اول قصة لي واتمنى ان تنال اعجبكم
قصة ساره مع الجنس
السلسلة الأولى
أبطال القصه ساره وندى زميلة سارة في الفصل واستاذ احمد استاذ الأحياء وعم حسين صاحب بقالة تحت شقه ساره وحسن اب ندى
الجزء الأول
قامت حنان ام ساره بالذهاب الي مدرسه ساره الساعه ١٠ صباحا لاحضار نتيجة ساره التي تدرس في الصف الثاني ثانوي لكنها عندما رجعت إلى المنزل كانت زعلانه من سارة كثيرا لأنها لم تنجح في مادة الاحياء وأهل ساره يريدونها ان تدرس طب
حنان : السنه القادمه انتي ممتحنة الشهاده كيف ستدخلين طب لو كنتي ضعيفه في الاحياء
ساره : لكن يا ماما كنت مريضه فتره الامتحانات وهذا السبب الذي أثر في نتيجتي
حنان: لا اريد اسباب الاجازه لن تسافري معانا إلى المصيف سوف نتركك مع خالتك سلوى وقد كلمت استاذ الأحياء مستر أحمد سيقوم بتدريسك في الاجازه
ساره : حسنا يا أمي كما ترين.
بعد اسبوعين سافر أهل ساره المصيف لمدة شهر واصبحت ساره تذهب لمستر احمد كل يومين مع صاحبتها ندى ليقوم بتدريسهم
وبعد اسبوع اتصلت حنان بمستر احمد لتساله عن تقدم مستوى ساره
احمد : مدام حنان بصراحه تقدم ساره يسير بصوره بطئيه مستواها ضعيف وتحتاج لدروس بشكل يومي مكثفه وتكون لوحدها لان مستواها متأخر
حنان : اسفه مستر أحمد لأنها تعبتك كثيرا ساكلم خالتها وسوف تأتي المنزل لك يوميا
احمد : حسنا كلميها سوف انتظرها الساعه ٥ عصرا يوميا
ذهبت ساره الي احمد وحدها ثاني يوم ونظر إليها بشهوه فقد كان مستواها جيدا في الحقيقه لكنه كان معجب بجسدها السمين وبنظرتها البريئه كان يريد أن يستفرد بها لذلك جعلها تسقط في الامتحان حتى يلقى سبب لتدرسيها دروس خاصه
الجزء الثاني
عندما دخلت ساره كانت تلبس عبايه واسعه وتحتها بنطلون ضيق
احمد : يا ساره ماذا تعرفين عن درس التناسل وما هي الحيوانات التي تبيض والتي تلد قام بسؤالها اسئله عاديه وفي نفس الوقت كان المكيف مقفول ادعي انه خربان
اجابت ساره بخجل وكانت تشعر بالحراره
احمد: لا تخجلي انتي ضعيفه في الأحياء ولا بد أن تدرسي كل حاجه وبدون خجل حتى تصبحي دكتوره كبيره
ساره : حاضر مستر بس أشعر بسخانه الا توجد مروحه متحركه
احمد: المكيف يعمل في غرفتي لنذهب إليها
كانت غرفه احمد فيها سرير ومكتب صغير والجدران مليئة بالصور التي توضح عملية التزاوج والتناسل كان مخطط حتى ينيك ساره بدون ان تشعر بما يريده
احمد: هل تعلمين ان الرجل أثقل من المرأة حتى ان كان انحف منها هل تعلمين ما هو السبب
ساره : لا أعلم هذه المعلومه
احمد: سنقوم بتجربه انتي اسمن مني ساجلس عليك وتجلسين على ونرى من يستحمل اول وجلس على ساره لم تستحمل أكثر من دقيقه قالت له وزنك كبير مستر
وقام احمد وقال يا ساره اجلسي على لكن اخلعي العبايه حتى لا تضايقك وخلعت ساره العبايه كانت لابسه بنطلون ضيق وفنيله
اجلس احمد ساره في حجره وكان ذبه شادي كالحصان واحست ساره بذبه لكنها لم تعرف ماذا يفعل أو ما يريد
وقام احمد بحضن ساره وقال لها اني استطيع ان اتحمل جلوسك فوقي بالساعات بدون تعب
ساره: لكن يا مستر احس بشئ قوي يدغدني ما هو
احمد : انه العضو الذكري الذي في صور عمليه التزاوج اجلسي بسكوت وساشرح لك عمليه التزاوج فقط افعلي ما اطلبه منك بدون تردد
ساره : حسنا يا مستر
قام احمد برفع ساره واردها في سريره وأشار الي ذبه قال لها هذا العضو الذكري يسمى بالذب المسيه واخبريني بماذا تحسين
ولمست ساره ذب احمد واحست بسخونته يا مستر لماذا سخن هكذا ولمس احمد كس ساره من فوق البنطلون قال لها لانه مشتاق لهذا وبدأ يخلع لساره في ملابسها واحست بالخجل ارجوك لا تفعل هكذا يا مستر
احمد : افعلي ما أريده يا ساره والا ساخبر ماما انك لا تريدين ان ان تكوني دكتوره. سكتت ساره دقيقه ثم بكت وقالت له ارجوك لا اريد ان اخلع ملابسي. ف حضنها احمد وكان ذبه كالمطرقه صلب يحتك في كس ساره ويبوس في شايفها وقال لها لن اخلع ملابسك لكن ساحضنك واداعبك واذا اردتي الاستمرار اطلبي ذلك وسافعل ما تريدين
واصبحت ساره تحس بسخونة في كسها واستسلمت لأحمد وبدأ احمد يقبل في شفايفها ويخلع في ملابس ساره واحست ساره بأن كسها مبتل وبكت قال لها احمد لا تخافي ونزع بنطلونها وأصبح يلحس في كسها وأصبح بظرها كبير فقد كانت غير مختونه
