نبتدي منين الحكاية ؟
اسمي ميرال، دلعي ميرو …امرأة متزوجة في أواخر الثلاثينات،تقدر تقول اني رومانسية مجنونة…بشوف الجمال في كل حاجة حواليا، في الموسيقى…السينما …الشعر…الحيوانات الأليفة…السفر، محبة للحياة بس واضح ان الحياة محبتنيش زي ما حبيتها، بحب السهر والشرب و الرقص و الغنا، اتجوزت بعد قصة غير تقليدية و رغم اعتراض الاهل في الاول صممت و مشيت اللي قي دماغي و كعادة معظم الزيجات المصرية انطفت شعلة الحب سريعا و الزواج قلب تقليدي بارد كل واحد فينا في عالمه الخاص و مكمل بقوة الدفع…تفاصيل الجواز هحكيها بالتفصيل لما ييجي وقتها.
الجزء الأول: ( فلاش باك للطفولة و المراهقة )
انا كنت بحب بابا اوي، بابا كان راجل مصري بس بعقلية اوروبية بحكم انه عاش هناك سنين طويله في شبابه، و بعد مغامرات نسائية كتير و طلاق ساب اوروبا ورجع مصر و قرايبه رشحوله ماما و اتجوزوا في وقت قصير ، ماما لما اتجوزت كانت ٢٢ سنة و جيت انا الاول و بعديها بسنه اختي هنا ، بابا كان عنده محل لبيع الخمور و هو كان بيحب يشرب اوي و انا ورثت منه العادة دي و كمان ورثت منه التعبير عن المشاعر يعني كان عادي انه يبوس ماما قدامنا من غير كسوف و مش بوس الخد و الراس و الكلام ده لا ده بوس بوس.
مراهقتي صادفت مع دخول الانترنت مصر في أواخر التسعينيات واوائل الألفية و كان عندنا كمبيوتر فمعرفتي الجنسية ابتدت بدري و كل المصادر كانت تحت ايدي فماختبرتش معاناة الجيل اللي قبلي زي شباب فيلم ثقافي…هحكيلكم عن بدايات استكشافى لجسدي و انا عندي ١٦ سنة و اسمحولي استخدم اللغة المصرية الدارجة في التعبير عشان اخد كامل راحتي.
مشهد داخلي فى مدرستي الثانوية :
انا: سمعتي شريط عمرو دياب يا نيرمين ؟
نيرمين : يجنن يا ميرو، و صوته يهبل و شكله يجنن !
انا ؛ حقيقي ! يا بخت مراته بيه
جيجي: تفتكروا يا بنات ممكن نتجوز واحد شكل عمرو دياب في المستقبل يعني؟
انا ضاحكة : يا جيجي انتى اخرك شعبولا ، هتعيشي في دنيا من الالوان يا بختك
جيجي ممتعضة : بطلي بواخة، بكره هفاجئكم انا هتجوز مين، هتبقوا ميتين من الغيظ و انا في الزفة مع عمر الشريف النجم العالمي
نيرمين : كويس انك فكرتيني بالافلام، فين يا جيجي السي دي اللي ادتهولك من اسبوعين ؟
جيجي مكسوفة بهمس: يا نيرمين مش قدام ميرو !
انا : خياااااانة… السي دي بيتكلم عن ايه ؟ سيكو سيكو ( مصطلح ظهر مع أواخر الثمانينات كناية عن افلام البورن بدلا من استخدام كلمه فيلم سكس اللي كان دارج اكتر بين الولاد )
نيرمين : ايوه سيكو سيكو ! بس مقولكيش يا ميرو يهبل !
انا : طيب الميه متفوتشي على عطشان ، معاكي السي دي دلوقتي يا جيجي؟
جيجي بخجل : ايوه، اديهولها يا نيرمين ؟
نيرمين : طبعا، ميرو برضو حبيبتنا
اخدت السي دي على البيت و استنيت لما اختى نزلت تحت عند جدتي و كده كده بابا و ماما على طول في المحل، زي ما قولتلكم انا كان عندي كمبيوتر و انترنت بس كنت بحب اتفرج على مشاهد رومنسية حميميه اللي عرفت بعدين انها بتصنف soft porn، بس دي كانت اول مرة اتفرج على فيلم بورن هارد كور ، مشاهد السوفت بورن كانت بتثيرني و كتير كنت الاقى كلوتي غرقان، شويه شويه مع صديقات السوء في المدرسة عرفت ان البلل دي معناه اني ( جبتهم) و ابتديت اتعلم ازاي اداعب الكليتوريس او بالبلدي الزنبور وو امارس العادة السرية( اضزب سبعة و نص يعني )، طبعا اسماء الأعضاء التناسليه كنت عارفاها من تكرار سماعها في الشارع، يعني كلمات زي كس و زبر و بزاز و طيز و نيك كانت معروفة عندي و مفهومة هيا ايه، دي مقدمة كانت لازمة قبل ما اقولكم على تجربتي الاولى في مشاهدة فيلم بورن.
حطيت السي دي في الكمبيوتر و شغلته ، الفيلم اسمه lady in Spain ، ٣ بنات من انجلترا راحوا أجازه لإسبانيا و ماجرين فيللا هناك و سايقين رايحين ليها من المطار ، اول مشهد بنت اسمرانيه جميله هيا الهاوس كيبير او الشغالة و اتنين عمال كانوا بيصلحوا البيسين …كلام قليل و هوبا البوس اشتغل و قلعوها و بزازها و طيزها بانت، انا لغاية دلوقتي مفيش حاجة جديده مشفتهاش قبل كدة لغاية ما ظهر …ايه اللي ظهر ؟ بالظبط كدة زوبر كبير و البنت نزلت على ركبها تمص للراجلين ، اللحظة دي ممكن تعتبرها لحظة مؤسسة لهوسي الجنسي اللي ابتدا ساعتها و مكمل معايا لحد دلوقتي ، محسيتشي بنفسي غير و الشورت و الكلوت تحت عند كعوبي و صباعي بيلعب في زنبوري، كمية سوائل غرقت صوابعي مش ممكن…فيضان صغير، بعد ما البنت مصت للراجلين عدلوها وضع الدوجي و بقت تمص للراجل اللي قدامها و التاني جه من ورا و حطه في كسها، طبعا حصة البيولوجي اللي كانت رسومات تشريحية بقت عملي عيانا بيانا، شويه وواحد من الرجالة نام على ضهره و البنت نامت فوقه و كمل نيك في كسها، اللي متقالشي في حصة البيولوجي ان الanal sex طلع انه احد الاختيارات في الجنس، انا كنت مستغربة في الاول الوضع التشريحي و ايه داخل فين و ايه داخل في ايه، شويه و استوعبت اللي بيحصل، انا بقى مكملة في الفرك و السوائل بتزيد و زي ما بيقولوا ( I’m in the seventh heaven )…انا كنت بسمع ان الذكر لما بيجيب شهوته بينزل سائل شبه اللبن بس طبعا مفيش حاجة كان ممكن تشرحلي السائل ده شكله ايه زي اللي حصل في آخر المشهد، البنت نزلت عل ركبها و الشابين نزلوا لبنهم على وشها و بزازها… في نفس اللحظه انا كنت بوصل لاول real orgasm في حياتي، فيضاني الصغير زاد اوي مع تشنجات عضليه في منطقة الكس ، نشوة فوق الخيال، اللحظة دي اتحفرت في مخي للابد، لما بسترجعها بتفسرلي ليه انا بحب في اي علاقة ان الراجل ينطرهم على وشي و بزازي اكتر من اي حتة تانية ، انا اعرف ستات كتير بتقرف من مجرد تخيل القذف على الوش… انا بقى بعشق ده.
لما فقت من الحلاوة اللي انا عشتها لميت هدومي بسرعة و خبيت السي دي في شنطتي عشان اختي متلاقيهوش و دخلت الحمام اخد شاور و انضف نفسي كويس، الفيلم طويل و في مشاهد تانيه محتاجة تدقيق و تمحيص…كنت بكلم نفسي و ساعتها عرفت جيجي ليه كانت مخليه الفيلم عندها اسبوعين … ما هو مش اقل من كده، اه يا جيجي يا أروبة !
توالت الافلام بعد كدة و مفيش يوم يعدي غير لما اريح نفسي، في مرة مخدتش بالي ان اختي هنا طلعت من عند تيتة و انا كنت فاتحة الكمبيوتر و ايد بلعب في كسى و ايد بداعب حلمتي :
هنا : ميراااال… ايه اللي انتي بتعمليه ده ؟
انا اتفزعت و مبقيتش عارفة اعمل ايه…في ثانيه رفعت الكلوت و الشورت و عدلت البلوزة و بادور وشي لقيت هنا عيتيها متسمرة على الكمبيوتر…اصلي ملحقتش اقفله، فكرت بسرعة اعمل ايه و قررت ان افضل وسيلة للدفاع هي الهجوم
انا : ايه يا هنا ده ؟ حد يدخل اوضة حد من غير ما يخبط الاول ؟
هنا : ايه ده اللي بتتفرجي عليه ؟
انا : متغيريش الموضوع ، من فضلك احترمي خصوصيتى و اتفضلي برة الاوضة دلوقتي
هنا سابت الاوضة و مشيت، المشهد كان لسة شغال طول وقت كلامنا و لاحظت ان عينها منزلتش لحظة من عليه…انا قلت اطرق الحديد و هو ساخن و اكسبها في صفي ، رحت اوضتها لقيتها قاعدة على السرير و وشها مخطوف…بريئة البنت لسة !
انا : اسفة يا هنا ان صوتي علي عليكي بس دخولك المفاجئ خضني
هنا : حصل خير، بس انا عايز افهم يا ميرال ايه اللي كنتي بتتفرجي عليه و الاهم انتى كنتي عريانة ليه و بتعملي حركات غريبة بايديكي ؟
انا : اوكي يا هنا انا هفهمك كل حاجة
ابتديت اشرح لهنا كل حاجة بالتفصيل من طأطأ لسلام عليكم …لقب هنا في العيلة هو ( الملاك البرئ) فطبعا كلامي كان صادم جدا ، انا متاكده ان عينيها ما رمشتش لحظه و بقها كان مفتوح ببلاهة … عدي شوية وقت حلوين قبل ما تتمالك نفسها وتتكلم
هنا : و الحاجات دي مفيش ضرر عليكي ؟ يعني انتي لسة virgin ؟
انا : طبعا يا بنتي لسة عذراء، انا عارفة انك بتحبي الشرح العلمي… انا هطبعلك مقال من النت يشرحلك ايه هو ال masturbation.
هنا : طيب و اللي انتي كنتي بتتفرجي عليه …انا مش مستوعبة ايه ده ؟
انا : ما هو لازم يا هنا يا حبيبتي يحصل استثارة …المتجوزين الاثارة بتكون بصرية و حسية باللمس…و بما اني مش متجوزة فالأفلام بتوفر المثير البصري …فهمتي ؟
هنا : بحاول افهم بس مش مستوعبة …طيب ممكن اشوف جزء من الفيلم عشان افهم اكتر، مش قلة ادب بس الفضول هيموتني
انا : اكيد يا حبيبتي …مش محتاجة اقول ان الموضوع ده يفضل سر ما بينا
هنا : اكيد يا ميرال
أنا قلبت الموضوع في دماغي لقيت ان كده كده هنا هتعرف الحاجات دي عاجلا او اجلا و تعرفها من اختها احسن ما تعرفها من حد غريب، بالاضافة لو هنا كانت في صفي فكده اليوم كله من ساعة ما نرجع من المدرسة لغاية ما بابا و ماما يرجعوا بليل هيبقى بتاعنا و بحريتنا …it’s a win win situation زي ما بيقولوا، رجعت انا و هنا على اوضتي ، هنا قعدت على كرسي قدام الكمبيوتر و انا قعدت على السرير وراها بشوية … السي دي كان لسة في الكمبيوتر متشالش
انا : دي اول مرة ليكي يا هنا فانتي هتاخدي وقت عشان تستوعبي اللي انتي شايفاه فانا هشرحلك ايه اللي بيحصل …هيبقى فيديو تعليمي لغاية ما تبقى فاهمة كل حاجة بتشوفيها …اوكي ؟
هنا بخجل : اوكي
شغلت الفيلم على مشهد راجل و ست بس ، قلت عشان الموضوع يبقى سهل و استيعابه اسرع قبل ما ندخل في الthreesome و الorgy و باقى الحاجات، ابتدي المشهد ببوس و تقليع هدوم و بعد كدة البطل نزل يلحس كس البنت
هنا : ايه القرف ده ؟
انا : قرف ايه يا هبلة ؟ ده احلى حاجة في الدنيا لحس الكس
هنا : ميرال لو سمحت ال language !
انا : انتي لازم تكبري بقى و تعرفي الدنيا فيها ايه و ايه اللي بيتقال في الشارع برة، الست عندها كس و الراجل عنده زوبر
هنا : خلاص خلاص فهمت
كملت الفيلم … البطل و قف و البنت ابتدت تمصله ، انا طول الوقت عيني على هنا ، هيا كانت متنشنة في الاول و شويه شويه ابتدت تهدي شوية و جسمها يغطس اكتر في الكرسي، الفيلم مكمل و دخلنا في النيك، انا سخنت تاني و حطيت ايدي جوة الشورت و ابتديت العب في كسي، هنا برضو سخنت بس كسوفها كان غالب بس نفسها ابتدى في التصاعد و ايديها قربت على وسطها، كأخت كبيرة كان لازم اجرأها اكتر و اشيل كسوفها، نزلت الشورت و الكلوت و تعمدت اعمل صوت عشان اخلي هنا تبصلي
هنا : تاني يا ميرال ؟
انا : غصب عني يا هنا انتي مش شايفة الفيلم حلو ازاي ؟ انا لو منك اعمل زيي و اوعدك هتنبسطي اوي اوي اوي، انا متاكدة انك مبلولة من تحت اوي
هنا : ميرال انتي عرفتي منين ؟؟ قصدي انا اتكسف اعمل كدة
انا : يا بنتي هتتكسفى من اختك الكبيرة ؟ ما انتي شايفة انا بعمل ايه دلوقتي…بصى عليا و شوفي انا بعمل ايه بالظبط عشان توصلي لمتعة عمرك ما حسيتي بيها
انا هنا دي حافظاها زي كف ايدي، هيا نفسها تعمل زيي بس مكسوفة مني …كان لازم اديها دفعة اخيرة عشان اشجعها، غمضت عيني عشان متتكسفش و ابتديت ازود في حركة ايدي و اطلع آهات خفيفة و كل شوية افتح عيني بسرعة اشوف هنا بتعمل ايه، ابتدت هنا تقرب ايدها شويه شويه لتحت ، البطل دلوقتي بينيك البنت دوجي و بزازها بتترجرج، هوب ايد هنا بقت تحت بنطلون البيجاما و عينيها على السكرين…النيك شغال و بنطلون هنا بقى عند ركبها و ايدها تحت الكلوت، منظر هنا مع الفيلم اللي شغال خلاني طايرة … هنا اتجرأت اكتر و نزلت الكلوت و زودت في حركة ايدها و اهاتها إبتدت تزيد و تزيد كأني مش موجودة خالص و زي السباحة التوقيعية اللي السباحات حركتهم بتبقى مظبوطه فى نفس الثانية و الحركة انا و هنا وصلنا للاورجازم في نفس التوقيت، بعد ما هديت كان في إبتسامة مرسومة على وش هنا خليتني مطمنة ان تجربتها الاولي كانت تجربة ناجحة و موفقة، الفيلم لسة كان شغال و الوضع دلوقتي هو وضع الفارسة
انا مبتسمة : انبسطي يا هنا ؟
هنا بخجل ؛ اوي اوي يا ميرال…شعور عمري ما حسيته قبل كدة
البطلة نزلت على ركبها دلوقتي و بتمص، البطل بيلعب في زبره و نطر لبنه على وشها
هنا : يع…ايه ده هوا شخ عليها ؟
انا : لا يا عبيطة ده جاب شهوته، المسمى الدارج بنقول ان ( نطر لبنه) ، دي هيا الحيوانات المنوية اللي درستيها في البيولوجي
هنا : اوكييي، طيب هوه ليه ما جابهمش جوة ؟
انا : افلام البورن لازم تشوفى الراجل بينطر لبنه عشان دي تبقى نهاية المشهد، بيني و بينك منظر اللبن و هو مغرق الوش و الشفابف بيثرني اوي يا هنا
هنا : دي البطلة بتبلعه دلوقتي…ده ينفع ؟
انا ضاحكة : تبلعه او تمسحه ده تفضيلها الشخصى…فاكرة يسرا قالت ايه في طيور الظلام ( يختشي كده ينفع و كده ينفع ).
ضحكت انا و هنا وقمنا لمينا هدومنا المبلوله و خدنا شاور واحدة ورا التانية …كملنا كلام بعد العشا و توالت الافلام و بقى عادي اننا نبقى عريانين و نضرب سبعة و نص جنب بعض و احيانا كنت امص حلمتها سريع كدة عشان انكشها و هيا تضحك و تبعدني على طول، بزاز هنا كانوا حاجة عظمة…هيا كانت مدملكة شويه فبزازها كانوا كبار و حلوين بس مدلدلين شوية، انا جسمي كان مظبوط بالملي و بزازي مدورين و مشدودين، كنا بنتفرج على بورن يوميا ماعدا ايام الاجازات عشان بابا و ماما بيبقوا في البيت و طبعا ايام الامتحانات،ايام كتير نيرمين و جيجي صحابي اللي هنا كانت تعرفهم من زمان كانوا بيجوا يتفرجوا معانا و كنا كلنا اخدنا على بعض اوي و مبقاش في كسوف خالص.
وصلت آخر سنة في الثانوي و ابتدينا دروس عشان الثانوية العامة، على وقتي مكانش موضوع السناتر اللي فيها مئات الطلبة ده منتشر،كانت الدروس في البيوت و عدد قليل ٥-٦بالكتير، انا و نيرمين و جيجي كنا مع بعض على طول و الدروس يا عندي يا عند نيرمين ، درس العربي كان بيبقى عندي و معانا بنت تانيه اسمها رانيا و وولدين وليد و مودي و المدرس استاذ عصام،
وليد كان وسيم و مهذب و حقيقي جنتلمان اما مودي فكان قفل و باصص في الارض و مبيقولش كلمتين على بعض بس كان شاطر اوي بيساعدنا لو في حاجة مش واضحة من الشرح، هواية مودي الاولي انه يخطف بصة سريعة لو بلوزة من بلوزاتنا اتزحلقت شوية و بان حتة من ال cleavage ، عينيه دايما كانت عليا انا و نيرمين عشان بزازنا كانت حلوة، في الاول كنا بنتضايق بس بعد كدة بقى عادي و كمان كنا بنتعمد نوطي قدامه عشان نشوف ردة فعله ، يا حرام كان بيموت و يبتدي يعرق و وشه يحمر و يتوتر، كتا بنكتم ضحكنا قدامه و نروح المطبخ و ننفجر هناك، جيجي ووليد كان في بينهم استلطاف بس مش اكتر من كدة، رانيا كان في اشاعات انها ليزبيان بس مفيش حاجة اكيدة ، في يوم مودي جه الدرس بدري و كنت انا و نيرمين بس موجودين قبل ما الاستاذ و باقى الجروب يوصلوا، فكرة نورت في مخي و جريت على نيرمين
انا : نيرمين، ما تيجي نعمل في مودي مقلب ؟
نيرمين : مقلب ازاي يعني؟
انا : انا هلبس قميص بزراير و افك اول اتنين و هكلم مودي يعني بساله على حاجة و اوطي قدامه ، خليكي مستخبية عشان ياخد راحته بس عينك علينا
نيرمين : يا لهوي ده مودي يروح فيها
انا : اهو ياخد بصة على حاجة مش هيشوفها سنين ده لو شافها اصلا، هروح اغير بسرعة و انتى اول ما تشوفيني جايه عليكم اتحججي انك هتروحي الحمام بس عينك علينا
نيرمين : اوكي، هروح اساله على اي حاجة دلوقتي
انا رحت غيرت و لبست قميص ضيق اوي من غير ستيان و فتحت اول زرارين ، منظز بزازي يهيج الصخر، يا عيني يا مودي ده انت نهارك مش فايت !
خرجت من الاوضة ورحت على السفره مكان ما نيرمين و مودي قاعدين، غمزت بعيني لنيرمين فاتحججت انها رايحة الحمام حسب الخطة، قربت على مودي اساله في اي كلام، انا كنت واقفة جنبه وهو قاعد، وطيت جنبه و بقى نص صدري مكشوف ، لمحته بطرف عيني ووشه جايب الوان و ابتدي يعرق و يتلعثم في الكلام، اللي حصل بعد كدة انا مكنتش عامله حسابه !
القميص اللي لبسته كان قديم شوية و ملبستوش من فترة، واضح ان حجم بزازي كبر عن اخر مره لبسته فلما وطيت الزرارين اللي تحت طاروا من مكانهم و بزازي الاتنين بقوا احرار طلقاء في وش مودي المذهول، الموضوع خد جزء من الثانية و لغاية ما استوعبت ايه اللي حصل كان مودي قافش في بز بايد و البز التاني حاطه في بقه، انا المفاجأة شلتني و مبقيتش عارفة اعمل ايه… في نفس الوقت لسان مودي على حلمتي خلى في شعور باللذة ان فى راجل بيمص بزي، شويه شويه استسلمت و استرخيت و غمضت و قلت اللي يحصل يحصل، فينك يا نيرمين الزفت ما جيتيش ليه ؟ بلمح بطرف عيني لقيت نيرمين على ركبها و منزله بنطلون مودي و بتمص زبره، اول زوبر اشوفه على الطبيعة في حياتي…يا نهار اسود يا نيرمين ايه اللي بتعمليه ده ؟ جمله كنت عايز اقولها بس الكلام مطلعش ، انا بقيت في دنيا تانية و مودي بينقل مص بين البزين بمعلمة، حقيقي اللي تحسبه موسى يطلع فرعون، مودي طلع مجرم مش عارف جاب الخبرة دي منين، نيرمين مكمله مص و انا اهاتي ابتدت تزيد، مودي مستحملش من كتر الاثارة و جاب لبنه في بق نيرمين ، لبن كتير اوي غزق بقها و دقنها و نزل على البلوزه اللي لابساها ، بعد دقييقة كده ابتدينا نستوعب ايه اللي حصل، مودي جري على الحمام و انا و نيرمين رحنا على اوضتي و قفلنا الباب
انا في ذهول : ايه اللي حصل ده ؟
نيرمين : مصيبة ! انا مش عارفة ايه اللي جرالي خلاني اعمل كده … منظره و هو ماسك بزازك و بيمص حلماتك هيجني اوي خلاني جريت على زبه
انا : انا برضو المفاجأة شلتني بس الصراحة …انا انبسطت اوي، و انتي يا نيرمين شكلها مش اول مرة ، انتي مخبية علي حاجة ؟
نيرمين : الصراحة يا ميرال هيا فعلا مش اول مرة ، عارفة جاري في العمارة كريم ؟ انا و هو بنحب بعض و العلاقة تطورت بس انا لسه virgin ، هو في يوم كان بيبوسني و لقيته نزل تحت و ابتدي يلحس، بعد كده انا رديتله الجميل و مكملين من ساعتها
انا : يا جبانة ! و مقلتليش ليه يا خبيثة ؟ على اي حال انا هعرف منك بالتفصيل الممل بس بعدين، دلوقتي عايزين نشوف هنعمل ايه في المصيبة اللي برا، انا هغير القميص اللي مسترش ده و انت برضو نضفي وشك و البسي اي حاجة من الدولاب عندي جوة و نطلع سوا برة نشوف هنعمل ايه
٥ دقايق و طلعنا انا و نيرمين برة لقينا مودي قاعد متكوم على نفسه وباصص في الارض متقولشي انه نفس الشخص اللي من خمس دقايق كان وحش مفترس،
انا : بص يا مودي، احنا كنا عايزين نعمل مقلب فيك و الموضوع خرج عن السيطرة… انا و نيرمين مستعدين ننسى الموضوع كله بشرط انت ما تفتحشي بقك نهائي و الا هنقول انك تحرشت بينا و اغتصبتنا
مودي: : انا تحت امركم و مش هفتح بقى نهائي ، انا ممتن انكم مش هتبلغوا و هفضل شايل الجميل ده طول عمري
انا : خلاص متكبرشي الموضوع، لحظة طيش و عدت… بس انت طلعت جامد يا مودي ( مع غمزه من عيني )
مودي ابتسم يتوتر و مفيش دقيقة الجرس رن و باقي الجروب و الاستاذ وصلوا و الدرس ابتدى .
آلجزء الثاني :
الحياة مستمرة و المغامرات الطياري كذلك…مرة مثلا انا و رانيا زميلتي (اللى كنت شاكة انها ليزبيان ) بس اتاكدت في يوم لما حضنتني جامد و هيا عندي في البيت و باستني من شفايفي و في ثواني كانت بتلحس كسي… انا كنت عايز اجرب الموضوع ده من زمان بس التجربة دي كان فيها سربعة و منبسطش اوي بس مقفلتنيش تماما…زي ما تقولوا سبت الباب موارب، و مغامرات سريعة مع ابن الجيران في الاسانسير او بير السلم ، بوس و تحسيس و تقفيش ، هو يلعبلي من بره الهدوم و انا احك زبره لغايه ما يجيبهم، تحارب مسلوقة نص سوا بس مهمة لإشباع غريزة الفضول و الاستكشاف، و زي ما بيقولوا في الامثال الدنيا دي زي الخيارة…يوم في ايدك و يوم في …… ورتنا وشها التاني و بابا جاله كانسر و خلال ٦ شهور كان توفى، صدمة كبيره ليا ولاختي و ماما اللي اترملت في عز شبابها، ماديا مفيش حاجة اتغيرت بس السند راح و نظرات الناس بتتراوح ما بين الشفقة و التعاطف و ما بين الطمع في ٣ ستات عايشين لوحدهم من غير راجل، التجربة دي مكسرتنيش بالعكس خليتني اقوى و ممكن اقف في وش اي حد.
بعد كام شهر نكد و عياط الحياة ابتدت ترجع طبيعي تدريجيا، انا دخلت الجامعة و هنا في اخر سنة في ثانوي و ماما بتباشر المحل اللي بابا سابه لينا، بابا معندوش اخوات بس ماما عيلتها كبيرة… ٥ اخوات بنات ماما اكبرهم و أصغرهم خالتو فريدة اللي كانت اكبر مني ب ١٢ سنة بس، خالتو فريدة كانت لسة متجوزه جديد من ٣ سنين بس مخلفتش ، كانت بتيجي تبيت عندنا كل كام اسبوع عشان هيا متعلقة بماما اوي و ساعات كان بيبيت معاها جوزها ادهم…راجل محترم و بيحبنا و ساعدنا كتير بعد وفاة بابا، احنا شقتنا كبيرة في عمارة قديمة اللي السقف فيها عالي و كل الاوض مفتوحة على الصالة، في ليلة كانت خالتو مبيتة عندنا هيا و جوزها، قمت بليل عطشانة عايزة اشرب، انا اوضتي اخر الشقة و المطبخ الناحية التانية، في طريقي من اوضتي للمطبخ بعدي على اوضة هنا الاول و بعدين اوضة ماما و في الاخر قبل المطبخ على طول اوضة الضيوف اللي كانت خالتو مبيتة فيها ، البيت كله كان نايم و انا بمشي من غير ما اعمل صوت عشان مصحيش حد، لما وصلت اوضة الضيوف الباب كان موارب خفيف فلمحت حركة في الضلمة وأصوات مكتومة، قرون الاستشعار عندي نورت و اتسحبت بخفة …قربت من الباب عشان اسمع احسن و فى نفس الوقت اشوف ايه اللي بيحصل جوة من غير ما اتشاف، في الاول الضلمة كانت مخبية كل حاجة بس حظي الحلو ان شباك الاوضة كان مفتوح نص فتحة و القمر كان بدر فالنور كان كافي عشان افهم ايه اللي بيحصل زائد العين البشرية بتتكيف بسرعة مع اي كمية ضوء، خالتو كانت راكبة جوزها ادهم و طيزها بتترجرج طالعة نازلة، خالتو فريدة زي ماما و بقية أخواتهم جسمهم اسطمبة…بطة زي ما الكتاب بيقول، طياز و بزاز مدورة و كبيرة، انا طبعا ثبت مكاني خايفة اعمل اي صوت و في نفس الوقت مطرطقة ودني عشان اسمع اللي بيتقال
فريدة : نيكني جامد يا ادهم، انتي واحشني اوي
ادهم : يا فريدة وطي صوتك هتفضحينا
فريدة :متخافشي كلهم في سابع نومة و كمان انا مش قادرة خلاص
ادهم :مش قادرة ايه ؟ انتي لسه شوفتي حاجة
رتم ادهم في النيك زاد و رجرجة طياز خالتو زادت، انا كنت بين نارين…يا استنى مكاني للآخر يا اجيب هنا تتفرج معايا، تفكير سريع و حركة اسرع رحت اوضه هنا و صحيتها
انا : هنا …اصحي بسرعة عايزة اوريكي حاجة
هنا بصوت ناعس : في ايه يا ميرال…حصل حاجة ؟
انا: خير متخافيش…فوقي وتعالي معايا بس ارجوكي من غير صوت خالص و امشي على طراطيف صوابعك.
خدت هنا من غير صوت و اتسحبنا بشويش على اوضة خالتو، وضع النيك اتغير دلوقتي و خالتو بقيت تتناك دوجي و بزازها في حركه دائرية منتظمة بيخبطوا في بعض و يبعدوا و هكذا… هنا عينيها برقت و لسة هتقول حاجة حطيت ايدي على بقها و شاورتلها انها تتفرج بس ، بعد الدوجي خالتو نامت على ضهرها في الوضع الفرنساوي و ادهم مكمل نيك، ادهم كان ضهرو لينا فمكناش شايفين زبره كويس بس واضح انه كان حجمه كويس من التفاعل بتاع خالتو، الاهات المكتومة عليت و الحركة زادت
ادهم : انا هجيبهم
فريدة : هاتهم جوة يا ادهم
ثواني و الحركة تباطئت معلنة وصلهم للنشوة، اتسحبنا انا و هنا بسرعة لاوضتي و قفلنا الباب بهدوء
هنا : خالتو طلعت فرسة !
انا بضحك مكتوم: واضح ان احنا مش جايبينه من برة
هنا : بس ادهم طلع زبير شكله، جسمه معضل و جامد…يا بخت خالتو بيه
انا : خالتو فريدة طيبة و تستاهل كل خير، يا ريت المرادي تنفع و تبقى حامل
هنا : يا ريت يا ميرال…دلوقتي انا عاير ارتاح زي خالتي كده ( بضحكة رقيعة مكتومة )
انا : ما ترتاحي يا اختي هو انا ماسكاكي…وانا كمان هعمل زيك
نمنا انا و هنا على السرير و ابتدينا نلعب في كسنا و بزازنا و نفتكر اللي احنا لسة شايفينه، كالعادة هنا جابتهم بسرعة قبلي و انا بعديها بكام دقيقة…هنا رجعت على اوضتها و نمنا في هدوء للصبح .
سنة عدت على وفاة بابا ، هنا دخلت الجامعة و انا بقيت في سنة تانية آداب فرنساوي، في يوم رحت الجامعة الصبح عشان عندي محاضرة واحدة اليوم كله، دخلنا المدرج في المعاد بس الدكتور ما جاش، شويه و جه حد من ادارة الجامعة يبلغنا ان المحاضرة اتلغت، يومها صحابي الانتيم مكنوش موجودين بحجج مختلفة، انا قلت لنفسي انا هقعد اعمل ايه خصوصا ان هنا كان عندها يوم كامل يعني مش هينفع استناها، حسمت امري و روحت البيت …لما وصلت العمارة افتكرت انى نسيت مفتاح البيت …يا دي الحوسة، بس افتكرت على طول ان مطابخ العمارة ليها سلم داخلي و ان مفتاح احتياط لمطبخ بيتنا تحت قصرية الزرع جنب الباب، طلعت السلم وفعلا لقيت المفتاح و فتحت و دخلت المطبخ…اول ما دخلت سمعت صوت…انا قلبي وقع في رجلي عشان في الوقت ده من اليوم ماما بتبقى في المحل و هنا انا سايباها في الجامعة، خفت لا يكون حرامي استغل غيابنا عشان يسرق الشقة…اللي طمني شوية اني سمعت صوت ماما قلت يمكن رجعت الشقة تجيب حاجة و راجعة المحل …بس مع صوت ماما كان في صوت راجل…الصوت ده سمعته قبل كدة، انا اتطمنت شوية و خرجت من المطبخ اشوف ماما فين ، الصوت طالع من اوضة ماما ، كمان ميزت الصوت الرجالي…ده صوت اسامة مساعد ماما في المحل، اسامة ده بابا جابه و هو صغير عشان يساعده في المحل و بقى دراعه اليمين و بعد وفاة بابا كان هو اللي واقف جنب ماما في كل حاجة، لو عايز اخمن فهو في بداية العشرينات…بس ايه اللي جايب اسامة اوضة ماما و سايبين المحل؟ الشك كبر جوايا و طبق الاصل يوم ما عملت مع خالتو عملته بالظبط مع ماما، مع الفارق انهم متاكدين ان مفيش حد في البيت فواخدين راحتهم، قربت من الاوضة بحيث اني اشوفهم و هنا كانت الصدمة…امي المحترمة عريانة كما ولدتها امها و نايمة على السرير و فاتحةً رجليها زاوية منفرجة و اسامة دافن راسه بين فخديها و بيلحس كسها…الدنيا لفت بيا شوية و افتكرت بابا و عينيا دمعت، بس في نفس الوقت تعاطفت مع ماما عشان هيا لسة شابة و عندها احتياجات و كمان حسب ما انا فهمت من خالاتي على المغطي ان بابا كان عنده مشكلة جنسيه بسبب السكر فحرمان ماما ده كان بقاله سنين، فقت من الافكار اللي في دماغي على صوت اهه من ماما خليتني رجعت اركز في اللي بيحصل
اسامة : ها…حلو كده يا مدام ؟
ماما : يجنن يا اوس، انت لسانك ده مجرم بيخليني اجيبهم على طول
اسامة : انتى لسة شفتي حاجة ؟ ده فتح الكلام بس
ماما : طب تعالي قرب زوبرك مني خليني امصه
انا كنت مذهولة و حاسة اني بحلم عشان دي اول مرة اسمع ماما تتكلم بالطريقة دي، ذهولي تضاعف لما اسامة وقف و زوبره بان…يا خرابي ! زوبر حصان ده ! يا ماما يا بنت المحظوظة
ماما مسكت زوبره وباحتراف شديد دخلته حته حته في بقها لحد ما بلعته كله ، و نفس الوقت بتلعب في بضانه…الاحترافية دي تشابه افلام البورن…يا نهار اسود يا ماما انتي اتعلمتي الحاجات دي ازاي و امتى ؟
اسامة : يخرب عقلك يا مدام…مصك حلو اوي !
ماما : بردلك جزء من جمايلك عليا
اسامة : بس انا كده اخاف اجيبهم
ماما : ولا يهمك هاتهم وقت ما تجيبهم…انا عارفاك بتاعك بيفضل واقف و تقدر تجيب كذا مرة
انا بسمع الحوار و الخيوط بتقرب عشان الصورة توضح واحدة واحدة…دول عارفين بعض كويس و واضح ان دي مش اول مرة…بس يا ترى الموضوع ابتدي و بابا عايش ولا بعد ما مات… كل الافكار المتشابكة دي طارت في ثانيه و اسامه بيقول "هجيبهممم " و شلال من اللبن بيسيل من بق ماما على رقبتها و بزازها، ده انت طلعت جامد فعلا يا اسامة ! ماما بخبرة شرموطة متمرسة لمت كل اللبن اللي وقع برة و بلعته نقطة نقطة…في نفس الوقت اللي لسه ماسكة زوبر اسامة عشان ما ينامش، واضح ان ماما كانت تعرف اسامة كويس اوي عشان زوبر اسامة فضل واقف زي الحديدة…انا في اللحظة دي قررت استمتع باللي انا شايفاه و أسيب التفكير لبعدين
اسامة : جميل يا مدام …عايزاني اعملك ايه دلوقتي ؟
ماما ضاحكة : اي حاجة منك كويسة…انا من زبرك ده لبضانك دي
اسامة ضاحكا : استعنت على الشقا
زي ما قلتلكم قبل كدة ماما جسم بطاية مدملكة، اسامة عدل ماما في وضع الدوجي و ابتدي ينيك…زوبره داخل طالع و ماما تصوت و انا ابتديت اغرق، شوية و نام على ضهره و ماما ابتدت تتنطط عليه و كل حته في جسمها بتتهز و تترجرج…شعرها و بزازها و سوتها و طيازها…انا بقى دخلت ايدي جوه الكلوت و ابتديت العب في كسي، ماما صويتها زاد و تشنجت وشكلها جابتهم، اسامة مكمل نيك لسة، عدلوا الوضع للفرنساوي و ماما فاشخة رجليها، انا مكنتش اتخيل ان ماما عندها المرونة دي بس الحاجة ام الاختراع زي ما بيقولوا، اسامة زبره داخل طالع و سرعته زادت و شكله قرب يجيب تاني
اسامة : انا هجيب يا مدام …عايزاهم فين ؟
ماما : متجيبهمش جوة، مش عامله حسابي…هاتهم على وشي
انا كنت قربت اوي و انبسطت اكتر ان اسامة هيجيبهم على وش ماما، اكتر مكان بحب اشوف اللبن عليه
اسامة شال زبره من كس ماما و راح ناحية وشها و فتح الحنفية…مع انه لسه جايبهم من ربع ساعة بس غزق وشها تماما و شعرها وبزازها نالهم من الحب جانب، في نفس ذات اللحظة انا كنت جبتهم برضو…يا سلام على المتعة، ماما مسحت وشها و غيزت وضعها على السرير بحيث ان وشها كان مقابل للحتة اللي انا واقفة فيها بالظبط،لفيمتو ثانيه تخيلت انها لمحتني ، جريت بسرعة على المطبخ و اتسرسبت على الشارع.
قعدت اتمشى لغاية معاد إنتهاء المحاضرة و رجعت البيت و خبطت على الجرس…ماما فتحت و هيا وشها متغير شوية فانا عملت نفسي متفاجأة انها رجعت البيت بدري
ماما:بتدقي الجرس ليه يا ميرال…مفتاحك فين ؟
انا :مش انا نسيته الصبح ؟ كويس انك موجودة في البيت…انتي رجعتي بدري ليه النهارده؟
ماما وشها ردت فيه الدموية و اتحججت انها كانت تعبانة شويه، انا كنت بتعامل معاها بكل طبيعية عشان متشكش في حاجة، ما هيا برضو محرومة و في عز شبابها …المهم انها تحافظ على السرية، انا قررت برضو محكيش لهنا عشان نظرتها لماما متتغيرش.
آلجزء الثالث :
خلصت سنة تانية كلية و في أجازة الصيف رحت عيد ميلاد ولاء زميلتي في الكلية… ولاء كانت أقرب واحدة ليا في الكلية …دمها خفيف و جدعة و كمان ساكنين قريب من بعض في الشارع اللي بعد اللي ورايا، كانت بتيجي عندي البيت كتير عشان بيتنا زي ما انتو عارفين تقريبا فاضى معظم اليوم، بيت ولاء كان زحمة على طول ، اب وام و واخواتها التلاتة فمكنتش باخد راحتي عندها بس عارفة عيلتها كلها …يوم عيد ميلادها اخوها الكبير هشام اللي في تالتة هندسة عينه ما نزلتشي من عليا، ليه حق الصراحة ما انا يومها كنت مظبطة نفسي و عاملة شعري و فستان ضيق على الركبة، هو كان لما بيشوفني بيبقى يا رايحة الجامعة مع اخته او راجعة منها و طبعا الجامعة ليها لبسها و الميكب بتاعها…الانبهار كان مالي عينيه مش عارف يخبيه، اي فرصة ابقى واقفة لوحدي كان بييجي يفتح اي موضوع في اي كلام، و وقت طفي الشمع كان لازق جنبي…انا خدت بالي من محاولاته و اتجاوبت معاه بس من غير ما ابين اني مهتمة بيه، هشام شاب وسيم و دمه خفيف بس زي ما بيقولوا لا حامي ولا بارد…انسان عادي جدا لما يتكلم بسمعه و لما يبطل كلام بنسى انه موجود اصلا…بعد يوم عيد الميلاد بقى في مكالمات بيني و بينه و تكستات وهدايا منه في أي مناسبة …هشام قعد يزن عشان يقابلني لوحدنا، في الاول مكنتش شايفاها فكرة جيدة بس بعد الزن وافقت…كنا بنتقابل في اماكن عامة كافيهات و ريستورانات…مع الوقت ابتديت ارتاحله و استنى مكالماتنا و خروجاتنا، هو اعترفلي بحبه و كان عايز يتقدم لماما…انا كنت شايفة موضوع الجواز ده كله لسة بدري عليه و الصراحة انا كنت لسة صغيرة و أحلام الفارس اللي على حصان أبيض و السذاجة الرومانسية كانت مالية دماغي، كل ده اتغير في يوم واحد مش بقدر انساه او اشيله من ذاكرتي لان حياتي اتشقلبت و راحت في سكة غير اللي كنت متخيلاها ابدا.
في يوم هشام عدي عليا بعربيته عشان نخرج زي عادتنا
هشام: انا هاخدك في حتة مفاجأة
انا : فين ؟
هشام : ودي تبقى مفاجأة ازاي بقى ؟ عموما هيا حتة هادية عشان ناخد راحتنا
انا تخيلت انه هياخدني على كافيه على النيل، قلت لنفسي يا ريتني لبست بنطلون بدل الجيبة عشان قرص الناموس، هشام سايق و ماشي في طرق انا معرفهاش …شويه و لقيته طالع على طريق هضبة المقطم…انا قلقت عشان كنت اسمع ان المقطم سمعته مش كويسة وان البنات الشمال بس اللي بتطلع فوق
انا: انت مودينا المقطم ليه يا هشام ؟
هشام : ما تخافيش ، انا عارف ان سمعته مش قد كده بس انا هاخدك مكان تشوفي القاهرة كلها من فوق
كل ما نطلع فوق قلقى يزيد بس هديت شوية لما لقيته ركن عند كافيه كبير و في ناس كتير
هشام : مش قلتلك؟ ايه رأيك بقى في الڤيو
انا : خطير يا هشام ! انا فعلا شايفة القاهرة كلها من فوق ، ميرسي اوي انك على طول بتفكر في أماكن جديدة عشان منزهقش
قعدنا حوالي ساعتين نتكلم و نضحك …كانت قعدة ظريفة اوي، الدنيا كانت ضلمت فقلت لهشام عشان نروح
هشام : اوكى، يلا بينا
هشام ابتدى يسوق العربية و انا انشغلت بالموبايل اللي كان لسة نازل جديد في اوائل الالفينات…طبعا الاجيال الجديدة ما شافوش الموبايلات اللي بزراير و عشان تبعت تكست واحدة بس بتاخد ربع ساعة…فجأة لقيت العربية وقفت ، برفع عيني لقيت اننا في حتة تقريبا ضلمة …الإضاءة الوحيدة جاية من لمبة الشارع البعيدة
انا: ايه يا هشام ؟ انت وقفت هنا ليه ؟
هشام بضحكة خبيثة ؛ عشان ناخد راحتنا، في كلام كتير عايز اقولهولك و مبعرفشي و كل حتة بنروحها مليانة ناس.
ابتدي يقرب مني عشان يبوسني، انا كنت مرعوبة حد يشوفنا بس لما شفايفه لمست شفايفي انا نسيت احنا فين، بوس شهواني و لسانه جوه بقى بيمص لساني، انا ابتديت ادوخ و كلوتي يتبل… شوية و ايديه دخلت من ورا البلوزة و فكلي الستيان و ابتدا يلعب في بزازي…انا خلاص هجت رسمي نظمي فهمي و كنت على استعداد اعمل اي حاجة.
هشام : مبسوطة ؟
انا : اوي
هشام : تحبي اكمل ؟
انا : زي ما انت عايز
هشام رفع بلوزتي عند رقبتي و بزازي بقت مكشوفة ليه…ابتدى لسانه يلحس حوالين الحلمة الاول و بعدين خدها في بقه، شوية و بدل على البز التاني… انا خلاص كنت جبت اخري و مش قادرة…من غير ما اشعر لقيت رجليا بتفتح و كل رجل في حته…واضح ان هشام فهم الخطوة الجاية هتبقى ايه و راح رافع الجيبة شويه و دخل ايده تحت الكلوت و بصباعه يداعب زنبوري، انا مقدرتش امسك نفسي و لقيتني بجيب كميه مايه عمري في حياتي ما جبتهم قبل كدة…هشام مستكفاش و كمل فرك و فى نفس الوقت زحلق بنطلونه لتحت و زبره بقى حر طليق ، مسك ايدي و وجهها ناحيى زبره بعد ما بل ايدي من ماء شهوتي…انا فهمت المفروض اعمل ايه و ابتديت العبله في زبره، الموقف بقى كالتالي؛ انا قاعده على الكرسي راسي لورا و مغمضه عيني…هشام مكمل مص في بزازي و بيلعب في كسي من فوق وايدي بتلعب في زبره
انا : حلو اوي يا هشام…كمل مص و لعب
هشام: حاضر يا حبيبتى طلباتك اوامر
هشام زود لعب في زنبوري و لقيتنني بجيبهم تاني، جسمي ارتخى تماما بس لسة مكملة لعب في زبره، هشام رفع دماغه من بزازي و ابتدي يبوس تاني…بعد كده لقيته شد جسمه و اتعدل و حط ايده على دماغي من فوق و بشويش ابتدي يزقها تحت بالراحة…طبعا انا فهمت الاشاره…هشام عايزني امص زبره…دي كانت اول مرة و فكرة التجربة اثارتني جدا…وطيت براسي لتحت و دخلت راسه الاول…طبعا تجربة المص الاولي هتخليكي تتخيلي ان ده اكبر زوبر في الكون بس الحقيقة ان زبر هشام مكنشي كبير بس برضو مش صغير…حجم مناسب لاول تجربة، اخدت الراس الاول في بقى و حاولت اطبق اللي كنت بشوفة في الافلام …طالعة نازلة ببقى و بتنفس من مناخيري و بحاول على قدر الامكان اتجنب سناني تخبط في زبره…واضح اني كنت بعمل شغل كويس عشان بعد دقيقتين هشام ابتدى يضغط على دماغي اكتر و يشد جسمه وانا مكمله مص…كنت متخوفة يجيبهم في بقى عشان مكنتش لسه اعرف طعم اللبن ايه
انا :هشام انت قربت تجيب ؟
هشام: ايوه يا حبيبتي بس متقلقيش هجيبهم برة
جنتلمان هشام ده ! مخلصش كلامه و لقيته طلع زبره من بقى و نافوره لبن على خدي و رقبتي و بزازي… شكله كان محوشهم ولا ايه…مسحت اللبن بالمناديل بس خدت نقطة على طرف صباعي و دقتها…مش بطال هيا مملحة شويه بس مش منفرة…المرة الجاية هجرب اخدهم في بقى و اشوف هيحصل ايه.
فجاة نور جامد ضرب في وشنا و تخبيط على العربية…هشام زبره كان لسة بره و انا بزازي كلها باينة
-ايه الجمال ده ؟ برة العربيه يا بيه و الهانم اللي معاك
انا مكنتش مستوعبه في ايه بس لما ركزت لقيت كذا ظابط و كبشه امناء شرطة واقفين جنب العربية، انا قلبى ابتدى يدق جامد كانه هيقف و يا دوب غطيت نفسي بس رجليا مكنتشي شايلاني…ببص على هشام لقيت وشه بقى في شحوب الأموات و الدم كله اتسحب منه، التخبيط زاد و بيبان العربية اتقتحت من برة و لقيت اتنين بيشدونا برة العربية
امين الشرطة : بطايقكم ؟ مش هنخلص من الاشكال النجسة و الشغلانة اللي تقصف العمر…و انت يا بيه …لما تجيب شرموطه خدها البيت عندك ولا في اي مصيبة بلاش شغل القطط ده في الشارع…اهو اتفضحت و هيتعملك قضية
انا واقفة مذهوله حاسة اني في حلم…الكلام اللي سمعته خلت نفسي تصعب عليا و انهرت من العياط…هشام كان مش قادر يقف على رجليه و لمحت في عينيه اسف كانه عايز يقول حقك عليا، أمين الشرطة خد البطايق و اداها للظابط اللي شافها و بعينه الخبيرة استنتج ان دول مش ناس متعودة على الفعل ده و من هيئتنا و ان مكتوب في البطايق اننا طلبة ممكن نكون صعبنا عليه
الظابط: ليه بتعملوا في نفسكم كدة ؟ شكلكم ولاد ناس و مش وش بهدلة…احنا هنروح القسم دلوقتي عشان نعمل محضر فعل فاضح و نكلم اهاليكم و نشوف الموضوع هيخلص على ايه
أنا سمعت الكلام ده و كل الافكار الوحشة جت في دماغي، هوري وشي ازاي لماما و صاحبتي ولاء و عيلتها ؟ فضيحة مش عارف هتتلم ازاي، اخدنا امين الشرطه على البوكس بس من غير ضرب واضح ان الظابط قاله، دخلنا البوكس لقيت بنتين حاطين ٦ كيلو مكياج شبه عفت الشربيني في فيلم جاءنا البيان التالي …بقى انا بنت الناس اركب البوكس مع ناس شكل دول ؟ خدوا منا موبيلتنا قبل ما نركب و خدونا على قسم المقطم، المسافة كانت قريبة بس انا حسيت انها سفر لاسوان، الموضوع كله كانه كابوس و عايزه اصحى منه بس لما وصلنا القسم عرفت ان ده واقع بعيشه و مفيش مهرب خلاص، سمحولنا انا و هشام اننا نكلم اهالينا، بعد انتظار مش قليل ماما و هنا وصلوا القسم و كمان ماما وبابا هشام، هما مكانوش فاهمين في ايه الاول افتكروا ان احنا عملنا حادثة بالعربية بس الظابط فهمهم اللي حصل بالظبط، طبعا صويت و شتايم و اتهامات بقلة التربية، الظابط استخدم روح القانون و خلى اهالينا تكتب تعهد بعدم تكرار اللي حصل ، كل واحد روح مع اهله و هنا ساقت العربيه و ماما جنبها و انا ورا
ماما : انا معرفتش اربي ، فضحتينا و خليتي رقبتي قد السمسمة…يا ريتني كنت مت قبل ما أشوفك واقفة الوقفة دي
هنا :بلاش الكلام ده يا ماما دلوقتي …نتكلم في البيت
ماما : انا اتكلم في اي حتة انا عايزاها
ماما استمرت في توجيه الاتهامات و الشتايم ليا و انا ساكته و مضغوطة و هيا مكملة لحد ما انفجرت فيها
انا : خلاص بقى ! ضعفت و غلطت زي اي حد بيضعف و يغلط يا ماما…لو ذاكرتك ضعيفة ابقى خلي اسامة يفكرك
مش عارفة انا قلت كده ازاي بس اول ما قلت اسم اسامة ماما وشها اتخطف و سكتت خالص
هنا : مال اسامة بالموضوع ؟
انا : يا ريت تسكتي يا هنا لغايه ما نوصل
وصلنا البيت و كل واحد دخل اوضته من سكات، هشام كلمني تاني يوم…انا كنت خلاص قفلت منه بس الحاحه خلاني ارد عليه، عرفت ان باباه و مامته ادوله نفس الموشح اللي ماما ادتهوني بس هو قالهم انه بيحبني و عايز يتقدملي عشان نتخطب رسمي، انا كنت فاكرة انه بيقول كدة عشان يهديني بس بعد يومين لقيت ماما بتقولي ان عيله هشام جايه تتقدم فعلا، معرفشي هو قالهم ايه عشان يقنعهم و انا اصلا مكنش في تفكيري موضوع الخطوبة في الجامعة بس انا كنت في موقف ضعف و مقدرشي ارفض، لبسنا دبلتين في خطوبه تحسي كل الأطراف مغصوب عليها ما عدا هشام اللي كان فرحان من قلبه…تمسكه بيا في اصعب المواقف خلاه يكبر في نظري و أحاول أقنع في نفسي إني بحبه بس في قرارة نفسي كنت حاسة ان الموضوع مش هيكمل.
الجزء الرابع :
عدت الايام و تقبلت فكرة اني ممكن اتجوز هشام يوما ما، هشام كزوج تتمناه اي بنت…محترم ابن ناس، مستقبله مضمون في شركه والده الهندسية، ماديا مبسوط اوي و فوق كل ده بيحبني…بس هو تقليدي اوي و انا بكره التقاليد، الخطوبة المسلوقة دي لسه مكملة على غير المتوقع و ماما تقبلت الموضوع خلاص بل بالعكس بقت اكبر داعم ليه…عيلة هشام كلها تقبلت الموضوع ما عدا امه اللي قبلتني على مضض و حاسه ان ابنها اتدبس…ماري منيب اوي في نفسها.
خروجتنا انا و هشام بقت على الاقل مره اسبوعيا لو مش اكتر و بقى ييجي البيت من غير معاد في اي وقت، طبعا البوس و التقفيش ده بقى العادي بس بقينا حذرين جدا من وقت يوم المقطم، كنت بحب اوي لما يمصلي بزازي، كان ليه طريقة يقرب البزين اوي من بعض و ياخد الحلمتين في بقه، لحس الكس بقى معتاد زي مص الزبر، خبرتي زادت في المص و بقي طعم اللبن ما يدايقنيش بل بالعكس استحليته برغم ملوحته، النطر على الوش ما زال هو المكان المفضل ليا ، و بعد ما هيأت نفسي ان هشام هو زرجي القادم بقى موضوع العذرية مش فارق معايا و كنت مستعدة للخطوة دي لما حصلت زي ما هحكيلكم
انا : هاي هشام، ادخل مفيش حد جوة، انا خلاص ٥ دقايق و اجهز عشان نخرج
هشام : لا نخرج ايه ؟ انتي بتقولي مفيش حد جوة ؟ دي فرصتنا ناخد راحتنا من غير ازعاج او مضايقة
انا ضاحكة : انت مبتزهقش ؟
هشام غامزا : حد يزهق من الجمال ده برضو
في ثواني كان واخدني على السرير في اوضتي و مقلعني كل هدومي
هشام؛ جسمك يخبل يا ميرال…ولا حوريات الجنة
نيمني على ضهري و ابتدي يلحس في كسي و بيلعب في بزازي في نفس الوقت… مع الوقت و تكرار الافعال مع نفس الشخص،وصولك للنشوة ما بقاش سريع زي اول مرة، دي كانت اول لمحة من حياة المتزوجين انا حسيتها، بس هشام كان لسانه يخبل عارف هو عايز ايه، بدلنا الادوار بعد شوية و هو نام على ضهره وانا راسي بين رجليه بمص زبره و العب في بيضانه
هشام؛ ينفع يا ميرال احط راس زبري على كسك ؟ مش هدخله اطمني
انا : حاسة انك مش هتقدر تتحكم في نفسك يا هشام
هشام :ما تخافيش
انا: اوكي بس خد بالك
بيني و بين نفسي انا مكنش فارق معايا موضوع العذرية، ما هو نفس الراجل قبلها و بعدها وانا وصلت لدرجة ثقة في هشام كبيرة، الموضوع نفسه و الفكرة اني هجرب حاجة جديدة أثارتني جدا، هشام نيمني على ضهري و قرب راس زبره على الشفرتين و ابتدي يمشيه رايح جي، شعور جميل بالإثارة غمرني و ابتديت اطلع اهات
انا : حلو اوي يا هشام ده…كمل اللي بتعمله
هشام ابتدي يمشي زبره رايح جاي بحركة سريعة وانا اتجاوب معاه ، راس زبره اتحركت شوية لجوة و انا اثارتي زادت جدا و محستشي بنفسي غير وانا بحط ايديا الاتنين على طيزه من ورا و بدفع زبه كله جوه كسي
هشام: انا زبي جوه كسك يا ميرال…اكمل؟
انا :حلو اوي يا هشام، متتحركشي دلوقتي عشان اتعود عليه جوايا
احساس بالامتلاء لاول مرة بس مع الم…شوية شوية الالم قل و التعود زاد
انا :ابتدي اتحرك يا هشام بس بشويش
هشام بيحرك زبه بالراحة ، ميزه تاني ان حجم زبه عادي ان لحظة فقدان العذرية مكنتش مؤلمة اوي، التعود بيزيد و الحركة بتسرع و المتعة بتزيد برضو، كل لحظة بتعدي بحس اني بطير و بعلى اكتر، كنت عايزة اجرب وضع تاني قبل ما هشام يجيبهم، من فرجتي على الافلام الوضع اللي الست بتكون متحكمة اكتر حاجة لما بتركب على الزبر
انا : حبيبي…انا عايزة اغير الوضع، ممكن ؟
هشام : تحت امرك يا روحي
خليت هشام نايم على ضهره و ركبت على زبره، الوضع ده كله مزايا للراجل و الست…مبدئيا الراجل ممكن يريح عضلاته و كمان في بزين مدلدلين في وشه يمص فيهم زي ما هو عايز، الست بقى هي القائدة، تبطئ و تسرع رتم النيك زي ما هيا عايزة، اختراق الزبر للكس بيبقى اعمق في الوضعية دي بس اول ما جربتها كنت طايرة و مش حاسة باي الم، هشام لقى بزازي في وشي و هجم عليها و هاتك يا مص، انا طالعة و نازلة بتنطط على زبره بزاويه عشان زبره يخبط في الزنبور…متعة مزدوجه
انا : انا مبسوطة اوي يا حبيبي…النيك ده طلع حلو اوي
هشام : انتي لسه شفتي حاجة، ريلاكس و سيبي نفسك خالص
مفهمتش الجملة الاخيرة غير لما صباع هشام بقى يلعب على خرم طيزي من برة
انا : هشام …انت بتعمل ايه ؟
هشام : متخافيش مش هدخل صباعي…استرخي و انا هاوعدك هتنبسطي
انا الاول كنت مستغربة بس بعد شوية حركة صباعه على الخرم هيجتني اوي، كان بيبل صباعه من ميه كسي و يتحرك بحركة دائرية على خرم طيزي…ما بين كسي اللي اتفتح و طيزي اللي بيتلعب فيها انا كنت فوق السحاب، كام دقيقة و هشام جسمه ابتدي يشد و حسيت انه قرب يجيبهم
انا : هشام…متجيبشي جوه
هشام : متخافيش هجيبهم بره…انا مبسوط اوي و عايز النيك نطول
و انا بردو، كملت في نفس الوضع راكبه فوق هشام، وشى للباب و ووش هشام للحيط، و انا بتنطط في قمة المتعة برفع عيني الاقى اختي هنا واقفة على الباب و بصالنا في ذهول، للوهلة الاولى انا اتخضيت، ثواني و كملت على نفس الوضع، انا و هنا يا ما جبناهم مع بعض و مفيش كسوف بينا، شاورتلها انها ما تعملشي صوت، وش هنا اتغير …هنا فعلت وضعية الهيجان، فيلم بورن بتشوفه على الطبيعة، صراحة وجود هنا هيجني اكتر و حركتي زادت و اهاتي كمان
انا : انا بجيييييبهم
هشام :و انا كمان
هشام طلع زبره و نطر لبنه على طيزي من ورا، غمزت عيني لهنا عشان تمشي وحضنت هشام ، بعد ما ارتاحنا و نضفنا نفسنا هشام في هدوء خد بعضه و مشي…الخروجة باظت طبعا، اكيد مش هخرج وجسمي سايب كدة
كان لازم اشوف هنا دلوقتي…طبعا مكانتش هتقول حاجة لماما بس الاحتياط واجب و لزم التنبيه بردو، لما دخلت اوضتها لقتها بتلعب في كسها…واضح ان تأثير اللي شافته لسه مستمر، الغريب ان هنا كانت بتلعب في كسها بايد و الايد التانية مدخلة صباعها الوسطاني في فتحة طيزها…مش عقلة واحده لا ده الصباع كله…انا وقفت متنحة في الاول مش فاهمة، انا و هنا ياما جبناهم سوا قدام بعض بس عمرنا ما فكرنا نلعب في الخرم، دي حاجة جديدة لنج، في شخص علمها و الشخص ده اكيد راجل، شكل هنا كان مهيج، سبتها لغاية ما ارتعشت و هديت و قعدت جنبها على السرير
انا : ريحتي نفسك يا نونو ؟ حركات شقاوة جديدة دي
هنا : سيبك مني دلوقتي …انت و هشام بتناموا مع بعض من امتى ؟
انا : صدقيني دي اول مرة نوم نوم قبل كده كانت حاجات طياري
هنا : طيب ابقى خلي بالك لا يحصل حمل ، احنا منعرفشي الفرح هيتعمل امتى، انتو لسة في الجامعة
انا : متقلقيش …بس ايه موضوع الصباع اللي في الطيز ده ؟ ده دخل كله بسلاسة…انتي حد فتحك من ورا يا هنا ؟
هنا بخجل : الصراحة اه ، انا كنت هحكيلك بس انتي سبقتي و عرفتي
انا : طيب احكيلي بالتفصيل
هنا : انت عارفة جارنا تامر في العمارة ؟
انا : طبعا عارفاه ( مقلتلهاش اني ليا مغامرات معاه ايام المراهقة…شغل عيال بس كان حلو )
هنا : كان بيني و بينه استلطاف و مكالمات… بوس و تقفيش و كدة…كان بييجي هنا الشقة ساعات و انتو مش موجودين ، الموضوع تطور و ابتدى يلحس كسي و انا امصله و نجيبهم مع بعض… في مرة و هو بيلحسلي كسي نزل بلسانه على خرم طيزي و ابتدي يدخله و يطلعه…انا استغربت في الاول بس الاحساس كان جميل اوي…مرة تانية جاب معاه ky gel و ابتدي يدخل عقلة فاتنين لغايه ما دخل صباعه كله، مره في مره بقوا صباعين لغايه من أسبوعين كده دخل زبره كله
انا : يخرب عقلك…واستحملتيه ؟
هنا : في الاول كان بيوجع اوي بس مع الوقت ابتديت اعلم نفسي اني استرخي و التحمل بقى أحسن بكتير
انا : ممتع …صح ؟
هنا : اوي يا ميرو…بالذات لما العب في صباعي في كسي و زبر تامر في طيزي ببقى مش قادرة خلاص
-كلام هنا هيجني، فكرة لمعت في مخي اني لازم اجرب زبر تامر، من كلام هنا واضح انه خبرته في النيك اكبر بكتير من هشام، انا بحب هشام بس حبى للمغامرة و التجريب اكبر
انا : و هتشوفي تامر تاني امتى ؟
هنا : المفروض كمان يومين بس لما شفتك انتي و هشام مبقيتش قادرة و عايزه اكلمه ييجي دلوقتي
انا : طيب ما تكلميه ؟ قوليله انك لوحدك و انا هقفل عليا اوضتي كإني مش موجودة
هنا : متأكده يا ميرال ؟ انا فعلا مش مستحملة و مش على بعضي
انا : مستنية ايه ؟ كلميه على طول
هنا كلمته و حظها انه كان فاضي و كمان مش برة يعني ١٠ دقايق بالكتير و يبقى هنا، زي اتفاقي مع هنا دخلت الاوضة و ودني على الباب، شويه ووصل تامر و هنا دخلته اوضتهاعلى طول بس ما قفلتشي الباب…جدعة يا نونو ! انا اتسحبت علي طراطيف صوابعي و و قربت من الاوضة…البوس ابتدي والهدوم اتقلعت …ما بيضيعوش وقت خالص…تامر ابتدى يلحس كس هنا و بعدين بدلوا…هنا فتحت درج الكومودينو و طلعت ازازة ال KY Gel و اديتها لتامر و خدت وضع الدوجي …تامر دهن زبره بالجيل و حط شويه على خرم هنا و ابتدى يدخل صباعه و يطلعه عشان يهيأه للنيك…زبر تامر حجمه حلو، اكبر من هشام شويه…مش عارفة هنا بستحمله ازاي، النيك ابتدى…واضح ان تامر كان خبير مش غشيم في النيك، ابتدى بطيئ عشان طيز هنا تتعود عليه و السرعة بتزيد شوية شوية، هنا ابتدى صوتها يعلى و انا هيجاني يزيد…انا لازم اخد الزبر ده في كسي النهاردة…دخلت اوضه هنا مرة واحدة …الاتنين اتخضوا لما شافوني
انا :متتخضوش و كملوا عادي …انا جاية اتفرج بس
تامر :هو في ايه يا هنا ؟
هنا بذكائها فهمت انا كنت مخططة لايه: كمل يا تامر…ميرال ستر و غطا علينا
تامر هنج لحظة بس هورموناته رجعته تاني للي كان بيعمله… انا هيجاني بقى لا يحتمل …قلعت اللي انا لابساه في ثانية و ابتديت العب في نفسي…تامر مكمل نيك، قربت منه ولزقت فيه…ابتدينا نبوس بعض و ايده بتفعص بزازي…هنا لفت بدماغها و شافتنا و أهاتها عليت
هنا : دخله اكتر يا تامر…نيكنى اقوي
تامر مكدبش خبر و ابتدى يرزع في طياز هنا …المنظر هيجني زيادة و لقيتني بلعب يصباعي في زنبور هنا
هنا بتصرخ : جميل اوي …كملوا اللي انتو بتعملوه
واضح ان ده كان فوق تحمل هنا … جسمها اتشنج و صباعى اتغرق بميتها
انا : شكلك جيبتيهم…يبقى الدور عليا
انا كنت في قمة هيجاني و محستش بنفسي غير وانا ساحبه زبر تامر من طيز هنا و حطاه في بقى …مع خبرة السنين عرفت ان ده مش hygienic بس ساعتها كانت شهوتي سايقاني…قعدت امص لتامر و العب في بضانه…هنا جت و شاركتنى المص …انا كنت خايفة انه يجيبهم قبل ما اتناك فوقفت المص و نمت على ضهري و قدت زبر تامر لباب كسي
انا : نيكني يا تامر…انا مش قادرة
تامر مكدبشي خبر و دخل زبره…مين كان يصدق انا من ساعتين بس كنت virgin و دلوقتي ده تاني زبر يدخل كسي الليلادي، الوضع بقى كالاتي : انا نايمة على ضهري و تامر بينيكني و هنا سنترت نفسها بيني و بينه و تامر بيرضع بزازها…صويتنا انا و هنا بقى جايب اخر الشارع، طيز هنا كانت مريحة على بزازي فقلت اكمل اللي تامر ابتداه في الاول و رحت مدخلة صباعي في خرم طيزها
هنا : حلو يا ميرو …دخلي صباع تاني
انا : حاضر يا نونو …انت بتنيك حلو اوي يا تامر… زبرك يجنن !
تامر : انتو اللي تجننوا…انا حاسس اني مت و دخلت الجنة
انا : متجبهمش جوة يا تامر…هنا تعالي نامي جنبي خلى تامر يجيبهم على بزازنا ووشنا
هنا مددت جنبي و بتلعب في كسها…منظزنا انا و هنا و بزازنا بتترجرج و صوتنا العالي كان اكتر من قدرة تامر على الاحتمال…طلع زبره و قرب مننا و شلال لبن غرق بزازنا انا و هنا و شويه طرطش على وشنا… بعد ما تامر جاب كل لبنه نضفنا زبره انا و هنا بلساننا و تامر لبس هدومه و رجع شقته.
استمر الحال على كده …انا بتناك من هشام، هنا من تامر ، و ساعات انا و هنا من تامر…بقيت برضو بتناك من طيزي بفضل مجهودات تامر و هشام كل على حده…كمان اكتشفت ان ماما مكملة مع اسامة، الجديد اني قلت لهنا على ماما…اتصدمت في الاول و بعدين تقبلت بعد كدة…هيا جت على ماما يعني ؟
آلجزء الخامس :
عيلتي و عيلة هشام اتفقوا على معاد الفرح بعد تخرجنا انا وهو على طول …خلاص الموضوع دخل في جد الجد و مش فاضل غير شهور قليلة و مغامراتي تخلص…او هكذا تخيلت !!!
اتفقنا انا و هشام منامش مع بعض لغاية يوم الفرح عشان نوحش بعض، الفرح اتحدد في شهر سبتمبر٢٠٠٧ …هشام اتخرج وجهز فيللا صغيرة في الشيخ زايد و كل حاجة تمام…انا برضو اتخرجت و ابتديت اجهز للفرح، كنت ماشية بقوة الدفع زي ما بيقولوا السكينة سارقاني…الفرح كمان شهرين خلاص و انا لسه مش متخيلة اني أبقى مسؤولة عن بيت و زوج و ***** في المستقبل…ده انا دلوعة في بيت ماما مبعملشي حاجة خالص حتى كوباية الشاي …يلا انا اكيد مش اول واحدة اتجوزت في سن صغير و راحت من الدار للنار، هشام بيحبني و اكيد هيستحملني و نعدي الوقت الصعب مع بعض.
اشتريت فستان الفرح و دي كانت من اسعد اللحظات في حياتي، اي بنت من صغرها بتتمنى انها تكون عروسة و تعمل فرح كبير، الفيللا اتجهزت من كله و كل حاجة تمام و خلاص الفرح كمان يومين، الفرح اتعمل في فندق كبير اوي ، كنت واخدة سويت عشان ابقى على راحتي و الميك اب و الكوافير يجولي عشان متتوترش من زحمة الشارع و المواعيد، الفوتو سيشن برضو هيتعمل في الاوتيل و الفوتوجرافر كان مختار الاماكن اللي هيصور فيها…كل حاجة معمول حسابها و متظبطة بالمللي.
جه اليوم المشهود، رحنا الاوتيل انا و ماما و هنا من بدري عشان نستعد…كل حاجة مشيت مظبوطة حسب الي متخططله بالدقيقة، السويت اللي واخدينه كان زي خلية نحل كل واحد عارف يعمل إيه بالظبط، الشعر اتوضب و الميك اب اترسم و ماما و هنا لبسوا فساتينهم الاول و بعدين ساعدوني البس الفستان، تقيل اوي فستان الفرح ده ! لما ماما شافتني بالفستان مقدرتشي تمسك دموعها، قلب الام بقى ! انا اتاثرت برضو بس قلبتها ضحك عشان منعيدشي على الميك اب من الاول…معاد الزفة قرب خلاص، ماما هشام وولاء اخته جم يسالوا علينا اننا جاهزين ولا لا، ولاء حضتنتي اوي لما شافتني و قعدت تقول شعر في جمالي و انى احلى عروسة شافتها، مامتها اكتفت بابتسامة صفرا من غير تعليق…لسة مش بلعاني الست دي بس خلاص مش فارقة…ابتدت الزفة اللي كانت تقليدية …طبل و مزمار و بعدين دخلنا القاعة …ابتدينا بالفيرست دانس و بعد كدة الدي جي و الرقص اشتغل…الناس كانت مبسوطة و بترقص و ليلة جميلة …انا مكنتش اكلت حاجة من الصبح عشان التوتر و بعد الرقص و المجهود حسيت انى دخت شويه…استنت لما البوفيه اتفتح و كلمت هشام
هشام : حبيبي …انا دايخة شوية، ممكن اطلع السويت اريح شوية ما دام الناس مشغوله دلوقتي ؟
هشام : سلامتك يا حبيبتى …هطلع معاكي حالا
انا : لا يا هشام خليك هنا…انت ماكلتش من الصبح و لو حد سأل عليا ابقى طمنهم…انا هقول لهنا تطلع معايا
هشام : اوكي…سلامتك يا حبيبتى، متغيبيش عشان بتوحشيني
شاورت لهنا تيجي و قلتلها هنعمل ايه…هنا ساعدتني في شيل الفستان و طلعنا السويت، دخلت الاوضة و رميت نفسي على السرير…شربت عصير كان في التلاجة و حسيت اني بقيت احسن
انا : ممكن يا هنا تساعديني اقلع الفستان شوية ؟ الفستان تقيل قوي و عايزة اتنفس شوية
قلعت الفستان و مددت على السرير و انا بالكلوت و الستيان…دقيقتين و ماما كلمت هنا تسالها هيا فين، صاحبة ماما كانت في الفرح و عايزة تعرف هنا بابنها
هنا :انا لازم انزل يا ميرال ماما عايزاني…هحاول ازوغ منها بسرعة و ارجعلك
انا :متتاخريش يا هنا ارجوكي…انا لازم ارجع الفرح بسرعة
مددت تاني على السرير …دقيقتين و سمعت صوت خبط على الباب…هنا معاها المفتاح يبقى مين اللي بيخبط ؟، قمت من على السرير و لبست روب الحمام اللي لقيته في الدولاب و فتحت الباب…فجأة الدنيا لفت بيا و محسيتش بحاجة خالص ووقعت على الارض.
فقت على صداع جامد في دماغي، حاسة بنفسي على السرير …انا رجعت ازاي ؟ مش قادرة افتح عينيا لسه بس سامعة صوت جنبي بيهمس :
-هنعمل ايه دلوقتي ؟
-مش عارف افكر في اي حاجة …ايه الجسم الفاجر ده؟
احساسي بجسمي بيرجع شوية شوية…ايه ده ؟فين الروب اللي انا لبساه ؟ انا حاسة ان عريانه…البرا السترابلس و الجي سترينج مش ساترين حاجة فيا، عينيا ابتدت تفتح بس جسمي سايب خالص مش متحكمة فيه…الصورة ضبابية بس عرفت اميز اتنين رجالة لابسين يونيفورم الاوتيل
انا :انتو مين و بتعملوا ايه في اوضتي ؟ فين الروب ؟ صوتي مكنش طالع اصلا
الراجلين بيكلموا بعض يصوت واطي …عرفت افسر بعض الكلام
-احنا هنروح في داهية كدة، محدش هيصدق اننا روم سيرفيس كنا داخلين نحط بتلات ورد على السرير و ازازة شمبانيا اللي طلبها العريس، اهو قدامك يا ياسر انها وقعت لوحدها و احنا بنشيلها الروب اتخلع
-معاك حق يا حماده احنا لابسينها لابسينها…لازم نخليها متتكلمش، اقفل الباب و تعالى ورايا
انا لسه بحاول استجمع نفسي…فجاه حسيت ان حد زاح كلوتي عل الجنب و في لسان بيلحس كسي…لسة بجمع ايه اللي بيحصل …انا في حلم ولا كابوس ولا ايه…الصدمة خليتني افتح عيني على الاخر، شفت راجل ماسك موبايل و بيصور و التاني بين رجليا بيلحس كسي
انا بزعيق جامد : انتو مين و بتعملوا ايه يا حيوانات ؟
-احنا اسفين يا مدام بس الطريقة الوحيدة اننا ما نترفدش و نخش السجن اننا نصورك عشان محدش هيصدق اننا معملنكيش حاجة …الڤيديو ده هيفضل معايا ضمان عشان متتكلميش…خلص يا ياسر انا صورت خلاص.
ياسر كانه مسمعشي حاجة…مكمل مص ولا همه، انا ابتديت احرك رجلي عشان اهرب بس جسمي كان لسه سايب…ياسر-عرفت اسمه دلوقتي -حرك جسمه فوقي و ثبت ايديا بإيديه و رجليه ثبتت فخادي المفتوحة في مكانها…ياسر كان قلع البنطلون و مرة واحدة دخل زبه في كسي
حمادة :يخرب بيتك يا ياسر، انت بتنيل ايه ؟
ياسر مش سامع حد خالص، هو في مهمة محددة دلوقتي…ينيك العروسة في ليله دخلتها، كل السيناريوهات عدت قدام عيني…الفيديو المتصور وانا كنت دايخة مش مبين اني رافضة اللي بيحصل…الفيديو ده لو وقع في ايد هشام او عيلته محدش هيصدقني…العروسة اللي اتحججت انها تعبانة و سابت الفرح و طلعت اوضتها عشان تتناك …فضيحة !
كان قدامي اختيارين : المقاومة و تحمل العواقب ان هشام ميصدقنيش و ان الفرح يبوظ و ينتهي بفضيحة، و الاختيار التاني انى اتماشى مع اللي بيحصل و ارجع الفرح و كإن مفيش حاجة حصلت…مخدتش ثانيتين عشان اتيقن ان الاختيار التانى هو الاسلم و الأضمن…كل الافكار دي كانت بتدور في دماغي و ياسر زبره داخل طالع في كسي…يعني ليلة دخلتي مكنتش أتخيل ان هتناك من راجل تاني غير هشام …انا بقالي شهور متنكتش خالص و لما وصلت لاختيار اني امشي الليلة عشان الفرح يكمل خلاني استرخي…الارتياح ده خلى شهوتي تزيد و هيجاني يعلى…ياسر ده طلع زبير فعلا و بينيك حلو اوي…ابتديت اتجاوب معاه ، ياسر حس ان مفيش مقاومة مني فساب ايديا، حمادة كان واقف جنب السرير عايز ياسر يخلص …لما لقى اني مستمتعة باللي بيحصل اتشجع و قرب مني…شد البرا لتحت و وابتدى يمص في بزازي…النيك و المص خلاني نسيت الفرح و هشام و الدنيا…ايدي راحت على بنطلون حمادة و حسست على زبره…في ثانية كان البنطلون اتقلع و زبره بقى في ايدي…قعدت العب في زبره و ياسر مكمل نيك
ياسر:جسمك فاجر يا مدام…مفيش جمال كدة في الدنيا
حمادة: حلو اوي يا مدام …يا ياسر انا عايز ادوق من الحلاوة دي
الاتنين قوموني و اخدت وضع الدوجي …حمادة جي من ورايا و ابتدي ينيك و ياسر جه قدامي و حط زبره في بقى، صيامي عن النيك خلاني هيجانة اوي اوي، زبر في بقى و التاني في كسي كان احسن علاج للحرمان
انا : كملوا يا شباب ، انا شرموطتكم الليلادي… (من الحاجات اللي بقت بتهيجني انى اتكلم كلام وسخ في النيك…بقيت محترفة dirty talk )
كلامي هيجهم اكتر و سرعتهم زادت…من تلت ساعة بس كان اللي بيحصل ده من سابع المستحيلات دلوقتي بينيكوا ست جميلة و جسمها نار و كمان ايه …في ليلة دخلتها !
حمادة : انا عايز انيك طيزك …ممكن يا مدام ؟
انا : اعمل اللي انت عايزه !
حمادة زبه كان غرقان من مية كسي …طيزي كانت خلاص متعودة على النيك و مش محتاجة تمهيد…حمادة دخل زبه مرة واحدةو ابتدي ينيك
انا : حلو اوي ! افشخلي طيزي ! عايزة اتناك في كسي كمان !
ياسر مكدبش خبر …هو و حمادة ظبطوا نفسهم …ياسر نايم على ضهره و انا فوقه و زبره في كسي و حمادة سنتر نفسه فوقى و بينيكني في طيزي…دي كانت اول مرة اجرب ال double penetrations و شعوري بالمتعة منها بقيت متأكده انها هتتكرر كتير…ياسر تحتي كان بينيكني و بيمص حلماتي في نفس الوقت…حمادة بينيك طيزي و انا بصوت من المتعة
انا : نيكوا جامد يا شباب…غزقوني بلبنكم…جيبوهم جوايا
انا كنت متفقة مع هشام على تأجيل الخلفة سنة على الاقل فكنت باخد حبوب منع الحمل بانتظام فمكنتش خايفة من الحمل…و مع اني بحب موت ان الراجل يجيبهم على وشي او بزازي بس مكنتش عايزة شعري او الميك آب يبوظ…في فرح لازم يكمل !
حمادة جابهم الاول و بعده على طول ياسر …كمية لبن رهيبة، اترمينا على السرير ناخد نفسنا و بعد كام دقيقة
انا :ميرسي ليكم يا شباب…انا أنبسطت اوي …ليا رجاء، يا ريت تلبسوا هدومكم بسرعة عشان اختي هترجع الاوضة في اي لحظة و كمان كلموا النضافة عشان يغيروا ملايات السرير
حمادة: احنا اللي شاكرين ليكي يا مدام، طلباتك اوامر و متقلقيش، اللي حصل دلوقتي هيفضل سر ما بينا
حمادة و ياسر لبسوا هدومهم بسرعة و خرجوا من الاوضة، انا نضفت الملاية بسرعة و رحت الحمام شطفت نفسي، غيرت الكلوت و ظبطت الميك اب و شعري كإن مفيش معركة جنسية حصلت من ٥ دقايق، انا خلصت من هنا و لقيت الباب بيتفتح
هنا : ميرال …انت فين ؟
انا : في الحمام يا هنا…انتي جيتي في وقتك، ممكن تساعديني البس الفستان عشان ارجع الفرح ؟
هنا ساعدتني البس الفستان وواضح انها مشكتش في اي حاجة عشان ابتدت تتكلم على ابن صاحبة ماما و معلقتشي على اي حاجة فيا متغيرة…نزلنا مع بعض و كان البوفيه يا دوبك خلصان و الأغاني ابتدت تاني و الرقص اشتغل، الفرح خلص و سلمنا على المعازيم و اهلنا …طلعنا السويت انا و هشام و ساعدني اني اقلع الفستان و لبست بيبي دول يجنن…هو لبس بيجامة حلوه اوي ، افتكرت أشجان في فيلم كلمني شكرا لما قالت انا اول مرة يدخل عليا رسمي بعد ما اتجوزوا… اول مرة اتناك رسمي شرعي من غير قلق ولا خوف، خلصنا في ٥ دقايق…اصل هشام مكانشي ناك من كذا شهر فالاثارة عنده كانت عاليه و جابهم بسرعة…لو تسألني طعم نيك الخلسة والسرقة احلى بكتير…كنا لازم ننام بدري عشان مسافرين الصبح نقضى شهر العسل في كان و نيس و الريفييرا الفرنسية …مغامرة جديدة برة مصر !
الجزء السادس ( شهر العسل) :
وصلنا مطار نيس تاني يوم بليل…هشام كان عامل بروجرام هايل هنشوف فيه كان و نيس و موناكو و شواطئهم…طول عمري كان نفسي أزور فرنسا عشان الفرنساوي دي لغتي التانية و كمان في الكلية درست تاريخهم و ادبائهم و انغمست اوي في ثقافتهم و حتى اكلهم…قضينا اول اسبوع ما بين الشواطيء الصبح و النايت كلوبس بليل و طبعاً النيك كان عرض مستمر في كل الاوقات …مفيش وضع جنسي ما جربناهوش، اتنكت في كل الفتحات و اتنطر عليا لبن يكفي حي بحاله…بعد اول اسبوع هشام خدني و رحنا شاطئ اسمه Saint Tropez من الشواطئ المشهورة…اول ما وصلنا الملاحظة الاولى ان في ستات كتير كانت توبلييس…الجديد ان في رجالة برضو كانوا من غير مايوه، الوضع كان غريب بس طبعا في اوروبا كل واحد في حاله و محدش بيبص على حد عكس بلادنا الجميلة، قعدنا على الرمل انا لابسه البيكينى و هشام سابني و نزل المية…عاشق للسباحة من صغره، و انا قاعدة مستنية عملت مسح بعيني على الناس …الغريبة ان في ستات كتيرة كبيره في السن و توبليس مش البنات الصغيرين بس…هشام بعد ما بل نفسه طلع قعد جنبي
هشام : ايه كمية البزاز دي ؟ كل المقاسات متوفره من اللمونة للبطيخة
انا : طب لم نفسك و بص في ورقتك بس
هشام: احلى ورقة دي ! ما تفكي التوب عشان بزازك وحشتني
انا : انت بتتكلم جد ؟ لا انا اتكسف
هشام : تتكسفي من ايه احنا نعرف حد ؟ اهو تجربي حاجة جديدة مش هتعمليها تاني في حياتك
انا استبعدت الفكرة في الاول بس مع الوقت قلت لنفسي ما اجرب، معظم الناس توبليس ده اللي لابس توب قلة… فكيت التوب و انا وشي لتحت يعني ضهري اللي باين…٥ دقايق و لفيت و بقى وشي للسما
هشام : هو دة الكلام ! حبايبي اللي واحشني !
ضحكت على تعليقه…انا مليش في العوم اوي يعني ممكن ابل رجلي في المية ده آخري، اتشجعت اكتر و قلت لهشام اني هتمشى على الرمل جنب المية، هشام راح يكمل عوم …وانا بتمشى احساس الخجل بيقل و مع الوقت نسيت اني توبليس، كان فيه مثل تيتة **** يرحمها كانت ساعات بتقوله ( البلد اللي محدش يعرفك فيها اقلع ملط و امشي فيها ) …انا حرفيا كنت بطيق المثل ده دلوقتي…بصراحة كان فيا حاجة جوايا عايزة تستعرض جمال جسمي…كملت مشي و عيني على هشام في المية عشان منتوهش من بعض…فجأة سمعت صوت واحدة بتكلمني
-هاي ميرال !
حولت عيني من المية عشان اشوف مين بيكلمني لقيتها ناردين و جنبها جوزها فادي…زوجين اتعرفنا عليهم في الاوتيل اللي قاعدين فيه بيقضوا اجازتهم في فرنسا بس هما اساسا عايشين في انجلترا، بالتقريب هما في منتصف التلاتينات لو تخميني صح… انا كنت عايزة الارض تنشق و تبلعني…احنا النهاردة الصبح على الفطار قالولنا انهم رايحين موناكو يعني مش اقل من ٥٠ كيلو من الشاطئ اللي احنا فيه…طب اعمل ايه دلوقتي ؟ اسيبهم و امشي؟ تبقى قلة ذوق…طب اعمل ايه ؟ ارتحت شوية لما شفت ناردين توبليس برضو…بس ناردين كانت مرتاحة اوي وواضح انها متعودة على كدة…خلاص انا هعمل عبيطة و كلها كام يوم و مش هنشوفهم تاني اصلا
انا :هاي ناردين ! انا افتكرت انكم رايحين موناكو ؟
ناردين : فعلا بس حصل تغيير في الخطة في آخر لحظة
فادي : امال فين هشام ؟
فادي كان بيحاول يحافظ على eye contact بس عينيه كانت بتخونه لحظات و بتنزل على بزازي، هو كان بيبذل أقصى جهد بس الموضوع صعب على اي راجل…it’s in their DNA
انا : هشام بيعوم في المية جوه
ناردين : حلو اوي انا و فادي هنعوم برضو…هتيجي يا ميرال ؟
انا :لا استمتعوا انتم انا مليش في العوم اوي
ناردين :اوكي يا ميرال…اكيد هنتقابل في الاوتيل الليلادي لو مشفناش بعض تاني على الشاطئ
هزيت دماغى و رحت جري على المكان اللي في حاجاتي و لبست التوب …شوية و هشام طلع
هشام :عاملة ايه يا روحي ؟ مين دول اللي كنتي بتكلميهم على الشط ؟
انا : دي ناردين و فادي
هشام :ايه ده مش كانوا هيروحوا موناكو النهاردة؟
انا :فعلا بس غيروا خططهم
هشام :و شافوكي وانتي عريانة ؟
انا : ما ناردين برضو كانت عريانة… وكمان الموضوع مخدش دقيقتين يعني
هشام : ناردين عريانة ؟ فاتتني دي
انا :اتلم يا هشام
هشام :يعني فادي يشوفك و انا مشوفش مراته ؟ كدة مش عدل
انا : طيب اهم طالعين من المية هناك…نظرة سريعة عشان ميبانش اننا بنراقبهم
هشام عمل مسح سريع للشاطئ و لما شاف ناردين عينيه ثبتت زي الصقر اللي شاف فريسته…صراحة معاه حق ، ناردين كان جسمها مثالي و بزازها كانوا كبار بالنسبة لجسمها…اديت هشام ٥ ثواني يبص فيهم و بعدين رحت خابطاه في جنبه
انا : مش كفاية ولا ايه ؟
هشام : خلاص خلصت …اصلهم حلوين اوي
انا : اتلم! تحب اروح اخطبهالك ؟
هشام : الشرع للرجل له اربعة كما قال البحبحاني
ضكنا انا و هو و ممددنا على الرملة مسترخيين …من موقعي انا كنت شايفة ناردين وفادي بس هما مش شايفنا…هما بردو كانوا ممدين جنب بعض…الحتة اللي قاعدين فيها مكنش فيها حركة كتير…فادي لقيته حط فوطة على المايوه اللي لابسه و من مكاني كان باين بوضوح ان ايد ناردين تحت الفوطة…ايه ده هو اللي في بالي ده هيعملوه في العلن كدة ؟ اللي شفته بعد كدة اثبت ان مش بس هيتعمل في العلن ده كمان هيتعمل ليهم هما الاتنين … ايد فادي كانت تحت فوطه محطوطة على نص ناردين التحتاني،لمحت بطرف عيني اشوف هشام شايف اللي انا شايفاه ولا مش مركز …طلع مركز اكتر مني مليون مرة …محبتش اتكلم و قلت خلينا نعمل عبط انا و هو…ناردين و فادي حركة ايديهم زادت و بعد حبة مش كتير وقفت، واضح انهم جابوهم، كل واحد فيهم مسح بالفوطة اللي فوقيه و جريوا على المية…انا و هشام عملنا اننا مخدناش بالنا و بعد ساعة رجعنا الاوتيل.
اول ما وصلنا اوضتنا و قفلنا الباب هشام قلع المايوه بسرعة و قلعني انا كمان
انا : مالك متسربع و هيجان ليه ؟ البزاز الفرنساوية جننتك ؟
هشام : البزاز المصرية و حياتك
انا بخبث : بزازي ولا بزاز ناردين ؟
هشام مردش على السؤال بس حسيت انه هاج اكتر لما سمع اسم ناردين…اكيد دلوقتي بيفتكر بزازها و بيتخيلها …بحركة سريعة منه شالني بحيث ايديه كانت ماسكه طيازي و انا متشعلقة في رقبته و راح راشق زبره جوايا …ابتديت اصوت و أهيج اكتر و زبره داخل طالع
هشام : انا لازم انيك طيزك دلوقتي
انا : اعمل يا حبيبي اللي انت عايزه
نزلني هشام على الارض …صدرت طيزي لفوق و ايديا و ركبي على ألأرض …هشام دخل زبره في طيزي من غير جيل …واضح ان هشام الاثارة عنده كانت زايدة اوي لانه جابهم بسرعة و غرقلي طيزي
انا : ايه الهيجان اللي انت فيه ده ؟ انا اتضحك عليا في النيكة دي
هشام : حقك عليا يا روحي …أوعدك هعوضهالك النيكة الجاية
اخدنا شاور و ريحنا شويه و ابتديت اجهز نفسي عشان نخرج للعشاء…كنت محضرة فستان سواريه طويل و بفتحة على الجنب لغاية نص الفخد تقريبا بس مش مفتوح من فوق قوي، ظبطت شعري و لبست عقد شيك و رشيت البيرفيوم و بقيت جاهزة…هشام كان حاجزلنا في ريستورانت في نفس الاوتيل مشهور بالسيفود ، وصلنا هناك و قعدنا و طلبنا ريد واين…انا بحكم اني بشرب من سنّ صغيرة تحمل الكحول عندي عالي و مش بسكر بسرعة…العكس عند هشام…دماغه بتلف بسرعة ، ابتدينا بكاس قبل العشا …نوعية ممتازة فعلا، و انا بقرا المينيو عشان اشوف هطلب ايه و إذ مين داخل الريستورانت و عينيهم في عينينا ؟ هما مفيش غيرهم ناردين وفادي!! اليوم الغريب العجيب ده مش عايز يخلص ! ناردين شاورتلنا و اتجهت ناحيتنا
ناردين : ايه الصدف دي ؟ النهاردة الصبح و دلوقتي كمان
انا : ده من حسن حظنا احنا…ما تتفضلوا تشاركونا ؟ احنا لسه ما طلبناش
انا كان في تخيلي انهم بادب هيرفضوا الدعوة بس اللي حصل العكس تماما …رحبوا اوي و قعدوا معانا
فادي : اسمحولنا ان العشا يبقى علينا الليلادي…احنا مسافرين بكرة الصبح و هتبقى آخر فرصة نقضيها مع صحبتكم الجميلة
هشام : ما يصحش يا فادي بيه…ده واجب علينا
فادي بضحك :خلاص لما ننزل مصر ابقوا ردوا العزومة
طلبنا الاكل و خلصنا اول ازازة واين اللي على آخر الليلة بقوا تلاتة… الاكل كان هايل فعلا على قد السمعة و كمان الواين…القعدة كانت جميلة ،اتكلمنا و ضحكنا كتير…ناردين شكلها حلو اوي في الفستان القصير اللي لابساه…هو تقريبا مبين نص صدرها بس سيكسي اوي…استأذنا انا و ناردين اننا نروح الحمام عشان نظبط الميك اب بعد الأكل
ناردين : شكلك حلو اوي و انتي خدودك محمرة
انا : ميرسي كتير …ده غالبا الواين
ناردين ضاحكة: الواين ولا الهوني مون ؟
انا ضاحكة : الاتنين
ناردين: انجوي يا حبيبتي…احلى ايام اللى انتو عايشينها دلوقتي قبل ما الملل يدخل حياتكم الزوجية
انا : هوه انتم متجوزين من امتى ؟ معتقدش انك قولتيلي المعلومة دي
ناردين: احنا نعرف بعض من ٢٠ سنة و متجوزين من ١٨ سنة
انا : مش ممكن ! انتو تعرفوا بعض من ابتدائي ولا ايه ؟
ناردين بتضحك بصوت عالي : دي مجاملة بشكرك عليها …على فكرة انا عندي ٤٢ سنة
انا : استحالة !! Knock on wood ولا يبان عليكي
ناردين: ميرسي ! بحاول امشي على نظام رياضى و اكل صحي و قبل كل حاجة شكراً ماما انها ورثتني جينات كويسة
انا :بس انتي و فادي كانكم عرسان جداد…انتى عارفة اني مبحسدش و اتمنى انكم تكملوا كدة طول العمر
ناردين :انا متاكدة من مشاعرك الطيبة يا ميرال…لو عايزة نصيحة مني ان العلاقة تدوم فالسر هو التجديد
انا : ازاي ؟ ممكن شرح اكتر ؟
ناردين: يعنى لازم تكسروا الروتين باستمرار، سافروا كتير و دايما لازم يبقي في وقت لوحدكم بعيدا عن *******، مشكلتنا ان بعد اول *** بننسى اننا زوج و زوجة و اهتمامنا الوحيد اننا نكون اب وام مع ان اننا ممكن نبقى الاتنين مع بعض بشوية مجهود…و اهم نصيحة : اوعى حياتكم الجنسية تبرد…لازم على طول تبقى مشعللة عشان دي لو بردت يبقى بداية النهاية لأي جواز…لازم دايما النار تبقى مولعة مش مطفية
انا : زي ما كنتوا بتعملوا على الشط النهاردة ؟
عارف لما تقول جملة و تندم في لحظتها !! ده كان شعوري دلوقتي…دي مشكلة الشرب انها ساعات يتشيل حواجز اللياقة في الكلام و بتقول الكلمة قبل ما مخك يحسبها صح
انا : انا اسفة اوي اوي يا ناردين…مش عارفة ايه اللي خلاني اقول كدة ؟
ناردين بضحكة : ده انتى كنتي مراقبانا بقى ؟ ولا يهمك يا روحي…فعلا دي حاجة من الحاجات اللي تخلي العلاقة سخنة ما تبردش
شكرت ناردين اوي على كلامها و نصايحها و انها خدت الامور ببساطة… رجعنا الطرابيزة و كان فادي و هشام بيتكلموا بس حسيت هشام انه دماغه تقلت، ما هو مش متعود يشرب زي ما شربنا النهاردة، فادي دفع الحساب و طلبت من ناردين و فادي انهم بفضلوا معانا لغاية ما نطلع اوضتتنا…اصلي خفت ان هشام دماغه تتقل اكتر و ينام قبل ما نوصل الأوضة فلو ده حصل فادي هيبقى موجود يساعد، هشام كان قادر يمشي من غير مساعدة لغاية الاوضة …شكرناهم على العزومة و انهم فضلوا معانا لغاية ما وصلونا …دخلت الاوضة و في دقيقتين كان هشام مغير هدومه و اترمى قتيل على السرير،انا غيرت هدومى و قعدت اقلب في قنوات التلفزيون من غير صوت عشان مزعجشي هشام، بعد تقريبا نص ساعة لقيت تليفون الاوضة بيرن
انا :الو
-هاي ميرال…انا ناردين
انا :ازيك يا ناردين…وصلتوا بالسلامة لاوضتكم ؟
ناردين : ايوه…كنت عايزة اتطمن على هشام…هو كويس ؟
انا؛ اه تمام بس في سابع نومة دلوقتي
ناردين ؛ طيب كويس اوي…انتي بتعملي ايه دلوقتي؟ هتنامي ولا سهرانة شويه ؟
انا : اهو بقلب في التلفزيون بس مش جايلي نوم خالص
ناردين : طيب ما تيجي عندنا الاوضة نكمل سهرتنا ؟ الڤيو من البلكونة رائع كاشف الشاطيء كله و بالمرة نشبع منك قبل ما نسافر بكرة…و بقولك ايه لو لبستي لبس النوم حطي روب و تعالي زي ما انتي متغيريش و تلبسى لبس خروج.
انا قلبتها في دماغي، انا مش هنام قبل ساعتين تلاتة و هشام شكله مكمل للصبح، ناردين و فادي قعدتهم ظريفة و كلامهم مسلي، انا هكتب ورقة لهشام جنب السرير في حالة انه صحي و ملقنيش
انا : اوكي يا ناردين، رقم اوضتكم كام ؟
انا كنت غيرت هدومي لما وصلت الاوضة و لبست بيبي دول…ما دي الحاجة الوحيدة اللي جايباها للنوم…فكرت اغير و البس شيرت و شورت بس قلت لنفسي كده كده انا متغطية بالروب فمش هتفرق لابسه ايه تحته، اوضتهم كانت مش بعيد دورين فوقنا،وصلت الاوضة و خبطت…فتحتلي ناردين…كانت لابسة قميص نوم مفتوح من غير برا… صدرها كان تقريبا باين ، انا في نفسي قلت عادي هي مستنيه واحدة ست زيها يعني مفيش كسوف ، الاوضة طلعت سويت لما دخلت، انتريه بيفتح على بلكونة و اوضة نوم منفصلة…لما دخلت مشفتش فادي…واضح انه كان في اوضة النوم، ناردين خدتني و رحنا على البلكونة…الڤيو فعلا تحفة من فوق …ناردين قدمتلي واين و احنا بنتكلم فادي جه و قعد معانا
ناردين :هتوحشينا اوي يا ميرال…انا انبسطت اوي اني قابلتك و عرفنا بعض
انا : انا اكتر، اكيد مش هتبقى اخر مرة…لو جيتوا مصر يا ريت تشرفونا
معظم الوقت انا وناردين كنا بنتكلم و فادي بيشارك في الحديث بكلمة او تعليق،…على وشه ابتسامة دايمة
ناردين بتشاور على نقطة بعيدة في الشاطئ : بصى يا ميرال هناك
في نفس اللحظة اللي ناردين كانت بتمد ايدها انا كنت بحرك ايدي اللي فيها كاس الواين …ايدينا خبطت و الواين وقع كله على الروب…بقى روب بالواين !
ناردين : يا خبر ابيض…انا اسفة اوي يا ميرال
انا :حصل خير متقلقيش…اتا لازم امشي اروح الاوضة عشان اغير هدومي
ناردين :استحالة انا لسه مشبعتش منك…تعالي معايا الحمام و انا عندي روب زيادة ممكن تلبسيه
رحنا الحمام و قلعت الروب…انا كنت ناسية اني لابسه بيبي دول بس من كتر الواين اللي شربته…اول ما قلعت ناردين بصيتلي من فوق لتحت بصة انبهار
ناردين :انا كان لازم ادلق الواين على الروب من بدري عشان اشوف الجمال ده…سيكسي اوي البيبي دول ده
انا بخجل : ميرسي ليكي…هوني مون بقى و كدة
ناردين : يا بخت هشام بيكي…شكل البيبي دول اتغرق برضو …اقلعيه برضو و خليني انضفك بفوطة مبلولة الاول و بعد كده اشوفلك حاجة من عندي تلبسيها
انا دلوقتي واقفة عريانة خالص قدام مراية الحمام و ناردين ورايا بتنضف جسمي…ناردين بتحرك الفوطة على رقبتي و نزلت على بزازي…ابتدت تحرك ايديها بالفوطة برقة مع التركيز على الحلمات
ناردين :صدرك حلو اوي يا ميرال و مشدود
ناردين لفت جسمي و خلتني في مواجهتها …حطت الفوطة على جنب و مسكت بزازي في ايديها و نفس الوقت قربت شفايفها مني و باستني …مش عارفة ده تأثير الكحول ولا جمال ناردين خلاني وقفت ساكته من غير مقاومة
ناردين : لو عايزني اوقف يا ميرال قولي
انا بهزة خفيفة من دماغي علامة الرفض…ناردين بتعصر شفايفي دلوقتي و ايدها نزلت على كسي تلعب فيه…انا خلاص دخلت مرحلة اللا عودة …انا هكمل المغامرة لاخرها…حركت حمالات قميص النوم بتاع ناردين على الجنب وبشدة خفيفة وقع على الارض…دلوقتي انا و هيا عريانين تماما
ناردين : اقعدي يا ميرال على رخامة الحمام …عايزة املكك اكتر
قعدت على حافة الرخامة و ريحت ضهري لورا على المراية…ناردين وطت على ركبها عشان بقها يبقى في مواجهة كسي…لسانها بيلعب في كسي و على الزنبور…ناردين شكلها متمرسة و عارفة هيا بتعمل ايه …اكيد نامت مع ستات قبل كدة…انا سبت نفسي تماما و ابتديت العب في بزي …ناردين مكملة لحس في كسي و راحت دخلت صباع…انا فعّلت مود الهيجان خلاص
ناردين : مبسوطة ؟
انا :اوي
ناردين: تعالي على السرير عشان ناخد راحتنا
انا : طيب وفادي ؟
ناردين ضاحكة :متخافيش …دي مش اول مرة
اخدتني من ايدي و طلعنا من الحمام رايحين اوضة النوم…فادي كان قاعد في الانتريه…بصلنا و على وشه نفس الابتسامة…فجأة كل حاجة وضحت في مخي… المقابلة الصدفة في شاطئ العراة و مطعم السيفود… ناردين و كلامها على كسر روتين العلاقة…كاس الواين اللي اتدلق على هدومي…دي خطة مترتبة بتكتيك عالي و انا الفريسة…بس الفريسة خلاص فرفرت و استسلمت…فقت من افكاري لما وصلنا السرير …نمت على ضهري و ناردين بتمص بزي …كنت مغمضة عينيا لغاية ما حسيت بحد بيمص البز التاني…فتحت عيني لقيت فادي …الزوجين كل واحد ماسك بز بيمص فيه…اتنين على واحد…المص المزدوج خلاني في أقصى درجات الهيجان و مستعدة لأي حاجة و كل حاجة
ناردين : حلو اللي بنعمله يا ميرال …مبسوطة ؟
انا :اوي اوي !
ناردين :ده احنا لسة في البداية…فادي تعالى اسند ضهرك على السرير
فادي سند ضهره و بقى زبره في وشنا…انا فهمت اللي هنعمله دلوقتي…ناردين ابتدت تمص زبر فادي و انا بلحس بيضانه و نبدل كل شوية…زبر فادي كان حلو…كبير وتخين
ناردين:ها يا عروسة …جاهزة ؟
انا شاورت بدماغي بالموافقة…ناردين بقى ضهرها دلوقتي لراس السرير…فادي ظبط جسمي في وضع الدوجي بحيث ان وشي يبقى مواجه لكس ناردين…فادي بينيكني بكل قوة وانا بلحس كس ناردين…صوتنا اعتقد كان كل الاوتيل سامعه بس احنا مش في مصر فالخصوصية محفوظة…مع كل رشقة زبر في كسي طيازي و بزازي بتتهز…ناردين شايفه ده كله و مع لحس كسها صوتت و جابتهم شلال في بقي …فادي لسه بينيكني …ناردين عشان تشحن تاني قربت من زبر جوزها و كل كام خبطة فى كسي كان بيطلعه عشان تلحسه…شرموطة كبيرة ناردين دي !
ناردين : عايز ادوق زبك في كسي يا حبيبي
فادي مكدبش خبر وعدّل جسم ناردين في الوضع الفرنساوي و ابتدى ينيكها…رحت نمت جنب ناردين عشان امص بزازها و كنت بلعب في كسي في نفس الوقت
ناردين بصوت هيجان : افتحى الدرج اللي جنبك …في اتنين ديلدو هاتيهم
فتحت الدرج و طلعت الديلدوهات…واحد شبه الزبر بالظبط بس اتخن و التاني شكل عسكري الشطرنج و حجمه اصغر…استنتجت ان الكبير للكس و الصغير للطيز
ناردين : اديني الديلدو الصغير يا ميرو…الكبير ده بتاعك دلوقتي (بضحك )
ناردين خدت الديلدو و من ميه كسها مسحته و رشقته في طيزها…بقى زبر جوزها في كسها و ديلدو في طيزها…انا حطيت دماغي جنب ناردين على السرير و و الديلدو الكبير في كسي…استمرينا كده شوية
ناردين: فادي عايزاك تنيك العروسة…انا معاك كل يوم بس ميرال لا
فادي هز دماغه من غير ما يتكلم…كلامه قليل فادي ده وهو بينيك او لا بس فعله ممتد و مؤثر…بدلنا الاوضاع و الديلدوهات و فادي بينيكنى في كسي و الديلدو الصغير في طيزي…تجربة جديدة للdouble penetration !
احساس الامتلاء فى كل فتحاتك ده احساس عظيم جدا خلاني اجيبهم …رعشة و مية حنفية سايله من كسي على فخادي…ناردين كانت بتنيك كسها بالديلدو و باصة عليا…تقريبا انا كان هيغمى عليا من النشوة بس لمحتها بتشاور لجوزها انه ميجيبهمش جوا…انا عامله حسابي بس هما واضح انهم مش عايزين اي احتمالات و مشاكل
ناردين :فادي …انت قربت تجيبهم ؟
فادي بيشاور بدماغه ايوة من غير ما يتكلم
ناردين : طيب نسال العروسة عايزاهم فين ؟
انا بصوت متهدج : على وشي !
ناردين ضاحكة: That’s my girl !
اتعدلنا انا و ناردين …فادي طلع زبره و ناردين ابتدت تمصه انا وهي بالتبادل…ثواني و جسم فادي اتشد و طلع زبره من بقى
انا :هاتهم على وشي …انا شرموطتك !
فادي سمع الجملة و نطر لبنه عليا و على وش مراته …لبن كتير اوي …وشي بقى كانه glazed donut …ناردين قربت مني و لحست اللبن من على وشي و انا عملت زيها
ناردين : دي احلى نيكة من زمان اوي …مش كده يا روحي؟
فادي هز دماغه و سابنا و راح الحمام…ناردين حضنتني بحنان
ناردين : دي بقى احد الأدوية المكتوبة في روشتة اطالة امد الحياة الزوجية…اوعى تفتكري اني انا و فادي منبحبش بعض بس لولا البهارات دي كنا اطلقنا من زمان
انا : صدقيني فاهماكي…I will never judge you
ناردين : ابقى افتكري النصيحة دي كل ما سنين الجواز تعدي و تحسي ان العلاقة بتبرد …كل شيئ مسموح ما دام برضا الطرفين
هزيت دماغي اني فاهمة…طبعا الموقف كله كان غريب و جديد عليا…جوزها ناك واحدة تانيه ادامها بدل ما يعملها من وراها…هل دي خيانة ؟ مفتكرش
انا :انا لازم ارجع لهشام دلوقتي
ناردين :طبعا طبعا يا حياتي…انا هديكي اندر من بتوعي و روب الحمام عشان ترجعي بيه…معتقدشي السوتيانات بتاعتي هتيجي عليكي
ضحكنا احنا الاتنين و لبست الروب و سلمت على ناردين و على فادي اللي قاعد في البلكونة…رجعت اوضتي رجليا مش شايلاني…يا ريت هشام يكون لسة نايم …دخلت الاوضة لقيت هشام على نفس وضعه…تنفست الصعداء و دخلت الحمام اخدت شاور سريع و غيرت هدومي و نمت .
الجزء السابع :
رجعنا من شهر العسل على ڤيلتنا، المسؤولية كانت صعبة اوي في الاول بس ساعدني ان في ست كانت بتساعدني في البيت و فعليا هي اللي كانت بتعمل كل حاجة من تنضيف و غسيل واكل، حياتي مع هشام كانت لطيفة من غير منغصات، مشغول في شغله معظم الوقت و في الويك اند ممكن نروح النادي او نخرج مع بعض و كعادة كل الزيجات الوقت اللي بنقضيه مع بعض ابتدى يقل تدريجيا حتى لما بيبقى موجود في البيت كان بيقضي وقته في الفرجة على ماتشات الكورة، حياتنا الجنسية ابتدت تفتر برضو بس على الاقل كانت مستمرة حتى لو قل عددها…ما اكيد شهر العسل ما بيدومش طول العمر.
كنت بقضي وقتي ما بين البيت و النادي و زيارة ماما و اختي و الخروج مع صحابي و احيانا مع هشام، ابتديت ازهق و فكرت في اني اشتغل، انا بحكم الدراسة كنت بجيد الإنجليزية و الفرنسية و جتلي فرصة اني اشتغل في شركة ماركتنج … الشغلانة عجبتني عشان فيها حركة كتير و انا مكنتش عايزة اقعد على مكتب…اخدت وقت عشان اقنع هشام اني اشتغل، هو كان رافض تماما في الاول بس اقنعته باني زهقت من قعدة البيت و كمان الشغلانة فيها مرونة في الوقت و بعض الاحيان ممكن اشتغل من البيت بالتليفون لو مفيش مقابلة عملاء وجها لوجه ، ابتديت الشغل و في فترة قصيرة اترقيت و منصبي كبر…انا حبيت اللي انا بعمله اوي و ده بان في شغلي و رؤسائي لاحظوا ده و أثنوا عليه، الجانب السلبي ان ساعات شغلي زادت و الوقت اللي بقضيه مع هشام قل و بقينا نتقابل صدفة في البيت، هشام في الفترة دي كان مشغول في مشروع هندسي كبير واخد كل وقته حتى عيلته مبقاش يشوفها، بالحديث عن عيلته فولاء اخته لسه متخطبتش بالرغم ان كان بتقدملها عرسان كتير بس هيا كانت رافضة و بتدور على اي حجة عشان المواضيع متكملش، ماما هشام بقت علاقتي بيها عادية…مش ودية بس مش تصادمية في نفس الوقت…مطبقين مبدأ التعايش السلمي، خناقات حماتي مع حمايا زادت اوي في الفترة اللي فاتت و بقى عادي ان كل شوية تسيب بيتها و تيجي تقعد عندنا يومين تلاتة…انا صراحة مكنتش مهتمة ايه سبب الخناقات بس ولاء في مرة اعترفتلي ان مامتها شاكة ان باباها على علاقة ببنت صغيرة في شركته…هشام قاللي بعد كدة ان كل ده كلام فارغ و انه عارف ابوه كويس و سلوكه في الشركة لا تشوبه شائبة و ان غالبا سبب خناقاتهم ان مامته عايزه اهتمام اكبر منه و هو معظم يومه في الشغل…طبعا كلمة (حماتي) بتستدعي صورة ذهنية لست عندها ٧٥ سنة شبه ماري منيب بس الواقع ان حماتي اتجوزت صغيرة و خلفت على طول فهي في أواخر الاربعينات من عمرها و شهادة حق مهتمة بنفسها جدا ومحافظة على وزنها و شكلها.
في يوم كان المفروض اقضي في الشغل اليوم كله في اجتماعات بس المدير اعتذر لاسباب طارئة، خلصت شوية شغل في المكتب و فضل كام مكالمة مع عملاء ، قررت اني اروح البيت اعملهم من هناك خصوصا ان حماتي كانت عندنا و فرصة اني احاول اهديها من ناحية جوزها عشان ترجع لبيتها…الفترة الأخيرة خناقات حمايا و حماتي زادت و دايما بتتنتهي ان حماتي تجيلنا البيت و الوضع ده بقى مستفز و كلمت هشام كذا مرة انه لازم يوضع حد للموضوع…وصلت الفيلا وركنت العربية برة…انا متعودة ادخل الڤيللا من باب الجنينة ، على مدخل الباب لقيت فاس و الة تقليم الزرع بتاعة مسعد الجنايني…غريبة ده مش اليوم اللي بييجي فيه كل اسبوع،مشيت من الممر الجانبي و ابتديت اسمع اصوات…ده صوت مسعد، يبقى يمكن جه النهاردة عشان مشغول في الايام الجاية، كنت عايزه اقوله على شجرة الجوافة انها ورقها بيقع و محتاجة سماد، وصلت اخر الممر و هناك ميزت صوت حماتي برضو، لسه هخش جنينة الفيلا بس الكلام اللي سمعته بعد كدة خلاني وقفت متسمرة مكاني
مسعد: وحشني جسمك الملبن يا ست هانم
حماتي : وانا وحشني نيكك فيا يا مسعد
يا نهار اسود ! مسعد الجنايني و حماتي ! و كمان بقولوا انهم واحشين بعض ؟ دي مش اول مرة بقى…علشان كدة كل كام يوم حماتي تتخانق مع جوزها و تيجي هنا ! انا كتمت نفسي خالص و بشويش اوي قربت من جنب السور علشان اكشف الجنينة من غير ما ياخدوا بالهم…من موقعي كنت شايفة ضهر مسعد و هو رافع الجلابية و منزل الكلسون و حماتي نايمة على ضهرها و مسعد بينيك فيها، يا دي القرف ! دي احلى قعدة بحبها كانت الكنبة دي !
حماتي : اقعد يا مسعد على الكنبة عايز اتنطط على زبرك
حماتي دلوقتي مش لابسه حاجة خالص من تحت، زبطت وضعها و ابتدت تقوم و تقعد، من مكاني بقيت شابفة زبر مسعد كويس…زبر صعيدي جامد ! حماتي بحركة شرموطة محترفة طلعت بزازها من السوتيان و مع كل حركة طلوع و نزول بزازها المدورين بيخبطوا في بعض…حماتي طلعت خبيرة نيك ! الموقف ده فكرني لما شفت ماما مع اسامة في بيتنا، الاتنين بان عليهم خبرة السنين…صراحة الموقف هيجني شوية و ركزت اكتر و اكتر اني اسمع بيقولوا ايه
حماتي : دخلوا جوه اكتر يا مسعد…مترحمنيش
مسعد: انتي تؤمري يا ست هانم
حماتي كملت تنطيط على زبر مسعد و بزازها طالعين نازلين معاها، حلماتها كانو كبار اوي يمكن واخدين نص بزها…اكبر حلمات شفتها في حياتي …مسعد ما رحمهاش كمان و شغال فرك و دعك فيهم
حماتي: ارحم بزازي يا مسعد، انا مش قدك
مسعد :انا عايز امصهم يا ست هانم
مسعد نام على ضهره و حماتي ركبت على زبره …مسعد ابتدي ينيكها و يمص حلماتها، بيبدل ما بين البزين بمعلمة، حماتي كانت طايرة و ده بان في صوتها و اهاتها
حماتي : يخربيتك يا مسعد! انت مجرم
مسعد: انتي اللي جسمك فاجر يا ست هانم
حماتي : نيكني في طيزي يا مسعد !
مسعد شال زبره من كس حماتي و دخله في طيزها بكل سلاسة …شرموطة شرموطة حماتي !
مسعد: انا هجيبهم يا ست هانم
حماتي : هاتهم جوه في طيزي !
مسعد سرع حركته لغاية ما جابهم، لما شال زبره من طيز حماتي شلال من اللبن نزل من طيزها على كسها على فخادها، مسعد لبس هدومه بسرعة، انا جريت بسرعة من مكاني عشان ميشوفنيش، اول ما لم حاجته و مشي رجعت الجنينة لقيت حماتي في نفس المكان و لسة اللبن مغرقها، مفيش فرصة أحسن من دي اني اكسر عين حماتي للابد و اردلها جزء من المعاملة السيئة اللي ورتهاني من ايام الخطوبة، قربت منها و بسرعة صورت كذا صورة ليها
انا : المشهد ده اتصور…لو عايزاني اذيع هذيع
حماتي لفت مفزوعة : ميرال ؟
انا : ايوة انا…اتمنى انك تكوني انبسطي يا طنط …مسعد شكله جامد !
حماتي انهارت في العياط و ابتدت تبرر ليه عملت كدة
حماتي : انا معملتش كدة عشان انا ست خاينة…بس انا لسة صغيرة و حماكي من ساعة ما جاله السكر و هو عاجز جنسيا…انا مكنتش عايزة اقول بس دي الحقيقة…قعادي في الفيللا كتير خلاني عرفت مسعد و للاسف ضعفت.
حماتي صعبت عليا…الجوع الجنسي وحش كاسر لو مسيطرتش عليه بيدمر كل حاجة قصاده…زي ما تفهمت ماما عملت كده ليه كان لازم اني اقبل اللي حماتي عملته، طبطبت عليها و اديتها مناديل تمسح دموعها
انا: خلاص يا طنط…مش لازم تبرري…انا متفهماكي و مقدرة اللي انتي فيه.
حماتي نضفت نفسها و لبست هدومها و فتتحتلي قلبها و حكتلي بالتفصيل عن حياتها…انا وعدتها ان اللي حصل هيفضل سر ما بيني و ما بينها…كلنا لينا اسرارنا و مغامرتنا و اخطائنا، نصحت حماتي انها لازم تقنع حمايا انه يتعالج، ادوية الضعف الجنسي تطورت كتير عن زمان و كل مرض و ليه علاج، علاقتي بحماتي اتحسنت اوي بعد اللي حصل بالاضافة انها تقريبا بطلت تيجي عندي خالص الا لما العيلة كلها تيجي، حريتي و سيطرتي على بيتي رجعت تاني.
مفاجآت عيلة هشام مبتخلصش، هنا اختي حكيتلي حاجة مكنتش مصدقة نفسي و انا بسمعها، القصة التالية دي على لسان هنا :
كنت قاعدة في البيت في يوم لقيت الباب بيخبط، فتحت لقيت ولاء اخت هشام
هنا : ازيك يا ولاء ؟ اتفضلي ادخلي
انا وولاء صحاب بحكم صداقة ميرال وولاء و طبعا النسب اللي حصل بين العيلتين…بحكم ان ميرال اتجوزت و سابت البيت بقيت انا اقرب صاحبة لولاء…انا حسيت على طول ان ولاء متغيرة و مهمومة
هنا : ايه يا ولاء مالك ؟ في حاجة ؟
ولاء انفجرت في العياط…قعدت احاول اهديها عشان افهم في ايه…سبتها لما هديت خالص و سالتها ايه اللي حصل
ولاء: بابا و ماما مصرين اني اقبل العريس اللي اتقدملي الاسبوع اللي فات
هنا : ايوة انا سمعت طنط و هيا بتكلم ماما…بس اللي انا فهمته انه عريس ممتاز، هو في سبب معين للرفض يا بنتي ؟ انتي رفضتي عرسان كتير قبل كده و معظمهم كويسين…انتي في حد في حياتك يا ولاء ؟
ولاء جاوبت بخجل : ايوة في
هنا : طيب يا بنتي ما تصارحي مامتك و تعرفيها ان في حد تاني و هو لو انسان محترم و من عيلة اكيد هيا هتتفهم ده
ولاء : ما اقدرش اقولها انا بحب مين
هنا : ليه يعني ؟ هو شغال في المخابرات ولا ايه؟ ايه الغموض ده؟ ما تقولي يا بنتي بتحبي مين ؟
ولاء: اوعديني يا هنا انك متقوليش لحد على اللي هقولك عليه دلوقتي
هنا : ما تقولي يا بنتي انا قلقت
ولاء : مليكة صاحبتي في النادي
مليكة !! انا الصدمة كانت اكبر من استيعابي …تنحت في وش ولاء شوية و انا فاتحة بقى من الذهول
هنا : مليكة ؟ هو انتي يا ولاء …… ؟
ولاء مقاطعة؛ ليزبيان…ايوة انا ليزبيان !!
ابتدت ولاء تحكيلي انها من صغرها و مراهقتها مكنتش ببتشد للولاد و انها كانت بتنجذب للبنات…قرت كتب عشان تفهم اكتر و حاولت تقاوم كتير بس فشلت…لما وصلت لسن الجامعة أعلنت استسلامها لميولها الجنسية و قبلت بواقعها…لما اتعرفت على مليكة عرفت من اول لحظة انها زيها…قربوا من بعض اكتر و العلاقة اتطورت اكتر و اكتر وبقوا مش قادرين يسيبوا بعض،
انا كهنا اعرف مليكة من النادي…بنت محترمة و مؤدبة …هيأتها ولادي شويه يعني شعرها قصير و على طول بالجينز، كلام ولاء خلاني افتكر شويه مواقف دلوقتي بس عرفت تفسيرها…يعني في فرح ميرال طبيعي ان الولاد الموجودين يبقى عينهم على البنات و بالعكس…ولاء بقى كانت عينها مبتتحركش من على البنات و مش مدية اي اهتمام خالص للولاد …انا ساعتها افتكرت انها بتشوف لبسهم و مكياجهم بس الموضوع طلع حاجة تانية خالص
هنا: طيب و انتي هتقعدي ترفضي العرسان اللي بيتقدمولك كده على طول ؟ عيلتك كده هتشك ان في حاجة مش مظبوطة
ولاء :مش متخيلة ان في يوم ممكن راجل يلمسني…انا الموضوع ده مجرد تخيله بيقلب معدتي…و حرام اتجوز واحد محترم واظلمه معايا
هنا: و انتي علاقتك بمليكة حدودها ايه ؟ انا اسفة يا ولاء على السؤال ده ولو عايزة متجاوبيش براحتك
ولاء: انا لو مش عايزة افضفض معاكي يا هنا مكنتش جيتلك النهاردة…انا و مليكة في حكم المتجوزين
هنا :سوري يا ولاء مش فاهمة
ولاء بخجل : كاننا متجوزين يا هنا…بنعمل كل حاجة مع بعض
هنا : كل حاجة ؟ يعني انتي مش virgin ؟
ولاء: انا هقولك على كل حاجة و مش هتكسف منك … احنا بنعمل كل حاجة…عندنا ديلدوهات مختلفة الاحجام عشان قدام وورا…يووه انا قلت مش هتكسف…عشان الكس و الطيز يعني…و اجابة سؤالك لا انا مش عذراء…معتقدش في واحدة عذراء هتستحمل زب صناعى ٢٠ سنتي ( بضحك )
هنا ضاحكة : حقيقي فعلا
ولاء: انا و مليكة حفظنا اجسام بعض و ايه اللي بيبسطنا…انا مثلا اكتر حاجة بتبسطني الديلدو المزدوج لما انا و هي بندخله في كسنا في نفس اللحظة…احساس رهيب كاني بنيكها و نفس الوقت بتناك منها، مليكة بقى بتحب ال double penetration، ديلدو في كسها و التاني في طيزها
كلام ولاء و شرحها الصريح اوي للعلاقة خلاني احس ببعض الاثارة و الهيجان، انا كنت متعاطفة معاها اوي و عشان احسسها انى معاها و في صفها صارحتها انى بتناك من طيزي…ولاء استقبلت الاعتراف ده بكل رحابة صدر و بدون اصدار احكام.
هنا : تعالي اوريكي مجموعتي الشخصية من الديلدوهات
دخلنا اوضتي و طلعتها تشكيله الديلدوهات اللي عندي…اخر واحد ميرال جابتهولي من فرنسا كان anal dildo بڤيبريشين و بسرعات كمان لاختراق الطيز…اتنين فى واحد ،ميزته انه مش محتاج تحركي ايدك، بس تظبطيه على السرعة اللي انتي عايزاها و هو هيعمل كل حاجة
ولاء؛ جامد اوي الديلدو ده …انتي جربتيه يا هنا ؟
هنا : ايوة جربته…تحفة ! عايزه تجربيه ؟
ولاء : يا ريت بس توريني بيشتغل ازاي
في ثانية ولاء قلعت كل هدومها و نامت على السرير…اللي فهمته ان الليزبيانز معندهمش اي خجل من جسمهم قدام البنات اللي زيهم و مبيبقاش في اي كسوف…انا لسه بالبيجاما و مكنش عندي نية اني اقلع
هنا : انا هحط جيل على الديلدو …دخلي الراس بشويش و قوليلي لما تبقى مستعدة اشغله
ولاء هزت دماغها و حطت راس الديلدو عى فتحة طيزها و ابتدت تدخله بشويش…الراس دخلت بسهولة
ولاء : انا جاهزة يا هنا
شغلت السرعة على ابطا رقم و دقيقة كده زودته على سرعة متوسطة
ولاء: جامد اوي يا هنا ! اختراع انه بيتحرك لوحده من غير ايد تساعده
ولاء ابتدت تسخن مع حركة الديلدو… اديتها ڤيبريتور من اللي عندي عشان تلعب بيه على زنبورها…ولاء دلوقتي ماسكة بزها و بتمص في حلمتها بايد و الايد التانيه على زنبورها و الديلدو شغال نيك لوحده في طيزها
ولاء: احا يا هنا ! انا مبسوطة فشخ ! ما تجيبيهم انتي كمان معايا عشان انبساطي يزيد ؟
انا مكدبتتش خبر…منظر ولاء هيجني موت…قلعت البيجاما و الاندروير و طلغت ديلدو صغير حطيته في طيزي و ايد بتلعب في زنبوري و التانيه في بزي
ولاء ؛ قوليلي قبل ما تجيبيهم عشان نجيبهم سوا
كملنا اللي بنعمله و صوتنا ابتدي يعلى و حركتنا بتسرع…انا كنت مغمضة عينيا كعادتي ، فتحتها لثانية لقيت ولاء بتبصلي جامد كإنها بتاكلني بعينيها
ولاء: انا عارفة ان الموضوع غريب بس انا اثارتي بتتضاعف و انا ببص على بنت قمر زيك
هنا: خدي راحتك على الاخر…انا خلاص هجيبهم!
ولاء : و انا كمااان !
في نفس اللحظة انا و ولاء جيبناهم و ماء شهوتنا غرق كسنا و فخادنا
هنا : حلو اوي يا ولاء…لو عجبك الديلدو اعتبريه هدية منى ليكي
ولاء : انا مبسوطة اوي اني اخيرا فضفضت لحد بالسر اللي مخبياه من سنين…و هدية مقبولة يا ستي
نضفنا نفسنا و لبسنا هدومنا و ولاء روحت بيتها…ولاء استمرت في رفض اي عريس و من حسن حظها انها لقت فرصة للسفر لدبي بعقد عمل مغري جدا جعل أهلها يوافقوا على سفرها لوحدها و تأجيل فكرة الزواج الى حين.
الجزء الثامن :
سنتين عدوا وبقى معايا بيبي و كمان هنا اختي اتجوزت …انا انشغلت بالبيبي جدا و تبعات الولادة من سهر و قلة نوم و شقلبة اليوم بس كل التعب بيتبخر لما اسمع ضحكة واحدة من ابني…اخدت اجازة طويلة من الشغل و ماما و حماتي كانوا بيساعدوني في الاول بس قررت انا و هشام ان الحل الافضل وجود مديرة منزل متواجدة بشكل دائم عشان اتفرغ انا تماما للاهتمام بالبيبي بس …طبعا اثناء الحمل وزني زاد اوي و بعد الولادة ابتديت دايت عشان اخس …الوزن بيقل بس ببطء ، في تقدم على الاقل …مبقاش في فرصة للجنس مع هشام خالص…انا كان كل تفكيري في البيبي و صحته و اهملت علاقتي بجوزي و دى كانت غلطة كبيرة عرفت عواقبها بعدين…هشام مكنش بيشتكي خالص و انا كنت مرتاحة اني مش هضيع وقت اظبط شعري و ضوافري و شكلي كفاية تعبي مع البيبي ٢٤ ساعة في اليوم.
ابتديت الاحظ ان في الفترة الاخيرة هشام بقى بيحب يقعد في البيت وقت اكتر…هو في العادة مبطيقش قعدة البيت، قلت لنفسي هو اب جديد و اكيد عايز يقضى اطول فترة مع ابنه بس في الواقع هو كان بيلعب مع ابنه شوية صغيرين و يسيبني معاه و يستأذن بأي حجة …صراحة انا بعد الولادة كنت في حالة يرثى لها و هشام كان اخر تفكيري…بعد كام شهر الأوضاع استقرت و رجعت اركز مع جوزي و احاول افهم التغيرات اللي بتحصل …بعد مراقبة و تفكير اكتشفت ان الخيوط كلها بتتلاقى في نقطة واحدة : مديرة المنزل مدام ناهد !
مدام ناهد كانت مديرة منزل هايلة…نضيفة و منضبطة و ممشية كل حاجة بالدقيقة…دايما محافظة على لبسها و شكلها…بالتقريب اقدر اخمن انها في منتصف الأربعينات ، هشام كان بيستغل اي فرصة عشان يفتح معاها اي مواضيع و يتكلم معاها…بقيت اخد بالي من الطريقة اللي بيبصلها…نظرات اعجاب بلا شك، ما أعرتش للموضوع اي اهتمام في الاول لعدة اسباب اولها ان ناهد تقريبا في غمر ماما هشام و تانيها ان سمعة ناهد كانت كويسة لما سألنا عليها قبل ما نشغلها عندنا و أخيرا و ليس آخراً ان مقدرش استغنى عن ناهد لاي سبب…زي ما بيقولوا دي ايدي و رجلي بس حساباتي كلها اتدمرت ذات ليلة.
انا كنت بنام في اوضة النوم الرئيسية و معايا البيبي مونيتور لو البيبي عيط ولا حاجة اروحله اوضته…هشام كان بينام في اوضة الضيوف عشان يقدر ياخد كفايته من النوم من غير ما ازعجه كل شوية…مدام ناهد كانت بتنام في الدور الارضي في غرفة مخصصة ليها…صحيت من النوم متخيلة انى سمعت صوت البيبي بيعيط…الساعة تقريبا كانت ٢ بليل، رحت اوضة البيبي لقيته نايم في سابع نومة، و انا راجعة اوضتى بعدي على اوضة الضيوف…لاحظت ان الباب موارب و ان هشام مش نايم على السرير…انا من كتر ما بقيت اصحي بليل غالبا بقى عندي سوبر باور الرؤية الليلية…قلت يمكن قلق و نزل المطبخ يشرب ولا حاجة…نزلت الدور التحتاني عشان اروح المطبخ ملقتش هشام، اكيد هو مش في الجنينة برة في الوقت ده ، في طريقي للرجوع عديت على اوضة مدام ناهد…الباب مقفول بس سامعه صوت…صوت مكتوم لراجل وست…لزقت ودني على الباب و عرفت امير كام كلمة : نودي، هيش، جسمك، صوتك…احا !! انا نايمة على وداني في البيت ده ولا ايه، ضغطي على و نبضات قلبى زادت ، طيب اعمل ايه دلوقتي ؟ ؟ محستش بنفسي غير و انا بفتح الباب و بولع النور …ايه اللي انا شايفاه ده ؟؟
جوزي بالبوكسر بس و مدام ناهد الست المحترمة عريانة كما ولدتها امها …الاتنين اتنفضوا لما شافوني و ناهد بتحاول تخبي جسمها
هشام : ميرال ؟ الموضوع مش زي ما انتي فاهمة
انا : مش زي ما انا فاهمة ؟؟ انتو الاتنين عريانين و تقولي مش زي ما انا فاهمة ؟ ايه بتدهنلها ڤيكس على صدرها عشان عندها برد ؟ و انتي يا مدام ناهد بتنيلي ايه ؟ بتنامي مع حد قد عيالك ؟
ناهد كانت مصدومة و بتحاول تخبي وشها ، هشام بيكلمني بس كلامه ملخبط و مفيش جملة مفهومة طالعة من بقه
انا : قولي انا مقصرة معاك في ايه يا بيه، انا طالع عين اهلي في تربية ابنك و في الاخر جزاتي انك تتسحب من ورايا عشان تنيك واحدة قد امك ؟
هشام منفجرا ؛ انا كل ما كنت عايز اقرب منك بتبعديني…انا راجل في عز شبابي و عندي احتياجات.
اللي انا عملته بعد كدة لحد دلوقتي معرفش الدافع ليه … صدمة ولا ارهاق و قلة نوم ولا الإحساس بالرفض ولا كلام هشام ، لقيتني بقرب من الاتنين و بشد بوكسر هشام لتحت و بقرب وش ناهد لزبره
انا : احتياجات ؟؟ طيب خليها تلبي احتياجاتك يا ابو احتياجات
نظرة الغضب اللي في عيني خليتهم كانهم منومين مغناطيسيا معندهمش اختيار الرفض…مسكت شعر ناهد بايد و زبر هشام باليد التانيه
انا : مصي للبيه بتاع الاحتياجات
ناهد لسه مخضوضة من اللي بيحصل بس بتنفذ اللي بقوله بالظبط…زبر هشام ابتدى ينشف في بقها ويكبر…شكل المسألة عجبته…ناهد شغالة مص بخبرة…انا لسة ماسكة شعرها و بوجّه دماغها.
انا : ده انتى طلعتي معلمة …امال ايه وش الوقار اللي كنتي مصدراه ده ؟
واضح ان هشام لما لقى نفسه اتمسك قالك اطلع من المصيبة بفايدة، كان بيطبق المثل الشعبي ( لو بيت ابوك وقع الحق اطلع منه بقالب )…هو خلاص بقى في استمتاع باللحظة وزي ما تيجي تيجي
انا : افتحي رجليكي خليه ينيكك دلوقتي…و انت مصلها كسها قبل ما تحطه
ناهد مكنش قدامها غير تنفيذ الاوامر…نامت على ضهرها و فتحت رجليها…هشام ابتدى يلحس كس ناهد…انا جيت جنبها على السرير عشان اتاكد انها مش هتتحرك من مكانها… من موقعي انا كنت شايفه جسمها كله …جسمها شبه فريدة سيف النصر في التمانينات قبل ما تتخن و تعجز…جسم مليان و بزاز كبيرة …هشام مكمل
لحس و هو الصراحة استاذ فيه خلى ناهد تبتدي تسترخي شوية و خضتها تقل…هشام عدل جسمه و دخل زبه في كس ناهد…اهة طلعت منها اول ما دخل جواها
انا : عايزاك تفشخها …مترحمهاش
هشام مكنش مستني مني دعوة…كل حركة منه بتهز جسم ناهد هز و ترجرج بطنها و بزازها زي موج البحر…ناهد بقت تطلع اهات و تأوهات متقلش انها نفس الشخص اللي كان هيموت من الرعب من ربع ساعة بس…انا كنت عايزة ناهد تتكسر اكتر و تحس بالاهانة
انا : فلقسي على ركبك خليه ينيكك من طيزك…واحدة زيك اكيد طيزها مفتوحة…مش كدة ؟
ناهد اكتفت بهز دماغها بتأكد على الكلام…خدت وضع الدوجي استعدادا لنيك الطيز
انا : و انتى واخداه في طيزك عايزاكي تلحسيلي زنبوري…عايزة اجيبهم على وشك يا لبوة
قلعت هدومي و ظبطت الوضع بحيث وش ناهد يبقى على كسي…انا قصدت كدة عشان اذلها بس اللي متوقعتوش انها تكون استاذة لحس…ناهد طلعت استاذة ! بتوجه لسانها في الحتت المظبوطة …دقيقتين كدة وانا خلاص نسيت هما عملوا ايه و ثورتي قلت و ابتديت استمتع
انا : كملي لحس يخرب بيتك ! و انت متشلش زبرك من طيزها غير لما اقولك
ناهد مكملة لحس في زنبوري و بخبرة السنين دخلت صباعين في كسي…انا بقيت مش قادرة استحمل اكتر من كدة…باديا الاتنين ضغطت على دماغها اكتر
انا : هجيبهمممم…هغرقلك وشك يا لبوة !
ما لحقتش اخلص الكلمة الا و شلال غرق وش ناهد … فضلت ضاغطة على وشها و بقها على كسي
انا : نضفيلي كسي بلسانك…و انت قوللي قبل ما تجيبهم عشان احددلك تجيبهم فين
الاتنين هزوا دماغهم تنفيذا للتعليمات…ناهد مكملة لحس و هشام بيرزع في طيزها الكبيرة
هشام : انا قربت اجيبهم
انا: تعالي يا لبوة خدي زبره في بقك…عايزك تدوقى طعم طيزك لما تختلط بلبنه
رجعت مسكت دماغها تاني و ووحهت زبر هشام لبقها…يا دوبك دخل و طلع زبه مرتين و اللبن ملى بقها و نزل على دقنها و بزازها
انا :ابلعي كل نقطة زي ما بلعتي ماء شهوتي يا لبوة
ناهد كانت مطيعة اوي و نفذت الكلام بالحرف…لبست هدومي و رميتلها قميص النوم عشان تلبسه
انا : عايزك تلمي هدومك و تمشي الصبح و مشوفش وشك تاني…انتي فاهمة ؟
ناهد هزت دماغها بالموافقة …هشام كان لبس هدومه
انا : و انت بقى بتنيكها من قد ايه ؟
هشام بيرد بخجل : من ٣ شهور
انا : و دي شفت فيها ايه؟ دي قد امك…انا مستعدة اسامحك لو وعدتني انها نزوة و عدت
هشام : اوعدك يا حبيبتي …انتى عارفة اني مبحبش حد غيرك …سامحيني و انا هبقى عبد تحت رجلك
بصيتله و مردتش…رجعنا كل واحد على اوضته…الصبح ناهد مشيت و في وقت قصير جبت مديرة منزل جديدة…شابة صغيرة في ريعان شبابها…عندها ٦٥ سنة بس، ما انا خلاص اتعلمت الدرس.
بعد ما قعدت مع نفسي و فكرت في اللي حصل اديت هشام بعض العذر …انا بردو كنت اهملت في شكلي و جسمي بعد الولادة…سامحت هشام خلاص و شويه شوية رجعت علاقتنا الجنسية زي الاول و احسن…بس كالعادة الزمن قادر على اضفاء الملل على اي علاقة ما بين اتنين…لا هروب من القانون التاني للديناميكا الحرارية …الحار لازم يبرد مفيش مفر !
الجزء التاسع :
سافرنا دبي انا و هشام عشان شركة باباه اخدت مشروع كبير هناك و كان لازم حد يبقى موجود بشكل يومي يباشر الأعمال الهندسية، بعد كام شهر هناك ابتديت احس بالزهق…مديري في شغلي في مصر كان سافر دبي من كذا سنة و لما تواصلت معاه رحب اوي اني اشتغل معاه تاني…هو بقى مدير لشركة تسويق عقاري …مجال جديد عليا بس قلت اجرب بدل قعدة البيت خصوصا ان في مربية لابني قاعدة معانا على طول، في الاول الموضوع كان صعب عليا بس تدريجيا اتعلمت اسرار الشغل و ازاي اقنع الزبون بالشراء على حسب هو عايز ايه…تقسيط، مساحة معينة، تقسيم للوحدة ، قرب من مركز المدينة…انا هظبط الصفقة زي ما الزبون يعوز.
دبي مدينة كوزموبوليتان فيها من كل شكل و نوع…في شغلي اتعاملت مع كل جنسيات الدنيا…مصريين و عرب…هنود و أسيويين …اوروبيين و امريكان…كل جنسية ليها مزاياها و عيوبها.
فى وقت قليل اتعرفت في الشغل اني احسن واحدة تخلص الصفقات المعقربة …طبعا كانت بتاخد مجهود مني و مناهدة مع الزبون بس بردو عمولتها بتبقى كبيرة، في يوم وانا قاعدة بخلص شغل في المكتب مديري طلبني عنده في مكتبه…انا عرفت على طول ان في صقفة عايزني اخلصهاله…رحت مكتبه و خبطت علي الباب
المدير: اتفضلي يا ميرال
انا: ازاي حضرتك ؟
المدير: تمام…في صفقة مفيش غيرك يخلصها…عارفة الڤيللا اللي بقالها ٦ شهور مش عارفين نبيعها ؟
انا : ايوة طبعا …مكانها المتطرف مقلل من الطلب عليها و مرخص سعرها
المدير: في مشتري امريكاني كان عايز فيللا بتنطبق عليها المواصفات دي بالظبط
انا : طيب هايل…و المشتري عارف مكانها فين ؟
المدير : عارف مكانها بالظبط و ده كان اول طلباته
انا: غريبة…على اي حال ما دام ده طلبه يبقى مفيش مشكلة
المدير : ميرال…انا معتمد عليكي تخلصى الديل بسعر يناسبنا
انا: متقلقش حضرتك اعتبر الديل خلصانة…هو العميل فاضى امتى عشان نتقابل و نتفق ؟
المدير: هو هيقابلك هناك كمان ساعتين بالظبط …عايزك يا ميرال تروحي هناك دلوقتي عشان تبقى مستعدة
انا: تحت امرك يا فندم…هكلمك قريب و ابشرك بأخبار كويسة
أخدت عربيتي و سقت للڤيللا…وصلت هناك بعد ساعة…الڤيللا مساحتها كويسة و تقسيمة الاوض هايلة بس عيبها الرئيسي انها بعيدة شوية و تقريبا في حتة مقطوعة…انا كنت فقدت الامل انها هتتباع بس كل فولة و لها كيال فعلا،
الڤيللا مفروشة و بتتنضف على طول فكانت في حالة جيدة للعرض…بعد ما وصلت بساعة الجرس رن
انا: How’re you doing Mr Thomas? My name is Miral,I’m the realtor
I’m doing very well…actually you can call me Sam
الحوار بينا كان بالانجليزي طبعا بس اعتبروا ان الترجمة نازلة اسفل الشاشة زي الافلام !
انا: شرف كبير انك اخترت شركتنا عشان تشتري الڤيللا من خلالها…حضرتك في دبي من قد ايه ؟
سام: من حوالي اسبوعين…انا قاعد في فندق دلوقتي بس محتاج يبقى لي مكاني الخاص عشان ابتدي شغل
انا: تحت امرك …حضرتك تحب تتفرج على الڤيللا ؟
سام: اكيد بس ممكن ننتظر ٥ دقايق عشان زمايلي في الشغل هيوصلوا دلوقتي و حابين نتفرج كلنا مع بعض
انا: مفيش اي مشاكل…بس إسمحلي اسأل انت اخترت المكان ده ليه ؟ يعني الغالبية العظمى من الناس بتحب القرب من مركز المدينة
سام: البعد ده مقصود عشان طبيعة شغلنا
انا محبتش اسال اكتر عشان البيعة متبوظش…ما دام هو اختار المكان و شايفه على الطبيعة يبقى خلاص…بس ما دام المكان عاجبه يبقى القوة التفاوضية في ايدي و هوصل الصفقة للسعر اللي انا عايزاه.
دقايق عدت و جرس الباب رن…فتحت الباب و رحبت بزمايل سام اللي عرفني بيهم…بيل و كايل…التلاتة كانوا من الامريكان السمر و اجسامهم حاجة طول بعرض عاملين زي اللي بيلعبوا الفوتبول الامريكاني…و انا واقفة جنبهم كنت يا دوب واصلة لنصهم و ده بالكعب كمان…ابتدينا نلف في الڤيللا و نشوف الاوض… كل اوضة بندخلها لو فيها شباك كانوا بيفتحوه و يشوفوا هو بيبص على حاجة ولا لا…الحال ده كمل في كل الاوض…لما اطمنوا ان الڤيللا فعلا مقطوعة سعادتهم كانت كبيرة…انا ابتديت اقلق و كل افلام الجاسوسية بتاعة نادية الجندي عدت قدام عيني…اكيد عايزين الفيللا المقطوعة دي عشان محدش يراقبهم او يعرف بيعملوا ايه…موسيقى مسلسل رافت الهجان بتتعزف في دماغي دلوقتي …القلق زاد جوايا و صممت اعرف هما عايزين الڤيللا في ايه.
انا: سام…انت قلتلي انك عايز الفيللا عشان الشغل ؟ اسمحلي ابقى فضولية و اسال طبيعة الشغل ايه؟
سام: انا صانع محتوى و افلام بتتعرض على الانترنت
انا: افلام تسجيلية ؟
سام ضاحكا : مش بالظبط…كليبات و أفلام للبالغين ، الضرايب في امريكا بتاخد معظم المكسب فعشان الاستثمار يجيب حقه كان لازم نصور برة امريكا
كدة الموضوع وضح تماما !! الڤيللا المقطوعة دي عز الطلب عشان محدش يقرفهم و مين داخل و مين خارج
انا بضحك : انت ريحتني …انا كنت خلاص مقتنعة انكم جواسيس !
ضحكنا و نزلنا قعدنا على السفرة عشان مرحلة الحسم…التفاوض على السعر، سام طلع مفاوض صعب اوي…المسافة بين السعر اللي عايزه و السعر اللي انا طالباه كان كبير…بعد شد و جذب السعرين قربوا بس لسة مش الرقم اللي انا طالباه…اخدنا بريك من المفاوضات عشان نشرب قهوة…لاحظت ان بيل و كايل بعد ما شافوا الڤيللا قعدوا في اوضة تانية و بتفرجوا على حاجة على التليفون…سام اخد قهوته و راحلهم و ابتدوا يتناقشوا في الفيديو اللي شغال على التليفون… انا بعد ما خلصت قهوتي كنت عايز ارجع تاني لسام عشان نخلص الديل…لما دخلت الاوضة عندهم قفلوا الفيديو بسرعة …انا استنتجت انه فيديو من شغلهم، الفضول كان قاتلني عشان اشوف نوعية شغلهم هل هو شغل محترفين ولا اي كلام بتاع هواه و مواقع بير السلم
انا: اسفة اني قطعت مناقشتكم …سام انت جاهز نرجع تاني للمفاوضات؟
سام: ايوة جاهز …كنا بنشوف اخر شغل لينا انا اسف ان البريك اخد اكتر من المفروض
انا: على راحتك خالص…و الفيديو ده نشرتوه فعلا ؟
سام: لسه مش راضى عنه…محتاج امنتجه من اول و جديد…ابقى شاكر اوي لو اخدتي نظره عليه و اكيد الرأي النسائي مهم اوي في شغلنا
انا: مفيش مانع خالص
شغلوا الڤيديو و عرفت اميز على طول بيل و كايل… يا احا على ازبارهم !! ازبار سودة زي ما الكتاب بيقول !
في الفيديو كانت واحده شكلها روسي او اوكراني نازله على ركبها و بتمص ازبارهم…البنت بتعمل اقصى جهدها في المص و يا دوبك مدخله الراس و جزء من الزبر في بقها…انا لسه مذهولة من الاحجام دي فمحستش بتفسي غير و انا بقولهم
انا: الاحجام دي طبيعية ؟
حسيت اني عكيت في الكلام و اني المفروض مكنش اقول كده
انا: قصدي يعني زاوية التصوير او نوع الكاميرا مخلية الحجم يبان اكبر من العادي ؟
كلهم ضحكوا على تعليقي ده و سام بيوجهلى الكلام
سام: طبيعي ١٠٠ ٪ …و عشان تصدقي ممكن بيل او كايل يوروكي …ده لو معندكيش مانع
انا كان مستحيل افوت الفرصة دي…اللي شفته في الڤيديو ده انا عمري ما شفته و غالبا مش هشوفه اصلا في حياتي…كان لازم اتاكد ان في حاجة كده في الواقع…هزيت دماغي بإيماءة اني موافقة…بيل و كايل الاتنين طلعوا ازبارهم…يا نهار اسود على الحجم !! ده و هو نايم كان قد بتاع هشام مرتين مثلا…انا باصة مذهوله للي قدامي.
سام: من اللي انا شايفه في نظرتك انك مصدقة دلوقتي انه مش شغل كاميرات…ده كمان و لسه مرتخي لما يوصل لكامل الانتصاب بيبقى اكبر كمان…لو حابه تلمسيه ممكن.
انا في مفترق طرق دلوقتي…لو قلت اه همشي في طريق كله زحاليق اخره مش معروف، و لو قلت لا احتمال اني اشوف زبر بالحجم ده تاني تقريبا صفر…الموضوع مخدش مني ١٠ ثواني تفكير…انا لازم اشوف الزبر ده طوله هيوصل لايه
انا: اوكي بس لمس بس
حطيت ايدي على زبر بيل الاول و حركته رايح جي…مفيش ثواني و ابتدى يكبر في ايدي…كف ايدي و انا ماسكاه مش جايب نصه بالكتير…كايل وقف جنبي و خد ايدي التانية و حطها على زبره…دلوقتي انا واقفة بين راجلين شفتهم اول مرة من ساعتين بالكتير و ازبارهم في ايدي !
سام :ايه رايك ؟
انا: انا في حياتي ما شفت حاجة زي كده…بس انا لازم أوقف دلوقتي …انا ست متجوزة!
سام: براحتك خالص…بس زي ما انتي قلتي انك مشفتيش حاجة زي كده …مش عايزة تجربي حاجة جديدة؟ هقولك على حاجة …شوفي هتعرفى تدخلي قد ايه في بقك …ده اختبار مش اي حد بيعديه.
انا هموت و ادخلهم في بقى بس لسه في ذرة مقاومة جوايا…اعتبري ان نجاح الصفقة متوقف على كدة و ده شرطهاالاساسي…ده اللي قلتله لنفسي عشان اقنعها
انا: انت بتتحداني و انا بعشق التحديات
خلصت الجملة و نزلت على ركبي …دخلت زبر بيل في بقى و زبر كايل لسه في ايدي…انا بعشق المص و خصوصاً الdeep throat …رخيت عضلات فكي و شويه شويه دخلت زبر بيل في بقى…اعتقد اني عملت شغل كويس لان سام كان باصصلي بانبهار…شلت زبر بيل من بقى و خدت كايل مكانه…سام اختفى دقيقة و رجع شايل كاميرا
انا: انت بتعمل ايه؟ ده مكنش الاتفاق
سام: ما تقلقيش الفيديو مش للعرض…انا مقدرش انشر اي حاجة بدون موافقتك…انا بصور عشان اوثق الشغل الرائع ده …انا هديكي نسخة عشان تتفرجي عليها وقت ما تحبي
فكرة ان يبقى في نسخة اتفرج عليها وقت ما انا عايزة أثارتني جدا… سرعتي في المص زادت و تقريبا بقيت اخد كامل الزبر في بقى…الزبرين بقوا ولا عصيان البيسبول
سام: تعالوا ننقل اوضة النوم عشان السرير كبير و الإضاءة احسن بكتير
انا بقيت زي المخمورة بنفذ كلام سام زي ما هو عايز…وصلنا أوضة النوم …بيل و كايل قلعوا هدومهم كاشفين عن أجسام قوية معضلة …قلعوني البلوزة و الجيبة و بقيت بالستيان و الكلوت…الاتنين من فيكتوريا سيكرت و بالصدفة مناسبين تماما للي بنعمله…رجعنا تاني للي كنا بنعمله تحت: انا بمص و بلعب في ازبار بيل و كايل و سام بيصورنا
…انا كان في تخيلي ان المص و اللعب في ازبارهم هتخليهم يجيبوا بسرعة …النقطة اللي غابت عني انهم محترفين و دي شغلتهم و يقدروا يتحكموا يقعدوا قد ايه…بيل قلعني الستيان و نيمنى على السرير…و انا بمص لبيل لقيت كايل حرك الكلوت على جنب و ابتدي يلحس كسي…خلاص انا رفعت الراية البيضا و أعلنت استسلامي …انا هاوصل لأقصى درجات المتعة و زي ما تيجي تيجى
انا: جميل اوي …كمل لحس في زنبوري
سام لسة مكمل تصوير بس دلوقتي ماسك الكاميرا بايد و زبره بايد…زبر اسمر شديد…قرب مني ففهمت على طول اللي لازم اعمله…كايل باحترافية بيلحس كسي و انا بمص ازبار سام و بيل
سام: انتي عاملة شغل عالي اوي
انا مش لاحقة آخد نفسي من المص: الازبار دي لازم تتعامل معاملة خاصة…دي ازبار ملوك
كايل:اعتقد ان كسك بقى جاهز للنيك…أديني الإشارة و انا هنطلق
انا: بس بشويش عليا …انا مش متعودة على الاحجام دي
كايل ابتدى يدخل زبره واحدة واحدة…شوف انا متجوزة من سنين و مارست الجنس كتير بس في اللحظة دي انا رجعت عذراء تاني…انا كسي مش متعود لا على الطول ده او السمك ده…حاولت استرخي عشان الدخول ميوجعنيش اوي و كايل كأي محترف شاطر نجح يدخله كله من غير غشومية
انا: خليك جوه ما تتحركش لغاية ما اتعود عليه
بيل و سام عشان يساعدوني أهيج ابتدوا يمصوا بزازي و نفس الوقت كايل ابتدي يتحرك ببطء و بشويش يزود سرعته…احساس ان الزبر يبقى مالي الكس وواصل للرحم وداني لمنطقة غير مسبوقة من المتعة
بيل: كايل خد استراحة …انا عايز ادوق الكس ده
بيل خلاني اخد وضع الدوجي و دخل زبره…يا نهار اسود ! ده دخل حتة اعمق في الوضع ده ! اللي زود ناري اكتر انه ابتدي يلعب بصباعه في فتحة طيزي…يا لهوي لو بيفكروا يدخلوا الاحجام دي في طيزي ! انا كده مش هنفع تاني خالص …بيل ابتدي بصباع في طيزي و بعد شوية بقوا اتنين…اكيد بيستكشف طيزي تقدر تستحمل الحجم ده ولا لا
انا: كمل اللي انت بتعمله اوي…انت فعلا محترف !
سام: يبقى انتي جاهزة للخطوة الجاية
بيل نام على ضهره و انا فوقيه و قدامي كايل بمصله زبره…سام رجع ورايا و ابتدى يدخل زبره في طيزي
انا : ااااااه…بالراحة عليا ده بيوجع اوي
سام :متخافيش انا هدخله ببطء اوي
احساس الامتلاء اللي كنت حاسة بيه بقى دلوقتي مضروب في عشرة …انا جربت الdouble penetration بزبر و ديلدو قبل كدة بس دي اول مرة بزبرين…و مش اي زبرين كمان !!
انا هيجاني بقى واصل للسما دلوقتي …مع كل حركة دخول و طلوع انا كنت بطير من الشهوة …و اللي مزود المتعة اكتر ان في زبر في بقي و لسان بيلحس حلماتي…كنت حاسة اني هيجيلي جفاف من كتر السوائل اللي نزلتها
انا: نيكوني اكتر …انا شرموطتكم !
كايل كان اخد الكاميرا من سام و بيصور…احلى نيكة في حياتي كلها و كمان هقدر اتفرج عليها في اي وقت …ده اكيد my lucky day!!
انا دلوقتي مش حاسة بالدنيا و انا فين و جيت هنا ليه…متعة خالصة !
بيل و سام سرعتهم زادت كمان كايل ابتد يحرك زبره في بقى بسرعة اكتر…شكلهم قربوا يجيبوهم خلاص !
انا: غرقوني بلبنكم …انطروا في اي حتة تحبوها !
سام كان اول واحد يجيبهم…طلع زبره من طيزي و غرقلي ضهري…بيل بعده على طول نطرهم جوه كسي
انا: كايل بليز غرقلي وشي !!
كايل مكنش مستني دعوة مني و غرقلي وشي و بزازي بلبنه…لما الزبرين خرجوا من كسي و طيزي بقى في احساس رهيب بالفراغ…من امتلاء تام لفراغ كامل
انا قعدت في السرير بعد المعركة دي نص ساعة عشان يا دوب اتمالك نفسي…في الوقت ده كانوا الرجالة خرجوا من الاوضة بعد ما لبسوا هدومهم…بمعجزة عرفت البس هدومي بعد ما نضفت نفسي في الحمام و نزلتلهم تحت.
سام : اتمنى انك تكوني انبسطي و بردو اخدتي فكرة بسيطة عن طبيعة شغلنا
ضكنا كلنا …سام طلع الميموري كارد من الكاميرا و ادهوني
سام: زي ما وعدتك اهو …و كمان عشان ادائك الرائع انا مش هفاصل على سعر الڤيللا…السعر اللي انتى عايزاه هندفعه
انا:متشكرة اوي ليكم على الصفقة و طبعا ممتنة اكتر بكتير على التجربة الرائعة …أنتوا محترفين بجد !!
سلمت عليهم على اتفاق اننا نتقابل في المكتب عشان الدفع و تسليم المفاتيح…سقت عربيتي و رجعت البيت بعد يوم حافل طويل و مغامرة جديدة تضاف للي فات.
الجزء العاشر والأخير :
علاقتي مع هشام بقت باردة جدا…زي الأغنية اهلا أهلا سلام سلام و مكملة بقوة الدفع عشان ابننا…انا مش قادرة احدد ايه الأسباب اللي وصلتنا للنتيجة دي…هل هو روتين و ملل ؟انعدام التواصل اليومي ؟انشغال بالكارير؟…مش عارفة بس الاكيد ان انجذابنا لبعض اضمحل و الجنس خلاص بقى ماضي…احنا نعرف بعض من حوالي ٩ سنين و متجوزين من ٤ سنين…علاقتنا مكانش فيها خناقات بل بالعكس علاقة محترمة…ماديا مرتاحين جدا و هشام كأب يعتبر مثالي بس المشكلة مش في هشام الأب المشكلة في هشام الزوج …و اللوم مش عليه بس انا بردو محطتش مجهود في الفترة الاخيرة عشان علاقتنا متبردش بس للاسف دي مش بردت بس ، دي دخلت الديب فريزر!
أنا كنت شاكة ان هشام بينام مع ستات تانية و اتاكدت من ناس اثق فيهم شافوه كذا مرة مع بنات و ستات…طيب احنا اكيد مش مبسوطين هل الحل دلوقتي الطلاق ؟ طيب و بعدين؟ الولد هيعيش مع مين؟ كنت برفض الفكر ده لما يراودني عشان مش عايزة ابني يعيش في بيتين…انا لسة عندي مشاعر لهشام و واثقة ان الشعور متبادل…لازم نرجع حرارة العلاقة تاني و ننفخ في النار قبل ما تنطفي مرة أخيرة و للابد…بس ازاي ؟
اتفقت مع هشام اننا نخرج نتعشى برة…انا كنت عايزة نتصارح و نحط النقط على الحروف …يا نكمل مع بعض يا اما كل واحد يروح في طريقه و يشوف حياته.
هشام عدى علي بليل و ساق العربية للريستورانت…كلامنا كان قليل في الطريق و كله على ابننا و حياته…وصلنا المكان …ريستورانت طلياني انا كنت بحبه اوي…قعدنا و الويتر جه عشان ياخد الاوردر
الويتر:حضراتكم تؤمروا بايه ؟
انا: انا هبتدي بسيزار سالاد، وانت يا هشام ؟
هشام : انا عايز جرين سالاد مع اتاليان دريسينج
الويتر: تحت امركم…تحبوا تشربوا حاجة ؟
انا: ريد واين لو سمحت
الواين كان مهم عشان يقلل توتري و اقدر انظم افكاري كويس،بعد اول كاس اتشجعت و ابتديت اتكلم
انا: هشام …احنا ليه بعدنا عن بعض اوي كدة ؟ انت عاجبك اللي وصلناله ؟
هشام: لا مش عاجبني …انا و انتي كانتا نزلاء في اوتيل واحد بيقابلوا بعض بالصدفة
انا: ده نفس إحساسي بالظبط …انا بلوم نفسي طول الوقت عشان اهتمامي بابننا جه على حساب وقتنا مع بعض
هشام: و انا كمان كنت مركز في شغلي و اهتمامي بيكي قل يا ميرال
انا: شغلك بس ؟ انا عرفت حاجات تانية اكيد واخدة جزء كبير من وقتك
هشام: عرفتي ايه ؟؟ طب والل…
انا:متحلفش …انا مش بلومك ولا عاملالك محاكمة …انا عايزة نحط كل اللي فات ورا ضهرنا و نحاول نفتح صفحة جديدة
هشام مسك ايدي و ببص في عينيا : يا ميرال انا لسة بحبك و مش متخيل اني ابعد عنك
انا: و انا يا هشام مصممة ان علاقتنا تكمل بس لازم يبقى في حلول لمشاكلنا
هشام: حلول زي ايه ؟
انا: مبدئيا لازم نطرح مشاكلنا و تخوفاتنا قدام حد متخصص يقدر يوفر حلول عملية مش نظرية لمشاكلنا…في واحدة صاحبتي كان عندها مشاكل زينا و راحت لاستشاري علاقات زوجية و بتقوللي عليها انها هايلة و ساعدتها كتير.
هشام: مش عارف …مش حاسس اني اقدر
انا: صدقني ده الحل الوحيد…على الاقل ممكن تحطنا على اول الطريق الصحيح
هشام وافق على مضض و كملنا العشا و روحنا…بعت للدكتورة رسالة عشان نحدد معاد و حجزت فعلا بعد اسبوع عند الدكتورة سناء الطويل، دكتوراه في علم النفس …دكتورة الكل بيشهدلها بالاحترافية و الخبرة و تجريب طرق غير تقليدية للعلاج النفسي… هي psychologist و ده كان من تفضيلاتي عشان عايزة حد يسمعنا مش مجرد يوصف ادوية زي ال psychiatrist .
يوم الجلسة الاولى انا كنت متوترة جدا ، نفس احساس اول يوم في المدرسة، الجامعة او الشغل…على العكس هشام كان لا مبالي اللي هو يا ريت نخلص باسرع ما يمكن، دخلنا العيادة و بعد انتظار قصير دخلنا للدكتورة…مكتب شيك اوي بديكور مريح للعين و مزيكا هادية تساعد على الاسترخاء …بعد الترحيب ابتدينا الجلسة
د سناء: اول سؤال انا دائما اسأله انتو جايين ليه و متوقعين ايه من الجلسات دي ؟
انا: احنا هنا عشان نحاول نرجع علاقتنا زي ما كانت اول الجواز و املنا في حضرتك كبير انك ترشدينا للحلول اللي ترجعنا زي الاول
د سناء: اي حل هيبقى عن طريقكم انتو و المجهود اللي هتبذلوه في إنجاح العلاقة هيتوقف عليكم…اوكي احكولي من الاول خالص عرفتوا بعض ازاي و يا ريت عايز اعرف كل التفاصيل حتى لو كانت محرجة
ابتديت احكيلها من اول ما عرفت هشام و تطورات العلاقة لحد الجواز و كل المطبات و المنغصات السنين اللي فاتت
…هشام كان كل شوية يتدخل عشان يوضح -من وجهة نظره- موقف معين بس معظم الكلام انا كنت قايمة بيه…
الدكتورة كانت بتدون ملاحظات كتير و انا بتكلم لغاية ما خلصت.
د سناء: انا اقدر اقول اني كونت فكرة كويسة عن طبيعة العلاقة …في شقين لازم تشتغلوا عليهم الفترة اللي جاية…أول حاجة تدوروا على حاجات مشتركة تعملوها مع بعض حتى لو مش هتتكلموا كتير فيها…روحوا سينما …شوفوا رياضة مشتركة تقدروا تعملوها سوا…اي نشاط مشترك تداوموا عليه على الاقل مرتين اسبوعيا في الاول يزيدوا لتلاتة بعد فترة هنحددها سوا…تاني حاجة هي تنشيط علاقتكم الجنسية…جزء كبير من تاريخكم سوا كان الجنس عامل رئيسي و ابتعادكم عن بعض مؤخرا سببه ان ما بقاش في انجذاب جنسي بينكم…دي حاجة طبيعية بيمر بها ازواج كتير بعد سنين من الزواج …هنحاول نحل المشكلة دي تدريجيا و ناخدها خطوة خطوة بتدريبات و واجبات انتو الاتنين هتعملوها …نجاحكم هيبقى مبني على التزامكم بالخطوات حرفيا زي ما هشرحلكم.
بعد ما الدكتورة خلصت كلامها اديتنا فايل في اوراق كتير
د سناء: الفايل ده في معلومات مهمة لازم تقروها …في ورقة homework اقروها بالتفصيل …كل اسبوع في كذا واجب لازم تخلصوه قبل معاد السيشن التانية…انا طبعتلكم واجبات الاسبوع ده…بالتوفيق و أشوفكم الاسبوع الجي.
شكرنا الدكتورة و اتفقنا على مواعيد الجلسات القادمة…لما روحنا البيت انا فتحت الفايل و ابتديت اقراه…معلومات مفيدة و جديدة فعلا…لما وصلت لصفحة الواجبات كانت مقسومة نصين: نص لأنشطة مشتركة و دي متروكة اختياراتنا …النص التاني خاص بالأنشطة الجنسية…اول اسبوع كانت انشطة خفيفة…احضان و قبلات من غير جنس في يوم و الاسبوع التاني كان الواجب هو جنس فموي ، هشام مكنش متحمس و قاللي هو احنا في مدرسة ولا ايه بس انا كنت عايز انفذ كلام الدكتورة بالظبط …الاحضان و البوس كان واحشني فعلا و حسيت اني فى اول طريق إسترجاع العلاقة …خلصنا اول اسبوع و ابتدينا التاني …جهزت نفسي و لبست بيبى دول سكسي …هشام مكنشي شافني كدة من زمن فالمرادي كانت تاثيرها كبير عليه
هشام :ايه الجمال ده ؟ انا كنت حارم نفسي من الحلاوة دي ليه ؟ حمار صحيح !
انا: بص يا هشام احنا لازم ننفذ كلام الدكتورة بالظبط …مش عايزين ننط خطوات و في الاخر نرجع لنقطة الصفر
هشام: خلاص زي مانتي عايزة
هشام نيمني على السرير و فتح رجلي و ابتدى يلحسلي…ياه ! من زمان محستش بالإحساس ده …لسانه مجرم و
عارف هو بيعمل ايه…انا ابتديت اهيج و استرخي…هيجاني زاد لما حط صباعه في كسي و صباع تاني في طيزي…دقايق قليلة و مستحملتش و جيبتهم …حرمان شهور ظهر فى صورة حنفية مفتوحة
انا:ميرسي يا هشام …حلو اوي ! دوري دلوقتي
نزلت على ركبي و قلعته البوكسر…زبره كان واقف زي العصايا…ابتدبت ابله بشفايفي و العب في بضانه…هشام ابتدى يسخن و يمسك دماغي جامد و يزق زبره في بقى كانه بينيكني
هشام: كملي يا ميرال !
زودت سرعة المص دخولا و خروجا …هيجان هشام زاد
هشام: انا لازم انيكك دلوقتي !
انا: لا يا هشام ! لازم نلتزم بكلام الدكتورة…هاتهم على وشي لو ده هيبسطك
هشام :خلاص مش قادر …عايز اجيبهم !
هشام خلص كلمته و نطر لبنه على وشي غرقه …احساس اللبن على الوش كنت مفتقداه …حسيت بالراحة اني قدرت التزم بتعليمات الدكتورة …اتمنى يكون في فايدة في الاخر
توالت الزيارات مع د سناء…كل زيارة بواجب مختلف لتحقيق هدف معين…بعد عدة اسابيع الدكتورة طمننتنا ان احنا قربنا اوي من نهاية الجلسات العلاجية …وصلت انا و هشام لجلسة اخرى و د سناء ايتدت تتكلم.
د سناء: الجلسة المرادي هتبقى مختلفة …هنغوص اكتر في أعماقكم النفسية و خيالاتكم الجنسية و بالتحديد the deepest fantasies …عشان كدة من الاول لو مش مرتاحين انكم تتكلموا ممكن نسلك طريق تاني للعلاج
انا: احنا هنعمل كل حاجة هتطلبيها مننا يا دكتورة …هنعتبرها زي الدوا المر اللي لازم ناخده عشان نخف
د سناء: هو ده الاتيتيود اللي كنت مستنياه…ممكن نبتدي دلوقتي ،مين يحب يتكلم الاول ؟
انا و هشام بصينا لبعض…حسيت من نظرته انه متردد انه يتكلم، قررت اني ابتدي انا بالكلام
انا بتردد: مش عارفة ابتدي ازاي …انا الفاتنازي بتاعتي اني انا و هشام نجرب ال swinging
د سناء: swinging ؟ يعني تجربوا مع كوبل تاني؟
انا بخجل : ايوة
د سناء : هايل يا ميرال …مفيش داعي للخجل…دورك يا هشام
هشام بدى عليه التوتر، مسكت ايده عشان اشجعه يقول
هشام مستجمعا شجاعته: انا عايز اشوف ميرال في جانج بانج !
جانج بانج !! و انا اللي كنت فاكره نفسي جبت اخر الفانتاسي…فهمت هو ليه مكنش عايز يتكلم و متردد…بس جزء جوايا كان مبسوط بالفكرة …انا جربت الجانج بانج بس بوجود هشام هيبقى ليها طعم تاني
د سناء بسعادة: كويس اوي…انا دلوقتي هشرح ليه انا بسأل السؤال ده…أنتوا الاتنين كدة وصلتوا اخر سقف التخيلات الجنسية…اي حاجة هتيجوا في خيالكم بعد كدة هتقدروا تحكوها لبعض من غير خجل او ادانة…و اللي بينطبق على حياتكم الجنسية هينطبق على حياتكم العادية مع بعض…الصراحة هتبقى عنوان حياتكم و كدة اضمنلكم سنوات كتيرة سعيدة مع بعض.
كلام الدكتورة منطقى و مقنع…اللي زود ارتياحي ان هشام بان عليه الاقتناع برضو…طيب الخطوة الجاية ايه ؟
د سناء: دلوقتي عايزاكم توصفولي الفانتاسي بكلماتكم …وصف زي ما انتم متخيليينه …ممكن تستخدموا اي كللمات حتى لو كانت بتعتبر سوقية بل بالعكس يفضل انها تكون كده عشان ده بيساعد على تدفق الافكار و المشاعر…ميرال ممكن تبتدي ؟
انا بتلعثم بحاول استجمع شجاعتي و افكاري : اوكي…انا طول عمري موضوع ان حد ممكن يتفرج عليا و انا بمارس الجنس بتثيرني جدا…و كمان اني اشوف جنس قدامي بيهيجني اوي…فاني ابقى مشاركة و مشاهدة في نفس الوقت دي يعتبر ال ultimate dream بالنسبالي
د سناء: كويس اوي…هل في سيناريو في دماغك ازاي ممكن ده يحصل ؟
انا: سيناريوهات كتير…مثلا اننا نكون في اوتيل في سويت باوضتين منفصلين بينهم باب مشترك…الباب ده على طول بيبقى مقفول بس في الفانتاسي بتاعتي الباب ده بيتفتح عليا انا و هشام و احنا بننيك بعض-اعذري لغتي يا دكتورة- و يبقى في راجل و ست عريانين بيتفرجوا علينا
د سناء: ميرال احنا قلنا استخدمي اي لغة او كلام عشان تعبّري بافضل طريقة ممكنة…و بعد كده بيحصل ايه ؟
انا: في الاول كل كوبل بينيك لوحده و تلقائياً بنندمج مع بعض…في احد التخيلات انا بمص زبر هشام و الست جنبي بتمص زبر شريكها…بعد شويه الست بتقرب مني و تبوسني بوسة طويلة و بحركة انسيابة بنبدل مع بعض …هي بتمص زبر هشام و انا بمص زبر شريكها…الرجالة بتنيمنا على السرير بعد كده و يبتدوا لحس في كساسنا.
و انا بتكلم لقيتني سخنت و غصت شوية في الكرسي…الضوء الخافت اللي في الاوضة و الموسيقى الهادية خليتني في حالة استرخاء كامل…انا لو لوحدي كنت ابتدي العب في كسي خصوصا ان التخيلات دي كانت اكتر حاجة بتهيجني…واضح ان الدكتورة لاحظت كده
د سناء: ميرال انا جلساتي العلاجية غير تقليدية…لو حاسة انك عايزة تداعبي نفسك إعملي كدة …منعا للحرج انا هقعد في اخر الاوضة عشان اديكي خصوصيتك…اتفضلي كملي
كلام الدكتورة اداني الضوء الأخضر اني اخد راحتي تماما…اللي شجعني ان هشام من مكاني كنت شايفاه كويس و بان عليه انه ابتدى يهيج برضو…واضح انه مكنش عنده ادنى اعتراض بل بالعكس كان مبسوط…فتحت زرار الجيبة عشان اعرف ادخل ايدي تحت الكلوت…ابتديت العب بصباعي في زنبوري
انا: احنا دلوقتي نايمين على ضهرنا على السرير و هشام بينيك الست اللي جنبي و الراجل شريكها بينيكني…شوية و بدلنا الوضع و الشركاء…هشام بينيكني دوجي و الكوبل التاني كذلك …وشي في وش الست و بنبوس بعض و بنمص السنة بعض و مع كل خبطة نيك بزازنا بتترجرج و طيازنا بتتهز…الرجالة بتنيك بكل قوتها و احنا الستات بتتاوه و تصوت من المتعة.
انا لسة بلعب في كسي و ببص على هشام لقيته مطلع زبره و بيلعب فيه…احنا قلبناها مليطة ! مش عارفة الدكتورة هتفكر فينا ازاي بس انا مبسوطه و مكملة في سرد تخيلاتي
انا: رجعنا بدلنا الكوبلز…الرجالة ناموا على ضهرهم و انا ركبت على زبر الراجل و الست على زبر هشام و النيك اشتغل… الراجل خد بزي في بقه عصره مص و قعد يبدل بين البزين و زبره شغال رزع في كسي و هشام بينيك الست و شغال ضرب على طيزها…بعد فاصل من النيك العنيف بقيت انا مركز الاهتمام الاول…هشام نايم على ضهره وانا فوقه و زبره في كسي و الراجل التاني مدخل زبره في طيزي و الست بتلعبلي في بزازي و بتمصلي لساني…النيك مكمل و بعد……
هشام: انا هكمل القصة من هنا
انا وصلت لقمة هيجاني و مبقاش فارق معايا انا فين…نزلت الجيبة و الكلوت عند ركبي و فتحت رجلي على اخرهم و مكملة لعب في زنبوري…ببص على هشام لقيته نزل البنطلون و زبره واقف على اخره و بيلعب فيه…يا ترى هشام هيكمل الفانتاسي ازاي ؟
هشام: الست اللي في الاوضة مشيت و دخل مكانها اتنين رجالة …دلوقتي ميرال معمولة ساندوتش بيني و بين الزجل الاولاني و الاتنين الجداد جم كل واحد على جنب و ميرال بتمص ازبارهم دلوقتي و هما في نفس الوقت بيلعبوا في بزازها…ميرال بتتعامل مع ٤ ازبار…اتنين في بقها وواحد في طيزها وواحد في كسها
كلام هشام زود من هيجاني اوي و زودت لعب في كسي…هشام شغال لعب في زبره برضو و هو بيتكلم…بلمح بطرف عيني في آخر الاوضة و إذ المفاجأة …د سناء رافعة فستانها لفوق و جايبة كلوتها على جنب و بتلعب في كسها !!! احاااااااااا !!!! ايه اللي بيحصل ده ؟ فجأة لمعت في مخي لمبة الفهم و افتكرت صاحبتي لما ادتني معلومات الدكتورة و بتشرحلي هيا ساعدتها ازاي كان على وشها ابتسامة غريبة عجيبة مكنتش مفسراها و دلوقتي بس فهمت سببها…هي الدكتورة بتتبع طرق غير تقليدية في شغلها حرفيا لا مجازيا !
بعد ما فقت من صدمة المفاجأة رجعت تاني اركز في كلام هشام اللي مهيجني اوي
هشام: قعدت انا و الرجالة التلاتة نبدل و ننيك ميرال في كل الاوضاع و كل الاخرام …هريناها نيك و مص و تقفيش…اتنين من الرجالة جابوا اخرهم و نطروا لبنهم على بزاز و وش ميرال… انا بنيكها في كسها دوجي و هي بتمص زبر الراجل التاني
هشام مكمل في الحكي و انا مش قادرة استحمل خلاص…انا عايزه زبر في كسي !
انا: هشام متجيبهمش دلوقتي…انا عايزاك تنيكني حالا ! مسموح يا دكتورة ولا لا ؟؟
د سناء بصوت متهدج: اكيد مسموح…ده الفينالي المثالي للفانتاسي دي
هشام بص للدكتورة لقاها بتلعب في كسها لسة فاتخض للحظة…الموضوع غريب فعلا بس في اللحظة دي تفكيره كله كان متركز في زبره… قلع هدومه و قلعني في ثانية و نزلني على الارض دوجي و ابتدي ينيك فيا
د سناء: اسمحولي اشاركم الفانتاسي و اكملها انا…اخر راجل بعد ما نطر لبنه ساب الاوضة و جت واحدة ست مكانه
خلصت الجملة و لقينا د سناء قالعة كل هدومها و جت تلعب في بزازي…جسمها كان حلو اوي…جسم اربعيناتي سكسي ! بزازها لسة مشدودة و طيازها حلوة و مدورة
د سناء : الست بتلعب في بزاز ميرال و بعد كدة قربت وشها من طيزها عشان تشوف زبر هشام و هو بيفشخ كسها…بلت صباعها في بقها و راحت حاشراه في خرم طيز ميرال…و نفس الوقت فتحت بقها عشان تاخد زبر هشام في بقها
كل الكلام اللي د سناء كانت بتقوله كانت بتنفذه عمليا…فلما خلصت اخر جملتها هشام سحب زبره من كسي و حشره في بقها و ابتدي ينيك فيها … بعد دقيقة ولا حاجة نيك في بقها هشام رجع زبره في كسي
د سناء: الست نامت على ضهرها و فشخت رجليها…ميرال قربت وشها على كس الست و ابتدت تلحس كسها و هشام بينيك لسة في ميرال
احنا فهمنا ان د سناء بتشرحلنا بكلامها الخطوة الجايه في النيك و ايه الوضع اللي هناخده …انا نفذت المطلوب مني و ابتديت الحس زنبورها و ادخل صباع في كسها و صباع في طيزها…د سناء طلعت متناكة كبيرة اوي !
كل رزعة من هشام في كسي كانت بتقربني اكتر و اكتر من النشوة…انا طايرة من الانبساط و التجربة كلها جديدة عليا و مهيجاني اوي
د سناء: الادوار اتبدلت دلوقتي و الست بتلحس كس ميرال و هشام بينيكها في كسها
انا و هشام فهمنا المطلوب خلاص و بقينا جزء من اللعبة… د سناء نامت على ضهرها و انا جيت قعدت على وشها و ابتدت تلحسلي في كسي …هشام رشق زبره في كسها و ابتدي يدخله و يخرجه بكل قوة …انا و د سناء اهاتنا زادت و عليت…هي بتلحس حلو اوي واضح انها خبرة كبيرة !
د سناء :ميرال و الست عايزين يتناكوا في طيازهم…الاتنين فلقسوا طيازهم جنب بعض و هشام دخل زبره في طيز كل واحدة شوية بالتناوب
انا و د سناء نفذنا اللي قالته بالحرف و هشام ابتدي ينقل زبره بين طيزي و طيزها كل شوية في نفس الوقت اللي لساناتنا بتمص بعض…احا عل المتعة ! انا عرفت ان هشام قرب يجيبهم كعادته لما بينيك خرم الطيز الضيق و كمان
عشان سرعته في النيك زادت …واضح ان د سناء فهمت كده بردو
د سناء: هشام قرب يجيبهم …ميرال و الست نزلوا على ركبهم عشان ياخدوا اللبن على وشهم
يا دوبك د سناء خلصت كلامها و انا و هى بسرعة نزلنا على ركبنا…هشام يا دوبك دعك زبره رايح جاي و نافورة لبن غرقتلي وشي و شعري انا و د سناء و نزلت على بزازنا…بلعت لبن على قد ما قدرت و ابتدين انضف وشها بلساني …بعد ما خلصت هي عملت زيي …في الوقت ده هشام لبس هدومه و قعد على الكرسي…د سناء و انا خدنا هدومنا و رحنا الحمام اللي في مكتبها …نضفنا نفسنا و لبسنا هدومنا و خرجنا …انا قعدت على ال
كرسي جنب هشام و د سناء على المكتب المقابل لينا
د سناء: مبدئيا كل حاجة حصلت في المكتب دي محكومة بخصوصية المعالج النفسي و المريض يعني في سرية تامة قانونيا من طرفي و اخلاقيا من طرفكم…اللي احنا اختبرناه و جربناه مش هيخرج برة المكتب ده…ثانيا انا قصدت اشاركم التجربة دي عشان اكسر اي حاجز و للابد ان اي فانتاسي ليكم تقدروا تمارسوها بدون اي خجل ما دام انتو الاتنين موافقين عليها…و بكرر تاني حياة جنسية سعيدة ستؤدي بالضرورة لحياة زوجية سعيدة
انا: ميرسي اوي يا دكتورة …انا حاسة ان مفيش حاجة اخجل اني اشاركها مع هشام خلاص و اتمنى ان هشام يكون عنده نفس الاحساس ده
هشام موافقا: رغم اني كنت ضد فكرة العلاج النفسي في البداية بس دلوقتي انا شايف انها كانت فكرة صائبة جدا و نتايجها هتفيدنا لسنين و سنين قدام…الف شكر يا دكتورة
د سناء ضاحكة : انا اللي مفروض اشكركم الصراحة ( بغمزة من عينها )
خرجنا من عند الدكتورة و روحنا البيت …اول ما وصلنا عملنا جنس تاني و كاننا لسة متجوزين النهاردة …حقيقي د سناء عملت معجزة !
حياتنا الزوجية رجعت زي الاول و احسن بكتير…الجنس بقى احلى و اجمل …لما ابتديت أحكيلكم قصتي في الاول خالص قلتلكم ان حياتي الزوجية بقت باردة و ده كان صحيح حتى لحظة ما قبل زيارة د سناء صانعة المعجزات …دلوقتي الحياة بقى لونها بمبي !
مغامراتي انا و هشام مبقتش تقتصر علينا احنا الاتنين بس…دخل معانا اشخاص كتير…بعضهم معارف سابقين بس اكثرهم غرباء عشان السرية…اكيد هبقى احكيهالكم في فرصة قادمة…مضطرة استأذن دلوقتي عشان هشام عايزني…اكيد استنتجتوا عايزني في ايه ! سلام…باي باي !!!
اسمي ميرال، دلعي ميرو …امرأة متزوجة في أواخر الثلاثينات،تقدر تقول اني رومانسية مجنونة…بشوف الجمال في كل حاجة حواليا، في الموسيقى…السينما …الشعر…الحيوانات الأليفة…السفر، محبة للحياة بس واضح ان الحياة محبتنيش زي ما حبيتها، بحب السهر والشرب و الرقص و الغنا، اتجوزت بعد قصة غير تقليدية و رغم اعتراض الاهل في الاول صممت و مشيت اللي قي دماغي و كعادة معظم الزيجات المصرية انطفت شعلة الحب سريعا و الزواج قلب تقليدي بارد كل واحد فينا في عالمه الخاص و مكمل بقوة الدفع…تفاصيل الجواز هحكيها بالتفصيل لما ييجي وقتها.
الجزء الأول: ( فلاش باك للطفولة و المراهقة )
انا كنت بحب بابا اوي، بابا كان راجل مصري بس بعقلية اوروبية بحكم انه عاش هناك سنين طويله في شبابه، و بعد مغامرات نسائية كتير و طلاق ساب اوروبا ورجع مصر و قرايبه رشحوله ماما و اتجوزوا في وقت قصير ، ماما لما اتجوزت كانت ٢٢ سنة و جيت انا الاول و بعديها بسنه اختي هنا ، بابا كان عنده محل لبيع الخمور و هو كان بيحب يشرب اوي و انا ورثت منه العادة دي و كمان ورثت منه التعبير عن المشاعر يعني كان عادي انه يبوس ماما قدامنا من غير كسوف و مش بوس الخد و الراس و الكلام ده لا ده بوس بوس.
مراهقتي صادفت مع دخول الانترنت مصر في أواخر التسعينيات واوائل الألفية و كان عندنا كمبيوتر فمعرفتي الجنسية ابتدت بدري و كل المصادر كانت تحت ايدي فماختبرتش معاناة الجيل اللي قبلي زي شباب فيلم ثقافي…هحكيلكم عن بدايات استكشافى لجسدي و انا عندي ١٦ سنة و اسمحولي استخدم اللغة المصرية الدارجة في التعبير عشان اخد كامل راحتي.
مشهد داخلي فى مدرستي الثانوية :
انا: سمعتي شريط عمرو دياب يا نيرمين ؟
نيرمين : يجنن يا ميرو، و صوته يهبل و شكله يجنن !
انا ؛ حقيقي ! يا بخت مراته بيه
جيجي: تفتكروا يا بنات ممكن نتجوز واحد شكل عمرو دياب في المستقبل يعني؟
انا ضاحكة : يا جيجي انتى اخرك شعبولا ، هتعيشي في دنيا من الالوان يا بختك
جيجي ممتعضة : بطلي بواخة، بكره هفاجئكم انا هتجوز مين، هتبقوا ميتين من الغيظ و انا في الزفة مع عمر الشريف النجم العالمي
نيرمين : كويس انك فكرتيني بالافلام، فين يا جيجي السي دي اللي ادتهولك من اسبوعين ؟
جيجي مكسوفة بهمس: يا نيرمين مش قدام ميرو !
انا : خياااااانة… السي دي بيتكلم عن ايه ؟ سيكو سيكو ( مصطلح ظهر مع أواخر الثمانينات كناية عن افلام البورن بدلا من استخدام كلمه فيلم سكس اللي كان دارج اكتر بين الولاد )
نيرمين : ايوه سيكو سيكو ! بس مقولكيش يا ميرو يهبل !
انا : طيب الميه متفوتشي على عطشان ، معاكي السي دي دلوقتي يا جيجي؟
جيجي بخجل : ايوه، اديهولها يا نيرمين ؟
نيرمين : طبعا، ميرو برضو حبيبتنا
اخدت السي دي على البيت و استنيت لما اختى نزلت تحت عند جدتي و كده كده بابا و ماما على طول في المحل، زي ما قولتلكم انا كان عندي كمبيوتر و انترنت بس كنت بحب اتفرج على مشاهد رومنسية حميميه اللي عرفت بعدين انها بتصنف soft porn، بس دي كانت اول مرة اتفرج على فيلم بورن هارد كور ، مشاهد السوفت بورن كانت بتثيرني و كتير كنت الاقى كلوتي غرقان، شويه شويه مع صديقات السوء في المدرسة عرفت ان البلل دي معناه اني ( جبتهم) و ابتديت اتعلم ازاي اداعب الكليتوريس او بالبلدي الزنبور وو امارس العادة السرية( اضزب سبعة و نص يعني )، طبعا اسماء الأعضاء التناسليه كنت عارفاها من تكرار سماعها في الشارع، يعني كلمات زي كس و زبر و بزاز و طيز و نيك كانت معروفة عندي و مفهومة هيا ايه، دي مقدمة كانت لازمة قبل ما اقولكم على تجربتي الاولى في مشاهدة فيلم بورن.
حطيت السي دي في الكمبيوتر و شغلته ، الفيلم اسمه lady in Spain ، ٣ بنات من انجلترا راحوا أجازه لإسبانيا و ماجرين فيللا هناك و سايقين رايحين ليها من المطار ، اول مشهد بنت اسمرانيه جميله هيا الهاوس كيبير او الشغالة و اتنين عمال كانوا بيصلحوا البيسين …كلام قليل و هوبا البوس اشتغل و قلعوها و بزازها و طيزها بانت، انا لغاية دلوقتي مفيش حاجة جديده مشفتهاش قبل كدة لغاية ما ظهر …ايه اللي ظهر ؟ بالظبط كدة زوبر كبير و البنت نزلت على ركبها تمص للراجلين ، اللحظة دي ممكن تعتبرها لحظة مؤسسة لهوسي الجنسي اللي ابتدا ساعتها و مكمل معايا لحد دلوقتي ، محسيتشي بنفسي غير و الشورت و الكلوت تحت عند كعوبي و صباعي بيلعب في زنبوري، كمية سوائل غرقت صوابعي مش ممكن…فيضان صغير، بعد ما البنت مصت للراجلين عدلوها وضع الدوجي و بقت تمص للراجل اللي قدامها و التاني جه من ورا و حطه في كسها، طبعا حصة البيولوجي اللي كانت رسومات تشريحية بقت عملي عيانا بيانا، شويه وواحد من الرجالة نام على ضهره و البنت نامت فوقه و كمل نيك في كسها، اللي متقالشي في حصة البيولوجي ان الanal sex طلع انه احد الاختيارات في الجنس، انا كنت مستغربة في الاول الوضع التشريحي و ايه داخل فين و ايه داخل في ايه، شويه و استوعبت اللي بيحصل، انا بقى مكملة في الفرك و السوائل بتزيد و زي ما بيقولوا ( I’m in the seventh heaven )…انا كنت بسمع ان الذكر لما بيجيب شهوته بينزل سائل شبه اللبن بس طبعا مفيش حاجة كان ممكن تشرحلي السائل ده شكله ايه زي اللي حصل في آخر المشهد، البنت نزلت عل ركبها و الشابين نزلوا لبنهم على وشها و بزازها… في نفس اللحظه انا كنت بوصل لاول real orgasm في حياتي، فيضاني الصغير زاد اوي مع تشنجات عضليه في منطقة الكس ، نشوة فوق الخيال، اللحظة دي اتحفرت في مخي للابد، لما بسترجعها بتفسرلي ليه انا بحب في اي علاقة ان الراجل ينطرهم على وشي و بزازي اكتر من اي حتة تانية ، انا اعرف ستات كتير بتقرف من مجرد تخيل القذف على الوش… انا بقى بعشق ده.
لما فقت من الحلاوة اللي انا عشتها لميت هدومي بسرعة و خبيت السي دي في شنطتي عشان اختي متلاقيهوش و دخلت الحمام اخد شاور و انضف نفسي كويس، الفيلم طويل و في مشاهد تانيه محتاجة تدقيق و تمحيص…كنت بكلم نفسي و ساعتها عرفت جيجي ليه كانت مخليه الفيلم عندها اسبوعين … ما هو مش اقل من كده، اه يا جيجي يا أروبة !
توالت الافلام بعد كدة و مفيش يوم يعدي غير لما اريح نفسي، في مرة مخدتش بالي ان اختي هنا طلعت من عند تيتة و انا كنت فاتحة الكمبيوتر و ايد بلعب في كسى و ايد بداعب حلمتي :
هنا : ميراااال… ايه اللي انتي بتعمليه ده ؟
انا اتفزعت و مبقيتش عارفة اعمل ايه…في ثانيه رفعت الكلوت و الشورت و عدلت البلوزة و بادور وشي لقيت هنا عيتيها متسمرة على الكمبيوتر…اصلي ملحقتش اقفله، فكرت بسرعة اعمل ايه و قررت ان افضل وسيلة للدفاع هي الهجوم
انا : ايه يا هنا ده ؟ حد يدخل اوضة حد من غير ما يخبط الاول ؟
هنا : ايه ده اللي بتتفرجي عليه ؟
انا : متغيريش الموضوع ، من فضلك احترمي خصوصيتى و اتفضلي برة الاوضة دلوقتي
هنا سابت الاوضة و مشيت، المشهد كان لسة شغال طول وقت كلامنا و لاحظت ان عينها منزلتش لحظة من عليه…انا قلت اطرق الحديد و هو ساخن و اكسبها في صفي ، رحت اوضتها لقيتها قاعدة على السرير و وشها مخطوف…بريئة البنت لسة !
انا : اسفة يا هنا ان صوتي علي عليكي بس دخولك المفاجئ خضني
هنا : حصل خير، بس انا عايز افهم يا ميرال ايه اللي كنتي بتتفرجي عليه و الاهم انتى كنتي عريانة ليه و بتعملي حركات غريبة بايديكي ؟
انا : اوكي يا هنا انا هفهمك كل حاجة
ابتديت اشرح لهنا كل حاجة بالتفصيل من طأطأ لسلام عليكم …لقب هنا في العيلة هو ( الملاك البرئ) فطبعا كلامي كان صادم جدا ، انا متاكده ان عينيها ما رمشتش لحظه و بقها كان مفتوح ببلاهة … عدي شوية وقت حلوين قبل ما تتمالك نفسها وتتكلم
هنا : و الحاجات دي مفيش ضرر عليكي ؟ يعني انتي لسة virgin ؟
انا : طبعا يا بنتي لسة عذراء، انا عارفة انك بتحبي الشرح العلمي… انا هطبعلك مقال من النت يشرحلك ايه هو ال masturbation.
هنا : طيب و اللي انتي كنتي بتتفرجي عليه …انا مش مستوعبة ايه ده ؟
انا : ما هو لازم يا هنا يا حبيبتي يحصل استثارة …المتجوزين الاثارة بتكون بصرية و حسية باللمس…و بما اني مش متجوزة فالأفلام بتوفر المثير البصري …فهمتي ؟
هنا : بحاول افهم بس مش مستوعبة …طيب ممكن اشوف جزء من الفيلم عشان افهم اكتر، مش قلة ادب بس الفضول هيموتني
انا : اكيد يا حبيبتي …مش محتاجة اقول ان الموضوع ده يفضل سر ما بينا
هنا : اكيد يا ميرال
أنا قلبت الموضوع في دماغي لقيت ان كده كده هنا هتعرف الحاجات دي عاجلا او اجلا و تعرفها من اختها احسن ما تعرفها من حد غريب، بالاضافة لو هنا كانت في صفي فكده اليوم كله من ساعة ما نرجع من المدرسة لغاية ما بابا و ماما يرجعوا بليل هيبقى بتاعنا و بحريتنا …it’s a win win situation زي ما بيقولوا، رجعت انا و هنا على اوضتي ، هنا قعدت على كرسي قدام الكمبيوتر و انا قعدت على السرير وراها بشوية … السي دي كان لسة في الكمبيوتر متشالش
انا : دي اول مرة ليكي يا هنا فانتي هتاخدي وقت عشان تستوعبي اللي انتي شايفاه فانا هشرحلك ايه اللي بيحصل …هيبقى فيديو تعليمي لغاية ما تبقى فاهمة كل حاجة بتشوفيها …اوكي ؟
هنا بخجل : اوكي
شغلت الفيلم على مشهد راجل و ست بس ، قلت عشان الموضوع يبقى سهل و استيعابه اسرع قبل ما ندخل في الthreesome و الorgy و باقى الحاجات، ابتدي المشهد ببوس و تقليع هدوم و بعد كدة البطل نزل يلحس كس البنت
هنا : ايه القرف ده ؟
انا : قرف ايه يا هبلة ؟ ده احلى حاجة في الدنيا لحس الكس
هنا : ميرال لو سمحت ال language !
انا : انتي لازم تكبري بقى و تعرفي الدنيا فيها ايه و ايه اللي بيتقال في الشارع برة، الست عندها كس و الراجل عنده زوبر
هنا : خلاص خلاص فهمت
كملت الفيلم … البطل و قف و البنت ابتدت تمصله ، انا طول الوقت عيني على هنا ، هيا كانت متنشنة في الاول و شويه شويه ابتدت تهدي شوية و جسمها يغطس اكتر في الكرسي، الفيلم مكمل و دخلنا في النيك، انا سخنت تاني و حطيت ايدي جوة الشورت و ابتديت العب في كسي، هنا برضو سخنت بس كسوفها كان غالب بس نفسها ابتدى في التصاعد و ايديها قربت على وسطها، كأخت كبيرة كان لازم اجرأها اكتر و اشيل كسوفها، نزلت الشورت و الكلوت و تعمدت اعمل صوت عشان اخلي هنا تبصلي
هنا : تاني يا ميرال ؟
انا : غصب عني يا هنا انتي مش شايفة الفيلم حلو ازاي ؟ انا لو منك اعمل زيي و اوعدك هتنبسطي اوي اوي اوي، انا متاكدة انك مبلولة من تحت اوي
هنا : ميرال انتي عرفتي منين ؟؟ قصدي انا اتكسف اعمل كدة
انا : يا بنتي هتتكسفى من اختك الكبيرة ؟ ما انتي شايفة انا بعمل ايه دلوقتي…بصى عليا و شوفي انا بعمل ايه بالظبط عشان توصلي لمتعة عمرك ما حسيتي بيها
انا هنا دي حافظاها زي كف ايدي، هيا نفسها تعمل زيي بس مكسوفة مني …كان لازم اديها دفعة اخيرة عشان اشجعها، غمضت عيني عشان متتكسفش و ابتديت ازود في حركة ايدي و اطلع آهات خفيفة و كل شوية افتح عيني بسرعة اشوف هنا بتعمل ايه، ابتدت هنا تقرب ايدها شويه شويه لتحت ، البطل دلوقتي بينيك البنت دوجي و بزازها بتترجرج، هوب ايد هنا بقت تحت بنطلون البيجاما و عينيها على السكرين…النيك شغال و بنطلون هنا بقى عند ركبها و ايدها تحت الكلوت، منظر هنا مع الفيلم اللي شغال خلاني طايرة … هنا اتجرأت اكتر و نزلت الكلوت و زودت في حركة ايدها و اهاتها إبتدت تزيد و تزيد كأني مش موجودة خالص و زي السباحة التوقيعية اللي السباحات حركتهم بتبقى مظبوطه فى نفس الثانية و الحركة انا و هنا وصلنا للاورجازم في نفس التوقيت، بعد ما هديت كان في إبتسامة مرسومة على وش هنا خليتني مطمنة ان تجربتها الاولي كانت تجربة ناجحة و موفقة، الفيلم لسة كان شغال و الوضع دلوقتي هو وضع الفارسة
انا مبتسمة : انبسطي يا هنا ؟
هنا بخجل ؛ اوي اوي يا ميرال…شعور عمري ما حسيته قبل كدة
البطلة نزلت على ركبها دلوقتي و بتمص، البطل بيلعب في زبره و نطر لبنه على وشها
هنا : يع…ايه ده هوا شخ عليها ؟
انا : لا يا عبيطة ده جاب شهوته، المسمى الدارج بنقول ان ( نطر لبنه) ، دي هيا الحيوانات المنوية اللي درستيها في البيولوجي
هنا : اوكييي، طيب هوه ليه ما جابهمش جوة ؟
انا : افلام البورن لازم تشوفى الراجل بينطر لبنه عشان دي تبقى نهاية المشهد، بيني و بينك منظر اللبن و هو مغرق الوش و الشفابف بيثرني اوي يا هنا
هنا : دي البطلة بتبلعه دلوقتي…ده ينفع ؟
انا ضاحكة : تبلعه او تمسحه ده تفضيلها الشخصى…فاكرة يسرا قالت ايه في طيور الظلام ( يختشي كده ينفع و كده ينفع ).
ضحكت انا و هنا وقمنا لمينا هدومنا المبلوله و خدنا شاور واحدة ورا التانية …كملنا كلام بعد العشا و توالت الافلام و بقى عادي اننا نبقى عريانين و نضرب سبعة و نص جنب بعض و احيانا كنت امص حلمتها سريع كدة عشان انكشها و هيا تضحك و تبعدني على طول، بزاز هنا كانوا حاجة عظمة…هيا كانت مدملكة شويه فبزازها كانوا كبار و حلوين بس مدلدلين شوية، انا جسمي كان مظبوط بالملي و بزازي مدورين و مشدودين، كنا بنتفرج على بورن يوميا ماعدا ايام الاجازات عشان بابا و ماما بيبقوا في البيت و طبعا ايام الامتحانات،ايام كتير نيرمين و جيجي صحابي اللي هنا كانت تعرفهم من زمان كانوا بيجوا يتفرجوا معانا و كنا كلنا اخدنا على بعض اوي و مبقاش في كسوف خالص.
وصلت آخر سنة في الثانوي و ابتدينا دروس عشان الثانوية العامة، على وقتي مكانش موضوع السناتر اللي فيها مئات الطلبة ده منتشر،كانت الدروس في البيوت و عدد قليل ٥-٦بالكتير، انا و نيرمين و جيجي كنا مع بعض على طول و الدروس يا عندي يا عند نيرمين ، درس العربي كان بيبقى عندي و معانا بنت تانيه اسمها رانيا و وولدين وليد و مودي و المدرس استاذ عصام،
وليد كان وسيم و مهذب و حقيقي جنتلمان اما مودي فكان قفل و باصص في الارض و مبيقولش كلمتين على بعض بس كان شاطر اوي بيساعدنا لو في حاجة مش واضحة من الشرح، هواية مودي الاولي انه يخطف بصة سريعة لو بلوزة من بلوزاتنا اتزحلقت شوية و بان حتة من ال cleavage ، عينيه دايما كانت عليا انا و نيرمين عشان بزازنا كانت حلوة، في الاول كنا بنتضايق بس بعد كدة بقى عادي و كمان كنا بنتعمد نوطي قدامه عشان نشوف ردة فعله ، يا حرام كان بيموت و يبتدي يعرق و وشه يحمر و يتوتر، كتا بنكتم ضحكنا قدامه و نروح المطبخ و ننفجر هناك، جيجي ووليد كان في بينهم استلطاف بس مش اكتر من كدة، رانيا كان في اشاعات انها ليزبيان بس مفيش حاجة اكيدة ، في يوم مودي جه الدرس بدري و كنت انا و نيرمين بس موجودين قبل ما الاستاذ و باقى الجروب يوصلوا، فكرة نورت في مخي و جريت على نيرمين
انا : نيرمين، ما تيجي نعمل في مودي مقلب ؟
نيرمين : مقلب ازاي يعني؟
انا : انا هلبس قميص بزراير و افك اول اتنين و هكلم مودي يعني بساله على حاجة و اوطي قدامه ، خليكي مستخبية عشان ياخد راحته بس عينك علينا
نيرمين : يا لهوي ده مودي يروح فيها
انا : اهو ياخد بصة على حاجة مش هيشوفها سنين ده لو شافها اصلا، هروح اغير بسرعة و انتى اول ما تشوفيني جايه عليكم اتحججي انك هتروحي الحمام بس عينك علينا
نيرمين : اوكي، هروح اساله على اي حاجة دلوقتي
انا رحت غيرت و لبست قميص ضيق اوي من غير ستيان و فتحت اول زرارين ، منظز بزازي يهيج الصخر، يا عيني يا مودي ده انت نهارك مش فايت !
خرجت من الاوضة ورحت على السفره مكان ما نيرمين و مودي قاعدين، غمزت بعيني لنيرمين فاتحججت انها رايحة الحمام حسب الخطة، قربت على مودي اساله في اي كلام، انا كنت واقفة جنبه وهو قاعد، وطيت جنبه و بقى نص صدري مكشوف ، لمحته بطرف عيني ووشه جايب الوان و ابتدي يعرق و يتلعثم في الكلام، اللي حصل بعد كدة انا مكنتش عامله حسابه !
القميص اللي لبسته كان قديم شوية و ملبستوش من فترة، واضح ان حجم بزازي كبر عن اخر مره لبسته فلما وطيت الزرارين اللي تحت طاروا من مكانهم و بزازي الاتنين بقوا احرار طلقاء في وش مودي المذهول، الموضوع خد جزء من الثانية و لغاية ما استوعبت ايه اللي حصل كان مودي قافش في بز بايد و البز التاني حاطه في بقه، انا المفاجأة شلتني و مبقيتش عارفة اعمل ايه… في نفس الوقت لسان مودي على حلمتي خلى في شعور باللذة ان فى راجل بيمص بزي، شويه شويه استسلمت و استرخيت و غمضت و قلت اللي يحصل يحصل، فينك يا نيرمين الزفت ما جيتيش ليه ؟ بلمح بطرف عيني لقيت نيرمين على ركبها و منزله بنطلون مودي و بتمص زبره، اول زوبر اشوفه على الطبيعة في حياتي…يا نهار اسود يا نيرمين ايه اللي بتعمليه ده ؟ جمله كنت عايز اقولها بس الكلام مطلعش ، انا بقيت في دنيا تانية و مودي بينقل مص بين البزين بمعلمة، حقيقي اللي تحسبه موسى يطلع فرعون، مودي طلع مجرم مش عارف جاب الخبرة دي منين، نيرمين مكمله مص و انا اهاتي ابتدت تزيد، مودي مستحملش من كتر الاثارة و جاب لبنه في بق نيرمين ، لبن كتير اوي غزق بقها و دقنها و نزل على البلوزه اللي لابساها ، بعد دقييقة كده ابتدينا نستوعب ايه اللي حصل، مودي جري على الحمام و انا و نيرمين رحنا على اوضتي و قفلنا الباب
انا في ذهول : ايه اللي حصل ده ؟
نيرمين : مصيبة ! انا مش عارفة ايه اللي جرالي خلاني اعمل كده … منظره و هو ماسك بزازك و بيمص حلماتك هيجني اوي خلاني جريت على زبه
انا : انا برضو المفاجأة شلتني بس الصراحة …انا انبسطت اوي، و انتي يا نيرمين شكلها مش اول مرة ، انتي مخبية علي حاجة ؟
نيرمين : الصراحة يا ميرال هيا فعلا مش اول مرة ، عارفة جاري في العمارة كريم ؟ انا و هو بنحب بعض و العلاقة تطورت بس انا لسه virgin ، هو في يوم كان بيبوسني و لقيته نزل تحت و ابتدي يلحس، بعد كده انا رديتله الجميل و مكملين من ساعتها
انا : يا جبانة ! و مقلتليش ليه يا خبيثة ؟ على اي حال انا هعرف منك بالتفصيل الممل بس بعدين، دلوقتي عايزين نشوف هنعمل ايه في المصيبة اللي برا، انا هغير القميص اللي مسترش ده و انت برضو نضفي وشك و البسي اي حاجة من الدولاب عندي جوة و نطلع سوا برة نشوف هنعمل ايه
٥ دقايق و طلعنا انا و نيرمين برة لقينا مودي قاعد متكوم على نفسه وباصص في الارض متقولشي انه نفس الشخص اللي من خمس دقايق كان وحش مفترس،
انا : بص يا مودي، احنا كنا عايزين نعمل مقلب فيك و الموضوع خرج عن السيطرة… انا و نيرمين مستعدين ننسى الموضوع كله بشرط انت ما تفتحشي بقك نهائي و الا هنقول انك تحرشت بينا و اغتصبتنا
مودي: : انا تحت امركم و مش هفتح بقى نهائي ، انا ممتن انكم مش هتبلغوا و هفضل شايل الجميل ده طول عمري
انا : خلاص متكبرشي الموضوع، لحظة طيش و عدت… بس انت طلعت جامد يا مودي ( مع غمزه من عيني )
مودي ابتسم يتوتر و مفيش دقيقة الجرس رن و باقي الجروب و الاستاذ وصلوا و الدرس ابتدى .
آلجزء الثاني :
الحياة مستمرة و المغامرات الطياري كذلك…مرة مثلا انا و رانيا زميلتي (اللى كنت شاكة انها ليزبيان ) بس اتاكدت في يوم لما حضنتني جامد و هيا عندي في البيت و باستني من شفايفي و في ثواني كانت بتلحس كسي… انا كنت عايز اجرب الموضوع ده من زمان بس التجربة دي كان فيها سربعة و منبسطش اوي بس مقفلتنيش تماما…زي ما تقولوا سبت الباب موارب، و مغامرات سريعة مع ابن الجيران في الاسانسير او بير السلم ، بوس و تحسيس و تقفيش ، هو يلعبلي من بره الهدوم و انا احك زبره لغايه ما يجيبهم، تحارب مسلوقة نص سوا بس مهمة لإشباع غريزة الفضول و الاستكشاف، و زي ما بيقولوا في الامثال الدنيا دي زي الخيارة…يوم في ايدك و يوم في …… ورتنا وشها التاني و بابا جاله كانسر و خلال ٦ شهور كان توفى، صدمة كبيره ليا ولاختي و ماما اللي اترملت في عز شبابها، ماديا مفيش حاجة اتغيرت بس السند راح و نظرات الناس بتتراوح ما بين الشفقة و التعاطف و ما بين الطمع في ٣ ستات عايشين لوحدهم من غير راجل، التجربة دي مكسرتنيش بالعكس خليتني اقوى و ممكن اقف في وش اي حد.
بعد كام شهر نكد و عياط الحياة ابتدت ترجع طبيعي تدريجيا، انا دخلت الجامعة و هنا في اخر سنة في ثانوي و ماما بتباشر المحل اللي بابا سابه لينا، بابا معندوش اخوات بس ماما عيلتها كبيرة… ٥ اخوات بنات ماما اكبرهم و أصغرهم خالتو فريدة اللي كانت اكبر مني ب ١٢ سنة بس، خالتو فريدة كانت لسة متجوزه جديد من ٣ سنين بس مخلفتش ، كانت بتيجي تبيت عندنا كل كام اسبوع عشان هيا متعلقة بماما اوي و ساعات كان بيبيت معاها جوزها ادهم…راجل محترم و بيحبنا و ساعدنا كتير بعد وفاة بابا، احنا شقتنا كبيرة في عمارة قديمة اللي السقف فيها عالي و كل الاوض مفتوحة على الصالة، في ليلة كانت خالتو مبيتة عندنا هيا و جوزها، قمت بليل عطشانة عايزة اشرب، انا اوضتي اخر الشقة و المطبخ الناحية التانية، في طريقي من اوضتي للمطبخ بعدي على اوضة هنا الاول و بعدين اوضة ماما و في الاخر قبل المطبخ على طول اوضة الضيوف اللي كانت خالتو مبيتة فيها ، البيت كله كان نايم و انا بمشي من غير ما اعمل صوت عشان مصحيش حد، لما وصلت اوضة الضيوف الباب كان موارب خفيف فلمحت حركة في الضلمة وأصوات مكتومة، قرون الاستشعار عندي نورت و اتسحبت بخفة …قربت من الباب عشان اسمع احسن و فى نفس الوقت اشوف ايه اللي بيحصل جوة من غير ما اتشاف، في الاول الضلمة كانت مخبية كل حاجة بس حظي الحلو ان شباك الاوضة كان مفتوح نص فتحة و القمر كان بدر فالنور كان كافي عشان افهم ايه اللي بيحصل زائد العين البشرية بتتكيف بسرعة مع اي كمية ضوء، خالتو كانت راكبة جوزها ادهم و طيزها بتترجرج طالعة نازلة، خالتو فريدة زي ماما و بقية أخواتهم جسمهم اسطمبة…بطة زي ما الكتاب بيقول، طياز و بزاز مدورة و كبيرة، انا طبعا ثبت مكاني خايفة اعمل اي صوت و في نفس الوقت مطرطقة ودني عشان اسمع اللي بيتقال
فريدة : نيكني جامد يا ادهم، انتي واحشني اوي
ادهم : يا فريدة وطي صوتك هتفضحينا
فريدة :متخافشي كلهم في سابع نومة و كمان انا مش قادرة خلاص
ادهم :مش قادرة ايه ؟ انتي لسه شوفتي حاجة
رتم ادهم في النيك زاد و رجرجة طياز خالتو زادت، انا كنت بين نارين…يا استنى مكاني للآخر يا اجيب هنا تتفرج معايا، تفكير سريع و حركة اسرع رحت اوضه هنا و صحيتها
انا : هنا …اصحي بسرعة عايزة اوريكي حاجة
هنا بصوت ناعس : في ايه يا ميرال…حصل حاجة ؟
انا: خير متخافيش…فوقي وتعالي معايا بس ارجوكي من غير صوت خالص و امشي على طراطيف صوابعك.
خدت هنا من غير صوت و اتسحبنا بشويش على اوضة خالتو، وضع النيك اتغير دلوقتي و خالتو بقيت تتناك دوجي و بزازها في حركه دائرية منتظمة بيخبطوا في بعض و يبعدوا و هكذا… هنا عينيها برقت و لسة هتقول حاجة حطيت ايدي على بقها و شاورتلها انها تتفرج بس ، بعد الدوجي خالتو نامت على ضهرها في الوضع الفرنساوي و ادهم مكمل نيك، ادهم كان ضهرو لينا فمكناش شايفين زبره كويس بس واضح انه كان حجمه كويس من التفاعل بتاع خالتو، الاهات المكتومة عليت و الحركة زادت
ادهم : انا هجيبهم
فريدة : هاتهم جوة يا ادهم
ثواني و الحركة تباطئت معلنة وصلهم للنشوة، اتسحبنا انا و هنا بسرعة لاوضتي و قفلنا الباب بهدوء
هنا : خالتو طلعت فرسة !
انا بضحك مكتوم: واضح ان احنا مش جايبينه من برة
هنا : بس ادهم طلع زبير شكله، جسمه معضل و جامد…يا بخت خالتو بيه
انا : خالتو فريدة طيبة و تستاهل كل خير، يا ريت المرادي تنفع و تبقى حامل
هنا : يا ريت يا ميرال…دلوقتي انا عاير ارتاح زي خالتي كده ( بضحكة رقيعة مكتومة )
انا : ما ترتاحي يا اختي هو انا ماسكاكي…وانا كمان هعمل زيك
نمنا انا و هنا على السرير و ابتدينا نلعب في كسنا و بزازنا و نفتكر اللي احنا لسة شايفينه، كالعادة هنا جابتهم بسرعة قبلي و انا بعديها بكام دقيقة…هنا رجعت على اوضتها و نمنا في هدوء للصبح .
سنة عدت على وفاة بابا ، هنا دخلت الجامعة و انا بقيت في سنة تانية آداب فرنساوي، في يوم رحت الجامعة الصبح عشان عندي محاضرة واحدة اليوم كله، دخلنا المدرج في المعاد بس الدكتور ما جاش، شويه و جه حد من ادارة الجامعة يبلغنا ان المحاضرة اتلغت، يومها صحابي الانتيم مكنوش موجودين بحجج مختلفة، انا قلت لنفسي انا هقعد اعمل ايه خصوصا ان هنا كان عندها يوم كامل يعني مش هينفع استناها، حسمت امري و روحت البيت …لما وصلت العمارة افتكرت انى نسيت مفتاح البيت …يا دي الحوسة، بس افتكرت على طول ان مطابخ العمارة ليها سلم داخلي و ان مفتاح احتياط لمطبخ بيتنا تحت قصرية الزرع جنب الباب، طلعت السلم وفعلا لقيت المفتاح و فتحت و دخلت المطبخ…اول ما دخلت سمعت صوت…انا قلبي وقع في رجلي عشان في الوقت ده من اليوم ماما بتبقى في المحل و هنا انا سايباها في الجامعة، خفت لا يكون حرامي استغل غيابنا عشان يسرق الشقة…اللي طمني شوية اني سمعت صوت ماما قلت يمكن رجعت الشقة تجيب حاجة و راجعة المحل …بس مع صوت ماما كان في صوت راجل…الصوت ده سمعته قبل كدة، انا اتطمنت شوية و خرجت من المطبخ اشوف ماما فين ، الصوت طالع من اوضة ماما ، كمان ميزت الصوت الرجالي…ده صوت اسامة مساعد ماما في المحل، اسامة ده بابا جابه و هو صغير عشان يساعده في المحل و بقى دراعه اليمين و بعد وفاة بابا كان هو اللي واقف جنب ماما في كل حاجة، لو عايز اخمن فهو في بداية العشرينات…بس ايه اللي جايب اسامة اوضة ماما و سايبين المحل؟ الشك كبر جوايا و طبق الاصل يوم ما عملت مع خالتو عملته بالظبط مع ماما، مع الفارق انهم متاكدين ان مفيش حد في البيت فواخدين راحتهم، قربت من الاوضة بحيث اني اشوفهم و هنا كانت الصدمة…امي المحترمة عريانة كما ولدتها امها و نايمة على السرير و فاتحةً رجليها زاوية منفرجة و اسامة دافن راسه بين فخديها و بيلحس كسها…الدنيا لفت بيا شوية و افتكرت بابا و عينيا دمعت، بس في نفس الوقت تعاطفت مع ماما عشان هيا لسة شابة و عندها احتياجات و كمان حسب ما انا فهمت من خالاتي على المغطي ان بابا كان عنده مشكلة جنسيه بسبب السكر فحرمان ماما ده كان بقاله سنين، فقت من الافكار اللي في دماغي على صوت اهه من ماما خليتني رجعت اركز في اللي بيحصل
اسامة : ها…حلو كده يا مدام ؟
ماما : يجنن يا اوس، انت لسانك ده مجرم بيخليني اجيبهم على طول
اسامة : انتى لسة شفتي حاجة ؟ ده فتح الكلام بس
ماما : طب تعالي قرب زوبرك مني خليني امصه
انا كنت مذهولة و حاسة اني بحلم عشان دي اول مرة اسمع ماما تتكلم بالطريقة دي، ذهولي تضاعف لما اسامة وقف و زوبره بان…يا خرابي ! زوبر حصان ده ! يا ماما يا بنت المحظوظة
ماما مسكت زوبره وباحتراف شديد دخلته حته حته في بقها لحد ما بلعته كله ، و نفس الوقت بتلعب في بضانه…الاحترافية دي تشابه افلام البورن…يا نهار اسود يا ماما انتي اتعلمتي الحاجات دي ازاي و امتى ؟
اسامة : يخرب عقلك يا مدام…مصك حلو اوي !
ماما : بردلك جزء من جمايلك عليا
اسامة : بس انا كده اخاف اجيبهم
ماما : ولا يهمك هاتهم وقت ما تجيبهم…انا عارفاك بتاعك بيفضل واقف و تقدر تجيب كذا مرة
انا بسمع الحوار و الخيوط بتقرب عشان الصورة توضح واحدة واحدة…دول عارفين بعض كويس و واضح ان دي مش اول مرة…بس يا ترى الموضوع ابتدي و بابا عايش ولا بعد ما مات… كل الافكار المتشابكة دي طارت في ثانيه و اسامه بيقول "هجيبهممم " و شلال من اللبن بيسيل من بق ماما على رقبتها و بزازها، ده انت طلعت جامد فعلا يا اسامة ! ماما بخبرة شرموطة متمرسة لمت كل اللبن اللي وقع برة و بلعته نقطة نقطة…في نفس الوقت اللي لسه ماسكة زوبر اسامة عشان ما ينامش، واضح ان ماما كانت تعرف اسامة كويس اوي عشان زوبر اسامة فضل واقف زي الحديدة…انا في اللحظة دي قررت استمتع باللي انا شايفاه و أسيب التفكير لبعدين
اسامة : جميل يا مدام …عايزاني اعملك ايه دلوقتي ؟
ماما ضاحكة : اي حاجة منك كويسة…انا من زبرك ده لبضانك دي
اسامة ضاحكا : استعنت على الشقا
زي ما قلتلكم قبل كدة ماما جسم بطاية مدملكة، اسامة عدل ماما في وضع الدوجي و ابتدي ينيك…زوبره داخل طالع و ماما تصوت و انا ابتديت اغرق، شوية و نام على ضهره و ماما ابتدت تتنطط عليه و كل حته في جسمها بتتهز و تترجرج…شعرها و بزازها و سوتها و طيازها…انا بقى دخلت ايدي جوه الكلوت و ابتديت العب في كسي، ماما صويتها زاد و تشنجت وشكلها جابتهم، اسامة مكمل نيك لسة، عدلوا الوضع للفرنساوي و ماما فاشخة رجليها، انا مكنتش اتخيل ان ماما عندها المرونة دي بس الحاجة ام الاختراع زي ما بيقولوا، اسامة زبره داخل طالع و سرعته زادت و شكله قرب يجيب تاني
اسامة : انا هجيب يا مدام …عايزاهم فين ؟
ماما : متجيبهمش جوة، مش عامله حسابي…هاتهم على وشي
انا كنت قربت اوي و انبسطت اكتر ان اسامة هيجيبهم على وش ماما، اكتر مكان بحب اشوف اللبن عليه
اسامة شال زبره من كس ماما و راح ناحية وشها و فتح الحنفية…مع انه لسه جايبهم من ربع ساعة بس غزق وشها تماما و شعرها وبزازها نالهم من الحب جانب، في نفس ذات اللحظة انا كنت جبتهم برضو…يا سلام على المتعة، ماما مسحت وشها و غيزت وضعها على السرير بحيث ان وشها كان مقابل للحتة اللي انا واقفة فيها بالظبط،لفيمتو ثانيه تخيلت انها لمحتني ، جريت بسرعة على المطبخ و اتسرسبت على الشارع.
قعدت اتمشى لغاية معاد إنتهاء المحاضرة و رجعت البيت و خبطت على الجرس…ماما فتحت و هيا وشها متغير شوية فانا عملت نفسي متفاجأة انها رجعت البيت بدري
ماما:بتدقي الجرس ليه يا ميرال…مفتاحك فين ؟
انا :مش انا نسيته الصبح ؟ كويس انك موجودة في البيت…انتي رجعتي بدري ليه النهارده؟
ماما وشها ردت فيه الدموية و اتحججت انها كانت تعبانة شويه، انا كنت بتعامل معاها بكل طبيعية عشان متشكش في حاجة، ما هيا برضو محرومة و في عز شبابها …المهم انها تحافظ على السرية، انا قررت برضو محكيش لهنا عشان نظرتها لماما متتغيرش.
آلجزء الثالث :
خلصت سنة تانية كلية و في أجازة الصيف رحت عيد ميلاد ولاء زميلتي في الكلية… ولاء كانت أقرب واحدة ليا في الكلية …دمها خفيف و جدعة و كمان ساكنين قريب من بعض في الشارع اللي بعد اللي ورايا، كانت بتيجي عندي البيت كتير عشان بيتنا زي ما انتو عارفين تقريبا فاضى معظم اليوم، بيت ولاء كان زحمة على طول ، اب وام و واخواتها التلاتة فمكنتش باخد راحتي عندها بس عارفة عيلتها كلها …يوم عيد ميلادها اخوها الكبير هشام اللي في تالتة هندسة عينه ما نزلتشي من عليا، ليه حق الصراحة ما انا يومها كنت مظبطة نفسي و عاملة شعري و فستان ضيق على الركبة، هو كان لما بيشوفني بيبقى يا رايحة الجامعة مع اخته او راجعة منها و طبعا الجامعة ليها لبسها و الميكب بتاعها…الانبهار كان مالي عينيه مش عارف يخبيه، اي فرصة ابقى واقفة لوحدي كان بييجي يفتح اي موضوع في اي كلام، و وقت طفي الشمع كان لازق جنبي…انا خدت بالي من محاولاته و اتجاوبت معاه بس من غير ما ابين اني مهتمة بيه، هشام شاب وسيم و دمه خفيف بس زي ما بيقولوا لا حامي ولا بارد…انسان عادي جدا لما يتكلم بسمعه و لما يبطل كلام بنسى انه موجود اصلا…بعد يوم عيد الميلاد بقى في مكالمات بيني و بينه و تكستات وهدايا منه في أي مناسبة …هشام قعد يزن عشان يقابلني لوحدنا، في الاول مكنتش شايفاها فكرة جيدة بس بعد الزن وافقت…كنا بنتقابل في اماكن عامة كافيهات و ريستورانات…مع الوقت ابتديت ارتاحله و استنى مكالماتنا و خروجاتنا، هو اعترفلي بحبه و كان عايز يتقدم لماما…انا كنت شايفة موضوع الجواز ده كله لسة بدري عليه و الصراحة انا كنت لسة صغيرة و أحلام الفارس اللي على حصان أبيض و السذاجة الرومانسية كانت مالية دماغي، كل ده اتغير في يوم واحد مش بقدر انساه او اشيله من ذاكرتي لان حياتي اتشقلبت و راحت في سكة غير اللي كنت متخيلاها ابدا.
في يوم هشام عدي عليا بعربيته عشان نخرج زي عادتنا
هشام: انا هاخدك في حتة مفاجأة
انا : فين ؟
هشام : ودي تبقى مفاجأة ازاي بقى ؟ عموما هيا حتة هادية عشان ناخد راحتنا
انا تخيلت انه هياخدني على كافيه على النيل، قلت لنفسي يا ريتني لبست بنطلون بدل الجيبة عشان قرص الناموس، هشام سايق و ماشي في طرق انا معرفهاش …شويه و لقيته طالع على طريق هضبة المقطم…انا قلقت عشان كنت اسمع ان المقطم سمعته مش كويسة وان البنات الشمال بس اللي بتطلع فوق
انا: انت مودينا المقطم ليه يا هشام ؟
هشام : ما تخافيش ، انا عارف ان سمعته مش قد كده بس انا هاخدك مكان تشوفي القاهرة كلها من فوق
كل ما نطلع فوق قلقى يزيد بس هديت شوية لما لقيته ركن عند كافيه كبير و في ناس كتير
هشام : مش قلتلك؟ ايه رأيك بقى في الڤيو
انا : خطير يا هشام ! انا فعلا شايفة القاهرة كلها من فوق ، ميرسي اوي انك على طول بتفكر في أماكن جديدة عشان منزهقش
قعدنا حوالي ساعتين نتكلم و نضحك …كانت قعدة ظريفة اوي، الدنيا كانت ضلمت فقلت لهشام عشان نروح
هشام : اوكى، يلا بينا
هشام ابتدى يسوق العربية و انا انشغلت بالموبايل اللي كان لسة نازل جديد في اوائل الالفينات…طبعا الاجيال الجديدة ما شافوش الموبايلات اللي بزراير و عشان تبعت تكست واحدة بس بتاخد ربع ساعة…فجأة لقيت العربية وقفت ، برفع عيني لقيت اننا في حتة تقريبا ضلمة …الإضاءة الوحيدة جاية من لمبة الشارع البعيدة
انا: ايه يا هشام ؟ انت وقفت هنا ليه ؟
هشام بضحكة خبيثة ؛ عشان ناخد راحتنا، في كلام كتير عايز اقولهولك و مبعرفشي و كل حتة بنروحها مليانة ناس.
ابتدي يقرب مني عشان يبوسني، انا كنت مرعوبة حد يشوفنا بس لما شفايفه لمست شفايفي انا نسيت احنا فين، بوس شهواني و لسانه جوه بقى بيمص لساني، انا ابتديت ادوخ و كلوتي يتبل… شوية و ايديه دخلت من ورا البلوزة و فكلي الستيان و ابتدا يلعب في بزازي…انا خلاص هجت رسمي نظمي فهمي و كنت على استعداد اعمل اي حاجة.
هشام : مبسوطة ؟
انا : اوي
هشام : تحبي اكمل ؟
انا : زي ما انت عايز
هشام رفع بلوزتي عند رقبتي و بزازي بقت مكشوفة ليه…ابتدى لسانه يلحس حوالين الحلمة الاول و بعدين خدها في بقه، شوية و بدل على البز التاني… انا خلاص كنت جبت اخري و مش قادرة…من غير ما اشعر لقيت رجليا بتفتح و كل رجل في حته…واضح ان هشام فهم الخطوة الجاية هتبقى ايه و راح رافع الجيبة شويه و دخل ايده تحت الكلوت و بصباعه يداعب زنبوري، انا مقدرتش امسك نفسي و لقيتني بجيب كميه مايه عمري في حياتي ما جبتهم قبل كدة…هشام مستكفاش و كمل فرك و فى نفس الوقت زحلق بنطلونه لتحت و زبره بقى حر طليق ، مسك ايدي و وجهها ناحيى زبره بعد ما بل ايدي من ماء شهوتي…انا فهمت المفروض اعمل ايه و ابتديت العبله في زبره، الموقف بقى كالتالي؛ انا قاعده على الكرسي راسي لورا و مغمضه عيني…هشام مكمل مص في بزازي و بيلعب في كسي من فوق وايدي بتلعب في زبره
انا : حلو اوي يا هشام…كمل مص و لعب
هشام: حاضر يا حبيبتى طلباتك اوامر
هشام زود لعب في زنبوري و لقيتنني بجيبهم تاني، جسمي ارتخى تماما بس لسة مكملة لعب في زبره، هشام رفع دماغه من بزازي و ابتدي يبوس تاني…بعد كده لقيته شد جسمه و اتعدل و حط ايده على دماغي من فوق و بشويش ابتدي يزقها تحت بالراحة…طبعا انا فهمت الاشاره…هشام عايزني امص زبره…دي كانت اول مرة و فكرة التجربة اثارتني جدا…وطيت براسي لتحت و دخلت راسه الاول…طبعا تجربة المص الاولي هتخليكي تتخيلي ان ده اكبر زوبر في الكون بس الحقيقة ان زبر هشام مكنشي كبير بس برضو مش صغير…حجم مناسب لاول تجربة، اخدت الراس الاول في بقى و حاولت اطبق اللي كنت بشوفة في الافلام …طالعة نازلة ببقى و بتنفس من مناخيري و بحاول على قدر الامكان اتجنب سناني تخبط في زبره…واضح اني كنت بعمل شغل كويس عشان بعد دقيقتين هشام ابتدى يضغط على دماغي اكتر و يشد جسمه وانا مكمله مص…كنت متخوفة يجيبهم في بقى عشان مكنتش لسه اعرف طعم اللبن ايه
انا :هشام انت قربت تجيب ؟
هشام: ايوه يا حبيبتي بس متقلقيش هجيبهم برة
جنتلمان هشام ده ! مخلصش كلامه و لقيته طلع زبره من بقى و نافوره لبن على خدي و رقبتي و بزازي… شكله كان محوشهم ولا ايه…مسحت اللبن بالمناديل بس خدت نقطة على طرف صباعي و دقتها…مش بطال هيا مملحة شويه بس مش منفرة…المرة الجاية هجرب اخدهم في بقى و اشوف هيحصل ايه.
