"مدخل"
؛
أنتٍ وحدكِ
مٍن بين الحشودِ
التي نبتَ الأقحوانُ
على فمِها
كَشفتِ عن ساقيكِ
إتخذَ الرُخامُ صوتَ كعبكٍ
بروقٌ تلوحُ للفجرِ
من يأتيني بكِ
.
؛
ناوليني يدكِ
إختلقي حديثاً
مُكتظٌ بالقُبل
راقصيني قليلاً
على سطحِ القصائد
أحبيني شاعراً
عارٍ من العشبِ والنخلِ
طوفي على مَزاجِ
لحنٍ شاردٌ فيكِ
وأنجرفي على عٍطري
أشرعي قميص الغيمِ
أنذُري صِلصالاً
على حَبتي هَالكِ
تبعثَري طُهراً
على أرضي
عُدي الخطوات
على حُدودكِ
إمنحيني تأشيرةَ سهرِ
على وطنكِ
وأطبقي على مَطري
اضيئي من يدي
خَجلكِ
أسبحي موجاً
على صَدري
وَتوكئي على نَجمي
ذوبي عُمراً
على زمني
هُبي كما الريحُ
وُحُطي على غُصني
وإن سألوكِ أجيبيهُم :
كُنت هاربةً مع رَجُلي
؛
" مخرج"
؛
أنجبتكِ الرسالةُ
بشكلِ أخر ..
تَسكعت في حديثكِ
طويلاً
وكأفضلِ حلٍ
أطلقتِ الأصابعُ
صافرات الإنذار
" كُش ملك "
وأنا الجُنديُ الوحيد
المَمشوقِ
على الشِطرنجِ
ورُقعتكِ
؛
أنتٍ وحدكِ
مٍن بين الحشودِ
التي نبتَ الأقحوانُ
على فمِها
كَشفتِ عن ساقيكِ
إتخذَ الرُخامُ صوتَ كعبكٍ
بروقٌ تلوحُ للفجرِ
من يأتيني بكِ
.
؛
ناوليني يدكِ
إختلقي حديثاً
مُكتظٌ بالقُبل
راقصيني قليلاً
على سطحِ القصائد
أحبيني شاعراً
عارٍ من العشبِ والنخلِ
طوفي على مَزاجِ
لحنٍ شاردٌ فيكِ
وأنجرفي على عٍطري
أشرعي قميص الغيمِ
أنذُري صِلصالاً
على حَبتي هَالكِ
تبعثَري طُهراً
على أرضي
عُدي الخطوات
على حُدودكِ
إمنحيني تأشيرةَ سهرِ
على وطنكِ
وأطبقي على مَطري
اضيئي من يدي
خَجلكِ
أسبحي موجاً
على صَدري
وَتوكئي على نَجمي
ذوبي عُمراً
على زمني
هُبي كما الريحُ
وُحُطي على غُصني
وإن سألوكِ أجيبيهُم :
كُنت هاربةً مع رَجُلي
؛
" مخرج"
؛
أنجبتكِ الرسالةُ
بشكلِ أخر ..
تَسكعت في حديثكِ
طويلاً
وكأفضلِ حلٍ
أطلقتِ الأصابعُ
صافرات الإنذار
" كُش ملك "
وأنا الجُنديُ الوحيد
المَمشوقِ
على الشِطرنجِ
ورُقعتكِ