• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة قصة حب ـ حتي الجزء الثاني 25/4/2024 (1 مشاهد)

ابيقور

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
ناشر أفلام
ميلفاوي نشيط
إنضم
21 سبتمبر 2023
المشاركات
887
مستوى التفاعل
399
النقاط
36
نقاط
546
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
في يوم اجازه و الجو ربيع روحت اتمشى، دخلت جنينه بتفرج عالورد و الناس. لفت انتباهي ست قاعده على كرسي وحدها شكلها في الاربعينات بس جامده، روحت قعدت جنبها و بفكر اتعرف عليها ازاي. فجأة قطعت تفكيري بصوتها الناعم و قالتلي:
«لو سمحت انا مستنيه جوزي، جاي دلوقتي. و ميصحش يلاقي راجل قاعد معايا.»
بصيتلها و ابتسمت و قولتلها: «اكيد بيغير عليكي جدا، انتي جميله جدا. بس ليه سابك تقعدي لوحدك؟»
رفعت حواجبها و قالتلي بنرفزه:
«لو سمحت متدخلش في حاجه متخصكش»
قولتلها: «لأ تخصني
انا مش ممكن اسيب ست بالجمال دا لوحدها
ممكن حد يتحرش بيكي ولا حاجه
انا قاعد هنا لحد ما جوزك يجي و مش هبصلك ولا اكلمك الا لو كلمتيني»
لفيت للناحيه التانيه و هي ساكته
طلعت تلفوني و فتحت اغاني رومانسية و معليتش الصوت قوي.
شويه كدا و لقيت بنت صغيره بتبيع ورد معديه من جنبي، اشتريت كل الورد اللي معاها و اديتها فلوس زيادة و قولتلها روحي ذاكري ولا العبي كفاياك شغل النهاردا، ابتسمت البنت و راحت، قفلت الاغاني كنت حزين شويه و بفكر في العيال اللي مش لاقيه تاكل لو مشتغلتش كدا، فجأه الست قاطعت تفكيري تاني قالتلي:
«انت لطيف قوي، انا بحب الأطفال و بيصعب عليا اشوف **** صغيره كدا بتشتغل»
لفيتلها و ناولتها الورد و قولتلها:
«مش أحلى من جمال شكلك إلا طيبة قلبك، ممكن تقبلي الورد دا هدية مني؟ قولي لجوزك ان انتي اللي شارياه، عادي»
اتكسفت و خدودها إحمرت بس خدت مني الورد، و شكرتني.
إبتسمت و قولتلها:
«أنا فارس، 30 سنة، عازب، مدير فندق خمس نجوم، و القمر؟»
إبتسمت هي كمان و قالت:
«أول مره حد يقولي قمر! حتى جوزي عمره ما قالها.»
قولتلها:
«دا مبيفهمش في الستات»
ضحكت ضحكه بسيطه و قالت:
«يعني انت تعرف ستات كتير؟»
قولتلها:
«بس دايما برتبط بواحده بس، و بعدين انتي مش هتعرفيتي بنفسك»
ضحكت ضحكه طويله و قالت:
«أنا أسماء، 40 سنه، متجوزه، و مبخلفش، عشان كدا جوزي متجوز عليا و بيقضي أغلب وقته مع مراته التانيه، حتى لما أنا اللي طلبت منه نخرج قالي استنيني في الجنينه و اهو مجاش»
قولتلها:
«دا معندوش ددمم، حد يطول يخرج مع القمر دي و يتأخر!! طب تسمحيلي أفسحك أنا؟»
قالت:
«أنا عمري ما طلعت مع حد غريب، بس ماشي، هنروح فين؟»
قولتلها:
«سيبيلي نفسك و مش هتندمي»
مسكت ايديها و روحنا الملاهي لعبنا و روحنا لمطعم اتغدينا و اكلتها بإيدي و هي مبسوطه زي العيله الصغيره اللي مصدقت لقت حد يهتم بيها، و اشتريتلها شوكولاته و فهمتها انها هديه تبقى تاكلها وحدها في البيت، فرحت جدا و حضنتني، و خدنا نمر بعض و فتحتلها الفيسبوك بتاعي بعتت اد لنفسها و قبلته.
وصلتها لبيتها و روحت، قبل المغرب بعتتلي رساله على الفيسبوك "دا كان أجمل يوم في حياتي، شكرا بجد، أنا فرحانه قوي، ❤❤❤"
رديت عليها "انتي تستاهلي يا قمر كل دا و اكتر 😘😘😘"
ردت "دا كتير قوي، انت بتبالغ 😅"
رديت "مع اني لسه عارفك النهاردا بس بجد أنتي دخلتي قلبي، جمال و رقة 😘😘😘"
ردت "متكسفنيش بقا، على فكره انا بتفرج عالغروب من البلكونه دلوقتي، جميل قوي، روح اتفرج"
رديت عليها "انا معنديش بلكونه مقابله الغرب و مش هلحق اطلع السطوح سيبك مني، المهم انتي لابسه ايه و انتي بتتفرجي عالغروب ليكونو الجيران بيتفرجو عليكي 😒"
ردت "😍 انت بتغير عليا 😊"
رديت "ايوا بغير، عندك مانع 😒"
ردت "😂😂😂 طب بتغير بصفتك ايه؟"
رديت:
«بحبك"
و خلص الجزء الأول كدا
أكمل ولا احذفه؟

الجزء الثاني

"بحبك"
ردت:
"انت شكلك رومانسي زيي، أنا كمان حبيتك"
اتصلت بيها
أنا: «طب مفيش بوسه لحبيبك؟»
هي: «إنت تؤمر يا قلبي 😘»
أنا: «لا انا عايزها بجد، عايزك»
هي: «يا لهوي، اخاف حد يشوفنا تبقا فضيحه»
أنا: «يعني انتي عاوزاني؟»
هي: «طبعا، أنا بموت فيك»
أنا: «بعد الشر عليكي من الموت»
هي بفرحه: «بتخاف عليا؟!!»
أنا: «مش حبيبتي»
هي: «تسلملي، دا انت اللي قلبي و روحي و عمري»
المهم خلصنا كلام و اتفقنا تيجي عندي في الشقه، نقول للجيران إنها قريبتي و سكنت في القاهره قريب، دا لو حد سأل أصلا.
و كانت أول مقابله
روحت جبتها من نفس الجنينه و خدتها على الشقه، كانت لابسه فستان زهري ضيق و طويل، مش معريه حاجه من جسمها بس ضيق على طيزها و بزازها الكبار، شعرها الإسود الناعم كانت سايباه و مش عامله ماكياج، خدودها المليانين شبه الخوخ و شفايفها الحمره اللي شبه الفراوله مخلينها مش محتاجه ماكياج.
أول ما دخلنا الشقه خدتها في حضني و هريتها بوس و هي تقولي اصبر طيب، ابتديت بخدودها و بعدين شفايفها و روحت على رقبتها حسيتها ساحت.
طلعتها من حضني و شيلتها في ايديا زي العروسه في ليلة الدخله، و هي اتشعلقت في رقبتي و قالتلي :
«انت ايه اللي عاجبك في واحده اكبر منك؟!!»
دخلت بيها لاوضة النوم و وقفتها اودام مراية الدولاب و قولتها:
«شوفي الجمال، شعرك و وشك و بزازك و طيزك، ملكة جمال، و دا بالنسبه للشكل بس»
لفيتها ليا عينيا في عينيها و هي مبتسمه، مسكت وشها بين إيديا و كملت:
«بس الأهم إنك رومانسيه و لطيفه، لو محبتكيش هحب مين»
حضنتني، قفشت طيزها من فوق الفستان، و بعدين قلعتها و قلعت،
جمال ما يتوصفش، صفرت و قولتلها:
«دي الهدوم كانت مداريه تلات اربع جمالك، هو فيه كدا بجد 😮»
قالتلي: «بجد؟!!»
سحبت ايدها خليتها تمسك زبي و قولتلها: «إنتي شايفه ايه؟»
سكتت، سحبتها من ايدها قعدت انا على السرير و هي واقفه قدامي، خدت بزازها ابوسهم و امصهم و اقرص حلماتها الواقفه، هاجت عالآخر و ابتدت تطلع آهات.
قومت مطلعها فوق السرير على ركبها و ايديها، حسست على طيزها الجامده و ضربتها بالراحه، و بعدين مسكت زبي حركته على كسها، قالتلي:
«دخله بقا»
قولتلها: «أدخل إيه؟»
قالتلي: «إنت عارف»
قولتلها: «مش مدخله غير لما تقوليها»
قالتلي: «يا حبيبي بتكسف»
قولتلها: «هو في عروسه تتكسف من عريسها، كدا أزعل منك، متبوظيش الليله»
قالتلي: «دخل زبك في كسي و نيكني»
دخلت زبي في كسها مره واحده، طلعت آه و قالتلي: «بالراحه»

أكملكو في الجزء الثالث لو القصه عجبتكم
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل