جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
دخلت الى محل الاكسسورات الذي كنت امر من امامه كل يوم كونه قريب من منزلي... وفي كل مرة امر فيها من امامه الاحظ ان صاحبته تنظر لي بطرف عينها الى ان اختفي من امام المحل...لاعلم لاحقا انها تعيش وحيدة في منزلها وتمتلك هاذا المحل كمصدر لرزقها... واسمها سحر...وهي ساحرة الجمال، اسم على مسمى... فهي من ام برازلية واب عربي...سمارها برونزي ساحر...ممشوقة القوام صدرها كبير يتفجر انوثة و خلفية متوسطة الحجم مثيرة... كنت كلما مررت من امام محلها استرق النظر الى جسدها الرائع الجمال فيعتريني شعور بالرغبة والشغف لانني كنت اعلم انني سحاقية ليس بارادة مني و لكن بسبب اختلال هرموني في جسدي... كانت ملابسي تشابه ملابس الرجال مع لمسة انثوية بسيطة حتى اعمي العيون عن واقعي... دخلت المحل فقابلتني بابتسامة بسيطة ارتسمت على شفاهها الممتلئة التي يغطيها احمر شفاه فاقع و عينان سرقا لون البحر الهادئ... دخلت وانا ادور واجول في المحل كله ... ليس رغبة في الشراء انما فقط ليكون لدي دقائق تجمعني بهذه الانثى الرائعة الجمال... لياتيني صوتها الرقيق وتقول انتي نيرمين الفتاة التي تسكن على بعد عمارتين من هنا قلت وقد اعتراني الاستغراب لمعرفتها اسمي ومكان سكني ...نعم انا هي... قالت اراكي تمرين كل يوم من هنا... قلت اجل فأنا في الجامعة ادرس تخصص علم النفس... قالت بالتوفيق علم النفس اختصاص جميل... قلت اجل... وبعدها طلبت نوع خاص من الاساور التي لم اجدها في المحل اجابت انها ستحضرها لي بعد يومين... خرجت من المحل والبسمة تعلو وجهي ليس لانها ستحضر ما طلبت بل لانني سأراها ثانية... مر اليومان علا طويلان وفي اليوم الموعود وقبل حتى ان انهي محاضرتي الاخيرة خرجت من الجامعة وكلي لهفة للقائها... دخلت المحل فقابلتي بإبتسامة مغرية مثيرة لكل الحواس و بدون مقدمات اخرجت السوار الذي كنت قد طلبته منها واومأت برأسها ان ارفع يدي...رفعتها وما ان لمست يدها جلدي حتى اعتراني شعور رهيب باللذة والشغف... وضعت السوار في يدي وامسكت يدي لتقول انظري الى جماله في يدك الرائعة فاحمرت وجنتاي خجلا... ثم قالت لدي طوق مناسب للسوار سأحضره حالا...راحت تبحث بين الاطواق المعلقة حتى اخرجت منها طوقا بنفس شكل السوار الذي في يدي... وقفت خلفي فعلمت انها تريد ان تلبسني الطوق بيديها فرفعت شعري الذي يصل الى منتصف ظهري تقريبا وامسكته بيدي لتقترب مني حتى انني احسست بانفاسها الحارقة على كتفاي... البستني الطوق ووضعت يدها على كتفي قائلة انظري الى جماله في رقبتك البيضاء الرائعة... لم اعد استطع احتمال الحال اكثر فانا اكاد اقتل من شدة الرغبة والمحنة والاثارة... فامسكت يدها التي على كتفي وسحبتها الى فمي مباشرة لاطبع عليها قبلة ممزوجة بالرغبة و الشهوة والشغف... عندها افلتت يدها من يدي فشعرت بحزنن لان تصرفي قد يكون ابعدها عني للابد وقد تكرهني...لكنها ذهبت الى باب المحل فاغلقته بالمفتاح ثم قدمت نحوي واخذت يدي وسارت امامي وانا اراقب تلك الطيز المدورة التي اعتصرت تحت فستانها الذي يصل الى فخديها فقط...ذهبنا الى نهاية المحل وهناك فتحت باب اشبه بالابواب السرية لانه كان مغطى برفوف الاكسسوارات...وهي لاتزال ممسكة بيدي، فتحته وسارت وانا اسير خلفها طائعة كالطفل الذي يسير خلف امه... (نهاية الجزء الاول)
الجزء الثاني
دخلت خلفها لاكتشف انه الباب الداخلي لمنزلها فهي قد اشترت الدور الارضي في البناء وفتحت منه باب مباشر الى محلها حتى لا تخرج من المحل وتقفله اذا ما اضطرت الى دخول البيت...ادخلتني غرفة الجلوس واشارت بي يدها انها ستعود بعد قليل... فأومأت بي رأسي بالقبول... غابت لدقائق قليلة وعادت بي كوبين من العصير... واعتطني احدهما... ارتشفت منه القليل...جلست الى جانبي وبدأت تقول بي انها تراقبني كلما مررت من امام محلها منذ 3 سنوات اي مع بداية ذهابي الى الجامعة...مكملة كلامها بي انها سحاقية ولكن اهلها لم يعجبهم الامر فأخذوها الى عدة اطباء وبعد عجزهم عن اعادتها الى ما يسمونه الاستقامة اجبروها على الزواج... الذي كان مصيره الفشل بي طبيعة الحال...لانها سحاقية وهاذا لن يغير شيء من الواقع... فكان مصير زواجها الطلاق... وبعد طلاقها تبرأت عائلتها منها كونها سحاقية... ولكن الذي كان زوجها كان طيب القلب فاشترى لها هذه الشقة و المحل رغم رفض اهلها للموضوع... واصبحت تعيش وحدها فيها... اطرقت تتكلم عن حياتها فاحسست ان صوتها اعترته غصة البكاء فاخذت وجهها بي راحتي وطبعت على جبهتها قبلة مليئة بالحنية والحب... فامسكت يدي وقبلتها قبلة مليئة بالامتنان و الحنية والحب...قبلت عينيها بعد ان خذلتها دمعتها فهبطت على خدها قبلت انفها وطبعت قبلة على ثغرها الفاتن... وطبعت قبلة اخرى و اخرى واخرى على تلك الشفاه الكرزية الممتلئة واخذت اقبلها قبلات اطول فيها من الشغف ما فيها ومن الاثارة... ويدي ابتدأت رحلتها على كتيفيها بكل حنية وهدوء... اخذت امص شفاهها و ادخل لساني في فمها لاحس بي لسانها الرطب و امصه بكل شغف... اوقفتها و فمي لا يزال مطبق على فمها في قبلته ... فسرنا سوية الى حيث كانت هي مرشدتي الى غرفة النوم... هناك رميتها على السرير وقفزت فوقها بي كل اثارة اريد اكلها ف انا لم اعد احتمل هاذه الشهوة التي اكلت جسدي... ارادت ان تخلع فستانها لكنني لم اصبر حتى ان تخلعه فقطعته بي يدي طالبة منها السماح فقالت اكملي ولا تخافي... ظهر لي الان صردها الوارف البرونزي الذي تغطيه السنتيانة فقط... فرفعتها وخلعتها عنها ودون ان ادري نزلت الى حلماتها الوردية اقبلها امصها الحسها حتى صارت واقفة كالجندي الذي يناديه ضابطه الاعلى رتبة فيقف متأهبا له...انزلت يدي الى كسها الذي كان غارقا في سوائلها مغرقا ملابسها الداخلية معه.. فاخذت المسه بي كل رقة ونعومة وهيا ترتعش... خلعت عنها ما بقي من ملابسه واقصد الكيلوت الذي كان يخفي تحته اجمل كس ممكن ان يراه احد... كس متوسط الحجم بي شفرتين برونزيتين و زنبور واقف من شدة المحنة والهياج .... بلونه الاحمر ... تلقفته في فمي ورحت امصه والحسه وادخل لساني في كسها الذي كان من الداخل كالجمرة المستعرة وهيا تتأوه تأوهات مليئة بالانوثة وتثيرني اكثر... يدي تداعب حلماتها الوردية المتأهبة وهيا تتلوى وتتأوه... حنى قالت بي صوت عميق ارجوكي حبيبتي نيكيني من طيزي ... مولع نااار... وضعت يدي على كسها المليئ بالسوائل واغرقتها بها ... ورحت اولج اصبعي الى فتحة طيزها الجميلة وهيا تتلوى من شدة المحنة .... وتصدر اهات مثيرة ... اااه اااه ...نعم نعم ... اااه اااه .... ايه حبيبتي كمان كمان... وانا اولج اصبعي الثاني مع الاول... وفمي ياكل كسها مصا ولحسا وعضات خفيفة... فازداد نشاطي عندما ابتدأت اهاتها تعلو ونكتها من طيزها وكسها معا الى ان اصدرت اااه طويلة واطبقت بي رجليها على رأسي ونزل عسلها حااارا في فمي فشربته الى اخره دون ان ارتوي... رفعت راسي اليها وسحبتني عندها لتأكل شفاهي وتحس بي طعم عسلها الساخن في فمي... اخذت تمص شفاهي حتى كادت ان تقطعها وتلحسها وتدخل لسانها في فمي وتسحب لساني لتمصه فارتفعت شهوتي فوق ارتفاعها ارتفاع... فازاحت ما كنت البسه الى ان صرت امامها عارية بيدون اي ملابس ... مثلها تماما... فاخذت تمص رقبتي وصدري المتوسط الحجم وانا اتلوى واتأوه وهي تداعب كسي البكر الذي كان لا يخلو من القليل من الشعر فوق شفرتيه... فقلت بي رجاء كامل... حبيبتي بي شفافك بي شفافك اااه... نزلت وكانت قد فتحت رجلي على اخرهما وتلقفت كسي الزهري اللون من المحنة بي فمها فاخذت تمص و تدخل لسانها في كسي الى ابعد مكان تقدر عليه ويدها تدعك صدري بي كل حنية لا تخلو من القليل من العنف فهي تصفع صدري بي قليل من العنف حتى اشتهي اكثر... وانا اتاوه ااااه اااه كمان يا عمري كماان اااه وقد انزلت يدها تداعب كسي و تدخل لسانها الى داخله وانا ازدادت تأوهاتي الى ان تفجرت ينابيع عسلي حارقة في فمها فشربته واومأت بي رأسها انها لم ترتوي ... صعدت الى اعلى واخذت تقبل شفتي وتدخل لسانها في فمي فاحسست بي طعم عسلي اللذيذ الذي اخذ لذته لانه في فمها... بعدها تسطحنا جنبا الى جنب ووضعت راسي على صدرها حين قالت كيف تعلمتي كل هذه الاشياء... فاجبتها انني تعلمتها من الافلام التي اراها في هاتفي المحمول... عندها قالت لم ارتوي ... وقفزت واخذت تنيكني من جديد ولكن هذه ابمرة ناكتني كس لكس... الى ان احسست ان كسي قد تورم...عندها انهارت الى جانبي وقد خارت قوانا سوية... لنغفو سوية بيدون شعور عاريتين نحتضن بعضنا البعض... استفقت على رنين الهاتف المزعج ... لقد كانت امي فقد قلقت عليي لانني تاخرت عتن موعد عودتي المعتاد الى البيت فقلت لها انني في الطريق وسبب تاخري محاضرة متاخرة من طبيب علم الاعصاب وهيا مادة ناخذها لكنني لا اطيقها... قفزت سريعا ولبست ملابسي وتبعتني حبيبتي قبلتها قبلة طويلة مليئة بالحب والعشق وقلت لها كنتي حلمي دائما منذ اول لحظة رأيتك فيها... فعانقتني وقالت هيا اذهبي... قلت لها غدا ليس لدي محاضرات مهمة ولن احضرها بل سأتي اليها...قالت والعشق قد تراقص في عينيها سانتظر غدا بفارغ الصبر حبيبتي... سرت خلفها وخرجنا سوية من نفس الباب الذي دخلنا منه... خرجت من المحل وقلبي لا يريد الرحيل... لكن غدا اللقاء...وساعد اللحظات الى ان يأتي (نهاية الجزء الثاني)
الجزء الثالث
مر الليل عليي طويلا لا يطاق ف انا انتظر بزوغ الشمس حتى اسابق الوقت واذهب الى حبيبتي سحر التي ابتدأ حبها يتملك كل كياني وذاتي فأحسست انني احبها فعلا وقد اغرمت بها ليس فقط بي جسدها انما بي روحها الجميلة وقلبها وحنانها
استيقظت على صوت امي توقظني من نومي على كرسي مكتبي. ولا اعلم متى وصلت ايه او كيف غفوت عليه.استقيظت وانا لا اذكر سوا انني اليوم سأراها ولا اذكر سوا انني كنت جالسة اراقب الليل راجية منه الاسراع بالرحيل حتى يأتي النهار واراها
نهضت عن كرسي مكتبي الصغير الذي وضعه لي ابي كي اذاكر دورسي عليه. وبي سرعة البرق دخلت الى الحمام المجاور لغرفتي نزعت كل ملابسي و دخلت تحت ماء الدوش الدافئ اتامل كسي المتورم من نيك حبيبتي سحر. فنزعت الشعرات البسيطة التي كانت عليه حتى اصبح نظيفا يلمع. خرجت من الحمام وعطرت جسدي . ارتديت ملابسي والعقد والسوار اللذان اختارتهما لي حبيبتي سحر والبستني اياهما بي يديها. خرجت من المنزل مسرعة حتى دون اتناول فطوري وعندما سالتني امي قلت انني في عجلة من امري لانه لدي محاضرة مهمة... خرجت وكان قلبي يسابق قدمي للوصول. لكنني عندما وصلت الى واجهة محلها صعقت مما رأيت... فهي كانت تقف خلف احدى زبائنها نفس الوقفة التي وقفتها خلفي عندما البستني السلسلة في رقبتي .. غضبت لدرجة ان الدم قد تجمع كله في رأسي وصبغ لون جلدي الابيض بلون الدم الاحمر. وهممت بالمغادرة الى لا ادري اين . لكنني علمت انها قد رأتني فقد لمحتني من بعيد. غصصت بي دمعة خانقة لكنني لم ادعها تراها. وصرت امشي مسرعة لا اعلم الى اين سوا انني اريد الرحيل ولا اريد رؤية اي شيء. اسير هائمة في الشوارع لا ادري اي شيء ولا اريد اي شيء وعيوني تائهة هائمة لاستفيق من شرودي على صوت هاتفي النقال.. انها سحر . ماذا تريد منني الان الا يكفيها ما رأيت. وبدأت بالبكاء دون ان اشعر على مقعد الحديقة التي تكاد تخلو الا من بعض محبي قرأة الاخبار الصباحية... لا اريد ان اجيب.. لكنها ارسلت رسالة نصية تترجاني ان اجيب على اتصالها.. فأستجبت مرغمة بي قلبي الذي قد ذاب عشقا لها. اجبت على اتصالها ولم اتكلم.
نيرمين حبيبتي تكلمي اجيبيني ...
اجبتها بي كلمة واحدة. نعم.
حبيبتي يللي شفتيه دا شغلي واذا ما عملت هيك ما برضي الزباين و لا بقدر عيش...
تعملي هيك ... متل ما عملتي معي ... انا شفتك وشفت وقفتك وقتلتني..
يا قلبي نرمين انا ما عملت شيء غير انني لبستها السلسال..
نرمين تعي يا قلبي على المحل انا من الصبح وانا انتظرك
قلتلها مش عايزة..
قالتلي حتيجي ولا اجي ابوسك قدام الناس كلها
استغربت من كلامها لانظر حولي واراها واقفة على بعد خطوات منني..
مدت يدها واشارت الي ان امسك يدها
وافقت على مضض..
ومشيت معها عائدين الى المحل.وفي الطريق سألتها كيف علمت انني هنا . قالت انها بعد ان لمحتني ورأت الغضب في عيني علمت بانني تضايقت فتركت الزبونة مع الفتاة التي تعمل معها ولحقت بي ..
وصلنا الى المحل وكانت الفتاة سارة التي تعمل عند سحر تنظر بي استغراب لاهتمام سحر بي والخروج رائي.. علما ان الزبونة التي تركتها هيا المدام سماهر من اهم الزبائن لديها ورضاها يهمها...
عندها قالت سحر لسارة.. سارة خذي اليوم يوم عطلة لكي و هذه اجرة الشهر وانا سأبقى في المحل اليوم.اجابت سارة بالشكر واخذت اغراضها وخرجت
ما ان اختفت سارة حتى اقفلت سحر باب المحل واخذتني الى الشقتها من الباب الداخلي
جلست وانا لا ازال في عصبيتي ولا اريد حتى النظر اليها
نادتني نيرمين حياتي انظري الي رفعت نظري غصبا
فقالت:انتي تعلمين انني لا احب احدا سواكي ولا اريد غيرك وانتي كل حياتي لذلك انا اضع حياتي وكل مافيها بين يديكي اطلبي اي شيء يرضيكي وانا سأنفذ دون اعتراض
اجبتها بي صوت يخنقه الدموع... اذن هبيني كل ما فيكي وكوني ملكي الان والى الابد
اجابت لكن انا ملكك حبيبتي كيف ساثبت لكي انك وحدك من يملك كل مافيا وما في داخلي وكللي..
بيدون تفكير اجبت اذن تزوجيني...
نظرت الي و الاستغراب يملاء نظراتها ووجهها اعتلته حمرة خجولة
كيف اتزوجك لم افهم حبيبتي
اجبتها نتبادل وعود قلوبنا بالحب و العشق للابد وان لا يفرقنا سوا الموت.
قالت حبيبتي اعاهدك ان اكون لكي الان وللابد ومن الان انا زوجتك او زوجك او اي شيء انتي تريدنه انا ملك لكي..
تملكني شعور غريب بالرضى لاقف واقبل راسها بيكل حب وحنان واجيبها وانا اعاهدك ان اكون لكي الان وللابد...
احتضنتها قبلتها من كل مكان في وجهها وقلت لها ارجو منكي ان تقبلي دعوتي الى فطور متأخر في الخارج... فوافقت بعد ان قالت احبك نرمين.. خرجنا واكلنا فطورنا في احد المطاعم القريبة من المحل المطلة على البحر... جلسنا نتامل قليلا في البحر الهادئ وكان يوم ربيعيا جميلا ...
ونتبادل قبلات القلب والعيون.. لاننا في مجتمع لو رأو اي تحرك من اي نوع لقتلونا...
امسكت يدها اجتاحني شعور كبير بالرغبة في تقبيل يدها...
لكنها استطاعت قرأة افكاري لتسحب يدها سريعا قائلة اعقلي..
بعد لحظات شعرت بيد على كتفي لالتفت خلفي واجد صديقتي وجد.. التي تدرس معي نفس الاختصاص..
ابتسمت ابتسامة شخص ممتعض من دخيل ازعج جلستنا الهادئة
فقالت اين انتي اليوم لم اراكي في الجامعة
اجابتها سحر لقد كانت متعبة قليلا ف لم ادعها تذهب الى الجامعة .. اووه نسيت ان اعرفك بي نفسي .. انا سحر صديقة نيرمين ..
نظرت وجد الي لتقول الف سلامة عليكي نيرمين وهمت بالمغادرة
لكن سحر قالت لها ان تجلس معنا اذا ارادت ...
ف جلست وانا امتعضت وارسلت نظرات الى حبيبتي التي بيدورها ارسلتلي نظرات اعتذار لكن ما حصل من باب الادب فقط...
مر وقت طويل بين الكلمات والضحكات المصطنعة والكلام عن الجامعة والعمل ... وبعدها استاذنت وجد بالرحيل ورحلت...
لم تكد تختفي حتى قلت اووووف الا تمل لقد خربت جلستنا
قالت سحر يللا حبيبتي نرجع البيت انا تعبت
اجبتها بالقبول
وعند خروجنا من المطعم قابلنا بائع الزهور المتجول فاشتريت لحبيبتي سحر وردة جورية حمراء
قبلتها ( الوردة اقصد ) واعطيتها الى حبيبتي هامسة في اذنها احبك زوجتي
فاحمرت وجنتاها خجلا ... فهمست اعشق خدودك الخجولة اعشق كل ما فيكي
رجعنا الى المنزل وما ان اقفل باب البيت حتى شنيت هجوم على حبيبتي الصقتها الى الحائط بجانب الباب واخذت اقبل شفاهها بكل شغف وحب و جنون وبعض العنف الحنون...
وبدأت حبيبتي تتأوه تأوهات مكتومة بي فمي الذي اطبق على شفتيها مصا ولحس و تقبيلا.
خلعت عنها ملابسها واليوم كانت ترتدي كنزة تعتصر نهديها و بنطال جينز يكاد ينفجر على طيزها الشهية.
بدات يداي تلمس نهديها وتنزل الى كسها المغطى بالكلوت تتحسسه بي نعومة مع قرصات مليئة بالشغف.
وحبيبتي تتأوه وتتلوى وانا اضغطها للحائط اكثر.
بعدها رفعت ساقيها الى خصري و حملتها وقد طوقت يديها رقبتي و اقدامها خصري. يداي واحدة تعانق طيزها والثانية تعانق ضهرها.
دخلت غىفة النوم لاضعها على السرير. امسكت اطراف اصابع قدمها وبداأت اقبل جسدها العاري من اصابع قدميها الى راسها بي كل رقة وحنية وهيا تتاوه من قوة الشهوة والشبق والرغبة.اقبل اصابع قدميها الى ان اصل الى فخذيها . اصل الى كسها الغارق بالسوائل لاقبله قبلة صغيرة تجعلها تصل للجنون فهي لم تعد قادرة على التحمل.. لتتوسل الي ان اريحها فرق قلبي لحال حبييتي التي تتعذب فلم احتمل... نزلت الى كسها الغارق وخلعت عنه الكلوت. وبدات امصه مباشرة . اقبله الحسه وحبيبتي تتلوى وتقول ااه اااه ايه يا قلبي نيكيني يا زوجتي يا زوجي يا قلبي يا حياتي . انا كللي ملكك اااه اااه بي صباعك يا قلبي ولسانك.
ادخلت اصبعي في كسها الملتهب و لساني لا يزال ياكل شفراتها ويلحسها بي كل شغف وشهوة.
وبدات الحس بي قوة وادخل اصبعي بي قوة اكبر وحبيبتي تتأوه ااااه ااااه كمان كمان الى ان ارتعشت وصرخت صرخة قوية كادت ان تخترق الجدران وسال عسلها حاراااا لاتلقفه بي فمي واشربه عن اخره...
نظرت اليها لاراها تلهث من قوة الشبق .
لكنها وقفت وبدات تخلع عنني ملابسي بي قليل من العنف الذي كنت انا سبب له لانني قد اغظتها في البداية فلم تحتمل. بدات خلع ملابسي وهي تضرب طيزي ضربات خفيفة احسست معها بي لذة غريبة رغم الالم خلعت كيلوتي لترى كسي الذي نظفته من اجلها. ممممم اخذت تشمه وهيا تقول رائحته تجعلني اشتهي نيكك كل لحظة...قبلته لكنها لم ترتفع عنه بل بدأت تداعبه بي اصابعها ولسانها وتعضه عضات خفيفة ... لكنها موجعة ولذيذة. بعدها تركت اصابعها تداعب كسي وبتدات بالصعود تدريجيا وهيا تعطي كل قطعة من جسدي عضة خفيفة اشعلت كل حواسي وجعلتني اذوب من الشهوة ... الى ان وصلت الى شفاهي قبلتها ويدها لا تزال تداعب كسي اخذت تمص شفاهي الى ان شعرت بطعم الدم في فمي فقالت سامحيني لكنني اشتهي شفاهك بي شدة حبيبتي فقلت اكملي وافعلي بي ما تريدين فانا ملك لكي... قبلت راسي بي حنان واعتذار ونزلت مجدادا الى كسي الذي اصبح كالجمر من المحنة ... والشهوة واخذت تنيكني بي لسانها وشفاهها ويداها تدعك صدري ووتقرص حلماتي قرصات خفيفة... وانا اتاوه واتراجاها للمزيد واضغط بي يدي راسها الى كسي اكثر ... ااااه ااااه كمان كمان يا قلبي حجيب خلاص وهي تزيد من نشاطها كلما ارتفعت اهاتي ... الى ان افرغت عسلي في فمها ولحسته كله. بعدها صعدت واحتضنتني ووضعت راسي على صدرها . واخرجت من درج الكمودينو جنبها علبة سجائر واخذت منها واحدة واشعلها وهي تمصها بي نهم .. نظرت الي وقالت اتريدين ان تجربي قلت لا اريد بس اريد مص نهديكي فقط. فاخذت امص حلمة نهدها بي كل حنان ونعومة وهي تكمل سجارة الىان انهتها عن اخرها... دخلنا عاريتين الى غرفة الجلوس اخرجت حبيبتي كأسين من النبيذ الاحمر... لكنها لم تشربه من الكوب بل جعلت من مجرى كسي كوبا لها... وشربت انا كأسي من مجرى كسها ايضا.
بعدها قضينا الساعات الباقية بي العسل وافرغنا عسلنا اكثر من 3 مرات... ناكتني فيها حبيبتي كس لكس... وبي وضعية ال 69 ... وبعد كل هاذا العسل ... حضنتها على صدري و غفونا عاريتين... لاستيقظ على المنبه الذي وضعته حتى لا انسى موعد عودتي الى المنزل.. لبست ملابسي قبلت حبيبتي قبلة حارقة على شفاهها .. وقلت لها ساتصل بكي كي ااتي اليكي غدا بين المحاضرات لدي ساعتين من الفراغ.. خرجت و عدت الى المنزل الذي لاول مرة ارى امامه الكثير من الاحذية... ف بالعادة لا يوجد سوا حذاء والدي ووالدتي و اخي الصغير حسام... دخلت المنزل لاجد ابن عمي سامر و امه وابوه في ضيافتنا. دخلت وسلمت وعندما وصلت الى زوجة عمي قالت لي كلمة نزلت كالصاعقة على رأسي ... اهلا يا عروس.. فلم اجبها بل استدعيت امي للحاق بي الى غرفتي لاكتشف ان عمي قد حضر الى منزلنا لطلب يدي لولده المهندس المتخرج حديثا سامر.. تجمد الدم في عروقي عندما سألتني امي ما رأيك. فلم اجبها . قالت خذي وقتك حبيبتي ولا تتسرعي ان كان بالقبول او بالرفض... (الباقي في الجزء الرابع)
الجزء الرابع...
اختنقت وفي داخلي تصارعت افكار كثيرةةة... كيف سأنهي هاذه المسئلة دون ان احدث مشكلة بين العائلتين... وفي لحظة ذهبت الى غرفة الجلوس حيث كان ابي وامي والضيوف... لاقول بيدون تفكير انا لست موافقة... وعندها رأيت ابي يستشيط غضبا وكانت المرة الاولى التي اراه بها هاكذا... ليصرخ بي .... ماذا يعني لستي موافقة ... وكيف لن تتزوجي ابن عمك... وبدأ الحوار يحتدم لتتدخل امي بالترجي ان يعطوني اسبوعا للتفكير...دخلت غرفتي ودموعي تخنقني لا اريد ان اتزوج انا اريد حبيبتي ولا اريد سواها... بكيت كثيرا... وحملت هاتفي واتصلت على حبيبتي سحر وانا ابكي ... لتجيبني بصوت خائف... حبيبتي ما القصة ما ذا جرا ... سردت على حبيبتي القصة و انا اجهش بالبكاء ... لتقول لي ... اهدئي و اخرجي الان قولي ل امك ان الجامعة قد هيئت لكم رحلة لمدة يومين ... وسنقضيها معا نفكر في حل للموضوع لا تقلقي...خرجت وفعلت مثلما طلبت حبيبتي لتجيبني امي بالموافقة ... قائلة: اذهبي واستمتعي واريحي اعصابكي و فكري بي تمعن...
جهزت شنطة السفر الوهمية ... و نمت وقد تورمت عيناي من شدة البكاء.. في اليوم الثاني خرجت وفي يدي شنطتي الوهمية.... عندما وصلت الى امام المحل وجدت سحر في انتظاري وقد جهزت السيارة ... وبعد ان استقبلتني قالت لي اركبي..
سألتها الى اين فلم تجبني... بل اشارت بي عينيها الى السيارة... ركبنا في السيارة وقادت حبيبتي مسافة بي محاذاة البحر لتتوقف اخيرا عند فندق هو اشبه بالشاليهات المنفصلة في وسط البحر... كل شاليه عبارة عن غرفة ومطبخ صغير وحمام ... ويحيطها البحر من كل الجوانب..
ترجلت حبيبتي و اشارت ان اتبعها ... اخرجت من صندوق السيارة شنطتها و اعطتني شنطتي ... تبعتها دون ان اتكلم اي شيء ... فقد كنت كالمرافق الذي يتبع رب عمله دون مناقشة... دخلنا الى الاستقبال... فقالت سحر ... شاليه بي اسم سحر.. اجابها الموظف نعم سيدتي غرفتك رقمها 9... وقد كانت من الغرف الاكثر بعدا وغوصا في البحر...
دخلنا الى الغرفة وانا لا ازال اشعر بالذهول... فحبيبتي قد خطط لكل هاذا مسبقا... سألتها متى حجزي ... اجابت بعد ان اغلقت الاتصال معكي.... جست انظر الى البحر في الخارج وفي داخلي هموم الدنيا بعد اصرار ابي على الزواج من ابن اخيه الذي لا يطاق جملة ومضمونا...
فهو شخص متعجرف ... انفه يكاد ليلتصق في السقف... جل كلامه عن المال والعمل وكم يكسب من عمله... لا يقدر مشاعر احد ولا يوجد لديه تقدير لذات احد الا من خلال ماله ... وانا في شرودي احسست بي يد حبيبتي الناعمة تداعب شعري لتقول اهدئي صغيرتي سنجد الحل.
احسست بالراحة لسماعي كلماتها ... فهيا قوتي سعادتي راحتي واماني... بدأت حبيبتي تداعب شعري ووضعت يدها الثانية على رقبتي تداعبها بكل رقة ... اقتربت وقبلت رقبتي من الخلف... فسرت في داخلي قشعريرة لذيذة... ممزوجة بي شعوري بالضيق لكنها كانت لذيذة...
ادارتني حبيبتي بي منتهى الحنان والرقة ... شعرت بالخجل لا اعلم لماذا رغم انها ليست المرة الاولى التي نذوب في سحاقنا الجميل... فارتخى رأسي قليلا الى الاسفل... لترفعه حبيبتي باصبعها ... وتنظر مباشرة في عيني ... فتصاعد الدم الى رأسي من شدة الخجل... واقتربت حبيبتي بي منتهى الدلال والاثارة ... لتطبع قبلة ملتهبة على شفتاي فتجعلني اذووب واشتعل لهفة ورغبة.نزلت حبيبتي بي شفهاها الملتهبة تقبل رقبتي ... فاشعر بانفاسها الحارقة على رقبتي لتشعل بي داخلي شهوة حارقة بللت ما بين فخذية رطوبة وشهوة... تقبل رقبتي و يدها تداعب نهديي بمنتهى الحنان والرقة ... خلعت عني كنزتي و السنتيانة ورمتها بعيدا ... واكملت تقبل رقبتي بكل شغف وتداعب حلماتي وانا اتاوه اهات مليئة بالشهوة و الرغبة ... لارحل الى عالم اخر من اللذة والسعادة.نزلت تداعب حلماتي بي لسانها وتشعلني اكثر ... لتتسلل يدها الى داخل بنطالي تلامس كسي الملتهب الغارق في شهوته من فوق ملابسي الداخلية.ولا يزال فمها يلثم حلماتي يداعبها ويعطيها عضات خفيفة تجعلني اتالم من شدة اللذة والهيجان... لتسحبني حبيبتي الى السرير وتخلع عني بنطالي و ما تحته... وتبدا مباشرة بي لحس كسي الملتهب وتداعب صدري بي يديها وهيا تخلع عنها ملابسها ... لكن ما ان وصلت الى بنطالها حتى تفاجأت بي وجود شيء اسفله كان واضحا ان حجمه كبير وليس كسها ابدا.
لاتفاجأ بي زب صناعي مربوط بها ... ذهلت مما رأيته واعتراني خوف شديد... قالت حبيبتي بي صوت مليئ بالاصرار والرغبة ... سافتحك ... ساتزوجك وتصبحين ملك لي للابد... ارتعدت خوفا مما سمعت... فانا لم اتوقع من حبيبتي هاذا الشي.قلت لا اريد انا خائفة ... قالت حبيبتي نحن زوجين بي عهد الحب وانا اريد ان انيكك الى النهاية.قلت وانا ارتجف ولكن حبيبتي... قالت وهيا تقاطعني... لن اسمح لاحد غيري ان يلمسك ولو تطلب منني هاذا ان احرق الدنيا لاجلك... فانتي حبيبتي قلبي وروحي وملكي فقط.وبعد ان احست حبيبتي ان شهوتي قد سيطرت عليي ورغبتي تقتلني و احتاجها ان تنيكني لارتاح... وضعت بعض من الزيت المزلج و رفعت رجلي في الهواء . وقفت على الارض وسحبتني الى طرف السرير... ثم وضعت راس الذب على كسي وبدأت تداعبه به... وانا اتاوه واتلوى من شدة محنتي .... ااااه ااااه ... يللا يا عمري ريحيني ارجوكي ااااه ... وما ان تاكدت حبيبتي انني وصلت الى قمة الشهوة والمحنة ادخلت الزب في كسي بي منتهى البطئ... وعندما احسست به انتفضت في مكاني فانا لا املك القدرة على التحرك ابدا...بدات اتلوى وحبيبتي تدخل الزب في داخلي بي منتهى البطئ وانا اتاوه وارجوها ان تريحني... ااااه ااااه يا عمري سحر ارجوكي ااااه اااه امممم ... ااام اااه ... نيكيني .... ااااه ياروح سحر يا عمر سحر يا عشق سحر يا ملك سحر يا زوجة سحر يا حياتي انتي بموت فيكي و بي اهاتك .... وانا تتعالى اهاتي وتزيد... ااااه يا عمري ارجوكي.... ااااخ اااه... ااااه ولا تزال حبيبتي تدخل الزب الى ان احسست به كله في داخلي ... لكن كيف ولم اشعر بالالم عندما فضت بكارتي... شعرت بي سائل خفيف حارق ينزل من كسي ولاتزال حبيبتي تدخله لكنها بدأت تتحرك بي هدوؤ.بدات حبيبتي تدخل الزب وتخرجه في منتهى الرقة والهدوء وفي كل مرة تدخله وتخرجه تهمس كلمات تزيد من رغبتي في ان تنيكني اكثر.... انا رح نيكك يا قلبي حنيك روحك حنيك كل قطعة فيكي ... وانا اشتهي وادفع بي نفسي مع كل دخول للزب اضغط نفسي عليه حتى اشعر به في داخلي اكثر... لم اكن اعلم ان النيك الكامل له لذته الخاصة ... وانا اقول لها ااااه اااه نيكيني يا عمري انا الك ... ااااه كمان يا قلبي ... ااااه اااح ااااح ... يا قلب نرمين نيكيني كمان يا قلبي ما كنت بعرف اننو زوجي بزبو العسل رح يجنني ويمتعني .... ااااه يا قلبي كمااان.وبدأت حبيبتي تخرج الزب وتدخله بي سرعة اكبر وانا ادعك صدري بي يدي واتأوه من المحنة واللذة .. مع كل دخول للزب تهمس حبيبتي سانيكيك للاخير بعشق نيرمين وانا ارجوها كمان يا سحر اااااه ااااه كمان يا عشقي يا عمري نيكيني ارجوكي كمااان.. كمااان عندما احست حبيبتي انني اقتربت من نشوتي ازداد نشاطها لتخرج الزب وترجعه بي سرعة كبيرة وانا اتاوه ااااه يا عمري كمان ....ااااه ااااه يا قلبي كمان سحر نيكيني نيكيني من كسي للاخير ... ااااه وهيا تزيد في سرعة دخول وخروج الزب الى ان شهقت شهقة عالية نزل معها عسلي حارا..فضغطت حبيبتي الزب الى داخلي واحسست في ابع نقطة في كسي... لكن حبيبتي فاجأتني ان سحبت الزب بي سرعة كبيرة فصرخت من الالم ... ونزلت دموعي من شدته... مسحت حبيبتي الزب من الدم سريعا و خلعته لترميه جانبا .وتقفز الى السرير وتاخذني بين احضانها وانا ابكي بكاء حار ... ضمتني الى صدرها واخذت تقبل جبيني وعيني ويدي المرتجفتان وهي تقول سامحيني حبيبتي لكن لو سحبته بي بطأ لكان الالم مضاعف ... ارجوكي يا عمري سامحيني... واخذت تقبل يدي وراسي وهي تبكي طالبة السماح وانا غارقة في دموعي ودمي الذي نزل على شراشف السرير... بكيت وهي تبكي طالبة السماح قائلة ارجوكي حبيبتي سامحيني هذه الدموع تقتلني تسحق كياني تدمر وجداني وتقتل روحي ... ارجوكي ها انا اقبل قدميكي ارجوكي حبيبتي سامحيني... قبلت قدماي باكية وهي تقول ... ارجوكي سامحيني يا عمري ارجوكي ها انا بين يديكي افعلي ما تشائين لكن لا تبكي دموع عينيك تقتلني ارجوكي... قلت وبعد ان هدأت دموعي قليلا لنا اتالم حبيبتي ... قالت يا روح حبيبتك قليل من الوقت وسيزول الالم يا عمري لا تخافي... ضمتني الى صدرها بكي حنان واخذت تمسح دموعي بي يدها وهيا تقول سامحيني يا عمري لم اقصد ان ااذيكي ارجوكي .... هدأت قليلا... وقلت لها اريد ان اغتسل .... قالت حبيبتي اهدئي اولا في احضاني نامي على صدري قليلا وبعدها نغتسل... انصعت لاوامرها انصياع العبد للملك... فاخذت تداعب شعري حتى احسست بالراحة وغفوت ... لكنني لا ازال اشعر بي صوت زفراتها وهيا تحاول ان تخفي دموعها النادمة لانها قد اذتني... استيقظت وانا لا ازال بين احضانها لكنها لم تنم معي ... بل استفقت لارى عينيها وقد تورمت من شدة البكاء... احسست بي شعور قتل فؤادي فحبيبتي لم تنم بل بقيت تبكي لعدة ساعات فوق راسي تقبله وتطلب السماح رغم انني لم اكن اسمعها... قمت وانا اشعر بالقليل من الالم الذي يكاد لا يذكر... لامسك وجهها بيراحتي وانظر في عيونها التي كواها البكاء ... قبلتها وانا اهمس حبيبتي لا تبكي ... فانا كنت متوترة مما حصل وتالمت قليلا ... ارجوكي حبيبتي توقفي عن البكاء... فقالت بي صوت مخنوق انا اذيتك يا عشقي وانتي تالمتي بي سببي ... قلت لها وانا احاول اضحاكها مازحة ... هيا يا عمري فانا لم اشبع من زبك يا روحي ... ادخلي لنغتسل معا و اريدك ان تنيكيني مرة اخرى ... تعجبت من كلامي ولكنني ومن دون ان ازيد اي حرف سحبتها من يدها وجررتها معي الى الحمام... اخذنا حمام رائع لا يخلو من اللمسات و القبلات و المداعبة ... المليئة بالشغف.بعد الاغتسال اصرت حبيبتي ان ارتاح وان نؤجل النيك لليل...
لكنها امسكت صدري واخذت تمصه مصات طويلة كادت ان تشعلني من جديد... لكنها قالت اعشق نهديكي ولا استطيع المقاومة امام جمالهما...
اخرجت حبيبتي ملابسي من الشنطة.و البستني بي يديها.وهي تلبسني لباسي الداخلي نظرت الى كسي كانها تكلمه وتكلب منه السماح .... لتقبله قبلة مليئة بالحنان ... قبلة اعتذار...
رفعتها من كتفيها وطبعت على شفاهها قبلة رضا.
اكملنا لباسنا.وخرجنا الى المطعم الموجود في نفس الفندق.جلسنا متقابلتان.سالتني حبيبتي ماذا سناكل.اجبتها ساكل اي شي تاكلينه انتي.وكان المنظر في قمة الروعة والجمال ... امواج البحر الهادئة و شعاع الشمس التي بدأت تهبط خلف البحر معلنة قدوم الليل القريب.
طلبت حبيبتي تشكيلة من الطعام البحري و السلطات.انهينا طعامنا واطعمتني حبيبتي اكثر من لقمات بي يديها.بعد الطعام.طلبت حبيبتي النبيذ الاحمر.قائلة المناسبة تستحق.اليس كذلك يا زوجتي...
احمرت وجنتاي خجلا من كلامها ... لتقول اعشق حمرة خدودك اعشق كل مافيكي يا زوجتي وحبيبتي ... رفعت شنطة يدها واخرجت منها علبة صغيرة ... قدمتها الي قائلة الف مبروك يا عروسة... تجمع الدم في رأسي فصار وجهي احمرا كحبات الفراولة في قمة النضوج... فتحت العلبة فاذا هو خاتم ساحر تزين بي فصوص الماس صغيرة تحيط به كالدائرة ... وما ان رفعته حتى لفت نظري احرف صغيرة مكتوبة بالحفر من داخل الخاتم... قربته منني لاستطيع روئية ماكتب لاجد في داخله كلمة اعشقك ... فامتلأ قلبي بالسعادة والفرح... وتلألأت عيناي لتلمعان عشقا... اردت ان افق لاعانقها اقبلها اضمها انيكها امام العالم كله واقول زوجتي ... لكن اي حركة من هاذا القبيل كفيلة بي قتلنا سوية.
اكتملت سهرتنا بالضحك و المزاح و قبلات العيون... اخذت حبيبتي قارورة النبيذ معنا الى الغرفة... دخلنا الغرفة وخلعنا ملابسنا ... دخلنا تحت الغطاء... لا نرتدي شيء عاريتين من اي شيء... اخذتني حبيبتي على صدرها واخذت المسه بي اطراف اصابعي واداعبه حتى استنفرت حلمته الزهرية استنفار الجندي في الحرب عندما سمع النفير... فاخذت اقبله ... امصه بي حنان وشغف كبيرين وابتدات حبيبتي تتلوى وتصدر تأوهات خفيفة ...اشعلت رغبتي في ان اقبل وامص و الحس كل قطعة في جسدها البرونزي... ازحت الغطاء عننا ورميته ارضا... وطلبت من حبيبتي ان تنام على بطنها... اخذت من شنطتي قارورة زيت بعطر اللافندر الذي كنت قد اشتريته مسبقا وانا اعلم ان حبيبتي تعشق رائحة اللافندر... سكبت القليل منه على ظهرها وبدأت امسج ضهرها بي كل حنان وهي تذوب بين يدي وصلت الى طيزها المدورة ووضعت القليل من الزيت ايضا واخذت امسجها واداعب فلقاتها بي اصابعي نزلت الى فخذيها وبدات ادالكها بي لطف صعودا ونزولا الى ان اصل الى شفرات كسها من الخلف... وكلما لمستها اصابعي تاوهت حبيبتي اهات لذة ممزوجة بالرغبة... اااه ااام ياعمري كملي... وصلت الى اصابع قدميها وانا ادلكها وهيا تزداد رغبة وشهوة.
طلبت منها ان تعود الى النوم على ظهرها ففعلت ... اخذت من الزيت وصببته على صدرها ادلك حلماتها الواقفة كالصاروخ المستعد للانطلاق.وهيا تتاوه ... وجسدها يتحرك من قوة الرغبة.واقدامها تحتك مع بعضها معلنة اشتعال كسها بالشهوة ورغبته بالنيك.هبطت يداي تدلك بطنها ولكن عندما وصلت الى صرتها التي كانت قد رسمت فوقها تاتو باللون الاسود عبارة عن قلب مشتعل لم اتمالك نفسي.فنزلت على صرتها اداعبها بي لساني وادخله داخلها وحبيبتي تتأوه وتطلب المزيد ... اااه يا عمري اااه كمان..ويدي الغارقة في الزيت اخذت تداعب شفرات كسها الملتهب ولساني لا يزال يغازل صرتها بي اجمل الغزل المليئ بالرغبة والعشق... وحبيبتي تصدر اهاتها طلبا للمزيد... ااااه اااه بحبك بحبك اااه كمان نيرمين كمان يا قلبي نيكيني .... اااه...عندها همست وانا لا ازال اداعب صرتها رح نيكيك بي زبي لتصيري زوجتي عنجد ... قالت انا اريد هيا فكسي قد اشتعل من الداخل هيا ارجوكي...ستقتلني المحنة يا روحي ناااار يا قلبي ناااار طفيني يا عمري نيكيني...وقفت واخذت الزب ااصناعي الذي كانت حبيبتي قد نظفته من دمي و بقايا عسلي ووضعته على الكمودينو بي جانبنا...علمتني كيف البسه ... ووضعت القليل من الزيت المزلج عليه وهي لا تزال في قمة هيجانها يللا يا زوجي نيكني للاخر افشخني طفيني يا قلبي كسي ولع ناااار ارجوكي يا قلبي...صعدت فوقها واولجت راس الزب بين شفراتها اداعبها قليلا واستفزها ايضا وحبيبتي تزداد هيجانا وجنون... الى ان امسكت به ووضعته في مدخل كسها...وقالت اضغطي بالبداية بي رفق الى ان يدخل الى اخره..ادخلته بي رفق اتبع تعليماتها كانني تلميذة تشرح لها المعلمة ... وعندما وصل الى نهاية كسها ودخل عن اخره اصدرت حب وعندما وصل الى نهاية كسها ودخل عن اخره اصدرت حبيبتي اااه اذا بتني من المحنة فهي اااه مختلفة عن باقي تأوهاتها .. مليئة بالشهوة والهياجان واللذة جميعها معا... هبطت ولا يزال الزب داخلها وابتدأت بي مص حلماتها بي قوة ...اخرج وادخل الزب بي رفق وانا اقطع حلماتها مصا موجعا لكنه لذيذ.
فحبيبتي كانت تتاوه من شدة الشبق و الشهوة تاوهات صارخة.ااااه يا عمري كماان ااااه كمان نيكيني ادبحيني ااااخ اااه حلماتي يا عمري اااي وجعتيني..لم ابالي بي كلامها واستمريت بي دعك بزها بي يد وزبي في داخلها يخرج ويدخل و فمي يقطع حلمات الثاني مصا موجعا لذيذ محرق.. وهيا تتاوه وتترجاني ان ازيد من سرعة دخول وخروج زبي فهي لم تعد تقدر على الاحتمال اكثر.
اااه يا عمري اسرع يا قلبي اااه اااه اسرع ارجوكي لم اعد قادرة على الاحتمال اكثر.فاخذت حركتي تزداد.ازيد من قوة دخول وخروج زبي في كسها وسرعته وهيا ترجوني وتتاوه تريد المزيد.وفمي يسحق حلماتها مصا و لحسا وعضا.اااه يا قلبي كمان نيكيني طفيني موتيني كمااان يا قلبي.وانا ازيد في سرعتي اكثر واكثر واضغط الزب ليدخل في كسها الى اخره.وهي تتاوه وتتلوى ااااه كمان يا عمري اااه اااح كمااان حتى قالت كمان يا عمري رح اجيب كمان.الى احسست بارتعاشتها تحتي فاخرجت الزب ونزلت بي فمي سريعا لاتلقف عسلها الحار واشربه عن اخره معلنة سعادتي الكبيرة بي ارضاء حبيبتي وشرب عسلها الذي اريد منه المزيد.اقتربت منها وهيا تلهث من قوة الشبق والارتعاش.ضممت جسدها الغارق بي الزيت و العرق من قوة شهوتها.قبلت جبينها ومصصت نقطة من عرقها التي نزلت عليه ... لاقول لها حتى عرق جسدك رائع لذيذ مثلك حبيبتي...واردفت قائلة الان انتي زوجتي فقط.غلغلت راسها في صدري وهيا تقول احرم جسدي على اي احد سواك يا زوجي.اخذت احدق في سقف الغرفة وقد غمرني شعور لذيذ بالسعادة كوني قد اصبحت زوجتها فعلا وهيي قد اصبحت زوجتي... وغم علمي بانها مرهقة و تريد فقط ان ترتاح الا انني اريد ان انيكها في كل لحظة وكل ثانية ... فالنيك غذاء العشاق والرابط بين القلب والجسد.لم احتمل ف رفعت راسها الي واخذت اقبل شفافها المتعبة* وهي تان ان ادعها ترتاح قليلا... فقلت ممازحة عمرك شفتي عروسة ترتاح في ليلة دخلتها...ضحكت رغم عنها واومات بالرفض...قلبتها حتى عادت تحتي والزب لا يزال مربوطا بي.فاخذ اقبلها امصها الحس جسدها المليئ بالعرق والزيت.بدات بي شفاهها رقبتها صدرها ولكن هذه المرة مصصت حلماتها بي حنان كبير فقد تالمت انني قد اوجعتها بي مصي لها بي قوة.وبدات يدي من جديد تداعب شفرات كسها المتورم من النيك.ولا يزال لساني يداعب حلماتها بي كل رقة وحنان.لتعود من جديد وتشتعل رغبتها بالنيك.ادخلت راس زبي في كسها.و اخذت ادخله واخرجه.بي كل هدوء.وشفتاي تطبق على شفاهها.فتكتم تاوهاتها المعلنة اشتعالها من جديد.بدات ادخل الزب واخرجه.بي قوة.وهي تزداد شهوة.لكن صوتها مكتوم بي شفاهي التي ابدعت في مص شفاهها.و لسانها.اخذت اسرع في دخول وخروج زبي.ويديها تضغط على طيزي من الخلف ليدخل الزب الى اقصى مكان في كسها المشتعل.ازدادت حركتي.وفمي لا يزال يطبق على فمها وهي تصدر تئوهات مكتومة.اااااه اااه اااحمممممم وتتلوى تحتي ونشاطي يزيد...رفعتها من ضهرها وانزلت قدمي تحتها حتى اصبحنا جالستين.انا على السرير وهيا فوقي.ولا يزال زبي داخلها.وانا احرك جسدها المشتعل.امص رقبتها.وهي تتأوه وتتلوى ااااخ اااه اااه يا حياتي.نيكني اااه اااي اااه رح جيب يا عمري نيكيني ...
ازدادت حركتنا سوية الى ان احسست بي ارتعاشتها فوقي و هي تحتضن راسي الى صدرها..لانزلها سريعا عنني..واهبط بي فمي لاشرب من عسلها الحار واخذه بي فمي عن اخره..قضينا اليوم الاول والثاني و نحن غارقتان في العسل والنيك المشبع لكل الحواس..عدنا بعدها الى المنزل.ودعت حبيبتي بي قبلة كالجمر على شفاهها.هامسة في اذنها لن ياخذني منك احد.ذهبت الى المنزل وانا في قمة السعادة والاصرار على التخلص من ابن عمي المزعج والزواج منه.دخلت المنزل وعلامات الانهاك الجسدي واضحة على ملامحي ... كوني قد قضيت اليومين الماضيين في احضان حبيبتي نسنمتع بي نيك بعضنا وحبنا وغرامنا.دخلت و رسمت على وجهي مع علامات الانهاك الجسدي القليل من علامات الحزن والانزعاج التي كانت مخالفة تماما لمشاعري الداخلية المليئة بالسعادة.اول من رأيته كان ابي اللذي لم اعتد منه على قسوة في حياتي ... لانني الوحيدة والمدللة... وهاذا ما اشعرني بالسوء والاستغراب... لاراه ينظر الي بي نظرة عطف وحنان كبيرتين... لكنني لم اعره انتباهي.بل تقدمت حتى دون النظر اليه لكي يشعر بتأنيب الضمير قليلا انه قد ألمني بي طريقته ... سلمت على امي و بدأت تسألني عن رحلتي لتقول بي ان علامات التعب واضحة على وجهي... فقلت لها انني لم استطع النوم ف ابي غاضب منني لانني لا اريد الزواج من ابن اخيه... امي لا اريد الزواج منه فهو سوف يحرمني من دراستي وانا لا اريد ارجوكي امي اقنعي ابي.ذهبت امي بعد ان وعدتني ان تبذل كل مافي وسعها لاقناع ابي.دخلت غرفتي تمددت قليلا لكنني لم استطع ان ابقى متمددة طويلا فانا في قمة قلقي وخوفي ان يجبرني ابي على الزواج من ذلك المتعجرف الذي لا اطيقه ... وعد مرور وقت لا اعلم كم كان لانني كنت سارحة في خوفي وافكاري.سمعت صوت ابي يناديني بي كل عطف ... نيرمين تعالي يا ابنتي.دخلت وانا اشيح بي نظري عنه ولا اريد ان انظر اليه ... فقال لي يا نونو انتي يا حلوة حتفضلي كدا زعلانة من بابا.اجلسني الى جانبه ووضع يده على كتفي قائلا ... انا عندما رفضتي ابن عمك في البداية غضبت لانني يا ابنتي لن اعيش طويلا ... واريد ان اطمئن ان ابنتي بين ايدي امينة ولم اجد اقرب من ابن عمك لكي اختاره لكي... فقاطعته قائلة اطال ال.. في عمرك ابي.ليكمل كلامه قائلا انا لا اسمح لاحد ان يجعل من قلب صغيرتي حزينا وان كان زواجك منه سيجعل قلبك يحزن فانا لا اريده... انا لم اربك كل هاذا العمر كي يأتي احد ويوجع قلبك الصغير... لذلك عزيزتي لا تقلقي سأكلم اخي اليوم واخبره بي رفضك و رفضي لابنه.ولو مهما حدث بيني وبين اخي وحتى وان سيخاصمني فهو ليس اهم من قلب صغيرتي ...تلئلئات عيناي بالسعادة والفرح ... قبلت رأسه شاكرة .. احتضنته وذهبت الى غرفتي كي اتصل على حبيبتي لاخبرها انني قد تخلصت من المزعج للابد.اتصلت عليها بي لهفة وعندما فتح الاتصال لم انتظر ان اسمع منها حتى كلمة الو... لاقول لها ... خلصت مننو .... لتجيبني من هو ... ابن عمي الغلييظ الذي لا يطاق..لاسمعها تقهقه من السعادة التي بدت واضحة من صوتها ... اقفلت الاتصال لاسمع صوت ابي من الغرفة الثانية يقول بي صوت حاد... هذه ابنتي وانا لن اجبرها على شيء لا تريده ... وان كنت ستقلل عقلك لهذه الامور اذن اذهب ف انا لا اريد منك شيء وان كنت اخي والزواج قصمة ونصيب..اغلق الهاتف ليكلم امي ويقول لها انا لم اجلب ابنتي على هذه الحياة كي اعذبها ولها كامل الحق في اختيار من تريد ان تكمل حياتها معه ... وان كان اخي لا يريد ان يفهم هاذا فاليرحل عنني..في اليوم ثاني كان لابد لي من الذهاب الى الجامعة رغم انتهاء السنة الا انني اردت ان اعلم ان ظهرت اسماء المبتعثين الى جامعة السوربون في فرنسا... وكوني انهيت السنة بي امتياز ف انا الاحق في هذه المنحة.
ممررت بالمحل اولا قبلت حبيبتي على خدها وطلبت مها ان تتمنى ليا التوفيق في امر لم افصح لها عنه وهو المنحة الى فرنسا.ذهبت الى الجامعة وكللي امل ان يكون اسمي من بين المبتعثين بالمنحة ... عندما دخلت قابلت صديقتي لتقول لي مبارك يا نونا .... جهزي اغراضك لتروحي على فرنسا.كاد قلبي يقفز من مكانه ... لكنني اردت التأكد بي نفسي ... فسرت مسرعة الى مكتب عميد الكلية ... قرعت الباب وانتظرت اذنه بالدخول.اعطاني الاذن فدخلت ويكاد قلبي يتوقف عن خفقانه لشدة توتري..رغم علمي بي ان علماتي تخولني ان اذهب في المنحة لانني قد حصلت على تقدير امتياز الا انني كنت قلقة متوترة...وقفت وانا اتلعثم في الكلام لا ادري ما ذا اقول او كيف ابدأ... لكنه اختصر عليا الكثير من الكلام ليقول لي مبروك انسة نيرمين لقد حصلتي على المنحة الدراسية لاستكمال عامك الاخير من الدراسة والعمل في فرنسا.عندما سمعت كلماته لم اكن اعلم هل انا احلم ام انها حقيقة فهذه المنحة بالنسبة لي هيا نجاتي من بلدي الشرقي لاذهب الى جامعة السورون.شكرته واخذت اوراق الابتعاث وكل ما يلزمني من اوراق للرحلة والتذكرة ... خرجت وانا افكر كيف ستكون حياتي هناك خاصة انني لن اذهب وحدي بل ستكون معي زوجتي وحبيبتي.خرجت من الجامعة متوجهة الى محل حبيبتي كي ازف لها هاذا الخبر.واقول لها اننا سنسافر سوية بعد اسبوعين.دخلت المحل وكان هاذا اليوم غريب قليلا فالمحل مكتظ بي شكل غريب بالزبائن... دخلت و حييت الجميع وكنت اتجول في المحل كاي زبونة اخرى منتظرة بي لهفة ان يخرج الجميع كي اختلي بي حبيبتي واخبرها.بعد انتظار دام اكثر من نصف ساعة ... خرج جميع من كان داخل المحل ... الواحدة تلو الاخرة ... واخيرا ساكون مع حبيبتي ... لكن بقيت سارة مساعدتها في المحل.... نظرت الي حبيبتي وقرأت في عينيها ما تريد ... تريدني ان اخرج من المحل وادخل البيت من الباب الرأسي الذي امتلك مفتاحه ... بما انه بيت زوجتي.خرجت من المحل بعد ان شكرتهم لاذهب من الناحية الاخرى وادخل من الباب الثاني ... دخلت وانا انتظر حبيبتي على جمر مستعر ... لاسمع صوت الباب الداخلي للامحل يفتح واسمع صوت حبيبتي تقول سارة انا هدخل الحمام و اسوي قهوة ... اجبلك معايا ... لاسمع صوت سارة تقول براحتك ...عندما دخلت حبيبتي ووصلت الى غرفة الجلوس كنت هناك واقفة احمل في يدي اوراق ابتعاثي ... لا ضعها جانب وافتح ذراعيي لحبيبتي التي اشتقت اليها رغم انها بالامس كانت في احضاني الا انني اشتاق لها في كل لحظة.احتضنتها ... وقبلت راسها و شفاهها وقلت مسرعة تعالي يا روحي انا عندي مفاجئة.جلست الى جانبي وهي تستمع الى كلماتي بتمعن كبير... فقلت.. حبيبتي انا السنة الماضية قدمت على منحة الى جامعة السربون في فرنسا وكوني قد انهيت هذه السنة بي امتياز فقد حصلت عليها ... وسنسافر بعد اسبوعين فكيف اسافر واترك زوجتي وحدها.هنا تبدلت قسماتها واختلفت ... لتقول لي انا لا اريد السفر... هنا انا شعرت بي انني قد طعنت من ضهري ... وحتى قبل ان اسمع مبررها بي عدم السفر... وضعت لها مفتاح الشقة و السلسلة التي لم اخلعها منذ اول لقاء لنا و السوار ووضعتهم امامها على الطاولة ... حملت اوراقي وخرجت وانا في قمة غضبي وحزني ... لاغلق الباب بكل قوتي على قصة حب دمرتها انانية حبيبتي.
الجزء الخامس
عدت الى المنزل وانا في قمة غضبي. دخلت حتى انني لم اسلم على احد من اهلي الذين استغربو تصرفي فانا اعود دائما مهما كانت حالتي لارتمي بين احضان ابي يعطيني من حنانه ... لكنني دخلت هذه المرة مباشرة الى غرفتي واقفلت الباب خلفي.ارتميت على سريري احتضن مخدتي بين يدي لابكي بكاء حارقا لم ارد لحد ان يسمعه... لقد تكسرت احلامي حتى انني لم اعد اقدر على الكلام... سمعت طرق على بابي لاسمع صوت امي من الخارج تناديني نيرمين بنتي هل انتي بيخير.لاجيبها بعد ان مسحت دموعي وهدئت من لهثة بكائي لاجيبها نعم امي انا بيخير لكنني متعبة قليلا ... سانام وعندما استيقظ سنتكلم ... اجابت امي طيب حبيبتي ...لم انم طوال تلك الفترة التي قلت انني سوف انامها... بقيت انظر في سقف غرفتي ودموعي تهبط على وجنتي دون ارادة منني ... واخذت الافكار تقتلني.كيف فعلت بي هاذا ؟ لما كسرت قلبي بي هذه الطريقة؟ رغم علمي انها تحبني منذ سنين؟ لماذا جعلتني احبها اعشقها وبعدها كسرت قلبي و حبي وكل ما في داخلي من مشاعر؟ كيف استطاعت؟ هل انا استعجلت في قولي اننا سنسافر ؟ هل كان من المفترض ان امهد؟ الف سؤال وسؤال لا استطيع اجابتها.استفقت من شرودي على صوت هاتفي ... انها هيا .. ماذا تريد منني بعد ما فعلت.. لا اريد ان اكلمها لا اريدها لا اريد اي شيء منها اريد ان انساها وزاد اصراري على الرحيل من وطني كي انسى حبيبتي التي كسرت قلبي.انتفضت من مكاني لادخل الحمام الموجود في غرفتي ... غسلت وجهي وحاولت تهدئة نفسي... خرجت واخذت معي الملف الذي رميته على سريري عندما دخلت... خرجت فوجدت ابي وامي واخي في غرفة الجلوس ... انضممت اليهم بعد ان سلمت على ابي وجلست الى جانبه.قلت له انني قد حصلت على منحة الدراسة الى جامعة السوربون في فرنسا ... كاد ان يقفز من الفرح و امي صارت تطلق العنان لي زغاريدها معلنة عن فرحتها بالخبر... واخي اقبل واحتضنني ثم قال لي تستحقين كل ما هو جيد في هذه الحياة اختي ... مبارك.جعلت اقلب بالاوراق واريها ابي ... وهو يجعل انه في قمة الفخر والسعادة انني قد حصلت على الامتياز والمنحة... واخبرتهم انني سأسافر بعد اسبوعين من الان... لتقول امي اذن جهز نفسك وهيا تكلم ابي... لتعطينا المال الكافي كي نشتري ملابس جديدة ونجهز اغراض ابنتك... ابتسم ابي بالموافقة قائلا اعطيها كل ما املك على ان تبقى هذه السعادة والابتسامة مرسومة على وجهها الجميل.دخلت غرفتي بعد سهرة جميلة مع العائلة والكلام عن السفر والبرد في فرنسا و انه يجب ان اشتري ملابس ثقيلة تقيني صقيع فرنسا... وقال اخي لاتنسي ان تتصوري كل يوم وترسلي الصور.اجبته لا تخف لن انسى... دخلت غرفتي وانا رغم شعوري بالسعادة انني سأسافر الى انني عندما وضعت رأسي على مخدتي حتى عدت الى بكائي دون شعور... لقد احترق قلبي ... نمت وعيوني مليئة بالبكاء المحرق...استفقت في اليوم الثاني وانا لا اعلم متى اغمضت عيناي او متى نمت... دخلت الحمام غسلت وجهي وعيوني المتورمة من البكاء.دخلت غرفة الجلوس لتقابلني امي وتسأل عن سبب تورم عيني فقلت بي سبب النوم ف انا لم انم جيدا منذ فترة طويلة... قالت جهزي نفسك اذا سننزل السوق اليوم لنبدا تجهيز اغراضك... فليس لدينا وقت طويل.اجبتها بالقبول.نزلنا السوق وبقينا على هذه الحال عدة ايام... استيقظ لانزل مع امي الى السوق لشراء الملابس والاغراض التي احتاجها... وفي يوم ونحن في طريق العودة اصرت امي ان ندخل محل الاكسسوارات... كي اشتري بعض الاكسسوارات للسفر.وافقت غصب عنني فانا لا اريد رؤيتها ... ولا حتى ان المح خيالها... دخلنا فاستقبلتنا سحر بي ابتسامة ممزوجة بالاسى والحزن.. فهي كانت تتصل على هاتفي في اليوم اكثر من 100 مرة ولا اجيبها... وترسل اكواما لا تعد من الرسائل ولم افتح اي منها..قالت امي اريد اكسسوارات مميزة لابنتي فهي ستذهب الى فرنسا و اريدها ان تخرج بي اجمل حالاتها... اجابتها سحر من عيوني يا افندم ... واخذت تخرج الاكسسوارات وتريها امي وانا اقف في قمة غضبي وامتعاضي... اعجب امي سلسلة جميلة فقالت ذوقك حلو يا افندم...اخرجتها سحر وقالت لي استديري كي البسك اياها لو سمحتي... فقلت لا اريد انا البسها لوحدي ... جاءها كلامي كالخنجر في صدرها وبدا واضحا على وجهها الحزن وكادت عيونها ان تفيض بالدموع... قالت سارة تعالي خليكي مع الهانم وانا بسوي القهوة عشان نشربها معاها ... لتقول لها امي مفيش داعي... قالت سحر مفيش داعي ايه د انتي اول مرة تشرفينا.دخلت سحر البيت من الباب الداخلي وانا اتابعها بي طرف عيني ... لا ادري ما اللذي دفعني للنظر اليها ... لكنني كنت احس بي شوق رهيب لها رغم شعوري بالغضب منها.خرجت بعد 10 دقائق وهي تحمل بين يديها صينية القهوة ... وكان واضخا من اختفاء كحلة عينيها انها كانت تبكي... لانها قد غسلت وجهها عدة مرات وكان واضحا...احسست بي حرقة عجيب فرغم الذي فعلته لا احتمل ان ارى دموعها ... اردت احتضاننها... لكنني تماسكت لوجود امي معي... شربنا قهوتنا وغادرنا الى البيت بعد شراء عدة قطع من الاكسسوارات..عدت الى البيت دخلت غرفتي وضعت الاشياء التي اشتريتها على الارض... اخذت الكيس الذي وضعنا فيه الاكسسوارات ... ودون وعي منني اخذت السلسلة التي ارادت حبيبتي ان تلبسني اياها بي يديها لاحتضنها اقبلها واضمها الى صدري واعود الى البكاء.بكيت بكاء شديد ف انا احبها اعشقها اريدها لكن لماذا فعلت بي ما فعلته... مرت الايام المتبقية وانا اشعر بالاكتأب الشديد... في اخر ليلة قبل السفر سهرت مع اهلي سهرة وداع وبعدها نمت وانا على علم انني سأسافر غدا ولن اراها مجددا.في الصباح استيقظت وخرجت اردت فقط ان اراها لاخر مرة قبل السفر... رأتني امي وسألتني اين اذهب لاقول انني قد نسيت شراء شيء مهم للسفر وسأعود سريعا.... خرجت واقدامي تسابق الطريق اريد الوصول الى المحل... وصلت وصدمت مما رأيت ... لم اجد سحر ولا سارة ولا حتى سيارة سحر ... بل سيارة مختلفة و رأيت امرأتين في المحل.دخلت وقلبي يكاد يقفز من مكانه من التوتر الذي اصابني... قابلتني امرأة منهم لترحب بي بابتسامة ... ودون ان اجيب على سلامها وترحيبها سألتها دون ان افكر... اين سحر... اجابتني انها قد باعت المحل والبيت على الامراءة الثانية ... صعقت من كلامها لاسئلها عن سبب البيع ... لتقول بي انها قررت السفر لكنها لا تعلم الى اين ستسافر.كاد قلبي ان يتوقف حتى انني كدت ان اسقط على الارض من هول ما سمعت... خرجت من المحل وانا اكاد اصرخ ... تسافر الى اين... لقد رفضت السفر معي... والان تريد السفر.مرت الساعات المتبقية ... ذهبت مع اهلي المطار... ودعتهم ودخلت ... صعدت الطائرة ... وكان مقعدي ملاصق لامرءة لا اعلم كم عمرها وملامحها مختفية بي سبب النقاب الذي تضعه على وجهها ... جلست على مقعدي وانا في قمة انكساري ... لاحتضن وجهي بي راحتي و اجهش بالبكاء..وفي رأسي الف كلمة وكلمة والف سؤال وفكرة ... لماذا فعلت هكذا الى اين سافرت ولماذا ومع من.... الف سؤال اجتاح رأسي... لاشعر بي يد تعطيني منديل ورقي من جانبي... انها المرأة التي الى جانبي... اخذت المنديل لامسح دموعي وشكرتها... اومأت بي رأسها فقط.وعدت الى بكائي ... لاشعر بي يد تداعب شعري بي نفس الطريقة التي كانت تداعب شعري بها حبيبتي... فقلت في نفسي انها تهيئات فأين ذهبت ... لا اعلم.احسست بي انفاس عند اذني ... وذهلت من الصوت الذي تلاها... لاسمع كلمات كادت ان تسقطني من مكاني ... كانت الكلمات... انتي كل حياتي وبيدونك مافي حياة... لو رحتي لاخر الدنيا قلبك هو الوطن وانا بعدك مصيري الممات.بعد ان سمعت كلماتها وقد اصابني الذهول... استدرت الى مصدر الصوت القادم من جانبي... لارى ما لا يصدق... انها سحر ... سحر اجل سحر... ام انني اتخيل... مرت لحظات وانا احاول استيعاب الامر... فالمرأة المنقبة التي كانت الى جانبي هيا حبيبتي سحر...كاد قلبي ان يقفز من الفرح و الذهول... اخذتها بين احضاني شممت عطرها لاشعر ان الحياة قد عادت الى اوصالي بعد ان فارقتها لمدة طويلة منذ غيابي عنها.اكاد لا اصدق انها بين يدي ... اخذت اقبل خديها اعانقها و عادت الي دموعي لكن هذه المرة دموع السعادة والفرح.وبعد ان هدئت دموعي قليلا ... امسكت بي يدها ووضعتها بين يدي... نظرت اليها وسألتها ... لماذا فعلتي بي هكذا... لقد كدت اجن عندما مررت اليوم ولم اجدكي.قالت بعد ان قبلت يدي قبلة خاطفة خوف من ان يراها احد... سامحيني يا روحي...* لقد صدمني كلامك وشعرت انني لم اقدر سوا ان ارفض... فأنا لم اغادر البلاد منذ ولادتي ... فإعتراني الخوف من فكرة انني سأترك الوطن.اتصلت بكي الاف المرات بعدها كي اقول لكي انك انتي وطني ولا وطن لي الا معكي... فأين ما ذهبتي انتي سيكون وطني وسأعيش في قمة السعادة انني معكي لانك كل ما لدي وانتي كل ما لي في هذه الحياة..انتي عائلتي اهلي ووطني الذي لا استطيع العيش اذا ابتعدت عنه... وعندما لم تجيبي على اتصالاتي قررت بيع البيت والمحل و السيارة وجمعت المال منها ... اشتريت تذكرة السفر على نفس الطائرة معكي و ترجيت المضيفة ان تختار مقعدي و مقعدكي ليكونو متجاورين..ولبست النقاب كي لا تعرفيني فانا اردت التأكد انكي لا تزالين على حبك لي ... وعندما رأيت دموعكي و سمعتك تهمسين بي اسمي علمت انكي تحبيبنني بقدر حبي لكي واكثر..لبسته ايضا حتى اذا ما علمت انه قد زال حبكي لي ان لا تعلمي من انا وعند الوصول كنت سأعود في اول طائرة عائدة الى مقبرة روحي وقلبي لان وطني قد رحل معكي..عانقت يدها التي في يدي ورفعتها الى صدري ضممتها بي قوة ... لاقول بعدها... كنت احترق في غيابك ... اموت في اليوم الف مرة لانني ابتعدت عنكي... انا اعشقك منذ وقت طويل ولا استطيع العيش الا معكي... كنت قد اخذت قراري انني اذا ما رحلت وانتي لستي الى جانبي ان لا احب بعدك ... وان اعيش على ذكرياتي الجميلة معكي.قالت بي صوتها الحنون انا احبك اعشقك... كيف ساعيش و انتي بعيدة عنني ... انتي القلب والروح... العقل والكيان... حبك يسير في دمي.نبضاته لا تقول الا اسمك... ولا تنطق الا بالعشق لكي ولكي فقط..اكملنا رحلتنا بالعتاب الجميل والحب والهمسات والعشق الى ان وصلنا الى وطننا الجديد... نزلنا من الطائرة... وكانت الجامعة قد ارسلت احد موظفيها لاستقبالي واخذي الى شقتي الصغيرة داخل حرم الجامعة.دخلنا الشقة الصغيرة التي هيا عبارة عن غرفة نوم غرفة للجلوس و مطبخ صغير ... وحمام داخلها.سألت الموظف لماذا لم يضعوني في سكن الطالبات ... ليجيب بانه قد وصلهم خطاب من الجامعة التي انتمي الها يقول بي انني سأصطحب معي مرافق في سفري... وان هاذا المرافق قد دفع ثمن هاذا المنزل الصغير.لاكتشف ان حبيبتي قد خططت لكل شيء واشترت منزلنا الذي سنسكن فيه في الوطن الجديد ... عندها قال الموظف... تفضلي هاذا مفتاح السيارة التي اشتريتيها ... نظرت بي استغراب لافهم ايضا ان حبيبتي سحر قد اشترت السيارة ايضا ... وحولت باقي المبلغ الذي اخذته من بيع المحل و البيت والسيارة الى البنك في فرنسا حيث ستعيش معي لبقية العمر.اقفلت الباب وكانت حبيبتي قد دخلت لتضع شنط السفر في غرفة النوم... دخلت الى الغرفة لاجدها على السرير فلم اتمالك نفسي فهي قد فعلت لاجلي مالم يفعله اي احد من قبل.. قفزت الى جانبها في السرير ... ضممتها شممت رائحة عطرها.اخذت يدها قبلتها لاقول لها بي كل مافي داخلي اعشقك... لتجيبني وانا اعشق كل ما فيكي وانا بيدونك لا حياة لي... ضممتها الى صدري مرة اخرى واخذت انظر في عينيها المتعبتين من السفر و من البكاء ... لكنني لم اتمالك نفسي ولا استطيع مقاومة شفاهها الكرزية ... فاقبلت اقبل شفاهها بي كل حب وشوق مكتنز في قلبي لانني ابتعدت عن حبيبتي فترة طويلة.لاشعر بي لسانها يداعب شفاههي ... فاسرقه الى داخل فمي و امصه مصات طويلة كدت ان اقطعه فيها... ويداي تداعب شعرها الجميل... مصصت لسانها حتى شعرت انني قد اخذت كل قطرة من لعابها العسلي في فمي.اخذت اخلع ملابسها قطعة قطعة.الى ان عريتها من كل ما تلبسه ... وفعلت نفس الشيء بنفسي.. حبيبتي بين التعب والشغف والشهوة تكاد لا تستطيع الحركة.نزلت الى اصابع قديمها اقبلها امصها وحبيبتي ابتدات تصدر تأوهات قليلة لان التعب قد استملكها لكنها تريد النيك كما اريده فقد ابتعدنا وقت طويل.بيدون السحاق الذي يغذي احاسسينا الكاملة... وبدأت اصعد قليلا الى اقدامها الى فخذيها ... الى ان وصلت الى كسها الغارق في السوائل لاستغرب ان الشعر عليه قد اصبح اكثر.نظرت بها لتقول لم اكن حتى انظر به فهو ليس ملك لي ولن يلمسه غيرك... ولن ازيل شعره الا اذا طلبتي منني ... فكللي ملك لكي.قبلت شعراته لاقول لها اعشقك يا روحي اعشقك... لو كيف ماكان كسكوسك البرونزي اعشقو يا قلبي.صعدت وانا اقبل بطنها و ادخل لساني في صرتها التي لا اشتهي سواها بي التاتو الذي يعتليها.لاصل الى صدرها البرونزي بالحلمات الزهرية لتقول بي انه زعلان منني ... فضحكت لاسئلها لماذا.لتقول مازحة انه حرم من مصات شفاهي منذ وقت طويل... ضحكت وقلت لها لا لا الا حبيبي ما يزعل ... هلق نراضيه... رحت اقبله الحسه الحس حلماتها التي وقفت من اثارتي لها.اكملت طريقي وانا اقبل صدرها الحسه و امصه مصات متواصلة... وحبيبتي تتأوه بي صوت ابتدأ يعلو من شدة اثارتها.ويدي تداعب كسها الغارق بي شهوته التي حرم منها طويلا... فقالت حبيبتي لا لا استطيع التحمل اكثر اشتقت الى صدرك حبيبتي.سحبتها الى طرف السرير وصعدت بي عكسها ليصبح صدري في فمها و صدرها في فمي.لتبدأ رحلة اللحس والمص والاثارة والشهوة .... اخذت حبيبتي تداعب صدري بالبداية بكل حنان ... وتمصه مصات متواصلة اشعلت كل احاسيسي التي توقفت منذ فترة.وهي تهمس مع كل مصة لصدري اااه يا عمري شتقتلك ... اااه يا قلبي .... كدا بعدتي عنني وحرمتيني منك يا قلبي.... ومع همساتها تعلو اهاتها ااااه بي سبب مصصي لصدرها.علت اهاتنا لتملاء الغرفة وانا امص صدرها و هيا ترجوني بالمزيد .... ااااه يا عمري ااااه مصيه كمان ااااه ااااه شتقت لمصاتك..مصصت حلمتها بي قوة لدرجة شعرت انني على وشك ان تقطع بي فمي ...اذهب من اليمين الى اليسار... امصمص حلماتها وهيا ترجوني بي المزيد... اداعب بي لساني حلماتها التي اصبحت بي لون التفاح الاحمر في عز نضوجه.وحبيبتي تداعب صدري بي شفاهها مصا وتشفط حلماته الى اقصى درجة داخل فمها... لتفاجأني بعض حلماتي فصرخت صرخة مليئة بالاثارة والنشوة والالم اللذيذ.تدور لسانها حول حلماتي ... وانا اتأوه... ااااه ااااه ااااه اااام ااام كمان يا روحي كمان ااااه.لتتسلل يدها الى كسي الملتهب ... تداعب شفراته وانا اتاوه ولسانها لا يزال يداعب حلماتي ويمصها واهاتي تزداد من قوة النشوة والرغبة والهيجان.ااااه ااااخ* ااااه اتاوه واتلوى فوقها وهيا لا تزال تداعب كسي الملتهب.لم اعد احتمل قوة هيجاني ف انا اريدها اريد ان امتعها واستمتع بها ... اريد ان اطفئ نار شوقي التي كانت تاكل روحي في غيابي عنها.قمت بعد ان سحبت صدري الذي كادت ان تقطع حلمته لانها لا تريد ان يخرج من فمها ...سحبتها الي وصعدت فوقها وقد الصقت كسي بي كسها لأتحرك فوقها وانيك كسها الملتهب.وهيا تتأوه ااااه ااااه وانا اهاتي تتعالى ... ااااه ااااه نكتها كس لكس الى ان نزل عسلنا سوية لتأخذني حبيبتي بي وضعية ال 69.وتشرب كل عسلي الذي نزل منني واتلقف عسلها الحار الذي يا للعجب كان غزيرا على غير العادة ... لتقول حبيبتي انه بي سبب النقطاع الطويل.شربت عسلها عن اخره ... لكن شوقي الى نيكها لم ينطفئ.ولن ينطفئ ... فسألتها بي كل اثارة اين الزب الصناعي او انكي لم تجلبيه... ضحكت ضحكة مليئة بالاثارة والشهوة والنشوة لتشير الى شنطتها.قفزت الى شنطتها وافرغتها بشكل جنوني ابحث عن الزب ... الى ان وجدته .. ارتديته ...صعدت اليها من جديد اقبل شفاهها ادخل لساني في فمها لاداعب لسانها واشعر بي طعم عسلي فيه.... ويدي تداعب صدرها وتقرص حلماتها قرصات خفيفة.وبيدون مقدمات اولجت زبي فيها حتى بيدون مزلق فنحن لم نكن نحتاجه فكسها غارق بشهوته الى اخره.عندما ادخلته بي قوة صعدت منها اااه قوية مليئة بالاثارة والمتعة والالم الخفيف.رفعت رجليها وضعتهم على اكتافي واخذت انيك كسها.ويدي تسحق حلمات صدرها سحقا قويا مع عدة ضربات خفيفة وقرصات شهوة جعلت حبيبتي تذوب من شدة المحنة والشهوة والشبق.اااااه اااااخ اااه ايه يا عمري نيكيني نيكي كل شيء فيا نيكيني يا قلبي طفيني ... كسي ناااار ننناااار طفيني يا روحي نرمين طفيني ااااه ااااح ااااخ ااااه.وانا اذخل الزب واخرجه بي قوة كبيرة.عندها فتحت رجليها عن اخرهم لاضع يدي على كسها و الزب في داخله.انيكها بكل قوتي امتعها واستمتع بي قوة شبقها و اثارتها وجسدها الفاتن ... وااهاتها تتصاعد.ونشاطي يزداد مع كل اااه تخرج منها ... ااااه اااه ااااه كمان يا قلبي كمان انا رح جيب... نكيني ياقلبي ااااخ اااه.الى انني لم اكمل بل اخرجت الزب من كسها وهيا كادت ان تبكي لانها كادت ان ترتاح من محنتها التي تاكلها.لالف جسدها واحني راسها الى السرير وادخل زبي بي كسها المشتعل من الخلف فاصبحت طيزها مع كل حركة تتمايل.لتثيرني اكثر واهاتها ترتفع اكثر واكثر واكثر.وانا امسك بي فلقات طيزها احركها مع حركة خروج ودخول زبي فيها التي زدتها عندما سمعت اهاتها ترتفع.ااااه ااااه ااااه يا قلبي يا روح سحر نيكيني طفيني متعيني اااااه دخلي الزب للاخير ااااه نكي روحي نيكي كل ما فيا اااااه.احسست بي ارتعاشتها تحتي لاخرج الزب وانزل بي راسي اتلقف عسلها الذي نزل للمرة الثانية ...بعدها ناكتني حبيبتي بالزب حتى انزلت عسلي انا ايضا لتتلقفه بي فمها وتشربه عن اخره.بعد النيك نمنا عاريتين بي سبب الارهاق... في احضان بعضنا البعض.وهكذا بدأت حياتنا الجديدة سوية في وطننا الجديد...
الجزء الاخير
استيقضنا ولا نزال متعانقتين بقوة وحنان ... راسها على يدي وانا احتضن جسدها العاري واقدامنا تتعانق ... كانت لا تزال نائمة... فلم اشاء ان اتحرك حتى لا تستيقظ... لكنها احست بي عيوني عندما فتحت ... لتفتح عينيها الهادئتين ... لتقول بي صوت ناعس.
صباح الخير يا مرتي
احمرت وجنتاي خجلا ..واكملنا يومنا بالتمدد واللمسات والهمسات والسحاق الجميل.لاخرج في اليوم التالي الى الجامعة ..مرت الايام متسارعة حتى اننا قد امضينا منها شهرين ونصف قضيناها في منزلنا الجميل ...اذهب للدراسة في الصباح لاعود واجد حبيبتي بانتظاري.. والطعام مجهز على طاولة الطعام..نطعم بعضنا البعض لنكمل يومنا اما بالخروج او الجلوس بين احضان بعضنا.. وكما هيا العادة قبل النوم لابد من السحاق الجميل بيننا.. ولكن حدث بعدها يوم غير اعتيادي ابدا... استيقظت ذات يوم على صوت حبيبتي تقول لي هيا يا اميرتي النائمة اليوم يوم زواجنا... استفقت على كلماتها لانظر باستغراب.. لتقول لي اننا اليوم سنتزوج فعلا ... فتضاربت الافكار في داخل راسي كيف سنتزوج ؟
لتقول سنتمم اوراقنا و نتزوج بشكل رسمي لانه هنا مسموح للنساء ان يتزوجو بشكل رسمي ...
استغربت من كلامها ... لتقول لي لقد طلبت من احد الاشخاص الذين هنا ... ان يساعدني في ترتيب الاوراق ... وكنت قد ارسلت له نسخ عن بياناتنا بالكامل.
وقد ارسل لي انه قد اتم تجهيز الاوراق بالكامل ...
لتقف حبيبتي
وتمشي لتصل الى شنطة سفره وانا اتابع اردافها البرونزية تتمايل امامي فتشعل كل ما بيداخلي ....
شهوة ورغبة واثارة ... لتفتح شنطة سفرها وتخرج منها فستانان باللون الابيض... فساتين عرس... لتقول لي اختاري اي واحد تريدين
لاقول لها حبيبتي ما معنى هاذا .... لتقول اننا سنقيم حفل زفاف لنا... اجبتها بيدون تفكير
مجنونة
قالت عشقت الجنون معكي ... تعلمته لاجلك ومنكي ...
الان انا مجنونتك .... مجنونة بكي ... اعشق كل مافيكي ... هيا اختاري
اخترت
فستانا قصيرا لا يكاد يغطي بداية افخادي
لتقول حبيبتي ممنوع .... فسائلت بي استغراب لماذا
لتقول انها تغار عليي من اعين اي احد ينظر الي... وانها لا تستطيع تحمل ان ينظر الى جسدي غيرها ... لتقول لي ستلبسين الثاني... والذي كان فستانا طويلا الى الكاحل تقريبا... فقلت بي انني ايضا لا اوافق ان تلبسه هيا ايضا فانا ايضا اغار... لتقول لي كنت اعلم ان هاذا سيكون ردك ... لكنني ارد ان اعلم ان كنتي تغارين عليي ... لقد اشتريت فستانا اخر ك فستانك... ابتسمت ... وقالت حبيبتي هيا الى الحمام لنغتسل ... ونرتدي الفسانيت فاليوم عرسنا يا صغيرتي
امسكت حبيبتي بيدي . دخلنا الى الحمام . اغتسلنا . وقامت حبيبتي بي اعداد طعام الفطور لنا
اكملنا فطورنا وانا انظر الى حبيبتي بي عينين مليئتين بالعشق والحب ... والامتنان لوجودها بي حياتي... اطعمتني حبيبتي بي يديها والبستني فستان زفافي والبستها فستانها ... فتحنا الباب للخروج ... لاجد الموظف ينتظرنا بي باقتين من الورود المخصصة للافراح... فنظرت الى حبيبتي بي نظرة عشق لعلمي انها هيا من تدبرت هذه الامور كلها...
خرجنا ولانزال امام الباب لاتفاجأ بي جمع من الطلاب يقفون عند الباب و في ايديهم اوراق كبيرة ... كتب عليها ... انتي اميرتي... انتي عشقي ... انتي حبيبتي... انتي زوجتي... اعاهدك على الوفاء لكي طوال العمر...
اغرورقت عيناي بالدموع من شدة فرحي ... بقبلت حبيبتي رأسي ... لتشير الى الموجودين باللحاق بنا... فذهب الجميع كل منهم الى سيارته... وصعدنا في السيارة الا ان الموظف هو من كان يقود... لاننا لا نعلم اي شيء في المكان ... سرنا بالسيارة مسافة بسيطة ...
لنصل الى ساحة مزينة بالزهور و فيها بعض الكراسي ... و مكان وقوف العروسين... ينتظرنا رجل من الحكومة المكلف بي تزويجنا... وقفنا ومتلأت الكراسي بالطلاب والحضور... لتمسك حبيبتي بي يدي و نسير سوية الى امام الرجل الواقف الذي بادرنا بي ابتسامة بسيطة.
ليقول لنا هل من كلمات تريدان قولها لبعضكم البعض
قبل ان اعلن زواجكما رسميا... فقالت حبيبتي انا اريد الكلام... لتقول : عندما رايتك منذ اول لحظة وتعلق قلبي بكي واسرني كل مافيكي وعشت ايامي بعدها وانا احلم بكي وباليوم الذي سيجمعنا سوية الى اخر العمر... وها انا اليوم اجدد عهدي لكي يا حبيبتي بالوفاء دائما ... وان اكون الى جانبك في كل ظروف مهما كانت قاسية فسوف نتخطاها معا...
اغرورقت عيناي مجددا بالدموع.. فامسكت حبيبتي بي يدي... لتقول اعشقك ... اردت ان اتكلم لكنني لم اجد اي كلام بعد الذي قالته.فسألها الرجل هل احضرتي الخاتمين لتجيبه بي اجل قام احد المدعووين الجالسين في الصف الامامي بي اعطاء حبيبتي علبة صغيرة...فتحتها فاذا هما خاتمين مرصعين بالالماس... وضعت حبيبتي احدهما في اصبع يدي واعطتني الثاني لالبسها اياه..عندها تبسم الرجل وتكلم ليعلن اننا رسميا قد اصبحنا متزوجتين... ليقول ممازحا يمكنكم الان تقبيل بعضكم ... لكن حبيبتي لم تكد تسمعه لتسحبني اليها وتطبع على شفاهي قبلة طويلة اذابتني خجلا وعشقا وحبا.انتهى زفافنا الصغير واخذنا الموظف بالسيارة الى فندق قريب من مكان الزفاف لكنه فندق رومانسي جدا... سالت حبيبتي لتقول بي انها قد حجزت لنا جناح عروسين فيه لمدة اسبوع ...دخلنا الفندق و منه الى جناحنا ... جناح قد زين بالورود والشموع و النبيذ الاحمر والطعام وكل ما قد نحتاجه خلال اسبوع من العسل... دخلنا الغرفة واقفل بابها علينا... اكاد لا اصدق لقد اصبحنا زوجين رسميا... والسعادة قد غمرت قلبي ... شغلت في المسجل الموجود في الغرفة بعض الموسيقى الهادئة و طلبت من زوجتي ان تراقصني..رقصنا على انغام الموسيقى ما يقارب الساعة ... لا تخلو من المسات و الكلمات المليئة بالحب و الشغف... وبدات بعدها ايام عسلنا... خلعت عن حبيبتي فستانها ... ونزعت عنني فستاني ... لنكمل رقصنا ومداعباتنا بالملابس الداخلية فقط...يدها تداعب طيزي بي قليل من العصر و راسها على كتفي ... لاشعر بانفاسها الحارقة على رقبتي...ويشتعل في داخلي لهيب الشهوة الحارقة لتلك الشفاه الكرزية وتتعانق بعدها شفاهنا في قبلة اشعلت كل ما بداخلي و داخلها.لتبدا رحلة القبلات الحارة على الشفاه و الرقبة.قبلت شفاهها واخذت ادخل لساني الى داخل فمها واسحبه لارتشف ريقها العسلي الطعم ... وارتوي منه ... وايدينا تتسابق باللمسات التي تذيب اجسادنا من حرارتها ... لننزع ملابسنا و نصبح عراة... سحبت حبيبتي الى السرير وارتميت فوقها ... نزلت الى جبينها عينيها انفها اقبلها بي كل حنان و حب وشوق ورغبة ولهفة في داخلي... اعتصر شفاهها الكرزية بين شفتي مصا و لحسا و اسرق لسانها لارتوي منه... واجسادنا تتعانق في عناق مهيب... فحلماتي تعانق حلماتها ... و كسي على كسها ... يتحرك فوقه لنغرق في ماء الشهوة ...قلبت حبيبتي على بطنها لاصبح على ظهرها اقبل كل قطعة فيها ... اداعبها بي شفاهي ... الحس كل قطعة فيها ... نزلت وانا الحس واقبل وشفاهي ترسم على ظهرها خرائط من القبل المتطايرة ... و يدي تلامس رقبتها و ضهرها بكل حنان لازيد من هيجانها و اهاتها..لاطبع على ضهرها كرزات حمراء بشفاهي وهيي تتاوه وتتلوى.. وصلت الى طيزها التي تذيبنييي بي جمالها الاخاذ وسحرها و لانها مشدودة مكورة تشعل الرغبة بنيكها...لا شعوريا نزلت اداعب مدخل طيزها بي لساني الحسه اقبله امصه وانا اداعب فلقاتها بي يدي واعتصرها .وهي تتاوه من هيجانها ... لكنني شعرت بي شعور غريب لان حبيبتي كلما وضعت لساني على فتحة طيزها حاولت ابعادي و تترجاني ان تلتف كي انيك كسها ... هاذا ما جعل فضولي يتضاعف لاصر على نيك طيزها..امتعتها ب لمسات بسيطة على كسها الغارق بماء شهوتها ... ظنا منها انني سانيك كسها ... لادخل اصابعي الغارقة بماء كسها في فتحة طيزها لاصدم ان خرم طيزها مفتوح ... واسع لدرجة ان اصابعي انزلقت الى الداخل دون اي معاناة...احسست بالخيانة لا اعلم لماذا ... عندها سمعت صوت بكائها الذي صدمني وبي نفس الوقت اوجع قلبي ... لترجوني ان اسحب اصابعي...سحبت اصابعي من داخلها لتقوم مسرعة وتدخل الى الحمام... ركضت خلفها لكنها اقفلت الباب... سمعت صوت بكائها من خلف الباب وانا ارجوها ان تفتحه ...ارجوكي حبيبتي سحر افتحي الباب ارجوكي... وهي تجيب بي صوت تخنقه دموعه المنهمرة بي غزارة ... ساخرج قريبا حبيبتي لا تقلقي ... وانا يزداد قلقي و خوفي.الى ان فتحت الباب اخيرا ... لتعود الى الغرفة وتقف الى نافذتها ... لحقت بها و وقفت الى جانبها ... حاولت ان اضع يدي على كتفها لكن علامات الالم و الغضب كانت واضحة عليها.لتسحب من علبتها التي تلقفتها في طريقها ... سيجارة وتشعلها ... سحبت منها سحبة طويلة ... نفختها وبعدها قالت... كان قد مر على زواجي شهرين فقط.. وانا اعاني من عدم قدرتي على تقبل ان يلمسني رجل... فانا سحاقية ... وقد حاول من كان زوجي ان ينيك طيزي عدة مرات لكنني كنت ارفض دائما.. في يوم من الايام... اعطاني عصير برتقال كان قد وضع فيه حبة من المخدر...كنت قد فقدت بعد شرب العصير قدرتي على الحركة لكنني لا ازال في قمة الوعي... لتبدا معاناتي في ذلك اليوم المشؤوم ... فانا شعرت بالالم يخترق جسدي كله ولم استطع المقاومة بي سبب المخدر.والذي كان زوجي تحول في ذلك اليوم الى احقر رجل قد تراه العين... فكل ما كنت قد امتنعت عن القايم به له ... اجبرني على فعله في ذلك اليوم.فهو قد نزع عنني ملابسي كلها لاصبح عارية تماما... ليضربني على وجهي كفوفا متلاحقة وهو يقول انه قد ضاق ذرعا بي وبي رفضي له.وضع يده على رقبتي.واحكمها لدرجة انني لم اعد استطع التنفس... راح يضرب صدري بكل قسوة وعنف ... يقرص ويعض حلماتي لدرجة ان الدماء قد سالت منها...يضرب بطني.افخادي و حتى كسي يقرصه و يضربه ... ليخرج زبه بعدها وبيدون ان يضع اي شيء عليه سوا القليل من لعابه... ويرفع اقدامي في الهواء ... ويدخل اصبعه في البداية في خرم طيزي محاولا توسعته... ويدخل بعده زبه بي كل قسوة.ويبدا بتحريكه في داخلي بي كل قسوة وعنف ولا يزال يضرب حمات صدري الدامية.وانا اصرخ و ابكي من شدة الالم.ولكي يسكتني ضربني بيده على فمي و اخرج من شفاهي الدم ايضا ... ليفتح فمي بعدها بالغصب و يضع قطعة من قماش فيه كادت ان تقتلني.
استمع الى حبيبتي سحر و دموعها تتلالاء على خديها ... وانا في قمة الغضب من ذالك الحقير الذي اوجع زوجتي.
اكملت سردها.للقصة الدامية قائلة.اكمل نيك طيزي وهو يضرب كسي و صدري بي كل قسوة و عنف الى ان افرغ حليبه في داخل طيزي... ويضربني على وجهي ليقول شرموطة لا تاتين الا بالعنف... ليخرج من فمي قطعة القماش ويدخل زبه في فمي.ويغصبني على مصه.ويدخله الى اخر نقطة في حلقي.وانا اكاد اختنق.الى ان اخرجه من فمي وضربني بكف يده ضربة احسست ان وجهي قد تجرح بي سببه ... ليبصق في فمي و يقول لي شرموطة تستاهلي و خرج من الغرفة.لاغرق في دموعي وانا لا استطيع الحركة اطلاقا... لاشعر بسائل حار يخرج من خرم طيزي ... لاكتشف انه دمي الممزوج بي منيه المقرف الذي سال بي سبب وحشيته ...
افاقت اطرافي بعد ساعة من فعلته تدريجيا لابدا بي تحريك يدي و ارجلي حاولت ان اجلس لكنني احسست بي الم رهيب في كامل جسدي ...بعد عدة محاولات لان اتحرك من مكاني استطعت الوقوف وانا اكاد اموت من شدة الالم ... لاتوجه الى الحمام الموجود في الغرفة وانا اشعر بالسائل الذي يخرج من خرمي المتجرح.دخلت الحمام لانظر في المرآة الطويلة الموضوعة في الركن اثار وحشيته المقرفة... اصابعه التي نسجت على جسدي الوان مختلفة بين الاحمر والازرق وبعضها مجروح...بي سبب عنفه وحقارته .... حاولت ان اضع يدي على خرمي لكنني لم استطع وقد عانيت من عدم قدرتي على دخول الحمام بي سبب الالم في خرمي الذي استمر شهور طويلة ...خرجت من الحمام وانا في قمة عصبيتي لارتدي ملابسي واخرج من الغرفة... لاراه جالس وقد وضع يديه على وجهه ...كان صوت بكائه واضحا ... لينزل الى اقدامي ويقبلها طالبا السماح معللا انه قد اخذ جرعة من المخدرات جعلته لا يدري ما الذي يفعله.لكنه ورغم ندمه احتقرته جدا ... ابعدت قدمي من يديه و تركته يبكي وحيدا... دخلت غرفة الضيوف و اقفلتها على نفسي لانام من شدة المي... ومع كل حركة اتحركها ينتفض جسدي من شدة الالم.واعاد الكرة اكثر من 4 مرات وفي كل مرة كان يضع لي المخدر في الطعام او الشراب و يفعل ما يفعله... ويعود يعدها للندم ... وفي اخر مرة حدث هاذا الشيء... خرجت من المنزل الى منزل اهلي ... الذين اعادوني الى منزلي غصبا عنني... لكنني تركته مجددا والتجأت الى منزل احد اصدقائي...وفي اليوم التالي نزلت الى المحكمة لارفع عليه دعوة قضائية بالتعنيف المنزلي و اطلب الطلاق و التعويض.لكنه ارسل عدة اشخاص للترجي ان الغي الدعوة وانه سيشتري لي شقة و محل استرزق منه و سيارة ... على ان لا افضح وحشيته... لاوافق رغم امتعاضي ... لكنني اعطيت العشرة قيمتها فقط اما هو فلم يعد يعنيني.وفي يوم الطلاق حاول جاهدا ان يثنيني عن قراري بالطلاق... لكنني لم اتراجع... توسل وبكا ... ولم اكترث... واصريت على طلب الطلاق... بعدها تم الطلاق... ليطئطئ راسه قائلا سامحيني للمرة الاخيرة فانا لم اقصد ايذائكي ... ليقول لي انه سيودع في حسابي البنكي مبلاغا من المال... كشكر على عدم فضحه.لا ازال واقفة في ذهول تام وانا استمع الى حبيبتي تروي قصتها الدامية مع وحش من وحوش البشر... اقتربت منها لاضع رأسها على كتفي ... واحتضن جسدها الحار من العصبية و الذكرة المؤلمة.ضممتها الي بي كل حنان لاهمس في اذنها ... اعدك حبيبتي ان لا اسمح لاي شيء ان يؤذيكي بعد اليوم ... ولن افعل اي شيء دون رغبة منك...لتمسك رأسي براحة يديها وتقبل جبيني قبلة امتنان و حب وعطف... احتضنتها بي يدي بي كل حب واحساس كامل منني بانها ستكون في امان بين يدي... لتسحبني من جديد الى السرير ...تمددت و دعتني للتمدد الى جانبها ... ففعلت. بدأت تداعب شعري وعيني و فمي بي اصابعها المثيرة ... وانا اقبلها كلما وصلت الى فمي...لتقول بي صوت مليئ بالاصرار و الرغبة .. نيكيني بي طيزي... استغربت من كلامها .. فاكملت .. اريد ان استمتع معكي بي نيكة الطيز والكس معا وانا اعلم انكي لن تسببي لي اي اذى...سالتها عدة مرات هل هاذا فعلا ما تريدينه لتجيبني بي كل اصرار نعم هاذا ما اريد...ابتدات قبلاتها على شفاهي و رقبتي لتبتدأ الرغبة والشهوة بالاندلاع في داخلي.فاخذت اتلمس ضهرها بكل حنية وانا اقبل شفافهها الممتلئة لاحس بي يدها تمسك يدي و تنزلها الى طيزها مبدية رغبتها التامة بي ان اداعب فلقاتها و انيكها.اخذت اتحسس فلقات طيزها المكورة المكتنزة و هيا تقبل شفاهي بي كل شغف و شهوة..لتلتف وتتمدد على بطنها بي اشارة واضحة منها الي ان ابدا عملي بتقبيلها ولحس جسدها ومصه.ونيك طيزها ... بدات الحس رقبتها امصها وازرع عليها كرزات شفاهي ... وانا اذهب تارة الى اسفل اذنها اليسار لاخذ طرفها بي فمي واداعبه بلساني و كسي يتحرك على طيزها ... لاهمس في اذنها بحبك يا عمري.فتذوب من كلماتي الحارة ... لاكمل لحس و مص رقبتها و هي تتاوه من الشهوة والرغبة ... ااااه يا عمري نيرمين يا مرتي ااااه بحبك.لتشعل كلماتها شهوتي اكثر وتزيد من نشاطي على ضهرها لاشبعه مص ولحسا و عضات خفيفة ... ويدي تداعب فلقاتها وهي تتلوة تحتي من شدة الشهوة والمحنة... وضعت توقشع شفاهي على ضهرها... في عدة اماكن... لاوقد فيها نار الشهوة... وهي تتاوه ااااه ااااه كمان يا عمري...نزلت الى اطراف اصابعها ... وبدات اقبل كف رجلها الحسه امصه و هيا تتلوا اكثر من شدة محنتها ... الحس قدمها الى ان اصل الى فخودها وطيزها وهي تتاوه ااااه ااااه يا قلبي اااه.نيكيني يا عمري.ااااه طيزي نااار طفيني ااااه ...وصلت الخرم طيزها الوردي ذو الاطراف المائلة الى البني المغري... وبدأت امصه الحسه... اقبله... وادخل لساني في داخله.. وهيا تترجاني ان انيكها.ااااه اااخ اااه نيرمين يا عشقي اااه كمان نيكيني ااااه طيزي نااار طفيني.اردت ان ادخل اصبعي في خرم طيزها لتقول لي لا حبيبتي بالزب... قمت واخذت الزب ... لبسته واغرقته بالمزلق وانا في قمة خوفي ان ااوذي حبيبتي... لترفع لي تلك الطيز المكورة ... وترخي راسها الى السرير ليصبح خرم طيزها واضحا امامي...اولجت الزب بيكل هدوء بالبداية.لتضغط حبيبتي نفسها عليه ... ويدخل بالكامل .. اصدرت اااه غريبة عندما دخل ... فسألت بي خوف حبيبتي هل تألمتي... لتجيب.. يا روح حبيبتك وعمرها ااااه لا يا قلبي لم اتالم ... بل انا مستمتعة جدا... لابدا بالتحرك بي بطئ شديد ... احرك الزب خروجا ودخولا في طيزها ... وهي تتاوه* من فرط شهوتها.وتدعوني ان اسرع قليلا... اااه عمري اااه اسرع اسرع... ازدادت سرعتي قليلا لتقول حبيبتي ااااه ااااه كماان يا قلبي كمان ااااه ااااه ... لتصرخ حبيبتي ااااه كسي كسي والع ااااه طفيه...قلبتها و زبي لا يزال في طيزها ... ينيكه... لاضع يدي على كسها المشتعل ... واولج اصابعي في داخله..تعالت اهاتها لتزيد من شهوتي و محنتي و رغبتي اكثر واكثر... اصابعي داخل كسها تنيكه و زبي في طيزها ينيكه ... وهي تترجاني للمزيد .... ااااه كمان يا قلبي ااااه ارجوكي ااااه يا عمر سحر يا قلب سحر ااااه كماااان اااه نيكيني .... اااه..ازداد نشاطي... وهي تطلب المزيد.ااااه كمان نيرمين كمان يا عمري اااه اااه ... وانا ادخل الزب و اخرجه بي كل قوة وسرعة و يدي تدخل في كسها بي كل سرعة و قوة وهي تتاوه و تترجاني بالمزيد...اااه كممممان بجيب يا قلبي كمااان ااااه ااااه اااه كمان يا قلبي اااه ... اصبحت انيك كسها وطيزها بي كل قوتي و سرعة الى ان احسست بي رعشتها تحتي.اردت ان انزل بي فمي الى كسها بعد ان اخرجت الزب من طيزها ... لكنها من قوة رعشتها احتضنتني وهي ترتجف ...احتضنتها بي كل حنان و مددتها على السرير ... وضعت راسها على صدري.. لتقول اعشقك نيرمين ... اعشقك يا عمري... لاجيبها و انا اقبل راسها وانا اعشقك سحر ..رغبتي وشهوتي تاكل جسدي لكن راحة حبيبتي اهم منني... احتضنتها وغطيت جسدينا بالغطاء الموجود على الارض... لاننا قد رميناه ارضا عندما كنا غارقتان بي سحاقنا الجميل... جسدها لا يزال يصدر رعشات متفرقة بين كل وقت و وقت... لتغمض عينيها مطمئنة انها على صدري وبين يدي... لانظر اليها وقد غرقت في نومها الجميل...قبلت جبينها وداعبت شعرها.لاغلق عيني ايضا و هي بين احضاني وننام سوية ... استفقت بعد النوم لعدة ساعات وانا لا ازال اشعر بالشهوة والجوع ... ليس الجوع للسحاق بل الجوع الفعلي فماعدتي ابتدأت بي اصدار اصوات الجوع معلنة حاجتي للطعام كي استعيد قوتي ونشاطي.لكن حبيبتي لا تزال نائمة على صدري نومة عميقة لم اشاء ان اوقظها فلم اتحرك... لتستفيق بعدها حبيبتي بي ساعة تقريبا وانا الاعب شعرها و اقبل راسها قبلات خاطفة كي لا تستيقظ...لتنظر الي بي عينيها الساحرتين وتقول بي كل حب سامحيني لم استطع ان اريحك وكنت انانية بالنوم وانتي لا تزالين غارقة في شهوتك... لاقبل شفاهاها بي دعوة منني لها بالسكوت لانني في قمة سعادتي لانها سعيدة...قبلتها بي كل حنان لاقول لها بعدها حبيبتي انتي .. قلبي وروحي .. راحتك وسعادتك اهم عندي من اي شيء في الدنيا ...امضينا الاسبوع بالسحاق الجميل والرائع ... لنعود بعدها الى عشنا الجميل وتبدأ حياتنا معا كزوجتين حقيقيتين ... لنفكر بعدها بي اننا في يوم ما قد نستعين بي متبرع كي ننجب طفلا ونكون عائلتنا... وبدأت حياتنا سوية في وطننا الجديد ... تمت
الجزء الثاني
دخلت خلفها لاكتشف انه الباب الداخلي لمنزلها فهي قد اشترت الدور الارضي في البناء وفتحت منه باب مباشر الى محلها حتى لا تخرج من المحل وتقفله اذا ما اضطرت الى دخول البيت...ادخلتني غرفة الجلوس واشارت بي يدها انها ستعود بعد قليل... فأومأت بي رأسي بالقبول... غابت لدقائق قليلة وعادت بي كوبين من العصير... واعتطني احدهما... ارتشفت منه القليل...جلست الى جانبي وبدأت تقول بي انها تراقبني كلما مررت من امام محلها منذ 3 سنوات اي مع بداية ذهابي الى الجامعة...مكملة كلامها بي انها سحاقية ولكن اهلها لم يعجبهم الامر فأخذوها الى عدة اطباء وبعد عجزهم عن اعادتها الى ما يسمونه الاستقامة اجبروها على الزواج... الذي كان مصيره الفشل بي طبيعة الحال...لانها سحاقية وهاذا لن يغير شيء من الواقع... فكان مصير زواجها الطلاق... وبعد طلاقها تبرأت عائلتها منها كونها سحاقية... ولكن الذي كان زوجها كان طيب القلب فاشترى لها هذه الشقة و المحل رغم رفض اهلها للموضوع... واصبحت تعيش وحدها فيها... اطرقت تتكلم عن حياتها فاحسست ان صوتها اعترته غصة البكاء فاخذت وجهها بي راحتي وطبعت على جبهتها قبلة مليئة بالحنية والحب... فامسكت يدي وقبلتها قبلة مليئة بالامتنان و الحنية والحب...قبلت عينيها بعد ان خذلتها دمعتها فهبطت على خدها قبلت انفها وطبعت قبلة على ثغرها الفاتن... وطبعت قبلة اخرى و اخرى واخرى على تلك الشفاه الكرزية الممتلئة واخذت اقبلها قبلات اطول فيها من الشغف ما فيها ومن الاثارة... ويدي ابتدأت رحلتها على كتيفيها بكل حنية وهدوء... اخذت امص شفاهها و ادخل لساني في فمها لاحس بي لسانها الرطب و امصه بكل شغف... اوقفتها و فمي لا يزال مطبق على فمها في قبلته ... فسرنا سوية الى حيث كانت هي مرشدتي الى غرفة النوم... هناك رميتها على السرير وقفزت فوقها بي كل اثارة اريد اكلها ف انا لم اعد احتمل هاذه الشهوة التي اكلت جسدي... ارادت ان تخلع فستانها لكنني لم اصبر حتى ان تخلعه فقطعته بي يدي طالبة منها السماح فقالت اكملي ولا تخافي... ظهر لي الان صردها الوارف البرونزي الذي تغطيه السنتيانة فقط... فرفعتها وخلعتها عنها ودون ان ادري نزلت الى حلماتها الوردية اقبلها امصها الحسها حتى صارت واقفة كالجندي الذي يناديه ضابطه الاعلى رتبة فيقف متأهبا له...انزلت يدي الى كسها الذي كان غارقا في سوائلها مغرقا ملابسها الداخلية معه.. فاخذت المسه بي كل رقة ونعومة وهيا ترتعش... خلعت عنها ما بقي من ملابسه واقصد الكيلوت الذي كان يخفي تحته اجمل كس ممكن ان يراه احد... كس متوسط الحجم بي شفرتين برونزيتين و زنبور واقف من شدة المحنة والهياج .... بلونه الاحمر ... تلقفته في فمي ورحت امصه والحسه وادخل لساني في كسها الذي كان من الداخل كالجمرة المستعرة وهيا تتأوه تأوهات مليئة بالانوثة وتثيرني اكثر... يدي تداعب حلماتها الوردية المتأهبة وهيا تتلوى وتتأوه... حنى قالت بي صوت عميق ارجوكي حبيبتي نيكيني من طيزي ... مولع نااار... وضعت يدي على كسها المليئ بالسوائل واغرقتها بها ... ورحت اولج اصبعي الى فتحة طيزها الجميلة وهيا تتلوى من شدة المحنة .... وتصدر اهات مثيرة ... اااه اااه ...نعم نعم ... اااه اااه .... ايه حبيبتي كمان كمان... وانا اولج اصبعي الثاني مع الاول... وفمي ياكل كسها مصا ولحسا وعضات خفيفة... فازداد نشاطي عندما ابتدأت اهاتها تعلو ونكتها من طيزها وكسها معا الى ان اصدرت اااه طويلة واطبقت بي رجليها على رأسي ونزل عسلها حااارا في فمي فشربته الى اخره دون ان ارتوي... رفعت راسي اليها وسحبتني عندها لتأكل شفاهي وتحس بي طعم عسلها الساخن في فمي... اخذت تمص شفاهي حتى كادت ان تقطعها وتلحسها وتدخل لسانها في فمي وتسحب لساني لتمصه فارتفعت شهوتي فوق ارتفاعها ارتفاع... فازاحت ما كنت البسه الى ان صرت امامها عارية بيدون اي ملابس ... مثلها تماما... فاخذت تمص رقبتي وصدري المتوسط الحجم وانا اتلوى واتأوه وهي تداعب كسي البكر الذي كان لا يخلو من القليل من الشعر فوق شفرتيه... فقلت بي رجاء كامل... حبيبتي بي شفافك بي شفافك اااه... نزلت وكانت قد فتحت رجلي على اخرهما وتلقفت كسي الزهري اللون من المحنة بي فمها فاخذت تمص و تدخل لسانها في كسي الى ابعد مكان تقدر عليه ويدها تدعك صدري بي كل حنية لا تخلو من القليل من العنف فهي تصفع صدري بي قليل من العنف حتى اشتهي اكثر... وانا اتاوه ااااه اااه كمان يا عمري كماان اااه وقد انزلت يدها تداعب كسي و تدخل لسانها الى داخله وانا ازدادت تأوهاتي الى ان تفجرت ينابيع عسلي حارقة في فمها فشربته واومأت بي رأسها انها لم ترتوي ... صعدت الى اعلى واخذت تقبل شفتي وتدخل لسانها في فمي فاحسست بي طعم عسلي اللذيذ الذي اخذ لذته لانه في فمها... بعدها تسطحنا جنبا الى جنب ووضعت راسي على صدرها حين قالت كيف تعلمتي كل هذه الاشياء... فاجبتها انني تعلمتها من الافلام التي اراها في هاتفي المحمول... عندها قالت لم ارتوي ... وقفزت واخذت تنيكني من جديد ولكن هذه ابمرة ناكتني كس لكس... الى ان احسست ان كسي قد تورم...عندها انهارت الى جانبي وقد خارت قوانا سوية... لنغفو سوية بيدون شعور عاريتين نحتضن بعضنا البعض... استفقت على رنين الهاتف المزعج ... لقد كانت امي فقد قلقت عليي لانني تاخرت عتن موعد عودتي المعتاد الى البيت فقلت لها انني في الطريق وسبب تاخري محاضرة متاخرة من طبيب علم الاعصاب وهيا مادة ناخذها لكنني لا اطيقها... قفزت سريعا ولبست ملابسي وتبعتني حبيبتي قبلتها قبلة طويلة مليئة بالحب والعشق وقلت لها كنتي حلمي دائما منذ اول لحظة رأيتك فيها... فعانقتني وقالت هيا اذهبي... قلت لها غدا ليس لدي محاضرات مهمة ولن احضرها بل سأتي اليها...قالت والعشق قد تراقص في عينيها سانتظر غدا بفارغ الصبر حبيبتي... سرت خلفها وخرجنا سوية من نفس الباب الذي دخلنا منه... خرجت من المحل وقلبي لا يريد الرحيل... لكن غدا اللقاء...وساعد اللحظات الى ان يأتي (نهاية الجزء الثاني)
الجزء الثالث
مر الليل عليي طويلا لا يطاق ف انا انتظر بزوغ الشمس حتى اسابق الوقت واذهب الى حبيبتي سحر التي ابتدأ حبها يتملك كل كياني وذاتي فأحسست انني احبها فعلا وقد اغرمت بها ليس فقط بي جسدها انما بي روحها الجميلة وقلبها وحنانها
استيقظت على صوت امي توقظني من نومي على كرسي مكتبي. ولا اعلم متى وصلت ايه او كيف غفوت عليه.استقيظت وانا لا اذكر سوا انني اليوم سأراها ولا اذكر سوا انني كنت جالسة اراقب الليل راجية منه الاسراع بالرحيل حتى يأتي النهار واراها
نهضت عن كرسي مكتبي الصغير الذي وضعه لي ابي كي اذاكر دورسي عليه. وبي سرعة البرق دخلت الى الحمام المجاور لغرفتي نزعت كل ملابسي و دخلت تحت ماء الدوش الدافئ اتامل كسي المتورم من نيك حبيبتي سحر. فنزعت الشعرات البسيطة التي كانت عليه حتى اصبح نظيفا يلمع. خرجت من الحمام وعطرت جسدي . ارتديت ملابسي والعقد والسوار اللذان اختارتهما لي حبيبتي سحر والبستني اياهما بي يديها. خرجت من المنزل مسرعة حتى دون اتناول فطوري وعندما سالتني امي قلت انني في عجلة من امري لانه لدي محاضرة مهمة... خرجت وكان قلبي يسابق قدمي للوصول. لكنني عندما وصلت الى واجهة محلها صعقت مما رأيت... فهي كانت تقف خلف احدى زبائنها نفس الوقفة التي وقفتها خلفي عندما البستني السلسلة في رقبتي .. غضبت لدرجة ان الدم قد تجمع كله في رأسي وصبغ لون جلدي الابيض بلون الدم الاحمر. وهممت بالمغادرة الى لا ادري اين . لكنني علمت انها قد رأتني فقد لمحتني من بعيد. غصصت بي دمعة خانقة لكنني لم ادعها تراها. وصرت امشي مسرعة لا اعلم الى اين سوا انني اريد الرحيل ولا اريد رؤية اي شيء. اسير هائمة في الشوارع لا ادري اي شيء ولا اريد اي شيء وعيوني تائهة هائمة لاستفيق من شرودي على صوت هاتفي النقال.. انها سحر . ماذا تريد منني الان الا يكفيها ما رأيت. وبدأت بالبكاء دون ان اشعر على مقعد الحديقة التي تكاد تخلو الا من بعض محبي قرأة الاخبار الصباحية... لا اريد ان اجيب.. لكنها ارسلت رسالة نصية تترجاني ان اجيب على اتصالها.. فأستجبت مرغمة بي قلبي الذي قد ذاب عشقا لها. اجبت على اتصالها ولم اتكلم.
نيرمين حبيبتي تكلمي اجيبيني ...
اجبتها بي كلمة واحدة. نعم.
حبيبتي يللي شفتيه دا شغلي واذا ما عملت هيك ما برضي الزباين و لا بقدر عيش...
تعملي هيك ... متل ما عملتي معي ... انا شفتك وشفت وقفتك وقتلتني..
يا قلبي نرمين انا ما عملت شيء غير انني لبستها السلسال..
نرمين تعي يا قلبي على المحل انا من الصبح وانا انتظرك
قلتلها مش عايزة..
قالتلي حتيجي ولا اجي ابوسك قدام الناس كلها
استغربت من كلامها لانظر حولي واراها واقفة على بعد خطوات منني..
مدت يدها واشارت الي ان امسك يدها
وافقت على مضض..
ومشيت معها عائدين الى المحل.وفي الطريق سألتها كيف علمت انني هنا . قالت انها بعد ان لمحتني ورأت الغضب في عيني علمت بانني تضايقت فتركت الزبونة مع الفتاة التي تعمل معها ولحقت بي ..
وصلنا الى المحل وكانت الفتاة سارة التي تعمل عند سحر تنظر بي استغراب لاهتمام سحر بي والخروج رائي.. علما ان الزبونة التي تركتها هيا المدام سماهر من اهم الزبائن لديها ورضاها يهمها...
عندها قالت سحر لسارة.. سارة خذي اليوم يوم عطلة لكي و هذه اجرة الشهر وانا سأبقى في المحل اليوم.اجابت سارة بالشكر واخذت اغراضها وخرجت
ما ان اختفت سارة حتى اقفلت سحر باب المحل واخذتني الى الشقتها من الباب الداخلي
جلست وانا لا ازال في عصبيتي ولا اريد حتى النظر اليها
نادتني نيرمين حياتي انظري الي رفعت نظري غصبا
فقالت:انتي تعلمين انني لا احب احدا سواكي ولا اريد غيرك وانتي كل حياتي لذلك انا اضع حياتي وكل مافيها بين يديكي اطلبي اي شيء يرضيكي وانا سأنفذ دون اعتراض
اجبتها بي صوت يخنقه الدموع... اذن هبيني كل ما فيكي وكوني ملكي الان والى الابد
اجابت لكن انا ملكك حبيبتي كيف ساثبت لكي انك وحدك من يملك كل مافيا وما في داخلي وكللي..
بيدون تفكير اجبت اذن تزوجيني...
نظرت الي و الاستغراب يملاء نظراتها ووجهها اعتلته حمرة خجولة
كيف اتزوجك لم افهم حبيبتي
اجبتها نتبادل وعود قلوبنا بالحب و العشق للابد وان لا يفرقنا سوا الموت.
قالت حبيبتي اعاهدك ان اكون لكي الان وللابد ومن الان انا زوجتك او زوجك او اي شيء انتي تريدنه انا ملك لكي..
تملكني شعور غريب بالرضى لاقف واقبل راسها بيكل حب وحنان واجيبها وانا اعاهدك ان اكون لكي الان وللابد...
احتضنتها قبلتها من كل مكان في وجهها وقلت لها ارجو منكي ان تقبلي دعوتي الى فطور متأخر في الخارج... فوافقت بعد ان قالت احبك نرمين.. خرجنا واكلنا فطورنا في احد المطاعم القريبة من المحل المطلة على البحر... جلسنا نتامل قليلا في البحر الهادئ وكان يوم ربيعيا جميلا ...
ونتبادل قبلات القلب والعيون.. لاننا في مجتمع لو رأو اي تحرك من اي نوع لقتلونا...
امسكت يدها اجتاحني شعور كبير بالرغبة في تقبيل يدها...
لكنها استطاعت قرأة افكاري لتسحب يدها سريعا قائلة اعقلي..
بعد لحظات شعرت بيد على كتفي لالتفت خلفي واجد صديقتي وجد.. التي تدرس معي نفس الاختصاص..
ابتسمت ابتسامة شخص ممتعض من دخيل ازعج جلستنا الهادئة
فقالت اين انتي اليوم لم اراكي في الجامعة
اجابتها سحر لقد كانت متعبة قليلا ف لم ادعها تذهب الى الجامعة .. اووه نسيت ان اعرفك بي نفسي .. انا سحر صديقة نيرمين ..
نظرت وجد الي لتقول الف سلامة عليكي نيرمين وهمت بالمغادرة
لكن سحر قالت لها ان تجلس معنا اذا ارادت ...
ف جلست وانا امتعضت وارسلت نظرات الى حبيبتي التي بيدورها ارسلتلي نظرات اعتذار لكن ما حصل من باب الادب فقط...
مر وقت طويل بين الكلمات والضحكات المصطنعة والكلام عن الجامعة والعمل ... وبعدها استاذنت وجد بالرحيل ورحلت...
لم تكد تختفي حتى قلت اووووف الا تمل لقد خربت جلستنا
قالت سحر يللا حبيبتي نرجع البيت انا تعبت
اجبتها بالقبول
وعند خروجنا من المطعم قابلنا بائع الزهور المتجول فاشتريت لحبيبتي سحر وردة جورية حمراء
قبلتها ( الوردة اقصد ) واعطيتها الى حبيبتي هامسة في اذنها احبك زوجتي
فاحمرت وجنتاها خجلا ... فهمست اعشق خدودك الخجولة اعشق كل ما فيكي
رجعنا الى المنزل وما ان اقفل باب البيت حتى شنيت هجوم على حبيبتي الصقتها الى الحائط بجانب الباب واخذت اقبل شفاهها بكل شغف وحب و جنون وبعض العنف الحنون...
وبدأت حبيبتي تتأوه تأوهات مكتومة بي فمي الذي اطبق على شفتيها مصا ولحس و تقبيلا.
خلعت عنها ملابسها واليوم كانت ترتدي كنزة تعتصر نهديها و بنطال جينز يكاد ينفجر على طيزها الشهية.
بدات يداي تلمس نهديها وتنزل الى كسها المغطى بالكلوت تتحسسه بي نعومة مع قرصات مليئة بالشغف.
وحبيبتي تتأوه وتتلوى وانا اضغطها للحائط اكثر.
بعدها رفعت ساقيها الى خصري و حملتها وقد طوقت يديها رقبتي و اقدامها خصري. يداي واحدة تعانق طيزها والثانية تعانق ضهرها.
دخلت غىفة النوم لاضعها على السرير. امسكت اطراف اصابع قدمها وبداأت اقبل جسدها العاري من اصابع قدميها الى راسها بي كل رقة وحنية وهيا تتاوه من قوة الشهوة والشبق والرغبة.اقبل اصابع قدميها الى ان اصل الى فخذيها . اصل الى كسها الغارق بالسوائل لاقبله قبلة صغيرة تجعلها تصل للجنون فهي لم تعد قادرة على التحمل.. لتتوسل الي ان اريحها فرق قلبي لحال حبييتي التي تتعذب فلم احتمل... نزلت الى كسها الغارق وخلعت عنه الكلوت. وبدات امصه مباشرة . اقبله الحسه وحبيبتي تتلوى وتقول ااه اااه ايه يا قلبي نيكيني يا زوجتي يا زوجي يا قلبي يا حياتي . انا كللي ملكك اااه اااه بي صباعك يا قلبي ولسانك.
ادخلت اصبعي في كسها الملتهب و لساني لا يزال ياكل شفراتها ويلحسها بي كل شغف وشهوة.
وبدات الحس بي قوة وادخل اصبعي بي قوة اكبر وحبيبتي تتأوه ااااه ااااه كمان كمان الى ان ارتعشت وصرخت صرخة قوية كادت ان تخترق الجدران وسال عسلها حاراااا لاتلقفه بي فمي واشربه عن اخره...
نظرت اليها لاراها تلهث من قوة الشبق .
لكنها وقفت وبدات تخلع عنني ملابسي بي قليل من العنف الذي كنت انا سبب له لانني قد اغظتها في البداية فلم تحتمل. بدات خلع ملابسي وهي تضرب طيزي ضربات خفيفة احسست معها بي لذة غريبة رغم الالم خلعت كيلوتي لترى كسي الذي نظفته من اجلها. ممممم اخذت تشمه وهيا تقول رائحته تجعلني اشتهي نيكك كل لحظة...قبلته لكنها لم ترتفع عنه بل بدأت تداعبه بي اصابعها ولسانها وتعضه عضات خفيفة ... لكنها موجعة ولذيذة. بعدها تركت اصابعها تداعب كسي وبتدات بالصعود تدريجيا وهيا تعطي كل قطعة من جسدي عضة خفيفة اشعلت كل حواسي وجعلتني اذوب من الشهوة ... الى ان وصلت الى شفاهي قبلتها ويدها لا تزال تداعب كسي اخذت تمص شفاهي الى ان شعرت بطعم الدم في فمي فقالت سامحيني لكنني اشتهي شفاهك بي شدة حبيبتي فقلت اكملي وافعلي بي ما تريدين فانا ملك لكي... قبلت راسي بي حنان واعتذار ونزلت مجدادا الى كسي الذي اصبح كالجمر من المحنة ... والشهوة واخذت تنيكني بي لسانها وشفاهها ويداها تدعك صدري ووتقرص حلماتي قرصات خفيفة... وانا اتاوه واتراجاها للمزيد واضغط بي يدي راسها الى كسي اكثر ... ااااه ااااه كمان كمان يا قلبي حجيب خلاص وهي تزيد من نشاطها كلما ارتفعت اهاتي ... الى ان افرغت عسلي في فمها ولحسته كله. بعدها صعدت واحتضنتني ووضعت راسي على صدرها . واخرجت من درج الكمودينو جنبها علبة سجائر واخذت منها واحدة واشعلها وهي تمصها بي نهم .. نظرت الي وقالت اتريدين ان تجربي قلت لا اريد بس اريد مص نهديكي فقط. فاخذت امص حلمة نهدها بي كل حنان ونعومة وهي تكمل سجارة الىان انهتها عن اخرها... دخلنا عاريتين الى غرفة الجلوس اخرجت حبيبتي كأسين من النبيذ الاحمر... لكنها لم تشربه من الكوب بل جعلت من مجرى كسي كوبا لها... وشربت انا كأسي من مجرى كسها ايضا.
بعدها قضينا الساعات الباقية بي العسل وافرغنا عسلنا اكثر من 3 مرات... ناكتني فيها حبيبتي كس لكس... وبي وضعية ال 69 ... وبعد كل هاذا العسل ... حضنتها على صدري و غفونا عاريتين... لاستيقظ على المنبه الذي وضعته حتى لا انسى موعد عودتي الى المنزل.. لبست ملابسي قبلت حبيبتي قبلة حارقة على شفاهها .. وقلت لها ساتصل بكي كي ااتي اليكي غدا بين المحاضرات لدي ساعتين من الفراغ.. خرجت و عدت الى المنزل الذي لاول مرة ارى امامه الكثير من الاحذية... ف بالعادة لا يوجد سوا حذاء والدي ووالدتي و اخي الصغير حسام... دخلت المنزل لاجد ابن عمي سامر و امه وابوه في ضيافتنا. دخلت وسلمت وعندما وصلت الى زوجة عمي قالت لي كلمة نزلت كالصاعقة على رأسي ... اهلا يا عروس.. فلم اجبها بل استدعيت امي للحاق بي الى غرفتي لاكتشف ان عمي قد حضر الى منزلنا لطلب يدي لولده المهندس المتخرج حديثا سامر.. تجمد الدم في عروقي عندما سألتني امي ما رأيك. فلم اجبها . قالت خذي وقتك حبيبتي ولا تتسرعي ان كان بالقبول او بالرفض... (الباقي في الجزء الرابع)
الجزء الرابع...
اختنقت وفي داخلي تصارعت افكار كثيرةةة... كيف سأنهي هاذه المسئلة دون ان احدث مشكلة بين العائلتين... وفي لحظة ذهبت الى غرفة الجلوس حيث كان ابي وامي والضيوف... لاقول بيدون تفكير انا لست موافقة... وعندها رأيت ابي يستشيط غضبا وكانت المرة الاولى التي اراه بها هاكذا... ليصرخ بي .... ماذا يعني لستي موافقة ... وكيف لن تتزوجي ابن عمك... وبدأ الحوار يحتدم لتتدخل امي بالترجي ان يعطوني اسبوعا للتفكير...دخلت غرفتي ودموعي تخنقني لا اريد ان اتزوج انا اريد حبيبتي ولا اريد سواها... بكيت كثيرا... وحملت هاتفي واتصلت على حبيبتي سحر وانا ابكي ... لتجيبني بصوت خائف... حبيبتي ما القصة ما ذا جرا ... سردت على حبيبتي القصة و انا اجهش بالبكاء ... لتقول لي ... اهدئي و اخرجي الان قولي ل امك ان الجامعة قد هيئت لكم رحلة لمدة يومين ... وسنقضيها معا نفكر في حل للموضوع لا تقلقي...خرجت وفعلت مثلما طلبت حبيبتي لتجيبني امي بالموافقة ... قائلة: اذهبي واستمتعي واريحي اعصابكي و فكري بي تمعن...
جهزت شنطة السفر الوهمية ... و نمت وقد تورمت عيناي من شدة البكاء.. في اليوم الثاني خرجت وفي يدي شنطتي الوهمية.... عندما وصلت الى امام المحل وجدت سحر في انتظاري وقد جهزت السيارة ... وبعد ان استقبلتني قالت لي اركبي..
سألتها الى اين فلم تجبني... بل اشارت بي عينيها الى السيارة... ركبنا في السيارة وقادت حبيبتي مسافة بي محاذاة البحر لتتوقف اخيرا عند فندق هو اشبه بالشاليهات المنفصلة في وسط البحر... كل شاليه عبارة عن غرفة ومطبخ صغير وحمام ... ويحيطها البحر من كل الجوانب..
ترجلت حبيبتي و اشارت ان اتبعها ... اخرجت من صندوق السيارة شنطتها و اعطتني شنطتي ... تبعتها دون ان اتكلم اي شيء ... فقد كنت كالمرافق الذي يتبع رب عمله دون مناقشة... دخلنا الى الاستقبال... فقالت سحر ... شاليه بي اسم سحر.. اجابها الموظف نعم سيدتي غرفتك رقمها 9... وقد كانت من الغرف الاكثر بعدا وغوصا في البحر...
دخلنا الى الغرفة وانا لا ازال اشعر بالذهول... فحبيبتي قد خطط لكل هاذا مسبقا... سألتها متى حجزي ... اجابت بعد ان اغلقت الاتصال معكي.... جست انظر الى البحر في الخارج وفي داخلي هموم الدنيا بعد اصرار ابي على الزواج من ابن اخيه الذي لا يطاق جملة ومضمونا...
فهو شخص متعجرف ... انفه يكاد ليلتصق في السقف... جل كلامه عن المال والعمل وكم يكسب من عمله... لا يقدر مشاعر احد ولا يوجد لديه تقدير لذات احد الا من خلال ماله ... وانا في شرودي احسست بي يد حبيبتي الناعمة تداعب شعري لتقول اهدئي صغيرتي سنجد الحل.
احسست بالراحة لسماعي كلماتها ... فهيا قوتي سعادتي راحتي واماني... بدأت حبيبتي تداعب شعري ووضعت يدها الثانية على رقبتي تداعبها بكل رقة ... اقتربت وقبلت رقبتي من الخلف... فسرت في داخلي قشعريرة لذيذة... ممزوجة بي شعوري بالضيق لكنها كانت لذيذة...
ادارتني حبيبتي بي منتهى الحنان والرقة ... شعرت بالخجل لا اعلم لماذا رغم انها ليست المرة الاولى التي نذوب في سحاقنا الجميل... فارتخى رأسي قليلا الى الاسفل... لترفعه حبيبتي باصبعها ... وتنظر مباشرة في عيني ... فتصاعد الدم الى رأسي من شدة الخجل... واقتربت حبيبتي بي منتهى الدلال والاثارة ... لتطبع قبلة ملتهبة على شفتاي فتجعلني اذووب واشتعل لهفة ورغبة.نزلت حبيبتي بي شفهاها الملتهبة تقبل رقبتي ... فاشعر بانفاسها الحارقة على رقبتي لتشعل بي داخلي شهوة حارقة بللت ما بين فخذية رطوبة وشهوة... تقبل رقبتي و يدها تداعب نهديي بمنتهى الحنان والرقة ... خلعت عني كنزتي و السنتيانة ورمتها بعيدا ... واكملت تقبل رقبتي بكل شغف وتداعب حلماتي وانا اتاوه اهات مليئة بالشهوة و الرغبة ... لارحل الى عالم اخر من اللذة والسعادة.نزلت تداعب حلماتي بي لسانها وتشعلني اكثر ... لتتسلل يدها الى داخل بنطالي تلامس كسي الملتهب الغارق في شهوته من فوق ملابسي الداخلية.ولا يزال فمها يلثم حلماتي يداعبها ويعطيها عضات خفيفة تجعلني اتالم من شدة اللذة والهيجان... لتسحبني حبيبتي الى السرير وتخلع عني بنطالي و ما تحته... وتبدا مباشرة بي لحس كسي الملتهب وتداعب صدري بي يديها وهيا تخلع عنها ملابسها ... لكن ما ان وصلت الى بنطالها حتى تفاجأت بي وجود شيء اسفله كان واضحا ان حجمه كبير وليس كسها ابدا.
لاتفاجأ بي زب صناعي مربوط بها ... ذهلت مما رأيته واعتراني خوف شديد... قالت حبيبتي بي صوت مليئ بالاصرار والرغبة ... سافتحك ... ساتزوجك وتصبحين ملك لي للابد... ارتعدت خوفا مما سمعت... فانا لم اتوقع من حبيبتي هاذا الشي.قلت لا اريد انا خائفة ... قالت حبيبتي نحن زوجين بي عهد الحب وانا اريد ان انيكك الى النهاية.قلت وانا ارتجف ولكن حبيبتي... قالت وهيا تقاطعني... لن اسمح لاحد غيري ان يلمسك ولو تطلب منني هاذا ان احرق الدنيا لاجلك... فانتي حبيبتي قلبي وروحي وملكي فقط.وبعد ان احست حبيبتي ان شهوتي قد سيطرت عليي ورغبتي تقتلني و احتاجها ان تنيكني لارتاح... وضعت بعض من الزيت المزلج و رفعت رجلي في الهواء . وقفت على الارض وسحبتني الى طرف السرير... ثم وضعت راس الذب على كسي وبدأت تداعبه به... وانا اتاوه واتلوى من شدة محنتي .... ااااه ااااه ... يللا يا عمري ريحيني ارجوكي ااااه ... وما ان تاكدت حبيبتي انني وصلت الى قمة الشهوة والمحنة ادخلت الزب في كسي بي منتهى البطئ... وعندما احسست به انتفضت في مكاني فانا لا املك القدرة على التحرك ابدا...بدات اتلوى وحبيبتي تدخل الزب في داخلي بي منتهى البطئ وانا اتاوه وارجوها ان تريحني... ااااه ااااه يا عمري سحر ارجوكي ااااه اااه امممم ... ااام اااه ... نيكيني .... ااااه ياروح سحر يا عمر سحر يا عشق سحر يا ملك سحر يا زوجة سحر يا حياتي انتي بموت فيكي و بي اهاتك .... وانا تتعالى اهاتي وتزيد... ااااه يا عمري ارجوكي.... ااااخ اااه... ااااه ولا تزال حبيبتي تدخل الزب الى ان احسست به كله في داخلي ... لكن كيف ولم اشعر بالالم عندما فضت بكارتي... شعرت بي سائل خفيف حارق ينزل من كسي ولاتزال حبيبتي تدخله لكنها بدأت تتحرك بي هدوؤ.بدات حبيبتي تدخل الزب وتخرجه في منتهى الرقة والهدوء وفي كل مرة تدخله وتخرجه تهمس كلمات تزيد من رغبتي في ان تنيكني اكثر.... انا رح نيكك يا قلبي حنيك روحك حنيك كل قطعة فيكي ... وانا اشتهي وادفع بي نفسي مع كل دخول للزب اضغط نفسي عليه حتى اشعر به في داخلي اكثر... لم اكن اعلم ان النيك الكامل له لذته الخاصة ... وانا اقول لها ااااه اااه نيكيني يا عمري انا الك ... ااااه كمان يا قلبي ... ااااه اااح ااااح ... يا قلب نرمين نيكيني كمان يا قلبي ما كنت بعرف اننو زوجي بزبو العسل رح يجنني ويمتعني .... ااااه يا قلبي كمااان.وبدأت حبيبتي تخرج الزب وتدخله بي سرعة اكبر وانا ادعك صدري بي يدي واتأوه من المحنة واللذة .. مع كل دخول للزب تهمس حبيبتي سانيكيك للاخير بعشق نيرمين وانا ارجوها كمان يا سحر اااااه ااااه كمان يا عشقي يا عمري نيكيني ارجوكي كمااان.. كمااان عندما احست حبيبتي انني اقتربت من نشوتي ازداد نشاطها لتخرج الزب وترجعه بي سرعة كبيرة وانا اتاوه ااااه يا عمري كمان ....ااااه ااااه يا قلبي كمان سحر نيكيني نيكيني من كسي للاخير ... ااااه وهيا تزيد في سرعة دخول وخروج الزب الى ان شهقت شهقة عالية نزل معها عسلي حارا..فضغطت حبيبتي الزب الى داخلي واحسست في ابع نقطة في كسي... لكن حبيبتي فاجأتني ان سحبت الزب بي سرعة كبيرة فصرخت من الالم ... ونزلت دموعي من شدته... مسحت حبيبتي الزب من الدم سريعا و خلعته لترميه جانبا .وتقفز الى السرير وتاخذني بين احضانها وانا ابكي بكاء حار ... ضمتني الى صدرها واخذت تقبل جبيني وعيني ويدي المرتجفتان وهي تقول سامحيني حبيبتي لكن لو سحبته بي بطأ لكان الالم مضاعف ... ارجوكي يا عمري سامحيني... واخذت تقبل يدي وراسي وهي تبكي طالبة السماح وانا غارقة في دموعي ودمي الذي نزل على شراشف السرير... بكيت وهي تبكي طالبة السماح قائلة ارجوكي حبيبتي سامحيني هذه الدموع تقتلني تسحق كياني تدمر وجداني وتقتل روحي ... ارجوكي ها انا اقبل قدميكي ارجوكي حبيبتي سامحيني... قبلت قدماي باكية وهي تقول ... ارجوكي سامحيني يا عمري ارجوكي ها انا بين يديكي افعلي ما تشائين لكن لا تبكي دموع عينيك تقتلني ارجوكي... قلت وبعد ان هدأت دموعي قليلا لنا اتالم حبيبتي ... قالت يا روح حبيبتك قليل من الوقت وسيزول الالم يا عمري لا تخافي... ضمتني الى صدرها بكي حنان واخذت تمسح دموعي بي يدها وهيا تقول سامحيني يا عمري لم اقصد ان ااذيكي ارجوكي .... هدأت قليلا... وقلت لها اريد ان اغتسل .... قالت حبيبتي اهدئي اولا في احضاني نامي على صدري قليلا وبعدها نغتسل... انصعت لاوامرها انصياع العبد للملك... فاخذت تداعب شعري حتى احسست بالراحة وغفوت ... لكنني لا ازال اشعر بي صوت زفراتها وهيا تحاول ان تخفي دموعها النادمة لانها قد اذتني... استيقظت وانا لا ازال بين احضانها لكنها لم تنم معي ... بل استفقت لارى عينيها وقد تورمت من شدة البكاء... احسست بي شعور قتل فؤادي فحبيبتي لم تنم بل بقيت تبكي لعدة ساعات فوق راسي تقبله وتطلب السماح رغم انني لم اكن اسمعها... قمت وانا اشعر بالقليل من الالم الذي يكاد لا يذكر... لامسك وجهها بيراحتي وانظر في عيونها التي كواها البكاء ... قبلتها وانا اهمس حبيبتي لا تبكي ... فانا كنت متوترة مما حصل وتالمت قليلا ... ارجوكي حبيبتي توقفي عن البكاء... فقالت بي صوت مخنوق انا اذيتك يا عشقي وانتي تالمتي بي سببي ... قلت لها وانا احاول اضحاكها مازحة ... هيا يا عمري فانا لم اشبع من زبك يا روحي ... ادخلي لنغتسل معا و اريدك ان تنيكيني مرة اخرى ... تعجبت من كلامي ولكنني ومن دون ان ازيد اي حرف سحبتها من يدها وجررتها معي الى الحمام... اخذنا حمام رائع لا يخلو من اللمسات و القبلات و المداعبة ... المليئة بالشغف.بعد الاغتسال اصرت حبيبتي ان ارتاح وان نؤجل النيك لليل...
لكنها امسكت صدري واخذت تمصه مصات طويلة كادت ان تشعلني من جديد... لكنها قالت اعشق نهديكي ولا استطيع المقاومة امام جمالهما...
اخرجت حبيبتي ملابسي من الشنطة.و البستني بي يديها.وهي تلبسني لباسي الداخلي نظرت الى كسي كانها تكلمه وتكلب منه السماح .... لتقبله قبلة مليئة بالحنان ... قبلة اعتذار...
رفعتها من كتفيها وطبعت على شفاهها قبلة رضا.
اكملنا لباسنا.وخرجنا الى المطعم الموجود في نفس الفندق.جلسنا متقابلتان.سالتني حبيبتي ماذا سناكل.اجبتها ساكل اي شي تاكلينه انتي.وكان المنظر في قمة الروعة والجمال ... امواج البحر الهادئة و شعاع الشمس التي بدأت تهبط خلف البحر معلنة قدوم الليل القريب.
طلبت حبيبتي تشكيلة من الطعام البحري و السلطات.انهينا طعامنا واطعمتني حبيبتي اكثر من لقمات بي يديها.بعد الطعام.طلبت حبيبتي النبيذ الاحمر.قائلة المناسبة تستحق.اليس كذلك يا زوجتي...
احمرت وجنتاي خجلا من كلامها ... لتقول اعشق حمرة خدودك اعشق كل مافيكي يا زوجتي وحبيبتي ... رفعت شنطة يدها واخرجت منها علبة صغيرة ... قدمتها الي قائلة الف مبروك يا عروسة... تجمع الدم في رأسي فصار وجهي احمرا كحبات الفراولة في قمة النضوج... فتحت العلبة فاذا هو خاتم ساحر تزين بي فصوص الماس صغيرة تحيط به كالدائرة ... وما ان رفعته حتى لفت نظري احرف صغيرة مكتوبة بالحفر من داخل الخاتم... قربته منني لاستطيع روئية ماكتب لاجد في داخله كلمة اعشقك ... فامتلأ قلبي بالسعادة والفرح... وتلألأت عيناي لتلمعان عشقا... اردت ان افق لاعانقها اقبلها اضمها انيكها امام العالم كله واقول زوجتي ... لكن اي حركة من هاذا القبيل كفيلة بي قتلنا سوية.
اكتملت سهرتنا بالضحك و المزاح و قبلات العيون... اخذت حبيبتي قارورة النبيذ معنا الى الغرفة... دخلنا الغرفة وخلعنا ملابسنا ... دخلنا تحت الغطاء... لا نرتدي شيء عاريتين من اي شيء... اخذتني حبيبتي على صدرها واخذت المسه بي اطراف اصابعي واداعبه حتى استنفرت حلمته الزهرية استنفار الجندي في الحرب عندما سمع النفير... فاخذت اقبله ... امصه بي حنان وشغف كبيرين وابتدات حبيبتي تتلوى وتصدر تأوهات خفيفة ...اشعلت رغبتي في ان اقبل وامص و الحس كل قطعة في جسدها البرونزي... ازحت الغطاء عننا ورميته ارضا... وطلبت من حبيبتي ان تنام على بطنها... اخذت من شنطتي قارورة زيت بعطر اللافندر الذي كنت قد اشتريته مسبقا وانا اعلم ان حبيبتي تعشق رائحة اللافندر... سكبت القليل منه على ظهرها وبدأت امسج ضهرها بي كل حنان وهي تذوب بين يدي وصلت الى طيزها المدورة ووضعت القليل من الزيت ايضا واخذت امسجها واداعب فلقاتها بي اصابعي نزلت الى فخذيها وبدات ادالكها بي لطف صعودا ونزولا الى ان اصل الى شفرات كسها من الخلف... وكلما لمستها اصابعي تاوهت حبيبتي اهات لذة ممزوجة بالرغبة... اااه ااام ياعمري كملي... وصلت الى اصابع قدميها وانا ادلكها وهيا تزداد رغبة وشهوة.
طلبت منها ان تعود الى النوم على ظهرها ففعلت ... اخذت من الزيت وصببته على صدرها ادلك حلماتها الواقفة كالصاروخ المستعد للانطلاق.وهيا تتاوه ... وجسدها يتحرك من قوة الرغبة.واقدامها تحتك مع بعضها معلنة اشتعال كسها بالشهوة ورغبته بالنيك.هبطت يداي تدلك بطنها ولكن عندما وصلت الى صرتها التي كانت قد رسمت فوقها تاتو باللون الاسود عبارة عن قلب مشتعل لم اتمالك نفسي.فنزلت على صرتها اداعبها بي لساني وادخله داخلها وحبيبتي تتأوه وتطلب المزيد ... اااه يا عمري اااه كمان..ويدي الغارقة في الزيت اخذت تداعب شفرات كسها الملتهب ولساني لا يزال يغازل صرتها بي اجمل الغزل المليئ بالرغبة والعشق... وحبيبتي تصدر اهاتها طلبا للمزيد... ااااه اااه بحبك بحبك اااه كمان نيرمين كمان يا قلبي نيكيني .... اااه...عندها همست وانا لا ازال اداعب صرتها رح نيكيك بي زبي لتصيري زوجتي عنجد ... قالت انا اريد هيا فكسي قد اشتعل من الداخل هيا ارجوكي...ستقتلني المحنة يا روحي ناااار يا قلبي ناااار طفيني يا عمري نيكيني...وقفت واخذت الزب ااصناعي الذي كانت حبيبتي قد نظفته من دمي و بقايا عسلي ووضعته على الكمودينو بي جانبنا...علمتني كيف البسه ... ووضعت القليل من الزيت المزلج عليه وهي لا تزال في قمة هيجانها يللا يا زوجي نيكني للاخر افشخني طفيني يا قلبي كسي ولع ناااار ارجوكي يا قلبي...صعدت فوقها واولجت راس الزب بين شفراتها اداعبها قليلا واستفزها ايضا وحبيبتي تزداد هيجانا وجنون... الى ان امسكت به ووضعته في مدخل كسها...وقالت اضغطي بالبداية بي رفق الى ان يدخل الى اخره..ادخلته بي رفق اتبع تعليماتها كانني تلميذة تشرح لها المعلمة ... وعندما وصل الى نهاية كسها ودخل عن اخره اصدرت حب وعندما وصل الى نهاية كسها ودخل عن اخره اصدرت حبيبتي اااه اذا بتني من المحنة فهي اااه مختلفة عن باقي تأوهاتها .. مليئة بالشهوة والهياجان واللذة جميعها معا... هبطت ولا يزال الزب داخلها وابتدأت بي مص حلماتها بي قوة ...اخرج وادخل الزب بي رفق وانا اقطع حلماتها مصا موجعا لكنه لذيذ.
فحبيبتي كانت تتاوه من شدة الشبق و الشهوة تاوهات صارخة.ااااه يا عمري كماان ااااه كمان نيكيني ادبحيني ااااخ اااه حلماتي يا عمري اااي وجعتيني..لم ابالي بي كلامها واستمريت بي دعك بزها بي يد وزبي في داخلها يخرج ويدخل و فمي يقطع حلمات الثاني مصا موجعا لذيذ محرق.. وهيا تتاوه وتترجاني ان ازيد من سرعة دخول وخروج زبي فهي لم تعد تقدر على الاحتمال اكثر.
اااه يا عمري اسرع يا قلبي اااه اااه اسرع ارجوكي لم اعد قادرة على الاحتمال اكثر.فاخذت حركتي تزداد.ازيد من قوة دخول وخروج زبي في كسها وسرعته وهيا ترجوني وتتاوه تريد المزيد.وفمي يسحق حلماتها مصا و لحسا وعضا.اااه يا قلبي كمان نيكيني طفيني موتيني كمااان يا قلبي.وانا ازيد في سرعتي اكثر واكثر واضغط الزب ليدخل في كسها الى اخره.وهي تتاوه وتتلوى ااااه كمان يا عمري اااه اااح كمااان حتى قالت كمان يا عمري رح اجيب كمان.الى احسست بارتعاشتها تحتي فاخرجت الزب ونزلت بي فمي سريعا لاتلقف عسلها الحار واشربه عن اخره معلنة سعادتي الكبيرة بي ارضاء حبيبتي وشرب عسلها الذي اريد منه المزيد.اقتربت منها وهيا تلهث من قوة الشبق والارتعاش.ضممت جسدها الغارق بي الزيت و العرق من قوة شهوتها.قبلت جبينها ومصصت نقطة من عرقها التي نزلت عليه ... لاقول لها حتى عرق جسدك رائع لذيذ مثلك حبيبتي...واردفت قائلة الان انتي زوجتي فقط.غلغلت راسها في صدري وهيا تقول احرم جسدي على اي احد سواك يا زوجي.اخذت احدق في سقف الغرفة وقد غمرني شعور لذيذ بالسعادة كوني قد اصبحت زوجتها فعلا وهيي قد اصبحت زوجتي... وغم علمي بانها مرهقة و تريد فقط ان ترتاح الا انني اريد ان انيكها في كل لحظة وكل ثانية ... فالنيك غذاء العشاق والرابط بين القلب والجسد.لم احتمل ف رفعت راسها الي واخذت اقبل شفافها المتعبة* وهي تان ان ادعها ترتاح قليلا... فقلت ممازحة عمرك شفتي عروسة ترتاح في ليلة دخلتها...ضحكت رغم عنها واومات بالرفض...قلبتها حتى عادت تحتي والزب لا يزال مربوطا بي.فاخذ اقبلها امصها الحس جسدها المليئ بالعرق والزيت.بدات بي شفاهها رقبتها صدرها ولكن هذه المرة مصصت حلماتها بي حنان كبير فقد تالمت انني قد اوجعتها بي مصي لها بي قوة.وبدات يدي من جديد تداعب شفرات كسها المتورم من النيك.ولا يزال لساني يداعب حلماتها بي كل رقة وحنان.لتعود من جديد وتشتعل رغبتها بالنيك.ادخلت راس زبي في كسها.و اخذت ادخله واخرجه.بي كل هدوء.وشفتاي تطبق على شفاهها.فتكتم تاوهاتها المعلنة اشتعالها من جديد.بدات ادخل الزب واخرجه.بي قوة.وهي تزداد شهوة.لكن صوتها مكتوم بي شفاهي التي ابدعت في مص شفاهها.و لسانها.اخذت اسرع في دخول وخروج زبي.ويديها تضغط على طيزي من الخلف ليدخل الزب الى اقصى مكان في كسها المشتعل.ازدادت حركتي.وفمي لا يزال يطبق على فمها وهي تصدر تئوهات مكتومة.اااااه اااه اااحمممممم وتتلوى تحتي ونشاطي يزيد...رفعتها من ضهرها وانزلت قدمي تحتها حتى اصبحنا جالستين.انا على السرير وهيا فوقي.ولا يزال زبي داخلها.وانا احرك جسدها المشتعل.امص رقبتها.وهي تتأوه وتتلوى ااااخ اااه اااه يا حياتي.نيكني اااه اااي اااه رح جيب يا عمري نيكيني ...
ازدادت حركتنا سوية الى ان احسست بي ارتعاشتها فوقي و هي تحتضن راسي الى صدرها..لانزلها سريعا عنني..واهبط بي فمي لاشرب من عسلها الحار واخذه بي فمي عن اخره..قضينا اليوم الاول والثاني و نحن غارقتان في العسل والنيك المشبع لكل الحواس..عدنا بعدها الى المنزل.ودعت حبيبتي بي قبلة كالجمر على شفاهها.هامسة في اذنها لن ياخذني منك احد.ذهبت الى المنزل وانا في قمة السعادة والاصرار على التخلص من ابن عمي المزعج والزواج منه.دخلت المنزل وعلامات الانهاك الجسدي واضحة على ملامحي ... كوني قد قضيت اليومين الماضيين في احضان حبيبتي نسنمتع بي نيك بعضنا وحبنا وغرامنا.دخلت و رسمت على وجهي مع علامات الانهاك الجسدي القليل من علامات الحزن والانزعاج التي كانت مخالفة تماما لمشاعري الداخلية المليئة بالسعادة.اول من رأيته كان ابي اللذي لم اعتد منه على قسوة في حياتي ... لانني الوحيدة والمدللة... وهاذا ما اشعرني بالسوء والاستغراب... لاراه ينظر الي بي نظرة عطف وحنان كبيرتين... لكنني لم اعره انتباهي.بل تقدمت حتى دون النظر اليه لكي يشعر بتأنيب الضمير قليلا انه قد ألمني بي طريقته ... سلمت على امي و بدأت تسألني عن رحلتي لتقول بي ان علامات التعب واضحة على وجهي... فقلت لها انني لم استطع النوم ف ابي غاضب منني لانني لا اريد الزواج من ابن اخيه... امي لا اريد الزواج منه فهو سوف يحرمني من دراستي وانا لا اريد ارجوكي امي اقنعي ابي.ذهبت امي بعد ان وعدتني ان تبذل كل مافي وسعها لاقناع ابي.دخلت غرفتي تمددت قليلا لكنني لم استطع ان ابقى متمددة طويلا فانا في قمة قلقي وخوفي ان يجبرني ابي على الزواج من ذلك المتعجرف الذي لا اطيقه ... وعد مرور وقت لا اعلم كم كان لانني كنت سارحة في خوفي وافكاري.سمعت صوت ابي يناديني بي كل عطف ... نيرمين تعالي يا ابنتي.دخلت وانا اشيح بي نظري عنه ولا اريد ان انظر اليه ... فقال لي يا نونو انتي يا حلوة حتفضلي كدا زعلانة من بابا.اجلسني الى جانبه ووضع يده على كتفي قائلا ... انا عندما رفضتي ابن عمك في البداية غضبت لانني يا ابنتي لن اعيش طويلا ... واريد ان اطمئن ان ابنتي بين ايدي امينة ولم اجد اقرب من ابن عمك لكي اختاره لكي... فقاطعته قائلة اطال ال.. في عمرك ابي.ليكمل كلامه قائلا انا لا اسمح لاحد ان يجعل من قلب صغيرتي حزينا وان كان زواجك منه سيجعل قلبك يحزن فانا لا اريده... انا لم اربك كل هاذا العمر كي يأتي احد ويوجع قلبك الصغير... لذلك عزيزتي لا تقلقي سأكلم اخي اليوم واخبره بي رفضك و رفضي لابنه.ولو مهما حدث بيني وبين اخي وحتى وان سيخاصمني فهو ليس اهم من قلب صغيرتي ...تلئلئات عيناي بالسعادة والفرح ... قبلت رأسه شاكرة .. احتضنته وذهبت الى غرفتي كي اتصل على حبيبتي لاخبرها انني قد تخلصت من المزعج للابد.اتصلت عليها بي لهفة وعندما فتح الاتصال لم انتظر ان اسمع منها حتى كلمة الو... لاقول لها ... خلصت مننو .... لتجيبني من هو ... ابن عمي الغلييظ الذي لا يطاق..لاسمعها تقهقه من السعادة التي بدت واضحة من صوتها ... اقفلت الاتصال لاسمع صوت ابي من الغرفة الثانية يقول بي صوت حاد... هذه ابنتي وانا لن اجبرها على شيء لا تريده ... وان كنت ستقلل عقلك لهذه الامور اذن اذهب ف انا لا اريد منك شيء وان كنت اخي والزواج قصمة ونصيب..اغلق الهاتف ليكلم امي ويقول لها انا لم اجلب ابنتي على هذه الحياة كي اعذبها ولها كامل الحق في اختيار من تريد ان تكمل حياتها معه ... وان كان اخي لا يريد ان يفهم هاذا فاليرحل عنني..في اليوم ثاني كان لابد لي من الذهاب الى الجامعة رغم انتهاء السنة الا انني اردت ان اعلم ان ظهرت اسماء المبتعثين الى جامعة السوربون في فرنسا... وكوني انهيت السنة بي امتياز ف انا الاحق في هذه المنحة.
ممررت بالمحل اولا قبلت حبيبتي على خدها وطلبت مها ان تتمنى ليا التوفيق في امر لم افصح لها عنه وهو المنحة الى فرنسا.ذهبت الى الجامعة وكللي امل ان يكون اسمي من بين المبتعثين بالمنحة ... عندما دخلت قابلت صديقتي لتقول لي مبارك يا نونا .... جهزي اغراضك لتروحي على فرنسا.كاد قلبي يقفز من مكانه ... لكنني اردت التأكد بي نفسي ... فسرت مسرعة الى مكتب عميد الكلية ... قرعت الباب وانتظرت اذنه بالدخول.اعطاني الاذن فدخلت ويكاد قلبي يتوقف عن خفقانه لشدة توتري..رغم علمي بي ان علماتي تخولني ان اذهب في المنحة لانني قد حصلت على تقدير امتياز الا انني كنت قلقة متوترة...وقفت وانا اتلعثم في الكلام لا ادري ما ذا اقول او كيف ابدأ... لكنه اختصر عليا الكثير من الكلام ليقول لي مبروك انسة نيرمين لقد حصلتي على المنحة الدراسية لاستكمال عامك الاخير من الدراسة والعمل في فرنسا.عندما سمعت كلماته لم اكن اعلم هل انا احلم ام انها حقيقة فهذه المنحة بالنسبة لي هيا نجاتي من بلدي الشرقي لاذهب الى جامعة السورون.شكرته واخذت اوراق الابتعاث وكل ما يلزمني من اوراق للرحلة والتذكرة ... خرجت وانا افكر كيف ستكون حياتي هناك خاصة انني لن اذهب وحدي بل ستكون معي زوجتي وحبيبتي.خرجت من الجامعة متوجهة الى محل حبيبتي كي ازف لها هاذا الخبر.واقول لها اننا سنسافر سوية بعد اسبوعين.دخلت المحل وكان هاذا اليوم غريب قليلا فالمحل مكتظ بي شكل غريب بالزبائن... دخلت و حييت الجميع وكنت اتجول في المحل كاي زبونة اخرى منتظرة بي لهفة ان يخرج الجميع كي اختلي بي حبيبتي واخبرها.بعد انتظار دام اكثر من نصف ساعة ... خرج جميع من كان داخل المحل ... الواحدة تلو الاخرة ... واخيرا ساكون مع حبيبتي ... لكن بقيت سارة مساعدتها في المحل.... نظرت الي حبيبتي وقرأت في عينيها ما تريد ... تريدني ان اخرج من المحل وادخل البيت من الباب الرأسي الذي امتلك مفتاحه ... بما انه بيت زوجتي.خرجت من المحل بعد ان شكرتهم لاذهب من الناحية الاخرى وادخل من الباب الثاني ... دخلت وانا انتظر حبيبتي على جمر مستعر ... لاسمع صوت الباب الداخلي للامحل يفتح واسمع صوت حبيبتي تقول سارة انا هدخل الحمام و اسوي قهوة ... اجبلك معايا ... لاسمع صوت سارة تقول براحتك ...عندما دخلت حبيبتي ووصلت الى غرفة الجلوس كنت هناك واقفة احمل في يدي اوراق ابتعاثي ... لا ضعها جانب وافتح ذراعيي لحبيبتي التي اشتقت اليها رغم انها بالامس كانت في احضاني الا انني اشتاق لها في كل لحظة.احتضنتها ... وقبلت راسها و شفاهها وقلت مسرعة تعالي يا روحي انا عندي مفاجئة.جلست الى جانبي وهي تستمع الى كلماتي بتمعن كبير... فقلت.. حبيبتي انا السنة الماضية قدمت على منحة الى جامعة السربون في فرنسا وكوني قد انهيت هذه السنة بي امتياز فقد حصلت عليها ... وسنسافر بعد اسبوعين فكيف اسافر واترك زوجتي وحدها.هنا تبدلت قسماتها واختلفت ... لتقول لي انا لا اريد السفر... هنا انا شعرت بي انني قد طعنت من ضهري ... وحتى قبل ان اسمع مبررها بي عدم السفر... وضعت لها مفتاح الشقة و السلسلة التي لم اخلعها منذ اول لقاء لنا و السوار ووضعتهم امامها على الطاولة ... حملت اوراقي وخرجت وانا في قمة غضبي وحزني ... لاغلق الباب بكل قوتي على قصة حب دمرتها انانية حبيبتي.
الجزء الخامس
عدت الى المنزل وانا في قمة غضبي. دخلت حتى انني لم اسلم على احد من اهلي الذين استغربو تصرفي فانا اعود دائما مهما كانت حالتي لارتمي بين احضان ابي يعطيني من حنانه ... لكنني دخلت هذه المرة مباشرة الى غرفتي واقفلت الباب خلفي.ارتميت على سريري احتضن مخدتي بين يدي لابكي بكاء حارقا لم ارد لحد ان يسمعه... لقد تكسرت احلامي حتى انني لم اعد اقدر على الكلام... سمعت طرق على بابي لاسمع صوت امي من الخارج تناديني نيرمين بنتي هل انتي بيخير.لاجيبها بعد ان مسحت دموعي وهدئت من لهثة بكائي لاجيبها نعم امي انا بيخير لكنني متعبة قليلا ... سانام وعندما استيقظ سنتكلم ... اجابت امي طيب حبيبتي ...لم انم طوال تلك الفترة التي قلت انني سوف انامها... بقيت انظر في سقف غرفتي ودموعي تهبط على وجنتي دون ارادة منني ... واخذت الافكار تقتلني.كيف فعلت بي هاذا ؟ لما كسرت قلبي بي هذه الطريقة؟ رغم علمي انها تحبني منذ سنين؟ لماذا جعلتني احبها اعشقها وبعدها كسرت قلبي و حبي وكل ما في داخلي من مشاعر؟ كيف استطاعت؟ هل انا استعجلت في قولي اننا سنسافر ؟ هل كان من المفترض ان امهد؟ الف سؤال وسؤال لا استطيع اجابتها.استفقت من شرودي على صوت هاتفي ... انها هيا .. ماذا تريد منني بعد ما فعلت.. لا اريد ان اكلمها لا اريدها لا اريد اي شيء منها اريد ان انساها وزاد اصراري على الرحيل من وطني كي انسى حبيبتي التي كسرت قلبي.انتفضت من مكاني لادخل الحمام الموجود في غرفتي ... غسلت وجهي وحاولت تهدئة نفسي... خرجت واخذت معي الملف الذي رميته على سريري عندما دخلت... خرجت فوجدت ابي وامي واخي في غرفة الجلوس ... انضممت اليهم بعد ان سلمت على ابي وجلست الى جانبه.قلت له انني قد حصلت على منحة الدراسة الى جامعة السوربون في فرنسا ... كاد ان يقفز من الفرح و امي صارت تطلق العنان لي زغاريدها معلنة عن فرحتها بالخبر... واخي اقبل واحتضنني ثم قال لي تستحقين كل ما هو جيد في هذه الحياة اختي ... مبارك.جعلت اقلب بالاوراق واريها ابي ... وهو يجعل انه في قمة الفخر والسعادة انني قد حصلت على الامتياز والمنحة... واخبرتهم انني سأسافر بعد اسبوعين من الان... لتقول امي اذن جهز نفسك وهيا تكلم ابي... لتعطينا المال الكافي كي نشتري ملابس جديدة ونجهز اغراض ابنتك... ابتسم ابي بالموافقة قائلا اعطيها كل ما املك على ان تبقى هذه السعادة والابتسامة مرسومة على وجهها الجميل.دخلت غرفتي بعد سهرة جميلة مع العائلة والكلام عن السفر والبرد في فرنسا و انه يجب ان اشتري ملابس ثقيلة تقيني صقيع فرنسا... وقال اخي لاتنسي ان تتصوري كل يوم وترسلي الصور.اجبته لا تخف لن انسى... دخلت غرفتي وانا رغم شعوري بالسعادة انني سأسافر الى انني عندما وضعت رأسي على مخدتي حتى عدت الى بكائي دون شعور... لقد احترق قلبي ... نمت وعيوني مليئة بالبكاء المحرق...استفقت في اليوم الثاني وانا لا اعلم متى اغمضت عيناي او متى نمت... دخلت الحمام غسلت وجهي وعيوني المتورمة من البكاء.دخلت غرفة الجلوس لتقابلني امي وتسأل عن سبب تورم عيني فقلت بي سبب النوم ف انا لم انم جيدا منذ فترة طويلة... قالت جهزي نفسك اذا سننزل السوق اليوم لنبدا تجهيز اغراضك... فليس لدينا وقت طويل.اجبتها بالقبول.نزلنا السوق وبقينا على هذه الحال عدة ايام... استيقظ لانزل مع امي الى السوق لشراء الملابس والاغراض التي احتاجها... وفي يوم ونحن في طريق العودة اصرت امي ان ندخل محل الاكسسوارات... كي اشتري بعض الاكسسوارات للسفر.وافقت غصب عنني فانا لا اريد رؤيتها ... ولا حتى ان المح خيالها... دخلنا فاستقبلتنا سحر بي ابتسامة ممزوجة بالاسى والحزن.. فهي كانت تتصل على هاتفي في اليوم اكثر من 100 مرة ولا اجيبها... وترسل اكواما لا تعد من الرسائل ولم افتح اي منها..قالت امي اريد اكسسوارات مميزة لابنتي فهي ستذهب الى فرنسا و اريدها ان تخرج بي اجمل حالاتها... اجابتها سحر من عيوني يا افندم ... واخذت تخرج الاكسسوارات وتريها امي وانا اقف في قمة غضبي وامتعاضي... اعجب امي سلسلة جميلة فقالت ذوقك حلو يا افندم...اخرجتها سحر وقالت لي استديري كي البسك اياها لو سمحتي... فقلت لا اريد انا البسها لوحدي ... جاءها كلامي كالخنجر في صدرها وبدا واضحا على وجهها الحزن وكادت عيونها ان تفيض بالدموع... قالت سارة تعالي خليكي مع الهانم وانا بسوي القهوة عشان نشربها معاها ... لتقول لها امي مفيش داعي... قالت سحر مفيش داعي ايه د انتي اول مرة تشرفينا.دخلت سحر البيت من الباب الداخلي وانا اتابعها بي طرف عيني ... لا ادري ما اللذي دفعني للنظر اليها ... لكنني كنت احس بي شوق رهيب لها رغم شعوري بالغضب منها.خرجت بعد 10 دقائق وهي تحمل بين يديها صينية القهوة ... وكان واضخا من اختفاء كحلة عينيها انها كانت تبكي... لانها قد غسلت وجهها عدة مرات وكان واضحا...احسست بي حرقة عجيب فرغم الذي فعلته لا احتمل ان ارى دموعها ... اردت احتضاننها... لكنني تماسكت لوجود امي معي... شربنا قهوتنا وغادرنا الى البيت بعد شراء عدة قطع من الاكسسوارات..عدت الى البيت دخلت غرفتي وضعت الاشياء التي اشتريتها على الارض... اخذت الكيس الذي وضعنا فيه الاكسسوارات ... ودون وعي منني اخذت السلسلة التي ارادت حبيبتي ان تلبسني اياها بي يديها لاحتضنها اقبلها واضمها الى صدري واعود الى البكاء.بكيت بكاء شديد ف انا احبها اعشقها اريدها لكن لماذا فعلت بي ما فعلته... مرت الايام المتبقية وانا اشعر بالاكتأب الشديد... في اخر ليلة قبل السفر سهرت مع اهلي سهرة وداع وبعدها نمت وانا على علم انني سأسافر غدا ولن اراها مجددا.في الصباح استيقظت وخرجت اردت فقط ان اراها لاخر مرة قبل السفر... رأتني امي وسألتني اين اذهب لاقول انني قد نسيت شراء شيء مهم للسفر وسأعود سريعا.... خرجت واقدامي تسابق الطريق اريد الوصول الى المحل... وصلت وصدمت مما رأيت ... لم اجد سحر ولا سارة ولا حتى سيارة سحر ... بل سيارة مختلفة و رأيت امرأتين في المحل.دخلت وقلبي يكاد يقفز من مكانه من التوتر الذي اصابني... قابلتني امرأة منهم لترحب بي بابتسامة ... ودون ان اجيب على سلامها وترحيبها سألتها دون ان افكر... اين سحر... اجابتني انها قد باعت المحل والبيت على الامراءة الثانية ... صعقت من كلامها لاسئلها عن سبب البيع ... لتقول بي انها قررت السفر لكنها لا تعلم الى اين ستسافر.كاد قلبي ان يتوقف حتى انني كدت ان اسقط على الارض من هول ما سمعت... خرجت من المحل وانا اكاد اصرخ ... تسافر الى اين... لقد رفضت السفر معي... والان تريد السفر.مرت الساعات المتبقية ... ذهبت مع اهلي المطار... ودعتهم ودخلت ... صعدت الطائرة ... وكان مقعدي ملاصق لامرءة لا اعلم كم عمرها وملامحها مختفية بي سبب النقاب الذي تضعه على وجهها ... جلست على مقعدي وانا في قمة انكساري ... لاحتضن وجهي بي راحتي و اجهش بالبكاء..وفي رأسي الف كلمة وكلمة والف سؤال وفكرة ... لماذا فعلت هكذا الى اين سافرت ولماذا ومع من.... الف سؤال اجتاح رأسي... لاشعر بي يد تعطيني منديل ورقي من جانبي... انها المرأة التي الى جانبي... اخذت المنديل لامسح دموعي وشكرتها... اومأت بي رأسها فقط.وعدت الى بكائي ... لاشعر بي يد تداعب شعري بي نفس الطريقة التي كانت تداعب شعري بها حبيبتي... فقلت في نفسي انها تهيئات فأين ذهبت ... لا اعلم.احسست بي انفاس عند اذني ... وذهلت من الصوت الذي تلاها... لاسمع كلمات كادت ان تسقطني من مكاني ... كانت الكلمات... انتي كل حياتي وبيدونك مافي حياة... لو رحتي لاخر الدنيا قلبك هو الوطن وانا بعدك مصيري الممات.بعد ان سمعت كلماتها وقد اصابني الذهول... استدرت الى مصدر الصوت القادم من جانبي... لارى ما لا يصدق... انها سحر ... سحر اجل سحر... ام انني اتخيل... مرت لحظات وانا احاول استيعاب الامر... فالمرأة المنقبة التي كانت الى جانبي هيا حبيبتي سحر...كاد قلبي ان يقفز من الفرح و الذهول... اخذتها بين احضاني شممت عطرها لاشعر ان الحياة قد عادت الى اوصالي بعد ان فارقتها لمدة طويلة منذ غيابي عنها.اكاد لا اصدق انها بين يدي ... اخذت اقبل خديها اعانقها و عادت الي دموعي لكن هذه المرة دموع السعادة والفرح.وبعد ان هدئت دموعي قليلا ... امسكت بي يدها ووضعتها بين يدي... نظرت اليها وسألتها ... لماذا فعلتي بي هكذا... لقد كدت اجن عندما مررت اليوم ولم اجدكي.قالت بعد ان قبلت يدي قبلة خاطفة خوف من ان يراها احد... سامحيني يا روحي...* لقد صدمني كلامك وشعرت انني لم اقدر سوا ان ارفض... فأنا لم اغادر البلاد منذ ولادتي ... فإعتراني الخوف من فكرة انني سأترك الوطن.اتصلت بكي الاف المرات بعدها كي اقول لكي انك انتي وطني ولا وطن لي الا معكي... فأين ما ذهبتي انتي سيكون وطني وسأعيش في قمة السعادة انني معكي لانك كل ما لدي وانتي كل ما لي في هذه الحياة..انتي عائلتي اهلي ووطني الذي لا استطيع العيش اذا ابتعدت عنه... وعندما لم تجيبي على اتصالاتي قررت بيع البيت والمحل و السيارة وجمعت المال منها ... اشتريت تذكرة السفر على نفس الطائرة معكي و ترجيت المضيفة ان تختار مقعدي و مقعدكي ليكونو متجاورين..ولبست النقاب كي لا تعرفيني فانا اردت التأكد انكي لا تزالين على حبك لي ... وعندما رأيت دموعكي و سمعتك تهمسين بي اسمي علمت انكي تحبيبنني بقدر حبي لكي واكثر..لبسته ايضا حتى اذا ما علمت انه قد زال حبكي لي ان لا تعلمي من انا وعند الوصول كنت سأعود في اول طائرة عائدة الى مقبرة روحي وقلبي لان وطني قد رحل معكي..عانقت يدها التي في يدي ورفعتها الى صدري ضممتها بي قوة ... لاقول بعدها... كنت احترق في غيابك ... اموت في اليوم الف مرة لانني ابتعدت عنكي... انا اعشقك منذ وقت طويل ولا استطيع العيش الا معكي... كنت قد اخذت قراري انني اذا ما رحلت وانتي لستي الى جانبي ان لا احب بعدك ... وان اعيش على ذكرياتي الجميلة معكي.قالت بي صوتها الحنون انا احبك اعشقك... كيف ساعيش و انتي بعيدة عنني ... انتي القلب والروح... العقل والكيان... حبك يسير في دمي.نبضاته لا تقول الا اسمك... ولا تنطق الا بالعشق لكي ولكي فقط..اكملنا رحلتنا بالعتاب الجميل والحب والهمسات والعشق الى ان وصلنا الى وطننا الجديد... نزلنا من الطائرة... وكانت الجامعة قد ارسلت احد موظفيها لاستقبالي واخذي الى شقتي الصغيرة داخل حرم الجامعة.دخلنا الشقة الصغيرة التي هيا عبارة عن غرفة نوم غرفة للجلوس و مطبخ صغير ... وحمام داخلها.سألت الموظف لماذا لم يضعوني في سكن الطالبات ... ليجيب بانه قد وصلهم خطاب من الجامعة التي انتمي الها يقول بي انني سأصطحب معي مرافق في سفري... وان هاذا المرافق قد دفع ثمن هاذا المنزل الصغير.لاكتشف ان حبيبتي قد خططت لكل شيء واشترت منزلنا الذي سنسكن فيه في الوطن الجديد ... عندها قال الموظف... تفضلي هاذا مفتاح السيارة التي اشتريتيها ... نظرت بي استغراب لافهم ايضا ان حبيبتي سحر قد اشترت السيارة ايضا ... وحولت باقي المبلغ الذي اخذته من بيع المحل و البيت والسيارة الى البنك في فرنسا حيث ستعيش معي لبقية العمر.اقفلت الباب وكانت حبيبتي قد دخلت لتضع شنط السفر في غرفة النوم... دخلت الى الغرفة لاجدها على السرير فلم اتمالك نفسي فهي قد فعلت لاجلي مالم يفعله اي احد من قبل.. قفزت الى جانبها في السرير ... ضممتها شممت رائحة عطرها.اخذت يدها قبلتها لاقول لها بي كل مافي داخلي اعشقك... لتجيبني وانا اعشق كل ما فيكي وانا بيدونك لا حياة لي... ضممتها الى صدري مرة اخرى واخذت انظر في عينيها المتعبتين من السفر و من البكاء ... لكنني لم اتمالك نفسي ولا استطيع مقاومة شفاهها الكرزية ... فاقبلت اقبل شفاهها بي كل حب وشوق مكتنز في قلبي لانني ابتعدت عن حبيبتي فترة طويلة.لاشعر بي لسانها يداعب شفاههي ... فاسرقه الى داخل فمي و امصه مصات طويلة كدت ان اقطعه فيها... ويداي تداعب شعرها الجميل... مصصت لسانها حتى شعرت انني قد اخذت كل قطرة من لعابها العسلي في فمي.اخذت اخلع ملابسها قطعة قطعة.الى ان عريتها من كل ما تلبسه ... وفعلت نفس الشيء بنفسي.. حبيبتي بين التعب والشغف والشهوة تكاد لا تستطيع الحركة.نزلت الى اصابع قديمها اقبلها امصها وحبيبتي ابتدات تصدر تأوهات قليلة لان التعب قد استملكها لكنها تريد النيك كما اريده فقد ابتعدنا وقت طويل.بيدون السحاق الذي يغذي احاسسينا الكاملة... وبدأت اصعد قليلا الى اقدامها الى فخذيها ... الى ان وصلت الى كسها الغارق في السوائل لاستغرب ان الشعر عليه قد اصبح اكثر.نظرت بها لتقول لم اكن حتى انظر به فهو ليس ملك لي ولن يلمسه غيرك... ولن ازيل شعره الا اذا طلبتي منني ... فكللي ملك لكي.قبلت شعراته لاقول لها اعشقك يا روحي اعشقك... لو كيف ماكان كسكوسك البرونزي اعشقو يا قلبي.صعدت وانا اقبل بطنها و ادخل لساني في صرتها التي لا اشتهي سواها بي التاتو الذي يعتليها.لاصل الى صدرها البرونزي بالحلمات الزهرية لتقول بي انه زعلان منني ... فضحكت لاسئلها لماذا.لتقول مازحة انه حرم من مصات شفاهي منذ وقت طويل... ضحكت وقلت لها لا لا الا حبيبي ما يزعل ... هلق نراضيه... رحت اقبله الحسه الحس حلماتها التي وقفت من اثارتي لها.اكملت طريقي وانا اقبل صدرها الحسه و امصه مصات متواصلة... وحبيبتي تتأوه بي صوت ابتدأ يعلو من شدة اثارتها.ويدي تداعب كسها الغارق بي شهوته التي حرم منها طويلا... فقالت حبيبتي لا لا استطيع التحمل اكثر اشتقت الى صدرك حبيبتي.سحبتها الى طرف السرير وصعدت بي عكسها ليصبح صدري في فمها و صدرها في فمي.لتبدأ رحلة اللحس والمص والاثارة والشهوة .... اخذت حبيبتي تداعب صدري بالبداية بكل حنان ... وتمصه مصات متواصلة اشعلت كل احاسيسي التي توقفت منذ فترة.وهي تهمس مع كل مصة لصدري اااه يا عمري شتقتلك ... اااه يا قلبي .... كدا بعدتي عنني وحرمتيني منك يا قلبي.... ومع همساتها تعلو اهاتها ااااه بي سبب مصصي لصدرها.علت اهاتنا لتملاء الغرفة وانا امص صدرها و هيا ترجوني بالمزيد .... ااااه يا عمري ااااه مصيه كمان ااااه ااااه شتقت لمصاتك..مصصت حلمتها بي قوة لدرجة شعرت انني على وشك ان تقطع بي فمي ...اذهب من اليمين الى اليسار... امصمص حلماتها وهيا ترجوني بي المزيد... اداعب بي لساني حلماتها التي اصبحت بي لون التفاح الاحمر في عز نضوجه.وحبيبتي تداعب صدري بي شفاهها مصا وتشفط حلماته الى اقصى درجة داخل فمها... لتفاجأني بعض حلماتي فصرخت صرخة مليئة بالاثارة والنشوة والالم اللذيذ.تدور لسانها حول حلماتي ... وانا اتأوه... ااااه ااااه ااااه اااام ااام كمان يا روحي كمان ااااه.لتتسلل يدها الى كسي الملتهب ... تداعب شفراته وانا اتاوه ولسانها لا يزال يداعب حلماتي ويمصها واهاتي تزداد من قوة النشوة والرغبة والهيجان.ااااه ااااخ* ااااه اتاوه واتلوى فوقها وهيا لا تزال تداعب كسي الملتهب.لم اعد احتمل قوة هيجاني ف انا اريدها اريد ان امتعها واستمتع بها ... اريد ان اطفئ نار شوقي التي كانت تاكل روحي في غيابي عنها.قمت بعد ان سحبت صدري الذي كادت ان تقطع حلمته لانها لا تريد ان يخرج من فمها ...سحبتها الي وصعدت فوقها وقد الصقت كسي بي كسها لأتحرك فوقها وانيك كسها الملتهب.وهيا تتأوه ااااه ااااه وانا اهاتي تتعالى ... ااااه ااااه نكتها كس لكس الى ان نزل عسلنا سوية لتأخذني حبيبتي بي وضعية ال 69.وتشرب كل عسلي الذي نزل منني واتلقف عسلها الحار الذي يا للعجب كان غزيرا على غير العادة ... لتقول حبيبتي انه بي سبب النقطاع الطويل.شربت عسلها عن اخره ... لكن شوقي الى نيكها لم ينطفئ.ولن ينطفئ ... فسألتها بي كل اثارة اين الزب الصناعي او انكي لم تجلبيه... ضحكت ضحكة مليئة بالاثارة والشهوة والنشوة لتشير الى شنطتها.قفزت الى شنطتها وافرغتها بشكل جنوني ابحث عن الزب ... الى ان وجدته .. ارتديته ...صعدت اليها من جديد اقبل شفاهها ادخل لساني في فمها لاداعب لسانها واشعر بي طعم عسلي فيه.... ويدي تداعب صدرها وتقرص حلماتها قرصات خفيفة.وبيدون مقدمات اولجت زبي فيها حتى بيدون مزلق فنحن لم نكن نحتاجه فكسها غارق بشهوته الى اخره.عندما ادخلته بي قوة صعدت منها اااه قوية مليئة بالاثارة والمتعة والالم الخفيف.رفعت رجليها وضعتهم على اكتافي واخذت انيك كسها.ويدي تسحق حلمات صدرها سحقا قويا مع عدة ضربات خفيفة وقرصات شهوة جعلت حبيبتي تذوب من شدة المحنة والشهوة والشبق.اااااه اااااخ اااه ايه يا عمري نيكيني نيكي كل شيء فيا نيكيني يا قلبي طفيني ... كسي ناااار ننناااار طفيني يا روحي نرمين طفيني ااااه ااااح ااااخ ااااه.وانا اذخل الزب واخرجه بي قوة كبيرة.عندها فتحت رجليها عن اخرهم لاضع يدي على كسها و الزب في داخله.انيكها بكل قوتي امتعها واستمتع بي قوة شبقها و اثارتها وجسدها الفاتن ... وااهاتها تتصاعد.ونشاطي يزداد مع كل اااه تخرج منها ... ااااه اااه ااااه كمان يا قلبي كمان انا رح جيب... نكيني ياقلبي ااااخ اااه.الى انني لم اكمل بل اخرجت الزب من كسها وهيا كادت ان تبكي لانها كادت ان ترتاح من محنتها التي تاكلها.لالف جسدها واحني راسها الى السرير وادخل زبي بي كسها المشتعل من الخلف فاصبحت طيزها مع كل حركة تتمايل.لتثيرني اكثر واهاتها ترتفع اكثر واكثر واكثر.وانا امسك بي فلقات طيزها احركها مع حركة خروج ودخول زبي فيها التي زدتها عندما سمعت اهاتها ترتفع.ااااه ااااه ااااه يا قلبي يا روح سحر نيكيني طفيني متعيني اااااه دخلي الزب للاخير ااااه نكي روحي نيكي كل ما فيا اااااه.احسست بي ارتعاشتها تحتي لاخرج الزب وانزل بي راسي اتلقف عسلها الذي نزل للمرة الثانية ...بعدها ناكتني حبيبتي بالزب حتى انزلت عسلي انا ايضا لتتلقفه بي فمها وتشربه عن اخره.بعد النيك نمنا عاريتين بي سبب الارهاق... في احضان بعضنا البعض.وهكذا بدأت حياتنا الجديدة سوية في وطننا الجديد...
الجزء الاخير
استيقضنا ولا نزال متعانقتين بقوة وحنان ... راسها على يدي وانا احتضن جسدها العاري واقدامنا تتعانق ... كانت لا تزال نائمة... فلم اشاء ان اتحرك حتى لا تستيقظ... لكنها احست بي عيوني عندما فتحت ... لتفتح عينيها الهادئتين ... لتقول بي صوت ناعس.
صباح الخير يا مرتي
احمرت وجنتاي خجلا ..واكملنا يومنا بالتمدد واللمسات والهمسات والسحاق الجميل.لاخرج في اليوم التالي الى الجامعة ..مرت الايام متسارعة حتى اننا قد امضينا منها شهرين ونصف قضيناها في منزلنا الجميل ...اذهب للدراسة في الصباح لاعود واجد حبيبتي بانتظاري.. والطعام مجهز على طاولة الطعام..نطعم بعضنا البعض لنكمل يومنا اما بالخروج او الجلوس بين احضان بعضنا.. وكما هيا العادة قبل النوم لابد من السحاق الجميل بيننا.. ولكن حدث بعدها يوم غير اعتيادي ابدا... استيقظت ذات يوم على صوت حبيبتي تقول لي هيا يا اميرتي النائمة اليوم يوم زواجنا... استفقت على كلماتها لانظر باستغراب.. لتقول لي اننا اليوم سنتزوج فعلا ... فتضاربت الافكار في داخل راسي كيف سنتزوج ؟
لتقول سنتمم اوراقنا و نتزوج بشكل رسمي لانه هنا مسموح للنساء ان يتزوجو بشكل رسمي ...
استغربت من كلامها ... لتقول لي لقد طلبت من احد الاشخاص الذين هنا ... ان يساعدني في ترتيب الاوراق ... وكنت قد ارسلت له نسخ عن بياناتنا بالكامل.
وقد ارسل لي انه قد اتم تجهيز الاوراق بالكامل ...
لتقف حبيبتي
وتمشي لتصل الى شنطة سفره وانا اتابع اردافها البرونزية تتمايل امامي فتشعل كل ما بيداخلي ....
شهوة ورغبة واثارة ... لتفتح شنطة سفرها وتخرج منها فستانان باللون الابيض... فساتين عرس... لتقول لي اختاري اي واحد تريدين
لاقول لها حبيبتي ما معنى هاذا .... لتقول اننا سنقيم حفل زفاف لنا... اجبتها بيدون تفكير
مجنونة
قالت عشقت الجنون معكي ... تعلمته لاجلك ومنكي ...
الان انا مجنونتك .... مجنونة بكي ... اعشق كل مافيكي ... هيا اختاري
اخترت
فستانا قصيرا لا يكاد يغطي بداية افخادي
لتقول حبيبتي ممنوع .... فسائلت بي استغراب لماذا
لتقول انها تغار عليي من اعين اي احد ينظر الي... وانها لا تستطيع تحمل ان ينظر الى جسدي غيرها ... لتقول لي ستلبسين الثاني... والذي كان فستانا طويلا الى الكاحل تقريبا... فقلت بي انني ايضا لا اوافق ان تلبسه هيا ايضا فانا ايضا اغار... لتقول لي كنت اعلم ان هاذا سيكون ردك ... لكنني ارد ان اعلم ان كنتي تغارين عليي ... لقد اشتريت فستانا اخر ك فستانك... ابتسمت ... وقالت حبيبتي هيا الى الحمام لنغتسل ... ونرتدي الفسانيت فاليوم عرسنا يا صغيرتي
امسكت حبيبتي بيدي . دخلنا الى الحمام . اغتسلنا . وقامت حبيبتي بي اعداد طعام الفطور لنا
اكملنا فطورنا وانا انظر الى حبيبتي بي عينين مليئتين بالعشق والحب ... والامتنان لوجودها بي حياتي... اطعمتني حبيبتي بي يديها والبستني فستان زفافي والبستها فستانها ... فتحنا الباب للخروج ... لاجد الموظف ينتظرنا بي باقتين من الورود المخصصة للافراح... فنظرت الى حبيبتي بي نظرة عشق لعلمي انها هيا من تدبرت هذه الامور كلها...
خرجنا ولانزال امام الباب لاتفاجأ بي جمع من الطلاب يقفون عند الباب و في ايديهم اوراق كبيرة ... كتب عليها ... انتي اميرتي... انتي عشقي ... انتي حبيبتي... انتي زوجتي... اعاهدك على الوفاء لكي طوال العمر...
اغرورقت عيناي بالدموع من شدة فرحي ... بقبلت حبيبتي رأسي ... لتشير الى الموجودين باللحاق بنا... فذهب الجميع كل منهم الى سيارته... وصعدنا في السيارة الا ان الموظف هو من كان يقود... لاننا لا نعلم اي شيء في المكان ... سرنا بالسيارة مسافة بسيطة ...
لنصل الى ساحة مزينة بالزهور و فيها بعض الكراسي ... و مكان وقوف العروسين... ينتظرنا رجل من الحكومة المكلف بي تزويجنا... وقفنا ومتلأت الكراسي بالطلاب والحضور... لتمسك حبيبتي بي يدي و نسير سوية الى امام الرجل الواقف الذي بادرنا بي ابتسامة بسيطة.
ليقول لنا هل من كلمات تريدان قولها لبعضكم البعض
قبل ان اعلن زواجكما رسميا... فقالت حبيبتي انا اريد الكلام... لتقول : عندما رايتك منذ اول لحظة وتعلق قلبي بكي واسرني كل مافيكي وعشت ايامي بعدها وانا احلم بكي وباليوم الذي سيجمعنا سوية الى اخر العمر... وها انا اليوم اجدد عهدي لكي يا حبيبتي بالوفاء دائما ... وان اكون الى جانبك في كل ظروف مهما كانت قاسية فسوف نتخطاها معا...
اغرورقت عيناي مجددا بالدموع.. فامسكت حبيبتي بي يدي... لتقول اعشقك ... اردت ان اتكلم لكنني لم اجد اي كلام بعد الذي قالته.فسألها الرجل هل احضرتي الخاتمين لتجيبه بي اجل قام احد المدعووين الجالسين في الصف الامامي بي اعطاء حبيبتي علبة صغيرة...فتحتها فاذا هما خاتمين مرصعين بالالماس... وضعت حبيبتي احدهما في اصبع يدي واعطتني الثاني لالبسها اياه..عندها تبسم الرجل وتكلم ليعلن اننا رسميا قد اصبحنا متزوجتين... ليقول ممازحا يمكنكم الان تقبيل بعضكم ... لكن حبيبتي لم تكد تسمعه لتسحبني اليها وتطبع على شفاهي قبلة طويلة اذابتني خجلا وعشقا وحبا.انتهى زفافنا الصغير واخذنا الموظف بالسيارة الى فندق قريب من مكان الزفاف لكنه فندق رومانسي جدا... سالت حبيبتي لتقول بي انها قد حجزت لنا جناح عروسين فيه لمدة اسبوع ...دخلنا الفندق و منه الى جناحنا ... جناح قد زين بالورود والشموع و النبيذ الاحمر والطعام وكل ما قد نحتاجه خلال اسبوع من العسل... دخلنا الغرفة واقفل بابها علينا... اكاد لا اصدق لقد اصبحنا زوجين رسميا... والسعادة قد غمرت قلبي ... شغلت في المسجل الموجود في الغرفة بعض الموسيقى الهادئة و طلبت من زوجتي ان تراقصني..رقصنا على انغام الموسيقى ما يقارب الساعة ... لا تخلو من المسات و الكلمات المليئة بالحب و الشغف... وبدات بعدها ايام عسلنا... خلعت عن حبيبتي فستانها ... ونزعت عنني فستاني ... لنكمل رقصنا ومداعباتنا بالملابس الداخلية فقط...يدها تداعب طيزي بي قليل من العصر و راسها على كتفي ... لاشعر بانفاسها الحارقة على رقبتي...ويشتعل في داخلي لهيب الشهوة الحارقة لتلك الشفاه الكرزية وتتعانق بعدها شفاهنا في قبلة اشعلت كل ما بداخلي و داخلها.لتبدا رحلة القبلات الحارة على الشفاه و الرقبة.قبلت شفاهها واخذت ادخل لساني الى داخل فمها واسحبه لارتشف ريقها العسلي الطعم ... وارتوي منه ... وايدينا تتسابق باللمسات التي تذيب اجسادنا من حرارتها ... لننزع ملابسنا و نصبح عراة... سحبت حبيبتي الى السرير وارتميت فوقها ... نزلت الى جبينها عينيها انفها اقبلها بي كل حنان و حب وشوق ورغبة ولهفة في داخلي... اعتصر شفاهها الكرزية بين شفتي مصا و لحسا و اسرق لسانها لارتوي منه... واجسادنا تتعانق في عناق مهيب... فحلماتي تعانق حلماتها ... و كسي على كسها ... يتحرك فوقه لنغرق في ماء الشهوة ...قلبت حبيبتي على بطنها لاصبح على ظهرها اقبل كل قطعة فيها ... اداعبها بي شفاهي ... الحس كل قطعة فيها ... نزلت وانا الحس واقبل وشفاهي ترسم على ظهرها خرائط من القبل المتطايرة ... و يدي تلامس رقبتها و ضهرها بكل حنان لازيد من هيجانها و اهاتها..لاطبع على ضهرها كرزات حمراء بشفاهي وهيي تتاوه وتتلوى.. وصلت الى طيزها التي تذيبنييي بي جمالها الاخاذ وسحرها و لانها مشدودة مكورة تشعل الرغبة بنيكها...لا شعوريا نزلت اداعب مدخل طيزها بي لساني الحسه اقبله امصه وانا اداعب فلقاتها بي يدي واعتصرها .وهي تتاوه من هيجانها ... لكنني شعرت بي شعور غريب لان حبيبتي كلما وضعت لساني على فتحة طيزها حاولت ابعادي و تترجاني ان تلتف كي انيك كسها ... هاذا ما جعل فضولي يتضاعف لاصر على نيك طيزها..امتعتها ب لمسات بسيطة على كسها الغارق بماء شهوتها ... ظنا منها انني سانيك كسها ... لادخل اصابعي الغارقة بماء كسها في فتحة طيزها لاصدم ان خرم طيزها مفتوح ... واسع لدرجة ان اصابعي انزلقت الى الداخل دون اي معاناة...احسست بالخيانة لا اعلم لماذا ... عندها سمعت صوت بكائها الذي صدمني وبي نفس الوقت اوجع قلبي ... لترجوني ان اسحب اصابعي...سحبت اصابعي من داخلها لتقوم مسرعة وتدخل الى الحمام... ركضت خلفها لكنها اقفلت الباب... سمعت صوت بكائها من خلف الباب وانا ارجوها ان تفتحه ...ارجوكي حبيبتي سحر افتحي الباب ارجوكي... وهي تجيب بي صوت تخنقه دموعه المنهمرة بي غزارة ... ساخرج قريبا حبيبتي لا تقلقي ... وانا يزداد قلقي و خوفي.الى ان فتحت الباب اخيرا ... لتعود الى الغرفة وتقف الى نافذتها ... لحقت بها و وقفت الى جانبها ... حاولت ان اضع يدي على كتفها لكن علامات الالم و الغضب كانت واضحة عليها.لتسحب من علبتها التي تلقفتها في طريقها ... سيجارة وتشعلها ... سحبت منها سحبة طويلة ... نفختها وبعدها قالت... كان قد مر على زواجي شهرين فقط.. وانا اعاني من عدم قدرتي على تقبل ان يلمسني رجل... فانا سحاقية ... وقد حاول من كان زوجي ان ينيك طيزي عدة مرات لكنني كنت ارفض دائما.. في يوم من الايام... اعطاني عصير برتقال كان قد وضع فيه حبة من المخدر...كنت قد فقدت بعد شرب العصير قدرتي على الحركة لكنني لا ازال في قمة الوعي... لتبدا معاناتي في ذلك اليوم المشؤوم ... فانا شعرت بالالم يخترق جسدي كله ولم استطع المقاومة بي سبب المخدر.والذي كان زوجي تحول في ذلك اليوم الى احقر رجل قد تراه العين... فكل ما كنت قد امتنعت عن القايم به له ... اجبرني على فعله في ذلك اليوم.فهو قد نزع عنني ملابسي كلها لاصبح عارية تماما... ليضربني على وجهي كفوفا متلاحقة وهو يقول انه قد ضاق ذرعا بي وبي رفضي له.وضع يده على رقبتي.واحكمها لدرجة انني لم اعد استطع التنفس... راح يضرب صدري بكل قسوة وعنف ... يقرص ويعض حلماتي لدرجة ان الدماء قد سالت منها...يضرب بطني.افخادي و حتى كسي يقرصه و يضربه ... ليخرج زبه بعدها وبيدون ان يضع اي شيء عليه سوا القليل من لعابه... ويرفع اقدامي في الهواء ... ويدخل اصبعه في البداية في خرم طيزي محاولا توسعته... ويدخل بعده زبه بي كل قسوة.ويبدا بتحريكه في داخلي بي كل قسوة وعنف ولا يزال يضرب حمات صدري الدامية.وانا اصرخ و ابكي من شدة الالم.ولكي يسكتني ضربني بيده على فمي و اخرج من شفاهي الدم ايضا ... ليفتح فمي بعدها بالغصب و يضع قطعة من قماش فيه كادت ان تقتلني.
استمع الى حبيبتي سحر و دموعها تتلالاء على خديها ... وانا في قمة الغضب من ذالك الحقير الذي اوجع زوجتي.
اكملت سردها.للقصة الدامية قائلة.اكمل نيك طيزي وهو يضرب كسي و صدري بي كل قسوة و عنف الى ان افرغ حليبه في داخل طيزي... ويضربني على وجهي ليقول شرموطة لا تاتين الا بالعنف... ليخرج من فمي قطعة القماش ويدخل زبه في فمي.ويغصبني على مصه.ويدخله الى اخر نقطة في حلقي.وانا اكاد اختنق.الى ان اخرجه من فمي وضربني بكف يده ضربة احسست ان وجهي قد تجرح بي سببه ... ليبصق في فمي و يقول لي شرموطة تستاهلي و خرج من الغرفة.لاغرق في دموعي وانا لا استطيع الحركة اطلاقا... لاشعر بسائل حار يخرج من خرم طيزي ... لاكتشف انه دمي الممزوج بي منيه المقرف الذي سال بي سبب وحشيته ...
افاقت اطرافي بعد ساعة من فعلته تدريجيا لابدا بي تحريك يدي و ارجلي حاولت ان اجلس لكنني احسست بي الم رهيب في كامل جسدي ...بعد عدة محاولات لان اتحرك من مكاني استطعت الوقوف وانا اكاد اموت من شدة الالم ... لاتوجه الى الحمام الموجود في الغرفة وانا اشعر بالسائل الذي يخرج من خرمي المتجرح.دخلت الحمام لانظر في المرآة الطويلة الموضوعة في الركن اثار وحشيته المقرفة... اصابعه التي نسجت على جسدي الوان مختلفة بين الاحمر والازرق وبعضها مجروح...بي سبب عنفه وحقارته .... حاولت ان اضع يدي على خرمي لكنني لم استطع وقد عانيت من عدم قدرتي على دخول الحمام بي سبب الالم في خرمي الذي استمر شهور طويلة ...خرجت من الحمام وانا في قمة عصبيتي لارتدي ملابسي واخرج من الغرفة... لاراه جالس وقد وضع يديه على وجهه ...كان صوت بكائه واضحا ... لينزل الى اقدامي ويقبلها طالبا السماح معللا انه قد اخذ جرعة من المخدرات جعلته لا يدري ما الذي يفعله.لكنه ورغم ندمه احتقرته جدا ... ابعدت قدمي من يديه و تركته يبكي وحيدا... دخلت غرفة الضيوف و اقفلتها على نفسي لانام من شدة المي... ومع كل حركة اتحركها ينتفض جسدي من شدة الالم.واعاد الكرة اكثر من 4 مرات وفي كل مرة كان يضع لي المخدر في الطعام او الشراب و يفعل ما يفعله... ويعود يعدها للندم ... وفي اخر مرة حدث هاذا الشيء... خرجت من المنزل الى منزل اهلي ... الذين اعادوني الى منزلي غصبا عنني... لكنني تركته مجددا والتجأت الى منزل احد اصدقائي...وفي اليوم التالي نزلت الى المحكمة لارفع عليه دعوة قضائية بالتعنيف المنزلي و اطلب الطلاق و التعويض.لكنه ارسل عدة اشخاص للترجي ان الغي الدعوة وانه سيشتري لي شقة و محل استرزق منه و سيارة ... على ان لا افضح وحشيته... لاوافق رغم امتعاضي ... لكنني اعطيت العشرة قيمتها فقط اما هو فلم يعد يعنيني.وفي يوم الطلاق حاول جاهدا ان يثنيني عن قراري بالطلاق... لكنني لم اتراجع... توسل وبكا ... ولم اكترث... واصريت على طلب الطلاق... بعدها تم الطلاق... ليطئطئ راسه قائلا سامحيني للمرة الاخيرة فانا لم اقصد ايذائكي ... ليقول لي انه سيودع في حسابي البنكي مبلاغا من المال... كشكر على عدم فضحه.لا ازال واقفة في ذهول تام وانا استمع الى حبيبتي تروي قصتها الدامية مع وحش من وحوش البشر... اقتربت منها لاضع رأسها على كتفي ... واحتضن جسدها الحار من العصبية و الذكرة المؤلمة.ضممتها الي بي كل حنان لاهمس في اذنها ... اعدك حبيبتي ان لا اسمح لاي شيء ان يؤذيكي بعد اليوم ... ولن افعل اي شيء دون رغبة منك...لتمسك رأسي براحة يديها وتقبل جبيني قبلة امتنان و حب وعطف... احتضنتها بي يدي بي كل حب واحساس كامل منني بانها ستكون في امان بين يدي... لتسحبني من جديد الى السرير ...تمددت و دعتني للتمدد الى جانبها ... ففعلت. بدأت تداعب شعري وعيني و فمي بي اصابعها المثيرة ... وانا اقبلها كلما وصلت الى فمي...لتقول بي صوت مليئ بالاصرار و الرغبة .. نيكيني بي طيزي... استغربت من كلامها .. فاكملت .. اريد ان استمتع معكي بي نيكة الطيز والكس معا وانا اعلم انكي لن تسببي لي اي اذى...سالتها عدة مرات هل هاذا فعلا ما تريدينه لتجيبني بي كل اصرار نعم هاذا ما اريد...ابتدات قبلاتها على شفاهي و رقبتي لتبتدأ الرغبة والشهوة بالاندلاع في داخلي.فاخذت اتلمس ضهرها بكل حنية وانا اقبل شفافهها الممتلئة لاحس بي يدها تمسك يدي و تنزلها الى طيزها مبدية رغبتها التامة بي ان اداعب فلقاتها و انيكها.اخذت اتحسس فلقات طيزها المكورة المكتنزة و هيا تقبل شفاهي بي كل شغف و شهوة..لتلتف وتتمدد على بطنها بي اشارة واضحة منها الي ان ابدا عملي بتقبيلها ولحس جسدها ومصه.ونيك طيزها ... بدات الحس رقبتها امصها وازرع عليها كرزات شفاهي ... وانا اذهب تارة الى اسفل اذنها اليسار لاخذ طرفها بي فمي واداعبه بلساني و كسي يتحرك على طيزها ... لاهمس في اذنها بحبك يا عمري.فتذوب من كلماتي الحارة ... لاكمل لحس و مص رقبتها و هي تتاوه من الشهوة والرغبة ... ااااه يا عمري نيرمين يا مرتي ااااه بحبك.لتشعل كلماتها شهوتي اكثر وتزيد من نشاطي على ضهرها لاشبعه مص ولحسا و عضات خفيفة ... ويدي تداعب فلقاتها وهي تتلوة تحتي من شدة الشهوة والمحنة... وضعت توقشع شفاهي على ضهرها... في عدة اماكن... لاوقد فيها نار الشهوة... وهي تتاوه ااااه ااااه كمان يا عمري...نزلت الى اطراف اصابعها ... وبدات اقبل كف رجلها الحسه امصه و هيا تتلوا اكثر من شدة محنتها ... الحس قدمها الى ان اصل الى فخودها وطيزها وهي تتاوه ااااه ااااه يا قلبي اااه.نيكيني يا عمري.ااااه طيزي نااار طفيني ااااه ...وصلت الخرم طيزها الوردي ذو الاطراف المائلة الى البني المغري... وبدأت امصه الحسه... اقبله... وادخل لساني في داخله.. وهيا تترجاني ان انيكها.ااااه اااخ اااه نيرمين يا عشقي اااه كمان نيكيني ااااه طيزي نااار طفيني.اردت ان ادخل اصبعي في خرم طيزها لتقول لي لا حبيبتي بالزب... قمت واخذت الزب ... لبسته واغرقته بالمزلق وانا في قمة خوفي ان ااوذي حبيبتي... لترفع لي تلك الطيز المكورة ... وترخي راسها الى السرير ليصبح خرم طيزها واضحا امامي...اولجت الزب بيكل هدوء بالبداية.لتضغط حبيبتي نفسها عليه ... ويدخل بالكامل .. اصدرت اااه غريبة عندما دخل ... فسألت بي خوف حبيبتي هل تألمتي... لتجيب.. يا روح حبيبتك وعمرها ااااه لا يا قلبي لم اتالم ... بل انا مستمتعة جدا... لابدا بالتحرك بي بطئ شديد ... احرك الزب خروجا ودخولا في طيزها ... وهي تتاوه* من فرط شهوتها.وتدعوني ان اسرع قليلا... اااه عمري اااه اسرع اسرع... ازدادت سرعتي قليلا لتقول حبيبتي ااااه ااااه كماان يا قلبي كمان ااااه ااااه ... لتصرخ حبيبتي ااااه كسي كسي والع ااااه طفيه...قلبتها و زبي لا يزال في طيزها ... ينيكه... لاضع يدي على كسها المشتعل ... واولج اصابعي في داخله..تعالت اهاتها لتزيد من شهوتي و محنتي و رغبتي اكثر واكثر... اصابعي داخل كسها تنيكه و زبي في طيزها ينيكه ... وهي تترجاني للمزيد .... ااااه كمان يا قلبي ااااه ارجوكي ااااه يا عمر سحر يا قلب سحر ااااه كماااان اااه نيكيني .... اااه..ازداد نشاطي... وهي تطلب المزيد.ااااه كمان نيرمين كمان يا عمري اااه اااه ... وانا ادخل الزب و اخرجه بي كل قوة وسرعة و يدي تدخل في كسها بي كل سرعة و قوة وهي تتاوه و تترجاني بالمزيد...اااه كممممان بجيب يا قلبي كمااان ااااه ااااه اااه كمان يا قلبي اااه ... اصبحت انيك كسها وطيزها بي كل قوتي و سرعة الى ان احسست بي رعشتها تحتي.اردت ان انزل بي فمي الى كسها بعد ان اخرجت الزب من طيزها ... لكنها من قوة رعشتها احتضنتني وهي ترتجف ...احتضنتها بي كل حنان و مددتها على السرير ... وضعت راسها على صدري.. لتقول اعشقك نيرمين ... اعشقك يا عمري... لاجيبها و انا اقبل راسها وانا اعشقك سحر ..رغبتي وشهوتي تاكل جسدي لكن راحة حبيبتي اهم منني... احتضنتها وغطيت جسدينا بالغطاء الموجود على الارض... لاننا قد رميناه ارضا عندما كنا غارقتان بي سحاقنا الجميل... جسدها لا يزال يصدر رعشات متفرقة بين كل وقت و وقت... لتغمض عينيها مطمئنة انها على صدري وبين يدي... لانظر اليها وقد غرقت في نومها الجميل...قبلت جبينها وداعبت شعرها.لاغلق عيني ايضا و هي بين احضاني وننام سوية ... استفقت بعد النوم لعدة ساعات وانا لا ازال اشعر بالشهوة والجوع ... ليس الجوع للسحاق بل الجوع الفعلي فماعدتي ابتدأت بي اصدار اصوات الجوع معلنة حاجتي للطعام كي استعيد قوتي ونشاطي.لكن حبيبتي لا تزال نائمة على صدري نومة عميقة لم اشاء ان اوقظها فلم اتحرك... لتستفيق بعدها حبيبتي بي ساعة تقريبا وانا الاعب شعرها و اقبل راسها قبلات خاطفة كي لا تستيقظ...لتنظر الي بي عينيها الساحرتين وتقول بي كل حب سامحيني لم استطع ان اريحك وكنت انانية بالنوم وانتي لا تزالين غارقة في شهوتك... لاقبل شفاهاها بي دعوة منني لها بالسكوت لانني في قمة سعادتي لانها سعيدة...قبلتها بي كل حنان لاقول لها بعدها حبيبتي انتي .. قلبي وروحي .. راحتك وسعادتك اهم عندي من اي شيء في الدنيا ...امضينا الاسبوع بالسحاق الجميل والرائع ... لنعود بعدها الى عشنا الجميل وتبدأ حياتنا معا كزوجتين حقيقيتين ... لنفكر بعدها بي اننا في يوم ما قد نستعين بي متبرع كي ننجب طفلا ونكون عائلتنا... وبدأت حياتنا سوية في وطننا الجديد ... تمت