فجاة نور جامد ضرب في وشنا و تخبيط على العربية…هشام زبره كان لسة بره و انا بزازي كلها باينة
-ايه الجمال ده ؟ برة العربيه يا بيه و الهانم اللي معاك
انا مكنتش مستوعبه في ايه بس لما ركزت لقيت كذا ظابط و كبشه امناء شرطة واقفين جنب العربية، انا قلبى ابتدى يدق جامد كانه هيقف و يا دوب غطيت نفسي بس رجليا مكنتشي شايلاني…ببص على هشام لقيت وشه بقى في شحوب الأموات و الدم كله اتسحب منه، التخبيط زاد و بيبان العربية اتقتحت من برة و لقيت اتنين بيشدونا برة العربية
امين الشرطة : بطايقكم ؟ مش هنخلص من الاشكال النجسة و الشغلانة اللي تقصف العمر…و انت يا بيه …لما تجيب شرموطه خدها البيت عندك ولا في اي مصيبة بلاش شغل القطط ده في الشارع…اهو اتفضحت و هيتعملك قضية
انا واقفة مذهوله حاسة اني في حلم…الكلام اللي سمعته خلت نفسي تصعب عليا و انهرت من العياط…هشام كان مش قادر يقف على رجليه و لمحت في عينيه اسف كانه عايز يقول حقك عليا، أمين الشرطة خد البطايق و اداها للظابط اللي شافها و بعينه الخبيرة استنتج ان دول مش ناس متعودة على الفعل ده و من هيئتنا و ان مكتوب في البطايق اننا طلبة ممكن نكون صعبنا عليه
الظابط: ليه بتعملوا في نفسكم كدة ؟ شكلكم ولاد ناس و مش وش بهدلة…احنا هنروح القسم دلوقتي عشان نعمل محضر فعل فاضح و نكلم اهاليكم و نشوف الموضوع هيخلص على ايه
أنا سمعت الكلام ده و كل الافكار الوحشة جت في دماغي، هوري وشي ازاي لماما و صاحبتي ولاء و عيلتها ؟ فضيحة مش عارف هتتلم ازاي، اخدنا امين الشرطه على البوكس بس من غير ضرب واضح ان الظابط قاله، دخلنا البوكس لقيت بنتين حاطين ٦ كيلو مكياج شبه عفت الشربيني في فيلم جاءنا البيان التالي …بقى انا بنت الناس اركب البوكس مع ناس شكل دول ؟ خدوا منا موبيلتنا قبل ما نركب و خدونا على قسم المقطم، المسافة كانت قريبة بس انا حسيت انها سفر لاسوان، الموضوع كله كانه كابوس و عايزه اصحى منه بس لما وصلنا القسم عرفت ان ده واقع بعيشه و مفيش مهرب خلاص، سمحولنا انا و هشام اننا نكلم اهالينا، بعد انتظار مش قليل ماما و هنا وصلوا القسم و كمان ماما وبابا هشام، هما مكانوش فاهمين في ايه الاول افتكروا ان احنا عملنا حادثة بالعربية بس الظابط فهمهم اللي حصل بالظبط، طبعا صويت و شتايم و اتهامات بقلة التربية، الظابط استخدم روح القانون و خلى اهالينا تكتب تعهد بعدم تكرار اللي حصل ، كل واحد روح مع اهله و هنا ساقت العربيه و ماما جنبها و انا ورا
ماما : انا معرفتش اربي ، فضحتينا و خليتي رقبتي قد السمسمة…يا ريتني كنت مت قبل ما أشوفك واقفة الوقفة دي
هنا :بلاش الكلام ده يا ماما دلوقتي …نتكلم في البيت
ماما : انا اتكلم في اي حتة انا عايزاها
ماما استمرت في توجيه الاتهامات و الشتايم ليا و انا ساكته و مضغوطة و هيا مكملة لحد ما انفجرت فيها
انا : خلاص بقى ! ضعفت و غلطت زي اي حد بيضعف و يغلط يا ماما…لو ذاكرتك ضعيفة ابقى خلي اسامة يفكرك
مش عارفة انا قلت كده ازاي بس اول ما قلت اسم اسامة ماما وشها اتخطف و سكتت خالص
هنا : مال اسامة بالموضوع ؟
انا : يا ريت تسكتي يا هنا لغايه ما نوصل
وصلنا البيت و كل واحد دخل اوضته من سكات، هشام كلمني تاني يوم…انا كنت خلاص قفلت منه بس الحاحه خلاني ارد عليه، عرفت ان باباه و مامته ادوله نفس الموشح اللي ماما ادتهوني بس هو قالهم انه بيحبني و عايز يتقدملي عشان نتخطب رسمي، انا كنت فاكرة انه بيقول كدة عشان يهديني بس بعد يومين لقيت ماما بتقولي ان عيله هشام جايه تتقدم فعلا، معرفشي هو قالهم ايه عشان يقنعهم و انا اصلا مكنش في تفكيري موضوع الخطوبة في الجامعة بس انا كنت في موقف ضعف و مقدرشي ارفض، لبسنا دبلتين في خطوبه تحسي كل الأطراف مغصوب عليها ما عدا هشام اللي كان فرحان من قلبه…تمسكه بيا في اصعب المواقف خلاه يكبر في نظري و أحاول أقنع في نفسي إني بحبه بس في قرارة نفسي كنت حاسة ان الموضوع مش هيكمل.
الجزء الرابع :
عدت الايام و تقبلت فكرة اني ممكن اتجوز هشام يوما ما، هشام كزوج تتمناه اي بنت…محترم ابن ناس، مستقبله مضمون في شركه والده الهندسية، ماديا مبسوط اوي و فوق كل ده بيحبني…بس هو تقليدي اوي و انا بكره التقاليد، الخطوبة المسلوقة دي لسه مكملة على غير المتوقع و ماما تقبلت الموضوع خلاص بل بالعكس بقت اكبر داعم ليه…عيلة هشام كلها تقبلت الموضوع ما عدا امه اللي قبلتني على مضض و حاسه ان ابنها اتدبس…ماري منيب اوي في نفسها.
خروجتنا انا و هشام بقت على الاقل مره اسبوعيا لو مش اكتر و بقى ييجي البيت من غير معاد في اي وقت، طبعا البوس و التقفيش ده بقى العادي بس بقينا حذرين جدا من وقت يوم المقطم، كنت بحب اوي لما يمصلي بزازي، كان ليه طريقة يقرب البزين اوي من بعض و ياخد الحلمتين في بقه، لحس الكس بقى معتاد زي مص الزبر، خبرتي زادت في المص و بقي طعم اللبن ما يدايقنيش بل بالعكس استحليته برغم ملوحته، النطر على الوش ما زال هو المكان المفضل ليا ، و بعد ما هيأت نفسي ان هشام هو زرجي القادم بقى موضوع العذرية مش فارق معايا و كنت مستعدة للخطوة دي لما حصلت زي ما هحكيلكم
انا : هاي هشام، ادخل مفيش حد جوة، انا خلاص ٥ دقايق و اجهز عشان نخرج
هشام : لا نخرج ايه ؟ انتي بتقولي مفيش حد جوة ؟ دي فرصتنا ناخد راحتنا من غير ازعاج او مضايقة
انا ضاحكة : انت مبتزهقش ؟
هشام غامزا : حد يزهق من الجمال ده برضو
في ثواني كان واخدني على السرير في اوضتي و مقلعني كل هدومي
هشام؛ جسمك يخبل يا ميرال…ولا حوريات الجنة
نيمني على ضهري و ابتدي يلحس في كسي و بيلعب في بزازي في نفس الوقت… مع الوقت و تكرار الافعال مع نفس الشخص،وصولك للنشوة ما بقاش سريع زي اول مرة، دي كانت اول لمحة من حياة المتزوجين انا حسيتها، بس هشام كان لسانه يخبل عارف هو عايز ايه، بدلنا الادوار بعد شوية و هو نام على ضهره وانا راسي بين رجليه بمص زبره و العب في بيضانه
هشام؛ ينفع يا ميرال احط راس زبري على كسك ؟ مش هدخله اطمني
انا : حاسة انك مش هتقدر تتحكم في نفسك يا هشام
هشام :ما تخافيش
انا: اوكي بس خد بالك
بيني و بين نفسي انا مكنش فارق معايا موضوع العذرية، ما هو نفس الراجل قبلها و بعدها وانا وصلت لدرجة ثقة في هشام كبيرة، الموضوع نفسه و الفكرة اني هجرب حاجة جديدة أثارتني جدا، هشام نيمني على ضهري و قرب راس زبره على الشفرتين و ابتدي يمشيه رايح جي، شعور جميل بالإثارة غمرني و ابتديت اطلع اهات
انا : حلو اوي يا هشام ده…كمل اللي بتعمله
هشام ابتدي يمشي زبره رايح جاي بحركة سريعة وانا اتجاوب معاه ، راس زبره اتحركت شوية لجوة و انا اثارتي زادت جدا و محستشي بنفسي غير وانا بحط ايديا الاتنين على طيزه من ورا و بدفع زبه كله جوه كسي
هشام: انا زبي جوه كسك يا ميرال…اكمل؟
انا :حلو اوي يا هشام، متتحركشي دلوقتي عشان اتعود عليه جوايا
احساس بالامتلاء لاول مرة بس مع الم…شوية شوية الالم قل و التعود زاد
انا :ابتدي اتحرك يا هشام بس بشويش
هشام بيحرك زبه بالراحة ، ميزه تاني ان حجم زبه عادي ان لحظة فقدان العذرية مكنتش مؤلمة اوي، التعود بيزيد و الحركة بتسرع و المتعة بتزيد برضو، كل لحظة بتعدي بحس اني بطير و بعلى اكتر، كنت عايزة اجرب وضع تاني قبل ما هشام يجيبهم، من فرجتي على الافلام الوضع اللي الست بتكون متحكمة اكتر حاجة لما بتركب على الزبر
انا : حبيبي…انا عايزة اغير الوضع، ممكن ؟
هشام : تحت امرك يا روحي
خليت هشام نايم على ضهره و ركبت على زبره، الوضع ده كله مزايا للراجل و الست…مبدئيا الراجل ممكن يريح عضلاته و كمان في بزين مدلدلين في وشه يمص فيهم زي ما هو عايز، الست بقى هي القائدة، تبطئ و تسرع رتم النيك زي ما هيا عايزة، اختراق الزبر للكس بيبقى اعمق في الوضعية دي بس اول ما جربتها كنت طايرة و مش حاسة باي الم، هشام لقى بزازي في وشي و هجم عليها و هاتك يا مص، انا طالعة و نازلة بتنطط على زبره بزاويه عشان زبره يخبط في الزنبور…متعة مزدوجه
انا : انا مبسوطة اوي يا حبيبي…النيك ده طلع حلو اوي
هشام : انتي لسه شفتي حاجة، ريلاكس و سيبي نفسك خالص
مفهمتش الجملة الاخيرة غير لما صباع هشام بقى يلعب على خرم طيزي من برة
انا : هشام …انت بتعمل ايه ؟
هشام : متخافيش مش هدخل صباعي…استرخي و انا هاوعدك هتنبسطي
انا الاول كنت مستغربة بس بعد شوية حركة صباعه على الخرم هيجتني اوي، كان بيبل صباعه من ميه كسي و يتحرك بحركة دائرية على خرم طيزي…ما بين كسي اللي اتفتح و طيزي اللي بيتلعب فيها انا كنت فوق السحاب، كام دقيقة و هشام جسمه ابتدي يشد و حسيت انه قرب يجيبهم
انا : هشام…متجيبشي جوه
هشام : متخافيش هجيبهم بره…انا مبسوط اوي و عايز النيك نطول
و انا بردو، كملت في نفس الوضع راكبه فوق هشام، وشى للباب و ووش هشام للحيط، و انا بتنطط في قمة المتعة برفع عيني الاقى اختي هنا واقفة على الباب و بصالنا في ذهول، للوهلة الاولى انا اتخضيت، ثواني و كملت على نفس الوضع، انا و هنا يا ما جبناهم مع بعض و مفيش كسوف بينا، شاورتلها انها ما تعملشي صوت، وش هنا اتغير …هنا فعلت وضعية الهيجان، فيلم بورن بتشوفه على الطبيعة، صراحة وجود هنا هيجني اكتر و حركتي زادت و اهاتي كمان
انا : انا بجيييييبهم
هشام :و انا كمان
هشام طلع زبره و نطر لبنه على طيزي من ورا، غمزت عيني لهنا عشان تمشي وحضنت هشام ، بعد ما ارتاحنا و نضفنا نفسنا هشام في هدوء خد بعضه و مشي…الخروجة باظت طبعا، اكيد مش هخرج وجسمي سايب كدة
كان لازم اشوف هنا دلوقتي…طبعا مكانتش هتقول حاجة لماما بس الاحتياط واجب و لزم التنبيه بردو، لما دخلت اوضتها لقتها بتلعب في كسها…واضح ان تأثير اللي شافته لسه مستمر، الغريب ان هنا كانت بتلعب في كسها بايد و الايد التانية مدخلة صباعها الوسطاني في فتحة طيزها…مش عقلة واحده لا ده الصباع كله…انا وقفت متنحة في الاول مش فاهمة، انا و هنا ياما جبناهم سوا قدام بعض بس عمرنا ما فكرنا نلعب في الخرم، دي حاجة جديدة لنج، في شخص علمها و الشخص ده اكيد راجل، شكل هنا كان مهيج، سبتها لغاية ما ارتعشت و هديت و قعدت جنبها على السرير
انا : ريحتي نفسك يا نونو ؟ حركات شقاوة جديدة دي
هنا : سيبك مني دلوقتي …انت و هشام بتناموا مع بعض من امتى ؟
انا : صدقيني دي اول مرة نوم نوم قبل كده كانت حاجات طياري
هنا : طيب ابقى خلي بالك لا يحصل حمل ، احنا منعرفشي الفرح هيتعمل امتى، انتو لسة في الجامعة
انا : متقلقيش …بس ايه موضوع الصباع اللي في الطيز ده ؟ ده دخل كله بسلاسة…انتي حد فتحك من ورا يا هنا ؟
هنا بخجل : الصراحة اه ، انا كنت هحكيلك بس انتي سبقتي و عرفتي
انا : طيب احكيلي بالتفصيل
هنا : انت عارفة جارنا تامر في العمارة ؟
انا : طبعا عارفاه ( مقلتلهاش اني ليا مغامرات معاه ايام المراهقة…شغل عيال بس كان حلو )
هنا : كان بيني و بينه استلطاف و مكالمات… بوس و تقفيش و كدة…كان بييجي هنا الشقة ساعات و انتو مش موجودين ، الموضوع تطور و ابتدى يلحس كسي و انا امصله و نجيبهم مع بعض… في مرة و هو بيلحسلي كسي نزل بلسانه على خرم طيزي و ابتدي يدخله و يطلعه…انا استغربت في الاول بس الاحساس كان جميل اوي…مرة تانية جاب معاه ky gel و ابتدي يدخل عقلة فاتنين لغايه ما دخل صباعه كله، مره في مره بقوا صباعين لغايه من أسبوعين كده دخل زبره كله
انا : يخرب عقلك…واستحملتيه ؟
هنا : في الاول كان بيوجع اوي بس مع الوقت ابتديت اعلم نفسي اني استرخي و التحمل بقى أحسن بكتير
انا : ممتع …صح ؟
هنا : اوي يا ميرو…بالذات لما العب في صباعي في كسي و زبر تامر في طيزي ببقى مش قادرة خلاص
-كلام هنا هيجني، فكرة لمعت في مخي اني لازم اجرب زبر تامر، من كلام هنا واضح انه خبرته في النيك اكبر بكتير من هشام، انا بحب هشام بس حبى للمغامرة و التجريب اكبر
انا : و هتشوفي تامر تاني امتى ؟
هنا : المفروض كمان يومين بس لما شفتك انتي و هشام مبقيتش قادرة و عايزه اكلمه ييجي دلوقتي
انا : طيب ما تكلميه ؟ قوليله انك لوحدك و انا هقفل عليا اوضتي كإني مش موجودة
هنا : متأكده يا ميرال ؟ انا فعلا مش مستحملة و مش على بعضي
انا : مستنية ايه ؟ كلميه على طول
هنا كلمته و حظها انه كان فاضي و كمان مش برة يعني ١٠ دقايق بالكتير و يبقى هنا، زي اتفاقي مع هنا دخلت الاوضة و ودني على الباب، شويه ووصل تامر و هنا دخلته اوضتهاعلى طول بس ما قفلتشي الباب…جدعة يا نونو ! انا اتسحبت علي طراطيف صوابعي و و قربت من الاوضة…البوس ابتدي والهدوم اتقلعت …ما بيضيعوش وقت خالص…تامر ابتدى يلحس كس هنا و بعدين بدلوا…هنا فتحت درج الكومودينو و طلعت ازازة ال KY Gel و اديتها لتامر و خدت وضع الدوجي …تامر دهن زبره بالجيل و حط شويه على خرم هنا و ابتدى يدخل صباعه و يطلعه عشان يهيأه للنيك…زبر تامر حجمه حلو، اكبر من هشام شويه…مش عارفة هنا بستحمله ازاي، النيك ابتدى…واضح ان تامر كان خبير مش غشيم في النيك، ابتدى بطيئ عشان طيز هنا تتعود عليه و السرعة بتزيد شوية شوية، هنا ابتدى صوتها يعلى و انا هيجاني يزيد…انا لازم اخد الزبر ده في كسي النهاردة…دخلت اوضه هنا مرة واحدة …الاتنين اتخضوا لما شافوني
انا :متتخضوش و كملوا عادي …انا جاية اتفرج بس
تامر :هو في ايه يا هنا ؟
هنا بذكائها فهمت انا كنت مخططة لايه: كمل يا تامر…ميرال ستر و غطا علينا
تامر هنج لحظة بس هورموناته رجعته تاني للي كان بيعمله… انا هيجاني بقى لا يحتمل …قلعت اللي انا لابساه في ثانية و ابتديت العب في نفسي…تامر مكمل نيك، قربت منه ولزقت فيه…ابتدينا نبوس بعض و ايده بتفعص بزازي…هنا لفت بدماغها و شافتنا و أهاتها عليت
هنا : دخله اكتر يا تامر…نيكنى اقوي
تامر مكدبش خبر و ابتدى يرزع في طياز هنا …المنظر هيجني زيادة و لقيتني بلعب يصباعي في زنبور هنا
هنا بتصرخ : جميل اوي …كملوا اللي انتو بتعملوه
واضح ان ده كان فوق تحمل هنا … جسمها اتشنج و صباعى اتغرق بميتها
انا : شكلك جيبتيهم…يبقى الدور عليا
انا كنت في قمة هيجاني و محستش بنفسي غير وانا ساحبه زبر تامر من طيز هنا و حطاه في بقى …مع خبرة السنين عرفت ان ده مش hygienic بس ساعتها كانت شهوتي سايقاني…قعدت امص لتامر و العب في بضانه…هنا جت و شاركتنى المص …انا كنت خايفة انه يجيبهم قبل ما اتناك فوقفت المص و نمت على ضهري و قدت زبر تامر لباب كسي
انا : نيكني يا تامر…انا مش قادرة
تامر مكدبشي خبر و دخل زبره…مين كان يصدق انا من ساعتين بس كنت virgin و دلوقتي ده تاني زبر يدخل كسي الليلادي، الوضع بقى كالاتي : انا نايمة على ضهري و تامر بينيكني و هنا سنترت نفسها بيني و بينه و تامر بيرضع بزازها…صويتنا انا و هنا بقى جايب اخر الشارع، طيز هنا كانت مريحة على بزازي فقلت اكمل اللي تامر ابتداه في الاول و رحت مدخلة صباعي في خرم طيزها
هنا : حلو يا ميرو …دخلي صباع تاني
انا : حاضر يا نونو …انت بتنيك حلو اوي يا تامر… زبرك يجنن !
تامر : انتو اللي تجننوا…انا حاسس اني مت و دخلت الجنة
انا : متجبهمش جوة يا تامر…هنا تعالي نامي جنبي خلى تامر يجيبهم على بزازنا ووشنا
هنا مددت جنبي و بتلعب في كسها…منظزنا انا و هنا و بزازنا بتترجرج و صوتنا العالي كان اكتر من قدرة تامر على الاحتمال…طلع زبره و قرب مننا و شلال لبن غرق بزازنا انا و هنا و شويه طرطش على وشنا… بعد ما تامر جاب كل لبنه نضفنا زبره انا و هنا بلساننا و تامر لبس هدومه و رجع شقته.
استمر الحال على كده …انا بتناك من هشام، هنا من تامر ، و ساعات انا و هنا من تامر…بقيت برضو بتناك من طيزي بفضل مجهودات تامر و هشام كل على حده…كمان اكتشفت ان ماما مكملة مع اسامة، الجديد اني قلت لهنا على ماما…اتصدمت في الاول و بعدين تقبلت بعد كدة…هيا جت على ماما يعني ؟
آلجزء الخامس :
عيلتي و عيلة هشام اتفقوا على معاد الفرح بعد تخرجنا انا وهو على طول …خلاص الموضوع دخل في جد الجد و مش فاضل غير شهور قليلة و مغامراتي تخلص…او هكذا تخيلت !!!
اتفقنا انا و هشام منامش مع بعض لغاية يوم الفرح عشان نوحش بعض، الفرح اتحدد في شهر سبتمبر٢٠٠٧ …هشام اتخرج وجهز فيللا صغيرة في الشيخ زايد و كل حاجة تمام…انا برضو اتخرجت و ابتديت اجهز للفرح، كنت ماشية بقوة الدفع زي ما بيقولوا السكينة سارقاني…الفرح كمان شهرين خلاص و انا لسه مش متخيلة اني أبقى مسؤولة عن بيت و زوج و ***** في المستقبل…ده انا دلوعة في بيت ماما مبعملشي حاجة خالص حتى كوباية الشاي …يلا انا اكيد مش اول واحدة اتجوزت في سن صغير و راحت من الدار للنار، هشام بيحبني و اكيد هيستحملني و نعدي الوقت الصعب مع بعض.
اشتريت فستان الفرح و دي كانت من اسعد اللحظات في حياتي، اي بنت من صغرها بتتمنى انها تكون عروسة و تعمل فرح كبير، الفيللا اتجهزت من كله و كل حاجة تمام و خلاص الفرح كمان يومين، الفرح اتعمل في فندق كبير اوي ، كنت واخدة سويت عشان ابقى على راحتي و الميك اب و الكوافير يجولي عشان متتوترش من زحمة الشارع و المواعيد، الفوتو سيشن برضو هيتعمل في الاوتيل و الفوتوجرافر كان مختار الاماكن اللي هيصور فيها…كل حاجة معمول حسابها و متظبطة بالمللي.
جه اليوم المشهود، رحنا الاوتيل انا و ماما و هنا من بدري عشان نستعد…كل حاجة مشيت مظبوطة حسب الي متخططله بالدقيقة، السويت اللي واخدينه كان زي خلية نحل كل واحد عارف يعمل إيه بالظبط، الشعر اتوضب و الميك اب اترسم و ماما و هنا لبسوا فساتينهم الاول و بعدين ساعدوني البس الفستان، تقيل اوي فستان الفرح ده ! لما ماما شافتني بالفستان مقدرتشي تمسك دموعها، قلب الام بقى ! انا اتاثرت برضو بس قلبتها ضحك عشان منعيدشي على الميك اب من الاول…معاد الزفة قرب خلاص، ماما هشام وولاء اخته جم يسالوا علينا اننا جاهزين ولا لا، ولاء حضتنتي اوي لما شافتني و قعدت تقول شعر في جمالي و انى احلى عروسة شافتها، مامتها اكتفت بابتسامة صفرا من غير تعليق…لسة مش بلعاني الست دي بس خلاص مش فارقة…ابتدت الزفة اللي كانت تقليدية …طبل و مزمار و بعدين دخلنا القاعة …ابتدينا بالفيرست دانس و بعد كدة الدي جي و الرقص اشتغل…الناس كانت مبسوطة و بترقص و ليلة جميلة …انا مكنتش اكلت حاجة من الصبح عشان التوتر و بعد الرقص و المجهود حسيت انى دخت شويه…استنت لما البوفيه اتفتح و كلمت هشام
هشام : حبيبي …انا دايخة شوية، ممكن اطلع السويت اريح شوية ما دام الناس مشغوله دلوقتي ؟
هشام : سلامتك يا حبيبتى …هطلع معاكي حالا
انا : لا يا هشام خليك هنا…انت ماكلتش من الصبح و لو حد سأل عليا ابقى طمنهم…انا هقول لهنا تطلع معايا
هشام : اوكي…سلامتك يا حبيبتى، متغيبيش عشان بتوحشيني
شاورت لهنا تيجي و قلتلها هنعمل ايه…هنا ساعدتني في شيل الفستان و طلعنا السويت، دخلت الاوضة و رميت نفسي على السرير…شربت عصير كان في التلاجة و حسيت اني بقيت احسن
انا : ممكن يا هنا تساعديني اقلع الفستان شوية ؟ الفستان تقيل قوي و عايزة اتنفس شوية
قلعت الفستان و مددت على السرير و انا بالكلوت و الستيان…دقيقتين و ماما كلمت هنا تسالها هيا فين، صاحبة ماما كانت في الفرح و عايزة تعرف هنا بابنها
هنا :انا لازم انزل يا ميرال ماما عايزاني…هحاول ازوغ منها بسرعة و ارجعلك
انا :متتاخريش يا هنا ارجوكي…انا لازم ارجع الفرح بسرعة
مددت تاني على السرير …دقيقتين و سمعت صوت خبط على الباب…هنا معاها المفتاح يبقى مين اللي بيخبط ؟، قمت من على السرير و لبست روب الحمام اللي لقيته في الدولاب و فتحت الباب…فجأة الدنيا لفت بيا و محسيتش بحاجة خالص ووقعت على الارض.
فقت على صداع جامد في دماغي، حاسة بنفسي على السرير …انا رجعت ازاي ؟ مش قادرة افتح عينيا لسه بس سامعة صوت جنبي بيهمس :
-هنعمل ايه دلوقتي ؟
-مش عارف افكر في اي حاجة …ايه الجسم الفاجر ده؟
احساسي بجسمي بيرجع شوية شوية…ايه ده ؟فين الروب اللي انا لبساه ؟ انا حاسة ان عريانه…البرا السترابلس و الجي سترينج مش ساترين حاجة فيا، عينيا ابتدت تفتح بس جسمي سايب خالص مش متحكمة فيه…الصورة ضبابية بس عرفت اميز اتنين رجالة لابسين يونيفورم الاوتيل
انا :انتو مين و بتعملوا ايه في اوضتي ؟ فين الروب ؟ صوتي مكنش طالع اصلا
الراجلين بيكلموا بعض يصوت واطي …عرفت افسر بعض الكلام
-احنا هنروح في داهية كدة، محدش هيصدق اننا روم سيرفيس كنا داخلين نحط بتلات ورد على السرير و ازازة شمبانيا اللي طلبها العريس، اهو قدامك يا ياسر انها وقعت لوحدها و احنا بنشيلها الروب اتخلع
-معاك حق يا حماده احنا لابسينها لابسينها…لازم نخليها متتكلمش، اقفل الباب و تعالى ورايا
انا لسه بحاول استجمع نفسي…فجاه حسيت ان حد زاح كلوتي عل الجنب و في لسان بيلحس كسي…لسة بجمع ايه اللي بيحصل …انا في حلم ولا كابوس ولا ايه…الصدمة خليتني افتح عيني على الاخر، شفت راجل ماسك موبايل و بيصور و التاني بين رجليا بيلحس كسي
انا بزعيق جامد : انتو مين و بتعملوا ايه يا حيوانات ؟
-احنا اسفين يا مدام بس الطريقة الوحيدة اننا ما نترفدش و نخش السجن اننا نصورك عشان محدش هيصدق اننا معملنكيش حاجة …الڤيديو ده هيفضل معايا ضمان عشان متتكلميش…خلص يا ياسر انا صورت خلاص.
ياسر كانه مسمعشي حاجة…مكمل مص ولا همه، انا ابتديت احرك رجلي عشان اهرب بس جسمي كان لسه سايب…ياسر-عرفت اسمه دلوقتي -حرك جسمه فوقي و ثبت ايديا بإيديه و رجليه ثبتت فخادي المفتوحة في مكانها…ياسر كان قلع البنطلون و مرة واحدة دخل زبه في كسي
حمادة :يخرب بيتك يا ياسر، انت بتنيل ايه ؟
ياسر مش سامع حد خالص، هو في مهمة محددة دلوقتي…ينيك العروسة في ليله دخلتها، كل السيناريوهات عدت قدام عيني…الفيديو المتصور وانا كنت دايخة مش مبين اني رافضة اللي بيحصل…الفيديو ده لو وقع في ايد هشام او عيلته محدش هيصدقني…العروسة اللي اتحججت انها تعبانة و سابت الفرح و طلعت اوضتها عشان تتناك …فضيحة !
كان قدامي اختيارين : المقاومة و تحمل العواقب ان هشام ميصدقنيش و ان الفرح يبوظ و ينتهي بفضيحة، و الاختيار التاني انى اتماشى مع اللي بيحصل و ارجع الفرح و كإن مفيش حاجة حصلت…مخدتش ثانيتين عشان اتيقن ان الاختيار التانى هو الاسلم و الأضمن…كل الافكار دي كانت بتدور في دماغي و ياسر زبره داخل طالع في كسي…يعني ليلة دخلتي مكنتش أتخيل ان هتناك من راجل تاني غير هشام …انا بقالي شهور متنكتش خالص و لما وصلت لاختيار اني امشي الليلة عشان الفرح يكمل خلاني استرخي…الارتياح ده خلى شهوتي تزيد و هيجاني يعلى…ياسر ده طلع زبير فعلا و بينيك حلو اوي…ابتديت اتجاوب معاه ، ياسر حس ان مفيش مقاومة مني فساب ايديا، حمادة كان واقف جنب السرير عايز ياسر يخلص …لما لقى اني مستمتعة باللي بيحصل اتشجع و قرب مني…شد البرا لتحت و وابتدى يمص في بزازي…النيك و المص خلاني نسيت الفرح و هشام و الدنيا…ايدي راحت على بنطلون حمادة و حسست على زبره…في ثانية كان البنطلون اتقلع و زبره بقى في ايدي…قعدت العب في زبره و ياسر مكمل نيك
ياسر:جسمك فاجر يا مدام…مفيش جمال كدة في الدنيا
حمادة: حلو اوي يا مدام …يا ياسر انا عايز ادوق من الحلاوة دي
الاتنين قوموني و اخدت وضع الدوجي …حمادة جي من ورايا و ابتدي ينيك و ياسر جه قدامي و حط زبره في بقى، صيامي عن النيك خلاني هيجانة اوي اوي، زبر في بقى و التاني في كسي كان احسن علاج للحرمان
انا : كملوا يا شباب ، انا شرموطتكم الليلادي… (من الحاجات اللي بقت بتهيجني انى اتكلم كلام وسخ في النيك…بقيت محترفة dirty talk )
كلامي هيجهم اكتر و سرعتهم زادت…من تلت ساعة بس كان اللي بيحصل ده من سابع المستحيلات دلوقتي بينيكوا ست جميلة و جسمها نار و كمان ايه …في ليلة دخلتها !
حمادة : انا عايز انيك طيزك …ممكن يا مدام ؟
انا : اعمل اللي انت عايزه !
حمادة زبه كان غرقان من مية كسي …طيزي كانت خلاص متعودة على النيك و مش محتاجة تمهيد…حمادة دخل زبه مرة واحدةو ابتدي ينيك
انا : حلو اوي ! افشخلي طيزي ! عايزة اتناك في كسي كمان !
ياسر مكدبش خبر …هو و حمادة ظبطوا نفسهم …ياسر نايم على ضهره و انا فوقه و زبره في كسي و حمادة سنتر نفسه فوقى و بينيكني في طيزي…دي كانت اول مرة اجرب ال double penetrations و شعوري بالمتعة منها بقيت متأكده انها هتتكرر كتير…ياسر تحتي كان بينيكني و بيمص حلماتي في نفس الوقت…حمادة بينيك طيزي و انا بصوت من المتعة
انا : نيكوا جامد يا شباب…غزقوني بلبنكم…جيبوهم جوايا
انا كنت متفقة مع هشام على تأجيل الخلفة سنة على الاقل فكنت باخد حبوب منع الحمل بانتظام فمكنتش خايفة من الحمل…و مع اني بحب موت ان الراجل يجيبهم على وشي او بزازي بس مكنتش عايزة شعري او الميك آب يبوظ…في فرح لازم يكمل !
حمادة جابهم الاول و بعده على طول ياسر …كمية لبن رهيبة، اترمينا على السرير ناخد نفسنا و بعد كام دقيقة
انا :ميرسي ليكم يا شباب…انا أنبسطت اوي …ليا رجاء، يا ريت تلبسوا هدومكم بسرعة عشان اختي هترجع الاوضة في اي لحظة و كمان كلموا النضافة عشان يغيروا ملايات السرير
حمادة: احنا اللي شاكرين ليكي يا مدام، طلباتك اوامر و متقلقيش، اللي حصل دلوقتي هيفضل سر ما بينا
حمادة و ياسر لبسوا هدومهم بسرعة و خرجوا من الاوضة، انا نضفت الملاية بسرعة و رحت الحمام شطفت نفسي، غيرت الكلوت و ظبطت الميك اب و شعري كإن مفيش معركة جنسية حصلت من ٥ دقايق، انا خلصت من هنا و لقيت الباب بيتفتح
هنا : ميرال …انت فين ؟
انا : في الحمام يا هنا…انتي جيتي في وقتك، ممكن تساعديني البس الفستان عشان ارجع الفرح ؟
هنا ساعدتني البس الفستان وواضح انها مشكتش في اي حاجة عشان ابتدت تتكلم على ابن صاحبة ماما و معلقتشي على اي حاجة فيا متغيرة…نزلنا مع بعض و كان البوفيه يا دوبك خلصان و الأغاني ابتدت تاني و الرقص اشتغل، الفرح خلص و سلمنا على المعازيم و اهلنا …طلعنا السويت انا و هشام و ساعدني اني اقلع الفستان و لبست بيبي دول يجنن…هو لبس بيجامة حلوه اوي ، افتكرت أشجان في فيلم كلمني شكرا لما قالت انا اول مرة يدخل عليا رسمي بعد ما اتجوزوا… اول مرة اتناك رسمي شرعي من غير قلق ولا خوف، خلصنا في ٥ دقايق…اصل هشام مكانشي ناك من كذا شهر فالاثارة عنده كانت عاليه و جابهم بسرعة…لو تسألني طعم نيك الخلسة والسرقة احلى بكتير…كنا لازم ننام بدري عشان مسافرين الصبح نقضى شهر العسل في كان و نيس و الريفييرا الفرنسية …مغامرة جديدة برة مصر !
الجزء السادس ( شهر العسل) :
وصلنا مطار نيس تاني يوم بليل…هشام كان عامل بروجرام هايل هنشوف فيه كان و نيس و موناكو و شواطئهم…طول عمري كان نفسي أزور فرنسا عشان الفرنساوي دي لغتي التانية و كمان في الكلية درست تاريخهم و ادبائهم و انغمست اوي في ثقافتهم و حتى اكلهم…قضينا اول اسبوع ما بين الشواطيء الصبح و النايت كلوبس بليل و طبعاً النيك كان عرض مستمر في كل الاوقات …مفيش وضع جنسي ما جربناهوش، اتنكت في كل الفتحات و اتنطر عليا لبن يكفي حي بحاله…بعد اول اسبوع هشام خدني و رحنا شاطئ اسمه Saint Tropez من الشواطئ المشهورة…اول ما وصلنا الملاحظة الاولى ان في ستات كتير كانت توبلييس…الجديد ان في رجالة برضو كانوا من غير مايوه، الوضع كان غريب بس طبعا في اوروبا كل واحد في حاله و محدش بيبص على حد عكس بلادنا الجميلة، قعدنا على الرمل انا لابسه البيكينى و هشام سابني و نزل المية…عاشق للسباحة من صغره، و انا قاعدة مستنية عملت مسح بعيني على الناس …الغريبة ان في ستات كتيرة كبيره في السن و توبليس مش البنات الصغيرين بس…هشام بعد ما بل نفسه طلع قعد جنبي
هشام : ايه كمية البزاز دي ؟ كل المقاسات متوفره من اللمونة للبطيخة
انا : طب لم نفسك و بص في ورقتك بس
هشام: احلى ورقة دي ! ما تفكي التوب عشان بزازك وحشتني
انا : انت بتتكلم جد ؟ لا انا اتكسف
هشام : تتكسفي من ايه احنا نعرف حد ؟ اهو تجربي حاجة جديدة مش هتعمليها تاني في حياتك
انا استبعدت الفكرة في الاول بس مع الوقت قلت لنفسي ما اجرب، معظم الناس توبليس ده اللي لابس توب قلة… فكيت التوب و انا وشي لتحت يعني ضهري اللي باين…٥ دقايق و لفيت و بقى وشي للسما
هشام : هو دة الكلام ! حبايبي اللي واحشني !
ضحكت على تعليقه…انا مليش في العوم اوي يعني ممكن ابل رجلي في المية ده آخري، اتشجعت اكتر و قلت لهشام اني هتمشى على الرمل جنب المية، هشام راح يكمل عوم …وانا بتمشى احساس الخجل بيقل و مع الوقت نسيت اني توبليس، كان فيه مثل تيتة **** يرحمها كانت ساعات بتقوله ( البلد اللي محدش يعرفك فيها اقلع ملط و امشي فيها ) …انا حرفيا كنت بطيق المثل ده دلوقتي…بصراحة كان فيا حاجة جوايا عايزة تستعرض جمال جسمي…كملت مشي و عيني على هشام في المية عشان منتوهش من بعض…فجأة سمعت صوت واحدة بتكلمني
-هاي ميرال !
حولت عيني من المية عشان اشوف مين بيكلمني لقيتها ناردين و جنبها جوزها فادي…زوجين اتعرفنا عليهم في الاوتيل اللي قاعدين فيه بيقضوا اجازتهم في فرنسا بس هما اساسا عايشين في انجلترا، بالتقريب هما في منتصف التلاتينات لو تخميني صح… انا كنت عايزة الارض تنشق و تبلعني…احنا النهاردة الصبح على الفطار قالولنا انهم رايحين موناكو يعني مش اقل من ٥٠ كيلو من الشاطئ اللي احنا فيه…طب اعمل ايه دلوقتي ؟ اسيبهم و امشي؟ تبقى قلة ذوق…طب اعمل ايه ؟ ارتحت شوية لما شفت ناردين توبليس برضو…بس ناردين كانت مرتاحة اوي وواضح انها متعودة على كدة…خلاص انا هعمل عبيطة و كلها كام يوم و مش هنشوفهم تاني اصلا
انا :هاي ناردين ! انا افتكرت انكم رايحين موناكو ؟
ناردين : فعلا بس حصل تغيير في الخطة في آخر لحظة
فادي : امال فين هشام ؟
فادي كان بيحاول يحافظ على eye contact بس عينيه كانت بتخونه لحظات و بتنزل على بزازي، هو كان بيبذل أقصى جهد بس الموضوع صعب على اي راجل…it’s in their DNA
انا : هشام بيعوم في المية جوه
ناردين : حلو اوي انا و فادي هنعوم برضو…هتيجي يا ميرال ؟
انا :لا استمتعوا انتم انا مليش في العوم اوي
ناردين :اوكي يا ميرال…اكيد هنتقابل في الاوتيل الليلادي لو مشفناش بعض تاني على الشاطئ
هزيت دماغى و رحت جري على المكان اللي في حاجاتي و لبست التوب …شوية و هشام طلع
هشام :عاملة ايه يا روحي ؟ مين دول اللي كنتي بتكلميهم على الشط ؟
انا : دي ناردين و فادي
هشام :ايه ده مش كانوا هيروحوا موناكو النهاردة؟
انا :فعلا بس غيروا خططهم
هشام :و شافوكي وانتي عريانة ؟
انا : ما ناردين برضو كانت عريانة… وكمان الموضوع مخدش دقيقتين يعني
هشام : ناردين عريانة ؟ فاتتني دي
انا :اتلم يا هشام
هشام :يعني فادي يشوفك و انا مشوفش مراته ؟ كدة مش عدل
انا : طيب اهم طالعين من المية هناك…نظرة سريعة عشان ميبانش اننا بنراقبهم
هشام عمل مسح سريع للشاطئ و لما شاف ناردين عينيه ثبتت زي الصقر اللي شاف فريسته…صراحة معاه حق ، ناردين كان جسمها مثالي و بزازها كانوا كبار بالنسبة لجسمها…اديت هشام ٥ ثواني يبص فيهم و بعدين رحت خابطاه في جنبه
انا : مش كفاية ولا ايه ؟
هشام : خلاص خلصت …اصلهم حلوين اوي
انا : اتلم! تحب اروح اخطبهالك ؟
هشام : الشرع للرجل له اربعة كما قال البحبحاني
ضكنا انا و هو و ممددنا على الرملة مسترخيين …من موقعي انا كنت شايفة ناردين وفادي بس هما مش شايفنا…هما بردو كانوا ممدين جنب بعض…الحتة اللي قاعدين فيها مكنش فيها حركة كتير…فادي لقيته حط فوطة على المايوه اللي لابسه و من مكاني كان باين بوضوح ان ايد ناردين تحت الفوطة…ايه ده هو اللي في بالي ده هيعملوه في العلن كدة ؟ اللي شفته بعد كدة اثبت ان مش بس هيتعمل في العلن ده كمان هيتعمل ليهم هما الاتنين … ايد فادي كانت تحت فوطه محطوطة على نص ناردين التحتاني،لمحت بطرف عيني اشوف هشام شايف اللي انا شايفاه ولا مش مركز …طلع مركز اكتر مني مليون مرة …محبتش اتكلم و قلت خلينا نعمل عبط انا و هو…ناردين و فادي حركة ايديهم زادت و بعد حبة مش كتير وقفت، واضح انهم جابوهم، كل واحد فيهم مسح بالفوطة اللي فوقيه و جريوا على المية…انا و هشام عملنا اننا مخدناش بالنا و بعد ساعة رجعنا الاوتيل.
اول ما وصلنا اوضتنا و قفلنا الباب هشام قلع المايوه بسرعة و قلعني انا كمان
انا : مالك متسربع و هيجان ليه ؟ البزاز الفرنساوية جننتك ؟
هشام : البزاز المصرية و حياتك
انا بخبث : بزازي ولا بزاز ناردين ؟
هشام مردش على السؤال بس حسيت انه هاج اكتر لما سمع اسم ناردين…اكيد دلوقتي بيفتكر بزازها و بيتخيلها …بحركة سريعة منه شالني بحيث ايديه كانت ماسكه طيازي و انا متشعلقة في رقبته و راح راشق زبره جوايا …ابتديت اصوت و أهيج اكتر و زبره داخل طالع
هشام : انا لازم انيك طيزك دلوقتي
انا : اعمل يا حبيبي اللي انت عايزه
نزلني هشام على الارض …صدرت طيزي لفوق و ايديا و ركبي على ألأرض …هشام دخل زبره في طيزي من غير جيل …واضح ان هشام الاثارة عنده كانت زايدة اوي لانه جابهم بسرعة و غرقلي طيزي
انا : ايه الهيجان اللي انت فيه ده ؟ انا اتضحك عليا في النيكة دي
هشام : حقك عليا يا روحي …أوعدك هعوضهالك النيكة الجاية
اخدنا شاور و ريحنا شويه و ابتديت اجهز نفسي عشان نخرج للعشاء…كنت محضرة فستان سواريه طويل و بفتحة على الجنب لغاية نص الفخد تقريبا بس مش مفتوح من فوق قوي، ظبطت شعري و لبست عقد شيك و رشيت البيرفيوم و بقيت جاهزة…هشام كان حاجزلنا في ريستورانت في نفس الاوتيل مشهور بالسيفود ، وصلنا هناك و قعدنا و طلبنا ريد واين…انا بحكم اني بشرب من سنّ صغيرة تحمل الكحول عندي عالي و مش بسكر بسرعة…العكس عند هشام…دماغه بتلف بسرعة ، ابتدينا بكاس قبل العشا …نوعية ممتازة فعلا، و انا بقرا المينيو عشان اشوف هطلب ايه و إذ مين داخل الريستورانت و عينيهم في عينينا ؟ هما مفيش غيرهم ناردين وفادي!! اليوم الغريب العجيب ده مش عايز يخلص ! ناردين شاورتلنا و اتجهت ناحيتنا
ناردين : ايه الصدف دي ؟ النهاردة الصبح و دلوقتي كمان
انا : ده من حسن حظنا احنا…ما تتفضلوا تشاركونا ؟ احنا لسه ما طلبناش
انا كان في تخيلي انهم بادب هيرفضوا الدعوة بس اللي حصل العكس تماما …رحبوا اوي و قعدوا معانا
فادي : اسمحولنا ان العشا يبقى علينا الليلادي…احنا مسافرين بكرة الصبح و هتبقى آخر فرصة نقضيها مع صحبتكم الجميلة
هشام : ما يصحش يا فادي بيه…ده واجب علينا
فادي بضحك :خلاص لما ننزل مصر ابقوا ردوا العزومة
طلبنا الاكل و خلصنا اول ازازة واين اللي على آخر الليلة بقوا تلاتة… الاكل كان هايل فعلا على قد السمعة و كمان الواين…القعدة كانت جميلة ،اتكلمنا و ضحكنا كتير…ناردين شكلها حلو اوي في الفستان القصير اللي لابساه…هو تقريبا مبين نص صدرها بس سيكسي اوي…استأذنا انا و ناردين اننا نروح الحمام عشان نظبط الميك اب بعد الأكل
ناردين : شكلك حلو اوي و انتي خدودك محمرة
انا : ميرسي كتير …ده غالبا الواين
ناردين ضاحكة: الواين ولا الهوني مون ؟
انا ضاحكة : الاتنين
ناردين: انجوي يا حبيبتي…احلى ايام اللى انتو عايشينها دلوقتي قبل ما الملل يدخل حياتكم الزوجية
انا : هوه انتم متجوزين من امتى ؟ معتقدش انك قولتيلي المعلومة دي
ناردين: احنا نعرف بعض من ٢٠ سنة و متجوزين من ١٨ سنة
انا : مش ممكن ! انتو تعرفوا بعض من ابتدائي ولا ايه ؟
ناردين بتضحك بصوت عالي : دي مجاملة بشكرك عليها …على فكرة انا عندي ٤٢ سنة
انا : استحالة !! Knock on wood ولا يبان عليكي
ناردين: ميرسي ! بحاول امشي على نظام رياضى و اكل صحي و قبل كل حاجة شكراً ماما انها ورثتني جينات كويسة
انا :بس انتي و فادي كانكم عرسان جداد…انتى عارفة اني مبحسدش و اتمنى انكم تكملوا كدة طول العمر
ناردين :انا متاكدة من مشاعرك الطيبة يا ميرال…لو عايزة نصيحة مني ان العلاقة تدوم فالسر هو التجديد
انا : ازاي ؟ ممكن شرح اكتر ؟
ناردين: يعنى لازم تكسروا الروتين باستمرار، سافروا كتير و دايما لازم يبقي في وقت لوحدكم بعيدا عن *******، مشكلتنا ان بعد اول *** بننسى اننا زوج و زوجة و اهتمامنا الوحيد اننا نكون اب وام مع ان اننا ممكن نبقى الاتنين مع بعض بشوية مجهود…و اهم نصيحة : اوعى حياتكم الجنسية تبرد…لازم على طول تبقى مشعللة عشان دي لو بردت يبقى بداية النهاية لأي جواز…لازم دايما النار تبقى مولعة مش مطفية
انا : زي ما كنتوا بتعملوا على الشط النهاردة ؟
عارف لما تقول جملة و تندم في لحظتها !! ده كان شعوري دلوقتي…دي مشكلة الشرب انها ساعات يتشيل حواجز اللياقة في الكلام و بتقول الكلمة قبل ما مخك يحسبها صح
انا : انا اسفة اوي اوي يا ناردين…مش عارفة ايه اللي خلاني اقول كدة ؟
ناردين بضحكة : ده انتى كنتي مراقبانا بقى ؟ ولا يهمك يا روحي…فعلا دي حاجة من الحاجات اللي تخلي العلاقة سخنة ما تبردش
شكرت ناردين اوي على كلامها و نصايحها و انها خدت الامور ببساطة… رجعنا الطرابيزة و كان فادي و هشام بيتكلموا بس حسيت هشام انه دماغه تقلت، ما هو مش متعود يشرب زي ما شربنا النهاردة، فادي دفع الحساب و طلبت من ناردين و فادي انهم بفضلوا معانا لغاية ما نطلع اوضتتنا…اصلي خفت ان هشام دماغه تتقل اكتر و ينام قبل ما نوصل الأوضة فلو ده حصل فادي هيبقى موجود يساعد، هشام كان قادر يمشي من غير مساعدة لغاية الاوضة …شكرناهم على العزومة و انهم فضلوا معانا لغاية ما وصلونا …دخلت الاوضة و في دقيقتين كان هشام مغير هدومه و اترمى قتيل على السرير،انا غيرت هدومى و قعدت اقلب في قنوات التلفزيون من غير صوت عشان مزعجشي هشام، بعد تقريبا نص ساعة لقيت تليفون الاوضة بيرن
انا :الو
-هاي ميرال…انا ناردين
انا :ازيك يا ناردين…وصلتوا بالسلامة لاوضتكم ؟
ناردين : ايوه…كنت عايزة اتطمن على هشام…هو كويس ؟
انا؛ اه تمام بس في سابع نومة دلوقتي
ناردين ؛ طيب كويس اوي…انتي بتعملي ايه دلوقتي؟ هتنامي ولا سهرانة شويه ؟
انا : اهو بقلب في التلفزيون بس مش جايلي نوم خالص
ناردين : طيب ما تيجي عندنا الاوضة نكمل سهرتنا ؟ الڤيو من البلكونة رائع كاشف الشاطيء كله و بالمرة نشبع منك قبل ما نسافر بكرة…و بقولك ايه لو لبستي لبس النوم حطي روب و تعالي زي ما انتي متغيريش و تلبسى لبس خروج.
انا قلبتها في دماغي، انا مش هنام قبل ساعتين تلاتة و هشام شكله مكمل للصبح، ناردين و فادي قعدتهم ظريفة و كلامهم مسلي، انا هكتب ورقة لهشام جنب السرير في حالة انه صحي و ملقنيش
انا : اوكي يا ناردين، رقم اوضتكم كام ؟
انا كنت غيرت هدومي لما وصلت الاوضة و لبست بيبي دول…ما دي الحاجة الوحيدة اللي جايباها للنوم…فكرت اغير و البس شيرت و شورت بس قلت لنفسي كده كده انا متغطية بالروب فمش هتفرق لابسه ايه تحته، اوضتهم كانت مش بعيد دورين فوقنا،وصلت الاوضة و خبطت…فتحتلي ناردين…كانت لابسة قميص نوم مفتوح من غير برا… صدرها كان تقريبا باين ، انا في نفسي قلت عادي هي مستنيه واحدة ست زيها يعني مفيش كسوف ، الاوضة طلعت سويت لما دخلت، انتريه بيفتح على بلكونة و اوضة نوم منفصلة…لما دخلت مشفتش فادي…واضح انه كان في اوضة النوم، ناردين خدتني و رحنا على البلكونة…الڤيو فعلا تحفة من فوق …ناردين قدمتلي واين و احنا بنتكلم فادي جه و قعد معانا
ناردين :هتوحشينا اوي يا ميرال…انا انبسطت اوي اني قابلتك و عرفنا بعض
انا : انا اكتر، اكيد مش هتبقى اخر مرة…لو جيتوا مصر يا ريت تشرفونا
معظم الوقت انا وناردين كنا بنتكلم و فادي بيشارك في الحديث بكلمة او تعليق،…على وشه ابتسامة دايمة
ناردين بتشاور على نقطة بعيدة في الشاطئ : بصى يا ميرال هناك
في نفس اللحظة اللي ناردين كانت بتمد ايدها انا كنت بحرك ايدي اللي فيها كاس الواين …ايدينا خبطت و الواين وقع كله على الروب…بقى روب بالواين !
ناردين : يا خبر ابيض…انا اسفة اوي يا ميرال
انا :حصل خير متقلقيش…اتا لازم امشي اروح الاوضة عشان اغير هدومي
ناردين :استحالة انا لسه مشبعتش منك…تعالي معايا الحمام و انا عندي روب زيادة ممكن تلبسيه
رحنا الحمام و قلعت الروب…انا كنت ناسية اني لابسه بيبي دول بس من كتر الواين اللي شربته…اول ما قلعت ناردين بصيتلي من فوق لتحت بصة انبهار
ناردين :انا كان لازم ادلق الواين على الروب من بدري عشان اشوف الجمال ده…سيكسي اوي البيبي دول ده
انا بخجل : ميرسي ليكي…هوني مون بقى و كدة
ناردين : يا بخت هشام بيكي…شكل البيبي دول اتغرق برضو …اقلعيه برضو و خليني انضفك بفوطة مبلولة الاول و بعد كده اشوفلك حاجة من عندي تلبسيها
انا دلوقتي واقفة عريانة خالص قدام مراية الحمام و ناردين ورايا بتنضف جسمي…ناردين بتحرك الفوطة على رقبتي و نزلت على بزازي…ابتدت تحرك ايديها بالفوطة برقة مع التركيز على الحلمات
ناردين :صدرك حلو اوي يا ميرال و مشدود
ناردين لفت جسمي و خلتني في مواجهتها …حطت الفوطة على جنب و مسكت بزازي في ايديها و نفس الوقت قربت شفايفها مني و باستني …مش عارفة ده تأثير الكحول ولا جمال ناردين خلاني وقفت ساكته من غير مقاومة
ناردين : لو عايزني اوقف يا ميرال قولي
انا بهزة خفيفة من دماغي علامة الرفض…ناردين بتعصر شفايفي دلوقتي و ايدها نزلت على كسي تلعب فيه…انا خلاص دخلت مرحلة اللا عودة …انا هكمل المغامرة لاخرها…حركت حمالات قميص النوم بتاع ناردين على الجنب وبشدة خفيفة وقع على الارض…دلوقتي انا و هيا عريانين تماما
ناردين : اقعدي يا ميرال على رخامة الحمام …عايزة املكك اكتر
قعدت على حافة الرخامة و ريحت ضهري لورا على المراية…ناردين وطت على ركبها عشان بقها يبقى في مواجهة كسي…لسانها بيلعب في كسي و على الزنبور…ناردين شكلها متمرسة و عارفة هيا بتعمل ايه …اكيد نامت مع ستات قبل كدة…انا سبت نفسي تماما و ابتديت العب في بزي …ناردين مكملة لحس في كسي و راحت دخلت صباع…انا فعّلت مود الهيجان خلاص
ناردين : مبسوطة ؟
انا :اوي
ناردين: تعالي على السرير عشان ناخد راحتنا
انا : طيب وفادي ؟
ناردين ضاحكة :متخافيش …دي مش اول مرة
اخدتني من ايدي و طلعنا من الحمام رايحين اوضة النوم…فادي كان قاعد في الانتريه…بصلنا و على وشه نفس الابتسامة…فجأة كل حاجة وضحت في مخي… المقابلة الصدفة في شاطئ العراة و مطعم السيفود… ناردين و كلامها على كسر روتين العلاقة…كاس الواين اللي اتدلق على هدومي…دي خطة مترتبة بتكتيك عالي و انا الفريسة…بس الفريسة خلاص فرفرت و استسلمت…فقت من افكاري لما وصلنا السرير …نمت على ضهري و ناردين بتمص بزي …كنت مغمضة عينيا لغاية ما حسيت بحد بيمص البز التاني…فتحت عيني لقيت فادي …الزوجين كل واحد ماسك بز بيمص فيه…اتنين على واحد…المص المزدوج خلاني في أقصى درجات الهيجان و مستعدة لأي حاجة و كل حاجة
ناردين : حلو اللي بنعمله يا ميرال …مبسوطة ؟
انا :اوي اوي !
ناردين :ده احنا لسة في البداية…فادي تعالى اسند ضهرك على السرير
فادي سند ضهره و بقى زبره في وشنا…انا فهمت اللي هنعمله دلوقتي…ناردين ابتدت تمص زبر فادي و انا بلحس بيضانه و نبدل كل شوية…زبر فادي كان حلو…كبير وتخين
ناردين:ها يا عروسة …جاهزة ؟
انا شاورت بدماغي بالموافقة…ناردين بقى ضهرها دلوقتي لراس السرير…فادي ظبط جسمي في وضع الدوجي بحيث ان وشي يبقى مواجه لكس ناردين…فادي بينيكني بكل قوة وانا بلحس كس ناردين…صوتنا اعتقد كان كل الاوتيل سامعه بس احنا مش في مصر فالخصوصية محفوظة…مع كل رشقة زبر في كسي طيازي و بزازي بتتهز…ناردين شايفه ده كله و مع لحس كسها صوتت و جابتهم شلال في بقي …فادي لسه بينيكني …ناردين عشان تشحن تاني قربت من زبر جوزها و كل كام خبطة فى كسي كان بيطلعه عشان تلحسه…شرموطة كبيرة ناردين دي !
ناردين : عايز ادوق زبك في كسي يا حبيبي
فادي مكدبش خبر وعدّل جسم ناردين في الوضع الفرنساوي و ابتدى ينيكها…رحت نمت جنب ناردين عشان امص بزازها و كنت بلعب في كسي في نفس الوقت
ناردين بصوت هيجان : افتحى الدرج اللي جنبك …في اتنين ديلدو هاتيهم
فتحت الدرج و طلعت الديلدوهات…واحد شبه الزبر بالظبط بس اتخن و التاني شكل عسكري الشطرنج و حجمه اصغر…استنتجت ان الكبير للكس و الصغير للطيز
ناردين : اديني الديلدو الصغير يا ميرو…الكبير ده بتاعك دلوقتي (بضحك )
ناردين خدت الديلدو و من ميه كسها مسحته و رشقته في طيزها…بقى زبر جوزها في كسها و ديلدو في طيزها…انا حطيت دماغي جنب ناردين على السرير و و الديلدو الكبير في كسي…استمرينا كده شوية
ناردين: فادي عايزاك تنيك العروسة…انا معاك كل يوم بس ميرال لا
فادي هز دماغه من غير ما يتكلم…كلامه قليل فادي ده وهو بينيك او لا بس فعله ممتد و مؤثر…بدلنا الاوضاع و الديلدوهات و فادي بينيكنى في كسي و الديلدو الصغير في طيزي…تجربة جديدة للdouble penetration !
احساس الامتلاء فى كل فتحاتك ده احساس عظيم جدا خلاني اجيبهم …رعشة و مية حنفية سايله من كسي على فخادي…ناردين كانت بتنيك كسها بالديلدو و باصة عليا…تقريبا انا كان هيغمى عليا من النشوة بس لمحتها بتشاور لجوزها انه ميجيبهمش جوا…انا عامله حسابي بس هما واضح انهم مش عايزين اي احتمالات و مشاكل
ناردين :فادي …انت قربت تجيبهم ؟
فادي بيشاور بدماغه ايوة من غير ما يتكلم
ناردين : طيب نسال العروسة عايزاهم فين ؟
انا بصوت متهدج : على وشي !
ناردين ضاحكة: That’s my girl !
اتعدلنا انا و ناردين …فادي طلع زبره و ناردين ابتدت تمصه انا وهي بالتبادل…ثواني و جسم فادي اتشد و طلع زبره من بقى
انا :هاتهم على وشي …انا شرموطتك !
فادي سمع الجملة و نطر لبنه عليا و على وش مراته …لبن كتير اوي …وشي بقى كانه glazed donut …ناردين قربت مني و لحست اللبن من على وشي و انا عملت زيها
ناردين : دي احلى نيكة من زمان اوي …مش كده يا روحي؟
فادي هز دماغه و سابنا و راح الحمام…ناردين حضنتني بحنان
ناردين : دي بقى احد الأدوية المكتوبة في روشتة اطالة امد الحياة الزوجية…اوعى تفتكري اني انا و فادي منبحبش بعض بس لولا البهارات دي كنا اطلقنا من زمان
انا : صدقيني فاهماكي…I will never judge you
ناردين : ابقى افتكري النصيحة دي كل ما سنين الجواز تعدي و تحسي ان العلاقة بتبرد …كل شيئ مسموح ما دام برضا الطرفين
هزيت دماغي اني فاهمة…طبعا الموقف كله كان غريب و جديد عليا…جوزها ناك واحدة تانيه ادامها بدل ما يعملها من وراها…هل دي خيانة ؟ مفتكرش
انا :انا لازم ارجع لهشام دلوقتي
ناردين :طبعا طبعا يا حياتي…انا هديكي اندر من بتوعي و روب الحمام عشان ترجعي بيه…معتقدشي السوتيانات بتاعتي هتيجي عليكي
ضحكنا احنا الاتنين و لبست الروب و سلمت على ناردين و على فادي اللي قاعد في البلكونة…رجعت اوضتي رجليا مش شايلاني…يا ريت هشام يكون لسة نايم …دخلت الاوضة لقيت هشام على نفس وضعه…تنفست الصعداء و دخلت الحمام اخدت شاور سريع و غيرت هدومي و نمت .
الجزء السابع :
رجعنا من شهر العسل على ڤيلتنا، المسؤولية كانت صعبة اوي في الاول بس ساعدني ان في ست كانت بتساعدني في البيت و فعليا هي اللي كانت بتعمل كل حاجة من تنضيف و غسيل واكل، حياتي مع هشام كانت لطيفة من غير منغصات، مشغول في شغله معظم الوقت و في الويك اند ممكن نروح النادي او نخرج مع بعض و كعادة كل الزيجات الوقت اللي بنقضيه مع بعض ابتدى يقل تدريجيا حتى لما بيبقى موجود في البيت كان بيقضي وقته في الفرجة على ماتشات الكورة، حياتنا الجنسية ابتدت تفتر برضو بس على الاقل كانت مستمرة حتى لو قل عددها…ما اكيد شهر العسل ما بيدومش طول العمر.
كنت بقضي وقتي ما بين البيت و النادي و زيارة ماما و اختي و الخروج مع صحابي و احيانا مع هشام، ابتديت ازهق و فكرت في اني اشتغل، انا بحكم الدراسة كنت بجيد الإنجليزية و الفرنسية و جتلي فرصة اني اشتغل في شركة ماركتنج … الشغلانة عجبتني عشان فيها حركة كتير و انا مكنتش عايزة اقعد على مكتب…اخدت وقت عشان اقنع هشام اني اشتغل، هو كان رافض تماما في الاول بس اقنعته باني زهقت من قعدة البيت و كمان الشغلانة فيها مرونة في الوقت و بعض الاحيان ممكن اشتغل من البيت بالتليفون لو مفيش مقابلة عملاء وجها لوجه ، ابتديت الشغل و في فترة قصيرة اترقيت و منصبي كبر…انا حبيت اللي انا بعمله اوي و ده بان في شغلي و رؤسائي لاحظوا ده و أثنوا عليه، الجانب السلبي ان ساعات شغلي زادت و الوقت اللي بقضيه مع هشام قل و بقينا نتقابل صدفة في البيت، هشام في الفترة دي كان مشغول في مشروع هندسي كبير واخد كل وقته حتى عيلته مبقاش يشوفها، بالحديث عن عيلته فولاء اخته لسه متخطبتش بالرغم ان كان بتقدملها عرسان كتير بس هيا كانت رافضة و بتدور على اي حجة عشان المواضيع متكملش، ماما هشام بقت علاقتي بيها عادية…مش ودية بس مش تصادمية في نفس الوقت…مطبقين مبدأ التعايش السلمي، خناقات حماتي مع حمايا زادت اوي في الفترة اللي فاتت و بقى عادي ان كل شوية تسيب بيتها و تيجي تقعد عندنا يومين تلاتة…انا صراحة مكنتش مهتمة ايه سبب الخناقات بس ولاء في مرة اعترفتلي ان مامتها شاكة ان باباها على علاقة ببنت صغيرة في شركته…هشام قاللي بعد كدة ان كل ده كلام فارغ و انه عارف ابوه كويس و سلوكه في الشركة لا تشوبه شائبة و ان غالبا سبب خناقاتهم ان مامته عايزه اهتمام اكبر منه و هو معظم يومه في الشغل…طبعا كلمة (حماتي) بتستدعي صورة ذهنية لست عندها ٧٥ سنة شبه ماري منيب بس الواقع ان حماتي اتجوزت صغيرة و خلفت على طول فهي في أواخر الاربعينات من عمرها و شهادة حق مهتمة بنفسها جدا ومحافظة على وزنها و شكلها.
في يوم كان المفروض اقضي في الشغل اليوم كله في اجتماعات بس المدير اعتذر لاسباب طارئة، خلصت شوية شغل في المكتب و فضل كام مكالمة مع عملاء ، قررت اني اروح البيت اعملهم من هناك خصوصا ان حماتي كانت عندنا و فرصة اني احاول اهديها من ناحية جوزها عشان ترجع لبيتها…الفترة الأخيرة خناقات حمايا و حماتي زادت و دايما بتتنتهي ان حماتي تجيلنا البيت و الوضع ده بقى مستفز و كلمت هشام كذا مرة انه لازم يوضع حد للموضوع…وصلت الفيلا وركنت العربية برة…انا متعودة ادخل الڤيللا من باب الجنينة ، على مدخل الباب لقيت فاس و الة تقليم الزرع بتاعة مسعد الجنايني…غريبة ده مش اليوم اللي بييجي فيه كل اسبوع،مشيت من الممر الجانبي و ابتديت اسمع اصوات…ده صوت مسعد، يبقى يمكن جه النهاردة عشان مشغول في الايام الجاية، كنت عايزه اقوله على شجرة الجوافة انها ورقها بيقع و محتاجة سماد، وصلت اخر الممر و هناك ميزت صوت حماتي برضو، لسه هخش جنينة الفيلا بس الكلام اللي سمعته بعد كدة خلاني وقفت متسمرة مكاني
مسعد: وحشني جسمك الملبن يا ست هانم
حماتي : وانا وحشني نيكك فيا يا مسعد
يا نهار اسود ! مسعد الجنايني و حماتي ! و كمان بقولوا انهم واحشين بعض ؟ دي مش اول مرة بقى…علشان كدة كل كام يوم حماتي تتخانق مع جوزها و تيجي هنا ! انا كتمت نفسي خالص و بشويش اوي قربت من جنب السور علشان اكشف الجنينة من غير ما ياخدوا بالهم…من موقعي كنت شايفة ضهر مسعد و هو رافع الجلابية و منزل الكلسون و حماتي نايمة على ضهرها و مسعد بينيك فيها، يا دي القرف ! دي احلى قعدة بحبها كانت الكنبة دي !
حماتي : اقعد يا مسعد على الكنبة عايز اتنطط على زبرك
حماتي دلوقتي مش لابسه حاجة خالص من تحت، زبطت وضعها و ابتدت تقوم و تقعد، من مكاني بقيت شابفة زبر مسعد كويس…زبر صعيدي جامد ! حماتي بحركة شرموطة محترفة طلعت بزازها من السوتيان و مع كل حركة طلوع و نزول بزازها المدورين بيخبطوا في بعض…حماتي طلعت خبيرة نيك ! الموقف ده فكرني لما شفت ماما مع اسامة في بيتنا، الاتنين بان عليهم خبرة السنين…صراحة الموقف هيجني شوية و ركزت اكتر و اكتر اني اسمع بيقولوا ايه
حماتي : دخلوا جوه اكتر يا مسعد…مترحمنيش
مسعد: انتي تؤمري يا ست هانم
حماتي كملت تنطيط على زبر مسعد و بزازها طالعين نازلين معاها، حلماتها كانو كبار اوي يمكن واخدين نص بزها…اكبر حلمات شفتها في حياتي …مسعد ما رحمهاش كمان و شغال فرك و دعك فيهم
حماتي: ارحم بزازي يا مسعد، انا مش قدك
مسعد :انا عايز امصهم يا ست هانم
مسعد نام على ضهره و حماتي ركبت على زبره …مسعد ابتدي ينيكها و يمص حلماتها، بيبدل ما بين البزين بمعلمة، حماتي كانت طايرة و ده بان في صوتها و اهاتها
حماتي : يخربيتك يا مسعد! انت مجرم
مسعد: انتي اللي جسمك فاجر يا ست هانم
حماتي : نيكني في طيزي يا مسعد !
مسعد شال زبره من كس حماتي و دخله في طيزها بكل سلاسة …شرموطة شرموطة حماتي !
مسعد: انا هجيبهم يا ست هانم
حماتي : هاتهم جوه في طيزي !
مسعد سرع حركته لغاية ما جابهم، لما شال زبره من طيز حماتي شلال من اللبن نزل من طيزها على كسها على فخادها، مسعد لبس هدومه بسرعة، انا جريت بسرعة من مكاني عشان ميشوفنيش، اول ما لم حاجته و مشي رجعت الجنينة لقيت حماتي في نفس المكان و لسة اللبن مغرقها، مفيش فرصة أحسن من دي اني اكسر عين حماتي للابد و اردلها جزء من المعاملة السيئة اللي ورتهاني من ايام الخطوبة، قربت منها و بسرعة صورت كذا صورة ليها
انا : المشهد ده اتصور…لو عايزاني اذيع هذيع
حماتي لفت مفزوعة : ميرال ؟
انا : ايوة انا…اتمنى انك تكوني انبسطي يا طنط …مسعد شكله جامد !
حماتي انهارت في العياط و ابتدت تبرر ليه عملت كدة
حماتي : انا معملتش كدة عشان انا ست خاينة…بس انا لسة صغيرة و حماكي من ساعة ما جاله السكر و هو عاجز جنسيا…انا مكنتش عايزة اقول بس دي الحقيقة…قعادي في الفيللا كتير خلاني عرفت مسعد و للاسف ضعفت.
حماتي صعبت عليا…الجوع الجنسي وحش كاسر لو مسيطرتش عليه بيدمر كل حاجة قصاده…زي ما تفهمت ماما عملت كده ليه كان لازم اني اقبل اللي حماتي عملته، طبطبت عليها و اديتها مناديل تمسح دموعها
انا: خلاص يا طنط…مش لازم تبرري…انا متفهماكي و مقدرة اللي انتي فيه.
حماتي نضفت نفسها و لبست هدومها و فتتحتلي قلبها و حكتلي بالتفصيل عن حياتها…انا وعدتها ان اللي حصل هيفضل سر ما بيني و ما بينها…كلنا لينا اسرارنا و مغامرتنا و اخطائنا، نصحت حماتي انها لازم تقنع حمايا انه يتعالج، ادوية الضعف الجنسي تطورت كتير عن زمان و كل مرض و ليه علاج، علاقتي بحماتي اتحسنت اوي بعد اللي حصل بالاضافة انها تقريبا بطلت تيجي عندي خالص الا لما العيلة كلها تيجي، حريتي و سيطرتي على بيتي رجعت تاني.
مفاجآت عيلة هشام مبتخلصش، هنا اختي حكيتلي حاجة مكنتش مصدقة نفسي و انا بسمعها، القصة التالية دي على لسان هنا :
كنت قاعدة في البيت في يوم لقيت الباب بيخبط، فتحت لقيت ولاء اخت هشام
هنا : ازيك يا ولاء ؟ اتفضلي ادخلي
انا وولاء صحاب بحكم صداقة ميرال وولاء و طبعا النسب اللي حصل بين العيلتين…بحكم ان ميرال اتجوزت و سابت البيت بقيت انا اقرب صاحبة لولاء…انا حسيت على طول ان ولاء متغيرة و مهمومة
هنا : ايه يا ولاء مالك ؟ في حاجة ؟
ولاء انفجرت في العياط…قعدت احاول اهديها عشان افهم في ايه…سبتها لما هديت خالص و سالتها ايه اللي حصل
ولاء: بابا و ماما مصرين اني اقبل العريس اللي اتقدملي الاسبوع اللي فات
هنا : ايوة انا سمعت طنط و هيا بتكلم ماما…بس اللي انا فهمته انه عريس ممتاز، هو في سبب معين للرفض يا بنتي ؟ انتي رفضتي عرسان كتير قبل كده و معظمهم كويسين…انتي في حد في حياتك يا ولاء ؟
ولاء جاوبت بخجل : ايوة في
هنا : طيب يا بنتي ما تصارحي مامتك و تعرفيها ان في حد تاني و هو لو انسان محترم و من عيلة اكيد هيا هتتفهم ده
ولاء : ما اقدرش اقولها انا بحب مين
هنا : ليه يعني ؟ هو شغال في المخابرات ولا ايه؟ ايه الغموض ده؟ ما تقولي يا بنتي بتحبي مين ؟
ولاء: اوعديني يا هنا انك متقوليش لحد على اللي هقولك عليه دلوقتي
هنا : ما تقولي يا بنتي انا قلقت
ولاء : مليكة صاحبتي في النادي
مليكة !! انا الصدمة كانت اكبر من استيعابي …تنحت في وش ولاء شوية و انا فاتحة بقى من الذهول
هنا : مليكة ؟ هو انتي يا ولاء …… ؟
ولاء مقاطعة؛ ليزبيان…ايوة انا ليزبيان !!
ابتدت ولاء تحكيلي انها من صغرها و مراهقتها مكنتش ببتشد للولاد و انها كانت بتنجذب للبنات…قرت كتب عشان تفهم اكتر و حاولت تقاوم كتير بس فشلت…لما وصلت لسن الجامعة أعلنت استسلامها لميولها الجنسية و قبلت بواقعها…لما اتعرفت على مليكة عرفت من اول لحظة انها زيها…قربوا من بعض اكتر و العلاقة اتطورت اكتر و اكتر وبقوا مش قادرين يسيبوا بعض،
انا كهنا اعرف مليكة من النادي…بنت محترمة و مؤدبة …هيأتها ولادي شويه يعني شعرها قصير و على طول بالجينز، كلام ولاء خلاني افتكر شويه مواقف دلوقتي بس عرفت تفسيرها…يعني في فرح ميرال طبيعي ان الولاد الموجودين يبقى عينهم على البنات و بالعكس…ولاء بقى كانت عينها مبتتحركش من على البنات و مش مدية اي اهتمام خالص للولاد …انا ساعتها افتكرت انها بتشوف لبسهم و مكياجهم بس الموضوع طلع حاجة تانية خالص
هنا: طيب و انتي هتقعدي ترفضي العرسان اللي بيتقدمولك كده على طول ؟ عيلتك كده هتشك ان في حاجة مش مظبوطة
ولاء :مش متخيلة ان في يوم ممكن راجل يلمسني…انا الموضوع ده مجرد تخيله بيقلب معدتي…و حرام اتجوز واحد محترم واظلمه معايا
هنا: و انتي علاقتك بمليكة حدودها ايه ؟ انا اسفة يا ولاء على السؤال ده ولو عايزة متجاوبيش براحتك
ولاء: انا لو مش عايزة افضفض معاكي يا هنا مكنتش جيتلك النهاردة…انا و مليكة في حكم المتجوزين
هنا :سوري يا ولاء مش فاهمة
ولاء بخجل : كاننا متجوزين يا هنا…بنعمل كل حاجة مع بعض
هنا : كل حاجة ؟ يعني انتي مش virgin ؟
ولاء: انا هقولك على كل حاجة و مش هتكسف منك … احنا بنعمل كل حاجة…عندنا ديلدوهات مختلفة الاحجام عشان قدام وورا…يووه انا قلت مش هتكسف…عشان الكس و الطيز يعني…و اجابة سؤالك لا انا مش عذراء…معتقدش في واحدة عذراء هتستحمل زب صناعى ٢٠ سنتي ( بضحك )
هنا ضاحكة : حقيقي فعلا
ولاء: انا و مليكة حفظنا اجسام بعض و ايه اللي بيبسطنا…انا مثلا اكتر حاجة بتبسطني الديلدو المزدوج لما انا و هي بندخله في كسنا في نفس اللحظة…احساس رهيب كاني بنيكها و نفس الوقت بتناك منها، مليكة بقى بتحب ال double penetration، ديلدو في كسها و التاني في طيزها
كلام ولاء و شرحها الصريح اوي للعلاقة خلاني احس ببعض الاثارة و الهيجان، انا كنت متعاطفة معاها اوي و عشان احسسها انى معاها و في صفها صارحتها انى بتناك من طيزي…ولاء استقبلت الاعتراف ده بكل رحابة صدر و بدون اصدار احكام.
هنا : تعالي اوريكي مجموعتي الشخصية من الديلدوهات
دخلنا اوضتي و طلعتها تشكيله الديلدوهات اللي عندي…اخر واحد ميرال جابتهولي من فرنسا كان anal dildo بڤيبريشين و بسرعات كمان لاختراق الطيز…اتنين فى واحد ،ميزته انه مش محتاج تحركي ايدك، بس تظبطيه على السرعة اللي انتي عايزاها و هو هيعمل كل حاجة
ولاء؛ جامد اوي الديلدو ده …انتي جربتيه يا هنا ؟
هنا : ايوة جربته…تحفة ! عايزه تجربيه ؟
ولاء : يا ريت بس توريني بيشتغل ازاي
في ثانية ولاء قلعت كل هدومها و نامت على السرير…اللي فهمته ان الليزبيانز معندهمش اي خجل من جسمهم قدام البنات اللي زيهم و مبيبقاش في اي كسوف…انا لسه بالبيجاما و مكنش عندي نية اني اقلع
هنا : انا هحط جيل على الديلدو …دخلي الراس بشويش و قوليلي لما تبقى مستعدة اشغله
ولاء هزت دماغها و حطت راس الديلدو عى فتحة طيزها و ابتدت تدخله بشويش…الراس دخلت بسهولة
ولاء : انا جاهزة يا هنا
شغلت السرعة على ابطا رقم و دقيقة كده زودته على سرعة متوسطة
ولاء: جامد اوي يا هنا ! اختراع انه بيتحرك لوحده من غير ايد تساعده
ولاء ابتدت تسخن مع حركة الديلدو… اديتها ڤيبريتور من اللي عندي عشان تلعب بيه على زنبورها…ولاء دلوقتي ماسكة بزها و بتمص في حلمتها بايد و الايد التانيه على زنبورها و الديلدو شغال نيك لوحده في طيزها
ولاء: احا يا هنا ! انا مبسوطة فشخ ! ما تجيبيهم انتي كمان معايا عشان انبساطي يزيد ؟
انا مكدبتتش خبر…منظر ولاء هيجني موت…قلعت البيجاما و الاندروير و طلغت ديلدو صغير حطيته في طيزي و ايد بتلعب في زنبوري و التانيه في بزي
ولاء ؛ قوليلي قبل ما تجيبيهم عشان نجيبهم سوا
كملنا اللي بنعمله و صوتنا ابتدي يعلى و حركتنا بتسرع…انا كنت مغمضة عينيا كعادتي ، فتحتها لثانية لقيت ولاء بتبصلي جامد كإنها بتاكلني بعينيها
ولاء: انا عارفة ان الموضوع غريب بس انا اثارتي بتتضاعف و انا ببص على بنت قمر زيك
هنا: خدي راحتك على الاخر…انا خلاص هجيبهم!
ولاء : و انا كمااان !
في نفس اللحظة انا و ولاء جيبناهم و ماء شهوتنا غرق كسنا و فخادنا
هنا : حلو اوي يا ولاء…لو عجبك الديلدو اعتبريه هدية منى ليكي
ولاء : انا مبسوطة اوي اني اخيرا فضفضت لحد بالسر اللي مخبياه من سنين…و هدية مقبولة يا ستي
نضفنا نفسنا و لبسنا هدومنا و ولاء روحت بيتها…ولاء استمرت في رفض اي عريس و من حسن حظها انها لقت فرصة للسفر لدبي بعقد عمل مغري جدا جعل أهلها يوافقوا على سفرها لوحدها و تأجيل فكرة الزواج الى حين.
الجزء الثامن :
سنتين عدوا وبقى معايا بيبي و كمان هنا اختي اتجوزت …انا انشغلت بالبيبي جدا و تبعات الولادة من سهر و قلة نوم و شقلبة اليوم بس كل التعب بيتبخر لما اسمع ضحكة واحدة من ابني…اخدت اجازة طويلة من الشغل و ماما و حماتي كانوا بيساعدوني في الاول بس قررت انا و هشام ان الحل الافضل وجود مديرة منزل متواجدة بشكل دائم عشان اتفرغ انا تماما للاهتمام بالبيبي بس …طبعا اثناء الحمل وزني زاد اوي و بعد الولادة ابتديت دايت عشان اخس …الوزن بيقل بس ببطء ، في تقدم على الاقل …مبقاش في فرصة للجنس مع هشام خالص…انا كان كل تفكيري في البيبي و صحته و اهملت علاقتي بجوزي و دى كانت غلطة كبيرة عرفت عواقبها بعدين…هشام مكنش بيشتكي خالص و انا كنت مرتاحة اني مش هضيع وقت اظبط شعري و ضوافري و شكلي كفاية تعبي مع البيبي ٢٤ ساعة في اليوم.
ابتديت الاحظ ان في الفترة الاخيرة هشام بقى بيحب يقعد في البيت وقت اكتر…هو في العادة مبطيقش قعدة البيت، قلت لنفسي هو اب جديد و اكيد عايز يقضى اطول فترة مع ابنه بس في الواقع هو كان بيلعب مع ابنه شوية صغيرين و يسيبني معاه و يستأذن بأي حجة …صراحة انا بعد الولادة كنت في حالة يرثى لها و هشام كان اخر تفكيري…بعد كام شهر الأوضاع استقرت و رجعت اركز مع جوزي و احاول افهم التغيرات اللي بتحصل …بعد مراقبة و تفكير اكتشفت ان الخيوط كلها بتتلاقى في نقطة واحدة : مديرة المنزل مدام ناهد !
مدام ناهد كانت مديرة منزل هايلة…نضيفة و منضبطة و ممشية كل حاجة بالدقيقة…دايما محافظة على لبسها و شكلها…بالتقريب اقدر اخمن انها في منتصف الأربعينات ، هشام كان بيستغل اي فرصة عشان يفتح معاها اي مواضيع و يتكلم معاها…بقيت اخد بالي من الطريقة اللي بيبصلها…نظرات اعجاب بلا شك، ما أعرتش للموضوع اي اهتمام في الاول لعدة اسباب اولها ان ناهد تقريبا في غمر ماما هشام و تانيها ان سمعة ناهد كانت كويسة لما سألنا عليها قبل ما نشغلها عندنا و أخيرا و ليس آخراً ان مقدرش استغنى عن ناهد لاي سبب…زي ما بيقولوا دي ايدي و رجلي بس حساباتي كلها اتدمرت ذات ليلة.
انا كنت بنام في اوضة النوم الرئيسية و معايا البيبي مونيتور لو البيبي عيط ولا حاجة اروحله اوضته…هشام كان بينام في اوضة الضيوف عشان يقدر ياخد كفايته من النوم من غير ما ازعجه كل شوية…مدام ناهد كانت بتنام في الدور الارضي في غرفة مخصصة ليها…صحيت من النوم متخيلة انى سمعت صوت البيبي بيعيط…الساعة تقريبا كانت ٢ بليل، رحت اوضة البيبي لقيته نايم في سابع نومة، و انا راجعة اوضتى بعدي على اوضة الضيوف…لاحظت ان الباب موارب و ان هشام مش نايم على السرير…انا من كتر ما بقيت اصحي بليل غالبا بقى عندي سوبر باور الرؤية الليلية…قلت يمكن قلق و نزل المطبخ يشرب ولا حاجة…نزلت الدور التحتاني عشان اروح المطبخ ملقتش هشام، اكيد هو مش في الجنينة برة في الوقت ده ، في طريقي للرجوع عديت على اوضة مدام ناهد…الباب مقفول بس سامعه صوت…صوت مكتوم لراجل وست…لزقت ودني على الباب و عرفت امير كام كلمة : نودي، هيش، جسمك، صوتك…احا !! انا نايمة على وداني في البيت ده ولا ايه، ضغطي على و نبضات قلبى زادت ، طيب اعمل ايه دلوقتي ؟ ؟ محستش بنفسي غير و انا بفتح الباب و بولع النور …ايه اللي انا شايفاه ده ؟؟
جوزي بالبوكسر بس و مدام ناهد الست المحترمة عريانة كما ولدتها امها …الاتنين اتنفضوا لما شافوني و ناهد بتحاول تخبي جسمها
هشام : ميرال ؟ الموضوع مش زي ما انتي فاهمة
انا : مش زي ما انا فاهمة ؟؟ انتو الاتنين عريانين و تقولي مش زي ما انا فاهمة ؟ ايه بتدهنلها ڤيكس على صدرها عشان عندها برد ؟ و انتي يا مدام ناهد بتنيلي ايه ؟ بتنامي مع حد قد عيالك ؟
ناهد كانت مصدومة و بتحاول تخبي وشها ، هشام بيكلمني بس كلامه ملخبط و مفيش جملة مفهومة طالعة من بقه
انا : قولي انا مقصرة معاك في ايه يا بيه، انا طالع عين اهلي في تربية ابنك و في الاخر جزاتي انك تتسحب من ورايا عشان تنيك واحدة قد امك ؟
هشام منفجرا ؛ انا كل ما كنت عايز اقرب منك بتبعديني…انا راجل في عز شبابي و عندي احتياجات.
اللي انا عملته بعد كدة لحد دلوقتي معرفش الدافع ليه … صدمة ولا ارهاق و قلة نوم ولا الإحساس بالرفض ولا كلام هشام ، لقيتني بقرب من الاتنين و بشد بوكسر هشام لتحت و بقرب وش ناهد لزبره
انا : احتياجات ؟؟ طيب خليها تلبي احتياجاتك يا ابو احتياجات
نظرة الغضب اللي في عيني خليتهم كانهم منومين مغناطيسيا معندهمش اختيار الرفض…مسكت شعر ناهد بايد و زبر هشام باليد التانيه
انا : مصي للبيه بتاع الاحتياجات
ناهد لسه مخضوضة من اللي بيحصل بس بتنفذ اللي بقوله بالظبط…زبر هشام ابتدى ينشف في بقها ويكبر…شكل المسألة عجبته…ناهد شغالة مص بخبرة…انا لسة ماسكة شعرها و بوجّه دماغها.
انا : ده انتى طلعتي معلمة …امال ايه وش الوقار اللي كنتي مصدراه ده ؟
واضح ان هشام لما لقى نفسه اتمسك قالك اطلع من المصيبة بفايدة، كان بيطبق المثل الشعبي ( لو بيت ابوك وقع الحق اطلع منه بقالب )…هو خلاص بقى في استمتاع باللحظة وزي ما تيجي تيجي
انا : افتحي رجليكي خليه ينيكك دلوقتي…و انت مصلها كسها قبل ما تحطه
ناهد مكنش قدامها غير تنفيذ الاوامر…نامت على ضهرها و فتحت رجليها…هشام ابتدى يلحس كس ناهد…انا جيت جنبها على السرير عشان اتاكد انها مش هتتحرك من مكانها… من موقعي انا كنت شايفه جسمها كله …جسمها شبه فريدة سيف النصر في التمانينات قبل ما تتخن و تعجز…جسم مليان و بزاز كبيرة …هشام مكمل
لحس و هو الصراحة استاذ فيه خلى ناهد تبتدي تسترخي شوية و خضتها تقل…هشام عدل جسمه و دخل زبه في كس ناهد…اهة طلعت منها اول ما دخل جواها
انا : عايزاك تفشخها …مترحمهاش
هشام مكنش مستني مني دعوة…كل حركة منه بتهز جسم ناهد هز و ترجرج بطنها و بزازها زي موج البحر…ناهد بقت تطلع اهات و تأوهات متقلش انها نفس الشخص اللي كان هيموت من الرعب من ربع ساعة بس…انا كنت عايزة ناهد تتكسر اكتر و تحس بالاهانة
انا : فلقسي على ركبك خليه ينيكك من طيزك…واحدة زيك اكيد طيزها مفتوحة…مش كدة ؟
ناهد اكتفت بهز دماغها بتأكد على الكلام…خدت وضع الدوجي استعدادا لنيك الطيز
انا : و انتى واخداه في طيزك عايزاكي تلحسيلي زنبوري…عايزة اجيبهم على وشك يا لبوة
قلعت هدومي و ظبطت الوضع بحيث وش ناهد يبقى على كسي…انا قصدت كدة عشان اذلها بس اللي متوقعتوش انها تكون استاذة لحس…ناهد طلعت استاذة ! بتوجه لسانها في الحتت المظبوطة …دقيقتين كدة وانا خلاص نسيت هما عملوا ايه و ثورتي قلت و ابتديت استمتع
انا : كملي لحس يخرب بيتك ! و انت متشلش زبرك من طيزها غير لما اقولك
ناهد مكملة لحس في زنبوري و بخبرة السنين دخلت صباعين في كسي…انا بقيت مش قادرة استحمل اكتر من كدة…باديا الاتنين ضغطت على دماغها اكتر
انا : هجيبهمممم…هغرقلك وشك يا لبوة !
ما لحقتش اخلص الكلمة الا و شلال غرق وش ناهد … فضلت ضاغطة على وشها و بقها على كسي
انا : نضفيلي كسي بلسانك…و انت قوللي قبل ما تجيبهم عشان احددلك تجيبهم فين
الاتنين هزوا دماغهم تنفيذا للتعليمات…ناهد مكملة لحس و هشام بيرزع في طيزها الكبيرة
هشام : انا قربت اجيبهم
انا: تعالي يا لبوة خدي زبره في بقك…عايزك تدوقى طعم طيزك لما تختلط بلبنه
رجعت مسكت دماغها تاني و ووحهت زبر هشام لبقها…يا دوبك دخل و طلع زبه مرتين و اللبن ملى بقها و نزل على دقنها و بزازها
انا :ابلعي كل نقطة زي ما بلعتي ماء شهوتي يا لبوة
ناهد كانت مطيعة اوي و نفذت الكلام بالحرف…لبست هدومي و رميتلها قميص النوم عشان تلبسه
انا : عايزك تلمي هدومك و تمشي الصبح و مشوفش وشك تاني…انتي فاهمة ؟
ناهد هزت دماغها بالموافقة …هشام كان لبس هدومه
انا : و انت بقى بتنيكها من قد ايه ؟
هشام بيرد بخجل : من ٣ شهور
انا : و دي شفت فيها ايه؟ دي قد امك…انا مستعدة اسامحك لو وعدتني انها نزوة و عدت
هشام : اوعدك يا حبيبتي …انتى عارفة اني مبحبش حد غيرك …سامحيني و انا هبقى عبد تحت رجلك
بصيتله و مردتش…رجعنا كل واحد على اوضته…الصبح ناهد مشيت و في وقت قصير جبت مديرة منزل جديدة…شابة صغيرة في ريعان شبابها…عندها ٦٥ سنة بس، ما انا خلاص اتعلمت الدرس.
بعد ما قعدت مع نفسي و فكرت في اللي حصل اديت هشام بعض العذر …انا بردو كنت اهملت في شكلي و جسمي بعد الولادة…سامحت هشام خلاص و شويه شوية رجعت علاقتنا الجنسية زي الاول و احسن…بس كالعادة الزمن قادر على اضفاء الملل على اي علاقة ما بين اتنين…لا هروب من القانون التاني للديناميكا الحرارية …الحار لازم يبرد مفيش مفر !
الجزء التاسع :
سافرنا دبي انا و هشام عشان شركة باباه اخدت مشروع كبير هناك و كان لازم حد يبقى موجود بشكل يومي يباشر الأعمال الهندسية، بعد كام شهر هناك ابتديت احس بالزهق…مديري في شغلي في مصر كان سافر دبي من كذا سنة و لما تواصلت معاه رحب اوي اني اشتغل معاه تاني…هو بقى مدير لشركة تسويق عقاري …مجال جديد عليا بس قلت اجرب بدل قعدة البيت خصوصا ان في مربية لابني قاعدة معانا على طول، في الاول الموضوع كان صعب عليا بس تدريجيا اتعلمت اسرار الشغل و ازاي اقنع الزبون بالشراء على حسب هو عايز ايه…تقسيط، مساحة معينة، تقسيم للوحدة ، قرب من مركز المدينة…انا هظبط الصفقة زي ما الزبون يعوز.
دبي مدينة كوزموبوليتان فيها من كل شكل و نوع…في شغلي اتعاملت مع كل جنسيات الدنيا…مصريين و عرب…هنود و أسيويين …اوروبيين و امريكان…كل جنسية ليها مزاياها و عيوبها.
فى وقت قليل اتعرفت في الشغل اني احسن واحدة تخلص الصفقات المعقربة …طبعا كانت بتاخد مجهود مني و مناهدة مع الزبون بس بردو عمولتها بتبقى كبيرة، في يوم وانا قاعدة بخلص شغل في المكتب مديري طلبني عنده في مكتبه…انا عرفت على طول ان في صقفة عايزني اخلصهاله…رحت مكتبه و خبطت علي الباب
المدير: اتفضلي يا ميرال
انا: ازاي حضرتك ؟
المدير: تمام…في صفقة مفيش غيرك يخلصها…عارفة الڤيللا اللي بقالها ٦ شهور مش عارفين نبيعها ؟
انا : ايوة طبعا …مكانها المتطرف مقلل من الطلب عليها و مرخص سعرها
المدير: في مشتري امريكاني كان عايز فيللا بتنطبق عليها المواصفات دي بالظبط
انا : طيب هايل…و المشتري عارف مكانها فين ؟
المدير : عارف مكانها بالظبط و ده كان اول طلباته
انا: غريبة…على اي حال ما دام ده طلبه يبقى مفيش مشكلة
المدير : ميرال…انا معتمد عليكي تخلصى الديل بسعر يناسبنا
انا: متقلقش حضرتك اعتبر الديل خلصانة…هو العميل فاضى امتى عشان نتقابل و نتفق ؟
المدير: هو هيقابلك هناك كمان ساعتين بالظبط …عايزك يا ميرال تروحي هناك دلوقتي عشان تبقى مستعدة
انا: تحت امرك يا فندم…هكلمك قريب و ابشرك بأخبار كويسة
أخدت عربيتي و سقت للڤيللا…وصلت هناك بعد ساعة…الڤيللا مساحتها كويسة و تقسيمة الاوض هايلة بس عيبها الرئيسي انها بعيدة شوية و تقريبا في حتة مقطوعة…انا كنت فقدت الامل انها هتتباع بس كل فولة و لها كيال فعلا،
الڤيللا مفروشة و بتتنضف على طول فكانت في حالة جيدة للعرض…بعد ما وصلت بساعة الجرس رن
انا: How’re you doing Mr Thomas? My name is Miral,I’m the realtor
I’m doing very well…actually you can call me Sam
الحوار بينا كان بالانجليزي طبعا بس اعتبروا ان الترجمة نازلة اسفل الشاشة زي الافلام !
انا: شرف كبير انك اخترت شركتنا عشان تشتري الڤيللا من خلالها…حضرتك في دبي من قد ايه ؟
سام: من حوالي اسبوعين…انا قاعد في فندق دلوقتي بس محتاج يبقى لي مكاني الخاص عشان ابتدي شغل
انا: تحت امرك …حضرتك تحب تتفرج على الڤيللا ؟
سام: اكيد بس ممكن ننتظر ٥ دقايق عشان زمايلي في الشغل هيوصلوا دلوقتي و حابين نتفرج كلنا مع بعض
انا: مفيش اي مشاكل…بس إسمحلي اسأل انت اخترت المكان ده ليه ؟ يعني الغالبية العظمى من الناس بتحب القرب من مركز المدينة
سام: البعد ده مقصود عشان طبيعة شغلنا
انا محبتش اسال اكتر عشان البيعة متبوظش…ما دام هو اختار المكان و شايفه على الطبيعة يبقى خلاص…بس ما دام المكان عاجبه يبقى القوة التفاوضية في ايدي و هوصل الصفقة للسعر اللي انا عايزاه.
دقايق عدت و جرس الباب رن…فتحت الباب و رحبت بزمايل سام اللي عرفني بيهم…بيل و كايل…التلاتة كانوا من الامريكان السمر و اجسامهم حاجة طول بعرض عاملين زي اللي بيلعبوا الفوتبول الامريكاني…و انا واقفة جنبهم كنت يا دوب واصلة لنصهم و ده بالكعب كمان…ابتدينا نلف في الڤيللا و نشوف الاوض… كل اوضة بندخلها لو فيها شباك كانوا بيفتحوه و يشوفوا هو بيبص على حاجة ولا لا…الحال ده كمل في كل الاوض…لما اطمنوا ان الڤيللا فعلا مقطوعة سعادتهم كانت كبيرة…انا ابتديت اقلق و كل افلام الجاسوسية بتاعة نادية الجندي عدت قدام عيني…اكيد عايزين الفيللا المقطوعة دي عشان محدش يراقبهم او يعرف بيعملوا ايه…موسيقى مسلسل رافت الهجان بتتعزف في دماغي دلوقتي …القلق زاد جوايا و صممت اعرف هما عايزين الڤيللا في ايه.
انا: سام…انت قلتلي انك عايز الفيللا عشان الشغل ؟ اسمحلي ابقى فضولية و اسال طبيعة الشغل ايه؟
سام: انا صانع محتوى و افلام بتتعرض على الانترنت
انا: افلام تسجيلية ؟
سام ضاحكا : مش بالظبط…كليبات و أفلام للبالغين ، الضرايب في امريكا بتاخد معظم المكسب فعشان الاستثمار يجيب حقه كان لازم نصور برة امريكا
كدة الموضوع وضح تماما !! الڤيللا المقطوعة دي عز الطلب عشان محدش يقرفهم و مين داخل و مين خارج
انا بضحك : انت ريحتني …انا كنت خلاص مقتنعة انكم جواسيس !
ضحكنا و نزلنا قعدنا على السفرة عشان مرحلة الحسم…التفاوض على السعر، سام طلع مفاوض صعب اوي…المسافة بين السعر اللي عايزه و السعر اللي انا طالباه كان كبير…بعد شد و جذب السعرين قربوا بس لسة مش الرقم اللي انا طالباه…اخدنا بريك من المفاوضات عشان نشرب قهوة…لاحظت ان بيل و كايل بعد ما شافوا الڤيللا قعدوا في اوضة تانية و بتفرجوا على حاجة على التليفون…سام اخد قهوته و راحلهم و ابتدوا يتناقشوا في الفيديو اللي شغال على التليفون… انا بعد ما خلصت قهوتي كنت عايز ارجع تاني لسام عشان نخلص الديل…لما دخلت الاوضة عندهم قفلوا الفيديو بسرعة …انا استنتجت انه فيديو من شغلهم، الفضول كان قاتلني عشان اشوف نوعية شغلهم هل هو شغل محترفين ولا اي كلام بتاع هواه و مواقع بير السلم
انا: اسفة اني قطعت مناقشتكم …سام انت جاهز نرجع تاني للمفاوضات؟
سام: ايوة جاهز …كنا بنشوف اخر شغل لينا انا اسف ان البريك اخد اكتر من المفروض
انا: على راحتك خالص…و الفيديو ده نشرتوه فعلا ؟
سام: لسه مش راضى عنه…محتاج امنتجه من اول و جديد…ابقى شاكر اوي لو اخدتي نظره عليه و اكيد الرأي النسائي مهم اوي في شغلنا
انا: مفيش مانع خالص
شغلوا الڤيديو و عرفت اميز على طول بيل و كايل… يا احا على ازبارهم !! ازبار سودة زي ما الكتاب بيقول !
في الفيديو كانت واحده شكلها روسي او اوكراني نازله على ركبها و بتمص ازبارهم…البنت بتعمل اقصى جهدها في المص و يا دوبك مدخله الراس و جزء من الزبر في بقها…انا لسه مذهولة من الاحجام دي فمحستش بتفسي غير و انا بقولهم
انا: الاحجام دي طبيعية ؟
حسيت اني عكيت في الكلام و اني المفروض مكنش اقول كده
انا: قصدي يعني زاوية التصوير او نوع الكاميرا مخلية الحجم يبان اكبر من العادي ؟
كلهم ضحكوا على تعليقي ده و سام بيوجهلى الكلام
سام: طبيعي ١٠٠ ٪ …و عشان تصدقي ممكن بيل او كايل يوروكي …ده لو معندكيش مانع
انا كان مستحيل افوت الفرصة دي…اللي شفته في الڤيديو ده انا عمري ما شفته و غالبا مش هشوفه اصلا في حياتي…كان لازم اتاكد ان في حاجة كده في الواقع…هزيت دماغي بإيماءة اني موافقة…بيل و كايل الاتنين طلعوا ازبارهم…يا نهار اسود على الحجم !! ده و هو نايم كان قد بتاع هشام مرتين مثلا…انا باصة مذهوله للي قدامي.
سام: من اللي انا شايفه في نظرتك انك مصدقة دلوقتي انه مش شغل كاميرات…ده كمان و لسه مرتخي لما يوصل لكامل الانتصاب بيبقى اكبر كمان…لو حابه تلمسيه ممكن.
انا في مفترق طرق دلوقتي…لو قلت اه همشي في طريق كله زحاليق اخره مش معروف، و لو قلت لا احتمال اني اشوف زبر بالحجم ده تاني تقريبا صفر…الموضوع مخدش مني ١٠ ثواني تفكير…انا لازم اشوف الزبر ده طوله هيوصل لايه
انا: اوكي بس لمس بس
حطيت ايدي على زبر بيل الاول و حركته رايح جي…مفيش ثواني و ابتدى يكبر في ايدي…كف ايدي و انا ماسكاه مش جايب نصه بالكتير…كايل وقف جنبي و خد ايدي التانية و حطها على زبره…دلوقتي انا واقفة بين راجلين شفتهم اول مرة من ساعتين بالكتير و ازبارهم في ايدي !
سام :ايه رايك ؟
انا: انا في حياتي ما شفت حاجة زي كده…بس انا لازم أوقف دلوقتي …انا ست متجوزة!
سام: براحتك خالص…بس زي ما انتي قلتي انك مشفتيش حاجة زي كده …مش عايزة تجربي حاجة جديدة؟ هقولك على حاجة …شوفي هتعرفى تدخلي قد ايه في بقك …ده اختبار مش اي حد بيعديه.
انا هموت و ادخلهم في بقى بس لسه في ذرة مقاومة جوايا…اعتبري ان نجاح الصفقة متوقف على كدة و ده شرطهاالاساسي…ده اللي قلتله لنفسي عشان اقنعها
انا: انت بتتحداني و انا بعشق التحديات
خلصت الجملة و نزلت على ركبي …دخلت زبر بيل في بقى و زبر كايل لسه في ايدي…انا بعشق المص و خصوصاً الdeep throat …رخيت عضلات فكي و شويه شويه دخلت زبر بيل في بقى…اعتقد اني عملت شغل كويس لان سام كان باصصلي بانبهار…شلت زبر بيل من بقى و خدت كايل مكانه…سام اختفى دقيقة و رجع شايل كاميرا
انا: انت بتعمل ايه؟ ده مكنش الاتفاق
سام: ما تقلقيش الفيديو مش للعرض…انا مقدرش انشر اي حاجة بدون موافقتك…انا بصور عشان اوثق الشغل الرائع ده …انا هديكي نسخة عشان تتفرجي عليها وقت ما تحبي
فكرة ان يبقى في نسخة اتفرج عليها وقت ما انا عايزة أثارتني جدا… سرعتي في المص زادت و تقريبا بقيت اخد كامل الزبر في بقى…الزبرين بقوا ولا عصيان البيسبول
سام: تعالوا ننقل اوضة النوم عشان السرير كبير و الإضاءة احسن بكتير
انا بقيت زي المخمورة بنفذ كلام سام زي ما هو عايز…وصلنا أوضة النوم …بيل و كايل قلعوا هدومهم كاشفين عن أجسام قوية معضلة …قلعوني البلوزة و الجيبة و بقيت بالستيان و الكلوت…الاتنين من فيكتوريا سيكرت و بالصدفة مناسبين تماما للي بنعمله…رجعنا تاني للي كنا بنعمله تحت: انا بمص و بلعب في ازبار بيل و كايل و سام بيصورنا
…انا كان في تخيلي ان المص و اللعب في ازبارهم هتخليهم يجيبوا بسرعة …النقطة اللي غابت عني انهم محترفين و دي شغلتهم و يقدروا يتحكموا يقعدوا قد ايه…بيل قلعني الستيان و نيمنى على السرير…و انا بمص لبيل لقيت كايل حرك الكلوت على جنب و ابتدي يلحس كسي…خلاص انا رفعت الراية البيضا و أعلنت استسلامي …انا هاوصل لأقصى درجات المتعة و زي ما تيجي تيجى
انا: جميل اوي …كمل لحس في زنبوري
سام لسة مكمل تصوير بس دلوقتي ماسك الكاميرا بايد و زبره بايد…زبر اسمر شديد…قرب مني ففهمت على طول اللي لازم اعمله…كايل باحترافية بيلحس كسي و انا بمص ازبار سام و بيل
سام: انتي عاملة شغل عالي اوي
انا مش لاحقة آخد نفسي من المص: الازبار دي لازم تتعامل معاملة خاصة…دي ازبار ملوك
كايل:اعتقد ان كسك بقى جاهز للنيك…أديني الإشارة و انا هنطلق
انا: بس بشويش عليا …انا مش متعودة على الاحجام دي
كايل ابتدى يدخل زبره واحدة واحدة…شوف انا متجوزة من سنين و مارست الجنس كتير بس في اللحظة دي انا رجعت عذراء تاني…انا كسي مش متعود لا على الطول ده او السمك ده…حاولت استرخي عشان الدخول ميوجعنيش اوي و كايل كأي محترف شاطر نجح يدخله كله من غير غشومية
انا: خليك جوه ما تتحركش لغاية ما اتعود عليه
بيل و سام عشان يساعدوني أهيج ابتدوا يمصوا بزازي و نفس الوقت كايل ابتدي يتحرك ببطء و بشويش يزود سرعته…احساس ان الزبر يبقى مالي الكس وواصل للرحم وداني لمنطقة غير مسبوقة من المتعة
بيل: كايل خد استراحة …انا عايز ادوق الكس ده
بيل خلاني اخد وضع الدوجي و دخل زبره…يا نهار اسود ! ده دخل حتة اعمق في الوضع ده ! اللي زود ناري اكتر انه ابتدي يلعب بصباعه في فتحة طيزي…يا لهوي لو بيفكروا يدخلوا الاحجام دي في طيزي ! انا كده مش هنفع تاني خالص …بيل ابتدي بصباع في طيزي و بعد شوية بقوا اتنين…اكيد بيستكشف طيزي تقدر تستحمل الحجم ده ولا لا
انا: كمل اللي انت بتعمله اوي…انت فعلا محترف !
سام: يبقى انتي جاهزة للخطوة الجاية
بيل نام على ضهره و انا فوقيه و قدامي كايل بمصله زبره…سام رجع ورايا و ابتدى يدخل زبره في طيزي
انا : ااااااه…بالراحة عليا ده بيوجع اوي
سام :متخافيش انا هدخله ببطء اوي
احساس الامتلاء اللي كنت حاسة بيه بقى دلوقتي مضروب في عشرة …انا جربت الdouble penetration بزبر و ديلدو قبل كدة بس دي اول مرة بزبرين…و مش اي زبرين كمان !!
انا هيجاني بقى واصل للسما دلوقتي …مع كل حركة دخول و طلوع انا كنت بطير من الشهوة …و اللي مزود المتعة اكتر ان في زبر في بقي و لسان بيلحس حلماتي…كنت حاسة اني هيجيلي جفاف من كتر السوائل اللي نزلتها
انا: نيكوني اكتر …انا شرموطتكم !
كايل كان اخد الكاميرا من سام و بيصور…احلى نيكة في حياتي كلها و كمان هقدر اتفرج عليها في اي وقت …ده اكيد my lucky day!!
انا دلوقتي مش حاسة بالدنيا و انا فين و جيت هنا ليه…متعة خالصة !
بيل و سام سرعتهم زادت كمان كايل ابتد يحرك زبره في بقى بسرعة اكتر…شكلهم قربوا يجيبوهم خلاص !
انا: غرقوني بلبنكم …انطروا في اي حتة تحبوها !
سام كان اول واحد يجيبهم…طلع زبره من طيزي و غرقلي ضهري…بيل بعده على طول نطرهم جوه كسي
انا: كايل بليز غرقلي وشي !!
كايل مكنش مستني دعوة مني و غرقلي وشي و بزازي بلبنه…لما الزبرين خرجوا من كسي و طيزي بقى في احساس رهيب بالفراغ…من امتلاء تام لفراغ كامل
انا قعدت في السرير بعد المعركة دي نص ساعة عشان يا دوب اتمالك نفسي…في الوقت ده كانوا الرجالة خرجوا من الاوضة بعد ما لبسوا هدومهم…بمعجزة عرفت البس هدومي بعد ما نضفت نفسي في الحمام و نزلتلهم تحت.
سام : اتمنى انك تكوني انبسطي و بردو اخدتي فكرة بسيطة عن طبيعة شغلنا
ضكنا كلنا …سام طلع الميموري كارد من الكاميرا و ادهوني
سام: زي ما وعدتك اهو …و كمان عشان ادائك الرائع انا مش هفاصل على سعر الڤيللا…السعر اللي انتى عايزاه هندفعه
انا:متشكرة اوي ليكم على الصفقة و طبعا ممتنة اكتر بكتير على التجربة الرائعة …أنتوا محترفين بجد !!
سلمت عليهم على اتفاق اننا نتقابل في المكتب عشان الدفع و تسليم المفاتيح…سقت عربيتي و رجعت البيت بعد يوم حافل طويل و مغامرة جديدة تضاف للي فات.
الجزء العاشر والأخير :
علاقتي مع هشام بقت باردة جدا…زي الأغنية اهلا أهلا سلام سلام و مكملة بقوة الدفع عشان ابننا…انا مش قادرة احدد ايه الأسباب اللي وصلتنا للنتيجة دي…هل هو روتين و ملل ؟انعدام التواصل اليومي ؟انشغال بالكارير؟…مش عارفة بس الاكيد ان انجذابنا لبعض اضمحل و الجنس خلاص بقى ماضي…احنا نعرف بعض من حوالي ٩ سنين و متجوزين من ٤ سنين…علاقتنا مكانش فيها خناقات بل بالعكس علاقة محترمة…ماديا مرتاحين جدا و هشام كأب يعتبر مثالي بس المشكلة مش في هشام الأب المشكلة في هشام الزوج …و اللوم مش عليه بس انا بردو محطتش مجهود في الفترة الاخيرة عشان علاقتنا متبردش بس للاسف دي مش بردت بس ، دي دخلت الديب فريزر!
أنا كنت شاكة ان هشام بينام مع ستات تانية و اتاكدت من ناس اثق فيهم شافوه كذا مرة مع بنات و ستات…طيب احنا اكيد مش مبسوطين هل الحل دلوقتي الطلاق ؟ طيب و بعدين؟ الولد هيعيش مع مين؟ كنت برفض الفكر ده لما يراودني عشان مش عايزة ابني يعيش في بيتين…انا لسة عندي مشاعر لهشام و واثقة ان الشعور متبادل…لازم نرجع حرارة العلاقة تاني و ننفخ في النار قبل ما تنطفي مرة أخيرة و للابد…بس ازاي ؟
اتفقت مع هشام اننا نخرج نتعشى برة…انا كنت عايزة نتصارح و نحط النقط على الحروف …يا نكمل مع بعض يا اما كل واحد يروح في طريقه و يشوف حياته.
هشام عدى علي بليل و ساق العربية للريستورانت…كلامنا كان قليل في الطريق و كله على ابننا و حياته…وصلنا المكان …ريستورانت طلياني انا كنت بحبه اوي…قعدنا و الويتر جه عشان ياخد الاوردر
الويتر:حضراتكم تؤمروا بايه ؟
انا: انا هبتدي بسيزار سالاد، وانت يا هشام ؟
هشام : انا عايز جرين سالاد مع اتاليان دريسينج
الويتر: تحت امركم…تحبوا تشربوا حاجة ؟
انا: ريد واين لو سمحت
الواين كان مهم عشان يقلل توتري و اقدر انظم افكاري كويس،بعد اول كاس اتشجعت و ابتديت اتكلم
انا: هشام …احنا ليه بعدنا عن بعض اوي كدة ؟ انت عاجبك اللي وصلناله ؟
هشام: لا مش عاجبني …انا و انتي كانتا نزلاء في اوتيل واحد بيقابلوا بعض بالصدفة
انا: ده نفس إحساسي بالظبط …انا بلوم نفسي طول الوقت عشان اهتمامي بابننا جه على حساب وقتنا مع بعض
هشام: و انا كمان كنت مركز في شغلي و اهتمامي بيكي قل يا ميرال
انا: شغلك بس ؟ انا عرفت حاجات تانية اكيد واخدة جزء كبير من وقتك
هشام: عرفتي ايه ؟؟ طب والل…
انا:متحلفش …انا مش بلومك ولا عاملالك محاكمة …انا عايزة نحط كل اللي فات ورا ضهرنا و نحاول نفتح صفحة جديدة
هشام مسك ايدي و ببص في عينيا : يا ميرال انا لسة بحبك و مش متخيل اني ابعد عنك
انا: و انا يا هشام مصممة ان علاقتنا تكمل بس لازم يبقى في حلول لمشاكلنا
هشام: حلول زي ايه ؟
انا: مبدئيا لازم نطرح مشاكلنا و تخوفاتنا قدام حد متخصص يقدر يوفر حلول عملية مش نظرية لمشاكلنا…في واحدة صاحبتي كان عندها مشاكل زينا و راحت لاستشاري علاقات زوجية و بتقوللي عليها انها هايلة و ساعدتها كتير.
هشام: مش عارف …مش حاسس اني اقدر
انا: صدقني ده الحل الوحيد…على الاقل ممكن تحطنا على اول الطريق الصحيح
هشام وافق على مضض و كملنا العشا و روحنا…بعت للدكتورة رسالة عشان نحدد معاد و حجزت فعلا بعد اسبوع عند الدكتورة سناء الطويل، دكتوراه في علم النفس …دكتورة الكل بيشهدلها بالاحترافية و الخبرة و تجريب طرق غير تقليدية للعلاج النفسي… هي psychologist و ده كان من تفضيلاتي عشان عايزة حد يسمعنا مش مجرد يوصف ادوية زي ال psychiatrist .
يوم الجلسة الاولى انا كنت متوترة جدا ، نفس احساس اول يوم في المدرسة، الجامعة او الشغل…على العكس هشام كان لا مبالي اللي هو يا ريت نخلص باسرع ما يمكن، دخلنا العيادة و بعد انتظار قصير دخلنا للدكتورة…مكتب شيك اوي بديكور مريح للعين و مزيكا هادية تساعد على الاسترخاء …بعد الترحيب ابتدينا الجلسة
د سناء: اول سؤال انا دائما اسأله انتو جايين ليه و متوقعين ايه من الجلسات دي ؟
انا: احنا هنا عشان نحاول نرجع علاقتنا زي ما كانت اول الجواز و املنا في حضرتك كبير انك ترشدينا للحلول اللي ترجعنا زي الاول
د سناء: اي حل هيبقى عن طريقكم انتو و المجهود اللي هتبذلوه في إنجاح العلاقة هيتوقف عليكم…اوكي احكولي من الاول خالص عرفتوا بعض ازاي و يا ريت عايز اعرف كل التفاصيل حتى لو كانت محرجة
ابتديت احكيلها من اول ما عرفت هشام و تطورات العلاقة لحد الجواز و كل المطبات و المنغصات السنين اللي فاتت
…هشام كان كل شوية يتدخل عشان يوضح -من وجهة نظره- موقف معين بس معظم الكلام انا كنت قايمة بيه…
الدكتورة كانت بتدون ملاحظات كتير و انا بتكلم لغاية ما خلصت.
د سناء: انا اقدر اقول اني كونت فكرة كويسة عن طبيعة العلاقة …في شقين لازم تشتغلوا عليهم الفترة اللي جاية…أول حاجة تدوروا على حاجات مشتركة تعملوها مع بعض حتى لو مش هتتكلموا كتير فيها…روحوا سينما …شوفوا رياضة مشتركة تقدروا تعملوها سوا…اي نشاط مشترك تداوموا عليه على الاقل مرتين اسبوعيا في الاول يزيدوا لتلاتة بعد فترة هنحددها سوا…تاني حاجة هي تنشيط علاقتكم الجنسية…جزء كبير من تاريخكم سوا كان الجنس عامل رئيسي و ابتعادكم عن بعض مؤخرا سببه ان ما بقاش في انجذاب جنسي بينكم…دي حاجة طبيعية بيمر بها ازواج كتير بعد سنين من الزواج …هنحاول نحل المشكلة دي تدريجيا و ناخدها خطوة خطوة بتدريبات و واجبات انتو الاتنين هتعملوها …نجاحكم هيبقى مبني على التزامكم بالخطوات حرفيا زي ما هشرحلكم.
بعد ما الدكتورة خلصت كلامها اديتنا فايل في اوراق كتير
د سناء: الفايل ده في معلومات مهمة لازم تقروها …في ورقة homework اقروها بالتفصيل …كل اسبوع في كذا واجب لازم تخلصوه قبل معاد السيشن التانية…انا طبعتلكم واجبات الاسبوع ده…بالتوفيق و أشوفكم الاسبوع الجي.
شكرنا الدكتورة و اتفقنا على مواعيد الجلسات القادمة…لما روحنا البيت انا فتحت الفايل و ابتديت اقراه…معلومات مفيدة و جديدة فعلا…لما وصلت لصفحة الواجبات كانت مقسومة نصين: نص لأنشطة مشتركة و دي متروكة اختياراتنا …النص التاني خاص بالأنشطة الجنسية…اول اسبوع كانت انشطة خفيفة…احضان و قبلات من غير جنس في يوم و الاسبوع التاني كان الواجب هو جنس فموي ، هشام مكنش متحمس و قاللي هو احنا في مدرسة ولا ايه بس انا كنت عايز انفذ كلام الدكتورة بالظبط …الاحضان و البوس كان واحشني فعلا و حسيت اني فى اول طريق إسترجاع العلاقة …خلصنا اول اسبوع و ابتدينا التاني …جهزت نفسي و لبست بيبى دول سكسي …هشام مكنشي شافني كدة من زمن فالمرادي كانت تاثيرها كبير عليه
هشام :ايه الجمال ده ؟ انا كنت حارم نفسي من الحلاوة دي ليه ؟ حمار صحيح !
انا: بص يا هشام احنا لازم ننفذ كلام الدكتورة بالظبط …مش عايزين ننط خطوات و في الاخر نرجع لنقطة الصفر
هشام: خلاص زي مانتي عايزة
هشام نيمني على السرير و فتح رجلي و ابتدى يلحسلي…ياه ! من زمان محستش بالإحساس ده …لسانه مجرم و
عارف هو بيعمل ايه…انا ابتديت اهيج و استرخي…هيجاني زاد لما حط صباعه في كسي و صباع تاني في طيزي…دقايق قليلة و مستحملتش و جيبتهم …حرمان شهور ظهر فى صورة حنفية مفتوحة
انا:ميرسي يا هشام …حلو اوي ! دوري دلوقتي
نزلت على ركبي و قلعته البوكسر…زبره كان واقف زي العصايا…ابتدبت ابله بشفايفي و العب في بضانه…هشام ابتدى يسخن و يمسك دماغي جامد و يزق زبره في بقى كانه بينيكني
هشام: كملي يا ميرال !
زودت سرعة المص دخولا و خروجا …هيجان هشام زاد
هشام: انا لازم انيكك دلوقتي !
انا: لا يا هشام ! لازم نلتزم بكلام الدكتورة…هاتهم على وشي لو ده هيبسطك
هشام :خلاص مش قادر …عايز اجيبهم !
هشام خلص كلمته و نطر لبنه على وشي غرقه …احساس اللبن على الوش كنت مفتقداه …حسيت بالراحة اني قدرت التزم بتعليمات الدكتورة …اتمنى يكون في فايدة في الاخر
توالت الزيارات مع د سناء…كل زيارة بواجب مختلف لتحقيق هدف معين…بعد عدة اسابيع الدكتورة طمننتنا ان احنا قربنا اوي من نهاية الجلسات العلاجية …وصلت انا و هشام لجلسة اخرى و د سناء ايتدت تتكلم.
د سناء: الجلسة المرادي هتبقى مختلفة …هنغوص اكتر في أعماقكم النفسية و خيالاتكم الجنسية و بالتحديد the deepest fantasies …عشان كدة من الاول لو مش مرتاحين انكم تتكلموا ممكن نسلك طريق تاني للعلاج
انا: احنا هنعمل كل حاجة هتطلبيها مننا يا دكتورة …هنعتبرها زي الدوا المر اللي لازم ناخده عشان نخف
د سناء: هو ده الاتيتيود اللي كنت مستنياه…ممكن نبتدي دلوقتي ،مين يحب يتكلم الاول ؟
انا و هشام بصينا لبعض…حسيت من نظرته انه متردد انه يتكلم، قررت اني ابتدي انا بالكلام
انا بتردد: مش عارفة ابتدي ازاي …انا الفاتنازي بتاعتي اني انا و هشام نجرب ال swinging
د سناء: swinging ؟ يعني تجربوا مع كوبل تاني؟
انا بخجل : ايوة
د سناء : هايل يا ميرال …مفيش داعي للخجل…دورك يا هشام
هشام بدى عليه التوتر، مسكت ايده عشان اشجعه يقول
هشام مستجمعا شجاعته: انا عايز اشوف ميرال في جانج بانج !
جانج بانج !! و انا اللي كنت فاكره نفسي جبت اخر الفانتاسي…فهمت هو ليه مكنش عايز يتكلم و متردد…بس جزء جوايا كان مبسوط بالفكرة …انا جربت الجانج بانج بس بوجود هشام هيبقى ليها طعم تاني
د سناء بسعادة: كويس اوي…انا دلوقتي هشرح ليه انا بسأل السؤال ده…أنتوا الاتنين كدة وصلتوا اخر سقف التخيلات الجنسية…اي حاجة هتيجوا في خيالكم بعد كدة هتقدروا تحكوها لبعض من غير خجل او ادانة…و اللي بينطبق على حياتكم الجنسية هينطبق على حياتكم العادية مع بعض…الصراحة هتبقى عنوان حياتكم و كدة اضمنلكم سنوات كتيرة سعيدة مع بعض.
كلام الدكتورة منطقى و مقنع…اللي زود ارتياحي ان هشام بان عليه الاقتناع برضو…طيب الخطوة الجاية ايه ؟
د سناء: دلوقتي عايزاكم توصفولي الفانتاسي بكلماتكم …وصف زي ما انتم متخيليينه …ممكن تستخدموا اي كللمات حتى لو كانت بتعتبر سوقية بل بالعكس يفضل انها تكون كده عشان ده بيساعد على تدفق الافكار و المشاعر…ميرال ممكن تبتدي ؟
انا بتلعثم بحاول استجمع شجاعتي و افكاري : اوكي…انا طول عمري موضوع ان حد ممكن يتفرج عليا و انا بمارس الجنس بتثيرني جدا…و كمان اني اشوف جنس قدامي بيهيجني اوي…فاني ابقى مشاركة و مشاهدة في نفس الوقت دي يعتبر ال ultimate dream بالنسبالي
د سناء: كويس اوي…هل في سيناريو في دماغك ازاي ممكن ده يحصل ؟
انا: سيناريوهات كتير…مثلا اننا نكون في اوتيل في سويت باوضتين منفصلين بينهم باب مشترك…الباب ده على طول بيبقى مقفول بس في الفانتاسي بتاعتي الباب ده بيتفتح عليا انا و هشام و احنا بننيك بعض-اعذري لغتي يا دكتورة- و يبقى في راجل و ست عريانين بيتفرجوا علينا
د سناء: ميرال احنا قلنا استخدمي اي لغة او كلام عشان تعبّري بافضل طريقة ممكنة…و بعد كده بيحصل ايه ؟
انا: في الاول كل كوبل بينيك لوحده و تلقائياً بنندمج مع بعض…في احد التخيلات انا بمص زبر هشام و الست جنبي بتمص زبر شريكها…بعد شويه الست بتقرب مني و تبوسني بوسة طويلة و بحركة انسيابة بنبدل مع بعض …هي بتمص زبر هشام و انا بمص زبر شريكها…الرجالة بتنيمنا على السرير بعد كده و يبتدوا لحس في كساسنا.
و انا بتكلم لقيتني سخنت و غصت شوية في الكرسي…الضوء الخافت اللي في الاوضة و الموسيقى الهادية خليتني في حالة استرخاء كامل…انا لو لوحدي كنت ابتدي العب في كسي خصوصا ان التخيلات دي كانت اكتر حاجة بتهيجني…واضح ان الدكتورة لاحظت كده
د سناء: ميرال انا جلساتي العلاجية غير تقليدية…لو حاسة انك عايزة تداعبي نفسك إعملي كدة …منعا للحرج انا هقعد في اخر الاوضة عشان اديكي خصوصيتك…اتفضلي كملي
كلام الدكتورة اداني الضوء الأخضر اني اخد راحتي تماما…اللي شجعني ان هشام من مكاني كنت شايفاه كويس و بان عليه انه ابتدى يهيج برضو…واضح انه مكنش عنده ادنى اعتراض بل بالعكس كان مبسوط…فتحت زرار الجيبة عشان اعرف ادخل ايدي تحت الكلوت…ابتديت العب بصباعي في زنبوري
انا: احنا دلوقتي نايمين على ضهرنا على السرير و هشام بينيك الست اللي جنبي و الراجل شريكها بينيكني…شوية و بدلنا الوضع و الشركاء…هشام بينيكني دوجي و الكوبل التاني كذلك …وشي في وش الست و بنبوس بعض و بنمص السنة بعض و مع كل خبطة نيك بزازنا بتترجرج و طيازنا بتتهز…الرجالة بتنيك بكل قوتها و احنا الستات بتتاوه و تصوت من المتعة.
انا لسة بلعب في كسي و ببص على هشام لقيته مطلع زبره و بيلعب فيه…احنا قلبناها مليطة ! مش عارفة الدكتورة هتفكر فينا ازاي بس انا مبسوطه و مكملة في سرد تخيلاتي
انا: رجعنا بدلنا الكوبلز…الرجالة ناموا على ضهرهم و انا ركبت على زبر الراجل و الست على زبر هشام و النيك اشتغل… الراجل خد بزي في بقه عصره مص و قعد يبدل بين البزين و زبره شغال رزع في كسي و هشام بينيك الست و شغال ضرب على طيزها…بعد فاصل من النيك العنيف بقيت انا مركز الاهتمام الاول…هشام نايم على ضهره وانا فوقه و زبره في كسي و الراجل التاني مدخل زبره في طيزي و الست بتلعبلي في بزازي و بتمصلي لساني…النيك مكمل و بعد……
هشام: انا هكمل القصة من هنا
انا وصلت لقمة هيجاني و مبقاش فارق معايا انا فين…نزلت الجيبة و الكلوت عند ركبي و فتحت رجلي على اخرهم و مكملة لعب في زنبوري…ببص على هشام لقيته نزل البنطلون و زبره واقف على اخره و بيلعب فيه…يا ترى هشام هيكمل الفانتاسي ازاي ؟
هشام: الست اللي في الاوضة مشيت و دخل مكانها اتنين رجالة …دلوقتي ميرال معمولة ساندوتش بيني و بين الزجل الاولاني و الاتنين الجداد جم كل واحد على جنب و ميرال بتمص ازبارهم دلوقتي و هما في نفس الوقت بيلعبوا في بزازها…ميرال بتتعامل مع ٤ ازبار…اتنين في بقها وواحد في طيزها وواحد في كسها
كلام هشام زود من هيجاني اوي و زودت لعب في كسي…هشام شغال لعب في زبره برضو و هو بيتكلم…بلمح بطرف عيني في آخر الاوضة و إذ المفاجأة …د سناء رافعة فستانها لفوق و جايبة كلوتها على جنب و بتلعب في كسها !!! احاااااااااا !!!! ايه اللي بيحصل ده ؟ فجأة لمعت في مخي لمبة الفهم و افتكرت صاحبتي لما ادتني معلومات الدكتورة و بتشرحلي هيا ساعدتها ازاي كان على وشها ابتسامة غريبة عجيبة مكنتش مفسراها و دلوقتي بس فهمت سببها…هي الدكتورة بتتبع طرق غير تقليدية في شغلها حرفيا لا مجازيا !
بعد ما فقت من صدمة المفاجأة رجعت تاني اركز في كلام هشام اللي مهيجني اوي
هشام: قعدت انا و الرجالة التلاتة نبدل و ننيك ميرال في كل الاوضاع و كل الاخرام …هريناها نيك و مص و تقفيش…اتنين من الرجالة جابوا اخرهم و نطروا لبنهم على بزاز و وش ميرال… انا بنيكها في كسها دوجي و هي بتمص زبر الراجل التاني
هشام مكمل في الحكي و انا مش قادرة استحمل خلاص…انا عايزه زبر في كسي !
انا: هشام متجيبهمش دلوقتي…انا عايزاك تنيكني حالا ! مسموح يا دكتورة ولا لا ؟؟
د سناء بصوت متهدج: اكيد مسموح…ده الفينالي المثالي للفانتاسي دي
هشام بص للدكتورة لقاها بتلعب في كسها لسة فاتخض للحظة…الموضوع غريب فعلا بس في اللحظة دي تفكيره كله كان متركز في زبره… قلع هدومه و قلعني في ثانية و نزلني على الارض دوجي و ابتدي ينيك فيا
د سناء: اسمحولي اشاركم الفانتاسي و اكملها انا…اخر راجل بعد ما نطر لبنه ساب الاوضة و جت واحدة ست مكانه
خلصت الجملة و لقينا د سناء قالعة كل هدومها و جت تلعب في بزازي…جسمها كان حلو اوي…جسم اربعيناتي سكسي ! بزازها لسة مشدودة و طيازها حلوة و مدورة
د سناء : الست بتلعب في بزاز ميرال و بعد كدة قربت وشها من طيزها عشان تشوف زبر هشام و هو بيفشخ كسها…بلت صباعها في بقها و راحت حاشراه في خرم طيز ميرال…و نفس الوقت فتحت بقها عشان تاخد زبر هشام في بقها
كل الكلام اللي د سناء كانت بتقوله كانت بتنفذه عمليا…فلما خلصت اخر جملتها هشام سحب زبره من كسي و حشره في بقها و ابتدي ينيك فيها … بعد دقيقة ولا حاجة نيك في بقها هشام رجع زبره في كسي
د سناء: الست نامت على ضهرها و فشخت رجليها…ميرال قربت وشها على كس الست و ابتدت تلحس كسها و هشام بينيك لسة في ميرال
احنا فهمنا ان د سناء بتشرحلنا بكلامها الخطوة الجايه في النيك و ايه الوضع اللي هناخده …انا نفذت المطلوب مني و ابتديت الحس زنبورها و ادخل صباع في كسها و صباع في طيزها…د سناء طلعت متناكة كبيرة اوي !
كل رزعة من هشام في كسي كانت بتقربني اكتر و اكتر من النشوة…انا طايرة من الانبساط و التجربة كلها جديدة عليا و مهيجاني اوي
د سناء: الادوار اتبدلت دلوقتي و الست بتلحس كس ميرال و هشام بينيكها في كسها
انا و هشام فهمنا المطلوب خلاص و بقينا جزء من اللعبة… د سناء نامت على ضهرها و انا جيت قعدت على وشها و ابتدت تلحسلي في كسي …هشام رشق زبره في كسها و ابتدي يدخله و يخرجه بكل قوة …انا و د سناء اهاتنا زادت و عليت…هي بتلحس حلو اوي واضح انها خبرة كبيرة !
د سناء :ميرال و الست عايزين يتناكوا في طيازهم…الاتنين فلقسوا طيازهم جنب بعض و هشام دخل زبره في طيز كل واحدة شوية بالتناوب
انا و د سناء نفذنا اللي قالته بالحرف و هشام ابتدي ينقل زبره بين طيزي و طيزها كل شوية في نفس الوقت اللي لساناتنا بتمص بعض…احا عل المتعة ! انا عرفت ان هشام قرب يجيبهم كعادته لما بينيك خرم الطيز الضيق و كمان
عشان سرعته في النيك زادت …واضح ان د سناء فهمت كده بردو
د سناء: هشام قرب يجيبهم …ميرال و الست نزلوا على ركبهم عشان ياخدوا اللبن على وشهم
يا دوبك د سناء خلصت كلامها و انا و هى بسرعة نزلنا على ركبنا…هشام يا دوبك دعك زبره رايح جاي و نافورة لبن غرقتلي وشي و شعري انا و د سناء و نزلت على بزازنا…بلعت لبن على قد ما قدرت و ابتدين انضف وشها بلساني …بعد ما خلصت هي عملت زيي …في الوقت ده هشام لبس هدومه و قعد على الكرسي…د سناء و انا خدنا هدومنا و رحنا الحمام اللي في مكتبها …نضفنا نفسنا و لبسنا هدومنا و خرجنا …انا قعدت على ال
كرسي جنب هشام و د سناء على المكتب المقابل لينا
د سناء: مبدئيا كل حاجة حصلت في المكتب دي محكومة بخصوصية المعالج النفسي و المريض يعني في سرية تامة قانونيا من طرفي و اخلاقيا من طرفكم…اللي احنا اختبرناه و جربناه مش هيخرج برة المكتب ده…ثانيا انا قصدت اشاركم التجربة دي عشان اكسر اي حاجز و للابد ان اي فانتاسي ليكم تقدروا تمارسوها بدون اي خجل ما دام انتو الاتنين موافقين عليها…و بكرر تاني حياة جنسية سعيدة ستؤدي بالضرورة لحياة زوجية سعيدة
انا: ميرسي اوي يا دكتورة …انا حاسة ان مفيش حاجة اخجل اني اشاركها مع هشام خلاص و اتمنى ان هشام يكون عنده نفس الاحساس ده
هشام موافقا: رغم اني كنت ضد فكرة العلاج النفسي في البداية بس دلوقتي انا شايف انها كانت فكرة صائبة جدا و نتايجها هتفيدنا لسنين و سنين قدام…الف شكر يا دكتورة
د سناء ضاحكة : انا اللي مفروض اشكركم الصراحة ( بغمزة من عينها )
خرجنا من عند الدكتورة و روحنا البيت …اول ما وصلنا عملنا جنس تاني و كاننا لسة متجوزين النهاردة …حقيقي د سناء عملت معجزة !
حياتنا الزوجية رجعت زي الاول و احسن بكتير…الجنس بقى احلى و اجمل …لما ابتديت أحكيلكم قصتي في الاول خالص قلتلكم ان حياتي الزوجية بقت باردة و ده كان صحيح حتى لحظة ما قبل زيارة د سناء صانعة المعجزات …دلوقتي الحياة بقى لونها بمبي !
مغامراتي انا و هشام مبقتش تقتصر علينا احنا الاتنين بس…دخل معانا اشخاص كتير…بعضهم معارف سابقين بس اكثرهم غرباء عشان السرية…اكيد هبقى احكيهالكم في فرصة قادمة…مضطرة استأذن دلوقتي عشان هشام عايزني…اكيد استنتجتوا عايزني في ايه ! سلام…باي باي !!!