(رساله مهمه خاصه بالاستكمال اذ كنت من متابعي القصه من المنتدي القديم فقط) ، وان لم تكن تعرف بالقصه من قبل ، ادخل علي مقدمة القصه الاساسيه علي طول
بشكركوا كلكوا علي اهتمامكوا بالقصه وانكوا منسيتوهاش ، حبيت اعرفكوا اني مقدره ده جدا
وتم مراجعه وتعديل تفاصيل الاجزاء الحاليه واضافة بعض التفاصيل الصغيره ، سيتم استكمال الاحداث جزء جزء من خلال استكمال السلسله الحاليه والسلسله القادمه
مقدمة للقصة
ف الأول أحب أوجه تحيه لمشرفين وأعضاء المنتدى ، انا متابعه لميلفات من زمان وخدت وقت كبير جدا انى اتجرأ واكتب القصه دى ، دى أول مشاركه ليا ، القصه هتعجب القارئ اللي بيهتم بالتفاصيل وعنده احساس بكل شخصيه ومشهد ، واللي يقدر يحس نفسه في اي دور جوا الاحداث ، القصه هتبقى باللغه العاميه واتمنى تنال اعجابكوا وتحبوها
الجزء الأول
انا شهد وقصتى بتبتدى وانا ف سن الثانوية 17 سنة ، السن اللى بتبتدى البنت تكبر وتعرف يعنى ايه جنس وازاى جسمها بيدفعها للتفكير ف الجنس ، واساس قصتى بيبدأ من هنا ، كنت ف الوقت ده بنت بريئه ومحترمه ومحافظه ع نفسها وتعاملي مع الناس برا عيلتى كان ف حدود لأقصى ما يمكن وده خلانى اتعامل مع تغير السن ده ، ورغبتى ف انى استكشف يعنى ايه جنس بقت بينى وبين نفسي ، كان عندى شغف كبير انى اعرف الجنس ده يعنى ايه؟ وليه اصلا؟ وبيحسوا ب ايه؟ وليه اجسام البنات مختلفه عن بعض؟ ليه والشباب بيحبوا البنات اللى فيها تفاصيل معينه؟
ابتديت اراقب الناس بينى وبين نفسى ، وبتعامل عادى قصادهم كأنى مش مهتمه بحاجه واشوف تفاصيلهم وطريقه كلامهم (صحابى ف المدرسه وقرايبى واهلى والناس اللي في الشارع)
وكان صحابى ف المدرسه كتير بيتكلموا عن الجنس وبيهزروا وانا بسمع وبفهم اكتر بس مبشاركش ومحدش يعرف عنى اهتمامى الزايد بالموضوع ده ، لحد ف يوم سمعت صحابى بيتكلموا بجرأه وواحده بتقول (شوفتى زب استاذ عماد كان واقف ازاى يابت) وتضحك بطريقه واحده شرموطه وصاحبتى التانيه بترد عليها عادى وبتقولها (مهو كبير ومش متجوز وتلاقيه معبى لبن قد كده) انا معرفش ليه ابتسمت مع انى مكنتش فاهمه حاجه ولا يعنى ايه لبن ، بس يمكن علشان عرفت حاجه ليها علاقه بالجنس وهقدر من خلالها اعرف اكتر
وكان عندى واحده صاحبتى قريبه منى اسمها هدير ف بسألها اني سمعت البنات بيقولوا كذا ومش فاهمه يعنى ايه ، وقولتلها انا عارفه انها حاجه عيب بس عايزه افهم علشان مبقاش عبيطه بس متقوليش لحد
وشرحتلى كل حاجه وكانت بتتكلم بجرأه اوى ومن كلامها اللى علق معايا (احنا البنات بنحب الازبار الكبيره وبنحب اكتر نشوف الولاد هايجين علينا حتى لو بنبين عكس ده) اول ما سمعت كلامها فكرت ولقيت ان احساس ان حد يبقى بيرغب فيا ده هيفرحنى فعلا وهيحسسنى بأنوثتى لو حصل معايا بس كان لازم مغيرش نظرة صحابى ليا وقولتلها لا دى قله ادب بس شكرتها انها عرفتنى كل حاجه سألت عليها.
بعد اللى عرفته هوسي بالجنس زاد اكتر وبقيت غصب عنى انزل بعينى ع مكان زب اي راجل اشوفه من غير ما حد ياخد باله وبقيت اعرف ان حتى لو الراجل مش مثار بس حجم زبه ف البنطلون مالى المكان ده اكيد زبه هيبقى كبير ، هتضحكوا عليا بس انا كنت ساذجه ف الوقت ده وكنت بفضل اركز علشان الاقى اكبر زب وافضل اقارن بينهم واتخيل منظرهم تحت البنطلون
واكبر زب شوفته كان جارنا اللى اكبر منى ب 6 سنين (سعيد) انا شوفته كتير قبل كده بس لما لمحت زبه وشوفت حجمه بقيت افكر فيه بحب ، يمكن هوسى بالجنس خلانى احب شخص لمجرد زبه ! لقيت نفسي بفكر فيه دايما ولما عينى بتيجى ف عين سعيد كنت ببتسم غصب عنى وهو كمان لقيته معجب بيا من نظراته وانه دايما وقت رجوعى من المدرسه يبقى موجود علشان نشوف بعض .
كنت اوقات بتضايق من نظرة الناس لجسمى علشان انا جسمى ملفت شويه
لون بشرتى أبيض اوى وشفايفى بارزه شويه ومليانه وشفايفى اكتر حاجه ملفته ف وشى واللى كنت بسمع معاكسات كتير بسببها وجسمى طرى جدا ووسطى رفيع مخلى شكل بزازى المليانه ملفت اكتر وفخادى ورجلى ف الوقت ده كانت ملبن زى ما كنت بسمع من المعاكسات واللى كنت بتضايق من نظرات الشباب ع بزازى او طيزي بس لما كنت بشوف سعيد بيبص عليا كنت ببقى فرحانه جدا ، ف الوقت ده كان جسمى شبه ممثلة البورن Kelly payne
لحد اليوم اللى اتفاجئت ب سعيد واهله عندنا علشان يخطبونى وفعلا وافقت وكنت مبسوطه جدا وحاسه انى حلمى زى اي بنت بيتحقق وان اللي حباه من بعيد لبعيد وبنظرات بس خلاص هقدر اتكلم معاه وانا وقتها كنت مشدوداله اوي ، سعيد من الصعيد وعايش بقاله 8 سنين ف القاهره ، شخصيته واسلوبه الحاد كان وقتها مصدر سعادتى وانى اتشد ليه اكتر بس كان اسلوبه الحاد ده بيعمل مشاكل بينه وبين كتير من اهلى
انا عايشه مع ابويا وامى واخويا اللى كان 3 سنين ، واختى الكبيره الهام متجوزه ، عيلتى كانت هى اهم حاجه ف حياتى واقرب ناس ليا واللى مكنتش متخيله ابدا انى ابعد عنهم
مره من المرات اللى سعيد كان عندنا ف البيت وقت الخطوبه وقاعدين لوحدنا بنتكلم حسيته وهو ماسك ايدى انه مش علي بعضه ومتوتر ولقيت عينى لوحدها كالعاده بتيجى على مكان زبه اللى لقيته منفوخ اووى اكتر من اى مره شوفته فيها وانا ببص عليه ولقيت قلبى دق جامد اوى وخايفه ان حد يدخل ويشوفه لانه كان ملفت اوى ، بس سعيد كان عارف الأصول ومقتصر على احساسه ده وبيكتم هيجانه زيى ومش بيعمل اى رد فعل خارج ، واستمر الوضع ده كده وكنت ببقى مبسوطه لما اشوف هيجانه ده عليا وهو ماسك ايدى او بيحرك ايده براحه اوى علي ايديا وهو بيحسس عليها
لحد اليوم اللى كنت مستنياه واللى فكرت فيه ف خيالي كتير اوى واللى هو يوم فرحى ، سعيد حقيقى كان مختلف وكان هيجانه جباار، يوم فرحنا بالليل بعد ما وصلنا شقتنا وعلى عكس تفكير اهل الصعيد انهم ف الاول يشوفوا عذريه البنت ويبقى ده محور اهتمامهم وبعدين يبدأوا ف النيك ، لكن سعيد كان اسلوبه متحضر وقالي سيبك من اي حاجه انتى دلوقتى مراتى واي حاجه بيننا انا وانتى محدش ليه دعوه بيها ، ولو لقيتى نفسك مش مرتاحه في اي حاجه قوليلي يا حبيبتى.
سعيد كان بيحب الجنس لأقصى درجه ، من اول ما دخلنا الشقه وابتدى يداعب فيا وهو حاضنى وبكلامه اللى كنت بحس بخشونه صوته وحنيه كلامه كمان انهم بيتملكوا قلبي وبروح ف عالم تانى وبتزيد شهوتى ولما لقانى بتجاوب معاه وانا معرفش عملت كده ازاى لقيت غريزتى بتخلينى احرك ايدى ع ظهره ورقبته وهو حاضنى وابوسه ف رقبته وهو بيبوسنى ف شفايفى وكنت بتجاوب معاه اوى كأنى خبره وهو كان مساعدنى انى اطلع كل اللى جوايا ونفسي فيه من غير ما احس بالخجل الجامد اللي كنت دايما عليه ، لحد ما اتجننت وخلاص بقيت عايزاه يفعص ف جسمى روحت واخده ايديه حطاها ع بزازى وفركت بزازى ب ايده ودى كانت اشاره ليه انه يهجم عليا زى المجنون ويفعص بزازى اووى ويمشى بيا وجسمه لازق ف جسمى وانا حاسه بزبره الكبير واقف وبيخبط ف كسى وراح لازقنى ف الحيطه وانا ماسكه رقبته ب ايديا الاتنين وبيبوسنى جامد اوي وبيشد فستانى قلعهولى ف ثوانى بعنف وانا كنت مبسوطه ب ده اوى بقيت قدامه بالبرا والاندر بس ولقيت نفسي بفتحله زراير القميص وهو بقى يقلع بسرعه لحد ما بقى عريان وزبه واقف بطريقه بنت وسخه واللى لحد اللحظه دى مكانش فى فرصه انى انزل عينى واشوفه من اللى بيعمله فيا كنت بحسه وهو بيخبط فيا بس ولقيته بيسحب البرا لتحت من غير ما يقلعهالى وبزازى بتخرج منها وراح مقفش فيهم وبينزل ع حلمات بزازى الاتنين يمصهم اووى لدرجه ان غصب عنى طلعت منى ااااه لقيته بصلي ف عينى اوى وضحك وزى ما يكون اتبسط من الكلمه وراح راجع تانى يمص بقوه اكتر وانا بقول اااه راح شايلنى مره واحده ونزل بيا ع السرير وهو بين رجلى وبيبوس ف شفايفى اووى ولقيت ايده بتجيب الاندر بتاعى ع جنب وبيدخل راس زبه اللى كنت حاسه ان خرطوم كبير بيدخل ف كسي بقيت ببرق وانا بصاله ف عينه وفاشخه رجليا ومستسلمه وف نفس الوقت كنت خايفه ولقيته بيضغط اكتر ودخل حوالى نص زبه واللى ساعتها كنت خلاص اتفتحت ونفسى بقى عالى اووىوحسيت بحرقان وهيجان رهيب وهو خد باله وفضل سايب زبره جوايا وهو بيبوس فيا وبيدعك بزازى لحد ما الوجع راح شويه وهو لسه في نفس الوضع.
قولتله وانا بهمس في ودانه استنانى يا حبيبي هروح الحمام واجى علي طول ، وهو فهم انا عايزه اعمل ايه ، ابتسملي كده وقالي خدى راحتك يا حبيبتى مستنيكى علي نار وبيضحك وبيقوم من عليا وزبره بيخرج من كسي ، حسيت كان حاجه كانت ساده كسي واتشالت وفي هوا من تحت ، قومت من علي السرير وانا مكسوفه شويه بس كنت متطمنه ، ودخلت الحمام ومكان الدم اللي نزل غسلته بمياه دافيه وحسيت وانا بغسل شفايف كسي لاول مره باحساس رهيب وجسمى كله قشعر ، خلصت ودخلت علي سعيد الاوضه لقيته كان نايم علي ضهره علي السرير ، اول لما شافنى وانا جايه وكنت مغطيه بزازي وكسي بايديا كنت محرجه شويه ، لقيته قايم علي ركبه وبيمد ايديه وبيقولي تعالي وبيبصلي وبيبتسم وانا كمان ، مديت ايديا ليه اللي كانت علي بزازى اول ما شافهم تانى قصاد عينيه قام شادد ايديا موقعنى علي السرير وبسرعه لقيته فوقيا وعينى في عينه وقلبي دق اوي من الحركه ، وبيهمس في ودانى كنتى مخبيه الحلاوه دى كلها فين يخربيتك وراح بايس شفايفي وانا حسيت بدقه قلبه وكنت سيباله شفايفي اللي بيعاكسنى واحنا مخطوبين كتير وبيقولي هاكلها في يوم من الايام وانا كنت بضحك وبقوله اتلم ، كنت بشوف في عينيه انه بيقولي اخيرا بوستها ، وكنت انا كمان ببوسه اوي ، وحسيت بزبره نايم علي كسي وداخل بين وراكى وهو نايم عليا
ومره واحده راح قايلى (سمعينى اهاتك بقى يا حبيبتى) وراح فاتح رجليا اللي كانت حوالين جسمه شويه ومدخل زبه كله ف كسي لقيت نفسي بقول ااااااه وببص ع زبه اللى بيشق كسي وكبيير اوى ، زبره كان زى الافارقه منفوخ وطويل وعريض اوى وفضل بيطلعه وبيدخله فيا وانا بصوت راح كاتم بوقى ب ايده وفضل ينيك فيا جامد اوى اوى وانا ف عالم تانى وعماله اتأوه تحت ايده وبضغط برجلى على ظهره ازنقه فيا اكتر ولقيتنى بتشنج وبيطلع من كسى مياه كتير اووى كان اول مره اعرف انى لما بجيب شهوتى بطلع مياه كتير اوى كده وراح شايل ايده من ع بوقى وبايسنى وقالى سمعينى صوتك يا شاهى انا كنت بتمنى اتجوز واحده هايجه كده وكنت بتخيل انك بتتأوهى تحتى
انا هيجت اكتر من كلامه وبقيت بقوله نيكنى يا سعيد نيكنى يا حبيبى اااااااه ، فضل يخبط فيا اوي ويقفش في كل حته في جسمى وبعد وقت من المتعه اللي جننتنى ، راح اتشنج اووى وفاعص بزازى وهو بيجيب لبنه ف كسى وكان كتيير اوى حسيت ان كسى مولع وبينطفى وفضل كسى بينقط لبن ف اول يوم جواز اللى كانت البدايه لأحداث جايه كتير . .
((انا عارفه ان الجزء ده هيبقى ممل شويه ف سرد الاحداث بس التفاصيل دى مهمه ف فهم شخصية شهد ، وازاى الشخصيه دى هيبقى ليها تأثير ف علاقتها بعدين ك أم ، واتمنى من اللى هيقرا القصه من المشرفين والأعضاء انهم يساعدونى بآرائهم ف التعليقات اللى ع اساسها هعرف اكمل قصتى))
الجزء الثانى
وقفت ف الجزء اللى فات لما سعيد جوزي ناكنى يوم فرحى وجاب شهوته ف كسي واللى اتسببت ف انى بقيت حامل بعد اسبوعين بس من الجواز .. وف خلال الإسبوعين دول انا وسعيد كنا بنعمل كل حاجه ف النيك واتعلمت منه حاجات مكنتش اعرفها زى العاده السريه وكان بيهيجنى وهو بيعلمنى قبل ما ينيكنى ويفضل يخلينى اجيب شهوتى اللى كانت بتغرقه كذا مره ورا بعض واللى كان مجنون بيها وعلمنى الجنس الفموى وخلانى امص زبه اللى كان بيدخل نصه او اكتر شويه ف بوقى بالعافيه من كبرحجمه
ف الأول كنت رافضه فكرة انى امص زب وادخله ف بوقى بس هيجانى كان بيزيد يوم بعد يوم بسبب جنان سعيد وفحولته اللى ساعدت شهوتى انها تكبر وهو كان بيعرف ازاى يقنعنى ف الوقت المناسب ب أى فكره مجنونه وخلاص بقى عارف ان عندى قابليه انى اتجنن معاه اكتر واكتر
بعد ما عرفت بحملى كنت فاكره انى هتحرم من الجنس ولكن عايزه اقولكوا بقيت اهيج اكتر واكتر وانا حامل واحساس ان حاجه جوايا بتتكون بسبب شهوه جوزى اللى جوايا ف رحمى كانت مخليانى اعشق سعيد اكتر ف اول فترة الحمل .. على عكس اللى بيحصل مع ستات كتير لما بتحمل
كنت اول 3 اسابيع هموت وسعيد ينيكنى بس مش عايزه اعمل حاجه خطر تبوظلى حملى بقيت امصله واخليه يهيج اوى من غير ما يجيب لبنه وكل ما يبقى قرب .. اسيبه لحد ما يهدى شويه وبعدين اهيجه تانى وكنت بستمتع اووى بمنظر زبه وهو منفوخ وظاهر قدامى ويبقى هينطر لبنه خلاص .. كنت بغلى جوايا لمده شهرين ع الوضع ده لحد ما فتره الخطر راحت واللى كنت بتعذب فيها من منظر سعيد وانا مش قادره اخليه ينام معايا وهو كمان كان ماسك نفسه بالعافيه
بعد شهرين من الحمل جالى يوم كنت هايجه فيه اووى بشكل ميتوصفش كان سعيد لسه جاى من شغله (سعيد كان شغله ف التجاره وراثه عن ابوه وكان شاطر فيه جدا) ورجع من الشغل اول ما دخل الشقه كنت لابسه الروب وتحتيه قميص نوم واندر نبيتى من غير برا وبزازى منفوخه وماليه الجزء اللى مدارى بزازى ف القميص وفرق بزازى باين وفضلت اهزر واتدلع عليه وهو عارف انى هايجه بس مش عايز يسيب نفسه لهيجانه ويجارينى ف اللى عايزاه وراح سايبنى وداخل ياخد شاور
انا اتجننت خلاص بقى كسي جايب ميه ومكانه ف الاندر بتاعى فيه بلل وروحت قالعه الروب وقميص النوم والاندر ودخلت عليه لأول مره وهو بياخد شاور .. سعيد مكانش متوقع خالص وأول ما فتحت الباب بصيت ع زبه كان نايم وراح قايلى (يا حبيبتى استنى قربت اخلص وادخلى خدى الشاور على راحتك) مردتش عليه وبصيتله ف عينيه ودخلت حضنته من ظهره ولفيت ايدي حوالين صدره وفضلت احركها ع صدره ولقيت سعيد ابتدى نفسه يعلى شويه ببص ع زبه لقيته بيكبر كأن حد بينفخه زى البالونه تدريجى .. قولتله وانا مقربه من رقبته (مش نفسك نعمل واحد هنا يا حبيبى ههههه)
كان هو اللى معلمنى يعنى ايه (واحد) وكنا دايما بنتخيل اننا بنعمل سكس ف اماكن كتير وبنتجنن ف الافكار بس مكناش لسه عملنا اى حاجه منهم ، لما قولتله منفسكش نعمل واحد ف الحمام وانا بمسك زبه اللى تعبان بقاله شهرين وكنت خلاص اتغرقت مياه من الدش راح شاددنى قدامه ورافع رجلى الشمال بحركه واحده وقام رازع زبه مره واحده ف كسى ويفعص بايديه في جسمى كله وفضل يخبط اوووى زى الثور الهايج ومخلى لحم طيزى يخبط ف الحيطه وبيعمل صوت ابن وسخه مع صوت خبطه ف وراكى .. كانت نيكه بعد عطش وبعدها بقيت وانا حامل بمرور الوقت انام مع سعيد لحد اخر شهرين حمل واللى كان غصب عنى مكنتش قادره وجوايا ان نفسي اتناك وبعد الجواز ب اقل من سنه كنت خلفت ابنى الأول وسعيد سماه (سيد) وكنت فرحانه بيه اوى زى فرحة اى أُم بأول ابن ليها ، ولكن ابنى سيد كان ليه دور ف زياده شهوتى اكتر بسبب رضاعتى ليه ، كان بيجننى وهو بيرضع من بزازى ويعضعض ف حلمتى وانا الحركه دى بتخلينى من غير تفكير اهيج وكنت بعد الحمل يوميا بعمل سكس مع سعيد بسبب رضاعتى ل سيد
قدرت انا وسعيد لمدة 3 سنين ف ظل جناننا ف النيك انى مخلفش تانى باستخدام موانع الحمل وخصوصا انه كان بيعشق يجيب جوايا لحد ما ف يوم عرفت انى حامل ومكناش متوقعين انه يحصل وبعد 9 شهور كنت خلفت توأم (كريم و هدى)
حياتى اللى فاتت كانت بالنسبالى شهر عسل بس استمر لسنين مش شهر واحد ، لحد ما خلفت التوأم والوضع اتغير تماما ، واللى حصل كان خناقات سعيد مع اهلى اللي بقت بتزيد تدريجى من ساعه جوازنا بسبب تفاصيل بعيده عن محور القصه وكان اساسها عيلة سعيد وتعاملهم السئ مع اهلى والمشاكل دى اتطورت مع الوقت بقى ويحصل تنشنات كتير .. والوضع ده استمر سنتين وكنت خلالهم بحاول اوفق بين أهلى وبين سعيد ومحطوطه ف النص ف وسط المشاكل وده مكانش عاجب سعيد وخلاه يتغير معايا وفي وسط المشاكل بيزعل اني ببقي في النص ومش باجى في صفه ، وده كان مسببلي ضغط كبير جدا
وفي خلال السنتين دول كل حاجه اتغيرت وبقت علاقتى ب سعيد ف السكس مش زى الاول ، زى ما بيقولوا السرير هو مرايه العلاقه اللي بين الراجل والست ، مبقاش فيها حب زي ما كانت في اول الجواز وبقت تقضية واجب ، وكنت كل فتره بكون هيجانه ونفسي اروح اهجم عليه بس بسبب التنشنات اللى بيننا افضل كاتمه ف نفسي ، واستمرت المشاكل لحد ما انتهى الموضوع بطلاقى من سعيد بعد 6 سنين من جوازى ، عيلة سعيد كانت كبيره ومفتريه والمشاكل اللى حصلت خلتنا نرضى بشروط للطلاق والشروط دى كانت عقده حياتى واللى بعدتنى عن ولادى
سعيد قرر انه ياخد سيد وكريم معاه ويروح الصعيد وينقل كل شغله هناك بعد طلاقى ويسيبلى بنتى هدى بس اللي هتفضل عايشه معايا ، متخيلين ازاى أم تبقى مضطره تبعد عن ولادها اللى الكبير 5 سنين والصغير سنتين ونص ! ووافقت علشان تحمى اهلها من عيلة طليقها وشرهم ، دى كانت اصعب فتره مريت بيها ف حياتى وكنت طول الوقت بعيط وحزينه ووصلت لمرحلة اكتئاب ، واللى زود عليا قهرتى ان سعيد بعد ما راح الصعيد منع عنى خالص انى اتكلم مع عيالي وبقى حابسهم دايما ف البيت تحت عينه علشان كان لوحده وخايف عليهم وبعدها اتجوز هناك واحده علشان تساعده ف تربية الأولاد
اللى هون عليا وجالى زى طوق نجاه هو سميرة اخت سعيد وعمة العيال ، واللى ساعدتنى وحنت عليا ك أم زيي وحست ببعد العيال عنى ، ولقيتها بعد ما عدى وقت من جواز سعيد والدنيا هديت شويه ، لقيتها بتتصل عليا وهى اللي ساعدتنى انى اتكلم مع ولادى من ورا أبوهم كل فتره ، وسميره علمت سيد بعد كده ازاى يستخدم الموبايل ويسلي نفسه بيه طول حبسته ف البيت.
سعيد كان مسافر البلد وسيد 5 سنين وواعى وفاكرنى كويس ومتعلق بيا واللى كنت دايما بخليه قريب من اخوه كريم وانهم مينسونيش ، متخيلين الوجع ان تكلمى ولادك من بعيد فرق مئات الكيلوات ومش عارفه تحضنيهم ولا تعيشي معاهم واللى هيفهمنى أكتر الامهات اللى هيقروا كلامى وبقيت ادى كل حبى وحنانى ل هدى بنتى كأنى بعوض حرمانى من ولادى وبخرجه ليها هى
حياتى الجنسيه مع سعيد كانت مليانه نيك وشهوه وتهييج لأقصى درجه واللى خلانى بعد انفصالى عنه مشتاقه اوى للنيك ومع حزنى وكتمانه جوايا بقيت بركان شهوه وهينفجر ، انا اتجوزت بدرى وكان اختيارى لسعيد خصوصا علشان صعيدى وحجم زبه وهيجانه وانه هيلبى رغباتى واللى فعلا فاجئنى ب اضعاف طموحاتى وخلانى مش مستحمله استغنى عن الاحساس ده
بعد 6 شهور من طلاقى كنت قافله على نفسى ، اه هديت شويه من عياطى الدائم بس شهوتى كل يوم من غير نيك كانت بتحولنى ل ست حزينه هايجه وصدقونى ده احساس صعب اوى على اي ست وكفيل يغير ف شخصيتها حاجات كتير اوى واللى خلانى اعمل العاده السريه لوحدى لأول مره وغصب عنى كنت بفكر ف زب سعيد واتخيل كل التخيلات اللى كنا بنتخيلها سوا واللى معظمها ملحقناش نعملها وكانت العاده السبيل الوحيد اللى بفرغ فيه شهوتى وكبتى واللى مع الوقت بقيت بتأخر ف انى اجيب شهوتى وانى ببقى محتاجه زب حقيقى معايا
وف يوم كنت بكلم ولادى ع النت لما كانت عمتهم بتنزل تقعد معاهم ف اوضتهم وبعد ما خلصت كلام معاهم لقيت رساله من ابن عمى (محمود) بيسلم عليا وباعتلى آآد ، (وابن عمى ده كان بيحبنى قبل ما اتجوز سعيد وكتير كان بيحاول يقربلى بس زى ما قولتلكوا كان اهتماماتى على الشخص اللى هيساعدنى ف خيالاتى الجنسيه واللي شدنى اكتر وقتها وكان محمود ضعيف جسمانيا ومعندوش عضلات على عكس سعيد) ولكن كنت ف فتره ضعف وحزن ولقيت نفسي برد عليه واعترفلى انه لسه بيحبنى وانه عايز يعمل اى حاجه علشانى وهيتقدملى وعايز ياخد رأيى
انا كنت ف حيره من حاجات كتير .. شهوتى اللى متغلبه عليا ومخليانى محتاجه لزب يريحنى بعد هجر سعيد وبين ولادى اللى باعدين عنى وبين جوازى ده اللى معرفش هيبقى قرار صح ولا غلط ، وبعد تفكير استقريت انى اوافق واقتنع انه بيحبنى وهيعوضنى ولو بسيط ويواسينى ، وجنسيا قولت ممكن يكون عكس ما يبان عليه وان اكون غلطانه ويقدر يساعدنى ف مشاكلى الجنسيه اللى تعبانى
وبالفعل اتجوزت محمود بعد موافقه أهلى على الخطوه دى وكان سؤال دايما بيتردد ف بالى خلال فترة قبل كتب الكتاب هل محمود هيقدر يكفى حرمانى وشوقى للنيك ولا حياتى هتمشى ازاى بعد كده . .
(( مستنيه آرائكوا وتوقعاتكوا .. لسه الاحداث الأهم هتيجى ف الأجزاء القادمه .. وشكراً لأى حد بيقرا وبيكتبلى رأيه))
الجزء الثالث
جوازى من محمود كان خطوه للاستقرار زى اى جواز تقليدى ، بس بالنسبالى كان جواز برغبه وشهوه للجنس اكتر من بحثى عن الاستقرار وده خلانى استعجل ف الجواز وبالفعل بعد اقل من شهر كنا اتجوزنا واتنقلت معاه لبيت جديد انا وهدى بنتى وكانت اول ليله فيه هى الليله اللى مستنياها علشان اطلع شوقى للنيك والشقاوه اللى كنت بعملها مع سعيد زمان ولكن الاحداث حصلت على عكس ما تخيلت واول علاقه بينى وبين محمود كانت لحظة يأس للى جاى من حياتى ويومها لما شوفت زب محمود وكان نايم جاتلى صدمه وكنت وقتها بقارنه ب زب سعيد بس هيجانى خلانى وقتها اديله فرصه ومبينش نظرتى دى وف نفس الوقت محمود كان بيتعامل ببطء وبرود ومش بالهيجان اللى متعوده عليه من الراجل وفضل يبوس فيا ونفسه عالى اوى فحاولت اهديه واساعده ف اول مره يعمل علاقه وبدأت ادعكله ف زبه ب ايدى ونزلت مصيتهوله لحد ما انتصب وحجمه الى حد ما بقى متوسط وساعتها انا كنت هيجت وعايزه زب يتحرك بين شفايف كسى واحس بيه وهو بيدعكهم وبيدخل فيا قولتله (محمود يلا انا تعبانه اوى وعايزاك تنيكنى) هو اتفاجئ شويه من جرأتى ف الكلام وطلبى بالالفاظ دى بس متكلمش وروحت نمت ع السرير وجه نام فوقيا وابتدى يدخل زبه ف كسي واللى ف الاول كان كسي متغرق ومقفول علشان بقالى فتره كبيره مدخلش فيه زب بس بمجرد ما دخل زبه ونفسه ابتدى يعلى وهجم عليا بوس ف شفايفى وتقفيش وانا اتجننت معاه وابتديت اتحرك بوسطى تحت زبه وفجأه لقيته جسمه اتشنج وجاب لبنه ف كسي بسرعه ف اقل من 4 دقايق من بدايه النيك
فضلت متنحه ف السقف وهو بيقوم من عليا وزبه بيخرج من كسي ومصدومه وهيجانه ف نفس الوقت ومش عارفه اعمل ايه وبقى بيكلمنى وبرد عليه وانا ف عالم تانى وبعدين دخل ياخد شاور وانا فضلت ع السرير ف حسره وبفتكر اول علاقه كانت بينى وبين سعيد وازاى يومها جبت شهوتى 3 مرات وسعيد كان مبطلش نيك فيا
فوقت ع نفسي لما محمود خرج من الحمام ودخلت انا كمان اخد شاور واستسلمت للواقع بعد ما اصابنى اليأس من ضعف جوزى قصاد هيجانى اللى بيطلب أضعاف الأداء والوقت اللى قضيته مع محمود ومحتاجه جنان وجرأه اكتر بكتير من شخصية محمود وبعد اسبوع كان محمود نزل شغله والى بيخليه برا البيت وقت طويل واوقات بيفضل برا أيام وكنت كل ليله اقعد لوحدى وافتكر أيام زمان وف يوم وانا نايمه على سريرى سمعت صوت من جيراننا وركزت لقيت صوت آهات وصوت واحده بتتناك وفضل الصوت حوالى ربع ساعه يروح وييجى وانا قلبي يدق واتعب واتحسر اكتر ، وتانى يوم ف نفس الوقت سمعت نفس الآهات اصابنى احساس بالغيره والهيجان ان جارتنا ليومين ورا بعض تحت جوزها وبيمتعها وبيخليها تخرج اهاتها العاليه دى وكنت نايمه ع سريري بقميص نوم اسود ساتان واندر اصفر تحتيه وبفتح رجلى وانا سانده ع مخده السرير لقيت الأندر غرقان من مية كسي مقدرتش استحمل وايدى الشمال اتحركت لوحدها تدعك ف بزازى من فوق القميص ونزلت ب ايدى اليمين احسس ع الاندر بتاعى فوق كسي وبضغط بصوابعى المقفوله فوقيه من كتر المية اللى ف كسي خرجت من يمين وشمال الاندر وغرقت صوابعى لدرجه انى شيلت ايدى وببعد بين صوابعى كان نازل منى سائل لزج اوى زى لبن الرجاله بسبب قعدتى وقت كبير اوى من غير ما اتناك ، نزلت الاندر لحد ركبتى بعد ما تنيت ركبتى وانا نايمه ع ظهرى ف الوضع اللى الاندر كأنه متعلق قدام وشي على ركبتى وبدأت احط صباعى الوسطانى بين شفايف كسي وبفتحهم وبنزل بيه لتحت لآخر كسي ، عايزاكوا تتخيلوا منظر الكس اللى بيبقى غرقان شهوه وشفايفه لازقين ف بعض وبيتفتح بصباعى وشفايف كسي بتقفل عليه وابتديت ادخله واحده واحده وانا بتخيل ان اللى سمعاه من جيراننا بيحصل معايا وان فى زب بيفتح شفايف كسي وبيدخل فيا ودخلت صباعين وبعدين تلاته وابتديت انيك ف نفسي اووى وانا بفعص ف بزازى وبقيت بصوت مع جارتنا اللى سمعاها وبقول اااه بصوت واضح وممحون وفضلت حوالى 5 دقايق من الدعك ف كسي الشرقان لحد ما نطرت كمية مياه غرقت السرير ونطرت على اندرى وانا بقول ااااه بصوت عالى مطلعتوش من اخر مره اتناكت فيها من طليقى وبعديها فضلت قاعده ع السرير وبفكر اعمل ايه مع محمود وقررت انى اساعده يتحكم ف نفسه وانه يطول قبل ما يجيب لبنه وانى امصله زبه لحد ما يهيج ويقرب يجيب وبعدين اهديه ونفس الوضع وهو بينيكنى لما يقرب يجيب اخليه يوقف نيك لحد ما يهدى شويه وفعلا كلمت محمود من غير ما احرجه وقولتله انى ببقى عايزه العلاقه تطول وانى هعمل كل اللى اقدر عليه علشان يطول معايا وادائه يتحسن ، وكان الى حد ما بيتحسن ف كل مره ف موضوع الوقت بس ما زال الانتصاب وحجم زبه مش اللى بيخلينى اصوت وانا تحته من الشهوه ، الست الهايجه بتبقى عايزه عنف وتحس بهياج اللى بينيكها وده بيتترجم ف ازاى وقت النيك بيخبط فيها وان زبه يبقى كبير قادر يوصل لمناطق شهوتها اللى جوا كسها او حركته بين جدران شفايف كسها
وبعد 4 شهور كنت بقيت حامل من جوزى وبعد 9 شهور خلفت منه (علي) وف الوقت ده كان ولادى اللى ف الصعيد سيد 8 سنين وكريم 4 سنين ، وهدى توأم كريم اللى عايشه معايا 4 سنين ، وبعد ولادتى ل علي ابنى ورضاعتى ليه اللى بتخليه يمص ف حلماتى والحركه دى بتجننى وبتخلينى نار من ساعة ما كنت برضع ولادى ال 3 زمان وفضلت اول 3 شهور بعد الخلفه جوزى مبينامش معايا بحجه خوفه عليا وكنت بطلع احتياجى كل فتره بالعاده مع نفسى
وف يوم كنت بكلم ولادى سيد وكريم اللى ف الصعيد فيديو واللى كنت دايما بكلمهم كل سبت لما ابوهم بيسيبلهم الموبايل يلعبوا عليه وبيكلمونى من وراه وكنت ف يوم بوريهم اخوهم الصغير اللى شوفت فرحتهم ف عيونهم لما شافوه وبعدها شوفت عياطهم اللى قطع قلبي بسبب بُعدهم عنى وان نفسهم اروحلهم واقعد معاهم زى ما انا قاعده مع اخوهم وواخده في حضنى وانا مش عارفه اعمل ده مع حد فيهم لسنين ، منظرهم وهم بيعيطوا وهم بُعاد عنى كان بيحرق قلبى وبيخلينى ادعى على ابوهم وعيلته لظلمهم ليا ولولادى
وفى الوقت ده كانت علاقة الجنس بينى وبين محمود قليله واصابها الروتين اللى بحسه ف أدائه طول فتره النيك وعدم تقبله لأى محاولة تجديد منى زى اننا نغير مكان النيك ف الشقه او اننا نعمل اوضاع جديده او غيره وانتصابه مبقاش يكفينى خالص وكانت اقرب حد ليا على غير المتوقع هى سميرة اخت طليقى واللى بقى ليها مكانه ف حياتى وقلبى بسبب مساعدتها ليا ف حياتى واللى حاولت كتير مع سعيد طليقى علشان يخلينى اشوف ولادى بس كانت دايما محاولاتها بتفشل معاه ، حكيت لسميرة عن ضعف جوزى معايا وانى ببقى عايزاه اشد ويطول معايا واقترحت عليا انى اخليه ياخد حبوب فياجرا واللى اقنعت بيها محمود وفعلا بقت تجيب نتيجه من ناحية الانتصاب ولكن ما زال عدد المرات اللى بنمارس فيها الجنس قليله بس كنت متقبله الوضع وبحاول ارضي نفسي بالمتاح لمدة 4 سنين ، بس ف خلال اخر سنتين كانت مرات النيك بتقل اوى ممكن مره كل اسبوعين او اكتر وده كان بيخلينى الجأ للعاده السريه كتير اوى
ف الوقت ده كان سيد 12 سنه ودخل الاعدادى وكريم وشهد 8 سنين وعلي 4 سنين ، سيد بقى شاطر ف دراسته وابتدى يكبر ويدخل مرحلة البلوغ وجسمه كان سابق سنه من حيث الطول وعرض كتافه وكان بيعرف يتكلم صعيدى بحكم مكان عيشته وبيتكلم قاهرى من كلامه معايا طول السنين اللى فاتت وسيد مكانش بيبين كلامه بالقاهرى قدام ابوه علشان ميعرفش انى بتواصل معاه
وكريم بقى ف ابتدائي وده كيوت العيله بس اكتر واحد كان مقفول عليه من ابوه طول الوقت ومخليه ميلعبش ولا يختلط ب اصحابه الا ف المدرسه والدروس وده كان مخليه انطوائي الى حد كبير .. وهدى حبيبتى اللى ف ابتدائي بردو وعايشه معايا مع جوزى و(علي) اللى لسه صغير 4 سنين
وبعد مرور الوقت ده باستخدام حبوب الفياجرا واللى مبقتش تساعدنى بسبب ان محمود بقى ينام معايا قليل جدا ويأست من انى احاول اغيره وازود شهوته وكنت بتكلم مع سميرة ف الموبايل وبشكيلها وبفضفض معاها وبنهزر راحت قالتلى (يا اختى ما تعملى زى ما كل الستات اللى معندهاش رجاله بتعمل) قولتلها والستات بتعمل ايه يا سميره .. قالتلى(بتنيك نفسها بالخيار او اى حاجه تشبه للزب وتعوضها عن الراجل) قولتلها لا انا رافضه من زمان الجأ انى ادخل حاجه زى كده فيا يا سميرة ، قالتلى (مش احسن من الحال اللى انتى فيه ده ؟ واهو تصبرى نفسك واتفرجى ع سكس بقى ولا مبتشوفيش هههه) قولتلها لا عمرى ما اتفرجت خالص ده هو بس لما بدخل ع النت واشوف اعلانات بالغلط لناس عريانه وكده ، فقالتلى (جربى يمكن تساعدك وانتى بتعملى اللى قولتلك عليه وتتبسطى ب ده ولا الحوجه لجوزك يا اختى)
فكرت بينى وبين نفسى تانى وبصراحه اللى سميره قالته شدنى اوى وانا دايماً بتشد لأى حاجه جديده عليا وغريبه وحبيت انى اجرب الفكره دى واعرف ايه اللى الستات بتعمله ف افلام السكس ودخلت بعدها كتبت على جوجل (افلام سكس) وكنت لسه مش متمرسه ف ازاى اقدر اوصل لافلام السكس القويه واللى بيكون فيها قصه وسيناريو بين الأبطال فكان بيجيلى مقاطع سكس بتبتدى بالنيك ع طول وكنت بشوف البطل والبطله هيجانين اوى ع بعض زى ما انا بتمنى وفتحت فيلم كان البطل فيه زبه كبير اوى واللى بقالى كتير اوى مشوفتش زب بالحجم ده لقيت كسي بياكلنى اوى وجريت ع المطبخ جبت خياره كبيره ولقيت نفسي مبسوطه اوى وانا بعمل حاجه جديده وبشوف قدامى اللى بتمناه ف حياتى ، قلعت هدومى كلها ف اوضتى بقيت عريانه وشغلت الفيديو لقيت البطل بيدخل زبه مره واحده ف البطله للاخر وف نفس الوقت روحت مدخله الخياره ف كسى كلها ما عدا الحته اللى مسكاها منها وطلعت منى اااه تلقائيه كانت اعلى من اللى البطله بتاعه الفيلم طلعتها وكان بقالى كتير مدخلتش حاجه كبيره ف كسي عن زب محمود جوزى كنت عماله ادخل الخياره واطلعها وبتخيل ان الخياره دى البطل وبينيكنى بزبه الكبير ده وبقيت بحرك كسي وبرفع وسطى وانزله طيزى تخبط ف السرير وتترج هى ولحمى كله من الهيجان وخلاص هجيب روحت مطلعه الخياره وجسمى اتشد اوي وبقيت بترعش لدرجه ان وسطى اترفع وبقيت نايمه كتافى من ورا ورجلى بس اللى لامسين السرير وجسمى كله مرفوع وبجيب squirt خلت كسي يفضل يفتح ويقفل وهو بيخرج مياه كتير اوى ، الاحساس ده خلانى ف قمة المتعه والفرحه وان اخيرا حاجه جديده اعملها واعرف اطلع فيها جنانى..
- استنونى الجزء الجاى فيه أحداث مهمه وايه هيبقى دور افلام السكس ف حياتى الجايه
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه))
الجزء الرابع
فى الجزء ده هتكلم عن الاحداث اللى غيرت حياتى وغيرت فكرتى عن حاجات كتير اوى واللى كانت بدايه لعالم جديد الجنس فيه اكبر من فكرة راجل وست مع بعض وبينهم علاقه مشروعه واكبر من ست هيجانه ونفسها جوزها يحس بيها ويكون عنده نفس شهوتها علشان يمتعها ويكفى احتياجها ، هتكلم عن حرب التفكير والصراع اللى بقى جوايا بين انى اتصدى للممنوع والمُحرَّم وبين شهوتى اللى فكرة (الممنوع) خلتها أضعاف واستولت على احساسي وحياتى وكونت مُعاناتى الحقيقية.
بعد مرور 10 سنين بقى سني 40 سنة ، 10 سنين مرت وولادى بيكبروا منهم اللى قصاد عينى ومنهم اللى بشوفهم ف الفيديو وبتواصل معاهم على النت ، مع مرور الوقت كنت بتمرس أكتر السوشيال ميديا وازاى اتعامل مع النت ، وحياتى الجنسيه بقت مضطربه لأقصى حد ، استمتاعى بقى يتلخص ف قاعدتى لوحدى وانا بسرح بخيالى لما بتفرج على افلام سكس واللى بقيت اعرف ازاى ابحث واجيب الافلام الكامله واللى جودتها اعلى وبقيت بتابع بورن ستار معينين رجاله وستات ، تخيلوا 10 سنين سيطر فيها ادمانى لأفلام السكس والفرجه على ازبار البورن ستارز الكبيره اللى بتمناها والنيك اللى مليان اثاره وانا مش عارفه اعمل ده ف حياتى الروتينيه وجوزى اللى مش مهتم بحاجه زى كده ، كنت شوفت فيلم لعامل صيانه راح بيت يصلح فيه حاجه ف الحمام وست البيت كانت بتهيجه وبتلبس لبس سافل يبين بزازها وتفاصيل جسمها لحد ما هجم عليها وهى ف الحمام وناكها وهو كاتم بوقها علشان متصوتش وجوزها موجود ف نفس البيت ، كنت بتضايق من تفكيرى انا كنت ببقى حابه اعمل ده كنت عايزه اقول لجوزى انت خول وانى تعبانه وعايزه دكر وعايزه اقوله سيبنى اروح اتناك مبقتش قادره استحمل اكتر من كده وانى عايزه اشوف ف عين الرجاله نظره هيجان ليا ولجسمى بس انا تربيتى وحياتى اتعودت معملش حاجه غلط ، شقاوتى وكل تفكيرى الجنسي وجنونى كنت بعمله مع شريكى ف الحياه وجوزى وكان صعب عليا افكر ف حد تانى ، بس مبقتش مستحمله خلاص عايزه كف ايد راجل يفعص بزازى بشهوه عايزه عين تبص لجسمى بنجاسه انه مشتهينى وعايز ينيكنى ، وبقت شهوتى دى بتظهر عليا غصب عنى لما محصل بييجى عندى البيت بلاقيه بيبص ع جسمى وفاكر انى مش واخده بالي ، ف الوقت ده كان جسمى كله انوثه بشكل ملفت والسن بتاعى ده بيخلى الواحده جسمها طرى اوى ، خدودى بقت مليانه بزازى بقت كتلتين كبار ملبن عايزين اللى يفعص ويحك فيهم وطيزى اللى بقت مرفوعه وكبيره وفخادى كلها لحم مشدود وف نفس الوقت بيترج من كتر طريانه.
بقيت الاحظ رجاله كتير بتبص ع جسمى منهم قرايبنا ف الأفراح واللى عينهم مبتنزلش من على بزازى وطيزى وببجاحه اوى والحك اللى بيحكوه فيا ف الزحمه وجسمى كان بيسخن اكتر كل ما راجل بيلمسنى ، بس بقول بينى وبين نفسي لأ انا محترمه ومش معقول افكر اخون جوزى ، اللى خلانى استحمل 10 سنين بفرك وبفشخ وبنيك ف نفسي مش هاجى دلوقتى وابقى شرموطه وافكر ف راجل غريب لأ ، انا لازم اتحكم ف نفسي كويس واراجع نفسي
ف الوقت ده سيد بقى عنده 22 سنه بقى شاب لأ ده بقى راجل كبير خلاص طول بعرض وعضلات وبقى أمور اوى وكان مهتم بجسمه اوى طالع لأبوه بس اطول واقوي كعضلات اكتر ، دخل الكليه واتحرر من سجن سعيد اللى كان عامله عليهم ف البيت وبقى ليه اصحابه الولاد والبنات واتغير كتير بعد ما دخل الجامعه وبقى مرح اكتر ومتفتح على الدنيا وشقى ف كلامه على البنات والمزز وفي هزاره وكنت فرحانه اوى بيه وانه مبسوط وبقى راجل وماسك نص شغل سعيد ف التجاره مع دراسته وجامعته (وبقى مدمن فرجه علي السكس من كتر قاعدته لوحده من اول ما بلغ وده اللى عرفته بعدين)
وكريم ساعتها كان 18 سنه ولسه مخلص ثانويه عامه وداخل كليه وكريم كان عكس سيد خالص انطوائي بشكل كبير على نفسه بسبب قفل سعيد عليه دايما واللى خلاه برئ جدا ومش عارف حاجات كتير ف الدنيا غير دراسته وتفاصيل يومه اللى معظمها ف البيت وكان كريم جسمه يشبه سيد جدا من حيث الطول والعرض ولو كان اقل شويه ف عضلاته
وهدى اللى بقت فورتيكه وجسمها ابتدى يتلف وتبقى انثى بمعنى الكلمه وبتفكرنى بنفسي وانا ف سنها وخلاص داخله جامعه بردو مع كريم ، و (على) وقتها كان 17 سنه ف ثانويه عامه وكان مجنون لعب كوره وجرى وجيم من وهو صغير ومهتم بنفسه وجسمه اوى عكس أبوه وعلى طول مع صحابه برا البيت
تواصلي مع سيد وكريم بقى أكتر طول ما هم بيكبروا وبقوا يعرفوا ازاى يكلمونى من غير مشاكل بسبب أبوهم ، كنت مفهماهم كويس انهم ميجيبوش سيرتى ف اى كلام قصاد ابوهم علشان ميقطعش تواصلي بيهم وكان كل ما بيكبروا بيزيد شوقهم ليا وشوقى ليهم انى اروحلهم ويشوفونى واشوفهم واخدهم ف حضنى واعوضهم عن السنين اللي اتحرمت منهم وكانوا بُعاد عني فيهم ، بس دى كانت أحلام بتنتهى باليأس بسبب الواقع اللى احنا فيه.
ف يوم كنت ف البيت ولابسه عبايه بيتى خفيفه لحد تحت ركبتى بشويه وكعادتى لما احب اتفرج ع سكس ادخل اوضتى اقلع واقعد بالبرا والاندر بس وببقى نايمه ع السرير ومعايا اللابتوب وهشغل سكس زى كل يوم ، كان اندر وبرا لونهم ابيض وناعمين اوى وانا كنت عارفه كذا موقع بدخل عليهم بينزلوا افلام جديده بس اليوم ده افتكرت موقع كنت بدخل عليه زمان فيه مقاطع قصيره ف قولت ادخل اشوف فيه ايه ، دخلت وبدور لفت انتباهى عنوان لفيديو (ولد وامه ف الحمام) دوست وفتحت الفيلم لقيت واحده ست كبيره ع الارض قاعده على ايديها وركبتها وشاب صغير راكب عليها وعمال ينيك فيها بشهوه اوى على عكس اى فيلم سكس شوفته ف حياتى ، انا برقت طلعت منى احااا بصوت عالى مبقتش فاهمه احساسي وقتها وبكدب نفسي ، معقول ده ابنها !! ازاى اكيد لأ ، وبلوم نفسي انا ايه تفكيري ده اكيد العنوان ميقصدش كده وحسيت بسخونه ف جسمى مش طبيعيه وقلبي بقى يدق اووى ، انا عمرى ما كنت كده حتى ساعه اول يوم جوازى مكنتش بالتوتر والخوف ده كل الاحاسيس دى واكتر بكتير مرت عليا كأنها وقت طويل اوى وهى لحظه حسيت فيها ان صوت الفيلم انقطع وكنت بفكر بعيد عن الواقع وفوقت ع صوت الست اللى ف الفيلم وهو بتتأوه تحت الشاب ، كانوا اجانب بس عنوان الفيلم بالعربى وابتديت اشك واقول اكيد الفيلم مش قصدهم بيه كده وده العنوان بس ف ردت عليا بطلة الفيلم وهى بتقول للشاب
(Fuck me son, fuck your mom hard)
ده ابنها !!! معقول حد يعمل كده ف امه وازاى دى تسمحله يعمل فيها كده وازاى هتقوله كده بالجرأه دى ، مش معقول يكون ف الحقيقه بيحصل كده لأ ، اكيد فى حاجه غلط ، محدش هيفكر كده ف امه ولا فى أم هتفكر كده ف ابنها ، كنت عرقانه وحاسه بكسي بقى سخن اووى وكنت وقتها ضامه فخادى الاتنين اوووى وكسي مدفون بينهم من غير ما احس وبفتح رجلى لقيت اندرى كله غرقان حرفيا تخيلوا اندرى الأبيض بقى مبلول وشفاف كله على كسي ما عدا الجزء اللى عند وسطى لونه لسه ابيض زي ما هو ، منظر الأندر وسخ بجد ، مجبتش ابداً كمية المياه دى من غير ما ايدى تيجي علي كسي حتىى خالص ومش قادره اسيب رجلى مفتوحه عايزه افضل ضماها واحركها واخلى كسي يفرك ف نفسه ، فوق الفيلم لقيت Tag اسمه (أفلام سكس محارم) ، معقول فى افلام كتير زى كده ! دوست عليه ولقيت عناوين لأفلام منتهى السفاله (أب وبنته)(ام وابنها)(أخ واخته) وغيرهم و Tags فوق ف الصفحه كتير زى(mom,son) وكان فى كلام معرفوش زى taboo او incest واللى ترجمته وعرفت ان معناها محارم او ممنوع ومحظور ، مش هكدب عليكوا على قد صدمتى ف اللي بشوفه وبتعرف عليه لاول مره في حياتى بس كان عندى شغف فظيع انى اعرف اكتر وحاسه نفسي مستمتعه انى ببحث عن حاجه مش طبيعيه وجديده ، ومن سنين قلبي مدقش كده ولا حسيت بفضول ناحيه حاجه بالشغل ده.
سخونيتى ودقات قلبي السريعه مخلينى مش في وعييى اصلا بقيت افتح فيلم ورا فيلم والعناوين تصدمنى وكان بيشدنى اوى منظر الست اللى تبقى كبيره ومعاها شاب كله عضلات وباين هيجانه اوى في حركاته وفحولته عليها بس ارجع واقول لنفسي ده ابنها والشهوه دى غلط ! كنت مولعه مسكت مخده حطيتها بين فخادى وانا بتفرج ع فيلم لواحده نايمه ع ظهرها وابنها نايم عليها ورافع رجليها مشوفتش ف حياتى منظر وسخ كده ده زنا محارم ازاى ، بقى الواد يرزع فيها وهى تصوت انا بقيت بنيك المخده بكسي مش بس بفركها مبقتش عارفه انا هايجه ولا مالى موصلتش لنص الفيلم وكنت ولعت واتجنت كسي بقى نار مسكت المخده رميتها وبعدت اندرى ع جنب وفرشته ب ايدى جامد اوى مكملتش ثانيتين وكان كسي بيعمل صوت بلل ابن وسخه ومش قادره فضلت افرش بسرعه اوى مش عارفه اتحكم ف نفسي لدرجه ان خرج منى squirt اقل ما يتقال عليه ابن متناكه كتير اوى اووى دفعات ورا بعض وكل ما كسي يوقف اجى ادلكه ب ايدى اجيب تانى ، جبت كتيير اوى مكنتش ف وعيى ولا عارفه عملت كده ازاى ، فوقت بعد ما هديت ومنظرى متبهدل خالص وعرقانه وحاسه انى دايخه ، محستش بالاحساس ده خالص معرفش مالى ولا ايه وصلنى لكده وجوايا بلوم نفسي انى عملت كده وانى اتفرجت ع الافلام دى ، اكيد الحاجات دى مش حقيقيه ولازم ابعد الأفلام والافكار دى عنى . .
حاولت اشغل نفسي باقى اليوم ف شغل البيت علشان ابعد الفكره دى عن بالى وقبل ما انام سرحت غصب عنى وانا نايمه ع المخده جوايا 100 سؤال ، اللى شوفته بين ام وابنها ده ممكن يحصل ؟ ولو حصل ، ايه احساس كل واحد فيهم ف اللى بيعملوه ده ؟ وايه اللى وصلهم للمرحله دى ؟ ومعقول لو ده حصل هيبقوا مبسوطين ؟ وهو انا ليه جسمى سخن وهيجت وجبت شهوته بالعنف والكميه دى ؟ معقول اكون انا هيجت ع اللى حصل !؟ معقول انا اعمل كده مع حد من ولاا... ! ، مجرد التفكير ف ده يصدمنى ويفوقنى من سرحانى واحاول اطرد الفكره دى من دماغى بعد ما اتضايقت بجد من نفسى وفضلت اتقلب وافكر ف اى حاجه تانى لحد ما نمت بعد حوالى ساعه من الفرك ومحاولات النوم
كنت متخيله ان الموضوع هيتقفل على كده ، مكنتش اعرف ان شهوتى هتتغلب عليا وعلى عقلى وفهمت ده لما تانى يوم لقيت نفسي من ساعه ما صحيت زى اللى وراها حاجه مهمه ولازم اعملها ومش عارفه هي ايه ، بشغل نفسي ف البيت وشغل البيت بس من جوايا مش مرتاحه ، حاسه ان دماغي مشغوله ومش عارفه اركز في حاجه ، قولت هدخل اتفرج ع سكس وافصل دماغي واخرج من التفكير ده ومش هقرب ناحية المحارم دى وهعمل زى الاول واتفرج ع افلام سكس عاديه مفيهاش العلاقات دى ، دخلت ونمت على سرير وفتحت اللاب ودخلت على واحد من مواقع البورن المشهوره اللى بتنزل افلام جديده وشغلت فيلم زى اللى كنت متعوده عليه بس محستش باللى كنت بحسه ومش مشدوده للفيلم ، احتارت من نفسي هو فى ايه ! ، شغلت فيلم تانى وبردو كنت عايزاه يخلص وبتفرج وانا هايجه شويه بس مش حاسه انى مشدوده ومبسوطه ومثاره زى كان بيبقى حالي ف قولت لما اعمل سيرش ف الموقع ده ع اللى شوفته امبارح اللى هو incest او taboo علشان الموقع ده كله اجنبى ، وظهرلى ف الموقع ده افلام اول مره اشوفها عليه ، ازاى مكنتش باخد بالى منها وكنت بفتح الافلام من صورتها وشكل الابطال اللى فيها بس ، عناوين الافلام كانت حاجه تشد الواحده بجد ، كانت ترجمة عناوين الافلام بتفهمنى ان الفيلم ده معمول فيه قصه ، مش بس واحد بينيك حد من محارمه ، عارفين احساسي زى اللى لقت مغارة كنز وعايزه تدخل تستكشفها كلها وتعرف كل شبر فيها ايه ، خلاص الفكره رشقت ف دماغى واستقرت وبقيت مهووسه بيها ، كنت لازم اواجه نفسي ب ده لمجرد انى شوفت عناوين الافلام وان ليها قصه كسي اتبل ولقيتنى هيجانه ده انا مفتحتش لسه فيلم واحد ولا شوفت منظر نيك بين واحد وواحده ! ، دخلت عملت سيرش على افلام المحارم الاجنبيه كلها ووصلت لمواقع متخصصه بس ف النوع ده من الأفلام وظهرلى افلام كتييير اوى ولبورن ستارز كتير والموقع مقسم افلام المحارم ل 3 اقسام (الأب - الاخت – الأم) شهوتى خلتنى اختار قسم الامهات وانا كلى لهفه اتفرج ع الافلام دى ، شدني اوى عنوان فيلم كانت ترجمته (النوم جنب أمى ف الفندق) واللى كان فيه الام والابن مسافرين سفر بعيد وكان لازم يباتوا ف فندق ليله وبعدين يكملوا السفر وكان الفندق مفيهوش غير اوضه واحده والاوضه دى بسرير واحد ، وهم اتفاجأوا انها بسرير واحد بعد ما دخلوها وطلعوا الفندق وكان مفيش وقت انهم يلغوا الحجز ويشوفوا فندق تانى والام قالت لابنها ان عادى ده ابنها ويناموا سوا ، وبالفعل ناموا وف وسط ما هم نايمين شهوه الام غلبتها وهاجت وبقت تفرك ف السرير ولقيت نفسي وانا بتفرج ونايمه ع السرير عماله افرك زيها ، وبعدين لقيت الام اللى مديه ظهرها لأبنها بترجع بظهرها واحده واحده لحد ما زنقت فيه ، دى خلاص بقى فلق طيزها ملامس ل زب ابنها !! ده زبه واقف ، ازاى وهو المفروض نايم ، الام تفضل تحرك وسطها وطيزها لفوق وتحت ، دى بتفرش زبه عليها والوسخه مش لابسه غير اندر تحت وهى نايمه معاه ، لحظه ! ده ابنها كمان بيتحرك وهى نفسها بقى يعلى وانا بقيت افرك ف السرير ومركزه اووى ولقيت ابنها بيقرب صدره منها من غير ما يتكلم وبيحضنها وهى مفتحتش بوقها بكلمه ! بقي حاضنها اوى ورفع ايده ع بزازها ده بقى يعصرلها بزازها وهو بيتحرك ب زبه على كسها فوق اندرها ، انا بقيت بعصر ف بزازى اووى ومتنحه وسرحانه مع الفيلم ولقيت نفسي بفكر معقول حد يعمل معايا زى اللى بيحصل ده معقول لو كان سيد مكانه كان هيمسك بزازى ويحك فيا كده ! لقيت نفسي وانا قافشه ف بزازى وهايجه ومبرقه وبقول لنفسي لما استوعبت انا بفكر ف ايه (احاا سيد !)
- استنونى الجزء الجاى فيه تفاصيل مهمه جداً
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه))
الجزء الخامس
ايه اللى انا بعمله ده. هو انا اتجننت ! افكر ف ابنى ازاى بطريقه وحشه كده. وصل بيا هيجانى انى افكر بالوساخه دى ، ابنى طيب وميتساهلش منى افكر فيه كده ولا يستاهل يبقى امه تفكيرها يكون بالوساخه دى ، كل الاحاسيس والافكار دى نورت ف دماغى لثانيه وانا بقول احااا وانا بدعك ف جسمى وكنت ف قمة هيجانى وكان لازم افوق واوقف الطريق اللى انا ماشيه فيه ده ، انا كنت الأول ببعد عن اى حاجه تخلينى اخون جوزى حتى ف خيالى وللأسف كنت بضعف لما بفكر ف ممثلين السكس كأنى نايمه مع واحد منهم ، لكن دلوقتى مينفعش لازم غصب عنى اتصرف ، لازم اشوف حل لهيجانى ده والاقى حاجه تشدنى تانيه واعرف اخرج فيها طاقتى وشهوتى ، قومت وانا ف قمه التضارب بين كسي اللى بينقط شهوه وبين عقلي اللى بيقولى فوقى ودخلت اخد شاور واهدى نفسي وتفكيرى وكملت يومى وانا عامله زى التايهه وسرحانه ف اللا شئ وكل ما دماغى تبدأ ترجع للتفكير انى اعرف اكتر عن المحارم احاول اسيطر عليها ومفكرش واوقف دماغى ، بقى صراع بينى وبين نفسي ومش عارفه اخرة اللى انا فيه ده ايه
دخلت اغسل الهدوم الوسخه ف الحمام وبرتبها قبل ما ادخلها الغساله وجه ف ايدى بوكسر ابنى (على) فضلت مسكاه كده حوالى 10 ثوانى ومتنحه فيه ومبفكرش ف حاجه حقيقى ، بس لقيت نفسي بقربه من وشي وبشم المكان اللى الزب بيبقى محشور فيه ، وغمضت وانا بقربه اكتر وبضم فخادى الاتنين ع بعض اوى وانا مغمضه عينى تخيلت واحد من ولادى مش محدده ملامحههو مين. كان ملط وزبه واقف قصاد وشي اااااه ، فوقت وانا ببرق وبرجع لوعيي وحسيت بخنقه اوى وانى متكتفه وعايزه اعيط واصرخ وسيبت الغسيل زى ما هو وخرجت دخلت اوضتى وقفلت ع نفسي وكان محمود بايت ف الشغل بقاله يومين ، قفلت ع نفسي وفضلت امشي ف الاوضه رايحه جايه ، قولت مبدهاش بقى انا عايزه ارتاح من فضولى واعرف كل حاجه واريح . .
فتحت اللابتوب وقعدت مربعه ع السرير وكتبت ف السيرش (جنس محارم حقيقى) وكنت عايزه اعرف فى كده فعلا ف الحقيقه ولا لأ ، عملت السيرش وجالى مواقع لأفلام محارم كتير ولفت نظرى عنوان (قصص سكس محارم) ليه علاقه باللي بدور عليه. ف دخلت ع الموقع وبقيت بدور ع القصص اللي فيها علاقه مع الام ، لقيت امهااات بتحكى عن هياجها ناحيه ولادها ، وولاد بتحكى قد ايه نفسهم ينيكوا امهاتهم وتحرشاتهم بيهم وخيالاتهم وفى اللى بالفعل ناكوهم وبيحكوا عن ده بجرأه وسفاله اوى. معقول فى كده !! ، دخلت على قصه وابتديت اقراها واسرح مع الكلام واحده واحده واتخيل مع الكاتب وصف الشخصيات والاحداث بكل تركيز لدرجة انى اتعلقت بشخصيات القصه من غير ما احس وبقيت وانا بقرا بتمنى للشخص اللي بيحكى انه يوصل لمراده ومستنيه ده ف اخر سيناريو القصه ، بقيت مستغربانى ازاى بفكر كده وازاى بستمتع بالقصه دى اصلا. اللى كاتبها كان ولد وكان بيحكى عن تحرشاته ب امه ف البيت اللى بتبان مش مقصوده. كان بيحسس ع لحمها ويتجسس عليها وبيدخل الحمام يضرب عشره وهو بيتخيل امه ! ، اتنهدت كده وبقيت بكلم نفسى انا بقيت احب الحاجات الغريبه اللى مش تقليديه والممنوعه ولا بحاول اهرب من روتين حياتى الممل ولا حنينى اني يكون معايا راجل يهد شهوتى ، قطع تفكيرى محمود اللى رجع من شغله واضطريت اقفل القصه ف نصها وانا متشوقه لأحداثها اللى علقت ف دماغى اوى
بعد الاحداث اللى حصلت اليومين اللى فاتوا بقيت حرفيا مش ع بعضى ببص ع نفسي ف المرايه حاسه ان اللى ف المرايه دى واحده ست فى حاجه بتاكلها ومتوتره مش ع بعضها وخايفه ده يبان عليا. جه الليل وقبل ما ننام انا ومحمود. كنا ع السرير ودماغى عماله تفكر ف احداث القصه اللى قريتها وعماله اتخيل السيناريوهات اللى ممكن تحصل بعد اخر حاجه وقفت عندها بعد تحرشات الواد بأمه وازاى هى ساكته ومعرفش فاهمه ولا مش فاهمه وكل ما اوصل بخيالى ان يحصل نيك ابقى متوتره وشهوتى بتزيداكتر بس مكنتش بكمل خيالى ان الواد ينيك امه فعلا ، كنت بوقف تفكيري قبلها. وكل ما اوقف تفكيري ارجع تانى اعمل سيناريو مختلف واوصل بخيالى انه هينيكها بردو. انتوا متخيلين الحاله النفسيه اللى بقيت فيها .. لقيت نفسي بقرب من محمود وبلزق فيه وبهيجه من غير اى مقدمات وعايزاه يقوم ينيكنى دلوقتى. كنت مبتكلمش وسرحانه وعماله ابوس فيه وف رقبته واحسس ع جسمه وانا بقلعه وبقلع نفسي وبقعد عليه وهو نايم ع ظهره مش سمحاله يدى رد فعل ولا يرفض اللى بعمله ، بقيت قاعده ع رجله تحت زبه بدعكه جامد اووى ب ايدى لحد ما وقف وطبعا كان زى كل مره مش بالانتصاب الكافى بس مكنتش قادره افكر غير ف اني ادخله فيا وركبته ودخلته ف كسي وفضلت اتنطط عليه وانا مغمضه وكنت عماله افكر ف السناريوهات اللى فكرت فيها كلها للقصه. قومت من ع محمود ونمت ع ظهرى وشاورتله انه ييجى فوقى ولفيت رجلى حوالين وسطه وبقى بينيك فيا ببطء وانا عماله ادعك ظهره اللى ايدى مكلبشه فيه وكنت على اخرى ولسه مغمضه ولما وصلت بخيالي ف السيناريو اللى بتخيله ان الواد وامه ف الوضع اللى انا فيه ده وقلبي بقى يدق بسرعه اوى. بقيت بتخيل انه بقي ينيكها خلاص. وببص ع وش محمود لقيتنى بتخيل ابنى سيد هو اللى فوقيا خخخخ انا شخرت لاول مره فى حياتى وقتها ودوست بكعب رجليا ع ظهر محمود خليته بقى يخبط ف كسي اوى وصوتى علي اوى وانا بقول اااااه وخلاص مش قادره وايديا بقيت بقفش وبقطع ف بزازى بيها ومحمود مستحملش هيجيب لبنه خلاص. اول ما خرج زبه وبيجيب ع كسي من بره انا شخرت بصوت عالي تانى وجبت squirt غرقت زب وبطن محمود ، الاحساس اللى حسيته ف النيكه دى محستوش قبل كده اول مره اجيب squirt ف الوقت القصير ده ومش من هيجان الزب اللى بينيكنى لأ ده من التفكير بتاعى الوسخ ، اترميت ع السرير متنحه للسقف ومحمود بيقولى اول مره يعنى الاقيكى بتشخرى يا شاهى وبيهزر ، انا كنت ف عالم تانى ومش قادره اتكلم وفضلت ساكته شويه ومصدومه من نفسي. انا تخيلت حد تانى وانا نايمه مع جوزى ومش اى حد ! ده واحد مينفعش خالص ييجى ع بالي بالطريقه دى. ده ابنى .. ، قومت دخلت الحمام ع اساس انى اخد شاور واول ما دخلت لقيت دموعى بتنزل ومتوتره اوى ، حاسه انى عملت حاجه غلط وبتأنيب ضمير وحاسه انى مبسوطه ومتضايقه ف نفس الوقت انى مبسوطه بحاجه غلط عملتها.
خدت الشاور ونمت وصحيت ع خبر غير حياتى كلها.. (سعيد طليقى مات !) ، لقيت سيد بيكلمنى والزعل باين ف صوته وبيقولى ان سعيد مات ف حادثه وهو ف مشوار سفر تبع الشغل والعربيه اتقلبت وخدوه ع المستشفي وملحقوهوش ومات هناك والعزا في البلد هيبقى لمده 3 أيام ، وبيطلب منى اجى علشان العزا وانه كلم عيله ابوه ومعندهمش مشكلة ، جهزت انا ومحمود الشنط علشان نسافر العزا وخلينا علي وهدى يقعدوا مع بعض في البيت ف القاهرة ، انا مكنتش عارفه انا زعلانه لموت سعيد ولا فرحانه انى اخيرا هقدر اشوف ولادى بس انا حقيقى كنت فرحانه وقلبي بيدق وانا رايحه اشوف عيالي اخيرا ، وصلنا تانى يوم الصعيد كان سعيد اتدفن قبليها بيوم والعزا هيستمر 3 ايام بالليل بعدها ، اول ما وصلنا البيت اللى بيسكن فيه ولادى ومرات ابوهم دخلنا واستقبلنا سيد وجنبه كريم اللى اتفاجئت بيهم ، بقوا رجاله كبار. جريت عليهم وهم بييجوا ناحيتى وحضنتهم اوووى بقيت ضماهم اوى ولقيت دموعى بتنزل غصب عنى اخيرا اجتمعت بولادى بعد فراق اكتر من 15 سنه ، فضلت واخداهم في حضنى كام دقيقه من غير اكون واعيه لحاجه حواليا وببوس في خدودهم زي العيال الصغيره مكنتش متحكمه في مشاعري لمده كام دقيقه لحد ما استوعبت الموقف ومسكت نفسي ، وبقيت ابص عليهم واملي عينى من ولادى وشكلهم اللي كنت بشوفهم بس في الفيديو ، وقابلت اخت سميره اخت سعيد وشكرتها على كل اللى عملته معايا وهونت عليا فراق ولادى وعلمتهم ازاى يتعاملوا مع النت من وهم صغيرين ويتواصلوا معايا ف اقل فرصه ممكنه ، سلمنا ع بعض وقعدنا نستريح من الطريق وسألت سميره ع الحمام منين علشان ادخل اغسل وشي ، قالت لسيد قوم دخل امك الحمام يا سيد ، كنت مبسوطه من الكلمه اوى اللى حسستنى بالامومه اللى محرومه منها ناحيتهم ، وصلنا عند باب الحمام وقولتله وحشتونى اوى يا سيد وانا بعيط فجأه تانى. قالى انتى اللى وحشتينى اوى يا ماما وراح حاضنى اوى حسيت انى بنته مش امه ومحتوينى بحضنه. حطيت دماغى ع صدره ولفيت ايدى حوالين ظهره ، كان حضن برئ جدا لحد ما خاننى تفكيري من احساسي لأيد سيد اللى ملفوفه على اخر ظهرى وفارد كف ايديه الاتنين عليا وصوابعه ع اول لحم طيزى ، معرفش ازاى فكرت كده بس استجمعت نفسي وانا بقوله يلا روح وانا مش هتاخر عليكوا يا حبيبي ودخلت الحمام غسلت وشي وانا عارفه ان مش وقته الاضراب اللى فيا ده ، بس بلف لقيت بوكسر وسط الهدوم الللي عايزه تتغسل في سبت الغسيل لقيت نفسي ماشيه ناحيته وبمسكه وعماله احرك صوابعى ع قماشته ومش عايزه اقربه من وشي وفضلت سرحانه كتير وفوقت ع صوت محمود بينادى علشان يدخل يغسل وشه. رميت البوكسر من الخضه ف سبت الغسيل وغسلت وشي بسرعه وخرجت قعدت معاهم وفضلت قاعده مع سيد وكريم واسمع منهم كل حاجه عن حياتهم باستفاضه وفتحت موضوع ان ولادى ييجوا يعيشوا معايا ف القاهره مع قرايب سعيد (اللى معظم الناس الرجاله الكبار اللى اذونى زمان كانوا ماتوا) ، وانهم بقوا رجاله كبار وليهم الرأى ف حياتهم واهل سعيد معترضوش على ده قالوا هما رجاله ويشوفوا حياتهم و**** يصبركوا كلكوا. وكانت المشكله بس ان تجاره سعيد كلها مينفعش تتنقل مره واحده للقاهره ولازم سيد اللى كان ماسك معظم الشغل مع ابوه يفضل متابعها ف الصعيد لحد ما ينقلها القاهره وكمان مرات سعيد اللى راحت بيت اهلها ومستنيه يخلص تقسيم الورث وطبعا كل ده هيحتاج وجود سيد ف البلد. وكريم هيروح معانا القاهره
حضرنا العزا وزيارتنا للصعيد كان وقتها ضيق علشان شغل محمود وهنمشي تانى يوم الصبح ، وبالليل سيد جه وقال لمحمود اننا هنبات ف اوضته وانه هينام مع كريم. صحينا الصبح محمود لبس الأول هدومه وخرج يقعد برا وانا المفروض البس واخرج علشان نمشي. لبست وظبطت كل حاجه وخلاص هنزل جت عينى ع الكومبيوتر اللى سيد بيكلمنى من عليه معرفش ليه روحت عنده وشغلته ، اللى بيتعمق اوى ف السكس وخصوصا اللى عنده هوس ف المحارم بيبقى عنده شك جواه ولو بسيط ف حاجات كتير حواليه. معرفش ده الدافع اللى خلانى افتح الكومبيوتر ولا غريزتى كأم انى اتابع ابنى. دخلت واول حاجه دورت فيها سجل المتصفح بتاع النت. يالهووووى ! يالهوى! دى مواقع سكس. دخلت عليها ، دى نفس المواقع اللى بدخل عليها. دى مواقع افلام محارم. رجعت تانى للسجل بتاع المتصفح لقيت كل الأفلام عن سكس الامهات. مبقتش مصدقه اللى شيفاه معقول ده اللي بيشوفه سيد ، سمعت صوت محمود بيندهلى بيستعجلنى علشان انزل قفلت المتصفح ولسه هقفل الكومبيوتر لقيت فولدر برا مكتوب عليه (ماما) فتحته لقيت صور كتير اوى ليا متاخده من الفديوهات اللى كنت بكلمهم فيها بقيت ماسكه الماوس ومبرقه ف الشاشه وبقول لنفسى ان اكيد مش ف باله حاجه وحشه وانه مسجلهم علشان يشوفنى لما اوحشه علشان انا بعيد عنهم من سنين كتير. اكيد سيد مش زيى انه يتجرأ يفكر ف حاجه وسخه زي ما انا عملت لأ. محمود يفتح الباب ويقولى يلا هنتأخر. اتخضيت وقفلت الفولدر ع طول وقفلت الكومبيوتر ونزلت مع محمود ولقيت كريم لابس ومجهز شنطته وسيد جنبه ، تصدقونى انى اول ما شوفت سيد بصيت ع زبه ! انا معرفش ازاى بقيت وسخه كده. حاولت استجمع نفسي وسلمنا ع بعض قبل ما نمشي وقولت لسيد ان هنتكلم كتير من هنا ورايح وان اكيد ف اقرب فرصه هنشوف بعض وانا ماشيه خدته ف حضنى ولقيته بيضمنى اوى وكفه بيفعص ف ظهرى ، معرفش انا ليه بفكر كده انا بقيت بقرب جسمى علشان احس ب زبه واقف ولا لأ ، ومش عايزه الحضن ده يخلص ، مقدرش اقول الحضن ده جنسي لا انا بحضنه ببراءه بس جزء منى خارج عن سيطرتى وبيفسر كل حاجه طبيعيه بشكل وسخ واحنا بنبعد عن بعض حسيت ب كوع سيد بيحك ف بزازى من بره وبيسحبها مكنتش عارفه ابص ف عينه احسن يظهر ضعفى ابن الوسخه اللى مش عارفه اسيطر عليه ده ولفيت ع طول ومشيت مع محمود من غير ما ابص ورايا. وصلنا القاهره كنت اتجننت معرفش ليه وهيجانه اوى واول حاجه عملتها انى دخلت اخد خياره من المطبخ وداريتها ف هدومى ودخلت الحمام اخد شاور ، اول ما دخلت قلعت هدومى كلها رميتها ع الارض. كان كسي غرقان اوى مسكت الخياره دخلتها مره واحده من غير ما افرش كسي ولا اى حاجه وبقيت بدخلها جامد اوى وبسرعه اوى وكاتمه صوتى علشان مصوتش. بقيت بنيك نفسي وشريط اللى حصل معايا ف اليومين اللى سافرنا فيهم وقعدنا فيهم ف الصعيد واللى شوفته بيعدى قدامى ، مبفكرش ف حاجه جنسيه ، بس هيجانه وعماله اهرى ف كسي معرفش ليه ، بقيت ادخل الخياره بعنف اوى لحد ما جيبت شهوتى وجيبت كتير اوى اوى ، عارفين لحظه الصمت والندم. انا كنت كده ومش عارفه ايه اللى بعمله ده ، انا اول حاجه عملتها بعد ما وصلت بيتى انى جريت علشان اعمل كده ف نفسي ! ، بينى وبين نفسي بقول .. ايه اللى انا فيه ده .. كده مش كويس..
- استنونى الجزء الجاى
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه))
الجزء السادس
بعد اللى عملته اول ما رجعت من السفر خللى نفسيتى صفر وبلوم نفسى على تفكيرى طول الوقت اللى ميصحش اى أم تفكر فيه ، تركيزى طول منا لوحدى اصبح مشتت وقررت انى اشغل نفسي دايما على قد ما اقدر ومقعدش لوحدى وساعدنى ف ده شوقى لكريم ابنى اللى جه واخيرا عايش معايا وجنبى. كريم منطوى وخام اوى على عكس اى شاب ف سنه بيبقى شقى و ف فتره المراهقه وعنده شغف لحاجات وحشه وبيبقى عايز يجربها ، لكن كريم كان قليل الكلام حتى مع ابوه قبل ما يموت واى حد من صحابه وقرايبه ، الوحيد اللى كان قريب منه شويه هو سيد ودلوقتى هو بعيد عنه. ف بقى وحيد تماما ومنطوى على نفسه مع ان اللى يشوف كريم وشكله وشدة جسمه ميقولش عليه منطوى ولا بيتكسف ياخد على اى حد. كنت زعلانه اوى ومش عايزاه يفضل منعزل كده. ع الاقل هحاول اعمل كل اللى اقدر عليه علشان اعلمه ازاى يتعامل مع الناس بجرأه اكتر وياخد عليهم ويكون عنده شخصيه خاصه بيه
كنت عارفه ان ده صعب اوى وانه انطوائه ده ناتج عن احداث استمرت لسنين بسبب تربيه سعيد ليه ، بس انا هساعده وواحده واحده هيتعامل طبيعى مع اى حد ، وهبدأ بنفسي واخليه قريب منى واطمنه واديله الحريه الكامله ف تصرفاته ويعمل اللي بيحبه وانه ميحسش بالضغوط اللى كان ابوه مقيده بيها.
حضرت لكريم اوضته اللي هيقعد فيها ، شقتنا كانت كبيره وواسعه ، وبعد ما ساعدته في توضيب هدومه فيها واستريحنا من السفر، قولت اقعد اتكلم معاه شويه
خبطت علي كريم اوضته وبعدين دخلت كان قاعد علي السرير ، روحت قعدت جنبه ، قولتله ان الحياه اللى فاتت عدت وخلاص هنبدأ صفحه جديده وان ميخافش من حاجه واى حاجه يتمناها بس يقولى عليها واننا هنتعامل زى الصحاب اللى ف المدرسه وييجى ف اى وقت يحكيلى اى حاجه عايزها وانه مش هيلاقى منى اى عصبيه وانه طالما عارف الصح من الغلط انا مش هتحكم ف شخصيته وهسيبه يبنى شخصيته لوحده وانى بس هقول رأيى لو في موقف معين محتاج ده (وحاولت اكسب انتباهه وحبه وانه يتطمنلى علشان اقدر افك عقدته دى بعد كده) وحسيت من ملامح وشه انه مرتاح من كلامى وحضنته بكل حنيه ، وانا قايمه امشي لاقيت ابتسامه مرسومه ع شفايفه واللى ادتنى اشاره انه هيتجاوز المشكله دى مع الوقت.
بعد موت سعيد لازم كل حاجه تتغير وعلاقتى بكريم وسيد تبقى زى اخواتهم هدى و علي معايا ، فى مسافات بين علاقتنا بسبب البعد لسنين ، لازم الفتره الجايه اعمل كل اللى اقدر عليه علشان نبقى اسره قريبه من بعض وكانت اول خطوه عملتها مع كريم ، لكن سيد مش عارفه اتصرف ازاى ، خصوصا بعد اللى شوفته على الكمبيوتر بتاعه واهتماماته الزايده اوى دى عن السكس والافلام و.. والمحارم ! ، سيد عكس كريم خالص ، سيد خرج من الكبت اللى سعيد كان عامله في البيت عليهم وانفجر ف الحاجات دى ، محتاره ومش عارفه اتصرف ازاى معاه والاسوأ من ده كله هو ازاى خيالي انا سمحلى اتخيل سيد ممكن يعمل معايا حاجه زى دى ، ازاى اصلا اهيج على ده ازاااى ، فكرت كتير وكتير لحد ما استقريت على اكتر حاجه شوفتها عقلانيه وهى انى اعمل مع سيد زى ما عملت مع كريم واحاول اوصل لاهتماماته او اعرف اسيطر على هوسه بالحاجات اللى ليها علاقه بالسكس دى وانى اعقله واوجه دماغه انه يهتم بحاجات تفيده.
كنت اليوم ده هنزل اشترى حاجات للبيت وقولت لما ارجع هكلم سيد وابتدي اعمل اللى فكرت فيه ، رجعت من برا واتصلت ب سيد واول ما فتح كان الحوار:
- انا : (حبيت اغلس عليه شويه واهزر معاه) انت بقيت راجل دلوقتى ميصحش كده انكشف عليك وبضحك وهو مش شايفنى
- سيد : ماما متهزريش بقي ده انتى وحشانى بشكل وما صدقت اكلمك واشوفك من ساعه ما مشيتى من هنا
- انا : (كلامه خلاه يصعب عليه ، رفعت نقابي لفوق راسي) يا حبيبي بهزر معاك (وبان انى بضحك) ، انا بس علشان لسه جايه من برا ملحقتش اغير زى ما قولتلك
انا عارفه ان تعاملى مع سيد هيبقى صعب وانى اقرب منه خصوصا بعد اللى عرفته ده هيخلى الموضوع أصعب وفيه توتر شويه يمكن اكتر من علاقتى مع كريم ، بس ده واجبى عليهم كـ أم ، قومت علشان اظبط الأكل والحاجات اللى جيباها ف المطبخ وماشيه ف الطرقه اللى بتوصل للمطبخ والحمام وسمعت صوت حد بياخد شاور ف الحمام ناديت علشان اعرف مين ، كان كريم هو اللى جوا ، سيبته ودخلت اعمل شغل البيت العادى ف المطبخ وشويه لقيت كريم بيخبط ع الباب من جوا وبيقولى (ماما انا اسف ممكن تجيبيلى فوطه علشان انا اخدت هدومى ولسه معرفش مكان الفوط والحاجات هنا) رديت عليه (ثوانى يا حبيبى هجيبهالك حالا) روحت جيبتله الفوطه وخبطت ع الباب قولتله (خد الفوطه يا كيمو) ، فتح الباب وهو بيبتسملى ابتسامه بريئه وانا بديله الفوطه وهو بيقولى (معلش يا ماما تعبتك) ، ف الوقت ده كنت عينى بتلمح زبه اللى مدلدل بين رجليه ويدوبك هو اللى باين من الباب ، انا بقيت متنحه حرفيا وباصه ع زبه اللى كبير اوووى وهو لسه مش واقف !. كرر تانى جملته (ماما معلش تعبتك) ، رديت عليه (لا يا كيمو متقولش معلش دى تانى انت حبيبى وتطلب عينى ف اى وقت) ، بيقفل الباب ويدخل يلبس وانا رجليا كمان لوحدها بتقفل وفخادى بتتضم ع بعض ومش مستوعبه اللى شوفته من كريم ، كانت مفاجأه بالنسبالي ، بقى راجل اووى وجسمه كمان حلو بس مكنتش اتوقع ابدا ان شكل زبه يبقي كده ، كريم ساذج لدرجه ان ميخليش حد يفكر انه يبقى شايل حاجه زى كده بين رجليه ، انا مشوفتش زب حقيقى بالحجم ده من أيام سعيد جوزى لما اول مره شوفت زبه مدكوك ف البنطلون واول مره شوفته قدامى بعد ما اتجوزنا ، انا بقيت ماسكه كسي ب ايديا علشان ميهيجش وينقط ومش عايزانى اهيج تانى ع كده بعد ما قررت ابعد عن المحارم خالص.
دخلت الاوضه وكلمت سميره اتطمن عليها واشغل تفكيرى شويه . .
- سميره : سلام يا قلبي
انا بجد بقيت محتاجه لواحد زى اللى سميره بتقول عليه ، يبقى شاب وكله رغبه وشده انه يهدنى ااااه مبقتش قادره عايزه احس بزبر كبير تانى بس عمرى ما هسلم نفسي لحد يفضحنى ، ايوه شهوتى سيطرت عليا زى كل مره ، وزى كل مره هعمل اللى بلاقيه بيساعدنى ف هيجانى ، هدخل اتفرج ع سكس ومش هضحك ع نفسي تانى انا عارفه انى مش هدخل الا ع المحارم ، كل ده بيدور ف بالي وانا بتحرك كأنى لعبه وحد بيتحكم فيا وبفتح اللابتوب بس حبيت انى ادخل واشوف قصه جديده لواحده هى اللى بتحكى ، دخلت على قصه وكان فيها أم سنها قريب من سنى وكان جوزها متوفى وهحرمانها وهيجانها اللى وصفته قريب اوى من احساسي ، الام دى كانت بتتعمد تلزق ف ابنها بغير قصد وتبينله صدرها او رجليها علشان يفكر فيها وتخليه هو يتعب اكتر ف كل مره ويبتدى يتحرش بيها ويلزق فيها وهى بتعمل نفسها مش واخده بالها وتسيبه يهيج عليها وهى تستمتع ومش بتبين ده وبتريح غريزتها ، وانا بقرا كان زب كريم مش عايز يتشال من بالي وعايزه اوى ابقى مكان بطلة القصه دى ، يالهوى يانا كسي بيدق كل ما اتخيل كده ، وجاتلى فكره في وسط سرحانى انى احس بزب كريم ده ب اى طريقه ، وكريم طيب واكيد مش هيفهم حاجه ، بس لازم الاقى حجه اقدر اعمل ده من غير ما يفهمنى غلط ولا يحس بحاجه ، انا عارفه انى بستغل طيبة ابنى بس انا تعبانه ومنظر زبه مجننى بجد عايزه امسكه اوى ، ولقيت حجه اقدر بيها اعمل ده واتمنى يبقى كل حاجه زى منا مخططالها ومحدش يعرف حاجه عنها ، دى هتبقى مصيبه ، ف اللحظه دى كنت بتمنى سيد ابنى يبقى بيفكر فيا وهو بيتفرج ع افلام المحارم بتاعته ، كانت الشهوه وقتها متغلبه علي تفكيري ، معرفش ليه جه التفكير ده على بالى مع انى كنت بفكر ف كريم وهعمل ايه معاه.
من زمان وانا بتابع افلام اجنبى رومانسيه واكشن وكنت بحب اللقطات الجنسيه اللى ف الافلام اللى بتكون كلها سخونه وعنف شويه واللى بيكون فيها النص الللي تحت مش ظاهر وبيخلى اللى بيتفرج عنده فضول يتخيل المنظر وهم زانقين بعض او بينيكوا بعض.
روحت لكريم اتكلم معاه ف اوضته وقولتله (ها بقى عايز تظبط ايه في اوضتك وعايز تطلب ايه اجيبهولك يا حبيبى ؟) رد بخجل كالعاده (لا مش عايز حاجه يا ماما ، انا هعدل ع الاوضه بس وارتبها كمان شويه) علشان افكه شويه قولتله (لأ مفيش خجل من ماما لازم بعد كده اللى عايزه تقولى عليه وانا هساعدك فيه ، انت كبرت وبقيت راجل بس استحملنى يا سيدى الكام سنه دول لحد ما تخلص جامعتك هههههه ، طب ايه رأيك علشان اشجعك ومتتكسفش انت هتطلب طلب وانا هعمله ، وانا هطلب طلب وانت هتعمله ونبقى كده خالصين ، ايه رأيك يا كيمو؟) رد عليا (تمام انا موافق اطلبى انتى الأول) ، قولتله (لأ يا كيمو الاتفاق ان انت هتطلب الاول متخمش ، يلا فكر انت نفسك ف ايه من زمان وقولي) فكر شويه وقالى (انا من زمان كان نفسي اشترى لابتوب بتاعى لوحدى وموبايل جديد يا ماما) ، قولتله (بس كده يا كيمو ، بكره ننزل انا وانت نشتريهم سوا ونظبط الأوضه بتاعتك يا حبيبى) رد عليا (نفسك ف ايه انتى بقى هتطلبيه يا ماما ؟) قولتله (بص بقى يا كيمو انا من زمان وانا صغيره كان نفسي اوى ابقى ممثله مشهوره وامثل وبقيت كل ما اشوف فيلم ببقي عايزه ابقى مكان البطله وامثل الدور بتاعه ، وفى مشاهد بالذات ببقى نفسى امثلها اوى ومحدش يعرف خالص انى كنت عايزه ابقى ممثله ، ده سر بينى وبينك بس علشان تعرف اننا بقينا اصحاب خلاص ، ف ايه رأيك نمثل انا وانت سوا كل المشاهد اللى كنت نفسي امثلها ، ولو مش عايز قولى يا كيمو مش هطلب حاجه) رد على طول (لأ يا ماما عايز اعمل اى حاجه تفرحك ونفسك فيها) قولتله (بس أهم حاجه محدش يعرف ده سر بيننا احنا الاتنين وبس يا كيمو ، والمهم دلوقتى ان البطل اللى ف الفيلم بيكون عنده عضلات وقوى) وببصله وباين اني بهزر ، رد عليا (متقلقيش يا ماما مش هقول لحد خالص ، منا قوى اهو وعندى عضلات حتى شوفى) وقف ونشف عضلاته وجسمه فعلا ناشف اوى وبقيت مبسوطه اوى انى قربت من اللى مخططاه ، وقولتله (بص يا كيمو ده تمثيل مش حقيقه وكل اللى هنعمله اننا هنشوف مشهد من فيلم وهنحفظ اللى بيحصل فيه وهنمثله سوا بكل تفاصيله الصغيره مهما كان اللى فيه تمام ؟) رد (تمام يلا دلوقتى نمثل مشهد) ضحكت وبقوله (مستعجل اوى هههه يلا نشوف شويه مشاهد ورا بعض واللى هنبقى نعملها بعد كده ، وهنختار منهم واحد دلوقتى ، كنت عارفه مشاهد بتجننى من افلام كنت اتفرجت عليها ، لواحده ف المطبخ وحبيبها ييجى يحضنها من ورا ويلزق فيها اوى ويبوسها من رقبتها وقبل ما نكمل باقى المشاهد لقيت كريم بيقولى (ده حلو يلا نمثل ده) قولتله (استنى نشوف كله الاول ونختار) رد (لأ ده حلو ده حلو) ، عيدناه حوالى 5 مرات او اكتر وبدأنا التمثيل وانا قلبي بيدق اوى ومستنيه احس الاحساس الوسخ ده ، كان فى ترابيزه روحت وقفت قدامها كأنها ترابيزه المطبخ وبعمل عليها حاجه ولقيت كريم جاى من ورايا ووقف ورايا من غير ما يلزق فيا لمده 5 ثوانى وكان متردد بصيتله بطرف عينى ف عينه بإشاره انه يكمل وبصيت قدامى تانى لقيته فاجئنى بجد مع انى عارفه المشهد ولزق فيه وبيلف ايديه حوالين وسطى وتحت بزازى بالظبط وااااه حسيت ب زبه اللى دخل ببنطلون الترنج بتاعه بين فلقتين طيزى من ورا وانا كنت لابسه تيشيرت بنص خفيف زى البطله اللى ف الفيلم من غير برا وشكله اصلا قذر بسبب بزازى الكبيره حره جوا التيشيرت وبنطلون استرتش خفيف واللى كنت قاصده البسه علشان احس بكل تحسيس من كريم عليا ، لقيت نفسي بقول بالتمثيل مع انى كنت حساها فعلا (اااه كريم خضتنى يا حبيبى) قال (وحشتينى يا حبيبتى) فاجأته برد برا سيناريو المشهد (لأ قولى يا ماما يا حبيبى) رد (اقولك يا ماما عادى) قولتله (اااه) وحطيت ايديا ع ايديه اللى حوالين وسطى ، ف رد ع طول زى المشهد (وحشتيينى اوى يا ماما) ، انا مبقتش مستحمله والكلمه كهربتنى وخلت كسي يتبل وبقيت بحرك وسطى لفوق ولتحت وانا حاسه بزبره بيكبر اووى ، وكريم قرب من رقبتى وهو بيقولها وابتدى يبوس فيها برقه اوى زى المشهد وحسيت نفسه بيعلى شويه ، وانا بتحرك اكتر فوق زبه اللى بقى واقف اوووى بين رجليا وعمال يحك ف كسي من فوق الاسترتش ، كريم بقى زى اللى متحكم فيا ومتملكنى بجسمه وحضنه اللى حاضنهولى ، اللى حساه ده بجد ! كريم بقى يتحرك بوسطه غصب عنه وبيخبط ف كسي اووف هيجت واتجننت اوى وقولتله لما حسيت بحركته دى وقولت بصوت ممحون اوى (كيموو) قالى بصوت رايح وبينهج (ايوه يا ماما) ، قولتله (كل مره هنمثل مشهد لازم نضيف عليه ونخليه احلى من الفيلم كمان) قالى (طب نعمل ايه يا ماما مش عارف) قولتله (هتتعلم بعد كده بس دلوقتى سيبنى انا اكمل المشهد وانت كمل زى ما انا بعمل) وروحت ماسكه ايده اللى تحت بزازاى رفعاها خليت كفين ايديه على بزازى فوق التيشيرت ، حاول يسحب ايده بصيتله بعينيا في عينيه بصه حنيه انه ميخافش ورجعت ايده تانى ع بزازى وروحت فعصاها اوى ف بزازى اووووف ع الاحساس ده ، قولتله بصوت هيجان اوى (اعمل كده يا كيموو) وسيبت ايده وبقى بيفعص ف بزازى احااا وزبه مش راحم تهييج ف كسي اللى خلاص هيجيب رجعت ايدى ورا مسكته من وسطه وبقيت بضمه عليا وابعده واضمه تانى يخبط ف طيزى وزبه بيخبط ف كسي حرفيا ، حسيت ب كريم بقى يخبط بنفسه جامد اوى فيا وبيمسك ف بزازى اوووى وجسمه اتشد ، مبقتش مستحمله اللى بيحصل ده وجيبت ف الاندر بتاعى وانا بضم رجلى اوى ع زب كريم اللى بقى بينيك ف كسي وفخادى اللى عاصره زبه وبيقول ااااه مكتومه وبيجيب لبنه لأول مره على كسي اللى غرق هدومه من ميتى ولبنه ، فضلنا ننهج واحنا لازقين ف بعض ومش مصدقه اللى حصل ده احا بجد ، كريم لقيته بيعتذر وبيقولى (انا اسف ، اسف يا ماما معرفش عملت ايه والتمثيل خلانى مش عارف بعمل ايه) لفيت وبوسته من خده براحه اوي بحنيه وقولتله (يا حبيبى احنا قولنا احنا بنمثل المشهد وبس ، والتمثيل ده مش عيب ولا حقيقه ، وده بيننا احنا ومحدش هيعرف ده يا كيمو ، يلا دلوقتى غير هدومك من غير ما حد يشوفك ونتكلم بعدين) ، خرجت من اوضه ابنى وانا كسي غرفان اوى ولبنه اللى لازق مكان كسي ولسه التيشرت داخل بين فرق بزازى مكان تفعيصه فيه ، دخلت خدت دش وانا بسترجع كل اللى حصل ف دماغى وبحاول استوعبه . .
- استنونى الجزء الجاى
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا جدا يا حبايبى مهما كانت اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه ))
الجزء السابع
انا عارفه ان كتير من اللى بيقروا قصتى هيغلطنى ف اللى عملته وانى استغليت ابنى كريم اللي عمره ما فكر ف الجنس قبل كده ولا عمره استمنى ولا ضرب عشره حتى ، منظر زبه مقدرتش اقاوم انى محسش بيه ملكى انا بعترف ، انا ست شهوتها نار لأكتر من 20 سنه ، وكل ما الوقت بيعدى ببقى شرقانه اكتر واكتر. ممكن اكون كنت مضطربه ومش راضيه عن اللى هعمله مع كريم قبل ما اقوله على موضوع التمثيل ، لكن ساعه ما حسيت بزبره وهو واقف عليا انا ، امه اللى خلفته من رحمها ، وحسيت بحك زبه علي كسى بالطريقه اللى حصلت دى واللى خلتنى اتجننت وعملت حاجات مكنتش محضره انى اعملها ، انا كنت بس عايزه المس بس زبه وعروقه اللى مهيجه امى دى لما شوفته اول مره ف الحمام ، مكنتش متخيله انى هخلى ابنى يجيب لأول مره ف حياته لبنه بين لحم فخادى انا واخليه يهيج بطبيعته عليا ويبقى بيتحرك بنفسه وهو مش ف وعيه ولا مدرك هو بيعمل ايه لحد ما فاق بعد ما جاب لبنه وحس بالذنب بغريزه الانسان ان فى حاجه غلط ، وهو مفيش ف دماغه اى نيه شهوه ناحيتى خالص ، انا نفسي كنت متضايقه ، انا مش كده ، انا ست محترمه طول حياتى عمرى ما فكرت اعمل اى حاجه غير مع جوزى ، وانى المس زبر تانى حسسنى ب احساس مختلف ، مبقتش عارفه احساسي بالذنب اللى مسيطر عليا ولا احساسي بالجنان اللى كان نفسي فيه من وانا صغيره ف الجنس واللى وصل بيا انى المس زبر غير جوزى ، وده مش اى حد ، ده ابنى !
لما خرجت سيبت كريم وانا عارفه ان بقى جوا دماغه 100 سؤال وعايز يعرف ايه اللى حصل معاه ده واللى خرج منه ومنى وغرقه وكمان احساسه انه عمل حاجه غلط هيسيطر علي تفكيره اللى كان نقى الى اقصي درجه ، وبعد اللى حصل فعلا كريم بقى ساكت ومخرجش من اوضته الا للحمام او الاكل بس ومبيتكلمش كتير وحساه مكسوف منى ودايما عينه ف الأرض ، بالرغم من التناقضات اللى ف دماغى إلا انى كان لازم اتكلم مع كريم واريح تفكيره علشان ميجيبش نتيجه عكسيه معاه ، انا المهم عندى انه يبقى اجتماعى اكتر وخايفه ده يأثر عليا بالسلب ، ف دخلت عنده الأوضه كان نايم ع جنبه ف سريره وسرحان واول ما شافنى اتنفض كده وقعد عدل نفسه فهمت انه كان سرحان بردو ف اللى حصل ، اتكلمت معاه وقولتله (مالك يا كيمو شكلك زعلان وسرحان كده) كان متردد شويه وقال (لأ يا ماما مش زعلان من حاجه) قولتله (اومال فى ايه مبتخرجش خالص ولا بتقعد مع اخواتك وسرحان كده، مش احنا اتفقنا هنبقى اصحاب وتحكى كل حاجه او اى مشكله معاك) ، رد عليا (لأ مفيش مشكله معايا. انا بس مش فاهم ايه اللى حصل واللى انا عملته وخرج منى ده ، وخايف اكون ضايقتك ومحرج اوى من اللى عملته وانا بلمسك كده) ، ابتسمتله انه فتح قلبه وحكى اللى كنت متوقعه انه بيدور ف عقله وقولتله (بص يا كيمو احنا اتفقنا اننا بنمثل يعنى أى حاجه بنعملها ف التمثيل ملهاش دعوه ب حياتنا ، ف انا مش هتضايق من التمثيل اللى انت عملته يا حبيبى واللى عندك تحت وخرج منه السائل ده اسمه احم "زب" وده بيكبر لما بتفكر ف ست بشهوه او انك تتشاقى يعنى معاها هههههه "وغمزتله" او حتى تفكر ف ده بينك وبين نفسك واللى خرج منك يا حبيبى ده لبن الراجل ، وده طبيعى لما بتوصل لأقصي درجه شهوه واستمتاع ، مش انت بردو كنت مستمتع وهو بيخرج منك ههههههه ؟) لقيته ضحك بكسوف شويه وقالى (بصراحه كنت مبسوط كتير وكل ما افتكر ابقى مبسوط بس ببقى خايف) قولتله (لأ تخاف من أيه ، انت بقيت راجل خلاص ، وعلشان اثبتلك ان الموضوع عادى هنمثل مشهد النهارده ، واوعدك انك مش هتخاف خالص ، بس بعد ما ننزل نجيب طلبك ياعم "اللابتوب والموبايل" ولا نسيت ؟ يلا البس علشان شويه وهيكون محمود رجع وهننزل)
نزلنا انا وكريم ومحمود جبنا الحاجات اللى كريم كان طالبها ورجعنا بالليل قعدنا كلنا ف الصاله وفضل كريم يلعب ف اللاب والموبايل ويشوف الحاجات اللى فيه وكان علي وهدى بيساعدوه انه يعرف كل حاجه كمان ، شويه وحطيت العشا وكلنا ، كنا قاعدين مبسوطين جدا كلنا وبنهزر وجه ف بالى سيد ابنى اللى مش معانا هنا واللى نفسي كان يبقى موجود وقاعد مبسوط وبيهزر معانا ومع اخواته ، مسكت الموبايل وبعتله رساله على الواتس (حبيبى اخبارك ايه ؟ انت اختفيت من ساعه ما نزلت الشغل امبارح الصبح) سيد مكانش فاتح وقتها ، كملنا قعدتنا ضحك وهزار لحد ما الوقت اتأخر وهننام ، محمود اول واحد استأذن علشان راجع تعبان من الشغل وانا قولتله يسبقنى وانا شويه وهحصله علشان ننام ، قولتلهم كلهم يلا كله يروح ينام بقى وقاموا كل واحد على اوضته ، وشيلت مع كريم الحاجات ودخلتها معاه اوضته وقفلت الباب ورايا بالمفتاح لقيت كريم بيقرب منى وبيبوسنى ف خدى وهو مبسوط وبيقولى (شكرا اوى يا ماما انك جبتيلى الحاجات اللى كان نفسي فيها ، انا مبسوط اوي ، يلا بقى نمثل انا عايز اعمل الحاجه اللى بتبسطك) ، سذاجته وانه فعلا عايز يبسطنى لوحدها خلتنى فرحانه كأم بعيد عن أى شهوه جوايا ، بس الحقيقه انه مش عارف ان اللى في المشاهد اللى بنمثلها دى اكتر حاجه فعلا بتبسطنى ، انا بحب الجنس بشكل عنيف ، بس مكنتش عايزه اتمادى في المشهد اكتر المرادى ، انا عايزاه يتطمن ، قولتله (يلا نشوف المشهد ده يا حبيبى) ، كان مشهد لاتنين بيتفرجوا علي فيلم ع السرير والبنت قاعده على حجر حبيبها وهو حاضنها من وسطها وعمال يحرك ايده ع بطنها وسوتها ويبوسها من رقبتها ويلعب ف شعرها وف الاخر بيبوسها من شفايفها ، بس انا قفلت عند قبل ما يبوس شفايفها ، كنت عايزاه يتطمن وانا كمان عايزه اخد وقت ف التفكير ومتجرأش اوى كده حتى لو كان تمثيل.
شغلنا اللابتوب على فيلم ع النت ولقيت كريم رجع ع السرير وسند بظهره على المخده ووفاتح ايده بيقولى تعالى يا ماما ، احا ع اللى انا بعمله انا بخلى ابنى ينادينى علشان اقعد على حجره كنت بضحكله وبقرب منه وانا ف سري بقول لنفسي (انا بقيت لبوه اوى) ، كنت لابسه عبايه بيتى بنص كم خفيفه مبينه رقبتى ودراعاتى وانا بيضه خالص زى ما قولتلكوا قبل كده ، ومكنتش لابسه حاجه تحت العبايه غير الاندر بس ، وجسمى كله بيترج وانا ماشيه بدلع زى المشهد ، وصلت لعنده ولفيت وقعدت ع حجره اووف كسم الاحساس وانا بنزل بلحم طيزى وظهرى على ابنى وبيفتح رجليه الاتنين تلقائي ورجليا بتدخل بينهم ، زب كريم اللى لسه نايم تحتيا حساه اكبر من زب جوزى ف اقصى انتصابه ، كان فيلم أكشن اللى شغلته ، قولتله (بتحب افلام الأكشن يا حبيبى ؟) كريم كان بيرد عليه وهو بيقرب منى وبيلزق ف ظهرى وبيحاوطنى بدراعاته اللى بقت على وسطى وهو بيقول (بحبها اوى يا حبيبتى) ، قولتله وانا بتحرك بوسطى على زبه لفوق ولتحت براحه اوى (هنتفرج على افلام كتير بقى يا كيمو على اللاب بعد كده) قرب من ودانى وهو بيرفع ايده الشمال من على بطنى لورا بيسحبها على ظهرى وبيطلع بيها شعرى زى الفيلم وبيسحبه لوره ودانى وبيقولى (بجد يا ماما ؟) وحسيت بزبره بيكبر اووى خلاص بيهيج عليا بسبب طريان طيازي اللي محاوطه زبره تحتيا ، بقيت اتحرك اسرع وانا بقوله (ااه يا حبيبى ، انا بحب افلام العنف اوى) كريم قرب من رقبتى اوى وايده اليمين بقت بتدعك ف بطنى وخلاص هتلمس بزازى وانا ايدى بتحسس على رجليه من تحت ، اول ما باس رقبتى وحسيت بنفسه بيخبط ف دقنى وزبه كان خلاص زى المسمار مدفوس جوا فلقتين طيزى بالطول ، هيجت اوى كنت هموت والف اهجم عليه وابوسه ومسيبش شفايفه الا لما نقطع شفايف بعض ، كان لازم اقف دلوقتى ، عملت حركه ب ايدى كنا متفقين عليها لما نعوز نبطل تمثيل نعملها (برفع ايديا لفوق واسقف مرتين فيفهم ان خلصنا تمثيل) وقولتله وانا بقوم من عليه (كفايه تمثيل النهارده يا كيمو ، شوفت التمثيل سهل ازاى ههههه ، يلا بقى اسيبك تلعب على الموبايل الجديد بس متطولش ونام بدرى ها) اول ما قومت لقيت زبه واقف اوووى مصدقتش ان كل ده كنت قاعده عليه ، منظره بجد قذر. متخيلين منظرى وانا بقوم من على حجر ابنى والاقيه واقف بالشكل البشع ده ، انا عضيت على شفايفي من غير ما احس ، وهو بيقولى وحساه زعلان ان التمثيل وقف ، غريزه الهيجان اكيد كانت مخلياه عايز يكمل متعته حتى لو هو مش فاهم ايه اللي بيجرا ، وقال (ايوه التمثيل حلو اوى ، متخافيش انا هقعد شويه وانام على طول)
وسيبته وخرجت على اوضتى وانا هايجه اوى كنت عايزه ادخل اخلى محمود ينيك فيا للصبح ، دخلت اوضتى لقيت محمود نايم ، اتضايقت جدا وشهوتى قلت واستسلمت وغيرت هدومى ولبست قميص نوم ازرق غامق على اندر لونه كوحلي بس تحتيه ، وقعدت جنب محمود سانده ع المخده بظهرى ، وانا قاعده لقيت رساله جت على الموبايل من سيد (انا تمام يا ست الكل انتوا عاملين ايه كلكوا ؟) ، عايزه أقول واكيد الامهات هيفهمونى اكتر ان اول ابن بالنسبه لأى أم بيبقى السند اللى بتعتمد عليه وبيطمنها لما بيكبر وبتحس انه فعلا سندها وضهرها في الدنيا ، جوزها ممكن يطلقها ويتخلى عنها بس الابن بيفضل ابن مهما حصل وسيد كان بالنسبالى حاجه كبيره وغيابه السنين دى كلها وهو بيكبر بعيد عن عينى كان دايما بيأثر ف نفسيتى جدا.
رديت عليه (كلنا كويسين يا حبيبى ناقص بس تكون معانا ، مقولتليش اختفيت فين امبارح) ، لقيته بيرد (روحت الشغل وكنت مشغول بس طول اليوم) ، حسيته مخبى حاجه او فى حاجه غريبه ، كان لازم علشان ابتدى اتعامل مع سيد ك اصحاب انى انا اللى ابدأ اخليه يتطمنلى في الكلام ويفتحلي قلبه ، بعتله (بص يا سيد ، انا عارفه انى كنت بعيده عنكوا ويمكن معيشتش معاكوا تفاصيل يومكوا ولا خدت بالى منكوا كويس وكان تأثيرى قليل عليكوا بمجرد كلامنا ف التليفون وده خلاك انت وكريم بُعاد عنى شويه ومعرفش كل حاجه عنكوا ، بس خلاص مبقاش فى قيود تمنع وجودكوا معايا من غير ما يحصل مشاكل بين عيله ابوك وعيلتى ولما تيجى هنا زى كيمو كمان هنقرب لبعض اكتر ، وكريم هنا ابتدى يفك شويه وبقينا اصحاب خلاص ، وعايزه تكون معايا اصحاب وتيجى تحكيلى اى مشاكل او حاجه مضايقاك من غير ما تخاف من اب حاجه يا حبيبى فى أى وقت)
بعتله المسدج الطويله دى ولقيته بعد دقيقه رد (يا ماما انتى متعرفيش غلاوتك عندى ايه ، انا لما مشيت انا وبابا وكريم زمان منستكيش وكنت كبير مش صغير وكنت فاكرك دايما وطول السنين اللى مشوفتكيش فيها ف الحقيقه وانا ف دماغى الاحساس زمان لما كنا عايشين كلنا سوا ومكنتيش بتخلينى محتاج حاجه وكنت دايما بفتكر لما كنتى بتحضنينى وانا صغير كأنه امبارح ، يمكن مجتش فرصه انى اقول حاجات كتير بس حقيقى احنا كنا محتاجينك اوى يا ماما وعلى قد الغيبه اللى غيبتيها عننا على قد منا عايز اجى واعيش معاكى ونبقى اسره مع اخواتى ، بس مش هقول مع محمود علشان بصراحه مش طايقه ههههههه)
كنت بقرا كلامه اللى اثر فيا عينيا دمعت بس لما جت سيره محمود ضحكت وقولت ف سرى ومين طايقه ههههه كنت وقتها متضايقه منه انه حارمنى وموصلنى للى انا فيه ده ، مش يمكن لو كان مكفينى كنت قدرت اتغلب علي افكاري وشهوتى مع نفسي دي ، رديت (ليه بس كده يا سيد ، اهو طيب ومش بتاع مشاكل وعايش ف هدوء) سيد رد (هو الراجل يبقى كويس علشان بس مبيعملش مشاكل يعنى ، وبعدين متحاوليش ده جوز امى ، ف حبيه انتى كفايه لكن احنا لأ ههههه)
رديت (طب سيبك من محمود وقولى اخبارك ايه ومفيش حد كده حاطت عينك عليه ف الكليه وعايزنى اخطبهالك) سيد رد (بصراحه فى بس مش قصه حب وكده) رديت عليه (اومال حاطت عينك عليها ازى لو مبتحبهاش ؟) سيد رد (يعنى هى حلوه وجسمها عاجبنى وشيك ومحترمه وده دلوقتى كل اللى عايزه) حسيت ان فى حاجه او علاقه قديمه مأثره عليه وعلى اختياراته ، ف سألته (يعنى انت محبتش قبل كده يا سيد ؟ مش مجرد اعجاب ببنت يعنى) رد (مهو ده اللى خلانى اتعقد من الحب كله وعلاقتنا انتهت بسبب معاملتها الللى كرهتنى ف الحب والارتباط وانا كنت دايما لوحدى ، ف الموضوع كان مأثر عليا جامد جدا وعلشان كده هختار حد كويس بس مش شرط يبقى حب) ، زعلت بجد انه مر بعلاقه زى كده وانجرح لدرجه انه يكره يحب حد تانى وكمان بيقول انه كان لوحده وشكله مكانش بيحكى لحد.
رديت (طب ليه يا سيد مكنتش بتحكى مع حد من صحابك مش هقولك كنت تحكيلى علشان انا كنت بعيده عنك للاسف وكنت تفك عن نفسك الضغط ده يا حبيبي ، انا كنت ف سنك وعارفه الشباب ف فترة المراهقه بيبقى صعب عليها ازاى تكتك مشاكلها جواها) رد (صحابى مش بيفهمونى كويس وجربت مره احكى مع واحد صاحبى لقيته بيتفه من كلامى ومش مهتم وبيهزر ، ف بطلت احكى احسن وافكر لوحدى) ، رديت عليه (يعنى كنت بتعمل ايه لما كنت بتضايق من مشاكلك مع البنت دى ؟) رد (ف الأول كنت بفضل قاعد مع نفسى افكر واحاول اشتت تفكيرى بس بعد كده اتغيرت خالص) استغربت اتغير ازاى ! رديت (اتغيرت ازاى ؟) رد (لأ مش هينفع اقول يا ماما لأ ، بس كل اللى اقدر اقوله ان كان كل ما الوقت بيعدى كنت بتغير اكتر ، ويمكن انا جوايا وحش جدا مش زى ما انا باين من بره انى كويس) تقريبا انا جمعت هو يقصد ايه ، ممكن يكون اهتمامه بالجنس زى ما شوفت على الكومبيوتر بتاعه! على قد منا زعلانه بس عايزه اتطمن عليه وعايزه اعرف شكى ده صح ولا هو يقصد اتغير ازاى ، قولتله (احنا مش بقينا اصحاب ، اعتبرنى صاحبتك مش امك واحكى براحتك واوعدك انى هحاول افهمك ومش هشوفك وحش خالص مهما حكيت ، جرب يا ضنايا ، قولى بقى كنت بتتغير ف ايه وازاي؟)
رد (بصراحه يا ماما انا مع القاعده لوحدى وكنت متضايق بقيت اعمل زى الشباب في سنى واتفرج على فيديوهات ، فيديوهات سكس يا ماما ، ومع الوقت وانا لوحدى بقيت مهتم بيه اكتر واكتر وعرفت عنه كل حاجه وبقيت مدمن الفديوهات دى ، علشان خاطرى يا ماما متضايقيش منى) ، كنت حاسه ان السكس اللى شوفته عند سيد ده نتيجه لحاجه حصلت معاه وان نفسيته فى حاجه كانت مأثره عليها وبصراحه انا مش عارفه الومه وانا نفسي بعمل كده ، بس انا محدش يعرف اى حاجه عن اسرارى دى ومبقتش عارفه ارد ب ايه ولا اقوله انى لما كنت عنده ف البلد شوفت الافلام دى ولا لأ ! ، بعد تفكير لحظات قولت هبقى صريحه جدا وهخلى ده يطمنه ويشيل تفكيره ف نفسه انه وحش ده ، قولتله (بص يا حبيبى سن المراهقه بيخللى الولاد يعملوا حاجات وحشه كتير غصب عنهم وبيبقوا عايزين يكتشفوا بنفسهم الحاجات دى وجسمهم بيبقى بيطلب منهم ده ، كل واحد عنده اسراره بس انت مش بتأذى حد تانى ، انا مش متضايقه منك بالعكس انا مبسوطه انك كنت صريح معايا وانا بتفهم مش معقده وعلى فكره انا كنت عارفه موضوع الأفلام ده وعرفت صدفه وانا عندكوا ف البلد وشوفت سكس كتير على الكومبيوتر بتاعك) رد بسرعه (بجد ! وليه مزعلتيش وقتها ؟) ، رديت (زى ما قولتلك انا عارفه ان كتير من الشباب بيعملوا كده بس اهم حاجه انك تعرف تسيطر على نفسك وانك متأذيش حد ولا تطلع الشهوه دى ف حاجه غلط ، بس ايه الافلام الوسخه اللى انت كنت منزلها دى يا واد ها ؟ هههههه)
مكدبش عليكوا فكره المناقشه مع حد ف الموضوع ده خلتنى اسأل بخبث كده ومتشوقه اشوف رده ، انى بحب الافكار المجنونه دى هتودينى ف داهيه ، بس دى اول مره اتكلم مع حد مهتم بالحاجات دى زيي ، بس ده مش اي حد ، ده ابنى ! ، رد عليا (يالهوى شكلك شوفتى كل حاجه) ، رديت (ههههه ايوه ، ايه عناوين الأفلام دى ، انت بتحب الحاجات دى ؟) ، رد (بصراحه يا ماما موضوع السكس ده كبير اوى وفيه تفاصيل كتير) ، عملت نفسي مش فاهمه وكنت عايزه اعرف هو بيفكر ف ايه ، قولتله (كبير ازاى وايه علاقته بالعلاقات المحرمه اللى شوفتها عندك دى ! ومردتش عليا انت بتحب الحاجات دى ؟) ، رد ( انا ف الأول كنت بتفرج ع سكس عادى وبعد كده بقيت اتعمق اكتر واشوف افلام ليها قصص وكنت بحب اوى القصص اللى الست بتخون جوزها مع واحد ، معرفش ليه كانت بتشدنى وبتهيجنى اوى ، انا مش عارف بقول وبحكى كده ازاى ههههههه ، انا متكلمتش مع حد قبل كده ف الموضوع ده بس مش حاسس بعبء وانا بحكى معاكى يا ماما ، معرفش ازاى ، المهم كنت لما بهيج ع الافلام دى كنت بضرب زى الولاد عشره ف الحمام ، وبعد وقت بقيت اتفرج اكتر ع الافلام دى وبقيت اضرب واجيب ممكن مرتين ف اليوم ، بقيت مدمن كل يوم. لحد ما بعد كده عرفت افلام المحارم دى بالصدفه زى ام مع ابنها او اب مع بنته او اخ مع اخته وفاكر اول مره اتفاجئت جدا من العلاقه اللى بين ابطال الفيلم واتفاجئت اكتر لما وسط السكس جبت كتير اووى يا ماما ، كنت عمرى ما جبت كده ، بقيت مجنون وطول الليل بفكر ف الفيلم اللى شوفته ، ومن وقتها بقيت مبشوفتش غير افلام المحارم دى وبقت تهيجنى اوى افكارها ، بقيت بضرب عشره 5 مرات ف اليوم دلوقتى ، انا كتبت كل ده ومش عارف ابعته ولا لا) يالهوووى ده سيد زيى ، بيجيب 5 مرات احاااا ، انا بقرا الرساله بتاعته وسخنت معرفش ليه وتخيلت منظره وهو بيعمل الحاجات اللى بيحكيها دى وغصب عنى حطيت مخده بين رجليا بقيت افركها ف كسي وانا بقرا كلامه ، بعتله (5 مرات !! لأ ده احنا لازم نجوزك بقى ههههه حرام صحتك وولادك اللى بيموتوا دول "انت طلعت شقى اوى" بس ليه كل اللى شوفته عندك ابن مع امه يا سيد ؟ انت بتحب افلامهم ؟). خلاص معاملتى مع سيد مبقاش فيها حدود وخصوصا ان كل واحد شهوته بتأثر عليه وعلى اسلوبه وبتخليه مش واعى بنفسه بس انا مش فاهمه لحد دلوقتى هو بيحب افلام المحارم وبس ولا معقول بيفكر فيا وبيتخيلنى وهو بيتفرج ويهيج على امه ! ، رد(ههههه لأ متخافيش عليا يا ست الكل ههههه ، نوع الافلام ده الوحيد اللى اول ما بشوفه مبسيطرش علي نفسي وببقى عايز ادخل ف الفيلم اكمل انا ، بيخلينى هنفجر). حسيت سيد هاج وعايز يجيب ومينفعش اكمل كلام معاه كده ، ف الأول والاخر فى حدود لازم اعملها ف حاجه زى كده طالما بقينا اصحاب ، رديت (بكره تتجوز وتنسي الأفلام دى كلها) ، رد (مستحيييييل ، حتى لو اتجوزت مش هقدر استغنى عن الاحساس بتاع الافلام دى) ، انا حقيقى فهماه اوى وحسيت نفس احساسه بس ده حرام ومينفعش ، وعايزه اقوله يقلل ضرب عشرات بس من جوايا مبسوطه انه بيفكرنى بقوه وهيجان سعيد ، وسيد اضعاف اضعاف سعيد بالطريقه دى ، رديت (طب يلا نام الوقت اتأخر و وراك شغل الصبح ، وشكرا انك حكيتلى بصراحه يا حبيب ماما ، واللى حكيته ده هيفضل سر ومش هنتكلم فيه تانى ، بس المهم انك زى ما قولتلك تتحكم ف نفسك شويه تمام ؟) ، رد (تمام يا ماما ، تصبحى على خير) ، رديت ( وانت من أهل الخير يا حبيبى)
قفلت الشات بينى وبين ابنى ومكنتش حاسه بنفسى ، شيلت المخده لقيت الاندر بتاعى غرقاااان غرقاان والمخده اتبلت زي ما اكون دلقت نص ازازه مياه عليها ، كنت هايجه اوى بجد ، معرفش عملت كده ازاى قومت من ع سريري وانا بقميص النوم ومفيش تحتيه غير الاندر اللى غرقان ، غيرت اندرى ولبست واحد وخدت اللابتوب بتاعى ودخلت على اوضة كريم ، كانت رجلى وشهوتى اللى بيمشونى دخلت كان كريم لسه قاعد ع السرير وبيلعب ف موبايله ، اول حاجه بصيت عليها زبه اللى كل ده لسه واقف مدكوك ف بنطلونه ! اول ما شافنى برق وعينه بقت بتاكل ف جسمى من غير ما يحس بس متكلمش ولا كلمه.
قولتله (كيمو انت منمتش لسه ليه ؟) ، قالى (مش عارف انام) ، قولتله (ولا انا ، ايه رأيك طالما قاعدين فاضيين نمثل تانى ؟) ، رد بسرعه (ايوه ياريت يا ماما انا بقيت احب التمثيل زيك بردو) ، كنت خلاص عايزه زب ينهش ف كسي. لو كان واحد غريب وفاهم كنت قولتله ف الوقت ده قوم نيك فيا مترحمنيش ، كان في فيلم سكس شوفته محارم لواحد وامه. امه طلبت منه يساعدها وهى بتلعب يوجا بس الولد لازم يبقى عريان وكان حرفيا راكبها موطيه وحاضنها وبعديها نيمها ع الارض ونام فوقيها.
وريت الفيلم لحد هنا لكريم اللى لقيته مبسوط اوى بالفيلم وبيقولى (قصته جديده الفيلم ده حلو ، بس ده عريان خالص يا ماما) ، قولتله (ده تمثيل يا حبيبى وبعدين انا ماما ، ولا عايز تغير المشهد؟) ، استنى كام ثانيه وهو محرج شويه وقالى (لا تمام ده حلو) ، الظاهر ان كريم كمان شهوته اثرت عليه ، قولتله (يلا نبدأ) ، ومشيت لحد نص الأوضه وانا حرفيا بتدلع على ابنى ومدياله طيزى اللى نصها عريان من قميص النوم يبص على لحمى اللى وقف زبه وهو بيقلع ، احا على زبره لما قلع بنطلونه وبقى مدلدل بين رجليه ، انا مش متجوزه راجل لأ ، وفتحت رجلى ووطيت لمست رجلى بايديا ، ولقيت كريم جاى ركب عليا اوووف ، ايوه زى ما بقولكوا كده ، انا طيازى مليانه اوي وفيها عمق لجوا ، يعنى زبر دخل فيها من فوق هيغوص بين الفلقتين جوا ، انا حسيت بميه كسي وهى بتبل الاندر بتاعى وكريم بيركب عليا وبيحضنى ، انا بمجرد ما شوفت الفيلم كنت بهيج اوى عليه ، لكن دلوقتى ده انا اللى ابنى راكب عليا وزبه عريان محطوط عليا ، كنت عايزه اشخر واصوت ، قولتله (كيمو احضنى اوى ، خللى ماما متثبته اوى احسن اقع يا حبيبى). بقى حاضنى اوى وجسمى مفعوض ف جسمه واول ما راس زبره داست على اندرى طلعت منى (ااااااه يا كيمو) كسي كان زى الملبن المبطرخ تحت الاندر وتحت زبه اللى بيدوس عليه ، قولتله (حبيبى انت لازم تتحرك بوسطك من تحت وانا احاول اثبت نفسي علشان التمرين) ، كنت عايزه احس بزبه وهو بيفرشنى ، وبقى زبه داخل بين فردتين طيازى وواقف اوى وابتدي يحركه ويخبط ف كسي ، وبيقولى (كده يا ماما ؟) ، قولت (اووف ااااه اجمد اجمد) ، كريم هاج اوى وبقى بيرزع فيا اوى خللى بزازى تطلع من القميص ، بيرجع ويخبط زبه ف كسي اووى اللى غرق اندرى على زبه ، بزازى بقت تترج تحتيا ومقدرتش من الهيجان ادخل بزازى كان نفسي زبه بالغلط يدخل ف كسي اااااااه. قولتله (يلا نغير التمرين) ، نمت ع ظهرى ودخلت بزازى جوا ورجعت رجلى لورا ومسكتهم ب ايدى حوالين رقبتى وقميصى اترفع اووى من على وسطى ، بقيت كأنى فاتحه كسي لابنى لولا الاندر علشان ييجى يزنى فيا ، كريم نام عليا وزبه بقى بالطول نايم على كسى ، وبقى بينيك فيا من فوق الاندر زى الفيلم ، لو حد دخل وشافنا هيقول ده بينيك فيا ، صوتى على اووى وانا بقول (اااه كمان يا كيمو) ، بقيت كأنى بتناك ومش حاسه بنفسى ، وكريم كمان بقى بتأوه بصوت واطى وهى نايم عليا وبيفرش فيا ، سيبت رجلى ولفتها حوالين ظهر كريم اللى بقى يخبط اووى ف كسي وبزازى بتترج جوا قميص النوم ولحم بزازى مدلدل يمين وشمال القميص وبقيت اضمه اكتر برجليا عليا وانا خلاص هجيب وكريم زبه بقى منفوخ اووى وخلاص هيفرقع ، ضميته بأيدى من رقبته اووى وانا بجيب عليه شهوتى بغرقه وبهمس في ودانه بصوت واطى (نيك اووى يا كيمووو ااااه) ، ولقيته فعص بزازى اووى بايده من فوق القميص وبيتنفض وبيجيب لبن كتير اوى اووووى على اندرى وبطنى وبزازى ، مصدقتش كمية اللبن دى كلها بقيت مبرقه وببص علي نفسي لقيتنى غرقانه ب لبن كريم وكان تقيل اوى ، كريم كان هدى شويه وقعد علي السرير ، قربت منه وبوسته من خده وقولتله (شكراً اوى يا حبيبى) ، انا فعلا مكنتش هعرف انام من غير ما اجيب كده ، قالى (المشهد ده حلو اوى يا ماما) ابتسمت وقولتله (يلا دلوقتى ادخل نظف نفسك والبس ونام يلا) ، ودخلت اوضتى بلبن ابنى عليا ودخلت الحمام اللى ف اوضتى اغير هدومى ورجت نمممت . .
- استنوا الجزء الجاى
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه ))
الجزء الثامن
صحيت تانى يوم الصبح مش مستوعبه اللى حصل امبارح ، كان محمود نايم جنبى ومعندوش شغل النهارده ، كنت نايمه لسه ف السرير ومتنحه للسقف وبسترجع كل اللى حصل الفتره اللى فاتت من اول موت سعيد وسفرى للبلد ومقابلتى لولاد ، وبعدين اللى شوفته عند سيد ، ولما رجعت وخدت كريم معايا ، وبصة سيد ليا وانا بقيس العبايه وبوريهاله ، ولما شوفت زب كريم وحجمه بالصدفه ف الحمام ، (كنت باخد نفسي بتنهيده وانا بفتكر) ، ومحاولتى ف انى اقرب من ولادى واللى مع كريم قلبت منى باستغلال لطيبته وسذاجته واستغلال زبه وسخونه الفكره ان زب ابنى يبقى لازق فيا ، وكلامى مع سيد وازاى وصل بينا الكلام ان نبقى واخدين ع بعض ونتكلم ف حاجه زى افلام السكس والمحارم وحُبه ليها ، واللى دايما كنت بحاول اسيطر ع حبى للفكره علشان مبقاش ضحيه ليها ، بس مستحملتش وهيجانى سيطر عليا بعد كلامى مع سيد عن المحارم ، كنت بمنع نفسي انى اقوله "انت لما بتتفرج بتهيج على ماما يا سيد ؟"
ممانعتى دى خلتنى بعد ما قفلت معاه كنت ممكن ادخل على كريم اسمحله بعد ما شهوتى اتجننت خالص انه يدخل زبه فيا ، بس حاولت اسيطر على نفسي وموصلش للمرحله دى ، كفايه جنان ان زب كريم كان عريان قصادى ويعتبر بينيك فى كسي من فوق الاندر وجاب لبنه عليه ، ده لوحده منتهى الجنان اللى مكنتش اتخيل انى اسلم نفسي لفكره شهوانيه محرمه زى كده ، اللى بيحصل ده مخلّى شهوتى نار وكل يوم فكره المحارم بتترسخ ف دماغى اكتر وده بيزود جنانى اكتر ، بعد ما حسيت بزب كريم بيفرش ف كسي رايح جاى امبارح بقيت عايزه زبر يدخل فيا ، مكنتش قادره ، محمود كان قلق وصحى وكان لازم اخليه ينيكنى بالليل ع الاقل ، لازم علشان اهدى ومتجننش اكتر ، بعد ما صحينا وقولتله صباح الخير واتكلمنا شويه وبعدين قولتله (هقوم اعمل اصحى الولاد واعمل الفطار ومتنساش بقى بالليل متعملش زى امبارح مش هسيبك النهارده وبتعدلع عليه) ، كان لازم اقوله من بدرى علشان يعمل حسابه وياخد الفياجرا علشان ع الاقل يعرف يطول شويه ويتعامل معايا ، ضحك وقالى (انتي على طول هايجه كده يا شاهى). قولتله (ايوه واكتر من اى وقت ههههه) ، وسيبته وخرجت اصحى العيال ، لقيت علي كان صحى وداخل الحمام ، بس اول مره الاحظ ان علي زبه واقف ، كان واقف ف بنطلونه لفوق كده زى ما يكون بيحاول يداريه ، وبقوله صباح الخير، رد عليا وهو مستعجل وتقريبا مش عايزنى اخد بالى من زبه اللى واقف ده ودخل الحمام ، دخلت صحيت هدى ودخلت اصحى كريم مكانش عايز يصحى ، شكله فضل سهران امبارح لبليل اوى منامش ، معقول فضل يفكر ف اللى حصل ؟ ، امبارح كان التمثيل اللى عملناه اوفر اوى اكتر من اى مره قبل كده وكمان الوضع بتاعنا كان وحش اوى ، ده وضع نيك رسمى مش بس تحسيس ، كنت عايزه المس زبه اوى وانا بحاوب اصحيه بقيت بنغزه ف زبه وانا بقوله (قوم يا كيمو يلا) كان زبه نايم ومالى البوكسر بتاعه ، رد وهو نايم (عايز انام شويه كمان ملحقتش انام) ، صعب عليا بصراحه وكمان هو مش متعود انه يجيب لبنه وده اكيد مخليه همدان.
ف سيبته ينام شويه على ما احضر الفطار وابقى اصحيه بعدها ، عملت الفطار وكان عدى شويه وقت ، وحطيت الاكل ع السفره ودخلت تانى اصحى كريم اللى قال قايم اهو خلاص ، قعدنا كلنا ع السفره. واوضه كريم بابها بيفتح على الصاله ع طول ، ف صحى وخرج علشان يدخل الحمام ، يادينى ع منظر زبه وهو واقف ف البنطلون ، انا برقت كان عامل خيمه كبيره اوى بالطول لبرا مش مخبيه ، بصيت ع اللى قاعدين ع السفره ، محمود وعلى كانوا قاعدين على الكراسى اللى ظهرها لأوضه كريم ف مشافوش المنظر ده ، وهدى كانت قاعده جنبى ببص عليها لقيتها باصه علي كريم وعينيها متنحه فيه ، معرفش باصه ع وشه ولا ع ايه بالظبط ، ومعرفش لاحظت ولا لأ بس منظره وحش اووى وكان لازم الحق الموقف قبل ما حد تانى يبص عليه او انه ييجى يقعد بالمنظر ده.
اتحججت انى نسيت حاجه من الاكل وانى هقوم اجيبها ، المطبخ والحمام ليهم طرقه توصل ليهم ومحدش من الصاله بيشوفهم. كان كريم بيدخل ولسه مقفلش الباب ، دخلت وراه وقفلت الباب علينا وشاورتله بصباعى ع شفايفي شششش انه يسكت ، وقولتله (اسمع يا كريم انت دلوقتى كبير مش عيل صغير ومينفعش زبك ده حد يشوفه وهو واقف كده ، لازم تاخد بالك لما تصحى من النوم اوقات بيكون واقف لوحده ف تحاول تهدى نفسك علشان ميبانش ، واختك هدى بالذات بنت ومينفعش تشوف ده خالص ! وكمان اى حد تانى ف البيت مينفعش يشوف ده ، تمام ؟) رد وهو حاسس انه عمل حاجه غلط (تمام هاخد بالى بعد كده يا ماما ، بس اعمل ايه عشان اهدى ؟) قولتله (حاول متفكرش ف اى حاجه جنسيه او اى مشاهد من اللى بنمثلها علشان دى اللى ممكن تسبب وقوف زبك ده ، وفى اصعب الاوقات لو منامش يبقى لازم تجيب لبنك علشان تهدى ، زى ما كنا بنمثل كده وخرج منك ، زى ما شرحتلك)
وقتها كان محمود بينادى علشان خدت وقت ، فتحت باب الحمام ورديت عليه انى جايه اهو ، وبصيت تانى ع زبر كريم لقيته واقف اكتر والغريب انى لقيت كريم باصص على بزازى اوى ، وحسيت ف عينه شهوه بإحراج وكسوف ، كان لازم يتصرف في اسرع وقت ، قولتله وانا بقفل الباب وبنزله بنطلونه والبوكسر وبيتنطر زبه منهم (بص يا كيمو لو لقيت نفسك مش عارف تهدى هتعمل زى منا هعمل دلوقتى كده لحد ما تجيب لبنك ، تمام؟) كنت مسكت زبه ف ايدى واووف ع احساس زبه الكبير ده ف ايدى ، تخين ومليان عروق وناشف اوي ، كنت عايزه اهجم عليه واللى يحصل يحصل ، بس حاولت اسيطر ع نفسي واتخلص من الموقف ده بسرعه ، بدأت اتحرك ب ايدى ع زبه بالطول والف بطن ايدى على راس زبه ، وهو بيقولى (تمام حاضر) وعلى وشه ابتسامه بتبين قد ايه مبسوط من ايدى اللى ع زبه ، عدى حوالى 30 ثانيه بعديها والموضوع بقى خطر وكريم طول الوقت متنح ف بزازى اللى لابسه فوقيها بس عبايه بيتى ضيقه شويه سوده وخفيفه وفرق بزازى باين بسيط منها ، لقينى وانا ماسكه زبه ب ايدى اليمين ويعتبر بضربله عشره ، وبأيدى الشمال خرجتله بزازى الاتنين ، ولأول مره اشوف الشهوه دى ف عين كريم وهو بيبرق فيهم ومد ايده بيحاول يقفشهم ، بعدت بزازى وقولتله (لأ مفيش لمس ، احنا مش بنمثل هنا ، انا بساعدك بس علشان الموقق المحرج ده) وكملت دعك ف زبه اللى مره واحده لقيت كريم مسك ايدى اللى زبه وبقى بيحركها بسرعه اوى وبيقول ااااه. كنت خايفه حد يسمع حطيت ايدى الشمال ع بوقه وهو بيقول ااااه مكتومه وبيجيب لبن كتير اوى على العبايه بتاعتى وزبه بقى بينبض وبتنفض ف ايدى ، مبقتش عارفه اعمل ايه ف اللبن اللى عليا ده ، مسحته بفوطه بسرعه بس اثره لسه موجود ، بس يبان كأنه حاجه من الأكل او لبن عادى وقع عليا ، وسيبته وخرجت وانا هايجه وكاتمه نفسي. وببص ع زبه اللى راسه مبلوله من لبنه وابتدى ينام شويه وروحت جبت اطباق وحطيت فيها اكل وكاتشب ، ورجعت ليهم قولتلهم ان عماله ادور علي ازازه الكاتشب لحد ما لقيتها وكنت قلقانه احسن يبان عليا توتر او حد يلاحظ حاجه من اللى على هدومى ، شويه وكريم جه وقعد معانا وعينه بيحاول يبعدها وانا كمان بحاول مبصلوش كتير علشان متوترش اكتر ولا حد يلاحظ حاجه ، بس الغريب انى لقيت هدى بتبص ع كريم كتير ، معرفش انا اللى متوتره وعلشان بفكر ف الموضوع بطريقه قلق ان حد يبقى لاحظ زبه ، ولا نظره بريئه لأخوها اللى مشافتوش بقالها سنين وطبيعى انها الفتره دى تبقى بصاله وقت اكبر.
خلصنا الفطار وكل واحد اتشغل ف حاجه بيعملها وانا قومت اظبط الهدوم اللى هتتغسل ، دخلت الحمام وبطلع الهدوم من الباسكت لفت انتباهى اندرى اللبنى اللى كنت لابساه امبارح وقت ما دخلت على كريم وخليته جاب شهوته عليه. ببص لقيت عليه لبن ، بس ده لبن لسه منشفش ! واكيد لبن كريم نشف من امبارح ، مسكته وركزت فيه وفعلا فى نقط ناشفه ونقط لسه. معقول كريم جاب على اندرى تانى ولا مين ، وجه ف بالى منظر ابنى علي الصبح وبتاعه واقف ومضطرب وهو بيجرى ع الحمام ، لا مش معقول علي يعمل كده ، انا مشوفتش منه قبل كده رد فعل مش محترم ناحية اى بنت ولا ليه ف المعاكسات ولا الكلام ده حتى ، ملوش غير ف الرياضه ولعب الكوره ، لازم متسرعش واحاول اعرف واتأكد مين الأول.
جه الليل والكل دخل اوضته علشان ينام ومحمود كمان دخل الاوضه وكنت عارفه انه هيدخل ياخد الفياجرا ، استنيت شويه ف الصاله وبعدين دخلت الاوضه لقيت محمود نايم ع السرير عريان ! ، انا استغربت اول مره ادخل الاقيه عريان قبل ما يحصل نيك من ساعه ما اتجوزنا ، زبه كان واقف نص وقفه هجمت عليه بعد ما قلعت ملط ركبت فوقيه وبقيت ببوس فيه بنهم وهو بيحاول يجاري جنانى ويبوس فيا بسرعه على قد ما يقدر قصادى ، لفيت وبقينا ف وضع 69 وحطيت كسي اللى كان مشعر اوى على وشه واللى اتعودت اسيبه من ساعة ما سعيد كان بيهيج عليه ويتجنن زمان ، شعر كسى بيبقى تقيل واسود على لحمى الابيض وكسي بيبقى احمر وسط الشعر الكثيف ده ، وسط وراكى المليانه البيضه ودايما بهتم ببشرتى تبقي بتلمع ولوشن ريحته تجنن بستخدمه ، ابتدى محمود يلحس ف كسي وزنبورى وانا مسكت زبره بشفايفى وابتديت امصهوله وافرك بضانه بظوافرى ، وبرفع عينى بالصدفه ، لقيت كريم جاى عند باب الأوضه اللي كنت دخلت وسيبت بابها موارب لما شوفت محمود نايم عريان ع السرير وهجمت عليه علي طول ! كريم كان رايح الحمام ومعدى من عند الاوضه بتاعتنا ، الاوضه من جوا ليها طرقه صغيره وقصاد الطرقه دولاب والسرير ع يمين الدولاب.
كريم برق من المنظر اللى شافه واتخض ، اول ما عينى جت في عينه شاورتله ب بصباعى على شفايفى اللى رفعتها من على زب محمود انه يسكت وميخليش محمود ياخد باله ، ف رجع لورا شويه وخلاه واقف ف طرقة الاوضه ، معرفش ليه هيجت اوى وكريم شايفنى عريانه وف المنظر الوسخ ده بقيت بمص زب محمود جامد اوي وانا باصه لكريم ف عينيه ، بصه فيها رغبه لابنى ، بقيت بدخل زب محمود كله ف بوقى وانا بتخيله زب كريم ، كنت باصه ف عينه اوى ، وهو متنح ف عينيا وشفايفى وبيخطف نظرات للحمى اللى عريان تماما قدامه وبزازى مليانه ومدلدله قصاد عينه وعماله تترج كل ما جسمى يتحرك ، نزلت ب عينيا على زب كريم لقيته هيفرتك بنطلونه من نفخته ، كل ده وانا بمص لمحمود وجسمى وكسي اللى ف وش محمود مش مخليه شايف حاجه ، بصيت لكريم ف عينه وقولتله بشفايفى من غير ما اطلع صوت ((طللع زببك)) ، كان باصص ف عينى ومكانش مركز انه يفهم انا قولت ايه ولقيته مبرق بحيره انه مش فاهم ، قولتله تانى وانا باصه ف عينه بلبونه شويه معرفش هيجانى ازاى خلانى اعمل كده ((طللع زببك)) وبشاورله بصباعى على مكان زبه وعينى متشالتش من على عينيه وانا بشوف تغيير تعبيرات وشه من حيره لإستغراب وشوية خوف بس حسيته هو كمان هايج اوى ، فضل متنح ف وشي شويه مش مصدق ، علشان أأكدله حركت راسي من فوق لتحت بمعنى انى اقصد اللى فهمه وقولتله بشفايفي تانى ((طللعه)) ، عينى فضلت تروح وتيجى من مكان زبه وهو بينزل بنطلونه وبين عينيه اللى متشالتش من على عينى ، زى ما يكون بيقولى زبى اهو يا ماما ، اووف نظرته ومنظر زبه الهايج عليا وعلى الموقف الوسخ ده خلانى اجيب squirt على محمود وهو بيلحس ف زنبورى وبقول بصوت عالى (ااااه يخربيت كده يا محمود اااه) مقدرتش استحمل.
شاورت لكريم يستخبى ع جنب وخليت محمود يقف ظهره للطرقه ونزلت ع ركبى اكمل مص ف زبه ، شويه وكريم بقى يلمح ايه اللى بيحصل ولما لقى محمود ظهره ليه بقى واقف قصادى ف الطرقه ، اول ما شوفت زبه تانى وهو واقف وكبير وسايبهولى يهيجنى كده اتجننت ، قولت لمحمود (هو ماله واقف اووى كده لييه) وبخطف بطرف عينى ع كريم علشان محمود ميلاحظش ، بقيت بمص بسرعه اووى وببص لمحمود لقيته باصص لفوق ومغمض عينه مش مستحمل ، خرجته من بوقى ودعكت زبه بسرعه اوى ، محمود وقفنى وفضل يقفش ف بزازى ووطى يمص ف حلمتى وانا لسه ماسكه زبه استغليت ده وبصيت لكريم ف عينه وقولتله بشفايفى ((ادعك زبك)) وبأيدى التانيه عملت حركة كأنى بدعكله زبه علشان يفهمنى ، وبقول لمحمود (بص علي بزازى) وكريم ابتدى يدعك وعينه بتاكل ف جسمى وبصته ف عينى وعلى بزازى اللى بتتمص بتزنى فيا ، قولتله تانى (بص اكتر يا حبيبى) (عايز تمصهم اوى ، صح؟) وهو بيمص بطلع اااه بلبونه اوى ونزلت تانى ع ركبى اقول لمحمود (ادعكلك يا حبيبى؟) (حلو كده؟) وببص من فتره للتانيه لكريم ومش مركزه مع محمود اللى بيقولى (ااه حلو اوى) ، نزلت خدت زبره ف بوقى تانى بقيت بدعكه بايدى وبمص ببوقى ف نفس الوقت واقوله (زبك كبير اوى ، امصهولك يا حبيبى؟) فضلت امص واقوله (بقى كبير وواقف اووى) لقيت كريم سرع اوى وبقى بيدعك بعنف ، قولت (هات يا حبيبى ، هات لبنك كله) وببص ف عين كريم اوى وبقول (هاات يلا) وانا عارفه ان محمود واخد حبايه هتخليه يتاخر شويه ، لقيت كريم بيكتم نفسه وباصص ف عينى وبينطر لبن كتير نيك ع الارض قصاد عينيا وهو بيجيب لسه لقيت نفسي بقول (ااااه هااات كمان) لحد ما جاب كتير اوى ع الارض ، روحت قايله (لأ لسه هتجيب تانى)(انا عايزاه) ، محمود استغرب ليه بقول تانى بس مسيبتلوش فرصه يفكر وزقيته ع السرير وركبت فوقيه ودخلت زبه ف كسى وفضلت اتنطط عليه وبزازى المدلدله قدامى تترج وببص ع زب كريم لقيت زبره لسه واقف اووى ، حطيت ايديا الاتنين ع وش محمود وانا بتنطط جامد اوى ، وبقول لكريم بشقايفى وحواجبى ضموا ع بعض من الشهوه وانا بقوله ((ادعك كمان)) ، بقيت بعلى صوتى اوى وانا بتنطط ع زب محمود وبقول (ااااه). كان نفسي ف الوقت يبقى زب كريم اللى ابقى بتنطط عليه وبيفشخ ف كسى. سحبت محمود من رقبته وانا بلف جسمى ورجع بظهرى ناحيه مخده السرير وخليته راكب فوقيا وانا حضناه وبقوله(نيكنى يلا ، تعالى اركب عليا ونيكنى) ، وانا باصه لكريم ومش عارفه ازاى اتجرأت اقول كده وانا عارفه ان من جوايا بتمنى نفس اللى شوفته ف عينه بعد ما قولت الكلمه دى ، حسيته عايز ييجى يزق محمود ويركب عليا مكانه ، بقي يبص ع كسي المشعر اللى بيتناك قدامه وبيسمع اهاتى ، كنت هايجه اوى وبقيت بقول بمحمود (ارزع اووى)(ارزع)(نييك) ومره واحده قولت لكريم من غير صوت ((ااه نييك)) محمود بقى بيرزع فيا وخلاص هيجيب ، وكريم لما شافنى بقوله كده بقى يدعك زى المجنون ، محمود بقى بينهج وانا ع اخرى بقيت اقول (ااه نيكنى)(اه كمان)(هات ف كسي اااااه) محمود جااب لبنه ف كسي ، ولقيت كريم بينطر لبنه حسيته هيوصل لوشى ، مستحملتش كتفت محمود برجليا حوالين ظهره وبقيت بنيك انا فيه بكسي وبقول ااااه ااااااااه اااااااااااااه غمضت عينى لثوانى وتخيلت كريم بيجيب ف كسى وماسكه ظهره بظوافرى وبفرقع squirt تانى وانا باصه ع كريم ولبنه اللى بيتنطر عليا وفضل باصصلي ف عينى كام ثانيه وانا حاضنه محمود فوقيا وبنهج ، شاورتله انه يروح اوضته قبل ما محمود يقوم من عليا.
اوووف بقى ، انا كنت عايزه اتناك علشان مفكرش اعمل حاجه غلط ، ايه اللى انا عملته ده بس ، مستحملتش هيجانى ونظره ابنى ليا ونظره الهيجان دى ، انا بعترف انى بعشق اشوف نظره الهيجان عليا ، ايوه بحب اشوف نظره هيجان ابنى عليا وان زبه يبقى واقف كده وبيفكر فيا ، بس ضميرى مأنبنى وده غلط ، جزء جوايا مبسوط وبيستمتع وجزء بيأنبنى وياكل فيا ان انا مش كويسه وانى بغيّر كريم وبدخل افكار وحشه ف دماغه ، مع سرحانى ده كان محمود دخل الحمام ورجع نام ومحستش بحاجه ، فوقت لنفسي ودخلت الحمام ظبطت نفسي ولبست ورجعت نمت.
صحيت تانى يوم ع صوت مسدج ع الموبايل ، كان محمود صحى بدرى ونزل مشوار لقرايبه قبل ما انا اصحى. صاحيه حاسه ان كسي بياكلنى بس بقول لنفسي كفايه هيجان مش من اول اليوم كده ! ، بفتح المسدج كان سيد باعت . .
- استنوا الجزء الجاى وياترى شهد هتروح البلد ولا لأ ؟
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه ))
الجزء التاسع
صحيت تانى يوم وصحيت محمود علشان يروح شغله وفتحت معاه موضوع اني اسافر البلد علشان سيد محتاجنى معاه وكمان في اوراق خاصه بالميراث لازم ابقي موجوده وهى بتتعمل ، واتفقنا انى هروح البلد يومين تلاته بالكتير علشان مبعدش عن البيت هنا كتير ، المشوار طويل بس بينى وبين نفسي فرحانه علشان هقفل صفحه قديمه في حياتى وهيبقي ولادى كلهم قصاد عينى وعايشين حواليا اخيرا
كان لازم بعد اللي حصل وشافه كريم قصاد عينه ليلة امبارح اني اتكلم معاه ، وانا خارجه ببص علي الارض لقيت بقع بيضه ناشفه ، افتكرت منظر اللبن اللي كان بيتنطر من كريم بالليل قصاد عيني كمشهد سريع بيتعاد ، استغليت ان محمود دخل ياخد دش ومسحت مكان اللبن علي الارض ، وبعد شويه كان محمود خرج ودخلت خدت دش وانا بعيد تفكير في اللي بيحصل وبفكر هعمل ايه ، خلصت ودخلت حضرت الفطارعلشان محمود يروح الشغل ، وبعدين روحت عند اوضه كريم خبطت علي الباب وكان صاحي قالي تعالي يا ماما ، دخلت وكنت لابسه عبايه بيتى خفيفه ، لفيت وبقفل الباب ورايا وبلف تانى لقيت عين كريم كانت علي طيازى وبتترفع لعينى بعد ما لفيت ، بقوله (صباح الخير يا حبيبي) ، رد (صباح النور) وعينه غصب عنه نزلت علي فرق بزازى واترفعت تانى وحسيته متوتر ، قعدت جنبه علي السرير وهو اتعدل وسند ضهره علي السرير
قولتله (كيمو انا عارفه يا حبيبي ان زمانك محتار ومش فاهم حاجه وممكن كمان تكون مكسوف من اللي شوفته امبارح ، دى غلطتى اني مخدتش بالي ان الباب كان مفتوح وانت شوفت ده بالصدفه ، بس عيزاك تعرف ان اللي شوفته ده طبيعي بيحصل بين اي اتنين متجوزين ودى العلاقه الجنسيه اللي المفروض لما تتجوز يا ضنايا هتعملها مع مراتك) رد ( انا اسف يا ماما انى دخلت الاوضه كده بس انا استغربت ومعرفش لقيت رجليا سحبانى لجوا الاوضه اشوف في ايه) ابتسمت وقولتله (متتاسفش يا حبيب ماما ، انا عارفه ان غصب عنك ولما شوفتك في الحاله دى امبارح مهانش عليا اسيبك مع تفكيرك والمنظر اللي كنت فيه ده "وحطيت ايديا من فوق الغطا براحه اوي علي زبره ، وكان واقف اوي ونايم علي بطنه تحت البوكسر اللي لابسه" ، علشان كده سيبتك واقف تتفرج علشان ترتاح شويه ومتروحش اوضتك كده ، مش انت ارتاحت بردو يا كيمو ؟)
رد بسرعه (اوي اوي يا ماما ، كنت حاسس اني جوايا حاجه تعبانى وارتاحت اوي اول ما .. "وسكت") ابتسمت وقولتله (متتكسفش يا ضنايا ، احنا قولنا نبقي اصحاب وطول ما انت مبتعملش حاجه غلط مع حد وبتحكى لماما كل حاجه ومحدش يعرف حاجه ، يبقي متخافش ، انت تقصد انك ارتاحت بعد ما جيبت ؟) ، هز راسه وهو بيقول (اوي يا ماما ودخلت نمت علي طول من غير ما افكر ، لحد ما صحيت وبدات افكر قبل ما تدخلي عليا) ، طبطبت بحنيه علي زبره من فوق الغطا وانا بقوله (متفكرش يا حبيب ماما كتير وارتاح ، صحيح انا هسافر بكره لاخوك البلد مش هطول يومين او تلاته ، خلي بالك من اخواتك في غيابي يا كيمو) اتفاجئ كريم ورد (هتسيبينى هنا لوحدى ، انا لسه متعودتش عليهم يا ماما) ردت عليه (دول اخواتك يا حبيبي متقلقش وبعدين لازم تاخدوا علي بعض اكتر) وبهزر معاه وانا بخبط علي زبره الواقف (وخلي بالك زى ما اتفقنا ميصحش المنظر ده هههههه) اتكسف وهو بيقول (انتى علي طول تاخدى بالك كده يا ماما) في سري كنت بفكر الواد ده هيعمل ايه اليومين دول وهو بقي خلاص هايج كده طول الوقت ، معرفش ليه سألته (كيمو انت عمرك جيبت لبنك علي حاجه كده ولا كده ؟ "وكنت اقصد اندري اللي شوفته في الحمام") رد عليا (لا ابدا يا ماما انتى عارفه كل حاجه) قولتلته (ماشي يا ضنايا ، انا همشي بكره الصبح زى ما قولتلك وهسيبلك هديه قبل ما امشي علشان متحسش ان ماما مش موجوده) هنا اتأكدت ان مش كريم اللي جاب لبنه علي الاندر اللي كان في الحمام ، طبطبت علي خده ورقبته وقومت وبقوله (انا حضرت الفطار يا حبيبي يلا قوم كده فوق علشان تفطر) رد عليا (حاضر يا ماما جاي وراكى) بصيت علي زبره قبل ما اخرج من فوق الغطا وابتسمت وخرجت للصاله
انشغلت في ترويق البيت قبل ما امشي واظبط الهدوم اللي هاخدها معايا ولقيت محمود بيتصل عليا وبيقول انه هيتأخر برا في الشغل وممكن يبان للصبح وبيعتذر انه ممكن ميبقاش موجود وانا ماشيه الصبح
جه الليل وحبيت افاجئ سيد ، معرفتوش من الصبح اني هاجى تاني يوم ، بعتله علي الواتس
- انا: هههههه عيل وسخ بس بموت فيه ، ليك عندى مفاجأه وعقاب ، تختار تسمع انهى الاول ، ويلا علشان هنام "وبغلس عليه"
نمت بعدها وصحيت الصبح كنت محضره هدومى اللي هلبسها ، وانا بلبس افتكرت الهديه اللي قولت لكريم عليها ، من جوايا عارفه ان ده غلط بس بردو كان صعبان عليا ابنى اللي هيقعد كده مش عارف يعمل ايه بعد ما انا اللي فتحت عينه علي احساس الهيجان ، كنت لابسه اندر نبيتى غامق قلعته وحطيته علي السرير وكان غرقان بسبب ان بقالي يوم كامل مجيبتش وانا مكنتش بقدر اعدي يوم من غير ما اجيب شهوتى ، ولبست برا واندر لونهم اسمر ، ولبست فوقيهم عبايه سمرا متحدده علي جسمي بسيط استايلها خليجي ، وبنفس استايل نقابي الاسمر، وبحط كحل دايما علي عينيا بسيط بيرسم عيونى وروج احمر ، حتى ولو مش بيبان بس انا بحب احطه ، وحطيت من البرفيوم بتاعى اللي دايما بستخدمه وريحته سيكسي اوي
خلصت لبس وكنت محضره الشنطه فيها لبس بسيط علشان الكام يوم دول ، وانا خارجه خدت الاندر في ايديا ولاحظت عليه كام شعرايه من شعر كسي عليه ، سيبتهم عليه وداريته في الشنطه وجيت عند باب اوضه كريم فتحته براحه اوي ولقيته نايم ، علقت الاندر علي اوكره الباب من جوا وبصيت علي كريم بودعه بعينيا وهو نايم مرديتش اصحيه ، وبعدين خرجت من الاوضه دخلت علي هدى وبعدين علي اتطمن عليهم قبل ما امشي وبعدين خرجت من البيت
عدى وقت والطريق كان طويل وكنت قربت اوصل ، لقيت كريم بيبعتلي رساله علي الواتس فتحتها بيقولي
فضلت قاعده الشويه اللي فاضلين في العربيه وانا مش علي بعضي وبحاول اهدي نفسي وابعد صوره الاندر وهو غرقان لبن من دماغي ، وصلت خلاص ونزلت وفي شارع لازم امشيه علشان اوصل للبيت ، وانا ماشيه ولعان جسمى قل شويه وحسيت نفسي هديت شويه ، بس لاحظت رجاله كتير ماشيه كل ما حد يعدى عينيا تنزل علي صدري اللي مالي العبايه ولما بيعدي بلاحظ بطرف عينيا انه بيبص علي طيازى اللي رافعه العبايه شويه وبتترج وانا ماشيه مع انى مش مضيقه العبايه اوي ، فضلت ماشيه لحد ما وصلت البيت وكان ساكن فيه سيد في الدور الاول والدور التاني كان بتاع سيد بس فاضي والدور التالت سميره اخت سعيد وجوزها ، والدور الرابع اخو سعيد ومراته
دخلت من البوابه ومدخل البيت والدور نفسه كبير ، خبطت علي الباب واستنيت شويه محدش فتح ، خبطت تانى محدش فتح
(مشهد جوا البيت)
سيد كان منامش من امبارح وفضل طول الليل ماسك نفسه انه ميعملش حاجه ، كمل فرجه علي افلام سكس من اللي بيتابعها من غير ما يجيب زى ما وعد امه كان قاعد عريان ملط في اوضته وبيتفرج وحاطت السماعات مش سامع خبط الباب ، وزبره بقاله ساعات واقف كل شويه يهدى ويرجع يشد تانى كل ما عينه تيجى علي فيلم جديد
في الوقت ده كان بيتفرج علي فيلم مجننه ومندمج معاه اوي ، وشاهي بتخبط علي الباب من برا وبتزود من قوه خبطتها
بعد شويه سيد بيلاحظ حاجه بتخبط بيوقف الفيلم وبيركز وبيسمع صوت خبط الباب
سيد بيقول لنفسه مين اللي جاى دلوقتى بس وبيبقي مخنوق وهيجانه متملك منه ، بيحاول يهدى نفسه وبيلبس الجلبيه علي اللحم وبيخرج الصاله علشان يفتح الباب ، بييجى علي الباب وبيفتح بيلاقينى انا اللي بخبط ولابسه نقابي بس قلبه علي طول بيحس انه انا وبيقولي (ماما!) ، استغربت لما شوفت وشه وحسيت عليه لهفه وفي نفس الوقت كانه ملخوم ومش علي بعضه ، وعينيه كان راجل شارب حشيش او مش في وعيه ، رديت عليه (وحشتنى يا قلب ماما) ولسه بدخل اول خطوه جوا الشقه لقيته مقرب وواخدنى بالحضن وايديه حاوطت ضهري وكانت ايديه ناشفه ودراعاته كلها عضلات وجسمه فيه ريحه عرق بسيطه ، حسيت بريحه رجوله اول ما حضنى كده محسيتهاش من زمان اوي ولقيته بيشم اوي في ريحتى من رقبتى وبيقول بصوت رايح (وحشتينى اوي ياماا) وبيفعص في ضهري بايديه لدرجه انى حسيت ان البرا هتتفك من فركته فيها ، وحسيت باحساس كهرب جسمى كله ، حسيت خرطوم مدلدل وبيتحشر بيني وبينه وبينام علي بطنى لفوق وبيشد اكتر واكتر بشكل مش طبيعي ، انا اتفاجئت كل ده في ثوانى مكنتش مستوعبه اللي بيجرا
كانت ودن سيد جنب شفايفي قولتله (حبيب ماما مالك كده فيك ايه) لقيت نفسه بيعلي اكتر ومبيردش كنت سامعه صوت دقات قلبه من كتر مهو قريب منى ومش عارفه اتحرك خالص من قوه دراعاته وفعصته في جسمى كانه مش عايزنى افلت منه ، وعمال يفرك في جسمى وضهري وابتدت ايده بتنزل تجيب ضهري من اوله لاخره ووطى بوسطه شويه وقام دايس بوسطه عليا راح زبره داخل بين وراكى وواخد العبايه معاه وراح رافع جسمه حسيت بلحم زبره كله تحت كسي ، حسيت بكهربا في جسمى ومصدومه قولتله بصوت مسموع (يا ضنايا في ايه ميصحش كده ، خلاص كفايه احضان كده ههههه خلينا نتكلم) كنت لسه بهزر وفاكره ان الموضوع هيعدى وان الواد كان هيجان ولا حاجه قبل ما انا اجى وميقصدش اللي بيجرا ده ، طلعت منه كلمه (مامااا) بصوت مسمعتش زيه في حياتى ، زى ما يكون حد جعان شهوه ورايح في دنيا تانيه ، ولقيته بيزوقنى علي الباب وبيقفل بيا الباب وايديه الشمال مره واحده نزلت علي طيازى دعك وبقت بتفرك اوي في العبايه عليها ، وايديه التانيه علي بزازى من فوق العبايه دعك كان بياخد بزازى تقفيش في ايديه ، انا شهقت (يلاهوي يانا يا سيد انت بتعمل ايه انا امك يا ابن الوسخه ، انت اتجننت هتغتصبنى ياولا انت ! ابعد عنى !!) وصوتى علي اوي ، راح كاتم بوقي بايديا ، ورافع نقابي من علي وشي وفضل متنح في ملامحى ثانيتين كده وراح شاخر شخره خلت جسمى كله يتكهرب ، وراح واخد شفايفي في بوسه عنيفه اوي حسيت انه كل الروج كله في بوقه من كتر ما كان عنيف ، حاولت ابعد وشي او جسمى بس كاان عنيف وضاممنى عليه اوي معرفتش ، كانت عينيا رغّت وخلاص هتدمع وبيني وبين نفسي بقول يلاهوى انا ابنى يعمل فيا كده ، احساسي كان مزيج بين احساس الغلط واحساس الشهوه ، وراح بوسطه دايس بزبره علي كسي بقي زبره ياخد العبايه ويدخل بيها من كتر ما هو واقف وبيفرش في كسي ، ومره واحده لقيته اتحول ومسك اكتافي وزاققنى من علي الباب للحيطه اللي جنب الباب وقام قالع جلبيته وزانقنى في الحيطه ، قولتله وانا خلاص هعيط (ابوس ايدك يا ابنى كفايه كده ، فوووق ، ميصحش اللي بتعمله ده حرام اانا ماما يا حبيبي فووق) راح واخد شفايفي وانا بتكلم بوس بنهم اوي وبعد شويه لقيته بيشم في رقبتى وبيقول بصوت بيكهرب جسمى من رجولته وهيجانه (مش عايز غيرك في الدنيا ياما) ، وراح رافع العبايه اللي لبساها مره واحده وساحب رجليا من وراكي علي ايده ورافعها لفوق وباصص في عيني اوي ، فهمت من النظره اللي في عينيه ان خلاص مش هيرجع عن اللي في دماغه وحسيت من مسكته في وراكى وقفشته في لحم وراكي انه زي طور وهاج ومش هيهدى ابدا ، بستنجد لاخر مره وبقوله (لا لا يا ابنى فوق ابوس ايدك الا كده ، هتنيك امك !!) وكنت بحاول ازقه في صدره علي قد ما اقدر بس كان اقوي منى ، لقيته اول ما سمع الكلمه دى راح شاخر تاني وقام جاايب جايب اندري علي جنب ولقيت ايديه اول ما لمست شعر كسي وقفت كده زي ما يكون مش مصدق ، وفضلت ايديه تتاكد وتمسك في شعر كسي وراح مقرب من ودنى وبصوته اللي بيرج جسمى ده قالي (انتى كمان عندك غابه في كسك ياما خخخخ) وقام حاشر زبره كلله في كسي مره واحده ، غصب عنى من الاحساس طلعت منى اااااه وايديا جت علي ضهره وكف ايديا اتفرد عليه ، غصب عنى كسي كان غرقان واحساس الزبر ده كله في كسي مقدرتش مشهقش ، كسي وقتها بل زبره من اول ما دخل فيا ، انا مره واحده حسيت براس زبره خابطه في رحمى من جوا وشفايف كسي مفتوحه حوالين زبره ، وكان عنيف اوي ، كنت حضناه وايديا حواليا ضهره ودموعى اللي كنت مسكاها نزلت علي كتفه ، كنت متلغبطه وهيجانه بشكل مقدرش اوصفه ، لقيته بيقول في ودانى (ماماااا) وبقي ييدب زبره كل دبه والتانيه يخرجه ويدبه تانى ومغمض عينيه وحسيت روحى بتروح مع كل خبطه وطيازى من كتر قوته بتخبط في الحيطه ، مبقتش بنطق بس نفسي عالي اوي بقيت كاتمه صوتى في كتفه وقلبي وكسي بيدقوا بشكل مش طبيعي ، وقتها معرفش ازاي عملت كده ايديا كانت علي ضهره ونزلت بايديا التانيه مسكت بضانه كانت تقيله وكبيره اوي في ايديا ، لقيت سيد اول ما مسكت قايل (اااه ياما هيجان من امبارح) وراح زي المجنون نايك في كسي بجنون ولقيت ايديه بتحضن وتفعص في ضهري ووسطى ويضمنى عليه اوي ولقيت جسمه شادد بشكل مش طبيعي وزبره بقي يتخن اوي اكتر ما هو تخين وبيخبط بشكل مش طبيعي ولقيته راح ناطر لبنه جوا كسي ، انا طلعت منى اااااااااه وانا بعصر في ضهره وحاسه بلبن دافي بيدخل في كسي مع كل خبطه ومش عايز يبطل وكنت بفعص في بضانه بايديا وزبره بيدلق لبن بضانه جوا كسي وصوته وهو بيقول (ااااااه ياما) وبيتنفس من رقبتى وبيرمي جسمه عليا اوي ، حسيت بلبن زبره بقي يسقط من كسي وينزلي علي وراكى وعمال ينهج عند ودنى وفاعص جسمى لسه وزبره ابتدى نشفانه يقل شويه وبيخرج من كسي واحده واحده واول ما راس زبره خرجت من كسي لقيت لبن كتير اوي اتدلق علي وراكى وبيسقط علي الارض ، وجسمه ودراعاته ابتدت تقل في مسكتها في جسمى ، روحت زقاه مره واحده وواقفه علي رجليا والعبايه نزلت من علي ايديه غطت جسمى وروحت ضرباه بالقلم بعزم ما فيا (بقي تعمل كده في امك يا ابن الوسخه بتغتصبنى !) ووشي كان باين عليه العياط والكحل نازل من عينيا ، كنت بصاله وشايفه ملامح وشه بتتحول من الشهوه والتوهان اللي كان فيهم من شويه لملامحه الطبيعيه وبيقول (ماما ! هو ايه اللي حصل ، في ايه ياما) ووشه ابتدى يظهر عليه الخوف لما استوعب المصيبه اللي عملها ، قولتله (مش عايزه اشوف وشك قدامى تانى ولا لسانك يخاطب لسانى انت فاهم) وروحت زقاه من قدامى وواخده الشنطه وداخله اوضه في البيت ورازعه الباب ورايا وقفلاها من جوا وكنت متعصبه جدا
استنوا الجزء الجاى وياترى شهد هتعمل ايه بعد ****** سيد ليها وهو مش في وعيه..
((منتظرة تفاعلكوا مع القصه وتعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه ))
الجزء العاشر
دخلت الاوضه مكنتش مصدقه ولا مستوعبه ، جوايا حُرقه وضربات قلبي ما زالت سريعه ومش عارفه افكر ودماغي حسيت بخيوط كتير متلعبكه جواها ، كنت هتجنن ، وسيد بقي يخبط علي الباب ويقولي (اسمعينى يا ماما بس ، انا و**** ما عارف ايه اللي كان بيحصل ، انا فوقت لقيت نفسي كده ، ابوس ايدك افتحى الباب) مكنتش برد عليه ، بصيت علي نفسي في المرايه لقيت وشي متبهدل والكحل نازل علي خدودي والعبايه متكرمشه ومتبهدله ومن تحت بطنى مكان اللبن بقت عليها نقط بيضه ، وحاسه بالاندر غرقان في اللبن بين رجليا وريحته كانت فايحه في الاوضه ، مش عارفه اوصف احساسي وقتها من اني مشمئزه من شكلي اللي ناتج عن اغتصابي ومن مين ، ده من ابني ! ، ولا الاحساس المستخبي جوايا بالنشوه من ان اللي انا فيه ده كان بسبب شهوه راجل معرفش يسيطر علي نفسه ، طلعت هدوم من شنطتى ولبست نقابي علي العبايه وخرجت اروح الحمام علشان اخد دش ، بفتح الباب لقيت سيد قاعد علي الارض جنب باب الاوضه ، اول ما سمع باب الاوضه بيتفتح قام اتنفض وقف علي رجليه ، اول لما شوفته لقيت عينيه مدمعه ووشه باين عليه الهم ، ولسه هيتكلم قولتله (قولتلك مش عايزه ولا كلمة) وبداري وشي وبروح علي الحمام علي طول وبقفل الباب ورايا.
قلعت هدومي ونزلت تحت الدش والمايه بقت نازله علي دماغي وجسمى وانا سرحانه في تفكيري مش بتحرك ، كنت بقول لنفسي (انا ابنى يعمل معايا كده ، طب ليه ، وانا عملت ايه في حياتى علشان استاهل يحصل معايا كده ، مش علشان شهوتى بتروح للافكار دى وانا لوحدى اني اقدر اتقبلها في الحقيقه لا) ، ايديا راحت ناحيه كتافي تحت المايه بدعكها بحركه بطيئه اوي اثناء سرحانى ، وذاكرتى خانتنى وانا بسترجع المشهد اول ما دخلت من باب الشقه وشوفت في عيون سيد نظره راجل كله شهوه ورغبه ، مش نظره بريئه لواحد بيبص علي امه وقتها ، بقول لنفسي (شكله وكل حاجه بتقول انه ده مش سيد بس ده ميبررش اللي حصل ابدا) وبيعدى قصاد عينى وسط بخار المياه اللي ابتدى يملا الحمام من جوا ، بيعدى قدامي شكل سيد وهو ماسكنى بين ايديه وزانقنى اوي ، غصب عنى جسمى بيقشعر من احساس زى ده ، صوابع ايديا اتحركت بسيط علي منطقه فوق صدري ، وبقول لنفسي (ليه ده يحصل من اخر واحد ف الدنيا ينفع يعمل كده معايا ، انا مستاهلش كده) كان جوايا بيغلي مش عارفه اتضايق من نفسي بسبب احساسي بحاجه انا اتحرمت منها لسنين حتى لو كانت غصب ولا اتضايق علي ابنى اللي اتعامل معايا زى الحيوان ، ده الحمد *** اني ماشيه علي حبوب منع الحمل ، احسن ده الواد فضل يجيب قد ايه مكانش عايز يبطل ! فوقت من سرحانى وقولت لنفسي اني لازم امشي من بكره الصبح مينفعش اقعد هنا بعد اللي حصل ده ، ببتدى انضف نفسي كويس من اللبن اللي كان عليا واكمل الشاور ، وبعدين لبست برا واندر وفوقيهم عبايه ونشفت شعري علي قد ما قدرت في الحمام ولفيت عليه طرحه ، معرفش ليه كنت محروجه ، اه سيد ابنى بس كان احساسي وقتها كده.
خرجت من الحمام لقيته قاعد في الصاله اول ما شافني قام وبيقول (ماما اسمعينى ارجوكى انا مش كده ، ابوس رجليكى) ووطى بيحاول ينزل يبوس رجليا بعدت نفسي وقولتله قوم علي حيلك انا مش عايزه كلام خالص دلوقتى ، انا ماشيه بكره الصبح ، سيد رد (طب هاجي اوصلك علي الاقل) ، قولتله (لأ ومش عايزه اصحى الاقيك في البيت قبل ما امشي) وسيبته ودخلت الاوضه وقفلت علي نفسي ، كملت تنشيف في شعري ولبست لبس للنوم وفضلت قاعده علي السرير سرحانه في تفكيري والخنقه محاوطانى طول الليل بحاول انام ، محستش بنفسي غير الساعه 7 الصبح قلقت ، كنت نمت يدوبك ساعتين وسط تفكيري
لبست هدومى وقفلت الشنطه اللي كنت جايه بيها وانا خارجه عديت من جنب اوضة سيد اللي كان نزل شغله بدري وسمع الكلام مرديش يضايقنى اكتر ، رجليا خدتنى اني ادخل الاوضه لما عيني جت علي الكمبيوتر بتاعه ، فتحت الكمبيوتر ودورت فيه وبعدين فتحت الفولدر اللي كنت شوفته قبل كده وفيه صوري وانا بتكلم مع سيد علي النت ، ولقيت فيه صور هو واخدها لما كان بي،شوف العبايه اللي كنت شرياها قبل ما اجي البلد بيوم ، دخلت علي النت وشوفت سجل المواقع اللي بيشوفها ولقيت افلام كتير اوي ولفت انتباهى اسم فيلم فتحته كان اوله بيحكى عن ام وابنها اللي بيزنقها في الحيطه ! عقلي بيقف لحظه وبقول لنفسي (مش ده نفس اللي حصل !) بحس دمي بيغلي تانى لما بفتكر ، بحفظ اسم الفيلم وبقفل الكمبيوتر وبنزل علشان اسافر.
بيعدى كام ساعه وانا في الطريق بفتكر احساسي واللغبطه اللي كنت فيها امبارح وانا باخد شاور وقبل ما انام ، وبفتكر الهدوم اللي سيبتها في سبت الغسيل نسيت اخدها معايا ولا اغسلها ! ، بيكون عدى مسافه كبيره مستحيل اعرف ارجع اخد هدومي تاني.
بوصل البيت واول ما بدخل بلاقي محمود اللي بيتفاجئ وبيسألني ليه جيت بدري ، قولتله (مفيش اتطمنت علي سيد ومحبتش اتأخر ف رجعت) ، محمود مبيديش اهتمام اوي للموضوع وده ضايقنى اكتر منا متضايقه ، ده حتى ملاحظش ولا خد باله اني متضايقه ، صدقونى وقتها مكنتش عايزه غير انه ياخدنى في حضنه واحس بأمان في حضن راجل ، كنت خايفه وجوايا قلق من تفكيري ومن اللي حصل.
هدي وعلي كانوا في الصاله لقيتهم جايين يسلموا عليا لما دخلت ، جت هدى الاول اللي حست اني مش كويسه وحضنتنى وقالتلي (حمد **** علي السلامه يا ماما انتى كويسه شكلك تعبان ؟ ) خدتها في حضنى وقولتلها (مفيش حاجه يا روح قلبي ده من الطريق بس تعبانه شويه) ، علي كان جه هو كمان يسلم عليا وخدته في حضنى وهو بيقولي (حمد**** علي سلامتك يا ماما) وعلي في حضنى حسيت بزبره بيتنفخ بين رجليه جوا بنطلونه وهو لازق في بطنى ، مكنتش في المود خالص بس الخبطه غصب عنى خليتنى اخد بالي ، بعدت وقولتله (**** يسلمك يا حبيب ماما ، طمنوني عليكوا انتوا كويسين ؟ وفين كريم ) ردوا الاتنين (احم كويسين زي الفل) وكملت هدي (كريم في اوضته جوا ، وبعدين انتي سايبه ست بيت شاطره يا ماما ، عيب بقي متصغرينيش في البيت ههههه) ضحكت اول مره بعد اكتر من يوم ونص مقدرتش اني اضحك علي اي حاجه ، قولتلها (مقدرش يا لمضه انتى **** يخليكي ليا ، انتى بقيتي عروسه خلاص ، يكون في علمك محدش هياخدك منى بسهوله) ، هدى اتكسفت ولقيت علي بيقول (ومين قال اننا هنخلي حد ياخدها يا ماما بس ، هي هتفضل قاعده معانا هنا وبيبتسم) استغربت الحنيه والطريقه الغير معتاده من علي واهتمامه كده ب هدى ، بس عديتها وقولت (هدخل اتطمن علي كريم ، وخد الشنطه دى دخلها الاوضه عندى يا علي) ، رد ( من عينيا يا ماما).
خبطت علي كريم وانا بقوله (كريم انت صاحي) ، رد عليا وصوته مستغرب (ماما ! اتفضلي) ، دخلت الاوضه وقفلت الباب لقيته قام وقرب منى ومكسوف ، اول لما بصيت في عينه فهمت انه مكسوف من اللي عمله في الاندر ولما بعتهولي ووقتها كان مثار غصب عنه ، علشان اشيل الحرج من عليه قولتله (مش هتيجي تسلم علي ماما ؟) وفتحاله دراعاتى لقيته جاي حاضنى وبيقولي (وحشتينى يا ماما) وحسيت ايديه حوالين ضهري من فوق وكريم اطول منى بشويه حلوين مع انى مش قصيره ك ست ، انا غمضت عيني ومعرفش ليه وقتها حسيت بالامان والحضن اللي كان نفسي فيه بعد اللي بيجرالي واتنفست من صدر كريم ، كان جوايا هم ودوشه في دماغي حسيت ولو لدقيقه ان حد تاني جنبي وساندنى وبيطبطب عليا ، قولتله (انت اللي وحشتني يا كيمو ، متحرمش يا حبيبي من حنيتك وحضنك ده ابدا) وبعدت براحه وقولتله (طمنى انت عامل ايه وعملت ايه من اول امبارح؟) ، رد (انا كويس وامبارح قعدنا لعبنا انا وعلي وهدي شويه وبعدين دخلت كملت قاعده في الاوضه لحد بالليل) بصيت بعيني علي السرير جنب المخده لقيت الاندر بتاعي ومكنتش مصدقه اول ما شوفته ، مبقع لبن كتير اوي ، كريم لاحظ عينيا لما جت عليه واتكسف اوي ، قولتله (مش خلاص بقي المفروض ترجع الهديه ، مبقاش في مكان خلاص هههههه) لقيته بيضحك بكسوف ، روحت انا ناحيه المخده وواخداه في ايديا ، لقيته بيقولي (مش هنمثل بقي يا ماما ؟) مكنتش في المود خالص واللي حصل كان منزل عليا هدوء غير معتاد منى ، قولتله (مش دلوقتى يا كيمو وقت تاني او ممكن بالليل يا حبيبي ، هروح بقي اعملكوا الاكل زمانكوا جاعنين).
وخرجت وانا بداري الاندر في ايديا ودخلت الحمام اول حاجه عملتها شميت الاندر اوي بنفس طويل وعميق ودخلت ريحه اللبن كلها جوايا ، دايما ريحه اللبن بتفكرنى بهيجان الراجل وبتولعنى حسيت جسمى بيقشعر ولولا اني مش رايقه كنت سيبت نفسي لشهوتى ، حطيته في سبت الغسيل وخرجت علشان اعمل اللي ورايا ف البيت واشغل نفسي.
طول اليوم بتابع تليفوني وبلاقي رسايل كتير من سيد بيتأسف فيها وانه ندمان وعمره ما هيكرر غلطته وانه مكانش في وعيه وكلام كتير اوي ، بس مكنتش بفتح رسايله ولا برد عليه ، مكدبش عليكوا محاولتى في اني ابعد عن التفكير في اللي حصل والانشغال بالبيت كانت بتسببلي ضغط اكتر ، والهدوء اللي كنت بحاول اكون عليه كنت بحس انه بيكون جوايا قنبله ممكن تنفجر ف اي لحظه.
الوقت عدي واتعشينا ودخلنا علشان ننام ، ومحمود نام علي طول كان جاي من شغله مرهق ، فضلت قاعده علي السرير زهقانه بحاول انام ومش عارفه ، الشيطان لعب في دماغي وقالي (ما تدخلي تهزري مع كريم شويه مش هيحصل حاجه ، وانتى اللي متحكمه ف ايه اللي ينفع وايه اللي لا ، وانتى محتاجه تتبسطى وتفكي بدل الهم اللي شيلاه ده) ، لقيت نفسي بقوم كنت لابسه قميص نوم اسمر وتحتيه اندر اسمر ولبست فوقيه روب طويل اوف وايت وقمت قفلاه خالص وطلعت براحه خالص كان كله نايم خبطت علي اوضه كريم وبقول بصوت واطى (انت صاحي يا كريم؟) ، رد (ايوه يا ماما ادخلي) ، اول ما دخلت لقيته مبتسم اوي وبيبصلي من اول شعر راسي وبينزل براحه علي شكل جسمى في الروب ونص سمانتى اللي باينه منه ورجليا وبيطلع تاني بيبص في عينيا وبيقولي (انا قولت انتى نمتى يا ماما ونسيتينى لما الوقت اتاخر) ، قولتله (انا جايه من سفر مرهقه كنت هنام فعلا بس مش عارفه انام خالص) ، رد (سلامتك يا ماما انتى كويسه محتاجه اي حاجه اعملهالك ؟) ، فكرت كده شويه ورديت عليه (تعرف تعملي مساج يا كيمو احسن حاسه اني مرهقه شويه) ، رد ( من عينيا يا ماما ، انا كنت بشوف فيديوهات مساج بسيطه كده ممكن اجرب) ، من غير ما يقول طلعت انا علي السرير وفردت ظهري عليه وقولتله (انا هغمض وانت شوف شغلك يا مستر كريم هههههه) ، ضحك وبيقولي (من عينينا يا استاذه شاهي) ، شاورتله بصباعي يقرب منى ولما قرب وشوشته كده براحه (بس انت كده هتحتاج للزيت اللي موجود في الحمام علشان المساج هههههه) راح مبتسم ورايح فاتح الباب وشويه ولقيته راجع بالزيت ، بصيتله في عينيه وبعدين غمضت وسيبته راخد راحته.
اول حاجه حسيتها صوابع ايديه وهى بتتحرك بخوف وبراحه اوي علي اول سمانتى من تحت ، لما حسيته مُحرج قولت اخليه ياخد راحته ، قولتله بصوت واطي اوي (خد راحتك يا حبيب ماما ، ده انت بتساعدنى ، لو معملتليش مساج حلو هيفضل جسمى تاعبنى) بعدها علي طول لقيت ايديه دخلت علي نص سمانتى دعك براحه وبحنيه وبقي بيعمل مساج بصوابعه الاول وبعدين حسيت بنقط زيت بتسقط علي مشط رجليا وايديه بتطلع لمشط رجليا تاخد الزيت تفركه فيه وبعدين نزل بالزيت لسمانتى وبيكمل فرك حته حته ، فتحت رجليا شويه علشان اساعده وبحركه بسيطه بايديا من الجنب رفعت الروب شويه بقي لحد فوق ركبتى بسنه بسيطه اوي ، كنت مستمتعه اوي باحساس لمسه ايديه علي رجليا وحاسه براحه فظيعه فيها ، قولتله بصوت واطي (ايوه كمان يا كيمو فوق شويه) ، حسيت بايديه وهى بتطلع اكتر وبتاخد لحم سمانتى معاها وبيضغط عليه ، انا رجليا كلها طريه وناعمه وزي ما وصفتلكوا قبل كده بشرتي بيضه وبتعلم من اقل لمسه ، حست بايديه وهى بتتحرك ان دى ايدين مستمتعه اوي باللي بتعمله ومبسوطه واتاكدت لما لقيته وصل خلاص لركبتى من قدام وراح داخل بايديا لجوا لحد ما وصل لركبتى من ورا بيدعكها بحنيه اوي ، قولتله (شاطر يا كيمو ، فوق شويه كمان ايوه) لقيت ايديه متردده انها تدخل جوا الروب ، كانت ايديه خلاص وصلت لاخر الروب من تحت ، فتحت رجليا زياده علشان اطمنه ، حسيت يايديه وهى بتدخل من جوا الروب بين رجليا براحه اوي ومش بس بتدعك ده مسك وراكى من جوا زي ما يكون مش مصدق وبعدين فضل يحرك ايديا براحه بحركه دائريه لحد فوق بياخد وراكى من فوق لتحت ومن الجنبين ، في اللحظه زى انا كان كسي مغرق الاندرلدرجه ان لو كانت صوابعه اتحركت لفوق حاجه بسيطه بس كان هيحس بالبلل من برا ، مره واخده انا مسكت دراعه من فوق كوعه وطلعتها من بين وراكى وشديته ناحيتى وانا بفتح عينيا وبقوله (اطلع علي السرير) اول ما طلع وبقي واقف علي ركبته انا ظهر قدامي زبره وهو واقف ومدلدل بين رجليه وشادد بنطلون الترنج اللي كان لابسه لتحت لدرجه اني شايفه رسمة راس زبره في البنطلون ، بصيت في عينيه وقولتله (رجليا كده تمام ، دراعاتى بقي واكتافي يا كيمو) ، بقي قاعد بركبته بين رجليا وانا فرداها علي السرير وانا ماسكه دراعه الشمال وشداه ناحيتى علشان يقرب وبعدين سيبت ايديه ، لقيته بيحاول يزق نفسه علشان يطول كتافي من مكانه ده ومش عارف ، قولتله (مش طايل يا حبيبي ؟) ، رد (بحاول مش عارف) وكان فعلا مش طايل ، روحت ماسكه دراعه تاني وتانيه ركبتى وبقت رجليا واقفه علي مشط رجليا من تحت وشديت كريم ناحيتى دخل بين رجليا والروب وقتها اتفتح وبقي وحاوط وراكه ويدوبك مداري قميص النوم من تحت ، انا حسيت بضغطه زبره علي كسي من فوق الاندر، قولتله (هممم كده طايل يا كيمو؟) ، لقيت ايديه بتتحرك علي كتافي من فوق الروب براحه وانا جسمى ناعم خالص في اقل من ثانيتين كان الروب ساقط من علي كتافي مبين رقبتى ولحم كتافي وحمالات قميص النوم ، كنت مغمضه عينيا وبفتحها نص فتحه اشوف ملامح وش كريم لقيته متنح في جسمى ، انا حسيت بنبض قلبه من زبره اللي كان بينبض وهو مضغوط فوق كسي ، قولتله ( ايوه كده يا كيمو ايدك بتريحلي جسمي همممم) حركت جسمي بسيط الروب نزل اكتر بين دراعاتى كمان وبان قميص النوم اللي مبين اول فرق في بزازي من فوق وقتها حسيت ب وسط كريم بيتحرك بين رجليا غصب عنه وحط زيت علي ايديه اللي نزلت علي دراعاتى وبعدين طلعت لفوق وحط نقط زيت فوق صدري ولسه بيدعك الزيت علي صدري من فوق حسيت بنقطه زيت نزلت بين فلقتين بزازي ، قولتله (حاسب يا كيمو الزيت دخل لجوا) قومت ماسه دراعه علشان ايديا متتبهدلش ومدخله ايديه لجوا بين فرق بزازاي ممشياها علي جسمي علشان تاخد نقطه الزيت وحسيت بايده بتحك في بزازي من جوا وطلعت ايديه لفوق صدري تاني ، حسيت بوسطه بقي بيخبط بين رجليا اكتر ، فتحت عيني نص فتحه لقيته متنح في فرق بزازي ونزلت بعيني بقيت راس زبره كلها طالعه من البنطلون من فوق من حركته ، كنت لسه ماسكه ايده طلعت بيها وانا بشده بسيط وبدعك بيها رقبتى وانا بقوله (وهنا كمان يا حبيب ماما) ، وفجاه حسيت بزبره اللي اتنطر من بنطلونه وخرج منه وحسيت زي ما يكون حد مسك خرطوم ونيمه علي شفايف كسي من برا ، بس خرطوم تخين وتقيل ، حسيت وقتها قد ايه الولا كان هيجان وماسك نفسه بالعافيه ، وهو حس باللي حصل وفضل ثابت بوسطه مش عارف يعمل ايه ، راح بايديه براحه جايب اخر الروب بتاعي من تحت فوق زبره مداريه علشان لو انا فتحت عينيا.
انا اول ما حسيت بتقل زبره علي كسي جسمي ولع ، وحسيت بالنار بتدخل جوا جسمي كله بعد ما كنت بارده بقالي يوم ونص وده مكنش بيحصل معايا ، قولتله (هممم ايوه ادعك يا حبيب ماما) وسيبت ايديه بعد ما حطيتها علي كتافي ناحيه صدري ، بقي بيدعك في كتافي وفوق بزازي وبقيت سامعه صوت نفسه بيعلي ووسطه بقي بيتحرك واحده واحده وزبره بقي بياخد شفايف كسي من من لفوق وهو بينهم ، والاندر كان غرقان وغرق لحم زبره اللي جنني ، قولتله بصوت ممحون وانا في عالم تاني (كيمو) رد وهو صوته رايح هو كمان (ايوه يا ماما) مسكت ضهر ايديه المرادي مش دراعاته وروحت حطاهم فوق بزازي من علي قميص النوم وفاركه بزازي بايديه وطلعت منى (هممممم ، ادعك هنا كمان يا حبيب ماما) ، وسيبت ايديه ، ايدين كريم كبيره وكانت يدوبك بتحاول تلم لحم بزازي كله في ايديه علي قد ما يقدر بس مش عارف ، الزيت اللي في ايديه خلي قميص النوم بقي شفاف خالص ومزحلق وبزازي كمان ومن طريانهم بقيت حاسه انه بايديه بتقرص اوي علي بزازي وبتترج علي ايديه ، فتحت عيني نص فتحه لقيت كريم مغمض سنه هو كمان وفاتح بوقه بسيط ومش في وعيه وزبره بقي بيضغط اوي علي كسي لدرجه اني حاسه براسه اللي اتنفخت اكتر شويه وهتاخد الاندر وتدخل بيه ف كسي ، نزلت بايديا تحت زبره دخلت ايديا جوا استك بنطلونه ولقيت انه مشعر اوي هو كمان ومره واحده روحت ماسكه بضانه في ايديا وضاغطه عليهم لقيته بيقول (اااه يا ماما) ، قولتله بصوت رايح (رييح نفسك يا حبيبي) ، زي ما يكون عملتله كهربا في جسمه لقيت جسمه اتشنج وايديه عصرت في بزازي اوي وبضانه بقت بتتنفض في ايديا ونفسه علي اوي وحسيت بلبن تقيل بيسقط علي كسي من فوق الاندر مع كل نفضه من بضانه في ايديا وانا بدوس علي بضانه اكتر وهو مكمل نطر في لبنه لحد ما حسيت ببضانه بتهدى بين ايديا وضغطه ايديه علي بزازي بقت بتضعف لحد ما هدى شويه روحت نازله بايديا واخده استك بنطلونه رافعاه ومدخله بضانه وممشياه علي زبره علشان يدخل جوا البنطلون وحسيت قد ايه زبر الواد تقيل اوي واخيرا فتحت عينيا وانا بمسك دراعاته وبنزلها براحه من علي بزازي علي بطنى وبعد جنبي علي السرير وبقوله (متحرمش منك يا حبيبي المساج ريحلي جسمي اوي) ، ولقيته قام من بين رجليا ووقف علي رجليا ومحروج شويه ، عدلت الروب شويه وانا قايمه من علي السرير ولما وقفت روحت قفلاه وحسيت باللبن اللي بين رجليا ومغرق اندري وبقي نازل علي وراكى ، قربت منه وبوسته في خده وقولتله في ودانه (يخليك ليا يا حبيب ماما ، تصبح علي خير) ، رد عليا (وانتي من اهل الخير يا احلي ماما في الدنيا).
خرجت من الاوضه وقفلت ورايا وانا رايحه اوضتى تفكيري مع نفسي بقول امبارح كنت متضايقه من اللي حصل وانا داخله الاوضه في بيت سيد والنهارده انا اللي مستحملتش وراجعه اوضتى بلبن ابنى بين رجليا ، طب وبعدين !
- استنوا الجزء الجاي وممكن يبقي الأخير في السلسله الأولي وباقي الاحداث هتكمل في السلسلة التانيه
حابه اسمع آرائكوا وتحليلكوا للي حصل مع شهد ، وتفكير كل واحد ، هل اللي شهد عاشته سهل واحده تستحمله ؟ هل ليها ذنب في شهوتها اللي بتتغلب عليها احيانا ؟ هل هي غلط ولا صح ؟
(( في الاول انا اسفه علي التأخير يا حبايبي وانا مقدره انكوا حابين القصه واهتمامكوا بيسعدنى ، انا تعبت شويه ويدوبك لسه فايقه من كام يوم ، كل سنه وانتوا طيبين يا حبايبي))
الجزء الحادي عشر
اليوم اللي رجعت فيه البيت كنت حاسه اني مرهقه اوي بس بعد المساج اللي عملهولي كريم خلى جسمى في حاله راحه وحساه سايب معرفش بعدها ازاي اليوم عدي ولقيت نفسي نمت ، نمت كتير اوي محستش بنفسي ، صحيت تانى يوم ببص في الساعه لقيتها قريب من وقت العصر ، مصدقتش انى نمت ده كله ، كنت نايمه علي السرير ومحمود اكيد نزل الشغل من بدري وكنت سامعه صوت ضحك وهزار برا في الصاله قومت دخلت الحمام اللي في الاوضه ولبست عبايه بيتى لونها بيج خفيفه وخرجت علي الصاله ، لقيت هدي وعلي وكريم قاعدين علي الارض وبيلعبوا بنك الحظ سوا وعمالين يضحكوا ويهزروا ، فضلت واقفه بعيد شويه وانا ببص عليهم وكنت من جوايا فرحانه اوي بمنظرهم وهم بيلعبوا وقريبين من بعض (( نصيحتى لأي حد بيقرا ، العبوا سوا مع الناس اللي بتحبوهم دايما وخلوا في روح وهزار بينكوا ، علشان تفضلوا دايما قريبين من بعض وتقدروا تعدوا الايام الصعبه سوا ))
كنت سرحانه وانا بصالهم ومبسوطه ان كريم بقي اجتماعي شويه مع اخواته وفوقت ع صوت ابني علي وهو بيقول انتى صحيتى يا ماما تعالي العبي معانا ، روحت عندهم قولتلهم انتوا بتلعبوا ايه من غيري اخس عليكوا ، (انا قدام اللعب بقلب **** لسه صغيره) ، لقيت هدى حبيبتى بتقول ماما هتلعب معايا وانتوا كل واحد لوحده ، فضلنا نلعب ونهزر وفي وسط الهزار كانت هدى ماسكه الفلوس اللي المفروض محكوم عليها تديها لكريم وبترخم عليه مش عايزه تديهاله ، كانت هدى قاعده علي يمينى وكريم علي شمالي وعلي قصاد منى ، فضل كريم يحاول ياخد منها الفلوس ويشدها منها ويقرب ليها اكتر واكتر وهي مش عايزه تديهاله لدرجه انه بقي بيخبط في كتفها او رجليها بالغلط وجسمه بقي قصاد منى وهو مميل علي هدي ، كان لابس شورت قصير لاحظت بعينيا زبره وهو واقف وكان يدوبك شويه وهيخرج من الشورت ، اتخضيت من المنظر مكنتش عارفه اعمل ايه وعارفه ان كريم غلبان مش هيكون في نيته اى حاجه ناحيه اخته ، في اللحظه دى كان محمود بيفتح الباب وداخل الشقه وبيسلم علينا ، انا خوفت احسن محمود يلاحظ او حد من اخواته منظر كريم ، نديت علي كريم وقولتله (كفايه لعب يا عيال تعالي يا كيمو نظبط باقي الحاجات اللي في اوضتك زي ما انت كنت عايز)
اول لما دخلنا قولتله (كيمو حبيبي انا عايزه اتكلم معاك شويه) رد (خير يا ماما ، في حاجه ؟) رديت عليه (بص يا حبيبي زي ما قولتلك قبل كده ان ميصحش حد يشوف يعنى حاجاتك دى) وعينيا كانت علي زبره اللي واقف في الشورت (وانت اخواتك كبار وخاصه هدى مينفعش حد جوا البيت او برا البيت ياخد باله والا هتتحرج قصادهم يا حبيبي) لقيت ظهر علي وشه زعل وحسيت انه عايز يقول حاجه ، قولتله (مالك يا حبيبي عايز تقول حاجه ؟) رد (انا يا ماما اوقات بتفاجئ اني بقيت كده غصب عنى مبكونش واخد بالي ولا في نيتى حاجه مش حلوه ومش عارف اعمل ايه لما غصب عنى يحصلي كده) مش عارفه ازاي هنصح ابنى بحاجه زى كده بس لقيت ان في وضع زي اللي هو فيه ده لازم يعمل كده علشان ميتحطش في موقف محرج ، قولتله ( بس يا حبيب ماما لما تحس ب كده لازم يعنى تفضي شهوتك علشان تهدي نفسك وتفكيرك وترجع لطبيعتك تانى ، عارف اقصد ايه ب انك تفضي شهوتك دي يا حبيبي ؟) كنت بصاله في عينيه وكأنى بفكره باللبن اللي جابه اخر مره ، رد عليا (انتى قصدك يعنى الحاجه اللي بتنزل دي يعنى يا ماما ؟) قولتله (اه يا حبيبي الراجل طالما شهوته عليت كده وهاج لازم ينزل شهوته دى علشان يرتاح ، ودى يا حبيبي لما تتجوز هتبقي مع مراتك او لو حصلت بقي قبل كده تقدر تريح نفسك بايدك لحد ما تنزل "وغمزتله" زى ما عملت كده وانا مسافره ههههههه ، علشان متتحطش في موقف محرج يا حبيب ماما ، فاهمني ؟) رد وهو مكسوف (احم ايوه فاهم يا ماما) بصيت عليه ونزلت عينيا علي الشورت لقيته لسه مدلدل وواقف فيه ، ابتسمت وقولتله (ها هتعمل ايه بقي في المنظر ده ؟) ، لقيته مكسوف وبيقولي (هعمل زى ما قولتي يا ماما) قولتله طب يلا وريني هتعمل ايه وابتسمت وزقيته زقه بسيطه خليته يقعد علي السرير وروحت انا قعدت علي كرسي في وش السرير ، وعينيا بقت عليه وهو بيحرك ايديا علي استك الشورت وبينزله وزبره محشور فيه مصعب انه ينزله من علي وسطه بسبب طوله ونشفانه ، فضل يشد استك الشورت لحد ما زبره اتنطر منه وفضل يتهز لفوق ، كل ده وانا عينيا مسابتش منظر زبره كان طويل وبضانه كبيره وحواليه شعر ، وانا قاعده غصب عنى قفلت رجليا علي بعض حسيت برعشه في كسي ، قولتله من بعيد وانا بحرك ايديا انه يبتدى يدعك في زبره بايديه ، وهو فهم من حركه ايديا اقصد ايه ، وانا قاعده وشايفه ايديه ناشفه علي زبره ، بصراحه صعب عليا قومت من مكاني وقربت منه ووطيت كده براحه وبيني وبينكوا كان نفسي اوي اشم ريحته ، خدت نفس طويل حسيت من ريحه هيجانه ان لعابي سال كان نفسي اخده وقتها كله في بوقي ، فتحت بوقي بسيط ونزلت لعابي علي زبره بالطول كده وبصيت في عينيه وقولتله (مش كده احسن ؟) لقيت ايده بتاخد لعابي وبتفرك في زبره وبيحرك راسه بيقولي ايوه ، رجعت مكاني قعدت علي الكرسي وبصاله وبقيت حاسه في عيون الواد بهيجان اوي ، رفعت وانا قاعده العبايه شويه لحد نص سمانتى لقيت عينيه جايبه من اول صوابع رجليا لحد سمانتى وعينيه كلها هيجان بتاكل في رجليا ، وانا البصه دى بتتعبنى اوي ، رفعت العبايه اكتر لحد فوق رجليا وانا عينيا في عينيه وشايفه عينيه وهو بتفتح اكتر وبتاكل في رجليا وايديه شغاله فرك في زبره قصاد عينيا من غير اي كلام ، فضل يفرك كتير اوي وانا كسي غرق الاندر تحتيا ، قولتله (ايه يا حبيبي كل ده مش حاسس انك قربت تجيب ؟) رد (مش عارف يا ماما) قولتله (طب ما تفكر في اي حاجه بتخليك مثار ، ايه اللي بيخليك كده؟) رد (بصراحه لما بنمثل يا ماما مع بعض ببقي مش علي بعضي) ابتسمت كده وقولتله (عاجبك المشهد ده يا حبيب ماما ؟) وبصيت في عينيه ورفعت العبايه براحه اوي وبفتح رجليا شويه شويه لحد ما العبايه وصلت لنص وراكي ، لقيته رد وصوته رايح (اوي يا ماما ، حلو اوي) ، ولقيت فركه في زبره بيزيد ، كل ده وكان الاندر اللي لابساه مش باين ، عملت نفسي كان حركه غلط حصلت ورفعت العبايه لفوق وبان الاندر بين رجليا وشعر كسي باين لونه تحتيه من كتر ما الاندر غرقان عسل ومن الاجناب شويه ، رجعت العبايه لنص وراكي تانى ولقيت زبر الواد اتنفخ اكتر وعينه بقت داخله بين وراكي ، لقيته بيقوم علي حيله وزبره واقف قدامه وبيقولي بصوت رايح (ماما) وبيقرب عليا وقفنى علي رجليا ومره واحده راح زانقنى في الحيطه انا اتخضيت اوي ومحستش غير وانا لافه ايديا حوالين رقبته احسن اقع وافتكرت في لحظه اللي عمله سيد اول ما دخلت الشقه ، قلبي فضل يدق اول وقولت لكريم (انت بتعمل ايه يا حبيب ماما !؟) رد وصوته رايح (انا شوفت اللقطه دى في فيلم وكان البطل بيعمل كده) وبقي بيحرك ايديه براحه اوي علي وسطى وبيحرك ضهر ايده براحه علي بزازي من الاجناب من فوق العبايه ، انا بقيت بنهج قصاد الواد ، وحسيت بزبره شايل العبايه مش مخليها تسقط علي الارض وخابط في بطنى ، قربت منه اوي همست في ودنه (حبيب ماما انت لازم تجيب بسرعه اتاخرنا كده) وفضلت سيباه في حضنى ونزلت بايديا مسكت زبره ، ويالهوي علي احساس زبره وهو في ايديا ، اول ما لفيت ايديا حوالين زبره انا خدت نفس من رقبته ولقيته هو كمان حضنى اوي وانا بدعك في زبره وطلعت منه كلمه (ماما) عند وداني زي عادته ، حسيته خلاص هيجيب همست في ودنه (فضي يا حبيب ماما فضضي) لقيته راح فاعص بكف ايديه الاتنين في ضهري وانا بحلبله زبره وحاسه بزبره بيدق في ايديا وبقي ينطر لبنه علي الاندر بتاعي والعبايه ونزل كتير اوي علي وراكي وصوت نهجانه ولعنى في ودانى ، فضل بتنفس بسرعه اوي وانا ماسكه زبره لسه في ايديا اللي اتغرقت هي كمان لبن ، عصرت زبره من تحت لحد راسه خدت باقي اللبن اللي في راس زبره في ايديا ، ولقيته بيقولي (انا اسف يا ماما اني عملت كده بس المشهد ده كان عاجبنى ومعرفش عملت كده ازاي) ، رديت عليه (البس هدومك واخرج انت دلوقتي وحاول تشغلهم علي ما اخرج) لبس كريم بسرعه وخرج واول ما خرج بصيت علي العبايه كانت غرقانه لبن مكان كسي كده
واللبن اللي كان علي ايدي مقدرش امسك نفسي ، لحست صوابعي ودوقت لبن كريم اللي حسيت انه كهرب جسمى كله ، لولا اني كان لازم اخرج وقتها من الاوضه كنت ريحت نفسي ، مسكت هدوم كانت في اوضه كريم عايزه تتغسل وحطيتها علي العبايه وخرجت برا روحت الحمام من غير ما ابين اي حاجه ليهم.
دخلت الحمام مليت البانيو وقولت هاخد شاور علشان اريح جسمي شويه ، من لخمتى وانا داخله بالهدوم قفلت باب الحمام من غير ما اقفل الترباس ، شغلت المياه وانا قاعده في البانيو وانا بدعك جسمي ايديا جت علي كسي لقيته مولع نار ، بقالي فتره مش قليله مفركتش في كسي بايديا ، رجعت راسي لورا سندتها علي البانيو وابتديت افتكر كل اللي بيجرا الفتره اللي فاتت في راسي وايديا بتفرك في كسي ، كنت مولعه اوي وقتها من غير ما اشوف اي حاجه لمجرد تفكيري في اللي حصل ، بعد وقت من سرحاني بفتح عينيا بسيط لقيت باب الحمام موارب سنه صغيره اوي وخدت بالي الاول من الخيال اللي داخل الحمام بسبب اللمبه اللي موجوده في الطرقه اللي قبل باب الحمام ، عرفت ان في حد واقف بيتفرج من برا ، عملت نفسي مش وخده بالي وعايزه اعرف مين ده ، من غير ما يلاحظ رفعت عينيا وانا مغضمه شويه واتفاجئت ان اللي بيتفرج من هو ابنى علي !
انا بعرف ولادى وتفاصيلهم من ابسط حاجه ، علي ابيضاني عن اخواته وشعر رجليه انعم واحد فيهم وعضلاته كحجم اكبر بسبب الجيم مع انه اقصر شويه من سيد وكريم ، حسيت بقلبي بيدق اوي معرفش ليه ، وفي بالي بقول لنفسي "حتي انت يا علي ! ، حتى انت الشهوه مسيطره عليك يا حبيب ماما) ، معرفش حالته اللي صعبت عليا وانا انا اللي كنت في حاله تصعب علي الكافر ، كنت نايمه في البانيو والصابون مغطينى مش باين من جسمى غير سمانتى ورجليا من قدام واللي كنت متأكده ان علي عينيه منزلتش من عليهم ، حبيت اخلي علي يتبسط اكتر باللي هو نفسه فيه من غير ما يعرف اني شوفته ، طلعت بوسطي شويه لفوق وخليت كتافي واول فرق صدري يطلع من الصابون وانا عينيا باصه علي جسمي وانا بفرك في كسي تحت المياه ، وبلمح وانا عينيا مغمضه نص تغميضه خيال علي وهو علي الارض وايديه عماله تفرك في زبره اوي اوي اول ما بينت فرق بزازي وكتافي ، وبقيت سامعه صوت فركه ايديه في زبره من كتر سرعته لما ركزت اكتر ، رجعت بجسمي كله تاني في المياه ، حسيت ب ايديه بتهدي في الفرك شويه وبعد ايديه عن زبره ، عرفت ده لما بصيت علي خياله ولاحظت زبره وهو مدلدل بين رجليه ، حبيت اسخنه اكتر طلعت بجسمي مره واحده لحد نص بطنى وايديا الشمال علي حلمه صدري الشمال وايديا اليمين بين رجليا ، وظهر بزازي قصاد علي ، انا سمعت بقلبي دقات قلبه ونَفسه وهو بيعلى وايديه رجعت تفرك تاني اسرع من الاول ، بقيت بدعك في صدري حلمه بزازي وصدري كأنى بغسلهم بالصابون وانا عارفه ان ابني بياكل بعينيه فيهم ، مره واحده رفعت عينيا لفوق بصيت في وش علي ، يخربيت منظره حبيب ماما ، مش هنسي شكل وشه وهو مغمض زي اللي خد صوره بعينيه وقفل عينيه علشان متروحش من دماغه وبيتخيل مع نفسه وبوقه من هيجانه مفتوح سنه بسيطه وبيتنفس بصعوبه ، انا اول ما شوفت تعبيرات وشه دى عضيت علي شفايفي غصب عني ، احساس ان ابني كبر وعايش مع نفسه في عالم بيمتع نفسه بيه ، بس امه كانت مصدر سعادته ، وانا اكتر حاجه بتبسطنى في الدنيا اني اشوف عيالي مبسوطه ، قررت اخلي علي يحس احساس محسوش قبل كده في حياته ، مره واحده قومت في البانيو وجسمي كان بيلمع من المياه اللي نازله عليه ، وقفت تحت الدش نزلت الصابون من علي جسمي وانا مديه ضهري وطيازي للباب وسايبه ابني بيملي عينه من اللي هو جاي يشوفه ، وبعدين خرجت من البانيو مسكت فوطه انشف بيها جسمي وطلعت وقفت في نص الحمام علشان ابقي اقرب للباب اكتر واديت ضهري للحمام علشان ياخد راحته اكتر وروحت موطيه بالفوطه بنشف رجليا من تحت ومن بين رجليا وانا عارفه ان طيازي اتفردت قدام عينيه وكسي بقي قصاد عينيه من ورا ، بقيت باصه علي خياله وشايفه رجليا وهى عضلاتها شاده اوي ، تصدقونى لو قولتلكوا اني حسيت من نشفان رجليه ورعشتهم وهو واقف عليهم انه كان ماسك نفسه بالعافيه انه ميزوقش الباب ويركب عليا وانا موطيه كده ، حسيت بنفس بينهج اوي ورجليه بقت بتترعش اكتر وشوفت قصاد عينيا وانا موطيه اللبن بيتنطر علي الارض ورا منى كان تقيل اوي وفي كام نقطه جم علي رجليا من تحت ، عملت نفسي مش واخده بالي وبنشف في رجليا وجيت عند اللبن اللي عليها من غير ما ياخد باله علشان انا اللي حساه ، مسحته بصوابعي وانا بعينيا بلمح الباب بيتقفل براحه اوي اوي علشان ماخدش بالي منه ، اول ما خرج وقفت علي حيلي ولحست اللبن من علي صوابعي ، كان طعمه حلو اوي ، قولت في بالي ( وبعدين يا شاهي هتفضلي ماسكه نفسك لحد امتى ) الحاجه الوحيده اللي كانت بتصبرني في كل البلاوي اللي بتحصل دي والحاجت الغلط اللي بتزيد يوم بعد يوم ان علي الاقل ولادي مش هيطلعوا لا زي محمود مش رجاله ، ولا زي سيد ميقدروش يقفوا قصاد الدنيا قصاد حق مراتهم.
كملت تنشيف جسمي كله ولبست هدومي وخرجت دخلت اوضتي علشان انشف شعري واحط لوشن وكريمات بعد الشاور ، خلصت وبفتح التليفون لقيت اكتر من 30 رساله من سيد واتصالات كتير اوي ! ، كنت وقتها عامله التليفون سايلنت ، فتحت الرسايل كان فيها..
(( الجزء الجاي هو نهايه السلسله الأولي ، شاركوني ب ارائكوا وعايزه كل واحد بيقرا يفكر بينه وبين نفسه من غير ما يقول ياتري ايه اللي هيحصل في الاحداث الجايه ؟ ، وتسأل نفسك سؤال مين الشخصيه اللي شايف نفسك فيها اكتر ؟ ، حابه انكوا من جواكوا تبقوا حاسين بكل حاجه ))
بشكركوا كلكوا علي اهتمامكوا بالقصه وانكوا منسيتوهاش ، حبيت اعرفكوا اني مقدره ده جدا
وتم مراجعه وتعديل تفاصيل الاجزاء الحاليه واضافة بعض التفاصيل الصغيره ، سيتم استكمال الاحداث جزء جزء من خلال استكمال السلسله الحاليه والسلسله القادمه
مقدمة للقصة
ف الأول أحب أوجه تحيه لمشرفين وأعضاء المنتدى ، انا متابعه لميلفات من زمان وخدت وقت كبير جدا انى اتجرأ واكتب القصه دى ، دى أول مشاركه ليا ، القصه هتعجب القارئ اللي بيهتم بالتفاصيل وعنده احساس بكل شخصيه ومشهد ، واللي يقدر يحس نفسه في اي دور جوا الاحداث ، القصه هتبقى باللغه العاميه واتمنى تنال اعجابكوا وتحبوها
الجزء الأول
انا شهد وقصتى بتبتدى وانا ف سن الثانوية 17 سنة ، السن اللى بتبتدى البنت تكبر وتعرف يعنى ايه جنس وازاى جسمها بيدفعها للتفكير ف الجنس ، واساس قصتى بيبدأ من هنا ، كنت ف الوقت ده بنت بريئه ومحترمه ومحافظه ع نفسها وتعاملي مع الناس برا عيلتى كان ف حدود لأقصى ما يمكن وده خلانى اتعامل مع تغير السن ده ، ورغبتى ف انى استكشف يعنى ايه جنس بقت بينى وبين نفسي ، كان عندى شغف كبير انى اعرف الجنس ده يعنى ايه؟ وليه اصلا؟ وبيحسوا ب ايه؟ وليه اجسام البنات مختلفه عن بعض؟ ليه والشباب بيحبوا البنات اللى فيها تفاصيل معينه؟
ابتديت اراقب الناس بينى وبين نفسى ، وبتعامل عادى قصادهم كأنى مش مهتمه بحاجه واشوف تفاصيلهم وطريقه كلامهم (صحابى ف المدرسه وقرايبى واهلى والناس اللي في الشارع)
وكان صحابى ف المدرسه كتير بيتكلموا عن الجنس وبيهزروا وانا بسمع وبفهم اكتر بس مبشاركش ومحدش يعرف عنى اهتمامى الزايد بالموضوع ده ، لحد ف يوم سمعت صحابى بيتكلموا بجرأه وواحده بتقول (شوفتى زب استاذ عماد كان واقف ازاى يابت) وتضحك بطريقه واحده شرموطه وصاحبتى التانيه بترد عليها عادى وبتقولها (مهو كبير ومش متجوز وتلاقيه معبى لبن قد كده) انا معرفش ليه ابتسمت مع انى مكنتش فاهمه حاجه ولا يعنى ايه لبن ، بس يمكن علشان عرفت حاجه ليها علاقه بالجنس وهقدر من خلالها اعرف اكتر
وكان عندى واحده صاحبتى قريبه منى اسمها هدير ف بسألها اني سمعت البنات بيقولوا كذا ومش فاهمه يعنى ايه ، وقولتلها انا عارفه انها حاجه عيب بس عايزه افهم علشان مبقاش عبيطه بس متقوليش لحد
وشرحتلى كل حاجه وكانت بتتكلم بجرأه اوى ومن كلامها اللى علق معايا (احنا البنات بنحب الازبار الكبيره وبنحب اكتر نشوف الولاد هايجين علينا حتى لو بنبين عكس ده) اول ما سمعت كلامها فكرت ولقيت ان احساس ان حد يبقى بيرغب فيا ده هيفرحنى فعلا وهيحسسنى بأنوثتى لو حصل معايا بس كان لازم مغيرش نظرة صحابى ليا وقولتلها لا دى قله ادب بس شكرتها انها عرفتنى كل حاجه سألت عليها.
بعد اللى عرفته هوسي بالجنس زاد اكتر وبقيت غصب عنى انزل بعينى ع مكان زب اي راجل اشوفه من غير ما حد ياخد باله وبقيت اعرف ان حتى لو الراجل مش مثار بس حجم زبه ف البنطلون مالى المكان ده اكيد زبه هيبقى كبير ، هتضحكوا عليا بس انا كنت ساذجه ف الوقت ده وكنت بفضل اركز علشان الاقى اكبر زب وافضل اقارن بينهم واتخيل منظرهم تحت البنطلون
واكبر زب شوفته كان جارنا اللى اكبر منى ب 6 سنين (سعيد) انا شوفته كتير قبل كده بس لما لمحت زبه وشوفت حجمه بقيت افكر فيه بحب ، يمكن هوسى بالجنس خلانى احب شخص لمجرد زبه ! لقيت نفسي بفكر فيه دايما ولما عينى بتيجى ف عين سعيد كنت ببتسم غصب عنى وهو كمان لقيته معجب بيا من نظراته وانه دايما وقت رجوعى من المدرسه يبقى موجود علشان نشوف بعض .
كنت اوقات بتضايق من نظرة الناس لجسمى علشان انا جسمى ملفت شويه
لون بشرتى أبيض اوى وشفايفى بارزه شويه ومليانه وشفايفى اكتر حاجه ملفته ف وشى واللى كنت بسمع معاكسات كتير بسببها وجسمى طرى جدا ووسطى رفيع مخلى شكل بزازى المليانه ملفت اكتر وفخادى ورجلى ف الوقت ده كانت ملبن زى ما كنت بسمع من المعاكسات واللى كنت بتضايق من نظرات الشباب ع بزازى او طيزي بس لما كنت بشوف سعيد بيبص عليا كنت ببقى فرحانه جدا ، ف الوقت ده كان جسمى شبه ممثلة البورن Kelly payne
لحد اليوم اللى اتفاجئت ب سعيد واهله عندنا علشان يخطبونى وفعلا وافقت وكنت مبسوطه جدا وحاسه انى حلمى زى اي بنت بيتحقق وان اللي حباه من بعيد لبعيد وبنظرات بس خلاص هقدر اتكلم معاه وانا وقتها كنت مشدوداله اوي ، سعيد من الصعيد وعايش بقاله 8 سنين ف القاهره ، شخصيته واسلوبه الحاد كان وقتها مصدر سعادتى وانى اتشد ليه اكتر بس كان اسلوبه الحاد ده بيعمل مشاكل بينه وبين كتير من اهلى
انا عايشه مع ابويا وامى واخويا اللى كان 3 سنين ، واختى الكبيره الهام متجوزه ، عيلتى كانت هى اهم حاجه ف حياتى واقرب ناس ليا واللى مكنتش متخيله ابدا انى ابعد عنهم
مره من المرات اللى سعيد كان عندنا ف البيت وقت الخطوبه وقاعدين لوحدنا بنتكلم حسيته وهو ماسك ايدى انه مش علي بعضه ومتوتر ولقيت عينى لوحدها كالعاده بتيجى على مكان زبه اللى لقيته منفوخ اووى اكتر من اى مره شوفته فيها وانا ببص عليه ولقيت قلبى دق جامد اوى وخايفه ان حد يدخل ويشوفه لانه كان ملفت اوى ، بس سعيد كان عارف الأصول ومقتصر على احساسه ده وبيكتم هيجانه زيى ومش بيعمل اى رد فعل خارج ، واستمر الوضع ده كده وكنت ببقى مبسوطه لما اشوف هيجانه ده عليا وهو ماسك ايدى او بيحرك ايده براحه اوى علي ايديا وهو بيحسس عليها
لحد اليوم اللى كنت مستنياه واللى فكرت فيه ف خيالي كتير اوى واللى هو يوم فرحى ، سعيد حقيقى كان مختلف وكان هيجانه جباار، يوم فرحنا بالليل بعد ما وصلنا شقتنا وعلى عكس تفكير اهل الصعيد انهم ف الاول يشوفوا عذريه البنت ويبقى ده محور اهتمامهم وبعدين يبدأوا ف النيك ، لكن سعيد كان اسلوبه متحضر وقالي سيبك من اي حاجه انتى دلوقتى مراتى واي حاجه بيننا انا وانتى محدش ليه دعوه بيها ، ولو لقيتى نفسك مش مرتاحه في اي حاجه قوليلي يا حبيبتى.
سعيد كان بيحب الجنس لأقصى درجه ، من اول ما دخلنا الشقه وابتدى يداعب فيا وهو حاضنى وبكلامه اللى كنت بحس بخشونه صوته وحنيه كلامه كمان انهم بيتملكوا قلبي وبروح ف عالم تانى وبتزيد شهوتى ولما لقانى بتجاوب معاه وانا معرفش عملت كده ازاى لقيت غريزتى بتخلينى احرك ايدى ع ظهره ورقبته وهو حاضنى وابوسه ف رقبته وهو بيبوسنى ف شفايفى وكنت بتجاوب معاه اوى كأنى خبره وهو كان مساعدنى انى اطلع كل اللى جوايا ونفسي فيه من غير ما احس بالخجل الجامد اللي كنت دايما عليه ، لحد ما اتجننت وخلاص بقيت عايزاه يفعص ف جسمى روحت واخده ايديه حطاها ع بزازى وفركت بزازى ب ايده ودى كانت اشاره ليه انه يهجم عليا زى المجنون ويفعص بزازى اووى ويمشى بيا وجسمه لازق ف جسمى وانا حاسه بزبره الكبير واقف وبيخبط ف كسى وراح لازقنى ف الحيطه وانا ماسكه رقبته ب ايديا الاتنين وبيبوسنى جامد اوي وبيشد فستانى قلعهولى ف ثوانى بعنف وانا كنت مبسوطه ب ده اوى بقيت قدامه بالبرا والاندر بس ولقيت نفسي بفتحله زراير القميص وهو بقى يقلع بسرعه لحد ما بقى عريان وزبه واقف بطريقه بنت وسخه واللى لحد اللحظه دى مكانش فى فرصه انى انزل عينى واشوفه من اللى بيعمله فيا كنت بحسه وهو بيخبط فيا بس ولقيته بيسحب البرا لتحت من غير ما يقلعهالى وبزازى بتخرج منها وراح مقفش فيهم وبينزل ع حلمات بزازى الاتنين يمصهم اووى لدرجه ان غصب عنى طلعت منى ااااه لقيته بصلي ف عينى اوى وضحك وزى ما يكون اتبسط من الكلمه وراح راجع تانى يمص بقوه اكتر وانا بقول اااه راح شايلنى مره واحده ونزل بيا ع السرير وهو بين رجلى وبيبوس ف شفايفى اووى ولقيت ايده بتجيب الاندر بتاعى ع جنب وبيدخل راس زبه اللى كنت حاسه ان خرطوم كبير بيدخل ف كسي بقيت ببرق وانا بصاله ف عينه وفاشخه رجليا ومستسلمه وف نفس الوقت كنت خايفه ولقيته بيضغط اكتر ودخل حوالى نص زبه واللى ساعتها كنت خلاص اتفتحت ونفسى بقى عالى اووىوحسيت بحرقان وهيجان رهيب وهو خد باله وفضل سايب زبره جوايا وهو بيبوس فيا وبيدعك بزازى لحد ما الوجع راح شويه وهو لسه في نفس الوضع.
قولتله وانا بهمس في ودانه استنانى يا حبيبي هروح الحمام واجى علي طول ، وهو فهم انا عايزه اعمل ايه ، ابتسملي كده وقالي خدى راحتك يا حبيبتى مستنيكى علي نار وبيضحك وبيقوم من عليا وزبره بيخرج من كسي ، حسيت كان حاجه كانت ساده كسي واتشالت وفي هوا من تحت ، قومت من علي السرير وانا مكسوفه شويه بس كنت متطمنه ، ودخلت الحمام ومكان الدم اللي نزل غسلته بمياه دافيه وحسيت وانا بغسل شفايف كسي لاول مره باحساس رهيب وجسمى كله قشعر ، خلصت ودخلت علي سعيد الاوضه لقيته كان نايم علي ضهره علي السرير ، اول لما شافنى وانا جايه وكنت مغطيه بزازي وكسي بايديا كنت محرجه شويه ، لقيته قايم علي ركبه وبيمد ايديه وبيقولي تعالي وبيبصلي وبيبتسم وانا كمان ، مديت ايديا ليه اللي كانت علي بزازى اول ما شافهم تانى قصاد عينيه قام شادد ايديا موقعنى علي السرير وبسرعه لقيته فوقيا وعينى في عينه وقلبي دق اوي من الحركه ، وبيهمس في ودانى كنتى مخبيه الحلاوه دى كلها فين يخربيتك وراح بايس شفايفي وانا حسيت بدقه قلبه وكنت سيباله شفايفي اللي بيعاكسنى واحنا مخطوبين كتير وبيقولي هاكلها في يوم من الايام وانا كنت بضحك وبقوله اتلم ، كنت بشوف في عينيه انه بيقولي اخيرا بوستها ، وكنت انا كمان ببوسه اوي ، وحسيت بزبره نايم علي كسي وداخل بين وراكى وهو نايم عليا
ومره واحده راح قايلى (سمعينى اهاتك بقى يا حبيبتى) وراح فاتح رجليا اللي كانت حوالين جسمه شويه ومدخل زبه كله ف كسي لقيت نفسي بقول ااااااه وببص ع زبه اللى بيشق كسي وكبيير اوى ، زبره كان زى الافارقه منفوخ وطويل وعريض اوى وفضل بيطلعه وبيدخله فيا وانا بصوت راح كاتم بوقى ب ايده وفضل ينيك فيا جامد اوى اوى وانا ف عالم تانى وعماله اتأوه تحت ايده وبضغط برجلى على ظهره ازنقه فيا اكتر ولقيتنى بتشنج وبيطلع من كسى مياه كتير اووى كان اول مره اعرف انى لما بجيب شهوتى بطلع مياه كتير اوى كده وراح شايل ايده من ع بوقى وبايسنى وقالى سمعينى صوتك يا شاهى انا كنت بتمنى اتجوز واحده هايجه كده وكنت بتخيل انك بتتأوهى تحتى
انا هيجت اكتر من كلامه وبقيت بقوله نيكنى يا سعيد نيكنى يا حبيبى اااااااه ، فضل يخبط فيا اوي ويقفش في كل حته في جسمى وبعد وقت من المتعه اللي جننتنى ، راح اتشنج اووى وفاعص بزازى وهو بيجيب لبنه ف كسى وكان كتيير اوى حسيت ان كسى مولع وبينطفى وفضل كسى بينقط لبن ف اول يوم جواز اللى كانت البدايه لأحداث جايه كتير . .
((انا عارفه ان الجزء ده هيبقى ممل شويه ف سرد الاحداث بس التفاصيل دى مهمه ف فهم شخصية شهد ، وازاى الشخصيه دى هيبقى ليها تأثير ف علاقتها بعدين ك أم ، واتمنى من اللى هيقرا القصه من المشرفين والأعضاء انهم يساعدونى بآرائهم ف التعليقات اللى ع اساسها هعرف اكمل قصتى))
الجزء الثانى
وقفت ف الجزء اللى فات لما سعيد جوزي ناكنى يوم فرحى وجاب شهوته ف كسي واللى اتسببت ف انى بقيت حامل بعد اسبوعين بس من الجواز .. وف خلال الإسبوعين دول انا وسعيد كنا بنعمل كل حاجه ف النيك واتعلمت منه حاجات مكنتش اعرفها زى العاده السريه وكان بيهيجنى وهو بيعلمنى قبل ما ينيكنى ويفضل يخلينى اجيب شهوتى اللى كانت بتغرقه كذا مره ورا بعض واللى كان مجنون بيها وعلمنى الجنس الفموى وخلانى امص زبه اللى كان بيدخل نصه او اكتر شويه ف بوقى بالعافيه من كبرحجمه
ف الأول كنت رافضه فكرة انى امص زب وادخله ف بوقى بس هيجانى كان بيزيد يوم بعد يوم بسبب جنان سعيد وفحولته اللى ساعدت شهوتى انها تكبر وهو كان بيعرف ازاى يقنعنى ف الوقت المناسب ب أى فكره مجنونه وخلاص بقى عارف ان عندى قابليه انى اتجنن معاه اكتر واكتر
بعد ما عرفت بحملى كنت فاكره انى هتحرم من الجنس ولكن عايزه اقولكوا بقيت اهيج اكتر واكتر وانا حامل واحساس ان حاجه جوايا بتتكون بسبب شهوه جوزى اللى جوايا ف رحمى كانت مخليانى اعشق سعيد اكتر ف اول فترة الحمل .. على عكس اللى بيحصل مع ستات كتير لما بتحمل
كنت اول 3 اسابيع هموت وسعيد ينيكنى بس مش عايزه اعمل حاجه خطر تبوظلى حملى بقيت امصله واخليه يهيج اوى من غير ما يجيب لبنه وكل ما يبقى قرب .. اسيبه لحد ما يهدى شويه وبعدين اهيجه تانى وكنت بستمتع اووى بمنظر زبه وهو منفوخ وظاهر قدامى ويبقى هينطر لبنه خلاص .. كنت بغلى جوايا لمده شهرين ع الوضع ده لحد ما فتره الخطر راحت واللى كنت بتعذب فيها من منظر سعيد وانا مش قادره اخليه ينام معايا وهو كمان كان ماسك نفسه بالعافيه
بعد شهرين من الحمل جالى يوم كنت هايجه فيه اووى بشكل ميتوصفش كان سعيد لسه جاى من شغله (سعيد كان شغله ف التجاره وراثه عن ابوه وكان شاطر فيه جدا) ورجع من الشغل اول ما دخل الشقه كنت لابسه الروب وتحتيه قميص نوم واندر نبيتى من غير برا وبزازى منفوخه وماليه الجزء اللى مدارى بزازى ف القميص وفرق بزازى باين وفضلت اهزر واتدلع عليه وهو عارف انى هايجه بس مش عايز يسيب نفسه لهيجانه ويجارينى ف اللى عايزاه وراح سايبنى وداخل ياخد شاور
انا اتجننت خلاص بقى كسي جايب ميه ومكانه ف الاندر بتاعى فيه بلل وروحت قالعه الروب وقميص النوم والاندر ودخلت عليه لأول مره وهو بياخد شاور .. سعيد مكانش متوقع خالص وأول ما فتحت الباب بصيت ع زبه كان نايم وراح قايلى (يا حبيبتى استنى قربت اخلص وادخلى خدى الشاور على راحتك) مردتش عليه وبصيتله ف عينيه ودخلت حضنته من ظهره ولفيت ايدي حوالين صدره وفضلت احركها ع صدره ولقيت سعيد ابتدى نفسه يعلى شويه ببص ع زبه لقيته بيكبر كأن حد بينفخه زى البالونه تدريجى .. قولتله وانا مقربه من رقبته (مش نفسك نعمل واحد هنا يا حبيبى ههههه)
كان هو اللى معلمنى يعنى ايه (واحد) وكنا دايما بنتخيل اننا بنعمل سكس ف اماكن كتير وبنتجنن ف الافكار بس مكناش لسه عملنا اى حاجه منهم ، لما قولتله منفسكش نعمل واحد ف الحمام وانا بمسك زبه اللى تعبان بقاله شهرين وكنت خلاص اتغرقت مياه من الدش راح شاددنى قدامه ورافع رجلى الشمال بحركه واحده وقام رازع زبه مره واحده ف كسى ويفعص بايديه في جسمى كله وفضل يخبط اوووى زى الثور الهايج ومخلى لحم طيزى يخبط ف الحيطه وبيعمل صوت ابن وسخه مع صوت خبطه ف وراكى .. كانت نيكه بعد عطش وبعدها بقيت وانا حامل بمرور الوقت انام مع سعيد لحد اخر شهرين حمل واللى كان غصب عنى مكنتش قادره وجوايا ان نفسي اتناك وبعد الجواز ب اقل من سنه كنت خلفت ابنى الأول وسعيد سماه (سيد) وكنت فرحانه بيه اوى زى فرحة اى أُم بأول ابن ليها ، ولكن ابنى سيد كان ليه دور ف زياده شهوتى اكتر بسبب رضاعتى ليه ، كان بيجننى وهو بيرضع من بزازى ويعضعض ف حلمتى وانا الحركه دى بتخلينى من غير تفكير اهيج وكنت بعد الحمل يوميا بعمل سكس مع سعيد بسبب رضاعتى ل سيد
قدرت انا وسعيد لمدة 3 سنين ف ظل جناننا ف النيك انى مخلفش تانى باستخدام موانع الحمل وخصوصا انه كان بيعشق يجيب جوايا لحد ما ف يوم عرفت انى حامل ومكناش متوقعين انه يحصل وبعد 9 شهور كنت خلفت توأم (كريم و هدى)
حياتى اللى فاتت كانت بالنسبالى شهر عسل بس استمر لسنين مش شهر واحد ، لحد ما خلفت التوأم والوضع اتغير تماما ، واللى حصل كان خناقات سعيد مع اهلى اللي بقت بتزيد تدريجى من ساعه جوازنا بسبب تفاصيل بعيده عن محور القصه وكان اساسها عيلة سعيد وتعاملهم السئ مع اهلى والمشاكل دى اتطورت مع الوقت بقى ويحصل تنشنات كتير .. والوضع ده استمر سنتين وكنت خلالهم بحاول اوفق بين أهلى وبين سعيد ومحطوطه ف النص ف وسط المشاكل وده مكانش عاجب سعيد وخلاه يتغير معايا وفي وسط المشاكل بيزعل اني ببقي في النص ومش باجى في صفه ، وده كان مسببلي ضغط كبير جدا
وفي خلال السنتين دول كل حاجه اتغيرت وبقت علاقتى ب سعيد ف السكس مش زى الاول ، زى ما بيقولوا السرير هو مرايه العلاقه اللي بين الراجل والست ، مبقاش فيها حب زي ما كانت في اول الجواز وبقت تقضية واجب ، وكنت كل فتره بكون هيجانه ونفسي اروح اهجم عليه بس بسبب التنشنات اللى بيننا افضل كاتمه ف نفسي ، واستمرت المشاكل لحد ما انتهى الموضوع بطلاقى من سعيد بعد 6 سنين من جوازى ، عيلة سعيد كانت كبيره ومفتريه والمشاكل اللى حصلت خلتنا نرضى بشروط للطلاق والشروط دى كانت عقده حياتى واللى بعدتنى عن ولادى
سعيد قرر انه ياخد سيد وكريم معاه ويروح الصعيد وينقل كل شغله هناك بعد طلاقى ويسيبلى بنتى هدى بس اللي هتفضل عايشه معايا ، متخيلين ازاى أم تبقى مضطره تبعد عن ولادها اللى الكبير 5 سنين والصغير سنتين ونص ! ووافقت علشان تحمى اهلها من عيلة طليقها وشرهم ، دى كانت اصعب فتره مريت بيها ف حياتى وكنت طول الوقت بعيط وحزينه ووصلت لمرحلة اكتئاب ، واللى زود عليا قهرتى ان سعيد بعد ما راح الصعيد منع عنى خالص انى اتكلم مع عيالي وبقى حابسهم دايما ف البيت تحت عينه علشان كان لوحده وخايف عليهم وبعدها اتجوز هناك واحده علشان تساعده ف تربية الأولاد
اللى هون عليا وجالى زى طوق نجاه هو سميرة اخت سعيد وعمة العيال ، واللى ساعدتنى وحنت عليا ك أم زيي وحست ببعد العيال عنى ، ولقيتها بعد ما عدى وقت من جواز سعيد والدنيا هديت شويه ، لقيتها بتتصل عليا وهى اللي ساعدتنى انى اتكلم مع ولادى من ورا أبوهم كل فتره ، وسميره علمت سيد بعد كده ازاى يستخدم الموبايل ويسلي نفسه بيه طول حبسته ف البيت.
سعيد كان مسافر البلد وسيد 5 سنين وواعى وفاكرنى كويس ومتعلق بيا واللى كنت دايما بخليه قريب من اخوه كريم وانهم مينسونيش ، متخيلين الوجع ان تكلمى ولادك من بعيد فرق مئات الكيلوات ومش عارفه تحضنيهم ولا تعيشي معاهم واللى هيفهمنى أكتر الامهات اللى هيقروا كلامى وبقيت ادى كل حبى وحنانى ل هدى بنتى كأنى بعوض حرمانى من ولادى وبخرجه ليها هى
حياتى الجنسيه مع سعيد كانت مليانه نيك وشهوه وتهييج لأقصى درجه واللى خلانى بعد انفصالى عنه مشتاقه اوى للنيك ومع حزنى وكتمانه جوايا بقيت بركان شهوه وهينفجر ، انا اتجوزت بدرى وكان اختيارى لسعيد خصوصا علشان صعيدى وحجم زبه وهيجانه وانه هيلبى رغباتى واللى فعلا فاجئنى ب اضعاف طموحاتى وخلانى مش مستحمله استغنى عن الاحساس ده
بعد 6 شهور من طلاقى كنت قافله على نفسى ، اه هديت شويه من عياطى الدائم بس شهوتى كل يوم من غير نيك كانت بتحولنى ل ست حزينه هايجه وصدقونى ده احساس صعب اوى على اي ست وكفيل يغير ف شخصيتها حاجات كتير اوى واللى خلانى اعمل العاده السريه لوحدى لأول مره وغصب عنى كنت بفكر ف زب سعيد واتخيل كل التخيلات اللى كنا بنتخيلها سوا واللى معظمها ملحقناش نعملها وكانت العاده السبيل الوحيد اللى بفرغ فيه شهوتى وكبتى واللى مع الوقت بقيت بتأخر ف انى اجيب شهوتى وانى ببقى محتاجه زب حقيقى معايا
وف يوم كنت بكلم ولادى ع النت لما كانت عمتهم بتنزل تقعد معاهم ف اوضتهم وبعد ما خلصت كلام معاهم لقيت رساله من ابن عمى (محمود) بيسلم عليا وباعتلى آآد ، (وابن عمى ده كان بيحبنى قبل ما اتجوز سعيد وكتير كان بيحاول يقربلى بس زى ما قولتلكوا كان اهتماماتى على الشخص اللى هيساعدنى ف خيالاتى الجنسيه واللي شدنى اكتر وقتها وكان محمود ضعيف جسمانيا ومعندوش عضلات على عكس سعيد) ولكن كنت ف فتره ضعف وحزن ولقيت نفسي برد عليه واعترفلى انه لسه بيحبنى وانه عايز يعمل اى حاجه علشانى وهيتقدملى وعايز ياخد رأيى
انا كنت ف حيره من حاجات كتير .. شهوتى اللى متغلبه عليا ومخليانى محتاجه لزب يريحنى بعد هجر سعيد وبين ولادى اللى باعدين عنى وبين جوازى ده اللى معرفش هيبقى قرار صح ولا غلط ، وبعد تفكير استقريت انى اوافق واقتنع انه بيحبنى وهيعوضنى ولو بسيط ويواسينى ، وجنسيا قولت ممكن يكون عكس ما يبان عليه وان اكون غلطانه ويقدر يساعدنى ف مشاكلى الجنسيه اللى تعبانى
وبالفعل اتجوزت محمود بعد موافقه أهلى على الخطوه دى وكان سؤال دايما بيتردد ف بالى خلال فترة قبل كتب الكتاب هل محمود هيقدر يكفى حرمانى وشوقى للنيك ولا حياتى هتمشى ازاى بعد كده . .
