• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة تنازلت وكانت البداية - حتي الجزء الثالث 20/5/2024 (1 مشاهد)

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
373
النقاط
3
نقاط
536
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
تازلت عن تربيتها وتربية والدتها واطمئنانها عليها
فلما فرغت من مجونها تذكرت والدتها المراة الوقورة هل فعلا تستحق منى امى كل هذا العناء بعد التنازل والثقة التى اهدتنى اياها هى وابى هل يمكننى الرجوع
حبيبة / تحدث نفسها هل استحق ما انا فيه الان من هذا العناء
الام / ابنتى الحبية الغالية كيف حالك الان فى الجامعة وهل ستعودين الى بيت خالك فى المعمورة
حبيبة / نظرت الى التليفون عندما كانت تريد الاتصال على امها وتذكرت ما زلت الى الان فى الجامعة سوف انهى اشغالى ومحاضراتى واذهب الى معشوقى
الام / اشعر بالام على ابنتى الحبيبة
عندها تنهار حبيبة فى حب معشوقها وعشقها الاثم ونسيت كل شىء من اجل اشباع رغباتها ونسيت تماما امها الزوجة الفاضلة التى ربت على الفضيلة والتربية الحسنة وتذكرت اتصالات اختها الصغيرة حسناء واتصالاتها المتكررة معابن خالها اللعين ولم تنسى منظر حسناء فى احضان ابن خالها
وقالت حبيبة لا خوض التجربة مع اول عشيق يتلمس شفاهى واردافى ساستلسم له وانا امثل الضعف حتى يكون بين يدى وانا اتمرغ فى الخطيئة والعفاف سواء
ذهبت حبيبة وهى تعتقد ان الامان فى حضن اول حبيب لها ولم تكن تتوقع ان اول حضن اوا قبلة لها ستفتح عليها ابواب الجحيم
استسلمت لكلبها الصغير كما كانت تسمية بذلك ضاربة بك الاعراف وما تربت عليه عرض الحائط تنازلت عن اخر ذرة من الرجولة لوالدها عندما ذهبت هلى وكلبها الصغير الى المدرج فى الجامعة واصنعت انها ستقع على الدرج حتى يتلمسها ويتلمس اماكن عفتها والتى لم تكن هذه الرمة الاولى لها ولكنها كنت ترسم فى خيالها ساصل الى ما اريد مهما كانت الظروف صاصل الى المستوى الاول فى كل شىء وساصل الى اعلى المستويات بعهرى مع من احب وكان اول لقاء لهم فى حضن وقبل فى الجامعة ولم تشفع لها الاماكن التى تدرس بها انها ستلوث سمعتها ولكن اغشاها الفتنة والمرض والشهوة القاتلة استسلمت لاول كلمات وفتات القلب ولم تفيق الا عندما فضحها الكلب الصغير بصورها على الملاء فى برامج التواصل ولم ترتعد بل دمرت قلبها واتسلمت لاهات القلب الذى ظنت ان لن يكسره احد ولكنا اكتسبت لقب المومس فى الجامعة وعندما تخرج من الجامعة ترى النظرات القاتلة من زميلاتها وزملائها وهى ترى فى اعينها بالترحاب الذائف وعلى السنتهم وفى عيونهم مرحبا بالمومس العاهرة
تركها الكلب الصغير ( هيثم ) وهى ترتمى فى احضانة وتلتمس لنفسها الاعذار لم اكن مخطئة لم اعتقد انى ساصل الى هذه الدرجة من الرقى والعلو فى العهر ولكن فات اوان الندم سرب لها هيثم كل الصور واصبحت حديث الجامعة العريقة جامعة الاسكندرية وخافت كل الخوف ان يصل الامر الى مسامع خالها فى المعمورة ولكن تذكرت لن يحدث شىء فها هى حسناء اختى مع ابن خالى ولم يحدث شىء
نعود الى السرد البسيط
هيثم / عاملة ايه يا روحى وصلتى بيت خالك ولا لسة فى الطريق
حبيبة / انت عايز منى ايه تانى يا هيثم حرام عليك اللى عملته فيا ترضاه على اختك
هيثم / ضحك على كلامها وقال لها حبيبة انتى اللى جيتى برجلك فى المدرج ولما خلصنا السكشن انتى عافى اللى حصل غصب عنى انت كنتى مجنانى من اول يوم وقعتى على السلم وافركك لما لمست هدومك ورجلك من تحت وانتى كنتى سايحة خلاص فامرة ولا افكرك
وانتى نسيتى ان المعيد بتاع الاحصا اللى انتى منتى بتكلمية من تليفونك عشان الامتحنات نسيتى ولا افكرك
حبيبة / تذكرت كل شىء وانت عرفت كل ده يا هيثم ومسلت عليا الحب وخليتنى اجيلك بعد المحاضرات بتاعتنا انت كلب وانسان ابن حرام
هيثم هقبلها منك يا حبيبة لكن خلى فى اعتبارك انا مصورتش حاجة اللى صور كل حاجة بتاع الامن اللى فى الجامعة مش انا وعلى فكرة موضوع الصور اللى نزلت دى مش بتعاتى انا بس فى غيرك كمان فى الدفعة وهما كانو مترهنين عليكى عرفتى انتى وصلتى نفسك لايه وعايزة فى الاخر تقنعينى انك شريفة يا حبيبة انتى اللى استسلمتى وبراحتك وانتى اللى كنتى بتستنى معيد الاحصا وتتاخرى معاه ولما بتاع الامن شافكم مع بعض اترصدلك وميقدرش يعمل حاجة مع المعيد ولما شافك اتاخرتى تانى وكان بيراقبك ودخلتى معاى هو كان جاهز
حبيبة / انتى دمرتنى ودمرت ثقتى فيك
هيثم / ثقة ايه يا حبيبة اللى بتتكلمى عليه انتى ناسية الحجات التنية اللى انت عملتيها باسمك اللى داخلة على الفيس بيهم ومفكرتيش فى اى حد غير فى نفسك بتحاولى تعملى لنفسك مبرر
يا حبيبة انتى اللى ابتديتى
*******
الجزاء الثانى

الجزاء الثانى
حبيبة وبداية التنازلات

بعد الاتصال الاسود مع هيثم وما قاله لها على الفيس بوك انهارت حبيبة انهيار كامل هل انا من دمرت نفسى ام الظروف التى وضعت بها نفسى لم يدم الامر طويلا وحاولت النسيان الى ان اللهمها القدر الخروج من المازق ختى تعود مرة اخرى الى حضن امها وعدم مقترتها على مواجهت امها باى شىء وابقت اسرارها مغلقة على نفسها فى الجامعة بعد ان استحقت لقب الموسس بجدارة

واكن ياتى اللوم على فترات ولكن البنيان الضعيف للاسرة ومن والدتها التى اعطتها الثقة الكبيرة فى اخلاقها لم تتهاوى عادت الى المور الثانية وعندما تشتاق الى حبيب تعبر له عن حبها بعد مررات الانخداع فى كل امور حياتها لبساطة سنها وتربيتها التى تركتها فى الانفتاح الاعمى الذى اعمى بصيرة رفقاء السواء عادت الى رشدها ولكن يا ليت الرجوع قد تم

فى الجامعة استمرت فى حياة المذاكرة مع انها متفوقة فى حياتها العملية وفى الدراسة المتخصصة بها فى العلوم التجارية والمحاسبة واشغال البزنس ولكن للنفس اضرار وللوحدة القاتلة امور لا يحمد عقباها انهارت بكاء ولم يرحمها احد عادت الى رشدها بصلاة ولكن الشيطان مازال يزين للخائن الكلب الحقير ما يجيش به نفسة وفى اخر ايامها فى الجامعهة ارتبطت بمعيد الجامعة التى اعتقدت انها لا يعلم عن ماضيها شىء ولكنه انار لها طريق الحب والعشق وانها فى احترامها لا يهمه شىء ولكن تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن تعلقت به وبوعدها وقال لها انا ستلتحق باكبر مكات المحاسبة فى البلد وكانت تعقتد انها بذالك ستفوز وتناست الماضى وكن شيطان الماضى الدفين ظهر فى اهتمام هذا الخنزير الجديد فى ثياب الشيطان معيدها القدير وبعد مراسلتها على الفيس بوك ومراودتها على نفسها واعتقدت انه حبا ولكن كان الشيطان فى ملابس جديدة تبادلت الصور والشات الى ان ضعفت لمرات ومارست معه كل امور العهر فى مكالمات واكانت تعتقد انها هذا هو الحب المشود الى ان اختلى بها فى الجامعة للمرة الاولى معتقدة انه الحبيب وكانت تسهر معة لانهاء النتائج والتصحيح حبا منها للعمل ولكن هذا الخنزير كان اسواء ما قابلت تذكرت وهى معه على المحادثات فى الفيس وكانت الملحمة الاخيرة لها وفيها القسشة التى قصمت ظهر البعير كانت العاصفة التى تارجحت عليها حياتها مدرمة كل عزيز وغالى لها انها البنت المحترمة التى تناست وصية امها ووصية والدها واهدرت الثقة المكتسبة للاسرة الكريمة التى تربت فى الارياف وفى بلدهم الصغير وهنا ينغز فى القلب وجع

والتهم استاذها ومعيدها ثمار الحب المكنون لها واتمت فى حضنة واعتقدت انه الامان وانه باب لخروجها من الخزلان ولكن كانت الفضيحة مدوية عند شعورها بالرغبة الجامحة فى احضانها نسيت نفسها او تناست ما تربت عليه وكانت المصيبة قام المعيد الخنزير بتصويرها بادق التفاصيل فى حوارها وكلامها وتلمس جسدها الطاهر البرىء برداء الحب والعشق متناسية حياة كاملة لاسرة طاهرة وعن اتعتلائها قالت له اتحبنى وهو يعبث بها ويتلذذ باماكن عفتها وهى تتارجح على اعتاب العشق الموهوم انهارت وقالت له يا هيثم

وهنا سكت قليلا وقال لها من هيسم هذا يا حبيبة

وتجادلت معه وقالت له لم اقل هيثم هل تعتقد انى انادى بغير اسمك وانت فى قلبى

تنهارت حبية وكان لانهارها بداية المرض وبداية استفراد شيطان النفس بها وبكت وعاهدت نفسها الا تعود الى هذا الطريق مرة اخرى وعادت الى ربها ولكن شيطان الشهوة تملك بها واصبحت وسادتها هى ملازها وهى رجلها متناسية كل حب لامها وابيها انهارت مرات ومرات فة تصوير وصوتيات مع الغرباء حتى تفتق الزهن الشيطانى الى انها لن تعود الى الحلا مرة اخرى ويا ليتها ما سمعت الى شيطان جيثومها والى وحدتها القاتلة

و قالت انا التى تربيت ولم يعتنى بى احد فكانت الكوارث لها ممتالية وقررت فى بداية امرها ونسيت تربية ووصية ام وقالت لنفسها و**** لارودنهم على انفسهم ولن استسلم ابدا وقامت بالشترراك باسماء مستعارة فى مواقع عد وتراسل من تعرفهم لتعرف ميولهم ومن تغلبو عليها وكانت المحترمة خارجا والمتالمة داخلا ولم يلقى قلبها حبا صادقا حتى مع الخائن الاخير

الجزء الثالث

بعد العودة والنهيار

مزالت الى الان حبيبة تترنح بين الفضيلة والاحترام واعتقد ان العقاب بعيد عنها من **** ولكنها استسلمت لشيطانها ولمرضها ولحبها الشبق للجنس وتناست وصية وحب امها ولم ترجع الى رشدها الى الان مع تعب والده واخوتها ولم تفهم عزة النفس فى الحفاظ على كرامتها المنهوبة من الاخرين وتركت نفسها للاخرين ونسيت كل سبل الاخلاق والترية ومارست كل انواع الفجور فى الانترنت حتى انها كتبت وقالت لقد دمرت نفسى بما جنيت واكتسبت ولم يكن اكتسابها لما تعلمت وتناست ما تربت عليه الى اول دروب الشيطان الخفى فى وسائل التواص الاجتامعى

وفى كل مرة تقول لنفسها سوف اتوب وتعلم اثر ذلك على نفسها البريئة وهى البنت الرقيقة البريئة التى تركت نفسها لحبائل الشيطان بفكرها القاصر واناها لن تستطيع الى الطريق السشليم وما كان من شيطانها الا ان تحكم بعقلها وتقول فى نفسها من سيرضى ببنت مشوهة ونسيت ان الالاله غفور رحيم

وتناست كل ذلك وتعود مرة اخرى اسواء من الاول واستسلمت لوساوسها وعرفت انها مريضة كما زين لها الشيطان واصحاب السواء الذين تحدثهم يوميا باسماء مستعارة لتعوض ما فاتها من متع الدنيا وكم من مرة ارتمت فى احضان الرجال لتاتى بشهوتها ولتاتى بافعال لا ترضى هى عن نفسها فيها وفى مواقفها الى ان تعثرت وتعثرت ولم يكن لها او يخيل لها الرجوع الى الفضيلة مرة اخرى حتى هذاها فكرها الى الواج وكان الماضى يطاردها فى دراستها وتعبها والامر الاهم لم تجد من يفهمها او يرفق بها فى بعد عن الاسرة ودعوات الام الملكومة فى قلبها ولا تدرى ما تفعل ابنتها من هزار او استفزاز للرجال ممن عرفتهم فى التواصل باسمائها المستعارف وتملكها المرض والوحدة الى ان رزقها **** بزوج فى احد الايام ورضيت به زوجه لعله يحفظها ولكن كان الاسواء فى ماضيها كله

اصيبت باكبر خيبة امل عندما رزقت بزوج الهب مشاعرها حبا واستغلها اسواء استغلال وعرف بالمها وقررت ان تنجو بنفسها من الوحل وان تعوض هذا الزوج وان تبداء نظيفة ولكن تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن

كان هذا الزوج صاحب العمر المديد وصاحب المركز المرموق فى عمله ما هو الا اسوا تجاربها التى مرت بها استغلها اسواء استغلا ولم يرحم تعبها او انينها واستغلها بعد ان علم انها المؤدبة العفيفة واستذفها اسواء استنذاف فى مشاعرها اتعبها وامرضها المرض اللعين بعد ان كان فى الظاهر هو الحنون الطاهر لتفاجء بزوج لم يمهلها حياة الا ساعة واحدة فقط طيلة زواجها دمرها ببلادته وخوفها ورغم حبها له الا انه حتى فى فراش الزوجية دمرها تدمير اعادها الى البكاء عندما اساء لها ولبرائتها وتناسى ان حبيبة الفتاة البرئية ليس لها يد فيما جنت يداها من اهمال او تمرد فى حياتها اطفاء شمعتها الجميلة وحولها الى امرائة مشلولة فكريا ونفسيا لانه الزوج الذى ظهر على حقيقته المرة واصيبت فى شرفها بسبه وفى عفافها

وتناسى كل ما قدمت له وانها رضيت به زوجا بعد ان قطف بكارتها فى ليلة مشؤمة اعادها الى اسفل سافلين بغبائة اعادها الى مرضها بسبب عجزة وتمنعه عن جماعها كزجة وابكاها حتى فى ليلة عرسها بعد ان اكنت تحلم به زوجا اعادها الى مراتع التيه والعتمة القاتلة لم يكن لها زوجا كما كانت تعتقد بعد ان قال لها انتى لستى كالنساء انتى انسانة ليست لها فى مقياس النساء شىء بعد ان قتل برائتها وبعد ان عاهدت رها ان تحفظة كزوج وحبيب ولكن تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن بعد ان وعدها للسفر وللمتعة وان تكون ام وان يكون لها خير ممن مرت به فى حياتها دمرها وقتلها وقتل برائتها

وبسبب بخله فى كل شىء حتى مشاعره كانت النهاية لها ولحياتها الماجنة مع زوج ضعيف فى كل شىء

وعندها عاهدت نفسها واقسمت الا اعود مرة اخرى الى بيت من اسموه رجلا ورحلت باكية ورحلت منهارة ومدمرة بعد ان كانت نعم الزوجة له وبعد ان اتهمها فى شرفها عادت وتذكرت لماذا اضلم نفسى فى زواج بائس حتى حقوقى البسيطة لم يحقها لى وحتى كونى انثى لى مطالب لم يقربنى لماذا كل ذلك

عادت الى حضن امها والى بيت ابها وعادت حبيبة لاى نفسها واستردت عافيتها ولم تترك نفسها سهلة او تصاحب اصحاب الشيطان ولم تشارك بعدها الى ان رزقها **** بزوج احبها ورزقها **** منها صغيرين وعادت مرة اخرى الى عملها واسمت بابنتها حبيية ووفاء لما ماضى نسيت احزانها وكل ما فى الماضى من الم وعاشت فى رحابة بيتها ومع زوجها الذى عوضها عن كل لام وما مرت به من الم
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل