فيكفيني لو أنّك تقبلني صديقاً، وسأكون أسعد من في الدنيا، أرجوك صديقي لا تتركني؛ فأنا من دونك وحيد تائه، قد اعتدت عليك، وعلى ضحكك، وقسوتك، أحببت فيك صمتك، وغضبك، أحببت فيك كل شيء، فكيف أكرهك وأنت ملاك؟.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.