(( مستنيه آرائكوا وتوقعاتكوا .. لسه الاحداث الأهم هتيجى ف الأجزاء القادمه .. وشكراً لأى حد بيقرا وبيكتبلى رأيه))
الجزء الثالث
جوازى من محمود كان خطوه للاستقرار زى اى جواز تقليدى ، بس بالنسبالى كان جواز برغبه وشهوه للجنس اكتر من بحثى عن الاستقرار وده خلانى استعجل ف الجواز وبالفعل بعد اقل من شهر كنا اتجوزنا واتنقلت معاه لبيت جديد انا وهدى بنتى وكانت اول ليله فيه هى الليله اللى مستنياها علشان اطلع شوقى للنيك والشقاوه اللى كنت بعملها مع سعيد زمان ولكن الاحداث حصلت على عكس ما تخيلت واول علاقه بينى وبين محمود كانت لحظة يأس للى جاى من حياتى ويومها لما شوفت زب محمود وكان نايم جاتلى صدمه وكنت وقتها بقارنه ب زب سعيد بس هيجانى خلانى وقتها اديله فرصه ومبينش نظرتى دى وف نفس الوقت محمود كان بيتعامل ببطء وبرود ومش بالهيجان اللى متعوده عليه من الراجل وفضل يبوس فيا ونفسه عالى اوى فحاولت اهديه واساعده ف اول مره يعمل علاقه وبدأت ادعكله ف زبه ب ايدى ونزلت مصيتهوله لحد ما انتصب وحجمه الى حد ما بقى متوسط وساعتها انا كنت هيجت وعايزه زب يتحرك بين شفايف كسى واحس بيه وهو بيدعكهم وبيدخل فيا قولتله (محمود يلا انا تعبانه اوى وعايزاك تنيكنى) هو اتفاجئ شويه من جرأتى ف الكلام وطلبى بالالفاظ دى بس متكلمش وروحت نمت ع السرير وجه نام فوقيا وابتدى يدخل زبه ف كسي واللى ف الاول كان كسي متغرق ومقفول علشان بقالى فتره كبيره مدخلش فيه زب بس بمجرد ما دخل زبه ونفسه ابتدى يعلى وهجم عليا بوس ف شفايفى وتقفيش وانا اتجننت معاه وابتديت اتحرك بوسطى تحت زبه وفجأه لقيته جسمه اتشنج وجاب لبنه ف كسي بسرعه ف اقل من 4 دقايق من بدايه النيك
فضلت متنحه ف السقف وهو بيقوم من عليا وزبه بيخرج من كسي ومصدومه وهيجانه ف نفس الوقت ومش عارفه اعمل ايه وبقى بيكلمنى وبرد عليه وانا ف عالم تانى وبعدين دخل ياخد شاور وانا فضلت ع السرير ف حسره وبفتكر اول علاقه كانت بينى وبين سعيد وازاى يومها جبت شهوتى 3 مرات وسعيد كان مبطلش نيك فيا
فوقت ع نفسي لما محمود خرج من الحمام ودخلت انا كمان اخد شاور واستسلمت للواقع بعد ما اصابنى اليأس من ضعف جوزى قصاد هيجانى اللى بيطلب أضعاف الأداء والوقت اللى قضيته مع محمود ومحتاجه جنان وجرأه اكتر بكتير من شخصية محمود وبعد اسبوع كان محمود نزل شغله والى بيخليه برا البيت وقت طويل واوقات بيفضل برا أيام وكنت كل ليله اقعد لوحدى وافتكر أيام زمان وف يوم وانا نايمه على سريرى سمعت صوت من جيراننا وركزت لقيت صوت آهات وصوت واحده بتتناك وفضل الصوت حوالى ربع ساعه يروح وييجى وانا قلبي يدق واتعب واتحسر اكتر ، وتانى يوم ف نفس الوقت سمعت نفس الآهات اصابنى احساس بالغيره والهيجان ان جارتنا ليومين ورا بعض تحت جوزها وبيمتعها وبيخليها تخرج اهاتها العاليه دى وكنت نايمه ع سريري بقميص نوم اسود ساتان واندر اصفر تحتيه وبفتح رجلى وانا سانده ع مخده السرير لقيت الأندر غرقان من مية كسي مقدرتش استحمل وايدى الشمال اتحركت لوحدها تدعك ف بزازى من فوق القميص ونزلت ب ايدى اليمين احسس ع الاندر بتاعى فوق كسي وبضغط بصوابعى المقفوله فوقيه من كتر المية اللى ف كسي خرجت من يمين وشمال الاندر وغرقت صوابعى لدرجه انى شيلت ايدى وببعد بين صوابعى كان نازل منى سائل لزج اوى زى لبن الرجاله بسبب قعدتى وقت كبير اوى من غير ما اتناك ، نزلت الاندر لحد ركبتى بعد ما تنيت ركبتى وانا نايمه ع ظهرى ف الوضع اللى الاندر كأنه متعلق قدام وشي على ركبتى وبدأت احط صباعى الوسطانى بين شفايف كسي وبفتحهم وبنزل بيه لتحت لآخر كسي ، عايزاكوا تتخيلوا منظر الكس اللى بيبقى غرقان شهوه وشفايفه لازقين ف بعض وبيتفتح بصباعى وشفايف كسي بتقفل عليه وابتديت ادخله واحده واحده وانا بتخيل ان اللى سمعاه من جيراننا بيحصل معايا وان فى زب بيفتح شفايف كسي وبيدخل فيا ودخلت صباعين وبعدين تلاته وابتديت انيك ف نفسي اووى وانا بفعص ف بزازى وبقيت بصوت مع جارتنا اللى سمعاها وبقول اااه بصوت واضح وممحون وفضلت حوالى 5 دقايق من الدعك ف كسي الشرقان لحد ما نطرت كمية مياه غرقت السرير ونطرت على اندرى وانا بقول ااااه بصوت عالى مطلعتوش من اخر مره اتناكت فيها من طليقى وبعديها فضلت قاعده ع السرير وبفكر اعمل ايه مع محمود وقررت انى اساعده يتحكم ف نفسه وانه يطول قبل ما يجيب لبنه وانى امصله زبه لحد ما يهيج ويقرب يجيب وبعدين اهديه ونفس الوضع وهو بينيكنى لما يقرب يجيب اخليه يوقف نيك لحد ما يهدى شويه وفعلا كلمت محمود من غير ما احرجه وقولتله انى ببقى عايزه العلاقه تطول وانى هعمل كل اللى اقدر عليه علشان يطول معايا وادائه يتحسن ، وكان الى حد ما بيتحسن ف كل مره ف موضوع الوقت بس ما زال الانتصاب وحجم زبه مش اللى بيخلينى اصوت وانا تحته من الشهوه ، الست الهايجه بتبقى عايزه عنف وتحس بهياج اللى بينيكها وده بيتترجم ف ازاى وقت النيك بيخبط فيها وان زبه يبقى كبير قادر يوصل لمناطق شهوتها اللى جوا كسها او حركته بين جدران شفايف كسها
وبعد 4 شهور كنت بقيت حامل من جوزى وبعد 9 شهور خلفت منه (علي) وف الوقت ده كان ولادى اللى ف الصعيد سيد 8 سنين وكريم 4 سنين ، وهدى توأم كريم اللى عايشه معايا 4 سنين ، وبعد ولادتى ل علي ابنى ورضاعتى ليه اللى بتخليه يمص ف حلماتى والحركه دى بتجننى وبتخلينى نار من ساعة ما كنت برضع ولادى ال 3 زمان وفضلت اول 3 شهور بعد الخلفه جوزى مبينامش معايا بحجه خوفه عليا وكنت بطلع احتياجى كل فتره بالعاده مع نفسى
وف يوم كنت بكلم ولادى سيد وكريم اللى ف الصعيد فيديو واللى كنت دايما بكلمهم كل سبت لما ابوهم بيسيبلهم الموبايل يلعبوا عليه وبيكلمونى من وراه وكنت ف يوم بوريهم اخوهم الصغير اللى شوفت فرحتهم ف عيونهم لما شافوه وبعدها شوفت عياطهم اللى قطع قلبي بسبب بُعدهم عنى وان نفسهم اروحلهم واقعد معاهم زى ما انا قاعده مع اخوهم وواخده في حضنى وانا مش عارفه اعمل ده مع حد فيهم لسنين ، منظرهم وهم بيعيطوا وهم بُعاد عنى كان بيحرق قلبى وبيخلينى ادعى على ابوهم وعيلته لظلمهم ليا ولولادى
وفى الوقت ده كانت علاقة الجنس بينى وبين محمود قليله واصابها الروتين اللى بحسه ف أدائه طول فتره النيك وعدم تقبله لأى محاولة تجديد منى زى اننا نغير مكان النيك ف الشقه او اننا نعمل اوضاع جديده او غيره وانتصابه مبقاش يكفينى خالص وكانت اقرب حد ليا على غير المتوقع هى سميرة اخت طليقى واللى بقى ليها مكانه ف حياتى وقلبى بسبب مساعدتها ليا ف حياتى واللى حاولت كتير مع سعيد طليقى علشان يخلينى اشوف ولادى بس كانت دايما محاولاتها بتفشل معاه ، حكيت لسميرة عن ضعف جوزى معايا وانى ببقى عايزاه اشد ويطول معايا واقترحت عليا انى اخليه ياخد حبوب فياجرا واللى اقنعت بيها محمود وفعلا بقت تجيب نتيجه من ناحية الانتصاب ولكن ما زال عدد المرات اللى بنمارس فيها الجنس قليله بس كنت متقبله الوضع وبحاول ارضي نفسي بالمتاح لمدة 4 سنين ، بس ف خلال اخر سنتين كانت مرات النيك بتقل اوى ممكن مره كل اسبوعين او اكتر وده كان بيخلينى الجأ للعاده السريه كتير اوى
ف الوقت ده كان سيد 12 سنه ودخل الاعدادى وكريم وشهد 8 سنين وعلي 4 سنين ، سيد بقى شاطر ف دراسته وابتدى يكبر ويدخل مرحلة البلوغ وجسمه كان سابق سنه من حيث الطول وعرض كتافه وكان بيعرف يتكلم صعيدى بحكم مكان عيشته وبيتكلم قاهرى من كلامه معايا طول السنين اللى فاتت وسيد مكانش بيبين كلامه بالقاهرى قدام ابوه علشان ميعرفش انى بتواصل معاه
وكريم بقى ف ابتدائي وده كيوت العيله بس اكتر واحد كان مقفول عليه من ابوه طول الوقت ومخليه ميلعبش ولا يختلط ب اصحابه الا ف المدرسه والدروس وده كان مخليه انطوائي الى حد كبير .. وهدى حبيبتى اللى ف ابتدائي بردو وعايشه معايا مع جوزى و(علي) اللى لسه صغير 4 سنين
وبعد مرور الوقت ده باستخدام حبوب الفياجرا واللى مبقتش تساعدنى بسبب ان محمود بقى ينام معايا قليل جدا ويأست من انى احاول اغيره وازود شهوته وكنت بتكلم مع سميرة ف الموبايل وبشكيلها وبفضفض معاها وبنهزر راحت قالتلى (يا اختى ما تعملى زى ما كل الستات اللى معندهاش رجاله بتعمل) قولتلها والستات بتعمل ايه يا سميره .. قالتلى(بتنيك نفسها بالخيار او اى حاجه تشبه للزب وتعوضها عن الراجل) قولتلها لا انا رافضه من زمان الجأ انى ادخل حاجه زى كده فيا يا سميرة ، قالتلى (مش احسن من الحال اللى انتى فيه ده ؟ واهو تصبرى نفسك واتفرجى ع سكس بقى ولا مبتشوفيش هههه) قولتلها لا عمرى ما اتفرجت خالص ده هو بس لما بدخل ع النت واشوف اعلانات بالغلط لناس عريانه وكده ، فقالتلى (جربى يمكن تساعدك وانتى بتعملى اللى قولتلك عليه وتتبسطى ب ده ولا الحوجه لجوزك يا اختى)
فكرت بينى وبين نفسى تانى وبصراحه اللى سميره قالته شدنى اوى وانا دايماً بتشد لأى حاجه جديده عليا وغريبه وحبيت انى اجرب الفكره دى واعرف ايه اللى الستات بتعمله ف افلام السكس ودخلت بعدها كتبت على جوجل (افلام سكس) وكنت لسه مش متمرسه ف ازاى اقدر اوصل لافلام السكس القويه واللى بيكون فيها قصه وسيناريو بين الأبطال فكان بيجيلى مقاطع سكس بتبتدى بالنيك ع طول وكنت بشوف البطل والبطله هيجانين اوى ع بعض زى ما انا بتمنى وفتحت فيلم كان البطل فيه زبه كبير اوى واللى بقالى كتير اوى مشوفتش زب بالحجم ده لقيت كسي بياكلنى اوى وجريت ع المطبخ جبت خياره كبيره ولقيت نفسي مبسوطه اوى وانا بعمل حاجه جديده وبشوف قدامى اللى بتمناه ف حياتى ، قلعت هدومى كلها ف اوضتى بقيت عريانه وشغلت الفيديو لقيت البطل بيدخل زبه مره واحده ف البطله للاخر وف نفس الوقت روحت مدخله الخياره ف كسى كلها ما عدا الحته اللى مسكاها منها وطلعت منى اااه تلقائيه كانت اعلى من اللى البطله بتاعه الفيلم طلعتها وكان بقالى كتير مدخلتش حاجه كبيره ف كسي عن زب محمود جوزى كنت عماله ادخل الخياره واطلعها وبتخيل ان الخياره دى البطل وبينيكنى بزبه الكبير ده وبقيت بحرك كسي وبرفع وسطى وانزله طيزى تخبط ف السرير وتترج هى ولحمى كله من الهيجان وخلاص هجيب روحت مطلعه الخياره وجسمى اتشد اوي وبقيت بترعش لدرجه ان وسطى اترفع وبقيت نايمه كتافى من ورا ورجلى بس اللى لامسين السرير وجسمى كله مرفوع وبجيب squirt خلت كسي يفضل يفتح ويقفل وهو بيخرج مياه كتير اوى ، الاحساس ده خلانى ف قمة المتعه والفرحه وان اخيرا حاجه جديده اعملها واعرف اطلع فيها جنانى..
- استنونى الجزء الجاى فيه أحداث مهمه وايه هيبقى دور افلام السكس ف حياتى الجايه
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه))
الجزء الرابع
فى الجزء ده هتكلم عن الاحداث اللى غيرت حياتى وغيرت فكرتى عن حاجات كتير اوى واللى كانت بدايه لعالم جديد الجنس فيه اكبر من فكرة راجل وست مع بعض وبينهم علاقه مشروعه واكبر من ست هيجانه ونفسها جوزها يحس بيها ويكون عنده نفس شهوتها علشان يمتعها ويكفى احتياجها ، هتكلم عن حرب التفكير والصراع اللى بقى جوايا بين انى اتصدى للممنوع والمُحرَّم وبين شهوتى اللى فكرة (الممنوع) خلتها أضعاف واستولت على احساسي وحياتى وكونت مُعاناتى الحقيقية.
بعد مرور 10 سنين بقى سني 40 سنة ، 10 سنين مرت وولادى بيكبروا منهم اللى قصاد عينى ومنهم اللى بشوفهم ف الفيديو وبتواصل معاهم على النت ، مع مرور الوقت كنت بتمرس أكتر السوشيال ميديا وازاى اتعامل مع النت ، وحياتى الجنسيه بقت مضطربه لأقصى حد ، استمتاعى بقى يتلخص ف قاعدتى لوحدى وانا بسرح بخيالى لما بتفرج على افلام سكس واللى بقيت اعرف ازاى ابحث واجيب الافلام الكامله واللى جودتها اعلى وبقيت بتابع بورن ستار معينين رجاله وستات ، تخيلوا 10 سنين سيطر فيها ادمانى لأفلام السكس والفرجه على ازبار البورن ستارز الكبيره اللى بتمناها والنيك اللى مليان اثاره وانا مش عارفه اعمل ده ف حياتى الروتينيه وجوزى اللى مش مهتم بحاجه زى كده ، كنت شوفت فيلم لعامل صيانه راح بيت يصلح فيه حاجه ف الحمام وست البيت كانت بتهيجه وبتلبس لبس سافل يبين بزازها وتفاصيل جسمها لحد ما هجم عليها وهى ف الحمام وناكها وهو كاتم بوقها علشان متصوتش وجوزها موجود ف نفس البيت ، كنت بتضايق من تفكيرى انا كنت ببقى حابه اعمل ده كنت عايزه اقول لجوزى انت خول وانى تعبانه وعايزه دكر وعايزه اقوله سيبنى اروح اتناك مبقتش قادره استحمل اكتر من كده وانى عايزه اشوف ف عين الرجاله نظره هيجان ليا ولجسمى بس انا تربيتى وحياتى اتعودت معملش حاجه غلط ، شقاوتى وكل تفكيرى الجنسي وجنونى كنت بعمله مع شريكى ف الحياه وجوزى وكان صعب عليا افكر ف حد تانى ، بس مبقتش مستحمله خلاص عايزه كف ايد راجل يفعص بزازى بشهوه عايزه عين تبص لجسمى بنجاسه انه مشتهينى وعايز ينيكنى ، وبقت شهوتى دى بتظهر عليا غصب عنى لما محصل بييجى عندى البيت بلاقيه بيبص ع جسمى وفاكر انى مش واخده بالي ، ف الوقت ده كان جسمى كله انوثه بشكل ملفت والسن بتاعى ده بيخلى الواحده جسمها طرى اوى ، خدودى بقت مليانه بزازى بقت كتلتين كبار ملبن عايزين اللى يفعص ويحك فيهم وطيزى اللى بقت مرفوعه وكبيره وفخادى كلها لحم مشدود وف نفس الوقت بيترج من كتر طريانه.
بقيت الاحظ رجاله كتير بتبص ع جسمى منهم قرايبنا ف الأفراح واللى عينهم مبتنزلش من على بزازى وطيزى وببجاحه اوى والحك اللى بيحكوه فيا ف الزحمه وجسمى كان بيسخن اكتر كل ما راجل بيلمسنى ، بس بقول بينى وبين نفسي لأ انا محترمه ومش معقول افكر اخون جوزى ، اللى خلانى استحمل 10 سنين بفرك وبفشخ وبنيك ف نفسي مش هاجى دلوقتى وابقى شرموطه وافكر ف راجل غريب لأ ، انا لازم اتحكم ف نفسي كويس واراجع نفسي
ف الوقت ده سيد بقى عنده 22 سنه بقى شاب لأ ده بقى راجل كبير خلاص طول بعرض وعضلات وبقى أمور اوى وكان مهتم بجسمه اوى طالع لأبوه بس اطول واقوي كعضلات اكتر ، دخل الكليه واتحرر من سجن سعيد اللى كان عامله عليهم ف البيت وبقى ليه اصحابه الولاد والبنات واتغير كتير بعد ما دخل الجامعه وبقى مرح اكتر ومتفتح على الدنيا وشقى ف كلامه على البنات والمزز وفي هزاره وكنت فرحانه اوى بيه وانه مبسوط وبقى راجل وماسك نص شغل سعيد ف التجاره مع دراسته وجامعته (وبقى مدمن فرجه علي السكس من كتر قاعدته لوحده من اول ما بلغ وده اللى عرفته بعدين)
وكريم ساعتها كان 18 سنه ولسه مخلص ثانويه عامه وداخل كليه وكريم كان عكس سيد خالص انطوائي بشكل كبير على نفسه بسبب قفل سعيد عليه دايما واللى خلاه برئ جدا ومش عارف حاجات كتير ف الدنيا غير دراسته وتفاصيل يومه اللى معظمها ف البيت وكان كريم جسمه يشبه سيد جدا من حيث الطول والعرض ولو كان اقل شويه ف عضلاته
وهدى اللى بقت فورتيكه وجسمها ابتدى يتلف وتبقى انثى بمعنى الكلمه وبتفكرنى بنفسي وانا ف سنها وخلاص داخله جامعه بردو مع كريم ، و (على) وقتها كان 17 سنه ف ثانويه عامه وكان مجنون لعب كوره وجرى وجيم من وهو صغير ومهتم بنفسه وجسمه اوى عكس أبوه وعلى طول مع صحابه برا البيت
تواصلي مع سيد وكريم بقى أكتر طول ما هم بيكبروا وبقوا يعرفوا ازاى يكلمونى من غير مشاكل بسبب أبوهم ، كنت مفهماهم كويس انهم ميجيبوش سيرتى ف اى كلام قصاد ابوهم علشان ميقطعش تواصلي بيهم وكان كل ما بيكبروا بيزيد شوقهم ليا وشوقى ليهم انى اروحلهم ويشوفونى واشوفهم واخدهم ف حضنى واعوضهم عن السنين اللي اتحرمت منهم وكانوا بُعاد عني فيهم ، بس دى كانت أحلام بتنتهى باليأس بسبب الواقع اللى احنا فيه.
ف يوم كنت ف البيت ولابسه عبايه بيتى خفيفه لحد تحت ركبتى بشويه وكعادتى لما احب اتفرج ع سكس ادخل اوضتى اقلع واقعد بالبرا والاندر بس وببقى نايمه ع السرير ومعايا اللابتوب وهشغل سكس زى كل يوم ، كان اندر وبرا لونهم ابيض وناعمين اوى وانا كنت عارفه كذا موقع بدخل عليهم بينزلوا افلام جديده بس اليوم ده افتكرت موقع كنت بدخل عليه زمان فيه مقاطع قصيره ف قولت ادخل اشوف فيه ايه ، دخلت وبدور لفت انتباهى عنوان لفيديو (ولد وامه ف الحمام) دوست وفتحت الفيلم لقيت واحده ست كبيره ع الارض قاعده على ايديها وركبتها وشاب صغير راكب عليها وعمال ينيك فيها بشهوه اوى على عكس اى فيلم سكس شوفته ف حياتى ، انا برقت طلعت منى احااا بصوت عالى مبقتش فاهمه احساسي وقتها وبكدب نفسي ، معقول ده ابنها !! ازاى اكيد لأ ، وبلوم نفسي انا ايه تفكيري ده اكيد العنوان ميقصدش كده وحسيت بسخونه ف جسمى مش طبيعيه وقلبي بقى يدق اووى ، انا عمرى ما كنت كده حتى ساعه اول يوم جوازى مكنتش بالتوتر والخوف ده كل الاحاسيس دى واكتر بكتير مرت عليا كأنها وقت طويل اوى وهى لحظه حسيت فيها ان صوت الفيلم انقطع وكنت بفكر بعيد عن الواقع وفوقت ع صوت الست اللى ف الفيلم وهو بتتأوه تحت الشاب ، كانوا اجانب بس عنوان الفيلم بالعربى وابتديت اشك واقول اكيد الفيلم مش قصدهم بيه كده وده العنوان بس ف ردت عليا بطلة الفيلم وهى بتقول للشاب
(Fuck me son, fuck your mom hard)
ده ابنها !!! معقول حد يعمل كده ف امه وازاى دى تسمحله يعمل فيها كده وازاى هتقوله كده بالجرأه دى ، مش معقول يكون ف الحقيقه بيحصل كده لأ ، اكيد فى حاجه غلط ، محدش هيفكر كده ف امه ولا فى أم هتفكر كده ف ابنها ، كنت عرقانه وحاسه بكسي بقى سخن اووى وكنت وقتها ضامه فخادى الاتنين اوووى وكسي مدفون بينهم من غير ما احس وبفتح رجلى لقيت اندرى كله غرقان حرفيا تخيلوا اندرى الأبيض بقى مبلول وشفاف كله على كسي ما عدا الجزء اللى عند وسطى لونه لسه ابيض زي ما هو ، منظر الأندر وسخ بجد ، مجبتش ابداً كمية المياه دى من غير ما ايدى تيجي علي كسي حتىى خالص ومش قادره اسيب رجلى مفتوحه عايزه افضل ضماها واحركها واخلى كسي يفرك ف نفسه ، فوق الفيلم لقيت Tag اسمه (أفلام سكس محارم) ، معقول فى افلام كتير زى كده ! دوست عليه ولقيت عناوين لأفلام منتهى السفاله (أب وبنته)(ام وابنها)(أخ واخته) وغيرهم و Tags فوق ف الصفحه كتير زى(mom,son) وكان فى كلام معرفوش زى taboo او incest واللى ترجمته وعرفت ان معناها محارم او ممنوع ومحظور ، مش هكدب عليكوا على قد صدمتى ف اللي بشوفه وبتعرف عليه لاول مره في حياتى بس كان عندى شغف فظيع انى اعرف اكتر وحاسه نفسي مستمتعه انى ببحث عن حاجه مش طبيعيه وجديده ، ومن سنين قلبي مدقش كده ولا حسيت بفضول ناحيه حاجه بالشغل ده.
سخونيتى ودقات قلبي السريعه مخلينى مش في وعييى اصلا بقيت افتح فيلم ورا فيلم والعناوين تصدمنى وكان بيشدنى اوى منظر الست اللى تبقى كبيره ومعاها شاب كله عضلات وباين هيجانه اوى في حركاته وفحولته عليها بس ارجع واقول لنفسي ده ابنها والشهوه دى غلط ! كنت مولعه مسكت مخده حطيتها بين فخادى وانا بتفرج ع فيلم لواحده نايمه ع ظهرها وابنها نايم عليها ورافع رجليها مشوفتش ف حياتى منظر وسخ كده ده زنا محارم ازاى ، بقى الواد يرزع فيها وهى تصوت انا بقيت بنيك المخده بكسي مش بس بفركها مبقتش عارفه انا هايجه ولا مالى موصلتش لنص الفيلم وكنت ولعت واتجنت كسي بقى نار مسكت المخده رميتها وبعدت اندرى ع جنب وفرشته ب ايدى جامد اوى مكملتش ثانيتين وكان كسي بيعمل صوت بلل ابن وسخه ومش قادره فضلت افرش بسرعه اوى مش عارفه اتحكم ف نفسي لدرجه ان خرج منى squirt اقل ما يتقال عليه ابن متناكه كتير اوى اووى دفعات ورا بعض وكل ما كسي يوقف اجى ادلكه ب ايدى اجيب تانى ، جبت كتيير اوى مكنتش ف وعيى ولا عارفه عملت كده ازاى ، فوقت بعد ما هديت ومنظرى متبهدل خالص وعرقانه وحاسه انى دايخه ، محستش بالاحساس ده خالص معرفش مالى ولا ايه وصلنى لكده وجوايا بلوم نفسي انى عملت كده وانى اتفرجت ع الافلام دى ، اكيد الحاجات دى مش حقيقيه ولازم ابعد الأفلام والافكار دى عنى . .
حاولت اشغل نفسي باقى اليوم ف شغل البيت علشان ابعد الفكره دى عن بالى وقبل ما انام سرحت غصب عنى وانا نايمه ع المخده جوايا 100 سؤال ، اللى شوفته بين ام وابنها ده ممكن يحصل ؟ ولو حصل ، ايه احساس كل واحد فيهم ف اللى بيعملوه ده ؟ وايه اللى وصلهم للمرحله دى ؟ ومعقول لو ده حصل هيبقوا مبسوطين ؟ وهو انا ليه جسمى سخن وهيجت وجبت شهوته بالعنف والكميه دى ؟ معقول اكون انا هيجت ع اللى حصل !؟ معقول انا اعمل كده مع حد من ولاا... ! ، مجرد التفكير ف ده يصدمنى ويفوقنى من سرحانى واحاول اطرد الفكره دى من دماغى بعد ما اتضايقت بجد من نفسى وفضلت اتقلب وافكر ف اى حاجه تانى لحد ما نمت بعد حوالى ساعه من الفرك ومحاولات النوم
كنت متخيله ان الموضوع هيتقفل على كده ، مكنتش اعرف ان شهوتى هتتغلب عليا وعلى عقلى وفهمت ده لما تانى يوم لقيت نفسي من ساعه ما صحيت زى اللى وراها حاجه مهمه ولازم اعملها ومش عارفه هي ايه ، بشغل نفسي ف البيت وشغل البيت بس من جوايا مش مرتاحه ، حاسه ان دماغي مشغوله ومش عارفه اركز في حاجه ، قولت هدخل اتفرج ع سكس وافصل دماغي واخرج من التفكير ده ومش هقرب ناحية المحارم دى وهعمل زى الاول واتفرج ع افلام سكس عاديه مفيهاش العلاقات دى ، دخلت ونمت على سرير وفتحت اللاب ودخلت على واحد من مواقع البورن المشهوره اللى بتنزل افلام جديده وشغلت فيلم زى اللى كنت متعوده عليه بس محستش باللى كنت بحسه ومش مشدوده للفيلم ، احتارت من نفسي هو فى ايه ! ، شغلت فيلم تانى وبردو كنت عايزاه يخلص وبتفرج وانا هايجه شويه بس مش حاسه انى مشدوده ومبسوطه ومثاره زى كان بيبقى حالي ف قولت لما اعمل سيرش ف الموقع ده ع اللى شوفته امبارح اللى هو incest او taboo علشان الموقع ده كله اجنبى ، وظهرلى ف الموقع ده افلام اول مره اشوفها عليه ، ازاى مكنتش باخد بالى منها وكنت بفتح الافلام من صورتها وشكل الابطال اللى فيها بس ، عناوين الافلام كانت حاجه تشد الواحده بجد ، كانت ترجمة عناوين الافلام بتفهمنى ان الفيلم ده معمول فيه قصه ، مش بس واحد بينيك حد من محارمه ، عارفين احساسي زى اللى لقت مغارة كنز وعايزه تدخل تستكشفها كلها وتعرف كل شبر فيها ايه ، خلاص الفكره رشقت ف دماغى واستقرت وبقيت مهووسه بيها ، كنت لازم اواجه نفسي ب ده لمجرد انى شوفت عناوين الافلام وان ليها قصه كسي اتبل ولقيتنى هيجانه ده انا مفتحتش لسه فيلم واحد ولا شوفت منظر نيك بين واحد وواحده ! ، دخلت عملت سيرش على افلام المحارم الاجنبيه كلها ووصلت لمواقع متخصصه بس ف النوع ده من الأفلام وظهرلى افلام كتييير اوى ولبورن ستارز كتير والموقع مقسم افلام المحارم ل 3 اقسام (الأب - الاخت – الأم) شهوتى خلتنى اختار قسم الامهات وانا كلى لهفه اتفرج ع الافلام دى ، شدني اوى عنوان فيلم كانت ترجمته (النوم جنب أمى ف الفندق) واللى كان فيه الام والابن مسافرين سفر بعيد وكان لازم يباتوا ف فندق ليله وبعدين يكملوا السفر وكان الفندق مفيهوش غير اوضه واحده والاوضه دى بسرير واحد ، وهم اتفاجأوا انها بسرير واحد بعد ما دخلوها وطلعوا الفندق وكان مفيش وقت انهم يلغوا الحجز ويشوفوا فندق تانى والام قالت لابنها ان عادى ده ابنها ويناموا سوا ، وبالفعل ناموا وف وسط ما هم نايمين شهوه الام غلبتها وهاجت وبقت تفرك ف السرير ولقيت نفسي وانا بتفرج ونايمه ع السرير عماله افرك زيها ، وبعدين لقيت الام اللى مديه ظهرها لأبنها بترجع بظهرها واحده واحده لحد ما زنقت فيه ، دى خلاص بقى فلق طيزها ملامس ل زب ابنها !! ده زبه واقف ، ازاى وهو المفروض نايم ، الام تفضل تحرك وسطها وطيزها لفوق وتحت ، دى بتفرش زبه عليها والوسخه مش لابسه غير اندر تحت وهى نايمه معاه ، لحظه ! ده ابنها كمان بيتحرك وهى نفسها بقى يعلى وانا بقيت افرك ف السرير ومركزه اووى ولقيت ابنها بيقرب صدره منها من غير ما يتكلم وبيحضنها وهى مفتحتش بوقها بكلمه ! بقي حاضنها اوى ورفع ايده ع بزازها ده بقى يعصرلها بزازها وهو بيتحرك ب زبه على كسها فوق اندرها ، انا بقيت بعصر ف بزازى اووى ومتنحه وسرحانه مع الفيلم ولقيت نفسي بفكر معقول حد يعمل معايا زى اللى بيحصل ده معقول لو كان سيد مكانه كان هيمسك بزازى ويحك فيا كده ! لقيت نفسي وانا قافشه ف بزازى وهايجه ومبرقه وبقول لنفسي لما استوعبت انا بفكر ف ايه (احاا سيد !)
- استنونى الجزء الجاى فيه تفاصيل مهمه جداً
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه))
الجزء الخامس
ايه اللى انا بعمله ده. هو انا اتجننت ! افكر ف ابنى ازاى بطريقه وحشه كده. وصل بيا هيجانى انى افكر بالوساخه دى ، ابنى طيب وميتساهلش منى افكر فيه كده ولا يستاهل يبقى امه تفكيرها يكون بالوساخه دى ، كل الاحاسيس والافكار دى نورت ف دماغى لثانيه وانا بقول احااا وانا بدعك ف جسمى وكنت ف قمة هيجانى وكان لازم افوق واوقف الطريق اللى انا ماشيه فيه ده ، انا كنت الأول ببعد عن اى حاجه تخلينى اخون جوزى حتى ف خيالى وللأسف كنت بضعف لما بفكر ف ممثلين السكس كأنى نايمه مع واحد منهم ، لكن دلوقتى مينفعش لازم غصب عنى اتصرف ، لازم اشوف حل لهيجانى ده والاقى حاجه تشدنى تانيه واعرف اخرج فيها طاقتى وشهوتى ، قومت وانا ف قمه التضارب بين كسي اللى بينقط شهوه وبين عقلي اللى بيقولى فوقى ودخلت اخد شاور واهدى نفسي وتفكيرى وكملت يومى وانا عامله زى التايهه وسرحانه ف اللا شئ وكل ما دماغى تبدأ ترجع للتفكير انى اعرف اكتر عن المحارم احاول اسيطر عليها ومفكرش واوقف دماغى ، بقى صراع بينى وبين نفسي ومش عارفه اخرة اللى انا فيه ده ايه
دخلت اغسل الهدوم الوسخه ف الحمام وبرتبها قبل ما ادخلها الغساله وجه ف ايدى بوكسر ابنى (على) فضلت مسكاه كده حوالى 10 ثوانى ومتنحه فيه ومبفكرش ف حاجه حقيقى ، بس لقيت نفسي بقربه من وشي وبشم المكان اللى الزب بيبقى محشور فيه ، وغمضت وانا بقربه اكتر وبضم فخادى الاتنين ع بعض اوى وانا مغمضه عينى تخيلت واحد من ولادى مش محدده ملامحههو مين. كان ملط وزبه واقف قصاد وشي اااااه ، فوقت وانا ببرق وبرجع لوعيي وحسيت بخنقه اوى وانى متكتفه وعايزه اعيط واصرخ وسيبت الغسيل زى ما هو وخرجت دخلت اوضتى وقفلت ع نفسي وكان محمود بايت ف الشغل بقاله يومين ، قفلت ع نفسي وفضلت امشي ف الاوضه رايحه جايه ، قولت مبدهاش بقى انا عايزه ارتاح من فضولى واعرف كل حاجه واريح . .
فتحت اللابتوب وقعدت مربعه ع السرير وكتبت ف السيرش (جنس محارم حقيقى) وكنت عايزه اعرف فى كده فعلا ف الحقيقه ولا لأ ، عملت السيرش وجالى مواقع لأفلام محارم كتير ولفت نظرى عنوان (قصص سكس محارم) ليه علاقه باللي بدور عليه. ف دخلت ع الموقع وبقيت بدور ع القصص اللي فيها علاقه مع الام ، لقيت امهااات بتحكى عن هياجها ناحيه ولادها ، وولاد بتحكى قد ايه نفسهم ينيكوا امهاتهم وتحرشاتهم بيهم وخيالاتهم وفى اللى بالفعل ناكوهم وبيحكوا عن ده بجرأه وسفاله اوى. معقول فى كده !! ، دخلت على قصه وابتديت اقراها واسرح مع الكلام واحده واحده واتخيل مع الكاتب وصف الشخصيات والاحداث بكل تركيز لدرجة انى اتعلقت بشخصيات القصه من غير ما احس وبقيت وانا بقرا بتمنى للشخص اللي بيحكى انه يوصل لمراده ومستنيه ده ف اخر سيناريو القصه ، بقيت مستغربانى ازاى بفكر كده وازاى بستمتع بالقصه دى اصلا. اللى كاتبها كان ولد وكان بيحكى عن تحرشاته ب امه ف البيت اللى بتبان مش مقصوده. كان بيحسس ع لحمها ويتجسس عليها وبيدخل الحمام يضرب عشره وهو بيتخيل امه ! ، اتنهدت كده وبقيت بكلم نفسى انا بقيت احب الحاجات الغريبه اللى مش تقليديه والممنوعه ولا بحاول اهرب من روتين حياتى الممل ولا حنينى اني يكون معايا راجل يهد شهوتى ، قطع تفكيرى محمود اللى رجع من شغله واضطريت اقفل القصه ف نصها وانا متشوقه لأحداثها اللى علقت ف دماغى اوى
بعد الاحداث اللى حصلت اليومين اللى فاتوا بقيت حرفيا مش ع بعضى ببص ع نفسي ف المرايه حاسه ان اللى ف المرايه دى واحده ست فى حاجه بتاكلها ومتوتره مش ع بعضها وخايفه ده يبان عليا. جه الليل وقبل ما ننام انا ومحمود. كنا ع السرير ودماغى عماله تفكر ف احداث القصه اللى قريتها وعماله اتخيل السيناريوهات اللى ممكن تحصل بعد اخر حاجه وقفت عندها بعد تحرشات الواد بأمه وازاى هى ساكته ومعرفش فاهمه ولا مش فاهمه وكل ما اوصل بخيالى ان يحصل نيك ابقى متوتره وشهوتى بتزيداكتر بس مكنتش بكمل خيالى ان الواد ينيك امه فعلا ، كنت بوقف تفكيري قبلها. وكل ما اوقف تفكيري ارجع تانى اعمل سيناريو مختلف واوصل بخيالى انه هينيكها بردو. انتوا متخيلين الحاله النفسيه اللى بقيت فيها .. لقيت نفسي بقرب من محمود وبلزق فيه وبهيجه من غير اى مقدمات وعايزاه يقوم ينيكنى دلوقتى. كنت مبتكلمش وسرحانه وعماله ابوس فيه وف رقبته واحسس ع جسمه وانا بقلعه وبقلع نفسي وبقعد عليه وهو نايم ع ظهره مش سمحاله يدى رد فعل ولا يرفض اللى بعمله ، بقيت قاعده ع رجله تحت زبه بدعكه جامد اووى ب ايدى لحد ما وقف وطبعا كان زى كل مره مش بالانتصاب الكافى بس مكنتش قادره افكر غير ف اني ادخله فيا وركبته ودخلته ف كسي وفضلت اتنطط عليه وانا مغمضه وكنت عماله افكر ف السناريوهات اللى فكرت فيها كلها للقصه. قومت من ع محمود ونمت ع ظهرى وشاورتله انه ييجى فوقى ولفيت رجلى حوالين وسطه وبقى بينيك فيا ببطء وانا عماله ادعك ظهره اللى ايدى مكلبشه فيه وكنت على اخرى ولسه مغمضه ولما وصلت بخيالي ف السيناريو اللى بتخيله ان الواد وامه ف الوضع اللى انا فيه ده وقلبي بقى يدق بسرعه اوى. بقيت بتخيل انه بقي ينيكها خلاص. وببص ع وش محمود لقيتنى بتخيل ابنى سيد هو اللى فوقيا خخخخ انا شخرت لاول مره فى حياتى وقتها ودوست بكعب رجليا ع ظهر محمود خليته بقى يخبط ف كسي اوى وصوتى علي اوى وانا بقول اااااه وخلاص مش قادره وايديا بقيت بقفش وبقطع ف بزازى بيها ومحمود مستحملش هيجيب لبنه خلاص. اول ما خرج زبه وبيجيب ع كسي من بره انا شخرت بصوت عالي تانى وجبت squirt غرقت زب وبطن محمود ، الاحساس اللى حسيته ف النيكه دى محستوش قبل كده اول مره اجيب squirt ف الوقت القصير ده ومش من هيجان الزب اللى بينيكنى لأ ده من التفكير بتاعى الوسخ ، اترميت ع السرير متنحه للسقف ومحمود بيقولى اول مره يعنى الاقيكى بتشخرى يا شاهى وبيهزر ، انا كنت ف عالم تانى ومش قادره اتكلم وفضلت ساكته شويه ومصدومه من نفسي. انا تخيلت حد تانى وانا نايمه مع جوزى ومش اى حد ! ده واحد مينفعش خالص ييجى ع بالي بالطريقه دى. ده ابنى .. ، قومت دخلت الحمام ع اساس انى اخد شاور واول ما دخلت لقيت دموعى بتنزل ومتوتره اوى ، حاسه انى عملت حاجه غلط وبتأنيب ضمير وحاسه انى مبسوطه ومتضايقه ف نفس الوقت انى مبسوطه بحاجه غلط عملتها.
خدت الشاور ونمت وصحيت ع خبر غير حياتى كلها.. (سعيد طليقى مات !) ، لقيت سيد بيكلمنى والزعل باين ف صوته وبيقولى ان سعيد مات ف حادثه وهو ف مشوار سفر تبع الشغل والعربيه اتقلبت وخدوه ع المستشفي وملحقوهوش ومات هناك والعزا في البلد هيبقى لمده 3 أيام ، وبيطلب منى اجى علشان العزا وانه كلم عيله ابوه ومعندهمش مشكلة ، جهزت انا ومحمود الشنط علشان نسافر العزا وخلينا علي وهدى يقعدوا مع بعض في البيت ف القاهرة ، انا مكنتش عارفه انا زعلانه لموت سعيد ولا فرحانه انى اخيرا هقدر اشوف ولادى بس انا حقيقى كنت فرحانه وقلبي بيدق وانا رايحه اشوف عيالي اخيرا ، وصلنا تانى يوم الصعيد كان سعيد اتدفن قبليها بيوم والعزا هيستمر 3 ايام بالليل بعدها ، اول ما وصلنا البيت اللى بيسكن فيه ولادى ومرات ابوهم دخلنا واستقبلنا سيد وجنبه كريم اللى اتفاجئت بيهم ، بقوا رجاله كبار. جريت عليهم وهم بييجوا ناحيتى وحضنتهم اوووى بقيت ضماهم اوى ولقيت دموعى بتنزل غصب عنى اخيرا اجتمعت بولادى بعد فراق اكتر من 15 سنه ، فضلت واخداهم في حضنى كام دقيقه من غير اكون واعيه لحاجه حواليا وببوس في خدودهم زي العيال الصغيره مكنتش متحكمه في مشاعري لمده كام دقيقه لحد ما استوعبت الموقف ومسكت نفسي ، وبقيت ابص عليهم واملي عينى من ولادى وشكلهم اللي كنت بشوفهم بس في الفيديو ، وقابلت اخت سميره اخت سعيد وشكرتها على كل اللى عملته معايا وهونت عليا فراق ولادى وعلمتهم ازاى يتعاملوا مع النت من وهم صغيرين ويتواصلوا معايا ف اقل فرصه ممكنه ، سلمنا ع بعض وقعدنا نستريح من الطريق وسألت سميره ع الحمام منين علشان ادخل اغسل وشي ، قالت لسيد قوم دخل امك الحمام يا سيد ، كنت مبسوطه من الكلمه اوى اللى حسستنى بالامومه اللى محرومه منها ناحيتهم ، وصلنا عند باب الحمام وقولتله وحشتونى اوى يا سيد وانا بعيط فجأه تانى. قالى انتى اللى وحشتينى اوى يا ماما وراح حاضنى اوى حسيت انى بنته مش امه ومحتوينى بحضنه. حطيت دماغى ع صدره ولفيت ايدى حوالين ظهره ، كان حضن برئ جدا لحد ما خاننى تفكيري من احساسي لأيد سيد اللى ملفوفه على اخر ظهرى وفارد كف ايديه الاتنين عليا وصوابعه ع اول لحم طيزى ، معرفش ازاى فكرت كده بس استجمعت نفسي وانا بقوله يلا روح وانا مش هتاخر عليكوا يا حبيبي ودخلت الحمام غسلت وشي وانا عارفه ان مش وقته الاضراب اللى فيا ده ، بس بلف لقيت بوكسر وسط الهدوم الللي عايزه تتغسل في سبت الغسيل لقيت نفسي ماشيه ناحيته وبمسكه وعماله احرك صوابعى ع قماشته ومش عايزه اقربه من وشي وفضلت سرحانه كتير وفوقت ع صوت محمود بينادى علشان يدخل يغسل وشه. رميت البوكسر من الخضه ف سبت الغسيل وغسلت وشي بسرعه وخرجت قعدت معاهم وفضلت قاعده مع سيد وكريم واسمع منهم كل حاجه عن حياتهم باستفاضه وفتحت موضوع ان ولادى ييجوا يعيشوا معايا ف القاهره مع قرايب سعيد (اللى معظم الناس الرجاله الكبار اللى اذونى زمان كانوا ماتوا) ، وانهم بقوا رجاله كبار وليهم الرأى ف حياتهم واهل سعيد معترضوش على ده قالوا هما رجاله ويشوفوا حياتهم و**** يصبركوا كلكوا. وكانت المشكله بس ان تجاره سعيد كلها مينفعش تتنقل مره واحده للقاهره ولازم سيد اللى كان ماسك معظم الشغل مع ابوه يفضل متابعها ف الصعيد لحد ما ينقلها القاهره وكمان مرات سعيد اللى راحت بيت اهلها ومستنيه يخلص تقسيم الورث وطبعا كل ده هيحتاج وجود سيد ف البلد. وكريم هيروح معانا القاهره
حضرنا العزا وزيارتنا للصعيد كان وقتها ضيق علشان شغل محمود وهنمشي تانى يوم الصبح ، وبالليل سيد جه وقال لمحمود اننا هنبات ف اوضته وانه هينام مع كريم. صحينا الصبح محمود لبس الأول هدومه وخرج يقعد برا وانا المفروض البس واخرج علشان نمشي. لبست وظبطت كل حاجه وخلاص هنزل جت عينى ع الكومبيوتر اللى سيد بيكلمنى من عليه معرفش ليه روحت عنده وشغلته ، اللى بيتعمق اوى ف السكس وخصوصا اللى عنده هوس ف المحارم بيبقى عنده شك جواه ولو بسيط ف حاجات كتير حواليه. معرفش ده الدافع اللى خلانى افتح الكومبيوتر ولا غريزتى كأم انى اتابع ابنى. دخلت واول حاجه دورت فيها سجل المتصفح بتاع النت. يالهووووى ! يالهوى! دى مواقع سكس. دخلت عليها ، دى نفس المواقع اللى بدخل عليها. دى مواقع افلام محارم. رجعت تانى للسجل بتاع المتصفح لقيت كل الأفلام عن سكس الامهات. مبقتش مصدقه اللى شيفاه معقول ده اللي بيشوفه سيد ، سمعت صوت محمود بيندهلى بيستعجلنى علشان انزل قفلت المتصفح ولسه هقفل الكومبيوتر لقيت فولدر برا مكتوب عليه (ماما) فتحته لقيت صور كتير اوى ليا متاخده من الفديوهات اللى كنت بكلمهم فيها بقيت ماسكه الماوس ومبرقه ف الشاشه وبقول لنفسى ان اكيد مش ف باله حاجه وحشه وانه مسجلهم علشان يشوفنى لما اوحشه علشان انا بعيد عنهم من سنين كتير. اكيد سيد مش زيى انه يتجرأ يفكر ف حاجه وسخه زي ما انا عملت لأ. محمود يفتح الباب ويقولى يلا هنتأخر. اتخضيت وقفلت الفولدر ع طول وقفلت الكومبيوتر ونزلت مع محمود ولقيت كريم لابس ومجهز شنطته وسيد جنبه ، تصدقونى انى اول ما شوفت سيد بصيت ع زبه ! انا معرفش ازاى بقيت وسخه كده. حاولت استجمع نفسي وسلمنا ع بعض قبل ما نمشي وقولت لسيد ان هنتكلم كتير من هنا ورايح وان اكيد ف اقرب فرصه هنشوف بعض وانا ماشيه خدته ف حضنى ولقيته بيضمنى اوى وكفه بيفعص ف ظهرى ، معرفش انا ليه بفكر كده انا بقيت بقرب جسمى علشان احس ب زبه واقف ولا لأ ، ومش عايزه الحضن ده يخلص ، مقدرش اقول الحضن ده جنسي لا انا بحضنه ببراءه بس جزء منى خارج عن سيطرتى وبيفسر كل حاجه طبيعيه بشكل وسخ واحنا بنبعد عن بعض حسيت ب كوع سيد بيحك ف بزازى من بره وبيسحبها مكنتش عارفه ابص ف عينه احسن يظهر ضعفى ابن الوسخه اللى مش عارفه اسيطر عليه ده ولفيت ع طول ومشيت مع محمود من غير ما ابص ورايا. وصلنا القاهره كنت اتجننت معرفش ليه وهيجانه اوى واول حاجه عملتها انى دخلت اخد خياره من المطبخ وداريتها ف هدومى ودخلت الحمام اخد شاور ، اول ما دخلت قلعت هدومى كلها رميتها ع الارض. كان كسي غرقان اوى مسكت الخياره دخلتها مره واحده من غير ما افرش كسي ولا اى حاجه وبقيت بدخلها جامد اوى وبسرعه اوى وكاتمه صوتى علشان مصوتش. بقيت بنيك نفسي وشريط اللى حصل معايا ف اليومين اللى سافرنا فيهم وقعدنا فيهم ف الصعيد واللى شوفته بيعدى قدامى ، مبفكرش ف حاجه جنسيه ، بس هيجانه وعماله اهرى ف كسي معرفش ليه ، بقيت ادخل الخياره بعنف اوى لحد ما جيبت شهوتى وجيبت كتير اوى اوى ، عارفين لحظه الصمت والندم. انا كنت كده ومش عارفه ايه اللى بعمله ده ، انا اول حاجه عملتها بعد ما وصلت بيتى انى جريت علشان اعمل كده ف نفسي ! ، بينى وبين نفسي بقول .. ايه اللى انا فيه ده .. كده مش كويس..
- استنونى الجزء الجاى
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه))
الجزء السادس
بعد اللى عملته اول ما رجعت من السفر خللى نفسيتى صفر وبلوم نفسى على تفكيرى طول الوقت اللى ميصحش اى أم تفكر فيه ، تركيزى طول منا لوحدى اصبح مشتت وقررت انى اشغل نفسي دايما على قد ما اقدر ومقعدش لوحدى وساعدنى ف ده شوقى لكريم ابنى اللى جه واخيرا عايش معايا وجنبى. كريم منطوى وخام اوى على عكس اى شاب ف سنه بيبقى شقى و ف فتره المراهقه وعنده شغف لحاجات وحشه وبيبقى عايز يجربها ، لكن كريم كان قليل الكلام حتى مع ابوه قبل ما يموت واى حد من صحابه وقرايبه ، الوحيد اللى كان قريب منه شويه هو سيد ودلوقتى هو بعيد عنه. ف بقى وحيد تماما ومنطوى على نفسه مع ان اللى يشوف كريم وشكله وشدة جسمه ميقولش عليه منطوى ولا بيتكسف ياخد على اى حد. كنت زعلانه اوى ومش عايزاه يفضل منعزل كده. ع الاقل هحاول اعمل كل اللى اقدر عليه علشان اعلمه ازاى يتعامل مع الناس بجرأه اكتر وياخد عليهم ويكون عنده شخصيه خاصه بيه
كنت عارفه ان ده صعب اوى وانه انطوائه ده ناتج عن احداث استمرت لسنين بسبب تربيه سعيد ليه ، بس انا هساعده وواحده واحده هيتعامل طبيعى مع اى حد ، وهبدأ بنفسي واخليه قريب منى واطمنه واديله الحريه الكامله ف تصرفاته ويعمل اللي بيحبه وانه ميحسش بالضغوط اللى كان ابوه مقيده بيها.
حضرت لكريم اوضته اللي هيقعد فيها ، شقتنا كانت كبيره وواسعه ، وبعد ما ساعدته في توضيب هدومه فيها واستريحنا من السفر، قولت اقعد اتكلم معاه شويه
خبطت علي كريم اوضته وبعدين دخلت كان قاعد علي السرير ، روحت قعدت جنبه ، قولتله ان الحياه اللى فاتت عدت وخلاص هنبدأ صفحه جديده وان ميخافش من حاجه واى حاجه يتمناها بس يقولى عليها واننا هنتعامل زى الصحاب اللى ف المدرسه وييجى ف اى وقت يحكيلى اى حاجه عايزها وانه مش هيلاقى منى اى عصبيه وانه طالما عارف الصح من الغلط انا مش هتحكم ف شخصيته وهسيبه يبنى شخصيته لوحده وانى بس هقول رأيى لو في موقف معين محتاج ده (وحاولت اكسب انتباهه وحبه وانه يتطمنلى علشان اقدر افك عقدته دى بعد كده) وحسيت من ملامح وشه انه مرتاح من كلامى وحضنته بكل حنيه ، وانا قايمه امشي لاقيت ابتسامه مرسومه ع شفايفه واللى ادتنى اشاره انه هيتجاوز المشكله دى مع الوقت.
بعد موت سعيد لازم كل حاجه تتغير وعلاقتى بكريم وسيد تبقى زى اخواتهم هدى و علي معايا ، فى مسافات بين علاقتنا بسبب البعد لسنين ، لازم الفتره الجايه اعمل كل اللى اقدر عليه علشان نبقى اسره قريبه من بعض وكانت اول خطوه عملتها مع كريم ، لكن سيد مش عارفه اتصرف ازاى ، خصوصا بعد اللى شوفته على الكمبيوتر بتاعه واهتماماته الزايده اوى دى عن السكس والافلام و.. والمحارم ! ، سيد عكس كريم خالص ، سيد خرج من الكبت اللى سعيد كان عامله في البيت عليهم وانفجر ف الحاجات دى ، محتاره ومش عارفه اتصرف ازاى معاه والاسوأ من ده كله هو ازاى خيالي انا سمحلى اتخيل سيد ممكن يعمل معايا حاجه زى دى ، ازاى اصلا اهيج على ده ازاااى ، فكرت كتير وكتير لحد ما استقريت على اكتر حاجه شوفتها عقلانيه وهى انى اعمل مع سيد زى ما عملت مع كريم واحاول اوصل لاهتماماته او اعرف اسيطر على هوسه بالحاجات اللى ليها علاقه بالسكس دى وانى اعقله واوجه دماغه انه يهتم بحاجات تفيده.
كنت اليوم ده هنزل اشترى حاجات للبيت وقولت لما ارجع هكلم سيد وابتدي اعمل اللى فكرت فيه ، رجعت من برا واتصلت ب سيد واول ما فتح كان الحوار:
- سيد : وحشتيينى أوى ياست الكل يا قمر (خلانى اضحك من طريقته ، وانا مش متعوده على ده من حد من عيالي قبل كده ولا حتى من سيد قبل كده)
- انا : وانت أكتر يا حبيبى طمنى عليك وعامل ايه ف البيت لوحدك دلوقتى وبتاكل ازاى ؟
- سيد : انا تمام يا ماما ، متعود ع القاعده لوحدى متخافيش ابنك كبر هههههه ، وبجيب اكل من برا او اوقات عمتى بلاقيها منزلالى اكل.
- انا : هتكبر على ماما يا حبيبى ههههه ، مهما كبرت وبقيت راجل هتفضل ابنى اللى خايفه عليه طول الوقت ، مينفعش أكل برا ده بكره تيجى هنا واعملك احلى اكل يا حبيبى من ايديا وهتقول مفيش زى أكل ماما.
- سيد : تسلملى ايدك يا ست الكل يا قمر ، انا كمان نفسي اكل من ايديكى اوي
- انا : هههههه تانى هتقولى قمر ، تعاملك مع بنات الكليه خلاك شقى وبتعاكس اى حد ولا ايه
- سيد : لأ هو انتى أى حد يا ست الكل ، لازم اعاكسك طبعا ، ماما انا بقالى كذا يوم مشوفتكيش تعالى نتكلم فيديو
- انا : لسه راجعه من برا استنى لما اغير وافوق
- سيد : لأ مليش دعوه دلوقتى يا قمر انت (دلعه ده كان غريب وحساه زياده بس مش عايزه اقول حاجه تزعله وتبوظ اللى قررت اعمله وانى اصاحبه واقرب منه)
- انا : طيب استنى (كنت لابسه نقابي وانا برا البيت ، نسيت اقولكوا اني منتقبة من بعد جوازى بسنه بسبب المعاكسات اللي كانت بتتقال طول ما انا ماشيه مع سعيد **** يرحمه ، دخلت الاوضه واتصلت بيه فيديو على النت).
- سيد : (اول ما فتح وشافني لابسه ال**** حسيته اتضايق كده وبعدين قال بهزار) ايه ده يا ماما انتى مغطيه وشك ليه انتى هربانه من حاجه ؟ ههههه
- انا : (حبيت اغلس عليه شويه واهزر معاه) انت بقيت راجل دلوقتى ميصحش كده انكشف عليك وبضحك وهو مش شايفنى
- سيد : ماما متهزريش بقي ده انتى وحشانى بشكل وما صدقت اكلمك واشوفك من ساعه ما مشيتى من هنا
- انا : (كلامه خلاه يصعب عليه ، رفعت نقابي لفوق راسي) يا حبيبي بهزر معاك (وبان انى بضحك) ، انا بس علشان لسه جايه من برا ملحقتش اغير زى ما قولتلك
- سيد : كده تعملي فيا انا مقلب ، ده انا لما اشوفك يا ست الكل ماشي
- انا : هتعمل ايه يعنى يا حبيب ماما هههههه
- سيد : ده انا بصي هاخدك حضن مطارات علشان وحشانى بشكل مش طبيعى هههههه مش هطلعك من حضنى
- انا : كنت عارفه اني مش ههون عليك بردو
- سيد : اخيرا بتكلم معاكي يا ماما بقالي يومين عايز اشوفك من ساعه ما مشيتى
- انا : لو عليا من الصبح لبليل افضل اتكلم معاك يا حبيبى. انت متعرفش انتوا واحشنى قد ايه ونفسي اقضي طول الوقت معاكوا
- سيد : لو مكانش الشغل واوراق الورث مخلينى ملزوم انى اقعد هنا كنت سافرت وجيت قعدت معاكوا ع طول ، ماما هى دى العبايه اللى كنتى هنا ف البلد لابساها ؟
- انا : لأ مش هى يا سيد بس واحده شبهها ، بتسأل ليه ؟ (اليوم اللى كنت فيه ف البلد كنت لابسه عبايه سمرا ، والعبايه السمرا دى بتخلى جسمى ملفت وانا بحب اظبط العبايه على جسمى متبقاش واسعه ولا ضيقه اوى ، بس غصب عنى بتبقى عند بزازى ووسطى رسماهم وبتخليهم ملبن حرفيا لأى حد يركز ف تفاصيل جسمى)
- سيد : انا بحب اوى العبايات وحبيت شكلها اوى عليكى لما كنتى هنا ، ورينى كده شكلها دى يا ماما عليكي
- انا : بتركز ليه ف شكل العبايات يا سيد ؟ هههههه
- سيد : (بارتباك) لأ انا بس بحب شكلهم من زمان وبحب التفاصيل الصغيره بتاعه اللبس والشياكه وكده ودايما بركز فيهم ، معرفش بقي انا طالع لمين ههههههه
- انا : ممممم طب قولي رأيك انهى احلى دى ولا التانيه ؟ ( ونزلت الكاميره شويه لحد نص بطنى ، لقيت سيد عينه ع بزازاى والفرق اللى باين بسبب ان العبايه صدرها مفتوح شويه وانا رفعت نقابي علي راسي من شويه ، مش عارفه اوصفلكوا احساسي بس انا كان جوايا جزء فرحان من البصه دى ، بعيد عن اى ترجمه ليها او مين اللى بيبص كده)
- سيد : لأ انا بحب اشوف شكلها كلها يا ماما ملبوسه كأنها على مانيكان كده
- انا : (بعدت عن الكاميرا من غير ما اتكلم وسيد كان مركز اوى ف شكل العبايه عليا ، معرفش ليه لقيتنى بقوله ها انهى أحلى بقي فيهم ؟ وانا بلف جسمى وبديله ظهرى وبلف تانى بوشي وبقرب اقعد مكانى تانى
- سيد : (بارتباك) الاتنين أحلى من بعض يا قمر (كان سيد بيتحرك بسيط علي الكرسي اللي قاعد عليه معرفش ليه والكاميرا مش جايبه غير لتحت كتفه بشويه)
- انا : ايه يا سيد فى حاجه ؟
- سيد : ماما انا لازم اقوم انزل دلوقتى وهكلمك بالليل
- انا : (مستغربه شويه) ماشي يا حبيبى خللى بالك من نفسك
- سيد : تمام متقلقيش ، بس سلام دلوقتى
- انا : سلام يا حبيبي
انا عارفه ان تعاملى مع سيد هيبقى صعب وانى اقرب منه خصوصا بعد اللى عرفته ده هيخلى الموضوع أصعب وفيه توتر شويه يمكن اكتر من علاقتى مع كريم ، بس ده واجبى عليهم كـ أم ، قومت علشان اظبط الأكل والحاجات اللى جيباها ف المطبخ وماشيه ف الطرقه اللى بتوصل للمطبخ والحمام وسمعت صوت حد بياخد شاور ف الحمام ناديت علشان اعرف مين ، كان كريم هو اللى جوا ، سيبته ودخلت اعمل شغل البيت العادى ف المطبخ وشويه لقيت كريم بيخبط ع الباب من جوا وبيقولى (ماما انا اسف ممكن تجيبيلى فوطه علشان انا اخدت هدومى ولسه معرفش مكان الفوط والحاجات هنا) رديت عليه (ثوانى يا حبيبى هجيبهالك حالا) روحت جيبتله الفوطه وخبطت ع الباب قولتله (خد الفوطه يا كيمو) ، فتح الباب وهو بيبتسملى ابتسامه بريئه وانا بديله الفوطه وهو بيقولى (معلش يا ماما تعبتك) ، ف الوقت ده كنت عينى بتلمح زبه اللى مدلدل بين رجليه ويدوبك هو اللى باين من الباب ، انا بقيت متنحه حرفيا وباصه ع زبه اللى كبير اوووى وهو لسه مش واقف !. كرر تانى جملته (ماما معلش تعبتك) ، رديت عليه (لا يا كيمو متقولش معلش دى تانى انت حبيبى وتطلب عينى ف اى وقت) ، بيقفل الباب ويدخل يلبس وانا رجليا كمان لوحدها بتقفل وفخادى بتتضم ع بعض ومش مستوعبه اللى شوفته من كريم ، كانت مفاجأه بالنسبالي ، بقى راجل اووى وجسمه كمان حلو بس مكنتش اتوقع ابدا ان شكل زبه يبقي كده ، كريم ساذج لدرجه ان ميخليش حد يفكر انه يبقى شايل حاجه زى كده بين رجليه ، انا مشوفتش زب حقيقى بالحجم ده من أيام سعيد جوزى لما اول مره شوفت زبه مدكوك ف البنطلون واول مره شوفته قدامى بعد ما اتجوزنا ، انا بقيت ماسكه كسي ب ايديا علشان ميهيجش وينقط ومش عايزانى اهيج تانى ع كده بعد ما قررت ابعد عن المحارم خالص.
دخلت الاوضه وكلمت سميره اتطمن عليها واشغل تفكيرى شويه . .
- انا : سميره عامله ايه دلوقتى يا حبيبتي ؟
- سميره : انا كويسه انتى اللى عامله ايه ف البيت والعيال عاملين ايه طمنيني عليكوا
- انا : تمام كويسين كلنا ، بحاول اتاقلم علي وجود كريم ومستنيه سيد **** يكرمه ويخلص الحاجات اللي وراه وييجى هو كمان ، انا عارفه ان مش وقته الكلام ده بس انا تعبانه اوى يا سميره معنتش قادره
- سميره : بردو مشكله محمود زى ما هى مفيش حاجه نافعه معاه ؟
- انا : اه يا اختى لما خلاص مبقتش مستحمله ، بس سيبك منى وطمنيني عليكي انتى ايه اخبارك مع جوزك ؟
- سميره : لو قولتلك انى مش فاكره اخر مره نام معايا فيها هتصدقينى ههههه
- انا : انتى كمان حظك خايب زيى ههههه يا عينى عليكي حاسه بيكي يا حبيبي
- سميره : تعرفى انا فكرت كتير من تعبى اشوف شاب من اللى تعبانين ع النت يريحنى ، عايزه احس كده يابت بواحد شاب لسه بخيره كده معايا تانى.
- انا : لا شباب وناس غريبه ايه ، انتى متضمنيهمش هيعملوا معاكى ايه ولا يفضحوكى ويبتزوكى بعد كده ولا تلاقيهم جايبين صحابهم كلهم يناموا معاكى هههههه ، ياوليه متفتحيش الافكار دى في دماغي يخربيتك ، تصدقى الفكره وسخه سخنتنى ، بس بردو لا ياستى كله الا الفضيحه
- سميره : انا اتطلق من جوزى وجوزينى سيد ابنك يا شاهى ، الواد قمر وجسمه فارد هيهلكنى ههههههه
- انا : يا وسخه اتلمى وبعدين انتى عمته ميجوزلكيش ، هو عامل ايه صحيح قوليلى احسن يكون بيخبى حاجه عنى
- سميره : قاعد طول الوقت لوحده على الكومبيوتر او الموبايل لما بيكون هنا ف شقته وبيخرج الشغل واوقات بيروح الجامعه الصبح ، بس ابنك بقى شقى اوى يابت يا شاهى ودايما عينه الاقيها على البنات وحتى الستات ، شباب اليومين دول مقضينها ف الجامعه مع البنات مش زى ايامنا يا اختى
- انا : هو يخلص بس حاجات الشغل دى وييجى يقعد معانا هنا ويعمل بعدها كل اللى عايزه ياستى ههههههه
- سميره : مسيرها هتخلص الاجراءات دى وهتاخديه مننا متقلقيش ههههههه ، انا هقفل بقى يا حبيبتى علشان اعمل الأكل احسن الوقت جري محستش بيه
- انا : تمام يا حبيبتى ابقي طمنيني عليكي دايما ، يلا سلام
- سميره : سلام يا قلبي
انا بجد بقيت محتاجه لواحد زى اللى سميره بتقول عليه ، يبقى شاب وكله رغبه وشده انه يهدنى ااااه مبقتش قادره عايزه احس بزبر كبير تانى بس عمرى ما هسلم نفسي لحد يفضحنى ، ايوه شهوتى سيطرت عليا زى كل مره ، وزى كل مره هعمل اللى بلاقيه بيساعدنى ف هيجانى ، هدخل اتفرج ع سكس ومش هضحك ع نفسي تانى انا عارفه انى مش هدخل الا ع المحارم ، كل ده بيدور ف بالي وانا بتحرك كأنى لعبه وحد بيتحكم فيا وبفتح اللابتوب بس حبيت انى ادخل واشوف قصه جديده لواحده هى اللى بتحكى ، دخلت على قصه وكان فيها أم سنها قريب من سنى وكان جوزها متوفى وهحرمانها وهيجانها اللى وصفته قريب اوى من احساسي ، الام دى كانت بتتعمد تلزق ف ابنها بغير قصد وتبينله صدرها او رجليها علشان يفكر فيها وتخليه هو يتعب اكتر ف كل مره ويبتدى يتحرش بيها ويلزق فيها وهى بتعمل نفسها مش واخده بالها وتسيبه يهيج عليها وهى تستمتع ومش بتبين ده وبتريح غريزتها ، وانا بقرا كان زب كريم مش عايز يتشال من بالي وعايزه اوى ابقى مكان بطلة القصه دى ، يالهوى يانا كسي بيدق كل ما اتخيل كده ، وجاتلى فكره في وسط سرحانى انى احس بزب كريم ده ب اى طريقه ، وكريم طيب واكيد مش هيفهم حاجه ، بس لازم الاقى حجه اقدر اعمل ده من غير ما يفهمنى غلط ولا يحس بحاجه ، انا عارفه انى بستغل طيبة ابنى بس انا تعبانه ومنظر زبه مجننى بجد عايزه امسكه اوى ، ولقيت حجه اقدر بيها اعمل ده واتمنى يبقى كل حاجه زى منا مخططالها ومحدش يعرف حاجه عنها ، دى هتبقى مصيبه ، ف اللحظه دى كنت بتمنى سيد ابنى يبقى بيفكر فيا وهو بيتفرج ع افلام المحارم بتاعته ، كانت الشهوه وقتها متغلبه علي تفكيري ، معرفش ليه جه التفكير ده على بالى مع انى كنت بفكر ف كريم وهعمل ايه معاه.
من زمان وانا بتابع افلام اجنبى رومانسيه واكشن وكنت بحب اللقطات الجنسيه اللى ف الافلام اللى بتكون كلها سخونه وعنف شويه واللى بيكون فيها النص الللي تحت مش ظاهر وبيخلى اللى بيتفرج عنده فضول يتخيل المنظر وهم زانقين بعض او بينيكوا بعض.
روحت لكريم اتكلم معاه ف اوضته وقولتله (ها بقى عايز تظبط ايه في اوضتك وعايز تطلب ايه اجيبهولك يا حبيبى ؟) رد بخجل كالعاده (لا مش عايز حاجه يا ماما ، انا هعدل ع الاوضه بس وارتبها كمان شويه) علشان افكه شويه قولتله (لأ مفيش خجل من ماما لازم بعد كده اللى عايزه تقولى عليه وانا هساعدك فيه ، انت كبرت وبقيت راجل بس استحملنى يا سيدى الكام سنه دول لحد ما تخلص جامعتك هههههه ، طب ايه رأيك علشان اشجعك ومتتكسفش انت هتطلب طلب وانا هعمله ، وانا هطلب طلب وانت هتعمله ونبقى كده خالصين ، ايه رأيك يا كيمو؟) رد عليا (تمام انا موافق اطلبى انتى الأول) ، قولتله (لأ يا كيمو الاتفاق ان انت هتطلب الاول متخمش ، يلا فكر انت نفسك ف ايه من زمان وقولي) فكر شويه وقالى (انا من زمان كان نفسي اشترى لابتوب بتاعى لوحدى وموبايل جديد يا ماما) ، قولتله (بس كده يا كيمو ، بكره ننزل انا وانت نشتريهم سوا ونظبط الأوضه بتاعتك يا حبيبى) رد عليا (نفسك ف ايه انتى بقى هتطلبيه يا ماما ؟) قولتله (بص بقى يا كيمو انا من زمان وانا صغيره كان نفسي اوى ابقى ممثله مشهوره وامثل وبقيت كل ما اشوف فيلم ببقي عايزه ابقى مكان البطله وامثل الدور بتاعه ، وفى مشاهد بالذات ببقى نفسى امثلها اوى ومحدش يعرف خالص انى كنت عايزه ابقى ممثله ، ده سر بينى وبينك بس علشان تعرف اننا بقينا اصحاب خلاص ، ف ايه رأيك نمثل انا وانت سوا كل المشاهد اللى كنت نفسي امثلها ، ولو مش عايز قولى يا كيمو مش هطلب حاجه) رد على طول (لأ يا ماما عايز اعمل اى حاجه تفرحك ونفسك فيها) قولتله (بس أهم حاجه محدش يعرف ده سر بيننا احنا الاتنين وبس يا كيمو ، والمهم دلوقتى ان البطل اللى ف الفيلم بيكون عنده عضلات وقوى) وببصله وباين اني بهزر ، رد عليا (متقلقيش يا ماما مش هقول لحد خالص ، منا قوى اهو وعندى عضلات حتى شوفى) وقف ونشف عضلاته وجسمه فعلا ناشف اوى وبقيت مبسوطه اوى انى قربت من اللى مخططاه ، وقولتله (بص يا كيمو ده تمثيل مش حقيقه وكل اللى هنعمله اننا هنشوف مشهد من فيلم وهنحفظ اللى بيحصل فيه وهنمثله سوا بكل تفاصيله الصغيره مهما كان اللى فيه تمام ؟) رد (تمام يلا دلوقتى نمثل مشهد) ضحكت وبقوله (مستعجل اوى هههه يلا نشوف شويه مشاهد ورا بعض واللى هنبقى نعملها بعد كده ، وهنختار منهم واحد دلوقتى ، كنت عارفه مشاهد بتجننى من افلام كنت اتفرجت عليها ، لواحده ف المطبخ وحبيبها ييجى يحضنها من ورا ويلزق فيها اوى ويبوسها من رقبتها وقبل ما نكمل باقى المشاهد لقيت كريم بيقولى (ده حلو يلا نمثل ده) قولتله (استنى نشوف كله الاول ونختار) رد (لأ ده حلو ده حلو) ، عيدناه حوالى 5 مرات او اكتر وبدأنا التمثيل وانا قلبي بيدق اوى ومستنيه احس الاحساس الوسخ ده ، كان فى ترابيزه روحت وقفت قدامها كأنها ترابيزه المطبخ وبعمل عليها حاجه ولقيت كريم جاى من ورايا ووقف ورايا من غير ما يلزق فيا لمده 5 ثوانى وكان متردد بصيتله بطرف عينى ف عينه بإشاره انه يكمل وبصيت قدامى تانى لقيته فاجئنى بجد مع انى عارفه المشهد ولزق فيه وبيلف ايديه حوالين وسطى وتحت بزازى بالظبط وااااه حسيت ب زبه اللى دخل ببنطلون الترنج بتاعه بين فلقتين طيزى من ورا وانا كنت لابسه تيشيرت بنص خفيف زى البطله اللى ف الفيلم من غير برا وشكله اصلا قذر بسبب بزازى الكبيره حره جوا التيشيرت وبنطلون استرتش خفيف واللى كنت قاصده البسه علشان احس بكل تحسيس من كريم عليا ، لقيت نفسي بقول بالتمثيل مع انى كنت حساها فعلا (اااه كريم خضتنى يا حبيبى) قال (وحشتينى يا حبيبتى) فاجأته برد برا سيناريو المشهد (لأ قولى يا ماما يا حبيبى) رد (اقولك يا ماما عادى) قولتله (اااه) وحطيت ايديا ع ايديه اللى حوالين وسطى ، ف رد ع طول زى المشهد (وحشتيينى اوى يا ماما) ، انا مبقتش مستحمله والكلمه كهربتنى وخلت كسي يتبل وبقيت بحرك وسطى لفوق ولتحت وانا حاسه بزبره بيكبر اووى ، وكريم قرب من رقبتى وهو بيقولها وابتدى يبوس فيها برقه اوى زى المشهد وحسيت نفسه بيعلى شويه ، وانا بتحرك اكتر فوق زبه اللى بقى واقف اوووى بين رجليا وعمال يحك ف كسي من فوق الاسترتش ، كريم بقى زى اللى متحكم فيا ومتملكنى بجسمه وحضنه اللى حاضنهولى ، اللى حساه ده بجد ! كريم بقى يتحرك بوسطه غصب عنه وبيخبط ف كسي اووف هيجت واتجننت اوى وقولتله لما حسيت بحركته دى وقولت بصوت ممحون اوى (كيموو) قالى بصوت رايح وبينهج (ايوه يا ماما) ، قولتله (كل مره هنمثل مشهد لازم نضيف عليه ونخليه احلى من الفيلم كمان) قالى (طب نعمل ايه يا ماما مش عارف) قولتله (هتتعلم بعد كده بس دلوقتى سيبنى انا اكمل المشهد وانت كمل زى ما انا بعمل) وروحت ماسكه ايده اللى تحت بزازاى رفعاها خليت كفين ايديه على بزازى فوق التيشيرت ، حاول يسحب ايده بصيتله بعينيا في عينيه بصه حنيه انه ميخافش ورجعت ايده تانى ع بزازى وروحت فعصاها اوى ف بزازى اووووف ع الاحساس ده ، قولتله بصوت هيجان اوى (اعمل كده يا كيموو) وسيبت ايده وبقى بيفعص ف بزازى احااا وزبه مش راحم تهييج ف كسي اللى خلاص هيجيب رجعت ايدى ورا مسكته من وسطه وبقيت بضمه عليا وابعده واضمه تانى يخبط ف طيزى وزبه بيخبط ف كسي حرفيا ، حسيت ب كريم بقى يخبط بنفسه جامد اوى فيا وبيمسك ف بزازى اوووى وجسمه اتشد ، مبقتش مستحمله اللى بيحصل ده وجيبت ف الاندر بتاعى وانا بضم رجلى اوى ع زب كريم اللى بقى بينيك ف كسي وفخادى اللى عاصره زبه وبيقول ااااه مكتومه وبيجيب لبنه لأول مره على كسي اللى غرق هدومه من ميتى ولبنه ، فضلنا ننهج واحنا لازقين ف بعض ومش مصدقه اللى حصل ده احا بجد ، كريم لقيته بيعتذر وبيقولى (انا اسف ، اسف يا ماما معرفش عملت ايه والتمثيل خلانى مش عارف بعمل ايه) لفيت وبوسته من خده براحه اوي بحنيه وقولتله (يا حبيبى احنا قولنا احنا بنمثل المشهد وبس ، والتمثيل ده مش عيب ولا حقيقه ، وده بيننا احنا ومحدش هيعرف ده يا كيمو ، يلا دلوقتى غير هدومك من غير ما حد يشوفك ونتكلم بعدين) ، خرجت من اوضه ابنى وانا كسي غرفان اوى ولبنه اللى لازق مكان كسي ولسه التيشرت داخل بين فرق بزازى مكان تفعيصه فيه ، دخلت خدت دش وانا بسترجع كل اللى حصل ف دماغى وبحاول استوعبه . .
- استنونى الجزء الجاى
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا جدا يا حبايبى مهما كانت اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه ))
الجزء السابع
انا عارفه ان كتير من اللى بيقروا قصتى هيغلطنى ف اللى عملته وانى استغليت ابنى كريم اللي عمره ما فكر ف الجنس قبل كده ولا عمره استمنى ولا ضرب عشره حتى ، منظر زبه مقدرتش اقاوم انى محسش بيه ملكى انا بعترف ، انا ست شهوتها نار لأكتر من 20 سنه ، وكل ما الوقت بيعدى ببقى شرقانه اكتر واكتر. ممكن اكون كنت مضطربه ومش راضيه عن اللى هعمله مع كريم قبل ما اقوله على موضوع التمثيل ، لكن ساعه ما حسيت بزبره وهو واقف عليا انا ، امه اللى خلفته من رحمها ، وحسيت بحك زبه علي كسى بالطريقه اللى حصلت دى واللى خلتنى اتجننت وعملت حاجات مكنتش محضره انى اعملها ، انا كنت بس عايزه المس بس زبه وعروقه اللى مهيجه امى دى لما شوفته اول مره ف الحمام ، مكنتش متخيله انى هخلى ابنى يجيب لأول مره ف حياته لبنه بين لحم فخادى انا واخليه يهيج بطبيعته عليا ويبقى بيتحرك بنفسه وهو مش ف وعيه ولا مدرك هو بيعمل ايه لحد ما فاق بعد ما جاب لبنه وحس بالذنب بغريزه الانسان ان فى حاجه غلط ، وهو مفيش ف دماغه اى نيه شهوه ناحيتى خالص ، انا نفسي كنت متضايقه ، انا مش كده ، انا ست محترمه طول حياتى عمرى ما فكرت اعمل اى حاجه غير مع جوزى ، وانى المس زبر تانى حسسنى ب احساس مختلف ، مبقتش عارفه احساسي بالذنب اللى مسيطر عليا ولا احساسي بالجنان اللى كان نفسي فيه من وانا صغيره ف الجنس واللى وصل بيا انى المس زبر غير جوزى ، وده مش اى حد ، ده ابنى !
لما خرجت سيبت كريم وانا عارفه ان بقى جوا دماغه 100 سؤال وعايز يعرف ايه اللى حصل معاه ده واللى خرج منه ومنى وغرقه وكمان احساسه انه عمل حاجه غلط هيسيطر علي تفكيره اللى كان نقى الى اقصي درجه ، وبعد اللى حصل فعلا كريم بقى ساكت ومخرجش من اوضته الا للحمام او الاكل بس ومبيتكلمش كتير وحساه مكسوف منى ودايما عينه ف الأرض ، بالرغم من التناقضات اللى ف دماغى إلا انى كان لازم اتكلم مع كريم واريح تفكيره علشان ميجيبش نتيجه عكسيه معاه ، انا المهم عندى انه يبقى اجتماعى اكتر وخايفه ده يأثر عليا بالسلب ، ف دخلت عنده الأوضه كان نايم ع جنبه ف سريره وسرحان واول ما شافنى اتنفض كده وقعد عدل نفسه فهمت انه كان سرحان بردو ف اللى حصل ، اتكلمت معاه وقولتله (مالك يا كيمو شكلك زعلان وسرحان كده) كان متردد شويه وقال (لأ يا ماما مش زعلان من حاجه) قولتله (اومال فى ايه مبتخرجش خالص ولا بتقعد مع اخواتك وسرحان كده، مش احنا اتفقنا هنبقى اصحاب وتحكى كل حاجه او اى مشكله معاك) ، رد عليا (لأ مفيش مشكله معايا. انا بس مش فاهم ايه اللى حصل واللى انا عملته وخرج منى ده ، وخايف اكون ضايقتك ومحرج اوى من اللى عملته وانا بلمسك كده) ، ابتسمتله انه فتح قلبه وحكى اللى كنت متوقعه انه بيدور ف عقله وقولتله (بص يا كيمو احنا اتفقنا اننا بنمثل يعنى أى حاجه بنعملها ف التمثيل ملهاش دعوه ب حياتنا ، ف انا مش هتضايق من التمثيل اللى انت عملته يا حبيبى واللى عندك تحت وخرج منه السائل ده اسمه احم "زب" وده بيكبر لما بتفكر ف ست بشهوه او انك تتشاقى يعنى معاها هههههه "وغمزتله" او حتى تفكر ف ده بينك وبين نفسك واللى خرج منك يا حبيبى ده لبن الراجل ، وده طبيعى لما بتوصل لأقصي درجه شهوه واستمتاع ، مش انت بردو كنت مستمتع وهو بيخرج منك ههههههه ؟) لقيته ضحك بكسوف شويه وقالى (بصراحه كنت مبسوط كتير وكل ما افتكر ابقى مبسوط بس ببقى خايف) قولتله (لأ تخاف من أيه ، انت بقيت راجل خلاص ، وعلشان اثبتلك ان الموضوع عادى هنمثل مشهد النهارده ، واوعدك انك مش هتخاف خالص ، بس بعد ما ننزل نجيب طلبك ياعم "اللابتوب والموبايل" ولا نسيت ؟ يلا البس علشان شويه وهيكون محمود رجع وهننزل)
نزلنا انا وكريم ومحمود جبنا الحاجات اللى كريم كان طالبها ورجعنا بالليل قعدنا كلنا ف الصاله وفضل كريم يلعب ف اللاب والموبايل ويشوف الحاجات اللى فيه وكان علي وهدى بيساعدوه انه يعرف كل حاجه كمان ، شويه وحطيت العشا وكلنا ، كنا قاعدين مبسوطين جدا كلنا وبنهزر وجه ف بالى سيد ابنى اللى مش معانا هنا واللى نفسي كان يبقى موجود وقاعد مبسوط وبيهزر معانا ومع اخواته ، مسكت الموبايل وبعتله رساله على الواتس (حبيبى اخبارك ايه ؟ انت اختفيت من ساعه ما نزلت الشغل امبارح الصبح) سيد مكانش فاتح وقتها ، كملنا قعدتنا ضحك وهزار لحد ما الوقت اتأخر وهننام ، محمود اول واحد استأذن علشان راجع تعبان من الشغل وانا قولتله يسبقنى وانا شويه وهحصله علشان ننام ، قولتلهم كلهم يلا كله يروح ينام بقى وقاموا كل واحد على اوضته ، وشيلت مع كريم الحاجات ودخلتها معاه اوضته وقفلت الباب ورايا بالمفتاح لقيت كريم بيقرب منى وبيبوسنى ف خدى وهو مبسوط وبيقولى (شكرا اوى يا ماما انك جبتيلى الحاجات اللى كان نفسي فيها ، انا مبسوط اوي ، يلا بقى نمثل انا عايز اعمل الحاجه اللى بتبسطك) ، سذاجته وانه فعلا عايز يبسطنى لوحدها خلتنى فرحانه كأم بعيد عن أى شهوه جوايا ، بس الحقيقه انه مش عارف ان اللى في المشاهد اللى بنمثلها دى اكتر حاجه فعلا بتبسطنى ، انا بحب الجنس بشكل عنيف ، بس مكنتش عايزه اتمادى في المشهد اكتر المرادى ، انا عايزاه يتطمن ، قولتله (يلا نشوف المشهد ده يا حبيبى) ، كان مشهد لاتنين بيتفرجوا علي فيلم ع السرير والبنت قاعده على حجر حبيبها وهو حاضنها من وسطها وعمال يحرك ايده ع بطنها وسوتها ويبوسها من رقبتها ويلعب ف شعرها وف الاخر بيبوسها من شفايفها ، بس انا قفلت عند قبل ما يبوس شفايفها ، كنت عايزاه يتطمن وانا كمان عايزه اخد وقت ف التفكير ومتجرأش اوى كده حتى لو كان تمثيل.
شغلنا اللابتوب على فيلم ع النت ولقيت كريم رجع ع السرير وسند بظهره على المخده ووفاتح ايده بيقولى تعالى يا ماما ، احا ع اللى انا بعمله انا بخلى ابنى ينادينى علشان اقعد على حجره كنت بضحكله وبقرب منه وانا ف سري بقول لنفسي (انا بقيت لبوه اوى) ، كنت لابسه عبايه بيتى بنص كم خفيفه مبينه رقبتى ودراعاتى وانا بيضه خالص زى ما قولتلكوا قبل كده ، ومكنتش لابسه حاجه تحت العبايه غير الاندر بس ، وجسمى كله بيترج وانا ماشيه بدلع زى المشهد ، وصلت لعنده ولفيت وقعدت ع حجره اووف كسم الاحساس وانا بنزل بلحم طيزى وظهرى على ابنى وبيفتح رجليه الاتنين تلقائي ورجليا بتدخل بينهم ، زب كريم اللى لسه نايم تحتيا حساه اكبر من زب جوزى ف اقصى انتصابه ، كان فيلم أكشن اللى شغلته ، قولتله (بتحب افلام الأكشن يا حبيبى ؟) كريم كان بيرد عليه وهو بيقرب منى وبيلزق ف ظهرى وبيحاوطنى بدراعاته اللى بقت على وسطى وهو بيقول (بحبها اوى يا حبيبتى) ، قولتله وانا بتحرك بوسطى على زبه لفوق ولتحت براحه اوى (هنتفرج على افلام كتير بقى يا كيمو على اللاب بعد كده) قرب من ودانى وهو بيرفع ايده الشمال من على بطنى لورا بيسحبها على ظهرى وبيطلع بيها شعرى زى الفيلم وبيسحبه لوره ودانى وبيقولى (بجد يا ماما ؟) وحسيت بزبره بيكبر اووى خلاص بيهيج عليا بسبب طريان طيازي اللي محاوطه زبره تحتيا ، بقيت اتحرك اسرع وانا بقوله (ااه يا حبيبى ، انا بحب افلام العنف اوى) كريم قرب من رقبتى اوى وايده اليمين بقت بتدعك ف بطنى وخلاص هتلمس بزازى وانا ايدى بتحسس على رجليه من تحت ، اول ما باس رقبتى وحسيت بنفسه بيخبط ف دقنى وزبه كان خلاص زى المسمار مدفوس جوا فلقتين طيزى بالطول ، هيجت اوى كنت هموت والف اهجم عليه وابوسه ومسيبش شفايفه الا لما نقطع شفايف بعض ، كان لازم اقف دلوقتى ، عملت حركه ب ايدى كنا متفقين عليها لما نعوز نبطل تمثيل نعملها (برفع ايديا لفوق واسقف مرتين فيفهم ان خلصنا تمثيل) وقولتله وانا بقوم من عليه (كفايه تمثيل النهارده يا كيمو ، شوفت التمثيل سهل ازاى ههههه ، يلا بقى اسيبك تلعب على الموبايل الجديد بس متطولش ونام بدرى ها) اول ما قومت لقيت زبه واقف اوووى مصدقتش ان كل ده كنت قاعده عليه ، منظره بجد قذر. متخيلين منظرى وانا بقوم من على حجر ابنى والاقيه واقف بالشكل البشع ده ، انا عضيت على شفايفي من غير ما احس ، وهو بيقولى وحساه زعلان ان التمثيل وقف ، غريزه الهيجان اكيد كانت مخلياه عايز يكمل متعته حتى لو هو مش فاهم ايه اللي بيجرا ، وقال (ايوه التمثيل حلو اوى ، متخافيش انا هقعد شويه وانام على طول)
وسيبته وخرجت على اوضتى وانا هايجه اوى كنت عايزه ادخل اخلى محمود ينيك فيا للصبح ، دخلت اوضتى لقيت محمود نايم ، اتضايقت جدا وشهوتى قلت واستسلمت وغيرت هدومى ولبست قميص نوم ازرق غامق على اندر لونه كوحلي بس تحتيه ، وقعدت جنب محمود سانده ع المخده بظهرى ، وانا قاعده لقيت رساله جت على الموبايل من سيد (انا تمام يا ست الكل انتوا عاملين ايه كلكوا ؟) ، عايزه أقول واكيد الامهات هيفهمونى اكتر ان اول ابن بالنسبه لأى أم بيبقى السند اللى بتعتمد عليه وبيطمنها لما بيكبر وبتحس انه فعلا سندها وضهرها في الدنيا ، جوزها ممكن يطلقها ويتخلى عنها بس الابن بيفضل ابن مهما حصل وسيد كان بالنسبالى حاجه كبيره وغيابه السنين دى كلها وهو بيكبر بعيد عن عينى كان دايما بيأثر ف نفسيتى جدا.
رديت عليه (كلنا كويسين يا حبيبى ناقص بس تكون معانا ، مقولتليش اختفيت فين امبارح) ، لقيته بيرد (روحت الشغل وكنت مشغول بس طول اليوم) ، حسيته مخبى حاجه او فى حاجه غريبه ، كان لازم علشان ابتدى اتعامل مع سيد ك اصحاب انى انا اللى ابدأ اخليه يتطمنلى في الكلام ويفتحلي قلبه ، بعتله (بص يا سيد ، انا عارفه انى كنت بعيده عنكوا ويمكن معيشتش معاكوا تفاصيل يومكوا ولا خدت بالى منكوا كويس وكان تأثيرى قليل عليكوا بمجرد كلامنا ف التليفون وده خلاك انت وكريم بُعاد عنى شويه ومعرفش كل حاجه عنكوا ، بس خلاص مبقاش فى قيود تمنع وجودكوا معايا من غير ما يحصل مشاكل بين عيله ابوك وعيلتى ولما تيجى هنا زى كيمو كمان هنقرب لبعض اكتر ، وكريم هنا ابتدى يفك شويه وبقينا اصحاب خلاص ، وعايزه تكون معايا اصحاب وتيجى تحكيلى اى مشاكل او حاجه مضايقاك من غير ما تخاف من اب حاجه يا حبيبى فى أى وقت)
بعتله المسدج الطويله دى ولقيته بعد دقيقه رد (يا ماما انتى متعرفيش غلاوتك عندى ايه ، انا لما مشيت انا وبابا وكريم زمان منستكيش وكنت كبير مش صغير وكنت فاكرك دايما وطول السنين اللى مشوفتكيش فيها ف الحقيقه وانا ف دماغى الاحساس زمان لما كنا عايشين كلنا سوا ومكنتيش بتخلينى محتاج حاجه وكنت دايما بفتكر لما كنتى بتحضنينى وانا صغير كأنه امبارح ، يمكن مجتش فرصه انى اقول حاجات كتير بس حقيقى احنا كنا محتاجينك اوى يا ماما وعلى قد الغيبه اللى غيبتيها عننا على قد منا عايز اجى واعيش معاكى ونبقى اسره مع اخواتى ، بس مش هقول مع محمود علشان بصراحه مش طايقه ههههههه)
كنت بقرا كلامه اللى اثر فيا عينيا دمعت بس لما جت سيره محمود ضحكت وقولت ف سرى ومين طايقه ههههه كنت وقتها متضايقه منه انه حارمنى وموصلنى للى انا فيه ده ، مش يمكن لو كان مكفينى كنت قدرت اتغلب علي افكاري وشهوتى مع نفسي دي ، رديت (ليه بس كده يا سيد ، اهو طيب ومش بتاع مشاكل وعايش ف هدوء) سيد رد (هو الراجل يبقى كويس علشان بس مبيعملش مشاكل يعنى ، وبعدين متحاوليش ده جوز امى ، ف حبيه انتى كفايه لكن احنا لأ ههههه)
رديت (طب سيبك من محمود وقولى اخبارك ايه ومفيش حد كده حاطت عينك عليه ف الكليه وعايزنى اخطبهالك) سيد رد (بصراحه فى بس مش قصه حب وكده) رديت عليه (اومال حاطت عينك عليها ازى لو مبتحبهاش ؟) سيد رد (يعنى هى حلوه وجسمها عاجبنى وشيك ومحترمه وده دلوقتى كل اللى عايزه) حسيت ان فى حاجه او علاقه قديمه مأثره عليه وعلى اختياراته ، ف سألته (يعنى انت محبتش قبل كده يا سيد ؟ مش مجرد اعجاب ببنت يعنى) رد (مهو ده اللى خلانى اتعقد من الحب كله وعلاقتنا انتهت بسبب معاملتها الللى كرهتنى ف الحب والارتباط وانا كنت دايما لوحدى ، ف الموضوع كان مأثر عليا جامد جدا وعلشان كده هختار حد كويس بس مش شرط يبقى حب) ، زعلت بجد انه مر بعلاقه زى كده وانجرح لدرجه انه يكره يحب حد تانى وكمان بيقول انه كان لوحده وشكله مكانش بيحكى لحد.
رديت (طب ليه يا سيد مكنتش بتحكى مع حد من صحابك مش هقولك كنت تحكيلى علشان انا كنت بعيده عنك للاسف وكنت تفك عن نفسك الضغط ده يا حبيبي ، انا كنت ف سنك وعارفه الشباب ف فترة المراهقه بيبقى صعب عليها ازاى تكتك مشاكلها جواها) رد (صحابى مش بيفهمونى كويس وجربت مره احكى مع واحد صاحبى لقيته بيتفه من كلامى ومش مهتم وبيهزر ، ف بطلت احكى احسن وافكر لوحدى) ، رديت عليه (يعنى كنت بتعمل ايه لما كنت بتضايق من مشاكلك مع البنت دى ؟) رد (ف الأول كنت بفضل قاعد مع نفسى افكر واحاول اشتت تفكيرى بس بعد كده اتغيرت خالص) استغربت اتغير ازاى ! رديت (اتغيرت ازاى ؟) رد (لأ مش هينفع اقول يا ماما لأ ، بس كل اللى اقدر اقوله ان كان كل ما الوقت بيعدى كنت بتغير اكتر ، ويمكن انا جوايا وحش جدا مش زى ما انا باين من بره انى كويس) تقريبا انا جمعت هو يقصد ايه ، ممكن يكون اهتمامه بالجنس زى ما شوفت على الكومبيوتر بتاعه! على قد منا زعلانه بس عايزه اتطمن عليه وعايزه اعرف شكى ده صح ولا هو يقصد اتغير ازاى ، قولتله (احنا مش بقينا اصحاب ، اعتبرنى صاحبتك مش امك واحكى براحتك واوعدك انى هحاول افهمك ومش هشوفك وحش خالص مهما حكيت ، جرب يا ضنايا ، قولى بقى كنت بتتغير ف ايه وازاي؟)
رد (بصراحه يا ماما انا مع القاعده لوحدى وكنت متضايق بقيت اعمل زى الشباب في سنى واتفرج على فيديوهات ، فيديوهات سكس يا ماما ، ومع الوقت وانا لوحدى بقيت مهتم بيه اكتر واكتر وعرفت عنه كل حاجه وبقيت مدمن الفديوهات دى ، علشان خاطرى يا ماما متضايقيش منى) ، كنت حاسه ان السكس اللى شوفته عند سيد ده نتيجه لحاجه حصلت معاه وان نفسيته فى حاجه كانت مأثره عليها وبصراحه انا مش عارفه الومه وانا نفسي بعمل كده ، بس انا محدش يعرف اى حاجه عن اسرارى دى ومبقتش عارفه ارد ب ايه ولا اقوله انى لما كنت عنده ف البلد شوفت الافلام دى ولا لأ ! ، بعد تفكير لحظات قولت هبقى صريحه جدا وهخلى ده يطمنه ويشيل تفكيره ف نفسه انه وحش ده ، قولتله (بص يا حبيبى سن المراهقه بيخللى الولاد يعملوا حاجات وحشه كتير غصب عنهم وبيبقوا عايزين يكتشفوا بنفسهم الحاجات دى وجسمهم بيبقى بيطلب منهم ده ، كل واحد عنده اسراره بس انت مش بتأذى حد تانى ، انا مش متضايقه منك بالعكس انا مبسوطه انك كنت صريح معايا وانا بتفهم مش معقده وعلى فكره انا كنت عارفه موضوع الأفلام ده وعرفت صدفه وانا عندكوا ف البلد وشوفت سكس كتير على الكومبيوتر بتاعك) رد بسرعه (بجد ! وليه مزعلتيش وقتها ؟) ، رديت (زى ما قولتلك انا عارفه ان كتير من الشباب بيعملوا كده بس اهم حاجه انك تعرف تسيطر على نفسك وانك متأذيش حد ولا تطلع الشهوه دى ف حاجه غلط ، بس ايه الافلام الوسخه اللى انت كنت منزلها دى يا واد ها ؟ هههههه)
مكدبش عليكوا فكره المناقشه مع حد ف الموضوع ده خلتنى اسأل بخبث كده ومتشوقه اشوف رده ، انى بحب الافكار المجنونه دى هتودينى ف داهيه ، بس دى اول مره اتكلم مع حد مهتم بالحاجات دى زيي ، بس ده مش اي حد ، ده ابنى ! ، رد عليا (يالهوى شكلك شوفتى كل حاجه) ، رديت (ههههه ايوه ، ايه عناوين الأفلام دى ، انت بتحب الحاجات دى ؟) ، رد (بصراحه يا ماما موضوع السكس ده كبير اوى وفيه تفاصيل كتير) ، عملت نفسي مش فاهمه وكنت عايزه اعرف هو بيفكر ف ايه ، قولتله (كبير ازاى وايه علاقته بالعلاقات المحرمه اللى شوفتها عندك دى ! ومردتش عليا انت بتحب الحاجات دى ؟) ، رد ( انا ف الأول كنت بتفرج ع سكس عادى وبعد كده بقيت اتعمق اكتر واشوف افلام ليها قصص وكنت بحب اوى القصص اللى الست بتخون جوزها مع واحد ، معرفش ليه كانت بتشدنى وبتهيجنى اوى ، انا مش عارف بقول وبحكى كده ازاى ههههههه ، انا متكلمتش مع حد قبل كده ف الموضوع ده بس مش حاسس بعبء وانا بحكى معاكى يا ماما ، معرفش ازاى ، المهم كنت لما بهيج ع الافلام دى كنت بضرب زى الولاد عشره ف الحمام ، وبعد وقت بقيت اتفرج اكتر ع الافلام دى وبقيت اضرب واجيب ممكن مرتين ف اليوم ، بقيت مدمن كل يوم. لحد ما بعد كده عرفت افلام المحارم دى بالصدفه زى ام مع ابنها او اب مع بنته او اخ مع اخته وفاكر اول مره اتفاجئت جدا من العلاقه اللى بين ابطال الفيلم واتفاجئت اكتر لما وسط السكس جبت كتير اووى يا ماما ، كنت عمرى ما جبت كده ، بقيت مجنون وطول الليل بفكر ف الفيلم اللى شوفته ، ومن وقتها بقيت مبشوفتش غير افلام المحارم دى وبقت تهيجنى اوى افكارها ، بقيت بضرب عشره 5 مرات ف اليوم دلوقتى ، انا كتبت كل ده ومش عارف ابعته ولا لا) يالهوووى ده سيد زيى ، بيجيب 5 مرات احاااا ، انا بقرا الرساله بتاعته وسخنت معرفش ليه وتخيلت منظره وهو بيعمل الحاجات اللى بيحكيها دى وغصب عنى حطيت مخده بين رجليا بقيت افركها ف كسي وانا بقرا كلامه ، بعتله (5 مرات !! لأ ده احنا لازم نجوزك بقى ههههه حرام صحتك وولادك اللى بيموتوا دول "انت طلعت شقى اوى" بس ليه كل اللى شوفته عندك ابن مع امه يا سيد ؟ انت بتحب افلامهم ؟). خلاص معاملتى مع سيد مبقاش فيها حدود وخصوصا ان كل واحد شهوته بتأثر عليه وعلى اسلوبه وبتخليه مش واعى بنفسه بس انا مش فاهمه لحد دلوقتى هو بيحب افلام المحارم وبس ولا معقول بيفكر فيا وبيتخيلنى وهو بيتفرج ويهيج على امه ! ، رد(ههههه لأ متخافيش عليا يا ست الكل ههههه ، نوع الافلام ده الوحيد اللى اول ما بشوفه مبسيطرش علي نفسي وببقى عايز ادخل ف الفيلم اكمل انا ، بيخلينى هنفجر). حسيت سيد هاج وعايز يجيب ومينفعش اكمل كلام معاه كده ، ف الأول والاخر فى حدود لازم اعملها ف حاجه زى كده طالما بقينا اصحاب ، رديت (بكره تتجوز وتنسي الأفلام دى كلها) ، رد (مستحيييييل ، حتى لو اتجوزت مش هقدر استغنى عن الاحساس بتاع الافلام دى) ، انا حقيقى فهماه اوى وحسيت نفس احساسه بس ده حرام ومينفعش ، وعايزه اقوله يقلل ضرب عشرات بس من جوايا مبسوطه انه بيفكرنى بقوه وهيجان سعيد ، وسيد اضعاف اضعاف سعيد بالطريقه دى ، رديت (طب يلا نام الوقت اتأخر و وراك شغل الصبح ، وشكرا انك حكيتلى بصراحه يا حبيب ماما ، واللى حكيته ده هيفضل سر ومش هنتكلم فيه تانى ، بس المهم انك زى ما قولتلك تتحكم ف نفسك شويه تمام ؟) ، رد (تمام يا ماما ، تصبحى على خير) ، رديت ( وانت من أهل الخير يا حبيبى)
قفلت الشات بينى وبين ابنى ومكنتش حاسه بنفسى ، شيلت المخده لقيت الاندر بتاعى غرقاااان غرقاان والمخده اتبلت زي ما اكون دلقت نص ازازه مياه عليها ، كنت هايجه اوى بجد ، معرفش عملت كده ازاى قومت من ع سريري وانا بقميص النوم ومفيش تحتيه غير الاندر اللى غرقان ، غيرت اندرى ولبست واحد وخدت اللابتوب بتاعى ودخلت على اوضة كريم ، كانت رجلى وشهوتى اللى بيمشونى دخلت كان كريم لسه قاعد ع السرير وبيلعب ف موبايله ، اول حاجه بصيت عليها زبه اللى كل ده لسه واقف مدكوك ف بنطلونه ! اول ما شافنى برق وعينه بقت بتاكل ف جسمى من غير ما يحس بس متكلمش ولا كلمه.
قولتله (كيمو انت منمتش لسه ليه ؟) ، قالى (مش عارف انام) ، قولتله (ولا انا ، ايه رأيك طالما قاعدين فاضيين نمثل تانى ؟) ، رد بسرعه (ايوه ياريت يا ماما انا بقيت احب التمثيل زيك بردو) ، كنت خلاص عايزه زب ينهش ف كسي. لو كان واحد غريب وفاهم كنت قولتله ف الوقت ده قوم نيك فيا مترحمنيش ، كان في فيلم سكس شوفته محارم لواحد وامه. امه طلبت منه يساعدها وهى بتلعب يوجا بس الولد لازم يبقى عريان وكان حرفيا راكبها موطيه وحاضنها وبعديها نيمها ع الارض ونام فوقيها.
