الجزء الاول
انا اسمى مودى 26 سنة سالب جسمى مليان ومربرب و طيزى كبيرة انا اول ما اتفتحت كنت فى المرحلة الثانوية اعيش فى منطقة المعادى ابويا اتوفى و انا عمرى 15 سنة و امى اتوفت وانا عندى 24 سنة انا عايش فى بيت عيلة ابويا كل واحد وله شقته عايش على ايراد تاجير محلين من ورث ابويا وخالتى عايشة معايا من ساعة ما امى اتوفت مطلقة ومخلفتش عيال خالتى اسمها سهير عمرى فى اول الستينات قمحاوية شوية و تخينة شوية انا بعتبرها امى التانية خالتى كانت دايما بتتخانق مع اهل ابويا لانهم مكنوش موافقين بجوازة امى و ابويا لان امى من عيلة على قد حالها بس خالتى كانت قادرة على عيلة ابويا ابويا هى كانت ست شلق تهزء اكبر شنب ولا يهمها مكانتش هى بتبدء مشاكل مع حد هى دايما كانت رد فعل لحد ما فى حصلت خناقة بين جدتى ام ابويا و خالتى خالتى طلعت شقتى حلفت انها هترجع بيتها وانا بصراحة مقدر اعيش من غيرها قولتلها لو مشيتى هروح معاكى قالتلى تروح فين مش هتستحمل تسيب الشقة دى وتيجى بيتى فضلت اقنعها لحد ما وافقت اروح معاها بيتها حضرت شنطتى واحنا ونزلين جدتى قالت رايح فين يا واد قولتلها رايح مع خالتى قالت هتسيب البيت الطويل العريض ده وهتروح عند بيت سهير يا واد دى اوضة قولتلها موافق عادى وهى بتتعصب قالتلى غور ما انت زى امك وعيلتها وش فقر سبتها تتكلم ومشينا ركبنا مواصلات لحد ما وصلنا بيت خالتى اللى كان فى منطقة شعبية اوى عشوائيات يعنى كانت البيت عبارة عن 3 اوض و حمام مشترك و ارضية الصالة مكنش راكب ليها حتى بلاط هو حصير مفروش على الارض و خلاص كل اوض ب عيلة مكنتش فى راجل ساكن كانو اتنين ستات كل واحدة فى اوضة اول ست دى اسمها محاسن كانت فمثلا 65 سنة او 67 كانت ست سمراء و مليانة شوية دى ارملة و مجوزة عيالها كلهم و عايشة لو حدها تانى واحدة ودى كانت شيماء دى فى الاربعينات من عمرها و رفيعة شوية بزازها كبيرة و طيزها كمان وبيضة اوى وعايشة مع ابنها عمرها سنة و مطلقة بعد سلامات و ترحيبات خالتى قالتلهم واحشتونى يا شراميط وبتضحك قالولها وانت كمان سبتهم يوضبو البيت وروحت اشتريت اكلها لما رجعت كانو بيخلصو اتعشينا مع بعض و دخلنا اوضة خالتى كانت كل اللى فيها سرير وكنبة و تربيزة عليها تليفزيون صغير خالتى قالتى مش مدايق من المكان قولتلها لا زى الفل اهم حاجة معاكم نمت على الكنبة وهى على السرير نمنا و تانى يوم كنت هيجان فشخ طبعا مبقتش طبعا ساكن انا وخالتى بس فى اتنين تانى معانا مسكت الموبايل اتفرج على سكس ولبس الهاند فرى واتفرجت على كذا فيلم لحد ما لاقيت فيلم قلب حياتى وهيجانى كانت ست بتنيك راجل هجت فشخ فضلت ادور على نفس نوعية الافلام دى بس بالعربى لاقيت مصرى كمان كانت ست بلدى ماسكت واحد شغالة بعبصة فيه تفكيرى للستات اتغير بقيت بهيج على ايد اى ست واتخيلها بتبعبصنى وطبعا المنضقة الجديدة اللى سكنت فيها بقيت اهيج على اى واحدة تشتم وانا كل يوم كل ساعة اسمع ست بتشتم خالتى دخلت الاوضة قعد تتفرج على التليفزيون انا قولت فى نفس استحمى يمكن اهدى قولت عاوز استحمى قالتلى استنى اجبلك مية سخنت مية ليا وجبتها وجات قالتلى استحمى هنا الحمام مشغول وقدامه وقت على بال ما يفضى قولتلها طب هستحمى فين قالتلى فى الركن اللى عندك قولتلها وانت هتقعدى فين قالتلى هنا انسى انى اطلع برة المسلسل اللى بتفرج عليها هيشتغل واد يا مودى انت مكسوف ما تستحمى قدامى وضحكت قولتلها لا قالتلى طب يلا لاقيتها قعدت على السرير وبتتفرج على التليفزيون كانت لابسة عباية بيتى ربع كم بصيت على ايد ودراع خالتى والهيجان زاد اكتر وخرمى بيفتح ويقفل قولت فى نفسى فوق يا مودى دى خالتك هتتبعبص منها و بحاول اطلع الفكرة من دماغى قلعت خالص واديت ضهرى لخالتى وبستحمى بحاول اغسل ضهرى مش عارف اوى وغسلته اى كلام سمعت صوت خالتى بتقولى اجى اساعدك انا مبقتش عارف اقول ايه بس هى قعدت تفكير لما سمعت صوت خطوات رجليها بتقرب منى قولتلها مش عاوز اتعبك قالتلى انت ابنى يا واد مسكت ضهرى وغسلته مرة واحدة ايدها بقت على طيزى وبتغسلها انا معرفتش اقول لا خلاص الهيجان سيطر عليا وهى كانت عافية صحتها مساعدها بتدعك اوى ووبتضحك قالتلى طيزك كبرت اوى انت طول عمرك طيزك كبيرة وانا مبقتش حاسس بنفسى خلاص سحت منها وبترعش قالتلى مالك يا ولا بتترعش كده ليه وبتتكلم هى وبتغسلى طيزى وهى بتغسل الحتة اللى فى النص من طيزى بس مدخلتش ايدها تغسل خرمى انا فنست شوية ليها راحت ضحكت وايدها وصلت لخرمى لما فنست فضلت طالعة نازلة ب ايدها وبتغسل لحد ما وثبتت صباعها عند خرمى وبتقولى يواد يا مودى خرمك واسع ليها كده انا الصدمة فوقتنى غسلت ايدها وقعدت على السرير نشفت نفسى ولبست هدومى لاقيتها بتعيط بقولها مالك قالتلى انتى مين عمل فيك كده ومن امتى انا معرفتش احافظ عليك ليه يا مودى يا ابنى انا قولتلها من زمان يا التى من ساعة الثانوية متزعليش منى قالتلى يا ابنى انا عاوزاك تكون مبسوط و تتجوز قولتلها ما انا مبسوط و بحاول افهمها انا مليش فى الجواز مش عارفة افهمها قالتلى يعنى محاولتش تضرب عشرة خالص قولتلها حاول بس مش بجيب فجاةاتغير معايا وابتدت تتغير وبتضحك احا قالتلى ازاى يعنى تقصد انك عطلان بصيت فى ارض وسكت قالتلى ورينى زبرك كده انا اتكسفت وبطلعه ليها فطست على نفسها وقالت احا كمان ده صباعى اطول واتخن منه دخله فى بنطلونك يا حبيبى شوفته خلاص اتارى بقى علشان كده بتتناك بصتلى وقالتلى اهم حاجة تكون مبسوط قولتلها اه ضحكت وقالتلى دول محاسن وشيماء كانو مكسوفيين منك كانو فكرينك راجل لكن قولى السكس اللى بتتفرج عليه طبيعى يعنى يعنى راجل بينيك مرة ولا راجل بيتناك من راجل بصيت ليها وقولتلها راجل مع راجل و حاجة تانى قالتلى حاجة ايه ما ده اللى معروف النيك الطبيعى و نيك الخولات قولتلها فى عادى ستات بتنيك راجل بصت وقالتلها احا يا متناك ازاى ده مسكت موبايلى وشغلت فيلم المصرى اللى الست البلدى بتبعبص الراجل بصت عليها وقالتلى اللى هيعيش ياما هيشوف بصت بطرف عينها وقالتلى علشان كده لما غسلتلك طيزك كنت بتترعش وفلقستلى معرفتش اقول ايه قالتلى اوعى كده المسلسل يشتغل وانا جوه نسى احا بعد كل ده هفضل هايج برضو قعدت ورجعت ضهرها على مسنت السرير ورافعت دراعها على راسها وبتتفرج وهى بتبص عليا وبتضحك فضلت تعمل كده كذا مرة لحد ما قالتلى خرمك بياكلك مش كده انا من غير كلام هزيت راسى اه هى من غير كلام قامت قعدت على الارض وقالتلى اقلع وتعال هنا نام على بطنك قمت زى المجنون قلعت بسرعة وهى بتضحك قالتلك الخرم شكلها جايب اخره وعايز فضلت تدعك فى طيزى ضربتنى عليها قولتلها احسن اللى بره يسمعو قالتلى ما يعرفو قولتلها يا ريت يعرفو ضحكت ضربتنى تانى عليها وقالتلى يخيبك واد فتحت طيزى وحاطت صباعها وبتدعك فى خرمى فجاة الباب خبط خالتى قالتلى زى ما انت جابت ملاية وغطتنى فتحت الباب كانت شيماء و محاست جايبين شاى وبسكوت دخلو شيماء و محاسن قعدو على الكنبة و خالتى جات قعدت على الارض جمبى الفكره عجبتنى وانا ممبسوط من جوايا بعد ما كنت بدور على ست تبعبصنى لاقيت تلاتة ستات قاعدين حوالين منى وانا قالع من تحت وطيزى عريانة مفيش الا الملاية لو اترفعت طيزى هتكون ليها وانا هجت اكتر راحت محاسن قالت مالك يا واد يا مودى نايم كده خالتى قالت اصل بديله لبوسة فضلو يضحكو شيماء قالتلى احنا مش كبرنا على كده خالتى بصتلى وقالتلى تحب اخلى محاسن والبت شيماء يدوهالك انا الهجيان اتحك فيها ومن غير وعى منى ومعرفش ازاى قولت كده روحت قايل ياريت راحو ضحكو كانت شيماء بتشرب الشاى شرقت محاسن قالتلى يخيبك راجل خالتى عملت حركة ب بوقها كده وقالت راجل بلا وكسة محاسن بصت وضحت وقالت لخالتى اوعى يكون مش راجل راحت خالتى ضحكت وسكتت اكلو البسكوت وشربو الشاى شيماء قامت وقالت انها ماشية خالتى بصتلها وقالتلها ليه شيماء قالت الدنيا حر هنا وبعدين مش متعودة البس كده فى الحر ده ببص عليها فعلا كانت عرقانة خالتى قالتلها ومين قالك تلبسى كده ما تقعدى زى عوايدك شيما رافعة حاجب وقالت لخالتى ازاى و بتشاور عليا خالتى ضحكت اقعدى طيب قعدت قامت خالتى تفت على ايدها وادخلت ايدها تحت الملاية ومسحت على خرمى و دخلته فى خرمى انا اتخضيت من اللى عملته خالتى بس كنت مبسوط وقولت اه محاسن وشيماء مبراقين ومصدومين ومحاسن قالت لخالتى بتعمليله ايه خالتى قالتلها انتى شايفة ايه شيماء قالت دى بعبصة خالتى قالتلها عليكى نور وخالتى دخلت الصباع التانى روحت قامط على صوابعها قالتلى متقمطش يا خول و محاسن مش مصدقة وقالت انت بتبعبصيه بجد مدخله صباعك بجد يعنى خالتى قالتلها ده صباعين وحياتك تحبو تشوفو شيماء بتضحك وبتقول اه اه خالتى رافعت الملاية محاسن و شيماء شهقو وفضلو يضحكو وخالتى فضلت تطبطب على طيزى وبتقول ايه رايكم محاسن قالت كبيرة اوى خالت قالت لشيماء صدقتى بقى لاقيت شيماء نومت ابنها على الكنبة وقامت قالعة العباية السوداء وقالت اه صدقت بصيت على شيمااء لابس عباية بيتى من غير اكمام من المرسومة عليها ميكى دى خالتى بصت لمحاسن وقالتلها مش نفسك تجربيه يا محاسن عارفكى بتحبى كده محاسن فضلت تضحك وقالت اه بحب كده بس مش لدرجة اعملها مع الرجالة خالتى قالتلها تعالى تعال ومسكت ايدها محاسن قالتلها استنى انا كمان حرانة قلعت العباية ام كم وكانت لابسة عباية ربع كم قامت خالتى ومحاسن قعدت مكان خالتى وهى بتبص لخالتى وتضحك وبتقولها دى راجل ازاى ده خالتى قالت بت يا شماء فوفى زبره كده وبتضحك نزلت شيماء جمب محاسن على الارض وتمد ايدها ناحية زبرى كانت ايدها ناعمة اوى وبتقول لخالتى فينه خالتى قاعدت على السرير وقالتلى نام على ضهرك وارفع راجلك لفوق راسى بقت عند رجل خالتى خالتى مسكت رجلى رفعها و فشختها عن بعض محاسن وشيماء فطسو على نفسهم من الضحكو وشماء مسكته بطرف صصوابعها علشان تعرف تمسكه وقالت احا يا متناكة ده زنبورى اكبر منه محاس مسكت طيزى وقربت لسانة من خرمى وفضلت تلحسلى خرمى وانا فضلت هيجان تحتهم وشيماء تدعك فردة طيزى دعكتين وتروحت رزاعانى ضربه عليها وانا منظر شيماء هى وعرقانة مهيجانى فشخ ببص لخالتى وبتقولى عايز ايه وانا قولتلها بصوت واطى نفسى الحس باط شيماء ضحت وقالت لشيماء بت شيماء الخول عاو عاوز يلحس باطك شيماء بصت لنفسها وقالت انا عرقانة اوى مش هينفع قولتلها انا موافق شيماء ضحكت وضربتنى قلم خفيف كده وقالت انت متناك اوى قربت منى ونزلت بباطها على بوقى وهى كانت نضيفة وبيضة اوى فضلت الحس فى باطها خلصت محاسن لحس قامت مدخلة صباعين وقالت ده وسع دخلت التالت فى الرابع وطيزى شالت الاربعة محاسن بصتلى وقالتلى حد دخل ايده فيك انا مصدوم وقولت لا محاسن بصت ل شيماء هاتى الفازلين قامت شيماء جرى جابت فازلين وشيماء بصت على ايد محاسن وقالت كبيرة على خرمه انا ايدى اصغر محاسن ضحكت وقالت طيزه شكلها عجباكى شيماء هى وبتضحكى وقالتلى اوى قربتوشيماء كانت ايدها ناعمة اوى دخلت صباعة وفضلت توسعالى كويس وايدها التانية بتدعك طيزى جت محاسن عند بوقى من غير ما تتكلم وقامت نزلت بباطها على بوقى مكنتش نضيفة زى شيماء بس لحستها برضو وفى اللحظة دى كانت شيماء دخلت اربع صوابع دهنت ايدها وحتة من دراعها بفزلين فضلت تحاول تدخل وتزق لحد ما دخلت كف ايدها واشتغلت تطلع وتدخل وتزود دول حتة من دراعها ووتدخل وتلف ايدها من جوه وتخرجها وانا مش حاسس باللى حواليا اعصابى سابت منى وبدات تطلع هواء مع دخول وخروج ايد شيماء لحد ما تعبو شيماء طلعت ايدها وباست فردة طيزى خلصنا ودخلت استحميت ودخلنا نمنا كل واحد فى اوضته
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم
الجزء الثانى
بعد ما اتنكت من محاسن وشيماء بقيت بهيج اكتر من الاول حسيت نفسى شرموطة نزلت اتمشى فى الشارع وكنت هيجان على ايدين النسوان و ازبار الرجالة وصلت لمنطقة شعبية كده كان شارع دايق و عديت قدام محل لاقيت راجل من اللى بيصلحو الموتوسيكلات قاعد قدام محله بيشرب شيشة كانت لابس بنطلون وشبشب وفانلة حمالات البيضة دى كان فى اواخر الخمسينات وبشنب كده كان مشعر كده وله كرش وداقق وشم كبير على دراعه كان مركز على طياز اى واحدة معدية وكان بيهرش فى زبره قامت مشكلة كبيرة فى الشارع الناس اتلمت قام اول ما اتكلم كان صوته خشن فشخ بيقول فى ايه ياض يا مدحت قاله خناقة يا عم شنودة لاقيت الدنيا زحمت والناس اتلمت فضلت ازق نفسى وسطهم لحد ما وقفت قدامه ادتله ضهرى والدنيا زحمة فشخ ازق نفسى على زبره وهو يرجع لورا زقيت تانى هو بدأ يجس نبضى بضهر ايده بيحك فردة طيزى اول ما لاقانى ساكت مسك طيزى وبيدعك فيها ميل على ودنى وقالى تعال جوه ياض دخل واخد الشيشة فى ايده فضل يشوف حد ركز معاه ولالا راح نزل باب المحل واخدنى فى حتة فى المحل جوه متدارية زى اوضة قعد على الكرسى وبيشرب الشيشة قالى ايه يا متناك هيجتنى انا فى العادة مليش فى الخشن بس جسمك هيجنى عامل زى المرة اللبوة تتناك طلعالى زبره كان زبر طويل شوية وعرضه وسط وبضانة كبيرة مسكت زبره فضلت مص فيه وهو بيشرب الشيشة وعمال يشتم فضلت امصله خمس دقايق راح قالى تتناك ولا هتمص بس قولتله اه اتناك ضحك وقال طب قومى يا شرموطة ورينى طيزك نزلت البنطلون والكلوت قالى لا خالص قولتله احسن حد يجى قاى لا علشان اعرف انيكك كويس قلعتهم خالص وقالى لف يا متناك لفيت قام شخرلى وقالى احا ده انت لبوة قام ساب الشيشة وقام فضلى يطرقعلى على طيزى وقالى واطى يا لبوة وطى وافتح طيزك وطيت وفتحت قالى احا ده كس مش طيز تعال تعال وقام هو قالع الشورت بتاعه كان فى مرتبة قالى نام على بطنك وافتح طيزك بيحاول يدخله على الناشف دخل الراس راح شخر وقالى احا يا واسعة ده على الناشف ودخل الراس انا مستحملتش قولتله لا بله مش قادر طلع راس زبره وتف على خرمى وكابسه دخله كله فى طيزى ضربنى عليها وقالى لا شرموطة فضل ينيكنى ويدخل ويطلع وصوت لحد طيزى مسمع فى المكان يدخله كله ويطلعه كله فضل نيك فيا ربع ساعة سمع الدنيا هديت بره قالى يلا علشان محدش يحس واهو عرفت المكان ابقى تعالى علشان اريحهالك .
بعدها باسبوعين كده قاعد انا وخالتى وقالتلى اننا هنروح لخالتى سعاد علشان عاوزانا نقعد عندها كام يوم خالتى سعاد الاخت الكبيرة فى ترتيب خالاتى هى عمرها فى نص هى اكبر من سهير بسنتين يعنى سنها فى حدود 63 سعاد بقى المثال الحى للست الشلق القارحة هى سمراء ومليانة شوية معاها 3 سمر دى 40 سنة وابنها يوسف اكبر منى ب اربع سنين ده عايش ومستقر فى شرم الشيخ و بطة 14 سنة .
سمر بقى متجوزها وجوزها شغال فى الغردقة طبعها هادى فشخ بس عادى ممكن تسد فى مشكلة قمحاوية ومليانة شوية وكيرفى بطة بقى دى عربجية العيلة نسخة مصغرة من امها فى بطعها بطة بقى رفيعة وسمراء تحسها زنجية فى نفسها شفايفك كبيرة وشرشوحة برغم من سنها .
وصلنا لبيت سعاد كانت ساكنة فى منطقة شعبية فى عين شمس عمارة قديمة فشخ وشقتها اقل من وسط فيها اوضتين وصلنا طبعا سعاد استقبالتنا بالاحضان والبوس وقعدنا نحكى شوية واتغدينا وبطة راحت نامت فى اوضة وانا فى اوضة فيها سريرين انا نايم على سرير وسعاد وسهير قاعدين بيحكو على السرير اللى جمبى صحيت على المغرب والجو حر فشخ غسلت وشى وروحت اقعد معاهم فى الاوضة كنت قاعد بالشورت دايق شوية وسعاد قالتلى احا يا مودى الشورت هيفرقع وبتضحك وسهير قالتلها اومال لما تعرفى المفاجاة خالتى سعاد مكنتش تعرف حوار انى بتناك روحت بصيت لسهير كده وفضلت تضحكلى بصت لسعاد وقالت ليها انتى اخر مرة شوفتى الواد ده عريان امتى سعاد ضحك وقالت ليها كان عنده 4 سنين سهير فضلت تضحك ببص لسهير تانى بصت سهير وضحكتلى وقالتى مالك يا مودى احنا خالاتك ستر وغطا عليك سعاد قالت فى ايه وغوشتينى سهير قامت وقالتلها استنى قامت وبتمسك شورتى علشان تطلع زوبرى وسعاد بتضحك وبتقولها هتغتصبى الواد وتمسكى زبره سهير بتضحك وبتقولها زبر ايه ده مودى عطلان وزبره اصغر من صباعك وانا مكسوف من سعاد سهير دخلت ايدها جوه الشورت ومسكت بضانى وزبرى خرجتهم سعاد بتحاول شوف وبتقول فينه سهير مسكته وقالت ده اهو سعا بحلقت وقالت احا حطت صبعها جمب زبرى هى سعاد اساسا صوابعها طويلة وتخينة ف كان صباعها اطول من زبرى وسهير قلعتنى التيشرت سعاد بتقول احا انت بترضع يلا ده انت ولا المتناكين سهير بصت وقالت ما هو بيتناك سعاد قالتلها اه انا عارفة جسمه زى المتناكين سهير بتضحك وبتشخر وبتقولها ده بيتناك بجد وبيشيل ازبار سعاد بحلقت وقالت بيشيل ازبار ازاى يعنى سهير بتحاول تقلعنى الشورت وانا ماسك ايدها وهيجان فى نفس الوقت سهير مسكت الشورت والكلوت قلعتهملى بالعافية وقالتلى قوم افتح طيزك لخالتك سعاد وانا محرج فشخ قامت سهير لفت الناحية التانية من السرير نومتنى على ضهرى ووجهت طيزى من ناحية سعاد راحت رافعت رجلى لفوق وبعدتهم عن بعض خرمى وضح لسعاد بصيت فيه وقالتلى انت واسع بجد يا خول خليتى الواد يتناك يا سهير وقامت هتخرج سهير جريت وراها هى وبتضحك وبتقولها استنى ده المتناك مقضيها نيك فى طيزه من ثانوى حقا زبره عطلان هيرتاح ازاى سعاد قالت من ثانوى يخيبك انا اتعدلت وقعدت على السرير وروحت وانا باصص فى ارض راحت جت وقعدت جمبى وقالتلى بص يا ابنى لو مرتاح لكده اعمل اللى يبسطك لانك كده كده مش هتنفع فى الجواز ولو حد عمالك مشاكل ولا رخم عليك تيجى تقولى وقالتلى هو بيوقف قولتلها لا قالتلى احا انت عطلان اوى كده يا خول وضربتنى ضربة خفيفة على زبرى سهير قالتلى قوم اقف و خلى خالتك سعاد تشوف طيزك كويس قمت وقفت وانا هيجان سعاد قالت يخربيت وتبضحك وبتقول دى عريضة وكبيرة ما هى بتتعشر من ثانوى بقى وصوت الضحك على وصوت بطة من اوضتها وضو صوت ضحككم عاوزة انام سعاد قالتلها بس يا بت الوسخة بطلى جعير وبتقولنا مش عارفة مالها لما بتكون نايمة صوتها بيكون مجعر ببص على باب الاوضة لاقيت بطة جت ولابسة تيشرت كت وبنطلون بيرمودا وعرقانة نيك وشعر منكوش بقول لسعاد بطة بصت على الباب لاقيتها جت وانا بحاول اغطى نفسى وهما بيضحكو سعاد بتقول هتدارى ايه ولا ايه جت بطة بتقول فى ايه ومال مودى عريان كده سهير بصت لسعاد وبتضحك وسعاد هى وبتضحك بتقول ل بطة بس حاسك عينك حد يعرف بكده بطة ردت وقالتى وانا صغيرة هقول لحد وفعلا بطة برغم سنها بس جدعة فى حفظ الاسرار سعاد قالتلها خدى المفاجاة مودى طلع بيتناك بطة فضلت تضحك وبتقول ماهو بصراحة ده مش جسم راجل ابدا ده جسم مرة لبوة بتتاخد فى الخرابة وانا بيعجبنى لسان بطة وشتيمها وانا كنت واقف لسه وسهير بتقول لف و واطى انا بلف وبموطى و مكسوف من بطة وسعاد قامت سهير فتحت طيزى وبطة وسعاد بيضحكو بطة قالت دى عايزله زبر حمار ولا دراع يترزع فى كسه المرة الهايجة دى و بتدرعلى فى الهوا انا خرمى هاج وبيفتح ويقفل ومن غير ما احس طلعت منى ظرطة غصب عنى من الهيجان فضلو يضحكو عليا و سهير هى وبتضحك بتقول يخربيتك يا بطة الواد هاجة وسهير قربت صباعها بتدعكلى خرم طيزى وبطة واقفة بتضحك وحاطة ايدها وسطها وبتقول لسهير ايوة حننيلها وادعكيلها جامد فى كسها الهايجة الوسخة دى جت بطة ومسكتنى من راسى قربت بقها من بوقى وقامت رزعانى تفة فى بوقى وقالتلى ابلع يا متناك بلعتها ورافعت دراعها وقالتلى تعال الحس باطى ونضفه اصلى صاحية من النوم وعرقانة فضلت الحس باطها العرقان وسعاد بتقولى بتعملى ايه يا بت قالتلى الخولات هى دى معاملتهم فضلت الحس عشر دقايق قامت قالتلى لف ووطى تفت على خرم طيزى دخلت صباعين وشوية ودخلت التالت وفضلت تنيك بسرعة برغم ان ايدها صغير بس كانت عنيفة وبتضربنى على طيزى وهى عمال حفر وتقوير بصوبعها فى خرمى انا فضلت اترعش ورجلى مش شيلانى وسهير وسعاد بيضحكو سعاد قالت خيبة عليك يا خول عيلة صغير بتلعبلك فى طيزك وانت بتترعش تحتها زى المتناكة يا مرة يا هايجة وبطة بتضربنى على طيزى وبتقولى امسك نفسك ياض واقف زى الناس يا علق وانا مش قادر شوية ولاقيتها مسكت بضانى جامد و شدتنى من ناحيتها و بعدين دخلت ايدها كلها انا عاوز انط من قدمها بس شدالى بضانى وبتنيك جامد اول ماسابت بضانى بسرعة روحت بعدت عن ونازل لتحت ببص لاقيتها مسكت قماشة وتمسح ايدها و دراعها وبتضحك امها قالتلها دخلتى لحد فين بتشاور لحد قبل كوعها بشوية وبتضحك سهير بتقول ل سعاد يلا دورك عاوزة ولا اقفل المحل وبتضحك سعاد بتقول بت يا بطة المتناك ده يشيل دراعى بطة قالتلها ده بلاعة سعاد ردت طب روحى هاتى ازازة الزيت من المطبخ وبتشمر اكمامهم وسعاد بتبصلى وبتقول هتدخلك دراعى يا متناك هريحهالك ببص على دراعها التخين وايدها وصوابعها الطويلة جت بطة سعاد نزلت جمبى على الارض وقعدت ورايا وبتقول لبطة اول ما اقولك كبى من الزيت تكبى سعاد بدأ بصباعين وبتدخل وتطلع فيهم بسرعة قالت كبى كبت بطى راحت سعاد دخلت صباعين تانى وبتنيكنى راحت مسكت بضانى جامد اوى وشدتهم ناحيتها رجعت بطيزى عليها وقالى لبطة كبى كبت بطة قامت راشة ايدها كلها وبتلفها جوه الحركة هيجتنى فشخ وبطة بتدعكلى طيزى وخالتى بتزق فى دراعى وبتلف ايدها وتطلعها وتدخل وتلف جوه وتطلعها وانا سايح ما بين نيك خالتى سعاد لطيزى ونعومة ايد ودعك بطة لطيزى سهير بتقولها احا طيزه شايلة لحد قبل كوعك يا سعاد بطة قالت مش قولتلكم بلاعة وسعاد تدخل وتطلع ربع سعاد على الوضع ده خالتى خرجت ايدها وبتضحك وانا حاسس طيزى الهوا دخل جوه وبقى نفق قمت استحميت وقعدنا سهر وهزرنا .
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم
الجزء الثالث
بعد النيكة الجامدة اللى كانت من خالتى سعاد وبطة بعد حوالى اسبوعين جدتى طلبت اننا نقعد كلنا عندها كام يوم انا وسعاد وسهير وبطة وسمر اتفقنا على اليوم اللى هنروح فيه جت سمر بعد من جوزها سافرلشغله سعاد وسهير راحو مشوار وكنت قاعد انا و سمر وبطة من عادة سمر فى الصيف لبسها كله خفيف وعبايات بدون اكمام كنا انا وبطة وسمر فى اوضتهم وكانت سمر بترضع ابنها سمر من عادتها بتاخد راحتها اوى وابيحة ولسانها طويل فشخ مع القريبين منها بطة قالتها انت عمرك شوفتى طيز مودى سمر فضلت تضحك وقالتلها كتير شوفته هو وصغير بطة قالتلها قوليلى يا سمر طيزى ولا طيز مودى اكبر سمر رقعت ضحكة وقالتلها بس يا وسخة قالتها انا هنقلع وتشوفى سمر بتضحك وقالتلها بس يا شرموطة اهدى بطة قالتلها علشان خاطرى وانا هيجان فشخ انى هقلع وسمر تشوف طيزى سمر قالت لا مودى يقلع البنطلون بس و يفضل بالشورت سمر قالت لبطة تعالى بقى نزلت بطة البنطلون وكانت لبسة كلوت فتلة سمر بتبص على طيز وبتفعص فيها بطة راحت
راقصت طيزها وقالتلها قولى بقى رايك سمر هى وبتضحك بعت الفتلة على جمب وبعبصتها وادتها ضربه على طيزها بطة اخدت البعبوص ونضطت وانا شوفت كده طيزى اكلتنى سمر بصتلى وقالتلى تعالالى يا خول لبست بطة بنطلونها وبتبص وتغمزلى وبتغيظنى نزلت بنطلونى لسمر نفسى تلمسنى او حتى تضربنى عليها سمر بتقول مش متاكدة بطة قالت ما تخليه يقلع الشورت سمر قالتلها هى وبتضحك عيب يا بت وغيرت الحوار وانا متغايظ لبست وخرجت فى الصالة سمر نيمت ابنها على السرير ودخلت تستحمى بطة بتبص وبتضحك وبتقولى شكلك متغايظ وهيجان قولتلها اه روحت قايلها هو كان بعبوص حلو اللى ادتهولك بصت بطة وفضلت تضحك وقالتلى انت طلعت خول نيك هو بصراحة كان حلو غرفته غرف قولتلها هى متعرفش حاجة قالتلى تقصد حوار انك بتتناك وكده قالتلى لا متعرفش بطة بصت وقالتلى متخليها تحميك قولتلها احا ازاى يعنى قالتلى ملكش فيها انا هقولها ان ضهرك وجعك ومش قادر تستحمى قولتلها ما هتقول سعاد او سهير قالتلى لا خليك الصبح سعاد و سهير خارجيين هيشترو حاجات الصبح علشان رايحين عن تيتا بكرة وانا رايحة المدرسة جت سعاد و سهير اتعشينا ونمنا وانا طول ما انا نايم بفرك وهيجان على اللى شوفته فضلت ابعبص فى نفسى لحد ما نمت .
على الساعة 11 الصبح لاقيت بطة بتصحينى وبتقولى احا انت لسه نايم انا روحت المدرسة ورجعت قولتلها طب هنعمل ايه قالتلى انت بس قول انا داخل استحمى انا فهمتها من بدرى ان ضهرك واجعك خرجت من الاوضة لاقيتها قالتلى سلامتك مالك بس يا حبيبى مال ضهر شكلك اخدت حبة برد قولتلها اه قالتلى استنى سعاد او سهير يمكن تكون مكسوف منى قولتلها لا طبعا لاقيت بطة قالعت قميص المدرسة وقاعدة ب جيبة المدرسة والبادى كت قالتلى وانا فى المساعدة وبتغمزلى وسمر بتقولى مش هتقدر تدعك ضهرك قولتلهم لو مقدرتش هنادى دخلت الحمام وفتحت الدش وانا بترعش من الهيجان خمس دقايق وانا الهيجان اتحكم فيا حتى مش قادر انادى فتحت الباب وناديت صوتها من المطبخ وبتقولى ثوانى وجايلك صوت خطوات رجليها وبتقول لبطة اطفى على اللبن لما يغلى وانا كل ما صوت خطوات رجليها يقرب اترعش اكثر فجاة زقت الباب ودخلت وقفلت الباب لفت وبتبص عليا وبتقولى هى وبتضحك مالك مكسوف ولا ايه مسكت الليفة والصابونة و فضلت تدعك ضهرى نزلت ودعكت طيزى بسرعة كده فتحت المية وتغسل ضهرى بالميه قولتلها بهزار مقولتيش امبارح طيزى اكبر ولا طيز بطة فضلت تضحك ونزلت على طيزى وقالتلى الشورت كان مخبى بلاوى رجعت بطيزى على ايدها و رقصت طيزى زى ما عملت بطة فضلت تضحك وضربتنى عليها سخنتنى اكتر وقالتلى يخيبك راجل وبرجع بطيزى على ايدها وبتبعد ايدها فتحت باب الحمام ونادات بت يا بطة تعالى الحقى وبتضحك جت بطة تجرى فى ايه سمر بتقولها ماله الخول ده بطة بتضحك بتقولها استنى هقولك على كل حاجة حتى امك كانت هتقولك بس مقعدتش معاكى بطة قالت لسمر حوار انى بتناك وسمر بتضحك هى وبتسمع وطول ما بطة بتحكيلها ماسكة طيزى وبتدعك طيزى وتضربنى عليها خلصت بطة الحوار وسمر قالت علشان كده هايج وكل ده واقفين فى الحمام كانت سمر واقفة ورايا انا من الهيجان فضلت ارجع وانزل بطيزى وسمر هى وبتضحك فشخ وبتقول هتنزل فين معنديش زبر اديلك بيه ده كس وبتضحك فشخ راحت قالتلى طب استنى انزل انزل يخربيتك مسكتنى من وسطى وبتنيكنى بكسها وبتضحك هى وبطة وبطة بتقولها ده من امبارح حيحان على البعبوص اللى ادتهولى راحت قالت ايوة صح تعالى بره فى الوسع اشوف حكاية خرمك ده اخدتنى من ايدى قالتلى اركب على الكنبة وفلقس وشغالة تضربنى على طيزى بطة قالتلها وبتضحك قولى بصراحة طيزه ولا طيزى سمر هى وبتطبطب على طيزى بتقولها بصراحة طيزه ما هى متعشرة بقى مش شايفها ازاى ركبت الكنبة وفلقست مسكت طيزى فتحت وبتبص وانا بعبصينى يا سمر ابوس ايدك وهى وبطة بيضحكو وبطة حرام عليكى بعبصيه ده من امبارح مستنى سمر قالى ماهو بعبوص الغرف مينفعش انت عاوز بعبوص بلدى بصراحة قولتلها ازاى قالتلى استنى تفت على ايدها ومسحتها على خرمى وراشقت صباعها جوه خرمى وفضلت بعبصة بقى يلا بقى علشان معايا شغل مطبخ جيت انزل بطة قالتلى استنى بطة مسكت طيزى اول ما لسانها لمس خرمى اتكهربت فضلت تلحسلى طيزى وسمر بتقولها اتعلمتى ده كله فين يا وسخة بطة هى بتضحك وشغالة لحس الباب خبط وصوت سعاد وسهير سمر قبل ما تفتح بتقول حد معاكم قالو لا فتحت دخلو باكياس خضار وحاجات تانى دخلو لاقيو بططة بتلحسلى طيزى سعاد بتضحك وبتقول يبقى سمر عرفت بطة قالتلها اه عرفت ما الخول كان هايج جت سمر وهما قلعو عبايات الخروج سهير قالتلى استنى جبتلك حاجة وشوفتها قولت لازم اجبهالك وسعاد بتضحك لاقيت سهير ماسكة كيس اسود ومطلعة منه 3 كلوتات فتلة كلهم فضلو يضحكو سهير قالت تعال البسهوالك لبستهولى وسمر بتقول اه يا وسخة هياخد منك حتة وسعاد بتقول طلع مظبوط عليه المتناك سمر قالت يلا نحضر الغدا دخلت البس باقى هدومى ودخلت وقفلت باب الاوضة وقفت قدام المرايا واشوف منظر الكلوت على طيزى هجت فشخ كان كلوت ناعم كده وطيزى كلها باينة الا حتة فتلة رفيعة مدارية الخرم اتغدينا و قولت هنزل اتمشى شوية دخلت لبس بنطون قمشتو خفيفة على الكلوت الفتلة وهايج من الاحساس ده نزلت اتمشى وانا جوه نفسى حاسس الكل مركز معايا بس الكل فى حاله قولت اروح سوق يكون زحمة شوية كان وقت خروج الموظفين والطلبة زكله مروح بيته وبحك طيزى فى ايد اى ست والبنطلون من كتر ما قمشتو خفيفة شبه مش موجود حاسس ب الايد مباشر على طيزى والكل بيزق بعضه فى الزحمة فى مجموعة بنات طلبة اعدادى او ثانوى مشيت قدامه ووقفت كان الطريق واقف وانا لازقت بطيزى ب ايد واحده منهم كان ضهر ايدها سامع وشوشة مع بعض وبيضحكو لاقيت اليد بتتحرك وبتعدلها بقة كف ايدها كله على طيزى وبتحرك براحة وشوشة ويضحكو فى ايد تانى اتمدت من البنات ودى كانت بتدعك بشكل واضح جسمى ساب اتحركت وسبتهم سامع ضحكهم وانا هجت اكتر ببص لاقيت منفذ بتاع سكر وزيت وكده و زحمة فشخ كان دخلت جوه كان مكان واسع فشخ وزحمة اوى والشباك اللى بيصرفو منه جوة شوية ببص كان فى ركن كده مع نفسه ومحدش مركز مع حد قربت للركن ده كان فى اتنين ستات من الحريم البلدى فشخ كانو لابسين عبايات سودة قاعدين مع نفسهم مفيش حد جمبهم ومستنين الدنيا تفضى اول واحدة كانت كبيرة فى السن فى اواخر الستينات كده وتخينة وبزاز وطيز كبيرة كانت سمرة شوية وشفايفها كبيرة فشخ وكانت معاها واحد ة فى الاربعينات كده كانت ست مليانة وبزاز و طيازكبيرة كانت بيضة فشخ فضلت اتحرك لحد ما وصلت عندهم وواقفت قدامهم الست الكبيرة كانت جمب الحيطة محدش يشوف ايه اللى بتعمله والشنطة اللى بيشيلو الحاجة فيها مدارية الدنيا اكتر وانا بزنق طيزى على ايدها تروحى شايلها وشوية انزنق تانى تروح شايله ايدها فضلت تتكلم بصوت واطى مع اللى معاها سامع شوية لان كنت قريب اوى منهم بتقولها الراجل ده بيزنق طيزه على ايدى وبتضحك واللى جمبها ضحكتها شرموطة اوى بس بتكتمها زنقت طيزى تانى لكن المرة دى سابتها لاقيتها وبتضحك وبتقول للمعاها اهو بصى الست التانى بتضحك وبتقولى يا حماتى شكله خول العبيله فيها الست الكبيرة احا احنا ناقصين فضايح الست التانى ملكيش دعوة اهو انا هدارى بالشنطة اللى معايا وكله مع نفسه محدش مركز وانا مراقبة المكان الست الكبيرة استنى لو حركها تانى على ايدى نشتغل بقى وبتضحك انا اول ما سمعت تانى حركت طيزى عالطول على ايدها ضحكو هما الاتنين الست الكبيرة بضهر ايدها وبتحرك بصباعها عدلت ايدها وبتدعك بكف ايدها وانا سحت وبنزلى بطيزى على ايدها وهى وبتضحك هى واللى جمبها وبتقولها بصى الخول شكلة مش لابس شورت استنى ابعبصه كده وبحركة هيجتنى فضلت تدعك لحد ما وصلت لخرمى غرفتنى بعبوص خلتنى انط بتقول للمعاها شكله مش لابس الست اللى جمبها مدت ايدها وغرفت بعبوص غرف صباعها وصل عالطول لخرمى ثبيتت صباعها على خرمى وبطلع وتنزل بصباعها على خرمى وبتضغطه لجوه حاسس حدة من صباعها دخلت جوه خرمى الست الكبيرة رفعت حتى من التيشرت و نزلت حتة من البنطلون ظهر الجزء اللى فوق من الكلوت الفتلة اللى جمبها بصت وقالت لابس فتلة وقامت راقعت ضحكة شرموطة مقدرتش تكتمها الست الكبير هى وبتضحك بس بس يخربيتك والتانية بتقولها اول مرة اشوف كده الست الكبيرة قالت شكلنا هنتاخر يلا نروح ونيجى بكرة بدل ما تفضحينا الست الكبيرة هى وماشية بتقول رجالة اخر زمن وانا هجت اكتر قولت مفيش حل غير انى اتناك من زبر فضلت اتمشى لحد ما لاقيت الشباب اللى شغالة فى المدبح واحد كان واقف على نصبة ممبار وكده كان 17 سنة كده لابس بنطلون ترنج وتيشرت كورة فضلت اقوله مفيش غير اللى هنا قالى لا فى التلاجة جوة والسجارة فى بوقه قولتله نشوف اللى فى التلاجة قالى تعال معايا دخلنا مكان كده بتاع التحضيرات وكده وفيها التلاجة فتح التلاجة وقفت قدمه لاقيته رجع لورا وانا عمال ارجع عليه لاقيته ثبت وبقوله ده بكام وده كام بس الكبيرة دى بكام مد ايده على طيزى وقالى مفيش كبيرة غير دى انا سخسخت منه وقالى مش تقول كده من الاول استنى طلع بره وقال ياض يا على خلى بالك من النصبة اخدنى ورا حيطة كده طلع زبره كان وسط شوية وفضلت امص فيه وخلى انزل على الارض وضع الدوجى اول ما شاف الكلوت الفتلة قالى وكمان فتلة بعد الفتلة على جمب وفضل يبعبصنى شوية فتح على خرمى ودخل زبره وفضل ينيكنى ومولع اوى وفضل يرزع فيا بتاع 5 دقايق سمعت صوت حد جيت اقوم قالى استنى ده خالى وصاحب المكان اللى بينيكنى بيكلم خاله من ورا الحيطة قله عايز حاجة يا معلم قله اه جاى اخده حاجة من التلاجة وايه صوت الرزع ده جبتها من الشرموطة دى قاله شرموطة مين ده خول خاله قاله اح الرزع ده كله وخول قاله تعالى شوف والواد لسه شغال نيك فيا ببص لاقيت واحد كان ابيضانى ومشعر ولابس بنطلون ترنج وتيشرت كت كان طويل وعريض شوية وله شنب خاله بص عليا مسك طيزك وقال ملبن راح ضربنى عليها الواد قاله ايه عايزه ولا اخليه يمشى علشان قربت اخلص قاله لا خليه هودى الحاجة دى المحل وجاى والواد هو وبينيكنى قالى هتتناك نيكة عنب من خالى الواد مرة واحدة سرع وجابهم قالى استنى شوية وخاله جه الواد قاله الخول لابس فتلة ضحك وقال طب يلا على النصبة مشى الواد المعلم قالى لابس ليه قولتله انا مقلعتش قالى اتنكت انت ولابس قالى لا اقلع خالص قولتله فى ناس بتيجى قالى كسم الناس راح هو قلع الفانلة اللى لابسها وبقى عريان من فوق انا قلعت بنطلونى وكلوتى بص على طيز وقالى احا ده ولا الشرموطة تعالى جوه قالى اركب على دى كان كده زى مكان بيقطعو عليه الللحمة وكده حاولت اركب مقدرتش راح ضحك وقالى المصلحة كبير علشان كده مشعارف تركب مرة واحدة راح شالنى بالرغم ان وزنى تقيل بس زى كانه شايل فرخة ضهرى كله على التربيزة دى وطيزى كلها لبره رفع رجلى لفوق اوى وفضل يلحس خرم طيزى وخشونة شنبة ولحسه بقيت زى الشرموطة اتلوى تحته منه لحس بتاع 10 دقايق قام قلع البنطلون الشورت بتاعه احا على زبره كان طويل شوية وعريض وبضانة كبيره فشخ اول تف على خرمى واول ما زبره لمس خرمى وبيزق كان كبير بس شلته مانا شلت دراعات بقى وبيدخل وبيدعك طيزى
دخله كله وسابه جوه وضاربنى على طيزى وقالى فوق معايا وبيضحك بفتح عينى كان الواد اللى ناكنى ومعاه واد تانى اصغر 13 او 14 وبيقول احا شاله كله هو قالى يلا بقى قام فاشخ رجلى على الاخر وقالى اصل الشراميط بفشخ رجليهم كده فضل رزع وانا حاسس صوت الرزع السوق كله سامعه وسريع وانا اقوله براحة يقولك بس ياشرموطة وينيك بسرعة وجامد ويضربنى عليها اول ما يتعب يهدى الواد اللى كان بينيكنى بقول امى جاية وهو بيضحك بيقول يعنى هى غريبه وبيضحكو وهو شغال هبد دخلت واحدة طويلة وبيضة ولابسة عباية سودا ومشمرة دراعتها وبشعرها بس لامه وبتقول فى ايه يا ولاد اللى كان بينيكنى قالى اخوكى مش ناوى يكبر كانت دخلت قالتلو يخربيتك يا سعيد انا قولت فى خناقة وهو شغالى هبد ورزع وبتقول البت هتروح منك كله اتصدم وقالو بت مين قالت اللى بتتناك فضلو يضحكو سعيد قالها ده خول مش بت قربت الست ومصدومة ومسكت بضانى وزبرى وقالت هى وبتضحك ماهو مش بينله كس ولا زبر سعيد سرع و طلع زبره وجابهم بره واخته لسه واقفة وبتقول كنت جبتهم جوه كان حمل وبتضحك جيت انزل رجلى قامت هى رفعت رجلى تانى بسرعة وفاشخة راجلى وابنها بيقولها بتعملى ايه يا اما دخلتلى صباعين وسعيد بيضحك بيقوله امك اجنت ياض قامت دخلت التالت والواد بيزعق راحت مزعقالو قالو فى ايه يا ابن المتناكة انت شايفنى بتناك استنى لما اشوف اخره الخول ده دخلت الصباع الرابع بكل سهولة وهما بيضحكو الواد اللى بينيكنى مشى فضل الواد الصغير وسعيد والست راحت قالت اجرب ادخل ايدى كده دخلت ايدها كلها وثبتها جوه وبتحرك شوية سعيد بيقولها ايه بصت عليه وعضت على شفيفها وبتقول يخربيته ابن الوسخة طيزه فرن فضلت تتطلع وتدخل راحت بصتلى وشخرتلى وقالت ده انت خول ابن متناكة طلعت ايدها جيت انزل الواد الصغير قالى استنى انزلك يا بيضة الواد لازق فيا وبينكنى هو ولابس البنطلون سعيد بيضحك قاله سيبه ياض تقيل عليك ده والست كانت بتغسل ايدها فى جردل كده وبتضحك على اللى بيحصل سابنى الواد لبست هدومى روحت
الجزء الرابع
