لا تلتفت لترى الرُّماة فربما فُجع الفؤاد لرؤية الرامينا فلربما أبصرت خلا خادعاً قد بات يرمي في الخفاء سنينا ولربما أبصرت قومًا صُنتهم باتو مع الرامينا والمؤذينا كم في الحياة من الفجائع فانطلق لاتلتفت وذر البلاء دفينا "