القصه خياليه اول مره اكتب قصه فياريت براحه في النقض و انا بتقبل النقد البناء عادي 
طيب القصه عن الهايجه
الهايجه هيا سلوى عبد الرحمن ست بيت أربعينيه مطلقه لأسباب غير جنسيه ملناش دعوه بيها المهم انها مطلقه بقالها سنتين وجوزها كان راجل محترم وسابلها الشقه الي هما قاعدين فيها بقالهم اكتر من عشرين سنه المهم انها هايجه تعبانه من كتر مهيا بعيده عن السكس و النيك و طول الوقت بتفكر فيهم وبتتخيل اشخاص كتير جدا .
اول عبد معانا للهايجه هوا خالد ، خالد ده ابن جارتها زينب شاب عشريني محترم في جامعه خاصه و بيلعب كوره ورياضي ووسيم جدا خالد مش بيحب جو الإرتباط الفاضي ده هوا عايز يرتبط بالست الي هوا مقتنع انه هيتجوزها وشايل الإرتباط لحد ما يتجوز عشان يقدر يتجوز لما يرتبط شاب عادي مش مش هايج زي البطله
.
طيب الهايجه (سلوى ) صديقه لزينب من زمان وبالنسبالها خالد ده بتشوفه من وهوا صغير وزي ابنها وكل الكلام الحلو ده بس الهايجه ست في الأول والواد كبر واحلو احلو قوي يعني وهيا معجبه ومغرمه كمان وبتقعد تتخيلو بقا كتير اوي مره على الكنبه اليمين ومره على الكنبه الشمال ومره تالته على السرير وفي كل مره كان كسها بيجيب شلالات المهم ان الهايجه قررت تكلمه وتقوله يجبلها حاجه من السوبر ماركت يجبلها حجات وتلبس قميص النوم الشفاف بتاعها وتقابله وهوا طلع وفي بالها انه هوا هيعمل الباقي بس للأسف خالد معملش كده خالد ادها الحاجه واتكسف منها ونزل وشه في الارض ولما قالتله خش مرضاش سلوى قعده مقهوره وهيجانه لانها كانت مستنيه نيكه فل بس البيه مكنش عند توقعاتها المهم نزلت شهوتها ونسيت الفكره الي كانت بتفكر فيها وشافت على الفيس بوك تحذير من دوا معين موجود في الصيدليات الناس بتستخدمه كا مخدر عشان الضحيه تنام غصب عنها دورت عليه وعرفت انه مسالم ومفيهوش اعراض وعرفت انه دوا ضغط راحت جابته من صيدلية بعيده عن البيت و فضلت تفكر هتنفذ عملتها ازاي قررت انها هترن عليه عشان يجلها لأنه عندها مشكله كبيرة ومحتاجه استشارته وهتلبس المره دي لبس محترم اوي زي الي هوا متعود يشوفها لابساه عشان ميتكسفش منا نفذت الفكره وجهزت العصير وقررت انها هتحط منه تلات حبيات اكتر من الجرعه الطبيعيه بحبايه هيا مش عارفه ليه بس هيا بتشوف كده في الأفلام علطول
المهم خالد جه ودخل المره دي قعد على واحده من الكنب الي كان بينيك سلوى في خيالها عليهم
وقالها اي بقا يا طنط الموضوع المهم قالتله لا الموضوع بعد العصير استنا دقيقه واحده راحت جابت العصير وهيا في المطبخ حطت الحبوب وقلبت وعملت دل اللازم راحت بالعصير وقالتله لازم تشربه كله وشرب بعدها نام علطول رفعت ايده بتنزل قالت خلاص هوا ده الوقت قلعته وشافت الزب الي مجننها وطلع يستاهل الجنان ده كلها وصورته و حطت صباعها في طيزه وصورته عشان تذله بالصور دي
ودخلته على سريرها وكتفته بكلبشات كانت عندها ايام الجواز وفضلت قاعده تلعب في زبه شويه تمصه يقف حبه وبعدها ينام وشويه تلعب على بزازها المهم انه قعد نايم كده 6 سعات وبعدين لقته صحي قالتله اخيرا قالها اي ده انتي رابطاني ولا اي قالتله اه رابطاك ومش هفكك غير لما لبنك ينزل معايا قالها انتي بتقولي انت اتجننتي قالتله لا متجننتش وقلعت جلبيتها ولقاها ملط قدامه قالتله يا تنيكني و تنزل لبنك يا اما مفيش مشيان