روحنا عند جدتى وقضينا اليوم هناك ورجعنا عن بيت خالتى سعاد عدى بتاع اسبوع كده ومحدش لمسنى كنت هايج فشخ على بليل كده 11 بليل نزلت اتمشى شوية وهيجان نيك عند حتة هادية شوية ومعدى عند الكوبرى سمعت واحدة بتقولى يا ابنى يا ابنى بصيت قالتلى معلش هتعبك ممكن تعبيلى ازازة المية من الكولدير اللى هناك ده مليت الازازة ورجعتلها روحت لقيت قعدة وعاملة كده مكان ليها تحت الكوبرى وعاملة ستارة ليها كانت ست فى السبعينات كده كانت سمرة وتخينة اوى وشها تخين شوية وشفايفها كبيرة ورابطة ايشارب بالجنب ولابسة جلابية مشجرة كده والجلابية كان فيها قطع عند باطها وقاعدة مشمرة دراعتها لحد كوعها ايدها كبيرة اوى ودراعتها تخان وانا حاسس بدات اهيج اخدت الازازة وكانت ماسكة علبة الكشرى وبتاكل واخدت ازازة وقالتلى اتفضل كل يا حبيب خالتك قوولتلها شكرا قالتلى طب اقعد خد بحسى شوية قعدت قالتلى اسمك ايه قولتلها مودى وقالتلى انا خالتك ام نعمة قولتلها مش بتخافى تنامى فى الحتة دى قالتلى واخاف من ايه هتسرق مش معايا جنية هينيكونى دى منظر واحدة تتناك قولتلها لا يا ام نعمة انتى قمر بتضحك وبتقولى انت عينك منى ولا ايه فضلت نحكى وانا الهيجان واكلنى كل ما ابص على ايدها ومنظر ايدها وطريقة كلامها الابيحة هيجتنى والدنيا هديت خالص من حوالينا قولتلها ممكن طلب يا ام نعمة قالتلى اطلب يا حبيب خالتك وكل ما احاول اقول مش عارف عاوز اقوم امشى الهيجان مخلينى قاعد وهى بتقول مالك يا ابنى قول عاوز ايه فضلت 5 دقايق بحاول مش عارف وهى بتقول قول عاوز ايه يا ابنى مالك مسكت نفسى شوية وقولتلها ممكن تبعبصينى فضلت تضحك بصوت عالى فشخ وتقولى يخيبك راجل قولتلها قولتى ايه موافقة وهى بتبص عليا و بتضحك راحت قالتلى الغاوى ينقط بطاقيته طلعتلها خمسين بصت فيها وقالتلى مش قليلة دى قولتلها ليكى زيها بعد ما نخلص وبتضحك وبتقول ايه رجالة الزمن ده راحت طبطبت على كتفى وقالتلى طب قوم يا خول ادخل جوه النصبة دى واقلع واستنانى عالبال ما اخلص اكل هى شغالة ضحك روحت قايم وبترعش من هيجانى دخلت النصبة دى كانت ريحتها بشعة حرفيا كانت فيها مخدة وملاية وكام ازازة مية فاضيين نزلت البنطلون وهى بصت عليا وضحكت فشخ وقالت بصوت واطى لا اقلع البنطلون والشورت خالص يا حبيب خالتك قلعت خالص ومستنى مش فارق معايا فى الشارع ولا الناس والحوار مهيجنى فشخ وكنت شايفها هى وبره شربت مية بعدين قامت وقفت ومسحت ايدها فى هدومها ومسحت بوقها ب ايدها ودخلت وبتضحك راحت نزلت الستارة لما دخلت معايا المكان بقى دايق اوى نامت على المخدة ومدة ايدها قالتلى نام جمبى هنا قولتلها المكان دايق اوى قالتلى بصوت عالى شوية متخلص يا متناك نمت على دراعها كنت شبه نايم فى حضنها وشى فى وشها ريحة عرقها كانت صعبة شوية وهى بتقرب قربت بتبوس فى رقبتى كانت ريحة نفسها مكنتش حلوة فضلت تبوس فى رقبتى رافعت راسها شوية وبتقرب منى وبتقولى هات ياض شفايفك ابوسها شوية مردتش راحت قالتلى هى ومتعصبة متخلص ياله يا ابن الوسخة قربت بالعافية وانا غمضت عينى وفضلت تبوسنى فى شفايفى كانت عاوزة تدخل لسانها انا مطوعتهاش وشفايفها كبيرة فشخ وهى شغالة مص فى شفايفى سابت شفايفى وقالتلى ادينى ضهرك لافيت ووشى للحيطة مدت ايدها على طيزى وبتضحك وتطبطب على طيزى وبتقول لا كبيرة وملبن فضلت تدور على خرمى بصباعها لحد ما لاقيتها وبتضغط بحركة دائرية كده مجرد ما ضغطت ضغطتين على خرمى صباعها دخل على الناشف وبتقول اه يا وسخة ده خرمك سالك اوى وصباعى دخل على الناشف وصباعها شغال فشخ تفت على ايدها ومسحتها على خرمى ودخلت صباعين طلعت الصباعين وقامت راشقة الاربع صوابع وانا بوحوح تحتها وبقولها كمان يا ام نعمة سحبت شخرة سمعت الشارع كله وقالتلى كسمك يا ابن الشرموطة يا هايج هى حست ان خرمى يشيل اكتر من اربع صوابع قامت قعدت ونومتنى على بطنى فتحت فلقة طيزى وفضلت تتف كتير على خرمى وراحت فضلت تلف فى ايدها وتضغط على خرمى لحد ما ايدها دخلت كلها وقالتلى اااح خرمك سخن متناك يخربيتك يا ابن الوسخة ايه ده انت جيتلى منين يا خول وبتدخل وتطلع فى ايدها وكل شوية تضربنى على طيزى اقول كفاية ضرب احسن حد يسمع قالت ما اللى يسمع يسمع خليهم يشوفو طيزك النفق دى يا وسخة وكل ما اقولها كفاية تقول نام ياض وتضغط اكتر وتدخل اكتر وبتقول ده انت عيل وسخ وشوية راحت بت عندها 13 او 14 سنة رفعت الستارة من بره وبتقولها فى حاجة يا ستى ام نعمة شغالة فشخ فيا وبتقولها انتو جيتو وجت واحدة واضح ام البت طلعت نعمة ( عمرها مثلا فى الاربعينات وكانت سمرة شويتين كده ورفيعة وقالت ليها ايه يا اما ده ردت ام نعمة قالتلها فى ايه يا بت استنينى برة عالبال ما اجيلك راحت ام نعمة هى وايدها جوة طيزى هزت ايدها هزتين فوق وتحت ولفت ايدها جوه طيزى وطلعتها وبتمسح ايدها ودراعها فى جلابيتها وقالتلى قوم ياشرموط البس خرجت بتقول ايه يا بت يا نعمة خلصتو بدرى يعنى بنتها نعمة قالت مين ده قالتلها دى عيل خول وسخ كان عاوزانى ابعبصه وهيدينى 100 جنية نعمة قالت بعبصة ايه ده انتى كنت بترزعى فيه بدراعك بس يا لهوى 100 جنية ما تشوفيه ده انا ارزعة بالاتنين بتقولها شوفيه لو كان قادر وبتضحك جت نعمة تبص عليا انا وبلبس راحت دراعتلى فى الهواء وقالتلى تجرب دراعى انا كمان لبس وخرجت كانت البت الصغير بتكب مية لجدتها علشان تغسل ايدها روحتلها بقولها خدى يا ام نعمة الخمسين بصتلى وكانت بتغسل ايدها وقالتلى اديها لنعمة روحت لنعمة بتبصلى وبتضحك بديها الفلوس مسكت ايدى وقالتلى مش ناوى تجرب بقى بص على ايدى ايدها كانت رفيعة وطويلة كنت شوية هقلعلها بس فعلا مكنتش قادر قولتلها مرة تانى قالتلى وهاخد 100 بس زى امى ماشى وبتبصلى راحت جيت اسيبها ادينى بعبوص فى ايدى انا وماشى وبتقول اهو عرفت المكان بقى
مشيت وانا فى الطريق بتخيل اللى حصلى من شوية وااهيج كنت عاوز ارجع تانى وادوق ايد ودراع نعمة وصلت بيت خالتى غيرت هدومى ونمت صحيت الصبح لاقيت جدتى ام ابويا رنت كذا مرة كلمتها وبعد سلامات بتقولى تعال اقعد كام يوم معايا يا حبيبى اصلك واحشنى اوى وانا حاسس فى حاجة قمت بقول لخالتى سهير على المكالمة قالتلى بص مش هقدر امنعك تروح لجدتك عاوز تروح روح وشقتك موجودة هناك قولتلها مش هتيجى معايا قالت لا مش عاوزة مشاكل لبست واخدت كام غيار وروحت هناك سلمت عليا جدتى ومرات عمى وحاسس بحنين غريبة منهم قعدت شوية واتغدينا وبعد شوية حاسس انى سخنت جدتى اتصلت بعمى جابلى نوعين دواء من الصيدلية نوع عارفه بتاع سخونية ونوع غريب عليا بعد كام يوم وقفت بتاع السخونية لانى خفيت بس جدتى ومرات عمى الحو عليا اخد النوع التانى اللى معرفهوش ده قالولى انه فيتامين فضلت اخد منه وبعد 3 اسابيع حاسس جسمى اتغير وصوتى بينعم بقول لجدتى ام ابويا قالت عادى اخدته اسبوع كمان وكان فاضل فيه كام واحدة حطتيه فى الشنطة وبعد ما كملت شهر من انى باخد البرشام ده لاقيت طيزى كبرت فشخ وبقيت طرية ولا اطياز الحريم حتى جسمى بقت طرى وحريمى وصدرى بقى زى حبة البرتقال روحت لجدتى بقولها كده لاقيتها بتضحك ضحكة صفرا وبتوشوش مرات عمى وبيضحكو مرات ماسكت تليفونها وبترن على عمى وبتقول يلا الفاكهة استوت وبتضحك وقعد جمب جدتى مش فاهم حاجة بعد ساعة جه عمى ومعاه اتنين ستات واحدة كانت تخينة وقصيرة شوية وبيضا وواحدة طويلة ومليانة وسمرا شوية وعمى بيقولى قوم ياض مسكتنى من قفايا رافعنى عمى وواحدة من الحريم دى على التربيزة وجت الست التانى وجدتى ومرات عمى الست السمر قلعتنى البنطلون والكلوت ورموه على جمبى وجدتى ومرات عمى مسكو ايدى وعمى والست القصيرة كل واحد رجل وفشخنها الست الطويل بتضحك وبتقول مش محتاج زبره صغير ومرات عمى بتقول ملناش فيه اعملى اللى قولنالك عليه وخلاص الست طلعت سرنجتين وعبتهم من امبولة كده وبتقول افشخو رجلو كويس الست مسكت بضانى وادتنى اول حقنة وانا بحاول افلت منهم مش عارف ومسكت بضانى تانى وادتينى الحقنة التانية حاسس بضانى نملت الست مسكت طيزى وبتقول ايه شكلكم ادتهوله البرشام بزيادة دى اتقلب مرة رسمى وبتضحك مرات عمى فلقسونى مسك موبيله والست بتقوله متجيبش وشى الست فتحت طيزى وبتضحك وبتقول ده مفتوح مش محتاج يتفتح ومرات عمى بتقول طلعتى بتتناك يا بت وجدتى جت ناحية طيزى وبتمشى صوابعها على خرمى راحت ضربتنى على طيزى وعمى بيقول يلا يا جماعة بقى كلهم سابو الست عند طيزى تفت الست الطيزى وبتقول عمى ابدء عمى بدء يصور والست بتبعبصنى ومنور الفلاش ويجى يصور وشى بحاول امنعه يضربنى ويرجع الصور ايد المرة هى وفى طيزى ودخلت اربع صوابع وربع ساعة على كده راح قال كفاية مشيو الستات وقعد عمى وجدتى ومراته وجاب اوراق وقالى امضى عليها لو منفذتش ده هنشر الفيديو اخلص ياض وجدتى بتقولى انت عاوز فلوس ابنى تتصرف على خالاتك وجدتك الشراميط امضى وانا مصدوم مش عارف اعمل ايه مضيت ومرات عمى بتضحك هى وعمى وبتقول يلا يا قطة روح للشراميط اللى هناك وجدتى بتضحك معاهم طلعت لميت هدومى ونزلت اروح لخالتى اتصلت بسهير بتقولى مال صوتك متغير قولتلها انتى لسه عند خالتى سعاد قالت اه روحتلهم اول ما وصلت كانت سعاد وسهير وسمر قاعدين بيبصو باستغراب وسعاد بتقول مال جسمك كده وصوتك ماله قعدت حكتلهم على كل حاجة وسعاد بتقول يولاد الوسخة وانا اقول ايه دور الحنية اللى هما فيه وسهير بتعيط وبتقول يا رتنى روحت معاك انا غلطانة سعاد بتقولها خلاص اللى حصل حصل خلينا نفكر فى حل سمر بتقولى البرشام معاك او حتى علبته قولتلها اه طلعته اول ما شافت العلبة قالت دى هرمونات انوثة وسهير بتعيط وبتقول خصوه وقلبوه مرة واخدته حقه ولاد الشرموطة سعاد مسكت التليفون وكلمت جدتى وقفلت سعاد قالت امى بتقول الصبح نكون عندها دخلت الاوضة وخالتى سعاد وسهير نزلت جتلى سمر بتحكى معايا وبتقولى معلش وجت بطة وقعدو معايا وبطة بتحاول تفكرنى بتقولى بس بقيتى مزة فشخ يا بت وبطة قربت منى وبتبوسنى فى رقبتى ووصوتى بقي ولا الشرموطة نسيت المشاكل وبطة هيجتنى سمر مسكتنى وبتقول طالما بقيت مرة زينا نعيش بقى قربت شفايفها من شفايفى وكانت بتبوس حلو اوى وتدخل لسانها جوه بوقى سحت منهم خالص وشهوتى عليت بعد البرشام ده بطة قالت ما تقوم اقلع بلبوص خالص وسمر بتقول لف كده وسحبت حتة شخرة قلبت المكان وقامت رزعانى ضربة على طيزى جسمى كله اتهز وبتقولى ايه ده يا واد دى طيزك كبرت مرتين ولا تلات مرات اكتر من الاول وبطة بتقول امشى شوية فضلت اتمشى وضهرى ليهم وانا حاسس طيزى بتتهزى ومشيتى بقيت ولا الشرموطة وبطة بتقول احا ده اتقلب رسمى ده بقى مفيهوش حتة عضلة مسكتنى وبتقولى تعالى تعالى نومونى ما بينهم ونومونى على ضهرى ورجلى مرفوعة وسمر بتقول بصى بزازه الاتنين هجمو على صدرى كل واحدة فى ناحية وكل واحدة مسكة فردة من طيزى وبتضربنى عليها وانا سايح ما بينهم سمر قربت صباعها من خرمى وبتدعكه وبطه عملت زيها راحو بصو لبعض والاتنين رشقو صباع فى طيزى مع بعض وبطة بتقولى جربى يا سمر دخلى ايدك هتعجبك اوى بطة مدة ايدها على التسريحة وجابت علبت كريم وقالتلها خدى علشان يسهل و سمر بتبصلى اوى وبتعض على شفايفها وانا من الشهوة فى عالم تانى راحت شخرتلى وقالتلى يا ابن الوسخة هيجتنى ومسكت شفايفى تانى وبتبوس وانا اسيح منها اكتر سابت شفايفى وقالت لبطة هاتى يا بت الكريم ده هاتى دهنت خرم طيزى وايدها ودخلت صباعين وهى باصة فى عينى وانا كمان يا سمر راحت دخلت ايدها كلها اول ما ايدها دخلت بصت لبطة وتعض على شفايفها بتقولها احا وبطة بتضحك بتقولها مش قولتلك وسمر تدخل ايدها كلها وتطلعها كلها وبطة بتضربنى على طيزى فضلت تفشخنى شوية وطلعت ايدها وبطة بتمسح طيزى من الكريم وانا نايم هيجان قامو من جمبى بطة بتقول لسمر انا نفسى اخده المدرسة عندينا للبنات سمر بتقول دى البنات هتفشخه غضمت عينى ونمت عريان
انا اسمى مودى 26 سنة سالب جسمى مليان ومربرب و طيزى كبيرة انا اول ما اتفتحت كنت فى المرحلة الثانوية اعيش فى منطقة المعادى ابويا اتوفى و انا عمرى 15 سنة و امى اتوفت وانا عندى 24 سنة انا عايش فى بيت عيلة ابويا كل واحد وله شقته عايش على ايراد تاجير محلين من ورث ابويا وخالتى عايشة معايا من ساعة ما امى اتوفت مطلقة ومخلفتش عيال خالتى اسمها سهير عمرى فى اول الستينات قمحاوية شوية و تخينة شوية انا بعتبرها امى التانية خالتى كانت دايما بتتخانق مع اهل ابويا لانهم مكنوش موافقين بجوازة امى و ابويا لان امى من عيلة على قد حالها بس خالتى كانت قادرة على عيلة ابويا ابويا هى كانت ست شلق تهزء اكبر شنب ولا يهمها مكانتش هى بتبدء مشاكل مع حد هى دايما كانت رد فعل لحد ما فى حصلت خناقة بين جدتى ام ابويا و خالتى خالتى طلعت شقتى حلفت انها هترجع بيتها وانا بصراحة مقدر اعيش من غيرها قولتلها لو مشيتى هروح معاكى قالتلى تروح فين مش هتستحمل تسيب الشقة دى وتيجى بيتى فضلت اقنعها لحد ما وافقت اروح معاها بيتها حضرت شنطتى واحنا ونزلين جدتى قالت رايح فين يا واد قولتلها رايح مع خالتى قالت هتسيب البيت الطويل العريض ده وهتروح عند بيت سهير يا واد دى اوضة قولتلها موافق عادى وهى بتتعصب قالتلى غور ما انت زى امك وعيلتها وش فقر سبتها تتكلم ومشينا ركبنا مواصلات لحد ما وصلنا بيت خالتى اللى كان فى منطقة شعبية اوى عشوائيات يعنى كانت البيت عبارة عن 3 اوض و حمام مشترك و ارضية الصالة مكنش راكب ليها حتى بلاط هو حصير مفروش على الارض و خلاص كل اوض ب عيلة مكنتش فى راجل ساكن كانو اتنين ستات كل واحدة فى اوضة اول ست دى اسمها محاسن كانت فمثلا 65 سنة او 67 كانت ست سمراء و مليانة شوية دى ارملة و مجوزة عيالها كلهم و عايشة لو حدها تانى واحدة ودى كانت شيماء دى فى الاربعينات من عمرها و رفيعة شوية بزازها كبيرة و طيزها كمان وبيضة اوى وعايشة مع ابنها عمرها سنة و مطلقة بعد سلامات و ترحيبات خالتى قالتلهم واحشتونى يا شراميط وبتضحك قالولها وانت كمان سبتهم يوضبو البيت وروحت اشتريت اكلها لما رجعت كانو بيخلصو اتعشينا مع بعض و دخلنا اوضة خالتى كانت كل اللى فيها سرير وكنبة و تربيزة عليها تليفزيون صغير خالتى قالتى مش مدايق من المكان قولتلها لا زى الفل اهم حاجة معاكم نمت على الكنبة وهى على السرير نمنا و تانى يوم كنت هيجان فشخ طبعا مبقتش طبعا ساكن انا وخالتى بس فى اتنين تانى معانا مسكت الموبايل اتفرج على سكس ولبس الهاند فرى واتفرجت على كذا فيلم لحد ما لاقيت فيلم قلب حياتى وهيجانى كانت ست بتنيك راجل هجت فشخ فضلت ادور على نفس نوعية الافلام دى بس بالعربى لاقيت مصرى كمان كانت ست بلدى ماسكت واحد شغالة بعبصة فيه تفكيرى للستات اتغير بقيت بهيج على ايد اى ست واتخيلها بتبعبصنى وطبعا المنضقة الجديدة اللى سكنت فيها بقيت اهيج على اى واحدة تشتم وانا كل يوم كل ساعة اسمع ست بتشتم خالتى دخلت الاوضة قعد تتفرج على التليفزيون انا قولت فى نفس استحمى يمكن اهدى قولت عاوز استحمى قالتلى استنى اجبلك مية سخنت مية ليا وجبتها وجات قالتلى استحمى هنا الحمام مشغول وقدامه وقت على بال ما يفضى قولتلها طب هستحمى فين قالتلى فى الركن اللى عندك قولتلها وانت هتقعدى فين قالتلى هنا انسى انى اطلع برة المسلسل اللى بتفرج عليها هيشتغل واد يا مودى انت مكسوف ما تستحمى قدامى وضحكت قولتلها لا قالتلى طب يلا لاقيتها قعدت على السرير وبتتفرج على التليفزيون كانت لابسة عباية بيتى ربع كم بصيت على ايد ودراع خالتى والهيجان زاد اكتر وخرمى بيفتح ويقفل قولت فى نفسى فوق يا مودى دى خالتك هتتبعبص منها و بحاول اطلع الفكرة من دماغى قلعت خالص واديت ضهرى لخالتى وبستحمى بحاول اغسل ضهرى مش عارف اوى وغسلته اى كلام سمعت صوت خالتى بتقولى اجى اساعدك انا مبقتش عارف اقول ايه بس هى قعدت تفكير لما سمعت صوت خطوات رجليها بتقرب منى قولتلها مش عاوز اتعبك قالتلى انت ابنى يا واد مسكت ضهرى وغسلته مرة واحدة ايدها بقت على طيزى وبتغسلها انا معرفتش اقول لا خلاص الهيجان سيطر عليا وهى كانت عافية صحتها مساعدها بتدعك اوى ووبتضحك قالتلى طيزك كبرت اوى انت طول عمرك طيزك كبيرة وانا مبقتش حاسس بنفسى خلاص سحت منها وبترعش قالتلى مالك يا ولا بتترعش كده ليه وبتتكلم هى وبتغسلى طيزى وهى بتغسل الحتة اللى فى النص من طيزى بس مدخلتش ايدها تغسل خرمى انا فنست شوية ليها راحت ضحكت وايدها وصلت لخرمى لما فنست فضلت طالعة نازلة ب ايدها وبتغسل لحد ما وثبتت صباعها عند خرمى وبتقولى يواد يا مودى خرمك واسع ليها كده انا الصدمة فوقتنى غسلت ايدها وقعدت على السرير نشفت نفسى ولبست هدومى لاقيتها بتعيط بقولها مالك قالتلى انتى مين عمل فيك كده ومن امتى انا معرفتش احافظ عليك ليه يا مودى يا ابنى انا قولتلها من زمان يا التى من ساعة الثانوية متزعليش منى قالتلى يا ابنى انا عاوزاك تكون مبسوط و تتجوز قولتلها ما انا مبسوط و بحاول افهمها انا مليش فى الجواز مش عارفة افهمها قالتلى يعنى محاولتش تضرب عشرة خالص قولتلها حاول بس مش بجيب فجاةاتغير معايا وابتدت تتغير وبتضحك احا قالتلى ازاى يعنى تقصد انك عطلان بصيت فى ارض وسكت قالتلى ورينى زبرك كده انا اتكسفت وبطلعه ليها فطست على نفسها وقالت احا كمان ده صباعى اطول واتخن منه دخله فى بنطلونك يا حبيبى شوفته خلاص اتارى بقى علشان كده بتتناك بصتلى وقالتلى اهم حاجة تكون مبسوط قولتلها اه ضحكت وقالتلى دول محاسن وشيماء كانو مكسوفيين منك كانو فكرينك راجل لكن قولى السكس اللى بتتفرج عليه طبيعى يعنى يعنى راجل بينيك مرة ولا راجل بيتناك من راجل بصيت ليها وقولتلها راجل مع راجل و حاجة تانى قالتلى حاجة ايه ما ده اللى معروف النيك الطبيعى و نيك الخولات قولتلها فى عادى ستات بتنيك راجل بصت وقالتلها احا يا متناك ازاى ده مسكت موبايلى وشغلت فيلم المصرى اللى الست البلدى بتبعبص الراجل بصت عليها وقالتلى اللى هيعيش ياما هيشوف بصت بطرف عينها وقالتلى علشان كده لما غسلتلك طيزك كنت بتترعش وفلقستلى معرفتش اقول ايه قالتلى اوعى كده المسلسل يشتغل وانا جوه نسى احا بعد كل ده هفضل هايج برضو قعدت ورجعت ضهرها على مسنت السرير ورافعت دراعها على راسها وبتتفرج وهى بتبص عليا وبتضحك فضلت تعمل كده كذا مرة لحد ما قالتلى خرمك بياكلك مش كده انا من غير كلام هزيت راسى اه هى من غير كلام قامت قعدت على الارض وقالتلى اقلع وتعال هنا نام على بطنك قمت زى المجنون قلعت بسرعة وهى بتضحك قالتلك الخرم شكلها جايب اخره وعايز فضلت تدعك فى طيزى ضربتنى عليها قولتلها احسن اللى بره يسمعو قالتلى ما يعرفو قولتلها يا ريت يعرفو ضحكت ضربتنى تانى عليها وقالتلى يخيبك واد فتحت طيزى وحاطت صباعها وبتدعك فى خرمى فجاة الباب خبط خالتى قالتلى زى ما انت جابت ملاية وغطتنى فتحت الباب كانت شيماء و محاست جايبين شاى وبسكوت دخلو شيماء و محاسن قعدو على الكنبة و خالتى جات قعدت على الارض جمبى الفكره عجبتنى وانا ممبسوط من جوايا بعد ما كنت بدور على ست تبعبصنى لاقيت تلاتة ستات قاعدين حوالين منى وانا قالع من تحت وطيزى عريانة مفيش الا الملاية لو اترفعت طيزى هتكون ليها وانا هجت اكتر راحت محاسن قالت مالك يا واد يا مودى نايم كده خالتى قالت اصل بديله لبوسة فضلو يضحكو شيماء قالتلى احنا مش كبرنا على كده خالتى بصتلى وقالتلى تحب اخلى محاسن والبت شيماء يدوهالك انا الهجيان اتحك فيها ومن غير وعى منى ومعرفش ازاى قولت كده روحت قايل ياريت راحو ضحكو كانت شيماء بتشرب الشاى شرقت محاسن قالتلى يخيبك راجل خالتى عملت حركة ب بوقها كده وقالت راجل بلا وكسة محاسن بصت وضحت وقالت لخالتى اوعى يكون مش راجل راحت خالتى ضحكت وسكتت اكلو البسكوت وشربو الشاى شيماء قامت وقالت انها ماشية خالتى بصتلها وقالتلها ليه شيماء قالت الدنيا حر هنا وبعدين مش متعودة البس كده فى الحر ده ببص عليها فعلا كانت عرقانة خالتى قالتلها ومين قالك تلبسى كده ما تقعدى زى عوايدك شيما رافعة حاجب وقالت لخالتى ازاى و بتشاور عليا خالتى ضحكت اقعدى طيب قعدت قامت خالتى تفت على ايدها وادخلت ايدها تحت الملاية ومسحت على خرمى و دخلته فى خرمى انا اتخضيت من اللى عملته خالتى بس كنت مبسوط وقولت اه محاسن وشيماء مبراقين ومصدومين ومحاسن قالت لخالتى بتعمليله ايه خالتى قالتلها انتى شايفة ايه شيماء قالت دى بعبصة خالتى قالتلها عليكى نور وخالتى دخلت الصباع التانى روحت قامط على صوابعها قالتلى متقمطش يا خول و محاسن مش مصدقة وقالت انت بتبعبصيه بجد مدخله صباعك بجد يعنى خالتى قالتلها ده صباعين وحياتك تحبو تشوفو شيماء بتضحك وبتقول اه اه خالتى رافعت الملاية محاسن و شيماء شهقو وفضلو يضحكو وخالتى فضلت تطبطب على طيزى وبتقول ايه رايكم محاسن قالت كبيرة اوى خالت قالت لشيماء صدقتى بقى لاقيت شيماء نومت ابنها على الكنبة وقامت قالعة العباية السوداء وقالت اه صدقت بصيت على شيمااء لابس عباية بيتى من غير اكمام من المرسومة عليها ميكى دى خالتى بصت لمحاسن وقالتلها مش نفسك تجربيه يا محاسن عارفكى بتحبى كده محاسن فضلت تضحك وقالت اه بحب كده بس مش لدرجة اعملها مع الرجالة خالتى قالتلها تعالى تعال ومسكت ايدها محاسن قالتلها استنى انا كمان حرانة قلعت العباية ام كم وكانت لابسة عباية ربع كم قامت خالتى ومحاسن قعدت مكان خالتى وهى بتبص لخالتى وتضحك وبتقولها دى راجل ازاى ده خالتى قالت بت يا شماء فوفى زبره كده وبتضحك نزلت شيماء جمب محاسن على الارض وتمد ايدها ناحية زبرى كانت ايدها ناعمة اوى وبتقول لخالتى فينه خالتى قاعدت على السرير وقالتلى نام على ضهرك وارفع راجلك لفوق راسى بقت عند رجل خالتى خالتى مسكت رجلى رفعها و فشختها عن بعض محاسن وشيماء فطسو على نفسهم من الضحكو وشماء مسكته بطرف صصوابعها علشان تعرف تمسكه وقالت احا يا متناكة ده زنبورى اكبر منه محاس مسكت طيزى وقربت لسانة من خرمى وفضلت تلحسلى خرمى وانا فضلت هيجان تحتهم وشيماء تدعك فردة طيزى دعكتين وتروحت رزاعانى ضربه عليها وانا منظر شيماء هى وعرقانة مهيجانى فشخ ببص لخالتى وبتقولى عايز ايه وانا قولتلها بصوت واطى نفسى الحس باط شيماء ضحت وقالت لشيماء بت شيماء الخول عاو عاوز يلحس باطك شيماء بصت لنفسها وقالت انا عرقانة اوى مش هينفع قولتلها انا موافق شيماء ضحكت وضربتنى قلم خفيف كده وقالت انت متناك اوى قربت منى ونزلت بباطها على بوقى وهى كانت نضيفة وبيضة اوى فضلت الحس فى باطها خلصت محاسن لحس قامت مدخلة صباعين وقالت ده وسع دخلت التالت فى الرابع وطيزى شالت الاربعة محاسن بصتلى وقالتلى حد دخل ايده فيك انا مصدوم وقولت لا محاسن بصت ل شيماء هاتى الفازلين قامت شيماء جرى جابت فازلين وشيماء بصت على ايد محاسن وقالت كبيرة على خرمه انا ايدى اصغر محاسن ضحكت وقالت طيزه شكلها عجباكى شيماء هى وبتضحكى وقالتلى اوى قربتوشيماء كانت ايدها ناعمة اوى دخلت صباعة وفضلت توسعالى كويس وايدها التانية بتدعك طيزى جت محاسن عند بوقى من غير ما تتكلم وقامت نزلت بباطها على بوقى مكنتش نضيفة زى شيماء بس لحستها برضو وفى اللحظة دى كانت شيماء دخلت اربع صوابع دهنت ايدها وحتة من دراعها بفزلين فضلت تحاول تدخل وتزق لحد ما دخلت كف ايدها واشتغلت تطلع وتدخل وتزود دول حتة من دراعها ووتدخل وتلف ايدها من جوه وتخرجها وانا مش حاسس باللى حواليا اعصابى سابت منى وبدات تطلع هواء مع دخول وخروج ايد شيماء لحد ما تعبو شيماء طلعت ايدها وباست فردة طيزى خلصنا ودخلت استحميت ودخلنا نمنا كل واحد فى اوضته
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم
الجزء الثانى
بعد ما اتنكت من محاسن وشيماء بقيت بهيج اكتر من الاول حسيت نفسى شرموطة نزلت اتمشى فى الشارع وكنت هيجان على ايدين النسوان و ازبار الرجالة وصلت لمنطقة شعبية كده كان شارع دايق و عديت قدام محل لاقيت راجل من اللى بيصلحو الموتوسيكلات قاعد قدام محله بيشرب شيشة كانت لابس بنطلون وشبشب وفانلة حمالات البيضة دى كان فى اواخر الخمسينات وبشنب كده كان مشعر كده وله كرش وداقق وشم كبير على دراعه كان مركز على طياز اى واحدة معدية وكان بيهرش فى زبره قامت مشكلة كبيرة فى الشارع الناس اتلمت قام اول ما اتكلم كان صوته خشن فشخ بيقول فى ايه ياض يا مدحت قاله خناقة يا عم شنودة لاقيت الدنيا زحمت والناس اتلمت فضلت ازق نفسى وسطهم لحد ما وقفت قدامه ادتله ضهرى والدنيا زحمة فشخ ازق نفسى على زبره وهو يرجع لورا زقيت تانى هو بدأ يجس نبضى بضهر ايده بيحك فردة طيزى اول ما لاقانى ساكت مسك طيزى وبيدعك فيها ميل على ودنى وقالى تعال جوه ياض دخل واخد الشيشة فى ايده فضل يشوف حد ركز معاه ولالا راح نزل باب المحل واخدنى فى حتة فى المحل جوه متدارية زى اوضة قعد على الكرسى وبيشرب الشيشة قالى ايه يا متناك هيجتنى انا فى العادة مليش فى الخشن بس جسمك هيجنى عامل زى المرة اللبوة تتناك طلعالى زبره كان زبر طويل شوية وعرضه وسط وبضانة كبيرة مسكت زبره فضلت مص فيه وهو بيشرب الشيشة وعمال يشتم فضلت امصله خمس دقايق راح قالى تتناك ولا هتمص بس قولتله اه اتناك ضحك وقال طب قومى يا شرموطة ورينى طيزك نزلت البنطلون والكلوت قالى لا خالص قولتله احسن حد يجى قاى لا علشان اعرف انيكك كويس قلعتهم خالص وقالى لف يا متناك لفيت قام شخرلى وقالى احا ده انت لبوة قام ساب الشيشة وقام فضلى يطرقعلى على طيزى وقالى واطى يا لبوة وطى وافتح طيزك وطيت وفتحت قالى احا ده كس مش طيز تعال تعال وقام هو قالع الشورت بتاعه كان فى مرتبة قالى نام على بطنك وافتح طيزك بيحاول يدخله على الناشف دخل الراس راح شخر وقالى احا يا واسعة ده على الناشف ودخل الراس انا مستحملتش قولتله لا بله مش قادر طلع راس زبره وتف على خرمى وكابسه دخله كله فى طيزى ضربنى عليها وقالى لا شرموطة فضل ينيكنى ويدخل ويطلع وصوت لحد طيزى مسمع فى المكان يدخله كله ويطلعه كله فضل نيك فيا ربع ساعة سمع الدنيا هديت بره قالى يلا علشان محدش يحس واهو عرفت المكان ابقى تعالى علشان اريحهالك .
بعدها باسبوعين كده قاعد انا وخالتى وقالتلى اننا هنروح لخالتى سعاد علشان عاوزانا نقعد عندها كام يوم خالتى سعاد الاخت الكبيرة فى ترتيب خالاتى هى عمرها فى نص هى اكبر من سهير بسنتين يعنى سنها فى حدود 63 سعاد بقى المثال الحى للست الشلق القارحة هى سمراء ومليانة شوية معاها 3 سمر دى 40 سنة وابنها يوسف اكبر منى ب اربع سنين ده عايش ومستقر فى شرم الشيخ و بطة 14 سنة .
سمر بقى متجوزها وجوزها شغال فى الغردقة طبعها هادى فشخ بس عادى ممكن تسد فى مشكلة قمحاوية ومليانة شوية وكيرفى بطة بقى دى عربجية العيلة نسخة مصغرة من امها فى بطعها بطة بقى رفيعة وسمراء تحسها زنجية فى نفسها شفايفك كبيرة وشرشوحة برغم من سنها .
وصلنا لبيت سعاد كانت ساكنة فى منطقة شعبية فى عين شمس عمارة قديمة فشخ وشقتها اقل من وسط فيها اوضتين وصلنا طبعا سعاد استقبالتنا بالاحضان والبوس وقعدنا نحكى شوية واتغدينا وبطة راحت نامت فى اوضة وانا فى اوضة فيها سريرين انا نايم على سرير وسعاد وسهير قاعدين بيحكو على السرير اللى جمبى صحيت على المغرب والجو حر فشخ غسلت وشى وروحت اقعد معاهم فى الاوضة كنت قاعد بالشورت دايق شوية وسعاد قالتلى احا يا مودى الشورت هيفرقع وبتضحك وسهير قالتلها اومال لما تعرفى المفاجاة خالتى سعاد مكنتش تعرف حوار انى بتناك روحت بصيت لسهير كده وفضلت تضحكلى بصت لسعاد وقالت ليها انتى اخر مرة شوفتى الواد ده عريان امتى سعاد ضحك وقالت ليها كان عنده 4 سنين سهير فضلت تضحك ببص لسهير تانى بصت سهير وضحكتلى وقالتى مالك يا مودى احنا خالاتك ستر وغطا عليك سعاد قالت فى ايه وغوشتينى سهير قامت وقالتلها استنى قامت وبتمسك شورتى علشان تطلع زوبرى وسعاد بتضحك وبتقولها هتغتصبى الواد وتمسكى زبره سهير بتضحك وبتقولها زبر ايه ده مودى عطلان وزبره اصغر من صباعك وانا مكسوف من سعاد سهير دخلت ايدها جوه الشورت ومسكت بضانى وزبرى خرجتهم سعاد بتحاول شوف وبتقول فينه سهير مسكته وقالت ده اهو سعا بحلقت وقالت احا حطت صبعها جمب زبرى هى سعاد اساسا صوابعها طويلة وتخينة ف كان صباعها اطول من زبرى وسهير قلعتنى التيشرت سعاد بتقول احا انت بترضع يلا ده انت ولا المتناكين سهير بصت وقالت ما هو بيتناك سعاد قالتلها اه انا عارفة جسمه زى المتناكين سهير بتضحك وبتشخر وبتقولها ده بيتناك بجد وبيشيل ازبار سعاد بحلقت وقالت بيشيل ازبار ازاى يعنى سهير بتحاول تقلعنى الشورت وانا ماسك ايدها وهيجان فى نفس الوقت سهير مسكت الشورت والكلوت قلعتهملى بالعافية وقالتلى قوم افتح طيزك لخالتك سعاد وانا محرج فشخ قامت سهير لفت الناحية التانية من السرير نومتنى على ضهرى ووجهت طيزى من ناحية سعاد راحت رافعت رجلى لفوق وبعدتهم عن بعض خرمى وضح لسعاد بصيت فيه وقالتلى انت واسع بجد يا خول خليتى الواد يتناك يا سهير وقامت هتخرج سهير جريت وراها هى وبتضحك وبتقولها استنى ده المتناك مقضيها نيك فى طيزه من ثانوى حقا زبره عطلان هيرتاح ازاى سعاد قالت من ثانوى يخيبك انا اتعدلت وقعدت على السرير وروحت وانا باصص فى ارض راحت جت وقعدت جمبى وقالتلى بص يا ابنى لو مرتاح لكده اعمل اللى يبسطك لانك كده كده مش هتنفع فى الجواز ولو حد عمالك مشاكل ولا رخم عليك تيجى تقولى وقالتلى هو بيوقف قولتلها لا قالتلى احا انت عطلان اوى كده يا خول وضربتنى ضربة خفيفة على زبرى سهير قالتلى قوم اقف و خلى خالتك سعاد تشوف طيزك كويس قمت وقفت وانا هيجان سعاد قالت يخربيت وتبضحك وبتقول دى عريضة وكبيرة ما هى بتتعشر من ثانوى بقى وصوت الضحك على وصوت بطة من اوضتها وضو صوت ضحككم عاوزة انام سعاد قالتلها بس يا بت الوسخة بطلى جعير وبتقولنا مش عارفة مالها لما بتكون نايمة صوتها بيكون مجعر ببص على باب الاوضة لاقيت بطة جت ولابسة تيشرت كت وبنطلون بيرمودا وعرقانة نيك وشعر منكوش بقول لسعاد بطة بصت على الباب لاقيتها جت وانا بحاول اغطى نفسى وهما بيضحكو سعاد بتقول هتدارى ايه ولا ايه جت بطة بتقول فى ايه ومال مودى عريان كده سهير بصت لسعاد وبتضحك وسعاد هى وبتضحك بتقول ل بطة بس حاسك عينك حد يعرف بكده بطة ردت وقالتى وانا صغيرة هقول لحد وفعلا بطة برغم سنها بس جدعة فى حفظ الاسرار سعاد قالتلها خدى المفاجاة مودى طلع بيتناك بطة فضلت تضحك وبتقول ماهو بصراحة ده مش جسم راجل ابدا ده جسم مرة لبوة بتتاخد فى الخرابة وانا بيعجبنى لسان بطة وشتيمها وانا كنت واقف لسه وسهير بتقول لف و واطى انا بلف وبموطى و مكسوف من بطة وسعاد قامت سهير فتحت طيزى وبطة وسعاد بيضحكو بطة قالت دى عايزله زبر حمار ولا دراع يترزع فى كسه المرة الهايجة دى و بتدرعلى فى الهوا انا خرمى هاج وبيفتح ويقفل ومن غير ما احس طلعت منى ظرطة غصب عنى من الهيجان فضلو يضحكو عليا و سهير هى وبتضحك بتقول يخربيتك يا بطة الواد هاجة وسهير قربت صباعها بتدعكلى خرم طيزى وبطة واقفة بتضحك وحاطة ايدها وسطها وبتقول لسهير ايوة حننيلها وادعكيلها جامد فى كسها الهايجة الوسخة دى جت بطة ومسكتنى من راسى قربت بقها من بوقى وقامت رزعانى تفة فى بوقى وقالتلى ابلع يا متناك بلعتها ورافعت دراعها وقالتلى تعال الحس باطى ونضفه اصلى صاحية من النوم وعرقانة فضلت الحس باطها العرقان وسعاد بتقولى بتعملى ايه يا بت قالتلى الخولات هى دى معاملتهم فضلت الحس عشر دقايق قامت قالتلى لف ووطى تفت على خرم طيزى دخلت صباعين وشوية ودخلت التالت وفضلت تنيك بسرعة برغم ان ايدها صغير بس كانت عنيفة وبتضربنى على طيزى وهى عمال حفر وتقوير بصوبعها فى خرمى انا فضلت اترعش ورجلى مش شيلانى وسهير وسعاد بيضحكو سعاد قالت خيبة عليك يا خول عيلة صغير بتلعبلك فى طيزك وانت بتترعش تحتها زى المتناكة يا مرة يا هايجة وبطة بتضربنى على طيزى وبتقولى امسك نفسك ياض واقف زى الناس يا علق وانا مش قادر شوية ولاقيتها مسكت بضانى جامد و شدتنى من ناحيتها و بعدين دخلت ايدها كلها انا عاوز انط من قدمها بس شدالى بضانى وبتنيك جامد اول ماسابت بضانى بسرعة روحت بعدت عن ونازل لتحت ببص لاقيتها مسكت قماشة وتمسح ايدها و دراعها وبتضحك امها قالتلها دخلتى لحد فين بتشاور لحد قبل كوعها بشوية وبتضحك سهير بتقول ل سعاد يلا دورك عاوزة ولا اقفل المحل وبتضحك سعاد بتقول بت يا بطة المتناك ده يشيل دراعى بطة قالتلها ده بلاعة سعاد ردت طب روحى هاتى ازازة الزيت من المطبخ وبتشمر اكمامهم وسعاد بتبصلى وبتقول هتدخلك دراعى يا متناك هريحهالك ببص على دراعها التخين وايدها وصوابعها الطويلة جت بطة سعاد نزلت جمبى على الارض وقعدت ورايا وبتقول لبطة اول ما اقولك كبى من الزيت تكبى سعاد بدأ بصباعين وبتدخل وتطلع فيهم بسرعة قالت كبى كبت بطى راحت سعاد دخلت صباعين تانى وبتنيكنى راحت مسكت بضانى جامد اوى وشدتهم ناحيتها رجعت بطيزى عليها وقالى لبطة كبى كبت بطة قامت راشة ايدها كلها وبتلفها جوه الحركة هيجتنى فشخ وبطة بتدعكلى طيزى وخالتى بتزق فى دراعى وبتلف ايدها وتطلعها وتدخل وتلف جوه وتطلعها وانا سايح ما بين نيك خالتى سعاد لطيزى ونعومة ايد ودعك بطة لطيزى سهير بتقولها احا طيزه شايلة لحد قبل كوعك يا سعاد بطة قالت مش قولتلكم بلاعة وسعاد تدخل وتطلع ربع سعاد على الوضع ده خالتى خرجت ايدها وبتضحك وانا حاسس طيزى الهوا دخل جوه وبقى نفق قمت استحميت وقعدنا سهر وهزرنا .
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم
الجزء الثالث
بعد النيكة الجامدة اللى كانت من خالتى سعاد وبطة بعد حوالى اسبوعين جدتى طلبت اننا نقعد كلنا عندها كام يوم انا وسعاد وسهير وبطة وسمر اتفقنا على اليوم اللى هنروح فيه جت سمر بعد من جوزها سافرلشغله سعاد وسهير راحو مشوار وكنت قاعد انا و سمر وبطة من عادة سمر فى الصيف لبسها كله خفيف وعبايات بدون اكمام كنا انا وبطة وسمر فى اوضتهم وكانت سمر بترضع ابنها سمر من عادتها بتاخد راحتها اوى وابيحة ولسانها طويل فشخ مع القريبين منها بطة قالتها انت عمرك شوفتى طيز مودى سمر فضلت تضحك وقالتلها كتير شوفته هو وصغير بطة قالتلها قوليلى يا سمر طيزى ولا طيز مودى اكبر سمر رقعت ضحكة وقالتلها بس يا وسخة قالتها انا هنقلع وتشوفى سمر بتضحك وقالتلها بس يا شرموطة اهدى بطة قالتلها علشان خاطرى وانا هيجان فشخ انى هقلع وسمر تشوف طيزى سمر قالت لا مودى يقلع البنطلون بس و يفضل بالشورت سمر قالت لبطة تعالى بقى نزلت بطة البنطلون وكانت لبسة كلوت فتلة سمر بتبص على طيز وبتفعص فيها بطة راحت
راقصت طيزها وقالتلها قولى بقى رايك سمر هى وبتضحك بعت الفتلة على جمب وبعبصتها وادتها ضربه على طيزها بطة اخدت البعبوص ونضطت وانا شوفت كده طيزى اكلتنى سمر بصتلى وقالتلى تعالالى يا خول لبست بطة بنطلونها وبتبص وتغمزلى وبتغيظنى نزلت بنطلونى لسمر نفسى تلمسنى او حتى تضربنى عليها سمر بتقول مش متاكدة بطة قالت ما تخليه يقلع الشورت سمر قالتلها هى وبتضحك عيب يا بت وغيرت الحوار وانا متغايظ لبست وخرجت فى الصالة سمر نيمت ابنها على السرير ودخلت تستحمى بطة بتبص وبتضحك وبتقولى شكلك متغايظ وهيجان قولتلها اه روحت قايلها هو كان بعبوص حلو اللى ادتهولك بصت بطة وفضلت تضحك وقالتلى انت طلعت خول نيك هو بصراحة كان حلو غرفته غرف قولتلها هى متعرفش حاجة قالتلى تقصد حوار انك بتتناك وكده قالتلى لا متعرفش بطة بصت وقالتلى متخليها تحميك قولتلها احا ازاى يعنى قالتلى ملكش فيها انا هقولها ان ضهرك وجعك ومش قادر تستحمى قولتلها ما هتقول سعاد او سهير قالتلى لا خليك الصبح سعاد و سهير خارجيين هيشترو حاجات الصبح علشان رايحين عن تيتا بكرة وانا رايحة المدرسة جت سعاد و سهير اتعشينا ونمنا وانا طول ما انا نايم بفرك وهيجان على اللى شوفته فضلت ابعبص فى نفسى لحد ما نمت .
على الساعة 11 الصبح لاقيت بطة بتصحينى وبتقولى احا انت لسه نايم انا روحت المدرسة ورجعت قولتلها طب هنعمل ايه قالتلى انت بس قول انا داخل استحمى انا فهمتها من بدرى ان ضهرك واجعك خرجت من الاوضة لاقيتها قالتلى سلامتك مالك بس يا حبيبى مال ضهر شكلك اخدت حبة برد قولتلها اه قالتلى استنى سعاد او سهير يمكن تكون مكسوف منى قولتلها لا طبعا لاقيت بطة قالعت قميص المدرسة وقاعدة ب جيبة المدرسة والبادى كت قالتلى وانا فى المساعدة وبتغمزلى وسمر بتقولى مش هتقدر تدعك ضهرك قولتلهم لو مقدرتش هنادى دخلت الحمام وفتحت الدش وانا بترعش من الهيجان خمس دقايق وانا الهيجان اتحكم فيا حتى مش قادر انادى فتحت الباب وناديت صوتها من المطبخ وبتقولى ثوانى وجايلك صوت خطوات رجليها وبتقول لبطة اطفى على اللبن لما يغلى وانا كل ما صوت خطوات رجليها يقرب اترعش اكثر فجاة زقت الباب ودخلت وقفلت الباب لفت وبتبص عليا وبتقولى هى وبتضحك مالك مكسوف ولا ايه مسكت الليفة والصابونة و فضلت تدعك ضهرى نزلت ودعكت طيزى بسرعة كده فتحت المية وتغسل ضهرى بالميه قولتلها بهزار مقولتيش امبارح طيزى اكبر ولا طيز بطة فضلت تضحك ونزلت على طيزى وقالتلى الشورت كان مخبى بلاوى رجعت بطيزى على ايدها و رقصت طيزى زى ما عملت بطة فضلت تضحك وضربتنى عليها سخنتنى اكتر وقالتلى يخيبك راجل وبرجع بطيزى على ايدها وبتبعد ايدها فتحت باب الحمام ونادات بت يا بطة تعالى الحقى وبتضحك جت بطة تجرى فى ايه سمر بتقولها ماله الخول ده بطة بتضحك بتقولها استنى هقولك على كل حاجة حتى امك كانت هتقولك بس مقعدتش معاكى بطة قالت لسمر حوار انى بتناك وسمر بتضحك هى وبتسمع وطول ما بطة بتحكيلها ماسكة طيزى وبتدعك طيزى وتضربنى عليها خلصت بطة الحوار وسمر قالت علشان كده هايج وكل ده واقفين فى الحمام كانت سمر واقفة ورايا انا من الهيجان فضلت ارجع وانزل بطيزى وسمر هى وبتضحك فشخ وبتقول هتنزل فين معنديش زبر اديلك بيه ده كس وبتضحك فشخ راحت قالتلى طب استنى انزل انزل يخربيتك مسكتنى من وسطى وبتنيكنى بكسها وبتضحك هى وبطة وبطة بتقولها ده من امبارح حيحان على البعبوص اللى ادتهولى راحت قالت ايوة صح تعالى بره فى الوسع اشوف حكاية خرمك ده اخدتنى من ايدى قالتلى اركب على الكنبة وفلقس وشغالة تضربنى على طيزى بطة قالتلها وبتضحك قولى بصراحة طيزه ولا طيزى سمر هى وبتطبطب على طيزى بتقولها بصراحة طيزه ما هى متعشرة بقى مش شايفها ازاى ركبت الكنبة وفلقست مسكت طيزى فتحت وبتبص وانا بعبصينى يا سمر ابوس ايدك وهى وبطة بيضحكو وبطة حرام عليكى بعبصيه ده من امبارح مستنى سمر قالى ماهو بعبوص الغرف مينفعش انت عاوز بعبوص بلدى بصراحة قولتلها ازاى قالتلى استنى تفت على ايدها ومسحتها على خرمى وراشقت صباعها جوه خرمى وفضلت بعبصة بقى يلا بقى علشان معايا شغل مطبخ جيت انزل بطة قالتلى استنى بطة مسكت طيزى اول ما لسانها لمس خرمى اتكهربت فضلت تلحسلى طيزى وسمر بتقولها اتعلمتى ده كله فين يا وسخة بطة هى بتضحك وشغالة لحس الباب خبط وصوت سعاد وسهير سمر قبل ما تفتح بتقول حد معاكم قالو لا فتحت دخلو باكياس خضار وحاجات تانى دخلو لاقيو بططة بتلحسلى طيزى سعاد بتضحك وبتقول يبقى سمر عرفت بطة قالتلها اه عرفت ما الخول كان هايج جت سمر وهما قلعو عبايات الخروج سهير قالتلى استنى جبتلك حاجة وشوفتها قولت لازم اجبهالك وسعاد بتضحك لاقيت سهير ماسكة كيس اسود ومطلعة منه 3 كلوتات فتلة كلهم فضلو يضحكو سهير قالت تعال البسهوالك لبستهولى وسمر بتقول اه يا وسخة هياخد منك حتة وسعاد بتقول طلع مظبوط عليه المتناك سمر قالت يلا نحضر الغدا دخلت البس باقى هدومى ودخلت وقفلت باب الاوضة وقفت قدام المرايا واشوف منظر الكلوت على طيزى هجت فشخ كان كلوت ناعم كده وطيزى كلها باينة الا حتة فتلة رفيعة مدارية الخرم اتغدينا و قولت هنزل اتمشى شوية دخلت لبس بنطون قمشتو خفيفة على الكلوت الفتلة وهايج من الاحساس ده نزلت اتمشى وانا جوه نفسى حاسس الكل مركز معايا بس الكل فى حاله قولت اروح سوق يكون زحمة شوية كان وقت خروج الموظفين والطلبة زكله مروح بيته وبحك طيزى فى ايد اى ست والبنطلون من كتر ما قمشتو خفيفة شبه مش موجود حاسس ب الايد مباشر على طيزى والكل بيزق بعضه فى الزحمة فى مجموعة بنات طلبة اعدادى او ثانوى مشيت قدامه ووقفت كان الطريق واقف وانا لازقت بطيزى ب ايد واحده منهم كان ضهر ايدها سامع وشوشة مع بعض وبيضحكو لاقيت اليد بتتحرك وبتعدلها بقة كف ايدها كله على طيزى وبتحرك براحة وشوشة ويضحكو فى ايد تانى اتمدت من البنات ودى كانت بتدعك بشكل واضح جسمى ساب اتحركت وسبتهم سامع ضحكهم وانا هجت اكتر ببص لاقيت منفذ بتاع سكر وزيت وكده و زحمة فشخ كان دخلت جوه كان مكان واسع فشخ وزحمة اوى والشباك اللى بيصرفو منه جوة شوية ببص كان فى ركن كده مع نفسه ومحدش مركز مع حد قربت للركن ده كان فى اتنين ستات من الحريم البلدى فشخ كانو لابسين عبايات سودة قاعدين مع نفسهم مفيش حد جمبهم ومستنين الدنيا تفضى اول واحدة كانت كبيرة فى السن فى اواخر الستينات كده وتخينة وبزاز وطيز كبيرة كانت سمرة شوية وشفايفها كبيرة فشخ وكانت معاها واحد ة فى الاربعينات كده كانت ست مليانة وبزاز و طيازكبيرة كانت بيضة فشخ فضلت اتحرك لحد ما وصلت عندهم وواقفت قدامهم الست الكبيرة كانت جمب الحيطة محدش يشوف ايه اللى بتعمله والشنطة اللى بيشيلو الحاجة فيها مدارية الدنيا اكتر وانا بزنق طيزى على ايدها تروحى شايلها وشوية انزنق تانى تروح شايله ايدها فضلت تتكلم بصوت واطى مع اللى معاها سامع شوية لان كنت قريب اوى منهم بتقولها الراجل ده بيزنق طيزه على ايدى وبتضحك واللى جمبها ضحكتها شرموطة اوى بس بتكتمها زنقت طيزى تانى لكن المرة دى سابتها لاقيتها وبتضحك وبتقول للمعاها اهو بصى الست التانى بتضحك وبتقولى يا حماتى شكله خول العبيله فيها الست الكبيرة احا احنا ناقصين فضايح الست التانى ملكيش دعوة اهو انا هدارى بالشنطة اللى معايا وكله مع نفسه محدش مركز وانا مراقبة المكان الست الكبيرة استنى لو حركها تانى على ايدى نشتغل بقى وبتضحك انا اول ما سمعت تانى حركت طيزى عالطول على ايدها ضحكو هما الاتنين الست الكبيرة بضهر ايدها وبتحرك بصباعها عدلت ايدها وبتدعك بكف ايدها وانا سحت وبنزلى بطيزى على ايدها وهى وبتضحك هى واللى جمبها وبتقولها بصى الخول شكلة مش لابس شورت استنى ابعبصه كده وبحركة هيجتنى فضلت تدعك لحد ما وصلت لخرمى غرفتنى بعبوص خلتنى انط بتقول للمعاها شكله مش لابس الست اللى جمبها مدت ايدها وغرفت بعبوص غرف صباعها وصل عالطول لخرمى ثبيتت صباعها على خرمى وبطلع وتنزل بصباعها على خرمى وبتضغطه لجوه حاسس حدة من صباعها دخلت جوه خرمى الست الكبيرة رفعت حتى من التيشرت و نزلت حتة من البنطلون ظهر الجزء اللى فوق من الكلوت الفتلة اللى جمبها بصت وقالت لابس فتلة وقامت راقعت ضحكة شرموطة مقدرتش تكتمها الست الكبير هى وبتضحك بس بس يخربيتك والتانية بتقولها اول مرة اشوف كده الست الكبيرة قالت شكلنا هنتاخر يلا نروح ونيجى بكرة بدل ما تفضحينا الست الكبيرة هى وماشية بتقول رجالة اخر زمن وانا هجت اكتر قولت مفيش حل غير انى اتناك من زبر فضلت اتمشى لحد ما لاقيت الشباب اللى شغالة فى المدبح واحد كان واقف على نصبة ممبار وكده كان 17 سنة كده لابس بنطلون ترنج وتيشرت كورة فضلت اقوله مفيش غير اللى هنا قالى لا فى التلاجة جوة والسجارة فى بوقه قولتله نشوف اللى فى التلاجة قالى تعال معايا دخلنا مكان كده بتاع التحضيرات وكده وفيها التلاجة فتح التلاجة وقفت قدمه لاقيته رجع لورا وانا عمال ارجع عليه لاقيته ثبت وبقوله ده بكام وده كام بس الكبيرة دى بكام مد ايده على طيزى وقالى مفيش كبيرة غير دى انا سخسخت منه وقالى مش تقول كده من الاول استنى طلع بره وقال ياض يا على خلى بالك من النصبة اخدنى ورا حيطة كده طلع زبره كان وسط شوية وفضلت امص فيه وخلى انزل على الارض وضع الدوجى اول ما شاف الكلوت الفتلة قالى وكمان فتلة بعد الفتلة على جمب وفضل يبعبصنى شوية فتح على خرمى ودخل زبره وفضل ينيكنى ومولع اوى وفضل يرزع فيا بتاع 5 دقايق سمعت صوت حد جيت اقوم قالى استنى ده خالى وصاحب المكان اللى بينيكنى بيكلم خاله من ورا الحيطة قله عايز حاجة يا معلم قله اه جاى اخده حاجة من التلاجة وايه صوت الرزع ده جبتها من الشرموطة دى قاله شرموطة مين ده خول خاله قاله اح الرزع ده كله وخول قاله تعالى شوف والواد لسه شغال نيك فيا ببص لاقيت واحد كان ابيضانى ومشعر ولابس بنطلون ترنج وتيشرت كت كان طويل وعريض شوية وله شنب خاله بص عليا مسك طيزك وقال ملبن راح ضربنى عليها الواد قاله ايه عايزه ولا اخليه يمشى علشان قربت اخلص قاله لا خليه هودى الحاجة دى المحل وجاى والواد هو وبينيكنى قالى هتتناك نيكة عنب من خالى الواد مرة واحدة سرع وجابهم قالى استنى شوية وخاله جه الواد قاله الخول لابس فتلة ضحك وقال طب يلا على النصبة مشى الواد المعلم قالى لابس ليه قولتله انا مقلعتش قالى اتنكت انت ولابس قالى لا اقلع خالص قولتله فى ناس بتيجى قالى كسم الناس راح هو قلع الفانلة اللى لابسها وبقى عريان من فوق انا قلعت بنطلونى وكلوتى بص على طيز وقالى احا ده ولا الشرموطة تعالى جوه قالى اركب على دى كان كده زى مكان بيقطعو عليه الللحمة وكده حاولت اركب مقدرتش راح ضحك وقالى المصلحة كبير علشان كده مشعارف تركب مرة واحدة راح شالنى بالرغم ان وزنى تقيل بس زى كانه شايل فرخة ضهرى كله على التربيزة دى وطيزى كلها لبره رفع رجلى لفوق اوى وفضل يلحس خرم طيزى وخشونة شنبة ولحسه بقيت زى الشرموطة اتلوى تحته منه لحس بتاع 10 دقايق قام قلع البنطلون الشورت بتاعه احا على زبره كان طويل شوية وعريض وبضانة كبيره فشخ اول تف على خرمى واول ما زبره لمس خرمى وبيزق كان كبير بس شلته مانا شلت دراعات بقى وبيدخل وبيدعك طيزى
دخله كله وسابه جوه وضاربنى على طيزى وقالى فوق معايا وبيضحك بفتح عينى كان الواد اللى ناكنى ومعاه واد تانى اصغر 13 او 14 وبيقول احا شاله كله هو قالى يلا بقى قام فاشخ رجلى على الاخر وقالى اصل الشراميط بفشخ رجليهم كده فضل رزع وانا حاسس صوت الرزع السوق كله سامعه وسريع وانا اقوله براحة يقولك بس ياشرموطة وينيك بسرعة وجامد ويضربنى عليها اول ما يتعب يهدى الواد اللى كان بينيكنى بقول امى جاية وهو بيضحك بيقول يعنى هى غريبه وبيضحكو وهو شغال هبد دخلت واحدة طويلة وبيضة ولابسة عباية سودا ومشمرة دراعتها وبشعرها بس لامه وبتقول فى ايه يا ولاد اللى كان بينيكنى قالى اخوكى مش ناوى يكبر كانت دخلت قالتلو يخربيتك يا سعيد انا قولت فى خناقة وهو شغالى هبد ورزع وبتقول البت هتروح منك كله اتصدم وقالو بت مين قالت اللى بتتناك فضلو يضحكو سعيد قالها ده خول مش بت قربت الست ومصدومة ومسكت بضانى وزبرى وقالت هى وبتضحك ماهو مش بينله كس ولا زبر سعيد سرع و طلع زبره وجابهم بره واخته لسه واقفة وبتقول كنت جبتهم جوه كان حمل وبتضحك جيت انزل رجلى قامت هى رفعت رجلى تانى بسرعة وفاشخة راجلى وابنها بيقولها بتعملى ايه يا اما دخلتلى صباعين وسعيد بيضحك بيقوله امك اجنت ياض قامت دخلت التالت والواد بيزعق راحت مزعقالو قالو فى ايه يا ابن المتناكة انت شايفنى بتناك استنى لما اشوف اخره الخول ده دخلت الصباع الرابع بكل سهولة وهما بيضحكو الواد اللى بينيكنى مشى فضل الواد الصغير وسعيد والست راحت قالت اجرب ادخل ايدى كده دخلت ايدها كلها وثبتها جوه وبتحرك شوية سعيد بيقولها ايه بصت عليه وعضت على شفيفها وبتقول يخربيته ابن الوسخة طيزه فرن فضلت تتطلع وتدخل راحت بصتلى وشخرتلى وقالت ده انت خول ابن متناكة طلعت ايدها جيت انزل الواد الصغير قالى استنى انزلك يا بيضة الواد لازق فيا وبينكنى هو ولابس البنطلون سعيد بيضحك قاله سيبه ياض تقيل عليك ده والست كانت بتغسل ايدها فى جردل كده وبتضحك على اللى بيحصل سابنى الواد لبست هدومى روحت
