١ No name
ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
قصة سعد مع أمه واخواته الاثنان(محارم حلوة)
آنا ما توقعت يحدث لي هذا الشئ بصراحة ولكن يمكن القدر وهم الشهوة لعبت دور كبير بحياتي وحياة أمي وأختي الكبيرة وأختي الصغيرة التي صرنا نخاف عليها أكثر من خوفنا
على أنفسنـا
أنا وأمي وأختي الكبيرة يعد ما صرنا نخليها تشوفنا نتنايك ونلحس لها وتلحس لي زبي
وألعب باصبعي في فتحة طيزها مع تدخيلي له أكثر من مرة وأنتظر فقط تكبر كم سنة حتى أنيجها بطيزهـا وسيكون ذلك ممتعا فأنا نكت أمي وأختى الكبيرة في طيزهم بقيت هذه فقط
أنتظر أن تكبر
راح أحكي لكم كل شئ وما راح أخش عنكم شنو اللي صاير بينا في البيت عند غياب أبي
لكن في الأول راح أقول لكم كيف بدأت الجنس مع أمي عن طريق مكالمة خالتي لأمي التي نكتها في الأول وبعد ذلك أقول لكم كيف دخل معنا في الجنس أختي الكبيرة والصغيرة وعمــتي وجارتنا وعدد من البنات والحريم
البداية قبل سنتين تقريبا في نفس هذا الموسم البارد آخر العام يعني في شهر 10و11
و12 ونحن في أبو ظبي مؤجرين شقة قريبة من بيت عمتي المتزوجة هناك في بيوت
خاصة للضباط وأهاليهم ما أذكر اسم المنطقة ولكن زوج عمتي عقيد متقاعد بالشرطـة
وكعادة أبي لا يحب أن يسكن الا منفصلا في أي سفر فقد رأى أن نسكن في شقة مقابلة
هناك
عمري وقتها 15 سنة تقريبا يعني في أوج المراهقة وشعلتها وما أقدر أصبر ولا أحتمل
عيري وهو قايم يريد أن يخترق سروالي يعني لازم أنزل وأفرغ شهوتي بأي طريقة كنت
أحب جمع صور من المجلات حق الفنانات وبعض صدرهم مكشوف أو لابسات تنانيـــــر
صغيرة أو مايوهات ولما رحنا اهناك لأبوظبي ما كان معاي أي صورة من الصور وكنت
أتضايق من التلفزيون وأخرج أبحث عن بنت أو حتى امرأة كبيرة أو حتى هندية المهــم
أمشي وراءها وأتخيل في عقلي أني أنيكها أو تمسك عيري وتعمل لي العادة بيدها أو
بفمها أهم شئ تريحني من هذا البركان الذي يريد أن ينفجر
كانت أمي -37سنة – تلاحظ علي تعبي وجلوسي لوحدي ومدة اطالتي في الحمام يمكن
آخذ نصف ساعة كاملة فقط وأنا في الحمام وكنا في الشقة ننام معا أنا وأختي الصغيرة
9سنوات وأختي الكبيرة 18سنة ولكن بعاد عن بعض لأننا في سفر أما في البيت فكل
له غرفته
كنت أخجل اني أعمل العادة في الغرفة خاصة أختي الكبيرة يمكن تلاحظ يعني هذا في
البداية قبل لا يكون الأمر عادي الآن وأنا معهم
وكنت مصدر سخرية يحكون علي أمي وأختي الكبيرة يتطنزون ويقولون الحمام صاير
حريقة مني ومن هالكلام اللي أكرهه يعني لأني كنت أطول فيه
وفي اليوم الرابع من السفر قال أبوي آنا بروح لرأس الخيمة عندي شغل أقضيه وراح
أطول عليكم يمكن أرجع الساعة 1 أو2بالليل وهذه بداية خروجه لوحده لأنه بعد ذلك
صار ياخذ زوج عمتي ويخرجون كثيرا وخروج أبي سهل مهمة النيج عندي
كانت خالتي مطلقة وعلى اتصال دائم بأمي وحدث في وقت أن سمعت أمي تضحك مع خالتي
بالتلفون وهي تنقل لها الأخبار وتقول وأما (.....) يعني آنا يدخل الحمام كثير ويقعد
ساعة كاملة ماله شغل غير هالشئ وبعدين تضحك بصوت مسموع واتقول أي و****
كبر هالولد **** يبعد عنه الحسد ويحفظه ويخليه
وعرفت من هالكلام ان أمي تدري اني أعتاد بالحمام وارتحت حق هذا الشئ وصرت
ألاحظ أمي تسوي شغلات غريبة تقوم بالكنس أمامي بطريقة مغرية فتحة صدر باينة
في دراعتها في زراير ما تسكرهم كلهم ولما تكنس تحرك طيزها حركات غريبة كأنهــا
تقول شوف طيزي وصدرها وطيزها كبار بس ما هي متينة ولكن فيها كرش مثــل
أكثر الحريم
وكان غالبا ما تكنس أو تقوم بعمل اغراءات ومن هذه الشغلات لما تسكر التلفون
بعد ما تكلم خالتي حتى صرت أقول أول شئ راح أعمله لما أرجع البلاد أزور خالتي
في بيت جدتي وهناك ما في أحد عندهم جدتي عجوز لا تقدر على المشئ وبيتهــا
كبير يعني ممكن أختلي مع خالتي في أي مكان في البيت وأنيكها وهذا الذي يحـدث
الآن مع اني مقصر في زيارتها بس اهي متى كانت جدتي في حال أحسن زارتنا
واشتركنا في النيك جميعا في غياب أبي
المهم أنه ونحن في السفر بعد ما تغلق أمي الخط مع خالتي تقوم بتلك الأعمال التي
لا يستطيع عيري أن يصبر على مثلها وكنت أقوم للدخول للحمام فأجد أختي الكبيرة
تسبقني وعلمت بعد ذلك أن هذا اتفاق بين أمي وأختي الكبيرة حتى يجعلوني أكـره
العادة وما أدخل للحمام وما يدرون ان هالشئ أشعل شيطاني وجعلني أنيكهم كلهم
دفعة واحدة ولا زلت
صرت أغطي نفسي جيدا وأتمارض وأنام في غير وقت النوم وأستغل لأخرج عيري
من تحت البطانية وأعتاد ولكن أيضا كانت أختي تدخل الغرفة كل دقائق تبتسم بمكر
وتخرج مثل المستهزأة
في يوم خرج أبي مع زوج عمتي كنت في الصالون وكانت أختي الكبيرة عند عمتي
وما كان في الشقة غير أنا وأمي وأختي الصغيرة نائمة وكانت اذا نامت تطول بالنوم
في سفرتنا هذي
جاءت أمي تكنس الصالون وهذه المرة دراعتها بسحاب فوق من الأمام وليس من
الخلف وكان السحاب مفتوح لما فتحة الصدر من فوق خط بالنص باين لما تدنــي
وتقترب من الأرض وكانت تقابلي أراها من بعيد بطرفي وطرف آخر على الجريدة
وعامل نفسي أقراها وتقول لي باين أخبار كثيرة بالجريدة قلت لها يعني ولفت وهي
تكلمني لتكنس من ورا ئها واذا بطيزها يرتفع أكثر من اللازم وصارت تمسح به
وكأن يدها اتسخت ونزل خيط من يدها على طيزها لصق بالدراعة يعني من الخلف
فأشرت عليه وضحكت وقلت شيلي هذا الشئ ايش هذا فكانت تعتقد أني أكلمها عن
طيزها خاصة أن نظراتي ممتلأ بالشهوة وقالت انت اشفيك الظاهر الحمام خلاك تتعب
وصرت تشوف الخيال حقيقة ووضعت يدها على طيزها وقالت يعني كيف تبيني
أشيله
قلت الخيط فانتبهت وضحكت وقالت ظننت تقصد شئ ثاني قوم انت شيله تراني
ما أشوفه وقمت حتى أشيل الخيط وآنا قايم وعيري قايم ولابس فانيلة وسروال
طويل بجامة فيه فتحه بس تحته سروال خري ومع هذا باين عيري من تحــت
قايم
قمت ورحت حاط يدي بشيل الخيط وحسست على طيزها قالت لي شلته قلت لها
بعد وحست بشهوتي وصارت تبتسم واتقول يالله ما صارت قلبي شيله حبيبي
وليدي شيله وتدلعني وليدي حبيبي شيله يالله وليدي
ما أدري الا وأنا طايح عليها مثل راكب خيل وصرت أعصر ديودها وأبوس فيها
ببلعومها من ورا وبخدها وبفمها وصارت تقولي يمه منك وخر عني زين وخــر
حرام عليك اشفيك شللي صاير عيب عيب عليك
قلت لها أبي أنيكك أبي أشق لك طيزك مو قادر عيري عيري يمه يبيك مشتهيك
لازم أكته الحين الحين وكان عيري لاصق بطيزها ومن الشهوة كبيت كل اللي
فيه ووسخت الخري وسروالي ودراعة أمي
لفت علي وآنا تعبان وشافت سروالي مبتل ودراعتها وقالت يالله ابسرعة روح
الحمام وغسل قبل لا أختك تقعد يعني أختى الصغيرة ورحت الحمام بسرعــة
ودخلت ولما بسكر الباب دخلت معاي ونزعتني سروالي وصرت عندها مثــل
الطفل وصارت تبوس عيري وتقول و**** كبرت بس ما لقيت غيري يا حلو
وتبوسه اممممم بأصوات عجيبة وتقول لو بس صبرت اشوي كلامها هذا شهاني
ورجع عيري قام من جديد ومسكت شعرها بجرءة وقلت مصيبة مصيه يمه حبيبتي
مصيه يمه تكفين أحبك مصيه مصيه يالله حيل وكنت أترجاها ترجي وقتها
وصارت تمصه وتقول اشوي اشوي لا تعورني لا تشد شعري حيل اشوي اشوي
وآنا متعمد أشد شعرها حيل وأنيك فمها بعيري بقوة وكانت سكرت الباب علينا
وبعدين صارت تهذر بكلام كله شهوة ما توقعته بالمرة وصرت آنا أقول نفسها
وقلتلها يالله قومي وطمبزي نفس قبل اشوي بالصالون أبي أنيكك يالله لا أشقك
أخليه يدخل من فمك ويطلع من طيزك وهي تتميحن وشكلها دايخة مرة وتقول
لا لا حرام عليك واهي ترفع دراعتها وتنزل سروالها وتطلع الطيز وتقوللي يالله
دخله يالشيطان قبل لا تقعد أختك اخلص
هذه المرة الأولى اللي شفت طيزها فيه على الطبيعة بدون لا يغطيه شئ ومن
قوة شهوتي ولذتي لشوفة الطيز الكبير طحت عليه تبويس وتلحيس وهي تبي
توخرني حاطه ايدها وتقوللي مرة ثانية توني مشتغلا خلني مرة ثانية أغسله
خصوصي لك مو الحين تلحس فيه الحين دخله بس خلص
وآنا ما يهمني العرق ولا غيره من شدة شهوتي حتى بقيت أعض فيه لكن قالت
لي لا تعض بعدين أبوك يلاحظ ويسأل بس بوس حبيبي واخلص وخلصني حرام
عليك
قلتلها يا المنيوكة يا أم عيري خلي ولدك عيري يرتاح اشوي بطيزك خليه
تراه من زمان مشتهيك ويحلم فيك واهي تزيد محنة وتقول خلاص يا اولدي
يا عيوري الصغير حبوبي ادخل بس اشوي اشوي ادخل حبوبي اوليدي ادخل
ورحت أبي أدخله ما دخل واهي تبي تصرخ مثل مستحية وقاعدة تعض ايدها
بعدين خذت الصابون السائل وكبته على مكوتها وقظها وصارت تفرك الصابون
السايل وتقول يالله جذي أحسن خلص ابسرعة وهم أبدخله مو راضي يدخل
قالت لي خلني اليوم وباكر تشوف اللي يسرك وتدخله وين ما تبي قلت لا لازم
أنيكك لازم أقظ طيزك لازم أشقك لازم يعني لازم
قالت حبيبي خلي عيرك يرتاح توك منزل مو زين عليك آنا بطلع أشوف أختك
أطل عليها انت روح المطبخ وسكر الباب الحين برجعلك وعطتني بوسة على
حلجي وحبت عيوني وهي تلم عليها دراعتها وتقول يالله عمري يالله روح
المطبخ وآنا حين لاحقتك بعد ما أطل على أختك
وما وصلت المطبخ الا يدق الباب وكانت أختى الكبيرة عائدة من عند عمتي
فتضايقت حيل ولكن هذه بداية الجنس مع أمي
شفت أمي راحت تفتح الباب وتسأل عن عمتي وأخبارها وتقول لأختي مسكينة
(أم......) يعني عمتي تلقاها قاعدة بروحها الحين لأن بنات عمتي كلهم تزوجوا
وما عندها غيرهم واهي وحدها في البيت وزوجها مع أبي خارجين وأختي تقول
لها المرة الياية تعالي معاي انروح لها أو روحي لها انتي لأانها ترتاح لسوالفك
وعمتي هذه في الخمسين كبيرة ولكن أيضا أسميها خصاوي يعني بيضات عيري
لما ما يكون زوجها موجود دايما متفق معها أناديها خصاوي واهي تنادينــي
دوداو و ديودو وديودي لأني متعود أمص ديدها أكثر من ديود أمي وأختي الجبيرة
ويمكن نفس مصي ولحسي لديود خالتي بس ذيك تناديني أبو عير وكل وحدة تناديني
بشي بعدين أقول لكم
ما كان بيني وبين عمتي جنس ولا بيني بين أختي ولكن بالنسبة لأختي
صراحتها لي وما صار بينها وبيني كان في يوم واحد بس بعد ركوبي على
طيز أمي في نفس هذا اليوم وراح أقولكم كيف يعني كان اليوم هذا أحلى
الأيام التي مرت علي حسيت بقيمة عيري ولذتي بالكامل
المهم دخلت أختي الكبيرة تنزع عباتها بالغرفة وسكرت الباب وآنا رحت بسرعة
للمطبخ وأشرت لأمي باصبعي الوسطى تعالي وجات بسرعة للمطبخ وحضنتها
اهناك بقوة وآنا أحرك عيري حيل على كسها من برا وكنت لاحظتها انها ما لبست
سروالها بالحمام لما لبست الدراعة وطلعت بسرعة وقالتلي يالله خلاص مو وقته
أختك الحين بالبيت بعدين عمري بعدين مو الحين يالله بروح الصالون أقعد تعال
اقعد معانا وخلك طبيعي
ولما كانت تبي تطلع من المطبخ طقيتها على طيزها على خفيف وقلتلها بشوبش
المرة الجاية ما راح أرحمك راح أشق لك هالطيز عير في طيزك ان شاء ****
كانت تبتسم واهي تسمع هالكلام وتقول *** انشوف انزين وراحت الصالون
تطالع التلفزيون
كانت شهوتي لما الحين فيني وكنت ناوي أروح الحمام لكن أختي طلعت من
الغرفة وراحت قبلي ولما طلعت من الحمام رحت الحمام وطلعت سروال أمي
من سلة الغسيل اللي في الحمام وقعدت أشم فيه وأبوسه وألحس فيه ولما تأخرت
اشوي سمعت أختي الكبيرة تصيح تقول يالله خلص ما صار كل هذا بالحمام
تستهزأ وسمعت أمي هالمرة ترد عليها خليه اشوي تلقاه مكثر من أكل الغدا
ويمكن فيه اسهال خليه اشوي على راحته يمه لا تضايقينه
وصارت أختي تقول لأمي غريبة انتي اليوم غير صايرة معاه جذي تخلينه
يطول أكثر آنا قايمة رايحتله بدق الباب عليه ما صارت
وكان في فتحة في طرف الباب مال الحمام خفيفة بالطول وآنا منسدح بالحمام
وعندي سروال أمي لاحظت ان أختي ما قاعدة تدق الباب وهذه مو أول مـرة
كانت غالبا ما تنظر من الفتحة هذه تشوف شنو أسوي وما عرفت بالشئ هذا
الا الساعة هذه لما شفتها تأخرت في دق الباب فتعمدت اني أمسح السروال
بوجهي وأفرك عيري بشكل مغري وأرفع حوضي لفوق كأني أنيك وأحاول
أخليها تستمتع بكل هالشئ وبعدين دقت الباب وقاعدة تكح وبانت عليها
الشهوة والارتباك وقالت لا تطول (.....)اخلص يالله....
قلتلها وآنا على حركاتي انزين اشوي بس مو راضي يطلع ومتعمد أقول
جذي صارت تضحك وتقول شنو هذا اللي مو راضي يطلع خلك عيل على
راحتك وصايرة تشوف وقاعد أسمع أمي تناديها خليه يالله تعالي وينك
وطلعت بعدين من الحمام ورحت قعدت معاهم بالصالون وكنت وآنا اهناك
عيوني على جسم أمي أكثر من عيوني على التلفزيون واللي شهاني أكثر
ان أمي قاعدة تعلك بعلك بحلجها وكل اشوي يبان لسانها ولاحظت أختـي
الكبيرة ان عيني قاعدة تروح لأمنا وكأنها حست في شهوتي قامت راحت
للغرفة وسكرت الباب وصرت أطلع لساني لأمي كأني قاعد ألحسها من
بعيد وكنت مطلع عيري من فتحة الخري وقاعد رافع رجلي على الكنبة
يعني أوريها عيري من تحت الدشداشة وتعمدت أرقص لها عيري
واهي تلعب بحلجها بالعلك وتطالع فيه مرة ومرة صوب الغرفة مالتنا
آنا وخواتي ومرة عالتلفزيون وقعدت أنافخ بخشمي وحلجي مثل الثور
الجوعان اشوي وكأني أبي أنط عليها وأنيكها وما يهمني شئ وصارت
تحك بصدرها وكأنها ترفع بديودها وتمسح عليهم وتسوي حركات
وقامت وهي تقوللي تبي أغير القناة وكان الرموت تحت قريب من التلفزيون
راحت ونزلت تشيله واهي ترفع طيزها لما فوق بحركة مغرية كل حركة
تسويها أصير مثل المجنون وأكلمها اشوي اشوي يا ويلك مني يا ويلك
اذا ما شقيت لك هالطيز شق ما كون (....) ومن هالهذر الشهواني
غيرت اهي القناة وقامت عشان ترجع تقعد على الكنبة ولفت واهي مدنجة
وبان اشوي من فتحة صدرها من فوق كان عقلي اشوي يبي يطير وهم
ظليت أهددها بصوت خفيف جايلك النيك جايلك ما راح يفكك أحد مني عير
في طيزك
اهي كانت تعلك وتبتسم وكأنها مو مهتمة وكل اشوي مطلعا لسانها بدلع
وآنا أقولها زين اذا ما خليتك تلحسينه لحاس بس اصبري علي وقامت
وراحت للحمام وقبل لا تسكر باب الحمام باستني من بعيد بالهــواء
ودخلت وسكرت الباب وآنا قمت وراها أبي أطل من الطرف المفتــوح
مال الباب وشفتها قاعدة تبول بس مو باين وايد رجعت بسرعة ودخلت
الغرفة وشفت أختي منسدحة تعبانة كل اشوي تتثاوب وصرت أقولها
توه العصر وانتي من الحين تثاوبين صرتي مثل (.....) يعني أختنـا
الصغيرة
قالت لي بعد تعبت اليوم وهذه عمتك تسولف سوالف تتعب الوحدة
قلت لها كل العجايز جذي تحملي بس هم رديتي بسرعة مع ان سوالف
الحريم الكبار حلوة قامت تضحك وقالت خلاص باخذك مرة ثانية معاي
فقلت لها مو مشكلة بس مو اليومين لأني تعبان حيل
قالت لي بجرءة تعبك هذا كله من خرابيطك وهالعادات اللي تسوونها انتوا
يالشباب قلتلها وآنا مسغرب منها انتوا يعني ما تسوون نفسنا قالت أمبيه
احنا وقامت تضحك قالت خل عنك هالكلام احنا غير وانتوا غير وتثاوبت
بصوت عالي
قلتلها يعني انتي ما تشتهين قالت منو قالك بس آنا أعارف أتصرف انت
لما الحين اصغير تضايقت من كلامها هذا وقلت كل هذا واصغير وآنا قاعد
أأشر على صدري وكان فيه اشوي شعر وهم على شواربي وكان باين
قالت أي صج كبرت وكل شئ كبر فيك وعرفت انها تقصد عيري قلتلها
شنو اللي كبر فيني عندك قالت كل شئ قلتلها ايش يعني انتي كبيرة الحين
تعارفين أكثر مني اضحكت وقالت هذا اللي تحت ولفت راسها للخلف
تسوي روحها تعبانة حيل قلتلها لا تكفين لا تنامين الحين انتي أختي حبيبتي
ما عندي الحين بالسفر واحد يفهمني غيرك بقولك شئ سر بس لا تقولين
حق أمي انزين قالت خلاص قول
قلتلها هذا اللي تحت متعبني كل يوم يقوم لوحده والحين زايد عن قبل
حتى أخاف أنفضح فيه جدامكم واليوم قام عشر مرات وطبعا هذا كذب
بس عشان أشوف شهوتها قالت بل بل بل عشر مرات قلت و**** عشر
مرات ولما الحين قايم ومن صج كلامي معاها حرك شهوتي من جديد
وصار قايم من تحت الدشداشة ولما الحين ما دخلته فتحة الخري
وصرت أتعمد أخليها تلاحظ قومته وصارت تطالع لما تحت وتضحك
وتقول كل هذا عندك قلتلها بوريك عيري عصبت وقالت (.....)انت
اشفيك جنيت قلتهلها عادي انتي اختي ما تقولين لأحد بس أدليك
ابسرعة وكنت أطالع صوب أختي الصغيرة اللي نايمة قمت غطيتها
وسكرت الباب واختي ظلت ساكتة لمن رفعت دشداشتي وغطت وجهها
وقالت أمبيه لأ لأ أمبيه نزل دشداشتك ما بي أشوف وبان عيري
طالع من الفتحة وصرت أرقصه لها وألعب فيه وأقول لها شوفي
اشكبره صاير قالت يالله ابسرعة نزل دشداشتك زين لا تطب
علينا أمي وتسوي سالفة خلص نزل دشداشتك قلت خلاص بنزلها
بس نزلي ايدك وشوفيه ابسرعة عشان أنزل الدشداشة وشافته
وهي تقول **** كل هذا اشفيه قايم جذي وصارت تضحك على خفيف
ورحت ابسرعة بست أختي بحلجها ووخرتني عالسريع وقالت كل
هذا عندك انت منت اصغير صرت رجال قلتلها بس ما تقولين لأحد
انزين قالت من صجك آنا مجنونة عشان أقول حق أحد هالشئ
بعدين تعال قوللي ترى آنا شفتك من الفتحة مالت الحمام الضعيفة
وانت تفرك فيه وحاط سروال أمي على وجهك انتي ما تستحي
و**** ما لقيت غير سروالها
قلت لها عطيني سروالك انتي بداله قامت تضحك وقالت انت مو
هين شيطان قلتلها أبي أشوف كسك حطت ايدها على حلجي وقالت
ايش تقول اشوي اشوي لا حد يسمعك وتقعد أختي قلتلها أبي أطل
عليه خلك نايمة جذي على سريرك وآنا بروح لسريري لفي علي
الجهة الثانية وارفعي ارجولك عشان يبان سروالك انزعيه وأشوف
كسك وآنا على سريري أعتاد عليه انزين
قالت خلاص بس روح انت على سريرك ورحت على سريري
وانسدحت على جنب وغطيت نفسي بالبطانية بعد ما نزعت دشداشتي
وحتى الخري وصرت أطالع صوبها كانت تتلوى اشوي اشوي
وآنا أقولها يالله ايسرعة واهي تقول انزين اصبر اشوي الحين لا
تستعجل ونزعت سروالها وارفعت رجلها وشفت فخذها اشتهيتها
كثير وحطت ايدها على كسها وآنا أقولها شيلي ايدك يمكن خمس
مرات يالله بعدين شالت ايدها وبان كسها وصارت تطالعني وهــي
دايخة وآنا مطلع عيري من تحت البطانية قاعد أحرك فيه ومطلع
لساني وصاير ألحس لها من بعيد بالهواء وشفتها واهي دايخة
تبوسني بالهواء وتلف وجهها مثل مستحية قمت من مكاني ورحت
صوبها بعد ما رفعت الخري وحاولت أدخل وجهي داخل دراعتها من تحت
أبي ألحس كسها أو حتى أمسكه لقيتها سكرت رجلها وقالت يالله
خلاص بس لا تقعد(.....) أو تدخل أمي علينا قلتلها خلاص خليني
بس أجيسه بايدي بسرعة قالت يالله ابسرعة ومسكت يدي ودخلتها
حطتها على كسها وصرت أحرك عليه وأحسس اشوي اشوي وهي
تقول خلاص وآنا أقولها بعد وتقول خلاص أقولها بعد لما شالت
ايدي بقوة وتنهدت
باستني بوسة حلوة وقالت كبرت و**** يا الشيطان صرت أخاف منك
قلتلها شوفي أبيك تروحين الحمام الحين وتنزعين كل هدومك انزين
وتوقفين قريب من الفتحة أبي أشوفك كلك وانتي مفصخة الحين مو
بعدين وخلي عنك النوم النوم مو وقته وكنت أول مرة أكلمها بالطريقة
هذه
قالت خلاص بس لا تهدد وقامت من سريرها وصرت أحسس على
طيزها وأمسك بديودها من ورا الدراعة واهي تتلوى واتقول وخر
أبي أقوم انت مو صاحي قلتلها مو صاحي دايخ من كسك وطيزك
وهالتفاح اللي بصدرك
كلامي حرك شهوتها وقامت راحت للمرايا مشطت شعرها وعدلت
من نفسها قلتلها خلصي ابسرعة مو وقته الحين روحي الحمام
لا أصب اللي بعيري الحين اهني قالت لا لا حياتي لا تكت اهنــي
خلاص بروح
وطلعت راحت الحمام طلعت وراها ولما دخلت الحمام وكنت
أطالع صوب أمي بالصالون وآنا مبتسم وأأشر لها باصبعي
الوسط وصارت أمي تناديني من بعيد بدلال (....) حبيبي اهني
فيه برنامج حلو حاطينه قلتلها بعدين بعدين يمه
وصرت أطالع بطرف الباب مال الحمام بالفتحة الضعيفة وأشوف
اختي واهي تدليني اشلون تنزع ملابسها وكانت تقهرني تنزع
اشوي اشوي حتى بقيت أكسر الباب
شفت أمي من بعيد قاعدة تطالع وتأشر لي تعال لا لا لا تسوي
هالشئ يا الشيطان وآنا مو مهتم ما قدرت أصبر وآنا أشوف
ديود أختي ينطون من السوتيان فتحت باب الحمام وما كانت مسكرته ودخلت
عليها حاولت تلبس ملابسها وتقوللي يالتعبان اطلع لا تشوفك
أمي اطلع لا ننفضح وآنا لابد فيها طايح بوس وتلحيس واهي
تصارخ جاءت أمي ابسرعة وقالت اشفيكم تبون تقعدون أختكم
قالت اختي شوفي ولدج ايش يسوي قلت حق اختي ما أبي لازم
أنيكك الحين قامت أمي تضحك عرفت أختي ان أمي واقعة في
حبالي وان بيننا سر وقالت يعني انتي متفقة معاه ولا ايش ضحكت
أمنا وقالت بصراحة ما توقعت ابسرعة جذي يسوي معاج هالابليس
اشوي اشوي آنا رايحة غرفتكم وخلكم بالحمام بس اشوي اشوي
مو بصوت عالي لا تقعدون أختكم ولما راحت طقيتها على طيزها
قالت آخ خلك مع اختك الحين واختي صارت تطالعها بخبث واهي رايحة
واتقول يماه لا تخليني مع هالمجنون وأمي تضحك
طاحت ملابس أختي وصرت أبوس فيها في كل مكان وألحس
وجهها وديودها وجسمها كله حتى ايدها على كسها شلت ايدها
غصب وصرت أبوس كسها وألحس فيه واهي تتأوه وتتميحـن
واقعدت على التواليت من التعب وآنا مو تاركها بوس وتلحيس
واهي دايخة وصارت تبوسني من كل صوب وتلعب بعيري واهو
قايم وقلتلها مصيه خلصي مصيه تراه ماهو متحمل مصيه يالله
وقاعد أشد بشعرها واهي تمصه على خفيف وتلحس فيه وتبوسه
بس مو ذاك المص أمي وخالتي وعمتي يمصون أحسن منها بس
أختي هذه فنانة بالبوس أحلى بوس شفته منها وهم اهي أول
طيز أفتحه بحياتي وراح أقول لكم اشلون
المهم في تلك اللحظة كنت آنا واهي مثل المجانين وكل اشوي
بسكر الباب مال الحمام ترد اهي وتفتحه وجذي وقلتلها لا تخافين
توني نايك أمي اهني واهي تزيد شهوتها وتقول متى وآنا أقولها
كل شئ صار بيني وبين أمي واهي تكلمني وتلف ترفع لي طيزها
وصرت ألحس بطيزها وبان اشوي صوتها آخ آه آخ ارحمني
ايش فيك تبي تاكلها وآنا أقولها أي أبي آكلها وآكلك
قالت انزل لما تحت والعب بكسي بس حياتي(....) لاتدخل يدك ولا
صبعك قلتها مو مشكلة ونزلت وصرت أبوسه وما كنت متعود على
