الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
حرملك الدياثة ( الافساد من الداخل ) ـ حتي الجزء الخامس 9/6/2024
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 147407" data-attributes="member: 1775"><p><strong>الشهوة وتفريغها بيختلف من شخص للثاني وبالذات الشهوة الجنسية في الي بيقضي شهوته بأنه يجلخ زبره لحد ما يجيب وفي الي بتفرك كسها لحد ما تجيب شهوتها ، وفي الي مقتدر وبيدفع فلوس في شرموطة ينيكها ويقضي شهوته أو خول ينيك طيزها ويفشخ ويقضي شهوتها وفي الي شهوته أنه يتناك فبيروح برضو يدفع فلوس ويتناك ، وفي اللي شهوته انه يديث ع أهل بيته سواء بالكلام بس أو انه ينشر صور وفيديوهاتهم ويسمع كلام الذكورة والفحولة عليهم وفي الي بيحب يشوفها بالفعل انه فحل يركب له امه او اخته او مرته ، ولو الديوث ده قبل انه يحكي بس عن أهل بيته فصدقني ي عزيزي القارئ انه هيستمر ويعدي مرحلة مرحلة لحد ما ينكهم ويشوفهم يتناكو قصاده ، بس في القصة دي انه حبيت احكي ع نوع بيختلف من وجهة نظري ككاتب عن الانواع الي فاتوا بيتشابه معهم في حاجتين الاولى انه بينيك والثانية انه ما بتناكش ، النوع ده شهوته ما بطفاش بأنه يمسك شرموطة وينيكها أو خول وينيكه ، شهوته ومتعته انه يمسك مراة محترمة وشريفة دايما بتلبس واسع وبتستر نفسها ويخليها ولا أنجس وأوسخ شرموطة ومتناكة تحت زبره ، أو أنه بياخذ راجل بمعنى الكلمة ما بيرضاش يتناك أو حد ينيك أو حتى يحكي ع أهل بيته ويخلي أوسخ واوطى ديوث وخول ، خليك معي عزيزي القارئ وصدقني لما أقولك انه هتستمتع معايا ،،،</strong></p><p><strong>الجزء الأول ،،،</strong></p><p><strong>بتبدأ قصتنا في قاعة أفراح في بيروت لبنان في الليل عيلتين بيتحدو أكثر من ما هما متحدين سالم الشخصية الأولى شب عمره 27 سنة ، ابيض جسمه متناسق شعره أسود حرير عيونه رمادية طوله 187 سم ، بيتزوج من فطمة بنت خالته الي عمرها 21 سنة بيضاء عيونها عسلية وطولها القصير 170سم وشعرها بني بس مش باين من الطرحة الي لابساها مع فستان فرحها الي ساتر جميع تضاريس جسمها ، وجنبهم توفيق اخ فطمة الشب الي عمره 27 سنة بجسمه المليان شوي وبشرته البيضاء وعيونه الذهبية وشعره البني وطوله 180سم بيتجوز بنت خالته أميرة البنت الي عمرها 24 سنة بطولها 185 سم وجسمها الكيرفي عود فرنسي وبشرتها البيضاء وشعرها الحريري الاسود الي مش باين منه حاجة بسبب الطرحة ، وفي وسط الحضور من أقاربهم واصحابهم وزمايلهم في العمل والفرحة والجو الحلو الي في القاعة ما يعرفوش انه في واحد كان قاعد بيتفرج وكله تفكيره بالجسم الي مستخبى تحت فستان الفرح ، ودا هو الشخصية الرئيسية في فرحنا عمر رجل الأعمال السوداني صاحب 56 سنة الي بيملك أكبر شركة تصدير وتوريد في بيروت وطرابلس والي حاتم وسالم بيشتغلو عنده ، والي عرف انه لازم يذوق فطمة و أميرة بس يذوق فطمة الأول ، وبالفعل راح سلم على العرسان وعطاهم هدية الفرح ظرف فيه مبلغ محترم لكل كبل ، قبل ما يطلع من الفرح ويحط الخطة الي من خلالها هيوصل للي في باله.</strong></p><p><strong>بعد الفرح بشهرين ،،،</strong></p><p><strong>الساعة 8:30 في الصبح قاعدين في شقتهم على طاولة الأكل بيفطروا فطمة لابسة كلوت فتلة أسود والفتلة داخلة بين فلقات طيزها الصغيرة الحلوة وستيانة صفراء قاعدة في حضن زوجها سالم الي قاعد بالبوكسر بيفطر هو ومراته قبل ما يخلصوا فطور ويلموا السفرة وتروح فطمة وسالم لغرفة النوم وتساعد جوزها حبيبها انه يلبس ،</strong></p><p><strong>فطمة : شو بتحب تتعشى حبيبي اليوم ؟</strong></p><p><strong>سالم : الي بتعمليه عسل ي عسل انتي .</strong></p><p><strong>فطمة بيتوردو خدودها من الكلام الحلو الي دايما زوجها بيحكي لها : تسلم لي ي عيوني انت، امتى رح ترجع اليوم حبيبي؟</strong></p><p><strong>سالم : اذا ما صار لي ضغط شغل مع 7 في الليل رح أرجع.</strong></p><p><strong>فطمة : كثير حبيبي هيك ورح اشتاق لك أنا .</strong></p><p><strong>سالم : وانا اكثر رح اشتق لك ي عيوني انتي ، خلاص رح حاول خلص بكير واجي جري لك ي عيوني .</strong></p><p><strong>فطمة : تسلم لي حبيبي انت .</strong></p><p><strong>وفطمة مشت مع سالم لحد باب البيت قبل ما تبوسه وسالم يمسك طيزها يضربها ع الخفيف.</strong></p><p><strong>فطمة بضحك : بس ي شقي ، لما ترجع اعمل الي بدك ياه .</strong></p><p><strong>سالم: ما دام هيك أكيد رح ارجع بكير حبيبتي.</strong></p><p><strong>وسالم طلع وفطمة قفلت الباب وسالم وهو نازل من شقته الي في الدور الثالث شاف صهره حاتم واخته أميرة حاتم نازل للشغل وأميرة رح تروح لشغلها في الصيدلية لأنها دكتورة صيدلانية، وسلموا على بعض قبل ما يروحو لسيارتهم وحاتم يروح يوصل أميرة للصيدلية ويروح الشركة وسالم يروح للشركة ، أول ما وصل سالم كان في عيون بتتفرج ع الكاميرا الخاصة بيه في المكتب ، وشافته وهو رايح على مكتبه في القسم المالي، والشخص ده بيضغط ع زر النداء ،</strong></p><p><strong>: وداد ادخلي المكتب بليز .</strong></p><p><strong>: أمرك مستر عمر.</strong></p><p><strong>وشوي ودخلت مراة بيضاء طويلة لابسة عباية محترمة ساترة تضاريس جسمها وطرحة ساترة شعرها البني على عمر ،</strong></p><p><strong>وداد : نعم مستر عمر .</strong></p><p><strong>عمر : امسكي ه الاوراق ، بتعطيهم للاستاذ سالم في القسم المالي وبتقولي له يراجعهم ويكتب تقرير عنهم وما بيروح للبيت لحد ما يسلمك التقرير في ايدك واول ما يطلع من عندك بتبلغيني أوك</strong></p><p><strong>وداد : أمرك مستر .</strong></p><p><strong>وداد بنت صاحب عمر والي رح يكون لها دور في الأجزاء الجاية ، بتاخذ الورق منه .</strong></p><p><strong>وداد : بدك شي ثاني مستر ؟</strong></p><p><strong>عمر : اي الغي لي كل مواعيد اليوم لأني طالع وما رح أرجع.</strong></p><p><strong>وداد : أمرك أستاذ.</strong></p><p><strong>و وداد راحت للقسم المالي بينما عمر نزل ركب سيارته وطلع للوجهة الي في باله.</strong></p><p><strong>الساعة 10:15</strong></p><p><strong>في شقتها فطمة كانت نايمة في سريرها مثل ما خلاها جوزها بالكلوت والستيانة لأنها متعودة مع جوزها ياخذوا راحتهم في اللبس لما يكونوا لحالهم في البيت ما بتدري انه حياته رح تتغير كمان شوي .</strong></p><p><strong>تحت عمارة بتركن سيارة مرسيدس جي كلاس بينزل منها عمر بكل هيبة وبيروح للشقة رقم 6 في الدور الثالث وبيطلع مفتاحها ، وبيفتح الباب وبيقفله بهدوء وبيدخل يتمشى في الشقة لحد ما وصل غرفة النوم الي شاف فيها فطمة بملابسها الداخلية وجسمها الابيض القشطة قدامه وهيا نايمة على ظهرها وشعرها متناثر على المخدة ، ورجليها مفتوحة ، وخيط الكلوت كان داخل بين شفاف كسها الوردي المنظر الي خله زبر عمر يوقف على آخره وعمر بيقلع ثيابه لحد ما صار عاري وزبره الاسمر الكبير واقف على آخره وعمر دخل السرير بهدوء لحتى فطمة ما تحس بيه ووقف بين رجليها وزبره كان على بعد مليمترات عن شفاف كسها وبسرعة وقبل ما تحس فطمة ايد عمر راحت بسرعة على فم فطمة الي اتفاجئت وفتحت عيونها لتشوف راجل أسمر عريان معها ع السرير وحاولت تقاومه وتشيل ايده وتصرخ بس عمر كان ماسكها امليح قبل ما تتعرف عليه انه رئيس سالم الي تلاقت معه في فرحها ،</strong></p><p><strong>عمر : شوفي ي حلوة انا رح شيل ايدي من على تمك بس ما تعملي شي غبي مثل انك تصرخي لأنك رح تنفضحي وانا لا تمام؟</strong></p><p><strong>فطمة هزت راسها بهدوء انها فاهمة ، وعمر شال ايده من على تمها وقام من السرير وقعد ع الكرسي الي جنب السرير وفطمة بسرعة سحبت الغطا وخبت بي جسمها الابيض العاري عن عمر ،</strong></p><p><strong>فطمة : شو عم تعمل ؟ وكيف دخلت البيت ؟ وليش أنت عاري؟</strong></p><p><strong>عمر بابتسامة : باعتقد بما انك ما سألتي أهم سؤال انك بتعرفي انا مين مو هيك ي حلوة ؟</strong></p><p><strong>فطمة بهدوء : انت عمر صاحب الشركة الي بيشتغل فيها زوجي .</strong></p><p><strong>عمر : شطورة ي حلوة اي انا عمر صاحب مجموعة الشركات ومدير المقر الي بيشتغل في زوجك ، أما بالنسبة كيف دخلت دخلت لاني صاحب هالعمارة وعندي مفتاح كل شقة و ليش انا عريان وشو عم بعمل هون ، أنا هون لاني بدي نيكك .</strong></p><p><strong>فطمة المصدومة من جرأته : وشو الي بيخليك تفكر تفكير انه رح اسمك لك ي مجنون ؟</strong></p><p><strong>عمر بضحكة هادئة : لانك اذا ما رح تسمحي لي رح خلي حياتك انتي وعيلتك جحيم على الأرض ، رح لفق تهمة لزوجك ولأخوك وادخلهم الحبس اقل شي 5 سنين لو وكمان رح قولهم انه سرقوا مني مبلغ كبير ورح اطردك انتي وبنت خالتك وامك الي ساكنين في شقق هون من المبنى وبعتقد انه ما تبدأو تدفعوا الي فوقكم والي تحتكم انكم رح تضلو في الشارع ، بينما اذا وافقتي وخليتني انيكك رح خليكم تعيشوا عيشة ما كنت تحلموا بيها ولو اشتغلتوا مية سنة</strong></p><p><strong>وفطمة الي ما عاد حكت وهيا بتفكر في الي قاله وانه معه حق في كل كلمة قالها وقطع تفكيرها عمر وهو رايح لثيابه وبيطلع باكيت الدخان من جيب سرواله ويطلع سيجارة ويشعلها .</strong></p><p><strong>عمر : شوفي ي حلوة معك لحد ما خلص سيجارتي لتقولي قرارك ، اذا رفضتي رح البس ثيابي واطلع بس بدك تتحملي التبعات .</strong></p><p><strong>وعمر بدأ ياخذ انفاس من سيجارته وقبل ما يوصل نص سيجارته ، سمع</strong></p><p><strong>فطمة : انا موافقة .</strong></p><p><strong>عمر : شطورة ي حلوة ، بس لازم تفهمي شي ، بدي ياك تعامليني كأنك بتتناكي من زوجك الديوث ، بمعنى لو حسيت ببرود منك رح وقف واقوم البس ثيابي واطلع فاهمة ؟</strong></p><p><strong>فطمة الي رمت كل مشاعرها لزوجها واخلاقها وتربيتها ورا ظهرها وطلعت من تحت الغطا وراحت لعمر بالكلوت والستيانة لحد ما وقفت قدامه وبسرعة مسكت راسه وسحبته لها ، لحتى شفافه يلمسوا شفافه وتبلش تبوسه بشغف وتدخل لسانها لتمه تلحس اسنانه وتمص لسانه لتمها بين ما يدها راحت ومسكت زبره الاسمر الكبير الي اول ما مسكته كسها ارتجف من حجمه الي كان ضعف حجم زبر زوجها بين ما عمر يديه راحوا لطيزها البيضاء الصغيرة الحلوة مسكها وبدأ يلعب بفلقات طيزها ويعصرهم ويضربهم بقوة واصابعه علموا على فلقات طيزها ، وفطمة كسها بيتبلل أكثر ويقطر شهد شهوتها مع كل ضربة قبل ما تكسر البوسة وتنزل على ركبها تحت عمر وزبره بقى قدام وشها ،</strong></p><p><strong>فطمة : اففففف كثير كبير زبك حبيبي ، اححححح ما بعرف كيف رح يفوت لكسي المسكين الضيق,</strong></p><p><strong>عمر : قولي لي دادي لأني من هلأ انا الشوقر دادي بتعك ي ممحونتي .</strong></p><p><strong>فطمة : امرك دادي .</strong></p><p><strong>عمر : يلا ي بنتي الممحونة خذي زبر دادي في تمك الحلو.</strong></p><p><strong>وفطمة بدأت تبوس راس زبر عمر وتلحس وتمشي بلسانه على عروق زبره وتنزل لبيوضه تبوسهم وتمصهم وترضعهم .</strong></p><p><strong>عمر : اااااه ااححححح هيك ي ممحونتي اففففف العبي بلسانك على زبر دادي ي بنوتي الممحونة.</strong></p><p><strong>فطمة : اااااااخ كثير كبير وحلو .</strong></p><p><strong>وفطمة بدأت ترضع زبره شوي شوي لحد ما نصه دخل لحد نهاية تمها وبدأت تاخذ شوي منه لحلقها وترضعه بقوة وتختنق بيه.</strong></p><p><strong>عمر : ااااااااه يخرب بيت مصك ي متناكتي .</strong></p><p><strong>فطمة : اااااااخ شو حلو زبرك دادي .</strong></p><p><strong>عمر : يلا ي ممحونتي ع السرير .</strong></p><p><strong>فطمة : امرك دادي .</strong></p><p><strong>وفطمة : وقفت ومسكت زبر عمر وسحبته للسرير ودخلت السرير ونامت على ظهرها وعمر قلع لها الكلوت وفتح رجليها وشاف كسها الوردي الي ما فيهوش ولا شعرة وهجم عليه وبدا ياكل كسها ويمص شفاف كسها وزنبورها ويعضهم ويدخل لسانه في كسها وينيك لسانه .</strong></p><p><strong>فطمة : ااااااااه ااااااااه اوووووووف يكسييييي احححححح بيجنن لسانك دادي ااااااه اححححح ويلي ويلي اووووف كول كس بنوتك الممحونة ااااااه قربت قربت قربت اااااااخ رح جييييب !!!</strong></p><p><strong>وفطمة بدأت ترجف بقوة قبل ما تجيب شهوتها على وش عمر وفي بقه وعمر راح لفوق رجع يبوسها وفطمة تمص شهد كسها من شفافه ومن على وشه قبل ما عمر يوقف على ركبه بين رجليها ويبلش يمشي راس زبره على شفاف كسها وزنبورها ويضرب كسها وزنبورها بزبره ، كان خبير بكل معنى الكلمة .</strong></p><p><strong>فطمة : اااااااه اححححح دخله دادي اففففف دخل زبرك في كس بنوتك الممحونة اااااخ طفي شهوتي دادي .</strong></p><p><strong>عمر : بدك زبري ي متناكتي ؟</strong></p><p><strong>فطمة : اااااااه اي دادي بدي زبرك يفشخ كسي الضيق المسكين ااحححححح .</strong></p><p><strong>وعمر وقف وبدأ يدخل راس زبره بصعوبة ووبطء بسبب ضيق كس فطمة</strong></p><p><strong>فطمة : ااااااه اااااه اففففف كثيييير كبيير وكثيييير بيوجع دادي اااااااه ي كسيييي.</strong></p><p><strong>قبل ما يدخل راس زبره وشوي بس من زبره وعمر وقف وخله زبره واقف في مكانه</strong></p><p><strong>عمر : طلعي بزازي ي ممحونتي .</strong></p><p><strong>فطمة : أمرك دادي ، وفطمة طلعت بزازها البيضاء المتوسطة وحلماتها الوردية الي وقفت من شهوتها وعمر نزل على بزازها بدا يلحس حلماتها ويمصها ويعضهم على الخفيف وزبره لساته ثابت في كسها لحتى يتعود على حجم زبر عمر .</strong></p><p><strong>فطمة : ااااااااه اممممم قطع بزازي دادي ااححححح كول بزاز بنوتك الممحونة على سرير الخول زوجها ااااااااخ.</strong></p><p><strong>وعمر بدا ينيك كسها ببطء وكل شوي يزيد من زبه في كسها وهوا بيرضع بزازها .</strong></p><p><strong>فطمة : ااااه ااااااااااااه نكني دادي ااااااااااااه نيك الممحونة بنتك اااااااااه ااااااه ااااااااه ويلي من زبك اففففففف وسع كسي دادي اااااااااااااااخ رح جيييييييب .</strong></p><p><strong>وفطمة ارتعشت رعشة أقوى من الي قبلها قبل ما تفجر حمولة جديدة من شهد شهوتها على زبر عمر الي وقف نيك وطلع زبره من كسها ونام على ظهره وفطمة راحت بدأت ترضع له زبره وبيوضه، وتذوق طعم شهوتها من على زبر عمر ، قبل ما تقوم وتقعد على زبره وتبدا تركب له في زبره وهو بيضرب طيزها</strong></p><p><strong>فطمة : اممممم ااااااه ااااااه اااااااه اححححح اضرب طيزي دادي انا كنت بنوتة شقية اااااه اضرب طيز بنوتك الشقية الممحونة وهيا بتركب زبرك دادي .</strong></p><p><strong>عمر : ااااااه اركبي زبر دادي ي متناكتي ااااااااه</strong></p><p><strong>وعمر ما عاد قدر يتحمل من سخونة وضيق كس فطمة ومسكها من خصرها ونزلها بقوة على زبره الى عمق كسها ورحمها</strong></p><p><strong>عمر : ااااااااه خذي لبني ي شرموطة ااااه .</strong></p><p><strong>فطمة : ااااااااااه اي حبيبي كثييير سخن لبنك دادي ااااااه بحس بيه وهو بيملى كسي ورحمي اااااه .</strong></p><p><strong>وبعدها فطمة نزلت من على زبره أخذت زبره النايم في تمها وبدأت ترضع وتمصه وتنظفه من اللبن وشهوتها بين ما لبنه بيقطر ع سرير زوجها الديوث .</strong></p><p><strong>ولما خلصت فتحت تمها وورجت لعمر لبنه قبل ما تبلعه وتفتح تمها وتورجيه انه بلعت كل قطرة من لبنه .</strong></p><p><strong>عمر : شطورة ي ممحونة دادي انتي يلا روحي جيبي لي باكيت الدخان من السروال .</strong></p><p><strong>فطمة : أمرك دادي .</strong></p><p><strong>وفطمة راحت جابت باكت الدخان وطلعت سيجارة لعمر وشعلتها له وعمر أخذ نفس من سيجارته وقال.</strong></p><p><strong>عمر : شوفي فطمة انتي متعتني وخليتني احس بشهوة قوية بس هلأ بدي ياك تختاري ، اذا بدك تضلي تتناكي مني أو لا .</strong></p><p><strong>فطمة باستغراب : كيف دادي ؟</strong></p><p><strong>عمر : تقدري تبطلي ه الدور ، بقصد انا اتمتعت معك وبهيك انتي وفيتي جزءك من الاتفاق اذا ما عاد بدك تكرريها بقوم البس وما برجع لك أبد وما رح أجي صوب عيلتك ابدا ، بس اذا بدك تستمري لازم تعرفي انه اي شي بطلبه منك هو أمر شو قلتي فطمة .</strong></p><p><strong>فطمة وهيا عريانة والعرق بيقطر منها ولبن عمر بيقطر من كسها وهيا بتفكر انها عمر ناكها بطريقة ما رح يخليها تعرف ترتاح مع سالم جوزها في السرير مرة ثانية ، واذا تركها رح تطلع تدور على حدا يريحها برا واحتمال تنفضح، لحد ما وصلت لقراراها .</strong></p><p><strong>فطمة : انا بدي ضل معك دادي ، بدي ضل شرموطة ولبوتك انا لأني بعد ما اتنكت منك زوجي الديوث ما رح يقدر يريحني بزبره الصغير ، بس شو رح يصير بخصوصه.</strong></p><p><strong>عمر بابتسامة : ولا يهمك ، رح خليه مثل الخاتم في اصبعتك ي ممحونتي .</strong></p><p><strong>فطمة : كيف ؟</strong></p><p><strong>عمر : كيف ما لك بها دخل ، وعمر طفى سيجارته يلا ي بنوتي الممحونة جاهزة للدور الثاني ؟</strong></p><p><strong>فطمة : انا الي جاهزة دادي ,</strong></p><p><strong>وعمر مسك فطمة ورجع يبوسها بقوة وبعمق بين ما يديه بتلعب ببزازها ويضرب فردات بزازها لما موبايلها رن، وفطمة كسرت البوسة .</strong></p><p><strong>فطمة : لحظة بس دادي .</strong></p><p><strong>وفطمة قامت اخذت موبايلها وقلبها وقف لما شافت اسم قلبي ع شاشة الموبايل</strong></p><p><strong>عمر : مين ؟</strong></p><p><strong>فطمة : هذا سالم .</strong></p><p><strong>عمر : تعالي بدي ياك ترضعي زبري وانت بتحكي مع الديوث .</strong></p><p><strong>وفطمة اثارتها كثير فكرة انها بترضع زبر فحلها وعشيقها الي هو مدير زوجها وهي بتحكي مع زوجها الديوث ، وراحت بدأت ترضع زبر عمر وبيوضه بين ما هو بيلعب بطيزها وكسها .</strong></p><p><strong>فطمة : هاي قلبي كيفك هلأ؟</strong></p><p><strong>سالم : مو امليح حبيبتي .</strong></p><p><strong>فطمة وهي بتمص بيوض عمر : ليش حبيبي ؟</strong></p><p><strong>سالم : مديري عطاني عمل كثير وما رح أرجع بكير حبيبتي اليوم أنا اسف فطوم.</strong></p><p><strong>فطمة قبل ما ترد عمر سحبها له وبدأ يرضع بزازها ويلحس حلماتها ويعضهم بين ما يديه بتلعب بكسها وتقرص شفاف كسها وزنبورها</strong></p><p><strong>فطمة : امممم ولا يهمك حبيبي اممممم بس دير بالك ع حالك حبيبي .</strong></p><p><strong>سالم : الي استغرب من صوتها : بيبي فيك شي ؟</strong></p><p><strong>فطمة : لا بيبي بس انا توني فقت من النوم حبيبي ،</strong></p><p><strong>سالم : اوك حبيبتي ديري بالك ع حالك حبيبتي وآسف انا .</strong></p><p><strong>فطمة :ولا يهمك حبيبي .</strong></p><p><strong>سالم : تسلمي لي يا احلى زوجة بحبك حبيبي,</strong></p><p><strong>فطمة : وانا كمان بحبك حبيبي يلا باي.</strong></p><p><strong>وفاطمة قفلت الموبايل ورمته : الباين مو انا بس شقية كمان دادي شقي كثير ههه.</strong></p><p><strong>عمر : انتي لسه ما شفتي الشقاوة ي ممحونتي .</strong></p><p><strong>وعمر قرص بزها قبل ما يرجع ينيكها ويجيب في تمها هالمرة وضل عمر معها اليوم كله وتغذوا مع بعض وفطمة قعدة نفس قعدتها الصبح مع زوجها بس المرة دي الي اختلف انها عريانة وزبر مديره الكبير مستقر في عمق كسها و ما طلع عمر من عندها الا لما حاكته وداد الساعة 10 في الليل وهو نايم من التعب عريان جنب فطمة وزبره مستقر في كسها بعد ما فشخها في كل غرف البيت وفي المطبخ والحمام ، وقالت له انه سالم هلأ سلمها التقرير ونازل بالأسانسير وعمر فيق فطمة وقالها انه زوجها راجع وفطمة قامت تحممت مع عمر ولبسته ثيابه مثل ما بتلبس زوجها الديوث ثيابه وراحت بيه لباب البيت وهيا عريانة وباسته وعمر ضرب طيزها بقوة ، وطلع وفطمة رجعت جوا لبست ترنج اسود لحد تخبي علامات يد عمر الي على طيزها وحمالة بينك وغيرت غطا السرير الي تملى بلبن عمر وشهد شهوتها ورمته في الغسالة وحطت غطى جديد ونامت من التعب بين ما سالم الي رجع للبيت تعبان ودخل للبيت وراح لغرفة نومه وين ما كانت زوجته حبيبته نايمة من التعب وراح للمطبخ لقى عشاه على الطاولة سخنه في الماكيرويف وتعشى وراح لغرفة النوم قلع وضل بالبوكسر ونام جنب مرته من التعب وفكرها تعبانة زيه من شغل البيت ما بيعرفش انها تعبانة من زبر مديره الي فشخها في كل أنحاء شقتهم ،،،</strong></p><p><strong>#أمير_الدياثة</strong></p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p></p><p>كيفك عزيزي القارئ ؟ أتمنى تكون بخير وانت بتقرا الجزء الثاني من قصتي و أتمنى تكون عجبك الجزء الأول واتمنى يعجبك الجزء الثاني ، وبدون إطالة أكثر يلا بينا ندخل في الجزء الثاني،،،</p><p>سالم قام الصبح جمب مرته الي كانت لسه نايمة وسالم أخذها في حضنه وبدأ يبوسها ويدخل لسانها في بقها يمص لسانها ويلحس أسنانها بين ما يده راحت لفردة بزها اليمين طلعها من الحمالة وقرص حلمتها الوردية وفطمة قامت من النوم على بوسة زوجها واندمجت معه في البوس بين ما يدها راحت لزبره الي قام في البوكسر وطلعته مسكته بدأت تجلخ له وهيا بتفكر قد اي زبره صغير قدام زبر مديره في فشخها طول نهار الأمس في كل زاوية من بيتهم ، لما سالم كسر بوتسهم</p><p>سالم : صباح الورد حبيبتي .</p><p>فطمة : صباح النور ي عيون حبيبتك أنت، وينك أمس حبيبي كثيير تأخرت عليا .</p><p>سالم : آسف فطوم بس الشغل كان لفوق راسي وما خلصت إلا بوقت متأخر بس رح عوضك اليوم .</p><p>وسالم نزل بين رجليها وقلعها الترينج الي كانت لابساته ولحسن حظ فطمة انه علامات يدين عمر راحوا من على طيزها وسالم فتح رجليها وكان بدا يدخل زبره في كسها</p><p>فطمة : الحس لي حبيبي قبل .</p><p>سالم : شو الحس ؟</p><p>فطمة : كسي حبيبي ما بدك تذوق كس حبيبتك ؟</p><p>سالم : ما بحسن حبيبتي بتعرفي اني بقرف .</p><p>فطمة : طب وأنا برضع لك زبرك عمري قلت لك انه بقرف ؟</p><p>سالم : انتي ما في منك ي عسل انتي بس انا بقرف عنجد ما بقدر .</p><p>فطمة : طيب خليني ارضع لك أنا قبل حبيبي.</p><p>سالم الي فرح وراح وقف على ركبه فوق بزازها وفطمة أخذت زبره في تمها وبدأت ترضع زبره بقوة وبسرعة وتاخذه كله في فمها</p><p>سالم : اااااه امممم الباين ممحونة كثير حبيبتي اووووووف مصي زبي .</p><p>فاطمة : اي حبيبي كثير ممحونة على زبرك انا وخصوصي انه ما ذقته قبل ما نام .</p><p>وفطمة رجعت ترضع زبره بقوة وهي ما كانت ممحونة ولا شي ، وعلى ايش بدها تتمحن على زبره الصغير بعد ما ذاقت زبر الراجل بجد ، بس كانت بدها تخلي يجيب في تمها لانه إذا دخل زبره في كسها رح يبان عليه انه متسع أكيد ، وضلت ترضع له لحد</p><p>سالم : ااااه رح جيب حبيبتي .</p><p>وسالم جاب لبنه في تم فطمة وبعدها قام للحمام بين ما فطمة أول ما طلع تفت لبنه الشوي الي جابهن وبدأت تتمحن أكثر على لبن عمر وزبره ومش قادرة تستنى امتى الديوث يطلع وعمر يجي ينيكها في كل البيت زي ما عمل أمس ، وفي نفس الوقت كان في صراع داخل بيصير فيها مع أفكارها ضميرها وقلبها بيحارب شهوة كسها ، قلبها الي بيقول انها لازم تبطل علاقتها مع عمر لانه حرام وهيا مو متربية هيك ومو هيك دينها وكمان انه سالم كانت بتحبه من قبل ما يصير زوجها ، بس شهوتها بتقولها انه زبره الصغير مستحيل يبسطها مثل ما بسطها زبر عمر وفحوليته وانه اذا تركت عمر ما رح يرجع لها وبعد فترة رح تلاقي حالها بتدور على زبر ثاني ينيكها ومش بعيد الزبر ده يكون واطي ويفضحها بينما عمر ما رح يفضحها وزوجها بعمره ما رح يعرف والي ما بيعرفه ما بيضره ، لحتى شهوتها تنتصر وتنيم ضميرها وقلبها ، وفطمة قامت لبست كلوت فتلة أبيض وقلعت الحمالة ولبست ستيانة بينك وطلعت من غرفة نومها وراحت للمطبخ بدأت تجهز الفطار لما سالم طلع من الشاور وراح للمطبخ عريان وحضن فطمة من ورا وضرب طيزها بشوية وبعدها قعد على كرسيه وقعد فطمة في حضنه وزبره دخل بين رجليها وصار يحك في كسها ، وهو مو عارف الذكر انه في راجل بالأمس كان قاعد على كرسيه ومراته كانت عريانة في حضن الراجل ده وبدل ما يكون زبر الراجل بين فخاذ مرته ويحك كسها ، كان مرتاح داخل كسها,</p><p>وبدأو يفطرو سوا وبعد ما خلصوا فطار، زبر سالم وقف وفطمة تداركت الموقف وقبل ما يطلب أنه يدخله قفلت على زبره بفخذيها وبدأت تعصر زبره الصغير وتطلع وتنزل عليه وزبره الصغير بيحك في شفرات كسها وفخاذها وسالم ما قدر يتحمل أكثر من 5 دقايق وجاب لبنه على فخاذ فطمة الي باسته وبعدها ، راحو لغرفة النوم وساعدته يلبس بدلته قبل ما تمشي معه لباب البيت.</p><p>فطمة : دير بالك ع حالك حبيبي.</p><p>سالم : امرك ي عيوني ، عاوزة حاجة وانا جاي ؟</p><p>فطمة : عايزة سلامتك ي قلبي بس حاول ما تتأخر اليوم ، لحتى نخلص الي عملته قبل شوي ي شقي .</p><p>سالم : تأمري أمر ي عيون الشقي أنتي ، وسالم باس فطمة ولما خلص بوستهم وهو طالع</p><p>سالم : بحبك عمري .</p><p>فطمة : وانا بحبك ي قلبي ، باي .</p><p>سالم : يلا باي.</p><p>واول ما سالم طلع وفطمة قفلت الباب</p><p>فطمة : احا هو انا نسيت اقوله انه بعد شوي رح يجي مديره ينيك ع سريره ، يلا الي ما بيعرفو ما بيضرو . وضحكت فطمة بشرمطة .</p><p>ودخلت بدأت تسوي البيت ، قبل ما يجي عمر .</p><p>بينما في عمارة في وسط المدينة من أكبر وأفخم العمارات ، عمارة مكونة من 5 أدوار كل دور في أربع شقق فخمة بس الي ساكنينها ثلاث عائلات بس ، عيلة مكونة من أب وابنه الي هما ملاك العمارة بس في شقة السطح الي فوق الي كانت اشبه بالفيلا، والدور الي تحته بتسكن العيلة الثانية الي مكونة من أب ومرته وبنته والشقة الي بجنبهم شقة بنته وزوجها بس بما انه مسافر فبنته بتسكن معهم ، قبل ما نكمل في القصة خلينا نتعرف على العيلة دي ،</p><p>الأب محمود ، عمره 57 سنة ، كان ماسك فرع من فروع شقة استيراد وتصدير ، طوله 174 سم ، جسمه سمين وشعره شايب ، عايش مع مرته وفاء عمرها 48 سنة بيضاء طولها 187 سم ، بشعرها الأسود الي بيوصل طيزها وجسمها المربرب الأبيض الملبن ، بنتهم الكبيرة المتجوزة انتصار الي طولها 187سم بعيونها العسلية عمرها 29 سنة حامل في الشهر السادس وزوجها مسافر والي عليه في الأجزاء الجاية ، وشعرها البني وجسمها الابيض الي صار مربرب مع الحمل ، وأختها الصغيرة وداد ، الشابة المطلقة الي عمرها 27 سنة والي بتشتغل سكرتيرة مكتب رئيس الشركة الي كان بيشتغل فيها أبوها ، وداد ذات الشعر البني الي بيوصل طيزها ، وجسمها الكيرفي ، خصرها المنحوت بسبب التمرين ، وبزازها البيضاء النافرة وطيزها الكبيرة المكورة وطولها البالغ 185 سم وعيونها الذهبية.</p><p>العيلة دي كانت في يوم عيلة محافظة كل نسوانها بتلبس الواسع الي مش بيظهر تفاصيل أو حتى حاجة من جسمهم وأبوهم الي كان راجل بحق وحقيق وكلمته كلمة عليهم وعلى غيرهم وكان وقتها عايش حلمه لحد ما في يوم قابلوا شخص نقلهن نقلة نوعية في مستوى حياتهم بس ما تفكر انه عملها على سواد عيونهم لأنه ما في شي ببلاش ، لأنه مثل ما خلاهم فوق الريح كمان غيرهم من الداخل ، الراجل الي كان راجل وغيور على أهل بيته ومتعته انه يكون الراجل بتعهم ويحميهم وما يخلي حد يطول منهم شي ولا يزعلهم ، صارت متعته انه يكون كلب ديوث لنسوانه متعته انه يشوفهم بيتفشخوا ، ويتناكوا من الازبار السمراء الكبيرة ، والنسوان الي كانو شرفاء لساتهم شرفاء بس قدام الناس ، لكن لما بيكونوا لحالهم في البيت كانوا اوسخ وانجس شراميط ممكن تشوفهم .</p><p>أعتقد عزيز القارئ انك عرفت مين الراجل الي خلاهم كدا ، ومين صاحب العمارة بس في حالة ما عرفت خليني أقولك مين ، نعم عزيزي القارئ الشخص دا هو عمر الي خلا محمود ديوث نجس وخله صهره مهند ديوث أكثر منه ، ووفاء وانتصار ووداد شراميط له ولابنه علي الشب الأسمر ذو الجسد الرياضي والزبر الكبير زي زبر أبوه والقدرة الجنسية الي عند أبوه ورثها منه ، ومثل الابن مثل الاب علي كمان كانت متعته وشهوته مثل متعة وشهوة أبوه أنه ياخذ العيلة المحترمة ويخليها أنجس عيلة ،،</p><p>ندخل دلوقتي في روتين يوم العيلة دي ،</p><p>الساعة 9:45 صباحا ، عمر نازل من شقته وقبل ما ينزل من العمارة بيروح لشقة شراميطه واول ما بيفتح الباب ويدخل بيسمع صوت طرقعة الفخاذ ، وعمر قفل الباب ودخل وشاف في الصالون وفاء عريانة وبتركب زبر ابنه علي بكسها بين ما هو بيرضع اللبن من بزاز انتصار وذكرهم قعد عريان على ركبه تحتهم بيشوف بنته ومراته بيتفشخو من ذكرهم وزبره مش قاعدر يوقف بسبب القفل الي مركيبنه له ،</p><p>انتصار : ااااه احححح مص لبني ي ذكري اففف مص لبن شرموطة وأمي المتناكة بتنط على زبرك ي ذكرنا</p><p>وفاء : ااااااااه اااااااه اااااه اخخخخخ يكسيييي نكني حبيبي امممممم قطع كسي وانت بترضع لبن بنتي القحبة ااااااه اي رايك في زبر ذكرنا وهو بيفشخ كس مراتك ي حوده ؟</p><p>محمود : يجنن ي قلبي .</p><p>وفاء : ممكن ي ذكري حوده يقرب يبوس ويرضع بيوضك ويشكرهم على اللبن الي هيملى كس مراته زي ما ملى كس المتناكة بنته .</p><p>علي : ااه ااه امممم قرب ي ديوث بوس بيوضي وارضعهم ي عرص .</p><p>محمود : تأمر ي سيدي .</p><p>ومحمود راح تحت مراته الي بتنط على زبر ذكرها الي قد عيالهم وزبره طالع داخل لكس مراته وبدأ يرضع ويبوس بيوضه</p><p>عمر : صباح الخير .</p><p>انتصار : صباح الورد دادي ، بدك لبن ؟</p><p>وفاء : صباح النور دادي ، علي بيفشخ كسنا من بكري بتحب تنضم لينا .</p><p>علي : صباح الخير يا بابا ، يلا اتفضل شاركني في شرف المتناكات والديوث تبعنا .</p><p>عمر : لا حبيبي ، انا رح فوت لوداد بدي ياها.</p><p>وعمر تركهم وراح لغرفة وداد الي كانت قاعدة على مكتبها لابسة كلوت فتلة أزرق بس وحاطه الايربودز وهيا بتشتغل لحتى ما تسمع صوت أمها واختها وهما يتفشخوا قدام الخول أبوها ، والصوت هذا بيشتت تركيزها وما بيخليها تعرف تشتغل ، لما عمر فتح الباب ودخل وشافها بالمنظر ده جسمها الكيرفي الأبيض القشطة قدامه رغم انه ما كانش في باله الا الموضوع الي جاي مشانه بش زبره الي وقف احترام للصاروخ الي قدامه غير راي عمر وخلاه يتعرى بالكامل ويروح لوداد ويسحبها راسها لورا من شعرها ووداد أول ما شافت كانت شفاف عمر بتنزل على شفافها وبدأو يبوسو بعض بعمق عمر بيدخل لسانه في تمها يلحس اسنانها ويمص لسانها لتمه بين ما يده راحت مسكت فردت بزها اليمين وبدأ يلعب ببزازها ويقرص حلماتها البيج الي وقفت من شهوتها قبل ما وداد تقلع الايربودز وتوقف لعمر الي ضماها ورفعها في الهواء ومشى بيها للسرير ودخل السرير وهما بيبوسوا بعض بين ما يد وداد راحت لزبر عمر الواقف وبدأ تجلخ له وعمر مسك طيزها الكبيرة وبدأ يلعب بفلقات طيزها ويضربها قبل ما يكسر البوسة وينزل لبزازها ويبدا يلحس حلماتها ويعضهم باسنانه ووداد بتجلخ له زبره ،</p><p>وداد : امممم احححح قطع بزازي دادي افففف قطع بزاز لبوتك كثير اشتقت لك دادي ،</p><p>عمر الي ترك بزازها : يلا ي بنوتي الممحونة انزلي لزبر دادي اهتمي بيه .</p><p>وداد : تأمر دادي .</p><p>ووداد نزلت بدأت ترضع زبر عمر وبيوضه بين ما هو رفعها ونزل بكسها على وشه ليصيروا بوضع 69 وداد بترضع زبر عمر وبيوضه وهوا بياكل كسها يمص شفاف كسها وزنبورها ويعضهم وينيكها بلسانه</p><p>وداد : ااااه احححححح كول كسي دادي اففففففف قطع كس بنوتك المتناكة اااااااخ</p><p>اممممم اححححح قربت قربت قربت دادي اااااااااااه رح جييييب !!!</p><p>وداد بدأت ترجف قبل ما تجيب شهد كسها في تم عمر وعلى وشه ، وبعدها وداد نامت على السرير وفتحت رجليها لعمر الي اجا ودخل زبره في كسها وبدأ ينيك كسها بقوة وصوت طرقعة فخاذهم ملا الغرفة وهو بياكل بزازها</p><p>وداد : اااااه اااااه اححححح نكني نكني نكني اوووووووف فشخ كسي دادي اااااااه ي كسييييي</p><p>عمر : كسك بيشفط زبري شفط ي ممحونتي الباين مشتقله كثير</p><p>وداد : فوق ما بتتصور دادي اااااه امممممم فشخني اكثر دادي اااااه ويلي من زبرك انا</p><p>وبعدها عمر طلع زبره من كس وداد الي اخذته في تمها وبدات ترضع وتذوق شهد كسها مخلوط بمنيه الي طلع ، قبل ما يقعد عمر وتجي وداد تقعد على زبره بطيزها واول ما دخل زبره في خرمها الوردي الواسع من نيكها الها</p><p>وداد : اااااااااااه امممممم اي دادي اااااااااه نيك طيزي اااااه اااااه ااااه طيزي</p><p>وعمر رفع وداد بدا يمشي بيها برا الغرفة وزبره داخل طالع من طيزها وراح بيها للصالة وين ما كانت اختها انتصار بتركب زبر علي بكسها وعلي بيرضع اللبن من بزازها ووفاء امهم تحتهم بترضع بيوض علي مع زوجها الديوث ، قبل ما تشوف عمر الي دخل وهو امعلق بنتها في الهواء وبيفشخ طيزها وتركت بيوض علي وراحت تحت عمر وبدأت تلحس كس بنتها وتنيكه بلسانها</p><p>وداد : اااااااااه اااااااااه طيزي اووووووف كسيييي كلي كسي امي اااااه كلي كس بنتك الممحونة ودادي بيفشخ طيزيييي</p><p>انتصار : ااااااااااااااااه نكني نكني نكني نكني نكني ااااااااااااه</p><p>علي الي ما عاد قدر يتحمل : اااااه خذي لبني ي لبوة</p><p>وعلي دخل زبره كله في عمق كس انتصار لرحمها قبل ما يفجر حمولة بيوضه في كسها وبعدها انتصار قامت من على زبر علي واجا ابوها بدا يلحس المني الي بيقطر من كس بنته بين ما انتصار اخذت زبر علي في بقها وبدأت تنظفه قبل ما علي يتركهم ويروح للحمام لحتى يتحمم وهوا ماشي ضرب طيز وفاء ، بينما مع عمر ووداد ووفاء</p><p>وداد : ااااااه اااااااااااااه رح جيييييييييب دادييييي .</p><p>ووداد بدأت ترجف بقوة قبل ما تجيب شهوتها على وش أمه وفي بقها وعمر الي في نفس الوقت دخل زبره كله في طيز وداد قبل ما يفجر لبنه فيها</p><p>عمر : ااااااه خذي لبني ي ممحونتي</p><p>وبعدها عمر طلع زبره من طيز وداد ونزلها جنب أمها وبدأو يمصو وينظفو زبر عمر بين ما محمود الي خلص من تنظيف كس بنته من لبن علي تركها وراح لطيز بنته الثانية وبدأ يلحس اللبن الي بيقطر من طيزها ، وبعدها عمر راح قعد على الصالون جنب انتصار ومسكها في حضنه ومسك بزها وبدأ يمص لبنها السخن من بزها ، بينما وداد قامت لترجع على غرفتها ووفاء بتبوس ديوثها وتمص لبن عمر من تم ديوثها لتمها</p><p>انتصار : اممممم مص لبني دادي اااااه مص لبن بنتك المتناكة</p><p>لما علي طلع من الشاور لبس بدلته : يلا عاوز حاجة بابا رح روح على الشركة انا</p><p>عمر : استنى شوي حبيبي، بدي ياك في موضوع يلا نفوت ع غرفة وداد وانتي معنى انتصار</p><p>انتصار : امرك دادي</p><p>وراحو لغرفة وداد انتصار وعمر عرايا وعلي ببدلته ولما انتصار مشت من قدامه ضرب طيزها البيضاء، واول ما دخلوا الغرفة وداد كانت خارجة من الشاور في البرنس</p><p>وداد : شو بدكم تعملوا جولة ثانية وضحكت بشرمطة</p><p>عمر : لا حبيبتي ، بتتذكروا اللعبة الي عملناها ع مهند زوج انتصار؟</p><p>انتصار بضحكة كلها مياصة وشرمطة : التمثيلية الي خلاته ديوث وكلب لينا هههه</p><p>عمر : ايوة دي ، بدنا نعملها من جديد .</p><p>علي : ومين الديوث هالمرة ؟</p><p>عمر : بتعرفوا سالم الي في القسم المالي.</p><p>علي : ايوة</p><p>عمر : هو ده</p><p>وداد : طيب مين رح تكون زوجة علي ؟</p><p>عمر : انتصار رح تمثل انها زوجة علي ، وانتي رح تكوني زوجة سالم .</p><p>وداد : كيييف ؟ بس انا مش زوجته ؟َ!</p><p>عمر : شوفي حبيبتي اليوم رح بلغه انه راح يروح لفرعنا الجديد برا المدينة وانك هتروحي معه تساعديه ،</p><p>وداد : طيب .</p><p>وعلي حضن انتصار ليه ومسك بزها اليسار بدأ يرضع لبنها وهما بيسمعو السم الي بيقطر من دماغ أبوه</p><p>عمر : بدي ياك في هالرحلة تغريه لحد ما تنامي معه ، وبعدين بدي ياك تمثلي انك محرومة من بعد ما اطلقتي ، وبدك ياه يتجوزك حتى لو عرفي .</p><p>وداد : طيب ، وبعدين ؟</p><p>عمر : بدي ياك تخلي يتفرج معك على افلام السكس وخصوصي افلام السواب (التبادل) وبعد ما يدمنها بتبلغيني ، وبعدها رح يجي دور علي وانتصار</p><p>علي : شو بدنا نسوي بابا ؟</p><p>عمر : بدكم تروحوا وتمثلوا انك زوجة انتصار ، وتعملوا كم سهرة سوا لحد ما يصير تبادل بينكم .</p><p>وداد الي عرفت شو رح يصير بعدها : وسالم بعد ما يشوف فحولية علي وكيف بينكني انا واختي رح يسخن وعرق الدياثة هيتحرك</p><p>عمر بابتسامة : بالضبط ، وبعدها رح تخلي يتفرج على افلام الدياثة ، لحد ما يصير فيه مثل الي قبله، تمام .</p><p>وداد وعلي وانتصار : تمام .</p><p>عمر : يلا دلوقتي كل واحد يروح لشغله ، اي وداد كمان اليوم الغي كل مواعيدي اوكي .</p><p>وداد: امرك دادي</p><p>وكل واحد راح في حاله علي للفرع الي ماسكه ، ووداد راحت للمقر وانتصار راحت لغرفتها لحتى تنام بين ما عمر لبس ثيابه وراح لبيت شرموطه الجديدة</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>نهــــــــــــــــاية الجزء الثاني</p><p></p><p>لو وصل القصة 100 تفاعل و20 تعليق هنزل الجزء الثالث بكرا أو رح يضل للأسبوع الجاي</p><p>يلا باااااي حبايبي</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p>مرحبا عزيزي القارئ أتمنى تكون بخير ، واتمنى تكون مستمع بالقصة ، وبتسلسل الأحداث</p><p>طبعا هالجزء هيخلف عن الجزئين السابقين بسبب تعدد الأحداث فأتمنى ما تضيعيش مني وبدون ما طول أكثر خلينا نروح للقصة</p><p>طبعا في بعد ما كل شخص راح لمكانه في وعمر الي راح لفطمة ، الي أول ما دخل وفتح الباب وفي يده كيس هدايا صغير وقبل ثيابه عمر وصار عاري وزبره واقف ، ودخل للبيت وشاف فاطمة بتنظف في الصالة وهي منحنية بتكنس بالمكنسة الكهربائية وحاطه الايربودز وطيزها الصغيرة بتهز مع كل حركة فيها وخيط الكلوت البنفسجي الي لابسته داخل بين فلقات طيزها ، والستيانة البنفسيجة وشعرها الي ماشي على ظهرها وواصل لبداية طيزها ، وعمر مشى لها ولما وصل ضرب طيزها ومسك طيزها يفعصها ، وفطمة تركت المكنسة وطفتها ولفت ، وشافت عمر عريان ماسك فلقة طيزها</p><p>فطمة : اهلين دادي ،</p><p>وفطمة حطت شفافها على شفاف عمر وبدأت تبوسه وتدخل لسانها في تمه تلحس أسنانه وتمص لسانه لتمها بين ما يدها مسكت زبره الكبير بدأت تجلخ له ، وعمر كسر بوستهم</p><p>عمر : ممحونة بنوتي .؟</p><p>فطمة : كثييير ممحووونة دادي ، وانت تأخرت عليا اليوم .</p><p>عمر: آسف بنوتي بس كان في شغل لازم خلصه .</p><p>فطمة : ولا يهمك دادي المهم اجيت لحتى تفشخ بنوتك الممحونة وتريح كسها ( وفطمة لاحظت كيس الهدايا ) شو جايب لي دادي .</p><p>عمر : بعدين بقولك بس هلأ ،</p><p>عمر رفع فطمة على كتفه وضرب طيزها : بينا لدار النوم ي متناكتي .</p><p>فطمة ضحكت : يلا دادي .</p><p>وعمر راح وفطمة على كتفه لغرفة النوم ، وحط فطمة على السرير الي لفت وأخذت زبر عمر الكبير في تمها وبدأت ترضع له في زبره وبيوضه ، بين ما عمر بدأ يلعب بطيزها البيضاء الصغيرة ويضرب فلقات طيزها</p><p>عمر : امممم مصي زبي اخخخخخ اشتقتي لزبر دادي ي ممحونتي ؟</p><p>فطمة : كثير اشتقت لزبر دادي انا ،</p><p>وبعدها عمر نام ع ظهره وفطمة لسه بترضع له زبره ووبيوضه قبل ما عمر يرفعها وينزل طيزها على وشه ليصيروا في وضع 69 ، ومزق الكلوت البنفسجي الي لابسته وشاف كسها الوردي وهجم عليه بدأ ياكل كسها ويمص شفاف كسها وزنبورها ويعضعض زنبورها وشفاف كسها وفطمة بترضع له زبره الاسمر الكبير</p><p>فطمة : اااااه اممممم كول كسي دادي احححححح كول بنوتك الشرموطة ااااخخخخخخ ي كسي</p><p>عمر : هزي طيزك ي شرموطتي اممم هزي طيزك وانا باكل كسك ع سرير الديوث زوجك</p><p>وفطمة بدات تهز طيزها وعمر بياكل كسها ويضرب فلقات طيزها .</p><p>فطمة : ااااااه اااااااه اوووووووف كسييي رح جييييب !!!</p><p>وفطمة بدأت ترجف قبل ما تجيب شهوتها وهيا ترجف بقوة في تم عمر وعلى وشه ، وبعدها نامت على ظهرها وقلعت ستيانها لحتى تصير عريانة مثل عمر ، وعمر وقف على ركبه بين رجليها وبدأ يدخل زبره في كسها ببطء ويستمتع بجدران كسها الي تنقبض وبترتخي على زبره الي داخل كله في كسها المتناكة</p><p>فطمة : ااااااااااااااه امممممممم اي دادي اففففف نيك كس بنوتك الممحونة ااااااه ي كسيييي</p><p>وعمر نزل على بزازها البيضاء وحلماتها الوردية الواقفة من شهوتها وبدأ يلحس حلماتها الوردية ويعضهم ويمص بزازها وهو بينيكها ببطء وبيزيد في سرعته شوي شوي</p><p>فطمة : ااااااااه اااااااااه ااااااااااه امممممم نكني دادي ااااححححححح قطع بزازي قطع بزاز بنوتك الشرموطة وزبرك بيفشخ كسها على سرير ديوثها ااااااه</p><p>عمر : اممممم بزازك حلوة ي شرموطتي ااممممم وكسك أحلى ي ممحونتي</p><p>قبل ما عمر يطلع زبره من كسها وفطمة أخذاته في تمها وبدأت ترضعه وتذوق طعم شهد كسها المخلوط بمني عمر ، وبعدها عمر قعد وفطمة اجت قعدت على زبره بكسها وبدأت تركب له زبره بين ما هي وعمر بيبوسو بعض وألسنتهم تلعب برا سوي وعمر ماسك بزازها بيفعص فيهم وبيضربهم وبيقرص حلماتها بين ما فطمة بتفرك كسها لحد ما قدرت تتحمل أكثر وكسرت بوستهم</p><p>فاطمة : ااااااااااااااااه رح جيييييييييب َ!!!!</p><p>وفاطمة بدأت ترجف قبل ما تجيب شهوتها بقوة ع السرير ، وبعدها نزلت من على زبر عمر وبدأت ترضع له في زبره وتنظفه من شهد شهوتها ، لما عمر مسك راسها وبدأ ينيك في تمها وحلقها</p><p>عمر : اااااااه امممممم تمك حلوة ي متناكتي اااففففففف خذي زبري في تمك وحلقك ي شرموطتي ، اففففففف</p><p>وبعدها عمر تركها وفطمة وقفت وانحنت على طاولتها وعمر جا ورها وبدا يمشي راس زبره على شفاف كسها ، وهو بيمص بزازها ويلحس ويعضعض حلماتها الوردية</p><p>فطمة : ااااااه ااااااااه دخله دادي ااااااااه دخل زبرك في كس شرموطتك ااااااف بيكفي بليييييز دخل زبرك وافشخ الممحونة بنتك اااااه</p><p>لما عمر دخل زبره كله في كسها وبدأ ينيكها بقوة وهو بياكل بزازها ويضرب طيزها</p><p>فطمة : اااااااااااااااااه اااااااااااااااه كسيييييييي اممممممممم نكني نكني نكني نكني اااوووووووف فشخني دادييييي فشخ كسمي ااااااااااه ي كسييييي</p><p>عمر الي ما عاد قدر يتحمل : ااااه خذي لبني ي شرموطتي ااااه</p><p>وعمر دخل زبره كله في كسها ورحمها قبل ما يفجر لبنه جواها ، وبعدها نزلها وقعد على الكرسي وفطمة تحته بترضع له زبره وتنظفه وتمص لبنه بين كسها بيقطر لبن عمر على أرضية غرفة نومها هيا وزوجها ، ولما خلصت مص فتحت تمها قدام عمر ليشوف لبنه في تمها قبل ما تقفل تمها وتفتحه لتوريه انها بلعت كل قطرة من لبنه</p><p>عمر : شطورة ي بنوتي انتي</p><p>فاطمة : فشخت كسي كثير دادي اليوم</p><p>عمر : ولسه بدي فشخه بس شو رأيك الأول نفطر لأني ما فطر قبل ما اجي</p><p>فطمة : تأمر أمر دادي</p><p>وفطمة قامت وجرت للمطبخ وهيا عريانة وطيزها ببتهز وهيا بتجري ، وعمر لحقها وقعد على كرسي الديوث جوزها وهيا بيشوف المتناكة بتجهز له الفطور وهيا عريانة قبل ما تحطه الفطور ع السفرة وقبل ما تقعد عمر مسك لها زبره النايم الي حتى وهو نايم لساته أكبر من زبر العرص زوجها وفطمة قعدت على زبره بكسها وبدأت تطعم عمر بايدها</p><p>ودلوقتي عزيزي القاري منتركهم لحالهم بيفطرو ورح نرجعوا لهم بعديت بين ما نحنا منروح لمكان ثاني</p><p>في مكان ثاني كانت قعدة على الكرسي وهيا بتفكر في ليلة أمس ، والاحداث بتشيلها</p><p>كانت مستنية زوجها لابسة له بيبي دول وردي شفاف بيبين بزازها البيضاء وحلماتها البيج وكلوتها البمبي داخل بين فلقات طيزها قاعدة ع سريرها بتستنى زوجها امتى يرجع وهيا ممحونة لحد ما سمعت باب البيت يفتح ويسكر ، وطلعت جري من الغرفة لتشوف جوزها الي دخل ،</p><p>توفيق : مساء الخير حبيبتي</p><p>أميرة : مساء الورد حبيبي</p><p>وأميرة ركضت لزوجها الي أخذها في الحضن وشفافها راحوا على شفافه وبدأو يبوسو بعض بين ما توفيق مسك طيزها المدورة وبدأ يلعب بفلقات طيزها ويضربهم بين ما أميرة بتفتح لو سوستة البنطلون والحزام ونزلت بنطلونه والبوكسر لحتى زبره ذو 10 سم الي بدأ يوقف يطلع وأميره مسكته وبدأت تجلخ له زبره قبل ما تنزل على ركبها وتبدأ ترضع زبره وبيوضه بنهم وشهوة</p><p>توفيق : ااااه امممم مصي زبي حبيبتي اففففف</p><p>أميرة : كثير اشتقت لزبك حبيبي امممم</p><p>توفيق الي وقفها ع الحيط وقلع كلوتها وضرب طيزها قبل ما يدخل زبره في كسها ويبدا ينكها جنب باب البيت</p><p>أميرة : ااااه اامممم نكني حبيبي امممم نيك كس مرتك الممحونة ااااه</p><p>توفيق : امممم كسك بيقطر شهد حبيبي اممممم ممحونة حبيبتي ؟</p><p>أميرة : كثير حبيبي اااااااه</p><p>توفيق : ااااه خذي لبني حبيبي</p><p>أميرة : لا لا لا حبيبي اتحمل شوي لالالا</p><p>وتوفيق دخل زبه كله في كسها قبل ما يجيب لبنه فيها ، وبدأ يبوس كتفها ورقبتها</p><p>توفيق : ااااااه ما قدرت اتحمل حبيبتي</p><p>أميرة : وامتى رح تريحني حبيبي</p><p>توفيق : خليني اتعشى وبعدين رح ريحك حبيبتي</p><p>أميرة : اففف تمام</p><p>وأميرة راحت بالبيبي دول بس تجهز له العشاء بين ما توفيق دخل الحمام تحمم وهو بيتذكر شو صار قبل ما يجي للبيت وزبره وقف ، وبدأ يتذكر كيف كان مع عشيقه كابتن أيمن مدربه في الجيم ، أيوة عزيزي القارئ توفيق خول بيحب يتناك ، وبدأ يتفكر كيف كان الكابتن أيمن راكب طيزها البيضاء المربربة قبل ما يجيب لبنه فيها ولقى حاله بيجيب لبنه بدون ما يمسك زبره حتى وبعدها طلع من الحمام بالبوكسر والبرنس وراح تعشى مع أميرة الي قلعت البيبي دول ولبست ستيانة سوداء وكلوت أسود وأول ما خلصوا عشاء أميرة قامت السفرة وغسلت المواعين وراحت لغرفة النوم متأملة أنه توفيق ينيكها ويريحها بس انصدمت بيه نايم ، وراحت له تفيقه</p><p>أميرة : حبيبي يلا قوم</p><p>توفيق : خليني انام حبيبتي وراي شغل الصبح</p><p>أميرة : بس انا ممحونة حبيبي</p><p>توفيق : آسف حبيبتي بس مرة ثانية أنا تعبان .</p><p>أميرة : افففف اوك اتخمد</p><p>لما انقطع سرحانها ب : لو سمحتي ي دكتورة ،</p><p>وأميرة رجعت من ذكرياتها وشافت مراة بتكلمها</p><p>أميرة : نعم مدام</p><p>: معليشي بدي الدواء الي في الوصفة</p><p>أميرة أخذت منها الوصفة وقرتها : لحظة مدام رح شوف لك ياه في المخزن</p><p>وأميرة دخلت للمخزن وهيا بتدور على الدواء لما سمعت صوت خفيف جاي من ورا ، واستغربت وكملت وشافت زميلتها دعاء بدون سروال بتركب زبر خالد زميلهم في الصيدلية</p><p>دعاء : امممم نكني حبيبي افففف نكني</p><p>خالد : اااااه رح جيب ي متناكة</p><p>ودعاء قامت من على زبر خالد ، وأميرة تفاجأة من حجم زبره الي كان أكبر من زبر زوجها وخالد بدأ يجلخ زبره قبل ما يجيب لبنه في تم دعاء وقبل ما يحسو بيها أميرة طلعت برا ،</p><p>أميرة : بعتذر مدام بس لقيته امخلص</p><p>: أوك شكرا</p><p>والمراة طلعت وخلت أميرة بتفكر بالي شافته قبل شوي .</p><p>وهلأ عزيز منتركهم ومنرجع لعمر وفطمة الي خلصو فطارهم وفطمة شالت السفرة ورجعوا لغرفة النوم وعمر نام وفطمة في حضنه وأخذ بزازها يرضعهم</p><p>عمر : احكي لي بنوتي شو صار مع زوجك أمس واليوم ؟</p><p>فطمة : امس العرص اول ما رجع نام ، حتى ما فيقني واليوم أول ما فاق حاول ينكني</p><p>عمر : اي وشلون منعتي ؟</p><p>فطمة : قلت له يلحس كسي قبل ما يدخله زبره بس الخول قال انه بيقرف ، وانا قلت له يعطيني زبره أرضع له قبل ما يدخله</p><p>عمر : اي وشو بعدها ؟</p><p>فطمة : بدأت أرضع له زبره بسرعة وبقوة لحد ما جاب في تمي الديوث</p><p>عمر : ههههههه اي وبعدين</p><p>فطمة : بعدين دخل يتحمم وبعدين فطرنا ونحنا بنفطر زبره وقف بين فخاذي وانا قفلت عليه وبدات اطلع وانزل لحد مالخول ما تحمل وجاب لبنه على فخاذي من جديد ههههههه</p><p>عمر : ههههههه شطورة ي ممحونتي .</p><p>فطمة الي تذكرت كيس الهدايا ومسكته : شو في هذا دادي ؟</p><p>عمر : ذكرتيني بس قبل ما قلك لازم أعمل مكالمة</p><p>وعمر مسك موبايله واتصل بوداد ، وفطمة نزلت بدأت ترضع له زبره وبيوضه</p><p>عمر : الو وداد</p><p>وداد : أيوة مستر عمر .</p><p>عمر : بتطلبي من سالم أنه يراجع التقرير وتقولي له ما يروح اليوم لحد ما اجي انا اوك</p><p>وداد : اوك مستر عمر</p><p>وعمر قفل الموبايل ونظر لفطمة الي عريانة تحته وبترضع له زبره الي بدا يوقف من جديد</p><p>فطمة : اممممم ي شقي بدك اليوم كمان تستفرد بيا</p><p>عمر : ورح استفرد بيك كل يوم ي ممحونتي</p><p>فطمة : ي ريت دادي</p><p>عمر : هلا بقلك شو بهالكيس</p><p>وعمر طلع بوكس صغير من الكيس وفتحه وفطمة شافة قطعة صغيرة زي الفروالة بس كبيرة شوي ومن ورا مقبضها زي الألماس</p><p>فطمة : شو هاد دادي ؟</p><p>عمر : هذا أنال بلاج ي ممحونتي .</p><p>فطمة : وشو بدك تعمل بيه ؟</p><p>عمر : هلا بقلك ي ممحونتي .</p><p>وعمر لف فطمة وخلاها في وضع الدوجي ، وضرب فلقات طيزها بقوة</p><p>عمر : امسكي فلقات طيزك ي متناكتي</p><p>فطمة : امرك دادي</p><p>وفطمة مسكت فلقات طيزها وعمر شاف خرمها الوردي الضيق وبدأ يلحس خرمها وهو بيلعب بكسها بالبلاج ،</p><p>فطمة : اممممم اححححح اي دادي افففففف كول طيزي ااااااه</p><p>قبل ما عمر يبدأ يدخل البلاج في طيزها شوي شوي وهو بيلعب بكسها وبيبعصه ويقرص زنبورها وشفاف كسها</p><p>فطمة : ااااااااه اممممم بيوجع دادي ااااااخ ي طيزييييي</p><p>لحد ما دخل البلوج في طيز فطمة وعمر ترك طيزها</p><p>عمر : هذا ما بتطلعي أبد من طيزك ي ممحونتي فاهمة ؟ لحد ما انا اطلع</p><p>فطمة : فاهمة دادي بس ليش ؟</p><p>عمر : هذا لحتي يوسع طيزك لزبري ي متناكتي .</p><p>فطمة : بشهوة كمان بدك طيزي دادي ؟</p><p>عمر : اي بدي طيزك افشخها مثل ما فشخت كسك ي متناكتي</p><p>وفطمة نامت على ظهرها وعمر رجع زبره لكسها وبدأ ينكها وهما بيبوسو بعض وعمر بيضرب فلقات طيزها لما سمعوا صوت موبايلها بيرن ، وفطمة مسكت الموبايل وكسرت بوستهم وشافت انه زوجها وفطمة ردت عليه وعمر بينيك كسها وبيرضع بزازها</p><p>فطمة : ايوة حبيبي</p><p>سالم : اهلين حبيبتي كيفك ؟</p><p>فطمة : امليحة حبيبي وانت كيفك ؟</p><p>سالم : ماني منيح حبيبتي .</p><p>فطمة: ليش حبيبي ؟</p><p>سالم : اليوم كمان رح أشتغل اضافي حبيبتي ، ورح أرجع متأخر</p><p>فطمة الي صارت تتحكم بصوتها بصعوبة لانه عمر بدأ يعض حلماتها ويطلع زبره كله ويدخله كله بسرعة : اوكي دير بالك ع حالك حبيبي</p><p>سالم : شو عم تعملي انتي ؟</p><p>فطمة : انا بطبخ حبيبي وهلا لازم سكر حبيبي بحبك</p><p>سالم : وانا بحبك حبيبتي</p><p>بس قبل ما تسمعها فطمة كانت قفلت ورمت الموبايل ومسكت شفاف عمر على شفافها وبدأو يبوسو بعض وزبر عمر داخل طالع من كسها وضلوا على هالوضع ما غيرو لحد ما عمر جاب لبنه في كس فطمة الي جابت شهوتها مرتين قبل ما عمر يجب لبنه ،</p><p>عمر : افففف : هلأ لازم روح حبيبتي .</p><p>فطمة الي بصت للساعة لقته 6:30 مساءا : خليك دادي ، لسه الديوث ما رح يرجع</p><p>عمر : عارف ي متناكتي بس أنا رح خليه يرجع بكير اليوم .</p><p>فطمة : ليش دادي ؟</p><p>عمر : لأني بدي ابعته رحلة شغل لمدة أسبوعين لحتى آخذ راحتي معك ي بنوتي الممحونة.</p><p>فطمة الي فرحت : وأخذت شفاف عمر تبوسها بقوة : كثير بحبك دادي انا.</p><p>عمر : يلا ي ممحونتي انا رح البس وانتي جهزي حالك لحتى يجي الديوث زوجك</p><p>فطمة : امرك دادي .</p><p>وعمر قام لبس ثيابه وطلع بين ما فطمة تحممت ولبست خت شورت وردي وحمالة سوداء وراحت تجهز العشاء بعد ما نظفت دار النوم وغيرت الغطا كمان مرة بعد ما غيرته أمس ، بين ما عمر راح للشركة وطلب سالم ووداد لمكتبه وحكا لسالم انه على الرحلة الي رح يروح فيها وانه اذا نجح رح يترقى كثير في الشركة وخبره انه وداد رح تروح معه تساعده ،</p><p>وسالم الي فرح بالفرصة ونسى انه يفكر بمراته ولما سأله امتى رح يروحو قالوا انه طيارتهم الليلة وانه يروح يجهز شنطته وجوازه ورح تمر عليه سيارة الشركة تاخذو للمطار ،وسالم طلع من عندهم فرحان واتصل بفطمة حكالها والي فرحت وطلب منها تجهز شنطته وفكر انها فرحانة مشانه وما بيعرف انه فرحانة انه رح يخليها تاخذ راحتها مع عشيقها بس أول ما وصل صدمها لأنه جاب معه أخوه الصغير اياد ، اياد عمره 17 سنة شعره بني وعيوني عسلية وبشرته بيضاء وجسمه سمين شوي ،</p><p>اياد : كيفك فطوم ؟</p><p>فطمة : امليحة انا اياد كيفك .</p><p>سالم : اياد رح يضل معك لحتى ارجع</p><p>فطمة : اوك حبيبي ، كيف امك وابوك ؟</p><p>سالم : املاح وبيسلمو عليك ، جاهزة شنطي حبيبتي ؟</p><p>فاطمة : اي جاهزة حبيبي.</p><p>وسالم باس فطمة ، واخذ شنطه وطلع وفطمه مشت معه لحد الباب وقالت له انها هتشتاق وهتشتاق لشقاوته وباسته وطلع لما رن عليه الشوفير وقاله انه بيستنى تحت ، وفاطمة قفلت الباب ورجعت لإياد في الصالون .</p><p>فطمة : تعال حبيبي اياد وريك غرفتك .</p><p>اياد : يلا فطوم</p><p>واياد مشى ورا فطوم وعيونه بتنظر لطيزها الكيوت في الهت شورت الضيق وجسمها المنحوت نحت ، وهو بيفكر نيال أخوه ببنت خالته الحلوة ، ,اول ما فتحت له باب غرفة الضيوف</p><p>فطمة : رح خليك تاخذ راحتك حبيبي بين ما جهز العشاء .</p><p>اياد : اوك فطوم .</p><p>واياد اول ما طلعت فطمة من عنده ترك شنطته ونط عالسرير طلع زبره الصغير الي وقف على منظر مرة اخوه الحلوة وبدأ يجلخ زبره لحد ما جاب، وبعدها بدا يفرغ ثيابه وأغراضه ، بين ما عند فطمة الي راحت لغرفتها واتصلت على عمر</p><p>عمر : ايوة ي ممحونتي ، لا تخافي جايك في الطريق انا .</p><p>فطمة : لا دادي ما رح يصير شي .</p><p>عمر باستغراب : وليش ي متناكة ؟</p><p>فطمة : لانه الديوث بتعي مر على بيت أهله جابلي أخوه الصغير يضل معي .</p><p>عمر بتفكير بيتذكر يوم فرح فطمة وسالم وتذكر الشاب الصغير الأبيض بجسمه السمين الي كان واقف جنب سالم بالكوشة : أخوه هاذ هو الي كان واقف جنب ديوثك يوم فرحكم في الكوشة .</p><p>فطمة : ايوة هو ، بس ليش بتسأل ؟</p><p>عمر : اسمه اياد قلتي لي ما.</p><p>فطمة : ايوة ،</p><p>عمر : لا تخافي حبيبتي لما بوصل رح ابعت لك أمانة مع البواب ، عبارة عن دواء بتحطي منه ملعقة صغيرة في كاسة عصير وبتعيطها لإياد يشربها.</p><p>فطمة : وشو بيصير له ؟</p><p>عمر : راح يغمى عليه لبكرا وانا رح قلك شو تساوي بعدين .</p><p>فطمة : امرك دادي .</p><p>وعمر قفل وقف على صيدلية أخذ الدواء وراح للعمارة عطاه الدواء والبواب راح لشقة فطمة ورن الجرس وفطمة فتحت الباب أخذت الدواء وقفلت الباب ، واياد كان طالع من الغرفة لما سمع صوت الجرس لابس شورت أسود وتي شرت أحمر .</p><p>اياد : مين كان ع الباب فطوم؟</p><p>فطمة : لا هذا البواب كنت موصيته على دواء يجيب لي ياه .</p><p>اياد : ليش شو بك فطوم مريضة نروح للدكتور ؟</p><p>فطمة : لا حبيبي ه الدواء عندي شوية صداع باخذ منو برتاح ، يلا روح عالسفرة لحتى نحط العشاء ونتعشى</p><p>اياد : يلا .</p><p>واياد راح قعد عالسفرة وصار يتفرج على فطمة بتتحرك وجسمها شبه عاري قدامه بتجهز العشاء وزبره الصغير بدا يوقف من جديد بين ما فاطمة وهيا بتصب العصير حطت شوي المنوم في كاسته وحركاتها وحطت العشاء وتعشوا .</p><p>فطمة : اياد حبيبي شو رأيك تشوف لنا فلم نسهر عليه حبيبي.</p><p>اياد : اي فطوم فكرة حلوة</p><p>فطمة : يلا روح اختار الفلم وانا رح جهز البوب كورن واجي لك</p><p>اياد : يلا</p><p>واياد راح يختار الفلم بين ما فطمة بتنظر له وبتستنى ينام ، واياد من جهته بدأ يحس براسه يثقل ، وجسمه بيرتخي وقبل ما يحس كان راح ي سابع نومة بين فطمة الي شافته راحت له ، ووقفت قدامه</p><p>فطمة : اياد ايااااد ، نمت ي مسكين ما بعرف اذا بتسمعني او لا بس هلأ رح يجي الشوقر دادي بتاعي يفشخني جنبك ،</p><p>وفطمة قلعت الحمالة والهت شورت وصارت عريانة : وأخذت سيلفي وهي عريانة بعتتها لعمر وكتبت له الخول نام بستناك دادي .</p><p>وفطمة قعدت جنب اياد وهمست في اذنه : سمعتني ي خول فحلي هيجي ينكني جنبك هيجي الفحل الاسمر ينيك مرة اخوك الشرموطة جنبك .</p><p>وفطمة فتحت رجليها وبدأت تفرك كسها وتلعب ببزازها وتقرص حلمات كسها جنب اياد الي مغمى عليه ،</p><p>فطمة : مش قادرة استنى ي يويو اممممم مش قادرة استنى امتي دادي يجي وانزل تحت رجليه على ركبي وآخذ زبره الكبير الأسمر في تمي قدامك وابدأ ارضعه واختنق بيه وهو بيضرب فلقات طيزي امممممم وبعدين عارف هيعمل اي ، هيقعد جنبك عاري وانا رج اقعد على زبره بكسي سامع ي خول مرة اخوك العرص هتركب زبر فحلها جنبك وتبدا تنط على زبره وهو بيرضع بزازاها ويعض حلماتها اممممم اححححح</p><p>لما عمر وصل وفتح الباب واول ما دخل وقفل الباب تعرى وصار عاري وراح للصالون وشاف ، فطمة عريانة جنب اياد وبتحكي له ايش رح يسوي لها وهيا مغمضة عيونها وبتفرك كسها وبتلعب ببزازها وعمر راح لها وقبل ما فطمة تحس عمر غرز زبره كله في كسها</p><p>فطمة الي فتحت عيونها : اااااااااااااااااااه ي كسييي امممممم نكني دادي ااااااااه</p><p>عمر : ما قدرت اتحمل ي ممحونتي ، لسه ما شبعت من كسك .</p><p>فطمة : ااااااااه ولا انا شبعت من زبرك دادي ااااااااه ، شايف ي اياد اممممم شايف دادي وهو بينيكني ااااااااه بيفشخ كس اللبوة مرة اخوك جنبك ي عرصصص ااااااه ي كسيييي</p><p>عمر : امممم ااااه كسها ضيق ي يويو ااااخ بس رح وسعه لها ي خول لا تخاف ،</p><p>لما عمر طلع زبره من كس فطمة الي وقفت وبدأت تبوس عمر وتدخل لسانها في تمه تلحس أسنانه وتمص لسانه لتمها بين ما يدها مسكت زبره تجلخ له وهو مسك طيزها يلعب بيها ويفعص ويضرب فلقات طيزها ، قدام اياد المغمى وعليه ومو داري شو بيصير قدامه ، قبل ما فطمة تقعد في حضن اياد عريانة وتاخذ زبر عمر في تمها وتبدأ ترضع له زبره وبيوضه ،</p><p>عمر : ااممممم مصي زبي ي ممحونتي اااااه ارضعي زبر دادي وانتي قاعدة في حضن ابن خالتك العرص اااااخ</p><p>وهلأ عزيزي القارئ منتركهم يكملو سهرتهم ومنروح لمكان ثاني ، نروح لأميرة الي كانت بتحكي مع دعاء بينما خالد في المخزن جوا ،</p><p>أميرة : شو رح نطلع الليلة ؟</p><p>دعاء الي كانت ماسكة موبايلها : اي حبيبتي وين تفكري نروح .</p><p>وقبل ما أميرة ترد دخل رجل للصيدلية ودعاء قامت تشوفه وسالت موبايلها على الطاولة جنب أميرة الي أخذها الفضول تشوف مع مين عم تحكي ، واخذت الموبايل وشافت انها بتحكي مع خالد محادثات كلها جنس ونيك وكان خالد بعت لها صورة لزبره وهو داخل حمام الصيدلية وكتب " لسه ما شبعت من كسك بعد ما نطلع رح نروح لشقتي لانه مرتي بايتة عند اهلها " وأميرة شافت دعاء بتحاسب الراجل ، ورجعت الموبايل مكانه بسرعة قبل ما ترجع دعاء .</p><p>أميرة : قلت لك بفكر نروح نتعشى ونروح للمقهى الجديد.</p><p>لما دعاء مسكت موبايلها: لا ما بيصير الليلة لأنه زوجي بعتت لي مسج بده ياني وبدي ارجع على طول البيت، بكرا حبيبتي .</p><p>أميرة : اوك .</p><p>وكانو الدكاترة للشفت الليلي وصلوا وأميرة طلعت وراحت للبيت وتذكرت انه قالت لتوفيق انه طالعة الليلة مع دعاء قبل ما هلأ دعاء تلغي الطلعة.</p><p>بينما في شقة أميرة وتوفيق كان توفيق في سريرهم لابس كلوت فتلة عنابي من كلوتات أميرة قاعد على ركبه تحته كابتن أيمن الي كان واقف عريان فوق توفيق الي بيرضع له زبره ، لانه توفيق كان امفكر انه مرته رايحة تسهر وجاب عشيقه لحتى ينيكه على سرير مراته .</p><p>ايمن : اممممم مص زبري ي خول اححححح بتحب لما تمص زبري وانت لابس كلوت الفرسة مراتك ي عرص</p><p>توفيق : امممم بموت في زبك انا ي ذكري.</p><p>وهلأ منرجع لعند عمر وفطمة الي كانوا في سرير غرفة الضيوف جنبهم نايم اياد الي شاله عمر للسرير ، وفطمة كانت فاتحة رجليها وعمر بينيك كسها بقوة وبسرعة وبيرضع بزازها وأميرة بتصرخ جنب أخ زوجها النايم قبل ما عمر يدخل زبره كله في كسها ويجيب لبنه في كسها .</p><p>فطمة : اااااه اممممم مليت كسي لبن دادي اممممم .</p><p>عمر : احححححح كثير ساخنة النيكة وجنبنا العرص أخو زوجك ي ممحونتي .</p><p>فطمة : شوف اياد شوف لبن دادي كيف بيقطر من كسي على سريرك بعد ما فشخ كسي بزبره الاسمر الكبير .</p><p>عمر : يلا نروح نتحمم ي شرموطي .</p><p>فطمة : يلا دادي .</p><p>وعمر وفطمة طلعوا عريانين من جنب اياد وراحو تحمموا وبعدها عمر راح معها للغرفة</p><p>عمر : وين موبايلك ؟</p><p>فطمة : ليكو ، شو في ؟</p><p>عمر : بدي ياك تحطي هون ( وأشر على الطاولة الي قبال السرير والباب ) وتفتحي الكاميرا تسجل فيديو ، وتنامي عارية الليلة .</p><p>فطمة : اوكي دادي بس ليش ؟</p><p>عمر : لانه المنوم رح يروح بعد شي نص ساعة او ساعة ولما يفيق العرص الي جوا رح يجي يشوفك وصدقيني انه رح يجلخ زبره على جسدك العريان ي ممحونتي ورح تكوني مصورتيه فيديو ، نقدر نبتزه بيه انه لو ما عملش الي بدك ياه رح تبعثي الفيديو ليه وهو بيجلخ عليك لأخوه .</p><p>فطمة : دماغك سم ي دادي أمرك أنا .</p><p>عمر : يلا بدي روح انا .</p><p>وفطمة مشت مع عمر لحد باب البيت وباسته وعمر ضرب طيزها وطلع وهيا رجعت لغرفة نومها ونامت ع سريرها عريانة .</p><p>نهــــــــــــــــــــاية هذا الجزء</p><p></p><p></p><p>الجزء الرابع،،،</p><p>مرحبا عزيزي القارئ كيفك بتمنى تكون بخير ، وبتمنى تكون مستمتع بتسلسل القصة</p><p>ملخص الجزء الي فات</p><p>عمر بعت سالم لسفرة برا المدينة حتى يخلى الجو مع زوجة سالم ولبوته الجديدة فطمة وبعت معه وداد لحتى تنفذ الخطة الي متفقين عليها ، بس الي فاجأ عمر هو أنه سالم جاب أخوه الصغير اياد ليضل مع فاطمة بس ما شكل الموضوع مشكلة لعمر ، لأنه شاف اياد في فرح فطمة وسالم وعجبه وأكثر شي عجبه في اياد هو طيزه ، وبعت منوم مع بواب العمارة لفطمة تحطه لاياد في العصير او في اي شي ، وعملت فطمة مثل ما قال لها عمر</p><p>وفطمة اتناكت من رئيس جوزها عمر ، جنب أخ زوجها إياد الي كان قاعد معها مشان أخوه الي سافر ، اياد كان مغمى عليه وما بيدري بأي شي بيصير جنبو بفعل الدواء المخدر الي دسته له فطمة في العصير وما حس بمرة أخوه الي في نفس الوقت بنت خالتهم وهيا بتخون أخوه جنبه ما حس بيها وهيا بتنط على زبر عشيقها الأسمر الكبير والفحل بيضرب فلقات طيزها وبيرضع بزازها، ما حس بحاله الا لما فاق وراسه امصدع كثير ولقى حاله في غرفة نومه، بينما بالاسفل في شقة أخته أميرة وزوجها توفيق ، كان ابن خالته توفيق عاري على سريره وفوق منه مدرب الجيم أيمن الي كان عريان وزبره داخل طالع من طيز الخول توفيق ، وصوت طرقعة طيز توفيق مالي الشقة لأنهم مطمنين انه أميرة زوجة توفيق سهرانة برا ورح تتأخر ، وما بيدروا انه سهرتها التغت وهيا راجعة للبيت وهما بينيكوا بعض.</p><p>نبدا في الجزء الرابع عزيزي القارئ</p><p>اياد قام من النوم وراسه مصدع كثير واستغرب لأنه لقى حاله في غرفة نومه بس ما بيتذكر كيف وصل لهون وآخر شي بيتذكر هو انه كان بيدور على فلم يسهر عليه هو ومرة اخوه فطمة ، واياد قام من السرير وقرر يروح يسأل فطمة شو صار ؟ وفي نفس الوقت يشوف لو في عندها دوا للصداع ، واياد راح لغرفة نوم فطمة ولقى الباب مفتوح واول ما دخل اياد اتسمر في مكانه من الي شايفه ، شاف فطمة نايمة على بطنها عريانة وطيزها البيضاء الحلوة الي عليها علامات ضرب اياد فكرها من اخوه بس المسكين ما بيعرف انها من عشيق فطمة ، لما اياد حس بزبره الي وقف على منظر مرة اخوه النايمة بدون ولا شي يسترها وجسمها العريان قدامه ، واياد لقى حاله بدون ما يحس بيقرب من فطمة شوي شوي وبهدوء لحد ما صار واقف جنب السرير وطيزها على بعد خطوات بسيطة من يده ،</p><p>واياد ما عاد قدر يتحمل وطلع زبره الصغير ومسكه وبدأ يجلخ على مرة اخوه العريانة تحته وهو بيتفرج على جسمها العاري وبيتخيل انه بدل ما يجلخ زبره بيكون زبره داخل كسها بينيكها وبيرضع بزازها وما تحمل قبل ما .</p><p>اياد : اممم ااااه .</p><p>ونطر لبنه على طيز فطمة الي حست بطيزها تبللت وقبل ما تتحرك عرفت شو الي على طيزها ومنين اجا ، بينما اياد الي راح جاب مناديل وبدأ يمسح لبنه من على طيز فطمة الناعمة الطرية بكل نعومة لحتى ما تفيق وبعد ما مسح اللبن طلع بسرعة على غرفته بين ما فطمة قامت وراحت للموبايل الي على الطاولة ، واخذاته وشافت الفيديو لحد ما شافت اياد واقف جنبها وهو امطلع زبره وبيجلخ لحد ما جاب لبنه على طيزها ، وبعدها مسح طيزها وطلع وفطمة ابتسمت وقالت انه خطة دادي ماشية صح ، وقفلت الموبايل ورجعت للسرير كملت نومها</p><p>بينما عند شقة أميرة الي وصلت وفتحت باب الشقة وأول ما سكرت الباب سمعت صوت طرقعة الفخاذ جاية من غرفتها وفكرت انه معقول توفيق بيخونها ؟! ، ولقت حالها بخطوات ثقيلة وهادية بتمشي لحد غرفة نومها وهيا بتفكر كيف معقول جوزها الي قبل ما يكون جوزها هو ابن خالتها بيخونها وهما ما ليهم سنة متزوجين ؟! ، بعدين مين الي بينيكها وكيف بيتجرأ يجيبها لحد بيتهم وينكها على سريرهم ، لحد ما وصلت لغرفة النوم الي كان باب مفتوح شوي واول ما أميرة بصت انصدمت وتسمرت في مكانها شافت زوجها حبيبها الي مفروض يكون راجلها وسندها وظهرها نايم على ظهره عريان ورجليه مفشوخين زي ما هي بتفشخ رجليها ليه وفي راجل ثاني بجسم كله عضلات واقف على ركبه بين رجلين زوجها وزبره داخل طالع من طيز زوجها ، وما قطع تفكيرها وصدمتها الا</p><p>أيمن : اممم اااااه بتحب زبري في طيزك ي خول ؟</p><p>توفيق : ااااااااااه اااااااه اممممم اي حبيبي بموت بزبرك وهو بيفشخ طيزي اناا اااااااه نكني حبيبي نيك شرموطك ااااااه .</p><p>وأميرة تمالكت أعصابها وطلعت موبايلها فتحت الكاميرا وبدأت تصور في زوجها وهو بيتناك الخول ،</p><p>أيمن : ااااه قربت جيب ي خول!!!</p><p>توفيق : اااااه جيب بتمي حبيبي اغغغغ بدي ذوق لبنك ه المرة ااااه اااااه بلييييز جيب بتمي حبيبي.</p><p>أيمن : اااااه يلا ي خول قرب تمك .</p><p>وايمن طلع زبره من طيز توفيق وشده من شعره على زبره الي اخذه توفيق في تمه وبدأ يرضع فيه ويمصه لحد ما أيمن جاب لبنه في تم توفيق الي بلع كل قطرة من لبنه ، بينما أميرة وقفت التسجيل وراحت بسرعة على غرفة الضيوف وهيا في بالها انها لازم تذل الخول جوزها ، بينما عند توفيق وايمن الي قامو عريانين من السرير أيمن لبس ثيابه وطلع بينما توفيق راح للحمام عريان ، تحمم وبعد ما خلص الحمام طلع ، ليلاقي زوجته قدامه</p><p>توفيق : اهلين حبيبتي ، شو امتى جيتي ؟</p><p>أميرة : قبل شوي جيت حبيبي ، انتى امتى رجعت من الشغل ؟</p><p>توفيق : قبلك بشوي ، كيف كان الشغل اليوم حبيبتي ؟</p><p>اميرة : مليح حبيبي وانت كيف كان شغلك .</p><p>توفيق : متعب شوي اليوم كان .</p><p>أميرة : يلا بتحب حضر لك العشاء حبيبي ؟</p><p>توفيق : لا حبيبتي مالي نفس بدي نام بس لأني تعبان حبيبتي .</p><p>أميرة الي كانت واقفة في سروال جينز ضيق وبلوزة بيضاء فتحت ازرار بلوزتها وقالت</p><p>أميرة : ما بدك نتشاقى شوي قبل ما تنام حبيبي ؟</p><p>توفيق : الي زبره وقف على بزاز مراته : انا الي بدي ي ممحونتي .</p><p>وتوفيق ركض على أميرة أخذها في حضنه وبدأوا يبوسو بعض وتوفيق يدخل لسانه في تم أميرة يلحس اسنانها ويمص لسانها بين ما يد أميرة راحت للبوكسر الي كان لابسه وطلعت زبره الصغير الي وقف وبدأت تجلخ له بين ما توفيق نزل لها السروال ومسك طيزها المدورة الكبيرة وبدأ يلعب بيها ويفعصها ويضرب طيزها قبل ما يروحو لغرفة النوم وأميرة تقلع ثيابها وتصير عريانة مثل توفيق وتنط على السرير وتفتح رجليها ليه لحتى يشوف كسها الوردي المبلل من شهد شهوتها</p><p>أميرة : يلا ي ذكري ، تعال ونيك مرتك الممحونة .</p><p>وتوفيق اجا بسرعة ودخل زبره في كسها وبدأ ينيك فيها بين ما أميرة قفلت على فردات طيزه برجليها وتوفيق بينيكها وهما بيبوسو بعض وأميرة بتدخل لسانها في تمه بتلحس اسنانه وتسحب لسانه لتمها وتوفيق زبره داخل طالع من كس مراته وهو بيفكر انه قبل شوي هو الي كان مكان مراته وفاتح رجليه لعشيقه وزبر أيمن عشيقه داخل طالع من طيزه قبل ما يجيب لبنه في تمه وكيف بلع كل قطرة من لبن أيمن ولقى حاله ما بيتحمل</p><p>ودخل زبره كله في كسها قبل ما يجيب لبنه في كسها وبعدها كسر بوستهم وهو بينهج من التعب .</p><p>أميرة : افففف هو نحنا لحقنا ؟</p><p>توفيق : ما قدرتش اتحمل ي حبيبتي اصلك صاروخ وما قدرتش اتحمل .</p><p>أميرة الي دفشت توفيق من فوقها وقامت وقفت : اصل اذا ضليت هيك انا رح دور على مين يطفي شهوتي .</p><p>توفيق الي وقف بسرعة ومسكها ولفها لي وعمل حاله متعصب : اي الي بتقولي ده ي مجنونة دا انا اقتلك فيها .</p><p>أميرة : انت الي اي بتقوله ده ؟ معقولة تقتلني ي توفيق ؟</p><p>توفيق : ايوة اقتلك وما في حدا بيحاسبني اذا فكرتي حتى براجل ثاني ي لبوة .</p><p>أميرة بتحدي : طيب .</p><p>وأميرة طلعت وتوفيق فكرها خافت وراحت تبكي ، ورجع للسرير بس قبل ما يتغطى رجعت وهيا ماسكة الموبايل ،</p><p>أميرة : طب امسك شوف الفيديو ده يا يا ذكري .</p><p>وتوفيق أخذ منها التلفون ولون وشه راح وقلبه وقع بين رجليه وهو بيشوف كيف كان بيتناك من أيمن قبل شوي ، وأميرة بتبصه له بشماتة ، قبل ما يخلص الفيديو وأميرة سحبت الموبايل قفلته .</p><p>أميرة : شو كنت بتقول قبل شوي يا يا ذكر ههههه .</p><p>توفيق الي وقف من جديد وعمل حاله متعصب : ايوة ذكر ي كسمك .</p><p>وتوفيق ضرب أميرة قلم : ذكر غصبا عنك وعن عيلتك كلها ي شرموطة .</p><p>وأميرة لفت وقبل ما توفيق يحس كانت ركلته بقوة تحت الحزام على بيوضه وتوفيق وقع على ركبه وهو بيصرخ</p><p>توفيق : ااااااااااااااه شو عملتي ي شرموطة اااااااااااه .</p><p>أميرة الي نزلت لمستوى توفيق ومسكته من شعره وخلاته يبص لها :</p><p>أميرة : شوف ي خول هيا كلمة وحدة من اليوم ورايح انت كلب ليا والي بقوله أمر ليك فاهم ي خول والا الفيديو متعك وانت بتتناك من ذكرك هنشره على النت وهبعته لعيلتك واعتقد انهم مش هيشرفهم واحد زيك يكون من صلبهم فاهم ي خول ؟!</p><p>توفيق الي بيتوجع وما صدق الي بيسمعه من مراته الي هيا حبيبته وبنت خالته ومش قادر يرد ، بيفكر في كل كلمة قالتها .</p><p>أميرة : رد عليا ي متناك ي شرموط فاهم والا لا ؟</p><p>توفيق بصوت يرجف : ايوه فاهم.</p><p>أميرة : شطور ي حبيبي .</p><p>وأميرة وقفت فوق توفيق : يلا ي حبيبي بوس رجلي .</p><p>وتوفيق انصدم وبص لأميرة وهو مش مستوعب شو الي بتطله منه .</p><p>أميرة : ليش بتنظر لي هيك قلت لك بوس رجلي لحتى سامحك على القلم الي ضربته .</p><p>وتوفيق لقى حاله بدأ يبوس رجل مرته ويلحس صوابع رجلها وأميرة واقفة منتشية بانتصارها على زوجها الخول .</p><p>أميرة : بيكفي ي خول ، ودلوقتي احكي لي مين الي كان معك ي شرموط ومن امتى وانت بتتناك ي خول ؟</p><p>توفيق : ااااااا اسمه أيمن هو مدرب الجيم الي بتمرن فيه ، وبدأ ينكني قبل ما نتجوز بحوالي شهرين، وحتى بعد زواجنا كنت بروحله وبينكني بعد الشغل.</p><p>أميرة : طيب أيمن ده ليه في النسوان والا الخولات بس الي زي حالتك ي عرص .</p><p>توفيق : لا ما بينكش نسوان ، بينيك خولات بس .</p><p>أميرة : خسارة أصل زبره عجبني وكنت عايزاه في كسي امممم</p><p>توفيق نظر لمراته بصدمة وهو مش مصدق هيا بتقول اي : قصدك انتي عنجد بدك تتناكي من غيري ؟!</p><p>أميرة : وقدامك ي حبيبي هههههه رح جيب الفحل لغرفة نومك وخليك تتفرج عليه وهو فاشخ رجلين اللبوة مراتك وتشوفني وانا برضع له زبره وبيوضه قبل ما أركب على زبره وابدا انط على زبره وانت بتتفرج على مراتك وزبر راجل غريب داخل طالع من كسها ي خول ، واذا كنت خول مطيع ي حبيبي كمان رح خليه ينيكك معي ي منيوك هههههه</p><p>وتوفيق زبره بدا يوقف على فكرة انه مراته تتناك من حدا غيره وهو بيتفرج وفكرة انه يتناك مع مرته على سرير واحد بدل من انه هو الي ينيكها وأميرة الي لاحظت زبره الي بدأ يوقف وضحكت ضحكة كلها شرمطة .</p><p>أميرة : حبيت الموضوع ي خول ؟</p><p>توفيق ساكت مش بيرد .</p><p>أميرة مسكته من شعره : جاوب ي ديوث .</p><p>توفيق : اااااي .</p><p>أميرة : شطور حبيبي يلا تعال حبيبي .</p><p>وأميرة راحت على السرير وفتحت رجليها : تعال حبيبي الحس كسي وانا بحكي لك بالتفصيل شو رح أعمل مع الفحل ي ديوثي .</p><p>وتوفيق الي بقى خلاص خادم لمراته بدون أي نقاش راح للسرير ونزل بين رجليها وبدأ ياكل كسها ويلحس شفاف كسها ويمص زنبورها</p><p>أميرة : ااااااه الحس كسي ي ديوثي ، امممممم اي هيك ي شرموط ، بتعرف أول ما يجي الفحل انت رح تكون لابس كلوت فتلة وستيانة زيك زيي ومش بعيد بجسمك الأبيض المربرب ده يفكرك صحبتي مش زوجي هههههه ، وبعدين رح نروح انا والفحل على هي الغرفة ، غرفة نومنا وعش زوجيتنا ورح يدخل معي لسريرك وانت رح تقعد زي الكلب على الارض وتشوفنا ونحنا منبوس بعض اممممم ااااااه وبعدين الفحل يطلع بزازي من الستيان ويبدأ يرضع بزازي ويلحس حلماتي ويعضهم ااااااه بدي ياه يقطع بزازي قبل ما تجي انت وتبدا ترضع زبر الفحل وبيوضه وترطبه لحتى يدخل كس مراتك ي ديوثي ( وتوفيق الي سخن كثير من الي بتحكي أميرة ولقى حاله بياكل كسها أقوى واسرع .</p><p>أميرة : اااااااااااااااااااااااااه هييييك ي ديوثي الحس كسي الحس كسي الحس كسييي ااااااه رح جيييييب .</p><p>وأميرة بدأت ترجف قبل ما تجيب شهوتها على وش زوجها وفي تمه ، وبعدها توفيق وقف اكل كسها .</p><p>أميرة : شطور حبيبي ، هيك بدي ياك دايما انا ، يلا دلوقتي انزل على الارض وعلى ركبك زي الكلب لحتى تاخذ مكافأتك ي ديوثي .</p><p>وتوفيق الي بدا يستمتع كثير بدور انه كلب لمراته ، وتعمل هيا الي تحبه وهو مش قادر يقول اي شي ، واول ما نزل على الارض أميرة وقفت فوقه ورفعت رجلها وحطاته على كتفه,</p><p>أميرة : بدي أتبول أنا واذا بتوقع قطرة وحدة منه ما رح خليك تشوفني وانا بتناك الفحل فاهم ي كلب .</p><p>توفيق : هز راسه بأنه فاهم وفتح تمه وأميرة بدأت تتبول بتم زوجها وهيا مو مصدقة كيف صارت هيك مع زوجها بس كثيييير متسمتعة .</p><p>أميرة : امممم اي هيك ي خول اشرب بول سيدتك ي منيوك ااححححح اشرب بولي ي ديوثي ي كلبي .</p><p>لحد ما خلصت أميرة وبعدها نزلت رجلها من على كتف توفيق وراحت للسرير ،</p><p>أميرة : شطور ي كلبي ، يلا روح نام بالصالة ، انا بدي نام .</p><p>توفيق بدون ما يحكي اي كلمة وقف وكان بدي يروح للصالة ،</p><p>أميرة : وقف .</p><p>وتوفيق لف على أمل أنه أميرة كانت عم تمزح معه ورح تقوله يجي ينام جنبها بس تفاجأ بها بتجيه وبتضربه كف على وشه ،</p><p>أميرة : الكلب بيمشي على أربعة فاهم ي ديوث .</p><p>توفيق : ايوة فاهم .</p><p>أميرة : يلا ي كلب وريني مشيتك .</p><p>وتوفيق نزل على ايديه ورجليه ومشى برا الغرفة زي الكلب وراح على الصالة بينما أميرة بابتسامة منتصرة راحت على السرير وهيا بتفكر مين رح يكون الذكر الي هينيكها لما تذكرت شو شافت اليوم في الصيدلية وكيف زمايلها دكتور خالد ودكتورة دعاء كان يتناكو في المخزن وكيف دعاء كانت بتنط على زبر خالد قبل ما تنزل على ركبها وتبدا تاخذ زبره في تمها وترضع لحد ما جاب لبنه في تمها وهيا بدأت تتمحن من جديد وبدأت تفرك كسها لحد ما جابت شهوتها قبل ما تنام….</p><p>ودلوقتي عزيزي القارئ من روح لمدينة ثانية لعند سالم ووداد الي وصلوا من المطار للشقة الي رح يضلوا فيها .</p><p>سالم : شو رأيك نطلب عشاء أستاذة وداد ؟</p><p>وداد : قلي بس وداد أستاذ سالم، واي ليش لا .</p><p>سالم : لا هيك ما بيصير اذا بدك ناديكي وداد انتي كمان بتناديني سالم .</p><p>وداد بابتسامة : اوك سالم .</p><p>سالم : شو بتحبي نطلب؟</p><p>وداد : شو رأيك شوية سي فود ؟</p><p>سالم : فكرة حلوة ، يلا رح اطلب انا بين ما انتي بتفوتي تفرغي شنطتك .</p><p>وداد : اوك .</p><p>ووداد دخلت الغرفة وبلغت عمر انهم وصلوا ، وانها رح تبلش الخطة تبعهم .</p><p>وكدا نكون خلصنا الجزء ده عزيزي القارئ وأتمنى أشوفك بخير الجزء الجاي . سلام حبيبي</p><p></p><p>نهــــــــــــــاية هذا الجزء</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p>مرحبا عزيزي القارئ ، كيفك ؟ أتمنى تكون بخير وانت بتقرا الجزء الجديد من قصتي " حرملك الدياثة" وأتمنى تكون حبيت قصتي لعند هلأ ، وصدقني لما بقولك أنك لما تتفاعل وتكتب لي رأيك بقصتي بتشجعني لحتى أستمر ، وأكتب قصص جديدة تكون مثلها وأحلى ، وبدون ما طول عليك أكثر خلينا نكمل القصة حبيبي</p><p>وقفنا عند وداد الي دخلت غرفتها وبعتت لعمر انه خطتهم ماشية مثل ما بده ، وفتحت شنطتها بدأت تفرغ في ثيابها ، وبعدها طلعت كاميرا صغيرة كانت جايباها معها وجابت كرسي وقفت عليه ، وفكت اللاصق الي من تحت وثبتت الكاميرا في زاوية الغرفة لصار كل شي قدام الكاميرا وبعدها ، علقت الكاميرا على موبايلها بينما في غرفة سالم الي طلب العشاء وفرغ ثيابه اتصلت بزوجته بس ما ردت ، ولما اتصل على أخوه اياد ، اياد الي كان نايم سمع موبايله بيرن ، لقاه أخوه .</p><p>اياد : الو</p><p>سالم : الو يا اياد ، وين ساعة لترد ؟</p><p>اياد : آسف بس كنت نايم خير في شي ؟</p><p>سالم : لا حبيبي بس اتصلت على فطمة ما ردت .</p><p>اياد : لأنها نايمة سالم ، بتحب روح فيقها ؟</p><p>سالم : لا حبيبي خليها نايمة ببعت لها مسج بقلها اني وصلت آسف لأني فيقتك .</p><p>اياد : ولا يهمك يلا باي</p><p>سالم : باي .</p><p>سالم لما خلص مكالمته سمع صوت الباب وراح ليفتحه ولقاه موظف الديلفري ، وأخذ منه العشاء وحاسبه وراح حط الأكل على طاولة الأكل .</p><p>سالم : وداد العشاء وصل .</p><p>وداد : يلا جيت سالم.</p><p>ووداد طلعت علبة المهيج الجنسي الي جابته معها ، وراحت لسالم وهيا شالحة عبايتها وقعدة في ترينج أسود وتي شرت وردي وشعرها البني واصل لطيزها ، وسالم الي زبره وقف على منظر وداد وهيا جاية وطبعا اختلاف جسم وداد الكيرفي عن جسم فطمة خلاه يتمحن أكثر ، بس بعدين نفى الفكرة من راسه لأنه متزوج وبيحب مرته كثير .</p><p>وداد : تسلم ايدك.</p><p>سالم : وليش بقا شو أنا الي طبخت ههههه</p><p>وداد بضحكة : لا مش أنت ي خفيف بس انت الي جهزت السفرة ،</p><p>وبدأو يتعشو ولما خلصوا وداد بدأت تقيم الصحون ولما قام سالم ليساعدها وداد قالت له يقعد وانه هو الي جهزها وهيا التي هتقيمها ، ورح تعمل له كاسة شاي يروقوا بيها وهما يحكوا عن برنامج بكرا ، وداد شالت السفرة وعملت الشاي وحطت قطرات من المهيج الجنسي في كاسة سالم وراحت له ولما انحنت لتعطيه كاسته بزازها البيض الكبار صارو يلعبو قدامه لأنه اللبوة ما لبست ستيانة حتى تثيره أكثر ووداد قعدت قبال سالم .</p><p>وداد : اي سالم ، بكرا عندنا أول شي بدنا نروح لمقر المركز لنشوف الشركة المسؤولة عن التشطيب لوين وصلت في التنفيذ ، وبعدها رح نروح لعند وكالة للموارد البشرية لحتى يرشحوا لنا موظفين بناء على معاييرنا وبعدين رح نروح لكم شركة بتقوم بالتوصيل في المدينة لحتى نشوف العروض الي قدموها النا ونختار أفضل عرض ، شو رأيك شو كمان بدنا نعمل ؟</p><p>وطبعا سالم مش معها ولا سمع أي كلمة قالتها تفكيره كله في البزاز البيضاء الكبيرة الي كانوا بيلعبوا قدامه والي كانوا أكبر من بزاز مراته ولما سمع وداد بتناديه .</p><p>سالم : نعم ؟</p><p>وداد بضحك : شو تعبان وبدك تنام والا ايش ؟</p><p>سالم بابتسامة : لا بس مشتاق لزوجتي .</p><p>وداد : حلك تشتاق لها ؟ ، ما الك يوم سبتها .</p><p>سالم : الشوق غالب ي وداد .</p><p>وداد : الظاهر بتحبها كثير .</p><p>سالم : أكثر من نفسي .</p><p>وداد في نفسها : قلتي لي بتحبها كثير ؟ الي بيسمعك ما بيقول انك قبل شوي كنت سرحان في بزاز مراة ثانية ي كذاب .</p><p>سالم : متجوزة انتي وداد ؟</p><p>وداد : مطلقة .</p><p>سالم : اصله عبيط ومش بيفهم زوجك ده ؟</p><p>وداد بضحك : وانت تعرفه لحتى تقول عليه عبيط هههههه ؟</p><p>سالم : مش بعرفه ايوة ، بس عبيط لانه معقول حدا يكون متجوز القمر الي قدامي ويطلقها .</p><p>وداد : ولا يهمك نيالك بزوجتك ، المهم كنت بقولك ( ووداد رجعت حكت له شو برنامجهم بكرا )</p><p>سالم : اوك هيك تمام كثير بس لازم نفيق بكير .</p><p>وداد : اكيد يلا نقوم ننام لكن .</p><p>سالم : اي يلا تصبحي على خير .</p><p>وداد : وانت من أهله سالم .</p><p>وكل واحد راح على غرفته ، ووداد أول ما وصلت تعرت وصارت عريانة وأخذت فلاشة ركبتها على الشاشة الي في غرفتها وفتحت أفلام سكس بدأت تتفرج على أفلام السكس وهيا بتلعب بكسها وبتقرص زنبورها بين ما يديها بتلعب ببزازها البيضاء الكبيرة وتقرص حلماتها البيج.</p><p>وهلأ عزيزي القارئ منتركهم شوي ومنروح لمكان ثاني ، منروح لبيت أحمد وسليمة أب كل من سالم واياد وأميرة ، على السرير كان قاعد أحمد جنب بالكلسون بس وكرشه طالع قدامه لما طلعت له مراته سليمة من الحمام لابسة البرنس وتحته كلوت فتلة عنابي و نجمات لونها عنابي مغطية حلماتها البيج الواقفة ،</p><p>سليمة : بقولك ي راجل بما أن ما في حد بالبيت الا انا وانت ما تجي نرد أيام الشباب والشقاوة . وسليمة فتحت البرنس لحتى أحمد يشوف انها مو لابسة الا الكلوت والنجمات الي مغطية حلماتها الوردية الواقفة من الشهوة وكرشها الأبيض الملبن وبزازها البيضاء الكبيرة وشعرها الأسود مفرود لحد شق طيزها ، المنظر الي خله زبره يوقف،</p><p>أحمد : تعالي لي ي متناكة .</p><p>وسليمة رمت البرنس على الارض لتضل بالكلوت بس : لا .</p><p>أحمد وقف على ركبه : بقولك تعالي ي شرموطة .</p><p>سليمة : نو لو عايزني ابقى امسكني هههههه .</p><p>وسليمة طلعت تجري من دار النوم وبزازها الكبيرة ببتهز وهيا بتجري وفردات طيزها بتلعب براحتها وفتلة الكلوت دخلت ما بينهم بينما أحمد وقف وقلع الكلسون وضل عاري ، وطلع يجري ورا الممحونة مراته الي كانت مستخبية ورا باب الصالون وأول ما دخل أحمد وظهره ليها طلعت له سليمة ومسكته من ورا ومسكت زبره بدأت تجلخ قبل ما أحمد يلف راسه وشفافه تجي على شفافها ويروحو في بوسة هما الاثنين وألسنتهم بتلعب برا على رراحتها سليمة تمص لسان أحمد وأحمد يمص لسان سليمة وهيا ماسكة زبه بتجلخ له قبل ما تلفه ليه وتكسر البوسة وتفلقص تحته وتاخذ زبره في تمها وبدأت ترضع له زبره وبيوضه .</p><p>أحمد : اممممم مصي زبي ي لبوة احححح مص زب ذكرك ي شرموطة ااااااخ .</p><p>سليمة : واخيرا البيت فضي لحتى نلعب ب راحتنا ي ذكري .</p><p>وبعدها أحمد وقف سليمة ودفشها على الحيط وقلع كلوتها ونزل على ركبه تحتها وبدأ ياكل كسها ويمص شفاف كسها وزنبورها بين ما ايديه بتلعب بطيزها وبيضرب فلقات طيزها</p><p>سليمة : امممم احححح ايوة كل كسي ي ذكري ااااااه اااخخخخ كول كس شرموطتك ي ذكري ااااه ي كسي .</p><p>وبعدها أحمد لفها ورفع رجلها ودخل زبه في كسها وبدأ ينيك في كسها بين ما فك النجمات الي على حلماتها ليشوف حلماتها الوردية المنتصبة وأحمد أخذ بزازها في فمه بدأ يرضعها ويعضعض حلماتها وزبره طالع داخل من كسها .</p><p>سليمة : امممم اااه ااااه ااااه نكني ي ذكري اففففف ايوة نيك شرموطتك ااااه ي كسي .</p><p>أحمد الي مثل ابنه وما عاد قدر يتحمل : اااااه خذي لبني ي شرموطة .</p><p>ودخل زبره في كسها قبل ما يجيب لبنه فيه ، ويطلع زبه من كسها ويبدا لبنه يقطر من كسها</p><p>سليمة : افففف هو احنا لحقنا ؟</p><p>أحمد : آسف ي حبيبتي بس انتي وجسمك البطل ما بيخلوش أرجل ذكر يتحمل الا ويجيب جوا كسك ي حبيبتي .</p><p>وسليمة نزلت بدأت ترضع له زبره على أمل أنه يقوم من جديد وينيكها ثاني ، بس على قد ما مصت له ما رضا زبه انه يقوم ، وأحمد تركها وراح لغرفة النوم لحتى ينام بين ما سليمة دخلت أخذت موبايلها ورجعت للصالون وفتحت مواقع السكس وبدأت تتفرج على الفحولة وأزبارهم الكبيرة وبدأت تتخيل فحل بزبر كبير ينكها ويفشخها بدل العرص الي عندها ، هو صح زبه كبير بس العمر تمكن منه ، وما عاد يقدر ينكها زي زمان وما بينتصب زي زمان كمان ، وضلت تفرك كسها لحد ما جابت شهوتها ورجعت تنام جنب زوجها وهيا بتفكر في موضوع من زمان في راسها .</p><p>وهلأ عزيزي القارئ منرجع لوداد الي قاعدة على السرير فاتحة رجليها وبتفرك كسها وبتلعب ببزازها بينما عند سالم الي زبره وقف وشهوته مولعة النار في جسمه ومهما جلخ زبه وجاب لبنه يجي مرتين زبره مش راضي ينام ولا شهوته رضت تطفى ، لما خطر عليه فكرة أنه يروح يتجسس على وداد النايمة يمكن اذا جاب شهوته وهو بيتجسس عليها يقدر يطفي شهوته وسالم لبس البجامة وراح لغرفة وداد ولحسن حظه كان الباب مفتوح شوي ، ونظر وانصدم من الي قدامه وداد عريانة ومشغلة سكس عالشاشة وبتفرك كسها ، وجسم وداد السكسي العريان قدامه بزازها البيضاء الكبيرة وحلمتها البيج الحلوة الي بتقرصهم والا كسها الوردي وطيزها البيضاء الكبيرة المدورة ، وسالم طلع زبره وبدأ يجلخ زبره ووداد كسرت عينها على الباب وشافت سالم مطلع زبره وبيجله ووداد ابتسمت لانه خطتها ماشية صح وهلأ لازم الجزء الثاني من الخطة</p><p>وداد : اممممم اخخخخ ي ريت بس لو عندي راجل يطفي محنتي اففففف من بعد ما الخول زوجي طلقني وانا قاعدة ممحونة وما عندي الا افلام السكس وايدي تريحني اافففففف.</p><p>وسالم بيسخن ويتمحن أكثر من الي بيسمعه والا بيشوفه ولقى حاله بدون ما يحس .</p><p>سالم : اااااااه ااااخ ، وجاب لبنه على الارض ووداد عملت حالها كأنه شافته لما جاب لبنه بس وغطت جسدها بسرعة بالغطا .</p><p>وداد : سااالم شو بتعمل هووون ؟</p><p>سالم الي انفضح خلاص : انا اسف وداد ما كان قصدي بس ما قدرت نام وكنت جاي شوف اذا فايقة واذا بتحبي تسهري معي .</p><p>وداد بابتسامة : جاي تشوفني فايقة والا نايمة وانت امطلع زبرك وبتجيب لبنك عليا وانا بلعب بكسي ؟</p><p>سالم الي انتبه على زبره وبسرعة رده للسروال : أنا أسف ما قصدش .</p><p>وداد تركت الغطا يقع من على بزازها وهيا بتبستم : عجبوك ؟</p><p>سالم الي الشهوة قادت فيه أول ما وداد وقعت الغطا وبزازها ظهروا قدامه</p><p>سالم : شو هنه ؟</p><p>وداد : بزازي ؟</p><p>سالم : اممممم .</p><p>ووداد طلعت من السرير عريانة وراحت لسالم وقبل ما سالم يحكي شي وداد مسكته وحطت شفافها على شفافه وبدأت تبوسه وتدخل لسانها في تمه تلحس أسنانه وتمص لسانه بين ما ايديها بتفتح أزرار البجامة وبتلمس صدر سالم الأملس الناعم ( لأنه سالم بيكره شعر الجسم ودايما بيحلقه زي النسوان ) ووداد قلعت له قميص البجامة وايديها صارو يمشو على راحتهم على صدره وبطنه وتوصل حلماته تلعب بيهم وتقرصهم لما سالم كسر بوستهم</p><p>سالم : ما بيصير هيك انا متزوج ما بقدر خون مراتي .</p><p>ووداد الي باسته بسرعة : الي ما بتعرفه مراتك ما بيضرها .</p><p>وباسته من جديد بين ما نزلت سرواله ومسكت زبره الي وقف من جديد ،</p><p>وداد بابتسامة : تمك بيقول لا بس زبك بيقول اي .</p><p>وسالم الي ماعاد قدر يقاوم أكثر من هيك وحضن وداد له ورجعوا يبوسوا بعض بين ما سالم مسك فلقات طيز وداد وبدأ يلعب بطيزها ويفعصها ويصفع طيزها البيضاء الكبيرة ووداد ماسكة زبه وتجلخ له قبل ما يروح للسرير وهما بيبوسو بعض وسالم فوق وداد وكسر بوستهم ونزل على بزازها البيضاء وحلماتها البيج المنتصبة من شهوتها الي معذبينه من بداية الليلة ، وبدأ يلحس حلماتها ويمصهم ويرضع بزازها ،</p><p>وداد : امممم اححح مص بزازي حبيبي اااااه مص حلماتي الهم زمااان ما حدا مصهم ( ولا كأنه اليوم الصبح كان عمر بيعضعضهم ويمصهم )</p><p>سالم : بزازك حرام ما حد ياكلهم لازم كل يتاكلو بزازك ي شرموطتي .</p><p>وداد : امممم اي قطع بزاز شرموطتك حبيبي افففف قطع حلماتي المسكينة .</p><p>سالم بعدها وقف ونام جنب وداد : انزلي مص زبي ي ممحونتي .</p><p>ووداد نزلت بين رجلين سالم وبدأت ترضع له زبره وبيوضه قبل ما تنزل تحت بيوضه بشوي للمنطقة الي بين خرم طيزها وبيوضه وتلحسها ( للعلم انه هالمنطقة من أكثر المنطقة الي بتثير الرجل ) ووداد بتلحس وبتنزل شوي شوي لحتى وصلت خرم طيزه الي أول ما سالم حس بأنفاسها الساخنة على طيزه قبل ما تبدأ وداد تلحسها شوي شوي وسالم ما عاد قدر يتحمل أكثر من هيك وقلب وداد بسرعة وفتح رجليها ودخل زبره كله في كسها وبدأ ينيك فيها كسها بين ما بياكل بزازها البيضاء الكبيرة .</p><p>وداد : امممم ااااه اااااه نكني حبيبي اففففف نيك ممحونتك ااااااخ احححح قطع حلماتي اااخ قطع حلمات شرموطتك وزبك بيفشخ كسها اااااه ويلي ويلي</p><p>سالم : اااااه كسك سخن ي ممحونتي افففف كسك بيشفط زبي شفط يمتناكتي</p><p>وداد : ااااااااه اي ي ذكري نيك ممحونتك ااااه افشخ كسي .</p><p>قبل ما سالم يطلع زبه من كسها ووداد أخذته في بقها وبدأت ترضعه وتذوق شهد شهوتها المخلوط بمنيه قبل ما تعمل وضعية الدوجي وسالم اجا من وراها ورد زبه لكسها وبدأ ينكها ويضرب فلقات طيزها ،</p><p>وداد : ااااه ااااه اااااااه نكني نكني اممممم نكني حبيبي ااااه</p><p>سالم الي ما عاد قدر يتحمل : اااااه خذي لبني ي ممحونتي .</p><p>وسالم دخل زبره كله في كسها قبل ما يجيب لبنه في كس وداد وبعدها طلع زبره من كسها ونام على ظهره وهو مش مصدق انه ناك وحدة غير مرته وضميره بدأ يأنب فيه بس شهوته وجسم وداد والمتعة الي أول مرة يجربها حتى مع مرته ما استمتع هيك خلت ضميره ينام من جديد بين م وداد بترضع له زبره وتنظف بين ما لبنه بيقطر من كسها ، ووداد نزلت بيدها لطيزه وبدأ اصبعها يلعب على خرمه من برا وهيا بترضع له في زبره النايم لحد ما على غفلة من وهو مستمتع بمص وداد الي احسن بكثير من مص فطمة وداد دخلت صبعها في طيزه</p><p>سالم :أااااه طيزي بتعملي اي .</p><p>وداد : شو ما عجبك حبيبي ؟</p><p>سالم : ااااه حلو أول مرة حس هيك .</p><p>وزب سالم بدأ يوقف ووداد بعدها قامت قعدت على زبره بدأت تركب له زبره لحد ما حس حاله هيجيب ووداد قامت من على زبه وبدأت ترضع له زبه لحد ما جاب سالم في تمها قبل ما يناموا الاثنين من التعب، وهو ما بيعرف انه كل شي عملوه مسجل بالكاميرا الي في الزاوية وهو ما انتبه لها.</p><p>اليوم الثاني .</p><p>خلينا أول شي نروح لعند شقة أميرة وتوفيق ، لما قامت أميرة من النوم وبدأت تتذكر شو صار أمس بالليل وبدأت تفكر انه اذا ضلت طول الوقت تعامل توفيق على أنه كلبها أخر الشي ما رح يتحمل وانه رح يتركها واذا تركها ما رح تقدر تاخذ راحتها في بيت أهلها بينما اذا لعبتها صح ، هتعمل الي بدها ياه في بيتها وقررت تتبع خطة انها تشد عليه وتحن عليه</p><p>وقامت لبست كلوت فتلة أصفر وستيانة سوادء وراحت عملت الفطار وراحت تصحي توفيق .</p><p>أميرة :توفيق حبيبي قوم .</p><p>توفيق الي قام وفتح عيونه شاف أميرة بالكلوت والستيانة واقفة قدامه</p><p>أميرة : صباح الخير حبيبي ، يلا قوم الفطار جاهز.</p><p>توفيق الي مستغرب من اسلوب أميرة الي كان مختلف كل الاختلاف عن أسلوبها أمس بالليل ، قام وهو عريان بدون ما يحكي كلمة وراح للحمام وهو بيمشي ومستني انها توقفه وتضربه بس هيا ما عملتش حاجة الشي الي خله توفيق يفرح أنه ممكن غيرت رايها والي صار أمس صار بسبب لحظة غضب وبس وراح تحمم ولبس البوكسر وراح قعد مع أميرة عالسفرة ,</p><p>توفيق : يسلم ايديك حبيبتي .</p><p>أميرة : صحة وهنا حبيبي .</p><p>وبدأو يفطرو وبعدها أميرة عملت القهوة وقعدوا مع بعض ، وأميرة هي الي بدأت الحكي.</p><p>أميرة : شوف حبيبي ، الي صار أمس صار بلحظة شهوة وغضب ولازم نحكي فيه</p><p>توفيق : معك حق حبيبتي وانا آسف على الي شوفتيه وعلى أني ضربتك</p><p>أميرة : قصدك اني شفتك وانت بتتناك على سريرنا ؟</p><p>توفيق الي نزل راسه وهو بيحس بالخزي من الي قالته وأميرة راحت مسكت راسه رفعته وباسته بنعومة وبسرعة وقعدت جنبه</p><p>أميرة : شوف حبيبي انت هيك ميولك وانا ما عندي مشكلة بها الشي ، بس مثل ما انت عندك شهوة لازم تطفيها ، انا مثلك انسان وعندي شهوة بدي طفيها</p><p>توفيق : طيب شو الحل ؟</p><p>أميرة : الحل ، اننا انا وانت بنحب بعض من زمان ومو مشان هالشي لازم نترك بعض والا شو رأيك .</p><p>توفيق بصدمة : انا ما بدي اتركك .</p><p>أميرة : ولا انا بدي اتركك حبيبي ، مشان هيك شو رأيك نفصل الأمور.</p><p>توفيق : كيف ؟</p><p>أميرة : شوف انت بتحب تتناك ، اتناك بدك عشيقك يجي ينيكك من جديد ما عندي مشكلة بس في نفس الوقت انا اذا جبت حدا بده ينيكني هون انت ما بتعترض ولا بتقول شي ، وباقي حياتنا مثل ما كانت شو رأيك .</p><p>توفيق بفرح من فكرة أميرة : أنا موافق.</p><p>أميرة بابتسامة : حبيبي انت ، يلا لكن جهز حالك لأنه قرب موعد شغلك .</p><p>توفيق بانتباه على الوقت : اوف رح أتأخر يلا حبيبتي .</p><p>وتوفيق قام لبس وقبل ما يطلع راح باس مرته الي باسته برضوا وطلع للشغل وترك مرته الي كان اليوم يوم اجازتها بتفكر شو رح يصير ومين الفحل الي هيريح كسها .</p><p>وهلأ عزيزي القارئ خلينا نروح لبيت فطمة وين ما فطمة قامت من النوم ولقت عمر باعتها فويس مسج نسمعها سوا عزيزي القارئ</p><p>عمر : صباح الخير ي ممحونتي ، ما قلت لك الخول هيجي في الليل يجلخ هلى جسمك الحلو ي متناكتي ، هلأ شوفي شو رح تعملي سبت لك كيس عند البواب حاكيه يبعته لك ، وحاكيني .</p><p>وفطمة حاكت البواب جاب لها الكيس وفطمة أخذته وراحت لغرفتها وحاكت عمر .</p><p>فطمة : صباح الورد دادي .</p><p>عمر : صباح الفل ي بنوتي الممحونة ، أخذتي الكيس ؟</p><p>فطمة : اي دادي أخذته .</p><p>عمر : طب افتحي فيديو كول ، وافتحي الكيس وفرغيه قدامي .</p><p>فطمة : اوك دادي .</p><p>وفطمة فتحت الكيس لقت فيه لانجري جلد مثيل معه ديلدو (زبر بلاستك أسود كبير) وصوت أسود ، غمامة عيون وجاج تنحط في التم ، وقيود معدنية ، باختصار معدات الجنس السادي ، وعمر شرح لفطمة شو بدها تعمل بكل قطعة وشرح لها شو بدها تعمل بعد ما تهدد إياد وقالها انه اول ما تخليه كلب لها تتصل بيه ليجي ينكها قدامه وينيكه معها.</p><p>و فاطمة قامت دخلت الحمام تحممت ولبست كلوت فتلة أخضر وحملة سوداء ولبست فوقهم فستان بيت بيوصل لركبتها بس وراحت جهزت الفطار وفيقت اياد الي قام ودخل الحمام اتحمم وطلع قعد مع فطمة ليفطر .</p><p>اياد : فطوم شو صار أمس بالليل وكيف وصلت لسريري ؟ آخر شي بتذكره اني كنت بختار الفلم .</p><p>فطمة : ما صار شي قعدنا على الفلم شوي ولقيتك رحت في سابع نوم الباين كنت تعبان أمس وقمت سندتك لحتى وصلت سريرك وسبتك وطلعت.</p><p>أياد : اوك طيب شو ناوية اليوم شو بدك نسوي .</p><p>فطمة : بعد الفطار بقولك اياد .</p><p>وبعد ما فطروا واياد راح قعد في الصالة بين ما فاطمة غسلت الصحون وبعدها راحت لغرفته لبست الزي الي بعته عمر لها ولبست الزبر الي بالحزام ولبست معطف فرو بيغطي جسمها كله ، وبعدها لبست جزمة بتوصل للركبة سوداء مثل الزي الي لابسته بكعب حالي ومسكت موبايلها وطلعت للصالون واياد قبل ما توصله التفت لانه سمع صوت طقة كعبها ، ولما وصلته استغرب من لبسها وفكرها طالعة</p><p>اياد : شو طالعة فطوم ؟</p><p>فطمة : لا اياد استنى بس .</p><p>وفطمة طلعت موبايلها علقته على الشاشة الي في الصالة لأنه شاشة سمارت ،</p><p>فطمة : ممكن تغير من على الي ببتفرج عليه وتفتح قناة الموبايل اياد .</p><p>اياد : اوكي بس ليش .</p><p>فطمة بابتسامة شافها اياد ابتسامة حلوة وبريئة وما يدري شو حقيقي ورا هالابتسامة .</p><p>فطمة : بدي وريك فيديو حلو حبيبي.</p><p>اياد فتح قناة الموبايل وانصدم في مكانه وهو بيشوف حاله امس كيف كان واقف وزبه برا السروال وماسكه وبيجلخه ، على جسد فطمة العريان وفطمة سارت وقعدت جنبه وهو مو قادر يحكي شي ,</p><p>فطمة : بتعرف شو بسمي هالفيديو حبيبي اياد ؟</p><p>واياد لساته ساكت ما حكا شي ، ولا قدر يرفع راسه ويبص لفاطمة .</p><p>فطمة : لا حبيبي ما تنزل راسك انظر لي حبيبي .</p><p>واياد ما رفع راسه وفاطمة مسكت دقنه رفعت راسها ليصير وشه قدام وشها .</p><p>فطمة : بسميه واحد خول أخوه أمنه على مرته بس هو طلع خول وصار يجلخ على جسد مرة اخوه العاري قبل ما يجيب لبنه النجس على طيزها .</p><p>وفطمة ختمت كلامها بتفه كبيرة على وش اياد الي انصدم من الي فطمة عملته لتو فيه</p><p>فطمة بهدوء : شوف ي خول قدامك خيارين ما لهم ثالث تختار واحد منهم فاهم ، الاول انا ابعت هالفيديو لأخوك يشوفك شو عم تعمل وكمان ابعته لخالتي وزوج خالتي أبوك وأمك ، أو الخيار الثاني تعمل كل شي بقلك عليه بدون أي اعتراض ، شو بتختار حبيبي ؟</p><p>اياد وراسه للأرض : الخيار الثاني فطوم.</p><p>فطمة بتنزل على وشه بقلم قوي : شطور حبيبي وهلأ.</p><p>فطمة وقفت قدامه وفتحت معطف الفرو الي كانت لابسته وتركته يقع على الارض ليبان اللانجري السكسي الي لابسته قدام اياد وبين ما اياد بيتأمل جسد فطمة الابيض السكسي الي خله زبره يوقف ، فطمة ضربته قلم ثاني</p><p>فطمة : اقلع يلا.</p><p>اياد بصدمة من القلم ومن طلبه : اي ؟َ!</p><p>فطمة بقلم أقوى من القلم الي قبله : قلت لك اقلع ي خول احسن ما اعمل الي قلت لك عليه وما عاد تعترض .</p><p>واياد بسرعة قام وقلع ثيابه وصار عاري قدام فطمة وهو بيغطي زبره الصغير الي وقف قدامها ، وفطمة قعدت على الصالون وحطت رجل على رجل .</p><p>فطمة : يلا ي كلب على ايديك ورجليك زي الكلب .</p><p>واياد بدون ما يحكي اي كلمة عمل مثل ما هيا قالت له وفطمة أول ما شافت زبر الصغير الواقف ضحكت بشرمطة قبل ما تقول .</p><p>فطمة : الباين بزبرك ده انك خايب وخول زي اخوك ي كلب، وهلأ .</p><p>فطمة حطت رجلها قدام وشه : الحس وبوسها جزمتي ي كلب .</p><p>واياد المصدوم واقف متجمد من الموقف الي هوا فيه مانو مصدق شو قاعد بيصير هلأ وكيف فطمة مرة أخوه بتعامله ، بينما فاطمة الي ملت من سرحانه أخذت الكرباج الي مثبت باللانجري وضربت طيزه البيضاء بقوة بيه.</p><p>اياد : اااااااااااخ طيزيييييي .</p><p>فطمة : الحس وبوس جزمتي ي خول قلت لك . وضربت طيزه مرة ثانية واياد بسرعة نزل على جزمتها يلحسها ويبوسها ,</p><p>فطمة : امم شطور ي خول الحس جزمة ستك ي متناك ، وهلأ مص زبري ي خول .</p><p>واياد الي انتبه للزبر البلاستيكي الاسود الي مربوط بين رجليها بصدمة وبدون ما يحكي اي شي او يتأخر عليها من خوفه انه ياخذ جلدة ثانية من الكرباج راح براسها لحد الزبر بدا يمص راس الزبر شوي شوي ولأنه كبير ما قدر يتحمل الا نصه قبل ما فطمة تمسك راسه وتبدأ تنيك تمه بالزبر البلاستك لحد ما دخل كله لحلقه ورقبته .</p><p>فطمة : ااامممم هيك ي خول اخخخخ مص زبر مرة اخوك ي متناك اااااخ .</p><p>وبعدها فاطمة تركت راس اياد وطلعت الزبر من تمه الي أول ما طلع صار ينهج بتعب من الزبر الي بلعه ، وفطمة طلعت طوق أسود زي طوق الكلب من المعطف ولبسته لإياد .</p><p>فطمة : شطور حبيبي اياد افتح تمك ي كلبي.</p><p>اياد الي بدأ يتمتع بالي بيصير فتح تمه بسرعة وفطمة تفت في تمه واياد بدون ما تأمره فطمة بلع تفتها بفرح .</p><p>فطمة بابتسامة : شطور ي كلبي ابلع تفت ستك ي منيوك ، شوف حبيبي انت من دلوقتي كلبي والا اقولك عليه تعمله ولما أكون انا وانت لحالنا بتروح لحالك بتلبس الطوق وتجي لعندي بايدك ورجليك عريان وتنبح لي نبح لحتى ريحك فاهم ي خول .</p><p>اياد الي فهم كلامها نبح نبحتين زي الكلب وطلع لسانه لها .</p><p>فطمة : شطور ي كلبي</p><p>وفطمة وقفت وسحبت اياد على ايديه ورجليه لغرفة نومها وهو زي الكلب بيمشي عريان على ايديه ورجليه ورا ستة وهو مش عارف الي بيستناه جوا .</p><p>نهــــــــــــــــــاية هذا الجزء.</p><p></p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p>مرحبا عزيزي القارئ أول شي بعتذر عن المدة الطويلة الي انقطعت فيها بس ي عزيزي الحياة مشاغل ، وبتمنى تعذروني ، وبدون ما أطول أكثر خلينا نفوت مع بعض وكالعادة خليك معي عزيزي وما تتوه،،،</p><p>ملخص الأجزاء الي فاتت ،،،</p><p>فطمة خلت إياد ديوث وكلب لها ، أميرة وتوفيق اتفقوا يضلوا مع بعض بس كل واحد الو ميولو توفيق الي طلع سالب وخول وبيحب يتناك وأميرة مسكته وهو بيتناك واتفقت معه انهم بيحبوا بعض بس في الجنس كل واحد يعيش مثل ما بدو ، بينما سالم الي خان زوجته مع وداد سكرتيرة عمر و وقع في الفخ الي راسمينه له ، ووداد صورته وهو بينيكها ،،،</p><p>نرجع وين ما وقفنا فطمة الي لبست اللانجيري الجلدي الأسود السكسي والزبر الأسود البلاستيكي الي فطمة لبسته وإياد العريان الي بيمشي وراه فطمه زي الكلب على ايديه ورجليه ورا فطمة لغرفة نوم أخوه ،</p><p>فطمة الي قعدت على السرير : يلا ي كلبي تعال ارضع زبر ستك</p><p>إياد الي نبح وراح تحت فطمه وبدا يرضع الزبر البلاستيكي الكبير ويحاول ياخذه كله في فمه بين ما فطمه مسكت طيزه البيضاء الكبيرة الناعمة وبدأت تلعب بيها وتضرب فلقات طيزها</p><p>فطمة : طيزك حلوة ي يويو عاوز الزبر ده في طيزك ي خول ؟</p><p>إياد الي لساته بينبح زي الكلب</p><p>فطمه : شاطر ي يويو بس عاوزه اسمعك وانت بتقول انك عايز تتناك ي خول</p><p>اياد بشهوة غلبت كل أحاسيسه الثانية وضميره : عايز الزبر الكبير ده في طيز ي ستي بلييييز</p><p>فطمة : وانا مش هقولك لا ي كلبي ي لا تعال نام على بطنك ي خول</p><p>اياد : حاضر ي ستي</p><p>واياد نام على بطنه وفطمة طلعت الكلبشات وربطت كل ايد بطرف السرير حتى ما يتحرك الخول وجابت المرهم المزلق حطت شوي على خرم إياد الوردي الضيق وبدأت تبعبص طيزه بين ما حطت شوي على الزبر البلاستيكي وبدأت تدهن الزبر بيه</p><p>إياد : اااااخ احححححح بعبصي طيزي ستي ااوووووف بعبص طيز كلبك الخول</p><p>فطمة بضحكة شرمطة : بتحب لما تتبعبص من مرة اخوك ي ديوث ؟</p><p>اياد : اااااااه اااااخ طيزي</p><p>فطمة الي ضرب طيزه الخول : قلي ي منيوك ي مخصي بتحب لما مرة أخوك الكبير تبعبص طيزك ي عرص ؟</p><p>اياد : ااااااخ ي طيزييي اي ي ستي بحب لما تبعبصي طيزي</p><p>وبعد ما صارت طيزه تتحمل 3 أصابع من يد فطمه فطمه قامت جابت الموبايل ومسكت فلقات طيز اياد البيضاء الكبيرة وفتحت الفيديو وهيا بتبعبص اياد وخرم طيزه توسع وبعتته لعمر الي اول ما شاف الفيديو بعت لها انه تبلش تنيكه وانه هو في الطريق جايها</p><p>فطمة الي رمت الموبايل : جاهز لحتى تتفتح ي خول ؟</p><p>اياد : اي ي ستي نيكي طيز كلبك العرص</p><p>وفطمة وقفت على ركبها فوق طيزه وحطت راس الزبر على خرم اياد وبدأت تدخله شوي شوي</p><p>اياد : ااااااااخ اااااااااااااااه طيييييزييييي طلعيه طلعيه ببوس ايدك فطوم طلعيه كثثييير بيووووجع اااااخ ي طيييزيييي</p><p>فطمة الي مسكت الكرباج وضربت اياد على طيزه : اسكت ي خول ي شرموط وخذ الزبر ي منيوك</p><p>وفطمة دخلت الزبر كله في طيز اياد الي صرخ صرخة قوية من الزبر البلاستيكي الكبير الي دخل طيزه ، وفطمة فكت رباط الزبر من الخلف وخلعته وهو لسا في طيز اياد</p><p>فطمة : الباين رح تعذبني ي كلب انت</p><p>وفطمة جابت الجاج (الكرة الي لها حزام وبتتحط في التم لحتى تمنع الصوت ولبساتها لإياد)</p><p>فطمة : عجبك الزبر في طيزك ي بيضاء هههههه ، بس نيالك بها الطيز البيضاء المدورة الكبيرة ، دادي كثير رح يستمتع بيك ي خول هههههه</p><p>واياد استغرب من الكلمة الي قالتها مرة أخوه من دادي وشو بتقصد وشو ناوية تسوي ؟ كل ها الأسئلة بتلف في راس اياد وهو مش عارفة شو رح يصير فيه أكثر من الي صار فيه لحد هلأ</p><p>وهلأ عزيزي القارئ منتركهن شوي ومنروح لسالم ووداد ، الي اول ما فاق سالم من النوم لقى حاله عاري ولما تلفت وشاف وداد نايمة جنبه عارية وبدأ يتذكر شو صار أمس وكيف ناك وداد وخان مراته الي بيحبها بس وقام من السرير وهو بيفكر شو سوا وراح على الحمام لحتى يتحمم ويفكر شو رح يعمل ، بينما وداد الي أول ما قام سالم من السرير حست بيه وتركته لحتى طلع وبسرعة قفلت الباب وجابت كرسي حطته تحت زاوية الغرفة وركبت عليه وهيا عارية ونزلت الكاميرا المخفية الي ثبتتها ورجعتها على حقيبتها بعد ما نقلت الفيديو الي سجلاته الكاميرا على اللاب بتاعها ، بين ما سالم قاعد تحت المية الباردة وجواه حرب شغالة بين ضميره وشهوته ضميره بيأنبه وبيقول له انه لازم هلأ يحزم حقيبته ويرجع لعند مرته وحبيبته والي قبل ما تكون مرته هيا بنت خالته بينما شهوته بتقويه وتقول له انه وداد جسمه سكسي أكثر من مرته وتمتع معها أكثر بكثير في السكس من المتعة الي بيحصل عليها وهو مع مراته لما في نهاية فاز الضمير وطلع من تحت الشاور ولبس ورجع للغرفة وين ما كانت وداد لبست ستيانة خضراء وهت شورت أسود</p><p>وداد : صباح الخير ي حلو</p><p>سالم : صباح الخير مس وداد</p><p>وداد : نحن شو اتفقنا انا بقلك سالم وانت بتقلي وداد والا نسيت بعد الي عملنا أمس ههههه</p><p>سالم : وداد الي عملنا أمس كانت غلطة ولازم ما تتكرر مشان هيك أنا رح أرجع لمدينتنا ورح انسحب من هالعمل</p><p>وداد : استنى شوي سالم خلينا نحكي وبعدين قرر شو رأيك</p><p>سالم : بشو بدنا نحكي وداد ، الي صار أمس خيانة وما كان لازم يصير</p><p>وداد راحت لسالم وتعلقت في رقبته بحركة خلت شهوة سالم الي فكر أنها قتلها قبل شوي بس رجعت أقوى من قبل ولقى زبره بيوقف من جديد على الكيرفي الي متعلقة في رقبته بملابسها السكسية وجسمه الأبيض الكيرفي</p><p>وداد : قلت خلينا نحكي وبعدين انت قرر تمام ي حلو ؟</p><p>سالم وكأنه مسحور وبالفعل كان مسحور بشهوته وجسم وداد هو لعنته : اوك</p><p>وداد : انا طلبت فطار هلأ رح ادخل اتحمم وبعد ما نفطر نحكي حبيبي</p><p>وداد باست سالم الي تجاوب معها ، ولما مسك طيزها وبدا يلعب بيها ويفعصها ويضرب</p><p>طيزها وداد وقفته ،</p><p>وداد : بعد ما نفطر حبيبي .</p><p>ووداد راحت للحمام وسالم قعد وشهوته غلبته وخلاته ينسى فطمه ، وبين ما وداد بتتحم الفطار وصل وسالم جهز السفرة ، وشوي وطلعت وداد من الحمام وهيا لابسة هت شور أسود وستيان بينك ، وراحت لسالم على السفرة وباسته</p><p>وداد : يعطيك العافية حبيبي ،</p><p>سالم : تسلمي</p><p>وسالم تفاجأ بوداد قعدت في حضنه مثل ما بتعمل فطمة وبدأ يفطرو وهي بتشاغب سالم وبطلع بزها وبتدهن حلمتها البيج الواقفة من شهوتها بالعسل بالعسل واوقات بالقشطة وتخليه يلحسها من على حلمتها وسالم اول مرة يعمل هيك واستمتع كثير ومحنته زادت بس كل ما يحاول يتمادى وداد بتوقفه وتقوله بعد الفطور لحد ما خلصو فطور ، وبعدها وداد بدت تقيم السفرة وسالم ماعاد قدر يتحمل واول ما رجعت وداد هجم عليها وبدأو يبوسو بعض وألسنتهم تلعب سوا بين ما وداد طلعت زبر سالم من السروال وبدأت تجلخ له زبره الواقف بين ما سالم نزل الهت شورت ومسك فلقات طيزها البيضاء المدورة الكبيرة وبدأ يلعب بطيزها ويضرب في فلقات طيزها قبل ما يقلعها الستيان ويهجم على بزازها البيضاء وبدا ياكل بزازها ويعض حلماتها البيج المنتصبة من شهوتها</p><p>وداد : احححح كول بزازي حبيبي اممممم قطع حلماتي ي ذكري اااخخخخ</p><p>سالم : بزازك لازم كل يوم تتاكل ي شرموطة</p><p>وداد : اااااخ ايوة انا شرموطتك ي ذكري اححححح يلا ع السرير حبيبي</p><p>وسالم ووداد راحو على السرير وسالم تعرى وصار عاري مثل وداد الي فتحت رجليها</p><p>وداد : يلا حبيبي طفي شهوة كسي بزبرك ي ذكري</p><p>وسالم نط بين رجلين وداد ودخل زبره في كسها وبدأ ينيك في كسها وهو بيرضع بزازها اللبوة</p><p>وداد : ااااه ااااه نكني نكني اووووف نيك كسي حبيبي اااااخ قطع حلماتي ي ذكري</p><p>قطع حلمات قحبتك وزبرك بيفشخ كسها ااااااه</p><p>سالم الي ما عاد قدر يتحمل ودخل زبه في كله في ضربة أخيرة لكسها قبل ما يفرغ منيه في كسها : ااااه خذي لبني ي لبوة</p><p>وداد : احححح امممم اي حبيبي اااااه فرغ لبنك ف كس قحبتك</p><p>ووداد وسالم بدأو يبوسو بعض ، قبل ما سالم ينزل على بزازها ويرجع ياكلها</p><p>وداد : سالم؟</p><p>سالم : عيون سالم</p><p>وداد : بتحب نضل هيك والا نوقف ؟</p><p>سالم الي فكر انه ضميره قتل شهوته بس لعنة وداد بينت العكس وانه شهوته قتلت ضميره : اي حبيبتي</p><p>وداد : تتجوزني ؟</p><p>سالم بصدمة وقف عن أكل بزاز وداد : كيف أتزوجك يعني ؟</p><p>وداد : شوف حبيبي انا من لما زوجي طلقني ما حد ناكني وانا كنت متعودة أتناك فما لقيت حل إلا أفلام السكس وصرت اتفرج على افلام السكس وافرك كسي لحتى جيب شهوتي بس انت هلأ رديت لي شعور انا كنت نسيته ، وشوف انا مش طالبه منك ولا حاجة وأهلي كمان ما رح يطلبو منك شي المهم تضل معي بس حبيبي .</p><p>سالم الي فكر بكلامها وعجبه بس ضل عائق قدامه : طيب ومرتي ؟</p><p>وداد : شوف حبيبي مالي دخل بمرتك الأولى ولا في يوم رح تعرف لاني انا ما رح قلها وانت ما تقلها ومنضل سوا شو قلت حبيبي حتى الشقة عندي شقة جنب شقة أهلي بتعيش معي فيها ولما تسألك مرتك قلها انك بايت برا مشان الشغل أو أي شي ، ها شو قلت حبيبي سالم .</p><p>سالم الي اقتنع بكل كلامها : انا موافق .</p><p>وداد الي باست سالم : معناها حبيبي اول ما نرجع من السفر منكتب كتابنا انا وانت واهلي بس مو ضروري كمان أهلك يعرفوا لحتى تقلهم انت ، انا اهم شي انت تكون معي حبيبي .</p><p>سالم : ي عيون حبيبك انتي</p><p>وداد : هيك بعد ما اتفقنا حبيبي يلا نتحمم ونبدا شغلنا ي عمري انت</p><p>سالم : يلا حبيبتي .</p><p>وسالم ووداد رح للحمام تحمموا سوا وسالم ناك وداد من جديد هناك وجاب منيه بتمه ووداد بلعت منيه وهيا بتبتسم له في وشه بس في سرها بتلعنه وتلعن لبنه وهيا متقززة لأنه لبنه ما بيجي شي جنب لبن ذكرها عمر وعلي ، وبعدها لبسوا ثيابهم وطلعوا لحتى يبلشو شغلهم ،،،،</p><p>وهلأ عزيزي القارئ منرجع لبيت سالم وبالتحديد لغرفة نومه وين ما كان أخوه الصغير إياد عريان على بطنه مربوط بالسرير ، وفي زبر بلاستيكي في طيزه وجنبه فطمه مرة أخوه عريانة وبتلعب بكسها لما سمعت باب البيت</p><p>فطمة : دادي اجا ي خول</p><p>وفطمة طلعت عريانة بتجري لباب البيت وشافت عمر بيقلع ثيابه لحتى صار عاري وزبه الاسمر الكبير واقف على آخره وفطمه نطت في حضنه وبدأو يبوسو بعض وألسنتهم تلعب سوا بين ما عمر مسك طيز فطمه وبيلعب بيها وبيصفع طيزها ، واياد الي بيسمع صوت طرقعة بدأ يخاف وهو مش عارف شو عم تعمل فطمه ومين دادي الي اجا</p><p>بينما عند عمر وفطمه ، عمر كسر البوسة</p><p>عمر : الخول جاهز ي ممحونتي ؟</p><p>فطمه : أكيد جاهز ي ذكري ومستنيك جوا دادي</p><p>عمر : يلا نروح له ي ممحونتي</p><p>وفطمه مسكت عمر من زبره وبدات تمشي لغرفة النوم وهيا بتسحب عمر من زبره لحد ما دخلوا على اياد الي اول ما شاف فطمه ووراه رجل أسمر كبير في العمر بس الي خله عيونه تتوسع من الصدمة هو حجم زبر الرجل الكبير الي ماسكته فطمه مرة اخوه لما قدر يتذكر انه شاف ه الرجل في فرح اخوه وفطمة وبدأ يحاول يتذكر اسمه لما فطمه قطع تفكيره</p><p>فطمه : بعرفك ي يويو دا مستر عمر مدير سالم في الشغل والشوقر دادي بتاعي والي اول ما العرص اخوك يروح عنده الشركة بيرمي شغل الشركة كله عليه وبيجي هون لبيت الخول اخوك لحتى ينكني ي خول ، ودلوقتي اجا دورك لحتى تجرب زبر دادي ي عرص هههههه .</p><p>فطمه : بعرفك ي يويو دا مستر عمر مدير سالم في الشغل والشوقر دادي بتاعي والي اول ما العرص اخوك يروح عنده الشركة بيرمي شغل الشركة كله عليه وبيجي هون لبيت الخول اخوك لحتى ينكني ي خول ، ودلوقتي اجا دورك لحتى تجرب زبر دادي ي عرص هههههه</p><p>اياد الي لما حاول يتحرك ونسى الزبر البلاستيكي الكبير الي مستقر ف طيزه الخول وبدأ يحاول يعيط</p><p>عمر : الباين كلبك راح يتعبني ي ممحونتي</p><p>فطمة الي قعدت ع السرير ورا اياد: لا دادي ما رح يتعبك ، هيك ي يويو</p><p>وفطمة مسكت زبر البلاستيكي ودخلته أكثر ف طيز اياد الي صرخ من الألم بس الي صدم عمر هو إحساس بالمتعة لما دخل الزبر أكثر ف طيزه قبل ما فطمة تكمل</p><p>فطمة : هيك رح تزعل دادي منا ولو زعل دادي انا هزعل ي منيوكي ولو زعلت انا هنشر الفيديو هاد ع النت</p><p>وفطمة مسكت موبايلها وفتحت فيديو وهيا تبعبصه وهو بيطلب منها تبعبصه أكثر وتلعب بطيزه ، واياد عيونه توسعوا من الي شافه لما الفيديو وقف فطمة رمت الموبايل</p><p>فطمة : شوف يويو هلأ رح شيل الجاج من تمك بس ما تعمل شي رح خليك تندم عليه اوك حبيبي .</p><p>اياد هز رأسه بأنه فاهم</p><p>فطمة: شطور ي كلبي ، شو رأيك دادي ؟</p><p>عمر الي قعد وولع سيجارة: كثير حلو ي ممحونة دادي انتي</p><p>وفطمة شالت الجاج من تم اياد الي ضل ساكت وما قال ولا شي</p><p>فطمة الي مسكت خدوده صارت تلعب بيهم: شطور يويو هلأ حبيبي رح تعمل كل شي بقلك ياه حبيبي</p><p>اياد نبح نبحتين زي الكلب لأنه هلأ سلم حاله للشهوة والمتعة الي بيحس بيها والي نساته أنه راجل وخلاته خول وكلب وديوث على مرة اخوه ، بينما فطمة وعمر ضحكوا</p><p>فطمة: شطور يويو هلأ رح فكك وبدي باك تروح لدادي وتطلب منه يسمح لك ترضع له زبره اوكي يويو تقدر تحكي هلأ جاوبني حبيبي</p><p>اياد : حاضر ي ملكتي</p><p>فطمة: شطور حبيبي</p><p>وفطمة فكت ايدين اياد الي راح على ايديه ورجليه تحت عمر بينما فطمة وقفت جنب عمر وعمر مسك طيزها البيضاء وبدأ يلعب بيها ويضرب فلقات طيزها واياد قعد على ركبه تحت عمر الي بيلعب بطيز فطمة الي مفروض تكون شرف سالم اخ اياد وشرفه هو كمان بس كل هذا كان زمان بالنسبة لاياد دلوقتي همه الوحيد متعته وأنه يطفئ شهوته</p><p>اياد : ممكن ارضع لك زبك دادي ؟</p><p>عمر : عجبك زبي يويو</p><p>إياد: كثير كثيييير عجبني دادي</p><p>فطمة: بدك ترضع زبر دادي ي ممحون اممممممم العب بطيزي دادي ااااحححححح شايف ي يويو دادي ازاي بيلعب بطيز مرة أخوك ي منيوك ي شرموط ، بدك ترضع زبر الراجل الي بجد وهو بيبعبص مرة أخوك ي خول</p><p>اياد: أيوة بدي ارضع زبر الراجل الي بيبعبص طيز مرة اخوي العرص</p><p>عمر : يلا يويو خوذ زبي وارضعو وانتي ي ممحونتي عطيني بزازك بدي آكل بزازك وأخ زوجك الخول بيرضع لي زبي</p><p>واياد أخذ زبر عمر ف تمه وبدأ يرضع له زبره الاسمر الكبير وبيوضه بين ما عمر ماسك بزاز فطمة وهاريهم رضع وعض لحلماتها الي وقفت من شهوتها</p><p>فطمة: اححححح اممممممم كول بزازي دادييي اوووووف قطع حلماتي وديوثي بيرضع لك زبرك ي ذكرنا</p><p>لما اياد بدأ ياخذ زبر عمر كله ف تمه وحلقه والحقيقة انه كان بيرضع احسن من فطمة لما عمر وقفه عن الرضع وترك بزاز فطمة</p><p>عمر : يلا ي منيوكة ع السرير ، وضرب طيزها</p><p>فطمة : هههههه اي طيزي دادي يلا كسي كثير مشتاق لزبك</p><p>وفاطمة راحت السرير وعمر وراها بين ما إياد قاعد ع ركبه تحت السرير وزبه الصغير واقف ع منظر ملكته ف وضع الدوجي ووارها عمر ذكرها والشوقر دادي بتعها واقف على ركبه وزبره ع شفاف كس فطمة</p><p>فطمة: اممممممم دخله دادي اححححح دخل زبرك الكبير ف كس ممحونتك ااااا كسيييي</p><p>عمر : بدي ديوثك يدخله</p><p>فطمة : تعال يويو تعال امسك زبر دادييي ودخله في كس الممحونة مرة أخوك العرص ي ديوثي</p><p>اياد : حاضر ستي</p><p>واياد دخل معهم ع السرير ومسك زبر عمر الكبير وبدأ يدخله في كس مرة اخوه العرص ،</p><p>فطمة : اااه ااااااااه اممممممم كسييي كثير اشتاق لزبك دادييي اوووووف قطع كسي بزبرك دادي</p><p>عمر : اححححح اممم كسك زي العادة بيشفط زبي شفط ي منيوكة ، انزل ي يويو تحتنا انزل ارضع لي بيوضي وانت بتتفرج على زبري داخل خارج من كس المتناكة مرة أخوك ي ديوث</p><p>اياد: امرك دادي ،</p><p>واياد نام على ظهره تحتهم وبدا يرضع بيوض عمر وعيونه بتتفرج عن قرب لزبر عمر الأسمر الكبير داخل خارج من كس المتناكة فطمة مرة اخوه وشرفهم ولقى حاله بيجيب لبنه بدون ما يمسك زبره ،</p><p>فطمة : اااااااخ اااااااخ اااااااخ كسيييييييي ااااااه نكني نكني دادييي اممممممم قطع كسي وديوثي بيرضع لك بيوضي دادي اااااااخ بحس بزبرك بينيك رحمي وكسي مو كسي بس ااااحححححح نكني نكني نكني نكني نكني داديييييي اااااااخ اااااااخ اااااااخ كسيييييييي رح جيييييييب</p><p>وفطمة بدت ترجف قبل ما تجيب شهوتها على زبر عمر و وش اياد وعمر ما قدر يتحمل أكثر من هيك بسبب سخونة الوضع الي هوا فيه بينيك لبوته واخو زوجها الديوث بيرضع له بيوضه ولقى حاله بيدخل زبره كله ف كس فطمة</p><p>عمر : اااااااخ خذي لبني ي منيوكتي. وعمر فجر حمم لبنه في عمق كس فطمة ورحمها</p><p>فطمة: اااااااخ ااااحححححح كثير سخن لبنك دادييي اممممم عجبك منظري وانا بتناك ديوثي ؟</p><p>اياد : كثيييير حبيته ستي</p><p>فطمة بضحكة: يا خول ي منيوك عجبك منظر مرة أخوك الكبير وشرفه وهيا بتتفشخ من ذكرها وانت بترضع له بيوضه الي لبنهم ملا كسها ي خول ي عرص</p><p>اياد : اي كثير فطوم</p><p>عمر الي طلع زبره من كس فطمة ولبنه بدا يقطر من كسها</p><p>فطمة: يلا ي ديوثي الحس لبن دادي من كسي ونظفه ي عرص وانا برضع زبر دادي وبشكره</p><p>واياد بدون اي كلمة بدأ يلحس كس فطمة ويلحس لبن عمر الي بيقطر منه بين ما فطمة اخذت زبر عمر ف تمها وبدأت ترضعه وتنظه اللبوة</p><p>عمر : تعالي ي ممحونتي ف حضني وخلي الديوث يرضع لي زبري</p><p>فطمة: امرك دادي يلا يويو</p><p>اياد : امرك ستي</p><p>وعمر وفطمة بدأو يبوسو بعض وعمر ماسك بزازها بيلعب بيهم ويقرص حلماتها بينما اياد بيرضع له زبره وبيوضه لحد ما زبر عمر وقف من جديد وعمر كسر البوسة وغمز ل فطمة الي فهمت شو بده عمر</p><p>فطمة : جاهزة لدخلتك ي عروسة ؟</p><p>واياد الي لبن عمر الي لحسه من كس مرة اخوه محى كل ذرة رجولة فيه رد عليها: أيوة جاهز ي ستي</p><p>عمر : يلا نام ع بطنك ي منيوكي.</p><p>واياد بدون ما يناقشه لف ونام ع بطنه ومسك فلقات طيزه البيضاء الكبيرة لحتى عمر يشوف خرم اياد الوردي الواسع من الزبر البلاستيكي الي كان رازع في طيزه الخول وعمر ضرب طيز اياد بقوة</p><p>اياد : ااااه طيزي دادي</p><p>عمر : شو بدك ي خول ؟</p><p>اياد : بدي زبر دادي يفشخ طيزي</p><p>عمر ضرب طيز اياد من جديد : بدك اركبك ي خول وانا برضع بزاز مرة اخوك العرص ي ديوثي؟</p><p>اياد : اي دادي بدي ياك تركبني قدامه اللبوة زي ما ركبتها قدامي دادي</p><p>وعمر حط راس زبره العريض على خرم اياد وبدأ يحاول يدخل زبره لجوا بين ما هو ماسك فطمة وبيبوسو بعض هوا وهيا</p><p>اياد : ااااه ااااي طيزي دادي اممممم دخل زبرك في طيز شرموطك دادي اااااااخ كثير حلو زبرك اااااااخ طيييزييي</p><p>وعمر كمل يدخل زبره في طيز اياد الي رغم انه كان فيها الزبر البلاستيكي قبل شوي بس لساتها ضيقة ، قبل ما عمر يترك شفاف فطمة وينزل لبزازها المكورة وحلماتها الوردية المنتصبة من شهوتها وبدأ ياكل بزازها ويرضعهم وينتش حلماتها القحبة وهو بينيك الخول اياد</p><p>اياد : ااااااخ ااااااخ اممممم نكني نكني نكني اووووووف ي طيزي اااااااه فشخ طيزي دادي فشخ طيز شرموطك بزبرك الكبير</p><p>فطمة : اممم احححح قطع بزازي دادي اااااه قطع بزاز شرموطك وانت بتركب الخول ديوثي اممممم حلو زبر دادي ي ديوثي ؟</p><p>اياد : اااااااه اااخ كثييير حلو اممممم نكني نكني نكني اااااه فشخ طيزي فشخ كسمي دادي فشخني زي ما فشخت مرة اخي القحبة ااااااه ي طيزي</p><p>لما عمر طلع زبره من طيز اياد ونام على ظهره واياد اخذ زبر عمر في فمه وبدأ يمصه ويرضعه ويذوق طعم طيزه من على زبر ذكره بينما عمر شال فطمة ونزلها على وشه بكسها وبدأ ياكل كسها وينيكها بلسانه بين ويمص ويعضعض شفاف كسها وزنبورها بين ما هيا بتلعب ببزازها وتقرص حلماتها القحبة</p><p>فطمة : ااااااه احححححح كول كسي دادي اااااااااخ ويلي منك ي ذكري كول كس منيوكتك والخول بييرضع زبرك ي ذكرنا</p><p>عمر : يلا ي ديوثي اركب زبري بطيزك ي منيوكي</p><p>اياد : امرك دادي</p><p>واياد وقف ونزل بطيزه البيضاء الكبيرة على زبر عمر واخذه في خرمه الخول وبدا ينط على زبر عمر بين ما عمر بياكل كس فطمة ويديه بيضربو فلقات طيز اياد ،</p><p>اياد : اااااااه اااااااه كثييير حلوووو زبرك دادي ااااااخ اضرب طيز شرموطك امممم فشخ كسمي دادي اااااااه ااااه ي طيييزي</p><p>فطمة : اممممم كول كسي دادي ااااااااخ احححححح قطع كسي بتمك مثل ما بتقطعه بزبرك دادي ، تعال يويو مص بزازي اااححححح كول بزازي وانت بتركب زبر ذكرنا ي خول ي ديوث</p><p>واياد ما صدق ومسك بزاز فطمة وبدا يرضع وياكل بزازها ويعض حلماتها بين ما هو طالع نازل بطيزه على زبر عمر الي بياكل كس فطمة الي ما عاد قدرت تتحمل ولقت حالها بترجف بقوة</p><p>فطمة : اااااااااااااااااه رح جيييييييييب ويلي ويلي ويلي ويلييييييي</p><p>وفطمة جابت شهوتها بقوة في تم عمر الي شرب كل قطرة من شهوتها وما قدر يتحمل أكثر ،</p><p>عمر : ااااه رح جيب انزل من على زبي ي خول وعلى ظهرك انت والشرموطة مرة اخوك</p><p>واياد بسرعة نزل من على زبر عمر ونام على ظهره جاب فطمة والاثنين فاتحين افواهم والسنتهم برا وعمر واقف على ركبه فوق منهم وبيجلخ زبره لحد ما جاب لبنه شوي في تم فطمة وشوي في تم اياد وعلى وش اياد ،</p><p>ونام على ظهره وولع سيجارة وهو بيتفرج على فطمة واياد بيبوسو بعض ويتشاركو لبنه وفطمة بتلحس اللبن من على وش اياد وتفه ف تمه لحد مالاثنين بلعوا كل لبن عمر ، والثلاثة نامو عريانين على سرير سالم من التعب،،،</p><p>وهلأ عزيزي القارئ خلينا نسبهم يرتاحوا ونروحو لمكان ثاني ، بالتحديد لعند وداد وسالم</p><p>الي كانوا رايحين لآخر شركة نقل داخلي وخارجي في المدينة الي هما قاعدين</p><p>وداد : يا ريت الشركة الاخيرة دي تكون بروفيشنال عن البقية الي شفناهم لأنه الي فاتوا كلهم كانوا ضعاف كثير والا شو رأيك حبيبي ؟</p><p>سالم : معك حق حبيبتي كلهم تعبانين ما في حدا قدم لنا عرض مناسب، بس ممكن تكون هذي الأفضل</p><p>وداد حطت يدها على زبر سالم من فوق البنطلون : يا ريت تكون مليحة لحتى نرجع للشقة مروقين</p><p>سالم بابتسامة : ليه شو في الشقة حبيبتي ؟</p><p>وداد الي بتلعب بزبر سالم من فوق السروال : لما نرجع بتشوف حبيبي</p><p>سالم : ممحونة ي شرموطتي ؟</p><p>وداد بدلال وغنج مصطنع : كثييير ممحونة بيبي</p><p>سالم : يلا وصلنا حبيبتي منخلص ومنرجع بسرعة البرق للشقة لأنك محنتيني ي لبوة</p><p>وداد في سرها: ممحون على اي ي عرص يالي الولد الصغير زبره أكبر من زبرك ي خول بس يلا كله بيهون لأنه قربت تخلص الخطة ي ديوث ورح نخليك ديوث مثلك مثل غيرك</p><p>سالم : حبيبتي حبيبتي</p><p>وداد الي انتبهت له : نعم حبيبي</p><p>سالم بضحك : شو الباين ممحونة كثير ي لبوة</p><p>وداد : فوق ما تتصور حبيبي</p><p>سالم : يلا وصلنا حبيبتي</p><p>ووداد وسالم نزلوا من السيارة ودخلوا للشركة الاخيرة الي كان باين من الخارج انها كثير محترفة وخصوصي من مبناهم والسيكيرتي الي ع البوابة ولما وصلوا للريسبشن وبلغوها مين هما رحبت فيهم وبسرعة قادتهم للميتنج هول (قاعة الاجتماعات) وسألتهم شوي بيشربوا وسالم طلب قهوة حلوة ووداد طلبت مي بس ، وجابت لهم مشروباتهم وطلعت وشوي ودخل راجل ومراة</p><p>الراجل : أمجد شاب عمره 27 سنة من الصعيد مصر ، طوله 185 سم بشرته حنطية والباين انه رياضي من جسمه الي الشرت والبنطلون آكل حتة منه ، بس اكثر شي خلا وداد تعجب فيه هو شنبه الي كان اذا نسر وقف فوقه ما بيتهز</p><p>المرأة : مهرة ، عمرها 41 سنة من الخليج ، بشرتها حنطية وجسمها مربرب وخصوصي مكوتها (طيزها ) الي كانت كبيرة ومدورة وبزازها الكبيرة . زوجة أمجد</p><p>أمجد مد ايده وسلم على سالم ومهرة سلمت على وداد وقعدوا على الطاولة</p><p>أمجد : اهلين مستر سالم ومس وداد ، أنستونا في مدينتنا المتواضعة</p><p>مهرة : عنجد حبيبي آنسونا حبايب قلبنا ، أنا مهرة وهذا زوجي أمجد ونحنا ملاك الشركة</p><p>سالم : شكرا لكم ، وشكرا على حسن الاستقبال ، أستاذ . وقبل ما يكمل سالم وداد قاطعته</p><p>وداد : زوجك ؟</p><p>مهرة : اي زوجي شو الغريب</p><p>وداد : الصراحة فكرت أخوك هههههه</p><p>مهرة : لا هذا زوجي أمجد ، وأنتي ومستر سالم متزوجين والا زملاء بس ؟</p><p>سالم كان رح يرد ويقلها زملاء بس وداد سبقته وقالت لهم \</p><p>وداد : نحنا كمان متزوجين جديد</p><p>أمجد : زواجة الهنا</p><p>سالم : شكرا حبيبي</p><p>مهرة : شو رأيكم نبلش الاجتماع وبعدين منحكي ؟</p><p>سالم : يا ريت مدام مهرة</p><p>ومهرة وأمجد قدموا عرضهم لوداد وسالم والي كان أكثر من مناسب وعرفوا انه هي الشركة أفضل شركة لهم بس كان لازم يبان انهم ثقال وقالوا انهم رح يراجعوا العرض أكثر وبها اليومين بيردوا عليهم وطلعوا من الشركة ورجعوا للفندق وأول ما دخلوا باب الفندق وقفلوا الباب بسرعة سالم هجم على وداد وبدأ يبوس فيها ووداد استقبلت بوسته ومصت لسانه لتمها بين ما يدين سالم فتح أزرار بلوزة وداد لحتى الستيان الأصفر الي ماسك بزازها البيضاء الكبيرة بيان عليه وطلع بزازها من الستيان وبدأ يلعب ببزازها ويقرص حلماتها بين ما هيا طلعت زبره من سوستة البنطلون وبدأت تجلخ لما سالم كسر البوسة ولفها على الباب ونزل جيبتها وكلوتها بسرعة وضرب طيزها البيضاء المدورة الكبيرة</p><p>وداد : اااي بالراحة ي شقي ههههه مش قادر تستنى لحد ما ندخل السرير ي شقي ههههه</p><p>سالم : راحة اي واستنى اي ي شرموطة دا انا مستني امتى نرجع ي منيوكتي</p><p>وسالم بدون ما يستنى حط زبره على شفاف كس وداد ودخله بسرعة وبدأ ينيك فيها على الواقف ورا باب الشقة ومسك بزازها بتمه وبدأ يرضع بزازها ويعض حلماتها اللبوة</p><p>وداد : اااه اااه نكني حبيبي امممم فشخ كسي بزبرك حبيبي اااه اااه كسي</p><p>سالم الي زي العادة ما قدر يتحمل : ااااه خذي لبني ي شرموطتي ااااه</p><p>وسالم جاب لبنه في كس وداد الي كانت على بعد أنملة من أنها تنفجر فيه بس هيا باسته وعملت حالها مبسوطة</p><p>وداد : يلا ي شقي اطلب لنا العشاء وانا رح أدخل اتحمم واغير وانت كمان اتحمم وغير ي ذكري</p><p>سالم : حاضر ي عمري انتي</p><p>ووداد اول ما أخذت ثيابها ودخل للحمام وقفلت الباب همست بسرها</p><p>وداد : امتى تخلص ه الخطة واتخلص من هالديوث اححححح المشكلة انه ولعني الخول وسابني يلا هانت افرك كسي شوي ، وانا بتخيل الشاب أمجد اححححح جسمه كثييير حلو وخصوصي المستاش (الشارب) الي مربيه احححححح واللبوة مهرة بتكون زوجته معناها أكيد زبره كبير لأنه ما كانت تزوجته وهو أصغر منها ب14 سنة يا اما خول زي العرص الي تدبست فيه ، بس مستحيل لأن الراجل يبان وهو واضح انه ذكر وراجل</p><p>ووداد دخلت البانيو وبدأت تلعب بكسها وهيا ببتخيل أمجد بينكيها وبيركبها اللبوة قدام الخول دا لما فكرت انه ده يمكن يوفر عليها وعلى الشوقر دادي بتعها عمر كثيير ، وممكن كمان ذكر جديد يدخل الاورجي بتاعهم واكيد دادي هيحب يجرب المكوة (الطيز) الخليجية</p><p>لما أخيرا جابت شهوتها ، وفكرت انها لازم تتواصل مع عمر لحتى تخبرها في تعديل الخطة وقالت انه انسب وقت الصبح وطلعت من الحمام ولقت سالم مجهز العشاء وتعشوا مع بعض لما خلصوا شالو السفرة وراحوا على غرفتهم ، ووداد قلعت وضلت في حمالة بينك وهت شورت أسود وسالم بالبوكسر</p><p>وداد : حبيبي</p><p>سالم : عيونه</p><p>وداد : شو رأيك تجرب شي جديد معي ؟</p><p>سالم : اي اكيد شو هوا حبيبتي ؟</p><p>وداد : تتفرج معي على أفلام السكس حبيبي</p><p>سالم : أفلام السكس ؟!</p><p>وداد : اي حبيبي صدقني بنتمتع كثير جرب أنت حبيبي</p><p>سالم الي فكر انه من أيام كان مراهق في الجامعة ما تفرج على سكس وفكرة انه يتفرج على السكس مع زوجته الجديدة سخنته كثير وخلت زبره الصغير يوقف في البوكسر</p><p>سالم : اي الي زمان ما تفرجت على فلم سكس حبيبتي</p><p>وداد : ليش ما جربت تتفرج على سكس مع ضرتي ؟</p><p>سالم بضحك : ضرتك من هلأ ؟</p><p>وداد : اي ضرتي والا غيرت رأيك وما عاد بدك تتزوجني ؟</p><p>سالم : لا شو غيرت رأيي ، بس ضرتك ما بتحب هالأشياء حتى في الجنس بينا ما حسيت ولا تمتعت ب10% من الي بحسه معك ي ممحونتي</p><p>وداد : يلا لكن شو بتحب نتفرج ؟</p><p>سالم : الي بيريحك حبيبتي .</p><p>وداد : بصراحة حبيبي انا أكثر نوع بيثيرني سوابينج (التبادل )</p><p>سالم : التبادل ؟</p><p>وداد : اي حبيبي والا فكرتني ما انتبهت لما كنت تبص على شق بزاز مهرة لما انحنت لحتى تشوف الورق</p><p>سالم : انا ااا ما بصيت على حدااا</p><p>وداد حطت اصبعتها على تم سالم : حبيبي انا ما بحب الكذب بحب الصراحة في العلاقة ، لأنه هيك بتقوى ما فيها شي اذا نمت مع غيري وانا بنام معكم كمان</p><p>سالم الي أول مرة يسمع هالكلام وبصراحة كثير سخن من الفكرة ، فكرة انه ينيك الفرسة مهرة فعلا اسم على مسمى بجسمها البطل يركب مكوتها الكبيرة المدورة وجنبه فرسته وداد بيرضع بزازها وزبره داخل خارج من كس مراة غيرها وفكر انه في المستقبل يمكن يقدر يقنع فطمة انه تتناك معهم كمان لما وداد قاطعت تفكيره</p><p>وداد : شو قلت حبيبي</p><p>سالم : اي حبيبتي انا موافق يلا</p><p>وداد باست سالم : حبيبي انت</p><p>ووداد شغلت فلم سكس على الشاشة الي ف الغرفة لاثنين متزوجين بيتبادلو زوجاتهم وطلعت زبر سالم وبدأت تجلخ له وهو بيتفرج على فلم السكس، وبيتخيل حاله بينيك مهرة بس في نفس الوقت كان في فكرة ثانية في باله انه كيف ما هو رح ينيك مهرة كمان وداد رح تتناك من أمجد والفكرة ولعته أكثر من فكرة انه ينيكهم الاثنين انه يكون بيركب الفرسة مهرة ، وزوجته جنبه بتتركب من أمجد لما وداد قطعت تفكيره من جديد</p><p>وداد : احكي لي شو بتفكر حبيبي</p><p>سالم : بفكر اني اذا نكت مهرة انتي كمان رح تتناكي من أمجد حبيبتي</p><p>وداد الي بدأت توصل للي بدها ياه : وشو رأيك في الفكرة حبيبي حلوة والا لا</p><p>سالم : بصراحة</p><p>وداد الي حضنت سالم من ورا ويدها ماسكة زبره تجلخ له وبتهمس في أذنه : أكيد الصراحة حبيبي , ولحست شحمة أذنه وعضته على الناعم</p><p>سالم : ااااااه كثير حلوة الفكرة حبيبتي</p><p>وداد : قلها حبيبي بدي اسمعها منك</p><p>سالم : فكرة اني انيك مهرة وأشوفك تتناكي من أمجد</p><p>وداد الي بتهمس : يعني تشوفني وأنا بتناك من غيرك تشوف أمجد وهو بيركب طيز البيضاء الكبيرة بزبره الي داخل خارج من كسي اححححح فكرة حلوة مو حبيبي</p><p>سالم الي صار يهمس : كثيييير حلوة حبيبتي</p><p>وداد : مهرة تكون بتركب لك زبرك حبيبي وانا جنبك تشوفني في وضع الدوجي وأمجد وراي وزبره رازع في كسي بيفشخني زي ما أنت بتفشخ مراته وبيضرب فلقات طيزي</p><p>سالم الي ما عاد قدر يتحمل من الكلام والفلم والأفكار ووداد الي تجلخ له زبره وبزازها بتحك ظهره العاري وهيا تهمس له همس في أذنه ولقى حاله : ااااه ااااه ,. وجاب لبنه في يد وداد</p><p>وبعدها ناموا جنب بعض ووقفوا الفلم ، لما سالم حكى</p><p>سالم : حبيبتي</p><p>وداد : عيونها شو حبيبي</p><p>سالم : هذا كله تخيلات صح ؟</p><p>وداد : بابتسامة وليش ما نخلي الخيال حقيقة حبيبي ؟</p><p>سالم : شو قصدك ؟</p><p>وداد : قصدي انه بيكون ممتع أكثر انه نعيش بلا حدود ننسى قيود المجتمع ونعيش على راحتنا وكمان يكون حلو بدل ما أنت تخوني او انا اخونك هيك ما نضل مع بعض وما نمل</p><p>سالم الي اقتنع بكلامها : ممكن معك حق حبيبتي</p><p>وداد : طيب شو رأيك نجرب حبيبي ؟</p><p>سالم : شو نجرب ؟</p><p>وداد : نجرب السوابينج (التبادل ) مرة وحدة واذا ما عجبنا ما بنعيده أبد شو رأيك بيبي</p><p>سالم الي فكرة طيز مهرة وجسمها البطل سيطرت عليه : بس برايك بيوافقوا ؟</p><p>وداد : حتى اذا ما وافقوا منشوف غيرهم</p><p>سالم : وكيف منشوف غيرهم حبيبتي ؟</p><p>وداد : بتعرف اني كنت مطلقة حبيبي ، وكنت متعودة أتناك من زوجي بس من لما طلقني ، لحد ما صرنا سوا ما كان الي شي يطفي شهوتي الا افلام السكس ومنتديات السكس .</p><p>سالم : اوكي كملي حبيبتي</p><p>وداد : ولو هما ما وافقوا على المنتديات منلاقي حدا يوافق ، وما منقبل لحتى كل حدا يعجبه شريكه ، أنت تعجبك الزوجة وانا يعجبني زوجها ، ها شو رأيك حبيبي ؟</p><p>سالم : اوك منجرب الايام الجاية ومنشوف حبيبتي ، يلا نطفي الضو ونام حبيبتي بكرا ورانا شغل .</p><p>وداد : انت نام حبيبي انا بدي احكي مع أهلي شوي</p><p>سالم : هون حبيبتي ؟</p><p>وداد : لا حبيبي رح اطلع في الغرفة الثانية لحتى ما أزعجك ي عمري</p><p>سالم : بحبك انتي عمري .</p><p>وداد الي باست سالم : وانا بحبك حبيبي .</p><p>ووداد طلعت وقفلت الضو والباب وراها وراحت للغرفة الثانية وقفلت الباب وراها واتصلت على عمر الي كان نايم بس لما مسك موبايله ولقاها وداد طلع عريان من غرفة نوم سالم وطلع للصالة تارك فطمة واياد نايمين عرايا من التعب ورد على وداد الي خبراته على كل التطورات والفكرة الي ف بالها والي في الأول عمر ما اقتنع بيها بس لما سمع سيرة مهرة وجسمها وافق على فكرة وداد وطلب منها تكمل خطتها.</p><p>وهلأ عزيزي القارئ منروح لمكان ثاني عند بيت على البحر ف غرفة النوم كانت نايمة على بطنها وزوجها الشاب الي أصغر منها ب14 سنة فوق منها وزبره الكبير يرزع في مكوتها الكبيرة</p><p>مهرة: اااااااخ اااااااخ نكني ي الفحل ااااحححححح نيك مكوة مرتك اللبوة ي فحلي اااااااخ فشخ طيزي بزبرك ي بعد قلبي اااااااخ</p><p>أمجد الي بعد ما ناك مهرة لنص ساعة ما عاد يقدر يتحمل ودخل زبره كله في مكوتها الكبيرة قبل ما يفجر لبنه الساخن ف مكوتها ويملاها ملئ بلبنه</p><p>أمجد: خذي لبني في مكوتك ي القحبة</p><p>مهرة: اااااوف ي مكوتي فشخت مكوتي ي فحلي اااااااخ لبنك بيحرق حرق</p><p>وبعدها أمجد طلع زبره من مكوتها ومهرة لفت خذت زبره في فمها وبدت ترضع له زبره وتنظفه قبل ما تنام ف حضنه</p><p>مهرة: اححححح فشخت مكوتي ي بعد عمري</p><p>أمجد ؛ ما قدرت الي افشخها ي قحبتي وخصوصي بعد الطيز الكبيرة الي شفتها ف المكتب اليوم</p><p>مهرة بابتسامة: قصدك طيز وداد ي بعد قلبي</p><p>أمجد: مو بس وداد كمان طيز زوجها سالم كبيرة وجسمه ابيض واللبس الضيق الي لابسه وخصوصي البنطلون الي راسم طيزه أكثر من طيز مرته القحبة</p><p>مهرة: تبغى تنيكهم ي فحلي الراجل ومرته</p><p>أمجد: اي وانيكك وياهم بعد ي قحبتي</p><p>مهرة: اححححح الفكرة لحالها ولعت كسي ما بال لما نكون نحن الثلاثة عرايا وانت بتفشخ مكواتنا بزبك ، بس برايك يقبلو حبيبي</p><p>أمجد: منجرب ، لو وافقوا على عرضنا رح أعزمهم عندنا في البيت على حفلة مشاوي على المسبح وهناك تلبسين البيكيني ونخلي مرته تلبس البيكيني ونخليه يسكر وصدقيني وقتها ما رح كون الا فوقه وزبري في طيزه وانا برضع صدر مرته</p><p>مهرة : تأمر أمر ي بعد عمري أنت.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 147407, member: 1775"] [B]الشهوة وتفريغها بيختلف من شخص للثاني وبالذات الشهوة الجنسية في الي بيقضي شهوته بأنه يجلخ زبره لحد ما يجيب وفي الي بتفرك كسها لحد ما تجيب شهوتها ، وفي الي مقتدر وبيدفع فلوس في شرموطة ينيكها ويقضي شهوته أو خول ينيك طيزها ويفشخ ويقضي شهوتها وفي الي شهوته أنه يتناك فبيروح برضو يدفع فلوس ويتناك ، وفي اللي شهوته انه يديث ع أهل بيته سواء بالكلام بس أو انه ينشر صور وفيديوهاتهم ويسمع كلام الذكورة والفحولة عليهم وفي الي بيحب يشوفها بالفعل انه فحل يركب له امه او اخته او مرته ، ولو الديوث ده قبل انه يحكي بس عن أهل بيته فصدقني ي عزيزي القارئ انه هيستمر ويعدي مرحلة مرحلة لحد ما ينكهم ويشوفهم يتناكو قصاده ، بس في القصة دي انه حبيت احكي ع نوع بيختلف من وجهة نظري ككاتب عن الانواع الي فاتوا بيتشابه معهم في حاجتين الاولى انه بينيك والثانية انه ما بتناكش ، النوع ده شهوته ما بطفاش بأنه يمسك شرموطة وينيكها أو خول وينيكه ، شهوته ومتعته انه يمسك مراة محترمة وشريفة دايما بتلبس واسع وبتستر نفسها ويخليها ولا أنجس وأوسخ شرموطة ومتناكة تحت زبره ، أو أنه بياخذ راجل بمعنى الكلمة ما بيرضاش يتناك أو حد ينيك أو حتى يحكي ع أهل بيته ويخلي أوسخ واوطى ديوث وخول ، خليك معي عزيزي القارئ وصدقني لما أقولك انه هتستمتع معايا ،،، الجزء الأول ،،، بتبدأ قصتنا في قاعة أفراح في بيروت لبنان في الليل عيلتين بيتحدو أكثر من ما هما متحدين سالم الشخصية الأولى شب عمره 27 سنة ، ابيض جسمه متناسق شعره أسود حرير عيونه رمادية طوله 187 سم ، بيتزوج من فطمة بنت خالته الي عمرها 21 سنة بيضاء عيونها عسلية وطولها القصير 170سم وشعرها بني بس مش باين من الطرحة الي لابساها مع فستان فرحها الي ساتر جميع تضاريس جسمها ، وجنبهم توفيق اخ فطمة الشب الي عمره 27 سنة بجسمه المليان شوي وبشرته البيضاء وعيونه الذهبية وشعره البني وطوله 180سم بيتجوز بنت خالته أميرة البنت الي عمرها 24 سنة بطولها 185 سم وجسمها الكيرفي عود فرنسي وبشرتها البيضاء وشعرها الحريري الاسود الي مش باين منه حاجة بسبب الطرحة ، وفي وسط الحضور من أقاربهم واصحابهم وزمايلهم في العمل والفرحة والجو الحلو الي في القاعة ما يعرفوش انه في واحد كان قاعد بيتفرج وكله تفكيره بالجسم الي مستخبى تحت فستان الفرح ، ودا هو الشخصية الرئيسية في فرحنا عمر رجل الأعمال السوداني صاحب 56 سنة الي بيملك أكبر شركة تصدير وتوريد في بيروت وطرابلس والي حاتم وسالم بيشتغلو عنده ، والي عرف انه لازم يذوق فطمة و أميرة بس يذوق فطمة الأول ، وبالفعل راح سلم على العرسان وعطاهم هدية الفرح ظرف فيه مبلغ محترم لكل كبل ، قبل ما يطلع من الفرح ويحط الخطة الي من خلالها هيوصل للي في باله. بعد الفرح بشهرين ،،، الساعة 8:30 في الصبح قاعدين في شقتهم على طاولة الأكل بيفطروا فطمة لابسة كلوت فتلة أسود والفتلة داخلة بين فلقات طيزها الصغيرة الحلوة وستيانة صفراء قاعدة في حضن زوجها سالم الي قاعد بالبوكسر بيفطر هو ومراته قبل ما يخلصوا فطور ويلموا السفرة وتروح فطمة وسالم لغرفة النوم وتساعد جوزها حبيبها انه يلبس ، فطمة : شو بتحب تتعشى حبيبي اليوم ؟ سالم : الي بتعمليه عسل ي عسل انتي . فطمة بيتوردو خدودها من الكلام الحلو الي دايما زوجها بيحكي لها : تسلم لي ي عيوني انت، امتى رح ترجع اليوم حبيبي؟ سالم : اذا ما صار لي ضغط شغل مع 7 في الليل رح أرجع. فطمة : كثير حبيبي هيك ورح اشتاق لك أنا . سالم : وانا اكثر رح اشتق لك ي عيوني انتي ، خلاص رح حاول خلص بكير واجي جري لك ي عيوني . فطمة : تسلم لي حبيبي انت . وفطمة مشت مع سالم لحد باب البيت قبل ما تبوسه وسالم يمسك طيزها يضربها ع الخفيف. فطمة بضحك : بس ي شقي ، لما ترجع اعمل الي بدك ياه . سالم: ما دام هيك أكيد رح ارجع بكير حبيبتي. وسالم طلع وفطمة قفلت الباب وسالم وهو نازل من شقته الي في الدور الثالث شاف صهره حاتم واخته أميرة حاتم نازل للشغل وأميرة رح تروح لشغلها في الصيدلية لأنها دكتورة صيدلانية، وسلموا على بعض قبل ما يروحو لسيارتهم وحاتم يروح يوصل أميرة للصيدلية ويروح الشركة وسالم يروح للشركة ، أول ما وصل سالم كان في عيون بتتفرج ع الكاميرا الخاصة بيه في المكتب ، وشافته وهو رايح على مكتبه في القسم المالي، والشخص ده بيضغط ع زر النداء ، : وداد ادخلي المكتب بليز . : أمرك مستر عمر. وشوي ودخلت مراة بيضاء طويلة لابسة عباية محترمة ساترة تضاريس جسمها وطرحة ساترة شعرها البني على عمر ، وداد : نعم مستر عمر . عمر : امسكي ه الاوراق ، بتعطيهم للاستاذ سالم في القسم المالي وبتقولي له يراجعهم ويكتب تقرير عنهم وما بيروح للبيت لحد ما يسلمك التقرير في ايدك واول ما يطلع من عندك بتبلغيني أوك وداد : أمرك مستر . وداد بنت صاحب عمر والي رح يكون لها دور في الأجزاء الجاية ، بتاخذ الورق منه . وداد : بدك شي ثاني مستر ؟ عمر : اي الغي لي كل مواعيد اليوم لأني طالع وما رح أرجع. وداد : أمرك أستاذ. و وداد راحت للقسم المالي بينما عمر نزل ركب سيارته وطلع للوجهة الي في باله. الساعة 10:15 في شقتها فطمة كانت نايمة في سريرها مثل ما خلاها جوزها بالكلوت والستيانة لأنها متعودة مع جوزها ياخذوا راحتهم في اللبس لما يكونوا لحالهم في البيت ما بتدري انه حياته رح تتغير كمان شوي . تحت عمارة بتركن سيارة مرسيدس جي كلاس بينزل منها عمر بكل هيبة وبيروح للشقة رقم 6 في الدور الثالث وبيطلع مفتاحها ، وبيفتح الباب وبيقفله بهدوء وبيدخل يتمشى في الشقة لحد ما وصل غرفة النوم الي شاف فيها فطمة بملابسها الداخلية وجسمها الابيض القشطة قدامه وهيا نايمة على ظهرها وشعرها متناثر على المخدة ، ورجليها مفتوحة ، وخيط الكلوت كان داخل بين شفاف كسها الوردي المنظر الي خله زبر عمر يوقف على آخره وعمر بيقلع ثيابه لحد ما صار عاري وزبره الاسمر الكبير واقف على آخره وعمر دخل السرير بهدوء لحتى فطمة ما تحس بيه ووقف بين رجليها وزبره كان على بعد مليمترات عن شفاف كسها وبسرعة وقبل ما تحس فطمة ايد عمر راحت بسرعة على فم فطمة الي اتفاجئت وفتحت عيونها لتشوف راجل أسمر عريان معها ع السرير وحاولت تقاومه وتشيل ايده وتصرخ بس عمر كان ماسكها امليح قبل ما تتعرف عليه انه رئيس سالم الي تلاقت معه في فرحها ، عمر : شوفي ي حلوة انا رح شيل ايدي من على تمك بس ما تعملي شي غبي مثل انك تصرخي لأنك رح تنفضحي وانا لا تمام؟ فطمة هزت راسها بهدوء انها فاهمة ، وعمر شال ايده من على تمها وقام من السرير وقعد ع الكرسي الي جنب السرير وفطمة بسرعة سحبت الغطا وخبت بي جسمها الابيض العاري عن عمر ، فطمة : شو عم تعمل ؟ وكيف دخلت البيت ؟ وليش أنت عاري؟ عمر بابتسامة : باعتقد بما انك ما سألتي أهم سؤال انك بتعرفي انا مين مو هيك ي حلوة ؟ فطمة بهدوء : انت عمر صاحب الشركة الي بيشتغل فيها زوجي . عمر : شطورة ي حلوة اي انا عمر صاحب مجموعة الشركات ومدير المقر الي بيشتغل في زوجك ، أما بالنسبة كيف دخلت دخلت لاني صاحب هالعمارة وعندي مفتاح كل شقة و ليش انا عريان وشو عم بعمل هون ، أنا هون لاني بدي نيكك . فطمة المصدومة من جرأته : وشو الي بيخليك تفكر تفكير انه رح اسمك لك ي مجنون ؟ عمر بضحكة هادئة : لانك اذا ما رح تسمحي لي رح خلي حياتك انتي وعيلتك جحيم على الأرض ، رح لفق تهمة لزوجك ولأخوك وادخلهم الحبس اقل شي 5 سنين لو وكمان رح قولهم انه سرقوا مني مبلغ كبير ورح اطردك انتي وبنت خالتك وامك الي ساكنين في شقق هون من المبنى وبعتقد انه ما تبدأو تدفعوا الي فوقكم والي تحتكم انكم رح تضلو في الشارع ، بينما اذا وافقتي وخليتني انيكك رح خليكم تعيشوا عيشة ما كنت تحلموا بيها ولو اشتغلتوا مية سنة وفطمة الي ما عاد حكت وهيا بتفكر في الي قاله وانه معه حق في كل كلمة قالها وقطع تفكيرها عمر وهو رايح لثيابه وبيطلع باكيت الدخان من جيب سرواله ويطلع سيجارة ويشعلها . عمر : شوفي ي حلوة معك لحد ما خلص سيجارتي لتقولي قرارك ، اذا رفضتي رح البس ثيابي واطلع بس بدك تتحملي التبعات . وعمر بدأ ياخذ انفاس من سيجارته وقبل ما يوصل نص سيجارته ، سمع فطمة : انا موافقة . عمر : شطورة ي حلوة ، بس لازم تفهمي شي ، بدي ياك تعامليني كأنك بتتناكي من زوجك الديوث ، بمعنى لو حسيت ببرود منك رح وقف واقوم البس ثيابي واطلع فاهمة ؟ فطمة الي رمت كل مشاعرها لزوجها واخلاقها وتربيتها ورا ظهرها وطلعت من تحت الغطا وراحت لعمر بالكلوت والستيانة لحد ما وقفت قدامه وبسرعة مسكت راسه وسحبته لها ، لحتى شفافه يلمسوا شفافه وتبلش تبوسه بشغف وتدخل لسانها لتمه تلحس اسنانه وتمص لسانه لتمها بين ما يدها راحت ومسكت زبره الاسمر الكبير الي اول ما مسكته كسها ارتجف من حجمه الي كان ضعف حجم زبر زوجها بين ما عمر يديه راحوا لطيزها البيضاء الصغيرة الحلوة مسكها وبدأ يلعب بفلقات طيزها ويعصرهم ويضربهم بقوة واصابعه علموا على فلقات طيزها ، وفطمة كسها بيتبلل أكثر ويقطر شهد شهوتها مع كل ضربة قبل ما تكسر البوسة وتنزل على ركبها تحت عمر وزبره بقى قدام وشها ، فطمة : اففففف كثير كبير زبك حبيبي ، اححححح ما بعرف كيف رح يفوت لكسي المسكين الضيق, عمر : قولي لي دادي لأني من هلأ انا الشوقر دادي بتعك ي ممحونتي . فطمة : امرك دادي . عمر : يلا ي بنتي الممحونة خذي زبر دادي في تمك الحلو. وفطمة بدأت تبوس راس زبر عمر وتلحس وتمشي بلسانه على عروق زبره وتنزل لبيوضه تبوسهم وتمصهم وترضعهم . عمر : اااااه ااححححح هيك ي ممحونتي اففففف العبي بلسانك على زبر دادي ي بنوتي الممحونة. فطمة : اااااااخ كثير كبير وحلو . وفطمة بدأت ترضع زبره شوي شوي لحد ما نصه دخل لحد نهاية تمها وبدأت تاخذ شوي منه لحلقها وترضعه بقوة وتختنق بيه. عمر : ااااااااه يخرب بيت مصك ي متناكتي . فطمة : اااااااخ شو حلو زبرك دادي . عمر : يلا ي ممحونتي ع السرير . فطمة : امرك دادي . وفطمة : وقفت ومسكت زبر عمر وسحبته للسرير ودخلت السرير ونامت على ظهرها وعمر قلع لها الكلوت وفتح رجليها وشاف كسها الوردي الي ما فيهوش ولا شعرة وهجم عليه وبدا ياكل كسها ويمص شفاف كسها وزنبورها ويعضهم ويدخل لسانه في كسها وينيك لسانه . فطمة : ااااااااه ااااااااه اوووووووف يكسييييي احححححح بيجنن لسانك دادي ااااااه اححححح ويلي ويلي اووووف كول كس بنوتك الممحونة ااااااه قربت قربت قربت اااااااخ رح جييييب !!! وفطمة بدأت ترجف بقوة قبل ما تجيب شهوتها على وش عمر وفي بقه وعمر راح لفوق رجع يبوسها وفطمة تمص شهد كسها من شفافه ومن على وشه قبل ما عمر يوقف على ركبه بين رجليها ويبلش يمشي راس زبره على شفاف كسها وزنبورها ويضرب كسها وزنبورها بزبره ، كان خبير بكل معنى الكلمة . فطمة : اااااااه اححححح دخله دادي اففففف دخل زبرك في كس بنوتك الممحونة اااااخ طفي شهوتي دادي . عمر : بدك زبري ي متناكتي ؟ فطمة : اااااااه اي دادي بدي زبرك يفشخ كسي الضيق المسكين ااحححححح . وعمر وقف وبدأ يدخل راس زبره بصعوبة ووبطء بسبب ضيق كس فطمة فطمة : ااااااه اااااه اففففف كثيييير كبيير وكثيييير بيوجع دادي اااااااه ي كسيييي. قبل ما يدخل راس زبره وشوي بس من زبره وعمر وقف وخله زبره واقف في مكانه عمر : طلعي بزازي ي ممحونتي . فطمة : أمرك دادي ، وفطمة طلعت بزازها البيضاء المتوسطة وحلماتها الوردية الي وقفت من شهوتها وعمر نزل على بزازها بدا يلحس حلماتها ويمصها ويعضهم على الخفيف وزبره لساته ثابت في كسها لحتى يتعود على حجم زبر عمر . فطمة : ااااااااه اممممم قطع بزازي دادي ااححححح كول بزاز بنوتك الممحونة على سرير الخول زوجها ااااااااخ. وعمر بدا ينيك كسها ببطء وكل شوي يزيد من زبه في كسها وهوا بيرضع بزازها . فطمة : ااااه ااااااااااااه نكني دادي ااااااااااااه نيك الممحونة بنتك اااااااااه ااااااه ااااااااه ويلي من زبك اففففففف وسع كسي دادي اااااااااااااااخ رح جيييييييب . وفطمة ارتعشت رعشة أقوى من الي قبلها قبل ما تفجر حمولة جديدة من شهد شهوتها على زبر عمر الي وقف نيك وطلع زبره من كسها ونام على ظهره وفطمة راحت بدأت ترضع له زبره وبيوضه، وتذوق طعم شهوتها من على زبر عمر ، قبل ما تقوم وتقعد على زبره وتبدا تركب له في زبره وهو بيضرب طيزها فطمة : اممممم ااااااه ااااااه اااااااه اححححح اضرب طيزي دادي انا كنت بنوتة شقية اااااه اضرب طيز بنوتك الشقية الممحونة وهيا بتركب زبرك دادي . عمر : ااااااه اركبي زبر دادي ي متناكتي ااااااااه وعمر ما عاد قدر يتحمل من سخونة وضيق كس فطمة ومسكها من خصرها ونزلها بقوة على زبره الى عمق كسها ورحمها عمر : ااااااااه خذي لبني ي شرموطة ااااه . فطمة : ااااااااااه اي حبيبي كثييير سخن لبنك دادي ااااااه بحس بيه وهو بيملى كسي ورحمي اااااه . وبعدها فطمة نزلت من على زبره أخذت زبره النايم في تمها وبدأت ترضع وتمصه وتنظفه من اللبن وشهوتها بين ما لبنه بيقطر ع سرير زوجها الديوث . ولما خلصت فتحت تمها وورجت لعمر لبنه قبل ما تبلعه وتفتح تمها وتورجيه انه بلعت كل قطرة من لبنه . عمر : شطورة ي ممحونة دادي انتي يلا روحي جيبي لي باكيت الدخان من السروال . فطمة : أمرك دادي . وفطمة راحت جابت باكت الدخان وطلعت سيجارة لعمر وشعلتها له وعمر أخذ نفس من سيجارته وقال. عمر : شوفي فطمة انتي متعتني وخليتني احس بشهوة قوية بس هلأ بدي ياك تختاري ، اذا بدك تضلي تتناكي مني أو لا . فطمة باستغراب : كيف دادي ؟ عمر : تقدري تبطلي ه الدور ، بقصد انا اتمتعت معك وبهيك انتي وفيتي جزءك من الاتفاق اذا ما عاد بدك تكرريها بقوم البس وما برجع لك أبد وما رح أجي صوب عيلتك ابدا ، بس اذا بدك تستمري لازم تعرفي انه اي شي بطلبه منك هو أمر شو قلتي فطمة . فطمة وهيا عريانة والعرق بيقطر منها ولبن عمر بيقطر من كسها وهيا بتفكر انها عمر ناكها بطريقة ما رح يخليها تعرف ترتاح مع سالم جوزها في السرير مرة ثانية ، واذا تركها رح تطلع تدور على حدا يريحها برا واحتمال تنفضح، لحد ما وصلت لقراراها . فطمة : انا بدي ضل معك دادي ، بدي ضل شرموطة ولبوتك انا لأني بعد ما اتنكت منك زوجي الديوث ما رح يقدر يريحني بزبره الصغير ، بس شو رح يصير بخصوصه. عمر بابتسامة : ولا يهمك ، رح خليه مثل الخاتم في اصبعتك ي ممحونتي . فطمة : كيف ؟ عمر : كيف ما لك بها دخل ، وعمر طفى سيجارته يلا ي بنوتي الممحونة جاهزة للدور الثاني ؟ فطمة : انا الي جاهزة دادي , وعمر مسك فطمة ورجع يبوسها بقوة وبعمق بين ما يديه بتلعب ببزازها ويضرب فردات بزازها لما موبايلها رن، وفطمة كسرت البوسة . فطمة : لحظة بس دادي . وفطمة قامت اخذت موبايلها وقلبها وقف لما شافت اسم قلبي ع شاشة الموبايل عمر : مين ؟ فطمة : هذا سالم . عمر : تعالي بدي ياك ترضعي زبري وانت بتحكي مع الديوث . وفطمة اثارتها كثير فكرة انها بترضع زبر فحلها وعشيقها الي هو مدير زوجها وهي بتحكي مع زوجها الديوث ، وراحت بدأت ترضع زبر عمر وبيوضه بين ما هو بيلعب بطيزها وكسها . فطمة : هاي قلبي كيفك هلأ؟ سالم : مو امليح حبيبتي . فطمة وهي بتمص بيوض عمر : ليش حبيبي ؟ سالم : مديري عطاني عمل كثير وما رح أرجع بكير حبيبتي اليوم أنا اسف فطوم. فطمة قبل ما ترد عمر سحبها له وبدأ يرضع بزازها ويلحس حلماتها ويعضهم بين ما يديه بتلعب بكسها وتقرص شفاف كسها وزنبورها فطمة : امممم ولا يهمك حبيبي اممممم بس دير بالك ع حالك حبيبي . سالم : الي استغرب من صوتها : بيبي فيك شي ؟ فطمة : لا بيبي بس انا توني فقت من النوم حبيبي ، سالم : اوك حبيبتي ديري بالك ع حالك حبيبتي وآسف انا . فطمة :ولا يهمك حبيبي . سالم : تسلمي لي يا احلى زوجة بحبك حبيبي, فطمة : وانا كمان بحبك حبيبي يلا باي. وفاطمة قفلت الموبايل ورمته : الباين مو انا بس شقية كمان دادي شقي كثير ههه. عمر : انتي لسه ما شفتي الشقاوة ي ممحونتي . وعمر قرص بزها قبل ما يرجع ينيكها ويجيب في تمها هالمرة وضل عمر معها اليوم كله وتغذوا مع بعض وفطمة قعدة نفس قعدتها الصبح مع زوجها بس المرة دي الي اختلف انها عريانة وزبر مديره الكبير مستقر في عمق كسها و ما طلع عمر من عندها الا لما حاكته وداد الساعة 10 في الليل وهو نايم من التعب عريان جنب فطمة وزبره مستقر في كسها بعد ما فشخها في كل غرف البيت وفي المطبخ والحمام ، وقالت له انه سالم هلأ سلمها التقرير ونازل بالأسانسير وعمر فيق فطمة وقالها انه زوجها راجع وفطمة قامت تحممت مع عمر ولبسته ثيابه مثل ما بتلبس زوجها الديوث ثيابه وراحت بيه لباب البيت وهيا عريانة وباسته وعمر ضرب طيزها بقوة ، وطلع وفطمة رجعت جوا لبست ترنج اسود لحد تخبي علامات يد عمر الي على طيزها وحمالة بينك وغيرت غطا السرير الي تملى بلبن عمر وشهد شهوتها ورمته في الغسالة وحطت غطى جديد ونامت من التعب بين ما سالم الي رجع للبيت تعبان ودخل للبيت وراح لغرفة نومه وين ما كانت زوجته حبيبته نايمة من التعب وراح للمطبخ لقى عشاه على الطاولة سخنه في الماكيرويف وتعشى وراح لغرفة النوم قلع وضل بالبوكسر ونام جنب مرته من التعب وفكرها تعبانة زيه من شغل البيت ما بيعرفش انها تعبانة من زبر مديره الي فشخها في كل أنحاء شقتهم ،،، #أمير_الدياثة[/B] الجزء الثاني كيفك عزيزي القارئ ؟ أتمنى تكون بخير وانت بتقرا الجزء الثاني من قصتي و أتمنى تكون عجبك الجزء الأول واتمنى يعجبك الجزء الثاني ، وبدون إطالة أكثر يلا بينا ندخل في الجزء الثاني،،، سالم قام الصبح جمب مرته الي كانت لسه نايمة وسالم أخذها في حضنه وبدأ يبوسها ويدخل لسانها في بقها يمص لسانها ويلحس أسنانها بين ما يده راحت لفردة بزها اليمين طلعها من الحمالة وقرص حلمتها الوردية وفطمة قامت من النوم على بوسة زوجها واندمجت معه في البوس بين ما يدها راحت لزبره الي قام في البوكسر وطلعته مسكته بدأت تجلخ له وهيا بتفكر قد اي زبره صغير قدام زبر مديره في فشخها طول نهار الأمس في كل زاوية من بيتهم ، لما سالم كسر بوتسهم سالم : صباح الورد حبيبتي . فطمة : صباح النور ي عيون حبيبتك أنت، وينك أمس حبيبي كثيير تأخرت عليا . سالم : آسف فطوم بس الشغل كان لفوق راسي وما خلصت إلا بوقت متأخر بس رح عوضك اليوم . وسالم نزل بين رجليها وقلعها الترينج الي كانت لابساته ولحسن حظ فطمة انه علامات يدين عمر راحوا من على طيزها وسالم فتح رجليها وكان بدا يدخل زبره في كسها فطمة : الحس لي حبيبي قبل . سالم : شو الحس ؟ فطمة : كسي حبيبي ما بدك تذوق كس حبيبتك ؟ سالم : ما بحسن حبيبتي بتعرفي اني بقرف . فطمة : طب وأنا برضع لك زبرك عمري قلت لك انه بقرف ؟ سالم : انتي ما في منك ي عسل انتي بس انا بقرف عنجد ما بقدر . فطمة : طيب خليني ارضع لك أنا قبل حبيبي. سالم الي فرح وراح وقف على ركبه فوق بزازها وفطمة أخذت زبره في تمها وبدأت ترضع زبره بقوة وبسرعة وتاخذه كله في فمها سالم : اااااه امممم الباين ممحونة كثير حبيبتي اووووووف مصي زبي . فاطمة : اي حبيبي كثير ممحونة على زبرك انا وخصوصي انه ما ذقته قبل ما نام . وفطمة رجعت ترضع زبره بقوة وهي ما كانت ممحونة ولا شي ، وعلى ايش بدها تتمحن على زبره الصغير بعد ما ذاقت زبر الراجل بجد ، بس كانت بدها تخلي يجيب في تمها لانه إذا دخل زبره في كسها رح يبان عليه انه متسع أكيد ، وضلت ترضع له لحد سالم : ااااه رح جيب حبيبتي . وسالم جاب لبنه في تم فطمة وبعدها قام للحمام بين ما فطمة أول ما طلع تفت لبنه الشوي الي جابهن وبدأت تتمحن أكثر على لبن عمر وزبره ومش قادرة تستنى امتى الديوث يطلع وعمر يجي ينيكها في كل البيت زي ما عمل أمس ، وفي نفس الوقت كان في صراع داخل بيصير فيها مع أفكارها ضميرها وقلبها بيحارب شهوة كسها ، قلبها الي بيقول انها لازم تبطل علاقتها مع عمر لانه حرام وهيا مو متربية هيك ومو هيك دينها وكمان انه سالم كانت بتحبه من قبل ما يصير زوجها ، بس شهوتها بتقولها انه زبره الصغير مستحيل يبسطها مثل ما بسطها زبر عمر وفحوليته وانه اذا تركت عمر ما رح يرجع لها وبعد فترة رح تلاقي حالها بتدور على زبر ثاني ينيكها ومش بعيد الزبر ده يكون واطي ويفضحها بينما عمر ما رح يفضحها وزوجها بعمره ما رح يعرف والي ما بيعرفه ما بيضره ، لحتى شهوتها تنتصر وتنيم ضميرها وقلبها ، وفطمة قامت لبست كلوت فتلة أبيض وقلعت الحمالة ولبست ستيانة بينك وطلعت من غرفة نومها وراحت للمطبخ بدأت تجهز الفطار لما سالم طلع من الشاور وراح للمطبخ عريان وحضن فطمة من ورا وضرب طيزها بشوية وبعدها قعد على كرسيه وقعد فطمة في حضنه وزبره دخل بين رجليها وصار يحك في كسها ، وهو مو عارف الذكر انه في راجل بالأمس كان قاعد على كرسيه ومراته كانت عريانة في حضن الراجل ده وبدل ما يكون زبر الراجل بين فخاذ مرته ويحك كسها ، كان مرتاح داخل كسها, وبدأو يفطرو سوا وبعد ما خلصوا فطار، زبر سالم وقف وفطمة تداركت الموقف وقبل ما يطلب أنه يدخله قفلت على زبره بفخذيها وبدأت تعصر زبره الصغير وتطلع وتنزل عليه وزبره الصغير بيحك في شفرات كسها وفخاذها وسالم ما قدر يتحمل أكثر من 5 دقايق وجاب لبنه على فخاذ فطمة الي باسته وبعدها ، راحو لغرفة النوم وساعدته يلبس بدلته قبل ما تمشي معه لباب البيت. فطمة : دير بالك ع حالك حبيبي. سالم : امرك ي عيوني ، عاوزة حاجة وانا جاي ؟ فطمة : عايزة سلامتك ي قلبي بس حاول ما تتأخر اليوم ، لحتى نخلص الي عملته قبل شوي ي شقي . سالم : تأمري أمر ي عيون الشقي أنتي ، وسالم باس فطمة ولما خلص بوستهم وهو طالع سالم : بحبك عمري . فطمة : وانا بحبك ي قلبي ، باي . سالم : يلا باي. واول ما سالم طلع وفطمة قفلت الباب فطمة : احا هو انا نسيت اقوله انه بعد شوي رح يجي مديره ينيك ع سريره ، يلا الي ما بيعرفو ما بيضرو . وضحكت فطمة بشرمطة . ودخلت بدأت تسوي البيت ، قبل ما يجي عمر . بينما في عمارة في وسط المدينة من أكبر وأفخم العمارات ، عمارة مكونة من 5 أدوار كل دور في أربع شقق فخمة بس الي ساكنينها ثلاث عائلات بس ، عيلة مكونة من أب وابنه الي هما ملاك العمارة بس في شقة السطح الي فوق الي كانت اشبه بالفيلا، والدور الي تحته بتسكن العيلة الثانية الي مكونة من أب ومرته وبنته والشقة الي بجنبهم شقة بنته وزوجها بس بما انه مسافر فبنته بتسكن معهم ، قبل ما نكمل في القصة خلينا نتعرف على العيلة دي ، الأب محمود ، عمره 57 سنة ، كان ماسك فرع من فروع شقة استيراد وتصدير ، طوله 174 سم ، جسمه سمين وشعره شايب ، عايش مع مرته وفاء عمرها 48 سنة بيضاء طولها 187 سم ، بشعرها الأسود الي بيوصل طيزها وجسمها المربرب الأبيض الملبن ، بنتهم الكبيرة المتجوزة انتصار الي طولها 187سم بعيونها العسلية عمرها 29 سنة حامل في الشهر السادس وزوجها مسافر والي عليه في الأجزاء الجاية ، وشعرها البني وجسمها الابيض الي صار مربرب مع الحمل ، وأختها الصغيرة وداد ، الشابة المطلقة الي عمرها 27 سنة والي بتشتغل سكرتيرة مكتب رئيس الشركة الي كان بيشتغل فيها أبوها ، وداد ذات الشعر البني الي بيوصل طيزها ، وجسمها الكيرفي ، خصرها المنحوت بسبب التمرين ، وبزازها البيضاء النافرة وطيزها الكبيرة المكورة وطولها البالغ 185 سم وعيونها الذهبية. العيلة دي كانت في يوم عيلة محافظة كل نسوانها بتلبس الواسع الي مش بيظهر تفاصيل أو حتى حاجة من جسمهم وأبوهم الي كان راجل بحق وحقيق وكلمته كلمة عليهم وعلى غيرهم وكان وقتها عايش حلمه لحد ما في يوم قابلوا شخص نقلهن نقلة نوعية في مستوى حياتهم بس ما تفكر انه عملها على سواد عيونهم لأنه ما في شي ببلاش ، لأنه مثل ما خلاهم فوق الريح كمان غيرهم من الداخل ، الراجل الي كان راجل وغيور على أهل بيته ومتعته انه يكون الراجل بتعهم ويحميهم وما يخلي حد يطول منهم شي ولا يزعلهم ، صارت متعته انه يكون كلب ديوث لنسوانه متعته انه يشوفهم بيتفشخوا ، ويتناكوا من الازبار السمراء الكبيرة ، والنسوان الي كانو شرفاء لساتهم شرفاء بس قدام الناس ، لكن لما بيكونوا لحالهم في البيت كانوا اوسخ وانجس شراميط ممكن تشوفهم . أعتقد عزيز القارئ انك عرفت مين الراجل الي خلاهم كدا ، ومين صاحب العمارة بس في حالة ما عرفت خليني أقولك مين ، نعم عزيزي القارئ الشخص دا هو عمر الي خلا محمود ديوث نجس وخله صهره مهند ديوث أكثر منه ، ووفاء وانتصار ووداد شراميط له ولابنه علي الشب الأسمر ذو الجسد الرياضي والزبر الكبير زي زبر أبوه والقدرة الجنسية الي عند أبوه ورثها منه ، ومثل الابن مثل الاب علي كمان كانت متعته وشهوته مثل متعة وشهوة أبوه أنه ياخذ العيلة المحترمة ويخليها أنجس عيلة ،، ندخل دلوقتي في روتين يوم العيلة دي ، الساعة 9:45 صباحا ، عمر نازل من شقته وقبل ما ينزل من العمارة بيروح لشقة شراميطه واول ما بيفتح الباب ويدخل بيسمع صوت طرقعة الفخاذ ، وعمر قفل الباب ودخل وشاف في الصالون وفاء عريانة وبتركب زبر ابنه علي بكسها بين ما هو بيرضع اللبن من بزاز انتصار وذكرهم قعد عريان على ركبه تحتهم بيشوف بنته ومراته بيتفشخو من ذكرهم وزبره مش قاعدر يوقف بسبب القفل الي مركيبنه له ، انتصار : ااااه احححح مص لبني ي ذكري اففف مص لبن شرموطة وأمي المتناكة بتنط على زبرك ي ذكرنا وفاء : ااااااااه اااااااه اااااه اخخخخخ يكسيييي نكني حبيبي امممممم قطع كسي وانت بترضع لبن بنتي القحبة ااااااه اي رايك في زبر ذكرنا وهو بيفشخ كس مراتك ي حوده ؟ محمود : يجنن ي قلبي . وفاء : ممكن ي ذكري حوده يقرب يبوس ويرضع بيوضك ويشكرهم على اللبن الي هيملى كس مراته زي ما ملى كس المتناكة بنته . علي : ااه ااه امممم قرب ي ديوث بوس بيوضي وارضعهم ي عرص . محمود : تأمر ي سيدي . ومحمود راح تحت مراته الي بتنط على زبر ذكرها الي قد عيالهم وزبره طالع داخل لكس مراته وبدأ يرضع ويبوس بيوضه عمر : صباح الخير . انتصار : صباح الورد دادي ، بدك لبن ؟ وفاء : صباح النور دادي ، علي بيفشخ كسنا من بكري بتحب تنضم لينا . علي : صباح الخير يا بابا ، يلا اتفضل شاركني في شرف المتناكات والديوث تبعنا . عمر : لا حبيبي ، انا رح فوت لوداد بدي ياها. وعمر تركهم وراح لغرفة وداد الي كانت قاعدة على مكتبها لابسة كلوت فتلة أزرق بس وحاطه الايربودز وهيا بتشتغل لحتى ما تسمع صوت أمها واختها وهما يتفشخوا قدام الخول أبوها ، والصوت هذا بيشتت تركيزها وما بيخليها تعرف تشتغل ، لما عمر فتح الباب ودخل وشافها بالمنظر ده جسمها الكيرفي الأبيض القشطة قدامه رغم انه ما كانش في باله الا الموضوع الي جاي مشانه بش زبره الي وقف احترام للصاروخ الي قدامه غير راي عمر وخلاه يتعرى بالكامل ويروح لوداد ويسحبها راسها لورا من شعرها ووداد أول ما شافت كانت شفاف عمر بتنزل على شفافها وبدأو يبوسو بعض بعمق عمر بيدخل لسانه في تمها يلحس اسنانها ويمص لسانها لتمه بين ما يده راحت مسكت فردت بزها اليمين وبدأ يلعب ببزازها ويقرص حلماتها البيج الي وقفت من شهوتها قبل ما وداد تقلع الايربودز وتوقف لعمر الي ضماها ورفعها في الهواء ومشى بيها للسرير ودخل السرير وهما بيبوسوا بعض بين ما يد وداد راحت لزبر عمر الواقف وبدأ تجلخ له وعمر مسك طيزها الكبيرة وبدأ يلعب بفلقات طيزها ويضربها قبل ما يكسر البوسة وينزل لبزازها ويبدا يلحس حلماتها ويعضهم باسنانه ووداد بتجلخ له زبره ، وداد : امممم احححح قطع بزازي دادي افففف قطع بزاز لبوتك كثير اشتقت لك دادي ، عمر الي ترك بزازها : يلا ي بنوتي الممحونة انزلي لزبر دادي اهتمي بيه . وداد : تأمر دادي . ووداد نزلت بدأت ترضع زبر عمر وبيوضه بين ما هو رفعها ونزل بكسها على وشه ليصيروا بوضع 69 وداد بترضع زبر عمر وبيوضه وهوا بياكل كسها يمص شفاف كسها وزنبورها ويعضهم وينيكها بلسانه وداد : ااااه احححححح كول كسي دادي اففففففف قطع كس بنوتك المتناكة اااااااخ اممممم اححححح قربت قربت قربت دادي اااااااااااه رح جييييب !!! وداد بدأت ترجف قبل ما تجيب شهد كسها في تم عمر وعلى وشه ، وبعدها وداد نامت على السرير وفتحت رجليها لعمر الي اجا ودخل زبره في كسها وبدأ ينيك كسها بقوة وصوت طرقعة فخاذهم ملا الغرفة وهو بياكل بزازها وداد : اااااه اااااه اححححح نكني نكني نكني اوووووووف فشخ كسي دادي اااااااه ي كسييييي عمر : كسك بيشفط زبري شفط ي ممحونتي الباين مشتقله كثير وداد : فوق ما بتتصور دادي اااااه امممممم فشخني اكثر دادي اااااه ويلي من زبرك انا وبعدها عمر طلع زبره من كس وداد الي اخذته في تمها وبدات ترضع وتذوق شهد كسها مخلوط بمنيه الي طلع ، قبل ما يقعد عمر وتجي وداد تقعد على زبره بطيزها واول ما دخل زبره في خرمها الوردي الواسع من نيكها الها وداد : اااااااااااه امممممم اي دادي اااااااااه نيك طيزي اااااه اااااه ااااه طيزي وعمر رفع وداد بدا يمشي بيها برا الغرفة وزبره داخل طالع من طيزها وراح بيها للصالة وين ما كانت اختها انتصار بتركب زبر علي بكسها وعلي بيرضع اللبن من بزازها ووفاء امهم تحتهم بترضع بيوض علي مع زوجها الديوث ، قبل ما تشوف عمر الي دخل وهو امعلق بنتها في الهواء وبيفشخ طيزها وتركت بيوض علي وراحت تحت عمر وبدأت تلحس كس بنتها وتنيكه بلسانها وداد : اااااااااه اااااااااه طيزي اووووووف كسيييي كلي كسي امي اااااه كلي كس بنتك الممحونة ودادي بيفشخ طيزيييي انتصار : ااااااااااااااااه نكني نكني نكني نكني نكني ااااااااااااه علي الي ما عاد قدر يتحمل : اااااه خذي لبني ي لبوة وعلي دخل زبره كله في عمق كس انتصار لرحمها قبل ما يفجر حمولة بيوضه في كسها وبعدها انتصار قامت من على زبر علي واجا ابوها بدا يلحس المني الي بيقطر من كس بنته بين ما انتصار اخذت زبر علي في بقها وبدأت تنظفه قبل ما علي يتركهم ويروح للحمام لحتى يتحمم وهوا ماشي ضرب طيز وفاء ، بينما مع عمر ووداد ووفاء وداد : ااااااه اااااااااااااه رح جيييييييييب دادييييي . ووداد بدأت ترجف بقوة قبل ما تجيب شهوتها على وش أمه وفي بقها وعمر الي في نفس الوقت دخل زبره كله في طيز وداد قبل ما يفجر لبنه فيها عمر : ااااااه خذي لبني ي ممحونتي وبعدها عمر طلع زبره من طيز وداد ونزلها جنب أمها وبدأو يمصو وينظفو زبر عمر بين ما محمود الي خلص من تنظيف كس بنته من لبن علي تركها وراح لطيز بنته الثانية وبدأ يلحس اللبن الي بيقطر من طيزها ، وبعدها عمر راح قعد على الصالون جنب انتصار ومسكها في حضنه ومسك بزها وبدأ يمص لبنها السخن من بزها ، بينما وداد قامت لترجع على غرفتها ووفاء بتبوس ديوثها وتمص لبن عمر من تم ديوثها لتمها انتصار : اممممم مص لبني دادي اااااه مص لبن بنتك المتناكة لما علي طلع من الشاور لبس بدلته : يلا عاوز حاجة بابا رح روح على الشركة انا عمر : استنى شوي حبيبي، بدي ياك في موضوع يلا نفوت ع غرفة وداد وانتي معنى انتصار انتصار : امرك دادي وراحو لغرفة وداد انتصار وعمر عرايا وعلي ببدلته ولما انتصار مشت من قدامه ضرب طيزها البيضاء، واول ما دخلوا الغرفة وداد كانت خارجة من الشاور في البرنس وداد : شو بدكم تعملوا جولة ثانية وضحكت بشرمطة عمر : لا حبيبتي ، بتتذكروا اللعبة الي عملناها ع مهند زوج انتصار؟ انتصار بضحكة كلها مياصة وشرمطة : التمثيلية الي خلاته ديوث وكلب لينا هههه عمر : ايوة دي ، بدنا نعملها من جديد . علي : ومين الديوث هالمرة ؟ عمر : بتعرفوا سالم الي في القسم المالي. علي : ايوة عمر : هو ده وداد : طيب مين رح تكون زوجة علي ؟ عمر : انتصار رح تمثل انها زوجة علي ، وانتي رح تكوني زوجة سالم . وداد : كيييف ؟ بس انا مش زوجته ؟َ! عمر : شوفي حبيبتي اليوم رح بلغه انه راح يروح لفرعنا الجديد برا المدينة وانك هتروحي معه تساعديه ، وداد : طيب . وعلي حضن انتصار ليه ومسك بزها اليسار بدأ يرضع لبنها وهما بيسمعو السم الي بيقطر من دماغ أبوه عمر : بدي ياك في هالرحلة تغريه لحد ما تنامي معه ، وبعدين بدي ياك تمثلي انك محرومة من بعد ما اطلقتي ، وبدك ياه يتجوزك حتى لو عرفي . وداد : طيب ، وبعدين ؟ عمر : بدي ياك تخلي يتفرج معك على افلام السكس وخصوصي افلام السواب (التبادل) وبعد ما يدمنها بتبلغيني ، وبعدها رح يجي دور علي وانتصار علي : شو بدنا نسوي بابا ؟ عمر : بدكم تروحوا وتمثلوا انك زوجة انتصار ، وتعملوا كم سهرة سوا لحد ما يصير تبادل بينكم . وداد الي عرفت شو رح يصير بعدها : وسالم بعد ما يشوف فحولية علي وكيف بينكني انا واختي رح يسخن وعرق الدياثة هيتحرك عمر بابتسامة : بالضبط ، وبعدها رح تخلي يتفرج على افلام الدياثة ، لحد ما يصير فيه مثل الي قبله، تمام . وداد وعلي وانتصار : تمام . عمر : يلا دلوقتي كل واحد يروح لشغله ، اي وداد كمان اليوم الغي كل مواعيدي اوكي . وداد: امرك دادي وكل واحد راح في حاله علي للفرع الي ماسكه ، ووداد راحت للمقر وانتصار راحت لغرفتها لحتى تنام بين ما عمر لبس ثيابه وراح لبيت شرموطه الجديدة نهــــــــــــــــاية الجزء الثاني لو وصل القصة 100 تفاعل و20 تعليق هنزل الجزء الثالث بكرا أو رح يضل للأسبوع الجاي يلا باااااي حبايبي الجزء الثالث مرحبا عزيزي القارئ أتمنى تكون بخير ، واتمنى تكون مستمع بالقصة ، وبتسلسل الأحداث طبعا هالجزء هيخلف عن الجزئين السابقين بسبب تعدد الأحداث فأتمنى ما تضيعيش مني وبدون ما طول أكثر خلينا نروح للقصة طبعا في بعد ما كل شخص راح لمكانه في وعمر الي راح لفطمة ، الي أول ما دخل وفتح الباب وفي يده كيس هدايا صغير وقبل ثيابه عمر وصار عاري وزبره واقف ، ودخل للبيت وشاف فاطمة بتنظف في الصالة وهي منحنية بتكنس بالمكنسة الكهربائية وحاطه الايربودز وطيزها الصغيرة بتهز مع كل حركة فيها وخيط الكلوت البنفسجي الي لابسته داخل بين فلقات طيزها ، والستيانة البنفسيجة وشعرها الي ماشي على ظهرها وواصل لبداية طيزها ، وعمر مشى لها ولما وصل ضرب طيزها ومسك طيزها يفعصها ، وفطمة تركت المكنسة وطفتها ولفت ، وشافت عمر عريان ماسك فلقة طيزها فطمة : اهلين دادي ، وفطمة حطت شفافها على شفاف عمر وبدأت تبوسه وتدخل لسانها في تمه تلحس أسنانه وتمص لسانه لتمها بين ما يدها مسكت زبره الكبير بدأت تجلخ له ، وعمر كسر بوستهم عمر : ممحونة بنوتي .؟ فطمة : كثييير ممحووونة دادي ، وانت تأخرت عليا اليوم . عمر: آسف بنوتي بس كان في شغل لازم خلصه . فطمة : ولا يهمك دادي المهم اجيت لحتى تفشخ بنوتك الممحونة وتريح كسها ( وفطمة لاحظت كيس الهدايا ) شو جايب لي دادي . عمر : بعدين بقولك بس هلأ ، عمر رفع فطمة على كتفه وضرب طيزها : بينا لدار النوم ي متناكتي . فطمة ضحكت : يلا دادي . وعمر راح وفطمة على كتفه لغرفة النوم ، وحط فطمة على السرير الي لفت وأخذت زبر عمر الكبير في تمها وبدأت ترضع له في زبره وبيوضه ، بين ما عمر بدأ يلعب بطيزها البيضاء الصغيرة ويضرب فلقات طيزها عمر : امممم مصي زبي اخخخخخ اشتقتي لزبر دادي ي ممحونتي ؟ فطمة : كثير اشتقت لزبر دادي انا ، وبعدها عمر نام ع ظهره وفطمة لسه بترضع له زبره ووبيوضه قبل ما عمر يرفعها وينزل طيزها على وشه ليصيروا في وضع 69 ، ومزق الكلوت البنفسجي الي لابسته وشاف كسها الوردي وهجم عليه بدأ ياكل كسها ويمص شفاف كسها وزنبورها ويعضعض زنبورها وشفاف كسها وفطمة بترضع له زبره الاسمر الكبير فطمة : اااااه اممممم كول كسي دادي احححححح كول بنوتك الشرموطة ااااخخخخخخ ي كسي عمر : هزي طيزك ي شرموطتي اممم هزي طيزك وانا باكل كسك ع سرير الديوث زوجك وفطمة بدات تهز طيزها وعمر بياكل كسها ويضرب فلقات طيزها . فطمة : ااااااه اااااااه اوووووووف كسييي رح جييييب !!! وفطمة بدأت ترجف قبل ما تجيب شهوتها وهيا ترجف بقوة في تم عمر وعلى وشه ، وبعدها نامت على ظهرها وقلعت ستيانها لحتى تصير عريانة مثل عمر ، وعمر وقف على ركبه بين رجليها وبدأ يدخل زبره في كسها ببطء ويستمتع بجدران كسها الي تنقبض وبترتخي على زبره الي داخل كله في كسها المتناكة فطمة : ااااااااااااااه امممممممم اي دادي اففففف نيك كس بنوتك الممحونة ااااااه ي كسيييي وعمر نزل على بزازها البيضاء وحلماتها الوردية الواقفة من شهوتها وبدأ يلحس حلماتها الوردية ويعضهم ويمص بزازها وهو بينيكها ببطء وبيزيد في سرعته شوي شوي فطمة : ااااااااه اااااااااه ااااااااااه امممممم نكني دادي ااااححححححح قطع بزازي قطع بزاز بنوتك الشرموطة وزبرك بيفشخ كسها على سرير ديوثها ااااااه عمر : اممممم بزازك حلوة ي شرموطتي ااممممم وكسك أحلى ي ممحونتي قبل ما عمر يطلع زبره من كسها وفطمة أخذاته في تمها وبدأت ترضعه وتذوق طعم شهد كسها المخلوط بمني عمر ، وبعدها عمر قعد وفطمة اجت قعدت على زبره بكسها وبدأت تركب له زبره بين ما هي وعمر بيبوسو بعض وألسنتهم تلعب برا سوي وعمر ماسك بزازها بيفعص فيهم وبيضربهم وبيقرص حلماتها بين ما فطمة بتفرك كسها لحد ما قدرت تتحمل أكثر وكسرت بوستهم فاطمة : ااااااااااااااااه رح جيييييييييب َ!!!! وفاطمة بدأت ترجف قبل ما تجيب شهوتها بقوة ع السرير ، وبعدها نزلت من على زبر عمر وبدأت ترضع له في زبره وتنظفه من شهد شهوتها ، لما عمر مسك راسها وبدأ ينيك في تمها وحلقها عمر : اااااااه امممممم تمك حلوة ي متناكتي اااففففففف خذي زبري في تمك وحلقك ي شرموطتي ، اففففففف وبعدها عمر تركها وفطمة وقفت وانحنت على طاولتها وعمر جا ورها وبدا يمشي راس زبره على شفاف كسها ، وهو بيمص بزازها ويلحس ويعضعض حلماتها الوردية فطمة : ااااااه ااااااااه دخله دادي ااااااااه دخل زبرك في كس شرموطتك ااااااف بيكفي بليييييز دخل زبرك وافشخ الممحونة بنتك اااااه لما عمر دخل زبره كله في كسها وبدأ ينيكها بقوة وهو بياكل بزازها ويضرب طيزها فطمة : اااااااااااااااااه اااااااااااااااه كسيييييييي اممممممممم نكني نكني نكني نكني اااوووووووف فشخني دادييييي فشخ كسمي ااااااااااه ي كسييييي عمر الي ما عاد قدر يتحمل : ااااه خذي لبني ي شرموطتي ااااه وعمر دخل زبره كله في كسها ورحمها قبل ما يفجر لبنه جواها ، وبعدها نزلها وقعد على الكرسي وفطمة تحته بترضع له زبره وتنظفه وتمص لبنه بين كسها بيقطر لبن عمر على أرضية غرفة نومها هيا وزوجها ، ولما خلصت مص فتحت تمها قدام عمر ليشوف لبنه في تمها قبل ما تقفل تمها وتفتحه لتوريه انها بلعت كل قطرة من لبنه عمر : شطورة ي بنوتي انتي فاطمة : فشخت كسي كثير دادي اليوم عمر : ولسه بدي فشخه بس شو رأيك الأول نفطر لأني ما فطر قبل ما اجي فطمة : تأمر أمر دادي وفطمة قامت وجرت للمطبخ وهيا عريانة وطيزها ببتهز وهيا بتجري ، وعمر لحقها وقعد على كرسي الديوث جوزها وهيا بيشوف المتناكة بتجهز له الفطور وهيا عريانة قبل ما تحطه الفطور ع السفرة وقبل ما تقعد عمر مسك لها زبره النايم الي حتى وهو نايم لساته أكبر من زبر العرص زوجها وفطمة قعدت على زبره بكسها وبدأت تطعم عمر بايدها ودلوقتي عزيزي القاري منتركهم لحالهم بيفطرو ورح نرجعوا لهم بعديت بين ما نحنا منروح لمكان ثاني في مكان ثاني كانت قعدة على الكرسي وهيا بتفكر في ليلة أمس ، والاحداث بتشيلها كانت مستنية زوجها لابسة له بيبي دول وردي شفاف بيبين بزازها البيضاء وحلماتها البيج وكلوتها البمبي داخل بين فلقات طيزها قاعدة ع سريرها بتستنى زوجها امتى يرجع وهيا ممحونة لحد ما سمعت باب البيت يفتح ويسكر ، وطلعت جري من الغرفة لتشوف جوزها الي دخل ، توفيق : مساء الخير حبيبتي أميرة : مساء الورد حبيبي وأميرة ركضت لزوجها الي أخذها في الحضن وشفافها راحوا على شفافه وبدأو يبوسو بعض بين ما توفيق مسك طيزها المدورة وبدأ يلعب بفلقات طيزها ويضربهم بين ما أميرة بتفتح لو سوستة البنطلون والحزام ونزلت بنطلونه والبوكسر لحتى زبره ذو 10 سم الي بدأ يوقف يطلع وأميره مسكته وبدأت تجلخ له زبره قبل ما تنزل على ركبها وتبدأ ترضع زبره وبيوضه بنهم وشهوة توفيق : ااااه امممم مصي زبي حبيبتي اففففف أميرة : كثير اشتقت لزبك حبيبي امممم توفيق الي وقفها ع الحيط وقلع كلوتها وضرب طيزها قبل ما يدخل زبره في كسها ويبدا ينكها جنب باب البيت أميرة : ااااه اامممم نكني حبيبي امممم نيك كس مرتك الممحونة ااااه توفيق : امممم كسك بيقطر شهد حبيبي اممممم ممحونة حبيبتي ؟ أميرة : كثير حبيبي اااااااه توفيق : ااااه خذي لبني حبيبي أميرة : لا لا لا حبيبي اتحمل شوي لالالا وتوفيق دخل زبه كله في كسها قبل ما يجيب لبنه فيها ، وبدأ يبوس كتفها ورقبتها توفيق : ااااااه ما قدرت اتحمل حبيبتي أميرة : وامتى رح تريحني حبيبي توفيق : خليني اتعشى وبعدين رح ريحك حبيبتي أميرة : اففف تمام وأميرة راحت بالبيبي دول بس تجهز له العشاء بين ما توفيق دخل الحمام تحمم وهو بيتذكر شو صار قبل ما يجي للبيت وزبره وقف ، وبدأ يتذكر كيف كان مع عشيقه كابتن أيمن مدربه في الجيم ، أيوة عزيزي القارئ توفيق خول بيحب يتناك ، وبدأ يتفكر كيف كان الكابتن أيمن راكب طيزها البيضاء المربربة قبل ما يجيب لبنه فيها ولقى حاله بيجيب لبنه بدون ما يمسك زبره حتى وبعدها طلع من الحمام بالبوكسر والبرنس وراح تعشى مع أميرة الي قلعت البيبي دول ولبست ستيانة سوداء وكلوت أسود وأول ما خلصوا عشاء أميرة قامت السفرة وغسلت المواعين وراحت لغرفة النوم متأملة أنه توفيق ينيكها ويريحها بس انصدمت بيه نايم ، وراحت له تفيقه أميرة : حبيبي يلا قوم توفيق : خليني انام حبيبتي وراي شغل الصبح أميرة : بس انا ممحونة حبيبي توفيق : آسف حبيبتي بس مرة ثانية أنا تعبان . أميرة : افففف اوك اتخمد لما انقطع سرحانها ب : لو سمحتي ي دكتورة ، وأميرة رجعت من ذكرياتها وشافت مراة بتكلمها أميرة : نعم مدام : معليشي بدي الدواء الي في الوصفة أميرة أخذت منها الوصفة وقرتها : لحظة مدام رح شوف لك ياه في المخزن وأميرة دخلت للمخزن وهيا بتدور على الدواء لما سمعت صوت خفيف جاي من ورا ، واستغربت وكملت وشافت زميلتها دعاء بدون سروال بتركب زبر خالد زميلهم في الصيدلية دعاء : امممم نكني حبيبي افففف نكني خالد : اااااه رح جيب ي متناكة ودعاء قامت من على زبر خالد ، وأميرة تفاجأة من حجم زبره الي كان أكبر من زبر زوجها وخالد بدأ يجلخ زبره قبل ما يجيب لبنه في تم دعاء وقبل ما يحسو بيها أميرة طلعت برا ، أميرة : بعتذر مدام بس لقيته امخلص : أوك شكرا والمراة طلعت وخلت أميرة بتفكر بالي شافته قبل شوي . وهلأ عزيز منتركهم ومنرجع لعمر وفطمة الي خلصو فطارهم وفطمة شالت السفرة ورجعوا لغرفة النوم وعمر نام وفطمة في حضنه وأخذ بزازها يرضعهم عمر : احكي لي بنوتي شو صار مع زوجك أمس واليوم ؟ فطمة : امس العرص اول ما رجع نام ، حتى ما فيقني واليوم أول ما فاق حاول ينكني عمر : اي وشلون منعتي ؟ فطمة : قلت له يلحس كسي قبل ما يدخله زبره بس الخول قال انه بيقرف ، وانا قلت له يعطيني زبره أرضع له قبل ما يدخله عمر : اي وشو بعدها ؟ فطمة : بدأت أرضع له زبره بسرعة وبقوة لحد ما جاب في تمي الديوث عمر : ههههههه اي وبعدين فطمة : بعدين دخل يتحمم وبعدين فطرنا ونحنا بنفطر زبره وقف بين فخاذي وانا قفلت عليه وبدات اطلع وانزل لحد مالخول ما تحمل وجاب لبنه على فخاذي من جديد ههههههه عمر : ههههههه شطورة ي ممحونتي . فطمة الي تذكرت كيس الهدايا ومسكته : شو في هذا دادي ؟ عمر : ذكرتيني بس قبل ما قلك لازم أعمل مكالمة وعمر مسك موبايله واتصل بوداد ، وفطمة نزلت بدأت ترضع له زبره وبيوضه عمر : الو وداد وداد : أيوة مستر عمر . عمر : بتطلبي من سالم أنه يراجع التقرير وتقولي له ما يروح اليوم لحد ما اجي انا اوك وداد : اوك مستر عمر وعمر قفل الموبايل ونظر لفطمة الي عريانة تحته وبترضع له زبره الي بدا يوقف من جديد فطمة : اممممم ي شقي بدك اليوم كمان تستفرد بيا عمر : ورح استفرد بيك كل يوم ي ممحونتي فطمة : ي ريت دادي عمر : هلا بقلك شو بهالكيس وعمر طلع بوكس صغير من الكيس وفتحه وفطمة شافة قطعة صغيرة زي الفروالة بس كبيرة شوي ومن ورا مقبضها زي الألماس فطمة : شو هاد دادي ؟ عمر : هذا أنال بلاج ي ممحونتي . فطمة : وشو بدك تعمل بيه ؟ عمر : هلا بقلك ي ممحونتي . وعمر لف فطمة وخلاها في وضع الدوجي ، وضرب فلقات طيزها بقوة عمر : امسكي فلقات طيزك ي متناكتي فطمة : امرك دادي وفطمة مسكت فلقات طيزها وعمر شاف خرمها الوردي الضيق وبدأ يلحس خرمها وهو بيلعب بكسها بالبلاج ، فطمة : اممممم اححححح اي دادي افففففف كول طيزي ااااااه قبل ما عمر يبدأ يدخل البلاج في طيزها شوي شوي وهو بيلعب بكسها وبيبعصه ويقرص زنبورها وشفاف كسها فطمة : ااااااااه اممممم بيوجع دادي ااااااخ ي طيزييييي لحد ما دخل البلوج في طيز فطمة وعمر ترك طيزها عمر : هذا ما بتطلعي أبد من طيزك ي ممحونتي فاهمة ؟ لحد ما انا اطلع فطمة : فاهمة دادي بس ليش ؟ عمر : هذا لحتي يوسع طيزك لزبري ي متناكتي . فطمة : بشهوة كمان بدك طيزي دادي ؟ عمر : اي بدي طيزك افشخها مثل ما فشخت كسك ي متناكتي وفطمة نامت على ظهرها وعمر رجع زبره لكسها وبدأ ينكها وهما بيبوسو بعض وعمر بيضرب فلقات طيزها لما سمعوا صوت موبايلها بيرن ، وفطمة مسكت الموبايل وكسرت بوستهم وشافت انه زوجها وفطمة ردت عليه وعمر بينيك كسها وبيرضع بزازها فطمة : ايوة حبيبي سالم : اهلين حبيبتي كيفك ؟ فطمة : امليحة حبيبي وانت كيفك ؟ سالم : ماني منيح حبيبتي . فطمة: ليش حبيبي ؟ سالم : اليوم كمان رح أشتغل اضافي حبيبتي ، ورح أرجع متأخر فطمة الي صارت تتحكم بصوتها بصعوبة لانه عمر بدأ يعض حلماتها ويطلع زبره كله ويدخله كله بسرعة : اوكي دير بالك ع حالك حبيبي سالم : شو عم تعملي انتي ؟ فطمة : انا بطبخ حبيبي وهلا لازم سكر حبيبي بحبك سالم : وانا بحبك حبيبتي بس قبل ما تسمعها فطمة كانت قفلت ورمت الموبايل ومسكت شفاف عمر على شفافها وبدأو يبوسو بعض وزبر عمر داخل طالع من كسها وضلوا على هالوضع ما غيرو لحد ما عمر جاب لبنه في كس فطمة الي جابت شهوتها مرتين قبل ما عمر يجب لبنه ، عمر : افففف : هلأ لازم روح حبيبتي . فطمة الي بصت للساعة لقته 6:30 مساءا : خليك دادي ، لسه الديوث ما رح يرجع عمر : عارف ي متناكتي بس أنا رح خليه يرجع بكير اليوم . فطمة : ليش دادي ؟ عمر : لأني بدي ابعته رحلة شغل لمدة أسبوعين لحتى آخذ راحتي معك ي بنوتي الممحونة. فطمة الي فرحت : وأخذت شفاف عمر تبوسها بقوة : كثير بحبك دادي انا. عمر : يلا ي ممحونتي انا رح البس وانتي جهزي حالك لحتى يجي الديوث زوجك فطمة : امرك دادي . وعمر قام لبس ثيابه وطلع بين ما فطمة تحممت ولبست خت شورت وردي وحمالة سوداء وراحت تجهز العشاء بعد ما نظفت دار النوم وغيرت الغطا كمان مرة بعد ما غيرته أمس ، بين ما عمر راح للشركة وطلب سالم ووداد لمكتبه وحكا لسالم انه على الرحلة الي رح يروح فيها وانه اذا نجح رح يترقى كثير في الشركة وخبره انه وداد رح تروح معه تساعده ، وسالم الي فرح بالفرصة ونسى انه يفكر بمراته ولما سأله امتى رح يروحو قالوا انه طيارتهم الليلة وانه يروح يجهز شنطته وجوازه ورح تمر عليه سيارة الشركة تاخذو للمطار ،وسالم طلع من عندهم فرحان واتصل بفطمة حكالها والي فرحت وطلب منها تجهز شنطته وفكر انها فرحانة مشانه وما بيعرف انه فرحانة انه رح يخليها تاخذ راحتها مع عشيقها بس أول ما وصل صدمها لأنه جاب معه أخوه الصغير اياد ، اياد عمره 17 سنة شعره بني وعيوني عسلية وبشرته بيضاء وجسمه سمين شوي ، اياد : كيفك فطوم ؟ فطمة : امليحة انا اياد كيفك . سالم : اياد رح يضل معك لحتى ارجع فطمة : اوك حبيبي ، كيف امك وابوك ؟ سالم : املاح وبيسلمو عليك ، جاهزة شنطي حبيبتي ؟ فاطمة : اي جاهزة حبيبي. وسالم باس فطمة ، واخذ شنطه وطلع وفطمه مشت معه لحد الباب وقالت له انها هتشتاق وهتشتاق لشقاوته وباسته وطلع لما رن عليه الشوفير وقاله انه بيستنى تحت ، وفاطمة قفلت الباب ورجعت لإياد في الصالون . فطمة : تعال حبيبي اياد وريك غرفتك . اياد : يلا فطوم واياد مشى ورا فطوم وعيونه بتنظر لطيزها الكيوت في الهت شورت الضيق وجسمها المنحوت نحت ، وهو بيفكر نيال أخوه ببنت خالته الحلوة ، ,اول ما فتحت له باب غرفة الضيوف فطمة : رح خليك تاخذ راحتك حبيبي بين ما جهز العشاء . اياد : اوك فطوم . واياد اول ما طلعت فطمة من عنده ترك شنطته ونط عالسرير طلع زبره الصغير الي وقف على منظر مرة اخوه الحلوة وبدأ يجلخ زبره لحد ما جاب، وبعدها بدا يفرغ ثيابه وأغراضه ، بين ما عند فطمة الي راحت لغرفتها واتصلت على عمر عمر : ايوة ي ممحونتي ، لا تخافي جايك في الطريق انا . فطمة : لا دادي ما رح يصير شي . عمر باستغراب : وليش ي متناكة ؟ فطمة : لانه الديوث بتعي مر على بيت أهله جابلي أخوه الصغير يضل معي . عمر بتفكير بيتذكر يوم فرح فطمة وسالم وتذكر الشاب الصغير الأبيض بجسمه السمين الي كان واقف جنب سالم بالكوشة : أخوه هاذ هو الي كان واقف جنب ديوثك يوم فرحكم في الكوشة . فطمة : ايوة هو ، بس ليش بتسأل ؟ عمر : اسمه اياد قلتي لي ما. فطمة : ايوة ، عمر : لا تخافي حبيبتي لما بوصل رح ابعت لك أمانة مع البواب ، عبارة عن دواء بتحطي منه ملعقة صغيرة في كاسة عصير وبتعيطها لإياد يشربها. فطمة : وشو بيصير له ؟ عمر : راح يغمى عليه لبكرا وانا رح قلك شو تساوي بعدين . فطمة : امرك دادي . وعمر قفل وقف على صيدلية أخذ الدواء وراح للعمارة عطاه الدواء والبواب راح لشقة فطمة ورن الجرس وفطمة فتحت الباب أخذت الدواء وقفلت الباب ، واياد كان طالع من الغرفة لما سمع صوت الجرس لابس شورت أسود وتي شرت أحمر . اياد : مين كان ع الباب فطوم؟ فطمة : لا هذا البواب كنت موصيته على دواء يجيب لي ياه . اياد : ليش شو بك فطوم مريضة نروح للدكتور ؟ فطمة : لا حبيبي ه الدواء عندي شوية صداع باخذ منو برتاح ، يلا روح عالسفرة لحتى نحط العشاء ونتعشى اياد : يلا . واياد راح قعد عالسفرة وصار يتفرج على فطمة بتتحرك وجسمها شبه عاري قدامه بتجهز العشاء وزبره الصغير بدا يوقف من جديد بين ما فاطمة وهيا بتصب العصير حطت شوي المنوم في كاسته وحركاتها وحطت العشاء وتعشوا . فطمة : اياد حبيبي شو رأيك تشوف لنا فلم نسهر عليه حبيبي. اياد : اي فطوم فكرة حلوة فطمة : يلا روح اختار الفلم وانا رح جهز البوب كورن واجي لك اياد : يلا واياد راح يختار الفلم بين ما فطمة بتنظر له وبتستنى ينام ، واياد من جهته بدأ يحس براسه يثقل ، وجسمه بيرتخي وقبل ما يحس كان راح ي سابع نومة بين فطمة الي شافته راحت له ، ووقفت قدامه فطمة : اياد ايااااد ، نمت ي مسكين ما بعرف اذا بتسمعني او لا بس هلأ رح يجي الشوقر دادي بتاعي يفشخني جنبك ، وفطمة قلعت الحمالة والهت شورت وصارت عريانة : وأخذت سيلفي وهي عريانة بعتتها لعمر وكتبت له الخول نام بستناك دادي . وفطمة قعدت جنب اياد وهمست في اذنه : سمعتني ي خول فحلي هيجي ينكني جنبك هيجي الفحل الاسمر ينيك مرة اخوك الشرموطة جنبك . وفطمة فتحت رجليها وبدأت تفرك كسها وتلعب ببزازها وتقرص حلمات كسها جنب اياد الي مغمى عليه ، فطمة : مش قادرة استنى ي يويو اممممم مش قادرة استنى امتي دادي يجي وانزل تحت رجليه على ركبي وآخذ زبره الكبير الأسمر في تمي قدامك وابدأ ارضعه واختنق بيه وهو بيضرب فلقات طيزي امممممم وبعدين عارف هيعمل اي ، هيقعد جنبك عاري وانا رج اقعد على زبره بكسي سامع ي خول مرة اخوك العرص هتركب زبر فحلها جنبك وتبدا تنط على زبره وهو بيرضع بزازاها ويعض حلماتها اممممم اححححح لما عمر وصل وفتح الباب واول ما دخل وقفل الباب تعرى وصار عاري وراح للصالون وشاف ، فطمة عريانة جنب اياد وبتحكي له ايش رح يسوي لها وهيا مغمضة عيونها وبتفرك كسها وبتلعب ببزازها وعمر راح لها وقبل ما فطمة تحس عمر غرز زبره كله في كسها فطمة الي فتحت عيونها : اااااااااااااااااااه ي كسييي امممممم نكني دادي ااااااااه عمر : ما قدرت اتحمل ي ممحونتي ، لسه ما شبعت من كسك . فطمة : ااااااااه ولا انا شبعت من زبرك دادي ااااااااه ، شايف ي اياد اممممم شايف دادي وهو بينيكني ااااااااه بيفشخ كس اللبوة مرة اخوك جنبك ي عرصصص ااااااه ي كسيييي عمر : امممم ااااه كسها ضيق ي يويو ااااخ بس رح وسعه لها ي خول لا تخاف ، لما عمر طلع زبره من كس فطمة الي وقفت وبدأت تبوس عمر وتدخل لسانها في تمه تلحس أسنانه وتمص لسانه لتمها بين ما يدها مسكت زبره تجلخ له وهو مسك طيزها يلعب بيها ويفعص ويضرب فلقات طيزها ، قدام اياد المغمى وعليه ومو داري شو بيصير قدامه ، قبل ما فطمة تقعد في حضن اياد عريانة وتاخذ زبر عمر في تمها وتبدأ ترضع له زبره وبيوضه ، عمر : ااممممم مصي زبي ي ممحونتي اااااه ارضعي زبر دادي وانتي قاعدة في حضن ابن خالتك العرص اااااخ وهلأ عزيزي القارئ منتركهم يكملو سهرتهم ومنروح لمكان ثاني ، نروح لأميرة الي كانت بتحكي مع دعاء بينما خالد في المخزن جوا ، أميرة : شو رح نطلع الليلة ؟ دعاء الي كانت ماسكة موبايلها : اي حبيبتي وين تفكري نروح . وقبل ما أميرة ترد دخل رجل للصيدلية ودعاء قامت تشوفه وسالت موبايلها على الطاولة جنب أميرة الي أخذها الفضول تشوف مع مين عم تحكي ، واخذت الموبايل وشافت انها بتحكي مع خالد محادثات كلها جنس ونيك وكان خالد بعت لها صورة لزبره وهو داخل حمام الصيدلية وكتب " لسه ما شبعت من كسك بعد ما نطلع رح نروح لشقتي لانه مرتي بايتة عند اهلها " وأميرة شافت دعاء بتحاسب الراجل ، ورجعت الموبايل مكانه بسرعة قبل ما ترجع دعاء . أميرة : قلت لك بفكر نروح نتعشى ونروح للمقهى الجديد. لما دعاء مسكت موبايلها: لا ما بيصير الليلة لأنه زوجي بعتت لي مسج بده ياني وبدي ارجع على طول البيت، بكرا حبيبتي . أميرة : اوك . وكانو الدكاترة للشفت الليلي وصلوا وأميرة طلعت وراحت للبيت وتذكرت انه قالت لتوفيق انه طالعة الليلة مع دعاء قبل ما هلأ دعاء تلغي الطلعة. بينما في شقة أميرة وتوفيق كان توفيق في سريرهم لابس كلوت فتلة عنابي من كلوتات أميرة قاعد على ركبه تحته كابتن أيمن الي كان واقف عريان فوق توفيق الي بيرضع له زبره ، لانه توفيق كان امفكر انه مرته رايحة تسهر وجاب عشيقه لحتى ينيكه على سرير مراته . ايمن : اممممم مص زبري ي خول اححححح بتحب لما تمص زبري وانت لابس كلوت الفرسة مراتك ي عرص توفيق : امممم بموت في زبك انا ي ذكري. وهلأ منرجع لعند عمر وفطمة الي كانوا في سرير غرفة الضيوف جنبهم نايم اياد الي شاله عمر للسرير ، وفطمة كانت فاتحة رجليها وعمر بينيك كسها بقوة وبسرعة وبيرضع بزازها وأميرة بتصرخ جنب أخ زوجها النايم قبل ما عمر يدخل زبره كله في كسها ويجيب لبنه في كسها . فطمة : اااااه اممممم مليت كسي لبن دادي اممممم . عمر : احححححح كثير ساخنة النيكة وجنبنا العرص أخو زوجك ي ممحونتي . فطمة : شوف اياد شوف لبن دادي كيف بيقطر من كسي على سريرك بعد ما فشخ كسي بزبره الاسمر الكبير . عمر : يلا نروح نتحمم ي شرموطي . فطمة : يلا دادي . وعمر وفطمة طلعوا عريانين من جنب اياد وراحو تحمموا وبعدها عمر راح معها للغرفة عمر : وين موبايلك ؟ فطمة : ليكو ، شو في ؟ عمر : بدي ياك تحطي هون ( وأشر على الطاولة الي قبال السرير والباب ) وتفتحي الكاميرا تسجل فيديو ، وتنامي عارية الليلة . فطمة : اوكي دادي بس ليش ؟ عمر : لانه المنوم رح يروح بعد شي نص ساعة او ساعة ولما يفيق العرص الي جوا رح يجي يشوفك وصدقيني انه رح يجلخ زبره على جسدك العريان ي ممحونتي ورح تكوني مصورتيه فيديو ، نقدر نبتزه بيه انه لو ما عملش الي بدك ياه رح تبعثي الفيديو ليه وهو بيجلخ عليك لأخوه . فطمة : دماغك سم ي دادي أمرك أنا . عمر : يلا بدي روح انا . وفطمة مشت مع عمر لحد باب البيت وباسته وعمر ضرب طيزها وطلع وهيا رجعت لغرفة نومها ونامت ع سريرها عريانة . نهــــــــــــــــــــاية هذا الجزء الجزء الرابع،،، مرحبا عزيزي القارئ كيفك بتمنى تكون بخير ، وبتمنى تكون مستمتع بتسلسل القصة ملخص الجزء الي فات عمر بعت سالم لسفرة برا المدينة حتى يخلى الجو مع زوجة سالم ولبوته الجديدة فطمة وبعت معه وداد لحتى تنفذ الخطة الي متفقين عليها ، بس الي فاجأ عمر هو أنه سالم جاب أخوه الصغير اياد ليضل مع فاطمة بس ما شكل الموضوع مشكلة لعمر ، لأنه شاف اياد في فرح فطمة وسالم وعجبه وأكثر شي عجبه في اياد هو طيزه ، وبعت منوم مع بواب العمارة لفطمة تحطه لاياد في العصير او في اي شي ، وعملت فطمة مثل ما قال لها عمر وفطمة اتناكت من رئيس جوزها عمر ، جنب أخ زوجها إياد الي كان قاعد معها مشان أخوه الي سافر ، اياد كان مغمى عليه وما بيدري بأي شي بيصير جنبو بفعل الدواء المخدر الي دسته له فطمة في العصير وما حس بمرة أخوه الي في نفس الوقت بنت خالتهم وهيا بتخون أخوه جنبه ما حس بيها وهيا بتنط على زبر عشيقها الأسمر الكبير والفحل بيضرب فلقات طيزها وبيرضع بزازها، ما حس بحاله الا لما فاق وراسه امصدع كثير ولقى حاله في غرفة نومه، بينما بالاسفل في شقة أخته أميرة وزوجها توفيق ، كان ابن خالته توفيق عاري على سريره وفوق منه مدرب الجيم أيمن الي كان عريان وزبره داخل طالع من طيز الخول توفيق ، وصوت طرقعة طيز توفيق مالي الشقة لأنهم مطمنين انه أميرة زوجة توفيق سهرانة برا ورح تتأخر ، وما بيدروا انه سهرتها التغت وهيا راجعة للبيت وهما بينيكوا بعض. نبدا في الجزء الرابع عزيزي القارئ اياد قام من النوم وراسه مصدع كثير واستغرب لأنه لقى حاله في غرفة نومه بس ما بيتذكر كيف وصل لهون وآخر شي بيتذكر هو انه كان بيدور على فلم يسهر عليه هو ومرة اخوه فطمة ، واياد قام من السرير وقرر يروح يسأل فطمة شو صار ؟ وفي نفس الوقت يشوف لو في عندها دوا للصداع ، واياد راح لغرفة نوم فطمة ولقى الباب مفتوح واول ما دخل اياد اتسمر في مكانه من الي شايفه ، شاف فطمة نايمة على بطنها عريانة وطيزها البيضاء الحلوة الي عليها علامات ضرب اياد فكرها من اخوه بس المسكين ما بيعرف انها من عشيق فطمة ، لما اياد حس بزبره الي وقف على منظر مرة اخوه النايمة بدون ولا شي يسترها وجسمها العريان قدامه ، واياد لقى حاله بدون ما يحس بيقرب من فطمة شوي شوي وبهدوء لحد ما صار واقف جنب السرير وطيزها على بعد خطوات بسيطة من يده ، واياد ما عاد قدر يتحمل وطلع زبره الصغير ومسكه وبدأ يجلخ على مرة اخوه العريانة تحته وهو بيتفرج على جسمها العاري وبيتخيل انه بدل ما يجلخ زبره بيكون زبره داخل كسها بينيكها وبيرضع بزازها وما تحمل قبل ما . اياد : اممم ااااه . ونطر لبنه على طيز فطمة الي حست بطيزها تبللت وقبل ما تتحرك عرفت شو الي على طيزها ومنين اجا ، بينما اياد الي راح جاب مناديل وبدأ يمسح لبنه من على طيز فطمة الناعمة الطرية بكل نعومة لحتى ما تفيق وبعد ما مسح اللبن طلع بسرعة على غرفته بين ما فطمة قامت وراحت للموبايل الي على الطاولة ، واخذاته وشافت الفيديو لحد ما شافت اياد واقف جنبها وهو امطلع زبره وبيجلخ لحد ما جاب لبنه على طيزها ، وبعدها مسح طيزها وطلع وفطمة ابتسمت وقالت انه خطة دادي ماشية صح ، وقفلت الموبايل ورجعت للسرير كملت نومها بينما عند شقة أميرة الي وصلت وفتحت باب الشقة وأول ما سكرت الباب سمعت صوت طرقعة الفخاذ جاية من غرفتها وفكرت انه معقول توفيق بيخونها ؟! ، ولقت حالها بخطوات ثقيلة وهادية بتمشي لحد غرفة نومها وهيا بتفكر كيف معقول جوزها الي قبل ما يكون جوزها هو ابن خالتها بيخونها وهما ما ليهم سنة متزوجين ؟! ، بعدين مين الي بينيكها وكيف بيتجرأ يجيبها لحد بيتهم وينكها على سريرهم ، لحد ما وصلت لغرفة النوم الي كان باب مفتوح شوي واول ما أميرة بصت انصدمت وتسمرت في مكانها شافت زوجها حبيبها الي مفروض يكون راجلها وسندها وظهرها نايم على ظهره عريان ورجليه مفشوخين زي ما هي بتفشخ رجليها ليه وفي راجل ثاني بجسم كله عضلات واقف على ركبه بين رجلين زوجها وزبره داخل طالع من طيز زوجها ، وما قطع تفكيرها وصدمتها الا أيمن : اممم اااااه بتحب زبري في طيزك ي خول ؟ توفيق : ااااااااااه اااااااه اممممم اي حبيبي بموت بزبرك وهو بيفشخ طيزي اناا اااااااه نكني حبيبي نيك شرموطك ااااااه . وأميرة تمالكت أعصابها وطلعت موبايلها فتحت الكاميرا وبدأت تصور في زوجها وهو بيتناك الخول ، أيمن : ااااه قربت جيب ي خول!!! توفيق : اااااه جيب بتمي حبيبي اغغغغ بدي ذوق لبنك ه المرة ااااه اااااه بلييييز جيب بتمي حبيبي. أيمن : اااااه يلا ي خول قرب تمك . وايمن طلع زبره من طيز توفيق وشده من شعره على زبره الي اخذه توفيق في تمه وبدأ يرضع فيه ويمصه لحد ما أيمن جاب لبنه في تم توفيق الي بلع كل قطرة من لبنه ، بينما أميرة وقفت التسجيل وراحت بسرعة على غرفة الضيوف وهيا في بالها انها لازم تذل الخول جوزها ، بينما عند توفيق وايمن الي قامو عريانين من السرير أيمن لبس ثيابه وطلع بينما توفيق راح للحمام عريان ، تحمم وبعد ما خلص الحمام طلع ، ليلاقي زوجته قدامه توفيق : اهلين حبيبتي ، شو امتى جيتي ؟ أميرة : قبل شوي جيت حبيبي ، انتى امتى رجعت من الشغل ؟ توفيق : قبلك بشوي ، كيف كان الشغل اليوم حبيبتي ؟ اميرة : مليح حبيبي وانت كيف كان شغلك . توفيق : متعب شوي اليوم كان . أميرة : يلا بتحب حضر لك العشاء حبيبي ؟ توفيق : لا حبيبتي مالي نفس بدي نام بس لأني تعبان حبيبتي . أميرة الي كانت واقفة في سروال جينز ضيق وبلوزة بيضاء فتحت ازرار بلوزتها وقالت أميرة : ما بدك نتشاقى شوي قبل ما تنام حبيبي ؟ توفيق : الي زبره وقف على بزاز مراته : انا الي بدي ي ممحونتي . وتوفيق ركض على أميرة أخذها في حضنه وبدأوا يبوسو بعض وتوفيق يدخل لسانه في تم أميرة يلحس اسنانها ويمص لسانها بين ما يد أميرة راحت للبوكسر الي كان لابسه وطلعت زبره الصغير الي وقف وبدأت تجلخ له بين ما توفيق نزل لها السروال ومسك طيزها المدورة الكبيرة وبدأ يلعب بيها ويفعصها ويضرب طيزها قبل ما يروحو لغرفة النوم وأميرة تقلع ثيابها وتصير عريانة مثل توفيق وتنط على السرير وتفتح رجليها ليه لحتى يشوف كسها الوردي المبلل من شهد شهوتها أميرة : يلا ي ذكري ، تعال ونيك مرتك الممحونة . وتوفيق اجا بسرعة ودخل زبره في كسها وبدأ ينيك فيها بين ما أميرة قفلت على فردات طيزه برجليها وتوفيق بينيكها وهما بيبوسو بعض وأميرة بتدخل لسانها في تمه بتلحس اسنانه وتسحب لسانه لتمها وتوفيق زبره داخل طالع من كس مراته وهو بيفكر انه قبل شوي هو الي كان مكان مراته وفاتح رجليه لعشيقه وزبر أيمن عشيقه داخل طالع من طيزه قبل ما يجيب لبنه في تمه وكيف بلع كل قطرة من لبن أيمن ولقى حاله ما بيتحمل ودخل زبره كله في كسها قبل ما يجيب لبنه في كسها وبعدها كسر بوستهم وهو بينهج من التعب . أميرة : افففف هو نحنا لحقنا ؟ توفيق : ما قدرتش اتحمل ي حبيبتي اصلك صاروخ وما قدرتش اتحمل . أميرة الي دفشت توفيق من فوقها وقامت وقفت : اصل اذا ضليت هيك انا رح دور على مين يطفي شهوتي . توفيق الي وقف بسرعة ومسكها ولفها لي وعمل حاله متعصب : اي الي بتقولي ده ي مجنونة دا انا اقتلك فيها . أميرة : انت الي اي بتقوله ده ؟ معقولة تقتلني ي توفيق ؟ توفيق : ايوة اقتلك وما في حدا بيحاسبني اذا فكرتي حتى براجل ثاني ي لبوة . أميرة بتحدي : طيب . وأميرة طلعت وتوفيق فكرها خافت وراحت تبكي ، ورجع للسرير بس قبل ما يتغطى رجعت وهيا ماسكة الموبايل ، أميرة : طب امسك شوف الفيديو ده يا يا ذكري . وتوفيق أخذ منها التلفون ولون وشه راح وقلبه وقع بين رجليه وهو بيشوف كيف كان بيتناك من أيمن قبل شوي ، وأميرة بتبصه له بشماتة ، قبل ما يخلص الفيديو وأميرة سحبت الموبايل قفلته . أميرة : شو كنت بتقول قبل شوي يا يا ذكر ههههه . توفيق الي وقف من جديد وعمل حاله متعصب : ايوة ذكر ي كسمك . وتوفيق ضرب أميرة قلم : ذكر غصبا عنك وعن عيلتك كلها ي شرموطة . وأميرة لفت وقبل ما توفيق يحس كانت ركلته بقوة تحت الحزام على بيوضه وتوفيق وقع على ركبه وهو بيصرخ توفيق : ااااااااااااااه شو عملتي ي شرموطة اااااااااااه . أميرة الي نزلت لمستوى توفيق ومسكته من شعره وخلاته يبص لها : أميرة : شوف ي خول هيا كلمة وحدة من اليوم ورايح انت كلب ليا والي بقوله أمر ليك فاهم ي خول والا الفيديو متعك وانت بتتناك من ذكرك هنشره على النت وهبعته لعيلتك واعتقد انهم مش هيشرفهم واحد زيك يكون من صلبهم فاهم ي خول ؟! توفيق الي بيتوجع وما صدق الي بيسمعه من مراته الي هيا حبيبته وبنت خالته ومش قادر يرد ، بيفكر في كل كلمة قالتها . أميرة : رد عليا ي متناك ي شرموط فاهم والا لا ؟ توفيق بصوت يرجف : ايوه فاهم. أميرة : شطور ي حبيبي . وأميرة وقفت فوق توفيق : يلا ي حبيبي بوس رجلي . وتوفيق انصدم وبص لأميرة وهو مش مستوعب شو الي بتطله منه . أميرة : ليش بتنظر لي هيك قلت لك بوس رجلي لحتى سامحك على القلم الي ضربته . وتوفيق لقى حاله بدأ يبوس رجل مرته ويلحس صوابع رجلها وأميرة واقفة منتشية بانتصارها على زوجها الخول . أميرة : بيكفي ي خول ، ودلوقتي احكي لي مين الي كان معك ي شرموط ومن امتى وانت بتتناك ي خول ؟ توفيق : ااااااا اسمه أيمن هو مدرب الجيم الي بتمرن فيه ، وبدأ ينكني قبل ما نتجوز بحوالي شهرين، وحتى بعد زواجنا كنت بروحله وبينكني بعد الشغل. أميرة : طيب أيمن ده ليه في النسوان والا الخولات بس الي زي حالتك ي عرص . توفيق : لا ما بينكش نسوان ، بينيك خولات بس . أميرة : خسارة أصل زبره عجبني وكنت عايزاه في كسي امممم توفيق نظر لمراته بصدمة وهو مش مصدق هيا بتقول اي : قصدك انتي عنجد بدك تتناكي من غيري ؟! أميرة : وقدامك ي حبيبي هههههه رح جيب الفحل لغرفة نومك وخليك تتفرج عليه وهو فاشخ رجلين اللبوة مراتك وتشوفني وانا برضع له زبره وبيوضه قبل ما أركب على زبره وابدا انط على زبره وانت بتتفرج على مراتك وزبر راجل غريب داخل طالع من كسها ي خول ، واذا كنت خول مطيع ي حبيبي كمان رح خليه ينيكك معي ي منيوك هههههه وتوفيق زبره بدا يوقف على فكرة انه مراته تتناك من حدا غيره وهو بيتفرج وفكرة انه يتناك مع مرته على سرير واحد بدل من انه هو الي ينيكها وأميرة الي لاحظت زبره الي بدأ يوقف وضحكت ضحكة كلها شرمطة . أميرة : حبيت الموضوع ي خول ؟ توفيق ساكت مش بيرد . أميرة مسكته من شعره : جاوب ي ديوث . توفيق : اااااي . أميرة : شطور حبيبي يلا تعال حبيبي . وأميرة راحت على السرير وفتحت رجليها : تعال حبيبي الحس كسي وانا بحكي لك بالتفصيل شو رح أعمل مع الفحل ي ديوثي . وتوفيق الي بقى خلاص خادم لمراته بدون أي نقاش راح للسرير ونزل بين رجليها وبدأ ياكل كسها ويلحس شفاف كسها ويمص زنبورها أميرة : ااااااه الحس كسي ي ديوثي ، امممممم اي هيك ي شرموط ، بتعرف أول ما يجي الفحل انت رح تكون لابس كلوت فتلة وستيانة زيك زيي ومش بعيد بجسمك الأبيض المربرب ده يفكرك صحبتي مش زوجي هههههه ، وبعدين رح نروح انا والفحل على هي الغرفة ، غرفة نومنا وعش زوجيتنا ورح يدخل معي لسريرك وانت رح تقعد زي الكلب على الارض وتشوفنا ونحنا منبوس بعض اممممم ااااااه وبعدين الفحل يطلع بزازي من الستيان ويبدأ يرضع بزازي ويلحس حلماتي ويعضهم ااااااه بدي ياه يقطع بزازي قبل ما تجي انت وتبدا ترضع زبر الفحل وبيوضه وترطبه لحتى يدخل كس مراتك ي ديوثي ( وتوفيق الي سخن كثير من الي بتحكي أميرة ولقى حاله بياكل كسها أقوى واسرع . أميرة : اااااااااااااااااااااااااه هييييك ي ديوثي الحس كسي الحس كسي الحس كسييي ااااااه رح جيييييب . وأميرة بدأت ترجف قبل ما تجيب شهوتها على وش زوجها وفي تمه ، وبعدها توفيق وقف اكل كسها . أميرة : شطور حبيبي ، هيك بدي ياك دايما انا ، يلا دلوقتي انزل على الارض وعلى ركبك زي الكلب لحتى تاخذ مكافأتك ي ديوثي . وتوفيق الي بدا يستمتع كثير بدور انه كلب لمراته ، وتعمل هيا الي تحبه وهو مش قادر يقول اي شي ، واول ما نزل على الارض أميرة وقفت فوقه ورفعت رجلها وحطاته على كتفه, أميرة : بدي أتبول أنا واذا بتوقع قطرة وحدة منه ما رح خليك تشوفني وانا بتناك الفحل فاهم ي كلب . توفيق : هز راسه بأنه فاهم وفتح تمه وأميرة بدأت تتبول بتم زوجها وهيا مو مصدقة كيف صارت هيك مع زوجها بس كثيييير متسمتعة . أميرة : امممم اي هيك ي خول اشرب بول سيدتك ي منيوك ااححححح اشرب بولي ي ديوثي ي كلبي . لحد ما خلصت أميرة وبعدها نزلت رجلها من على كتف توفيق وراحت للسرير ، أميرة : شطور ي كلبي ، يلا روح نام بالصالة ، انا بدي نام . توفيق بدون ما يحكي اي كلمة وقف وكان بدي يروح للصالة ، أميرة : وقف . وتوفيق لف على أمل أنه أميرة كانت عم تمزح معه ورح تقوله يجي ينام جنبها بس تفاجأ بها بتجيه وبتضربه كف على وشه ، أميرة : الكلب بيمشي على أربعة فاهم ي ديوث . توفيق : ايوة فاهم . أميرة : يلا ي كلب وريني مشيتك . وتوفيق نزل على ايديه ورجليه ومشى برا الغرفة زي الكلب وراح على الصالة بينما أميرة بابتسامة منتصرة راحت على السرير وهيا بتفكر مين رح يكون الذكر الي هينيكها لما تذكرت شو شافت اليوم في الصيدلية وكيف زمايلها دكتور خالد ودكتورة دعاء كان يتناكو في المخزن وكيف دعاء كانت بتنط على زبر خالد قبل ما تنزل على ركبها وتبدا تاخذ زبره في تمها وترضع لحد ما جاب لبنه في تمها وهيا بدأت تتمحن من جديد وبدأت تفرك كسها لحد ما جابت شهوتها قبل ما تنام…. ودلوقتي عزيزي القارئ من روح لمدينة ثانية لعند سالم ووداد الي وصلوا من المطار للشقة الي رح يضلوا فيها . سالم : شو رأيك نطلب عشاء أستاذة وداد ؟ وداد : قلي بس وداد أستاذ سالم، واي ليش لا . سالم : لا هيك ما بيصير اذا بدك ناديكي وداد انتي كمان بتناديني سالم . وداد بابتسامة : اوك سالم . سالم : شو بتحبي نطلب؟ وداد : شو رأيك شوية سي فود ؟ سالم : فكرة حلوة ، يلا رح اطلب انا بين ما انتي بتفوتي تفرغي شنطتك . وداد : اوك . ووداد دخلت الغرفة وبلغت عمر انهم وصلوا ، وانها رح تبلش الخطة تبعهم . وكدا نكون خلصنا الجزء ده عزيزي القارئ وأتمنى أشوفك بخير الجزء الجاي . سلام حبيبي نهــــــــــــــاية هذا الجزء الجزء الرابع مرحبا عزيزي القارئ ، كيفك ؟ أتمنى تكون بخير وانت بتقرا الجزء الجديد من قصتي " حرملك الدياثة" وأتمنى تكون حبيت قصتي لعند هلأ ، وصدقني لما بقولك أنك لما تتفاعل وتكتب لي رأيك بقصتي بتشجعني لحتى أستمر ، وأكتب قصص جديدة تكون مثلها وأحلى ، وبدون ما طول عليك أكثر خلينا نكمل القصة حبيبي وقفنا عند وداد الي دخلت غرفتها وبعتت لعمر انه خطتهم ماشية مثل ما بده ، وفتحت شنطتها بدأت تفرغ في ثيابها ، وبعدها طلعت كاميرا صغيرة كانت جايباها معها وجابت كرسي وقفت عليه ، وفكت اللاصق الي من تحت وثبتت الكاميرا في زاوية الغرفة لصار كل شي قدام الكاميرا وبعدها ، علقت الكاميرا على موبايلها بينما في غرفة سالم الي طلب العشاء وفرغ ثيابه اتصلت بزوجته بس ما ردت ، ولما اتصل على أخوه اياد ، اياد الي كان نايم سمع موبايله بيرن ، لقاه أخوه . اياد : الو سالم : الو يا اياد ، وين ساعة لترد ؟ اياد : آسف بس كنت نايم خير في شي ؟ سالم : لا حبيبي بس اتصلت على فطمة ما ردت . اياد : لأنها نايمة سالم ، بتحب روح فيقها ؟ سالم : لا حبيبي خليها نايمة ببعت لها مسج بقلها اني وصلت آسف لأني فيقتك . اياد : ولا يهمك يلا باي سالم : باي . سالم لما خلص مكالمته سمع صوت الباب وراح ليفتحه ولقاه موظف الديلفري ، وأخذ منه العشاء وحاسبه وراح حط الأكل على طاولة الأكل . سالم : وداد العشاء وصل . وداد : يلا جيت سالم. ووداد طلعت علبة المهيج الجنسي الي جابته معها ، وراحت لسالم وهيا شالحة عبايتها وقعدة في ترينج أسود وتي شرت وردي وشعرها البني واصل لطيزها ، وسالم الي زبره وقف على منظر وداد وهيا جاية وطبعا اختلاف جسم وداد الكيرفي عن جسم فطمة خلاه يتمحن أكثر ، بس بعدين نفى الفكرة من راسه لأنه متزوج وبيحب مرته كثير . وداد : تسلم ايدك. سالم : وليش بقا شو أنا الي طبخت ههههه وداد بضحكة : لا مش أنت ي خفيف بس انت الي جهزت السفرة ، وبدأو يتعشو ولما خلصوا وداد بدأت تقيم الصحون ولما قام سالم ليساعدها وداد قالت له يقعد وانه هو الي جهزها وهيا التي هتقيمها ، ورح تعمل له كاسة شاي يروقوا بيها وهما يحكوا عن برنامج بكرا ، وداد شالت السفرة وعملت الشاي وحطت قطرات من المهيج الجنسي في كاسة سالم وراحت له ولما انحنت لتعطيه كاسته بزازها البيض الكبار صارو يلعبو قدامه لأنه اللبوة ما لبست ستيانة حتى تثيره أكثر ووداد قعدت قبال سالم . وداد : اي سالم ، بكرا عندنا أول شي بدنا نروح لمقر المركز لنشوف الشركة المسؤولة عن التشطيب لوين وصلت في التنفيذ ، وبعدها رح نروح لعند وكالة للموارد البشرية لحتى يرشحوا لنا موظفين بناء على معاييرنا وبعدين رح نروح لكم شركة بتقوم بالتوصيل في المدينة لحتى نشوف العروض الي قدموها النا ونختار أفضل عرض ، شو رأيك شو كمان بدنا نعمل ؟ وطبعا سالم مش معها ولا سمع أي كلمة قالتها تفكيره كله في البزاز البيضاء الكبيرة الي كانوا بيلعبوا قدامه والي كانوا أكبر من بزاز مراته ولما سمع وداد بتناديه . سالم : نعم ؟ وداد بضحك : شو تعبان وبدك تنام والا ايش ؟ سالم بابتسامة : لا بس مشتاق لزوجتي . وداد : حلك تشتاق لها ؟ ، ما الك يوم سبتها . سالم : الشوق غالب ي وداد . وداد : الظاهر بتحبها كثير . سالم : أكثر من نفسي . وداد في نفسها : قلتي لي بتحبها كثير ؟ الي بيسمعك ما بيقول انك قبل شوي كنت سرحان في بزاز مراة ثانية ي كذاب . سالم : متجوزة انتي وداد ؟ وداد : مطلقة . سالم : اصله عبيط ومش بيفهم زوجك ده ؟ وداد بضحك : وانت تعرفه لحتى تقول عليه عبيط هههههه ؟ سالم : مش بعرفه ايوة ، بس عبيط لانه معقول حدا يكون متجوز القمر الي قدامي ويطلقها . وداد : ولا يهمك نيالك بزوجتك ، المهم كنت بقولك ( ووداد رجعت حكت له شو برنامجهم بكرا ) سالم : اوك هيك تمام كثير بس لازم نفيق بكير . وداد : اكيد يلا نقوم ننام لكن . سالم : اي يلا تصبحي على خير . وداد : وانت من أهله سالم . وكل واحد راح على غرفته ، ووداد أول ما وصلت تعرت وصارت عريانة وأخذت فلاشة ركبتها على الشاشة الي في غرفتها وفتحت أفلام سكس بدأت تتفرج على أفلام السكس وهيا بتلعب بكسها وبتقرص زنبورها بين ما يديها بتلعب ببزازها البيضاء الكبيرة وتقرص حلماتها البيج. وهلأ عزيزي القارئ منتركهم شوي ومنروح لمكان ثاني ، منروح لبيت أحمد وسليمة أب كل من سالم واياد وأميرة ، على السرير كان قاعد أحمد جنب بالكلسون بس وكرشه طالع قدامه لما طلعت له مراته سليمة من الحمام لابسة البرنس وتحته كلوت فتلة عنابي و نجمات لونها عنابي مغطية حلماتها البيج الواقفة ، سليمة : بقولك ي راجل بما أن ما في حد بالبيت الا انا وانت ما تجي نرد أيام الشباب والشقاوة . وسليمة فتحت البرنس لحتى أحمد يشوف انها مو لابسة الا الكلوت والنجمات الي مغطية حلماتها الوردية الواقفة من الشهوة وكرشها الأبيض الملبن وبزازها البيضاء الكبيرة وشعرها الأسود مفرود لحد شق طيزها ، المنظر الي خله زبره يوقف، أحمد : تعالي لي ي متناكة . وسليمة رمت البرنس على الارض لتضل بالكلوت بس : لا . أحمد وقف على ركبه : بقولك تعالي ي شرموطة . سليمة : نو لو عايزني ابقى امسكني هههههه . وسليمة طلعت تجري من دار النوم وبزازها الكبيرة ببتهز وهيا بتجري وفردات طيزها بتلعب براحتها وفتلة الكلوت دخلت ما بينهم بينما أحمد وقف وقلع الكلسون وضل عاري ، وطلع يجري ورا الممحونة مراته الي كانت مستخبية ورا باب الصالون وأول ما دخل أحمد وظهره ليها طلعت له سليمة ومسكته من ورا ومسكت زبره بدأت تجلخ قبل ما أحمد يلف راسه وشفافه تجي على شفافها ويروحو في بوسة هما الاثنين وألسنتهم بتلعب برا على رراحتها سليمة تمص لسان أحمد وأحمد يمص لسان سليمة وهيا ماسكة زبه بتجلخ له قبل ما تلفه ليه وتكسر البوسة وتفلقص تحته وتاخذ زبره في تمها وبدأت ترضع له زبره وبيوضه . أحمد : اممممم مصي زبي ي لبوة احححح مص زب ذكرك ي شرموطة ااااااخ . سليمة : واخيرا البيت فضي لحتى نلعب ب راحتنا ي ذكري . وبعدها أحمد وقف سليمة ودفشها على الحيط وقلع كلوتها ونزل على ركبه تحتها وبدأ ياكل كسها ويمص شفاف كسها وزنبورها بين ما ايديه بتلعب بطيزها وبيضرب فلقات طيزها سليمة : امممم احححح ايوة كل كسي ي ذكري ااااااه اااخخخخ كول كس شرموطتك ي ذكري ااااه ي كسي . وبعدها أحمد لفها ورفع رجلها ودخل زبه في كسها وبدأ ينيك في كسها بين ما فك النجمات الي على حلماتها ليشوف حلماتها الوردية المنتصبة وأحمد أخذ بزازها في فمه بدأ يرضعها ويعضعض حلماتها وزبره طالع داخل من كسها . سليمة : امممم اااه ااااه ااااه نكني ي ذكري اففففف ايوة نيك شرموطتك ااااه ي كسي . أحمد الي مثل ابنه وما عاد قدر يتحمل : اااااه خذي لبني ي شرموطة . ودخل زبره في كسها قبل ما يجيب لبنه فيه ، ويطلع زبه من كسها ويبدا لبنه يقطر من كسها سليمة : افففف هو احنا لحقنا ؟ أحمد : آسف ي حبيبتي بس انتي وجسمك البطل ما بيخلوش أرجل ذكر يتحمل الا ويجيب جوا كسك ي حبيبتي . وسليمة نزلت بدأت ترضع له زبره على أمل أنه يقوم من جديد وينيكها ثاني ، بس على قد ما مصت له ما رضا زبه انه يقوم ، وأحمد تركها وراح لغرفة النوم لحتى ينام بين ما سليمة دخلت أخذت موبايلها ورجعت للصالون وفتحت مواقع السكس وبدأت تتفرج على الفحولة وأزبارهم الكبيرة وبدأت تتخيل فحل بزبر كبير ينكها ويفشخها بدل العرص الي عندها ، هو صح زبه كبير بس العمر تمكن منه ، وما عاد يقدر ينكها زي زمان وما بينتصب زي زمان كمان ، وضلت تفرك كسها لحد ما جابت شهوتها ورجعت تنام جنب زوجها وهيا بتفكر في موضوع من زمان في راسها . وهلأ عزيزي القارئ منرجع لوداد الي قاعدة على السرير فاتحة رجليها وبتفرك كسها وبتلعب ببزازها بينما عند سالم الي زبره وقف وشهوته مولعة النار في جسمه ومهما جلخ زبه وجاب لبنه يجي مرتين زبره مش راضي ينام ولا شهوته رضت تطفى ، لما خطر عليه فكرة أنه يروح يتجسس على وداد النايمة يمكن اذا جاب شهوته وهو بيتجسس عليها يقدر يطفي شهوته وسالم لبس البجامة وراح لغرفة وداد ولحسن حظه كان الباب مفتوح شوي ، ونظر وانصدم من الي قدامه وداد عريانة ومشغلة سكس عالشاشة وبتفرك كسها ، وجسم وداد السكسي العريان قدامه بزازها البيضاء الكبيرة وحلمتها البيج الحلوة الي بتقرصهم والا كسها الوردي وطيزها البيضاء الكبيرة المدورة ، وسالم طلع زبره وبدأ يجلخ زبره ووداد كسرت عينها على الباب وشافت سالم مطلع زبره وبيجله ووداد ابتسمت لانه خطتها ماشية صح وهلأ لازم الجزء الثاني من الخطة وداد : اممممم اخخخخ ي ريت بس لو عندي راجل يطفي محنتي اففففف من بعد ما الخول زوجي طلقني وانا قاعدة ممحونة وما عندي الا افلام السكس وايدي تريحني اافففففف. وسالم بيسخن ويتمحن أكثر من الي بيسمعه والا بيشوفه ولقى حاله بدون ما يحس . سالم : اااااااه ااااخ ، وجاب لبنه على الارض ووداد عملت حالها كأنه شافته لما جاب لبنه بس وغطت جسدها بسرعة بالغطا . وداد : سااالم شو بتعمل هووون ؟ سالم الي انفضح خلاص : انا اسف وداد ما كان قصدي بس ما قدرت نام وكنت جاي شوف اذا فايقة واذا بتحبي تسهري معي . وداد بابتسامة : جاي تشوفني فايقة والا نايمة وانت امطلع زبرك وبتجيب لبنك عليا وانا بلعب بكسي ؟ سالم الي انتبه على زبره وبسرعة رده للسروال : أنا أسف ما قصدش . وداد تركت الغطا يقع من على بزازها وهيا بتبستم : عجبوك ؟ سالم الي الشهوة قادت فيه أول ما وداد وقعت الغطا وبزازها ظهروا قدامه سالم : شو هنه ؟ وداد : بزازي ؟ سالم : اممممم . ووداد طلعت من السرير عريانة وراحت لسالم وقبل ما سالم يحكي شي وداد مسكته وحطت شفافها على شفافه وبدأت تبوسه وتدخل لسانها في تمه تلحس أسنانه وتمص لسانه بين ما ايديها بتفتح أزرار البجامة وبتلمس صدر سالم الأملس الناعم ( لأنه سالم بيكره شعر الجسم ودايما بيحلقه زي النسوان ) ووداد قلعت له قميص البجامة وايديها صارو يمشو على راحتهم على صدره وبطنه وتوصل حلماته تلعب بيهم وتقرصهم لما سالم كسر بوستهم سالم : ما بيصير هيك انا متزوج ما بقدر خون مراتي . ووداد الي باسته بسرعة : الي ما بتعرفه مراتك ما بيضرها . وباسته من جديد بين ما نزلت سرواله ومسكت زبره الي وقف من جديد ، وداد بابتسامة : تمك بيقول لا بس زبك بيقول اي . وسالم الي ماعاد قدر يقاوم أكثر من هيك وحضن وداد له ورجعوا يبوسوا بعض بين ما سالم مسك فلقات طيز وداد وبدأ يلعب بطيزها ويفعصها ويصفع طيزها البيضاء الكبيرة ووداد ماسكة زبه وتجلخ له قبل ما يروح للسرير وهما بيبوسو بعض وسالم فوق وداد وكسر بوستهم ونزل على بزازها البيضاء وحلماتها البيج المنتصبة من شهوتها الي معذبينه من بداية الليلة ، وبدأ يلحس حلماتها ويمصهم ويرضع بزازها ، وداد : امممم اححح مص بزازي حبيبي اااااه مص حلماتي الهم زمااان ما حدا مصهم ( ولا كأنه اليوم الصبح كان عمر بيعضعضهم ويمصهم ) سالم : بزازك حرام ما حد ياكلهم لازم كل يتاكلو بزازك ي شرموطتي . وداد : امممم اي قطع بزاز شرموطتك حبيبي افففف قطع حلماتي المسكينة . سالم بعدها وقف ونام جنب وداد : انزلي مص زبي ي ممحونتي . ووداد نزلت بين رجلين سالم وبدأت ترضع له زبره وبيوضه قبل ما تنزل تحت بيوضه بشوي للمنطقة الي بين خرم طيزها وبيوضه وتلحسها ( للعلم انه هالمنطقة من أكثر المنطقة الي بتثير الرجل ) ووداد بتلحس وبتنزل شوي شوي لحتى وصلت خرم طيزه الي أول ما سالم حس بأنفاسها الساخنة على طيزه قبل ما تبدأ وداد تلحسها شوي شوي وسالم ما عاد قدر يتحمل أكثر من هيك وقلب وداد بسرعة وفتح رجليها ودخل زبره كله في كسها وبدأ ينيك فيها كسها بين ما بياكل بزازها البيضاء الكبيرة . وداد : امممم ااااه اااااه نكني حبيبي اففففف نيك ممحونتك ااااااخ احححح قطع حلماتي اااخ قطع حلمات شرموطتك وزبك بيفشخ كسها اااااه ويلي ويلي سالم : اااااه كسك سخن ي ممحونتي افففف كسك بيشفط زبي شفط يمتناكتي وداد : ااااااااه اي ي ذكري نيك ممحونتك ااااه افشخ كسي . قبل ما سالم يطلع زبه من كسها ووداد أخذته في بقها وبدأت ترضعه وتذوق شهد شهوتها المخلوط بمنيه قبل ما تعمل وضعية الدوجي وسالم اجا من وراها ورد زبه لكسها وبدأ ينكها ويضرب فلقات طيزها ، وداد : ااااه ااااه اااااااه نكني نكني اممممم نكني حبيبي ااااه سالم الي ما عاد قدر يتحمل : اااااه خذي لبني ي ممحونتي . وسالم دخل زبره كله في كسها قبل ما يجيب لبنه في كس وداد وبعدها طلع زبره من كسها ونام على ظهره وهو مش مصدق انه ناك وحدة غير مرته وضميره بدأ يأنب فيه بس شهوته وجسم وداد والمتعة الي أول مرة يجربها حتى مع مرته ما استمتع هيك خلت ضميره ينام من جديد بين م وداد بترضع له زبره وتنظف بين ما لبنه بيقطر من كسها ، ووداد نزلت بيدها لطيزه وبدأ اصبعها يلعب على خرمه من برا وهيا بترضع له في زبره النايم لحد ما على غفلة من وهو مستمتع بمص وداد الي احسن بكثير من مص فطمة وداد دخلت صبعها في طيزه سالم :أااااه طيزي بتعملي اي . وداد : شو ما عجبك حبيبي ؟ سالم : ااااه حلو أول مرة حس هيك . وزب سالم بدأ يوقف ووداد بعدها قامت قعدت على زبره بدأت تركب له زبره لحد ما حس حاله هيجيب ووداد قامت من على زبه وبدأت ترضع له زبه لحد ما جاب سالم في تمها قبل ما يناموا الاثنين من التعب، وهو ما بيعرف انه كل شي عملوه مسجل بالكاميرا الي في الزاوية وهو ما انتبه لها. اليوم الثاني . خلينا أول شي نروح لعند شقة أميرة وتوفيق ، لما قامت أميرة من النوم وبدأت تتذكر شو صار أمس بالليل وبدأت تفكر انه اذا ضلت طول الوقت تعامل توفيق على أنه كلبها أخر الشي ما رح يتحمل وانه رح يتركها واذا تركها ما رح تقدر تاخذ راحتها في بيت أهلها بينما اذا لعبتها صح ، هتعمل الي بدها ياه في بيتها وقررت تتبع خطة انها تشد عليه وتحن عليه وقامت لبست كلوت فتلة أصفر وستيانة سوادء وراحت عملت الفطار وراحت تصحي توفيق . أميرة :توفيق حبيبي قوم . توفيق الي قام وفتح عيونه شاف أميرة بالكلوت والستيانة واقفة قدامه أميرة : صباح الخير حبيبي ، يلا قوم الفطار جاهز. توفيق الي مستغرب من اسلوب أميرة الي كان مختلف كل الاختلاف عن أسلوبها أمس بالليل ، قام وهو عريان بدون ما يحكي كلمة وراح للحمام وهو بيمشي ومستني انها توقفه وتضربه بس هيا ما عملتش حاجة الشي الي خله توفيق يفرح أنه ممكن غيرت رايها والي صار أمس صار بسبب لحظة غضب وبس وراح تحمم ولبس البوكسر وراح قعد مع أميرة عالسفرة , توفيق : يسلم ايديك حبيبتي . أميرة : صحة وهنا حبيبي . وبدأو يفطرو وبعدها أميرة عملت القهوة وقعدوا مع بعض ، وأميرة هي الي بدأت الحكي. أميرة : شوف حبيبي ، الي صار أمس صار بلحظة شهوة وغضب ولازم نحكي فيه توفيق : معك حق حبيبتي وانا آسف على الي شوفتيه وعلى أني ضربتك أميرة : قصدك اني شفتك وانت بتتناك على سريرنا ؟ توفيق الي نزل راسه وهو بيحس بالخزي من الي قالته وأميرة راحت مسكت راسه رفعته وباسته بنعومة وبسرعة وقعدت جنبه أميرة : شوف حبيبي انت هيك ميولك وانا ما عندي مشكلة بها الشي ، بس مثل ما انت عندك شهوة لازم تطفيها ، انا مثلك انسان وعندي شهوة بدي طفيها توفيق : طيب شو الحل ؟ أميرة : الحل ، اننا انا وانت بنحب بعض من زمان ومو مشان هالشي لازم نترك بعض والا شو رأيك . توفيق بصدمة : انا ما بدي اتركك . أميرة : ولا انا بدي اتركك حبيبي ، مشان هيك شو رأيك نفصل الأمور. توفيق : كيف ؟ أميرة : شوف انت بتحب تتناك ، اتناك بدك عشيقك يجي ينيكك من جديد ما عندي مشكلة بس في نفس الوقت انا اذا جبت حدا بده ينيكني هون انت ما بتعترض ولا بتقول شي ، وباقي حياتنا مثل ما كانت شو رأيك . توفيق بفرح من فكرة أميرة : أنا موافق. أميرة بابتسامة : حبيبي انت ، يلا لكن جهز حالك لأنه قرب موعد شغلك . توفيق بانتباه على الوقت : اوف رح أتأخر يلا حبيبتي . وتوفيق قام لبس وقبل ما يطلع راح باس مرته الي باسته برضوا وطلع للشغل وترك مرته الي كان اليوم يوم اجازتها بتفكر شو رح يصير ومين الفحل الي هيريح كسها . وهلأ عزيزي القارئ خلينا نروح لبيت فطمة وين ما فطمة قامت من النوم ولقت عمر باعتها فويس مسج نسمعها سوا عزيزي القارئ عمر : صباح الخير ي ممحونتي ، ما قلت لك الخول هيجي في الليل يجلخ هلى جسمك الحلو ي متناكتي ، هلأ شوفي شو رح تعملي سبت لك كيس عند البواب حاكيه يبعته لك ، وحاكيني . وفطمة حاكت البواب جاب لها الكيس وفطمة أخذته وراحت لغرفتها وحاكت عمر . فطمة : صباح الورد دادي . عمر : صباح الفل ي بنوتي الممحونة ، أخذتي الكيس ؟ فطمة : اي دادي أخذته . عمر : طب افتحي فيديو كول ، وافتحي الكيس وفرغيه قدامي . فطمة : اوك دادي . وفطمة فتحت الكيس لقت فيه لانجري جلد مثيل معه ديلدو (زبر بلاستك أسود كبير) وصوت أسود ، غمامة عيون وجاج تنحط في التم ، وقيود معدنية ، باختصار معدات الجنس السادي ، وعمر شرح لفطمة شو بدها تعمل بكل قطعة وشرح لها شو بدها تعمل بعد ما تهدد إياد وقالها انه اول ما تخليه كلب لها تتصل بيه ليجي ينكها قدامه وينيكه معها. و فاطمة قامت دخلت الحمام تحممت ولبست كلوت فتلة أخضر وحملة سوداء ولبست فوقهم فستان بيت بيوصل لركبتها بس وراحت جهزت الفطار وفيقت اياد الي قام ودخل الحمام اتحمم وطلع قعد مع فطمة ليفطر . اياد : فطوم شو صار أمس بالليل وكيف وصلت لسريري ؟ آخر شي بتذكره اني كنت بختار الفلم . فطمة : ما صار شي قعدنا على الفلم شوي ولقيتك رحت في سابع نوم الباين كنت تعبان أمس وقمت سندتك لحتى وصلت سريرك وسبتك وطلعت. أياد : اوك طيب شو ناوية اليوم شو بدك نسوي . فطمة : بعد الفطار بقولك اياد . وبعد ما فطروا واياد راح قعد في الصالة بين ما فاطمة غسلت الصحون وبعدها راحت لغرفته لبست الزي الي بعته عمر لها ولبست الزبر الي بالحزام ولبست معطف فرو بيغطي جسمها كله ، وبعدها لبست جزمة بتوصل للركبة سوداء مثل الزي الي لابسته بكعب حالي ومسكت موبايلها وطلعت للصالون واياد قبل ما توصله التفت لانه سمع صوت طقة كعبها ، ولما وصلته استغرب من لبسها وفكرها طالعة اياد : شو طالعة فطوم ؟ فطمة : لا اياد استنى بس . وفطمة طلعت موبايلها علقته على الشاشة الي في الصالة لأنه شاشة سمارت ، فطمة : ممكن تغير من على الي ببتفرج عليه وتفتح قناة الموبايل اياد . اياد : اوكي بس ليش . فطمة بابتسامة شافها اياد ابتسامة حلوة وبريئة وما يدري شو حقيقي ورا هالابتسامة . فطمة : بدي وريك فيديو حلو حبيبي. اياد فتح قناة الموبايل وانصدم في مكانه وهو بيشوف حاله امس كيف كان واقف وزبه برا السروال وماسكه وبيجلخه ، على جسد فطمة العريان وفطمة سارت وقعدت جنبه وهو مو قادر يحكي شي , فطمة : بتعرف شو بسمي هالفيديو حبيبي اياد ؟ واياد لساته ساكت ما حكا شي ، ولا قدر يرفع راسه ويبص لفاطمة . فطمة : لا حبيبي ما تنزل راسك انظر لي حبيبي . واياد ما رفع راسه وفاطمة مسكت دقنه رفعت راسها ليصير وشه قدام وشها . فطمة : بسميه واحد خول أخوه أمنه على مرته بس هو طلع خول وصار يجلخ على جسد مرة اخوه العاري قبل ما يجيب لبنه النجس على طيزها . وفطمة ختمت كلامها بتفه كبيرة على وش اياد الي انصدم من الي فطمة عملته لتو فيه فطمة بهدوء : شوف ي خول قدامك خيارين ما لهم ثالث تختار واحد منهم فاهم ، الاول انا ابعت هالفيديو لأخوك يشوفك شو عم تعمل وكمان ابعته لخالتي وزوج خالتي أبوك وأمك ، أو الخيار الثاني تعمل كل شي بقلك عليه بدون أي اعتراض ، شو بتختار حبيبي ؟ اياد وراسه للأرض : الخيار الثاني فطوم. فطمة بتنزل على وشه بقلم قوي : شطور حبيبي وهلأ. فطمة وقفت قدامه وفتحت معطف الفرو الي كانت لابسته وتركته يقع على الارض ليبان اللانجري السكسي الي لابسته قدام اياد وبين ما اياد بيتأمل جسد فطمة الابيض السكسي الي خله زبره يوقف ، فطمة ضربته قلم ثاني فطمة : اقلع يلا. اياد بصدمة من القلم ومن طلبه : اي ؟َ! فطمة بقلم أقوى من القلم الي قبله : قلت لك اقلع ي خول احسن ما اعمل الي قلت لك عليه وما عاد تعترض . واياد بسرعة قام وقلع ثيابه وصار عاري قدام فطمة وهو بيغطي زبره الصغير الي وقف قدامها ، وفطمة قعدت على الصالون وحطت رجل على رجل . فطمة : يلا ي كلب على ايديك ورجليك زي الكلب . واياد بدون ما يحكي اي كلمة عمل مثل ما هيا قالت له وفطمة أول ما شافت زبر الصغير الواقف ضحكت بشرمطة قبل ما تقول . فطمة : الباين بزبرك ده انك خايب وخول زي اخوك ي كلب، وهلأ . فطمة حطت رجلها قدام وشه : الحس وبوسها جزمتي ي كلب . واياد المصدوم واقف متجمد من الموقف الي هوا فيه مانو مصدق شو قاعد بيصير هلأ وكيف فطمة مرة أخوه بتعامله ، بينما فاطمة الي ملت من سرحانه أخذت الكرباج الي مثبت باللانجري وضربت طيزه البيضاء بقوة بيه. اياد : اااااااااااخ طيزيييييي . فطمة : الحس وبوس جزمتي ي خول قلت لك . وضربت طيزه مرة ثانية واياد بسرعة نزل على جزمتها يلحسها ويبوسها , فطمة : امم شطور ي خول الحس جزمة ستك ي متناك ، وهلأ مص زبري ي خول . واياد الي انتبه للزبر البلاستيكي الاسود الي مربوط بين رجليها بصدمة وبدون ما يحكي اي شي او يتأخر عليها من خوفه انه ياخذ جلدة ثانية من الكرباج راح براسها لحد الزبر بدا يمص راس الزبر شوي شوي ولأنه كبير ما قدر يتحمل الا نصه قبل ما فطمة تمسك راسه وتبدأ تنيك تمه بالزبر البلاستك لحد ما دخل كله لحلقه ورقبته . فطمة : ااامممم هيك ي خول اخخخخ مص زبر مرة اخوك ي متناك اااااخ . وبعدها فاطمة تركت راس اياد وطلعت الزبر من تمه الي أول ما طلع صار ينهج بتعب من الزبر الي بلعه ، وفطمة طلعت طوق أسود زي طوق الكلب من المعطف ولبسته لإياد . فطمة : شطور حبيبي اياد افتح تمك ي كلبي. اياد الي بدأ يتمتع بالي بيصير فتح تمه بسرعة وفطمة تفت في تمه واياد بدون ما تأمره فطمة بلع تفتها بفرح . فطمة بابتسامة : شطور ي كلبي ابلع تفت ستك ي منيوك ، شوف حبيبي انت من دلوقتي كلبي والا اقولك عليه تعمله ولما أكون انا وانت لحالنا بتروح لحالك بتلبس الطوق وتجي لعندي بايدك ورجليك عريان وتنبح لي نبح لحتى ريحك فاهم ي خول . اياد الي فهم كلامها نبح نبحتين زي الكلب وطلع لسانه لها . فطمة : شطور ي كلبي وفطمة وقفت وسحبت اياد على ايديه ورجليه لغرفة نومها وهو زي الكلب بيمشي عريان على ايديه ورجليه ورا ستة وهو مش عارف الي بيستناه جوا . نهــــــــــــــــــاية هذا الجزء. الجزء الخامس مرحبا عزيزي القارئ أول شي بعتذر عن المدة الطويلة الي انقطعت فيها بس ي عزيزي الحياة مشاغل ، وبتمنى تعذروني ، وبدون ما أطول أكثر خلينا نفوت مع بعض وكالعادة خليك معي عزيزي وما تتوه،،، ملخص الأجزاء الي فاتت ،،، فطمة خلت إياد ديوث وكلب لها ، أميرة وتوفيق اتفقوا يضلوا مع بعض بس كل واحد الو ميولو توفيق الي طلع سالب وخول وبيحب يتناك وأميرة مسكته وهو بيتناك واتفقت معه انهم بيحبوا بعض بس في الجنس كل واحد يعيش مثل ما بدو ، بينما سالم الي خان زوجته مع وداد سكرتيرة عمر و وقع في الفخ الي راسمينه له ، ووداد صورته وهو بينيكها ،،، نرجع وين ما وقفنا فطمة الي لبست اللانجيري الجلدي الأسود السكسي والزبر الأسود البلاستيكي الي فطمة لبسته وإياد العريان الي بيمشي وراه فطمه زي الكلب على ايديه ورجليه ورا فطمة لغرفة نوم أخوه ، فطمة الي قعدت على السرير : يلا ي كلبي تعال ارضع زبر ستك إياد الي نبح وراح تحت فطمه وبدا يرضع الزبر البلاستيكي الكبير ويحاول ياخذه كله في فمه بين ما فطمه مسكت طيزه البيضاء الكبيرة الناعمة وبدأت تلعب بيها وتضرب فلقات طيزها فطمة : طيزك حلوة ي يويو عاوز الزبر ده في طيزك ي خول ؟ إياد الي لساته بينبح زي الكلب فطمه : شاطر ي يويو بس عاوزه اسمعك وانت بتقول انك عايز تتناك ي خول اياد بشهوة غلبت كل أحاسيسه الثانية وضميره : عايز الزبر الكبير ده في طيز ي ستي بلييييز فطمة : وانا مش هقولك لا ي كلبي ي لا تعال نام على بطنك ي خول اياد : حاضر ي ستي واياد نام على بطنه وفطمة طلعت الكلبشات وربطت كل ايد بطرف السرير حتى ما يتحرك الخول وجابت المرهم المزلق حطت شوي على خرم إياد الوردي الضيق وبدأت تبعبص طيزه بين ما حطت شوي على الزبر البلاستيكي وبدأت تدهن الزبر بيه إياد : اااااخ احححححح بعبصي طيزي ستي ااوووووف بعبص طيز كلبك الخول فطمة بضحكة شرمطة : بتحب لما تتبعبص من مرة اخوك ي ديوث ؟ اياد : اااااااه اااااخ طيزي فطمة الي ضرب طيزه الخول : قلي ي منيوك ي مخصي بتحب لما مرة أخوك الكبير تبعبص طيزك ي عرص ؟ اياد : ااااااخ ي طيزييي اي ي ستي بحب لما تبعبصي طيزي وبعد ما صارت طيزه تتحمل 3 أصابع من يد فطمه فطمه قامت جابت الموبايل ومسكت فلقات طيز اياد البيضاء الكبيرة وفتحت الفيديو وهيا بتبعبص اياد وخرم طيزه توسع وبعتته لعمر الي اول ما شاف الفيديو بعت لها انه تبلش تنيكه وانه هو في الطريق جايها فطمة الي رمت الموبايل : جاهز لحتى تتفتح ي خول ؟ اياد : اي ي ستي نيكي طيز كلبك العرص وفطمة وقفت على ركبها فوق طيزه وحطت راس الزبر على خرم اياد وبدأت تدخله شوي شوي اياد : ااااااااخ اااااااااااااااه طيييييزييييي طلعيه طلعيه ببوس ايدك فطوم طلعيه كثثييير بيووووجع اااااخ ي طيييزيييي فطمة الي مسكت الكرباج وضربت اياد على طيزه : اسكت ي خول ي شرموط وخذ الزبر ي منيوك وفطمة دخلت الزبر كله في طيز اياد الي صرخ صرخة قوية من الزبر البلاستيكي الكبير الي دخل طيزه ، وفطمة فكت رباط الزبر من الخلف وخلعته وهو لسا في طيز اياد فطمة : الباين رح تعذبني ي كلب انت وفطمة جابت الجاج (الكرة الي لها حزام وبتتحط في التم لحتى تمنع الصوت ولبساتها لإياد) فطمة : عجبك الزبر في طيزك ي بيضاء هههههه ، بس نيالك بها الطيز البيضاء المدورة الكبيرة ، دادي كثير رح يستمتع بيك ي خول هههههه واياد استغرب من الكلمة الي قالتها مرة أخوه من دادي وشو بتقصد وشو ناوية تسوي ؟ كل ها الأسئلة بتلف في راس اياد وهو مش عارفة شو رح يصير فيه أكثر من الي صار فيه لحد هلأ وهلأ عزيزي القارئ منتركهن شوي ومنروح لسالم ووداد ، الي اول ما فاق سالم من النوم لقى حاله عاري ولما تلفت وشاف وداد نايمة جنبه عارية وبدأ يتذكر شو صار أمس وكيف ناك وداد وخان مراته الي بيحبها بس وقام من السرير وهو بيفكر شو سوا وراح على الحمام لحتى يتحمم ويفكر شو رح يعمل ، بينما وداد الي أول ما قام سالم من السرير حست بيه وتركته لحتى طلع وبسرعة قفلت الباب وجابت كرسي حطته تحت زاوية الغرفة وركبت عليه وهيا عارية ونزلت الكاميرا المخفية الي ثبتتها ورجعتها على حقيبتها بعد ما نقلت الفيديو الي سجلاته الكاميرا على اللاب بتاعها ، بين ما سالم قاعد تحت المية الباردة وجواه حرب شغالة بين ضميره وشهوته ضميره بيأنبه وبيقول له انه لازم هلأ يحزم حقيبته ويرجع لعند مرته وحبيبته والي قبل ما تكون مرته هيا بنت خالته بينما شهوته بتقويه وتقول له انه وداد جسمه سكسي أكثر من مرته وتمتع معها أكثر بكثير في السكس من المتعة الي بيحصل عليها وهو مع مراته لما في نهاية فاز الضمير وطلع من تحت الشاور ولبس ورجع للغرفة وين ما كانت وداد لبست ستيانة خضراء وهت شورت أسود وداد : صباح الخير ي حلو سالم : صباح الخير مس وداد وداد : نحن شو اتفقنا انا بقلك سالم وانت بتقلي وداد والا نسيت بعد الي عملنا أمس ههههه سالم : وداد الي عملنا أمس كانت غلطة ولازم ما تتكرر مشان هيك أنا رح أرجع لمدينتنا ورح انسحب من هالعمل وداد : استنى شوي سالم خلينا نحكي وبعدين قرر شو رأيك سالم : بشو بدنا نحكي وداد ، الي صار أمس خيانة وما كان لازم يصير وداد راحت لسالم وتعلقت في رقبته بحركة خلت شهوة سالم الي فكر أنها قتلها قبل شوي بس رجعت أقوى من قبل ولقى زبره بيوقف من جديد على الكيرفي الي متعلقة في رقبته بملابسها السكسية وجسمه الأبيض الكيرفي وداد : قلت خلينا نحكي وبعدين انت قرر تمام ي حلو ؟ سالم وكأنه مسحور وبالفعل كان مسحور بشهوته وجسم وداد هو لعنته : اوك وداد : انا طلبت فطار هلأ رح ادخل اتحمم وبعد ما نفطر نحكي حبيبي وداد باست سالم الي تجاوب معها ، ولما مسك طيزها وبدا يلعب بيها ويفعصها ويضرب طيزها وداد وقفته ، وداد : بعد ما نفطر حبيبي . ووداد راحت للحمام وسالم قعد وشهوته غلبته وخلاته ينسى فطمه ، وبين ما وداد بتتحم الفطار وصل وسالم جهز السفرة ، وشوي وطلعت وداد من الحمام وهيا لابسة هت شور أسود وستيان بينك ، وراحت لسالم على السفرة وباسته وداد : يعطيك العافية حبيبي ، سالم : تسلمي وسالم تفاجأ بوداد قعدت في حضنه مثل ما بتعمل فطمة وبدأ يفطرو وهي بتشاغب سالم وبطلع بزها وبتدهن حلمتها البيج الواقفة من شهوتها بالعسل بالعسل واوقات بالقشطة وتخليه يلحسها من على حلمتها وسالم اول مرة يعمل هيك واستمتع كثير ومحنته زادت بس كل ما يحاول يتمادى وداد بتوقفه وتقوله بعد الفطور لحد ما خلصو فطور ، وبعدها وداد بدت تقيم السفرة وسالم ماعاد قدر يتحمل واول ما رجعت وداد هجم عليها وبدأو يبوسو بعض وألسنتهم تلعب سوا بين ما وداد طلعت زبر سالم من السروال وبدأت تجلخ له زبره الواقف بين ما سالم نزل الهت شورت ومسك فلقات طيزها البيضاء المدورة الكبيرة وبدأ يلعب بطيزها ويضرب في فلقات طيزها قبل ما يقلعها الستيان ويهجم على بزازها البيضاء وبدا ياكل بزازها ويعض حلماتها البيج المنتصبة من شهوتها وداد : احححح كول بزازي حبيبي اممممم قطع حلماتي ي ذكري اااخخخخ سالم : بزازك لازم كل يوم تتاكل ي شرموطة وداد : اااااخ ايوة انا شرموطتك ي ذكري اححححح يلا ع السرير حبيبي وسالم ووداد راحو على السرير وسالم تعرى وصار عاري مثل وداد الي فتحت رجليها وداد : يلا حبيبي طفي شهوة كسي بزبرك ي ذكري وسالم نط بين رجلين وداد ودخل زبره في كسها وبدأ ينيك في كسها وهو بيرضع بزازها اللبوة وداد : ااااه ااااه نكني نكني اووووف نيك كسي حبيبي اااااخ قطع حلماتي ي ذكري قطع حلمات قحبتك وزبرك بيفشخ كسها ااااااه سالم الي ما عاد قدر يتحمل ودخل زبه في كله في ضربة أخيرة لكسها قبل ما يفرغ منيه في كسها : ااااه خذي لبني ي لبوة وداد : احححح امممم اي حبيبي اااااه فرغ لبنك ف كس قحبتك ووداد وسالم بدأو يبوسو بعض ، قبل ما سالم ينزل على بزازها ويرجع ياكلها وداد : سالم؟ سالم : عيون سالم وداد : بتحب نضل هيك والا نوقف ؟ سالم الي فكر انه ضميره قتل شهوته بس لعنة وداد بينت العكس وانه شهوته قتلت ضميره : اي حبيبتي وداد : تتجوزني ؟ سالم بصدمة وقف عن أكل بزاز وداد : كيف أتزوجك يعني ؟ وداد : شوف حبيبي انا من لما زوجي طلقني ما حد ناكني وانا كنت متعودة أتناك فما لقيت حل إلا أفلام السكس وصرت اتفرج على افلام السكس وافرك كسي لحتى جيب شهوتي بس انت هلأ رديت لي شعور انا كنت نسيته ، وشوف انا مش طالبه منك ولا حاجة وأهلي كمان ما رح يطلبو منك شي المهم تضل معي بس حبيبي . سالم الي فكر بكلامها وعجبه بس ضل عائق قدامه : طيب ومرتي ؟ وداد : شوف حبيبي مالي دخل بمرتك الأولى ولا في يوم رح تعرف لاني انا ما رح قلها وانت ما تقلها ومنضل سوا شو قلت حبيبي حتى الشقة عندي شقة جنب شقة أهلي بتعيش معي فيها ولما تسألك مرتك قلها انك بايت برا مشان الشغل أو أي شي ، ها شو قلت حبيبي سالم . سالم الي اقتنع بكل كلامها : انا موافق . وداد الي باست سالم : معناها حبيبي اول ما نرجع من السفر منكتب كتابنا انا وانت واهلي بس مو ضروري كمان أهلك يعرفوا لحتى تقلهم انت ، انا اهم شي انت تكون معي حبيبي . سالم : ي عيون حبيبك انتي وداد : هيك بعد ما اتفقنا حبيبي يلا نتحمم ونبدا شغلنا ي عمري انت سالم : يلا حبيبتي . وسالم ووداد رح للحمام تحمموا سوا وسالم ناك وداد من جديد هناك وجاب منيه بتمه ووداد بلعت منيه وهيا بتبتسم له في وشه بس في سرها بتلعنه وتلعن لبنه وهيا متقززة لأنه لبنه ما بيجي شي جنب لبن ذكرها عمر وعلي ، وبعدها لبسوا ثيابهم وطلعوا لحتى يبلشو شغلهم ،،،، وهلأ عزيزي القارئ منرجع لبيت سالم وبالتحديد لغرفة نومه وين ما كان أخوه الصغير إياد عريان على بطنه مربوط بالسرير ، وفي زبر بلاستيكي في طيزه وجنبه فطمه مرة أخوه عريانة وبتلعب بكسها لما سمعت باب البيت فطمة : دادي اجا ي خول وفطمة طلعت عريانة بتجري لباب البيت وشافت عمر بيقلع ثيابه لحتى صار عاري وزبه الاسمر الكبير واقف على آخره وفطمه نطت في حضنه وبدأو يبوسو بعض وألسنتهم تلعب سوا بين ما عمر مسك طيز فطمه وبيلعب بيها وبيصفع طيزها ، واياد الي بيسمع صوت طرقعة بدأ يخاف وهو مش عارف شو عم تعمل فطمه ومين دادي الي اجا بينما عند عمر وفطمه ، عمر كسر البوسة عمر : الخول جاهز ي ممحونتي ؟ فطمه : أكيد جاهز ي ذكري ومستنيك جوا دادي عمر : يلا نروح له ي ممحونتي وفطمه مسكت عمر من زبره وبدات تمشي لغرفة النوم وهيا بتسحب عمر من زبره لحد ما دخلوا على اياد الي اول ما شاف فطمه ووراه رجل أسمر كبير في العمر بس الي خله عيونه تتوسع من الصدمة هو حجم زبر الرجل الكبير الي ماسكته فطمه مرة اخوه لما قدر يتذكر انه شاف ه الرجل في فرح اخوه وفطمة وبدأ يحاول يتذكر اسمه لما فطمه قطع تفكيره فطمه : بعرفك ي يويو دا مستر عمر مدير سالم في الشغل والشوقر دادي بتاعي والي اول ما العرص اخوك يروح عنده الشركة بيرمي شغل الشركة كله عليه وبيجي هون لبيت الخول اخوك لحتى ينكني ي خول ، ودلوقتي اجا دورك لحتى تجرب زبر دادي ي عرص هههههه . فطمه : بعرفك ي يويو دا مستر عمر مدير سالم في الشغل والشوقر دادي بتاعي والي اول ما العرص اخوك يروح عنده الشركة بيرمي شغل الشركة كله عليه وبيجي هون لبيت الخول اخوك لحتى ينكني ي خول ، ودلوقتي اجا دورك لحتى تجرب زبر دادي ي عرص هههههه اياد الي لما حاول يتحرك ونسى الزبر البلاستيكي الكبير الي مستقر ف طيزه الخول وبدأ يحاول يعيط عمر : الباين كلبك راح يتعبني ي ممحونتي فطمة الي قعدت ع السرير ورا اياد: لا دادي ما رح يتعبك ، هيك ي يويو وفطمة مسكت زبر البلاستيكي ودخلته أكثر ف طيز اياد الي صرخ من الألم بس الي صدم عمر هو إحساس بالمتعة لما دخل الزبر أكثر ف طيزه قبل ما فطمة تكمل فطمة : هيك رح تزعل دادي منا ولو زعل دادي انا هزعل ي منيوكي ولو زعلت انا هنشر الفيديو هاد ع النت وفطمة مسكت موبايلها وفتحت فيديو وهيا تبعبصه وهو بيطلب منها تبعبصه أكثر وتلعب بطيزه ، واياد عيونه توسعوا من الي شافه لما الفيديو وقف فطمة رمت الموبايل فطمة : شوف يويو هلأ رح شيل الجاج من تمك بس ما تعمل شي رح خليك تندم عليه اوك حبيبي . اياد هز رأسه بأنه فاهم فطمة: شطور ي كلبي ، شو رأيك دادي ؟ عمر الي قعد وولع سيجارة: كثير حلو ي ممحونة دادي انتي وفطمة شالت الجاج من تم اياد الي ضل ساكت وما قال ولا شي فطمة الي مسكت خدوده صارت تلعب بيهم: شطور يويو هلأ حبيبي رح تعمل كل شي بقلك ياه حبيبي اياد نبح نبحتين زي الكلب لأنه هلأ سلم حاله للشهوة والمتعة الي بيحس بيها والي نساته أنه راجل وخلاته خول وكلب وديوث على مرة اخوه ، بينما فطمة وعمر ضحكوا فطمة: شطور يويو هلأ رح فكك وبدي باك تروح لدادي وتطلب منه يسمح لك ترضع له زبره اوكي يويو تقدر تحكي هلأ جاوبني حبيبي اياد : حاضر ي ملكتي فطمة: شطور حبيبي وفطمة فكت ايدين اياد الي راح على ايديه ورجليه تحت عمر بينما فطمة وقفت جنب عمر وعمر مسك طيزها البيضاء وبدأ يلعب بيها ويضرب فلقات طيزها واياد قعد على ركبه تحت عمر الي بيلعب بطيز فطمة الي مفروض تكون شرف سالم اخ اياد وشرفه هو كمان بس كل هذا كان زمان بالنسبة لاياد دلوقتي همه الوحيد متعته وأنه يطفئ شهوته اياد : ممكن ارضع لك زبك دادي ؟ عمر : عجبك زبي يويو إياد: كثير كثيييير عجبني دادي فطمة: بدك ترضع زبر دادي ي ممحون اممممممم العب بطيزي دادي ااااحححححح شايف ي يويو دادي ازاي بيلعب بطيز مرة أخوك ي منيوك ي شرموط ، بدك ترضع زبر الراجل الي بجد وهو بيبعبص مرة أخوك ي خول اياد: أيوة بدي ارضع زبر الراجل الي بيبعبص طيز مرة اخوي العرص عمر : يلا يويو خوذ زبي وارضعو وانتي ي ممحونتي عطيني بزازك بدي آكل بزازك وأخ زوجك الخول بيرضع لي زبي واياد أخذ زبر عمر ف تمه وبدأ يرضع له زبره الاسمر الكبير وبيوضه بين ما عمر ماسك بزاز فطمة وهاريهم رضع وعض لحلماتها الي وقفت من شهوتها فطمة: اححححح اممممممم كول بزازي دادييي اوووووف قطع حلماتي وديوثي بيرضع لك زبرك ي ذكرنا لما اياد بدأ ياخذ زبر عمر كله ف تمه وحلقه والحقيقة انه كان بيرضع احسن من فطمة لما عمر وقفه عن الرضع وترك بزاز فطمة عمر : يلا ي منيوكة ع السرير ، وضرب طيزها فطمة : هههههه اي طيزي دادي يلا كسي كثير مشتاق لزبك وفاطمة راحت السرير وعمر وراها بين ما إياد قاعد ع ركبه تحت السرير وزبه الصغير واقف ع منظر ملكته ف وضع الدوجي ووارها عمر ذكرها والشوقر دادي بتعها واقف على ركبه وزبره ع شفاف كس فطمة فطمة: اممممممم دخله دادي اححححح دخل زبرك الكبير ف كس ممحونتك ااااا كسيييي عمر : بدي ديوثك يدخله فطمة : تعال يويو تعال امسك زبر دادييي ودخله في كس الممحونة مرة أخوك العرص ي ديوثي اياد : حاضر ستي واياد دخل معهم ع السرير ومسك زبر عمر الكبير وبدأ يدخله في كس مرة اخوه العرص ، فطمة : اااه ااااااااه اممممممم كسييي كثير اشتاق لزبك دادييي اوووووف قطع كسي بزبرك دادي عمر : اححححح اممم كسك زي العادة بيشفط زبي شفط ي منيوكة ، انزل ي يويو تحتنا انزل ارضع لي بيوضي وانت بتتفرج على زبري داخل خارج من كس المتناكة مرة أخوك ي ديوث اياد: امرك دادي ، واياد نام على ظهره تحتهم وبدا يرضع بيوض عمر وعيونه بتتفرج عن قرب لزبر عمر الأسمر الكبير داخل خارج من كس المتناكة فطمة مرة اخوه وشرفهم ولقى حاله بيجيب لبنه بدون ما يمسك زبره ، فطمة : اااااااخ اااااااخ اااااااخ كسيييييييي ااااااه نكني نكني دادييي اممممممم قطع كسي وديوثي بيرضع لك بيوضي دادي اااااااخ بحس بزبرك بينيك رحمي وكسي مو كسي بس ااااحححححح نكني نكني نكني نكني نكني داديييييي اااااااخ اااااااخ اااااااخ كسيييييييي رح جيييييييب وفطمة بدت ترجف قبل ما تجيب شهوتها على زبر عمر و وش اياد وعمر ما قدر يتحمل أكثر من هيك بسبب سخونة الوضع الي هوا فيه بينيك لبوته واخو زوجها الديوث بيرضع له بيوضه ولقى حاله بيدخل زبره كله ف كس فطمة عمر : اااااااخ خذي لبني ي منيوكتي. وعمر فجر حمم لبنه في عمق كس فطمة ورحمها فطمة: اااااااخ ااااحححححح كثير سخن لبنك دادييي اممممم عجبك منظري وانا بتناك ديوثي ؟ اياد : كثيييير حبيته ستي فطمة بضحكة: يا خول ي منيوك عجبك منظر مرة أخوك الكبير وشرفه وهيا بتتفشخ من ذكرها وانت بترضع له بيوضه الي لبنهم ملا كسها ي خول ي عرص اياد : اي كثير فطوم عمر الي طلع زبره من كس فطمة ولبنه بدا يقطر من كسها فطمة: يلا ي ديوثي الحس لبن دادي من كسي ونظفه ي عرص وانا برضع زبر دادي وبشكره واياد بدون اي كلمة بدأ يلحس كس فطمة ويلحس لبن عمر الي بيقطر منه بين ما فطمة اخذت زبر عمر ف تمها وبدأت ترضعه وتنظه اللبوة عمر : تعالي ي ممحونتي ف حضني وخلي الديوث يرضع لي زبري فطمة: امرك دادي يلا يويو اياد : امرك ستي وعمر وفطمة بدأو يبوسو بعض وعمر ماسك بزازها بيلعب بيهم ويقرص حلماتها بينما اياد بيرضع له زبره وبيوضه لحد ما زبر عمر وقف من جديد وعمر كسر البوسة وغمز ل فطمة الي فهمت شو بده عمر فطمة : جاهزة لدخلتك ي عروسة ؟ واياد الي لبن عمر الي لحسه من كس مرة اخوه محى كل ذرة رجولة فيه رد عليها: أيوة جاهز ي ستي عمر : يلا نام ع بطنك ي منيوكي. واياد بدون ما يناقشه لف ونام ع بطنه ومسك فلقات طيزه البيضاء الكبيرة لحتى عمر يشوف خرم اياد الوردي الواسع من الزبر البلاستيكي الي كان رازع في طيزه الخول وعمر ضرب طيز اياد بقوة اياد : ااااه طيزي دادي عمر : شو بدك ي خول ؟ اياد : بدي زبر دادي يفشخ طيزي عمر ضرب طيز اياد من جديد : بدك اركبك ي خول وانا برضع بزاز مرة اخوك العرص ي ديوثي؟ اياد : اي دادي بدي ياك تركبني قدامه اللبوة زي ما ركبتها قدامي دادي وعمر حط راس زبره العريض على خرم اياد وبدأ يحاول يدخل زبره لجوا بين ما هو ماسك فطمة وبيبوسو بعض هوا وهيا اياد : ااااه ااااي طيزي دادي اممممم دخل زبرك في طيز شرموطك دادي اااااااخ كثير حلو زبرك اااااااخ طيييزييي وعمر كمل يدخل زبره في طيز اياد الي رغم انه كان فيها الزبر البلاستيكي قبل شوي بس لساتها ضيقة ، قبل ما عمر يترك شفاف فطمة وينزل لبزازها المكورة وحلماتها الوردية المنتصبة من شهوتها وبدأ ياكل بزازها ويرضعهم وينتش حلماتها القحبة وهو بينيك الخول اياد اياد : ااااااخ ااااااخ اممممم نكني نكني نكني اووووووف ي طيزي اااااااه فشخ طيزي دادي فشخ طيز شرموطك بزبرك الكبير فطمة : اممم احححح قطع بزازي دادي اااااه قطع بزاز شرموطك وانت بتركب الخول ديوثي اممممم حلو زبر دادي ي ديوثي ؟ اياد : اااااااه اااخ كثييير حلو اممممم نكني نكني نكني اااااه فشخ طيزي فشخ كسمي دادي فشخني زي ما فشخت مرة اخي القحبة ااااااه ي طيزي لما عمر طلع زبره من طيز اياد ونام على ظهره واياد اخذ زبر عمر في فمه وبدأ يمصه ويرضعه ويذوق طعم طيزه من على زبر ذكره بينما عمر شال فطمة ونزلها على وشه بكسها وبدأ ياكل كسها وينيكها بلسانه بين ويمص ويعضعض شفاف كسها وزنبورها بين ما هيا بتلعب ببزازها وتقرص حلماتها القحبة فطمة : ااااااه احححححح كول كسي دادي اااااااااخ ويلي منك ي ذكري كول كس منيوكتك والخول بييرضع زبرك ي ذكرنا عمر : يلا ي ديوثي اركب زبري بطيزك ي منيوكي اياد : امرك دادي واياد وقف ونزل بطيزه البيضاء الكبيرة على زبر عمر واخذه في خرمه الخول وبدا ينط على زبر عمر بين ما عمر بياكل كس فطمة ويديه بيضربو فلقات طيز اياد ، اياد : اااااااه اااااااه كثييير حلوووو زبرك دادي ااااااخ اضرب طيز شرموطك امممم فشخ كسمي دادي اااااااه ااااه ي طيييزي فطمة : اممممم كول كسي دادي ااااااااخ احححححح قطع كسي بتمك مثل ما بتقطعه بزبرك دادي ، تعال يويو مص بزازي اااححححح كول بزازي وانت بتركب زبر ذكرنا ي خول ي ديوث واياد ما صدق ومسك بزاز فطمة وبدا يرضع وياكل بزازها ويعض حلماتها بين ما هو طالع نازل بطيزه على زبر عمر الي بياكل كس فطمة الي ما عاد قدرت تتحمل ولقت حالها بترجف بقوة فطمة : اااااااااااااااااه رح جيييييييييب ويلي ويلي ويلي ويلييييييي وفطمة جابت شهوتها بقوة في تم عمر الي شرب كل قطرة من شهوتها وما قدر يتحمل أكثر ، عمر : ااااه رح جيب انزل من على زبي ي خول وعلى ظهرك انت والشرموطة مرة اخوك واياد بسرعة نزل من على زبر عمر ونام على ظهره جاب فطمة والاثنين فاتحين افواهم والسنتهم برا وعمر واقف على ركبه فوق منهم وبيجلخ زبره لحد ما جاب لبنه شوي في تم فطمة وشوي في تم اياد وعلى وش اياد ، ونام على ظهره وولع سيجارة وهو بيتفرج على فطمة واياد بيبوسو بعض ويتشاركو لبنه وفطمة بتلحس اللبن من على وش اياد وتفه ف تمه لحد مالاثنين بلعوا كل لبن عمر ، والثلاثة نامو عريانين على سرير سالم من التعب،،، وهلأ عزيزي القارئ خلينا نسبهم يرتاحوا ونروحو لمكان ثاني ، بالتحديد لعند وداد وسالم الي كانوا رايحين لآخر شركة نقل داخلي وخارجي في المدينة الي هما قاعدين وداد : يا ريت الشركة الاخيرة دي تكون بروفيشنال عن البقية الي شفناهم لأنه الي فاتوا كلهم كانوا ضعاف كثير والا شو رأيك حبيبي ؟ سالم : معك حق حبيبتي كلهم تعبانين ما في حدا قدم لنا عرض مناسب، بس ممكن تكون هذي الأفضل وداد حطت يدها على زبر سالم من فوق البنطلون : يا ريت تكون مليحة لحتى نرجع للشقة مروقين سالم بابتسامة : ليه شو في الشقة حبيبتي ؟ وداد الي بتلعب بزبر سالم من فوق السروال : لما نرجع بتشوف حبيبي سالم : ممحونة ي شرموطتي ؟ وداد بدلال وغنج مصطنع : كثييير ممحونة بيبي سالم : يلا وصلنا حبيبتي منخلص ومنرجع بسرعة البرق للشقة لأنك محنتيني ي لبوة وداد في سرها: ممحون على اي ي عرص يالي الولد الصغير زبره أكبر من زبرك ي خول بس يلا كله بيهون لأنه قربت تخلص الخطة ي ديوث ورح نخليك ديوث مثلك مثل غيرك سالم : حبيبتي حبيبتي وداد الي انتبهت له : نعم حبيبي سالم بضحك : شو الباين ممحونة كثير ي لبوة وداد : فوق ما تتصور حبيبي سالم : يلا وصلنا حبيبتي ووداد وسالم نزلوا من السيارة ودخلوا للشركة الاخيرة الي كان باين من الخارج انها كثير محترفة وخصوصي من مبناهم والسيكيرتي الي ع البوابة ولما وصلوا للريسبشن وبلغوها مين هما رحبت فيهم وبسرعة قادتهم للميتنج هول (قاعة الاجتماعات) وسألتهم شوي بيشربوا وسالم طلب قهوة حلوة ووداد طلبت مي بس ، وجابت لهم مشروباتهم وطلعت وشوي ودخل راجل ومراة الراجل : أمجد شاب عمره 27 سنة من الصعيد مصر ، طوله 185 سم بشرته حنطية والباين انه رياضي من جسمه الي الشرت والبنطلون آكل حتة منه ، بس اكثر شي خلا وداد تعجب فيه هو شنبه الي كان اذا نسر وقف فوقه ما بيتهز المرأة : مهرة ، عمرها 41 سنة من الخليج ، بشرتها حنطية وجسمها مربرب وخصوصي مكوتها (طيزها ) الي كانت كبيرة ومدورة وبزازها الكبيرة . زوجة أمجد أمجد مد ايده وسلم على سالم ومهرة سلمت على وداد وقعدوا على الطاولة أمجد : اهلين مستر سالم ومس وداد ، أنستونا في مدينتنا المتواضعة مهرة : عنجد حبيبي آنسونا حبايب قلبنا ، أنا مهرة وهذا زوجي أمجد ونحنا ملاك الشركة سالم : شكرا لكم ، وشكرا على حسن الاستقبال ، أستاذ . وقبل ما يكمل سالم وداد قاطعته وداد : زوجك ؟ مهرة : اي زوجي شو الغريب وداد : الصراحة فكرت أخوك هههههه مهرة : لا هذا زوجي أمجد ، وأنتي ومستر سالم متزوجين والا زملاء بس ؟ سالم كان رح يرد ويقلها زملاء بس وداد سبقته وقالت لهم \ وداد : نحنا كمان متزوجين جديد أمجد : زواجة الهنا سالم : شكرا حبيبي مهرة : شو رأيكم نبلش الاجتماع وبعدين منحكي ؟ سالم : يا ريت مدام مهرة ومهرة وأمجد قدموا عرضهم لوداد وسالم والي كان أكثر من مناسب وعرفوا انه هي الشركة أفضل شركة لهم بس كان لازم يبان انهم ثقال وقالوا انهم رح يراجعوا العرض أكثر وبها اليومين بيردوا عليهم وطلعوا من الشركة ورجعوا للفندق وأول ما دخلوا باب الفندق وقفلوا الباب بسرعة سالم هجم على وداد وبدأ يبوس فيها ووداد استقبلت بوسته ومصت لسانه لتمها بين ما يدين سالم فتح أزرار بلوزة وداد لحتى الستيان الأصفر الي ماسك بزازها البيضاء الكبيرة بيان عليه وطلع بزازها من الستيان وبدأ يلعب ببزازها ويقرص حلماتها بين ما هيا طلعت زبره من سوستة البنطلون وبدأت تجلخ لما سالم كسر البوسة ولفها على الباب ونزل جيبتها وكلوتها بسرعة وضرب طيزها البيضاء المدورة الكبيرة وداد : اااي بالراحة ي شقي ههههه مش قادر تستنى لحد ما ندخل السرير ي شقي ههههه سالم : راحة اي واستنى اي ي شرموطة دا انا مستني امتى نرجع ي منيوكتي وسالم بدون ما يستنى حط زبره على شفاف كس وداد ودخله بسرعة وبدأ ينيك فيها على الواقف ورا باب الشقة ومسك بزازها بتمه وبدأ يرضع بزازها ويعض حلماتها اللبوة وداد : اااه اااه نكني حبيبي امممم فشخ كسي بزبرك حبيبي اااه اااه كسي سالم الي زي العادة ما قدر يتحمل : ااااه خذي لبني ي شرموطتي ااااه وسالم جاب لبنه في كس وداد الي كانت على بعد أنملة من أنها تنفجر فيه بس هيا باسته وعملت حالها مبسوطة وداد : يلا ي شقي اطلب لنا العشاء وانا رح أدخل اتحمم واغير وانت كمان اتحمم وغير ي ذكري سالم : حاضر ي عمري انتي ووداد اول ما أخذت ثيابها ودخل للحمام وقفلت الباب همست بسرها وداد : امتى تخلص ه الخطة واتخلص من هالديوث اححححح المشكلة انه ولعني الخول وسابني يلا هانت افرك كسي شوي ، وانا بتخيل الشاب أمجد اححححح جسمه كثييير حلو وخصوصي المستاش (الشارب) الي مربيه احححححح واللبوة مهرة بتكون زوجته معناها أكيد زبره كبير لأنه ما كانت تزوجته وهو أصغر منها ب14 سنة يا اما خول زي العرص الي تدبست فيه ، بس مستحيل لأن الراجل يبان وهو واضح انه ذكر وراجل ووداد دخلت البانيو وبدأت تلعب بكسها وهيا ببتخيل أمجد بينكيها وبيركبها اللبوة قدام الخول دا لما فكرت انه ده يمكن يوفر عليها وعلى الشوقر دادي بتعها عمر كثيير ، وممكن كمان ذكر جديد يدخل الاورجي بتاعهم واكيد دادي هيحب يجرب المكوة (الطيز) الخليجية لما أخيرا جابت شهوتها ، وفكرت انها لازم تتواصل مع عمر لحتى تخبرها في تعديل الخطة وقالت انه انسب وقت الصبح وطلعت من الحمام ولقت سالم مجهز العشاء وتعشوا مع بعض لما خلصوا شالو السفرة وراحوا على غرفتهم ، ووداد قلعت وضلت في حمالة بينك وهت شورت أسود وسالم بالبوكسر وداد : حبيبي سالم : عيونه وداد : شو رأيك تجرب شي جديد معي ؟ سالم : اي اكيد شو هوا حبيبتي ؟ وداد : تتفرج معي على أفلام السكس حبيبي سالم : أفلام السكس ؟! وداد : اي حبيبي صدقني بنتمتع كثير جرب أنت حبيبي سالم الي فكر انه من أيام كان مراهق في الجامعة ما تفرج على سكس وفكرة انه يتفرج على السكس مع زوجته الجديدة سخنته كثير وخلت زبره الصغير يوقف في البوكسر سالم : اي الي زمان ما تفرجت على فلم سكس حبيبتي وداد : ليش ما جربت تتفرج على سكس مع ضرتي ؟ سالم بضحك : ضرتك من هلأ ؟ وداد : اي ضرتي والا غيرت رأيك وما عاد بدك تتزوجني ؟ سالم : لا شو غيرت رأيي ، بس ضرتك ما بتحب هالأشياء حتى في الجنس بينا ما حسيت ولا تمتعت ب10% من الي بحسه معك ي ممحونتي وداد : يلا لكن شو بتحب نتفرج ؟ سالم : الي بيريحك حبيبتي . وداد : بصراحة حبيبي انا أكثر نوع بيثيرني سوابينج (التبادل ) سالم : التبادل ؟ وداد : اي حبيبي والا فكرتني ما انتبهت لما كنت تبص على شق بزاز مهرة لما انحنت لحتى تشوف الورق سالم : انا ااا ما بصيت على حدااا وداد حطت اصبعتها على تم سالم : حبيبي انا ما بحب الكذب بحب الصراحة في العلاقة ، لأنه هيك بتقوى ما فيها شي اذا نمت مع غيري وانا بنام معكم كمان سالم الي أول مرة يسمع هالكلام وبصراحة كثير سخن من الفكرة ، فكرة انه ينيك الفرسة مهرة فعلا اسم على مسمى بجسمها البطل يركب مكوتها الكبيرة المدورة وجنبه فرسته وداد بيرضع بزازها وزبره داخل خارج من كس مراة غيرها وفكر انه في المستقبل يمكن يقدر يقنع فطمة انه تتناك معهم كمان لما وداد قاطعت تفكيره وداد : شو قلت حبيبي سالم : اي حبيبتي انا موافق يلا وداد باست سالم : حبيبي انت ووداد شغلت فلم سكس على الشاشة الي ف الغرفة لاثنين متزوجين بيتبادلو زوجاتهم وطلعت زبر سالم وبدأت تجلخ له وهو بيتفرج على فلم السكس، وبيتخيل حاله بينيك مهرة بس في نفس الوقت كان في فكرة ثانية في باله انه كيف ما هو رح ينيك مهرة كمان وداد رح تتناك من أمجد والفكرة ولعته أكثر من فكرة انه ينيكهم الاثنين انه يكون بيركب الفرسة مهرة ، وزوجته جنبه بتتركب من أمجد لما وداد قطعت تفكيره من جديد وداد : احكي لي شو بتفكر حبيبي سالم : بفكر اني اذا نكت مهرة انتي كمان رح تتناكي من أمجد حبيبتي وداد الي بدأت توصل للي بدها ياه : وشو رأيك في الفكرة حبيبي حلوة والا لا سالم : بصراحة وداد الي حضنت سالم من ورا ويدها ماسكة زبره تجلخ له وبتهمس في أذنه : أكيد الصراحة حبيبي , ولحست شحمة أذنه وعضته على الناعم سالم : ااااااه كثير حلوة الفكرة حبيبتي وداد : قلها حبيبي بدي اسمعها منك سالم : فكرة اني انيك مهرة وأشوفك تتناكي من أمجد وداد الي بتهمس : يعني تشوفني وأنا بتناك من غيرك تشوف أمجد وهو بيركب طيز البيضاء الكبيرة بزبره الي داخل خارج من كسي اححححح فكرة حلوة مو حبيبي سالم الي صار يهمس : كثيييير حلوة حبيبتي وداد : مهرة تكون بتركب لك زبرك حبيبي وانا جنبك تشوفني في وضع الدوجي وأمجد وراي وزبره رازع في كسي بيفشخني زي ما أنت بتفشخ مراته وبيضرب فلقات طيزي سالم الي ما عاد قدر يتحمل من الكلام والفلم والأفكار ووداد الي تجلخ له زبره وبزازها بتحك ظهره العاري وهيا تهمس له همس في أذنه ولقى حاله : ااااه ااااه ,. وجاب لبنه في يد وداد وبعدها ناموا جنب بعض ووقفوا الفلم ، لما سالم حكى سالم : حبيبتي وداد : عيونها شو حبيبي سالم : هذا كله تخيلات صح ؟ وداد : بابتسامة وليش ما نخلي الخيال حقيقة حبيبي ؟ سالم : شو قصدك ؟ وداد : قصدي انه بيكون ممتع أكثر انه نعيش بلا حدود ننسى قيود المجتمع ونعيش على راحتنا وكمان يكون حلو بدل ما أنت تخوني او انا اخونك هيك ما نضل مع بعض وما نمل سالم الي اقتنع بكلامها : ممكن معك حق حبيبتي وداد : طيب شو رأيك نجرب حبيبي ؟ سالم : شو نجرب ؟ وداد : نجرب السوابينج (التبادل ) مرة وحدة واذا ما عجبنا ما بنعيده أبد شو رأيك بيبي سالم الي فكرة طيز مهرة وجسمها البطل سيطرت عليه : بس برايك بيوافقوا ؟ وداد : حتى اذا ما وافقوا منشوف غيرهم سالم : وكيف منشوف غيرهم حبيبتي ؟ وداد : بتعرف اني كنت مطلقة حبيبي ، وكنت متعودة أتناك من زوجي بس من لما طلقني ، لحد ما صرنا سوا ما كان الي شي يطفي شهوتي الا افلام السكس ومنتديات السكس . سالم : اوكي كملي حبيبتي وداد : ولو هما ما وافقوا على المنتديات منلاقي حدا يوافق ، وما منقبل لحتى كل حدا يعجبه شريكه ، أنت تعجبك الزوجة وانا يعجبني زوجها ، ها شو رأيك حبيبي ؟ سالم : اوك منجرب الايام الجاية ومنشوف حبيبتي ، يلا نطفي الضو ونام حبيبتي بكرا ورانا شغل . وداد : انت نام حبيبي انا بدي احكي مع أهلي شوي سالم : هون حبيبتي ؟ وداد : لا حبيبي رح اطلع في الغرفة الثانية لحتى ما أزعجك ي عمري سالم : بحبك انتي عمري . وداد الي باست سالم : وانا بحبك حبيبي . ووداد طلعت وقفلت الضو والباب وراها وراحت للغرفة الثانية وقفلت الباب وراها واتصلت على عمر الي كان نايم بس لما مسك موبايله ولقاها وداد طلع عريان من غرفة نوم سالم وطلع للصالة تارك فطمة واياد نايمين عرايا من التعب ورد على وداد الي خبراته على كل التطورات والفكرة الي ف بالها والي في الأول عمر ما اقتنع بيها بس لما سمع سيرة مهرة وجسمها وافق على فكرة وداد وطلب منها تكمل خطتها. وهلأ عزيزي القارئ منروح لمكان ثاني عند بيت على البحر ف غرفة النوم كانت نايمة على بطنها وزوجها الشاب الي أصغر منها ب14 سنة فوق منها وزبره الكبير يرزع في مكوتها الكبيرة مهرة: اااااااخ اااااااخ نكني ي الفحل ااااحححححح نيك مكوة مرتك اللبوة ي فحلي اااااااخ فشخ طيزي بزبرك ي بعد قلبي اااااااخ أمجد الي بعد ما ناك مهرة لنص ساعة ما عاد يقدر يتحمل ودخل زبره كله في مكوتها الكبيرة قبل ما يفجر لبنه الساخن ف مكوتها ويملاها ملئ بلبنه أمجد: خذي لبني في مكوتك ي القحبة مهرة: اااااوف ي مكوتي فشخت مكوتي ي فحلي اااااااخ لبنك بيحرق حرق وبعدها أمجد طلع زبره من مكوتها ومهرة لفت خذت زبره في فمها وبدت ترضع له زبره وتنظفه قبل ما تنام ف حضنه مهرة: اححححح فشخت مكوتي ي بعد عمري أمجد ؛ ما قدرت الي افشخها ي قحبتي وخصوصي بعد الطيز الكبيرة الي شفتها ف المكتب اليوم مهرة بابتسامة: قصدك طيز وداد ي بعد قلبي أمجد: مو بس وداد كمان طيز زوجها سالم كبيرة وجسمه ابيض واللبس الضيق الي لابسه وخصوصي البنطلون الي راسم طيزه أكثر من طيز مرته القحبة مهرة: تبغى تنيكهم ي فحلي الراجل ومرته أمجد: اي وانيكك وياهم بعد ي قحبتي مهرة: اححححح الفكرة لحالها ولعت كسي ما بال لما نكون نحن الثلاثة عرايا وانت بتفشخ مكواتنا بزبك ، بس برايك يقبلو حبيبي أمجد: منجرب ، لو وافقوا على عرضنا رح أعزمهم عندنا في البيت على حفلة مشاوي على المسبح وهناك تلبسين البيكيني ونخلي مرته تلبس البيكيني ونخليه يسكر وصدقيني وقتها ما رح كون الا فوقه وزبري في طيزه وانا برضع صدر مرته مهرة : تأمر أمر ي بعد عمري أنت. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
حرملك الدياثة ( الافساد من الداخل ) ـ حتي الجزء الخامس 9/6/2024
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل