الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
المستباح من اللحم ـ حتي الجزء السادس 5/6/2024 (MadamVanDerSex)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 152106" data-attributes="member: 1775"><p><strong><span style="font-size: 22px">شهد البقرة المستباحة</span></strong></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الأول</strong></span></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JUjlDvt"><img src="https://iili.io/JUjlDvt.md.jpg" alt="JUjlDvt.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>بنت البواب..</p><p>زهرة الفقر..</p><p>بيضا بياض الفلاحين..</p><p>أي لمسة في أي حتة في جسمها يضرب حمار..</p><p>عرق العسكري الفرنساوي إلي اغتصب جدتها ضارب في كل حتة في جسمها..</p><p>إلي كان منبئ من يومه..</p><p></p><p>في سن البلوغ..</p><p>قنبلة هرمونات وانفجرت..</p><p>شهد البقرة بقت مرة منفخة من كل حتة..</p><p>ولا حريم العمليات..</p><p>بزازها المنفخين المدلدلين ولا درة البقرة..</p><p>بيتمرجحو على صدرها تحت العباية السمرا..</p><p>ولا كأنها مرضعة..</p><p>بزازها مدلدلة بس مشدودة..</p><p>كان لازم يدلدلو من الحجم والوزن الغير طبيعي بالنسبة لجسمها..</p><p>سوتها الملبن مش شايلاهم..</p><p>مقسومة نصين ولا اجدع رقاصة في شارع الهرم..</p><p>طيازها ضاربين لورا زي التندة..</p><p>أقل حركة تعمل فيهم زلزال 9 ريختر..</p><p>البت فخادها مصبوبة صبة بنت وسخة من شيل المراتب والسجاجيد..</p><p>عندها صحة تهد جبال..</p><p>تلفح اجدع سجادة على كتفها ولا شيالين الرملة الصعايدة..</p><p>حمارة بت الكلب..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JUjEE2p"><img src="https://iili.io/JUjEE2p.md.jpg" alt="JUjEE2p.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>من النجمة تصحى..</p><p>والشمس لسة بتشقشق.. تبدأ يومها..</p><p>تطس وشها بشوية مية..</p><p>وتلفح العباية السمرا المحزقة فوق الجلابية الجل الخفيفة إلي بتنام بيها..</p><p>وتطلع عالفرنة تجيب العيش السخن..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JUjVyw7"><img src="https://iili.io/JUjVyw7.md.jpg" alt="JUjVyw7.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>الناس راجعة من **** الفجر بين إلي بيغض بصره..</p><p>والي بيخسر صلاته بنظرة زنا في لحمها النجس..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JUjWltt"><img src="https://iili.io/JUjWltt.md.jpg" alt="JUjWltt.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>طابور العيش في كلمة بيتقلب معجنة..</p><p>ستات على رجالة..</p><p>كلو على كلو..</p><p>كلو عايز يخطف حكة.. أو يقفش قفشة..</p><p>يشق بيها ريقه ويبدأ بيها اليوم على طراوة..</p><p>لحد ما توصل شهد ع الشباك..</p><p>العباية محشرة بين لحمها من كتر البعابيص والحك..</p><p>باب الفرن يتفتح والفرانين يدخلوها عشان يملو الشراعة على رواقة..</p><p></p><p>الفرن كله بيقف..</p><p>كلو يسيب إلي في أيده والعيش يركب بعضه عالسير..</p><p>العباية السمرا تبقى بيضا مطرح ايدين الفرانين المتعاصة دقيق ما غرفت في كل حتة في اللحم المستباح..</p><p>منظرها آخر شرمطة بالايدين معلمة الدقيق كفوف كفوف بصوابعها الخمسة على طيازها وبزازها بفخادها ودراعاتها..</p><p>عرضها مهتوك وطالع *** أبوها..</p><p></p><p>وياسلام بقى لما تخش بشراعة العيش فوق دماغها وسط الناس إلي متكومين قصاد بتاع الفلافل..</p><p>الواد السماوي الغلاوي كيفه يلطعها قدامه ويعد يزني في لحمها بعنيه..</p><p>على أمل ياخد منها نظرة ولا حاجة..</p><p>شراعة العيش بتتمرجح فوق دماغها كأنها مركب في عرض البحر الموج بيحدفها لبعضه..</p><p>من كتر ما ايدين وازبار الرجالة إلي واقفة بتلعب البخت في كل حتة في جسمها..</p><p></p><p>البت بتطلع ياعيني مفرهدة وخلصانة..</p><p>تاخد العيش والفول والفلافل..</p><p>وتطلع تخبط عالشقق شقة شقة..</p><p>توزع عليهم الفطار الصابح..</p><p></p><p>رجالة بشنبات..</p><p>قيمة وسيمة ومناصب وشخصيات..</p><p>من النجمة بيصحو مخصوص عشان يستلمو الفطار ويروقو عليها..</p><p>فيهم إلي لسة عنده من الخشى وبيكتفي بالبص..</p><p>نظرتين بيسرقهم في الخباثة كدة وهي بتوطي ولا بتتحرك..</p><p>وفيهم إلي بجح وعينه تندب فيها رصاصة..</p><p>أيده الطويلة بتطول إلي بتطوله من جسمها..</p><p>وتغرف إلي فيه النصيب..</p><p></p><p>آخرة المتمة بتنزل شهد بعد ما تخلص الاوضة إلي تحت السلم..</p><p>اوضة متر في متر أو يمكن أكبر شوية..</p><p>ما تعرفش آوية فيها 4 بني ادمين إزاي!</p><p>دكتين قصاد الباب..</p><p>كأنهم ركنة حرف L وقصاد منهم تلفزيون..</p><p>بينامو عليهم الواد والبت..</p><p>وفي النص عطية بيفرش فرشة بينام عليها هو والمرة..</p><p>عشان لما يحب يشبط بالليل..</p><p></p><p>عطية أبو شهد..</p><p>واد فرهود من كفر الشيخ..</p><p>يدوب بيفك الخط..</p><p>أول ما جاب سن grade 9 ساب بلدهم ونزل إتنطط شوية لحد ما مسك له عمارة..</p><p>الواد جدع وحرك ولسانه حلو..</p><p>ظبط حاله..</p><p></p><p>سنتين وكان راجع من بلدهم ببسمة في أيده..</p><p>أصغر منه ب 3 سنين..</p><p>جه الواد الرايق أخدها حرفيا من ورا الجاموسة عشان تنزل معاه تشوف الدنيا..</p><p></p><p>البت كمان مدقدقة وبتفك الخط..</p><p>وعشرية تخش القلب..</p><p>سكان العمارة بقو فرحانين بيها وبيه..</p><p>البت حركة ما تتخيرش عن جوزها..</p><p>كات تبقى حامل وبطنها قدامها مترين..</p><p>ولا تحس بيها..</p><p>حركتها أخف مني ومنك..</p><p>البت بلسانها الحلو مفيش شقة في العمارة ما دخلتهاش..</p><p>صيتها بقى مسمع في الحتة كلها..</p><p>والنسوان بتطلبها بالحجز..</p><p></p><p>الميزة في حياة إلي زي عطية وبسمة إنهم عايشين في قلب المدنية آه..</p><p>بس حياتهم أقرب لل state of nature..</p><p>إنسان كهف..</p><p>رغم تكيفه مع البيئة المحيطة..</p><p>ما بيفكرش كتير..</p><p>لما بيجوع بيأكل..</p><p>لما بيعطش بيشرب..</p><p>لما بلغ أتجوز!</p><p></p><p>البت بسمة بقى كات حويطة عنه شوية..</p><p>صحيح لما جت البت شهد بسمة كانت سندال..</p><p>شغالة بتتنطط في كل حتة والبت على كتفها..</p><p>بس أول ما ربعنت قالت لك ما بدهاش..</p><p>راحت للدكتورة عملت وسيلة وريحت دماغها..</p><p>عشان البت تاخد حقها في الرضاعة والرباية..</p><p>وعشان هي كمان تلاقي نفسها..</p><p></p><p>بعدها ب 3 سنين كمان كأنت جايبة لعطية الواد..</p><p>وما كات حتجيبه إلا من زن عطية على دماغها..</p><p></p><p>عطية عايش في ال state of nature أصله..</p><p>يعني العيال بالنسبة له مش هم ولا مصاريف..</p><p>بالعكس تماما..</p><p>العيل ده يعني عمالة مجانية..</p><p>عزوة..</p><p>وسيلة ضمان اجتماعي..</p><p>يعني كله مميزات..</p><p>إلي زي عطية ده مجرد ما عياله بيقفو على رجليهم..</p><p>ممكن يسرحهم ويكتفي بشغلهم ويعد في البيت يعد الفلوس آخر النهار بس..</p><p></p><p>بس بت اللبؤة بسمة ما نولتهوش إلي في باله..</p><p>سنتين وزيادة ذالة في أنفاسه عشان تحمل..</p><p>لحد ما جابت الولا حمو..</p><p>وبعد كدة باي باي..</p><p></p><p>صحاب عطية نصحوه يتجوز عليها..</p><p>ودي حاجة عندهم أسهل من السهولة طبعا..</p><p>حينزل البلد يرجع بأختها في أيده يرميها جنبها في نفس الاوضة على نفس الفرشة..</p><p>ولا تقدر تفتح بقها..</p><p>تلاقي نفسها في الشارع بالعيلين..</p><p>تحت عمود النور..</p><p>فاتحة رجليها لكلاب السكك..</p><p>طبعا مستحيل ترجع لأهلها في البلد بالعيلين..</p><p>مين حيصرف عليها!</p><p>إلي زي أبو بسمة ده العيال بالنسبة له استثمار..</p><p>الواد حساب جاري والبنت وديعة..</p><p>ظبطها وروقها وعلي مهرها..</p><p>وبن الحلال يشيل..</p><p>انما ترجع لك تاني..</p><p>مين ياخدها بعيلين!</p><p></p><p>بسمة السهنة عرفت تملك عطية..</p><p>مش بس بطبعها ولسانها الحلو..</p><p>بالفرفشة والنعنشة..</p><p>بسمة بدأت تلقط من بنات البندر النغاشة والدندشة والدلع..</p><p>وعرفت طريق الاحمر والاخضر..</p><p>وشيل الشعر ورسم الحواجب..</p><p>واحدة واحدة بدأت تعرف مفاتيح الواد وتلعب عليها..</p><p></p><p></p><p>شهد كانت راجعة من برة كفرانة واخر فرهدة..</p><p>لقحت العيش والفطار عالرخامة بتاعة المطبخ..</p><p>وحلة المية عالبوتاجاز المسطح عشان تنزل الدقيق والتراب والجلخ مطرح عرق الغلابة وايديهم المتلطخة بالفقر والذل..</p><p></p><p>شهد كانت حضرت الفطار على ما المية دفيت وصحت أمها وابوها والولا حمو أخوها وهي بتقلع العباية عشان تغسلها من الفشخ إلي كان حاصل..</p><p></p><p>بترد باب الحمام المخلع إلي زي قلته وهي بتقلع الجلابية الجل والداخلي..</p><p>وتبدأ تدلق المية على جسمها الوسخ..</p><p></p><p>آكتر واحد مظلوم في القصة دي بقى هو عطية..</p><p>أبو شهد..</p><p>عطية كان عارف كويس إلي بيحصل في البت في طلعة الصبح دي..</p><p>إلي هو نفسه حضره وشارك فيه كتير قبل ما يتجوز..</p><p>والي ياما حصل في أمها..</p><p>قدام عنيه..</p><p>بس عيشة الفقر بتخليهم يستعدو الموضوع..</p><p>والبت لحمها فاجر آوي الصراحة..</p><p></p><p>عطية كان ساند ع الكنبة إلي نايم عليها الولا حمو..</p><p>واخد مكانه قدام باب الحمام..</p><p>والولية ملخومة في الخضرة إلي عطية بيصر إنها تحضر عالطبلية كل يوم..</p><p>للسبب ده بالذات..</p><p>عشان ياخد فرصته كاملة في الفرجة عالعرض..</p><p></p><p>البت بتقلع الداخلي وتمسح عرقها عن جسمها القشطة إلي كله ضارب حمار..</p><p>الصوابع معلمة فيه..</p><p>حتى سمانتها معلمة صوابع..</p><p>مين بن المتناكة إلي يقفش سمانة واحدة بصوابعه..</p><p>أحة! ده لازم يوطي عشان يطولها..</p><p>عطية كان بيسأل نفسه وهو مكمل فرجة على شهد وهي بتدلق المية على جسمها بالصفيحة وبترغي الصابونة..</p><p>لحمها بيتهز وهي بتدعك..</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/JUjhywN.webp" alt="JUjhywN.webp" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>و**** يا بت شهد آنتي خسارة في الفقر..</p><p>كان عطية بيقول في باله وهو مشاعره مضروبة في الخلاط.. إشي فخر بانتاج لبن زبره..</p><p>على تأسي لحال بنته..</p><p>على هيجان بن متناكة على لحمها الاحمر المستباح..</p><p></p><p>شهد بقت تدعك في جسمها وبياض الصابون عليه كأنك دلقت لبن على لبن..</p><p></p><p>عطية زبره شد وهو شايف البت أيدها بتنزل على كسها..</p><p>ضهرها بيسند عالحيطة واديها بتتجنن على زنبورها..</p><p></p><p>البت ضهرها بيقوس لقدام من الشهوة..</p><p>عمالة تتلوى زي السمكة..</p><p>وكسها عمال يتحرك على صوابعها كأنها بتنيك صوابعها بكسها..</p><p></p><p>التكشيرة على وشها مع عضة سنانها لشفتها التحتانية..</p><p>النقط على قورتها ما تعرفش اذا كانت مية ولا عرق..</p><p>بس البلل على وشها مخلي شكلها بن متناكة..</p><p></p><p>ملامح وشها لوحدها مخلية اللبن يغلي في بضان عطية..</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JUjwOdb"><img src="https://iili.io/JUjwOdb.webp" alt="JUjwOdb.webp" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>يخرب بيتك يا شهد..</p><p>كل ده هيجان يا بت..</p><p>كان حمو أخوها بيقول لنفسه وهو عامل نفسه لسة نايم عالكنبة الي عطية ساند عليها..</p><p>وزبره بيتعصر في أيده..</p><p></p><p>احة يا بت يا شهد..</p><p>لو ما كنتيش أختي..</p><p></p><p>شهد من كتر الهيجان رجليها مش شايلاها..</p><p>بزازها بتتمرجح في كل حتة بسبب حركة أيدها إلي فارمة كسها..</p><p>شعر كسها منظره وسخ أوي وهو بينقط مية..</p><p>ما تعرفش دي مية الحموم ولا مية الهيجان إلي بتنز من كسها زي الزير المشروخ..</p><p></p><p>كسها شعره خفيف..</p><p>بس أسود غليظ وخشن واكرت..</p><p>غير شعر راسها خالص..</p><p>مخلي منظر كسها قذر نيك..</p><p>وشفاتيره من كبرها بارزة من وسط الشعر مش قادر يداريها..</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/JUjN9EX.webp" alt="JUjN9EX.webp" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>غصب عنها ضهرها بيتزحلق الحيطة..</p><p>رجليها متنية ومفرشحة عالآخر..</p><p>صوابعها بتتجنن على شفايف كسها..</p><p>وكفها التاني بيقفش في بزازها السايحة..</p><p>وبيقرص في حلاماتها الوردية الغطسانة جوة هالاتها الواسعة..</p><p></p><p>سنانها حتقطع شفتها..</p><p>وصوابعها ممرمطة زنبورها..</p><p>جسمها كلو بيتنفض من الشهوة..</p><p>وصدرها بيعلى ويوطى..</p><p>رجليها بترقص تحت منها وكسها بينطر لفوق..</p><p>التكشيرة بتزيد وهي بتفرك جامد..</p><p>لحد ما بتجيب أخرها وكسها بيفرقع..</p><p>ملامح وشها كلها بتتعصر من المتعة كأنها بتتعصر من الألم..</p><p>بتجز على سنانها جامد..</p><p>وكسها بينطر دفقات هادية من العسل.</p><p></p><p>رجليها ما بتشيلهاش فبتقع على طيزها وهي بتنهج زي إلي في آخر الماراثون..</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JUjNm9j"><img src="https://iili.io/JUjNm9j.gif" alt="JUjNm9j.gif" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>منظرها بيخلي زبر حمو يفرقع في لباسه..</p><p></p><p>حمو سن Grade 6 لسة ما بلغش..</p><p>زبره بيكتفي بنبضات متقطعة كدة كأنه بينطر..</p><p>بس مفيش حاجة بتنزل..</p><p>واللبن في زبر عطية على تكة..</p><p></p><p>******</p><p></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>الجزء الثاني</strong></span></p><p></p><p></p><p></p><p>الفطار بيترص عالطبلية قدام عطية..</p><p>سلطان زمانه..</p><p></p><p>والبت شهد طالعة من الحمام مفيش على جتتها النجسة غير الفوطة..</p><p>بزازها زقاها لقدام حتفرتكها..</p><p>أوسخ من بزاز ريهام حجاج في رغبة متوحشة..</p><p></p><p>الفوطة يادوب واصلة لآخر طيزها..</p><p>بالعافية مدارية كسها..</p><p>أي حركة يبان..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/Jgmlpkl"><img src="https://iili.io/Jgmlpkl.md.jpg" alt="Jgmlpkl.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>عطية وشه احمر من الهيجان..</p><p>الدم بيضرب في نافوخه من المنظر..</p><p></p><p>الولا حمو صاحي من النوم هو كمان زبره متر قدامه..</p><p></p><p>بسمة خلصت رص الاطباق والحاجة عالطبلية وجت قعدت واستربعت هي كمان بالجلابية الجل القصيرة..</p><p>فخادها البيضة الملعلطة أعلنت التمرد هي كمان..</p><p>كلوتها القطن الابيض مش قادر يخبي الكس المنفوخ.. إفرازاته مالية حياته..</p><p>ولبن عطية مبهدله ومعلم فيه بوضوح من نيكة بالليل..</p><p></p><p>الجلابيه الربع كم مكسمة على جسمها..</p><p>بزازها الشمورت مفرتكاها..</p><p>طالين من فتحة الجلابية بيترجرجو زي الملبن من غير سوتيانة..</p><p>حلاماتها البني الفاتح من الرضاعة متنقرة في وشهم زي الصوابع..</p><p></p><p>بسمة طويلة وعريضة.. 180 سم.. اطول من جوزها عطية..</p><p>90 كيلو.. صحة تهد جبال.. طول بعرض ببياض..</p><p>في ظروف تانية كان زمانها بطلة أوليمبياد ولا موديل..</p><p>ما البت شهد مش جايباه من برة..</p><p></p><p>عطية قاعد على طبليته ملك..</p><p>بسمة مدلعاه ع الآخر..</p><p>جارية بالفطرة..</p><p>متربية صح..</p><p>عيشتها في البندر ما علمتهاش البطر ولا العوجان..</p><p>بالعكس..</p><p></p><p>بسمة عارفة كويس هي جاية منين..</p><p>ما نسيتش الكليم إلي كات نايمة عليه وسط كوم اللحم..</p><p>ولا زبار خواتها الكبار والصغيرين وهي متدقرة في كل حتة في لحمها..</p><p>ولا السرحان في الغيط ولم القطن الدودة..</p><p>والزنق وسط الدرة وتحت شجر البرتقان..</p><p>وخرمها إلي ياما اتروى من لبن الفلاحين لحد ما شبع..</p><p>زيها زي أخواتها وقرايبها وجيرانها..</p><p>وزي معظم الفلاحين الغلابة..</p><p></p><p>عطية صحيح قصير.. 165 سم..</p><p>بس واد عصب وفرهود..</p><p>تحسه وتد مدبوب في الارض..</p><p>65 كيلو..</p><p>جسمه متقسم..</p><p>وملامحه رغم كفراويتها الصرفة لا تخلو من مسحة وسامة.. ببياضه المحمر وشعره الدهبي الناعم..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/Jgm0zhP"><img src="https://iili.io/Jgm0zhP.md.jpg" alt="Jgm0zhP.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>بالنسبة لبسمة ناسها..</p><p>عطية ده مسافر الكويت..</p><p>واد مقرش وكسيب..</p><p>لولاه ما كاتش بسمة تحلم تشوف الدنيا والناس..</p><p>ولا تعرف هي كمان طريق القرش..</p><p></p><p>والحق يتقال.. عطية كان مكفي بيته ومش حارمها من حاجة..</p><p>حتى فرق ال 15 سم إلي ما بينهم ما كانش عامل لهم مشاكل ولا كانو واخذين بالهم منه..</p><p>صحيح كانو بيتفشخوا تقسيم لما بيفكر يفسحها..</p><p>وشغل إلي جابلك يخليلك..</p><p>وشديدة عليك.. ولو محتاج مساعدة..</p><p>بس بسمة كانت شايفة عطية أجمل حاجة في حياتها..</p><p></p><p>وكانت بفطرتها البسيطة واخدة بالها من ال insecurities إلي ممكن تتعزز عنده لو حصل stress على الموضوع..</p><p>فكانت بتتعمد طول الوقت تحسسه قد إيه هو دكر ومسيطر.. وقد إيه هي هينة وطوعه..</p><p>وقد إيه زعله زعلها..</p><p>وقد إيه انبساطه أهم حاجة في حياتها..</p><p></p><p>طبعا بسمة مش هبلة..</p><p>ملاحظة كويس حالة الهيجان إلي عملها لحم بنتها شهد العريان المستباح في البيت..</p><p>وبكل بساطة كات ممكن تعكنن عليهم كلهم وتزعق لها وتخليها تلبس هدومها وتتحشم قدام أبوها واخوها..</p><p>وتنهي الحالة دي.. زي أي ست مصرية أصيلة..</p><p></p><p>بس لا..</p><p>بسمة ما بتعملش كدة لأ..</p><p></p><p>بالعكس..</p><p>طول الوقت بتتعامل إن إلي بيحصل عادي..</p><p>وانها مش واخدة بالها..</p><p>هي عارفة إنها لو عملت كدة حتبقى هي خميرة العكننة ووش النكد..</p><p>خليهم ينبسطو ويفرفشو في البيت..</p><p>عشان يفضلو متعلقين بيه وما يبصوش برة..</p><p></p><p>وهي المستفيد الاكبر من الحالة دي..</p><p>جوزها عطية دلوقتي 31 سنة..</p><p>يعني لسة في عز شبابه..</p><p>لو اتنكد من قعدة البيت أكيد حيبص برة..</p><p>وممكن يرافق أو حتى يجيب لها ضرة..</p><p>والف من تتمنى..</p><p>سوا في البلد أو حتى هنا..</p><p></p><p>حتى الولا حمو..</p><p>الواد كبر وبقى زبره باين في هدومه..</p><p>لو عرف طريق الشارع ممكن يتلم عالعيال الصيع ويتلف أمله..</p><p>انما طول ما هو حابب جو البيت حيفضل لابد..</p><p>لابدلهم..</p><p></p><p>ماهي بسمة كمان مش سايبة شهد تقوم بدور البطولة لوحدها..</p><p>لازم هي كمان تشارك في العرض..</p><p>هي عارفة كويس إن اللحم المستور أوقات يهيج زي العريان واكتر..</p><p></p><p>تقعد وسطيهم وتستربع وتطلق فخادها عليهم..</p><p>خليهم يتفرجو لحد ما يشبعوا..</p><p>بدل ما يبصو عالهوانم وبناتهم وهما لابسين المشلح والمحزق في الرايحة وفي الجاية..</p><p></p><p>هي عارفة كويس إن الهوانم مهما كانو مشلحين..</p><p>ما يحبوش البحلقة والراجل البصاص..</p><p>عشان كدة عطية كبواب سمعته زي الفل في الحتة دي..</p><p>عينه شبعانة..</p><p>وزبه كمان شبعان..</p><p></p><p>مرة بغلة زي بسمة دي ما تقولش لا أبدا ولا تشبعش من الزبر..</p><p>وعطية عليه عدة متكلفة..</p><p>الواد صحيح قصير بس عليه زبر 18 سم زي الماسورة.. بيشنير كسها..</p><p>بيفرهدها ويخليها تجيب جاز..</p><p>زبر روحه في مناخيره وعلى طول هو كمان هيجان وعايز يتدلى في بيرها..</p><p></p><p>بسمة بتستخدم شهد بقالها فترة apitizer زي المخلل..</p><p>من ساعة ما خدت بالها إن عطية بيبحلق في لحم البت..</p><p>وزبره بيخرم الحيطة من هيجانه..</p><p>وبتشوفه بيبقى عامل إزاي بعد كدة فوق منها..</p><p>وهي مش حارماه من حاجة..</p><p>خليه يهيج عالبت براحته..</p><p>طالما في الاخر مش حيطول منها حاجة..</p><p>مش هينط على بته يعني..</p><p>ومالوش حتة يفضي فيها غير كسها وطيازها..</p><p></p><p>عطية كان بيبلع ريقه وهو بيبص على كس البت شهد وسط الشعر المستفز إلي طالع من تحت الفوطة..</p><p>وهي قاعدة تانية رجل قدامها والتانيه تحتها..</p><p>وشعرها إلي نازل من ناحية واحدة على كتفها العريان لحد بزازها..</p><p>كاشف رقبتها الطويلة بالكتف التاني ولا الافلام السكس..</p><p></p><p>له حق الراجل بصراحة صواميل دماغه تفك..</p><p>إيه يا بنت كسي الحلاوة والجمال ده..</p><p>والمسحف يا بت ولا بنات السيما..</p><p>طب والمسحف يسلم الكس إلي جابك!</p><p>والبز إلي رضعك..</p><p></p><p>بسمة من غير ما تحس أيديها جت على بزها..</p><p>كانت لسة سرحانة في افكارها لما عنيها جت ع الولا حمو إلي حالته بقت تصعب عالكافر..</p><p>الواد مبحلق في بزها بجوع..</p><p>كأنه عايز يرضع منهم تآني..</p><p></p><p>بسمة خدت بالها إن الولا من ساعت ما قعدت قدامه ما بصش لأخته ولا مرة..</p><p>ما عادش شايف غيرها هي..</p><p>وغير لحمها..</p><p></p><p>ما قدرتش تمنع نفسها من جواها إنها تكون مبسوطة..</p><p>وهي شايفة تأثيرها وطغيانه..</p><p>وانتصار مفاتنها كست على لحم بنتها الوسخ العريان المستباح طول الوقت..</p><p>حتى لو كانت المنافسة دي على زبر ابنها إلي لسة ما بلغش..</p><p></p><p>هي عارفة كويس العيل لما بيبلغ بيبقى عامل إزاي..</p><p>ريحة لبنه بتضرب في البيت..</p><p>وبتملى هدومه..</p><p>ولبنه بيلطخ لبسته في الغسيل..</p><p>ولبستهم هما كمان...</p><p>إلي ياما شبعت برايز من أخواتها زمان..</p><p></p><p>بسمة كانت عايشة في مزبرة أصلها..</p><p>رغم إن لحمها ما كانش مستباح طول الوقت لدرجة شهد بنتها..</p><p>بس أربع ولاد..</p><p>آتنين أكبر و آتنين أصغر بتنام في حضنهم كل ليلة على نفس الكليم..</p><p>كلو على كلو..</p><p></p><p>بسمة كات الرابعة..</p><p>أخواتها الكبار كانو مسنجفينها هي واختها الكبيرة حسنية..</p><p>كانو بيبدلو عليهم..</p><p>وابوهم فوق السرير النحاس الوحيد في الاوضة ملهي في كس أمهم..</p><p>مش حاسس بالمهرجان إلي داير عالكليم حواليه..</p><p></p><p>حتى اليوم إلي كانو يعتقوها فيه..</p><p>كات تلاقي الصغيرين متشعبطين فيها..</p><p>وايديهم بتجري في كل حتة في جسمها..</p><p>حتى البت الصغيرة فاطمة ما سلمتش من أيديهم..</p><p></p><p>لحد الليلة المشؤومة إلي أخوها احمد هرب فيها من البيت بعد ما أبوها مسكه لما خرق أختها حسنية..</p><p>- عرفتو عيلة بسمة الكريمة ولا لسة؟! -</p><p></p><p>بتفوق بسمة من ذكرياتها على نظرات ابنها حمو إلي بتفرتك لباسها الوسخ بآثار لبن أبوه..</p><p>الواد بيزني في لحمها بعينيه ببجاحة طفولية ما تقلش عن بجاحة زنا أبوه في لحم كس بنته العريان قدامه..</p><p>بسمة كسها بيندي غصب عنها..</p><p>يا خرابي! هيجتني يا ولة..</p><p></p><p>******</p><p></p><p>خلصت الوجبة الصباحية..</p><p></p><p>شهد بتلم المواعين وتقف تتسلى فيهم عالحوض..</p><p>جتتها العريانة مفيش حاجة ساتراها غير الفوطة بتاعة الحمام..</p><p></p><p>بسمة بتاخد دورها هي كمان في عرض الحمام إلي ما بيختلفش عن عرض بنتها شهد..</p><p>فيما عدا إنها مش محتاجة تلعب في كسها عشان تريح نفسها وزبر عطية موجود..</p><p></p><p>حمو بيملى جردله وبياخده ويطلع يبتدي غسيل العربيات بتاعة السكان..</p><p></p><p>ما عطية من بعد ما حمو شد حيله بقى سايس المنطقة..</p><p>بيحافظ على ركنات السكان وبيحرس عربياتهم..</p><p>وبيضم على أمه كمان في مسح السلالم..</p><p>والبت شهد بقت هي إلي ماسكة طلبات السكان..</p><p>يعني طول النهار راحة جاية في الشارع..</p><p>وبردو بتضم على أمها في تنفيض الشقق..</p><p>طبعا ده غير السمسرة والمصالح التانية..</p><p>أي حد في المنطقة عنده شقة عايزة تتأجر..</p><p>عربية عايزة تتباع..</p><p>عطية عمل مؤسسة..</p><p>دخلها الشهري ما يقلش عن دخل أسرة من الطبقة المتوسطة..</p><p>البيه البواب..</p><p></p><p>عطية عنده bank account زي أي موظف محترم..</p><p>طبعا مراته ما تعرفش عنه حاجة..</p><p></p><p>وكعادة أي فلاح قراري..</p><p>منها واليها يعود..</p><p>عطية بيشتري بمدخراته فدادين في بلدهم..</p><p>وعجول في بلدهم..</p><p></p><p>أخواته هما كمان معظمهم نفس الموضوع..</p><p>قشيتهم معدن ومحدش حاسس بيهم ولا حاسس بحاجة..</p><p>محدودية متطلباتهم وبساطة حياتهم هي المفتاح..</p><p></p><p>عطية بمستوى دخله الحالي يقدر ياخد شقة لطيفة..</p><p>صحيح مش في العمارة إلي هو ماسكها..</p><p>بس في منطقة تآني احن شوية..</p><p>ويقدر كمان يجيب عربية..</p><p>بل ويقدر يعلم عياله آلأتنين..</p><p>وفي مدارس لغات كمان..</p><p></p><p>بس عطية مفتح وعمره ما يعمل ده..</p><p>عشان عارف كويس إلي حيحصل..</p><p>العيال لو دخلو المدارس واتعلموا حيتلف أملهم..</p><p>ويتبطرو على عيشتهم..</p><p>وأول ما حيتنكو..</p><p>حيستعرو منه..</p><p>حيدورو على شغل المكاتب..</p><p>وحيبقو أفندية مفلسين..</p><p>أفندية مالهمش لاحسب ولا نسب ولا عيلة يتسندو عليها..</p><p>العلام حيرقصهم ع السلم..</p><p>لا حيطولو عيشة البهوات..</p><p>ولا حيعرفوا يرجعو لعيشتهم القديمة..</p><p>حتى لو رضيو بيها..</p><p>هي مش حترضى بيهم..</p><p></p><p>أصل مين حيشغل عنده أفندي يمسح عربيات؟</p><p>حتى لو هو رضي يشتغل..</p><p>حيبقى عايز كام ده؟</p><p>حيرضى يتعامل بتناكة؟</p><p>ولا حيتنك عالي مشغله؟</p><p></p><p>عطية كان عارف كويس إن أخطر حاجة في شغلانتهم دي هي الكرامة والطموح..</p><p>عشان كدة كان بيربي عياله كويس..</p><p>على حاضر وعلى نعم..</p><p>وشك في الارض وعينك مكسورة وإنت بتكلم إلي قدامك.. مهما قالك ومهما عمل..</p><p>مهما كان عرة ومقشف..</p><p>خليه ياخد راحته وبرستيجه ع الاخر..</p><p>وكل ما أتفرد عليك آكتر..</p><p>كل ما فتح لك جيبه آكتر..</p><p>تعد تفتش فيه وتتسلى عليه براحتك..</p><p></p><p>إوعى في يوم تبص لعيشة البهوات..</p><p>مهما **** اداك..</p><p>لا تقول هما أحسن مني في إيه..</p><p>ولا اسكن في شقة..</p><p>ولا اركب عربية..</p><p>ولا البس ولا اكل زيهم..</p><p>من بص لعيشة الناس حرمت عليه عيشته..</p><p>لو خدت على عيشتهم عمرك ما تعرفش ترجع لعيشتك تآني..</p><p></p><p>بسمة هي كمان عندها دفتر بوسطة..</p><p>زي أي ست مصرية..</p><p>ولما مدخراتها بتزيد.. بتحولها لدهب في أيديها..</p><p></p><p>الواد حمو اليومين دول عوده شد ووقف على رجليه..</p><p>عطية كان عايز يطلعه مقرش زي أبوه..</p><p>بقى بعد ما يخلص غسيل العربيات الصبح..</p><p>ينزل مع صنايعية المنطقة..</p><p>يتعلم السباكة والكهربا والنقاشة البلاط والمحارة..</p><p>مهن بسيطة كلها وفنياتها قليلة..</p><p></p><p>أتعلم السقاطة وعرف سكة الخردة والمستعمل والسكاند..</p><p>صحيح كان سنه صغير بس دماغه نضيفة وبيشرب بسرعة..</p><p>أبوه رباه كويس من صغره وعرفه إن العلام بتاع المدارس ده للي زيهم شقى مش نعيم..</p><p>وإن علام الدنيا هو المهم..</p><p></p><p>حمو كان برة بيظبط العربيات..</p><p>وشهد البقرة واقفة تغني وتترقص وتهز في لحمها الوسخ عالحوض وهي بتشطب المواعين..</p><p>وبسمة في الحمام بتظبط حالها بالصابونة أم ريحة..</p><p>ودي privilege لبسمة بس في البيت..</p><p>لما تحب تدلع عطية..</p><p>وعطية لسة في مكانه قدام الحمام..</p><p>قاعد بيمتع نظره بلحمه إلي محاوطه من كل حتة..</p><p>مطري المطرح والجو على قلبه..</p><p></p><p>ما بسمة مش سهلة بردو..</p><p>دي وتكة في عزها..</p><p>البت لسة 28 سنة..</p><p>مستحيل تصدق إن دي جايبة بقرة سن Grade 9 زي شهد إلي واقفة تتقصع الحوض..</p><p></p><p>عطية زبره بقى عامل زي القرن بين رجليه..</p><p>وهو بيشرب الشاي..</p><p>بسمة قربت تطلع..</p><p>عطية قال لشهد تطلع تلم الزبالة..</p><p>عشان يطرقها..</p><p></p><p>- من عيوني يابا..</p><p>قالتها شهد بمرقعة وهي بتبص مكان زبره وتضحك..</p><p>ما هي عارفة إلي فيها..</p><p>أبوها يطرقها عشان يخلي الجو مع الوحش إلي في الحمام..</p><p></p><p>في عرض أخير..</p><p>شهد بتوطي قدام أبوها تاخد لباس نضيف من درج الدولاب.. طيزها كلها بقت عريانة قدامه..</p><p>يخرب بيت طيازك يا بت..</p><p>عطية عينه حتطلع من مكانها على طياز البت وهي بتلبس الكلوت قدامه..</p><p>وبتوطي تآني تاخد سوتيانة..</p><p></p><p>بتسقط الفوطة من على بزازها عشان تلبسها..</p><p>وهي بتلف بجنبها..</p><p>عشان تدي له منظر جانبي لبز البقرة..</p><p>الستيانة بتضم بزازها وبتخلي منظرهم كأنهم حيطرشقو..</p><p>بتوطي تآني تاخد جلابية قطن خفيفة تلبسها..</p><p>وتحط عليها عباية سمرا غير إلي اتفشخت من الدقيق والزيت.. وعرق الغلابة..</p><p></p><p>- أنا طالعة يابا..</p><p>بتقولها شهد بعلوقية وهي بتتحرك ناحية الباب وبترده وراها..</p><p>ولحمها كلو بيتهز تحت العباية..</p><p></p><p>******</p><p></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>الجزء الثالث</strong></span></p><p></p><p>بسمة بتخرج من الحمام بنفس منظر بتها..</p><p>مش ساترها غير الفوطة الصغيرة إلي يدوب حلامتها رافعاها..</p><p>عشان تعرف تطول طراطيف كسها..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/Jr0jDCb"><img src="https://iili.io/Jr0jDCb.md.jpg" alt="Jr0jDCb.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>عطية مش قادر يمسك نفسه خلاص وهو شايف منظر لحمها ملعلط قدامه..</p><p>زبره بيسيل بقاله ساعة من منظر لحم بته العريان قدامه.. بيحط أيده على كس بسمة..</p><p>بتشيل أيده بأبتسامة وبتقوله..</p><p>ادخل بل جسمك الأول عشان تفوق لحد ما أجهز..</p><p></p><p>- وماله يا بت.. ابل ما ابلش ليه..</p><p>اجهزي براحتك عشان ابل..</p><p>بيقولها عطية وهو داخل الحمام وقبل ما يقفل بابه..</p><p>بيرشق صباعه في طيزها بعبوص عباسي..</p><p></p><p>بتفط من مكانها..</p><p>- يوه.. خضتني يا راجل!</p><p>بتقول بسمة وهي بتضحك بعلوقية وبتحط أيدها على صدرها..</p><p></p><p>بتقعد ع الكنبة في وش ضرقة الدولاب وتفتحها عشان تبص في المراية إلي في ضهرها..</p><p>بتحدد عنيها الكحيلة المهدبة بقلم كحلة عشان يبان جمالهم آكتر..</p><p>رموشها مش محتاجة ماسكارا حتى من تقلهم..</p><p>عيونها أصلا مكحلة من غير حاجة..</p><p>بس ما يمنعش بردو نتقل العيار شوية..</p><p>بتطلع صوباع روج الاحمر الفاقع إلي عطية بيحبه تحط منه..</p><p>وتدي شوية لخدودها تسيحهم بإيديها..</p><p></p><p>بتطلع قميص نوم بينك غامق شيفون مجسم واصل لأول طيزها..</p><p>بقتحة كبيرة من الجنب بادئة من تحت صدرها الجبار..</p><p></p><p>بتبص لنفسها في المراية باعجاب..</p><p>بزازها الجبارة حتفرتكه معظمها باين منه..</p><p>حتى حلماتها الواقفة من بحلقة الواد ابنها فيهم..</p><p>وسطها مرسوم زي الكمانجة..</p><p>وطيزها ضاربة رفارف من الجنبين..</p><p>فخادها كلها باينة ملعلطة..</p><p></p><p>صحيح سمانتها مش مرسومة زي شهد..</p><p>إلي واخدة العرقوب من أبوها..</p><p>بس ليها جمالها ودلعها بردو..</p><p>وفيها إيه لما بتها تبقى أحلى منها..</p><p>مفيش أم تكره..</p><p></p><p>بتتأمل في ملامح وشها..</p><p>بتسرح شعرها الاسود المجعد تجعيدات خفيفة وهو لسة مندي..</p><p>بتبص لمنظره وهي بتدهنه بزيت جوز الهند عشان يطرى ويبقى شكله حلو كدة وبيلمع..</p><p>ياريته كان مفرود زي شهد..</p><p>حاكم هي بردو واخدة شعر أبوها الفاتح الناعم وعيونه الخضر..</p><p>بس بردو هي ليها جمالها..</p><p>والنغاشة بتغطي عالباقي..</p><p></p><p>بسمة عارفة كويس إن الجمال مش كل حاجة..</p><p>وعارفة كويس إنها صحيح مش أحلى واحدة في الكون..</p><p>بس مش وحشة خالص.. والف مين يتمناها..</p><p>خصوصا إنها بالنسبة النسوان إلي حواليها تعتبر محافظة على نفسها..</p><p>أقل واحدة في سنها دلوقتي عندها خمس ست عيال..</p><p>وتوزنها مرة ونص..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/Jr0N7b1"><img src="https://iili.io/Jr0N7b1.md.jpg" alt="Jr0N7b1.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a> <a href="https://freeimage.host/i/Jr0NazF"><img src="https://iili.io/Jr0NazF.md.jpg" alt="Jr0NazF.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>ومن جهة النغاشة.. بسمة ما بتخليش..</p><p>بتولع عالفحم وبتحضر الشيشة..</p><p>بتطعمها بحجرين حشيش بردو عشان الراجل يروق بس ما يتسطلش..</p><p>بتطلع ازازة البيرة من التلاجة عشان تلحق تشبر.. وبتحط الشريط في الكاسيت..</p><p>حاكم نيكة الصبح دي هي نيكة المزاج..</p><p></p><p>الحلو في الموضوع ده إن عطية دلوقتي 31 سنة ومراته بسمة 28 سنة..</p><p>وعندهم شهد سن grade 9 وحمو سن grade 6..</p><p>يعني لسة في عزهم..</p><p></p><p>والواد عطية فلاح وتد ما بيهداش..</p><p>لسة ما دخلش في موضوع ليلة الخميس ده..</p><p>لازم كل يوم ع الفرشة بالليل يهبدها الزبر المتين..</p><p>بس بتاع الليل ده بيبقى صامت كدة وسرقة اكمن العيال نايمين حواليهم..</p><p></p><p>انما من ساعة ما البت شهد كبرت واتدورت وجسمها فار..</p><p>وبدأ موضوع العرض الصباحي ده..</p><p>بسمة لاحظت الموضوع وبقت قادرة تحافظ على انتصاب عطية الصباحي لحد ما يخلصو الفطار.. ويطرقو العيال..</p><p></p><p>من ساعتها وهي يوماتي عندها مسمار المزاج الصباحي ده..</p><p>إلي كله فرجة ودلع..</p><p>بتروق فيه على عطية ع الاخر..</p><p>أي حاجة يحلم بيها.. أو ما يحلمش..</p><p>لزما تحضر في مسمار المزاج ده..</p><p></p><p>بسمة بتقلب له مومس..</p><p>عشان ما يبقاش نفسه في حاجة..</p><p>ولا واحدة في يوم من الايام تفكر بس تلوف عليه..</p><p></p><p>******</p><p></p><p>عطية طالع من الحمام مفوق ومروق..</p><p>لافف الفوطة على وسطه زبره رافعها لفوق زي ساري العلم..</p><p></p><p>- احة يا بت.. إيه الحلاوة دي..</p><p>آنتي كل مدى بتحلوي ولا إيه..</p><p>دا إحنا بين نهارنا فل النهاردة..</p><p>عطية كان بيقولها وهو عمال يقفش ويغرف في كل حتة في لحمها..</p><p></p><p>- البركة فيك يابو شهد.. تعيش وتروقني..</p><p>ردت عليه وهي بتمشي أيديها على عضلات صدره وبتبص له بعيونها الواسعة العسلية المكحلة..</p><p>ورموشها إلي زي الفراشة من تقلها..</p><p>كأنها مركبة رموش صناعي..</p><p>وايدها التانية صوابعها بتحسس على زبره من تحت الفوطة..</p><p></p><p>عطية بيحسس هو كمان بصوابعه على كسها الاملس الناعم الغرقان..</p><p>بتغطس جوة شفايفه العملاقة العظيمة..</p><p>صوابعه بتغرق بعسلها الابيض التقيل..</p><p>بسمة مستوية..</p><p>المليطة إلي معيشة فيها عطية دي مش فاشخاه لوحده..</p><p>بسمة كل يوم بتكتشف قد إيه هي مرة شهوانية وبتحب الجنس والنيك..</p><p>كييفة يعني مش هبد وخلاص..</p><p></p><p>- إستنى يا سي عطية..</p><p>مش على طول كدة..</p><p>مستعجل على إيه..</p><p>دا أنا حتى مروقة لك القعدة..</p><p>قالتها وهي بتتفلت من أيديه وبتشغل الكاسيت وبتتحزم بالطرحة حوالين وسطها..</p><p></p><p>كس أم لحمها إلي بيتهز كله ولا اجدع رقاصة في أوسخ كباريه في شارع الهرم..</p><p>ماهي متعودة عالرقص من صغرها في الحنة والافراح..</p><p>وفي الجلسات الحريمي..</p><p>زي اغلب ستات مصر..</p><p></p><p>بس دي مش جلسة حريمي..</p><p>بسمة كانت مجرمة مع جوزها..</p><p>رقصها كان سافل آوي..</p><p>كانت فنانة في الكشف.. معلمة في تعرية لحمها..</p><p>عارفة تشوق إزاي.. تغطي إيه وتكشف إمتى..</p><p></p><p>بسمة كانت استاذة..</p><p>كأنها ماسكة لبنه في أيديها..</p><p>بتسخنه بمعلمة.. بتغليه في بضانه على نار هادية..</p><p>بتدي كل حاجة..</p><p>بس واحدة واحدة..</p><p>عشان كل حاجة تاخد حقها..</p><p>وكل حركة تعمل مفعولها..</p><p></p><p>ماهي عارفة كويس إن الرجالة بتنيك بعنيها قبل ازبارها..</p><p>وانها كل ما شبعت عينه..</p><p>كل ما عطشت زبره آكتر..</p><p></p><p>بس بسمة كانت فنانة..</p><p>بتعزف على أوتار شهوة عطية..</p><p>بتضرب على مفاتيحه..</p><p>كأنها بتلعب من النوتة..</p><p></p><p>عطية رجع مكانه ع الارض ومسك الشيشة..</p><p>وبسمة بترص له الفحم وبتشد المبسم من أيده عشان تشغلها..</p><p>وبتنفخ الدخان في وشه..</p><p></p><p>عطية كان في اللحظة دي سلطان زمانه بجد..</p><p>كانت لحظة من اللحظات إلي الواحد يتمنى الزمن يقف عندها..</p><p>عطية كان برة الدنيا وهي بترقص قدامه..</p><p>بتطلع بزها من القميص.. وترجعه تاني..</p><p>منظر بزازها العريانة وهي بترقصهم قصاد عنيه يلوح أجدعها شنب..</p><p></p><ul> <li data-xf-list-type="ul">تستاهلي فلوس الدنيا كلها تحت رجليكي يا بت</li> <li data-xf-list-type="ul">انفع يا سي عطية..</li> <li data-xf-list-type="ul">إلا تنفعي يا بت..</li> </ul><p>ولا سهير زكي في عزها..</p><p></p><p>بحركة لولبية قامت لافة وموطية مصدرة له طيزها العملاقة.. وهي بتعمل الحركة بتاعة لف الجزع واحدة واحدة وهي موطية دي..</p><p>وطيازها فلقة مكشوفة وفلقة متغطية.. زي إلي مسكت فيهم الكهربا..</p><p>بيتهزو زي الموج في البحر..</p><p></p><p>عطية بيمزمز في ازارة البيرة المشبرة..</p><p>وكسها باين قدامه شكله مغري نيك..</p><p>وهي بتمرجح طرف القميص فوق منه.. عشان يبان لحظة..</p><p>ويرجع تآني يتدارى وهي بتحط أيدها على بقها وتعمل مكسوفة..</p><p></p><p>بيمد المبسم بتاع الشيشة يدخله في كسها..</p><p>بتفاجئ من الحركة..</p><p>بس بتعجبها..</p><p>بتلف له بالراحة وهو بياخد المبسم ويلحس عسل كسها إلي لحوسه.. ويشد النفس..</p><p>بتقوم شاداه منه..</p><p>وتلحس مكانه وتاخد لها نفس هي كمان..</p><p></p><p>بسمة مش بتدخن.. بس ساعة الحظ ما بتقولش لأ..</p><p>بتدوس في أي حاجة.. سجاير.. معسل.. بيرة.. حشيش..</p><p>إلي ييجي قدامها..</p><p></p><p>بزازها خلاص أعلنت التمرد عالقميص.. وحلفت ما هي داخلة جوة تآني..</p><p>بتتمرجح قدامه زي الملبن..</p><p></p><p>- كل دي بزاز يا بت اللبؤة!</p><p>بتطلع قصاده ع الكنبة عشان كسها يبان من تحت..</p><p>وهي بترفع حتة من القميص وتداري حتة.. منتهى الشخلعة والمياصة السفالة..</p><p></p><p>عطية إلي اتسلطن ع الاخر..</p><p>بيزحف على أيديه ورجليه..</p><p>لحد ما بيفقش في رجليها وبيدب راسه في حجر القميص..</p><p>لسانه بينزل على كسها زي الكرباج..</p><p>شفايف كسها الكبير مرمية عالجنبين..</p><p>والفتحة بتفتح وتقفل..</p><p></p><p>لسانه بيبل زنبورها..</p><p>بيلحوس فيه وهو بيشخر زي الكلب ما بيشرب المية..</p><p>شخرة منه بتجيب شخرة منها..</p><p>كأنهم بيتكلمو لغة خاصة بيهم..</p><p>بيبصو لبعض بحب..</p><p>بشهوة..</p><p>بهيجان بن متناكة...</p><p></p><p>عطية بيكمل أكل في شفايف كسها..</p><p>بيمصمص عسلها وهو مثبت عينه في عنيها..</p><p>جسمها منهار قدامه ع الكنبة..</p><p>رجليها خانتها من أول شخرة..</p><p>صدرها بيطل وينزل من النهجان.. والهيجان..</p><p></p><p>- بتعمل إيه يا سي عطية.. بتولعني نار...</p><p></p><p>عطية بيبص لها بشهوة بت متناكة..</p><p>ولعي يا بت اللبؤة زي ما آنتي مولعاني من الصبح آنتي وبتك..</p><p>كان بيقول في دماغه وهو نازل شفط ورضاعة في شفايف كسها..</p><p>ولسانه الخشن نازل دعك فيهم زي الصنفرة..</p><p></p><ul> <li data-xf-list-type="ul">حرام عليك يا سي عطية.. مش قادرة استحمل..</li> <li data-xf-list-type="ul">عطية كان طالع نازل بلسانه من أول زنبورها لحد الفتحة تحت..</li> </ul><p>بيدوس بلسانه عالعضلة إلي بين الفتحتين..</p><p></p><p>بسمة بتلطم بإيدها على وشها من المتعة..</p><p>الدم بيضرب في نافوخها..</p><p></p><p>عطية ينتقم..</p><p>- كفاية.. كفاية.. حرام عليك..</p><p>بسمة بتترجاه...</p><p>وهو كل ما يشوفها كدة.. بيزود في عذابها آكتر..</p><p></p><p>فجأة بيدب لسانه كله.. بيحشيه في كسها..</p><p>وصباعه الكبير بيدلك طرف زنبورها بعسلها الخفيف..</p><p>بسمة بتشهق..</p><p>ضهرها بيتقوس وبزازها بتنط لفوق..</p><p>بتبرق بعنيها في السقف..</p><p></p><p>عطية ما بيرحمهاش..</p><p>بيفضل يفشخ بلسانه في جدران كسها من جوة..</p><p>وصباعه بياخد من عسلها وبيدهن بطرفه رأس زنبورها إلي واقف زي زبر العيل الصغير..</p><p>ولا زنبور اسبرانزا جوميز..</p><p></p><p>بسمة دخلت مرحلة الخطر..</p><p>وبدأت تخرج عن السيطرة..</p><p></p><p>عطية عارف المرحلة دي كويس..</p><p>حتبتدي تكبس راسه بإيديها على كسها..</p><p>وفخادها بتضيق حواليه واحدة واحدة..</p><p></p><p>مرحلة الغطس..</p><p>عطية مسميها كدة..</p><p>عشان يتقطع عنه الهوا والنور..</p><p>بتخنقه حرفيا.. بكسها..</p><p>كأنها انثى العنكبوت إلي بتموت دكرها وبتتغذى عليه..</p><p></p><p>وبسمة مش أي انثى..</p><p>دي مرة عفية بت متناكة..</p><p>تهد حيل اجدعها راجل..</p><p></p><p>بس عطية بردو مش أي دكر..</p><p>ده واد فرهود بن متناكة..</p><p>قصير بس يحير..</p><p></p><p>عطية بياخد نفس كبير قبل ما تكبس عليه بفخادها وبيودع الدنيا..</p><p>الدنيا بتضلم وبيحس نفسه خلاص..</p><p>كأنه اتبلع جوة كسها..</p><p>فخادها الملبن بتضغط على راسه..</p><p>أيديها متمكنة منه..</p><p>مش حتفك إلا لما تجيب..</p><p></p><p>عطية ماشي بالراحة خالص..</p><p>بالهداوة..</p><p>ولا كأنها بتعصر دماغه في العصارة..</p><p>أيديها جامدة بت اللبؤة..</p><p>بس لسانه زي الحفار..</p><p>صباعه بيضغط على زنبورها في عز اللحس كأنه زرار..</p><p>صريخها بيملى الدار..</p><p>عنيها بتغرب وبتقلب بياض..</p><p>بتاخد بز من بزازها وترفعه ناحية بقها..</p><p>بتعصر فيه وهي بترضع في الحلمة كأنها حتبلعها..</p><p>وعطية سندال..</p><p>على وضعه..</p><p>معلم.. بيشنير في كسها براحة راحته..</p><p>نفسه أطول من غطاسين المجاري..</p><p></p><p>بسمة الفلاحة اللبؤة خلاص عقلها شت من المتعة..</p><p>ودموعها بتنزل وهي بتلطم على وشها زي إلي ميت لها ميت..</p><p>- يالهوي يالهوي يالهوي..</p><p>اوووخخخخخخ..</p><p>بتجز في الصرخة زي إلي مسكت فيها الكهربا..</p><p>جسمها بيبتدي يتشنج..</p><p></p><p>عطية الحوافريت بيلقط الإشارة..</p><p>ما هو معاه الشفرة..</p><p>السلاح السري إلي بيخلص بيه في أي وقت..</p><p>أول ما الزلزال يبتدي يشد..</p><p>وجسمها يبتدي يتشنج ويتكهرب..</p><p>وضهرها يتشال ويتهبد..</p><p>بيبل صباع إيده التانية كويس من عسل كسها..</p><p>وبيدبه في خرم طيزها..</p><p>ولسانه لسة بيحفر في كسها..</p><p>وصباعه الاولاني لسة بيفشخ في زنبورها..</p><p></p><p>بسمة بترقع بالحياني.. وهي بتطرش في وشه شلال عسل بن متناكة.. بتحمي كس أمه..</p><p>جسمها ببتنفض حتة نفضة!</p><p>زلزال عظيم بيهز كيانها..</p><p>كأن بركان توبا بينفجر من جديد ويقضي مرة تانية عالبشرية..</p><p></p><p>عطية بيستحمى في شلال كسها..</p><p>أول ما جسمها بيسيب عطية الوغد بيشد جزعها لبرة.. وبيرفع رجليها على كتافه..</p><p>وبيدقر زبره فوق شايف كسها من برة..</p><p>ينكت لها بيه في زنبورها..</p><p>وميتها لسة بتطرش في وشه..</p><p>دفقات زي العيون بتاعة الصحرا..</p><p>اورجازم بن وسخة!</p><p>في نسوان بتعيش وتموت..</p><p>وتتناك وتتكيف..</p><p>وتوصل لاورجازمات كتير..</p><p>بس ما بتجربش زيه في حياتها..</p><p>ما تعرفش إن الدرجة دي من المتعة موجودة..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/Jr0pWPa.webp" alt="Jr0pWPa.webp" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>عطية بيطلع من بين فخادها ملك..</p><p>نفسه متنظم كأنه هداء محترف..</p><p>في عالم موازي إلي زي عطية ده يلعب تحت جوارديولا في مانشستر سيتي..</p><p>بيستنى عليها لما تخلص رعشتها براحتها..</p><p>لسة حاضن فخادها على أيديه.. ورجليها متشعلقة على كتافه..</p><p>بيشد جسمه وبيريح الحمل كأنه بيمرن ضهره في الجيم..</p><p>جسمها بيهدى خالص.. على نفس الوضع..</p><p>سكون بيعم المكان..</p><p>حتى نفسها نفسه.. كأنه راح..</p><p>بس مع أي لمسة لجسمها..</p><p>تروح منفوضة تآني زي الملسوعة..</p><p>ويرجع تآني كل جسمها يهمد..</p><p>أوقات حتى من غير اللمسة.. لوحدها كدة..</p><p></p><p>٥ دقايق بيعدو في الوضع ده..</p><p>عنيها مغمضة زي إلي رايحة في غيبوبة..</p><p>عنيها بتبتدي تفتح..</p><p>بتبص لعطية بنص عين مرغرغة بالدموع.. بيطلع صوتها ضعيف ومخنوق..</p><p>- تسلم لي يا دكري..</p><p></p><p>عطية ملامحه بتتحول..</p><p>غباوة بت متناكة بتنزل عليه..</p><p>بيزنق فخادها على صدره في الهوا..</p><p>مفيش غير راسها بس واول ضهرها ساندين ع الكنبة..</p><p>بينزل بأيديه على بزازها بقلمين عباسي..</p><p>بيقفشهم زي الحرامية..</p><p>بيفعص ويشد فيهم زي البقرة..</p><p>وزبه رايح جاي على كسها الملزق الغرقان عسل ابيض من بتاع الاكساس المعتقة..</p><p>بيفرش شفايفه من تآني..</p><p>بعد ما لسانه مرمط بكرامتهم الارض..</p><p></p><p>شهوتها عاملة زي التيار المتردد..</p><p>من السكون التام لل 220 فولت..</p><p>بتبرق وبتفوق.. الدم بيرجع يمشي في دماغها المخدلة من جديد..</p><p></p><p>حلماتها هاين عليها تحن وتنزل لبن تآني من كتر حلبه فيهم..</p><p>رأس زبره ما بترحمش..</p><p>ماسكة زنبورها زانقاه في سوتها.. ماسحة بيه البلاط..</p><p>- حرام عليك يا سي عطي..</p><p></p><p>تراخ! قلم نازل على وشها..</p><p>- اخرسي يا بنت المومس.. يا خلفة الفسحة يا رباية الشوارع..</p><p>دا أنا حنيك كس أمك.. وكس خواتك نفر نفر..</p><p>عطية أتحول وطلع الحيوان إلي جواه..</p><p>الحيوان إلي إسمه هرمون التستستيرون..</p><p></p><p>عطية جواه جزء سادي بيستمتع بالسيطرة والإهانة والإذلال لبسمة..</p><p>غالبا نوع من والتعويض النفسي عن ضئالة حجمه بالنسبة لها..</p><p>الحق يتقال بسمة لو اتعصبت وما خافتش ممكن تزعل عطية آوي..</p><p>تزعل أي حد..</p><p>عندها مؤهلات تفشخ بيها لاعبات ال WWE</p><p></p><p>والسبب التاني لامعانه في اهانتها بالطريقة دي هو افتقاده للكرامة بسبب طبيعة عمله الدونية ومكانته الاجتماعية المهينة..</p><p>إلي بتخليه طول الوقت في وسط المجتمع وفي حياته اليومية متعود دايما يطاطي ويعرص ويعمل كرامته مداس للي يسوى والي ما يسواش..</p><p>لدرجة إنه من كتر ما هو متبرمج على كدة ما بقاش يقدر يعمل العكس..</p><p>حتى لو ما كانش مضطر..</p><p>ما بقاش يعرف يتعوج ولا يتنك..</p><p>ولا يستوعب إن إلي قدامه يتعامل معاه من تحت..</p><p>خلاص هو متبرمج على إنه يبقى دايما تحت..</p><p></p><p>إلا في مكان واحد..</p><p>عمره ما نزل تحت بسمة أبدا..</p><p>دايما ركبها.. ومدلدل رجليه..</p><p>Physically أصلا ما ينفعش..</p><p>لو نزل تحتها حتبقى تقيلة عليه!</p><p>بينما هي أصلا ممكن تشيله بسهولة..</p><p>زي ما بتلفح المرتبة القطن على كتفها..</p><p>دي حاجة صعب أصلا تلاقي راجل عادي بيعملها..</p><p></p><p>مش بس كدة..</p><p>اسباب تانية.. أقل وضوحا..</p><p>زي إن عطية في ثقافته البسيطة واقع فيم يسمى</p><p>Madonna/Whore complex</p><p>الستات عنده يا ابيض يا اسود</p><p>فعشان ي sexualize بسمة للدرجة دي..</p><p>كان لازم في الوقت ده تتحول في عينه لشرموطة..</p><p>ساقطة..</p><p>مومس.. جايبها من تحت عمود نور..</p><p>لأن الزوجة المحترمة العفيفة أم الولاد ما بتتناكش كدة..</p><p>ولأن بسمة أصلا حبت اللعبة واتقنتها وعرفت مفاتيحه لدرجة ما بتوصلهاش غير النسوان الخبرة..</p><p></p><p>ولأن بسمة في الاساس خدامة..</p><p>ومن قبل الخدمة فلاحة..</p><p>والي زيهم راحو ولا جم..</p><p>في النهاية لحمهم..</p><p>كلهم..</p><p>مستباح..</p><p></p><p>ما كدبتش إيناس الدغيدي لما قالت..</p><p>لحم رخيص..</p><p></p><p>بسمة من ناحيتها بقى..</p><p>بشكل ما مدركة معظم الكلام ده..</p><p>وإن كانت صعب تعبر عنه بصياغة لغوية مثلا..</p><p>ومعندهاش ادنى مشكلة فيه كمان..</p><p>بالعكس..</p><p>دي معتبرة إلي حاصل ده إنجاز..</p><p>وماله! خلي الراجل ينفس..</p><p>إيه يعني ينفس فيا..</p><p>أمال ينفس في مين يعني..</p><p>دا أنا مراته..</p><p>يعني ملطشته..</p><p>يعني خدامته وجاريته..</p><p>دا أنا بخدم الغريب..</p><p>يبقى مش حستحمل جوزي أبو عيالي؟</p><p></p><p>بعدين مين قال إنه بيدعي عليا؟</p><p>طب ما أنا فعلا زي ما بيقول..</p><p>وانا مولودة في جامع يعني.. ولا بت سفير..</p><p>ما أنا فلاحة وخدامة وياما الايدين اتمدت ولسة بتتمد عليا في الراحة وفي الجاية..</p><p>غيرش **** يكملها لنا بالستر..</p><p></p><p>بعدين مالها المومس..</p><p>وماله لما أبقى مومس لجوزي وابو عيالي..</p><p>أمال اسيبه يروح للموامس الي بجد!</p><p>طب دا أنا مش بس مومس..</p><p>دا أنا أوسخ من أوسخ مومس..</p><p>واعرص له وانيكه بأيدي لو حب..</p><p>ولا إن واحدة تانية تاخد مكاني في قلبه..</p><p>إلي يشاور عليها..</p><p>افشخ له رجليها..</p><p>إن شالا حتى أمي إلي خلفتني!</p><p></p><p>بسمة بوعيها البدائي..</p><p>كانت مدركة كويس إن كل الرجالة كدة..</p><p>والنسوان كمان..</p><p>وانها كل ما احتوته واحتوت رغباته..</p><p>صعب واحدة تانية تشاركها فيه..</p><p>مهما كات أحلى والعب وانغش منها..</p><p></p><p>- إيوة يا سي عطية..</p><p>أني المومس إلي إنت جايبها من تحت عمود النور..</p><p>نيك يا دكري..</p><p>دخل زبرك وأملى به كسي..</p><p>بدل ما افتح رجلي للي يسوى والي ما يسواش..</p><p></p><p>بسمة القحبة بتعلي على جوزها..</p><p>كلامها عامل زي البعبوص إلي رشق في طيزه وضرب في الجي سبوت..</p><p>عطية مش مغفل وعارف كويس استباحة المجتمع للحم الخدامات.. ولو بالنظر..</p><p>ياما شاف بعينيه.. لحم مراته وهو بيتزنى فين من عيون الناس في كل حتة..</p><p>من زنقتها كل يوم في طابور العيش الصبح..</p><p>لعنين البهوات والأفندية عيالهم وهي بتعري في طيازها من فوق العباية وهي موطية قدامهم بتسيء السلالم..</p><p>بزازها الشمورت بتتمرجح فوق الخيشة زي البلالين..</p><p></p><p>عطية وبسمة مدركين من بدري مكانهم في الحياة.. ومعندهمش أي غضاضة أو اعتراض عليه..</p><p>بالعكس..</p><p>هما عارفين كويس إن حالهم أحسن من كتير غيرهم.. ومتعودين على ده..</p><p></p><p>بل إن عطية واصل لمرحلة إنه بدأ يستمتع بالموضوع.. نظرات ولمسات الرجالة لبسمة مراته..</p><p>بتحسسه بقيمتها آكتر..</p><p>بتحركه وتهيجه ناحيتها آكتر..</p><p>آكتر من أي واحدة تانية..</p><p></p><p>عطية اتكونت جواه بذرة ديوث..</p><p>بسمة حطت أيدها عليها من زمان..</p><p>وسقتها وكبرتها..</p><p>بوساختها وشهوانيتها..</p><p>وذكائها وشقاوتها..</p><p></p><p>دياثته عليها إلي زي ما بتمتعه بتمتعها آكتر..</p><p>وبتروي شرمطتها وشغفها وحبها للمغامرة والتجديد..</p><p></p><p>مش بس كدة..</p><p>دي دياثته عليها دي هي الحاجة إلي صعب آوي يلاقيها مع أي انثى تانية مهما كانت..</p><p>لا مع أمه ولا مع أخواته البنات..</p><p>لأن مفيش واحدة فيهم كانت في يوم قريبة منه زيها..</p><p>حتى لو كان بيحك في اكساسهم وطيازهم وهو صغير زي أخواتها..</p><p>بس هي بردو غير..</p><p>هي مراته..</p><p>شريكته..</p><p>أم عياله..</p><p>هي بتاعته هو وبس..</p><p>انما الباقيين كلهم مشاركه فيهم رجالة تانيين..</p><p>أمه بتاعة أبوه..</p><p>وأخواته الحريم ليهم اجوازتهم..</p><p>انما هي..</p><p>هي إلي تحت زبره..</p><p></p><p>- نيك يا سي عطية بقى.. تعبتني..</p><p>عطية كان لسة فاشخ كسها تفريش..</p><p>وهاري بزازها دعك وتقفيش..</p><p>بخبرة السنين راح مزفلط زبره فجأة فوق شفايفها..</p><p>ودابه براشاقة وخفة قاتل محترف في قعر كسها..</p><p></p><p>-اااغغغغغغغ..</p><p>المفاجأة مع قوة الدبة كرشت نفسها..</p><p>عنيها برقت وكسها قفش على زبه وراحت منفوضة ومنزلة عسلها تآني..</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/Jr19fkl.webp" alt="Jr19fkl.webp" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>- خدي يا بت كوم الموامس.. يا خلفة اللباوي..</p><p>عطية دب زبره بانتقام..</p><p>وهو كمان برق لها..</p><p>عنيه بتطق شرار..</p><p></p><p>- خدي يا أخت حسنية المخروقة..</p><p>إلي مفيش زبر في بلدكو ما عشرهاش..</p><p></p><p>- كمان ياسي عطية.. اديني..</p><p></p><p>- خدي ياخت فاطنة الهربانة..</p><p>إلي زمانها الوقتي فتاحة في الكباريهات..</p><p>ولا رقاصة في شارع الهرم..</p><p>ولا واقفة بالسجارة تحت عمود النور..</p><p>بتنادي عالزباين عشان تاكل من عرق كسها..</p><p></p><p>- ايوة ياسي عطية..</p><p>أني أخت حسنية المخروقة.. إلي فضيحتها أوسخ من فضيحة المتطاهر بعد ما أخويا أخد شرفها وهرب..</p><p>أيوة أني أخت فاطنة المومس إلي جرستنا وهربت بعد ما نامت للبيه المهندس إلي مشغلها في مصر..</p><p>ايوة ياسي عطية..</p><p>لولاك كان زماني ما اتخيرش عنهم..</p><p>غيرش إنت إلي اويتني وانيتني..</p><p>ونكت كسي وطيازي ونفخت بطني مرة و آتنين..</p><p>وخلتني أجيب لك الواد والبت..</p><p>يسترك ياسي عطية زي ما حاجيت عليا وسترتني..</p><p>ويخليك ليا أنت وزبك إلي معززني ومستتني..</p><p></p><p>- ياما كان نفسي يابت ادوق كس البت حسنية أختك..</p><p>زمان كسها الوسخ بهوق من كتر الازبار إلي دخلت فيه..</p><p></p><p>- من عنيا يا سيد الرجالة..</p><p>ده زبرك يملاه ويفيض ياخويا..</p><p>وحياتك عندي لاشبطهولك بايديا في كسها لما ننزورهم في البلد النوبة الجاية..</p><p></p><p>- بجد يابت..</p><p>يعني مش حتزعلي لو زبي زار كس غيرك يابت!</p><p></p><p>- هو بس يشاور يا دكري..</p><p>وأنا أجيب لك أجدعها كس تحت منك يا أبو عيالي..</p><p></p><p>- طب واختك فاطنة يابت؟</p><p>ده زمانها كبرت واتدورت وجتتها برعشت من كتر اللبن اخرامها شربته..</p><p></p><p>- إيوة ياسي عطية..</p><p>حاكم احنا عيلة فايرة من يومنا..</p><p>والبت فاطنة دي كان عليها عود منبئ من صغرها..</p><p>دي كات أصغر من شهد بتك لما نامت للراجل المهندس..</p><p>زمانها دلوقتي فرسة..</p><p>بالك لو ظهرت بت الكلب دي..</p><p>لاركبهالك لحد إما تشبع يا أبو شهد..</p><p></p><p>- أبو شهد..</p><p>دا بين البت كمان طالعة لكو.. يا أم شهد..</p><p>البت فارت وافترت يا ولية..</p><p>وإنتي مقعدها لي طالقة علينا لحمها طول النهار..</p><p>لما الواحد جتته لبشت..</p><p></p><p>- وماله يابو شهد..</p><p>دا أبوها واخوها..</p><p>هو آنتو غرب..</p><p>بعدين الواد لسة صغير ع الحاجات دي..</p><p></p><p>- لسة صغير!</p><p>ده الواد بتاعه سابقه في كل حتة يا ولية زي العصاية..</p><p></p><p>- طالع لأبوه ياخويا..</p><p>حيجيبه منين يعني..</p><p>دكر وبن دكر..</p><p></p><p>- طب وأنا ياولية.. لسة صغير بردو!</p><p></p><p>- فشر يا أخويا..</p><p>دانت سيد الرجال..</p><p>بعدين دي بتك يا أبو شهد..</p><p>دانت إلي صارف ومكلف..</p><p>أنا قلت إنت اولى يا أخويا..</p><p>مش بيقولوا إلى ربى كل مربى..</p><p>كل المربة يا أخويا..</p><p>صحة وعافية على قلبك... اااه.. وعلى زبك..</p><p></p><p>- يخرب بيتك يا مرة.. آنتي إيه..</p><p>أني في حياتي ما شفت زيك يا بسمة!</p><p>كل النسوان كوم وإنتي لوحدك كوم..</p><p></p><p>عطية كل ده كان بيتمختر بزبره جوة كس بسمة..</p><p>طيازها لسة متشعلقة بتتمرجح في الهوا ورجليها لسة فوق كتافه.. كاذني حمار..</p><p>والنياكة ما بينهم بالكلام آكتر من الفعل..</p><p></p><p>- عارفة يابت..</p><p>إلا آنتي عندي غيرهم كلهم..</p><p>كل النسوان دي في كفة.. وإنتي لوحدك في كفة يا بت..</p><p></p><p>- صحيح ياسي عطية..</p><p>حتى بتك شهد؟</p><p></p><p>- صحيح يابت..</p><p>شهد دي بتك..</p><p>حتة منك..</p><p>معزتها من محبتك..</p><p>انما آنتي الاصل يابت..</p><p>مش بيقولك عالاصل دور..</p><p></p><p>بسمة بتبص لعطية زي *******..</p><p>بتبتسم ابتسامة صافية وبريئة آوي..</p><p>ما بتقدرش تملك نفسها..</p><p>إلا تلقى نفسها بتمد أيديها وتحضنه..</p><p></p><p>- يا سي عطية يخليك ليااااا..</p><p>طبعا بسمة تقيلة فبتاخد عطية وتنزل في الارض...</p><p>عطية راكبها لسة..</p><p>وتاني رجليها فوق صدرها..</p><p>وزبه لسة بيتدلع في كسها رايح جاي..</p><p>من قعر كسها لحد ما راسه تقرب من الفتحة..</p><p></p><p>عطية بيحضن بسمة وبيتبت فيها جامد..</p><p>حضنها الكبير بالنسبة ليه مش بس حضن الزوجة..</p><p>بيلاقي فيه حنان الام..</p><p>- "حنان الام وطيازها" <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😅" title="Grinning face with sweat :sweat_smile:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f605.png" data-shortname=":sweat_smile:" /> -</p><p></p><p>عطية عمر ما كان عنده علاقة مميزة بأمه..</p><p>4 ولاد وبنتين..</p><p>لا هو الكبير ولا الصغير..</p><p>Nothing special..</p><p>بسمة بتاخده في حضنها وبطبطب عليه..</p><p></p><p>- جرى أيه يابت..</p><p>فاكراني ابنك حمو ولا إيه..</p><p>دا إني حتى زبي فيكي!</p><p></p><p>- أيوة ياسي عطية..</p><p>جوزي وحبيبي وابني كمان..</p><p>طب داني يخاف عليك آكتر من عيالي..</p><p></p><p>- بالك انتي لو أمي..</p><p>داني ما كنتش عتقتك يا مرة..</p><p></p><p>بسمة رقعت ضحكة رقيعة...</p><p>- إنت بتقول فيها..</p><p>ما ابنك بردو شكله مش ناوي يجيبها لبر..</p><p></p><p>- بتقولي إيه يا مرة!</p><p>عطية بيتفاجئ..</p><p>بما إنه كان غرقان طول الوقت في لحم شهد العريان هي وبسمة مراته..</p><p>صعب كان ياخد باله من أي حاجة تآنية بتدور حواليه..</p><p></p><p>- الواد منزلش عينه من عليا الصبح..</p><p>كان عمال يبحلق ياخويا في لباسي وأنا مستربعة قدامه.. اكمن لبنك معلم فيه من بالليل..</p><p>الواد عنيه كات حتطلع على بزازي يا أبو حمو..</p><p></p><p>- كل ده حصل يا بت.. وأني فين؟</p><p></p><p>- وإنت يا أخويا كنت دريان بحاجة..</p><p>ما إنت غرقان في لحم البقرة بتك ياراجل..</p><p>الوسخة إلي قاعدة فاشخة لك كسها طالقة شعره في وشك طول النهار..</p><p></p><p>- أسكتي يا ولية..</p><p>البت صعبانة عليا..</p><p>كل يوم ترجع من الفرن مفرهدة..</p><p>والعباية متبهدلة.. صوابع صوابع وكفوف كفوف يا ولية..</p><p>البت بترجع جري عالحمام تسبع وتنصص لحد ما كسها يتهرى..</p><p></p><p>- أمال يا حبيبي..</p><p>طالعة لأمها..</p><p>فاكر يا سي عطية..</p><p></p><p>- إلا فاكر يا بت..</p><p>دا آنتي كتي بتوقفي الفرن على رجل..</p><p>كان في راجل في الطابور يعرف يقف على بعضه..</p><p>كت ابعتك المشوار يقضى في عشر دقايق تتأخري بالساعة..</p><p></p><p>- يوه يا سي عطية..</p><p>وأني يعني كان بكيفي..</p><p>ما البياعين ولاد الكلب ما بيصدقو يفضلو مذنبني جنبهم.. إلي عايز يتساير..</p><p>والي طمعان يطول حاجة..</p><p></p><p>عطية بشبق</p><p>- يطولو إيه يا بت..</p><p>-</p><p>بسمة بعلوقية</p><p>- إلي إنت طايله ياسي عطية..</p><p>يركبو..</p><p>يركبو كسي ويرفو رجليا في الهوا..</p><p>زي ماهي مرفوعة فوق دماغك زي القرون..</p><p>ياسي عطية..</p><p>وتهمس له بصوت مبحوح من الشهوة</p><p>- ياقرني..</p><p>-</p><p>- ااااااااحححححححح يا بت..</p><p>احيه عليكي وعلى كلامك يا لبؤة..</p><p></p><p>- أيوة يا سي عطية..</p><p>اجدع قرني على مراتك..</p><p>وبتك جاية كمان في السكة ما تقلقش..</p><p></p><p>- فاكر يا سي عطية..</p><p>فاكر شهر العسل..</p><p>لما ودتني البحر؟</p><p></p><p>- احيه يا بت.. هي دي حاجة تتنسي..</p><p></p><p>- فاكر لما نزلنا سوا وأني لابسة المنطلون الابيض الطري والفلنة الحمرا المقورة..</p><p></p><p>- لما خدتك في العوامة الكاوتش يا بت وركبت لك في المية..</p><p>-</p><p>- أيوة لما شبطته في المية.. فاكر..</p><p>لما سلتت لي المنطلون واللباس وفضلت معلقاهم في رجلي خايفة لا تيجي موجة تاخدهم واطلع معاك ملط الناس تركبني قدامك..</p><p>يوميها كنت مصر تنيكني في البحر وسط الناس والبحر متكربس حوالينا..</p><p>وفاكر إن محدش حيحس بحاجة..</p><p></p><p>- بذمتك مش كات أحلى نيكة يا بت؟</p><p>-</p><p>- من ناحية حلوة كانت حلوة..</p><p>لولاكش اكتشفنا بعد ما فوقنا إن الناس كلها بتتفرج علينا تحت المية بالنضارة..</p><p>والعيال كلها شافت كسي وطيازي وزبرك بيتفسح فيهم..</p><p>لدرجة إن لقينا المنقذ نازلنا مخصوص بقولك خف عالبت واستر مجالك..</p><p></p><p>- كانو مفكرينك شقطة يا بت..</p><p></p><p>- أيوة يا راجل يا عرص..</p><p>هو في راجل يعمل في مراته إلي إنت عملته ويعري لحمها وينكها وسط الناس زي م إنت عملت يا راجل يا هيجان..</p><p></p><p>- جرى إيه يا بت..</p><p>يعني آنتي ما كنتيش مبسوطة وإنتي موقفة البحر كله على رجل وأنا ماشي بيكي وسط الناس..</p><p></p><p>- إلا مبسوطة..</p><p>دا إني كنت طايرة..</p><p>ما كنتش فاكرة نفسي حلوة كدة..</p><p>الرجالة والنسوان كلك كأنو بيبصو عليا..</p><p></p><p>- احيه يابت..</p><p>لما طلعتي من المية هدومك مبلولة..</p><p>الهدوم كات شافة جسمك ع الاخر..</p><p>كأنك ملط مش لابسة حاجة..</p><p></p><p>- أيوة يا راجل..</p><p>خالد كلها شبعت من لحمي يا معرص..</p><p></p><p>- بزازك يا بت كات بتلعب في الفلنة وحلماتك متنقرة في وش الناس..</p><p>الناس كات عايزة ترضع يا بت..</p><p></p><p>- يا أخويا وأني يعني كت نزلت البحر قبل كدة عشان أعرف..</p><p>اني قلت ارحرح وانزل من غير الستيانة..</p><p>محدش وأخد باله..</p><p>أتاري الناس كلها خدت بالها وشبعت فرجة على بزاز مراتك يا خول..</p><p></p><p>- طب لما إني خول يا بت الخول..</p><p>كت قلت لك اسلتي اللباس في وسيبيه في المية واطعي من غيره وسخة؟</p><p></p><p>بسمة بشرمطة</p><p>- بصراحة عجبني الموضوع..</p><p>مش بيقولوا بردك البلد إلي محدش يعرفك فيها..</p><p>تجري وتشلح فيها..</p><p></p><p>- آه يا وسخة..</p><p>بقى اجري وشلح فيها..</p><p>وإنتي شلحتي ع الاخر يا كس أمك..</p><p>طب ده شفايف كسك كان منظرها في البنطلون الابيض الطري وهو مبلول أوسخ ما تمشي ملط يابت الملط..</p><p></p><p>- يوه بقى يا سي عطية ما تفكرنيش..</p><p>تصدق.. ده بيني فعلا وسخة!</p><p>هيهيهيهيهي..</p><p></p><p>- آه يا وسخة..</p><p>عطية راح رازع بزبره في كسها خلى عنيها تقلب..</p><p>وجسمها يتنفض..</p><p></p><p>- طب خدي يا وسخة..</p><p></p><p>- اااااااااااااه.. ااااااااااه... اااااااااااااه..</p><p></p><p>عطية فشخ رجلين بسمة ع الاخر وبقى عمال يتنطط فوق منها زي القرد..</p><p>شوية يشتغل زي المكوك..</p><p>وشوية يلعب لها بلي مسافات طويلة..</p><p>يطلع بزبه كله برة خالص..</p><p>ويدكه مرة واحدة لحد قعر كسها..</p><p></p><p>عطية قام بالل صباعه من ريقها وراح دابه فوق زبره في كسها..</p><p>وابهامه بيتك على زنبورها..</p><p>وهاتك يا لعب..</p><p></p><p>بسمة رقعت بكفوفها آلأتنين عالارض..</p><p>عطية كان بيفشخها في افكارها..</p><p>صباعه كان منشن عالجي سبوت بتاعتها..</p><p>مع الفرك في زنبورها وزبه إلي مالي كسها..</p><p>بسمة ما استحملتش وضربت في وشه سكويرت تاني.. نافورة أوسخ من الاولانية..</p><p></p><p>عطية ما عتقهاش..</p><p>كان خلاص أتحول لمكنة نيك..</p><p>سلت زبه من كسها ودبه في طيزها بمعلمة...</p><p>زبه خلاص بقى مترجلش وعارف السكك كلها لوحده..</p><p></p><p>بسمة طيزها سالكة من ليلة دخلتها..</p><p>لا كات محتاجة كريم ولا زيت ولا أي بن متناكة..</p><p>هو عسل كسها على مية هيجان زبره..</p><p>وزبره كان كريم آوي ما بيتوصاش.. Very jucy..</p><p>على شوية لعاب من ريقها..</p><p>مع شوية معلمة في الكبس..</p><p></p><p>من هيجانهم ورغبتهم..</p><p>دخل على طول وكان ممتع من أول زقة..</p><p>وما كانش في أي وجع.. - حدث بالفعل -</p><p></p><p>عطية استلم طيزها زي المكوك وهما لسة في نفس الوضع.. ومع ضيق طيزها وسرعته كان خلاص حينزل..</p><p>قام ساحبه من طيزها في آخر لحظة ودابه في بقها..</p><p></p><p>بسمة طبعا ما اتوصتش..</p><p>حلبت ضهره لحد آخر نقطة..</p><p>بمنتهى الحرفية والمعلمة..</p><p>لسانها غطى سنانها مع ضغط شفايفها..</p><p>مع الشفط وتفريغ الهوا من بقها - الرضاعة - طرف لسانها ضرب في زبه من تحت..</p><p>ورا ندبة الطهور - ندبة القلفة - عالعرق من اوله - القناة المنوية..</p><p>وصباعها اتدب في طيزه لحد الآخر..</p><p>ضرب الجي سبوت عدل وداس البروستاتا..</p><p>عشان لبنه يطرشق في بقها سيول..</p><p>وهو بينعر زي الحمار..</p><p></p><p>طرف لسانها وأخد عرق زبره من تحت دايس عليه بيصفيه وطالع على قدام..</p><p>وهو بيسحب زبره بالراحة من بقها..</p><p>لحد ما جه عند الندبة وغرس..</p><p>هي عارفة أصلها قد إيه الندبة دي بتبقى حساسة آكتر من أي حتة تانية في الزبر المتطاهر..</p><p>حلبته حلب وهي بتكمل عليه لحد ما طلع من بقها..</p><p>وصباعها اتسلت من طيزه من نفس الوقت..</p><p></p><p>عطية بينهار فوق بسمة وهي مفروشة تحت منه عالارض.. هلكانة..</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">بحبك يا بسمة</li> <li data-xf-list-type="ul">بحبك يا عطية</li> </ul><p>قالوها في نفس الوقت..</p><p>ضحكة منهكة ضحكوها سوا..</p><p>واخر حاجة قبل ما يسافرو في الغيبوبة..</p><p>لسانه بيتدب في بقها بيحس بطعم لبنه إلي لسة ما بلعتهوش كله...</p><p></p><p>*******</p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الرابع</strong></span></p><p></p><p></p><p></p><p>عطية وبسمة راحو في الغيبوبة..</p><p>غيبوبة للنشوة دي إلي بتبقى بعد أي جنس قوي..</p><p>أروع إحساس في العالم..</p><p></p><p>ما كانوش دريانين بالعيون الدبلانة إلي كانت بتتابعهم من شباك الحمام الصغير إلي بيطل عالمنور..</p><p></p><p>شهد بتفتح عيونها بالعافية وهي قاعدة حتة كرتون عشان البلاط ما يلسوعش طيازها..</p><p>ساندة ضهرها للحيطة وفاتحة كباسين العباية..</p><p>ورافعة الجلابية القطن وأيديها مبهدلة كسها وزنبوره العفي..</p><p></p><p>مش فاكرة جابت شهوتها كام مرة ع الفيلم السكس إلي كان داير جوة ده..</p><p></p><p>منسوب المنور كان اعلى من منسوب الاوضة..</p><p>عشان كدة الشباك عالي..</p><p>ومدي رؤية بانورامية لشهد..</p><p>حتى إلي كان بيفوتها مع حركتهم في الاوضة كانت مراية الدولاب بتغطيه..</p><p>مكان شهد المفضل للاستمتاع بعروض السكس الحي إلي أمها بتقدمها لابوها كل يوم..</p><p>بعد ما تسخنه هي بلحمها لحد ما يبقى جاهز ع الاخر.. ولا اجدع فياجرا..</p><p></p><p>- يهدك يما..</p><p>بقى بتسخني جوزك بلحم بتك عشان في الاخر يكيف كسك آنتي..</p><p>يا قلبك يا فاجرة..</p><p>كانت بتقول شهد في نفسها وهي بتقرب أيدها الغرقانة بعسل شهوتها من مناخيرها تشمها..</p><p>وبعدين تطلع لسانها وتبدأ تدوق وتلحس باستمتاع..</p><p></p><p>- صدق إلي سماني شهد..</p><p>ياما نفسي ادوقك يابا..</p><p>الشهد المكرر الي نازل من كس بتك شهد..</p><p>زي ما يكون قلبك كان حاسس يابا..</p><p></p><p>بالنسبة لشهد..</p><p>عطية ابوها كان فتى الاحلام..</p><p>شبابه وسنه وشكله إلي كان أصغر من سنه..</p><p>ملامحه بشعره بعضلاته..</p><p>بنشاطه بفرهدته..</p><p>خصوصا بعد العرض اليومي إلي كان بيقدمه..</p><p></p><p>زيادة على كدة حنيته عليها..</p><p>صحيح إلي زي عطية معندهمش كونسبت الدلع..</p><p>المرة والعيل طوع تحت جزمة رجله..</p><p>يعد يشخط وينطر ويتأمر عليهم طول النهار..</p><p>وهي بت وعيلة تعتبر..</p><p></p><p>فعمليا تعتبر الجارية بتاعتهم..</p><p>حرفيا الجارية إلي جايبها لهم أبوهم!</p><p>سلو الفلاحين طول عمرهم..</p><p></p><p>بس الحق يتقال..</p><p>عطية كان حنين عليها..</p><p>ما كانش أبدا يحب بسمة تحمل عليها في الشغل أو البيت..</p><p>ولا يحب يقل راحتها عالفاضية والمليانة..</p><p>بالنسبة لها ده كان كفاية آوي..</p><p>كفاية بس إنها تشوف نظرة ولا تسمع كلمة تقدير منه بعد التعب..</p><p></p><p>أضرب الميكس الظريف ده في الخلاط..</p><p>يطلع لك واحد عقدة الكترا محترم..</p><p>عقدة تعلق الابنة بالأب..</p><p></p><p>العقدة إلي مخلية شهد رغم كل التحرش إلي بتتعرض له من ساعة ما وعيت الدنيا تقريبا..</p><p>والايدين والزبار إلي ياما نهشت ولسة بتنهش كل سنتي في لحمها المستباح..</p><p>لو طالت تنزل دلوقتي تفشخ رجليها لابوها وتقوله نيكني.. واخرقني وافتح كسي يابا..</p><p>خلي زبك ياخد شرفك يابا..</p><p>جحا اولى بلحم طوره يا عطية..</p><p>تعالى كل المربى يابو شهد..</p><p>تعا دوج العسل سايل على فمي..</p><p></p><p>منظر طيظ عطية وهو نايم فوق لحم أمها كان مغري نيك..</p><p>طيزه بيضا محمرة ومعضلة ومشدود..</p><p>جسمه منحوت كأنه تمثال اغريقي..</p><p></p><p>كات بتتخيل نفسها مكانها..</p><p>وعطية نايم عليها مكلبشها بجسمه إلي عامل زي الفهد إلي ما يتهد..</p><p></p><p>شهد كات بتتفرج على خرم عطية الاحمر الواسع وبتتخيل نفسها نايمة تحت منه بتدس صباعها فيه..</p><p>كسها بيتبل تآني..</p><p></p><p>البقرة مكنة سكس ما بتوقفش..</p><p>ما بتريحش..</p><p>كسها والع ما بيهمدش..</p><p>كتلة شهوة بزنبور بن متناكة ولا زبر البيبي..</p><p>لا بيبطل وقفة ولا هيجان..</p><p></p><p>زنبورها أكبر من زنبور أمها..</p><p>النسوان في بلدهم ما بيطاهروش البنات..</p><p>محدش يعرف ليه..</p><p>بس طول عمرهم العادة دي مش فيهم..</p><p>وهما أصلا لا يعرفو *** ولا غيره..</p><p>كل إلي بيحكمهم شوية عادات وتقاليد..</p><p>ختان البنات ما كانش من ضمنها..</p><p></p><p>بسبب الحكاية دي تلاقي النسوان كلهم كساسهم سليمة.. وزنابيرها وشهوتها يتضرب بيها المثل..</p><p>وده إلي خلى عطية من صغره وهو مقرر يوم ما يتجوز ياخد واحدة من البلد دي..</p><p>رغم إنه كفراوي..</p><p></p><p>ومين يصدق إن حياتهم دي بكل تفاصيلها..</p><p>بما فيها وجودها هي نفسها وحمو أخوها..</p><p>السبب فيهم معلومة عبيطة زي دي سمعها عيل صغير في قعدة هيجان!</p><p>عطية كائن بسيط فشخ..</p><p>وحياته ابسط من البساطة..</p><p></p><p>******</p><p></p><p>قامت شهد من مكانها تلملم في نفسها وتقفل في هدومها عشان تلحق يومها قبل ما حد يحس بيها..</p><p></p><p>******</p><p></p><p>كانت شهد راجعة من السوق..</p><p></p><p>ماشية تجر في الترولي مليان خضار وفاكهة..</p><p></p><p>طلبات السكان..</p><p></p><p></p><p>بعد ما طيازها شبعت بعبصة وحك من البياعين والزباين..</p><p></p><p>وجبتها اليومية من التحرش في مشوار السوق..</p><p></p><p>شهد خلاص اتعودت ع التحرش..</p><p></p><p>بقى شيئ عادي جدا..</p><p></p><p>ومن أساسيات الحياة بالنسبة لها..</p><p></p><p>من ساعة ما وعيت عالدنيا والرجالة مش سايبين جسمها في حاله..</p><p></p><p></p><p>شهد كانت حالة فريدة جدا..</p><p></p><p>جسمها كان فاير ومتقسم ومعالم الانوثة واضحة في كل شبر فيه من بدري آوي..</p><p></p><p>وطبعا مفيش عمو في السن ده عتقها..</p><p></p><p>ومن حجر عمو لحجر عمو..</p><p></p><p>وفين حضن عمو وفين بوسة عمو..</p><p></p><p>شهد بقت عارفة ومتعودة إن حجر عمو فيه خازوق..</p><p></p><p></p><p>بس شهد أبدا ما كانتش بتتضايق مع الموضوع.. بالعكس.. كان بيعجبها آوي حجر عمو..</p><p></p><p>وايدين عمو إلي بتحسس على لحمها..</p><p></p><p>واحساس كورة البنج إلي في حجر عمو وهي راشقة في فلق طيازها..</p><p></p><p></p><p>في الطريق الهادي..</p><p></p><p>المليان شجر..</p><p></p><p>لمحت عم مجدي قاعد قدام دكانه في الهوا..</p><p></p><p>مشغل الراديو جنبه وبيقرا الجرنان كالعادة..</p><p></p><p>وهو ماسك كوباية الشاي باللبن..</p><p></p><p></p><p>طريق مليان بالذكريات..</p><p></p><p>ياما ضحكت وجريت ولعبت واتنططت..</p><p></p><p></p><p>مش بس على رجليها..</p><p></p><p>وعلى رجلين عمو وعمو وعمو.. وكمان عمو..</p><p></p><p>واولهم عمو مجدي..</p><p></p><p></p><p>- إزيك يا عمو مجدي..</p><p></p><p>كانت شهد بتصبح عليه بأبتسامة صافية كلها مودة..</p><p></p><p></p><p>رفع عمو مجدي راسه عن جرنانه..</p><p></p><p>هش وبش..</p><p></p><p>- صباح الفل يا ست البنات..</p><p></p><p>إستني عندك..</p><p></p><p></p><p>دخل عمو مجدي دكانه..</p><p></p><p>وطلع ومعاه باكو شوكلاتة مفتخر من الغالي..</p><p></p><p>يناوله لشهد بأبتسامة كلها ود..</p><p></p><p></p><p>عمو مجدي..</p><p></p><p>بقال الشارع..</p><p></p><p>صاحب دكان السعادة والحلويات..</p><p></p><p>لحد دلوقتي شهد بتحس بالبهجة لما تعدي من قدام الدكان..</p><p></p><p>وعمو مجدي كمان..</p><p></p><p></p><p>دايما بشوش بابتسامته العريضة..</p><p></p><p>عمرها ما شافته مكشر في يوم..</p><p></p><p>بملامح وشه إلي كلها محبة وطيبة..</p><p></p><p></p><p>كان دايما يتفرج عليها وهي بتلعب مع الولاد قدام الدكان.. رغم سنها الصغير كان جمالها بيخطف أي حد..</p><p></p><p>فخادها ودراعاتها وهي باينة من البيجامة الصيفي الضيقة.. صدرها إلي بدأ بروزه يبان..</p><p></p><p>مع بياضها إلي زي اللبن وشعرها إلي سايح زي الزبدة..</p><p></p><p>كانو بيخلو أي حد يضرب error..</p><p></p><p>احة! معقولة في كدة؟</p><p></p><p></p><p>في العادة البنات لو كانت فايرة كان خراط البنات بيبتدي يشتغل في جسمها عند البلوغ..</p><p></p><p>قبل البلوغ بكام سنة..</p><p></p><p>بس احة! البت دي إزاي كدة؟!</p><p></p><p>شهد كانت ظاهرة فسيولوجية بمعنى الكلمة..</p><p></p><p></p><p>*******</p><p></p><p>مش عارف ليه مشغول بيكي.. مش عارف؟</p><p></p><p>مش عارف أفكر غير فيكي.. مش عارف؟</p><p></p><p>*******</p><p></p><p></p><p>معذور عمو مجدي..</p><p></p><p>الراجل كان بيحاول يفهم بس..</p><p></p><p></p><p>كل يوم في الصيف كانت تعدي من قدام الدكان..</p><p></p><p>وتسمع البس بس</p><p></p><p></p><p>عمو مجدي بابتسامته الجميلة بيشاورلها..</p><p></p><p>وفي أيده كون الايس كريم من التلاجة..</p><p></p><p>- تعالي يا شهودة في حضن عمو، نقرا الجرنان مع بعض!</p><p></p><p>-</p><p></p><p>شهد بتاخد مكانها على حجر عمو..</p><p></p><p>من غير كلام..</p><p></p><p>بتسنتر فرق توتتها على كورة حجر عمو..</p><p></p><p>ماسكة الجرنان بأيد الايس كريم بالايد التانية..</p><p></p><p>وعمو مجدي ماسك الجرنان من الناحية التانية..</p><p></p><p>وايده التانية سارحة في جسمها..</p><p></p><p>بتحسس على كل حتة..</p><p></p><p></p><p>عمو مجدي كان هيجان مفيش كلام..</p><p></p><p>ما هو في الاساس راجل كييف..</p><p></p><p>مفيش عيل في الحتة ما زارش حجره..</p><p></p><p></p><p>بس شهد كات حاجة تانية..</p><p></p><p>حاجة أول مرة يشوفها..</p><p></p><p>حاجة بيحاول يفهمها..</p><p></p><p></p><p>أطراف صوابعه كات بتحس صدرها..</p><p></p><p>مستغرب طراوته وبروزه..</p><p></p><p>- احة دي البت بتنبت من دلوقتي!</p><p></p><p>-</p><p></p><p>أيد عمو مجدي الحنينة بتتمشى على بطنها..</p><p></p><p>بتجس تقسيمة وسطها ببروز طيازها من الجنب..</p><p></p><p>- ده البت من تحت كأنها مرة!</p><p></p><p></p><p>أيده بتحاوط فردة طيزها الصغننة كلها في كفه..</p><p></p><p>أطراف كفه معدية طراطيف الهوت شورت اللبني بتاع البيجامة إلي لابساها..</p><p></p><p>الهوت شورت القطن ضيق فشخ..</p><p></p><p>مجسم طيازها كل فردة لوحدها..</p><p></p><p>وغاطس في الفرق..</p><p></p><p>- البت طيازها مرسومة رسمة..</p><p></p><p>ولا كأنها بنت ٢٠..</p><p></p><p></p><p>أطراف صوابع عمو مجدي كانت بتتفسح على لحم فخادها الطري الابيض..</p><p></p><p>لحد ما خبطت في البروز للي بين رجليها..</p><p></p><p>بروز منظره يوحي إنه ناشف كأنه عضمة..</p><p></p><p>ماهي فخاد شهد رغم إنها مليانة..</p><p></p><p>كان فيها كيرف غريب قرب الكس لبرة..</p><p></p><p>لدرجة إنك لو بصيت بشكل مباشر تقدر تشوف النور من بينهم..</p><p></p><p></p><p>البت كسها كان كبير لدرجة إنه مفرق فخادها عن بعض من فوق..</p><p></p><p>تحس إنها سارقة كس أمها ماشية بيه..</p><p></p><p>كأنها كس وطالع له جسم..</p><p></p><p></p><p>عمو مجدي كان بيدوس على العضم إلي بارز بطرف صباعه.. ناشف! أيوة عضم!</p><p></p><p>بس فيه تلدينة بت لذينة كدة..</p><p></p><p></p><p>- يخرب بيتك يا بت بسمة..</p><p></p><p>دا آنتي كسك عضلة!</p><p></p><p>كسها باين من الشورت مكلكع بين رجليها كأنه زبر..</p><p></p><p></p><p>عمو مجدي وهو بيمشي أيده عليه خبط في حاجة بارزة وطرية..</p><p></p><p>- احااااا يا شهد.. آنتي ناوية تطلعي راجل!</p><p></p><p>جسمه كله اترعش..</p><p></p><p>عمره ما شاف زنبور بالحجم ده..</p><p></p><p>آنتي مستحيل تكوني طبيعية يا بت..</p><p></p><p></p><p>عمو مجدي كمتحرش خبرة..</p><p></p><p>إحساسه وقتها كان عامل زي العالم إلي واقف قصاد اكتشاف جديد..</p><p></p><p>حاجة أول مرة يشوفها في حياته..</p><p></p><p></p><p>- إيه ده يا عمو.. مفيش صور؟</p><p></p><p>- اه يا حبيبتي.. الجرنان بيبقى فيه صور قليلة.. وكتابة كتير..</p><p></p><p>- إيه الكتابة دي يا عمو مجدي؟</p><p></p><p>- الكتابة دي هي الكلام إلي بنقوله ببقنا لما يتكتب ع الورق..</p><p></p><p>- يا سلام.. يعني إنت تعرف تقرا الكلام إلي مكتوب هنا..</p><p></p><p>- آه يا حبيبتي..</p><p></p><p>- طب مكتوب ايه؟</p><p></p><p>- حظك اليوم..</p><p></p><p>- هو أنا لما أكبر حعرف أقرا أنا كمان زيك كدة يا عمو؟</p><p></p><p>- آه يا حبيبة عمو..</p><p></p><p>حتروحي المدرسة وتتعلمي القراية والكتابة والحساب كمان..</p><p></p><p>- بس أبويا بيقول إني مش حنروح المدرسة يا عمو..</p><p></p><p>قالتها شهد بحزن..</p><p></p><p></p><p>عمو مجدي صعبت عليه شهد وكسرة نفسها..</p><p></p><p>كان عامل زي الجواهرجي إلي شايف قصاده جوهرة وسط الخرة..</p><p></p><p></p><p>- ولا يهمك يا ست البنات..</p><p></p><p>دانتي حتقري وتكتبي وتبقي أشطر الشطار..</p><p></p><p></p><p>- بجد يا عمو..</p><p></p><p>البت من فرحتها طيازها قمطت على راس زبره إلي غطسانة بينهم</p><p></p><p></p><p>- بصي يا ست البنات..</p><p></p><p>آنتي كل يوم تيجي هنا لعمو..</p><p></p><p>وعمو مجدي حيعلمك كل حاجة..</p><p></p><p></p><p>- إنت حلو آوي يا عمو</p><p></p><p>شهد كات عمالة تفرك من الفرحة في حجر مجدي..</p><p></p><p>وطيزها وكسها مرمطين زبره في هدومه..</p><p></p><p></p><p>مجدي نفسه اتكرش وبقى بينهج لحد ما جابهم في هدومه..</p><p></p><p>- طب مفيش بوسة لعمو</p><p></p><p>كان بيقول لها وهو بينهج..</p><p></p><p></p><p>- أحلى بوسة لعمو.. موووااااه</p><p></p><p>طبعت شهد شفايفها الكريز بوسة مندية على طرف شنب عمو الرمادي..</p><p></p><p>على زاوية شفايفه..</p><p></p><p>واتزحلقت من على حجره تجري من الفرحة..</p><p></p><p></p><p>من يومها وشهد كل ما تلاقي أمها وابوها غفلانين عنها..</p><p></p><p>تجري تروح لعمو مجدي الدكان..</p><p></p><p>تتعلم القراية والكتابة على حجره..</p><p></p><p></p><p>شهد كانت دماغها نضيفة..</p><p></p><p>وكان عندها شغف للتعلم نماه إحساسها بالحرمان من حاجة كانت شايفة كل العيال من دورها بيعملوها عادي..</p><p></p><p>عمو مجدي لمس الشغف ده بسرعة..</p><p></p><p>لما لقاها بتنط له ٣ و ٤ مرات في اليوم..</p><p></p><p></p><p>وطبعا كان فاهم إنها ما ينفعش تتشاف على حجره على طول عشان محدش يحس بحاجة..</p><p></p><p>فعمل لها ترابيزة وكرسي في المخزن بتاع المحل..</p><p></p><p>عشان تيجي براحتها..</p><p></p><p>وجاب لها كراسة وقلم..</p><p></p><p></p><p>في بحر شهر..</p><p></p><p>شهد بقت بتقرا كلمات وتكون جمل بسيطة..</p><p></p><p>وكمان عمو مجدي علمها لعبة جديدة..</p><p></p><p></p><p>كان بيطلع لها البلبل من عشه..</p><p></p><p>عشان تلعب معاه..</p><p></p><p>يلحوسهولها بالايس كريم..</p><p></p><p>ويخليها تلحسه من عليه..</p><p></p><p>لحد ما يغرق من ريقها..</p><p></p><p>فتلف أيديها حواليه وتبدأ تخضه وتفعص فيه وتزفلط صوابعها النونو عليه..</p><p></p><p>وتفضل تحلب فيه لحد ما ينطر لبنه في أيديها..</p><p></p><p></p><p>علمها تشم اللبن وتستطعمه..</p><p></p><p>وتلحسه وتبلعه..</p><p></p><p>وبعدين تنضف البلبل بلسانها وترجعه العشه تآني..</p><p></p><p></p><p>والاهم من كل ده..</p><p></p><p>علمها تحفظ السر..</p><p></p><p>عشان ما يتفضحوش وتقطع عليهم ماسورة المتعة إلي هما غرقانين فيها..</p><p></p><p></p><p>كتير من الاوقات كانت بتبقى شهد قاعدة ورا تلاجة الجبنة ماسكة زبر مجدي بتحلبه وهو بيبيع..</p><p></p><p>أوقات حتى كانت بتبقى أمها هي إلي واقفة تشتري..</p><p></p><p>واوقات تانية كانت بتبقى تريز مراته معدية عليه وهي راجعة من شغلها..</p><p></p><p></p><p>شهد كانت مستمتعة جدا باللعبة..</p><p></p><p>أكتر يمكن من مجدي..</p><p></p><p>ومجدي واحدة واحدة كان بيعملها كل حاجة عن الجنس والزب..</p><p></p><p></p><p>علمها إن كل الرجالة عندهم بلبل راقد على بيضتين..</p><p></p><p>وإن البلبل بيقوم من نومه لما يشوف حاجة حلوة تعجبه.. وإن الراجل بيتحلب زي الجاموسة وينزل لبن..</p><p></p><p></p><p>وبدأت شهد تفهم ليه بتحس ب الخازوق لما تعد على حجر أي عمو..</p><p></p><p>واضح إنها عاجباهم كلهم..</p><p></p><p></p><p>- طب والبيض ده ما بيفقسش يا عمو مجدي؟</p><p></p><p>- لا ما بيفقسش..</p><p></p><p>- أبويا كمان عنده واحد زيك..</p><p></p><p>- آنتي شفتيه؟</p><p></p><p>- آه شفته كتير وهو في الحمام..</p><p></p><p>بس مش بينزل لبن..</p><p></p><p>كان بيشخ زيي منه..</p><p></p><p>- آه.. ما الرجالة بتشخ منه..</p><p></p><p>انما اللبن ما ينزلش غير لما يتحلب..</p><p></p><p>- على كدة أبويا ممكن يرضع الولة حمو؟</p><p></p><p>- لا يا حبيبتي</p><p></p><p>- ليه يا عمو؟</p><p></p><p>- عشان العيل ما يحبش غير لبن البز..</p><p></p><p>- ليه يا عمو.. ده لبن البلبل حلو آوي!</p><p></p><p>- آه يا لبؤة.. بتحبي لبن عمو مجدي يا شهد؟</p><p></p><p>- آوي يا عمو</p><p></p><p>كانت بتقولها وهي بتلحس صوابعها مطرح لبنه..</p><p></p><p></p><p>مجدي كان قديم وحويط وعارف إنه ما ينفعش يلعب مع عيل ياما..</p><p></p><p>عشان كل ما زاد الموضوع زاد الاحتمال إنه يتكشف..</p><p></p><p></p><p>وحتى لو ما حصلش..</p><p></p><p>حيبقى صعب جدا إن العيل يحفظ السر..</p><p></p><p>بس شهد المفعوصة دي قلبت كيانه..</p><p></p><p>ما كانش قادر يمسك نفسه ولا يقولها لأ..</p><p></p><p></p><p>ورغم إنه كان كل مرة لازم يعرفها كويس إيه إلي ممكن يحصل لو السر انكشف..</p><p></p><p>عشان يربط لسانها..</p><p></p><p>بس تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن..</p><p></p><p></p><p></p><p>بسمة بدأت تاخد بالها إن البت شهد بتغطس.. من وقت للتاني..</p><p></p><p>بعد أسبوعين بس..</p><p></p><p></p><p>عملت نفسها عندها مشوار وراحت متدارية..</p><p></p><p>ومشيت وراها لحد الدكان..</p><p></p><p>دخلت شهد وعملت نفسها بتشتري حاجة لحد ما مجدي يخلص الزبونة إلي قصاده..</p><p></p><p>بعدها دخلت ع المخزن من سكات..</p><p></p><p></p><p>بسمة كانت واقفة الناحية التانية مراقبة المنظر وقلبها سقط في رجليها..</p><p></p><p></p><p>- ينيلك راجل..</p><p></p><p>والنعمة لافضحك يا بتاع العيال يابن الكلب..</p><p></p><p>دخلت بسمة مندفعة وشها احمر وعنيها بتطق شرار..</p><p></p><p>والحق يتقال لو كانت أتحكمت على مجدي كانت حتفرمه ولا روندا راوزي في UFC..</p><p></p><p></p><p>بس المنظر أول ما دخلت صدمها..</p><p></p><p>شهد قاعدة بتكتب في الكراسة وعمو مجدي واقف جنبها بيبص عالي بتكتبه وبيقولها</p><p></p><p>- شاطرة يا شه... أم شهد!</p><p></p><p></p><p>الراجل دمه هرب وهو شايفها بالمنظر ده..</p><p></p><p>وهي باصة مش فاهمة حاجة..</p><p></p><p></p><p>شهد اتخضت والقلم وقع من أيدها..</p><p></p><p></p><p>- بتعملي إيه يا بيييت؟!</p><p></p><p></p><p>شهد دمها هرب...</p><p></p><p></p><p>مجدي اتمالك أعصابه بسرعة وقالها</p><p></p><p>- اهدي يا أم شهد..</p><p></p><p>دي بنتك شطورة خالص..</p><p></p><p>فرجي ماما يا شهد..</p><p></p><p></p><p>شهد قامت وريتها الكراسة.. والي مكتوب فيها..</p><p></p><p>- آنتي إلي كاتبة ياشهد؟!</p><p></p><p>- إيوة ياما..</p><p></p><p>- إيه إلي مكتوب ده..</p><p></p><p>شهد بدأت ترص لها الحروف إلي كانت حفظتها بالترتيب..</p><p></p><p>أمها دمعت وحضنتها..</p><p></p><p>وفضلت تبوس فيها..</p><p></p><p></p><p>- يا حبيبتي يا بتي.. وما قلتليش ليه يا بيييت!</p><p></p><p>-</p><p></p><p>- أنا إلي قلت لها يا أم شهد..</p><p></p><p>مجدي إلي رد، وكمل</p><p></p><p>- أصلها قالت لي إن أبوها مش عايز يوديها المدرسة..</p><p></p><p>وكانت زعلانة إنها مش حتروح المدرسة زي بقية البنات..</p><p></p><p>صعبت عليا..</p><p></p><p>فقلت اعلمها القراية والكتابة..</p><p></p><p>بس شهد طلعت شاطرة خالص يا أم شهد..</p><p></p><p>دي حفظت الحروف كلها لوحدها..</p><p></p><p></p><p>بسمة دموعها نزلت وهي بتبص لشهد..</p><p></p><p></p><p>شهد بصت لها ببراءة وقالت لها..</p><p></p><p>-والارقام كمان..</p><p></p><p></p><p>بسمة بركت في الارض وانهارت في العياط..</p><p></p><p>مجدي طبطب عليها..</p><p></p><p></p><p>- حقك عليا يا شهد.. حقك عليا يا بنتي..</p><p></p><p>كانت بسمة بتقول من وسط دموعها..</p><p></p><p>وبصت لمجدي وكملت</p><p></p><p>- ابوها كان عايز مصلحتها يا عم مجدي..</p><p></p><p>بيقول إن العلام للعيل بيبوظه..</p><p></p><p>ويخليه يتنك على عيشته..</p><p></p><p>بس.. مش جايز حظها يبقى كويس؟</p><p></p><p></p><p>كانت بتقولها برجاء..</p><p></p><p>قلب الام دايما عايز الاحسن لضناه..</p><p></p><p></p><p>- إسمعي يا بييت يا شهد..</p><p></p><p>أني ولا كأني عرفت حاجة..</p><p></p><p>وإنتي حتفضلي تيجي هنا لعمك مجدي يعلمك..</p><p></p><p>وحسك عينك ابوكي يعرف حاجة عن الموضوع أو ياخد باله منك..</p><p></p><p>كويس إني عرفت عشان أعرف اداري عليكي يا بيييت..</p><p></p><p>**** يجازيك خير عالي بتعمله مع البت يا عم مجدي..</p><p></p><p></p><p>مجدي بص لشهد بحب حقيقي..</p><p></p><p>- شهد دي بنتي التالتة يا أم شهد..</p><p></p><p>معزتها زي معزة ايفيلين وكريستين بالظبط..</p><p></p><p></p><p>- تعيش يا عم مجدي.. وتفرح بيهم قريب ****..</p><p></p><p>ويعد لك فيهم وفي عيالهم كمان..</p><p></p><p></p><p>مجدي هرش في راسه وهو بيضحك على دعوتها..</p><p></p><p>مش عارف يتبسط ولا يسكتها..</p><p></p><p></p><p>- متشكر يا أم شهد..</p><p></p><p></p><p>- أني راجعة لأبوكي يا بييت قبل ما ياخد باله..</p><p></p><p>براحتك يا بييت.. ابقي تعالي على مهلك..</p><p></p><p>متشكرين يا عم مجدي..</p><p></p><p>- العفو يا بنتي..</p><p></p><p></p><p>- عدت على خير يا حبيبتي.. ما تخافيش..</p><p></p><p>- دا أني دمي هرب يا عمو.. دي أيدها اتقل من أبويا..</p><p></p><p>- يلا نكمل يا حبيبتي عشان عشان تلحقي تروحي..</p><p></p><p></p><p>وفي بحر سنة شهد كانت هي إلي بتقرا الجرنان لعمو مجدي..</p><p></p><p></p><p>فاقت شهد ويا مجدي من ذكرياتهم.. وشهد بتقوله بدلع</p><p></p><p>- مش عايزني أقرا لك الجرنان زي زمان يا عمو مجدي؟</p><p></p><p>- ياريت يا ست البنات..</p><p></p><p>بس خلاص بقى..</p><p></p><p>كبرتي ومعدتيش فاضية لعمو مجدي..</p><p></p><p></p><p>- والنعمة غصب عني يا عمو..</p><p></p><p>أعمل إيه بس السكان ما بتبطلش طلبات..</p><p></p><p>حقك عليا يا عمو..</p><p></p><p></p><p>- تلاقيكي زهقتي من عمو مجدي وبلبله العجوز؟</p><p></p><p></p><p>شهد بصت له بحب حقيقي وقالت</p><p></p><p>- والنعمة ما يحصل يا عمو.. ده حبيبي ده..</p><p></p><p></p><p>شهد قامت حاطة أيدها عليه وراحت ساحبة مجدي من زبره ورا تلاجة الجبنة..</p><p></p><p>فاتحة له السوستة ومطلعة زبه من البنطلون..</p><p></p><p>كل ده بأيد واحدة..</p><p></p><p>وايدها التانية جارة وراها الترولي لحد ما ركنته جنبها..</p><p></p><p></p><p></p><p>10 سنين عدو..</p><p></p><p>واديها من تآني ماسكة أول زبر في حياتها..</p><p></p><p>زبر عمو مجدي..</p><p>وشهد إلي كانت يدوب لسة بتنبت..</p><p>بقت دلوقتي انثى مكتملة الانوثة..</p><p></p><p>جسمها الفتاك متفصل تفصيل من تحت العباية السمرا..</p><p></p><p>شهد كانت بتمص بمعلمة واحتراف وخبرة بت متناكة أوي.. كأنها بتعمل ده كل يوم..</p><p></p><p></p><p>ماهي فعلا كانت بتعمله وقتها كل يوم..</p><p></p><p>لحد ما بقت بتعزف على زبره زي الناي..</p><p></p><p></p><p>ماهو علمها كويس..</p><p></p><p>صباعها يدوس فين ويدوس إزاي..</p><p></p><p>ولسانها يلحس إمتى وفين وإزاي..</p><p></p><p></p><p>شهد مسكت زبره بصوابعها من غير ما تضغط رفعاه لفوق وشادة راسه لورا بطرف صباعها السبابة وهي باصة في عينيه..</p><p></p><p></p><p>عيونها كلها سكس وشرمطة..</p><p></p><p>بصتها قارحة أوي..</p><p></p><p>كأنها مومس من تحت عمود النور...</p><p></p><p></p><p>جمعت ريقها في بقها..</p><p></p><p>وراحت جايباه بلسانها من تحت كيس البضان..</p><p></p><p>وطالعة بالراحة تدس لسانها في جناب عرف بضانه..</p><p></p><p>عشان تبله من المنبع..</p><p></p><p></p><p>وراحت مكملة لغاية الراس..</p><p></p><p>واخداها بين شفايفها وصابة عليها من ريقها..</p><p></p><p>عشان تشدها من بقها بصوت شبه البوسة..</p><p></p><p></p><p>وتنزل بعد كدة تحت تآني تلف دماغها وتاخد عرف بضانه بقها تحكه بلسانها من فوق ومن تحت..</p><p></p><p></p><p>كل ده ولسة مثبتة عيونها في عينيه..</p><p></p><p>متعتها الحقيقية فرجتها على ملامح الوداعة والمحبة إلي في وشه وهي بتتقلب لملامح هيجان ووساخة وشهوة حيوانية..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/J6vxNR4"><img src="https://iili.io/J6vxNR4.md.jpg" alt="J6vxNR4.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p></p><p>بتطلع بطرف لسانها تدليك واحدة واحدة لحد ما توصل لمطرح ندبة الطهور..</p><p></p><p>فتروح داسة لسانها فيها وتضغط عالعرق من تحت ولسانها بيصنفر في الندبة فوق العرق بالظبط..</p><p></p><p>والحتت إلي حواليه..</p><p></p><p></p><p>مجدي بيحط أيده على وشه يخبي عنيه..</p><p></p><p>وبيفتح بقه على أخره من المتعة..</p><p></p><p></p><p>عمايل شهد بتطير دماغه..</p><p></p><p>وزبره بينتصب زي الخشبة ولا كأنه رافع حباية زرقا..</p><p></p><p></p><p>شهد بتمشي بلسانها لحد الراس تاخدها بين شفايفها تمصمص كل المذي إلي بيخرج منها..</p><p></p><p></p><p>ماهي شهد أصلها بتعشق كل سوايل الرجالة..</p><p></p><p>بتمزج النقط إلي خرجت من زبر عمو مجدي بريقها وتصب على ضهر زبره من فوق وتوزع بصوابعها بحركة دائرية بتعجن فيها زبره في أيدها..</p><p></p><p>بس من غير ضغط..</p><p></p><p>وطرف صباعها الوسطى بيلمس تقاطع الندبة مع العرق.. ويحكه بضغطة عشان يخشن عليه..</p><p></p><p></p><p>زمان كانت بتفضل كدة بإيدها وتلحوس من الجناب ومن تحت بلسانها كل ما تحس انه بينشف..</p><p></p><p>بس دلوقتي الموضوع اختلف شهد كبرت وبقت قادرة تاخد زبره كلو في بقها لو عايزة..</p><p></p><p></p><p>فعلا شهد راحت مدخلاه في بقها لحد ندبة العرق وراحت دايسة عليها بلسانها من تحت..</p><p></p><p></p><p>مجدي صوت..</p><p></p><p>شعره وقف من القشعرة وحس بدوخة..</p><p></p><p>الدم بيتسحب كلو من دماغه وبينزل في زبه..</p><p></p><p>إلي من صلابته حاسس إنه ممكن لو دخل بيه في التلاجة يخرمها..</p><p></p><p></p><p>ملامح وشه بتقلب من الشهوة الوسخة على بت من دور أحفاده..</p><p></p><p>لغلب وسخ وعذاب من جرعة المتعة المكثفة إلي شهد النجسة بتحقنها له في الوريد..</p><p></p><p></p><p>دقات قلبه سامعها في ودنه زي الطبلة..</p><p></p><p>سنه ما يستحملش الفشخ ده..</p><p></p><p>وهو شايف البنوتة إلي كانت بتكتشف الجنس على حجره بقت ولا أكبر شرموطة تحت منه..</p><p></p><p></p><p>عيونها الواسعة النجسة لوحدها بتولع فيه بجاز..</p><p></p><p>البت بقت حيوانة..</p><p></p><p>لبؤة همها على كسها..</p><p></p><p>والزبر في بقها زي السيجارة..</p><p></p><p></p><p>طرف لسان شهد في عرق زبره من تحت بيسمع في نص ضهره..</p><p></p><p>كأنها دايسة عليه بعصاية..</p><p></p><p>شهد بتطلع زبره من بقها و معاه خيط من لعابها..</p><p></p><p>واصل لشفتها..</p><p></p><p>وبتدس عضمة طرف صباعها الوسطى في ندبة العرق وتضغط..</p><p></p><p>وهي لافة ايدها كلها حواليه بالسبابة من تحت الراس رافعاها لفوق..</p><p></p><p></p><p>بعدين راحت نازلة عليه من تحت بلسانها كله شبه فرشة البوية..</p><p></p><p></p><p>بعد ما فرشت الجناب كويس راحت باصة له في عينيه بصة بت متناكة..</p><p></p><p>وواخداه تآني في بقها لحد أخره..</p><p></p><p>لدرجة إنه كان حاسس براسه بتصد في زورها..</p><p></p><p></p><p>فضلت بالعاه لحد ما نفسها قرب يقطع..</p><p></p><p>بس بردو منزلتش عينها من عنيه..</p><p></p><p></p><p>قامت مطلعاه وفاكة له الحزام ومنزلة البنطلون باللباس..</p><p></p><p>وقفشت طيازه كأنها بتفترسها وراحت واخدة زبه تاني جوا بقها لحد زورها..</p><p></p><p>وطرف صباعها بيحسس على خرمه..</p><p></p><p>وهو جازز على سنانه وشه احمر على ازرق..</p><p></p><p></p><p>صباعها الوسطى كان مزفلط يدوب بتدوس بيه عالخرم لقته سلك جوة..</p><p></p><p>ماهو مجدي هو كمان في يوم كان بردو عيل بيعد على حجر عمو..</p><p></p><p>أي نعم بقاله كتير خدش فيها..</p><p></p><p>بس صباع شهد مش كبير لدرجة إنه يمانع..</p><p></p><p></p><p>مجدي ريل من المتعة وشهد بتدلك له البروستاتا من جوة وبتفرك له الجي سبوت..</p><p></p><p>لسة مذاكرة خرم طيزه كويس بت القحبة..</p><p></p><p>طول عمره بيقول إن دماغها نضيفة ومخها ذري..</p><p></p><p></p><p>زبره شد زي الحديدة..</p><p></p><p>وهو بيدلدق لبن..</p><p></p><p>وهو بيحرن زي الخنزير..</p><p></p><p></p><p>شهد اول ما حست لبنه بييجي..</p><p></p><p>سحبت زبره من زورها..</p><p></p><p>وخدت أول رشقة في بقها..</p><p></p><p></p><p>الراجل عدى الستين دلوقتي..</p><p></p><p>وما بقاش ينيك زي الأول..</p><p></p><p>فلبنه كان كتير وتقيل مكلكع ومصفر..</p><p></p><p>كأنه بينزل سمنة..</p><p></p><p>غرق شفايف شهد ودقنها مناخيرها..</p><p></p><p>وكان حيخر عالعباية لولا أيدها لحقته..</p><p></p><p></p><p>مجدي كان ساند عالتلاجة بينهج زي القطر..</p><p></p><p>وهو مداري وشه بأيديه..</p><p></p><p>وشهد بتخرج بقية اللبن بجنب مفصل صباعها البنصر من العرق من تحت الندبة بعقلة وبتزق لبرة واحدة واحدة..</p><p></p><p>وكل ما زبره يكون نقطة فوق فتحته تروح شافطاها ولحسها..</p><p></p><p></p><p>بعدين راحت فاركة الندبة كويس وهي تانياه لفوق..</p><p></p><p>بضهر مفصل صباعها..</p><p></p><p>شهد قامت وقفت وهي بتعدل هدومها ولسة بتمسح دقنها..</p><p></p><p></p><p>- لبنك ياما آوي النوبة دي يا عمو؟</p><p></p><p>تريز باين عليها شطبت..</p><p></p><p>إنت ما بتريحش نفسك ولا ايه؟</p><p></p><p></p><p>-............</p><p></p><p>مجدي صوته مش طالع..</p><p></p><p></p><p>شهد حبت تروق على زبره شوية وهي ماشية..</p><p></p><p>راحت لزقاه في بطنه وضارباه كام ضربة بضهر ضوفرها في الندبة فوق العرق..</p><p></p><p>وبعدين راحت رازعاه بعبوص عباسي في نفس النقطة.. كرش نفسه كأنها دبت وتد في صدره..</p><p></p><p>كان زبره بدأ ينام بس حساس جدا..</p><p></p><p></p><p>- اتبسطت يا عمو مجدي؟</p><p></p><p>مجدي كان لسة مش قادر يتمالك أعصابه..</p><p></p><p></p><p>- مش سامعة.. صوتك مش طالع يا عمو..</p><p></p><p>راحت قارصة الجلد بتاع الندبة قرصة بنت وسخة..</p><p></p><p>خلته يحس بطرقعة في دماغه..</p><p></p><p>وخرجت من ورا التلاجة..</p><p></p><p></p><p>وصلت لحد لباب الدكان..</p><p></p><p>افتكرت إنها نسيت الترولي فرجعت تجيبه..</p><p></p><p></p><p>لقت مجدي قاعد ورا التلاجة بيفرفر..</p><p></p><p>حالته تصعب الكافر..</p><p></p><p>مفشوخ وبنطلونه لسة ساقط في حجره وزبره نايم بيلمع من ريق شهد إلي عليه..</p><p></p><p>نفسه لسة عالي وماسك قلبه تقريبا حاسس بنغزة..</p><p></p><p></p><p>شهد راحت فاتحة باكو الشوكلاتة وقاطمة منه قطمة كبيرة.. ولايكاها شوية في بقها..</p><p></p><p>وبعدين راحت موطية واخداه بوسة مشبك بت متناكة وزاقة الشوكلاتة بلسانها في بقه..</p><p></p><p>وفضلت مقربة شفايفها من شفايفه وهي بتقوله</p><p></p><p>- حلي بقك يا عمو مجدي.. شكل سكرك نازل..</p><p></p><p>فوتك بعافية يا عمو..</p><p></p><p>قالتها له بعلوقية وهي ماشية وساحبة الترولي وراها ولا كأنها عملت أي حاجة في الراجل..</p><p></p><p></p><p>مجدي كان سايبها في أول الطريق..</p><p></p><p>عيلة صغيرة أخرها تحلب وتلحس..</p><p></p><p>ما كانش يعرف إن شهد دلوقتي عليها مصة بيتحلف بيها..</p><p></p><p></p><p>********</p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الخامس</strong></span></p><p></p><p></p><p>- تعالي كمان..</p><p></p><p>كمان كمان..</p><p></p><p>أيوة.. بس كدة..</p><p></p><p>حضني بقى..</p><p></p><p></p><p>عطية كان بيركن الاوكتافيا النبيتي في مكانها المعتاد قدام البيت..</p><p></p><p>مأساة الستات في السواقة كوم.. والركنة لوحدها كوم تآني..</p><p></p><p></p><p>- حمد **** ع السلامة يا دكتورة..</p><p></p><p>- **** يسلمك يا عطية..</p><p></p><p></p><p>رنة الكعب الرفيع بترن في قلب عطية وجزمتها بتلمس الارض وهي بتنزل من العربية..</p><p></p><p>اشعة الشمس فوق الفخدة العريانة وهي طالة من الميكروجيب..</p><p></p><p>منظر له في قلب عطية وقع خاص جدا..</p><p></p><p></p><p>رغم كل اللحم إلي محاوطه طول الوقت.. عطية ما بيقدرش يمنع نفسه من الفرجة عالدكتورة هناء..</p><p></p><p>ست الستات..</p><p></p><p>إلي كل ما بتكبر بتزيد جمال على جمال..</p><p></p><p></p><p>جسمها لسة مرسوم زي ما شافها أول مرة..</p><p></p><p>وهي لسة عروسة جديدة لما نورت شقتها في الدور التالت..</p><p></p><p>زاد عليه بس شوية دهون بسيطة..</p><p></p><p>دورتها آكتر وملفنتها حبة..</p><p></p><p></p><p>كان بيتأمل في رسمة سمانتها المشدودة..</p><p></p><p>شدة على شدة بسبب الكعب العالي..</p><p></p><p>وهو ماشي وراها بيحاول يسيطر عالحيوان إلي جواه..</p><p></p><p></p><p>الضل الخفيف إلي عامله كيرف بداية الفخدة من ورا على ضهر ركبتها مخلي حلم حياته في اللحظة دي إنه بس يلحسها لحسة..</p><p></p><p>لحسة واحدة بس..</p><p></p><p>يدوقها..</p><p></p><p></p><p>ماهي ست تتاكل أكل..</p><p></p><p>كفاية بس منظر الفخاد المدملكة المشدودة دي وهي ماشية قدامه بتتمختر في التايير الكحلي الغالي..</p><p></p><p>إلي عطية ما يعرفش إنه جوتشي..</p><p></p><p></p><p>برفانها قالب الدنيا..</p><p></p><p>بيشد نفس عميق يملى صدره بيه..</p><p></p><p>ولا كأنه بيشد نفس غرقانة..</p><p></p><p>ريحتها بتسطله آكتر من الحشيش..</p><p></p><p></p><p>طيازها متفصلة تفصيل في الجيبة..</p><p></p><p>قابة ومرفوعة بشموخ زي التندة..</p><p></p><p>شموخ مش بينافسه غير بروز سوتها وتقسيمة حوضها إلي باينة من قدام في الجيبة الضيقة في تحدي واضح..</p><p></p><p></p><p>رغم إنها أقصر من عطية بحوالي ٣ سم..</p><p></p><p>ودي حاجة غصب عنه ليها في نفسه اثر..</p><p></p><p>بس رفعة راسها.. ورفعة مناخيرها..</p><p></p><p>بنضارة الشمس الكبيرة إلي مدارية نص وشها..</p><p></p><p>حتى بزازها إلي طالين من البلوزة البيضة الخفيفة بالوادي إلي ما بينهم..</p><p></p><p>تحسهم باصين لفوق..</p><p></p><p></p><p>هناء أصلا رغم انها وصلت لل ٤٥..</p><p></p><p>بس بزازها لسة مشدودة لدرجة إنهم مش محتاجين برا..</p><p></p><p>رغم إنها مخلفة ٣ أولاد..</p><p></p><p>حتى حلاماتها باصين للسما..</p><p></p><p></p><p>قد تبدو هناء للوهلة الأولى ايقونة للتناكة والغرور..</p><p></p><p>بس مش ذنبها..</p><p></p><p>المشكلة إنها ارستقراطية حتى النخاع..</p><p></p><p>سليلة أحد أشهر العائلات الشركسية في البلد..</p><p></p><p>أصول فرنسية من ناحية الام..</p><p></p><p>تربية ارستقراطية من نعومة الأظافر..</p><p></p><p>غصب عنها كل ما فيها بينطق بالاستعلاء..</p><p></p><p>رغم إنها في الحقيقة إنسانة رقيقة وبسيطة وحبوبة ومتواضعة وحنونة لأبعد حد..</p><p></p><p></p><p>بس عشان تدرك ده محتاج تكون على قدر من لل class يسمح لك انك تركز في تصرفاتها وكلامها..</p><p></p><p>وده إلي عمره ما كان ولا حيكون موجود عند اغلب الناس للأسف..</p><p></p><p>بالذات عند عطية وامثاله..</p><p></p><p></p><p>وده السبب إلي بيخلي عطية بيحس بكيانه كله بينسحق.. في أي احتكاك مباشر بينهم..</p><p></p><p>كل مرة بتبص له فيها أو بتوجه له كلام..</p><p></p><p>ما بيحسش غير بانه بيتفعص تماما تحت جزمتها زي عقب السيجارة..</p><p></p><p></p><p>مش بس كدة..</p><p></p><p>إلي بيزود الطين بلة..</p><p></p><p>إن هناء من صغرها متربية على إنها تبقى miss perfect!</p><p></p><p>كل حاجة في حياتها perfect..</p><p></p><p>مظهرها perfect..</p><p></p><p>تعليمها perfect..</p><p></p><p>شغلها perfect..</p><p></p><p>جوزها perfect..</p><p></p><p>ولادها perfect..</p><p></p><p>لدرجة بتخلي ناس كتير حواليها.. يبانو مش أقل منها..</p><p></p><p>بيبقو عايزين طول الوقت يسألوها بس..</p><p></p><p>انتي ازاي؟؟!</p><p></p><p>كل حاجة فيها مظبوطة عالشعرة..</p><p></p><p>تحس إن الجمال متفصل عليها..</p><p></p><p></p><p>رنة الكعب العالي بترن في ودن بسمة وهي معدية من قدامها..</p><p></p><p></p><p>- إزيك يا بسمة؟</p><p></p><p>بتقول هناء وهي معدية من قدام بسمة إلي كانت واقفة قدام المدخل من غير ما تبص لها..</p><p></p><p></p><p>- نحمده يا ست الدكتورة..</p><p></p><p>حمد **** ع السلامة..</p><p></p><p></p><p>رغم إن هناء كانت أقصر من بسمة حتى بالكعب..</p><p></p><p>إلا أن تضاؤل بسمة في اللحظة إلي بتقرب فيها منها كان بيحسسها إن هناء هي إلي بتبص لها من فوق مش العكس..</p><p></p><p>رغم إن بسمة أطول منها بكتير..</p><p></p><p></p><p>وده كان بالنسبة لبسمة طبيعي جدا..</p><p></p><p>عمرها ما حست إنها ممكن تتحط مع هناء اصلا في جملة واحدة.. مش في مقارنة..</p><p></p><p>اه هما آلأتنين بشر..</p><p></p><p>وستات..</p><p></p><p>بس أبدا مش زي بعض..</p><p></p><p>مش زي بعض!</p><p></p><p></p><p>دقة الكعب العالي صداها في المدخل بيرن..</p><p></p><p>بتحاوط شهد البقرة من كل اتجاه..</p><p></p><p>بتجبرها توقف كنس درجات المدخل..</p><p></p><p>وتلف عشان تلمح بعنيها الطلة البهية للدكتورة هناء..</p><p></p><p></p><p>اشعة الشمس الساطعة من حواليها بتغشي عنيها لوهلة..</p><p></p><p>وبتمنح هناء طلة إلهية..</p><p></p><p>كأنها اثينا الخارجة من رأس زيوس لتوها..</p><p></p><p></p><p>تلقائيا بتنزل شهد الكام درجة إلي بتفصلها عن الدكتورة هناء..</p><p></p><p>ما يصحش تكلمها أو حتى تبص لها من مكان عالي..</p><p></p><p>رغم إن هناء عمرها ما طلبت ده..</p><p></p><p>ورغم إن عمر ما حد علق عالموضوع..</p><p></p><p>بس هي كانت بتعمله بتلقائية وكأنه أمر مسللم بيه..</p><p></p><p></p><p>شهد بتبص في الارض والدكتورة بتحوط خدها بإيدها بحنان..</p><p></p><p>وبترفع راسها عشان تبص في عنيها..</p><p></p><p>- Comment s'est passée ta journée ma chérie ?</p><p></p><p>بتسألها الدكتورة هناء وهي بتخلع النضارة وبتبان من تحتها عنيها بتبص لها بنظرة كلها عطف..</p><p></p><p>وحنان..</p><p></p><p>واهتمام حقيقي..</p><p></p><p>وكأنها فعلا تعني سؤالها بجد..</p><p></p><p>وكأنها فعلا مهتمة تعرف اجابته..</p><p></p><p>وكأن اجابته مهمة وتفرق معاها..</p><p></p><p>- C'est devenu si joyeux de voutr voir ma dame.</p><p></p><p>نطقتها شهد بكل طلاقة..</p><p></p><p>بفرنسية سليمة تماما..</p><p></p><p>بلهجة مونبيلييه..</p><p></p><p></p><p>عنيها واسعة على أخرها..</p><p></p><p>ابتسامة صغيرة بتلاقي طريقها لشفتها..</p><p></p><p>بتوسع وتوسع وقلبها بيبدأ يدق..</p><p></p><p>هي عارفة كويس إن الدكتورة هناء مش بترجع لوحدها..</p><p></p><p>ابتسامة شهد بتجيب أخرها وهي بتلتفت للباب عشان عيونها تحضن إلي داخل بلهفة..</p><p></p><p></p><p>وبتظهر ميار.. بنت الدكتورة هناء..</p><p></p><p>لابسة مريلة المدرسة القصيرة نيك..</p><p></p><p></p><p>مريلة عيال صغيرة..</p><p></p><p>الي بتصر مدارس الراهبات تلبسها للبنات لحد الثانوي..</p><p></p><p>تلاقي البنت من دول مدام.. تتجوز وتخلف..</p><p></p><p>بزازها ماشية ترج قدامها في كل خطوة..</p><p></p><p>طيازها زحل والمشترى..</p><p></p><p>وفخادها كلها باينة من كس أم المريلة!</p><p></p><p>مش محتاجة توطي حتى عشان الكلوت يبان!</p><p></p><p></p><p>وميار ما كانتش تتخير عن شهد..</p><p></p><p>فيما عدا بشرتها الخمرية..</p><p></p><p>وعيونها السودة الغجرية..</p><p></p><p>برموشها الطويلة المكحلة..</p><p></p><p></p><p>غالبا ميار كانت بيضا يوما ما..</p><p></p><p>بس بسبب الساعات الطويلة إلي قضتها..</p><p></p><p>ولسة بتقضيها..</p><p></p><p>بين تمرين السباحة والفولي بول..</p><p></p><p>تحت الشمس..</p><p></p><p>بشرتها اكتسبت اللون ده بشكل شبه دايم..</p><p></p><p></p><p>ميار في عمر شهد بالظبط..</p><p></p><p>اتولدو في نفس اليوم..</p><p></p><p>بس هي أطول سنة من شهد..</p><p></p><p>جسمها فرد بدري بسبب الرياضة..</p><p></p><p>وبسبب شدة عضلاتها فهي ارفع سنة كمان من شهد..</p><p></p><p></p><p>رغم إن خراط البنات فشخ جسمها..</p><p></p><p>مش بس إشتغل فيه..</p><p></p><p>منظرها غير منطقي بالمرة بمريلة المدرسة!</p><p></p><p></p><p>مع سهتنة عنيها إلي بتشع سكس..</p><p></p><p>تحسها خارجة من فيلم سكس..</p><p></p><p>بتروح المدرسة تتناك بس..</p><p></p><p>ما بتعملش حاجة تانية..</p><p></p><p>أصلا.. تحسها اتخلقت قحبة للنيك وبس..</p><p></p><p>كائن سريري يتغذى على لبن الزبر وإفرازات الرجال..</p><p></p><p></p><p>لدرجة إن شهد افتكرت حوارها زمان مع عمو مجدي لما كانت بتسأله هل ممكن حمو أخوها يرضع من زبر أبوها!</p><p></p><p>وكانت بترد في بالها..</p><p></p><p>وحياتك لو آنتي كنتي عشتي على لبن الزبر بس يا جاموسة!!</p><p></p><p></p><p>شهد مش بتقدر تمسك الضحكة..</p><p></p><p>بتضحك آوي ع الفكرة كأنها سمعت نكتة..</p><p></p><p></p><p>ميار بأستغراب مشوب بالكسوف من منظرها..</p><p></p><p>بتضحكي على إيه يا بقرة!</p><p></p><p></p><p>- مياااار!</p><p></p><p>شخطة الدكتورة هناء إلي كانت لسة حاضنة خد شهد بكفها.. بتنبهها إنها لسة واقفة..</p><p></p><p>بس شهد بتنسى الدنيا كلها وهي بتجري على ميار تاخدها في حضنها كأن روحها كانت غايبة عنها وردت لها..</p><p></p><p></p><p>- على منظرك يا جاموسة..</p><p></p><p>بتقول شهد في ودنها..</p><p></p><p>وهما بيدوبو في حضن بعض..</p><p></p><p>وبينسو الدنيا كلها من حواليهم..</p><p></p><p></p><p>عطية واقف من برة المدخل بيبص عليهم بنظرة بلهاء..</p><p></p><p>بس بسمة مراته عنيها بتيجي في عيون الدكتورة هناء.. وكلام كتير بيتقال..</p><p></p><p></p><p>آلأتنين اتقابلو هنا..</p><p></p><p>السما والأرض..</p><p></p><p>جب ونووت..</p><p></p><p></p><p>هما آلأتنين ستات وعارفين الحضن ده كويس..</p><p></p><p>هما آلأتنين أمهات وعارفين بناتهم كويس..</p><p></p><p>عارفين إن الحضن ده مش حضن طبيعي..</p><p></p><p>ده حضن وراه قصة..</p><p></p><p>وقصة كبيرة كمان..</p><p></p><p>مش قصة عادية أبدا..</p><p></p><p>دي قصة حب ملهلبة ومشعوطة..</p><p></p><p>قصة حب صعب جدا استيعابها..</p><p></p><p>بين البنتين دول..</p><p></p><p>إلي كل واحدة فيهم من عالم مختلف..</p><p></p><p>واحدة من السما..</p><p></p><p>والتانية من الأرض..</p><p></p><p>قصة حب شهد البقرة.. وميار الجاموسة <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" /></p><p></p><p></p><p>*******</p><p></p><p></p><p>تيار كامل من الذكريات بيجرف شهد البقرة..</p><p></p><p>- وحشتيني يا بقرة!</p><p></p><p>- آنتي آكتر يا جاموسة!</p><p></p><p></p><p>*******</p><p></p><p></p><p>شهد وميار كانو مرتبطين ببعض من لحظة المولد بشكل ما..</p><p></p><p>وقتها بسمة كانت لسة عروسة جديدة.. في سن grade 8..</p><p></p><p>عطية كان مهاجم قناص مضيعش وقت ومجلاش..</p><p></p><p>بسمة كانت اوريدي حملت في دخلتها..</p><p></p><p></p><p>ما كانتش لسة بنفس حجمها دلوقتي..</p><p></p><p>بس عودها كان فرع من صغرها..</p><p></p><p>رغم إنها كات لسة أقصر من عطية وقتها..</p><p></p><p>لكن جسمها كان شديد وخصوبتها كأنها شاربة من طمي النيل..</p><p></p><p></p><p>قد تكون الصدفة البحتة.. وقد يكون القدر..</p><p></p><p>دكتور منال كانت مقررة هي وطارق جوزها إن ده الوقت المناسب للبيبي التاني..</p><p></p><p>بعد ما حسام بدأ يكبر شوية وبقى بيروح ال nursery..</p><p></p><p></p><p>الدكتورة هناء كانت هي إلي متابعة حمل بسمة..</p><p></p><p>في الايام الاخيرة قبل الولادة كانت بطنهم بتخبط في بعض وهي بتوطي عليها في الفحص السريري..</p><p></p><p>كأن البنتين بيتكلمو سوا..</p><p></p><p>بيلمسو ايدين بعض..</p><p></p><p>وكان مفروض هي إلي تولدها لو ما كانتش هي كمان بتولد في نفس اليوم..</p><p></p><p></p><p>بنتين اتولدو..</p><p></p><p>واحدة في الدور التالت.. وواحدة تحت السلم..</p><p></p><p>واحدة في السما.. والتانية في الارض..</p><p></p><p></p><p>دكتور هناء هي إلي شجعت بسمة على قرارها..</p><p></p><p>وهي إلي ركبت لها اللولب عشان تحدد..</p><p></p><p>وهي إلي شالتهولها لما قررت تجيب حمو..</p><p></p><p>إلي اتولد على أيديها..</p><p></p><p>وشهد النونو قاعدة بتلعب مع ميار بنتها عندهم في البيت..</p><p></p><p></p><p>وجود بسمة ساعد هناء ترجع شغلها بسرعة وهي متطمنة على ميار وحسام..</p><p></p><p>إلي كانت بتاخد بالها منهم على أكمل وجه..</p><p></p><p>وشايلة عنها شغل البيت كلو..</p><p></p><p></p><p>ميار فتحت عنيها على شهد.. وشهد فتحت عنيها على ميار..</p><p></p><p>رغم حاجات كتير..</p><p></p><p>كل الناس تقريبا كانت بتعاملهم على إنهم توأم..</p><p></p><p></p><p>بسمة كان لبنها كتير..</p><p></p><p>كان طبيعي جدا إنها تقسم اللبن بين البنتين بالعدل..</p><p></p><p>صعب إن أم تشوف بنوتة صغيرة جعانة وصدرها مليان لبن وتعزه عليها..</p><p></p><p></p><p>بسمة لبنها كان كتير لدرجة إنه كان بيدلدق من بزازها ويغرق جلابيتها وهي بتشتغل..</p><p></p><p>ما كانش نافع معاه لا شهد ولا ميار..</p><p></p><p>ولا حتى عطية إلي كان مشاركهم بزها..</p><p></p><p>وبيرضع منه صبح وليل زيه زي العيال بالظبط..</p><p></p><p></p><p>منظر بسمة بصدرها الغرقان بقى عادي جدا ومالوف للناس كلها في العمارة..</p><p></p><p>وفي المنطقة..</p><p></p><p>منظرها كمان وهي مطلعة بزازها آلأتنين..</p><p></p><p>وشايلة البنتين على دراعاتها آلأتنين..</p><p></p><p>كل واحدة فيهم لاقمة بز..</p><p></p><p>بقى هو كمان منظر مألوف لطارق جوز هناء..</p><p></p><p></p><p>- مساء الخير يا بسوم.. عاملة إيه النهاردة؟</p><p></p><p></p><p>- حمد اللله ع السلامة يا سي طارق..</p><p></p><p>بخير يا أخويا طول ما حسك في الدنيا..</p><p></p><p></p><p>- البنات عاملين إيه معاكي..</p><p></p><p>شكلهم تاعبينك عالاخر..</p><p></p><p></p><p>- ياخويا خليهم يتغذو ويشبعو..</p><p></p><p>اهو يفضو شوية بدل ما اللبن يدلدق ع الارض..</p><p></p><p></p><p>بسمة كانت بتتكلم بعفوية شديدة..</p><p></p><p>وهي مطرطعة بزازها آلأتنين في وش الراجل..</p><p></p><p>وشايلة البنتين على كفوف الراحة..</p><p></p><p>بترضعهم في نفس الوقت..</p><p></p><p></p><p>موقف عادي جدا بالنسبة لها..</p><p></p><p>بس بالنسبة لطارق بيه..</p><p></p><p>سليل الحسب والنسب..</p><p></p><p>الي ماسك منصب مهم في واحد من أكبر البنوك في البلد..</p><p></p><p>الموقف كان بيفلق دماغه نصين من جوة..</p><p></p><p></p><p>الراجل كان كل ما يشوف المنظر قدامه يحس إن دماغه بتتفشخ..</p><p></p><p>والي كان بيفشخ دماغه آكتر كانت عفوية بسمة المبالغ فيها..</p><p></p><p>عفوية موجودة عند كل الستات البسيطة تقريبا..</p><p></p><p>في الفلاحين والمناطق الشعبية..</p><p></p><p></p><p>- الللله يكون في عونك يا بسمة.. تاعبينك معانا..</p><p></p><p></p><p>- تعبك راحة يا بيه..</p><p></p><p>وأنا يعني برضع مين!</p><p></p><p>دي بنتي واختها..</p><p></p><p>طب والنعمة يا بيه.. بحسهم آلأتنين توأم..</p><p></p><p>كأنهم نازلين سوا من بطني..</p><p></p><p></p><p>بالك يا سعادة البيه..</p><p></p><p>دول ياما حضنو بعض من وهما لسة في البطن..</p><p></p><p>لما كات الست هناء تكشف عليا أيام الحبل..</p><p></p><p>وكل واحدة فينا بطنها قدامها مترين..</p><p></p><p></p><p>بسمة كانت عشرية ولكاكة..</p><p></p><p>طارق كان عارف ده كويس وكان بيحبه فيها..</p><p></p><p>كل ما كان يرجع من شغله يلاقيها بالمنظر ده..</p><p></p><p>كان يتنه واقف يتساير معاها وياكل في الكلام أكل..</p><p></p><p></p><p>منظره من برة طبيعي جدا..</p><p></p><p>ودماغه من جوة مفشوخة نصين..</p><p></p><p>البنتين بيشبعو وبسمة بترفع كل واحدة فيهم على كتف عشان تكرعها..</p><p></p><p>و بزازها لسة مدلدلين من فتحة الجلابية زي ما هما...</p><p></p><p>نقط اللبن بتسرسب منهم..</p><p></p><p></p><p>- حاسبي يا أم شهد.. اللبن بينقط!</p><p></p><p></p><p>- والنعمة يا أخويا ما عدت عارفة أعمل إيه..</p><p></p><p>هدومي كلها راحت لبن..</p><p></p><p>دا إني بقيت اتزحلق فيه وأني بشتغل..</p><p></p><p>ده الراجل ساعات بصعب عليه من البهدلة إلي إني فيها..</p><p></p><p>إلا الاقيه يمد هو كمان بوزه يشرب له شوية..</p><p></p><p></p><p>طارق بيتصدم من كلامها..</p><p></p><p>الي بينيك دماغه زي الكس..</p><p></p><p>أنتي بتقولي إيه يا ولية!</p><p></p><p></p><p>- عطية كمان بيرضع!</p><p></p><p>على كدة بقى هو كمان اخوهم في الرضاعة..</p><p></p><p>دا إحنا نقوله بعد كدة يابو أخته..</p><p></p><p></p><p>بسمة بترقع ضحكة فلاحي رقيعة وعالية جدا..</p><p></p><p>- تصدق صح يا بيه..</p><p></p><p>مجاتش في دماغي دي قبل كدة..</p><p></p><p>أبو أخته.. صح!</p><p></p><p>لا العلام بينور بردو يا ولاد..</p><p></p><p></p><p>طارق بيقرب منها والدم ضارب في وشه الابيض بملامحه الطفولية ومناخيره الكبيرة.. وشعره الناعم..</p><p></p><p>كأنه *** كبير..</p><p></p><p>بيحاول يبتسم على أساس إن الكلام يطلع بهزار..</p><p></p><p></p><p>- بس كدة مش عدل يا أم شهد..</p><p></p><p>يعني أبو شهد يرضع وابو ميار لأ..</p><p></p><p></p><p>بسمة بترد بعفوية..</p><p></p><p>- يا بيه ما اللبن قدام منك أهو بيدلدق ع الارض..</p><p></p><p>تعالى أهو تشيل عنه شوية..</p><p></p><p>بسمة بتقول وهي بتضحك وبتنزل البنتين عالسرير بتنيمهم..</p><p></p><p></p><p>طارق ما بيصدق..</p><p></p><p>ما بيحسش بنفسه إلا وهو هاجم على بزازها وأخد آلأتنين في بقه وايديه بتعصر فيهم بعباوة..</p><p></p><p>بزازها بتطرشق لبن في كل اتجاه..</p><p></p><p>اللبن بيملى بقه ويفيض..</p><p></p><p>بيغرق وشه وهدومه..</p><p></p><p></p><p>- بالراحة يابو ميار..</p><p></p><p>غرقت هدومك يا بيه..</p><p></p><p></p><p>طارق بيشد في بزازها ويفعص فيها أكتر..</p><p></p><p>وهي عمالة تطرش في وشه لبنها آكتر واكتر..</p><p></p><p>وهو زي المجنون..</p><p></p><p>بيعجن في البز كأنه حيخلعه من مكانه..</p><p></p><p></p><p>- بابا نونو.. بابا نونو..</p><p></p><p>حسام الصغير إلي كان لسة راجع من ال KG..</p><p></p><p>كان معدي من قدام الاوضة ولمح الموقف..</p><p></p><p>طارق بيفوق عالصوت وبيبص لبسمة..</p><p></p><p>كأنه بيستعيد وعيه..</p><p></p><p>وايديه آلأتنين لسة ماسكين بزازها واللبن مغرق وشهم وهدومهم..</p><p></p><p></p><p>بسمة بتبص له وبتضحك..</p><p></p><p>- طب واللنبي عنده حق..</p><p></p><p></p><p>********</p><p></p><p></p><p>في أوضة ميار..</p><p></p><p></p><p>- احكي لي يا جاموسة عملتي إيه النهاردة..</p><p></p><p>شهد بتقول وهي واقفة ورا ميار بتفك لها سوستة المريلة..</p><p></p><p></p><p>- كان حتة يوم يا بت يا شهد..</p><p></p><p>ميشو فشخني..</p><p></p><p></p><p>- بتاع الالعاب أبو زبر معووج؟</p><p></p><p>وريني طيزك يا جاموسة..</p><p></p><p>شهد بتشد كلوت ميار القطن البكيني لتحت وبتحس على طيز ميار..</p><p></p><p></p><p>- تستاهلي يا جاموسة..</p><p></p><p>كل دي طيز يا وسخة..</p><p></p><p>الطيز دي مخلوقة عشان تتعشر وبس.. يا نجسة..</p><p></p><p></p><p>- بس يا بقرة يا بنت الخدامة.. يا أم لحم رخيص..</p><p></p><p>يالي أمك مفيش زبر في الحتة ما اتفسحش في آخرامها..</p><p></p><p>شهد بتفتح طيز ميار</p><p></p><p></p><p>- أسم اللله عليكي يا خلفة الدكتورة..</p><p></p><p>بنت الحسب والنسب.. حفيدة البشوات..</p><p></p><p>الي طيازها كانت بتصرخ في التايير الجوتشي وعمالة تنادي على ازبار الناس في الشارع.. تعالو اركبوني..</p><p></p><p></p><p>- يلا يا بنت بسمة ال 14 راكب..</p><p></p><p>دي الكنبة إلي ورا 4 يا وس... اااااه..</p><p></p><p>شهد بترشق بعبوصها في طيز ميار..</p><p></p><p>- يا وسخة!</p><p></p><p></p><p>- احكي لي.. عمل إيه النهاردة ميشو..</p><p></p><p></p><p>- إسمه مسيو ميشيل يا بقرة..</p><p></p><p>أنا بس إلي أقوله ميشو..</p><p></p><p></p><p>- أبو زب معووج.. امال لو كان زبه عدل يا جاموسة كنتي عملتي إيه..</p><p></p><p>شهد بتمصمص شفايفها بصوت المسم الشهير وبتشدقهم يمين وشمال..</p><p></p><p>وهي بتسلت المريلة من على ميار..</p><p></p><p>بتنزلها في الارض.. و كلوتها لسة متعلق في نص فخادها..</p><p></p><p></p><p>- احكي يام بزاز..</p><p></p><p>شهد بتلسوع بزاز ميار الكبار من تحت..</p><p></p><p>أطراف صوابعها بتخبط طرف الحلمات المدفونة وسط الهالات الكريمي الصغيرة..</p><p></p><p></p><p>- كل دي بزاز يا جاموسة..</p><p></p><p>عايزة تتحطي على مكنة حلب آلي يابت هناء..</p><p></p><p></p><p></p><p>- شوف مين بتتكلم..</p><p></p><p>بس يا بقرة يا بنت مصنع اللبن..</p><p></p><p>دانتي أمك مرضعة البلد كلها يا بقرة..</p><p></p><p>خلاص بورتنا كلنا ما عادش حد ينفع يتجوز حد بت..</p><p></p><p>كلو راضع من بزاز المومس المطرطعة..</p><p></p><p>ام جلابية مبلولة..</p><p></p><p>إلي كانت بتسيأ السلالم بلبنها يا بقرة يا بنت مزرعة البقر..</p><p></p><p>شهد بتسرح في بزاز ميار وبتفتكر..</p><p></p><p></p><p>******</p><p></p><p></p><p>بسمة قاعدة في الصالة بترضع حمو..</p><p></p><p>حسام قاعد بيلعب golden axe عال Sega Genesis</p><p></p><p>شهد وميار قاعدين في للأرض هما كمان معريين صدرهم المسح وكل واحدة بترضع من بز التانية شوية..</p><p></p><p></p><p>- بتعملي إيه يا بت منك ليها!</p><p></p><p></p><p>- ميار عايزة ترضع ياما.. زي ما آنتي بترضعي حمو..</p><p></p><p></p><p>بسمة بتضحك على عقل البنات..</p><p></p><p>- ينيلك يا بقرة!</p><p></p><p>وهي لسة حترضع؟</p><p></p><p>ما هي رضعانة لما شبعانة..</p><p></p><p></p><p>- لا أنا عايزة أرضع من شهد..</p><p></p><p>شهد البقرة بتاعتي..</p><p></p><p></p><p>- رضعيني حبة يا ميار..</p><p></p><p></p><p>- لا آنتي بنت الخدامة..</p><p></p><p>أنتي بس إلي ترضعيني..</p><p></p><p></p><p>- يخيبك يا جاموسة!</p><p></p><p>طب ما آنتي كمان بت الخدامة..</p><p></p><p>ما انتي راضعة عليها وجتتك رابية على لبني يا جذمة قديمة..</p><p></p><p></p><p>- بس يا خدامة..</p><p></p><p>رضعي النونو عشان نلعب بيه شوية..</p><p></p><p>ميار بتقول وهي بتطلع لسانها لبسمة..</p><p></p><p></p><p>شهد بتزعل وبتروح في حضن بسمة..</p><p></p><p>تتزل تحت جناحها وتحط راسها على بزها..</p><p></p><p></p><p>ميار بتيجي تقف قدامها وتلعب في شعرها..</p><p></p><p>شهد بتلوي بوزها وبتدفن وشها في باط بسمة..</p><p></p><p></p><p>- خلاص ما تزعليش يا شهد.. عايزة ايه؟</p><p></p><p>شهد بتبص لها وبتقول بقمصة..</p><p></p><p></p><p>- أرضع من الجاموسة..</p><p></p><p>ميار بتعري صدرها وشهد بتهجم عليه..</p><p></p><p>و بيفضلو يمصمصو في صدر بعض..</p><p></p><p></p><p>بسمة بتبص لهم وهي بتضحك وبتمصمص شفايفها..</p><p></p><p>- يا فرحة بزازي بيكم يا بنت بزي إنتي وهي!</p><p></p><p>شهد بتبص لها وبتطلع لسانها..</p><p></p><p>- مالكيش دعوة يا خدامة..</p><p></p><p>- شوف البت!</p><p></p><p></p><p>جرس الباب بيرن..</p><p></p><p>بسمة بتقوم بحمو على دراعها وهو لسة بيرضع تفتح الباب..</p><p></p><p>حسام بيسيب إلي في أيده وبيقوم يقف..</p><p></p><p>ميار وشهد بيغطو صدرهم ويقومو هما كمان واقفين جنبه..</p><p></p><p></p><p>- حمد اللله ع السلامة يا ست الداكتورة..</p><p></p><p></p><p>- اللله يسلمك يا حبيبتي..</p><p></p><p>بونسوار يا ولاد..</p><p></p><p></p><p>التلاتة بيردو في نفس واحد</p><p></p><p>- بونسوار ماما..</p><p></p><p></p><p>هناء بتاخد التلاتة في حضنها وتوزع البوس على خدوهم خد خد..</p><p></p><p>وبعد كدة بتروح لبسمة تبوس قورتها بحنان..</p><p></p><p>وبتبوس رأس الولد إلي بيرضع.. و بتطبطب على راسه..</p><p></p><p></p><p>- عاملة إيه النهاردة يا حبيبتي..</p><p></p><p></p><p>- بخير ياست هانم.. طول ما آنتي بخير..</p><p></p><p></p><p>- كبرتي يا بسمة وبقيتي أطول مني..</p><p></p><p>ميرسي بجد على كل حاجة بتعمليها..</p><p></p><p></p><p>- يا هانم دول ولادي.. واني بخدم حد غريب!</p><p></p><p>دا إني اديهم نني عيني من جوة..</p><p></p><p></p><p>*******</p><p></p><p></p><p>بتفوق شهد من ذكرياتها على ميار العريانة قدامها وهي بتشق كباسين العباية..</p><p></p><p>بتقلع جلابيتها والداخلي في الارض..</p><p></p><p>وبتضرب ميار على طيزها..</p><p></p><p></p><p>- قدامي يا جاموسة..</p><p></p><p>ميار طيزها بترجرج زي الجيلي..</p><p></p><p></p><p>- ايدك تقيلة يا بقرة..</p><p></p><p></p><p>شهد بتشغل المية بتظبط الحرارة..</p><p></p><p>بتشد ميار من أيدها ويحضنو بعض تحت الدش..</p><p></p><p>كل واحدة فيهم بتمشي أيدها على جسم التانية..</p><p></p><p>شفايفهم بتقرب من بعض..</p><p></p><p>عيونهم بتتكلم..</p><p></p><p>أنفاسهم بتختلط..</p><p></p><p>بوسة مليانة شوق وحب وحنية..</p><p></p><p>لسانين بيحضنو بعض..</p><p></p><p>كل واحدة فيهم بتروي عطش التانية بعسل ريقها..</p><p></p><p></p><p>- اليوم النهاردة كان كلو ميشو.. استلمني من عالباب..</p><p></p><p></p><p>- البطولة قربت يا شرموطة.. حتلبسي الهوت شورت وتهزي طيازك قدام الناس كلها..</p><p></p><p></p><p>- ده إلي مصبرني يا بت..</p><p></p><p></p><p>- طب وابو زب معووج؟</p><p></p><p></p><p>- وقف يرغي معايا على ما كلهم غيرو..</p><p></p><p>ما آنتي عارفة بيحب يفطر عسل..</p><p></p><p>أول ما دخلنا اللوكرز..</p><p></p><p>سحب الكلوت من رجليا ونزل عليها عدل..</p><p></p><p></p><p>- يالهوي!</p><p></p><p></p><p>- دفس وشه يا بت وعينك ما تشوف إلا النور..</p><p></p><p>لسانه بيلعب زي القرموط..</p><p></p><p></p><p>- شوفي الشرموط!</p><p></p><p>شهد بتقلش بضحك</p><p></p><p>وهي بتنزل بين رجلين ميار تدفن وشها في طيزها زي ما بتحكي..</p><p></p><p></p><p>- قعد يلحس ويحفر يا بت زي الشنيور..</p><p></p><p></p><p>- شوفي الطور!</p><p></p><p></p><p>- طب حاسبي الزنبور..</p><p></p><p>شهد بتحضن زنبور ميار بين شفايفها وترضعه..</p><p></p><p></p><p>- أيوة كدة يا بت..</p><p></p><p>قعد يلحس ويرضع.. لحد ما جبت..</p><p></p><p></p><p>شهد بتقوم تقف وتبوس ميار بوسة مشبك تكب فيها من لعابها المخلوط بعسل كس ميار..</p><p></p><p></p><p>- فشخنا تمرين وتكتيك تقوليش بطولة العالم..</p><p></p><p></p><p>- إبن الخبيثة..</p><p></p><p></p><p>- خبيث آوي يا بت..</p><p></p><p>جه واخدني على جنب وقاعد يهري في الولا حاجة لحد ما خلصو لبس..</p><p></p><p>عنيه كانت بتاكلني يا بت..</p><p></p><p></p><p>- أنتي حتقولي لي عليكي في الهوت شورت..</p><p></p><p>دي الفخدة شمورت..</p><p></p><p></p><p>- دخلت الشاور.. لقيته في ضهري..</p><p></p><p></p><p>- احييييييه.. دي هبت منه عالاخر!</p><p></p><p>افرضي حد شافه..</p><p></p><p></p><p>ميار بتضحك أوي..</p><p></p><p>- حد واحد بس!</p><p></p><p>كلهم شافوه ياختي..</p><p></p><p></p><p>- يخيبك يا جاموسة.. وايه إلي حصل؟</p><p></p><p></p><p>- مسكت زبره ومشيته على فرق طيزي..</p><p></p><p>ونزلت امصمص..</p><p></p><p></p><p>شهد بتضحك..</p><p></p><p>- بتضحكي على إيه ية وسخة..</p><p></p><p>أنا عارفة الضحكة دي..</p><p></p><p>احكي يا بت..</p><p></p><p></p><p>- عمو مجدي..</p><p></p><p></p><p>- بتاع العيال.. وحشني الشرموط..</p><p></p><p>ميار بتزق صباعها في خرق شهد..</p><p></p><p></p><p>- حفر يا بت؟</p><p></p><p></p><p>- لا ياختي..</p><p></p><p>ما يستحملش..</p><p></p><p>أخره مصمصة..</p><p></p><p>ده كان حيروح مني..</p><p></p><p></p><p>ما تاخدينش في دوكة..</p><p></p><p>خلينا في أبو زبر معووج..</p><p></p><p></p><p>شهد رغت الليفة ونزلت بيها على لحم ميار..</p><p></p><p>- بس يا ستي..</p><p></p><p>أنا لقيت الجمهور حضر..</p><p></p><p>قلت أعمل الشو كامل..</p><p></p><p>عشان يعرفو إن عندي ضمير..</p><p></p><p></p><p>- مصمصتي بضمير..</p><p></p><p></p><p>- مصمصته وبعبصته..</p><p></p><p>كان حيطرشق في بقي..</p><p></p><p>بس لحق نفسه العرص..</p><p></p><p>وقلبني تحت الدش..</p><p></p><p>وشغل الحفار..</p><p></p><p></p><p>- سلكتي يا وسخة وبقيتي بتتحفري ع الناشف..</p><p></p><p>بعد ما كنتي عاملة فيها السفيرة عزيزة و لازم الكريم واللوشن..</p><p></p><p>وأي يا شهد.. الخيارة بتوجع يا شهد..</p><p></p><p></p><p>- البركة فيكي يا شهد..</p><p></p><p>قالتها ميار بدلع..</p><p></p><p>وهي بتحضن شهد وبتاخد منها الليفة.. وتدعك جسمها..</p><p></p><p></p><p>- كنت غرقانة عرق يا بت..</p><p></p><p>لقيته بيرفع باطي ويدفن مناخيره.. كأنه بيشد كلة..</p><p></p><p>طلع عندك حق يا بت..</p><p></p><p>اتاريه الوسخ كان عمال يفحتني في التمرين عشان أعرق..</p><p></p><p></p><p>- يا بت عرق البنات ده كيفهم..</p><p></p><p>البت لما بتبلغ..</p><p></p><p>ريحة عرقها بتبقى كلها نجاسة..</p><p></p><p></p><p>- اسمها فيرمونز يا بقرة..</p><p></p><p>الهرمونات بتبقى فايرة في جسمها..</p><p></p><p>وعرقها بيصرخ في ازبارهم عشان تعشره..</p><p></p><p>صحيح يا بت..</p><p></p><p>مش ناوية تحلقي العنكبوت..</p><p></p><p></p><p>- بسمة بتمم عليه كل يوم..</p><p></p><p>اليومين دول حاطة لي عنيها في وسط راسها..</p><p></p><p>قال مش عايزة حد يضحك عليا ويميل بختي..</p><p></p><p>ميار بتضحك..</p><p></p><p></p><p>- وحياتك دا انتي إلي حتميلي بخته..</p><p></p><p></p><p>- ليه يا جاموسة؟ طب ده حيدوق الشهد..</p><p></p><p></p><p>- غلبانة بسمة..</p><p></p><p>لو تعرف إلي في دماغك..</p><p></p><p>كات حلقتهولك بنفسها..</p><p></p><p>لسة بردو مصرة يا شهد؟</p><p></p><p></p><p>- محدش حيقص الشريط غيره يا قلبي..</p><p></p><p></p><p></p><p>- يا بختك يا عطية..</p><p></p><p></p><p>- دا أنا مبهدلاه.. استوى عالاخر..</p><p></p><p>لولا معزتك في قلبي يا جاموسة ما كنت استحمى له غير المرة بتاعة الصبح..</p><p></p><p>كنت حسيب له ريحيتي قالبة له الأوضة.. ومشقلبة كيانه..</p><p></p><p></p><p>- فكرك بسمة كات حتسيبك؟</p><p></p><p></p><p>- أسكتي..</p><p></p><p>الوسخة النهاردة في مسمار الصبحية..</p><p></p><p>إلا الاقيها بتقوله عاجبك لحم البت..</p><p></p><p>الللبؤة طالقة لحمي عليه عشان يحمى عليها آكتر..</p><p></p><p>بتسخنه بيا..</p><p></p><p></p><p>- يخرب بيتك يا بسمة..</p><p></p><p></p><p>- شفتي خلفة الموامس..</p><p></p><p></p><p>- بنت.. عيب تقولي كدة على مامتك..</p><p></p><p></p><p>- بسمة مش أمي يا ميار..</p><p></p><p>بسمة اختي..</p><p></p><p></p><p>- ادي آخرة تربية هناء..</p><p></p><p></p><p>جملة ميار بتاخدها تآني للذكريات..</p><p></p><p></p><p>*******</p><p></p><p></p><p>ميار وحسام قاعدين حوالين هناء السفرة بيذاكرو..</p><p></p><p>شهد واقفة من بعيد بتتفرج عليهم..</p><p></p><p></p><p>- اقري يا حبيبتي..</p><p></p><p>ميار بتستهجى الحروف..</p><p></p><p>لسة في KG2</p><p></p><p></p><p>- وا.. را.. دا.....</p><p></p><p></p><p>- وردة.. شجرة.. قطة.. خروف.. ماء ماء..</p><p></p><p></p><p>شهد بتقرا كل الكلمات في الصفحة بطلاقة وهي واقفة جنب ميار..</p><p></p><p></p><p>هناء بتبص لها بأستغراب..</p><p></p><p></p><p>شهد بتروح جنب حسام إلي قاعد بي frustrate في مسألة قسمة مطولة..</p><p></p><p>شهد بتمسك القلم وتكتب له النتيجة..</p><p></p><p></p><p>هناء بتستغرب آكتر..</p><p></p><p>تعالي يا حبيبتي.. اقعدي يا شهد..</p><p></p><p></p><p>شهد بتقعد على حجر هناء..</p><p></p><p></p><p>هناء بتقلب الصفحة..</p><p></p><p></p><p>شهد بتقرا الكلمات بسلاسة كبيرة..</p><p></p><p>ما هي كانت بتقرا الجرنان كل يوم لعمو مجدي.</p><p></p><p></p><p>هناء بتسحب كتاب من كتب حسام إلي كان في grade 4 ساعتها..</p><p></p><p></p><p>شهد بتقرا بنفس السلاسة..</p><p></p><p></p><p>هناء بتتاملها مش مستوعبة..</p><p></p><p>- حبيبتي.. أنتي شطورة خالص..</p><p></p><p></p><p>- ميرسي ماما..</p><p></p><p></p><p>هناء بتملس على شعرها وبتبوسها..</p><p></p><p>- حسام حبيبي.. قوم هات لي كراسة وقلم من فضلك..</p><p></p><p></p><p>- حاضر يا ماما..</p><p></p><p></p><p>- حبيبتي شهد.. أنتي شطورة خالص..</p><p></p><p>عشان كدة ماما حتديكي هدية حلوة خالص..</p><p></p><p></p><p>حسام جاب الحاجة قدام هناء ورجع مكانه..</p><p></p><p>هناء فتحت الكراسة وبدأت تكتب كلمات بالفرنساوي..</p><p></p><p></p><p>شهد بصت للكلمات بفضول..</p><p></p><p>ده إنجليزي ماما؟</p><p></p><p></p><p>فرنساوي حبيبتي.. آلأتنين بيتكتبو بنفس الحروف..</p><p></p><p>و بدأت تكتب الكلام بالعربي تحته..</p><p></p><p></p><p>- شهد.. ميار.. حسام..</p><p></p><p></p><p>- شطورة يا شهد.. من هنا ورايح كل يوم تطلعي الساعة 5..</p><p></p><p></p><p>- ماما..</p><p></p><p>شهد بتقول بتردد وهي بتبص لها بخوف..</p><p></p><p></p><p>- فهمت يا حبيبتي.. ما تخافيش.. عطية مش هيعرف..</p><p></p><p>هناء بتاخد خد شهد في إيدها بحنان حقيقي..</p><p></p><p></p><p>- محدش هيلمسك طول ما أنا عايشة يا شهد..</p><p></p><p>شهد عينيها بترغرغ بالدموع..</p><p></p><p>هناء بتحضنها بحنية الدنيا كلها..</p><p></p><p>وبتبوس قورتها..</p><p></p><p>وميار بتملس على شعرها..</p><p></p><p></p><p>ميار وحسام ما كانوش أغبيا..</p><p></p><p>بالعكس كانو من انبه الأولاد في بالنسبة لسنهم..</p><p></p><p></p><p>بس شهد كانت في حتة تانية..</p><p></p><p>دماغها كأنت نضيفة جدا..</p><p></p><p>عدم تقيدها بروتين المدرسة كان بيخليها خفيفة..</p><p></p><p>قادرة تحصل معلومات زيادة في وقت أقل..</p><p></p><p>لأنها مش مضطرة تمشي بسرعة الطالب المتوسط..</p><p></p><p></p><p>ده غير وجيعة حرمانها من المدرسة إلي كانت لسة حازة في نفسها..</p><p></p><p>وكانت بتخلي الموضوع بالنسبة لها تحدي..</p><p></p><p></p><p>المدرسة بالنسبة لها كانت عالم غامض نفسها تعيشه..</p><p></p><p>كل يوم بتستنى ميار وهي راجعة..</p><p></p><p>وتطلع معاها يستحمو سوا..</p><p></p><p>وميار بتحكي لها كل حاجة حصلت في المدرسة..</p><p></p><p>ميار كانت دايما هي إلي عندها الحكايات..</p><p></p><p>المدرسة.. النادي..</p><p></p><p></p><p>شهد كانت لسة محبوسة في عالم ضيق..</p><p></p><p>بين السما والأرض..</p><p></p><p></p><p>بعد الغدا..</p><p></p><p>هناء كانت بترتاح شوية..</p><p></p><p>وحسام بيشغل السيجا..ويسيطر عال TV..</p><p></p><p>وشهد وميار.. بيقرو قراءات حرة..</p><p></p><p></p><p>أي حاجة تقع تحت أيديهم..</p><p></p><p>قصص ميكي.. سمير.. ماجد.. كوميكس..</p><p></p><p>روايات نبيل فاروق.. احمد خالد توفيق..</p><p></p><p></p><p>وجود شهد جنب ميار..</p><p></p><p>طور مستوى ميار الدراسي جدا..</p><p></p><p>هناء علمت شهد الفرنساوي والإنجليزي..</p><p></p><p>وطورت مستواها في الحساب..</p><p></p><p></p><p>علمتها الإتيكيت..</p><p></p><p>علمتها الفالس..</p><p></p><p>ووقعت الفاس في الراس..</p><p></p><p>عطية بدأ يحس..</p><p></p><p>بالتغيير..</p><p></p><p>طريقة كلامها.. طريقة أكلها..</p><p></p><p></p><p>عطية كان طول عمره حنين على شهد..</p><p></p><p>الا في هذا الموقف..</p><p></p><p></p><p>شهد الغلبان كانت قاعدة جنبه بتاكل الرز.. بالشوكة!</p><p></p><p></p><p>- بتعملي إيه يا بت؟</p><p></p><p></p><p>شهد بصت له بأستغراب..</p><p></p><p></p><p>- من إمتى يا بت بناكل كدة؟</p><p></p><p>شهد بدأت تجمع..</p><p></p><p></p><p>- كلي عدل يا بقرة..</p><p></p><p>بسمة بتحاول تنهي الموقف..</p><p></p><p></p><p>شهد بتحط الشوكة.. وبتبص للاكل..</p><p></p><p></p><p>- إيه يا بت الكلب؟ نسيتي بناكلو ازاي؟</p><p></p><p>عطية بيرمي الرز إلي كان في أيده في الطبق..</p><p></p><p>وبينزل على وش شهد بالقلم..</p><p></p><p></p><p>- ادي آخرة القعدة عند الهوانم..</p><p></p><p>لا تكوني فكرتي نفسك هانم يا بت..</p><p></p><p>فوقي يا كس أمك.. دا انتي بت البواب..</p><p></p><p></p><p>عطية كان متعصب لدرجة مخيفة..</p><p></p><p>بسمة نفسها خافت منه..</p><p></p><p>عمرها ما شافته قبل كدة بالمنظر ده..</p><p></p><p>حتى وهو بيتخانق..</p><p></p><p></p><p>عطية في العادة شخص رايق جدا واعصابه حديد..</p><p></p><p>صعب جدا تطلع منه انفعالات عنيفة..</p><p></p><p>فاتق شر الحليم إذا غضب..</p><p></p><p></p><p>بسمة قلبها بيوجعها على بنتها..</p><p></p><p>- خلاص ياسي عطية.. هدي نفسك يا أخويا.. امسحها فيا.. إني حعقلها يا أخويا..</p><p></p><p></p><p>- يلا يا بت الوسخة آنتي كمان.. طب واللله ما حد حيبوظها غيرك يا بنت الجزم..</p><p></p><p></p><p>عطية بيدور فيهم الضرب هما الجوز..</p><p></p><p>حمو إلي كان نايم بيصرخ من الكهربا إلي ملت المطرح..</p><p></p><p></p><p>شهد بتجيب ددمم من بقها..</p><p></p><p>صوابع عطية بتعلم على خدود بسمة وبنتها..</p><p></p><p></p><p>عطية بيمنع شهد تطلع فوق تآني..</p><p></p><p></p><p>ميار بتخبط عالباب..</p><p></p><p></p><p>عطية بيمنع شهد حتى تكلمها..</p><p></p><p></p><p>شهد بتبص من وراه لميار برعب..</p><p></p><p></p><p>ميار بتطلع لمامتها مش فاهمة حاجة..</p><p></p><p></p><p>هناء بتسأل بسمة..</p><p></p><p>بسمة بتحكي لها..</p><p></p><p></p><p>هناء عارفة عطية كويس..</p><p></p><p>بتنزل تكلمه..</p><p></p><p></p><p>عطية بيدخلها المطرح..</p><p></p><p>بيعمل كوبايتين شاي..</p><p></p><p>وبيطلع لها سيجارة من علبته البلامونت..</p><p></p><p></p><p>شهد رغم صغر سنها..</p><p></p><p>بتستغرب من المنظر..</p><p></p><p>عمرها ما شافت هناء بتدخن..</p><p></p><p></p><p>أصلا قعدة هناء جنب أبوها ع الكنبة</p><p></p><p>بالروب إلي تحته قميص النوم..</p><p></p><p>منظر مش منطقي بالنسبة لها..</p><p></p><p></p><p>عطية وهناء بيتكلمو كتير..</p><p></p><p>السيجارة بتسحب سيجارة..</p><p></p><p></p><p>هناء بتبص لها بأسى..</p><p></p><p>بتطفي سيجارتها..</p><p></p><p>وتقوم تحضن شهد وتبوس قورتها..</p><p></p><p>وتطلع على شقتها..</p><p></p><p></p><p>الدنيا بتضلم قصاد عنين شهد..</p><p></p><p>حيطان المطرح بتضيق عليها..</p><p></p><p></p><p>ميار بتصرخ زي المجنونة..</p><p></p><p>بتقطع هدومها.. شعرها..</p><p></p><p></p><p>بتنزل تجري على السلالم..</p><p></p><p>بتهبد على باب المطرح..</p><p></p><p></p><p>عطية بيحاول يفهمها..</p><p></p><p></p><p>ميار بتضربه.. بإيديها الصغيرة..</p><p></p><p></p><p>عطية بيستغرب..</p><p></p><p>بس عيلة ومتدلعة.. وهو عارف الدلع وسنينه..</p><p></p><p>وما يكرهش في الدنيا قد دلع النسوان..</p><p></p><p></p><p>بسمة وهناء بينزلوا وراها..</p><p></p><p>بيحوشو فيها بالعافية..</p><p></p><p></p><p>ميار من كتر الانفعال بتقع.. ما بتحطش منطق..</p><p></p><p></p><p>هناء بتشخصها فورا..</p><p></p><p>انهيار عصبي..</p><p></p><p>بتطلع بيها عالمستشفى..</p><p></p><p></p><p>ليلة عصيبة..</p><p></p><p>بسمة ما سابتهاش..</p><p></p><p></p><p>ميار بتفوق.. رافضة الاكل..</p><p></p><p>حياتها بتقف..</p><p></p><p>بتخس.. بتنطفي.. بتدبل..</p><p></p><p></p><p>هناء في المطرح عندهم مرة تانية..</p><p></p><p>ببلوزتها الايف سان لوران.. وكعبها العالي.. و شنطتها ال LV..</p><p></p><p>بتركع قدام عطية البواب!</p><p></p><p>بنتها بتضيع منها..</p><p></p><p></p><p>عطية مش حيوان..</p><p></p><p>قلبه مش حجر..</p><p></p><p>وميار دي بالذات أخت بنته..</p><p></p><p></p><p>عطية بيفرج عن شهد اخيرا..</p><p></p><p></p><p>ميار في سريرها.. نايمة زي الملاك..</p><p></p><p>هناء قاعدة جنبها.. بتملس على شعرها بحنان..</p><p></p><p></p><p>شهد لابسة الطررحة وفاردة سجادة الصلا..</p><p></p><p>هناء بتبص لها بأستغراب..</p><p></p><p></p><p>- بتعملي إيه يا شهد؟</p><p></p><p></p><p>شهد بترد من وسط دموعها..</p><p></p><p>- علميني الصلا.. عشان ادعي لها..</p><p></p><p></p><p>هناء بتحضن شهد جامد.. ودموعهم بتختلط ببعضها..</p><p></p><p></p><p>*******</p><p></p><p></p><p>شهد بتفوق من ذكرياتها على ميار بتنشف جسمها..</p><p></p><p>بتحضن ميار وتتبت فيها جامد..</p><p></p><p>ميار عارفة الحضن ده كويس..</p><p></p><p>- بحبك يا جاموسة..</p><p></p><p>- بحبك يا بقرة!</p><p></p><p></p><p>*******</p><p></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p></p><p></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>ميار.. احضنيني آوي..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>حاضر يا عيون ميار..</strong></li> </ul><p>بوسة..</p><p><strong>يا قلب ميار..</strong></p><p><strong>بوسة..</strong></p><p><strong>يا روح ميار..</strong></p><p><strong>بوسة..</strong></p><p><strong>وبوسة.. وبوس كتير آوي.. من شفايف ميار..</strong></p><p><strong>لكل حتة في وش شهد..</strong></p><p><strong>وميار محاوطاها بدراعاتها..</strong></p><p><strong>البز مفعوص في البز..</strong></p><p><strong>الحلمات بتبوس بعضها..</strong></p><p><strong>حلمات بريئة.. رغم إنها شبعانة لعب من صغرها..</strong></p><p><strong>بس لسة البراءة جواها.. حواليها..</strong></p><p><strong>لسة بتستخبى جوة هالاتها البنية الفاتحة..</strong></p><p><strong>بلونها ال nude المصري البرئ..</strong></p><p><strong>لكنها بتخرج وتطل برأسها.. وتفتح صدرها للدنيا لما تحس بدفا الشقاوة ودلعها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>********</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و حـــوار نهـــودٍ أربعــــة.. ٍتتهامس</strong></p><p><strong>و الهـمـــس مبــاحُ</strong></p><p><strong>كطيــورٍ بيـضٍ في روض ٍ</strong></p><p><strong>تتنـاقــر..و الريش ســــلاحُ</strong></p><p><strong>حبــات العقـدين انفــرطت من لهـــوٍ..</strong></p><p><strong>و أنهــــدَ وشـاحُ</strong></p><p><strong>و يكســـر نهـــدٌ واقعـــــه</strong></p><p><strong>ويثور ..فللـجرحِ جـــراحُ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>********</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميار بتوزع قبلاتها الحنونة العاشقة..</strong></p><p><strong>على كل حتة في وش شهد..</strong></p><p><strong>- اه من خدودك يا شهد.. تفاح لبناني يا بت.. على كل خد وردة بلدي مفتحة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميار بتبوس مناخير شهد.. بتعض ارنبتها الحمرا عضة خفيفة.. بتشدها بسنانها..</strong></p><p><strong>- مناخيرك حلوة آوي.. عايزة آكلها!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتبص لها بأبتسامة في عيونها..</strong></p><p><strong>عيونها بتقولها.. كليها.. كليني كلي.. مفيش في جسمي.. في قلبي.. في عقلي.. في روحي.. حتة تغلى عليكي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميار بتبوس شهد بعيونها..</strong></p><p><strong>بتبوس شهد في عيونها..</strong></p><p><strong>- ما تبصيليش بالنظرة دي.. بتسحرني..</strong></p><p><strong>بوسة..</strong></p><p><strong>بتقتلني..</strong></p><p><strong>بوسة..</strong></p><p><strong>بتولع روحي من جوة.. نار يا شهد.. نار..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>********</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتفتكر</strong></p><p><strong>أمها بسمة لما كانت بتسيئ مدخل العمارة ولبنها مالي ضرعها زي الجاموسة العشر بتاعة جمعية الأورمان..</strong></p><p><strong>فايض منه ومسرسب..</strong></p><p><strong>لا ده مدلدق في نحر جلابيتها القطن الخفيفة..</strong></p><p><strong>الي رافعاها لحد أول طيزها ورابطاها حوالين وسطها..</strong></p><p><strong>فخادها البيضة العفية الضخمة باينة كلها..</strong></p><p><strong>وبزازها بتتمرجح وبتتمرد عالجلابية.. كأن الفار بيلعب في عبها لعب..</strong></p><p><strong>اللبن بيتجمع من قماش الجلابية في نقط كبيرة.. وبيشر ع الارض.. نقط لبن عمالة تطير في كل حتة..</strong></p><p><strong>على أيديها.. عالخيشة.. عالبلاط المبلول..</strong></p><p><strong>ريحة الفنيك ضاربة في المكان..</strong></p><p><strong>ريحة شايلة في طياتها ذكريات كتير لشهد..</strong></p><p><strong>ضهرها للسلم وطيازها متصدرة في وش إلي نازل..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هناء وطارق نازلين ع السلم على مهلهم..</strong></p><p><strong>معاهم ميار وحسام الصغيرين..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجلابية رغم طبقاتها.. لباسها باين فشخ منها بفعل الشمس إلي ضاربة فيها..</strong></p><p><strong>طارق بيترعش من جواه.. شايف المنظر وطرف طيزها إلي باين وهي موطية قدامه..</strong></p><p><strong>وحتة من كسها العظيم مزنوقة بين الفخدتين..</strong></p><p><strong>اللباس من بلله بالافرازات كان شف منظر شفايف كسها خالص..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غصب عنها..</strong></p><p><strong>بسمة أصلها كانت قادرة تميز بودنها من الصوت مكان الباب إلي بيتقفل..</strong></p><p><strong>وسامعة الأصوات المألوفة.. لكلام هناء مع طارق..</strong></p><p><strong>وزقزقة حسام وميار..</strong></p><p><strong>كسها غصب عنه سيل..</strong></p><p><strong>سيل عرمرم واتفتح..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حركتها بقت عصبية اكتر وهي مصدرة طيازها للسلم ومترقبة العيون إلي نازلين يلحسوها بنظراتهم..</strong></p><p><strong>عيون سي طارق بيه.. ابن الأكابر..</strong></p><p><strong>جوز الداكتورة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طارق بيظهر ع السلم قبل هناء.. إتيكيت بقى..</strong></p><p><strong>المنظر بيلطشه بالقلم على وشه..</strong></p><p><strong>وشه شاشة.. بيحمر زي الطماطماية..</strong></p><p><strong>الكلام بيقف في زوره..</strong></p><p><strong>كأنه شرق..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من حظه إن هناء اقصر منه.. حتى بالكعب العالي..</strong></p><p><strong>صعب تشوف من وراه..</strong></p><p><strong>بسمة بتبتسم بطرف شفتها بمحن خبيث..</strong></p><p><strong>بتحب أوي تشوفه كدة.. مستوي عالاخر..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طارق بالنسبة لها غير كل الرجالة إلي شبعت فرجة على طيازها..</strong></p><p><strong>ابن ناس بجد..</strong></p><p><strong>لقمة طرية آوي..</strong></p><p><strong>طعمها حلو..</strong></p><p><strong>ما يتشبعش منها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اغلب الرجالة إلي قابلتهم في حياتها بجحين..</strong></p><p><strong>عنيهم تندب فيها رصاصة..</strong></p><p><strong>لكن سي طارق بيه..</strong></p><p><strong>تربية أكابر بجد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طارق بيه كان بيتفرج على جسم بسمة إلي فرد قدام عنيه..</strong></p><p><strong>وهي بتتقصع واحدة واحدة من تنية ضهرها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلي كانت جاية متدارية في عطية..</strong></p><p><strong>اقصر من هناء.. دلوقتي قربت تطوله..</strong></p><p><strong>وطارق ده 186.. راجل طويل يعني..</strong></p><p><strong>كبرت قدام عنيه.. وكل حاجة فيها كبرت..</strong></p><p><strong>بقت زي الشجرة.. ثمرتها بتلعب حواليها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد..</strong></p><p><strong>كأنه شايفها في كل مراحل عمرها.. حتى الي فاته بيشوفه في شهد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بسمة كانت بتلف وتلتفت له.. بملامحها الريفية البسيطة الجميلة..</strong></p><p><strong>كأنها حتحور.. ربة الخصوبة والنماء..</strong></p><p><strong>بزازها نبع فياض..</strong></p><p><strong>بيصب الحياة.. في كل مكان حواليها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسامة بسمة بتوسع..</strong></p><p><strong>والإيد الرقيقة بتزيحه من كتفه برفق..</strong></p><p><strong>وبتتمد عشان تمسح عرق بسمة من على قورتها بحنان..</strong></p><p><strong>وتنزل تملس على شعرها بطيبة الدنيا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بسمة عنيها بتغيم بالدموع.. وهي بتوطي وشها عشان تبوس أيد الدكتورة هناء.. ودموعها تبلها..</strong></p><p><strong>بتمسح دموعها بسرعة..</strong></p><p><strong>غصب عنها ما بتقدرش تملك نفسها قدام حنية هناء..</strong></p><p><strong>نفسها تنط في حضنها وتحط راسها على صدرها..</strong></p><p><strong>بس بردك ما ينفعش.. المقامات محفوظة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبتي.. متدمعيش.. مش عايزة أشوف دموعك خالص..</strong></p><p><strong>عايزاكي دايما مبستمة كدة ووشك منور..</strong></p><p><strong>- حاضر يا ابلة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عاملة إيه يا شهد.. كبرتي خالص وبقيتي عروسة..</strong></p><p><strong>هناء بتقول وهي بتوطي وتحضن خد شهد الصغيرة بإيديها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عروسة المولد..</strong></p><p><strong>حسام بيقول برخامة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولد.. عيب!</strong></p><p><strong>بكرة تكبر وتقول عايز أتجوز شهد وهي مش هترضى..</strong></p><p><strong>بتقول هناء وهي بتطبطب على وش شهد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لما اكبر حتجوز ميار..</strong></p><p><strong>حسام بيقول بعفوية وهو بيحضن أخته الصغيرة إلي نازلة وراه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميار بتفز من حضنه بتجري ناحية شهد تحضنها..</strong></p><p><strong>- أنا حتجوز شهد!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بسمة وهناء بيبصو للبنات وبيبصو لبعض.. وبيضحكو..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>*********</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شــيءٌ بينـهـمــا..</strong></p><p><strong>يعـرفــــه إثنــان.. أنــــا و المصبـــــاحُ</strong></p><p><strong>حكـأيــة حـــبٍ..لا تحكـــى</strong></p><p><strong>في الحب.. يموت الإيضاحُ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>*********</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موقف صغير حصل من عشر سنين..</strong></p><p><strong>زي مواقف كتير صغيرة بتحصل طول الوقت..</strong></p><p><strong>لكنها مش مجرد مواقف صغيرة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتقرب مناخيرها مناخير ميار..</strong></p><p><strong>بتتنفس نفسها..</strong></p><p><strong>انفاسها بتضطرب..</strong></p><p><strong>بتتسارع..</strong></p><p><strong>بتنهج..</strong></p><p><strong>وميار كمان.. بتدوب في أنفاس شهد..</strong></p><p><strong>شفايفهم بتشتبك في قبلة ثائرة.. متمردة.. مشبعة بعنفوان الشهوة والشباب..</strong></p><p><strong>مفيش احلى من حب البنات..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شفايف بتحضن شفايف.. بتضغطها.. بتشدها..</strong></p><p><strong>بتمصها.. بتعضها بسنانها.. عضعضة خفيفة..</strong></p><p><strong>كأنهم قطتين بيلعبو مع بعض..</strong></p><p><strong>لسان بيدوق.. بيستطعم..</strong></p><p><strong>طرف لسان بيقابل طرف لسان..</strong></p><p><strong>لسانين بيحضنو بعض..</strong></p><p><strong></strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>إستني يا بت.. دوقيني..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>أدوقك ايه؟</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>شهد بتسأل بدلع..</strong></p><p><strong></strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>دوقيني الشهد يا شهد..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>إستني يا بت..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>شهد بتجمع ريقها.. وبتصبه بلسانها في لسان ميار العطشان..</strong></p><p><strong>ميار بتلحس بق شهد من جوة لحس..</strong></p><p><strong>عطشانة.. عايزة كل نقطة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميار بتغمض عنيها.. بترجع راسها لورا.. بتتنفس بنشوة المدمن لما ياخد جرعته بعد طول انتظار..</strong></p><p><strong>- مالك يا بت؟</strong></p><p><strong>شهد بتسأل ولسة ميار في حضنها..</strong></p><p><strong>ميار مش بترد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك يا قلبي؟</strong></p><p><strong>ميار بتقفش بز شهد بإيدها فجأة.. بتقفشه جامد..</strong></p><p><strong>بتفعصه لدرجة إن الحلمة بتبظ لقدام..</strong></p><p><strong>بتشدها وراها بعنف وترميها ع السرير..</strong></p><p><strong>صوابعها معلمة حمار في لحم شهد الابيض..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتمد أيدها وتلسع ميار على بزها..</strong></p><p><strong>بتقفشه بنفس الطريقة..</strong></p><p><strong>لدرجة إن الحلمة المدفونة بتطلع من هالتها..</strong></p><p><strong>ميار بتصوت بعلوقية وهي بتقع بلحمها النجس على لحم شهد العريان..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البز في البز..</strong></p><p><strong>السوة في السوة..</strong></p><p><strong>الكس في الكس..</strong></p><p><strong>الفخاد بتحك في بعضها..</strong></p><p><strong>صوابع الرجلين بتشبك..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشفة بتغيب في الشفة..</strong></p><p><strong>اللسان بيتعارك مع اللسان..</strong></p><p><strong>اللبؤة بتتمرمغ في اللبؤة..</strong></p><p><strong>واللحم بيتعجن في بعضه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميار بترفع رجل شهد.. ركبتها بتلمس حلمتها..</strong></p><p><strong>وترشق كسها الاملس فوق غابة كس شهد..</strong></p><p><strong>شهد بتعفق بز ميار وتشفط في حلمته المنتصبة وهالتها المنفوخة كأنها بتحلبه..</strong></p><p><strong>ميار بتوزع بوس في كل حتة شفايفها تطولها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشفرة في الشفرة..</strong></p><p><strong>الزمبور عالزنبور..</strong></p><p><strong>العسل بيسيح ويمتزج بالعسل..</strong></p><p><strong>كأنهم مقص بجد..</strong></p><p><strong>زنابيرهم حافظين سكة بعض..</strong></p><p><strong>اكساسهم شفايفها بتفرش بعض..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرف الشفة الجواني بيفشخ حرف الشفة الجواني..</strong></p><p><strong>للكسين المنفخين..</strong></p><p><strong>المحتقنين بنار الشهوة..</strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>اااااااااح</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>اااااااااح</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p></p><p><strong><strong>ميار بتجيب شهد من شعرها.. بتشد راسها لورا..</strong></strong></p><p><strong><strong>بتفرك زنبورها في زنبورها جامد.. بغل اوي..</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد بتكشر.. ميار بتكشر..</strong></strong></p><p><strong><strong>العرق بيزفلط اللحم في اللحم..</strong></strong></p><p><strong><strong>العين ثابتة في العين..</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد بتشخر.. ميار بتشخر..</strong></strong></p><p></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>حتتفتحي امتى؟</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>النهاردة.. خلاص مش قادرة.. ااااح..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>استويت يا ميار..</strong></p><p><strong>شهد بتقول بصوت أقرب للبكا..</strong></p><p><strong>وشها احمر.. متشنج كأنه بيتعصر.. ملامحها من المتعة كأنها بتتعذب..</strong></p><p><strong>لحمها كله احمر..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميار ما تتخيرش عنها..</strong></p><p><strong>- خلاص؟ آخر يوم فيرجين؟</strong></p><p><strong>اخر يوم بنت يا شهد؟</strong></p><p><strong>هتخلي ابوكي يفوتك يا بنت عطية؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أيوة يا بنت هناء..</strong></p><p><strong>خلاص حبقى مرة..</strong></p><p><strong>النهاردة حبقى مراته..</strong></p><p><strong>مرات أبويا.. وضرة أمي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااااااااح..</strong></p><p><strong>يا بختك يا وسخة..</strong></p><p><strong>- قولي مبروك يا عروسة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميار بتفعص زنبورها الناشف المتصلب الغرقان عسل في زنبور شهد.. بتصرخ بوجع..</strong></p><p><strong>- لو كت راجل كان زماني محبلاكي دلوقتي يا بنت اللبؤة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميار بتسرع حركة زنبورها على زنبور شهد الوسخ..</strong></p><p><strong>شهد هي كمان بتسرع حركتها..</strong></p><p><strong>زنبورين بيتخانقو مع بعض..</strong></p><p><strong>حلمات شهد بتنيك حلمات ميار..</strong></p><p><strong>بتدخلهم جوة هالاتهم المنفوخة..</strong></p><p><strong>اهات رفيعة مسرسعة بتفلت منهم هما آلأتنين..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنفاسهم بتتسارع وبطنهم بتتلوى وتحك في بعضها..</strong></p><p><strong>السرة في السرة..</strong></p><p><strong>من النفس السريع..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عقبالك يا جاموسة..</strong></p><p><strong>ميار بتتخيل منظر كسها وهو غرقان بدم عذريتها..</strong></p><p><strong>بتتجنن..</strong></p><p><strong>- بس يا وسخة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميار بتتبت في شعر شهد جامد..</strong></p><p><strong>زنبورها بيتجنن على زمبور شهد..</strong></p><p><strong>الشعر الغرقان عسل.. بيليف اكساسهم وزنابيرهم..</strong></p><p><strong>شهد بتشهق..</strong></p><p><strong>بتزنق كسها آوي في كس ميار..</strong></p><p><strong>ميار بتحزق في الصرخة الرفيعة المكتومة تحت جزة سنانها..</strong></p><p><strong>شهد بتبرق..</strong></p><p><strong>ميار بتدمع..</strong></p><p><strong>رعشة بنت وسخة بتضرب جسمهم هما آلأتنين..</strong></p><p><strong>من كتر عجنة لحمهم في بعض خلاص..</strong></p><p><strong>ميار بتحس بضلوع شهد جوة صدرها..</strong></p><p><strong>شهد بتحس إن بزها هيفرقع في بز ميار..</strong></p><p><strong>جسمهم بيتشال ويتهبد كان الكهربا مسكت فيه..</strong></p><p><strong>آلأتنين فولتهم عالي أصلهم..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زلزال بيضرب في كل حتة فيهم..</strong></p><p><strong>شهد بتطوح من ع السرير.. بتتهبد على طيزها في الارض الخشب..</strong></p><p><strong>ميار بتنزل فوقيها.. كسها ملزوق في كسها بغرا..</strong></p><p><strong>كل لمسة بتبهدلهم اكتر..</strong></p><p><strong>كل ما يحسو جسمهم بيسيب بيمسكو في بعض آكتر..</strong></p><p><strong>بيتشنجو..</strong></p><p><strong>كأنهم بيعصرو الرعشة..</strong></p><p><strong>بيتمرغو في الارض كأنهم بيلعبو مصارعة..</strong></p><p><strong>رجليهم بترفس في كل حتة..</strong></p><p><strong>حركاتهم مش منطقية..</strong></p><p><strong>شهد بتزق الكومود بإيدها جامد..</strong></p><p><strong>المنبه بيقع على دماغ ميار..</strong></p><p><strong>الألم بيزود رعشتها..</strong></p><p><strong>فخادهم كلها غرقت عسل من جوة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حركتهم بتخف.. بتهمد..</strong></p><p><strong>إلا من رعشة.. أو تشنيحة.. هنا أو هناك..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميار بتقوم ترمي جسمها ع السرير..</strong></p><p><strong>بتبص لشهد بنص عين..</strong></p><p><strong>شهد بتقوم من مكانها ع الارض تترمي في حضنها..</strong></p><p><strong>ميار بتسحب ريموت التكييف عشان تشغله قبل ما يروحوا في النوم..</strong></p><p><strong>شهد بتشده من أيديها وترميه في الارض..</strong></p><p><strong>الدنيا بتضلم..</strong></p><p><strong>حاضنين بعض حضن العشاق..</strong></p><p><strong>بيروحو في النوم مستمتعين بنسيم الشباك المفتوح فوق جتتهم العريانة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>********</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتفتح شهد عنيها على رنة المنبه المرمي في الارض..</strong></p><p><strong>أثار المعركة في كل حتة..</strong></p><p><strong>ريحة العرق والجنس ضاربة في الاوضة..</strong></p><p><strong>الفيرمونات البناتي ريحتها قوية جدا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتسكت المنبه بسرعة قبل ميار ما تصحى..</strong></p><p><strong>وبتسرح في ميار إلي نايمة في حضنها زي القطة الشيرازي..</strong></p><p><strong>والذكريات بتاخدها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>********</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هناء قاعدة على رأس ترابيزة السفرة</strong></p><p><strong>بفستانها الشانيل الصوفي الكاروهات المقفول من فوق بأكمامه الطويلة بينما يدوب بيغطي أول الفخاد..</strong></p><p><strong>وفوقه الشال من نفس القماشة بنفس الطول مفتوح عليه ومربوط من تحت الرقبة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حواليها حسام إلي في grade 4 وميار الي في grade 1 قاعدين بهدوم المدرسة..</strong></p><p><strong>وشهد قاعدة جنب ميار بالبيجاما..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إحكولي بقى.. ايه الي حصل النهاردة في المدرسة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-...............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب قولي آنتي يا ميار..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كنت عايزة أروح التواليت..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وبعدين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كنا في البريك.. رحت لحسام.. كان بيلعب مع أصحابه..</strong></p><p><strong>قلت له عايزة أروح التواليت.. تعالى معايا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبتي.. انتي كل مرة بتدخلي التواليت بتاخدي حسام معاكي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- باخدك ماما.. أو بأخد بسمة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في المدرسة حبيبتي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي أول مرة اروح في المدرسة!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أول مرة!</strong></p><p><strong>هناء بنبرة استغراب..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اه أول مرة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني محسيتيش إنك مزنوقة ولا مرة قبل كدة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا حسيت كتير.. بس كنت بمسك نفسي لحد ما نرجع البيت..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا عيني حبيبتي.. وبعدين..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعدين رحت لحسام.. قلت له تعالى معايا نروح التواليت..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وإنت كنت فين يا حبيبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كنت في ال playground بلعب مع صحابي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وبعدين يا حبيبي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لقيت ميار جاية بتشدني من كم القميص وبتقولي كدة..</strong></p><p><strong>سبتهم واخدتها ودخلنا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دخلتو حمام الأولاد ولا البنات؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- البنات طبعا ماما.. ميار بنت!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كمل حبيبي.. وبعدين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قابلت هبة ومنى إلي معايا في الكلاس..</strong></p><p><strong>سألوني إنت دخلت هنا ليه؟</strong></p><p><strong>ميار قالت لهم عاوزة تدخل التويلت..</strong></p><p><strong>مش بتعرف تدخل لوحدها عشان لسة صغيرة..</strong></p><p><strong>هبة قالت لها أنا ممكن ادخل معاكي..</strong></p><p><strong>بس هي اتكسفت..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتكسفتي ليه حبيبتي؟</strong></p><p><strong>مش هي بنوتة زيك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفة.. بس حسام أخويا الكبير.. لكن هي غريبة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني تدخلي قدام اخوكي.. لكن بنوتة زيك لا!</strong></p><p><strong>وبعدين يا حسام.. إيه إلي حصل بعد كدة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دخلنا.. وعملت.. وشطفتها..</strong></p><p><strong>خرجنا لقينا صحابي.. ومعاهم ولاد تانيين.. بيقولو حسام أخد أخته وكان بينيكها في حمام البنات..</strong></p><p><strong>سألته يعني إيه ينيكها؟</strong></p><p><strong>قالي يعني يدخل زبره في كسها زي المتجوزين..</strong></p><p><strong>قلت له إيه زبره وايه كسها؟</strong></p><p><strong>قالي إلي بتشخو منهم..</strong></p><p><strong>قلت له عيب كدة..</strong></p><p><strong>قالي مش عيب لو متجوزين..</strong></p><p><strong>قلت له عادي.. كدة كدة لما أكبر حتجوز ميار..</strong></p><p><strong>لقيت مدام جانيت معدية.. شافت الدوشة.. سألت إيه إلي بيحصل.. الولاد قالولها إلي حصل..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قالو لها إيه حبيبي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قالو لها حسام كان بيتجوز أخته ميار في الحمام.. وإحنا عاملين لهم فرح..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وهي عملت إيه حبيبي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شدتني من ودني جامد.. ميار قالت لها أنا إلي قلت له.. عشان مش بعرف ادخل لوحدي..</strong></p><p><strong>فراحت تشدها هي كمان من ودنها..</strong></p><p><strong>رحت مسكت أيديها وقلت لها ما تضربيهاش.. هي لسة صغيرة.. راحت زقتني جامد خلتني وقعت في الارض..</strong></p><p><strong>ميار شافتني كدة راحت معيطة..</strong></p><p><strong>أنا قمت وقفت بينها وبين ميار.. قلت لها أصلا عادي.. انا اخوها الكبير.. ولما نكبر هنتجوز..</strong></p><p><strong>لقيتها ضربتني بالقلم..</strong></p><p><strong>وخدتنا عال principal وقالت لي بكرة مش هتدخلو المدرسة من غير ماما..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني هي شدتك من ودنك وضربتك بالقلم؟</strong></p><p><strong>وعملت لك لك إيه كمان حبيبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ذنبتني في المكتب لحد ما البريك خلص..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وإنتي حبيبتي؟ عملت لك حاجة..</strong></p><p><strong>لا ماما.. حسام خلاها ما تقربش مني..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- برافو حسام..</strong></p><p><strong>بس حبيبي.. انت دلوقتي كبرت ولازم تفهم..</strong></p><p><strong>إن مفيش حد دلوقتي ينفع يتجوز أخته!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه ماما؟</strong></p><p><strong>حسام بنبرة ضيق طفولي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في العصور القديمة كان ده مقبول.. لكن بعد كدة بقى مرفوض.. المجتمع دلوقتي مش بيقبل ده..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا أصلا حتجوز شهد ماما..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبتي كمان ده مش هينفع..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه ماما.. عشان مامتها خدامة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبتي.. عيب كدة.. ما تقوليش كدة تآني..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب ليه بقى؟</strong></p><p><strong>ميار بتسأل بأستغراب..</strong></p><p><strong>علشان كمان ما ينفعش بنت تتجوز بنت.. أو ولد يتجوز ولد..</strong></p><p><strong>المجتمع بردو مش بيقبل كدة..</strong></p><p><strong>أنتي شفتي قبل كدة بنت بتتجوز بنت؟</strong></p><p><strong>كل إلي بيتجوزو بيبقو راجل وست..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس أنا بحب شهد ماما..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبتي كلنا بنحب شهد..</strong></p><p><strong>لكن انتو لسة صغننين.. و الصغننين مش بيفكرو في الحاجات دي..</strong></p><p><strong>بكرة تكبري وتبقي عروسة.. ويجي لك عريس زي القمر..</strong></p><p><strong>وشهد كمان..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميار بتفكر..</strong></p><p><strong>- اممم.. خلاص ماما.. لما يجي لي عريس.. يتجوزني أنا وشهد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هناء بتضحك..</strong></p><p><strong>- للدرجة دي بتحبي شهد حبيبتي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميار بتحضن شهد إلي قاعدة جنبها..</strong></p><p><strong>- اوي اوي ماما..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلي بالك.. المجتمع في حالتنا ممكن يقبل ده..</strong></p><p><strong>بس مش كل الستات ممكن تقبل ده..</strong></p><p><strong>بكرة لما تكبري تعرفي إن دي مش حاجة حلوة..</strong></p><p><strong>وإن الست إلي بتقبل ده بتقبله غصب عنها..</strong></p><p><strong>بعدين مين قال إن شهد هتوافق..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتبص لهناء وهي ساكتة.. ابتسامتها ما فارقاش وشها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حسام حبيبي.. صاحبك قليل الادب ده ما تكلمهوش تآني..</strong></p><p><strong>والكلام الفاضي إلي سمعته النهاردة ده ما يتكررش..</strong></p><p><strong>إنت دافعت عن أختك الصغيرة.. ده صح..</strong></p><p><strong>بس كمان المدرسة ليها نظام لازم نحترمه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ميار حبيبتي.. لازم تتعلمي تعتمدي على نفسك.. عشان انتي كبرتي خلاص..</strong></p><p><strong>بعد كدة لما يبقى عندك مشكلة مفروض تدوري على حد كبير.. بدل ما توقعي اخوكي في مشاكل هو ممكن ما يبقاش قدها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عموما.. انا بكرة الصبح هروح معاكو المدرسة.. وهشوف إزاي مدام جانيت تتعامل معاكو بالشكل ده..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>********</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميار بتقوم تجهز عشان تنزل النادي..</strong></p><p><strong>وشهد بتلبس هدومها عشان تنزل معاها هي كمان..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قدام البيت ميار واقفة بجيبة كلوش كحلي فوق الركبة بشبر..</strong></p><p><strong>طيزها عاطياها بومبيه رافعها من ورا..</strong></p><p><strong>وتي شيرت بولو ابيض باين من فتحته أول شق بزاز الجاموسة...</strong></p><p><strong>شعرها الغجري طاير في الهوا وهي شايلة شنطة التمرين على كتفها..</strong></p><p><strong>وشهد جنبها بالعباية المحزقة أم كباسين.. والتحجيبة..</strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>هتوحشيني يا بقرة..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>خلي بالك من نفسك يا جاموسة..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>ميار بتبص في عيون شهد.. وبتخطف بوسة مشبك قبل ما تشاور لتاكسي عشان تركب..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يابقرة مش ناوية تبطلي نجاسة آنتي والجاموسة التانية دي..</strong></p><p><strong>أنتي ما بتحرميش يا بت؟!</strong></p><p><strong>بسمة كانت بتقول لشهد وهي متابعة المنظر من على دكة عطية إلي قدام الدخلة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتقرب من بسمة وهي ساكتة.. بتبص على حاجة في وشها..</strong></p><p><strong>- مالك يا بت! فيه إيه؟</strong></p><p><strong>شهد بتقرب من وشها.. وفجأة بتروح نازلة على شفايفها ببوسة سخنة..</strong></p><p><strong>بسمة لوهلة بتستلم.. بتحس بشفايفها بتتجاوب مع شفايف شهد الطرية..</strong></p><p><strong>بعدين بتستوعب إلي شهد بتعمله..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس يا نجسة.. انتي حتتدوري عليا أنا كمان..</strong></p><p><strong>دا أنا أمك يا بقرة!</strong></p><p><strong>دا أنا إلي زالطاكي من كسي يا وسخة..</strong></p><p><strong>دا اتتي شختي يا بت..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتقرب وشها من وش بسمة تآني..</strong></p><p><strong>- زالطاني منين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من كسي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فين.؟</strong></p><p><strong>ده!</strong></p><p><strong>شهد بتقفش بكفها كس بسمة المبطرخ من فوق بالجلابية.. تعصره حتة *** عصرة بت متناكة..</strong></p><p><strong>بتعصره جامد.. بغل..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آآه!</strong></p><p><strong>بسمة بترقع بالصوت..</strong></p><p><strong>عطية بيهب طالع من الاوضة</strong></p><p><strong>- مالك يا ولية بتصوتي ليه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتكمل عصرتها لكس بسمة وبتزنق على زنبورها بطرف صباعها الوسطاني في بطن أيدها قبل ما تسيبها..</strong></p><p><strong>- مفيش يابا.. انت بس واحشها شوية من الصبح..</strong></p><p><strong>شهد بترد بعلوقية..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص يا بسوم.. أهو جالك أهو..</strong></p><p><strong>شهد بتسيب كس بسمة وبتتدور وتمشي..</strong></p><p><strong>سايباهم هما آلأتنين وراها مبلمين لها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوف البت..</strong></p><p><strong>بسمة بتقول بصوت عالي.. وبتكمل في سرها..</strong></p><p><strong>سيبتي مفاصلي يا بعيدة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راحة فين يا بقرة؟</strong></p><p><strong>بيزعق عطية بصوت عالي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راحة الحق العصر!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>*********</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نسمة عصاري بتداعب ورق الشجر الكثيف.. في الشارع الهادي..</strong></p><p><strong>واشعة الشمس بتتسلل من وسط الفروع والأغصان المتشابكة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتتمشى في نص الشارع.. فاردة دراعاتها..</strong></p><p><strong>مستمتعة بصوت الحفيف المحبب لنفسها..</strong></p><p><strong>بتضيق عنيها وهي باصة لفوق.. بتشوف أشعة الشمس.. خيوط بتسلل من وسط أوراق الشجر.. كأنها خليط من الوان الطيف..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتاخد نفس عميق.. تملى صدرها إلي بيترجرج مع كل خطوة علقة بتمشيها.. بعبير ريحة خشب الأشجار واوراقها الوارفة..</strong></p><p><strong>مستمتعة بنسمات بداية الصيف.. وهي بتطير قماش عبايتها الخفيف.. وتخترقه..</strong></p><p><strong>عشان تدغدغ جلدها الابيض المحمر.. الرقيق..</strong></p><p><strong>بتدخل جوها..</strong></p><p><strong>كأنها بتحضنها..</strong></p><p><strong>بتدللها..</strong></p><p><strong>كأنها بنتها..</strong></p><p><strong>بنت الطبيعة..</strong></p><p><strong>كأنها جدتها الأولى..</strong></p><p><strong>لوسي..</strong></p><p><strong>وهي بترفع راسها وتمشي منتصبة لأول مرة..</strong></p><p><strong>من ملايين السنين..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاب ملتحي في منتصف العشرينات..</strong></p><p><strong>نحيف.. متوسط الطول.. بنيته قوية..</strong></p><p><strong>واقف تحت شجرة التوت العتيقة..</strong></p><p><strong>الكريمة..</strong></p><p><strong>الي طرحها مبهدل الشارع..</strong></p><p><strong>على الرصيف التاني.. في مواجهة دكان السعادة..</strong></p><p><strong>دكان عمو مجدي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تايه عن العالم..</strong></p><p><strong>عنيه مليانة كلام كتير..</strong></p><p><strong>صعب لسانه يعبر عنه..</strong></p><p><strong>لكن واضح إن عيونها الواسعة العسلية الدبلي.. فاهماه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملامحها الدافية.. بلون بشرتها الدهنية الخمري..</strong></p><p><strong>شفايفها المليانة.. خدودها الطرية..</strong></p><p><strong>مناخيرها الرومانية المعكوفة..</strong></p><p><strong>الحسنة في المركز.. وسط حواجبها التقيلة الرفيعة..</strong></p><p><strong>عكس ملامحه الصارمة الجامدة..</strong></p><p><strong>ببشرته القمحية الفاتحة.. وشفايفه الرفيعة..</strong></p><p><strong>ومناخيره المدببة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جسمها المدملك القصير..</strong></p><p><strong>طيازها المفنسة شبه البطريق..</strong></p><p><strong>برجليها القصيرة..</strong></p><p><strong>إلي متجسمة في جيبتها القصيرة نوعا..</strong></p><p><strong>وهي يادوب مغطية.. ركبتها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصاد عوده الرفيع المشدود..</strong></p><p><strong>جسمه الناشف.. بالعروق البارزة في بطن ساعده الرفيع..</strong></p><p><strong>وضهر كفه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلسلتها الدهب الرفيعة.. مدفونة ففرق صدرها الضخم..</strong></p><p><strong>إلي باين اوله من البدي المقور الربع كم.. آبو فتحة واسعة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصاد الكتاب الصغير أبو سوستة إلي دايما ما بيفارقش جيب قميصه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشها كأن ملامحه الناعمة منسوخة من ايقونة.. أو بورتريه من بورتريهات الفيوم..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودقنه العشوائية الخشنة.. كأنها دقن فارس صنديد.. على صهوة جواد عنيد.. جي من بعيد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصة حب ملتهبة..</strong></p><p><strong>قصة عشق ممنوع..</strong></p><p><strong>محكوم عليها بالموت من قبل ما تبتدي..</strong></p><p><strong>حتى لو المجتمع وافق..</strong></p><p><strong>الاهل ما يرضووووووش...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصة حب اتولدت على أيديها..</strong></p><p><strong>اه..</strong></p><p><strong>على ايدين شهد..</strong></p><p><strong>في رحلة قديمة..</strong></p><p><strong>كلها صدف مميزة..</strong></p><p><strong>وما أكثر الصدف المميزة.. وتأثيرتها في حياتنا..</strong></p><p><strong>ومصايرنا..</strong></p><p><strong>لما بتتقاطع من غير معاد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتتمشى ناحية العشاق.. بخطوات هادية..</strong></p><p><strong>قاصدة تمهلهم أكبر قدر ممكن من الثواني..</strong></p><p><strong>قبل ما تقتحم عليهم خلوتهم..</strong></p><p><strong>وتغلبهم طبايعهم الخجولة..</strong></p><p><strong>رغم إن عمرها ما كانت عزولة..</strong></p><p><strong>في القصة دي..</strong></p><p><strong>دايما كانت حمامة سلام..</strong></p><p><strong>ورسول غرام..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- السلام عليكم يا أخ محمد..</strong></p><p><strong>شهد بترمي السلام بأبتسامة..</strong></p><p><strong>وهي بتبص للبنت..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شهههد..</strong></p><p><strong>الشابة الرقيقة بتاخدها في حضنها..</strong></p><p><strong>وتبوس خدودها..</strong></p><p><strong>بزازهم بتتدعك في بعضها..</strong></p><p><strong>منظر يخليك ما تفكرش غير في إنك تقلع هدومك وتنط ستارت سباحة في وسطهم..</strong></p><p><strong>وتفضل تتتفعص وسط الطراوة دي لحد ما يبان لك صاحب..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظر محمل بالذكريات..</strong></p><p><strong>ذكريات بتخلي وش الاخ محمد يحمر..</strong></p><p><strong>ويتوتر في وقفته..</strong></p><p><strong>بسبب مشاعره المكبوتة إلي بتخلي إحساسه مرهف..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إزييييك.. عاملة اييييه؟</strong></p><p><strong>البنت بتقول بصوت ناعم.. مليان رقة ودفا وحيوية..</strong></p><p><strong>ابتسامة خجولة مضطربة.. وهي بتوزع نظراتها بين شهد وبين الاخ محمد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إزيك آنتي يا ابلة.. بالأمانة وحشاني آوي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وعليكم السلام يا شهد..</strong></p><p><strong>الاخ محمد بيرد السلام بصوت صافي..</strong></p><p><strong>الاخ محمد أصله صوته مميز جدا..</strong></p><p><strong>بيمس القلوب..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البنت بتحط دراعها المدملك حوالين كتف شهد..</strong></p><p><strong>وبتشدها في حضنها..</strong></p><p><strong>- مش ناوية تيجي تباتي معايا بقى.. بقالنا كتير ما اتمرنناش..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايفيلين!</strong></p><p><strong>محمد بيقول بحدة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سيبي شهد في حالها.. بلاش تجريها لطريقك..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايفيلين بتبص له بأسى.. بعيون مدمعة..</strong></p><p><strong>- بس الغنا مش حرام يا محمد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا حرام يا ايفيلين..</strong></p><p><strong>وشهد دلوقتي مواظبة عالفروض.. وبتنبت نبات صالح..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأنا بقى إلي بشدها لطريق الضلال يا أخ محمد!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا ما قولتش كدة..</strong></p><p><strong>بس من ترك شيئ للمولى.. أبدله خير منه..</strong></p><p><strong>محمد بيلف وشه ويبص في للأرض وهو بيقول بصوت واطي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايفيلين بتبص في عنيه في بعيون مدمعة..</strong></p><p><strong>- طب ولما هو كدة.. واقف معايا ليه يا محمد..</strong></p><p><strong>ما تسيبني..</strong></p><p><strong>سيبني..</strong></p><p><strong>خلي **** يبدلك خير..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد بيبص لها وبتفلت من عينه دمعة..</strong></p><p><strong>- مش قااااادر..</strong></p><p><strong>مش قادر يا ايفيلين..</strong></p><p><strong>مش شايف غيرك في بيتي..</strong></p><p><strong>مش عايز خير منك..</strong></p><p><strong>أنا في قيام الليل بدعي لك كل يوم بالهداية..</strong></p><p><strong>وهفضل ادعي لك.. لأخر يوم في عمري..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتدعي لي بالهداية يا محمد..</strong></p><p><strong>شايفني ماشية على حل شعري!</strong></p><p><strong>أنا مفرقش عنك حاجة على فكرة..</strong></p><p><strong>انا بردو بخدم في بيت ****..</strong></p><p><strong>مش بشتغل رقاصة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاخ محمد بيترعش وهو بيبص للحم ايفيلين الطري..</strong></p><p><strong>وهو بيتهز من الانفعال..</strong></p><p><strong>من وقع الكلمة في نفسه..</strong></p><p><strong>والذكريات المرتبطة بيها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتمر بمخيلته مشاهد سريعة..</strong></p><p><strong>لبنات كتير بيرقصو عالرملة.. و ايفيلين وسطهم..</strong></p><p><strong>بفستان صيفي قصير محتشم نوعا..</strong></p><p><strong>بترقص وهي بتغني بصوت عذب..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشهد تآني لخيال ايفيلين تحت نور القمر عالشاطئ..</strong></p><p><strong>بتغني بردو وهي بترقص..</strong></p><p><strong>بس المرة دي بترقص لوحدها..</strong></p><p><strong>بترقص لواحد بس..</strong></p><p><strong>بترقص له هو!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما ترد عليا..</strong></p><p><strong>صوت ايفيلين العصبي بيخرجو من ذكرياته..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيرد محمد بصوت مخنوق..</strong></p><p><strong>- ايفيلين..</strong></p><p><strong>أنتي اطهر وأنقى إنسانة قابلتها في حياتي..</strong></p><p><strong>أنتي عارفة إني عمري ما شفتك غير كدة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللنبي كلامه حلو يا تاسوني..</strong></p><p><strong>شهد بتقول وهي بتمسم..</strong></p><p><strong>- ما الاخوة طلعو ليهم في اللافلافة</strong></p><p><strong>وبيعرفوا يقولو كلام حلو اهو..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد بيبتسم بخجل وهو بيبص لايفيلين بنظرة العشق إلي دايما بيبص لها بيها..</strong></p><p><strong>كل العصبية والحدة إلي في عنيها بتروح..</strong></p><p><strong>بتحس روحها بتنتعش..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عارف نفسي في إيه دلوقتي؟</strong></p><p><strong>نفسي اسمع صوتك..</strong></p><p><strong>نفسي تغني لي تآني..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد بيبتسم ابتسامة عريضة..</strong></p><p><strong>- الغنا حرام يا ايفيلين..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايفيلين بتتعصب تآني ولسة هترد عليه..</strong></p><p><strong>بس فجأة بيحس بصوبع حريمي..</strong></p><p><strong>بتمسك طيزه!</strong></p><p><strong>بيفط من مكانه ويركب الهوا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتظهر من وراه بنت ملامحها فيها شبه كبير من ايفيلين..</strong></p><p><strong>بس شقية شوية..</strong></p><p><strong>بنطلونها الجينز الشارلستون.. ضيق وحيتفرتك على فخادها..</strong></p><p><strong>لابسة بلوزة sholderless بيضة مكشكشة زي الاستك..</strong></p><p><strong>موضة بداية الألفينات المميزة..</strong></p><p><strong>بالروج النبيتي والكحل التقيل والتينت النحاسي المميز لميك أب الفترة دي..</strong></p><p><strong>نضارة الشمس مرفوعة فوق شعرها السايب الطويل..</strong></p><p><strong>إلي واضح بردو إنه فتلته خشنة نوعا بس مكوي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كدة بردو تنقضي وضوءه يا ابلة!</strong></p><p><strong>دي ابلتي ايفي محافظة له عليه من الصبح..</strong></p><p><strong>ما لمستهوش من ساعة ما شفتهم..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قولي لي بقى يا تاسوني..</strong></p><p><strong>ماله بقى الرقص إن شاء اللله؟</strong></p><p><strong>بتقول وهي بتحضن محمد إلي بيحاول يبعد عنها و بتميل براسها على كتفه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جسمها مرسوم.. عودها مشدود..</strong></p><p><strong>بشرتها افتح شوية من ايفيلين..</strong></p><p><strong>مش أطول منها بكتير..</strong></p><p><strong>بس الصندل العالي إلي هي لابساه مخليها طايلة كتف محمد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آنتي بتعملي ايييييييه..</strong></p><p><strong>اوعي أيدك..</strong></p><p><strong>ايفيلين بتشدها بعيد عنه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آنتي رخمة بجد!</strong></p><p><strong>أكيد مقصدش الباليه..</strong></p><p><strong>الباليه فن راقي..</strong></p><p><strong></strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>وحشاني يا كريستي..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>انتي اكتر يا شاهي..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>بيخبطو طيازهم في بعض بحركة راقصة..</strong></p><p><strong>سلامهم الخاص من زمان..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش رقص قدام الاخ عشان ما نفتنهوش..</strong></p><p><strong>دي التاسوني ملصماه من الصبح بالعافية..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كريستين.. بطلي مرقعة..</strong></p><p><strong>ايفيلين بتبص لها بغيظ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاخ محمد بيجيل البصر بينهم..</strong></p><p><strong>ايفيلين.. الفاكهة الناضجة المحرمة..</strong></p><p><strong>إلي طايبة فوق غصنها ومستنياه يقطفها..</strong></p><p><strong>رغم تمنعها العفيف..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حيائها وتقواها.. ما يختلفش عنه كتير..</strong></p><p><strong>فيها إيه بس يا ايفيلين لو تقلعي سلسلتك الفقر دي.. وتغطي شعرك بطرحة..</strong></p><p><strong>طب واللله تبقي أجمل الاخوات!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجنبها كريستين.. أصغر منها بسنة..</strong></p><p><strong>صحيح أخوات.. ملامحهم كلها من بعض..</strong></p><p><strong>لكن شتان الفرق بينهم..</strong></p><p><strong>كريستين.. الفتنة..</strong></p><p><strong>بالرينا من صغرها..</strong></p><p><strong>كريستين الصايعة..</strong></p><p><strong>كريستين الرقاصة..</strong></p><p><strong>الحلوى المكشوفة..</strong></p><p><strong>إلي غصب عنك ريقك لازم يجري عليها.. مهما حاولت تغض البصر..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب لعلمك بقى يا شاهي..</strong></p><p><strong>الاخ محمد بيحب الرقص اكتر من الغنا..</strong></p><p><strong>كريستين بتقول بمياصة وهي بتبص لمحمد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كريستيييين.. انتي بتقولي ايييييه!</strong></p><p><strong>لا طبعا.. بيحب الغنا أكتر..</strong></p><p><strong>ايفلين بتقول بعصبية..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعدين لو عالرقص.. هو كمان موجود..</strong></p><p><strong>هو بس يأشر..</strong></p><p><strong>ايفيلين بتقول وهي بتبص في الارض بحياء..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرات محمد وايفيلين بتلتهب جدا..</strong></p><p><strong>بيغرقو في بحر من العسل..</strong></p><p><strong>بيسكرو من غير خمرة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتاخد أيده.. بتقربها من أيدها..</strong></p><p><strong>وهو مش حاسس..</strong></p><p><strong>بيلاقي نفسه ماسك أيدها!</strong></p><p><strong>بيبصو لإيديهم بأستغراب..</strong></p><p><strong>ملمس أيدها الطرية على أيده الناشفة المعرقة..</strong></p><p><strong>بيخلي زبره يشد عالاخر ويبقى واضح جدا في البنطلون..</strong></p><p><strong>شكله فضيحة ع الاخر..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايفيلين إلي اوريدي بدأت ترتعش..</strong></p><p><strong>من ملمس جلده على جلدها الناعم..</strong></p><p><strong>بتحس براسه.. زي السهم في بطنها..</strong></p><p><strong>غصب عنها.. رعشاتها بتتحول لهزات عنيفة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كريستين بتزود الطين بلة..</strong></p><p><strong>بتزق راسهم ناحية بعض..</strong></p><p><strong>أنفاسهم بتتضرب جامد..</strong></p><p><strong>ريحة نفسه المختلط بالسواك في صدرها ليها تأثير الحشيش..</strong></p><p><strong>وريحة نفسها الحريمي بتخليه ينهار..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرة أخيرة في عيون بعض..</strong></p><p><strong>كل واحد فيهم بيكشف ضعف التاني قدامه..</strong></p><p><strong>كل المبادئ والممنوعات بتقف بعيد حواليهم..</strong></p><p><strong>تتفرج.. وهي ساكتة.. إجلالا للحظة..</strong></p><p><strong>كل دوشة العالم بتسكت..</strong></p><p><strong>حتى شهد وكريستين..</strong></p><p><strong>بيقفو متجمدين..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بينما الحياة قدامهم بتحصل..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة شفايف محمد بتخطف شفايف ايفيلين في بوسة..</strong></p><p><strong>عطشانة.. مجنونة.. كلها شغف..</strong></p><p><strong>بوسة بتبتدي هادية..</strong></p><p><strong>وبتتحول لنار.. بتولع روحهم هما آلأتنين..</strong></p><p><strong>بوسة من إلي ممكن تبيع عمرك كله عشان بس تدوقها مرة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دراعاته بتحضنها.. بتعصر لحمها الطري..</strong></p><p><strong>بيفرمها..</strong></p><p><strong>بتحس كيانها بيتدعك في بعضه..</strong></p><p><strong>رعشاتها بتتحول لتشنجات في حضنه..</strong></p><p><strong>كسها بيطرش عسله في كلوتها طرش..</strong></p><p><strong>عسل بيغرق فخادها من جوة..</strong></p><p><strong>بيضرب في الجيبة الضيقة فوق مثلث كسها..</strong></p><p><strong>بيعمل بقعة محترمة..</strong></p><p><strong>بيطرطش ع الارض.. لدرجة إن صوته بيرن على بلاط الرصيف.. بيكسر الصمت الهدوء للي حواليهم..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معذورة ايفيلين..</strong></p><p><strong>أصلها مكبوتة..</strong></p><p><strong>مكبوتة اوي..</strong></p><p><strong>بسبب التزامها المبالغ فيه..</strong></p><p><strong>ايفيلين مش بتلعب في نفسها..</strong></p><p><strong>مش بتفضي شهوتها..</strong></p><p><strong>شهوتها الي حبها للاخ أبو دقن ده..</strong></p><p><strong>وذكرياتهم سوا..</strong></p><p><strong>إلي بتحصل غصب عنهم..</strong></p><p><strong>زي الي حاصل دلوقتي كدة مثلا..</strong></p><p><strong>مولعة فيها بجاز..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايفيلين شايطة..</strong></p><p><strong>على تكة..</strong></p><p><strong>شهوتها بتتلكك.. وممكن أصلا تنزل في مواقف أتفه من كدة بكتير..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضمته ليها بتزيد اكتر..</strong></p><p><strong>بيحس بلحمها بيبظ بين دراعه وباطها..</strong></p><p><strong>كأنه جيلي بالقشطة..</strong></p><p><strong>ريحة الروج وطعمه بتضرب في نغاشيشه.. مختلطة بعرقها الصيفي بعد يوم شغل مش طويل..</strong></p><p><strong>مع بواقي ريحة الشاور جيل من حمام الصبح..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد ما يفتكرش إمتى آخر مرة لمس فيها امه..</strong></p><p><strong>أو أخته الكبيرة سجدة..</strong></p><p><strong>يعني تقريبا من ساعة ما بطل يرضع وهما بيعاملوه على إنه راجل كبير..</strong></p><p><strong>وغريب حتى مش محرم..</strong></p><p><strong>يمكن اقرب مسافة ما بينهم بتكون وقت ما بيتجمعوا حوالين السفرة عشان الغدا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فمحمد مش متعود يقرب من أي حاجة حريمي أصلا..</strong></p><p><strong>ناهيك عن إنه يقرب من ست..</strong></p><p><strong>حتى لما عرف ايفيلين..</strong></p><p><strong>بالمعنى الكتابي للكلمة.. كما يعرف للرجل امرأته..</strong></p><p><strong>الموضوع اتنيل معاه اكتر..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وطبعا الاخ محمد لازم يحافظ على الطهارة طول اليوم..</strong></p><p><strong>عشان يفضل في معية المولى..</strong></p><p><strong>فبالتالي البلبل ده أداة تبول فقط..</strong></p><p><strong>وشهوتنا دي خليها تاكل في لحمنا عادي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاخ محمد واصل من الكبت لمرحلة إنه ممكن يحتلم وهو صاحي..</strong></p><p><strong>على ذكرياته مع التاسوني إلي بتتعصر بين أيديه دلوقتي دي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايفيلين كسها فتح ومش عارفة توقف..</strong></p><p><strong>البقعة وسعت عالجيبة..</strong></p><p><strong>كأنها شاخة على روحها..</strong></p><p><strong>المية وصلت لراس زبر محمد إلي كان شغال حفر في بنطلونه القماش زي الهيلتي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش عارف ازاي زبره لقي طريق كسها رغم فرق الطول بينهم</strong></p><p><strong>طبعا محدش وأخد باله إن ايفيلين واقفة تقريبا على بوز جزمتها عشان شفايفها تطول شفايفه..</strong></p><p><strong>وإنها حاضنة راسه ومتشعلقة فيها بدراعاتها آلأتنين..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قضيبه الذي يكاد يتمزق وينفجر من عنف إنتصابه المقموع..</strong></p><p><strong>لم يتحمل المزيد من ضغط لحمها اللين..</strong></p><p><strong>فانطلق حليبه متدفقا منفجرا..</strong></p><p><strong>كينبوع ماء تحت وطء ضربات اقدام غلام رضيع.. تضرب رمل صحراء جرداء.. لا زرع فيها ولا ماء..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ريحة اللبن المركز الكتير ضربت في الجو..</strong></p><p><strong>لا تنافسها إلا ريحة العسل الصافي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخيرا خلصت البوسة..</strong></p><p><strong>وخلص معاها كبتهم..</strong></p><p><strong>ايفيلين ومحمد بيبصو لبعض.. مش فاهمين حاجة..</strong></p><p><strong>وهما بيبعدو عن بعض..</strong></p><p><strong>ايفيلين بتدوخ.. رجليها مش شايلاها..</strong></p><p><strong>كريستين وشهد كل واحدة فيهم بتسندها من أيد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو.. هو إيه إلي حصل؟</strong></p><p><strong>أنا بنهج ليه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كريستين مش بترد.. بتاخدها في حضنها وبتحسس على شعرها..</strong></p><p><strong>عنيها بتقع على بنطلون محمد إلي مرسوم فوق زبره بقعة كبيرة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيبص لها بإحراج..</strong></p><p><strong>وبيأخر خطوة مستعد لإنه يمشي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- استنى يا أخ محمد..</strong></p><p><strong>شهد بتوقفه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتاخد ببعبوصها من على كس ايفيلين من فوق الجيبة..</strong></p><p><strong>- لازم تدوق..</strong></p><p><strong>وبتزق صباعها في بقه..</strong></p><p><strong>وهو واقف مبلم لايفيلين.. إلي بتبتسم بكسوف..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص.. انت هتاكله!</strong></p><p><strong>محمد بينتبه إنه بيمص صباع شهد جامد.. لدرجة إنه بدأ يدغدغه بسنانه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إستنى..</strong></p><p><strong>كريستين بتوقفه تآني..</strong></p><p><strong>بتمد أيدها وتعصر زبه ببعبوصها هي كمان..</strong></p><p><strong>وتاخد شوية لبن من على بنطلونه..</strong></p><p><strong>وتحطه في بق أختها الكبيرة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هي كمان لازم تدوق..</strong></p><p><strong>ايفيلين بتستقبل صباع أختها في بقها..</strong></p><p><strong>كأنها عيلة جعانة ما صدقت لقمت حلمة بز في بقها..</strong></p><p><strong>بترضع آوي.. وهي عينيها في عنيه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ابلتي طعمها حلو؟</strong></p><p><strong>شهد بتسأل بعلوقية..</strong></p><p><strong>محمد بيهز راسه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حلو يا ايفي؟</strong></p><p><strong>كريستين بتسأل.. وهي بتسحب صباعها من بق أختها..</strong></p><p><strong>- حلو آوي..</strong></p><p><strong>ايفيلين بترد بصوت مبحوح.. وهي بتدوخ تاني..</strong></p><p><strong>كريستين بتاخدها في حضنها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- محتاج تغتسل يا أخ محمد عشان تلحق فرضك..</strong></p><p><strong>كريستين بتقول..</strong></p><p><strong>محمد بيهز راسه..</strong></p><p><strong>- وإنتي يا ايفي.. محتاجة تعترفي وتولعي شمعة..</strong></p><p><strong>ايفيلين بتبص لمحمد بنفس الابتسامة وهي كمان بتهز راسها..</strong></p><p><strong>محمد بيبادلها الابتسامة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>********</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتي لها كرسي من جوة يا شاهي.. عشان تاخد نفسها جنب بابا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك يا بنتي؟</strong></p><p><strong>عمو مجدي بيقول بخضة وهو شايف ايفيلين داخلة عليه مسنودة.. وماشية بالعافية..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيش يا بابا.. شوية دوخة بس وهتبقى كويسة..</strong></p><p><strong>عمو مجدي بيقوم من كرسيه وبيقعدها مكانه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك يا بنتي؟</strong></p><p><strong>عمو مجدي بيقول وهو بيبص لها بقلق..</strong></p><p><strong>وعينه بتقع عالجيبة المبلولة بعسلها..</strong></p><p><strong>عمو مجدي بياخد باله من البقعة البيضة إلي بدأت تقشر فوق كسها..</strong></p><p><strong>بيشمشم بمناخيره زي الكلب..</strong></p><p><strong>بيبص حواليه..</strong></p><p><strong>وبيلمح القفا المميز إلي هو عارفه كويس..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايفيلين بتنتبه لنظرته.. وبتبص له بخجل..</strong></p><p><strong>بيطبطب على راسها بحنان.. وبيبوس قورتها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>*********</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كريستين بتدخل ورا شهد المخزن وهي بتجيب الكرسي..</strong></p><p><strong>بتعصر طيزها في أيدها.. وتزنقها في الحيطة..</strong></p><p><strong>- ينفع إلي عملتيه في بابا الضهر ده يا شاهي..</strong></p><p><strong>بتقولها وهي بتقرب من شفايفها..</strong></p><p><strong>- اجي ألاقي الراجل متطرشم ورا التلاجة بالمنظر ده..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- النبي مش ذنبي يا كريستي..</strong></p><p><strong>هو إلي حن لأيام زمان..</strong></p><p><strong>وتريز باين عليها شطبت..</strong></p><p><strong>وابلة ايفي الخدمة واخداها..</strong></p><p><strong>والاخ منسيها الدنيا..</strong></p><p><strong>صعب عليا طيب..</strong></p><p><strong>أعمل إيه في حنيتي..</strong></p><p><strong>دي جزاة الحنية في شرعكو يعني!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اعمل فيكي إيه دلوقتي؟</strong></p><p><strong>أخد منك حق بابا؟</strong></p><p><strong>كريستين بتقول وهي قافشة طياز البقرة.. مالين أيديها ومدلدلين..</strong></p><p><strong>بتفعص فيهم بايدين معرقبة بت كلب.. بتطحنهم..</strong></p><p><strong>بتقوم على شهد وجع الحقن إلي اتضربت فيهم من صغرها..</strong></p><p><strong>شفايفها خلاص هتشبكها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عيب يا ابلة.. انتي متجوزة..</strong></p><p><strong>ما ينفعش..</strong></p><p><strong>ده حتى مراتك المهتوكة قاعدة برة..</strong></p><p><strong>شهد بترد وهي بتقرص بصوابعها كس كريستين من فوق البنطلون..</strong></p><p><strong>بتدور على حاجة معينة..</strong></p><p><strong>اول ما بتلاقيها.. بتقرصها جامد وبتشدها شدة خفيفة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااه!</strong></p><p><strong>كريستين بتقول وهي بتعض على شفتها بهيجان..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أيوة كدة يا كريستي..</strong></p><p><strong>لازم تفضلي زوجة مخلصة..</strong></p><p><strong>مش عشان ما التاسوني الخاينة سلمت كسها للاخ..</strong></p><p><strong>يبقى آنتي كمان تخونيها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش مهم..</strong></p><p><strong>دبلتي هتفضل في كسها..</strong></p><p><strong>ودبلتها هتفضل في كسي..</strong></p><p><strong>ان شالا تسلم كسها كل يوم لاخ..</strong></p><p><strong>بردو هتفضل مراتي..</strong></p><p><strong>ايفي بتاعتي يا شاهي..</strong></p><p><strong>بتاعتي أنا..</strong></p><p><strong>بتاعتي أنا وبس..</strong></p><p><strong>أنا وبس..</strong></p><p><strong>فاهمة؟</strong></p><p><strong>انا وبس..</strong></p><p><strong>كرستين بتقول بيهيجان شديد مخنوق.. وهي بتدمع..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتشد لها الدبلة اكتر..</strong></p><p><strong>انفعال كريستين بيفكرها بالذي مضى..</strong></p><p><strong>ببرجعها 10 سنين لورا..</strong></p><p><strong>من حيث ابتدأ كل شيئ..</strong></p><p><strong>في نفس المكان..</strong></p><p><strong>مخزن الدكان..</strong></p><p><strong>دكان السعادة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معداش على شهد فترة طويلة وهي بتردد على دكان عمو مجدي..</strong></p><p><strong>لما بدأت ايفيلين تاخد بالها منها..</strong></p><p><strong>ومن وجودها..</strong></p><p><strong>ايفيلين حنينة آوي..</strong></p><p><strong>واحدة حنية ابوها..</strong></p><p><strong>كريستين هي الي واخدة شقاوته..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايفيلين حبت شهد آوي..</strong></p><p><strong>حاكم شهد كانت كيوتة خالص..</strong></p><p><strong>قطة شيرازي نونو..</strong></p><p><strong>تدخل القلب على طول..</strong></p><p><strong>ذكية ولهلوبة وأروبة..</strong></p><p><strong>على صغر سنها..</strong></p><p><strong>وايفيلين بتعشق القطط..</strong></p><p><strong>وليها في عشقهم حكايات..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت شهد بتنغز بصوابعها النونو في بلبل عمو مجدي..</strong></p><p><strong>بعد ما طرش لبنه عليها.. لحوس لها وشها..</strong></p><p><strong>لما سمعت صوت ايفيلين بتنده من برة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت ايفيلين وعمو مجدي كان لسة بيدخل زبره في البنطلون..</strong></p><p><strong>وشهد بتمسح وشها الملحوس باللبن بلهوجة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مساء الخير يا بابا..</strong></p><p><strong>ايفيلين بتتكلم عادي ومش باين عليها إنها خدت بالها من حاجة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايفيلين بتقرب من شهد وبتوطي عشان تبقى في مستواها وهي بتبتسم..</strong></p><p></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>إزيك يا امورة؟</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>كويسة..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p></p><p><strong><strong>ايفيلين بتبص للكراسة بتاعة شهد..</strong></strong></p><p><strong><strong>- دانتي شطورة خالص..</strong></strong></p><p><strong><strong>إسمك ايييه؟</strong></strong></p><p><strong><strong>- إسمي شهد..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- قطقوطة خالص يا شهد..</strong></strong></p><p><strong><strong>ايفيلين بتقول وهي بتبوس شهد من خدودها..</strong></strong></p><p></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>يلا روحي يا شهد عشان ما تتأخريش على ماما..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>حاضر يا عمو..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p></p><p><strong><strong>بتخرج شهد من المخزن.. وقبل ما توصل باب الدكان..</strong></strong></p><p><strong><strong>بتسمع صوت ايفيلين من وراها..</strong></strong></p><p><strong><strong>- شهد!</strong></strong></p><p><strong><strong>بتلتفت.. بتلاقي ايفيلين بتقرب عليها وهي بتطلع حاجة من شنطتها.. باكو مناديل..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- تعالي..</strong></strong></p><p><strong><strong>ايفيلين بتطلع منديل بتمسح وش شهد حوالين بقها..</strong></strong></p><p><strong><strong>من بواقي لبن ابوها إلي ما لحقتش تمسحهم شهد في دخلتها عليهم..</strong></strong></p><p><strong><strong>بتبوسها تاني من خدها..</strong></strong></p><p><strong><strong>- يلا حبيبتي.. باي باي..</strong></strong></p><p></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>امورة آوي شهد يا بابا..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>آه يا حبيبتي..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>احلى مني وأنا صغيرة..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>مفيش أحلى منك يا ايفيلين..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>أنتي حبيبة بابا..</strong></p><p><strong>عمو مجدي بياخد ايفيلين في حضنه..</strong></p><p><strong>- انتي روح بابا..</strong></p><p><strong>ايفيلين بتبص في عنيه..</strong></p><p><strong>- أنا عارفة يا حبيبي.. ما أتحرمش أبدا من حنيتك دي..</strong></p><p><strong>مجدي بيحس بصوابعها بتلعب في زبره!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بابا حبيبي.. أبقى خلي بالك بعد كدة..</strong></p><p><strong>كان ممكن تبقى كريستي أو ماما..</strong></p><p><strong>ايفيلين بتكلم باباها بابتسامة حنينة.. وهي بتقفل له سوستة البنطلون..</strong></p><p><strong>وبتطبطب له عليه..</strong></p><p><strong>- حاضر يا بنتي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي كانت أول مرة شهد تقابل ايفيلين..</strong></p><p><strong>قابلتها كذا مرة بعد كدة.. أوقات كان بيبقى معاها مامتها او كريستين أختها..</strong></p><p><strong>إلي بدؤوا يتعودو على وجودها.. وبقى أمر طبيعي بالنسبة لهم..</strong></p><p><strong>واتعرفو على بسمة وبقت تدخل بيتهم..</strong></p><p><strong>وشهد في أيدها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايفيلين كان صوتها حلو.. من صغرها موجودة في أي كورال..</strong></p><p><strong>كنيسة.. مدرسة.. الاوبرا..</strong></p><p><strong>دايما مالية الدنيا غنا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشهد كانت بتغني معاها..</strong></p><p><strong>اتعلمت تسمع صح.. وتحفظ صح.. وتقول صح..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أوقات كريستين كانت بتبقى معاهم في الاوضة..</strong></p><p><strong>بتمارس تمارين المرونة والاطالات اليومية بتاعتها..</strong></p><p><strong>شهد بدأت تقلدها..</strong></p><p><strong>مع صغر سنها ولين جسمها واوتارها إلي لسة بتكون..</strong></p><p><strong>فتحت برجل ع الارض في أسبوع..</strong></p><p><strong>وفي أسبوعين.. كانت بتفتحه الحيطة..</strong></p><p><strong>بعد شهرين.. بقت بتفتحه في الهوا!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كريستين كانت مبهورة.. بشغف البنوتة الصغنطوطة والتزامها..</strong></p><p><strong>اتعلمت شهد من كريستين إزاي تفرق بين أنواع الرقص..</strong></p><p><strong>ازاي تعرف أساس الرقصة.. وتبني عليه..</strong></p><p><strong>و ت improvise..</strong></p><p><strong>اتعلمت تقسم الرقصة لحركات وعدات..</strong></p><p><strong>وتحس الايقاع..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جسمها شرب الرقص لدرجة إنه اثر على أداءها الحركي في حياتها العادية..</strong></p><p><strong>وهي بتقوم.. وهي بتقعد.. وهي بتمشي..</strong></p><p><strong>تحسها طول الوقت بترقص..</strong></p><p><strong>على قولة بسمة أمها..</strong></p><p><strong>البت وسطها ساب عالاخر!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى تريز ما عتقتهاش..</strong></p><p><strong>كانت تعد جنبها وهي بتخيط..</strong></p><p><strong>تتفرج عليها وتلقط منها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تريز أصلها كانت مقص دار بريمو..</strong></p><p><strong>عليها رسمة باترون.. كأنها AutoCAD..</strong></p><p><strong>عرفت شهد على أيديها طريق الشفافات..</strong></p><p><strong>ورفع المقاسات..</strong></p><p><strong>بقت لهلوبة عالمكنة السنجر..</strong></p><p><strong>وتريز حبتها آوي.. زي بناتها آلأتنين واكتر..</strong></p><p><strong>لدرجة إنها بقت تاخدها معاها المشغل والمصانع..</strong></p><p><strong>تفرجها المكن والشغل..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>******</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااااه!</strong></p><p><strong>بتفوق شهد من ذكرياتها.. عشان تلاقي أيدها ناطة جوة كلوت كريستين بتعصر شفايف كسها!</strong></p><p><strong>وكريستين خلاص.. بتجيبهم!</strong></p><p><strong>جسمها كلو بيترعش من الشهوة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد الوسخة بتدخل بعبوصها في الدبلة المتعلقة في شفة كس كريستين الشمال..</strong></p><p><strong>بترفعها لفوق بطرف صباعها.. تزنقها في زنبور كريستين..</strong></p><p><strong>كريستين بتشخر.. وجسمها كلو بيتنفض..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايفي.. ايفي.. ايفي..</strong></p><p><strong>بتقول وهي بتنهج.. كأنها بتتنفس إسم أختها وهي بتوصل ذروة شهوتها بسبب ملمس الدبلة إلي شابكة كسها..</strong></p><p><strong>جسمها بيتني ويتفرد حوالين دراع شهد المدبوب في بنطلونها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البقرة شهد حتى لو فكرها شرد.. صوابعها الوسخة عارفة سكتها كويس..</strong></p><p><strong>معجونة بالوساخة والفجر من صغرها..</strong></p><p><strong>كتلة زنا ماشية عالارض..</strong></p><p><strong>أيديها بتتحرك بالدفع الذاتي.. بتفشخ شرف واحدة زي كريستين بال Auto pilot..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كفاية.. كفاية..</strong></p><p><strong>كريستين لسة بتنهج..</strong></p><p><strong></strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>كفاية إيه؟</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>كفاية حك في كسي يا وسخة!</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>اخص عليكي.. انا وسخة يا كريستي؟</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>ده جزاتي يعني عشان بفك زنقتك بعد ما مراتك خانتك وارتاحت في حضن الاخ أبو حس رايق!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إلا صحيح يا كريستي.. هو الاخ عارف يعني إنك متجوزة أختك على سنة قوم لوط يعني..</strong></p><p><strong>قصدي أنكو شواذ جنسيا يعني وكدة؟</strong></p><p><strong></strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>أيوة عارف..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>يانهارك يا كريستي.. يا عينيك يا جبايرك..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>طب ورأيه إيه في الموضوع ده..</strong></p><p></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>بيقول عادي.. ده لمم.. لما تبقى في بيته يحبسها عني وخلاص.. شرعهم بيقول كدة..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>يا حلاوة!</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>بقى شرعنا بيقول كدة.. دا انا قلت هيبقى عايز يلقيقي من شاهق..</strong></p><p><strong>- شرعهم هما يا وسخة.. انتي جامعة نفسك معاهم ليه..</strong></p><p><strong>هو إنتي ليكي *** ولا ملة؟</strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>ليه بس كدة يا كريستي.. دا الاخ حتى لسة شاهد في حقي شهادة خير.. وقايل للابلة اني محافظة عالفروض.. وبننبت نبات صالح..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>الكلام ده عليهم يا وسخة.. مش عليا أنا..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p></p><p><strong><strong>شهد بتقرص زنبورها المزفلط من عسل شهوتها الطافح.. وبتشده بوساخة..</strong></strong></p><p><strong><strong>- اااااااااااه..</strong></strong></p><p><strong><strong>بس يا نجسة.. سيبي كسي بقى..</strong></strong></p><p><strong><strong>- لا مؤاخذة يا كريستي.. اعمل ايه بس..</strong></strong></p><p><strong><strong>من عاشر القوم 40 يوم يا أختي..</strong></strong></p><p><strong><strong>وإنتي واختك..</strong></strong></p><p><strong><strong>يووووو..</strong></strong></p><p><strong><strong>قصدي مراتك..</strong></strong></p><p><strong><strong>وعمو مجدي وبلبله العجوز..</strong></strong></p><p><strong><strong>عشرة سنين ياختي..</strong></strong></p><p><strong><strong>هو لولاكي انتي واختك كنا عرفنا إن في نسوان شواذ بتتجوز بعض!</strong></strong></p><p><strong><strong>طب دي البت ميار الجاموسة من يوميها وهي حالفة لا تلبسني الأبيض وتشبك كسي بدبلتها هي كمان..</strong></strong></p><p><strong><strong>بتقول قال إيه.. عايزة تعمل لي فرح في الشيراتون..</strong></strong></p><p><strong><strong>أقولها يا بت دول كفاتسة.. إحنا مالنا..</strong></strong></p><p><strong><strong>تقولي أنا بعبد البقر يا بقرة!</strong></strong></p><p><strong><strong>عاجبك كدة.. مش كفاية ضحكتو عليا وتلفتو أملي!</strong></strong></p><p><strong><strong>كمان ضيعتو لي البت إلي طلعت بيها من الدنيا!</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- وإنتي حد يعرف يضحك عليكي يا وسخة آنتي والنجسة بتاعتك!</strong></strong></p><p><strong><strong>الكلام ده تصيعي بيه على أي حد غيري يا شاهي..</strong></strong></p><p><strong><strong>يا شاهي ده محدش هارشك قدي يا حبيبتي..</strong></strong></p><p><strong><strong>والمحزن إلي إحنا واقفين فيه ده شاهد علينا..</strong></strong></p><p><strong><strong>هو في عيلة لسة سن grade 1 ما طلعتش من البيضة..</strong></strong></p><p><strong><strong>تلبس بدلة رقص لراجل قد جدها..</strong></strong></p><p><strong><strong>تخشي البيت وتتعلمي الخياطة من الولية الغلبانة..</strong></strong></p><p><strong><strong>واول ما تفصلي.. تفصلي بدلة رقص يا وسخة!</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- برد الجميل يا حبيبتي.. بذمتك مش الرجل اتبسط؟</strong></strong></p><p><strong><strong>أخص عليكي يا كريستي.. تكرهي لأبوكي الانبساط؟</strong></strong></p><p><strong><strong>بس ايه رايك؟ الآي لاينر بتاعك كان عامل أحلى شغل..</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد بتقول وهي بتضحك وتغمز لها..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- والاخ ده مين إلي بلانا بيه يا رقاصة؟</strong></strong></p><p><strong><strong>مش عمايلك السودة؟</strong></strong></p><p><strong><strong>أنتي والجاموسة بتاعتك!</strong></strong></p><p><strong><strong>نفسي أعرف آنتو ملة ابوكو ايه؟</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- بس يا فاجرة يالي متجوزة أختك..</strong></strong></p><p><strong><strong>اقله ميار مش أختي..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- وإنتي عاتقة آنتي ولا هي..</strong></strong></p><p><strong><strong>هي هتتجوزك آنتي ولا هتتجوز حسام؟</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- هو إلي عايز يتجوزها يا كريستي..</strong></strong></p><p><strong><strong>و إنتو بردو السبب ياختي.. كل ما تقوله اعقل يا واد..</strong></strong></p><p><strong><strong>يقولها ما كريستي متجوزة أختها..</strong></strong></p><p><strong><strong>عرفتي ملة أبونا إيه.. ملتك ياختي آنتي والتاسوني إلي قاعدة برة جنب ابوكي السكرة..</strong></strong></p><p><strong><strong>تربيتك الوسخة..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- أنا تربيتي وسخة يا شاهي..</strong></strong></p><p><strong><strong>كرستين بتشاور بصباعها على صدرها بعصبية..</strong></strong></p><p><strong><strong>- فشر يا كريستي.. دا انتي ابلتي..</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد بتمسك أيدها وبتقرب من خدها وتطبع عليه بوسة..</strong></strong></p><p><strong><strong>وتاخد الكرسي وتطلع برة لعمو مجدي..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- البت دي فجرت خلاص.. ومحدش حيلمها!</strong></strong></p><p><strong><strong>كرستين بتقول لنفسها بصوت عالي.. وهي بتبحلق في شهد إلي خارجة من الدكان بتتقصع زي اللباوي..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>*******</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- لا مؤاخذة يا عمو.. سايباك واقف ياما..</strong></strong></p><p><strong><strong>غيرشي كريستين بس الكلام خدنا.. اكمننا واحشين بعض وكتة..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>كريستين بتقرص شهد جامد من خدها تحمرهولها..</strong></strong></p><p><strong><strong>- اه يا بابا.. انت عارف إني مقدرش على بعد حبيبتي شاهي..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- عاملة إيه دلوقتي يا تاسوني؟</strong></strong></p><p><strong><strong>ايفيلين بتفوق من سراحانها على سؤال شهد..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- أحسن يا شهد.. خلاص يا حبيبتي.. بقيت أحسن..</strong></strong></p><p><strong><strong>ايفيلين بترد بأبتسامة محرجة وعيون زايغة..</strong></strong></p><p><strong><strong>باين على ملامحها كلها إنها غرقانة في عالم تآني..</strong></strong></p><p><strong><strong>كلو فراشات ودباديب وقلوب حمرا..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- وشك راق يا تاسوني.. شكلك ارتحتي ياختي..</strong></strong></p><p><strong><strong>أيوة كدة لازما تفكي عن نفسك وتشمي الهوا..</strong></strong></p><p><strong><strong>ده هوا اليومين دول حتى يرد الروح..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- شهد.. بعد اذنك يا بنتي.. شوية كراتين في المخزن لسة جاية عايزة تترص..</strong></strong></p><p><strong><strong>تعالي ساعدي عمك مجدي..</strong></strong></p><p><strong><strong>بيقول مجدي وهو بيتحرك ناحية المخزن..</strong></strong></p><p><strong><strong>وشهد بتبص لكريستين بأبتسامة خبيثة وتغمز لها..</strong></strong></p><p><strong><strong>وهي بتتحرك وراه..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>كريستين بتبرق لها بتشاور بدماغها لاختها..</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد بتعض شفتها زي حمدي الوزير.. و بتخبط طيزها في طيز كريستين وهي معدية من جنبها..</strong></strong></p><p><strong><strong>كريستين ما بتقدرش تمنع نفسها من الابتسام..</strong></strong></p><p><strong><strong>بتمرجح صوابعها وترزع شهد بعبوص نواعمي كدة في الخباثة..</strong></strong></p><p><strong><strong>كأن صباعها بيحط كريم على فتحة طيزها..</strong></strong></p><p><strong><strong>لكن بتتفاجئ في نفس الوقت بأيد شهد بردو بترشق في طيزها بعبوص عباسي!</strong></strong></p><p><strong><strong>بيخلي بزازها تصقف على صدرها!</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>الاتنين عملو كدة في نفس الوقت تقريبا..</strong></strong></p><p><strong><strong>وهما في ضهر بعض لما شهد كانت معدية من جنبها..</strong></strong></p><p><strong><strong>وعلى وش كل واحدة فيهم نفس الابتسامة الشراميطي..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- عيوني يا عمو..</strong></strong></p><p><strong><strong>ارتاح إنت ما تتعبش حالك.. انت بس شاور.. وشهد تريحك عالاخر..</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد بتقوله بعلوقية وهي بتطبطب له على بلبله العجوز..</strong></strong></p><p><strong><strong>الابتسامة الشرموطة ما فارقتش وشها..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>مجدي اترعش.. من لمسة أيديها على زبره المبري..</strong></strong></p><p><strong><strong>- بالراحة على عمك يا ست البنات..</strong></strong></p><p><strong><strong>الصحة ما عادتش زي الأول..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>- فشر يا عمو..</strong></strong></p><p><strong><strong>دا إنت زي الفل.. طب ده لو كان يلد في شرعكو..</strong></strong></p><p><strong><strong>كنا شفنالك عروسة وجوزناك تآني..</strong></strong></p><p><strong><strong>وخليناك تخاولينا العرايس..</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>عمو مجدي بينفجر في الضحك..</strong></strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>يجازيكي يا شهد.. عايزة تجوزيني!</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>أيوة يا عمو.. أكبر منك وبيعملوها..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>وتجيبي ضرة لطنطك تريز..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p></p><p><strong><strong>شهد بتقرب شفايفها من شفايفه.. وبتشد على زبره في أيدها..</strong></strong></p><p><strong><strong>- هي تريز لسة هيبقى لها درة يا عمو؟</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>عمو مجدي عينيه بتلمع.. لمعة زمان.. وبتعدي قصاده لمحات من ذكريات العصر الذهبي المخزن..</strong></strong></p><p></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>احكي لي إلي حصل يا شهد..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>احيه عالي حصل يا عمو..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>حتة حضن.. وحتة بوسة.. ولا بتوع السيما يا عمو..</strong></p><p></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>فين الكلام ده يا شهد؟</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>ورا التوتة يا عمو..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>قدامي كدة وأنا مش واخد بالي..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>الواد ده مستعرصني آوي يا شهد..</strong></p><p></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>ما غىلطش يا عمو.. طب ما إنت عرص كبير..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>البنت غرقانة وخلصانة يا شهد.. قولي لي الواد عمل فيها ايه؟</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>فضل يحكه ويدقره في كسها.. لحد ما فرقع..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>مروح وبنطلونه بيشر لبن..</strong></p><p></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>الاخ؟</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>الاخ..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>-اخخخخ..</strong></p><p><strong>أخ يا شهد..</strong></p><p><strong>عمو مجدي زبره بيشد في أيد شهد..</strong></p><p><strong>إلي بتقعده ع الكرسي وتعد جنبه على صفيحة جبنة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دا إنت عرص آوي يا عمو..</strong></p><p><strong>عاجباك البت وهي داخلة عليك مهتوكة كدة وشرفها متدلدق عالارض ومتمخمض في التراب؟</strong></p><p><strong>- آوي يا شهد.. عاجباني اوي..</strong></p><p><strong>شهد بتفرك له زبره من فوق البنطلون..</strong></p><p><strong>- كان بيحكه في كسها كدة يا عمو..</strong></p><p><strong>شهد بتهمس له وهي بتحلس له ودنه بلسانها..</strong></p><p><strong>نفسها بيضرب ودنه.. بيفور جسمه كله..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- التاسوني الشريفة يا عمو.. أمال الفلتانة التانية بتعمل ايه؟</strong></p><p><strong>مجدي بينهج من الهيجان..</strong></p><p><strong>- بقى حد يتخيل يا عمو إن التاسوني القدوة..</strong></p><p><strong>الي بنضرب بيها المثل.. مخروقة!</strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>ايفيلين حبيبتي. ست العرايس..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>خرقها يا عمو.. خارقها ومسيح ددمم شرفها.. على يدي.. قدام عينيا يا عمو..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>ايفيلين حبيبتي.. عروسة السما..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>كات بترقص له وتترقص له يا عمو.. بالبكيني..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>كانت بتتقصع له وتعري له لحمها عالرملة..</strong></p><p><strong>والقمر طالل عليهم بدر التمام..</strong></p><p><strong>تمام زي ما رقصت لك هنا يا عمو..</strong></p><p><strong>فاكر يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتقوم.. ببطء وتتقصع قدام عنيه..</strong></p><p><strong>بتقف في ركن معين في المخزن..</strong></p><p><strong>عنين مجدي بتوسع وهو بيتفرج عليها..</strong></p><p><strong>وهي بتترقص..</strong></p><p><strong>ملامحها كلها اتبدلت.. مرسوم عليها شبق قاتل..</strong></p><p><strong>بايدها بتفك كباسين العباية.. وبترفع طرف الجلابيه من تحتها..</strong></p><p><strong>بتعري لحم فخادها قدامه..</strong></p><p><strong>وفتحة العباية بقت واصلة لتحت كسها..</strong></p><p><strong>وراكها البيضا المدملكة بيطلو منها بحمارهم..</strong></p><p><strong>شهد بتهمس بحرقة الشهوة..</strong></p><p><strong>- فاكر يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمو مجدي أيده بتاخد مكان أيد شهد فوق البنطلون..</strong></p><p><strong>بيفعص في زبره إلي بقى حتة خشبة من كلام شهد.. وعمايل شهد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيرجع راسه لورا..</strong></p><p><strong>بيسندها عالحيطة ويفتكر..</strong></p><p><strong>نفس المكان..</strong></p><p><strong>من 8 سنين..</strong></p><p><strong>نفس الركن..</strong></p><p><strong>هي شهد.. بس اقصر شوية.. شوية حلوين..</strong></p><p><strong>ملامحها اكتر وداعة وبراءة..</strong></p><p><strong>كأنها الحمامة البيضا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الورقة البيضا المقطوعة من كراستها..</strong></p><p><strong>مكتوب فيها.. إستناني الساعة 12 في المخزن..</strong></p><p><strong>عمو مجدي في العادة بيقفل على 10 ونص..</strong></p><p><strong>المرة دي قفل.. وفضل قاعد جوة الدكان على نار..</strong></p><p><strong>مستني مفاجأة عيلة صغيرة لسة سن grade 1!</strong></p><p><strong>بس شهد دي مش عيلة أبدا..</strong></p><p><strong>دي مرة مسخوطة!</strong></p><p><strong>هو في عيلة تعمل في راجل زيه إلي هي بتعمله؟</strong></p><p><strong>البت بقت هي الي تسوق.. لا وبتكتك وتجهز مفاجأت كمان..</strong></p><p><strong>طب دي تريز إلي بناتها بقو عرايس عمرها ما عملتها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اليوم ده عمو مجدي سحب الباب الصاج.. بس فضل قاعد جوة مستني</strong></p><p><strong>ع الساعة إلا خمسة كدة قام شد الباب لفوق بشويش..</strong></p><p><strong>وساب حتة صغيرة.. يدوب تعدي لها قطة..</strong></p><p><strong>ماهي شهد لما توطي يدوب تبقى في طول القطط.. ما تحصلش الكللابب حتى..</strong></p><p><strong>قطة شيرازي.. معجونة بمية عفاريت..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في معادها بالظبط كانت بتوطي داخلة من الباب..</strong></p><p><strong>ماسكة في أيدها شنطة بلاستيك..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمو مجدي هش وبش أول ما شافها.. قام من مكانه نزل على نص ركبة أخدها بالحضن.. بوسة على خدها..</strong></p><p><strong>بوسة على خده..</strong></p><p><strong>مد أيده يجيب الباب..</strong></p><p><strong>- سيبه يا عمو.. يجيب نسمة هوا..</strong></p><p><strong>حجة مش منطقية خالص في زعابيب امشير إلي هما فيها دي!</strong></p><p><strong>بس عمو مجدي دماغه مش فيه..</strong></p><p><strong>جزء من كيف عمو مجدي مع شهد واترابها.. احساس المغامرة والمخاطرة..</strong></p><p><strong>حاجة كدة زي إنك تفتح سرعة بالعربية في طريق فاضي بالليل..</strong></p><p><strong>بس شهد ضربت له الاحساس ده في 10!</strong></p><p><strong>مجدي عمره ما عمل كدة حتى وهو عيل..</strong></p><p><strong>طول عمره بيسرق..</strong></p><p><strong>بس مش كدة..</strong></p><p><strong>المرة دي حاسس إنه.. إنه بيخون تريز!</strong></p><p><strong>إنه مظبط له جو زي اي راجل ملو هدومه..</strong></p><p><strong>مجدي برة عن كيفه المنيل..</strong></p><p><strong>طول عمره زوج وفي.. منحرف بس وفي..</strong></p><p><strong>عمره ما بص لواحدة تانية..</strong></p><p><strong>مش أدب ولا أخلاق لا سمح اللله..</strong></p><p><strong>الشر برا وبعيد..</strong></p><p><strong>قلة..</strong></p><p><strong>قصر ديل..</strong></p><p><strong>مع إنك ما تطلعش فيه عيب..</strong></p><p><strong>بس هو كدة.. خيبة مع الحريم طول عمره..</strong></p><p><strong>مجدي أصله خجول..</strong></p><p><strong>أيوة خجول..</strong></p><p><strong>ألوش التاني ده ما بيطلعش غير بس لفرايسه..</strong></p><p><strong>وحتى ألوش ده..</strong></p><p><strong>وش وديع..</strong></p><p><strong>مجدي وسخ.. لكن مش سادي..</strong></p><p><strong>عارف الفرق بين القملة والبرغوت؟</strong></p><p><strong>مجدي قملة.. مش برغوت..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس النوبة دي غير..</strong></p><p><strong>مجدي حاسس إنه فاجر..</strong></p><p><strong>طول عمره بيبص على طياز النسوان في الخباثة..</strong></p><p><strong>يتمنى يزورهم مخزنه..</strong></p><p><strong>من الست الدكتورة هناء.. حرم طارق بيه..</strong></p><p><strong>لحد البت بسمة مرات عطية البواب.. ام شهد..</strong></p><p><strong>شهد إلي لاعبة بأعصابه ودماغه لعب..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الليلة دي محدش قده..</strong></p><p><strong>شهد بتحقق له حلم من أحلامه الي عاش طول عمره يحلم بيها..</strong></p><p><strong>انه يزنق مرة في المخزن..</strong></p><p><strong>أي نعم هي مرة مسخوطة..</strong></p><p><strong>بس ده مولعه اكتر واكتر..</strong></p><p><strong>لدرجة إنه خايف يتهور عليها..</strong></p><p><strong>والبت تضيع في أيده..</strong></p><p><strong>أي نعم هي لسة ما تحبلش..</strong></p><p><strong>بس ما تتحملش الهتك..</strong></p><p><strong>أي نعم بلبله مش كبير..</strong></p><p><strong>بس مش لدرجة شهد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس كل ده مش مانعه يتمتع بالليلة والمفاجأة..</strong></p><p><strong>ولو فيها موته..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتدخل شهد المخزن..</strong></p><p><strong>ويدخل وراها..</strong></p><p><strong>لسة هيمد أيده ياخدها في حضنه..</strong></p><p><strong>بتفز من وسط حضنه..</strong></p><p><strong>- إستنى يا عمو..</strong></p><p><strong>مش تسيبني اوريك المفاجأة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدي بيستغرب.. مفاجأة إيه دي!</strong></p><p><strong>شهد بتطلع من الشنطة البلاستيك لفة قماش ايشي تل على لميع..</strong></p><p><strong>عمو مجدي بيرفع حواجبه بأستغراب وقلبه بيدق جامد..</strong></p><p><strong>شهد بتبص له وبتلعبها قدامه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتبدأ تقلع هدومها.. على مهلها..</strong></p><p><strong>جلابيتها الكستور..</strong></p><p><strong>بنطلون البيجامة الكستور..</strong></p><p><strong>البلوفر إلي تحت الجلابية.. امشير بقى..</strong></p><p><strong>الفانلة القطن..</strong></p><p><strong>بتقف عريانة قدامه..</strong></p><p><strong>مش ساتر لحمها غير كلوتها القطن الخفيف..</strong></p><p><strong>عمو مجدي ما يقدرش يمسك نفسه..</strong></p><p><strong>بينقض عليها زي الذئب المفترس..</strong></p><p><strong>يمرغ وشه في كل حتة في لحمها وصدرها وبطنها وكسها وطيزها ووراكها ودراعاتها و ضهرها ووشها وشعرها الحرير..</strong></p><p><strong>بيعبي صدره من ريحتها زي إلي الغريق إلي بيعبي صدره هوا..</strong></p><p><strong>بيريل وريالته بتدلدق على جسمها..</strong></p><p><strong>بيلحس ويدوق لحمها.. ويمصمص في كتافها..</strong></p><p><strong>مفيش بينه وبين إنه يقلب كانيبال غير بس إنه يقطم منها قطمة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتدخل شهد أيدها في شعره وتبعد راسه عنها بالراحة..</strong></p><p><strong>- روح أعد مكانك يا عمو واتفرج..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احة! دي بتأمره!</strong></p><p><strong>المفعوصة دي بتأمر راجل قد جدها!</strong></p><p><strong>ومش أي راجل.. ده ذئب بشري مستخبي في وداعة الحملان..</strong></p><p><strong>مجدي كيانه من جوة بيترج.. بيتكهرب..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتلبس..</strong></p><p><strong>احاااااااا..</strong></p><p><strong>إيه ده!</strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>دي بدلة رقص!</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>أيوة يا عمو.. فصلتها مخصوص عشانك..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>شفت تعليم تريز.. إيه رأيك بقى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت شهد تتقصع قصاده وتهز جسمها..</strong></p><p><strong>وهو بيتأملها..</strong></p><p><strong>بدلة رقص اوريانتل.. حاجة كدة شغل تحية كاريوكا.. مش سامية جمال حتى..</strong></p><p><strong>تحية كاريوكا إلي لحد دلوقتي وراكها بتعمل في مجدي العمايل..</strong></p><p><strong>شهد بالبدلة شبه فيروز آوي فيلم دهب..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ستيانة على مقاسها.. مكسية ترتر لميع..</strong></p><p><strong>وجيبة نفس القماشة.. ما بينهم شيفون اسود خفيف.. أخف من الشراب..</strong></p><p><strong>الجيبة مفتوحة فتحتين عراض من فوق..</strong></p><p><strong>مبينين الفخاد كلهم..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدي من المفاجأة لسانه اتربط..</strong></p><p><strong>مبلم زي الحمار.. مخه مش مستوعب المنظر إلي قدامه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه رأيك يا عمو؟</strong></p><p><strong>شهد بتسأل بدلع..</strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>عمو مجدي.. يا عمو..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>هه!</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>إنت رحت فين يا عمو؟</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>آنتي.. انتي جبتي البدلة دي منين يا شهودة؟</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>مجدي بيسأل بتوجس..</strong></p><p><strong>دي حاجة تقريبا مستحيل تلاقيها في محل..</strong></p><p><strong>ولو لقتها.. شهد توصل لها ازاي؟</strong></p><p><strong>- ما قلت لك تفصيل يا عمو..</strong></p><p><strong>مقفلاها عالسنجر عندكو في البيت..</strong></p><p><strong>- قدام تريز!</strong></p><p><strong>عمو مجدي اتخض..</strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>لا يا عمو.. طنط تريز بتسيب لي المكنة وهي في الشغل..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>طب والبنات؟</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>مالهم يا عمو؟</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>قصدي يعني.. مفيش واحدة منهم خدت بالها منك؟</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>لا يا عمو ما تقلقش.. شهد بتعرف تحفظ السر..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>يخرب عقلك يا شهد!</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>إستنى يا عمو... انت لسة شفت حاااااجة!</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>عمو مجدي عنيه بتوسع على أخرها..</strong></p><p></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>ههههو لللسة في تاني؟</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>وتالت ورابع كمان يا عمو..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>شهد بتقول وهي بتهز دماغها بتتنطط زي ياسمين عبد العزيز..</strong></p><p><strong>الي كانت بردو لسة عيلة أكبر شوية..</strong></p><p><strong>بس مسيطرة عالاعلانات أيامها..</strong></p><p><strong>حركات عيال.. بس دماغ نسوان..</strong></p><p><strong>إذا كات شهد ولا ياسمين..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتطلع من الكيس قلم كحلة ومراية..</strong></p><p><strong>- ده قلم الكحلة بتاع بسمة.. أمي..</strong></p><p><strong>يا عم مجدي..</strong></p><p><strong>بتعطش الجيم وهي بتقولها.. بتقلد أمها..</strong></p><p><strong>بتحط منه واضح إنها مش أول مرة تحط..</strong></p><p><strong>أي نعم مش متمكنة.. وايدها بتتهز..</strong></p><p><strong>بس قلبها جامد.. وما طرفتش عنيها..</strong></p><p><strong>بتحط وبتتقل.. وبتسيح شوية من تحت..</strong></p><p><strong>شكلها بيقلب عالغجر..</strong></p><p><strong>جنية آنتي يا شهد.. لا يمكن تكوني انسية زينا..</strong></p><p><strong>عمو مجدي بيقول في باله..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتطلع قلم روج Dior!</strong></p><p><strong>باين عليه جدا إنه قلم مش عادي وغالي فشخخخخ..</strong></p><p><strong>- ده قلم الروج بتاع maman.. دكتور هناء شركس..</strong></p><p><strong>بتقولها بنفس تناكة وعوجان هناء.. حرم طارق بيه!</strong></p><p><strong>بتحط منه وتدعك شفايفها في بعض..</strong></p><p><strong>زي ما بتشوف هناء بتعمل..</strong></p><p><strong>صحيح بتتقل وبتطلع برة وبتلطش سنانها..</strong></p><p><strong>بس منظر لمعة الروج على شفايفها فظيع..</strong></p><p><strong>بقت مرة كبيرة!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتطلع علبة تينت صغيرة.. بتاخد منها بصباعها وبتحط..</strong></p><p><strong>- التينت الازرق بتاع التاسوني.. بنتك.. ايفيلين.. الحمامة..</strong></p><p><strong>إيه رأيك يا بابا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدي وشه بيجيب الوان!</strong></p><p><strong>شهد ضربت على وتر بن وسخة من غير ما تحس..</strong></p><p><strong>النسوان كلها عند مجدي كوم..</strong></p><p><strong>وايفيلين.. بالذات كوم تآني..</strong></p><p><strong>كل حاجة فيها بتثيره.. بتفشخ مشاعره..</strong></p><p><strong>اه.. ماهو عمو مجدي.. ما عتقش حتى بناته..</strong></p><p><strong>بس أيامها كان لسة في عزه بقى..</strong></p><p><strong>وفتح طياز آلأتنين..</strong></p><p><strong>ايفيلين وكريستين..</strong></p><p><strong>عمو مجدي بحر وساخة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايفيلين لمجدي من صغرها.. مش بس بنته الكبيرة..</strong></p><p><strong>الوديعة الملتزمة..</strong></p><p><strong>ايفيلين بتحب ابوها آوي.. وحنينة آوي آوي..</strong></p><p><strong>إلي عنده بنوتة زيها يفهم كلامي..</strong></p><p><strong>عارف لما بنتك إلي لسة في اعدادي هي الي تقوم من نومها.. تحضر لك فطارك وتطمن على أكلك وتغسل لك هدومك..</strong></p><p><strong>ايفيلين كانت بتعمل الحاجات بحب شديد آوي..</strong></p><p><strong>حتى في السرير..</strong></p><p><strong>ايفيلين كانت بتحسس مجدي إنها مراته..</strong></p><p><strong>كان يهمها فعلا تبسط ابوها..</strong></p><p><strong>يا بخت كل اب عنده ايفيلين في بيته..</strong></p><p><strong>البنت إلي تحسسك إنها أمك ومراتك وبنوتتك..</strong></p><p><strong>تملى عليك الكون..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهنا اتقابلوا شهد وايفيلين.. كل واحدة فيهم عندها عقدة الكترا محترمة..</strong></p><p><strong>التاسوني ايفيلين من كتر عشقها لابوها..</strong></p><p><strong>كانت عارفة كل بلاويه مع شهد واترابها..</strong></p><p><strong>وبتداري عليه..</strong></p><p><strong>كانت لما شهد تجي لهم البيت تعمل تلاهي لأمها واختها عشان تدي فرصة لابوها ياخد له حضن ولا بوسة..</strong></p><p><strong>أيوة عارفة انو حرام وغلط..</strong></p><p><strong>بس كانت بتقنع نفسها إن باباها حنين ومش مؤذي..</strong></p><p><strong>وعمره ما بياخد من حد حاجة غصب عنه..</strong></p><p><strong>والي كان بيشجعها اكتر لما كانت بتشوف شهد مبسوطة..</strong></p><p><strong>وبتحبه فعلا..</strong></p><p><strong>وشهد كانت.. ومازالت بتحبه فعلا..</strong></p><p><strong>لأن مجدي على قد ما هو ذئب بشري بن متناكة..</strong></p><p><strong>إلا إنه اب مفيش في حنيته آتنين..</strong></p><p><strong>بجد حنين آوي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان مجدي لسة مفاقش من صدمة تينت ايفيلين لما شهد طلعت من الشنطة قلم أسود ومسطرة..</strong></p><p><strong>- اي لاينر كريستي.. يا مجووووودي..</strong></p><p><strong>قالتها بنفس طريقة كريستين الشقية..</strong></p><p><strong>وهي بترقص وسطها زيها..</strong></p><p><strong>قريت منه.. ناولته المراية..</strong></p><p><strong>- امسك دي..</strong></p><p><strong>وراحت ماسكة المسطرة بأيد والقلم بأيد.. وعاملة الشرطة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ريحة الميك اب لما قربت منه ضربت في النخشوش من جوة..</strong></p><p><strong>مجدي حس إن جسمه كله بيطلع إفرازات..</strong></p><p><strong>زبره فيه كمية لبن تكفي كل النسوان دي لو وقعو تحت منه سوا..</strong></p><p><strong>دبابة ليوبارد الماني..</strong></p><p><strong>مجدي بقى خطر..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد خدت المراية منه وهي بتمشي مشية كريستين..</strong></p><p><strong>ورجعت تآني لشنطتها بالسحرية..</strong></p><p><strong>طلعت منها...</strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>السلسلة الدهب بتاعة تريز!</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>يخرب بيتك!</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>جبتيها منين دي!</strong></p><p><strong>- ما تخافش يا عمو.. هرجعها تآني..</strong></p><p><strong>هي فاكراها ضاعت..</strong></p><p><strong>ابقى خدها معاك وقلها لقيتها في الدكان..</strong></p><p><strong>- يخرب عقلك يا شهد.. انتي جايبة دماغك دي منين يا بت!</strong></p><p><strong>بتعملي ايه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد لفت أدته ضهرها وراحت لافة السلسلة لفتين على وركها!</strong></p><p><strong>- فاكرني هلبسها في رقبتي.. مش كدة؟</strong></p><p><strong>ما ينفعش يا عمو.. انت عارف..</strong></p><p><strong>مش كدة أحلى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت برة.. ورجعت بالكاسيت..</strong></p><p><strong>وطلعت من شنطتها شريط.. ودورت..</strong></p><p><strong>واداتها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الشريط ده شريط كوكتيل.. ابلة ايفي الي عاملاه..</strong></p><p><strong>بتقول الاغاني فيه بترجع لورا..</strong></p><p><strong>لحد 40 سنة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت شهد ترقص وتترقص..</strong></p><p><strong>كلها ايفيلين وكريستين معجونين في بعض..</strong></p><p><strong>ماهي متعلمة كل ده منهم..</strong></p><p><strong>وشوية من شغل أمها.. إشي عري ورك.. أشي عري صدر..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدي حس إن البنطلون مقيد حركته..</strong></p><p><strong>راح سألته من رجله ويا اللباس..</strong></p><p><strong>في عز زمهرير امشير..</strong></p><p><strong>جسمه كان بيطلع صهد..</strong></p><p><strong>ولا صهد الفياجرا..</strong></p><p><strong>مجدي قلع بلبوص.. اتجنن..</strong></p><p><strong>البت شافته كدة.. بعلوقية راحت سالتة الكلوت.. ورامياه في وشه..</strong></p><p><strong>مجدي مسك الكلوت نزل فيه شم..</strong></p><p><strong>لدرجة إنه شبه لبسه في وشه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إستنى يا عمو.. بتعمل إيه بس!</strong></p><p><strong>شهد راحت مطلعة حاجة من الشنطة بتاعتها..</strong></p><p><strong>- ايه ده يا شهد؟</strong></p><p><strong>بيرة!</strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>لطشتها لك من أبويا.. عشان تتبسط زيه..</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>ابوكي بيتبسط كدة يا شهد؟</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>ابويا صاحب كيف يا عمو.. بس اوعى حد يعرف..</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p><strong>عمو مجدي بيحفظ السر.. زي شهد..</strong></p><p><strong>مجدي فتح الازازة بسنانه.. وخد له بق..</strong></p><p><strong>إستنى يا عمو..</strong></p><p><strong>شهد دست له سيجارة ملغمة من سجاير عطية بين شفايفه..</strong></p><p><strong>وراحت مولعاها..</strong></p><p><strong>مجدي زبره سيل على راسه..</strong></p><p><strong>مد أيده.. حاول يمسكها..</strong></p><p><strong>لكن هي بعدت عنه زي الحية..</strong></p><p><strong>- روق مزاجك الأول يا عمو..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت مجرية الشريط..</strong></p><p><strong>الف ليلة وليلة!</strong></p><p><strong>شهد راحت لافة الجيبة وظابطة الفتحة بين رجليها..</strong></p><p><strong>عشان كسها يبان..</strong></p><p><strong>وراحت منزلة حمالات الستيانة..</strong></p><p><strong>بشويش..</strong></p><p><strong>واحدة ورا التانية..</strong></p><p><strong>عشان عودها كله يتكشف..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدي حس إنه بيكبر في الكرسي..</strong></p><p><strong>السيجارة في أيد والازارة في الايد التانية..</strong></p><p><strong>والست بتلعلع.. وبتعلي معاه..</strong></p><p><strong>برج الدبابة بين رجليه واخد وضع الاستعداد..</strong></p><p><strong>قاعد راكب الكرسي..</strong></p><p><strong>مسيطر..</strong></p><p><strong>محدش قده..</strong></p><p><strong>وشهد قدامه بترقص له رقص الجواري..</strong></p><p><strong>كريستين رقصت له قبل كدة..</strong></p><p><strong>ايفيلين حبيبة قلبه رقصت له قبل كدة..</strong></p><p><strong>بس المفعوصة دي..</strong></p><p><strong>محدش عمل عمايلها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدي خلص السيجارة على أقل من مهله مع الأغنية..</strong></p><p><strong>ازازة البيرة كان لسة فاضل فيها شوية..</strong></p><p><strong>رفعهم على بق واحد.. وراح متكرع..</strong></p><p><strong>- صحة على قلبك يا عمو..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدي كان زي الطور الهايج..</strong></p><p><strong>خطر..</strong></p><p><strong>نظرته مع تطويحته..</strong></p><p><strong>مش هو ده مجدي إلي تعرفه..</strong></p><p><strong>السيجارة سفرته..</strong></p><p><strong>شهد بدأت تقلق من منظره..</strong></p><p><strong>جه يمسكها.. حاولت تفط من بين رجليه..</strong></p><p><strong>لكن خلاص.. مجدي كان locked عالهدف..</strong></p><p><strong>راح جايبها من شعرها..</strong></p><p><strong>راحت مصرخة..</strong></p><p><strong>راح رافعها في الهوا.. لحد ما بقت في مستوى وشه..</strong></p><p><strong>وراح نازل على شفايفها بوسة بنت قحبة..</strong></p><p><strong>كان بيأكل شفايفها النونو بلسانه..</strong></p><p><strong>عمال يريل على كل حتة في جسمها..</strong></p><p><strong>يريل.. ويشخر.. ويزمجر زي إلكلب..</strong></p><p><strong>غرق وشها بوس..</strong></p><p><strong>وراح قالبها في الهوا.. وبالع كسها بطيزها بوراكها في زوره..</strong></p><p><strong>كان بيشفط ويلحس كأنه ماسك في أيده حتة كوارع بيمصمصها..</strong></p><p><strong>شهد في الوضع ده مدت أيديها لتحت.. لقطت زبره الغرقان..</strong></p><p><strong>بصوابع أيديها الكستبان..</strong></p><p><strong>و بدأت تحلبهوله..</strong></p><p><strong>مجدي اتجنن.. راح منزلها في الأرض بين رجليه تلحوس براحتها..</strong></p><p><strong>وهو واقف طرزان..</strong></p><p><strong>عمره ما كان جسمه مفرود الفردة دي..</strong></p><p><strong>حتى في عز شبابه..</strong></p><p><strong>شهد بتاكل في بضانه أكل بسنانها..</strong></p><p><strong>- اااااخخخ..</strong></p><p><strong>مجدي بيزمجر.. ويرفع شهد يثبتها تآني الحيطة..</strong></p><p><strong>في مستوى زبره..</strong></p><p><strong>وجه دابه في كسها حتة دبة..</strong></p><p><strong>حست بيه بيخرم بطنها..</strong></p><p><strong>بس مجدي مدبوش لفوق..</strong></p><p><strong>دبه لقدام..</strong></p><p><strong>بين ووراكها..</strong></p><p><strong>مع اللزوجة مطرح ريقه.. وقفلة رجليها عليه..</strong></p><p><strong>بقى رايح جي يحك في كسها من تحت..</strong></p><p><strong>ووراكها قافلين عليه زي الكس..</strong></p><p><strong>مجدي اتجنن..</strong></p><p><strong>وشهد عملة تجيب من ريالته وترطب له زبره عشان ما يسلخش جلدها الرقيق..</strong></p><p><strong>مجدي فضل شايلها معلقها في الهوا عالحيطة..</strong></p><p><strong>يلفها ورا شوية وقدام شوية..</strong></p><p><strong>كان بيحك زبه في كل حتة في جسمها..</strong></p><p><strong>من وشها وعنيها.. لحد صوابع رجليها..</strong></p><p><strong>وشهد باصة له في عنيه حتة *** بصة..</strong></p><p><strong>باصة جارية مستضعفة.. فريسة بتقوله ما تسيبينيش.. مصمصني لحد الاخر..</strong></p><p><strong>نيك فيا كل النسوان إلي اتمنيت تنيكهم في حياتك..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمو مجدي بقى ياخد يعنيه صور لكل حتة في وش شهد..</strong></p><p><strong>ويفتكر واحدة منهم..</strong></p><p><strong>تينت ايفيلين</strong></p><p><strong>كحلة بسمة..</strong></p><p><strong>روج هناء..</strong></p><p><strong>تينت ايفيلين..</strong></p><p><strong>أي لاينر كريستين..</strong></p><p><strong>سلسلة تريز..</strong></p><p><strong>تينت ايفيلين..</strong></p><p><strong>بقى عمال ينادي اساميهم..</strong></p><p><strong>ايفيلين.. كريستين.. تريز.. بسمة.. ايفيلين.. هناء.. ايفلين..</strong></p><p><strong>حركته بتسرع ..</strong></p><p><strong>اااه.. شهد.. شهد.. شهد.. شهد.. شهد..</strong></p><p><strong>كان بيهتف باسمها وهو بيزأر زي الكلب الولف.. وبيغرق جسمها وجسمه لبن..</strong></p><p><strong>كمية لبن.. عمره ما أتخيل إنه ينطرها في حياته..</strong></p><p><strong>كأنه حصان..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخد عمو مجدي شهد في حضنه..</strong></p><p><strong>وقعد يبوس دماغها.. قعد يبوسها كتير..</strong></p><p><strong>ويضمها اجمد..</strong></p><p><strong>ويعيط!</strong></p><p><strong>كان بيعيط زي العيال الصغيرة..</strong></p><p><strong>- شكرا يا شهد..</strong></p><p><strong>شكرا يا حبيبتي..</strong></p><p><strong>شكرا يا شهد..</strong></p><p><strong>اطلبي مني أي حاجة وأنا اجيبهالك..</strong></p><p><strong>أنتي يا بنتي مسكتني الدنيا في أيدي..</strong></p><p><strong>أنا عمري ما حسيت بالي أنا حسيت بيه النهاردة..</strong></p><p><strong>عمري يا شهد..</strong></p><p><strong>عمر ما حد حبني كدة.. ولا بسطني كدة..</strong></p><p><strong>لو أطول اديكي عيني..</strong></p><p><strong>ما اتأخرش عنك يا شهد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدي كان بيتكلم وهو لسانه تقيل من السطل.. وبيبربر ويريل ودموعه نازلة زي الشلال..</strong></p><p><strong>شهد بترق لحاله.. بتعيط هي كمان وتحضنه آوي..</strong></p><p><strong>وقاعدة على حجره بالبدلة متكومة في وسطها..</strong></p><p><strong>بتمد أيدها بزبره الغرقان لبن..</strong></p><p><strong>بتتفاجئ انه لسة زي ماهو في أيديها..</strong></p><p><strong>بتدعكهوله وهي بتقوله..</strong></p><p><strong>- ما تقولش كدة يا عمو..</strong></p><p><strong>دا إنت حبيب قلب شهد..</strong></p><p><strong>شكلك لسة عايز تآني يا عمو..</strong></p><p><strong>بتنزل شهد وسط دموعها ودموعه.. تبدأ تلحوس له زبره بلسانها زي العادة..</strong></p><p><strong>مجدي بيشد شخرة معتبرة أول ما لسانها بيلمس زبره..</strong></p><p><strong>وبيزعق بأعلى صوت..</strong></p><p><strong>- بحبك يا شهد!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيفوق مجدي من ذكرياته على منظر شهد وهي لسة بتتقصع قدامه.. وزيره مطرشق لبنه في أيده..</strong></p><p><strong>بياخد نفس عميق وبيقول..</strong></p><p><strong>- بحبك يا شهد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>*******</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بركة إن اتطمننا عليكي يا تاسوني..</strong></p><p><strong>خلي بالك منها يا كريستي..</strong></p><p><strong>عن اذنكو بقى يا جماعة..</strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>على فين يا شهد؟</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>راحة الحق العصر!</strong></li> </ul></strong></li> </ul><p></p><p><strong><strong>*******</strong></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 152106, member: 1775"] [B][SIZE=6]شهد البقرة المستباحة[/SIZE][/B] [SIZE=6][B]الجزء الأول[/B][/SIZE] [URL='https://freeimage.host/i/JUjlDvt'][IMG alt="JUjlDvt.md.jpg"]https://iili.io/JUjlDvt.md.jpg[/IMG][/URL] بنت البواب.. زهرة الفقر.. بيضا بياض الفلاحين.. أي لمسة في أي حتة في جسمها يضرب حمار.. عرق العسكري الفرنساوي إلي اغتصب جدتها ضارب في كل حتة في جسمها.. إلي كان منبئ من يومه.. في سن البلوغ.. قنبلة هرمونات وانفجرت.. شهد البقرة بقت مرة منفخة من كل حتة.. ولا حريم العمليات.. بزازها المنفخين المدلدلين ولا درة البقرة.. بيتمرجحو على صدرها تحت العباية السمرا.. ولا كأنها مرضعة.. بزازها مدلدلة بس مشدودة.. كان لازم يدلدلو من الحجم والوزن الغير طبيعي بالنسبة لجسمها.. سوتها الملبن مش شايلاهم.. مقسومة نصين ولا اجدع رقاصة في شارع الهرم.. طيازها ضاربين لورا زي التندة.. أقل حركة تعمل فيهم زلزال 9 ريختر.. البت فخادها مصبوبة صبة بنت وسخة من شيل المراتب والسجاجيد.. عندها صحة تهد جبال.. تلفح اجدع سجادة على كتفها ولا شيالين الرملة الصعايدة.. حمارة بت الكلب.. [URL='https://freeimage.host/i/JUjEE2p'][IMG alt="JUjEE2p.md.jpg"]https://iili.io/JUjEE2p.md.jpg[/IMG][/URL] من النجمة تصحى.. والشمس لسة بتشقشق.. تبدأ يومها.. تطس وشها بشوية مية.. وتلفح العباية السمرا المحزقة فوق الجلابية الجل الخفيفة إلي بتنام بيها.. وتطلع عالفرنة تجيب العيش السخن.. [URL='https://freeimage.host/i/JUjVyw7'][IMG alt="JUjVyw7.md.jpg"]https://iili.io/JUjVyw7.md.jpg[/IMG][/URL] الناس راجعة من **** الفجر بين إلي بيغض بصره.. والي بيخسر صلاته بنظرة زنا في لحمها النجس.. [URL='https://freeimage.host/i/JUjWltt'][IMG alt="JUjWltt.md.jpg"]https://iili.io/JUjWltt.md.jpg[/IMG][/URL] طابور العيش في كلمة بيتقلب معجنة.. ستات على رجالة.. كلو على كلو.. كلو عايز يخطف حكة.. أو يقفش قفشة.. يشق بيها ريقه ويبدأ بيها اليوم على طراوة.. لحد ما توصل شهد ع الشباك.. العباية محشرة بين لحمها من كتر البعابيص والحك.. باب الفرن يتفتح والفرانين يدخلوها عشان يملو الشراعة على رواقة.. الفرن كله بيقف.. كلو يسيب إلي في أيده والعيش يركب بعضه عالسير.. العباية السمرا تبقى بيضا مطرح ايدين الفرانين المتعاصة دقيق ما غرفت في كل حتة في اللحم المستباح.. منظرها آخر شرمطة بالايدين معلمة الدقيق كفوف كفوف بصوابعها الخمسة على طيازها وبزازها بفخادها ودراعاتها.. عرضها مهتوك وطالع *** أبوها.. وياسلام بقى لما تخش بشراعة العيش فوق دماغها وسط الناس إلي متكومين قصاد بتاع الفلافل.. الواد السماوي الغلاوي كيفه يلطعها قدامه ويعد يزني في لحمها بعنيه.. على أمل ياخد منها نظرة ولا حاجة.. شراعة العيش بتتمرجح فوق دماغها كأنها مركب في عرض البحر الموج بيحدفها لبعضه.. من كتر ما ايدين وازبار الرجالة إلي واقفة بتلعب البخت في كل حتة في جسمها.. البت بتطلع ياعيني مفرهدة وخلصانة.. تاخد العيش والفول والفلافل.. وتطلع تخبط عالشقق شقة شقة.. توزع عليهم الفطار الصابح.. رجالة بشنبات.. قيمة وسيمة ومناصب وشخصيات.. من النجمة بيصحو مخصوص عشان يستلمو الفطار ويروقو عليها.. فيهم إلي لسة عنده من الخشى وبيكتفي بالبص.. نظرتين بيسرقهم في الخباثة كدة وهي بتوطي ولا بتتحرك.. وفيهم إلي بجح وعينه تندب فيها رصاصة.. أيده الطويلة بتطول إلي بتطوله من جسمها.. وتغرف إلي فيه النصيب.. آخرة المتمة بتنزل شهد بعد ما تخلص الاوضة إلي تحت السلم.. اوضة متر في متر أو يمكن أكبر شوية.. ما تعرفش آوية فيها 4 بني ادمين إزاي! دكتين قصاد الباب.. كأنهم ركنة حرف L وقصاد منهم تلفزيون.. بينامو عليهم الواد والبت.. وفي النص عطية بيفرش فرشة بينام عليها هو والمرة.. عشان لما يحب يشبط بالليل.. عطية أبو شهد.. واد فرهود من كفر الشيخ.. يدوب بيفك الخط.. أول ما جاب سن grade 9 ساب بلدهم ونزل إتنطط شوية لحد ما مسك له عمارة.. الواد جدع وحرك ولسانه حلو.. ظبط حاله.. سنتين وكان راجع من بلدهم ببسمة في أيده.. أصغر منه ب 3 سنين.. جه الواد الرايق أخدها حرفيا من ورا الجاموسة عشان تنزل معاه تشوف الدنيا.. البت كمان مدقدقة وبتفك الخط.. وعشرية تخش القلب.. سكان العمارة بقو فرحانين بيها وبيه.. البت حركة ما تتخيرش عن جوزها.. كات تبقى حامل وبطنها قدامها مترين.. ولا تحس بيها.. حركتها أخف مني ومنك.. البت بلسانها الحلو مفيش شقة في العمارة ما دخلتهاش.. صيتها بقى مسمع في الحتة كلها.. والنسوان بتطلبها بالحجز.. الميزة في حياة إلي زي عطية وبسمة إنهم عايشين في قلب المدنية آه.. بس حياتهم أقرب لل state of nature.. إنسان كهف.. رغم تكيفه مع البيئة المحيطة.. ما بيفكرش كتير.. لما بيجوع بيأكل.. لما بيعطش بيشرب.. لما بلغ أتجوز! البت بسمة بقى كات حويطة عنه شوية.. صحيح لما جت البت شهد بسمة كانت سندال.. شغالة بتتنطط في كل حتة والبت على كتفها.. بس أول ما ربعنت قالت لك ما بدهاش.. راحت للدكتورة عملت وسيلة وريحت دماغها.. عشان البت تاخد حقها في الرضاعة والرباية.. وعشان هي كمان تلاقي نفسها.. بعدها ب 3 سنين كمان كأنت جايبة لعطية الواد.. وما كات حتجيبه إلا من زن عطية على دماغها.. عطية عايش في ال state of nature أصله.. يعني العيال بالنسبة له مش هم ولا مصاريف.. بالعكس تماما.. العيل ده يعني عمالة مجانية.. عزوة.. وسيلة ضمان اجتماعي.. يعني كله مميزات.. إلي زي عطية ده مجرد ما عياله بيقفو على رجليهم.. ممكن يسرحهم ويكتفي بشغلهم ويعد في البيت يعد الفلوس آخر النهار بس.. بس بت اللبؤة بسمة ما نولتهوش إلي في باله.. سنتين وزيادة ذالة في أنفاسه عشان تحمل.. لحد ما جابت الولا حمو.. وبعد كدة باي باي.. صحاب عطية نصحوه يتجوز عليها.. ودي حاجة عندهم أسهل من السهولة طبعا.. حينزل البلد يرجع بأختها في أيده يرميها جنبها في نفس الاوضة على نفس الفرشة.. ولا تقدر تفتح بقها.. تلاقي نفسها في الشارع بالعيلين.. تحت عمود النور.. فاتحة رجليها لكلاب السكك.. طبعا مستحيل ترجع لأهلها في البلد بالعيلين.. مين حيصرف عليها! إلي زي أبو بسمة ده العيال بالنسبة له استثمار.. الواد حساب جاري والبنت وديعة.. ظبطها وروقها وعلي مهرها.. وبن الحلال يشيل.. انما ترجع لك تاني.. مين ياخدها بعيلين! بسمة السهنة عرفت تملك عطية.. مش بس بطبعها ولسانها الحلو.. بالفرفشة والنعنشة.. بسمة بدأت تلقط من بنات البندر النغاشة والدندشة والدلع.. وعرفت طريق الاحمر والاخضر.. وشيل الشعر ورسم الحواجب.. واحدة واحدة بدأت تعرف مفاتيح الواد وتلعب عليها.. شهد كانت راجعة من برة كفرانة واخر فرهدة.. لقحت العيش والفطار عالرخامة بتاعة المطبخ.. وحلة المية عالبوتاجاز المسطح عشان تنزل الدقيق والتراب والجلخ مطرح عرق الغلابة وايديهم المتلطخة بالفقر والذل.. شهد كانت حضرت الفطار على ما المية دفيت وصحت أمها وابوها والولا حمو أخوها وهي بتقلع العباية عشان تغسلها من الفشخ إلي كان حاصل.. بترد باب الحمام المخلع إلي زي قلته وهي بتقلع الجلابية الجل والداخلي.. وتبدأ تدلق المية على جسمها الوسخ.. آكتر واحد مظلوم في القصة دي بقى هو عطية.. أبو شهد.. عطية كان عارف كويس إلي بيحصل في البت في طلعة الصبح دي.. إلي هو نفسه حضره وشارك فيه كتير قبل ما يتجوز.. والي ياما حصل في أمها.. قدام عنيه.. بس عيشة الفقر بتخليهم يستعدو الموضوع.. والبت لحمها فاجر آوي الصراحة.. عطية كان ساند ع الكنبة إلي نايم عليها الولا حمو.. واخد مكانه قدام باب الحمام.. والولية ملخومة في الخضرة إلي عطية بيصر إنها تحضر عالطبلية كل يوم.. للسبب ده بالذات.. عشان ياخد فرصته كاملة في الفرجة عالعرض.. البت بتقلع الداخلي وتمسح عرقها عن جسمها القشطة إلي كله ضارب حمار.. الصوابع معلمة فيه.. حتى سمانتها معلمة صوابع.. مين بن المتناكة إلي يقفش سمانة واحدة بصوابعه.. أحة! ده لازم يوطي عشان يطولها.. عطية كان بيسأل نفسه وهو مكمل فرجة على شهد وهي بتدلق المية على جسمها بالصفيحة وبترغي الصابونة.. لحمها بيتهز وهي بتدعك.. [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="JUjhywN.webp"]https://iili.io/JUjhywN.webp[/IMG][/URL] و**** يا بت شهد آنتي خسارة في الفقر.. كان عطية بيقول في باله وهو مشاعره مضروبة في الخلاط.. إشي فخر بانتاج لبن زبره.. على تأسي لحال بنته.. على هيجان بن متناكة على لحمها الاحمر المستباح.. شهد بقت تدعك في جسمها وبياض الصابون عليه كأنك دلقت لبن على لبن.. عطية زبره شد وهو شايف البت أيدها بتنزل على كسها.. ضهرها بيسند عالحيطة واديها بتتجنن على زنبورها.. البت ضهرها بيقوس لقدام من الشهوة.. عمالة تتلوى زي السمكة.. وكسها عمال يتحرك على صوابعها كأنها بتنيك صوابعها بكسها.. التكشيرة على وشها مع عضة سنانها لشفتها التحتانية.. النقط على قورتها ما تعرفش اذا كانت مية ولا عرق.. بس البلل على وشها مخلي شكلها بن متناكة.. ملامح وشها لوحدها مخلية اللبن يغلي في بضان عطية.. [URL='https://freeimage.host/i/JUjwOdb'][IMG alt="JUjwOdb.webp"]https://iili.io/JUjwOdb.webp[/IMG][/URL] يخرب بيتك يا شهد.. كل ده هيجان يا بت.. كان حمو أخوها بيقول لنفسه وهو عامل نفسه لسة نايم عالكنبة الي عطية ساند عليها.. وزبره بيتعصر في أيده.. احة يا بت يا شهد.. لو ما كنتيش أختي.. شهد من كتر الهيجان رجليها مش شايلاها.. بزازها بتتمرجح في كل حتة بسبب حركة أيدها إلي فارمة كسها.. شعر كسها منظره وسخ أوي وهو بينقط مية.. ما تعرفش دي مية الحموم ولا مية الهيجان إلي بتنز من كسها زي الزير المشروخ.. كسها شعره خفيف.. بس أسود غليظ وخشن واكرت.. غير شعر راسها خالص.. مخلي منظر كسها قذر نيك.. وشفاتيره من كبرها بارزة من وسط الشعر مش قادر يداريها.. [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="JUjN9EX.webp"]https://iili.io/JUjN9EX.webp[/IMG][/URL] غصب عنها ضهرها بيتزحلق الحيطة.. رجليها متنية ومفرشحة عالآخر.. صوابعها بتتجنن على شفايف كسها.. وكفها التاني بيقفش في بزازها السايحة.. وبيقرص في حلاماتها الوردية الغطسانة جوة هالاتها الواسعة.. سنانها حتقطع شفتها.. وصوابعها ممرمطة زنبورها.. جسمها كلو بيتنفض من الشهوة.. وصدرها بيعلى ويوطى.. رجليها بترقص تحت منها وكسها بينطر لفوق.. التكشيرة بتزيد وهي بتفرك جامد.. لحد ما بتجيب أخرها وكسها بيفرقع.. ملامح وشها كلها بتتعصر من المتعة كأنها بتتعصر من الألم.. بتجز على سنانها جامد.. وكسها بينطر دفقات هادية من العسل. رجليها ما بتشيلهاش فبتقع على طيزها وهي بتنهج زي إلي في آخر الماراثون.. [URL='https://freeimage.host/i/JUjNm9j'][IMG alt="JUjNm9j.gif"]https://iili.io/JUjNm9j.gif[/IMG][/URL] منظرها بيخلي زبر حمو يفرقع في لباسه.. حمو سن Grade 6 لسة ما بلغش.. زبره بيكتفي بنبضات متقطعة كدة كأنه بينطر.. بس مفيش حاجة بتنزل.. واللبن في زبر عطية على تكة.. ****** [SIZE=5][B]الجزء الثاني[/B][/SIZE] الفطار بيترص عالطبلية قدام عطية.. سلطان زمانه.. والبت شهد طالعة من الحمام مفيش على جتتها النجسة غير الفوطة.. بزازها زقاها لقدام حتفرتكها.. أوسخ من بزاز ريهام حجاج في رغبة متوحشة.. الفوطة يادوب واصلة لآخر طيزها.. بالعافية مدارية كسها.. أي حركة يبان.. [URL='https://freeimage.host/i/Jgmlpkl'][IMG alt="Jgmlpkl.md.jpg"]https://iili.io/Jgmlpkl.md.jpg[/IMG][/URL] عطية وشه احمر من الهيجان.. الدم بيضرب في نافوخه من المنظر.. الولا حمو صاحي من النوم هو كمان زبره متر قدامه.. بسمة خلصت رص الاطباق والحاجة عالطبلية وجت قعدت واستربعت هي كمان بالجلابية الجل القصيرة.. فخادها البيضة الملعلطة أعلنت التمرد هي كمان.. كلوتها القطن الابيض مش قادر يخبي الكس المنفوخ.. إفرازاته مالية حياته.. ولبن عطية مبهدله ومعلم فيه بوضوح من نيكة بالليل.. الجلابيه الربع كم مكسمة على جسمها.. بزازها الشمورت مفرتكاها.. طالين من فتحة الجلابية بيترجرجو زي الملبن من غير سوتيانة.. حلاماتها البني الفاتح من الرضاعة متنقرة في وشهم زي الصوابع.. بسمة طويلة وعريضة.. 180 سم.. اطول من جوزها عطية.. 90 كيلو.. صحة تهد جبال.. طول بعرض ببياض.. في ظروف تانية كان زمانها بطلة أوليمبياد ولا موديل.. ما البت شهد مش جايباه من برة.. عطية قاعد على طبليته ملك.. بسمة مدلعاه ع الآخر.. جارية بالفطرة.. متربية صح.. عيشتها في البندر ما علمتهاش البطر ولا العوجان.. بالعكس.. بسمة عارفة كويس هي جاية منين.. ما نسيتش الكليم إلي كات نايمة عليه وسط كوم اللحم.. ولا زبار خواتها الكبار والصغيرين وهي متدقرة في كل حتة في لحمها.. ولا السرحان في الغيط ولم القطن الدودة.. والزنق وسط الدرة وتحت شجر البرتقان.. وخرمها إلي ياما اتروى من لبن الفلاحين لحد ما شبع.. زيها زي أخواتها وقرايبها وجيرانها.. وزي معظم الفلاحين الغلابة.. عطية صحيح قصير.. 165 سم.. بس واد عصب وفرهود.. تحسه وتد مدبوب في الارض.. 65 كيلو.. جسمه متقسم.. وملامحه رغم كفراويتها الصرفة لا تخلو من مسحة وسامة.. ببياضه المحمر وشعره الدهبي الناعم.. [URL='https://freeimage.host/i/Jgm0zhP'][IMG alt="Jgm0zhP.md.jpg"]https://iili.io/Jgm0zhP.md.jpg[/IMG][/URL] بالنسبة لبسمة ناسها.. عطية ده مسافر الكويت.. واد مقرش وكسيب.. لولاه ما كاتش بسمة تحلم تشوف الدنيا والناس.. ولا تعرف هي كمان طريق القرش.. والحق يتقال.. عطية كان مكفي بيته ومش حارمها من حاجة.. حتى فرق ال 15 سم إلي ما بينهم ما كانش عامل لهم مشاكل ولا كانو واخذين بالهم منه.. صحيح كانو بيتفشخوا تقسيم لما بيفكر يفسحها.. وشغل إلي جابلك يخليلك.. وشديدة عليك.. ولو محتاج مساعدة.. بس بسمة كانت شايفة عطية أجمل حاجة في حياتها.. وكانت بفطرتها البسيطة واخدة بالها من ال insecurities إلي ممكن تتعزز عنده لو حصل stress على الموضوع.. فكانت بتتعمد طول الوقت تحسسه قد إيه هو دكر ومسيطر.. وقد إيه هي هينة وطوعه.. وقد إيه زعله زعلها.. وقد إيه انبساطه أهم حاجة في حياتها.. طبعا بسمة مش هبلة.. ملاحظة كويس حالة الهيجان إلي عملها لحم بنتها شهد العريان المستباح في البيت.. وبكل بساطة كات ممكن تعكنن عليهم كلهم وتزعق لها وتخليها تلبس هدومها وتتحشم قدام أبوها واخوها.. وتنهي الحالة دي.. زي أي ست مصرية أصيلة.. بس لا.. بسمة ما بتعملش كدة لأ.. بالعكس.. طول الوقت بتتعامل إن إلي بيحصل عادي.. وانها مش واخدة بالها.. هي عارفة إنها لو عملت كدة حتبقى هي خميرة العكننة ووش النكد.. خليهم ينبسطو ويفرفشو في البيت.. عشان يفضلو متعلقين بيه وما يبصوش برة.. وهي المستفيد الاكبر من الحالة دي.. جوزها عطية دلوقتي 31 سنة.. يعني لسة في عز شبابه.. لو اتنكد من قعدة البيت أكيد حيبص برة.. وممكن يرافق أو حتى يجيب لها ضرة.. والف من تتمنى.. سوا في البلد أو حتى هنا.. حتى الولا حمو.. الواد كبر وبقى زبره باين في هدومه.. لو عرف طريق الشارع ممكن يتلم عالعيال الصيع ويتلف أمله.. انما طول ما هو حابب جو البيت حيفضل لابد.. لابدلهم.. ماهي بسمة كمان مش سايبة شهد تقوم بدور البطولة لوحدها.. لازم هي كمان تشارك في العرض.. هي عارفة كويس إن اللحم المستور أوقات يهيج زي العريان واكتر.. تقعد وسطيهم وتستربع وتطلق فخادها عليهم.. خليهم يتفرجو لحد ما يشبعوا.. بدل ما يبصو عالهوانم وبناتهم وهما لابسين المشلح والمحزق في الرايحة وفي الجاية.. هي عارفة كويس إن الهوانم مهما كانو مشلحين.. ما يحبوش البحلقة والراجل البصاص.. عشان كدة عطية كبواب سمعته زي الفل في الحتة دي.. عينه شبعانة.. وزبه كمان شبعان.. مرة بغلة زي بسمة دي ما تقولش لا أبدا ولا تشبعش من الزبر.. وعطية عليه عدة متكلفة.. الواد صحيح قصير بس عليه زبر 18 سم زي الماسورة.. بيشنير كسها.. بيفرهدها ويخليها تجيب جاز.. زبر روحه في مناخيره وعلى طول هو كمان هيجان وعايز يتدلى في بيرها.. بسمة بتستخدم شهد بقالها فترة apitizer زي المخلل.. من ساعة ما خدت بالها إن عطية بيبحلق في لحم البت.. وزبره بيخرم الحيطة من هيجانه.. وبتشوفه بيبقى عامل إزاي بعد كدة فوق منها.. وهي مش حارماه من حاجة.. خليه يهيج عالبت براحته.. طالما في الاخر مش حيطول منها حاجة.. مش هينط على بته يعني.. ومالوش حتة يفضي فيها غير كسها وطيازها.. عطية كان بيبلع ريقه وهو بيبص على كس البت شهد وسط الشعر المستفز إلي طالع من تحت الفوطة.. وهي قاعدة تانية رجل قدامها والتانيه تحتها.. وشعرها إلي نازل من ناحية واحدة على كتفها العريان لحد بزازها.. كاشف رقبتها الطويلة بالكتف التاني ولا الافلام السكس.. له حق الراجل بصراحة صواميل دماغه تفك.. إيه يا بنت كسي الحلاوة والجمال ده.. والمسحف يا بت ولا بنات السيما.. طب والمسحف يسلم الكس إلي جابك! والبز إلي رضعك.. بسمة من غير ما تحس أيديها جت على بزها.. كانت لسة سرحانة في افكارها لما عنيها جت ع الولا حمو إلي حالته بقت تصعب عالكافر.. الواد مبحلق في بزها بجوع.. كأنه عايز يرضع منهم تآني.. بسمة خدت بالها إن الولا من ساعت ما قعدت قدامه ما بصش لأخته ولا مرة.. ما عادش شايف غيرها هي.. وغير لحمها.. ما قدرتش تمنع نفسها من جواها إنها تكون مبسوطة.. وهي شايفة تأثيرها وطغيانه.. وانتصار مفاتنها كست على لحم بنتها الوسخ العريان المستباح طول الوقت.. حتى لو كانت المنافسة دي على زبر ابنها إلي لسة ما بلغش.. هي عارفة كويس العيل لما بيبلغ بيبقى عامل إزاي.. ريحة لبنه بتضرب في البيت.. وبتملى هدومه.. ولبنه بيلطخ لبسته في الغسيل.. ولبستهم هما كمان... إلي ياما شبعت برايز من أخواتها زمان.. بسمة كانت عايشة في مزبرة أصلها.. رغم إن لحمها ما كانش مستباح طول الوقت لدرجة شهد بنتها.. بس أربع ولاد.. آتنين أكبر و آتنين أصغر بتنام في حضنهم كل ليلة على نفس الكليم.. كلو على كلو.. بسمة كات الرابعة.. أخواتها الكبار كانو مسنجفينها هي واختها الكبيرة حسنية.. كانو بيبدلو عليهم.. وابوهم فوق السرير النحاس الوحيد في الاوضة ملهي في كس أمهم.. مش حاسس بالمهرجان إلي داير عالكليم حواليه.. حتى اليوم إلي كانو يعتقوها فيه.. كات تلاقي الصغيرين متشعبطين فيها.. وايديهم بتجري في كل حتة في جسمها.. حتى البت الصغيرة فاطمة ما سلمتش من أيديهم.. لحد الليلة المشؤومة إلي أخوها احمد هرب فيها من البيت بعد ما أبوها مسكه لما خرق أختها حسنية.. - عرفتو عيلة بسمة الكريمة ولا لسة؟! - بتفوق بسمة من ذكرياتها على نظرات ابنها حمو إلي بتفرتك لباسها الوسخ بآثار لبن أبوه.. الواد بيزني في لحمها بعينيه ببجاحة طفولية ما تقلش عن بجاحة زنا أبوه في لحم كس بنته العريان قدامه.. بسمة كسها بيندي غصب عنها.. يا خرابي! هيجتني يا ولة.. ****** خلصت الوجبة الصباحية.. شهد بتلم المواعين وتقف تتسلى فيهم عالحوض.. جتتها العريانة مفيش حاجة ساتراها غير الفوطة بتاعة الحمام.. بسمة بتاخد دورها هي كمان في عرض الحمام إلي ما بيختلفش عن عرض بنتها شهد.. فيما عدا إنها مش محتاجة تلعب في كسها عشان تريح نفسها وزبر عطية موجود.. حمو بيملى جردله وبياخده ويطلع يبتدي غسيل العربيات بتاعة السكان.. ما عطية من بعد ما حمو شد حيله بقى سايس المنطقة.. بيحافظ على ركنات السكان وبيحرس عربياتهم.. وبيضم على أمه كمان في مسح السلالم.. والبت شهد بقت هي إلي ماسكة طلبات السكان.. يعني طول النهار راحة جاية في الشارع.. وبردو بتضم على أمها في تنفيض الشقق.. طبعا ده غير السمسرة والمصالح التانية.. أي حد في المنطقة عنده شقة عايزة تتأجر.. عربية عايزة تتباع.. عطية عمل مؤسسة.. دخلها الشهري ما يقلش عن دخل أسرة من الطبقة المتوسطة.. البيه البواب.. عطية عنده bank account زي أي موظف محترم.. طبعا مراته ما تعرفش عنه حاجة.. وكعادة أي فلاح قراري.. منها واليها يعود.. عطية بيشتري بمدخراته فدادين في بلدهم.. وعجول في بلدهم.. أخواته هما كمان معظمهم نفس الموضوع.. قشيتهم معدن ومحدش حاسس بيهم ولا حاسس بحاجة.. محدودية متطلباتهم وبساطة حياتهم هي المفتاح.. عطية بمستوى دخله الحالي يقدر ياخد شقة لطيفة.. صحيح مش في العمارة إلي هو ماسكها.. بس في منطقة تآني احن شوية.. ويقدر كمان يجيب عربية.. بل ويقدر يعلم عياله آلأتنين.. وفي مدارس لغات كمان.. بس عطية مفتح وعمره ما يعمل ده.. عشان عارف كويس إلي حيحصل.. العيال لو دخلو المدارس واتعلموا حيتلف أملهم.. ويتبطرو على عيشتهم.. وأول ما حيتنكو.. حيستعرو منه.. حيدورو على شغل المكاتب.. وحيبقو أفندية مفلسين.. أفندية مالهمش لاحسب ولا نسب ولا عيلة يتسندو عليها.. العلام حيرقصهم ع السلم.. لا حيطولو عيشة البهوات.. ولا حيعرفوا يرجعو لعيشتهم القديمة.. حتى لو رضيو بيها.. هي مش حترضى بيهم.. أصل مين حيشغل عنده أفندي يمسح عربيات؟ حتى لو هو رضي يشتغل.. حيبقى عايز كام ده؟ حيرضى يتعامل بتناكة؟ ولا حيتنك عالي مشغله؟ عطية كان عارف كويس إن أخطر حاجة في شغلانتهم دي هي الكرامة والطموح.. عشان كدة كان بيربي عياله كويس.. على حاضر وعلى نعم.. وشك في الارض وعينك مكسورة وإنت بتكلم إلي قدامك.. مهما قالك ومهما عمل.. مهما كان عرة ومقشف.. خليه ياخد راحته وبرستيجه ع الاخر.. وكل ما أتفرد عليك آكتر.. كل ما فتح لك جيبه آكتر.. تعد تفتش فيه وتتسلى عليه براحتك.. إوعى في يوم تبص لعيشة البهوات.. مهما **** اداك.. لا تقول هما أحسن مني في إيه.. ولا اسكن في شقة.. ولا اركب عربية.. ولا البس ولا اكل زيهم.. من بص لعيشة الناس حرمت عليه عيشته.. لو خدت على عيشتهم عمرك ما تعرفش ترجع لعيشتك تآني.. بسمة هي كمان عندها دفتر بوسطة.. زي أي ست مصرية.. ولما مدخراتها بتزيد.. بتحولها لدهب في أيديها.. الواد حمو اليومين دول عوده شد ووقف على رجليه.. عطية كان عايز يطلعه مقرش زي أبوه.. بقى بعد ما يخلص غسيل العربيات الصبح.. ينزل مع صنايعية المنطقة.. يتعلم السباكة والكهربا والنقاشة البلاط والمحارة.. مهن بسيطة كلها وفنياتها قليلة.. أتعلم السقاطة وعرف سكة الخردة والمستعمل والسكاند.. صحيح كان سنه صغير بس دماغه نضيفة وبيشرب بسرعة.. أبوه رباه كويس من صغره وعرفه إن العلام بتاع المدارس ده للي زيهم شقى مش نعيم.. وإن علام الدنيا هو المهم.. حمو كان برة بيظبط العربيات.. وشهد البقرة واقفة تغني وتترقص وتهز في لحمها الوسخ عالحوض وهي بتشطب المواعين.. وبسمة في الحمام بتظبط حالها بالصابونة أم ريحة.. ودي privilege لبسمة بس في البيت.. لما تحب تدلع عطية.. وعطية لسة في مكانه قدام الحمام.. قاعد بيمتع نظره بلحمه إلي محاوطه من كل حتة.. مطري المطرح والجو على قلبه.. ما بسمة مش سهلة بردو.. دي وتكة في عزها.. البت لسة 28 سنة.. مستحيل تصدق إن دي جايبة بقرة سن Grade 9 زي شهد إلي واقفة تتقصع الحوض.. عطية زبره بقى عامل زي القرن بين رجليه.. وهو بيشرب الشاي.. بسمة قربت تطلع.. عطية قال لشهد تطلع تلم الزبالة.. عشان يطرقها.. - من عيوني يابا.. قالتها شهد بمرقعة وهي بتبص مكان زبره وتضحك.. ما هي عارفة إلي فيها.. أبوها يطرقها عشان يخلي الجو مع الوحش إلي في الحمام.. في عرض أخير.. شهد بتوطي قدام أبوها تاخد لباس نضيف من درج الدولاب.. طيزها كلها بقت عريانة قدامه.. يخرب بيت طيازك يا بت.. عطية عينه حتطلع من مكانها على طياز البت وهي بتلبس الكلوت قدامه.. وبتوطي تآني تاخد سوتيانة.. بتسقط الفوطة من على بزازها عشان تلبسها.. وهي بتلف بجنبها.. عشان تدي له منظر جانبي لبز البقرة.. الستيانة بتضم بزازها وبتخلي منظرهم كأنهم حيطرشقو.. بتوطي تآني تاخد جلابية قطن خفيفة تلبسها.. وتحط عليها عباية سمرا غير إلي اتفشخت من الدقيق والزيت.. وعرق الغلابة.. - أنا طالعة يابا.. بتقولها شهد بعلوقية وهي بتتحرك ناحية الباب وبترده وراها.. ولحمها كلو بيتهز تحت العباية.. ****** [SIZE=5][B]الجزء الثالث[/B][/SIZE] بسمة بتخرج من الحمام بنفس منظر بتها.. مش ساترها غير الفوطة الصغيرة إلي يدوب حلامتها رافعاها.. عشان تعرف تطول طراطيف كسها.. [URL='https://freeimage.host/i/Jr0jDCb'][IMG alt="Jr0jDCb.md.jpg"]https://iili.io/Jr0jDCb.md.jpg[/IMG][/URL] عطية مش قادر يمسك نفسه خلاص وهو شايف منظر لحمها ملعلط قدامه.. زبره بيسيل بقاله ساعة من منظر لحم بته العريان قدامه.. بيحط أيده على كس بسمة.. بتشيل أيده بأبتسامة وبتقوله.. ادخل بل جسمك الأول عشان تفوق لحد ما أجهز.. - وماله يا بت.. ابل ما ابلش ليه.. اجهزي براحتك عشان ابل.. بيقولها عطية وهو داخل الحمام وقبل ما يقفل بابه.. بيرشق صباعه في طيزها بعبوص عباسي.. بتفط من مكانها.. - يوه.. خضتني يا راجل! بتقول بسمة وهي بتضحك بعلوقية وبتحط أيدها على صدرها.. بتقعد ع الكنبة في وش ضرقة الدولاب وتفتحها عشان تبص في المراية إلي في ضهرها.. بتحدد عنيها الكحيلة المهدبة بقلم كحلة عشان يبان جمالهم آكتر.. رموشها مش محتاجة ماسكارا حتى من تقلهم.. عيونها أصلا مكحلة من غير حاجة.. بس ما يمنعش بردو نتقل العيار شوية.. بتطلع صوباع روج الاحمر الفاقع إلي عطية بيحبه تحط منه.. وتدي شوية لخدودها تسيحهم بإيديها.. بتطلع قميص نوم بينك غامق شيفون مجسم واصل لأول طيزها.. بقتحة كبيرة من الجنب بادئة من تحت صدرها الجبار.. بتبص لنفسها في المراية باعجاب.. بزازها الجبارة حتفرتكه معظمها باين منه.. حتى حلماتها الواقفة من بحلقة الواد ابنها فيهم.. وسطها مرسوم زي الكمانجة.. وطيزها ضاربة رفارف من الجنبين.. فخادها كلها باينة ملعلطة.. صحيح سمانتها مش مرسومة زي شهد.. إلي واخدة العرقوب من أبوها.. بس ليها جمالها ودلعها بردو.. وفيها إيه لما بتها تبقى أحلى منها.. مفيش أم تكره.. بتتأمل في ملامح وشها.. بتسرح شعرها الاسود المجعد تجعيدات خفيفة وهو لسة مندي.. بتبص لمنظره وهي بتدهنه بزيت جوز الهند عشان يطرى ويبقى شكله حلو كدة وبيلمع.. ياريته كان مفرود زي شهد.. حاكم هي بردو واخدة شعر أبوها الفاتح الناعم وعيونه الخضر.. بس بردو هي ليها جمالها.. والنغاشة بتغطي عالباقي.. بسمة عارفة كويس إن الجمال مش كل حاجة.. وعارفة كويس إنها صحيح مش أحلى واحدة في الكون.. بس مش وحشة خالص.. والف مين يتمناها.. خصوصا إنها بالنسبة النسوان إلي حواليها تعتبر محافظة على نفسها.. أقل واحدة في سنها دلوقتي عندها خمس ست عيال.. وتوزنها مرة ونص.. [URL='https://freeimage.host/i/Jr0N7b1'][IMG alt="Jr0N7b1.md.jpg"]https://iili.io/Jr0N7b1.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/Jr0NazF'][IMG alt="Jr0NazF.md.jpg"]https://iili.io/Jr0NazF.md.jpg[/IMG][/URL] ومن جهة النغاشة.. بسمة ما بتخليش.. بتولع عالفحم وبتحضر الشيشة.. بتطعمها بحجرين حشيش بردو عشان الراجل يروق بس ما يتسطلش.. بتطلع ازازة البيرة من التلاجة عشان تلحق تشبر.. وبتحط الشريط في الكاسيت.. حاكم نيكة الصبح دي هي نيكة المزاج.. الحلو في الموضوع ده إن عطية دلوقتي 31 سنة ومراته بسمة 28 سنة.. وعندهم شهد سن grade 9 وحمو سن grade 6.. يعني لسة في عزهم.. والواد عطية فلاح وتد ما بيهداش.. لسة ما دخلش في موضوع ليلة الخميس ده.. لازم كل يوم ع الفرشة بالليل يهبدها الزبر المتين.. بس بتاع الليل ده بيبقى صامت كدة وسرقة اكمن العيال نايمين حواليهم.. انما من ساعة ما البت شهد كبرت واتدورت وجسمها فار.. وبدأ موضوع العرض الصباحي ده.. بسمة لاحظت الموضوع وبقت قادرة تحافظ على انتصاب عطية الصباحي لحد ما يخلصو الفطار.. ويطرقو العيال.. من ساعتها وهي يوماتي عندها مسمار المزاج الصباحي ده.. إلي كله فرجة ودلع.. بتروق فيه على عطية ع الاخر.. أي حاجة يحلم بيها.. أو ما يحلمش.. لزما تحضر في مسمار المزاج ده.. بسمة بتقلب له مومس.. عشان ما يبقاش نفسه في حاجة.. ولا واحدة في يوم من الايام تفكر بس تلوف عليه.. ****** عطية طالع من الحمام مفوق ومروق.. لافف الفوطة على وسطه زبره رافعها لفوق زي ساري العلم.. - احة يا بت.. إيه الحلاوة دي.. آنتي كل مدى بتحلوي ولا إيه.. دا إحنا بين نهارنا فل النهاردة.. عطية كان بيقولها وهو عمال يقفش ويغرف في كل حتة في لحمها.. - البركة فيك يابو شهد.. تعيش وتروقني.. ردت عليه وهي بتمشي أيديها على عضلات صدره وبتبص له بعيونها الواسعة العسلية المكحلة.. ورموشها إلي زي الفراشة من تقلها.. كأنها مركبة رموش صناعي.. وايدها التانية صوابعها بتحسس على زبره من تحت الفوطة.. عطية بيحسس هو كمان بصوابعه على كسها الاملس الناعم الغرقان.. بتغطس جوة شفايفه العملاقة العظيمة.. صوابعه بتغرق بعسلها الابيض التقيل.. بسمة مستوية.. المليطة إلي معيشة فيها عطية دي مش فاشخاه لوحده.. بسمة كل يوم بتكتشف قد إيه هي مرة شهوانية وبتحب الجنس والنيك.. كييفة يعني مش هبد وخلاص.. - إستنى يا سي عطية.. مش على طول كدة.. مستعجل على إيه.. دا أنا حتى مروقة لك القعدة.. قالتها وهي بتتفلت من أيديه وبتشغل الكاسيت وبتتحزم بالطرحة حوالين وسطها.. كس أم لحمها إلي بيتهز كله ولا اجدع رقاصة في أوسخ كباريه في شارع الهرم.. ماهي متعودة عالرقص من صغرها في الحنة والافراح.. وفي الجلسات الحريمي.. زي اغلب ستات مصر.. بس دي مش جلسة حريمي.. بسمة كانت مجرمة مع جوزها.. رقصها كان سافل آوي.. كانت فنانة في الكشف.. معلمة في تعرية لحمها.. عارفة تشوق إزاي.. تغطي إيه وتكشف إمتى.. بسمة كانت استاذة.. كأنها ماسكة لبنه في أيديها.. بتسخنه بمعلمة.. بتغليه في بضانه على نار هادية.. بتدي كل حاجة.. بس واحدة واحدة.. عشان كل حاجة تاخد حقها.. وكل حركة تعمل مفعولها.. ماهي عارفة كويس إن الرجالة بتنيك بعنيها قبل ازبارها.. وانها كل ما شبعت عينه.. كل ما عطشت زبره آكتر.. بس بسمة كانت فنانة.. بتعزف على أوتار شهوة عطية.. بتضرب على مفاتيحه.. كأنها بتلعب من النوتة.. عطية رجع مكانه ع الارض ومسك الشيشة.. وبسمة بترص له الفحم وبتشد المبسم من أيده عشان تشغلها.. وبتنفخ الدخان في وشه.. عطية كان في اللحظة دي سلطان زمانه بجد.. كانت لحظة من اللحظات إلي الواحد يتمنى الزمن يقف عندها.. عطية كان برة الدنيا وهي بترقص قدامه.. بتطلع بزها من القميص.. وترجعه تاني.. منظر بزازها العريانة وهي بترقصهم قصاد عنيه يلوح أجدعها شنب.. [LIST] [*]تستاهلي فلوس الدنيا كلها تحت رجليكي يا بت [*]انفع يا سي عطية.. [*]إلا تنفعي يا بت.. [/LIST] ولا سهير زكي في عزها.. بحركة لولبية قامت لافة وموطية مصدرة له طيزها العملاقة.. وهي بتعمل الحركة بتاعة لف الجزع واحدة واحدة وهي موطية دي.. وطيازها فلقة مكشوفة وفلقة متغطية.. زي إلي مسكت فيهم الكهربا.. بيتهزو زي الموج في البحر.. عطية بيمزمز في ازارة البيرة المشبرة.. وكسها باين قدامه شكله مغري نيك.. وهي بتمرجح طرف القميص فوق منه.. عشان يبان لحظة.. ويرجع تآني يتدارى وهي بتحط أيدها على بقها وتعمل مكسوفة.. بيمد المبسم بتاع الشيشة يدخله في كسها.. بتفاجئ من الحركة.. بس بتعجبها.. بتلف له بالراحة وهو بياخد المبسم ويلحس عسل كسها إلي لحوسه.. ويشد النفس.. بتقوم شاداه منه.. وتلحس مكانه وتاخد لها نفس هي كمان.. بسمة مش بتدخن.. بس ساعة الحظ ما بتقولش لأ.. بتدوس في أي حاجة.. سجاير.. معسل.. بيرة.. حشيش.. إلي ييجي قدامها.. بزازها خلاص أعلنت التمرد عالقميص.. وحلفت ما هي داخلة جوة تآني.. بتتمرجح قدامه زي الملبن.. - كل دي بزاز يا بت اللبؤة! بتطلع قصاده ع الكنبة عشان كسها يبان من تحت.. وهي بترفع حتة من القميص وتداري حتة.. منتهى الشخلعة والمياصة السفالة.. عطية إلي اتسلطن ع الاخر.. بيزحف على أيديه ورجليه.. لحد ما بيفقش في رجليها وبيدب راسه في حجر القميص.. لسانه بينزل على كسها زي الكرباج.. شفايف كسها الكبير مرمية عالجنبين.. والفتحة بتفتح وتقفل.. لسانه بيبل زنبورها.. بيلحوس فيه وهو بيشخر زي الكلب ما بيشرب المية.. شخرة منه بتجيب شخرة منها.. كأنهم بيتكلمو لغة خاصة بيهم.. بيبصو لبعض بحب.. بشهوة.. بهيجان بن متناكة... عطية بيكمل أكل في شفايف كسها.. بيمصمص عسلها وهو مثبت عينه في عنيها.. جسمها منهار قدامه ع الكنبة.. رجليها خانتها من أول شخرة.. صدرها بيطل وينزل من النهجان.. والهيجان.. - بتعمل إيه يا سي عطية.. بتولعني نار... عطية بيبص لها بشهوة بت متناكة.. ولعي يا بت اللبؤة زي ما آنتي مولعاني من الصبح آنتي وبتك.. كان بيقول في دماغه وهو نازل شفط ورضاعة في شفايف كسها.. ولسانه الخشن نازل دعك فيهم زي الصنفرة.. [LIST] [*]حرام عليك يا سي عطية.. مش قادرة استحمل.. [*]عطية كان طالع نازل بلسانه من أول زنبورها لحد الفتحة تحت.. [/LIST] بيدوس بلسانه عالعضلة إلي بين الفتحتين.. بسمة بتلطم بإيدها على وشها من المتعة.. الدم بيضرب في نافوخها.. عطية ينتقم.. - كفاية.. كفاية.. حرام عليك.. بسمة بتترجاه... وهو كل ما يشوفها كدة.. بيزود في عذابها آكتر.. فجأة بيدب لسانه كله.. بيحشيه في كسها.. وصباعه الكبير بيدلك طرف زنبورها بعسلها الخفيف.. بسمة بتشهق.. ضهرها بيتقوس وبزازها بتنط لفوق.. بتبرق بعنيها في السقف.. عطية ما بيرحمهاش.. بيفضل يفشخ بلسانه في جدران كسها من جوة.. وصباعه بياخد من عسلها وبيدهن بطرفه رأس زنبورها إلي واقف زي زبر العيل الصغير.. ولا زنبور اسبرانزا جوميز.. بسمة دخلت مرحلة الخطر.. وبدأت تخرج عن السيطرة.. عطية عارف المرحلة دي كويس.. حتبتدي تكبس راسه بإيديها على كسها.. وفخادها بتضيق حواليه واحدة واحدة.. مرحلة الغطس.. عطية مسميها كدة.. عشان يتقطع عنه الهوا والنور.. بتخنقه حرفيا.. بكسها.. كأنها انثى العنكبوت إلي بتموت دكرها وبتتغذى عليه.. وبسمة مش أي انثى.. دي مرة عفية بت متناكة.. تهد حيل اجدعها راجل.. بس عطية بردو مش أي دكر.. ده واد فرهود بن متناكة.. قصير بس يحير.. عطية بياخد نفس كبير قبل ما تكبس عليه بفخادها وبيودع الدنيا.. الدنيا بتضلم وبيحس نفسه خلاص.. كأنه اتبلع جوة كسها.. فخادها الملبن بتضغط على راسه.. أيديها متمكنة منه.. مش حتفك إلا لما تجيب.. عطية ماشي بالراحة خالص.. بالهداوة.. ولا كأنها بتعصر دماغه في العصارة.. أيديها جامدة بت اللبؤة.. بس لسانه زي الحفار.. صباعه بيضغط على زنبورها في عز اللحس كأنه زرار.. صريخها بيملى الدار.. عنيها بتغرب وبتقلب بياض.. بتاخد بز من بزازها وترفعه ناحية بقها.. بتعصر فيه وهي بترضع في الحلمة كأنها حتبلعها.. وعطية سندال.. على وضعه.. معلم.. بيشنير في كسها براحة راحته.. نفسه أطول من غطاسين المجاري.. بسمة الفلاحة اللبؤة خلاص عقلها شت من المتعة.. ودموعها بتنزل وهي بتلطم على وشها زي إلي ميت لها ميت.. - يالهوي يالهوي يالهوي.. اوووخخخخخخ.. بتجز في الصرخة زي إلي مسكت فيها الكهربا.. جسمها بيبتدي يتشنج.. عطية الحوافريت بيلقط الإشارة.. ما هو معاه الشفرة.. السلاح السري إلي بيخلص بيه في أي وقت.. أول ما الزلزال يبتدي يشد.. وجسمها يبتدي يتشنج ويتكهرب.. وضهرها يتشال ويتهبد.. بيبل صباع إيده التانية كويس من عسل كسها.. وبيدبه في خرم طيزها.. ولسانه لسة بيحفر في كسها.. وصباعه الاولاني لسة بيفشخ في زنبورها.. بسمة بترقع بالحياني.. وهي بتطرش في وشه شلال عسل بن متناكة.. بتحمي كس أمه.. جسمها ببتنفض حتة نفضة! زلزال عظيم بيهز كيانها.. كأن بركان توبا بينفجر من جديد ويقضي مرة تانية عالبشرية.. عطية بيستحمى في شلال كسها.. أول ما جسمها بيسيب عطية الوغد بيشد جزعها لبرة.. وبيرفع رجليها على كتافه.. وبيدقر زبره فوق شايف كسها من برة.. ينكت لها بيه في زنبورها.. وميتها لسة بتطرش في وشه.. دفقات زي العيون بتاعة الصحرا.. اورجازم بن وسخة! في نسوان بتعيش وتموت.. وتتناك وتتكيف.. وتوصل لاورجازمات كتير.. بس ما بتجربش زيه في حياتها.. ما تعرفش إن الدرجة دي من المتعة موجودة.. [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="Jr0pWPa.webp"]https://iili.io/Jr0pWPa.webp[/IMG][/URL] عطية بيطلع من بين فخادها ملك.. نفسه متنظم كأنه هداء محترف.. في عالم موازي إلي زي عطية ده يلعب تحت جوارديولا في مانشستر سيتي.. بيستنى عليها لما تخلص رعشتها براحتها.. لسة حاضن فخادها على أيديه.. ورجليها متشعلقة على كتافه.. بيشد جسمه وبيريح الحمل كأنه بيمرن ضهره في الجيم.. جسمها بيهدى خالص.. على نفس الوضع.. سكون بيعم المكان.. حتى نفسها نفسه.. كأنه راح.. بس مع أي لمسة لجسمها.. تروح منفوضة تآني زي الملسوعة.. ويرجع تآني كل جسمها يهمد.. أوقات حتى من غير اللمسة.. لوحدها كدة.. ٥ دقايق بيعدو في الوضع ده.. عنيها مغمضة زي إلي رايحة في غيبوبة.. عنيها بتبتدي تفتح.. بتبص لعطية بنص عين مرغرغة بالدموع.. بيطلع صوتها ضعيف ومخنوق.. - تسلم لي يا دكري.. عطية ملامحه بتتحول.. غباوة بت متناكة بتنزل عليه.. بيزنق فخادها على صدره في الهوا.. مفيش غير راسها بس واول ضهرها ساندين ع الكنبة.. بينزل بأيديه على بزازها بقلمين عباسي.. بيقفشهم زي الحرامية.. بيفعص ويشد فيهم زي البقرة.. وزبه رايح جاي على كسها الملزق الغرقان عسل ابيض من بتاع الاكساس المعتقة.. بيفرش شفايفه من تآني.. بعد ما لسانه مرمط بكرامتهم الارض.. شهوتها عاملة زي التيار المتردد.. من السكون التام لل 220 فولت.. بتبرق وبتفوق.. الدم بيرجع يمشي في دماغها المخدلة من جديد.. حلماتها هاين عليها تحن وتنزل لبن تآني من كتر حلبه فيهم.. رأس زبره ما بترحمش.. ماسكة زنبورها زانقاه في سوتها.. ماسحة بيه البلاط.. - حرام عليك يا سي عطي.. تراخ! قلم نازل على وشها.. - اخرسي يا بنت المومس.. يا خلفة الفسحة يا رباية الشوارع.. دا أنا حنيك كس أمك.. وكس خواتك نفر نفر.. عطية أتحول وطلع الحيوان إلي جواه.. الحيوان إلي إسمه هرمون التستستيرون.. عطية جواه جزء سادي بيستمتع بالسيطرة والإهانة والإذلال لبسمة.. غالبا نوع من والتعويض النفسي عن ضئالة حجمه بالنسبة لها.. الحق يتقال بسمة لو اتعصبت وما خافتش ممكن تزعل عطية آوي.. تزعل أي حد.. عندها مؤهلات تفشخ بيها لاعبات ال WWE والسبب التاني لامعانه في اهانتها بالطريقة دي هو افتقاده للكرامة بسبب طبيعة عمله الدونية ومكانته الاجتماعية المهينة.. إلي بتخليه طول الوقت في وسط المجتمع وفي حياته اليومية متعود دايما يطاطي ويعرص ويعمل كرامته مداس للي يسوى والي ما يسواش.. لدرجة إنه من كتر ما هو متبرمج على كدة ما بقاش يقدر يعمل العكس.. حتى لو ما كانش مضطر.. ما بقاش يعرف يتعوج ولا يتنك.. ولا يستوعب إن إلي قدامه يتعامل معاه من تحت.. خلاص هو متبرمج على إنه يبقى دايما تحت.. إلا في مكان واحد.. عمره ما نزل تحت بسمة أبدا.. دايما ركبها.. ومدلدل رجليه.. Physically أصلا ما ينفعش.. لو نزل تحتها حتبقى تقيلة عليه! بينما هي أصلا ممكن تشيله بسهولة.. زي ما بتلفح المرتبة القطن على كتفها.. دي حاجة صعب أصلا تلاقي راجل عادي بيعملها.. مش بس كدة.. اسباب تانية.. أقل وضوحا.. زي إن عطية في ثقافته البسيطة واقع فيم يسمى Madonna/Whore complex الستات عنده يا ابيض يا اسود فعشان ي sexualize بسمة للدرجة دي.. كان لازم في الوقت ده تتحول في عينه لشرموطة.. ساقطة.. مومس.. جايبها من تحت عمود نور.. لأن الزوجة المحترمة العفيفة أم الولاد ما بتتناكش كدة.. ولأن بسمة أصلا حبت اللعبة واتقنتها وعرفت مفاتيحه لدرجة ما بتوصلهاش غير النسوان الخبرة.. ولأن بسمة في الاساس خدامة.. ومن قبل الخدمة فلاحة.. والي زيهم راحو ولا جم.. في النهاية لحمهم.. كلهم.. مستباح.. ما كدبتش إيناس الدغيدي لما قالت.. لحم رخيص.. بسمة من ناحيتها بقى.. بشكل ما مدركة معظم الكلام ده.. وإن كانت صعب تعبر عنه بصياغة لغوية مثلا.. ومعندهاش ادنى مشكلة فيه كمان.. بالعكس.. دي معتبرة إلي حاصل ده إنجاز.. وماله! خلي الراجل ينفس.. إيه يعني ينفس فيا.. أمال ينفس في مين يعني.. دا أنا مراته.. يعني ملطشته.. يعني خدامته وجاريته.. دا أنا بخدم الغريب.. يبقى مش حستحمل جوزي أبو عيالي؟ بعدين مين قال إنه بيدعي عليا؟ طب ما أنا فعلا زي ما بيقول.. وانا مولودة في جامع يعني.. ولا بت سفير.. ما أنا فلاحة وخدامة وياما الايدين اتمدت ولسة بتتمد عليا في الراحة وفي الجاية.. غيرش **** يكملها لنا بالستر.. بعدين مالها المومس.. وماله لما أبقى مومس لجوزي وابو عيالي.. أمال اسيبه يروح للموامس الي بجد! طب دا أنا مش بس مومس.. دا أنا أوسخ من أوسخ مومس.. واعرص له وانيكه بأيدي لو حب.. ولا إن واحدة تانية تاخد مكاني في قلبه.. إلي يشاور عليها.. افشخ له رجليها.. إن شالا حتى أمي إلي خلفتني! بسمة بوعيها البدائي.. كانت مدركة كويس إن كل الرجالة كدة.. والنسوان كمان.. وانها كل ما احتوته واحتوت رغباته.. صعب واحدة تانية تشاركها فيه.. مهما كات أحلى والعب وانغش منها.. - إيوة يا سي عطية.. أني المومس إلي إنت جايبها من تحت عمود النور.. نيك يا دكري.. دخل زبرك وأملى به كسي.. بدل ما افتح رجلي للي يسوى والي ما يسواش.. بسمة القحبة بتعلي على جوزها.. كلامها عامل زي البعبوص إلي رشق في طيزه وضرب في الجي سبوت.. عطية مش مغفل وعارف كويس استباحة المجتمع للحم الخدامات.. ولو بالنظر.. ياما شاف بعينيه.. لحم مراته وهو بيتزنى فين من عيون الناس في كل حتة.. من زنقتها كل يوم في طابور العيش الصبح.. لعنين البهوات والأفندية عيالهم وهي بتعري في طيازها من فوق العباية وهي موطية قدامهم بتسيء السلالم.. بزازها الشمورت بتتمرجح فوق الخيشة زي البلالين.. عطية وبسمة مدركين من بدري مكانهم في الحياة.. ومعندهمش أي غضاضة أو اعتراض عليه.. بالعكس.. هما عارفين كويس إن حالهم أحسن من كتير غيرهم.. ومتعودين على ده.. بل إن عطية واصل لمرحلة إنه بدأ يستمتع بالموضوع.. نظرات ولمسات الرجالة لبسمة مراته.. بتحسسه بقيمتها آكتر.. بتحركه وتهيجه ناحيتها آكتر.. آكتر من أي واحدة تانية.. عطية اتكونت جواه بذرة ديوث.. بسمة حطت أيدها عليها من زمان.. وسقتها وكبرتها.. بوساختها وشهوانيتها.. وذكائها وشقاوتها.. دياثته عليها إلي زي ما بتمتعه بتمتعها آكتر.. وبتروي شرمطتها وشغفها وحبها للمغامرة والتجديد.. مش بس كدة.. دي دياثته عليها دي هي الحاجة إلي صعب آوي يلاقيها مع أي انثى تانية مهما كانت.. لا مع أمه ولا مع أخواته البنات.. لأن مفيش واحدة فيهم كانت في يوم قريبة منه زيها.. حتى لو كان بيحك في اكساسهم وطيازهم وهو صغير زي أخواتها.. بس هي بردو غير.. هي مراته.. شريكته.. أم عياله.. هي بتاعته هو وبس.. انما الباقيين كلهم مشاركه فيهم رجالة تانيين.. أمه بتاعة أبوه.. وأخواته الحريم ليهم اجوازتهم.. انما هي.. هي إلي تحت زبره.. - نيك يا سي عطية بقى.. تعبتني.. عطية كان لسة فاشخ كسها تفريش.. وهاري بزازها دعك وتقفيش.. بخبرة السنين راح مزفلط زبره فجأة فوق شفايفها.. ودابه براشاقة وخفة قاتل محترف في قعر كسها.. -اااغغغغغغغ.. المفاجأة مع قوة الدبة كرشت نفسها.. عنيها برقت وكسها قفش على زبه وراحت منفوضة ومنزلة عسلها تآني.. [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="Jr19fkl.webp"]https://iili.io/Jr19fkl.webp[/IMG][/URL] - خدي يا بت كوم الموامس.. يا خلفة اللباوي.. عطية دب زبره بانتقام.. وهو كمان برق لها.. عنيه بتطق شرار.. - خدي يا أخت حسنية المخروقة.. إلي مفيش زبر في بلدكو ما عشرهاش.. - كمان ياسي عطية.. اديني.. - خدي ياخت فاطنة الهربانة.. إلي زمانها الوقتي فتاحة في الكباريهات.. ولا رقاصة في شارع الهرم.. ولا واقفة بالسجارة تحت عمود النور.. بتنادي عالزباين عشان تاكل من عرق كسها.. - ايوة ياسي عطية.. أني أخت حسنية المخروقة.. إلي فضيحتها أوسخ من فضيحة المتطاهر بعد ما أخويا أخد شرفها وهرب.. أيوة أني أخت فاطنة المومس إلي جرستنا وهربت بعد ما نامت للبيه المهندس إلي مشغلها في مصر.. ايوة ياسي عطية.. لولاك كان زماني ما اتخيرش عنهم.. غيرش إنت إلي اويتني وانيتني.. ونكت كسي وطيازي ونفخت بطني مرة و آتنين.. وخلتني أجيب لك الواد والبت.. يسترك ياسي عطية زي ما حاجيت عليا وسترتني.. ويخليك ليا أنت وزبك إلي معززني ومستتني.. - ياما كان نفسي يابت ادوق كس البت حسنية أختك.. زمان كسها الوسخ بهوق من كتر الازبار إلي دخلت فيه.. - من عنيا يا سيد الرجالة.. ده زبرك يملاه ويفيض ياخويا.. وحياتك عندي لاشبطهولك بايديا في كسها لما ننزورهم في البلد النوبة الجاية.. - بجد يابت.. يعني مش حتزعلي لو زبي زار كس غيرك يابت! - هو بس يشاور يا دكري.. وأنا أجيب لك أجدعها كس تحت منك يا أبو عيالي.. - طب واختك فاطنة يابت؟ ده زمانها كبرت واتدورت وجتتها برعشت من كتر اللبن اخرامها شربته.. - إيوة ياسي عطية.. حاكم احنا عيلة فايرة من يومنا.. والبت فاطنة دي كان عليها عود منبئ من صغرها.. دي كات أصغر من شهد بتك لما نامت للراجل المهندس.. زمانها دلوقتي فرسة.. بالك لو ظهرت بت الكلب دي.. لاركبهالك لحد إما تشبع يا أبو شهد.. - أبو شهد.. دا بين البت كمان طالعة لكو.. يا أم شهد.. البت فارت وافترت يا ولية.. وإنتي مقعدها لي طالقة علينا لحمها طول النهار.. لما الواحد جتته لبشت.. - وماله يابو شهد.. دا أبوها واخوها.. هو آنتو غرب.. بعدين الواد لسة صغير ع الحاجات دي.. - لسة صغير! ده الواد بتاعه سابقه في كل حتة يا ولية زي العصاية.. - طالع لأبوه ياخويا.. حيجيبه منين يعني.. دكر وبن دكر.. - طب وأنا ياولية.. لسة صغير بردو! - فشر يا أخويا.. دانت سيد الرجال.. بعدين دي بتك يا أبو شهد.. دانت إلي صارف ومكلف.. أنا قلت إنت اولى يا أخويا.. مش بيقولوا إلى ربى كل مربى.. كل المربة يا أخويا.. صحة وعافية على قلبك... اااه.. وعلى زبك.. - يخرب بيتك يا مرة.. آنتي إيه.. أني في حياتي ما شفت زيك يا بسمة! كل النسوان كوم وإنتي لوحدك كوم.. عطية كل ده كان بيتمختر بزبره جوة كس بسمة.. طيازها لسة متشعلقة بتتمرجح في الهوا ورجليها لسة فوق كتافه.. كاذني حمار.. والنياكة ما بينهم بالكلام آكتر من الفعل.. - عارفة يابت.. إلا آنتي عندي غيرهم كلهم.. كل النسوان دي في كفة.. وإنتي لوحدك في كفة يا بت.. - صحيح ياسي عطية.. حتى بتك شهد؟ - صحيح يابت.. شهد دي بتك.. حتة منك.. معزتها من محبتك.. انما آنتي الاصل يابت.. مش بيقولك عالاصل دور.. بسمة بتبص لعطية زي *******.. بتبتسم ابتسامة صافية وبريئة آوي.. ما بتقدرش تملك نفسها.. إلا تلقى نفسها بتمد أيديها وتحضنه.. - يا سي عطية يخليك ليااااا.. طبعا بسمة تقيلة فبتاخد عطية وتنزل في الارض... عطية راكبها لسة.. وتاني رجليها فوق صدرها.. وزبه لسة بيتدلع في كسها رايح جاي.. من قعر كسها لحد ما راسه تقرب من الفتحة.. عطية بيحضن بسمة وبيتبت فيها جامد.. حضنها الكبير بالنسبة ليه مش بس حضن الزوجة.. بيلاقي فيه حنان الام.. - "حنان الام وطيازها" 😅 - عطية عمر ما كان عنده علاقة مميزة بأمه.. 4 ولاد وبنتين.. لا هو الكبير ولا الصغير.. Nothing special.. بسمة بتاخده في حضنها وبطبطب عليه.. - جرى أيه يابت.. فاكراني ابنك حمو ولا إيه.. دا إني حتى زبي فيكي! - أيوة ياسي عطية.. جوزي وحبيبي وابني كمان.. طب داني يخاف عليك آكتر من عيالي.. - بالك انتي لو أمي.. داني ما كنتش عتقتك يا مرة.. بسمة رقعت ضحكة رقيعة... - إنت بتقول فيها.. ما ابنك بردو شكله مش ناوي يجيبها لبر.. - بتقولي إيه يا مرة! عطية بيتفاجئ.. بما إنه كان غرقان طول الوقت في لحم شهد العريان هي وبسمة مراته.. صعب كان ياخد باله من أي حاجة تآنية بتدور حواليه.. - الواد منزلش عينه من عليا الصبح.. كان عمال يبحلق ياخويا في لباسي وأنا مستربعة قدامه.. اكمن لبنك معلم فيه من بالليل.. الواد عنيه كات حتطلع على بزازي يا أبو حمو.. - كل ده حصل يا بت.. وأني فين؟ - وإنت يا أخويا كنت دريان بحاجة.. ما إنت غرقان في لحم البقرة بتك ياراجل.. الوسخة إلي قاعدة فاشخة لك كسها طالقة شعره في وشك طول النهار.. - أسكتي يا ولية.. البت صعبانة عليا.. كل يوم ترجع من الفرن مفرهدة.. والعباية متبهدلة.. صوابع صوابع وكفوف كفوف يا ولية.. البت بترجع جري عالحمام تسبع وتنصص لحد ما كسها يتهرى.. - أمال يا حبيبي.. طالعة لأمها.. فاكر يا سي عطية.. - إلا فاكر يا بت.. دا آنتي كتي بتوقفي الفرن على رجل.. كان في راجل في الطابور يعرف يقف على بعضه.. كت ابعتك المشوار يقضى في عشر دقايق تتأخري بالساعة.. - يوه يا سي عطية.. وأني يعني كان بكيفي.. ما البياعين ولاد الكلب ما بيصدقو يفضلو مذنبني جنبهم.. إلي عايز يتساير.. والي طمعان يطول حاجة.. عطية بشبق - يطولو إيه يا بت.. - بسمة بعلوقية - إلي إنت طايله ياسي عطية.. يركبو.. يركبو كسي ويرفو رجليا في الهوا.. زي ماهي مرفوعة فوق دماغك زي القرون.. ياسي عطية.. وتهمس له بصوت مبحوح من الشهوة - ياقرني.. - - ااااااااحححححححح يا بت.. احيه عليكي وعلى كلامك يا لبؤة.. - أيوة يا سي عطية.. اجدع قرني على مراتك.. وبتك جاية كمان في السكة ما تقلقش.. - فاكر يا سي عطية.. فاكر شهر العسل.. لما ودتني البحر؟ - احيه يا بت.. هي دي حاجة تتنسي.. - فاكر لما نزلنا سوا وأني لابسة المنطلون الابيض الطري والفلنة الحمرا المقورة.. - لما خدتك في العوامة الكاوتش يا بت وركبت لك في المية.. - - أيوة لما شبطته في المية.. فاكر.. لما سلتت لي المنطلون واللباس وفضلت معلقاهم في رجلي خايفة لا تيجي موجة تاخدهم واطلع معاك ملط الناس تركبني قدامك.. يوميها كنت مصر تنيكني في البحر وسط الناس والبحر متكربس حوالينا.. وفاكر إن محدش حيحس بحاجة.. - بذمتك مش كات أحلى نيكة يا بت؟ - - من ناحية حلوة كانت حلوة.. لولاكش اكتشفنا بعد ما فوقنا إن الناس كلها بتتفرج علينا تحت المية بالنضارة.. والعيال كلها شافت كسي وطيازي وزبرك بيتفسح فيهم.. لدرجة إن لقينا المنقذ نازلنا مخصوص بقولك خف عالبت واستر مجالك.. - كانو مفكرينك شقطة يا بت.. - أيوة يا راجل يا عرص.. هو في راجل يعمل في مراته إلي إنت عملته ويعري لحمها وينكها وسط الناس زي م إنت عملت يا راجل يا هيجان.. - جرى إيه يا بت.. يعني آنتي ما كنتيش مبسوطة وإنتي موقفة البحر كله على رجل وأنا ماشي بيكي وسط الناس.. - إلا مبسوطة.. دا إني كنت طايرة.. ما كنتش فاكرة نفسي حلوة كدة.. الرجالة والنسوان كلك كأنو بيبصو عليا.. - احيه يابت.. لما طلعتي من المية هدومك مبلولة.. الهدوم كات شافة جسمك ع الاخر.. كأنك ملط مش لابسة حاجة.. - أيوة يا راجل.. خالد كلها شبعت من لحمي يا معرص.. - بزازك يا بت كات بتلعب في الفلنة وحلماتك متنقرة في وش الناس.. الناس كات عايزة ترضع يا بت.. - يا أخويا وأني يعني كت نزلت البحر قبل كدة عشان أعرف.. اني قلت ارحرح وانزل من غير الستيانة.. محدش وأخد باله.. أتاري الناس كلها خدت بالها وشبعت فرجة على بزاز مراتك يا خول.. - طب لما إني خول يا بت الخول.. كت قلت لك اسلتي اللباس في وسيبيه في المية واطعي من غيره وسخة؟ بسمة بشرمطة - بصراحة عجبني الموضوع.. مش بيقولوا بردك البلد إلي محدش يعرفك فيها.. تجري وتشلح فيها.. - آه يا وسخة.. بقى اجري وشلح فيها.. وإنتي شلحتي ع الاخر يا كس أمك.. طب ده شفايف كسك كان منظرها في البنطلون الابيض الطري وهو مبلول أوسخ ما تمشي ملط يابت الملط.. - يوه بقى يا سي عطية ما تفكرنيش.. تصدق.. ده بيني فعلا وسخة! هيهيهيهيهي.. - آه يا وسخة.. عطية راح رازع بزبره في كسها خلى عنيها تقلب.. وجسمها يتنفض.. - طب خدي يا وسخة.. - اااااااااااااه.. ااااااااااه... اااااااااااااه.. عطية فشخ رجلين بسمة ع الاخر وبقى عمال يتنطط فوق منها زي القرد.. شوية يشتغل زي المكوك.. وشوية يلعب لها بلي مسافات طويلة.. يطلع بزبه كله برة خالص.. ويدكه مرة واحدة لحد قعر كسها.. عطية قام بالل صباعه من ريقها وراح دابه فوق زبره في كسها.. وابهامه بيتك على زنبورها.. وهاتك يا لعب.. بسمة رقعت بكفوفها آلأتنين عالارض.. عطية كان بيفشخها في افكارها.. صباعه كان منشن عالجي سبوت بتاعتها.. مع الفرك في زنبورها وزبه إلي مالي كسها.. بسمة ما استحملتش وضربت في وشه سكويرت تاني.. نافورة أوسخ من الاولانية.. عطية ما عتقهاش.. كان خلاص أتحول لمكنة نيك.. سلت زبه من كسها ودبه في طيزها بمعلمة... زبه خلاص بقى مترجلش وعارف السكك كلها لوحده.. بسمة طيزها سالكة من ليلة دخلتها.. لا كات محتاجة كريم ولا زيت ولا أي بن متناكة.. هو عسل كسها على مية هيجان زبره.. وزبره كان كريم آوي ما بيتوصاش.. Very jucy.. على شوية لعاب من ريقها.. مع شوية معلمة في الكبس.. من هيجانهم ورغبتهم.. دخل على طول وكان ممتع من أول زقة.. وما كانش في أي وجع.. - حدث بالفعل - عطية استلم طيزها زي المكوك وهما لسة في نفس الوضع.. ومع ضيق طيزها وسرعته كان خلاص حينزل.. قام ساحبه من طيزها في آخر لحظة ودابه في بقها.. بسمة طبعا ما اتوصتش.. حلبت ضهره لحد آخر نقطة.. بمنتهى الحرفية والمعلمة.. لسانها غطى سنانها مع ضغط شفايفها.. مع الشفط وتفريغ الهوا من بقها - الرضاعة - طرف لسانها ضرب في زبه من تحت.. ورا ندبة الطهور - ندبة القلفة - عالعرق من اوله - القناة المنوية.. وصباعها اتدب في طيزه لحد الآخر.. ضرب الجي سبوت عدل وداس البروستاتا.. عشان لبنه يطرشق في بقها سيول.. وهو بينعر زي الحمار.. طرف لسانها وأخد عرق زبره من تحت دايس عليه بيصفيه وطالع على قدام.. وهو بيسحب زبره بالراحة من بقها.. لحد ما جه عند الندبة وغرس.. هي عارفة أصلها قد إيه الندبة دي بتبقى حساسة آكتر من أي حتة تانية في الزبر المتطاهر.. حلبته حلب وهي بتكمل عليه لحد ما طلع من بقها.. وصباعها اتسلت من طيزه من نفس الوقت.. عطية بينهار فوق بسمة وهي مفروشة تحت منه عالارض.. هلكانة.. [LIST] [*]بحبك يا بسمة [*]بحبك يا عطية [/LIST] قالوها في نفس الوقت.. ضحكة منهكة ضحكوها سوا.. واخر حاجة قبل ما يسافرو في الغيبوبة.. لسانه بيتدب في بقها بيحس بطعم لبنه إلي لسة ما بلعتهوش كله... ******* [SIZE=6][B]الجزء الرابع[/B][/SIZE] عطية وبسمة راحو في الغيبوبة.. غيبوبة للنشوة دي إلي بتبقى بعد أي جنس قوي.. أروع إحساس في العالم.. ما كانوش دريانين بالعيون الدبلانة إلي كانت بتتابعهم من شباك الحمام الصغير إلي بيطل عالمنور.. شهد بتفتح عيونها بالعافية وهي قاعدة حتة كرتون عشان البلاط ما يلسوعش طيازها.. ساندة ضهرها للحيطة وفاتحة كباسين العباية.. ورافعة الجلابية القطن وأيديها مبهدلة كسها وزنبوره العفي.. مش فاكرة جابت شهوتها كام مرة ع الفيلم السكس إلي كان داير جوة ده.. منسوب المنور كان اعلى من منسوب الاوضة.. عشان كدة الشباك عالي.. ومدي رؤية بانورامية لشهد.. حتى إلي كان بيفوتها مع حركتهم في الاوضة كانت مراية الدولاب بتغطيه.. مكان شهد المفضل للاستمتاع بعروض السكس الحي إلي أمها بتقدمها لابوها كل يوم.. بعد ما تسخنه هي بلحمها لحد ما يبقى جاهز ع الاخر.. ولا اجدع فياجرا.. - يهدك يما.. بقى بتسخني جوزك بلحم بتك عشان في الاخر يكيف كسك آنتي.. يا قلبك يا فاجرة.. كانت بتقول شهد في نفسها وهي بتقرب أيدها الغرقانة بعسل شهوتها من مناخيرها تشمها.. وبعدين تطلع لسانها وتبدأ تدوق وتلحس باستمتاع.. - صدق إلي سماني شهد.. ياما نفسي ادوقك يابا.. الشهد المكرر الي نازل من كس بتك شهد.. زي ما يكون قلبك كان حاسس يابا.. بالنسبة لشهد.. عطية ابوها كان فتى الاحلام.. شبابه وسنه وشكله إلي كان أصغر من سنه.. ملامحه بشعره بعضلاته.. بنشاطه بفرهدته.. خصوصا بعد العرض اليومي إلي كان بيقدمه.. زيادة على كدة حنيته عليها.. صحيح إلي زي عطية معندهمش كونسبت الدلع.. المرة والعيل طوع تحت جزمة رجله.. يعد يشخط وينطر ويتأمر عليهم طول النهار.. وهي بت وعيلة تعتبر.. فعمليا تعتبر الجارية بتاعتهم.. حرفيا الجارية إلي جايبها لهم أبوهم! سلو الفلاحين طول عمرهم.. بس الحق يتقال.. عطية كان حنين عليها.. ما كانش أبدا يحب بسمة تحمل عليها في الشغل أو البيت.. ولا يحب يقل راحتها عالفاضية والمليانة.. بالنسبة لها ده كان كفاية آوي.. كفاية بس إنها تشوف نظرة ولا تسمع كلمة تقدير منه بعد التعب.. أضرب الميكس الظريف ده في الخلاط.. يطلع لك واحد عقدة الكترا محترم.. عقدة تعلق الابنة بالأب.. العقدة إلي مخلية شهد رغم كل التحرش إلي بتتعرض له من ساعة ما وعيت الدنيا تقريبا.. والايدين والزبار إلي ياما نهشت ولسة بتنهش كل سنتي في لحمها المستباح.. لو طالت تنزل دلوقتي تفشخ رجليها لابوها وتقوله نيكني.. واخرقني وافتح كسي يابا.. خلي زبك ياخد شرفك يابا.. جحا اولى بلحم طوره يا عطية.. تعالى كل المربى يابو شهد.. تعا دوج العسل سايل على فمي.. منظر طيظ عطية وهو نايم فوق لحم أمها كان مغري نيك.. طيزه بيضا محمرة ومعضلة ومشدود.. جسمه منحوت كأنه تمثال اغريقي.. كات بتتخيل نفسها مكانها.. وعطية نايم عليها مكلبشها بجسمه إلي عامل زي الفهد إلي ما يتهد.. شهد كات بتتفرج على خرم عطية الاحمر الواسع وبتتخيل نفسها نايمة تحت منه بتدس صباعها فيه.. كسها بيتبل تآني.. البقرة مكنة سكس ما بتوقفش.. ما بتريحش.. كسها والع ما بيهمدش.. كتلة شهوة بزنبور بن متناكة ولا زبر البيبي.. لا بيبطل وقفة ولا هيجان.. زنبورها أكبر من زنبور أمها.. النسوان في بلدهم ما بيطاهروش البنات.. محدش يعرف ليه.. بس طول عمرهم العادة دي مش فيهم.. وهما أصلا لا يعرفو *** ولا غيره.. كل إلي بيحكمهم شوية عادات وتقاليد.. ختان البنات ما كانش من ضمنها.. بسبب الحكاية دي تلاقي النسوان كلهم كساسهم سليمة.. وزنابيرها وشهوتها يتضرب بيها المثل.. وده إلي خلى عطية من صغره وهو مقرر يوم ما يتجوز ياخد واحدة من البلد دي.. رغم إنه كفراوي.. ومين يصدق إن حياتهم دي بكل تفاصيلها.. بما فيها وجودها هي نفسها وحمو أخوها.. السبب فيهم معلومة عبيطة زي دي سمعها عيل صغير في قعدة هيجان! عطية كائن بسيط فشخ.. وحياته ابسط من البساطة.. ****** قامت شهد من مكانها تلملم في نفسها وتقفل في هدومها عشان تلحق يومها قبل ما حد يحس بيها.. ****** كانت شهد راجعة من السوق.. ماشية تجر في الترولي مليان خضار وفاكهة.. طلبات السكان.. بعد ما طيازها شبعت بعبصة وحك من البياعين والزباين.. وجبتها اليومية من التحرش في مشوار السوق.. شهد خلاص اتعودت ع التحرش.. بقى شيئ عادي جدا.. ومن أساسيات الحياة بالنسبة لها.. من ساعة ما وعيت عالدنيا والرجالة مش سايبين جسمها في حاله.. شهد كانت حالة فريدة جدا.. جسمها كان فاير ومتقسم ومعالم الانوثة واضحة في كل شبر فيه من بدري آوي.. وطبعا مفيش عمو في السن ده عتقها.. ومن حجر عمو لحجر عمو.. وفين حضن عمو وفين بوسة عمو.. شهد بقت عارفة ومتعودة إن حجر عمو فيه خازوق.. بس شهد أبدا ما كانتش بتتضايق مع الموضوع.. بالعكس.. كان بيعجبها آوي حجر عمو.. وايدين عمو إلي بتحسس على لحمها.. واحساس كورة البنج إلي في حجر عمو وهي راشقة في فلق طيازها.. في الطريق الهادي.. المليان شجر.. لمحت عم مجدي قاعد قدام دكانه في الهوا.. مشغل الراديو جنبه وبيقرا الجرنان كالعادة.. وهو ماسك كوباية الشاي باللبن.. طريق مليان بالذكريات.. ياما ضحكت وجريت ولعبت واتنططت.. مش بس على رجليها.. وعلى رجلين عمو وعمو وعمو.. وكمان عمو.. واولهم عمو مجدي.. - إزيك يا عمو مجدي.. كانت شهد بتصبح عليه بأبتسامة صافية كلها مودة.. رفع عمو مجدي راسه عن جرنانه.. هش وبش.. - صباح الفل يا ست البنات.. إستني عندك.. دخل عمو مجدي دكانه.. وطلع ومعاه باكو شوكلاتة مفتخر من الغالي.. يناوله لشهد بأبتسامة كلها ود.. عمو مجدي.. بقال الشارع.. صاحب دكان السعادة والحلويات.. لحد دلوقتي شهد بتحس بالبهجة لما تعدي من قدام الدكان.. وعمو مجدي كمان.. دايما بشوش بابتسامته العريضة.. عمرها ما شافته مكشر في يوم.. بملامح وشه إلي كلها محبة وطيبة.. كان دايما يتفرج عليها وهي بتلعب مع الولاد قدام الدكان.. رغم سنها الصغير كان جمالها بيخطف أي حد.. فخادها ودراعاتها وهي باينة من البيجامة الصيفي الضيقة.. صدرها إلي بدأ بروزه يبان.. مع بياضها إلي زي اللبن وشعرها إلي سايح زي الزبدة.. كانو بيخلو أي حد يضرب error.. احة! معقولة في كدة؟ في العادة البنات لو كانت فايرة كان خراط البنات بيبتدي يشتغل في جسمها عند البلوغ.. قبل البلوغ بكام سنة.. بس احة! البت دي إزاي كدة؟! شهد كانت ظاهرة فسيولوجية بمعنى الكلمة.. ******* مش عارف ليه مشغول بيكي.. مش عارف؟ مش عارف أفكر غير فيكي.. مش عارف؟ ******* معذور عمو مجدي.. الراجل كان بيحاول يفهم بس.. كل يوم في الصيف كانت تعدي من قدام الدكان.. وتسمع البس بس عمو مجدي بابتسامته الجميلة بيشاورلها.. وفي أيده كون الايس كريم من التلاجة.. - تعالي يا شهودة في حضن عمو، نقرا الجرنان مع بعض! - شهد بتاخد مكانها على حجر عمو.. من غير كلام.. بتسنتر فرق توتتها على كورة حجر عمو.. ماسكة الجرنان بأيد الايس كريم بالايد التانية.. وعمو مجدي ماسك الجرنان من الناحية التانية.. وايده التانية سارحة في جسمها.. بتحسس على كل حتة.. عمو مجدي كان هيجان مفيش كلام.. ما هو في الاساس راجل كييف.. مفيش عيل في الحتة ما زارش حجره.. بس شهد كات حاجة تانية.. حاجة أول مرة يشوفها.. حاجة بيحاول يفهمها.. أطراف صوابعه كات بتحس صدرها.. مستغرب طراوته وبروزه.. - احة دي البت بتنبت من دلوقتي! - أيد عمو مجدي الحنينة بتتمشى على بطنها.. بتجس تقسيمة وسطها ببروز طيازها من الجنب.. - ده البت من تحت كأنها مرة! أيده بتحاوط فردة طيزها الصغننة كلها في كفه.. أطراف كفه معدية طراطيف الهوت شورت اللبني بتاع البيجامة إلي لابساها.. الهوت شورت القطن ضيق فشخ.. مجسم طيازها كل فردة لوحدها.. وغاطس في الفرق.. - البت طيازها مرسومة رسمة.. ولا كأنها بنت ٢٠.. أطراف صوابع عمو مجدي كانت بتتفسح على لحم فخادها الطري الابيض.. لحد ما خبطت في البروز للي بين رجليها.. بروز منظره يوحي إنه ناشف كأنه عضمة.. ماهي فخاد شهد رغم إنها مليانة.. كان فيها كيرف غريب قرب الكس لبرة.. لدرجة إنك لو بصيت بشكل مباشر تقدر تشوف النور من بينهم.. البت كسها كان كبير لدرجة إنه مفرق فخادها عن بعض من فوق.. تحس إنها سارقة كس أمها ماشية بيه.. كأنها كس وطالع له جسم.. عمو مجدي كان بيدوس على العضم إلي بارز بطرف صباعه.. ناشف! أيوة عضم! بس فيه تلدينة بت لذينة كدة.. - يخرب بيتك يا بت بسمة.. دا آنتي كسك عضلة! كسها باين من الشورت مكلكع بين رجليها كأنه زبر.. عمو مجدي وهو بيمشي أيده عليه خبط في حاجة بارزة وطرية.. - احااااا يا شهد.. آنتي ناوية تطلعي راجل! جسمه كله اترعش.. عمره ما شاف زنبور بالحجم ده.. آنتي مستحيل تكوني طبيعية يا بت.. عمو مجدي كمتحرش خبرة.. إحساسه وقتها كان عامل زي العالم إلي واقف قصاد اكتشاف جديد.. حاجة أول مرة يشوفها في حياته.. - إيه ده يا عمو.. مفيش صور؟ - اه يا حبيبتي.. الجرنان بيبقى فيه صور قليلة.. وكتابة كتير.. - إيه الكتابة دي يا عمو مجدي؟ - الكتابة دي هي الكلام إلي بنقوله ببقنا لما يتكتب ع الورق.. - يا سلام.. يعني إنت تعرف تقرا الكلام إلي مكتوب هنا.. - آه يا حبيبتي.. - طب مكتوب ايه؟ - حظك اليوم.. - هو أنا لما أكبر حعرف أقرا أنا كمان زيك كدة يا عمو؟ - آه يا حبيبة عمو.. حتروحي المدرسة وتتعلمي القراية والكتابة والحساب كمان.. - بس أبويا بيقول إني مش حنروح المدرسة يا عمو.. قالتها شهد بحزن.. عمو مجدي صعبت عليه شهد وكسرة نفسها.. كان عامل زي الجواهرجي إلي شايف قصاده جوهرة وسط الخرة.. - ولا يهمك يا ست البنات.. دانتي حتقري وتكتبي وتبقي أشطر الشطار.. - بجد يا عمو.. البت من فرحتها طيازها قمطت على راس زبره إلي غطسانة بينهم - بصي يا ست البنات.. آنتي كل يوم تيجي هنا لعمو.. وعمو مجدي حيعلمك كل حاجة.. - إنت حلو آوي يا عمو شهد كات عمالة تفرك من الفرحة في حجر مجدي.. وطيزها وكسها مرمطين زبره في هدومه.. مجدي نفسه اتكرش وبقى بينهج لحد ما جابهم في هدومه.. - طب مفيش بوسة لعمو كان بيقول لها وهو بينهج.. - أحلى بوسة لعمو.. موووااااه طبعت شهد شفايفها الكريز بوسة مندية على طرف شنب عمو الرمادي.. على زاوية شفايفه.. واتزحلقت من على حجره تجري من الفرحة.. من يومها وشهد كل ما تلاقي أمها وابوها غفلانين عنها.. تجري تروح لعمو مجدي الدكان.. تتعلم القراية والكتابة على حجره.. شهد كانت دماغها نضيفة.. وكان عندها شغف للتعلم نماه إحساسها بالحرمان من حاجة كانت شايفة كل العيال من دورها بيعملوها عادي.. عمو مجدي لمس الشغف ده بسرعة.. لما لقاها بتنط له ٣ و ٤ مرات في اليوم.. وطبعا كان فاهم إنها ما ينفعش تتشاف على حجره على طول عشان محدش يحس بحاجة.. فعمل لها ترابيزة وكرسي في المخزن بتاع المحل.. عشان تيجي براحتها.. وجاب لها كراسة وقلم.. في بحر شهر.. شهد بقت بتقرا كلمات وتكون جمل بسيطة.. وكمان عمو مجدي علمها لعبة جديدة.. كان بيطلع لها البلبل من عشه.. عشان تلعب معاه.. يلحوسهولها بالايس كريم.. ويخليها تلحسه من عليه.. لحد ما يغرق من ريقها.. فتلف أيديها حواليه وتبدأ تخضه وتفعص فيه وتزفلط صوابعها النونو عليه.. وتفضل تحلب فيه لحد ما ينطر لبنه في أيديها.. علمها تشم اللبن وتستطعمه.. وتلحسه وتبلعه.. وبعدين تنضف البلبل بلسانها وترجعه العشه تآني.. والاهم من كل ده.. علمها تحفظ السر.. عشان ما يتفضحوش وتقطع عليهم ماسورة المتعة إلي هما غرقانين فيها.. كتير من الاوقات كانت بتبقى شهد قاعدة ورا تلاجة الجبنة ماسكة زبر مجدي بتحلبه وهو بيبيع.. أوقات حتى كانت بتبقى أمها هي إلي واقفة تشتري.. واوقات تانية كانت بتبقى تريز مراته معدية عليه وهي راجعة من شغلها.. شهد كانت مستمتعة جدا باللعبة.. أكتر يمكن من مجدي.. ومجدي واحدة واحدة كان بيعملها كل حاجة عن الجنس والزب.. علمها إن كل الرجالة عندهم بلبل راقد على بيضتين.. وإن البلبل بيقوم من نومه لما يشوف حاجة حلوة تعجبه.. وإن الراجل بيتحلب زي الجاموسة وينزل لبن.. وبدأت شهد تفهم ليه بتحس ب الخازوق لما تعد على حجر أي عمو.. واضح إنها عاجباهم كلهم.. - طب والبيض ده ما بيفقسش يا عمو مجدي؟ - لا ما بيفقسش.. - أبويا كمان عنده واحد زيك.. - آنتي شفتيه؟ - آه شفته كتير وهو في الحمام.. بس مش بينزل لبن.. كان بيشخ زيي منه.. - آه.. ما الرجالة بتشخ منه.. انما اللبن ما ينزلش غير لما يتحلب.. - على كدة أبويا ممكن يرضع الولة حمو؟ - لا يا حبيبتي - ليه يا عمو؟ - عشان العيل ما يحبش غير لبن البز.. - ليه يا عمو.. ده لبن البلبل حلو آوي! - آه يا لبؤة.. بتحبي لبن عمو مجدي يا شهد؟ - آوي يا عمو كانت بتقولها وهي بتلحس صوابعها مطرح لبنه.. مجدي كان قديم وحويط وعارف إنه ما ينفعش يلعب مع عيل ياما.. عشان كل ما زاد الموضوع زاد الاحتمال إنه يتكشف.. وحتى لو ما حصلش.. حيبقى صعب جدا إن العيل يحفظ السر.. بس شهد المفعوصة دي قلبت كيانه.. ما كانش قادر يمسك نفسه ولا يقولها لأ.. ورغم إنه كان كل مرة لازم يعرفها كويس إيه إلي ممكن يحصل لو السر انكشف.. عشان يربط لسانها.. بس تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.. بسمة بدأت تاخد بالها إن البت شهد بتغطس.. من وقت للتاني.. بعد أسبوعين بس.. عملت نفسها عندها مشوار وراحت متدارية.. ومشيت وراها لحد الدكان.. دخلت شهد وعملت نفسها بتشتري حاجة لحد ما مجدي يخلص الزبونة إلي قصاده.. بعدها دخلت ع المخزن من سكات.. بسمة كانت واقفة الناحية التانية مراقبة المنظر وقلبها سقط في رجليها.. - ينيلك راجل.. والنعمة لافضحك يا بتاع العيال يابن الكلب.. دخلت بسمة مندفعة وشها احمر وعنيها بتطق شرار.. والحق يتقال لو كانت أتحكمت على مجدي كانت حتفرمه ولا روندا راوزي في UFC.. بس المنظر أول ما دخلت صدمها.. شهد قاعدة بتكتب في الكراسة وعمو مجدي واقف جنبها بيبص عالي بتكتبه وبيقولها - شاطرة يا شه... أم شهد! الراجل دمه هرب وهو شايفها بالمنظر ده.. وهي باصة مش فاهمة حاجة.. شهد اتخضت والقلم وقع من أيدها.. - بتعملي إيه يا بيييت؟! شهد دمها هرب... مجدي اتمالك أعصابه بسرعة وقالها - اهدي يا أم شهد.. دي بنتك شطورة خالص.. فرجي ماما يا شهد.. شهد قامت وريتها الكراسة.. والي مكتوب فيها.. - آنتي إلي كاتبة ياشهد؟! - إيوة ياما.. - إيه إلي مكتوب ده.. شهد بدأت ترص لها الحروف إلي كانت حفظتها بالترتيب.. أمها دمعت وحضنتها.. وفضلت تبوس فيها.. - يا حبيبتي يا بتي.. وما قلتليش ليه يا بيييت! - - أنا إلي قلت لها يا أم شهد.. مجدي إلي رد، وكمل - أصلها قالت لي إن أبوها مش عايز يوديها المدرسة.. وكانت زعلانة إنها مش حتروح المدرسة زي بقية البنات.. صعبت عليا.. فقلت اعلمها القراية والكتابة.. بس شهد طلعت شاطرة خالص يا أم شهد.. دي حفظت الحروف كلها لوحدها.. بسمة دموعها نزلت وهي بتبص لشهد.. شهد بصت لها ببراءة وقالت لها.. -والارقام كمان.. بسمة بركت في الارض وانهارت في العياط.. مجدي طبطب عليها.. - حقك عليا يا شهد.. حقك عليا يا بنتي.. كانت بسمة بتقول من وسط دموعها.. وبصت لمجدي وكملت - ابوها كان عايز مصلحتها يا عم مجدي.. بيقول إن العلام للعيل بيبوظه.. ويخليه يتنك على عيشته.. بس.. مش جايز حظها يبقى كويس؟ كانت بتقولها برجاء.. قلب الام دايما عايز الاحسن لضناه.. - إسمعي يا بييت يا شهد.. أني ولا كأني عرفت حاجة.. وإنتي حتفضلي تيجي هنا لعمك مجدي يعلمك.. وحسك عينك ابوكي يعرف حاجة عن الموضوع أو ياخد باله منك.. كويس إني عرفت عشان أعرف اداري عليكي يا بيييت.. **** يجازيك خير عالي بتعمله مع البت يا عم مجدي.. مجدي بص لشهد بحب حقيقي.. - شهد دي بنتي التالتة يا أم شهد.. معزتها زي معزة ايفيلين وكريستين بالظبط.. - تعيش يا عم مجدي.. وتفرح بيهم قريب ****.. ويعد لك فيهم وفي عيالهم كمان.. مجدي هرش في راسه وهو بيضحك على دعوتها.. مش عارف يتبسط ولا يسكتها.. - متشكر يا أم شهد.. - أني راجعة لأبوكي يا بييت قبل ما ياخد باله.. براحتك يا بييت.. ابقي تعالي على مهلك.. متشكرين يا عم مجدي.. - العفو يا بنتي.. - عدت على خير يا حبيبتي.. ما تخافيش.. - دا أني دمي هرب يا عمو.. دي أيدها اتقل من أبويا.. - يلا نكمل يا حبيبتي عشان عشان تلحقي تروحي.. وفي بحر سنة شهد كانت هي إلي بتقرا الجرنان لعمو مجدي.. فاقت شهد ويا مجدي من ذكرياتهم.. وشهد بتقوله بدلع - مش عايزني أقرا لك الجرنان زي زمان يا عمو مجدي؟ - ياريت يا ست البنات.. بس خلاص بقى.. كبرتي ومعدتيش فاضية لعمو مجدي.. - والنعمة غصب عني يا عمو.. أعمل إيه بس السكان ما بتبطلش طلبات.. حقك عليا يا عمو.. - تلاقيكي زهقتي من عمو مجدي وبلبله العجوز؟ شهد بصت له بحب حقيقي وقالت - والنعمة ما يحصل يا عمو.. ده حبيبي ده.. شهد قامت حاطة أيدها عليه وراحت ساحبة مجدي من زبره ورا تلاجة الجبنة.. فاتحة له السوستة ومطلعة زبه من البنطلون.. كل ده بأيد واحدة.. وايدها التانية جارة وراها الترولي لحد ما ركنته جنبها.. 10 سنين عدو.. واديها من تآني ماسكة أول زبر في حياتها.. زبر عمو مجدي.. وشهد إلي كانت يدوب لسة بتنبت.. بقت دلوقتي انثى مكتملة الانوثة.. جسمها الفتاك متفصل تفصيل من تحت العباية السمرا.. شهد كانت بتمص بمعلمة واحتراف وخبرة بت متناكة أوي.. كأنها بتعمل ده كل يوم.. ماهي فعلا كانت بتعمله وقتها كل يوم.. لحد ما بقت بتعزف على زبره زي الناي.. ماهو علمها كويس.. صباعها يدوس فين ويدوس إزاي.. ولسانها يلحس إمتى وفين وإزاي.. شهد مسكت زبره بصوابعها من غير ما تضغط رفعاه لفوق وشادة راسه لورا بطرف صباعها السبابة وهي باصة في عينيه.. عيونها كلها سكس وشرمطة.. بصتها قارحة أوي.. كأنها مومس من تحت عمود النور... جمعت ريقها في بقها.. وراحت جايباه بلسانها من تحت كيس البضان.. وطالعة بالراحة تدس لسانها في جناب عرف بضانه.. عشان تبله من المنبع.. وراحت مكملة لغاية الراس.. واخداها بين شفايفها وصابة عليها من ريقها.. عشان تشدها من بقها بصوت شبه البوسة.. وتنزل بعد كدة تحت تآني تلف دماغها وتاخد عرف بضانه بقها تحكه بلسانها من فوق ومن تحت.. كل ده ولسة مثبتة عيونها في عينيه.. متعتها الحقيقية فرجتها على ملامح الوداعة والمحبة إلي في وشه وهي بتتقلب لملامح هيجان ووساخة وشهوة حيوانية.. [URL='https://freeimage.host/i/J6vxNR4'][IMG alt="J6vxNR4.md.jpg"]https://iili.io/J6vxNR4.md.jpg[/IMG][/URL] بتطلع بطرف لسانها تدليك واحدة واحدة لحد ما توصل لمطرح ندبة الطهور.. فتروح داسة لسانها فيها وتضغط عالعرق من تحت ولسانها بيصنفر في الندبة فوق العرق بالظبط.. والحتت إلي حواليه.. مجدي بيحط أيده على وشه يخبي عنيه.. وبيفتح بقه على أخره من المتعة.. عمايل شهد بتطير دماغه.. وزبره بينتصب زي الخشبة ولا كأنه رافع حباية زرقا.. شهد بتمشي بلسانها لحد الراس تاخدها بين شفايفها تمصمص كل المذي إلي بيخرج منها.. ماهي شهد أصلها بتعشق كل سوايل الرجالة.. بتمزج النقط إلي خرجت من زبر عمو مجدي بريقها وتصب على ضهر زبره من فوق وتوزع بصوابعها بحركة دائرية بتعجن فيها زبره في أيدها.. بس من غير ضغط.. وطرف صباعها الوسطى بيلمس تقاطع الندبة مع العرق.. ويحكه بضغطة عشان يخشن عليه.. زمان كانت بتفضل كدة بإيدها وتلحوس من الجناب ومن تحت بلسانها كل ما تحس انه بينشف.. بس دلوقتي الموضوع اختلف شهد كبرت وبقت قادرة تاخد زبره كلو في بقها لو عايزة.. فعلا شهد راحت مدخلاه في بقها لحد ندبة العرق وراحت دايسة عليها بلسانها من تحت.. مجدي صوت.. شعره وقف من القشعرة وحس بدوخة.. الدم بيتسحب كلو من دماغه وبينزل في زبه.. إلي من صلابته حاسس إنه ممكن لو دخل بيه في التلاجة يخرمها.. ملامح وشه بتقلب من الشهوة الوسخة على بت من دور أحفاده.. لغلب وسخ وعذاب من جرعة المتعة المكثفة إلي شهد النجسة بتحقنها له في الوريد.. دقات قلبه سامعها في ودنه زي الطبلة.. سنه ما يستحملش الفشخ ده.. وهو شايف البنوتة إلي كانت بتكتشف الجنس على حجره بقت ولا أكبر شرموطة تحت منه.. عيونها الواسعة النجسة لوحدها بتولع فيه بجاز.. البت بقت حيوانة.. لبؤة همها على كسها.. والزبر في بقها زي السيجارة.. طرف لسان شهد في عرق زبره من تحت بيسمع في نص ضهره.. كأنها دايسة عليه بعصاية.. شهد بتطلع زبره من بقها و معاه خيط من لعابها.. واصل لشفتها.. وبتدس عضمة طرف صباعها الوسطى في ندبة العرق وتضغط.. وهي لافة ايدها كلها حواليه بالسبابة من تحت الراس رافعاها لفوق.. بعدين راحت نازلة عليه من تحت بلسانها كله شبه فرشة البوية.. بعد ما فرشت الجناب كويس راحت باصة له في عينيه بصة بت متناكة.. وواخداه تآني في بقها لحد أخره.. لدرجة إنه كان حاسس براسه بتصد في زورها.. فضلت بالعاه لحد ما نفسها قرب يقطع.. بس بردو منزلتش عينها من عنيه.. قامت مطلعاه وفاكة له الحزام ومنزلة البنطلون باللباس.. وقفشت طيازه كأنها بتفترسها وراحت واخدة زبه تاني جوا بقها لحد زورها.. وطرف صباعها بيحسس على خرمه.. وهو جازز على سنانه وشه احمر على ازرق.. صباعها الوسطى كان مزفلط يدوب بتدوس بيه عالخرم لقته سلك جوة.. ماهو مجدي هو كمان في يوم كان بردو عيل بيعد على حجر عمو.. أي نعم بقاله كتير خدش فيها.. بس صباع شهد مش كبير لدرجة إنه يمانع.. مجدي ريل من المتعة وشهد بتدلك له البروستاتا من جوة وبتفرك له الجي سبوت.. لسة مذاكرة خرم طيزه كويس بت القحبة.. طول عمره بيقول إن دماغها نضيفة ومخها ذري.. زبره شد زي الحديدة.. وهو بيدلدق لبن.. وهو بيحرن زي الخنزير.. شهد اول ما حست لبنه بييجي.. سحبت زبره من زورها.. وخدت أول رشقة في بقها.. الراجل عدى الستين دلوقتي.. وما بقاش ينيك زي الأول.. فلبنه كان كتير وتقيل مكلكع ومصفر.. كأنه بينزل سمنة.. غرق شفايف شهد ودقنها مناخيرها.. وكان حيخر عالعباية لولا أيدها لحقته.. مجدي كان ساند عالتلاجة بينهج زي القطر.. وهو مداري وشه بأيديه.. وشهد بتخرج بقية اللبن بجنب مفصل صباعها البنصر من العرق من تحت الندبة بعقلة وبتزق لبرة واحدة واحدة.. وكل ما زبره يكون نقطة فوق فتحته تروح شافطاها ولحسها.. بعدين راحت فاركة الندبة كويس وهي تانياه لفوق.. بضهر مفصل صباعها.. شهد قامت وقفت وهي بتعدل هدومها ولسة بتمسح دقنها.. - لبنك ياما آوي النوبة دي يا عمو؟ تريز باين عليها شطبت.. إنت ما بتريحش نفسك ولا ايه؟ -............ مجدي صوته مش طالع.. شهد حبت تروق على زبره شوية وهي ماشية.. راحت لزقاه في بطنه وضارباه كام ضربة بضهر ضوفرها في الندبة فوق العرق.. وبعدين راحت رازعاه بعبوص عباسي في نفس النقطة.. كرش نفسه كأنها دبت وتد في صدره.. كان زبره بدأ ينام بس حساس جدا.. - اتبسطت يا عمو مجدي؟ مجدي كان لسة مش قادر يتمالك أعصابه.. - مش سامعة.. صوتك مش طالع يا عمو.. راحت قارصة الجلد بتاع الندبة قرصة بنت وسخة.. خلته يحس بطرقعة في دماغه.. وخرجت من ورا التلاجة.. وصلت لحد لباب الدكان.. افتكرت إنها نسيت الترولي فرجعت تجيبه.. لقت مجدي قاعد ورا التلاجة بيفرفر.. حالته تصعب الكافر.. مفشوخ وبنطلونه لسة ساقط في حجره وزبره نايم بيلمع من ريق شهد إلي عليه.. نفسه لسة عالي وماسك قلبه تقريبا حاسس بنغزة.. شهد راحت فاتحة باكو الشوكلاتة وقاطمة منه قطمة كبيرة.. ولايكاها شوية في بقها.. وبعدين راحت موطية واخداه بوسة مشبك بت متناكة وزاقة الشوكلاتة بلسانها في بقه.. وفضلت مقربة شفايفها من شفايفه وهي بتقوله - حلي بقك يا عمو مجدي.. شكل سكرك نازل.. فوتك بعافية يا عمو.. قالتها له بعلوقية وهي ماشية وساحبة الترولي وراها ولا كأنها عملت أي حاجة في الراجل.. مجدي كان سايبها في أول الطريق.. عيلة صغيرة أخرها تحلب وتلحس.. ما كانش يعرف إن شهد دلوقتي عليها مصة بيتحلف بيها.. ******** [SIZE=6][B]الجزء الخامس[/B][/SIZE] - تعالي كمان.. كمان كمان.. أيوة.. بس كدة.. حضني بقى.. عطية كان بيركن الاوكتافيا النبيتي في مكانها المعتاد قدام البيت.. مأساة الستات في السواقة كوم.. والركنة لوحدها كوم تآني.. - حمد **** ع السلامة يا دكتورة.. - **** يسلمك يا عطية.. رنة الكعب الرفيع بترن في قلب عطية وجزمتها بتلمس الارض وهي بتنزل من العربية.. اشعة الشمس فوق الفخدة العريانة وهي طالة من الميكروجيب.. منظر له في قلب عطية وقع خاص جدا.. رغم كل اللحم إلي محاوطه طول الوقت.. عطية ما بيقدرش يمنع نفسه من الفرجة عالدكتورة هناء.. ست الستات.. إلي كل ما بتكبر بتزيد جمال على جمال.. جسمها لسة مرسوم زي ما شافها أول مرة.. وهي لسة عروسة جديدة لما نورت شقتها في الدور التالت.. زاد عليه بس شوية دهون بسيطة.. دورتها آكتر وملفنتها حبة.. كان بيتأمل في رسمة سمانتها المشدودة.. شدة على شدة بسبب الكعب العالي.. وهو ماشي وراها بيحاول يسيطر عالحيوان إلي جواه.. الضل الخفيف إلي عامله كيرف بداية الفخدة من ورا على ضهر ركبتها مخلي حلم حياته في اللحظة دي إنه بس يلحسها لحسة.. لحسة واحدة بس.. يدوقها.. ماهي ست تتاكل أكل.. كفاية بس منظر الفخاد المدملكة المشدودة دي وهي ماشية قدامه بتتمختر في التايير الكحلي الغالي.. إلي عطية ما يعرفش إنه جوتشي.. برفانها قالب الدنيا.. بيشد نفس عميق يملى صدره بيه.. ولا كأنه بيشد نفس غرقانة.. ريحتها بتسطله آكتر من الحشيش.. طيازها متفصلة تفصيل في الجيبة.. قابة ومرفوعة بشموخ زي التندة.. شموخ مش بينافسه غير بروز سوتها وتقسيمة حوضها إلي باينة من قدام في الجيبة الضيقة في تحدي واضح.. رغم إنها أقصر من عطية بحوالي ٣ سم.. ودي حاجة غصب عنه ليها في نفسه اثر.. بس رفعة راسها.. ورفعة مناخيرها.. بنضارة الشمس الكبيرة إلي مدارية نص وشها.. حتى بزازها إلي طالين من البلوزة البيضة الخفيفة بالوادي إلي ما بينهم.. تحسهم باصين لفوق.. هناء أصلا رغم انها وصلت لل ٤٥.. بس بزازها لسة مشدودة لدرجة إنهم مش محتاجين برا.. رغم إنها مخلفة ٣ أولاد.. حتى حلاماتها باصين للسما.. قد تبدو هناء للوهلة الأولى ايقونة للتناكة والغرور.. بس مش ذنبها.. المشكلة إنها ارستقراطية حتى النخاع.. سليلة أحد أشهر العائلات الشركسية في البلد.. أصول فرنسية من ناحية الام.. تربية ارستقراطية من نعومة الأظافر.. غصب عنها كل ما فيها بينطق بالاستعلاء.. رغم إنها في الحقيقة إنسانة رقيقة وبسيطة وحبوبة ومتواضعة وحنونة لأبعد حد.. بس عشان تدرك ده محتاج تكون على قدر من لل class يسمح لك انك تركز في تصرفاتها وكلامها.. وده إلي عمره ما كان ولا حيكون موجود عند اغلب الناس للأسف.. بالذات عند عطية وامثاله.. وده السبب إلي بيخلي عطية بيحس بكيانه كله بينسحق.. في أي احتكاك مباشر بينهم.. كل مرة بتبص له فيها أو بتوجه له كلام.. ما بيحسش غير بانه بيتفعص تماما تحت جزمتها زي عقب السيجارة.. مش بس كدة.. إلي بيزود الطين بلة.. إن هناء من صغرها متربية على إنها تبقى miss perfect! كل حاجة في حياتها perfect.. مظهرها perfect.. تعليمها perfect.. شغلها perfect.. جوزها perfect.. ولادها perfect.. لدرجة بتخلي ناس كتير حواليها.. يبانو مش أقل منها.. بيبقو عايزين طول الوقت يسألوها بس.. انتي ازاي؟؟! كل حاجة فيها مظبوطة عالشعرة.. تحس إن الجمال متفصل عليها.. رنة الكعب العالي بترن في ودن بسمة وهي معدية من قدامها.. - إزيك يا بسمة؟ بتقول هناء وهي معدية من قدام بسمة إلي كانت واقفة قدام المدخل من غير ما تبص لها.. - نحمده يا ست الدكتورة.. حمد **** ع السلامة.. رغم إن هناء كانت أقصر من بسمة حتى بالكعب.. إلا أن تضاؤل بسمة في اللحظة إلي بتقرب فيها منها كان بيحسسها إن هناء هي إلي بتبص لها من فوق مش العكس.. رغم إن بسمة أطول منها بكتير.. وده كان بالنسبة لبسمة طبيعي جدا.. عمرها ما حست إنها ممكن تتحط مع هناء اصلا في جملة واحدة.. مش في مقارنة.. اه هما آلأتنين بشر.. وستات.. بس أبدا مش زي بعض.. مش زي بعض! دقة الكعب العالي صداها في المدخل بيرن.. بتحاوط شهد البقرة من كل اتجاه.. بتجبرها توقف كنس درجات المدخل.. وتلف عشان تلمح بعنيها الطلة البهية للدكتورة هناء.. اشعة الشمس الساطعة من حواليها بتغشي عنيها لوهلة.. وبتمنح هناء طلة إلهية.. كأنها اثينا الخارجة من رأس زيوس لتوها.. تلقائيا بتنزل شهد الكام درجة إلي بتفصلها عن الدكتورة هناء.. ما يصحش تكلمها أو حتى تبص لها من مكان عالي.. رغم إن هناء عمرها ما طلبت ده.. ورغم إن عمر ما حد علق عالموضوع.. بس هي كانت بتعمله بتلقائية وكأنه أمر مسللم بيه.. شهد بتبص في الارض والدكتورة بتحوط خدها بإيدها بحنان.. وبترفع راسها عشان تبص في عنيها.. - Comment s'est passée ta journée ma chérie ? بتسألها الدكتورة هناء وهي بتخلع النضارة وبتبان من تحتها عنيها بتبص لها بنظرة كلها عطف.. وحنان.. واهتمام حقيقي.. وكأنها فعلا تعني سؤالها بجد.. وكأنها فعلا مهتمة تعرف اجابته.. وكأن اجابته مهمة وتفرق معاها.. - C'est devenu si joyeux de voutr voir ma dame. نطقتها شهد بكل طلاقة.. بفرنسية سليمة تماما.. بلهجة مونبيلييه.. عنيها واسعة على أخرها.. ابتسامة صغيرة بتلاقي طريقها لشفتها.. بتوسع وتوسع وقلبها بيبدأ يدق.. هي عارفة كويس إن الدكتورة هناء مش بترجع لوحدها.. ابتسامة شهد بتجيب أخرها وهي بتلتفت للباب عشان عيونها تحضن إلي داخل بلهفة.. وبتظهر ميار.. بنت الدكتورة هناء.. لابسة مريلة المدرسة القصيرة نيك.. مريلة عيال صغيرة.. الي بتصر مدارس الراهبات تلبسها للبنات لحد الثانوي.. تلاقي البنت من دول مدام.. تتجوز وتخلف.. بزازها ماشية ترج قدامها في كل خطوة.. طيازها زحل والمشترى.. وفخادها كلها باينة من كس أم المريلة! مش محتاجة توطي حتى عشان الكلوت يبان! وميار ما كانتش تتخير عن شهد.. فيما عدا بشرتها الخمرية.. وعيونها السودة الغجرية.. برموشها الطويلة المكحلة.. غالبا ميار كانت بيضا يوما ما.. بس بسبب الساعات الطويلة إلي قضتها.. ولسة بتقضيها.. بين تمرين السباحة والفولي بول.. تحت الشمس.. بشرتها اكتسبت اللون ده بشكل شبه دايم.. ميار في عمر شهد بالظبط.. اتولدو في نفس اليوم.. بس هي أطول سنة من شهد.. جسمها فرد بدري بسبب الرياضة.. وبسبب شدة عضلاتها فهي ارفع سنة كمان من شهد.. رغم إن خراط البنات فشخ جسمها.. مش بس إشتغل فيه.. منظرها غير منطقي بالمرة بمريلة المدرسة! مع سهتنة عنيها إلي بتشع سكس.. تحسها خارجة من فيلم سكس.. بتروح المدرسة تتناك بس.. ما بتعملش حاجة تانية.. أصلا.. تحسها اتخلقت قحبة للنيك وبس.. كائن سريري يتغذى على لبن الزبر وإفرازات الرجال.. لدرجة إن شهد افتكرت حوارها زمان مع عمو مجدي لما كانت بتسأله هل ممكن حمو أخوها يرضع من زبر أبوها! وكانت بترد في بالها.. وحياتك لو آنتي كنتي عشتي على لبن الزبر بس يا جاموسة!! شهد مش بتقدر تمسك الضحكة.. بتضحك آوي ع الفكرة كأنها سمعت نكتة.. ميار بأستغراب مشوب بالكسوف من منظرها.. بتضحكي على إيه يا بقرة! - مياااار! شخطة الدكتورة هناء إلي كانت لسة حاضنة خد شهد بكفها.. بتنبهها إنها لسة واقفة.. بس شهد بتنسى الدنيا كلها وهي بتجري على ميار تاخدها في حضنها كأن روحها كانت غايبة عنها وردت لها.. - على منظرك يا جاموسة.. بتقول شهد في ودنها.. وهما بيدوبو في حضن بعض.. وبينسو الدنيا كلها من حواليهم.. عطية واقف من برة المدخل بيبص عليهم بنظرة بلهاء.. بس بسمة مراته عنيها بتيجي في عيون الدكتورة هناء.. وكلام كتير بيتقال.. آلأتنين اتقابلو هنا.. السما والأرض.. جب ونووت.. هما آلأتنين ستات وعارفين الحضن ده كويس.. هما آلأتنين أمهات وعارفين بناتهم كويس.. عارفين إن الحضن ده مش حضن طبيعي.. ده حضن وراه قصة.. وقصة كبيرة كمان.. مش قصة عادية أبدا.. دي قصة حب ملهلبة ومشعوطة.. قصة حب صعب جدا استيعابها.. بين البنتين دول.. إلي كل واحدة فيهم من عالم مختلف.. واحدة من السما.. والتانية من الأرض.. قصة حب شهد البقرة.. وميار الجاموسة ❤️ ******* تيار كامل من الذكريات بيجرف شهد البقرة.. - وحشتيني يا بقرة! - آنتي آكتر يا جاموسة! ******* شهد وميار كانو مرتبطين ببعض من لحظة المولد بشكل ما.. وقتها بسمة كانت لسة عروسة جديدة.. في سن grade 8.. عطية كان مهاجم قناص مضيعش وقت ومجلاش.. بسمة كانت اوريدي حملت في دخلتها.. ما كانتش لسة بنفس حجمها دلوقتي.. بس عودها كان فرع من صغرها.. رغم إنها كات لسة أقصر من عطية وقتها.. لكن جسمها كان شديد وخصوبتها كأنها شاربة من طمي النيل.. قد تكون الصدفة البحتة.. وقد يكون القدر.. دكتور منال كانت مقررة هي وطارق جوزها إن ده الوقت المناسب للبيبي التاني.. بعد ما حسام بدأ يكبر شوية وبقى بيروح ال nursery.. الدكتورة هناء كانت هي إلي متابعة حمل بسمة.. في الايام الاخيرة قبل الولادة كانت بطنهم بتخبط في بعض وهي بتوطي عليها في الفحص السريري.. كأن البنتين بيتكلمو سوا.. بيلمسو ايدين بعض.. وكان مفروض هي إلي تولدها لو ما كانتش هي كمان بتولد في نفس اليوم.. بنتين اتولدو.. واحدة في الدور التالت.. وواحدة تحت السلم.. واحدة في السما.. والتانية في الارض.. دكتور هناء هي إلي شجعت بسمة على قرارها.. وهي إلي ركبت لها اللولب عشان تحدد.. وهي إلي شالتهولها لما قررت تجيب حمو.. إلي اتولد على أيديها.. وشهد النونو قاعدة بتلعب مع ميار بنتها عندهم في البيت.. وجود بسمة ساعد هناء ترجع شغلها بسرعة وهي متطمنة على ميار وحسام.. إلي كانت بتاخد بالها منهم على أكمل وجه.. وشايلة عنها شغل البيت كلو.. ميار فتحت عنيها على شهد.. وشهد فتحت عنيها على ميار.. رغم حاجات كتير.. كل الناس تقريبا كانت بتعاملهم على إنهم توأم.. بسمة كان لبنها كتير.. كان طبيعي جدا إنها تقسم اللبن بين البنتين بالعدل.. صعب إن أم تشوف بنوتة صغيرة جعانة وصدرها مليان لبن وتعزه عليها.. بسمة لبنها كان كتير لدرجة إنه كان بيدلدق من بزازها ويغرق جلابيتها وهي بتشتغل.. ما كانش نافع معاه لا شهد ولا ميار.. ولا حتى عطية إلي كان مشاركهم بزها.. وبيرضع منه صبح وليل زيه زي العيال بالظبط.. منظر بسمة بصدرها الغرقان بقى عادي جدا ومالوف للناس كلها في العمارة.. وفي المنطقة.. منظرها كمان وهي مطلعة بزازها آلأتنين.. وشايلة البنتين على دراعاتها آلأتنين.. كل واحدة فيهم لاقمة بز.. بقى هو كمان منظر مألوف لطارق جوز هناء.. - مساء الخير يا بسوم.. عاملة إيه النهاردة؟ - حمد اللله ع السلامة يا سي طارق.. بخير يا أخويا طول ما حسك في الدنيا.. - البنات عاملين إيه معاكي.. شكلهم تاعبينك عالاخر.. - ياخويا خليهم يتغذو ويشبعو.. اهو يفضو شوية بدل ما اللبن يدلدق ع الارض.. بسمة كانت بتتكلم بعفوية شديدة.. وهي مطرطعة بزازها آلأتنين في وش الراجل.. وشايلة البنتين على كفوف الراحة.. بترضعهم في نفس الوقت.. موقف عادي جدا بالنسبة لها.. بس بالنسبة لطارق بيه.. سليل الحسب والنسب.. الي ماسك منصب مهم في واحد من أكبر البنوك في البلد.. الموقف كان بيفلق دماغه نصين من جوة.. الراجل كان كل ما يشوف المنظر قدامه يحس إن دماغه بتتفشخ.. والي كان بيفشخ دماغه آكتر كانت عفوية بسمة المبالغ فيها.. عفوية موجودة عند كل الستات البسيطة تقريبا.. في الفلاحين والمناطق الشعبية.. - الللله يكون في عونك يا بسمة.. تاعبينك معانا.. - تعبك راحة يا بيه.. وأنا يعني برضع مين! دي بنتي واختها.. طب والنعمة يا بيه.. بحسهم آلأتنين توأم.. كأنهم نازلين سوا من بطني.. بالك يا سعادة البيه.. دول ياما حضنو بعض من وهما لسة في البطن.. لما كات الست هناء تكشف عليا أيام الحبل.. وكل واحدة فينا بطنها قدامها مترين.. بسمة كانت عشرية ولكاكة.. طارق كان عارف ده كويس وكان بيحبه فيها.. كل ما كان يرجع من شغله يلاقيها بالمنظر ده.. كان يتنه واقف يتساير معاها وياكل في الكلام أكل.. منظره من برة طبيعي جدا.. ودماغه من جوة مفشوخة نصين.. البنتين بيشبعو وبسمة بترفع كل واحدة فيهم على كتف عشان تكرعها.. و بزازها لسة مدلدلين من فتحة الجلابية زي ما هما... نقط اللبن بتسرسب منهم.. - حاسبي يا أم شهد.. اللبن بينقط! - والنعمة يا أخويا ما عدت عارفة أعمل إيه.. هدومي كلها راحت لبن.. دا إني بقيت اتزحلق فيه وأني بشتغل.. ده الراجل ساعات بصعب عليه من البهدلة إلي إني فيها.. إلا الاقيه يمد هو كمان بوزه يشرب له شوية.. طارق بيتصدم من كلامها.. الي بينيك دماغه زي الكس.. أنتي بتقولي إيه يا ولية! - عطية كمان بيرضع! على كدة بقى هو كمان اخوهم في الرضاعة.. دا إحنا نقوله بعد كدة يابو أخته.. بسمة بترقع ضحكة فلاحي رقيعة وعالية جدا.. - تصدق صح يا بيه.. مجاتش في دماغي دي قبل كدة.. أبو أخته.. صح! لا العلام بينور بردو يا ولاد.. طارق بيقرب منها والدم ضارب في وشه الابيض بملامحه الطفولية ومناخيره الكبيرة.. وشعره الناعم.. كأنه *** كبير.. بيحاول يبتسم على أساس إن الكلام يطلع بهزار.. - بس كدة مش عدل يا أم شهد.. يعني أبو شهد يرضع وابو ميار لأ.. بسمة بترد بعفوية.. - يا بيه ما اللبن قدام منك أهو بيدلدق ع الارض.. تعالى أهو تشيل عنه شوية.. بسمة بتقول وهي بتضحك وبتنزل البنتين عالسرير بتنيمهم.. طارق ما بيصدق.. ما بيحسش بنفسه إلا وهو هاجم على بزازها وأخد آلأتنين في بقه وايديه بتعصر فيهم بعباوة.. بزازها بتطرشق لبن في كل اتجاه.. اللبن بيملى بقه ويفيض.. بيغرق وشه وهدومه.. - بالراحة يابو ميار.. غرقت هدومك يا بيه.. طارق بيشد في بزازها ويفعص فيها أكتر.. وهي عمالة تطرش في وشه لبنها آكتر واكتر.. وهو زي المجنون.. بيعجن في البز كأنه حيخلعه من مكانه.. - بابا نونو.. بابا نونو.. حسام الصغير إلي كان لسة راجع من ال KG.. كان معدي من قدام الاوضة ولمح الموقف.. طارق بيفوق عالصوت وبيبص لبسمة.. كأنه بيستعيد وعيه.. وايديه آلأتنين لسة ماسكين بزازها واللبن مغرق وشهم وهدومهم.. بسمة بتبص له وبتضحك.. - طب واللنبي عنده حق.. ******** في أوضة ميار.. - احكي لي يا جاموسة عملتي إيه النهاردة.. شهد بتقول وهي واقفة ورا ميار بتفك لها سوستة المريلة.. - كان حتة يوم يا بت يا شهد.. ميشو فشخني.. - بتاع الالعاب أبو زبر معووج؟ وريني طيزك يا جاموسة.. شهد بتشد كلوت ميار القطن البكيني لتحت وبتحس على طيز ميار.. - تستاهلي يا جاموسة.. كل دي طيز يا وسخة.. الطيز دي مخلوقة عشان تتعشر وبس.. يا نجسة.. - بس يا بقرة يا بنت الخدامة.. يا أم لحم رخيص.. يالي أمك مفيش زبر في الحتة ما اتفسحش في آخرامها.. شهد بتفتح طيز ميار - أسم اللله عليكي يا خلفة الدكتورة.. بنت الحسب والنسب.. حفيدة البشوات.. الي طيازها كانت بتصرخ في التايير الجوتشي وعمالة تنادي على ازبار الناس في الشارع.. تعالو اركبوني.. - يلا يا بنت بسمة ال 14 راكب.. دي الكنبة إلي ورا 4 يا وس... اااااه.. شهد بترشق بعبوصها في طيز ميار.. - يا وسخة! - احكي لي.. عمل إيه النهاردة ميشو.. - إسمه مسيو ميشيل يا بقرة.. أنا بس إلي أقوله ميشو.. - أبو زب معووج.. امال لو كان زبه عدل يا جاموسة كنتي عملتي إيه.. شهد بتمصمص شفايفها بصوت المسم الشهير وبتشدقهم يمين وشمال.. وهي بتسلت المريلة من على ميار.. بتنزلها في الارض.. و كلوتها لسة متعلق في نص فخادها.. - احكي يام بزاز.. شهد بتلسوع بزاز ميار الكبار من تحت.. أطراف صوابعها بتخبط طرف الحلمات المدفونة وسط الهالات الكريمي الصغيرة.. - كل دي بزاز يا جاموسة.. عايزة تتحطي على مكنة حلب آلي يابت هناء.. - شوف مين بتتكلم.. بس يا بقرة يا بنت مصنع اللبن.. دانتي أمك مرضعة البلد كلها يا بقرة.. خلاص بورتنا كلنا ما عادش حد ينفع يتجوز حد بت.. كلو راضع من بزاز المومس المطرطعة.. ام جلابية مبلولة.. إلي كانت بتسيأ السلالم بلبنها يا بقرة يا بنت مزرعة البقر.. شهد بتسرح في بزاز ميار وبتفتكر.. ****** بسمة قاعدة في الصالة بترضع حمو.. حسام قاعد بيلعب golden axe عال Sega Genesis شهد وميار قاعدين في للأرض هما كمان معريين صدرهم المسح وكل واحدة بترضع من بز التانية شوية.. - بتعملي إيه يا بت منك ليها! - ميار عايزة ترضع ياما.. زي ما آنتي بترضعي حمو.. بسمة بتضحك على عقل البنات.. - ينيلك يا بقرة! وهي لسة حترضع؟ ما هي رضعانة لما شبعانة.. - لا أنا عايزة أرضع من شهد.. شهد البقرة بتاعتي.. - رضعيني حبة يا ميار.. - لا آنتي بنت الخدامة.. أنتي بس إلي ترضعيني.. - يخيبك يا جاموسة! طب ما آنتي كمان بت الخدامة.. ما انتي راضعة عليها وجتتك رابية على لبني يا جذمة قديمة.. - بس يا خدامة.. رضعي النونو عشان نلعب بيه شوية.. ميار بتقول وهي بتطلع لسانها لبسمة.. شهد بتزعل وبتروح في حضن بسمة.. تتزل تحت جناحها وتحط راسها على بزها.. ميار بتيجي تقف قدامها وتلعب في شعرها.. شهد بتلوي بوزها وبتدفن وشها في باط بسمة.. - خلاص ما تزعليش يا شهد.. عايزة ايه؟ شهد بتبص لها وبتقول بقمصة.. - أرضع من الجاموسة.. ميار بتعري صدرها وشهد بتهجم عليه.. و بيفضلو يمصمصو في صدر بعض.. بسمة بتبص لهم وهي بتضحك وبتمصمص شفايفها.. - يا فرحة بزازي بيكم يا بنت بزي إنتي وهي! شهد بتبص لها وبتطلع لسانها.. - مالكيش دعوة يا خدامة.. - شوف البت! جرس الباب بيرن.. بسمة بتقوم بحمو على دراعها وهو لسة بيرضع تفتح الباب.. حسام بيسيب إلي في أيده وبيقوم يقف.. ميار وشهد بيغطو صدرهم ويقومو هما كمان واقفين جنبه.. - حمد اللله ع السلامة يا ست الداكتورة.. - اللله يسلمك يا حبيبتي.. بونسوار يا ولاد.. التلاتة بيردو في نفس واحد - بونسوار ماما.. هناء بتاخد التلاتة في حضنها وتوزع البوس على خدوهم خد خد.. وبعد كدة بتروح لبسمة تبوس قورتها بحنان.. وبتبوس رأس الولد إلي بيرضع.. و بتطبطب على راسه.. - عاملة إيه النهاردة يا حبيبتي.. - بخير ياست هانم.. طول ما آنتي بخير.. - كبرتي يا بسمة وبقيتي أطول مني.. ميرسي بجد على كل حاجة بتعمليها.. - يا هانم دول ولادي.. واني بخدم حد غريب! دا إني اديهم نني عيني من جوة.. ******* بتفوق شهد من ذكرياتها على ميار العريانة قدامها وهي بتشق كباسين العباية.. بتقلع جلابيتها والداخلي في الارض.. وبتضرب ميار على طيزها.. - قدامي يا جاموسة.. ميار طيزها بترجرج زي الجيلي.. - ايدك تقيلة يا بقرة.. شهد بتشغل المية بتظبط الحرارة.. بتشد ميار من أيدها ويحضنو بعض تحت الدش.. كل واحدة فيهم بتمشي أيدها على جسم التانية.. شفايفهم بتقرب من بعض.. عيونهم بتتكلم.. أنفاسهم بتختلط.. بوسة مليانة شوق وحب وحنية.. لسانين بيحضنو بعض.. كل واحدة فيهم بتروي عطش التانية بعسل ريقها.. - اليوم النهاردة كان كلو ميشو.. استلمني من عالباب.. - البطولة قربت يا شرموطة.. حتلبسي الهوت شورت وتهزي طيازك قدام الناس كلها.. - ده إلي مصبرني يا بت.. - طب وابو زب معووج؟ - وقف يرغي معايا على ما كلهم غيرو.. ما آنتي عارفة بيحب يفطر عسل.. أول ما دخلنا اللوكرز.. سحب الكلوت من رجليا ونزل عليها عدل.. - يالهوي! - دفس وشه يا بت وعينك ما تشوف إلا النور.. لسانه بيلعب زي القرموط.. - شوفي الشرموط! شهد بتقلش بضحك وهي بتنزل بين رجلين ميار تدفن وشها في طيزها زي ما بتحكي.. - قعد يلحس ويحفر يا بت زي الشنيور.. - شوفي الطور! - طب حاسبي الزنبور.. شهد بتحضن زنبور ميار بين شفايفها وترضعه.. - أيوة كدة يا بت.. قعد يلحس ويرضع.. لحد ما جبت.. شهد بتقوم تقف وتبوس ميار بوسة مشبك تكب فيها من لعابها المخلوط بعسل كس ميار.. - فشخنا تمرين وتكتيك تقوليش بطولة العالم.. - إبن الخبيثة.. - خبيث آوي يا بت.. جه واخدني على جنب وقاعد يهري في الولا حاجة لحد ما خلصو لبس.. عنيه كانت بتاكلني يا بت.. - أنتي حتقولي لي عليكي في الهوت شورت.. دي الفخدة شمورت.. - دخلت الشاور.. لقيته في ضهري.. - احييييييه.. دي هبت منه عالاخر! افرضي حد شافه.. ميار بتضحك أوي.. - حد واحد بس! كلهم شافوه ياختي.. - يخيبك يا جاموسة.. وايه إلي حصل؟ - مسكت زبره ومشيته على فرق طيزي.. ونزلت امصمص.. شهد بتضحك.. - بتضحكي على إيه ية وسخة.. أنا عارفة الضحكة دي.. احكي يا بت.. - عمو مجدي.. - بتاع العيال.. وحشني الشرموط.. ميار بتزق صباعها في خرق شهد.. - حفر يا بت؟ - لا ياختي.. ما يستحملش.. أخره مصمصة.. ده كان حيروح مني.. ما تاخدينش في دوكة.. خلينا في أبو زبر معووج.. شهد رغت الليفة ونزلت بيها على لحم ميار.. - بس يا ستي.. أنا لقيت الجمهور حضر.. قلت أعمل الشو كامل.. عشان يعرفو إن عندي ضمير.. - مصمصتي بضمير.. - مصمصته وبعبصته.. كان حيطرشق في بقي.. بس لحق نفسه العرص.. وقلبني تحت الدش.. وشغل الحفار.. - سلكتي يا وسخة وبقيتي بتتحفري ع الناشف.. بعد ما كنتي عاملة فيها السفيرة عزيزة و لازم الكريم واللوشن.. وأي يا شهد.. الخيارة بتوجع يا شهد.. - البركة فيكي يا شهد.. قالتها ميار بدلع.. وهي بتحضن شهد وبتاخد منها الليفة.. وتدعك جسمها.. - كنت غرقانة عرق يا بت.. لقيته بيرفع باطي ويدفن مناخيره.. كأنه بيشد كلة.. طلع عندك حق يا بت.. اتاريه الوسخ كان عمال يفحتني في التمرين عشان أعرق.. - يا بت عرق البنات ده كيفهم.. البت لما بتبلغ.. ريحة عرقها بتبقى كلها نجاسة.. - اسمها فيرمونز يا بقرة.. الهرمونات بتبقى فايرة في جسمها.. وعرقها بيصرخ في ازبارهم عشان تعشره.. صحيح يا بت.. مش ناوية تحلقي العنكبوت.. - بسمة بتمم عليه كل يوم.. اليومين دول حاطة لي عنيها في وسط راسها.. قال مش عايزة حد يضحك عليا ويميل بختي.. ميار بتضحك.. - وحياتك دا انتي إلي حتميلي بخته.. - ليه يا جاموسة؟ طب ده حيدوق الشهد.. - غلبانة بسمة.. لو تعرف إلي في دماغك.. كات حلقتهولك بنفسها.. لسة بردو مصرة يا شهد؟ - محدش حيقص الشريط غيره يا قلبي.. - يا بختك يا عطية.. - دا أنا مبهدلاه.. استوى عالاخر.. لولا معزتك في قلبي يا جاموسة ما كنت استحمى له غير المرة بتاعة الصبح.. كنت حسيب له ريحيتي قالبة له الأوضة.. ومشقلبة كيانه.. - فكرك بسمة كات حتسيبك؟ - أسكتي.. الوسخة النهاردة في مسمار الصبحية.. إلا الاقيها بتقوله عاجبك لحم البت.. الللبؤة طالقة لحمي عليه عشان يحمى عليها آكتر.. بتسخنه بيا.. - يخرب بيتك يا بسمة.. - شفتي خلفة الموامس.. - بنت.. عيب تقولي كدة على مامتك.. - بسمة مش أمي يا ميار.. بسمة اختي.. - ادي آخرة تربية هناء.. جملة ميار بتاخدها تآني للذكريات.. ******* ميار وحسام قاعدين حوالين هناء السفرة بيذاكرو.. شهد واقفة من بعيد بتتفرج عليهم.. - اقري يا حبيبتي.. ميار بتستهجى الحروف.. لسة في KG2 - وا.. را.. دا..... - وردة.. شجرة.. قطة.. خروف.. ماء ماء.. شهد بتقرا كل الكلمات في الصفحة بطلاقة وهي واقفة جنب ميار.. هناء بتبص لها بأستغراب.. شهد بتروح جنب حسام إلي قاعد بي frustrate في مسألة قسمة مطولة.. شهد بتمسك القلم وتكتب له النتيجة.. هناء بتستغرب آكتر.. تعالي يا حبيبتي.. اقعدي يا شهد.. شهد بتقعد على حجر هناء.. هناء بتقلب الصفحة.. شهد بتقرا الكلمات بسلاسة كبيرة.. ما هي كانت بتقرا الجرنان كل يوم لعمو مجدي. هناء بتسحب كتاب من كتب حسام إلي كان في grade 4 ساعتها.. شهد بتقرا بنفس السلاسة.. هناء بتتاملها مش مستوعبة.. - حبيبتي.. أنتي شطورة خالص.. - ميرسي ماما.. هناء بتملس على شعرها وبتبوسها.. - حسام حبيبي.. قوم هات لي كراسة وقلم من فضلك.. - حاضر يا ماما.. - حبيبتي شهد.. أنتي شطورة خالص.. عشان كدة ماما حتديكي هدية حلوة خالص.. حسام جاب الحاجة قدام هناء ورجع مكانه.. هناء فتحت الكراسة وبدأت تكتب كلمات بالفرنساوي.. شهد بصت للكلمات بفضول.. ده إنجليزي ماما؟ فرنساوي حبيبتي.. آلأتنين بيتكتبو بنفس الحروف.. و بدأت تكتب الكلام بالعربي تحته.. - شهد.. ميار.. حسام.. - شطورة يا شهد.. من هنا ورايح كل يوم تطلعي الساعة 5.. - ماما.. شهد بتقول بتردد وهي بتبص لها بخوف.. - فهمت يا حبيبتي.. ما تخافيش.. عطية مش هيعرف.. هناء بتاخد خد شهد في إيدها بحنان حقيقي.. - محدش هيلمسك طول ما أنا عايشة يا شهد.. شهد عينيها بترغرغ بالدموع.. هناء بتحضنها بحنية الدنيا كلها.. وبتبوس قورتها.. وميار بتملس على شعرها.. ميار وحسام ما كانوش أغبيا.. بالعكس كانو من انبه الأولاد في بالنسبة لسنهم.. بس شهد كانت في حتة تانية.. دماغها كأنت نضيفة جدا.. عدم تقيدها بروتين المدرسة كان بيخليها خفيفة.. قادرة تحصل معلومات زيادة في وقت أقل.. لأنها مش مضطرة تمشي بسرعة الطالب المتوسط.. ده غير وجيعة حرمانها من المدرسة إلي كانت لسة حازة في نفسها.. وكانت بتخلي الموضوع بالنسبة لها تحدي.. المدرسة بالنسبة لها كانت عالم غامض نفسها تعيشه.. كل يوم بتستنى ميار وهي راجعة.. وتطلع معاها يستحمو سوا.. وميار بتحكي لها كل حاجة حصلت في المدرسة.. ميار كانت دايما هي إلي عندها الحكايات.. المدرسة.. النادي.. شهد كانت لسة محبوسة في عالم ضيق.. بين السما والأرض.. بعد الغدا.. هناء كانت بترتاح شوية.. وحسام بيشغل السيجا..ويسيطر عال TV.. وشهد وميار.. بيقرو قراءات حرة.. أي حاجة تقع تحت أيديهم.. قصص ميكي.. سمير.. ماجد.. كوميكس.. روايات نبيل فاروق.. احمد خالد توفيق.. وجود شهد جنب ميار.. طور مستوى ميار الدراسي جدا.. هناء علمت شهد الفرنساوي والإنجليزي.. وطورت مستواها في الحساب.. علمتها الإتيكيت.. علمتها الفالس.. ووقعت الفاس في الراس.. عطية بدأ يحس.. بالتغيير.. طريقة كلامها.. طريقة أكلها.. عطية كان طول عمره حنين على شهد.. الا في هذا الموقف.. شهد الغلبان كانت قاعدة جنبه بتاكل الرز.. بالشوكة! - بتعملي إيه يا بت؟ شهد بصت له بأستغراب.. - من إمتى يا بت بناكل كدة؟ شهد بدأت تجمع.. - كلي عدل يا بقرة.. بسمة بتحاول تنهي الموقف.. شهد بتحط الشوكة.. وبتبص للاكل.. - إيه يا بت الكلب؟ نسيتي بناكلو ازاي؟ عطية بيرمي الرز إلي كان في أيده في الطبق.. وبينزل على وش شهد بالقلم.. - ادي آخرة القعدة عند الهوانم.. لا تكوني فكرتي نفسك هانم يا بت.. فوقي يا كس أمك.. دا انتي بت البواب.. عطية كان متعصب لدرجة مخيفة.. بسمة نفسها خافت منه.. عمرها ما شافته قبل كدة بالمنظر ده.. حتى وهو بيتخانق.. عطية في العادة شخص رايق جدا واعصابه حديد.. صعب جدا تطلع منه انفعالات عنيفة.. فاتق شر الحليم إذا غضب.. بسمة قلبها بيوجعها على بنتها.. - خلاص ياسي عطية.. هدي نفسك يا أخويا.. امسحها فيا.. إني حعقلها يا أخويا.. - يلا يا بت الوسخة آنتي كمان.. طب واللله ما حد حيبوظها غيرك يا بنت الجزم.. عطية بيدور فيهم الضرب هما الجوز.. حمو إلي كان نايم بيصرخ من الكهربا إلي ملت المطرح.. شهد بتجيب ددمم من بقها.. صوابع عطية بتعلم على خدود بسمة وبنتها.. عطية بيمنع شهد تطلع فوق تآني.. ميار بتخبط عالباب.. عطية بيمنع شهد حتى تكلمها.. شهد بتبص من وراه لميار برعب.. ميار بتطلع لمامتها مش فاهمة حاجة.. هناء بتسأل بسمة.. بسمة بتحكي لها.. هناء عارفة عطية كويس.. بتنزل تكلمه.. عطية بيدخلها المطرح.. بيعمل كوبايتين شاي.. وبيطلع لها سيجارة من علبته البلامونت.. شهد رغم صغر سنها.. بتستغرب من المنظر.. عمرها ما شافت هناء بتدخن.. أصلا قعدة هناء جنب أبوها ع الكنبة بالروب إلي تحته قميص النوم.. منظر مش منطقي بالنسبة لها.. عطية وهناء بيتكلمو كتير.. السيجارة بتسحب سيجارة.. هناء بتبص لها بأسى.. بتطفي سيجارتها.. وتقوم تحضن شهد وتبوس قورتها.. وتطلع على شقتها.. الدنيا بتضلم قصاد عنين شهد.. حيطان المطرح بتضيق عليها.. ميار بتصرخ زي المجنونة.. بتقطع هدومها.. شعرها.. بتنزل تجري على السلالم.. بتهبد على باب المطرح.. عطية بيحاول يفهمها.. ميار بتضربه.. بإيديها الصغيرة.. عطية بيستغرب.. بس عيلة ومتدلعة.. وهو عارف الدلع وسنينه.. وما يكرهش في الدنيا قد دلع النسوان.. بسمة وهناء بينزلوا وراها.. بيحوشو فيها بالعافية.. ميار من كتر الانفعال بتقع.. ما بتحطش منطق.. هناء بتشخصها فورا.. انهيار عصبي.. بتطلع بيها عالمستشفى.. ليلة عصيبة.. بسمة ما سابتهاش.. ميار بتفوق.. رافضة الاكل.. حياتها بتقف.. بتخس.. بتنطفي.. بتدبل.. هناء في المطرح عندهم مرة تانية.. ببلوزتها الايف سان لوران.. وكعبها العالي.. و شنطتها ال LV.. بتركع قدام عطية البواب! بنتها بتضيع منها.. عطية مش حيوان.. قلبه مش حجر.. وميار دي بالذات أخت بنته.. عطية بيفرج عن شهد اخيرا.. ميار في سريرها.. نايمة زي الملاك.. هناء قاعدة جنبها.. بتملس على شعرها بحنان.. شهد لابسة الطررحة وفاردة سجادة الصلا.. هناء بتبص لها بأستغراب.. - بتعملي إيه يا شهد؟ شهد بترد من وسط دموعها.. - علميني الصلا.. عشان ادعي لها.. هناء بتحضن شهد جامد.. ودموعهم بتختلط ببعضها.. ******* شهد بتفوق من ذكرياتها على ميار بتنشف جسمها.. بتحضن ميار وتتبت فيها جامد.. ميار عارفة الحضن ده كويس.. - بحبك يا جاموسة.. - بحبك يا بقرة! ******* [B]الجزء السادس[/B] [LIST] [*][B]ميار.. احضنيني آوي..[/B] [*][B]حاضر يا عيون ميار..[/B] [/LIST] بوسة.. [B]يا قلب ميار.. بوسة.. يا روح ميار.. بوسة.. وبوسة.. وبوس كتير آوي.. من شفايف ميار.. لكل حتة في وش شهد.. وميار محاوطاها بدراعاتها.. البز مفعوص في البز.. الحلمات بتبوس بعضها.. حلمات بريئة.. رغم إنها شبعانة لعب من صغرها.. بس لسة البراءة جواها.. حواليها.. لسة بتستخبى جوة هالاتها البنية الفاتحة.. بلونها ال nude المصري البرئ.. لكنها بتخرج وتطل برأسها.. وتفتح صدرها للدنيا لما تحس بدفا الشقاوة ودلعها.. ******** و حـــوار نهـــودٍ أربعــــة.. ٍتتهامس و الهـمـــس مبــاحُ كطيــورٍ بيـضٍ في روض ٍ تتنـاقــر..و الريش ســــلاحُ حبــات العقـدين انفــرطت من لهـــوٍ.. و أنهــــدَ وشـاحُ و يكســـر نهـــدٌ واقعـــــه ويثور ..فللـجرحِ جـــراحُ ******** ميار بتوزع قبلاتها الحنونة العاشقة.. على كل حتة في وش شهد.. - اه من خدودك يا شهد.. تفاح لبناني يا بت.. على كل خد وردة بلدي مفتحة.. ميار بتبوس مناخير شهد.. بتعض ارنبتها الحمرا عضة خفيفة.. بتشدها بسنانها.. - مناخيرك حلوة آوي.. عايزة آكلها! شهد بتبص لها بأبتسامة في عيونها.. عيونها بتقولها.. كليها.. كليني كلي.. مفيش في جسمي.. في قلبي.. في عقلي.. في روحي.. حتة تغلى عليكي.. ميار بتبوس شهد بعيونها.. بتبوس شهد في عيونها.. - ما تبصيليش بالنظرة دي.. بتسحرني.. بوسة.. بتقتلني.. بوسة.. بتولع روحي من جوة.. نار يا شهد.. نار.. ******** شهد بتفتكر أمها بسمة لما كانت بتسيئ مدخل العمارة ولبنها مالي ضرعها زي الجاموسة العشر بتاعة جمعية الأورمان.. فايض منه ومسرسب.. لا ده مدلدق في نحر جلابيتها القطن الخفيفة.. الي رافعاها لحد أول طيزها ورابطاها حوالين وسطها.. فخادها البيضة العفية الضخمة باينة كلها.. وبزازها بتتمرجح وبتتمرد عالجلابية.. كأن الفار بيلعب في عبها لعب.. اللبن بيتجمع من قماش الجلابية في نقط كبيرة.. وبيشر ع الارض.. نقط لبن عمالة تطير في كل حتة.. على أيديها.. عالخيشة.. عالبلاط المبلول.. ريحة الفنيك ضاربة في المكان.. ريحة شايلة في طياتها ذكريات كتير لشهد.. ضهرها للسلم وطيازها متصدرة في وش إلي نازل.. هناء وطارق نازلين ع السلم على مهلهم.. معاهم ميار وحسام الصغيرين.. الجلابية رغم طبقاتها.. لباسها باين فشخ منها بفعل الشمس إلي ضاربة فيها.. طارق بيترعش من جواه.. شايف المنظر وطرف طيزها إلي باين وهي موطية قدامه.. وحتة من كسها العظيم مزنوقة بين الفخدتين.. اللباس من بلله بالافرازات كان شف منظر شفايف كسها خالص.. غصب عنها.. بسمة أصلها كانت قادرة تميز بودنها من الصوت مكان الباب إلي بيتقفل.. وسامعة الأصوات المألوفة.. لكلام هناء مع طارق.. وزقزقة حسام وميار.. كسها غصب عنه سيل.. سيل عرمرم واتفتح.. حركتها بقت عصبية اكتر وهي مصدرة طيازها للسلم ومترقبة العيون إلي نازلين يلحسوها بنظراتهم.. عيون سي طارق بيه.. ابن الأكابر.. جوز الداكتورة.. طارق بيظهر ع السلم قبل هناء.. إتيكيت بقى.. المنظر بيلطشه بالقلم على وشه.. وشه شاشة.. بيحمر زي الطماطماية.. الكلام بيقف في زوره.. كأنه شرق.. من حظه إن هناء اقصر منه.. حتى بالكعب العالي.. صعب تشوف من وراه.. بسمة بتبتسم بطرف شفتها بمحن خبيث.. بتحب أوي تشوفه كدة.. مستوي عالاخر.. طارق بالنسبة لها غير كل الرجالة إلي شبعت فرجة على طيازها.. ابن ناس بجد.. لقمة طرية آوي.. طعمها حلو.. ما يتشبعش منها.. اغلب الرجالة إلي قابلتهم في حياتها بجحين.. عنيهم تندب فيها رصاصة.. لكن سي طارق بيه.. تربية أكابر بجد.. طارق بيه كان بيتفرج على جسم بسمة إلي فرد قدام عنيه.. وهي بتتقصع واحدة واحدة من تنية ضهرها.. إلي كانت جاية متدارية في عطية.. اقصر من هناء.. دلوقتي قربت تطوله.. وطارق ده 186.. راجل طويل يعني.. كبرت قدام عنيه.. وكل حاجة فيها كبرت.. بقت زي الشجرة.. ثمرتها بتلعب حواليها.. شهد.. كأنه شايفها في كل مراحل عمرها.. حتى الي فاته بيشوفه في شهد.. بسمة كانت بتلف وتلتفت له.. بملامحها الريفية البسيطة الجميلة.. كأنها حتحور.. ربة الخصوبة والنماء.. بزازها نبع فياض.. بيصب الحياة.. في كل مكان حواليها.. ابتسامة بسمة بتوسع.. والإيد الرقيقة بتزيحه من كتفه برفق.. وبتتمد عشان تمسح عرق بسمة من على قورتها بحنان.. وتنزل تملس على شعرها بطيبة الدنيا.. بسمة عنيها بتغيم بالدموع.. وهي بتوطي وشها عشان تبوس أيد الدكتورة هناء.. ودموعها تبلها.. بتمسح دموعها بسرعة.. غصب عنها ما بتقدرش تملك نفسها قدام حنية هناء.. نفسها تنط في حضنها وتحط راسها على صدرها.. بس بردك ما ينفعش.. المقامات محفوظة.. - حبيبتي.. متدمعيش.. مش عايزة أشوف دموعك خالص.. عايزاكي دايما مبستمة كدة ووشك منور.. - حاضر يا ابلة.. - عاملة إيه يا شهد.. كبرتي خالص وبقيتي عروسة.. هناء بتقول وهي بتوطي وتحضن خد شهد الصغيرة بإيديها.. - عروسة المولد.. حسام بيقول برخامة.. - ولد.. عيب! بكرة تكبر وتقول عايز أتجوز شهد وهي مش هترضى.. بتقول هناء وهي بتطبطب على وش شهد.. - لما اكبر حتجوز ميار.. حسام بيقول بعفوية وهو بيحضن أخته الصغيرة إلي نازلة وراه.. ميار بتفز من حضنه بتجري ناحية شهد تحضنها.. - أنا حتجوز شهد! بسمة وهناء بيبصو للبنات وبيبصو لبعض.. وبيضحكو.. ********* شــيءٌ بينـهـمــا.. يعـرفــــه إثنــان.. أنــــا و المصبـــــاحُ حكـأيــة حـــبٍ..لا تحكـــى في الحب.. يموت الإيضاحُ ********* موقف صغير حصل من عشر سنين.. زي مواقف كتير صغيرة بتحصل طول الوقت.. لكنها مش مجرد مواقف صغيرة.. شهد بتقرب مناخيرها مناخير ميار.. بتتنفس نفسها.. انفاسها بتضطرب.. بتتسارع.. بتنهج.. وميار كمان.. بتدوب في أنفاس شهد.. شفايفهم بتشتبك في قبلة ثائرة.. متمردة.. مشبعة بعنفوان الشهوة والشباب.. مفيش احلى من حب البنات.. شفايف بتحضن شفايف.. بتضغطها.. بتشدها.. بتمصها.. بتعضها بسنانها.. عضعضة خفيفة.. كأنهم قطتين بيلعبو مع بعض.. لسان بيدوق.. بيستطعم.. طرف لسان بيقابل طرف لسان.. لسانين بيحضنو بعض.. [/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]إستني يا بت.. دوقيني..[/B] [*][B]أدوقك ايه؟[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]شهد بتسأل بدلع.. [/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]دوقيني الشهد يا شهد..[/B] [*][B]إستني يا بت..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]شهد بتجمع ريقها.. وبتصبه بلسانها في لسان ميار العطشان.. ميار بتلحس بق شهد من جوة لحس.. عطشانة.. عايزة كل نقطة.. ميار بتغمض عنيها.. بترجع راسها لورا.. بتتنفس بنشوة المدمن لما ياخد جرعته بعد طول انتظار.. - مالك يا بت؟ شهد بتسأل ولسة ميار في حضنها.. ميار مش بترد.. - مالك يا قلبي؟ ميار بتقفش بز شهد بإيدها فجأة.. بتقفشه جامد.. بتفعصه لدرجة إن الحلمة بتبظ لقدام.. بتشدها وراها بعنف وترميها ع السرير.. صوابعها معلمة حمار في لحم شهد الابيض.. شهد بتمد أيدها وتلسع ميار على بزها.. بتقفشه بنفس الطريقة.. لدرجة إن الحلمة المدفونة بتطلع من هالتها.. ميار بتصوت بعلوقية وهي بتقع بلحمها النجس على لحم شهد العريان.. البز في البز.. السوة في السوة.. الكس في الكس.. الفخاد بتحك في بعضها.. صوابع الرجلين بتشبك.. الشفة بتغيب في الشفة.. اللسان بيتعارك مع اللسان.. اللبؤة بتتمرمغ في اللبؤة.. واللحم بيتعجن في بعضه.. ميار بترفع رجل شهد.. ركبتها بتلمس حلمتها.. وترشق كسها الاملس فوق غابة كس شهد.. شهد بتعفق بز ميار وتشفط في حلمته المنتصبة وهالتها المنفوخة كأنها بتحلبه.. ميار بتوزع بوس في كل حتة شفايفها تطولها. الشفرة في الشفرة.. الزمبور عالزنبور.. العسل بيسيح ويمتزج بالعسل.. كأنهم مقص بجد.. زنابيرهم حافظين سكة بعض.. اكساسهم شفايفها بتفرش بعض.. حرف الشفة الجواني بيفشخ حرف الشفة الجواني.. للكسين المنفخين.. المحتقنين بنار الشهوة..[/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]اااااااااح[/B] [*][B]اااااااااح[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B][B]ميار بتجيب شهد من شعرها.. بتشد راسها لورا.. بتفرك زنبورها في زنبورها جامد.. بغل اوي.. شهد بتكشر.. ميار بتكشر.. العرق بيزفلط اللحم في اللحم.. العين ثابتة في العين.. شهد بتشخر.. ميار بتشخر..[/B][/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]حتتفتحي امتى؟[/B] [*][B]النهاردة.. خلاص مش قادرة.. ااااح..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]استويت يا ميار.. شهد بتقول بصوت أقرب للبكا.. وشها احمر.. متشنج كأنه بيتعصر.. ملامحها من المتعة كأنها بتتعذب.. لحمها كله احمر.. ميار ما تتخيرش عنها.. - خلاص؟ آخر يوم فيرجين؟ اخر يوم بنت يا شهد؟ هتخلي ابوكي يفوتك يا بنت عطية؟ - أيوة يا بنت هناء.. خلاص حبقى مرة.. النهاردة حبقى مراته.. مرات أبويا.. وضرة أمي.. - ااااااااااح.. يا بختك يا وسخة.. - قولي مبروك يا عروسة.. ميار بتفعص زنبورها الناشف المتصلب الغرقان عسل في زنبور شهد.. بتصرخ بوجع.. - لو كت راجل كان زماني محبلاكي دلوقتي يا بنت اللبؤة.. ميار بتسرع حركة زنبورها على زنبور شهد الوسخ.. شهد هي كمان بتسرع حركتها.. زنبورين بيتخانقو مع بعض.. حلمات شهد بتنيك حلمات ميار.. بتدخلهم جوة هالاتهم المنفوخة.. اهات رفيعة مسرسعة بتفلت منهم هما آلأتنين.. أنفاسهم بتتسارع وبطنهم بتتلوى وتحك في بعضها.. السرة في السرة.. من النفس السريع.. - عقبالك يا جاموسة.. ميار بتتخيل منظر كسها وهو غرقان بدم عذريتها.. بتتجنن.. - بس يا وسخة.. ميار بتتبت في شعر شهد جامد.. زنبورها بيتجنن على زمبور شهد.. الشعر الغرقان عسل.. بيليف اكساسهم وزنابيرهم.. شهد بتشهق.. بتزنق كسها آوي في كس ميار.. ميار بتحزق في الصرخة الرفيعة المكتومة تحت جزة سنانها.. شهد بتبرق.. ميار بتدمع.. رعشة بنت وسخة بتضرب جسمهم هما آلأتنين.. من كتر عجنة لحمهم في بعض خلاص.. ميار بتحس بضلوع شهد جوة صدرها.. شهد بتحس إن بزها هيفرقع في بز ميار.. جسمهم بيتشال ويتهبد كان الكهربا مسكت فيه.. آلأتنين فولتهم عالي أصلهم.. زلزال بيضرب في كل حتة فيهم.. شهد بتطوح من ع السرير.. بتتهبد على طيزها في الارض الخشب.. ميار بتنزل فوقيها.. كسها ملزوق في كسها بغرا.. كل لمسة بتبهدلهم اكتر.. كل ما يحسو جسمهم بيسيب بيمسكو في بعض آكتر.. بيتشنجو.. كأنهم بيعصرو الرعشة.. بيتمرغو في الارض كأنهم بيلعبو مصارعة.. رجليهم بترفس في كل حتة.. حركاتهم مش منطقية.. شهد بتزق الكومود بإيدها جامد.. المنبه بيقع على دماغ ميار.. الألم بيزود رعشتها.. فخادهم كلها غرقت عسل من جوة.. حركتهم بتخف.. بتهمد.. إلا من رعشة.. أو تشنيحة.. هنا أو هناك.. ميار بتقوم ترمي جسمها ع السرير.. بتبص لشهد بنص عين.. شهد بتقوم من مكانها ع الارض تترمي في حضنها.. ميار بتسحب ريموت التكييف عشان تشغله قبل ما يروحوا في النوم.. شهد بتشده من أيديها وترميه في الارض.. الدنيا بتضلم.. حاضنين بعض حضن العشاق.. بيروحو في النوم مستمتعين بنسيم الشباك المفتوح فوق جتتهم العريانة.. ******** بتفتح شهد عنيها على رنة المنبه المرمي في الارض.. أثار المعركة في كل حتة.. ريحة العرق والجنس ضاربة في الاوضة.. الفيرمونات البناتي ريحتها قوية جدا.. بتسكت المنبه بسرعة قبل ميار ما تصحى.. وبتسرح في ميار إلي نايمة في حضنها زي القطة الشيرازي.. والذكريات بتاخدها.. ******** هناء قاعدة على رأس ترابيزة السفرة بفستانها الشانيل الصوفي الكاروهات المقفول من فوق بأكمامه الطويلة بينما يدوب بيغطي أول الفخاد.. وفوقه الشال من نفس القماشة بنفس الطول مفتوح عليه ومربوط من تحت الرقبة.. حواليها حسام إلي في grade 4 وميار الي في grade 1 قاعدين بهدوم المدرسة.. وشهد قاعدة جنب ميار بالبيجاما.. - إحكولي بقى.. ايه الي حصل النهاردة في المدرسة؟ -............... - طب قولي آنتي يا ميار.. - كنت عايزة أروح التواليت.. - وبعدين؟ - كنا في البريك.. رحت لحسام.. كان بيلعب مع أصحابه.. قلت له عايزة أروح التواليت.. تعالى معايا.. - حبيبتي.. انتي كل مرة بتدخلي التواليت بتاخدي حسام معاكي؟ - باخدك ماما.. أو بأخد بسمة.. - في المدرسة حبيبتي.. - دي أول مرة اروح في المدرسة! - أول مرة! هناء بنبرة استغراب.. - اه أول مرة.. - يعني محسيتيش إنك مزنوقة ولا مرة قبل كدة؟ - لا حسيت كتير.. بس كنت بمسك نفسي لحد ما نرجع البيت.. - يا عيني حبيبتي.. وبعدين.. - بعدين رحت لحسام.. قلت له تعالى معايا نروح التواليت.. - وإنت كنت فين يا حبيبي؟ - كنت في ال playground بلعب مع صحابي.. - وبعدين يا حبيبي.. - لقيت ميار جاية بتشدني من كم القميص وبتقولي كدة.. سبتهم واخدتها ودخلنا.. - دخلتو حمام الأولاد ولا البنات؟ - البنات طبعا ماما.. ميار بنت! - كمل حبيبي.. وبعدين؟ - قابلت هبة ومنى إلي معايا في الكلاس.. سألوني إنت دخلت هنا ليه؟ ميار قالت لهم عاوزة تدخل التويلت.. مش بتعرف تدخل لوحدها عشان لسة صغيرة.. هبة قالت لها أنا ممكن ادخل معاكي.. بس هي اتكسفت.. - اتكسفتي ليه حبيبتي؟ مش هي بنوتة زيك؟ - مش عارفة.. بس حسام أخويا الكبير.. لكن هي غريبة.. - يعني تدخلي قدام اخوكي.. لكن بنوتة زيك لا! وبعدين يا حسام.. إيه إلي حصل بعد كدة؟ - دخلنا.. وعملت.. وشطفتها.. خرجنا لقينا صحابي.. ومعاهم ولاد تانيين.. بيقولو حسام أخد أخته وكان بينيكها في حمام البنات.. سألته يعني إيه ينيكها؟ قالي يعني يدخل زبره في كسها زي المتجوزين.. قلت له إيه زبره وايه كسها؟ قالي إلي بتشخو منهم.. قلت له عيب كدة.. قالي مش عيب لو متجوزين.. قلت له عادي.. كدة كدة لما أكبر حتجوز ميار.. لقيت مدام جانيت معدية.. شافت الدوشة.. سألت إيه إلي بيحصل.. الولاد قالولها إلي حصل.. - قالو لها إيه حبيبي؟! - قالو لها حسام كان بيتجوز أخته ميار في الحمام.. وإحنا عاملين لهم فرح.. - وهي عملت إيه حبيبي.. - شدتني من ودني جامد.. ميار قالت لها أنا إلي قلت له.. عشان مش بعرف ادخل لوحدي.. فراحت تشدها هي كمان من ودنها.. رحت مسكت أيديها وقلت لها ما تضربيهاش.. هي لسة صغيرة.. راحت زقتني جامد خلتني وقعت في الارض.. ميار شافتني كدة راحت معيطة.. أنا قمت وقفت بينها وبين ميار.. قلت لها أصلا عادي.. انا اخوها الكبير.. ولما نكبر هنتجوز.. لقيتها ضربتني بالقلم.. وخدتنا عال principal وقالت لي بكرة مش هتدخلو المدرسة من غير ماما.. - يعني هي شدتك من ودنك وضربتك بالقلم؟ وعملت لك لك إيه كمان حبيبي؟ - ذنبتني في المكتب لحد ما البريك خلص.. - وإنتي حبيبتي؟ عملت لك حاجة.. لا ماما.. حسام خلاها ما تقربش مني.. - برافو حسام.. بس حبيبي.. انت دلوقتي كبرت ولازم تفهم.. إن مفيش حد دلوقتي ينفع يتجوز أخته! - ليه ماما؟ حسام بنبرة ضيق طفولي.. - في العصور القديمة كان ده مقبول.. لكن بعد كدة بقى مرفوض.. المجتمع دلوقتي مش بيقبل ده.. - أنا أصلا حتجوز شهد ماما.. - حبيبتي كمان ده مش هينفع.. - ليه ماما.. عشان مامتها خدامة؟ - حبيبتي.. عيب كدة.. ما تقوليش كدة تآني.. - طيب ليه بقى؟ ميار بتسأل بأستغراب.. علشان كمان ما ينفعش بنت تتجوز بنت.. أو ولد يتجوز ولد.. المجتمع بردو مش بيقبل كدة.. أنتي شفتي قبل كدة بنت بتتجوز بنت؟ كل إلي بيتجوزو بيبقو راجل وست.. - بس أنا بحب شهد ماما.. - حبيبتي كلنا بنحب شهد.. لكن انتو لسة صغننين.. و الصغننين مش بيفكرو في الحاجات دي.. بكرة تكبري وتبقي عروسة.. ويجي لك عريس زي القمر.. وشهد كمان.. ميار بتفكر.. - اممم.. خلاص ماما.. لما يجي لي عريس.. يتجوزني أنا وشهد.. هناء بتضحك.. - للدرجة دي بتحبي شهد حبيبتي؟! ميار بتحضن شهد إلي قاعدة جنبها.. - اوي اوي ماما.. - خلي بالك.. المجتمع في حالتنا ممكن يقبل ده.. بس مش كل الستات ممكن تقبل ده.. بكرة لما تكبري تعرفي إن دي مش حاجة حلوة.. وإن الست إلي بتقبل ده بتقبله غصب عنها.. بعدين مين قال إن شهد هتوافق.. شهد بتبص لهناء وهي ساكتة.. ابتسامتها ما فارقاش وشها.. - حسام حبيبي.. صاحبك قليل الادب ده ما تكلمهوش تآني.. والكلام الفاضي إلي سمعته النهاردة ده ما يتكررش.. إنت دافعت عن أختك الصغيرة.. ده صح.. بس كمان المدرسة ليها نظام لازم نحترمه.. - ميار حبيبتي.. لازم تتعلمي تعتمدي على نفسك.. عشان انتي كبرتي خلاص.. بعد كدة لما يبقى عندك مشكلة مفروض تدوري على حد كبير.. بدل ما توقعي اخوكي في مشاكل هو ممكن ما يبقاش قدها.. عموما.. انا بكرة الصبح هروح معاكو المدرسة.. وهشوف إزاي مدام جانيت تتعامل معاكو بالشكل ده.. ******** ميار بتقوم تجهز عشان تنزل النادي.. وشهد بتلبس هدومها عشان تنزل معاها هي كمان.. قدام البيت ميار واقفة بجيبة كلوش كحلي فوق الركبة بشبر.. طيزها عاطياها بومبيه رافعها من ورا.. وتي شيرت بولو ابيض باين من فتحته أول شق بزاز الجاموسة... شعرها الغجري طاير في الهوا وهي شايلة شنطة التمرين على كتفها.. وشهد جنبها بالعباية المحزقة أم كباسين.. والتحجيبة..[/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]هتوحشيني يا بقرة..[/B] [*][B]خلي بالك من نفسك يا جاموسة..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]ميار بتبص في عيون شهد.. وبتخطف بوسة مشبك قبل ما تشاور لتاكسي عشان تركب.. - يابقرة مش ناوية تبطلي نجاسة آنتي والجاموسة التانية دي.. أنتي ما بتحرميش يا بت؟! بسمة كانت بتقول لشهد وهي متابعة المنظر من على دكة عطية إلي قدام الدخلة.. شهد بتقرب من بسمة وهي ساكتة.. بتبص على حاجة في وشها.. - مالك يا بت! فيه إيه؟ شهد بتقرب من وشها.. وفجأة بتروح نازلة على شفايفها ببوسة سخنة.. بسمة لوهلة بتستلم.. بتحس بشفايفها بتتجاوب مع شفايف شهد الطرية.. بعدين بتستوعب إلي شهد بتعمله.. - بس يا نجسة.. انتي حتتدوري عليا أنا كمان.. دا أنا أمك يا بقرة! دا أنا إلي زالطاكي من كسي يا وسخة.. دا اتتي شختي يا بت.. شهد بتقرب وشها من وش بسمة تآني.. - زالطاني منين؟ - من كسي.. - فين.؟ ده! شهد بتقفش بكفها كس بسمة المبطرخ من فوق بالجلابية.. تعصره حتة *** عصرة بت متناكة.. بتعصره جامد.. بغل.. - آآه! بسمة بترقع بالصوت.. عطية بيهب طالع من الاوضة - مالك يا ولية بتصوتي ليه؟ شهد بتكمل عصرتها لكس بسمة وبتزنق على زنبورها بطرف صباعها الوسطاني في بطن أيدها قبل ما تسيبها.. - مفيش يابا.. انت بس واحشها شوية من الصبح.. شهد بترد بعلوقية.. - خلاص يا بسوم.. أهو جالك أهو.. شهد بتسيب كس بسمة وبتتدور وتمشي.. سايباهم هما آلأتنين وراها مبلمين لها.. - شوف البت.. بسمة بتقول بصوت عالي.. وبتكمل في سرها.. سيبتي مفاصلي يا بعيدة.. - راحة فين يا بقرة؟ بيزعق عطية بصوت عالي.. - راحة الحق العصر! ********* نسمة عصاري بتداعب ورق الشجر الكثيف.. في الشارع الهادي.. واشعة الشمس بتتسلل من وسط الفروع والأغصان المتشابكة.. شهد بتتمشى في نص الشارع.. فاردة دراعاتها.. مستمتعة بصوت الحفيف المحبب لنفسها.. بتضيق عنيها وهي باصة لفوق.. بتشوف أشعة الشمس.. خيوط بتسلل من وسط أوراق الشجر.. كأنها خليط من الوان الطيف.. بتاخد نفس عميق.. تملى صدرها إلي بيترجرج مع كل خطوة علقة بتمشيها.. بعبير ريحة خشب الأشجار واوراقها الوارفة.. مستمتعة بنسمات بداية الصيف.. وهي بتطير قماش عبايتها الخفيف.. وتخترقه.. عشان تدغدغ جلدها الابيض المحمر.. الرقيق.. بتدخل جوها.. كأنها بتحضنها.. بتدللها.. كأنها بنتها.. بنت الطبيعة.. كأنها جدتها الأولى.. لوسي.. وهي بترفع راسها وتمشي منتصبة لأول مرة.. من ملايين السنين.. شاب ملتحي في منتصف العشرينات.. نحيف.. متوسط الطول.. بنيته قوية.. واقف تحت شجرة التوت العتيقة.. الكريمة.. الي طرحها مبهدل الشارع.. على الرصيف التاني.. في مواجهة دكان السعادة.. دكان عمو مجدي.. تايه عن العالم.. عنيه مليانة كلام كتير.. صعب لسانه يعبر عنه.. لكن واضح إن عيونها الواسعة العسلية الدبلي.. فاهماه.. ملامحها الدافية.. بلون بشرتها الدهنية الخمري.. شفايفها المليانة.. خدودها الطرية.. مناخيرها الرومانية المعكوفة.. الحسنة في المركز.. وسط حواجبها التقيلة الرفيعة.. عكس ملامحه الصارمة الجامدة.. ببشرته القمحية الفاتحة.. وشفايفه الرفيعة.. ومناخيره المدببة.. جسمها المدملك القصير.. طيازها المفنسة شبه البطريق.. برجليها القصيرة.. إلي متجسمة في جيبتها القصيرة نوعا.. وهي يادوب مغطية.. ركبتها.. قصاد عوده الرفيع المشدود.. جسمه الناشف.. بالعروق البارزة في بطن ساعده الرفيع.. وضهر كفه.. سلسلتها الدهب الرفيعة.. مدفونة ففرق صدرها الضخم.. إلي باين اوله من البدي المقور الربع كم.. آبو فتحة واسعة.. قصاد الكتاب الصغير أبو سوستة إلي دايما ما بيفارقش جيب قميصه.. وشها كأن ملامحه الناعمة منسوخة من ايقونة.. أو بورتريه من بورتريهات الفيوم.. ودقنه العشوائية الخشنة.. كأنها دقن فارس صنديد.. على صهوة جواد عنيد.. جي من بعيد.. قصة حب ملتهبة.. قصة عشق ممنوع.. محكوم عليها بالموت من قبل ما تبتدي.. حتى لو المجتمع وافق.. الاهل ما يرضووووووش... قصة حب اتولدت على أيديها.. اه.. على ايدين شهد.. في رحلة قديمة.. كلها صدف مميزة.. وما أكثر الصدف المميزة.. وتأثيرتها في حياتنا.. ومصايرنا.. لما بتتقاطع من غير معاد.. شهد بتتمشى ناحية العشاق.. بخطوات هادية.. قاصدة تمهلهم أكبر قدر ممكن من الثواني.. قبل ما تقتحم عليهم خلوتهم.. وتغلبهم طبايعهم الخجولة.. رغم إن عمرها ما كانت عزولة.. في القصة دي.. دايما كانت حمامة سلام.. ورسول غرام.. - السلام عليكم يا أخ محمد.. شهد بترمي السلام بأبتسامة.. وهي بتبص للبنت.. - شهههد.. الشابة الرقيقة بتاخدها في حضنها.. وتبوس خدودها.. بزازهم بتتدعك في بعضها.. منظر يخليك ما تفكرش غير في إنك تقلع هدومك وتنط ستارت سباحة في وسطهم.. وتفضل تتتفعص وسط الطراوة دي لحد ما يبان لك صاحب.. منظر محمل بالذكريات.. ذكريات بتخلي وش الاخ محمد يحمر.. ويتوتر في وقفته.. بسبب مشاعره المكبوتة إلي بتخلي إحساسه مرهف.. - إزييييك.. عاملة اييييه؟ البنت بتقول بصوت ناعم.. مليان رقة ودفا وحيوية.. ابتسامة خجولة مضطربة.. وهي بتوزع نظراتها بين شهد وبين الاخ محمد.. - إزيك آنتي يا ابلة.. بالأمانة وحشاني آوي.. - وعليكم السلام يا شهد.. الاخ محمد بيرد السلام بصوت صافي.. الاخ محمد أصله صوته مميز جدا.. بيمس القلوب.. البنت بتحط دراعها المدملك حوالين كتف شهد.. وبتشدها في حضنها.. - مش ناوية تيجي تباتي معايا بقى.. بقالنا كتير ما اتمرنناش.. - ايفيلين! محمد بيقول بحدة.. - سيبي شهد في حالها.. بلاش تجريها لطريقك.. ايفيلين بتبص له بأسى.. بعيون مدمعة.. - بس الغنا مش حرام يا محمد.. - لا حرام يا ايفيلين.. وشهد دلوقتي مواظبة عالفروض.. وبتنبت نبات صالح.. - وأنا بقى إلي بشدها لطريق الضلال يا أخ محمد! - أنا ما قولتش كدة.. بس من ترك شيئ للمولى.. أبدله خير منه.. محمد بيلف وشه ويبص في للأرض وهو بيقول بصوت واطي.. ايفيلين بتبص في عنيه في بعيون مدمعة.. - طب ولما هو كدة.. واقف معايا ليه يا محمد.. ما تسيبني.. سيبني.. خلي **** يبدلك خير.. محمد بيبص لها وبتفلت من عينه دمعة.. - مش قااااادر.. مش قادر يا ايفيلين.. مش شايف غيرك في بيتي.. مش عايز خير منك.. أنا في قيام الليل بدعي لك كل يوم بالهداية.. وهفضل ادعي لك.. لأخر يوم في عمري.. - بتدعي لي بالهداية يا محمد.. شايفني ماشية على حل شعري! أنا مفرقش عنك حاجة على فكرة.. انا بردو بخدم في بيت ****.. مش بشتغل رقاصة.. الاخ محمد بيترعش وهو بيبص للحم ايفيلين الطري.. وهو بيتهز من الانفعال.. من وقع الكلمة في نفسه.. والذكريات المرتبطة بيها.. بتمر بمخيلته مشاهد سريعة.. لبنات كتير بيرقصو عالرملة.. و ايفيلين وسطهم.. بفستان صيفي قصير محتشم نوعا.. بترقص وهي بتغني بصوت عذب.. مشهد تآني لخيال ايفيلين تحت نور القمر عالشاطئ.. بتغني بردو وهي بترقص.. بس المرة دي بترقص لوحدها.. بترقص لواحد بس.. بترقص له هو! - ما ترد عليا.. صوت ايفيلين العصبي بيخرجو من ذكرياته.. بيرد محمد بصوت مخنوق.. - ايفيلين.. أنتي اطهر وأنقى إنسانة قابلتها في حياتي.. أنتي عارفة إني عمري ما شفتك غير كدة.. - اللنبي كلامه حلو يا تاسوني.. شهد بتقول وهي بتمسم.. - ما الاخوة طلعو ليهم في اللافلافة وبيعرفوا يقولو كلام حلو اهو.. محمد بيبتسم بخجل وهو بيبص لايفيلين بنظرة العشق إلي دايما بيبص لها بيها.. كل العصبية والحدة إلي في عنيها بتروح.. بتحس روحها بتنتعش.. - عارف نفسي في إيه دلوقتي؟ نفسي اسمع صوتك.. نفسي تغني لي تآني.. محمد بيبتسم ابتسامة عريضة.. - الغنا حرام يا ايفيلين.. ايفيلين بتتعصب تآني ولسة هترد عليه.. بس فجأة بيحس بصوبع حريمي.. بتمسك طيزه! بيفط من مكانه ويركب الهوا.. بتظهر من وراه بنت ملامحها فيها شبه كبير من ايفيلين.. بس شقية شوية.. بنطلونها الجينز الشارلستون.. ضيق وحيتفرتك على فخادها.. لابسة بلوزة sholderless بيضة مكشكشة زي الاستك.. موضة بداية الألفينات المميزة.. بالروج النبيتي والكحل التقيل والتينت النحاسي المميز لميك أب الفترة دي.. نضارة الشمس مرفوعة فوق شعرها السايب الطويل.. إلي واضح بردو إنه فتلته خشنة نوعا بس مكوي.. - كدة بردو تنقضي وضوءه يا ابلة! دي ابلتي ايفي محافظة له عليه من الصبح.. ما لمستهوش من ساعة ما شفتهم.. - قولي لي بقى يا تاسوني.. ماله بقى الرقص إن شاء اللله؟ بتقول وهي بتحضن محمد إلي بيحاول يبعد عنها و بتميل براسها على كتفه.. جسمها مرسوم.. عودها مشدود.. بشرتها افتح شوية من ايفيلين.. مش أطول منها بكتير.. بس الصندل العالي إلي هي لابساه مخليها طايلة كتف محمد.. - آنتي بتعملي ايييييييه.. اوعي أيدك.. ايفيلين بتشدها بعيد عنه.. - آنتي رخمة بجد! أكيد مقصدش الباليه.. الباليه فن راقي.. [/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]وحشاني يا كريستي..[/B] [*][B]انتي اكتر يا شاهي..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]بيخبطو طيازهم في بعض بحركة راقصة.. سلامهم الخاص من زمان.. - بلاش رقص قدام الاخ عشان ما نفتنهوش.. دي التاسوني ملصماه من الصبح بالعافية.. - كريستين.. بطلي مرقعة.. ايفيلين بتبص لها بغيظ.. الاخ محمد بيجيل البصر بينهم.. ايفيلين.. الفاكهة الناضجة المحرمة.. إلي طايبة فوق غصنها ومستنياه يقطفها.. رغم تمنعها العفيف.. حيائها وتقواها.. ما يختلفش عنه كتير.. فيها إيه بس يا ايفيلين لو تقلعي سلسلتك الفقر دي.. وتغطي شعرك بطرحة.. طب واللله تبقي أجمل الاخوات! وجنبها كريستين.. أصغر منها بسنة.. صحيح أخوات.. ملامحهم كلها من بعض.. لكن شتان الفرق بينهم.. كريستين.. الفتنة.. بالرينا من صغرها.. كريستين الصايعة.. كريستين الرقاصة.. الحلوى المكشوفة.. إلي غصب عنك ريقك لازم يجري عليها.. مهما حاولت تغض البصر.. - طب لعلمك بقى يا شاهي.. الاخ محمد بيحب الرقص اكتر من الغنا.. كريستين بتقول بمياصة وهي بتبص لمحمد.. - كريستيييين.. انتي بتقولي ايييييه! لا طبعا.. بيحب الغنا أكتر.. ايفلين بتقول بعصبية.. - بعدين لو عالرقص.. هو كمان موجود.. هو بس يأشر.. ايفيلين بتقول وهي بتبص في الارض بحياء.. نظرات محمد وايفيلين بتلتهب جدا.. بيغرقو في بحر من العسل.. بيسكرو من غير خمرة.. شهد بتاخد أيده.. بتقربها من أيدها.. وهو مش حاسس.. بيلاقي نفسه ماسك أيدها! بيبصو لإيديهم بأستغراب.. ملمس أيدها الطرية على أيده الناشفة المعرقة.. بيخلي زبره يشد عالاخر ويبقى واضح جدا في البنطلون.. شكله فضيحة ع الاخر.. ايفيلين إلي اوريدي بدأت ترتعش.. من ملمس جلده على جلدها الناعم.. بتحس براسه.. زي السهم في بطنها.. غصب عنها.. رعشاتها بتتحول لهزات عنيفة.. كريستين بتزود الطين بلة.. بتزق راسهم ناحية بعض.. أنفاسهم بتتضرب جامد.. ريحة نفسه المختلط بالسواك في صدرها ليها تأثير الحشيش.. وريحة نفسها الحريمي بتخليه ينهار.. نظرة أخيرة في عيون بعض.. كل واحد فيهم بيكشف ضعف التاني قدامه.. كل المبادئ والممنوعات بتقف بعيد حواليهم.. تتفرج.. وهي ساكتة.. إجلالا للحظة.. كل دوشة العالم بتسكت.. حتى شهد وكريستين.. بيقفو متجمدين.. بينما الحياة قدامهم بتحصل.. فجأة شفايف محمد بتخطف شفايف ايفيلين في بوسة.. عطشانة.. مجنونة.. كلها شغف.. بوسة بتبتدي هادية.. وبتتحول لنار.. بتولع روحهم هما آلأتنين.. بوسة من إلي ممكن تبيع عمرك كله عشان بس تدوقها مرة.. دراعاته بتحضنها.. بتعصر لحمها الطري.. بيفرمها.. بتحس كيانها بيتدعك في بعضه.. رعشاتها بتتحول لتشنجات في حضنه.. كسها بيطرش عسله في كلوتها طرش.. عسل بيغرق فخادها من جوة.. بيضرب في الجيبة الضيقة فوق مثلث كسها.. بيعمل بقعة محترمة.. بيطرطش ع الارض.. لدرجة إن صوته بيرن على بلاط الرصيف.. بيكسر الصمت الهدوء للي حواليهم.. معذورة ايفيلين.. أصلها مكبوتة.. مكبوتة اوي.. بسبب التزامها المبالغ فيه.. ايفيلين مش بتلعب في نفسها.. مش بتفضي شهوتها.. شهوتها الي حبها للاخ أبو دقن ده.. وذكرياتهم سوا.. إلي بتحصل غصب عنهم.. زي الي حاصل دلوقتي كدة مثلا.. مولعة فيها بجاز.. فايفيلين شايطة.. على تكة.. شهوتها بتتلكك.. وممكن أصلا تنزل في مواقف أتفه من كدة بكتير.. ضمته ليها بتزيد اكتر.. بيحس بلحمها بيبظ بين دراعه وباطها.. كأنه جيلي بالقشطة.. ريحة الروج وطعمه بتضرب في نغاشيشه.. مختلطة بعرقها الصيفي بعد يوم شغل مش طويل.. مع بواقي ريحة الشاور جيل من حمام الصبح.. محمد ما يفتكرش إمتى آخر مرة لمس فيها امه.. أو أخته الكبيرة سجدة.. يعني تقريبا من ساعة ما بطل يرضع وهما بيعاملوه على إنه راجل كبير.. وغريب حتى مش محرم.. يمكن اقرب مسافة ما بينهم بتكون وقت ما بيتجمعوا حوالين السفرة عشان الغدا.. فمحمد مش متعود يقرب من أي حاجة حريمي أصلا.. ناهيك عن إنه يقرب من ست.. حتى لما عرف ايفيلين.. بالمعنى الكتابي للكلمة.. كما يعرف للرجل امرأته.. الموضوع اتنيل معاه اكتر.. وطبعا الاخ محمد لازم يحافظ على الطهارة طول اليوم.. عشان يفضل في معية المولى.. فبالتالي البلبل ده أداة تبول فقط.. وشهوتنا دي خليها تاكل في لحمنا عادي.. الاخ محمد واصل من الكبت لمرحلة إنه ممكن يحتلم وهو صاحي.. على ذكرياته مع التاسوني إلي بتتعصر بين أيديه دلوقتي دي.. ايفيلين كسها فتح ومش عارفة توقف.. البقعة وسعت عالجيبة.. كأنها شاخة على روحها.. المية وصلت لراس زبر محمد إلي كان شغال حفر في بنطلونه القماش زي الهيلتي.. مش عارف ازاي زبره لقي طريق كسها رغم فرق الطول بينهم طبعا محدش وأخد باله إن ايفيلين واقفة تقريبا على بوز جزمتها عشان شفايفها تطول شفايفه.. وإنها حاضنة راسه ومتشعلقة فيها بدراعاتها آلأتنين.. قضيبه الذي يكاد يتمزق وينفجر من عنف إنتصابه المقموع.. لم يتحمل المزيد من ضغط لحمها اللين.. فانطلق حليبه متدفقا منفجرا.. كينبوع ماء تحت وطء ضربات اقدام غلام رضيع.. تضرب رمل صحراء جرداء.. لا زرع فيها ولا ماء.. ريحة اللبن المركز الكتير ضربت في الجو.. لا تنافسها إلا ريحة العسل الصافي.. أخيرا خلصت البوسة.. وخلص معاها كبتهم.. ايفيلين ومحمد بيبصو لبعض.. مش فاهمين حاجة.. وهما بيبعدو عن بعض.. ايفيلين بتدوخ.. رجليها مش شايلاها.. كريستين وشهد كل واحدة فيهم بتسندها من أيد.. - هو.. هو إيه إلي حصل؟ أنا بنهج ليه؟ كريستين مش بترد.. بتاخدها في حضنها وبتحسس على شعرها.. عنيها بتقع على بنطلون محمد إلي مرسوم فوق زبره بقعة كبيرة.. بيبص لها بإحراج.. وبيأخر خطوة مستعد لإنه يمشي.. - استنى يا أخ محمد.. شهد بتوقفه.. بتاخد ببعبوصها من على كس ايفيلين من فوق الجيبة.. - لازم تدوق.. وبتزق صباعها في بقه.. وهو واقف مبلم لايفيلين.. إلي بتبتسم بكسوف.. - خلاص.. انت هتاكله! محمد بينتبه إنه بيمص صباع شهد جامد.. لدرجة إنه بدأ يدغدغه بسنانه.. - إستنى.. كريستين بتوقفه تآني.. بتمد أيدها وتعصر زبه ببعبوصها هي كمان.. وتاخد شوية لبن من على بنطلونه.. وتحطه في بق أختها الكبيرة.. - هي كمان لازم تدوق.. ايفيلين بتستقبل صباع أختها في بقها.. كأنها عيلة جعانة ما صدقت لقمت حلمة بز في بقها.. بترضع آوي.. وهي عينيها في عنيه.. - ابلتي طعمها حلو؟ شهد بتسأل بعلوقية.. محمد بيهز راسه.. - حلو يا ايفي؟ كريستين بتسأل.. وهي بتسحب صباعها من بق أختها.. - حلو آوي.. ايفيلين بترد بصوت مبحوح.. وهي بتدوخ تاني.. كريستين بتاخدها في حضنها.. - محتاج تغتسل يا أخ محمد عشان تلحق فرضك.. كريستين بتقول.. محمد بيهز راسه.. - وإنتي يا ايفي.. محتاجة تعترفي وتولعي شمعة.. ايفيلين بتبص لمحمد بنفس الابتسامة وهي كمان بتهز راسها.. محمد بيبادلها الابتسامة.. ******** - هاتي لها كرسي من جوة يا شاهي.. عشان تاخد نفسها جنب بابا.. - مالك يا بنتي؟ عمو مجدي بيقول بخضة وهو شايف ايفيلين داخلة عليه مسنودة.. وماشية بالعافية.. - مفيش يا بابا.. شوية دوخة بس وهتبقى كويسة.. عمو مجدي بيقوم من كرسيه وبيقعدها مكانه.. - مالك يا بنتي؟ عمو مجدي بيقول وهو بيبص لها بقلق.. وعينه بتقع عالجيبة المبلولة بعسلها.. عمو مجدي بياخد باله من البقعة البيضة إلي بدأت تقشر فوق كسها.. بيشمشم بمناخيره زي الكلب.. بيبص حواليه.. وبيلمح القفا المميز إلي هو عارفه كويس.. ايفيلين بتنتبه لنظرته.. وبتبص له بخجل.. بيطبطب على راسها بحنان.. وبيبوس قورتها.. ********* كريستين بتدخل ورا شهد المخزن وهي بتجيب الكرسي.. بتعصر طيزها في أيدها.. وتزنقها في الحيطة.. - ينفع إلي عملتيه في بابا الضهر ده يا شاهي.. بتقولها وهي بتقرب من شفايفها.. - اجي ألاقي الراجل متطرشم ورا التلاجة بالمنظر ده.. - النبي مش ذنبي يا كريستي.. هو إلي حن لأيام زمان.. وتريز باين عليها شطبت.. وابلة ايفي الخدمة واخداها.. والاخ منسيها الدنيا.. صعب عليا طيب.. أعمل إيه في حنيتي.. دي جزاة الحنية في شرعكو يعني! - اعمل فيكي إيه دلوقتي؟ أخد منك حق بابا؟ كريستين بتقول وهي قافشة طياز البقرة.. مالين أيديها ومدلدلين.. بتفعص فيهم بايدين معرقبة بت كلب.. بتطحنهم.. بتقوم على شهد وجع الحقن إلي اتضربت فيهم من صغرها.. شفايفها خلاص هتشبكها.. - عيب يا ابلة.. انتي متجوزة.. ما ينفعش.. ده حتى مراتك المهتوكة قاعدة برة.. شهد بترد وهي بتقرص بصوابعها كس كريستين من فوق البنطلون.. بتدور على حاجة معينة.. اول ما بتلاقيها.. بتقرصها جامد وبتشدها شدة خفيفة.. - اااااه! كريستين بتقول وهي بتعض على شفتها بهيجان.. - أيوة كدة يا كريستي.. لازم تفضلي زوجة مخلصة.. مش عشان ما التاسوني الخاينة سلمت كسها للاخ.. يبقى آنتي كمان تخونيها.. - مش مهم.. دبلتي هتفضل في كسها.. ودبلتها هتفضل في كسي.. ان شالا تسلم كسها كل يوم لاخ.. بردو هتفضل مراتي.. ايفي بتاعتي يا شاهي.. بتاعتي أنا.. بتاعتي أنا وبس.. أنا وبس.. فاهمة؟ انا وبس.. كرستين بتقول بيهيجان شديد مخنوق.. وهي بتدمع.. شهد بتشد لها الدبلة اكتر.. انفعال كريستين بيفكرها بالذي مضى.. ببرجعها 10 سنين لورا.. من حيث ابتدأ كل شيئ.. في نفس المكان.. مخزن الدكان.. دكان السعادة.. معداش على شهد فترة طويلة وهي بتردد على دكان عمو مجدي.. لما بدأت ايفيلين تاخد بالها منها.. ومن وجودها.. ايفيلين حنينة آوي.. واحدة حنية ابوها.. كريستين هي الي واخدة شقاوته.. ايفيلين حبت شهد آوي.. حاكم شهد كانت كيوتة خالص.. قطة شيرازي نونو.. تدخل القلب على طول.. ذكية ولهلوبة وأروبة.. على صغر سنها.. وايفيلين بتعشق القطط.. وليها في عشقهم حكايات.. كانت شهد بتنغز بصوابعها النونو في بلبل عمو مجدي.. بعد ما طرش لبنه عليها.. لحوس لها وشها.. لما سمعت صوت ايفيلين بتنده من برة.. دخلت ايفيلين وعمو مجدي كان لسة بيدخل زبره في البنطلون.. وشهد بتمسح وشها الملحوس باللبن بلهوجة.. - مساء الخير يا بابا.. ايفيلين بتتكلم عادي ومش باين عليها إنها خدت بالها من حاجة.. ايفيلين بتقرب من شهد وبتوطي عشان تبقى في مستواها وهي بتبتسم..[/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]إزيك يا امورة؟[/B] [*][B]كويسة..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B][B]ايفيلين بتبص للكراسة بتاعة شهد.. - دانتي شطورة خالص.. إسمك ايييه؟ - إسمي شهد.. - قطقوطة خالص يا شهد.. ايفيلين بتقول وهي بتبوس شهد من خدودها..[/B][/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]يلا روحي يا شهد عشان ما تتأخريش على ماما..[/B] [*][B]حاضر يا عمو..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B][B]بتخرج شهد من المخزن.. وقبل ما توصل باب الدكان.. بتسمع صوت ايفيلين من وراها.. - شهد! بتلتفت.. بتلاقي ايفيلين بتقرب عليها وهي بتطلع حاجة من شنطتها.. باكو مناديل.. - تعالي.. ايفيلين بتطلع منديل بتمسح وش شهد حوالين بقها.. من بواقي لبن ابوها إلي ما لحقتش تمسحهم شهد في دخلتها عليهم.. بتبوسها تاني من خدها.. - يلا حبيبتي.. باي باي..[/B][/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]امورة آوي شهد يا بابا..[/B] [*][B]آه يا حبيبتي..[/B] [*][B]احلى مني وأنا صغيرة..[/B] [*][B]مفيش أحلى منك يا ايفيلين..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]أنتي حبيبة بابا.. عمو مجدي بياخد ايفيلين في حضنه.. - انتي روح بابا.. ايفيلين بتبص في عنيه.. - أنا عارفة يا حبيبي.. ما أتحرمش أبدا من حنيتك دي.. مجدي بيحس بصوابعها بتلعب في زبره! - بابا حبيبي.. أبقى خلي بالك بعد كدة.. كان ممكن تبقى كريستي أو ماما.. ايفيلين بتكلم باباها بابتسامة حنينة.. وهي بتقفل له سوستة البنطلون.. وبتطبطب له عليه.. - حاضر يا بنتي.. دي كانت أول مرة شهد تقابل ايفيلين.. قابلتها كذا مرة بعد كدة.. أوقات كان بيبقى معاها مامتها او كريستين أختها.. إلي بدؤوا يتعودو على وجودها.. وبقى أمر طبيعي بالنسبة لهم.. واتعرفو على بسمة وبقت تدخل بيتهم.. وشهد في أيدها.. ايفيلين كان صوتها حلو.. من صغرها موجودة في أي كورال.. كنيسة.. مدرسة.. الاوبرا.. دايما مالية الدنيا غنا.. وشهد كانت بتغني معاها.. اتعلمت تسمع صح.. وتحفظ صح.. وتقول صح.. أوقات كريستين كانت بتبقى معاهم في الاوضة.. بتمارس تمارين المرونة والاطالات اليومية بتاعتها.. شهد بدأت تقلدها.. مع صغر سنها ولين جسمها واوتارها إلي لسة بتكون.. فتحت برجل ع الارض في أسبوع.. وفي أسبوعين.. كانت بتفتحه الحيطة.. بعد شهرين.. بقت بتفتحه في الهوا! كريستين كانت مبهورة.. بشغف البنوتة الصغنطوطة والتزامها.. اتعلمت شهد من كريستين إزاي تفرق بين أنواع الرقص.. ازاي تعرف أساس الرقصة.. وتبني عليه.. و ت improvise.. اتعلمت تقسم الرقصة لحركات وعدات.. وتحس الايقاع.. جسمها شرب الرقص لدرجة إنه اثر على أداءها الحركي في حياتها العادية.. وهي بتقوم.. وهي بتقعد.. وهي بتمشي.. تحسها طول الوقت بترقص.. على قولة بسمة أمها.. البت وسطها ساب عالاخر! حتى تريز ما عتقتهاش.. كانت تعد جنبها وهي بتخيط.. تتفرج عليها وتلقط منها.. تريز أصلها كانت مقص دار بريمو.. عليها رسمة باترون.. كأنها AutoCAD.. عرفت شهد على أيديها طريق الشفافات.. ورفع المقاسات.. بقت لهلوبة عالمكنة السنجر.. وتريز حبتها آوي.. زي بناتها آلأتنين واكتر.. لدرجة إنها بقت تاخدها معاها المشغل والمصانع.. تفرجها المكن والشغل.. ****** - اااااااه! بتفوق شهد من ذكرياتها.. عشان تلاقي أيدها ناطة جوة كلوت كريستين بتعصر شفايف كسها! وكريستين خلاص.. بتجيبهم! جسمها كلو بيترعش من الشهوة.. شهد الوسخة بتدخل بعبوصها في الدبلة المتعلقة في شفة كس كريستين الشمال.. بترفعها لفوق بطرف صباعها.. تزنقها في زنبور كريستين.. كريستين بتشخر.. وجسمها كلو بيتنفض.. - ايفي.. ايفي.. ايفي.. بتقول وهي بتنهج.. كأنها بتتنفس إسم أختها وهي بتوصل ذروة شهوتها بسبب ملمس الدبلة إلي شابكة كسها.. جسمها بيتني ويتفرد حوالين دراع شهد المدبوب في بنطلونها.. البقرة شهد حتى لو فكرها شرد.. صوابعها الوسخة عارفة سكتها كويس.. معجونة بالوساخة والفجر من صغرها.. كتلة زنا ماشية عالارض.. أيديها بتتحرك بالدفع الذاتي.. بتفشخ شرف واحدة زي كريستين بال Auto pilot.. - كفاية.. كفاية.. كريستين لسة بتنهج.. [/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]كفاية إيه؟[/B] [*][B]كفاية حك في كسي يا وسخة![/B] [*][B]اخص عليكي.. انا وسخة يا كريستي؟[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]ده جزاتي يعني عشان بفك زنقتك بعد ما مراتك خانتك وارتاحت في حضن الاخ أبو حس رايق! - إلا صحيح يا كريستي.. هو الاخ عارف يعني إنك متجوزة أختك على سنة قوم لوط يعني.. قصدي أنكو شواذ جنسيا يعني وكدة؟ [/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]أيوة عارف..[/B] [*][B]يانهارك يا كريستي.. يا عينيك يا جبايرك..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]طب ورأيه إيه في الموضوع ده..[/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]بيقول عادي.. ده لمم.. لما تبقى في بيته يحبسها عني وخلاص.. شرعهم بيقول كدة..[/B] [*][B]يا حلاوة![/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]بقى شرعنا بيقول كدة.. دا انا قلت هيبقى عايز يلقيقي من شاهق.. - شرعهم هما يا وسخة.. انتي جامعة نفسك معاهم ليه.. هو إنتي ليكي *** ولا ملة؟[/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]ليه بس كدة يا كريستي.. دا الاخ حتى لسة شاهد في حقي شهادة خير.. وقايل للابلة اني محافظة عالفروض.. وبننبت نبات صالح..[/B] [*][B]الكلام ده عليهم يا وسخة.. مش عليا أنا..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B][B]شهد بتقرص زنبورها المزفلط من عسل شهوتها الطافح.. وبتشده بوساخة.. - اااااااااااه.. بس يا نجسة.. سيبي كسي بقى.. - لا مؤاخذة يا كريستي.. اعمل ايه بس.. من عاشر القوم 40 يوم يا أختي.. وإنتي واختك.. يووووو.. قصدي مراتك.. وعمو مجدي وبلبله العجوز.. عشرة سنين ياختي.. هو لولاكي انتي واختك كنا عرفنا إن في نسوان شواذ بتتجوز بعض! طب دي البت ميار الجاموسة من يوميها وهي حالفة لا تلبسني الأبيض وتشبك كسي بدبلتها هي كمان.. بتقول قال إيه.. عايزة تعمل لي فرح في الشيراتون.. أقولها يا بت دول كفاتسة.. إحنا مالنا.. تقولي أنا بعبد البقر يا بقرة! عاجبك كدة.. مش كفاية ضحكتو عليا وتلفتو أملي! كمان ضيعتو لي البت إلي طلعت بيها من الدنيا! - وإنتي حد يعرف يضحك عليكي يا وسخة آنتي والنجسة بتاعتك! الكلام ده تصيعي بيه على أي حد غيري يا شاهي.. يا شاهي ده محدش هارشك قدي يا حبيبتي.. والمحزن إلي إحنا واقفين فيه ده شاهد علينا.. هو في عيلة لسة سن grade 1 ما طلعتش من البيضة.. تلبس بدلة رقص لراجل قد جدها.. تخشي البيت وتتعلمي الخياطة من الولية الغلبانة.. واول ما تفصلي.. تفصلي بدلة رقص يا وسخة! - برد الجميل يا حبيبتي.. بذمتك مش الرجل اتبسط؟ أخص عليكي يا كريستي.. تكرهي لأبوكي الانبساط؟ بس ايه رايك؟ الآي لاينر بتاعك كان عامل أحلى شغل.. شهد بتقول وهي بتضحك وتغمز لها.. - والاخ ده مين إلي بلانا بيه يا رقاصة؟ مش عمايلك السودة؟ أنتي والجاموسة بتاعتك! نفسي أعرف آنتو ملة ابوكو ايه؟ - بس يا فاجرة يالي متجوزة أختك.. اقله ميار مش أختي.. - وإنتي عاتقة آنتي ولا هي.. هي هتتجوزك آنتي ولا هتتجوز حسام؟ - هو إلي عايز يتجوزها يا كريستي.. و إنتو بردو السبب ياختي.. كل ما تقوله اعقل يا واد.. يقولها ما كريستي متجوزة أختها.. عرفتي ملة أبونا إيه.. ملتك ياختي آنتي والتاسوني إلي قاعدة برة جنب ابوكي السكرة.. تربيتك الوسخة.. - أنا تربيتي وسخة يا شاهي.. كرستين بتشاور بصباعها على صدرها بعصبية.. - فشر يا كريستي.. دا انتي ابلتي.. شهد بتمسك أيدها وبتقرب من خدها وتطبع عليه بوسة.. وتاخد الكرسي وتطلع برة لعمو مجدي.. - البت دي فجرت خلاص.. ومحدش حيلمها! كرستين بتقول لنفسها بصوت عالي.. وهي بتبحلق في شهد إلي خارجة من الدكان بتتقصع زي اللباوي.. ******* - لا مؤاخذة يا عمو.. سايباك واقف ياما.. غيرشي كريستين بس الكلام خدنا.. اكمننا واحشين بعض وكتة.. كريستين بتقرص شهد جامد من خدها تحمرهولها.. - اه يا بابا.. انت عارف إني مقدرش على بعد حبيبتي شاهي.. - عاملة إيه دلوقتي يا تاسوني؟ ايفيلين بتفوق من سراحانها على سؤال شهد.. - أحسن يا شهد.. خلاص يا حبيبتي.. بقيت أحسن.. ايفيلين بترد بأبتسامة محرجة وعيون زايغة.. باين على ملامحها كلها إنها غرقانة في عالم تآني.. كلو فراشات ودباديب وقلوب حمرا.. - وشك راق يا تاسوني.. شكلك ارتحتي ياختي.. أيوة كدة لازما تفكي عن نفسك وتشمي الهوا.. ده هوا اليومين دول حتى يرد الروح.. - شهد.. بعد اذنك يا بنتي.. شوية كراتين في المخزن لسة جاية عايزة تترص.. تعالي ساعدي عمك مجدي.. بيقول مجدي وهو بيتحرك ناحية المخزن.. وشهد بتبص لكريستين بأبتسامة خبيثة وتغمز لها.. وهي بتتحرك وراه.. كريستين بتبرق لها بتشاور بدماغها لاختها.. شهد بتعض شفتها زي حمدي الوزير.. و بتخبط طيزها في طيز كريستين وهي معدية من جنبها.. كريستين ما بتقدرش تمنع نفسها من الابتسام.. بتمرجح صوابعها وترزع شهد بعبوص نواعمي كدة في الخباثة.. كأن صباعها بيحط كريم على فتحة طيزها.. لكن بتتفاجئ في نفس الوقت بأيد شهد بردو بترشق في طيزها بعبوص عباسي! بيخلي بزازها تصقف على صدرها! الاتنين عملو كدة في نفس الوقت تقريبا.. وهما في ضهر بعض لما شهد كانت معدية من جنبها.. وعلى وش كل واحدة فيهم نفس الابتسامة الشراميطي.. - عيوني يا عمو.. ارتاح إنت ما تتعبش حالك.. انت بس شاور.. وشهد تريحك عالاخر.. شهد بتقوله بعلوقية وهي بتطبطب له على بلبله العجوز.. الابتسامة الشرموطة ما فارقتش وشها.. مجدي اترعش.. من لمسة أيديها على زبره المبري.. - بالراحة على عمك يا ست البنات.. الصحة ما عادتش زي الأول.. - فشر يا عمو.. دا إنت زي الفل.. طب ده لو كان يلد في شرعكو.. كنا شفنالك عروسة وجوزناك تآني.. وخليناك تخاولينا العرايس.. عمو مجدي بينفجر في الضحك..[/B][/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]يجازيكي يا شهد.. عايزة تجوزيني![/B] [*][B]أيوة يا عمو.. أكبر منك وبيعملوها..[/B] [*][B]وتجيبي ضرة لطنطك تريز..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B][B]شهد بتقرب شفايفها من شفايفه.. وبتشد على زبره في أيدها.. - هي تريز لسة هيبقى لها درة يا عمو؟ عمو مجدي عينيه بتلمع.. لمعة زمان.. وبتعدي قصاده لمحات من ذكريات العصر الذهبي المخزن..[/B][/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]احكي لي إلي حصل يا شهد..[/B] [*][B]احيه عالي حصل يا عمو..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]حتة حضن.. وحتة بوسة.. ولا بتوع السيما يا عمو..[/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]فين الكلام ده يا شهد؟[/B] [*][B]ورا التوتة يا عمو..[/B] [*][B]قدامي كدة وأنا مش واخد بالي..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]الواد ده مستعرصني آوي يا شهد..[/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]ما غىلطش يا عمو.. طب ما إنت عرص كبير..[/B] [*][B]البنت غرقانة وخلصانة يا شهد.. قولي لي الواد عمل فيها ايه؟[/B] [*][B]فضل يحكه ويدقره في كسها.. لحد ما فرقع..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]مروح وبنطلونه بيشر لبن..[/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]الاخ؟[/B] [*][B]الاخ..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]-اخخخخ.. أخ يا شهد.. عمو مجدي زبره بيشد في أيد شهد.. إلي بتقعده ع الكرسي وتعد جنبه على صفيحة جبنة.. - دا إنت عرص آوي يا عمو.. عاجباك البت وهي داخلة عليك مهتوكة كدة وشرفها متدلدق عالارض ومتمخمض في التراب؟ - آوي يا شهد.. عاجباني اوي.. شهد بتفرك له زبره من فوق البنطلون.. - كان بيحكه في كسها كدة يا عمو.. شهد بتهمس له وهي بتحلس له ودنه بلسانها.. نفسها بيضرب ودنه.. بيفور جسمه كله.. - التاسوني الشريفة يا عمو.. أمال الفلتانة التانية بتعمل ايه؟ مجدي بينهج من الهيجان.. - بقى حد يتخيل يا عمو إن التاسوني القدوة.. الي بنضرب بيها المثل.. مخروقة![/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]ايفيلين حبيبتي. ست العرايس..[/B] [*][B]خرقها يا عمو.. خارقها ومسيح ددمم شرفها.. على يدي.. قدام عينيا يا عمو..[/B] [*][B]ايفيلين حبيبتي.. عروسة السما..[/B] [*][B]كات بترقص له وتترقص له يا عمو.. بالبكيني..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]كانت بتتقصع له وتعري له لحمها عالرملة.. والقمر طالل عليهم بدر التمام.. تمام زي ما رقصت لك هنا يا عمو.. فاكر يا عمو؟ شهد بتقوم.. ببطء وتتقصع قدام عنيه.. بتقف في ركن معين في المخزن.. عنين مجدي بتوسع وهو بيتفرج عليها.. وهي بتترقص.. ملامحها كلها اتبدلت.. مرسوم عليها شبق قاتل.. بايدها بتفك كباسين العباية.. وبترفع طرف الجلابيه من تحتها.. بتعري لحم فخادها قدامه.. وفتحة العباية بقت واصلة لتحت كسها.. وراكها البيضا المدملكة بيطلو منها بحمارهم.. شهد بتهمس بحرقة الشهوة.. - فاكر يا عمو؟ عمو مجدي أيده بتاخد مكان أيد شهد فوق البنطلون.. بيفعص في زبره إلي بقى حتة خشبة من كلام شهد.. وعمايل شهد.. بيرجع راسه لورا.. بيسندها عالحيطة ويفتكر.. نفس المكان.. من 8 سنين.. نفس الركن.. هي شهد.. بس اقصر شوية.. شوية حلوين.. ملامحها اكتر وداعة وبراءة.. كأنها الحمامة البيضا.. الورقة البيضا المقطوعة من كراستها.. مكتوب فيها.. إستناني الساعة 12 في المخزن.. عمو مجدي في العادة بيقفل على 10 ونص.. المرة دي قفل.. وفضل قاعد جوة الدكان على نار.. مستني مفاجأة عيلة صغيرة لسة سن grade 1! بس شهد دي مش عيلة أبدا.. دي مرة مسخوطة! هو في عيلة تعمل في راجل زيه إلي هي بتعمله؟ البت بقت هي الي تسوق.. لا وبتكتك وتجهز مفاجأت كمان.. طب دي تريز إلي بناتها بقو عرايس عمرها ما عملتها.. اليوم ده عمو مجدي سحب الباب الصاج.. بس فضل قاعد جوة مستني ع الساعة إلا خمسة كدة قام شد الباب لفوق بشويش.. وساب حتة صغيرة.. يدوب تعدي لها قطة.. ماهي شهد لما توطي يدوب تبقى في طول القطط.. ما تحصلش الكللابب حتى.. قطة شيرازي.. معجونة بمية عفاريت.. في معادها بالظبط كانت بتوطي داخلة من الباب.. ماسكة في أيدها شنطة بلاستيك.. عمو مجدي هش وبش أول ما شافها.. قام من مكانه نزل على نص ركبة أخدها بالحضن.. بوسة على خدها.. بوسة على خده.. مد أيده يجيب الباب.. - سيبه يا عمو.. يجيب نسمة هوا.. حجة مش منطقية خالص في زعابيب امشير إلي هما فيها دي! بس عمو مجدي دماغه مش فيه.. جزء من كيف عمو مجدي مع شهد واترابها.. احساس المغامرة والمخاطرة.. حاجة كدة زي إنك تفتح سرعة بالعربية في طريق فاضي بالليل.. بس شهد ضربت له الاحساس ده في 10! مجدي عمره ما عمل كدة حتى وهو عيل.. طول عمره بيسرق.. بس مش كدة.. المرة دي حاسس إنه.. إنه بيخون تريز! إنه مظبط له جو زي اي راجل ملو هدومه.. مجدي برة عن كيفه المنيل.. طول عمره زوج وفي.. منحرف بس وفي.. عمره ما بص لواحدة تانية.. مش أدب ولا أخلاق لا سمح اللله.. الشر برا وبعيد.. قلة.. قصر ديل.. مع إنك ما تطلعش فيه عيب.. بس هو كدة.. خيبة مع الحريم طول عمره.. مجدي أصله خجول.. أيوة خجول.. ألوش التاني ده ما بيطلعش غير بس لفرايسه.. وحتى ألوش ده.. وش وديع.. مجدي وسخ.. لكن مش سادي.. عارف الفرق بين القملة والبرغوت؟ مجدي قملة.. مش برغوت.. بس النوبة دي غير.. مجدي حاسس إنه فاجر.. طول عمره بيبص على طياز النسوان في الخباثة.. يتمنى يزورهم مخزنه.. من الست الدكتورة هناء.. حرم طارق بيه.. لحد البت بسمة مرات عطية البواب.. ام شهد.. شهد إلي لاعبة بأعصابه ودماغه لعب.. الليلة دي محدش قده.. شهد بتحقق له حلم من أحلامه الي عاش طول عمره يحلم بيها.. انه يزنق مرة في المخزن.. أي نعم هي مرة مسخوطة.. بس ده مولعه اكتر واكتر.. لدرجة إنه خايف يتهور عليها.. والبت تضيع في أيده.. أي نعم هي لسة ما تحبلش.. بس ما تتحملش الهتك.. أي نعم بلبله مش كبير.. بس مش لدرجة شهد.. بس كل ده مش مانعه يتمتع بالليلة والمفاجأة.. ولو فيها موته.. بتدخل شهد المخزن.. ويدخل وراها.. لسة هيمد أيده ياخدها في حضنه.. بتفز من وسط حضنه.. - إستنى يا عمو.. مش تسيبني اوريك المفاجأة؟ مجدي بيستغرب.. مفاجأة إيه دي! شهد بتطلع من الشنطة البلاستيك لفة قماش ايشي تل على لميع.. عمو مجدي بيرفع حواجبه بأستغراب وقلبه بيدق جامد.. شهد بتبص له وبتلعبها قدامه.. بتبدأ تقلع هدومها.. على مهلها.. جلابيتها الكستور.. بنطلون البيجامة الكستور.. البلوفر إلي تحت الجلابية.. امشير بقى.. الفانلة القطن.. بتقف عريانة قدامه.. مش ساتر لحمها غير كلوتها القطن الخفيف.. عمو مجدي ما يقدرش يمسك نفسه.. بينقض عليها زي الذئب المفترس.. يمرغ وشه في كل حتة في لحمها وصدرها وبطنها وكسها وطيزها ووراكها ودراعاتها و ضهرها ووشها وشعرها الحرير.. بيعبي صدره من ريحتها زي إلي الغريق إلي بيعبي صدره هوا.. بيريل وريالته بتدلدق على جسمها.. بيلحس ويدوق لحمها.. ويمصمص في كتافها.. مفيش بينه وبين إنه يقلب كانيبال غير بس إنه يقطم منها قطمة.. بتدخل شهد أيدها في شعره وتبعد راسه عنها بالراحة.. - روح أعد مكانك يا عمو واتفرج.. احة! دي بتأمره! المفعوصة دي بتأمر راجل قد جدها! ومش أي راجل.. ده ذئب بشري مستخبي في وداعة الحملان.. مجدي كيانه من جوة بيترج.. بيتكهرب.. شهد بتلبس.. احاااااااا.. إيه ده![/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]دي بدلة رقص![/B] [*][B]أيوة يا عمو.. فصلتها مخصوص عشانك..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]شفت تعليم تريز.. إيه رأيك بقى. وقفت شهد تتقصع قصاده وتهز جسمها.. وهو بيتأملها.. بدلة رقص اوريانتل.. حاجة كدة شغل تحية كاريوكا.. مش سامية جمال حتى.. تحية كاريوكا إلي لحد دلوقتي وراكها بتعمل في مجدي العمايل.. شهد بالبدلة شبه فيروز آوي فيلم دهب.. ستيانة على مقاسها.. مكسية ترتر لميع.. وجيبة نفس القماشة.. ما بينهم شيفون اسود خفيف.. أخف من الشراب.. الجيبة مفتوحة فتحتين عراض من فوق.. مبينين الفخاد كلهم.. مجدي من المفاجأة لسانه اتربط.. مبلم زي الحمار.. مخه مش مستوعب المنظر إلي قدامه.. - إيه رأيك يا عمو؟ شهد بتسأل بدلع..[/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]عمو مجدي.. يا عمو..[/B] [*][B]هه![/B] [*][B]إنت رحت فين يا عمو؟[/B] [*][B]آنتي.. انتي جبتي البدلة دي منين يا شهودة؟[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]مجدي بيسأل بتوجس.. دي حاجة تقريبا مستحيل تلاقيها في محل.. ولو لقتها.. شهد توصل لها ازاي؟ - ما قلت لك تفصيل يا عمو.. مقفلاها عالسنجر عندكو في البيت.. - قدام تريز! عمو مجدي اتخض..[/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]لا يا عمو.. طنط تريز بتسيب لي المكنة وهي في الشغل..[/B] [*][B]طب والبنات؟[/B] [*][B]مالهم يا عمو؟[/B] [*][B]قصدي يعني.. مفيش واحدة منهم خدت بالها منك؟[/B] [*][B]لا يا عمو ما تقلقش.. شهد بتعرف تحفظ السر..[/B] [*][B]يخرب عقلك يا شهد![/B] [*][B]إستنى يا عمو... انت لسة شفت حاااااجة![/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]عمو مجدي عنيه بتوسع على أخرها..[/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]ههههو لللسة في تاني؟[/B] [*][B]وتالت ورابع كمان يا عمو..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]شهد بتقول وهي بتهز دماغها بتتنطط زي ياسمين عبد العزيز.. الي كانت بردو لسة عيلة أكبر شوية.. بس مسيطرة عالاعلانات أيامها.. حركات عيال.. بس دماغ نسوان.. إذا كات شهد ولا ياسمين.. شهد بتطلع من الكيس قلم كحلة ومراية.. - ده قلم الكحلة بتاع بسمة.. أمي.. يا عم مجدي.. بتعطش الجيم وهي بتقولها.. بتقلد أمها.. بتحط منه واضح إنها مش أول مرة تحط.. أي نعم مش متمكنة.. وايدها بتتهز.. بس قلبها جامد.. وما طرفتش عنيها.. بتحط وبتتقل.. وبتسيح شوية من تحت.. شكلها بيقلب عالغجر.. جنية آنتي يا شهد.. لا يمكن تكوني انسية زينا.. عمو مجدي بيقول في باله.. بتطلع قلم روج Dior! باين عليه جدا إنه قلم مش عادي وغالي فشخخخخ.. - ده قلم الروج بتاع maman.. دكتور هناء شركس.. بتقولها بنفس تناكة وعوجان هناء.. حرم طارق بيه! بتحط منه وتدعك شفايفها في بعض.. زي ما بتشوف هناء بتعمل.. صحيح بتتقل وبتطلع برة وبتلطش سنانها.. بس منظر لمعة الروج على شفايفها فظيع.. بقت مرة كبيرة! بتطلع علبة تينت صغيرة.. بتاخد منها بصباعها وبتحط.. - التينت الازرق بتاع التاسوني.. بنتك.. ايفيلين.. الحمامة.. إيه رأيك يا بابا؟ مجدي وشه بيجيب الوان! شهد ضربت على وتر بن وسخة من غير ما تحس.. النسوان كلها عند مجدي كوم.. وايفيلين.. بالذات كوم تآني.. كل حاجة فيها بتثيره.. بتفشخ مشاعره.. اه.. ماهو عمو مجدي.. ما عتقش حتى بناته.. بس أيامها كان لسة في عزه بقى.. وفتح طياز آلأتنين.. ايفيلين وكريستين.. عمو مجدي بحر وساخة.. ايفيلين لمجدي من صغرها.. مش بس بنته الكبيرة.. الوديعة الملتزمة.. ايفيلين بتحب ابوها آوي.. وحنينة آوي آوي.. إلي عنده بنوتة زيها يفهم كلامي.. عارف لما بنتك إلي لسة في اعدادي هي الي تقوم من نومها.. تحضر لك فطارك وتطمن على أكلك وتغسل لك هدومك.. ايفيلين كانت بتعمل الحاجات بحب شديد آوي.. حتى في السرير.. ايفيلين كانت بتحسس مجدي إنها مراته.. كان يهمها فعلا تبسط ابوها.. يا بخت كل اب عنده ايفيلين في بيته.. البنت إلي تحسسك إنها أمك ومراتك وبنوتتك.. تملى عليك الكون.. وهنا اتقابلوا شهد وايفيلين.. كل واحدة فيهم عندها عقدة الكترا محترمة.. التاسوني ايفيلين من كتر عشقها لابوها.. كانت عارفة كل بلاويه مع شهد واترابها.. وبتداري عليه.. كانت لما شهد تجي لهم البيت تعمل تلاهي لأمها واختها عشان تدي فرصة لابوها ياخد له حضن ولا بوسة.. أيوة عارفة انو حرام وغلط.. بس كانت بتقنع نفسها إن باباها حنين ومش مؤذي.. وعمره ما بياخد من حد حاجة غصب عنه.. والي كان بيشجعها اكتر لما كانت بتشوف شهد مبسوطة.. وبتحبه فعلا.. وشهد كانت.. ومازالت بتحبه فعلا.. لأن مجدي على قد ما هو ذئب بشري بن متناكة.. إلا إنه اب مفيش في حنيته آتنين.. بجد حنين آوي.. كان مجدي لسة مفاقش من صدمة تينت ايفيلين لما شهد طلعت من الشنطة قلم أسود ومسطرة.. - اي لاينر كريستي.. يا مجووووودي.. قالتها بنفس طريقة كريستين الشقية.. وهي بترقص وسطها زيها.. قريت منه.. ناولته المراية.. - امسك دي.. وراحت ماسكة المسطرة بأيد والقلم بأيد.. وعاملة الشرطة.. ريحة الميك اب لما قربت منه ضربت في النخشوش من جوة.. مجدي حس إن جسمه كله بيطلع إفرازات.. زبره فيه كمية لبن تكفي كل النسوان دي لو وقعو تحت منه سوا.. دبابة ليوبارد الماني.. مجدي بقى خطر.. شهد خدت المراية منه وهي بتمشي مشية كريستين.. ورجعت تآني لشنطتها بالسحرية.. طلعت منها...[/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]السلسلة الدهب بتاعة تريز![/B] [*][B]يخرب بيتك![/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]جبتيها منين دي! - ما تخافش يا عمو.. هرجعها تآني.. هي فاكراها ضاعت.. ابقى خدها معاك وقلها لقيتها في الدكان.. - يخرب عقلك يا شهد.. انتي جايبة دماغك دي منين يا بت! بتعملي ايه؟! شهد لفت أدته ضهرها وراحت لافة السلسلة لفتين على وركها! - فاكرني هلبسها في رقبتي.. مش كدة؟ ما ينفعش يا عمو.. انت عارف.. مش كدة أحلى؟ طلعت برة.. ورجعت بالكاسيت.. وطلعت من شنطتها شريط.. ودورت.. واداتها.. - الشريط ده شريط كوكتيل.. ابلة ايفي الي عاملاه.. بتقول الاغاني فيه بترجع لورا.. لحد 40 سنة.. فضلت شهد ترقص وتترقص.. كلها ايفيلين وكريستين معجونين في بعض.. ماهي متعلمة كل ده منهم.. وشوية من شغل أمها.. إشي عري ورك.. أشي عري صدر.. مجدي حس إن البنطلون مقيد حركته.. راح سألته من رجله ويا اللباس.. في عز زمهرير امشير.. جسمه كان بيطلع صهد.. ولا صهد الفياجرا.. مجدي قلع بلبوص.. اتجنن.. البت شافته كدة.. بعلوقية راحت سالتة الكلوت.. ورامياه في وشه.. مجدي مسك الكلوت نزل فيه شم.. لدرجة إنه شبه لبسه في وشه.. - إستنى يا عمو.. بتعمل إيه بس! شهد راحت مطلعة حاجة من الشنطة بتاعتها.. - ايه ده يا شهد؟ بيرة![/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]لطشتها لك من أبويا.. عشان تتبسط زيه..[/B] [*][B]ابوكي بيتبسط كدة يا شهد؟[/B] [*][B]ابويا صاحب كيف يا عمو.. بس اوعى حد يعرف..[/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B]عمو مجدي بيحفظ السر.. زي شهد.. مجدي فتح الازازة بسنانه.. وخد له بق.. إستنى يا عمو.. شهد دست له سيجارة ملغمة من سجاير عطية بين شفايفه.. وراحت مولعاها.. مجدي زبره سيل على راسه.. مد أيده.. حاول يمسكها.. لكن هي بعدت عنه زي الحية.. - روق مزاجك الأول يا عمو.. راحت مجرية الشريط.. الف ليلة وليلة! شهد راحت لافة الجيبة وظابطة الفتحة بين رجليها.. عشان كسها يبان.. وراحت منزلة حمالات الستيانة.. بشويش.. واحدة ورا التانية.. عشان عودها كله يتكشف.. مجدي حس إنه بيكبر في الكرسي.. السيجارة في أيد والازارة في الايد التانية.. والست بتلعلع.. وبتعلي معاه.. برج الدبابة بين رجليه واخد وضع الاستعداد.. قاعد راكب الكرسي.. مسيطر.. محدش قده.. وشهد قدامه بترقص له رقص الجواري.. كريستين رقصت له قبل كدة.. ايفيلين حبيبة قلبه رقصت له قبل كدة.. بس المفعوصة دي.. محدش عمل عمايلها.. مجدي خلص السيجارة على أقل من مهله مع الأغنية.. ازازة البيرة كان لسة فاضل فيها شوية.. رفعهم على بق واحد.. وراح متكرع.. - صحة على قلبك يا عمو.. مجدي كان زي الطور الهايج.. خطر.. نظرته مع تطويحته.. مش هو ده مجدي إلي تعرفه.. السيجارة سفرته.. شهد بدأت تقلق من منظره.. جه يمسكها.. حاولت تفط من بين رجليه.. لكن خلاص.. مجدي كان locked عالهدف.. راح جايبها من شعرها.. راحت مصرخة.. راح رافعها في الهوا.. لحد ما بقت في مستوى وشه.. وراح نازل على شفايفها بوسة بنت قحبة.. كان بيأكل شفايفها النونو بلسانه.. عمال يريل على كل حتة في جسمها.. يريل.. ويشخر.. ويزمجر زي إلكلب.. غرق وشها بوس.. وراح قالبها في الهوا.. وبالع كسها بطيزها بوراكها في زوره.. كان بيشفط ويلحس كأنه ماسك في أيده حتة كوارع بيمصمصها.. شهد في الوضع ده مدت أيديها لتحت.. لقطت زبره الغرقان.. بصوابع أيديها الكستبان.. و بدأت تحلبهوله.. مجدي اتجنن.. راح منزلها في الأرض بين رجليه تلحوس براحتها.. وهو واقف طرزان.. عمره ما كان جسمه مفرود الفردة دي.. حتى في عز شبابه.. شهد بتاكل في بضانه أكل بسنانها.. - اااااخخخ.. مجدي بيزمجر.. ويرفع شهد يثبتها تآني الحيطة.. في مستوى زبره.. وجه دابه في كسها حتة دبة.. حست بيه بيخرم بطنها.. بس مجدي مدبوش لفوق.. دبه لقدام.. بين ووراكها.. مع اللزوجة مطرح ريقه.. وقفلة رجليها عليه.. بقى رايح جي يحك في كسها من تحت.. ووراكها قافلين عليه زي الكس.. مجدي اتجنن.. وشهد عملة تجيب من ريالته وترطب له زبره عشان ما يسلخش جلدها الرقيق.. مجدي فضل شايلها معلقها في الهوا عالحيطة.. يلفها ورا شوية وقدام شوية.. كان بيحك زبه في كل حتة في جسمها.. من وشها وعنيها.. لحد صوابع رجليها.. وشهد باصة له في عنيه حتة *** بصة.. باصة جارية مستضعفة.. فريسة بتقوله ما تسيبينيش.. مصمصني لحد الاخر.. نيك فيا كل النسوان إلي اتمنيت تنيكهم في حياتك.. عمو مجدي بقى ياخد يعنيه صور لكل حتة في وش شهد.. ويفتكر واحدة منهم.. تينت ايفيلين كحلة بسمة.. روج هناء.. تينت ايفيلين.. أي لاينر كريستين.. سلسلة تريز.. تينت ايفيلين.. بقى عمال ينادي اساميهم.. ايفيلين.. كريستين.. تريز.. بسمة.. ايفيلين.. هناء.. ايفلين.. حركته بتسرع .. اااه.. شهد.. شهد.. شهد.. شهد.. شهد.. كان بيهتف باسمها وهو بيزأر زي الكلب الولف.. وبيغرق جسمها وجسمه لبن.. كمية لبن.. عمره ما أتخيل إنه ينطرها في حياته.. كأنه حصان.. أخد عمو مجدي شهد في حضنه.. وقعد يبوس دماغها.. قعد يبوسها كتير.. ويضمها اجمد.. ويعيط! كان بيعيط زي العيال الصغيرة.. - شكرا يا شهد.. شكرا يا حبيبتي.. شكرا يا شهد.. اطلبي مني أي حاجة وأنا اجيبهالك.. أنتي يا بنتي مسكتني الدنيا في أيدي.. أنا عمري ما حسيت بالي أنا حسيت بيه النهاردة.. عمري يا شهد.. عمر ما حد حبني كدة.. ولا بسطني كدة.. لو أطول اديكي عيني.. ما اتأخرش عنك يا شهد.. مجدي كان بيتكلم وهو لسانه تقيل من السطل.. وبيبربر ويريل ودموعه نازلة زي الشلال.. شهد بترق لحاله.. بتعيط هي كمان وتحضنه آوي.. وقاعدة على حجره بالبدلة متكومة في وسطها.. بتمد أيدها بزبره الغرقان لبن.. بتتفاجئ انه لسة زي ماهو في أيديها.. بتدعكهوله وهي بتقوله.. - ما تقولش كدة يا عمو.. دا إنت حبيب قلب شهد.. شكلك لسة عايز تآني يا عمو.. بتنزل شهد وسط دموعها ودموعه.. تبدأ تلحوس له زبره بلسانها زي العادة.. مجدي بيشد شخرة معتبرة أول ما لسانها بيلمس زبره.. وبيزعق بأعلى صوت.. - بحبك يا شهد! بيفوق مجدي من ذكرياته على منظر شهد وهي لسة بتتقصع قدامه.. وزيره مطرشق لبنه في أيده.. بياخد نفس عميق وبيقول.. - بحبك يا شهد.. ******* - بركة إن اتطمننا عليكي يا تاسوني.. خلي بالك منها يا كريستي.. عن اذنكو بقى يا جماعة..[/B] [LIST] [*][B][LIST] [*][B]على فين يا شهد؟[/B] [*][B]راحة الحق العصر![/B] [/LIST][/B] [/LIST] [B][B]*******[/B][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
المستباح من اللحم ـ حتي الجزء السادس 5/6/2024 (MadamVanDerSex)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل