انا اميرة عندي 18 سنه وفاضل علي فرحي شهرين وفي يوم كنت رايحه عند خالي لقيتو قاعد قدام الكمبيوتر قعد جنبه بقوله انت قاعد قدام الكمبيوتر ومش مشغله ليه قالي عايز افتح الشات بس طلبين مني افتح الكاميرا ويكون معايا واحده قولتلو واحده زي مين قالي واحده تكون شمال قولتلو فهمت وقولتلو هو الشات ده فيه حد يعرفنا قالي لا قولتلو طيب افتح الشات وشغل الكاميرا وأنا هكون جنبك قالي لا طبعا قولتلو قولتلو لا ليه قالي افرضي طلبو مني اعملك معاكي حاجه قولتلو لو طلبو منك حاجة اعملها انا موافقه قالي اي حاجه قولتلو اي حاجه وخالي فتح الشات وشغل الكاميرا وقالهم اهي واحده جنبي اهي طلبو من خالي يبوسني وفعلا خالي باسني من شفايفي وطلبو منه يشوفو بزازي رحت مطلعه بزازي من السنتيانه وقالو لخالي ارضع بزازها وخالي نزل علي بزازي يرضع فيهم وانا جسمى ولع ولقيت زب خالي وقف مديت ايدي العب فى زبه ونسينا نفسنا انا وخالي نمت علي ضهري وخالي فتحت رجلي على منتهاها، ووضعت رأس زبه داخل كسي، وأستمر في عملية الفرك فيه، وانا اتتمايل بجسمي من تحته من فرط الهيجان، ولا تستطيع أنتتحمل. و رويداً رويداً أدخل زبه حتى وصل إلى غشاء البكارة. وانا اترجاه ألا يفعل ذلك معي، وهو لا يسمعني أصلاً. وفجأة أدخل خالي زبه بكامل طوله في أعماق كسي، فأطلقت صرخة عالية ويدي أطبقت على ظهره،. وخالي يدخل زبه ويخرجه في كسي والدم يسيل نقاط من كسي على الملاءة، وانا اتأوه واصرخ ظل خالي ينيك فيا لمدة 10 دقائق حتى شعرت بلبنه في داخل كسي، وظل خالي يقبل فيا، ويمص في شفايفي. وكانت مرهقة كداً، ولا استطيع الحديث، وظلت ابكي بحرقة وفي وسط بكائي خالي فتح رجلي مرة ثانية ونكني … هذه المرة نيكه حوالي ساعة، وأنزل لبنه في كسي 5 مرات حتى أكتفي مني. وانا لم اعد قادرة على التأوه أو الكلام. وهذه كانت أول مرة خالي نكني فيها مسحت كسي من الدم واللبن ولبست كلوتي ومشيت وتاني يوم ذهبت الي خالي مثل المجنونة وبدون أي مقدمات..
تعانقنا وتبادلنا القبلات وكان مميزا فى معاملته فقام خالى ونزع جميع ملابسه ونيمنى على ظهرى وبدا بالقبلات بالشفايف والخدود والرقبة والبطن وفى قبله تعلو أهاتى إلى أن وصل إلى مابين فخذى وقام بتنزيل كلوتي عنى ولم يكن كلوت بل قطعه من القماش صغيرة جدا
لا تستر ما تحتها والباقى عبارة عن خيط رفيع وعندما وصل إلى الشفرات لا اعلم ماذا حصل لى أحسست أنى فى عالم آخر وبدا بمص الشفرات بقوة حتي نزل منى عسلي وقام عنى ثم امسك زوبره ووضعه أمام فمي فمصصت له بشراهة ثم نمت على ظهرى وقمت برفع ارجلى وقام بإدخال زوبره داخل كسى وعلت منى الصرخات والتاوهات اااااااااه اووووووف وكلما علت آهاتى ذاد فى الإدخال لقد اتعبنى جدا وأحسست بنار فى كسى لم أشعر به من قبل أبدا ثم قام وتركنى أمص له مرة أخرى ثم فرنساوي و ادخل زوبره وبدا ينيكنى بشدة وارتفع صوتى عاليا كمان ااااااااخ اوووووف اااااااه وفجأة سحب زوبره وألقى بي على ظهرى وأدخل زوبره بين بزازي وأخذ يتحرك حتي أفرغ منيه لآخر قطرة واسترحنا قليلا .. ثم مسحنا عنا لبننا وقلت له فين حق كسي من لبنك ..ونيمته علي طهره وطلعت فوقه فمه علي كسي وفمي في زوبره حتي إنتصب وشد وإعتدلت وقلت له لازم أنيكك وأعطيته وجهي وأدخلت زوبره في كسي .. وبدأت أحس ببيضاته تخبط في شفرات كسي وتحدث صوتا أعشق سماعه وأخذت أنحرك علي زوبره وأنا جالسة عليه يمينا ويسارا وللأمام والخلف ثم جاءت شهوتي ورعشتي وتأوها آه آه ثم قمت من عليه دون أن ينزل في لبنه ونمت بجانبه قال لي إنت شبعتي ونزلت لبنك وأنا لسة قلت له إنت عاوز إيه دا إتهريت منك دا إنت شهواني قوي يخرب بيت أمك فضحك وقال مشتاق لكسك يرويني..ركب فوقي و رفع رجلي اليمنى بيده ووضع راس زوبره على بظري وامسكه بيده بحركة دائرية ثم عامودية أفقدتني صوابي فبدأت دموعي تنهمر من عيني وأرجوه أن يدخله للداخل ..شعرت بان كسي ينزف نهرا من العسل الشهي أخذه على راس زوبره وفرش كسي بمائي العذب وهو ما زال يتلذذ بتعذيبي ولم يدخل زبه جوف كسي بعد.. حتى أمسكت زبه بيدي ووضعته في باب كسي ووضعت رجلي خلف ظهره ودفعت نفسي كما ضغطت برجلي على ظهره في توقيت واحد فاندفع زبه في كسي كالصاروخ الموجه .. بدأ بنيكي بحركة بطيئة ثم يسرع أحيانا ويبطيء مرة أخرى ..ثم قلبني على بطني واخذ موقعه خلف طيزي التي كان قد أشبعها بعبصة وتفريشا بزبه ولسانه قبل ذلك ..فرش كسي قليلا ثم دفع زبه في كسي من الخلف بالوضع الفرنسي وأنا أهذي وأقول ...ياااااااه على زبك وحلاوته .....احححححح نيكني نيكني بزبك الحلو أنا شرموطتك إنت وبس..إنت حبيب كسي أح احوه ياه ما أحلي زبك ...ولم أنقطع عن التغزل والتحبب لهذا الزب الذي اخترق كسي جيئة وذهابا حتى ارتعشت رعشة أوقعته منها على السرير .. إلا انه لحقني فورا وبقي زبه يدكني حتى شعرت بقرب انفجار بركان من زبه المتوتر المتعطش للارتواء من كسي فقال لي اجبهم فين قلت له كسي عطشان ارويه بموت بزبك فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبه المتوسعة وكأنه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر أغرقت كسي باللبن وبدت يلهث و أصبحت في حالة شبه الغيبوبة فقد أتت شهوتي أكثر من مرة على في هذه النيكة الرائعة وارتميت كما أنا على بطني بلا حراك وهو اخذ موقعه بجانبي وهو يلهث والعرق يتصبب من كل أنحاء جسمه .......دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذا الوضع وأنا مغمضة عيني سارحة في ما حصل ولا ادري اهو حلم أم حقيقة
وبدأت أعبث بزبه بيدي وبيدي الأخري على صدره أتحسسه بنعومة ورومانسية وفتح عينه ووجدته ينظر إلي بعين الرضي وهي يقول إنت مش طبيعية أنا عمري ما نكت كده ....فقلت له أنت راجل بحق يا بختها اللي حاتتجوزك
فرد علي وقال لي أنا شخصيا اعتبر إن متعتي هي في أن اجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر ارتوائها وإشباع شهوتها أكون أنا مسرورا ومنسجما ومنتشيا وإشباع شهوتي لا يكون إلا بذلك .. فقلت يعني إذا كنت لسة ما شبعتش إنت بتكون مش مبسوط ..قال لي: أكيد ..فقلت وأنا شايفة إن زبك الشقي ده ما شبع مني كمان وأنا مش ممكن اسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوط خالص .قال لي إتكلمي عن كسك ومالكيش دعوة بزبي فقات ومين قال لك انه زبك بتاعك إنت بس ... وبدأت معه رحلة تقبيل ومص من جانبه تناولت احد نهدي وعصره بيده بقوة وقال دول لسة ما خذوش اللي عاوزينه طب هاتيهم هفرتكهم بين صوابعي وأسناني . وهجم بفمه على نهدي اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين اسنانه وشفتي السفلى وبين اسنانه ولسانه ثم انتقل إلى النهد الثاني ثم استمر بالنزول حتى كسي الذي ما زال به بواقي عسلي وحليب زبه فأخذه بفمه ثم أخذ وضع 69 حتى شعرت بأن قواي بدأت تخور من كثرة المص لزبه الذي أصبح رأسه منتفخا بشكل واضح حيث أن قطره أصبح يزيد عن باقي امتداد الزب بعدة سنتمترات فحملني وأجلسني عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت أن أمسكت به ووضعت رأسه المنتفخ على فتحة كسي ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل إلى رحمي وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكأنني أريد أن لا يترك ملليمترا واحدا من زبه إلا وأستمتع باختراقه اللذيذ لشفري كسي المنفتحين حوله بمنظر يكاد أن يأخذ عقلي وكنت دائمة النظر إلى هذا المنظر هيب لدخول زبه وخروجه من كسي بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما اشعر به ويشعر به من اللذة اللامحدودة . استمر هذا الوضع لأكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بأنه يجب التغيير وبحركة سريعة منه ارتمي خلفي وأمسك زبه بعد أن رفع رجلي بيده ووجهه باتجاه فتحة كسي واولجه بسرعة وعنف صحت بعدها من النشوة الممزوجة بالألم . و بدأ بالرهز خلفه و في كل مرة يضربني بكف يده على طيزي الرجراجة فأصيح وأتأوه وأت وح وح بشكل هستيري . كان يعلم انه بعد النيك السابق هذه الليلة فلابد أن تكون هذه النيكة أطول قليلا فطلب مني أن أنهض وآخذ وضع السجود ثم بدأ رحلته بمداعبة طيزي وبدأ معها باللحس ونيكها بلسانه وبدأت أستجيب له بشكل جيد ثم قلت له طيزي مفتوحة فقال أنا بأسمع بان نيك الطيز لذيذ بس عمري ما جربته ممكن نجربه ؟ فقلت لها أكيد علي فكرة أنا معايا كريم في شنطتي وقام عني وفتح شنطتي وتناول علبة الكريم منها ثم مسح علي رأس زوبره وجسم قضيبه المنتصب وتوجه لفتحة طيزي وغمسها بالكريم وغلوَص صباعه بالكريم وأدخله في طيزي بسهولة ووجهه إلى فتحتي وبدأ بدفعه رويدا رويدا حتى دخلت المقدمة المفلطحة من زبه الهائج ...وبدأ ينيكني بسرعة وعنف افقدني صوابي وجنني زبه و أخذت أوح وح وأزوم وأشخر بشكل أثاره جدا حيث أسرع وأصبح أكثر عنفا معي وبدأ يضربني بقسوة على طيزي ويزمجر من شدة الشبق والشهوة الخارقة للعادة ..و سالت شهوتي ثلاث أو أربع مرات و شعرت بقرب قذف حليبه فقلت هاتهم على بزازي فقلبني فورا على ظهري وزبه يقذف بحليبه كنافورة أغرقت صدري وطالت وجهي وشفتي . وبدأت بتحريك لساني لتطول بعضا من حليبه المسكوب على أطراف شفتي ......
وبعد اسبوع لقيت انا وخالي فيديو منشور علي النت وخالي بينكني كان فيه حد بيصورنا ونشر الفيديو على النت قولت لخالي اتفضحنا قالي لسه ماحدش شاف الفيديو قولتلو هو انا لسه هستني لما حد يشوف الفيديو قالي تهربي معايا قولتلو ماشي وهربت انا وخالي قبل الفضيحة وعشت مع خالي زي مراته ينكني كل يوم وبعد 3 شهور حبلت من خالي وخلفت بنت وبعد سنتين كان فيه واحده اسمها نصره وجوزها اسمه خالد مش بيخلفو بس لو حد غير جوزها نكها تحبل وتخلف منه وجوزها برضو لو ناك واحده غيرها تحبل وتخلف منه جهم عندنا الشقة وطلبو من خالي انه ينيك نصره عشان تحبل منه انا وخالي رفضنا بس بعد محولات منهم وافقنا وجم عندنا وخالي قام ياخد نصره في الاوضه عشان ينكها خالد جوزها رفض وطلب من خالي ينكها قدامه خالي قلع هدومه ونصره قلعت ونامت علي ضهرها وخالي ركب فوقها ودخل زبه في كسها وقعد ينيك فيها انا سخنت علي المنظر مديت ايدي العب في بزازي ولقيت خالد بيلعب في زبه لقيت خالد مد ايده طلع بزازي من السنتيانه وبيرضع فيهم مقدرتش امنعه عشان كنت هايجه قوي بصيت علي خالي لقيت خالي قالي خلية ينيكك يااميرة وقال نيكها ياخالد نيمني على ضهري وقلعني الكلوت وركب فوقي ودخل زبه في كسي ونزل فيا نيك وانا مش مصدفة اني بتناك قدام خالي وما قرب ينزل لبنه قالي انا هنزل لفيت رجلي على ضهره وقولتلو نزل في كسي عاملة حسابي وخليتو جاب لبنه جوه كسي وما خلصنا ومشو بعد شهرين فعلا نصره حبلت من خالي وبعد فتره خالي جالو شغل فى السعودية وسافر ونصره خلفت ولد وخالد جوزها اتصل علية يشكرني
وتكلم معايا شويه وطلب ينكني لاخر مره عشان هما مسافرين ومش رجعين تاني وانا بصراحة كنت بقالي اكتر من 7 شهور متنكتش ونفسي اتناك قولتلو انا معنديش مانع أنك تنكني بس خليها بكره عشان مش عامله حسابي وكما تعلمون اني كنت فى فترة ما يسمى التبويض فاى نقطة لبن سوف تنزل في كسي وخصوصا فى تلك الفترة سوف اصبح حامل قالي انا مسافر بكره الصبح وتحايل عليه وافقت وقولتلو بس هتقدر تتحكم في نفسك وماتنزلش لبنك جوه كسي قالي هقدر قولتلو خلاص ماشي تعالا وبعد نص ساعة رن جرس الباب اول ما شافني قال لي بصراحة يااميرة أنا نفسي أتجوز واحدة في جمالك… أنت ملكة جمال يااميرة….” ولم أدعه يكمل فأحببت أن أسقط كل الإعتبارات البنوية ما بيني وبينه وأخذت أنا المبادرة فملت عليه ورحت اقبله وقلت هامسة: “ اعتبرني مراتك .. أمممم… حبي “ وابتسمت وابتسم وملت عليه وراح يلثم شفتي لثمات متقطعة وكنت أنا بالروب وليس من تحته سوى قميص نوم رقيق جداً وشفاف وكلوت من غير سنتيانة. ظنوا كل ما تظنوه ما بين الزوجين إلا أن ما جرى بيني وبين خالد جنس ممتع وشهي وكانه أصابته الحمى إذ قد خلع عذار حياءه وخلع بنطاله وسليبه دفعة واحدة وضعت يدي على زبه و كان غليظ جدا اما انتصابه فكان اصلب من الحديد و اخرجته له و وضعت فمي عليه كي ارضع و كان ساخن جاد و الراس شهي و بقيت الحس له الزب و امص الخصيتين في نيك مولع جدا . ثم بدا هو يتحسسني و يلمس كل جسمي و في نفس الوقت كان يقبلني و يلمس صدري الجميل ووضع يده على كسي الذي اشتاق الى الزب ثم استلقيت على الارض و فتحت رجلاي ليركب فوق كسي باحلى صورة ممكنة و بدا ينيكني في تلك اللحظة حيث احسست ان كل الحرمان و المعاناة السابقة تذوب في الوقت الذي كان الزب يدخل في كسي . و كان ينيكني و يقبلني من الفم و يتحسس صدري الذي وقفت حلماته بقوة و بدا يخض زبه بكل قوة في كسي و انا اتاوه بقوة اه اه اح اح احححححححح اححححححح و احس باحلى شعور في حياتي في نيك مولع جدا و ساخن و الزب جد لذيذ و وضعت يدي على طيزه اتحسسها و هو ينيكني و اقرب طيزه من جسمي حتى يدخل زبه اكثر وراح يركبني وكأنه كان ينتظر تلك اللحظة بفارغ الصبر. ركبني وقعد مني مقعد الذكر من أنثاه وراح يفتح ساقيّ وأنا مغمضة عينيّ وراح يضرب بقضيبه فيخطأ التسديد وأنا قد اهاجني في كسي من سخونة رأس قضيبه. القيت يدي ورحت أمسك زبه وأسدده ناحية شقّ كسي الملتاع في غيبة زوجي فدفع به فشهقت: “ آآههههههههه..نااااااار…. آآآآآآآح” وراح خالد وكأنه حصان هائج يتمني ان يفترس فرسته راح يدكك كسي وانا ألقي رأسي يمنة ويسرة حتى ارتعشت من تحته سريعاً وأتتني شهوتي. احسست أن كسي مشتعل واريده أن يكفّ للحظات وانا أدفع خالد إلّا أنه أصرّ أن يواصل ويدفع بزبة وانا أترجاه أن : كفى.. لم أعد أحتمل.. إلا أنه استمر وأنا من تحته كأنني أتنفس من خرم أبره حتى زمجر هو وبدون سابق إنذار ، لم يخرج خالد زبه من كسي ، وبدلاً من ذلك أنطلق لبنه وأخذ يقذف داخل كسي.
واحسست بفيض لبنه الحار يغرق أحشائي في أشهى جنس محارم و هبط فوق جسمي
صرخت عندما ضربت هزة الجماع أيضًا وخالد يقذف لبنه الساخن جدا داخل كسي و هو يرتعش فوقي و انا احس بزبه كيف كان يعتصر داخل كسي و يرتعش و قطرات لبنه الساخنة كانت تزيد في لذتي و تهييجي رغم اني كنت في أيام التخصيب ولاكن تركته يقذف كل لبنه داخل كسي و كان يقذف و انا انظر اليه واراه يتعصر من شدة اللذة و املتعة و يغمض عينيه و انا اصرخ اه اح اح اح و هو ايضا و بدا يقبلني و كنت قلقة بشأن الحمل ، لكن الأمر لم يعد مهمًا الآن و هو يخرج شهوته و كذلك
وهو يدفق بذوره في كسي التي سوف تنمو قريبا في داخلي . و قد كان بيننا نيك مولع الى اقصى حد وكنت فاتحة فخذاي و زب خالد يرتعش في كسي و يقذف في اجمل نيكة معه و انا اقبل فمه حتى توقف و ارخى جسمه فوق جسمي و حضنني بطريقة جميلة جدا و قال احبك يااميرة و لن اخرج زبي من كسك قبل ان انيكك مرة اخرى . و هكذا ترك زبه في كسي لمدة حتى احسست به ينتصب مرة اخرى و عاد للنيك بطريقة اقوى من الاولى وتركتة يقذف مرة اخرى لبنه كاملا في كسي و هو يرتعش حتى صار لبنه يقطر من كسي على الفراش بعد نيكة مع خالد لا يمكن ان انساها ابدا… وقبل ان يغادر أعتذر عن قذف لبنه في داخل كسي وقال لم أتمالك نفسي فقلت لايهم وغادر خالد وانتهت هذه الليلة بتخصيبي وتلقيحي وبعد شهرين اكتشفت اني حامل وقررت اوجه خالي لما عرفت إني حامل في تؤام وفعلا خالي رضا بالأمر الواقع وخلفت ولدين تؤام
تعانقنا وتبادلنا القبلات وكان مميزا فى معاملته فقام خالى ونزع جميع ملابسه ونيمنى على ظهرى وبدا بالقبلات بالشفايف والخدود والرقبة والبطن وفى قبله تعلو أهاتى إلى أن وصل إلى مابين فخذى وقام بتنزيل كلوتي عنى ولم يكن كلوت بل قطعه من القماش صغيرة جدا
لا تستر ما تحتها والباقى عبارة عن خيط رفيع وعندما وصل إلى الشفرات لا اعلم ماذا حصل لى أحسست أنى فى عالم آخر وبدا بمص الشفرات بقوة حتي نزل منى عسلي وقام عنى ثم امسك زوبره ووضعه أمام فمي فمصصت له بشراهة ثم نمت على ظهرى وقمت برفع ارجلى وقام بإدخال زوبره داخل كسى وعلت منى الصرخات والتاوهات اااااااااه اووووووف وكلما علت آهاتى ذاد فى الإدخال لقد اتعبنى جدا وأحسست بنار فى كسى لم أشعر به من قبل أبدا ثم قام وتركنى أمص له مرة أخرى ثم فرنساوي و ادخل زوبره وبدا ينيكنى بشدة وارتفع صوتى عاليا كمان ااااااااخ اوووووف اااااااه وفجأة سحب زوبره وألقى بي على ظهرى وأدخل زوبره بين بزازي وأخذ يتحرك حتي أفرغ منيه لآخر قطرة واسترحنا قليلا .. ثم مسحنا عنا لبننا وقلت له فين حق كسي من لبنك ..ونيمته علي طهره وطلعت فوقه فمه علي كسي وفمي في زوبره حتي إنتصب وشد وإعتدلت وقلت له لازم أنيكك وأعطيته وجهي وأدخلت زوبره في كسي .. وبدأت أحس ببيضاته تخبط في شفرات كسي وتحدث صوتا أعشق سماعه وأخذت أنحرك علي زوبره وأنا جالسة عليه يمينا ويسارا وللأمام والخلف ثم جاءت شهوتي ورعشتي وتأوها آه آه ثم قمت من عليه دون أن ينزل في لبنه ونمت بجانبه قال لي إنت شبعتي ونزلت لبنك وأنا لسة قلت له إنت عاوز إيه دا إتهريت منك دا إنت شهواني قوي يخرب بيت أمك فضحك وقال مشتاق لكسك يرويني..ركب فوقي و رفع رجلي اليمنى بيده ووضع راس زوبره على بظري وامسكه بيده بحركة دائرية ثم عامودية أفقدتني صوابي فبدأت دموعي تنهمر من عيني وأرجوه أن يدخله للداخل ..شعرت بان كسي ينزف نهرا من العسل الشهي أخذه على راس زوبره وفرش كسي بمائي العذب وهو ما زال يتلذذ بتعذيبي ولم يدخل زبه جوف كسي بعد.. حتى أمسكت زبه بيدي ووضعته في باب كسي ووضعت رجلي خلف ظهره ودفعت نفسي كما ضغطت برجلي على ظهره في توقيت واحد فاندفع زبه في كسي كالصاروخ الموجه .. بدأ بنيكي بحركة بطيئة ثم يسرع أحيانا ويبطيء مرة أخرى ..ثم قلبني على بطني واخذ موقعه خلف طيزي التي كان قد أشبعها بعبصة وتفريشا بزبه ولسانه قبل ذلك ..فرش كسي قليلا ثم دفع زبه في كسي من الخلف بالوضع الفرنسي وأنا أهذي وأقول ...ياااااااه على زبك وحلاوته .....احححححح نيكني نيكني بزبك الحلو أنا شرموطتك إنت وبس..إنت حبيب كسي أح احوه ياه ما أحلي زبك ...ولم أنقطع عن التغزل والتحبب لهذا الزب الذي اخترق كسي جيئة وذهابا حتى ارتعشت رعشة أوقعته منها على السرير .. إلا انه لحقني فورا وبقي زبه يدكني حتى شعرت بقرب انفجار بركان من زبه المتوتر المتعطش للارتواء من كسي فقال لي اجبهم فين قلت له كسي عطشان ارويه بموت بزبك فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبه المتوسعة وكأنه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر أغرقت كسي باللبن وبدت يلهث و أصبحت في حالة شبه الغيبوبة فقد أتت شهوتي أكثر من مرة على في هذه النيكة الرائعة وارتميت كما أنا على بطني بلا حراك وهو اخذ موقعه بجانبي وهو يلهث والعرق يتصبب من كل أنحاء جسمه .......دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذا الوضع وأنا مغمضة عيني سارحة في ما حصل ولا ادري اهو حلم أم حقيقة
وبدأت أعبث بزبه بيدي وبيدي الأخري على صدره أتحسسه بنعومة ورومانسية وفتح عينه ووجدته ينظر إلي بعين الرضي وهي يقول إنت مش طبيعية أنا عمري ما نكت كده ....فقلت له أنت راجل بحق يا بختها اللي حاتتجوزك
فرد علي وقال لي أنا شخصيا اعتبر إن متعتي هي في أن اجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر ارتوائها وإشباع شهوتها أكون أنا مسرورا ومنسجما ومنتشيا وإشباع شهوتي لا يكون إلا بذلك .. فقلت يعني إذا كنت لسة ما شبعتش إنت بتكون مش مبسوط ..قال لي: أكيد ..فقلت وأنا شايفة إن زبك الشقي ده ما شبع مني كمان وأنا مش ممكن اسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوط خالص .قال لي إتكلمي عن كسك ومالكيش دعوة بزبي فقات ومين قال لك انه زبك بتاعك إنت بس ... وبدأت معه رحلة تقبيل ومص من جانبه تناولت احد نهدي وعصره بيده بقوة وقال دول لسة ما خذوش اللي عاوزينه طب هاتيهم هفرتكهم بين صوابعي وأسناني . وهجم بفمه على نهدي اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين اسنانه وشفتي السفلى وبين اسنانه ولسانه ثم انتقل إلى النهد الثاني ثم استمر بالنزول حتى كسي الذي ما زال به بواقي عسلي وحليب زبه فأخذه بفمه ثم أخذ وضع 69 حتى شعرت بأن قواي بدأت تخور من كثرة المص لزبه الذي أصبح رأسه منتفخا بشكل واضح حيث أن قطره أصبح يزيد عن باقي امتداد الزب بعدة سنتمترات فحملني وأجلسني عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت أن أمسكت به ووضعت رأسه المنتفخ على فتحة كسي ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل إلى رحمي وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكأنني أريد أن لا يترك ملليمترا واحدا من زبه إلا وأستمتع باختراقه اللذيذ لشفري كسي المنفتحين حوله بمنظر يكاد أن يأخذ عقلي وكنت دائمة النظر إلى هذا المنظر هيب لدخول زبه وخروجه من كسي بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما اشعر به ويشعر به من اللذة اللامحدودة . استمر هذا الوضع لأكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بأنه يجب التغيير وبحركة سريعة منه ارتمي خلفي وأمسك زبه بعد أن رفع رجلي بيده ووجهه باتجاه فتحة كسي واولجه بسرعة وعنف صحت بعدها من النشوة الممزوجة بالألم . و بدأ بالرهز خلفه و في كل مرة يضربني بكف يده على طيزي الرجراجة فأصيح وأتأوه وأت وح وح بشكل هستيري . كان يعلم انه بعد النيك السابق هذه الليلة فلابد أن تكون هذه النيكة أطول قليلا فطلب مني أن أنهض وآخذ وضع السجود ثم بدأ رحلته بمداعبة طيزي وبدأ معها باللحس ونيكها بلسانه وبدأت أستجيب له بشكل جيد ثم قلت له طيزي مفتوحة فقال أنا بأسمع بان نيك الطيز لذيذ بس عمري ما جربته ممكن نجربه ؟ فقلت لها أكيد علي فكرة أنا معايا كريم في شنطتي وقام عني وفتح شنطتي وتناول علبة الكريم منها ثم مسح علي رأس زوبره وجسم قضيبه المنتصب وتوجه لفتحة طيزي وغمسها بالكريم وغلوَص صباعه بالكريم وأدخله في طيزي بسهولة ووجهه إلى فتحتي وبدأ بدفعه رويدا رويدا حتى دخلت المقدمة المفلطحة من زبه الهائج ...وبدأ ينيكني بسرعة وعنف افقدني صوابي وجنني زبه و أخذت أوح وح وأزوم وأشخر بشكل أثاره جدا حيث أسرع وأصبح أكثر عنفا معي وبدأ يضربني بقسوة على طيزي ويزمجر من شدة الشبق والشهوة الخارقة للعادة ..و سالت شهوتي ثلاث أو أربع مرات و شعرت بقرب قذف حليبه فقلت هاتهم على بزازي فقلبني فورا على ظهري وزبه يقذف بحليبه كنافورة أغرقت صدري وطالت وجهي وشفتي . وبدأت بتحريك لساني لتطول بعضا من حليبه المسكوب على أطراف شفتي ......
وبعد اسبوع لقيت انا وخالي فيديو منشور علي النت وخالي بينكني كان فيه حد بيصورنا ونشر الفيديو على النت قولت لخالي اتفضحنا قالي لسه ماحدش شاف الفيديو قولتلو هو انا لسه هستني لما حد يشوف الفيديو قالي تهربي معايا قولتلو ماشي وهربت انا وخالي قبل الفضيحة وعشت مع خالي زي مراته ينكني كل يوم وبعد 3 شهور حبلت من خالي وخلفت بنت وبعد سنتين كان فيه واحده اسمها نصره وجوزها اسمه خالد مش بيخلفو بس لو حد غير جوزها نكها تحبل وتخلف منه وجوزها برضو لو ناك واحده غيرها تحبل وتخلف منه جهم عندنا الشقة وطلبو من خالي انه ينيك نصره عشان تحبل منه انا وخالي رفضنا بس بعد محولات منهم وافقنا وجم عندنا وخالي قام ياخد نصره في الاوضه عشان ينكها خالد جوزها رفض وطلب من خالي ينكها قدامه خالي قلع هدومه ونصره قلعت ونامت علي ضهرها وخالي ركب فوقها ودخل زبه في كسها وقعد ينيك فيها انا سخنت علي المنظر مديت ايدي العب في بزازي ولقيت خالد بيلعب في زبه لقيت خالد مد ايده طلع بزازي من السنتيانه وبيرضع فيهم مقدرتش امنعه عشان كنت هايجه قوي بصيت علي خالي لقيت خالي قالي خلية ينيكك يااميرة وقال نيكها ياخالد نيمني على ضهري وقلعني الكلوت وركب فوقي ودخل زبه في كسي ونزل فيا نيك وانا مش مصدفة اني بتناك قدام خالي وما قرب ينزل لبنه قالي انا هنزل لفيت رجلي على ضهره وقولتلو نزل في كسي عاملة حسابي وخليتو جاب لبنه جوه كسي وما خلصنا ومشو بعد شهرين فعلا نصره حبلت من خالي وبعد فتره خالي جالو شغل فى السعودية وسافر ونصره خلفت ولد وخالد جوزها اتصل علية يشكرني
وتكلم معايا شويه وطلب ينكني لاخر مره عشان هما مسافرين ومش رجعين تاني وانا بصراحة كنت بقالي اكتر من 7 شهور متنكتش ونفسي اتناك قولتلو انا معنديش مانع أنك تنكني بس خليها بكره عشان مش عامله حسابي وكما تعلمون اني كنت فى فترة ما يسمى التبويض فاى نقطة لبن سوف تنزل في كسي وخصوصا فى تلك الفترة سوف اصبح حامل قالي انا مسافر بكره الصبح وتحايل عليه وافقت وقولتلو بس هتقدر تتحكم في نفسك وماتنزلش لبنك جوه كسي قالي هقدر قولتلو خلاص ماشي تعالا وبعد نص ساعة رن جرس الباب اول ما شافني قال لي بصراحة يااميرة أنا نفسي أتجوز واحدة في جمالك… أنت ملكة جمال يااميرة….” ولم أدعه يكمل فأحببت أن أسقط كل الإعتبارات البنوية ما بيني وبينه وأخذت أنا المبادرة فملت عليه ورحت اقبله وقلت هامسة: “ اعتبرني مراتك .. أمممم… حبي “ وابتسمت وابتسم وملت عليه وراح يلثم شفتي لثمات متقطعة وكنت أنا بالروب وليس من تحته سوى قميص نوم رقيق جداً وشفاف وكلوت من غير سنتيانة. ظنوا كل ما تظنوه ما بين الزوجين إلا أن ما جرى بيني وبين خالد جنس ممتع وشهي وكانه أصابته الحمى إذ قد خلع عذار حياءه وخلع بنطاله وسليبه دفعة واحدة وضعت يدي على زبه و كان غليظ جدا اما انتصابه فكان اصلب من الحديد و اخرجته له و وضعت فمي عليه كي ارضع و كان ساخن جاد و الراس شهي و بقيت الحس له الزب و امص الخصيتين في نيك مولع جدا . ثم بدا هو يتحسسني و يلمس كل جسمي و في نفس الوقت كان يقبلني و يلمس صدري الجميل ووضع يده على كسي الذي اشتاق الى الزب ثم استلقيت على الارض و فتحت رجلاي ليركب فوق كسي باحلى صورة ممكنة و بدا ينيكني في تلك اللحظة حيث احسست ان كل الحرمان و المعاناة السابقة تذوب في الوقت الذي كان الزب يدخل في كسي . و كان ينيكني و يقبلني من الفم و يتحسس صدري الذي وقفت حلماته بقوة و بدا يخض زبه بكل قوة في كسي و انا اتاوه بقوة اه اه اح اح احححححححح اححححححح و احس باحلى شعور في حياتي في نيك مولع جدا و ساخن و الزب جد لذيذ و وضعت يدي على طيزه اتحسسها و هو ينيكني و اقرب طيزه من جسمي حتى يدخل زبه اكثر وراح يركبني وكأنه كان ينتظر تلك اللحظة بفارغ الصبر. ركبني وقعد مني مقعد الذكر من أنثاه وراح يفتح ساقيّ وأنا مغمضة عينيّ وراح يضرب بقضيبه فيخطأ التسديد وأنا قد اهاجني في كسي من سخونة رأس قضيبه. القيت يدي ورحت أمسك زبه وأسدده ناحية شقّ كسي الملتاع في غيبة زوجي فدفع به فشهقت: “ آآههههههههه..نااااااار…. آآآآآآآح” وراح خالد وكأنه حصان هائج يتمني ان يفترس فرسته راح يدكك كسي وانا ألقي رأسي يمنة ويسرة حتى ارتعشت من تحته سريعاً وأتتني شهوتي. احسست أن كسي مشتعل واريده أن يكفّ للحظات وانا أدفع خالد إلّا أنه أصرّ أن يواصل ويدفع بزبة وانا أترجاه أن : كفى.. لم أعد أحتمل.. إلا أنه استمر وأنا من تحته كأنني أتنفس من خرم أبره حتى زمجر هو وبدون سابق إنذار ، لم يخرج خالد زبه من كسي ، وبدلاً من ذلك أنطلق لبنه وأخذ يقذف داخل كسي.
واحسست بفيض لبنه الحار يغرق أحشائي في أشهى جنس محارم و هبط فوق جسمي
صرخت عندما ضربت هزة الجماع أيضًا وخالد يقذف لبنه الساخن جدا داخل كسي و هو يرتعش فوقي و انا احس بزبه كيف كان يعتصر داخل كسي و يرتعش و قطرات لبنه الساخنة كانت تزيد في لذتي و تهييجي رغم اني كنت في أيام التخصيب ولاكن تركته يقذف كل لبنه داخل كسي و كان يقذف و انا انظر اليه واراه يتعصر من شدة اللذة و املتعة و يغمض عينيه و انا اصرخ اه اح اح اح و هو ايضا و بدا يقبلني و كنت قلقة بشأن الحمل ، لكن الأمر لم يعد مهمًا الآن و هو يخرج شهوته و كذلك
وهو يدفق بذوره في كسي التي سوف تنمو قريبا في داخلي . و قد كان بيننا نيك مولع الى اقصى حد وكنت فاتحة فخذاي و زب خالد يرتعش في كسي و يقذف في اجمل نيكة معه و انا اقبل فمه حتى توقف و ارخى جسمه فوق جسمي و حضنني بطريقة جميلة جدا و قال احبك يااميرة و لن اخرج زبي من كسك قبل ان انيكك مرة اخرى . و هكذا ترك زبه في كسي لمدة حتى احسست به ينتصب مرة اخرى و عاد للنيك بطريقة اقوى من الاولى وتركتة يقذف مرة اخرى لبنه كاملا في كسي و هو يرتعش حتى صار لبنه يقطر من كسي على الفراش بعد نيكة مع خالد لا يمكن ان انساها ابدا… وقبل ان يغادر أعتذر عن قذف لبنه في داخل كسي وقال لم أتمالك نفسي فقلت لايهم وغادر خالد وانتهت هذه الليلة بتخصيبي وتلقيحي وبعد شهرين اكتشفت اني حامل وقررت اوجه خالي لما عرفت إني حامل في تؤام وفعلا خالي رضا بالأمر الواقع وخلفت ولدين تؤام