انا امجد ٢٢ سنة طويلة ١٩١ وزني ٨٦ و رياضي جدا و بلعب ملاكمة حره في احد أندية مصر المعروفة و في كليه فنية لاني بحب الرسم جدا جدا تبدأ قصتي وانا في الفرقة الأولي وانا بتعرف علي دكتورة ايمان الي ديما تخش لابسه لبس واسع كدا وهي اصلا رفيعة مع اللبس بيكون مفيش اي تضاريس من جسمها واضحة لكنها كان وشها قمحاوي و تحس ديما أن فيه حاجة نقصاها و كانت بتحبنا جدا جدا و بتحب دفعتنا اوي و كان فيه بنا هزار كتير وكلام كتير و من التقرب منها عرفنا أنها عندها بنت و منفصلة عن جوزها و عدت السنة الأولي في التخصص بدون اي حاجة و في سنة تانية طلعت معانا في نفس المادة و الجامعات الفنية بيبقي عندك مادة بتكون معاك طوال الأربع سنين تخصص و في يوم دخلت الدكتورة إيمان و كان وشها مرهق و غريب و كان فيه تقييم علي شغلنا اليوم دة و فضلنا الشباب موجودين لآخر واليوم و هي كان شكلها تعبان جدا و انا كان عندي عربية قولتلها اني ممكن اروحها و بعد إلحاح وفقت وفعلا نزلت ركبت معايا العربية و وصلتها لحد بينها لكني لاحظت انها بتفرفر و مفيهاش نفس بدون اي مقدمات فتحت الباب الي واره و شلتها و كانت زي الريشة و دخلت العمارة الي هي فيها وكان فيها بواب شفنا و قولتله أنها تعبت في الجامعة و أننا محتاجين دكتور و هو راح جري يجيب دكتور و انا طلعتها شقتها و مكنش فيها حد و دخلتها اوضة النوم حطيتها علي السرير و كانت شقتها كبيرة دوخت علي ما لقيت المطبخ جبت كوباية مياه شربت و كان شكل وشها عرقان جدا و مرهق خرجت و كنت هموت و اعمل حمام دخلت الحمام و لقيت شوية هدوم داخلية تخصها و الصراحة فضولي خدني اني امسكهم و اشوفهم و كان ليهم ريحة غريبة جدا لكس شرقان نيك .... و بعد شوية خبط الباب و دخل الدكتور و كان معاه البواب و كشف عليها و خد حق الكشف و مشي و انا دخلت للدكتورة و قعدت علي طرف السرير و محستش بنفسي غير وانا ماسك أيدها و بحسس عليها و بقولها الف سلامة علي حضرتك يا دكتور و نفسها بينهج اكتر و انا حاسس بتوتر غريب و زبري بدأ يقوم ... قربت منها اكتر و حطيت ايدي علي دماغها و قولتلها جسمك دافئ و كل دة ردها كان بيبقي بصوت واطي و منخفض معرفش ايه حصلي لكن محستش غير وانا بقرب شفايفي من شفايفها و باخد احلي بوسة من واحدة مستسلمة رفعت وشي وعيني عينها و هي في قمة الهيجان و نزلت ابوسها بوسة اطول من الي قبلها و خلاص زبري بقي خيمة جوه البنطلون بدأت احسس علي جسمها بأيدي و بوقي علي رقبتها و الأيد التانية بشيل ال**** من عليها علشان احسس علي شعرها و ادوبها اكتر في أيدي و الحقيقة اني كنت متمكن من جسمها كله قومت وقفت و قلعت كل همومي و هي نايمة زي ما هي بتاخد انفاس كبيرة و هايجة ورفعت ليها الجلباب القييم الي كانت لابساه و دخلت راسي لجوه و سحبت ليها الكلوت الشورت الي كانت لابسها حتي في الملابس الداخلية ملتزمة
و بدأت إقلعها هدومها علشان اشوف جسم بطاية صغننة و جميلة و هايجة و كس في شعر خفيف بدأت الحس في كسها و هي بتتلوي و جلهاجلهاالمادخل لساني كله جوه كسها الي عمال ينزل في عسلها الهايج قومت قربت زبري من بوقها لكني حسيت انها رافضة تمص نزلت رفعت رجلها و دخلت زبري في كسها و كان بيخش بصعوبة لأن كسها ضيق اوي و كان كس سخن و غريب فضلت ادخل زبري و أخرجه بهدء مع صوت اهات منها تهيج الجبل و فضلت انيك لحد ما سمعت صوت الباب بيخبط قومت بسرعة و عرفت منها أن ديه اكيد بنتها الصغيرة رجعت من مدرستها دعكت زبري جامد و جبت علي بطنها بسرعة
لو عجبتكم القصة و عايزين جزء تاني و اخير معنديش مشكلة
الجزء الثاني
بعد ما جبت علي بطنها و روحت فتحت لبنتها و وقفت معاها شوية علي باب الشقة علشان اعرفها انا مين و بعمل ايه هنا و اقولها أن مامتها تعبانة كل دة تضيع وقت تكون دكتور ايمان لبست هدومها و فعلا دخلنا الاوضة عليها و كانت روقت الدنيا و كأن معركة النيك مع البرشام ردو فيها الروح استأذنت و نزلت روحت بيتنا وانا مش مصدق نفسي انا كنت من شوية راكب فوق الدكتورة المحترمة بتاعتي انا رفعت رجلها ودخلت بتاعي فيها و فضلت كذا يوم مش مصدق نفسي لحد لما مر اسبوع و كان يوم المحاضرة بتاعتها و هي بتدينا مادة واحدة في الأسبوع و اول لما دخلت مكنتش قادر ارفع عيني في وشها حاسس اني شايفها من غير هدوم رغم برضوا لبسها الملتزم الجميل و الهادي جدا و بعد المحاضرة ندهت عليا و خرجنا اتكلمنا بره و قبل ما اسمع اي حاجة منها قولتلها
حضرتك يا دكتور كنت محتاجة لكدة و اكيد حضرتك مخرجاني بره السيكشن علشان تكلميني علي الي حصل انا جربت مع بنات و ستات كتير لكن حضرتك يا دكتور غير الكل مش عارف ليه اشتياقك للجنس كان مخليني مولع انا اسف من كلامي لكن ديه حقيقة
سكتت و بصت في الأرض
قولتلها ارجوكي بلاش تحسسيني بالزنب ولا تحسسي نفسك انا لو قولتلك اني نفسي فيكي تاني وثالث هتزعلي
و لسه بتبص ليا بنظرة و ترجع رأسها في الأرض تاني
قولتلها انا لو في مكان لوحدنا كنت رفعت راسك بأيدي و خليتها لفوق علي العموم انا معايا رقم حضرتك هرن عليكي مع اليوم ما يخلص اتمني تردي عليا هنتظرك اوصلك بعد اذنك
ودخلت وانا حرفيا هايج رغم أن مفيش اي رد منها ولا اي حاجة دة انا الي كنت عمال اتكلم و احكي و ارغي لكني فرحان اني طلعت الي جوايا و فعلا بعد اليوم ما خلص خلعت من صحابي و رنيت عليها و مع اول رنة ردت عليا و اتفقنا أني هستناها و ركبت معايا و المرة ديه قعدت قدام
روحنا علي شقتها و طلعنا و اول ما فتحنا قالتلي أن بنتها عند جدتها و مش جايه دلوقتي علشان اخد راحتي
زنقتها في الحيطة و بدأت اقطع في في شفايفها و ادخل لساني في بوقها و أمص في شفتها الي تحت و اعض فيهم و أيدي بتلعب في صدرها و تقفش فيها و رفعت ليها الهدوم و بدأت إقلعها و مسكت أيدها نزلتها علي بتاعي خليتها تحسس عليه
و شيلتها و دخلت بيها الاوضة و نزلتها خليتها واقفة علي الارض و بدأت اقلع هدومي كلها و قولتلها انا المرة الي فاتت رحمتك علشان تعبانة بس خلاص بقي يا أيمي لا رحمة هههه انزلي بقي علشان لازم تمصي
و لو مجربتيش هعلمك
نزلتها علي ركبتها و قربت بتاعي من بوقها و كانت خبره في المص فضلت تلحس زبري كله و تلحس بضاني و بالسانها رايح جاي علي زبري و علي راسه و بدأت تدخل زبري و حسيت بناااار بوقها الي مش طبيعي خالص مقدرتش استحمل مصها رمتها علي السرير و رفعت رجلها علي كتفي و بدون مقدمات بدأت ادخل زبري في كسها و كل ما يخش اكتر كل ما عينها تبرق اكتر و تعض في شفايفها و دخلته كلها وبدأت ارزع و هي كل ما عليها
ااااااااع كسي كسي ااااه حرام عليك براحة اوووف اوووف اااااه يا امجد انا مش حملك كسي ااااي يخربيتك ايه امممم
بس يا فاجرة كسي مشتاق للزبر يا متناكة
اااااع اااوي ااااي ااااه
نمت علي ضهري و شيلتها تقعد علي زبري و بدأت ارفع جسمها و انزلها علي زبرك بسرعة
ااااااع ااااي اااااه هجييب كسي هيجيب مش قادرةي يخربيتك
هاتي يا فاجرة عسلك متعي زبري بشهوتك
و بدأت احط صباعي في طيزها و انا بنيكها و كان اسخن خرم طيزي حسيت بيه فضلت تننطط و تنزل في عسلها و أنا زبري في كسها و صباعين في طيزها و بحفر فيها و أوسع من قدام و من واره
قومت و خليتها وضع الدوجي و زبري داخل خارج في كسها و صوابع و أيدي بتلعب و تضرب طيزي و هي بدأت تترجي اني اجيب علشان تعبت و لكن كان عندي شرط انها تيجي الاسبوع الي بعدو المحاضرة من غير كلوت و بعد ترزيع كتير في كسها و هي وافقت خرجت زبري و عدلت وشها ليا و غرقت وشها باللبن و خليتها تلحس و تنضف زبررري
الجزء الثالث و الاخير
بعد ما خلصنا نيك و جبتهم و اتفقنا أنها تحضر المحاضرة الي جاية من غير كلوت مشيت من عندها وانا مش مصدق الي حصل في اسبوعين اتغيرت كل حاجة و كل النسوان الي اعرفهم و نيكتهم شيء و الدكتورة ديه شيء تاني حسيت انها سايبة جسمها ليا انا اتصرف فيه و عدي اسبوع وانا مش بتواصل معاها و مستني اشوفها الجامعة و فعلا جت. المحاضرة و بدأت شرح و في وسط المحاضرة روحت عندها و لقيت عندها ابتسامة قبول تريح القلب جدا وقفت اتكلم معاها بخصوص المشروع و في نص الكلام سألتها علي الكلوت و قالتلي انها من غير و حاسة انها عريانة جدا بصيت ليها و ضحكت و كنت هموت و ارشقها بعبوص بس خوفت حد يشوفنا و بعد المحاضرة كنا اتفقنا أني هستناها و فعلا كالعادة استنيها بس المرة ديه قولتلها هنطلع علي شقتي بقي و اتحركنا و كنت ساكن قريب مش بعيد اوي و اول لما دخلت الشقة رشقتها بعبوص صباعي دخل فيه جوه طيزها .... طلب منها تقلع و تدخل تاخد دش و فعلا دخلتها الحمام جوه البانيو و سيبتها و خرجت اجيب ليها بشكير و دخلت ليها شوفت شعر سائح علي جسمها الجميل قلعت هدومي و دخلت واره منها و رشيت علي جسمنا شامبوا و بدأت احسس علي جسمها و أيدي بتتزفلط علي كسها بيدعك فيه و بوقي علي رقبتها ببوس فيه و زبري علي طيزي زي الحديدة و همست في ودنها ... النهاردة دور طيزك يا دكتور النهاردة انسي انك دكتورة و تفتكري ديما انك شرموطة و بدأت اطلع بأيدي علي حلمة بزها اقرص فيها واقفش في صدرها الصغير الجميل و الشامبو و المياه نازلين علي جسمنا ... مسكنا علبة الشامبو من جديد و بدأت انزل علي ضهرها و بمجرد ما الشامبو بدأ ينزل و وصل لطيزها حطيت اول صباع جوه خرمها و انا ببوس فيها و بحاول انسيها وجع البدايات و ابوس اكتر و صباع في طيزها بيلف دواير و أيدي التانية علي كسها بتلعب في زنبورها علي خفيف و بمجرد ما حسيت أن صباعي ارتاح جوه طيزها دخلت التاني و برضوا بلف دواير جوه خرمها وهي نفسها بيعلي اكتر و يسخن و صوت اهات مكتومة تجنن و صوابع نار جوه طيزها بتوسع فيها... و قفلت المياة و سحبت البشكير علي جسمها و تشفنا بعد جامد و خرجنا علي الاوضة خليتها وضع الدوجي و جيت كريم مرطب دهنت بيه طيزها و دخلت صباع في التاني بسهولة شوية و أيدي بتضرب طيزها سبانكات وسط صراخ منها يطرب القلب هيجني و دخلت الصباع الثالث و ثبت صوابع الثلاثة جوه طيزها و شوية احرك فيهم شمال و يمين و شوية دوائر لحد لما حست أن دة وقت زبري هو الي يتكلم فيه دهنت زبري بالكريم حلو و نيمتها علي ضهرها و رفعت رجلها جامد علشان خرمها يظهر و بدأت ادخل راس زبري جوه خرم طيزها السخن المولع و الكريم مسهل معايا جدا و ادخل جزء جزء و كل ما احس بوجعها العب بأيدي في كسها لحد لما دخلت بتاعي جوه منها و نمت فوقها و بدأت ابوس فيها و أرضع بزها علشان اخلي بتاعي ثابت جواها أطول فترة ممكنة و رجعت تاني اقف و خرجت بتاعي لحد النص و رزعت مرة واحد جوه و كررت الحركة اكتر من مرة و كل مرة كان بيطلع منها اااااااع يا طيزي تسخن الحجر و بدأت اخرج و ادخل بتاعي كله بشكل أسرع و كل شوية اسرع اكتر و قلبتها وضع الدوجي و طلعت فوقي السرير علشان اتحكم فيها اكتر و دة وضع عايز عضلات رجل حديد علشان تقدر تاني رجلك و توجه زبرك جوه خرمها و قد كان و فضلت اتنطط فوق طيزها
و هي كل ما عليها
ااااااااع طيزي حرام عليك اتفشخت خلاص ااااه اوووف براحة براحة كفايا سبت ليك طيزي براحة حرام عليك
انا.. قولي انا دكتورتك الشرموطة
هي... انا شرموطة و بنت شراميط براحة بقي
بدأت انزل أيدي تلعب في كسها و ادعك اكتر وانا بتنطط بزبري علي طيزها و خرمها بدأ يوسع شدتها من شعرها و كان عندي شباك زجاج كامل شديت الستارة و كنت ساكن في الدور ال١٦ و انا اعلي عمارة في المبني و خليتها تسند أيدها علي الزجاج و طيزها ليا و مفيش اجمل من اني اخليها متوقعة أن الي بره ممكن يشوفها و بدأت ادخل زبري في طيزها وسط صريخ منها اني اخش علشان هفضحها و انا نازل ترزيع و شتيمة و ضرب علي طيزها و من الهيجان و التخيل معاها أن الي بره شايفنا زبري سخن اوي و نزلت لبني كله جوه طيزها بشكل كبير و لقيت وشها تمص و تنضف زبي و طيزها ناحية الشباك و كانت نيكة لا تنسي لدكتورتي
و استمر الحال بينا لحد ما اتخرجت و ظروف الشغل بعدتنا عن بعض
و بدأت إقلعها هدومها علشان اشوف جسم بطاية صغننة و جميلة و هايجة و كس في شعر خفيف بدأت الحس في كسها و هي بتتلوي و جلهاجلهاالمادخل لساني كله جوه كسها الي عمال ينزل في عسلها الهايج قومت قربت زبري من بوقها لكني حسيت انها رافضة تمص نزلت رفعت رجلها و دخلت زبري في كسها و كان بيخش بصعوبة لأن كسها ضيق اوي و كان كس سخن و غريب فضلت ادخل زبري و أخرجه بهدء مع صوت اهات منها تهيج الجبل و فضلت انيك لحد ما سمعت صوت الباب بيخبط قومت بسرعة و عرفت منها أن ديه اكيد بنتها الصغيرة رجعت من مدرستها دعكت زبري جامد و جبت علي بطنها بسرعةلو عجبتكم القصة و عايزين جزء تاني و اخير معنديش مشكلة
الجزء الثاني
بعد ما جبت علي بطنها و روحت فتحت لبنتها و وقفت معاها شوية علي باب الشقة علشان اعرفها انا مين و بعمل ايه هنا و اقولها أن مامتها تعبانة كل دة تضيع وقت تكون دكتور ايمان لبست هدومها و فعلا دخلنا الاوضة عليها و كانت روقت الدنيا و كأن معركة النيك مع البرشام ردو فيها الروح استأذنت و نزلت روحت بيتنا وانا مش مصدق نفسي انا كنت من شوية راكب فوق الدكتورة المحترمة بتاعتي انا رفعت رجلها ودخلت بتاعي فيها و فضلت كذا يوم مش مصدق نفسي لحد لما مر اسبوع و كان يوم المحاضرة بتاعتها و هي بتدينا مادة واحدة في الأسبوع و اول لما دخلت مكنتش قادر ارفع عيني في وشها حاسس اني شايفها من غير هدوم رغم برضوا لبسها الملتزم الجميل و الهادي جدا و بعد المحاضرة ندهت عليا و خرجنا اتكلمنا بره و قبل ما اسمع اي حاجة منها قولتلها
حضرتك يا دكتور كنت محتاجة لكدة و اكيد حضرتك مخرجاني بره السيكشن علشان تكلميني علي الي حصل انا جربت مع بنات و ستات كتير لكن حضرتك يا دكتور غير الكل مش عارف ليه اشتياقك للجنس كان مخليني مولع انا اسف من كلامي لكن ديه حقيقة
سكتت و بصت في الأرض
قولتلها ارجوكي بلاش تحسسيني بالزنب ولا تحسسي نفسك انا لو قولتلك اني نفسي فيكي تاني وثالث هتزعلي
و لسه بتبص ليا بنظرة و ترجع رأسها في الأرض تاني
قولتلها انا لو في مكان لوحدنا كنت رفعت راسك بأيدي و خليتها لفوق علي العموم انا معايا رقم حضرتك هرن عليكي مع اليوم ما يخلص اتمني تردي عليا هنتظرك اوصلك بعد اذنك
ودخلت وانا حرفيا هايج رغم أن مفيش اي رد منها ولا اي حاجة دة انا الي كنت عمال اتكلم و احكي و ارغي لكني فرحان اني طلعت الي جوايا و فعلا بعد اليوم ما خلص خلعت من صحابي و رنيت عليها و مع اول رنة ردت عليا و اتفقنا أني هستناها و ركبت معايا و المرة ديه قعدت قدام
روحنا علي شقتها و طلعنا و اول ما فتحنا قالتلي أن بنتها عند جدتها و مش جايه دلوقتي علشان اخد راحتي
زنقتها في الحيطة و بدأت اقطع في في شفايفها و ادخل لساني في بوقها و أمص في شفتها الي تحت و اعض فيهم و أيدي بتلعب في صدرها و تقفش فيها و رفعت ليها الهدوم و بدأت إقلعها و مسكت أيدها نزلتها علي بتاعي خليتها تحسس عليه
و شيلتها و دخلت بيها الاوضة و نزلتها خليتها واقفة علي الارض و بدأت اقلع هدومي كلها و قولتلها انا المرة الي فاتت رحمتك علشان تعبانة بس خلاص بقي يا أيمي لا رحمة هههه انزلي بقي علشان لازم تمصي
و لو مجربتيش هعلمك
نزلتها علي ركبتها و قربت بتاعي من بوقها و كانت خبره في المص فضلت تلحس زبري كله و تلحس بضاني و بالسانها رايح جاي علي زبري و علي راسه و بدأت تدخل زبري و حسيت بناااار بوقها الي مش طبيعي خالص مقدرتش استحمل مصها رمتها علي السرير و رفعت رجلها علي كتفي و بدون مقدمات بدأت ادخل زبري في كسها و كل ما يخش اكتر كل ما عينها تبرق اكتر و تعض في شفايفها و دخلته كلها وبدأت ارزع و هي كل ما عليها
ااااااااع كسي كسي ااااه حرام عليك براحة اوووف اوووف اااااه يا امجد انا مش حملك كسي ااااي يخربيتك ايه امممم
بس يا فاجرة كسي مشتاق للزبر يا متناكة
اااااع اااوي ااااي ااااه
نمت علي ضهري و شيلتها تقعد علي زبري و بدأت ارفع جسمها و انزلها علي زبرك بسرعة
ااااااع ااااي اااااه هجييب كسي هيجيب مش قادرةي يخربيتك
هاتي يا فاجرة عسلك متعي زبري بشهوتك
و بدأت احط صباعي في طيزها و انا بنيكها و كان اسخن خرم طيزي حسيت بيه فضلت تننطط و تنزل في عسلها و أنا زبري في كسها و صباعين في طيزها و بحفر فيها و أوسع من قدام و من واره
قومت و خليتها وضع الدوجي و زبري داخل خارج في كسها و صوابع و أيدي بتلعب و تضرب طيزي و هي بدأت تترجي اني اجيب علشان تعبت و لكن كان عندي شرط انها تيجي الاسبوع الي بعدو المحاضرة من غير كلوت و بعد ترزيع كتير في كسها و هي وافقت خرجت زبري و عدلت وشها ليا و غرقت وشها باللبن و خليتها تلحس و تنضف زبررري
الجزء الثالث و الاخير
بعد ما خلصنا نيك و جبتهم و اتفقنا أنها تحضر المحاضرة الي جاية من غير كلوت مشيت من عندها وانا مش مصدق الي حصل في اسبوعين اتغيرت كل حاجة و كل النسوان الي اعرفهم و نيكتهم شيء و الدكتورة ديه شيء تاني حسيت انها سايبة جسمها ليا انا اتصرف فيه و عدي اسبوع وانا مش بتواصل معاها و مستني اشوفها الجامعة و فعلا جت. المحاضرة و بدأت شرح و في وسط المحاضرة روحت عندها و لقيت عندها ابتسامة قبول تريح القلب جدا وقفت اتكلم معاها بخصوص المشروع و في نص الكلام سألتها علي الكلوت و قالتلي انها من غير و حاسة انها عريانة جدا بصيت ليها و ضحكت و كنت هموت و ارشقها بعبوص بس خوفت حد يشوفنا و بعد المحاضرة كنا اتفقنا أني هستناها و فعلا كالعادة استنيها بس المرة ديه قولتلها هنطلع علي شقتي بقي و اتحركنا و كنت ساكن قريب مش بعيد اوي و اول لما دخلت الشقة رشقتها بعبوص صباعي دخل فيه جوه طيزها .... طلب منها تقلع و تدخل تاخد دش و فعلا دخلتها الحمام جوه البانيو و سيبتها و خرجت اجيب ليها بشكير و دخلت ليها شوفت شعر سائح علي جسمها الجميل قلعت هدومي و دخلت واره منها و رشيت علي جسمنا شامبوا و بدأت احسس علي جسمها و أيدي بتتزفلط علي كسها بيدعك فيه و بوقي علي رقبتها ببوس فيه و زبري علي طيزي زي الحديدة و همست في ودنها ... النهاردة دور طيزك يا دكتور النهاردة انسي انك دكتورة و تفتكري ديما انك شرموطة و بدأت اطلع بأيدي علي حلمة بزها اقرص فيها واقفش في صدرها الصغير الجميل و الشامبو و المياه نازلين علي جسمنا ... مسكنا علبة الشامبو من جديد و بدأت انزل علي ضهرها و بمجرد ما الشامبو بدأ ينزل و وصل لطيزها حطيت اول صباع جوه خرمها و انا ببوس فيها و بحاول انسيها وجع البدايات و ابوس اكتر و صباع في طيزها بيلف دواير و أيدي التانية علي كسها بتلعب في زنبورها علي خفيف و بمجرد ما حسيت أن صباعي ارتاح جوه طيزها دخلت التاني و برضوا بلف دواير جوه خرمها وهي نفسها بيعلي اكتر و يسخن و صوت اهات مكتومة تجنن و صوابع نار جوه طيزها بتوسع فيها... و قفلت المياة و سحبت البشكير علي جسمها و تشفنا بعد جامد و خرجنا علي الاوضة خليتها وضع الدوجي و جيت كريم مرطب دهنت بيه طيزها و دخلت صباع في التاني بسهولة شوية و أيدي بتضرب طيزها سبانكات وسط صراخ منها يطرب القلب هيجني و دخلت الصباع الثالث و ثبت صوابع الثلاثة جوه طيزها و شوية احرك فيهم شمال و يمين و شوية دوائر لحد لما حست أن دة وقت زبري هو الي يتكلم فيه دهنت زبري بالكريم حلو و نيمتها علي ضهرها و رفعت رجلها جامد علشان خرمها يظهر و بدأت ادخل راس زبري جوه خرم طيزها السخن المولع و الكريم مسهل معايا جدا و ادخل جزء جزء و كل ما احس بوجعها العب بأيدي في كسها لحد لما دخلت بتاعي جوه منها و نمت فوقها و بدأت ابوس فيها و أرضع بزها علشان اخلي بتاعي ثابت جواها أطول فترة ممكنة و رجعت تاني اقف و خرجت بتاعي لحد النص و رزعت مرة واحد جوه و كررت الحركة اكتر من مرة و كل مرة كان بيطلع منها اااااااع يا طيزي تسخن الحجر و بدأت اخرج و ادخل بتاعي كله بشكل أسرع و كل شوية اسرع اكتر و قلبتها وضع الدوجي و طلعت فوقي السرير علشان اتحكم فيها اكتر و دة وضع عايز عضلات رجل حديد علشان تقدر تاني رجلك و توجه زبرك جوه خرمها و قد كان و فضلت اتنطط فوق طيزها
و هي كل ما عليها
ااااااااع طيزي حرام عليك اتفشخت خلاص ااااه اوووف براحة براحة كفايا سبت ليك طيزي براحة حرام عليك
انا.. قولي انا دكتورتك الشرموطة
هي... انا شرموطة و بنت شراميط براحة بقي
بدأت انزل أيدي تلعب في كسها و ادعك اكتر وانا بتنطط بزبري علي طيزها و خرمها بدأ يوسع شدتها من شعرها و كان عندي شباك زجاج كامل شديت الستارة و كنت ساكن في الدور ال١٦ و انا اعلي عمارة في المبني و خليتها تسند أيدها علي الزجاج و طيزها ليا و مفيش اجمل من اني اخليها متوقعة أن الي بره ممكن يشوفها و بدأت ادخل زبري في طيزها وسط صريخ منها اني اخش علشان هفضحها و انا نازل ترزيع و شتيمة و ضرب علي طيزها و من الهيجان و التخيل معاها أن الي بره شايفنا زبري سخن اوي و نزلت لبني كله جوه طيزها بشكل كبير و لقيت وشها تمص و تنضف زبي و طيزها ناحية الشباك و كانت نيكة لا تنسي لدكتورتي
و استمر الحال بينا لحد ما اتخرجت و ظروف الشغل بعدتنا عن بعض
