فى البداية انا أسمى عماد عمرى ٤٣ومراتى داليا عمرها ٣٧ سنة اتجوزناوجواز تقليدى وعشنا حوالى ٣سنين فى محافظة من محافظات مصر وكنا الموضوع عادى لكن كان جسم مراتى مثير هاى مش طويلة ولها بزاز بارزين وطيازها ملفتة جدا لاى حد حتى الستات ووراكها مليانين باختصار هى توقف اى زب يشوفها
انا كنت راجل طبيعى لكن كنت بعشق الافلام السكس وبذات أفلام الديوثين
كنت بحس بإحساس غريب او. وانا بتفرج على اى ديوث مراته بتتناك قدامه ومع الوقت كنت بتخيل مراتى أنها بتتناك من الراجل اللى فى الفيلم السكس وبصراحة كان احساس ممتع جدا
وبدأت اتخيلها بتتناك وكان نفسى أن الموضوع يبقى حقيقة بس كنت خايف من رد فعلها
لكن كنت دائما وانا بنكها المح لها تدريجى مثلا الحس كسها واقولها حلو اللحس تقول اه اقولها نفسك فى زب كبير اكبر من زبى يدخل كسك كان مع السخونة والهيجان تقول اه
بس بعد ما نخلص تبقى على طبيعتها تانى وكأن مفيش حاجة لحد ما فى مرة خرجنا ورحنا مصيف فى أحد الأماكن العالية اوى وكان تقريبا كل الستات لابسين مايوهات وبيكينى
وهى كانت بتبص عليهم اوى قلتلها نفسك تلبسى زيهم قالت لا طبعا قلت لها مقصدش يتنى عاوزك تتخيلى نفسك لابسة كدة وسط الناس وكل الرجالة عنيهم عليكى قلت لها اوصفى احساسك بصراحة سكتت وقالت هيبقى حاجة غريبة
لكن حلوة بعد ما سمعت منها الكلام ده حبيت اشجعها رحت انا وهى دخلنا محل لانجرى عشان اشترى لها حاجات مثيرة واحنا بنتفرج عجبنى مايوه مثير اوى قلت لها ايه رأيك اجيبه لك قالت هعمل بيه ايه هلبسه فين يعنى قلت لها نجيبه ونشوفه عليكى واشتريت معاه شال طويل شبكة وشفاف
ولما روحنا البيت قلت لها البسى المايوه نشوفه وخلت لبسته لما شفتها اندهشت من جمالها واثارتها قلت لها مش معقول قالت ايه اللى مش معقول قلت لها جسمك مثير اوى اكتر من الستات اللى على البحر
قالت ياسلام قلت لها تعالى قدام المرايا وشوفى لما جات وشافت بدأت تركز وتشوف بزازها وتلف من ورا تبص على طيازها وحسيت أنها اعجبت بنفسها اوى حبيت ألمح لها قلت بهزار ياسلام لو تلبسيه ع البحر والناس تشوفك تتهبل عليكى فالت يا مجنون جبت لها الشال الشبكة ولفيتن حولين وسطها وربطه مو الجنب بصراحة زود الموضوع إثارة
وكنت عامل لهة مفاجأة كنت مشترك قناع على العين لبسته لها وقلت لها تعالى قدام المرايا وشوفى بصت قلتلها قولى بصراحة شكلك باين أن حد يعرفك قالت بصراحة لا قلت لها ايه رأيك ننزل بكرة وانتى لابساه
سكتت واليوم ده نكتها جامد اوى كان زبى واقف عليها اوى وكنت بتخيل حد بينكها
ولما صحينا الصبح اخدنا الشاور وقلت لها يالا ننزل البحر قالت اوك دخلت لبست تونيك طويل ومقفول بزراير ورحنا على البحر وقعدنا وبتدين قعدت تبص على الستات اللى لابسة بكينى وكل واحدة معاها جوزها وعادى قلت لها شايفة هنا كل الناس عادية يعنى لوكنتى لبستى المايوه مش كان يبقى عادى
ردت عليا قالت يعنى انت كنت هتوافق انى البس البكينى قدام الناس ومش هتزعل قلت لها لا ياروحى ضحكت ضحكة واحدة شرموطة وفتحت الشنطة من جنبها وطلعت القناع ولبسته على عينيها فغير شكلها خالص
وبعدين لقتها بدأت تفتح زراير التونيك اللى لابساه وكانت المفاجأة أنها كانت لابسة المايوه البكيني من تحت وقلعت التونيك وفضلو قاتدة بالبكيني بصراحة أنا زبى وقف وقعدت أتلفت حواليا اشوف الوضع شكله ايه لقيت الدنيا عادى قلتلها شوفتى عادى خالص قلتلها ايه رأيك نتم شى شوية وقامت مشيت جنبى
وعدينا على مجموعة شباب شافوها وانتبهوا اوى لجسمها المثير وهى اخدت بالها قلت لها شايفة هيكلوكى بعنيهم ازاى يا مزة قالت اه قلت لها حاسة بايه قالت هايجة ومتعة بنظراتهم
ودى كانت بداية انى اكون ديوث
الى اللقاء في الجزء الثانى
بداية الجزء الثانى
من قصتى انا عماد عمرى ٤٣ومراتى داليا عمرها ٣٧
بعد ما صحيت جواها احساس الشرموطة ولبست مايوه على البحر قدام الناس بجسمها المثير اللى وقف زبار الشباب
رجعنا البيت عادى بعد الفسحة دى وبقى الموضوع أسهل شوية بقت داليا تلبس لبس عريان باستمرار وتقف فى البلكونة وتبقى ملاحظة أن حد من الجيران بيبص عليها وتعمل نفسها مش واخد بالها
المرحلة التانية بالنسبة لي كانت انى وانا بنكهات فرجتها لأول مرة على فيلم سكس جامد لديوث مراته بتتناك قدامه وكانت رافضة فى الاول لكن مع إلحاحى اتفرجت ولما شافت زبر الراجل فى الفيلم عجبها طبعا لانه كان أكبر من زبى وانتوا عارفين الأفلام السكس وكان الموضوع فى الفيلم شيق ومثير شدها وانجذبت إليه وهاجت وانا كنت بقولها ايه رأيك قالت جميل قلت نفسك تتناكى قدامى قالت اه بس اخاف من الفضائح
قعدت انا افكر ازاى أنها تتناك بدون مشاكل كان ليا واحد صاحبى مرشد سياحى فكرت أنه يعرفنى على اى حد اجنبى بيجى مصر زيارة ويمشى كده الموضوع يكون أسهل وبالفعل قابلت صاحبى وعرفنى على واحد المانى بس المشكلة انى مبعرفش المانى كنت بتواصل معاه بالترجمة
المهم بعد كام يوم من مقابلتى بالشخص ده طلبت منه انى استضيفه عندى يوم ووافق بلغت مراتى فى التليفون انى هجيب معايا ضيف المانى شبه اللى فى الفيلم السكس هى مصدقتش قلتلها اطمنى هو قاعد كام يوم فى مصر ويسافر تانى بس بقى الشغل كله عليكى يا حبيبتى قالت لى ازاى قلت لها يعنى جهزى نفسك والبسى حاجة مثيرة عشان يهيج لما بشوفك ضحكت ضحكة بشرمطة وقلت لها هنيجى على حوالى الساعة ٨ رحت الفندق الساعة حوالى ٦وقابلت الشخص وكان اسمه مارك وأخذته فى عربيتى الملاكى وعديت اشتريت حاجات وهو طلب بيرة
اشتريت وقربت من البيت واتصلت بمراتى قلتلها قربت من البيت وطلعت عملت نفسى مش معايا مفتاح ورنيت الجرس عشان تفتح الباب وفعلا مراتى فتحت وكانت قمة في الروعة والجمال والإثارة كانت لابسة قميص شفاف قصير جدا ونادر بكينى وبزازها كلها باينة طبعا لما مارك شافها ابتسم وسلم عليها وكان هياكلها بعنيه
ودخل الصالون وقعد وداليا قعدت وحطت رجل على رجل وكان شكلها روعة فتحنا البيرة ومارك شرب وبعدين داليا قعدت جانبه ومدت أيدها ولمست البنطلون من قدام وعلى طول مارك فتح الحزام وطلع زبه ومان كبير داليا بصت على زبه وبصت ناحيتى وقالت شايف زب الرجالة قلت اه ولقيت داليا نزلت على الأرض ومسكت زبه وقعدت تمص فيه بشكل غريب حسيت أنها بتتناك لأول مرة والغريب انها كانت جريئة فى النيك ومعايا لأنها عمرها ما قلت ادبها عليا وفاجئتنى أنها بتشتم لقيتها بتقولى شايف الزب يا خول ايه رأيك انا بقى مقدرش اوصف احساسى زبى مان واقف على الاخر لقيت مارك مسكها وقلبها وقلعها النظر ونزل لحس فى كسها المربرب وهى بتصرخ وتقول شايف اللحس يا عرص اول مرة أحس انى مع راجل بجد انا كنت مطلع زبى وعمال العب فيه وبعدين مارك دخل زبه فى كسها وكان واقف على الاخر صرخت بصوت عالى اوى وهو كان بينيك جامد اوى وهى كانت متمتعة اوى فضل يرزع فى كسها وطيازها وقعد فترة ينيك انا كنت جبت لبنى وقعدت اتفرج وخلص وجاب اللبن فى كسها وقام وهى قامت قعدت على حجره وفضلت تمص فى شفايفه وهو بيتكلم شفايفها اكل
وبعدين خدته من أيده ودخلوا الحمام مع بعض واخدو شاور ورجعو بعد حوالى ربع ساعة شكله دخل زبه فى كسها تانى لانى سمعتها بتصرخ
ورجع قعد شوية ونام عندنا اليوم ده
وتانى يوم مشى وسافر بعدها وداليا اتغيرت معاملتها معايا بقت هى صاحبة الأمر فى البيت وانا تحت امرها وحسيت أنها واحدة تانية بقت بتشتم وكانت أول مرة تضربنى على وشى بعدها بالقلم وكانت مفاجأة كانت طلبت منى حاجة وانا نسيت ولنا رجعت من الشغل سألتنى قلت نسيت راحت رفعت ايدها وضربتنى بالقلم جامد وقالت اخر مرة تنسى طلباتى يا خول لقيت نفسى حاسس بالخضوع لها وقلت لها حاضر
وعشنا مع بعض فترة بالشكل ده تنده عليا تقول يا خول تعال وانا اتعودت على معاملتها دى
وده كان الجزء الثانى إلى اللقاء في الجزء الثالث
انا كنت راجل طبيعى لكن كنت بعشق الافلام السكس وبذات أفلام الديوثين
كنت بحس بإحساس غريب او. وانا بتفرج على اى ديوث مراته بتتناك قدامه ومع الوقت كنت بتخيل مراتى أنها بتتناك من الراجل اللى فى الفيلم السكس وبصراحة كان احساس ممتع جدا
وبدأت اتخيلها بتتناك وكان نفسى أن الموضوع يبقى حقيقة بس كنت خايف من رد فعلها
لكن كنت دائما وانا بنكها المح لها تدريجى مثلا الحس كسها واقولها حلو اللحس تقول اه اقولها نفسك فى زب كبير اكبر من زبى يدخل كسك كان مع السخونة والهيجان تقول اه
بس بعد ما نخلص تبقى على طبيعتها تانى وكأن مفيش حاجة لحد ما فى مرة خرجنا ورحنا مصيف فى أحد الأماكن العالية اوى وكان تقريبا كل الستات لابسين مايوهات وبيكينى
وهى كانت بتبص عليهم اوى قلتلها نفسك تلبسى زيهم قالت لا طبعا قلت لها مقصدش يتنى عاوزك تتخيلى نفسك لابسة كدة وسط الناس وكل الرجالة عنيهم عليكى قلت لها اوصفى احساسك بصراحة سكتت وقالت هيبقى حاجة غريبة
لكن حلوة بعد ما سمعت منها الكلام ده حبيت اشجعها رحت انا وهى دخلنا محل لانجرى عشان اشترى لها حاجات مثيرة واحنا بنتفرج عجبنى مايوه مثير اوى قلت لها ايه رأيك اجيبه لك قالت هعمل بيه ايه هلبسه فين يعنى قلت لها نجيبه ونشوفه عليكى واشتريت معاه شال طويل شبكة وشفاف
ولما روحنا البيت قلت لها البسى المايوه نشوفه وخلت لبسته لما شفتها اندهشت من جمالها واثارتها قلت لها مش معقول قالت ايه اللى مش معقول قلت لها جسمك مثير اوى اكتر من الستات اللى على البحر
قالت ياسلام قلت لها تعالى قدام المرايا وشوفى لما جات وشافت بدأت تركز وتشوف بزازها وتلف من ورا تبص على طيازها وحسيت أنها اعجبت بنفسها اوى حبيت ألمح لها قلت بهزار ياسلام لو تلبسيه ع البحر والناس تشوفك تتهبل عليكى فالت يا مجنون جبت لها الشال الشبكة ولفيتن حولين وسطها وربطه مو الجنب بصراحة زود الموضوع إثارة
وكنت عامل لهة مفاجأة كنت مشترك قناع على العين لبسته لها وقلت لها تعالى قدام المرايا وشوفى بصت قلتلها قولى بصراحة شكلك باين أن حد يعرفك قالت بصراحة لا قلت لها ايه رأيك ننزل بكرة وانتى لابساه
سكتت واليوم ده نكتها جامد اوى كان زبى واقف عليها اوى وكنت بتخيل حد بينكها
ولما صحينا الصبح اخدنا الشاور وقلت لها يالا ننزل البحر قالت اوك دخلت لبست تونيك طويل ومقفول بزراير ورحنا على البحر وقعدنا وبتدين قعدت تبص على الستات اللى لابسة بكينى وكل واحدة معاها جوزها وعادى قلت لها شايفة هنا كل الناس عادية يعنى لوكنتى لبستى المايوه مش كان يبقى عادى
ردت عليا قالت يعنى انت كنت هتوافق انى البس البكينى قدام الناس ومش هتزعل قلت لها لا ياروحى ضحكت ضحكة واحدة شرموطة وفتحت الشنطة من جنبها وطلعت القناع ولبسته على عينيها فغير شكلها خالص
وبعدين لقتها بدأت تفتح زراير التونيك اللى لابساه وكانت المفاجأة أنها كانت لابسة المايوه البكيني من تحت وقلعت التونيك وفضلو قاتدة بالبكيني بصراحة أنا زبى وقف وقعدت أتلفت حواليا اشوف الوضع شكله ايه لقيت الدنيا عادى قلتلها شوفتى عادى خالص قلتلها ايه رأيك نتم شى شوية وقامت مشيت جنبى
وعدينا على مجموعة شباب شافوها وانتبهوا اوى لجسمها المثير وهى اخدت بالها قلت لها شايفة هيكلوكى بعنيهم ازاى يا مزة قالت اه قلت لها حاسة بايه قالت هايجة ومتعة بنظراتهم
ودى كانت بداية انى اكون ديوث
الى اللقاء في الجزء الثانى
بداية الجزء الثانى
من قصتى انا عماد عمرى ٤٣ومراتى داليا عمرها ٣٧
بعد ما صحيت جواها احساس الشرموطة ولبست مايوه على البحر قدام الناس بجسمها المثير اللى وقف زبار الشباب
رجعنا البيت عادى بعد الفسحة دى وبقى الموضوع أسهل شوية بقت داليا تلبس لبس عريان باستمرار وتقف فى البلكونة وتبقى ملاحظة أن حد من الجيران بيبص عليها وتعمل نفسها مش واخد بالها
المرحلة التانية بالنسبة لي كانت انى وانا بنكهات فرجتها لأول مرة على فيلم سكس جامد لديوث مراته بتتناك قدامه وكانت رافضة فى الاول لكن مع إلحاحى اتفرجت ولما شافت زبر الراجل فى الفيلم عجبها طبعا لانه كان أكبر من زبى وانتوا عارفين الأفلام السكس وكان الموضوع فى الفيلم شيق ومثير شدها وانجذبت إليه وهاجت وانا كنت بقولها ايه رأيك قالت جميل قلت نفسك تتناكى قدامى قالت اه بس اخاف من الفضائح
قعدت انا افكر ازاى أنها تتناك بدون مشاكل كان ليا واحد صاحبى مرشد سياحى فكرت أنه يعرفنى على اى حد اجنبى بيجى مصر زيارة ويمشى كده الموضوع يكون أسهل وبالفعل قابلت صاحبى وعرفنى على واحد المانى بس المشكلة انى مبعرفش المانى كنت بتواصل معاه بالترجمة
المهم بعد كام يوم من مقابلتى بالشخص ده طلبت منه انى استضيفه عندى يوم ووافق بلغت مراتى فى التليفون انى هجيب معايا ضيف المانى شبه اللى فى الفيلم السكس هى مصدقتش قلتلها اطمنى هو قاعد كام يوم فى مصر ويسافر تانى بس بقى الشغل كله عليكى يا حبيبتى قالت لى ازاى قلت لها يعنى جهزى نفسك والبسى حاجة مثيرة عشان يهيج لما بشوفك ضحكت ضحكة بشرمطة وقلت لها هنيجى على حوالى الساعة ٨ رحت الفندق الساعة حوالى ٦وقابلت الشخص وكان اسمه مارك وأخذته فى عربيتى الملاكى وعديت اشتريت حاجات وهو طلب بيرة
اشتريت وقربت من البيت واتصلت بمراتى قلتلها قربت من البيت وطلعت عملت نفسى مش معايا مفتاح ورنيت الجرس عشان تفتح الباب وفعلا مراتى فتحت وكانت قمة في الروعة والجمال والإثارة كانت لابسة قميص شفاف قصير جدا ونادر بكينى وبزازها كلها باينة طبعا لما مارك شافها ابتسم وسلم عليها وكان هياكلها بعنيه
ودخل الصالون وقعد وداليا قعدت وحطت رجل على رجل وكان شكلها روعة فتحنا البيرة ومارك شرب وبعدين داليا قعدت جانبه ومدت أيدها ولمست البنطلون من قدام وعلى طول مارك فتح الحزام وطلع زبه ومان كبير داليا بصت على زبه وبصت ناحيتى وقالت شايف زب الرجالة قلت اه ولقيت داليا نزلت على الأرض ومسكت زبه وقعدت تمص فيه بشكل غريب حسيت أنها بتتناك لأول مرة والغريب انها كانت جريئة فى النيك ومعايا لأنها عمرها ما قلت ادبها عليا وفاجئتنى أنها بتشتم لقيتها بتقولى شايف الزب يا خول ايه رأيك انا بقى مقدرش اوصف احساسى زبى مان واقف على الاخر لقيت مارك مسكها وقلبها وقلعها النظر ونزل لحس فى كسها المربرب وهى بتصرخ وتقول شايف اللحس يا عرص اول مرة أحس انى مع راجل بجد انا كنت مطلع زبى وعمال العب فيه وبعدين مارك دخل زبه فى كسها وكان واقف على الاخر صرخت بصوت عالى اوى وهو كان بينيك جامد اوى وهى كانت متمتعة اوى فضل يرزع فى كسها وطيازها وقعد فترة ينيك انا كنت جبت لبنى وقعدت اتفرج وخلص وجاب اللبن فى كسها وقام وهى قامت قعدت على حجره وفضلت تمص فى شفايفه وهو بيتكلم شفايفها اكل
وبعدين خدته من أيده ودخلوا الحمام مع بعض واخدو شاور ورجعو بعد حوالى ربع ساعة شكله دخل زبه فى كسها تانى لانى سمعتها بتصرخ
ورجع قعد شوية ونام عندنا اليوم ده
وتانى يوم مشى وسافر بعدها وداليا اتغيرت معاملتها معايا بقت هى صاحبة الأمر فى البيت وانا تحت امرها وحسيت أنها واحدة تانية بقت بتشتم وكانت أول مرة تضربنى على وشى بعدها بالقلم وكانت مفاجأة كانت طلبت منى حاجة وانا نسيت ولنا رجعت من الشغل سألتنى قلت نسيت راحت رفعت ايدها وضربتنى بالقلم جامد وقالت اخر مرة تنسى طلباتى يا خول لقيت نفسى حاسس بالخضوع لها وقلت لها حاضر
وعشنا مع بعض فترة بالشكل ده تنده عليا تقول يا خول تعال وانا اتعودت على معاملتها دى
وده كان الجزء الثانى إلى اللقاء في الجزء الثالث