فضفضة كيفيه جعل علاقه زوجيه أكثر متعه (1 مشاهد)

[🦂 the king Scorpion]

كيف أجعل العلاقة الزوجية أكثر متعة؟ أوضاع حميمة غير تقليدية منتجات وأدوات المتعة الجنسية رغم أن العلاقة الحميمة جزء مهم وحيوي من حياتك الزوجية وهي تعبير أساسي عن الحب والود بين الزوجين، فإنها تتأثر بصورة كبيرة بضغوط الحياة ومشكلات الأبناء وغير ذلك، لكن هذا لا يمنع من إيجاد الوقت والبحث عن كل ما هو جديد، لإضافة الإثارة إلى العلاقة الزوجية واستمرار الحب والألفة بينكما. وفيما يأتي نجيب سؤال كيف أجعل العلاقة الزوجية أكثر متعة؟
إليك بعض النصائح التي تجعل علاقتك الحميمة مع زوجك أكثر متعة: لا تهملا المداعبة: لا يمكن إهمال عنصر المداعبة أبدًا، حتى إن بدا الزوج على كامل الاستعداد لبدء العلاقة فإن المداعبة قادرة على إثارته بصورة أكبر، وقد وجدت الاستفتاءات الأخيرة التي أجريت أن الرجال يجدون المداعبة من أكثر الأمور المثيرة والضرورية قبل بدء العلاقة، لهذا لا تهملي هذه الخطوة. اختارا أماكن جديدة: كنوع من التجديد، مارسا العلاقة الحميمة في أماكن جديدة مثل غرفة المعيشة أو تمتعا بحمام دافئ معًا، إن استطعتما استقطاع ليلة والسفر معًا وترك الأبناء مع الجدين فهذا جيد، إذ يستطيع المكان الجديد نقل إحساس المغامرة والاختلاف. جربا التدليك: يعتبر المساج من كلمات السر التي يعشقها أغلب الرجال، جهزي الغرفة من ناحية الإضاءة الخافتة المناسبة، ويمكنك شراء زيوت التدليك اللازمة وهي تباع في كل محلات العناية بالبشرة والكريمات، اختاري النوع المناسب للاسترخاء وغالبًا ما يكون مزيجًا من النعناع والأعشاب الأخرى القادرة على تهدئة الأعصاب، ثم أخبري زوجك بأنه مدعو لجلسة مساج مجانية. يمكنك مشاهدة كثير من الفيديوهات لتعلم خطوات المساج وهي بسيطة وسهلة، خاصة إذا أضفتِ إليها التفاصيل الخاصة بك مثل ارتداء قميص نوم مثير أثناء عملية التدليك. جربي فكرة الملابس التنكرية: انتشرت في الفترة الأخيرة كثير من الملابس التنكرية كجزء من اللانجيري، والآن لا وقت للتردد، اختاري أكثر الشخصيات المثيرة لزوجك مثل المعلمة، أو الممرضة، أو الضابطة، أو حتى اختاري بدلة رقص شرقي إذا كان من هواة الرقص. كونا عفويين: العفوية من أهم أسباب إثارة الزوج، لهذا فاجئيه في أثناء مشاهدته التليفزيون على سبيل المثال بدلًا من بدء العلاقة الحميمة كل مرة بشكلها التقليدي في غرفة النوم ووجود استعداد نفسي مسبق لدى كل منكما. تبادلا نظرات الحب: حافظي على التواصل البصري أثناء العلاقة وأخبريه باحتياجاتك الخاصة مثل رغبتك بلمس أماكن محددة لديك وبادليه عبارات الحب. مارسا أوضاعًا جديدة: التعرف واكتشاف أوضاع حميمة جديدة وغير تقليدية يمكنه إضافة الإثارة التي يحتاج إليها كل منكما، ابحثا معًا عن الأوضاع الجديدة واختارا منها الأنسب. ثقي في نفسك: تذكري دائمًا أن حبك لجسدك واعتبار نفسك مثيرة من أهم العوامل التي تساعدك أنت قبل زوجك للاستمتاع بالعلاقة الحميمة بينكما، لأن ذهنك إذا كان مشوشًا أغلب الوقت ستجدين الخجل مسيطرًا عليك وبُعدك التام عن الإثارة لانشغالك بأسئلة مثل: كيف يرى جسمي؟ هل أبدو مثيرة بالنسبة له؟ اهتما بما بعد العلاقة: لا تهملا العناق والقبلة بعد انتهاء العلاقة الحميمة وعبرا عن حبكما وامتنانكما لبعضكما. كونا صريحين دون تجريح: تذكري أن الصراحة أساس الحياة الصحية، لهذا لا تشعري بالخجل من التحدث إلى زوجك بشأن علاقتكما، وكل التفاصيل التي تسعدك، والتي تريدين تطويرها معه، وأعطيه نفس الفرصة للتحدث واستمعي إليه، لأن هذا يساعدكما على إيجاد أرض مشتركة وهي رغبة الطرفين في إسعاد الآخر وتلبية احتياجاته بحب ومودة​