• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة دخلت عيلة الشراميط - حتي الجزء العاشر 30/5/2024 (1 مشاهد)

George Tn

ميلفاوي جديد
عضو
إنضم
15 مايو 2024
المشاركات
12
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
نقاط
0
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
هي الدنيا لما تضحكلك عيشها زي ما هي خد فرحتها و افرح بيها لأنك مش حتعرف امتى تقلب عليك و تذوقك المر ... استمتع بحياتك و ما تفكرش سيبها تيجي زي ما هيا ....

عمر خريج صيدله وحيد ابويا و امي عايش حياتي بالطول و العرض عاشق للجنس و هيجاني فاضحني في كل حته اروحها ... شهوتي قويه من صغري من يوم ما اكتشفت حياة الجنس من ضرب عشرات لبوس و تقفيش لنيك الطيز لحد ما وصل للكس في مرحله الثانويه و مع الوقت بقيت فنان و مهووس بالجنس ... لدرجه ان اصحابي بقوا يخافوا مني على اهلهم بس مش كلهم ... لان الي يعرفوني بجد عارفين اني بكره الخيانه و كمان عمري ما غصبت واحده عليا و الا حاولت معاها ... عشان كدا اصحابي القريبين مصاحبني و يثقوا فيا ... لان عمري ما بصيت لمحارم صحابي و لا رفعت عيني في واحده منهم لما اكون موجود معاهم في بيتهم ... و دا خلاني اكبر في عيونهم اوي ...


اشتغلت في حاجات كتير و صيدليات كتير جمعت منها فلوس و اتعرفت على عدد كبير من النسوان و الرجاله و دا الشيء الي خلاني اقدر استلف مبلغ من كم شخص منهم على الفلوس الي جمعتها و فتحت صيدليه في منطقتنا ...

ابويا كان راجل صعب في طبعه و كلمته واحده بس بيحبني و خايف على مصلحتي ... راجل في 63 شنبه مالي وشه الي طول الوقت أحمر من ضغط الدم ... طول بعرض طلع على المعاش من الجيش ...

في مره ابويا راح الصيدليه ياخد دوا الضغط سأل عليا و عرفوه في المخزن تحت شك في الموضوع و نزل و شافني حاشر زبي في طيز كبيره و نازل فيها نيك و الست كاتمه صوتها بايديها و تتأوه ...

ابو عمر : اه يا كلب يا وسخ ... في محل اكل عيشك كمان ...

اتنفضت و بحاول اغطي نفسه : بابا ... بابا انا ...

ابو عمر : خلي الست السعرانه دي تلبس هدومها و تعالا ورايا للبيت ...

ابويا سبنا و طلع و انا لبست هدومي و خليت الست تلبس و روحت و انا رجعت البيت خايف من ابويا ... دخلت لقيته قاعد في الصالون ...

ابو عمر : تعالا يا خول اقعد ...

قعدت : بابا انا اسف ...

ابو عمر : مسمعش حسك و اقفل بقك و اسمعني ...

انا : حاضر يا بابا ...

ابو عمر : عارف انك شاب و في اصعب فتره فحياتك و الحاجات دي ليها طعم احسن في الحلال ...عشان كدا قررت اجوزك ... و انت عارف اني مش حرجع في قرار خدته ...

انا : طيب يا بابا سبني فتره اشوف واحده اتعرف عليها ...

ابو عمر : لا يا روح امك عشان تلعب بديلك تاني ... العروسه اختارتها و خلاص ...

انصدمت : بس يا بابا ...

ابو عمر : ما بسش كلمتي طلعت و حتتنفذ ... و ابوها نازل اجازه كمان 3 ايام عشان يحضر الخطوبه ...

انا في دماغي كل دا حصل في مده ساعه بس دا لو نزل اعلان في الجريده مش حيلاقيها بالسرعه دي ... تلاقيه مخطط لدا من مده : حاضر يا بابا الي تشوفه حضرتك ...


سبت ابويا و دخلت اوضتي افكر ازاي افركش مع البنت في فتره الخطوبه ... و عدا كام يوم و حمايا نزل اجازه من السعوديه و رحت مع ابويا نخطب ... و اول ما وصلنا اتفاجأت انهم ساكنين قريب مننا بس مش كتير حوالي 5 دقائق مشي ازاي معرفهمش و استغربت اكتر ان كلهم منقبين ...

العيله دي كانت متكونه من الاب فريد شغال في السعوديه 50 سنه....

الام ساميه 50 سنه بطه مليانه لحم ...

رنا 30 سنه متجوزه دكتور محمد....

فريال 28 سنه قاعده في البيت مطلقه عشان الخلفه ...

علياء 24 سنه مخطوبه لشادي ابن عمها عنده مطعم ....

اسماء 20 سنه و دي خطيبتي عايشه في بيت جدها و جدتها من صغرها عشان الونس و تاخد بالها منهم...

جدها رؤوف 72 سنه راجل كوبره و باشا في نفسه...

ستها توحيده 68 سنه بس تحس انها في ال50...

و كلهم منقبين و ملبن ...


كنت قاعد مبضون من القعده رجاله فبعض انا و ابويا و حمايا و محمد جوز رنا و شادي خطيب علياء و الحج رؤوف جدها ... و بعد ما تكلموا في كل حاجه و قرينا الفتحه ...كنت لسا ما شوفتهاش اصلا و قاعد مادد بوزي و قرفان من كل حاجه ... و ينطق شادي بكلمه حبيته بسببها ...

شادي : ايه يا عمي ... مش تخلي العريس يشوف العروسه و يقعد معاها ...

جدها : صح يا شادي النظره الشرعيه من حقه ...

قام ابوها استأذن مننا عشان يدخل يفضي مكان اقابلها فيه و اشوفها و رجع بعد شويه و نده عليا ... قمت رحت معاه دخلني اوضه و ساب الباب مفتوح و رجع للرجاله ...

دخلت الاوضه و شفت بنت ***** قاعده و عيونها في الارض بس اكتر مشهد شدني بزازها الكبيره المدوره ... نفضت تفكيري عشان ما يوقفش و اتفضح ... و قربت منها شويه و قعدت على كرسي قدمها ...

انا : ممكن ترفعي وشك عشان نشوف بعض ... ماهو ممكن معجبكيش ...

بصتلي بعيونها الخضر الواسعه و الكحل خلا قلبي ينط من مكانه مسكت قلبي : قلبي يا ناس ...

اترعبت : اااانت كويس ... حاسس بوجع ...

ابتسمت : رمش عيونك جرحني فقلبي و لون عينيك خلا قلبي يدق بقوة و مش راضي يهدا ...

قربت ايدي من ال**** عشان اشيله و اشوف وشها : ممكن ...

هزت دماغها بأيوه و شلت ال**** لفوق و يا ريتني ما عملتها ... رغم انها مش عامله ميكاب بس النور الي فوشها عما عيوني ... بشرتها بيضا زي الشمع خدود حمرا من الكسوف شفايف حمرا و مليانه مرسومه بالقلم عامله زي بق السمكه صغير و طالع لبرا شويه بسبب شفايفها المنفوخين ... كانت قافله عيونها ...

انا : افتحي عيونك عشان اشوف اللوحه الجميله الي قدامي ...

فتحت عيونها و بصتلي بحيره : لوحة ايه ...

ابتسمت على عبطها : اجدع رسام عالمي راسم اجمل بنت قدامي ... بحبك ... (هي برقت ) ما تستغربيش ممكن يكون دا هو الحب الي من اول نظره ...

ابتسمت و سكتت ... فضلت ابص على كل حته فوشها ... و دخول امها قطع الحلم الي كنت فيه ...

ساميه : احممم... ايه رأيك في العروسه يا عمر ...

لفيت وشي ليها و كانت شايله ال**** و انصدمت كانت بيضا مايل على حمار و جميله اوي : زي القمر انتي اختها ...

ضحكت جامد : ههههههه يخيبك يا عمر انا حماتك يا واد ...

وقفت : لا انت اكيد بتهزري ...

ساميه : ههههههه شوف الواد مش مصدقني ... قوليله يا اسماء انا مين ههههههه...

اسماء : دي ماما ساميه ...

انا : بصراحه مش مصدق بس دلوقتي عرفت ان الجمال الي كنت شايفه مش جاي من برا ... دا انتي قمر ...

اسماء : ههههههه شايفه خطيبك بيعاكسني يا بنت ...

انا : ماهو بصراحه ابقى اعمى و قليل ذوق لو شفت الحلاوه دي و فضلت ساكت ...

ساميه : ههههههه طب يلا يا خويا الرجاله مستنينك ...

انا : طيب يا حماتي ... هاتي رقمك يا اسماء ...

ادتني الموبايل بتاعها بكسوف من امها ... سجلت رقمي عندها بحبيبي و دقيت على رقمي و سجلته نور عيوني ... سبتهم و طلعت برا و الكل بيسأني ان كانت عجبتني و الا لا ... و انا مش عاوز ارد عشان بقت عرضي و انا مش مركب قرون ابويا ابتسم بفخر و جدها و ابوها اتبسطوا ... الوحيد الي لاحظت انه قفل مني هو شادي مش عارف ليه ...

خلصنا الخطبه و رجعنا البيت و كنت مبسوط و قررت ابعد عن كل الشراميط الي اعرفها لدرجه اني بقيت مش بروح كتير للصيدليه و سايب اغلب الشغل للناس الشغاله معايا ... يدوب انزل بضاعه و اخد الغله و اشوف الحسابات و اروح اي كافي اقعد اتكلم مع اسماء باقي اليوم ...

البنت دخلت قلبي و واضح انها كمان حبتني لدرجه انها بقت تفضفض معايا عادي و تعبر عن مشاعرها و محبتها ليا و تحكيلي عن همومها و ازاي محبوسه بين بيت جدها و بيتهم و ازاي عاوزه تتفسح و تخرج و تمشى على الكورنيش و تاكل ذره او اي حاجه من بتاعت العشاق ...

كانت مخنوقه من الروتين و عاوزه تعيش زي البنات الي في سنها و تشوف الدنيا ... و ان اسعد ايام في حياتها هو يوم الجمعه لما اقعد معاها شويه في صالون بيتهم و اجننها كلام حب و عشق و اتغزل في جمالها و قوامها و امسك ايدها ابوسها و احسس عليها من غير ما حد يشوفنا ...

و كل ما حسس على ايدها الاحظ ان نفسها يعلا و تبقى مش على بعضها و تفتح و تقفل في رجليها على خفيف ... و طبعا كانت محجبه و وشها باين قدامي و واضح الهيجان عليها ... قربت وشي و خدت بوسه من خدودها الحمر ...

اترعبت و فضلت تبص للمطبخ لو حد شافنا : لا ما تعملش كدا تاني... امي في المطبخ تذبحني ...

ابتسمت و مسكت ايدها : مالك خايفه كدا ليه ... لو حد كلمك انا الي حتكلم و اكتب عليكي و وقتها عاوز حد فيهم يفتح بقه ...

اسماء : بس يا عمر عيلتي متشدده مش حينفع هنا ...

قربت منها اكتر و مددت ايدي على اكتافها : يا اسماء انا بحبك و ماسك نفسي عليك بالعافيه ... دا انا بقيت بأحلم بيكي و اصحى الصبح محتلم من شدت هيجاني عليكي و عارف انك كمان هايجه و عاوزاني ...

اسماء ذابت من ايدي الي تحسس على كتفها و اقربها لصدري اكتر : بس دا ما ينفعش يا حبيبي ... انت عارف ابويا دماغه مقفله و امي عيونها مفتحه دايما ... حتى لمستك لايدي عندها علم بيها و كلمتني في الموضوع دا ...

انا : قالتلك ايه ...

اسماء : قالتلي امسكي نفسك شويه و هو ماسك ايدك و انتي ذايبه و ممحونه و قالتلي كلمه عيب ...

ضحكت : ههههههه كلمه عيب ... قولي قالتلك ايه ...

فضلت 5 دقائق اتحايل عليها تقول لحد ما قالت شرموطه ...

ضحكت جامد لدرجه امها طلعت من المطبخ و جات قعدت معانا نهزر و نضحك و طبعا بعدت ايدي و احترمت المسافه الي بيني و بين اسماء ...


شويه و البنات طلعوا من اوضهم يسلموا عليا و كلهم منقبين الا أسماء و حماتي لابسين ****... فضلنا نتكلم و نهزر و سبتهم و رحت الصيدليه ...

عدا شهر و نص على الخطوبه و أسماء خدت عليا جامد و بقت تتكلم براحتها معايا زي اي اتنين مخطوبين و بقت لما توصلني للباب اخد شفايفها بين شفايفي في قبلات مسروقه بعيد عن العيون و انزل و انا هايج من قلة النيك و الهيجان الي انا فيه ... و في يوم بعد ما روحت و اسماء رجعت بيت جدها الي لازق في بيتهم و وصلت بيتنا اكتشفت اني نسيت الموبايل عندهم ...

رجعت و ضربت الجرس بس اتأخروا عشان يفتحوا ضربت تاني و تالت لحد ما لقيت شادي فتح و كان عرقان و يتهته في الكلام و واقف في الباب كأنه عاوز يأخرني في الدخول ...

زقيته على خفيف و دخلت : مالك يا عريس عرقان و حالتك حاله ...

شادي : لا ماهو ... اصل الدنيا حر و كدا ...

انا : اه صح عندك حق النهارده حر ...

دخلت لقيت علياء قاعده و سايبه شعرها على جنب و من غير **** و أمها جنبها كمان شعرها ورا و فريال لابسه **** مش متضبط او لبسته بسرعه و وشها مكشوف كلهم لابسين عبايات بيتي و حماتي كان واضح انها لابساها على اللحم ... و كلهم وشهم جايب الوان من الخاضه ...

شفتهم كدا و بلمت ازاي قاعدين قدام شادي كدا و انا يطلعوا قدامي بال**** و اللبس الواسع ...

انا : اسف دخلت عليكم في الحر دا و قطعت الي كنتوا بتعملوه بس نسيت الموبايل هنا ...

شادي : انت بتقول ايه قطعت علينا ايه ...

ابتسمت : كلامك يا شادي قطعت كلامك ...

دخلت ادور و شوفت الموبايل واقع على جنب : اهو لقيته ... استأذن انا ...

جيت اطلع و اول ما وصلت الباب حماتي وقفتني و ندهت عليا : استنا يا عمر عاوزاك في موضوع ...

انا بجديه : نعم يا حماتي ...

حماتي : عمر ... اكيد في حاجات كتير جات في دماغك دلوقتي ... بس كلها غلط ...

انا : دي حاجه خاصه بيكم انا ماليش دخل فيها ...

حماتي : يا عمر افهم ... الدنيا حر و شادي ابن عمهم قبل ما يكون خطيب بنتي و متربي في بيتنا معاهم يعني هو من العيله و عشان كدا بناخد راحتنا معاه ...

انا : عندك حق يا حماتي شادي من العيله و انا غريب عنكم عندك حق فكدا استأذن ...

لفيت عشان امشي مسكت ايدي : ايه الي بتقوله دا يا عمر ... لا كدا ازعل منك بجد ... انت خطيب بنتي و زي ابني و واحد من العيلة دي ...

انا : واضح يا حماتي اني من العيله لدرجه انكم مانعين خطيبتي تخرج معايا و أفسحها و كاتمين نفسها من بيت جدها لهنا اما بقا شادي يخرج خطيبته و يفسحها و يدخلوا سينما و يعملوا الي هما عاوزينه على راحتهم ...

حماتي : لا دي مش عندي دي اوامر ابوها انت عارف انه شديد في المواضيع دي ... بس اقولك ... فاضل 3 ايام و ابوها يرجع عشان جواز علياء ... خدها و فسحها مبسوط كدا ...

انا : طيب يا حماتي ...

حماتي تحاول تفكني : ايه حماتي الي ماسكهالي دي و فك كدا و قولي يا سمسم زي ما عودتني ...

ابتسمت على خفيف : حاضر يا سمسم ...

حماتي : يلا ادخل اعملك قهوة و اقعد معانا شويه ...

انا : مره تانيه يا سمسم ... لازم امشي ...

حماتي : مش عاوزاك تزعل يا عمر انت غالي عندي زي أسماء بالضبط ...

انا : خلاص يا سمسم سلام ...

طلعت من عندهم و نظرتي اتغيرت 180 درجه عن العيله دي اصل انا مش غشيم هدومهم و تصرفاتهم و خوفهم من دخولي عليهم و وشهم المرعوب و الوقت الي فضلته مستني يفتحوا الباب كل دا واضح ان الموضوع فيه جنس ... يكونش شادي بينكهم كلهم ؟؟ طب و خطيبتي الهايجه طول اليوم يكونش ... لا لا خطيبتي دايما في بيت جدها و تروح بتهم بس لما انا اجي ازورها دا كلامها و الي لاحظته عليها طول الايام الي فاتت ... بس لا ... لازم اتأكد ... و خدت قرار اني اكشف عليها بطريقتي و اعرف كل الي بيحصل في بيتهم ... ماهو مش معقول يوم ما اتوب الاقي نفسي اتدبس ...

عدا اليوم في التفكير و شويه مكالمات مع اسماء الي فرحت اوي لما قلتلها اني هفسحها ...

و الصبح رحتلها و ركبتها العربيه و رحنا كافي و فضلنا هناك شويه و لقيتها عاوزه تروح سيما و خدتها اتفرجنا على فيلم رومانسي و كنا ماسكين ايدين بعض طول الوقت و حاسس بهيجانها و خدتها البحر الي اول مره تروحله ... و كانت فرحانه اوي ...

الساعه 12 جعنا روحنا لمطعم خدنا أكل من عنده و طلعنا هي استغربت من الحركه ...

اسماء : عمر ... احنا ماكلناش في المطعم ليه ...

انا : عشان الن**** الي لبساه مش حتعرفي تاخدي راحتك في الاكل ...

اسماء : يا حبيبي يا عمر ... طيب حنروح فين ...

انا : اصبري و سيبي نفسك خالص و فكري بس في السعاده الي حتشوفيها معايا ...

وصلنا بيتنا و كانت شقتي جاهزه و مقفوله ... احيانا بنام فيها ... روحنا داخلين و اسماء سرحانه في عالم تاني ...

حطيت الاكل على السفره و مسكت ايدها : مالك يا روحي سرحانه في ايه ؟؟؟

اسماء : مش عارفه وافقتك ازاي و جيت هنا معاك لوحدنا ... انا خايفه و في نفس الوقت عاوزه اقعد ...

قربت منها و مسكت ايديها لاثنين بستهم : دي شقتنا الي حنتجوز فيها ... دي الي حنعيش حياتنا فيها نملاها حب و سعاده ... انا بحبك يا أسماء و الي يحب ما يقدرش يضر حبيبته ابدا ...

خلصت كلامي و لقيتها دمعت و نطت في حضني و انا حضنتها جامد ...

اسماء : مش مصدقه اني فحضنك دلوقتي ... كنت بأحلم باليوم الي يتقفل علينا باب و تاخدني فحضنك كدا ...

فضلت حاضنها جامد لحد ما تعبت من الوقفه و زبي وقف من بزازها الي لازقه فبطني عشان انا اطول منها كتير ...

انا : يلا ناكل قبل الاكل ما يبرد و لسا اليوم طويل ...

اسماء : اقعد انت يا جوزي يا حبيبي و انا حرص الاكل ...

بست خدها : ايوه كدا يا مدلعني ...

قعدت على السفره و اسماء جابت الاطباق من جوا و رصت الاكل و قلعت ال**** و قعدت في حجري تأكلني و انا أاكلها زي اتنين في شهر العسل ...

كنت بتعامل معاها عادي بس جوايا بركان عاوز ينفجر خوف من انها تطلع شرموطه لان تصرفاتها لحد دلوقتي مش مطمناني يعني جايه معايا الشقه لوحدنا و قاعده على حجري و قالعه ال**** و دي اول مره اشوف شعرها الحرير ...

خلصنا اكل و غسلنا ايدينا و اسماء دخلت تجهز القهوة ... قمت داخل وراها و زبي الي واقف حشرته في طيازها المربربه و حضنتها : وحشتيني ...

اسماء نفسها علي : عمر ... ارجوك انا مش قادره سبني ارجوك ...

مسكت بززها ادعكهم و بستها من رقبتها اتعرشت كأنها اتكهربت و نفسها علي اكتر ...

اسماء : عمر ارجوك انا....

قطعت كلامها لما لفيتها و خدت شفايفها فبوسه و ايدي ماسكه بزازها دعك و تقفيش ... ركبها سابت نزلت ايدي لكسها ادعكه لقيته مبلول ... سحبتها من ايدها و خدتها اوضة النوم كانت ماشيه معايا مغمضه عيونها كأنها بتحلم قلعتها العبايه و قلعت التيشرت و البنطلون و فضلت بالبوكسر نمت جنبها ابوسها تاني و ايدي تلعب في بزازها ... قلعتها الاندر و البرا بسرعه ...

نمت فوقها و زبي يحك على كسها من برا خدت الحلمه في بقي : افتحي عيونك يا قلبي ...

فتحت عيونها و شافتني بحكو فيها و لساني شغال على حلمتها ... المنظر هيجها و اترعشت جامد : حكوا اجمد حكوا اجمد ...

سرعت شويه و لقيت نافوره ميه اتفتحت عليا كميه عسل رهيبه نزلت منها ... رغم عدد النسوان الكبير الي نمت معاهم بس اول مره اشوف واحده تنزل الكميه دي غير في افلام البورنو و كنت فاكر انه تمثيل و شغل سيما ...

بعدت من عليها و كانت لسا تتنفض و تقفل و تفتح في رجليها كأنها لسا عاوزه تنزل و قافله عيونها المدمعه ... نزلت ايدها على كسها تدعكه ... كس اول مره اشوفه منفوخ بشكل غريب احمر من الهيجان شفايفه غليضه و زنبورها طالع من فوق زي عقلت الصباع مقدرتش استحمل كل المنظر دا شلت ايدها و نزلت بلساني على زنبورها الحسه و اعضعضه ...

خدت شويه من عسلها بصباعي و نزلت دعك على خفيف في طيزها الي كانت مقفوله و لساني شغال لحس في كسها دخلت صباعي شويه فطيزها و سمعت اهاتها ارتفعت قمت زاقق صباعي شويه لحد ما دخل هنا كانت أسماء تتنفض فوق السرير و تطلع كميه عسل رهيبه مره تانيه غرقت وشي و صدري و حتى بعد ما خلصت كانت لسا تتنفض على خفيف ... سبتها ترتاح كدا حوالي دقيقتين و كان صباعي لسا في خرمها و رجعت الحس كسها تاني و احاول ادخل الصوباع التاني لحد ما دخل و هي تتوجع بس مستمتعه بالبعبصه و لساني الي عمال ينيكها فكسها فضلت ادور صوابعي و ادخلهم اوسع خرم طيزها و بصراحه المنظر مهيجني فشخ و مش قادر اصبر اكتر من كدا ...

حاسس بنار في زبي سبتها و قمت مدخله بين فخادها و قفلتهم عليه و انيكها بالطريقه دي و شغال تفريش في كسها من برا لحد ما جابت و عماله تترعش و تتنفض و تنزل ميتها و انا لسا شغال نيك في فخادها و مسكت حلماتها اقرصهم لحد ما نطرت لبني على بطنها و بزازها و اترميت جنبها على السرير مغمض عيوني...

خدت نفسي و كانت مغمضه عيونها تجمع الي حصل قمت من جنبها و فتحت رجليها و كسها اشوف عذريتها و لقيتها تمام فتحت عيونها تبصلي بأعمل ايه و ساكته ... مددت جنبها و خليتها تنام على صدري و كنت فرحان جامد ...

فرحت جامد لما عرفت انها مش مفتوحه لا من قدام و لا ورا ... قلت اعرف الحوار منها ...

انا : حبيبتي ساكته ليه ...

أسماء : مش عارفه ... حاسه بفرحه و خوف ... فرحه اني ارتحت مع حبيبي و خوف من نظرة حبيبي ليا ...
انا سبتك تعمل كل الي انت عاوزه حتى لو فتحتني مش هاممني غير اني ارضيك و اخليك سعيد معايا ... انت مش عارف حياتي انقلبت ازاي بعد ما دخلتها ... ملتها فرحه و سعاده و أمان ... كنت عايشه بين 4 جدران في بيت جدي ما بروحش لبيتنا غير لما ابويا يجي اروح اسلم عليه و اقعد شويه معاه و ارجع لبيت جدي ... و كل يوم طول ما هو هنا اروح ساعه او اكتر شويه و ارجع لبيت جدي ... طلعت بدري من التعليم عشان ابويا خاف عليا من جسمي الي فاير قبل سني و حبسني في بيت جدي ... ما ليش صحاب و كل الي بتكلم معاهم هما جدي و ستي ... طبعا مش قادره افضفض معاهم و لا اتكلم معاهم في اي موضوع ...
فجأه لقيت ابويا نازل اجازه اسبوع و جدتي قالتلي انه جايبلي عريس نقطه زي ما قالوا ... شاب من عيله و كسيب ... بصراحه خفت و كنت ناويه اعمل اي حاجه عشان افركش الخطوبه ... كنت فاكره انك شغال في السعوديه زي ابويا و انك شديد زيه و حتقفل عليا ... و اكيد مش حقدر افضفضلك و اخد راحتي معاك و انك حتسافر مع ابويا و تقفل عليا في سجن جديد في بيتك ... بس اول ما دخلت عليا الاوضه ... كنت في قمة زعلي بس خليتني ابتسم لما عملت مقلب قلبك ... و اول ما شفتك قلبي دق جامد زي ما حصلك ... و مع اعترافك ليا بحبك كنت عاوزه اجاوبك و اقلك اني بحبك اكتر و اكبر من اي حد ... قلتلي اني اكيد مش مصدقاك و ان هو دا الحب من اول نظره كنت عاوزه اجاوبك و اقلك اني حاسه بيك و مصدقاك لانه نفس شعوري بس كسوفي و صدمتي منعتني اتكلم لساني اتعقد و مقدرتش ارد غير لما ماما دخلت ... مع الوقت انت الي بقيت تحاول تفكني و اعبر عن الي جوايا و انت الي شجعتني افضفضلك ... عشان كدا سبت نفسي و جيت معاك رغم الخوف الي جوايا بس كنت مطمنالك ... خوفي ما كانش من انك تعمل حاجه ... خوفي كان انك ممكن تاخد فكره غلط عني و تسيبني ... (بصت في عيوني ) انت ممكن تسيبني في يوم ؟؟

انا : ياه يا قلبي كل دا كنتي شايلاه في قلبك لوحدك ... و بعد كل الكلام دا جايه تسأليني ان كنت حسيبك ...

أسماء : ممكن تريحني و تجاوبني لاني عارفه ان كلمتك زي السيف لو طلع من غمده يرجع بدمه ... و سمعت انك طالع لوالدك كلمتك ما تتراجعش فيها نهائي مهما حصل ...

انا : اسماء انا بحبك و مش ممكن اسيبك طول ما انتي بتسمعي الكلام و جدعه معايا ...

أسماء : يبقى خلاص انت قلت كلمتك و انا وعد مني اعيش خدامه تحت رجليك طول عمري ...

ابتسمت و بستها : انتي أميره على عرش قلبي ... يلا بقا بلاش دلع ندخل ناخد دش و نروح عشان اقدر اطلعك بكره ...

اسماء : حاضر يا حبيبي ...

قمنا خدنا دش و وصلتها لبيت جدها و رحت للصيدليه اشتغل شويه لاني مش بروح هناك كتير و دا اكل عيش مش لعب و كمان عليا ديون لازم ادفعهم قبل الجواز ... صحيح ان ابويا مجهزلي شقه من صغري و كمان قادر يساعدني في ديوني بس عودني من صغري اعتمد على نفسي و عشان كدا مش عاوز اطلب منه ...

عدا اليوم و الصبح رحت لاسماء خدتها فسحتها في اماكن جديده و خدتها الشقه تاني و حصل نفس الي عملناه اليوم الي قبله و اليوم الثالث كمان نفس الحوار و طيزها وسعت من البعبعصه بس ما كنتش عاوز انيكها دلوقتي لحد ما ابوها يخلص اجازته و يخلص الفرح عشان ما حدش يلاحظ حاجه ...

يوم وصول ابوها رحت انا و شادي بعربيتي للمطار و رجعناه البيت فالطريق اتصلت بأسماء و عرفت منها انها قاعده فبيتهم مستنيه ابوها ... و لما وصلنا نزلنا الشنط انا و شادي طالعين ... دخل حمايا الاول و انا وقفت في الباب ...

انا : شادي استنى اشوف اسماء لابسه نقاابها و الا لا ...

شادي : يسطا دي بنت عمي ...

بأمر : و انت قلتها بنت عمك مش مراتك او خطيبتك استنى هنا ...

سبته و دخلت لقيت أسماء شايله النقااب و واقفه بال**** بس عشان تسلم على ابوها الي كان بيسلم على بناته : اسماء البسي ننقابك شادي حيدخل ...

ساميه : ما يدخل عادي دا زي اخوها ...

عملت نفسي مش سامعها و بصيت لاسماء لقيتها نزلت الن**** في ثواني قلت بصوت عالي : ادخل يا شادي ...

حمايا : جدع يا عمر ... كدا تعجبني ... و انتوا ايه نظامكم مش حتلبسوا و الا ايه ...

بصيت لساميه الي لقيتها واقفه تبصلي بغيض : حاضر يا خويا حاضر يلا يا بنات ...

دخلوا البنات يلبسوا ال**** الا خطيبه شادي و أمها ...

قعدنا في الصالون و ساميه كانت كأنها زعلانه مني ... قمت رايح للحمام و لما خلصت فتحت الباب لقيت ساميه مستنياني ...

ساميه : ينفع الي عملته دا ؟؟

انا : حماتي ... انتي حره فبناتك كلهم حتى لو قلعتيهم ملط قدام شادي ... انا بقا حر فخطيبتي الي حتبقى مراتي قريب ... و انا كلمت اسماء بس ...

ساميه : اه كلمتها هي بس خليت حماك يلاحظ اننا واخدين راحتنا مع شادي و حيشك في حاجات كدا ...

انا : حاجات ايه بقا ؟؟

ساميه اتوترت : مش عارفه بقا دماغه حتوديه لفين ... المهم انك قفلت علينا ...

انا : بصي يا سمسم لو انتي متأكده انكم مش عاملين حاجه غلط يبقى ما تخافيش من الشك و اقفلي الحوار دلوقتي لانك كل كلمه بتقوليها بتزنقي نفسك اكتر يبقى بلاش أحسن ...

ساميه بصتلي شويه : ماشي يا عمر ماشي ...

سابتني و مشيت للصالون و انا ابتسمت و رحت وراها قعدت معاهم مده حلوه و غمزت اسماء و هيا قامت استأذنت و نزلت عشان ترجع لبيت جدها ... ثواني و استأذنت انا كمان عشان اروح الصيدليه و نزلت لقيت اسماء مستنياني خدت كم بوسه منها على خفيف و وصلتها بيت جدها و رحت الشغل ...


عدت الايام و شادي و علياء اتجوزوا و راحوا يقضوا شهر العسل و حمايا سافر و انا بقيت اقابل اسماء كل يوم و احيانا نروح نقعد في بيتهم مع امها الي حاسس انها متغيره من ناحيتي ... بس مش قادره تتكلم عشان ما سيبش بنتها الي حاست اني متحكم فيها لاقصى درجه و مش حتقدر تعيش من غيري ...


في يوم كنت بقضي مشوار بعيد شويه و اسماء اتصلت و قالتلي ان جدها تعبان و عاوزاني اجي اخدهم المستشفى و انا كنت بعيد حاولت اتصل بأبويا ياخدهم ما ردش ... أسماء اتصلت تاني و قالتلي ان شادي و علياء وصلوا و لما عرفوا الي حصل خدوه بالعربيه و هي فضلت في البيت ...

خلصت مشواري و رحت لاسماء عشان اشوف الموضوع وصل لايه و اسألها عن جدها ... لقيتها مرعوبه عشان بتتصل بأختها مش بترد عليها و أمها بتتصل بشادي كمان و ما حدش رد ... الخوف دخل قلوبنا و الكل قاعد و ساكت ... فجأه تليفون حماتي رن ...

حماتي ردت على التليفون بسرعه و بعدها فضلت ساكته مده كأنها مصدومه و التليفون وقع من ايدها ...
نطيت بسرعه خدت التليفون من الارض و كلمت المتصل لقيت رقم شادي و شخص تاني بيقولي انهم عملوا حادثه بالعربيه و البنت هي الوحيده الي فضلت عايشه ... سألتوا عن مكان المستشفى و خدته منه ...

انا بعصبيه : حماتي مش وقت صدمه البسي هدومك و تعالي معايا لوحدك بنتك محتاجاكي دلوقتي ...

حماتي لسا ساكته و مصدومه ...

رحت اديتها قلم جامد وقعها في الارض : صحيتي دلوقتي ... يلا بسرعه البسي هدومك ...

حماتي فاقت و بصتلي : اه حاضر حاضر ثواني ...

كنت بكلمها و فريال و اسماء و توحيده عمالين يسألوا في ايه ... قلتلهم الخبر الكل انصدم و بدأ العياط و مناحه اتفتحت ...

بزعيق : مش عاوز اسمع نفس اسكتوا كلكم دلوقتي ... و كل واحده فيكم تمسك حاجه توضبها الناس بعد شويه حيسمعوا و ييجوا يلا اتحركوا ... ( مسكت ايد توحيده ) و انتي يا ست الكل تعالي اقعدي ارتاحي هنا و ادعيلهم انتي الكبيره هنا و لازم تبقي قويه قدامهم عشان تصبريهم ...

توحيده مدمعه : متشكره يا ابني ...

طلعت حماتي من اوضتها و خدتها طيران للمستشفى و سألنا عن اوضه علياء و رحنالها لقينا ايدها و رجلها متجبسين و في كدمات على وشها ... سبتهم مع بعض و طلعت اتصلت بأبويا عشان يروح يوقف في بيتهم و يعلم الناس بلي حصل و اتصلت بالدكتور محمد جوز رنا و قالي مسافة السكه و يروح البيت هناك ... بعد ما خلصت اتصالات رحت اخلص الورق و اضبط الدنيا ...



بعد كم يوم من العزا كنت قاعد مع ابويا و حمايا و ابويا قال كلام صدمني ...

قبل كل حاجه عاوز اشكر كل اصحابي و احبابي على ترحيبهم الجامد دا و بصراحه حسيت قد ايه انا نذل ببعادي طول السنه و نص عنهم ...
ثاني حاجه الي لسا مرديتش على الكومنت بتاعه يا رب ما يزعل مني عشان بجد مش عارف ارد على مين و الا مين خاصه ان عندي رسائل كتير قديمه و جديده عشان ارد عليهم لازمني وقت ...

ثالث و اهم حاجه الجزء دا قصير شويه بس كان لازم اخليه بالطول دا عشان اوضح مسار القصه من غير حشو فاضي يطلعك من المود ...

و شكرا للكل ❤️❤️❤️






الجزء الثاني :







بعد كم يوم من العزا كنت قاعد مع حمايا و ابويا الي قالي كلام صدمني ...

ابويا : عمر في موضوع عاوز نتكلم فيه ...

انا : اتفضل حضرتك ...

ابويا : كتب كتابك بكره على أسماء ...

انا : نعم ؟؟ ازاي بس يا بابا انت عارف ان عليا ديون عاوز اخلصهم قبل ما اتجوز ...

حمايا : ما تقلقش من الفلوس الحجه توحيده هتقعد في بيتي هنا و عاوزك تأجرلي الشقق الي هناك و حتاخد نص الايجار و تدفع ديونك ...

انا مبضون و صوت عالي شوية : لا طبعا ما يصحش كدا ...

ابويا : انت بترفع صوتك في حضوري ...

خدت نفسه و هديت شويه : اسف يا ابويا بس انت عارف اني بأعتمد على نفسي و مش عاوز حاجه من حد ...

ابويا : الي حتاخده انت احسن من انه يخدوا سمسار و يأجروا لناس مش كويسه ... و كمان لسا ما خلصناش الموضوع ... اسمع الاول و متقاطعنيش تاني فاهم ...

انا : حاضر يا ابويا ...

ابويا : انت حتتجوز اسماء بكره و تدخل عليها في الشقه الي فوق دي عشان عمك مسافر بعد كم يوم و مافيش راجل في البيت عندهم ... ايه ؟؟ ناسي ان أهل مراتك لوحدهم في الغابه دي و ما فيش راجل يوقف معاهم و يقضي طلباتهم ؟؟؟

بفكر شويه : بصراحه مش عارف اقول ايه يا بابا ما يصحش اسيبهم كدا بس ااااا...

حمايا : عمر انت ابني دلوقتي و انا لو ما كنتش عارف انك هتملأ مكاني هنا ما كنتش كلمتك ... شادي ابن اخويا **** يرحمه كان ساكن في الشقه الي فوق عشان ياخد باله منهم بس دلوقتي ما بقاش ليا حد غيرك ...

انا : عمري ما كسرت كلمه ابويا و مش هجي دلوقتي في السن دا و اكسرها ... على بركه **** يا عمي ...

ابويا بفخر : اصيل يا بني اصيل ...

حمايا : شكرا يا عمر ... ( بص لأبويا ) عرفت تربي يا صاحبي ...

تاني يوم رحنا فمعادنا و كتبنا الكتاب من غير لا زغاريط و لا زفه و لا هيصه و لا اي نيله و وصلونا الشقه الي كانت كامله من كل حاجه و مقفوله ... حماتي و بناتها نظفوها و جهزوا العروسه و كل دا كان ليله امبارح مش عارف خلصوا كل دا ازاي ....

دخلت الشقه و انا ماسك ايد أسماء الي كانت طايره من الفرحه خاصه اني صممت تلبس فستان فرح و نزلت اشترته هي و امها ... قفلت ورايا و مسكت ايديها الاثنين ...

عيون بتلمع من الفرحه : انا مش مصدق انك خلاص بقيتي حلالي ...

أسماء : ولا انا يا حبيبي ... بجد مش عارفه اعمل ايه ... عاوزه اتنطط و اهلل و ارقص و اعمل اي حاجه اعبر فيها عن فرحتي ...

ابتسمت و بوست ايديها الاثنين : لا التنطيط حتتنططي على زبري و حتهللي و تصوتي كمان ... الرقص بقا حخليكي ترقصيلي ملط كمان و حتعملي الي نفسك فيه ...

أسماء : ههههههه يا قليل الادب ... اسكت بقا ...

انا : اسكت ايه انا على اخري ... لفي كدا ...

أسماء لفت : اهو حتعمل ايه ؟؟

فتحت السوسته : يلا يا قلبي ادخلي الاوضه و اقلعي ملط مش عاوز لا قميص نوم و لا اي هدوم عليكي حخليكي ترقصي ملط زي ما قلتلك ...

أسماء : ههههههه انت بجد مجنون ...

بزقها بالراحه : يلا بقا ادخلي الاوضه لحد ما اخد دش و جايلك ...

أسماء دخلت الاوضه و تضحك و انا دخلت خدت دش سريع و روحتلها الاوضه لافف فوطه على وسطي و لقيتها نايمه على بطنها و طيزها الملبن مقنبره لفوق تهبل و اول ما سمعت صوت خطواتي لفت و ضحكت و قامت اتعدلت ...

حطيت أغاني و قعدت فوق السرير : يخرب بيت جسمك دا الي كل ما شوفه أعشقه أكتر ... يلا ارقصي يا قلبي ...

أسماء رغم انها مش اول مره تقلع قدامي بس كانت مكسوفه و كسوفها هيجني اوي ... رقصت و رقصت نبضات قلبي معاها ... صوت دقات قلبي طغت على دقات الطبله ... عمود نور ارتفع احتراما لجسمه المربرب المليان ... مع كل هزه لوسطها بزازها الكبيره تنط لفوق و تحت لحم طيازه الملبن يتمايل و يتهز و يترعش قدامي ... ما بقتش قادر اتفرج اكتر و قمت هاجم عليها حاضنها و ابوس في كل حته في وشها و مع كل بوسه بقولها بحبك بعشقك بموت فيكي ... و مع كل بوسه الاقيها تندمج اكتر معايا و تبوس فيا و ايدها اتمدت لفوطه فتحتها و نزلتها الارض و قربت مني جامد و زبري ضارب في سوتها و بطنها المسطحه ... حضنتها جامد و نيمتها على ظهرها و انا فوقها ... احك زبي على شفايف كسها المليانين و زنبورها الكبير الواقف ... ايدي تقفش في بزازها و احسس على الحلمه و ابوس في شفايفها الحلوه أكلتهم اكل ...فضلت شويه كدا و نازل على حلماتها مص و زبي شغال دعك من تحت لحد ما اترعشت و نزلت كميه رهيبه من العسل خلا زبي يزفرط بين شفايفها و دخلت الراس و الاه طلعت منها بالراحه هيجتني هجمت تاني على شفايفها و زبي عمال يدخل شويه شويه لحد ما دخل كله ... مدت ايدي تحت المخده و لقيت منديل طلعت زبي و مسحته من الدم ... و رجعت دخلته تاني بالراحه و بدأت انيك فيها على الهادي و بالراحه و برومانسيه هيجتها اوي لقيتها مسكت في اكتافي و قلبتني على ظهري و طلعت فوقي و زبي لسا داخل في كسها ... و بقت تتنطط بالراحه و تروح و تيجي لقدوم و ورا و ايديا تلعب ببزازها المهيجيني نيك ... روحت قاعد و هي لسا فوقي و خدت البزازه في بوقي اشفطها و اول ما شفطت الحلمه لقيتها اترعشت جامد و نزلت عسلها فوق فخادي و لسا تترعش و تجيب تاني سبتها لحد ما هديت شويه و رحت منيمها على جنبها و نمت وراها و دخلت زبي كسها و ايدي ماسكه بزها و اسرع في النيك لحد ما جابت تاني و انا خلاص ما بقتش قادر و نزلت فيها و فضلت حاضنها و اخد نفسي شويه ...

بعد شويه لقيتها قامت من جنبي و دخلت الحمام و مشيتها تضحك و نامت في البانيو ( للمعلومه البنت بعد الفتح تقدر تتحرك عادي بس في الم طبعا يعني مش حقولك شلتها و حطيتها في البانوي تصور بقا متجوز واحده تحس انها نص الدنيا من التخن الي هي فيه زي ميزو مثلا في تياترو مصر حتعمل ايه يا صديقي ... 🤣 شلها طبعا و عيش باقي ايامك في كرسي متحرك 🤣 ) ... و انا بعد ما شربت سيجاره رحتلها و خدت دش معاها و رجعنا الاوضه ... حاولت اعمل التاني بعد ما ارتحنا شويه لقيتها نامت و البسمه مرسومه على شفايفها ... خدتها في حضني و نمت ...



تاني يوم ابويا جالنا و قعد معانا شويه و روح و حماتي طبعا كانت موجوده معانا هي و جوزها و جابتلنا أكل ما قولكش ... و بعد ما الكل نزل هي قعدت تكلمني و توصيني على اسماء و تجر ناعم معايا عشان الفتره الاخيره كانت متغيره من ناحيتي و خافت اني اكون متدايق منها ...

بعد يومين حمايا سافر و انا نزلت لشقته و اسماء معايا و فتحتلنا حماتي ...

حماتي : اهلا اهلا يا عمر اتفضلوا ...

بصيت لحماتي لقيتها سايبه شعرها الطويل نازل على ظهرها و لابسه عبايه بيتي محزقه شويه و هي كانت مليانه طبعا بتاعي وقف عليها ... اصل يا غالي مكنه زيها توقف زبر الميت ... بيضا فشخ على حمار شعر ناعم مصبوغ أصفر جسمابن متناكه قصيره و عليها بزاز واقفين و كبار و تخليك تركز معاهم غصب عنك تنزل تحت تلاقي كرش صغيره زاده جمالها و الا الفخاد الي تتمنى تفضل بينهم على طول ... ستوب ... اه يا قلبي من طيزها و جمال طيزها و شكل طيزها المقنبره و مليانه لحمه طريه و مدوره عامله فورمه على الجناب و اول ما تبص عليها من ورا اول حاجه تجي في دماغك انه دا المكان الي تمسكها منه عشان تنيكها من ورا ...

دخلنا و قعدنا و لقيت توحيده قاعده مع فريال الي لابسه عبايه بيتي و من غير **** حتى و شعرها كمان مصبوض اصفر نازل على اكتافها و مع جسمها الفاجر زبي مش راضي ينام من لحمهم و أسماء لاحظت دا ... قعدنا معاهم و حماتي شافت اني بحاول اغطي زبي الي واقف : عمر ... انت دلوقتي راجلنا و واحد من العيله يعني مافيش مشكله لما تقعد معانا و احنا واخدين راحتنا ...

انا : اه اه طبعا ...

حماتي : مع اني شايفاك مكسوف بس عاوزاك تاخد راحتك و تتعود علينا عشان مالناش غيرك يشقر علينا و الا ايه يا اسماء ...

اسماء : اه طبعا يا ماما احنا دلوقتي مسؤولين من عمر و هو قد المسؤوليه مش كدا يا حبيبي ... ( ميلت على وذني ) فكرني اول ما نروح اقطعهولك عشان يقف على ماما ...

انا : اه طبعا يا حبيبتي و هو دا سؤال ... المهم يا سمسم علياء عامله ايه دلوقتي ...

حماتي : علياء يا حسرتي عليها نايمه في السرير كالعاده و لسا مصدومه ...

انا : **** يصبرها ماهو الي حصل مش قليل و اكيد الصدمه شديده عليها ...

فجأه و احنا قاعدين نتكلم لقينا علياء طالعه بقميص نوم اسود حياكل منها حته مع جسمها الي يهبل و سانده على عكاز بصتلي و قربت مني : شادي انت جيت يا حبيبي اجهزلك الفطار ؟؟

قعدت جنبي و مسكت ايدي وحشتني يا شادي اوعى تغيب عني تاني و حطت دماغها على كتفي ...

كلنا كنا مصدومين من الموقف حماتي اتكلمت بسرعه : علياء ركزي يا حبيبتي شادي مات و دا عمر جوز اختك ...

علياء زعقت : انتي بتقولي ايه جوز اختي مين ... دا حبيبي انا و جوزي انا ... عاوزين تجوزه اختي ... هتبقى أختي ضرتي ... ( بصتلي ) اخس عليك كدا يا حبيبي تتجوز عليا ... انا مخصماك ...

حماتي جات تتكلم غمزتها : حماتي سيبي علياء في حالها ... تعالي يا حبيبتي انتي تعبانه و لازم ترتاحي ...

قومتها و سندتها عشان ما توقعش و رايح بيها الاوضه ... بصيت لاسماء لقيت دموعها نازله على حاله اختها ... وصلتها السرير و أمها كانت واقفه جنبي ...

انا : نامي و ارتاحي يا حبيبتي ...

علياء : مش هتقدر تلمس كسي دلوقتي يا حبيبي عشان الجبس و كدا .... عشان كدا اتجوزت عليا صح ...

انا ساكت و باصص لحماتي الي محرجه مني ...

علياء : بس تقدر تنيك طيزي هي جاهزه و اهو نفتكر فتره الخطوبه لما كنت توسعها و تنيكني منها ... انت قلتلي انك بتحب طيزي ...

بصيت لحماتي الي نزلت عيونها الارض و وشها جاب الوان من الفضيحه : نامي يا علياء انتي تعبانه و لازم ترتاحي ...

علياء : طيب خدني فحضنك و نيمني ما انت عارف اني ما بعرفش انام لوحدي ...

بصيت لاسماء الي دخلت تعيط و مسكت ايدي : معلش يا حبيبي استحمل و خدها فحضنك ...

انا : ازاي بس يا أسماء مش شايفاها لابسه ايه ... انا بشر و انت عارفه اني ( بصيت لحماتي و سكت ) ازاي بس ...

حماتي : عارفه يا عمر انك راجل غريب عنها بس حاول تستحمل عشان خاطري انت شايف حالتها عامله ازاي ...

اسماء : عمر ... عمري ما طلبت منك حاجه ... دا طلبي الوحيد ...

انا : طيب امسحي دموعك و اقفلوا النور و الشبابيك عشان تنام بسرعه ...

علياء : بتوشوشوا تقولوا ايه لجوزي ...

قربت منها و قلعت الجزمه : مافيش حاجه يا حبيبتي نامي انتي و ارتاحي ...

خدتها فحضني لقيتها ادتني بوسه من رقبتي هيجتني... حماتي قفلت الشبابيك و قفلت الباب عشان الاوضه تبقى ظلمه و طلعت هي و اسماء ...

توحيده : الموضوع ما يتسكتش عليه يا ساميه ...

فريال : لازم نجيب دكتور نفسي يشوفها ... البنت اتجننت ...

ساميه : يا عيني عليكي يا بنتي عقلها راح ...

اسماء : اهدي يا ماما ... خلينا نستنى عمر يطلع و يشوفلنا دكتور يكشف عليها ...

ساميه تعيط : اهدا ازاي ؟؟ انتي مش سامعه بتقول ايه ... بنتي خلاص اتجننت ...

توحيده : عياطك مش هيجيب نتيجه اهدي خلينا نشوف حل للمصيبه دي عشان لو ما تحلتش حتبقى اكبر و انتي فاهمه قصدي ...

اسماء بخوف : قصدك ايه يا ستي ؟؟

توحيده : قصدي انه عمر مش حيقدر يستحمل شرمطتها عليه كتير لو ما خفتش ... ماهو المسكين راجل من لحم و الدم ...

أسماء : يا حبيبي يا عمر ... طب و الحل ايه ...

قطعت كلامهم : الحمد *** نامت ... اهدوا يا جماعه هكلم دكتور نفسي دلوقتي يلاقيلنا علاج ... او يبقى يجي يكشف عليها اما تصحى ...

الكل بص لزبي الي كان واقف و مرسوم رسم من تحت البنطلون ... انكسفت و قعدت جنب اسماء بسرعه و طلعت الموبايل من جيبي و سحبت المخده على رجليا ...

اتصلت بالدكتور : الو ازيك يا دوك عامل ايه يا صاحبي ...

منعم : يا واطي بتسأل على حالي دلوقتي ... قول يا ناصح عاوز ايه ما انا عارفك تتصل بس عشان مصلحتك يا ....

قطعت كلامه : من غير سب يا دوك معايا ناس و فاتح الاسبيكر عشان عاوز استشيرك في موضوع ...

منعم : اسف يا صاحبي ... اتفضل سامعك ...

حكيتله كل حاجه بس قلتله انهم قرايبي و بنتهم بتتخيل جوز اختها على انه جوزها ...

منعم : اول حاجه هات ورقه و قلم ...

انا : ورقه و قلم بسرعه ...

فريال راحت بسرعه جابت ورقه و قلم : اتفضل ...

انا : ايوه يا دوك انا سامعك ...

منعم : اكتب الادويه دول و تاخدهم بانتظام ( ......... )
ثانيا يبقى الوضع كما هو عليه حاليا ...

انا : نعم ؟؟ ازاي يعني مش فاهم ...

منعم : يعني جوز اختها لازم يمثل عليها و يعيش دور جوزها لحد ما تخف ... عشان الصدمه كانت قويه و ممكن ما تخفش و تتجنن رسمي لو ما عملش كدا و شربت الدوا بنظام ...

انا : تمام يا دوك شكرا و لو في حاجه هكلمك تاني لو عاوزه جلسات ...

منعم : لا هي مش محتاجه جلسات دلوقتي ... اهم شي محتاجاه انها تحس بالامان مع جوزها او خلينا نقول جوز اختها و يلبيلها كل طلباتها مهما كانت ... و الدواء بقا حيساعدها تهدا و تكتشف الحقيقه مع الوقت ... و بعد شهر كلمني نشوف النتيجه ...

انا : تمام يا صاحبي الف شكرا ...

قفلت مع الدكتور و ولعت سيجاره و دي اول مره اولع سيجاره هنا في العاده اطلع اشربها برا عشان ما حدش يتدايق من الريحه ... بس المره دي انا محتاج ادخن عشان افكر ...

حماتي بدموع : عمر ارجوك ... مش عاوزه بنتي تضيع مني ...

توحيده : سيبيه يفكر و يقرر يا ساميه هو مش ناقص ضغط ...

اسماء مسكت ايدي و دموعها نزلت : يفكر في ايه ؟؟ لا يا عمر دي اختي ... ما تسيبهاش ارجوك ... عشان خاتري يا عمري ...

بوست دماغها : قلتلك الف مره مش عاوز اشوف دموعك دي ... امسحيها ... انا نازل الشغل و هاجي على الغدا ...

اسماء : حاضر يا قلبي ... **** معاك يا حبيبي ...

بعد ما رحت الصيدليه ...

توحيده : اسماء اسمعيني كويس ...

أسماء : نعم يا ستي ...

توحيده : اقنعي جوزك يساعد أختك يا اسماء و استحملي اي حاجه تشوفيها ماشي ؟؟

اسماء : فاهمه يا ستي ... بس خايفه توصل لل...

ساميه : ماهو حالتها مش هتتحسن غير لو وصلنا لدا بس الحاجه الوحيده الي خايفه منها انه يحبلها ...

أسماء : لا كدا كتير بقا ...

توحيده : اهدي يا اسماء لو وصلت للوضع دا يبقى ادولها موانع حمل ...

أسماء : ماشي يا ستي ...

توحيده : و انتي لو رنا بنتك عرفت وصيها ما تقولش حاجه لجوزها عشان الفضايح ...

ساميه : حاضر يا حماتي ...


عندي انا في الصيدليه قاعد بفكر اعمل ايه ... البنت بطل و هيجتني عليها بس مشكلتي في اسماء قلبي عشقها و مش عارف اعمل ايه ... حرجع العب بذيلي و ارجع لحياتي الاولى و الا ايه ؟؟

رجعت على الغدا و لقيتهم مجهزين السفره و قاعدين مستنيني ....

علياء ندهت عليا و كانت لسا بقميص النوم الفاجر بزازها شويه و تطلع كلها و قصير فشخ طيزها باينه من غير ما توطي ....

علياء : شادي تعالا اقعد جنبي يا قلبي عشان تاكل من ايدي ...

انا : جايلك يا حبيبتي ...

رحت قعدت بين علياء و ساميه ... و هي بدأت تأكلني و تاكل على خفيف ...

علياء : كل يا حبيبي كل مطرح ما يسري يمري ...

انا : كولي انتي كمان يا علياء انا باكل بإيدي اهو انت تعبانه و لازم تاكلي عشان تشربي الدوا ...

علياء : حاضر يا حبيبي ...

رجعنا ناكل و لقيت علياء قامت و قعدت على حجري قدامهم ... و تاكل و تحك فطيزها على زبري الي وقف من عمايلها ...

ساميه : علياء احترمي وجودنا شويه عندكم اوضه اعملوا فيها الي انتوا عاوزينه ...

علياء : ليه يا ماما في حاجه تغيرت مش كنتوا بتشجعوني اهيج شادي قدامك عشان ....

توحيده قطعت كلامها : علياء ... كولي و انتي ساكته مش وقته الكلام دا ...

انا : لا ماهو لازم افهم الي بيحصل ...

ساميه بتوتر : اهدا يا عمر ... مافيش حاجه تستاهل ... كل الموضوع ان البنت تعبانه و بتقول اي كلام و خلاص ...

قومت علياء من حجري و قمت : حماتي انا مش مختوم على قفايا ... و لا عيل يتضحك عليه بكلمتين ...بس الي شافعلكم عندي هي اسماء ...

سبتهم و نزلت اشرب قهوة و افكر في خطواتي الجايه ... افتكرت الدوا بتاع علياء الي ناقص روحت جبته و رجعتلهم البيت دخلت لقيتهم قاعدين يتكلموا عني ...

ساميه : أسماء انتي عندك مكانه كبيره فقلب عمر و دا لازم تستغليه كويس ...

اسماء : استغله كويس في ايه ... هو كويس معايا اوي و مش مخليني ناقصه حاجه ...

توحيده : و احنا يا زفته نسيتينا ... احنا اهلك كمان و لازم تساعدينا و كله عشان مصلحتك ...

أسماء : مصلحتي مع جوزي يا ستي ...

ساميه : يا غبيه ماهو لو عرف الي كان بيحصل هنا ممكن يطلقك فيها ...

أسماء بخوف : يطلقني ... لا لا مش عاوزاه يطلقني ... انا بحبه يا ماما و مش هقدر اعيش من غيره ...

توحيده : يبقى تسمعي كلامنا كويس ... لازم تسيطري عليه و تخلي دماغه تلين واحده واحده شويه اغراء منك على شويه من علياء و كله قدامنا تخليه على طول هايج لحد ما يغلط مع واحده مننا و بكدا مش هيفتح موضوع شادي تاني ...

اسماء : ليه هو شادي كان بيعمل ايه ... انا مش فاهمه حاجه ...

ساميه : اعملي الي قلناه و خلاص مش لازم تعرفي الي كان بيحصل ...

أسماء بعد تفكير : عمر عمره ما يسيبني هو وعدني طول ما انا بسمع كلامه و اريحه مش هيبعد عني و انا عندي ثقه فيه ... عاوزين حاجه اعملوها انتوا انا ماليش دخل ... و مش حقول لعمر الكلام الي قلتوه عشان انتوا اهلي و خايفه على كرامتكم و احترامكم قدامه ... لان عمر ما يستاهلش اكدب عليه بس هخبي عليه كلامكم دا ... و مش عاوزه اسمع حاجه عن الموضوع دا ...

توحيده بصت لساميه و سكتت و انا رحت فتحت الباب و قفلته عشان يعرفوا اني وصلت دخلت و لقيتهم كلهم قاعدين الا علياء الي قاعده فالاوضه جوا و كانوا كلهم لابسين عبايات بيتي على اللحم و جسمهم مفصل عليها ...

دخلت رميت السلام و حطيت الدوا على الطرابيزه : دا الدوا ... الي ناقص حد فيكم يدخل يديهولها ...

توحيده : طب ما تقوم تديهولها انت يا عمر ... انت فاهم اكتر مننا في الدوا ...

انا : لا يا ست الكل مش ناقص تمسك فيا تاني ... قومي يا اسماء اديها انتي ...

توحيده : طيب انا كنت عاوزه اطلب منك طلب بس خايفه تكسفني ...

انا : ما عاش الي يكسفك يا ست الكل ...

توحيده : طيب ... كان عندي دوا باستعمله لما يجيلي البواسير و الحج **** يرحمه كان بيعملهولي ... ما انت عارف انه كان ممرض و فاهم الحاجات دي ... ممكن يعني تديهولي عشان انت بتفهم في الادويه ...

انا : طيب يا ست الكل ادخلي انتي و انا جاي وراكي ...

اسماء دخلت لاختها و انا ولعت سيجاره و قاعد افكر واضح انهم شراميط و عاوزيني انيكهم بس انا مش هلمسهم غير لما يطلبوها و اكسر عينهم و تبقى الكلمه الاولى و الاخيره كلمتي ... عشان لو حمايا عرف الي بيحصل يكونوا هما الي غصبوني ... و انا بفكر كدا لقيت حماتي لزقت فيا و ايدها على كتفي و بزها اليمين لازق في كوعي ...

حماتي : عمر بتفكر في ايه ...

انا : في كل الي بيحصلي دا ... انا كنت عاوز اعيش حياة هاديه بعد ما بعدت عن كل حاجه ...

حماتي : عيش يا عمر ... عيش الدنيا زي ماهي بحلاواتها و مرها حزنها و سعادتها ... عيش و ما تفكرش كتير ...

انا : هشوف ... يلا حروح اشوف حماتك ...

سبتها و دخلت و انا هايج من بزاز سمسمه لاوضة توحيده و انصدمت من الي انا شفته ...

الجزء الثالث

دخلت اوضه توحيده لقيتها قالعه ملط و نايمه على بطنها فوق السرير ...

توحيده : خد يا عمر المرهم اهو ...

انا : مممر مرهم ايه و ايه الي انتي عاملاه في نفسك دا ...

توحيده : ماهو دا الدوا بتاع البواسير ما انت عارفه و مفعوله كويس اوي و يريحني ...

انا : بس بس كدا مش حينفع ...

توحيده : يا عمر انا اكبر من جدتك يعني مافيهاش حاجه و الا حتهيج على ست عجوزة قربت من 70 سنه ...

انا : ايه الي انتي بتقوليه دا بس ...

توحيده بشرمطه : ماهو بصراحه الحج كان بيعمله بحاجه تانيه بس انت اعمله بصوابعك بقا عشان عيب ههههههه ... يلا بقا يا عمر ...

قعدت جنبها و اخدت شويه من المرهم : افتحيها بايديكي يلا ...

توحيده بشرمطه : افتح ايه ؟؟؟

انا : اه حنبدأ بقا ... افتحي طيزك يا جدتي ...

توحيده بزعل : جدتي ؟؟ ماشي ...

فتحت فلقات طيزها الكبيره كانت لونها قمحي و خرمها اغمق شويه دخلت صباعي فيها كله و سمعت اه اجمد من اجدع شرموطه ...

توحيده : كدا يا عمر توجعني ... دخله بالراحه و لفه ...

انا : اوجعك ايه دا انتي خرمك نفق ...

توحيده : دي عمايل الحج كان بيحبها و هو الي جابلي البواسير ...

كل دا و انا شغال بعبصه و هي تتأوه تحتي و مفنسه طيزها لفوق ... و انا اخد من المرهم ادخله ادهنه جوا خرمها و صوت اهاتها علي ...

شفت ايدها دخلت تحتها بصيت لقتها تدعك في كسها الكبير : انتي بتعملي ايه ...

توحيده بمحنه : اريح كسي ... انا مش قادره كان بياكلني ... دخل صوباعين يا حبيبي بسرعه قربت تيجي ...

دخلت صوباعين و فضلت ابعبص في طيزها الكبيره لحد ما اترعشت و نزلت شويه عسل ... و اترمت على بطنها ... طلعت صوابعي من طيزها ...

لفت و نامت على ظهرها و رجليها مفتوحه و بصت لزبي الي واقف : ايه دا يا عمر انت هيجت عليا ...

انا : ليه شايفاني خول ما يقفش و انا نازل فيكي بعبصه ...

ساميه من ورايا مش عارف دخلت امتى : لا يا عمر انت سيد الرجاله ...

انا : طيب انا حطلع انام فوق شويه و ابعتيلي أسماء ...

ساميه : لا نام هنا ... خايفه علياء تقوم و تعمل حاجه... ارجوك يا عمر استحمل ...

انا : **** يطولك يا روح ... بقلك عاوز اسماء يا حماتي تقولي نام هنا ...

حماتي : و ماله يا حبيبي خد راحتك انت فبيتك ...

انا : اوف خلاص مش عاوز حاجه حنام فين دلوقتي ...

حماتي : في اوضه علياء طبعا و كدا هي لما تصحى حتفرح اوي و تخف بسرعه ...

انا بعصبيه : نعم ؟؟ عاوزاني انام جنب اخت مراتي الي مفكراني جوزها عاوزه تحطي الغاز جنب النار ...

حماتي : اهدا يا عمر ... هي كدا كدا فاكراك جوزها يعني ممكن لم تلاقيك جنبها تفرح و دا شيء يساعدها في علاجها ...

انا بجس نبضها : بقلك ايه يا حماتي ... انتي عارفه اني لو نمت جنبها و اتشرمطت عليا مش حرحمها ...

حماتي : بصراحه مش عارفه ان كنت تقدر تمسك نفسك اكتر بس دي حاجه متوقعه ان يحصل حاجه بينكم ...

بعربجه : و موافقه اني انيك بنتك في حضوركم كلكلم ...

توحيده : اتأدب يا ولد ... ايه الالفاظ دي ... انت في البيت مش في الشارع ... اسمها انام معاها ...

انا : و النبي يا حجه غطي كسك و بزازك الاول قبل ما تتكلمي ... و انتي بقا جاوبي على سؤالي ...

حماتي : و انا اقدر ارفض حاجه فمصلحة بنتي ... اعمل الي يريحك يا حبيبي المهم بنتي تتحسن ...

انا : لا عاوزه اسمعها واضحه ...

حماتي : ايووه موافقه ... عاوزاك تنام مع بنتي و تفشخها عشان تبطل محن و شرمطه ...

انا : حاضر يا حماتي حاضر ... انتي الي طلبتي يبقى انا مليش دعوه بلي بيحصل ...

سبتهم و رحت لاوضه علياء و لقيت أسماء قاعده على كرسي جنبها ندهت عليها ...

اسماء : خير يا حبيبي في حاجه ؟؟

انا : مش خير يا أسماء ... أمك عاوزاني انام جنب علياء و انت عارفه اني على أخري و لو قربت مني تاني مش حقدر اعمل حاجه وقتها و حغلط معاها ... و امك قالتهالي بصريح العباره موافقه تنام مع بنتي و تفشخها ... فهما معنى الكلام و الا اعيد تاني ...

أسماء : انا عارفه الكلام دا ... بس انت شايف حالتها تصعب عالكافر ... و الدكتور قالك انها محتاجاك ...

انا : يعني انتي كمان عاوزاني انيكها ...

أسماء : دي اختي يا عمر مهما كان ... صحيح اني عاوزاك ليا لوحدي بس دلوقتي لازم نساعدها ... انا بتقطع من جوا لما اشوفها بتتشرمط عليك و في نفس الوقت قلبي بيتقطع عليها ...

انا : ماشي يا اسماء اقفلي النور عاوز انام شويه ...

اسماء : ماشي يا حبيبي **** يخليك ليا ...

باستني من خدي و راحت قفلت الشبابيك و طلعت و انا نمت جنب علياء و دماغي مليان افكار ..

مش عارف نمت قد ايه بس صحيت على رعشة جسمي و زبري بينطر لبن فتحة عيوني لقيت علياء نايمه على بطنها بين رجليا و رجلها المجبسه مدلدله على الارض و و راكزه على ايدها المتجبسه و ماسكه زبري بإيدها التانيه تحلبه و تلحس باقي اللبن منه و وشها كله لبن نازل على شفايفها ... طلعت لسانها لحست اللبن و ابتسمت بصيت وراها لقيت الباب مفتوح شويه و أمها و جدتها يبصوا علينا و بسمتهم من الوذن للوذن ...


عدت الايام و انا هايج من عمايلهم فيا علياء شالت الجبس و فضلت يومين بعيده عني من غير ما تغريني او تطلب مني انام معاها في سريرها و بعدها رجعت لشرمطتها تاني لا بل ممكن نقول انها زودتها اكتر ...


و في يوم كنت نايم و حسيت بحد يحسس على زبي فتحت عينيا و لقيت علياء ملط في السرير نطيت من مكاني بسرعه و رحت للحمام و انا معصب دخلت عشان اخد دش و نسيت اني ما جبتش هدومي و لابس بوكسر بس جهزت البانيو مليته ميه بارده عشان اهدا شويه و رجعت للاوضه عشان اجيب هدومي ... كانت توحيده و حماتي و علياء بيضحكوا بس سمعت حاجه صدمتني ... كانت اسماء جايه من المطبخ و قبل ما تتكلم شاورتلها تسكت و تجي تسمع معايا ...

حماتي : برافو يا قلبي كملي تمثيل كدا و هو شويه وقت و يستسلم و ينططنا على زبره كلنا ...

علياء : ههههههه انتي دماغك سم يا توحه دا صدق بجد اني لسا مريضه و اتجننت ههههههه ...

توحه : اتمتعي انتي دلوقتي بزبره الي يجنن دا لحد ما يجي دورنا كسي و طيزي تعبوا من الخيار ...

حماتي : الصبر حلو يا حماتي و هو فاضل عليه تكه و يغتصبنا كلنا بس ابعدوه شويه عن أسماء لازم ما يلمسهاش دلوقتي خالص عشان يفضل هايج على طول و يغلط ...

سحبت مراتي معايا بشويش و طلعنا لشقتنا و اسماء فتحت لاني كنت بالبوكسر بس و هدومي تحت في الاوضه ... دخلنا و فضلنا وقت طويل ساكتين كنت باصص في الارض افكر ... سمعت شهقات مكتومه ... بصيت لأسماء لقيت دموعها شلال على خدودها من غير صوت و باصه في الارض ....

نطيت جنبها و رفعت وشها ليا : الف مره اقلك مش عاوز اشوف دموعك ...

أسماء دخلت في حضني تعيط و فتحت على الاخر ... شدتها اكتر لحضني و سبتها تعيط لحد ما تهدا ...

بعد ما هديت ... بجمود : طلقني ...

انصدمت : نعم ؟؟

بنفس الجمود : طلقني ...

نزلت بايدي على خدها بقلم علم على خدودها لدرجه انها وقعت على الارض ...

انا : دا عشان تفوقي و تسحبي الكلمه الي قلتيها ... مافيش داعي تربطي غلط عيلتك بيكي انتي ... انتي مراتي حبيبتي اشرف بنت عرفتها فحياتي و مش حسيبك عشان شويه شراميط بس انا الي حربيهم من اول و جديد ...

نزلت على الارض و خدتها فحضني : انا اسف اني مديت ايدي عليكي بس الكلمه دي اوعي تقوليها تاني انا وعدتك افضل طول عمري جنبك ... و كلمتي سيف ... المهم دلوقتي عاوزك تتصرفي كأن ما حصلش حاجه ...

اسماء : هتعمل ايه ؟؟

بسمه خبث : هربيهم ...

سبتها و دخلت خدت دش و لبست هدومي و رحت قابلت ناس جابهم سمسار اجرتلهم شقه و رحت الصيدليه نزلت المخزن و مسكت تليفوني عملت اتصال و قفلت ... رحت المطعم الي ورثته علياء من شادي وقفت عليه شويه و شفت الشغل ماشي ازاي و راجعت الحسابات كانت الدنيا ظلمت و انا عيوني قفلت و اموت و انام ... رجعت البيت و طلعت شقتنا نمت على طول ... طبعا كنت كلمت اسماء قبلها انها تنام تحت و ما تسبش حد يطلعلي فوق و الا اقلب الدنيا على الكل ...

عدا يومين اتهرب منهم و اروح انام في الشقه لوحدي و صبح تالت يوم نزلت فطرت معاهم و طبعا الجو ما خليش من شرمطتهم و انا مستحمل و بجاريهم و عامل نفسي اني خدت على الوضع و بعد الفطار قعدنا كلنا في الصاله نشرب قهوة و كلهم لبسين قمصان نوم و اللحم الابيض المربرب مهيجني و طبعا اسماء الوحيده الي لابسه هدوم محتشمه ... فجأه الكل اتفزع اول ما شافوا فريد حمايا داخل عليهم ...

فريد بغضب : ايه دا ؟؟ انتوا قاعدين بلبسكم دا كدا ازاي ؟؟

ساميه قامت مرعوبه قربت منه : فريد ؟؟ انت رجعت من غير ما تقول ؟؟

فريد نزل على وشها بقلم وقعها الارض : جاي اشوف مراتي الوسخه الي كنت فاكر انها ساتره عرضي هي و بناتها ...

ساميه مسكت رجليه : انت فاهم غلط يا فريد والنبي فاهم غلط ...

فريد يزقها برجله : فاهم غلط ازاي ؟؟ هاه ؟؟ لما ارجع الاقي مراتي و بناتي بقمصان نوم قدام جوز بنتها ؟؟ افهم غلط ازاي ان كانت مراته نفسها لابسه هدومها و حماته و اخوات مراته لابسينله قميص نوم ...

ساميه تعيط : الدنيا حر يا فريد و دا زي ابني ...

فريد بغضب : و ليكي عين تتكلم ؟؟ لمي هدومك و على بيت ابوكي انتي طالق يا ساميه ... و بناتك بقا انا هربيهم من اول و جديد ... سودتوا وشي ...

سحب الحزام من البنطلون و نازل ضرب فبناته الا مراتي ... كنت بتفرج و شمتان فيهم بس حصل الي صدمني ...


نشوف حصل ايه في الجزء الجاي بقا ....









لا من غير شتيمه انا بهزر يا مان 🤣🤣 ...

توحيده وقفت و نزلت على وش ابنها بقلمين : جاي تعمل راجل علينا دلوقتي ؟؟ بتضرب مراتك و بناتك عشان واخدين راحتهم في بيتهم ؟؟ مش كفايا سايبهم طول عمرك و حارمهم منك ؟؟ جاي دلوقتي تعمل راجل عليهم و اطلق مراتك الي اصلا سايبها محرومه طول عمرها ؟؟

فريد جاب ورا في لحظه : يا ماما مش شايفه الي بيحصل ؟؟

توحيده تنزل بقلم تاني على وشه : انت ليك عين ترد عليا ... مش عاوزه اسمع صوتك لحد ما اقولك تتكلم و الا و ديني لافضحك قدامهم ... ( لفت ناحيتي و بهدوء ) عمر لو سمحت وصلهم لشقتك لحد ما الاقي حل في المصيبه الي حصلت ...

قعدت ابصلهم شويه و شفت حمايا منزل عيونه الارض ... البنات و امهم مفشوخين بالضرب من الحزام حتى علياء نفسها الي عامله مريضه مضروبه ... خدتهم و اسماء فتحت الباب و سندت أمها و فريال ورانا ... وصلتهم شقتنا و أسماء ادتهم جلبيات يلبسوها و قعدت تطبطب عليهم و تهديهم ... و لاول مره حماتي تصعب عليا بسبب طلاقها الي كان بسببي ...

ايوه بسببي ... انا الي اتصلت بحمايا و حكيتله كل حاجه و انهم اتفقوا عليا و اني مش عاوز اخون ثقته فيا ... و كمان خايف احكي و افضفض لأبويا الي أكيد هيغصبني اطلق اسماء ... و بعد ما رسيته على الحوار كله و انه لازم يرجع قبل ما أغلط لاني بشر و مش هقدر امسك نفسي أكتر من كدا ... طمني انه هينزل في اول طياره و ينهي الحوار كله ...



عند حمايا و أمه ....

فريد ماسك خده يحسس عليه : كدا يا ماما تضربيني قدامهم في سني دا ؟؟

توحه : ما انت الي خول و طلقت مراتك يا معرص ...

فريد : اعمل ايه بس لما ارجع و الاقيها لحمها عريان هي و بناتها قدام جوز بنتها ...

توحه : حوش حوش ... الواد بقا حمش فجأه ... ايه يا معرص هتعملهم عليا ؟؟ ناسي لما كنت بتناك من شادي و انت تقعد تعرص عليا و تشوف لو في حد طالع عندنا تمنعه ؟؟ و الا ناسي مراتك التانيه الي خلاتك معرص عليها هي و بنتها ؟؟ احمد **** اني ستراك و مش عاوزه افضحك قدام عمر ...

فريد : لازمته ايه الكلام دا دلوقتي يا ماما ؟؟

توحه : لازمته انك غبي و طلقت مراتك الي صايناك طول عمرها ... لو واحده تانيه كانت اتناكت من رجاله المنطقه كلهم بعد كل الحرمان الي عاشته ...

فريد : غصب عني يا ماما ... عمر اتصل بيا و طلب مني الاقي حل معاكم بعد ما عرف ان علياء بتمثل عليه و انكم متفقين معاها ... تصوري بقا انه كان ناوي يحكي لابوه الي حصل ... و بكدا أبوه الي غصبوا على الجواز من الاول هو الي بنفسه هيطلقه منها ... و بعدها بقا يفضحنا فكل حته ...

توحه : يا مصيبتي ... عمر عرف ؟؟

فريد : ايوه عرف و اتصل بيا أشوفله حل ... و كمان عاوز مني انزل نهائي لمصر خاصه انه مافيش سبب يخليني اشتغل هناك طالما عندي فلوس تعيشنا بقيه عمرنا مرتاحين جدا ...

توحه : امممم عمر ذكي جدا ... خلاص سيب موضوع عمر عليا ... بس لازم ترجع مراتك و كمان تصفي شغلك الي برا دا و تنزل مراتك التانيه و بنتها هنا ...

فريد : بس يا ماما ااااا ....

توحه : عارفه انك معرص و عاوز تعرص عليها هي و بنتها و لو نزلت هنا ممكن تتفضح عشان اتعودت على النيك ... بس هي لو رفضت هددها بالطلاق و جيبها هنا لحد ما الاقي حل مع عمر ...

فريد : خلاص يا ماما هعمل كدا بس محتاج شهر او شهرين على الاقل لحد ما اصفي كل اعمالي و ارجع ... اصلا طيارتي بعد أسبوع ...

توحه : خلاص روح للشيخ و شوف هترجع مراتك ازاي ... بس عاوزاك تقنع عمر ان لبس مراتك و بناتك قدامه عادي لانهم اتعودوا كدا قدام شادي و انهم بيعتبروه اخوهم مش جوز اختهم الي اصلا متحرمين عليه ...

فريد حاضر يا ماما حاضر ...

توحه : لو نفذت كل حاجه كويس هخليك تعرص عليا و على مراتك و بناتك ... عارفه انك هتتبسط اوي يا معرص ههههههه ...

فريد : ههههههه خلاص هنزل اشوف المؤذون...


عندي انا في الشقه ...

قاعد جنب حماتي و واخدها فحضني اطبطب عليها و هي تعيط و نفسيتها زي الزفت عشان اتطلقت ... بس جسمها الملبن و بزازها الكبار الي لازقين جامد في صدري خلوني هايج عليها فشخ ...

دخلت في حوار مع شيطاني الي قعد على وذاني و مش راضي يسبني من يوم ما دخلت عيلة الشراميط دي ...

شيطاني : تعرف يالا انك اغبى شخص شفته فحياتي ؟؟

انا : يا عم سيبني في الهم الي انا فيه دا ...

شيطاني : هم ؟؟ هم يا خول ؟؟ الملبن الي تحت ايدك دا هم ؟؟ دا حلم كل مراهق و حيحان انه يكون في مكانك دلوقتي تقول عليه هم ؟؟

انا : يا اخي حلم ايه بس انا مش عاوز حل عني ...

شيطاني : مش عاوز ؟؟ ههههههه و زبرك الي عامل زي الوتد دا من هيجانك عليها ؟؟ طب و ايدك الي بتحسس على ظهرها دي ؟؟

انا : بصراحه صح انا هيجان عليها بس ما ينفعش خاصه في الوقت دا بالذات ...

شيطاني : بص جرب انزل بإيدك لطيزها و شوف رد فعلها ... اصلا هي كمان هايجه بص بتتنفس ازاي ؟؟

الشيطان لعب في دماغي و لقيت ايدي نازله لحالها من غير ما احس بنفسي و وصلت لخصرها ... سمسمه اتنهدت وسط دموعها و طلعت هوا سخن من بقها ولع في صدري و هجت اكتر و زبي وقف في استعداد ... نزلت بإيدي على اول طيزها و لما ما لقيتش رد فعل منها نزلت اكتر و اكتر لحد ما بقت ايدي ماسكه فلقه طيزها ... نفسها بقا اسرع مع كل ضغطه من ايدي على طيزها ... ايدها ماسكه ركبتي تضغط عليها و الثانيه بتحسس على فخذي قريب من زبي الي واقف ... مسكت خدها بإيدي احسس عليه بحنيه و امسح دموعها ... و بست رأسها الي رفعته لفوق و بصيت في عيونها المليانه دموع ... فتحت شفايفها بحركه هيجتني ... بلعت ريقي من منظرها و قربت لشفايفها ... قبل ما ابوسها من شفايفها ميلت شويه و بوسة خدها الي صوابع جوزها معلمه عليه ... و بعدت ايدي من طيزها و رفعتها لخصرها ...

حاولت امسك نفسي و ما أتهورش ... مش عارف فقت ازاي من هيجاني الي كان شويه و يفضحني ... خاصه لما بصيت و شفت البنات كلهم مركزين عليا و على زبي الي فقمة انتصابه ... حتى اسماء مراتي كانت بتبصله و تعض شفايفها و قافله رجليها على كسها ... و فريال منزله ايدها تدعك في كسها و مغطيه نفسها بمخده فوق رجليها ... علياء بقا الفجر كله ... ماسكه بزها بإيدها بتعصرها عصر ... و عيونها مش بتتحرك من على زبي و تعض فشفتها ...

قمت بسرعه و قلتلهم اني هنزل اتكلم مع حمايا شويه و بعدها اروح الشغل ... سبتهم و نزلت لحمايا و اول ما وصلت توحه سابتني معاه و طلعت لشقتي و فضلت اتكلم مع حمايا احاول اقنعه يرجع مراته عشان الفضائح و ان الناس أكيد هتجيب سيرتها بالعاطل خاصة انها اطلقت في سن كبير ... حمايا اقتنع بعد مناهده بس بيمثل عليا ... شويه و لقيت البنات نازلين و أسماء معاهم الي فضلت تهدي في ابوها و تلوم عليه عشان طلق امها و ضرب اخواتها و هري كتير ... سبتهم و نزلت الصيدليه ....


في شقتي ...

قاعده توحه و حماتي يتكلموا ...

توحه : ما تقلقيش يا حبيبتي هيرجعك غصب عنه و كمان هخليه يرجع مصر على طول ...

ساميه : بعد ايه يا ماما ؟؟ بعد الحرمان دا كله و مراته الي عامله نفسي مش عارفه عنها حاجه و انه مش متجوز عليا ... و هي هناك مرتاحه و متهنيه ...

توحه : سيبك من الكلام دا و خليكي ورا كلامي تكسبي ...

ساميه : استني استني ... مش عمر لما كان بيهديني هاج عليا قدام البنات ...

توحه : ايه دا بجد ؟؟

ساميه : ايوه مسك طيزي يفعص فيها و كان ناوي يبوسني من شفايفي بس اظن افتكر البنات و باسني من خدي ... اه يا ماما لو شفتي زبه كان عامل ازاي ...

توحه : خلاص اسكتي يا لبوة هيجتيني ... بقلك ايه لما يجي جوزك يرجعك ارفضي و خليكي قاعده هنا كم يوم عاوزاكي تولعي عمر على الاخر و سيبي فريد عليا ...

ساميه : تصدقي فكره انا اصلا هتجنن عليه ... الواد عفي و قادر ... دي البت اسماء بتقول انه لولا انها بتتعب منه ما كنش سابها تقوم من السرير خالص ... بس خايفه من فريد ابنك لو عرف ...

توحه : شيلي الخول دا من دماغك و انا هخليه يعرص عليكي كمان ...

ساميه باستغراب : ايه ؟؟ يعرص عليا مره واحده ...

توحه : ساميه انتي بنت اختي و مربياكي من صغري و الضرب الي ضربهولك النهارده مش هعديه بالساهل ... و هخليه يدخله بإيديه لكسك و تذليه زي ما انتي عاوزه و كمان نتناك كلنا و نتمتع ... المهم توصلي لعمر و تخليه ينيكك ... و على فكره عمر عارف ان علياء بتمثل عليه بس عامل نفسه ما يعرفش ...

ساميه : بجد عارف ؟؟

توحه : ماهو الي كلم فريد و خلاه يرجع عشان خاف يحكي لابوه و نتفضح كلنا ... فهمتي ليه ضربك و طلقك ... المهم انا هنزل و ابعتلك أسماء ...

ساميه : تسلميلي يا ماما يا اجدع خالة في الدنيا ...

توحه قامت عشان تنزل : ايوه طبلي طبلي ...



عندي في الصيدليه ....

دخلت الحجه تهاني الصيدليه و دي كانت ليها حكايه معايا زمان قعدت بايت عندها 3 ايام هريتها فيهم نيك و كنت مستلف منها 750 ألف جنيه لما فتحت الصيدليه و اديتها وصولات امانه ...

انا : اهلا اهلا يا حجه اتفضلي دي الصيدليه نورت ...

تهاني : بكاش زي عوايدك ... بس بجد زعلانه منك ...

انا : لا لا و دي تيجي القمر يزعل عليا دي حياتي تظلم و تبقى كحلي ...

تهاني : ايوه كل بعقلي حلاوه يا واد بس برضو زعلانه منك ...

انا : طيب اتفضلي نقعد جوا في المكتب لحد ما اجهزلك قهوتك بنفسي ... و اوعي ترفضي ...

تهاني دخلت و قعدت : اهو يا سيدي قعدت ... بس برضو زعلانه منك ...

بعد ما جهزتلها قهوتها : طيب احكيلي بقا القمر زعلان مني ليه ؟؟

تهاني : عشان واطي من يوم جوازك ما جيتش تزورني و لا تسأل عليا و انت عارف من يوم موت المرحوم و جواز العيال بقيت لوحدي انا و البت ثريا الشغاله ... و انت بقيت تبعت الفلوس معاها لما تشوفها ماشيه السوق ... ايه ما بقيتش اعجب و الا القعده معايا بقت تقيله على قلبك ...

انا : قطع لسان الي يقول كدا ... هو انا اطول اقعد مع القمر ... بس انتي عارفه الاشغال و خاصة اني اتجوزت و حمايا مسافر و عيلته بقت ضمن مسؤولياتي ... و بالنسبه للفلوس انا اتأخرت عليكي فيهم و بصراحه مكسوف من نفسي بس قريب هحاول اديهملك مع بعض ...

تهاني : فلوس ايه يا ابو فلوس انت ... كدا برضو تفهمني غلط ... هو احنا بينا فلوس ...

انا : لا دا حقك و انتي عارفاني ما بحبش اكل حق حد ...

تهاني قامت : كدا زعلتني منك بجد ... انا كنت جايه الومك على غيابك عني ... و انت تقلي اكل حق حد ؟؟ دلوقتي بقيت حد ؟؟ وسع كدا عشان اروح ...

انا قمت و مسكت ايدها : على فكره انا مقصدش كدا بس انتي عارفاني حساس جدا في موضوع حقوق الناس خاصه الناس الي بعزهم و قريبين مني ... ( قربت منها اكتر و مسكت دقنها و رفعته لفوق و بصيت في عيونها ) انتي عارفه اني بحبك فبلاش تزعلي مني ...

تهاني دابت من نظراتي و قربت مني و مدت ايدها تحسس على زبي : لو حبيبتك بجد ما تبعدش تاني و تحرمني منه وقت طويل حتى لو مره في الشهر ...

ولعت من لعبها فزبي و خدت بوسه صغيره من شفايفها : ما ينفعش هنا يا حبيبتي ... انتي بالذات مقدرش اعمل معاكي حاجه هنا عشان سمعتك و قريب هجيلك و أعوضك ...

تهاني بعدت ايديها و مسكت وشي و شبت لفوق و خدت بوسه طويله شويه : هستناك على نار ... سلام يا حبيبي ...

طلعت تهاني و سابتني مولع ... و شفت الوقت اتأخر فتحت الدرج خدت منه الغله و ربطتهم بأستيكه لوحدهم و خبيتهم في جيبي و رحت للمطعم راجعت الحسابات و خدت منه الغله كمان و عملت نسخه من كل الارادات و خدتهم معايا و رجعت البيت ...


دخلت لقيت البنات قاعدين مع جدتهم توحه و أبوهم يشربوا الشاي بعد ما اتعشوا و كأن مافيش حاجه حصلت ... توحه لابسه قميص نوم اسود طويل مغطي جسمها كله بس ماسك اوي و بزازها الي من غير سوتيانه هيفرقعوا و الحلمات مرسومين ... فريال لابسه جلبيه بيتي عاديه بس مع جسمها تهيج ... الأحبه الكبيره بقا علياء لابسه عبايه محزقه على جسمها و بززها هتنط من السوتيانه الي رفعاهم لفوق و قاعده على الكنبه و رافعه العبايه لحد ركبتها عشان الجبس ... بصيت لحمايا الي واضح انه مكسوف و مغلوب على امره ...

توحه : اقعد يا عمر انت ابننا و دول اخواتك و بلاش كسوف من حد و الا انت مش معتبرنا أهلك ؟؟

انا لسا واقف : لا ازاي دا أنتوا أهلي فعلا ... بس انا جاي ادي فلوس المطعم لعلياء و طالع لأسماء على طول ...

حمايا بصلي و الدياثه اشتغلت عنده : اقعد يا عمر عشان عاوز اوضح كم حاجه الاول قبل ما اطلع معاك ارجع حماتك لعصمتي ...

قعدت قدام علياء الي لاحظت انها فتحت رجلها اكتر و كانت مش لابسه كيلوت و كسها كله باين قدامي : اتفضل يا عمي انا سامعك ...

حمايا : اممممم مش عارف اقولك ايه ... بصراحه كدا انا اتسرعت و اتنرفزت الصبح و ضربت البنات و امهم عشان هدومهم ... انت مش غريب يا عمر و زي اخوهم و كمان الدنيا حر و ووو ...

توحه : هقولك انا يا عمر ... انت مش غريب عننا يا عمر و اكيد بتعتبر الكل اخواتك و اهلك هنا ...

انا : دا شيء اكيد طبعا ...

توحه : الطقس حر اليومين دول و كل الستات بتلبس كدا في بيوتهم و ياخدوا راحتهم و انت مسؤول عننا في غياب فريد يعني اكيد هتكون داخل خارج كتير و في اي وقت ... يرضيك بقا تقيد حريتهم و تخنقهم اكتر في الحر دا ؟؟ انت كمان اكيد مش طايق الحر ... و اهو اديك شايف عمك نفسه مش قادر و لابس شورت و فانيلا ... و عشان كدا عمك اقتنع انه عادي لو لبسوا حاجات خفيفه لحد ما الدنيا تخف شويه من الحر دا ... و انت ستر و غطا علينا طبعا ...

فكرت شويه في كلامها و اكيد فريد وراه سر لازم اجاريهم عشان اعرفه لانه فرق بين موقفه الصبح و دلوقتي 180 درجه : اممممم بالنسبالي ما عنديش مشكله و هما احرار يعملوا الي عاوزينه في بيتهم بس لو شفت واحده برا لابسه محزق او ماشيه بطريقه مش حلوه برا هكسر رقبتها ...

توحه : ههههههه حمش يا واد ... كدا تعجبني ... يلا يا حبيبي اطلع مع عمك فوق عشان يرجع مراته ...

انا : لا استني نراجع الحسابات بتاعت المطعم و ادي علياء فلوسها ...

حمايا : ايه الي بتقوله دا يا عمر ؟؟ عاوزنا نراجع وراك ؟؟ لا كدا ازعل منك ...

انا : الحق حق يا عمي ...

علياء فتحت رجليها اكتر و انا الي كل شويه ارمي عيني على كسها الي فيه ميه بتلمع ... واضح كدا انها هايجه من نظراتي ليها ...

علياء بشرمطه و غمزه : عيب كدا يا عمر .... امممم انا متنازله عن الحق دا و مش هراجع الحسابات ...

ولعت اكتر و زبي عمل قبه تحت البنطلون : حيث كدا امسكي دول 54 ألف جنيه الربح الصافي للاسبوع دا ...

قمت اديتها الفلوس في ايدها و قبل ما تمسكهم مسكت ايدي و مسحت على صوابعي بالراحه ... خدت الفلوس عدتهم و طلعت منهم 27 الف جنيه و ادتهملي ...

علياء : امسك دول يا عمر ...

استغربت : ايه دول ؟؟

علياء : دول نصيبك يا عمر ...

انصدمت : لا بقا كدا مش هنتفق ...

حمايا : حط الفلوس في جيبك يا عمر انت بتتعب و بتراقب الشغيله و الحسابات و ماسك المطعم كويس و انا اتفقت مع علياء انك تمسكه على طول و تاخد 50% من المكسب ...

انصدمت : بس كدا كتير يا عمي ...

توحه : مش كتير يا عمر دا حقك و كمان انت اولى من الغريب الي لو مسك مكانك هياخد نفس النسبه دا طبعا لو ما حاولش يشغل دماغه و يسرقها ...

انا : مش عارف اقولكم ايه بصراحه ...

حمايا : حط الفلوس في جيبك و ما تقولش حاجه ... و يلا بينا بقا نطلع لحماتك ...

حطيت الفلوس في جيبي و قمت : يلا بينا ... تصبحوا على خير ...

الكل : و انت من أهل الخير ...

علياء : و انت من اهل الخير ( و بشفايفها قالت يا حبيبي و غمزتني ) ...

ابتسمت من جنانها و سبتهم و طلعنا لشقتي و دخلنا بس انصدمت من حماتي و الي شفته منها ...

الجزء الرابع

دخلت انا و حمايا لشقتي و كانت حماتي قاعده مع مراتي و اول ما شافتنا زعقت فيا ... و هي بتجري في اتجاه اوضه نوم ...

ساميه تزعق : انت ازاي تدخل راجل غريب من غير ما تقولي احط على شعري ؟؟

فضلت واقف مصدوم و ساكت ...

حمايا راح للاوضه يفتحها و كانت قافله على نفسها : انا غريب يا ساميه ؟؟

ساميه : ايوه غريب و امشي اطلع برا ... ناسي انك طلقتني و بقيت غريب عني ...

فريد بهدوء : طيب افتحي نتفاهم انا جاي ارجعك ...

ساميه : اه ماهو بمزاجك تشخط و تنطر و تضرب و تطلقني و عاوزني ارجعلك ... لا يا فريد مش راجعالك ...

فريد بغضب : يعني ايه مش راجعه يا ساميه هترجعي و رجلك فوق رقبتك ...

ساميه بقوة : ايه هتسوق فيها و تستقوى عليا عشان ماليش اخوات ولاد و ابويا ميت ؟؟ عشان ماليش ظهر يسندني و يدافع عني و يحميني منك ؟؟ لا اوعى تفكر كدا ... لما انت كنت فحضن مراتك التانيه كنت انا هنا أسد و بألف راجل في البيت و الشارع عشان اصونك و اربي بناتك ...

صعبت عليا : ايه يا حماتي و انا مش ظهرك و سندك في الدنيا و الا مش معتبراني ابنك ؟؟

ساميه : ايوه ابني و تاج راسي كمان تسلملي يا راجلي ...

انا : عمي تعالي معايا ثواني ... ( بعدنا شويه عن الاوضه ) سيبها تهدا شويه يا عمي ما تنساش انك بهدلتها و ضربتها جامد و كمان طلقتها ... خليها كام يوم عندي لحد ما تهدي ...

حمايا فكر شويه : حاضر يا عمر حاضر ...

اسماء : بابا انت صحيح متجوز على ماما ؟؟

فريد بتوتر : مممم مش وقته يا أسماء مش وقته ...

نزل فريد من عندنا بسرعه و انا رحت طمنت ساميه انه راح خلاص و اول ما فتحت الباب نطت في حضني تعيط ... حضنتها جامد و سبتها تعيط و تهدا رغم اني كنت هايج من بزازها الي ضاغطين على صدري ... بعد ما هديت مسكت ايدها و دخلتها للاوضه ترتاح شويه ... نيمتها على السرير و جيت أمشي لقيتها مسكت إيدي ...

ساميه بدموع : ارجوك ما تمشيش يا عمر ... انت وعدتني تبقى سندي ... هتسيبني من اولها ؟؟

بصيت لأسماء الي لفت للنحيه التانيه من السرير : خليك معاها يا عمر لحد ما تنام و انا همدد جنبكم انا كمان ...

قلعت الكوتشي و مددت جنبها و خدتها فحضني لحد ما انا نفسي نمت ... ما حستش بنفسي غير و زبي واقف و في حراره حواليه ... فتحت عيوني لقيت حالي حاضن حماتي و زبي واقف و محشور في طيزها الكبيره المليانه لحمه و ايدي ماسكه بزها ... و نايمه على دراعي الثاني و كف ايدي على بزها الثاني و ايدها ماسكه ايدي بتضغطها على بزها و الايد التانيه تحت اللحاف بس واضح انها بتدعك كسها من حركاتها و أنفاسها السريعه ...

مسكت نفسي و عملت حالي لسا نايم خاصه ان أسماء مراتي لسا نايمه و مش عاوز تصحى على فضيحه ... بس لقيتها سرعت الدعك فكسها فجأه و فضلت ترجع بطيزها على زبي كأنها بتنيك نفسها لحد ما حسيت برعشه فجسمها و بعدها هديت و فضلت تنهج و اتأكدت انها نزلت عسلها ...

بعد شويه انتظم نفسها و قعدت على السرير و انا مغمض و عامل نفسي نايم ... حسيت كأنها بتبصلي ... شويه و اتحركت و لقيت نفسها سخن على زبي ... و في شفايف لزقت فيه ... حماتي باست زبي و سمعتها توشوش له و تقوله شكرا يا حبيبي ريحتني شويه ... عقبال ما تزور كسي و تريحه ...

بعدها لقيتها طلعت فوقي باستني بوسه صغيره من شفايفي و نزلت من الناحيه التانيه و فتحت الباب و طلعت من الاوضه ... خدت كم نفس طويل و طلعته عشان اهدا من الهيجان الي أنا فيه ... بس مافيش فايده قمت بسرعه و رحت الحمام اخد دش بس لقيتها جوا بتستحمى ...

قاومت شيطاني ألف مره عشان ما أبصش عليها من خرم المفتاح و هي بتاخد دش ... فضلت واقف مستني و لقيت ايد اتحطت على كتفي و كانت أسماء ...

أسماء : مالك يا حبيبي واقف كدا و مش على بعضك ؟؟

انا : مزنوق و أمك بتستحمى جوا ...

أسماء ضحكت : ههههههه اه تمام ثواني ... ( دقت على باب الحمام ) بسرعه شويه يا ماما عمر مزنوق ههههههه ...

ساميه من جوا : حاضر حاضر ...

شويه و طلعت : معلش أنا اسفه ...

بصيت و زبي نط تاني من الي انا شفته ... شعرها الأصفر المصبوغ مبلول و نازل على كتافها الي يلمعوا من بياضهم و قطرات الميه الي نازله على اكتافها و شق بزاز الواضح من البشكير و رجليها المنورين و نص فخادها الي يتاكلوا اكل ...

بانبهار : اااا لا عادي مافيش حاجه ...

سبتها و دخلت الحمام خدت دش بارد و فضلت واقف تحت الميه اصفي ذهني و ابرد النار الي والعه فيا ... و بعدها طلعت لبست هدومي و قعدت على السفره استنى الفطار ... لقيت حماتي ترص الاكل و تبصلي بشرمطه و خدودها محمره و منوره ... أسماء بعد ما لبست هدومها رجعت و لقت الأكل جاهز باست ايد أمها و قعدت جنبي ...

حماتي قربت مني من ورا و لزقت بزازها فدماغي من ورا و ايديها تدعك على كتافي : كل يا راجلي كل و اتغذا كويس ... انت دلوقتي كل حاجه فحياتي بعد وقفتك جنبي مع الي ما يتسمى ... و قربت من خدي و باستني بوسه ولعتني ... و راحت قعدت على شمالي ...

أسماء : اكيد يا ماما عمر راجلنا مش هيسيبك لوحدك و الا ايه يا عمر ...

انا : هاه اااا اه اه طبعا و هو دا سؤال ...

حماتي : لا كدا تستاهل بوسه تانيه ...

قربت مني و مسكت وشي بإيدها الشمال تقربني ليها و في نفس الوقت تغطي مكان البوسه عن بنتها ... طبعا طبعت بوسه جنب شفايفي و ابتسمت و بدأت تأكلني بإيديها و أسماء مبسوطه بإهتمام امها بيا و الهبله مش عارفه ان امها هايجه عليا و بتغريني بحركاتها دي ...


خلصت اكل و نزلت الصيدليه وقفت فيها شويه و هزرت مع الناس الي بيشتغلوا معايا ...

قبل الغدا حمايا اتصل بيا و طلب مني اروحله البيت ... كنت وقتها في المطعم بتاع علياء اشوف لو محتاجين بضاعه و اتصلت بالتجار اوصي على الخضار ... طلعت من المطعم و ركبت العربيه رجعت البيت ... دخلت و لقيت حمايا مستني ...

فريد : اسف يا عمر تعبناك معانا ...

انا : ولا يهمك يا عمي ... دا أنا اتمنى اخدمكم ...

فريد : تسلم يا حبيبي ...

انا : خير يا عمي ؟؟ عاوز حاجه ؟؟

فريد : الحجه قالت انك كنت بتديها دواء البواسير بعد ما كان المرحوم بيديها اكيد طبعا عارف انه كان ممرض ...

وشي جاب الوان : اه يا عمي عارف ...

فريد : الحجه محتاجه الدوا دلوقتي و مستنياك جوا ...

في قلبي ( ايه العيله المتناكه دي عاوزني ادخل ابعبص طيز أمه المعرص ) : اه حاضر حاضر يا عمي المهم ادخل حضرتك الاول خليها تستعد ...

فريد قام من مكانه : طيب ...

دخل فريد الاوضه على أمه و لقاها نايمه على بطنها و لابسه قميص نوم أصفر قصير جدا و رفعاه لفوق و طيزها الكبيره عريانه ... انصدم من الي شافه صحيح كان شافها كتير عريانه و عرص عليها مع شادي ابن أخوه بس دا جوز بنته و صعب يعمل معاه زي شادي ...

فريد : ايه يا ماما الي انتي عملاه دا ؟؟

توحه : مالك يا واد ؟؟ مستنيه عمر ؟؟

فريد : مستنياه كدا يا ماما ؟؟ انتي ناسيه انه كلمني عشان انزل اشوف حوار علياء و انكم الي زاقينها عليه و انا دلوقتي عامل من بنها و ناسي ...

توحه : و انت مالك يا خول ... الطيز طيزي و انا حره فيها ... و الا ما وحشكش التعريص ...

فريد بتوتر : بس يا ماما مش عاوز عمر يكسر عيني كدا ... شادي نفسه الي نفس دمنا ما كانش عارف اني كنت بتفرج عليكم ... عاوزاني اطلع لعمر اقوله ادخل على أمي مجهزالك طيزها و نايمالك فوق السرير ؟؟

توحه مدت ايدها لزبر ابنها تدعكه : و ماله يا واد لما عمر يدخل يبعبص طيز امك الي قرب يقفل من قلة النيك ... و يا سلام لو ينزل يلحس كسي و انت تبص عليا من خرم الباب ... و تشوف زبره الكبير بين شفايفي ... اححححح بتخيل طعمه حلو اوي و انا بألحسه بلساني ... و اه لو يدخله في خرم طيزي و انا افتحله اياها بإيديا و اخليه يفشخها ...

توحه تتقلب و تنام على ظهرها و لسا بتدعك زب فريد ابنها ... و تمسك ايده تخليها على كسها و تخليه يدعكه ...

توحه : ادعك الكس الي نزلت منه ... ادعك الكس الي عمر هيلحسه و يفشخه نيك ... عمر هيفشخ عرضك و ينيك امك ... و بعدها حخليه ينيك مراتك و بناتك كلهم ...

فريد هاج من كلامها و عرق الدياثه ضرب في دماغه : هو ممكن ينيكهم ؟؟؟

توحه لسا تدعك زبه : ايوه طبعا ... بناتك و مراتك أبطال و ملبن و اي حد يهيج عليهم ... تعرف لو كنت مكان ساميه دلوقتي في شقته كنت خليته يركبني من اول ليله ... و يجيب لبنه على وشي و الحسهم ... روح بسرعه جبلي عمر يا واد يا عرص ... و عاوزاك تبص عليا من خرم الباب و هو يبعبص في طيزي بصوابعه ... روح يا واد بسرعه انا هايجه و عاوزه ارتاح يلا يا معرص ...

فريد قام و طلع من الاوضه : هوما البنات فين ؟؟

انا : طلعوا فوق لأمهم ...

فريد فرحان : اه طيب ... الحجه جوا مستنياك ...

ابتسمت : اه تمام هدخل انا بقا ...

قمت و روحت فتحت الباب و سبته مفتوح عن قصد طبعا بعد ما شفت فريد طالع و وشه أحمر و زبه واضح واقف من تحت البنطلون و كمان بعد ما طلعوا البنات لأمهم و دخلت سمعت كلامهم ... فهمت انه معرص او مشروع معرص يعني حابب الموضوع بس خايف ...

في قلبي : **** يسامحك يا بويا على العيله الي خلتني اتدبس فيها ... الحاجه الوحيده الي مصبراني هي اسماء ... واللهي لطلع عينيهم و اولها الوليه القرشانه الي جوا دي ...

دخلت لقيتها لابسه قميص نوم قصير و نايمه على بطنها و كل طيزها عريانه ... رحتلها من غير ما اعمل صوت و ضربتها ضربه جامده على طيزها صرخت و نطت من مكانها ....

توحه : اااه اخس عليك يا عمر ... كدا رعبتني ؟؟

ابتسمت بخبث بعد ما قعدت جنبها و احسس على طيزها : طيب ينفع ادخل عليكي الاقي طيزك عريانه قدامي زي الشراميط ؟؟

توحه : عيب الكلام دا يا عمر ... بتقول عليا شرموطه ؟

انا بصيت بطرف عيني و شفت فريد يبص علينا في الدرا : لا مش قصدي ... انتي ست الكل ... انا بقول عن طيزك شرموطه عشان كل شويه تتعبك و تندهيلي اريحها ... عاوزه اريحلك الشرموطه ؟؟

توحه : ايوه ريحها الشرموطه دي تعباني اوي ...

لبست جوانتي و الشر في عيوني و مسكت المرهم مليت صباعين و دهنت بيهم خرمها من برا شويه ... و زودت أكتر لحد ما خرم طيزها ابتدا يفتح و يقفل و نفسها بقا اسرع ... طيزها اترفعت لفوق و ايدها نزلت تدعك كسها ... عرفت انها سخنت قمت حاشر صوباعين مع بعض ابعبصها و الفهم في طيزها من جوا ... دخلت الثالث و اهاتها بدأت تعلى اكتر و اكتر ... بصيت للباب و شفت حمايا واقف على جنب و مغمض عيونه و يضرب عشره ... دخلت الصوباع الرابع الي بدأ يوجعها و بقت توحوح و تتأوه بصوت عالي ... سحبت ايدي و خرمها كان واسع ...قمت من مكاني و طلعت فوق السرير و قعدت على ظهرها بالعكس و خدت شويه كمان من المرهم بكل صوابعي و دخلتهم في طيزها و احاول الف ايدي ...

توحه : اه اه انت بتعمل ايه اااااههه ... طيزي يا غبي ...

بخبث : ما تخافيش شويه و طيزك تتكيف و تخف ...

قمت ضاغط اكتر و لافف ايدي يمين و شمال و اضغط و هي تحتي تصوت و تحاول تقوم و تبعدني بس كنت قاعد فوق ظهرها و ما تقدرش تتحرك و كملت الي بأعمله لحد ما صوتت بصوت عالي و كانت قبضة ايدي كلها جوا طيزها الي اول ما سحبت ايدي كان خرمها شبه فوهة المدفع و في خط ددمم طالع منها ... بصيت للباب و ابتسمت لحمايا الي كان واقف لابس هدومه عادي بس كان مصدوم من عملتي ...

حمايا : انت عملت فيها ايه ...

نزلت من السرير مبتسم : خلاص مش هيجيلها بواسير تاني يا عمي الطريقه دي علميه و دكاتره كتير بيستعملوها ...

توحه موجوعه و مش قادره تتحرك : منك *** يا عمر بوزت طيزي ... ااااه يا خرمي ...

رحتلها و طبطبت عليها : خلاص بقا يا توحه هبقى اعدي عليكي بالليل اجيبلك مرهم للوجع ...

توحه تزعق : لا لا مرهم تاني لا اااااههه يا طيزي ياني اااه ...

طلعت مع عمي الي ساكت و مصدوم لبرا الاوضه : سبها ترتاح و شويه و اجيبلها مرهم للوجع ...

فريد : اه اه تمام ... شكرا يا عمر تعبناك معانا ...

وصلني لحد الباب و انا نزلت للصيدليه جبت مرهم تاني للوجع و رجعت بسرعه و دخلت لتوحه الاوضه الي كانت نايمه على بطنها زي ما سبتها بالضبط و فريد معاها ...

بخبث : عامله ايه يا توحه ؟؟ لسا حاسه بوجع ...

توحه : ااااه ابعد عني يا عمر ... منك *** يا شيخ ...

انا : خلاص بقا يا توحه جبتلك مرهم ينسيكي الوجع كله ...

توحه : لا مش عاوزه منك حاجه يا عمر ... ابعد عني ...

قربت منها و بست دماغها : حقك عليا يا ست الكل ... صحيح وجعتك بس لمصلحتك عشان تخفي ... و كمان هعملك نظام أكل تمشي عليه ... و المرهم دا عشان ما تحسيش بوجع ...

توحه : نظام اكل ايه دا ...

انا : تبعدي عن اللبن و لحوم البقر و القهوة و الشطه ... و مش هترجعلك تاني ...

فريد : خلاص هنبه على البنات ما يدوهاش الحاجات دي ...

فتحت علبه المرهم و قعدت ابعبصها فطيزها و اكلمها و الوجع راح منها بس حمايا كان مولع ... عرق الدياثه اتحرك عنده و هو شايف جوز بنته قاعد جنب أمه و يبعبصها فطيزها ... لاحظت الانتفاخ في بنطلونه و قلت اذله قدامي اكتر و اكسر عينه ...

بخبث : عمي لو سمحت ممكن تفتحها عشان اقدر اعالجها و ادخل المرهم لجوا اكتر ...

حمايا انصدم من جرأة طلبي : ايه ؟؟

توحه : افتحله طيزي يا واد دي مفشوخه و واجعاني ...

فريد مد ايده بتردد و مسك فلقات طيز أمه و فتحهم و انا اخدت من المرهم و دخلت صوباعين فيها الفهم و ادورهم شوي شوي ... توحه سخنت و مدت ايدها من تحت بطنها تحسس على كسها الي بدأ ينزل ميه شهوتها و هيجانها الي خلاها تطلع اهات و تدعك كسها بسرعه ... حمايا هايج على المشهد و وشه أحمر و مغمض عينيه يفتحهم شويه يبص للي بعمله فأمه و يرجع يقفل عينيه لحد ما نفسه بقا اعلى و ايده اترعشت رعشه خفيفه بصيت للانتفاخ الي في بنطلونه و شفت بلل ... واضح انه نزل لبنه من غير ما يلمسه بإيديه ... توحه كمان اهاتها بقت اعلى و نزلت عسلها ...

قمت من مكاني و زبي في عز هيجانه و استأذنت منهم و دخلت الحمام غسلت ايديا و طلعت لشقتي ... لحد دلوقتي مش مصدق الي حصل مع حمايا ... حتى بعد ما سمعت كلامه مع أمه بس ما كنتش مصدق انه ممكن يفتحلي طيز أمه و ابعبصها قدام عينيه لا و كمان يجيب لبنه ... احا يا جدع ايه العيله المتناكه دي ... انا سمعت عن الدياثه و التعريص بس كنت مفكرها كلام شتيمه بين الناس ... ما كنتش فاكر ان الكلام دا بجد ...

دخلت الشقه و لقيت مراتي و حماتي و فريال و علياء قاعدين و كان في مكان فاضي جنب علياء رحت قعدت جنبها ...

قعدت : مالكم بتبصولي كدا ليه ؟؟ مش هتغديني يا أسماء و الا ايه ؟؟

أسماء قامت بسرعه : اه طبعا يا حبيبي فوريره ...

علياء قربت مني بخبث : اديت لتوحه الدواء بتاعها يا عمر ...

فهمت قصدها : اه اديتها و ارتاحت عالاخر ...

علياء بشرمطه و حطت ايدها تحسس على رجلي : يا بختها ... طب و انا مش هتديني الدواء ...

شلت ايدها : اتلمي يا علياء امك و اختك هنا ...

علياء بشرمطه : مصيرك تيجي فوقي و اقفل عليك بين فخادي و مش هسيبك تطلع ...

بصيتلها و قمت من مكاني و انا مستغرب من حماتي الي بتتكلم مع فريال و عاملين حالهم مش سامعين كلام علياء ... مش فاهم البنت دي بقت شرموطه للدرجه دي ازاي ... اول فتره خطوبتي من اختها كانت كيوت و مكسوفه مني و عيونها دايما في الارض ... حتى لما تنزل الشارع كانت تمشي باحترام و بسرعه و عيونها ما تترفعش من الارض ... كميه الشرمطه الي طلعت منها دي كلها جات منين و ازاي ...

رحت قعدت على السفره مستني الغداء و حماتي جت من ورا تدلك كتافي : عمر يا حبيبي اكيد انت مستغرب دا كله ... ما تظلمناش انت كمان يا عمر ... الست المحرومه تعيش في عذاب نفسي و جسدي ... عندك علياء مثلا شهوتها عاليه من صغرها ... الشيء المتأكده منه انها ما كانتش تحب شادي زي ما الكل فاهم ... لا كان بتحب الي بيعمله فيها ... من صغرهم كانوا مع بعض و مسكتهم اكتر من مره و كل مره اضربهم و احاول ابعدهم عن دا ... بس علياء ما كانتش قادره تسيطر على شهوتها ... ليالي كتير اتحرمت فيهم من النوم عشان اراقبها و امنعها تطلعله بعد ما تطمن ان الكل نام ... بس مقدرتش استحمل اكتر خاصه انه حصل حوار منعني افتح بقي تاني ... مش هقدر اقولك عليه دلوقتي بس هيجي وقت اقلك عليه ... المهم علياء اتخطبت منه و بقت تطلع معاه و يروحوا و يدخلوا و يمارسوا مع بعض في اي وقت عاوزينوا بس برا البيت احترامها و تربيتها تبان للكل و تاخد راحتها في البيت ... عمر علياء مش شرموطه ... علياء بنت شهوتها عاليه اتعودت على الجنس و بعدها مات جوزها و سابها كدا محرومه .... اتغدى يا حبيبي صحه و هنا مراتك جابت الاكل اهي ...

سابتني و رجعت مكانها و انا قعدت اتغدا في هدوء عكس البركان الي مولع جوايا ... حاسس بحرب نفسيه و صراع كبير بين تربيتي و بين الحاجات الي لقيت نفسي فيها من بعد جوازي ... طب اخد مراتي و اخلع من العيله دي ؟؟ طيب هقول ايه لابويا ؟؟ دا أنا عمري ما كدبت عليه عشان يقدر يكشفني فثواني ... و لو عرف الي بيحصل اكيد هيخليني اطلق و ابعد عن مراتي و عيلتها ... انا عارف تفكيره كويس و عارف انه لو عرف هخسر أسماء حبيبتي الي مش عارف حبيتها ازاي و امتى ...

شيطاني اتدخل تاني و سيطر على افكاري ... و قعد يقنعني اسيب نفسي و اعيش حلم كل شاب الفلوس و الجنس ... الفلوس من ايجار البيت الي كان ساكن فيه جد أسماء و من المطعم ... و الجنس مع كل واحده من عيلتها ... و انا بين حيرتي لقيت أسماء تطبطب عليا ....

أسماء : ايه يا حبيبي رحت فين ...

فقت من سرحاني : هاه لا ولا حاجه بفكر بس ليه في حاجه ؟؟

أسماء : ما انت خلصت غداء و جبتلك الشاي و انت مش حاسس بينا بنكلمك ههههههه ...

انا : اه ... تمام تسلم ايديكي يا حبيبتي ...

شربت الشاي و دخلت غسلت ايديا و طلعت من الحمام لقيت علياء عوزاني اساعدها تنزل عشان رجلها لسا ما خفتش خالص ... و فعلا شلتها بين ايديا و طلعت بيها من الشقه ...

علياء : قبل ما تنزل ممكن اتكلم معاك ؟؟

انا : خير يا علياء ؟؟

علياء : انا بحبك ...

انصدمت : نعم ؟؟

علياء : قبل ما تقول اي حاجه عاوزاك تسمعني ... انا مش زي ما انت متخيل يا عمر ... انا مش شرموطه انا واحده عندها مشاعر و احاسيس و شهوة عاليه شادي ابن عمي كان مريحني من صغرنا و الي بينا ما كانش حب لا كان شهوة جنسيه ... الوحيد الي حبيته هو انت جدعنتك و وقوفك جنبنا و حتى شرمتطنا عليك الي مستحملها حببتني فيك ... قبل جوازي كنت اشوفك في احلامي كل يوم للأسف كنت وقتها مخطوبه و الا كنت حكون انا مراتك ... انا عارفه اني بضغط عليك كل ما تشوفني بس اعمل ايه في شهوتي الي مش قادرة اسيطر عليها ... كل ما اشوفك الاقي نفسي متبهدله و فيضانات عسل نازله مني ... في الأول لما كنت مصدومه كنت فاكراك بجد شادي بس بعد ما خفيت زعلت من الي عملته فيك طول الشهر دا ... فضلت يومين اتهرب منك بس اقنعوني اكمل زي ما كنت بتعامل معاك و اخليك تغلط معايا ... بس انت كإنك لوح ثلج مش بيأثر عليك اي حاجه ... هو انا مش حلوة ؟؟ مش مثيرة في عنيك ؟؟

ابتسمت : انتي حلوة اوي يا علياء ... جميله و جسمك اي حد يتمناه في سريره ... بس انا راجل متجوز أختك و ابوكي مأمني عليكي و على خواتك ... عوزاني اخون الأمانه يا علياء ؟؟ و بعدين انا بحب مراتي اوي ...

ابتسمت : يا بختها بيك ... بس دا ما يمنعش انك تبص لغيرها و انا متأكده انها مش حتقول حاجه ... ادينا فرصه و ادي لنفسك فرصه ممكن لما تجرب نعجبك و ندخل لقلبك زي ما دخلت قلبنا ... و حتكون سيدنا و نخدمك بعنينا ...

ابتسمت : قصدك بكساسكم ... خلاص يا علياء حفكر في الموضوع دا ...

علياء بفرح : بجد ؟؟ بس ما تتأخرش علينا اوي ...

مسكت وشي و خدت شفايفي في بوسه و انا مقدرتش ابعدها عني عشان شايلها بين ايديا و هنا اتفتح باب شقتي و لقيت حماتي بصالنا و مبتسمه ...

حماتي : انا ماشفتش حاجه ... خليكم زي ما انتم ...

رمت الكلمتين و قفلت الباب بسرعه ...

علياء : الظاهر كدا انك اتدبست ههههههه ...

انا : ماهو من عمايلك ...

نزلت بيها و خدتها لشقتهم و زبي واقف كالعاده و ضربت الجرس ... فتح حمايا الباب و خلاني ادخل ... دخلت و نزلت علياء على رجليها و سندتها لحد ما قعدت و لقيت حمايا باصص لزبي الواقف على بنته و واضح انه هاج على منظرنا ...

انا : اخبار الحجه ايه دلوقتي ؟؟

حمايا : لسا زي ما سبتها ممده على السرير ...

انا : تمام ... بالليل حعدي عليها اديها المسكن و حتبقى زي الفل ... استأذن انا اطلع انام شويه ...

حمايا : اه اتفضل ...

سبته و طلعت الشقه عشان مش قادر اصبر اكتر من كدا و محتاج اسماء خلاص ... دخلت لقيتها قاعده مع امها ...

غمزتها : انا حدخل انام شويه ...

أسماء بكسوف : ادخل يا حبيبي بس انا ما ينفعش انام دلوقتي عشان مش حيجيلي نوم بالليل ...

فهمت من كلامها ان عندها الدوره و ما ينفعش ... رحت قعدت على السفره و ولعت سيجارة ...

بصيتلها : طب اعملي قهوة اشربها ...

اسماء قامت مبتسمه : من عينيا يا حبيبي ...

حماتي فهمت اني هايج و عاوز بنتها بس عندها ظروف و مش قادره ... قامت و وقفت ورايا و لزقت بزازها في ظهري و تكلمني في وذني بالراحه و نفسها السخن مهيجني : مالك يا عمر زعلان و بتفكر كتير كدا ليه ؟؟

انا : لا ما فيش حاجه يا سمسم ...

حماتي : مافيش حاجه ازاي واضح ان علياء عملت حاجه زي عادتها طبعا دا غير البوسه ...

ماسك نفسي بالعافيه : حماتي انا على اخري فهماني ؟

حماتي : فهماك طبعا يا حبيبي و تقدر ترتاح في اي وقت باشاره من ايدك ...

قعد افكر شويه و شوشو (شيطاني ) اتوصى بيا عالاخر قاعد يوسوسلي و حماتي برضه بتزن على دماغي ... قمت من مكاني و دخلت المطبخ ...

بنرفزة بس بصوت واطي : اسماء ... انا على اخري مش قادر اصبر اكتر من كدا ...

اسماء : طب طب قلي اعمل ايه و انا اعملك ...

فضلت ابصلها و انا رايح جاي في المطبخ و مش عارف اعمل ايه : انا حفرقع بقالي كم يوم مش عارف استفرد بيكي و دلوقتي عندك ظروف و لازمك كم يوم ... اعمل ايه مش عارف اعمل ايه ....

اسماء مسحت دموعها و قربت مني باست ايدي و بصت في عيوني بثقه : انا حنزل و ابعتلك علياء هنا ...

انصدمت و مش عارف اقول ايه ...

اسماء : ما تقلقش يا عمر انا مسامحاك و وعدتك اني اريحك و اعمل اي حاجه تسعدك و مش زعلانه بالعكس انا مبسوطه عشان استحملت طول الفترة دي و انا بنفسي بطلب منك تنام مع اختي ...

انا : بس ... بس يا اسماء لو عملتها حنفتح باب كبير للكل و انتي فهماني ...

اسماء : عارفه و فاهمه كل حاجه و موافقه و كمان حكون مبسوطه ... ثواني و حبعتها ...

انا : لا استني ... علياء لسا نازله و ابوكي حيشك في الموضوع لو طلعت تاني دلوقتي ...

اسماء فكرت شويه و قربت مني توشوشني : يبقى انا نازله و سايبالك الفرسه الكبيره و هي اصلا حتموت عليك و كدا كدا لو طلعت علياء حيكون الدور عليها بعدها اصل الباب دا لو فتح حيتفتح عالواسع ...

فضلت متنح لاسماء الي عاوزاني انيك امها ...

اسماء : عاوزاك تتأكد اني موافقه و مبوسطالك من قلبي ... ( ضحكت ) يلا يا وحش عوزاك ترفع راسي و تنورني ...

اسماء سابتني و نزلت و انا واقف في المطبخ افكر و بعدها طلعت للصاله و لقيت حماتي قاعده لوحدها و كإنها سمعت كل حاجه و مستنياني ... قربت منها و مسكت ايديها خلتها تقف من غير كلام ... لفيتها و رفعت العبايه الي لبساها و نزلت الكيلوت و شفت احلى طيز مليانه و مدوره و بيضا خليتها تفلقس و ضربتها على طيزها الي احمرت دغري ... قلعت هدومي كلها و زبي واقف من المنظر مديت ايدي لكسها لقيته مليان عسل ... بليت زبي و حشرته مره واحده في كسها و سمعت الاه الي تدوب الحجر طالعه منها ... بدأت ارهز في كسها بالراحه و اضرب طيازها الي بتترج مع كل ضربه لونهم الي بقا احمر يهيج الميت ... اهاتها عاليه بس مافيش حد في الشقه عشان نخاف يسمعنا ...

سرعت في الريتم اكتر و اهاتها عليت اكتر و بقيت زي المكنه داخل خارج في كسها المليان الي كان ضيق على زبي ...

حماتي : اه بالراحه يا عمر زبك كبير عليا ...

انا : دلوقتي بالراحه مش دا الي انتو عاوزينه ... مش عاوزه تتناكي يا شرموطه من جوز بنتك ...

حماتي : اه انا شرموطه و عاوزاك تنيكني بس بالراحه عشان خاتري ...

بنيك جامد و اضرب طيازها الي بقت حمرا ددمم : مافيش بالراحه يا كسمك تتناكي زي ما انا عاوز و بمزاجي ... يا كلبه يا وسخه ...

حماتي : اه انا وسخه و كلبه و كل حاجه ... نكني و طفي نار كسي بلبنك ... حبلني انا و بناتي و عشرني ...

اشتغل النيك جامد وانا بشتمها و هي بتشتم نفسها و عماله تجيب عسلها مرة و اتنين و انا بنيك و اترعش و اتكهرب لحد ما نطرت في كسها و قعدت على الكنبه و هي اترمت على الارض تحت رجلي ... سحبت البنطلون و خدت سيجاره من العلبه اشربها و عيوني مغمضه و ضميري بيأنبني في الي عملته دا ... فتحت عيوني على حماتي و هي بتبوس رجلي ...

حماتي : تسلملي يا دكري يا سيد الرجاله ... من النهارده انا خدامتك ... و كل الي في البيت خدامينك ...

انا : نضفيه من اللبن يا كلبه ...

حماتي : عينيا يا سيدي ...

قربت مني و نزلت ببقها تمصه و تنظفه بلسانها من اللبن ... و تبصلي بعيون مليانه شرمطه ... و انا بفكر في المدعكه الي جايه و ازاي حكسر عيونهم كلهم و استفيد من فلوسهم و في نفس الوقت اتمتع بشبابي و حياتي مع مراتي ... و احنا قاعدين كدا وصلني مسج من مراتي تطمن عليا و تسأل خلصت و الا لسا عشان تطلع ... رديت عليها و قولتلها اني خلصت و تعالي فوق عشان جعت ... شويه و مراتي فتحت الباب و دخلت و شافت امها على ركبها و تمصلي ... برقت شويه و فضلت واقفه كم ثانيه و بعدها قربت مني و قعدت جنبي تبص على امها ...

قربتها مني و حضنتها بايدي و الايد التانيه مسكت ايدها و ابوص فعيونها الخضرا الي سحراني ... فضلنا نبص لبعض و كلام العيون شاغلنا و مش حاسين بالدنيا و بأمها الي فضلت في مكانها تبص علينا ... مش عارف قعدنا قد ايه بس لقيت نفسي بترمي في حضنها و دماغي بين كتفها و رقبتها و مكلبش فيها كأنها حتهرب مني ...

انا مش عاوز اخسرها انا عاوزها هي و بس لو حطيت الدنيا في كفه و أسماء في كفه حأختارها من دون تفكير ... ما كنتش عاوز اخونها بس انا برضو لحم و ددمم و مش حقدر استحمل اكتر من كدا ... و بما انها قررت تفتح الباب دا و نخشه سوا لازم اشوفها حتعمل ايه لو شافتني في السرير مع واحده منهم ... لازم هي تاخد القرار دا في المرحله الي جايه ... عشان كدا خليتها تشوفني في الوضع دا مع امها ...

اسماء طبطبت عليا و بصت لأمها : خلاص استريحتي دلوقتي يا ماما عجبك زب جوزي و كيفك ؟؟

امها بصتلها و حست ان كلامها طالع من لسانها زي الخناجر بصت في الارض من غير صوت ...

أسماء في نفسها ( حعمل من عذابك صنعه و متعه انتي و كل الي عيونها تقع على جوزي ) ... بصت لامها تاني : عاجبك كدا يا ماما و انتي تحت رجلي و رجل سي عمر جوزي و انتي ملط كدا و ريحتك كلها لبن ؟؟

كنت سامع كل كلمه بتقولها و سايبها تهزقها زي ما هي عاوزه و تريح قلبها ...

حماتي : حقك يا بنتي ... قولي كل الي نفسك فيه ...

أسماء بقوة : بنتي ؟؟ لا يا حلوه انا من النهارده ستك أسماء و دا سي عمر دا طبعا لو عاوزه الوضع يفضل زي ماهو و يكون دا ثمن صغير لمتعتك ... مش انتي و بس و كل واحده عينها من جوزي ...

حماتي فكرت شويه و ردت بكسره : حقك يا ستي أسماء بس عاوزه اقولك حاجه بس ... انا مش وحشه و لا شرموطه زي ما انتو فاكرين ... انا ست محرومه جوزها يجي اسبوعين بالكتير في السنه ... ينام معايا مرتين 3 فيهم و يسافر تاني ... كنت أصبر نفسي و أحافظ عليها من عيون الناس بس انا هايجه على طول زي علياء و كنت بريح نفسي بإيدي كتصبيره على الوضع الي انا فيه و أقول بكره جوزك يرجع و يمتعك ... أصبري يا بنت و بكره تتهني و يمتعك ... لحد ما اكتشفت بالصدفه ان أبوكي اتجوز سوريه و عنده منها بنت ... كلمت حماتي الي هي خالتي و قلتلها اني طالبه الطلاق بس خبر موت ابويا كسرني و ماليش غير اخت واحده مسافره مع جوزها ... خالتي فضلت تهديني و تقنعني اني افضل معاه عشان ما فيش راجل حيقدر يتجوزني و انا معايا كوم لحم ... فضلت اتحسر على شبابي و بختي القليل ... في الوقت دا ابو شادي مات و كان شادي عاوز يفضل لحاله في شقته نقلنا من البيت التاني لهنا عشان لما نطلع نشوف طلباته ما نطلعش للشارع و نفضل في نفس البيت و ياخد باله مننا كان عنده 16 سنه و البيت دا بيت ابوه و التاني الي كانت ساكنه فيه أسماء و حمايا و خالتي بإسم جوزي ...

المهم في يوم مسكت حماتك في شقه فادي تبص من خرم الباب ... كلمتها بالراحه اسألها في ايه و بتعمل ايه ... سحبتني من ايدي و طلعنا السطوح و قالتلي ان فادي فتح البنت علياء من ورا ... و اني ما اتكلمش في الموضوع دا و اسيبها تتصرف ... كنت رافضه و عاوزه انزل اذبحهم بس منعتني و فهمتني انها حتخليه يتجوزها ... و فعلا بعد كم يوم نزل حماك و عملنا خطوبه على الضيق ... و من وقتها بقا يمارس معاها كل يوم و البنت تنزل متقطعه من شقته ...

كنت بكلم حماتي تخليه يخف عليها شويه بس الصدمه كانت شديده عليا يوم ما قالتلي انها مش مكفياه و ناويه تبسط نفسها معاه و اهو تخف الحمل عليها شويه ... اتخانقت معاها و هددتها بابنها ... و فعلا اول ما حماك نزل حكتله كل حاجه في الاول هاج و ماج و عمل فيها فاندام و بعد يومين قالي ان مافيش حاجه حصلت و اني ممكن اكون فهمتهم غلط ... حماك سافر و شادي كان بيتحرش بيا في الطالعه و النازله و خالتي توسوسلي و تقلي ريحي نفسك يا بت سيبي نفسك و عيشيلك كم يوم ... جوزك متهني مع التانيه و سايبك تكلي في نفسك هنا ... مقدرتش اقاوم كل دا لقيت نفسي بهيجه عليا و هو فهم اني خلاص وقعت في طريق الشهوة ... و في يوم طلعت انضف شقته و مسك فيا ... عدة ايام كان ينام معايا انا لوحدي في الاول و بعدها بقا يجيب خالتي معايا ... و مره شفته ماسك علياء و خالتي مع بعض و اول ما شافوني سحبوني معاهم ... عدا الوقت و فريال اتطلقت بسبب الخلفه و قعدت معانا في البيت بس مش عارفه لو جرب معاها او لا بس كانت عارفه الي بيحصل بينا ... و من وقتها شهوتي اتغلبت عليا ... ما انا بشر و بحس كمان ...

انا : يعني كل دا بسبب جوزك و الشرموطه امه ؟؟

حماتي دمعت : ايوة هما السبب بوزولي حياتي و خلوني عايشه على شهوتي الي ما بقتش قادره اسيطر عليها ...

أسماء نزلت لأمها حضنتها و عيونها مدمعه طبطبت عليها : اهدي يا ماما و ادخلي استحمي دلوقتي و ارتاحي على ما اجهز الاكل ...

حماتي : لا انا مش ماما انا ساميه و انتي الست أسماء عاوزاكي تبقي فوق الكل و ست الكل و سي عمر كمان ... عاوزاكم تذلوهم و تكسروهم و تاخدولي حقي من عينيهم ...

بصينا لبعض انا و أسماء و ابتسمنا بعد ما فهمنا الي في دماغ بعض : طب قومي يا سمسم خدي دش قبل ما افقعك التاني و اخليكي مش عارفه تقعدي تاني ...

حماتي ابتسمت من بين دموعها : يا ريت ...

ضحكنا كلنا و حماتي دخلت تاخد دش و بعدها لبست قميص نوم يهيج الحجر و دخلت المطبخ تجهز الأكل و انا قاعد مع مراتي في حضني نتفرج على فيلم لحد ما خلصت ... أكلنا و دخلت فقعتها الزب المتين و نمت على طول ...

بعد ما صحيت رحت المطعم و كان يشتغل 24 ساعه قعدت هناك شويه اقف على الشغل و خدت الفلوس و رحت الصيدليه ... عملت نفس الشيء لحد الليل و اتصلت بأسماء و قلتلها تكلم البنات يطلعوا عندها بحجة يشقروا عليها و انا رحت لشقة حمايا الي فتحلي الباب و رحب بيا ...

حمايا : اهلا اهلا يا عمر اتفضل ...

انا : هما البنات فوق ؟؟

حمايا : اه طلعوا يتطمنوا عليها ...

انا : طب حخوش لأمك اديها الدواء ...

حمايا بصلي شويه لطريقة كلامي : اه اتفضل البيت بيتك ...

كنت قاصد اقوله داخل لأمك بالطريقة دي عشان يتعود على طريقتي و اجهزه للي جاي ... دخلت و سبت الباب موارب كالعاده ... كانت نايمه على بطنها و طيزها مقنبره لفوق و متغطيه ...

الجزء الخامس

قربت من توحه و فقعتها بعبوص ابن حرام ...

توحه : اه ... مين ؟؟ عمر ؟؟ كدا يا عمر هي طيزي نقصه وجع ...

قعدت جنبها احسس على طيزها : سلمتك و سلامتها يا توحه ما انا جاي اريحها اهو ...

توحه : يا سلام ... جاي تريحها بعد ما بوزتها دا انا مش قادرة اتحرك من مكاني من وقتها و لولا البنات بيسندوني عشان اخش الحمام كنت عملتها على روحي ...

ايدي بتشيل اللحاف من عليها و طيزها ظهرت : خلي قلبك ابيض يا توحه و الا مش عوزاني اديكي الدوا ...

توحه : خلاص يا عمر اديني الدواء عشان المفعول قرب يروح و بدأت توجعني ...

ابتسمت : عيوني ...

جبت المرهم من الكومدينو و بصيت نحيت الباب بطرف عيني لقيت حمايا متداري و ايده بتلعب بزبه من فوق الهدوم ... قمت قلعت البنطلون و فضلت بالبوكسر بس و طلعت جنبها على السرير و عيوني بتشوف رد فعل حمايا الي قرونه نبتت فوق دماغه لدرجه ان طلع زبه يحلبه و يتفرج في جوز بنته حيعمل ايه لأمه ...

خدت من المرهم شويه و بدأت ادخل صباع في خرمها ادهنه من جوا ... شويه و دخلت التاني بالمرهم و الفهم في طزها الواسعه و بايدي التانيه طلعت زبي احلبه ... حمايا هاج و هو شايفني بضرب عشره على امه و هو ورا الباب و اترعش و نزل لبنه ...

توحه مدت ايدها لكسها تدعكه : اه ريحني يا عمر صوابعك حلوين يا حبيبي لفهم بالراحه و اتوصى بخرمي ... املاه مرهم يا عمور ... ايوه كدا حلو كمل على كدا يا مريحني ...

فضلنا على وضعنا كدا ... بضرب عشره على طيز توحه و كلامها و شرمطتها و صوابعي تبعبصها في طيزها و هي تلعب في زنبورها بايدها و تدعك كسها جامد و ابنها ورا الباب بيضرب عشره علينا ... لحد ما اترعشت و جابت عسلها و انا الموقف هيجني و حجيب خلاص قمت حشرت زبي في طيزها و جبتهم جوا ...

توحه حست بيه جواها و بصت وراها لقيتني راكبها و بجيب في خرمها : اه اه ايه دا انت جبتهم فيا يا واد ...

بصيت بطرف عيني لقيت حمايا برق و هو باصص على زبي في خرم أمه و نطر لبنه ...

طلعته منها و قمت لبست البنطلون : بالشفاء يا توحه و اشوفك بكره ...

طلعت من الاوضه و كان اللبن واضح على الارض بصيت لحمايا لقيته قاعد عامل نفسه بيتفرج على فيلم و كان وشه أحمر و عرقان استأذنت منه و طلعت لشقتي ...

لقيت الكل متجمعين و مبسوطين و يضحكوا دخلت سلمت و قعدت جنب أسماء شويه ...

بكلم أسماء : العشاء جاهز ؟؟

أسماء : سمسمه جهزته فاضل بس أسخنه ... خش انت خد دش الأول ...

فريال : طب استأذن انا انزل أجهز العشاء لبابا ... نازله معايا يا علياء ...

علياء : انا قاعده شويه انزلي انتي و انا حنزل بعد شويه ...

نزلت فريال و انا دخلت الحمام خدت دش و طلعت بشورت بس و قعدت على السفره اكل و عيوني على علياء الي حتاكلني بعينيها ... طنشت و كملت أكل لحد ما خلصت و دخلت غسلت ايدي و قعدت جنب أسماء حاضنها و لقيت حماتي جايبه الشاي ...

خدته منها : تسلم ايدك يا سمسمه ...

حماتي : بالهناء و الشفاء يا راجلي و سيدي و كل دنيتي ...

علياء بصت لأمها و مش فاهمه حاجه ... و رجعت بصتلي ...

انا : بقولك يا سمسمه ...

حماتي : أأمرني يا سيد الناس ...

انا : نفسي في كوارع من ايدك بكره اصل واضح كدا حتعب اوي اليومين دول ...

حماتي : من عيوني يا حبيبي ...

انا : تسلم عيونك يا سمسمه يا حلوة انتي يا قمر ...

علياء : هو في ايه ؟؟

انا : ايه ؟؟

علياء : لا ماهو الي انا شايفاه مش الطبيعي بتاعكم ... ماما هو حصل حاجه اااا...

حماتي : و عاوزه يحصل ايه اكتر من طلاقي و لولا سيد الناس و حبيب قلبي عمر كان ابوكي رجعني غصب عني زي الكلبه ...

علياء مش مصدقه : امممم ... ماشي ... بس مصيري حعرف ... ممكن تنزلني يا عمر ؟؟

انا : لا انا جاي تعبان ...

علياء : يلا بقا بلاش رخامه انت عارف اني مش حقدر انزل لوحدي ...

بغيضها : اطلبي من ستك أسماء الأول مش هي برضو مراتي و ست البيت هنا ؟؟

علياء بصتلنا شويه : و ماله ... ستتتتي اسماء دي العسوله بتاعتنا ... و تستاهل الدلع كله ... ممكن يا ستتي اسماء تخلي جوزك يشيلنا و ينزلني لتحت ؟؟

أسماء ابتسمت : أكيد طبعا ... ممكن يا حبيبي تنزلها ؟؟

مسكت ايدها و بوستها : اكيد طبعا يا قلبي انتي تأمري ...

رحت فتحت الباب و رجعت شلت علياء و قفلته برجلي و جاي انزل لقيتها بتقولي : استنى يا عمر عاوزه اتكلم معاك ...

انا : خير يا علياء ...

علياء : انت نمت مع ماما ؟؟

انا : و دي حاجه تهمك يعني ؟؟

علياء : تهمني طبعا مش ماما ؟؟

انا : اه يعني بس عشان امك ؟؟

علياء : لا طبعا عشان انا كمان عاوزاك و لو عملتها مع ماما تعملي زيها ...

انا : هو ممكن بس حتقدري تعملي زيها ؟؟

علياء ابتسمت و هاجت : اقدر اعمل اكتر منها بس انت وافق بس ... انا مش حقدر استنى اكتر من كدا يا عمر ... بلاش تعذبني اكتر حرام عليك ...

ابتسمت : انتي فاهمه غلط ... انا ماكنتش بتكلم عن السرير بتكلم عن حاجه تانيه خالص ...

علياء بسرعه : قول بس و انا انفذ كل الي انت عاوزه و كل اوامرك مجابه ...

انا : انتي اكيد عارفه اني متجوز اسماء و بحبها اوي اوي و ما بطقش نسمه الهواء الي تهب عليها ... و لو شاركتيها في جوزها مافكرتيش حيحصل ايه معاها و احساسها حيبقى ايه ؟؟ استني ما ترديش عشان اكمل كلامي ... و انزلي بقا عشان تقيله ...

علياء : ههههههه تقيله اما نشوف حكون تقيله في السرير و الا زي الريشه ...

انا : ما علينا ... انا مش عاوز اجرح مشاعر مراتي و اهينها و اجرح كرامتها ... انا وعدتها اعيشها ملكه معايا و انا قد كلمتي ... و لو عاوزين تشاركوها فيا يبقى بشرط تبقى هي الملكه و كلمتها تمشي على الكل و من اولها عشان تبقي عارفه و فاهمه ... كلمه أسماء حاف دي تنسيها عشان حتبقى ستي أسماء ... زي ما امك بتناديها ... و لو لزم الامر تبوسي رجليها و لما تكوني عاوزاني تستأذني منها الأول ...

علياء : يعني من الاخر عاوز تذلنا كلنا ...

ابتسمت : شفتي لما قولت شرطي فهمتيها ازاي ؟؟ طب مراتي هتحس بإيه و انا بخونها معاكم ؟؟ دا مش ذل كمان ؟؟ علياء ... انا راجل بحب مراتي و كرامتها عندي بالدنيا ... و انا قلت الي عندي و انتوا احرار بقا ... يلا عشان انزلك ...

علياء بسرعه : تنزلني ايه انا طيزي وكلاني ( ابتسمت ) خدني لستي أسماء أستأذنها ... يلا يا عم متنح ليه انا على اخري ...

رحت فتحت الباب و دخلتها و سندتها لحد ما وصلنا لمراتي و سمسمه ... علياء نزلت بالراحه تحت رجل اسماء ...

علياء تبص لمراتي بمحنه و هيجان : لو سمحتي يا ستي أسماء ممكن تخلي عمر يريحني ...

أسماء بصتلي شويه و ابتسمت و تتكلم بقوة غير طبيعتها : عاوزه جوزي ينيكك يا كلبه ؟؟

علياء تبص في عيونها و هايجه : ايوه يا ستي انا خلاص مش قادره اصبر اكتر من كدا ...

أسماء عاوزه تذلها ... قلعت الشبشب و مدت رجلها : طب الكلبه مش المفروض تلحس رجلين صاحبها في الاول قبل ما يديها الاكل ...

علياء بصت لرجل أختها و من غير تفكير نزلت تبوسها بشغف ابن منناكه : رجليكي حلوة يا ستي ... اممموح

المشهد صدمني بجد بصيت لعيون مراتي و شفت هيجان ابن متناكه و بسمه شماته و متعه على وشها ... صدمتي بقت اجمد و هي بتقولها اتوصي بصوابعي يا وسخه و مصيهم ... و لفي اديني طيزك ...

ايه الي بيحصل قدامي دا ؟؟ صوت جاد و قوي و ثابت و كأنه اتخلق عشان يدي الاوامر ... مشروع مسترس جامده قاعده قدامي ... لا و مشروع سليف تحت رجليها مسلمه امرها ليها و تنفذ كل كلامها بالحرف ... مش عارف لو كانت عارفه هي بتعمل ايه دلوقتي و اسمه ؟؟ يا ترى هي بجد عارفه و مستغفلاني و مثلت انها ما تعرفش حاجه ؟؟ ما انا فتحتها من ورا و قدام بنفسي ... و حتى لما نمت معاها ما كانتش بتعرف تمص ... دي لحد دلوقتي سنانها بتعضني من غير ما تحس بنفسها ... كل دا كان كذب و الا ايه ؟؟ فين القطه المغمضه ؟؟ البنت الرقيقه الناعمه الحنينه ... البنت الي دمعتها على طرطيش شفارها و في لحظه تنزل شلال دموع ... دي بتعمل ايه ؟؟ مقلعه اختها ملط و نازله بالشبشب على فلقات طيزها لحد ما بقت حمرا و تبعبصها و الكلبه مستمتعه و تمص صوابع رجليها و تلحسهم و انا و امها متنحين لحد ما علياء اترعشت و العسل نزل على السجاد ...

أسماء رفعت عيونها و مبتسمه بسمه انتصار و شموخ و فرحانه بلي عملته في اختها و علياء مرميه تحت رجليها تاخد نفسها ... و لما شافت الصدمه الي انا و امها فيها انكسفت و وشها احمر ...

و انا في دماغي بلعن اليوم الي دخلت فيه عيلة الشراميط دي و اتجوزت واحده ساديه و اختها مشروع سليف ... و امها بتعشق النيك و اب معرص و امه طيزها نفق ... فريال الوحيده الي لاحظت ان كلامها قليل و دايما مكسوفه حتى و هي بتجاريهم و تلبس زيهم قدامي و عاوزه تتناك بس الوحيده الي ما حولتش تغريني ...

امها اتكلمت لما شافت صدمتي في بنتها : أسماء ... انتي عملتي ايه ؟؟

أسماء : مش هي نزلت تبوس رجلي ؟؟ و انا معبيه منها الكلبه من لما كانت بتغري جوزي ...

بصتلها بغضب و اديتهم ظهري : انا نازل ... عاوز ابقا لوحدي شويه ... يا ريت ما حدش يكلمني لحد ما ارجع ...

أسماء جريت عليا بسرعه : عمر استنى ... انت رايح فين ... انا عملت حاجه تزعجك ؟؟ انا اسفه قولي ايه الي دايقك و مش حعمله تاني ... ارجوك بلاش تسيبني ... اضربني بهدلني اشتمني بس بلاش تنزل و تسيبني ...

رديت عليها و هي حضناني من ظهري : عاوز اقعد لوحدي شويه ... عاوز اعرف افكر ...

أسماء : ارجوك يا عمر ارجوك ما تسيبنيش ... انت وعدتني ما تسيبنيش ...

طيب انا حدخل للاوضه انام مش عاوز حد يدخل ورايا ... بس عندي سؤال واحد محيرني ... انت عارفه كنتي بتعملي ايه ؟؟

اسماء : معرفش بس حسيت اني معبيه منها و عاوزه اعمل كدا ... هو انا عملت ايه فهمني يا عمر و وعد مش حعمل كدا تاني ...

انا : ابقي اسألي أختك أكيد عارفه و فاهمه و واضح انها مجربه ماهي مش خاضعه كدا من اول مره من غير تجارب ...

أسماء : حاضر يا حبيبي ... حسألها و مش حعمل كدا تاني ... بس بلاش تزعل مني ...

دخلت الاوضه و مددت على السرير و ولعت سيجارة اشربها و دماغي حتنفجر من الي انا فيه ... يعني ايه اتجوز ساديه ؟؟ دي خطر كبير عليا و على حياتي ... مع الوقت حتبقى اقوى و اقوى و مع كل ممارسه حتتعلم حاجه جديده و تتقنها و مع الوقت البيت كله حيبقى خاضع ليها ... و ممكن تفكر تجرب عليا كمان ... لا دي صعبه ... اسماء تحبني اوي و مش ممكن تفكر تعملها معايا ... عشان عارفه ان دي حتبقى اخرتها معايا ... بس دا مش مستحيل ... ممكن تعملها ... انا مكبر الموضوع كدا ليه ؟؟ هي اصلا عاوزه تنتقم لنفسها من اختها ... لا الي انا شفته من هيجانها و حركاتها و كلامها معاها كانت ساديه بالفطرة ... بس انا ممكن امارس عليها الساديه كمان و اخليها ما ترفعش عيونها فيا ابدا او تفكر تجرب عليا و في نفس الوقت تمارس ميولها على الباقي ... بس ازاي ما انا كدا حبقى سادي كمان ... انا عاوز اعيش حياة طبيعيه ... و بنت القحبه التانيه خضعت في ثواني دي مش اول مره انا لازم اعرف ايه الي كان بيحصل و الكلبه دي اتحولت لسليف امتى و لمين ... شادي ما كانش يبان عليه خالص انه مستر ... اوف انا تعبت ... بجد تعبت و دماغي حتنفجر ...

فجأه الباب فتح و أسماء جايه تجري نحيتي و دموعها نازله شلال : عمر انا اسفه ما كنتش اعرف ان الي بعمله دا اسمه ساديه او مش عارفه ايه ... انا مش حعمل كدا تاني واللهي ... سامحني يا حبيبي ... انت كل دنيتي و حياتي ... انت قلبي الي بنبضه اعيش بيه ... انا من غيرك اموت ...

بهدوء : انا مش قلت ماحدش يدخل عليا ...

أسماء : معاك حق ... قلت و انا اسفه بس مش عوزاك تبات زعلان مني واللهي اهون عليا اموت نفسي و لا تبات زعلان مني ...

دموعها و ملامح وشها الحزينه خلات قلبي يحن من تاني ... خدتها فحضني اطبطب عليها و اهديها لحد ما نامت ... انا مش عارف افكر و لا اخذ اي قرار ... سيبها زي ماهي دلوقتي لحد ما اشوف حل ... قمت من جنبها و سبتها نايمه و طلعت من الاوضه عشان اخش الحمام ... عديت من جنب اوضه حماتي و سمعتها بتتكلم مع بنتها رحت فتحت الباب و دخلت ...

مددت على السرير جنب حماتي و ابص لعلياء الي عيونها في الارض و في اثار قلم معلم على وشها و واضح ...

انا : احكيلي يا علياء انا عاوز اعرف كل حاجه ... مين الي خلاكي سليف و مش عاوز كذب احسن واللهي اقتلك دلوقتي ...

علياء : الحكايه بدأت و انا عندي 16 سنه ... بابا طلعنا من المدرسه بدري عشان ما يقدرش يراقبنا و احنا كلنا بنات في البيت مافيش غير شادي الي اكبر مني بسنتين و جدي في البيت التاني ... شادي كان مهتم بيا من صغري و يتغزل فيا و يحاول يتحرش بيا و انا اصده ... لحد ما بقا في بينا لمسات من غير ما حد يحس بينا ... لمساته ليا كانت تهيجني و تحسسني اني عايشه مش سجينة اربع حيطان ... كنت حاسه اني مخنوقه اوي ... ليه صحباتي يطلعوا و يروحوا مدارس و جامعات و انا لا ... ليه يطلعوا و يتفسحوا و انا لا ... ليه يصاحبوا و يتباسوا و يعيشه شبابهم و انا لا ... انا ليه قاعده في البيت مش بعمل حاجه غير اساعد ماما و اقعد قدام التليفزيون ... كنت كارها العيشه دي و طهقت من كل حاجه لحد ما بقيت بحس بحرقان في جسمي كل ما شادي يقرب مني او يلمسني و يهيجني عليه ... كنت بحس بنفسي يعلا و اتخنق و اتنفس بصعوبه و في حاجات نازله مني بتنقط و تلزق ... ما كنتش عارفه ايه الي بيحصل في جسمي ... ما حدش كلمني او فهمني ايه الي بيحصل معايا ... و طبعا خايفه اقول لماما تضربني او تفهمني غلط او تزعق لشادي الي لمساته بقت شيء مهم في البرنامج اليومي بتاعي ... بعدها سبني كام يوم و بعد عني و بقا يتهرب مني و انا كنت خلاص اتعودت عليه و عاوزه يكمل الي بيعمله فيا ... احساس حلو لما يمسك بزازي او يضرب طيزي و يبعبصها من فوق الهدوم ... دا الشيء الوحيد الي يطلعني من دور المسجونة في البيت ... في يوم كان طالع من عندنا و رحت استنيته قدام الباب و كلمته ... سألته هو زعلان مني ليه و يتهرب مني ليه ... و هو الي يقول انه يحبني و عاوز يتجوزني ... غير رأيه ليه ... لقيته بيقولي انه عاوزني و عاوز يعمل معايا حاجات كتير حلوه و اني حرفض أعملهاله عشان بيتعب اوي بعد ما يلاعبني ... قولتله يقولي اعمل ايه عشان اريحه ... قالي لما الكل ينام اطلعله فوق و هو يقعد معايا و يفهمني ... انا كنت مفتقده الحاجات الحلوة الي عودني عليها ... و عندي فضول ايه الحاجات التانيه الي عاوز يعملها معايا ... و اتفقنا اطلعله لما كله ينام و فعلا بعد شد و جذب مع نفسي بين موافقه و رفض قررت اطلع ...

يومها فضلت مستنيه الكل ينام و كنت مرعوبه و انا بفتح باب الشقه و اخدت المفتاح معايا ... طلعت لفوق لشقته و لقيت الباب موارب و هو قاعد في الصاله و لابس شورت بس ... اول ما شافني جري بسرعه و قفل الباب و انا مكسوفه منه و باصه في الارض عشان مش لابس هدوم ... قرب مني بالراحه و مسك ايديا يكلمني و يعبرلي عن اعجابه و حبه ليا و ازاي اليومين الي كان يتجنبي فيهم عدو عليه كأنهم سنين و انه فرحان و مش مصدق نفسه اني بجد طلعتله و قاعده معاه لوحدنا ... كلامه خلاني أفك شويه و خاصه لما قعدنا على الكنبه و حط ايده على كتافي و حضني ليه ... باس ايدي اكتر من مره و هو يتغزل فيا و جمالي و ازاي يتمنى ابقى مراته لمساته ليا مع كلامه خلاني انسى السجن الي عايشه فيه و حاسه اني طايره في الهوا ... مدريتش بنفسي غير و هو يبوسني بالراحه زي ما بشوف في الافلام ... قلتله كدا عيب بس اتحجج انه عادي و لو مش عيب ما كانوش عملوها في الافلام ... اقنعني بكلامه و علمني ازاي ابوس و اتباس و اتجاوبت معاه و عجبني البوس اوي و خاصه لما كان يمسك بزازي يقفشهم و يلاعبهم بإيديه ... كنت مستسلمه لمداعباته و كل حاجه يعملها او يمسك اي حاجة في جسمي يعبرلي عن اعجابه بيها ... لحد ما لقيت نفسي عريانه و مش لابسه غير الكيلوت الوردي الي عليه دباديب ... لسانه شغاله لحس و مص في حلماتي و ايده بتلعب في كسي من فوق الكيلوت الي يتعصر عصر من كثر ما نزلت عسل ... بعد ما نزلت مدد جنبي على الكنبه و خدني فحضنه ... و سألني ان كنت استمتعت معاه و الا لا ... طبعا كنت طايره في الهوا من الاحاسيس الجديده عليا و اتكسفت اجاوب و هو فهم اني مبسوطه من بسمتي و كسوفي ... طلب مني اريحه و امتعه زي ما متعني ... ما فهمتش هو عاوز ايه و يرتاح بمعنى ايه ؟؟ و اريحه ازاي ؟؟ قالي انه عاوزني العبله في بتاعه زي ما لعب في بتاعي كنت مكسوفه منه و رفضت ... بس عشان قفش مني و زعل و قالي انه كان عارف اني مش حريحه و طلب مني انزل و اسيبه و الي حصل هنا يتنسى ... قمت بعد ما لبست هدومي و وصلت للباب ... بس فكرة اني مش حتمتع تاني بالاحاسيس الجديده دي سيطرة عليا و رجعتله ... و من غير كلام و انا بصه في الارض رحت قعدت جنبه و مديت ايدي لزبه احسس عليه و لقيت حاجه صلبه و كبيره بين ايديا ... غصب عني بصيت عليه و عاوز اشوف الي مسكاه ... و فجأه لقيته مسك ايدي و دخلها تحت الشورت الي لابسه على اللحم على طول و انا مسكت بتاعه من غير تفكير اداعبه و احسس عليه ... كنت عاوزه اشوفه بس كنت مكسوفه اطلب منه يقلع الشورت و أبص عليه و فضلت كدا الاعبه لقيته مسك ايدي كأنه يعلمني ازاي اضربله عشرة و احلبه لحد ما نزل لبنه و شويه منه كان على صوابعي ... بعد ما نزل لقيته حضني و يبوس فيا اوي كأنه بيكافئني عشان ريحته ... فضلنا نبوس بعض و انا فرحانه اني ريحته و في نفس الوقت هايجه من ايده الي بتلعب في كسي من تحت لحد ما جبت تاني و قعدت على الكنبه ارتاح ... ليلتها حسيت بدوخه من الي تعمل فيا و كمية العسل الي نزلته ... لقيته راح للمطبخ بسرعه و جابلي عصير و شويه حلويات شربنا و أكلنا و طلب مني انزل قبل ما حد يصحى ... بصيت للوقت لقيتها الساعه 6 يعني بقالي 5 ساعات معاه فوق ... نزلت بسرعه و قلبي يدق جامد من خوفي لماما تصحى او حد من اخواتي ... بس اول ما فتحت الباب و قفلته بالراحه رحت بصيت من خرم باب اوضة ماما الي لقيتها نايمه و واخده المخده في حضنها ... حسيت بأمان و راحه و انا داخله اوضتي و نايمه في سريري من غير لا اغير و لا اخد دش عشان ما حدش يصحى ... عدا أسبوع و كنت بأطلع لشادي شقته كل ليله ... و كل ليلة نعيد نفس الي عملناه في اول ليلة ... بس في ليلة لقيته بيلحس كسي بلسانه استغربت بس الاحساس كان جامد اوي اكتر من الي كان بيعمله فيا بإيده ... و بعد ما نزلت شهوتي اكتر من مره ... لقيته بيقولي عاوز امتعه بس بطريقه تانيه غير الي اتعودنا عليها ... طبعا كنت موافقه حتى من غير ما يقول حيعمل ايه ... عشان شادي كان الخشبه الي متشعلقه فيها في وسط بحر هايج ... ما كانش في حاجه تبسطني و تملأ عليا حياتي غير الكم ساعه الي بكون فيها في شقته و نريح بعض ... ما كانش ينفع ارفض اي حاجه حتى لو فتحني ... بس لقيته بيقولي انه عاوز يوريني بتاعه الي كنت حتجنن و اشوفه و كسوفي خلاني ارفض اطلب يقلع البوكسر ... و فعلا وافقت و قلع البوكسر و طلب مني ابوسه و الحسه زي ما كان بيبوس كسي و يلحسه ... قرفت في الاول بس لقيته راح للمطبخ و جاب شوية شكولاطه ذوبها على النار و دهن بيها زبه و ضحكت اوي من الي عمله لاني ما كنتش اتخيل انه حيعمل كدا ... و طلب مني الحسه زي الآيس كريم و اهو بطعم الشوكلاطه ... و بعد الضحك و الهزار فكيت شويه و لحست كم لحسه على خفيف لحد ما تعودت و عجبني و بقيت بلحسه و انظفه من كل حته لحد ما نظفته كله ... شادي طلب مني ادخله في بقي و امصه ... ما كنتش مستوعبه الحركه بس عملتها من غير نقاش لحد ما نزل لبنه في بقه و شرقت و قرفت من الي عمله فيا ... بس هو ضحك و قالي يا عبيطه النسوان بيعشقوا لبن الرجاله عشان جمالهم يزيد و جسمهم يحلو ... طبعا صدقته و بقيت اطلع اتمتع معاه كل ليله يخليني انزل عسلي و امصله لحد ما ينزل في بقي و بقيت متعوده على طعم لبنه و كنت ببقا مشتاقه للحظه الي يكون فيها زبه و لبنه في بقي ... و كمان فضلنا كتير على الحال دا ... كل ليلة اطلع عنده و بقيت اطلع بالنهار كمان من غير ما ماما تحس بيا و بقيت مدمنه لزبه و لبنه ... مش عارفه كان بيتعلم الحاجات دي فين و ازاي ... بس اتشجعت في مره و سألته و قالي انه بيشوفهم في النت و القصص و كدا ... و جالي فضول اشوفهم و فعلا هو حس بكدا و جاب اللاب توب و خلاني اتفرج على سكس في افلام كتيره كلهم بنات بتتناك في طيزها و قالي انه عاوز يجرب معايا في طيزي زي دول ... كنت خايفه حد يعرف بس هو فهمني ان الكس فيه غشاء لازم ما حدش يلمسوا و انه مش حيعمل فيه حاجه غير ليلة دخلتنا ... بس الطيز حاجه تانيه خالص و ممكن نتمتع من غير ما حد يعرف بس حيفتحها على مراحل عشان ما توجعنيش و حد يلاحظ مشيتي الغير طبيعيه ... طبعا ما كنتش اقدر ارفض اي حاجه يطلبها شادي ... دا الحبل الي لو سبته حقع من فوق الجبل لتحت الارض الي هو السجن الي عايشه فيه ... و سعادتي زادت لما بابا نزل من السفر و خطبني منه بالكلمه من غير ما نلبس دبل عشان اصلا احنا لسا صغيرين بس على الاقل يبقى الكل عارف اني من نصيبه ... الاسبوعين عدو عليا بسنه عشان مش بقدر اطلع بالليل لشادي و خايفه لا بابا يصحى و ما يلاقينيش ... بس كنت بتحجج في النهار اني حروح لبيت جدي اقعد معاهم شويه و شادي يوصلني ليهم ... اروح اقعد كم دقيقه بالعدد و ارجع بسرعه اروح شقته ... الأسبوعين دول كان شادي كل يوم يبعبصني في طيزي بصباع و صباعين و 3 و يلفهم و يوسعها لحد بعد ما سافر بابا و طلعتله بالليل و كانت طيزي جاهزه لاستقبال اول نيكه ليا من شادي ... دخلت و بعد ما سخنا و هجنا و عملناهم كلهم لقيته يبعبص طيزي بفازلين و خلاني انام على بطني و دهن زبه كمان و دخله بالراحه و واحده واحده لحد نصه و انا كنت موجوعه بس وجع متعه مش ألم و كان عاوز يطلعوا بس انا رفضت و قلتله خليه شويه ... كنت عوزاه يفضل فيا ... احساس ان في حاجه دافيه و ملياك كان بالنسبه ليا متعه خاصة لما نام عليا بجسمه كله و بتاعه دخل لاخره و حسيت بدفا في ظهري الي لازق في صدره سألني ان كان وجعني و الا لا .... قلتله انها حاجه بسيطه و ساعتها لقيته بدأ ينيكني و يا لهوي على احساس اول نيكه و طيزي لسا ضيقه و خاصه لما نزل لبن دافي فيها و بقا يحرقني بس حرقان يهيج ... ليلتها ما سبتوش غير لما نزل فيا 3 مرات و تعب و صفيته من اللبن ... و من وقتها بدأنا مرحله النيك كل يوم صبح و ليل ... عدا شهر في الحاله دي كل يوم اتناك منه لحد ما في يوم لقيت تيته داخله علينا في شقة شادي ... انا خفت موت و عماله ازق في شادي عشان اقوم استر نفسي بس لقيته لسا بينيك و مش همه و تيته تقولي خليكي زي ما انتي دا خطيبك و قريب يبقى جوزك ... و قعدت على كرسي تتفرج و رفعت العبايه و مدت ايدها تحسس على كسها و تلعب في زنبورها و انا اتفرج عليها و خايفه لحد ما لقيتها بتهيج و تقوله نيك خطيبتك الشرموطه يا شادي نيك القحبه الي طيزها وكلاها نيكها و كيفها و شبعها و لقيتها قامت و قربت من شادي و قالته خرمها احمر كدا ليه طلعوا اشوف كدا ... و اول ما شادي طلعه لقيتها بتقوله مش تبله يا شادي عشان ما تعورهاش و نزلت تفت عليه و تدعكه و بعدها نزلت تلحسه بلسانها و تمصه و تدخله في طيزي تاني و كل شويه تطلعه تمصه و ترجعه و لقيت شادي طول اكتر من عادته و متعني اكتر رغم خوفي ... الخوف الي زال خالص مع طلبها اني ابعبص طيزها و الحس كسها ... كنت في الاول متردده بس لقيت شادي بيبتسم و يقولي ريحي تيته حبيبتك يا علياء تيته بتحبك ريحيها عشان تخلينا نتمتع كلنا مع بعض و فعلا بقيت ادخل صباعي في طيزها لقيتها واسعه اوي و هي تقولي دخلي 3 صوابع ... صوابعك صغيرين واحد مش مكفيني و تتأوه و تتشرمط عليا و انا نازله لحس في كسها لحد ما نزلت عسلها عليا و شادي نزل في طيزي ... جيت اقوم لقيت تيته هجمت عليا تبوسني و تلحس عسلها من على وشي لحد ما بقا نظيف و راحت لطيزي الي اللبن طالع منها لحستها و نظفتها و رجعت تبوسني و تذوقني اللبن و انا مصدومه و في نفس الوقت فرحانه ان تيته موافقه اتناك قدامها و تشاركنا ...


بس جات ايام و ماما بقت تسهر اوي و اول ما افتح اوضتي عشان اطلع لفادي الاقيها طالعه من اوضتها اتحجج اني رايحه الحمام و قفلت عليا كم يوم كنت حتجنن فيهم ... لحد ما بعد فتره بقت تنام و رجعت اطلع لشادي عادي ... عدت الايام كانت كلها مدعكه و تيته تشجعني اتشرمط على شادي عندنا في البيت و اخذ راحتي شويه في اللبس و كنت خايفه من ماما بس في مرة شافتني أبوس شادي على الباب ... كنت خايفه موت بس لقيتها ساكته و ما تكلمتش و ياما كان يبعبصني و يحسس عليا قدامها و هي ساكته لحد ما مره دخلت علينا في شقه شادي و تيته معانا و راح بسرعه مسكها و نيمها على السرير معانا و هي كانت ممانعه بس كان دا كله تمثيل و انه غصب عنها بس عرفت بعدها انها اتناكت منه ... عدت ايام انظمت فيها ماما للمجموعه و مبقاش ناقص غير فريال الي معرفش ازاي بعد ما اتطلقت فضلت ماسكه نفسها و رفضت تشاركنا ... اما بخصوص الساديه ... كانت في الفترة الاخيره من الخطوبه كنا عاوزين نغير و نجدد و نعمل حاجه جديده و مجنونه و دخلنا ندور على انواع الجنس على النت و شادي اقترح الساديه و انا وافقت طبعا عشان مقدرش ارفضله طلب ... جربنا و مع الوقت بقيت متمتعه اوي ان حد يشتمني يضربني يبهدلني و انفذ اي اوامر ليه و كنت احيانا انزل عسلي من غير ما المس كسي حتى ...

كل الكلام دا و حماتي كانت دموعها نازله شلال من غير صوت اصل شادي مارس الساديه معاها لفترة صغيره قبل الجواز من بنتها ...

انا : هو شادي دا ايه ؟؟ شيطان ؟؟

حماتي : لا يا عمر ... مش غلطه شادي ... دي كلها اوامر من حماتي عشان كانت شرموطه كبيره بس مش عاوزه تتفضح و ما صدقت شادي يكبر و وقعته و بقت توزه علينا و على علياء ... و حماتي و ابنها سبب كل الي احنا فيه ... ركزت على شهوتنا و احتياجنا و غياب جوزي الي اصلا حاسه انه معرص ...

ضحكت : لا احساسك في محله ...

حماتي : ايه ؟؟ و اتأكدت ازاي ؟؟

ابتسمت : و في حد يسيب امه تتبعبص قدامه و احلب زبي عليها و يتفرج و يجيب لبنه و انا بنزل في طيزها و هو يتفرج و هايج ؟؟

حماتي : لا انت تحكيلي بالتفصيل ...

حكيتلها الي حصل كله ...

حماتي : كنت حاسه والنعمه كنت حاسه من الاول عشان كدا ما كانش عاوز ينزل تلاقيه بيعرص على مراته و بنته هناك ...

انا : بالضبط ... انا سمعت حماتك بتقولها له في وشه ... و هو حينزل و يجيبهم معاه ... و انا بقا مش حعتقه ...

حماتي : خدلي حقي منهم يا عمر ... انت راجلي و ابني و كل حياتي ... خدلي حقي منهم و حقعد خدامه تحت رجلك انت و أسماء و بعد ما تاجبلي حقي منهم حقولك سر كبير حيغير حياتك كلها ...

انا : سر ؟؟ سر ايه دا ؟؟

حماتي : لا يا عمر مش دلوقتي ... بعد ما تقشطهم كل فلوسهم و البيوت و تذلهم قدامي حبقى اقولك عليه و السر دا خاص بأسماء مراتك هي نفسها ما تعرفوش ...

فكرت شويه : تمام يا سمسمه ... حاضر حعملك الي انتي عوزاه ... بس انا خايف على اسماء من الساديه ... عشان مع الوقت حتبقى جزء من شخصيتها و كيانها و ممكن في مره تجرب تعملها معايا وقتها مش حرحمها و حنخسر بعض ... بس في نفس الوقت مش عاوز احرمها من متعتها ...

علياء : مراتك بتحبك اوي مستحيل تعمل حاجه تأذيك او تدايقك ...

خدت نفس طويل : خلاص يا حماتي حقك حيجيلك و كمان حشوف حد جدع من معارفي يتجوز الشرموطه دي ...

علياء : لا استنى مش عاوزه اتجوز قبل ما اذوق الوحش الي عندك ...

انا : اه يا شرموطه دي طيزك مهريه من الضرب و بعبصت اختك فيها و لسا عاوزه تتناكي ؟؟

علياء : ههههههه طبعا عاوزه بس حستأذن من ستي الاول ...

حماتي : اه يا كلبه ... دا الموضوع عجبك بقا ...

علياء : ههههههه الصراحه اه ... احساس جامد اوي و انا بأتضرب و اتبعبص و الحس رجلين ستي ...

حماتي : طب سيبك من الكلام دا دلوقتي و عوزاكي في موضوع تاني خالص ...

علياء : خير يا ماما ...

حماتي : دا جزء من السر الي وعدت عمر اقوله عليه ... المطعم مش بتاع شادي ... دا بتاع أسماء مرات عمر ...

علياء : نعم ؟؟ و دا ازاي بقا ...

حماتي : مش حقدر اقولك دلوقتي غير ان المطعم مسكه شادي و هو صغير بعد ما جدك عرف انه الي ماسك المطعم بيسرقه و من وقتها المطعم بقا ملكه بالاسم بس مش بالورق ... المطعم كان بإسم جدك و قبل فرحك بيوم جدك كتب البيوت و المطعم بإسم ابوكي ... يبقى المطعم اصلا مش من حقك ...

علياء : ماليش فيه يا ماما ... كفايه الفلوس الي سابهم لي شادي في البنك ... كنت عاوزه اخف الاول و اروح مع عمر اعملهم وديعه ...

عمر : تمام يا علياء الوقت الي عوزاه حروح معاكي ... بس ايه دخل مراتي في المطعم يا سمسمه ...

حماتي : المطعم في الاصل بتاع اسماء مش بتاع جدك رغم انه مكتوب بإسمه ... مش حقدر افسر اكتر من كدا بس لما تاخدلي حقي حقولك على كل حاجه ... بس اسمعيني كويس يا علياء انتي بنتي و عارفه انه مش بالسهل تسلمي المطعم بمجرد كلام مني ... بس انا مش حرضى عنك لا دنيا و لا اخرة لو اصريتي يفضل المطعم ملكك و هو مش حقك ... كفايه ظلم للبنت الغلبانه ...

علياء : خلاص يا ماما اطمني و كمان حعمل ايه بالفلوس ؟؟ لا بأخرج زي الناس و لا بتفسح و لا بصرف منهم يبقى لزمتهم ايه بقا ؟؟ و لو على الاكل و اللبس مش محتاجه غير كم هدمه البسهم في البيت و طبعا معايا كتير منهم لدرجه اني لسا ما لمستش حاجه منهم ... و خلاص مش حاخد فلوس المطعم تاني من عمر ...

انا مصدوم بصراحه من الكلام دا و ازاي علياء وافقة بسهوله كمان ... هي صحيح شرموطه و هايجه على طول بس مش لدرجه تسلم في مطعم معروف من سنين و له زباينه و يدخل ألوفات في الشهر ...

حماتي : ساكت ليه يا عمر ... الكلام دا عوزاه يفضل بينا و ما حدش يحس انك بتاخد الفلوس لنفسك ...

فكرت شويه : تمام يا سمسمه ... اسبكم بقا و ادخل انام ...

سبتهم و دخلت الحمام و على طول دخلت الاوضه خدت مراتي في حضني و نمت للصبح ...

الجزء السادس

تاني يوم صحيت الصبح لقيت مراتي نايمه في حضني و دموعها على خدها ... ضمتها ليا جامد و بوست خدودها الحمرا من كتر العياط : انا قلت ايه ؟؟ مش قلت ألف مرة مش عاوز اشوف دموعك دي تاني ؟؟ مصرة تزعليني منك ؟؟ و الا كلامي مالوش قيمة عندك ؟؟

أسماء تمسح دموعها بسرعه : لا لا انت سيدي و تاج راسي و كلمتك سيف على رقبتي ... بس غصب عني واللهي ... امبارح سبتك تنام زعلان مني ...

ابتسمت : يا هبلة ... هو في واحد زعلان من مراته ياخدها في حضنه و ينام و يصحى يبوسها ؟؟

ابتسمت و مسكت ايدي باستها : طب تاني مره لو زعلتك اضربني و اشتمني و كسر دماغي المهم ما تنامش و انت زعلان مني ...

انا : واضح كدا انك عاوزه تتضربي على الصبح ... قومي يا بت جهزي الفطار عاوز انزل الشغل ...

قربت مني وهي تضحك و باستني بوسه سريعه : لا كدا اطمنت انك مش زعلان مني ...

طلعت خدت دش و لقيت حماتي مجهزة الفطار هي و علياء و لقيت أسماء قاعده معاهم يستنوا عشان يفطروا معايا ...



بعد ما فطرت سبتهم و نزلت لشقة حمايا و فتحتلي فريال : عمر اتفضل يا عمر هو انت ناسي المفتاح الي معاك فوق ؟؟

انا : لا بس كنت عاوز اصبح على القمر لوحده ...

فريال اتكسفت : طططب طب ادخل يا عمر بابا في الصاله اهو ...

دخلت قدامي و ماشيه تهز في طيزها و انا وراها بعدل زبي في البنطلون و عيني على طيزها و ابوها كان شايفني و ايده على زبه شالها اول ما بصتله ...

انا : صباح الخير يا ريدو ... ( دلع فريد ) ...

حمايا : صباح الخير يا عمر اتفضل ... ( لاحظ الاسم بعد شويه ) ريدو ؟؟ مين دا ؟؟

انا : ايه يا ريدو بدلع حمايا ما انا بدلع حماتي بسمسمه و كمان توحه ... جات عليك انت يعني ...

حمايا : خلاص يا خويا و لا تزعل نفسك و قول الي انت عاوزه ... اقعد اشرب قهوة ...

انا : لا انا جيت اشقر على توحه و اديها الدواء قبل منزل الشغل ... هي صحيت و الا لسا ؟؟

حمايا : حقوم اشوفهالك ...

انا : خلاص حدخل اشوف فريال في المطبخ عشان الجماعه عاوزينها فوق ... اكيد في كمية نميمة كبيره عاوزين يقسموها بينهم ...

حمايا : ههههههه معاك حق هما النسوان على طول كدا ...

دخلت المطبخ على فريال و انا شايف حمايا استخبى و يبص علينا ... عملت نفسي مش داري و رحت حضنت فريال من ورا : القمر بتاعنا بتعمل ايه ؟؟

فريال مكسوفه زي عادتها : عمر ؟؟ ببببنظف المطبخ ...

زبي وقف على طيزها الملبن و اتحشر في طيزها : حلوة النظافه ... اكتر حاجه احبها في البنات هي النظافه ... ( مديت ايدي احسس على كسها ) و دا نظيف برضو ؟؟

فريال : احححح ... ارجوك يا عمر بابا قاعد ...

ابتسمت و لسا بحسس على كسها و ابو قرون سامع كل كلامنا و شايفنا : مصيرك تجي فوقه يا قمر ... عارفه اجمل حاجه فيكي ايه ؟؟ ( خليتها تلف ) ...

فريال تايه : ااايه ؟؟

قربت من شفايفها و خدت بوسه صغيره ذوبتها : كسوفك مجنني يا قمر ... يلا اطلعي عند اخواتك و امك و سيبي التنظيف بعدين ... و انا حدخل للشرموطه الكبيره اريحها ... اقصد اديها الدوا ...

و بطرف عيني شفت ابو قرون راح جري و دخل اوضة امه بسرعه و ماسك زبه في ايده من تحت الهدوم ...

توحه : مالك يا ولا داخل كدا مولع و ماسكه في ايدك ...

حمايا : عمر مولعني يا ماما كان زانق فريال في المطبخ ... و هو جاي هنا دلوقتي يديكي الدوا ...

توحه : اه يا معرص و انا اقول مالك ؟؟ ماهو دا الي احنا عاوزينه يا واد ...

حمايا : مش وقته يا ماما هو جاي دلوقتي بعدين نتكلم ...

كنت سامع كل حاجه و سايبهم يخلصوا و بعدها طرقت و لما اذن لي ادخل فتحت الباب ...

انا : توحه الجامده عامله ايه ؟؟

توحه : احسن يا عمر بس لسا في شويه وجع ...

انا : اه ما انا عارف انه في شويه وجع في الاول ... بس بعد كدا ترتاحي خالص ... ( بصيت لحمايا الي فاهم معنا كلامي و قصدي ) و كمان مفعول المخدر دا بيفضل 12 ساعه عشان كدا جيتلك دلوقتي قبل ما انزل الشغل ...

حمايا : طب حطلع انا برا ...

انا : لا يا ريدو خليك احسن عشان تفتحها ... بصراحه هي طيزها كبيره و مقدرش افتحها بإيد واحده ...

حمايا وشه جاب الوان و قبل ما يتكلم توحه حست بيه و سبقته : ايوه يا فريد يا بني عمر معاه حق ... افتحهاله يا ضنايا بإيدك ...

القرون مدو متر لفوق و راح شايل اللحاف من غير كلام و رفع قميص النوم و طيزها مقنبره لفوق ... رحت جبت المرهم من علا التسريحه و رجعت لقيته فاتح طيز امه و بيبلع ريقه و مستني ... خدت من المرهم و دخلت صباعي الفه شويه و الثاني و الثالث و ابعبصها و انيكها بصوابعي و ازود المرهم كل شويه و اقوله افتحها اكتر عشان يدخلوا كويس ... اكتر يا ريدو ... افشخها اكتر ... و اول ما قلت كدا لقيت نفسه علي و شفت بلل على بنطلونه ... توحه كانت توحوح و تحك في كسها من تحت كالعاده ... روحت مديت ايدي التانيه عامل نفسي اساعده و مسكت لحمها بأربع صوابع و الصباع الكبير الخامس دخلته في كسها بالراحه و كانوا صوابعي الثلاثه يلفوا في خرمها و طلعت منها اجدع اه لشرموطه خبره و كلها لبونه و بصيت لحمايا لقيته مبرق و بدأ يعرق ...

انا : معلش يا ريدو ما هي ست بردو و لازم تستريح ما ينفعش نسيبها كدا و يرجع عليها بتعب و تمرض خاصه في سنها دا ...

حمايا : اه اه معاك حق ... انت بتفهم في الطب احسن مني و تعرف بتعمل ايه ... كمل كمل و أعتبرني مش موجود ...

انا : بس يا ريدو الي حعمله ما ينفعش قدامك ممكن تزعل و تفهم غلط ...

توحه فهمت قصدي : لا يا عمر اعمل الي انت عاوزه و ما تقلقش من فريد هو عارف انك عاوز مصلحتي عشان ما اتعبش ... مش كدا يا واد ؟؟

حمايا عرقان نيك و وشه جايب الوان مش عارف مكسوف او المعرص كان هايج : اه اه طبعا يا ماما ...

توحه : خلاص خليك معانا يا حبيبي عشان لو عاوز مساعده او اي حاجه و اهو بالمره تتعلم شويه من الطب و شغل الدكاتره ... ممكن تحتاجه في يوم ...

حمايا : اه طبعا يا ماما حاضر ... خد راحتك يا عمر و اعتبرني مش موجود ...

قمت من غير كلام قلعت البنطلون و البوكسر و زبي مد قدامي و حمايا مبلم في حجمه و جرئتي الزايده : ناولني المرهم يا ريدو ...

حمايا ساب طيز أمه و اداني المرهم رحت دهنت بيه زبي و قعدت فوق فخادها و قربته من طيازها : افتحها كدا يا ريدو لو سمحت ... اصل في اماكن صوابعي مش قادره توصلهم بالمرهم عشان كدا لازم حاجه طويله ادخله بيها ...

حمايا فتح طيزها : اااه تمام يا عمر فهمت ...

حطيت زبي على الخرم ادلكه شويه و مسكت فلقت طيزها : ممكن يا ريدو تحطلها شويه مرهم من برا ...

حمايا ساب فلقتها و خد من المرهم يدهن خرم امه : اه تمام تمام ...

رحت دلكت خرمها بزبي و دخلت الرأس ... كل شويه ازقه اكتر و هي تحتي توحوح و تزوم قمت طلعته منها ...

توحه : ليه ليه طلعته ليه ...

انا : ماهو لازم ادهن تاني عشان لسا ما دخلش للمنطقه الي محتاجينها ...

توحه : انت بتعمل ايه يا معرص ادهن زبه بسرعه عشان يدخله تاني ...

فريد انصدم : ايه ؟؟ ماما ااا...

توحه مدت ايدها و مسكت زبه تدعكه و تهيجه : اخرس يا معرص و اعمل زي ما بقولك ...

حمايا : حححاضر يا ماما حاضر ...

خد من المرهم و مسك زبي بإيد و اليد الثانيه بيدهن زبي بالمرهم و يدعكه ...

توحه : دخله في طيزي يا معرص ... دخله خليه ينيكني انا مش قادره ... زبره دا احسن من زبر ابوك نفسه ... يلا يا عرص دخله خليه يريح طيز امك ...

عرق الدياثه ضرب في نافوخه و من غير كلام نزله على خرم امه و يدخلوا و امه بتلعب في زبه الي واضح انه صغير و على قد حاله ... رحت دخلته فيها كله لحد البيضان و فضلت ارهز فيها و هي توحوح و تشتم نفسها و طيزها و ابنها المعرص ...

توحه : اه اخيرا ... نيك يا عمر نيك طيزي الشرموطه دي نيكها و ريحها ... نيكها قدام ابني المعرص و افشخ عرضه و عرض كسمه ... شايف النيك يا معرص ... هو دا النيك الي بجد ... هو دا الزبر الي يكيف ... يدخل من طيزي يضرب في نافوخي على طول ... شفت الرجاله الي بجد يا معرص اه اه حجيب اهو حجيب اه اه افشخني ما ترحمنيش ... اوف اوف نزلوا خلاص ... ايه دا ... نزلت يا منيل بسرعه ... شوف الدكر الي هاري طيز امك لسا شغال ... فحل لسا بخيره ... و انت نزلت في دقائق ... انت اخرك تمسك زبره تدخله فيا ... و تفتحله طيزي عشان يدخله فيها ... افشخله طيز امك يا معرص عشان تكيفه و يعشرها ... عشرني يا فحلي قدام الخول المعرص دا ... عشرني يا نايك عرض كسمي و كسم المعرص دا ... اه يا طيزي افرحي و اتهني ... الفحل جايلك في اخر سنينك يفشخك و يبسطك ... حطه في كسي يا دكري ... حطه في كسي الي بقاله كتير مهري من الخيار ...

قمت من عليها : لا لو عوزاه في كسك يبقى تقومي تتنططي عليه انا لسا ورايا شغل و مش عاوز اتعب على الصبح ...

توحه نطت من مكانها و لا بنت ال20 : نام على ظهرك يا حبيبي و ارتاح ... حقك يا فحل الكل يخدمك ...

نمت على ظهري و خليتها تقعد عليه و مدياني ظهرها و بقت تتنطط عليه ...

توحه : تعالا يا معرص من هنا تعالا قدامي يا خول ...

حمايا قام و طلع فوق السرير من غير كلام اصل الي بيحصل كان متمنيه من سنين من لما كان شاب في مرحلة المراهقه و يبص على امه و هي بتتناك من ابوه في الدرا ... و النهارده حلمه اتحقق من جوز بنته الي فشخ طيز امه ... وقف قدامها و لقاها طلعت زبه تحلبه و هي بتتنطط ... و حطته في بقها تمص و مكملش دقيقه و شويه و جاب قي بقها ... ينيلك راجل ... انت راجل انت و متجوز اتنين ... نزلت في ثواني يا خول ... انت اخرك تمص ازبار و تلحس اكساس و مش بعيد تتناك احسن ... انزل يا حيلتها الحس كسي و الفحل هاريه نيك ... انت متنح ليه انزل يا كسمك الحسه ... اه يا كسي ... شفت لسانك حلو ازاي يا معرص ... هو دا اخرك لسان يلحس و بق يمص بس يا خول ... انزل للاخر و اطلع يا معرص متعني بلحسك و زب الفحل مالي كسي ... ( حسيت بلسانه على زبه يلحسه ... اه يا معرص طلعت مصاص ازبار كمان ) ايوه الحس كدا لحسك حلو ( حسيت انها تعبت من التنطيط قلت اساعدها و بدأت انيكها و ارفع وسطي بسرعه و نيكها اقوى ) اه ايوه يا دكر نيك و افشخني اححححح ايوه كدا فشختني مش قادره بجد احححح جيب يا عمر انا فرهدت و تعبت ... احححح جيب يا راجل خلاص كسي و طيزي اتهروا ... انزل يا معرص مص بيضانه عشان يجيب بسرعه كسمك و طيزها تعبوا خلاص ما بقتش قادره ... ايوه مص يا خول بيضان الفحل ... الفحل لما زبره يوقف لازم الكل ينخ على ركبه و يفلقس ... جبهم يا فحل جيب و املا كسي المتناك دا ... نيك ام ابن القحبه مصاص الازبار المعرص دا ... ( بنت القحبه كلامها مهيجني و مص ابنها لبيضاني و يلحس الطرف الاخير من زبي خلاني انزل لبني ) ... اه اه يا كسي ... سوخنين يا حبيبي ... لبن حلو و كتير يا فحل ... بقالي كتير عطشانه و رويتني ... الحس كسي يا معرص من لبن الفحل نظفه من اللبن الي نازل دا ... حلو كدا يا واد يا خول نظف زبر الفحل كمان ... ماهو مش معقول نسيبه يتعب و ينظفه لوحده بعد ما بسطنا و ريحنا ...

حمايا استغل اني مش شايفه عشان امه فوقي مغطيه عليا و مسك زبي يمص و يلحس و نظفه كله و نزل يلحس ببضاني لحد ما خلص و بعدها بشويه فاق من الي هو فيه و قعد مبلم و ساكت ... و توحه قامت و نامت جنبي من التعب ... بصيتلهم و قمت لبست هدومي و شفت حمايا عيونه في الارض و حاسس بالذنب و مش عارف يعمل ايه ...

رفع عيونه شويه و لقاني باصصله نزلهم في الارض تاني : عمر انا ...

قطعته : مافيش حاجه محتاجه تبرير او كلام يا عمي ... احنا انبسطنا كلنا ... و كمان كنا بنعالجها و سخنا ... سيب الموضوع على كدا و كإن ما حصلش حاجه ... اسيبكم انا ... حنزل الشغل ...

سبتهم و طلعت من الاوضه و لقيت فريال برا ايدها على كسها تدعكها و التانيه ماسكه بزها و العبايه البيتي مبلوله ... رحت ساحبها برا الشقه بسرعه : انتي ايه الي مقعدك هنا مش قلتلك اطلعي فوق ؟؟

فريال : اصل نسيت الموبايل و نزلت اجيبه و شف...

انا : كملي ... شفتينا جوا و هجتي ... ( قربت منها حضنتها ) دورك جاي يا ام خدود رمان ما تقلقيش ...

نزلت عيونها الارض بكسوف ...

ابتسمت : حقولك حاجه بس تجاوبي بصراحه ...

فريال : حاضر ...

انا : عاوزه تتناكي مني و الا اشوفلك عريس ؟؟

فريال اتكسفت و سكتت تفكر شويه و بعدها زقتني على خفيف و طلعت من حضني و راحت جري طالعه السلالم لفوق و بعدها لفت و ابتسمت بكسوف ( لاثنين ) و رجعت تجري تاني لفوق ...

انا بكلم نفسي بصوت واطي : يا بنت المجنونه ... بس كسوفك مجنني ... مصيرك تجي تحتي يا بت ...

فريال جميله اوي شعرها أسود مع بياض بشرتها و خدودها الرمان و وشها الي بيبقا عامل زي الطماطم من الكسوف و عيونها السودا زي الليل و واسعه تشدك كدا تخليك عاوز تبصلها على طول عودها جميل اوي مش قصيره زي مراتي لا دي طويله اقصر مني حبه برقبة طويله شويه و زادت جمالها مخليها عامله زي الملكات و بزاز كبار و واقفين رغم حجمهم على وسط صغير خالص تحس انه وسط بنت صغيره على جسم ميلف و تنزل بقا للفخاد المصبوصه صب و الطيز الكبيره الملبن ... و طبعا هي الوحيده الي ما حاولتش ولا مره تغريني او تقرب مني لوحدها زي الباقي و كمان لما بتلبس قميص نوم بيكون طويل و مغطي لحمها الا زنودها بس رغم دا كله الجسم ابن المتناكه دا حتى لو لفت بطانيه حواليها حتبقى سكسي اوي عليها ... و كمان عندي فضول اعرف الخول الي طلقها عنده عيون و الا اعمى عشان يطلق المكنه دي بجمالها و كسوفها و كمان شادي لمسها و الا لا ...

نزلت و اسأله كتير في دماغي و برسم خطط كتيره و ازاي انتقم منهم لحماتي المسكينه و بناتها ... هي صحيح شرموطه في نفسها و عاوزه تتناك على طول بس دا ناتج عن حرمانها سنين و سنين شهوة مكبوته انفجرت في اصعب فتره تمر بيها الست الفتره مابين الاربعين و الخمسين و حتى اكبر شويه ... الفترة دي بتكون الست في قمه جمالها و تألقها بتكون ست مكتمله مما جميعه ... خبرة السنين و تدويرة جسمها و عقلها مكتمل النضوج و كل مواصفات الانثى الجميله ... في الفتره دي بتلاقي عيالها كبروا و بقوا اطول منها و بيكبروها معاهم و تبقى في نار بين انها شايفه نفسها لسا صغيره و جميله و بين انها خلاص كبرت و عيالها كبروا و راحت عليها ... الفتره دي بتعدي عليها على حسب ظروف الست الي عايشاها ... لو كانت مبسوطه مع جوزها جنسيا حتلاقيها سعيده في حياتها رغم قرف عيالها و شغلها و ظروفهم الماديه ... الاهتمام يخلي الست مبسوطه و فرحانه خاصه في فترة الشك دي رغم صعوبات الحياة حتلاقيها اسد في الشارع و لبوة مع جوزها في السرير ... ليه ؟؟ عشان في حد يحتويها و ياخدها في حضنها و يلبي رغباتها بالليل ... حتقول ازاي ... حقولك الجنس مهم جدا لكل الناس و يؤثر على الحاله الدماغيه للشخص و نفسيته و يزود هرمون السعاده الي يؤثر على المزاجيه ... نجي بقا للست الي ظروفها الماديه مرتاحه بس تعبانه في سريرها ... تلاقي مثلا جوزها بيلعب بذيله برا او صحته على قده و مش قادر يكفيها او حتى يمر بفترة برود عاطفي ... دي بقا الست الي تلاقيها على تكه ... محتاجه نغزة صغيره تحرك مشاعر الانثى و تلاقيها دخلت صراع مع نفسها بين انها عاوزه تتبسط و ترتاح و بين العيب و الحرام و احيانا الخوف من الفضايح ... بس لو ضغطت اكتر و زودت الضغط على المشاعر حتلاقي انثى متكامله قدامك ... نيجي بقا لنوع حماتي الهايجه الي خلاص قلبت على جوزها و حماتها الي هي خالتها و عاوزه تنتقم ... الحاله دي كان جوزها مهمل و مش مكفيها من اول جوازها بسبب صغر زبه و كمان ميوله الجنسيه كان يسيبها لفترات كبيره من غير جنس حتى قبل ما يسافر و لما يرجع مش بيقدر يمتعها و يكفيها و يعوضها حرمانها طول الشهور دول ... دي بقا بتكون ماسكه نفسها و تقاوم الحرمان طول عمرها بس لو حاولت توصلها و تفتح الكلبشات و تطلق سراح الوحش الي فيها حتلاقيها مجنونه جنس و عاوزاك في اي وقت و على طول ... حماتي كانت من النوع دا من يوم ما تجوزت و جوزها سافر يجيلها كل فين و فين ينام معاها 3 او 4 مرات في السنه كتقضيه واجب و يحبلها و يروح مسافر تاني و يسيبها محرومه في عز شبابها و لما توصل لمرحله الشك بقا و تشوف بنتها و حماتها بيتناكوا من شادي الي كل مره يهيجها و يحك فيها و يتحرش بيها في اي فرصه يلاقيها مسكت نفسها كتير و مع وسوسه الشيطان و حماتها الي نزلت على دماغها خبر جواز جوزها عليها من زمان ... حست بالخيانه و سابت نفسها لشادي و انا من بعده طبعا عشان الوحش النايم جواها طلع من حبسته و فاق من الغيبوبه و عاوز يعوض حرمان السنين ... و بقت تحاول معايا و تغريني و لما كيفتها بقت خاتم في صباعي و قلبت على كل الي تسببه في وصولها للمرحله دي ...

و انا بحلل و افكر في دا كله افتكرت الحجه تهاني ... الست دي جدعه معايا اوي كل طلباتها اني اشقر عليها و مش مهم الجنس ... المهم اقعد معاها و اطمن عليها و ممكن انيكها مره او مرتين في الشهر خاصه اني لما انيكها مش بسيبها هي و الشغاله غير لما افرمهم ... بس انا لسا عامل واحد ... يبقى خلاص لازم اعوض ... رحت السوق و اشتريت كم سمكه من ثعبان البحر ( مش عارف اسمه بالمصري بس هو نوع من السمك نسميه في تونس سبته يعني الحزام عشان شبه الحزام ) و دي نوع جامد جدا للرجاله و مغذي اوي و يخليك ولا اجدع فحل خاصه كميه اللبن الي تنزلها بتكون اقوى و اكتر ) خدت السمك و رحت للمطعم اديته للشيف و اول ما شافهم ضحك ...

ابتسمت : اشتغل و انت ساكت هاه بلاش فضايح في بنات شغاله معانا ...

الشيف : ههههههه و انا قلت حاجه ؟؟ ههههههه ...

انا : اضحك اضحك مخصوملك 5 دقائق الي ضحكت فيهم ... اما نشوف بقا حتضحك بعد كدا ازاي ههههههه...

الشيف يهزر : 5 دقائق كامله ؟؟ لا يعم خلاص حرمت انا ورايا مسؤوليات و بنتي على وش جواز ...

انا : **** يهنيهم و زي ما قلتلك اي حاجه تحتاجها اطلبها من غير حرج انت في مقام ابويا و كمان بقينا اصحاب و ما تنساش ان المطعم دا اتبنى على اكتافك ...

الشيف : كتر خيرك يا عمر ... انت ابن حلال مصفي و دايما تديني حقي و زياده و كمان دخلت ابني الصايع يشتغل معانا و بنتي معاك في الصيدليه ... انت انقذت عيلة من الضياع ...

انا : تصدق انا الغلطان اني عبرتك و كلمتك ... يا عم بدر ابنك مش صايع دا ابن حلال الدنيا ادتله ظهرها و الدليل انه بقاله أسبوعين شغال معانا و مش مقصر في شغله بس انت الي حازقها عليه شويه و كاتم نفسه في الدخله و الخرجه ... و بنتك اي صيدليه تتمنى تشغلها دي شايله الشغله كله عليها اصل الواد أحمد الي معاها واد طري كدا و مش بتاع مسؤوليه و لولا اني محتاج راجل يقف في الصيدليه يلبي طلبات الرجاله لما اكون مش موجود كنت طردته ...

الشيف بدر : انا ربتهم على الاخلاق يا عمر زي ما ابوك رباك بس الواد من يوم ما طلع من الثانويه و قال عاوز يشتغل بدل الجامعه الي مش حيعرف يشتغل بشهادتها ما لقاش شغل بقا يسهر برا كتير و مره شميت ريحت خمره عليه ... حتى لما راح يدرس طبخ خرج منها قبل ما ياخد الشهاده حتى ...


ابتسمت : ما انا قلتلك يا عم بدر ابنك كان عاوز يطلع و يتفسح زي زمايله و محتاج فلوس و انت كل قرش تكسبه يروح مصاريف اكل و شرب و ايجار و تحوش الباقي لجهاز بنتك ... يعني هو كمان مش عارف يعمل ايه ... بص دلوقتي لما اشتغل بقا منضبط ازاي مش ناقص غير تعلمه انت الطبخ برضو الشهاده الي حياخدها مش زي شهادتك يا اجدع شيف في مصر ...

الشيف بدر : **** يجبر بخاترك يا عمر يا ابني ... انا كنت ناوي اعلمه بس مش لاقي وقت عشان بيقدم الطلبات برا طول اليوم ...

انا : سهله خليه يدخل معاك المطبخ و يساعدك و اهو يتعلم منك ... و الي كان ماسك الصاله و يقدم طلبات خليه يرجع يشتغل زي ما كان ... و لو حد كلمك قولهم اني انا الي طلبت كدا ...

الشيف بدر : **** يباركلك يا عمر ... يلا اطلع برا ...

انا : بتطردني يا عم بدر ...

الشيف بدر : المطبخ مطبخي و انا حر بقا ... عندك طلبيه سمك الي جبتها وصلت عندي اهي ... عاوز حاجه غير انها تجهز ؟؟ لا ؟؟ يبقى هوينا يا خويا عشان اشوف شغلي ...

انا : ههههههه حقك يا عم ماشي اشبع بالمطبخ بتاعك ...

سبته و طلعت عشان عم بدر لما يندمج في الطبخ بيبقى عامل زي المجنون و مش عاوز حد يكون جنبه ... **** يعين ابنه عليه لما يدخل يتعلم منه ...

رحت لعمار ابن بدر : **** يعينك على الايام الجايه ههههههه ...

عمار اترعب : ليه يا فندم انا عملت حاجه ؟؟

ضحكت : لا ههههههه بس حتدخل المطبخ مع ابوك تتعلم منه ههههههه ... و بعدين قلتلك ميت مره اسمي عمر ...

عمار مسك دماغه : لا انا انتهيت خلاص ...حتعلم من ابويا ؟؟ لا لا مش عاوز يا فندم ... شفلي اي شغلانه الا اني ادخل معاه و يفضل يزعقلي كل ثانيه ...

ضحكت و انا رايح للمكتب الصغير : شد حيلك يا عمار ههههههه ...

دخلت المكتب قعدت فيه لحد ما جابولي السمك أكلت و خلصت و غسلت ايديا و كان بدأ الزباين ييجوا و يطلبوا اكل ... ركبت العربيه ركنتها قدام الصيدليه و طلعت على طول للعماره الي قصادي و خبطت على الباب الي في اول دور و فتحتلي الشغاله ...


رباب الشغاله بتاعة تهاني : 44 سنه أرمله قصيره طولها 150 وزن 50 اول ما تشوفها تقول 25 سنه وش طفولي بزاز صغيره نسبيا و واقفه عامله زي بزاز بنات ال15 سنه طيز صغيره و بارزه لورا جسمها شبه بنات الفلبين و تايلاندا ...

رباب : عمر ... ازيك يا عمر لسا فاكرنا يا راجل ؟؟

انا : بيرو العسليه انا اقدر انساكم برضو ... عامله ايه يا بت ...

رباب : بت في عينك ... هو انت شايفني صغيره دا انا قد والدتك **** يرحمها ...

دخلت و قفلت الباب و قربت منها و مسكت بزها و ايدي التانيه على طيزها : قد امي ايه يا بت دا انت عندك حاجات واقفه اجدع من بنات المراهقه ... و كل ما اشوفك ابقا حتجنن و اكولهم ...

رباب : ههههههه ايوه عشان كدا بتيجي كل يوم ... و الا انا حيشاهم عنك ...

ابتسمت و ضربتها على طيزها بالراحه : طب خشي اعملي قهوة من ايديكي الحلوه و البسي قميص النوم الأسود الي بحبه عليكي عشان اكلك الحاجات الحلوه دي ...

رباب : اي ... هيهيهي حاضر يا دكر ...

راحت تتمايل قدامي و انا عيني على طيزها الصغيره بس تجنن في العبايه البيتي الي لبساها ... و بصيت للصالون و لقيت الحجه تهاني بصالي و مبتسمه و فرحانه فشخ ... رحت قعدت جنبها و حطيت ايدي على كتفها ...

الحجه تهاني : 52 سنه شعرها مصبوغ احمر و لونها قمحي عيون خضر بزاز متوسطه و طيز كبيره أرمله و عايشه لوحدها مع الشغاله بناتها الاثنين متجوزين اثنين اخوات و عايشين برا يبعتولها فلوس كتير كل شهر بس ما نزلوش مصر من سنين ... و يدوب يكلموها كلمتين كل شهر ... ساكنه في برج من 10 طوابق مكتوب بإسمها بيع و شراء من المرحوم جوزها و طبعا هي فاتحه شقتين على بعض في اول دور ... جسمها زي اغلب ربات البيوت شحم و لحم و مربربه بزاز متوسطه مدلدلين شويه بس طيزها جباره و كبيره ... و بتحبني جدا من و انا صغير عشان كانت صاحبة المرحومه و جوزها صاحب بابا ... بس العلاقه بينا وصلت للسرير بعد موت جوزها بطريقه ما كناش نقصدها و نخطط لها ...


انا : ازيك يا حجه تهاني ...

تهاني : يادي الحجه تهاني الي الكل بيقولها مش عارفه حجيت امتى عشان ابقى حجه ...

بوست خدها : حجيتي معايا في الاوضه دي ( بشاور على اوضة النوم ) ... يا هنون يا عسل انتي يا قمر ...

تهاني : اه هيجتني يا واد ... بس بجد مفاجأة حلوه ... كنت لسا بفكر فيك و انت جيت على طول يا قلب هنون ... تعرف لولا سني الكبير كنت رميت بلايا عليك و تجوزتك غصب عنك يا حبيبي ...

ابتسمت : يا ريت يا هنون بس انتي الي رفضتي عشان بابا ما يزعلش ... انتي مش عارفه انا ابقى مرتاح و نفسيتي تهدا ازاي و انا في حضنك او حتى لو قاعد جنبك ... دا انتي الي في القلب يا هنون ...

تهاني : و انا واللهي بحبك و انت عارف دا كويس و اتمنى اتجوزك بس خايفه من ابوك انت عارف اني باحترمه و اعزه اوي دا كان صاحب المرحوم و ياما وقف جنبي انا و بناتي لحد ما اتجوزوا و لحد دلوقتي يتصل بيا او يجي يسأل عليا ... و زي العاده يقف في الباب يسأل عليا و على احوالي من غير ما يدخل ... ابوك راجل و لولا انه كان بيحب المرحومه كان اتجوز من زمان اصل كتير رموا نفسهم عليه و رفضهم ابوك دا بارد برود الثلج ههههههه ...

ابتسمت : ابويا راجل بتاع **** و يفرق بين الصح و الغلط و دايما دغري ... رغم انه كان شديد معايا اوي في صغري بس بأحبه اوي ... و كفايه انه رباني لوحده و رفض يجيب مرات اب ... بس سيبك من بابا انا جاي اسأل عليكي و على دي الي بعشقها ...

نزلت ايدي لطيزها احسس عليها : دي وحشاني اوي يا هنون ...

تهاني : و هي مشتقالك اوي يا قلب هنون بس انت الي مش بتسأل خالص ...

انا : ما انا جنبك اهو يا قلبي بس كان عندي ظروف وحشه انتي عرفاها و كمان في حاجات مش حقدر اقولهالك عشان مش خاصه بيا لوحدي ...

تهاني : و دا بالذات الي زود حبي ليك ... انك راجل و صاحب امانه حتى في الكلام ... البيوت اسرار يا حبيبي و الي بيحصل في اي بيت لازم يموت و يندفن فيه ...

رباب دخلت تتلبون عليا و لابسه القميص لاسود الي قلتلها عليه : القهوة يا سيد الرجاله ...

تهاني : انتي لحقتي تغيري يا لبوة ؟؟ طيزك دايما وكلاكي و عاوزه تتناكي ؟؟

رباب : و هو انا بس الي بتاكلني و عوزاه يا ستي ؟؟ ههههههه ...

تهاني : اه يا كلبه ... طيب حدخل اغير و انتي اقعدي بأدبك معاه لحد ما ارجع ... فاهمه يا بت ؟؟

رباب : حاضر يا ستي ...

تهاني باستني من خدي : ثواني اغير يا قلبي و اندهلك ...


دخلت تهاني الاوضه تغير و تضبط نفسها و لقيت رباب بعد ما اتطمنت انها قفلت الباب نطت بسرعه فتحت البنطلون و طلعت زبي و نزلت فيه مص ولعتني ...

انا : اه بالراحه يا شرموطه حتاكليه ...

رباب : عاوزه اكله و اشبع بيه دا واحشني اوي ...

انا : حتشبعي يا لبوة بس ما تعمليش ميته زي العاده بعدها ...

و هي قاعده تمص سمعت تهاني بتنده و رحنا دخلنا الاثنين مع بعض و لقيتها لابسه قميص النوم الأبيض الي بعشقه عليها ... و دا كان اول قميص نوم تلبسوا ليا في فترة المراهقه ...

هنون بحلقت لزبي الي برا البنطلون و لرباب : كنت حاسه يا لبوة انك مش حتستني عليه ...

رباب : معلش يا ستي كنت هايجه اوي و كمان واحشني اوي ...

هنون قربت مني و دخلت في حضني : تصدقي معاكي حق ... زبه دا ما يتصبرش عليه ...

و قبل ما اتكلم لقيتهم قلعوني ملط و زقوني على السرير هنون نامت جانبي تبوسني و رباب نزلت تمص زبي و بنت القحبه مصها حلو اوي كل ما تدخله في بقها تحرك لسانها عليه من تحت قبل ما تطلعه لحد ما يبقى الرأس بس في بقها تشفطه و تنزل تاني عليه ... و الحركه دي كانت دايما تهيجني مش عارف اتعلمتها فين و من مين ... كنت بقفش في بزاز و طيز تهاني و ابوسها و خليتها تطلع شويه امص بزها و الحس الحلمه و اعضعضها و هي كانت بتعشق الحركه دي و تهيجها لقيتها نامت جنبي على ظهرها و انا طلعت بزها التاني اعضعض الحلمه و اضغط بصوابعي عليها و رباب شافتنا و كانت عارفه الحركه دي راحت بسرعه للبز التاني تعضعضوا و ايدي نزلت تلعب على كسها و ادخل صباعين و اطلعهم و اعيد الحركه و طبعا كانت عجباها ما انا حافظ كل الحركات الي تهيجها و لقيتها اترعشت و ضغطت علينا تسحبنا لبزازها و انا سرعت حركت صوابعي الي في كسها لحد ما نزلت عسلها ... و سبتها تستريح و تاخد نفسها ...

بصيت لرباب و سحبتها نيمتها نصها على هنون و النص التاني عليا : تعالي انت بقا يا هايجه ...

نزلت مص في بزازها على القميص لاسود الي كله ثقوب و بزازها الاثنين طالعين منهم و مستفزين خالص كأنهم بينادوني و أكلتهم بمعنى الكلمه و تهاني قامت تضربها على طيزها زي ما اتعودت معاها ... و مدخله صوباعين في طيزها و تضرب طيزها الصغيره بس مش بقوة ... و تشتمها و كانت بتعشق الشتيمه و تهيج ...

انا : اضربي يا هنون طيز الشرموطه الوسخه دي ... اضربي الشغاله الكلبه مصاصه الازبار ... اضربيها و علميها الادب الطيز دي الي ما بتشبعش ...

رباب : اه يا ستي اضربي انا وسخه و علقه و شرموطه ... اضربي طيزي المفضوحه و هايجه على طول ... دي عاوزه تتناك و تشبع لبن ... اه اه ...

نزلت رباب عسلها و اترمت فوقنا شويه و هنون قامت و نزلت تلحس زبي و تتلبون عليا و تبص في عيوني ... و تكلم زبي الي وحشها اوي ... و لقيت رباب قامت و نزلت جنبها تلحس بيضاني و هنون تمص زبي و الاثنين يبصولي بشهوة و هيجان و لقيتهم قلبوا هنون تلحس البيضان و رباب تمص زبي و الاثنين يزوموا و يتلبونوا و يحركوا طيازهم زي ذيل الكلب رايح جاي ... و بعدها الاثنين يمصوا زبي على جنب طالعين نازلين بلسانهم و يبصولي بشرمطه و انا هجت عليهم اوي ...

قمت بسرعه قبل ما جيب : اه يا شراميط ولعتوني ...

قلبتهم و بدأت اكل كس هنون و صوابعي تلعب في طيزها و رباب طلعت عليها بطيزها خلتها تلحسلها كسها و صوابعها في طيزها لحد ما نزلوا عسلهم قمت سايب هنون على ظهرها و رباب نيمتها عليها ببطنها و دخلت زبي في كس هنون بالراحه و رباب تبوسها و تكتم صوتها في البوسه ... و بدأت انيكها و اسرع شويه و هي توحوح و تزوم تحتي و رباب تقفش في بزازها و تلحسهم و لما حسيت اني قربت اجيب طلعته و دخلت صباعين في كسها انيكها بيهم و لساني شغال لحس في طيز رباب الواسعه و كسها لحد ما نزلت تهاني عسلها و لما حسيت اني هديت شويه دخلته في كس رباب ارهزها بسرعه و اضرب طيزها عشان بتهيج من ضرب طيزها و اشتمها و هي تصوت و تهاني ماتوصتش في بزازها و حلمتها الكبيره و تاني مره اطلع زبي منها و ادخل صوابعي في كسها ابعبصها بسرعه لحد ما نزلت عسلها ... قومت نزلت من على السرير و سحبت هنون خليت رجليها على الارض و باقي جسمها على السرير و نيمت رباب فوقها و بقيت انيك طيز دي شويه و طيز التانيه شويه و كل ما احس اني قربت انزل اروح مطلعه اكمل بصوابعي في اطيازهم و اخد نفسي و ارجع ادخله تاني و لما دخلته في طيز هنون لقيت نفسي خلاص بترعش و ما عدتش اقدر امسك نفسي ...

سحبته بسرعه : هجيب هجيب ...

نطوا لاثنين على ركبهم قدامي و انا خلاص نطرت لبني عليهم الاثنين و اترميت على السرير من التعب و هما فضلوا على الارض كدا لحد ما فتحت عيوني لقيت الاثنين نايمين في حضني و واضح انهم خدوا دش عشان ريحتهم حلوة و لبسين عبايات بيتي ... مقدرتش اقوم و ما كنتش عاوز اتحرك عشان ما يصحوش فضلت كدا شويه لحد ما لقيت رباب صحيت و قامت بيساني ...

رباب : تسلملي يا عمر احنا تعبنا من الخيار و زبك دا هو الوحيد الي يريحنا ...

ابتسمت : انتوا الي قمرات يا بيرو ... بصي هايج عليكم ازاي ؟؟ ههههههه ...

رباب نزلت من السرير بسرعه : لا لا انا خلاص تعبت و نزلت كتير مش حقدر ...

تهاني صحيت : ايه مالك يا لبوة ؟؟ في ايه ؟؟

رباب : بصي تحت يا ستي ؟؟

تهاني بصت لزبي و شافته واقف عليهم تاني ...

تهاني قامت بسرعه من جنبي : لا يا عمر احنا خلاص شطبنا ... انت لسا شباب بس احنا خلاص هرمنا ...

بضحك : مالكم مرعوبين ... نسيتوا اول ما دخلت قولتوا ايه انكم هايجين و مشتاقين ؟؟

تهاني : لا مش ناسيه بس مش ناسيه كمان ازاي خليتنا 4 ايام مش عارفين نتحرك و لا نقفل رجلينا ... احنا شبعنا خلاص امشي امشي مش عاوزينك ...

بمثل الزعل : ماشي يا هنون حمشي اهو ...

تهاني قربت مني و حضنتني : لا من غير زعل يا حبيبي ... انت عارف بحبك قد ايه ... بس انت دلوقتي متجوز و لازم نسيبلها شويه و كمان ما تنساش الي عملتوا فينا اخر مره ...

بستها من خدودها : بهزر معاكي يا قمر حتى لو طلبتوا تاني مش حلمسكم عشان مش ناسي لما اتعورتوا اخر مره و مش عاوزكم تتعبوا ... الجنس متعه بس لو اتحول لضرر يبقى بلاش منه احسن ...

تهاني : شاطر يا حبيبي ... تحب تاكل حاجه او تشرب حاجه نجهزهالك بعد ما تاخد دش ؟؟

انا : لا تسلم ايديكم انا حروح البيت اتغدى معاهم مع اني اكلت في المطعم بس لازم اشقر عليهم ...

تهاني : ماشي يا قلبي ...

سبتها و دخلت الحمام خدت دش سريع و طلعت لبست هدومي و طلعت منهم فلوس و رحت لتهاني ...

تهاني بصت للفلوس الي في ايدي : اوعى تعملها يا عمر حزعل منك بجد ...

انا : بس يا هنون دول حقك ...

تهاني : يا عبيط انت ابني قبل ما تكون حبيبي و وصولات الامانه انا قطعتهم بعد ما نزلت على طول ... اقلك الكبيره بقا ... الفلوس الي بعتها مع رباب كنت سيباهم لوحدهم ... يا رباب هاتي الامانه ...

رباب دخلت اوضه و جابت فلوس في ايدها : اتفضلي يا ستي ...

تهاني خدت منها الفلوس و ادتهوملي : قسما ب**** لو ما اخذتهم لاروح لابوك اقوله انك اغتصبتني انا و رباب و شوف بقا حيعمل معاك ايه ههههههه ...

انا : بتحلفي ليه كدا يا هنون ...

تهاني : عشان انت اغلى انسان في حياتي ... انت الوحيد بعد ابوك الي بيسأل عليا حتى بناتي ولا واحده قالت تنزل تطمن عليا و يكلموني مره في الشهر قبل ما يبعتوا الفلوس يكلموني دقيقتين و يقفلوا ... حعمل بالفلوس ايه يا عمر انا معايا ملايين في البنك و غير ايجار الشقق و معاش المرحوم ... و انت عارف اني ما بحبش انزل و اطلع و بحب اقعد في البيت ... حصرفهم فين بقا ؟؟ اقلك اعتبرهم ثمن اعاده شحن الخصيتين ههههههه ... او اشترينا اللبن منك ههههههه ...

ابتسمت : اضحكي اضحكي ... ماشي يا هنون مش عارف اقولك ايه ...

تهاني بحب : كفايه انك تقولي بحبك و تزورني ...

خدتها في حضني و بوستها : انا بحبك اوي يا هنون دا انتي اول حب في حياتي و اخر حب كمان ...

تهاني : تسلملي يا حبيبي ...

نزلت من عند تهاني و الفلوس تحتي و رحت للبنك دخلتهم في حسابي و رجعت البيت ...


الجزء السابع

دخلت شقتي و لقيت حماتي قاعده مع مراتي الي قامت بسرعه و نطت في حضني ... بصيت لعلياء الي كانت قاعده تحت رجلين أختها و واضح انها هايجه خالص ...


انا : مالها دي عملتي فيها ايه ...


أسماء : ههههههه انا ما عملتش حاجه هي الي هايجه كدا ...


انا : ما عملتيش حاجه ازاي ؟؟ مش شايفه عامله ازاي ؟؟


أسماء : كنت بهيجها و اسيبها قبل ما تنزل عسلها ... عشان لما تيجي تلاقيها سخنه ...


ابتسمت : طب لو انا مش عاوز المسها حتعمل ايه دلوقتي ...


علياء بسرعه نطت تحت رجلي : لا ابوس رجلك يا سيدي ريحني انا مش قادره ...


أسماء بصتلي و مبتسمه : انت سيد الكل و الي تقرروا حيحصل يا قلبي ...


بصيتلها : ماشي تعالي ورايا الاوضه ... ( بكلم حماتي ) و انتي ملكيش نفس و الا ايه يا سمسمة قلبي ...


حماتي : طبعا ليا نفس ( و جريت على الاوضه سبقتنا كلنا )


ضحكنا من حركتها و دخلنا كلنا وراها الاوضه لقيتها قلعت ملط و قاعده مستنيه ...


انا : اي السرعه دي ...


حماتي : اصلي مشتاقه لزبك اوي ... دا يكيف اكبر شرموطه ...


انا : اه ما انا عارف انك اتكيفتي اخر مره يا اكبر شرموطه ...


علياء قلعت هي كمان و جات عليا تقلعني و أسماء تضربها كل شويه على طيزها و تبعبص كسها خلتها هايجه و لقيت سمسمه قعدت على طرف السرير تمصلي و مراتي نزلت أختها بين رجليا تلحس بيضاني لحد ما ولعوني خاصه أسماء الي تكلمني في وذني و تقولي عوزاك تفشخهم يا حبيبي و تخليهم يحرموا يبصوا عليك تاني او حتى يتخيلوا انك معاهم ...


رحت زاقق سمسمه و خليت علياء تلحس كسها و طبعا كانت هايجه و على اخرها من ضرب مراتي لطيزها قربت منها و دخلته في كسها من ورا و هي مفلقسه تلحس كس امها و من الوجع عضت كسمها و فضلت اكرك فيها و مراتي تضربها على طيزها و بزازها و هي صوتها عالي و ممحونه و نزلت عسلها ... قمت سحبت امها مكانها و دخلته فيها و بقيت انيكها و طبعا السمك كان لسا مدي مفعول ابن متناكه رغم اني نيكت مرتين الصبح بس ما تنسوش اني صيدلي و اجدع ادويه تحت ايدي و ما اتوصتش بنفسي قبل ما اطلع لتهاني و مفعول الحبوب لسا شغال ...


حماتي نزلت عسلها و خليت علياء تفلقس فوق السرير و طلعت فوقها و ايديا ماسكه في الحيطه و دخلته في طيزها و اطلع و انزل عليها بقوة و السرير قرب يتكسر بينا و الحركه دي لو رياضي و رجليك جامده حتفشخ اي واحده بسبب السرعه و قوة الدخول و الخروج حتى لو عندك زب عيل ...


علياء اتفشخت و جابت عسلها و مسكت حماتي بنفس الوضع فلقت طيزها كمان و سبتهم نايمين على بطنهم الاثنين و جبت على اطيازهم و هما اتفشخوا حرفيا و مقتولين ...


خلصت المدعكه و أسماء جهزتلي الغدا و قعدنا نتغدا مع بعض و نضحك و هما لسا مقتولين في الاوضه ... افتكرت الكوارع روحت نازل اشتريت اللوازم و طلعت وصلتهم و رجعت للصيدليه الي ما رحتلهاش النهارده خالص ... دخلت و لقيت واحد واقف يتكلم مع رشا بنت الشيف بدر و عمال يغلس عليها و عاوز يجيبها سكه و المنيل على عينه الي بيشتغل معاها ساكت و خايف منه ... و هي بتفرك و عاوزه تضربه بس ماسكه نفسها عليه بالعافيه ...


روحت وقفت جنبه : خير يا نجم عاوز تشتري حاجه ؟؟


الغلس : خليك في حالك و ما تعملش شبح في نفسك ...


ابتسمت : اه لا كدا حلو اوي ...


لكمه يمين لكمه شمال رجل في بطنه وقع على طول على الارض و مناخيره جايبه ددمم ... سحبته من هدومه و طلعته برا و هو يفلفص عاوز يقوم يهرب ... طلعته للشارع و دخلت عليه ضرب ...


بغضب : سايب كل الناس و ما لقتش غير كسم الصيدليه بتاعتي ترمي عليها بلاك ... دانت أمك داعيه عليك يا كسمك و وقعت في ايدي ...


الغلس : اه خلاص خلاص مش حعمل حاجي عندك تاني ...


الناس في الشارع : جدع يا عمر ... الواد دا من يوم ما دخل المنطقه و هو عامل قلق و يرزل في خلق **** و ما سابش بنت ما عاكسهاش و لا ست ما حاولش معاها ... و الناس شمتانه فيه و تشكر فيا ... واحد من الي واقفين لا و مسمي نفسه عربجي


قومته : عربجي ؟؟ دا عند امك ... انت ساكن فين ياض ؟؟


شاورلي على عمارة ...


انا : اسمك ايه ؟؟


الغلس : فادي ؟؟


انا : فادي ؟؟ في عربجي اسمه فادي يا خول ... عايش مع مين ؟؟


فادي : مع ماما و أختي ...


انا : طب ايه رأيك اروح احكي الي عملته لأمك و اختك و اشوف ردهم حيكون ايه ؟؟


فادي بسرعه : لا ارجوك بلاش ماما عندها الضغط لو عرفت ممكن تموت فيها ...


فكرت شويه : و انت دخلت الصيدليه دي ليه ؟؟


فادي : كنت عاوز اشتري دوا الضغط لماما ...


انا : طيب استنى هنا ... ( دخلت الصيدليه جبت الدوا الي قالي عليه ) امسك و تاني مره تجي بأدبك و يا ويلك لو سمعت حد اشتكى منك في الشارع دا ...


فادي : لا خلاص بعد العلقه دي توبه ...


سبته و دخلت الصيدليه تاني : انت يا سي زفت ...


أحمد خايف : نعم يا عمر ...


بغضب : انا عاوز افهم انت كدا ازاي ؟؟ شايف الواد قاعد يرزل و يغلس على رشا و انت عامل نفسك مش هنا ... ما تقدرش تفقعه بوكسين تخرشمه و تطرده ...


أحمد : اااانا اسف يا عمر ... انت عارف اني ماليش في المشاكل و الخناق ...


انا : يا أحمد انت راجل انشف كدا و خليك جامد ... دي البت رشا كانت ماسكه نفسها عليه بالعافيه ...


رشا : ما تقولش بت يا عمر ...


انا : اه اعمليهم عليا انا دلوقتي ... مش كنتي عملتيهم على الغلس و فشختيه احسن ...


رشا : انا كنت عاوزه اعمل كدا بس لولا اني في محل اكل عيش و خفت اسببلك مشاكل كنت شبشبتله ...


انا : بلا اكل عيش بلا زفت ... تاني مره حد يقل ادبه و الا يحاول يجر ناعم معاكي افرمي امه و انا حنظف بعدك ...


رشا ابتسمت : تعيش يا خويا ...


انا : و انت يا عم المسالم النهارده اول ما تخلص شغل تروح تشترك في جيم و تتدرب ... شويه حديد على شويه ملاكمه عشان عظمك ينشف غير كدا حبقى كل يوم اجي افشخك ضرب هنا فاهم ؟؟


أحمد : ححاضر يا عمر حاضر ...


دخلت قعدت شويه و لقيت بنت حلوه ... حلوه ايه دي قمر .... داخله علينا بزعبيبها ...


البنت : هو فين ؟؟ هو فين الي ضرب اخويا و بهدله ؟؟ دأنا حطين عيشته ... و انزل شبشبي على دماغه ...


طلعتلها : بصي يا بت انتي ... اتكلمي بأدب و افهم الحوار الاول قبل ما تعمليهم عليا احسن و**** امد ايدي عليكي و انا عمري ما عملتها مع انثى ...


البنت رفعت ايدها عشان تضربني بالقلم : تمد ايدك عليا دأنا اكسرهالك يا نذل ...


مسكت ايدها و لقيتها رفعت التانيه مسكتها بسرعه و لويتهم الاثنين ورا ظهرها و بالطريقه دي كانت في حضني حرفيا و بزازها لازقه في صدري و وشها بقا أحمر من الكسوف ...


انا : حتسمعي الحوار كله و تفهمي ضربته ليه و الا ايه ...


البت : طططب سيبني الاول ...


انا : لو سبتك حتعملي سوبر وومن تاني عليا ...


البت ضحكت من الكلمه و ضحكتها جميله يخرب بيت جمال كسمها : ههههههه ممماشي سبني و مش حعمل حاجه ...


سبتها : اخوكي جاي يرزل على رشا الي بتشتغل معايا و عامل نفسه شبه و عاوز يشقطها و لما كلمته بذوق غلط فيا ... و عوزاني ما مدش ايدي و اضربه ليه شيفاني معرص ؟؟


البت : احمم احترم نفسك ... يعني هو الي غلطان ؟؟


انا : ليه هو لما اشتكالك قالك غير كدا ؟؟


البت : لا هو ما قالش حاجه ... هو يدوب دخل متخرشم اداني الدوا بتاع ماما و دخل اوضته و قفل على نفسه ... و لما نزلت اسأل في الشارع قالولي انك انت الي ضربته ...


انا : طب ما سألتيش ضربته ليه ؟؟ اقولك حاجه زياده اخوكي مزعل ناس كتير في الشارع و نازل في الكل و مافيش بنت سلمت منه ...


البنت : واللهي لأربيه الكلب ... انا اسف يا ...


انا : عمر ... اسمي عمر ... و انتي ...


البت ابتسمت : نور ... اسفه يا أستاذ عمر ... و وعد حربيه من اول و جديد ...


ابتسمت : حصل خير ...


نور استأذنت و انا فضلت واقف ابص على طيازها الصغيره بس جميله و رشا وقفت جنبي : حلوة ...


من غير ما احس : اوي ... رشا ؟؟ ررروحي يا بت على شغلك ...


رشا تضحك : ههههههه حاضر ما تزقش ...


ابتسمت من الهبل بتاع رشا اصلها بنت جدعه اوي و بنت أصول و تعرف تعمل حدود ليها مع اي حد بس في نفس الوقت دمها خفيف و لولا اني متجوز و هي مخطوبه كنت فكرت فيها كزوجه بس واضح انها مش نصيبي ...


قعدت في الشغل لحد الليل رحت المطعم وقفت عندهم شويه و أخدت الغله بتاعت النهارده و رجعت البيت لقيت حماتي قاعده مع مراتي و بعد السلام جهزوا العشاء و أكلنا و خدت كوباية شاي و طلعت البلكونه ... و انا بشرب سيجارة و جالي تليفون من حمايا ...


انا : الو اهلا يا عمي ...


حمايا : اهلا يا عمر ... عامل ايه ؟؟


انا : بخير الحمد *** ... حضرتك عاوز حاجه ؟؟


حمايا : لا سلامتك بس ااااه الحجه بتسألك ما جيتش ليه تديها العلاج الليله ...


انا : ماهي خلاص يا عمي خفت و بقت كويسه و مش محتاجه العلاج دا تاني ...


حمايا مش عارف يقول ايه لقيت أمه تقوله هات اكلمه انا و خدت منه التليفون : اهلا يا حبيبي ...


انا : اهلا يا توحه ...


توحه : ما جيتش تشقر عليا يعني و لا تديني الدوا ...


انا : خلاص يا توحه انتي بقيتي زي البومب و مش محتاجه الدوا ...


توحه : مين قال كدا ... لا يا حبيبي انا محتاجاه في كل الاوقات ...


انا : و انا الدواء خلص مني يا توحه ...


توحه : امممم معاك حق لازم تريح طبعا و تعوض الدوا بتاع الصبح ... خلاص ابقى عالجني وقت تاني ...


انا : ماشي يا توحه حشوف الحوار دا سلام دلوقتي عشان مصدع شويه ...


توحه : سلمتك يا حبيبي ... ارتاح النهارده كويس ...


خلصت السيجاره و دخلت قعدت مع الجماعه نتفرج في مسلسل كانوا متابعينه لحد ما غلبني النوم و مراتي صحتني و دخلت انام في الاوضه ...


عدا كام يوم و انا بتهرب من توحه و نمت مع علياء مرتين مع امها فرمتهم و مراتي خلصت عندها الدوره و رجعت انيكها كل يوم ... في يوم خدت حمايا وصلته المطار و قالي انه حيروح يخلص شغله هناك و يرجع مع مراته و بنته نهائيا ... و قبل ما ينزل خليته يمضي على ورق عقود ايجار لسكان جدد و هو من غير ما يقرأ عشان عاوز يلحق ميعاد الطياره مضا بسرعه و نزل ... طبعا اول ورقه كانت عقد ايجار بس الثلاثه الي تحتهم كانو عقود بيع و شرا للبيتين و المطعم ... و على طول طلعت من المطار دغري سجلتهم بإسمي و رجعت البيت ...


اول ما دخلت البيت عديت على شقه حمايا و كانت توحه و فريال لوحدهم و علياء فوق عند امها و مراتي ... و بعد شويه غزل في فريال ام خدود رمان الي مهيجاني من كسوفها سبتها و دخلت لتوحه ...


توحه كانت ممدده على السرير و قعدت اول ما شافتني : حبيب قلبي عامل ايه ...


قعدت جنبها : تمام و انتي ...


توحه مدت ايدها لرجلي : بخير طول ما انت و حبيبي التاني بخير ...


انا : ما انا جاي عشان كدا ... بس مش الي في دماغك بالضبط ... انا جاي اديكي اقتراح وافقتي حبسطك على الاخر رفضتي بقا انسي اي حاجه ...


توحه : كل طلباتك مجابه بس خليك معايا و ريحني ...


انا : لا اسمعي الي عندي الاول ... انا مش عاوز اخون مراتي و اي ست تانيه عاوزه تشاركها فيا يبقى لازم تحترمها و تخليها هي الكل في الكل و كلمتها تمشي على الكبير قبل الصغير حتى انتي ... و قبل ما تعمل حاجه تستأذن منها الاول ...


توحه : ايه الكلام الي بتقوله دا يا عمر ... يعني افهم من كدا اني لو عوزاك اروح لأسماء أقولها لو سماحتي يا اسماء عاوزه جوزك ينيكني ؟؟


ابتسمت : لا ... تروحيلها و تقولي ... لو سمحتي يا ستي أسماء خلي سيدي عمر يريحني ... و لو وافقت حتلاقيني فوقك على طول ...


توحه : نعم ؟؟ انا اقول لمقصوفه الرقبه ستي و استأذنها كمان ؟؟


انا بغضب : اسمعيني كويس ... دي اخر مره اسمحلك تغلطي في مراتي ... و واضح كدا انه شرطي مرفوض استأذن انا ...


توحه : عمر ... استنى يا عمر ... يا عمر ... يوووه بقا ...


سبتها و طلعت و لقيت فريال كانت بتتنصت علينا كانت فاكره اني حنيك جدتها بس لما شافتني خارج اتكسفت ...


انا : اظن سمعتي شرطي يا فريال ... لو عاوزاني بجد تنفذيه لو مش عاوزه بلاش ...


فريال تجري على اوضتها : حفكر ...


ابتسمت من هبلها و طلعت لشقتي و لقيت حماتي بتتكلم في الموبايل مع توحه ...


سمسمه : ايوه يا ماما عارفه الشرط ...


توحه : اه يا شرموطه ... عارفه و ساكته يعني ؟؟


سمسمه : ههههههه و موافقه كمان ...


توحه : اه يا شرموطه ... اوعي يكون لمسك يا بنت الكلب ...


سمسمه : لمسني ؟؟ هو لمسني بس ؟؟ لا يا ماما دأنا اتهريت ... اتنكت و عوضت حرمان السنين كلها ... **** يخليه ليا حبيب قلبي ...


توحه : يعني انتي بتقولي لاسماء يا ستي و تستأذني منها ؟؟


سمسمه : و ماله يا ماما لو قلتلها ستي ؟؟ مش كفايه مشاركنها انا و علياء في جوزها و المفروض دا حقها لوحدها ... فيها ايه لو اتنازلت شويه ...


توحه : اه يا كلبه و ما قلتيش ليه من الاول كنت شفت صرفه بدل ما نتذل كدا ... و الكلبه التانيه علياء كمان اتناكت ؟؟


سمسمه : لا علياء دي حاجه تانيه خالص ... دي حبت الموضوع اوي اوي و كل شويه ستي أسماء راحت ستي اسماء جات ... و تنظفلها الشقه ...


توحه : يا لهوي يا لهوي ... انتوا خلاص اتجننتوا انا لا يمكن اعمل كدا ابدا دا بعينها ...


سمسمه : انت حره يا ماما المهم سي عمر دخل اهو اروح اجهزله العشاء سلام يا حبيبتي ...


ابتسمت : برافو يا سمسمه خليها بقا تتقهر و طيزها تاكلها لحد ما تنخ على ركبها و تركع قدامنا ... ( بصيت لعلياء الي نايمه ملط تحت رجلين أسماء مراتي ) ايه دا ؟؟ دي ماتت و الا ايه ؟؟


مراتي : ههههههه لا لسا فيها نفس ما تقلقش ...


قعدت جنبها : خفي شويه عليها ... افرضي لو ابويا كان جاي معايا و شاف المنظر دا قدامه ؟؟


مراتي خافت : لا خلاص مش حعمل كدا تاني ؟؟


خدتها في حضني : عارفه انك وحشاني اوي ؟؟


أسماء دخلت لحضني : تسلملي يا حبيبي و ما يحرمني منك ... انت كمان وحشني ...


سمسمه : **** يخليكم لبعض يا ولاد ... حقوم اجهزلك العشاء يا سي عمر عشان أسماء عوزاك الليله في موضوع مهم في الاوضه ...


بصيت لمراتي الي قالتلي انا هايجه و عوزاك اوي ...


استغربت عشان دي اول مرة أسماء تطلب مني انيكها : هايجه ليه بقا في حاجه حصلت خلاتك تسخني ؟؟


أسماء : الكلبه لحستلي و هيجتني اوي اوي و مش عاوزه اجيب عسلي عليها عشان اقدر ابسطك الليله ... عوزاك تسيبلي نفسك خالص ...


ابتسمت : ماشي يا هايجه ...


قعدت اتعشيت و دخلت الاوضه لقيت أسماء نايمه على بطنها و رافعه رجليها لفوق و شكلها يهيج اوي ... قلعت ملط و قعدت جنبها احسس على فخادها البيضا لحد ما وصلت لطيزها فتحت الفلقتين و دخلت لساني الحس خرمها بالراحه و هي توحوح و تزوم و مستمتعه و نزلت بلساني لكسها و اطلع لحد خرم طيزها و انزل تاني و بقيت الحس كسها و خرمها طالع نازل و أسماء سخنت اوي و اتقلبت نامت على بطنها و تحاول تسحبني فوقها بوضع 69 بس هي تحت و انا فوق ... خدت زبي في بقها تمص و تشفط رأسه و انا اضغط بالراحه عشان يدخل في بقها اكتر و ألحس كسها و هي تحسس على فخادي و تطلع بلسانها لبيوضي تلحسهم و ترجع تمص زبي و ايدها بقت تقفش في طيزي و انا بلحس كسها و ساكت عاوز اشوف اخرت هيجانها رايح بيها لفين و عاوزه تعمل ايه ... لحد ما بدأت تضرب طيزي بإيديها بالراحه و كل شويه تزود الضرب لحد ما بقت تضرب بقوه و تقولي الحس يا كلب يا شرموط ... الحس كس ستك و ست البيت الحس يا خول يا خدام ستك ...


قمت من عليها و مسكتها من شعرها : انا خول و كلب يا بنت الكلب و نزلت فيها بالأقلام على وشها لحد ما شفايفها جابت ددمم و هي تحاول تغطي وشها و تعيط و تقولي اسفه مش قصدي مش عارفه عملت كدا ازاي و انا بضرب و مش حاسس بنفسي لحد ما تعبت و قمت لبست هدومي و فتحت الاوضه لقيت حماتي واقفه و خايفه مني و شاكلي كان يخوف اوي ... سبتها و روحت نازل ركبت العربية و مش عارف اروح فين ... لقيت نفسي بخبط على باب شقه تهاني و فتحت رباب البيت و رحبت بيا من غير زياده او تجاوز لما شافت شكلي ...


تهاني اول ما شافتني اتخضت و جريت عليا : عمر ... مالك يا حبيبي حصلك ايه ...


خدتها في حضنها او بالأحرى اترميت في حضنها : تعبان يا هنون تعبان و عاوز انام في حضنك ...


تهاني : اتفضل يا حبيبي ...


دخلت معاها الاوضه و قلعت هدومي و قفلت الموبايل و خدتني في حضنها و نمت زي القتيل للصبح ...


الصبح صحيت لقيت هنون نايمه جنبي و انا في حضنها قمت بالراحه خدت هدومي و طلعت من الاوضه للحمام خدت دش و لبست و نزلت من غير ما حد يحس بيا ... نزلت للعربيه قعدت فيها شويه عشان اجمع و ولعت سيجاره و فتحت الموبايل و لقيت أسماء اتصلت بيا كتير و حماتي و علياء كمان ... بصيت للوقت لقيته 6 الصبح و لسا بدري خالص قلت اروح اغير هدومي و انزل تاني ...


دخلت الشقه و ما كانش في صوت قلت اكيد ناموا بس اول ما فتحت اوضه نومي لقيت أسماء تعيط في حضن امها و أول ما شافتني نطت بسرعه تحت رجلي و تعيط و تتكلم في كلام مش مفهوم و تبوس رجليا و انا واقف مش عارف اعمل ايه و جوايا صراع ابن متناكه من جهة حبيبتي قاتله نفسها عياط و صعبانه عليا من شكل وشها المنفوخ من الضرب و عيونها الاثنين منفوخين لدرجه انهم قربوا يقفلوا و بشرتها لونها ازرق من الضرب و الجهة التانيه ان مراتي عاوزه تمارس عليا الساديه و مش بعيد الوضع يتطور و تخليني خول و كلب ليها و بعدها ممكن ابقى معرص زي ابوها ماهي حاجه تجيب التانيه و الوضع يكبر مع الوقت و انا عارف دا كويس و شفت ناس حصلهم نفس الشيء لحد ما خسروا كرامتهم و رجولتهم و ما بقاش ينفع الندم بعدها ...


خدت نفس طويل اهدي نفسي : سيبي رجلي عاوز اغير هدومي ...


أسماء كانت حتتكلم بس سبقتها امها : روحي اقعدي في الصاله يا اسماء و انا حجهزله الغيار ... مش عاوز تاخد دش يا عمر ؟؟


انا : لا لسا مخلص عاوز اغير و انزل ...


سمسمه قامت بسرعه فتحت الدولاب و طلعت هدومي : سيبينا لوحدنا يا حبيبتي ...


أسماء قامت تمشي بالعافيه لحد ما طلعت و انا بقلع الهدوم و البس و اتكلم مع حماتي ...


سمسمه : بص يا عمر ... انا عارفه انك معاك حق في كل الي عملته ... اي راجل مكانك كان عمل اكتر من دا بس كفايه عليها كدا و روح صالح مراتك ... دي بتحبك اوي يا عمر فاهم يعني ايه بتحبك ... دي لولا اني لحقتها كان عاوزه تضرب نفسها بسكينه و اهو الدليل (ورتني ايدها ملفوفه بشاش و عليه مكان احمر ) ايدي اتعورت لما حاولت اخدها منها ... روح يا حبيبي خد مراتك في حضنك و هديها ...


انا : انتي بتقولي ايه يا حماتي دي كانت عاوزه تخليني خول عارفه معنى دا ايه ؟؟ دي كانت بتضربني و كنت عاوز اشوف اخرت الي بتعمله لحد ما بقت تشتمني و تضرب اقوى و تقرب الضرب لخرم طيزي ... هي اتعلمت الحاجات دي فين ؟؟ هاه قوليلي يا حماتي لما بنزل الشغل بتعملوا ايه في المخروبه دي و اتعلمت دا منين ؟؟


حماتي : اهدا يا عمر يا حبيبي و كل حاجه تتصلح ... هي الكلبه علياء فرجتها على فيديوهات سكس و ساديه عشان تتعلم و تمارسها عليها ...


انا : بنت الكلب ... بصي يا حماتي احمدي **** اني ما رميتش عليها يمين الطلاق امبارح ... بس حقولك كلمتين تحطيهم حلقه في وذانك ... أسماء تقعد في الشقه دي ما تطلعش منها غير و هي معايا و الشرموطه التانيه علياء لو جيت و لقيتها طلعت عندنا هنا في الشقه حقتلها و حسيبلكم البيت و مش حتشوفوا وشي تاتي و ورقة طلاق بنتك توصلكم لحد هنا ...


أول ما خلصت كلامي لقيت أسماء فتحت الباب حضنتني من ظهري و كلبشت فيا و تعيط : لا لا الا الطلاق ... ما تسيبنيش يا عمر و كل الي انت عاوزه يتنفذ ... علياء مش حتطلع تاني و لو طلعت حطردها و انا مش حطلع من هنا غير على قبري ... بس ارجوك ما تسيبنيش يا عمر ... انت كل حياتي لو سبتني يبقى موتي احسن ...


فتحت في العياط تاني و انا قلبي رق ليها و صعبت عليا ... ما انا عارف انها طيبه و على نيتها و تصرفها معايا كان في لحظه هيجان و الندم واضح عليها ... لفيت و خدتها في حضني لحد ما هديت خالص و حسيت انها تعبانه من الوقفه خاصة انها ما نامتش الليله الي فاتت ... خدتها فوق السرير و نيمتها في حضني ... حماتي لما شافتنا كدا سابتنا و طلعت ... و في ثواني لقيتها نامت بس مكلبشه في هدومي و كل ما اجي اقوم القيها تمسك فيا أكتر ... سبتها تنام و سمعت صوت علياء برا تتكلم مع امها الي زعقتلها و طردتها و حكتلها الي حصل بسببها و اني مش عاوزها تقعد مع مراتي تاني ... علياء نزلت زعلانه و امها دخلت تنام ... و انا مش عارف ازاي خدتني عيني و روحت في النوم ...


صحيت لقيت أسماء بصالي بعيون مقفوله من الضرب ... كرهت نفسي على الي عملته و قمت جبت ثلج و عملتلها كمادات بارده ...


أسماء : انا اسفه يا عمر ... بجد اسفه مش عارفه عملت كدا ازاي ... و مش عاوزه اعمل كدا تاني ابدا ... انا بحبك يا عمر ... انت كل حياتي ... انت فرحتي و دنيتي كلها ... بلاش تسيبني يا عمر عشان وقتها حيكون حكم موتي ...


بوست جبينها : خلاص ... انسي يا أسماء بس عاوزك ترجعي أسماء القديمه الي حبيتها ... أسماء القطه الصغيره الحنينه ... أسماء المكسوفه من لمسة ايدي و من البوس الي نسرقه بسرعه بعيد عن عيون الناس ... أسماء الي كانت تحكيلي كل حاجه و تفرغ كل الي في قلبها ليا ... هي دي أسماء مراتي الي حبتها ... تعرفي ترجعيها تاني ؟؟


أسماء ابتسمت و دخلت في حضني : حعمل كل الي انت عاوزه يا حبيبي بس بلاش تسيبني ...


ابتسمت : لا بلاش دلع و سيبيني انزل اشوف شغلي احنا قربنا من العصر ...


ابتسمت : ماشي يا قلبي **** يعينك ...


سبتها و دخلت اتشطفت و نزلت اشوف اشغالي ... و عدا كام يوم كنت فرحان و مرتاح فيهم اوي ... علياء من يومها فضلت في البيت و ما طلعتش عندنا خالص ... توحه قفلت معايا خالص و ما حاولتش معايا تاني ... حتى لما كنت اروح اشوف طلباتهم و انزل اجيبلهم الي محتاجينه من السوق تكلمني من طرف مناخيرها ... فريال القمر بقا دي احسن واحده فيهم ...


عاوزين تعرفوا ؟؟ ماشي حقولكم حصل ايه بيني و بينها ...


مره و انا طالع من عندهم لقيتها سبقتني و وقفت تستناني قدام باب الشقه و واضح انها عاوزه تكلمني في موضوع ...


انا : القمر عاوزه مني ايه واضح انك عاوزاني في موضوع مهم ...


فريال عيونها في الارض و مكسوفه و بتدعك في ايديها بتوتر : اه عاوزه اقولك اني قررت بس مش عارفه اقولك ايه ...


انا حطيت ايدي على كتفها : قولي الي في نفسك كله ... اقولك حغمض عيوني و اعمل نفسي مش موجود و انتي اتكلمي براحتك ماشي ؟؟


فريال ابتسمت و يخرب بيت جمال بسمتها : ماشي ...


ابتسمت : ماشي غمضت اهو ... قولي ...


فريال : انا بصراحه يا عمر كنت عوزاك بجد مش علاش شهوتي و كدا لا كنت عوزاك عشان حبيتك بجد مش عارفه حب أخوي و الي حب من نوع تاني ... انا ما حدش لمسني يا عمر غير طليقي ... حتى شادي لما كان معانا في البيت و الي كان بيحصل فيه مفكرتش فيه ابدا و لا مرة لمسني و المرة الوحيده الي فكر فيها يتحرش بيا شتمته و هددته اقول لبابا و جدي و لما جدتي حاولت تلين دماغي زي ما لينت دماغ ماما و علياء قلتلهم اعمله الي انتوا عوزينه بعيد عني و انا حعمل نفسي مش شايفاكم بس بلاش تجروا رجلي معاكم ... شادي كان يمارس الساديه على ماما و علياء و شفتهم اكتر من مره ... و مش عارفه ازاي يتمتعوا بإن حد يهينهم او يشتمهم ... كرهتهم كلهم بسبب الحاجات دي ... و انت يا عمر ... ليالي كتير حلمت بيك فيها ... كنت شايفاك راجل جدع و زينه الرجال و كنت عوزاك لنفسي بجد لحد ما تفكيري وصل اني بتمناك معايا او حتى تاخدني في حضنك ... و يوم ما كنت تلمسني او تتحرش بيا كنت طايره في الهوا و مبسوطه اوي بس انت مش ليا يا عمر ... انت جوز اختي ... و دا حاجز كبير يخليني احترم المسافه بيني و بينك ... و يوم ما سمعت شروطك ... املي خاب فيك بصراحه ... و انا رافضه شرطك يا عمر عشان انا مش بتاعت الكلام دا ...


فتحت عيوني و سحبتها في حضني و مش عارف ازاي عملتها و ليه بس الي اعرفه اني عاوز احضنها ... مسكتها من خدودها بالراحه و بست جبينها : يبقى نشوفلك عريس كويس و ابن ناس يسعدك تمام كدا ؟؟


فريال ابتسمت : ماشي بس عوزاه جدع زيك ...


حضنتها تاني و بوست خدها : ماشي و من النهارده انتي اختي بجد و اي حاجه تدايقك او محتاجاها قوليلي على طول ...


فريال ابتسمت : تسلملي يا خويا ...


سبتها و نزلت و انا فرحان ان فريال محترمه و شريفه مش زي عيلتها خالص مش عارف فرحتي بيها دي ليه بس انا فرحان و خلاص ... خاصه ان علاقتي بأسماء رجعت زي ما هي و حماتي سابتلنا مساحه نبقى فيها مع بعض لوحدنا في الشقه من غير ما تتشرمط عليا ... بعد العشاء او الغدا تدخل اوضتها و تسبني مع مراتي لوحدي ... بس من يوم نزول حمايا و مراته السوريه و بنته كل حاجه اتغيرت خالص ...







انتهى الجزء السابع

الجزء الثامن

بصراحه انا مش عارف اقول ايه ... بجد فرحتي كبيره اوي بوصول القصه لأكتر من 500 ألف مشاهده في حوالي 20 يوم او 21 يوم كل دا و هي في الجزء السابع بس ... عالعموم حبيت اشكر كل القراء و كل أصحابي الي في ظهري دايما بدعمهم و تشجيعهم المتواصل في كل جزء ... مش عاوز أطول أكتر من كدا عليكم و يلا نشوف الجزء ...







يوم نزول حمايا و بنته و مراته السوريه كان منعرج جديد لحياتي ...


دينا : عندها 44 سنه بزاز متوسطه و واقفه طيز كبيره و مغريه بلندايه و جميله فشخ الشعر الحرير الاصفر و الوش الابيض المنمش السمح العيون الزرق الي تركز فيهم تحس ان الموج الي طالع منهم يسحبك و يغرقك فيهم جميله بطريقه بنت متناكه ...

مايا : عندها 24 سنه بزاز متوسطه و طيز متوسطه و جسم ابن متناكه فرنساوي و بلندايه طالعه لامها بيضاء و شعرها اصفر و عندها شويه نمش على عيون زرقا زي موج البحر ...

روحت المطار استناهم و كانوا لابسين نقااب ... ركبوا معايا العربيه من ورا و حمايا جنبي ...

بسوق و اكلم حمايا : نورتنا يا عمي ...

حمايا : ايه عمي دي مش كانت ريدو قبل كم يوم و الا مكسوف من الجماعه ...

ابتسمت: لا مكسوف ليه ؟؟ خلاص ريدو ريدو مش حنختلف ههههههه ...

دينا رفعت النقااب عن وشها و جمالها سحرني : انت بقا عمر الي فريد بيشكر فيك كل شويه ...

ابص من المرايا : ايوه انا عمر ... يا طنط اااا....

دينا : طنط ؟؟ انا طنط ؟؟ انا دينا يا عمر تقدر تقول دينا بس ... و دي مايا بنتي ...

ابتسمت : تشرفنا يا دينا بس و انا عمر تقدري تقولي يا أستاذ عمر بيه باشا ... ههههههه

دينا ضحكت : ههههههه واضح ان دمك خفيف اوي ...

ابتسمت : دا من ذوقك بس ... اهلا يا مايا نورتي مصر ...

مايا رفعت النقااب عن وشها : اوووف اتخنقت بالنقااب ... اهلا يا عمر دا نورك ...

بصيت و شفت الجمال و الحلاوه يخرب بيت كسم جمالك على كسم جمال أمك ( اكلم حمايا ) : بقولك يا ريدو ...

حمايا : خير يا عمر ؟؟

ابتسمت : هو ممكن أغير ؟؟

حمايا مش فاهم : تغير ايه ؟؟

ابتسمت : أغير الي في البيت بواحده من دول بصراحه مش عارف اختار بينهم عشان الاثنين قمرات و زي بعض و كأنهم اخوات ... بس انا عاوز اغير جوزني واحده منهم يا ريدو يا عسل ...

الكل ضحك و حمايا القرون اترفعت لفوق : بس أسماء كمان جميله يا عمر ...

انا : خلاص أخدهم كلهم مع بعض كدا ...

دينا : ههههههه يخرب عقلك اسكت بس قتلتني ضحك ( غمزتني ) حنشوف الموضوع دا بعدين ...

فهمت تلميحاتها : ماشي ...

وصلتهم البيت و دخلوا و انا طلعت شقتي اتغديت و قعدت مع حماتي و مراتي نشرب شاي و نتكلم ... و قلتلهم ان حمايا وصل مع مراته و بنته و قعدوا يسألوني ان كانوا حلوين و حسيت حماتي زعلت لما قولتلهم اوصافهم ... و احنا بنتكلم لقيت الباب دق روحت فتحت لقيت دينا واقفه و سلمت عليا و بوستين يمين و شمال و دخلتها لقيت حماتي تبصلي بغيض عشان باستني و أسماء عادي جدا ... استغربت ازاي مراتي مش غيرانه و امها هي الي غيرانه من ضرتها او بالأصح من مرات طليقها ...

دينا بعد ما سلمت قعدت : انا جيت اسلم و اتعرف عليكم و خاصه ساميه ...

مراتي : نورتينا يا طنط ...

دينا : لا قولي دينا مافيش طنط دي ...

مراتي ابتسمت : ماشي يا دينا ...

دينا : ساميه انا عارف ان الموضوع صعب عليكي و اي واحده في مكانك حتزعل اوي و كمان حتكرهني ... بس احنا كبرنا و بنتي و بناتك كبروا و الموضوع عدا عليه سنين ... يا ريت تعتبريني زي اختك و نبدأ صفحه جديده مع بعض ... و متأكده لما تعرفيني كويس هنحب بعض ...

حماتي : اسمعيني يا دينا ... بالنسبه ليكي الموضوع عدا عليه سنين ... دا بالنسبه ليكي بس انا لسا سامعه جديد و الجرح لسا ما قفلش ... دا اولا ... ثانيا انا مطلقه حاليا يعني الموضوع مش هاممني خالص ... و بالنسبه لي نحب بعض و اخوات دي الوحيده الي ممكن اوافقك فيها عشان بناتي و بنتك اخوات و نعتبر عيلة و مافيش مشكله نعرف بعض و نقرب أكتر ...

دينا : طبعا دا شيء يشرفني ... بس انا كنت طمعانه فيكي توافقي ترجعي لعصمته و نبدأ صفحه جديده كلنا مع بعض ...

حماتي : للأسف يا دينا انا رافضه الفكرة دي خالص ... فريد ما سابش اي ذكرى حلوة بينا اشوفله بيها ... و انا قاعده في بيت عمر معززه مكرمه و مش ناقصني حاجه بالعكس دا شايلني على كفوف الراحه ... و رجوعي لفريد مش حيغير اي حاجه يعني بيه او من غيره مش فارقه بالعكس كدا احسن من غير وجع الدماغ معاه ...

دينا وقفت : مع اني عاوزه اصلح بينكم بس انتي ادرا بمصلحتك يا حبيبتي ... حنزل انام شويه من تعب السفر ...

انا : كدا تنزلي من غير ما تشربي حاجه ... كدا عيب بصراحه ...

دينا قربت مني و باستني من خدي قدمهم كلهم : خلاص يا عمور ما تزعلش حنشرب كتير ياما ... و كفايه عليا انك جبتنا من المطار ... سلام يا جماعه ...

لفت و راحت فتحت الباب و طلعت ... بصيت لحماتي الي وقفت اول ما شافتها طلعت : عمر عاوزاك تنيكني و تفشخني دلوقتي حالا ...

بلمت و اتصدمت : نعم ؟؟ في اي يا سمسمه مالك ما انتي كنتي كويسه ...

حماتي : ارجوك يا عمر انا عاوزاك ... دلوقتي ... حالا ... احسن انزلكم عريانه في الشارع ...

بصيت لأسماء الي وقفت و جات مسكت ايدي : روح معاها يا عمر و الا اقولك ... انا كمان عوزاك اوي تعالا ندخل مع بعض ...

مسكوني الاثنين و يسحبوني للاوضه : ( بمثل و بصوت واطي و عامل نفسي بصوت ) : الحقوني دول متحرشين و مغتصبين الحقوني يا ناس عاوزين يشفطوا كل اللبن ...

حماتي : امشي يا واد و اسكت ... هو انت فاكر اني حسيبك للشرموطه الجديده دي تشفط لبنك ؟؟ دي بتقولك حتشرب كتير الكلبه ... ابو شكلها الي يجنن دا ...

ضحكت على كلام حماتي و فهمت هما عاوزين يتناكوا ليه هي و مراتي عشان يخلصوا اللبن و ما يتركوش فرصه لدينا و بنتها ...

دخلت معاهم الاوضه و لقيت مراتي بتبوسني و حماتي تقلعني ... و مش عارف بقيت ملط ازاي و زبي راشق في كس أسماء داخل خارج و عسلها نازل مغرق السرير و بسرعه لقيت حماتي نامت جمبها و سحبتني فوقها و هيجانها هيجني اكتر بقيت انيك في كسها و اضرب بزازها بالراحه و نمت عليها أمص في بزازها و افرمها من تحت لحد ما نزلت عسلها و كنت على اخري نطيت بسرعه و دخلته في كس أسماء لحد ما نطرت فيها و فضلت نايم فوقها ابوسها و هي قافله فخادها على جسمي و امها تحسس على ظهري و كتفي و لما جيت اقوم لقيتهم بصوا لبعض و ضحكوا و قلبوني على ظهري ... سمسمه نزلت تمص زبي الي كان نايم و عليه لبني و عسل مراتي الي قعدت تبوسني و تحسس على شعر صدري و اللبوتين هيجوني نيك و عاوزين يتناكوا من طيازهم و قمت بالواجب معاهم و روقت عليهم بس نمت من التعب و هما اتفشخوا حرفيا و ناموا في حضني و ريحة اللبن مليا الاوضه ...

صحيت من النوم جيعان فتحت عيوني ما لقيتش حد و كنت نايم ملط لبست بوكسر و قلت اروح اخد دش و اتغدى ...

فتحت الباب و طلعت : أسماء انا جيعان جهزي الغدا ... انتوا شفطوا كل اللبن الي حيلتي ...

كنت بدعك عيوني و مش شايفهم بس فتحتهم على ضحك كتير و كانت مايا و دينا يضحكوا و بياكلوا جسمي بعيونهم ... و نظرات غضب من حماتي ... اسماء بس الي مبتسمه ...

اتكسفت بصراحه : ااه اسف كنت فاكر ان مراتي لوحدها ...

دينا : خد راحتك يا عمر احنا عيلة ...

مايا : طبعا يا ماما ... بابا قالي ان عمر زي اخويا ...

مراتي : طبعا يا مايا احنا اخوات و عمر جوزي كمان زي اخوكي ...

حماتي بغضب : انت لسا واقف خش الحمام خد دش قبل ما تاخد برد ... على ما اجهزلك الغدا ...

دينا : ايوه يا عمر لازم تتغذى عشان تعوض و تسد مع الكل ...

سمسمه : تقصدي ايه بكلامك دا يا دينا ...

دينا تضحك : ههههههه ولا حاجه بس لما جيت انزل افتكرت اني عاوزه اخد رقم عمر رجعت عشان اخبط بس سمعت صوت ممتع تعرفي ان كلامك حلو و انتي في المواقف دي بجد انتي عظمه ...

سمسمه برقت و معرفتش ترد و دينا قامت وقفت جنبي و لزقت بزازها في ايدي و ايدها تحسس على صدري : بس بجد عمر طلع جامد و قادر يسد معاكم الاثنين في نفس الوقت و لسا زي ما هو ...

انا ما كنتش عارف اقول ايه بجد مش عاوز ارجع للي كنت فيه و افتح الباب تاني لمراتي الي ما صدقت نسيت ميولها او دا الي كنت فاكرو بس في نفس الوقت في بطلين و قمرات ما يتسابوش خالص ...

دينا : اتكلم بصراحه يا جماعه و الا عاوزين امثل و اكدب ؟؟

حماتي : هاتي من الاخر يا دينا ...

دينا : انا نازله شهر واحد اجازه و راجعه تاني مع فريد و بنتي ... و بصراحه الشهر دا عاوزه اتمتع فيه و اهو بالمره اتعرف عليكم و ادي عقد عمل لدكتور محمد جوز رنا كان موصي عليه من مده ...

حماتي : و انتي تعرفي محمد منين ...

دينا : رنا دي حبيبتي من زمان نعرف بعض و نتكلم فيديو و محمد طلب من فريد لو يلاقيله عقد و انا اتصرفت مع معارفي و هو بدأ تجهيز للسفر و حيسافر هو و مراته بعد اسبوع تقريبا ... و كمان عاوزه كلكم تروحوا معانا هناك و نفضل مع بعض كلنا ...

هنا انا اتكلمت : لا بالنسبه ليا انا و مراتي مش رايح لمكان انا ليا دنيتي و حياتي هنا و مش محتاج اتغرب عشان الفلوس ... الباقي بقا هما احرار ...

دينا : نشوف الموضوع دا بعدين يا جامد ... خلينا في موضوعنا ... انا عارفه الشرط عشان اوصلك و جايه انفذه ...

راحت قعدت تحت رجل اسماء و وطت عليها و باست رجلها : انا جايه استأذنك يا ست أسماء و ست الكل اتمتع مع جوزك و حنفذلك اي أمر تأمريني بيه ...

بصيت لمراتي و شفت لمعه غريبه في عيونها قلت الحقها قبل ما تدخل في دور الساديه من تاني : انتي غلطانه يا دينا ... احنا جربنا مره و معجبناش الوضع و نسيناه خالص فبلاش تذكرينا بيه دلوقتي عشان ما بقاش ينفع ... طبعا لو مش عاوزه نخسر بعض ...

مراتي سحبت رجلها بسرعه و قامت وقفت جنبي و جسمها فيه رعشه غريبه بس ماسكه نفسها شويه : زي ما قلك يا دينا احنا خلاص توبنا و مش عاوزين نكررها تاني ...

دينا : طب ايه طلباتكم عاوزين فلوس ؟؟ او اي حاجه تانيه ... ما تنساش يا عمر ساميه تبقى حماتك و انا مرات حماك يعني تقريبا نفس المقام و الي يمشي عليها يمشي عليا ... اشمعنى انا لا ؟؟

انا : دينا طريقة كلامك مش عجباني ... خدي بالك ...

مايا قامت بسرعه و وقفت جنبي تحسس على صدري : اهدا يا عمر دينا ما تقصدش الي في دماغك ... هي بس عاوزاك تمتعنا انت عارف انك الوحيد الي هنا يقدر يمتعنا و ما ينفعش نجيب حد غريب و يفضحكم و يفضحنا ...

انا : مايا انتوا لسا جايين النهارده روحوا ارتاحوا و لينا كلام بعدها ...

مايا ابتسمت و باستني من خدي : ماشي يا اجدع اخ في الدنيا ...

دينا قامت و جات كمان باست خدي : انا اسفه يا عمر ما كنتش اقصد حاجه من كلامي ...

انا : خلاص يا دينا حصل خير ...

طلعوا الاثنين و انا دخلت الاوضه ولعت سيجاره و مسكت دماغي افكر في المصيبه الجايه ... اصل واضح ان دينا مش ناويه تتناك و تستمتع بس لا ... واضح انها ناويه على حاجه اكبر من كدا ...

و انا قاعد لقيت مراتي دخلت و قعدت جنبي : ما تفكرش كتير يا عمر هي واضح انها عاوزه تتمتع هي و بنتها و اكيد جدتي زقتها علينا ... و اهي قالت بنفسها حتقعد شهر بس و بعدها ترجع مافيهاش حاجه لو نمت معاها كم مره ...

انا : لا يا أسماء ... دينا ناويه على اكتر من كدا ... دا واضح من كلامها ...

أسماء تهزر : يا حبيبي حتكون ناويه على ايه اكتر من انها تفتحلك رجليها ...

انا : مش عارف ... بس الي اعرفه ان ابوكي معرص يا اسماء و واضح انها عاوزه تفتحها مليطه قدام ابوكي و بعدها لما يسافر جدتك بقا حتبقى واخده راحتها و تبقى عاوزه تتناك و انا مش حيبقى ليا حجه اتهرب بيها ... و نرجع بقا للحوار من الاول ...

أسماء : و ايه المشكله يا عمر ... انت قادر على الكل و انا بصراحه مش قادره عليك لوحدي ههههههه ...

انا : المشكله انتي يا أسماء ... انا مش عاوزك ترجعي للساديه الي ما صدقت نسيتيها و بعدتي عنها ... عشان دي حتبوز حياتنا و تبعدنا عن بعض ...

أسماء : من ناحيتي يا حبيبي اطمن انا نسيت الحاجات دي و بقيت اكرهها ... خاصه انها حتبعدني عنك ... و وعد مني مش حعملها تاني ...

انا : متأكده يا أسماء ؟؟ اعتبر دا وعد ؟؟ عشان لو كررتيها تاني حيبقى فراق بيني و بينك ...

أسماء ابتسمت و دخلت حضني : اطمن يا حبيبي حضنك اهم حاجه عندي في حياتي و مش حسمح لأي حاجه تبعدني عنك ... اوف اي الريحه دي روح خد دش يا باشا ريحتك طلعت ههههههه يلا يا قلبي على ما الغدا يجهز ...

انا : ريحتي طلعت ؟؟ ماهو من عمايلك انتي و امك ...



عدا الوقت سريع ... بعد الدش و الغدا نزلت الصيدليه و بعدها المطعم و رجعت البيت و لقيت حمايا بيتصل بيا و عاوزني اروحله ... و فعلا دقيت الباب و فتحلي و دخلت قعدت على الكنبه ...

حمايا : اهلا يا عمر اتفضل ...

دخلت : يزيد فضلك يا ريدو ...

حمايا : هو مش معاك المفتاح ما تدخل على طول انت مش غريب ...

ابتسمت : ماشي يا ريدو ... خير عاوزني في ايه ...

حمايا : خير يا عمر ما تقلقش ... بس سمعت انك مزعل توحه ...

انا : مزعلها ازاي بس ...

توحه طلعت من اوضتها بقميص نوم أسود قصير فشخ لدرجه ان الكيلوت الفتله واضح كله و من ورا داخل في طيزها و مش باين نهائي كأنها مش لابسه حاجه ... قعدت جنبي لازقه فيا و بزازها الي أغلبها برا تحك في كوعي ...

توحه : ايوه زعلانه منك عشان مش بتديني الدوا ....

قبل ما ارد لقيت دينا داخله علينا و قعدت جنبي و كسم الجسم ابن المتناكه في قميص النوم الابيض الي لبساه و جايبه لينا عصير : لا مالكش حق تزعل توحه ... ( ادتني العصير و مسكت ايدي التانيه و حطتها على فخدها و تحركها عليها ) ...

بصيت لحمايا لقيته قام و خد العصير بتاعه : انا حعمل مكالمه و راجع ...

دينا : ايه يا عمر مالك مش على بعضك ...

انا : يعني عوزاني اشوف اتنين شراميط قاعد وسطيهم و ابقى على بعضي ...

دينا قربت من شفايفي جامد : طب لما انت عارف اننا شراميط ما تربيني كويسه و تعلمنا الأدب على ايدك ( سحبت ايدي لحد كسها و ضغطت عليها و طلعت اه مش شفايفها الي فضلوا مفتوحين بشكل يهيج و مغري اوي مقدرتش اعمل حاجه غير اني انزل بوس و مص في شفايفها الي مهيجاني و طعم الروج الوردي مجنني و ايدي اترفعت لبزها طلعته من القميص اقفش فيه و العب بصباعي في الحلمه و هي مسكاني من رقبتي و تبوس فيا اوي مش عارف مين الي اكل شفايف التاني و مندمج معاها اوي لدرجه اني ما حسيتش بتوحه الي قلعتني البنطلون و البوكسر و نزلت مص في زبي و تحاول تدخله كله في بقها بس مش عارفه و تشرق تقوم مطلعاه و ترجع تعيدها تاني ... بصتلها و شفت الي بتعمله و ضحكت من شكلها و لقيت دينا قامت و نزلت بين رجليا جنب توحه و مسكت زبي تدعكه و تفت عليه و تدعك جامد و تبصلي بعيونها الي كلها شرمطه و طلعت لسانها تلحسه و بقت تاخد الرأس تمصه و تشفطه و توحه مطلعه لسانها و تحاول تلحس البيوض و شويه لقيت دينا بتبلع زبي بلع و تدخله كله في بقها و تفضل كم ثانيه و تطلعه و تبصلي و مبتسمه ... و ترجع تكررها تاني ... هيجتني بنتك الكلب ...

توحه : اه يا شرموطه عملتيها ازاي دي ...

دينا : ههههههه سهله يا لبوة ثواني و اعلمك ... تعالا يا معرص تعالا علم امك ازاي تبلع الازبار الكبيره ...

انا انصدمت لما لقيت حمايا لابس قميص نوم احمر و عامل مكياج و لابس باروكه و جاي يتبختر و عيونه في الارض و عامل نفسه مكسوف ... دينا قامت و خلاته يقعد بين رجليا و هي قعدت جنبي ...

انا : في ايه ؟؟ لا احنا ما اتفقناش على كدا ...

دينا باستني : سيبه يمصلك و يتمتع ماهو مصلك قبل كدا و انت بتنيك في أمه الشرموطه الكبيره دي ...( بصت لحمايا) مصي يا شرموطه زبر الفحل ...

اول ما قالت كدا لقيته هجم على زبي يلحسه و أمه تلحس بيوضي و ياخد الراس في بقه يشفطه و لا اجدع كسم شرموطه ...

دينا تضربه على طيزه و تحسس على خرمه : ابلعي زبره كله يا لبوة علمي الشرموطه امك ازاي تبلع الازبار في بقها ... لقيته هاج فجأه و خد زبي في بقه و ينزل شويه شويه عليه لحد ما دخل كله في بقه و مراته بتضغط على دماغه عشان ما يطلعوش ... شويه و سابته و هو طلعه كح شويه و رجع كرر نفس الحركه ...

توحه : يا ابن الكلب يا خول ... دا انت مش معرص بس لا دأنت طلعت اجدع مني في المص كمان ... استني كدا اشوف خرمه كدا ...

توحه راحت تشوف خرمه و لقيت دينا طلعت فوقي بطيزها الكبيره و دخلت زبي في كسها و تتحرك بالراحه عليه و قربت مني جامد و ماسكه بزها بإيدها تقربها من شفايفها رحت خدتهم امصهم ... و كانت توحه تبعبص طيز ابنها الي بلع 3 صوابع مع بعض و يتغنج بمتعه مش بوجع ...

توحه : يخيبك راجل ... انت طلعت بتاخد فيها ... لا و دي طلعت نفق اكتر من طيز أمك يا كسمك ...

حمايا بدلع و شرمطه : ايوه انا بحب اتناك قدام مراتي و بنتي ... و طيزي بتعشق الازبار الكبيره ... بعبصيني يا ماما و افشخي طيزي المتناكه ...

كنت سامع كل دا و مصدوم بس دينا الي كانت بتتحرك فوق زبي الي في كسها السخن مهيجني موت ...

دينا : الحسي طيزي يا معرصه و جهزيها لزبر سيدك الفحل ...

حمايا نزل يلحس طيزها و يبعبصها و هو يتغنج من بعبصت امه لطيزه و لقيته بيلحس بيضاني و هو يجهز في طيز مراته ليا و فجأة سحب زبي من كس مراته و قعد يرضع و يمص فيه شويه و غرقه تفافه ...

دينا : دخليه في طيزي يا معرصه بسرعه ... طيزي نار و عاوزه تبلع الزبر الجامد دا ...

راح مسكه موجه على خرمها و هي تنزل بالراحه و تتوجع و هو يضغط اكتر عشان يدخل فيها لحد ما دخل كله فيه ... و بدأت تتنطط عليه و تتوجع و تصوت و جوزها يلحسه و يلحس بيضاني ... و فجأه لقيته سحبه من طيزها و قعد عليه بسرعه و يتنطط و يتوجع و يتغنج اوي ...

حمايا : اه كان نفسي فيه من اول ما شفته رشق في طيزك يا ماما ... زبه حلو و مالي طيزي ... اه نكني يا جوز بنتي نيكني و شرمطني على زبك قدام ماما و مراتي ...

انا : بتعمل ايه يا خول قوم من على زبي ...

دينا : اهدا و اتمتع يا حبيبي ...

زقتها و بحاول اقوم من تحتهم الاثنين : دينا قومي من فوقي انا ماليش في الخشن ... ما تخلونيش اقلب كسم الدنيا على دماغكم ...

دينا خافت و بعدت : حاضر حاضر ما تزعلش يا حبيبي ... قوم يا متناك سيدك مش عاوزك مالوش في الناشف ...

حمايا قام و قعد على جنب على الارض ... و انا جيت اقوم لقيت توحه بسرعه قربت مني ...

توحه : لا استنا يعني تنكهم كلهم الا انا ليه بقا ...

انا مخنوق و معصب : سيبيني يا توحه انا خلاص دماغي قفلت من الي عمله الخول ابنك ...

دينا : اهدا يا قلبي و كل الي عاوزه حيتم ...

قربت مني تبوسني و تحسس على صدري ...

انا : يبقى تجولي للاوضه لوحدكم ...

توحه راحت جري لاوضتها : اوضتي جاهزه و مستنياك ...

دينا قومتني و خدتني معاها لاوضه توحه : شايف الشرموطه الكبيره رجعت فيها الروح ازاي و بقت تجري و لا العيله الصغيره ... كله من زبك دا الي يرد الروح ... و عاوز تحرمنا منه يا قاسي ... ( قربت توشوشني ) عمر يا قلبي افهم احنا عاوزين ننبسط مع بعض اقولك لو بسطنا الشهر دا حديك فلوس عمرك ما تحلم بيها بس طاوعني و اسمع كلامي ... انا معايا فلوس كتيره اوي و ما تغلاش عليك بس تسيبلي نفسك ...

فكرت شويه : فلوس ايه دي ؟؟

دينا : ملايين يا قلبي بس انت بقا تمشي ورا دماغي بس و تكيفنا الشهر دا ...

شافتني سكت و بفكر راحت دخلت الاوضه بسرعه و رجعت و في ايدها موبايل : اديني رقم حسابك في البنك ...

اديتها رقم حسابي اشوف حتبعت كام وصلني مسج على الموبايل و اول ما فتحته لقيت مليون جنيه اتصدمت : ايه كل دول ...

دينا : لا دي دفعه اولى على الحساب و قبل ما اسافر ابعتلك زيهم و أكتر منهم كمان ... بس تسيبلي نفسك خالص ...

فكرت شويه : ماشي بس بشرط تبعدوا عن مراتي خالص ... مش عاوز حد يلف حواليها في اي حوار لا انتي و لا بنتك و حماتك ... ماشي ؟؟

دينا : ماشي يا قلبي موافقه ... مش يلا بينا بقا تضبطني انا و توحه اصلك لما نكتها اخر مره المعرص ابنها كان يكلمني فيديو و سايب الموبايل على جنب و شفت كل حاجه على المباشر و من يومها و انا مولعه انا و مايا و عاوزينك ...

انا : ابن الكلب ... اه صحيح البنات فين ؟؟

دينا : البنات في الشقه الي في الثالث اصل الشقه هنا مش حتكفينا و كمان كنت عاوزه اخد راحتي معاك خاصه ان فريد مش عاوز فريال و علياء يشوفوه و هو بالمنظر دا ... مش يلا بينا بقا ؟؟

ضربتها على طيزها الملبن : يلا يا جمل ...

دخلتها الاوضه و لقيت توحه نايمه على ظهرها و تلعب في كسها بهيجان ... روحت جنبها و اديتها زبي تمصه و دينا نزلت تلحس في كسها شويه و راحت طلعت فوقها عامله وضع 69 و بصتلي و مبتسمه ... فهمت قصدها و رحت طلعت على السرير و رفعت رجلين توحه لفوق و دخلته في كسها انيكها شويه و اطلعه ادخله في بق دينا شويه و ارجع انيك كس توحه لحد ما نزلت عسلها و قلبتهم بقت دينا تحت و توحه فوق و بنفس الطريقه عملتها على دينا و صوتها هي و توحه مهيجني اوي لدرجه ان جبت شلالات لبن على وش توحه و كس دينا ... و لقيتهم اتقلبوا و يبوسوا بعض و يلحسوا اللبن من وشوش بعض و انا لقيت زبي شادد و واقف كإني معملتش حاجه ...

انا لدينا : هو العصير فيه ايه يا شرموطه ؟؟

دينا بصت لزبي و تضحك : فيه حبايه جايباها معايا تخليك فحل و قادر على 10 نسوان ...

انا : اه يا لبوة ... حفشخ كسمك نيك و اندمك عليها ...

سحبتها من رجليها و هي تضحك و خليتها تنام على بطنها و فتحت طيزها و حشرت زبي في خرمها و انيكها بقوة و هي تصوت تحتي و انا اضرب طيزها البيضا فشخ و مليانه لحمه و هي تتغنج و مستمتعه تحتي و جابت عسلها مرتين و انا لسا ما نزلتش و مش عارف حنزل امتى و لقيتها تعبت مني و طيزها بقت نفق رحت سحبت توحه مكانها و نزلت فيها نيك و انا مش عارف انزل ...

انا : عملتوا فيا ايه يا ولاد المتناكه ...

دينا : اصل مفعولها يبدأ بعد ساعه و في الاول كنت بتنيكنا بمجهودك ... ههههههه ...

انا : بتضحكي ... طيب ... روحت ساحبها و نمت وراها و دخلته في كسها و فضلت انيك فيها و هي تصوت و جابت مرة تانيه و انا نازل فيها نيك لحد ما بقاش فيها حيل تتحرك سحبت توحه خليتها تطلع فوقي تتنطط على زبي لحد ما تعبت قلبتها على ظهرها و رفعت رجليها لفوق قوي و فضلت انيك كسها شويه و طيزها شويه لحد ما تعبت و هي تعبت من كثر ما نزلت و الاثنين خلاص مش قادرين يتناكوا و ما فيش حد في البيت يتناك غير حمايا سبتهم و جيت اطلع برا الاوضه لقيته كان بيتفرج علينا و يبعبص نفسه و يحلب زبه ... قمت ساحبه و منيمه في وسطهم على بطنه و نزلت فيه نيك ...

خد يا حمايا يا خول ... خد في طيزك يا خول يا معرص ... خد يا شرموطه يا بلاعت الازبار ... عجبك زب جوز بنتك يا معرص يا خول ... عجبك الي عملته في مراتك و امك يا كسمك ...

حمايا هائج من الشتيمه و الفشخ الي في طيزه : ايوه يا حبيبي ايوه يا فحل عاجبني زبرك يا جوز بنتي يا نايكني و نايك شرفي و عرضي ... افشخني زي ماما المتناكه و مراتي بلاعة لزبار افشخ طيزي و اهريها نيك و ضرب زي كسمي ...

ابن الكلب سخني عليه رحت انيك فيه بغشوميه و اضرب طيزه لحد ما جيت اجيب قومته من تحتي بالعافيه و نزلت لبني على وشه ...

و روحت طلعت من الاوضه للصاله و انا ميت من التعب ... ولعت سيجارة و قاعد ملط لقيت علياء و مايا داخلين يبصوا عليا و يضحكوا و قعدوا جنبي ...

مايا : ههههههه مالك عامل كدا ليه ؟؟ هما الجماعه فين ...

انا : مقتولين جوا ...

مايا : ههههههه و انا بقا ماليش حاجه كدا على الطاير ...

ضحكت : لا طاير و سابح ... لو خليتيه يقف تاني مش ححلك غير لما اخليكي زيهم ... روحي شوفي حصل فيهم ايه الاول ...

مايا قامت و راحت للاوضه و لقيت علياء قربت مني و قعدت تحت رجلي و رأسها على ركبتي ...

علياء : وحشتني اوي يا عمر ... كدا تسيبني بناري طول الفترة دي ...

انا : انتي السبب يا علياء انا ما بحبش الساديه ...

علياء : خلاص بلاش ساديه بس ما تحرمنيش من زبك دا ارجوك ...

ابتسمت : ماشي بس بشرط تبعدي عن أسماء و ما تخليهاش ترجع تاني زي ما كانت ...

علياء فرحت : حاضر يا قلبي عيوني ... امتى بقا ؟؟

ابتسمت : بكره يا علياء مش دلوقتي ...

مايا جات علينا : اه يا مفتري خلصت عليهم كلهم جوا ...

دخلت خدت دش و لبست هدومي و طلعت شقتي ... لقيت أسماء و امها وشها محمر بعد ما سلمت قعدت ...

انا : اسماء وشوشكم محمره كدا ليه ؟؟

أسماء بصتلي و مش عارفه ترد ...

انا : اسماء ... شعركم لاثنين لسا مبلول ما نشفش يعني لسا مخلصين دش ... بس وشكم أحمر كدا ليه ؟؟

برضو اسماء تبصلي و تبص لامها ونزلت عيونها الارض و مش عارفه ترد عليا ...

عصبت و زعقت : انطقي ...

حماتي بسرعه : اهدا يا عمر ما انت عارفه بتتكسف منك ... بصراحه سمعت صوت الجماعه تحت كان عالي اوي و هجنا و ريحنا بعض ...

هديت شويه : ريحتوا بعض ازاي ؟؟

حماتي : يعني لحستلها و لحستلي ... نسوان في بعض يا عمر ما حصلش حاجه ...

انا : طيب جهزيلي العشا يا سمسمه انا جيعان موت ...

حماتي قامت و انا ولعت سيجارة و قعدت افكر شويه ... ماهو عادي يهيجوا لما يسمعوا صوت الجماعه تحت و شرمطتهم و دول ستات في بعض ماهما لحسوا لبعض لما كنت معاهم في ايه لما يريحوا بعض ... ما انا لسا كنت بنيك ستات تحت ... كدا انا حبقى اناني ... انيك و اتبسط و احرم مراتي تتمتع مع ست زيها ليه ... انا خايف من ايه من انها ترجع للساديه ؟؟ ماهي وعدتني تبعد و تنسى ... السحاق مش مشكلة لو مع امها ...

بصيت لأسماء لقيت عيونها مدمعه : تعالي هنا ...

أسماء قامت بسرعه : نعم يا حبيبي ...

ابتسمت : اقعدي جنبي ...

ابتسمت ابتسامه صغيره و حسيت ان خوفها راح و قعدت جنبي ...

بوست خدها : تاني مره اتكلمي معايا بصراحه مش كل شويه تخافي و تدمعي ...

اسماء : خفت تزعل مني ...

ابتسمت و خدتها في حضني : يا هبله هو انتي مش لحستي لسمسمه لما نكتكم مع بعض ؟؟ خايفه من ايه ؟؟ انا المهم عندي تبعدي عن الساديه و كمان الشراميط الي تحت دول ما تمارسيش معاهم اي حاجه عشان دول كلاب يتخاف منهم ... عاوزك تفكري في عيالنا لما يجوا ... عاوزك تكوني حنينه معاهم و تربيهم احسن تربية ... بس لو كملتي في طريق الساديه شخصيتك حتتغير و حتبقي قاسيه عليهم ... يرضيكي تقسي على ولادنا يا اسماء و تربيتهم تبوض و يكبروا معقدين ؟؟

أسماء بسرعه : لا طبعا عوزاهم احسن ناس ... و كمان لو كانوا ولاد عوزاهم يبقوا رجاله و جدعان زيك ...

بستها بوسه صغيره : فهمتي ليه عاوزك تبعدي عن الحاجه دي بالذات ؟؟

أسماء ابتسمت : فهمت يا حبيبي ... وعد مش حعمل كدا تاني ...

ابتسمت : ماشي يا قلبي ...

بعد العشا و الشاي مددت و حطيت راسي على رجليها اتفرج في فيلم شغال و هي تلعب بشعري بصوابعها لحد ما غلبني النوم ... و صحتني دخلت انام في الاوضه و هي فحضني

الجزء التاسع ...






تاني يوم صحيت من النوم و رحت افطر مع مراتي و سمسمه و لقيتهم ادولي خلطه مش عارف هي ايه ...

انا : ايه دا ؟؟

أسماء : دي خلطه جابتها مايا الصبح بتقول ان دينا بعتاها ليك فيها حاجات مغذيه كتير و انواع عسل مختلفه و غاليه جدا ...

سمسمه : الكلبه تغذيك الصبح و تشفطهم بالليل ...

ضحكت : اي يا سمسمه غيرانه منها و الا ايه ؟؟

سمسمه شهقه : غيرانه منها ؟؟ دي هي الي المفروض تغير مني ... صحيح هي حلوه و كل حاجه ( رفعت بزازها الكبار بإيديها ) بس ما فيش عندها زي دول ...

ضحكت انا و أسماء : ايوة يا جامد انت يا بطل ... ولا تزعلي يا سمسمه دي شهر بالكتير و ترجع و ما يبقاش غيرك يا جميل على الحجر ...

حماتي اتكسفت و مبسوطه : ههههههه تسلملي يا راجلي ...

أكلت معلقه من الخلطه و جيت اكل التانيه لقيت أسماء بتمنعني : لا استنى ... هي معلقه واحد على الصبح بس ...

انا : ليه بقا ؟؟

سمسمه : دي بتقول ان الخلطه جامده و قويه اوي و لو زودت على المعلقه ممكن ترفعلك الضغط عشان فيها حاجات تنشط الدوره الدمويه و تنشط عضله القلب بس لازم ما تكترش منها بالكتير معلقه بس ...

انا : ايوة يا مثقفه يا سمسمه يا بتاعت الدوره الدمويه ههههههه ...

سمسمه : ههههههه مثقفه ايه بس ... دا انا نقلت كلمها بس ... اقعد اقعد افطر يا حبيبي ...

أسماء : اه افتكرت كنت عاوزه اسألك يا عمر عن عمي ...

انا : بابا ؟؟ ماله ...

أسماء : هو قاعد لوحده يعني و ما حدش مهتم بيه ...

ابتسمت : ما تقلقيش ابويا كان في الجيش و يعرف يضبط نفسه ...

أسماء : ايوه عارفه طبعا بس ليه ما يتجوزش عالاقل تهتم بيه تطبخله تنظف الشقه تغسل هدومه و كدا يعني ...

انا : انا ياما اتحيلت عليه يتجوز و هو رافض ... و قال بالحرف ... يحرم عليا الجواز بعد الغاليه و يحرم عليا سريري لو نامت عليه غيرها ...

سمسمه : ابوك جدع و اصيل يا عمر مش زي صاحبه المعرص ...

ابتسمت و سكت ...

أسماء : طب ايه رأيك تاخدني عنده مرتين 3 في الاسبوع انظفله الشقه و اغسل هدومه و اطبخله ...

انا : انا طلبت منه كدا و هو رفض و قالي ان في واحده بيجبها تنظف و تطبخله و بعدها يسخن لوحده ... هو اصلا كان عامل حسابه لما اتجوز اسكن لوحدي ... بصي هو كل الموضوع ان بابا لما اتجوز اشترى شقه قدام شقتهم عشان يفضل قريب من ابوه و امه و ياخد باله منهم عشان ابوه كان صحته على قده ... بعد ما جدي مات قفل الشقه بتاعته و خد ستي تسكن معاه لحد ما ماتت اصلهم جابوا ابويا على كبر ... و بعد موت ماما **** يرحمها حصلت حاجات خلتنا ننقل للشقه الي ساكن فيها ابويا ...

أسماء :**** يرحمهم جميعا ... يعني انتوا كنتوا ساكنين في مكان تاني ؟؟ مش في شقتكم الي في العماره الي في وش الصيدليه ؟؟

انا : لا يا حبيبتي ... احنا كنا ساكنين في الشارع الي وراه و شقتنا ملكنا ... و كان عنده صاحب غالي عليه و هو في سرير الموت طلب من مراته تتصل بأبويا ...

فلاش باك :

هنون : سلمتك يا حبيبي سلامتك ... ثواني اشوف تاكسي توصلنا المستشفى ...

عبد الحميد : كح كح كح ( يكح ) لا مستشفى ايه ... اتصلي بعبد الرحمان يجيلي مافيش وقت ( يكح ) ...

هنون قامت بسرعه : حححاضر يا حبيبي حاضر ...

هنون تتصل من التليفون الارضي : الو بيت أستاذ عبد الرحمان ؟؟

انا صغير : الو ايوه حضرتك مين معايا ...

هنون : عمر انت عمر صح ...

انا : ايوه يا طنط انا عمر ...

هنون : ابوك في البيت يا عمر ؟؟

لسا حتكلم و لقيت بابا داخل : ايوه يا طنط لسا داخل اهو ...

هنون : اديني اكلمو يا عمر بسرعه ...

انا : بابا واحده ست عاوزاك في التليفون ...

بابا : ست ؟؟ من دي ؟؟

انا برفع كتافي : معرفش ...

اخد مني التليفون : الو ... معاكي عبد الرحمان مين حضرتك ؟؟

هنون بسرعه و خوف : الحقني يا أستاذ انا تهاني مرات عبد الحميد صاحبك ...

بابا : اهدي اهدي حضرتك ... عبد الحميد ماله ؟؟ هو تعب تاني ؟؟

هنون : ايوه حضرتك و هو رفض يروح المستشفى و طلب مني اقولك تجيله بسرعه ...

بابا : ثواني و اكون عندك ...

قفل بابا التليفون و بصلي : ادخل ذاكر يا عمر حوصل مشوار بسرعه و راجعلك ... ماشي يا بطل ؟؟

انا : حاضر يا بابا ...

نزل ابويا يجري زي المجنون و ركب عربيته و في دقيقتين كان واقف يضرب جرس الباب ... و فتحتله هنون ...

هنون : اتفضل يا استاذ عبد الرحمان هو في اوضه النوم ...

دخل ابويا بسرعه : تعالا بسرعه اخدك المستشفى ... العربيه واقفه تحت ...

عبد الحميد : ( يكح ) لا يا صاحبي مستشفى ايه ما خلاص ساعتي قربت ...

بابا : ما تقولش كدا على نفسك يا صاحبي و قوم معايا ...

عبد الحميد : ( يكح ) اسمعني بس يا صاحبي ... عاوز اقولك وصيتي ( يكح ) ما تقاطعنيش يا غالي .. ( يكح ) ... لاني خلاص ...

بابا : سلامتك يا غالي سلامتك يا صاحبي ...

عبد الحميد بص لمراته الي واقفه جنب صاحبه : وصيتي ليك اختك تهاني و البنات ... ( يكح ) مالهومش حد غيرك من بعدي يا صاحبي ... ( يكح ) و الناس حيكلوا حقهم لو فضلوا لوحدهم ... الشقه الي فوق فاضيه ... انقل فيها و اعتبرها ملكك ... عشان تبقى قريب منهم في اي وقت ( يكح ) انا عشمي فيك كبير عشان عارفك كويس ... صاحب جدع و كلمتك سيف ...

بابا : ما تقلقش يا صاحبي هما في عيوني بس لو عاوز انقل للشقه فوق مافيش مانع بس ادفع ايجارها ...

عبد الحميد : ( يكح ) ما ينفعش اعاندك في الحته دي عشان عارفك دماغك جزمه قديمه ... المهم يا صاحبي البنات قريب حيتجوزوا في اثنين اخوات ابوهم كلمني عنهم ما خدتش وقتي عشان اسأل عليهم بس اعرف ابوهم كويس راجل طيب زيك و ابن بلد ... البنات اصلا موافقين و عارفين ... بس مراتي يا صاحبي خد بالك منها ... بعد جواز البنات اكيد حتفضل لوحدها ... و دي اهم وصيه ليك ...

بابا : ماشي يا صاحبي ما تقلقش وعد مش حسيبها و حكون في ظهرها في اي وقت و حكمل اتفاقك مع الراجل و اجوز البنات ... بس قوم معايا للمستشفى الاول ...

عبد الحميد : ( يكح ) أصيل أصيل يا صاحبي ... ( نطق الشهاده ) اخخخ ...

شخر و شهق و عيونه قفلت و ابتسامة رضا مرسومه على وشه و جسمه فك و اترخى ... هنون فتحت في العياط و تصوت و تنادي بإسمه ...

بابا : لا الا ...** أكبر ... اهدي يا ست تهاني ما ينفعش كدا ... اذكري **** و ادعيله بالرحمه ...

هنون تذكر **** و تدعيله بالرحمه و ابويا سابها و راح يقوم بالاجراءات و الذي منه و بعد الدفن و العزا نقلنا للشقه الي قاعد فيها بابا دلوقتي ...



عوده من الفلاش باك ...



أسماء تعيط مش عارف ليه ...

سمسمه : ياه ابوك جدع اوي يا عمر انا عرفت دلوقتي انت طالع لمين ... بس هو ما اتجوزهاش ليه ماهي ارمله و هو ارمل ...

ابتسمت : انتي فاكره ان ابويا يدخل مكان صاحبه عادي ؟؟ ابويا يقدس الامانه ... كل يوم يروح يشقر عليها من الباب و يشوف لو محتاجه حاجه و لحد دلوقتي يدفع الايجار عادي رغم انها اتحايلت عليه كتير ... بس يرفض كالعاده ...

سمسمه : هي قاعده لوحدها دلوقتي ما اتجوزتش ؟؟

انا : رفضت تتجوز ... اكتفت بتربيتي انا بعد ما بناتها اتجوزوا و سافروا و كانت ام تانيه ليا ... دي الحب الاول قبل أسماء ...

أسماء مسحت دموعها و حطت ايديها في وسطها تمثل الزعل : يا سلام ... و بتقولها قدامي كدا عادي يا سي عمر ... انا مخصماك ابعد ما تكلمنيش ...

قمت ازغزغها و اضحكها و احضنها : يا حلوة يا بيضا ... انتي الي في القلب يا حبيبتي ...

أسماء : ههههههه ايوه يا بكاش كل بعقلي حلاوة ... ههههههه بس بس كفايه ههههههه ...

ابتسمت و بوست جبينها و بعدت : تسلملي الضحكه الحلوة دي ... سلام بقا عشان انزل اشوف مصالحي ...

نزلت من البيت و كالعاده نفس الروتين بين المطعم و الصيدليه و روحت زورت ابويا و انا نازل عديت على هنون ...

ضربت الجرس و فتحتلي رباب : اهلا يا عمر اتفضل ...

ابتسمت : بيرو الحلو عامله ايه يا بت ...

رباب : زي ما انت ما اتغيرتش ... كل ما تشوفني تقولي بت ...

انا : ما انتي الي حلوه و قموره يا بيرو عارفه لو روحتي المدرسه حيفتكروا انك بنت في اعدادي ... يا مز انت يا مز ( ازغزغها و اقفش بزازها ) ...

بيرو : ههههههه يا بكاش ... ماشي يا سي عمر يا رافع معنوياتي ... اتفضل ستي قاعده في الصاله ... اقعد معاها لحد ما اعملك قهوة ... و الا اغير و اجيب عصير ؟؟؟ ههههههه ...

ابتسمت : لا انا جيت ابص عليكم لو محتاجين حاجه و حنزل على طول ... مره تانيه بقا ...

بيرو : ماشي يا سي عمر ...

دخلت و خدت هنون بالحضن و بوستها من شفايفها : قلبي الي واحشني ... عامله ايه يا حبيبتي ...

هنون دخلت حضني : بخير يا حبيبي بس مشتقالك ...

انا : ما انا كنت عندك اول امبارح ...

هنون : انت بتوحشني حتى لما تكون جنبي يا حبيبي ...

قعدنا على الكنبه : و انتي كمان يا روحي ... عارفه افتكرت ايه النهارده ؟؟

هنون : خير يا حبيبي ...

ابتسمت و سرحت و انا بكلمها : في اول يوم لمستك فيه و كانت اول مره انيك فيها ...


فلاش باك ...


كان عندي 16 سنه و بلعب ملاكمه و رياضي بس كنت بحب الشقاوة و اتعرفت على شلة فاشله بيشربوا بيرا و حشيش و عزموا عليا اكتر من مره بس بسبب ابويا الشديد معايا من صغري كنت خايف اجرب و يعرف و يبقى يومي هباب و في يوم اتشجعت و قلت لابويا اني حنام عند صاحبي نذاكر عشان الامتحانات و بعد محايله كتير وافق ... روحت لشقة واحد منهم و قعدت معاهم و شربت لاول مره و سكرت و بقيت بطوح ... واحد منهم كنت معلم عليه و ضاربه و جاتله فرصته يرجعلي الاهانه و قعدت يتمسخر عليا و يضحك عشان دماغي خفيفه ... قمت و انا بطوح و نزلت على دماغه بقزازة بيرا و فضلت اضرب فيه بعد ما وقع لحد ما حاشوني عنه و القعده بازت خالص و خادوه للمستشفى ... كان الحال اول الصيف و انا خارج من عندهم بطوح و سكران موت و معرفش ازاي وصلت لتحت العماره و دخلت عشان اطلع لشقتنا ... في الوقت دا هنون كانت بتشرب شاي هي و الخدامه بتاعتها رباب في البلكونه و شافتني و شافت حالي و خافت لو ابويا شافني كدا يموتني ... دخلت جري و راحت فتحت باب شقتها و دخلتني لعندها ... و قعدتني على الكنبه ...

هنون : مالك يا عمر انت سكران يا واد ؟؟ ابوك لو عرف حيقتلك ...

انا كنت سكران طينه و مش شايف ملامح حد و مبضون و لسا معصب من ابراهيم ( دا اسم الواد الي اتخانقت معاه ) : انتي مين ؟؟ انتي ام ابراهيم ؟؟

هنون مش عارفه الي حصل و لا عارفه ابراهيم اصلا بس قالت تجاريني لحد ما فوق : ايوه انا ام ابراهيم يا عمر ... روحي يا رباب اعملي قهوة عشان يفوق دا باين انه مغيب خالص ...

رباب راحت بسرعه للمطبخ و انا اول ما سمعت اسم ام ابراهيم اتحولت و قعلت ملط و نطيت عليها : انتي ام ابراهيم دأنا هنيك كسمك ... مش قلتلك يا ابراهيم يا خول هنيك كسمك اهو انت في المستشفى و انا في بيتك حفشخ امك نيك و اعشرها ...

نمت فوقها على الكنبه احاول اقلعها و هي تحاول تبعدني و تترجاني بس بصوت واطي عشان الجيران و انا مقدرتش رحت قطعت هدومها و الكيلوت و حشرت زبي مره واحده و هي عيونها مدمعه و تترجاني و طلعت اجمد اه منها اول ما زبي دخل فيها ...

هنون : بتعمل ايه يا عمر ... لا قوم يا عمر ارجوك ... طلعوا طلعوا ...

انا : اطلع ايه ... نايكك يعني نايكك يا ام ابراهيم يا شرموطه ... عشان تعلمي ابنك ما يحكهاش مع سيده ...

رباب اول ما سمعت صرخه هنون جات جري عليا : عمر بتعمل ايه يخرب بيتك ... قوم قوم من عليها يا واطي يا زباله ...

بصيت لجسم رباب لاني شايف ملامحها ضباب و كانت تبان انها صغيره : انتي اخت ابراهيم يا بت ...

رباب كانت بتضربني على ظهري و تزقني تحاول تبعدني عن هنون ... رحت ساحبها فوق هنون و قطعت العبايه البيتي الي لبساها و الكيلوت و دخلت زبي فيها بقوة لحد ما شهقت : حنيكك انتي كمان يا شرموطه ... و حنيك كل عيلتك المتناكه يا ابراهيم الخول ...

رباب : اه اه بتعمل ايه يا عمر اححح ... فشختني يا خول ...

عصبت اكتر : انا خول يا متناكه ... طب امسكي نفسك و حتشوفي الخول حيعمل فيك ايه ...

و بقيت انيك فيها بعنف و هي تصوت : اه اه الحقيني يا ستي دا بينكني و فشخني ... زبه كبير يا ستي الحقيني ...

هنون تعيط : مش قادره اقوم يا رباب ...سيب البت في حالها يا عمر ..

انا : اسيبها ماشي خديه انتي بقا ...

و رحت دخلته في كس هنون و قعدت انيك فيها و هي تصوت و كل ما واحده منهم تتكلم اروح مدخله فيها و فضلت انيك فيهم لحد ما قربت اجيب مسكتهم من شعرهم الاثنين و خليتهم يمصولي لحد ما جبت على وششهم و قعدت على الكنبه و هما مرميين على الارض تحتي ...

الصبح لقيت نفسي نايم ملط في سرير غير سريري و اوضه غير اوضتي و هنون نايمه جنبي و مدياني ظهرها ... قعدت احاول افتكر الي حصل و الصداع حيفرتك دماغي لحد ما افتكرت الي حصل بالضبط و عيوني برقت و مسكت دماغي من الصدمه و دموعي نزلت ... اصل هنون كانت في مقام المرحومي أمي ... عوضتني حنان الام من صغري ... من يوم ما نقلنا عندهم في العماره و انا اغلب وقتي بقضيه عندها ... و كتير بنام عندها ... خاصه ان بعد سنه من موت جوزها بناتها اتجوزوا و سافروا ... و هي جابت ارمله غلبانه تشتغل عندها و تونسها ... و ابويا كان دايما يشجعني اروحلها و اسأل عليها ... و جات ايام بنام عندها كتير ... الا فترة الامتحانات ابويا يخليني في البيت ...

حسيت بإيد على كتفي ... بصيت لقيتها هنون بصالي و مبتسمه ... اول ما شافت دموعي خدتني في حضنها ...

قعدت اعيط و اقولها اني اسف و مش عارف عملت كدا ازاي ... و اني كنت فاكرهم حد تاني ... و هي فضلت تهديني و تطبطب عليا ...

بعد ما هديت شويه : كفايه عياط يا عمر ... احكيلي بقا مين ابراهيم دا ...

انا : ابراهيم دا واحد معايا في المدرسه اكبر مني بسنتين و مره كان عاوز يعمل عليا نمره قمت ضربته و بهدلته قدام الناس كلها ... و بعدها اتصالحنا و بقا بينا سلام من بعيد ... امبارح روحت اسهر مع صحابي و شربت معاهم و كانت اول مره ليا ... و لما شافني سكرت خالص قعد يضحكهم عليا زي ما ضحكوا عليه لما ضربته ... و نزل فيا تريقه طول القعده و انا منفضله لحد ما خلاص كبرت في دماغي و ضربته ... صحابنا حشوني عنه بالعافيه و خادوه للمستشفى و انا كنت سكران مش عارف اعمل ايه و انا في الشارع لان صاحب الشقه راح معاهم للمستشفى ... رجليا خدتني للبيت هنا وووو ... دموعي نزلت تاني ...

هنون : كفايه بقا يا عمر ... الي حصل حصل ... امسح دموعك بقا و الا حتخليني اعيط معاك ...

انا : يعني مسامحاني يا هنون ؟؟

هنون : مسامحاك يا قلب هنون ... و بعدين انت كبرت و بقيت راجل يعني ما ينفعش تعيط تاني زي العيال الصغيره ...

بمسح دموعي : ماشي مش حعيط تاني ... بس قولي انك مش زعلانه منك ...

هنون : لا زعلانه و لازم تصالحني و تصلح غلطتك ...

اتصدمت و مش عارف اقول ايه و اصلح غلطتي ازاي : ططب طب قولي اعمل ايه و انا اصالحك ...

هنون : انت مش نمت معايا امبارح ؟؟ يبقى تتجوزني و تصلح غلطتك ...

انا : اااتجوززك ازاي ؟؟ بابا مش حيوافق ...

هنون : يا عبيط و مين حيقوله ... احنا نتفق و نتجوز في السر و يا سيدي من غير ما نكتب اي ورقه ؟؟

بفكر و مش عارف ارد ...

هنون : لسا بتفكر ؟؟ يعني انا مش عجباك و الا ايه ؟؟

انا بسرعه : لا لا مش كدا ... انتي زي القمر ...

هنون : يبقى خلاص انا دلوقتي مراتك و لازم تهتم بيا ... ماشي يا حبيبي ؟؟

ابتسمت : ماشي يا قلبي ...

هنون قربت مني : طالعه من بقك زي العسل يا حبيبي ...

خدت شفايفها في بوسه من غير ما احس بنفسي و كأني رجعت سكران تاني ... فوقت بعد ما جبت في كسها و مددت على ظهري و هي في حضني ...


عوده من الفلاش باك ...


هنون : عمر ...

انا : نعم يا حبيبتي ...

هنون : انت شايفني وحشه دلوقتي صح ؟؟

انا : ليه يا حبيبتي ؟؟

هنون : عشان سلمتك نفسي بسهوله كدا ...

انا : عمري ما افكر فيكي بالطريقه دي ... انا صحيح كنت خايف في الاول و زعلان من نفسي ... بس بعد ما فكرت لقيت انك ست حلوه ضحت عشان جوزها و بناتها الي سابوها لوحدها و عاشت بسيرة حلوه وسط غابه كلها ذيابه عاوزين ينهشوا في لحمها ... و الكل يشهدلك في اخلاقك و طيبتك ...

هنون : بجد يا حبيبي ؟؟

ابتسمت : طبعا يا قلبي ... بس انا مستغرب حاجه واحده بس ... ازاي اتقبلتي الوضع بسرعه و بدل ما تبهدليني و تشتميني الصبح ... حضنتيني و هزرتي معايا و كمان اقترحتي العلاقه الي بينا تتحول لزوج و زوجه ...

هنون : كنت هايجه و بقالي سنين ما حدش لمسني و كمان كنت بشوفك بتتحرش برباب و تحك فيها و تبعبصها و دا خلاني اسخن عليك اكتر ... و يوم ما حصل الحوار البت رباب الشرموطه كلامها هيجني و هي بتتناك تحتي و كل ما اجي اكلمك تنيكني معاها و فضلت تبدل بينا و لقيت انك فحل بجد رغم سنك الصغير ... و بعد ما انت نمت رباب قعدت تقنعني طول الليل انها فرصه نتمتع من غير فضائح خاصه انك منا و فينا و دايما داخل خارج عندنا قدام الكل ... و قعدت تقنعني و تهيجني عليك بعد ما شبعتنا و ازاي قدرت علينا الاثنين في نفس الوقت ... و انا هيجاني الي كان في غيبوبه صحا تاني و بقيت مش قادره امسك نفسي عليك اكتر و مع كلام رباب اقتنعت و دخلناك تنام على السرير ... بعد ما نمت في حضنك بقا سلمت امري ...

ابتسمت : دي بقا كانت اجمد و اسعد ليلة في حياتي كلها يا قلبي ... انا بحبك اوي يا هنون ...

هنون : و انا بعشقك يا حبيب قلب هنون ...


خدت قعدتي مع هنون و بعدها رجعت البيت و دخلت شقة حمايا و لقيت رنا و دكتور محمد هناك و كانوا جايين يسلموا علينا قبل ما يسافروا و انا اقترحت عليهم اوصلهم و فعلا اتفقت معاهم اني اوصلهم بكره المطار ... بعد ما سلموا و نزلوا لقيت دينا قلعت الخماار و العبايه الي لابساها و توحه و مايا نفس الشي ... و فريال دخلت اوضتها ... دينا قعدت جنبي و مايا على الجنب التاني و لازقين فيا ...

انا : ايه مالكم ؟؟ بتخططوا لايه انتوا الجوز ...

مايا مدت ايدها تحسس بصباعها على صدري : ينفع كدا تضبط ماما و تنساني ؟؟ دا يرضيك يعني ؟؟

ابتسمت : لا ما يرضينيش يا حلوة ...

مايا قامت و قعدت على حجري : يعني ادخل اجهز نفسي ؟؟

انا : لاااا مش دلوقتي ... ما ينفعش خالص ... لازم ارجع افطر و انزل الشغل و بالليل اجيلك يا بيضا انتي يا قمر ...

مايا مسكت ايدي و تحكها على كسها : يعني يرضيك تسبني هائجه كدا لحد بالليل بص سخن ازاي ...

انا : ايوه خليكي بنارك كدا لحد بالليل عشان نتمتع اكتر ...

مايا : بس يا عمر ...

دينا : خلاص يا مايا سيبي سيد الرجاله براحته و هو لما يعوزك يجيلك ... احنا تحت امرك في اي وقت يا حبيبي مش كدا ...

قالت اخر كلمتين و هي لازقه بزازها فيا و تهيجني ...

انا : ماشي يا دينا حطلع انا و ارجع بالليل ... قومي يا فرس ... ( ضربتها على طيزها ) ...

مايا : اي ههههههه ماشي يا حبيبي حستناك بالليل ...

قمت من مكاني و طلعت الشقه و مستغرب من توحه الي ما فتحتش بقها لا هي و لا علياء طول القعده ... دخلت هايج مسكت مراتي و سمسمه فقعتهم الزب التمام و بعدها اتغديت و قعدت اشرب الشاي مع سيجارة و افكر في الي بيحصل ... صحيح الوضع مستقر حاليا و مكفي مراتي و امها و بزياده ... بس حاسس بالهدوء الي بتيجي بعده عاصفه مرعبه ... خاصه ان علياء ساكته الفترة دي و مش بتحاول معايا غير على خفيف ... توحه اتناكت مني مره و فشختها هي و دينا و ابنها بس دي بلاعة ازبار و هايجه على طول ازاي تشوف مايا و دينا يتشرمطوا عليا و تفضل ساكته طول القعده من غير ما تهيج او تسخن او حتى تشارك في الكلام على غير عادتها ... حمايا بقا مش مهم ماهو متناك مني و فشخته حيتكلم ليه و هو دوره خدام بس ... امتى يخلص الشهر دا و نرتاح ... و احنا قاعدين لقينا اخبار في التليفزيون عن كورونا فتحت النت لقيت الكل يتكلم عنها و انا مش فاهم بيحصل ايه و مراتي و سمسمه يسألوا و انا مش عارف ارد و احاول اطمنهم بأي كلام زي انه فيروس زي انفلونزا الطيور و كدا و ما تقلقوش ما فيش حاجه ...

سبتهم و نزلت قعدت في العربيه اتفرج على اخبار كورونا على النت و قلت اتصل بدكتور صاحبي اسألوا و فعلا اكدلي ان المرض بدأ ينتشر في العالم و ممكن مع الوقت يعملوا حضر تجول و المستحسن نجهز نفسنا زي الثورة .... قفلت معاه و شكرته و رحت اشتريت حاجات كتير للبيت و طلعتهم للشقه الي في الدور الثالث ... كنت عارف انها فاضيه دايما بس من يوم ما دينا و بنتها نزلوا بقت علياء و مايا يباته فيها ... دخلت و حطيت الكراتين و نزلت تاني اجيب لأكياس و فتحت باب الشقه بتاعتي لقيت مايا و مراتي و توحه و سمسمه و علياء ملط و يلحسوا لبعض و باين انهم لسا بدأوا و اول ما شافوني واقف قدامهم اترعبوا ...

عيوني ظلمت و اتعصبت فشخ : يا بنات القحابي يا كلاب مش قلتلكم تبعدوا عن مراتي ...

مايا قربت مني تحسس على صدري عاوزه تهديني : فيها ايه يا حبيبي دا احنا ستات في بعض ...

نزلت عليها بقلم حكومة وقعها الارض : دا عند امك يا بنك الكلب ... قلتلكم مالكومش دعوة بمراتي ... ( بصيت لتوحه ) خدي بنت الكلب دي و انزلي و اوعى اشوف حد فيكم دخل الشقه دي تاني و حسابي معاكم بعدين ...

توحه لبست بسرعه هي و مايا الي تعيط و نزلوا ... بصيت لمراتي الي دموعها نازله على خدودها و مرعوبه ...

قعدت على الكنبه و احاول اهدي نفسي : انا مش حتنرفز و لا حزعق و لا اي خرا تاني ... عاوز اسمع منك بتعملي كدا ليه ؟؟ هاه ليه ؟؟ انا مش مكفيكي ؟؟ مش مشبعك نيك من شويه ؟؟ كل يوم تتناكي مني و اسيبك تفرفري تحتي ... يبقى بتعملي كدا ليه يا اسماء ؟؟

أسماء ساكته مش عارفه ترد ...

انا : لا ماهو لازم تردي عليا ... مش كل ما تعملي حاجه و اكلمك تسكتي و تعيطي ...

برضو ما فيش رد ...

عصبت : ردي عليا لأذبح كسمك ... كلمتك بالراحه مش راضيه ... يبقى اقلب للوش التاني ...

عياطها زاد و ساكته ...

بصيت عليها شويه و قمت : ياخساره يا اسماء ...

سبتهم و روحت للباب فتحته و هيا تعيط و تندهلي بس انا طنشت و قفلت الباب و انا في دوامه جوايا ... مش عارف اعمل ايه و اروح فين ... مش عارف احكي لمين ... انا محتاج نصيحه ... بس تكون من حد ثقه و كبير و يفهم ... بس مش حقدر احكي لأبويا ... ماهو لو عرف حيذبحني معاهم ابويا و عارفه ... حيجيب الغلط كله عليا اني وافقتهم من الاول و خبيت عليه ... و طبعا مافيش حد غير هنون انا لازم افضفض و اطلع الي جوايا ... محتاج حد جنبي ينصحني ... رحت عندها و فتحت رباب كالعاده بس لما شافت حالتي سابتني ادخل من غير ما تهزر معايا زي عادتها ...

قعدت جنب هنون و مددت و حطيت راسي على رجلها زي عادتي لما ابقى متدايق و حركت صوابعها على شعري تهديني ... قعدت احكيلها عن كل حاجه من يوم ما خطبت لحد اللحظه دي ... حكيتلها مخاوفي و كل حاجه حاسسها ...

هنون : طب ليه ما تاخدش مراتك و تعيشوا لوحدكم في شقتك ...

انا : ابويا حيبقى عاوز يعرف سبتهم ليه و حمايا الخول حيرجع تاني يسافر و اكيد حيقولي ارجع اقعد عندهم و دا واجب و الكلام دا ... ما انتي عارفه بابا كويس ...

هنون : خلاص يا حبيبي استحمل شويه و الشهر حيخلص بسرعه ... بس ما تظلمش مراتك ... انت قلتها بنفسك خدتها قطه مغمضه و فتحت عيونها على حاجات جديده ما تعرفهاش ... مراتك عامله زي العيل الصغير عاوزه تجرب اي حاجه جديده تشوفها ... بلاش تخسرها لانه من كلامك واضح انها بتحبك ... مراتك يا عمر زي ما قلتلك عامله زي العيل الي ابوه ينبه من السجاير يروح يشرب واحده بعدها بشويه ... هل معنى دا انه مش بيحب ابوه و لازم يقاطعه ؟؟ بالعكس لازم يعرف ازاي يقنعه ... روح يا عمر شوف مشاغلك و ارجع صالح مراتك ...

قمت بوست هنون من جبينها : **** ما يحرمني منك يا قلبي ...

هنون : ولا منك يا حبيبي قلبي ...

نزلت اشتريت شويه اغراض و اكل و رجعت اديتهم لرباب و حكيت لهنون عن كورونا و عديت على ابويا و اديته هو كمان و نزلت للمطعم اتغديت لاني ماكلتش من الصبح و روحت الصيدليه طلبت ادويه و فيتامينات زياده من الشركه و أكدت عليهم يجيبوها بكره بالكتير ... بعد الشغل روحت رجعت البيت و اول ما فتحت الباب لقيت دينا قاعدة و حاضنه أسماء تهديها و تمسح دموعها ... و اول ما شافتني جات عليا بسرعه ...

دينا : ادخلي اوضتك لو سامحتي يا أسماء عاوزه عمر في كلمتين ...

أسماء قامت مسحت دموعها و بصتلي بصعبانيه و دخلت الاوضه من غير كلام ...

دينا : عمر انا عارفه ان الغلط راكبنا من ساسنا لراسنا و انه كان في بينا اتفاق و مايا غلطت و بوزت كله حاجه ... مش عارفه لو الاعتذار حيجيب نتيجه و الا لا ... بس عاوزه اقولك اني اسفه بجد ... مراتك بتحبك يا عمر ما تكسرش بخاترها عشان بنتي غلطت ... صحيح انها مش لوحدها الي غلطت بس توحه خدتهم و طلعت عشان تحاول تصلح بين فريد و حماتك ... مش عارفه ازاي الوضع قلب بسرعه و حصل الي حصل ... علياء كانت هايجه و مش قادره تمسك نفسها و فضلت تدعك في كسها و مايا لما شافتها اندمجت معاها ... توحه بدل ما تهديهم راحت دخلت معاهم و سحبت ساميه معاها و فضلت اسماء بس الي كانت تحاول تمسك نفسها بس سحبوها معاهم في الاخر ... عمر احنا غلطنا و يا ريت تسامحنا ... انا جايه هنا عشان اقول عن حاجه واحده بس ... بعد ما تخلص العطله حنسافر و ناخد البنات و توحه معانا و حتى سمسمه وافقت ترجع لفريد و تسافر معانا ... يعني حتفضل انت و مراتك بس هنا ... ما تخسرش مراتك بسببنا يا عمر انت راجل جدع و دماغك كبيره ... سامحها يا عمر دي ملهاش غيرك بعد ما نسافر ...

أنا : يعني انتوا قررتوا تخدوا الكل معاكم لما تسافروا و جهزتوا الورق و كل حاجه ؟؟

دينا : ايوه يا عمر كل حاجه جاهزه قبل حتى ما ننزل فاضل بس التذاكر ... و طبعا لو عاوز تروح معانا انت و مراتك تنورنا ...

انا : يااااه ... يعني مخططين لكل حاجه من الاول و انا اخر من يعلم ؟؟

دينا : ما تحسبهاش كدا يا عمر ... فريد تعب من السفر كل شويه و اقترح على توحه ياخدهم كلهم معانا و هي وافقت ... علياء و توحه بس الي عارفين ... و ساميه سمعت من شويه و قدرت اقنعها تسافر معانا لان الفيزا بتاعها جاهزه بصفتها مرات فريد و طبعا كان متأكد انها حترجع عشان كدا جهز ورقها ... فاضل بس انه يرجعها قبل ما تخلص العده و هو مستنيك ترجع عشان يجيلك يرجعها ... شايف بيحترمك ازاي و عامل حساب زعلك لو دخل شقتك في غيابك عشان يرجع مراتك ؟؟

ابتسمت بسخريه : لا فيه الخير ... و فريال موافقه تروح معاكم ؟؟

دينا : فريال تعبتني لحد ما وافقت بس لسا متردده شويه ... و هي حتروح معانا أكيد لما تلاقي الكل مسافرين ...

انا : ماشي **** يسهلكم يا دينا ...

دينا : عارف يا عمر لو رحت معانا حتاكل شهد بزبك دا ... انت مش عارف النسوان هناك هايجين ازاي و يدوروا على فحل زيك و مستعدين يدفعوا اي ثمن مقابل انك تبسطهم ... فيها ايه لو رحت معانا و عملتلك كم مليون في سنتين 3 و ترجع هنا ملك ...

ابتسمت : مش وقته الكلام دا يا دينا ... بس حفكر كويس و ارد عليكي ...

دينا : طيب سامحتنا و الا لسا عشان عوزاك اوي ...

انا : احنا في ايه و الا في ايه يا دينا ...

دينا : ماشي يا حبيبي نسيبها لوقتها ادخل صالح مراتك و طيب بخاطرها شويه أسماء طيبه و على نياتها ... و انا بعد شويه حبعت فريد يرجع مراته ... ماشي ؟؟

انا : ماشي يا دينا ماشي ...

دينا قربت مني باستني من خدي : تسلملي يا قلبي ...

سابتني و طلعت من الشقه و انا رحت لأوضه حماتي و دخلت لقيتها قاعده على السرير و تفكر ...

انا : وافقتي ترجعي و تسافري معاه ؟؟

حماتي بصت في الارض : مافيش حل تاني غير دا ...

انا : في يا حماتي انتي قاعده معززه مكرمه في بيت بنتك و الا زهقتي مننا خلاص ...

سمسمه بسرعه : لا عمري ما ازهق منكم و خاصة انت يا عمر ... انت شاب جدع و راجل ما فيش زيك ... كفايه الي شفته من العيله دي و عيش مع مراتك الي كل شويه تزعل منها بسببنا ...

انا : و انتي دخلك ايه يا سمسمه انتي كمان مظلومه زيك زيها ... و بيت بنتك مفتوحلك على طول ...

سمسمه : أسماء مش بنتي يا عمر ...

اتصدمت : نعم ؟؟ مش بنتك ازاي يعني مش فاهم ؟؟

سمسمه : زي ما بقولك كدا اسماء مش بنتي ... دا الوقت الي لازم اقولك فيه الحقيقة كامله ...

انا بحاول استوعب : يعني تقصدي ان فريد كان متجوز واحده تانيه غيرك انتي و دينا و جاب منها اسماء ؟؟

سمسمه : لا ... أسماء لا بنتي و لا بنت فريد كمان ...

تنحت : انا مش فاهم حاجه يا سمسمه ما تتكلمي و تقولي مراتي بنت مين و ازاي عايشه عندكم ...

سمسمه : انت قريت اسمها في قسيمه الجواز ؟؟

انا : ايوه قريته ليه ؟؟

سمسمه : لو ركزت في الاسامي كويس حتفهم قصدي ؟؟ مراتك اسمها بالكامل أسماء فريد رؤوف حمد الهواري ... و جوزي اسمه فريد رؤوف أحمد الهواري ...
يعني في فرق في اسم احمد و حمد ... فريد أبو أسماء الحقيقي يبقى ابن عم رؤوف حمايا و كان متجوز في البلد من بنت عمه و نزل مصر هنا في كبره و عجبته واحده و اتجوزها و خلف منها أسماء بس ماتت و هي صغيره ... حمايا اتسمى على اسم عمه ... و من حبه لفريد ابن عمه الي كان صاحبه اوي ... اول ولد جابه خلاه على اسمه ... بعد ما أمها ماتت مالقاش حل غير انه يسيبها مع حمايا الي كان بيشتغل هنا ممرض و اداله فلوس كتير عشان يشتري ارض و يبنيها و يفتح المطعم و يسجلهم بإسم أسماء ... منها يؤجرهم يسترزق منهم و يكونوا بدل مصاريف بنته و منها يكتبهم بإسمها عشان لما تكبر و يكون حصله حاجه تلاقي فلوس تعيشها ....

انا مصدوم : طب ليه ما يخدهاش للبلد عنده و يربيها مع اخواتها ؟؟

سمسمه : ماكانش ينفع ياخدها معاه لانه متجوز بنت عمه و ابوها ممكن يغضب عليه عشان بيحب بنت اخوه اوي ... و قرر يسيبها لابن عمه يربيها و يفضل سر طول حياتهم خاصه ان حمايا كان عايش هنا و فين و فين عشان ينزل البلد ...

انا : ياااه دي ولا كإنها حكايه في فيلم او مسلسل ...

سمسمه : و عشان كدا قلتلك ان البيت و المطعم بتاع أسماء في الأصل و لازم يرجعولها ... بس توحه طمعت و لعبت في دماغه و اقنعتوا يكتبهم بإسمه في الاول و لما كبر فريد و اخوه أبو شادي مات اقنعتوا يكتبهم بإسم فريد ...

انا : يعني جوزك يبقى ابن عم مراتي مش أبوها ...

سمسمه : بالضبط ... انا كدا بريت ذمتي قدام **** يا عمر و عشان كدا لازم ارجع لفريد و اسافر معاه ...

انا : طب أسماء عارفه الحوار دا كله ؟؟

سمسمه : لا يا عمر مراتك ما تعرفش حاجه من دا كله ... ابقى عرفها انت لما نسافر ...

انا : ماشي يا سمسمه ...

سبت سمسمه و دماغي حتفرتك من الي سمعته ... دخلت الاوضه على اسماء الي قاعده مدمعه ( يخربيتها تعيط في كل جزء 🤣 ) ... قعدت جنبها و خدتها في حضني من غير كلام لحد ما نمنا على وضعنا كدا من غير كلام ... و نسيت فريد الي المفروض يجي يرجع ساميه ...


الصبح صحيت و فطرت و افتكرت موضوع ساميه و فريد ...

انا : سمسمه هو فريد ما جاش امبارح اصل نمت من غير ما حس بنفسي ...

سمسمه : لا انا بصيت عليكم عشان اندهلكم تتعشوا و لما شفتكم نايمين اتصلت بدينا تقوله يخليها بكره ...

انا : خلاص حنزل دلوقتي اشوفه و اخليه يجي ... و انتي خشي اوضتك يا أسماء لحد ما نخلص ماشي ؟؟

أسماء استغربت : حاضر بس ليه مش عاوزني اشوف بابا ؟؟

بصيت لسمسمه و بعدها لأسماء : مزاجي كدا ... ايه ؟؟ مش من حقي اغير عليكي و الا ايه ؟؟

أسماء ضحكت : ههههههه حقك طبعا بس حتغير عليا من ابويا كمان ؟؟

ابتسمت : و من النسمه ذات نفسها يا قلبي ...

أسماء : تسلملي يا حبيبي و **** يخليك ليا ... حاضر حدخل دلوقتي اوضتنا لحد ما تخلص ...

ابتسمت و نزلت لشقه حمايا ... دقيت الباب و فتحتلي مايا ...

اسف للتأخير الجزء اتمسح و رجعت كتبته من تاني ...





الجزء العاشر





فتحت مايا الباب ...


مايا بزعل : كدا تضربني يا عمر ؟؟ في حد في الدنيا يمد ايده على بنوته حلوه زيي كدا ؟؟ انا مخصماك بقا ... سبني ما تلمسنيش و لا تكلمني ...

ضحكت : ههههههه انتي مجنونه ؟؟ هو انا قربت منك اصلا ؟؟

مايا نطت في حضني و اتشعلقت في رقبتي : اهو بص حاضني ازاي و لازق فيا ؟؟ سبني بقا انا زعلانه منك ؟؟

بست خدها : خلاص يا مايا ما انتي الي كسرتي الاتفاق من الاول و خليتيني ازعل منك ...

مايا : انا عارفه اني غلطانه الكلبه علياء شهوتها غلبتها و هيجتني عليها ... ( برقه و محن ) ممكن تسامحني و تصالحني عشان زعلانه منك ؟؟؟

ابتسمت : اسامحك و اصالحك كمان ؟؟ مين الي المفروض يصالح التاني هنا ؟؟

مايا قربت من شفايفي و باستني بوسه صغيره ولعتني : طب ما تيجي الاوضه عندي اصالحك بمعرفتي ؟؟

بعدتها بالراحه : لا ما ينفعش خالص دلوقتي ... انا جاي لأبوكي عشان اخده يرجع مراته ...

مايا بزعل : لا بقا يا عمر ... انت بتتلكك كل مره و مش عاوزني ... هو انت شايفني وحشه للدرجادي ؟؟

حضنتها تاني و خدت شفتها الي تحت امصها بالراحه و رومانسيه و حسيت ان روحها حتطلع : انتي جميله اوي و زي القمر ... زيه دا ايه ؟؟ لا انتي تنزليه و تقعدي مكانه بس ما ينفعش دلوقتي يا مزه ... انا صحيح هايج عليكي و عاوزك اكتر منك كمان بس لازم اطلع ارجع ابوكي لمراته الاول و راجعلك ... ماشي ؟؟

مايا ابتسمت : وعد ؟؟

ابتسمت : وعد ...

مايا : خلاص حجهز نفسي و استناك يا قلبي ... اوعى تتأخر عليا ...

ضربتها على طيزها بالراحه : ماشي يا أم طيز جنان ...

مايا : اي ههههههه ...

فريد سمع صوتي و كان واقف يتفرج فيا انا و بنته و لما شافها مشيت جالي : اهلا يا عمر ...

انا : اهلا يا ريدو ... يلا نطلع عشان ترجع مراتك ...

فريد : ماشي يلا بينا ...

طلعت انا و فريد الي كنت فاكره حمايا و أب مراتي للشقه و كانت سمسمه قاعده مستنيه و لابسه حجاابها مش عارف ليه ... و بعد ما خلصنا و رجعها لعصمته نزلت معاه و انا دخلت لأسماء اقولها انهم خلاص رجعوا و تقدر تطلع من الاوضه ...

أكيد الكل حيقول ليه خليتها تدخل للاوضه ؟؟ انا حفهمك ... أسماء مننقبه هي و كل نسوان العيله رغم انهم شراميط بس اسماء و فريال غيرهم ... و طبعا ما ينفعش يشوفها بشعرتها لانه مش ابوها ...

خلصت مع اسماء و اتصلت بمايا تطلعلي للشقه في الدور الثالث ...

دخلت الشقه و قعدت على الكنبه و في ثواني لقيت مايا داخله مبتسمه فشخ و دينا وراها ...

ابتسمت : نهارنا عنب ...

مايا قلعت هدومها كلها بسرعه و قربت مني : كنت مستنياك على نار ... ( مسكت ايدها حطتها على كسها ) بص سخن ازاي ؟؟ في نار مولعه فيه ...

قربت من شفايفها بوستها : حطفيها دلوقتي و اشوف لو قادره تسدي معايا و الا حتطلعي زي امك ...

دينا : و مالها امها ؟؟ انا زي الفل انت بس الي شديد و اي واحده حتتفشخ تحتك ...

مايا تبوسني و تحسس على زبي : بالراحه عليا في الاول و بعدها افشخني نصين ...

دينا نزلت على ركبها قدام زبي و نزلت البنطلون و البوكسر : اوووف كل ما أشوفه اتجنن عليه اكتر ... انت بتأكله معاك و الا ايه ؟؟ ههههههه ...

انا : اه و بدربه كمان عشان يفشخ اللباوي الي زيكم يا متناكين ...

مايا نزلت جنب أمها : كدا يا عمر ؟؟ ماشي ابقى استحمل بقا ...

ابتسمت لما لقيتهم الاثنين طلعوا لسانهم يلحسوه بالراحه و عيونهم تبصلي بكل شهوة و محن ... واحده نازله من الشمال و تطلع و التانيه من اليمين و تطلع ... و منظرهم الاتنين يهيج فشخ ... أبص لدينا الاقيها بلوندايه و عليها نمش و عيونها زرقا و عامله كحل زاد جمال عيونها الي كلها شهوة و هيجان تشفط بيضه على اليمين ... ابص لبنتها الاقيها نسخه مصغره عن أمها بس على صغير و تشفط في البيضه على الشمال ... يطلعوا بلسانهم لفوق للراس لحد ما كل واحده تلمس لسان التانيه و يدخلوا في بوسه و تقطيع شفايف ابن متناكه ... يرجعه لزبه يلحسه و يشفطوه من الأجناب و كل واحده تحسس على رجل ... قلعت الهدومي من فوق و رغم ان احنا في الشتاء بص مولع من عمايلهم و هما كمان ملط و مش حاسين بحاجه غير نيران الشهوة الي قايده في الشقه ... بصو لبعض و ضحكوا و لقيتهم وقفوا لاثنين و دخلوني اوضه نوم و رموني على السرير ... واحده طلعت جنبي شمال و التانيه يمين و بدأول بوس في رقبتي و تحسيس على شعر صدري و انا بإيديا بحاول اطول اي مكان في جسمهم اقفشوا لحد ما وصلت لطيازهم احسس عليهم و اقفشهم ... حاولت اقوم او امص بزاز واحده فيهم منعوني و طلبوا مني اسيب نفسي ليهم خالص ... سبتهم عشان اشوف حيعمله ايه لقيتهم نزلوا بلسانهم من رقبتي لصدري لحد ما وصلوا لحلماتي و بدأوا يلفوا لسانهم حوالين الحلمه من غير ما يلمسوها و هيجوني فشخ من عمايلهم الي بعمري ما حد عملها معايا ... واحده تلحس حلمه و ايدها تحسس على زبي و التانيه تلحس حلمه و تحسس على بيضاني و انا في الوسط مش قادر من المتعه غير اني قافش فلقه طيز كل واحده فيهم بإيد ... بدأوا يلحسوا الحلمه بلسانهم و يشفطوها و انا سايح منهم خالص ... لولا اني مبلبع حبوب عشان ناوي افشخهم كنت جبت من زمان اوي من هول الي اتعمل فيا ...

مايا طلعت فوق وشي تحرك كسها على بقي و لساني و تتلوبن عليا بطيزها و واخده زبي في بقها تشفط الراس ... و امها نزلت بين رجليا تمص و تشفط بيضاني و ماسكه زبي لبنتها الي تمصه و بعدها تاخده منها تمصه شويه و تتف عليه و تدعكه و ترجعهولها في بقها ... قلبوا الأماكن دينا تحك كسها في وشي و انا الحس كسها و احاول ادخل لساني جواه و تمص زبي و مايا تشفط بيضاني و ماسكه زبي لأمها ... هجت من حركاتهم و لبونتهم و اهاتهم لحد ما لقيت مايا قعدت عليه بالراحه و هي تتوجع لخد ما دخل كله في كسها و بدأت تتحرك عليه تروح لقدام و ترجع عشان تتعود عليه و أمها مفلقسه فوق وشي ألحسلها كسها و نازله بوس في شفايف بنتها الي متجاوبه معاها و مسكين لزاز بعض و يقرصوا حلماتهم و يشتموا بعض و يهيجوا بعض و انا الي مفشوخ تحتهم لحد ما بقت مايا تتنطط فوقه بالراحه و نزلت عسلها ... قلبت مع امها و قعدت فوق وشي أنظفه من عسلها و أمها قعدت على زبي تتنطط فوقه و تصوت و بنتها بتقرص حلماتها اوي لحد ما نزلت عسلها و تعبت ... مع اني مستمتع بس عاوز اتحكم في النيك و كفايه عليهم كدا ... قمت زقيت مايا و نيمتها على ظهرها و سحبت أمها تنام فوقها بالعكس و تدعك في كس بنتها و مطلعه لسانها و تبصلي بهيجان و بنتها تلحس كسها و تضربها على طيزها الي بتترج مع كل ضربه ... دخلته في كس مايا الي رغم انه مش ديق بس مش واسع اوي زي أمها و بدأت أنيكها بالراحه الاول و أسرع شويه شويه و اطلعه ادخله في بق أمها و ارجع انيك بنتها لحد ما نزلت عسلها ... و قلبتهم بنفس الوضع و بقيت أنيك في كس دينا شويه و ادخله في بق مايا شويه لحد ما جابت عسلها و انا خلاص قربت أجيب ... وقفت فوق السرير و هما فهموا و قعدوا تحت على ركبها و ايديهم فوق و صدروا وشوشهم قدامي و فاتحين بقوهم و مطلعين لسانهم و انا منظرهم مهيجني لحد ما نطرت كميه لبن كبيره على وشوشهم و في بقهم و لقيتهم مسكوه مص و لحس و يتبادلوا عليه لحد ما نظفوه و اترميت على السرير اخد نفسي و الكلبتين نازلين بوس و لحس في وشوش بعض و يبلعوا اللبن ...

بعد ما خلصوا فضلت مغمض عيوني شويه و هما دخلوا الحمام نظفوا نفسهم بسرعه و رجعوا و لما جيت أقوم منعوني و مسكوا فيا تاني و هيجوني و خلوني انيك طيازهم و فشختهم فشخ ...

سبتهم نايمين مفشوخين و دخلت الحمام خدت دش و لبست هدومي و نزلت من عندهم تعبان رحت المطعم أكلت و قعدت شويه و لقيت اخبار و اعلانات بتتكلم عن حضر تجول عشان الوقايه من العدوى ... فضلت افكر شويه و بعدها رحت البنك سحبت فلوس و رجعت طلبت من الشيف و الي شغالين معاه في المطعم يقفلوا و اديتهم مرتب الشهر كامل و حبقى اتصل بيهم لما نفتح تاني ... بعد ما قفلنا رحت الصيدليه و فهمتهم الوضع و انه حنقفل الباب القزاز و نسيب شباك صغير نبيع منه الأدويه و نقبض منه الفلوس و لازم الكل يبقى لابس جوانتي طبيه و كمامه عشان العدوى ... خلصت معاهم و رجعت البيت بالليل اتعشيت و نكت أسماء و نمت بعدها على طول من التعب ...



عدا الأيام كنت بنيك فيهم اللباوي الي تحت و اطلع لأسماء حبيبتي انيكها و اريح تاني يوم لحد ما في يوم جالي اتصال من رقم ابويا بس كان صوت بنت قالتلي ان ابويا اتصاب بكورونا و اتحجز في المستشفى ... لبست هدومي بسرعه و طلعت على المستشفى بس للأسف مانعين الزياره في القسم دا عشان يمنعوا انتشار المرض ... رجعت الشقه قلعت كل هدومي و خدت دش و فضلت كتير تحت الميه لحد ما سمعت اسماء بتندهلي ... خلصت و لبست البشكير و دخلت الاوضه ألبس هدومي ... لبست البوكسر و انا فكرت ان ابويا مريض شغلاني خاصه لما سمعت ان في ناس ماتت منها و أغلبهم كبار في السن ...

أسماء دخلت عليا الاوضه : مالك يا حبيبي سرحان في ايه ؟؟ البس هدومك بسرعه لا تاخد برد ...

عيوني دمعت : بابا في المستشفى ... اتصاب بكورونا ...

أسماء جريت عليا : عمي ؟؟ امتى حصل دا ؟؟ و ماقلتش ليه نروحله ... ( لفت و فتحت الدولاب ) انا حغير هدومي بسرعه و نروحله سوا ... دا مالوش حد غيرنا يا حبيبي ...

انا : ماينفعش يا أسماء ... مانعين الزياره عشان العدوى ... و كمان بيقوله انه محتاج اوكسيجين ... يعني حالته ما تطمنش ...

أسماء قعدت جنبي و مسكت ايدي : ما تقلقش يا حبيبي حيقوم منها بالسلامه بإذن **** ...

دمعتي نزلت : انا خايف يروح مني يا أسماء ابويا و عارفه ما يروحش المستشفى الا للشديد القوي ... انا قلبي ناقزني و مش مطمن ...

أسماء حضنت رأسي تهديني : ما تفولش عليه يا حبيبي ... حبقى بخير ما تخافش يا قلبي ... البس هدومك بسرعه عشان الدنيا برد ...

قمت لبست هدومي بهدوء رغم البركان الي جوايا مسحت دموعي و نزلت للصيدليه فضلت اشتغل معاهم و اساعدهم و كنت قافل باب الصيدليه و فاتح شباك صغير في القزاز على جنب عشان اجراءات كورونا و الوقايه من العدوى ... فضلت اشتغل و كل شويه اتصل بالممرضه اسأل عن بابا و اطمن عليه ...

بالليل رجعت البيت و قعدت اتفرج في الاخبار و اتابع اخر الاحداث لحد ما جالي اتصال من المستشفى ... نزل عليا خبر موت ابويا زي الصاعقه على دماغي ... ما قدرتش اتكلم او حتى انطق حرف واحد من الصدمه ... الموبايل وقع من ايدي و دموعي نزلت ...

أسماء : خير يا عمر ؟؟ مالك ؟؟ بتعيط ؟؟ في ايه يا حبيبي ما تخوفنيش ...

من بين دموعي : بابا مات ... مات يا أسماء ... قلبي كان حاسس من الصبح ...

أسماء حضنتني و فضلت تعيط معايا و مش عارفه تهديني ازاي ... لحد ما قمت بسرعه ...

انا : انا حلبس و اروح المستشفى ...

أسماء مسكت الموبايل بتاعها و اتصلت بفريد و قالتله على الخبر و هو لبس بسرعه و لقاني نازل في السلم ...

فريد : البقيه في حياتك يا عمر ...

انا : تسلم يا عمي ...

فريد : هات المفاتيح اسوق انا ... عشان حالتك مش عجباني ...

اديتله المفاتيح و نزلت معاه و وصلنا المستشفى بس للاسف رفضوا يدخلونا و خدونا للاداره و فهمونا ان الدفن حيكون عن طريقهم و معاهم الشرطه و ممنوع حد من العيله يحضر الدفنه ... اديتهم مفاتيح المقابر عشان يدفنوه فيه و خلصت الاجراءات اللازمه و رجعت الشقه و انا زعلان و حزين ...

أصعب حاجه في الدنيا انك ما تقدرش تشوف ابوك قبل ما يموت و لا تودعه و الأصعب انك لا تحضر غسل و لا دفن و لا يتعملوا عزا ( عشان بروتوكولات الوقايه من الوباء ) كنت حاسس بوجع في قلبي حاسس ان ظهري انكسر ... حاسس ان اخر باب للجنه اتقفل بموت ابويا ... سندي و ظهري و اكتافي و رجليا و ايديا ... ابويا هو الايد الي علمتني امسك اول قلم اشخبط بيه ... ابويا الي خدني العب معاه رياضه في صغري لحد ما ما جسمي شد و ثبت رجليا في عالم الرياضه ... ابويا الكتف الي اتسند عليه في مرضي و انا صغير و الظهر الي اتحامى فين ... ابويا كل حاجه في الدنيا ... لا ... ابويا هو الدنيا ... بقسوته و حنيته ... بزعيقه و بتشجيعه ... بسمته و ضحكته ... ريحته الي مش حقدر أشمها تاني ...

قمت من مكاني و قلتلهم اني عاوز اقعد لوحدي في شقة ابويا أشم ريحته الي حتوحشني ... الكل مسك فيا بحجة ان المكان ممكن يكون فيه عدوى و لازم اصبر كام يوم ... يااااه يا دنيا مش قادر حتى اقعد في اوضته و اشم ريحته ... قمت نزلت الصيدليه ... فضلت اشتغل و اركز في الشغل بس عشان احاول انسى ... لما اتعب ارجع البيت انام ... اكلتي بقت قليله البيت بأدخله للاكل و النوم بس ... عدا اسبوع على المنوال دا مش مهتم بحاجه ... التعب و الارهاق باين عليا اوي ... كمت عاوز اموت نفسي في الشغل عشان انسى الحزن ... أسماء كانت بتحاول تاخد بإيدي و تصبرني و تواسيني بس مش عارفه تعمل ايه ...

كنت عايش من غير هدف تايه في صحراء الحزن و عطشان حنيه ابويا قسوته عليا لما اغلط شدته في تربيتي فرحته بنجاحي ... كل الذكريات الحلوه و الوحشه مرت عليا في الاسبوع دا كأنه فيلم بيتكرر قدام عيونه و كل ما يخلص يرجع يعيد نفسه من تاني ...

النهارده يوم الصدمه ... في عز وجعي و حزني يجيلي مسج من فريال تقولي الحق مراتك قبل ما يعملوا فيها حاجه ... طلعت جري من الصيدليه الي كنت لسا وصلتلها ... رجعت البيت و طلعت لشقتي ... فتحت الباب و يا ريتني ما فتحت ...

رغم ان الجو بارد و في اخر ايام الشتاء و بدايه الربيع توحه نايمه ملط و فاتحه رجليها لابنها يلحس كسها ... فريد ملط و مفلقس قدام مراتي ... أسماء ماسكه خياره تنيك بيها فريد في طيزه و تشتمه و ماسكه في ايدها التانيه حزام تضربه بيه على طيزه ... مهد كسر قلبي ... قلعت الحزام و نزلت فيهم كلهم على بعضهم ضرب ... جسمهم كله اتعور و عليه اثار الحزام ... ما كنتش سامع صويتهم و لا حتى لما اترجوني ... ضربتهم بكل غل و كره لحد ما تعبت و فضلت انهج ...

بعد ما خدت نفسي شويه بصيت لأسماء بحسره و حزن و غضب : انتي طالق يا أسماء ...

سبتها وسط دموعها و شهقاتها و ندمها و نزلت من البيت على طول لبيت ابويا المقفول ... قعدت فيه كم يوم لا اكل و شرب و الموبايل مقفول ... ما كنتش شايف قدامي غير حزني على ابويا و خيانة مراتي ...

فضلت كدا كتير لحد ما فتحت عيوني في اوضه في مستشفى خاصه و في محلول متعلق في ايدي ... بصيت حواليا لقيت هنون قاعده على كرسي و جنبها فريال ...

هنون قامت بسرعه و حضنتني : كدا تخوفني عليك يا عمر ؟؟

ابتسمت : عمر الشقي بقي يا هنون ...

هنون عيطت : لو جرالك حاجه كنت هموت انا كمان ...

حضنتها بالراحه و انا حاسس اني تعبان : بعد الشر عنك يا حبيبتي ... امسحي دموعك الغاليه دي انتي عارفه اني مش بحب الدموع ...

هنون مسحتهم بسرعه : حاضر يا حبيبي اهو ...

فريال بكسوف : حمد**** على السلامه يا عمر ...

بصيت لفريال بحزن : **** يسلمك يا فريال ...

فريال : دي عامله تعملها ؟؟ تقفل الموبايل و تختفي ... لولا هنون افتكرت شقه المرحوم ما كنا لحقناك ...

ابتسمت : مقدر و مكتوب يا فريال ... انسي ...

هنون : تعرف اني قلبت الدنيا كلها و فضلت ادور عليك في الشارع و بلغت البوليس كمان ... و في الاخر افتكرت شقه المرحوم و رحت انا و فريال و لقيناك دايخ اتصلنا بالاسعاف الي ما تأخرش و بقالك 3 ايام هنا تصحى و تنام تاني عشان جسمك ناقصه تغذيه بس مع المحلول و حقن الفيتامينات اديك صحيت الحمد *** ...

انا : تعبتكم معايا انا اسف ...

فريال : انا الي اسفه يا عمر ... المفروض احذرك من بدري ...

بحزن : لا يا فريال انتي ما لكيش ذنب ... الذنب ذنب الفاجرة الي ما راعتش حالتي النفسيه و حزني على ابويا عشان تفتح مدعكه في البيت تمارس فيها ميولها ...

فريال بسرعه : لا يا عمر انت غلطان ... أسماء مظلومه ...

قاطعتها : مش عاوز اسمع اسمها يا فريال ... ارجوكي بلاش نتكلم في الموضوع دا بالذات ...

هنون : خلاص يا فريال يا حبيبتي روحي كلمي الممرضه تنادي الدكتور يشوفه ...

فريال : حاضر يا هنون ...

فريال نزلت النقااب على وشها و طلعت من الاوضه تكلم الممرضه ...

انا : انتو خدته على بعض بسرعه ...

هنون : ايوه يا عمر ما هي فضلت معايا ندور عليك و كمان قعدت معايا في المستشفى ... خاصه ان اختها قاعده هنا هي كمان ؟؟

بصيت لهنون بقلق : مين الي قاعد هنا ؟؟

هنون : أسماء حاولت تنتحر و قطعت عروق ايدها بس من ألطاف **** فريال لحقتها و جابتها المستشفى ...

انا مش عارف افرح او احزن او اعمل ايه ... لسا في مشاعر في قلبي بتتحرك رغم الي عملته ... ما انا كمان خاين و نمت مع نسوان غيرها قدامها ... صحيح كانت موافقه على كل حاجه بتشجعني ... بس الغلط كله عليا ...

هنون : تسمع مني يا عمر ؟؟

هزيت دماغي موافق عشان عاوز نصيحة هنون الي عمرها ما نصحتني بحاجه وحشه و دايما معاها حق ...

هنون : نخلص مع الدكتور و حجيب فريال تحكيلك الي حصل لان كان في مخطط كامل و ملعوب كامل عليكم ...

باستغراب : مخطط ؟؟ و ملعوب ؟؟ من مين ؟؟

هنون : لا بعد ما نطمن عليك تعرف كل حاجه ( الباب اتفتح ) و اهو الدكتور وصل كمان ...

دخل الدكتور و الممرضه و طبعا بعد السلامات و الحاجات دي طمني اني بخير و محتاج ارتاح يومين بس هنا و اركز على الاكل عشان يرجع جسمي لنشاطه العادي ... طلع الدكتور من عندي و الممرضه جابتلي اكل صحي و هنون غصبت عليا اكل لحد ما خلصته كله ...

بصيت لهنون : ممكن تندهي لفريال يا هنون ؟؟ انا عاوز اعرف كل حاجه حصلت ...

هنون : عمر انت لسا تعبان ... اهدا و ارتاح و بعدها حتعرف كل حاجه ...

انا بعند : هنون انا لا هرتاح و لا يهدالي بال غير لما اعرف كل حاجه دلوقتي ...

هنون مسكت تليفونها و اتصلت بفريال الي ثواني و كانت دخلت الاوضه ...

انا : اقعدي يا فريال و احكيلي كل حاجه حصلت ...

فريال : عاوز الملخص كله و الا ؟؟

انا : بالتفصيل يا فريال عشان ما اظلمش حد ...

فريال : ماشي ... الحكايه كلها انه دينا و فريد و توحه هما سبب المشاكل كلها ... ما تستغربش اني بقول فريد كدا من غير ما اقول بابا لاني اتبريت منه و من كل العيله ... في يوم كنت قاعده في المطبخ بجهز الغدا و سمعتهم بيتكلموا و يخططوا ازاي يقنعوك تسافر معاهم ... اصلك مش عارف هما عاملين ايه هناك ... مايا متجوزه واحد سعودي زي فريد بالضبط ... انت فاهمني طبعا ...

ابتسمت من كسوفها : ايوه فاهم كملي ...

فريال : احم ... المهم جوز مايا مسكنهم في فيلا و عاملها بيت دعاره لانواع مختلفه بس عاوزين راجل شديد و قوي زيك للنسوان الي هناك و ملقوش حد ثقه و قادر على الشغلانه دي زيك خاصه بعد ما جربوا معاك ... دينا اصرت انك تسافر معاهم مهما يحصل و كان عاوزين يمهدوا القصه دي ليك بالراحه ... و كمان لما عرفوا من علياء ان اسماء عندها ميول شديد للساديه بقت هدف ليهم هي كمان ... لان في رجاله كتير هناك عاوزين ست زيها تبهدلهم و تضربهم و كدا ... انا حكيت لأسماء و نبهتها اكتر من مرة تبعد عنهم ... أسماء كانت خايفه تبعدها عنك و كل ما يطلعوا عندها مايا و دينا في غيابك تطردهم كل دا كان بعد ما ضربت مايا لما لقيتها مع توحه و علياء في شقتكم لو فاكر ...

انا : ايوه صح ... لاحظت ان دينا بعد اخر مرة طلعت تصالحنا لما زعلت من اسماء كانت اخر مره اشوفها في شقتي ...

فريال : حتى الكلام دا كان تمثيل ... انا سمعتها تخطط مع توحه و فريد و تقولهم انها عاوزه تكسب ثقتك بعد ما تصالحك مع مراتك ... و فضله يحاولوا هي و بنتها مايا مع اسماء الي بقت تطردهم قبل حتى ما يخشوا الشقه ... في الوقت الي انت بقيت فيه بعيد عن اسماء بسبب حزنك على المرحوم كانت فرصتهم يقربوا منها و توحه بقت تطلع عندها لانها مش راضيه تفتح الباب لدينا و مايا ... توحه بقت تسخنها و تحاول تمارس معاها لوحدها و تهيجها و هي ترفض لحد ما في يوم سمعتهم بيقولوا ان توحه حطت مثير للشهوة النسائيه في عصير لاسماء و قاله انه قوي و مستورد و مش حتستحمل تمسك نفسها اكتر و عاوزين يصوروها بعد مع فريد و توحه و يهددوك تسافر معاهم او ينزلوا الفيديو على النت و هما اصلا مسافرين و مش راجعين تاني ... كانوا فاكرين انك حتزعل من مراتك بس زي ما كنت بتعمل ... كانوا متأكدين انك بتعشقها و مستحيل تسلم او تبعد عنها ... بس انت خيبت أملهم لما ضربتهم و طلقتها ... طبعا انا لما سمعت دا كله بعتلك مسج و قلتلك الحق مراتك كنت فاكرة انك حتوصل بدري و تنقذها بس انت اتأخرتشويه و لقيتهم بالمنظر دا ... بعد ما انت نزلت انا طلعت بسرعه و شفتهم مضروبين و مش قادرين يتحركوا و شفت الموبايل لسا يسجل ... اخدت الموبايل و مسحت الفيديو و قفلت الموبايل و خبيته ... طلعتهم من الشقه و فضلت عند اسماء اهتم بيها ... في الوقت الي كانت بتنام فيه فتحت الموبايل و شفت فيديوهات كتير كان فيهم ناس معرفهمش و في فيديوهات ليك انت كمان معاهم بس متقلقش الفيديوهات فضلت في الموبايل و ما اتبعتتش لحد ... و دا الي اكدهولي لما واجهتهم بيها ... قلتلهم يسافروا و يسيبوني انا و اسماء في حالنا احسن افضحهم و اتصل بالبوليس و انزل الفيديوهات الي فيها ناس معرفهمش على النت ... دينا و فريد خافوا عشان واضح انهم ناس تقال جدا و خايفين منهم ... و كدا اتفقت معاهم يسافروا و يسيبونا في حالنا و فعلا خدوا تذاكر بعد ما عملوا تحاليل كورونا و كانت كلها سلبيه و سافروا ... وقتها اتطمنت و نمت من التعب اصلي بقالي يومين مش بنام عشان اهتم بأسماء و خايفه لا تعمل في نفسها حاجه ... بس للأسف لما صحيت ملقيتهاش جنبي و لقيتها في المطبخ و في ددمم طالع من ايدها ... اتصلت بالاسعاف بسرعه و جبناها هنا ...

انا بصدمه و خوف : حصلها حاجه ؟؟ هي كويسه ؟؟ انطقي يا فريال ...

فريال ابتسمت : ما تخافش ... بقت بخير دلوقتي هي و الي في بطنها ...

صدمة جديده نزلت عليا : هي و ايه ؟؟ عيدي ندتاني يا فريال ؟؟ هي و ايه ؟؟

هنون ضحكت : ههههههه مبروك يا حبيبي حتبقى اب ...

ابتسمت و عيني دمعت : بجد ؟؟ بجد يا هنون ؟؟ أسماء حامل ؟؟ حبقى اب ؟؟

فريال : ايوه يا عمر ... أسماء حامل في توأم و لحسن الحظ ما حصلش اي مضاعفات بعد ما حاولت تنتحر ... و من يوم ما عرفت انها حامل بقت مهتمه بنفسها كويس عشانهم ...

بحاول اقوم : انا لازم اشوفها دلوقتي ... اسنديني يا هنون ... اوضتها فين ؟؟

هنون بسرعه : استنى استنى ... عاوزها تشوفك في الحاله دا و تصدمها ؟؟ لو ما كنتش خايف عليها خاف على ولادك احسن تسقطهم ...

فريال : هنون معاها حق يا عمر ... استريح الاول و شد حيلك و بعدها روحلها ... و كمان ما خلصتش كلامي ...

انا : هو في اكتر من كدا ؟؟

فريال : طبعا ... فريد كان عاوز يبيع واحد من البيوت و المطعم بس لما لقاهم متسجلين بإسمك زعل في الاول و دينا فضلت تهديه و تقوله سيبه ياخدهم و حبعتله فلوس كمان عشان اغريه اكتر و يعرف انه لو سافر معانا حيبقى غني اوي ...

انا : بنت الكلب ... البيوت و المطعم حق اسماء بس و انا حكتبهم بإسمها لما اطلع من هنا ...

هنون : خلاص شد حيلك يا حبيبي و قوم بالسلامه الاول ...

مددت على السرير افكر شويه : انا غلطت كتير اوي ... و مشيت ورا الحرام كتير و كل الي حصلي دلوقتي عقاب من **** ... عشان كدا انا قررت ابعد عن الحرام ... و عندي اقتراح لو وافقته عليه انتوا و اسماء حنعيش في سعاده كلنا بعيد عن الحرام ...

الاثنين فهموا انا اقصد ايه و هنون ردت اول واحده : انا موافقه طبعا يا حبيبي ... الي كنت خايفه من زعله **** يرحمه بس رباب حتعمل فيها ايه ؟؟ ما انت عارفه بقا اني مش حستغنى عنها ...

ابتسمت : رباب دي عسل و حتجوزها كمان بس لو هي وافقت طبعا ....

هنون : ههههههه انت فاكر انها حتفكر اصلا دي ممكن تقولك اكتب عليا دلوقتي كمان ههههههه ...

بعد ما ضحكنا لفيت لفريال : و انتي يا فريال ؟؟ انا بحبك بجد و لولا اني كنت فاكرك اخت أسماء كنت طلبتك للجواز من زمان ... قلتي ايه ؟؟

فريال اتكسفت و قامت راحت للباب و نزلت النقااب : لو عاوزني ابقى اخطبني من أسماء ...

هربت و قفلت الباب بسرعه زي عادتها و سابتني مع هنون نضحك على هبلها ...

عدا كام يوم و قمت على حيلي و روحت لأوضة أسماء الي كانت اصلا حتخرج في نفس اليوم ... فتحت الباب بالراحه و شفتها مدياني ظهرها ...

أسماء نزلت النقااب و لفت بالراحه : مين الي دخل ما تستأذن الاول ؟؟ انا منبهه على الممر.... عمر ؟؟

ابتسمت : منبهه على مين ؟؟

أسماء نطت في حضني و تعيط : سامحني يا حبيبي انت عارف اني بحبك اوي ... واللهي ما كنت في وعيي خالص ...

ابتسمت : بس بس خلاص انسي ... خاينا ننسى كل حاجه و نبدأ من جديد ايه رأيك ؟؟

أسماء بفرحه : بجد يا حبيبي ؟؟ انا بحبك اوي ...

مسكت ايديها و بوستهم : راجعت زوجتي الي عصمتي ... و ادي اثنين سهود ورايا كمان عشان دا مستحب اكتر ...

أسماء بصت لهنون و فريال و جريت عليهم تحضنهم و تبوسهم و مبسوطه اوي ...

انا : بس في حاجه عاوز اخد رأيك فيها ...

أسماء بصت بخوف : حاجة ايه يا حبيبي ؟؟

انا : ما تخافيش كدا ... انتي دلوقتي رجعتي مراتي ... و انا جيت اطلب ايد فريال منك ايه رأيك ؟؟

أسماء بصتلي و ابتسمت و راحت لفريال حضنتها : مبروك يا حبيبتي حتبقي ضرتي ههههههه ...

فريال بكسوف : **** يبارك فيكي يا ضرتي ههههههه ...

انا : في حاجه كمان يا أسماء ...

أسماء بصتلي بحيرة : حاجه تاني ؟؟ خير يا حبيبي ...

بصيت لأسماء و غمزتها على هنون ...

أسماء ابتسمت : لا انت قولتلي انها حبك الاول ... يبقى خلاص ... ( قربت منها و باستها ) مبروك يا هنون ...

هنون اتكسفت : يبارك في عمرك يا حبيبتي ...

ابتسمت : في حاجه كمان يا حبيبتي ...

أسماء بصتلي باستغراب و فتحت الباب تبص لو في واحده تانيه برا : هي فين ما احنا فتحناها قاعه افراح مش مستشفى ؟؟ هتتجوز 3 في نفس الوقت يا عمر ؟؟ الثانيه و قلت ماشي دي اختي و حبيبتي ... الثالثه قلت ماشي عشان حب الطفوله و حبيبتك الاولى ؟؟ علوز الرابعه يا عمر ؟؟ اجيبلك الممرضات تختار منهم كمان ؟؟

قربت منها و خدتها في حضني : يا هبله انا عاوز نعيش في الحلال و نبعد عن اي حاجه شمال و حرام و بكدا جمعت كل الاذواق معايا و نعيش يا جميل انت يا قمر و كمان ما تنسيش انك حتبقي مشغوله مع عيالك مين ياخد بالي مني ...

أسماء : ايوه اتحجج اتحجج ... ماشي يا عمر مين الرابعه ...

ابتسمت : الرابعه رباب اكيد عرفاها ...

أسماء : رباب السكره لا دي بحبها عشان عسوله ... يلا يا حبيبي اروح اخطبهالك بنفسه ...

ضحكنا كلنا و رحنا البيت و جبت مؤذون صاحب الوالد و اثنين صحابي كشهود و اتجوزتهم الثلاثه و قعدنا في شقة هنون عشان دي شقتين مفتوحين على بعض و ممكن ترفعنا .... و اختارت كل واحده فيهم اوضه ...

في يوم قاعدين كلنا بالليل في الصالون نتفرج في مسلسل بتاع واحد متجوز 4 نسوان و نتكلم و نهزر على المواقف الي بتحصل جاء في بالي سؤال ...

انا : بقولك يا أسماء ...

أسماء : نعم يا قلبي ...

أنا : كنت عاوز اسألك ازاي وافقتي اتجوز 3 مع بعض في نفس الوقت انا عارف انها كانت فكرة مجنونه بس ازاي وافقتي بالساهل كدا ...

أسماء : امممم فريال دي عسل و الوحيده الي كنت بحبها بجد و وقفت معايا اوي و انت بعيد و لاحظت انها بتحبك بجد ... هنون بقا انت بنفسك قلت انها حبك الاول ... و لما كنت في المستشفى اتكلمنا و اتعرفنا و حكتلي قصتك معاها هي و رباب و ان لولا المرحوم عمي كانت اتجوزتك من زمان ... رباب بقا عسوله اوي و طيبه اوي و كانت بتقعد عندي من الصبح لليل في المستشفى خاصه لما فريال و هنون كانوا يقعدوا في اوضتك ... و كمان حكتلي عن شهامتك و جدعنتك و انها لو كانت في سنك حتعمل المستحيل عشان تتجوزك ... و فضلت توصيني عليك كتير خاصه انها كانت متأكده انك حترجعلي ... بصراحه ال3 دول خففوا عني كتير في عز محنتي و كمان انا لوحدي مش حقدر عليك ... و كنت بأتمنى ترجعلي بأي شروط و لما قلت حتتجوز عليا و ترجعني قلت خلاص موافقه المهم افضل في حضنك مع ناس طيبين و يحبونا ...

هنون حضنتها و باستها : و **** انتي العسوله ... شفت يا عمر لما قلتلك ما تظلمهاش ... أسماء بتحبك بجد يا عمر ...

ابتسمت : و انا بحبكم كلكم ... و لولا اني لسا تعبان كنت اثبت دا بالافعال ههههههه ...


ضحكنا كلنا و كانت ايامي كلها سعاده و مرتاح معاهم اوي من غير لا خناق و لا ازعاج بالعكس دول كلهم بيحبوا بعض و يعاملوا بعض باحترام و دا كان منعرج جديد لحياتي المتقلبة ... رجعت الفرحه و الضحكه لوشي و بعدها بكم يوم ارتحت فيهم و بقيت اكل كويس و رجعت اتمرن في البيت و شديت حيلي و بدأ جسمي يرجع زي زمان ...

قعدت اتعشى مع نسواني و مبسوطين و في اخر انسجام ... بعد ما خلصنا و شربنا الشاي غمزت فريال تدخل الاوضه ... فريال قامت مكسوفه و دخلت اوضتها ...

انا : بصوا بقا كل واحده فيكم ليها يوم ... و حبدأ بفريال الليله و اختاروا مين بكره و مين بعدها ... و انا رايح لعروستي ... خلاص الفورمه رجعت زي زمان ...

هنون : ارفع رأسنا يا سبعي ...

أسماء : حبيبي دايما رافع رأسنا ما تقلقيش ...

رباب : عاوز مساعده يا عمور ؟؟

التسمت : اسكتي انتي خالص احسن اخليكي اخر واحده ...

رباب بسرعه : لا و على ايه انا ساكته اهو ...

ضحكنا من رباب و سبتهم و دخلت الاوضه على فريال لقيتها قاعده على السرير و تدعك ايديها بتوتر زي اي بنت في ليلة دخلتها ابتسمت مع اني عارف انها كانت متجوزه و دايما مكسوفه بس منظرها كدا هيجني و حسسني انها بنت بنوت و دا اول جوازة ليها ... قربت منها و قعدت جنبها و مسكت ايدها بوستها ...

ابتسمت : اخيرا بقيتي ملكي ... كنت بأحلم باليوم دا اوي ... كل ما اشوف كسوفك و خدودك الرمان ابقى نفسي احضنك و ابوسك و أقلك قد ايه بحبك ... فاكرة لما كنت بتحرش و ازنقك في ابوكي ؟؟

فريال بكسوف : ايوه فاكرة ...

خدتها في حضني : مش عارف ليه كان عندي احساس انها فترة خطوبتنا و انك حتكوني حلالي ...

فريال ابتسمت : انا كمان كنت حاسه بكدا ماكنتش عارفه ازاي و ليه ... بس كنت بأحلم بيك كل ليلة ...

ابتسمت بوست خدودها الرمان و ضغطت بصدري عليها لحد ما نامت على ظهرها و انا فوقها : عارفه اني امبارح حلمت بيكي في ليلة دخلتنا و انتي لابسه قميص نوم ابيض زي دا ... و الأجمل من دا كله اني لقيتك بنت بنوت و فتحتك و كنت مبسوط اوي اوي ...

فريال : حيحصل حلمك دلوقتي ... انا بين ايديك يا حبيبي ...

ابتسمت و مركزتش في كلامها غير على كلمة حبيبي الي طالعه من شفايفها ... كانت اجمل كلمة سمعتها بصوتها الناعم ... كانت طالعه من قلبها و كل جوارحها مع صوتها العذب عامله زي السنفونيه ... اتسطلت بصوتها و رقتها و خدتها في بوسه لحد ما انقطع نفسنا ... ايدي اتمدت لبززها الكبار احسس عليهم بالراحه و أقفشهم ... قلعت التيشرت و رجعت فتحتلها حبل صغير قافل قميص النوم من قدام ... اتنطرت بزازها فوشي و لقيتها من غير برا ... بزازها الكبار و حلماتها الوردي هيجوني ... نزلت ألحسهم و أمصهم و ايديا بتقفشهم و مع اني بقفش بالراحه بس تفضل مكان صوابعي عليهم حمرا و مغريه ... مقدرتش أفضل أبصلهم أكتر و نزلت لبطنها بلساني لحد ما وصلت بين فخادها و كانت من غير اندر و ريحته حلوة و منتوف جديد ...

بصيت في عيونها و شفت هيجانها : عرفتي ازاي ان الليله ليلتك ؟؟

فريال بكسوف : مش عارفه بس حسيت انك عاوزني من لما بوستني و انت نازل الصبح ...

ابتسمت و طلعت لساني احركه على كسها بالراحه كان عامل زي الورده المقفوله الي لسا ما فتحتش ... بوست شفايفه كأني بأبوسه شفايفها ... طعم الفراوله الي ما كنتش بحبه بقا أجمل طعم بالنسبالي ... لساني شغال لحس في ذنبورها الي مش موجود اصلا من كتر ماهو صغير عكس حمات بزازها الكبار ... بدأت أدخل لساني جوا كسها و ابص في عيونها النص مقفوله و بقا المفتوح زي السمكه و نفسها الي بتاخده بالعافيه من غير صوت ... و فجأة لقيت عيونها بتتقلب و تترعش و طلعت بوسطها لفوق و نزلت شلال عسل بمعنى الكلمه غرقت وشي و صدري ... قمت و سبتها تاخد نفسها و قلعت البنطلون و البوكسر و زبي كان واقف وتد من منظهرها و هي مغمضه ... دخلت بين فخادها المفتوحين و نمت فوقها و خدتها فبوسه و هي متجاوبه معايا اوي و تبادلني البوسه اكتر و طعم شفايفها مش قادر يخليني اسيبهم ... زبي كان يحك في كسها بالراحه و يدخل بين شفايفه ... مسكته بإيدي أحركه عليهم لحد ما اتغرق من عسلها و بقا بيدخل شويه شويه و انا مش راضي اسيب شفايفها ... دأخلت الراس و طلعت اه مكتومه في شفايفي و بدأت ادخله بالراحه و لحد ما دخل نصه بس الغريبه اني حاسس بحاجه منعاه من انه يدخل ... بس بعد ما دخل بصيت تحت و تنحت في الدم الي عليه ...

فريال فتحت عيونها و هزت رأسها بأيوه ...

ما كنتش مصدق : ازاي ؟؟

فريال ابتسمت : ما كنش بيعرف و كل ما يجي يدخلوا ينام منه لحد ما طلبت الطلاق ...

انا : طب ايه حكاية الخلفه ؟؟

فريال : مهما كان دا طليقي و كان جوزي ... و ما ينفعش افضحه ... اتحملت السر دا لوحدي و ما حدش يعرف حاجه غير انا و هو و حبيبي ...

كلمة حبيبي لما تطلع منها ليها طعم مختلف خالص يحسسني اني طاير في السماء ... قمت من عليها : طب تعالي ادخلك الحمام و اسيبك ترتاحي في ميه دافيه ...

فريال سحبتني عليها : حمام ايه هو دا وقته ؟؟ دأنا ما صدقت بقا ...

ضحكت من جرأتها الي اول مره تظهر رغم شخصيتها الرومنسيه و كسوفها : و نمت عليها تاني و ادخله فيها بالراحه و لقيتها قافله بقها بإيديها عشان ما تعملش صوت ... سحبت ايديها و نزلت ابوسها تاني و انيك فيها و هي تزوم تحتي و قفلت رجليها على وسطي و تترعش و عيونها اتقلبت تاني و نزلت عسلها تاني و انا بدأت انيكها تاني و اغير الوضعيه كل شويه و صوتها بقا يلعلع في الشقه و نزلت ثالث مرة و انا خلاص مش قادر امسك نفسي اكتر و نزلت في كسها و نمت عليها ابوس خدودها الي مجنناني و شفايفها لحد ما ارتحنا شويه ...

قمت شلتها عشان ادخلها الحمام و لقيت رباب و اسماء واقفين و قافلين عيونهم و أسماء تضرب رباب على طيزها ...

انا : تاني ؟؟ تاني يا أسماء ؟؟

أسماء دمعت بسرعه : واللهي اسفه اسفه مش حعمل كدا تاني ...

انا : بكرة ليلة مين ؟؟

رباب بسرعه : ليلتي انا ...

انا : لا بكرة هنون و انتي اخر واحده ... عشان تاني مرة تسيبيها تضربك على طيزك ...

رباب بزعل : ليه بس كدا يا عموري ... دا انا بيرو حبيبتك ...

انا : دا عقاب ليكي ... و اي واحده تسيب أسماء تضربها او تحاول ترجع لحالتها القظيمه حيتعاقب ماشي ؟؟

رباب بزعل : ماشي ماشي ... كله منك يا اسماء ...

اسماء بصتلي بعيونها المدمعه مستنيه كلمتين في جنابها ...

انا : اروحي ارتاحي يا اسماء ما تنسيش انك حامل ...

اسماء ابتسمت : حاضر يا حبيبي ...

انا : هنون فين ؟؟

اسماء : دخلت اوضتها تنام ...

انا : و انتوا مش حتناموا ؟؟

رباب تسحب اسماء بالراحه : يلا يا بت قدامي بسببك بقيت اخر واحده ...

ضحكت انا و فريال الي شايلها بين ايديا و دخلتها الحمام و قعدنا الاثنين في البانيو نتشطف و ارخم عليها و اضحك من كسوفها لحد ما خلصنا و دخلنا الاوضه و نمنا ...

ثاني يوم نزلت الصيدليه و لقيت احمد واقف مع نور و عاملين زي عصافير و عيونهم مطلعه قلوب و رشا قاعده تبصلهم و حطه ايديها لاثنين على خدودها و تتنهد ...

ابتسمت : سيدي يا سيدي ؟؟ الصيدليه قلبناها جنينة العشاق بقا ...

نور اتكسفت : احممم اهلا يا استاذ عمر ...

انا : اهلا يا استاذة نور ... مش خايفه من كورونا و نازله الشارع كدا عادي ؟؟

نور : كنت جايه اخد الدواء لماما ...

أحمد افتكر اني منعت اي حد يدخل جوا الصيدليه و في شباك يتعامله منه من برا : عمر اناااا ...

بصيتله : انت ايه يا احمد ما تتكلم مالك ...

رشا : اصله مكسوف يقولك انه عاوز يخطب و عاوزك تروح معاه ...

ابتسمت : الف مبروك يا احمد ... امتى بقا ؟؟

احمد : **** يبارك فيك يا عمر ... بصراحه عاوز اخطب في اقرب وقت بس مستني كورونا دي تخلص ...

انا : ماشي يا عم احمد الف مبروك يا غالي ... مبروك يا استاذه نور ...

نور بكسوف : يبارك بعمرك يا استاذ عمر ... استأذن انا بقا ...

انا : اتفضلي ...

احمد : عمر انا اسف انها دخلت بصراحه مقدرتش اسيبها برا كدا ...

انا : حصل خير يا احمد بس راعي الناس الي قاعده جنبك ...

رشا : بقولك ايه يا عمر ... سبني في حالي ... مررتي اتفقت من محنهم ...

انا : مالك يا بت ... هو خطيبك مش رومنسي و الا ايه ؟؟

رشا : بلا رومنسي بلا نيلة انا عاوزه اتجوز ... و كورونا قافله علينا ...

ابتسمت : خلاص هانت يا رشا كلها يومين و تقولي ايه القرف دا يا ريتني ما اتجوزت ههههههه ...

رشا : بقولك ايه يا عمر انت مصطبح و رايق سبني في همي بقا ...

انا : ههههههه حاضر يا وحش حاضر ...

فضلت ارخم على رشا الي كنا صحاب اوي و نهزر عادي مع بعض و جالي تليفون من رقم غريب كان منعرج جديد لحياتي ...

التليفون كان من واحد في البلد بيقول انه أخو مراتي أسماء و انه ابوها الحقيقي مات بعد تعب سنين و كان مخبي وصية في صندوق في اوضته عاوزهم يتعرفوا على اختهم الي عايشه مع فريد ... و لما اتصل بيه قالوا انه سافر و هي اتجوزت و اخد ارقمنا منه ... و عاوزنا نسافرلهم البلد ...



نتقابل في السلسله الثانيه الي حتكون اغلب احداثها في البلد ...
 

MR-X4

ميلفاوي محترف
عضو
إنضم
29 مايو 2024
المشاركات
52
مستوى التفاعل
70
النقاط
0
نقاط
15
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
قصه رائعة
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل