وكيفَ ألامسُ ثوبكِ
إذ ما غابَ عنيَ
وطافَ الشوقُ
فيَ قلبيَ وفي قلمي
؛
أنتِ إمرأةٌ
على خَصرها
تَذوبُ القصائدُ
وَعلى ثغرها
تَدوخُ دمائي
أنتِ إمرأةُ
تُنادي القمحَ
وتمضيَ بعيداً
إلى سياجِ
فَمي
أنتِ إمرأةُ
على صَدرها
تثورُ القنابل
وتُنموُ السنابل
أيا إمرأة
تُطيعُ الهواء
يُعربدُ قلبي
على وَجنتيكِ
وإني أسيلُ
مُصاغاً إليكِ
ألملمُ نفسي
علىَ مُقلتيكِ
إني أناديَ
برجعِ صداكِ
وإحتراقِ الخُبزِ
على شامتيكِ
وأسرقُ من ثَغركِ
رشفةَ
تُزيلُ عناءَ
شوقيَ إليكِ
وأسرحُ في شعرِكِ
تائهاً
وأفرحُ
إذا ما على كتفيكِ
غفيتِ
مُتقمصاً لونَ الحِنطة
كتبتكِ مائلاً كُسنبلتها
مُترنحاً على غُصنه
إذ ما غابَ عنيَ
وطافَ الشوقُ
فيَ قلبيَ وفي قلمي
؛
أنتِ إمرأةٌ
على خَصرها
تَذوبُ القصائدُ
وَعلى ثغرها
تَدوخُ دمائي
أنتِ إمرأةُ
تُنادي القمحَ
وتمضيَ بعيداً
إلى سياجِ
فَمي
أنتِ إمرأةُ
على صَدرها
تثورُ القنابل
وتُنموُ السنابل
أيا إمرأة
تُطيعُ الهواء
يُعربدُ قلبي
على وَجنتيكِ
وإني أسيلُ
مُصاغاً إليكِ
ألملمُ نفسي
علىَ مُقلتيكِ
إني أناديَ
برجعِ صداكِ
وإحتراقِ الخُبزِ
على شامتيكِ
وأسرقُ من ثَغركِ
رشفةَ
تُزيلُ عناءَ
شوقيَ إليكِ
وأسرحُ في شعرِكِ
تائهاً
وأفرحُ
إذا ما على كتفيكِ
غفيتِ
مُتقمصاً لونَ الحِنطة
كتبتكِ مائلاً كُسنبلتها
مُترنحاً على غُصنه