لي صديقة (30 سنه) مطلقة لبوه وممحونة على طول وعايشه لوحدها...
وقالت لي عن موقف حصل لها مع إبن جارتها المراهق.
_______________
وبتقول :
جارتي تقاربني في العمر وجوزها مسافر وهي عايشه مع إبنها المراهق لوحدهم.
في يوم روحت أزور جارتي في الشقة إللي جانبي وأقعد معاها شوية.
ولإني متعوده على بيتهم فكنت لابسه عباية بيت قصيرة.
ولاقيت إبنها (إللي في أولى ثانوي) لوحده في البيت وقالي إن أمه راحت تزور أمها لإنها تعبانه شوية.
وقعدت معاه شوية وعملي شاي وقعدنا نتفرج على فيلم أجنبي في التلفزيون ونشرب الشاي ونهزر وندردش شوية مع بعض.
والفيلم كان رومانسي وفيه مشاهد ساخنه وعريانه وبوس وأحضان مثيرة، وكان الواد مركز مع الفيلم أوي وهايج وبيحاول يداري زوبره إللي واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه، وأنا برضه بدأت أسخن مع الفيلم وبلعب في بزازي بعد ما فتحت زرارين من العباية من على صدري، وأحك فخادي في بعض، ولمحت بعيني الواد بيلعب في زوبره من فوق الشورت بتاعه.
فقربت منه ولزقت فيه وحسيت بجسمه سخن وهو بينهج وعرقان ومش على بعضه، فرفعت العباية بتاعتي لفوق شوية وعريت جزء من فخادي، وهو لزق فخاده في فخادي وكل شوية يبص بكسوف وخجل على فخادي وعلى صدري وأنا بلعب في بزازي بإيدي.
وقولت له: مالك يا حبيبي سخن كده ليه.. إنت تعبان ولا حاجة ؟
وهو شعر بالخجل وبيحرك نفسه بعيد عني شوية ورفع إيده من على زوبره وقالي: لأ يا طنط مفيش حاجة.. بس الجو حر شوية.
فقولت له: مفيش إزاي ده إنت سخن يا حبيبي وبتشر عرق.
وقربت منه أكتر من الأول ولزقت فيه أوي وبحسس بإيدي على خدوده وشعره بمسح له العرق وبإيدي التانية بحسس على فخاده وبقربها لفوق شوية.
وضحكت بمرقعة ولبونه وقولت له: يخربيتك ده إنت كبرت يا واد وببقيت تسخن من الحاجات دي وبتهيج على البنات إللي في الأفلام ههههه ههههه، وبتاعك بيوقف عليهم زي الرجاله.
ومسكته من زوبره إللي واقف من فوق الشورت.
الواد كأنه إتكهرب وبينهج أوي ومسك إيدي إللي على زوبره وبيضغط عليها عشان أفضل ماسكه زوبره بإيدي.
وأنا كنت خلاص هايجه وممحونه أوي فمسكته من رقبته وضميته على صدري وحضنته جامد وبإيدي التانية سحبت الشورت بتاعه بالسليب لتحت وقلعتهوله ومسكت زوبره إللي كان واقف وكبير أوي وراسه حمرا، وبسرعة زيقته ونيمته على ضهره على الكنبة ورفعت العباية لحد بطني وأنا كنت مش لابسه كلوت، وقعدت على فخاده ومسكت زوبره المنتصب وبفرش بيه شفرات كسي وهو حاضني وبيقفش في جسمي كله وبزازي وطيزي من تحت العباية.
وأنا رفعت العباية وقلعتها خالص وقلعته التيشيرت بتاعه وبقينا عريانين ملط إحنا الإتنبن، ورفعت جسمي شوية ونزلت بكسي على زوبره المنتصب وفي لحظة كان زوبره كله كله جوه كسي وأنا في حضنه وبنقطع بعض بوس وتقفيش وتحسيس وعض في كل حته.
والواد كان زوبره كبير وحلوووو أوي لما دخله في كسي لدرجة إنه وجعني بس كان جامد أوي.
والواد عشان كان لسه خام وكانت دي أول مرة ينيك واحده ويدخل زوبره في كسها فلم يتحمل وقذف لبنه في كسي بعد أقل من خمس دقايق، فأخدته في حضني ونمت جنبه وهديته ومسكت زوبره وحسست له عليه وقولت له: أوووووف ده إنت طلعت حلو وجامد أوي يا حبيبي.. بحبك أوي أوي إنت كنت غايب عني فين يا عفريت.
وهو زوبره وقف تاني وهيقوم ينيكني تاني، فسحبت جسمي من جنبه وقولت له: مش كده يا حبيبي.. نرتاح شوية ونشرب حاجة ونكمل براحتنا وأمك أكيد مش هترجع دلوقتي.
فقالي: ماما مش هترجع غير بالليل.
فقولت له: حلو أوي يا حبيبي، أنا إنهارده همتعك وأعلمك كل حاجة يا شقي.
وقومت من جنبه ولبست العباية ودخلت المطبخ وعملت كوابتين نسكافيه بالحليب وكان هو قام ودخل الحمام وإتشطف، وقعدنا على الكنبة وشربنا النسكافيه وهو حاضني.
وبعد كده دخلنا أوضته وقلعنا ملط ونمنا عريانين على سريره ويومها علمته إزاي يتمتع ويمتع اللبوه إللي معاه وماينزلش بسرعة، وناكني تاني على السرير مرتين في كسي ومرة في طيزي وغرق جسمي كله لبن.
وبعد كده بقا كل يوم يقضي معايا ثلاث ساعات على الأقل في شقتي ينيك كسي وطيزي بزوبره إللي لسه بخيره، وصار هو عشيقي المراهق ونايك كسي وطيزي بزوبره وأنا اللبوه بتاعته.
وقالت لي عن موقف حصل لها مع إبن جارتها المراهق.
_______________
وبتقول :
جارتي تقاربني في العمر وجوزها مسافر وهي عايشه مع إبنها المراهق لوحدهم.
في يوم روحت أزور جارتي في الشقة إللي جانبي وأقعد معاها شوية.
ولإني متعوده على بيتهم فكنت لابسه عباية بيت قصيرة.
ولاقيت إبنها (إللي في أولى ثانوي) لوحده في البيت وقالي إن أمه راحت تزور أمها لإنها تعبانه شوية.
وقعدت معاه شوية وعملي شاي وقعدنا نتفرج على فيلم أجنبي في التلفزيون ونشرب الشاي ونهزر وندردش شوية مع بعض.
والفيلم كان رومانسي وفيه مشاهد ساخنه وعريانه وبوس وأحضان مثيرة، وكان الواد مركز مع الفيلم أوي وهايج وبيحاول يداري زوبره إللي واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه، وأنا برضه بدأت أسخن مع الفيلم وبلعب في بزازي بعد ما فتحت زرارين من العباية من على صدري، وأحك فخادي في بعض، ولمحت بعيني الواد بيلعب في زوبره من فوق الشورت بتاعه.
فقربت منه ولزقت فيه وحسيت بجسمه سخن وهو بينهج وعرقان ومش على بعضه، فرفعت العباية بتاعتي لفوق شوية وعريت جزء من فخادي، وهو لزق فخاده في فخادي وكل شوية يبص بكسوف وخجل على فخادي وعلى صدري وأنا بلعب في بزازي بإيدي.
وقولت له: مالك يا حبيبي سخن كده ليه.. إنت تعبان ولا حاجة ؟
وهو شعر بالخجل وبيحرك نفسه بعيد عني شوية ورفع إيده من على زوبره وقالي: لأ يا طنط مفيش حاجة.. بس الجو حر شوية.
فقولت له: مفيش إزاي ده إنت سخن يا حبيبي وبتشر عرق.
وقربت منه أكتر من الأول ولزقت فيه أوي وبحسس بإيدي على خدوده وشعره بمسح له العرق وبإيدي التانية بحسس على فخاده وبقربها لفوق شوية.
وضحكت بمرقعة ولبونه وقولت له: يخربيتك ده إنت كبرت يا واد وببقيت تسخن من الحاجات دي وبتهيج على البنات إللي في الأفلام ههههه ههههه، وبتاعك بيوقف عليهم زي الرجاله.
ومسكته من زوبره إللي واقف من فوق الشورت.
الواد كأنه إتكهرب وبينهج أوي ومسك إيدي إللي على زوبره وبيضغط عليها عشان أفضل ماسكه زوبره بإيدي.
وأنا كنت خلاص هايجه وممحونه أوي فمسكته من رقبته وضميته على صدري وحضنته جامد وبإيدي التانية سحبت الشورت بتاعه بالسليب لتحت وقلعتهوله ومسكت زوبره إللي كان واقف وكبير أوي وراسه حمرا، وبسرعة زيقته ونيمته على ضهره على الكنبة ورفعت العباية لحد بطني وأنا كنت مش لابسه كلوت، وقعدت على فخاده ومسكت زوبره المنتصب وبفرش بيه شفرات كسي وهو حاضني وبيقفش في جسمي كله وبزازي وطيزي من تحت العباية.
وأنا رفعت العباية وقلعتها خالص وقلعته التيشيرت بتاعه وبقينا عريانين ملط إحنا الإتنبن، ورفعت جسمي شوية ونزلت بكسي على زوبره المنتصب وفي لحظة كان زوبره كله كله جوه كسي وأنا في حضنه وبنقطع بعض بوس وتقفيش وتحسيس وعض في كل حته.
والواد كان زوبره كبير وحلوووو أوي لما دخله في كسي لدرجة إنه وجعني بس كان جامد أوي.
والواد عشان كان لسه خام وكانت دي أول مرة ينيك واحده ويدخل زوبره في كسها فلم يتحمل وقذف لبنه في كسي بعد أقل من خمس دقايق، فأخدته في حضني ونمت جنبه وهديته ومسكت زوبره وحسست له عليه وقولت له: أوووووف ده إنت طلعت حلو وجامد أوي يا حبيبي.. بحبك أوي أوي إنت كنت غايب عني فين يا عفريت.
وهو زوبره وقف تاني وهيقوم ينيكني تاني، فسحبت جسمي من جنبه وقولت له: مش كده يا حبيبي.. نرتاح شوية ونشرب حاجة ونكمل براحتنا وأمك أكيد مش هترجع دلوقتي.
فقالي: ماما مش هترجع غير بالليل.
فقولت له: حلو أوي يا حبيبي، أنا إنهارده همتعك وأعلمك كل حاجة يا شقي.
وقومت من جنبه ولبست العباية ودخلت المطبخ وعملت كوابتين نسكافيه بالحليب وكان هو قام ودخل الحمام وإتشطف، وقعدنا على الكنبة وشربنا النسكافيه وهو حاضني.
وبعد كده دخلنا أوضته وقلعنا ملط ونمنا عريانين على سريره ويومها علمته إزاي يتمتع ويمتع اللبوه إللي معاه وماينزلش بسرعة، وناكني تاني على السرير مرتين في كسي ومرة في طيزي وغرق جسمي كله لبن.
وبعد كده بقا كل يوم يقضي معايا ثلاث ساعات على الأقل في شقتي ينيك كسي وطيزي بزوبره إللي لسه بخيره، وصار هو عشيقي المراهق ونايك كسي وطيزي بزوبره وأنا اللبوه بتاعته.