افرازاتها لما الحين بس بوس وتحسيس بايدي وعيري مثل ما قلت
لكم أكثره أنيكهم فيه بطيازهم عدا أمي وخالتي ذولا نكتهم أكثر من
مرة بكسهم وراح أقولكم بعدين اشلون
أختي هذه كبيت آنا الصابون السايل على طيزها وبشويش لما
نكتها وأذكر ان أول نيكة هذه اصرخت فيها بقوة وبعدين سكرت
بايدها حلجها وظلت تعض بايدها وتصرخ وآنا مو راضي أفك منها
ما صدقت اني نكت الطيز اللي أشتهيه من زمن
وكانت أمي تصيح علينا من بعيد واهي صوب غرفتنا خلصوا يالله
ابسرعة طولتوا وآنا أطالعها وعيري بطيز أختى اللي تصرخ وتتأوه
وأطلع لها لساني ووأشر عليها من بعيد بصبعي الوسط وأبوس فيها
من بعيد كل هذا من الشهوة وكنت أشوف ايدها على كسها وقاعدة
مثل اللي تعض على شفايفها من المحنة وكأنها تبي تكون معانا
لما شفت اختي ترتجف رجفة غريبة وتهتز فجأة وما كنت أعارف
ان هذا يعني بلوغ الشهوة عند الحريم حتى خفت أكون من قـــــوة
النيك اني أكون أذيتها من صج وبعدين شفتها تشد بظهري بايدها
تقول يالله حياتي يالل(.....) اخلص يالله كته كته على طيزي خلص
ترى صار يحكني يحكني حيل
ومنظرها ومنظر أمي من بعيد خلاني أطلع عيري بصعوبة وشفت
المني كلها يتطاير من جدامي على طيزها وشفت اشوي دم طلع من
قظها بس ما اهتممت ولا هي وصرت أغلب اللي أنيكهم أول مرة يصير
فيهم هالشئ بس عادي يروح مع قضاء الحاجة والغسل المهم المني
كان كثير وبعضه وصل لما قمة راسها من ورى مثل السيلان حتى خفت
وهذه أول مرة يصير الشئ هذا فيني وتعبت وشلت ايد اختي من على طرف
التواليت وقعدت على التواليت ورجعت بظهري لما ورى وآنا أتناهد تعبان
وجسمي يالله يشيل نفسه لفت علي أختي وباستني وباست حتى عيري
وامسحت لي بالرول والمنديل وردت باستني وقالت روح حبيبي
ريح بالغرفة نام اشوي وبعدين أقعد تسبح
طلعت من الحمام ورحت صوب الغرفة وكانت أمي واقفة وايدها
على كسها وعرفت اني نزلت احضنتني وباستني وقالت و****
انك بطل يالله يا البطل ريح اشوي وهم باست عيري وعدلت
لباسي الفانيلة والسروال ورفعت البطانية وطحت على السرير
وغطتني واهي تقولي يالله ريح عيوني وباستني وراحت
من هاليوم وآنا عرفت بشهوة أمي وأختي وكنت أتمنى لو كنت
أقدر أظل أنيكهم بس ما كنت أقدر أنيك غير مرات قليلة باليوم
والحين يمكن ثلاث مرات بس باليوم على فترات واذا
زادت شهوتي نكت أكثر وأمي ما قصرت معي بالأكل وحتى
أختي طاهية ماهرة تتفنن بالحلويات
وراح أكلمكم بالمرة الجاية عن نيكي لعمتي وبعدها خالتي
والحريم اللي عرفتهم
قمت في الليل جوعان وكان خواتي الكبيرة والصغيرة نايمين ورحت
صوب سرير أختي الكبيرة ورفعت البطاني من تحت وكانت لابســه
دراعة خفيفة ومن النوم مرفوعة لما فخذها آنا رفعتها أكثر وما شفت
عليها سروال دخلت راسي وبست كسها اهتزت واقعدت وقالت لي
اشفيك جنيت لا تقعد (....) يعني أختي الصغيرة توها نايمة ابتسمت
حق أختي وطلعت لها لساني وقلت لها بروح المطبخ تعالي وراي الحين
قالت خلاص روح بأمر الحمام وبعدين ألحق بك قلت ابسرعة لا تطولين
قالت انزين خلاص روح
رحت المطبخ وكان الصالون مظلم وما في أي حس الكل نايم ودخلت
المطبخ ورحت أدور أكل بالثلاجة بعدين جاءت أختي دخلت وردت
الباب وأول ما دخلت ورت الباب طلعت عيري وقلت تعالي حق حبيبك
نياكك ابتسمت وجاءت وباسته من كل مكان وقالت حبيبي ايش يأمر
قلت لها أول أبي آكل ما قعدوني للأكل ضحكت وقالت مقعدني من الليل
لهذا الشئ
قلت لها جوعان قالت لما جاء أبوي قعدناك ما قعدت الظاهر من كثر ما
نزلت قلنا آنا وأمي نخليك أحسن ترتاح وابوي أكثر من مرة قال لنا روحوا
قعدوه بس ما كو فايدة فيك نومتك كانت ثقيلة يالله الحين ايش تبي قوللي
وآنا أسويلك اخلص ابسرعة
قلت سوي لي بيض وكوب حليب قالت خلاص بس دخل الحلو هذا يعني
عيري دخله لا أحد يقعد وروح ارتاح ولما أخلص من أناديك تاكل قلـت
بظل أسولف معاك اشوي قالت على كيفك بس اشوي اشوي لا يقعد أحد
الحين
كانت تسوي البيض وآنا واقف صوب المغسلة على بعد مترين تقريبا
خلفها وقاعد أطالع بطيزها وأتغزل فيها يا حلو طيزك ياحلو قظك
يا حلو نيكته يا حلو وآنا قاعد أشقه شق وانتي تصارخين يا حلو
وآنا معاك في الحمام وعيري داخل وطالع فيك هزيه هزيه لي يا
منيوكتي يا شقوقتي وصارت تهز لي في طيزها واهي تطبــخ
بين فترة والثانية واتقول حبيبي انتا عمري نياكي طيزي كله لك
بعدين شفت أمي طلعت تشوف ايش الصوت والريحة مال الطبخ
وجات المطبخ تقول انتوا قاعدين يالشياطين واهي تبتسم وتقول
أبوكم حس بالصوت والريحة وقاللي روحي شوفي ايش بالخارج
قالت لها أختي تعالي شوفي ولدك ايش يقول قالت واهي تطالعني
اشفيه (.....) هذا الغالي تحملي يا عمري عليه وخلصوا ابسرعة
وردوا لغرفتكم ناموا أبوكم باكر هم راح يطلع ويطول ناموا عشان
ما تتعبون باكر وقبل لا تروح قلت لها يمه تصبحين على عيري
اضحكت وقالت انزين اكل وروح نام حبيبي قربت صوبها وبسنا بعض
بسرعة وآنا حاضنها من قلب وقاعد أحسس على طيزها حتى واهي
رايحة واختي تقول خلاص بس لا يطلع ابوي يشوفك
وقبل لا توصل أمي لغرفتهم طالعت صوب المطبخ كنت مؤشر لها
باصبعي الوسطى ومطلع لساني سكرت الباب عليهم آنا رديت المطبخ
ومسكت اختي من ورا وصرت مثل أغتصبها وألحس بلعومها من ورا
واهي تقوللي مو وقته الحين بعد ما تاكل خلك مثل قبل اشوي بعيد
أوقف صوب المغسلة وسمعني كلامك الحلو لما يخلص الأكل
رحت مكاني وصرت أتغزل فيها لما خلص الأكل وقالت اكل اهني
أحسن حتى ما يصحى أحد وأكلت وكانت توكلني ساعات وأحاول
أعض اصبعها بس لعب مو جد
بعد الأكل رجعت وحضنتها تحضين قوي واهي بعد وطحنا بوس
وتلحيس وكنت أرعص حيل بطيزها واهي ترعص بطيزي وتشد
علي وآنا أشد عليها وآنا منزل سروالي وعيري يشد عليها حيل
من جدام واهي تقوللي حبيبي عمري حياتي ذبحتني اليوم طيزي
نزل منه دم وقاعد يعورني ووده أكثر وده يذوق عيرك وآنا أقولها
تبين أذوقه الحين تبين أعوره أكثر أمحنه لك تقول الحين لأ حبيبي
الحين لأ باكر باكر نيكه كثر ما تبي عوره وشقه وسوا كل اللي ودك
وتظل تبوس وتمص بشفايفي وخدي
بعدين قالت يالله خلنا نروح نكمل نوم قلت لها خلاص أبي أنام معاك
على السرير ونقفل الباب قالت لي انزين و(.....) يعني أختى الصغيرة
قلت نتغطى نكون داخل البطانية وما راح يبان شئ قالت خلاص بس
خلني أمر الحمام اشوي روح انتا الغرفة الحين
رحت الغرفة بعد ما حسست على طيزها واهي راحت الحمام ولما رجعت
كنت خاش نفسي داخل بطانيتها وكان جسمي باين قفلت الباب ولقيتهـا
نزعت دراعتها وظلت بسوتيان وسروال بس كنت ناوي أقوم أنط عليها
مثل المجنون حتى عيري رد وقف كأنه بشق السروال وقمت قطيت سروالي
ونزعت فانيلتي نزعت كل شئ وقلت لها بشويش خلصي تعالي قالت انزين
وجات ودخلت داخل البطانية وقالت اشوي اشوي لا يطلع حس انزين قلت
لها عادي بس انت هم اشوي اشوي وما تحملت أشوفها جذي نزعتها آنا
السوتيان وسروالها واحنا داخل اهي رافضة وآنا معصب وأقولها لا يطلع
صوتك واهي تقول لا حول لاحول انتي مشكلة بس اشوي اشوي
واحنا داخل باستني وآنا أقولها أبي ألحسك أمصمص فيك خليني بعدين
البوس واهي تقول خلني اشوي اشفيك قلتلها ما عليه بعدين خليني مو قادر
أبي ألحس أبي أمص وووخرت حلجي عن حلجها وقعد ألحس ديودها وأمص
فيهم وألحس سرتها وبطنها ونزلت ألحس كسها واهي تسكر فخوذها وآنا أفتح
فيهم وطايح له لحس وتمصص واهي تشد بشعري واتقول تكفه اشوي اشوي
مو قادرة ارحمني وآنا أقولها مشتهيك مشتهيك حيل حيل مشتهي كسك مشتهي
كل شئ فيك
وهم شدت راسي تبي ترفعني تبوسني قلتلها خليني بعد عيري صوب كسك
اشوي مشتهيه وآنا أرجع أبوسك وألحس في وجهك وشفايفك واهي تقول ما
بي تعال تعال وشدني بقوي وباستني والحست بوجهي وبعيني ونزلت تلحس
صدري ونزلت حق عيري وصارت تضرب فيه وتقول كله منك كله منك وآنا
ما أدري ايش صار فيها بس كنت أقول هذا من محنتها تضربه وتبوسه وتضربه
وتبي تاكله تلحس فيه بشويش وتكلمه اشوي اشوي ما أدري ايش تقول وآنا
أقول لها اكليه دخليه كله بحلجك خلصي كله وصارت تدخله وهم ينزل منها
تفال وتكح مو قادرة وآنا أغصبها وأدخله غصب وأقولها بشويش خليه ينيكك
خليه يشق حلجك خليه يطلع من ديودك واهي تكح وتطلع تبوسه وتقول حرام
عليك آنا منيوكتك لما انفجر المني ووخرته اهي بسرعة بس ذاقت بعضه وبقت
تتفل وأكثره على وجهها وشعرها وبعدين صارت ترعصه لما كت كل اللي فيه
وصارت تبوس فيه وتقول حبيبي وعمري وحياتي ونياكي وتهذر من هالكلام
قامت رفت نفسها وردينا بوس وتلاحيس وبعدين نزلت ألحس لها وافرازاتها
زايدة ومسحت وجهي بافرازاتها وقعدت أطق بايدي على كسها بشويش وألحس
كسها لما اهتزت وآنا ايدي الثانية على حلماتها أعصر فيهم وحاولت توخر وجهي
ما خليتها وآنا ظال ألحس وأبوس وأشم الريحة الغريبة
بعدين لفيتها وقعدت ألحس طيزها وأبوس فيه وأحاول أدخل صبعي ولما تبي
تصارخ تقوللي لأ تكفه مثل ما اتفقنا ما *** صوت كنت ألحس وألعب حوالين
القظ مال طيزها وأكلم طيزها وأنا أبوسه يا حلو يا منيوكي يا بعد عمري يا
قلب عيري متعور مريض اليوم من النيك لا تخاف باكر راح أعطيك ابرة تنسيك
العوار ابرة عير حلوة مثل يا حلو يا لذيذ
هذا كله واحنا داخل البطانية واتفقت معاها نظل نقول حق بعض أقولها أحب كسك
واهي تقول أموت بعيرك وأقولها عير بطيزك واهي تقول آكل عيرك ومن هالكلام
لما دخنا وقعدتني بعد فترة قالتلي يالله حبيبي قبل لا يقعد أحد روح نام بسريرك
قمت الظهر تقريبا وكان ابوي خرج البيت ولقيت اختي الصغيرة تلعب بالصالون
وأختي الكبيرة تطالع التلفزيون وأمي كانت رايحة لعمتي واختي صبحت فيني
وقالت صباح الخير حبيبي وجات أختي الصغيرة ابسرعة واحضنتي من تحت مثل
الأطفال وطالعت أختي الكبيرة من بعيد وعملت لها بوسة بالهواء وطلعت لساني
وقلت ها من زمان قاعدين ضحكت وقالت من الفجر مو مثلك يا الكسلان قالت لي
تبي أسويلك شئ تاكله قلت لها يا ريت
وراحت المطبخ ردت أختي الصغيرة لللعب وآنا رحت ورا أختي الكبيرة المطبخ
وردينا الباب واهناك حضنتها بشويش مع بوسة وتلخيس شفايف ولفت تبي
تشغل الشولة حسست على طيزها قالت لي بعد اشوي راح تنام (.....) لأنها قاعدة
من الصبح وأمي وصتني عشان لما تنامين أتصل عليها ببيت عمتي ترجع البيت
ونقعدك من النوم قلت لها خلاص ودي أروح آخذ دوش بالحمام قالت روح على ما
يخلص أكلك
رحت الحمام ونزعت ملابس وفتحت ماء الدوش وصرت أغسل وآنا أخطط وأقول
راح أنيك أمي وأخني الاثنين اليوم راح أصير معرس حقيقي وخاصة أمي لازم
أنيكها زين مو نفس قبل وصرت أنظف نفسي وأضع صابون معطر وألعب بعيري
خلصت سباحة ولفيت الفوطة بلا ملابس وصدري مكشوف وطلعت وشفت اختي
من بعيد رفعت عينها بدهشة ولذة وبحلقت وبعدين رحت للغرفة وانسدحت اشوي
وجات أختي وكنت متعمد أظل بالفوطة وقالت يالله قوم أكل خلص أكلك يا حلو
قلت لها وآنا ماسك عيري من برا الفوطة وانتي ما تبين تاكلين اضحكت وقالت
بعدين
عطتني بوسة وطلعت وبعدين طلعت بعدها ورحت وأكلت بالصالون وكانت أختي
الصغيرة اتعبت أكثر من مرة بس ما نامت الا بالغصب وودها اختي لسريرها
وسكرت عليها الغرفة بالمفتاح من برا اهي عمرها كان 9سنوات تقريبا يعني
عادي وحدها بالغرفة والباب مقفل واهي نايمة
ورجعت أختي وصرنا نحض بعض واتصلت أمي وكان التلفون بيدها وآنا قاعد
ألحس لها كسها وظليت ألحس لما طرق الباب وبيت عمتي بالمقابل مو بعيد كثير
قامت لتفتح الباب وآنا أقولها راح أسوي مفاجئة لها خليني أفتح لها لما رحت
الباب وتأكد من الفتحة الصغيرة أن أمي خلف نزعت كل ما علي وفتحت الباب
دخلت بسرعة وسكرته وقالت صحيح انك مجنون وآنا ما نظرت قمت أبوس فيها
وألحس وأنزعها عباتها ودراعتها ولاصق لصق فيها واهي تضحك وتقول يا
المجنون اشوي اشوي انطر لما أدخل لي داخل وأنزع ملابسي مو جذي واختي
قاعدة عالكنبة تضحك وتقول ولدك اليوم مو صاحي وآنا لا صق لصق فيها
اهي تكلم أختي عن عمتي وآنا طيح فيها بوس وتلحيس وكل ما ذكرت اسم
عمتي قلت المنيوكة واهي تقول عيب عليك حتى عمتك قلت لها كلكم منيوكين
بعدين قالت عاد صحيح ترى أم(...) يعني عمتي من تزوجوا بناتها واهي
تسولف كثير عن شهوتها وترك زوجها لها وخروجه الكثير مثل أبوكم
واتفقت مع أمي وأختي اني لازم أنيكها وأريحها وهم كنت أموت بديودها من
ورا الدراعة وطيزها ولما الحين قبل لا انيكها وراح أقولكم اشلون
طبعا نكت أمي هاليوم وهم بالحمام وبعدين بالصالون ونكت أختي واتفت
مع أمي لما نرجع الديرة أنيكها بكسها مث ما هو صاير الحين يعني
عمتي ما عندها أحد بيتها فاضي يعني أقدر أنيك فيه أما هنا كان الخوف من
صحوة أختي الصغيرة وهذا السبب اللي خلانا نتفق أن يكون النيك عندها
ووحدة تظل مع أختي في الشقة
كان اتصال من أمي واهي عند عمتي تقوللي لي تعال عمتك تبي تشوفك
ورحت لبيت عمتي وعندها أمي وفي صالون عمتي كنا عاملين خطة بس
تخوف و**** ستر ونجحت الخطة بسهولة
آنا وأمي في صالون عمتي وعمتى راحت تسوي عصير لي وتضع حلويات
وكنت متفق أكون افري مع أمي بوس ولحس وأحسس عليها وان عمتي
تشوف هالشئ من بعيد طبعا أمي ما كانت راضية بس قلت لها آنا أسوي
هالشئ وانتي عصبي وتضايقي وقوللي لأ لأ بس
وطبت علينا عمتي بهالحال وصارت تستغفر وتتعوذ وتقول قوم يا (...)
قوم عيب عليك ايش تسوي بأمك وبعدين رحت قعدت بعيد وقالت أمي
لعمتي هذا من بلغ واهو جذي يا معاي يا مع أخته واهو اولدي ومستحية
أقول لأبوه حتى عمتي كانت مشتهية ومرتبكة وتقول لأ لأ ما يصير هالشئ
قالت لها أمي أخليه معاك وانتي عمته يسمع كلامك انصحيه واطلعت أمي
وظليت وعمتي لوحدنا
جاءت عمتي وصار كلامها غير كله دلال وعطف حبيبي (.....) انت صرت
رجال كبير بس مو مع أهلك عمري لازم تعارف ان هالشئ غلط قلت لها
عمتي حبيبتي مشتهيك مشتهي أحضنك وأبوسك طالعتني واحضنتني بسرعة
مو مصدق نفسها آنا صرت ألحس بديودها من برا الثوب الأسود واهي تبوس
فيني وتستغفر ولما حسيت بشهوتها قمت وطلع عيري قايم بقوة وقلت لها
بوسي حبيبك يا عمة عيري
صارت تبوس فيه بجرءة غير شكل ما توقعته وقلتلها ومي قومي يالله جدامي
قامت وما وقفت لأ ركضت لغرفتها لحقتها وكنت أستغرب حركاتها كأنها رجعت
عشرين سنة للخلف من النشاط اللي دب فيها وركضت وراها لما الغرفة
ودخلت لقيتها قاعدة تنزع دراعتها وظلت بالشلحة مالتها وديودها يهتزون
طبيت عليهم مثل المجنون ومن وقتها صارت ما تقوللي غير أبو ديود
وظليت ألحس فيه وأمص واهي نفس الشئ ترستني بوس ومص وقالت
خلص حبيبي (.......) سوي كل اللي تبي قبل لا يؤذن المغرب خلص
رفعت شلحتها من تحت ونزلت سروالها واهي ماسكة حيل فيه ودخلت
عيري بدون رحمة بكسها واهي اعيونها دمعت كأنها مو مصدقة نفسهــا
وتقول بعد بعد وآنا أقولها هين راح أشقه لك أهو وطيزك راح أشقهم لك
راح أخليك مشقوقة شق يا أم ديود يا ديودو واهي تقوللي ديود وديودي
وبعد ديودي وهم مع الوقت صارت تقوللي خصاوي لأنها تحب تلعب
فيهم وآنا حبيت منها هالشئ خاصة لما تمص لي وما أكذب اذا قلت لكم
ان الوحيدة الكبيرة التي تحسن المص أكثر من الكل عمتي بس حسافة
عايشة بالامارات يعني ما نروح اهناك الا بعد فترات بعيدة
ولما خلصت من نيكها وقظيت بالمرة طيزها نزلت على طيزها ورحت
للبيت بعد ما باستني وعطتني 50درهم كان معاها وقالت لا تنسى حبيبي
تزورنا مو تقطع طقيتها على طيزها واضحكت وطلعت من بيتهم
جعت لشقانا اهناك وقلت كل اللي صار بيني وبينها ومع الوقت صرت
أنيكم ببيت عمتي مرة عمتي مع أختي ومرة مرة أمي وجذي يعني
اختي الصغيرة شافتني مرة وآنا أنيك أختي وخفنا تقول لأبي أخذتها
أمي وقالت لها كلام ما أدري ايش وبعدين صرت أبوس أمي وأختي
جدامها وصؤت أبوسها وهم أحسس على أخمي وأختي جدامهــا
وبعدين صرت أحسس لها وصرت أقولها تبين حلاو أو تبين ألعب
معاي لازم أسوي جذي وجذي وكانت ترضى بكل شئ لما فاجئتني
أختي الكبيرة بيوم وقالت انها تبيني ألحس لها كحسها قلت عادي
وصرت ألحس لأختي الصغيرة وألحس لهم كلهم وعودناها على مص
العير صارت مص لي وأستانس للعبها ومصها وصرت ألاحظ أختي
الكبيرة حتى تغار منها في المص وأكثر من مرة قلت لأمي ودي أقظ
لها طيزها واهي تقول خلها تكبر مو الحين وهذه طيزي وطيز أختك
وكل اللي تبي بس انت آمر لكن أختك مو وقته الحين خلها تكبر وآنا
ناطر أختى تكبر كم سنة ودي أكون أول من يقظ طيزها
هذه سالفتي قبل سنتين بالامارات والحين بالديرة صار عادي كل
شئ بيننا احنا الثلاثة بالبيت بدون لا يعارف ابوي ويمكن حذفت
من سالفتي هذه كلام طلبت أختى الكبيرة اني أحذف بس و**** ما
خليت شئ بيننا الا كتب لكم وبالنسبة لخالتي من الكلام اللي طلبت
هي نفسها اني ما أكتبه مع انها مطلقة عقيم و**** يستر علينا
حياتنا كلها لذة ونحب بعضنا بعضا وما أحد يقدر يستغني عن
الآخر لا أنا ولا أمي ولا خواتي
آنا ما توقعت يحدث لي هذا الشئ بصراحة ولكن يمكن القدر وهم الشهوة لعبت دور كبير بحياتي وحياة أمي وأختي الكبيرة وأختي الصغيرة التي صرنا نخاف عليها أكثر من خوفنا
على أنفسنـا
أنا وأمي وأختي الكبيرة يعد ما صرنا نخليها تشوفنا نتنايك ونلحس لها وتلحس لي زبي
وألعب باصبعي في فتحة طيزها مع تدخيلي له أكثر من مرة وأنتظر فقط تكبر كم سنة حتى أنيجها بطيزهـا وسيكون ذلك ممتعا فأنا نكت أمي وأختى الكبيرة في طيزهم بقيت هذه فقط
أنتظر أن تكبر
راح أحكي لكم كل شئ وما راح أخش عنكم شنو اللي صاير بينا في البيت عند غياب أبي
لكن في الأول راح أقول لكم كيف بدأت الجنس مع أمي عن طريق مكالمة خالتي لأمي التي نكتها في الأول وبعد ذلك أقول لكم كيف دخل معنا في الجنس أختي الكبيرة والصغيرة وعمــتي وجارتنا وعدد من البنات والحريم
البداية قبل سنتين تقريبا في نفس هذا الموسم البارد آخر العام يعني في شهر 10و11
و12 ونحن في أبو ظبي مؤجرين شقة قريبة من بيت عمتي المتزوجة هناك في بيوت
خاصة للضباط وأهاليهم ما أذكر اسم المنطقة ولكن زوج عمتي عقيد متقاعد بالشرطـة
وكعادة أبي لا يحب أن يسكن الا منفصلا في أي سفر فقد رأى أن نسكن في شقة مقابلة
هناك
عمري وقتها 15 سنة تقريبا يعني في أوج المراهقة وشعلتها وما أقدر أصبر ولا أحتمل
عيري وهو قايم يريد أن يخترق سروالي يعني لازم أنزل وأفرغ شهوتي بأي طريقة كنت
أحب جمع صور من المجلات حق الفنانات وبعض صدرهم مكشوف أو لابسات تنانيـــــر
صغيرة أو مايوهات ولما رحنا اهناك لأبوظبي ما كان معاي أي صورة من الصور وكنت
أتضايق من التلفزيون وأخرج أبحث عن بنت أو حتى امرأة كبيرة أو حتى هندية المهــم
أمشي وراءها وأتخيل في عقلي أني أنيكها أو تمسك عيري وتعمل لي العادة بيدها أو
بفمها أهم شئ تريحني من هذا البركان الذي يريد أن ينفجر
كانت أمي -37سنة – تلاحظ علي تعبي وجلوسي لوحدي ومدة اطالتي في الحمام يمكن
آخذ نصف ساعة كاملة فقط وأنا في الحمام وكنا في الشقة ننام معا أنا وأختي الصغيرة
9سنوات وأختي الكبيرة 18سنة ولكن بعاد عن بعض لأننا في سفر أما في البيت فكل
له غرفته
كنت أخجل اني أعمل العادة في الغرفة خاصة أختي الكبيرة يمكن تلاحظ يعني هذا في
البداية قبل لا يكون الأمر عادي الآن وأنا معهم
وكنت مصدر سخرية يحكون علي أمي وأختي الكبيرة يتطنزون ويقولون الحمام صاير
حريقة مني ومن هالكلام اللي أكرهه يعني لأني كنت أطول فيه
وفي اليوم الرابع من السفر قال أبوي آنا بروح لرأس الخيمة عندي شغل أقضيه وراح
أطول عليكم يمكن أرجع الساعة 1 أو2بالليل وهذه بداية خروجه لوحده لأنه بعد ذلك
صار ياخذ زوج عمتي ويخرجون كثيرا وخروج أبي سهل مهمة النيج عندي
كانت خالتي مطلقة وعلى اتصال دائم بأمي وحدث في وقت أن سمعت أمي تضحك مع خالتي
بالتلفون وهي تنقل لها الأخبار وتقول وأما (.....) يعني آنا يدخل الحمام كثير ويقعد
ساعة كاملة ماله شغل غير هالشئ وبعدين تضحك بصوت مسموع واتقول أي و****
كبر هالولد **** يبعد عنه الحسد ويحفظه ويخليه
وعرفت من هالكلام ان أمي تدري اني أعتاد بالحمام وارتحت حق هذا الشئ وصرت
ألاحظ أمي تسوي شغلات غريبة تقوم بالكنس أمامي بطريقة مغرية فتحة صدر باينة
في دراعتها في زراير ما تسكرهم كلهم ولما تكنس تحرك طيزها حركات غريبة كأنهــا
تقول شوف طيزي وصدرها وطيزها كبار بس ما هي متينة ولكن فيها كرش مثــل
أكثر الحريم
وكان غالبا ما تكنس أو تقوم بعمل اغراءات ومن هذه الشغلات لما تسكر التلفون
بعد ما تكلم خالتي حتى صرت أقول أول شئ راح أعمله لما أرجع البلاد أزور خالتي
في بيت جدتي وهناك ما في أحد عندهم جدتي عجوز لا تقدر على المشئ وبيتهــا
كبير يعني ممكن أختلي مع خالتي في أي مكان في البيت وأنيكها وهذا الذي يحـدث
الآن مع اني مقصر في زيارتها بس اهي متى كانت جدتي في حال أحسن زارتنا
واشتركنا في النيك جميعا في غياب أبي
المهم أنه ونحن في السفر بعد ما تغلق أمي الخط مع خالتي تقوم بتلك الأعمال التي
لا يستطيع عيري أن يصبر على مثلها وكنت أقوم للدخول للحمام فأجد أختي الكبيرة
تسبقني وعلمت بعد ذلك أن هذا اتفاق بين أمي وأختي الكبيرة حتى يجعلوني أكـره
العادة وما أدخل للحمام وما يدرون ان هالشئ أشعل شيطاني وجعلني أنيكهم كلهم
دفعة واحدة ولا زلت
صرت أغطي نفسي جيدا وأتمارض وأنام في غير وقت النوم وأستغل لأخرج عيري
من تحت البطانية وأعتاد ولكن أيضا كانت أختي تدخل الغرفة كل دقائق تبتسم بمكر
وتخرج مثل المستهزأة
في يوم خرج أبي مع زوج عمتي كنت في الصالون وكانت أختي الكبيرة عند عمتي
وما كان في الشقة غير أنا وأمي وأختي الصغيرة نائمة وكانت اذا نامت تطول بالنوم
في سفرتنا هذي
جاءت أمي تكنس الصالون وهذه المرة دراعتها بسحاب فوق من الأمام وليس من
الخلف وكان السحاب مفتوح لما فتحة الصدر من فوق خط بالنص باين لما تدنــي
وتقترب من الأرض وكانت تقابلي أراها من بعيد بطرفي وطرف آخر على الجريدة
وعامل نفسي أقراها وتقول لي باين أخبار كثيرة بالجريدة قلت لها يعني ولفت وهي
تكلمني لتكنس من ورا ئها واذا بطيزها يرتفع أكثر من اللازم وصارت تمسح به
وكأن يدها اتسخت ونزل خيط من يدها على طيزها لصق بالدراعة يعني من الخلف
فأشرت عليه وضحكت وقلت شيلي هذا الشئ ايش هذا فكانت تعتقد أني أكلمها عن
طيزها خاصة أن نظراتي ممتلأ بالشهوة وقالت انت اشفيك الظاهر الحمام خلاك تتعب
وصرت تشوف الخيال حقيقة ووضعت يدها على طيزها وقالت يعني كيف تبيني
أشيله
قلت الخيط فانتبهت وضحكت وقالت ظننت تقصد شئ ثاني قوم انت شيله تراني
ما أشوفه وقمت حتى أشيل الخيط وآنا قايم وعيري قايم ولابس فانيلة وسروال
طويل بجامة فيه فتحه بس تحته سروال خري ومع هذا باين عيري من تحــت
قايم
قمت ورحت حاط يدي بشيل الخيط وحسست على طيزها قالت لي شلته قلت لها
بعد وحست بشهوتي وصارت تبتسم واتقول يالله ما صارت قلبي شيله حبيبي
وليدي شيله وتدلعني وليدي حبيبي شيله يالله وليدي
ما أدري الا وأنا طايح عليها مثل راكب خيل وصرت أعصر ديودها وأبوس فيها
ببلعومها من ورا وبخدها وبفمها وصارت تقولي يمه منك وخر عني زين وخــر
حرام عليك اشفيك شللي صاير عيب عيب عليك
قلت لها أبي أنيكك أبي أشق لك طيزك مو قادر عيري عيري يمه يبيك مشتهيك
لازم أكته الحين الحين وكان عيري لاصق بطيزها ومن الشهوة كبيت كل اللي
فيه ووسخت الخري وسروالي ودراعة أمي
لفت علي وآنا تعبان وشافت سروالي مبتل ودراعتها وقالت يالله ابسرعة روح
الحمام وغسل قبل لا أختك تقعد يعني أختى الصغيرة ورحت الحمام بسرعــة
ودخلت ولما بسكر الباب دخلت معاي ونزعتني سروالي وصرت عندها مثــل
الطفل وصارت تبوس عيري وتقول و**** كبرت بس ما لقيت غيري يا حلو
وتبوسه اممممم بأصوات عجيبة وتقول لو بس صبرت اشوي كلامها هذا شهاني
ورجع عيري قام من جديد ومسكت شعرها بجرءة وقلت مصيبة مصيه يمه حبيبتي
مصيه يمه تكفين أحبك مصيه مصيه يالله حيل وكنت أترجاها ترجي وقتها
وصارت تمصه وتقول اشوي اشوي لا تعورني لا تشد شعري حيل اشوي اشوي
وآنا متعمد أشد شعرها حيل وأنيك فمها بعيري بقوة وكانت سكرت الباب علينا
وبعدين صارت تهذر بكلام كله شهوة ما توقعته بالمرة وصرت آنا أقول نفسها
وقلتلها يالله قومي وطمبزي نفس قبل اشوي بالصالون أبي أنيكك يالله لا أشقك
أخليه يدخل من فمك ويطلع من طيزك وهي تتميحن وشكلها دايخة مرة وتقول
لا لا حرام عليك واهي ترفع دراعتها وتنزل سروالها وتطلع الطيز وتقوللي يالله
دخله يالشيطان قبل لا تقعد أختك اخلص
هذه المرة الأولى اللي شفت طيزها فيه على الطبيعة بدون لا يغطيه شئ ومن
قوة شهوتي ولذتي لشوفة الطيز الكبير طحت عليه تبويس وتلحيس وهي تبي
توخرني حاطه ايدها وتقوللي مرة ثانية توني مشتغلا خلني مرة ثانية أغسله
خصوصي لك مو الحين تلحس فيه الحين دخله بس خلص
وآنا ما يهمني العرق ولا غيره من شدة شهوتي حتى بقيت أعض فيه لكن قالت
لي لا تعض بعدين أبوك يلاحظ ويسأل بس بوس حبيبي واخلص وخلصني حرام
عليك
قلتلها يا المنيوكة يا أم عيري خلي ولدك عيري يرتاح اشوي بطيزك خليه
تراه من زمان مشتهيك ويحلم فيك واهي تزيد محنة وتقول خلاص يا اولدي
يا عيوري الصغير حبوبي ادخل بس اشوي اشوي ادخل حبوبي اوليدي ادخل
ورحت أبي أدخله ما دخل واهي تبي تصرخ مثل مستحية وقاعدة تعض ايدها
بعدين خذت الصابون السائل وكبته على مكوتها وقظها وصارت تفرك الصابون
السايل وتقول يالله جذي أحسن خلص ابسرعة وهم أبدخله مو راضي يدخل
قالت لي خلني اليوم وباكر تشوف اللي يسرك وتدخله وين ما تبي قلت لا لازم
أنيكك لازم أقظ طيزك لازم أشقك لازم يعني لازم
قالت حبيبي خلي عيرك يرتاح توك منزل مو زين عليك آنا بطلع أشوف أختك
أطل عليها انت روح المطبخ وسكر الباب الحين برجعلك وعطتني بوسة على
حلجي وحبت عيوني وهي تلم عليها دراعتها وتقول يالله عمري يالله روح
المطبخ وآنا حين لاحقتك بعد ما أطل على أختك
وما وصلت المطبخ الا يدق الباب وكانت أختى الكبيرة عائدة من عند عمتي
فتضايقت حيل ولكن هذه بداية الجنس مع أمي
شفت أمي راحت تفتح الباب وتسأل عن عمتي وأخبارها وتقول لأختي مسكينة
(أم......) يعني عمتي تلقاها قاعدة بروحها الحين لأن بنات عمتي كلهم تزوجوا
وما عندها غيرهم واهي وحدها في البيت وزوجها مع أبي خارجين وأختي تقول
لها المرة الياية تعالي معاي انروح لها أو روحي لها انتي لأانها ترتاح لسوالفك
وعمتي هذه في الخمسين كبيرة ولكن أيضا أسميها خصاوي يعني بيضات عيري
لما ما يكون زوجها موجود دايما متفق معها أناديها خصاوي واهي تنادينــي
دوداو و ديودو وديودي لأني متعود أمص ديدها أكثر من ديود أمي وأختي الجبيرة
ويمكن نفس مصي ولحسي لديود خالتي بس ذيك تناديني أبو عير وكل وحدة تناديني
بشي بعدين أقول لكم
ما كان بيني وبين عمتي جنس ولا بيني بين أختي ولكن بالنسبة لأختي
صراحتها لي وما صار بينها وبيني كان في يوم واحد بس بعد ركوبي على
طيز أمي في نفس هذا اليوم وراح أقولكم كيف يعني كان اليوم هذا أحلى
الأيام التي مرت علي حسيت بقيمة عيري ولذتي بالكامل
المهم دخلت أختي الكبيرة تنزع عباتها بالغرفة وسكرت الباب وآنا رحت بسرعة
للمطبخ وأشرت لأمي باصبعي الوسطى تعالي وجات بسرعة للمطبخ وحضنتها
اهناك بقوة وآنا أحرك عيري حيل على كسها من برا وكنت لاحظتها انها ما لبست
سروالها بالحمام لما لبست الدراعة وطلعت بسرعة وقالتلي يالله خلاص مو وقته
أختك الحين بالبيت بعدين عمري بعدين مو الحين يالله بروح الصالون أقعد تعال
اقعد معانا وخلك طبيعي
ولما كانت تبي تطلع من المطبخ طقيتها على طيزها على خفيف وقلتلها بشوبش
المرة الجاية ما راح أرحمك راح أشق لك هالطيز عير في طيزك ان شاء ****
كانت تبتسم واهي تسمع هالكلام وتقول *** انشوف انزين وراحت الصالون
تطالع التلفزيون
كانت شهوتي لما الحين فيني وكنت ناوي أروح الحمام لكن أختي طلعت من
الغرفة وراحت قبلي ولما طلعت من الحمام رحت الحمام وطلعت سروال أمي
من سلة الغسيل اللي في الحمام وقعدت أشم فيه وأبوسه وألحس فيه ولما تأخرت
اشوي سمعت أختي الكبيرة تصيح تقول يالله خلص ما صار كل هذا بالحمام
تستهزأ وسمعت أمي هالمرة ترد عليها خليه اشوي تلقاه مكثر من أكل الغدا
ويمكن فيه اسهال خليه اشوي على راحته يمه لا تضايقينه
وصارت أختي تقول لأمي غريبة انتي اليوم غير صايرة معاه جذي تخلينه
يطول أكثر آنا قايمة رايحتله بدق الباب عليه ما صارت
وكان في فتحة في طرف الباب مال الحمام خفيفة بالطول وآنا منسدح بالحمام
وعندي سروال أمي لاحظت ان أختي ما قاعدة تدق الباب وهذه مو أول مـرة
كانت غالبا ما تنظر من الفتحة هذه تشوف شنو أسوي وما عرفت بالشئ هذا
الا الساعة هذه لما شفتها تأخرت في دق الباب فتعمدت اني أمسح السروال
بوجهي وأفرك عيري بشكل مغري وأرفع حوضي لفوق كأني أنيك وأحاول
أخليها تستمتع بكل هالشئ وبعدين دقت الباب وقاعدة تكح وبانت عليها
الشهوة والارتباك وقالت لا تطول (.....)اخلص يالله....
قلتلها وآنا على حركاتي انزين اشوي بس مو راضي يطلع ومتعمد أقول
جذي صارت تضحك وتقول شنو هذا اللي مو راضي يطلع خلك عيل على
راحتك وصايرة تشوف وقاعد أسمع أمي تناديها خليه يالله تعالي وينك
وطلعت بعدين من الحمام ورحت قعدت معاهم بالصالون وكنت وآنا اهناك
عيوني على جسم أمي أكثر من عيوني على التلفزيون واللي شهاني أكثر
ان أمي قاعدة تعلك بعلك بحلجها وكل اشوي يبان لسانها ولاحظت أختـي
الكبيرة ان عيني قاعدة تروح لأمنا وكأنها حست في شهوتي قامت راحت
للغرفة وسكرت الباب وصرت أطلع لساني لأمي كأني قاعد ألحسها من
بعيد وكنت مطلع عيري من فتحة الخري وقاعد رافع رجلي على الكنبة
يعني أوريها عيري من تحت الدشداشة وتعمدت أرقص لها عيري
واهي تلعب بحلجها بالعلك وتطالع فيه مرة ومرة صوب الغرفة مالتنا
آنا وخواتي ومرة عالتلفزيون وقعدت أنافخ بخشمي وحلجي مثل الثور
الجوعان اشوي وكأني أبي أنط عليها وأنيكها وما يهمني شئ وصارت
تحك بصدرها وكأنها ترفع بديودها وتمسح عليهم وتسوي حركات
وقامت وهي تقوللي تبي أغير القناة وكان الرموت تحت قريب من التلفزيون
راحت ونزلت تشيله واهي ترفع طيزها لما فوق بحركة مغرية كل حركة
تسويها أصير مثل المجنون وأكلمها اشوي اشوي يا ويلك مني يا ويلك
اذا ما شقيت لك هالطيز شق ما كون (....) ومن هالهذر الشهواني
غيرت اهي القناة وقامت عشان ترجع تقعد على الكنبة ولفت واهي مدنجة
وبان اشوي من فتحة صدرها من فوق كان عقلي اشوي يبي يطير وهم
ظليت أهددها بصوت خفيف جايلك النيك جايلك ما راح يفكك أحد مني عير
في طيزك
اهي كانت تعلك وتبتسم وكأنها مو مهتمة وكل اشوي مطلعا لسانها بدلع
وآنا أقولها زين اذا ما خليتك تلحسينه لحاس بس اصبري علي وقامت
وراحت للحمام وقبل لا تسكر باب الحمام باستني من بعيد بالهــواء
ودخلت وسكرت الباب وآنا قمت وراها أبي أطل من الطرف المفتــوح
مال الباب وشفتها قاعدة تبول بس مو باين وايد رجعت بسرعة ودخلت
الغرفة وشفت أختي منسدحة تعبانة كل اشوي تتثاوب وصرت أقولها
توه العصر وانتي من الحين تثاوبين صرتي مثل (.....) يعني أختنـا
الصغيرة
قالت لي بعد تعبت اليوم وهذه عمتك تسولف سوالف تتعب الوحدة
قلت لها كل العجايز جذي تحملي بس هم رديتي بسرعة مع ان سوالف
الحريم الكبار حلوة قامت تضحك وقالت خلاص باخذك مرة ثانية معاي
فقلت لها مو مشكلة بس مو اليومين لأني تعبان حيل
قالت لي بجرءة تعبك هذا كله من خرابيطك وهالعادات اللي تسوونها انتوا
يالشباب قلتلها وآنا مسغرب منها انتوا يعني ما تسوون نفسنا قالت أمبيه
احنا وقامت تضحك قالت خل عنك هالكلام احنا غير وانتوا غير وتثاوبت
بصوت عالي
قلتلها يعني انتي ما تشتهين قالت منو قالك بس آنا أعارف أتصرف انت
لما الحين اصغير تضايقت من كلامها هذا وقلت كل هذا واصغير وآنا قاعد
أأشر على صدري وكان فيه اشوي شعر وهم على شواربي وكان باين
قالت أي صج كبرت وكل شئ كبر فيك وعرفت انها تقصد عيري قلتلها
شنو اللي كبر فيني عندك قالت كل شئ قلتلها ايش يعني انتي كبيرة الحين
تعارفين أكثر مني اضحكت وقالت هذا اللي تحت ولفت راسها للخلف
تسوي روحها تعبانة حيل قلتلها لا تكفين لا تنامين الحين انتي أختي حبيبتي
ما عندي الحين بالسفر واحد يفهمني غيرك بقولك شئ سر بس لا تقولين
حق أمي انزين قالت خلاص قول
قلتلها هذا اللي تحت متعبني كل يوم يقوم لوحده والحين زايد عن قبل
حتى أخاف أنفضح فيه جدامكم واليوم قام عشر مرات وطبعا هذا كذب
بس عشان أشوف شهوتها قالت بل بل بل عشر مرات قلت و**** عشر
مرات ولما الحين قايم ومن صج كلامي معاها حرك شهوتي من جديد
وصار قايم من تحت الدشداشة ولما الحين ما دخلته فتحة الخري
وصرت أتعمد أخليها تلاحظ قومته وصارت تطالع لما تحت وتضحك
وتقول كل هذا عندك قلتلها بوريك عيري عصبت وقالت (.....)انت
اشفيك جنيت قلتهلها عادي انتي اختي ما تقولين لأحد بس أدليك
ابسرعة وكنت أطالع صوب أختي الصغيرة اللي نايمة قمت غطيتها
وسكرت الباب واختي ظلت ساكتة لمن رفعت دشداشتي وغطت وجهها
وقالت أمبيه لأ لأ أمبيه نزل دشداشتك ما بي أشوف وبان عيري
طالع من الفتحة وصرت أرقصه لها وألعب فيه وأقول لها شوفي
اشكبره صاير قالت يالله ابسرعة نزل دشداشتك زين لا تطب
علينا أمي وتسوي سالفة خلص نزل دشداشتك قلت خلاص بنزلها
بس نزلي ايدك وشوفيه ابسرعة عشان أنزل الدشداشة وشافته
وهي تقول **** كل هذا اشفيه قايم جذي وصارت تضحك على خفيف
ورحت ابسرعة بست أختي بحلجها ووخرتني عالسريع وقالت كل
هذا عندك انت منت اصغير صرت رجال قلتلها بس ما تقولين لأحد
انزين قالت من صجك آنا مجنونة عشان أقول حق أحد هالشئ
بعدين تعال قوللي ترى آنا شفتك من الفتحة مالت الحمام الضعيفة
وانت تفرك فيه وحاط سروال أمي على وجهك انتي ما تستحي
و**** ما لقيت غير سروالها
قلت لها عطيني سروالك انتي بداله قامت تضحك وقالت انت مو
هين شيطان قلتلها أبي أشوف كسك حطت ايدها على حلجي وقالت
ايش تقول اشوي اشوي لا حد يسمعك وتقعد أختي قلتلها أبي أطل
عليه خلك نايمة جذي على سريرك وآنا بروح لسريري لفي علي
الجهة الثانية وارفعي ارجولك عشان يبان سروالك انزعيه وأشوف
كسك وآنا على سريري أعتاد عليه انزين
قالت خلاص بس روح انت على سريرك ورحت على سريري
وانسدحت على جنب وغطيت نفسي بالبطانية بعد ما نزعت دشداشتي
وحتى الخري وصرت أطالع صوبها كانت تتلوى اشوي اشوي
وآنا أقولها يالله ايسرعة واهي تقول انزين اصبر اشوي الحين لا
تستعجل ونزعت سروالها وارفعت رجلها وشفت فخذها اشتهيتها
كثير وحطت ايدها على كسها وآنا أقولها شيلي ايدك يمكن خمس
مرات يالله بعدين شالت ايدها وبان كسها وصارت تطالعني وهــي
دايخة وآنا مطلع عيري من تحت البطانية قاعد أحرك فيه ومطلع
لساني وصاير ألحس لها من بعيد بالهواء وشفتها واهي دايخة
تبوسني بالهواء وتلف وجهها مثل مستحية قمت من مكاني ورحت
صوبها بعد ما رفعت الخري وحاولت أدخل وجهي داخل دراعتها من تحت
أبي ألحس كسها أو حتى أمسكه لقيتها سكرت رجلها وقالت يالله
خلاص بس لا تقعد(.....) أو تدخل أمي علينا قلتلها خلاص خليني
بس أجيسه بايدي بسرعة قالت يالله ابسرعة ومسكت يدي ودخلتها
حطتها على كسها وصرت أحرك عليه وأحسس اشوي اشوي وهي
تقول خلاص وآنا أقولها بعد وتقول خلاص أقولها بعد لما شالت
ايدي بقوة وتنهدت
باستني بوسة حلوة وقالت كبرت و**** يا الشيطان صرت أخاف منك
قلتلها شوفي أبيك تروحين الحمام الحين وتنزعين كل هدومك انزين
وتوقفين قريب من الفتحة أبي أشوفك كلك وانتي مفصخة الحين مو
بعدين وخلي عنك النوم النوم مو وقته وكنت أول مرة أكلمها بالطريقة
هذه
قالت خلاص بس لا تهدد وقامت من سريرها وصرت أحسس على
طيزها وأمسك بديودها من ورا الدراعة واهي تتلوى واتقول وخر
أبي أقوم انت مو صاحي قلتلها مو صاحي دايخ من كسك وطيزك
وهالتفاح اللي بصدرك
كلامي حرك شهوتها وقامت راحت للمرايا مشطت شعرها وعدلت
من نفسها قلتلها خلصي ابسرعة مو وقته الحين روحي الحمام
لا أصب اللي بعيري الحين اهني قالت لا لا حياتي لا تكت اهنــي
خلاص بروح
وطلعت راحت الحمام طلعت وراها ولما دخلت الحمام وكنت
أطالع صوب أمي بالصالون وآنا مبتسم وأأشر لها باصبعي
الوسط وصارت أمي تناديني من بعيد بدلال (....) حبيبي اهني
فيه برنامج حلو حاطينه قلتلها بعدين بعدين يمه
وصرت أطالع بطرف الباب مال الحمام بالفتحة الضعيفة وأشوف
اختي واهي تدليني اشلون تنزع ملابسها وكانت تقهرني تنزع
اشوي اشوي حتى بقيت أكسر الباب
شفت أمي من بعيد قاعدة تطالع وتأشر لي تعال لا لا لا تسوي
هالشئ يا الشيطان وآنا مو مهتم ما قدرت أصبر وآنا أشوف
ديود أختي ينطون من السوتيان فتحت باب الحمام وما كانت مسكرته ودخلت
عليها حاولت تلبس ملابسها وتقوللي يالتعبان اطلع لا تشوفك
أمي اطلع لا ننفضح وآنا لابد فيها طايح بوس وتلحيس واهي
تصارخ جاءت أمي ابسرعة وقالت اشفيكم تبون تقعدون أختكم
قالت اختي شوفي ولدج ايش يسوي قلت حق اختي ما أبي لازم
أنيكك الحين قامت أمي تضحك عرفت أختي ان أمي واقعة في
حبالي وان بيننا سر وقالت يعني انتي متفقة معاه ولا ايش ضحكت
أمنا وقالت بصراحة ما توقعت ابسرعة جذي يسوي معاج هالابليس
اشوي اشوي آنا رايحة غرفتكم وخلكم بالحمام بس اشوي اشوي
مو بصوت عالي لا تقعدون أختكم ولما راحت طقيتها على طيزها
قالت آخ خلك مع اختك الحين واختي صارت تطالعها بخبث واهي رايحة
واتقول يماه لا تخليني مع هالمجنون وأمي تضحك
طاحت ملابس أختي وصرت أبوس فيها في كل مكان وألحس
وجهها وديودها وجسمها كله حتى ايدها على كسها شلت ايدها
غصب وصرت أبوس كسها وألحس فيه واهي تتأوه وتتميحـن
واقعدت على التواليت من التعب وآنا مو تاركها بوس وتلحيس
واهي دايخة وصارت تبوسني من كل صوب وتلعب بعيري واهو
قايم وقلتلها مصيه خلصي مصيه تراه ماهو متحمل مصيه يالله
وقاعد أشد بشعرها واهي تمصه على خفيف وتلحس فيه وتبوسه
بس مو ذاك المص أمي وخالتي وعمتي يمصون أحسن منها بس
أختي هذه فنانة بالبوس أحلى بوس شفته منها وهم اهي أول
طيز أفتحه بحياتي وراح أقول لكم اشلون
المهم في تلك اللحظة كنت آنا واهي مثل المجانين وكل اشوي
بسكر الباب مال الحمام ترد اهي وتفتحه وجذي وقلتلها لا تخافين
توني نايك أمي اهني واهي تزيد شهوتها وتقول متى وآنا أقولها
كل شئ صار بيني وبين أمي واهي تكلمني وتلف ترفع لي طيزها
وصرت ألحس بطيزها وبان اشوي صوتها آخ آه آخ ارحمني
ايش فيك تبي تاكلها وآنا أقولها أي أبي آكلها وآكلك
قالت انزل لما تحت والعب بكسي بس حياتي(....) لاتدخل يدك ولا
صبعك قلتها مو مشكلة ونزلت وصرت أبوسه وما كنت متعود على
افرازاتها لما الحين بس بوس وتحسيس بايدي وعيري مثل ما قلت
لكم أكثره أنيكهم فيه بطيازهم عدا أمي وخالتي ذولا نكتهم أكثر من
مرة بكسهم وراح أقولكم بعدين اشلون
أختي هذه كبيت آنا الصابون السايل على طيزها وبشويش لما
نكتها وأذكر ان أول نيكة هذه اصرخت فيها بقوة وبعدين سكرت
بايدها حلجها وظلت تعض بايدها وتصرخ وآنا مو راضي أفك منها
ما صدقت اني نكت الطيز اللي أشتهيه من زمن
وكانت أمي تصيح علينا من بعيد واهي صوب غرفتنا خلصوا يالله
ابسرعة طولتوا وآنا أطالعها وعيري بطيز أختى اللي تصرخ وتتأوه
وأطلع لها لساني ووأشر عليها من بعيد بصبعي الوسط وأبوس فيها
من بعيد كل هذا من الشهوة وكنت أشوف ايدها على كسها وقاعدة
مثل اللي تعض على شفايفها من المحنة وكأنها تبي تكون معانا
لما شفت اختي ترتجف رجفة غريبة وتهتز فجأة وما كنت أعارف
ان هذا يعني بلوغ الشهوة عند الحريم حتى خفت أكون من قـــــوة
النيك اني أكون أذيتها من صج وبعدين شفتها تشد بظهري بايدها
تقول يالله حياتي يالل(.....) اخلص يالله كته كته على طيزي خلص
ترى صار يحكني يحكني حيل
ومنظرها ومنظر أمي من بعيد خلاني أطلع عيري بصعوبة وشفت
المني كلها يتطاير من جدامي على طيزها وشفت اشوي دم طلع من
قظها بس ما اهتممت ولا هي وصرت أغلب اللي أنيكهم أول مرة يصير
فيهم هالشئ بس عادي يروح مع قضاء الحاجة والغسل المهم المني
كان كثير وبعضه وصل لما قمة راسها من ورى مثل السيلان حتى خفت
وهذه أول مرة يصير الشئ هذا فيني وتعبت وشلت ايد اختي من على طرف
التواليت وقعدت على التواليت ورجعت بظهري لما ورى وآنا أتناهد تعبان
وجسمي يالله يشيل نفسه لفت علي أختي وباستني وباست حتى عيري
وامسحت لي بالرول والمنديل وردت باستني وقالت روح حبيبي
ريح بالغرفة نام اشوي وبعدين أقعد تسبح
طلعت من الحمام ورحت صوب الغرفة وكانت أمي واقفة وايدها
على كسها وعرفت اني نزلت احضنتني وباستني وقالت و****
انك بطل يالله يا البطل ريح اشوي وهم باست عيري وعدلت
لباسي الفانيلة والسروال ورفعت البطانية وطحت على السرير
وغطتني واهي تقولي يالله ريح عيوني وباستني وراحت
من هاليوم وآنا عرفت بشهوة أمي وأختي وكنت أتمنى لو كنت
أقدر أظل أنيكهم بس ما كنت أقدر أنيك غير مرات قليلة باليوم
والحين يمكن ثلاث مرات بس باليوم على فترات واذا
زادت شهوتي نكت أكثر وأمي ما قصرت معي بالأكل وحتى
أختي طاهية ماهرة تتفنن بالحلويات
وراح أكلمكم بالمرة الجاية عن نيكي لعمتي وبعدها خالتي
والحريم اللي عرفتهم
قمت في الليل جوعان وكان خواتي الكبيرة والصغيرة نايمين ورحت
صوب سرير أختي الكبيرة ورفعت البطاني من تحت وكانت لابســه
دراعة خفيفة ومن النوم مرفوعة لما فخذها آنا رفعتها أكثر وما شفت
عليها سروال دخلت راسي وبست كسها اهتزت واقعدت وقالت لي
اشفيك جنيت لا تقعد (....) يعني أختي الصغيرة توها نايمة ابتسمت
حق أختي وطلعت لها لساني وقلت لها بروح المطبخ تعالي وراي الحين
قالت خلاص روح بأمر الحمام وبعدين ألحق بك قلت ابسرعة لا تطولين
قالت انزين خلاص روح
رحت المطبخ وكان الصالون مظلم وما في أي حس الكل نايم ودخلت
المطبخ ورحت أدور أكل بالثلاجة بعدين جاءت أختي دخلت وردت
الباب وأول ما دخلت ورت الباب طلعت عيري وقلت تعالي حق حبيبك
نياكك ابتسمت وجاءت وباسته من كل مكان وقالت حبيبي ايش يأمر
قلت لها أول أبي آكل ما قعدوني للأكل ضحكت وقالت مقعدني من الليل
لهذا الشئ
قلت لها جوعان قالت لما جاء أبوي قعدناك ما قعدت الظاهر من كثر ما
نزلت قلنا آنا وأمي نخليك أحسن ترتاح وابوي أكثر من مرة قال لنا روحوا
قعدوه بس ما كو فايدة فيك نومتك كانت ثقيلة يالله الحين ايش تبي قوللي
وآنا أسويلك اخلص ابسرعة
قلت سوي لي بيض وكوب حليب قالت خلاص بس دخل الحلو هذا يعني
عيري دخله لا أحد يقعد وروح ارتاح ولما أخلص من أناديك تاكل قلـت
بظل أسولف معاك اشوي قالت على كيفك بس اشوي اشوي لا يقعد أحد
الحين
كانت تسوي البيض وآنا واقف صوب المغسلة على بعد مترين تقريبا
خلفها وقاعد أطالع بطيزها وأتغزل فيها يا حلو طيزك ياحلو قظك
يا حلو نيكته يا حلو وآنا قاعد أشقه شق وانتي تصارخين يا حلو
وآنا معاك في الحمام وعيري داخل وطالع فيك هزيه هزيه لي يا
منيوكتي يا شقوقتي وصارت تهز لي في طيزها واهي تطبــخ
بين فترة والثانية واتقول حبيبي انتا عمري نياكي طيزي كله لك
بعدين شفت أمي طلعت تشوف ايش الصوت والريحة مال الطبخ
وجات المطبخ تقول انتوا قاعدين يالشياطين واهي تبتسم وتقول
أبوكم حس بالصوت والريحة وقاللي روحي شوفي ايش بالخارج
قالت لها أختي تعالي شوفي ولدك ايش يقول قالت واهي تطالعني
اشفيه (.....) هذا الغالي تحملي يا عمري عليه وخلصوا ابسرعة
وردوا لغرفتكم ناموا أبوكم باكر هم راح يطلع ويطول ناموا عشان
ما تتعبون باكر وقبل لا تروح قلت لها يمه تصبحين على عيري
اضحكت وقالت انزين اكل وروح نام حبيبي قربت صوبها وبسنا بعض
بسرعة وآنا حاضنها من قلب وقاعد أحسس على طيزها حتى واهي
رايحة واختي تقول خلاص بس لا يطلع ابوي يشوفك
وقبل لا توصل أمي لغرفتهم طالعت صوب المطبخ كنت مؤشر لها
باصبعي الوسطى ومطلع لساني سكرت الباب عليهم آنا رديت المطبخ
ومسكت اختي من ورا وصرت مثل أغتصبها وألحس بلعومها من ورا
واهي تقوللي مو وقته الحين بعد ما تاكل خلك مثل قبل اشوي بعيد
أوقف صوب المغسلة وسمعني كلامك الحلو لما يخلص الأكل
رحت مكاني وصرت أتغزل فيها لما خلص الأكل وقالت اكل اهني
أحسن حتى ما يصحى أحد وأكلت وكانت توكلني ساعات وأحاول
أعض اصبعها بس لعب مو جد
بعد الأكل رجعت وحضنتها تحضين قوي واهي بعد وطحنا بوس
وتلحيس وكنت أرعص حيل بطيزها واهي ترعص بطيزي وتشد
علي وآنا أشد عليها وآنا منزل سروالي وعيري يشد عليها حيل
من جدام واهي تقوللي حبيبي عمري حياتي ذبحتني اليوم طيزي
نزل منه دم وقاعد يعورني ووده أكثر وده يذوق عيرك وآنا أقولها
تبين أذوقه الحين تبين أعوره أكثر أمحنه لك تقول الحين لأ حبيبي
الحين لأ باكر باكر نيكه كثر ما تبي عوره وشقه وسوا كل اللي ودك
وتظل تبوس وتمص بشفايفي وخدي
بعدين قالت يالله خلنا نروح نكمل نوم قلت لها خلاص أبي أنام معاك
على السرير ونقفل الباب قالت لي انزين و(.....) يعني أختى الصغيرة
قلت نتغطى نكون داخل البطانية وما راح يبان شئ قالت خلاص بس
خلني أمر الحمام اشوي روح انتا الغرفة الحين
رحت الغرفة بعد ما حسست على طيزها واهي راحت الحمام ولما رجعت
كنت خاش نفسي داخل بطانيتها وكان جسمي باين قفلت الباب ولقيتهـا
نزعت دراعتها وظلت بسوتيان وسروال بس كنت ناوي أقوم أنط عليها
مثل المجنون حتى عيري رد وقف كأنه بشق السروال وقمت قطيت سروالي
ونزعت فانيلتي نزعت كل شئ وقلت لها بشويش خلصي تعالي قالت انزين
وجات ودخلت داخل البطانية وقالت اشوي اشوي لا يطلع حس انزين قلت
لها عادي بس انت هم اشوي اشوي وما تحملت أشوفها جذي نزعتها آنا
السوتيان وسروالها واحنا داخل اهي رافضة وآنا معصب وأقولها لا يطلع
صوتك واهي تقول لا حول لاحول انتي مشكلة بس اشوي اشوي
واحنا داخل باستني وآنا أقولها أبي ألحسك أمصمص فيك خليني بعدين
البوس واهي تقول خلني اشوي اشفيك قلتلها ما عليه بعدين خليني مو قادر
أبي ألحس أبي أمص وووخرت حلجي عن حلجها وقعد ألحس ديودها وأمص
فيهم وألحس سرتها وبطنها ونزلت ألحس كسها واهي تسكر فخوذها وآنا أفتح
فيهم وطايح له لحس وتمصص واهي تشد بشعري واتقول تكفه اشوي اشوي
مو قادرة ارحمني وآنا أقولها مشتهيك مشتهيك حيل حيل مشتهي كسك مشتهي
كل شئ فيك
وهم شدت راسي تبي ترفعني تبوسني قلتلها خليني بعد عيري صوب كسك
اشوي مشتهيه وآنا أرجع أبوسك وألحس في وجهك وشفايفك واهي تقول ما
بي تعال تعال وشدني بقوي وباستني والحست بوجهي وبعيني ونزلت تلحس
صدري ونزلت حق عيري وصارت تضرب فيه وتقول كله منك كله منك وآنا
ما أدري ايش صار فيها بس كنت أقول هذا من محنتها تضربه وتبوسه وتضربه
وتبي تاكله تلحس فيه بشويش وتكلمه اشوي اشوي ما أدري ايش تقول وآنا
أقول لها اكليه دخليه كله بحلجك خلصي كله وصارت تدخله وهم ينزل منها
تفال وتكح مو قادرة وآنا أغصبها وأدخله غصب وأقولها بشويش خليه ينيكك
خليه يشق حلجك خليه يطلع من ديودك واهي تكح وتطلع تبوسه وتقول حرام
عليك آنا منيوكتك لما انفجر المني ووخرته اهي بسرعة بس ذاقت بعضه وبقت
تتفل وأكثره على وجهها وشعرها وبعدين صارت ترعصه لما كت كل اللي فيه
وصارت تبوس فيه وتقول حبيبي وعمري وحياتي ونياكي وتهذر من هالكلام
قامت رفت نفسها وردينا بوس وتلاحيس وبعدين نزلت ألحس لها وافرازاتها
زايدة ومسحت وجهي بافرازاتها وقعدت أطق بايدي على كسها بشويش وألحس
كسها لما اهتزت وآنا ايدي الثانية على حلماتها أعصر فيهم وحاولت توخر وجهي
ما خليتها وآنا ظال ألحس وأبوس وأشم الريحة الغريبة
بعدين لفيتها وقعدت ألحس طيزها وأبوس فيه وأحاول أدخل صبعي ولما تبي
تصارخ تقوللي لأ تكفه مثل ما اتفقنا ما *** صوت كنت ألحس وألعب حوالين
القظ مال طيزها وأكلم طيزها وأنا أبوسه يا حلو يا منيوكي يا بعد عمري يا
قلب عيري متعور مريض اليوم من النيك لا تخاف باكر راح أعطيك ابرة تنسيك
العوار ابرة عير حلوة مثل يا حلو يا لذيذ
هذا كله واحنا داخل البطانية واتفقت معاها نظل نقول حق بعض أقولها أحب كسك
واهي تقول أموت بعيرك وأقولها عير بطيزك واهي تقول آكل عيرك ومن هالكلام
لما دخنا وقعدتني بعد فترة قالتلي يالله حبيبي قبل لا يقعد أحد روح نام بسريرك
قمت الظهر تقريبا وكان ابوي خرج البيت ولقيت اختي الصغيرة تلعب بالصالون
وأختي الكبيرة تطالع التلفزيون وأمي كانت رايحة لعمتي واختي صبحت فيني
وقالت صباح الخير حبيبي وجات أختي الصغيرة ابسرعة واحضنتي من تحت مثل
الأطفال وطالعت أختي الكبيرة من بعيد وعملت لها بوسة بالهواء وطلعت لساني
وقلت ها من زمان قاعدين ضحكت وقالت من الفجر مو مثلك يا الكسلان قالت لي
تبي أسويلك شئ تاكله قلت لها يا ريت
وراحت المطبخ ردت أختي الصغيرة لللعب وآنا رحت ورا أختي الكبيرة المطبخ
وردينا الباب واهناك حضنتها بشويش مع بوسة وتلخيس شفايف ولفت تبي
تشغل الشولة حسست على طيزها قالت لي بعد اشوي راح تنام (.....) لأنها قاعدة
من الصبح وأمي وصتني عشان لما تنامين أتصل عليها ببيت عمتي ترجع البيت
ونقعدك من النوم قلت لها خلاص ودي أروح آخذ دوش بالحمام قالت روح على ما
يخلص أكلك
رحت الحمام ونزعت ملابس وفتحت ماء الدوش وصرت أغسل وآنا أخطط وأقول
راح أنيك أمي وأخني الاثنين اليوم راح أصير معرس حقيقي وخاصة أمي لازم
أنيكها زين مو نفس قبل وصرت أنظف نفسي وأضع صابون معطر وألعب بعيري
خلصت سباحة ولفيت الفوطة بلا ملابس وصدري مكشوف وطلعت وشفت اختي
من بعيد رفعت عينها بدهشة ولذة وبحلقت وبعدين رحت للغرفة وانسدحت اشوي
وجات أختي وكنت متعمد أظل بالفوطة وقالت يالله قوم أكل خلص أكلك يا حلو
قلت لها وآنا ماسك عيري من برا الفوطة وانتي ما تبين تاكلين اضحكت وقالت
بعدين
عطتني بوسة وطلعت وبعدين طلعت بعدها ورحت وأكلت بالصالون وكانت أختي
الصغيرة اتعبت أكثر من مرة بس ما نامت الا بالغصب وودها اختي لسريرها
وسكرت عليها الغرفة بالمفتاح من برا اهي عمرها كان 9سنوات تقريبا يعني
عادي وحدها بالغرفة والباب مقفل واهي نايمة
ورجعت أختي وصرنا نحض بعض واتصلت أمي وكان التلفون بيدها وآنا قاعد
ألحس لها كسها وظليت ألحس لما طرق الباب وبيت عمتي بالمقابل مو بعيد كثير
قامت لتفتح الباب وآنا أقولها راح أسوي مفاجئة لها خليني أفتح لها لما رحت
الباب وتأكد من الفتحة الصغيرة أن أمي خلف نزعت كل ما علي وفتحت الباب
دخلت بسرعة وسكرته وقالت صحيح انك مجنون وآنا ما نظرت قمت أبوس فيها
وألحس وأنزعها عباتها ودراعتها ولاصق لصق فيها واهي تضحك وتقول يا
المجنون اشوي اشوي انطر لما أدخل لي داخل وأنزع ملابسي مو جذي واختي
قاعدة عالكنبة تضحك وتقول ولدك اليوم مو صاحي وآنا لا صق لصق فيها
اهي تكلم أختي عن عمتي وآنا طيح فيها بوس وتلحيس وكل ما ذكرت اسم
عمتي قلت المنيوكة واهي تقول عيب عليك حتى عمتك قلت لها كلكم منيوكين
بعدين قالت عاد صحيح ترى أم(...) يعني عمتي من تزوجوا بناتها واهي
تسولف كثير عن شهوتها وترك زوجها لها وخروجه الكثير مثل أبوكم
واتفقت مع أمي وأختي اني لازم أنيكها وأريحها وهم كنت أموت بديودها من
ورا الدراعة وطيزها ولما الحين قبل لا انيكها وراح أقولكم اشلون
طبعا نكت أمي هاليوم وهم بالحمام وبعدين بالصالون ونكت أختي واتفت
مع أمي لما نرجع الديرة أنيكها بكسها مث ما هو صاير الحين يعني
عمتي ما عندها أحد بيتها فاضي يعني أقدر أنيك فيه أما هنا كان الخوف من
صحوة أختي الصغيرة وهذا السبب اللي خلانا نتفق أن يكون النيك عندها
ووحدة تظل مع أختي في الشقة
كان اتصال من أمي واهي عند عمتي تقوللي لي تعال عمتك تبي تشوفك
ورحت لبيت عمتي وعندها أمي وفي صالون عمتي كنا عاملين خطة بس
تخوف و**** ستر ونجحت الخطة بسهولة
آنا وأمي في صالون عمتي وعمتى راحت تسوي عصير لي وتضع حلويات
وكنت متفق أكون افري مع أمي بوس ولحس وأحسس عليها وان عمتي
تشوف هالشئ من بعيد طبعا أمي ما كانت راضية بس قلت لها آنا أسوي
هالشئ وانتي عصبي وتضايقي وقوللي لأ لأ بس
وطبت علينا عمتي بهالحال وصارت تستغفر وتتعوذ وتقول قوم يا (...)
قوم عيب عليك ايش تسوي بأمك وبعدين رحت قعدت بعيد وقالت أمي
لعمتي هذا من بلغ واهو جذي يا معاي يا مع أخته واهو اولدي ومستحية
أقول لأبوه حتى عمتي كانت مشتهية ومرتبكة وتقول لأ لأ ما يصير هالشئ
قالت لها أمي أخليه معاك وانتي عمته يسمع كلامك انصحيه واطلعت أمي
وظليت وعمتي لوحدنا
جاءت عمتي وصار كلامها غير كله دلال وعطف حبيبي (.....) انت صرت
رجال كبير بس مو مع أهلك عمري لازم تعارف ان هالشئ غلط قلت لها
عمتي حبيبتي مشتهيك مشتهي أحضنك وأبوسك طالعتني واحضنتني بسرعة
مو مصدق نفسها آنا صرت ألحس بديودها من برا الثوب الأسود واهي تبوس
فيني وتستغفر ولما حسيت بشهوتها قمت وطلع عيري قايم بقوة وقلت لها
بوسي حبيبك يا عمة عيري
صارت تبوس فيه بجرءة غير شكل ما توقعته وقلتلها ومي قومي يالله جدامي
قامت وما وقفت لأ ركضت لغرفتها لحقتها وكنت أستغرب حركاتها كأنها رجعت
عشرين سنة للخلف من النشاط اللي دب فيها وركضت وراها لما الغرفة
ودخلت لقيتها قاعدة تنزع دراعتها وظلت بالشلحة مالتها وديودها يهتزون
طبيت عليهم مثل المجنون ومن وقتها صارت ما تقوللي غير أبو ديود
وظليت ألحس فيه وأمص واهي نفس الشئ ترستني بوس ومص وقالت
خلص حبيبي (.......) سوي كل اللي تبي قبل لا يؤذن المغرب خلص
رفعت شلحتها من تحت ونزلت سروالها واهي ماسكة حيل فيه ودخلت
عيري بدون رحمة بكسها واهي اعيونها دمعت كأنها مو مصدقة نفسهــا
وتقول بعد بعد وآنا أقولها هين راح أشقه لك أهو وطيزك راح أشقهم لك
راح أخليك مشقوقة شق يا أم ديود يا ديودو واهي تقوللي ديود وديودي
وبعد ديودي وهم مع الوقت صارت تقوللي خصاوي لأنها تحب تلعب
فيهم وآنا حبيت منها هالشئ خاصة لما تمص لي وما أكذب اذا قلت لكم
ان الوحيدة الكبيرة التي تحسن المص أكثر من الكل عمتي بس حسافة
عايشة بالامارات يعني ما نروح اهناك الا بعد فترات بعيدة
ولما خلصت من نيكها وقظيت بالمرة طيزها نزلت على طيزها ورحت
للبيت بعد ما باستني وعطتني 50درهم كان معاها وقالت لا تنسى حبيبي
تزورنا مو تقطع طقيتها على طيزها واضحكت وطلعت من بيتهم
جعت لشقانا اهناك وقلت كل اللي صار بيني وبينها ومع الوقت صرت
أنيكم ببيت عمتي مرة عمتي مع أختي ومرة مرة أمي وجذي يعني
اختي الصغيرة شافتني مرة وآنا أنيك أختي وخفنا تقول لأبي أخذتها
أمي وقالت لها كلام ما أدري ايش وبعدين صرت أبوس أمي وأختي
جدامها وصؤت أبوسها وهم أحسس على أخمي وأختي جدامهــا
وبعدين صرت أحسس لها وصرت أقولها تبين حلاو أو تبين ألعب
معاي لازم أسوي جذي وجذي وكانت ترضى بكل شئ لما فاجئتني
أختي الكبيرة بيوم وقالت انها تبيني ألحس لها كحسها قلت عادي
وصرت ألحس لأختي الصغيرة وألحس لهم كلهم وعودناها على مص
العير صارت مص لي وأستانس للعبها ومصها وصرت ألاحظ أختي
الكبيرة حتى تغار منها في المص وأكثر من مرة قلت لأمي ودي أقظ
لها طيزها واهي تقول خلها تكبر مو الحين وهذه طيزي وطيز أختك
وكل اللي تبي بس انت آمر لكن أختك مو وقته الحين خلها تكبر وآنا
ناطر أختى تكبر كم سنة ودي أكون أول من يقظ طيزها
هذه سالفتي قبل سنتين بالامارات والحين بالديرة صار عادي كل
شئ بيننا احنا الثلاثة بالبيت بدون لا يعارف ابوي ويمكن حذفت
من سالفتي هذه كلام طلبت أختى الكبيرة اني أحذف بس و**** ما
خليت شئ بيننا الا كتب لكم وبالنسبة لخالتي من الكلام اللي طلبت
هي نفسها اني ما أكتبه مع انها مطلقة عقيم و**** يستر علينا
حياتنا كلها لذة ونحب بعضنا بعضا وما أحد يقدر يستغني عن
الآخر لا أنا ولا أمي ولا خواتي