وأصبح يمص في البظر وساره من الخوف والمتعه لا تستطيع أن تتكلم فقط قامت بالبكاء
قال لها احمد حسنا سوف اكتفي بذلك ولن افعل المزيد ارتدي ملابسك واذهبي إلى البيت وانتي جيده في الأحياء اذا اردتي ان نواصل ما فعلته تعالي غدا واذا لا تريدين اخبري ماما ان مستر أحمد مسافر لظروف حصلت له وانا ساخبرها ان مستواك تحسن كثيرا
لبست ساره ملابسها ولم تنظر إلى احمد كانت خجلانه كثيرا وكسها فيه شهوه كبيره وذهب الي منزل خالتها ودخلت غرفتها كانت تعبانه تريد أن تنام فورا ونامت لكنها لم تستطيع النوم أكثر من ساعه فقد صحت من النوم بسبب الأحلام وانها رات احمد في المنام كانت تشعر ببل في كسها فأصبحت تدعك في كسها وتتخيل ان احمد من فعل ذلك ونامت
الجزء الثالث
صحت ساره من النوم متأخره وكانت خائفه من الذهاب للدرس لكن في نفس الوقت كانت نار الشهوه تاكل كسها
ذهبت العصر إلى مستر أحمد وعندما فتح الباب لها كان سعيدا جدا وقال لها خفت ان لا تأتي اليوم ردت عليه لقد خفت ان تزعل مني لو لم اتي
وقام بادخالها الي غرفته.
قالت له افعل ما تريد لكن ارجوك لا تفتحني لاني صغيره وقام بارقادها في سريره وخلع ملابسها وحضنها شديد
ساره: براحه يا مستر احس بسخانه في كسي ارجوك ضمني شديد ومسكت ذب احمد أصبحت تلعب به وقال لها ضعيه في فمك بتحسي بالمتعه
ساره: كفايه يا استاذ لا اريد ان اعرف كيفية عملية التزاوج لقد تعبت كثيرا قال لها احمد اصبري لم نبدأ بعد وأصبح يداعب رقبتها ونزل تحت يلحس كسها كان بظرها مشدودا قائما كالاصبع أصبح يرضعه ويمطه كاللبانه حتى قذفت ساره شهوتها في وجهه
وقالت له يا استاذ ادخله فيني لم اعد استطيع ارجوك أدخله فيني كسي يحترق فيه حكه شديده وقال لها احمد سادخله في طيزك حتى لا افتحك وارقدها على بطنها وأصبح يدعك في صلبها ومسح فازلين في طيزها حتى يدخل ذبه. كانت ساره في عالم مختلف اول مره في حياتها حد يفعل بها ذلك وحضنها شديد وبدأ يدخل ذبه في طيزها وعندما ادخل راس ذبه صرخت ساره قالت لا استطيع التحمل قد تعبت ارجوك توقف اريد ان اذهب لكن احمد لم يسمع كلامها وحضنها شديد وادخل ذبه كله دفعه واحده حتى اغمى علي ساره وأصبح يغتصب فيها كانت غزاله صغيره في يد ذئب متوحش. وأصبح ينيك فيها وهي نائمه مغمى عليها وعندما صحت قالت له انت متوحش يا مستر لقد المتني كثيرا لم تكن تشعر بمتعه فقط الم قام بحضنها وأصبح يبوس فيها ويداعب صدرها حتى بدأت تجاوب معاه قالت له يا مستر داعبني فقط لكن لا تدخله فيني لانه يؤلمني وبدأ يلحس في كسها مره ثانيه. واحست ساره بحكه في كسها فامسكت براس احمد ودفعته نحو كسها وضمت راسه برجليها كانت تصرفاتها تطلب منه لن ينيكها لكنها خجلانه وادخل احمد ذبه في طيزها وأصبح يدخل ويخرج فيه بسرعه وساره تصرخ من المتعه وتقول له انا حبيبتك يا مستر لقد ارحتني كثيرا ناكها احمد كثيرا حتى قذفت عدة مرات
وبعد ساعتين قامت واستحمت ولبست ملابسها وودعت احمد ووعدته ان تاتيه غدا وذهبت إلى منزل خالتها
دخلت إلى غرفتها غيرت ملابسها وخرجت لتتعشا مع خالتها سلوى
سلوى : يا ساره تعلمين ان زوجي يقيم في دوله خليجيه وقد ارسل لي زياره ساسافر بعد يومين وقد كلمت امك وقد كلمت امك ام ندى صاحبتك وقد رحبت بك سوف تذهبين وتجلسي معاها هذه الفتره
ساره : حسنا يا طنط لكني كنت اريد الذهاب الي الدرس حتى احسن نفسي في مادة الأحياء
وقالت لها سلوى لا تخافي ان حسن اب ساره طبيب مشهور وسيقوم بالمراجعة لك ولندى
سكتت ساره دقيقه كانت حزينه لأنها سوف تفتقد مستر أحمد لكن لم يكن أمامها خيار وقالت حسنا سوف اذهب لندى
وعند الساعه ١٠ اتصلت ندى بساره كانت سعيده لأنها سوف تأتي لها وقالت لها سوف انتظرك
الجزء الرابع
ذهبت ساره الي ندى بعد يومين كان منزل ندى فيلا كبيره وقابلت حسن اب ندى قال لها ستنامين مع ندى وسادرسكم الأحياء
بعد العشاء نامت الصديقتان في غرفه واحده واي واحده عندها سرير لكن ساره لم تستطيع النوم جيدا كانت تحلم وتهذي باحمد وتضع يدها في كسها تلاعبه وصحت ندى من النوم ورقدت مع ساره صحت ساره مخلوعه كانت تظن ندى احمد وسالت ندى يا ساره ماذا بك خجلت ساره قالت لها أشعر بالم في مهبلي واصبحت تبكي وحكت لها ما فعله احمد بها
حضنت ندى ساره وقالت لها عليك انا قاعده اتجسس على والدي ومن زمان تعبانه نفسي لو فعل بي شاب مثل ما فعل مع احمد لكن يمكن أن نريح بعض لقد رأيت افلام سحاق لبنات يمارسون مع بعض
فقط استسلمي لي واطاعتها ساره
أصبحت ندى تداعب في ساره وتبوس في شفايفها وخلعت لها ملابسها ونزلت الي كسها تلحسه
كان كس ساره يغلي من الشهوه فضمت راس ندى بفخذيها وقالت لها الحسي كسي شديد ودخلي لسانك. خلعت ندى ملابسها واصبحت تحك بكسها كس ساره وتداعب لسانها مع لسان ساره كانت مياه الشهوه تتدفق من ساره كحمم البراكين وقالت لها نيكيني شديد انا تعبانه واصبحت ندى تدعك بظر ساره باصبعها حتى افرغت شهوتها وسالتها هل ارتحتي ردت عليها ساره نعم ارتحت يا حبيبتي لكن اتمنى ذب كبير يدخل فيني وقاموا الاثنين استحموا وناموا
لكن ما لم يحسوا به ان حسن اب ندى كان قد صحى من النوم واراد ان يشرب ماء من المطبخ وسمع صوتهم وتجسس عليهم وقرر ان ينيك ساره لأنها كانت صغيره عمرها ١٥ سنه لكن جسمها جميل جدا وسمينه
الجزء الخامس
بعد عدة ايام كانت ندى مريضه فاستغل حسن الفرصه وقال لزوجته وللصديقات اليوم ساخذ ساره معاي العيادة حتى ترى كيف التعامل مع المرضى وانتي يا ندى ارتاحي في المنزل
عندما ذهبوا للعياده وبعد انتهاء كشف المرضى أخبر حسن الممرضه ان تذهب سيبقى قليلا لمراجعه بعض الأمور وأغلق باب العياده بعد ذهاب الممرضه
قال لساره أرقدي في سرير الكشف ساريك كيف يتم الكشف على المرضى وبعد ارقدها طلب منها ان تخلع العبايه لسهولة الكشف وأصبح يكشف عليها بالسماعه في صدرها ويخبرها بأمور طبيه وتعمد ان ينزل الي بطن ساره وفوق مهبلها ويخبرها اي نوع من الأمراض قد تكون هنا وكان يتعمد ان يتحرش بجسدها كانت ساره خايفه وبدأت تشعر بنشره لكن لم تكن تظن ان عم حسن يريد أن ينيكها ثم قال لها انتي تحسي بدوار تعالي إلى غرفتي التي استريح فيها بها سرير ارتاحي حبه وارقدها في السرير وحضنها فجأة صرخت ساره يا عمو ماذا تفعل انا مثل بنتك ارجوك اتركني قال لها اريد ان أحقق حلمك وان يدخل فيك ذب كبير في كسك قالت له لكن انا ما مفتوحه ارجوك اتركني حضنها بقوه ورفع فستانها وانزل لباسها وبدأ يلحس في كس ساره التي كانت تبكي وتحاول الهروب لكن حسن كان قوي البنيه ومع لحس الكس بدأت مقاومه ساره تنتهي وقالت له نيكني في طيزي لكن لا تفتحين ارجوك قال لها حسن تمام فقط استرخي وأصبح يداعب بذبه كس ساره ويحك ذبه في بظرها وبدأ بدخل ذبه في كسها كان ضيق شديد أرادت النهوض لكنه هددها بأنه سمع كل شئ ويعلم ما فعل احمد معاها ولو لم تطيعه سيخبر امها استسلمت ساره الاغتصاب وأصبح يدخل ذبه في كسها واستخدم كريم طبي احست ساره باحساس لم تعيشه من قبل وقالت له يا عمو ادخله براحه ذبك حلو انا من اليوم مرتك وزوجتك ادخله فيني لا استحمل العيش بدون نيك وكلام ساره هيج حسن مما دفعه بإدخال ذبه كله مره واحده حتى فتحها وكبت ددمم غشاء البكاره واصبحت تبكي لما رات الدم قال لها لا تخافي انا دكتور وسوف اخيطه لك بعد نستمتع شهور
طلبت منه ساره ان ينيكها مره ثانيه في كسها. واصبحت تقبل في شفايفه وتقول له انت فحلي انا شرموطتك لوحدك ارجوك نيكني كسي يحرقني ادخله مره ثانيه كله وهاج حسن وأصبح ينيكها بعنف ويدخل ذبه ويخرجه بسرعه وبداعب في رقبتها ناكها نيك شديد حاس قذفت عدة مرات وبعد انتي من ننيكها حضنها قال لها انتي فتاة رائعه ستكون علاقتنا سر بيننا لا تخبري حد ولا صديقتك ندى قالت له حاضر يا عمو
وذهبا إلى البيت بعد استحما وفي البيت كان حسن يتعمد ان يضع منوم لزوجته وابنته ندى حتى يستفرد بساره وينيكها في غرفه ندي
الجزء السادس
استمرت علاقه حسن بساره عدة ايام ينيكها يوميا بعد أن يضع المنوم لزوجته وبنته وفي يوم شكت ندى في والدها عندما رأته يضع قطره في العصير ولم تشرب وعندما دخلت الي غرفتها دخل حسن بعد ربع ساعه وناك ساره كانت ندى تعبانه شديد لكنها لم تستطيع فعل شئ وفي الصباح أخبرت ساره بأنها تعرف كل شئ خافت ساره اول الأمر لكن ندى قالت لها نحن صديقتان كل ما في الأمر اني اريد ان استمتع مثلك وبعد أن ندخل سوف البس ملابسك وتلبسين ملابسي ونتبادل الاسره لان حسن لم يكن يفتح النور خوفا من ان تصحي ندى لكن عليك ان تخبريه ان ينيك اليوم في طيزك فقط لأن عندك البريود
وبالفعل مضى الأمر كما خططت ندى وتبادلوا الاسره ودخل حسن وكان يفتكر ان ندى بنته هي ساره حضنها ورفع ملابسها ومن دون كلام ادخل ذبه في طيزها كان ضيق لكنه مع الشهوه لك يفكر وحضنها شديد وأصبح يبوس فيها واصبحت ندى تصدر آهات من المتعه كان أول مره يدخل فيها ذب واحس حسن باختلاف الصوت وأصبح يتحسس وجهها عرفها انها ندى انصدم لكن قالت له نيكني يا بابا انا اعرف كل شئ ولن أخبر ماما كان حسن يخاف من زوجته كثيرا وقامت ساره ورقدت معاهم في السرير قالت له اثنين افضل من واحده واصبحت تمص في ذب حسن الذي استسلم لهم وادخل ذبه في طيز ندى التي كانت ممحونه كثيرا وقالت له دخله كله يا بابا انا لبوتك تعبانه أصبح ناكها لما قذف في طيزها لبنه وبعدها فتحت له ساره كسها قالت له دخله مشتاق لك كسي كثيرا ودخل ذبه في كس ساره ويبوس في شفايفها شديد وساره تصرخ من الألم والمتعه وناكهم الاثنين للصباح
بعد أيام رجعت أسرة ساره من المصيف ورجعت ساره الي منزلها كانت تفتقد الجنس كثيرا وتشتاق لندى أصبحت مدمنه جنس لكنها الان محرومه لا تعرف ماذا تفعل
واتفقت مع ندى ان تاتي ندى زياره لساره كم يوم بعد يومين
الجزء السابع
جاءت ندى لزيارة ساره وكانوا يذهبون لاشتراء الحلويات من بقالة عم حسين تحت شقه ساره
في يوم ذهبوا لاشتراء الحلويات وكان عم حسين عنده ٤ شباب يعملون لديه وفي ذلك اليوم لم يكن هنالك احد في البقاله سواء ندى وساره أخبرهم عم حسين ان هنالك نوع جديد من الحلوى في المخزن الداخلي وأشار لاحد صبيانه بأن يغلق باب المحل وعندما دخلن المخزن احاط بهم حسين وال٤ شباب قالو لهم لا تخافون وكانت معاهم مطاوي نحن نريد أن ننيكن ولو رفضتم سوف نقتلم خافت البنات واستسلمن وخلعم ملابسهن كانت مشتاقات للنيك لكن اول مره يتناكو من عدة فحول حضن عم حسين ساره وببوس فيها تعبت قالت له نيكني انا تعبانه قال ليها سانيكك في طيزك قالت له لا في كسي انا مفتوحه وادخل حسين ذبه الذي كان ضخم في كس ساره واصبحت تصرخ من المتعه واقول له نيكني شديد وخلي واحد يدخله في طيزي ناكوا ساره ٣ عم حسين و٢ من صبيانه و٢ كان بنيكو في ندى واحد دخله في طيزها وبكت ندى قالت ليهم انا ما مفتوحه ارجوكم اتركو كسي لم يرحموها وواحد دخله بي كسها لما بكت واصبحوا ينيكوا فيهم شديد كانت ساره مستمتعه كثيرا وتطلب المزيد تصرخ وااااي كسي حرقني ادخله كله ارجوك يا عم حسين خلي اتنين ينيكوني في كسي مع بعض عاوزه اكون شرموطه وموسعه نيكني شديد الحس صدى انا شرموطتك يا عم حسين دخله كله فيني هاج حسين وطلب من شاب ان يدخلو ذبوبهم مع بعض في كس ساره التي لم تستحمل في البدايه لكنها تعودت في النهايه وكانت ندى أيضا تعودت على النيك في الكس وتطلب منهم ان ينيكوها في كسها وطيزها مع بعض وفي الاخير مصو ذبوب ال٥ فحول وشربوا لبنهم
وانتهت القصه اتمنى ان تنال اعجابكم هذه أول مشاركه لي ارجو ملاحظاتكم حتى اعرف سلبياتي واطور من نفسي
قصة ساره مع الجنس
السلسلة الأولى
أبطال القصه ساره وندى زميلة سارة في الفصل واستاذ احمد استاذ الأحياء وعم حسين صاحب بقالة تحت شقه ساره وحسن اب ندى
الجزء الأول
قامت حنان ام ساره بالذهاب الي مدرسه ساره الساعه ١٠ صباحا لاحضار نتيجة ساره التي تدرس في الصف الثاني ثانوي لكنها عندما رجعت إلى المنزل كانت زعلانه من سارة كثيرا لأنها لم تنجح في مادة الاحياء وأهل ساره يريدونها ان تدرس طب
حنان : السنه القادمه انتي ممتحنة الشهاده كيف ستدخلين طب لو كنتي ضعيفه في الاحياء
ساره : لكن يا ماما كنت مريضه فتره الامتحانات وهذا السبب الذي أثر في نتيجتي
حنان: لا اريد اسباب الاجازه لن تسافري معانا إلى المصيف سوف نتركك مع خالتك سلوى وقد كلمت استاذ الأحياء مستر أحمد سيقوم بتدريسك في الاجازه
ساره : حسنا يا أمي كما ترين.
بعد اسبوعين سافر أهل ساره المصيف لمدة شهر واصبحت ساره تذهب لمستر احمد كل يومين مع صاحبتها ندى ليقوم بتدريسهم
وبعد اسبوع اتصلت حنان بمستر احمد لتساله عن تقدم مستوى ساره
احمد : مدام حنان بصراحه تقدم ساره يسير بصوره بطئيه مستواها ضعيف وتحتاج لدروس بشكل يومي مكثفه وتكون لوحدها لان مستواها متأخر
حنان : اسفه مستر أحمد لأنها تعبتك كثيرا ساكلم خالتها وسوف تأتي المنزل لك يوميا
احمد : حسنا كلميها سوف انتظرها الساعه ٥ عصرا يوميا
ذهبت ساره الي احمد وحدها ثاني يوم ونظر إليها بشهوه فقد كان مستواها جيدا في الحقيقه لكنه كان معجب بجسدها السمين وبنظرتها البريئه كان يريد أن يستفرد بها لذلك جعلها تسقط في الامتحان حتى يلقى سبب لتدرسيها دروس خاصه
الجزء الثاني
عندما دخلت ساره كانت تلبس عبايه واسعه وتحتها بنطلون ضيق
احمد : يا ساره ماذا تعرفين عن درس التناسل وما هي الحيوانات التي تبيض والتي تلد قام بسؤالها اسئله عاديه وفي نفس الوقت كان المكيف مقفول ادعي انه خربان
اجابت ساره بخجل وكانت تشعر بالحراره
احمد: لا تخجلي انتي ضعيفه في الأحياء ولا بد أن تدرسي كل حاجه وبدون خجل حتى تصبحي دكتوره كبيره
ساره : حاضر مستر بس أشعر بسخانه الا توجد مروحه متحركه
احمد: المكيف يعمل في غرفتي لنذهب إليها
كانت غرفه احمد فيها سرير ومكتب صغير والجدران مليئة بالصور التي توضح عملية التزاوج والتناسل كان مخطط حتى ينيك ساره بدون ان تشعر بما يريده
احمد: هل تعلمين ان الرجل أثقل من المرأة حتى ان كان انحف منها هل تعلمين ما هو السبب
ساره : لا أعلم هذه المعلومه
احمد: سنقوم بتجربه انتي اسمن مني ساجلس عليك وتجلسين على ونرى من يستحمل اول وجلس على ساره لم تستحمل أكثر من دقيقه قالت له وزنك كبير مستر
وقام احمد وقال يا ساره اجلسي على لكن اخلعي العبايه حتى لا تضايقك وخلعت ساره العبايه كانت لابسه بنطلون ضيق وفنيله
اجلس احمد ساره في حجره وكان ذبه شادي كالحصان واحست ساره بذبه لكنها لم تعرف ماذا يفعل أو ما يريد
وقام احمد بحضن ساره وقال لها اني استطيع ان اتحمل جلوسك فوقي بالساعات بدون تعب
ساره: لكن يا مستر احس بشئ قوي يدغدني ما هو
احمد : انه العضو الذكري الذي في صور عمليه التزاوج اجلسي بسكوت وساشرح لك عمليه التزاوج فقط افعلي ما اطلبه منك بدون تردد
ساره : حسنا يا مستر
قام احمد برفع ساره واردها في سريره وأشار الي ذبه قال لها هذا العضو الذكري يسمى بالذب المسيه واخبريني بماذا تحسين
ولمست ساره ذب احمد واحست بسخونته يا مستر لماذا سخن هكذا ولمس احمد كس ساره من فوق البنطلون قال لها لانه مشتاق لهذا وبدأ يخلع لساره في ملابسها واحست بالخجل ارجوك لا تفعل هكذا يا مستر
احمد : افعلي ما أريده يا ساره والا ساخبر ماما انك لا تريدين ان ان تكوني دكتوره. سكتت ساره دقيقه ثم بكت وقالت له ارجوك لا اريد ان اخلع ملابسي. ف حضنها احمد وكان ذبه كالمطرقه صلب يحتك في كس ساره ويبوس في شايفها وقال لها لن اخلع ملابسك لكن ساحضنك واداعبك واذا اردتي الاستمرار اطلبي ذلك وسافعل ما تريدين
واصبحت ساره تحس بسخونة في كسها واستسلمت لأحمد وبدأ احمد يقبل في شفايفها ويخلع في ملابس ساره واحست ساره بأن كسها مبتل وبكت قال لها احمد لا تخافي ونزع بنطلونها وأصبح يلحس في كسها وأصبح بظرها كبير فقد كانت غير مختونه
وأصبح يمص في البظر وساره من الخوف والمتعه لا تستطيع أن تتكلم فقط قامت بالبكاء
قال لها احمد حسنا سوف اكتفي بذلك ولن افعل المزيد ارتدي ملابسك واذهبي إلى البيت وانتي جيده في الأحياء اذا اردتي ان نواصل ما فعلته تعالي غدا واذا لا تريدين اخبري ماما ان مستر أحمد مسافر لظروف حصلت له وانا ساخبرها ان مستواك تحسن كثيرا
لبست ساره ملابسها ولم تنظر إلى احمد كانت خجلانه كثيرا وكسها فيه شهوه كبيره وذهب الي منزل خالتها ودخلت غرفتها كانت تعبانه تريد أن تنام فورا ونامت لكنها لم تستطيع النوم أكثر من ساعه فقد صحت من النوم بسبب الأحلام وانها رات احمد في المنام كانت تشعر ببل في كسها فأصبحت تدعك في كسها وتتخيل ان احمد من فعل ذلك ونامت
الجزء الثالث
صحت ساره من النوم متأخره وكانت خائفه من الذهاب للدرس لكن في نفس الوقت كانت نار الشهوه تاكل كسها
ذهبت العصر إلى مستر أحمد وعندما فتح الباب لها كان سعيدا جدا وقال لها خفت ان لا تأتي اليوم ردت عليه لقد خفت ان تزعل مني لو لم اتي
وقام بادخالها الي غرفته.
قالت له افعل ما تريد لكن ارجوك لا تفتحني لاني صغيره وقام بارقادها في سريره وخلع ملابسها وحضنها شديد
ساره: براحه يا مستر احس بسخانه في كسي ارجوك ضمني شديد ومسكت ذب احمد أصبحت تلعب به وقال لها ضعيه في فمك بتحسي بالمتعه
ساره: كفايه يا استاذ لا اريد ان اعرف كيفية عملية التزاوج لقد تعبت كثيرا قال لها احمد اصبري لم نبدأ بعد وأصبح يداعب رقبتها ونزل تحت يلحس كسها كان بظرها مشدودا قائما كالاصبع أصبح يرضعه ويمطه كاللبانه حتى قذفت ساره شهوتها في وجهه
وقالت له يا استاذ ادخله فيني لم اعد استطيع ارجوك أدخله فيني كسي يحترق فيه حكه شديده وقال لها احمد سادخله في طيزك حتى لا افتحك وارقدها على بطنها وأصبح يدعك في صلبها ومسح فازلين في طيزها حتى يدخل ذبه. كانت ساره في عالم مختلف اول مره في حياتها حد يفعل بها ذلك وحضنها شديد وبدأ يدخل ذبه في طيزها وعندما ادخل راس ذبه صرخت ساره قالت لا استطيع التحمل قد تعبت ارجوك توقف اريد ان اذهب لكن احمد لم يسمع كلامها وحضنها شديد وادخل ذبه كله دفعه واحده حتى اغمى علي ساره وأصبح يغتصب فيها كانت غزاله صغيره في يد ذئب متوحش. وأصبح ينيك فيها وهي نائمه مغمى عليها وعندما صحت قالت له انت متوحش يا مستر لقد المتني كثيرا لم تكن تشعر بمتعه فقط الم قام بحضنها وأصبح يبوس فيها ويداعب صدرها حتى بدأت تجاوب معاه قالت له يا مستر داعبني فقط لكن لا تدخله فيني لانه يؤلمني وبدأ يلحس في كسها مره ثانيه. واحست ساره بحكه في كسها فامسكت براس احمد ودفعته نحو كسها وضمت راسه برجليها كانت تصرفاتها تطلب منه لن ينيكها لكنها خجلانه وادخل احمد ذبه في طيزها وأصبح يدخل ويخرج فيه بسرعه وساره تصرخ من المتعه وتقول له انا حبيبتك يا مستر لقد ارحتني كثيرا ناكها احمد كثيرا حتى قذفت عدة مرات
وبعد ساعتين قامت واستحمت ولبست ملابسها وودعت احمد ووعدته ان تاتيه غدا وذهبت إلى منزل خالتها
دخلت إلى غرفتها غيرت ملابسها وخرجت لتتعشا مع خالتها سلوى
سلوى : يا ساره تعلمين ان زوجي يقيم في دوله خليجيه وقد ارسل لي زياره ساسافر بعد يومين وقد كلمت امك وقد كلمت امك ام ندى صاحبتك وقد رحبت بك سوف تذهبين وتجلسي معاها هذه الفتره
ساره : حسنا يا طنط لكني كنت اريد الذهاب الي الدرس حتى احسن نفسي في مادة الأحياء
وقالت لها سلوى لا تخافي ان حسن اب ساره طبيب مشهور وسيقوم بالمراجعة لك ولندى
سكتت ساره دقيقه كانت حزينه لأنها سوف تفتقد مستر أحمد لكن لم يكن أمامها خيار وقالت حسنا سوف اذهب لندى
وعند الساعه ١٠ اتصلت ندى بساره كانت سعيده لأنها سوف تأتي لها وقالت لها سوف انتظرك
الجزء الرابع
ذهبت ساره الي ندى بعد يومين كان منزل ندى فيلا كبيره وقابلت حسن اب ندى قال لها ستنامين مع ندى وسادرسكم الأحياء
بعد العشاء نامت الصديقتان في غرفه واحده واي واحده عندها سرير لكن ساره لم تستطيع النوم جيدا كانت تحلم وتهذي باحمد وتضع يدها في كسها تلاعبه وصحت ندى من النوم ورقدت مع ساره صحت ساره مخلوعه كانت تظن ندى احمد وسالت ندى يا ساره ماذا بك خجلت ساره قالت لها أشعر بالم في مهبلي واصبحت تبكي وحكت لها ما فعله احمد بها
حضنت ندى ساره وقالت لها عليك انا قاعده اتجسس على والدي ومن زمان تعبانه نفسي لو فعل بي شاب مثل ما فعل مع احمد لكن يمكن أن نريح بعض لقد رأيت افلام سحاق لبنات يمارسون مع بعض
فقط استسلمي لي واطاعتها ساره
أصبحت ندى تداعب في ساره وتبوس في شفايفها وخلعت لها ملابسها ونزلت الي كسها تلحسه
كان كس ساره يغلي من الشهوه فضمت راس ندى بفخذيها وقالت لها الحسي كسي شديد ودخلي لسانك. خلعت ندى ملابسها واصبحت تحك بكسها كس ساره وتداعب لسانها مع لسان ساره كانت مياه الشهوه تتدفق من ساره كحمم البراكين وقالت لها نيكيني شديد انا تعبانه واصبحت ندى تدعك بظر ساره باصبعها حتى افرغت شهوتها وسالتها هل ارتحتي ردت عليها ساره نعم ارتحت يا حبيبتي لكن اتمنى ذب كبير يدخل فيني وقاموا الاثنين استحموا وناموا
لكن ما لم يحسوا به ان حسن اب ندى كان قد صحى من النوم واراد ان يشرب ماء من المطبخ وسمع صوتهم وتجسس عليهم وقرر ان ينيك ساره لأنها كانت صغيره عمرها ١٥ سنه لكن جسمها جميل جدا وسمينه
الجزء الخامس
بعد عدة ايام كانت ندى مريضه فاستغل حسن الفرصه وقال لزوجته وللصديقات اليوم ساخذ ساره معاي العيادة حتى ترى كيف التعامل مع المرضى وانتي يا ندى ارتاحي في المنزل
عندما ذهبوا للعياده وبعد انتهاء كشف المرضى أخبر حسن الممرضه ان تذهب سيبقى قليلا لمراجعه بعض الأمور وأغلق باب العياده بعد ذهاب الممرضه
قال لساره أرقدي في سرير الكشف ساريك كيف يتم الكشف على المرضى وبعد ارقدها طلب منها ان تخلع العبايه لسهولة الكشف وأصبح يكشف عليها بالسماعه في صدرها ويخبرها بأمور طبيه وتعمد ان ينزل الي بطن ساره وفوق مهبلها ويخبرها اي نوع من الأمراض قد تكون هنا وكان يتعمد ان يتحرش بجسدها كانت ساره خايفه وبدأت تشعر بنشره لكن لم تكن تظن ان عم حسن يريد أن ينيكها ثم قال لها انتي تحسي بدوار تعالي إلى غرفتي التي استريح فيها بها سرير ارتاحي حبه وارقدها في السرير وحضنها فجأة صرخت ساره يا عمو ماذا تفعل انا مثل بنتك ارجوك اتركني قال لها اريد ان أحقق حلمك وان يدخل فيك ذب كبير في كسك قالت له لكن انا ما مفتوحه ارجوك اتركني حضنها بقوه ورفع فستانها وانزل لباسها وبدأ يلحس في كس ساره التي كانت تبكي وتحاول الهروب لكن حسن كان قوي البنيه ومع لحس الكس بدأت مقاومه ساره تنتهي وقالت له نيكني في طيزي لكن لا تفتحين ارجوك قال لها حسن تمام فقط استرخي وأصبح يداعب بذبه كس ساره ويحك ذبه في بظرها وبدأ بدخل ذبه في كسها كان ضيق شديد أرادت النهوض لكنه هددها بأنه سمع كل شئ ويعلم ما فعل احمد معاها ولو لم تطيعه سيخبر امها استسلمت ساره الاغتصاب وأصبح يدخل ذبه في كسها واستخدم كريم طبي احست ساره باحساس لم تعيشه من قبل وقالت له يا عمو ادخله براحه ذبك حلو انا من اليوم مرتك وزوجتك ادخله فيني لا استحمل العيش بدون نيك وكلام ساره هيج حسن مما دفعه بإدخال ذبه كله مره واحده حتى فتحها وكبت ددمم غشاء البكاره واصبحت تبكي لما رات الدم قال لها لا تخافي انا دكتور وسوف اخيطه لك بعد نستمتع شهور
طلبت منه ساره ان ينيكها مره ثانيه في كسها. واصبحت تقبل في شفايفه وتقول له انت فحلي انا شرموطتك لوحدك ارجوك نيكني كسي يحرقني ادخله مره ثانيه كله وهاج حسن وأصبح ينيكها بعنف ويدخل ذبه ويخرجه بسرعه وبداعب في رقبتها ناكها نيك شديد حاس قذفت عدة مرات وبعد انتي من ننيكها حضنها قال لها انتي فتاة رائعه ستكون علاقتنا سر بيننا لا تخبري حد ولا صديقتك ندى قالت له حاضر يا عمو
وذهبا إلى البيت بعد استحما وفي البيت كان حسن يتعمد ان يضع منوم لزوجته وابنته ندى حتى يستفرد بساره وينيكها في غرفه ندي
الجزء السادس
استمرت علاقه حسن بساره عدة ايام ينيكها يوميا بعد أن يضع المنوم لزوجته وبنته وفي يوم شكت ندى في والدها عندما رأته يضع قطره في العصير ولم تشرب وعندما دخلت الي غرفتها دخل حسن بعد ربع ساعه وناك ساره كانت ندى تعبانه شديد لكنها لم تستطيع فعل شئ وفي الصباح أخبرت ساره بأنها تعرف كل شئ خافت ساره اول الأمر لكن ندى قالت لها نحن صديقتان كل ما في الأمر اني اريد ان استمتع مثلك وبعد أن ندخل سوف البس ملابسك وتلبسين ملابسي ونتبادل الاسره لان حسن لم يكن يفتح النور خوفا من ان تصحي ندى لكن عليك ان تخبريه ان ينيك اليوم في طيزك فقط لأن عندك البريود
وبالفعل مضى الأمر كما خططت ندى وتبادلوا الاسره ودخل حسن وكان يفتكر ان ندى بنته هي ساره حضنها ورفع ملابسها ومن دون كلام ادخل ذبه في طيزها كان ضيق لكنه مع الشهوه لك يفكر وحضنها شديد وأصبح يبوس فيها واصبحت ندى تصدر آهات من المتعه كان أول مره يدخل فيها ذب واحس حسن باختلاف الصوت وأصبح يتحسس وجهها عرفها انها ندى انصدم لكن قالت له نيكني يا بابا انا اعرف كل شئ ولن أخبر ماما كان حسن يخاف من زوجته كثيرا وقامت ساره ورقدت معاهم في السرير قالت له اثنين افضل من واحده واصبحت تمص في ذب حسن الذي استسلم لهم وادخل ذبه في طيز ندى التي كانت ممحونه كثيرا وقالت له دخله كله يا بابا انا لبوتك تعبانه أصبح ناكها لما قذف في طيزها لبنه وبعدها فتحت له ساره كسها قالت له دخله مشتاق لك كسي كثيرا ودخل ذبه في كس ساره ويبوس في شفايفها شديد وساره تصرخ من الألم والمتعه وناكهم الاثنين للصباح
بعد أيام رجعت أسرة ساره من المصيف ورجعت ساره الي منزلها كانت تفتقد الجنس كثيرا وتشتاق لندى أصبحت مدمنه جنس لكنها الان محرومه لا تعرف ماذا تفعل
واتفقت مع ندى ان تاتي ندى زياره لساره كم يوم بعد يومين
الجزء السابع
جاءت ندى لزيارة ساره وكانوا يذهبون لاشتراء الحلويات من بقالة عم حسين تحت شقه ساره
في يوم ذهبوا لاشتراء الحلويات وكان عم حسين عنده ٤ شباب يعملون لديه وفي ذلك اليوم لم يكن هنالك احد في البقاله سواء ندى وساره أخبرهم عم حسين ان هنالك نوع جديد من الحلوى في المخزن الداخلي وأشار لاحد صبيانه بأن يغلق باب المحل وعندما دخلن المخزن احاط بهم حسين وال٤ شباب قالو لهم لا تخافون وكانت معاهم مطاوي نحن نريد أن ننيكن ولو رفضتم سوف نقتلم خافت البنات واستسلمن وخلعم ملابسهن كانت مشتاقات للنيك لكن اول مره يتناكو من عدة فحول حضن عم حسين ساره وببوس فيها تعبت قالت له نيكني انا تعبانه قال ليها سانيكك في طيزك قالت له لا في كسي انا مفتوحه وادخل حسين ذبه الذي كان ضخم في كس ساره واصبحت تصرخ من المتعه واقول له نيكني شديد وخلي واحد يدخله في طيزي ناكوا ساره ٣ عم حسين و٢ من صبيانه و٢ كان بنيكو في ندى واحد دخله في طيزها وبكت ندى قالت ليهم انا ما مفتوحه ارجوكم اتركو كسي لم يرحموها وواحد دخله بي كسها لما بكت واصبحوا ينيكوا فيهم شديد كانت ساره مستمتعه كثيرا وتطلب المزيد تصرخ وااااي كسي حرقني ادخله كله ارجوك يا عم حسين خلي اتنين ينيكوني في كسي مع بعض عاوزه اكون شرموطه وموسعه نيكني شديد الحس صدى انا شرموطتك يا عم حسين دخله كله فيني هاج حسين وطلب من شاب ان يدخلو ذبوبهم مع بعض في كس ساره التي لم تستحمل في البدايه لكنها تعودت في النهايه وكانت ندى أيضا تعودت على النيك في الكس وتطلب منهم ان ينيكوها في كسها وطيزها مع بعض وفي الاخير مصو ذبوب ال٥ فحول وشربوا لبنهم
وانتهت القصه اتمنى ان تنال اعجابكم هذه أول مشاركه لي ارجو ملاحظاتكم حتى اعرف سلبياتي واطور من نفسي