ازيكوا يخواتي دي هتكون تاني قصه ف سلسله قصص واقعيه 100٪ مفيهاش اي زياده و لو ف تزويد هبقا اكتب لكم في الاخر.
قصتنا النهارده قصه من العيار التقيل بتاعت نفس الاتنين بتوع الجزء الي فات بس القصه دي فريده لانها مع مغنيه مشهوره متجوزه مطرب مشهور اوي و عملوا هما الاتنين اغنيه جايبه وقت كتابه القصه ازيد من 200 مليون مشاهده ع اليوتيوب بس مش هينفع اقول اسمها عشان متزنقش اكتر منا مزنوق
بتبدا قصتنا ان المغنيه دي من بلد جنبنا و القصه دي قبل الشهره طبعا و القصه انا المغنيه دي كانت مدمنه مخدرات و الاتنين الي هما خالد و محمد (الاسماء متبدله) كانوا هما الي بيجبولها مخدرات و بيشربوا معاها و ينيكوها بص هما محكوش تفاصيل بس الي هما قالوه ان هما ناكوها و انا مكنتش مصدق الصراحه بس اتاكدت من ام واحد فيهم هي الي قالتلي فعلا ف انا هحاول اعملكم قصه ب الي هما حكوه تمام .
بتبتدي قصتنا ان خالد كان لي صاحب ( مش هخترعلو اسم عشان مش هيتزكر معانا اصلا)
و صاحبه ده كان هو الي بيودي المخدرات ل لمياء (الاسم متبدل) بس مكنش بينكها لان الصراحه صاحبه ده عيل معفن ف نفسو
المهم ف في مره خالد راح معاه ل لمياء يودلها مخدرات (بانجو لان خالد يعرف ناس زرعينوا بس مبيبعوش بيشربوا بس بس لما يتزنق بيبيع )
المهم راحوا و ركبوا العربيه الي خالد شغال عليها بس خالد مكنش يعرف ان هوا رايح ل بنت كان بيحسب رايح يبيع ل عيل مدمن بس اول مشافها اتصدم الصراحه هي بطل و**** كان نفسي اقول اسمها و وشها سكسي اوي زي البت الي مش عارف اسمها حاجه الشربيني بتاعت حقوق المراه دي هي نفس الوش و جسمها بقا متقسم تقسيمه هي نفس جسمها برضو بس ع اكبر شويه و ملفوفه لفه
المهم خالد اول موصلها و شافها عجبتوا ف عرفها ان البانجو بتاعو و ان هو الي بيبيع و خد رقمها عشان يجبلها هو بعد كده و هما مروحين اتخانق مع الواد عشان خد الزبونه منو و نزلو ف السكه خلاه يجي مشي المهم تتوالي الايام و بعد الحوار ده ب اسبوع كلمتوا.
لمياء: الو
خالد: مين
لمياء: انا لمياء الي قابلتني انت و * في *
خالد: اه..... اي اخبارك ي جميل
لمياء: كويسه بخير كنت عاوزه من الي انت جبتهولي المره الي فاتت
خالد: انتي مكسوفه تقولي بانجو
لمياء:........
خالد: خلاص متقفشيش كده. عايزه اد اي
لمياء: عاوزه ب 800
خالد: تمام هنتقابل فين.
لمياء: ف نفس المكان بتاع المره الي فاتت
خالد: خلصانه امتي طيب
لمياء: لو ينفع بليل
خالد: عنينا ليكي
لمياء: تمام هبقا اكلمك سلام
خالد: سلام
و ب الفعل بتكلموا بليل و بيروحلها
لمياء: جبت الحاجه
خالد: طب سلمي الاول
لمياء: انجزز
خالد: خلاص متتعصبيش
و بيديها الحاجه و مره ورا مره لغايه مبيجي يوم بيغير المسار تماما
لمياء: الو
خالد: اهلا ب الي مطنشني
لمياء: كنت عاوزه منك خدمه
خالد: خير ف اي
لمياء: كنت عاوزه بس معييش فلوس
خالد: اممم ماشي بس ف شرط
لمياء: شرط اي
خالد: انيكك
لمياء: انت قليل الادب
خالد: خلاص يبقا تدفعي
لمياء: خلاص هشوف غيرك
خالد: خلصانه ماشي سسلام
و بعد ازيد من ساعه بترن عليه تاني
لمياء:......
خالد: اهلا اهلا اعتبرك وافقتي
لمياء: بس انا لسه بنت
خالد: اممم مفيش مشكله نفتحك
لمياء: انت عبيط
خالد: خلاص شوفي غيري
و بعد زن كتير وافقت اصل بعيد عنك الادمان وحش دنا التليفون الي انا بكتبلكم القصه بي ده كنت واخده من واحد مدمن برضو قصاد كيس بودره ب 500 (الكيف بيزل )
المهم راح ليها قعدوا مع بعض و شربوا و اتكيفوا و الواد النجاسه كانت واكله دماغه ف كان متقل الجرعه ف و هما قاعدين بيشربوا
قام مره واحده قعد جنبها و هي كانت شبهه ميته زي مكان بيقول ف مسخنش ولا حاجه هو قالي قلعتها و دخلتوا علطول عشان متعترضش ولا تتكلم كتير ولا تتوجع المهم فتحها و كمل نيك بدون ميعمل اي حاجه لغايه مجابهم علي جسمها و فوقها ب حاجه بتبقا مع الي بيشربوا بتفوقهم علطول عشان لو ف حاجه و خدها و دخلوا استحموا و خد بعضه و خرج و سابها و سابلها سجارتين بانجو و 500 ج و مشي علطول و هو ف الطريق رنت عليه قعدت تعيط و تشتموا ي زباله و الكلام ده و هو ابن عرص ولا ف اي حاجه (انا عايز اقولكم و هو بيحكيلي كان هاين عليا اقوم اكسره بس كنت شبه ميت انا كمان ) و خد بعضوا و روح عدا اسبوع ف التاني و هو كان قال خلاص مش هترن تاني بس رنت تاني زي مقلتلكم الكيف بيزل
لمياء: الو
خالد:
لمياء:..........
خالد: دنا قولت خلاص.
لمياء: مهو خلاص فعلا بس انا كنت عاوزه ب 500
خالد: موافق بس معاكي فلوس ولا اي .
لمياء: اه معايا
خالد: بس انا مش عايز فلوس
لمياء: امال عايز اي
خالد: عايز اكمل الي عملتوا المره الي فاتت
لمياء: لا انسي
خالد: يبقي تنسي انتي كمان
وراح قافل السكه هو كان عارف انها هتكلموا تاني عشان هيا متعرفش حد غيرو و بتخاف اوي
بعدها ب نصايه كلمتوا
خالد: قبل اي كلام الحاجه قصاد النيك امين
لمياء:.......
خالد: امين
لمياء: امين
خالد: اجي امتي
لمياء: دلوقتي
خالد: للدرجادي مستعجله
راحت قفلت ف وشو هو قعد يضحك و ركب العربيه و راحلها بس مدخلش فضل قاعد قدام الباب ف العربيه لغايه مهيا كلمتوا
لمياء: انت مجتش لي
خالد: مش انتي الي قفلتي ف وشي
لمياء: طب تعالي
خالد: طب افتحي الباب
و قفل السكه و راح قدام الباب هي فتحت و هو دخل و قعدوا يشربوا و هي بصاله بقرف راح قايلها لو مش عاوزه خلاص عادي نشرب و خلاص قالتلو لا فجأه و هما بيشربوا لقاها بتغني و استغرب من صوتها لا صوتها زي مهوا قالي كان احسن صوت سمعوا ف حياتو لغايه النهارده و قال ان هيا كانت بتغني ب احساس و كانت بتعيط ب دموع و هو كان قلبوا وجعوا عليها
قالي خليتها ب تعيط و هي بتغني و روحت داخل معاها ف بوسه و بدات المعركه (طبعا المشهد الجنسي محكاش كتير بس انا هحاول ادمج مع خيالي ) لما خالد لقاها بتعيط و هي بتغني راح جمبها و حط ايدو ع كتفها و لف دماغها ناحبته و حط راسه ع راسها و عنيه ف عنيها فضل باصصلها شويه بعدين دخل معاها ف بوسه ياكل فيها شفايفها و يمص لسانها و يشرب من رحيق بؤها قعد ياكل ف شفايفها و يلعب لسانه مع لسانها ف بؤها فضلوا ع الوضع ده يجي 5 دقايق(بكتب الوقت عشان العيال الخام تتعلم اي خدمه ) بعدين راح ب