مسكت رانيا البلوزة الخضرة اللي جات قدام منها و مسكتها قدام المراية و شافت ان اللون يناسبها كويس و تتناغم مع خضرة عينيها و شعرها الأسود الحريري اللي كان يسقط فوق كتافها بيعمل شكل جميل مع بلوزتها. رمتها على السرير عشان تقلع و تلبسها بس افتكرت آخر مرة لما خرجت هي و ابن جوزها و أشرف و راحوا سينما ساعتها دي أشرف علق أنه يرضعها بأي طريقة و هاج على صدرها و قالت في نفسها أنها لو لبست نفس البلوزة ممكن تفكره و كمان تلمح له بطريقة غير مباشرة أنها نفسها تترضع مرة تانية. وهي ممتعضة مسكت البلوزة ورجعتها لدولابها و بصت على الفستان الساري وقالت أنها ترتاح فيه وخاصة وهي بتشوف فيلم في السينما. المهم أنها استقرت على بلوزة بيضاء و خاصة انها هتثير إعجاب الرجالة و كمان الستات. لبست بردو ستيان أبيض يتماشى مع البلوزة و الساري الأزرق وكمان شوز بوت عالي. بصت لنفسها في المراية و الستيان في أيدها و بزازها من النوع الكبير التقيل المحمل باللبن مليانيين ضخام. الحلمات السودة و الهالات الداكنة كانت عكس لون لحمها الأبيض و صدرها الشهي. كانت هايجة و ساخنة ومكنتش عارف أنها ها تتفرج على جوز شباب و لد و بنت يمارسوا السكس في السنيما و تسخن عليهم أكتر الليلة دي. حطت دراعها تحت بزازها ورفعتهم برقة فراقها المنظر أوي.
حست رانيا بوخزة في حلماتها وبقت تتفرج عليهم وهما بيقوموا و يكبروا ويتصلبوا واحدة واحدة. مسكت حلمة من حلماتها بين صباعينها الإبهام و السبابة و بدأت تعصر و تفرك و تدور فيهم بلطف وبالراحة فحست أن حلمتها تتصلب و ظهرت قطرة لبن فلمستها بطرف صباعها وبطريقة حاملة رفعت صباعها لبقها. فاقت لنفسها و اندفعت مرة واحدة تلبس الستيان و البلوزة و أخيراً تسرح شعرها الحريري و تلمس تفاح خدودها بالميكاب و الروج على شفايفها المليانة الساخنة. تراجعت شوية عن المراية و طلت على نفسها فرضت عن جمالها وسعدت بسخونتها. نادت الولاد فجم يجروا للصالون من غرف النوم بتاعتهم و وقفتهم وقالت تشرط عليهم:” دلوقتي بقا أحنا خارجيين و أنتم رجالة دلوقتي فمش عاوزة تصرفات ***** بقا…” قال أشرف بكل حماسة:” طبعاً يا ماما رانيا احنا رجالتك مش كدا يا شادي؟” شادي هز دماغه وقاله طبعا طبعا. قالت رانيا بجدية:” طيب لما نشوف يلا بينا دلوقتي…” راحوا السينما و لقوا فيلم محمد سعد اللي عاوزينه محجوز المقاعد مفيش مكان محبتش رانيا ترجع و الولاد ماشفوش حاجة فقالتهم نشوف فيلم أجنبي بص شادي على لوحة العرض لقا فيلم رعب عن مصاصين الدماء أسمه ليلة الرعب المهم الفيلم عجبه جدا و كمان عجب أشرف بس رانيا حذرتهم ولكن هما أصروا. دخلوا القاعة و قعدوا على المقاعد أشرف و شادي قاعدين جنب رانيا كل واحد واخد جنب. مكنش فيه حضور كتير في الفيلم المرعب الأجنبي دا يعني مجموعتين مكونين من ثلاثة أفراد و مجموعة من نفرين و أفراد لوحدهم و كمان كوبل أو ثنائي شاب و شابة خمنت رانيا أنهم مستنيين الأضواء تنطفي عشان يقفشوا في بعض و بقت ملاحظهم طول الفيلم و تتفرج على جوز شباب و لد و بنت يمارسوا السكس في السنيما و تسخن عليهم بشدة لأنها مفتقة للنيك أوي وخاصة أن جوزها غايب.
. بعد حوالي نص ساعة القصة الشيقة جذبت انتباه رانيا و لكن الولدين أشرف و شادي كان باين عليهم القلق. شادي تنهد بخوف و كمان أشرف بقا يترعش في مطرحه. الموسيقى التصويرية للرعب بقت تعلى و تملأ القاعة و رانيا كمان بقت تضغط بصوابعها على دراع الكرسي و نبضات قلبها بدأت ترتفع و تتسابق و الصراع و الرعب على الشاشة بيزيد ويعلى. أحست رانيا بيد أشرف تكبش في لحم دراعها من رعبه. بطل يرتعش بس عيونه كانت راشقة في الشاشة كمان شادي أتجمد من الرعب و الإثارة في مقعده وهي حست به فحطت كفها على فخذه عشان تهديه. طبعا في الفيلم كانت فيه جثث عمالة تتطاير و أشلاء و دماء و صرخات محشرجة و رعب شديد ففك أشرف التحتاني وقع منه لتحت و به اتفتح و أنفاسه كانت قوية ساخنة و مسك دراعه بيده بقوة. شادي دلدل راسه و استخبى بوشه من الشاشة و المناظر المرعبة اللي عليها فعصرت فخذه بيدها عشان تطمنه ورمى أيده فوق منها ورفع وشه يتفرج من جديد. الرعب تدريجيا انزال و الفيلم استمر و كانت رانيا من لحظة للتانية تبص على الثنائي تتفرج على جوز شباب و لد و بنت يمارسوا السكس في السنيما وتسخن عليهم وتشوفهم و هما ضاربين الفيلم صرمة و عمالين يقفشوا في بعض وهي تلمحهم عمالين يبوسوا في بعض سخنانين جامد أوي فمكنش حد يصرف نظرها عنهم إلا الولاد المرعوبين.
حست رانيا بوخزة في حلماتها وبقت تتفرج عليهم وهما بيقوموا و يكبروا ويتصلبوا واحدة واحدة. مسكت حلمة من حلماتها بين صباعينها الإبهام و السبابة و بدأت تعصر و تفرك و تدور فيهم بلطف وبالراحة فحست أن حلمتها تتصلب و ظهرت قطرة لبن فلمستها بطرف صباعها وبطريقة حاملة رفعت صباعها لبقها. فاقت لنفسها و اندفعت مرة واحدة تلبس الستيان و البلوزة و أخيراً تسرح شعرها الحريري و تلمس تفاح خدودها بالميكاب و الروج على شفايفها المليانة الساخنة. تراجعت شوية عن المراية و طلت على نفسها فرضت عن جمالها وسعدت بسخونتها. نادت الولاد فجم يجروا للصالون من غرف النوم بتاعتهم و وقفتهم وقالت تشرط عليهم:” دلوقتي بقا أحنا خارجيين و أنتم رجالة دلوقتي فمش عاوزة تصرفات ***** بقا…” قال أشرف بكل حماسة:” طبعاً يا ماما رانيا احنا رجالتك مش كدا يا شادي؟” شادي هز دماغه وقاله طبعا طبعا. قالت رانيا بجدية:” طيب لما نشوف يلا بينا دلوقتي…” راحوا السينما و لقوا فيلم محمد سعد اللي عاوزينه محجوز المقاعد مفيش مكان محبتش رانيا ترجع و الولاد ماشفوش حاجة فقالتهم نشوف فيلم أجنبي بص شادي على لوحة العرض لقا فيلم رعب عن مصاصين الدماء أسمه ليلة الرعب المهم الفيلم عجبه جدا و كمان عجب أشرف بس رانيا حذرتهم ولكن هما أصروا. دخلوا القاعة و قعدوا على المقاعد أشرف و شادي قاعدين جنب رانيا كل واحد واخد جنب. مكنش فيه حضور كتير في الفيلم المرعب الأجنبي دا يعني مجموعتين مكونين من ثلاثة أفراد و مجموعة من نفرين و أفراد لوحدهم و كمان كوبل أو ثنائي شاب و شابة خمنت رانيا أنهم مستنيين الأضواء تنطفي عشان يقفشوا في بعض و بقت ملاحظهم طول الفيلم و تتفرج على جوز شباب و لد و بنت يمارسوا السكس في السنيما و تسخن عليهم بشدة لأنها مفتقة للنيك أوي وخاصة أن جوزها غايب.
. بعد حوالي نص ساعة القصة الشيقة جذبت انتباه رانيا و لكن الولدين أشرف و شادي كان باين عليهم القلق. شادي تنهد بخوف و كمان أشرف بقا يترعش في مطرحه. الموسيقى التصويرية للرعب بقت تعلى و تملأ القاعة و رانيا كمان بقت تضغط بصوابعها على دراع الكرسي و نبضات قلبها بدأت ترتفع و تتسابق و الصراع و الرعب على الشاشة بيزيد ويعلى. أحست رانيا بيد أشرف تكبش في لحم دراعها من رعبه. بطل يرتعش بس عيونه كانت راشقة في الشاشة كمان شادي أتجمد من الرعب و الإثارة في مقعده وهي حست به فحطت كفها على فخذه عشان تهديه. طبعا في الفيلم كانت فيه جثث عمالة تتطاير و أشلاء و دماء و صرخات محشرجة و رعب شديد ففك أشرف التحتاني وقع منه لتحت و به اتفتح و أنفاسه كانت قوية ساخنة و مسك دراعه بيده بقوة. شادي دلدل راسه و استخبى بوشه من الشاشة و المناظر المرعبة اللي عليها فعصرت فخذه بيدها عشان تطمنه ورمى أيده فوق منها ورفع وشه يتفرج من جديد. الرعب تدريجيا انزال و الفيلم استمر و كانت رانيا من لحظة للتانية تبص على الثنائي تتفرج على جوز شباب و لد و بنت يمارسوا السكس في السنيما وتسخن عليهم وتشوفهم و هما ضاربين الفيلم صرمة و عمالين يقفشوا في بعض وهي تلمحهم عمالين يبوسوا في بعض سخنانين جامد أوي فمكنش حد يصرف نظرها عنهم إلا الولاد المرعوبين.