قالها مفيش حاجه من الي فبالك دي هتحصل قامت مشغله الفيديو وقالتله اي رأيك لو نزلته على جروب العماره و نزلته على النت وكل الناس شافوه قالها انتي صورتني امته قالتله وانت متخدر برا على الكنبه قالها طيب امسحيهم وهعملك الي انت عاوزاه قالتله لا يا روحي الصور دي هتفضل معايا وانت دلوقتي لو عايز تروح لازم تنيكني قالها طيب خلاص هنيكك قالتله طيب لو كده ماشي ونزلت على ركبها وقعدت تمص في زبره لحد ما قام خالص وقامت قعدت على رجله وحطت زبه في كسها و بدأت تتنطط على زبه وهيا بتلعب في بزازها والواد اول مره يحس الإحساس ده وفي قمه هيجانه وبيتأوه وهيا بتسوط على زبه الي كان طويل اوي وتخين خالص كانت مش عارفه تتحكم في نفسها وبدات تنسى الدنيا فعلا وتسيح خالث ونزلت اول مره والواد لسه زبه قايم رقدت فوق جسمه وبدأت تبوسه وهوا بقا متجاوب معاها جدا وباسها وادته بزازها يمص فيهم وبعدها رجعت قعدت على زبه تاني وفضلت تتنطط لحد ما قالها انه هينزل خلاص قامت وخدت زبه في بقها قعدت تمص فيه لحد ما كل اللبن نزل جوا بقها طلعت زبه ونزلت اللبن من بقها على جسمها وبدأت تدعك بزازها بيه قالها فكيني بقا ... يتبع
هنا تنتهي رحلتنا مع الجزء الأول
حبيت أئجل الوصف الجسدي للإتنين عشان ميفرقش او مع القارئ على قد ما الاحداث تكون اهم عارفه ان مش ده صح بس كنت بجرب يعني المهم نبدأ في وصف سلوى الهايجه هيا القمر ذات نفسه ست بيضه طولها 170 سنتي وزنها 79 كيلو مربربه زي ما بيقولها طيزها كبيره ومش مشدوده
صدرها كبير وبزازها مدلدله حلماتها بينك وكسها لونه بينك شعرها اسود سواد الليل
خالد شاب رياضي معندوش عضلات ضخمه بس جسمه مشدود جدا وزنه 90 وطوله 186 زبه طويل اوي يجي 19 سنتي وعريض ومغري جدا
(احب انوه عزيزي القاريئ انك لو حسيت بالهيجان وانت بتقرا فأنا كمان حسيت بكتير من الهيجان
)
بعد ما خالد طلب من الهايجه تفكه قررت انها تفكه فعلا وهيا في قمه سعادتها ده كان اول حد ينام معاها بعد الطلاق ، فكته وهوا قام قعد جمبها على السرير وقالها هاتي التيليفون قالتله لا مسكها ضربها على وشها جوز اقلام وثبتها وخد منها التيليفون ومسح كل حاجه وهيا خلاث دمعتها قربت هوا كان كل الي في دماغه انه يمسح الصور بعد ما مسحهم خد بعضه وطلع في الصاله ولبس هدومه ومشي وهوا ماشي قالها مش عايز اشوف وشك تاني يا نجسه سلوى قعدت يومين خايفه يكون قال لأمه او قال لأي حد وكانت متوتره جدا وكملت اسبوع مش بتنزل من البيت بس كانت محتاجه حجات من تحت قررت تلبس وتنزل تجيب حاجتها المهم قامت تلبس لبست بلوزه بيضه واندر اسود وبنطلون جينز عليه وقررت انها مش هتلبس برا ولبست عبايتها السمرا المفتوحه وطرحتها الكبيره ونزلت عند باب العماره لمحت وجه جديد راجل قمحي طويل وعريض لابس سويت بانتس رصاصي وتشيرت ابيض سألته انت مين قالها انه البواب الجديد واسمه علي وعنده 29 سنه وعرفت منه انه متجوز ومراته معاه هنا سلوى حست انها لقيت فريستها التانيه بس المره دي مش عايزه تعمل زي المره الي فاتت عشان متنضربش المهم طلعت عشان تجيب حاجتها وهيا في الطريق حبت تتأكد ان خالد مقالش لأمه رنت عليها وزينب ردت عليها عادي جدا و سلوى اتاكدت ان فعلا مفيش حاجه زينب تعرفها المهم انها رجعت البيت وفضلت قاعده تفكر هتعمل اي مع الفريسه وقررت انها هتعمل معاه نفس الحاجه بس بشكل مختلف هتجيبه عن طريق مراته قررت انها تعمل فيها نفس الي عملته في خالد بس المره دي هتصورها و هتجيبه بيها نزلت للبواب وقالتله انها عايزه واحده تساعدها في شغل البيت وهيا عيزاها ساعتين بس الليله المهم انه قالها سلمى اهي مراتي تطلع معاكي سلمى ست بيت 23 سنه لسه صغيره وجديده في الجواز بيضه وشعرها بني و جسمها فاير طلعت سلمى مع الهايجه وطبعا شربتها عصير وصورتها فيديو واحد وفي بالها انها هتقوله ان الصور دي محطوطه على النت وهتنزل لوحدها ولازم هيا الي تدخل توقفهم المهم سلوى نسيت انها كانت قيلاله ساعتين و هيا اصلا مش هتصحى قبل ست سعات المهم علي طلع يرن الجرس بعد تلات ساعات سلوى اتخضت ومبقتش عارفه تعمل اي فقررت تفتحله وتهدده عادي فتحت قالها سلمى فين قالتله جوه اهي دخل لقاها على الكنبه ملط ونايمه قالها انتي عملتي فيها اي قالتله خدرتها عشان اعرف اصورها بصلها وقالها وانتي تعملي كده ليه قالتله عشان عايزه امسكك من ايدك الي بتوجعك قالها امسحي الصور بدل ما اخليكي تمسحيهم غصب قالتله الصور على النت وهتنزل بكرا الصبح لو انا ممسحتهمش قالها طب انت عايزه اي قالتله عايزاك تنيكني قالها طيب ومراتي دي قالتله هتصحى كمان تلات سعات متخافش قالها لو كده ماشي ونزل بنطلونه ولقيت زبه الي طوله 25 سنتي واقف متعرفش وقف امته وازاي مكنش باين من البنطلون قالها تعالى مصيه عشان ينيكك نزلت على ركبها وهيا لابسه الروب الأبيض بتاعها ورفعت زبره لفوق بإيديها وبدات تلخس في بيوضه وزبه في اديها بتدعكه علي سخن جدا عليها اول مره حد يلحسله بيوضه بدأت تمص بيوضه بتدخل بيوضه كلهم جوا بقها وبتشفطهم شفط بعد كده طلعت على زبه بلسانها بتلحسه كله وبدأت تمصه من فوق بدأت براسه وهوا دخل باقي زبره ومسك راسها وبدأ ينيك في بقها جامد اوي وبدأت ريالتها تنزل على جسمها علي معدش قادر يمسك نفسه شالها من على الأرض وحطها على الكنبه جمب مراته وخلى وشها للحيطه وهيا على ركبها وبدأ يحسس بزبره على كسها ومره واحده وبدون سابق انذار حط زبه كله جوا كسها وهيا سوطت جامد وبدأت تتأوه بصوت عالي الي خلى على يحط ايده على بقها وكمل رزع في كسها بكل ما اوتي من قوه وهيا خلاص ساحت بكل معنى الكلمه وحست بزبره وهوا بيخلص على كسها وفجأه بدأت تنزل وعلي طلع زبه وهيا بتترعش وفاتحه نافوره بعدها علي قرره انه هيفتح طيزها وهيا بتترعش كده حط ايده على خرم طيزها ولاقاه بياخد عادي وحط صباعه وهيا بتتأوه بس خفيف خالث قرر يحط زبه شال صباعه وحط زبه راس زبه بس وهيا على نفس الاهات دخل بقيه زبره ورجعت تصوت تاني واشتغل حفر في خرم طيزها الي في الأول كان مفتوح وهيا بتموت منه وعلي مش فارق معاه ونزل نافورة لبن جوا خرم طيزها هيا نزلت تاني بعد ما حست بنافورة اللبن الدافي نيك جوا خرم طيزها الهايج ...يتبع
(في النهاية احب انوه عزيزي القاريئ والقارئة انك لو حسيت بهيجان وانت بتقرا فأنا كمان حسيت بيه)
كده الجزء التاني خلص انتظرو الجزء التالت
طيب القصه عن الهايجه
الهايجه هيا سلوى عبد الرحمن ست بيت أربعينيه مطلقه لأسباب غير جنسيه ملناش دعوه بيها المهم انها مطلقه بقالها سنتين وجوزها كان راجل محترم وسابلها الشقه الي هما قاعدين فيها بقالهم اكتر من عشرين سنه المهم انها هايجه تعبانه من كتر مهيا بعيده عن السكس و النيك و طول الوقت بتفكر فيهم وبتتخيل اشخاص كتير جدا .
اول عبد معانا للهايجه هوا خالد ، خالد ده ابن جارتها زينب شاب عشريني محترم في جامعه خاصه و بيلعب كوره ورياضي ووسيم جدا خالد مش بيحب جو الإرتباط الفاضي ده هوا عايز يرتبط بالست الي هوا مقتنع انه هيتجوزها وشايل الإرتباط لحد ما يتجوز عشان يقدر يتجوز لما يرتبط شاب عادي مش مش هايج زي البطله
.طيب الهايجه (سلوى ) صديقه لزينب من زمان وبالنسبالها خالد ده بتشوفه من وهوا صغير وزي ابنها وكل الكلام الحلو ده بس الهايجه ست في الأول والواد كبر واحلو احلو قوي يعني وهيا معجبه ومغرمه كمان وبتقعد تتخيلو بقا كتير اوي مره على الكنبه اليمين ومره على الكنبه الشمال ومره تالته على السرير وفي كل مره كان كسها بيجيب شلالات المهم ان الهايجه قررت تكلمه وتقوله يجبلها حاجه من السوبر ماركت يجبلها حجات وتلبس قميص النوم الشفاف بتاعها وتقابله وهوا طلع وفي بالها انه هوا هيعمل الباقي بس للأسف خالد معملش كده خالد ادها الحاجه واتكسف منها ونزل وشه في الارض ولما قالتله خش مرضاش سلوى قعده مقهوره وهيجانه لانها كانت مستنيه نيكه فل بس البيه مكنش عند توقعاتها المهم نزلت شهوتها ونسيت الفكره الي كانت بتفكر فيها وشافت على الفيس بوك تحذير من دوا معين موجود في الصيدليات الناس بتستخدمه كا مخدر عشان الضحيه تنام غصب عنها دورت عليه وعرفت انه مسالم ومفيهوش اعراض وعرفت انه دوا ضغط راحت جابته من صيدلية بعيده عن البيت و فضلت تفكر هتنفذ عملتها ازاي قررت انها هترن عليه عشان يجلها لأنه عندها مشكله كبيرة ومحتاجه استشارته وهتلبس المره دي لبس محترم اوي زي الي هوا متعود يشوفها لابساه عشان ميتكسفش منا نفذت الفكره وجهزت العصير وقررت انها هتحط منه تلات حبيات اكتر من الجرعه الطبيعيه بحبايه هيا مش عارفه ليه بس هيا بتشوف كده في الأفلام علطول
المهم خالد جه ودخل المره دي قعد على واحده من الكنب الي كان بينيك سلوى في خيالها عليهم
وقالها اي بقا يا طنط الموضوع المهم قالتله لا الموضوع بعد العصير استنا دقيقه واحده راحت جابت العصير وهيا في المطبخ حطت الحبوب وقلبت وعملت دل اللازم راحت بالعصير وقالتله لازم تشربه كله وشرب بعدها نام علطول رفعت ايده بتنزل قالت خلاص هوا ده الوقت قلعته وشافت الزب الي مجننها وطلع يستاهل الجنان ده كلها وصورته و حطت صباعها في طيزه وصورته عشان تذله بالصور دي
ودخلته على سريرها وكتفته بكلبشات كانت عندها ايام الجواز وفضلت قاعده تلعب في زبه شويه تمصه يقف حبه وبعدها ينام وشويه تلعب على بزازها المهم انه قعد نايم كده 6 سعات وبعدين لقته صحي قالتله اخيرا قالها اي ده انتي رابطاني ولا اي قالتله اه رابطاك ومش هفكك غير لما لبنك ينزل معايا قالها انتي بتقولي انت اتجننتي قالتله لا متجننتش وقلعت جلبيتها ولقاها ملط قدامه قالتله يا تنيكني و تنزل لبنك يا اما مفيش مشيان
قالها مفيش حاجه من الي فبالك دي هتحصل قامت مشغله الفيديو وقالتله اي رأيك لو نزلته على جروب العماره و نزلته على النت وكل الناس شافوه قالها انتي صورتني امته قالتله وانت متخدر برا على الكنبه قالها طيب امسحيهم وهعملك الي انت عاوزاه قالتله لا يا روحي الصور دي هتفضل معايا وانت دلوقتي لو عايز تروح لازم تنيكني قالها طيب خلاص هنيكك قالتله طيب لو كده ماشي ونزلت على ركبها وقعدت تمص في زبره لحد ما قام خالص وقامت قعدت على رجله وحطت زبه في كسها و بدأت تتنطط على زبه وهيا بتلعب في بزازها والواد اول مره يحس الإحساس ده وفي قمه هيجانه وبيتأوه وهيا بتسوط على زبه الي كان طويل اوي وتخين خالص كانت مش عارفه تتحكم في نفسها وبدات تنسى الدنيا فعلا وتسيح خالث ونزلت اول مره والواد لسه زبه قايم رقدت فوق جسمه وبدأت تبوسه وهوا بقا متجاوب معاها جدا وباسها وادته بزازها يمص فيهم وبعدها رجعت قعدت على زبه تاني وفضلت تتنطط لحد ما قالها انه هينزل خلاص قامت وخدت زبه في بقها قعدت تمص فيه لحد ما كل اللبن نزل جوا بقها طلعت زبه ونزلت اللبن من بقها على جسمها وبدأت تدعك بزازها بيه قالها فكيني بقا ... يتبع
هنا تنتهي رحلتنا مع الجزء الأول
حبيت أئجل الوصف الجسدي للإتنين عشان ميفرقش او مع القارئ على قد ما الاحداث تكون اهم عارفه ان مش ده صح بس كنت بجرب يعني المهم نبدأ في وصف سلوى الهايجه هيا القمر ذات نفسه ست بيضه طولها 170 سنتي وزنها 79 كيلو مربربه زي ما بيقولها طيزها كبيره ومش مشدوده
صدرها كبير وبزازها مدلدله حلماتها بينك وكسها لونه بينك شعرها اسود سواد الليل
خالد شاب رياضي معندوش عضلات ضخمه بس جسمه مشدود جدا وزنه 90 وطوله 186 زبه طويل اوي يجي 19 سنتي وعريض ومغري جدا
(احب انوه عزيزي القاريئ انك لو حسيت بالهيجان وانت بتقرا فأنا كمان حسيت بكتير من الهيجان
)بعد ما خالد طلب من الهايجه تفكه قررت انها تفكه فعلا وهيا في قمه سعادتها ده كان اول حد ينام معاها بعد الطلاق ، فكته وهوا قام قعد جمبها على السرير وقالها هاتي التيليفون قالتله لا مسكها ضربها على وشها جوز اقلام وثبتها وخد منها التيليفون ومسح كل حاجه وهيا خلاث دمعتها قربت هوا كان كل الي في دماغه انه يمسح الصور بعد ما مسحهم خد بعضه وطلع في الصاله ولبس هدومه ومشي وهوا ماشي قالها مش عايز اشوف وشك تاني يا نجسه سلوى قعدت يومين خايفه يكون قال لأمه او قال لأي حد وكانت متوتره جدا وكملت اسبوع مش بتنزل من البيت بس كانت محتاجه حجات من تحت قررت تلبس وتنزل تجيب حاجتها المهم قامت تلبس لبست بلوزه بيضه واندر اسود وبنطلون جينز عليه وقررت انها مش هتلبس برا ولبست عبايتها السمرا المفتوحه وطرحتها الكبيره ونزلت عند باب العماره لمحت وجه جديد راجل قمحي طويل وعريض لابس سويت بانتس رصاصي وتشيرت ابيض سألته انت مين قالها انه البواب الجديد واسمه علي وعنده 29 سنه وعرفت منه انه متجوز ومراته معاه هنا سلوى حست انها لقيت فريستها التانيه بس المره دي مش عايزه تعمل زي المره الي فاتت عشان متنضربش المهم طلعت عشان تجيب حاجتها وهيا في الطريق حبت تتأكد ان خالد مقالش لأمه رنت عليها وزينب ردت عليها عادي جدا و سلوى اتاكدت ان فعلا مفيش حاجه زينب تعرفها المهم انها رجعت البيت وفضلت قاعده تفكر هتعمل اي مع الفريسه وقررت انها هتعمل معاه نفس الحاجه بس بشكل مختلف هتجيبه عن طريق مراته قررت انها تعمل فيها نفس الي عملته في خالد بس المره دي هتصورها و هتجيبه بيها نزلت للبواب وقالتله انها عايزه واحده تساعدها في شغل البيت وهيا عيزاها ساعتين بس الليله المهم انه قالها سلمى اهي مراتي تطلع معاكي سلمى ست بيت 23 سنه لسه صغيره وجديده في الجواز بيضه وشعرها بني و جسمها فاير طلعت سلمى مع الهايجه وطبعا شربتها عصير وصورتها فيديو واحد وفي بالها انها هتقوله ان الصور دي محطوطه على النت وهتنزل لوحدها ولازم هيا الي تدخل توقفهم المهم سلوى نسيت انها كانت قيلاله ساعتين و هيا اصلا مش هتصحى قبل ست سعات المهم علي طلع يرن الجرس بعد تلات ساعات سلوى اتخضت ومبقتش عارفه تعمل اي فقررت تفتحله وتهدده عادي فتحت قالها سلمى فين قالتله جوه اهي دخل لقاها على الكنبه ملط ونايمه قالها انتي عملتي فيها اي قالتله خدرتها عشان اعرف اصورها بصلها وقالها وانتي تعملي كده ليه قالتله عشان عايزه امسكك من ايدك الي بتوجعك قالها امسحي الصور بدل ما اخليكي تمسحيهم غصب قالتله الصور على النت وهتنزل بكرا الصبح لو انا ممسحتهمش قالها طب انت عايزه اي قالتله عايزاك تنيكني قالها طيب ومراتي دي قالتله هتصحى كمان تلات سعات متخافش قالها لو كده ماشي ونزل بنطلونه ولقيت زبه الي طوله 25 سنتي واقف متعرفش وقف امته وازاي مكنش باين من البنطلون قالها تعالى مصيه عشان ينيكك نزلت على ركبها وهيا لابسه الروب الأبيض بتاعها ورفعت زبره لفوق بإيديها وبدات تلخس في بيوضه وزبه في اديها بتدعكه علي سخن جدا عليها اول مره حد يلحسله بيوضه بدأت تمص بيوضه بتدخل بيوضه كلهم جوا بقها وبتشفطهم شفط بعد كده طلعت على زبه بلسانها بتلحسه كله وبدأت تمصه من فوق بدأت براسه وهوا دخل باقي زبره ومسك راسها وبدأ ينيك في بقها جامد اوي وبدأت ريالتها تنزل على جسمها علي معدش قادر يمسك نفسه شالها من على الأرض وحطها على الكنبه جمب مراته وخلى وشها للحيطه وهيا على ركبها وبدأ يحسس بزبره على كسها ومره واحده وبدون سابق انذار حط زبه كله جوا كسها وهيا سوطت جامد وبدأت تتأوه بصوت عالي الي خلى على يحط ايده على بقها وكمل رزع في كسها بكل ما اوتي من قوه وهيا خلاص ساحت بكل معنى الكلمه وحست بزبره وهوا بيخلص على كسها وفجأه بدأت تنزل وعلي طلع زبه وهيا بتترعش وفاتحه نافوره بعدها علي قرره انه هيفتح طيزها وهيا بتترعش كده حط ايده على خرم طيزها ولاقاه بياخد عادي وحط صباعه وهيا بتتأوه بس خفيف خالث قرر يحط زبه شال صباعه وحط زبه راس زبه بس وهيا على نفس الاهات دخل بقيه زبره ورجعت تصوت تاني واشتغل حفر في خرم طيزها الي في الأول كان مفتوح وهيا بتموت منه وعلي مش فارق معاه ونزل نافورة لبن جوا خرم طيزها هيا نزلت تاني بعد ما حست بنافورة اللبن الدافي نيك جوا خرم طيزها الهايج ...يتبع
(في النهاية احب انوه عزيزي القاريئ والقارئة انك لو حسيت بهيجان وانت بتقرا فأنا كمان حسيت بيه
)كده الجزء التاني خلص انتظرو الجزء التالت
