الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
الخادمة الشيميل - حتى الجزء الثانى 12/5/2024
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 154853" data-attributes="member: 2260"><p><strong>القصة خيالية ومن تأليفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الأول:</strong></p><p><strong>انا مودي 19 سنة .انا مش طويل وجسمي رفيع شوية وشكلي حلو ساكن في بيت في عمارة مع امي</strong></p><p><strong>امي شغالة وبتطلع برده كل يوم من الصبح لحد الساعة 4</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امي كانت متفقة مع واحدة ست خدامة بتيجي تنضف البيت كل يوم اتنين. الست دي كان اسمها سامية تخينة كده بس مش اوي وطيزها كبيرة وبزازها كبيرة بس مش مدلدلة وهي كانت بتاع 45 سنة كده وطويلة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الست دي كانت بتيجي تنضف الشقة وانا بأبقي موجود معاها علشان امي بتخاف تسيبها في البيت لوحدها علشان الأمان يعني وعلشان كمان افتحلها الباب لأنها بتيجي بعد ما أمي ما تمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الست سامية بقي لما كانت بتيجي تنضف انا كنت بأدخل أوضتي واقفل الباب واقعد اشوف هأعمل ايه سواء لعب او فرجه على افلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي مرة من المرات خرجت من اوضتي علشان اجيب حاجة من المطبخ فخرجن من اوضتي من هنا واتفاجئت بمنظر من هنا، لقيت سامية دي لابسه جلابيه جلابيه سودا كده بنص كم ولازقه علي جسمها وموطيه تمسح الأرضية وطيزها في وشي، انا الصراحة اتحرجت جامد وهجت بس زبي ما انتصبش اوي علشان صغير شويه فرحت راجع وقافل باب الاوضة تاني وهديت وروحت مخبط على الباب علي اساس انها تاخد بالها اني طالع وتلبس حاجة او تتعدل وبعدين روحت طالع لقيتها لسه لابسه الجلابيه بتاعتها بس كانت واقفة وقالتلي في حاجة يا استاذ مودي قولتلها بس هأجيب حاجة من المطبخ فروحت المطبخ وانا راجع لقيتها بصالي بصة غريبة كده وبتبتسم فانا عملتي نفسي مش شايفها ودخلت الأوضة وعدي اليوم ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاسبوع اللي التاني بعد اللي حصل ده كان يوم الاتنين، صحيت بدري على اساس اني استحمي وكانت امي ماشية وانا داخل الحمام، بعد ما خلصت لبست البوكسر وخارج من الحمام لقيت سامية في وشي، انا اتصدمت جامد ساعتها وروحت جاي سالها بعصبية كده انت دخلتي الشقة ازاي راحت مبتسمة كده وقالتلي ان ماما وهي بتقفل الباب كانت هي مقبلاها فدخلتها ومشيت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا بقيت واقف مكسوف ومحرج جدا وبعدين لقيتها بتبتسم وتقولي انت حلو اوي يا مودي وبتبص على البكسر انا ساعتها اتحرجت وجريت جري على الأوضة وقفلت الباب ورايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست شورت وتيشرت وقعدت وانا محرج جدا. بعد شوية لقيت الباب بيخبط وبيتفتح، لقيت سامية داخلة عليا بس المرة دي اتفاجئت اوي لانها كانت لابسه قميص نوم اسمر طويل وبزازها كانت باينه من فوق وداخلة بتبتسم انا اتحرجت وقولتها وصوتي بيتهز انت ايه اللي انت لبساه ده راحت ضاحكة وقالت ايه يا مودي انت مش بتحب تشوف الستات وهي لابسه كده وتهيج زي ما هجت على طيزي الأسبوع اللي فات، ساعتها اتصدمت وقولتلها انتي شوفتيني قالتلي وهي بتضحك اه يا بيضة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت سألها بتردد وانت عايزه ايه دلوقتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت مبتسمة ابتسامة عريضة وقالتلي عايزاك يا دودو ، اتحرجت ساعتها ولسه هأتكلم لقيتها قربت مني ومسكاني، انا ساعتها كنت جنبها مجيش تلتها حتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها انت هتعملي ايه، قالتلي ما تخافش دا انا هأروقك النهاردة وراحت شداني مقعداني علي السرير وقاعدة جنبي ومسكاني بايدها وبدأت تبوس في وشي وانت سايح معاها خالص ومش قادر اتكلم وبعدين راحت مقلعاني التيشرت وبدأت تمص في حلماتي وانا عمال اتأوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها راحت منيماني علي ضهري وراحت شده الشورت وراحت ماسكه زبي كان ساعتها نايم وصغير وعمالة تحسس عليه وانا سايح وعماله تقول دا نونو زيك يت نونو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها راحت قاعدة علي طرف السرير وسحباني مقعداني على حجرها في النص كده انا بقي اللي فاضل لابسه البوكسر بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجأة حسيت بحاجة بتلمس طيزي من تحت فأنا زي اللي يكون شكه ابره جاي أقوم راحت هيا مسكاني وقالتلي رايح فين قولتله ايه ده ايه اللي بين رجلك ده راحت ضحكه جامد وقالت في وداني دا اللي هينيكك يا مزتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فأنا عمال احاول اني اقوم وهي مسكاني جامد وزبها عمال يضغط على طيزي من تحت بعدها راحت قايمة وشايلاني ومنيماني علي ضهري وقاعده فوقي وراحت رافعة قميص النوم بتاعها ومسكاه ببقها وراحت منزله الكلوت الاسمر بتاعها ومطلعه زبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا صعقت جامد ساعتها، زبها ده عريض ويجي طوله 25 سم كده، حاولت ساعتها جامد اقوم من تحتها معرفتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشوية بعد ما هاجت جامد راحت مسكاني قلباني علي بطني وقعدت علي رجلي من ورا وانا مش قادر عايز اقوم وراحت بدأت تقفش في طيزي وانا أقولها لأ لأ لأ لأ ارجوكي سيبيني ولا كأنها هنا وبدأت تضغط علي خرم طيزي جامد وانت اتوجع وبعدها نزلت البوكسر بتاعي وقعدت تقول انا من ساعة ما شوفتك وانا عايزه انيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا عمال اقولها سيبيني سيبيني وهي مش هنا وراحت جايه مدخلها صباعها في طيزي وانا هنا بدأت اصوت راحت حاطه ايجيها علي بقي وكملت بعبصه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد شوية راحت قايله انهاردة ليلة دخلتك يا مزتي وراحت تفه علي طيزي وتفه علي ايدها وفركت زبها وبدأت تحاول تدخله في طيزي وانا اعيط واصوت وراحت مدخلة الراس انا شهقت وحاول اطلع لقدام معرفتش وبعدين بدأت تدخل زبها كله بالراحة وسايباه جوه انا رحت قامط عليه من الوجع راحت قايله ااااااااااااااااه كده بشرمطة وقالتلي طيزك حلوه اوي يا مودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت بقي تطلع زبها وتدخله وانا عمال اتأوه جامد من الوجع، قعدت حوالي ربع ساعة تنيك فيا ولما قربت تجيبهم راحت لازقه زبها في طيزي جامد لجوه وراحت منزلاهم جزه طيزه، انا ساعتها حسيت بسيل حمم في طيزي ومش قادر خلاص اعمل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدها راحت مطلعه زبها بالراحة وقايلالي كيفتني جامد يا مزتي ، المرات الجاية هتبقي احلي واحلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدها راحت جايه قايمة وعدلاني علي ضهري وخلت زبها علي بقي كده وراحت جايه واخده سيلفي ليا وليها وقالتلي علشان لو حاولت تعمل حاجة كده ولا كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها راحت جاية وخداني علي الحمام ومشطفاني وغسلالي طيزي ولبستني وحطتني علي السرير لقيني ساعتها كنت خلاص مفيش حاجة خالص وكملت شغلها بره ومشيت.</strong></p><p></p><h3><strong>الجزء الثاني:</strong></h3><p>وقفنا في الجزء اللي فات لحد اما سامية ناكتني وصورتني علشان متخلنيش اقول لحد علي اللي حصل</p><p>بعد ما نكتني سامية كنت كل يوم طيزي توجعني وانا عمال مش قادر من الوجع وكنت بأحاول بقدر</p><p>الامكان امي ما تاخدش بالها</p><p>عدي اسبوع علي النيكة وجت سامية يوم الاتنين بعد امي ما نزلت وانا فتحتلها واول ما فتحت الباب</p><p>راحت هاجمه عليا وبيساني من بقي جامد وانا بأحاول ابعد عنها مش عارف لحد ما سبتني روحت جريت</p><p>بعيد عنها وانا خايف اوي</p><p></p><p>بعد شو ية جيت ادخل الأوضة لقيت سامية بتنده عليا وتقولي انا عملالك مفاجأة حلوة اوي النهاردة يا</p><p>دودي وهتنبسط اوي انا روحت جاري على الأوضة وقافل الباب ورايا بالمفتاح</p><p>بعدما دخلت الأوضة وقفلت ورايا كنت خايف اوي من سامية والمفاجأة بتاعتها لأني عارف انها</p><p>هتنيكني تاني بس كنت متطمن بعد ما قفلت باب الأوضة بالمفتاح علشان ما تخشش هي الأوضة.</p><p>بعد شوية تقريبا ساعة كده سمعت صويت بره فأنا كأي حد طبيعي قومت جري فتحت الباب وطلعت</p><p>برده الأوضة أشوف في ايه، فببص لقيت سامية واقفة عادي خالص وكأني مفيش حاجة خالص فأنا</p><p>روحت جاي سألها في ايه راحت ابتسمت وقالتلي دا صوت بس علشان اطلعك من الأوضة يا بيضة.</p><p>أول ما سمعت كده لسه بألف جري وأرجع الأوضة لقيت واحدة تانية واقفة علي باب الأوضة انا</p><p>صعقت لما شفتها وبدأ الخوف يدب جوايا .الست دي ما كنتش طويلة وكانت لابسه عباية سوده كده</p><p>وطرحة وكانت تخينة بس مش أوي وكانت بزازها كبيرة بس مش زي بتاع سامية وكذلك طيزها وكانت</p><p>سمرا شوية بس شكلها حلو.</p><p>أنا بقي ساعتها روحت بصوت عالي بأقولها انت مين. راحت قايلة انا فتحية وانا اللي هأروقك النهاردة</p><p>مع سامية. انا سمعت الكلمة دي من هنا ورحت اجري علي الباب من هنا بس ملحقتش حتي اتحرك من</p><p>مكاني لأن سامية ساعتها كانت مسكاني من ورا ومكتفاني.</p><p>بعد ما سامية مسكتني راحت شايلاني وقايلة لفتحية اجهزي يلا يا بت وهات الحاجه معاكي علي جوه,</p><p>ودخلت سامية بيا علي الاوضة وراحت منيماني علي السر ير وبدأت تسيح عليا وتبوسني في بقي وفي</p><p>رقبتي وبدأت بقي تقلعني هدومي كلها بالعافية وانا مش قادر اقومها خالص وبعدين بعد ما قلعتني</p><p>قعدت تقفش فيا وفي حلماتي وعمالة تسيح.</p><p>وبعد شو ية دخلت فتحية الأوضة وبأبص كده لقيتها لابسه كلوت اسمر من اللي هما الكبار دول و برا</p><p>سوده ولقيت زبها واقف في الكلوت جامد انا ساعتها اترعبت لأنه كان كبير وبصيت لقيت في ايديها</p><p>شانطة كده.</p><p>اول ما دخلت فتحية راحت سامية نادت عليها وقالتلها تعالي قفشي شوية عقبال ما اجهز وأول ما</p><p>سبتني سامية لسه هأقوم أجري لقيت اللي ناطت عليا مرة واحدة كنت ساعتها علي ايدي ورجلي</p><p>وفتحية عليا من فوق وبزازها علي صدري وزبها بيخبط في طيزي ، أنا قولتلها سيبني سيبني راحت راده: عليا هتروح فين يا لبوتي دا أنا هأنيكك النهاردة لحد ما تحبلي يا بت، دا من ساعة ما سامية قالتلي</p><p>عليك وورتني صورتك وانا هأموت وأركبك يا لبوة، انت النهادرة ليلتك الكبيرة دا انا هأنيكك لحد ما</p><p>أشبع.</p><p>وبدأت فتحية تقفش في وتمسك في حلماتي جامد وانا اتأوه جامد وبعدين راحت ضاغطة علي جسمي</p><p>جامد ومنزلاني نايم علي بطني وراحت منزله ايديها علي طيزي وبدأت تقفش فيها جامد وفي نفس</p><p>الوقت زبها عمال يخبط في خرمي وانا مش قادر وعمال أقولها سيبيني سيبني وهي ولا هي هنا.</p><p>وبعد شوية دخلت سامية وكانت لابسه قميص نوم احمر حر ير كده وزبها واقف وباين من القميص</p><p>وماكنتش لابسه حاجة تحته، سامية ضحكت كده بشرمطة وقالت يلا نبدأ الحفلة.</p><p>سامية فتحت الشنطة اللي كانت داخلة بيها فتحية وطلعت منها قميص نوم اصفر قصير راحت فتحية</p><p>قايمة من عليا وهما الاتنين مسكوني ولبسوني القميص بالعافية. القميص كان مداري طيزي من ورا</p><p>كده شوية.</p><p>بعدها قعدوني ما بينهم هما الاتنين وسامية قالتلي مودي انت النهاردة هتتروق جامد وفتحية من</p><p>الناحية التانية عمالة تقفش في طيزي وتقولي هأنيكك جامد يا لبوتي.</p><p>سامية بعد شوية مسكتني وراحت منيماني علي رجلها بقت بطني علي رجلها وطيزي في وش فتحية</p><p>ورجلي علي الأرض وبدأت تمشي ايديها علي طيزي وتقفش فيهم وتدعك وفتحية راحت داخلة وعمالة</p><p>تضرب علي طيزي وانا قاعد اصوت ومش قادر.</p><p>فتحية قالت صوتي يا لبوة هيجيني عليك كمان. بعدها التقفيش والضرب ده بدأت سامية تبعبص فيا</p><p>وتدخل صوابها وانا مش قادر وعايز أقوم بأي طريقة ومش قادر. وبعد شوية قالت فتحية يلا بينا يا لبوة</p><p>وراحت مطلعة زبها من الكلوت وراحت تفه علي ايديها وبدأت تدعك زبها وسامية راحت تفه علي طيزي</p><p>وبدأت تدعك خرمي وبعدها راحت سامية مسكاني جامد علي رجلها وفتحية راحت مدخله زبها جامد في</p><p>طيزي وانا صوت جامد راحت سامية حاطه ايديها علي بقي وفتحية بدأت تنيك</p><p>فتحية بدأت تنيكيني جامد وانا اتأوه جامد وهي عمالة تطلع وتدخل زبها جامد وتنيك وبعدين راحت</p><p>لازقة في طيزي مرة واحدة وراحت مسكاني من وسطي ورشايلاني بقيت انا عامل زاوية قايمة عليها</p><p>كده ورجلي مش طايلة الأرض وراحت مقعداني علي ايدي ورجلي علي السرير وبدأت تركب فيا تاني.</p><p></p><p>بعدها جت سامية قدامي ورفعت قميص النوم بتاعها ومسكت زبها وراحت فاتحة بقي ومدخلاه كله</p><p>وهي بتقول مصيلي يا دودي وراحت هي وفتحية اشتغلوا بوس في بعض وانا بينهم بتناك من</p><p>الناحينين.</p><p>وبعد حوالي ربع ساعة نيك من فتحية راحت لازقة في طيزي جامد وراحت جايباهم في طيزي وانا مش</p><p>قادر ومش قادر اصوت بسبب زب سامية.</p><p>بعدها راحت فتحية ساحبة زبها وقايمة وانا لسه هأنزل ببطني علي السرير لقيت سامية مسكاني</p><p>منيماني علي ضهري ورافعة رجلي وراحت رشقة زبها في طيزي ونايمة عليا. كانت بزازها قصاد وشي</p><p>وبدأت تنيك فيا ومفيش دقتين وراحت هيا كمان جايباهم في طيزي.</p><p>أنا ساعتها خلاص كنت اغمي عليا ومعرفتش ايه اللي حصل بعدها.</p><p>بعد ساعة فوقت لقيتني نضيف ولابس لبسي ولقيت سامية بتنضف بره بس طيزي كانت مفشوخة</p><p>كانت بتوجعني جامد. بعد ما فقت من كتر التعب لقيت نفسي نمت تاني ومعرفتش ايه اللي حصل بعد</p><p>ما اغمي عليا ولا ايه اللي هيحصل بعد ما نمت وسامية لسه بره.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 154853, member: 2260"] [B]القصة خيالية ومن تأليفي الجزء الأول: انا مودي 19 سنة .انا مش طويل وجسمي رفيع شوية وشكلي حلو ساكن في بيت في عمارة مع امي امي شغالة وبتطلع برده كل يوم من الصبح لحد الساعة 4 امي كانت متفقة مع واحدة ست خدامة بتيجي تنضف البيت كل يوم اتنين. الست دي كان اسمها سامية تخينة كده بس مش اوي وطيزها كبيرة وبزازها كبيرة بس مش مدلدلة وهي كانت بتاع 45 سنة كده وطويلة. الست دي كانت بتيجي تنضف الشقة وانا بأبقي موجود معاها علشان امي بتخاف تسيبها في البيت لوحدها علشان الأمان يعني وعلشان كمان افتحلها الباب لأنها بتيجي بعد ما أمي ما تمشي الست سامية بقي لما كانت بتيجي تنضف انا كنت بأدخل أوضتي واقفل الباب واقعد اشوف هأعمل ايه سواء لعب او فرجه على افلام. وفي مرة من المرات خرجت من اوضتي علشان اجيب حاجة من المطبخ فخرجن من اوضتي من هنا واتفاجئت بمنظر من هنا، لقيت سامية دي لابسه جلابيه جلابيه سودا كده بنص كم ولازقه علي جسمها وموطيه تمسح الأرضية وطيزها في وشي، انا الصراحة اتحرجت جامد وهجت بس زبي ما انتصبش اوي علشان صغير شويه فرحت راجع وقافل باب الاوضة تاني وهديت وروحت مخبط على الباب علي اساس انها تاخد بالها اني طالع وتلبس حاجة او تتعدل وبعدين روحت طالع لقيتها لسه لابسه الجلابيه بتاعتها بس كانت واقفة وقالتلي في حاجة يا استاذ مودي قولتلها بس هأجيب حاجة من المطبخ فروحت المطبخ وانا راجع لقيتها بصالي بصة غريبة كده وبتبتسم فانا عملتي نفسي مش شايفها ودخلت الأوضة وعدي اليوم ده الاسبوع اللي التاني بعد اللي حصل ده كان يوم الاتنين، صحيت بدري على اساس اني استحمي وكانت امي ماشية وانا داخل الحمام، بعد ما خلصت لبست البوكسر وخارج من الحمام لقيت سامية في وشي، انا اتصدمت جامد ساعتها وروحت جاي سالها بعصبية كده انت دخلتي الشقة ازاي راحت مبتسمة كده وقالتلي ان ماما وهي بتقفل الباب كانت هي مقبلاها فدخلتها ومشيت. انا بقيت واقف مكسوف ومحرج جدا وبعدين لقيتها بتبتسم وتقولي انت حلو اوي يا مودي وبتبص على البكسر انا ساعتها اتحرجت وجريت جري على الأوضة وقفلت الباب ورايا لبست شورت وتيشرت وقعدت وانا محرج جدا. بعد شوية لقيت الباب بيخبط وبيتفتح، لقيت سامية داخلة عليا بس المرة دي اتفاجئت اوي لانها كانت لابسه قميص نوم اسمر طويل وبزازها كانت باينه من فوق وداخلة بتبتسم انا اتحرجت وقولتها وصوتي بيتهز انت ايه اللي انت لبساه ده راحت ضاحكة وقالت ايه يا مودي انت مش بتحب تشوف الستات وهي لابسه كده وتهيج زي ما هجت على طيزي الأسبوع اللي فات، ساعتها اتصدمت وقولتلها انتي شوفتيني قالتلي وهي بتضحك اه يا بيضة. روحت سألها بتردد وانت عايزه ايه دلوقتي؟ راحت مبتسمة ابتسامة عريضة وقالتلي عايزاك يا دودو ، اتحرجت ساعتها ولسه هأتكلم لقيتها قربت مني ومسكاني، انا ساعتها كنت جنبها مجيش تلتها حتي قولتلها انت هتعملي ايه، قالتلي ما تخافش دا انا هأروقك النهاردة وراحت شداني مقعداني علي السرير وقاعدة جنبي ومسكاني بايدها وبدأت تبوس في وشي وانت سايح معاها خالص ومش قادر اتكلم وبعدين راحت مقلعاني التيشرت وبدأت تمص في حلماتي وانا عمال اتأوه بعدها راحت منيماني علي ضهري وراحت شده الشورت وراحت ماسكه زبي كان ساعتها نايم وصغير وعمالة تحسس عليه وانا سايح وعماله تقول دا نونو زيك يت نونو بعدها راحت قاعدة علي طرف السرير وسحباني مقعداني على حجرها في النص كده انا بقي اللي فاضل لابسه البوكسر بس وفجأة حسيت بحاجة بتلمس طيزي من تحت فأنا زي اللي يكون شكه ابره جاي أقوم راحت هيا مسكاني وقالتلي رايح فين قولتله ايه ده ايه اللي بين رجلك ده راحت ضحكه جامد وقالت في وداني دا اللي هينيكك يا مزتي فأنا عمال احاول اني اقوم وهي مسكاني جامد وزبها عمال يضغط على طيزي من تحت بعدها راحت قايمة وشايلاني ومنيماني علي ضهري وقاعده فوقي وراحت رافعة قميص النوم بتاعها ومسكاه ببقها وراحت منزله الكلوت الاسمر بتاعها ومطلعه زبها انا صعقت جامد ساعتها، زبها ده عريض ويجي طوله 25 سم كده، حاولت ساعتها جامد اقوم من تحتها معرفتش وشوية بعد ما هاجت جامد راحت مسكاني قلباني علي بطني وقعدت علي رجلي من ورا وانا مش قادر عايز اقوم وراحت بدأت تقفش في طيزي وانا أقولها لأ لأ لأ لأ ارجوكي سيبيني ولا كأنها هنا وبدأت تضغط علي خرم طيزي جامد وانت اتوجع وبعدها نزلت البوكسر بتاعي وقعدت تقول انا من ساعة ما شوفتك وانا عايزه انيكك انا عمال اقولها سيبيني سيبيني وهي مش هنا وراحت جايه مدخلها صباعها في طيزي وانا هنا بدأت اصوت راحت حاطه ايجيها علي بقي وكملت بعبصه. وبعد شوية راحت قايله انهاردة ليلة دخلتك يا مزتي وراحت تفه علي طيزي وتفه علي ايدها وفركت زبها وبدأت تحاول تدخله في طيزي وانا اعيط واصوت وراحت مدخلة الراس انا شهقت وحاول اطلع لقدام معرفتش وبعدين بدأت تدخل زبها كله بالراحة وسايباه جوه انا رحت قامط عليه من الوجع راحت قايله ااااااااااااااااه كده بشرمطة وقالتلي طيزك حلوه اوي يا مودي وبدأت بقي تطلع زبها وتدخله وانا عمال اتأوه جامد من الوجع، قعدت حوالي ربع ساعة تنيك فيا ولما قربت تجيبهم راحت لازقه زبها في طيزي جامد لجوه وراحت منزلاهم جزه طيزه، انا ساعتها حسيت بسيل حمم في طيزي ومش قادر خلاص اعمل حاجة وبعدها راحت مطلعه زبها بالراحة وقايلالي كيفتني جامد يا مزتي ، المرات الجاية هتبقي احلي واحلي وبعدها راحت جايه قايمة وعدلاني علي ضهري وخلت زبها علي بقي كده وراحت جايه واخده سيلفي ليا وليها وقالتلي علشان لو حاولت تعمل حاجة كده ولا كده بعدها راحت جاية وخداني علي الحمام ومشطفاني وغسلالي طيزي ولبستني وحطتني علي السرير لقيني ساعتها كنت خلاص مفيش حاجة خالص وكملت شغلها بره ومشيت.[/B] [HEADING=2][B]الجزء الثاني:[/B][/HEADING] وقفنا في الجزء اللي فات لحد اما سامية ناكتني وصورتني علشان متخلنيش اقول لحد علي اللي حصل بعد ما نكتني سامية كنت كل يوم طيزي توجعني وانا عمال مش قادر من الوجع وكنت بأحاول بقدر الامكان امي ما تاخدش بالها عدي اسبوع علي النيكة وجت سامية يوم الاتنين بعد امي ما نزلت وانا فتحتلها واول ما فتحت الباب راحت هاجمه عليا وبيساني من بقي جامد وانا بأحاول ابعد عنها مش عارف لحد ما سبتني روحت جريت بعيد عنها وانا خايف اوي بعد شو ية جيت ادخل الأوضة لقيت سامية بتنده عليا وتقولي انا عملالك مفاجأة حلوة اوي النهاردة يا دودي وهتنبسط اوي انا روحت جاري على الأوضة وقافل الباب ورايا بالمفتاح بعدما دخلت الأوضة وقفلت ورايا كنت خايف اوي من سامية والمفاجأة بتاعتها لأني عارف انها هتنيكني تاني بس كنت متطمن بعد ما قفلت باب الأوضة بالمفتاح علشان ما تخشش هي الأوضة. بعد شوية تقريبا ساعة كده سمعت صويت بره فأنا كأي حد طبيعي قومت جري فتحت الباب وطلعت برده الأوضة أشوف في ايه، فببص لقيت سامية واقفة عادي خالص وكأني مفيش حاجة خالص فأنا روحت جاي سألها في ايه راحت ابتسمت وقالتلي دا صوت بس علشان اطلعك من الأوضة يا بيضة. أول ما سمعت كده لسه بألف جري وأرجع الأوضة لقيت واحدة تانية واقفة علي باب الأوضة انا صعقت لما شفتها وبدأ الخوف يدب جوايا .الست دي ما كنتش طويلة وكانت لابسه عباية سوده كده وطرحة وكانت تخينة بس مش أوي وكانت بزازها كبيرة بس مش زي بتاع سامية وكذلك طيزها وكانت سمرا شوية بس شكلها حلو. أنا بقي ساعتها روحت بصوت عالي بأقولها انت مين. راحت قايلة انا فتحية وانا اللي هأروقك النهاردة مع سامية. انا سمعت الكلمة دي من هنا ورحت اجري علي الباب من هنا بس ملحقتش حتي اتحرك من مكاني لأن سامية ساعتها كانت مسكاني من ورا ومكتفاني. بعد ما سامية مسكتني راحت شايلاني وقايلة لفتحية اجهزي يلا يا بت وهات الحاجه معاكي علي جوه, ودخلت سامية بيا علي الاوضة وراحت منيماني علي السر ير وبدأت تسيح عليا وتبوسني في بقي وفي رقبتي وبدأت بقي تقلعني هدومي كلها بالعافية وانا مش قادر اقومها خالص وبعدين بعد ما قلعتني قعدت تقفش فيا وفي حلماتي وعمالة تسيح. وبعد شو ية دخلت فتحية الأوضة وبأبص كده لقيتها لابسه كلوت اسمر من اللي هما الكبار دول و برا سوده ولقيت زبها واقف في الكلوت جامد انا ساعتها اترعبت لأنه كان كبير وبصيت لقيت في ايديها شانطة كده. اول ما دخلت فتحية راحت سامية نادت عليها وقالتلها تعالي قفشي شوية عقبال ما اجهز وأول ما سبتني سامية لسه هأقوم أجري لقيت اللي ناطت عليا مرة واحدة كنت ساعتها علي ايدي ورجلي وفتحية عليا من فوق وبزازها علي صدري وزبها بيخبط في طيزي ، أنا قولتلها سيبني سيبني راحت راده: عليا هتروح فين يا لبوتي دا أنا هأنيكك النهاردة لحد ما تحبلي يا بت، دا من ساعة ما سامية قالتلي عليك وورتني صورتك وانا هأموت وأركبك يا لبوة، انت النهادرة ليلتك الكبيرة دا انا هأنيكك لحد ما أشبع. وبدأت فتحية تقفش في وتمسك في حلماتي جامد وانا اتأوه جامد وبعدين راحت ضاغطة علي جسمي جامد ومنزلاني نايم علي بطني وراحت منزله ايديها علي طيزي وبدأت تقفش فيها جامد وفي نفس الوقت زبها عمال يخبط في خرمي وانا مش قادر وعمال أقولها سيبيني سيبني وهي ولا هي هنا. وبعد شوية دخلت سامية وكانت لابسه قميص نوم احمر حر ير كده وزبها واقف وباين من القميص وماكنتش لابسه حاجة تحته، سامية ضحكت كده بشرمطة وقالت يلا نبدأ الحفلة. سامية فتحت الشنطة اللي كانت داخلة بيها فتحية وطلعت منها قميص نوم اصفر قصير راحت فتحية قايمة من عليا وهما الاتنين مسكوني ولبسوني القميص بالعافية. القميص كان مداري طيزي من ورا كده شوية. بعدها قعدوني ما بينهم هما الاتنين وسامية قالتلي مودي انت النهاردة هتتروق جامد وفتحية من الناحية التانية عمالة تقفش في طيزي وتقولي هأنيكك جامد يا لبوتي. سامية بعد شوية مسكتني وراحت منيماني علي رجلها بقت بطني علي رجلها وطيزي في وش فتحية ورجلي علي الأرض وبدأت تمشي ايديها علي طيزي وتقفش فيهم وتدعك وفتحية راحت داخلة وعمالة تضرب علي طيزي وانا قاعد اصوت ومش قادر. فتحية قالت صوتي يا لبوة هيجيني عليك كمان. بعدها التقفيش والضرب ده بدأت سامية تبعبص فيا وتدخل صوابها وانا مش قادر وعايز أقوم بأي طريقة ومش قادر. وبعد شوية قالت فتحية يلا بينا يا لبوة وراحت مطلعة زبها من الكلوت وراحت تفه علي ايديها وبدأت تدعك زبها وسامية راحت تفه علي طيزي وبدأت تدعك خرمي وبعدها راحت سامية مسكاني جامد علي رجلها وفتحية راحت مدخله زبها جامد في طيزي وانا صوت جامد راحت سامية حاطه ايديها علي بقي وفتحية بدأت تنيك فتحية بدأت تنيكيني جامد وانا اتأوه جامد وهي عمالة تطلع وتدخل زبها جامد وتنيك وبعدين راحت لازقة في طيزي مرة واحدة وراحت مسكاني من وسطي ورشايلاني بقيت انا عامل زاوية قايمة عليها كده ورجلي مش طايلة الأرض وراحت مقعداني علي ايدي ورجلي علي السرير وبدأت تركب فيا تاني. بعدها جت سامية قدامي ورفعت قميص النوم بتاعها ومسكت زبها وراحت فاتحة بقي ومدخلاه كله وهي بتقول مصيلي يا دودي وراحت هي وفتحية اشتغلوا بوس في بعض وانا بينهم بتناك من الناحينين. وبعد حوالي ربع ساعة نيك من فتحية راحت لازقة في طيزي جامد وراحت جايباهم في طيزي وانا مش قادر ومش قادر اصوت بسبب زب سامية. بعدها راحت فتحية ساحبة زبها وقايمة وانا لسه هأنزل ببطني علي السرير لقيت سامية مسكاني منيماني علي ضهري ورافعة رجلي وراحت رشقة زبها في طيزي ونايمة عليا. كانت بزازها قصاد وشي وبدأت تنيك فيا ومفيش دقتين وراحت هيا كمان جايباهم في طيزي. أنا ساعتها خلاص كنت اغمي عليا ومعرفتش ايه اللي حصل بعدها. بعد ساعة فوقت لقيتني نضيف ولابس لبسي ولقيت سامية بتنضف بره بس طيزي كانت مفشوخة كانت بتوجعني جامد. بعد ما فقت من كتر التعب لقيت نفسي نمت تاني ومعرفتش ايه اللي حصل بعد ما اغمي عليا ولا ايه اللي هيحصل بعد ما نمت وسامية لسه بره. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
الخادمة الشيميل - حتى الجزء الثانى 12/5/2024
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل