زوجة خالي إمرأة شيك علي الآخر وأشيك وأجمل نساء العائلة، عاشت طول حياتها مع خالي بأوربا بالرغم من أنها من بلدتنا وتزوجها خالي وأخذها لأوروبا وكان يعمل بعمل طيب ومرموق ولما كوّن ثروة لا بأس بها وأصيب بمرض عضال و أجري عملية جراحية لم تنجح وسببت له عجز وجعلته غير قادر على الحركة و هو يتحرك الآن بصعوبة لذلك يجلس علي كرسي متحرك جعلته يعود إلي الوطن ومعه زوجته الجميلة الشابة ولعجز خالي الجنسي والذي سببته له العملية الجراحية ولعدم خلفته كون زوجته عاقر جعل لكل من يري زوجته يحسبها إبنته من شدة إهتمامها بنفسها وحرصها علي حلاوة جسدها وكأنها فتاة بنت العشرين لم يترك الزواج أي أثر علي جسدها بل ترك لها صدرا مشدودا وهنشا )مؤخرة( تقشعر منها الأبدان من حلاوتها وبروزها ونفورها وآه من جمال وحلاوة وطعامة شفايفها يا خرابي ياني يجننو وبنظري لو دخلت مسابقة جمال لفازت بصدارتها بدون منازع . إشتري خالي قصرا بوسط ضيعة وقام بتربية الخيول وتدريبها كمشروع يدر ربح كبير عليه ولا يحتاج لأي مجهود سوي رعايته من قبل متخصصين في هذا المجال وكان يباشره هو وزوجته وبالفعل نجح مشروعه ولم يؤثر عليه ماديا بل إزداد ثراءا علي ثرائه ونتيجة لتعلق خالي بي وحبه لوالدتي و لزيارتي المتكررة له وهو في الخارج و لدرايتي بمجال تربية وتدريب الخيول جعلني مستشارا له وتركت عملي وتفرغت لمزرعة خيوله وكانت إقامتي عند خالي شبه دائمة فتعلقت به جدا كما تعلقت بي زوجته كأخ لها وهذا جعل خالي لا يستغني عني هو وزوجته فكنت وكيله هو وزوجته في كل شئون حياتهما ووجدني خالي كإبنه أو أخيه الأصغر فلم يكن له أخوات سوي والدتي .
ولقد علمت أن خالي قد عرض علي زوجته الإنفصال نتيجة لعجزه وعدم إستطاعته من معاشرتها وحرمانها من ممارسة الجنس معه ولكنها رفضت وبكت وطلبت منه عدم فتح هذا الموضوع معها خاصة من أنها تحبه وتعشقه ولا تستطيع الحياة من دونه كونها تحس من أنه هو كل شيء لها في الوجود وأن موضوع الجنس هذا لا يهمها ولا تفكر فيه وحياتها معه تعوضها عن كل حرمان جنسي ليست هي في حاجة إليه خاصة وأنها عاقر. وحاولت أن ترتدي ملابس فيها حشمة حتي لا تثير أي من الرجال ولكن رغما عن ذلك زادتها هذه الملابس جمالا فوق جمالها وإذا كان المثل يقول لبّس البوصة تبقي عروسة !! فكيف من ذلك وهي شديدة الجمال و قمة شبابها وأنوثتها ، فأي ملابس ترتديها هي فيها أجمل من أي عروسة فمقاييس جمالها عالية وفوق الوصف فهي أحلي من آلهة الجمال أفروديت ولا أبالغ . ودخل علينا الصيف ورغم من أن الصيف في بلدتنا ليس بالحر فهو معتدل إلي أن خالي قد نُصِح من الأطباء في أن يذهب إلي محمية طبيعية بقطرنا بها مياه ورمال قد يكون فيها إستشفاء له كما أننا نحتاج إلي تغيير جو من عناء العمل المضني خلال هذه السنة التي أُرهقت فيها من العمل والسفر لتوسيع تجارتنا وزيادة عملائنا في الداخل والخارج . أخذتهما إلى أجمل مناطق قطرنا ، وكان أجمل مكان خلف أثرا كبيرا في قلبي هو ذهابنا الى حامية معدنية يقال إنها ستفيد خالي كعلاج طبيعي قد يساعده علي الحركة . وتعاقدنا مع فندق للإقامة ومشفي بالمحمية لعلاج خالي و تم عمل برنامج يومي له كعلاج طبيعي ونظام غذائي ربما يساعده علي الحركة دون جلوسه علي كرسي متحرك مرة أخري . هذا البرنامج اليومي كان يستغرق وقتا من الصباح وحتي بعد الظهر ويتناول فيه فطور وغداء من أغذية مقننة لا تتناسب معي وزوجته مما جعلني وزوجته لا نفارق بعضنا أبدا إلا ساعة نومها في الليل وبالتالي كان فطورنا وغداؤنا وعشاؤنا مع بعضنا وبالتالي كنت أأخذها للتنزه والغذاء بأفخر مطاعم المحمية فتعلقت بي وتعلقت بها وقربنا من بعضنا جدا بطريقة لا تتصور.
جلست أنا وهي بعد الغداء في قافيه نرتشف العصير، كانت نظراتي تلاحق شفتيها الجميلتين كنحلة متعطشة لرحيق الأزهار ، كنت احسد ذلك الكوب الذي يلامس شفتاها والتي زادتها بعض قطرات العصير طعامة وجمالا، وهي لم ترفع عيناها عني فكانت تراقب كل حركاتي ونظراتي وسألتني لماذا ألاحق الفتيات بنظراتي وكأنني أجردهم من ثيابهم .. قلت لها أن شمس هذه المحمية تسبغ جمالا وحلاوة علي أجسادهن فأحب أن انظر إليهن وآه علي حلاوتهن في البيكيني تجعلني أشتاق إليهن , قالت لي أو ليس لك صديقة ، قلت لها أين وكيف وأنا كل وقتي في العمل ومعك فأنا كالجائع الذي لا يملك قوته. وهذه الأجازة جعلتني أحلم بالفتيات وأشتاق لمعاشرتهن , فنظرت لي نظرة متفاجئة و فيها بريق وكأنها لم تتوقع مني هذا الرد , وسألتني أو لم تمارس الجنس مع فتيات من قبل ؟ , قلت لها : عندما كنت في الجامعة تعرفت علي فتاة لم تكن متزوجة وبالتالي مارست معها في مؤخرتها وتفريش علي بظرها وشفاه عضوها التناسلي ولكن لم يتشرف عضوي الذكري بالولوج في كسها. فقاطعتني بعد أن إحمر وجهها ووضعته في الأرض كسوفا , وقالت إيه إنت نسيت نفسك ولاّ إيه حاسب من كلامك دا إنت دخلت في الغميق!! فأكملت كلامي وقلت : ما أجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والإحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة , فطلبت مني أن أختشي لكني استمررت في الحديث بعد أن وجدت الفرصة سانحة وقلت لها ، أنا محروم ووفي محنة بينما أنت وزوجك تستمتعان بالممارسة وتنامان بمفردكما بعد أن ترموني في غرفة منفردة .
تنهدت تنهيدة خرجت منها نارا وقالت أسكت حرام عليك!! وأنا أعلم أن خالي لا يقربها أطلاقا وإستعبطت وقلت لها مابك؟ قالت لاشئ ..لكني ترجيتها وقلت لها أنا الآن صديقك وأقرب الناس إليك ، فحكت من أنها لم تمارس الجنس مع خالي منذ سنوات لأن حالته الصحية لا تسمح إطلاقا بذلك ، قلت لها لم لا تطلبي الطلاق؟ قالت لا يمكن ، هو ضحى من اجلي رغم علمه من أنني عاقر وكنت معه في أيامه الحلوة وقبل مرضه أفأتركه حال مرضه هذا من رابع المستحيلات!! قلت لها لكن حرام إمراة بجمالك تحرم نفسها من أجمل متعة في الدنيا هي متعة الجنس ، التي أحلم أنا بها ولم أجربها مع أي فتاة أو إمرأة!! قلت لها أنا وأنت محرومين منها أنتي أكيد جسمك يحتاجها وأنا أكيد سأجدها متعتها معك … لما لا تجربين معي وسنسعد كثيرا بها أنا وأنتـي ، قاطعتني ونهرتني وقالت أنت عديم الحياء ما كنت أتوقع منك ذلك وما كان خالك يظنه فيك ذلك!!. غيرنا الموضوع وزعلت مني وقالت أنا لا أحب أن يلاحظ خالك أي تغير مني تجاهك فسأضطر أن أعاملك أمامه كسابق عهدنا … إلا أنني أحسست أنها بدأت تهتم بنفسها وبدأت تقترح على خالي بأن نأخذه إلى أماكن أخرى للاستمتاع بالعطلة فاقترحت الذهاب الى الشاطئ ، وكان يوافقها على كل شئ حتي تستمتع هي بالعطلة وإستمتاعها ورضاها هو كل حياته وفي المساء كنا نأخذه معنا للتنزه وبعد الظهر نأخذه للشاطئ .
ذهبنا إلى الشاطئ وخالي معنا يجلس علي كرسيه المتحرك ، وأخذنا شاليها لتغيير ملابسنا وإرتديت ملابس البحر وهي إرتديت مايوها بكيني ولبست فوقه ما يغطيه وجلسنا أمام الشاطئ نتسامر ووجدت خالي يقول إيه أنتوا قاعدين ليه سيبوني أستمتع بتغفيلة نوم في هذا الجو الممتع , وإنزلوا البحر دي مياهه جميلة وسحبتني زوجة خالي من يدي لندخل البحر بعد أن قلعت الرداء المغطي لمايوهها وكانت مفاجأة لي عندما رأيتها بالبكيني فتعثرت ووقعت من هول المفاجأة وأحست هي بإنبهاري وعجزي عن التعبير فأخذت بيدي وقالت خالك ما أخذ باله قوم وقمت وسحبتني إلي الماء وقالت لي علي فكرة أنت فاجئتني بالتعبير عن ما بداخلك وضغطت علي الوتر الحساس في حياتي مع خالك وحرماني الجنسي وتعطش جسدي كأنثي لهذا الجنس وما يسببه لي من أرق دائم وعصبية دائمة لم تكن أبدا من طباعي فحركت في الأنثي !! فتأسفت لها وقلت :أنني من المؤكد كنت أقصد عدم أيذائك ولكنني وجدت فيك متنفسي فأنا أحبك وأعشق فيك روحك !!
دخلنا الماء بعد أن ابتعدنا عن أنظار عمي والذي دخل في نوم عميق ، وكانت لا تجيد السباحة عكسي تماما ، أخذتها لأعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا إنني غرقت من فرط التفكير فيها. ولتندهش عيوني مما رأت ، امراة تجاوزت الخامسة والثلاثين ، تملك هذا الجسد الأنثوي؟ نهدان نافران رغم صغرهما ، بشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا ، أفخاذ ناصعة صافية لا سيلوليت فيها أبدا ، يكسوهما زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب .
كان جسدها صغيرا ومثيرا وأخذتها لأعلمها السباحة ، لامست يديها فأحسست بكهرباء صعقتني ، أحست بارتباكي وأحسست بارتجافها . وكانت الأمواج العاتية متلاحقة كلما تقدمنا إلى الأمام ، فكانت تخاف و تلتصق بي ، فتجرأت قليلا ومسست نهديها بأناملي ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني الا إنني قلت لها، يا معشوقتي ماذا ستخسرين لو منحتيني هذا الجسد ؟ قالت وماذا ستربح أنت؟ قلت لها سأربح وأروي عطش السنين من أحلي أنثي في الوجود سأربح متعة جنسية حلمت بها لسنين ، سأربح جسدا أعوضه ويعوضني ، سأربح جسدا أذوب فيه ويذوب في!! ثم قبلتها في عنقها وهي تحاول أن تتفادى موجة عالية ، وذابت أخيرا مع قبلتي ، وهي قبلة الحياة بالنسبة لي وأغمضت عيناها فقبلتها علي شفتاها فتجاوبت وأدخلت لسانها داخل فمي فإنتصب زبي كصاروخ أرض أرض ينتظر الدخول في الهدف المنشود. وأخرجت زبي من جانب فتحة المايوه ليلامس كسها من علي أندرها ، أحست باني مصمم علي نيكها مهما كلفني هذا إلا أنها خافت من أعين الناس إلا أنني أمسكت يدها وأصرّيت أن تمسك زبي وتتحسه بيدها …وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه فشهقت وقالت ياه إيه ده!! ، ومسكت رأسه ودعكته بيدها فقبلتها في فمها قبلة خفيفة حتى لا أثير نظر من حولنا من الناس ، أصرّيت أن أمارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الأيام بيننا ولن أعتقك دا أنا محرومة فعلا وإنت خلاصي ، لكنني أصرّيت أن أتذوقها فقط ..فمررت أناملي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، أدخلت يدي إلى بظرها ولعبت بزنبورها. وأزحت جانب أندرها وأدخلت زبي في كسها فتأوهت كثيرا وقالت إنت مجنون!!؟ ولم يلاحظ احد أني أمارس معها الجنس في الماء ، كانت ملتصقة بي ، حاولت أن أدخل ما تبقى من زبي الا انه صعب في وضعنا هذا إلا أنني أحسست بالنصر أخيرا، زبي دخل كسها بل دخلت كل رأسه هذا أهم شيء ، لم اصل الى رعشتي لان الماء كان عائقا لي، كما أنها أحست بألم في كسها من الملوحة التي توجد بالماء ولكن حصلت هي علي رعشتها وعندما وصلت إليها حضنتني بشدة وقالت أح أح أح إنت حتموتني كدة صحّيت العفريت وطلعته من القُمقُم ، كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، أخيرا فزت بكل ذلك الجمال البكر الذي لم يمسسه سوى خالي ، اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي في عرينها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا الليلة لازم أتذوقه صح يا بلاش!! ووجدنا خالي مازال نائما وصحيناه وقال ياه أما حتة نومة عسل إيه إتمعتوا بالبحر فردت علي زوجته وقالت متعة كنت محرومة منها ولن أفرط فيها ما حييت دا البحر ده أحلي متعة !! وقبلت خالي علي جبينه وشكرته علي سماحه لها بالنزول للبحر معي وغمزت لي بعينها طبعا من غير ما يأخذ خالي باله!! .
عند التاسعة مساءا نزلنا ثلاثتنا للبهو الذي بالفندق وتعشينا وكانت هناك حفلة راقصة وطلب خالي مني أن أراقص زوجته ورفضت هي وتمنعت وقالت لأ طبعا ما ينفعش إنت بتكسفني كدة فقال لها قومي يا حياتي إبن أختي بيحل مكاني عيب عليك كدة أنت بتكسفيني ليه ونظر لي خالي وقال لي خذها من إيديها ووريها الرقص علي أصوله وأخذ يقهقه بصوت عالي !! وسحبتها ورقصنا وضممتها لحضني وفعصتها بشدة وتجاوبت معي في الرقص وإندمجت ورجعنا بعد إنتهاء الرقصة وقال لها خالي أنا عاوزك تتمتعي دا حبيبي إبن أختي وصعدنا إلي غرفنا للنوم بعد هذه السهرة الممتعة والرقص الذي تلاصق فيه جسدينا وكأننا نتواعد لحفلة جنس مرتقبة!!.
ذهبت لأنام بغرفتي المجاورة لهما ، وعند الواحدة ليلا دقت علي الغرفة ودخلت ، وكانت متزينة كعروس في ليلة الدخلة ،ترتدي ثيابا شفافة ، أخذتها بين ذراعي لأرميها علي السرير ونزعت عنها كل ملابسها ،وبدأت في تقبيل فمها ، ورشفت من رحيقها ومصصت لسانها لأهبط إلى عالمي المفضل وهو نهديها الصغيرين كتفاحتين بارزتين. مصصت حلماتها الصغيرة وكأنني *** رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ولم أكن قد نزعت سروالي عني وتحته زوبرى المنتصب بشدة وأصبح السروال كالخيمة من رفع زوبرى ولاحظت هي هذا الإرتفاع ورغم أنها شهقت إلا أنها أشارت على زوبرى وقالت لى ما هذا فأمسكت يدها ووضعتها عليه فضمت يدها عليه بشدة وقالت لى ياه ده زوبرك جامد أوى فقلت لها انه متصلب من شدة الهياج ومن شوقه للدخول في عشه فضحكت وقالت لى ممكن أشوفه قلت لها ممكن تشوفيه وتمسكيه كمان وقلعت سروالي وظهرت رأس زوبرى منتفخة وحمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصابه أمامها بشدة فقالت ياه ده زوبرك كبير أوى ده أكبر من الأزبار التي شاهدتها في حياتي بالأفلام و المجلات وضحكت وقلت لها زوبر شرقي لشاب رياضي وفارع الطول ، وأمسكته بيدها ولم تستطع عند ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!وقالت إيه ده دا زوبر حصان في سمكه وطوله !!وضحكت علي كلامها واستغرابها فأمسكت يدها بيدى فوق زوبرى وأخذت ادعك زبرى بيدها ، وبدأت أحسس على أفخاذها وأدخلت يدى إلى كسها أدعكه لها ثم أدخلت أصبعى داخل كسها وأخذت ألعب لها فى بظرها وهى تدعك زوبرى بيدها ثم أوقفتها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسى فأنزلتها بكسها على فمى وأنا نائم على المخدة وبدأت فى لحس ومص كسها وقلت لها مُصّى زوبرى كما أمص كسك فبدأت تمسك زوبرى وتلحسه بلسانها وهى مازالت لا تعرف كيف تمصه فأخرجت لها وأدخلت زوبرى فى فمها وساعدتها فى فتح فمها بالطريقة الصحيحة لابتلاع زوبرى وأخذت الحس كسها وزنبوره وأعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسته بشهوة غريبة وهي تتأوه وتتأحح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبرى جامد وتعضه حتى قذفت فى فمها وأخرجت زوبرى من فمها بسرعة ولكننى أمسكت فمها ووضعت زوبرى بالقوة فيه وأقفلت فمها وأفرغت زوبرى فى فمها حتى ابتلعت اللبن النازل من زوبرى وقالت لى لبنك نازل سخن لكن طعمه لاذع شوية زى ما يكون فيه ليمون فقلت لها أول مرة حا تشعرى بكدة لما تتعودى علية حاتحبيه ، قالت لي أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وحد يمص لي كسي وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة دا أنا ما كنتش عايشة يا لهوي عليك دا أنت فعلا دكر بصحيح قلت لها حخليكي تذوقي عسلك دا هو العسل الصح وتذوقته وقالت يخرب بيت عقلك دا أنت راجل مجنون وبجد عرفت الحاجات دب منين دا أنا يا متزوجة من سنين خايبة علي الآخر دا إنت أستاذ جنس بحق!!.
وبقي التلاحم بين عضوينا التناسليين الحقيقين لكل من الرجل والمرأة بالطبع زوبري وكسها , وهو ما نقطفه لثمار حبنا وعشقنا وطلبت مني أن ادخل زوبري في كسها فورا.. طلبت منها الانتظار إلا إنها كمن اغتصبني فأخذت زبي بقوة لتسلمه رهينة إلى كسها الضيق الصغير ، أدخلت رأسه بصعوبة بين شفرتيها وعندما حاولت إدخال باقيته داخل كسها لم تستطع وصوتت من الألم وقالت لا أستطيع إيه ده دا كبير قوي قوي !!! وكمان كسي باين عليه ناشف وصغر من قلة النيك ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيظها مخدة ورافعا رجلاها بين أكتافي فظهر لي كسها الورد ي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت مني أن أدخله في غياهب كسها الوردي الجميل , ولكنني أخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة اليه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كس حبيبتي , ووجدتها تزعق بكل قواها … بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله دخله وأجعله يحك في جدران عشه المشتاق له , ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت … يا دخله بقي إعمل معروف أنا حأموت منّك , ثم تقدمت للأمام مدخلا عضوي الذكري برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعت الأح الأح من محبوبتي معلنة دخوله وأسرعت في الحركة حتي ضربت بيوضي أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآههههههههههههههههههه وأخرجت زوبري لأري ما ذا حدث له بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير البكر فخرج تعلوه الفرحة برأسه الوردي أو الأحمر الجميل الذي يعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كس معشوقتي , وقلت مبروك حبيبتي , فقالت لماذا زوبرك بهذا اللون الأحمر وضحكت علي كلامها , وقلت لها هذا من شدة إرتطامه بكسك الصغير الضيّق والمهمل إستخدامه من أي زوبر عدة سنوات قالت كيف أنا لم أحس بأي ألم حبيبي عند دخول زوبرك في عشي , قلت لها لأن عشك نسي نفسه عندما إستقبل حبيبه , ثم نامت واضعة المخدة مرة أخري تحت طيظها رافعة ساقيها لأستقبلها عي أكتافي ثم أدخلت زوبري وآه من الدفء الذي أحسست به لا يشعر به إلا من مارس الجنس مع أنثي وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات وأخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحسست بجدران كسها تقبض علي قضيبي بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها فتألمت وتأوهت … وقلت آه آه ووجدتها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخري ووجدت شلالا من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي آهات الأح والأوف والصراخ فقلت لها مالك قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتأححت . ولم أخرج زوبري من كسها وإرتميت عليها وألصقت صدري بصدرها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبري وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد وأخذت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفارتها بعانتي ثم صفعتها بيوضي وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت لي دا أنت عنيك فارغة أح آه أح أح أح آه آه آه… أنت طلعت لي منين أنت حطبّق زوبر تاني آه ياني يا كسي حرام عليك ولعته نار ثم أخرجته من كسها وقالت خرجته ليه أنا عاوزاه خرجته ليه بس إنت زعلت دا جميل قوي دخله ثاني وحياتي أنا آسفة دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها ……
قلت لها حاضر حأدخله بس أصبري أنا حأنام علي ظهري وإنت فوقي مثل الفرسة وجاءت فوقي ووجها لوجهي ثم قلت لها إنزلي بالراحة ودخلي زوبري شيئا فشيئا حتي يدخل بكامله وفعلت ثم أخذت تحرك زوبري داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق وأنا ألعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي فقلت لها هذا ليس بول هذه شهوتك نزلت من منطقة الچي سبوت وأحسست بزوبري يقبض عليه كسها ويعصره فلم أتمالك نفسي وإنفجر لبني داخل كسها وإنسال علي زوبري وعانتي ثم قامت من فوقي وتمددت جانبي علي السرير ومسحت عني ما نزل من منيي علي عانتي ومسحت كسها ووجدت علي وجهها الرضا والسرور والبهجة لما وصلت إيه معي من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل وقالت ياه يا حبيبي دا أنا ما كنتش عايشة وكنت فعلا محتاجة الجنس دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس علي شان يرتاح إنت ريّحت قلبي ثم قامت ولبست ملابسها وإنسحبت إلي حجرتها ونامت علي سريرها نوما عميقا إلي الصباح ثم أوقظها زوجها ليكمل رحلته مع العلاج وإتصلت بي وقالت أنا جوعانة علي الآخر وعاوزة أفطر معاك أحلي فطار وذهبت إليها في حجرتها قبل أن ينصرف خالي وصبحت عليه وطلبنا فطورا من الفندق وقبل أن يحضر الفطور جاء مسئول المشفي وأخذ خالي لرحلة علاجه اليومي وجاء الفطور وفطرنا ولم نخرج من الحجرة فقالت لي أنا كسي عاوز يفطر لأنه جوعان قوي يا تري عندك فطور ليه رد عليها وقال دا أنا حأفطره وأغديه وأعشيه وحأعوّضه وأعالجه من الأنيميا الحادة التي أصابته وإستمرت علاقتنا حتي توفي خالي وتزوجتها فهي معشوقتي….
ولقد علمت أن خالي قد عرض علي زوجته الإنفصال نتيجة لعجزه وعدم إستطاعته من معاشرتها وحرمانها من ممارسة الجنس معه ولكنها رفضت وبكت وطلبت منه عدم فتح هذا الموضوع معها خاصة من أنها تحبه وتعشقه ولا تستطيع الحياة من دونه كونها تحس من أنه هو كل شيء لها في الوجود وأن موضوع الجنس هذا لا يهمها ولا تفكر فيه وحياتها معه تعوضها عن كل حرمان جنسي ليست هي في حاجة إليه خاصة وأنها عاقر. وحاولت أن ترتدي ملابس فيها حشمة حتي لا تثير أي من الرجال ولكن رغما عن ذلك زادتها هذه الملابس جمالا فوق جمالها وإذا كان المثل يقول لبّس البوصة تبقي عروسة !! فكيف من ذلك وهي شديدة الجمال و قمة شبابها وأنوثتها ، فأي ملابس ترتديها هي فيها أجمل من أي عروسة فمقاييس جمالها عالية وفوق الوصف فهي أحلي من آلهة الجمال أفروديت ولا أبالغ . ودخل علينا الصيف ورغم من أن الصيف في بلدتنا ليس بالحر فهو معتدل إلي أن خالي قد نُصِح من الأطباء في أن يذهب إلي محمية طبيعية بقطرنا بها مياه ورمال قد يكون فيها إستشفاء له كما أننا نحتاج إلي تغيير جو من عناء العمل المضني خلال هذه السنة التي أُرهقت فيها من العمل والسفر لتوسيع تجارتنا وزيادة عملائنا في الداخل والخارج . أخذتهما إلى أجمل مناطق قطرنا ، وكان أجمل مكان خلف أثرا كبيرا في قلبي هو ذهابنا الى حامية معدنية يقال إنها ستفيد خالي كعلاج طبيعي قد يساعده علي الحركة . وتعاقدنا مع فندق للإقامة ومشفي بالمحمية لعلاج خالي و تم عمل برنامج يومي له كعلاج طبيعي ونظام غذائي ربما يساعده علي الحركة دون جلوسه علي كرسي متحرك مرة أخري . هذا البرنامج اليومي كان يستغرق وقتا من الصباح وحتي بعد الظهر ويتناول فيه فطور وغداء من أغذية مقننة لا تتناسب معي وزوجته مما جعلني وزوجته لا نفارق بعضنا أبدا إلا ساعة نومها في الليل وبالتالي كان فطورنا وغداؤنا وعشاؤنا مع بعضنا وبالتالي كنت أأخذها للتنزه والغذاء بأفخر مطاعم المحمية فتعلقت بي وتعلقت بها وقربنا من بعضنا جدا بطريقة لا تتصور.
جلست أنا وهي بعد الغداء في قافيه نرتشف العصير، كانت نظراتي تلاحق شفتيها الجميلتين كنحلة متعطشة لرحيق الأزهار ، كنت احسد ذلك الكوب الذي يلامس شفتاها والتي زادتها بعض قطرات العصير طعامة وجمالا، وهي لم ترفع عيناها عني فكانت تراقب كل حركاتي ونظراتي وسألتني لماذا ألاحق الفتيات بنظراتي وكأنني أجردهم من ثيابهم .. قلت لها أن شمس هذه المحمية تسبغ جمالا وحلاوة علي أجسادهن فأحب أن انظر إليهن وآه علي حلاوتهن في البيكيني تجعلني أشتاق إليهن , قالت لي أو ليس لك صديقة ، قلت لها أين وكيف وأنا كل وقتي في العمل ومعك فأنا كالجائع الذي لا يملك قوته. وهذه الأجازة جعلتني أحلم بالفتيات وأشتاق لمعاشرتهن , فنظرت لي نظرة متفاجئة و فيها بريق وكأنها لم تتوقع مني هذا الرد , وسألتني أو لم تمارس الجنس مع فتيات من قبل ؟ , قلت لها : عندما كنت في الجامعة تعرفت علي فتاة لم تكن متزوجة وبالتالي مارست معها في مؤخرتها وتفريش علي بظرها وشفاه عضوها التناسلي ولكن لم يتشرف عضوي الذكري بالولوج في كسها. فقاطعتني بعد أن إحمر وجهها ووضعته في الأرض كسوفا , وقالت إيه إنت نسيت نفسك ولاّ إيه حاسب من كلامك دا إنت دخلت في الغميق!! فأكملت كلامي وقلت : ما أجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والإحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة , فطلبت مني أن أختشي لكني استمررت في الحديث بعد أن وجدت الفرصة سانحة وقلت لها ، أنا محروم ووفي محنة بينما أنت وزوجك تستمتعان بالممارسة وتنامان بمفردكما بعد أن ترموني في غرفة منفردة .
تنهدت تنهيدة خرجت منها نارا وقالت أسكت حرام عليك!! وأنا أعلم أن خالي لا يقربها أطلاقا وإستعبطت وقلت لها مابك؟ قالت لاشئ ..لكني ترجيتها وقلت لها أنا الآن صديقك وأقرب الناس إليك ، فحكت من أنها لم تمارس الجنس مع خالي منذ سنوات لأن حالته الصحية لا تسمح إطلاقا بذلك ، قلت لها لم لا تطلبي الطلاق؟ قالت لا يمكن ، هو ضحى من اجلي رغم علمه من أنني عاقر وكنت معه في أيامه الحلوة وقبل مرضه أفأتركه حال مرضه هذا من رابع المستحيلات!! قلت لها لكن حرام إمراة بجمالك تحرم نفسها من أجمل متعة في الدنيا هي متعة الجنس ، التي أحلم أنا بها ولم أجربها مع أي فتاة أو إمرأة!! قلت لها أنا وأنت محرومين منها أنتي أكيد جسمك يحتاجها وأنا أكيد سأجدها متعتها معك … لما لا تجربين معي وسنسعد كثيرا بها أنا وأنتـي ، قاطعتني ونهرتني وقالت أنت عديم الحياء ما كنت أتوقع منك ذلك وما كان خالك يظنه فيك ذلك!!. غيرنا الموضوع وزعلت مني وقالت أنا لا أحب أن يلاحظ خالك أي تغير مني تجاهك فسأضطر أن أعاملك أمامه كسابق عهدنا … إلا أنني أحسست أنها بدأت تهتم بنفسها وبدأت تقترح على خالي بأن نأخذه إلى أماكن أخرى للاستمتاع بالعطلة فاقترحت الذهاب الى الشاطئ ، وكان يوافقها على كل شئ حتي تستمتع هي بالعطلة وإستمتاعها ورضاها هو كل حياته وفي المساء كنا نأخذه معنا للتنزه وبعد الظهر نأخذه للشاطئ .
ذهبنا إلى الشاطئ وخالي معنا يجلس علي كرسيه المتحرك ، وأخذنا شاليها لتغيير ملابسنا وإرتديت ملابس البحر وهي إرتديت مايوها بكيني ولبست فوقه ما يغطيه وجلسنا أمام الشاطئ نتسامر ووجدت خالي يقول إيه أنتوا قاعدين ليه سيبوني أستمتع بتغفيلة نوم في هذا الجو الممتع , وإنزلوا البحر دي مياهه جميلة وسحبتني زوجة خالي من يدي لندخل البحر بعد أن قلعت الرداء المغطي لمايوهها وكانت مفاجأة لي عندما رأيتها بالبكيني فتعثرت ووقعت من هول المفاجأة وأحست هي بإنبهاري وعجزي عن التعبير فأخذت بيدي وقالت خالك ما أخذ باله قوم وقمت وسحبتني إلي الماء وقالت لي علي فكرة أنت فاجئتني بالتعبير عن ما بداخلك وضغطت علي الوتر الحساس في حياتي مع خالك وحرماني الجنسي وتعطش جسدي كأنثي لهذا الجنس وما يسببه لي من أرق دائم وعصبية دائمة لم تكن أبدا من طباعي فحركت في الأنثي !! فتأسفت لها وقلت :أنني من المؤكد كنت أقصد عدم أيذائك ولكنني وجدت فيك متنفسي فأنا أحبك وأعشق فيك روحك !!
دخلنا الماء بعد أن ابتعدنا عن أنظار عمي والذي دخل في نوم عميق ، وكانت لا تجيد السباحة عكسي تماما ، أخذتها لأعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا إنني غرقت من فرط التفكير فيها. ولتندهش عيوني مما رأت ، امراة تجاوزت الخامسة والثلاثين ، تملك هذا الجسد الأنثوي؟ نهدان نافران رغم صغرهما ، بشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا ، أفخاذ ناصعة صافية لا سيلوليت فيها أبدا ، يكسوهما زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب .
كان جسدها صغيرا ومثيرا وأخذتها لأعلمها السباحة ، لامست يديها فأحسست بكهرباء صعقتني ، أحست بارتباكي وأحسست بارتجافها . وكانت الأمواج العاتية متلاحقة كلما تقدمنا إلى الأمام ، فكانت تخاف و تلتصق بي ، فتجرأت قليلا ومسست نهديها بأناملي ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني الا إنني قلت لها، يا معشوقتي ماذا ستخسرين لو منحتيني هذا الجسد ؟ قالت وماذا ستربح أنت؟ قلت لها سأربح وأروي عطش السنين من أحلي أنثي في الوجود سأربح متعة جنسية حلمت بها لسنين ، سأربح جسدا أعوضه ويعوضني ، سأربح جسدا أذوب فيه ويذوب في!! ثم قبلتها في عنقها وهي تحاول أن تتفادى موجة عالية ، وذابت أخيرا مع قبلتي ، وهي قبلة الحياة بالنسبة لي وأغمضت عيناها فقبلتها علي شفتاها فتجاوبت وأدخلت لسانها داخل فمي فإنتصب زبي كصاروخ أرض أرض ينتظر الدخول في الهدف المنشود. وأخرجت زبي من جانب فتحة المايوه ليلامس كسها من علي أندرها ، أحست باني مصمم علي نيكها مهما كلفني هذا إلا أنها خافت من أعين الناس إلا أنني أمسكت يدها وأصرّيت أن تمسك زبي وتتحسه بيدها …وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه فشهقت وقالت ياه إيه ده!! ، ومسكت رأسه ودعكته بيدها فقبلتها في فمها قبلة خفيفة حتى لا أثير نظر من حولنا من الناس ، أصرّيت أن أمارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الأيام بيننا ولن أعتقك دا أنا محرومة فعلا وإنت خلاصي ، لكنني أصرّيت أن أتذوقها فقط ..فمررت أناملي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، أدخلت يدي إلى بظرها ولعبت بزنبورها. وأزحت جانب أندرها وأدخلت زبي في كسها فتأوهت كثيرا وقالت إنت مجنون!!؟ ولم يلاحظ احد أني أمارس معها الجنس في الماء ، كانت ملتصقة بي ، حاولت أن أدخل ما تبقى من زبي الا انه صعب في وضعنا هذا إلا أنني أحسست بالنصر أخيرا، زبي دخل كسها بل دخلت كل رأسه هذا أهم شيء ، لم اصل الى رعشتي لان الماء كان عائقا لي، كما أنها أحست بألم في كسها من الملوحة التي توجد بالماء ولكن حصلت هي علي رعشتها وعندما وصلت إليها حضنتني بشدة وقالت أح أح أح إنت حتموتني كدة صحّيت العفريت وطلعته من القُمقُم ، كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، أخيرا فزت بكل ذلك الجمال البكر الذي لم يمسسه سوى خالي ، اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي في عرينها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا الليلة لازم أتذوقه صح يا بلاش!! ووجدنا خالي مازال نائما وصحيناه وقال ياه أما حتة نومة عسل إيه إتمعتوا بالبحر فردت علي زوجته وقالت متعة كنت محرومة منها ولن أفرط فيها ما حييت دا البحر ده أحلي متعة !! وقبلت خالي علي جبينه وشكرته علي سماحه لها بالنزول للبحر معي وغمزت لي بعينها طبعا من غير ما يأخذ خالي باله!! .
عند التاسعة مساءا نزلنا ثلاثتنا للبهو الذي بالفندق وتعشينا وكانت هناك حفلة راقصة وطلب خالي مني أن أراقص زوجته ورفضت هي وتمنعت وقالت لأ طبعا ما ينفعش إنت بتكسفني كدة فقال لها قومي يا حياتي إبن أختي بيحل مكاني عيب عليك كدة أنت بتكسفيني ليه ونظر لي خالي وقال لي خذها من إيديها ووريها الرقص علي أصوله وأخذ يقهقه بصوت عالي !! وسحبتها ورقصنا وضممتها لحضني وفعصتها بشدة وتجاوبت معي في الرقص وإندمجت ورجعنا بعد إنتهاء الرقصة وقال لها خالي أنا عاوزك تتمتعي دا حبيبي إبن أختي وصعدنا إلي غرفنا للنوم بعد هذه السهرة الممتعة والرقص الذي تلاصق فيه جسدينا وكأننا نتواعد لحفلة جنس مرتقبة!!.
ذهبت لأنام بغرفتي المجاورة لهما ، وعند الواحدة ليلا دقت علي الغرفة ودخلت ، وكانت متزينة كعروس في ليلة الدخلة ،ترتدي ثيابا شفافة ، أخذتها بين ذراعي لأرميها علي السرير ونزعت عنها كل ملابسها ،وبدأت في تقبيل فمها ، ورشفت من رحيقها ومصصت لسانها لأهبط إلى عالمي المفضل وهو نهديها الصغيرين كتفاحتين بارزتين. مصصت حلماتها الصغيرة وكأنني *** رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ولم أكن قد نزعت سروالي عني وتحته زوبرى المنتصب بشدة وأصبح السروال كالخيمة من رفع زوبرى ولاحظت هي هذا الإرتفاع ورغم أنها شهقت إلا أنها أشارت على زوبرى وقالت لى ما هذا فأمسكت يدها ووضعتها عليه فضمت يدها عليه بشدة وقالت لى ياه ده زوبرك جامد أوى فقلت لها انه متصلب من شدة الهياج ومن شوقه للدخول في عشه فضحكت وقالت لى ممكن أشوفه قلت لها ممكن تشوفيه وتمسكيه كمان وقلعت سروالي وظهرت رأس زوبرى منتفخة وحمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصابه أمامها بشدة فقالت ياه ده زوبرك كبير أوى ده أكبر من الأزبار التي شاهدتها في حياتي بالأفلام و المجلات وضحكت وقلت لها زوبر شرقي لشاب رياضي وفارع الطول ، وأمسكته بيدها ولم تستطع عند ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!وقالت إيه ده دا زوبر حصان في سمكه وطوله !!وضحكت علي كلامها واستغرابها فأمسكت يدها بيدى فوق زوبرى وأخذت ادعك زبرى بيدها ، وبدأت أحسس على أفخاذها وأدخلت يدى إلى كسها أدعكه لها ثم أدخلت أصبعى داخل كسها وأخذت ألعب لها فى بظرها وهى تدعك زوبرى بيدها ثم أوقفتها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسى فأنزلتها بكسها على فمى وأنا نائم على المخدة وبدأت فى لحس ومص كسها وقلت لها مُصّى زوبرى كما أمص كسك فبدأت تمسك زوبرى وتلحسه بلسانها وهى مازالت لا تعرف كيف تمصه فأخرجت لها وأدخلت زوبرى فى فمها وساعدتها فى فتح فمها بالطريقة الصحيحة لابتلاع زوبرى وأخذت الحس كسها وزنبوره وأعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسته بشهوة غريبة وهي تتأوه وتتأحح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبرى جامد وتعضه حتى قذفت فى فمها وأخرجت زوبرى من فمها بسرعة ولكننى أمسكت فمها ووضعت زوبرى بالقوة فيه وأقفلت فمها وأفرغت زوبرى فى فمها حتى ابتلعت اللبن النازل من زوبرى وقالت لى لبنك نازل سخن لكن طعمه لاذع شوية زى ما يكون فيه ليمون فقلت لها أول مرة حا تشعرى بكدة لما تتعودى علية حاتحبيه ، قالت لي أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وحد يمص لي كسي وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة دا أنا ما كنتش عايشة يا لهوي عليك دا أنت فعلا دكر بصحيح قلت لها حخليكي تذوقي عسلك دا هو العسل الصح وتذوقته وقالت يخرب بيت عقلك دا أنت راجل مجنون وبجد عرفت الحاجات دب منين دا أنا يا متزوجة من سنين خايبة علي الآخر دا إنت أستاذ جنس بحق!!.
وبقي التلاحم بين عضوينا التناسليين الحقيقين لكل من الرجل والمرأة بالطبع زوبري وكسها , وهو ما نقطفه لثمار حبنا وعشقنا وطلبت مني أن ادخل زوبري في كسها فورا.. طلبت منها الانتظار إلا إنها كمن اغتصبني فأخذت زبي بقوة لتسلمه رهينة إلى كسها الضيق الصغير ، أدخلت رأسه بصعوبة بين شفرتيها وعندما حاولت إدخال باقيته داخل كسها لم تستطع وصوتت من الألم وقالت لا أستطيع إيه ده دا كبير قوي قوي !!! وكمان كسي باين عليه ناشف وصغر من قلة النيك ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيظها مخدة ورافعا رجلاها بين أكتافي فظهر لي كسها الورد ي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت مني أن أدخله في غياهب كسها الوردي الجميل , ولكنني أخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة اليه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كس حبيبتي , ووجدتها تزعق بكل قواها … بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله دخله وأجعله يحك في جدران عشه المشتاق له , ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت … يا دخله بقي إعمل معروف أنا حأموت منّك , ثم تقدمت للأمام مدخلا عضوي الذكري برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعت الأح الأح من محبوبتي معلنة دخوله وأسرعت في الحركة حتي ضربت بيوضي أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآههههههههههههههههههه وأخرجت زوبري لأري ما ذا حدث له بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير البكر فخرج تعلوه الفرحة برأسه الوردي أو الأحمر الجميل الذي يعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كس معشوقتي , وقلت مبروك حبيبتي , فقالت لماذا زوبرك بهذا اللون الأحمر وضحكت علي كلامها , وقلت لها هذا من شدة إرتطامه بكسك الصغير الضيّق والمهمل إستخدامه من أي زوبر عدة سنوات قالت كيف أنا لم أحس بأي ألم حبيبي عند دخول زوبرك في عشي , قلت لها لأن عشك نسي نفسه عندما إستقبل حبيبه , ثم نامت واضعة المخدة مرة أخري تحت طيظها رافعة ساقيها لأستقبلها عي أكتافي ثم أدخلت زوبري وآه من الدفء الذي أحسست به لا يشعر به إلا من مارس الجنس مع أنثي وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات وأخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحسست بجدران كسها تقبض علي قضيبي بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها فتألمت وتأوهت … وقلت آه آه ووجدتها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخري ووجدت شلالا من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي آهات الأح والأوف والصراخ فقلت لها مالك قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتأححت . ولم أخرج زوبري من كسها وإرتميت عليها وألصقت صدري بصدرها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبري وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد وأخذت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفارتها بعانتي ثم صفعتها بيوضي وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت لي دا أنت عنيك فارغة أح آه أح أح أح آه آه آه… أنت طلعت لي منين أنت حطبّق زوبر تاني آه ياني يا كسي حرام عليك ولعته نار ثم أخرجته من كسها وقالت خرجته ليه أنا عاوزاه خرجته ليه بس إنت زعلت دا جميل قوي دخله ثاني وحياتي أنا آسفة دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها ……
قلت لها حاضر حأدخله بس أصبري أنا حأنام علي ظهري وإنت فوقي مثل الفرسة وجاءت فوقي ووجها لوجهي ثم قلت لها إنزلي بالراحة ودخلي زوبري شيئا فشيئا حتي يدخل بكامله وفعلت ثم أخذت تحرك زوبري داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق وأنا ألعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي فقلت لها هذا ليس بول هذه شهوتك نزلت من منطقة الچي سبوت وأحسست بزوبري يقبض عليه كسها ويعصره فلم أتمالك نفسي وإنفجر لبني داخل كسها وإنسال علي زوبري وعانتي ثم قامت من فوقي وتمددت جانبي علي السرير ومسحت عني ما نزل من منيي علي عانتي ومسحت كسها ووجدت علي وجهها الرضا والسرور والبهجة لما وصلت إيه معي من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل وقالت ياه يا حبيبي دا أنا ما كنتش عايشة وكنت فعلا محتاجة الجنس دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس علي شان يرتاح إنت ريّحت قلبي ثم قامت ولبست ملابسها وإنسحبت إلي حجرتها ونامت علي سريرها نوما عميقا إلي الصباح ثم أوقظها زوجها ليكمل رحلته مع العلاج وإتصلت بي وقالت أنا جوعانة علي الآخر وعاوزة أفطر معاك أحلي فطار وذهبت إليها في حجرتها قبل أن ينصرف خالي وصبحت عليه وطلبنا فطورا من الفندق وقبل أن يحضر الفطور جاء مسئول المشفي وأخذ خالي لرحلة علاجه اليومي وجاء الفطور وفطرنا ولم نخرج من الحجرة فقالت لي أنا كسي عاوز يفطر لأنه جوعان قوي يا تري عندك فطور ليه رد عليها وقال دا أنا حأفطره وأغديه وأعشيه وحأعوّضه وأعالجه من الأنيميا الحادة التي أصابته وإستمرت علاقتنا حتي توفي خالي وتزوجتها فهي معشوقتي….