الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
عائله حيحانة اوي الجزء الرابع والخامس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أستاذ الجنس" data-source="post: 145369" data-attributes="member: 10160"><p>*الجزء الرابع*</p><p>الشخصيات بعد كدة هنتعرف عليها ف الاحداث و مش شرط اوصف شكل كل شخصية . دة احسن للقارئ انه يتخيلها بنفسه</p><p>*الاحداث*</p><p>*قصتي مع مريم من ساعة ما اتعرفنا علي بعض*</p><p>*من حوالي 9 شهور من الوقت اللي واقفين عليه في القصة*</p><p>الساعة 2 العصر كنت قاعد مع مازن و زياد ف كافيه</p><p>مازن : تاخد سجارة يا عمر ؟</p><p>انا : هات ميخسرش</p><p>زياد : وانا ابن الغسالة انا ؟</p><p>مازن : لا انت ابن الملبن *و بيقرصه ف صدره*</p><p>زياد : ملبن بشرفها يا كسمك</p><p>انا : احا يعني انت موافق انها ملبن عادي ؟</p><p>زياد : انا....... احا ايه دة ؟</p><p>انا : احاااااا ايه ددددااا ؟ *لقينا 3 بنات داخلين الكافيه التلاتة لابسين شورتات و من فوق كمان كت و عريان نييك*</p><p>مازن : احا يا جدعان انا بتاعي وقف</p><p>انا : انا حاسس اننا جيبتهم خلاص</p><p>زياد : و حياة ابوكو يا جدعان تعالوا نروحو نكلمهم</p><p>مازن : احا يا عم دول كبار علينا نييك</p><p>انا : كبار ايه يابن الهبلة انت دول من سننا بس هما في بنات كدة يبلغوا و يتمليفو علي طول</p><p>مازن : يت اي ؟</p><p>انا : يبقوا ميلف يعني</p><p>زياد : يابني انت بتهبد يابني دول شكلهم ف جامعة</p><p>انا : يلا لا بص .. شايف البت اللي فخادها بتنور دي .. ايوة ايوة دي . دي لسة جاية المدرسة السنادي بس مش معروفة عشان مبتجيش كتير و معانا ف الدفعة</p><p>زياد : طب يعني هي ف 1 ثانوي . صدرها دة بأة ف سنة كام ؟</p><p>انا و مازن : هههههههههههههه</p><p>انا : طب اي ياجدعان الفرصة مبتجيش كتير</p><p>مازن : نعمل اي طيب ؟</p><p>زياد : نضرب عشرة</p><p>انا : كسمك</p><p>زياد : 2 كسمك</p><p>انا : 3 كسمك</p><p>زياد : 4 كسمك 5 كسماتك</p><p>انا : زبري ف طيزك 6 كسمك</p><p>زياد : كسمك كسمي انضف من كسمك</p><p>انا : ارنبنا ف منور انور و ارنبنا التاني ناك امك</p><p>مازن : *بصوت عالي* خلاص يا ولاد المرة الجاحدة البنات هيقومو يمشو *البنات سمعوا و بصولنا باستغراب و ضحكو فشخ*</p><p>انا : يابن الهبلة</p><p>مازن : بس حلوة يلا ضحكوا يبقي هيفتحوا سكة</p><p>زياد : هننيكهم يعني ؟</p><p>مازن : بص يا عمر . احنا اتنين . سيبك من ابن الملبن اللي همه علي زبه دة</p><p>زياد : و انت همك علي كسك يعني ؟</p><p>مازن : طب بصوا يا جدعان بجد هنعمل اي ؟</p><p>*لقيت البت ام فخاد بتنور دي قامت عشان تدخل الحمام*</p><p>انا : بس خلاص اتقلوا عليا . هصطادها و هي راجعة من الحمام</p><p>زياد : طب ما تخش وراها الحمام</p><p>مازن : اسكت يا زياد</p><p>زياد : حاضر يا مستر</p><p>مازن : بتفكر ف اي ؟</p><p>انا : اتقل عليا صدقني معرفش ميتها اي</p><p>مازن : شكلها نضيفة نيك ياخي</p><p>انا : فشخخخ</p><p>*طلعت م الحمام*</p><p>انا : اتفرج بأة علي عمك</p><p>مازن و زياد : **** يقويك</p><p>قربت منها و وقفتها قبل ما توصل للترابيزة اللي كانت قاعدة عليها مع صحابها</p><p>انا : لو سمحتي يا طنط ممكن طلب</p><p>البنت : طنط ؟</p><p>انا : و حضرتك بأة عندك 30 ولا 35 سنة ؟</p><p>البنت : اي دة في ايه ؟ انا ف 1 ثانوي علي فكرة</p><p>انا : اوميقاااد !! طب مانا عارف</p><p>البنت : ههههههه طب ولازمته ايه الهبل ؟</p><p>انا : لا كان نيتي خير</p><p>البنت : خير ازاي ؟</p><p>انا : داخل اشقطك</p><p>البنت : هههههههههههه وش كدة ؟</p><p>انا : اكدب يعني ؟</p><p>البنت : لا حرام</p><p>انا : و الشورت دة مش حرام ؟</p><p>البنت :*برفعة حاحب* لا مش حرام</p><p>انا : وانتي بأة اسمك ف شهادة الميلاد اي ؟</p><p>البنت : و انت عايز تعرف ليه ؟</p><p>انا : لا بس عشان عايز اشتري شورت زي دة ف لما اروح للمحل اقوله علي اسمك فيفتكر الشورت</p><p>البنت : هههههههه خلاص ماشي اسمي مريم</p><p>انا : وانا عمر</p><p>مريم : قشطا</p><p>انا : انتي ف مدرسة ********* صح ؟</p><p>مريم : وانت عرفت منين ؟</p><p>انا : مخابرات</p><p>مريم : ههههههه اه فيها</p><p>انا : وانا بردو</p><p>مريم : اي دة بجد ؟</p><p>انا : اي شكلي مش لايق ؟</p><p>مريم : لا دانت اموووور</p><p>انا :*روحت باصص علي صدرها* يخليهولك الكبير داا</p><p>مريم : نعم ؟ هو ايه دة ؟</p><p>انا : عقلك</p><p>مريم : اه ميرسي</p><p>انا :*بصيت علي صحابها* مين دول ؟</p><p>مريم : دي بنت خالتي و دي صاحبيتها و الاتنين قدنا بردو</p><p>انا : و معانا ف المدرسة بردو ؟</p><p>مريم : لا هما قاعدين ف المانيا اصلا بس نازلين يزوروني اسبوع و ماشيين</p><p>انا : و بنت خالتك بتعمل ايه ف المانيا ؟</p><p>شخص شغال ف الكافيه : لو سمحتوا ممكن تقعدوا</p><p>مريم : اوكاي</p><p>انا : طب ينفع اجيب الاتنين المتشردين دول و نيجي نقعد معاكو و نلم الشمل</p><p>مريم : ممم . مفيش مانع</p><p>انا : حلاوتك وانت و ايجابي . شباااااب تعالوا هنا شقطتها خلاااص</p><p>مريم : ههههههههههه حيواان</p><p>روحنا كلنا قعدنا علي ترابيزتهم</p><p>مريم : دي كريستين بنت خالتي بتتكلم عربي مكسر *كلنا بنمد ايدينا نسلم* و دي انطوا صاحبيتها متعرفش ولا كلمة عربي</p><p>انا : هاي *بسلم عليها*</p><p>مازن : هاي *بيسلم عليها*</p><p>زياد : قشطا يا ملبن *بيسلم عليها*</p><p>كله بيضحك علي جملة زياد ماعدا انطوا عشان مش فاهمة</p><p>انا : و اي بأة اسماء الكفار دي ؟</p><p>مريم : بص يا سيدي . انا ابقي من اب مصري و ام المانية</p><p>زياد : يا بخت ابوكي</p><p>مريم : ماله دة ؟</p><p>انا : لا هو كدة علي طول سيبك منه</p><p>مريم : اوكاي المهم دي بنت خالتي يعني قريبتي من ناحية مامي ف هي المانية 100% بس تعرف عربي شوية عشان كانت قعدت معايا سنتين ف مصر و كدة</p><p>انا : و انتي تعرفي الماني ؟</p><p>مريم : طبعا يعني مانا كنت عايشة هناك بردو</p><p>انا : و ايه اللي جابك ؟</p><p>مريم : بص . ابويا مكانش متجوز امي ولا حتي كان البوي فريند بتاعها . دة هي كانت ليلة واحدة ومامي اصلا اكبر مني ب 16 سنة اما بابا اكبر مني بحوالي 35 سنة يعني تقدر تقول هو ضحك عليها عشان عيلة صغيرة . المهم مامي لما عرفت انها حامل فيا قعدت تفكر تنزلني ولا لا . و في الاخر قررت تكمل الحمل و خلاص و اتولدت و عيشت معاها ف المانيا 7 سنين ف بيت اهلها لان طول الفترة دي هي كانت لسة بتدرس و لا اعرف اي حاجة عن بابايا .. وانا عندي 7 سنين لقيت ماما بتناديني من جوا و بتعيط و لقيت راجل استغربت شكله و حسيته شرير كدة راح ماسكني شايلني و واخدني ف حضنه واتفقوا اننا هنزل معاه مصر 3 شهور الاجازة من الدراسة و هرجع . مكنتش فاهمة ليه ماما موافقة علي كدة طبعا . نزلت مصر . و قضيت معاه 3 شهور . بابا كان عنده ف الوقت دة 42 سنة و كان متجوز واحدة عندها حوالي 40 سنة و عنده منها بنتين و ولد و كلهم اكبر مني ب10 سنين و اكتر . اخواتي كانوا بيعاملوني كويس بشكل كبير يعني كانوا شايفيني **** و خلاص . امهم كانت بتعاملني زي الخرا بس مكانتش تقدر تأذيني عشان بابا يعني . المهم قضيت الفترة و رجعت المانيا و بعدها ب سنتين لقيت........</p><p>انطوا : نريخويخكيخطكمخييربخ</p><p>انا : بتقول ايه ؟</p><p>كريستين : اايزة تروه أشان تأبانة</p><p>انا : يانهار اسود . دانا فهمت منها احسن</p><p>مريم : هههه خلاص هنروح احنا و هات رقمك ابقي اكلمك</p><p>انا : قشطا هاتي موبايلك</p><p>مريم : قشطا ساعتين كدة و هكلمك . باي يا جماعة</p><p>سلموا علينا و مشيوا واحنا قعدنا شوية و هرينا هري ملوش لازمة و انا روحت . علي 8 بليل موبايلي بيرن</p><p>انا : دة كله ساعتين بردو ؟</p><p>مريم : ههه و عرفت منين ان انا ؟</p><p>انا : قلبي قالي</p><p>مريم : يا واد يا حساس</p><p>انا : المهم كمليلي انا متحمس فشخ</p><p>مريم : بص يا سيدي</p><p>*مريم بتحكي*</p><p>لما رجعت المانيا كان كل حاجة زي ما هي مفيش حاجة متغيرة . المهم بعد سنة و نص كدة *الحوار كله الماني طبعا*</p><p>الام : مريم صدقيني مش بايدي بس خلاص احنا اخرنا مع بعض 6 شهور و مش هنعيش مع بعض تاني</p><p>مريم : ليه بتقولي كدة يا ماما ؟</p><p>الام : باباكي هييجي ياخدك تعيشي معاه ف مصر علي طول</p><p>مريم : بس انا مش عايزة بابا انا عايزاكي انتي</p><p>الام : باباكي كان اشترط عليا ان عشان تعيشي معايا افضل زي مانا سينجل و انا يا حبيبتي صغيرة و صعب احرمني نفسي من كل حاجة كدة</p><p>مريم : طب و هو بيتشرط عليكي ليه ؟</p><p>الام : باباكي كان ليه شغل مع بابايا و مكتبه وصلات امانة بمبالغ كبيرة و ختي لما نام معايا و خلفناكي كان بسبب كدة مكنتش اقدر اقول لا</p><p>مريم : طب و ليه مش نزلتيني ليه خليتيني اتولد ؟</p><p>الام : هو قالنا انه خلاص مش هينزل المانيا تاني و اكتفي بأنه زلنا كدة . لانه مكانش نام معايا انا بس . كان نام معايا و مع ... مع مامتي كمان . بس حظي انا اللي حملت منه</p><p>مريم : و هو استفاد ايه من كدة ؟</p><p>الام : راجل مصري وسخ كان مبسوط انه بيزلنا بالفلوس .. المهم دلوقتي هو 6 شهور و هييجي ياخدك و هتنزلي تعيشي معاه ف مصر و هبعت معاكي كريستين تقعد معاكي سنتين عشان متبقيش لواحدك ف الاول و بعدين هي هترجع و كل شوية كدة هتيجيلنا تزورينا او هننزل احنا نزورك</p><p>مريم :*بتعيط*</p><p>الام : سامحيني يا حبيبتي بس صدقيني انا لسة صغيرة و صعب اوي اعيش حياتي كلها كدة</p><p>مريم : خلاص يا ماما فاهماكي</p><p>الام : بكرة تكبري و تفهمي اكتر</p><p>*بعد حوالي شهر*</p><p>اتنقلت انا و مانا روحنا عيشنا ف بيت البوي فريند بتاعها و المفروض انا هكمل معاهم الست شهور دول لحد ما بابا ييجي ياخدني</p><p>ماما اتغيرت و اهتمامها بيا قل و بقت مهتمة بيه هو علي طول . و بشوف بينهم علي طول مناظر بوس و احضان قدامي عادي و لما كنا بنبقي علي البحر كان بيبوسها و يحضنها و يحسس علي جسمها قدام الناس و دة كان عادي جدا بالنسبة للناس كلها و يمكن بالنسبالي انا كمان . بس اللي مكانش عادي بالنسبالي . و هما نايمين مع بعض بليل . كنت بقعد اتفرج عليهم من ورا الباب و لو ماما شافتني كانت بتزعقلي و تخليني اروح علي اوضتي و لو هو شافني مكانش بيعمل حاجة و بيسبني اتفرج عادي</p><p>المهم عدت فترة ال 6 شهور و جه بابا . و قال انه عودته لمصر بعد 3 ايام هنفضل قاعدينهم ف بيت ماما و صاحبها و هو كمان هيقعد معانا عافية كدة .. صاحب ماما وافق عادي و بالذات لانه عارف انه حاطط ماما تحت ضرسه</p><p>*في خلال قاعدته ف اول يوم*</p><p>*حوار بالالماني طبعا*</p><p>الاب : متلومينيش علي حاجة انا اديتيك الاختيارات و انتي اللي قررتي</p><p>الام : ملوش لازمة الكلام خلاص انت عملت اللي انت عايزه</p><p>الاب : لا لسة</p><p>الام : نعم . عايز ايه تاني ؟</p><p>الاب : عايزين نختبر الاستاذ ماتس*صاحب الام* بيحبك ولا لا</p><p>ماتس : وانت مالك انت بالموضوع دة</p><p>الاب : مالي ازاي بس ؟ دي ام بنتي و يهمني مصلحتها</p><p>الام : ايوة يعني عايز اي يعني ؟</p><p>الاب : اطلعي علي اوضتك يا مريم</p><p>الام : في ايه ؟</p><p>الاب : عايز اشوف هيتخلي عنك ولا لا</p><p>الام : قصدك اي</p><p>الاب : هنيكك قدامه و نشوف هيعمل ايه</p><p>ماتس : انت مجنووون ؟ الكلام دة تنساااه تماما</p><p>الاب : مش هنساه و انا الصراحة طالبة معايا انيكها دلوقتي . شوف بأة انت دماغك اي</p><p>ماتس : متلعبش معايا انا انت متعرفنيش</p><p>الاب : يا عم ولا هلعب معاك ولا حاجة . انا بلعب معاهم هما . و كسبتهم خلاص . حظك انت بأة انك تيجي تصاحبها</p><p>ماتس : المطلوب ؟</p><p>الاب : حضرتك هتخش معانا اوضة النوم و تقعد تتفرج عليا وانا بنيكها . بس كدة</p><p>الام : *بتعيط* حرام عليك ابعد عني بأة</p><p>الاب : لا</p><p>ماتس : يللا علي اوضة النوم</p><p>الام : نعم ؟</p><p>ماتس : عندك حل تاني ؟</p><p>الاب : عين العقل يا مستر ماتس</p><p>ماتس : انجز</p><p>الاب : راح شاددها من ايدها و دخلت بيها اوضة النوم و رماها ع السرير و هو جه قعد علي كرسي ف وش السرير و قعد ببرود يتفرج</p><p>الاب نام عليها و قعد يبوس و يقفش ف جسمها كله . شد هدومها كلها من عليها قلعها ملط ف ثانية و قعد يلحس ف جسمها كله و يقفش ف صدرها و ف طيزها . حط ايده ف كسها و شغال بعبصة و هي بدأت تهيج معاه *مريم كانت واقفة تتفرج من ورا الباب لانهم مقفلوش الباب و هما داخلين* شغال بصابعة نازل طالع ف كسها و هي بتتلوي . بيسرع ايده اكترر . بتتلوي اكتررر . اسرععع اسرععععع .. بتنطر ف وشه و هي بتصوت . قام قلع بنطلونه و نزلها تمصله . دة كله و ماتس قاعد ببرود متهزش ولا انفعل . الاب عدلها ع السرير علي وضع الكلبة وشها ناحية ماتس و منزل راسها لتحت و رافع طيزها لفوق . دخل زبه ف كسها و بينيك بعنف فشخخ و هي اصلا طرية فشخ و هو بينشف عليها اكتررر . و شغال يهبد ف كسها و ماتس بردو لسة قاعد ببرود تحس انه بيتفرج علي ماتش كورة ..</p><p>الاب : المصري احلي من الالماني صح ؟</p><p>الام : بس اه انت تبعد عن حياتي و كل اه اه حاجة هتبقي حلوة</p><p>الاب : هبعد . اعتبريني ضيف الكام يوم دوول بس</p><p>الام : يعدووا ااااه بسرررعااة و اخلص من اي وشك بأة</p><p>الاب : لا لا *بيضربها علي طيزها* تتكلمي عدل معايا *ضربة* عشان منزعلش من بعض *ضربة*</p><p>الام : ااه اااه و هي هتفرق ايييه يعني ؟ اااه ااااااه</p><p>الاب : ماتس .. مش عايز تشارك ؟</p><p>ماتس :*راح قايم بهدوء و منزل بنطلونه و مقرب منها و حاطط زبه ف بقها* و انت بأة بتشتغل ايه ؟</p><p>الاب : رجل اعمال</p><p>ماتس : نوع تجارتك ايه</p><p>الاب : النصب و الاحتيال</p><p>الام :*طلعت زب ماتس من بوقها* ماتس ااه سيبك منوووه هوا ااه هيقرفنا اليوميااين دوول اااه ااي و يغور ف داهية</p><p>ماتس :*بيحط زبه ف بوقها تاني* و بتنصب عندكو ف مصر بردو ؟</p><p>الاب : ف اي حتة . ف العالم كله</p><p>ماتس : و مش خايف اكون بسجلك مثلا ؟</p><p>الاب : و تسجلي ليه ؟ تحب اسجلك انا بنفسي و تروح تسلمني ؟</p><p>الام : *بتشيل زب ماتس من بوقها* ماتس ارجوووك ااه . سيبه اه راجل مش اااه اه اه اه اه سهل و اه اه هيقرفك اه اه ااااه ع الفاضي</p><p>الاب جسمه بيترعش و بيجيبهم ف كسها</p><p>الاب : شكلنا هنجيب اخ لمريم</p><p>ماتس : ارتاحت كدة ؟</p><p>الاب : لا انا مش هخرج من الاوضة دي طول ال 3 ايام</p><p>الام :*لسة علي نفس وضعها و بتتكلم بتعب* عارفة انك نجس</p><p>الاب :*بيضربها جامد فشخ علي طيزها* قولنا عييييب</p><p>في الليل ماتس نام جنب مريم و الاب نام جنب الام . تاني يوم خلي ماتس ينام جنبهم ع السرير و هي بينهم ف النص قالعة ملط و الاب بيبوسها و بيحسس بايده علي جسمها كله و وشهم لبعض و ماتس نايم بضهره جنبهم</p><p>ماتس : وانت ناوي تعمل ايه مع مريم ؟</p><p>الاب : هربيها مع اخواتها ف مصر</p><p>ماتس : انت عندك ولا تانيين ؟</p><p>الاب :*بتحدي* اه عندي</p><p>ماتس : لا صدقني مبفكرش ف انتقام</p><p>الاب :*بيدور الام يخلي وشها ناحية ماتس و هي نايمة علي جنبها و يرفع رجلها بايده و يدخل زبه ف كسها* امال بتسأل ليه ؟</p><p>ماتس : ام مريم لما تبقي مطمنة عليها دة هيبقي ايجابي ف حياتنا مع بعض</p><p>الاب : تفكيرك حلو . متقلقش اكيد هربيها كويس</p><p>الام : اااه ااي بيوجع اوي مش قادرة</p><p>ماتس : وانت اشمعني قاعد ف مصر ؟</p><p>الاب : امال عايزني اقعد فين ؟</p><p>ماتس : يعني واحد زيك لف اكيد بلاد كتير . ليه قاعد ف مصر ؟</p><p>الاب : عندي رغبة ان ولادي يتربوا ف مصر</p><p>الام : ااااااااااه الوضع دة متعب كفاية ارجووك</p><p>ماتس : ليه يعني ؟ اللي اعرفه انها دولة جهل و تخلف</p><p>الاب : لو جيت مصر فعلا هتعرف اننا احسن منكو بمراحل</p><p>ماتس : بمعني ؟</p><p>الاب : شوف نفسك كدة . واحد نايم جنبك بينيك واحدة تبقي ف مقام مراتك و انت قاعد تدردش معاه</p><p>الام :*بتجيب* اب</p><p>وس رجلك غير الوضع داااااا</p><p>ماتس مد ايده مسك زب الاب و خرجه من كسها و وجهه ناحية طيزها راح الاب مدخله ف طيزها و مكانتش ضيقة يعني دخل علي طول و طلع ماتس زبه و دخله ف كسها و بقوا بينيكوها هما الاتنين مع بعض</p><p>ماتس : كلامك مقنع</p><p>الاب : عندنا البنت ف مصر مبيلمسهاش الا جوزها . عندكو بناتكو بتتركب من اي حد من غير حساب</p><p>الام : اااي ما اااهي ااه حرررة تعمممل اااااه اه اللي هي عايزاااه ه اه</p><p>الاب :*بيضربها علي طيزها* انتو اللي فهمتو معني الحرية غلط و زرعتوه ف عقولنا احنا كمان غلط</p><p>ماتس : الراجل دة مع انه ابن وسخة بس كلامه صح</p><p>الاب : تشكر يا ذوق . نيك بأة و انت ساكت</p><p>شغالين بينيكوا هما الاتنين جامد و الاتنين مبيطلعوش صووت و الام هي اللي عمالة تصوت و مفشوخة من الاتنين</p><p>الاب :*لمح مريم بتتفرج* بت يا مريم امشي علي اوضتك .. انتو طبعا ياولاد الوسخة كنتو بتسيبو البت تتفرج عليكو</p><p>ماتس : دة حقيقي</p><p>الاب : شاطر</p><p>الاب بيسرع جامد و بيهبد جامد ف طيزها و صوت الطرقعة بتزيييد لحد ما جابهم ف طيزها و مجرد دقيقتين كان نايم</p><p>ماتس بيشد الام و بيطلع بيها برا الاوضة و هي مفشوخة بتتحرك بالعافية</p><p>الام : في اي واخدني فين ؟</p><p>ماتس : انا عرفت هنتقم منه ازاي</p><p>الام : بلاااش</p><p>ماتس : صدقيني حاجة بسيطة خالص</p><p>الام : اي هي ؟</p><p>ماتس : هاخدك انيمك جنب مريم و انيكك جنبها عشان هي تتفرج عن قرب و تعرف الموضوع كويس</p><p>الام : ليه يعني ؟</p><p>ماتس : هتفضل حاطة الموضوع ف دماغها و مجرد ما تبلغ هتتناك تي لو كانت ف مصر</p><p>الام : بس دي بنتي بردو</p><p>ماتس : مانتي كدة كدة لو ربيتيها كنتي هتسيبيها تتناك عادي وقت ماهي عايزة يعني كدة كدة بالنسبالك عادي</p><p>الام : ايوة بس دلوقتي هي ممكن تأذي نفسها</p><p>ماتس : لا مريم بتمر بظروف صعبة و سفر و اخوات و مرات اب و حاجات هي مش فاهماها .. دة هيكبتها شوية دلوقتي</p><p>الام : طب مهو ممكن هي لو نامت مع ولد ممكن يقتلها مثلا</p><p>ماتس : لا متخافيش مش هيقتلها و انا ساعتها هبقي اقدر احميها منه</p><p>الام : ازاي ؟</p><p>ماتس : خليها لوقتها</p><p>الام : خلاص ماشي اللي انت عاوزه</p><p>ماتس بياخدها من ايديها يدخلها اوضة مريم و ينيمها جنبها *الام طبعا كانت ملط ساعتها* .. مريم استغربت بس سكتت معملتش حاجة .. رفع مريم رجلين الام و طلع زبه و كان قاصد يحركه براحة عشان مريم تشوفه كويس و دخله ب كس الام و نام عليها و بينيك فيها و صوتهم كان واطي عشان ميوصلش للاب و يصحيه</p><p>الام : اه اه نيكني يا حبيبي ف كسي افشخني زبك حلو اوي</p><p>ماتس : زبي فاشخك يا شرموطة زبي</p><p>*طبعا كانو بيقولوا الكلام دة عشان يحيروا مريم اكتر*</p><p>مريم قربت بوشها جامد من زبه و كسها و حطت ايدها و هي مكسوفة تلمس كسها . راح هو مبطأ نفسه عشان تلمس زبه . راحت ايدها علي زبه و مسكته ف ايدها و هي حاسة بخوف و بعدين دخلته ف كس امها تاني . و عدلت نفسها حطت راسها علي كتف امها و امها عمالة تتأوه و جسمها طالع نازل من النيك .. ماتس قرب يجيب راح قايم و جابهم علي وش الام عشان مريم تشوف .. مريم برقت و اللبن بيطلع من زبه مكانتش مستوعبة اي دة .. راحت الام شايلة بصابعها من علي وشها و حطاه ف بوقها و بصت لمريم بابتسامة . راحت مريم هي كمان شالت من علي وش امها و حطته ف بوقها</p><p>شال ماتس الام و راحوا هما الاتنين نامو جنب الاب</p><p>*برا الحكاية*</p><p>انا : يابنت اللذينا دانتي حكايتك دي تنفع فيلم</p><p>مريم : هههه حقيقة</p><p>انا : و حصلك اي بعد كدة ؟</p><p>مريم : رجعت مصر و المعاملة مع اخواتي و مرات ابويا زي ما هي بردو و كدة كدة انا مكنتش بعرف عربي ولا هما بيعرفوا الماني . و جابولي مدرس عربي مخصوص ف البيت لحد ما بقيت بتكلم عربي كويس و دخلت مدرسة حكومية طول الفترة اللي فاتت عشان كنت بروح الامتحانات بس لان كدة كدة مكنتش هعرف اتعامل مع حد و السنادي جيت مدرستكو و مبحضرش كتير بردو</p><p>انا : يخربيت امك صدعتيني</p><p>مريم : مش انت اللي الفضول واكلك ؟</p><p>انا : اسمها نايكك</p><p>مريم : احترم نفسك</p><p>انا : حاضر يا شيختنا</p><p>مريم : المهم احكيلي انت بأة عن نفسك</p><p>انا : هنقضيها حكاوي يعني ؟</p><p>مريم : اه</p><p>انا : بصي ياستي.............................. .......... بس كدة مفيش اي دراما</p><p>مريم : لذيذ لذيذ</p><p>انا : كبير بطيز</p><p>مريم : هشوفك امتي ؟</p><p>انا : الساعة ستة</p><p>مريم : راكب ولا ماشي ؟</p><p>انا : راكب بسكليتة</p><p>مريم : بيضا ولا حمرا</p><p>انا : بيضا بس احمرت من الضرب</p><p>مريم : هههههههههههههههههه سافل</p><p>انا : سافل العاج هاهاهاهاهاها</p><p>مريم : خد بالك لو قلشت تاني الناس هيقفلوا قصتك</p><p>انا : لا طبعا .. هتقفلووو ؟</p><p>القراء : لااااااااااااا</p><p>انا : هتحطوا رأيكوا ف التعليقات ؟</p><p>القراء : ااااااااااااااه</p><p>انا : من يسكن البحر و يحبه الناس ؟</p><p>القراء : سبونج بوب سكوير بانتس</p><p>انا : لونه اصفر مربع حساس</p><p>القراء : سبونج بوب سكوير بانتس</p><p>مريم : ششش بس بس اقروا وانتو ساكتين</p><p>انا : لا بقولك ايه كلمي الناس دي كويس لالغيكي من القصة خالص</p><p>مريم : خلاص انا اسفة يا </p><p>جماعة</p><p>انا : شاطرة</p><p>مريم : هشوفك امتي بردو</p><p>انا : انا فاضي ف اي وقت</p><p>مريم : خلاص بكرة الساعة 6 ف نفس المكان</p><p>انا : خلصانة يا بيبي</p><p>مريم : باي يا حبي</p><p>انا : امموووووااه</p><p>* تاني يوم *</p><p>مريم جاية لابسة بنطلون ضيق نيييييك و بلوزة بكت و مبينة سرتها</p><p>شوية هري و كلام عادي</p><p>انا : وانتي ابوكي فين دلوقتي ؟</p><p>مريم : مسافر</p><p>انا : المانيا ؟</p><p>مريم : كندا</p><p>انا : سبوبة جديدة يعني</p><p>مريم : اه ههههه</p><p>انا : انا معجب بيكي فشخ</p><p>مريم : **** يخليهولك</p><p>انا :*بقرب منها* هو اي ؟</p><p>مريم : محنك</p><p>انا : احا</p><p>مريم : خده و تنحا</p><p>انا : و عاملالي فيها المانية ؟ اقطع دراعي لو مكنتيش من بولاق ابو العلا</p><p>مريم : من ايه ؟</p><p>انا : لا تبقي المانية فعلا</p><p>مريم : مامي وحشتني اوي</p><p>انا : اخر مرة كلمتيها امتي ؟</p><p>مريم : من اسبوع</p><p>انا : خلفت ولا لسة ؟</p><p>مريم : ماتس طلع مبيخلفش</p><p>انا : بجد ؟؟؟؟</p><p>مريم : اه</p><p>انا : مصلحة عشان تاخدي ورث امك كله لواحدك</p><p>مريم : و هي حيلتها حاجة ؟</p><p>انا : علي رأيك</p><p>*بعد اسبوعين*</p><p>انا و مريم طول الاسبوعين دول بننزل كل يوم و طول الليل موبايلات و اتجرأنا اكتر ف الكلام مع بعض</p><p>*في التليفون*</p><p>انا : الجو ابن متناكة حر نييك</p><p>مريم : انا اتخنقت بجد مش عارفة داحنا ف شهر 10 يعني المفروض الجو يكون اتعدل</p><p>انا : انا هطلع كام يوم السخنة</p><p>مريم : شبطني معاك و حياة امك</p><p>انا : فليكن</p><p>مريم : امتي طيب</p><p>انا : رحلة طالعة و صحابي جايين . بعد بكرة</p><p>مريم : ولاا ؟ صحابك . انتو هتعملو فيا ايه</p><p>انا : صحابي ولاد و بنات</p><p>مريم : وانت عندك صحاب بنات بأة</p><p>انا : اه كتيير</p><p>مريم : طب اطلع معاهم هما بأة سلاام</p><p>انا : هههههههههه مريم</p><p>مريم : عايز اي</p><p>انا : بحبك</p><p>مريم : اي</p><p>انا : بقوول ببببحححححببببككك</p><p>مريم : اااااا........</p><p>انا : بحبك كمان مرة</p><p>مريم : ...............</p><p>انا : مهو يا تردي يا تقفلي ف وشي اما كدة مفهمتش حاجة</p><p>مريم :*بتهمس* وانا كمان</p><p>انا : مسمعتش</p><p>مريم : وانا كمان</p><p>انا : وانتي كمان ايه ؟</p><p>مريم : بح</p><p>انا : ها</p><p>مريم : بك</p><p>انا : علي بعضها بأة</p><p>مريم : بحبك</p><p>انا :</p><p>مريم :</p><p>انا : انا اتخرصت ليييييييه</p><p>مريم : بحبك كمان مرة</p><p>انا : هتطلعي الرحلة . دة قرار مش بسألك</p><p>مريم : بدام انت قررت مش هقول لا اكيد</p><p>انا : هتوحشيني لحد الرحلة</p><p>مريم : هتوحشني</p><p>*الرحلة*</p><p>*ف السخنة حوالي الضهر كدة*</p><p>مريم قالتلي هروح اغير واجي و انا قاعد مستنيها</p><p>مازن : مخدتش ف ايدك غلوة يابن الفاجرة</p><p>انا : بس يا بن المتناكة عشان حبيتها بجد</p><p>زياد : نيكتها ولا لسة ؟</p><p>انا : كسمك</p><p>زياد : خخخخخ احا ايه الجسم ابن المتناكة ددددا ؟</p><p>ببص لقيت مريم لبست بيكيني اسود و جسمها بينور فيه و جاية علينا</p><p>مريم : هاي شباب</p><p>زياد : هاي يا بطل</p><p>انا : ولا بكسمك ما تظبط</p><p>زياد : بتزعقلي عشان خاطرها ؟ تسلم يا صاحبي هي دي الرجولة</p><p>انا : امشي يابن المتخلفة بطل تفاهة</p><p>مازن : بس سيبهولي *شده من ايده و خده و مشي*</p><p>انا : اي القمر دة</p><p>مريم : ميرسي</p><p>ببص علي جسم مريم من فوق لتحت</p><p>مريم : احم عينك</p><p>انا : فخادك</p><p>مريم : هههه لا اظبط نفسك</p><p>انا : طب تعالي ننزل البحر</p><p>مريم : يللا</p><p>نزلنا البحر و قعدت اتحرش بيها و هي تاخدها بهزار و عادي قشطا بقينا مرتبطين يعني</p><p>انا : بصي كدة *كان مازن قاعد ع الشط و واخد واحدة علي رجله بيبوسها و ايده بتحسس علي جسمها كله</p><p>مريم شافتهم فضلت متنحة و عمالة تسترجع ذكريات مامتها</p><p>روحت مقرب منها يدوبك ايدي لمست وسطها راحت ناطة عليا و حطت بوقها ف بوقي و قعدت تبوس فيا و انا ماسك طيزها ب ايديا الاتنين و برجهم ف المية و هي بتبوس فيا جامد . حطيت ايدي جوا المايوه و اول ما ايدي جت علي كسها قالتلي تعالي نروح الشاليه محدش هياخد باله دلوقتي .. خدتها و روحنا علي هناك و اول ما دخلنا راحت ساحباني ع الاوضة و قفلت الباب بالترباس و قلعتني المايوه و قلعت هي كمان و نامت ع السرير و فتحتلي رجلها . جيت انزل بوشي الحس كسها . راحت زاقة راسي و بصت علي زبي بصيتلها بنظرة معناها انتي متأكدة ؟ هزت راسها . روحت محرك زبي علي كسها . و قعدت احكه ف الشفرات . راحت زاقة كسها عليا مرة واحدة . دخلت راس زبي بس لسة محصلش حاجة . بصتلي بنظرة معناها ارجوك .. روحت نايم عليها و زاقق زبي كله جوا كسها . حسيت بالدم روحت مكمل نيك فيها و هي مخلوطة باحساس وجع واحساس هيجان و حرقان .....</p><p>و لحد دلوقتي *الوقت اللي وقفنا فيه الجزء اللي فات* لسة مرتبط بيها و بنيكها</p><p>*برا قصتي مع مريم*</p><p>طبعا لاني اتأخرت *لظروف* في ناس هتكون سقطت احداث من اللي فاتت . قشطا عادي ياجماعة اطلعوا اقروا تاني هتفتكروا ... و نبدأ و نقوول</p><p>انا : الو يا مريم . قابليني بكرة ف كافيه ****** الساعة 5 و اوعي تقولي لحد سلاام</p><p>انا : الو ايوا يا دينا قابليني بكرة ف كافيه ****** الساعة 5 و اوعي تقولي لحد سلاام</p><p>نيمت يومها و التفكير نايكني هعمل ايه و هنقذ اخواتي ازاي . لينا كسمها عادي هي اللي اختارت طريقها . مشكلتي مع دارين و سارة . من كتر التف</p><p>كير نوم غلبني و صحيت تاني يوم مروحتش المدرسة و الساعة 12 الضهر تقريبا . مكانش في حد ف البيت غيري انا و ماما . ماما داخلة تصحيني م النوم</p><p>ماما : اصحي يا عمر يلا احنا بقينا الضهر دة اخواتك كلها ساعتين و جايين</p><p>انا : طب عايزة ايه يعني ياماما *بدورلها وشي لقيتها لابسة فوطة مغطية نص صدرها و يدوبك مغطية كسها*</p><p>ماما : عايزاك تجيبلي شوية طلبات</p><p>انا : ابعتي البواب يجيبلك اللي عايزاه</p><p>ماما :*بتقرب مني و تخبطني علي ضهري* ياد قوم يلا اخلص</p><p>لما قربت مني كدة كسها كله اتعرض قدامي احا اي دة مفيهوش ولا شعرة و نضيف و بيلمع كدة زي ما تكون عروسة</p><p>ماما : اي ياد انت بتبص علي ايه ؟ جاتكو داهية عيال وسخة</p><p>انا : حاضر يا عم صحيت اهو اهووو</p><p>ماما : طب البس يلا عشان اقولك تجيب اي</p><p>انا : بس قوليلي يا علا *بغمزلها* هو الحاجة ناوي يتشاقي النهاردة ولا ايه ؟</p><p>ماما : بلا خيبة . اخلص يا خول البس و انجز</p><p>انا : طب اطلعي برا طيب عشان اقلع بدل مانتي حلوة كدة</p><p>ماما : هيهئ . البس و تعالي اوضتي اديك الفلوس و اقولك تجيب اي</p><p>انا : حاضر يا قمر</p><p>لبست و روحت اوضيتها *كانت لابسة روب* و خدت منها الفلوس و قالتلي علي كام مشوار اعملهم هياخدوا حوالي ساعتين</p><p>المهم نزلت و لفيتلي اللفة الخرا و طول الوقت كنت بكلم مريم فون بحكيلها علي كل حاجة و رجعت كانوا اخواتي رجعوا من المدرسة و دارين لسة مرجعتش من الكلية</p><p>الساعة 4 اتصلت بدينا و مريم أأكد عليهم و تمام اتفقنا</p><p>*الكافيه* روحت الساعة 5 بالظبط متأخرتش رنيت علي مريم قالتلي في الطريق و دينا نفس الكلام</p><p>الساعة 5 و تلت مريم وصلت</p><p>مريم : سوري يا قلبي و**** الطريق كان زحمة</p><p>انا : ولا يهمك اقعدي</p><p>مريم : مالك مكشر كدة ؟</p><p>انا : اتقلي بس هتعرفي</p><p>مريم : في اي فهمني ؟</p><p>انا : بصي يا ستي انا زي ما كلمتك امبارح كلمت دينا و قولتيلها تيجي ع الكافيه اللي ف وشنا دااا *و مقولتيلهاش نفس الكافيه عشان لو جات متشوفش مريم* . ايوا دا .. و لحد دلوقتي لسة مجاتش و انا كدة كدة كنت متوقع كدة . بس انا لسة متوقع حركة وسخة بس مش عارف اي هيحصل</p><p>مريم : طب وانت ليه عملت كدة ؟</p><p>انا : القصة اللي قالها علي امبارح كلها خرف ف خرف و اكيد ف نيتهم حاجة اكبر من انهم ينيكوا سارة و دارين</p><p>مريم : وانت اي اللي مأكدلك كدة ؟</p><p>انا : تفتكري الافكار الوسخة دي هتصدق ؟ هاهااااي مش بقولك !</p><p>مريم : اي في ايه ؟</p><p>انا : شادي هناك اهووو اهو داخل الكافيه اللي اتفقت مع جينا تقابلني فيه</p><p>مريم : طب هتعمل ايه ؟</p><p>انا : اخلعي انتي</p><p>مريم : وانت هتعمل اي ؟</p><p>انا : هبقي احكيلك . المهم استني هنا و متخرجيش الا لما نخرج من هناك عشان ميشوفكيش . مهما طولنا اوعي تخرجي</p><p>مريم : خد بالك من نفسك يا حبيبي</p><p>انا : متقلقيش</p><p>طلعت من الكافيه اللي كنت قاعد فيه مع مريم و دخلت الكافيه التاني لقيت شادي ضهره ليا و واقف بيدور عليا في الترابيزات روحت حاطط ايدي علي كتفه من وراه</p><p>انا : بتدور عليا ؟</p><p>شادي : انت فين يا راجل ؟ كنت هزعل و****</p><p>انا : لا مانت كدة كدة هتزعل و هتزعل جامد</p><p>شادي : طيب يلا تعالي معايا و نشوف مين هيزعل</p><p>انا : علي فين ؟</p><p>شادي : متسألش كتير</p><p>انا : حلو اوي جو المافيا دة . يللا بينا</p><p>خرجنا من الكافيه . شادي وقف تاكسي و قال للتاكسي ودينا شارع مرجان احمد مرجان جنب المورجاني للسمك . نص ساعة ف الطريق انا و هو ساكتين . وصلنا . شادي حاسب التاكسي و خدني من ايدي و دخلنا عمارة شكلها عادي مش فقيرة ولا متوسطة زيها زي الشارع كله . طلعنا الدور التالت . طلع موبايله اتصل برقم قاله : افتح انا و عمر ع الباب</p><p>الباب بيتفتح . علي اخويا و وائل هما اللي بيفتحوا و واقفين مبتسمين و فاشخين بوقهم</p><p>انا : يا اهلا بالمطاايز</p><p>وائل : عسل اوي الواد دة</p><p>شادي : طب تعالي اتفرج ع المطايز جوا هتفرح اوي</p><p>انا : ياه من زمان مفرحتش</p><p>دخلوني اوضة واسعة نييك و لقيت المنظر دة</p><p>*استاذ ايمن و لينا قاعدين علي كرسيين كبار و استاذ علاء واقف ورا كرسي استاذ ايمن و دينا قاعدة عالارض جنب رجله و موطياله راسها و كرسي لينا راح علي و شادي وقفوا وراها و دارين قاعدالها نفس قاعدة دينا و موطيالها راسها ووائل راح وقف ورا كرسي استاذ ايمن *ابوه**</p><p>انا : اهلا اهلا دة العصابة كلها هنا</p><p>ايمن : اقعد يا عمر *كان في كرسي تالت قعدت فيه*</p><p>انا : اي يا لينا العظمة دي ؟ مبسوط بيكي و****</p><p>لينا : لسة هتنبسط اكتر</p><p>دارين بتبصلي بصة عتاب روحت باصصلها بصة ثقة بمعني : متقلقيش</p><p>ايمن : بص يابني . انا صابر و بجهز لليوم دة من 20 سنة</p><p>انا : يااااه دانت اتأخرت اوي</p><p>ايمن : اسمع مني صدقني هتفهم كل حاجة</p><p>*استاذ ايمن بيحكي*</p><p>من حوالي 20 سنة . كنت انا رجل اعمال و بدأت اكبر و الفلوس كانت ف ايدي زي الرز . باباك كان لسة متخرج من الكلية و جدك أجرله عيادة*نسا* و كان مستواهم المادي فوق المتوسط روحتله انا و مراتي *سامية* عشان كانت اتأخرت ف الحمل و هي اصغر مني ب 10 سنين يعني قد باباك بالظبط . دخلنا عنده العيادة و ف كشفنا حصل</p><p>ايمن : اهلا يا دكتور</p><p>بابا : *بيسلم عليه* اهلا اتفضل يا فندم . اتفضلي يا مدام .. قولولي بأة اي المشكلة ؟</p><p>ايمن : متجوزين بقالنا 4 سنين يا دكتور و مفيش اي حاجة و لفينا لدكاترة كتير و قالوا ان مفيش امل انها تخلف</p><p>بابا : لا ياراجل مفيش امل اي بس ؟ و دلوقتي نشوف . اتفضلي يا مدام جوا</p><p>سامية : حاضر يا دكتور</p><p>*دخلت جوا و قام دخل وراها*</p><p>بابا :*بصوت واطي* وحشتيني ي</p><p>سامية : بتسمك ايده وحشتني يا قلبي</p><p>بابا :*بيبوسها ف بوقها* خلاص فاضل اخر جزء ف خطتنا بعد صبر سنين</p><p>سامية : اوعي تنسي ان لولا فضلي مكنتش وصلت لحاجة و ان كسي اتهري من كل دكتور كنت بروحله كنت بخليه ينيكني مقابل انه يقوله اني مستحيل اخلف . و دة كله عشان نستناك تتخرج و يجيلك</p><p>بابا : خلاص وقت الحصاد جاي و حبوب منع الحمل اللي بتاخديها تبطلي تاخديها من بكرة و تحملي و يبقي طبعا الفضل ليا و هو مش هينسالي الجميل دة و هيوافق علي الصفقة و ساعتها هقدر انفذ اخر جزء من خطتنا و انصب النصباية و اخليه ع الحديدة . و بالنص يا قلبي</p><p>سامية : بس اوعي تغدر بيا</p><p>بابا :*بيبوس ايدها* ازاي بس ؟ وهو انا كنت اقدر اوصل لاي حاجة من غيرك ؟</p><p>سامية : اطمن يعني ؟</p><p>بابا : طبعا</p><p>سامية :*حطت ايدها علي زبره* وحشني دا</p><p>بابا : انا هقوله انك تجيلي بكرة هعملك عملية . و نقفل علي نفسنا و نعيش بأة *بيقفشلها ف صدرها*</p><p>سامية : هيهيهي قشطا يا دوك</p><p>طلعوا برا هما الاتنين لايمن</p><p>بابا : هي عندها مشكلة نادرة جدا ف الرحم بس اطمن نزلها علاج حديث جدا ف الدولة المورجانية عن طريق استبدال الجزء المورجاني الطبيعي بجزء ممرجن صناعي و دة بيزيد من مرجنة الرحم و قدرته علي التخصيب</p><p>ايمن : يعني في امل يا دكتور ؟</p><p>بابا : طبعا ياراجل . دة الدكتور مرجانشتاين بنفسه هو اللي اكتشف العلاج دة</p><p>سامية : حلاوتك كبيرة يا دكتور لو شفايا جه علي ايدك</p><p>ايمن : و العملية هتتكلف قد اي يا دكتور ؟</p><p>بابا : العملية دي بتتكلف مرجانين جنيه . بس عشان خاطرك هاخد مرجان و نص بس</p><p>ايمن : يا دكتور اؤمر بأي حاجة و لو العملية نجحت ليك عربية هدية علي حسابي</p><p>بابا : ياراجل لا ولا اي حاجة احنا اهم حاجة عندنا سلامة العملية و المداام .. هتجولي بكرة الساعة 4 العصر و حضرتك هتستني برا عشان الاوضة هيبقي فيها اشعة اكس-مور</p><p>ايمن : تمام يا دكتور هنجيلك بكرة</p><p>*تاني يوم الساعة 4 العصر*</p><p>بابا : اتفضلي يا مدام ع الاوضة جوا و اجهزي . و حضرتك استنا هنا طبعا</p><p>دخل ايمن وراها الاوضة و ناكها و حصل مشهد سكس عادي و بعدها بساعتين الاتنين قالعين ملط بابا نايم علي ضهره و سامية ف حضنه</p><p>سامية : كدة بقيت خطتك ايه ؟</p><p>بابا : هتحملي منه عادي و ساعتها لما اطلب معاه اشاركه ف الصفقة المورجانية مش هيرفض و بعدها بفترة هخليه يعملي توكيل عام لحجة انها حاجة مهمة جدا في الشغل و اديله وصل امانة بمبلغ كبير فشخخخ عشان يطمن</p><p>سامية : و طبعا هو هيحط وصل الامانة ف البيت غالبا و انا مجرد ما الاقيه و اقطعه انت تسحب الفلوس اللي ف البنك كلها و نعلن نجاح الخطة 100%</p><p>بابا : و هحولك نص الفلوس ع البنك و تحجزي ف اقرب طيارة و تخلعي</p><p>سامية : وانت مش خايف منه ؟</p><p>بابا : دة راجل مغفل ابن وسخة ولا هيبقي ليه اي لازمة</p><p>سامية : عاش فشخ</p><p>بابا : طب يللا نطلع بأة للمغفل اللي برا و نباركله علي نجاح العملية</p><p>سامية : هيهيهيهيييييييي</p><p>و حصل نفس اللي قالوه فوق من غير ولا غلطة و فعلا الاتنين مغدروش ببعض و هي قطعت وصل الامانة و هو حولها نص الفلوس بالظبط و سافرت</p><p>*برا الحكاية*</p><p>ايمن :*بكسرة و صوت شاحب* و اتحولت انا من رجل اعمال غني معروف لناظر مدرسة مليش اي لازمة و حتي ابني اللي كان ف بطنها مشوفتوش ولا اعرف اسمه اي لأني لحد دلوقتي معرفش هي فين اصلا .. و اتجوزت بعدها ام وائل</p><p>انا : اي رأيكو يا جماعة ف الحدوتة ؟ حلوة ولا بنتوتة ؟</p><p>ايمن : علي فكرة انا مش بكدب عليك</p><p>انا : عارف انك مش بتكدب . بس ايا كان . يعني بابا جوزك شرموطة بتتناك من طوب الارض و سرق فلوسك و جابك الارض . ما تروح تنيكه هو احنا مالنا احنا ؟</p><p>ايمن : بص يابني انا مش عايز فلوس منه علي قد مانا عايز اكرهه و اخليه يتمني الموووت</p><p>انا : و المطلوب ؟</p><p>ايمن : لعلمك انا مبضربش حد علي ايده . انا زقيت وائل و شادي علي لينا و على و لما لقينا ف لينا قوة الشخصية دي و الغريب ان شادي و وائل هما الاتنين حبوها . الاتنين اتحولوا دلوقتي لكلاب تحت رجليها و علي طبعا زيهم . وانا وافقت معترضتش و زي مانت شايف ف كل الناس دي هي اللي قاعدة جنبي ع الكرسي . و دارين مرضيناش نفتحها . لكن شخصيتها الضعيفة و ذكاءها المحدود خلاها فريسة سهلة و انت شايف حالها اهو . و سارة الصراحة كانت اسهل واحدة فيهم</p><p>انا : سااارة ؟ فين سارة ؟؟؟</p><p>ايمن : وائل شادي وصلوه</p><p>وائل و شادي جم مسكوني من ايديا الاتنين و خدوني ناحية اوضة . شادي فتح الباب . لقيت سارة نايمة علي سرير و مالك فوقها بينيكها ف... ف..... فكسهاااااااااااا !</p><p>شادي قفل الباب و رجعوني تاني مكاني</p><p>ايمن : مستغرب انها مفتوحة صح ؟</p><p>لينا : لعلمك . انا كمان مفتوحة</p><p>انا : طيب بصوا بأة . يلعن كسمكو علي كسم اخواتي كلهم . عايز انت ايه بأة بكسمك ؟؟؟</p><p>ايمن : هاهاها انا مش هحاسبك ع الشتيمة دي . موقفك صعب فعلا</p><p>انا : انجززززززز</p><p>ايمن : امك</p><p>انا : هنا هي كمان ؟</p><p>ايمن : عايز انيكها</p><p>انا : و عايز اي مني يعني ؟ اسلفك زبي ؟</p><p>ايمن : عايزك تجيبهالي</p><p>انا : وانت هتجيبلي اي ؟</p><p>ايمن : هتجيبهالي و هنيكها قدامكو كلكو و نخش علي اخر خطوة .. ابوك</p><p>انا : طب هقولك فكرة حلوة . انت خد لينا و سارة و حاولوا مع ماما كدة لو وافقت خدها و خد لينا و سارة و علي و عصابتك اللذيذة دي و اطلعوا علي بابا بأة و عيشوا حياتكو</p><p>ايمن : لااااا . اللي انا قولته هو اللي هيتنفذ</p><p>انا : عند امك</p><p>ايمن : انا عارف انك لسة باقي علي دارين . قدامك دقيقة لو موافقتش هتكون دارين مفتوحة</p><p>انا : كسمك</p><p>ايمن : كنت واثق من انك خول</p><p>قام استاذ ايمن و قوم دارين من ع الارض و قطعلها هدومها كلها و بيبصلها بنظرة شريرة فشخ و هي مرعوبة منه و نزل بنطلونه و نزلها تمصله زبه *زبه تخين و طويل نيك* و انا قاعد مكاني ثابت و ماسك دموعي بالعافية و خايف علي دارين . دقيقة بالظبط راح مقومها و لفها ادي وشها للينا و ميل جسمها علي لينا و لينا مسكتها . رفع رجلها لفوق و مسك زبه بيهزهولي و يبصلي باستفزاز . و بيقرب زبه من كسها . بيقرب . اكترررر . بيقرب . بيقرب . زبه لمس شفرات كسه . بيفرشلها فيه . ابتدي يدخل....</p><p>انا : موافق</p><p>راح سايب دارين و عدل بنطلونه و رجع قعد مكانه و دارين من كتر الخوف عملت بيبي علي روحها و بتعيط . راح مشاور لدينا قامت قلعت هدومها ملط و لبستها لدارين و شاور ل علي قام جاب سارة من جوا كانت لبست هدومها</p><p>ايمن : قوم خد سارة و دارين و روحوا . و التعليمات هتجيلك لحد عندك و صدقني اي حركة غدر هنأذي اخواتك</p><p>انا :*بهدوء* ماشي</p><p>خدت سارة و دارين و خدنا تاكسي و روحنا</p><p>*لما روحنا*</p><p>ماما : ايه رجعتوا من عيد الميلاد ؟</p><p>انا : نعم ؟</p><p>ماما : هو انتو مش كنتو ف عيد ميلاد ؟</p><p>انا : اه كنا ف عيد ميلاد</p><p>سارة دخلت تستحمي و خلصت و دخلت علي اوضيتها و بعدها دارين</p><p>سارة بعد ما خلصت جاتلي اوضتي</p><p>سارة : بص عشان تفهم انت مش الضحية الوحيدة في القصة دي .. انا مجرد بنت صغيرة مالك دخل عليا بقصة حب و بتاع . مانا طبيعي اسلمه نفسي . ولو عايز تعمل دكر عليا . حاسب نفسك الاول م اللي بتعمله مع مريم .... و سابتني و خرجت</p><p>دارين دخلت</p><p>دارين : انا مش عارفة اشكرك ولا اهزقك ! انا استنجدت بيك و انت معرفتش تفيدني بحاجة و من ناحية تانية ممكن من غيرك كان زماني مفتوحش زي الشرموطتين التانيين بس كل اللي عايزة اقولهولك جايز احنا كلناااا مش نضاف لكن الفرق بين لينا و سارة مثلا . هو نفسه الفرق بينك و بين علي . انت عايز تعيش حياتك و تنبسط و تنام مع بنات بس من غير ما تأذي حد ، اما علي ماشي ورا زبه و خلاص و يولع اي حد ف الكون .. و سابتني و خرجت</p><p>لينا و علي كانوا رجعوا من برا . جم علي اوضتي</p><p>لينا : دلوقتي فهمت احنا عملنا دة كله لييه ؟ احنا معملناش حاجة غير ان احنا انبسطنا شوية و حتي دارين كانت بتستمتع معانا حتي لو كانت بتكابر و بتقول عكس كدة . و سارة احنا مدوسناش عليها لا بالعكس . سارة هي طلبت من مالك انه يفتحها . احنا مكناش ف نيتنا نفتحها</p><p>علي : الفرق بيني و بينك انك اناني عايز تنيك و تنام مع بنات و يبقي عادي ليك و للبنت . امال لو واحدة من اخوات عملوا كدة يبقي غلط و عيب و الرجولة تظهر . مفيش حد بياخد نص الصح بس يابن ابويا</p><p>لينا : القصد اننا مأذيناش حد و مضربناش حد علي ايده . اما الوحيد اللي اتأذي في القصة دي كلها هو استاذ ايمن . هو الوحيد اللي حياته ادمرت و عاش ف مستوي اقل 1000 مرة من اللي كان يستحقه . و لعلمك ماما كمان مش هناخدها بالعافية . احنا هنجيبها بالراحة و هي اللي هتختار زي مانت كمان اختارت .. و سابوني و طلعوا برا</p><p>*التليفون بيرن مريم بتتصل*</p><p>مريم : انتي الحل</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>*نهاية الجزء الرابع*</p><p>كله يقول رأيه يا جماعة و كل واحد يقول الشخصيات اللي عجبته و عايزها تكمل اكتر معانا و اي حد عنده نقد او رأي يقوله هيفيدني جدا عشان اطلع الاحسن <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="👋" title="Waving hand :wave:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f44b.png" data-shortname=":wave:" /></p><p></p><p>**الجزء الخامس**</p><p></p><p></p><p>*التليفون بيرن مريم بتتصل*</p><p>انا : مريم انتي الحل</p><p>مريم : اي مش فاهمة</p><p>انا : اعدليلي ودانك كدة و اسمعي اللي حصل . شادي خدني و ركبنا تاكسي و ................................... ......... بس كدة</p><p>مريم : احا . و بعد دة كله تطلع انت اللي غلطان ؟</p><p>انا : لا انا حكيتلك عشان نحلل الموقف</p><p>مريم : طب اي طيب مش فاهمة</p><p>انا : الحل ف ايدك</p><p>مريم : بمعني ؟</p><p>انا : في اقل من 24 ساعة اكون انا وانتي و ماما و دارين في المانيا</p><p>مريم : اي دة يابني ؟ اي الحل الغريب دة ؟</p><p>انا : اسمعي الكلام بس و هفهمك كل حاجة بعدين</p><p>مريم : ايوا بسس</p><p>انا : ايييي</p><p>مريم : هقول بابا اي ؟</p><p>انا : هو هنا اصلا ؟</p><p>مريم : مانا لازم استأذنه بردو</p><p>انا : عادي يعني رايحة تزوري مامتك</p><p>مريم : ماشي هحاول</p><p>انا : مفيش هحاول . بكرة نبقي مسافرين</p><p>مريم : طب انتو ورقكو جاهز ؟</p><p>انا : اه كل حاجة جاهزة متقلقيش</p><p>مريم : و هنقعد قد اي ؟</p><p>انا : اسبوعين بالظبط و هنرجع</p><p>مريم : طب انت هتاخدني معاك ليه ؟</p><p>انا : لسببين . الاول انك تبقي ف امان بعيد عنهم . التاني هتعرفيه هناك</p><p>مريم : خلاص ماشي بس بشرط</p><p>انا : اي هو ؟</p><p>مريم : سارة تيجي معانا</p><p>انا : لا</p><p>مريم : بص يا عمر . سارة زيها زيي . حبت واحد و نامت معاه و لو انت شايف انها غلطت يبقي انت شايفني انا كمان زيها</p><p>انا : لا احنا حاجة مختلفة انا بحبك بجد</p><p>مريم : سيبك من الجملة المهروسة ف 100 فيلم دي</p><p>انا : ماشي يا مريم هنجيبها معانا</p><p>مريم : بكرة الضهر بالكتير هكون جيبت التذاكر و تبقي تحاسبني لما نتقابل</p><p>انا : خلاص اتفقنا</p><p>*تاني يوم الساعة 10 الصبح* مريم بتتصل</p><p>مريم : تمام هنسافر النهاردة بليل</p><p>انا : حلوة اوي دة . طيارتنا الساعة كام ؟</p><p>مريم : 10</p><p>انا : حلو اوي اوي قدامي وقت</p><p>مريم : وقت ل ايه ؟</p><p>انا : هقولك بعدين</p><p>مريم : اي الغموض اللي انت فيه دة</p><p>انا : جهزي شنطك و افضلي ف بيتك متنزليش و استني مني تليفون</p><p>مريم : تمام</p><p>خرجت من اوضتي كان علي و لينا في المدرسة و دارين في الكلية و سارة نايمة تعبانة من نيكة امبارح و ماما قاعدة ف اوضيتها و بابا ف شغله ... دخلت لماما اوضيتها</p><p>انا : ماما بقولك</p><p>ماما : قول</p><p>انا : عندك مخ ولا غبية ؟</p><p>ماما : نعم</p><p>انا : اصلي هقولك كلام مهم ف اسلوبه هيبقي علي حسب فهمك</p><p>ماما :*بعصبية* في اي يلا ع الصبح ؟</p><p>انا : اممم اتعصبتي و دة مش كويس خالص</p><p>ماما : انجز عايز اييييه</p><p>انا :*بهدوء* لا اهدي اهدي خااالص عشان دة موضوع مهم جدا بجد</p><p>ماما : حاضر اتنيلت هديت قولي بأة عايز ايه</p><p>انا :*بدموع مصطنعة* انا اسف يا ماما كانت غلطة</p><p>ماما : اي دة في ايه ؟ هي اي دي اللي كانت غلطة ؟</p><p>انا : مكنتش ف وعيي صدقيني</p><p>ماما : في اي يلا يا خول هببت ايه ؟</p><p>انا :*بدموع كتير* بصي يا ماما انتي عارفة مريم صح ؟</p><p>ماما : اه صاحبتك مالها ؟</p><p>انا : انا و هي ........</p><p>ماما : يا نهارك اسود . عملتوا ايه ؟</p><p>انا :*بعيط* نيمنا مع بب ب بعضض</p><p>ماما :*بتقوم تقف و تبصلي بخبث* في ايه يا عمر ؟</p><p>انا :*بهدي شوية* مريم طلعت شمال و كان عندها ايدز و مقالتليش و المرض اتنقلي</p><p>ماما :*بتلطم* يا نهار ابوووك اسوووود</p><p>انا : اهدي يا ماما احنا اتواصلنا مع دكتور من المانيا و قالنا انه ممكن يحسن حالتي و حالتها بشكل كبير</p><p>ماما : المانيا ؟؟؟</p><p>انا : اه المانيا مهي مريم المانية يعني و انتي عارفة</p><p>ماما : و الدكتور دة نوصله ازاي ؟</p><p>انا : بالطيارة</p><p>ماما : هتهزر يا كسمك ؟؟؟؟</p><p>انا : لا بتكلم بجد . الدكتور هيقفل عيادته بكرة عشان عنده مؤتمر في استراليا و مش هيرجع غير كمان شهر ف احنا حجزنا تذاكر لطيارة النهاردة عشان نكون عنده في العيادة بكرة</p><p>ماما : وانت عملت دة كله من نفسك ؟</p><p>انا : مكانش ينفع اخسر وقت *ببص في الارض* مش عايز اقضي عمري كله مريض</p><p>ماما : طب وابوك هقوله اي ؟</p><p>انا : قوليله هنطلع شرم 4 ايام</p><p>ماما : نعم . و هو احنا هنقعد 4 ايام ليه يعني ؟</p><p>انا : مفيش طيارات راجعة غير كمان 4 ايام</p><p>ماما : ماشي . طب واخواتك هنسيبهم لواحدهم ؟</p><p>انا : لا هناخد سارة و دارين معانا</p><p>ماما : و لينا و علي ؟</p><p>انا : سيبيهم متقلقيش هياخدوا بالهم من بعض</p><p>ماما : و اخواتك عرفوا حاجة عن اللي انت عملته ؟</p><p>انا : لا طبعا</p><p>ماما : طيب . الطيارة الساعة كام ؟</p><p>انا : 10 بليل</p><p>ماما : كويس في وقت اكون قولت لابوك و جهزت نفسي</p><p>انا : ماشي هسيبك انا بس عندي طلب</p><p>ماما : اي ؟</p><p>انا : جهزي شنط سارة و دارين من وراهم و مش تقوليلهم اننا مسافرين خليها مفاجأة</p><p>ماما : يعني لما نطلع من البيت اقولهم رايحين فين ؟</p><p>انا : رايحين نزور الست مرجانة قريبتنا من بعيد</p><p>ماما : طيب</p><p>انا : و مش تقولي لعلي و لينا كمان عشان ميشبطوش . هنبقي نقولهم واحنا هناك</p><p>ماما : طيب</p><p>خرجت من اوضة ماما و روحت اوضة سارة .. لقيت سارة نايمة بشورت و بلوزة مرفوعة لحد صدرها و بطنها كله مكشوف *احا اي الجسم دة يابختك يا مالك . جسمها قريب فشخ من مريم نفس اللون و نفس تفصيلة الجسم الاتنين كيرفي و بفخاد و تقريبا نفس حجم الصدر و نفس الطول و نفس العرض*</p><p>صحيتها من النوم براحة . فتحت عينيها و فضلت علي نفس وضعها معدلتش هدومها</p><p>سارة : عايز ايه</p><p>انا : انتي موافقة في اللي عايزين يعملوه ف ماما ؟</p><p>سارة : انا ولا موافقة ولا ممانعة انا مليش دعوة</p><p>انا : حلو الرد دة</p><p>*كان زبي وقف وانا ببص علي جسمها</p><p>سارة :*بصت علي زبي و رجعت بصتلي بابتسامة* مش قولتلك انت مش ضحية !</p><p>انا :*بابتسامة* نجسة</p><p>طلعت برا اوضيتها و دخلت اوضتي حضرت شنطتي و دخلتها الدولاب عشان محدش يشوفها . قعدت ف الاوضة ساعتين بهري مبعملش اي حاجة . دارين جت من الكلية</p><p>انا : دارين تعالي</p><p>دارين : اي يا عمر</p><p>انا : شش وطي صوتك بس تعالي معايا اوضتي</p><p>دارين : حاضر</p><p>دخلنا الاوضة و قفلت الباب</p><p>انا : انتي موافقة في اللي عايزين يعملوه ف ماما ؟</p><p>دارين : لا طبعاااا انت مجنون !</p><p>روحت مقرب منها و بايس دماغها</p><p>انا : خلاص روحي علي اوضتك</p><p>دارين : في اي يا عمر انت اهبل ؟</p><p>انا : خلاص يا دارين روحي</p><p></p><p>قعدت اهري كمان شوية ف اي حاجة ملهاش لازمة لحد ما لينا و علي جم من المدرسة . دخلوا اوضيتهم و غيروا هدومهم و جوم اوضتي و دخلوا و قفلوا الباب</p><p>لينا : ازيك يا عمر</p><p>انا : كويس</p><p>لينا : لسة زعلان مننا ؟</p><p>انا : لا مهو الكوباية اللي انتو كسرتوها اشتريت غيرها خلاص</p><p>علي : بص يا عمر اسمعني . انا بش عايزك تحسن طريقة تفكيرك</p><p>انا :*بابتسامة* هحسنها و هنيك اختي و اتدايث عليها حاضر</p><p>علي : لا مش دة قصدي . بص اكيد اننا بنيك لينا دة اسمه وساخة و ابشع الاوصاف اللي اي حد ممكن يوصفها . بس دة مش اللي انا بتكلم فيه . انت بتنيك مريم و حللت دة لنفسك و عادي فشخ بحجة انك بتحبها . طب مهو ممكن مالك يكون بيحب سارة فعلا . و ممكن شادي و وائل يكونو بيحبو لينا فعلا</p><p>لينا : اه ماشي انا مش مرتبطة بأي واحد فيهم لكن الحقيقة ان الاتنين فعلا بيحبوني و بيسمعو كلامي و بيراضوني ف اي حاجة . حتي لما حسوا اني بحب ابقي قيادية بقوا الاتنين تحت ايدي و بيعملوا اي حاجة انا بس اشاور بيها . اما علي اللي انت مش طايقه و شايفه خول . احب اقولك ان علي دة احلي حاجة ف حياتي . اخويا التوأم و طول عمرنا صحاب و قريبين من بعض . لما كان بينام مع بنات كان بيحكيلي علي كل حاجة . و عمره ما بصلي بصة فيها اي سكس و لا عمره اتحرش بيا غير لما شادي ناكني . واحد مكانه كان ممكن يقتلني او يقعد طول عمره ميكلمنيش و يتبري مني . لا دة اللي همه اني اكون مبسوطة و مزعلش مني</p><p>انا : خلصتو ؟</p><p>لينا : اه خلصت</p><p>انا : طيب بصوا .... كسمك علي كسمك علي كسم سارة علي كسم دارين علي كسم بابا علي كسم ماما كمان . اللي عايز يروح يتناك يروح انا ممسكتش حد . و لعلمكو انا فعلا كان ف نيتي اني هتعامل معاكو و هكلمكو عادي لكن كنت عارف ان الموضوع ليه باقي نجس . انا مقيدتش حد و لا حللت حاجة لنفسي و حرمتها علي غيري . مانا شوفت بعيني امبارح سارة و هي بتتناك من مالك . شوفتيني جيت النهاردة قتلتها ولا قررت اقاطعها طول حياتي ؟ لا صدقوني انا قولت من زمان كل واحد حر ف نفسه . مش خولنة ولا دياثة لا . بس عشان انا عارف اني كدة كدة انا مش مسئول عن اي واحدة فيكو . بابا موجود و علي اكبر مني موجود يعني كدة كدة انا ضميري مرتاح مهما حصل ... يعني عايزكو تفهموا اني معتبركو واقع اتفرض عليا و هرضي بيه زي ما هو و صدقوني مش هقف قدام سعادتكو اتنيلو اعملو اللي انتو عايزينه . اما بالنسبة لماما . بصو انا بقولكو اهو هي مش مسئولة مني بردو . عايزين تروحولها تعرضو عليها الموضوع و تتعاملو انتو . صدقوني انا هطلع برا اللعبة و مليش دعوة . الا ف حالة واحدة بس انها تطلب مساعدتي زي دارين . و انا اصلا اي حاجة هعملها هبقي بعملها عشان دارين</p><p>لينا : طب لو مثلا دارين هي كمان اتناكت او عايزة تتناك هتمنعها ؟</p><p>انا : و هو انا كنت منعتك ؟</p><p>لينا : بس بتحبها اكتر مني</p><p>انا :*بابتسامة* عرفتي مين فينا اللي غبي ؟</p><p>وبلف وشي و رايح ناحية البلكونة</p><p>لينا :*اتحركت ناحيتي بتوقفني* انت قصدك ايه ؟</p><p>انا :*بلفلها وشي* انتي اختي و هي اختي و سارة اختي . بس دة اللي انا اقصده</p><p>لينا : يعني انت مبتكرهنيش ؟</p><p>انا : لا</p><p>لينا :*بابتسامة* دي حاجة فرحتني جدا علي فكرة</p><p>انا : علي . معاك سجارة ؟</p><p>علي بيطلع سجارة و بيحدفهالى</p><p>خدت السجارة و طلعت البلكونة . طلعت ولعت من جيبي و قعدت افكر وانا بشربها .. السجارة خلصت . ببص جوا لقيت علي و لينا قاعدين علي سريري و علي حاضن لينا من ضهرها و بيكلمها ف ودنها .. دخلت عليهم فضلو زي ما هما متهزوش . بصيت ع الساعة لقيتها 3</p><p>انا : هتفضلوا هنا ؟</p><p>لينا :*علي نفس وضعها و علي حضانها من ضهرها* عايزين نقعد معاك شوية</p><p>انا : عايزة توصلي ل اي يا لينا ؟</p><p>لينا : من الاخر . عايزاك تفضل اخونا مهما كان يعني متفضلش قرقان مننا و مبتكلمناش</p><p>انا : انا فعلا هعمل كدة</p><p>قامت لينا من حضن علي و جت ناحيتي . قربت مني و مسكت ايدي *احا ايدها حلوة نيك*</p><p>لينا : صدقني يابني احنا بنحبك اوي *و قربت مني براحة و حضنتني و لافة ايد علي رقبتي و الايد التانية لسة ماسكة ايدي* و فضلت زي ما هي كدة . زبي وقف و هي حست بيه روحت شاددها من حضني</p><p>انا : هو دة اللي عايزة توصليله صح ؟</p><p>علي : عايز افهمك بس ان الموضوع مش مجرد خولنة زي مانت متخيل</p><p>ان</p><p>انا : علي حق ياخويا عندك حق . يللا خدها و اطلعوا برة بأة</p><p>علي : ماشي يللا يا لينا</p><p>لينا قربت مني باستني ف خدي و علي شدها من ايدها و خدها و طلعوا برة</p><p></p><p>و عدي الوقت ف هري ملوش لازمة و ماما بعتت لينا و علي مشوار عشان نعرف نتحرك و انا نزلت بالشنط الاول عشان سارة و دارين ميستغربوش منها . و خدت تاكسي روحت المطار و كانت مريم مستنياني هناك *لابسة جيبة قصيرة فوق الركبة و بلوزة صدرها مفتوح*</p><p>مريم : فين امك و اخواتك ؟</p><p>انا : جايين ورايا بتاكسي</p><p>مريم : ممكن تفهمني بأة ؟</p><p>انا : افهمك اي ؟</p><p>مريم : اي الحركة دي معناها اي ؟</p><p>انا : اننا نسافر يعني ؟</p><p>مريم : اه</p><p>انا : هنستفيد منها كتير فشخخخخ</p><p>مريم : ازاي بأة ؟</p><p>انا : بصي يا ستي . قبل ما نطلع الطيارة بالظبط انا هتصل بعلي و لينا و اقولهم اننا سافرنا و استني اشوف ف خلاص الاسبوعين دول هيتعاملو ازاي</p><p>مريم : و اي تاني ؟</p><p>انا : هقدر في الاسبوعين دول اقرا دماغ ماما و دارين و سارة كويس اوي عشان افهم نية كل واحدة فيهم و اشوف يستاهلوا اتعب عشانهم ولا لا</p><p>مريم : نظرية بردو</p><p>انا : دة بردو مش مبرر اني اسافر</p><p>مريم : يعني اي ؟</p><p>انا : الاسبوعين دول عايزك تعرفيني علي ماتس</p><p>مريم : ليه يعني ؟</p><p>انا : شكله زكي جدا و حلو ف تفكيره . هتعرف عليه بس مش عايز منه حاجة</p><p>مريم : ماشي تمام . اهم وصلوا اهو</p><p>ببص لقيت سارة و ماما و دارين نازلين من تاكسي بكل هدوء و التلاتة ساكتين و ماما بتحاسب التاكسي و في حاجة غريبة شكلهم اتخانقو في التاكسي</p><p>دارين :*جت ناحيتي* مقولتليش ليه ياعمر ؟</p><p>انا : هقولك كل حاجة بس اتقلي</p><p>سارة : عارف برغم اني مضايقة من الحركة المفاجئة بس واتيفر مبسوطة اني هسافر المانيا</p><p>اتحركنا و تمت اجراءات المطار كلها و ركبنا الطيارة . ركبت انا مريم علي شمالي و ماما علي يميني جنبها دارين جنبها سارة</p><p>انا : ماما</p><p>ماما : قولي بأة احنا مسافرين ليه ؟ ولا فاكر الهبل اللي انت عملته الصبح دة دخل عليا ؟</p><p>انا : عارف انك بتفهمي يا علا و**** و عارف انك كنتي فاهمة اني بستهبل</p><p>ماما : من الاخر بأة كدة . احكيلي كل حاجة دلوقتي</p><p>مريم*بتوشوشني* : عمر عمررر بص ورا بص</p><p>بصيت لقيت المضيفة مدية لاخر واحد ف الطيارة طيزها من غير ما حد ياخد باله و هو رافعلها الجيبة و شغال بعبصة فيها</p><p>انا : طب بتوريني ليه اعملهم اي يعني ؟</p><p>مريم : عجبني المنظر قولت افرجك و بعدين بص كدة المضيفة جسمها فاجر فشخ</p><p>انا : انتي شاذة يا حبيبتي ؟</p><p>مريم : هههههههههه</p><p>ماما : في اي انتو بتتوشوشو تقولو اييه ؟</p><p>انا : بصي يا ماما حصل ................................... ......</p><p>انا : اي يا ماما مبترديش ليه ؟</p><p>ماما : انا مش عارفة بجد اقول ايه . مش عارفة اقول ايييه</p><p>انا : شوفتي اخرة تربيتك وصلت لايه ؟؟</p><p>ماما : انا ربيتكو زي مانا اتربيت و اللي كنت هتقبله واحد زيك او حتي زي سارة .. اللي صادمني فعلا لينا و علي</p><p>انا : عشان منقعدش نأفور كتير . انتي اكيد فهمتي احنا سافرنا ليه</p><p>ماما : فاهمة</p><p>مريم وانا بحكي لما كانت قامت من مكانها قالتلي هروح الحمام و بقالها حوالي نص ساعة و لسة راجعة دلوقتي</p><p>انا : كنتي فين ؟</p><p>مريم : في الحمام</p><p>انا : لا و حياة امك ؟</p><p>مريم : بطني كانت وجعاني ياعمر مانت عارف عندي برد</p><p>انا : كنتي بتعملي اي يا مريييم ؟</p><p>مريم : اهدي بس وطي صوتك . كنت بتعرف ع المضيفة دي بس مش اكتر</p><p>انا : و بتتعرفي عليها ليه دي ؟</p><p>مريم : عادي بس حسيتها كيوت فشخ</p><p>انا : و انا ناقص هبل امك دة ؟</p><p>*اللي حصل مع مريم وانا بحكي لماما*</p><p>مريم فضلت باصة علي المضيفة و اللي بيعبصها بشكل خلا المضيفة تاخد بالها *المضيفة جسمها كان نسخة من سما المصري* بصت المضيفة لمريم و غمزتلها راحت مريم غمزالها و فضلت تتفرج عليها و حست بحرقان في كسها من اللي بيحصل . الراجل لف ايده من ورا لكس المضيفة و قعدت يلعبلها فيه و يسرع حركة ايده جامد لحد ما جسمها اتنفض و جابتهم . و لحسن حظها و هي بتجيبهم الطيار كان بيتكلم ف صوته غطا علي صوت ميتها و هي نازلة ع الارض . نزلت بسرعة مسحت الارض عشان محدش ياخد باله و مدت للراجل ايدها راح ماسك ايدها و باسها . شاورتله ب ايدها راح الراجل قام من علي كرسيه و نزل من غير ما حد ياخد باله باس رجلها و قام قعد علي كرسيه بسرعة . اتحركت المضيفة و ماشية لقدام و معدية ناحيتنا راحت غامزة لمريم و هي بتشاور بوشها لقدام ناحية الحمام</p><p>مريم استنت دقيقة و قامت وقالتلي انها رايحة الحمام . راحتلها ناحية الحمام و وقفت بتدور عليها . لقت حد جاي من وراها و بيزقها جوا الحمام . بصت و هي بتتزق لقتها المضيفة . زقتها و دخلت و قفلت الباب عليهم .. مسكت مريم زنقتها في الحيطة و بتبوسها ف بوقها و ماسكة بزازها الاتنين بايديها و مريم ماسكة بايديها ف طيزها راحت المضيفة شايلة ايدها و ضرباها علش وشها و بتقولها متعمليش حاجة من غير ما أمرك بيها . و لفتها ادت وشها للحيطة و رفعت جيبة مريم لفوق من ورا و ضربتها علي طيزها . نزلتلها الكلوت و طلعت من هدومها زب صناعي و جت تدخله ف طيز مريم مدخلش كان طيزها سليمة و ضيقة راحت مدخلاه ف كسها لقيته بيدخل . قعدت تدخله و تطلعه بتنيكها بيه و مريم شغالة اهات و صويت مكتوم . المضيفة لفت مريم و خلت ضهرها للحيطة و قلعتها الجيبة . و دخلت الزب ف كسها و غرزته جوا شوية و كان ليه زرار هزاز بيخليه يترعش . راحت مشغلة الهزاز جوا كسها و مريم شغالة صويت بتكتم فيه بالعافية و اهات . المضيفة رفعت السرعة شوية بدأ جسم مريم يترعش جامد و مش قادرة تكتم الصويت . رفعت السرعة ع الاخر . مريم حاطة ايديها علي بوقها و بتصوت و ركبها بتخبط ف بعضها من كتر الرعشة و جسمها ساب</p><p>مريم : هجيييب هجيييب اه هجيييب</p><p>راحت المضيفة مخرجة الزب من كسها مرة واحدة راحت مريم منزلة شلال من كسها و واقعة ع الارض ساندة بضهرها ع الحيطة و مفشخة رجلها يمين و شمال</p><p>المضيفة جابت كرسي كان محطوط علي جنب و حطيته قدام مريم و قعدت عليه و حطت رجل علي رجل</p><p>المضيفة : اتبسطي ؟</p><p>مريم :*بتهز راسها بمعني اه و هي بتنهج براحة*</p><p>المضيفة : معندكيش لسان ؟</p><p>مريم : عندي</p><p>المضيفة : يبقي تردي عليا . اتبسطي ولا لا ؟</p><p>مريم : اه اتبسط</p><p>المضيفة : اسمك اي ؟</p><p>مريم : مريم</p><p>المضيفة : وانا شيماء . قوليلي بأة الناس اللي معاكي دول اخواتك ؟</p><p>مريم : لا . دة صاحبي و اخواته و مامته</p><p>شيماء : صاحبك حبيبك يعني ؟</p><p>مريم : اه</p><p>شيماء : انتي منين ؟ شكلك مش مصرية</p><p>مريم : بابا مصري و ماما المانية</p><p>شيماء : هتقعدي قد اي في المانيا ؟</p><p>مريم : اسبوعين</p><p>شيماء : في عودة الطيارة يعني</p><p>مريم : اه</p><p>شيماء : طب تمام يعني راجعة معايا بردو .. انتي مين اللي فاتحك ؟</p><p>مريم : عمر صاحبي اللي قاعد برة</p><p>شيماء : و حد ناكك غيره ؟</p><p>مريم : لا</p><p>شيماء : و عملتي حاجة مع بنات قبل كدة ؟</p><p>مريم : مع بنت خالتي و واحدة صاحبتها</p><p>شيماء : دول المان ؟</p><p>مريم : اه</p><p>شيماء :*بتديها ورقة* عارفة العنوان دة ؟</p><p>مريم : تقريبا . بس اه اقدر اوصل</p><p>شيماء : تيجيلي بكرة ع العنوان دة الساعة 8 بليل</p><p>مريم : ايوة بس</p><p>شيماء : متخافيش مش هجيبلك رجالة انا بس اللي هبقي موجودة و لو خايفة عادي متجيش</p><p>مريم : خلاص هاجي</p><p>شيماء :*بصت علي كس مريم* انتي مش حاسة بأي برد ؟</p><p>مريم بصت لقت نفسها لسة زي ما هي مفشخة رجلها الاتنين و هما عريانين و كسها مكشوف لفوق . راحت قايمة و بتلبس هدومها</p><p>مريم : طب ممكن سؤال</p><p>شيماء : اسألي</p><p>مريم : اما انتي كدة و شخصيتك كدة امال كنتي واقفة تتبعبصي ف وسط الطيارة ليه ؟</p><p>شيماء : كان مزاجي كدة مش اكتر</p><p>مريم : تمام *و جاية تطلع برة* راحت شيماء موقفاها و اديتها ايدها مريم بلمت مش فاهمة تعمل اي راحت شيماء مشاورالها بدماغ لفوق . راحت مريم رافع ايد شيماء و بيساها و من غير اي تردد و طت باست رجل شيماء و قامت طلعت برا</p><p>وصلنا المانيا و كانت مريم اتفقت مع مامتها و قالتلها علينا و ان احنا هنقعد عندها اسبوعين . لما نزلنا من الطيارة و دخلنا المطار لقينا مريم جريت مرة واحدة و فاتحة ايديها و رايحة تحضنن تحضننن احاا دي مامتها !!! دي شكلها اصغر منها مش قدها *للتذكير مامتها اكبر منها ب 16 سنة يعني مامتها عندها 32 سنة* دى مش شكل ام خااالص . لابسة هوت شورت و هاف تيشيرت بكات و مبين بطنها كله و جميلة فشخخخ و واقف جنبها ماتس صاحبها *شعره اصفر و عينيه زرقا شبه الالمان و بعضلات و مز فشخ ف نفسه لدرجة اني حسيت اني عايز افلقسله*</p><p>روحنا ورا مريم نسلم عليهم . كان ماما واخواتي باصين لماتس عايزين يهجموا عليه و انا نفس الفكرة لام مريم</p><p>مريم طبعا قعدت تحضن ف امها نص ساعة و انا سلمت علي ماتس . مريم طلعت من حضن امها راحت حاضنة ماتس و بتبوسه ف خده و هو بيبوسها ف خدها . انا اتصدمت من اللي هي عملته و ف نفس الوقت خايف اشدها يقول عليا اني مصري ابن وسخة . مريم خلصت بوس و احضان فيه . راح مقرب ماتس علي ماما يسلم عليها و باسها و سلم علي دارين و باساها و علي سارة و باسها . انا قولت اي ابن المتناكة دة نازل بوس و احضان في حريمي ليه .. روحت انا كمان مقرب من ام مريم و ببوسها و روحت شاددها ف حضني . احا ايه دة يلعن كسم كدة . حضنها فاجر نيييك نساني نفسي اصلا . قعدت ابوس ف خدها . راحت مريم شداني سنة</p><p>مريم : في حاجة يا عمر ؟</p><p>انا : بس اسكتي مانتي كنتي بتتباسي انتي كمان .. و لسة جاي ابوس مامتها تاني . لقيت دارين و ماتس واقفين يتكلمو الماني</p><p>انا : احاا دارين انتي تعرفي الماني ؟</p><p>دارين : هو انت يابني اهبل ؟ دة انت نفسك كنت بتوصلني الكورس ساعات</p><p>انا : كنت فاكره كورس يخص الكلية</p><p>دارين : هش اسكت شوية . ماتس هناهخننتخيبخبرءخليمخ ؟</p><p>ماتس : خربتخوشيلبخقخفخلمتبخوشي</p><p>دارين : هههههههههههههههه *وبيسلموا علي بعض زي لما حد يقلش قلشة كدة*</p><p>انا : مريم هما بيقولوا اي ؟</p><p>دارين : متقوليلهوش يا مريم</p><p>مريم : مش هقوله</p><p>انا : يا ولاد الكلب</p><p>ماما : طب ممكن يللا نتحرك مش هنبات هنا</p><p>مريم : اه يللا .. خمتوىتخيلرت</p><p>ام مريم : خمومىلخالفاب</p><p>انا : هي امك اسمها اي ؟</p><p>مريم : ليانا</p><p></p><p>*اي حوار بعد كدة كل مابين اللي بيعرفو الماني الماني و مابين المصريين عربي*</p><p>طلعنا برا المطار كان ماكس جاي بعربيته و طبعا العربية مش هتاخدنا كلنا بشنطنا كمان . ف ماتس خد العربية و معاه ليانا *ام مريم* و ماما و دارين و سارة و معاهم الشنط و انا خدت مريم نحصلهم</p><p>و طول الطريق ماتس و ليانا و دارين بيتكلمو وماما مش فاهمة حاجة</p><p>دارين : و هو كل الرجالة الالمان حلوين كدة ؟</p><p>ماتس : و هو كل البنات المصرية حلوين كدة ؟</p><p>ليانا : انا شايفاكو حبيتو بعض اوي</p><p>ماتس و دارين : هههههههههه</p><p>و ف نفس الوقت انا و مريم جينا ناخد تاكسي افتكرنا اننا مش معانا يورو طبعا ف قررنا نمشي لحد البيت فترة ساعة تقريبا</p><p>مريم : ممكن تفهمني بأة اللي ف دماغك</p><p>انا : الحكاية كلها اني مش عايز حد يتظلم</p><p>مريم : يعني انت معرص عادي ؟</p><p>انا : معرص ؟</p><p>مريم : يعني انا افتكرت لما اسلم علي ماتس و احضنه و كدة انت هتضايق لا مش بس كدة دة باس مامتك و اخواتك كمان</p><p>انا : ممممم طيب هقولك . اولا انتي مش مراتي حتي لو كنت بحبك و بغير عليكي و لو كنت شديتك كنتي انتي نفسك قولتيلي دة صاحب ماما و بتاع يعني ف مقام ابويا و الهري دة . اما بالنسبة لماما و اخواتي . يعني انتي سيبتي اني معملتش حاجة لسارة لما شوفتها بتتناك و هاجي امسك في البوستين دول ؟</p><p>مريم : طب فهمني اي وجهة نظرك انك معملتش حاجة لسارة</p><p>انا : قولتلك عشان محدش يتظلم</p><p>مريم : و هي هتتظلم ازاي يعني ؟</p><p>انا : احنا من بيتنا واحنا متربيين علي جو الاوبن مايند دة . هو انتي فاكرة دة اول راجل يسلم علي ماما يبوسها رغم انها ***** اصلا او دة او دة اول راجل يبوس اخواتي قدامي و ساعات قدام بابا نفسه . الفكرة انا متربي علي كدة ف صعب جدا اغيره دلوقتي حتي لو مضايق منه . اما بأة لنقطة النيك . دارين مش عايزة تتناك ف انا هحافظ عليها انها متتناكش . سارة عايزة تتناك تروح تتناك و هتفضل عندي زيها زي دارين . علي بيحب يعرص علي لينا و لينا بتحب كدة كسمهم بردو يعملوا اللي هما عايزينه</p><p>مريم : فهمتك فهمتك . طب و مامتك ؟</p><p>انا : لسة بجد مش عارف هعمل معاها اي . بس قراري هيظهر ف الايام اللي جاية</p><p>مريم : اشمعني الايام اللي جاية</p><p>انا :*بثقة* هتعرفي</p><p>مريم مسكت ايدي و ريحت براسها علي كتفي و فضلنا ماشيين كدة بخطوة هادية لحد البيت و الشارع اصلا كان فاضي لاننا وصلنا حوالي الفجر</p><p></p><p>ماتس وصل بالعربية البيت و نزلو و نزلو الشنط و اتصلو يطمنو علينا و دخلوا البيت</p><p>ماما : اي دة هما ساكنين ف فيلا مش شقة ؟</p><p>دارين : دي اكيد ملك ماتس</p><p>ماتس : الفيلا فيها 4 اوض هنقسمهم ازاي ؟</p><p>ليانا : انا وانت ف اوضيتنا عادي و علا ف اوضة و سارة و دارين ف اوضة و مريم و عمر في اوضة</p><p>دارين : مريم و عمر ف اوضااااة ؟</p><p>ليانا : اي المشكلة هو مش البوي فريند بتاعها ؟</p><p>دارين :*يابنت الوسخة* اه اه تمام</p><p>سارة : في اي يا دارين ؟</p><p>دارين : كنا بنقسم الاوض</p><p>سارة : و رسيتو علي اي ؟</p><p>دارين : هي و ماتس ف اوضة</p><p>سارة : يا بختها</p><p>سارة و دارين : ههههههههههههههههه</p><p>ماما :*بتداري الضحكة* بت احترمي نفسك</p><p>دارين : المهم و انا و سارة ف اوضة و ماما ف اوضة و مريم و عمر ف اوضة</p><p>ماما و سارة : مريم و عمر ف اوضة ؟؟؟</p><p>دارين : كان نفس رد فعلي و****</p><p>سارة : ايه العالم الوسخة دي !</p><p>ماما : اي يا طاهرة في حاجة ؟ داحنا لسة حسابنا بعدين</p><p>دارين : يعني انتي موافقة يا ماما يناموا مع بعض ؟</p><p>ماما : سيبي الواد يلعب يابت</p><p>سارة و ماما و دارين : هههههههههههه</p><p>ماما : و الاوض دي فين بأة انا مش شايفة ولا اوضة</p><p>دارين : ماتس هي الا .. ايه دي ليانا راحت فين ؟</p><p>ماتس : طلعت تغير هدومها</p><p>دارين : هي الاوض كلها فوق ؟</p><p>ماتس : اه</p><p>دارين : الاوض كلها فوق يا ماما</p><p>ماما : طب انا هطلع انا . انا تعبت</p><p>سارة : انا هفضل معاهم هنا</p><p>ماما : ماشي انا طالعة</p><p>طلعت ماما لقت الدور اللي فوق عبارة عن 4 اوض ببانهم قريبين من بعض و واخدين ميل ناحية بعض . و ف وشهم في مطبخ غربي</p><p></p><p>ليانا شاورتلها بابتسامة علي الاوضة اللي هي هتستعملها كانت اوضة ف النص *ترتيب الاوض هيبقي من الشمال لليمين . انا و مريم . سارة و دارين . ماما . ماتس و ليانا* دخلت ماما اوضيتها لقتها اوضة بسرير كبير و باقي مستلزمات اوضة النوم . غيرت هدومها لبست بنطلون و بلوزة بكت و قصيرة يعني لو رفعت جسمها اي رافع بطنها هتبان</p><p>*اللي حصل تحت و ماما فوق*</p><p>ماتس : وانتي بأة مرتبطة ولا لا ؟</p><p>دارين : لا انا سينجل</p><p>ماتس : مش حرام القمر دة يبقي سينجل</p><p>دارين : ههه لا مش حرام</p><p>سارة : في اي انتو بتقولو ايه ؟</p><p>دارين : ملكيش دعوة ... وانت عندك كام سنة ؟</p><p>ماتس : عندي 35</p><p>دارين : و بتشتغل اي ؟</p><p>ماتس : بشتغل نائب ف شركة لراجل مهم جدا في البلد و تقدري تقولي انا دراعه اليمين</p><p>دارين : شبح انت يعني</p><p>ماتس : ايوة شبح جدا</p><p></p><p>وصلت انا و مريم بعدها بفترة و دخلنا . ماتس نزل فتحلنا كانو طلعو فوق كلهم و نامو . و احنا طالعين السلم كنت انا سابقهم بخطوتين و هما بيتكلموا . ببص ورايا لقيت ماتس حاطط ايده علي وسط مريم و بيتكلموا بابتسامة</p><p>انا : هو ابن المتناكة دة واخد عليكي اوي كدة ليه ؟</p><p>مريم : ما خلاص بأة يا عمر مانت لسة برة جايب اللي ف بطنك</p><p>انا : بس مش مرتاحله</p><p>مريم : لا علي فكرة هو بيحب مامي جدا</p><p>انا : ادي دقني لو مكانش بيخونها</p><p>مريم : قسموا الاوض و انا و انت هننام مع بعض</p><p>انا : دي تقسيمة ماتس ؟</p><p>مريم : اه</p><p>انا : كدة حبيته الصراحة</p><p>مريم : ههههههههههه</p><p>ماتس : في اي بيقولك اي ؟</p><p>مريم : مبسوط اننا هنام مع بعض</p><p>ماتس : بس هو يعرف يعمل حاجة</p><p>مريم : عيب عليك دة المصريين اشباح</p><p>ماتس :*بيقرص علي وسطها* طب اسألي مامتك الالماني بيعمل اي</p><p>مريم : طب اهدي بأة عشان بيبصلنا و هيفهمك غلط</p><p>ماتس : لا بقولك اي انا مش عايزه يبقي قفوش كدة هو في المانيا مش ف مصر</p><p>مريم : عمر .. بيقولك متبقاش قفوش كدة انت مش ف مصر</p><p>انا : كسمه</p><p>مريم : طب اقوله بتقول عليه اي ؟</p><p>انا : مش هيفهمها اصلا</p><p></p><p>و دخلنا نيمنا كل واحد ف اوضته علي نفس التقسيمة</p><p></p><p>*اللي حصل مع لينا و علي من ساعة ما رجعوا البيت ملقوناش*</p><p>كنت انا ساعتها اتعمدت انسي ماما انها تتصل بيهم عشان لو قولنالهم اننا ف المانيا هيقولوا لبابا و دي هتبقي مصيبة و عشان افشخهم ف افكارهم اكتر</p><p>دخلوا الشقة ملقوناش و بعد ما دوروا علينا و اتأكدوا اننا مش موجودين</p><p>لينا : طب اتصل بيهم طيب متبقاش غبي</p><p>علي : مانا عمال اتصل بيهم كلهم و موبايلاتهم مقفولة</p><p>لينا : طب اتصل ببابا</p><p>بتصل اهو</p><p>علي : ايوة يابابا انت فين ؟</p><p>بابا : انا ف الشغل و هبات برة النهاردة عندي 4 عمليات</p><p>علي : طب متعرفش ماما و اخواتي فين ؟</p><p>بابا : طلعوا شرم 4 ايام</p><p>علي : شرم ؟؟؟</p><p>لينا : شرم ؟؟؟ *و نتشت الفون من ايده*</p><p>لينا : اي يا بابا شرم اي ؟</p><p>بابا : طلعوا شرم يا لينا عادي يعني</p><p>لينا : طب طب مش خدونا معاهم ليه ؟</p><p>بابا : عشان انتو ف 3 زفت ثانوي و المفروض تقعدوا تتنيلوا تذاكروا</p><p>لينا : طب براحة يا بابا بتزعق ليه ؟</p><p>بابا : عشان انتي معطلاني عن شغلي سلام سلام</p><p>لينا : طب انت هتيجي امتي ؟</p><p>بابا : مش هاجي خالص ممكن اجي بكرة بليل او بعد بكرة الصبح . سلام بأة *قفل السكة*</p><p>لينا : احا اي دة . تفتكر عمر بيفكر في اي ؟</p><p>عمر : مش عارف انا اي شرم دي دلوقتي</p><p>لينا : الموضوع فيه حاجة مش فاهماها . بس هفهمها</p><p>علي : سيبك بأة من كسم اي حاجة دلوقتي . البيت فضيلنا اكتر من 24 ساعة</p><p>لينا : هيهيهي طب بقولك ما تيجي نعمل حاجة جديدة</p><p>علي : اي هي ؟</p><p>لينا : نكلم وائل و شادي ييجوا يباتوا معانا</p><p>علي : يابنت النجسة . ماشي هكلمهم</p><p>لينا : قشطا هخش انا اخد دش عقبال ما ييجو</p><p>علي كلمهم و حكالهم عاللي حصل و قالهم ييجوا و الاتنين قالوله ماشي هيعدوا علي بعض و ييجوا مع بعض و بعد حوالي نص ساعة وصلوا</p><p></p><p>علي فتحلهم و دخلوا</p><p>وائل : امال اللبوة بتاعتنا فيين ؟</p><p>علي : اي يا عم داخل بتقلك ليه ؟</p><p>وائل : احا داحنا جايبين خمرة و حشيش و هتبقي ليلة بنت متناكة</p><p>علي : ايوة كدة احبك</p><p>شادي : ياعم مش مهم انت . فين لينااا ؟</p><p>لينا :*بتتكلم من ورا الباب* مين عايز لينا ؟</p><p>وائل : انتي فين يا لبوتنا ؟</p><p>لينا : اقعدوا بس و غمضو عينيكو</p><p>شادي : احا انتو هتنيكونا ولا اي ؟</p><p>لينا : اقعدو بس و بطلوا مناهدة</p><p>التلاتة قعدوا ع الانتريه و وشهم لباب لينا</p><p>لينا : قعدتوا ؟</p><p>شادي : اه اطلعي يللا</p><p>لينا : غمضوا عينيكو الاول</p><p>وائل : يابضان امي هاجي اكسر الباب</p><p>لينا : غمضوا طيب و هطلع</p><p>وائل : اهو اتنيلنا غمضنا</p><p>لينا بتفتح الباب و بتطلع و بتقرب منهم</p><p>لينا : فتحووووووووو</p><p>التلاتة فتحوا عينيهم و قعدوا يصفروا و يصقفوا *لينا كانت لابسة قميص نوم احمر واصل لنص فخادها و مفتوح من الجنبين لحد فوق خالص و من فوق صدره مفتوح و ضهره عريان*</p><p>وائل : يابنت اللبوة هقوم انيكك دلواااقتي</p><p>شادي :*بيزقه* احا اقعد يابن الوسخة انا مش هقدر اصبر</p><p>علي :*بيزقه* خخخ لانت ولا هو دي اختي انا و انا اللي هنيكها الاول</p><p>لينا : بااااااااااس اقعدوا انتو التلاتة *التلاتة قعدوا* .. راحت لينا ناحية الشاشة و حطت فلاشة فيها اغاني و بدأت ترقص</p><p>وائل : هوو دة . هات يابني كوبايات . ولع يابني ولعععع</p><p>علي قام جاب كوبايات و حطها و صبوا من الازايز و شادي و وائل ولعوا سجاير حشيش و لينا بترقص و كل شوية تقرب من واحد فيهم يقوم مبعبصها تبعد عنه .. طلعت ع الترابيزة و بترقص عليها . شادي حدفلها سجارة حشيش ف ايدها و بتشرب فيها . وائل قام وقف</p><p>وائل : بس خلااااااص . فلنبدأ نكح الفريسااااااااة</p><p>راحو التلاتة قامو جريو عليها و شالوها و دخلوا بيها الاوضة و رموها ع السرير</p><p>شادي نط فوقها و شغال يبوس يحضن فيها و وائل و علي واقفين جنب السرير بيقلعوا بنطلوناتهم . وائل طلع ع السرير و شد شادي من عليها و حط زبه ف بوقها و جه علي من الناحية التانية و حط زبه ف ايدها . راح شادي قالع هدومه كلها ملط و رفع قميص النوم بتاعها لقاها لابسة كلوت فتلة . شده قلعهولها و رماه . و راح مدخل زبه مرة واحدة ف كسها و بينيك فيها بسرعة فشخخ و هي زب وائل كاتم نفسها م قادرة تصوت . بعدها بدقيقتين وائل راح مكان شادي بينيك فيها و علي حط زبه ف بوقها و شادي حط زبه ف ايدها .. وائل عملت يفحت ف جسمها و يهبد و يرزع بجسمه كله علي جسمها</p><p>لينا : احااا اااه اي اااه اي ياولاد المتناكة اااااه ااااه انتو بتنيكو ف بقرااااااة ؟ ااااه ااه همووت هموووت برااحة براحة اه هموت يا وائل *صوت الترزيع عالي فشخ* اااه ااااه هموت</p><p>خدي يا لبوة</p><p>براحة </p><p>انا هموتك النهاردة</p><p>ااااه اااي ااه مالكو براااحة</p><p>هنموتك النهاردة هتموووتي</p><p>اااه مش هلحق ااه اكمل النهاردة كدة</p><p>*لف وائل خد مكان شادي و شادي حط زبه ف بوقها و علي راح ينيكها . و عمل زيهم بردو دخل عنيف علي طوول و قعد ينيك فيها حوالي دقيقتين و شادي عمال يضرب لينا بالقلام علي وشها و وائل بيضربها علي بزازها و بيقرصها من حلماتها</p><p>لينا : هموووت اااه براحة يا علي براحة يا واائل براحة يا شاااادي اااااه بزازي يا وائل برااااحة اااه ياعلي هريت كسي مش قادرةةة اااه يا شادي هريتني ضرب علي وشي كفاية اااه وشي احمررر اااه مالكو النهاردة ياولاد الوسخاااة</p><p>علي طلع زبه من كسها راح شادي مقومها و نايم و مقعدها علي زبه و شدها علي حضنه عشان يدي مساحة لوائل ينيكها ف طيزها و علي لف حط زبه ف بوقها</p><p>وائل : اي يا علي شايفني وانا بنيك اختك ؟</p><p>علي :*بيسرع زبه بينيكها ف بوقها* ااه نيكها المتناكة نيك اللبوة نيكهااا</p><p>شادي : انا اللي فاشخها اهوو يا ولاد العرص . مش كدة يا لينا ؟ مش كدة يا شرموطة الازبار يا حيحانة يا متناكة مش كدة ؟</p><p>وائل : انا اللي فاشخها و مطلع ديك ابوها طب اهوو*و بيسرع في النيك* اهووووو اهووو</p><p>صوت الترزيع ف لحمها عمال يعلي و وائل عمال يضربها علي طيزها</p><p>وائل : انا هجيييب</p><p>شادي : وانا كمان</p><p>لينا : لااا لا متجيبش ف كسي</p><p>راح شادي مطلع زبه من كسها و علي طلع زبه من بوقها و وائل وطي راسها عالسرير و رفع طيزها لفوق و بقي بينيكها لواحده</p><p>وائل : انا اول واحد هجيب فيكي يا شرموطتيييي</p><p>لينا : اااه حرام عليك اتفشخت يا ولاد المتناكة ااااه اااه ااااااه اااااه</p><p>وائل بيسرع و جسمه بيتشنج و بيجيب ف كسهاااا و بيطلع زبه و بينام ع السرير</p><p>شادي : خش انت يا علي</p><p>علي راح مكان شادي و دخل زبه ف طيزها و بينيك فيها جامد</p><p>لينا : اااه مبسوط و انت اه بتنيك اختك الشرموطة !</p><p>علي :*بيسرع و بيضربها علي طيزها* انتي مبسوطة و انتي شرموطة و اخوكي و صحابه بينيكوووكي ؟</p><p>لينا : ااه اي اه مبسوطة</p><p>علي : و انا كمان مبسوط *بيتشنج و بيجيبهم و ينام جنب وائل ع السرير</p><p>شادي لف حط زبه ف طيزها و قعد ينيكها 10 دقايق و جابهم ف طيزها و طلع زبه و نام جنبهم و رمي لينا علي وائل .. وائل زق لينا رماها من السرير علي الارض و نام . لينا نزلت علي الارض جامد براسها اتخبطت جامد راحت رايحة ف النوم علي طول</p><p>بعدها بحوالي ساعة كلهم نايمين ع السرير ملط و لينا نايمة ع الارض .. وائل صحي بص ع الارض لقي لينا نايمة ع الارض . راح قايم من ع السرير و واقف جنبها و بعزم ما عنده شاطها برجله ف بطنها</p><p>لينا : اااااااااااااااااه في ايييه ااااااااه باطناااااااي</p><p>صويتها صحي علي و شادي بس فضلوا ثابتين مكانهم مش قادرين يقوموا من الشرب و النيك</p><p>راح وائل شايط برجله تاني ف بطنها و تالت و رابع و خامس و سادس و سابع و تامن و تاسع</p><p>و هي عملة تصوت مع كل ضربة وبتعيط و محدش فاهم هو بيضربها ليه .. لينا بتعيط جامد راح وائل نازل قاعد علي بطنها و بيضربها بالقلام . طاخ طاخ طاخ ...... حوالي 50 قلم يمين و شمال و بيلوش ف وشها .. لينا شفتها اتفتحت و وشها كله احمر و نفسها بتاخده بالعافية عشان هو قاعد علي بطنها .. قام وائل من عليها و راح عادل زبه و شاخخ عليها و طلع نام ع السرير</p><p>لينا قعدت تعيط شوية لحد ما نامت من كتر الوجع و التعب</p><p></p><p>.....*اللي حصل ف المانيا من اول ما كل واحد دخل اوضته ينام*.....</p><p>*انا و مريم*</p><p>مريم :*بتمسك زبي* ماتيجي اقولك</p><p>انا : لا بصي انا بقالي زبروميت ساعة صاحي و سفر و بتاع مفياش نفس</p><p>مريم : ياعم وانت هتعمل حاجة خليك زي مانت بس كدة و ملكش دعوة</p><p>انا : مهو انا هجيب بسرعة بردو</p><p>مريم : مش مهم انا حاسة بحرقان عايزة اجيبهم</p><p>انا : طيب انتي حرة</p><p>مريم شدت زبي طلعته من البنطلون و مسكته بتوقفه و هو نايم مش راضي يقف . قعدت تشد فيه و تحسس ع البيضتين لحد ماوقف راح نازلة عليه ببوقها بسرعة و بتمصه . و هي بتمص لقينا الباب بيتفتح و سارة داخلة</p><p>سارة : مريم بقول........ سوري انا اسفة *و راحت قافلة الباب و طالعة*</p><p>انا : احا انتي مش قافلة الباب بالترباس او المفتاح ليه بكسمك ؟</p><p>مريم : ملوش ترباس و المفاتيح كلها مع ماما تقريبا و في منهم ضايع اصلا</p><p>انا : يعني ينفع اللي حصل دة ؟</p><p>مريم : مهي اختك هي اللي بتتشرمط و داخلة</p><p>انا : بتتشرمط ازاي يعني ؟</p><p>مريم : هو انت فاهمها يعني عايزة حاجة ؟ دي داخلة تشوفنا بنعمل اي بس</p><p>انا :*بصيتلها ببضان و دخلت زبي في البنطلون و نيمت*</p><p>مريم : عمر متنامش بلييز . عمر عشان خاطري عمرررر يوووه بأة كسمك ياعم *و نامت و هي مبضونة*</p><p>*ماتس و ليانا*</p><p>ماتس : هما اخوات عمر و مامته دول نظامهم اي ؟</p><p>ليانا : يابني اهدي بأة انت مشوفتش واحدة غير و نيكتها</p><p>ماتس : اصل البنات دول فاجرين فشخ الصراحة</p><p>ليانا : واحدة غيري كان زمانها سابتك او ع الاقل مرضيتش تنيك اي واحدة كدة و مش كدة و بس . انا مخلصة ليك و مش راضية اخلي حد يلمسني</p><p>ماتس : و هو انا بحبك من شوية ؟</p><p>ليانا : انا بردو مش ناسيالك الصراحة انك انقذتني من العيشة الخرة اللي كنت عايشاها مع اهلي و مسيبتنيش من سنين طويلة لما ابو مريم ناكني قدامك</p><p>ماتس : بحبك *بيبوس ايدها*</p><p>ليانا : بحبك اكتر من نفسي</p><p>ماتس : قوليلي بأة نظامهم اي ؟</p><p>ليانا : اللي عرفته من مريم ان عمر اخوهم لو شاف واحدة فيهم بتتناك قدامه مش هيعمل حاجة</p><p>ماتس : ازاي هو مش مصري ؟</p><p>ليانا : مش كل المصريين زي بعض</p><p>ماتس : يعني هو اوبن مايند يعني ؟</p><p>ليانا : مش بالظبط بس هو غامض كدة محدش فاهمله حاجة</p><p>ماتس : طب و البنات نظامهم اي ؟</p><p>ليانا : لسة مش عارفة انا ملحقتش اقعد معاها كتير</p><p>ماتس : طب انا هقوم ابص عليهم كأني بطمن عليهم</p><p>ليانا : هتروح بالبوكسر و من غير تي شيرت كدة ؟</p><p>ماتس : مهو دة المطلوب</p><p></p><p>طلع من اوضته و دخل اوضة ماما . لقي ماما نايمة علي بطنها و البنطلون ضيق فشخ محدد طيزها و البلوزة مرفوعة مبينة ضهرها</p><p>طلع و قفل الباب دخل اوضة سارة و دارين *كانو الاتنين لبسو نفس اللبس اللي بينامو بيه ف مصر عادي هوت شورت و دارين لابسة بلوزة بنص كم و سارة لابسة كت و نص بزازها باينين .. دخل ماتس و فتح الباب لقي سارة نايمة علي ضهرها و رافعة ركبة و فاردة رجلها التانية . بص علي جسمها بتركيز راحت غمزاله قعد يبصلها جامد راحت منزلة ايدها و ماشية بيها علي فخادها .. دارين حست بوقفته صحيت من النوم . عدلت نفسها و بصتله</p><p>دارين :*بابتسامة* في حاجة ؟</p><p>ماتس : لا كنت جاي اشوف يمكن تكونو محتاجين حاجة</p><p>دارين : عندنا ف مصر مينفعش حد غريب يخش علي بنات و هما نايمين كدة</p><p>ماتس : بس احنا في المانيا مش في مصر</p><p>دارين : ههه يبقي خلاص ابقي خش عادي بس بأدبك</p><p>ماتس : مانا مؤدب اهو</p><p>دارين : واضح</p><p>خرج ماتس و قفل الباب و راح نام</p><p>سارة : كان جاي ليه دة ؟</p><p>دارين : بيقول كان جاي يطمن علينا</p><p>سارة : يخربيت جمال امه</p><p>دارين : اي اي في ايييه ؟ انتي مش مرتبطة المفروض ؟</p><p>سارة : و هو كمان مرتبط علي فكرة</p><p>دارين : قصدك ايه ؟</p><p>سارة :*بضحكة مستفزة* مقصدش</p><p></p><p>*ماتس رجع اوضته*</p><p>ليانا : اي الدنيا ؟</p><p>ماتس : البت الصغيرة دي اسمها ايه ؟</p><p>ليانا : سارة و الكبيرة دارين</p><p>ماتس : الصغيرة دي واقعة خالص جاهزة خلاص . و الكبيرة تقيلة شوية</p><p>ليانا : و علا مامتهم ؟</p><p>ماتس : لقيتها نايمة . بس الغريب هي كانت جاية بحجاب دلوقتي لقيتها لابسة بنطلون ضيق فشخ و بلوزة كت و نايمة مريحة ع الاخر ضهرها كله باين</p><p>ليانا : شكلهم شراميط كلهم و كلها يومين و هتنيكهم كلهم</p><p>ماتس : باين كدة</p><p></p><p>*الصبح في مصر*</p><p>وائل صحي لقي نفسه مربوط في كرسي و قالع ملط و شادي و علي واقفين جنبه و لينا قاعدة قدامه علي بعد 3 متر و حاطة رجل علي رجل .. قعد يشد ف الحبل و ينفض بجسمه يحاول يفك نفسه و مفيش امل خالص</p><p>لينا : ها خلصت محاولة ؟</p><p>وائل : لينا سامحيني ارجوكي انا مكنتش في وعيي صدقيني مكنتش في وعيي بجد</p><p>لينا : امال فاكر اللي حصل ازاي اما انت مكنتش ف وعيك ؟</p><p>وائل : علي شادي انا صاحبكو</p><p>علي :*راح معوره بسكينة ف كتفه* و دي اختي يا كسمك</p><p>وائل : ااااه طب انت يا شادي ؟ هتعمل اي في صاحبك ؟</p><p>شادي :*بيعوره بسكينة في الدراع التاني* انت اللي جيبته لنفسك يا كسمك</p><p>لينا قامت من علي الكرسي و جسمها واجعها و متعورة ف شفتها و وشها تعبان باين عليه الضرب .. قربت من علي و ضربته بالقلم</p><p>لينا : انا يابننننن الوسسسسخة تعمل فيا كدة ؟*بالقلم* انا يابن الشرموطة تعورني ف وشي و تقعد تضرب فيا دة كله ؟*قلمين* انا يابن المتناكة تشخ عليا ؟*قلمين* انا يابن النجسة تعمل فيا كدة ؟</p><p>وائل : صدقيني يا لينا كانت غلطة *بيصرخ من وجع دراعاته الاتنين و الدم بينزل منهم* صدقيني مش هتكرر ابوس رجلك انا اسف</p><p>لينا : ههههههههههههه الظاهر انت مش متخيل انت هيحصل فيك اي ؟</p><p>لينا جابت ولاعة و علبة سجاير كاملة و طلعت اول سجارة .. و ولعت في السيجارة و خدت منها نفس و نفخت في وشه</p><p>لينا : دانا هخليك تتمني المووت *و طفت السجارة ف صدره ع الحلمة*</p><p>وائل : اااااااااااااااااااه حرام عليكي اااااااه صدقيني اااااه مش ااااه ااااااه</p><p>لينا : شششش اسكت خالص مسمعش نفسك *و بتطلع تاني سجارة و بتولعها و تاخد منها نفس* قولي بأة عملت كدة ليه ؟ *و بتطفيها ف دراعه في التعويرة</p><p>وائل : ااااااااااه انتي ااااه كدة بتجيبيلي تسمم هتموتييييني</p><p>لينا : تصدق صح انا مش عايزاك تموت *بتطلع تالت سجارة و بتولعها و بتاخد نفس* بقولك عملت كدة ليه ؟</p><p>وائل بيصرخ من الوجع و مبيردش عليها</p><p>لينا : خلاص متردش *و جاية تقرب السجارة من كتفه التاني راح علي ماسك ايدها*</p><p>علي : تو تو تو حرام عليكي كدة كتفه متعور . حطيها ف حتة سليمة *و راح حاططهاله ف بضانه*</p><p>وائل : اااااااااااه يابن المؤذية ااااااااااااه يا معرص يابن الوسخة</p><p>لينا : ههههههههههه معرص ؟ حلوة معرص دي . طب اي رأيك نخليه هو معرص و انت متناك ؟</p><p>وائل : اي ؟ لا اقتليني احسن . ابعدو عني يا ولاد المتناااكة</p><p>لينا :*بتبص لعلي و شادي* يتناك دلوقتي</p><p>شادي : لينا مش للدرجادي</p><p>لينا : بقوووول يتنااااك دلوقتتيييي</p><p></p><p></p><p></p><p>..........*نهاية الجزء الخامس*..........</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أستاذ الجنس, post: 145369, member: 10160"] *الجزء الرابع* الشخصيات بعد كدة هنتعرف عليها ف الاحداث و مش شرط اوصف شكل كل شخصية . دة احسن للقارئ انه يتخيلها بنفسه *الاحداث* *قصتي مع مريم من ساعة ما اتعرفنا علي بعض* *من حوالي 9 شهور من الوقت اللي واقفين عليه في القصة* الساعة 2 العصر كنت قاعد مع مازن و زياد ف كافيه مازن : تاخد سجارة يا عمر ؟ انا : هات ميخسرش زياد : وانا ابن الغسالة انا ؟ مازن : لا انت ابن الملبن *و بيقرصه ف صدره* زياد : ملبن بشرفها يا كسمك انا : احا يعني انت موافق انها ملبن عادي ؟ زياد : انا....... احا ايه دة ؟ انا : احاااااا ايه ددددااا ؟ *لقينا 3 بنات داخلين الكافيه التلاتة لابسين شورتات و من فوق كمان كت و عريان نييك* مازن : احا يا جدعان انا بتاعي وقف انا : انا حاسس اننا جيبتهم خلاص زياد : و حياة ابوكو يا جدعان تعالوا نروحو نكلمهم مازن : احا يا عم دول كبار علينا نييك انا : كبار ايه يابن الهبلة انت دول من سننا بس هما في بنات كدة يبلغوا و يتمليفو علي طول مازن : يت اي ؟ انا : يبقوا ميلف يعني زياد : يابني انت بتهبد يابني دول شكلهم ف جامعة انا : يلا لا بص .. شايف البت اللي فخادها بتنور دي .. ايوة ايوة دي . دي لسة جاية المدرسة السنادي بس مش معروفة عشان مبتجيش كتير و معانا ف الدفعة زياد : طب يعني هي ف 1 ثانوي . صدرها دة بأة ف سنة كام ؟ انا و مازن : هههههههههههههه انا : طب اي ياجدعان الفرصة مبتجيش كتير مازن : نعمل اي طيب ؟ زياد : نضرب عشرة انا : كسمك زياد : 2 كسمك انا : 3 كسمك زياد : 4 كسمك 5 كسماتك انا : زبري ف طيزك 6 كسمك زياد : كسمك كسمي انضف من كسمك انا : ارنبنا ف منور انور و ارنبنا التاني ناك امك مازن : *بصوت عالي* خلاص يا ولاد المرة الجاحدة البنات هيقومو يمشو *البنات سمعوا و بصولنا باستغراب و ضحكو فشخ* انا : يابن الهبلة مازن : بس حلوة يلا ضحكوا يبقي هيفتحوا سكة زياد : هننيكهم يعني ؟ مازن : بص يا عمر . احنا اتنين . سيبك من ابن الملبن اللي همه علي زبه دة زياد : و انت همك علي كسك يعني ؟ مازن : طب بصوا يا جدعان بجد هنعمل اي ؟ *لقيت البت ام فخاد بتنور دي قامت عشان تدخل الحمام* انا : بس خلاص اتقلوا عليا . هصطادها و هي راجعة من الحمام زياد : طب ما تخش وراها الحمام مازن : اسكت يا زياد زياد : حاضر يا مستر مازن : بتفكر ف اي ؟ انا : اتقل عليا صدقني معرفش ميتها اي مازن : شكلها نضيفة نيك ياخي انا : فشخخخ *طلعت م الحمام* انا : اتفرج بأة علي عمك مازن و زياد : **** يقويك قربت منها و وقفتها قبل ما توصل للترابيزة اللي كانت قاعدة عليها مع صحابها انا : لو سمحتي يا طنط ممكن طلب البنت : طنط ؟ انا : و حضرتك بأة عندك 30 ولا 35 سنة ؟ البنت : اي دة في ايه ؟ انا ف 1 ثانوي علي فكرة انا : اوميقاااد !! طب مانا عارف البنت : ههههههه طب ولازمته ايه الهبل ؟ انا : لا كان نيتي خير البنت : خير ازاي ؟ انا : داخل اشقطك البنت : هههههههههههه وش كدة ؟ انا : اكدب يعني ؟ البنت : لا حرام انا : و الشورت دة مش حرام ؟ البنت :*برفعة حاحب* لا مش حرام انا : وانتي بأة اسمك ف شهادة الميلاد اي ؟ البنت : و انت عايز تعرف ليه ؟ انا : لا بس عشان عايز اشتري شورت زي دة ف لما اروح للمحل اقوله علي اسمك فيفتكر الشورت البنت : هههههههه خلاص ماشي اسمي مريم انا : وانا عمر مريم : قشطا انا : انتي ف مدرسة ********* صح ؟ مريم : وانت عرفت منين ؟ انا : مخابرات مريم : ههههههه اه فيها انا : وانا بردو مريم : اي دة بجد ؟ انا : اي شكلي مش لايق ؟ مريم : لا دانت اموووور انا :*روحت باصص علي صدرها* يخليهولك الكبير داا مريم : نعم ؟ هو ايه دة ؟ انا : عقلك مريم : اه ميرسي انا :*بصيت علي صحابها* مين دول ؟ مريم : دي بنت خالتي و دي صاحبيتها و الاتنين قدنا بردو انا : و معانا ف المدرسة بردو ؟ مريم : لا هما قاعدين ف المانيا اصلا بس نازلين يزوروني اسبوع و ماشيين انا : و بنت خالتك بتعمل ايه ف المانيا ؟ شخص شغال ف الكافيه : لو سمحتوا ممكن تقعدوا مريم : اوكاي انا : طب ينفع اجيب الاتنين المتشردين دول و نيجي نقعد معاكو و نلم الشمل مريم : ممم . مفيش مانع انا : حلاوتك وانت و ايجابي . شباااااب تعالوا هنا شقطتها خلاااص مريم : ههههههههههه حيواان روحنا كلنا قعدنا علي ترابيزتهم مريم : دي كريستين بنت خالتي بتتكلم عربي مكسر *كلنا بنمد ايدينا نسلم* و دي انطوا صاحبيتها متعرفش ولا كلمة عربي انا : هاي *بسلم عليها* مازن : هاي *بيسلم عليها* زياد : قشطا يا ملبن *بيسلم عليها* كله بيضحك علي جملة زياد ماعدا انطوا عشان مش فاهمة انا : و اي بأة اسماء الكفار دي ؟ مريم : بص يا سيدي . انا ابقي من اب مصري و ام المانية زياد : يا بخت ابوكي مريم : ماله دة ؟ انا : لا هو كدة علي طول سيبك منه مريم : اوكاي المهم دي بنت خالتي يعني قريبتي من ناحية مامي ف هي المانية 100% بس تعرف عربي شوية عشان كانت قعدت معايا سنتين ف مصر و كدة انا : و انتي تعرفي الماني ؟ مريم : طبعا يعني مانا كنت عايشة هناك بردو انا : و ايه اللي جابك ؟ مريم : بص . ابويا مكانش متجوز امي ولا حتي كان البوي فريند بتاعها . دة هي كانت ليلة واحدة ومامي اصلا اكبر مني ب 16 سنة اما بابا اكبر مني بحوالي 35 سنة يعني تقدر تقول هو ضحك عليها عشان عيلة صغيرة . المهم مامي لما عرفت انها حامل فيا قعدت تفكر تنزلني ولا لا . و في الاخر قررت تكمل الحمل و خلاص و اتولدت و عيشت معاها ف المانيا 7 سنين ف بيت اهلها لان طول الفترة دي هي كانت لسة بتدرس و لا اعرف اي حاجة عن بابايا .. وانا عندي 7 سنين لقيت ماما بتناديني من جوا و بتعيط و لقيت راجل استغربت شكله و حسيته شرير كدة راح ماسكني شايلني و واخدني ف حضنه واتفقوا اننا هنزل معاه مصر 3 شهور الاجازة من الدراسة و هرجع . مكنتش فاهمة ليه ماما موافقة علي كدة طبعا . نزلت مصر . و قضيت معاه 3 شهور . بابا كان عنده ف الوقت دة 42 سنة و كان متجوز واحدة عندها حوالي 40 سنة و عنده منها بنتين و ولد و كلهم اكبر مني ب10 سنين و اكتر . اخواتي كانوا بيعاملوني كويس بشكل كبير يعني كانوا شايفيني **** و خلاص . امهم كانت بتعاملني زي الخرا بس مكانتش تقدر تأذيني عشان بابا يعني . المهم قضيت الفترة و رجعت المانيا و بعدها ب سنتين لقيت........ انطوا : نريخويخكيخطكمخييربخ انا : بتقول ايه ؟ كريستين : اايزة تروه أشان تأبانة انا : يانهار اسود . دانا فهمت منها احسن مريم : هههه خلاص هنروح احنا و هات رقمك ابقي اكلمك انا : قشطا هاتي موبايلك مريم : قشطا ساعتين كدة و هكلمك . باي يا جماعة سلموا علينا و مشيوا واحنا قعدنا شوية و هرينا هري ملوش لازمة و انا روحت . علي 8 بليل موبايلي بيرن انا : دة كله ساعتين بردو ؟ مريم : ههه و عرفت منين ان انا ؟ انا : قلبي قالي مريم : يا واد يا حساس انا : المهم كمليلي انا متحمس فشخ مريم : بص يا سيدي *مريم بتحكي* لما رجعت المانيا كان كل حاجة زي ما هي مفيش حاجة متغيرة . المهم بعد سنة و نص كدة *الحوار كله الماني طبعا* الام : مريم صدقيني مش بايدي بس خلاص احنا اخرنا مع بعض 6 شهور و مش هنعيش مع بعض تاني مريم : ليه بتقولي كدة يا ماما ؟ الام : باباكي هييجي ياخدك تعيشي معاه ف مصر علي طول مريم : بس انا مش عايزة بابا انا عايزاكي انتي الام : باباكي كان اشترط عليا ان عشان تعيشي معايا افضل زي مانا سينجل و انا يا حبيبتي صغيرة و صعب احرمني نفسي من كل حاجة كدة مريم : طب و هو بيتشرط عليكي ليه ؟ الام : باباكي كان ليه شغل مع بابايا و مكتبه وصلات امانة بمبالغ كبيرة و ختي لما نام معايا و خلفناكي كان بسبب كدة مكنتش اقدر اقول لا مريم : طب و ليه مش نزلتيني ليه خليتيني اتولد ؟ الام : هو قالنا انه خلاص مش هينزل المانيا تاني و اكتفي بأنه زلنا كدة . لانه مكانش نام معايا انا بس . كان نام معايا و مع ... مع مامتي كمان . بس حظي انا اللي حملت منه مريم : و هو استفاد ايه من كدة ؟ الام : راجل مصري وسخ كان مبسوط انه بيزلنا بالفلوس .. المهم دلوقتي هو 6 شهور و هييجي ياخدك و هتنزلي تعيشي معاه ف مصر و هبعت معاكي كريستين تقعد معاكي سنتين عشان متبقيش لواحدك ف الاول و بعدين هي هترجع و كل شوية كدة هتيجيلنا تزورينا او هننزل احنا نزورك مريم :*بتعيط* الام : سامحيني يا حبيبتي بس صدقيني انا لسة صغيرة و صعب اوي اعيش حياتي كلها كدة مريم : خلاص يا ماما فاهماكي الام : بكرة تكبري و تفهمي اكتر *بعد حوالي شهر* اتنقلت انا و مانا روحنا عيشنا ف بيت البوي فريند بتاعها و المفروض انا هكمل معاهم الست شهور دول لحد ما بابا ييجي ياخدني ماما اتغيرت و اهتمامها بيا قل و بقت مهتمة بيه هو علي طول . و بشوف بينهم علي طول مناظر بوس و احضان قدامي عادي و لما كنا بنبقي علي البحر كان بيبوسها و يحضنها و يحسس علي جسمها قدام الناس و دة كان عادي جدا بالنسبة للناس كلها و يمكن بالنسبالي انا كمان . بس اللي مكانش عادي بالنسبالي . و هما نايمين مع بعض بليل . كنت بقعد اتفرج عليهم من ورا الباب و لو ماما شافتني كانت بتزعقلي و تخليني اروح علي اوضتي و لو هو شافني مكانش بيعمل حاجة و بيسبني اتفرج عادي المهم عدت فترة ال 6 شهور و جه بابا . و قال انه عودته لمصر بعد 3 ايام هنفضل قاعدينهم ف بيت ماما و صاحبها و هو كمان هيقعد معانا عافية كدة .. صاحب ماما وافق عادي و بالذات لانه عارف انه حاطط ماما تحت ضرسه *في خلال قاعدته ف اول يوم* *حوار بالالماني طبعا* الاب : متلومينيش علي حاجة انا اديتيك الاختيارات و انتي اللي قررتي الام : ملوش لازمة الكلام خلاص انت عملت اللي انت عايزه الاب : لا لسة الام : نعم . عايز ايه تاني ؟ الاب : عايزين نختبر الاستاذ ماتس*صاحب الام* بيحبك ولا لا ماتس : وانت مالك انت بالموضوع دة الاب : مالي ازاي بس ؟ دي ام بنتي و يهمني مصلحتها الام : ايوة يعني عايز اي يعني ؟ الاب : اطلعي علي اوضتك يا مريم الام : في ايه ؟ الاب : عايز اشوف هيتخلي عنك ولا لا الام : قصدك اي الاب : هنيكك قدامه و نشوف هيعمل ايه ماتس : انت مجنووون ؟ الكلام دة تنساااه تماما الاب : مش هنساه و انا الصراحة طالبة معايا انيكها دلوقتي . شوف بأة انت دماغك اي ماتس : متلعبش معايا انا انت متعرفنيش الاب : يا عم ولا هلعب معاك ولا حاجة . انا بلعب معاهم هما . و كسبتهم خلاص . حظك انت بأة انك تيجي تصاحبها ماتس : المطلوب ؟ الاب : حضرتك هتخش معانا اوضة النوم و تقعد تتفرج عليا وانا بنيكها . بس كدة الام : *بتعيط* حرام عليك ابعد عني بأة الاب : لا ماتس : يللا علي اوضة النوم الام : نعم ؟ ماتس : عندك حل تاني ؟ الاب : عين العقل يا مستر ماتس ماتس : انجز الاب : راح شاددها من ايدها و دخلت بيها اوضة النوم و رماها ع السرير و هو جه قعد علي كرسي ف وش السرير و قعد ببرود يتفرج الاب نام عليها و قعد يبوس و يقفش ف جسمها كله . شد هدومها كلها من عليها قلعها ملط ف ثانية و قعد يلحس ف جسمها كله و يقفش ف صدرها و ف طيزها . حط ايده ف كسها و شغال بعبصة و هي بدأت تهيج معاه *مريم كانت واقفة تتفرج من ورا الباب لانهم مقفلوش الباب و هما داخلين* شغال بصابعة نازل طالع ف كسها و هي بتتلوي . بيسرع ايده اكترر . بتتلوي اكتررر . اسرععع اسرععععع .. بتنطر ف وشه و هي بتصوت . قام قلع بنطلونه و نزلها تمصله . دة كله و ماتس قاعد ببرود متهزش ولا انفعل . الاب عدلها ع السرير علي وضع الكلبة وشها ناحية ماتس و منزل راسها لتحت و رافع طيزها لفوق . دخل زبه ف كسها و بينيك بعنف فشخخ و هي اصلا طرية فشخ و هو بينشف عليها اكتررر . و شغال يهبد ف كسها و ماتس بردو لسة قاعد ببرود تحس انه بيتفرج علي ماتش كورة .. الاب : المصري احلي من الالماني صح ؟ الام : بس اه انت تبعد عن حياتي و كل اه اه حاجة هتبقي حلوة الاب : هبعد . اعتبريني ضيف الكام يوم دوول بس الام : يعدووا ااااه بسرررعااة و اخلص من اي وشك بأة الاب : لا لا *بيضربها علي طيزها* تتكلمي عدل معايا *ضربة* عشان منزعلش من بعض *ضربة* الام : ااه اااه و هي هتفرق ايييه يعني ؟ اااه ااااااه الاب : ماتس .. مش عايز تشارك ؟ ماتس :*راح قايم بهدوء و منزل بنطلونه و مقرب منها و حاطط زبه ف بقها* و انت بأة بتشتغل ايه ؟ الاب : رجل اعمال ماتس : نوع تجارتك ايه الاب : النصب و الاحتيال الام :*طلعت زب ماتس من بوقها* ماتس ااه سيبك منوووه هوا ااه هيقرفنا اليوميااين دوول اااه ااي و يغور ف داهية ماتس :*بيحط زبه ف بوقها تاني* و بتنصب عندكو ف مصر بردو ؟ الاب : ف اي حتة . ف العالم كله ماتس : و مش خايف اكون بسجلك مثلا ؟ الاب : و تسجلي ليه ؟ تحب اسجلك انا بنفسي و تروح تسلمني ؟ الام : *بتشيل زب ماتس من بوقها* ماتس ارجوووك ااه . سيبه اه راجل مش اااه اه اه اه اه سهل و اه اه هيقرفك اه اه ااااه ع الفاضي الاب جسمه بيترعش و بيجيبهم ف كسها الاب : شكلنا هنجيب اخ لمريم ماتس : ارتاحت كدة ؟ الاب : لا انا مش هخرج من الاوضة دي طول ال 3 ايام الام :*لسة علي نفس وضعها و بتتكلم بتعب* عارفة انك نجس الاب :*بيضربها جامد فشخ علي طيزها* قولنا عييييب في الليل ماتس نام جنب مريم و الاب نام جنب الام . تاني يوم خلي ماتس ينام جنبهم ع السرير و هي بينهم ف النص قالعة ملط و الاب بيبوسها و بيحسس بايده علي جسمها كله و وشهم لبعض و ماتس نايم بضهره جنبهم ماتس : وانت ناوي تعمل ايه مع مريم ؟ الاب : هربيها مع اخواتها ف مصر ماتس : انت عندك ولا تانيين ؟ الاب :*بتحدي* اه عندي ماتس : لا صدقني مبفكرش ف انتقام الاب :*بيدور الام يخلي وشها ناحية ماتس و هي نايمة علي جنبها و يرفع رجلها بايده و يدخل زبه ف كسها* امال بتسأل ليه ؟ ماتس : ام مريم لما تبقي مطمنة عليها دة هيبقي ايجابي ف حياتنا مع بعض الاب : تفكيرك حلو . متقلقش اكيد هربيها كويس الام : اااه ااي بيوجع اوي مش قادرة ماتس : وانت اشمعني قاعد ف مصر ؟ الاب : امال عايزني اقعد فين ؟ ماتس : يعني واحد زيك لف اكيد بلاد كتير . ليه قاعد ف مصر ؟ الاب : عندي رغبة ان ولادي يتربوا ف مصر الام : ااااااااااه الوضع دة متعب كفاية ارجووك ماتس : ليه يعني ؟ اللي اعرفه انها دولة جهل و تخلف الاب : لو جيت مصر فعلا هتعرف اننا احسن منكو بمراحل ماتس : بمعني ؟ الاب : شوف نفسك كدة . واحد نايم جنبك بينيك واحدة تبقي ف مقام مراتك و انت قاعد تدردش معاه الام :*بتجيب* اب وس رجلك غير الوضع داااااا ماتس مد ايده مسك زب الاب و خرجه من كسها و وجهه ناحية طيزها راح الاب مدخله ف طيزها و مكانتش ضيقة يعني دخل علي طول و طلع ماتس زبه و دخله ف كسها و بقوا بينيكوها هما الاتنين مع بعض ماتس : كلامك مقنع الاب : عندنا البنت ف مصر مبيلمسهاش الا جوزها . عندكو بناتكو بتتركب من اي حد من غير حساب الام : اااي ما اااهي ااه حرررة تعمممل اااااه اه اللي هي عايزاااه ه اه الاب :*بيضربها علي طيزها* انتو اللي فهمتو معني الحرية غلط و زرعتوه ف عقولنا احنا كمان غلط ماتس : الراجل دة مع انه ابن وسخة بس كلامه صح الاب : تشكر يا ذوق . نيك بأة و انت ساكت شغالين بينيكوا هما الاتنين جامد و الاتنين مبيطلعوش صووت و الام هي اللي عمالة تصوت و مفشوخة من الاتنين الاب :*لمح مريم بتتفرج* بت يا مريم امشي علي اوضتك .. انتو طبعا ياولاد الوسخة كنتو بتسيبو البت تتفرج عليكو ماتس : دة حقيقي الاب : شاطر الاب بيسرع جامد و بيهبد جامد ف طيزها و صوت الطرقعة بتزيييد لحد ما جابهم ف طيزها و مجرد دقيقتين كان نايم ماتس بيشد الام و بيطلع بيها برا الاوضة و هي مفشوخة بتتحرك بالعافية الام : في اي واخدني فين ؟ ماتس : انا عرفت هنتقم منه ازاي الام : بلاااش ماتس : صدقيني حاجة بسيطة خالص الام : اي هي ؟ ماتس : هاخدك انيمك جنب مريم و انيكك جنبها عشان هي تتفرج عن قرب و تعرف الموضوع كويس الام : ليه يعني ؟ ماتس : هتفضل حاطة الموضوع ف دماغها و مجرد ما تبلغ هتتناك تي لو كانت ف مصر الام : بس دي بنتي بردو ماتس : مانتي كدة كدة لو ربيتيها كنتي هتسيبيها تتناك عادي وقت ماهي عايزة يعني كدة كدة بالنسبالك عادي الام : ايوة بس دلوقتي هي ممكن تأذي نفسها ماتس : لا مريم بتمر بظروف صعبة و سفر و اخوات و مرات اب و حاجات هي مش فاهماها .. دة هيكبتها شوية دلوقتي الام : طب مهو ممكن هي لو نامت مع ولد ممكن يقتلها مثلا ماتس : لا متخافيش مش هيقتلها و انا ساعتها هبقي اقدر احميها منه الام : ازاي ؟ ماتس : خليها لوقتها الام : خلاص ماشي اللي انت عاوزه ماتس بياخدها من ايديها يدخلها اوضة مريم و ينيمها جنبها *الام طبعا كانت ملط ساعتها* .. مريم استغربت بس سكتت معملتش حاجة .. رفع مريم رجلين الام و طلع زبه و كان قاصد يحركه براحة عشان مريم تشوفه كويس و دخله ب كس الام و نام عليها و بينيك فيها و صوتهم كان واطي عشان ميوصلش للاب و يصحيه الام : اه اه نيكني يا حبيبي ف كسي افشخني زبك حلو اوي ماتس : زبي فاشخك يا شرموطة زبي *طبعا كانو بيقولوا الكلام دة عشان يحيروا مريم اكتر* مريم قربت بوشها جامد من زبه و كسها و حطت ايدها و هي مكسوفة تلمس كسها . راح هو مبطأ نفسه عشان تلمس زبه . راحت ايدها علي زبه و مسكته ف ايدها و هي حاسة بخوف و بعدين دخلته ف كس امها تاني . و عدلت نفسها حطت راسها علي كتف امها و امها عمالة تتأوه و جسمها طالع نازل من النيك .. ماتس قرب يجيب راح قايم و جابهم علي وش الام عشان مريم تشوف .. مريم برقت و اللبن بيطلع من زبه مكانتش مستوعبة اي دة .. راحت الام شايلة بصابعها من علي وشها و حطاه ف بوقها و بصت لمريم بابتسامة . راحت مريم هي كمان شالت من علي وش امها و حطته ف بوقها شال ماتس الام و راحوا هما الاتنين نامو جنب الاب *برا الحكاية* انا : يابنت اللذينا دانتي حكايتك دي تنفع فيلم مريم : هههه حقيقة انا : و حصلك اي بعد كدة ؟ مريم : رجعت مصر و المعاملة مع اخواتي و مرات ابويا زي ما هي بردو و كدة كدة انا مكنتش بعرف عربي ولا هما بيعرفوا الماني . و جابولي مدرس عربي مخصوص ف البيت لحد ما بقيت بتكلم عربي كويس و دخلت مدرسة حكومية طول الفترة اللي فاتت عشان كنت بروح الامتحانات بس لان كدة كدة مكنتش هعرف اتعامل مع حد و السنادي جيت مدرستكو و مبحضرش كتير بردو انا : يخربيت امك صدعتيني مريم : مش انت اللي الفضول واكلك ؟ انا : اسمها نايكك مريم : احترم نفسك انا : حاضر يا شيختنا مريم : المهم احكيلي انت بأة عن نفسك انا : هنقضيها حكاوي يعني ؟ مريم : اه انا : بصي ياستي.............................. .......... بس كدة مفيش اي دراما مريم : لذيذ لذيذ انا : كبير بطيز مريم : هشوفك امتي ؟ انا : الساعة ستة مريم : راكب ولا ماشي ؟ انا : راكب بسكليتة مريم : بيضا ولا حمرا انا : بيضا بس احمرت من الضرب مريم : هههههههههههههههههه سافل انا : سافل العاج هاهاهاهاهاها مريم : خد بالك لو قلشت تاني الناس هيقفلوا قصتك انا : لا طبعا .. هتقفلووو ؟ القراء : لااااااااااااا انا : هتحطوا رأيكوا ف التعليقات ؟ القراء : ااااااااااااااه انا : من يسكن البحر و يحبه الناس ؟ القراء : سبونج بوب سكوير بانتس انا : لونه اصفر مربع حساس القراء : سبونج بوب سكوير بانتس مريم : ششش بس بس اقروا وانتو ساكتين انا : لا بقولك ايه كلمي الناس دي كويس لالغيكي من القصة خالص مريم : خلاص انا اسفة يا جماعة انا : شاطرة مريم : هشوفك امتي بردو انا : انا فاضي ف اي وقت مريم : خلاص بكرة الساعة 6 ف نفس المكان انا : خلصانة يا بيبي مريم : باي يا حبي انا : امموووووااه * تاني يوم * مريم جاية لابسة بنطلون ضيق نيييييك و بلوزة بكت و مبينة سرتها شوية هري و كلام عادي انا : وانتي ابوكي فين دلوقتي ؟ مريم : مسافر انا : المانيا ؟ مريم : كندا انا : سبوبة جديدة يعني مريم : اه ههههه انا : انا معجب بيكي فشخ مريم : **** يخليهولك انا :*بقرب منها* هو اي ؟ مريم : محنك انا : احا مريم : خده و تنحا انا : و عاملالي فيها المانية ؟ اقطع دراعي لو مكنتيش من بولاق ابو العلا مريم : من ايه ؟ انا : لا تبقي المانية فعلا مريم : مامي وحشتني اوي انا : اخر مرة كلمتيها امتي ؟ مريم : من اسبوع انا : خلفت ولا لسة ؟ مريم : ماتس طلع مبيخلفش انا : بجد ؟؟؟؟ مريم : اه انا : مصلحة عشان تاخدي ورث امك كله لواحدك مريم : و هي حيلتها حاجة ؟ انا : علي رأيك *بعد اسبوعين* انا و مريم طول الاسبوعين دول بننزل كل يوم و طول الليل موبايلات و اتجرأنا اكتر ف الكلام مع بعض *في التليفون* انا : الجو ابن متناكة حر نييك مريم : انا اتخنقت بجد مش عارفة داحنا ف شهر 10 يعني المفروض الجو يكون اتعدل انا : انا هطلع كام يوم السخنة مريم : شبطني معاك و حياة امك انا : فليكن مريم : امتي طيب انا : رحلة طالعة و صحابي جايين . بعد بكرة مريم : ولاا ؟ صحابك . انتو هتعملو فيا ايه انا : صحابي ولاد و بنات مريم : وانت عندك صحاب بنات بأة انا : اه كتيير مريم : طب اطلع معاهم هما بأة سلاام انا : هههههههههه مريم مريم : عايز اي انا : بحبك مريم : اي انا : بقوول ببببحححححببببككك مريم : اااااا........ انا : بحبك كمان مرة مريم : ............... انا : مهو يا تردي يا تقفلي ف وشي اما كدة مفهمتش حاجة مريم :*بتهمس* وانا كمان انا : مسمعتش مريم : وانا كمان انا : وانتي كمان ايه ؟ مريم : بح انا : ها مريم : بك انا : علي بعضها بأة مريم : بحبك انا : مريم : انا : انا اتخرصت ليييييييه مريم : بحبك كمان مرة انا : هتطلعي الرحلة . دة قرار مش بسألك مريم : بدام انت قررت مش هقول لا اكيد انا : هتوحشيني لحد الرحلة مريم : هتوحشني *الرحلة* *ف السخنة حوالي الضهر كدة* مريم قالتلي هروح اغير واجي و انا قاعد مستنيها مازن : مخدتش ف ايدك غلوة يابن الفاجرة انا : بس يا بن المتناكة عشان حبيتها بجد زياد : نيكتها ولا لسة ؟ انا : كسمك زياد : خخخخخ احا ايه الجسم ابن المتناكة ددددا ؟ ببص لقيت مريم لبست بيكيني اسود و جسمها بينور فيه و جاية علينا مريم : هاي شباب زياد : هاي يا بطل انا : ولا بكسمك ما تظبط زياد : بتزعقلي عشان خاطرها ؟ تسلم يا صاحبي هي دي الرجولة انا : امشي يابن المتخلفة بطل تفاهة مازن : بس سيبهولي *شده من ايده و خده و مشي* انا : اي القمر دة مريم : ميرسي ببص علي جسم مريم من فوق لتحت مريم : احم عينك انا : فخادك مريم : هههه لا اظبط نفسك انا : طب تعالي ننزل البحر مريم : يللا نزلنا البحر و قعدت اتحرش بيها و هي تاخدها بهزار و عادي قشطا بقينا مرتبطين يعني انا : بصي كدة *كان مازن قاعد ع الشط و واخد واحدة علي رجله بيبوسها و ايده بتحسس علي جسمها كله مريم شافتهم فضلت متنحة و عمالة تسترجع ذكريات مامتها روحت مقرب منها يدوبك ايدي لمست وسطها راحت ناطة عليا و حطت بوقها ف بوقي و قعدت تبوس فيا و انا ماسك طيزها ب ايديا الاتنين و برجهم ف المية و هي بتبوس فيا جامد . حطيت ايدي جوا المايوه و اول ما ايدي جت علي كسها قالتلي تعالي نروح الشاليه محدش هياخد باله دلوقتي .. خدتها و روحنا علي هناك و اول ما دخلنا راحت ساحباني ع الاوضة و قفلت الباب بالترباس و قلعتني المايوه و قلعت هي كمان و نامت ع السرير و فتحتلي رجلها . جيت انزل بوشي الحس كسها . راحت زاقة راسي و بصت علي زبي بصيتلها بنظرة معناها انتي متأكدة ؟ هزت راسها . روحت محرك زبي علي كسها . و قعدت احكه ف الشفرات . راحت زاقة كسها عليا مرة واحدة . دخلت راس زبي بس لسة محصلش حاجة . بصتلي بنظرة معناها ارجوك .. روحت نايم عليها و زاقق زبي كله جوا كسها . حسيت بالدم روحت مكمل نيك فيها و هي مخلوطة باحساس وجع واحساس هيجان و حرقان ..... و لحد دلوقتي *الوقت اللي وقفنا فيه الجزء اللي فات* لسة مرتبط بيها و بنيكها *برا قصتي مع مريم* طبعا لاني اتأخرت *لظروف* في ناس هتكون سقطت احداث من اللي فاتت . قشطا عادي ياجماعة اطلعوا اقروا تاني هتفتكروا ... و نبدأ و نقوول انا : الو يا مريم . قابليني بكرة ف كافيه ****** الساعة 5 و اوعي تقولي لحد سلاام انا : الو ايوا يا دينا قابليني بكرة ف كافيه ****** الساعة 5 و اوعي تقولي لحد سلاام نيمت يومها و التفكير نايكني هعمل ايه و هنقذ اخواتي ازاي . لينا كسمها عادي هي اللي اختارت طريقها . مشكلتي مع دارين و سارة . من كتر التف كير نوم غلبني و صحيت تاني يوم مروحتش المدرسة و الساعة 12 الضهر تقريبا . مكانش في حد ف البيت غيري انا و ماما . ماما داخلة تصحيني م النوم ماما : اصحي يا عمر يلا احنا بقينا الضهر دة اخواتك كلها ساعتين و جايين انا : طب عايزة ايه يعني ياماما *بدورلها وشي لقيتها لابسة فوطة مغطية نص صدرها و يدوبك مغطية كسها* ماما : عايزاك تجيبلي شوية طلبات انا : ابعتي البواب يجيبلك اللي عايزاه ماما :*بتقرب مني و تخبطني علي ضهري* ياد قوم يلا اخلص لما قربت مني كدة كسها كله اتعرض قدامي احا اي دة مفيهوش ولا شعرة و نضيف و بيلمع كدة زي ما تكون عروسة ماما : اي ياد انت بتبص علي ايه ؟ جاتكو داهية عيال وسخة انا : حاضر يا عم صحيت اهو اهووو ماما : طب البس يلا عشان اقولك تجيب اي انا : بس قوليلي يا علا *بغمزلها* هو الحاجة ناوي يتشاقي النهاردة ولا ايه ؟ ماما : بلا خيبة . اخلص يا خول البس و انجز انا : طب اطلعي برا طيب عشان اقلع بدل مانتي حلوة كدة ماما : هيهئ . البس و تعالي اوضتي اديك الفلوس و اقولك تجيب اي انا : حاضر يا قمر لبست و روحت اوضيتها *كانت لابسة روب* و خدت منها الفلوس و قالتلي علي كام مشوار اعملهم هياخدوا حوالي ساعتين المهم نزلت و لفيتلي اللفة الخرا و طول الوقت كنت بكلم مريم فون بحكيلها علي كل حاجة و رجعت كانوا اخواتي رجعوا من المدرسة و دارين لسة مرجعتش من الكلية الساعة 4 اتصلت بدينا و مريم أأكد عليهم و تمام اتفقنا *الكافيه* روحت الساعة 5 بالظبط متأخرتش رنيت علي مريم قالتلي في الطريق و دينا نفس الكلام الساعة 5 و تلت مريم وصلت مريم : سوري يا قلبي و**** الطريق كان زحمة انا : ولا يهمك اقعدي مريم : مالك مكشر كدة ؟ انا : اتقلي بس هتعرفي مريم : في اي فهمني ؟ انا : بصي يا ستي انا زي ما كلمتك امبارح كلمت دينا و قولتيلها تيجي ع الكافيه اللي ف وشنا دااا *و مقولتيلهاش نفس الكافيه عشان لو جات متشوفش مريم* . ايوا دا .. و لحد دلوقتي لسة مجاتش و انا كدة كدة كنت متوقع كدة . بس انا لسة متوقع حركة وسخة بس مش عارف اي هيحصل مريم : طب وانت ليه عملت كدة ؟ انا : القصة اللي قالها علي امبارح كلها خرف ف خرف و اكيد ف نيتهم حاجة اكبر من انهم ينيكوا سارة و دارين مريم : وانت اي اللي مأكدلك كدة ؟ انا : تفتكري الافكار الوسخة دي هتصدق ؟ هاهااااي مش بقولك ! مريم : اي في ايه ؟ انا : شادي هناك اهووو اهو داخل الكافيه اللي اتفقت مع جينا تقابلني فيه مريم : طب هتعمل ايه ؟ انا : اخلعي انتي مريم : وانت هتعمل اي ؟ انا : هبقي احكيلك . المهم استني هنا و متخرجيش الا لما نخرج من هناك عشان ميشوفكيش . مهما طولنا اوعي تخرجي مريم : خد بالك من نفسك يا حبيبي انا : متقلقيش طلعت من الكافيه اللي كنت قاعد فيه مع مريم و دخلت الكافيه التاني لقيت شادي ضهره ليا و واقف بيدور عليا في الترابيزات روحت حاطط ايدي علي كتفه من وراه انا : بتدور عليا ؟ شادي : انت فين يا راجل ؟ كنت هزعل و**** انا : لا مانت كدة كدة هتزعل و هتزعل جامد شادي : طيب يلا تعالي معايا و نشوف مين هيزعل انا : علي فين ؟ شادي : متسألش كتير انا : حلو اوي جو المافيا دة . يللا بينا خرجنا من الكافيه . شادي وقف تاكسي و قال للتاكسي ودينا شارع مرجان احمد مرجان جنب المورجاني للسمك . نص ساعة ف الطريق انا و هو ساكتين . وصلنا . شادي حاسب التاكسي و خدني من ايدي و دخلنا عمارة شكلها عادي مش فقيرة ولا متوسطة زيها زي الشارع كله . طلعنا الدور التالت . طلع موبايله اتصل برقم قاله : افتح انا و عمر ع الباب الباب بيتفتح . علي اخويا و وائل هما اللي بيفتحوا و واقفين مبتسمين و فاشخين بوقهم انا : يا اهلا بالمطاايز وائل : عسل اوي الواد دة شادي : طب تعالي اتفرج ع المطايز جوا هتفرح اوي انا : ياه من زمان مفرحتش دخلوني اوضة واسعة نييك و لقيت المنظر دة *استاذ ايمن و لينا قاعدين علي كرسيين كبار و استاذ علاء واقف ورا كرسي استاذ ايمن و دينا قاعدة عالارض جنب رجله و موطياله راسها و كرسي لينا راح علي و شادي وقفوا وراها و دارين قاعدالها نفس قاعدة دينا و موطيالها راسها ووائل راح وقف ورا كرسي استاذ ايمن *ابوه** انا : اهلا اهلا دة العصابة كلها هنا ايمن : اقعد يا عمر *كان في كرسي تالت قعدت فيه* انا : اي يا لينا العظمة دي ؟ مبسوط بيكي و**** لينا : لسة هتنبسط اكتر دارين بتبصلي بصة عتاب روحت باصصلها بصة ثقة بمعني : متقلقيش ايمن : بص يابني . انا صابر و بجهز لليوم دة من 20 سنة انا : يااااه دانت اتأخرت اوي ايمن : اسمع مني صدقني هتفهم كل حاجة *استاذ ايمن بيحكي* من حوالي 20 سنة . كنت انا رجل اعمال و بدأت اكبر و الفلوس كانت ف ايدي زي الرز . باباك كان لسة متخرج من الكلية و جدك أجرله عيادة*نسا* و كان مستواهم المادي فوق المتوسط روحتله انا و مراتي *سامية* عشان كانت اتأخرت ف الحمل و هي اصغر مني ب 10 سنين يعني قد باباك بالظبط . دخلنا عنده العيادة و ف كشفنا حصل ايمن : اهلا يا دكتور بابا : *بيسلم عليه* اهلا اتفضل يا فندم . اتفضلي يا مدام .. قولولي بأة اي المشكلة ؟ ايمن : متجوزين بقالنا 4 سنين يا دكتور و مفيش اي حاجة و لفينا لدكاترة كتير و قالوا ان مفيش امل انها تخلف بابا : لا ياراجل مفيش امل اي بس ؟ و دلوقتي نشوف . اتفضلي يا مدام جوا سامية : حاضر يا دكتور *دخلت جوا و قام دخل وراها* بابا :*بصوت واطي* وحشتيني ي سامية : بتسمك ايده وحشتني يا قلبي بابا :*بيبوسها ف بوقها* خلاص فاضل اخر جزء ف خطتنا بعد صبر سنين سامية : اوعي تنسي ان لولا فضلي مكنتش وصلت لحاجة و ان كسي اتهري من كل دكتور كنت بروحله كنت بخليه ينيكني مقابل انه يقوله اني مستحيل اخلف . و دة كله عشان نستناك تتخرج و يجيلك بابا : خلاص وقت الحصاد جاي و حبوب منع الحمل اللي بتاخديها تبطلي تاخديها من بكرة و تحملي و يبقي طبعا الفضل ليا و هو مش هينسالي الجميل دة و هيوافق علي الصفقة و ساعتها هقدر انفذ اخر جزء من خطتنا و انصب النصباية و اخليه ع الحديدة . و بالنص يا قلبي سامية : بس اوعي تغدر بيا بابا :*بيبوس ايدها* ازاي بس ؟ وهو انا كنت اقدر اوصل لاي حاجة من غيرك ؟ سامية : اطمن يعني ؟ بابا : طبعا سامية :*حطت ايدها علي زبره* وحشني دا بابا : انا هقوله انك تجيلي بكرة هعملك عملية . و نقفل علي نفسنا و نعيش بأة *بيقفشلها ف صدرها* سامية : هيهيهي قشطا يا دوك طلعوا برا هما الاتنين لايمن بابا : هي عندها مشكلة نادرة جدا ف الرحم بس اطمن نزلها علاج حديث جدا ف الدولة المورجانية عن طريق استبدال الجزء المورجاني الطبيعي بجزء ممرجن صناعي و دة بيزيد من مرجنة الرحم و قدرته علي التخصيب ايمن : يعني في امل يا دكتور ؟ بابا : طبعا ياراجل . دة الدكتور مرجانشتاين بنفسه هو اللي اكتشف العلاج دة سامية : حلاوتك كبيرة يا دكتور لو شفايا جه علي ايدك ايمن : و العملية هتتكلف قد اي يا دكتور ؟ بابا : العملية دي بتتكلف مرجانين جنيه . بس عشان خاطرك هاخد مرجان و نص بس ايمن : يا دكتور اؤمر بأي حاجة و لو العملية نجحت ليك عربية هدية علي حسابي بابا : ياراجل لا ولا اي حاجة احنا اهم حاجة عندنا سلامة العملية و المداام .. هتجولي بكرة الساعة 4 العصر و حضرتك هتستني برا عشان الاوضة هيبقي فيها اشعة اكس-مور ايمن : تمام يا دكتور هنجيلك بكرة *تاني يوم الساعة 4 العصر* بابا : اتفضلي يا مدام ع الاوضة جوا و اجهزي . و حضرتك استنا هنا طبعا دخل ايمن وراها الاوضة و ناكها و حصل مشهد سكس عادي و بعدها بساعتين الاتنين قالعين ملط بابا نايم علي ضهره و سامية ف حضنه سامية : كدة بقيت خطتك ايه ؟ بابا : هتحملي منه عادي و ساعتها لما اطلب معاه اشاركه ف الصفقة المورجانية مش هيرفض و بعدها بفترة هخليه يعملي توكيل عام لحجة انها حاجة مهمة جدا في الشغل و اديله وصل امانة بمبلغ كبير فشخخخ عشان يطمن سامية : و طبعا هو هيحط وصل الامانة ف البيت غالبا و انا مجرد ما الاقيه و اقطعه انت تسحب الفلوس اللي ف البنك كلها و نعلن نجاح الخطة 100% بابا : و هحولك نص الفلوس ع البنك و تحجزي ف اقرب طيارة و تخلعي سامية : وانت مش خايف منه ؟ بابا : دة راجل مغفل ابن وسخة ولا هيبقي ليه اي لازمة سامية : عاش فشخ بابا : طب يللا نطلع بأة للمغفل اللي برا و نباركله علي نجاح العملية سامية : هيهيهيهيييييييي و حصل نفس اللي قالوه فوق من غير ولا غلطة و فعلا الاتنين مغدروش ببعض و هي قطعت وصل الامانة و هو حولها نص الفلوس بالظبط و سافرت *برا الحكاية* ايمن :*بكسرة و صوت شاحب* و اتحولت انا من رجل اعمال غني معروف لناظر مدرسة مليش اي لازمة و حتي ابني اللي كان ف بطنها مشوفتوش ولا اعرف اسمه اي لأني لحد دلوقتي معرفش هي فين اصلا .. و اتجوزت بعدها ام وائل انا : اي رأيكو يا جماعة ف الحدوتة ؟ حلوة ولا بنتوتة ؟ ايمن : علي فكرة انا مش بكدب عليك انا : عارف انك مش بتكدب . بس ايا كان . يعني بابا جوزك شرموطة بتتناك من طوب الارض و سرق فلوسك و جابك الارض . ما تروح تنيكه هو احنا مالنا احنا ؟ ايمن : بص يابني انا مش عايز فلوس منه علي قد مانا عايز اكرهه و اخليه يتمني الموووت انا : و المطلوب ؟ ايمن : لعلمك انا مبضربش حد علي ايده . انا زقيت وائل و شادي علي لينا و على و لما لقينا ف لينا قوة الشخصية دي و الغريب ان شادي و وائل هما الاتنين حبوها . الاتنين اتحولوا دلوقتي لكلاب تحت رجليها و علي طبعا زيهم . وانا وافقت معترضتش و زي مانت شايف ف كل الناس دي هي اللي قاعدة جنبي ع الكرسي . و دارين مرضيناش نفتحها . لكن شخصيتها الضعيفة و ذكاءها المحدود خلاها فريسة سهلة و انت شايف حالها اهو . و سارة الصراحة كانت اسهل واحدة فيهم انا : سااارة ؟ فين سارة ؟؟؟ ايمن : وائل شادي وصلوه وائل و شادي جم مسكوني من ايديا الاتنين و خدوني ناحية اوضة . شادي فتح الباب . لقيت سارة نايمة علي سرير و مالك فوقها بينيكها ف... ف..... فكسهاااااااااااا ! شادي قفل الباب و رجعوني تاني مكاني ايمن : مستغرب انها مفتوحة صح ؟ لينا : لعلمك . انا كمان مفتوحة انا : طيب بصوا بأة . يلعن كسمكو علي كسم اخواتي كلهم . عايز انت ايه بأة بكسمك ؟؟؟ ايمن : هاهاها انا مش هحاسبك ع الشتيمة دي . موقفك صعب فعلا انا : انجززززززز ايمن : امك انا : هنا هي كمان ؟ ايمن : عايز انيكها انا : و عايز اي مني يعني ؟ اسلفك زبي ؟ ايمن : عايزك تجيبهالي انا : وانت هتجيبلي اي ؟ ايمن : هتجيبهالي و هنيكها قدامكو كلكو و نخش علي اخر خطوة .. ابوك انا : طب هقولك فكرة حلوة . انت خد لينا و سارة و حاولوا مع ماما كدة لو وافقت خدها و خد لينا و سارة و علي و عصابتك اللذيذة دي و اطلعوا علي بابا بأة و عيشوا حياتكو ايمن : لااااا . اللي انا قولته هو اللي هيتنفذ انا : عند امك ايمن : انا عارف انك لسة باقي علي دارين . قدامك دقيقة لو موافقتش هتكون دارين مفتوحة انا : كسمك ايمن : كنت واثق من انك خول قام استاذ ايمن و قوم دارين من ع الارض و قطعلها هدومها كلها و بيبصلها بنظرة شريرة فشخ و هي مرعوبة منه و نزل بنطلونه و نزلها تمصله زبه *زبه تخين و طويل نيك* و انا قاعد مكاني ثابت و ماسك دموعي بالعافية و خايف علي دارين . دقيقة بالظبط راح مقومها و لفها ادي وشها للينا و ميل جسمها علي لينا و لينا مسكتها . رفع رجلها لفوق و مسك زبه بيهزهولي و يبصلي باستفزاز . و بيقرب زبه من كسها . بيقرب . اكترررر . بيقرب . بيقرب . زبه لمس شفرات كسه . بيفرشلها فيه . ابتدي يدخل.... انا : موافق راح سايب دارين و عدل بنطلونه و رجع قعد مكانه و دارين من كتر الخوف عملت بيبي علي روحها و بتعيط . راح مشاور لدينا قامت قلعت هدومها ملط و لبستها لدارين و شاور ل علي قام جاب سارة من جوا كانت لبست هدومها ايمن : قوم خد سارة و دارين و روحوا . و التعليمات هتجيلك لحد عندك و صدقني اي حركة غدر هنأذي اخواتك انا :*بهدوء* ماشي خدت سارة و دارين و خدنا تاكسي و روحنا *لما روحنا* ماما : ايه رجعتوا من عيد الميلاد ؟ انا : نعم ؟ ماما : هو انتو مش كنتو ف عيد ميلاد ؟ انا : اه كنا ف عيد ميلاد سارة دخلت تستحمي و خلصت و دخلت علي اوضيتها و بعدها دارين سارة بعد ما خلصت جاتلي اوضتي سارة : بص عشان تفهم انت مش الضحية الوحيدة في القصة دي .. انا مجرد بنت صغيرة مالك دخل عليا بقصة حب و بتاع . مانا طبيعي اسلمه نفسي . ولو عايز تعمل دكر عليا . حاسب نفسك الاول م اللي بتعمله مع مريم .... و سابتني و خرجت دارين دخلت دارين : انا مش عارفة اشكرك ولا اهزقك ! انا استنجدت بيك و انت معرفتش تفيدني بحاجة و من ناحية تانية ممكن من غيرك كان زماني مفتوحش زي الشرموطتين التانيين بس كل اللي عايزة اقولهولك جايز احنا كلناااا مش نضاف لكن الفرق بين لينا و سارة مثلا . هو نفسه الفرق بينك و بين علي . انت عايز تعيش حياتك و تنبسط و تنام مع بنات بس من غير ما تأذي حد ، اما علي ماشي ورا زبه و خلاص و يولع اي حد ف الكون .. و سابتني و خرجت لينا و علي كانوا رجعوا من برا . جم علي اوضتي لينا : دلوقتي فهمت احنا عملنا دة كله لييه ؟ احنا معملناش حاجة غير ان احنا انبسطنا شوية و حتي دارين كانت بتستمتع معانا حتي لو كانت بتكابر و بتقول عكس كدة . و سارة احنا مدوسناش عليها لا بالعكس . سارة هي طلبت من مالك انه يفتحها . احنا مكناش ف نيتنا نفتحها علي : الفرق بيني و بينك انك اناني عايز تنيك و تنام مع بنات و يبقي عادي ليك و للبنت . امال لو واحدة من اخوات عملوا كدة يبقي غلط و عيب و الرجولة تظهر . مفيش حد بياخد نص الصح بس يابن ابويا لينا : القصد اننا مأذيناش حد و مضربناش حد علي ايده . اما الوحيد اللي اتأذي في القصة دي كلها هو استاذ ايمن . هو الوحيد اللي حياته ادمرت و عاش ف مستوي اقل 1000 مرة من اللي كان يستحقه . و لعلمك ماما كمان مش هناخدها بالعافية . احنا هنجيبها بالراحة و هي اللي هتختار زي مانت كمان اختارت .. و سابوني و طلعوا برا *التليفون بيرن مريم بتتصل* مريم : انتي الحل *نهاية الجزء الرابع* كله يقول رأيه يا جماعة و كل واحد يقول الشخصيات اللي عجبته و عايزها تكمل اكتر معانا و اي حد عنده نقد او رأي يقوله هيفيدني جدا عشان اطلع الاحسن 👋 **الجزء الخامس** *التليفون بيرن مريم بتتصل* انا : مريم انتي الحل مريم : اي مش فاهمة انا : اعدليلي ودانك كدة و اسمعي اللي حصل . شادي خدني و ركبنا تاكسي و ................................... ......... بس كدة مريم : احا . و بعد دة كله تطلع انت اللي غلطان ؟ انا : لا انا حكيتلك عشان نحلل الموقف مريم : طب اي طيب مش فاهمة انا : الحل ف ايدك مريم : بمعني ؟ انا : في اقل من 24 ساعة اكون انا وانتي و ماما و دارين في المانيا مريم : اي دة يابني ؟ اي الحل الغريب دة ؟ انا : اسمعي الكلام بس و هفهمك كل حاجة بعدين مريم : ايوا بسس انا : ايييي مريم : هقول بابا اي ؟ انا : هو هنا اصلا ؟ مريم : مانا لازم استأذنه بردو انا : عادي يعني رايحة تزوري مامتك مريم : ماشي هحاول انا : مفيش هحاول . بكرة نبقي مسافرين مريم : طب انتو ورقكو جاهز ؟ انا : اه كل حاجة جاهزة متقلقيش مريم : و هنقعد قد اي ؟ انا : اسبوعين بالظبط و هنرجع مريم : طب انت هتاخدني معاك ليه ؟ انا : لسببين . الاول انك تبقي ف امان بعيد عنهم . التاني هتعرفيه هناك مريم : خلاص ماشي بس بشرط انا : اي هو ؟ مريم : سارة تيجي معانا انا : لا مريم : بص يا عمر . سارة زيها زيي . حبت واحد و نامت معاه و لو انت شايف انها غلطت يبقي انت شايفني انا كمان زيها انا : لا احنا حاجة مختلفة انا بحبك بجد مريم : سيبك من الجملة المهروسة ف 100 فيلم دي انا : ماشي يا مريم هنجيبها معانا مريم : بكرة الضهر بالكتير هكون جيبت التذاكر و تبقي تحاسبني لما نتقابل انا : خلاص اتفقنا *تاني يوم الساعة 10 الصبح* مريم بتتصل مريم : تمام هنسافر النهاردة بليل انا : حلوة اوي دة . طيارتنا الساعة كام ؟ مريم : 10 انا : حلو اوي اوي قدامي وقت مريم : وقت ل ايه ؟ انا : هقولك بعدين مريم : اي الغموض اللي انت فيه دة انا : جهزي شنطك و افضلي ف بيتك متنزليش و استني مني تليفون مريم : تمام خرجت من اوضتي كان علي و لينا في المدرسة و دارين في الكلية و سارة نايمة تعبانة من نيكة امبارح و ماما قاعدة ف اوضيتها و بابا ف شغله ... دخلت لماما اوضيتها انا : ماما بقولك ماما : قول انا : عندك مخ ولا غبية ؟ ماما : نعم انا : اصلي هقولك كلام مهم ف اسلوبه هيبقي علي حسب فهمك ماما :*بعصبية* في اي يلا ع الصبح ؟ انا : اممم اتعصبتي و دة مش كويس خالص ماما : انجز عايز اييييه انا :*بهدوء* لا اهدي اهدي خااالص عشان دة موضوع مهم جدا بجد ماما : حاضر اتنيلت هديت قولي بأة عايز ايه انا :*بدموع مصطنعة* انا اسف يا ماما كانت غلطة ماما : اي دة في ايه ؟ هي اي دي اللي كانت غلطة ؟ انا : مكنتش ف وعيي صدقيني ماما : في اي يلا يا خول هببت ايه ؟ انا :*بدموع كتير* بصي يا ماما انتي عارفة مريم صح ؟ ماما : اه صاحبتك مالها ؟ انا : انا و هي ........ ماما : يا نهارك اسود . عملتوا ايه ؟ انا :*بعيط* نيمنا مع بب ب بعضض ماما :*بتقوم تقف و تبصلي بخبث* في ايه يا عمر ؟ انا :*بهدي شوية* مريم طلعت شمال و كان عندها ايدز و مقالتليش و المرض اتنقلي ماما :*بتلطم* يا نهار ابوووك اسوووود انا : اهدي يا ماما احنا اتواصلنا مع دكتور من المانيا و قالنا انه ممكن يحسن حالتي و حالتها بشكل كبير ماما : المانيا ؟؟؟ انا : اه المانيا مهي مريم المانية يعني و انتي عارفة ماما : و الدكتور دة نوصله ازاي ؟ انا : بالطيارة ماما : هتهزر يا كسمك ؟؟؟؟ انا : لا بتكلم بجد . الدكتور هيقفل عيادته بكرة عشان عنده مؤتمر في استراليا و مش هيرجع غير كمان شهر ف احنا حجزنا تذاكر لطيارة النهاردة عشان نكون عنده في العيادة بكرة ماما : وانت عملت دة كله من نفسك ؟ انا : مكانش ينفع اخسر وقت *ببص في الارض* مش عايز اقضي عمري كله مريض ماما : طب وابوك هقوله اي ؟ انا : قوليله هنطلع شرم 4 ايام ماما : نعم . و هو احنا هنقعد 4 ايام ليه يعني ؟ انا : مفيش طيارات راجعة غير كمان 4 ايام ماما : ماشي . طب واخواتك هنسيبهم لواحدهم ؟ انا : لا هناخد سارة و دارين معانا ماما : و لينا و علي ؟ انا : سيبيهم متقلقيش هياخدوا بالهم من بعض ماما : و اخواتك عرفوا حاجة عن اللي انت عملته ؟ انا : لا طبعا ماما : طيب . الطيارة الساعة كام ؟ انا : 10 بليل ماما : كويس في وقت اكون قولت لابوك و جهزت نفسي انا : ماشي هسيبك انا بس عندي طلب ماما : اي ؟ انا : جهزي شنط سارة و دارين من وراهم و مش تقوليلهم اننا مسافرين خليها مفاجأة ماما : يعني لما نطلع من البيت اقولهم رايحين فين ؟ انا : رايحين نزور الست مرجانة قريبتنا من بعيد ماما : طيب انا : و مش تقولي لعلي و لينا كمان عشان ميشبطوش . هنبقي نقولهم واحنا هناك ماما : طيب خرجت من اوضة ماما و روحت اوضة سارة .. لقيت سارة نايمة بشورت و بلوزة مرفوعة لحد صدرها و بطنها كله مكشوف *احا اي الجسم دة يابختك يا مالك . جسمها قريب فشخ من مريم نفس اللون و نفس تفصيلة الجسم الاتنين كيرفي و بفخاد و تقريبا نفس حجم الصدر و نفس الطول و نفس العرض* صحيتها من النوم براحة . فتحت عينيها و فضلت علي نفس وضعها معدلتش هدومها سارة : عايز ايه انا : انتي موافقة في اللي عايزين يعملوه ف ماما ؟ سارة : انا ولا موافقة ولا ممانعة انا مليش دعوة انا : حلو الرد دة *كان زبي وقف وانا ببص علي جسمها سارة :*بصت علي زبي و رجعت بصتلي بابتسامة* مش قولتلك انت مش ضحية ! انا :*بابتسامة* نجسة طلعت برا اوضيتها و دخلت اوضتي حضرت شنطتي و دخلتها الدولاب عشان محدش يشوفها . قعدت ف الاوضة ساعتين بهري مبعملش اي حاجة . دارين جت من الكلية انا : دارين تعالي دارين : اي يا عمر انا : شش وطي صوتك بس تعالي معايا اوضتي دارين : حاضر دخلنا الاوضة و قفلت الباب انا : انتي موافقة في اللي عايزين يعملوه ف ماما ؟ دارين : لا طبعاااا انت مجنون ! روحت مقرب منها و بايس دماغها انا : خلاص روحي علي اوضتك دارين : في اي يا عمر انت اهبل ؟ انا : خلاص يا دارين روحي قعدت اهري كمان شوية ف اي حاجة ملهاش لازمة لحد ما لينا و علي جم من المدرسة . دخلوا اوضيتهم و غيروا هدومهم و جوم اوضتي و دخلوا و قفلوا الباب لينا : ازيك يا عمر انا : كويس لينا : لسة زعلان مننا ؟ انا : لا مهو الكوباية اللي انتو كسرتوها اشتريت غيرها خلاص علي : بص يا عمر اسمعني . انا بش عايزك تحسن طريقة تفكيرك انا :*بابتسامة* هحسنها و هنيك اختي و اتدايث عليها حاضر علي : لا مش دة قصدي . بص اكيد اننا بنيك لينا دة اسمه وساخة و ابشع الاوصاف اللي اي حد ممكن يوصفها . بس دة مش اللي انا بتكلم فيه . انت بتنيك مريم و حللت دة لنفسك و عادي فشخ بحجة انك بتحبها . طب مهو ممكن مالك يكون بيحب سارة فعلا . و ممكن شادي و وائل يكونو بيحبو لينا فعلا لينا : اه ماشي انا مش مرتبطة بأي واحد فيهم لكن الحقيقة ان الاتنين فعلا بيحبوني و بيسمعو كلامي و بيراضوني ف اي حاجة . حتي لما حسوا اني بحب ابقي قيادية بقوا الاتنين تحت ايدي و بيعملوا اي حاجة انا بس اشاور بيها . اما علي اللي انت مش طايقه و شايفه خول . احب اقولك ان علي دة احلي حاجة ف حياتي . اخويا التوأم و طول عمرنا صحاب و قريبين من بعض . لما كان بينام مع بنات كان بيحكيلي علي كل حاجة . و عمره ما بصلي بصة فيها اي سكس و لا عمره اتحرش بيا غير لما شادي ناكني . واحد مكانه كان ممكن يقتلني او يقعد طول عمره ميكلمنيش و يتبري مني . لا دة اللي همه اني اكون مبسوطة و مزعلش مني انا : خلصتو ؟ لينا : اه خلصت انا : طيب بصوا .... كسمك علي كسمك علي كسم سارة علي كسم دارين علي كسم بابا علي كسم ماما كمان . اللي عايز يروح يتناك يروح انا ممسكتش حد . و لعلمكو انا فعلا كان ف نيتي اني هتعامل معاكو و هكلمكو عادي لكن كنت عارف ان الموضوع ليه باقي نجس . انا مقيدتش حد و لا حللت حاجة لنفسي و حرمتها علي غيري . مانا شوفت بعيني امبارح سارة و هي بتتناك من مالك . شوفتيني جيت النهاردة قتلتها ولا قررت اقاطعها طول حياتي ؟ لا صدقوني انا قولت من زمان كل واحد حر ف نفسه . مش خولنة ولا دياثة لا . بس عشان انا عارف اني كدة كدة انا مش مسئول عن اي واحدة فيكو . بابا موجود و علي اكبر مني موجود يعني كدة كدة انا ضميري مرتاح مهما حصل ... يعني عايزكو تفهموا اني معتبركو واقع اتفرض عليا و هرضي بيه زي ما هو و صدقوني مش هقف قدام سعادتكو اتنيلو اعملو اللي انتو عايزينه . اما بالنسبة لماما . بصو انا بقولكو اهو هي مش مسئولة مني بردو . عايزين تروحولها تعرضو عليها الموضوع و تتعاملو انتو . صدقوني انا هطلع برا اللعبة و مليش دعوة . الا ف حالة واحدة بس انها تطلب مساعدتي زي دارين . و انا اصلا اي حاجة هعملها هبقي بعملها عشان دارين لينا : طب لو مثلا دارين هي كمان اتناكت او عايزة تتناك هتمنعها ؟ انا : و هو انا كنت منعتك ؟ لينا : بس بتحبها اكتر مني انا :*بابتسامة* عرفتي مين فينا اللي غبي ؟ وبلف وشي و رايح ناحية البلكونة لينا :*اتحركت ناحيتي بتوقفني* انت قصدك ايه ؟ انا :*بلفلها وشي* انتي اختي و هي اختي و سارة اختي . بس دة اللي انا اقصده لينا : يعني انت مبتكرهنيش ؟ انا : لا لينا :*بابتسامة* دي حاجة فرحتني جدا علي فكرة انا : علي . معاك سجارة ؟ علي بيطلع سجارة و بيحدفهالى خدت السجارة و طلعت البلكونة . طلعت ولعت من جيبي و قعدت افكر وانا بشربها .. السجارة خلصت . ببص جوا لقيت علي و لينا قاعدين علي سريري و علي حاضن لينا من ضهرها و بيكلمها ف ودنها .. دخلت عليهم فضلو زي ما هما متهزوش . بصيت ع الساعة لقيتها 3 انا : هتفضلوا هنا ؟ لينا :*علي نفس وضعها و علي حضانها من ضهرها* عايزين نقعد معاك شوية انا : عايزة توصلي ل اي يا لينا ؟ لينا : من الاخر . عايزاك تفضل اخونا مهما كان يعني متفضلش قرقان مننا و مبتكلمناش انا : انا فعلا هعمل كدة قامت لينا من حضن علي و جت ناحيتي . قربت مني و مسكت ايدي *احا ايدها حلوة نيك* لينا : صدقني يابني احنا بنحبك اوي *و قربت مني براحة و حضنتني و لافة ايد علي رقبتي و الايد التانية لسة ماسكة ايدي* و فضلت زي ما هي كدة . زبي وقف و هي حست بيه روحت شاددها من حضني انا : هو دة اللي عايزة توصليله صح ؟ علي : عايز افهمك بس ان الموضوع مش مجرد خولنة زي مانت متخيل ان انا : علي حق ياخويا عندك حق . يللا خدها و اطلعوا برة بأة علي : ماشي يللا يا لينا لينا قربت مني باستني ف خدي و علي شدها من ايدها و خدها و طلعوا برة و عدي الوقت ف هري ملوش لازمة و ماما بعتت لينا و علي مشوار عشان نعرف نتحرك و انا نزلت بالشنط الاول عشان سارة و دارين ميستغربوش منها . و خدت تاكسي روحت المطار و كانت مريم مستنياني هناك *لابسة جيبة قصيرة فوق الركبة و بلوزة صدرها مفتوح* مريم : فين امك و اخواتك ؟ انا : جايين ورايا بتاكسي مريم : ممكن تفهمني بأة ؟ انا : افهمك اي ؟ مريم : اي الحركة دي معناها اي ؟ انا : اننا نسافر يعني ؟ مريم : اه انا : هنستفيد منها كتير فشخخخخ مريم : ازاي بأة ؟ انا : بصي يا ستي . قبل ما نطلع الطيارة بالظبط انا هتصل بعلي و لينا و اقولهم اننا سافرنا و استني اشوف ف خلاص الاسبوعين دول هيتعاملو ازاي مريم : و اي تاني ؟ انا : هقدر في الاسبوعين دول اقرا دماغ ماما و دارين و سارة كويس اوي عشان افهم نية كل واحدة فيهم و اشوف يستاهلوا اتعب عشانهم ولا لا مريم : نظرية بردو انا : دة بردو مش مبرر اني اسافر مريم : يعني اي ؟ انا : الاسبوعين دول عايزك تعرفيني علي ماتس مريم : ليه يعني ؟ انا : شكله زكي جدا و حلو ف تفكيره . هتعرف عليه بس مش عايز منه حاجة مريم : ماشي تمام . اهم وصلوا اهو ببص لقيت سارة و ماما و دارين نازلين من تاكسي بكل هدوء و التلاتة ساكتين و ماما بتحاسب التاكسي و في حاجة غريبة شكلهم اتخانقو في التاكسي دارين :*جت ناحيتي* مقولتليش ليه ياعمر ؟ انا : هقولك كل حاجة بس اتقلي سارة : عارف برغم اني مضايقة من الحركة المفاجئة بس واتيفر مبسوطة اني هسافر المانيا اتحركنا و تمت اجراءات المطار كلها و ركبنا الطيارة . ركبت انا مريم علي شمالي و ماما علي يميني جنبها دارين جنبها سارة انا : ماما ماما : قولي بأة احنا مسافرين ليه ؟ ولا فاكر الهبل اللي انت عملته الصبح دة دخل عليا ؟ انا : عارف انك بتفهمي يا علا و**** و عارف انك كنتي فاهمة اني بستهبل ماما : من الاخر بأة كدة . احكيلي كل حاجة دلوقتي مريم*بتوشوشني* : عمر عمررر بص ورا بص بصيت لقيت المضيفة مدية لاخر واحد ف الطيارة طيزها من غير ما حد ياخد باله و هو رافعلها الجيبة و شغال بعبصة فيها انا : طب بتوريني ليه اعملهم اي يعني ؟ مريم : عجبني المنظر قولت افرجك و بعدين بص كدة المضيفة جسمها فاجر فشخ انا : انتي شاذة يا حبيبتي ؟ مريم : هههههههههه ماما : في اي انتو بتتوشوشو تقولو اييه ؟ انا : بصي يا ماما حصل ................................... ...... انا : اي يا ماما مبترديش ليه ؟ ماما : انا مش عارفة بجد اقول ايه . مش عارفة اقول ايييه انا : شوفتي اخرة تربيتك وصلت لايه ؟؟ ماما : انا ربيتكو زي مانا اتربيت و اللي كنت هتقبله واحد زيك او حتي زي سارة .. اللي صادمني فعلا لينا و علي انا : عشان منقعدش نأفور كتير . انتي اكيد فهمتي احنا سافرنا ليه ماما : فاهمة مريم وانا بحكي لما كانت قامت من مكانها قالتلي هروح الحمام و بقالها حوالي نص ساعة و لسة راجعة دلوقتي انا : كنتي فين ؟ مريم : في الحمام انا : لا و حياة امك ؟ مريم : بطني كانت وجعاني ياعمر مانت عارف عندي برد انا : كنتي بتعملي اي يا مريييم ؟ مريم : اهدي بس وطي صوتك . كنت بتعرف ع المضيفة دي بس مش اكتر انا : و بتتعرفي عليها ليه دي ؟ مريم : عادي بس حسيتها كيوت فشخ انا : و انا ناقص هبل امك دة ؟ *اللي حصل مع مريم وانا بحكي لماما* مريم فضلت باصة علي المضيفة و اللي بيعبصها بشكل خلا المضيفة تاخد بالها *المضيفة جسمها كان نسخة من سما المصري* بصت المضيفة لمريم و غمزتلها راحت مريم غمزالها و فضلت تتفرج عليها و حست بحرقان في كسها من اللي بيحصل . الراجل لف ايده من ورا لكس المضيفة و قعدت يلعبلها فيه و يسرع حركة ايده جامد لحد ما جسمها اتنفض و جابتهم . و لحسن حظها و هي بتجيبهم الطيار كان بيتكلم ف صوته غطا علي صوت ميتها و هي نازلة ع الارض . نزلت بسرعة مسحت الارض عشان محدش ياخد باله و مدت للراجل ايدها راح ماسك ايدها و باسها . شاورتله ب ايدها راح الراجل قام من علي كرسيه و نزل من غير ما حد ياخد باله باس رجلها و قام قعد علي كرسيه بسرعة . اتحركت المضيفة و ماشية لقدام و معدية ناحيتنا راحت غامزة لمريم و هي بتشاور بوشها لقدام ناحية الحمام مريم استنت دقيقة و قامت وقالتلي انها رايحة الحمام . راحتلها ناحية الحمام و وقفت بتدور عليها . لقت حد جاي من وراها و بيزقها جوا الحمام . بصت و هي بتتزق لقتها المضيفة . زقتها و دخلت و قفلت الباب عليهم .. مسكت مريم زنقتها في الحيطة و بتبوسها ف بوقها و ماسكة بزازها الاتنين بايديها و مريم ماسكة بايديها ف طيزها راحت المضيفة شايلة ايدها و ضرباها علش وشها و بتقولها متعمليش حاجة من غير ما أمرك بيها . و لفتها ادت وشها للحيطة و رفعت جيبة مريم لفوق من ورا و ضربتها علي طيزها . نزلتلها الكلوت و طلعت من هدومها زب صناعي و جت تدخله ف طيز مريم مدخلش كان طيزها سليمة و ضيقة راحت مدخلاه ف كسها لقيته بيدخل . قعدت تدخله و تطلعه بتنيكها بيه و مريم شغالة اهات و صويت مكتوم . المضيفة لفت مريم و خلت ضهرها للحيطة و قلعتها الجيبة . و دخلت الزب ف كسها و غرزته جوا شوية و كان ليه زرار هزاز بيخليه يترعش . راحت مشغلة الهزاز جوا كسها و مريم شغالة صويت بتكتم فيه بالعافية و اهات . المضيفة رفعت السرعة شوية بدأ جسم مريم يترعش جامد و مش قادرة تكتم الصويت . رفعت السرعة ع الاخر . مريم حاطة ايديها علي بوقها و بتصوت و ركبها بتخبط ف بعضها من كتر الرعشة و جسمها ساب مريم : هجيييب هجيييب اه هجيييب راحت المضيفة مخرجة الزب من كسها مرة واحدة راحت مريم منزلة شلال من كسها و واقعة ع الارض ساندة بضهرها ع الحيطة و مفشخة رجلها يمين و شمال المضيفة جابت كرسي كان محطوط علي جنب و حطيته قدام مريم و قعدت عليه و حطت رجل علي رجل المضيفة : اتبسطي ؟ مريم :*بتهز راسها بمعني اه و هي بتنهج براحة* المضيفة : معندكيش لسان ؟ مريم : عندي المضيفة : يبقي تردي عليا . اتبسطي ولا لا ؟ مريم : اه اتبسط المضيفة : اسمك اي ؟ مريم : مريم المضيفة : وانا شيماء . قوليلي بأة الناس اللي معاكي دول اخواتك ؟ مريم : لا . دة صاحبي و اخواته و مامته شيماء : صاحبك حبيبك يعني ؟ مريم : اه شيماء : انتي منين ؟ شكلك مش مصرية مريم : بابا مصري و ماما المانية شيماء : هتقعدي قد اي في المانيا ؟ مريم : اسبوعين شيماء : في عودة الطيارة يعني مريم : اه شيماء : طب تمام يعني راجعة معايا بردو .. انتي مين اللي فاتحك ؟ مريم : عمر صاحبي اللي قاعد برة شيماء : و حد ناكك غيره ؟ مريم : لا شيماء : و عملتي حاجة مع بنات قبل كدة ؟ مريم : مع بنت خالتي و واحدة صاحبتها شيماء : دول المان ؟ مريم : اه شيماء :*بتديها ورقة* عارفة العنوان دة ؟ مريم : تقريبا . بس اه اقدر اوصل شيماء : تيجيلي بكرة ع العنوان دة الساعة 8 بليل مريم : ايوة بس شيماء : متخافيش مش هجيبلك رجالة انا بس اللي هبقي موجودة و لو خايفة عادي متجيش مريم : خلاص هاجي شيماء :*بصت علي كس مريم* انتي مش حاسة بأي برد ؟ مريم بصت لقت نفسها لسة زي ما هي مفشخة رجلها الاتنين و هما عريانين و كسها مكشوف لفوق . راحت قايمة و بتلبس هدومها مريم : طب ممكن سؤال شيماء : اسألي مريم : اما انتي كدة و شخصيتك كدة امال كنتي واقفة تتبعبصي ف وسط الطيارة ليه ؟ شيماء : كان مزاجي كدة مش اكتر مريم : تمام *و جاية تطلع برة* راحت شيماء موقفاها و اديتها ايدها مريم بلمت مش فاهمة تعمل اي راحت شيماء مشاورالها بدماغ لفوق . راحت مريم رافع ايد شيماء و بيساها و من غير اي تردد و طت باست رجل شيماء و قامت طلعت برا وصلنا المانيا و كانت مريم اتفقت مع مامتها و قالتلها علينا و ان احنا هنقعد عندها اسبوعين . لما نزلنا من الطيارة و دخلنا المطار لقينا مريم جريت مرة واحدة و فاتحة ايديها و رايحة تحضنن تحضننن احاا دي مامتها !!! دي شكلها اصغر منها مش قدها *للتذكير مامتها اكبر منها ب 16 سنة يعني مامتها عندها 32 سنة* دى مش شكل ام خااالص . لابسة هوت شورت و هاف تيشيرت بكات و مبين بطنها كله و جميلة فشخخخ و واقف جنبها ماتس صاحبها *شعره اصفر و عينيه زرقا شبه الالمان و بعضلات و مز فشخ ف نفسه لدرجة اني حسيت اني عايز افلقسله* روحنا ورا مريم نسلم عليهم . كان ماما واخواتي باصين لماتس عايزين يهجموا عليه و انا نفس الفكرة لام مريم مريم طبعا قعدت تحضن ف امها نص ساعة و انا سلمت علي ماتس . مريم طلعت من حضن امها راحت حاضنة ماتس و بتبوسه ف خده و هو بيبوسها ف خدها . انا اتصدمت من اللي هي عملته و ف نفس الوقت خايف اشدها يقول عليا اني مصري ابن وسخة . مريم خلصت بوس و احضان فيه . راح مقرب ماتس علي ماما يسلم عليها و باسها و سلم علي دارين و باساها و علي سارة و باسها . انا قولت اي ابن المتناكة دة نازل بوس و احضان في حريمي ليه .. روحت انا كمان مقرب من ام مريم و ببوسها و روحت شاددها ف حضني . احا ايه دة يلعن كسم كدة . حضنها فاجر نيييك نساني نفسي اصلا . قعدت ابوس ف خدها . راحت مريم شداني سنة مريم : في حاجة يا عمر ؟ انا : بس اسكتي مانتي كنتي بتتباسي انتي كمان .. و لسة جاي ابوس مامتها تاني . لقيت دارين و ماتس واقفين يتكلمو الماني انا : احاا دارين انتي تعرفي الماني ؟ دارين : هو انت يابني اهبل ؟ دة انت نفسك كنت بتوصلني الكورس ساعات انا : كنت فاكره كورس يخص الكلية دارين : هش اسكت شوية . ماتس هناهخننتخيبخبرءخليمخ ؟ ماتس : خربتخوشيلبخقخفخلمتبخوشي دارين : هههههههههههههههه *وبيسلموا علي بعض زي لما حد يقلش قلشة كدة* انا : مريم هما بيقولوا اي ؟ دارين : متقوليلهوش يا مريم مريم : مش هقوله انا : يا ولاد الكلب ماما : طب ممكن يللا نتحرك مش هنبات هنا مريم : اه يللا .. خمتوىتخيلرت ام مريم : خمومىلخالفاب انا : هي امك اسمها اي ؟ مريم : ليانا *اي حوار بعد كدة كل مابين اللي بيعرفو الماني الماني و مابين المصريين عربي* طلعنا برا المطار كان ماكس جاي بعربيته و طبعا العربية مش هتاخدنا كلنا بشنطنا كمان . ف ماتس خد العربية و معاه ليانا *ام مريم* و ماما و دارين و سارة و معاهم الشنط و انا خدت مريم نحصلهم و طول الطريق ماتس و ليانا و دارين بيتكلمو وماما مش فاهمة حاجة دارين : و هو كل الرجالة الالمان حلوين كدة ؟ ماتس : و هو كل البنات المصرية حلوين كدة ؟ ليانا : انا شايفاكو حبيتو بعض اوي ماتس و دارين : هههههههههه و ف نفس الوقت انا و مريم جينا ناخد تاكسي افتكرنا اننا مش معانا يورو طبعا ف قررنا نمشي لحد البيت فترة ساعة تقريبا مريم : ممكن تفهمني بأة اللي ف دماغك انا : الحكاية كلها اني مش عايز حد يتظلم مريم : يعني انت معرص عادي ؟ انا : معرص ؟ مريم : يعني انا افتكرت لما اسلم علي ماتس و احضنه و كدة انت هتضايق لا مش بس كدة دة باس مامتك و اخواتك كمان انا : ممممم طيب هقولك . اولا انتي مش مراتي حتي لو كنت بحبك و بغير عليكي و لو كنت شديتك كنتي انتي نفسك قولتيلي دة صاحب ماما و بتاع يعني ف مقام ابويا و الهري دة . اما بالنسبة لماما و اخواتي . يعني انتي سيبتي اني معملتش حاجة لسارة لما شوفتها بتتناك و هاجي امسك في البوستين دول ؟ مريم : طب فهمني اي وجهة نظرك انك معملتش حاجة لسارة انا : قولتلك عشان محدش يتظلم مريم : و هي هتتظلم ازاي يعني ؟ انا : احنا من بيتنا واحنا متربيين علي جو الاوبن مايند دة . هو انتي فاكرة دة اول راجل يسلم علي ماما يبوسها رغم انها ***** اصلا او دة او دة اول راجل يبوس اخواتي قدامي و ساعات قدام بابا نفسه . الفكرة انا متربي علي كدة ف صعب جدا اغيره دلوقتي حتي لو مضايق منه . اما بأة لنقطة النيك . دارين مش عايزة تتناك ف انا هحافظ عليها انها متتناكش . سارة عايزة تتناك تروح تتناك و هتفضل عندي زيها زي دارين . علي بيحب يعرص علي لينا و لينا بتحب كدة كسمهم بردو يعملوا اللي هما عايزينه مريم : فهمتك فهمتك . طب و مامتك ؟ انا : لسة بجد مش عارف هعمل معاها اي . بس قراري هيظهر ف الايام اللي جاية مريم : اشمعني الايام اللي جاية انا :*بثقة* هتعرفي مريم مسكت ايدي و ريحت براسها علي كتفي و فضلنا ماشيين كدة بخطوة هادية لحد البيت و الشارع اصلا كان فاضي لاننا وصلنا حوالي الفجر ماتس وصل بالعربية البيت و نزلو و نزلو الشنط و اتصلو يطمنو علينا و دخلوا البيت ماما : اي دة هما ساكنين ف فيلا مش شقة ؟ دارين : دي اكيد ملك ماتس ماتس : الفيلا فيها 4 اوض هنقسمهم ازاي ؟ ليانا : انا وانت ف اوضيتنا عادي و علا ف اوضة و سارة و دارين ف اوضة و مريم و عمر في اوضة دارين : مريم و عمر ف اوضااااة ؟ ليانا : اي المشكلة هو مش البوي فريند بتاعها ؟ دارين :*يابنت الوسخة* اه اه تمام سارة : في اي يا دارين ؟ دارين : كنا بنقسم الاوض سارة : و رسيتو علي اي ؟ دارين : هي و ماتس ف اوضة سارة : يا بختها سارة و دارين : ههههههههههههههههه ماما :*بتداري الضحكة* بت احترمي نفسك دارين : المهم و انا و سارة ف اوضة و ماما ف اوضة و مريم و عمر ف اوضة ماما و سارة : مريم و عمر ف اوضة ؟؟؟ دارين : كان نفس رد فعلي و**** سارة : ايه العالم الوسخة دي ! ماما : اي يا طاهرة في حاجة ؟ داحنا لسة حسابنا بعدين دارين : يعني انتي موافقة يا ماما يناموا مع بعض ؟ ماما : سيبي الواد يلعب يابت سارة و ماما و دارين : هههههههههههه ماما : و الاوض دي فين بأة انا مش شايفة ولا اوضة دارين : ماتس هي الا .. ايه دي ليانا راحت فين ؟ ماتس : طلعت تغير هدومها دارين : هي الاوض كلها فوق ؟ ماتس : اه دارين : الاوض كلها فوق يا ماما ماما : طب انا هطلع انا . انا تعبت سارة : انا هفضل معاهم هنا ماما : ماشي انا طالعة طلعت ماما لقت الدور اللي فوق عبارة عن 4 اوض ببانهم قريبين من بعض و واخدين ميل ناحية بعض . و ف وشهم في مطبخ غربي ليانا شاورتلها بابتسامة علي الاوضة اللي هي هتستعملها كانت اوضة ف النص *ترتيب الاوض هيبقي من الشمال لليمين . انا و مريم . سارة و دارين . ماما . ماتس و ليانا* دخلت ماما اوضيتها لقتها اوضة بسرير كبير و باقي مستلزمات اوضة النوم . غيرت هدومها لبست بنطلون و بلوزة بكت و قصيرة يعني لو رفعت جسمها اي رافع بطنها هتبان *اللي حصل تحت و ماما فوق* ماتس : وانتي بأة مرتبطة ولا لا ؟ دارين : لا انا سينجل ماتس : مش حرام القمر دة يبقي سينجل دارين : ههه لا مش حرام سارة : في اي انتو بتقولو ايه ؟ دارين : ملكيش دعوة ... وانت عندك كام سنة ؟ ماتس : عندي 35 دارين : و بتشتغل اي ؟ ماتس : بشتغل نائب ف شركة لراجل مهم جدا في البلد و تقدري تقولي انا دراعه اليمين دارين : شبح انت يعني ماتس : ايوة شبح جدا وصلت انا و مريم بعدها بفترة و دخلنا . ماتس نزل فتحلنا كانو طلعو فوق كلهم و نامو . و احنا طالعين السلم كنت انا سابقهم بخطوتين و هما بيتكلموا . ببص ورايا لقيت ماتس حاطط ايده علي وسط مريم و بيتكلموا بابتسامة انا : هو ابن المتناكة دة واخد عليكي اوي كدة ليه ؟ مريم : ما خلاص بأة يا عمر مانت لسة برة جايب اللي ف بطنك انا : بس مش مرتاحله مريم : لا علي فكرة هو بيحب مامي جدا انا : ادي دقني لو مكانش بيخونها مريم : قسموا الاوض و انا و انت هننام مع بعض انا : دي تقسيمة ماتس ؟ مريم : اه انا : كدة حبيته الصراحة مريم : ههههههههههه ماتس : في اي بيقولك اي ؟ مريم : مبسوط اننا هنام مع بعض ماتس : بس هو يعرف يعمل حاجة مريم : عيب عليك دة المصريين اشباح ماتس :*بيقرص علي وسطها* طب اسألي مامتك الالماني بيعمل اي مريم : طب اهدي بأة عشان بيبصلنا و هيفهمك غلط ماتس : لا بقولك اي انا مش عايزه يبقي قفوش كدة هو في المانيا مش ف مصر مريم : عمر .. بيقولك متبقاش قفوش كدة انت مش ف مصر انا : كسمه مريم : طب اقوله بتقول عليه اي ؟ انا : مش هيفهمها اصلا و دخلنا نيمنا كل واحد ف اوضته علي نفس التقسيمة *اللي حصل مع لينا و علي من ساعة ما رجعوا البيت ملقوناش* كنت انا ساعتها اتعمدت انسي ماما انها تتصل بيهم عشان لو قولنالهم اننا ف المانيا هيقولوا لبابا و دي هتبقي مصيبة و عشان افشخهم ف افكارهم اكتر دخلوا الشقة ملقوناش و بعد ما دوروا علينا و اتأكدوا اننا مش موجودين لينا : طب اتصل بيهم طيب متبقاش غبي علي : مانا عمال اتصل بيهم كلهم و موبايلاتهم مقفولة لينا : طب اتصل ببابا بتصل اهو علي : ايوة يابابا انت فين ؟ بابا : انا ف الشغل و هبات برة النهاردة عندي 4 عمليات علي : طب متعرفش ماما و اخواتي فين ؟ بابا : طلعوا شرم 4 ايام علي : شرم ؟؟؟ لينا : شرم ؟؟؟ *و نتشت الفون من ايده* لينا : اي يا بابا شرم اي ؟ بابا : طلعوا شرم يا لينا عادي يعني لينا : طب طب مش خدونا معاهم ليه ؟ بابا : عشان انتو ف 3 زفت ثانوي و المفروض تقعدوا تتنيلوا تذاكروا لينا : طب براحة يا بابا بتزعق ليه ؟ بابا : عشان انتي معطلاني عن شغلي سلام سلام لينا : طب انت هتيجي امتي ؟ بابا : مش هاجي خالص ممكن اجي بكرة بليل او بعد بكرة الصبح . سلام بأة *قفل السكة* لينا : احا اي دة . تفتكر عمر بيفكر في اي ؟ عمر : مش عارف انا اي شرم دي دلوقتي لينا : الموضوع فيه حاجة مش فاهماها . بس هفهمها علي : سيبك بأة من كسم اي حاجة دلوقتي . البيت فضيلنا اكتر من 24 ساعة لينا : هيهيهي طب بقولك ما تيجي نعمل حاجة جديدة علي : اي هي ؟ لينا : نكلم وائل و شادي ييجوا يباتوا معانا علي : يابنت النجسة . ماشي هكلمهم لينا : قشطا هخش انا اخد دش عقبال ما ييجو علي كلمهم و حكالهم عاللي حصل و قالهم ييجوا و الاتنين قالوله ماشي هيعدوا علي بعض و ييجوا مع بعض و بعد حوالي نص ساعة وصلوا علي فتحلهم و دخلوا وائل : امال اللبوة بتاعتنا فيين ؟ علي : اي يا عم داخل بتقلك ليه ؟ وائل : احا داحنا جايبين خمرة و حشيش و هتبقي ليلة بنت متناكة علي : ايوة كدة احبك شادي : ياعم مش مهم انت . فين لينااا ؟ لينا :*بتتكلم من ورا الباب* مين عايز لينا ؟ وائل : انتي فين يا لبوتنا ؟ لينا : اقعدوا بس و غمضو عينيكو شادي : احا انتو هتنيكونا ولا اي ؟ لينا : اقعدو بس و بطلوا مناهدة التلاتة قعدوا ع الانتريه و وشهم لباب لينا لينا : قعدتوا ؟ شادي : اه اطلعي يللا لينا : غمضوا عينيكو الاول وائل : يابضان امي هاجي اكسر الباب لينا : غمضوا طيب و هطلع وائل : اهو اتنيلنا غمضنا لينا بتفتح الباب و بتطلع و بتقرب منهم لينا : فتحووووووووو التلاتة فتحوا عينيهم و قعدوا يصفروا و يصقفوا *لينا كانت لابسة قميص نوم احمر واصل لنص فخادها و مفتوح من الجنبين لحد فوق خالص و من فوق صدره مفتوح و ضهره عريان* وائل : يابنت اللبوة هقوم انيكك دلواااقتي شادي :*بيزقه* احا اقعد يابن الوسخة انا مش هقدر اصبر علي :*بيزقه* خخخ لانت ولا هو دي اختي انا و انا اللي هنيكها الاول لينا : بااااااااااس اقعدوا انتو التلاتة *التلاتة قعدوا* .. راحت لينا ناحية الشاشة و حطت فلاشة فيها اغاني و بدأت ترقص وائل : هوو دة . هات يابني كوبايات . ولع يابني ولعععع علي قام جاب كوبايات و حطها و صبوا من الازايز و شادي و وائل ولعوا سجاير حشيش و لينا بترقص و كل شوية تقرب من واحد فيهم يقوم مبعبصها تبعد عنه .. طلعت ع الترابيزة و بترقص عليها . شادي حدفلها سجارة حشيش ف ايدها و بتشرب فيها . وائل قام وقف وائل : بس خلااااااص . فلنبدأ نكح الفريسااااااااة راحو التلاتة قامو جريو عليها و شالوها و دخلوا بيها الاوضة و رموها ع السرير شادي نط فوقها و شغال يبوس يحضن فيها و وائل و علي واقفين جنب السرير بيقلعوا بنطلوناتهم . وائل طلع ع السرير و شد شادي من عليها و حط زبه ف بوقها و جه علي من الناحية التانية و حط زبه ف ايدها . راح شادي قالع هدومه كلها ملط و رفع قميص النوم بتاعها لقاها لابسة كلوت فتلة . شده قلعهولها و رماه . و راح مدخل زبه مرة واحدة ف كسها و بينيك فيها بسرعة فشخخ و هي زب وائل كاتم نفسها م قادرة تصوت . بعدها بدقيقتين وائل راح مكان شادي بينيك فيها و علي حط زبه ف بوقها و شادي حط زبه ف ايدها .. وائل عملت يفحت ف جسمها و يهبد و يرزع بجسمه كله علي جسمها لينا : احااا اااه اي اااه اي ياولاد المتناكة اااااه ااااه انتو بتنيكو ف بقرااااااة ؟ ااااه ااه همووت هموووت برااحة براحة اه هموت يا وائل *صوت الترزيع عالي فشخ* اااه ااااه هموت خدي يا لبوة براحة انا هموتك النهاردة ااااه اااي ااه مالكو براااحة هنموتك النهاردة هتموووتي اااه مش هلحق ااه اكمل النهاردة كدة *لف وائل خد مكان شادي و شادي حط زبه ف بوقها و علي راح ينيكها . و عمل زيهم بردو دخل عنيف علي طوول و قعد ينيك فيها حوالي دقيقتين و شادي عمال يضرب لينا بالقلام علي وشها و وائل بيضربها علي بزازها و بيقرصها من حلماتها لينا : هموووت اااه براحة يا علي براحة يا واائل براحة يا شاااادي اااااه بزازي يا وائل برااااحة اااه ياعلي هريت كسي مش قادرةةة اااه يا شادي هريتني ضرب علي وشي كفاية اااه وشي احمررر اااه مالكو النهاردة ياولاد الوسخاااة علي طلع زبه من كسها راح شادي مقومها و نايم و مقعدها علي زبه و شدها علي حضنه عشان يدي مساحة لوائل ينيكها ف طيزها و علي لف حط زبه ف بوقها وائل : اي يا علي شايفني وانا بنيك اختك ؟ علي :*بيسرع زبه بينيكها ف بوقها* ااه نيكها المتناكة نيك اللبوة نيكهااا شادي : انا اللي فاشخها اهوو يا ولاد العرص . مش كدة يا لينا ؟ مش كدة يا شرموطة الازبار يا حيحانة يا متناكة مش كدة ؟ وائل : انا اللي فاشخها و مطلع ديك ابوها طب اهوو*و بيسرع في النيك* اهووووو اهووو صوت الترزيع ف لحمها عمال يعلي و وائل عمال يضربها علي طيزها وائل : انا هجيييب شادي : وانا كمان لينا : لااا لا متجيبش ف كسي راح شادي مطلع زبه من كسها و علي طلع زبه من بوقها و وائل وطي راسها عالسرير و رفع طيزها لفوق و بقي بينيكها لواحده وائل : انا اول واحد هجيب فيكي يا شرموطتيييي لينا : اااه حرام عليك اتفشخت يا ولاد المتناكة ااااه اااه ااااااه اااااه وائل بيسرع و جسمه بيتشنج و بيجيب ف كسهاااا و بيطلع زبه و بينام ع السرير شادي : خش انت يا علي علي راح مكان شادي و دخل زبه ف طيزها و بينيك فيها جامد لينا : اااه مبسوط و انت اه بتنيك اختك الشرموطة ! علي :*بيسرع و بيضربها علي طيزها* انتي مبسوطة و انتي شرموطة و اخوكي و صحابه بينيكوووكي ؟ لينا : ااه اي اه مبسوطة علي : و انا كمان مبسوط *بيتشنج و بيجيبهم و ينام جنب وائل ع السرير شادي لف حط زبه ف طيزها و قعد ينيكها 10 دقايق و جابهم ف طيزها و طلع زبه و نام جنبهم و رمي لينا علي وائل .. وائل زق لينا رماها من السرير علي الارض و نام . لينا نزلت علي الارض جامد براسها اتخبطت جامد راحت رايحة ف النوم علي طول بعدها بحوالي ساعة كلهم نايمين ع السرير ملط و لينا نايمة ع الارض .. وائل صحي بص ع الارض لقي لينا نايمة ع الارض . راح قايم من ع السرير و واقف جنبها و بعزم ما عنده شاطها برجله ف بطنها لينا : اااااااااااااااااه في ايييه ااااااااه باطناااااااي صويتها صحي علي و شادي بس فضلوا ثابتين مكانهم مش قادرين يقوموا من الشرب و النيك راح وائل شايط برجله تاني ف بطنها و تالت و رابع و خامس و سادس و سابع و تامن و تاسع و هي عملة تصوت مع كل ضربة وبتعيط و محدش فاهم هو بيضربها ليه .. لينا بتعيط جامد راح وائل نازل قاعد علي بطنها و بيضربها بالقلام . طاخ طاخ طاخ ...... حوالي 50 قلم يمين و شمال و بيلوش ف وشها .. لينا شفتها اتفتحت و وشها كله احمر و نفسها بتاخده بالعافية عشان هو قاعد علي بطنها .. قام وائل من عليها و راح عادل زبه و شاخخ عليها و طلع نام ع السرير لينا قعدت تعيط شوية لحد ما نامت من كتر الوجع و التعب .....*اللي حصل ف المانيا من اول ما كل واحد دخل اوضته ينام*..... *انا و مريم* مريم :*بتمسك زبي* ماتيجي اقولك انا : لا بصي انا بقالي زبروميت ساعة صاحي و سفر و بتاع مفياش نفس مريم : ياعم وانت هتعمل حاجة خليك زي مانت بس كدة و ملكش دعوة انا : مهو انا هجيب بسرعة بردو مريم : مش مهم انا حاسة بحرقان عايزة اجيبهم انا : طيب انتي حرة مريم شدت زبي طلعته من البنطلون و مسكته بتوقفه و هو نايم مش راضي يقف . قعدت تشد فيه و تحسس ع البيضتين لحد ماوقف راح نازلة عليه ببوقها بسرعة و بتمصه . و هي بتمص لقينا الباب بيتفتح و سارة داخلة سارة : مريم بقول........ سوري انا اسفة *و راحت قافلة الباب و طالعة* انا : احا انتي مش قافلة الباب بالترباس او المفتاح ليه بكسمك ؟ مريم : ملوش ترباس و المفاتيح كلها مع ماما تقريبا و في منهم ضايع اصلا انا : يعني ينفع اللي حصل دة ؟ مريم : مهي اختك هي اللي بتتشرمط و داخلة انا : بتتشرمط ازاي يعني ؟ مريم : هو انت فاهمها يعني عايزة حاجة ؟ دي داخلة تشوفنا بنعمل اي بس انا :*بصيتلها ببضان و دخلت زبي في البنطلون و نيمت* مريم : عمر متنامش بلييز . عمر عشان خاطري عمرررر يوووه بأة كسمك ياعم *و نامت و هي مبضونة* *ماتس و ليانا* ماتس : هما اخوات عمر و مامته دول نظامهم اي ؟ ليانا : يابني اهدي بأة انت مشوفتش واحدة غير و نيكتها ماتس : اصل البنات دول فاجرين فشخ الصراحة ليانا : واحدة غيري كان زمانها سابتك او ع الاقل مرضيتش تنيك اي واحدة كدة و مش كدة و بس . انا مخلصة ليك و مش راضية اخلي حد يلمسني ماتس : و هو انا بحبك من شوية ؟ ليانا : انا بردو مش ناسيالك الصراحة انك انقذتني من العيشة الخرة اللي كنت عايشاها مع اهلي و مسيبتنيش من سنين طويلة لما ابو مريم ناكني قدامك ماتس : بحبك *بيبوس ايدها* ليانا : بحبك اكتر من نفسي ماتس : قوليلي بأة نظامهم اي ؟ ليانا : اللي عرفته من مريم ان عمر اخوهم لو شاف واحدة فيهم بتتناك قدامه مش هيعمل حاجة ماتس : ازاي هو مش مصري ؟ ليانا : مش كل المصريين زي بعض ماتس : يعني هو اوبن مايند يعني ؟ ليانا : مش بالظبط بس هو غامض كدة محدش فاهمله حاجة ماتس : طب و البنات نظامهم اي ؟ ليانا : لسة مش عارفة انا ملحقتش اقعد معاها كتير ماتس : طب انا هقوم ابص عليهم كأني بطمن عليهم ليانا : هتروح بالبوكسر و من غير تي شيرت كدة ؟ ماتس : مهو دة المطلوب طلع من اوضته و دخل اوضة ماما . لقي ماما نايمة علي بطنها و البنطلون ضيق فشخ محدد طيزها و البلوزة مرفوعة مبينة ضهرها طلع و قفل الباب دخل اوضة سارة و دارين *كانو الاتنين لبسو نفس اللبس اللي بينامو بيه ف مصر عادي هوت شورت و دارين لابسة بلوزة بنص كم و سارة لابسة كت و نص بزازها باينين .. دخل ماتس و فتح الباب لقي سارة نايمة علي ضهرها و رافعة ركبة و فاردة رجلها التانية . بص علي جسمها بتركيز راحت غمزاله قعد يبصلها جامد راحت منزلة ايدها و ماشية بيها علي فخادها .. دارين حست بوقفته صحيت من النوم . عدلت نفسها و بصتله دارين :*بابتسامة* في حاجة ؟ ماتس : لا كنت جاي اشوف يمكن تكونو محتاجين حاجة دارين : عندنا ف مصر مينفعش حد غريب يخش علي بنات و هما نايمين كدة ماتس : بس احنا في المانيا مش في مصر دارين : ههه يبقي خلاص ابقي خش عادي بس بأدبك ماتس : مانا مؤدب اهو دارين : واضح خرج ماتس و قفل الباب و راح نام سارة : كان جاي ليه دة ؟ دارين : بيقول كان جاي يطمن علينا سارة : يخربيت جمال امه دارين : اي اي في ايييه ؟ انتي مش مرتبطة المفروض ؟ سارة : و هو كمان مرتبط علي فكرة دارين : قصدك ايه ؟ سارة :*بضحكة مستفزة* مقصدش *ماتس رجع اوضته* ليانا : اي الدنيا ؟ ماتس : البت الصغيرة دي اسمها ايه ؟ ليانا : سارة و الكبيرة دارين ماتس : الصغيرة دي واقعة خالص جاهزة خلاص . و الكبيرة تقيلة شوية ليانا : و علا مامتهم ؟ ماتس : لقيتها نايمة . بس الغريب هي كانت جاية بحجاب دلوقتي لقيتها لابسة بنطلون ضيق فشخ و بلوزة كت و نايمة مريحة ع الاخر ضهرها كله باين ليانا : شكلهم شراميط كلهم و كلها يومين و هتنيكهم كلهم ماتس : باين كدة *الصبح في مصر* وائل صحي لقي نفسه مربوط في كرسي و قالع ملط و شادي و علي واقفين جنبه و لينا قاعدة قدامه علي بعد 3 متر و حاطة رجل علي رجل .. قعد يشد ف الحبل و ينفض بجسمه يحاول يفك نفسه و مفيش امل خالص لينا : ها خلصت محاولة ؟ وائل : لينا سامحيني ارجوكي انا مكنتش في وعيي صدقيني مكنتش في وعيي بجد لينا : امال فاكر اللي حصل ازاي اما انت مكنتش ف وعيك ؟ وائل : علي شادي انا صاحبكو علي :*راح معوره بسكينة ف كتفه* و دي اختي يا كسمك وائل : ااااه طب انت يا شادي ؟ هتعمل اي في صاحبك ؟ شادي :*بيعوره بسكينة في الدراع التاني* انت اللي جيبته لنفسك يا كسمك لينا قامت من علي الكرسي و جسمها واجعها و متعورة ف شفتها و وشها تعبان باين عليه الضرب .. قربت من علي و ضربته بالقلم لينا : انا يابننننن الوسسسسخة تعمل فيا كدة ؟*بالقلم* انا يابن الشرموطة تعورني ف وشي و تقعد تضرب فيا دة كله ؟*قلمين* انا يابن المتناكة تشخ عليا ؟*قلمين* انا يابن النجسة تعمل فيا كدة ؟ وائل : صدقيني يا لينا كانت غلطة *بيصرخ من وجع دراعاته الاتنين و الدم بينزل منهم* صدقيني مش هتكرر ابوس رجلك انا اسف لينا : ههههههههههههه الظاهر انت مش متخيل انت هيحصل فيك اي ؟ لينا جابت ولاعة و علبة سجاير كاملة و طلعت اول سجارة .. و ولعت في السيجارة و خدت منها نفس و نفخت في وشه لينا : دانا هخليك تتمني المووت *و طفت السجارة ف صدره ع الحلمة* وائل : اااااااااااااااااااه حرام عليكي اااااااه صدقيني اااااه مش ااااه ااااااه لينا : شششش اسكت خالص مسمعش نفسك *و بتطلع تاني سجارة و بتولعها و تاخد منها نفس* قولي بأة عملت كدة ليه ؟ *و بتطفيها ف دراعه في التعويرة وائل : ااااااااااه انتي ااااه كدة بتجيبيلي تسمم هتموتييييني لينا : تصدق صح انا مش عايزاك تموت *بتطلع تالت سجارة و بتولعها و بتاخد نفس* بقولك عملت كدة ليه ؟ وائل بيصرخ من الوجع و مبيردش عليها لينا : خلاص متردش *و جاية تقرب السجارة من كتفه التاني راح علي ماسك ايدها* علي : تو تو تو حرام عليكي كدة كتفه متعور . حطيها ف حتة سليمة *و راح حاططهاله ف بضانه* وائل : اااااااااااه يابن المؤذية ااااااااااااه يا معرص يابن الوسخة لينا : ههههههههههه معرص ؟ حلوة معرص دي . طب اي رأيك نخليه هو معرص و انت متناك ؟ وائل : اي ؟ لا اقتليني احسن . ابعدو عني يا ولاد المتناااكة لينا :*بتبص لعلي و شادي* يتناك دلوقتي شادي : لينا مش للدرجادي لينا : بقوووول يتنااااك دلوقتتيييي ..........*نهاية الجزء الخامس*.......... [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
عائله حيحانة اوي الجزء الرابع والخامس
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل