الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
أمي التي لم اجرؤ عليها - حتي الجزء الثانى 15/5/2024
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 155884" data-attributes="member: 2260"><p>دي اول تجربه ليا</p><p>اتمني تعجبكم</p><p></p><p>--_----------------</p><p>في البدايه انا محمد عمري دلوقتي ٣٣ سنه</p><p></p><p>بس قصتي قديمه قوي</p><p>من وانا صغير عايش مع امي لوحدنا ابويا كان شغال في السعوديه لحد متوفي</p><p></p><p>أمي مدرسه شخصيتها قويه وكانت بتلبس في البيت لبس عادي</p><p></p><p>لحد مدخلت اعداديه ظهرت زميله ليها قربت منها جامد وبقت تجلنا كتير البيت</p><p></p><p>من اول ظهورها وكل حاجه بدأت تتغير</p><p>أمي بدأت تهزر بشتيمه وتقولها يا شرموُطه بهزار</p><p></p><p></p><p>صاحبتها كانت بتلبس عندنا قمصان نوم وامي بدأت تلبس زيها</p><p></p><p>الاتنين كان جسمهم مربرب طياز كبيره قوي وصدور كبيره</p><p></p><p>عمري مفكرت في أمي بس صحبتها كانت بدأت تهيجني</p><p></p><p></p><p>في يوم كنت نايم وامي نزلت تجيب الفطار وصاحبتها زهره كانت بدايته عندنا</p><p></p><p>دخلت تصحيني بقميص نوم شفاف مبين صدرها كله كانت من غير برا</p><p>زهره : محمد اصحي يلا امك بتجيب الفطار</p><p>انا : حبه وهصحي</p><p>زهره شدت اللحاف من عليا : بقولك اصحي بطل كسل يلا مبقتش عيل المفروض تنزل نجيبه انت</p><p>انا فتحت عيني شوفت صدرها مدلدل وهيا بتكلمني تنحت</p><p>زهره : انت مبحلق كده ليه يا ولا يخربيتك هههههه</p><p>انا بتوتر : مفيش يا ست لسا مفتح عيني</p><p></p><p>انا خوفت اععمل اي حاجه أمي شخصيتها صعبه</p><p></p><p></p><p>عدى الموقف وامي طلعت وحسين أن زهره حكتلها بقت تبصلي وهيا بتكلمها وتضحك</p><p></p><p>وامي بقت بعدها كتير تقول لزهره بطلي ليك قدام الواد يا شرموطه</p><p></p><p></p><p>بقيت بهيج علي زهره حدا ومقضيها ضرب عشرات عليها</p><p></p><p></p><p>بس عمري متجرات وقربتلها</p><p></p><p></p><p>عدت ايام كتير وزهره بدأت تبعد عننا</p><p></p><p>لحد محصل موقف خلاني ادمنت أمي</p><p></p><p></p><p>في يوم كنت اعد عالسرير في اوضتي</p><p>وامي دخلت عليا لابسه قميص نوم قصير جدا</p><p>أمي : انت صاحي</p><p>انا : اه يا ماما</p><p>أمي : طيب هلم الحاجه الي علي أرض الخرابه دي</p><p>وادتني ضهرها ووطت كأنها بتلك الحاجه وكانت من غير اندر</p><p>مش قادر اوصف منظر طيزها وكسها وهما ظاهرين</p><p></p><p>اجمل منظر شوفته فحياتي مقدرتش أنساه</p><p>هيجتني لدرجه الغليان</p><p>ومستكفتش بالنار الي سابتها فيا عشان تلف بوشها وهيا موطيه وتقولي انت بتبص علي ايه يا سافل بضحكه عمري مهنساها</p><p></p><p>انتهي الجزء الاول</p><p></p><p></p><p>لو عجبتكم هكمل ....</p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p>متفهم أن القصه وصله لمرحله هياج معاك كشخص بحكيلك</p><p>بس صدقني انا كمان وصلت لاقصي مراحل الهياج لكني لسا خايف</p><p>مش متخيل ازاي هقدر اكسر حاجز أنها أمي وشخصيتها القويه الي ربتني رغم أن نفسي اكسره</p><p></p><p>بدأ الوضع يتطور من نحيتها</p><p>تاني يوم كانت بتستحما وفاتحه باب الحمام باخره ومدياله طيزها وشكل المايه نازله علي جسمها كان قمه الروعه</p><p>بدأت تلبس لبس عريان فعلا علطول</p><p>اغلب اليوم انا شايف كل جسمها ودا مش استعاره انا فعلا كنت غالي اليوم شايف بزازها وطيزها</p><p></p><p>كان وضع صعب بس للاسف كنت مستكفي بالهياج الخاص بيا وفضلت امارس العاده عليها فقط</p><p></p><p>مرت الايام واتجوزت</p><p>وامي كانت بتيجي تبات عندنا كتير جدا</p><p>في يوم كانت بدايته في بيتي وكانت بتكتب عالموبايل بتوتر مبالغ فيه</p><p>لما نامت قررت امسك موبايلها</p><p>لما فتحته لقيت شات مع راجل بيهددها بإيصال امانه عشان ينام معاها</p><p>وفهمت من الكلام أنه نام معاها قبل كده وأنه إيصال امانه مقابل فلوس كانت سلفاها منه</p><p></p><p>أمي كانت رافضه في الاول وبعدين وافقت أنهم يتقابلو تاني يوم العصر</p><p>الدم كان بيغلي في عروقي</p><p>قررت اني اقفشهم</p><p>روحت وصلت أمي بيتها وطلعت عالسطح فضلت مستني عالسلم فوق لحد ميوصل</p><p></p><p>وفعلا وصل وبعد مدخل بحبه قررت اخش</p><p></p><p>ولما دخلت انصدمت انا فعلا كنت بجيب لبن من كل حته ومقدرتش حتي انبههم لوجودي</p><p></p><p>أمي بطيزها الكبيره راكبه فوق زبره وعماله تتنطط بكل محن ولا كأنها كانت بتعارضه وبتقوله لا ومينفعش</p><p></p><p>أمي : زبرك حلو قوي يا عبده اااااه كيفني</p><p>عبده : عاجبك يا شرموطه مش قولتلك هكيفك دا كان احلي سلف</p><p></p><p>أمي : نكني كمان قوي اووووف وحشتني وحشني زبرك انا كنت بحاول اتمنع عليك من ورا قلبي</p><p>وبتتنطط علي زبره اكتر</p><p>وانا واقف بتفرج علي طيزها من ورا وعمال اجيب لبن من غير ملمس بتاعي حتي</p><p></p><p>وهنا عبده قرر يفنسها ويركبها دوجي ستايل</p><p>عبده : هقطعك يا متناكه خخخخخخ</p><p>أمي : ااااااااه براحه حرام عليك مش قادره</p><p>صوت رزع زبره وبيوضه في طيزها وهوه بينيكها من ورا كان تحفه</p><p></p><p>اروع من اروع معزوفات الرومانسيه</p><p>عبده قطعها ورغم غيظي الي كنت متغاظه إلا أن المشهد كان احلي من كل غيظ</p><p></p><p></p><p>اتمني اني اخش وانيكها معاه أو امسيه وانيكها</p><p></p><p></p><p>لكنها لا زالت أمي التي لا اجرا عليها</p><p></p><p>...... انتهي الجزء الثاني</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 155884, member: 2260"] دي اول تجربه ليا اتمني تعجبكم --_---------------- في البدايه انا محمد عمري دلوقتي ٣٣ سنه بس قصتي قديمه قوي من وانا صغير عايش مع امي لوحدنا ابويا كان شغال في السعوديه لحد متوفي أمي مدرسه شخصيتها قويه وكانت بتلبس في البيت لبس عادي لحد مدخلت اعداديه ظهرت زميله ليها قربت منها جامد وبقت تجلنا كتير البيت من اول ظهورها وكل حاجه بدأت تتغير أمي بدأت تهزر بشتيمه وتقولها يا شرموُطه بهزار صاحبتها كانت بتلبس عندنا قمصان نوم وامي بدأت تلبس زيها الاتنين كان جسمهم مربرب طياز كبيره قوي وصدور كبيره عمري مفكرت في أمي بس صحبتها كانت بدأت تهيجني في يوم كنت نايم وامي نزلت تجيب الفطار وصاحبتها زهره كانت بدايته عندنا دخلت تصحيني بقميص نوم شفاف مبين صدرها كله كانت من غير برا زهره : محمد اصحي يلا امك بتجيب الفطار انا : حبه وهصحي زهره شدت اللحاف من عليا : بقولك اصحي بطل كسل يلا مبقتش عيل المفروض تنزل نجيبه انت انا فتحت عيني شوفت صدرها مدلدل وهيا بتكلمني تنحت زهره : انت مبحلق كده ليه يا ولا يخربيتك هههههه انا بتوتر : مفيش يا ست لسا مفتح عيني انا خوفت اععمل اي حاجه أمي شخصيتها صعبه عدى الموقف وامي طلعت وحسين أن زهره حكتلها بقت تبصلي وهيا بتكلمها وتضحك وامي بقت بعدها كتير تقول لزهره بطلي ليك قدام الواد يا شرموطه بقيت بهيج علي زهره حدا ومقضيها ضرب عشرات عليها بس عمري متجرات وقربتلها عدت ايام كتير وزهره بدأت تبعد عننا لحد محصل موقف خلاني ادمنت أمي في يوم كنت اعد عالسرير في اوضتي وامي دخلت عليا لابسه قميص نوم قصير جدا أمي : انت صاحي انا : اه يا ماما أمي : طيب هلم الحاجه الي علي أرض الخرابه دي وادتني ضهرها ووطت كأنها بتلك الحاجه وكانت من غير اندر مش قادر اوصف منظر طيزها وكسها وهما ظاهرين اجمل منظر شوفته فحياتي مقدرتش أنساه هيجتني لدرجه الغليان ومستكفتش بالنار الي سابتها فيا عشان تلف بوشها وهيا موطيه وتقولي انت بتبص علي ايه يا سافل بضحكه عمري مهنساها انتهي الجزء الاول لو عجبتكم هكمل .... الجزء الثاني متفهم أن القصه وصله لمرحله هياج معاك كشخص بحكيلك بس صدقني انا كمان وصلت لاقصي مراحل الهياج لكني لسا خايف مش متخيل ازاي هقدر اكسر حاجز أنها أمي وشخصيتها القويه الي ربتني رغم أن نفسي اكسره بدأ الوضع يتطور من نحيتها تاني يوم كانت بتستحما وفاتحه باب الحمام باخره ومدياله طيزها وشكل المايه نازله علي جسمها كان قمه الروعه بدأت تلبس لبس عريان فعلا علطول اغلب اليوم انا شايف كل جسمها ودا مش استعاره انا فعلا كنت غالي اليوم شايف بزازها وطيزها كان وضع صعب بس للاسف كنت مستكفي بالهياج الخاص بيا وفضلت امارس العاده عليها فقط مرت الايام واتجوزت وامي كانت بتيجي تبات عندنا كتير جدا في يوم كانت بدايته في بيتي وكانت بتكتب عالموبايل بتوتر مبالغ فيه لما نامت قررت امسك موبايلها لما فتحته لقيت شات مع راجل بيهددها بإيصال امانه عشان ينام معاها وفهمت من الكلام أنه نام معاها قبل كده وأنه إيصال امانه مقابل فلوس كانت سلفاها منه أمي كانت رافضه في الاول وبعدين وافقت أنهم يتقابلو تاني يوم العصر الدم كان بيغلي في عروقي قررت اني اقفشهم روحت وصلت أمي بيتها وطلعت عالسطح فضلت مستني عالسلم فوق لحد ميوصل وفعلا وصل وبعد مدخل بحبه قررت اخش ولما دخلت انصدمت انا فعلا كنت بجيب لبن من كل حته ومقدرتش حتي انبههم لوجودي أمي بطيزها الكبيره راكبه فوق زبره وعماله تتنطط بكل محن ولا كأنها كانت بتعارضه وبتقوله لا ومينفعش أمي : زبرك حلو قوي يا عبده اااااه كيفني عبده : عاجبك يا شرموطه مش قولتلك هكيفك دا كان احلي سلف أمي : نكني كمان قوي اووووف وحشتني وحشني زبرك انا كنت بحاول اتمنع عليك من ورا قلبي وبتتنطط علي زبره اكتر وانا واقف بتفرج علي طيزها من ورا وعمال اجيب لبن من غير ملمس بتاعي حتي وهنا عبده قرر يفنسها ويركبها دوجي ستايل عبده : هقطعك يا متناكه خخخخخخ أمي : ااااااااه براحه حرام عليك مش قادره صوت رزع زبره وبيوضه في طيزها وهوه بينيكها من ورا كان تحفه اروع من اروع معزوفات الرومانسيه عبده قطعها ورغم غيظي الي كنت متغاظه إلا أن المشهد كان احلي من كل غيظ اتمني اني اخش وانيكها معاه أو امسيه وانيكها لكنها لا زالت أمي التي لا اجرا عليها ...... انتهي الجزء الثاني [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
أمي التي لم اجرؤ عليها - حتي الجزء الثانى 15/5/2024
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل