الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
اصبحت زوجته - حتى الجزء الثاني - 8/5/2024
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 154403" data-attributes="member: 1775"><p>اسمي سمير بدأت القصة عندما كان عمري ١٧ سنة كان طولي ١٦٠ وزني ٧٠ ذو بشرة بيضاء جسمي ناعم اعيش مع امي المنزل وابي مسافر في لم تستطع امي ان تنجب غيري لذلك عشت في في دلال مطلق لم اكن اشتهي الشباب ولا افكر بهم لكن هذا ما حدث سأحكي القصة وكأني اعيشها الأن .</p><p>كنت جالسا في غرفتي احضر دروسي عندها نادتني امي وطلبت مني ان احضر بعد الحاجات من السوق وانا في الطريق وقف امامي شابان كبيران في الحجم طلبا مني ممارسة الجنس قلت لهما انا شاب مثلكما لم يكلماني امسكاني من يداي حاولت الهرب لكن لم استطع وفجأة يأتي شاب يطلب منهما ان يتركاني وتشاجر معهما وكان جسمه ضخم استطاع التغلب عليهما عاد الي سألني عن اسمي قلت له سمير شكرته وتعرفت عليه اسمه سالم عمره ٣٥ طوله ١٨٥ جسمه ضخم قال لي الى اين انت ذاهب قلت له الى السوق احضر بعض الحاجات لأمي قال لي سأرافقك تحدثنا في الطريق وتعرفنا على بعض احساس غريب في داخلي احسست بالدفء والأمان في جانبه ونحن في طريق العودة سألته عن معنى ما قال لي هذان الشابان عن ممارسة الجنس معي صمت قليلا ثم قال نعم موجود بين شابان قلت له لكن كيف قال انسى هذا الشيء ودعنا نمشي اخدنا ارقام بعضنا وعدت الى البيت اعطيت الحاجات لأمي ودخلت الى غرفتي افكر عما يتحدث هذان الشابان الغبيان لكن لم افكر كثيرا اكملت تحضير دروسي وخرجت جلست مع اهلي قليلا ثم خلدت الى النوم في اليوم الثاني استيقظت باكرا كي اذهب الى المدرسة وانا في الطريق واجهت سالم ابتسمت لا اراديا سلمت عليه سألني الى اين انت ذاهب قلت له الا ترى حقيبتي ضحكنا واكمل معي الى باب المدرسة وسألني متى انتهي استغربت هذا السؤال ولكن جاوبته ثم دخلت وهو ذهب امضيت وقتي في المدرسة وكان اخر اسبوع وامامي دراسة طويلة لأحصل على فرع جيد في الجامعة خرجت من باب المدرسة لأجده ينتظرني رفع يده من بعيد فرفعت يدي ذهبت اليه وقلت له هل انت تحرسني هل ابي وضعك حارسي ضحكنا وتمشينا قال لي انا احببتك يا سمير واحببت الحديث معك قلت له وانا احببت الحديث معك لكن امشي معك وبيننا فارق عمر لم يعجبه هذا الكلام قال لي ماذا عندك في المساء قلت له دراسة قال لي ومتى سترتاح قلت له عندما تنتهي المدرسة هههه دلني على بيته وقال لي عندما يكون لديك فراغ اتصل بي لنجلس سوية ثم ودعني ودخلت الى المنزل لم يكن لي اصدقاء ولم افكر ان ابني علاقات صداقة لأني من صغري تعودت ان اكون وحيدا لكن سالم احسست بالأمان معه مضت الايام وانا احادثه ونلتقي في الطريق وتفاجأت ان له سمعة في المنطقة والكل يهابه حتى مرة كنت كاشي في الطريق رأني الشابان الغريبان لم ينظرا الي حتى مما ذاد اعجابي بسالم اكثر انتهيت من المدرسة وقدمت امتحاناتي وعندما خرجت من المدرسة في اخر امتحان كنت سعيدا جدا بأنه بقي سنة اخرى واذهب الى الجامعة واحقق حلمي نعم افكر بالجامعة قبل سنتين سأدرس سنة في المدرسة وبعدا للجامعة وانا في الطريق اجد.سالم ناداني قلت اهلا سالم لقد انتهيت هذه السنة قال لي مبروك وهل نجحت ضحكت في داخلي لدرجة جهله انه لايعرف نهاية الامتحان من ور النتائج قلت له كنت تنتظرني قال لي نعم وقال الن تذهب معي لنجلس معا قلت له ساذهب واخبر امي ثم اعود اليك ذهبت الى البيت لكن لم اخبر امي عنه لانها بالتأكيد لن توافق وصلت للبيت سالتني امي سؤالها المعتاد كم علامة سينقصك وجوابي المعتاد لن ينقصني والنتيجة دائما توافقني بالرأي فأنا متفوق قلت لامي سأخرج الى الحديقة وسأمضي بعض الوقت قالت لي مع من قلت لهامع اصدقائي وبعد تحقيق وسؤال وجواب اخترعت اسماء وجاوبتها خرجت من المنزل اتصلت بسالم الذي كان ينتظرني عند مدخل الطريق قلت له لماذا لم تنتظرني في منزلك قال لي لكي احميك ابتسمت ومشينا حتى وصلنا الى المنطقة الذي يسكن فيها وصلنا الى المنزل كان منزلا جميلا دخلنا وجلسنا وجدته قد احضر العصير لم اعلم احسست بشعور غريب اول مرة ادخل لبيت شخص غريب واكبر مني بكثير بعد فترة من الصمت قال لي ماذا بك تكلم قلت له لا شيء اتذكر اول مرة رأيتك فيها ودافعت عني قلي الم تنسى تلك القصة قلت له لن انسى معروفك سالني هل لك صديقات قلت له لا صديقات ولا اصدقاء لم اكن اعرف بالعلاقة بين الشاب والبنت قال لي ليس لك اصدقاء قلت له لا قال وانا قلت له فقط انت قال لي هل تعرف شيء عن الجنس قلت له سألتك ولم تجبني قال لي ما رايك ان انراه معا قلت له كيف ذهب واحضر هاتفه فتح على موقع وقال لي ماذا تحب ان تشاهد لم افهم قال لي هل تشاهد فتاة مع شاب او شاب مع شاب قلت له يعني مثل الي كان راح يصير معي والشباب قال لي نعم فتح على المقطع لأرى شابان يقبلان بعضهما احسست ببعض القشعريرة بجسمي ثم نزعا ملابسهما وبدأ احدهما بأدخال عضوه في مؤخرة الأخر احسست بنشوة غريبة لم اعلم ما هي وما هوسببها ولا شيء شعرت بالخوف والرجفة اصابتني عندما رأني سالم بهذه الحالة اطفئ المقطع وسألني ما بك قلت له لا اعرف حضنني حتى سكنت ثم تركني قال عرفت كيف قلتلو عرفت بس لازم انت تفهمني بدأ يشرح لي وانا مدهش ان هذا الجاهل يتحدث عن اشياء لم اسمع بها من احد حتى امي لم تحدثني عن هذا الشيء وهو يتحدث لاحظت قضيبه منتصب داخل ثيابه ويبدو انه ضخم جدا لا ادري ماذا حصل لي عندما انتهى شرحه عن الجنس وانا لم اسمع نصف حديثه وانا اركز على انتصاب قضيبه لاحظ ذلك فقال لي هل تريد ان تراه اصابني شيء من الخجل والرغبة برؤيته قال ي ثانية هل تريد قلت له نعم ثم اخرجه من تحت كيلوته انه كبير جدا مقارنة بقضيبي الصغير جدا قلت بدون وعي هذا يشق المؤخرة قال لي المؤخرة تحبه كثيرا قال لي ما رايك ان تلمسه لم افكر وضعت يدي عليه كان ساخن جدا لم احركها لبرهة من الوقت قال وانت اتريد ان ارى قضيبك قلت له اخجل قال لي لست احسن مني ونزع ثيابي ليظهر قضيبي الصغير عندما شاهده حاول ان يخفي ضحكته لكنه حاول ان لايظهر لي وبدأ يلمسه احسست بسخونة داخلي قال لي ما رأيك بأن نعمل جنس قلت له لا اريد وسحبت يدي وقلت له ساذهب تأخرت عن المنزل قال لي ماذا ازعجك كلامي خلص براحتك قلت له تأخرت وساذهب نتقابل لاحقا لا ادري شعرت برغبة ان اجرب معه هذا الشيء لكن شيء ما منعني ،خرج سالم معي واوصلني الى مدخل المنزل ودعته وذهب دخلت الى غرفتي بعد ان سمعت محاضرة طويلة من امي جلست على الهاتف بحثت عن مواقع الجنس صرت اشاهد مقاطع من مختلف الانواع شاب مع بنت وشابان مع بعض اصابتني شهوة احسست بحرقان في خرمي فاغلقت الهاتف وذهبت الى الصالون لأجد امي جالسة امي كانت جميلة جدا بيضاء صدرها متوسط واردافها ضخمة مثل الفتيات الذي كنت اشاهدها منذ قليل جلست معها ولاول مرة انتبه الى ثيابها وجسمها ربما لاني كنت جاهل والان تعلمت لكن لم تصبني تلك الشهوة التي تجعل قضيبي منتصبا بل خرمي يسخن سدخلت الى الحمام بعد هذه الاحداث نظرت الى جسمي الصافي ولاول مرة انظر الى مؤخرتي البيضاء تحسست خرمي الصغير وجائتني تخيلات بأن سالم خلفي شعرت بالقشعريرة وضممت يداي الى صدري واغمضت عيناي وانا تحت المياه الدافئة وخرجت الى غرفتي ونمت حتى الصباح</p><p>في اليوم التالي ..</p><p>رسالة من سالم كتب فيها هل استطيع ان اقابلك اليوم قلت له سأحاول ذهبت لأمي اطلب منها الخروج لكنها لم تقبل فاخبرته بأني لا استطيع فأنزعج عند الساعة الثالثة خرجنا انا وامي الى السوق واذ بي ارى سالم برفقة شاب من عمري احسست بغيرة شديدة لا افهمها واحس سالم بذلك لم القي التحية عليه لاني مزعوج وغيران والسبب الثاني امي واكملت طريقي وفي طريق العودة ايضا رأيته لوحده وكأنه يلاحقنا وصلنا الى المنزل اخرجت جهازي وسألته هل وجدت بديلي لاحظ غيرتي وحاول استغلال الموقف وقال هو غير قلت له حسنا لن نكون اصدقاء فاستدرك الموقف وقال لي هذا ابن اختي ابتسمت وقلت له ساحاول ان اراك غدا اكملت يومي في غرفتي وانا غارق في التفكير اصبحت افكر في سالم كثيرا لا ادري لماذا لا اعلم اي ساعة نمت وعندما استيقظت كانت الساعة الثامنة وصلتني رسالة من خالد انا بانتظارك حبيبي طلبت من امي الخروج وافقت وقالت لي متى ستعود لاني ساذهب لصديقتي ولن اعود مبكرا قلت لها حسنا وانا سأتأخر قليلا وضحكنا لم افكر بشيء اتجاه صديقة امي وانطلقت الى سالم عندما رأيته قلت له اشتقت لك قال لي وانا ثم مضينا الى منزله هذه المرة لم اكن خجلا قال لي هل اصابتك الغيرة من ذاك الصبي قلت له لا ضممني الى صدره احسست بان قضيبه بدأيكبر فعلمت انه يريدني.لكن اخاف يموتني لكن ماذا لو رفضت هل سيبتعد عني وانا لا احب ان يبتع لكن ماذا لو كان الدخول ممتع قلت له سالم اتريد ممارسة الجنس معي قال لي اذا كنت راغب نعم فقلت له اوعدني تكون حنون معي فضحك وقال هل تريد حنان اكثر من هذا وامسك شفتاي وبدأ يعصرهما احسست بدوخة في رأسي لم ارتخاء في جسمي يده تعصر اردافي اقشعر جسمي بدأ خرمي ينبض وكأنه يشعر انه سيكون واسعا بعد لحظات بدأت يده تتسلل الى الداخل ويده الاخرى تبعد الفلقات عن بعضها ويمتص شفاهي كان جسمي طريا مقابل جسمه الصلب استسلمت له بكل كياني لا ادري كيف استطاع ان يخلصني من كل ثيابي دون ان اشعر حملني وادخلني الى السرير رماني على السرير نائما على بطني رفع مؤخرتي وبدأ يقبل اردافي وانا غي عالم أخر احس بحرارة خرمي مستسلم لرجلي نعم كرجل وانثى ليس بيدها شيء الا الصبر على ما سيفعل بها نياكها ابعد بين فلقاتي بيده وبدأ لسانه يمس خرمي الوردي الضيق وانا ارتعش واصب عرقا اكمل لحسه لخرمي وانا اتأوه اااه بمعة حتى احسست ان خرمي يرتخي سمعته يناداني سمير هل انت جاهز قلت له نعم واحمر وجهي خجلا وشهوة ومتعة ذهب واحضر مرهم وضع منه علىخرمي وبدا يحرك اصبعه ويحاول ادخاله لكن خرمي كان منيعا يأبى دخول شيء داخله ثبتني وضغط بأصبعه العريض فصرخت من الوجع فاغلق فمي وثبتني وثبت اصبعه داخلي لم احتمل الوجع لكن بدأ يحضنني ويقبلني حتى احسست بأن الوجع قد خف قليلا لكن هيهات انه اصبعه كيف لقضيبه الذي يبلغ طوله ٢٣ وعرضه كبير جدا اردت ان اهرب لكن كيف حاول تحريك اصبعه فصرخت من الوجع قال لي ماذا هكذا لن ننتهي اليوم قلت له ارجوك دعني اليوم وسأحاول ان ابقى عندك ليلة لانك ستفضح امري اذا بقت طويلا لديك وافق سالم واستطعت ان اهرب من الوجع الذي كان سيصيبني وصلت الى البيت باكرا اتصلت بامي قالت لي سأتاخر ماذا افعل لوحدي احسست بخرمي رطب فذهبت الى غرفتي وتمددت لمسته باصبعي ما زال رطبا حاولت ادخال اصبعي لم اشعر بذلك الوجع لان اصبعي رفيع احسست بمتعة الدخول والخروج اغمضت عيناي وبدأت باللعب وضعت القليل من اللعاب وحاولت ان ادخل الاصبع الثااني احسست بقشعريرة في جسمي لكن نجحت في ادخال اصبعين وانا في قمة متعتي اجد على باب غرفتي ايمن ابن صديقة امي قالت له اذهب الى سمير وابقى معه حتى نأتي وجدني على هذه الحال لم يتكلم دخل وقال لي اخرج يداك حان دوري والا سافضحك قلت له بضعف حسنا اخرج قضيبه كان طوله ١٥ وعرض ثلاث اصابع ليس مخيف وضع لعاب على قضيبه وعلى مؤخرتي جلست وضع الكلبة وحاول الادخال بغباء احسست بالوجع في خرمي اصبحت ارجف من الدخول ضغط بكل قوته مزق خرمي وبدأيسرع لم يتوقف حتى وجد ددمم على قضيبه وانا ابكي من الوجع ذهب للحمام وانا لا شعوريا اتصلت بسالم ان يأتي سريعا بعد قليل اتى سالم اخبرته ما حصل وانا في وضعي لا اعلم ماذا افعل وايمن جالس وخائف اخذني سالم الى الحمام نظف لي خرمي ووضع مرهم ثم اخذني الى الغرفة قلت له ايمن سوف يفضحني قال لي لا تخاف خرج الى ايمن ادخله الى الغرفة جرده من ثيابه وصور خرمه وهو يضع اصبع في مؤخرته ثم طرده من المنزل وخرج قبل ان تاتي امي بقيت ثلاثة ايام اتوجع لكن خف الوجع وعدت جيدا لكن خرمي دائما ينبض ويتوتر اصبحت لا ارد على مكالمات سالم وايمن دائما يترجاني الا افضحه احببت ان اعود كما كنت لوحدي لكن لطيزي رأي اخر اصبحت ادخل اصبعين بسهولة ودائما العب فيها وحاولت بثلاثة اصابع وبفترة من التدريب اصبحت تدخل فعلمت انه بالممارسة المنتظمة ممكن اتحمل قضيب حبيبي سالم يتبع... في الجزء الثاني</p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p>مرحبا انا سمير تحدثت في الجزء الاول عن علاقتي بسالم وكيف تطورت الأحداث بيننا والأن سنكمل في الجزء الثاني .</p><p></p><p>استيقظت في الصباح على صوت امي منال تحادثنا قليلا وعلمت ان والدي سيأتي الأسبوع القادم عدت الى غرفتس افكر في سالم ارسلت له كيفك سالم اشتقت اليك هل استطيع ان اراك رد بانه مشتاق لرؤيتي اخبرت امي اني ذاهب للحديقة وخرجت وانا امشي على الطريق وجدته بانتظاري لكني لم احضنه بسبب وجود اشخاص على الطريق اكملنا طريقنا الى منزله وعندما دخلت داخل المنزل حضنته حضنا طويلا من شوقي اليه اخبرني انه ايضا قد اشتاق الي اقترب وجهه من وجهي وغبنا في قبلة طويلة أنستنا العالم الخارجي كان يلتهم شفاهي لكنه لم يتجرأ ان يلمس جسمي فحاولت ان اشجعه بأن امسكت قضيبه من خارج الثياب ففهم اشارتي وبدأت يداه تعصر اردافي نعم نتحادث دون كلام انها لغة العشاق والجنس بدأ بعادته السحرية بأن يخلصني من ثيابي ونحن نقبل بعض ويسحبني الى سرير دخلتي الاولى نعم لقد قررت ان اسلمه جسدي ترك شفاهي وضعني على السرير ونمت على بطني رفع مؤخرتي بيديه وبدأ يلعق خرمي وانا غائب في عالم المتعة نعم اصبح لسانه يدخل قليلا في خرمي هذه المرة احسست بدغدغة في خرمي واهاتي الفاضحة التي تدل على رغبتي احضر من ذاك المرهم وبدأ يدهن به خرمي الصغير نعم لم يجد صعوبة هذه المرة بأدخال اصبعه الذي جعلني اتأوه من المتعة لكن هذا الأصبع يعادل اصابعي الثلاث سألته هل ستظهر الدماء ضحك وقال ذلك شخص غشيم ليس لديه خبرة في فتح الطيز البكر بدأت اصبعه تغوص في اعماقي واهاتي تملأ المكان اخرج اصبعه وادخل اصبعه الاخر يبدل بين اصابعه بالأدخال حتى احسست بضغط اصبعيه معا وهنا بدأ الوجع خرجت مني اااخ فاخرجهما وسألني هل اتوقف لكني قلت له اكمل ولا تفكر في وجعي اريدك اليوم ان تفتحني فأكمل بأدخال اصبعيه ببطء شديد يتحاوران مع خرمي ويستأذنان الغوص في اعماقها وانا اخفي وجعي عنه احسست بأن خرمي يتسع رويدا رويدا معلنا تقبله اصبعيه الذان بدأا الغوص داخلا ةانا اتألم واتأوه استمتع واتوجع لم افهم شعوري اصبعيه توقفا في اعماقي حتى تتقبلهما طيزي اقترب من رقبتي وبدأ يقبلها ويحرك اصبعيه ببطء يده تفرك حلمتي احسست بتجمد في عروقي لم اعد احس بالوجع رغم وجوده توزعت شهوتي ما بين اثدائي ورقبتي وخرمي اصبحت حركته منتظمة برهة من الوقت اصبحت اصبعاه تدخل وتخرج بسهولة حتى غارت منهما الثالثة التي تريد تذوق هذه الاعماق البكر بدأ بادخال الاصبع الثالثة لوحدها ثم اثنتين وتدور اصبعيه داخل خرمي محاولة توسيع فتحته كانت اهاتي تجعله يطمئن ويكمل بدأ يحاول ادخال الثالثة مع صديقتيها لكن ببطء وبخبرة السنين بخبرة الصبيان الذي سبقوني الى هذا السرير نعم كان يتابع خطواته ببطء حتى تصبح طيزي واسعة دون ان اشعر بقيت ثلاثة ساعات على هذه الحال ويحرك ثلاثة اصابع داخل خرمي ثم اخرج اصابعه وانا في عالم أخر سألني عن جاهزيتي واستئذان دخول هذا المارد في فتحتي اعلنت موافقتي المطلقة ازاح ثيابه عن هذا المارد الكبير والطويل والضخم سحبني اليه وطلب مني تقبيله اقتربت منه بخوف احسست بنوع من القرف لكن بعد برهة من التقبيل واللحس والمص بدا لي كالعسل نعم قبلته وترجيته ان يدخل بحنية والا يثقب امعائي لكن هيهات هذا المنظر ان يكون حنونا اسندني حبيبي على السرير نمت على بطني رافعا مؤخرتي وضع على مؤخرتي الكثير من المرهم و املئ قضيبه تمدد فوقي سحب يداي الى وراء ظهري وثبتهما بيد واحدة من يداه القوية كي لا احاول الهرب اصبحت بين يداه لن يسعفني الا رضوخي وتقبلي لهذا المارد الذي يداعب فتحتي صعودا ونزولا كان خرمي مغلق بوجهه وهو يطلب مني ان ارتخي لكن هيهات ان تفتح الأبواب امام هذا الوحش الذي سيلتهم كل ما يظهر امامه بقي يداعب فتحتي افلت يداي ونام فوقي وقيبه على فتحتي واقترب بلسانه يلحس رقبتي نعم رقبتي كانت نقطة ضعفي الذي اكتشفها اليوم وهو يدك خرمي بأصابعه بدأ خرمي يفك عقدته وضغطات قضيبه الساخن على خرمي ليعود الى وضعه السابق ممسكا يداي اعطاني غطاء اضعه في فمي عضضته وهنا كانت الضربة القاضية بغفلة مني ضغط بقوة بقضيبه داخلي دمرت حصون خرمي وانهارت قواي صرخت صرخة لولا لم اكن مغلقا فمي لسمعها العالم كله احسست بدوار في رأسي وجع غير طبيعي في جسمي ارتجف وهو خائف علي لكن بنفس الوقت لا يريد ان يخسر ما هو عليه اصبح رأس قضيبه داخلي وقد انجز نصف المهمة توسلت اليه ان يخرجه لكن لم يجبني احسست بالنعاس وهو لم يتركني على قبلات على رقبتي ومؤخرتي ويداه تساعد لكن كل هذا لم يكن كافيا بقينا وقتا كبيرا على هذه الحال قضيبه معقود في مؤخرتي وانا ابكي واتوجع وهو يحاول التخفيف من وجعي بدأ الوجع يخف لكن بقي وقت كبير ولكن ما الذي يحصل مؤخرتي تسحبه للداخل كم انها جبارة لم اكن ادري انه اصبح داخلي كاملا استيقظت من خدري ومن وجعي قال لي سالم مبروك يا عروس وانا خجلا بدأ يحركه داخلي ببطء وقد وصل قضيبه الى اعماقي يداعبها ويوسعها وخرمي الثقب الاحمر اصبح دائرة حمراء بدأت اوجاعي تتحول لأهات لكن حان وقت غذاء الامعاء لان ضيق امعائي وعصرها لقضيبه داخلها رغم عدم تحريكه كثيرا ستجعله يقذف باكرا بدأت احس بتضخم قضيبه وسرعة حركته وطعناته الذي سحبت روحي واهاتي عادت لصرخات ليتوقف عن الحركة وضاغطا الى اعمق نقطة في اعماقي ليخرج غذاء امعائي الساخن والطازج الذي سيرويها ويطعمها ويغذي شحومها وتصبح مدمنة له تطلبع دائما نام فوقي وعصرني بقضيبه وجسمه بدأ قضيبه يرتخي داخلي واحس بعودة امعائي لمكانها لم يخرجه فورا بل حجز ماءه داخلي لتتغذاه امعائي وتتعود عليه كنت في حالة غريبة من المتعة اخرج قضيبه لتتغلل نسمة باردة من الهواد داخل اعماقي تخبرني عن حال خرمي الواسع اقترب حبي سالم ونام جانبي وبدأ يقبل شفاهي تسير اصابعه على جسمي الرقيق ليخفف عني آثار فتح بكارتي بقينا نقبل بعض لبرهة من الزمن لكني لم استطع ان امشي منتظما بل مباعدا بين ارجلي استرحت قليلا ووضع لي حبيبي سالم مرهم على فتحتي وداخلها يخفف من الوجع لبست ثيابي وخرجنا حيث اوصلني الى منزلي دخلت مسرعا الى غرفتي ولم تكن امي في المنزل تسطحت على فرشتي وفتحتي تؤلمني قليلا ونمت لكثير من الوقت استيقظت في وقت متأخر من الليل اشعر بالأرهاق ذهبت الى المطبخ لأني لم أكل شيئا من البارحة عدت الى غرفتي وقد لاحظت تغيرا في مشيتي فتحت جهازي لاجد من حبيبي سالم رسالة كيفك حبيبي هل انت بخير رددت عليها وعدت للنوم مضت الايام ولم تعد فتحتي تؤلمني نعم اصبحت واسعة اتلمسها من حين لاخر ادخل اصابعي بسهولة مع قليل من اللعاب لم نتقابل انا وسالم لمدة خمس ايام ولكن كنت اراسله على الهاتف ونطمئن على بعض لاحظت امي بعض التغيرات من جانبي لكنها لم تدقق كثيرا ، غدا هو موعد قدوم والدي لقد اشتقت اليه كثيرا جلسنا انا وامي نتحدث وندردش وبعدها ذهبت للنوم اسيقظت في منتصف الليل ذهبت الى الحمام لأجد النور مشتعل في الحمام اقتربت لأتفاجئ بمنظر اقشعر جسمي بسببه انه جسد امي الأبيض صدرها الكبير والأبيض وحلمتان حمراوان مؤخرتها البارزة وكسها الوردي الجميل اختبأت اشاهدها تزيل شعرها عن جسمها لم اكن اعلم بهذا الشيء لكني تعرفت عليه اليوم لم ينتصب قضيبي لهذا الشيء بل مكان اخر هو من اصابته الشهوة نعم احسست بدفء خرمي عدت الى غرفتي العب في فتحتي لقد اشتقت لحبيبي سالم لكن خفت من الوجع ايضا الذي سيسببه لي على هذه الافكار وضعت رأسي ونمت في اليوم التالي استيقظت ورأيت امي ابتسمت لها وتذكرت شكلها البارحة لم تكن هي تعلم سبب ابتسامتي ضمتني وجلسنا ننتظري والدي اخيرا وصل والدي ضممته انا وامي وبعد عناق طويل جلسنا نتحادث ونتسامر سمعت صوت رسالة من هاتفي كان حبيبي سالم قد ارسل لي اريد ان اقابلك اخبرته ان ابي وصلل للمنزل فقال لي دعه هو وامك لبعضهما ابتسمت وخرجت وقلت لابي وامي انا ساخرج بعض الوقت هذه المرة لم تمانع امي بسبب شوقها لابي خرجت من المنزل وكالعادة سالم ينتظرني سلمت عليه وذهبنا الى منزله جلست في حضنه كزوجته بدأ يقبلني ويضرب اردافي ويلاعب جسمي كنت في الدمية في يديه ولكن كنت سعيدا بهذا ااشيء شخص قوي يحتويني اخبرته على ما حدث معي البارحة فشرح لي هذا الجاهل عن هذه الاشياء لم اكن اتحدث عن امي امام احد لكنه ليس شخص عادي بل هو زوجي الذي فتحني وهي حماته ونحن في قمة متعتنا باغتته في سؤال هل كان لك علاقة من قبلي لكنه لم يكزب وقال لي كان له علاقة بفتاة لم اطلب ان يتكلم لي عنها لانه لا يهمني المهم هو سالم غبنا في قبلة مثيرة انستني هذا العالم حملني الى سرير احلامي وانا اقول له لاتجعلني اتوجع كثيرا وهو يبتسم وبدأ بكثير من القبلات والمص واللحس لكن هذه المرة كان الجنس مختلف نمت على ضهري سحبني الى طرف السرير ورفع قدماي لم يكن هناك مرهم هذه المرة بل كان يلعق خرمي بلسانه واهاتي بدأت اقترب من فمي وجلس فوق صدري ووضع قضيبه اما فمي لاقوم بتقبيله واضفت الكثير من اللعاب عاد الى مكانه رفع قدماي ووضعهما على اكتافه واصبح قضيبه الضخم مواجها لفتحتي تذكرت الوجع الذي سيصيبني فوضعت يدي على فمي فابتسم سالم بدأ يدعك قضيبه بفتحتي حتى ارتخى خاتمها ولكن المفاجأة انه دخل بدون وجع خرجت من فمي اه تدل على محنتي وشوقي ادخل قضيبه حتى دك الاعماق هناك القليل من الوجع لكن الاثارة اكبر بدا يحرك قضيبه ببطء واقترب من شفاهي وبدأيط يرتشفها ما الذ هذا الشعور بقينا هكذا لمدة من الوقت وفتحتي يزيد اتساعها ثم عدل من وقفته وبدأ يرزع قضيبه بقوة لاحس بان روحي تطلع بدخوله بدأت صرخاتي وهو يزرع قضيبه باحشائي بقوة يفتك هذه المؤخرة ويوسعها ويدخل قضيبه من زوايا مختلفة صرت اتوسله ان يمهل من سرعته ومن قوة ادخاله لكن ليس بيدي حيلة كثرت اهاتي وانا احس ان قضيبه يصل الى معدتي وبطريقة سحرية بدل وضعه حيث انزل قدمي وفتل قضيبه داخلي لاصبح نائما على جنبي ويكمل ادخاله السريع والقوي بداخلي نعم كان يعدل جسمي بكل الاتجاهات لاتقبل قضيبه بجميع الوضعيات حسنا لم يعود للوجع مكان اصبحت المتعة هي الوحيدة ففتحتي تعودت على هذا الحجم واحشائي مشتاقة لقذفات قضيبه وانا ااتأوه واصبح عندما يتوقف اطلب منه ان يدخله اخرج قضيبه لنبدل الوضعية جلست بوضعية الكلبة وجاء من ورائي وادخله ويخرجه ويصفع مؤخرتي وتفاجأت بنفسي حين يسحب قضيبه اقوم بارجاع مؤخرتي اليه بدأت اطلب منه ان يسرع ويدخله بقوة اصبحت طيزي تحتاج الى القوة بل تستمتع بهاوهو لم يقصر كان يضرب بقوة حتى احس بالتعب نام على ظهره وقضيبه شامخا نحو الاعلى ذهبت الى حضنه وجلست رويدا رويدا على هذا القضيب حتى وصل الى اخرها وبدأت حركتي ببطء ثم اسرعت كالمجنون وهو يمسك خثري ويساعدني على الصعود والنزول وقضيبه يحفر في اعماقي اخذني بحضنه وبدأ يقبلني ويزرع قضيبه في احشائي بسرعة كبيرة نعم حان وقت العطاء لمؤخرتي والغذاء لامعائي اهاتي الكبيرة وشوقي الكبير استقر عن الحركة وبدات دفقات الحب وبذور المحبة التي ستزرع في اعماقي لتنمو وتساعد على تضخم مؤخرتي كعادته سالم بقي يضمني وقبل رقبتي وقضيبه يغلق فتحتي لكي لا تفقد احشائي بذرة واحدة من بذوره كانت هذه المرة ممتعة كنت سعيدا جدا لان جسمي قد ارتوى من زوجي وحبيبي سالم ذهبنا هذه المرة الى الحمام سوية يحملني باحضانه ويقبلني واصبعه مغلقا خرمي حممني وحممته ولعبنا قليلا في الحمام ثم خرجنا وتحادثنا قليلا عدت يالى منزلي لم اجد ابي وامي فذهبت الى غرفتي ونمت حتى المساء حيث سمعت صوت ابي يناديني كي اجلس معهم يتبع.... نراكم في الجزء الثالث</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 154403, member: 1775"] اسمي سمير بدأت القصة عندما كان عمري ١٧ سنة كان طولي ١٦٠ وزني ٧٠ ذو بشرة بيضاء جسمي ناعم اعيش مع امي المنزل وابي مسافر في لم تستطع امي ان تنجب غيري لذلك عشت في في دلال مطلق لم اكن اشتهي الشباب ولا افكر بهم لكن هذا ما حدث سأحكي القصة وكأني اعيشها الأن . كنت جالسا في غرفتي احضر دروسي عندها نادتني امي وطلبت مني ان احضر بعد الحاجات من السوق وانا في الطريق وقف امامي شابان كبيران في الحجم طلبا مني ممارسة الجنس قلت لهما انا شاب مثلكما لم يكلماني امسكاني من يداي حاولت الهرب لكن لم استطع وفجأة يأتي شاب يطلب منهما ان يتركاني وتشاجر معهما وكان جسمه ضخم استطاع التغلب عليهما عاد الي سألني عن اسمي قلت له سمير شكرته وتعرفت عليه اسمه سالم عمره ٣٥ طوله ١٨٥ جسمه ضخم قال لي الى اين انت ذاهب قلت له الى السوق احضر بعض الحاجات لأمي قال لي سأرافقك تحدثنا في الطريق وتعرفنا على بعض احساس غريب في داخلي احسست بالدفء والأمان في جانبه ونحن في طريق العودة سألته عن معنى ما قال لي هذان الشابان عن ممارسة الجنس معي صمت قليلا ثم قال نعم موجود بين شابان قلت له لكن كيف قال انسى هذا الشيء ودعنا نمشي اخدنا ارقام بعضنا وعدت الى البيت اعطيت الحاجات لأمي ودخلت الى غرفتي افكر عما يتحدث هذان الشابان الغبيان لكن لم افكر كثيرا اكملت تحضير دروسي وخرجت جلست مع اهلي قليلا ثم خلدت الى النوم في اليوم الثاني استيقظت باكرا كي اذهب الى المدرسة وانا في الطريق واجهت سالم ابتسمت لا اراديا سلمت عليه سألني الى اين انت ذاهب قلت له الا ترى حقيبتي ضحكنا واكمل معي الى باب المدرسة وسألني متى انتهي استغربت هذا السؤال ولكن جاوبته ثم دخلت وهو ذهب امضيت وقتي في المدرسة وكان اخر اسبوع وامامي دراسة طويلة لأحصل على فرع جيد في الجامعة خرجت من باب المدرسة لأجده ينتظرني رفع يده من بعيد فرفعت يدي ذهبت اليه وقلت له هل انت تحرسني هل ابي وضعك حارسي ضحكنا وتمشينا قال لي انا احببتك يا سمير واحببت الحديث معك قلت له وانا احببت الحديث معك لكن امشي معك وبيننا فارق عمر لم يعجبه هذا الكلام قال لي ماذا عندك في المساء قلت له دراسة قال لي ومتى سترتاح قلت له عندما تنتهي المدرسة هههه دلني على بيته وقال لي عندما يكون لديك فراغ اتصل بي لنجلس سوية ثم ودعني ودخلت الى المنزل لم يكن لي اصدقاء ولم افكر ان ابني علاقات صداقة لأني من صغري تعودت ان اكون وحيدا لكن سالم احسست بالأمان معه مضت الايام وانا احادثه ونلتقي في الطريق وتفاجأت ان له سمعة في المنطقة والكل يهابه حتى مرة كنت كاشي في الطريق رأني الشابان الغريبان لم ينظرا الي حتى مما ذاد اعجابي بسالم اكثر انتهيت من المدرسة وقدمت امتحاناتي وعندما خرجت من المدرسة في اخر امتحان كنت سعيدا جدا بأنه بقي سنة اخرى واذهب الى الجامعة واحقق حلمي نعم افكر بالجامعة قبل سنتين سأدرس سنة في المدرسة وبعدا للجامعة وانا في الطريق اجد.سالم ناداني قلت اهلا سالم لقد انتهيت هذه السنة قال لي مبروك وهل نجحت ضحكت في داخلي لدرجة جهله انه لايعرف نهاية الامتحان من ور النتائج قلت له كنت تنتظرني قال لي نعم وقال الن تذهب معي لنجلس معا قلت له ساذهب واخبر امي ثم اعود اليك ذهبت الى البيت لكن لم اخبر امي عنه لانها بالتأكيد لن توافق وصلت للبيت سالتني امي سؤالها المعتاد كم علامة سينقصك وجوابي المعتاد لن ينقصني والنتيجة دائما توافقني بالرأي فأنا متفوق قلت لامي سأخرج الى الحديقة وسأمضي بعض الوقت قالت لي مع من قلت لهامع اصدقائي وبعد تحقيق وسؤال وجواب اخترعت اسماء وجاوبتها خرجت من المنزل اتصلت بسالم الذي كان ينتظرني عند مدخل الطريق قلت له لماذا لم تنتظرني في منزلك قال لي لكي احميك ابتسمت ومشينا حتى وصلنا الى المنطقة الذي يسكن فيها وصلنا الى المنزل كان منزلا جميلا دخلنا وجلسنا وجدته قد احضر العصير لم اعلم احسست بشعور غريب اول مرة ادخل لبيت شخص غريب واكبر مني بكثير بعد فترة من الصمت قال لي ماذا بك تكلم قلت له لا شيء اتذكر اول مرة رأيتك فيها ودافعت عني قلي الم تنسى تلك القصة قلت له لن انسى معروفك سالني هل لك صديقات قلت له لا صديقات ولا اصدقاء لم اكن اعرف بالعلاقة بين الشاب والبنت قال لي ليس لك اصدقاء قلت له لا قال وانا قلت له فقط انت قال لي هل تعرف شيء عن الجنس قلت له سألتك ولم تجبني قال لي ما رايك ان انراه معا قلت له كيف ذهب واحضر هاتفه فتح على موقع وقال لي ماذا تحب ان تشاهد لم افهم قال لي هل تشاهد فتاة مع شاب او شاب مع شاب قلت له يعني مثل الي كان راح يصير معي والشباب قال لي نعم فتح على المقطع لأرى شابان يقبلان بعضهما احسست ببعض القشعريرة بجسمي ثم نزعا ملابسهما وبدأ احدهما بأدخال عضوه في مؤخرة الأخر احسست بنشوة غريبة لم اعلم ما هي وما هوسببها ولا شيء شعرت بالخوف والرجفة اصابتني عندما رأني سالم بهذه الحالة اطفئ المقطع وسألني ما بك قلت له لا اعرف حضنني حتى سكنت ثم تركني قال عرفت كيف قلتلو عرفت بس لازم انت تفهمني بدأ يشرح لي وانا مدهش ان هذا الجاهل يتحدث عن اشياء لم اسمع بها من احد حتى امي لم تحدثني عن هذا الشيء وهو يتحدث لاحظت قضيبه منتصب داخل ثيابه ويبدو انه ضخم جدا لا ادري ماذا حصل لي عندما انتهى شرحه عن الجنس وانا لم اسمع نصف حديثه وانا اركز على انتصاب قضيبه لاحظ ذلك فقال لي هل تريد ان تراه اصابني شيء من الخجل والرغبة برؤيته قال ي ثانية هل تريد قلت له نعم ثم اخرجه من تحت كيلوته انه كبير جدا مقارنة بقضيبي الصغير جدا قلت بدون وعي هذا يشق المؤخرة قال لي المؤخرة تحبه كثيرا قال لي ما رايك ان تلمسه لم افكر وضعت يدي عليه كان ساخن جدا لم احركها لبرهة من الوقت قال وانت اتريد ان ارى قضيبك قلت له اخجل قال لي لست احسن مني ونزع ثيابي ليظهر قضيبي الصغير عندما شاهده حاول ان يخفي ضحكته لكنه حاول ان لايظهر لي وبدأ يلمسه احسست بسخونة داخلي قال لي ما رأيك بأن نعمل جنس قلت له لا اريد وسحبت يدي وقلت له ساذهب تأخرت عن المنزل قال لي ماذا ازعجك كلامي خلص براحتك قلت له تأخرت وساذهب نتقابل لاحقا لا ادري شعرت برغبة ان اجرب معه هذا الشيء لكن شيء ما منعني ،خرج سالم معي واوصلني الى مدخل المنزل ودعته وذهب دخلت الى غرفتي بعد ان سمعت محاضرة طويلة من امي جلست على الهاتف بحثت عن مواقع الجنس صرت اشاهد مقاطع من مختلف الانواع شاب مع بنت وشابان مع بعض اصابتني شهوة احسست بحرقان في خرمي فاغلقت الهاتف وذهبت الى الصالون لأجد امي جالسة امي كانت جميلة جدا بيضاء صدرها متوسط واردافها ضخمة مثل الفتيات الذي كنت اشاهدها منذ قليل جلست معها ولاول مرة انتبه الى ثيابها وجسمها ربما لاني كنت جاهل والان تعلمت لكن لم تصبني تلك الشهوة التي تجعل قضيبي منتصبا بل خرمي يسخن سدخلت الى الحمام بعد هذه الاحداث نظرت الى جسمي الصافي ولاول مرة انظر الى مؤخرتي البيضاء تحسست خرمي الصغير وجائتني تخيلات بأن سالم خلفي شعرت بالقشعريرة وضممت يداي الى صدري واغمضت عيناي وانا تحت المياه الدافئة وخرجت الى غرفتي ونمت حتى الصباح في اليوم التالي .. رسالة من سالم كتب فيها هل استطيع ان اقابلك اليوم قلت له سأحاول ذهبت لأمي اطلب منها الخروج لكنها لم تقبل فاخبرته بأني لا استطيع فأنزعج عند الساعة الثالثة خرجنا انا وامي الى السوق واذ بي ارى سالم برفقة شاب من عمري احسست بغيرة شديدة لا افهمها واحس سالم بذلك لم القي التحية عليه لاني مزعوج وغيران والسبب الثاني امي واكملت طريقي وفي طريق العودة ايضا رأيته لوحده وكأنه يلاحقنا وصلنا الى المنزل اخرجت جهازي وسألته هل وجدت بديلي لاحظ غيرتي وحاول استغلال الموقف وقال هو غير قلت له حسنا لن نكون اصدقاء فاستدرك الموقف وقال لي هذا ابن اختي ابتسمت وقلت له ساحاول ان اراك غدا اكملت يومي في غرفتي وانا غارق في التفكير اصبحت افكر في سالم كثيرا لا ادري لماذا لا اعلم اي ساعة نمت وعندما استيقظت كانت الساعة الثامنة وصلتني رسالة من خالد انا بانتظارك حبيبي طلبت من امي الخروج وافقت وقالت لي متى ستعود لاني ساذهب لصديقتي ولن اعود مبكرا قلت لها حسنا وانا سأتأخر قليلا وضحكنا لم افكر بشيء اتجاه صديقة امي وانطلقت الى سالم عندما رأيته قلت له اشتقت لك قال لي وانا ثم مضينا الى منزله هذه المرة لم اكن خجلا قال لي هل اصابتك الغيرة من ذاك الصبي قلت له لا ضممني الى صدره احسست بان قضيبه بدأيكبر فعلمت انه يريدني.لكن اخاف يموتني لكن ماذا لو رفضت هل سيبتعد عني وانا لا احب ان يبتع لكن ماذا لو كان الدخول ممتع قلت له سالم اتريد ممارسة الجنس معي قال لي اذا كنت راغب نعم فقلت له اوعدني تكون حنون معي فضحك وقال هل تريد حنان اكثر من هذا وامسك شفتاي وبدأ يعصرهما احسست بدوخة في رأسي لم ارتخاء في جسمي يده تعصر اردافي اقشعر جسمي بدأ خرمي ينبض وكأنه يشعر انه سيكون واسعا بعد لحظات بدأت يده تتسلل الى الداخل ويده الاخرى تبعد الفلقات عن بعضها ويمتص شفاهي كان جسمي طريا مقابل جسمه الصلب استسلمت له بكل كياني لا ادري كيف استطاع ان يخلصني من كل ثيابي دون ان اشعر حملني وادخلني الى السرير رماني على السرير نائما على بطني رفع مؤخرتي وبدأ يقبل اردافي وانا غي عالم أخر احس بحرارة خرمي مستسلم لرجلي نعم كرجل وانثى ليس بيدها شيء الا الصبر على ما سيفعل بها نياكها ابعد بين فلقاتي بيده وبدأ لسانه يمس خرمي الوردي الضيق وانا ارتعش واصب عرقا اكمل لحسه لخرمي وانا اتأوه اااه بمعة حتى احسست ان خرمي يرتخي سمعته يناداني سمير هل انت جاهز قلت له نعم واحمر وجهي خجلا وشهوة ومتعة ذهب واحضر مرهم وضع منه علىخرمي وبدا يحرك اصبعه ويحاول ادخاله لكن خرمي كان منيعا يأبى دخول شيء داخله ثبتني وضغط بأصبعه العريض فصرخت من الوجع فاغلق فمي وثبتني وثبت اصبعه داخلي لم احتمل الوجع لكن بدأ يحضنني ويقبلني حتى احسست بأن الوجع قد خف قليلا لكن هيهات انه اصبعه كيف لقضيبه الذي يبلغ طوله ٢٣ وعرضه كبير جدا اردت ان اهرب لكن كيف حاول تحريك اصبعه فصرخت من الوجع قال لي ماذا هكذا لن ننتهي اليوم قلت له ارجوك دعني اليوم وسأحاول ان ابقى عندك ليلة لانك ستفضح امري اذا بقت طويلا لديك وافق سالم واستطعت ان اهرب من الوجع الذي كان سيصيبني وصلت الى البيت باكرا اتصلت بامي قالت لي سأتاخر ماذا افعل لوحدي احسست بخرمي رطب فذهبت الى غرفتي وتمددت لمسته باصبعي ما زال رطبا حاولت ادخال اصبعي لم اشعر بذلك الوجع لان اصبعي رفيع احسست بمتعة الدخول والخروج اغمضت عيناي وبدأت باللعب وضعت القليل من اللعاب وحاولت ان ادخل الاصبع الثااني احسست بقشعريرة في جسمي لكن نجحت في ادخال اصبعين وانا في قمة متعتي اجد على باب غرفتي ايمن ابن صديقة امي قالت له اذهب الى سمير وابقى معه حتى نأتي وجدني على هذه الحال لم يتكلم دخل وقال لي اخرج يداك حان دوري والا سافضحك قلت له بضعف حسنا اخرج قضيبه كان طوله ١٥ وعرض ثلاث اصابع ليس مخيف وضع لعاب على قضيبه وعلى مؤخرتي جلست وضع الكلبة وحاول الادخال بغباء احسست بالوجع في خرمي اصبحت ارجف من الدخول ضغط بكل قوته مزق خرمي وبدأيسرع لم يتوقف حتى وجد ددمم على قضيبه وانا ابكي من الوجع ذهب للحمام وانا لا شعوريا اتصلت بسالم ان يأتي سريعا بعد قليل اتى سالم اخبرته ما حصل وانا في وضعي لا اعلم ماذا افعل وايمن جالس وخائف اخذني سالم الى الحمام نظف لي خرمي ووضع مرهم ثم اخذني الى الغرفة قلت له ايمن سوف يفضحني قال لي لا تخاف خرج الى ايمن ادخله الى الغرفة جرده من ثيابه وصور خرمه وهو يضع اصبع في مؤخرته ثم طرده من المنزل وخرج قبل ان تاتي امي بقيت ثلاثة ايام اتوجع لكن خف الوجع وعدت جيدا لكن خرمي دائما ينبض ويتوتر اصبحت لا ارد على مكالمات سالم وايمن دائما يترجاني الا افضحه احببت ان اعود كما كنت لوحدي لكن لطيزي رأي اخر اصبحت ادخل اصبعين بسهولة ودائما العب فيها وحاولت بثلاثة اصابع وبفترة من التدريب اصبحت تدخل فعلمت انه بالممارسة المنتظمة ممكن اتحمل قضيب حبيبي سالم يتبع... في الجزء الثاني الجزء الثاني مرحبا انا سمير تحدثت في الجزء الاول عن علاقتي بسالم وكيف تطورت الأحداث بيننا والأن سنكمل في الجزء الثاني . استيقظت في الصباح على صوت امي منال تحادثنا قليلا وعلمت ان والدي سيأتي الأسبوع القادم عدت الى غرفتس افكر في سالم ارسلت له كيفك سالم اشتقت اليك هل استطيع ان اراك رد بانه مشتاق لرؤيتي اخبرت امي اني ذاهب للحديقة وخرجت وانا امشي على الطريق وجدته بانتظاري لكني لم احضنه بسبب وجود اشخاص على الطريق اكملنا طريقنا الى منزله وعندما دخلت داخل المنزل حضنته حضنا طويلا من شوقي اليه اخبرني انه ايضا قد اشتاق الي اقترب وجهه من وجهي وغبنا في قبلة طويلة أنستنا العالم الخارجي كان يلتهم شفاهي لكنه لم يتجرأ ان يلمس جسمي فحاولت ان اشجعه بأن امسكت قضيبه من خارج الثياب ففهم اشارتي وبدأت يداه تعصر اردافي نعم نتحادث دون كلام انها لغة العشاق والجنس بدأ بعادته السحرية بأن يخلصني من ثيابي ونحن نقبل بعض ويسحبني الى سرير دخلتي الاولى نعم لقد قررت ان اسلمه جسدي ترك شفاهي وضعني على السرير ونمت على بطني رفع مؤخرتي بيديه وبدأ يلعق خرمي وانا غائب في عالم المتعة نعم اصبح لسانه يدخل قليلا في خرمي هذه المرة احسست بدغدغة في خرمي واهاتي الفاضحة التي تدل على رغبتي احضر من ذاك المرهم وبدأ يدهن به خرمي الصغير نعم لم يجد صعوبة هذه المرة بأدخال اصبعه الذي جعلني اتأوه من المتعة لكن هذا الأصبع يعادل اصابعي الثلاث سألته هل ستظهر الدماء ضحك وقال ذلك شخص غشيم ليس لديه خبرة في فتح الطيز البكر بدأت اصبعه تغوص في اعماقي واهاتي تملأ المكان اخرج اصبعه وادخل اصبعه الاخر يبدل بين اصابعه بالأدخال حتى احسست بضغط اصبعيه معا وهنا بدأ الوجع خرجت مني اااخ فاخرجهما وسألني هل اتوقف لكني قلت له اكمل ولا تفكر في وجعي اريدك اليوم ان تفتحني فأكمل بأدخال اصبعيه ببطء شديد يتحاوران مع خرمي ويستأذنان الغوص في اعماقها وانا اخفي وجعي عنه احسست بأن خرمي يتسع رويدا رويدا معلنا تقبله اصبعيه الذان بدأا الغوص داخلا ةانا اتألم واتأوه استمتع واتوجع لم افهم شعوري اصبعيه توقفا في اعماقي حتى تتقبلهما طيزي اقترب من رقبتي وبدأ يقبلها ويحرك اصبعيه ببطء يده تفرك حلمتي احسست بتجمد في عروقي لم اعد احس بالوجع رغم وجوده توزعت شهوتي ما بين اثدائي ورقبتي وخرمي اصبحت حركته منتظمة برهة من الوقت اصبحت اصبعاه تدخل وتخرج بسهولة حتى غارت منهما الثالثة التي تريد تذوق هذه الاعماق البكر بدأ بادخال الاصبع الثالثة لوحدها ثم اثنتين وتدور اصبعيه داخل خرمي محاولة توسيع فتحته كانت اهاتي تجعله يطمئن ويكمل بدأ يحاول ادخال الثالثة مع صديقتيها لكن ببطء وبخبرة السنين بخبرة الصبيان الذي سبقوني الى هذا السرير نعم كان يتابع خطواته ببطء حتى تصبح طيزي واسعة دون ان اشعر بقيت ثلاثة ساعات على هذه الحال ويحرك ثلاثة اصابع داخل خرمي ثم اخرج اصابعه وانا في عالم أخر سألني عن جاهزيتي واستئذان دخول هذا المارد في فتحتي اعلنت موافقتي المطلقة ازاح ثيابه عن هذا المارد الكبير والطويل والضخم سحبني اليه وطلب مني تقبيله اقتربت منه بخوف احسست بنوع من القرف لكن بعد برهة من التقبيل واللحس والمص بدا لي كالعسل نعم قبلته وترجيته ان يدخل بحنية والا يثقب امعائي لكن هيهات هذا المنظر ان يكون حنونا اسندني حبيبي على السرير نمت على بطني رافعا مؤخرتي وضع على مؤخرتي الكثير من المرهم و املئ قضيبه تمدد فوقي سحب يداي الى وراء ظهري وثبتهما بيد واحدة من يداه القوية كي لا احاول الهرب اصبحت بين يداه لن يسعفني الا رضوخي وتقبلي لهذا المارد الذي يداعب فتحتي صعودا ونزولا كان خرمي مغلق بوجهه وهو يطلب مني ان ارتخي لكن هيهات ان تفتح الأبواب امام هذا الوحش الذي سيلتهم كل ما يظهر امامه بقي يداعب فتحتي افلت يداي ونام فوقي وقيبه على فتحتي واقترب بلسانه يلحس رقبتي نعم رقبتي كانت نقطة ضعفي الذي اكتشفها اليوم وهو يدك خرمي بأصابعه بدأ خرمي يفك عقدته وضغطات قضيبه الساخن على خرمي ليعود الى وضعه السابق ممسكا يداي اعطاني غطاء اضعه في فمي عضضته وهنا كانت الضربة القاضية بغفلة مني ضغط بقوة بقضيبه داخلي دمرت حصون خرمي وانهارت قواي صرخت صرخة لولا لم اكن مغلقا فمي لسمعها العالم كله احسست بدوار في رأسي وجع غير طبيعي في جسمي ارتجف وهو خائف علي لكن بنفس الوقت لا يريد ان يخسر ما هو عليه اصبح رأس قضيبه داخلي وقد انجز نصف المهمة توسلت اليه ان يخرجه لكن لم يجبني احسست بالنعاس وهو لم يتركني على قبلات على رقبتي ومؤخرتي ويداه تساعد لكن كل هذا لم يكن كافيا بقينا وقتا كبيرا على هذه الحال قضيبه معقود في مؤخرتي وانا ابكي واتوجع وهو يحاول التخفيف من وجعي بدأ الوجع يخف لكن بقي وقت كبير ولكن ما الذي يحصل مؤخرتي تسحبه للداخل كم انها جبارة لم اكن ادري انه اصبح داخلي كاملا استيقظت من خدري ومن وجعي قال لي سالم مبروك يا عروس وانا خجلا بدأ يحركه داخلي ببطء وقد وصل قضيبه الى اعماقي يداعبها ويوسعها وخرمي الثقب الاحمر اصبح دائرة حمراء بدأت اوجاعي تتحول لأهات لكن حان وقت غذاء الامعاء لان ضيق امعائي وعصرها لقضيبه داخلها رغم عدم تحريكه كثيرا ستجعله يقذف باكرا بدأت احس بتضخم قضيبه وسرعة حركته وطعناته الذي سحبت روحي واهاتي عادت لصرخات ليتوقف عن الحركة وضاغطا الى اعمق نقطة في اعماقي ليخرج غذاء امعائي الساخن والطازج الذي سيرويها ويطعمها ويغذي شحومها وتصبح مدمنة له تطلبع دائما نام فوقي وعصرني بقضيبه وجسمه بدأ قضيبه يرتخي داخلي واحس بعودة امعائي لمكانها لم يخرجه فورا بل حجز ماءه داخلي لتتغذاه امعائي وتتعود عليه كنت في حالة غريبة من المتعة اخرج قضيبه لتتغلل نسمة باردة من الهواد داخل اعماقي تخبرني عن حال خرمي الواسع اقترب حبي سالم ونام جانبي وبدأ يقبل شفاهي تسير اصابعه على جسمي الرقيق ليخفف عني آثار فتح بكارتي بقينا نقبل بعض لبرهة من الزمن لكني لم استطع ان امشي منتظما بل مباعدا بين ارجلي استرحت قليلا ووضع لي حبيبي سالم مرهم على فتحتي وداخلها يخفف من الوجع لبست ثيابي وخرجنا حيث اوصلني الى منزلي دخلت مسرعا الى غرفتي ولم تكن امي في المنزل تسطحت على فرشتي وفتحتي تؤلمني قليلا ونمت لكثير من الوقت استيقظت في وقت متأخر من الليل اشعر بالأرهاق ذهبت الى المطبخ لأني لم أكل شيئا من البارحة عدت الى غرفتي وقد لاحظت تغيرا في مشيتي فتحت جهازي لاجد من حبيبي سالم رسالة كيفك حبيبي هل انت بخير رددت عليها وعدت للنوم مضت الايام ولم تعد فتحتي تؤلمني نعم اصبحت واسعة اتلمسها من حين لاخر ادخل اصابعي بسهولة مع قليل من اللعاب لم نتقابل انا وسالم لمدة خمس ايام ولكن كنت اراسله على الهاتف ونطمئن على بعض لاحظت امي بعض التغيرات من جانبي لكنها لم تدقق كثيرا ، غدا هو موعد قدوم والدي لقد اشتقت اليه كثيرا جلسنا انا وامي نتحدث وندردش وبعدها ذهبت للنوم اسيقظت في منتصف الليل ذهبت الى الحمام لأجد النور مشتعل في الحمام اقتربت لأتفاجئ بمنظر اقشعر جسمي بسببه انه جسد امي الأبيض صدرها الكبير والأبيض وحلمتان حمراوان مؤخرتها البارزة وكسها الوردي الجميل اختبأت اشاهدها تزيل شعرها عن جسمها لم اكن اعلم بهذا الشيء لكني تعرفت عليه اليوم لم ينتصب قضيبي لهذا الشيء بل مكان اخر هو من اصابته الشهوة نعم احسست بدفء خرمي عدت الى غرفتي العب في فتحتي لقد اشتقت لحبيبي سالم لكن خفت من الوجع ايضا الذي سيسببه لي على هذه الافكار وضعت رأسي ونمت في اليوم التالي استيقظت ورأيت امي ابتسمت لها وتذكرت شكلها البارحة لم تكن هي تعلم سبب ابتسامتي ضمتني وجلسنا ننتظري والدي اخيرا وصل والدي ضممته انا وامي وبعد عناق طويل جلسنا نتحادث ونتسامر سمعت صوت رسالة من هاتفي كان حبيبي سالم قد ارسل لي اريد ان اقابلك اخبرته ان ابي وصلل للمنزل فقال لي دعه هو وامك لبعضهما ابتسمت وخرجت وقلت لابي وامي انا ساخرج بعض الوقت هذه المرة لم تمانع امي بسبب شوقها لابي خرجت من المنزل وكالعادة سالم ينتظرني سلمت عليه وذهبنا الى منزله جلست في حضنه كزوجته بدأ يقبلني ويضرب اردافي ويلاعب جسمي كنت في الدمية في يديه ولكن كنت سعيدا بهذا ااشيء شخص قوي يحتويني اخبرته على ما حدث معي البارحة فشرح لي هذا الجاهل عن هذه الاشياء لم اكن اتحدث عن امي امام احد لكنه ليس شخص عادي بل هو زوجي الذي فتحني وهي حماته ونحن في قمة متعتنا باغتته في سؤال هل كان لك علاقة من قبلي لكنه لم يكزب وقال لي كان له علاقة بفتاة لم اطلب ان يتكلم لي عنها لانه لا يهمني المهم هو سالم غبنا في قبلة مثيرة انستني هذا العالم حملني الى سرير احلامي وانا اقول له لاتجعلني اتوجع كثيرا وهو يبتسم وبدأ بكثير من القبلات والمص واللحس لكن هذه المرة كان الجنس مختلف نمت على ضهري سحبني الى طرف السرير ورفع قدماي لم يكن هناك مرهم هذه المرة بل كان يلعق خرمي بلسانه واهاتي بدأت اقترب من فمي وجلس فوق صدري ووضع قضيبه اما فمي لاقوم بتقبيله واضفت الكثير من اللعاب عاد الى مكانه رفع قدماي ووضعهما على اكتافه واصبح قضيبه الضخم مواجها لفتحتي تذكرت الوجع الذي سيصيبني فوضعت يدي على فمي فابتسم سالم بدأ يدعك قضيبه بفتحتي حتى ارتخى خاتمها ولكن المفاجأة انه دخل بدون وجع خرجت من فمي اه تدل على محنتي وشوقي ادخل قضيبه حتى دك الاعماق هناك القليل من الوجع لكن الاثارة اكبر بدا يحرك قضيبه ببطء واقترب من شفاهي وبدأيط يرتشفها ما الذ هذا الشعور بقينا هكذا لمدة من الوقت وفتحتي يزيد اتساعها ثم عدل من وقفته وبدأ يرزع قضيبه بقوة لاحس بان روحي تطلع بدخوله بدأت صرخاتي وهو يزرع قضيبه باحشائي بقوة يفتك هذه المؤخرة ويوسعها ويدخل قضيبه من زوايا مختلفة صرت اتوسله ان يمهل من سرعته ومن قوة ادخاله لكن ليس بيدي حيلة كثرت اهاتي وانا احس ان قضيبه يصل الى معدتي وبطريقة سحرية بدل وضعه حيث انزل قدمي وفتل قضيبه داخلي لاصبح نائما على جنبي ويكمل ادخاله السريع والقوي بداخلي نعم كان يعدل جسمي بكل الاتجاهات لاتقبل قضيبه بجميع الوضعيات حسنا لم يعود للوجع مكان اصبحت المتعة هي الوحيدة ففتحتي تعودت على هذا الحجم واحشائي مشتاقة لقذفات قضيبه وانا ااتأوه واصبح عندما يتوقف اطلب منه ان يدخله اخرج قضيبه لنبدل الوضعية جلست بوضعية الكلبة وجاء من ورائي وادخله ويخرجه ويصفع مؤخرتي وتفاجأت بنفسي حين يسحب قضيبه اقوم بارجاع مؤخرتي اليه بدأت اطلب منه ان يسرع ويدخله بقوة اصبحت طيزي تحتاج الى القوة بل تستمتع بهاوهو لم يقصر كان يضرب بقوة حتى احس بالتعب نام على ظهره وقضيبه شامخا نحو الاعلى ذهبت الى حضنه وجلست رويدا رويدا على هذا القضيب حتى وصل الى اخرها وبدأت حركتي ببطء ثم اسرعت كالمجنون وهو يمسك خثري ويساعدني على الصعود والنزول وقضيبه يحفر في اعماقي اخذني بحضنه وبدأ يقبلني ويزرع قضيبه في احشائي بسرعة كبيرة نعم حان وقت العطاء لمؤخرتي والغذاء لامعائي اهاتي الكبيرة وشوقي الكبير استقر عن الحركة وبدات دفقات الحب وبذور المحبة التي ستزرع في اعماقي لتنمو وتساعد على تضخم مؤخرتي كعادته سالم بقي يضمني وقبل رقبتي وقضيبه يغلق فتحتي لكي لا تفقد احشائي بذرة واحدة من بذوره كانت هذه المرة ممتعة كنت سعيدا جدا لان جسمي قد ارتوى من زوجي وحبيبي سالم ذهبنا هذه المرة الى الحمام سوية يحملني باحضانه ويقبلني واصبعه مغلقا خرمي حممني وحممته ولعبنا قليلا في الحمام ثم خرجنا وتحادثنا قليلا عدت يالى منزلي لم اجد ابي وامي فذهبت الى غرفتي ونمت حتى المساء حيث سمعت صوت ابي يناديني كي اجلس معهم يتبع.... نراكم في الجزء الثالث [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
اصبحت زوجته - حتى الجزء الثاني - 8/5/2024
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل