اهلا بيكم من تاني في قصة اخري واحداث مختلفة ..
معاكم ميس اميرة مدرسة اللغة الانجليزية الي لبست فالمهنة من صغرها
من البداية كدا انا زي اي مدرسة او مدرس حكم عليه الزمن انه يروح لبيوت الطلبة او ان الطلبة هما الي يجولو وهكذا ، خاصة ان نظام اني ادور علي اوضة واثبت فمكان واحد دا معادش يأكل عيش فالبتالي يا اما بيجولي البيت ي اما انا بروحلهم وفالغالب انا بروح .. واكتر حاجة ممكن تستفز اي مدرس ان يبقي فيه معاد متفق عليه والطالب ميلتزمش بيه خاصة لو هو الي يروحله وفالاخر الأعذار الجميلة بتاعت اصل سافرنا ، اصل دا تعبان ، اصل وفصل ونا بصراحة بتنرفز بسرعة وجامد اوي عن اي شخص تاني والشغلانة دي زودت عصبيتي ضعفين تلاتة اربعة
المهم يعني بدون ما اطول عليكو فيه طالب عندي اسمه ياسين ودا زيه زي غيره بروحله وبيجيلي .. المهم موضوع الأعذار والغياب دا اتكرر حوالي ست مرات في شهرين دا ومنهم تلاتة مثلا فظرف اسبوعين ومنهم اتنين مردوش عليا غير ونا فطريقي ليهم وبيتهم بعيد فحلفت ان الحصص دي انا هحسبها عليهم كنوع من التأديب مش اكتر عشان الموضوع ميتكررش تاني ، فبعد نهاية الشهر ببلغ ام ياسين البطلة بتاعتنا بالموضوع لقيتها دخلت فيا شمال وشتايم واتهامات و ان انا بنصب وازاي والكلام دا وغلطت فيا و ف اهلي .. ونتو عارفين انا بتعصب بسرعة ازاي واني مش سهلة فالمواضيع دي وهنا جه الوقت الي نجيب فيه سيرة عنوان قصتنا .. وجنت علي نفسها ام ياسين
اي حد فالعادي كان يا اما هيقفل الحوار يا اما لو كرامته ناقحة عليه هيرد الشتايم ويزعق ويمشي .. لكن انا دماغي جزمة قديمة محدش لبسها قبل كدا خاصة فالموضوع دا لسببين .. الاول سبب طبيعي وهو ان ليفيل لذة الانتقام عندي عالي فالعموم .. والتاني ان ام ياسين دي حرفيا انا كل حاجة فيها كانت بتحرك اجزاء مني .. تخيلو حتي صوتها لما كانت تكلمني فالتلفون كان بيهزني لدرجة اني بقيت اكنسل المكالمة عشان هي تخش تبعت ريكوردز عالواتس وصوتها يتسجل عندي دايما .. بس حرفيا مكونتش اعرف انها من النوع الي هتستاهل الي هيحصلها مني دا غير فالموقف الي حكيته
المهم انا قلبت عالوش المنافق الجميل بتاعي وقولتلها حصل خير ونتي علي راسي ومن غير فلوس خالص وبتاع ودا حرفيا تطبيق لمقولة اتقل تاخد حاجة نضيفة ، نضيفة اوي زي ما ذكرنا فقصة منة قبل كدا
هي هديت وقتها والاتفاق كالاتي ، كل مرة هي هتحس ان ممكن يبقي فيه ظرف هتقولي قبلها بمدة وهتأكد عليا قبل مانزل من البيت دا اولا .. ثانيا انا قولتلها كل الحصص انا الي هاجي البيت ودا كرم مني ليها وفرحها جدا
قبل ما نكمل بس احب اشرح وضع العائلة الكريمة ، ابو ياسين شغال طباخ ففندق فالغردقة تقريبا فالي هو مش قاعد معاهم اصلا وبينزل كل اسبوع او اسبوعين ودا الي انا عرفته من زمان لما قالتلي اجي ادي درسه لابنها .. كنت سألت عشان اعرف لو هاخد راحتي ، المهم معندهاش ولاد غير ياسين فرابعة ابتدائي و بنت كدا صغننة تقريبا لسه خارجة من مرحلة الرضاعة قريب ، المهم يعني مش موضوعنا
عدا كام حصة كدا وكنت كل مرة قاسمه عقلي لنصين ، نص مع ياسين في الدرس ونص تاني بدرس كل مداخل ومخارج البيت وبعرف مين بيجيلهم ومين مش بيجيلهم والأمور تبقي رايقة امتي .. وخلاص استنتجت ان اكتر وقت رايق بيكون الصبح بدري فيوم سبت الي هو اجازة مدارس فالبتالي بروح لياسين الصبح عادي
المهم عملت حسابي وجبت معايا دوائي المنقذ دايما ، لو حد بيشتغل فالتدريس او فأي شغل فيه ضغوط هيعرف مدي الأرق الي بيواجه الانسان وقت النوم بعد يوم مضغوط بالشكل دا فالبتالي انا دايما بيبقي معايا نوع منوم للطوارئ وبالمناسبة نوع محترم ومستورد اداؤه ثابت وعوامله الجانبية نادرة وقليلة ، المهم جبته معايا وفنفس الوقت جايبة كيكة وعصير وكدا هي طبعا لما شافتني جايبة دا استغربت ، قولتلها انا اتضايفت عندكو كتير فقولت اضايفكو فبيتكو مرة لو مش هيسبب ازعاج خاصة اننا كنا لسه خارجين من العيد ، فردت بابتسامة شكر وكدا وطبعا المنوم كان معايا وصبينا العصير في الكبايات
مخبيش عليكو جه فدماغي وقتها اني انوم ياسين هو كمان بس افكاري الانتقامية جابتلي فكرة مش سهلة هتفهموها بعدين
المهم .. المنوم اتحط ل ام ياسين وشربت وكلت وقامت قعدت عالكنبة ورانا وحنا كنا قاعدين عالسفرة وشغالين فالدرس ونا عين مع ياسين وعين معاها مستنية النعاس يغلبها .. واللحظة حانت اخيرا ، نامت وهي قاعدة فانا عملت نفسي عبيطة وبقول لياسين هي ماما طبيعي تنام كدا قال لا وقام يشوفها قالي مش بترد قومت جريت عليها وافوق فيها مش بتفوق قولتله استني هكلم الدكتور بس تعالي الاول ننقلها الاوضة وكدا .. سندناها ودخلناها عالسرير وعملت نفسي بكلم دكتور فالتلفون وقفلت وقولت لياسين انا هنزل اجيب الدواء .. نزلت خمسة وطلعت و جه الوقت الي هتعرفو فيه انا ليه منيمتش ياسين ... روحت وقولتله : ياسين هو كمان بس افكاري الانتقامية جابتلي فكرة مش سهلة هتفهموها بعدين
المهم .. المنوم اتحط ل ام ياسين وشربت وكلت وقامت قعدت عالكنبة ورانا وحنا كنا قاعدين عالسفرة وشغالين فالدرس ونا عين مع ياسين وعين معاها مستنية النعاس يغلبها .. واللحظة حانت اخيرا ، نامت وهي قاعدة فانا عملت نفسي عبيطة وبقول لياسين هي ماما طبيعي تنام كدا قال لا وقام يشوفها قالي مش بترد قومت جريت عليها وافوق فيها مش بتفوق قولتله استني هكلم الدكتور بس تعالي الاول ننقلها الاوضة وكدا .. سندناها ودخلناها عالسرير وعملت نفسي بكلم دكتور فالتلفون وقفلت وقولت لياسين انا هنزل اجيب الدواء .. نزلت خمسة وطلعت و جه الوقت الي هتعرفو فيه انا ليه منيمتش ياسين ... روحت وقولتله : ياسين ، عايزاك تساعدني ندي الدواء لماما عشان تخف لانها تعبانة اوي ، قلق طبعا وقالي حاضر وهنعمل اي قولتله الدواء لبوس سريع المفعول الدكتور قالي اجيبه عشان تخف بسرعة ... ياسين طبعا عارف اللبوس وغالبا معظم ******* الي فسنه عارفينه وعارفين الحقن لانهم بياخدوها كتير
بدأنا نحرك ام ياسين ونخليها علي بطنها ، لكني عملت وضع من اكتر الأوضاع الي بحبها وهو اني خليت بطنها ونص جسمها الفوقاني فوق السرير والنص التاني برجليها نازلين عالارض وبكدا الطياز القشطة مفيش اوضح منها .. صح نسيت اوصفهالكو .. ام ياسين مش مليانة لكن طيزها بس الي مليانة وملفوفة بشكل غريب ، انا مكونتش شوفت قبل كدا طيز بالكبر دا وتكون ملفوفة لفة جاتوه زي ما بيقولو والجميل ان دايما العبايا علي مقاسها بالظبط وكل حاجة بارزة .. خاصة بقا علي الجلابية البيتي الخضراء الي كانت لابساها
المهم الوضع دلوقتي كالأتي : ام ياسين نايمة علي الوضع الي حكيته وياسين واقف جنبها ونا عاملة نفسي بجهز اللبوسة( الي انا اشتريتها ونا جاية )
طبعا انا مش غشيمة .. او ويت انا غشيمة بس مش لدرجة ان ياسين يبقي واقف ونا اعد العب فطيز امه قدامه ، فانا اتكيت عالصبر وخلاص بدأنا نبعد الجلابية ونقلعها وظهرلنا الكلوت الابيض الجميل وخلاص جت اللحظة الي اقلع فيه ام ياسين واشوف طيزها العريانة قدامي ... ام ياسين فالعادي بشرتها صفرة شوية ومش بيضة لكن حرفيا تقريبا بياض الجسم كله تمركز في طيزها .. يخربيت بياضها ويخربيت الحسنة الي جنب الكوكو بتاعها .. ماعلينا يعني انا سيبت موضوع التأمل دا علي جنب
بدأنا نبعد بين الفلقتين ونفتح في الطيز وفجأة جاية بدي اللبوسة قمت قايلة لياسين ان لازم احط ماية عليها الاول .. تعالي بسرعة امسك هنا و اوعي تسيبها تقفل ( طبعا المسك دا مقصود بيه انه هيمسك طيز مامته ويفضل فاتح الفلقتين ومركز علي اخرامها انها متقفلش .. تخيلتو المنظر؟ انا بصيت من بعيد: ياسين ماسك توتة مامته وباصص علي خرمها? **** اعلم بقا هاج ولا لا بس دا كان هدفي اني اخليه يمسكها ويشوفها بوضوح
رجعت بعد ما بليت اللبوسة وقولت لياسين يطلع برا ويقفل الباب عشان ادي لماما الدواء ومتخشش علينا ونا هجيلك بعد شوية ودا الي حصل فعلا .. ياسين خرج من هنا وقمت بدأت كل الي ناوية عليه ، هو مبدأيا كدا معرفتش ابدأ منين بس ريحة الطيز كانت بارزة اوي فكان لازم ابدأ بشمها بتركيز واهزها علي مناخيري كدا وكانت بتتهز زي الجيلي وكان ناقص اكلها ??
طيزها فغاية الاستفزاز بجدد ، روحت عند الباب وبصيت اتاكدت ان ياسين مش موجود وانه دخل الاوضة التانية مع أخته بيتفرجو علي كرتون وهنا بدأت الفصل التاني من الخطة وهو المفضل بالنسبالي
فصل اللسوعة والانتقام حرفيا انا عايزة أعلم عليها ، فضلت السوع فالطيز بايدي شوية لدرجة انها وجعتني قمت مطلعة المضرب الي معايا واشتغلت بيه 69 ضربة قوية بالعدد ولسه بكمل ضرب لقيتها فست ، الخرم اتحرك واتفتح قدامي وعمل صوت الفسية ، علي اد ما حبيت دا علي اد ما استفزني ، الي هو بقا حتة طيز زي دي تفسي فوشي قومت بدل ما وقفت عند 69 قررت اكمل لحد 96 لدرجة ان ام ياسين خلاص بقت ام طيز حمرة رسمي
وهنا جه الفصل التالت والاهم في مشوار الانتقام دا والي مقولتوش لحد دلوقتي وسيبته مفاجأة للاخر ، وهو اني جبت معايا ادوات كدا معينة هدفها اني هفتحلها طيزها اه زي ما سمعت ، دا اقل حاجة لأي حد يفكر ييجي علي كرامتي ما بالك لو غلطو ف اهلي كمان .. المهم ليا قرايب فكليات تربية رياضية ومنهم الي تخصصهم إصابات ملاعب وكدا فدلوني علي انواع كدا زي سبراي بيخدر المنطقة الي بيلمسها تخدير كلي ، خاصة اني جبت اغلي حاجة و اقواها .. جبت النوع بتاع الإصابات التقيلة زي الكسور والرباط الصليبي والحاجات دي فكان سبراي بنج قوي جدا ، طلعته وباعدت بين الفلقتين والخرم ظهر واضح قدامي .. خدته لحسة وشمة عالسريع بما اني مش هعرف اعمل كدا تاني بعد ما ارش الاسبراي .. المهم رشيت واتاكدت انه ثبت فالاماكت اللازمة وبدأت خلاص فالي انا هنا عشانه
ط
رشقت صابع وبعدها التاني وحرفيا طيزها مقفولة وضيقة لدرجة ان صوابعي هي الي وجعتني .. بس علي مين طلعت مرهم كدا ناعم شبه الزيت كنت جايباه ودا ساعد جدا .. خاصة فدخول تالت صابع .. وقت ما كنت ببعبصها بالشكل دا كنت باصة علي وشها وبتخيل اليوم الي زعقتلي فيه و بفرح لما ارجع من تخيلي واشوفها مرمية تحت رجلي وبفتحلها طيزها الحمرة المحمرة .. المهم كملت لحد ما خرمها بقا طري شوية .. سيبته وقومت دخلت المطبخ وعملت حاجة لبن لياسين مع كيكة من الجميلة الي انا جبتها وكمان عملت لأخته الي كانت صحيت وقتها ودا بس عشان اتأكد انهم مش هيزعجوني فالمرحلة الجاية
دورت فالتلاجة كدا لقيت جزر ، جبت جزرة كبيرة وكانت رفيعة من تحت وبتبدأ تطخن جامد كدا من فوق ودا مناسب اوي ? وخيارة كبيرة برده دي كنت جايباها معايا وشارياها مخصوص ?
نكمل كدا رجعت وقفلت الاوضة وبدأت الين الجزرة وادخلها واحدة واحدة فخرم توتة طنط ام ياسين لدرجة انها دخلت شبه كاملة وهيجتني فشخ .. طلعت التلفون وخدت سيلفي معاها لان شكلها محرج ومذل بدرجة انا متخيلتهاش بصراحة ، بعد دقايق خرجت للعيال وقربت منهم وقولتلهم متقلقوش انا مش ماشية من هنا غير لما ماما تبقي كويسة وقعدت كمان اتفرج معاهم علي الكارتون
تخيلو كدا ابقي حاطة جزرة ف طيز امهم و لباها 96 سبانكاية وبعدها اخرج اكل كيكة واشرب شاي واتفرج علي كارتون معاهم فالاوضة التانية ، ياني عالشر بجد ?
خلصت مع العيال ودخلت تاني خرجت الجزرة وكان مكانها الخرم بدأ يتفتح والمهمة بتنتهي لكن نهايتها طبعا بوضع الخيارة الكبيرة الي هتتحط وتثبت جوة شوية و دا الي حصل ، بعد ما دخلت تقريبا نصها و اكتر جوة سيبتها شوية عشان الخرم ياخد عليها ويوسع ، مكونتش عارفة لو هي كدا اتفتحت رسمي ١٠٠٪ ولا لا فقررت اني ادخل واخرج فالخيارة كتير .. وكنت كذا مرة كل ما اخرجها وادخلها الاقيها فيه صوت كدا شبه اللزوجة وريحة بتطلع .. و دا بيحسسني اني فشختها بجد .. المهم بعدها لما خرجت الخيارة خالص لقيت حرفيا الخرم بقا حرف o
لدرجة اني جه فدماغي اعمل شبه صورة شوفتها قبل كدا ، جريت جبت قبل السبورة وكتبت عالفلقة الشمال wh و الفلقة اليمين re وكدا اتكونت معايا كلمة whore?? (والي معناها عاهرة او شرموطة يا عزيزي القارئ لو متعرفش) .... عالوضع دا وقبل ما حرف ال o يصغر خدت سيلفي تاني كان أجمل المرادي والخرم مفتوح وحواليه احمر من اللسوعة ومكتوب كلمة whore وكمان خدت سيلفي تاني كنت حاولت اظهر وشها شوية فيه عشان ممكن افكر اخليها تتأدب مستقبلا (وممكن لا)
المهم خلصت يومي الجميل اللطيف الي كله لذة وانتصار ولميت كل معداتي بس قبل ما انضف التوتة من الكلام و اغسلها والبسها جه فدماغي فكرة اخيرة وهي اني فتحت تسجيل علي تلفوني ولسوعت طيز ام ياسين جامد تلت مرات بحيث الصوت يبقي واضح وقعدت اخبط الفلقتين فبعض ويعملو صوت جامد برده وقفلت التسجيل علي كدا .. لبستها ونيمتها كويس عالسرير وخدت بوسة حلوة من بوقها الي كان بيخرج منه صوتها الي بحبه وخرجت من الاوضة
روحت للعيال بقا وقولتلهم ان ماما بقت كويسة بس نايمة وهتصحي بعد شوية وودعتهم ونزلت ، وونا نازلة كل تفكيري اني حرفيا كنت عايزة ادفع نص عمري و اشوف شكلها لما تصحي مالنوم تحس بوجع فظيع من اللسوعة وتخش الحمام تكتشف ان طيزها مفتوحة .. انا هموت واشوف منظر وشها وقتها بجد?بس صعب طبعا،
لكن اكيد انا هرجع تاني لان التسجيل الي عملته بالمناسبة دا ليه سبب مهم جدا ولكنننننن ، هتعرفوه فالجزء التاني بقا
معاكم ميس اميرة مدرسة اللغة الانجليزية الي لبست فالمهنة من صغرها
من البداية كدا انا زي اي مدرسة او مدرس حكم عليه الزمن انه يروح لبيوت الطلبة او ان الطلبة هما الي يجولو وهكذا ، خاصة ان نظام اني ادور علي اوضة واثبت فمكان واحد دا معادش يأكل عيش فالبتالي يا اما بيجولي البيت ي اما انا بروحلهم وفالغالب انا بروح .. واكتر حاجة ممكن تستفز اي مدرس ان يبقي فيه معاد متفق عليه والطالب ميلتزمش بيه خاصة لو هو الي يروحله وفالاخر الأعذار الجميلة بتاعت اصل سافرنا ، اصل دا تعبان ، اصل وفصل ونا بصراحة بتنرفز بسرعة وجامد اوي عن اي شخص تاني والشغلانة دي زودت عصبيتي ضعفين تلاتة اربعة
المهم يعني بدون ما اطول عليكو فيه طالب عندي اسمه ياسين ودا زيه زي غيره بروحله وبيجيلي .. المهم موضوع الأعذار والغياب دا اتكرر حوالي ست مرات في شهرين دا ومنهم تلاتة مثلا فظرف اسبوعين ومنهم اتنين مردوش عليا غير ونا فطريقي ليهم وبيتهم بعيد فحلفت ان الحصص دي انا هحسبها عليهم كنوع من التأديب مش اكتر عشان الموضوع ميتكررش تاني ، فبعد نهاية الشهر ببلغ ام ياسين البطلة بتاعتنا بالموضوع لقيتها دخلت فيا شمال وشتايم واتهامات و ان انا بنصب وازاي والكلام دا وغلطت فيا و ف اهلي .. ونتو عارفين انا بتعصب بسرعة ازاي واني مش سهلة فالمواضيع دي وهنا جه الوقت الي نجيب فيه سيرة عنوان قصتنا .. وجنت علي نفسها ام ياسين
اي حد فالعادي كان يا اما هيقفل الحوار يا اما لو كرامته ناقحة عليه هيرد الشتايم ويزعق ويمشي .. لكن انا دماغي جزمة قديمة محدش لبسها قبل كدا خاصة فالموضوع دا لسببين .. الاول سبب طبيعي وهو ان ليفيل لذة الانتقام عندي عالي فالعموم .. والتاني ان ام ياسين دي حرفيا انا كل حاجة فيها كانت بتحرك اجزاء مني .. تخيلو حتي صوتها لما كانت تكلمني فالتلفون كان بيهزني لدرجة اني بقيت اكنسل المكالمة عشان هي تخش تبعت ريكوردز عالواتس وصوتها يتسجل عندي دايما .. بس حرفيا مكونتش اعرف انها من النوع الي هتستاهل الي هيحصلها مني دا غير فالموقف الي حكيته
المهم انا قلبت عالوش المنافق الجميل بتاعي وقولتلها حصل خير ونتي علي راسي ومن غير فلوس خالص وبتاع ودا حرفيا تطبيق لمقولة اتقل تاخد حاجة نضيفة ، نضيفة اوي زي ما ذكرنا فقصة منة قبل كدا
هي هديت وقتها والاتفاق كالاتي ، كل مرة هي هتحس ان ممكن يبقي فيه ظرف هتقولي قبلها بمدة وهتأكد عليا قبل مانزل من البيت دا اولا .. ثانيا انا قولتلها كل الحصص انا الي هاجي البيت ودا كرم مني ليها وفرحها جدا
قبل ما نكمل بس احب اشرح وضع العائلة الكريمة ، ابو ياسين شغال طباخ ففندق فالغردقة تقريبا فالي هو مش قاعد معاهم اصلا وبينزل كل اسبوع او اسبوعين ودا الي انا عرفته من زمان لما قالتلي اجي ادي درسه لابنها .. كنت سألت عشان اعرف لو هاخد راحتي ، المهم معندهاش ولاد غير ياسين فرابعة ابتدائي و بنت كدا صغننة تقريبا لسه خارجة من مرحلة الرضاعة قريب ، المهم يعني مش موضوعنا
عدا كام حصة كدا وكنت كل مرة قاسمه عقلي لنصين ، نص مع ياسين في الدرس ونص تاني بدرس كل مداخل ومخارج البيت وبعرف مين بيجيلهم ومين مش بيجيلهم والأمور تبقي رايقة امتي .. وخلاص استنتجت ان اكتر وقت رايق بيكون الصبح بدري فيوم سبت الي هو اجازة مدارس فالبتالي بروح لياسين الصبح عادي
المهم عملت حسابي وجبت معايا دوائي المنقذ دايما ، لو حد بيشتغل فالتدريس او فأي شغل فيه ضغوط هيعرف مدي الأرق الي بيواجه الانسان وقت النوم بعد يوم مضغوط بالشكل دا فالبتالي انا دايما بيبقي معايا نوع منوم للطوارئ وبالمناسبة نوع محترم ومستورد اداؤه ثابت وعوامله الجانبية نادرة وقليلة ، المهم جبته معايا وفنفس الوقت جايبة كيكة وعصير وكدا هي طبعا لما شافتني جايبة دا استغربت ، قولتلها انا اتضايفت عندكو كتير فقولت اضايفكو فبيتكو مرة لو مش هيسبب ازعاج خاصة اننا كنا لسه خارجين من العيد ، فردت بابتسامة شكر وكدا وطبعا المنوم كان معايا وصبينا العصير في الكبايات
مخبيش عليكو جه فدماغي وقتها اني انوم ياسين هو كمان بس افكاري الانتقامية جابتلي فكرة مش سهلة هتفهموها بعدين
المهم .. المنوم اتحط ل ام ياسين وشربت وكلت وقامت قعدت عالكنبة ورانا وحنا كنا قاعدين عالسفرة وشغالين فالدرس ونا عين مع ياسين وعين معاها مستنية النعاس يغلبها .. واللحظة حانت اخيرا ، نامت وهي قاعدة فانا عملت نفسي عبيطة وبقول لياسين هي ماما طبيعي تنام كدا قال لا وقام يشوفها قالي مش بترد قومت جريت عليها وافوق فيها مش بتفوق قولتله استني هكلم الدكتور بس تعالي الاول ننقلها الاوضة وكدا .. سندناها ودخلناها عالسرير وعملت نفسي بكلم دكتور فالتلفون وقفلت وقولت لياسين انا هنزل اجيب الدواء .. نزلت خمسة وطلعت و جه الوقت الي هتعرفو فيه انا ليه منيمتش ياسين ... روحت وقولتله : ياسين هو كمان بس افكاري الانتقامية جابتلي فكرة مش سهلة هتفهموها بعدين
المهم .. المنوم اتحط ل ام ياسين وشربت وكلت وقامت قعدت عالكنبة ورانا وحنا كنا قاعدين عالسفرة وشغالين فالدرس ونا عين مع ياسين وعين معاها مستنية النعاس يغلبها .. واللحظة حانت اخيرا ، نامت وهي قاعدة فانا عملت نفسي عبيطة وبقول لياسين هي ماما طبيعي تنام كدا قال لا وقام يشوفها قالي مش بترد قومت جريت عليها وافوق فيها مش بتفوق قولتله استني هكلم الدكتور بس تعالي الاول ننقلها الاوضة وكدا .. سندناها ودخلناها عالسرير وعملت نفسي بكلم دكتور فالتلفون وقفلت وقولت لياسين انا هنزل اجيب الدواء .. نزلت خمسة وطلعت و جه الوقت الي هتعرفو فيه انا ليه منيمتش ياسين ... روحت وقولتله : ياسين ، عايزاك تساعدني ندي الدواء لماما عشان تخف لانها تعبانة اوي ، قلق طبعا وقالي حاضر وهنعمل اي قولتله الدواء لبوس سريع المفعول الدكتور قالي اجيبه عشان تخف بسرعة ... ياسين طبعا عارف اللبوس وغالبا معظم ******* الي فسنه عارفينه وعارفين الحقن لانهم بياخدوها كتير
بدأنا نحرك ام ياسين ونخليها علي بطنها ، لكني عملت وضع من اكتر الأوضاع الي بحبها وهو اني خليت بطنها ونص جسمها الفوقاني فوق السرير والنص التاني برجليها نازلين عالارض وبكدا الطياز القشطة مفيش اوضح منها .. صح نسيت اوصفهالكو .. ام ياسين مش مليانة لكن طيزها بس الي مليانة وملفوفة بشكل غريب ، انا مكونتش شوفت قبل كدا طيز بالكبر دا وتكون ملفوفة لفة جاتوه زي ما بيقولو والجميل ان دايما العبايا علي مقاسها بالظبط وكل حاجة بارزة .. خاصة بقا علي الجلابية البيتي الخضراء الي كانت لابساها
المهم الوضع دلوقتي كالأتي : ام ياسين نايمة علي الوضع الي حكيته وياسين واقف جنبها ونا عاملة نفسي بجهز اللبوسة( الي انا اشتريتها ونا جاية )
طبعا انا مش غشيمة .. او ويت انا غشيمة بس مش لدرجة ان ياسين يبقي واقف ونا اعد العب فطيز امه قدامه ، فانا اتكيت عالصبر وخلاص بدأنا نبعد الجلابية ونقلعها وظهرلنا الكلوت الابيض الجميل وخلاص جت اللحظة الي اقلع فيه ام ياسين واشوف طيزها العريانة قدامي ... ام ياسين فالعادي بشرتها صفرة شوية ومش بيضة لكن حرفيا تقريبا بياض الجسم كله تمركز في طيزها .. يخربيت بياضها ويخربيت الحسنة الي جنب الكوكو بتاعها .. ماعلينا يعني انا سيبت موضوع التأمل دا علي جنب
بدأنا نبعد بين الفلقتين ونفتح في الطيز وفجأة جاية بدي اللبوسة قمت قايلة لياسين ان لازم احط ماية عليها الاول .. تعالي بسرعة امسك هنا و اوعي تسيبها تقفل ( طبعا المسك دا مقصود بيه انه هيمسك طيز مامته ويفضل فاتح الفلقتين ومركز علي اخرامها انها متقفلش .. تخيلتو المنظر؟ انا بصيت من بعيد: ياسين ماسك توتة مامته وباصص علي خرمها? **** اعلم بقا هاج ولا لا بس دا كان هدفي اني اخليه يمسكها ويشوفها بوضوح
رجعت بعد ما بليت اللبوسة وقولت لياسين يطلع برا ويقفل الباب عشان ادي لماما الدواء ومتخشش علينا ونا هجيلك بعد شوية ودا الي حصل فعلا .. ياسين خرج من هنا وقمت بدأت كل الي ناوية عليه ، هو مبدأيا كدا معرفتش ابدأ منين بس ريحة الطيز كانت بارزة اوي فكان لازم ابدأ بشمها بتركيز واهزها علي مناخيري كدا وكانت بتتهز زي الجيلي وكان ناقص اكلها ??
طيزها فغاية الاستفزاز بجدد ، روحت عند الباب وبصيت اتاكدت ان ياسين مش موجود وانه دخل الاوضة التانية مع أخته بيتفرجو علي كرتون وهنا بدأت الفصل التاني من الخطة وهو المفضل بالنسبالي
فصل اللسوعة والانتقام حرفيا انا عايزة أعلم عليها ، فضلت السوع فالطيز بايدي شوية لدرجة انها وجعتني قمت مطلعة المضرب الي معايا واشتغلت بيه 69 ضربة قوية بالعدد ولسه بكمل ضرب لقيتها فست ، الخرم اتحرك واتفتح قدامي وعمل صوت الفسية ، علي اد ما حبيت دا علي اد ما استفزني ، الي هو بقا حتة طيز زي دي تفسي فوشي قومت بدل ما وقفت عند 69 قررت اكمل لحد 96 لدرجة ان ام ياسين خلاص بقت ام طيز حمرة رسمي
وهنا جه الفصل التالت والاهم في مشوار الانتقام دا والي مقولتوش لحد دلوقتي وسيبته مفاجأة للاخر ، وهو اني جبت معايا ادوات كدا معينة هدفها اني هفتحلها طيزها اه زي ما سمعت ، دا اقل حاجة لأي حد يفكر ييجي علي كرامتي ما بالك لو غلطو ف اهلي كمان .. المهم ليا قرايب فكليات تربية رياضية ومنهم الي تخصصهم إصابات ملاعب وكدا فدلوني علي انواع كدا زي سبراي بيخدر المنطقة الي بيلمسها تخدير كلي ، خاصة اني جبت اغلي حاجة و اقواها .. جبت النوع بتاع الإصابات التقيلة زي الكسور والرباط الصليبي والحاجات دي فكان سبراي بنج قوي جدا ، طلعته وباعدت بين الفلقتين والخرم ظهر واضح قدامي .. خدته لحسة وشمة عالسريع بما اني مش هعرف اعمل كدا تاني بعد ما ارش الاسبراي .. المهم رشيت واتاكدت انه ثبت فالاماكت اللازمة وبدأت خلاص فالي انا هنا عشانه
ط
رشقت صابع وبعدها التاني وحرفيا طيزها مقفولة وضيقة لدرجة ان صوابعي هي الي وجعتني .. بس علي مين طلعت مرهم كدا ناعم شبه الزيت كنت جايباه ودا ساعد جدا .. خاصة فدخول تالت صابع .. وقت ما كنت ببعبصها بالشكل دا كنت باصة علي وشها وبتخيل اليوم الي زعقتلي فيه و بفرح لما ارجع من تخيلي واشوفها مرمية تحت رجلي وبفتحلها طيزها الحمرة المحمرة .. المهم كملت لحد ما خرمها بقا طري شوية .. سيبته وقومت دخلت المطبخ وعملت حاجة لبن لياسين مع كيكة من الجميلة الي انا جبتها وكمان عملت لأخته الي كانت صحيت وقتها ودا بس عشان اتأكد انهم مش هيزعجوني فالمرحلة الجاية
دورت فالتلاجة كدا لقيت جزر ، جبت جزرة كبيرة وكانت رفيعة من تحت وبتبدأ تطخن جامد كدا من فوق ودا مناسب اوي ? وخيارة كبيرة برده دي كنت جايباها معايا وشارياها مخصوص ?
نكمل كدا رجعت وقفلت الاوضة وبدأت الين الجزرة وادخلها واحدة واحدة فخرم توتة طنط ام ياسين لدرجة انها دخلت شبه كاملة وهيجتني فشخ .. طلعت التلفون وخدت سيلفي معاها لان شكلها محرج ومذل بدرجة انا متخيلتهاش بصراحة ، بعد دقايق خرجت للعيال وقربت منهم وقولتلهم متقلقوش انا مش ماشية من هنا غير لما ماما تبقي كويسة وقعدت كمان اتفرج معاهم علي الكارتون
تخيلو كدا ابقي حاطة جزرة ف طيز امهم و لباها 96 سبانكاية وبعدها اخرج اكل كيكة واشرب شاي واتفرج علي كارتون معاهم فالاوضة التانية ، ياني عالشر بجد ?
خلصت مع العيال ودخلت تاني خرجت الجزرة وكان مكانها الخرم بدأ يتفتح والمهمة بتنتهي لكن نهايتها طبعا بوضع الخيارة الكبيرة الي هتتحط وتثبت جوة شوية و دا الي حصل ، بعد ما دخلت تقريبا نصها و اكتر جوة سيبتها شوية عشان الخرم ياخد عليها ويوسع ، مكونتش عارفة لو هي كدا اتفتحت رسمي ١٠٠٪ ولا لا فقررت اني ادخل واخرج فالخيارة كتير .. وكنت كذا مرة كل ما اخرجها وادخلها الاقيها فيه صوت كدا شبه اللزوجة وريحة بتطلع .. و دا بيحسسني اني فشختها بجد .. المهم بعدها لما خرجت الخيارة خالص لقيت حرفيا الخرم بقا حرف o
لدرجة اني جه فدماغي اعمل شبه صورة شوفتها قبل كدا ، جريت جبت قبل السبورة وكتبت عالفلقة الشمال wh و الفلقة اليمين re وكدا اتكونت معايا كلمة whore?? (والي معناها عاهرة او شرموطة يا عزيزي القارئ لو متعرفش) .... عالوضع دا وقبل ما حرف ال o يصغر خدت سيلفي تاني كان أجمل المرادي والخرم مفتوح وحواليه احمر من اللسوعة ومكتوب كلمة whore وكمان خدت سيلفي تاني كنت حاولت اظهر وشها شوية فيه عشان ممكن افكر اخليها تتأدب مستقبلا (وممكن لا)
المهم خلصت يومي الجميل اللطيف الي كله لذة وانتصار ولميت كل معداتي بس قبل ما انضف التوتة من الكلام و اغسلها والبسها جه فدماغي فكرة اخيرة وهي اني فتحت تسجيل علي تلفوني ولسوعت طيز ام ياسين جامد تلت مرات بحيث الصوت يبقي واضح وقعدت اخبط الفلقتين فبعض ويعملو صوت جامد برده وقفلت التسجيل علي كدا .. لبستها ونيمتها كويس عالسرير وخدت بوسة حلوة من بوقها الي كان بيخرج منه صوتها الي بحبه وخرجت من الاوضة
روحت للعيال بقا وقولتلهم ان ماما بقت كويسة بس نايمة وهتصحي بعد شوية وودعتهم ونزلت ، وونا نازلة كل تفكيري اني حرفيا كنت عايزة ادفع نص عمري و اشوف شكلها لما تصحي مالنوم تحس بوجع فظيع من اللسوعة وتخش الحمام تكتشف ان طيزها مفتوحة .. انا هموت واشوف منظر وشها وقتها بجد?بس صعب طبعا،
لكن اكيد انا هرجع تاني لان التسجيل الي عملته بالمناسبة دا ليه سبب مهم جدا ولكنننننن ، هتعرفوه فالجزء التاني بقا