الجزء الرابع
روحنا عند جدتى وقضينا اليوم هناك ورجعنا عن بيت خالتى سعاد عدى بتاع اسبوع كده ومحدش لمسنى كنت هايج فشخ على بليل كده 11 بليل نزلت اتمشى شوية وهيجان نيك عند حتة هادية شوية ومعدى عند الكوبرى سمعت واحدة بتقولى يا ابنى يا ابنى بصيت قالتلى معلش هتعبك ممكن تعبيلى ازازة المية من الكولدير اللى هناك ده مليت الازازة ورجعتلها روحت لقيت قعدة وعاملة كده مكان ليها تحت الكوبرى وعاملة ستارة ليها كانت ست فى السبعينات كده كانت سمرة وتخينة اوى وشها تخين شوية وشفايفها كبيرة ورابطة ايشارب بالجنب ولابسة جلابية مشجرة كده والجلابية كان فيها قطع عند باطها وقاعدة مشمرة دراعتها لحد كوعها ايدها كبيرة اوى ودراعتها تخان وانا حاسس بدات اهيج اخدت الازازة وكانت ماسكة علبة الكشرى وبتاكل واخدت ازازة وقالتلى اتفضل كل يا حبيب خالتك قوولتلها شكرا قالتلى طب اقعد خد بحسى شوية قعدت قالتلى اسمك ايه قولتلها مودى وقالتلى انا خالتك ام نعمة قولتلها مش بتخافى تنامى فى الحتة دى قالتلى واخاف من ايه هتسرق مش معايا جنية هينيكونى دى منظر واحدة تتناك قولتلها لا يا ام نعمة انتى قمر بتضحك وبتقولى انت عينك منى ولا ايه فضلت نحكى وانا الهيجان واكلنى كل ما ابص على ايدها ومنظر ايدها وطريقة كلامها الابيحة هيجتنى والدنيا هديت خالص من حوالينا قولتلها ممكن طلب يا ام نعمة قالتلى اطلب يا حبيب خالتك وكل ما احاول اقول مش عارف عاوز اقوم امشى الهيجان مخلينى قاعد وهى بتقول مالك يا ابنى قول عاوز ايه فضلت 5 دقايق بحاول مش عارف وهى بتقول قول عاوز ايه يا ابنى مالك مسكت نفسى شوية وقولتلها ممكن تبعبصينى فضلت تضحك بصوت عالى فشخ وتقولى يخيبك راجل قولتلها قولتى ايه موافقة وهى بتبص عليا و بتضحك راحت قالتلى الغاوى ينقط بطاقيته طلعتلها خمسين بصت فيها وقالتلى مش قليلة دى قولتلها ليكى زيها بعد ما نخلص وبتضحك وبتقول ايه رجالة الزمن ده راحت طبطبت على كتفى وقالتلى طب قوم يا خول ادخل جوه النصبة دى واقلع واستنانى عالبال ما اخلص اكل هى شغالة ضحك روحت قايم وبترعش من هيجانى دخلت النصبة دى كانت ريحتها بشعة حرفيا كانت فيها مخدة وملاية وكام ازازة مية فاضيين نزلت البنطلون وهى بصت عليا وضحكت فشخ وقالت بصوت واطى لا اقلع البنطلون والشورت خالص يا حبيب خالتك قلعت خالص ومستنى مش فارق معايا فى الشارع ولا الناس والحوار مهيجنى فشخ وكنت شايفها هى وبره شربت مية بعدين قامت وقفت ومسحت ايدها فى هدومها ومسحت بوقها ب ايدها ودخلت وبتضحك راحت نزلت الستارة لما دخلت معايا المكان بقى دايق اوى نامت على المخدة ومدة ايدها قالتلى نام جمبى هنا قولتلها المكان دايق اوى قالتلى بصوت عالى شوية متخلص يا متناك نمت على دراعها كنت شبه نايم فى حضنها وشى فى وشها ريحة عرقها كانت صعبة شوية وهى بتقرب قربت بتبوس فى رقبتى كانت ريحة نفسها مكنتش حلوة فضلت تبوس فى رقبتى رافعت راسها شوية وبتقرب منى وبتقولى هات ياض شفايفك ابوسها شوية مردتش راحت قالتلى هى ومتعصبة متخلص ياله يا ابن الوسخة قربت بالعافية وانا غمضت عينى وفضلت تبوسنى فى شفايفى كانت عاوزة تدخل لسانها انا مطوعتهاش وشفايفها كبيرة فشخ وهى شغالة مص فى شفايفى سابت شفايفى وقالتلى ادينى ضهرك لافيت ووشى للحيطة مدت ايدها على طيزى وبتضحك وتطبطب على طيزى وبتقول لا كبيرة وملبن فضلت تدور على خرمى بصباعها لحد ما لاقيتها وبتضغط بحركة دائرية كده مجرد ما ضغطت ضغطتين على خرمى صباعها دخل على الناشف وبتقول اه يا وسخة ده خرمك سالك اوى وصباعى دخل على الناشف وصباعها شغال فشخ تفت على ايدها ومسحتها على خرمى ودخلت صباعين طلعت الصباعين وقامت راشقة الاربع صوابع وانا بوحوح تحتها وبقولها كمان يا ام نعمة سحبت شخرة سمعت الشارع كله وقالتلى كسمك يا ابن الشرموطة يا هايج هى حست ان خرمى يشيل اكتر من اربع صوابع قامت قعدت ونومتنى على بطنى فتحت فلقة طيزى وفضلت تتف كتير على خرمى وراحت فضلت تلف فى ايدها وتضغط على خرمى لحد ما ايدها دخلت كلها وقالتلى اااح خرمك سخن متناك يخربيتك يا ابن الوسخة ايه ده انت جيتلى منين يا خول وبتدخل وتطلع فى ايدها وكل شوية تضربنى على طيزى اقول كفاية ضرب احسن حد يسمع قالت ما اللى يسمع يسمع خليهم يشوفو طيزك النفق دى يا وسخة وكل ما اقولها كفاية تقول نام ياض وتضغط اكتر وتدخل اكتر وبتقول ده انت عيل وسخ وشوية راحت بت عندها 13 او 14 سنة رفعت الستارة من بره وبتقولها فى حاجة يا ستى ام نعمة شغالة فشخ فيا وبتقولها انتو جيتو وجت واحدة واضح ام البت طلعت نعمة ( عمرها مثلا فى الاربعينات وكانت سمرة شويتين كده ورفيعة وقالت ليها ايه يا اما ده ردت ام نعمة قالتلها فى ايه يا بت استنينى برة عالبال ما اجيلك راحت ام نعمة هى وايدها جوة طيزى هزت ايدها هزتين فوق وتحت ولفت ايدها جوه طيزى وطلعتها وبتمسح ايدها ودراعها فى جلابيتها وقالتلى قوم ياشرموط البس خرجت بتقول ايه يا بت يا نعمة خلصتو بدرى يعنى بنتها نعمة قالت مين ده قالتلها دى عيل خول وسخ كان عاوزانى ابعبصه وهيدينى 100 جنية نعمة قالت بعبصة ايه ده انتى كنت بترزعى فيه بدراعك بس يا لهوى 100 جنية ما تشوفيه ده انا ارزعة بالاتنين بتقولها شوفيه لو كان قادر وبتضحك جت نعمة تبص عليا انا وبلبس راحت دراعتلى فى الهواء وقالتلى تجرب دراعى انا كمان لبس وخرجت كانت البت الصغير بتكب مية لجدتها علشان تغسل ايدها روحتلها بقولها خدى يا ام نعمة الخمسين بصتلى وكانت بتغسل ايدها وقالتلى اديها لنعمة روحت لنعمة بتبصلى وبتضحك بديها الفلوس مسكت ايدى وقالتلى مش ناوى تجرب بقى بص على ايدى ايدها كانت رفيعة وطويلة كنت شوية هقلعلها بس فعلا مكنتش قادر قولتلها مرة تانى قالتلى وهاخد 100 بس زى امى ماشى وبتبصلى راحت جيت اسيبها ادينى بعبوص فى ايدى انا وماشى وبتقول اهو عرفت المكان بقى
مشيت وانا فى الطريق بتخيل اللى حصلى من شوية وااهيج كنت عاوز ارجع تانى وادوق ايد ودراع نعمة وصلت بيت خالتى غيرت هدومى ونمت صحيت الصبح لاقيت جدتى ام ابويا رنت كذا مرة كلمتها وبعد سلامات بتقولى تعال اقعد كام يوم معايا يا حبيبى اصلك واحشنى اوى وانا حاسس فى حاجة قمت بقول لخالتى سهير على المكالمة قالتلى بص مش هقدر امنعك تروح لجدتك عاوز تروح روح وشقتك موجودة هناك قولتلها مش هتيجى معايا قالت لا مش عاوزة مشاكل لبست واخدت كام غيار وروحت هناك سلمت عليا جدتى ومرات عمى وحاسس بحنين غريبة منهم قعدت شوية واتغدينا وبعد شوية حاسس انى سخنت جدتى اتصلت بعمى جابلى نوعين دواء من الصيدلية نوع عارفه بتاع سخونية ونوع غريب عليا بعد كام يوم وقفت بتاع السخونية لانى خفيت بس جدتى ومرات عمى الحو عليا اخد النوع التانى اللى معرفهوش ده قالولى انه فيتامين فضلت اخد منه وبعد 3 اسابيع حاسس جسمى اتغير وصوتى بينعم بقول لجدتى ام ابويا قالت عادى اخدته اسبوع كمان وكان فاضل فيه كام واحدة حطتيه فى الشنطة وبعد ما كملت شهر من انى باخد البرشام ده لاقيت طيزى كبرت فشخ وبقيت طرية ولا اطياز الحريم حتى جسمى بقت طرى وحريمى وصدرى بقى زى حبة البرتقال روحت لجدتى بقولها كده لاقيتها بتضحك ضحكة صفرا وبتوشوش مرات عمى وبيضحكو مرات ماسكت تليفونها وبترن على عمى وبتقول يلا الفاكهة استوت وبتضحك وقعد جمب جدتى مش فاهم حاجة بعد ساعة جه عمى ومعاه اتنين ستات واحدة كانت تخينة وقصيرة شوية وبيضا وواحدة طويلة ومليانة وسمرا شوية وعمى بيقولى قوم ياض مسكتنى من قفايا رافعنى عمى وواحدة من الحريم دى على التربيزة وجت الست التانى وجدتى ومرات عمى الست السمر قلعتنى البنطلون والكلوت ورموه على جمبى وجدتى ومرات عمى مسكو ايدى وعمى والست القصيرة كل واحد رجل وفشخنها الست الطويل بتضحك وبتقول مش محتاج زبره صغير ومرات عمى بتقول ملناش فيه اعملى اللى قولنالك عليه وخلاص الست طلعت سرنجتين وعبتهم من امبولة كده وبتقول افشخو رجلو كويس الست مسكت بضانى وادتنى اول حقنة وانا بحاول افلت منهم مش عارف ومسكت بضانى تانى وادتينى الحقنة التانية حاسس بضانى نملت الست مسكت طيزى وبتقول ايه شكلكم ادتهوله البرشام بزيادة دى اتقلب مرة رسمى وبتضحك مرات عمى فلقسونى مسك موبيله والست بتقوله متجيبش وشى الست فتحت طيزى وبتضحك وبتقول ده مفتوح مش محتاج يتفتح ومرات عمى بتقول طلعتى بتتناك يا بت وجدتى جت ناحية طيزى وبتمشى صوابعها على خرمى راحت ضربتنى على طيزى وعمى بيقول يلا يا جماعة بقى كلهم سابو الست عند طيزى تفت الست الطيزى وبتقول عمى ابدء عمى بدء يصور والست بتبعبصنى ومنور الفلاش ويجى يصور وشى بحاول امنعه يضربنى ويرجع الصور ايد المرة هى وفى طيزى ودخلت اربع صوابع وربع ساعة على كده راح قال كفاية مشيو الستات وقعد عمى وجدتى ومراته وجاب اوراق وقالى امضى عليها لو منفذتش ده هنشر الفيديو اخلص ياض وجدتى بتقولى انت عاوز فلوس ابنى تتصرف على خالاتك وجدتك الشراميط امضى وانا مصدوم مش عارف اعمل ايه مضيت ومرات عمى بتضحك هى وعمى وبتقول يلا يا قطة روح للشراميط اللى هناك وجدتى بتضحك معاهم طلعت لميت هدومى ونزلت اروح لخالتى اتصلت بسهير بتقولى مال صوتك متغير قولتلها انتى لسه عند خالتى سعاد قالت اه روحتلهم اول ما وصلت كانت سعاد وسهير وسمر قاعدين بيبصو باستغراب وسعاد بتقول مال جسمك كده وصوتك ماله قعدت حكتلهم على كل حاجة وسعاد بتقول يولاد الوسخة وانا اقول ايه دور الحنية اللى هما فيه وسهير بتعيط وبتقول يا رتنى روحت معاك انا غلطانة سعاد بتقولها خلاص اللى حصل حصل خلينا نفكر فى حل سمر بتقولى البرشام معاك او حتى علبته قولتلها اه طلعته اول ما شافت العلبة قالت دى هرمونات انوثة وسهير بتعيط وبتقول خصوه وقلبوه مرة واخدته حقه ولاد الشرموطة سعاد مسكت التليفون وكلمت جدتى وقفلت سعاد قالت امى بتقول الصبح نكون عندها دخلت الاوضة وخالتى سعاد وسهير نزلت جتلى سمر بتحكى معايا وبتقولى معلش وجت بطة وقعدو معايا وبطة بتحاول تفكرنى بتقولى بس بقيتى مزة فشخ يا بت وبطة قربت منى وبتبوسنى فى رقبتى ووصوتى بقي ولا الشرموطة نسيت المشاكل وبطة هيجتنى سمر مسكتنى وبتقول طالما بقيت مرة زينا نعيش بقى قربت شفايفها من شفايفى وكانت بتبوس حلو اوى وتدخل لسانها جوه بوقى سحت منهم خالص وشهوتى عليت بعد البرشام ده بطة قالت ما تقوم اقلع بلبوص خالص وسمر بتقول لف كده وسحبت حتة شخرة قلبت المكان وقامت رزعانى ضربة على طيزى جسمى كله اتهز وبتقولى ايه ده يا واد دى طيزك كبرت مرتين ولا تلات مرات اكتر من الاول وبطة بتقول امشى شوية فضلت اتمشى وضهرى ليهم وانا حاسس طيزى بتتهزى ومشيتى بقيت ولا الشرموطة وبطة بتقول احا ده اتقلب رسمى ده بقى مفيهوش حتة عضلة مسكتنى وبتقولى تعالى تعالى نومونى ما بينهم ونومونى على ضهرى ورجلى مرفوعة وسمر بتقول بصى بزازه الاتنين هجمو على صدرى كل واحدة فى ناحية وكل واحدة مسكة فردة من طيزى وبتضربنى عليها وانا سايح ما بينهم سمر قربت صباعها من خرمى وبتدعكه وبطه عملت زيها راحو بصو لبعض والاتنين رشقو صباع فى طيزى مع بعض وبطة بتقولى جربى يا سمر دخلى ايدك هتعجبك اوى بطة مدة ايدها على التسريحة وجابت علبت كريم وقالتلها خدى علشان يسهل و سمر بتبصلى اوى وبتعض على شفايفها وانا من الشهوة فى عالم تانى راحت شخرتلى وقالتلى يا ابن الوسخة هيجتنى ومسكت شفايفى تانى وبتبوس وانا اسيح منها اكتر سابت شفايفى وقالت لبطة هاتى يا بت الكريم ده هاتى دهنت خرم طيزى وايدها ودخلت صباعين وهى باصة فى عينى وانا كمان يا سمر راحت دخلت ايدها كلها اول ما ايدها دخلت بصت لبطة وتعض على شفايفها بتقولها احا وبطة بتضحك بتقولها مش قولتلك وسمر تدخل ايدها كلها وتطلعها كلها وبطة بتضربنى على طيزى فضلت تفشخنى شوية وطلعت ايدها وبطة بتمسح طيزى من الكريم وانا نايم هيجان قامو من جمبى بطة بتقول لسمر انا نفسى اخده المدرسة عندينا للبنات سمر بتقول دى البنات هتفشخه غضمت عينى ونمت عريان