في يوم اجازه و الجو ربيع روحت اتمشى، دخلت جنينه بتفرج عالورد و الناس. لفت انتباهي ست قاعده على كرسي وحدها شكلها في الاربعينات بس جامده، روحت قعدت جنبها و بفكر اتعرف عليها ازاي. فجأة قطعت تفكيري بصوتها الناعم و قالتلي:
«لو سمحت انا مستنيه جوزي، جاي دلوقتي. و ميصحش يلاقي راجل قاعد معايا.»
بصيتلها و ابتسمت و قولتلها: «اكيد بيغير عليكي جدا، انتي جميله جدا. بس ليه سابك تقعدي لوحدك؟»
رفعت حواجبها و قالتلي بنرفزه:
«لو سمحت متدخلش في حاجه متخصكش»
قولتلها: «لأ تخصني
انا مش ممكن اسيب ست بالجمال دا لوحدها
ممكن حد يتحرش بيكي ولا حاجه
انا قاعد هنا لحد ما جوزك يجي و مش هبصلك ولا اكلمك الا لو كلمتيني»
لفيت للناحيه التانيه و هي ساكته
طلعت تلفوني و فتحت اغاني رومانسية و معليتش الصوت قوي.
شويه كدا و لقيت بنت صغيره بتبيع ورد معديه من جنبي، اشتريت كل الورد اللي معاها و اديتها فلوس زيادة و قولتلها روحي ذاكري ولا العبي كفاياك شغل النهاردا، ابتسمت البنت و راحت، قفلت الاغاني كنت حزين شويه و بفكر في العيال اللي مش لاقيه تاكل لو مشتغلتش كدا، فجأه الست قاطعت تفكيري تاني قالتلي:
«انت لطيف قوي، انا بحب الأطفال و بيصعب عليا اشوف **** صغيره كدا بتشتغل»
لفيتلها و ناولتها الورد و قولتلها:
«مش أحلى من جمال شكلك إلا طيبة قلبك، ممكن تقبلي الورد دا هدية مني؟ قولي لجوزك ان انتي اللي شارياه، عادي»
اتكسفت و خدودها إحمرت بس خدت مني الورد، و شكرتني.
إبتسمت و قولتلها:
«أنا فارس، 30 سنة، عازب، مدير فندق خمس نجوم، و القمر؟»
إبتسمت هي كمان و قالت:
«أول مره حد يقولي قمر! حتى جوزي عمره ما قالها.»
قولتلها:
«دا مبيفهمش في الستات»
ضحكت ضحكه بسيطه و قالت:
«يعني انت تعرف ستات كتير؟»
قولتلها:
«بس دايما برتبط بواحده بس، و بعدين انتي مش هتعرفيتي بنفسك»
ضحكت ضحكه طويله و قالت:
«أنا أسماء، 40 سنه، متجوزه، و مبخلفش، عشان كدا جوزي متجوز عليا و بيقضي أغلب وقته مع مراته التانيه، حتى لما أنا اللي طلبت منه نخرج قالي استنيني في الجنينه و اهو مجاش»
قولتلها:
«دا معندوش ددمم، حد يطول يخرج مع القمر دي و يتأخر!! طب تسمحيلي أفسحك أنا؟»
قالت:
«أنا عمري ما طلعت مع حد غريب، بس ماشي، هنروح فين؟»
قولتلها:
«سيبيلي نفسك و مش هتندمي»
مسكت ايديها و روحنا الملاهي لعبنا و روحنا لمطعم اتغدينا و اكلتها بإيدي و هي مبسوطه زي العيله الصغيره اللي مصدقت لقت حد يهتم بيها، و اشتريتلها شوكولاته و فهمتها انها هديه تبقى تاكلها وحدها في البيت، فرحت جدا و حضنتني، و خدنا نمر بعض و فتحتلها الفيسبوك بتاعي بعتت اد لنفسها و قبلته.
وصلتها لبيتها و روحت، قبل المغرب بعتتلي رساله على الفيسبوك "دا كان أجمل يوم في حياتي، شكرا بجد، أنا فرحانه قوي، ❤❤❤"
رديت عليها "انتي تستاهلي يا قمر كل دا و اكتر "
ردت "دا كتير قوي، انت بتبالغ "
رديت "مع اني لسه عارفك النهاردا بس بجد أنتي دخلتي قلبي، جمال و رقة "
ردت "متكسفنيش بقا، على فكره انا بتفرج عالغروب من البلكونه دلوقتي، جميل قوي، روح اتفرج"
رديت عليها "انا معنديش بلكونه مقابله الغرب و مش هلحق اطلع السطوح سيبك مني، المهم انتي لابسه ايه و انتي بتتفرجي عالغروب ليكونو الجيران بيتفرجو عليكي "
ردت " انت بتغير عليا "
رديت "ايوا بغير، عندك مانع "
ردت " طب بتغير بصفتك ايه؟"
رديت:
«بحبك"
و خلص الجزء الأول كدا
أكمل ولا احذفه؟
الجزء الثاني
"بحبك"
ردت:
"انت شكلك رومانسي زيي، أنا كمان حبيتك"
اتصلت بيها
أنا: «طب مفيش بوسه لحبيبك؟»
هي: «إنت تؤمر يا قلبي »
أنا: «لا انا عايزها بجد، عايزك»
هي: «يا لهوي، اخاف حد يشوفنا تبقا فضيحه»
أنا: «يعني انتي عاوزاني؟»
هي: «طبعا، أنا بموت فيك»
أنا: «بعد الشر عليكي من الموت»
هي بفرحه: «بتخاف عليا؟!!»
أنا: «مش حبيبتي»
هي: «تسلملي، دا انت اللي قلبي و روحي و عمري»
المهم خلصنا كلام و اتفقنا تيجي عندي في الشقه، نقول للجيران إنها قريبتي و سكنت في القاهره قريب، دا لو حد سأل أصلا.
و كانت أول مقابله
روحت جبتها من نفس الجنينه و خدتها على الشقه، كانت لابسه فستان زهري ضيق و طويل، مش معريه حاجه من جسمها بس ضيق على طيزها و بزازها الكبار، شعرها الإسود الناعم كانت سايباه و مش عامله ماكياج، خدودها المليانين شبه الخوخ و شفايفها الحمره اللي شبه الفراوله مخلينها مش محتاجه ماكياج.
أول ما دخلنا الشقه خدتها في حضني و هريتها بوس و هي تقولي اصبر طيب، ابتديت بخدودها و بعدين شفايفها و روحت على رقبتها حسيتها ساحت.
طلعتها من حضني و شيلتها في ايديا زي العروسه في ليلة الدخله، و هي اتشعلقت في رقبتي و قالتلي :
«انت ايه اللي عاجبك في واحده اكبر منك؟!!»
دخلت بيها لاوضة النوم و وقفتها اودام مراية الدولاب و قولتها:
«شوفي الجمال، شعرك و وشك و بزازك و طيزك، ملكة جمال، و دا بالنسبه للشكل بس»
لفيتها ليا عينيا في عينيها و هي مبتسمه، مسكت وشها بين إيديا و كملت:
«بس الأهم إنك رومانسيه و لطيفه، لو محبتكيش هحب مين»
حضنتني، قفشت طيزها من فوق الفستان، و بعدين قلعتها و قلعت،
جمال ما يتوصفش، صفرت و قولتلها:
«دي الهدوم كانت مداريه تلات اربع جمالك، هو فيه كدا بجد »
قالتلي: «بجد؟!!»
سحبت ايدها خليتها تمسك زبي و قولتلها: «إنتي شايفه ايه؟»
سكتت، سحبتها من ايدها قعدت انا على السرير و هي واقفه قدامي، خدت بزازها ابوسهم و امصهم و اقرص حلماتها الواقفه، هاجت عالآخر و ابتدت تطلع آهات.
قومت مطلعها فوق السرير على ركبها و ايديها، حسست على طيزها الجامده و ضربتها بالراحه، و بعدين مسكت زبي حركته على كسها، قالتلي:
«دخله بقا»
قولتلها: «أدخل إيه؟»
قالتلي: «إنت عارف»
قولتلها: «مش مدخله غير لما تقوليها»
قالتلي: «يا حبيبي بتكسف»
قولتلها: «هو في عروسه تتكسف من عريسها، كدا أزعل منك، متبوظيش الليله»
قالتلي: «دخل زبك في كسي و نيكني»
دخلت زبي في كسها مره واحده، طلعت آه و قالتلي: «بالراحه»
أكملكو في الجزء الثالث لو القصه عجبتكم
«لو سمحت انا مستنيه جوزي، جاي دلوقتي. و ميصحش يلاقي راجل قاعد معايا.»
بصيتلها و ابتسمت و قولتلها: «اكيد بيغير عليكي جدا، انتي جميله جدا. بس ليه سابك تقعدي لوحدك؟»
رفعت حواجبها و قالتلي بنرفزه:
«لو سمحت متدخلش في حاجه متخصكش»
قولتلها: «لأ تخصني
انا مش ممكن اسيب ست بالجمال دا لوحدها
ممكن حد يتحرش بيكي ولا حاجه
انا قاعد هنا لحد ما جوزك يجي و مش هبصلك ولا اكلمك الا لو كلمتيني»
لفيت للناحيه التانيه و هي ساكته
طلعت تلفوني و فتحت اغاني رومانسية و معليتش الصوت قوي.
شويه كدا و لقيت بنت صغيره بتبيع ورد معديه من جنبي، اشتريت كل الورد اللي معاها و اديتها فلوس زيادة و قولتلها روحي ذاكري ولا العبي كفاياك شغل النهاردا، ابتسمت البنت و راحت، قفلت الاغاني كنت حزين شويه و بفكر في العيال اللي مش لاقيه تاكل لو مشتغلتش كدا، فجأه الست قاطعت تفكيري تاني قالتلي:
«انت لطيف قوي، انا بحب الأطفال و بيصعب عليا اشوف **** صغيره كدا بتشتغل»
لفيتلها و ناولتها الورد و قولتلها:
«مش أحلى من جمال شكلك إلا طيبة قلبك، ممكن تقبلي الورد دا هدية مني؟ قولي لجوزك ان انتي اللي شارياه، عادي»
اتكسفت و خدودها إحمرت بس خدت مني الورد، و شكرتني.
إبتسمت و قولتلها:
«أنا فارس، 30 سنة، عازب، مدير فندق خمس نجوم، و القمر؟»
إبتسمت هي كمان و قالت:
«أول مره حد يقولي قمر! حتى جوزي عمره ما قالها.»
قولتلها:
«دا مبيفهمش في الستات»
ضحكت ضحكه بسيطه و قالت:
«يعني انت تعرف ستات كتير؟»
قولتلها:
«بس دايما برتبط بواحده بس، و بعدين انتي مش هتعرفيتي بنفسك»
ضحكت ضحكه طويله و قالت:
«أنا أسماء، 40 سنه، متجوزه، و مبخلفش، عشان كدا جوزي متجوز عليا و بيقضي أغلب وقته مع مراته التانيه، حتى لما أنا اللي طلبت منه نخرج قالي استنيني في الجنينه و اهو مجاش»
قولتلها:
«دا معندوش ددمم، حد يطول يخرج مع القمر دي و يتأخر!! طب تسمحيلي أفسحك أنا؟»
قالت:
«أنا عمري ما طلعت مع حد غريب، بس ماشي، هنروح فين؟»
قولتلها:
«سيبيلي نفسك و مش هتندمي»
مسكت ايديها و روحنا الملاهي لعبنا و روحنا لمطعم اتغدينا و اكلتها بإيدي و هي مبسوطه زي العيله الصغيره اللي مصدقت لقت حد يهتم بيها، و اشتريتلها شوكولاته و فهمتها انها هديه تبقى تاكلها وحدها في البيت، فرحت جدا و حضنتني، و خدنا نمر بعض و فتحتلها الفيسبوك بتاعي بعتت اد لنفسها و قبلته.
وصلتها لبيتها و روحت، قبل المغرب بعتتلي رساله على الفيسبوك "دا كان أجمل يوم في حياتي، شكرا بجد، أنا فرحانه قوي، ❤❤❤"
رديت عليها "انتي تستاهلي يا قمر كل دا و اكتر "
ردت "دا كتير قوي، انت بتبالغ "
رديت "مع اني لسه عارفك النهاردا بس بجد أنتي دخلتي قلبي، جمال و رقة "
ردت "متكسفنيش بقا، على فكره انا بتفرج عالغروب من البلكونه دلوقتي، جميل قوي، روح اتفرج"
رديت عليها "انا معنديش بلكونه مقابله الغرب و مش هلحق اطلع السطوح سيبك مني، المهم انتي لابسه ايه و انتي بتتفرجي عالغروب ليكونو الجيران بيتفرجو عليكي "
ردت " انت بتغير عليا "
رديت "ايوا بغير، عندك مانع "
ردت " طب بتغير بصفتك ايه؟"
رديت:
«بحبك"
و خلص الجزء الأول كدا
أكمل ولا احذفه؟
الجزء الثاني
"بحبك"
ردت:
"انت شكلك رومانسي زيي، أنا كمان حبيتك"
اتصلت بيها
أنا: «طب مفيش بوسه لحبيبك؟»
هي: «إنت تؤمر يا قلبي »
أنا: «لا انا عايزها بجد، عايزك»
هي: «يا لهوي، اخاف حد يشوفنا تبقا فضيحه»
أنا: «يعني انتي عاوزاني؟»
هي: «طبعا، أنا بموت فيك»
أنا: «بعد الشر عليكي من الموت»
هي بفرحه: «بتخاف عليا؟!!»
أنا: «مش حبيبتي»
هي: «تسلملي، دا انت اللي قلبي و روحي و عمري»
المهم خلصنا كلام و اتفقنا تيجي عندي في الشقه، نقول للجيران إنها قريبتي و سكنت في القاهره قريب، دا لو حد سأل أصلا.
و كانت أول مقابله
روحت جبتها من نفس الجنينه و خدتها على الشقه، كانت لابسه فستان زهري ضيق و طويل، مش معريه حاجه من جسمها بس ضيق على طيزها و بزازها الكبار، شعرها الإسود الناعم كانت سايباه و مش عامله ماكياج، خدودها المليانين شبه الخوخ و شفايفها الحمره اللي شبه الفراوله مخلينها مش محتاجه ماكياج.
أول ما دخلنا الشقه خدتها في حضني و هريتها بوس و هي تقولي اصبر طيب، ابتديت بخدودها و بعدين شفايفها و روحت على رقبتها حسيتها ساحت.
طلعتها من حضني و شيلتها في ايديا زي العروسه في ليلة الدخله، و هي اتشعلقت في رقبتي و قالتلي :
«انت ايه اللي عاجبك في واحده اكبر منك؟!!»
دخلت بيها لاوضة النوم و وقفتها اودام مراية الدولاب و قولتها:
«شوفي الجمال، شعرك و وشك و بزازك و طيزك، ملكة جمال، و دا بالنسبه للشكل بس»
لفيتها ليا عينيا في عينيها و هي مبتسمه، مسكت وشها بين إيديا و كملت:
«بس الأهم إنك رومانسيه و لطيفه، لو محبتكيش هحب مين»
حضنتني، قفشت طيزها من فوق الفستان، و بعدين قلعتها و قلعت،
جمال ما يتوصفش، صفرت و قولتلها:
«دي الهدوم كانت مداريه تلات اربع جمالك، هو فيه كدا بجد »
قالتلي: «بجد؟!!»
سحبت ايدها خليتها تمسك زبي و قولتلها: «إنتي شايفه ايه؟»
سكتت، سحبتها من ايدها قعدت انا على السرير و هي واقفه قدامي، خدت بزازها ابوسهم و امصهم و اقرص حلماتها الواقفه، هاجت عالآخر و ابتدت تطلع آهات.
قومت مطلعها فوق السرير على ركبها و ايديها، حسست على طيزها الجامده و ضربتها بالراحه، و بعدين مسكت زبي حركته على كسها، قالتلي:
«دخله بقا»
قولتلها: «أدخل إيه؟»
قالتلي: «إنت عارف»
قولتلها: «مش مدخله غير لما تقوليها»
قالتلي: «يا حبيبي بتكسف»
قولتلها: «هو في عروسه تتكسف من عريسها، كدا أزعل منك، متبوظيش الليله»
قالتلي: «دخل زبك في كسي و نيكني»
دخلت زبي في كسها مره واحده، طلعت آه و قالتلي: «بالراحه»
أكملكو في الجزء الثالث لو القصه عجبتكم