ايدوا يمسك بزازها الطراي زي الملبن و ب ايدو التانيه حطها ع ضهرها يمشها عليه لغايه منزل تحت راح مدخل ايدو تحت التيشيرت الكت الي كانت لبساه و قعد يحسس علي لحمها كل ده و هو بيبوسها و بيقفش صدرها و طلع ب ايدو لغايه السنتياله من ورا يفكها بعدين ساب شفايفها و قلعها التيشيرت و خلع السنتيانه ونزل علي حلمتها ب بشفايفه يرضع فيها و يقطعها من العض و لمياء ف دنيا تانيه من المتعه و عماله تعض ع شفايفها و عنيها تقلب و خالد زي مهوا بيرضع ف بزها الشمال و يقفش ف اليمين و بعدين ساب اليمين و نزل ب ايدوا يحسس علي كسها من فوق البنطلون الليجن الي كانت لبساه لقاها من غير اندر ساب بزازها و بصلها و ابتسم
هي بصتلوا و راحت حطه عنيها تحت من الكسوف راح هو نازل ع مكان كسها من فوق البنطلون باسو الاول كذا مره بعدين ابتدا يلحس من فوق البنطلون و مسك بصوابعه مكان زنبورها و ابتدا يقرص فيه و هو بيلحس لقاها شخرت و ابتدت تتأوه و هو مكمل زي مهوا و كل ده و هو بهدومه زي مهوا بعدين قام اتعدل و لسه هيقلع التيشرت بتاعوا لقاها مسكت ايدوا راح منزلها و هي ابتدت تقلعوا اول مقلع راح خاطف منها بوسه بسرعه راحت هي ضحكه بكسوف راح مادد ايدو جايب سجاره البانجوا و خد منها نفس و راح رايح عليها اداها النفس ف بؤها (التعريف بتاع الحركه دي اسمها باكو ) و هي خدت النفس و نفختوا ف وشوا راح هو زاققها خلاها اترمت ع ضهرها راح ماسك البنطلون بتاعها مقلعهلها و رايح ع كسها و ابتدا ياكل ف مش يلحس لا هو حرفيا كان بياكلوا ب سنانوا و هي كانت بتشد ف شعره و بتصوت من المتعه الي حاسه بيها و بعد 5 دقايق ساب كسها كانت هي جابت قبلها ع وشو راح طالع واخدها ف بوسه قعدوا فيها حوالي دقيقه بعدها رجع هو وقلع البنطلون و طلع بتاعو قلها مصي جت تجرب معرفتش راح بايس دماغها و نزل قعد يفرش فيها و راح مدخل راس بتاعو ف كسها و هي عضت ع شفايفها راح رايح هو ع شفايفها يبوس فيها و هو بيدخل بقيت بتاعه ببطء و هي كانت بتعض ع شفايفه من الهيجان و ابتدت المعركه استمروا ع الوضع ده مغيرهوش و بعد عشر دقايق كان هو بيجيب ع باب كسها و هي كانت بتخربش ف ضهره و خلصو و ولع سجاره يشربها و هي نامت ف حضنوا بعدها بساعه صحيت لقت نفسها ف حضنوا راحت حضناه جامد بصلها و قالها اتبسطي شاورتلوا ب دماغها اه راح بايس دماغها و قام استحمي و مشي و استمر الموضوع ده فتره لغايه م خالد اتحبس ف خناقه و هي مكنتش عارفه تجيب مخدرات من مين و خالد كان ادا رقمها ل محمد و محمد كلمها و عرفها و هي راحت زارتوا و خلي محمد يجبلها المخدرات لغايه مخرج بعد 3 شهور و رجعت العلاقه تاني بعدها انضم محمد و قعدوا فتره مع بعض لغايه م ف مره جم يكلموها قالتلهم ان هي سافرت بعدها ب 4 شهور شافوها مع المغني عرفوها بس محاولوش يكلموها عشان ميخربوش عليها.
و توته توته خلصت الحدوته
القصه حقيقيه 100٪ ب استثناء المشهد الجنسي ف حقيقه و خيال.
و المغنيه دلوقتي عايشه مع جوزها و معملتش غير هي بيتهيالي الاغنيه دي بس وقت الكتابه كانت ع اليوتيوب 202 مليون.
القصه الجايه بقا هتبقا تبع حد جديد ولا عايزينها تبعي انا ولا عايزينها تبعهم برضوا
كده كده معايا فضايح ليهم كتير
قصتنا النهارده قصه من العيار التقيل بتاعت نفس الاتنين بتوع الجزء الي فات بس القصه دي فريده لانها مع مغنيه مشهوره متجوزه مطرب مشهور اوي و عملوا هما الاتنين اغنيه جايبه وقت كتابه القصه ازيد من 200 مليون مشاهده ع اليوتيوب بس مش هينفع اقول اسمها عشان متزنقش اكتر منا مزنوق
بتبدا قصتنا ان المغنيه دي من بلد جنبنا و القصه دي قبل الشهره طبعا و القصه انا المغنيه دي كانت مدمنه مخدرات و الاتنين الي هما خالد و محمد (الاسماء متبدله) كانوا هما الي بيجبولها مخدرات و بيشربوا معاها و ينيكوها بص هما محكوش تفاصيل بس الي هما قالوه ان هما ناكوها و انا مكنتش مصدق الصراحه بس اتاكدت من ام واحد فيهم هي الي قالتلي فعلا ف انا هحاول اعملكم قصه ب الي هما حكوه تمام .
بتبتدي قصتنا ان خالد كان لي صاحب ( مش هخترعلو اسم عشان مش هيتزكر معانا اصلا)
و صاحبه ده كان هو الي بيودي المخدرات ل لمياء (الاسم متبدل) بس مكنش بينكها لان الصراحه صاحبه ده عيل معفن ف نفسو
المهم ف في مره خالد راح معاه ل لمياء يودلها مخدرات (بانجو لان خالد يعرف ناس زرعينوا بس مبيبعوش بيشربوا بس بس لما يتزنق بيبيع )
المهم راحوا و ركبوا العربيه الي خالد شغال عليها بس خالد مكنش يعرف ان هوا رايح ل بنت كان بيحسب رايح يبيع ل عيل مدمن بس اول مشافها اتصدم الصراحه هي بطل و**** كان نفسي اقول اسمها و وشها سكسي اوي زي البت الي مش عارف اسمها حاجه الشربيني بتاعت حقوق المراه دي هي نفس الوش و جسمها بقا متقسم تقسيمه هي نفس جسمها برضو بس ع اكبر شويه و ملفوفه لفه
المهم خالد اول موصلها و شافها عجبتوا ف عرفها ان البانجو بتاعو و ان هو الي بيبيع و خد رقمها عشان يجبلها هو بعد كده و هما مروحين اتخانق مع الواد عشان خد الزبونه منو و نزلو ف السكه خلاه يجي مشي المهم تتوالي الايام و بعد الحوار ده ب اسبوع كلمتوا.
لمياء: الو
خالد: مين
لمياء: انا لمياء الي قابلتني انت و * في *
خالد: اه..... اي اخبارك ي جميل
لمياء: كويسه بخير كنت عاوزه من الي انت جبتهولي المره الي فاتت
خالد: انتي مكسوفه تقولي بانجو
لمياء:........
خالد: خلاص متقفشيش كده. عايزه اد اي
لمياء: عاوزه ب 800
خالد: تمام هنتقابل فين.
لمياء: ف نفس المكان بتاع المره الي فاتت
خالد: خلصانه امتي طيب
لمياء: لو ينفع بليل
خالد: عنينا ليكي
لمياء: تمام هبقا اكلمك سلام
خالد: سلام
و ب الفعل بتكلموا بليل و بيروحلها
لمياء: جبت الحاجه
خالد: طب سلمي الاول
لمياء: انجزز
خالد: خلاص متتعصبيش
و بيديها الحاجه و مره ورا مره لغايه مبيجي يوم بيغير المسار تماما
لمياء: الو
خالد: اهلا ب الي مطنشني
لمياء: كنت عاوزه منك خدمه
خالد: خير ف اي
لمياء: كنت عاوزه بس معييش فلوس
خالد: اممم ماشي بس ف شرط
لمياء: شرط اي
خالد: انيكك
لمياء: انت قليل الادب
خالد: خلاص يبقا تدفعي
لمياء: خلاص هشوف غيرك
خالد: خلصانه ماشي سسلام
و بعد ازيد من ساعه بترن عليه تاني
لمياء:......
خالد: اهلا اهلا اعتبرك وافقتي
لمياء: بس انا لسه بنت
خالد: اممم مفيش مشكله نفتحك
لمياء: انت عبيط
خالد: خلاص شوفي غيري
و بعد زن كتير وافقت اصل بعيد عنك الادمان وحش دنا التليفون الي انا بكتبلكم القصه بي ده كنت واخده من واحد مدمن برضو قصاد كيس بودره ب 500 (الكيف بيزل )
المهم راح ليها قعدوا مع بعض و شربوا و اتكيفوا و الواد النجاسه كانت واكله دماغه ف كان متقل الجرعه ف و هما قاعدين بيشربوا
قام مره واحده قعد جنبها و هي كانت شبهه ميته زي مكان بيقول ف مسخنش ولا حاجه هو قالي قلعتها و دخلتوا علطول عشان متعترضش ولا تتكلم كتير ولا تتوجع المهم فتحها و كمل نيك بدون ميعمل اي حاجه لغايه مجابهم علي جسمها و فوقها ب حاجه بتبقا مع الي بيشربوا بتفوقهم علطول عشان لو ف حاجه و خدها و دخلوا استحموا و خد بعضه و خرج و سابها و سابلها سجارتين بانجو و 500 ج و مشي علطول و هو ف الطريق رنت عليه قعدت تعيط و تشتموا ي زباله و الكلام ده و هو ابن عرص ولا ف اي حاجه (انا عايز اقولكم و هو بيحكيلي كان هاين عليا اقوم اكسره بس كنت شبه ميت انا كمان ) و خد بعضوا و روح عدا اسبوع ف التاني و هو كان قال خلاص مش هترن تاني بس رنت تاني زي مقلتلكم الكيف بيزل
لمياء: الو
خالد:
لمياء:..........
خالد: دنا قولت خلاص.
لمياء: مهو خلاص فعلا بس انا كنت عاوزه ب 500
خالد: موافق بس معاكي فلوس ولا اي .
لمياء: اه معايا
خالد: بس انا مش عايز فلوس
لمياء: امال عايز اي
خالد: عايز اكمل الي عملتوا المره الي فاتت
لمياء: لا انسي
خالد: يبقي تنسي انتي كمان
وراح قافل السكه هو كان عارف انها هتكلموا تاني عشان هيا متعرفش حد غيرو و بتخاف اوي
بعدها ب نصايه كلمتوا
خالد: قبل اي كلام الحاجه قصاد النيك امين
لمياء:.......
خالد: امين
لمياء: امين
خالد: اجي امتي
لمياء: دلوقتي
خالد: للدرجادي مستعجله
راحت قفلت ف وشو هو قعد يضحك و ركب العربيه و راحلها بس مدخلش فضل قاعد قدام الباب ف العربيه لغايه مهيا كلمتوا
لمياء: انت مجتش لي
خالد: مش انتي الي قفلتي ف وشي
لمياء: طب تعالي
خالد: طب افتحي الباب
و قفل السكه و راح قدام الباب هي فتحت و هو دخل و قعدوا يشربوا و هي بصاله بقرف راح قايلها لو مش عاوزه خلاص عادي نشرب و خلاص قالتلو لا فجأه و هما بيشربوا لقاها بتغني و استغرب من صوتها لا صوتها زي مهوا قالي كان احسن صوت سمعوا ف حياتو لغايه النهارده و قال ان هيا كانت بتغني ب احساس و كانت بتعيط ب دموع و هو كان قلبوا وجعوا عليها
قالي خليتها ب تعيط و هي بتغني و روحت داخل معاها ف بوسه و بدات المعركه (طبعا المشهد الجنسي محكاش كتير بس انا هحاول ادمج مع خيالي ) لما خالد لقاها بتعيط و هي بتغني راح جمبها و حط ايدو ع كتفها و لف دماغها ناحبته و حط راسه ع راسها و عنيه ف عنيها فضل باصصلها شويه بعدين دخل معاها ف بوسه ياكل فيها شفايفها و يمص لسانها و يشرب من رحيق بؤها قعد ياكل ف شفايفها و يلعب لسانه مع لسانها ف بؤها فضلوا ع الوضع ده يجي 5 دقايق(بكتب الوقت عشان العيال الخام تتعلم اي خدمه ) بعدين راح ب ايدوا يمسك بزازها الطراي زي الملبن و ب ايدو التانيه حطها ع ضهرها يمشها عليه لغايه منزل تحت راح مدخل ايدو تحت التيشيرت الكت الي كانت لبساه و قعد يحسس علي لحمها كل ده و هو بيبوسها و بيقفش صدرها و طلع ب ايدو لغايه السنتياله من ورا يفكها بعدين ساب شفايفها و قلعها التيشيرت و خلع السنتيانه ونزل علي حلمتها ب بشفايفه يرضع فيها و يقطعها من العض و لمياء ف دنيا تانيه من المتعه و عماله تعض ع شفايفها و عنيها تقلب و خالد زي مهوا بيرضع ف بزها الشمال و يقفش ف اليمين و بعدين ساب اليمين و نزل ب ايدوا يحسس علي كسها من فوق البنطلون الليجن الي كانت لبساه لقاها من غير اندر ساب بزازها و بصلها و ابتسم
هي بصتلوا و راحت حطه عنيها تحت من الكسوف راح هو نازل ع مكان كسها من فوق البنطلون باسو الاول كذا مره بعدين ابتدا يلحس من فوق البنطلون و مسك بصوابعه مكان زنبورها و ابتدا يقرص فيه و هو بيلحس لقاها شخرت و ابتدت تتأوه و هو مكمل زي مهوا و كل ده و هو بهدومه زي مهوا بعدين قام اتعدل و لسه هيقلع التيشرت بتاعوا لقاها مسكت ايدوا راح منزلها و هي ابتدت تقلعوا اول مقلع راح خاطف منها بوسه بسرعه راحت هي ضحكه بكسوف راح مادد ايدو جايب سجاره البانجوا و خد منها نفس و راح رايح عليها اداها النفس ف بؤها (التعريف بتاع الحركه دي اسمها باكو ) و هي خدت النفس و نفختوا ف وشوا راح هو زاققها خلاها اترمت ع ضهرها راح ماسك البنطلون بتاعها مقلعهلها و رايح ع كسها و ابتدا ياكل ف مش يلحس لا هو حرفيا كان بياكلوا ب سنانوا و هي كانت بتشد ف شعره و بتصوت من المتعه الي حاسه بيها و بعد 5 دقايق ساب كسها كانت هي جابت قبلها ع وشو راح طالع واخدها ف بوسه قعدوا فيها حوالي دقيقه بعدها رجع هو وقلع البنطلون و طلع بتاعو قلها مصي جت تجرب معرفتش راح بايس دماغها و نزل قعد يفرش فيها و راح مدخل راس بتاعو ف كسها و هي عضت ع شفايفها راح رايح هو ع شفايفها يبوس فيها و هو بيدخل بقيت بتاعه ببطء و هي كانت بتعض ع شفايفه من الهيجان و ابتدت المعركه استمروا ع الوضع ده مغيرهوش و بعد عشر دقايق كان هو بيجيب ع باب كسها و هي كانت بتخربش ف ضهره و خلصو و ولع سجاره يشربها و هي نامت ف حضنوا بعدها بساعه صحيت لقت نفسها ف حضنوا راحت حضناه جامد بصلها و قالها اتبسطي شاورتلوا ب دماغها اه راح بايس دماغها و قام استحمي و مشي و استمر الموضوع ده فتره لغايه م خالد اتحبس ف خناقه و هي مكنتش عارفه تجيب مخدرات من مين و خالد كان ادا رقمها ل محمد و محمد كلمها و عرفها و هي راحت زارتوا و خلي محمد يجبلها المخدرات لغايه مخرج بعد 3 شهور و رجعت العلاقه تاني بعدها انضم محمد و قعدوا فتره مع بعض لغايه م ف مره جم يكلموها قالتلهم ان هي سافرت بعدها ب 4 شهور شافوها مع المغني عرفوها بس محاولوش يكلموها عشان ميخربوش عليها.
و توته توته خلصت الحدوته
القصه حقيقيه 100٪ ب استثناء المشهد الجنسي ف حقيقه و خيال.
و المغنيه دلوقتي عايشه مع جوزها و معملتش غير هي بيتهيالي الاغنيه دي بس وقت الكتابه كانت ع اليوتيوب 202 مليون.
القصه الجايه بقا هتبقا تبع حد جديد ولا عايزينها تبعي انا ولا عايزينها تبعهم برضوا
كده كده معايا فضايح ليهم كتير