا دخلت نص صوباعي وهديت وايدي التانيه نزلت علي كسها افرشلها كسها وادعك فيه واقرص في شفايفه وهي بدات تهيج بازيد وهنا دخلت صوباعي ف طيزها للاخر وبدات احركه وهي بقت تقول كمان حركه كمان وقمت مدخل صوباع تاني عشان اوسع خرمها وبردو ايدي ع كسها وبسيح فيها وبفشخ كسها بايدي عشان تدوب اكتر وطيزها بدات تستوعب صوابعي ووسعت شويه ودخلت التالت وهنا صوتها بدا يعلي وتزوم اكتر وفجاه الاقيها ارتعشت ونزلت عسل كسها علي ايدي اول ما حصل كدا هديت خالص ووقفت كل حاجه حتي انا كنت ف لحظه قالع كل هدومي
قولتلها نامي علي ضهرك واول ما اتقلبت كنت انا في حضنها مديتهاش فرصه تتكلم وكنت حاضنها وببوسها ودوبنا في بوسه شويه وقت لدرجة اننا محسيناش بالوقت اصلا سبت شفايفها قولتلها التعويرة ورا خفت ولا ايه رايك
لسه هتتكلم لقيتها مبرقه كنت انا نزلت بزوبري علي كسها علي شفايف كسها وقمت واخدها في بوسه تانيه اطول وايدي المره دي نزلت علي بزازها اللي كنت اول مره امسكهم والمسهم وبدات ادعك فيهم واقفش فيهم جامد واقرص حلماتهم اجمد وبتزوم اكتر وتقرص علي شفايفي اكتر وانا وقتها بدات احرك زوبري في كسها وهي تزوم اكتر وتتنفض تحت مني سيبت شفايفها وبدات انزل علي رقبتها ابوس فيها براحه واحرك لساني علي رقبتها وقريب من ودانها ونفسي بيلفح فيها اكتر وانزل بشفايفي لحد بزازها وااااه من بزازها بقيت ماسك بزازها بايدي الاتنين وشفايفي بتلف علي بزازها لحد ما وصلت للحلمات واول ما وصلت خدتهم ف بوقي وبمصهم وبرضع فيهم اكني عيل صغير بيرضع بس انا كنت باكلهم وهي كانت بتموت من الهيجان تحت ايدي وايدي عماله تقفش ف بزازها اكتر وهي تتاواه وتتوجع بمتعه سيبت بزازها ونزلت علي سوتها بلساني وفضلت العب فيها براحه ولساني عمال بيكتشف جسمها حته حته لحد ما وصلت لكسها اخييرا قربت للكنزالمدفون نفخت علي كسها براحه من اوله لاخره وانا طالع قومت مطلع لساني ومشي بين شفايفها لحد ما خبطت ف زنبورها قمت خدته بين شفايفي وبدات امص فيه واعضه بشفايفي وهي تصووووت من المحن وخرجت لساني لكسها وبدات احركه علي كسها اكني بنيكها بلساني وهي مسكت راسي وتشدني ليها اكترواتشجعت فضلت انيك كسها بلساني وقولت اكمل اللي كنت بعمله بايدي وانيك طيزها ودخلت صوباع وانا بنيك كسها وفضلت ارزع ف كسها وطيزها لحد ما صوتها علي واتشنجنت وجابت عسلها ع وشي وشفايفي قومتلها خدتها ف حضني قولتلها دوقي عسلك اللي غرقتيني بيه يا شرموطه يا وسخه وبدات تلحسه وقربت لشفايفي ودخلنا في بوسه دوبنا فيها وبقينا زي جسم واحد
قولتلها عاوز اجرب حاجه قالت ايه قولتلها لفي بس واقعدي وضع الدوج زي ماكنتي في الحمام من شويه يالبوه
قالت كنت متاكده انك هتقول كدا عشان عارفه انك كنت بتتفرج عليا ياصايع وقامت بالفعل واانا وقفت وراها ودهنت زوبري بكريم وحطيت كريم علي طيزها وبدات ادخله براااحه وهنا بدات تتوجع لالا شيله مش قادره دخل راسه وخدتها في حضني وقولتلها خلاص مش هيوجعك سيبيه بس يتعود علي مكانه جواكي وحسيت ان الوضع بقا مريح وهي هديت شويه هنا بدات ادخله براحه خالص واخليه يكمل دخول لحد ما وصل للاخر وهي الوجع كان بيموتها عشان اول مره ليها فقولت العبلها ف كسها شويه وانا حاضنها وبدات تسخن معايا وصوت محنتها بيعلي وبيظهر اكتر وبدات احرك زوبري في طيزها وهي بتتجاوب معايا اكتر كمان ياحبيبي كمان نيك ارزع ف طيزي افشخني وانا ارد عليها بس يالبوة هتفضحينا والناس تيجي وتشوفني وانا فاشخ طيزك وبنيكك وبرزع فيها وايدي فاشخه كسك وهي تهيج اكتر من كلامي وازود في سرعتي اكتر وافشخ طيزها وهي تصوت وانا اقولها عاجبك ياشرموطه عاجبك زوبري اللي ف طيزك وبيفشخك زوبري دا اللي هيفشخ كسك وينيكك فيها وينيك بزازك ويجيب لبنه ع وشك زي ما جبتي عسلك كسك علي وشي ياجامده ياهايجه وهنا بدا صوتها يزيد اكترويعلي ولقيتها بترتعش وبتنزل قولتلها لحقتي تجيبي يالبوه احنا لسه بدري قالت لالا خلاص النهارده انا مش قادره انا طول الليل بلعب في نفسي ومش قادرره تاني نزل لبنك انت كمان يالا عاوزة لبنك يملاني سمعت منها كدا وبدات ارزع في كسها اكتر بزوبري وبيخرج وبيدخل بسرعه وصوت خبط اجسامنا مالي الاوضه وصوت اهاتها بدا يبان عليه الارهاق بس فيه كميه محن رهيبه قومت مزود اكتر وبدا صوتي يعلي وحاسس بجسمي كله بيتنفض والاقي لبني بيخرج مني صواريخ ف طيزها وهي فاقت اول ما لبني نزل فيها قالت اووووف لبنك سخن ولع في طيزي ونامت علي بطنها ونمت معاها وفضلت حاضنها وزوبري بدا ينام وخرج لوحده من طيزها وانا فضلت ابوسها من رقبتها وبشكر فيها وقد ايه هي جميله وحلوه وانها شبعتني ولاول مره اسمع صوتها وفاجئتني باللي قالته
الجزء الرابع
بدات سعاد تتكلم وقالت انا بقالي فتره كبيره بحلم بيك بحلم بحضنك بحلم اشوفك بحلم نلعب عريس وعروسه زي ما كنا بنلعبها واحنا صغيرين بس نلعبها زي ما حصل دلوقتي كدا كان نفسي احس بيك بلمستك بحضنك بجسمك لامس جسمي اقولك حاجة علي فكرة انا كنت قاصده اني اسيب باب الحمام مفتوح امبارح انا كنت براقبك وانت نايم واول ما حسيتك بدات تصحي وقررت وقتها ادخل الحمام واسيبك تتفرج عليا قولت يمكن يحصل اي حاجه حتي لو لمسه منك او تاخدني ف حضنك اصلا انا لاحظت انك قفلت المحبس لاني شوفت خيالك وانت داخل وقولت اسيبك يمكن يحصل اللي حصل دلوقتي وبالليل لما كنا قاعدين مع الجماعه انت خليتني مولعه بحركاتك ولمساتك ومكنتش علي بعضي خالص كان فاضل ثانيتين وانط ف حضنك واللي يحصل يحصل
قولتلها تعرفي انا بقالي قد ايه بحلم بيكي تعرفي قد ايه انا كان نفسي فيكي ونفسي الاقيكي معايا في حضني تعرفي انك هزيتي كل شعره في جسمي من ساعه ما شوفتك امبارح في الحمام ضربتي ليكي ع طيزك كنت قاصدها كنت عاوز احس بطراوه جسمك علي ايدي تعرفي لمساتي ليكي واحنا قاعدين امبارح كانت بتولع فيا اكتر ماكانت مولعه فيكي كان نفسي اخدك ف حضني من اول ما شوفتك في الحمام كان هاين عليا ادخل عليكي الحمام وافشخك وطول الليل مولع عليكي انا من اول ما اخوكي كان بيصحيكي وانا صاحي اصلا وعملت اني نايم عشان اشوف لو انتي عملتي حاجه او حتي دخلتي الحمام كنت هتسحب وراكي عشان اشوفك بس اتفاجئت بيكي لما لقيتك واقفه قدام السرير ولما مسكت زوبري كنت قاصد اسخنك عشان اشوف هتعملي ايه
كل دا بنتكلم وانا عمال ببوس ف رقبتها ونفسي بيزيد علي ودانها ورقبتها وقلبتها تنام علي ضهرها وخدت شفايفها ف بوس ومص ولحس وبدخل لساني ف بوقها وهي بدات تقلدني وتتجاوب معايا وتزيد ف هياجها وايدي بتسرح علي جسمها من اول بزازها لوسطها لكسها وببوس شفايفها ورقبتها
وبصيت في الساعه لقيتها 10 دا كدا الجماعه قربو يرجعوا عشان يريحوا قبل حر الضهر قولتلها الوقت معاكي عدا بسرعه قومي يالا خدي دوش وغيري قبل ما الجماعه يرجعوا وانا هدخل بعديكي قالت لا انا هفضل زي مانا حتي هفضل بلبنك جوايا كدا حساه مدفيني اوي انا هقوم ابدا اروق البيت حاسه اني نشيطه اوي وعاوزه افضل اتنطط حاسه اني طايرة من الفرحه
قولتلها طيب انا هقوم اخد دوش بسرعه عشان اكل لقمه من ايدك الحلوه دي واعمل اني كنت بجهز عشان انزل للجماعه قبل ما هم يرجعو عشان محدش يشك في حاجه
وفعلا مكملناش نص ساعه والجماعه رجعوا وشربو الشاي وكل واحد كان بيعمل حاجه شكل وانا قعدت قدام التلفزيون وسعاد بتتحرك ورايحه جاية في الشقه عيني منزلتش من عليها
لحد ما جيه وقت العصريه قولتلهم انا هخرج اروح الارض شويه بدل مانا طول اليوم قاعد كدا قولت انادي لاسلام لقيته نايم قولت كويس انها جات منه ناديت علي سعاد تيجي معايا نخرج الارض شوية ونرجع انا زهقت من قعده البيت قالت ثواني واجيلك
دخلت الاوضه قفلت الباب علي نفسها وخرجت بس اللي استغربته انها لابسه نفس العبايه طب هي كانت بتعمل ايه العبيطة دي واتمشينا شوية ووصلنا الارض وقعدنا نتمشي وطبعا سالتها ايه اللي مزروع هنا ودي ارض مين ودي ارض مين وقعدنا نتكلم كلام عادي جدا بدون اي مشاعر وحتي مسالتهاش هي دخلت الاوضه ليه لحد ما وصلنا لمكان عامل زي الاوضه بس دي عشه قالتلي تعالي نقعد جوا شوية انا تعبت من المشي واول ما دخلنا لقيتها هجمت عليها وبتبوس فيا وانا تجاوبت معاها وفضلت ابوس فيها وايدي نزلت علي جسمها من فوق العبايه من اول بزازها اللي كانت لابسه عليه سنتيان طري ومخلي بزازها في ايدي بيترجو وبلعب بيهم براحتي واكنه مش موجود نزل بايدي التانيه علي وسطها لحد ما وصلت لطيزها اللي اتفاجي انها عريانه من غير اندر قومت مبرقلها جامد قولتلها اه يالبوه عشان كدا دخلتي الاوضه طب افرضي امك دخلت الاوضه وشافته قالت متشغلش بالك انا مخبياه وعامله حسابي كويس انا حبيت امشي جنبك والهوا يدخل علي كسي ويحسسني اني ماشية جنب جوزي اللي لسه نايكني وافضل قاعده جنبه من غير الاندر علي اساس اني بقوله انا لسه مشبعتش وعوزاك تاني وتالت انت كل اللي بتقعده معانا هنا يومين تلاته بيكون نفسي فيهم اني افضل في حضنك مقومش منه سمعت كدا قعدت مكاني وقعدتها ع رجلي وقبل ما تقعد كنت رفعت العبايه بحيث ان كسها يكون باين ليا اول ما قعدت لفيت ايد حوالين ضهرها وخدت شفايفها في بوسه مليانه شوق عمال امص ف شفايفها وابدل بين شفايفها اللي فوق وشفايفها اللي تحت ولساني يدخل بوقها تمصه وايدي التانيه بدات تتسحب عارفه طريقها لكسها وبالفعل وصلت وايدي بدات تحسس علي كسها من فوق لتحت ومن تحت لفوق وصوباعي ماشي بين شفايف كسها شويه وشويه تانيه صوباعي يلف حوالين كسها اكنه بيلف دايرة وهنا لقيت نفسها بيعلي بالاخص لما انزل علي الحته اللي بين الكس والطيز دي مكان معروف انه بيهيج وبيسخن بسرعه وبعدها ايدي بدات تطلع تاني علي كسها وبدعك فيه وافرك فيه براحه خالص وشويه بدات اقرص علي شفايف كسها وادعك الزنبور وافركه بايدي وهنا هي خلاص كانت ساحت وجابت مياه من فوق لتحت ونفسها علي وبدات تنزل عسلها علي ايدي اول ما هديت نطت بجسمها كله في حضني وفضلت في حضني شويه وانا شيلت ايدي من علي كسها وقولتلها يالا نقوم عشان محدش يلاحظ تأخيرنا
مشينا ودخلنا البيت واول مادخلت راحت علي المطبخ تروق وتنضف وعمي طلب منها شاي عملته وجات قعدت معانا وقعدنا نهزر انا وعمي وابويا وابن عمي والبيت كله كان يعتبر بنضحك ونهزر وفي وسط الهزار ابويا قالي اعمل حسابك احنا بكره اخر يوم عشان ننزل نشوف حالنا ونجهز للدراسه والشغل بقا ولا ايه رايك لسه هتكلم واقول لسه بدري قاطعني وقال كدا كدا لازم ننزل مفيهاش جدال
بصيت لسعاد لقيتها سرحانه وحزينه اكن في مصيبه حصلت قعدنا شويه والاكل اتحط وكلنا والتلفزيون اشتغل وقعدنا نتفرج علي فيلم لاسماعيل يس وبنضحك وهي بردو في عالم تاني خالص قولت في بالي انا لازم اشبع منها الصبح لحد اخر لحظه قبل ما يرجعو من الارض
شويه وبدا الكل يدخل ينام وانا كل تفكيري اليوم هيعدي ازاي بكره وانا لازم اشبع منها واشبعها نمت وانا بالي مشغول وصحيت يومها بدري واول ما الجماعه خرجو واخر واحد خرج وقفل البوابه وراه صحيت ف ثانيتها ادور عليها لقيتها واقفه في المطبخ ومدياني ضهرها قومت قربت ليها من غير صوت وحضنتها وهي كانت اتخضت ولسه هتعلي صوتها قولتلها دا انا ياحبيبي صحيت بدري مخصوص او يعتبر منمتش اصلا عشان مش عاوز اضيع دقيقه واحده النهارده من غير ما نستغلها وبدات الف ايدي علي وسطها وابوس في رقبتها هنا هي زي ما تكون استسلمت وريحت بضهرها ع صدري وزودت بوس فيها وتقفيش في بزازها ولفيتها ليا وتبادلنا البوس والاحضان والتقفيش وايدي تدعك في كل حته في جسمها وهي بدات تتجاوب معايا ونزلت بايدها علي زوبري كنت انا يعتبر رفعت العبايه لحد وسطها وايدي بتلف علي جسمها وبمسك طيزها بايدي وبقفش فيهم وهنا بدات تزوم وتحضن فيا اجمد وانا بقفش اكتر واضربها علي طيزها قولتلها تعالي ندخل الاوضه ولسه هتمشي قدامي قولتلها لا انا هشيلك وشيلتها وهي لفت رجلها حوالين وسطي ومن اول ما شيلتها لحد ما دخلنا السرير وانا ببوس فيها وايدي بتلعب في كسها وطيزها كسها اللي كان غرق الاندر من كتر العسل اللي نزل منه اول ما دخلنا الاوضه قعدتها ع السرير قدامي وقلعتها العبايه ونيمتها علي ضهرها ونزلت بوس فيها وايدي بدات تسرح في كل جسمها طلعت بزازها من السنتيان وبقفش فيهم ونزلت ابوس فيهم وامص حلماتهم واشدها وهي تزوم اكتر وتشد راسي عليها وانا اعض وامص في بزازها وحلماتها اكتر ورجلي قريبه لكسها وبحك رجلي فيه وهي هنا بقت عامله زي الحيه بتتلوي تحت مني زودت حكه رجلي علي كسها وهي في دنيا تانيه تقولي ارحمني بقا كفايه كدا قولتلها حالا علي طول كنت نزلت علي كسها وانا نازل سحبت الاندر في ايدي مسكت كسها في بوس ولحس ومص قعدت اداعبه بلساني وشفايفي لساني بيلعب بين شفايفه وكاني بنيكها بالضبط وشفايفي تشد شفايف كسها وتعضهم وتعض زنبورها لدرجه انها كانت بتتشال وتتحط في مكانها وجسمها كله بيتنفض منها وصوتها علي وارتعشت جامد ونزلت كميه عسل محدش يتخيلها قمت بعدها علي طول قلعت كل هدومي ف ثانيه وخدتها في حضني ودوبنا في بوسه معرفناش قعدنا فيها قد ايه عدلت زوبري علي كسها وهي في حضني وفضلت احركه وهو علي ابواب كسها بين شفايف كسها وقعدت شويه طالع نازل بزوبري وكاني بنيكها وهي كانت ضامه رجلها فكان زوبري بيخبط فيها وبيحك فيها اجمد قومت من فوقها وروحت نحيه بوقها بزوبري عشان تمصه بصتلي كدا فهمت من بصتها انها بتقولي مش بعرف قولتلها جربي اكنك معاكي ايس كريم وبراحه طلعت لسانها وقعدت تلعب ع راس زوبري وبعدها بدات تدخل الراس في بوقها وشويه ودخلت كمان شويه وسنانها كانت بتخبط في زوبري كانت بتوجعني بس محسستهاش عشان متبطلش كنت عاوز اشجعها تكمل وبالفعل كملت شويه غرقت زوبري ببوقها قولتلها تعالي يالبوه عشان اتمتع بطيزك شويه خدت رجلها ورفعتها ع كتفي وبليت زوبري من عسل كسها وخدت شويه من العسل علي فتحه طيزها وبدات اضغط بزوبري عليها وهي بدات تتوجع براحه وانا اول ما دخلت الراس متحركتش وروحت اقفشش في بزازها عشان تسخن شويه وتنسي الوجع ف طيزها وبعد لما تجاوبت معايا دخلت زوبري كله وبدات اتحرك علي الهادي خالص بقيت اسحب زوبري للاخرر وفجاه ادخله كله مره واحده وكررت الحركة دي كذا مره وهي سخنت معايا وصوتها طلع وبتقول نيكني افشخني سمعت كدا وسخنت عليها جامد وبقيت بفشخ في طيزها وبرزع فيها اكتر واسرع وحطيت ايدي علي كسها بقيت بفشخ كسها بايدي بدعك فيه وزوبري بيفشخ طيزها لحد ما لقيتها بتقولي انا حاسه بايدك وزبورك لامسين بعض جوا دوبتني اوووي قولتلها ولسه يا شرموطه لسه هفشخك وسرعت ايدي وزوبري جواها وقعدت ادق فيها وهنا هي كانت بتجيب رعشتها للمره التانيه وفضلت تزوم وتتاواه وانا مكمل بايدي لحد ما جسمها حسيته بيرتعش تحت مني نزلت رجلها من ع كتفي وخدتها ف حضني وفضلت ابوس فيها كنت قاصد مبعدش عن حضنها عشان متحسش اني عاوز انيكها وبس وخصوصا ان انا وهي اصلا كنا دايما قريبين لبعض من صغرنا وقولت مكسرش الحته دي عشان نفضل قريبين ومتفكرش اني عاوزها لنيك وبس كلمتها شويه عن جمالها وانها دوبتني وهي قد ايه هتوحشني لما اسافر وارجع القاهره قولتلها استني انا عاوزك في كلمه قومت من حضنها وسحبت رجلها معايا لحرف السرير بحيث ان رجلها تكون علي الارض ووسطها يكون علي حرف السرير رفعت رجلها الشمال خليتها متنيه جنبها وهنا طيزها كانت ظاهره اوي ليا قربت زوبري علي كسها ودعكته في كسها شويه وهي بتزوم بعدها خرجت زوبري وحطيته علي فتحه طيزها وبدات ادخل زوبري وانا ايدي علي وسطها وماسكها وهي بتزوق نفسها عليا وبالفعل بدانا وصله نيك جميله لا تخلو من المداعبات شويه اضربها علي طيزها شوية اقفش في بزازها ومره ادعك كسها ولما قربت تجيب عسلها صوتها علي تقولي نيكني اجمد نيكني اسرع انا مكدبتش خبر وكنت بالفعل برزع في طيزها جامد ومسكت شعرها في ايدي وفضلت افشخ طيزها لحد ما عينها قلبت وبتتاواه وجسمها كله اتنفض ونزلت عسلها وكان سخن اوي مقدرتش استحمل سخونتها اكتر من كدا ونزلت لبني في طيزها كميه انا متخيلتهاش واترميت في حضنها ابوس في كل حته اقابلها ريحنا شويه لحد ما زوبري نام وخرج لوحده من طيزها وقعدنا شويه كدا قولتلها لا مش وقت نوم قومي تعالي ناخد دوش سوا قالتلي لا اتا هدخل لوحدي انا مش قادرة اقف علي رجلي بسببك ضحكت وقولتلها لالا متخافيش مش هعمل حاجه تاني خلاص قومي يالا وخدتها ودخلنا وبدات احميها بايدي وطبعا مبطلتش لعب ولا تقفيش ومداعبات وخلصنا وطلعنا هي راحت تعمل شغل البيت وانا قعدت اقلب في التلفزيون وشويه والجماعه رجعو قعدت معاهم شوية وقولت لابن عمي تعالي نخرج شوية عشان الحق اشم شوية هوا قبل ما اسافر بكره وطلعنا قعدنا حوالي ساعتين تلاته برا وبعدين رجعنا اتغدينا وشربنا الشاي وكالعاده فضلنا نهزر ونضحك وعمي يطلعني المسرح ويهزر معايا شويه وشويه نحدف الهزار علي ابن عمي وابويا يقولنا انت والبيه دا مش نافعين اصلا هو اللي هيبوظك الفاشل دا قولتله متقلقش ياحج هو مش محتاج يبوظني انا كدا كدا بايظ عمل انه هيقوم يضربني وقعدنا نضحك شويه وقعدو يتكلمو عن الارض والمحصول والكلام اللي انا مش فاهمه ولا بشغل بالي بيه وجات سعاد قعدت جنبي وقولنا نشغل فيلم او مسرحيه واللي جيه قدامنا سيبناه انا اصلا لا شاغل بالي بايه شغال وهي فاهمه كدا انا كل قصدي وكل اللي عايزه اني المس اي لمسه احك في رجلها او بزازها او المس كسها وقعدنا علي الحال دا شوية لحد ما الوقت عدي وكان خلاص الكل داخل ينام وانا دخلت انام عشان نصحي بدري ونمشي وصحينا بدري وسلمنا عليهم وبسال علي سعاد لقيتها في المطبخ دخلت وانا بعلي صوتي يابت مش عاوزة تسلمي علينا طب وحياتك مانا جاي تاني كعادتنا بننكش في بعض دايما فقولت اعمل كدا عشان محدش يحس بحاجه واول مادخلت خدتها في حضني وهي اتخضت عشان ممكن حد يجي ويشوفنا قومت بوستها بسرعه علي شفايفها وانا حاضنها وخرجت وانا لسه بهزر معاها بردو قال يعني محصلش حاجه وهي خرجت بعدي سلمت علي ابويا وامي ودورت العربيه واستلمت الطريق ساعتين مسافه الطريق و كنت في القاهره طلعت الشنط والحاجه وريحنا شويه اتفقنا اني ابدا اضبط نفسي للكلية والمحاضرات والكورسات عدي كام يوم عادي وطبيعي بنزل الصبح بشوف الكورسات واختار اماكن معتمدة احضر فيها وارجع البيت وقت الضهر والعصر انزل اقابل الشباب و نروح البلايستيشن او كافيه وكل واحد يحكي اللي حصل معاه في فتره الاجازة واللي يقعد يحكي انه كان في مصيف وشاف اجسام ايه وعشان يشد الانتباه يزوق حكايته بانه عمل وسوي ويفخم في نفسه واللي يقول انا كنت هاري نفسي افلام وفي حاجات جديدة بتنزل كل يوم واللي يتخيل انه مع جارته واللي يتخيل صاحبته اللي هو مشافهاش من ابتدائي ويقول دي بقت بطل دلوقتي وشوفتها فين وعملنا ايه وانا كل دا قاعد ساكت مبحكيش حاجة كنت عامل لنفسي حاجز كدا في امور شخصية محدش يعرفها بدات الدراسة وبدات الكورسات وكل واحد اتسحل في حياته الدراسية وبقينا نتجمع في كافيه او حجز كورة او بلايستيشن وقاعد مره في كورس انجليزي وفي نهاية الليفل بيكون في امتحان كمراجعه للي فات عشان نفضل فاكرين المهم ان المحاضره دي كانت امتحان فيها كل الطلاب اللي في نفس الليفل والمحاضر بينادي علي اسماء اللي جايبين افضل الدرجات من نوع التشجيع المحاضر بدا ينادي ووقف عند اسم مش غريب عليا وفاء ابراهيم وقالها تقف وعرفها ان الغلطة اللي وقعت فيها مكنش متوقع منها تغلطها لانها حاجه سهله ومشروحه قبل كدا وهي بتقعد نده علي اسمي عصام سيد انا وقفت وبردو قالي انت كان لازم تقفل الامتحان وكدا بس اللي لاحظته ان وفاء فضلت واقفه وبصالي وانا كمان بصيتلها وابتسمتلها وهي ابتسمتلي وقعدنا وخلصنا الحصه عادي واخر المحاضرة كالعادة ان المحاضر بيهزر معانا شوية من باب اننا اصدقاء مش محاضر وتلاميذ ونزلنا عشان نمشي نزلت انا الاول عشان استني وفاء واسلم عليها ماهي صحت فيا ذكريات حب ثانوي اول ما نزلت لقيتني واقف قدام السنتر روحتلها سلمت عليها واطمنت عليها وعرفت انها في نفس الليفل معايا بس معاد مختلف خدنا ارقام بعض عشان نتواصل مع بعض سيبتها وقابلت الشباب علي الكافيه وقضينا وقتنا ولعبنا شوية بلايستيشن واليوم خلص ومشينا روحت خدت دوش وغيرت هدومي وقعدت اقلب في الفون فيس وواتس قولت ابعت لوفاء اطمن عليها
اه نسيت اقولكم وصف وفاء طول هي حوالي 160 سنتي وشها قمرر جدا وهي بيضا تخاف تقربلها تتوسخ من كتر جمالها وبياضها عليها جسم كيرفي علي ابوه بزاز وطياز منفوخين بالمنفاخ ومضبوطين تمام لا يبانو انهم كبار ولا صغيرين في الوسط كدا و مفيش كرش بتلبس لبس مش ضيق بس سكسي ويهيج مبعرفش اوصف اوي الشخصيات بس اعتقد دا وصف مناسب
اعتقد دا جزء كبير شويه تعويض عن التاخير اللي انا اتاخرته عليكم
هناخد هدنه ونرجع بعد العيد
اشوفكم بخير
الجزء الخامس
- مساء القمر اخبارك ايه
= كويسه انت عامل ايه
- انا كويس من اول ما شوفتك تاني
= طول عمرك بكاش يابني مش هتبطل ابدا
- ههههههههههه لا خالص مش بكاش انا حتي قولت اكلمك عشان اطمن عليكي
= بتطمن عليا الساعه 10 بالليل واحنا خارجين من السنتر الساعه 4 لا انت مستعجل اوي
- ولما انتي مركزة في الوقت كدا مبعتتيش ليه انتي من بدري
= كنت براهن نفسي انك مش هتبعت اصلا مانت قعدت سنه ثالثه ثانوي كلها مسالتش حتي انك تاخد رقمي
- يعني كدا خسرتي الرهان وكلمتك طب تحبي تعرفي انا براهن نفسي علي ايه دلوقتي وبعدين وقت ثالثة ثانوي انا كنت شايفك مركزة في المذاكرة ومش هتوافقي انك تقربي من حد ولو كسبت الرهان هيكون ليا طلب او امنيه بتمناها حرفيا من بدري
= اه احب اعرف جدا ومتاكدة انك هتخسر الرهان بردو زي مانا خسرت بس انت علي الاقل في الثانوي انت مجربتش هو انت بتخمن وتعرف الاجابة من نفسك
- براهن نفسي انك هتقبلي عزومتي بعد المحاضرة الجاية ونقعد في اي مكان نشرب حاجه سوا
يعني افهم انك كان ممكن تقبلي اننا نتكلم ومكنتيش هتمانعي اني اخد رقمك
= طالما فيها نقعد في مكان ومش عارف ايه يبقي لا انا هخليك تخسر العزومة اخاف منك ياخويا تشربني حاجة اصفرا ولا حاجة
اه كنت هقبل مانا قبلت اني اكلمك اهو ماحنا لسه في دراسه بردو ولا ايه رأيك
- حاجة اصفرا ايه هو انا بقولك تعالي نقعد في الشقه عندي الافلام الهندي لحست دماغك خالص
الفكرة اللي بسببها مخدتش خطوة ان مكنش في بينا كلام كانت نظرات بس وانا مكنتش متاكد من شعورك نحيتي
= ولد عيب اتلم مش عشان بهزر معاك تقولي كدا
واتاكدت دلوقتي لما خدت رقمي
- لا هتاكد لما نشرب حاجه اصفرا سوا ههههههه
= من النهارده للمحاضرة الجاية نشوف ممكن اوافق نقعد ولا لا
- ماشي ياقمر بس انا بردو عارف انك هتوافقي
= يالا اسيبك دلوقتي عشان الوقت اتاخر وننام عشان لو هتنزلي الكليه بكره
- اه انا فعلا بدات انام اصلا يالا تصبح علي خير
= تصدقي ان مفيش خير غيرك اصلا ياقمر انت
- باي
= باي
قفلت معاها ونمت وصحيت روحت الكلية قابلت صحابي وحضرنا المحاضرات وطلعنا علي الكافية ولعبنا بلايستيشن شويه وكل واحد رجع بيته رجعت قعدت شوية وبدات اقلب في الفون وفتحت الواتس علي الساعه 10 واتكلمت مع فوفا شويه وفضلنا نهزر وكل واحد سال التاني عن يومه وعمل ايه في يومه وبدانا نهزر شوية وارخم عليها شويه وهي ترخم عليا وتقولي طول مانت رخم كدا انا مش هوافق علي الخروجة وانا اعاكس فيها واقولها ليه بس انا اتمني اخرج معاكي هو في حد يطول يخرج مع القمر دا وكل شوية اغازلها وهي تضحك وتقولي انت نصاب اصلا وبردو مش هخليك تكسب رهانك قولتلها ابدا هو مش رهان علي قد ماهي امنيه اني اقعد معاكي شوية عشان اصلا نفسي يحصل دا من بدري قالت ياسلااام مفروض اني اصدق كدا وقولتلها حقك ما تصدقيش مانا كنت قدامك في ثانوي مبتكلمش ولا حتي بلمح وجاي بعد كل دا بقولك اني عاوز اقعد معاكي ونخرج بس يمكن تعتبريها اني بحاول اعدل اللي كان حاصل واني مستغلتش فرصه كبيرة كانت قدامي وعلي فكرة انا مصمم جدا اني اقابلك ونقعد في اي مكان بس عشان اوضحلك كام حاجه مهمه مش هينفعو شات قالت طب ممكن افكر بس انا متاكده ان مفيش جديد او حاجة هتثبت عكس كلامك وعشان كدا مش هفكر اني اقابلك قولتلها بلاش تنشفي دماغك عشان بجد اللي هتسمعيه هتتاكدي ان كلامي حقيقي ومش بضحك عليكي قالت هنشوف يا بكاش وضحكنا وقعدنا نتكلم شويه لحد ما قفلنا الكلام اخر اليوم عشان كل واحد يروح كليته ويصحي يشوف حياته وطول الاسبوع قعدنا نهزر ونضحك كل يوم ف اخر اليوم لما نتكلم سوا ويعتبر كل واحد بيقرب للتاني بطريقته لحد ما جيه اخر الاسبوع ومعاد المحاضره وعملت حسابي وخدت الفيزا وكان معايا كاش واتشيكت وروحت بدري واستنيتها واول ما جات سلمت عليها وقعدنا نهزر شويه وطلعنا حضرنا عادي من غير كلام عن الخروجه وخلصنا المحاضرة ونزلت اول واحد واستنيتها تحت لحد ما تنزل ولما نزلت روحتلها قولتلها يالا بينا فلقيتها مترددة شوية فمسكت ايدها قولتلها مش هنتاخر هم نص ساعه بس وهوصلك شافت في عيني الاصرار اني مش هرجع في كلامي و وافقت تيجي او بمعني اصح كانت مستنيه اني اثبتلها اني عاوز نقعد شويه مش بمجرد ما تقول لا اوافقها وخلاص كل واحد يمشي المهم ركبنا تاكسي وروحنا مكان انا بحب اقعد فيه لوحدي لما بكون مضايق او في حاجه بفكر فيها لانه هادي جدا وشيك ومعامله الناس هناك حلوة بمجرد ما دخلت الويتر هناك سلم عليا وفينك من بدري وحشتنا وسلامات شافنا ماسكين ايدين بعض قالي اديني دقيقه واحده اشوفلك مكان كويس غير المكان بتاعك لانه محجوز النهاردة زي مانت شايف قولتله خلاص مش مهم اي مكان قالي استني بس ثواني دخل وجالي ع طول تعالي يا استاذ عصام اتفضل مكان حضرتك جاهز ودخلنا وقعدنا قالي انا عارف طلبك اجيب للانسه نفس الطلب ولا تغير بصيتلها قالتلي انا عاوزه عصير ليمون قولتله ليمون نعناع من بتاعي بيعملهولي لما بطلبه بطريقه معينه بيعجبني فشخ وسابنا ومشي اول مابقينا لوحدنا بدون مقدمات قولتلها وحشتيني لقيتها ارتبكت وبقت مخضوضه ووشها قلب الوان مسكت ايدها فوق الطرابيزة حسيت دقات قلبها عاليه وايدها مش طبيعيه قولتلها ايه احنا كدا مش هنعرف نتكلم وضحكتلها وكملت كلام مانتي فعلا وحشتيني من اخر مره شوفتك فيها ومن بعدها مشوفكيش غير اليومين دول وانا كنت فقدت الامل ان اشوفك اصلا وكنت ندمان جدا اني مصرحتش باعجابي ليكي او حتي فتحت معاكي اي كلام وقتها مكنتش اعرف النتيجه اللي وقعت فيها دي واني مش هشوفك كل دا لولا الصدفه دي مكنش زمانا قاعدين دلوقتي ولا ماسك ايدك في ايدي ولا حاسس بنبض قلبك وفي اللحظات دي وانا بكلمها بدات العب بصوابع ايدي ف كف ايدها كاني بزغزغها بس انا عارف ان الحركه دي بتريح الاعصاب جامد ودا كله عيني في عينها وعمال بتكلم وهي سمعاني جيه الويتر بالطلبات نزلها الليمون بالنعناع وانا نزلي قهوة مضبوط وكملت كلامي معاها وهي بردو فضلت تتكلم شويه وشربنا المشروب والويتر جيه يسالنا تحبو تشربو ايه تاني وسالني تحب تشيش لقيتها بتبصلي كدا وهي متاخده قولتله لا بلاش وهي قالتلي لا خلاص مش عاوزة اشرب حاجه تاني انا يادوب اروح وكنا قعدنا تقريبا ساعه ونص والحساب جيه وحاسبت ومشينا قولتلها تعالي نتمشي شويه وبعدين نركب انا بتلكك عشان امسك ايديها اكتر وقت وامشي جنبها قولتلها تعرفي انا بحسد نفسي النهاردة ماشي جنبي قمر منور الدنيا اتكسفت قولتلها قمر وجميله حتي في كسوفك ومسكت ايدها جامد وبعدها حركت صوابعي ف كف ايدها تاني وهنا هي حطت راسها ع كتفي واحنا ماشيين لثواني وبعد كدا اتعدلت وجالها اتصال قالت يالا نركب عشان اتاخرت عليهم ف البيت وبداو يقلقو وخصوصا المكان جوه مفيش فيه شبكه فمحدش كان عارف يوصلها ركبنا تاكسي وصلتها لحد البيت وقبل ما تنزل سلمت عليها وبوست ايديها حركة رومانسية مني يعني طلعت وانا كملت بالتاكسي روحت وطلعت خدت دوش وبعتلها انه كان اجمل يوم عندي واني فرحان اني قعدت معاها واني قابلتها ولمست ايديها وان كان نفسي الوقت يكون اكتر من كدا وفرحت جدا لما حطت راسها ع كتفي واني كنت مبسوط جدااا من الحركة دي مهما كانت هي مكسوفه منها بدليل انها رجعت للوضع العادي بسرعه وطبعا انا فاهم هي ارتاحت من كلامي ومسكه ايدي وطبعا هي في نفس الوقت اكيد هتكون خايفة وقلقانه افكر فيها وحش وقفلت وريحت شويه وقولت بردو اديها فرصه ترد وتخلص اللي بتعمله فتحت لقيتها كاتبه دا كان اسعد يوم في حياتي حرفيا كفايه اني كنت قاعده معاك وسمعاك فعلا وكنت بتمني من بدري اقعد معاك بس انت شكلك مكنتش فاضي بقا ولا ايه مش عارفه ياخويا وبعدين هو ينفع اللي عملته داا قاعد طول الوقت تلعب في ايدي لحد ما بوظتلي اعصابي وف الاخر وانا نازله من التاكسي تبوس ايدي خليتني طلعت وانا مش قادرة اخد نفسي من الخضه ومكنتش مستوعبه اللي بتعمله معايا وبعدين انا اصلا معرفش انا سندت علي كتفك ازاي تحت قولتلها انا معملتش غير ربع اللي كان نفسي اعمله لانك من كتر مانتي وحشاني وانا كان نفسي اضمك ليا محبتش اقول احضنك لاني لسه معرفش رد فعلها هيكون ايه وكملت قولت مانتي عارفه ان قد ايه انتي وحشاني وكان نفسي اشوفك من بدري قفلت هي الواتس شويه خلتني عمال افكر في رد فعلها وسيبت الفون وفضلت اقلب في الكومبيوتر وسمعت صوت رساله فتحت لقيتها رساله بصوتها بتقول ع فكره انا لما نمت ع كتفك مكنتش عاوزة اقوم اصلا وكنت عاوزه افضل كدا انت عملت فيا ايه خليتني اعمل كدا بس مع اني مش عارفه ولا فاهمه بس انا متاكده اني كنت مبسوطه وفرحانه ومرتاحه انا سمعت الرساله رديت عليها بسرعه انا كنت ومازلت اسعد انسان النهارده عشان يومي بدا وانتهي بيكي و البرفيوم بتاعك مش مفارق خيالي وحاسس بيكي معايا لحد الان حاسس بيكي ع كتفي وواخدك في حضني وعطرك ف هدومي اكنه لزق فيه ومخليني متخيلك جنبي ومعايا ترد تقولي متخيلني ازاي بقا يابكاش انت قولتلها قبل ما اقولك متخيلك ازاي هقولك اني ماسك الهدوم اللي كنت لابسها النهارده وجيه عليها البرفيوم بتاعك ومخليها علي .... قالتلي علي اي اكيد الشماعه قولتلها شماعه اي بس دلوقتي بقولك انا قاعد ع السرير وبكلمك يبقي اكيد متخيلك ف هدومي وف حضني وعلي حجري انا قولت كدا وبعتها من غير تردد واستنيت رد الفعل بقا هي بعتتلي ايموجي بيبرق ومتعصب انا قولت ف نفسي شكلك عكيت الدنيا ورديت عليها قولتلها مش قصدب حاجه لا انا بس من كتر مانا مشتاقلك عاوز اضمك ليا جامد وتفضلي جنبي علي طول هي شافت الماسدج وسكتت وقفلت بعتلها كام ماسدج مردتش لحد الصبح بعتتلي شوفت الماسدج من برا ومردتش عليها عملت اني زعلان اخر اليوم رديت عليها اول ما بعتت هي ردت اكنها فاتحه الشات ومستنيه ابعت وهو بالفعل دا اللي كان حاصل تسالني انت فين طول اليوم ارد عليها ببرود كنت برا مع صحابي طب مش تعرفني او ترد عليا قولتلها مخدتش بالي كنت سايب الفون عشان بلعب بلايستيشن تقولي طب وعملت اي بعد كدا قولتلها من الاخر كدا انا زعلان منك ليه قفلتي امبارح من غير ما تعرفيني وسيباني اكلم نفسي ومترديش عليا قالت بصراحه انا اتخضيت من كلامك وخوفت وقولت مينفعش كدا وسكتت وبعدين انت عارف ان انا كنت تعبانه من بعد ما سيبتك ف مينفعش تقولي كلمه زي كدا فهمت ان الكلمه طبعا وصلت بالمعني اللي انا كنت عاوزه يوصل قولتلها مكنش قصدي اكيد بس انتي عارفه اني بحبك وانتي وحشاني جدا وبعدين هو انتي مستكتره عليا التخيل مش كفايه ف الكافيه قاعده بعيد عني ومش عارف اقرب منك قالت بس بردو مكنش ينفع تقول كدا قولتلها طب ينفع اقول اي وبعت ايموجي غمزه اقول بحبك ولا وحشتيني وعاوز اخدك في حضني ناو ولا اقولك ع الامنيه اللي بتمناها من يوم ما اتقابلنا و رجعنا نتكلم هي هنا بقا قعدت تتحايل عليا عشان تعرف اي الامنيه دي وانا قولتلها بعدين وانا قصدت مقولش ع طول وبعدها فضلنا نحب ف بعض شويه وف اخر اليوم تعاتبني وتقولي متقفلش كدا تاني عشان قلقتني عليك وصالحتها واليوم عدا وتوالت الايام وانا كنت كل يوم واحنا بنتكلم ازود العيار ف الحب شويه والدلع والكلام يبقي صريح بشكل اكتر وبدون خوف بس بدون الدخول في كلام سكس لحد الان ولحد قبل يوم الكورس بيوم قولتلها عرفي اهلك انك هتخرجي مع صاحبتك شويه عشاان لو اتاخرنا محدش يتصل ويقلق قالت ماشي وبالفعل تم وبعد الكورس روحنا قعدنا في نفس المكان والمره دي جايه تقعد قصادي قولتلها لا تعالي جنبي اهو نتصور شويه ونتكلم وتريحي علي كتفي براحتك قالت ماشي وهي مكسوفه كدا
هنكنمل ونشوف اي حصل بعد كدا ونرجع لمواعيدنا ايام السبت والثلاثاء
ميعادنا يوم الثلاثاء اشوف تفاعل عشان اكمل
احبابي رواد المنتدي اتمني ان تنال قصتي اعجابكم
بعد تردد كبير مني قررت اني اشارك معاكم قصتي انا من اشد متابعين المنتدي سواء القديم او الحالي
قبل ما نتعرف حابب اوضح ان قصتي حقيقية مع تغير اسماء الاشخاص طبعاااا وبعض التعديلات اللازمة للشكل التجميلي للقصه
اولا احب اعرفكم بنفسي انا عصام سني حاليا 27 سنه طولي 170 سم جسمي عادي لا بلعب كمال اجسام ولا جسمي رياضي مواصفات شاب عادي من سكان القاهره عايش مع ابويا وامي و باقي العائلة من سكان الارياف زي باقي سكان القاهره الحكاية كلها بدات من بعد البلوغ وبدات اتفرج علي افلام اباحية مع صحابي وبدات افهم العادة السرية وبدات ابص لجسم البنات بشهوة واتخيل كل التخيلات اللي بتيجي ف خيال الشباب وقتها وطفولتي لا تخلو من بعض الدعابات اللي بالتاكيد كانت ليها تأثير في حياتي فيما بعد ودا اللي هنفهمه بعدين باقي الابطال هنتعرف عليهم بالتدريج داخل احداث القصه
نبدا القصه من وانا صغير وبحكم اني كنت في منطقه عشوائية كان ان بنات تلعب مع ولاد دا شئ عادي وبحكم ان كان لينا جار عنده بنت في سني و كان طبيعي اننا نكون انا وهي قريبين لبعض وكنا بننزل سوا لو مطلوب اي مشوار او اي طلب من الشارع وكان ساعات باخدها معايا وانا نازل العب مع الولاد كانت بتقعد في جنب او تلعب مع البنات وكنا بعد المغرب بنقعد في البيت سواء عندنا او عندهم شويه وشويه نرخم علي بعض وشوية نقلب في كيان الشقه ونعمل بيت صغير من المخدات الصغيره
من ضمن الالعاب اللي اخترعناها فجاه وجات علي بالنا واحنا بنبي البيت من المخدات نلعب عريس وعروسة طبعا احنا مش فاهمين اي حاجة في الموضوع دا كل اللي بنشوفه في الافلام الابيض واسود ان الراجل بيبوس مراته ويحضنها ونقلدهم وبدانا نكبر شويه وبدل ما كان حضن وبوسه بقا تحسيس واستكشاف كل واحد لجسم التاني ولحد ما جينا في وقت معين مينفعش نلعب كدا تاني بسبب ان مامتها او مامتي كانو بيرفضو ان نعمل البيت ونقلب البيت كدا
جيت في وقت معين وانا صغير كان تواجدي مع اعمامي واهلي في البلد كتير كان ممكن اسافر اقعد 3 شهور هناك لوحدي بابا وماما في القاهره وانا في البلد وبحكم اني هناك كنت بقعد مع ولاد اعمامي وبناتهم كتير الوحيد اللي كانت قريبه ليا كانت بنت عمي سعااد كنا بنروح ونيجي مع بعض ونهزر ونضحك وعرفتني العاب جديدة عندهم في البلد مكنتش اعرفها وانا عرفتها لعبتي الجديدة عريس وعروسه وكنا بنلعبها كل يومين او تلاته علي حسب ما البيت ما يكون فاضي او اكون انا وهي اللي قاعدين لوحدنا في البيت وعادي الامور كانت عادية ومجرد لعبه ومحدش مركز واحنا كمان مكناش حاطيين في دماغنا ولا بنفكر في اي حاجه
رجعت القاهره وانا والبنت جارتنا كان كل واحد بقا اتلهي في حياته وكنا في الاجازات بنلعب عادي بس مش عريس وعروسه زي ما كنا بنسميها كانت العاب عاديه وجيه الوقت اننا نفترق كل واحد راح بيت جديد ومكان بعيد عن التاني ومحدش هيعرف يوصل للتاني وانا كبرت واصحابي كترو في المدرسه ولاني بطبيعتي مبعرفش اكون مبادر في الكلام مع البنات مبعرفش اخد اول خطوة فكان علاقتي بيهم في المدرسه شبه معدومة مجرد كلام في نطاق المدرسة او الدرس حتي لو اتقابلنا فيما بعد في الشارع او اي مكان مكنتش بكلم حد خالص
كان وقتي كله بين القاهره وبين البلد وكنت بقابل سعاد كتير بس مكناش بنلعب مع بعض خالص ولا كان في اي مجال للكلام في الموضوع دا زي ما بنقول كدا خلاص مرحله وراحت لحالها والامور شبه عادية وكل واحد في حياته انا بقضي اجازة الصيف في البلد مع العيله وبرجع الدراسة وعادي
وصلت اني خلصت اعدادي وثانوي وبردو كان نفس النظام معايا اني مبيكونش عندي المبادرة اني اكلم بنت او اخش اتعرف عليها مني لنفس اخاف تكسفني وتحرجني ودخلت الجامعه لقيت الدنيا شبه مفتوحة والبنات والولاد بيهزرو سوا وعادي جدا اللي في الجنينه او علي سلم المدرج او هنا او هناك ويجرو ورا بعض وحاجه كانت غريبة بالنسبة ليا ومن هنا صحابي كنا قاعدين شله شباب وجنبنا بنات واحد بدا هزار مع بنت فبدانا كلنا نتعرف علي بعض والموضوع كان عادي الي حد ما خروجات وفسح ورحلات والدنيا بيس
اللي كان لافت نظري البنات في الجامعه كلها ولبسهم ازاي يلبسو مقطع كدا واللي تلبس محزق علي طيزها واللي تلبس مفتوح ونص صدرها باين وخارج برا الهدوم وحاجات غريبه صحت فيا شهوتي تاني وخلتني اتذكر اللي كنت بعمله وانا صغيرلحد ما بقي عندي 20 سنه واني كنت بقضي وقت فراغي معظمه في البيت بعد ما بخلص كليه وخروج مع صحابي بنات وشباب بعض الاوقات بلايستيشن وبعد الاوقات كافيهات او نروح النيل اونتمشي في شوارع وسط البلد او ننزل سينمات او نلف في مولات ويومنا بيكون طبيعي وعادي جدا
انا كان الوضع معايا شبه مختلف انا كنت بحلم يوميا ببنت معينه كل ما اتفرج علي فيلم واروح انام الاقيني تلقائي بحلم اني معاها وبعمل كل اللي كنت بشوفه في الفيلم معاها اول ما اصحي من النوم وافتكر الحلم واللي كنت بحلم بيها كنت بضايق من نفسي اوووووي لان مش البنت دي اللي مفروض احلم بيها كدا لان الموضوع بينا خلص وانتهي من زمان ومقفول الكلام فيه حتي مكنتش بركز في تغيير ملامح جسمها اللي كانت ظهرت عليها بدري عن معادها
طب ازاي احلم بالبنت دي بالشكل دا ازااااي اتخيلها معايا ف الوضع دا ازاي اتخيل سعاد بنت عمي ايوا زي مانت مستغرب كدا بنت عمي وزيها زي اختي بالضبط ومكنش في فرق بينا ابداا ولا في اي حاجة بينا تخليني اتخيلها كدا بالاخص انها مش ساكنه معانا في القاهره لا دي في البلد وزيارتنا للبلد كانت كل شهرين تلاته او باصعب الاحوال اجازة نصف السنه كنا بنقضيها معاهم واجازة اخر السنه بنقضي جزء منها في البلد وجزء مصيف وجزء بنستعد للسنه الجديدة قصدي من التوضيح دا ان مكنش في بينا كلام كتير كل القصه انها عشان كانت قريبة مني واحنا صغيرين ومازالت وحتي وقت البدايه دي مكنش فيه نت منتشر زي دلوقتي او بمعني اصح هم مكنش عندهم نت يخليني اقدر اتواصل معاها
وصف سعاد اصغر مني بسنه اقصر مني بحاجة بسيطة ملاحظتش اي ملامح لجسمها لحد اليوم العظيم واللي حصل بعده لانها دايما كانت بتلبس عبايات واسعه
المهم عشان منطولش ف البداية وتزهقو مني انا كنت بس بحاول احطكم معايا في المشهد وتفهمو القصه بدات ازاي
لو عجبتكم قولو رايكم وهنكمل علي طول مستني تعليقاتكم ولو في اي تصحيح بلغوني وهنعدل عشان تعجبكم
الجزء التاني
كنا في مرة كنا ف اجازة اخر السنة ودي اطول مده بنقعدها هناك بطبيعه اهل الارياف وكدا ان معظم البيت بيخرج للارض الصبح يشوفو اشغالهم وكدا ومن حسن حظي اني مصحيتش بدري لاني كنت من هواه الارض واحد عايش حياته كلها ف القاهره اكيد لو شاف شويه زرع هيفرح بيهم جدا ويقعد يلعب للصبح
صحيت لقيت مفيش غيري في البيت ومفيش حركة ف البيت كله قولت بس الجماعه نزلو وسابوني اقوم اغسل وشي واروحلهم اقعد معاهم شويه ف طريقي للحمام سمعت صوت المياه ف الحمام اكن حد كان بياخد دوش او بيغسل حاجة انا طبعا لسه صاحي من النوم ومش مركز بقرب للحمام واتفاجي ان باب الحمام مش مقفول كويس شبه متوارب وجوا الحمام بطل واقف عود بجسم ملفوف مفيش اي ترهلات الرجل ملفوفه اكنها منحوته الفخاد عاملين زي الشكل الهرمي معكوس طيز مدوره وصغيره مش كبيره والوسط مضبوط جسم اجنننبي علي ابووه حكايه اكني شايف واحده من بتوع الافلام الاباحيه اللي كنت بتفرج عليهم
اوصفلكم البيت سريعا عشان محدش يتوه مني الصاله فيها اوض نوم ******* والضيوف بعدين طرقه صغيره فيها حوض وش والفواطه عشان الضيوف بدل ما يدخلو الحمام يغسلو ايديهم بعد الاكل عليه ومطبخ وبعدين حمام بعدين الاوضه الكبيره
جيه في بالي انا لازم اتمتع بالجسم دا وابص عليه من قريب طب اعمل ايه قولت بس انا هقفل محبس المياه وبما ان هي لسه مخلصتش هتحتاج تاخد جردل المياه اللي موجود ف المطبخ يا اما هي هتطلع من الحمام علي اساس اني لسه مصحتش هتكون واخده راحتها او تنادي عليا
قفلت المحبس وقولت اطلع جري بحيث اني اكون لسه طالع من الاوضه وهي طالعه من الحمام لو مندهتش عليا وانا طالع خبطت الكرسي عمل صوت جامد فهي ندهت علي اساس حد من اهلها هنا ياماما يابابا يا اسلام (اخوها) انا رديت عليها ايه يا حبيبتي عاوزه حاجه قالت هو مين هنا قولتلها انا موجود عاوزة ايه قولي قالت امال ايه صوت الكركبة دا قولتلها لا ياستي دا انا قومت من النوم مدروخ كدا واتهبدت ع الكرسي اجيبلك حاجه قالت ااااه مدروخ قولتلي طب معلش انا عاوزة الجردل بتاع المياه اللي في المطبخ عشان المياه قطعت وانا لسه مخلصتش
حبيت ارخم عليها لسه مخلصتيش ايه يالا انجزي انا عاوز ادخل الحمام وكمان خلصتي المياه طب هعمل ايه دلوقتي انا اتشطف ازاي
بتكلم كدا وانا بتحرك للمطبخ عشان اجيب الجردل اتفاجئ بيها واقفه ونص جسمها يعتبر خارج من الباب واشوف اللي معرفتش اشوفه في الاول ايوااا شوفت بزازها وكانت قريبه ليا اكنه قدامي ولامسها وبدعك فيها وقتها انا بحلقت واتسمرت مكاني ايييه دا ف حجم الاناناس ومشدود وحلمات بني فاتح و بارزين اوووي كان هاين عليا اقتحم الحمام واعمل كل اللي كنت بحلم بيه
لقيتها بتقولي ماتخلص يابني هسقع وانا واقفه كدا عايزة اخلص قومت غامزلها اسقع يابطل وانا هدفيك ف حضن اخوك ياقلب اخوك وضحكنا ودخلت جبت الجردل كانت عاوزة تاخده مني علي الباب قولتلها لا ادخلي هدخلهولك عشان تقيل عليكي هو ولا تقيل ولا نيله انا قولت ادخل يمكن اشوف الكنز المدفون اللي مش طايل اشوفه دا وارخم عليها يمكن المس لمسه ولا اعمل اي حاجه رجعت بضهرها بعيد عن الباب ووقفت ودخلت وطيت بحط الجردل واذ بيا اتفاجي اني لقيت احلي واجمل جسم قصادي وواقف مش ممانع اني ابص عليه ابدا وبطلع بعيني من علي رجلها لحد ما وصلت للكنز ايوا وصلت لكسها ويارتني ماشوفته اووووووف علي شكله وجماله وهو بين رجلها وتحس انه هينط يقولك خدني ليك انا بتاعك ولونه نفس لون الحلمات بني فاتح ويمكن افتح بكتير ونضيف مفيهوش ولا شعره انا هنا بقا مبقتش انا المتحكم خااالص العم عزت هو المتحكم لدرجه انه وقف وانتصب لدرجه كنت اول مره احس بيها كانه كان عاوز يخرم البنطلون ويطلع ينط عليها ويفشخها قولت عشان متبقاش مشكله ياواد اطلع وكفايه كدا النهارده لقيتني لا ارداي بمسك شويه مياه ف ايدي وبرشها عليها واكني قاصد اجيبهم ع كسها وانا بهزر معاها ماتنجزي بقا عشان بقولك مزنوق وبرش تاني عشان تيجي ع بزازها و اتعدلت ف وقفتي وهنا ظهر العم عزت واعلن عن وقوفه لدرجه انها لاحظت وقالت مانت لو مزنوق اتفضل اطلع عشان اخلص وتدخل تفك زنقتك وطلعت وسيبتها وهي مقفلتش الباب بالعكس كان مفتوح اكتر من الاول وهيا بدات تغسل جسمها وايديها بتلف علي جسمها اكنها بتقولي انا عارفه انك بتبص عليا بص شوف انا بعمل ايه بص اتفرج واتمتع
بعد ما خلصت ندهت عليا معلش عشان خاطري تجيب الفوطه من ع السرير جوا والهدوم اللي جنبها قولتلها وانتي ايه دخلك من غير هدوم ياهانم طيب مش هجيبهم وكفايه عليكي الفوطه ولا اقولك مش هجيبها كمان ها قالتلي بطل رخامه ياولا وهاتهم عشان هسقع كدا رديت عليها وحياتك شكلي انا هدفيكي وهجيبهم ف الاخر وضحكت عملت انها متنرفزة وطلعت من الحمام تجري ع الاوضه ويالهوي علي شكل بزازها وهم بيترجو وهي بتجري ولا هزه طيزها ايييييه الدلع دا قولتلها اخيرا طلعتي ياشيخه بقولك مزنوق بقالي ساعه وبعمل اني بزقها كدا قمت ضاربها علي طيزها صوت ايدي مع جسمها وهو عليه المياه جنني خلاص دخلت الحمام وخرجت قمت فتحت المحبس ف المطبخ عشان محدش يلاحظ انه اتقفل وغسلت وشي وقعدت ع كرسي اللي يعتبر ف وش الاوضه وعملت اني بتفرج علي التلفزيون بس انا كاشف الاوضه وكل حركه فيها
وفجاه اسمعها بتتكلم من جوا واد انت متهزرش معايا تاني هزارك دا قومت من مكاني ووقفت ع باب الاوضه كانت هي بدات تلبس الاندر وهي يعتبر قدام المرايا قولتلها هزار ايه بس ياحبيبتي انا عملت ايه قالتلي ايدك ياخويا علمت علي جسمي عملت اني مش واخد بالي من حاجه وقربت منها وطيت علي ركبتي وببص علي مكان ايدي لقيت الخمس صوابع مخلين طيزها محمره جامد قولتلها ايه دا نهار ابيض انا مكنتش اقصد خالص حقك عليا وقومت حطيت ايدي مكان الضربه وقفشت ف طيزها جامد واكني بدعك فيها سمعت احلي اااه بمحن خليتني مش قادر امسك نفسي خلاص وفجاه ايدي التانيه حطيتها علي فرده طيزها التانيه وقمت ضاربها بلسوعه وع طول قمت قافش فيها وادعكها بقيت ماسك الفردتين ف ايدي وبقفش فيهم جامد و الاندر كانت لبساه فشديته عليا بحيث يحك ف كسها وتبقي ممحونه اكتر وكل دا بسمع منها احلي اااه بدلع ومحن وهي سندت بايدها علي التسريحه وبقت بزازها وسط دراعتها وشكلهم ف المرايا خلاني ادوس اكتر واقفش اكتر ع طيازها وفجاه سمعنا صوت اخوها داخل ع البيت سيبتها بسرعه قولتلها كملي لبسك يا وسخه اخوكي برا وانا طلعت وقفلت الباب بتاع اوضتها ورايا عشان ميشكش فينا ودخلت الحمام بسرعه قال انا لسه صاحي هو دخل البيت وانا خارج من الحمام قولتله ايه يابنتي انت فين مصحتنيش ليه معاك الصبح انزل معاكو الارض قالي انت نايم مقتول ومش حاسس بحد قولتله فعلا انا لسه صاحي حالا ومصدع جدا قولتله انتو خلصتو ولا ايه قال اه انا بس هاخد حاجه لابويا وخمس دقايق ونيجي عشان الجو حر برا وضحك كدا كويس انك مجتش كنت هتتعب انت مش متعود علي الشمس بتاعتنا دي قولتله طيب هفوق علي ما ترجعو عشان عاوز اشرب شاي سابنا وخد اللي هو عاوزه و خرج وسعاد خرجت من الاوضه قالت ايه اللي انت هببته دا وانا بقولك متهزرش معايا تيجي تزود اللي عملته انت لو فكرت تعمل كدا تاني انا هقول لابوك وهو هيشوف صرفه معاك وانت عارف ابوك هيعمل فيك ايه عملت اني خايف عشان ابويا شديد مع الكل كبير وصغير والكل بيعمله الف حساب بصيتلها وانا عامل اني زعلان من نفسي وبقولها خلاص متقوليش لبابا وانا غلطان وحقك عليا مع اني مكنتش اقصد كدا خالص انا كان كل قصدي اني اخففهالك واصالحك قالت تخففهالي ولا توجعني اكتر وتخليني واقفه مش علي بعضي وايدك بتقرص فيا من ورا هنا انا قولت اضرب علي الحديد وهو سخن بما انها اعترفت يبقي هي متقبله بس خايفه او عاوزة تقول انه مش سهل توصللي قولتلها قصدك طيزك يعني ماهي اللي كانت محمرة وانا كونت بحاول اطبطب عليها وبعدين انا كونت عاوز ابوسها عشان اخففهالك اسرع بس معرفتش من البتاع اللي كنتي لبساه دا قامت بصالي كدا بطرف عنيها وانا كنت قاعد مداري عم عزت بمخده صغيره عشان كان فاضله تكه ويخرج من البنطلون ينط عليها قومت خابطها بالمخده ف كتفها قولتلها ماقولتلك خلاص بقا وبعدين انتي حبيبتي لو مهزرتش معاكي ههزر مع مين وحطيت ايدي ع كتفها ولاحظت انها شافت عم عزت واتوترت كدا وبدات تهزر معايا عشان تخفي توترها ومره واحده فاجئتني بسؤال وهي عينها ع العم عزت ايه انت هتفضل قاعد مزنوق كدا ومن شويه كنت هتموت وتخش الحمام قولتلها لا مش مزنوق ولا حاجه قالت امال ايه داا وبتشاور بعينها عليه قومت عملت اني متفاجي وقولتلها لالا دي الهدوم استني اعدلها ف الحمام فدخلت الحمام وقصدت اني مفتحش نور الحمام عشان لو هي جات ورايا اشوف خيالها وفعلا مكدبتش خبر وحسيت بوجودها وبخيالها فوقفت بجنب بحيث انه يكون ظاهر ليها وعملت اني بعدل هدومي ونزلت البنطلون والشورت وعدلت ومسكته ف ايدي اكني هضرب عشره وهي حركة ايدها علي بزازها ونزلت علي كسها وقومت عادل هدومي وخرجت لقيتها بتجري علي اوضتها وقفلت وراها لسه كنت هدخل وراها لقيت الجماعه داخلين ف مدخل البيت قومت عملت اني بخبط عليها عشان تيجي تعملي شاي لانهم كانو لاحظو اني واقف قدام الباب خلاص اكني داخل الاوضه
كفايه كده الجزء دا اتاخرت علي ما كتبت بسبب ضغط الشغل لو القصه عجباكم اكمل ياريت الاقي تشجيع
الجزء الثالث
نرجع ونكمل ونشوف اي هيحصل بعد ما كنت هتقفش وانا داخل الاوضه
عدي اليوم عادي مابين الغدا وقعده مع الاهل والهزار والضحك واللعب واليوم مخليش من نظرات متبادلة وغمزات وكان لازم يكون في شوية تحرشات وهي بتعمل الشاي و يكون وراها فاضي اعدي اكني بجيب كوبايه اشرب فيها واخبط ف طيزها بايدي او مره تانيه اعدي من وراها وزبي يدخل بين فلقات طيزها من فوق الهدوم واحنا قاعدين بالليل وسط الجماعه وبنتفرج ع التلفزيون وهي قاعده جنبي ايدي تتسحب تنزل علي رجلها وطراطيف صوابعي تتحرك علي فخادها وشويه اقرب لكسها واكني مش قاصد وهي الاقيها بتتكهرب تحت ايدي شويه وابعد ايدي وشويه اخبط ايدي ف بزازها اكني مش قاصد وهنا اتفاجي انها من غير سنتيان ايييييه الجمدان دا حلمات بزازها ظاهرين من العبايه ازااي انتي قاعده كداااا بكلم نفسي طبعا الاقيها بتهمس ف ودني استغلت ان الجماعه بيتفرجو علي مسرحية وبيضحكو قالت اظن كدا عيب ومينفعش والا هقول بصوت عالي وازعقلك قولتلها طب لو انتي زعقتي دول هيكونو راضيين انك تزعقي وانا بتكلم ايدي اتحركت ولمست حلمات بزازها لقيتها اتكهربت مكانها وبصتلي وبتبرق قمت عملت اني بتفرج ع المسرحيه وبضحك معاهم وف وسط الضحك ايه ياقمر انا غلطان يعني اني شايفهم تعباانين وبخففهم قالت طب خلاص كفايه كدا واهدي هاا اليوم خلص وكله بدا يدخل ينام وانا دخلت نمت بس هي قصاد عيني ومش مفارقه خيالي صحيت الصبح علي صوت اسلام وهو بيصحيني وعملت نفسي نايم لحد ما سمعت صوته بيكلم سعاد انا همشي بقا الواد دا نومه تقيل وهيلخيني اتاخر لو استنيته لو صحي في اي وقت وحب يجي فطريه الاول قبل ما يخرج عملت نفسي نايم شويه بس عم عزت مكنش نايم وكان باين من تحت الهدوم انه صاحي وواقف زي العمود فجاه احس بحركة ف الاوضه افتح عيني نص فتحه الاقي سعاد واقفه قريب ليا لا دا مش واقفه ليا دي واقفه جنب عم عزت ايدها بتقرب ليه بس هي متردده وايدها بترتعش قولت ارخم عليها شويه وادعك فيه من فوق الهدوم قال يعني اني نايم ومش حاسس بحاجه وابص عليها الاقيها مغمضه وايدها ع كسها وجسمها بيتكهرب وبيتنفض قولت هفوقها من اللي هي فيه واتقلب ع جنبي واول ما اتقلبت حسيت بحركتها خارجه من الاوضه قعدت شويه لحد ما سمعت صوت المياه ف الحوض وبعدها سمعت صوت باب الحمام بيتفتح وبعدها متقفلش قولت اقوم اشوف بتعمل ايه اروح واشوف اللي مكنتش اتخيله ابداااا
سعاد قاعده علي الارض بحيث ان مع فاتحه البااب اللي برا يكون شايف كل حاجه يكون شايف انها قالعه العبايه بتاعتها وقاعده ع الارض وفاتحه رجلها وايد ع كسها وايد ع بزازها وهاريه نفسها دعك وقفت بحيث ان خيالي يكون مش باين لحد ما هي قررت تغير كل حاجه غيرت وضع قعادها وقلبت وضع الدوج وايدها علي طيزها زي ما كنت بعمل معاها امبارح وايد تانيه علي بزازها بتدعك فيهم وتتاوه وتقول اقرص كمان يا عص اقرص كمان ياولا اوجعني اوجع الوسخه اللي خرجت من الحمام من غير هدوم عشان تمتعك بجسمها وتقرص بزازها وتضغط علي حلماتها وشويه تتعدل وكانها كانت بتعمل حمام وبتقول بعلو صوتها دا وقت المياه تقطع فيه اووووف ياعصااام وبتنادي عليا يا عصااام انا ارد عليها ايوا ياحبيبتي نعم ترد عليا معلش يابني هاتلي شويه مياه عشان المياه شكلها قطعت وانا مش هعرف اخرج ولا اتحرك قولتلتها طيب ودخلت اجيب المياه وقولت اشوف المحبس اتاريها قفلته قبل ما تدخل رتبتها صح خدت المياه ووقفت برا وبعمل اني بمد ايدي عشان اديهالها من غير ما اشوف بس احنا بعاد عن بعض
وهنا هي قررت تكسر الحاجز خش ياولا عشان مش هعرف اقوم قولتلها طيب ودخلت
واتفاجئ بيها حاطه روج خفيف ومضبطة شعرها ثواني كدا ايه دااا يابنت الجزززمه قاعده وضامه بزازها بين ايديها وزي ما قولنا من شويه هي مش لابسه حاجه خالص وبمد ايدي عشان اديها المياه قالت استني استني ساعدني وادلقلي المياه ع ايدي عشان مش هعرف اعملها ودلقت مره واتنين ولقيتها بتقوول اي انا حاسه اني متعوره مكان ايدك شوف كدا وقامت من مكانها وقالت حطلي عليها شويه مياه
بقيت انزل مياه علي طيزها وامشي ايدي علي طيزها براحه وشويه شويه امشي صوباعي بين فلقه طيزها والمياه نازله ومغرقه الدنيا وصوباعي بيحاول يوصل لمكانه عاوز يوصل لكسها ويلمسه واول ما اقرب لكسها الاقيه غرقاااان واطلع بايدي من علي كسها لخرم طيزها وانزل تاني براحه وهي تتوجع برااااحه وبدلع قولتلها تعالي نخرج الاوضه معايا مرهم هحطهولك ع التعويره يخففهالك هو اصلا لا في تعويره ولا نيله بس انا قولت كدا هي مستويه وانا استغليت عشان اوصلها اكتر يمكن اعمل اي حاجه
خرجنا الاوضه وجبت هدومها اللي متعلقه ورا الباب ودخلت وراها قولتلها نامي علي بطنك عشان احطلك الكريم نامت بالفعل وجبت علبه كريم كانت قدامي معرفش هي بتاعت ايه اصلا ومشغلتش نفسي اعرف حطيت شويه ع ايدي وحطيت كام نقطه ع طيزها وبدات ادلك طيزها وايدي تدخل بين فلقات طيزها وصوباعي يتحرك بشكل دائري علي فتحه طيزها وجبت علبه الكريم وزودت الكريم علي صوباعي وعلي فتحه طيزها وبدات ادخل صوباعي براحه وهي بدات تتاواه لالا كدا لا التعويره مش هنا دخلت نص صوباعي وهديت وايدي التانيه نزلت علي كسها افرشلها كسها وادعك فيه واقرص في شفايفه وهي بدات تهيج بازيد وهنا دخلت صوباعي ف طيزها للاخر وبدات احركه وهي بقت تقول كمان حركه كمان وقمت مدخل صوباع تاني عشان اوسع خرمها وبردو ايدي ع كسها وبسيح فيها وبفشخ كسها بايدي عشان تدوب اكتر وطيزها بدات تستوعب صوابعي ووسعت شويه ودخلت التالت وهنا صوتها بدا يعلي وتزوم اكتر وفجاه الاقيها ارتعشت ونزلت عسل كسها علي ايدي اول ما حصل كدا هديت خالص ووقفت كل حاجه حتي انا كنت ف لحظه قالع كل هدومي
قولتلها نامي علي ضهرك واول ما اتقلبت كنت انا في حضنها مديتهاش فرصه تتكلم وكنت حاضنها وببوسها ودوبنا في بوسه شويه وقت لدرجة اننا محسيناش بالوقت اصلا سبت شفايفها قولتلها التعويرة ورا خفت ولا ايه رايك
لسه هتتكلم لقيتها مبرقه كنت انا نزلت بزوبري علي كسها علي شفايف كسها وقمت واخدها في بوسه تانيه اطول وايدي المره دي نزلت علي بزازها اللي كنت اول مره امسكهم والمسهم وبدات ادعك فيهم واقفش فيهم جامد واقرص حلماتهم اجمد وبتزوم اكتر وتقرص علي شفايفي اكتر وانا وقتها بدات احرك زوبري في كسها وهي تزوم اكتر وتتنفض تحت مني سيبت شفايفها وبدات انزل علي رقبتها ابوس فيها براحه واحرك لساني علي رقبتها وقريب من ودانها ونفسي بيلفح فيها اكتر وانزل بشفايفي لحد بزازها وااااه من بزازها بقيت ماسك بزازها بايدي الاتنين وشفايفي بتلف علي بزازها لحد ما وصلت للحلمات واول ما وصلت خدتهم ف بوقي وبمصهم وبرضع فيهم اكني عيل صغير بيرضع بس انا كنت باكلهم وهي كانت بتموت من الهيجان تحت ايدي وايدي عماله تقفش ف بزازها اكتر وهي تتاواه وتتوجع بمتعه سيبت بزازها ونزلت علي سوتها بلساني وفضلت العب فيها براحه ولساني عمال بيكتشف جسمها حته حته لحد ما وصلت لكسها اخييرا قربت للكنزالمدفون نفخت علي كسها براحه من اوله لاخره وانا طالع قومت مطلع لساني ومشي بين شفايفها لحد ما خبطت ف زنبورها قمت خدته بين شفايفي وبدات امص فيه واعضه بشفايفي وهي تصووووت من المحن وخرجت لساني لكسها وبدات احركه علي كسها اكني بنيكها بلساني وهي مسكت راسي وتشدني ليها اكترواتشجعت فضلت انيك كسها بلساني وقولت اكمل اللي كنت بعمله بايدي وانيك طيزها ودخلت صوباع وانا بنيك كسها وفضلت ارزع ف كسها وطيزها لحد ما صوتها علي واتشنجنت وجابت عسلها ع وشي وشفايفي قومتلها خدتها ف حضني قولتلها دوقي عسلك اللي غرقتيني بيه يا شرموطه يا وسخه وبدات تلحسه وقربت لشفايفي ودخلنا في بوسه دوبنا فيها وبقينا زي جسم واحد
قولتلها عاوز اجرب حاجه قالت ايه قولتلها لفي بس واقعدي وضع الدوج زي ماكنتي في الحمام من شويه يالبوه
قالت كنت متاكده انك هتقول كدا عشان عارفه انك كنت بتتفرج عليا ياصايع وقامت بالفعل واانا وقفت وراها ودهنت زوبري بكريم وحطيت كريم علي طيزها وبدات ادخله براااحه وهنا بدات تتوجع لالا شيله مش قادره دخل راسه وخدتها في حضني وقولتلها خلاص مش هيوجعك سيبيه بس يتعود علي مكانه جواكي وحسيت ان الوضع بقا مريح وهي هديت شويه هنا بدات ادخله براحه خالص واخليه يكمل دخول لحد ما وصل للاخر وهي الوجع كان بيموتها عشان اول مره ليها فقولت العبلها ف كسها شويه وانا حاضنها وبدات تسخن معايا وصوت محنتها بيعلي وبيظهر اكتر وبدات احرك زوبري في طيزها وهي بتتجاوب معايا اكتر كمان ياحبيبي كمان نيك ارزع ف طيزي افشخني وانا ارد عليها بس يالبوة هتفضحينا والناس تيجي وتشوفني وانا فاشخ طيزك وبنيكك وبرزع فيها وايدي فاشخه كسك وهي تهيج اكتر من كلامي وازود في سرعتي اكتر وافشخ طيزها وهي تصوت وانا اقولها عاجبك ياشرموطه عاجبك زوبري اللي ف طيزك وبيفشخك زوبري دا اللي هيفشخ كسك وينيكك فيها وينيك بزازك ويجيب لبنه ع وشك زي ما جبتي عسلك كسك علي وشي ياجامده ياهايجه وهنا بدا صوتها يزيد اكترويعلي ولقيتها بترتعش وبتنزل قولتلها لحقتي تجيبي يالبوه احنا لسه بدري قالت لالا خلاص النهارده انا مش قادره انا طول الليل بلعب في نفسي ومش قادرره تاني نزل لبنك انت كمان يالا عاوزة لبنك يملاني سمعت منها كدا وبدات ارزع في كسها اكتر بزوبري وبيخرج وبيدخل بسرعه وصوت خبط اجسامنا مالي الاوضه وصوت اهاتها بدا يبان عليه الارهاق بس فيه كميه محن رهيبه قومت مزود اكتر وبدا صوتي يعلي وحاسس بجسمي كله بيتنفض والاقي لبني بيخرج مني صواريخ ف طيزها وهي فاقت اول ما لبني نزل فيها قالت اووووف لبنك سخن ولع في طيزي ونامت علي بطنها ونمت معاها وفضلت حاضنها وزوبري بدا ينام وخرج لوحده من طيزها وانا فضلت ابوسها من رقبتها وبشكر فيها وقد ايه هي جميله وحلوه وانها شبعتني ولاول مره اسمع صوتها وفاجئتني باللي قالته
الجزء الرابع
بدات سعاد تتكلم وقالت انا بقالي فتره كبيره بحلم بيك بحلم بحضنك بحلم اشوفك بحلم نلعب عريس وعروسه زي ما كنا بنلعبها واحنا صغيرين بس نلعبها زي ما حصل دلوقتي كدا كان نفسي احس بيك بلمستك بحضنك بجسمك لامس جسمي اقولك حاجة علي فكرة انا كنت قاصده اني اسيب باب الحمام مفتوح امبارح انا كنت براقبك وانت نايم واول ما حسيتك بدات تصحي وقررت وقتها ادخل الحمام واسيبك تتفرج عليا قولت يمكن يحصل اي حاجه حتي لو لمسه منك او تاخدني ف حضنك اصلا انا لاحظت انك قفلت المحبس لاني شوفت خيالك وانت داخل وقولت اسيبك يمكن يحصل اللي حصل دلوقتي وبالليل لما كنا قاعدين مع الجماعه انت خليتني مولعه بحركاتك ولمساتك ومكنتش علي بعضي خالص كان فاضل ثانيتين وانط ف حضنك واللي يحصل يحصل
قولتلها تعرفي انا بقالي قد ايه بحلم بيكي تعرفي قد ايه انا كان نفسي فيكي ونفسي الاقيكي معايا في حضني تعرفي انك هزيتي كل شعره في جسمي من ساعه ما شوفتك امبارح في الحمام ضربتي ليكي ع طيزك كنت قاصدها كنت عاوز احس بطراوه جسمك علي ايدي تعرفي لمساتي ليكي واحنا قاعدين امبارح كانت بتولع فيا اكتر ماكانت مولعه فيكي كان نفسي اخدك ف حضني من اول ما شوفتك في الحمام كان هاين عليا ادخل عليكي الحمام وافشخك وطول الليل مولع عليكي انا من اول ما اخوكي كان بيصحيكي وانا صاحي اصلا وعملت اني نايم عشان اشوف لو انتي عملتي حاجه او حتي دخلتي الحمام كنت هتسحب وراكي عشان اشوفك بس اتفاجئت بيكي لما لقيتك واقفه قدام السرير ولما مسكت زوبري كنت قاصد اسخنك عشان اشوف هتعملي ايه
كل دا بنتكلم وانا عمال ببوس ف رقبتها ونفسي بيزيد علي ودانها ورقبتها وقلبتها تنام علي ضهرها وخدت شفايفها ف بوس ومص ولحس وبدخل لساني ف بوقها وهي بدات تقلدني وتتجاوب معايا وتزيد ف هياجها وايدي بتسرح علي جسمها من اول بزازها لوسطها لكسها وببوس شفايفها ورقبتها
وبصيت في الساعه لقيتها 10 دا كدا الجماعه قربو يرجعوا عشان يريحوا قبل حر الضهر قولتلها الوقت معاكي عدا بسرعه قومي يالا خدي دوش وغيري قبل ما الجماعه يرجعوا وانا هدخل بعديكي قالت لا انا هفضل زي مانا حتي هفضل بلبنك جوايا كدا حساه مدفيني اوي انا هقوم ابدا اروق البيت حاسه اني نشيطه اوي وعاوزه افضل اتنطط حاسه اني طايرة من الفرحه
قولتلها طيب انا هقوم اخد دوش بسرعه عشان اكل لقمه من ايدك الحلوه دي واعمل اني كنت بجهز عشان انزل للجماعه قبل ما هم يرجعو عشان محدش يشك في حاجه
وفعلا مكملناش نص ساعه والجماعه رجعوا وشربو الشاي وكل واحد كان بيعمل حاجه شكل وانا قعدت قدام التلفزيون وسعاد بتتحرك ورايحه جاية في الشقه عيني منزلتش من عليها
لحد ما جيه وقت العصريه قولتلهم انا هخرج اروح الارض شويه بدل مانا طول اليوم قاعد كدا قولت انادي لاسلام لقيته نايم قولت كويس انها جات منه ناديت علي سعاد تيجي معايا نخرج الارض شوية ونرجع انا زهقت من قعده البيت قالت ثواني واجيلك
دخلت الاوضه قفلت الباب علي نفسها وخرجت بس اللي استغربته انها لابسه نفس العبايه طب هي كانت بتعمل ايه العبيطة دي واتمشينا شوية ووصلنا الارض وقعدنا نتمشي وطبعا سالتها ايه اللي مزروع هنا ودي ارض مين ودي ارض مين وقعدنا نتكلم كلام عادي جدا بدون اي مشاعر وحتي مسالتهاش هي دخلت الاوضه ليه لحد ما وصلنا لمكان عامل زي الاوضه بس دي عشه قالتلي تعالي نقعد جوا شوية انا تعبت من المشي واول ما دخلنا لقيتها هجمت عليها وبتبوس فيا وانا تجاوبت معاها وفضلت ابوس فيها وايدي نزلت علي جسمها من فوق العبايه من اول بزازها اللي كانت لابسه عليه سنتيان طري ومخلي بزازها في ايدي بيترجو وبلعب بيهم براحتي واكنه مش موجود نزل بايدي التانيه علي وسطها لحد ما وصلت لطيزها اللي اتفاجي انها عريانه من غير اندر قومت مبرقلها جامد قولتلها اه يالبوه عشان كدا دخلتي الاوضه طب افرضي امك دخلت الاوضه وشافته قالت متشغلش بالك انا مخبياه وعامله حسابي كويس انا حبيت امشي جنبك والهوا يدخل علي كسي ويحسسني اني ماشية جنب جوزي اللي لسه نايكني وافضل قاعده جنبه من غير الاندر علي اساس اني بقوله انا لسه مشبعتش وعوزاك تاني وتالت انت كل اللي بتقعده معانا هنا يومين تلاته بيكون نفسي فيهم اني افضل في حضنك مقومش منه سمعت كدا قعدت مكاني وقعدتها ع رجلي وقبل ما تقعد كنت رفعت العبايه بحيث ان كسها يكون باين ليا اول ما قعدت لفيت ايد حوالين ضهرها وخدت شفايفها في بوسه مليانه شوق عمال امص ف شفايفها وابدل بين شفايفها اللي فوق وشفايفها اللي تحت ولساني يدخل بوقها تمصه وايدي التانيه بدات تتسحب عارفه طريقها لكسها وبالفعل وصلت وايدي بدات تحسس علي كسها من فوق لتحت ومن تحت لفوق وصوباعي ماشي بين شفايف كسها شويه وشويه تانيه صوباعي يلف حوالين كسها اكنه بيلف دايرة وهنا لقيت نفسها بيعلي بالاخص لما انزل علي الحته اللي بين الكس والطيز دي مكان معروف انه بيهيج وبيسخن بسرعه وبعدها ايدي بدات تطلع تاني علي كسها وبدعك فيه وافرك فيه براحه خالص وشويه بدات اقرص علي شفايف كسها وادعك الزنبور وافركه بايدي وهنا هي خلاص كانت ساحت وجابت مياه من فوق لتحت ونفسها علي وبدات تنزل عسلها علي ايدي اول ما هديت نطت بجسمها كله في حضني وفضلت في حضني شويه وانا شيلت ايدي من علي كسها وقولتلها يالا نقوم عشان محدش يلاحظ تأخيرنا
مشينا ودخلنا البيت واول مادخلت راحت علي المطبخ تروق وتنضف وعمي طلب منها شاي عملته وجات قعدت معانا وقعدنا نهزر انا وعمي وابويا وابن عمي والبيت كله كان يعتبر بنضحك ونهزر وفي وسط الهزار ابويا قالي اعمل حسابك احنا بكره اخر يوم عشان ننزل نشوف حالنا ونجهز للدراسه والشغل بقا ولا ايه رايك لسه هتكلم واقول لسه بدري قاطعني وقال كدا كدا لازم ننزل مفيهاش جدال
بصيت لسعاد لقيتها سرحانه وحزينه اكن في مصيبه حصلت قعدنا شويه والاكل اتحط وكلنا والتلفزيون اشتغل وقعدنا نتفرج علي فيلم لاسماعيل يس وبنضحك وهي بردو في عالم تاني خالص قولت في بالي انا لازم اشبع منها الصبح لحد اخر لحظه قبل ما يرجعو من الارض
شويه وبدا الكل يدخل ينام وانا كل تفكيري اليوم هيعدي ازاي بكره وانا لازم اشبع منها واشبعها نمت وانا بالي مشغول وصحيت يومها بدري واول ما الجماعه خرجو واخر واحد خرج وقفل البوابه وراه صحيت ف ثانيتها ادور عليها لقيتها واقفه في المطبخ ومدياني ضهرها قومت قربت ليها من غير صوت وحضنتها وهي كانت اتخضت ولسه هتعلي صوتها قولتلها دا انا ياحبيبي صحيت بدري مخصوص او يعتبر منمتش اصلا عشان مش عاوز اضيع دقيقه واحده النهارده من غير ما نستغلها وبدات الف ايدي علي وسطها وابوس في رقبتها هنا هي زي ما تكون استسلمت وريحت بضهرها ع صدري وزودت بوس فيها وتقفيش في بزازها ولفيتها ليا وتبادلنا البوس والاحضان والتقفيش وايدي تدعك في كل حته في جسمها وهي بدات تتجاوب معايا ونزلت بايدها علي زوبري كنت انا يعتبر رفعت العبايه لحد وسطها وايدي بتلف علي جسمها وبمسك طيزها بايدي وبقفش فيهم وهنا بدات تزوم وتحضن فيا اجمد وانا بقفش اكتر واضربها علي طيزها قولتلها تعالي ندخل الاوضه ولسه هتمشي قدامي قولتلها لا انا هشيلك وشيلتها وهي لفت رجلها حوالين وسطي ومن اول ما شيلتها لحد ما دخلنا السرير وانا ببوس فيها وايدي بتلعب في كسها وطيزها كسها اللي كان غرق الاندر من كتر العسل اللي نزل منه اول ما دخلنا الاوضه قعدتها ع السرير قدامي وقلعتها العبايه ونيمتها علي ضهرها ونزلت بوس فيها وايدي بدات تسرح في كل جسمها طلعت بزازها من السنتيان وبقفش فيهم ونزلت ابوس فيهم وامص حلماتهم واشدها وهي تزوم اكتر وتشد راسي عليها وانا اعض وامص في بزازها وحلماتها اكتر ورجلي قريبه لكسها وبحك رجلي فيه وهي هنا بقت عامله زي الحيه بتتلوي تحت مني زودت حكه رجلي علي كسها وهي في دنيا تانيه تقولي ارحمني بقا كفايه كدا قولتلها حالا علي طول كنت نزلت علي كسها وانا نازل سحبت الاندر في ايدي مسكت كسها في بوس ولحس ومص قعدت اداعبه بلساني وشفايفي لساني بيلعب بين شفايفه وكاني بنيكها بالضبط وشفايفي تشد شفايف كسها وتعضهم وتعض زنبورها لدرجه انها كانت بتتشال وتتحط في مكانها وجسمها كله بيتنفض منها وصوتها علي وارتعشت جامد ونزلت كميه عسل محدش يتخيلها قمت بعدها علي طول قلعت كل هدومي ف ثانيه وخدتها في حضني ودوبنا في بوسه معرفناش قعدنا فيها قد ايه عدلت زوبري علي كسها وهي في حضني وفضلت احركه وهو علي ابواب كسها بين شفايف كسها وقعدت شويه طالع نازل بزوبري وكاني بنيكها وهي كانت ضامه رجلها فكان زوبري بيخبط فيها وبيحك فيها اجمد قومت من فوقها وروحت نحيه بوقها بزوبري عشان تمصه بصتلي كدا فهمت من بصتها انها بتقولي مش بعرف قولتلها جربي اكنك معاكي ايس كريم وبراحه طلعت لسانها وقعدت تلعب ع راس زوبري وبعدها بدات تدخل الراس في بوقها وشويه ودخلت كمان شويه وسنانها كانت بتخبط في زوبري كانت بتوجعني بس محسستهاش عشان متبطلش كنت عاوز اشجعها تكمل وبالفعل كملت شويه غرقت زوبري ببوقها قولتلها تعالي يالبوه عشان اتمتع بطيزك شويه خدت رجلها ورفعتها ع كتفي وبليت زوبري من عسل كسها وخدت شويه من العسل علي فتحه طيزها وبدات اضغط بزوبري عليها وهي بدات تتوجع براحه وانا اول ما دخلت الراس متحركتش وروحت اقفشش في بزازها عشان تسخن شويه وتنسي الوجع ف طيزها وبعد لما تجاوبت معايا دخلت زوبري كله وبدات اتحرك علي الهادي خالص بقيت اسحب زوبري للاخرر وفجاه ادخله كله مره واحده وكررت الحركة دي كذا مره وهي سخنت معايا وصوتها طلع وبتقول نيكني افشخني سمعت كدا وسخنت عليها جامد وبقيت بفشخ في طيزها وبرزع فيها اكتر واسرع وحطيت ايدي علي كسها بقيت بفشخ كسها بايدي بدعك فيه وزوبري بيفشخ طيزها لحد ما لقيتها بتقولي انا حاسه بايدك وزبورك لامسين بعض جوا دوبتني اوووي قولتلها ولسه يا شرموطه لسه هفشخك وسرعت ايدي وزوبري جواها وقعدت ادق فيها وهنا هي كانت بتجيب رعشتها للمره التانيه وفضلت تزوم وتتاواه وانا مكمل بايدي لحد ما جسمها حسيته بيرتعش تحت مني نزلت رجلها من ع كتفي وخدتها ف حضني وفضلت ابوس فيها كنت قاصد مبعدش عن حضنها عشان متحسش اني عاوز انيكها وبس وخصوصا ان انا وهي اصلا كنا دايما قريبين لبعض من صغرنا وقولت مكسرش الحته دي عشان نفضل قريبين ومتفكرش اني عاوزها لنيك وبس كلمتها شويه عن جمالها وانها دوبتني وهي قد ايه هتوحشني لما اسافر وارجع القاهره قولتلها استني انا عاوزك في كلمه قومت من حضنها وسحبت رجلها معايا لحرف السرير بحيث ان رجلها تكون علي الارض ووسطها يكون علي حرف السرير رفعت رجلها الشمال خليتها متنيه جنبها وهنا طيزها كانت ظاهره اوي ليا قربت زوبري علي كسها ودعكته في كسها شويه وهي بتزوم بعدها خرجت زوبري وحطيته علي فتحه طيزها وبدات ادخل زوبري وانا ايدي علي وسطها وماسكها وهي بتزوق نفسها عليا وبالفعل بدانا وصله نيك جميله لا تخلو من المداعبات شويه اضربها علي طيزها شوية اقفش في بزازها ومره ادعك كسها ولما قربت تجيب عسلها صوتها علي تقولي نيكني اجمد نيكني اسرع انا مكدبتش خبر وكنت بالفعل برزع في طيزها جامد ومسكت شعرها في ايدي وفضلت افشخ طيزها لحد ما عينها قلبت وبتتاواه وجسمها كله اتنفض ونزلت عسلها وكان سخن اوي مقدرتش استحمل سخونتها اكتر من كدا ونزلت لبني في طيزها كميه انا متخيلتهاش واترميت في حضنها ابوس في كل حته اقابلها ريحنا شويه لحد ما زوبري نام وخرج لوحده من طيزها وقعدنا شويه كدا قولتلها لا مش وقت نوم قومي تعالي ناخد دوش سوا قالتلي لا اتا هدخل لوحدي انا مش قادرة اقف علي رجلي بسببك ضحكت وقولتلها لالا متخافيش مش هعمل حاجه تاني خلاص قومي يالا وخدتها ودخلنا وبدات احميها بايدي وطبعا مبطلتش لعب ولا تقفيش ومداعبات وخلصنا وطلعنا هي راحت تعمل شغل البيت وانا قعدت اقلب في التلفزيون وشويه والجماعه رجعو قعدت معاهم شوية وقولت لابن عمي تعالي نخرج شوية عشان الحق اشم شوية هوا قبل ما اسافر بكره وطلعنا قعدنا حوالي ساعتين تلاته برا وبعدين رجعنا اتغدينا وشربنا الشاي وكالعاده فضلنا نهزر ونضحك وعمي يطلعني المسرح ويهزر معايا شويه وشويه نحدف الهزار علي ابن عمي وابويا يقولنا انت والبيه دا مش نافعين اصلا هو اللي هيبوظك الفاشل دا قولتله متقلقش ياحج هو مش محتاج يبوظني انا كدا كدا بايظ عمل انه هيقوم يضربني وقعدنا نضحك شويه وقعدو يتكلمو عن الارض والمحصول والكلام اللي انا مش فاهمه ولا بشغل بالي بيه وجات سعاد قعدت جنبي وقولنا نشغل فيلم او مسرحيه واللي جيه قدامنا سيبناه انا اصلا لا شاغل بالي بايه شغال وهي فاهمه كدا انا كل قصدي وكل اللي عايزه اني المس اي لمسه احك في رجلها او بزازها او المس كسها وقعدنا علي الحال دا شوية لحد ما الوقت عدي وكان خلاص الكل داخل ينام وانا دخلت انام عشان نصحي بدري ونمشي وصحينا بدري وسلمنا عليهم وبسال علي سعاد لقيتها في المطبخ دخلت وانا بعلي صوتي يابت مش عاوزة تسلمي علينا طب وحياتك مانا جاي تاني كعادتنا بننكش في بعض دايما فقولت اعمل كدا عشان محدش يحس بحاجه واول مادخلت خدتها في حضني وهي اتخضت عشان ممكن حد يجي ويشوفنا قومت بوستها بسرعه علي شفايفها وانا حاضنها وخرجت وانا لسه بهزر معاها بردو قال يعني محصلش حاجه وهي خرجت بعدي سلمت علي ابويا وامي ودورت العربيه واستلمت الطريق ساعتين مسافه الطريق و كنت في القاهره طلعت الشنط والحاجه وريحنا شويه اتفقنا اني ابدا اضبط نفسي للكلية والمحاضرات والكورسات عدي كام يوم عادي وطبيعي بنزل الصبح بشوف الكورسات واختار اماكن معتمدة احضر فيها وارجع البيت وقت الضهر والعصر انزل اقابل الشباب و نروح البلايستيشن او كافيه وكل واحد يحكي اللي حصل معاه في فتره الاجازة واللي يقعد يحكي انه كان في مصيف وشاف اجسام ايه وعشان يشد الانتباه يزوق حكايته بانه عمل وسوي ويفخم في نفسه واللي يقول انا كنت هاري نفسي افلام وفي حاجات جديدة بتنزل كل يوم واللي يتخيل انه مع جارته واللي يتخيل صاحبته اللي هو مشافهاش من ابتدائي ويقول دي بقت بطل دلوقتي وشوفتها فين وعملنا ايه وانا كل دا قاعد ساكت مبحكيش حاجة كنت عامل لنفسي حاجز كدا في امور شخصية محدش يعرفها بدات الدراسة وبدات الكورسات وكل واحد اتسحل في حياته الدراسية وبقينا نتجمع في كافيه او حجز كورة او بلايستيشن وقاعد مره في كورس انجليزي وفي نهاية الليفل بيكون في امتحان كمراجعه للي فات عشان نفضل فاكرين المهم ان المحاضره دي كانت امتحان فيها كل الطلاب اللي في نفس الليفل والمحاضر بينادي علي اسماء اللي جايبين افضل الدرجات من نوع التشجيع المحاضر بدا ينادي ووقف عند اسم مش غريب عليا وفاء ابراهيم وقالها تقف وعرفها ان الغلطة اللي وقعت فيها مكنش متوقع منها تغلطها لانها حاجه سهله ومشروحه قبل كدا وهي بتقعد نده علي اسمي عصام سيد انا وقفت وبردو قالي انت كان لازم تقفل الامتحان وكدا بس اللي لاحظته ان وفاء فضلت واقفه وبصالي وانا كمان بصيتلها وابتسمتلها وهي ابتسمتلي وقعدنا وخلصنا الحصه عادي واخر المحاضرة كالعادة ان المحاضر بيهزر معانا شوية من باب اننا اصدقاء مش محاضر وتلاميذ ونزلنا عشان نمشي نزلت انا الاول عشان استني وفاء واسلم عليها ماهي صحت فيا ذكريات حب ثانوي اول ما نزلت لقيتني واقف قدام السنتر روحتلها سلمت عليها واطمنت عليها وعرفت انها في نفس الليفل معايا بس معاد مختلف خدنا ارقام بعض عشان نتواصل مع بعض سيبتها وقابلت الشباب علي الكافيه وقضينا وقتنا ولعبنا شوية بلايستيشن واليوم خلص ومشينا روحت خدت دوش وغيرت هدومي وقعدت اقلب في الفون فيس وواتس قولت ابعت لوفاء اطمن عليها
اه نسيت اقولكم وصف وفاء طول هي حوالي 160 سنتي وشها قمرر جدا وهي بيضا تخاف تقربلها تتوسخ من كتر جمالها وبياضها عليها جسم كيرفي علي ابوه بزاز وطياز منفوخين بالمنفاخ ومضبوطين تمام لا يبانو انهم كبار ولا صغيرين في الوسط كدا و مفيش كرش بتلبس لبس مش ضيق بس سكسي ويهيج مبعرفش اوصف اوي الشخصيات بس اعتقد دا وصف مناسب
اعتقد دا جزء كبير شويه تعويض عن التاخير اللي انا اتاخرته عليكم
هناخد هدنه ونرجع بعد العيد
اشوفكم بخير
الجزء الخامس
- مساء القمر اخبارك ايه
= كويسه انت عامل ايه
- انا كويس من اول ما شوفتك تاني
= طول عمرك بكاش يابني مش هتبطل ابدا
- ههههههههههه لا خالص مش بكاش انا حتي قولت اكلمك عشان اطمن عليكي
= بتطمن عليا الساعه 10 بالليل واحنا خارجين من السنتر الساعه 4 لا انت مستعجل اوي
- ولما انتي مركزة في الوقت كدا مبعتتيش ليه انتي من بدري
= كنت براهن نفسي انك مش هتبعت اصلا مانت قعدت سنه ثالثه ثانوي كلها مسالتش حتي انك تاخد رقمي
- يعني كدا خسرتي الرهان وكلمتك طب تحبي تعرفي انا براهن نفسي علي ايه دلوقتي وبعدين وقت ثالثة ثانوي انا كنت شايفك مركزة في المذاكرة ومش هتوافقي انك تقربي من حد ولو كسبت الرهان هيكون ليا طلب او امنيه بتمناها حرفيا من بدري
= اه احب اعرف جدا ومتاكدة انك هتخسر الرهان بردو زي مانا خسرت بس انت علي الاقل في الثانوي انت مجربتش هو انت بتخمن وتعرف الاجابة من نفسك
- براهن نفسي انك هتقبلي عزومتي بعد المحاضرة الجاية ونقعد في اي مكان نشرب حاجه سوا
يعني افهم انك كان ممكن تقبلي اننا نتكلم ومكنتيش هتمانعي اني اخد رقمك
= طالما فيها نقعد في مكان ومش عارف ايه يبقي لا انا هخليك تخسر العزومة اخاف منك ياخويا تشربني حاجة اصفرا ولا حاجة
اه كنت هقبل مانا قبلت اني اكلمك اهو ماحنا لسه في دراسه بردو ولا ايه رأيك
- حاجة اصفرا ايه هو انا بقولك تعالي نقعد في الشقه عندي الافلام الهندي لحست دماغك خالص
الفكرة اللي بسببها مخدتش خطوة ان مكنش في بينا كلام كانت نظرات بس وانا مكنتش متاكد من شعورك نحيتي
= ولد عيب اتلم مش عشان بهزر معاك تقولي كدا
واتاكدت دلوقتي لما خدت رقمي
- لا هتاكد لما نشرب حاجه اصفرا سوا ههههههه
= من النهارده للمحاضرة الجاية نشوف ممكن اوافق نقعد ولا لا
- ماشي ياقمر بس انا بردو عارف انك هتوافقي
= يالا اسيبك دلوقتي عشان الوقت اتاخر وننام عشان لو هتنزلي الكليه بكره
- اه انا فعلا بدات انام اصلا يالا تصبح علي خير
= تصدقي ان مفيش خير غيرك اصلا ياقمر انت
- باي
= باي
قفلت معاها ونمت وصحيت روحت الكلية قابلت صحابي وحضرنا المحاضرات وطلعنا علي الكافية ولعبنا بلايستيشن شويه وكل واحد رجع بيته رجعت قعدت شوية وبدات اقلب في الفون وفتحت الواتس علي الساعه 10 واتكلمت مع فوفا شويه وفضلنا نهزر وكل واحد سال التاني عن يومه وعمل ايه في يومه وبدانا نهزر شوية وارخم عليها شويه وهي ترخم عليا وتقولي طول مانت رخم كدا انا مش هوافق علي الخروجة وانا اعاكس فيها واقولها ليه بس انا اتمني اخرج معاكي هو في حد يطول يخرج مع القمر دا وكل شوية اغازلها وهي تضحك وتقولي انت نصاب اصلا وبردو مش هخليك تكسب رهانك قولتلها ابدا هو مش رهان علي قد ماهي امنيه اني اقعد معاكي شوية عشان اصلا نفسي يحصل دا من بدري قالت ياسلااام مفروض اني اصدق كدا وقولتلها حقك ما تصدقيش مانا كنت قدامك في ثانوي مبتكلمش ولا حتي بلمح وجاي بعد كل دا بقولك اني عاوز اقعد معاكي ونخرج بس يمكن تعتبريها اني بحاول اعدل اللي كان حاصل واني مستغلتش فرصه كبيرة كانت قدامي وعلي فكرة انا مصمم جدا اني اقابلك ونقعد في اي مكان بس عشان اوضحلك كام حاجه مهمه مش هينفعو شات قالت طب ممكن افكر بس انا متاكده ان مفيش جديد او حاجة هتثبت عكس كلامك وعشان كدا مش هفكر اني اقابلك قولتلها بلاش تنشفي دماغك عشان بجد اللي هتسمعيه هتتاكدي ان كلامي حقيقي ومش بضحك عليكي قالت هنشوف يا بكاش وضحكنا وقعدنا نتكلم شويه لحد ما قفلنا الكلام اخر اليوم عشان كل واحد يروح كليته ويصحي يشوف حياته وطول الاسبوع قعدنا نهزر ونضحك كل يوم ف اخر اليوم لما نتكلم سوا ويعتبر كل واحد بيقرب للتاني بطريقته لحد ما جيه اخر الاسبوع ومعاد المحاضره وعملت حسابي وخدت الفيزا وكان معايا كاش واتشيكت وروحت بدري واستنيتها واول ما جات سلمت عليها وقعدنا نهزر شويه وطلعنا حضرنا عادي من غير كلام عن الخروجه وخلصنا المحاضرة ونزلت اول واحد واستنيتها تحت لحد ما تنزل ولما نزلت روحتلها قولتلها يالا بينا فلقيتها مترددة شوية فمسكت ايدها قولتلها مش هنتاخر هم نص ساعه بس وهوصلك شافت في عيني الاصرار اني مش هرجع في كلامي و وافقت تيجي او بمعني اصح كانت مستنيه اني اثبتلها اني عاوز نقعد شويه مش بمجرد ما تقول لا اوافقها وخلاص كل واحد يمشي المهم ركبنا تاكسي وروحنا مكان انا بحب اقعد فيه لوحدي لما بكون مضايق او في حاجه بفكر فيها لانه هادي جدا وشيك ومعامله الناس هناك حلوة بمجرد ما دخلت الويتر هناك سلم عليا وفينك من بدري وحشتنا وسلامات شافنا ماسكين ايدين بعض قالي اديني دقيقه واحده اشوفلك مكان كويس غير المكان بتاعك لانه محجوز النهاردة زي مانت شايف قولتله خلاص مش مهم اي مكان قالي استني بس ثواني دخل وجالي ع طول تعالي يا استاذ عصام اتفضل مكان حضرتك جاهز ودخلنا وقعدنا قالي انا عارف طلبك اجيب للانسه نفس الطلب ولا تغير بصيتلها قالتلي انا عاوزه عصير ليمون قولتله ليمون نعناع من بتاعي بيعملهولي لما بطلبه بطريقه معينه بيعجبني فشخ وسابنا ومشي اول مابقينا لوحدنا بدون مقدمات قولتلها وحشتيني لقيتها ارتبكت وبقت مخضوضه ووشها قلب الوان مسكت ايدها فوق الطرابيزة حسيت دقات قلبها عاليه وايدها مش طبيعيه قولتلها ايه احنا كدا مش هنعرف نتكلم وضحكتلها وكملت كلام مانتي فعلا وحشتيني من اخر مره شوفتك فيها ومن بعدها مشوفكيش غير اليومين دول وانا كنت فقدت الامل ان اشوفك اصلا وكنت ندمان جدا اني مصرحتش باعجابي ليكي او حتي فتحت معاكي اي كلام وقتها مكنتش اعرف النتيجه اللي وقعت فيها دي واني مش هشوفك كل دا لولا الصدفه دي مكنش زمانا قاعدين دلوقتي ولا ماسك ايدك في ايدي ولا حاسس بنبض قلبك وفي اللحظات دي وانا بكلمها بدات العب بصوابع ايدي ف كف ايدها كاني بزغزغها بس انا عارف ان الحركه دي بتريح الاعصاب جامد ودا كله عيني في عينها وعمال بتكلم وهي سمعاني جيه الويتر بالطلبات نزلها الليمون بالنعناع وانا نزلي قهوة مضبوط وكملت كلامي معاها وهي بردو فضلت تتكلم شويه وشربنا المشروب والويتر جيه يسالنا تحبو تشربو ايه تاني وسالني تحب تشيش لقيتها بتبصلي كدا وهي متاخده قولتله لا بلاش وهي قالتلي لا خلاص مش عاوزة اشرب حاجه تاني انا يادوب اروح وكنا قعدنا تقريبا ساعه ونص والحساب جيه وحاسبت ومشينا قولتلها تعالي نتمشي شويه وبعدين نركب انا بتلكك عشان امسك ايديها اكتر وقت وامشي جنبها قولتلها تعرفي انا بحسد نفسي النهاردة ماشي جنبي قمر منور الدنيا اتكسفت قولتلها قمر وجميله حتي في كسوفك ومسكت ايدها جامد وبعدها حركت صوابعي ف كف ايدها تاني وهنا هي حطت راسها ع كتفي واحنا ماشيين لثواني وبعد كدا اتعدلت وجالها اتصال قالت يالا نركب عشان اتاخرت عليهم ف البيت وبداو يقلقو وخصوصا المكان جوه مفيش فيه شبكه فمحدش كان عارف يوصلها ركبنا تاكسي وصلتها لحد البيت وقبل ما تنزل سلمت عليها وبوست ايديها حركة رومانسية مني يعني طلعت وانا كملت بالتاكسي روحت وطلعت خدت دوش وبعتلها انه كان اجمل يوم عندي واني فرحان اني قعدت معاها واني قابلتها ولمست ايديها وان كان نفسي الوقت يكون اكتر من كدا وفرحت جدا لما حطت راسها ع كتفي واني كنت مبسوط جدااا من الحركة دي مهما كانت هي مكسوفه منها بدليل انها رجعت للوضع العادي بسرعه وطبعا انا فاهم هي ارتاحت من كلامي ومسكه ايدي وطبعا هي في نفس الوقت اكيد هتكون خايفة وقلقانه افكر فيها وحش وقفلت وريحت شويه وقولت بردو اديها فرصه ترد وتخلص اللي بتعمله فتحت لقيتها كاتبه دا كان اسعد يوم في حياتي حرفيا كفايه اني كنت قاعده معاك وسمعاك فعلا وكنت بتمني من بدري اقعد معاك بس انت شكلك مكنتش فاضي بقا ولا ايه مش عارفه ياخويا وبعدين هو ينفع اللي عملته داا قاعد طول الوقت تلعب في ايدي لحد ما بوظتلي اعصابي وف الاخر وانا نازله من التاكسي تبوس ايدي خليتني طلعت وانا مش قادرة اخد نفسي من الخضه ومكنتش مستوعبه اللي بتعمله معايا وبعدين انا اصلا معرفش انا سندت علي كتفك ازاي تحت قولتلها انا معملتش غير ربع اللي كان نفسي اعمله لانك من كتر مانتي وحشاني وانا كان نفسي اضمك ليا محبتش اقول احضنك لاني لسه معرفش رد فعلها هيكون ايه وكملت قولت مانتي عارفه ان قد ايه انتي وحشاني وكان نفسي اشوفك من بدري قفلت هي الواتس شويه خلتني عمال افكر في رد فعلها وسيبت الفون وفضلت اقلب في الكومبيوتر وسمعت صوت رساله فتحت لقيتها رساله بصوتها بتقول ع فكره انا لما نمت ع كتفك مكنتش عاوزة اقوم اصلا وكنت عاوزه افضل كدا انت عملت فيا ايه خليتني اعمل كدا بس مع اني مش عارفه ولا فاهمه بس انا متاكده اني كنت مبسوطه وفرحانه ومرتاحه انا سمعت الرساله رديت عليها بسرعه انا كنت ومازلت اسعد انسان النهارده عشان يومي بدا وانتهي بيكي و البرفيوم بتاعك مش مفارق خيالي وحاسس بيكي معايا لحد الان حاسس بيكي ع كتفي وواخدك في حضني وعطرك ف هدومي اكنه لزق فيه ومخليني متخيلك جنبي ومعايا ترد تقولي متخيلني ازاي بقا يابكاش انت قولتلها قبل ما اقولك متخيلك ازاي هقولك اني ماسك الهدوم اللي كنت لابسها النهارده وجيه عليها البرفيوم بتاعك ومخليها علي .... قالتلي علي اي اكيد الشماعه قولتلها شماعه اي بس دلوقتي بقولك انا قاعد ع السرير وبكلمك يبقي اكيد متخيلك ف هدومي وف حضني وعلي حجري انا قولت كدا وبعتها من غير تردد واستنيت رد الفعل بقا هي بعتتلي ايموجي بيبرق ومتعصب انا قولت ف نفسي شكلك عكيت الدنيا ورديت عليها قولتلها مش قصدب حاجه لا انا بس من كتر مانا مشتاقلك عاوز اضمك ليا جامد وتفضلي جنبي علي طول هي شافت الماسدج وسكتت وقفلت بعتلها كام ماسدج مردتش لحد الصبح بعتتلي شوفت الماسدج من برا ومردتش عليها عملت اني زعلان اخر اليوم رديت عليها اول ما بعتت هي ردت اكنها فاتحه الشات ومستنيه ابعت وهو بالفعل دا اللي كان حاصل تسالني انت فين طول اليوم ارد عليها ببرود كنت برا مع صحابي طب مش تعرفني او ترد عليا قولتلها مخدتش بالي كنت سايب الفون عشان بلعب بلايستيشن تقولي طب وعملت اي بعد كدا قولتلها من الاخر كدا انا زعلان منك ليه قفلتي امبارح من غير ما تعرفيني وسيباني اكلم نفسي ومترديش عليا قالت بصراحه انا اتخضيت من كلامك وخوفت وقولت مينفعش كدا وسكتت وبعدين انت عارف ان انا كنت تعبانه من بعد ما سيبتك ف مينفعش تقولي كلمه زي كدا فهمت ان الكلمه طبعا وصلت بالمعني اللي انا كنت عاوزه يوصل قولتلها مكنش قصدي اكيد بس انتي عارفه اني بحبك وانتي وحشاني جدا وبعدين هو انتي مستكتره عليا التخيل مش كفايه ف الكافيه قاعده بعيد عني ومش عارف اقرب منك قالت بس بردو مكنش ينفع تقول كدا قولتلها طب ينفع اقول اي وبعت ايموجي غمزه اقول بحبك ولا وحشتيني وعاوز اخدك في حضني ناو ولا اقولك ع الامنيه اللي بتمناها من يوم ما اتقابلنا و رجعنا نتكلم هي هنا بقا قعدت تتحايل عليا عشان تعرف اي الامنيه دي وانا قولتلها بعدين وانا قصدت مقولش ع طول وبعدها فضلنا نحب ف بعض شويه وف اخر اليوم تعاتبني وتقولي متقفلش كدا تاني عشان قلقتني عليك وصالحتها واليوم عدا وتوالت الايام وانا كنت كل يوم واحنا بنتكلم ازود العيار ف الحب شويه والدلع والكلام يبقي صريح بشكل اكتر وبدون خوف بس بدون الدخول في كلام سكس لحد الان ولحد قبل يوم الكورس بيوم قولتلها عرفي اهلك انك هتخرجي مع صاحبتك شويه عشاان لو اتاخرنا محدش يتصل ويقلق قالت ماشي وبالفعل تم وبعد الكورس روحنا قعدنا في نفس المكان والمره دي جايه تقعد قصادي قولتلها لا تعالي جنبي اهو نتصور شويه ونتكلم وتريحي علي كتفي براحتك قالت ماشي وهي مكسوفه كدا
هنكنمل ونشوف اي حصل بعد كدا ونرجع لمواعيدنا ايام السبت والثلاثاء
ميعادنا يوم الثلاثاء اشوف تفاعل عشان اكمل