وريت الفيلم لحد هنا لكريم اللى لقيته مبسوط اوى بالفيلم وبيقولى (قصته جديده الفيلم ده حلو ، بس ده عريان خالص يا ماما) ، قولتله (ده تمثيل يا حبيبى وبعدين انا ماما ، ولا عايز تغير المشهد؟) ، استنى كام ثانيه وهو محرج شويه وقالى (لا تمام ده حلو) ، الظاهر ان كريم كمان شهوته اثرت عليه ، قولتله (يلا نبدأ) ، ومشيت لحد نص الأوضه وانا حرفيا بتدلع على ابنى ومدياله طيزى اللى نصها عريان من قميص النوم يبص على لحمى اللى وقف زبه وهو بيقلع ، احا على زبره لما قلع بنطلونه وبقى مدلدل بين رجليه ، انا مش متجوزه راجل لأ ، وفتحت رجلى ووطيت لمست رجلى بايديا ، ولقيت كريم جاى ركب عليا اوووف ، ايوه زى ما بقولكوا كده ، انا طيازى مليانه اوي وفيها عمق لجوا ، يعنى زبر دخل فيها من فوق هيغوص بين الفلقتين جوا ، انا حسيت بميه كسي وهى بتبل الاندر بتاعى وكريم بيركب عليا وبيحضنى ، انا بمجرد ما شوفت الفيلم كنت بهيج اوى عليه ، لكن دلوقتى ده انا اللى ابنى راكب عليا وزبه عريان محطوط عليا ، كنت عايزه اشخر واصوت ، قولتله (كيمو احضنى اوى ، خللى ماما متثبته اوى احسن اقع يا حبيبى). بقى حاضنى اوى وجسمى مفعوض ف جسمه واول ما راس زبره داست على اندرى طلعت منى (ااااااه يا كيمو) كسي كان زى الملبن المبطرخ تحت الاندر وتحت زبه اللى بيدوس عليه ، قولتله (حبيبى انت لازم تتحرك بوسطك من تحت وانا احاول اثبت نفسي علشان التمرين) ، كنت عايزه احس بزبه وهو بيفرشنى ، وبقى زبه داخل بين فردتين طيازى وواقف اوى وابتدي يحركه ويخبط ف كسي ، وبيقولى (كده يا ماما ؟) ، قولت (اووف ااااه اجمد اجمد) ، كريم هاج اوى وبقى بيرزع فيا اوى خللى بزازى تطلع من القميص ، بيرجع ويخبط زبه ف كسي اووى اللى غرق اندرى على زبه ، بزازى بقت تترج تحتيا ومقدرتش من الهيجان ادخل بزازى كان نفسي زبه بالغلط يدخل ف كسي اااااااه. قولتله (يلا نغير التمرين) ، نمت ع ظهرى ودخلت بزازى جوا ورجعت رجلى لورا ومسكتهم ب ايدى حوالين رقبتى وقميصى اترفع اووى من على وسطى ، بقيت كأنى فاتحه كسي لابنى لولا الاندر علشان ييجى يزنى فيا ، كريم نام عليا وزبه بقى بالطول نايم على كسى ، وبقى بينيك فيا من فوق الاندر زى الفيلم ، لو حد دخل وشافنا هيقول ده بينيك فيا ، صوتى على اووى وانا بقول (اااه كمان يا كيمو) ، بقيت كأنى بتناك ومش حاسه بنفسى ، وكريم كمان بقى بتأوه بصوت واطى وهى نايم عليا وبيفرش فيا ، سيبت رجلى ولفتها حوالين ظهر كريم اللى بقى يخبط اووى ف كسي وبزازى بتترج جوا قميص النوم ولحم بزازى مدلدل يمين وشمال القميص وبقيت اضمه اكتر برجليا عليا وانا خلاص هجيب وكريم زبه بقى منفوخ اووى وخلاص هيفرقع ، ضميته بأيدى من رقبته اووى وانا بجيب عليه شهوتى بغرقه وبهمس في ودانه بصوت واطى (نيك اووى يا كيمووو ااااه) ، ولقيته فعص بزازى اووى بايده من فوق القميص وبيتنفض وبيجيب لبن كتير اوى اووووى على اندرى وبطنى وبزازى ، مصدقتش كمية اللبن دى كلها بقيت مبرقه وببص علي نفسي لقيتنى غرقانه ب لبن كريم وكان تقيل اوى ، كريم كان هدى شويه وقعد علي السرير ، قربت منه وبوسته من خده وقولتله (شكراً اوى يا حبيبى) ، انا فعلا مكنتش هعرف انام من غير ما اجيب كده ، قالى (المشهد ده حلو اوى يا ماما) ابتسمت وقولتله (يلا دلوقتى ادخل نظف نفسك والبس ونام يلا) ، ودخلت اوضتى بلبن ابنى عليا ودخلت الحمام اللى ف اوضتى اغير هدومى ورجت نمممت . .
- استنوا الجزء الجاى
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه ))
الجزء الثامن
صحيت تانى يوم الصبح مش مستوعبه اللى حصل امبارح ، كان محمود نايم جنبى ومعندوش شغل النهارده ، كنت نايمه لسه ف السرير ومتنحه للسقف وبسترجع كل اللى حصل الفتره اللى فاتت من اول موت سعيد وسفرى للبلد ومقابلتى لولاد ، وبعدين اللى شوفته عند سيد ، ولما رجعت وخدت كريم معايا ، وبصة سيد ليا وانا بقيس العبايه وبوريهاله ، ولما شوفت زب كريم وحجمه بالصدفه ف الحمام ، (كنت باخد نفسي بتنهيده وانا بفتكر) ، ومحاولتى ف انى اقرب من ولادى واللى مع كريم قلبت منى باستغلال لطيبته وسذاجته واستغلال زبه وسخونه الفكره ان زب ابنى يبقى لازق فيا ، وكلامى مع سيد وازاى وصل بينا الكلام ان نبقى واخدين ع بعض ونتكلم ف حاجه زى افلام السكس والمحارم وحُبه ليها ، واللى دايما كنت بحاول اسيطر ع حبى للفكره علشان مبقاش ضحيه ليها ، بس مستحملتش وهيجانى سيطر عليا بعد كلامى مع سيد عن المحارم ، كنت بمنع نفسي انى اقوله "انت لما بتتفرج بتهيج على ماما يا سيد ؟"
ممانعتى دى خلتنى بعد ما قفلت معاه كنت ممكن ادخل على كريم اسمحله بعد ما شهوتى اتجننت خالص انه يدخل زبه فيا ، بس حاولت اسيطر على نفسي وموصلش للمرحله دى ، كفايه جنان ان زب كريم كان عريان قصادى ويعتبر بينيك فى كسي من فوق الاندر وجاب لبنه عليه ، ده لوحده منتهى الجنان اللى مكنتش اتخيل انى اسلم نفسي لفكره شهوانيه محرمه زى كده ، اللى بيحصل ده مخلّى شهوتى نار وكل يوم فكره المحارم بتترسخ ف دماغى اكتر وده بيزود جنانى اكتر ، بعد ما حسيت بزب كريم بيفرش ف كسي رايح جاى امبارح بقيت عايزه زبر يدخل فيا ، مكنتش قادره ، محمود كان قلق وصحى وكان لازم اخليه ينيكنى بالليل ع الاقل ، لازم علشان اهدى ومتجننش اكتر ، بعد ما صحينا وقولتله صباح الخير واتكلمنا شويه وبعدين قولتله (هقوم اعمل اصحى الولاد واعمل الفطار ومتنساش بقى بالليل متعملش زى امبارح مش هسيبك النهارده وبتعدلع عليه) ، كان لازم اقوله من بدرى علشان يعمل حسابه وياخد الفياجرا علشان ع الاقل يعرف يطول شويه ويتعامل معايا ، ضحك وقالى (انتي على طول هايجه كده يا شاهى). قولتله (ايوه واكتر من اى وقت ههههه) ، وسيبته وخرجت اصحى العيال ، لقيت علي كان صحى وداخل الحمام ، بس اول مره الاحظ ان علي زبه واقف ، كان واقف ف بنطلونه لفوق كده زى ما يكون بيحاول يداريه ، وبقوله صباح الخير، رد عليا وهو مستعجل وتقريبا مش عايزنى اخد بالى من زبه اللى واقف ده ودخل الحمام ، دخلت صحيت هدى ودخلت اصحى كريم مكانش عايز يصحى ، شكله فضل سهران امبارح لبليل اوى منامش ، معقول فضل يفكر ف اللى حصل ؟ ، امبارح كان التمثيل اللى عملناه اوفر اوى اكتر من اى مره قبل كده وكمان الوضع بتاعنا كان وحش اوى ، ده وضع نيك رسمى مش بس تحسيس ، كنت عايزه المس زبه اوى وانا بحاوب اصحيه بقيت بنغزه ف زبه وانا بقوله (قوم يا كيمو يلا) كان زبه نايم ومالى البوكسر بتاعه ، رد وهو نايم (عايز انام شويه كمان ملحقتش انام) ، صعب عليا بصراحه وكمان هو مش متعود انه يجيب لبنه وده اكيد مخليه همدان.
ف سيبته ينام شويه على ما احضر الفطار وابقى اصحيه بعدها ، عملت الفطار وكان عدى شويه وقت ، وحطيت الاكل ع السفره ودخلت تانى اصحى كريم اللى قال قايم اهو خلاص ، قعدنا كلنا ع السفره. واوضه كريم بابها بيفتح على الصاله ع طول ، ف صحى وخرج علشان يدخل الحمام ، يادينى ع منظر زبه وهو واقف ف البنطلون ، انا برقت كان عامل خيمه كبيره اوى بالطول لبرا مش مخبيه ، بصيت ع اللى قاعدين ع السفره ، محمود وعلى كانوا قاعدين على الكراسى اللى ظهرها لأوضه كريم ف مشافوش المنظر ده ، وهدى كانت قاعده جنبى ببص عليها لقيتها باصه علي كريم وعينيها متنحه فيه ، معرفش باصه ع وشه ولا ع ايه بالظبط ، ومعرفش لاحظت ولا لأ بس منظره وحش اووى وكان لازم الحق الموقف قبل ما حد تانى يبص عليه او انه ييجى يقعد بالمنظر ده.
اتحججت انى نسيت حاجه من الاكل وانى هقوم اجيبها ، المطبخ والحمام ليهم طرقه توصل ليهم ومحدش من الصاله بيشوفهم. كان كريم بيدخل ولسه مقفلش الباب ، دخلت وراه وقفلت الباب علينا وشاورتله بصباعى ع شفايفي شششش انه يسكت ، وقولتله (اسمع يا كريم انت دلوقتى كبير مش عيل صغير ومينفعش زبك ده حد يشوفه وهو واقف كده ، لازم تاخد بالك لما تصحى من النوم اوقات بيكون واقف لوحده ف تحاول تهدى نفسك علشان ميبانش ، واختك هدى بالذات بنت ومينفعش تشوف ده خالص ! وكمان اى حد تانى ف البيت مينفعش يشوف ده ، تمام ؟) رد وهو حاسس انه عمل حاجه غلط (تمام هاخد بالى بعد كده يا ماما ، بس اعمل ايه عشان اهدى ؟) قولتله (حاول متفكرش ف اى حاجه جنسيه او اى مشاهد من اللى بنمثلها علشان دى اللى ممكن تسبب وقوف زبك ده ، وفى اصعب الاوقات لو منامش يبقى لازم تجيب لبنك علشان تهدى ، زى ما كنا بنمثل كده وخرج منك ، زى ما شرحتلك)
وقتها كان محمود بينادى علشان خدت وقت ، فتحت باب الحمام ورديت عليه انى جايه اهو ، وبصيت تانى ع زبر كريم لقيته واقف اكتر والغريب انى لقيت كريم باصص على بزازى اوى ، وحسيت ف عينه شهوه بإحراج وكسوف ، كان لازم يتصرف في اسرع وقت ، قولتله وانا بقفل الباب وبنزله بنطلونه والبوكسر وبيتنطر زبه منهم (بص يا كيمو لو لقيت نفسك مش عارف تهدى هتعمل زى منا هعمل دلوقتى كده لحد ما تجيب لبنك ، تمام؟) كنت مسكت زبه ف ايدى واووف ع احساس زبه الكبير ده ف ايدى ، تخين ومليان عروق وناشف اوي ، كنت عايزه اهجم عليه واللى يحصل يحصل ، بس حاولت اسيطر ع نفسي واتخلص من الموقف ده بسرعه ، بدأت اتحرك ب ايدى ع زبه بالطول والف بطن ايدى على راس زبه ، وهو بيقولى (تمام حاضر) وعلى وشه ابتسامه بتبين قد ايه مبسوط من ايدى اللى ع زبه ، عدى حوالى 30 ثانيه بعديها والموضوع بقى خطر وكريم طول الوقت متنح ف بزازى اللى لابسه فوقيها بس عبايه بيتى ضيقه شويه سوده وخفيفه وفرق بزازى باين بسيط منها ، لقينى وانا ماسكه زبه ب ايدى اليمين ويعتبر بضربله عشره ، وبأيدى الشمال خرجتله بزازى الاتنين ، ولأول مره اشوف الشهوه دى ف عين كريم وهو بيبرق فيهم ومد ايده بيحاول يقفشهم ، بعدت بزازى وقولتله (لأ مفيش لمس ، احنا مش بنمثل هنا ، انا بساعدك بس علشان الموقق المحرج ده) وكملت دعك ف زبه اللى مره واحده لقيت كريم مسك ايدى اللى زبه وبقى بيحركها بسرعه اوى وبيقول ااااه. كنت خايفه حد يسمع حطيت ايدى الشمال ع بوقه وهو بيقول ااااه مكتومه وبيجيب لبن كتير اوى على العبايه بتاعتى وزبه بقى بينبض وبتنفض ف ايدى ، مبقتش عارفه اعمل ايه ف اللبن اللى عليا ده ، مسحته بفوطه بسرعه بس اثره لسه موجود ، بس يبان كأنه حاجه من الأكل او لبن عادى وقع عليا ، وسيبته وخرجت وانا هايجه وكاتمه نفسي. وببص ع زبه اللى راسه مبلوله من لبنه وابتدى ينام شويه وروحت جبت اطباق وحطيت فيها اكل وكاتشب ، ورجعت ليهم قولتلهم ان عماله ادور علي ازازه الكاتشب لحد ما لقيتها وكنت قلقانه احسن يبان عليا توتر او حد يلاحظ حاجه من اللى على هدومى ، شويه وكريم جه وقعد معانا وعينه بيحاول يبعدها وانا كمان بحاول مبصلوش كتير علشان متوترش اكتر ولا حد يلاحظ حاجه ، بس الغريب انى لقيت هدى بتبص ع كريم كتير ، معرفش انا اللى متوتره وعلشان بفكر ف الموضوع بطريقه قلق ان حد يبقى لاحظ زبه ، ولا نظره بريئه لأخوها اللى مشافتوش بقالها سنين وطبيعى انها الفتره دى تبقى بصاله وقت اكبر.
خلصنا الفطار وكل واحد اتشغل ف حاجه بيعملها وانا قومت اظبط الهدوم اللى هتتغسل ، دخلت الحمام وبطلع الهدوم من الباسكت لفت انتباهى اندرى اللبنى اللى كنت لابساه امبارح وقت ما دخلت على كريم وخليته جاب شهوته عليه. ببص لقيت عليه لبن ، بس ده لبن لسه منشفش ! واكيد لبن كريم نشف من امبارح ، مسكته وركزت فيه وفعلا فى نقط ناشفه ونقط لسه. معقول كريم جاب على اندرى تانى ولا مين ، وجه ف بالى منظر ابنى علي الصبح وبتاعه واقف ومضطرب وهو بيجرى ع الحمام ، لا مش معقول علي يعمل كده ، انا مشوفتش منه قبل كده رد فعل مش محترم ناحية اى بنت ولا ليه ف المعاكسات ولا الكلام ده حتى ، ملوش غير ف الرياضه ولعب الكوره ، لازم متسرعش واحاول اعرف واتأكد مين الأول.
جه الليل والكل دخل اوضته علشان ينام ومحمود كمان دخل الاوضه وكنت عارفه انه هيدخل ياخد الفياجرا ، استنيت شويه ف الصاله وبعدين دخلت الاوضه لقيت محمود نايم ع السرير عريان ! ، انا استغربت اول مره ادخل الاقيه عريان قبل ما يحصل نيك من ساعه ما اتجوزنا ، زبه كان واقف نص وقفه هجمت عليه بعد ما قلعت ملط ركبت فوقيه وبقيت ببوس فيه بنهم وهو بيحاول يجاري جنانى ويبوس فيا بسرعه على قد ما يقدر قصادى ، لفيت وبقينا ف وضع 69 وحطيت كسي اللى كان مشعر اوى على وشه واللى اتعودت اسيبه من ساعة ما سعيد كان بيهيج عليه ويتجنن زمان ، شعر كسى بيبقى تقيل واسود على لحمى الابيض وكسي بيبقى احمر وسط الشعر الكثيف ده ، وسط وراكى المليانه البيضه ودايما بهتم ببشرتى تبقي بتلمع ولوشن ريحته تجنن بستخدمه ، ابتدى محمود يلحس ف كسي وزنبورى وانا مسكت زبره بشفايفى وابتديت امصهوله وافرك بضانه بظوافرى ، وبرفع عينى بالصدفه ، لقيت كريم جاى عند باب الأوضه اللي كنت دخلت وسيبت بابها موارب لما شوفت محمود نايم عريان ع السرير وهجمت عليه علي طول ! كريم كان رايح الحمام ومعدى من عند الاوضه بتاعتنا ، الاوضه من جوا ليها طرقه صغيره وقصاد الطرقه دولاب والسرير ع يمين الدولاب.
كريم برق من المنظر اللى شافه واتخض ، اول ما عينى جت في عينه شاورتله ب بصباعى على شفايفى اللى رفعتها من على زب محمود انه يسكت وميخليش محمود ياخد باله ، ف رجع لورا شويه وخلاه واقف ف طرقة الاوضه ، معرفش ليه هيجت اوى وكريم شايفنى عريانه وف المنظر الوسخ ده بقيت بمص زب محمود جامد اوي وانا باصه لكريم ف عينيه ، بصه فيها رغبه لابنى ، بقيت بدخل زب محمود كله ف بوقى وانا بتخيله زب كريم ، كنت باصه ف عينه اوى ، وهو متنح ف عينيا وشفايفى وبيخطف نظرات للحمى اللى عريان تماما قدامه وبزازى مليانه ومدلدله قصاد عينه وعماله تترج كل ما جسمى يتحرك ، نزلت ب عينيا على زب كريم لقيته هيفرتك بنطلونه من نفخته ، كل ده وانا بمص لمحمود وجسمى وكسي اللى ف وش محمود مش مخليه شايف حاجه ، بصيت لكريم ف عينه وقولتله بشفايفى من غير ما اطلع صوت ((طللع زببك)) ، كان باصص ف عينى ومكانش مركز انه يفهم انا قولت ايه ولقيته مبرق بحيره انه مش فاهم ، قولتله تانى وانا باصه ف عينه بلبونه شويه معرفش هيجانى ازاى خلانى اعمل كده ((طللع زببك)) وبشاورله بصباعى على مكان زبه وعينى متشالتش من على عينيه وانا بشوف تغيير تعبيرات وشه من حيره لإستغراب وشوية خوف بس حسيته هو كمان هايج اوى ، فضل متنح ف وشي شويه مش مصدق ، علشان أأكدله حركت راسي من فوق لتحت بمعنى انى اقصد اللى فهمه وقولتله بشفايفي تانى ((طللعه)) ، عينى فضلت تروح وتيجى من مكان زبه وهو بينزل بنطلونه وبين عينيه اللى متشالتش من على عينى ، زى ما يكون بيقولى زبى اهو يا ماما ، اووف نظرته ومنظر زبه الهايج عليا وعلى الموقف الوسخ ده خلانى اجيب squirt على محمود وهو بيلحس ف زنبورى وبقول بصوت عالى (ااااه يخربيت كده يا محمود اااه) مقدرتش استحمل.
شاورت لكريم يستخبى ع جنب وخليت محمود يقف ظهره للطرقه ونزلت ع ركبى اكمل مص ف زبه ، شويه وكريم بقى يلمح ايه اللى بيحصل ولما لقى محمود ظهره ليه بقى واقف قصادى ف الطرقه ، اول ما شوفت زبه تانى وهو واقف وكبير وسايبهولى يهيجنى كده اتجننت ، قولت لمحمود (هو ماله واقف اووى كده لييه) وبخطف بطرف عينى ع كريم علشان محمود ميلاحظش ، بقيت بمص بسرعه اووى وببص لمحمود لقيته باصص لفوق ومغمض عينه مش مستحمل ، خرجته من بوقى ودعكت زبه بسرعه اوى ، محمود وقفنى وفضل يقفش ف بزازى ووطى يمص ف حلمتى وانا لسه ماسكه زبه استغليت ده وبصيت لكريم ف عينه وقولتله بشفايفى ((ادعك زبك)) وبأيدى التانيه عملت حركة كأنى بدعكله زبه علشان يفهمنى ، وبقول لمحمود (بص علي بزازى) وكريم ابتدى يدعك وعينه بتاكل ف جسمى وبصته ف عينى وعلى بزازى اللى بتتمص بتزنى فيا ، قولتله تانى (بص اكتر يا حبيبى) (عايز تمصهم اوى ، صح؟) وهو بيمص بطلع اااه بلبونه اوى ونزلت تانى ع ركبى اقول لمحمود (ادعكلك يا حبيبى؟) (حلو كده؟) وببص من فتره للتانيه لكريم ومش مركزه مع محمود اللى بيقولى (ااه حلو اوى) ، نزلت خدت زبره ف بوقى تانى بقيت بدعكه بايدى وبمص ببوقى ف نفس الوقت واقوله (زبك كبير اوى ، امصهولك يا حبيبى؟) فضلت امص واقوله (بقى كبير وواقف اووى) لقيت كريم سرع اوى وبقى بيدعك بعنف ، قولت (هات يا حبيبى ، هات لبنك كله) وببص ف عين كريم اوى وبقول (هاات يلا) وانا عارفه ان محمود واخد حبايه هتخليه يتاخر شويه ، لقيت كريم بيكتم نفسه وباصص ف عينى وبينطر لبن كتير نيك ع الارض قصاد عينيا وهو بيجيب لسه لقيت نفسي بقول (ااااه هااات كمان) لحد ما جاب كتير اوى ع الارض ، روحت قايله (لأ لسه هتجيب تانى)(انا عايزاه) ، محمود استغرب ليه بقول تانى بس مسيبتلوش فرصه يفكر وزقيته ع السرير وركبت فوقيه ودخلت زبه ف كسى وفضلت اتنطط عليه وبزازى المدلدله قدامى تترج وببص ع زب كريم لقيت زبره لسه واقف اووى ، حطيت ايديا الاتنين ع وش محمود وانا بتنطط جامد اوى ، وبقول لكريم بشقايفى وحواجبى ضموا ع بعض من الشهوه وانا بقوله ((ادعك كمان)) ، بقيت بعلى صوتى اوى وانا بتنطط ع زب محمود وبقول (ااااه). كان نفسي ف الوقت يبقى زب كريم اللى ابقى بتنطط عليه وبيفشخ ف كسى. سحبت محمود من رقبته وانا بلف جسمى ورجع بظهرى ناحيه مخده السرير وخليته راكب فوقيا وانا حضناه وبقوله(نيكنى يلا ، تعالى اركب عليا ونيكنى) ، وانا باصه لكريم ومش عارفه ازاى اتجرأت اقول كده وانا عارفه ان من جوايا بتمنى نفس اللى شوفته ف عينه بعد ما قولت الكلمه دى ، حسيته عايز ييجى يزق محمود ويركب عليا مكانه ، بقي يبص ع كسي المشعر اللى بيتناك قدامه وبيسمع اهاتى ، كنت هايجه اوى وبقيت بقول بمحمود (ارزع اووى)(ارزع)(نييك) ومره واحده قولت لكريم من غير صوت ((ااه نييك)) محمود بقى بيرزع فيا وخلاص هيجيب ، وكريم لما شافنى بقوله كده بقى يدعك زى المجنون ، محمود بقى بينهج وانا ع اخرى بقيت اقول (ااه نيكنى)(اه كمان)(هات ف كسي اااااه) محمود جااب لبنه ف كسي ، ولقيت كريم بينطر لبنه حسيته هيوصل لوشى ، مستحملتش كتفت محمود برجليا حوالين ظهره وبقيت بنيك انا فيه بكسي وبقول ااااه ااااااااه اااااااااااااه غمضت عينى لثوانى وتخيلت كريم بيجيب ف كسى وماسكه ظهره بظوافرى وبفرقع squirt تانى وانا باصه ع كريم ولبنه اللى بيتنطر عليا وفضل باصصلي ف عينى كام ثانيه وانا حاضنه محمود فوقيا وبنهج ، شاورتله انه يروح اوضته قبل ما محمود يقوم من عليا.
اوووف بقى ، انا كنت عايزه اتناك علشان مفكرش اعمل حاجه غلط ، ايه اللى انا عملته ده بس ، مستحملتش هيجانى ونظره ابنى ليا ونظره الهيجان دى ، انا بعترف انى بعشق اشوف نظره الهيجان عليا ، ايوه بحب اشوف نظره هيجان ابنى عليا وان زبه يبقى واقف كده وبيفكر فيا ، بس ضميرى مأنبنى وده غلط ، جزء جوايا مبسوط وبيستمتع وجزء بيأنبنى وياكل فيا ان انا مش كويسه وانى بغيّر كريم وبدخل افكار وحشه ف دماغه ، مع سرحانى ده كان محمود دخل الحمام ورجع نام ومحستش بحاجه ، فوقت لنفسي ودخلت الحمام ظبطت نفسي ولبست ورجعت نمت.
صحيت تانى يوم ع صوت مسدج ع الموبايل ، كان محمود صحى بدرى ونزل مشوار لقرايبه قبل ما انا اصحى. صاحيه حاسه ان كسي بياكلنى بس بقول لنفسي كفايه هيجان مش من اول اليوم كده ! ، بفتح المسدج كان سيد باعت . .
- سيد : ماما ، اخبارك ايه ؟ وعندك عاملين ايه ؟
- انا : تمام يا حبيبى كلنا كويسين ، انت اخبارك ايه طمني ؟ والشغل عامل معاك ايه ؟
- سيد : انا تمام بروح الشغل كل يوم بس بتأخر شويه وكويس اننا ف اجازه من الكليه علشان كمان موضوع الورث ده ماشيين فيه
- انا : اه صحيح ، وصلتوا لأيه ؟
- سيد : قعدت مع اهل مرات ابويا واتفقنا ع نصيبها وخلاص يعتبر كل واحد عارف ليه ايه اذ كان هى او انا واخواتى ، وبعد ما اصفى الشغل وكل حاجه هنا هتاخد نصيبها اللى اتفقنا عليه.
- انا : كويس ، خليك دايما ف ظهر اخواتك يا سيد كده ، انت يعتبر ف مكان ابوهم خلاص وعليك مسئوليه كبيره ومتقلقش انا معاك دايما وعارفه ان ده صعب.
- سيد : عارف يا ست الكل ، اخواتى دول اهم حاجه عندى ، بس متقوليش ف مكان ابوهم ، انا صاحب امهم هههههه
- انا : ههههههه ايوه انت ابنى وصاحبى يا حبيبى ، يخليك ليا يا ضنايا
- سيد : بس انتى زنقتينى اخر مره وفضلتى تقولى احنا صحاب صحاب وعرفتى كل حاجه عنى وخلتينى منظرى وحش ، وانا معرفتش اي حاجه حصلت معاكى ، ده انا يدوبك 22 سنة وحكيت بلاوى ، حبيتى كام واحد ف المدرسه والجامعه ، كنتى شقيه ولا غلبانه ها ؟ وايه مغامراتك وايه اسرارك اللى محدش يعرفها ههههه ، لا بصي احكى قصه حياتك كلها علشان الاسئله مش هتخلص . .
- انا : هههههه ايه ده كله حيلك حيلك ، لأ هو حياتى مفيهاش مغامرات دى حاجه تحزن ، وكمان لازم الأم تبقى ليها احترامها ، وانا لو حكيت عن الاسرار مش هينفع ، مش هينفع خالص
- سيد : لأ ايه ده ، هو انا مش حكيت وقولتى احنا اصحاب وكأنى مش امك ، وانك عمرك ما هتضايقى منى ولا هتبصيلى بصه وحشه ، انا كمان عمرى ما هتضايق ولا هقلل من احترامك يا ست الكل ولا عمرى هبص بصه وحشه مهما عملتى ، يلا بقى شوقتينى اعرف الحكايه من وانتى صغيره.
- انا : سيد .. اللى هقوله ده ميطلعش براا ابدا ، انا هحكيلك علشان حاسه فعلا انك اقرب حد ليا وبتكلم معاه براحتى ومش حاسه بقيود زى باقى الناس معرفش ليه
- سيد : اكيد طبعا ، بير وارمى فيه اللى انتى عايزاه ياما
- انا : ف الأول كده بعد ما اخلص لو علقت ع حاجه هموتك ، اسمع وخلاص .. بص يا سيدى ف الاول كده امك عاشت فترات صعبه جدا وعملت حاجات شقيه جدا ، ويمكن تتفاجئ جدا باللى كنت عليه ، ف الأول كنت بنت مؤدبه ف حالها بس كانت جوايا رغبه جنسيه ناحيه الراجل اكبر من مجرد حب برئ ، اتحول معايا الموضوع انى اهتميت اوى ف شريك حياتى ان يبقى (مش عارفه اقولها ازاى) .. احم بتاعه كبير يعنى ، انت بتتفرج ع سكس وعارف كل حاجه ، لحد ما قابلت ابوك اللى كنت بلمح بتاعه ف البنطلون كبير وكان اكبر حاجه اشوفها واللى خلانى بعد كده اتشدله وتعجبنى شخصيته كمان واحبه ، رغبتى دى كانت غصب عنى ، واتقدملى سعيد ووافقت وكنت زى ما انا متوقعه كبير وقوى وسعيد كمان كان بيعرف ازاى يتعامل معايا ويلبى رغباتى وكبتى ده كويس اوى ، بس كان فى مشاكل بين عيلتى وعيلة ابوك من اول ما اتجوزنا زي ما انت عارف ، وكنت دايما بتحط ف النص بينهم مش عارفه ارضى مين وكان انحيازى طبعا ف معظم الاوقات لعيلتى ، وده اللى سبب المشكله ف طلاقى بعد 6 سنين من جوازنا وكنت خلفتكوا انت وكريم وهدى ، بعد السنين اللى كنت فيها مع ابوك والعلاقه الجنسيه اللى كانت بيننا والجنان والتفاصيل دى وكله انتهى بقيت زى ما بيقولوا احم عطشانه للجنس ، ولجات للعاده السريه وانا لوحدى علشان اصبر نفسي وانا بفتكر ايام زمان ، وبعد وقت اتكلمت مع محمود ابن عمى ع النت وهو كان بيحبنى وانا صغيره جدا وكان عايز يتقدملى ، وكنت وصلت لمرحله عايزه فيها راجل معايا والعاده مش مكفيانى ، ف وافقت ع محمود ، وكمان علشان يخلي باله منى انا وهدى بجانب احتياجاتى دى ، وهو طلع طيب فعلا وكويس بس خيب ظنى ف علاقتنا الجنسيه من اول يوم ، وانا عارفه انك مينفعش تعرف حاجه زى كده ، بس هو اساس تخييب ظنى ف الاول ان حجم بتاعه مكانش يتقارن ب سعيد خالص ، وعلشان ده كان سبب ف اول حب ليا ف كنت دايما بقارنه ب سعيد ، وكمان حتى شهوه محمود ورغبته ف العلاقه مش قويه ، وبقت علاقتنا كل فتره كبيره وكمان باستخدام الحبوب الجنسيه ، لحد ما يأست منه وف يوم كنت بتكلم مع عمتك سميره وبحكيلها مشكلتى دى ، اقترحت عليا انى استعمل حاجه بدل الزب واتفرج علي سكس واريح نفسي من غير ما احتاج لحد ، طالما انا مش عايزه اعمل حاجه غلط مع حد غريب ومتعودتش ابقى ست وحشه ، ((بس اوعاك تبينلها انى قولتلك حاجه زى كده مفهوم)) ومن ساعتها وانا بشبع شهوتى الزايده دى بكده ومع الوقت كمان بقيت اعرف مواقع السكس والكلام ده ، ومكانش فى حب كتير ولا حاجه ، زى ما تقول ف خلال السنين دى كلها كانت معاناتى بسبب نفسي وشهوتى وحبي اللى مكانش مسموحلى لوقت كبير انى استمتع بيه واتحرمت منه. وكفايه كده ، ده كفيل يغير نظرتك 180 درجه عن امك.
- سيد : لأ طبعا ياست الكل افهمك غلط ايه ، انا فاهمك كويس وفاهم الكبت اللى كنتى فيه واللى خلاكى تعملى ده كله ، وعمر ما نظرتى هتتغير انا بس متفاجئ من شقاوتك دى هههههه
- انا : هااا قولنا ايه ، مش قولت متعلقش خالص !
- سيد : طب سؤال واحد بس قبل ما اقفل الموضوع واسكت
- انا : هااا ؟
- سيد : يعنى دلوقتى انتى ومحمود بتعملوا علاقه كل قد ايه ؟ ومعقول هو مش بيطلب ده كل شويه ؟
- انا : كل فتره كبيره ، قليل لما بيتجاوب معايا لما بطلب انا ، وتقريبا هو مطلبش من ساعه اول سنين جوازنا ، متفكرنيش قولتلك ماضى يحزن.
- سيد : لأ ده احنا نجوزك انتى كمان بقى هههههههه ، مش انا بس
- انا : ههههههه انت لسه فاكر يخربيتك ، لا كفايه عليا كده ، انتوا كل حياتى بعد كده ، الباقى كله ملوش لازمه.
- سيد : احنا يا بختنا بيكى يا ست الكل ، اخواتى قاعدين معاكى طول الوقت وانا هنا بتكلم معاكى ع الشات (ايموشن حزين)
- انا : متقولش كده يا حبيبى بكره تيجى وتقعد معانا هنا ومش هخليك تتحرك من جنبى ههههه ، انا لو اقدر اعمل اي حاجه هعملها بس مشوفكوش زعلانين ابدا
- سيد : مليش دعوه انا عايزك تيجى تقعدى معانا هنا كام يوم وكمان محتاج اتكلم معاكى ف حاجات مهمه كتير ف قرارات بيع حاجات هنا ونصيب كل واحد من اخواتى وعلشان بردو مبقاش لوحدى ، علشان خاطرى متقوليش لأ
- انا : طب هشوف محمود واحاول اتفق معاه ، انت واحشنى جدا وعايزه اشوفك ، بس موعدكش هرد عليك بالليل كده لما ييجى.
- سيد : انتى وحشانى اكتر بكتير ، خلاص تمام هستنى ردك بالليل.
- انا : يلا سلام دلوقتى يا حبيبى هقوم اصحى اخواتك اتأخروا النهارده كده
- سيد : تمام سلميلى عليهم كلهم ، سلام
- استنوا الجزء الجاى وياترى شهد هتروح البلد ولا لأ ؟
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه ))
الجزء التاسع
صحيت تانى يوم وصحيت محمود علشان يروح شغله وفتحت معاه موضوع اني اسافر البلد علشان سيد محتاجنى معاه وكمان في اوراق خاصه بالميراث لازم ابقي موجوده وهى بتتعمل ، واتفقنا انى هروح البلد يومين تلاته بالكتير علشان مبعدش عن البيت هنا كتير ، المشوار طويل بس بينى وبين نفسي فرحانه علشان هقفل صفحه قديمه في حياتى وهيبقي ولادى كلهم قصاد عينى وعايشين حواليا اخيرا
كان لازم بعد اللي حصل وشافه كريم قصاد عينه ليلة امبارح اني اتكلم معاه ، وانا خارجه ببص علي الارض لقيت بقع بيضه ناشفه ، افتكرت منظر اللبن اللي كان بيتنطر من كريم بالليل قصاد عيني كمشهد سريع بيتعاد ، استغليت ان محمود دخل ياخد دش ومسحت مكان اللبن علي الارض ، وبعد شويه كان محمود خرج ودخلت خدت دش وانا بعيد تفكير في اللي بيحصل وبفكر هعمل ايه ، خلصت ودخلت حضرت الفطارعلشان محمود يروح الشغل ، وبعدين روحت عند اوضه كريم خبطت علي الباب وكان صاحي قالي تعالي يا ماما ، دخلت وكنت لابسه عبايه بيتى خفيفه ، لفيت وبقفل الباب ورايا وبلف تانى لقيت عين كريم كانت علي طيازى وبتترفع لعينى بعد ما لفيت ، بقوله (صباح الخير يا حبيبي) ، رد (صباح النور) وعينه غصب عنه نزلت علي فرق بزازى واترفعت تانى وحسيته متوتر ، قعدت جنبه علي السرير وهو اتعدل وسند ضهره علي السرير
قولتله (كيمو انا عارفه يا حبيبي ان زمانك محتار ومش فاهم حاجه وممكن كمان تكون مكسوف من اللي شوفته امبارح ، دى غلطتى اني مخدتش بالي ان الباب كان مفتوح وانت شوفت ده بالصدفه ، بس عيزاك تعرف ان اللي شوفته ده طبيعي بيحصل بين اي اتنين متجوزين ودى العلاقه الجنسيه اللي المفروض لما تتجوز يا ضنايا هتعملها مع مراتك) رد ( انا اسف يا ماما انى دخلت الاوضه كده بس انا استغربت ومعرفش لقيت رجليا سحبانى لجوا الاوضه اشوف في ايه) ابتسمت وقولتله (متتاسفش يا حبيب ماما ، انا عارفه ان غصب عنك ولما شوفتك في الحاله دى امبارح مهانش عليا اسيبك مع تفكيرك والمنظر اللي كنت فيه ده "وحطيت ايديا من فوق الغطا براحه اوي علي زبره ، وكان واقف اوي ونايم علي بطنه تحت البوكسر اللي لابسه" ، علشان كده سيبتك واقف تتفرج علشان ترتاح شويه ومتروحش اوضتك كده ، مش انت ارتاحت بردو يا كيمو ؟)
رد بسرعه (اوي اوي يا ماما ، كنت حاسس اني جوايا حاجه تعبانى وارتاحت اوي اول ما .. "وسكت") ابتسمت وقولتله (متتكسفش يا ضنايا ، احنا قولنا نبقي اصحاب وطول ما انت مبتعملش حاجه غلط مع حد وبتحكى لماما كل حاجه ومحدش يعرف حاجه ، يبقي متخافش ، انت تقصد انك ارتاحت بعد ما جيبت ؟) ، هز راسه وهو بيقول (اوي يا ماما ودخلت نمت علي طول من غير ما افكر ، لحد ما صحيت وبدات افكر قبل ما تدخلي عليا) ، طبطبت بحنيه علي زبره من فوق الغطا وانا بقوله (متفكرش يا حبيب ماما كتير وارتاح ، صحيح انا هسافر بكره لاخوك البلد مش هطول يومين او تلاته ، خلي بالك من اخواتك في غيابي يا كيمو) اتفاجئ كريم ورد (هتسيبينى هنا لوحدى ، انا لسه متعودتش عليهم يا ماما) ردت عليه (دول اخواتك يا حبيبي متقلقش وبعدين لازم تاخدوا علي بعض اكتر) وبهزر معاه وانا بخبط علي زبره الواقف (وخلي بالك زى ما اتفقنا ميصحش المنظر ده هههههه) اتكسف وهو بيقول (انتى علي طول تاخدى بالك كده يا ماما) في سري كنت بفكر الواد ده هيعمل ايه اليومين دول وهو بقي خلاص هايج كده طول الوقت ، معرفش ليه سألته (كيمو انت عمرك جيبت لبنك علي حاجه كده ولا كده ؟ "وكنت اقصد اندري اللي شوفته في الحمام") رد عليا (لا ابدا يا ماما انتى عارفه كل حاجه) قولتلته (ماشي يا ضنايا ، انا همشي بكره الصبح زى ما قولتلك وهسيبلك هديه قبل ما امشي علشان متحسش ان ماما مش موجوده) هنا اتأكدت ان مش كريم اللي جاب لبنه علي الاندر اللي كان في الحمام ، طبطبت علي خده ورقبته وقومت وبقوله (انا حضرت الفطار يا حبيبي يلا قوم كده فوق علشان تفطر) رد عليا (حاضر يا ماما جاي وراكى) بصيت علي زبره قبل ما اخرج من فوق الغطا وابتسمت وخرجت للصاله
انشغلت في ترويق البيت قبل ما امشي واظبط الهدوم اللي هاخدها معايا ولقيت محمود بيتصل عليا وبيقول انه هيتأخر برا في الشغل وممكن يبان للصبح وبيعتذر انه ممكن ميبقاش موجود وانا ماشيه الصبح
جه الليل وحبيت افاجئ سيد ، معرفتوش من الصبح اني هاجى تاني يوم ، بعتله علي الواتس
- انا: حبيب ماما السافل عامل ايه طمنى عليك هههههه "معداش وقت ولقيته رادد علي طول"
- سيد: ست الكل وحشتيني موووت ، انا كويس الحمد *** ، طمنيني عليكوا عاملين ايه ، وايه سافل دى منا قاعد في حالي اهو كافي خيري شري هههههه
- انا: كلنا بخير يا حبيبي ، هههههه والنبي ايه ، انت ، ده انت سهن كبير ، يعنى مبتشوفش حاجه كده ولا كده
- سيد: احم لا خالص ياما مبشوفش حاجه لا
- انا: طب احلف يا وسخ انك قاعد مؤدب
- سيد: ههههههه قفشتيني ياما ، انا كنت بسخن بس
- انا: يا واد ارحم نفسك شويه هتتجنن
- سيد: مبقدرش ياما اعمل ايه ، انا لو مفضيتش كل ليله مبعرفش انام
- انا: شوف الوسخ بيقول ايه ومش هامه انه بيكلم امه هههههه انا عايزه اربيك من اول وجديد
- سيد: بقولك ايه ياما ، ما تيجي نلعب لعبه صراحه ، من زمان وانا نفسي العب معاكى ونهزر
- انا: ماشي يا ضنايا ، بس بلاش اسأله سافله انما انا عرفاك
- سيد: مقدرش ياما ههههه ، يلا ابدأي ياست الكل
- انا: همممم حبيت كام مره يا ضنايا قولي ؟
- سيد: هى مره واحده بس اللي حكيتلك عليها ، وقعدت فتره كبيره بعدها علشان اتجاوز الموضوع ، دوري بقي ياست الكل تعالي ، اخر مره اتبسطتى في علاقه سكس كانت امتى هههههه ؟
- انا: شوف الوسخ ههههههه ، وبعدين معاك
- سيد: عادي يا ست الكل احنا بنلعب بس وبنهزر
- انا: يااه يا سيد دي بقالها كتير اوي ، تقدر تقول من سنين ، علشان كده ببسط نفسي بنفسي زى ما قولتلك قبل كده واتلم بقي ههههههه
- سيد: ماشي دورك ياست الكل
- انا: ايه الحاجه اللي ممكن تكون مخبيها ومحكيتهاليش ؟
- سيد: احم اقول عادي ؟
- انا: قول يا ضنايا متخافش
- سيد: بصراحه ياما انا في حاجه مكنتش عارف اقولها ازاي بس انا لما بهيج ياما مبشوفش قدامى بحس انى حد تانى خالص مش مسيطر علي دماغي لحد ما بجيب وبرجع لعقلي ولوعيي
- انا: (بقرا كلام سيد لقيت قلبي بيدق ، معقول الواد بيحصل معاه نفس اللي بيحصل معايا كده) بتتكلم بجد يا سيد
- سيد: ايوه انا عارف انك مصدومه بس انتى اللي سالتى ياما ، مكنتش ناوى اقول
- انا: مصدومه اكتر انك انت كمان كده يا حبيب ماما
- سيد: قصدك ايه ، هو انتى كمان كده ياما !؟
- انا: واكتر بكتير يا ضنايا بس انا بعرف اتحكم في نفسي شويه وعقلي بس بيكون جوايا احساس مبعرفش اسيطر عليه غصب عنى
- سيد: انا عرفت انا واخد الهيجان ده منين ياست الكل ههههههه
- انا: اتلم يا وسخ اخس عليك ، عيب اللي بتقوله ده
- سيد: اسف يا ست الكل مقصدش ، انا كنت اقصد اعبر عن اعجابي يا مولاتى هههههه "وبيهزر"
- انا: هههههه عيل وسخ بس بموت فيه ، ليك عندى مفاجأه وعقاب ، تختار تسمع انهى الاول ، ويلا علشان هنام "وبغلس عليه"
- سيد: و**** بحبك ياست الكل كفايه انك تضحكى كده ، قوليلي المفاجاه الاول
- انا: هممممم طيب ، انا جيالك بكره الصبح يا حبيبي ، مرديتش اقولك من بدري وقولت اعملهالك مفاجأه اخر اليوم
- سيد: "سجل فويس وباين علي صوته انه مبسوط اوي" بجد يا ماما جايه بكره ، ده احلي خبر ده انتى وحشانى اوي اوي
- انا: شوف الواد البكاش ههههههه ، يسلملي صوتك وانت فرحان كده يا حبيب ماما ، بس بردو مش هسيبك من غير العقاب
- سيد: ايه العقاب يا ست الكل
- انا: هتنام النهارده من غير ما تجيب ههههه ، علشان تتحكم في نفسك شويه ، وانا عارفه انك راجل ومش هتكسر العقاب
- سيد: لا متهزريش ياما ده انا كنت قربت اسخن والنهارده كنت مضغوط طول اليوم لازم اعمل
- انا: مهو علشان كده ده عقابك بقي ، وبراحه علي المخده وانت نايم هههههه
- سيد: متغيظنيش يا ماما ده انا مش عارف هصبر ازاي لحد ما اليوم يخلص ، الحاجه الوحيده اللي مصبرانى انك جايه بكره ياست الكل
- انا: ماشي يا بكاش ، يلا بقي انا هروح انام ونكمل لعب بعدين
- سيد: ماشي توصلي بالسلامه يا ماما ، تصبحى علي خير
- انا: تلاقي الخير يا حبيبي
نمت بعدها وصحيت الصبح كنت محضره هدومى اللي هلبسها ، وانا بلبس افتكرت الهديه اللي قولت لكريم عليها ، من جوايا عارفه ان ده غلط بس بردو كان صعبان عليا ابنى اللي هيقعد كده مش عارف يعمل ايه بعد ما انا اللي فتحت عينه علي احساس الهيجان ، كنت لابسه اندر نبيتى غامق قلعته وحطيته علي السرير وكان غرقان بسبب ان بقالي يوم كامل مجيبتش وانا مكنتش بقدر اعدي يوم من غير ما اجيب شهوتى ، ولبست برا واندر لونهم اسمر ، ولبست فوقيهم عبايه سمرا متحدده علي جسمي بسيط استايلها خليجي ، وبنفس استايل نقابي الاسمر، وبحط كحل دايما علي عينيا بسيط بيرسم عيونى وروج احمر ، حتى ولو مش بيبان بس انا بحب احطه ، وحطيت من البرفيوم بتاعى اللي دايما بستخدمه وريحته سيكسي اوي
خلصت لبس وكنت محضره الشنطه فيها لبس بسيط علشان الكام يوم دول ، وانا خارجه خدت الاندر في ايديا ولاحظت عليه كام شعرايه من شعر كسي عليه ، سيبتهم عليه وداريته في الشنطه وجيت عند باب اوضه كريم فتحته براحه اوي ولقيته نايم ، علقت الاندر علي اوكره الباب من جوا وبصيت علي كريم بودعه بعينيا وهو نايم مرديتش اصحيه ، وبعدين خرجت من الاوضه دخلت علي هدى وبعدين علي اتطمن عليهم قبل ما امشي وبعدين خرجت من البيت
عدى وقت والطريق كان طويل وكنت قربت اوصل ، لقيت كريم بيبعتلي رساله علي الواتس فتحتها بيقولي
- كريم: ماما !
- انا: ايه يا قلب ماما ، انتوا كويسين ؟
- كريم: كويسين يا ماما ، بس معقول هى دى الهديه ؟ "وباعت ايموشن مكسوف"
- انا: هههههه علشان متقولش بس ان ماما سيباك لوحدك يا ضنايا ، وانا عارفه انك امبارح كنت تعبان وكنت مؤدب وماسك نفسك بالعافيه ، عجبتك الهديه ؟
- كريم: اوي يا ماما بس انا اسف ، انا اول ما صحيت وشوفته كده ومسكته في ايديا واحم وشميت ريحته مقدرتش امسك نفسي
- انا: "وانا في الطريق وقريت الكلام ده بصيت حواليا وحسيت برعشه بسيطه في جسمى" مقدرتش تمسك عملت ايه يعنى يا روح ماما
- كريم: "بعتلي صورة الاندر وهو علي السرير ومتغرق من اوله لاخره ومكان كسي لبن تقيل اوي" انا اسف يا ماما مستحملتش
- انا: "اول ما شوفت الصوره حسيت بكسي بيدق وداريت التليفون علي جنب شويه علشان محدش يبص عليه وحسيت بكسي بينقط عسل وبيتبل اوي وبضم رجليا علي بعض وانا قاعده من المنظر اللي شوفته ، جسمي في ثوانى بجد حسيته ولع ، معقول كريم تعب للدرجادى ، حاولت اتمالك اعصابي لما استوعبت انى في العربيه" متتاسفش يا حبيبي انا عارفه ان غصب عنك ، بس براحه علي نفسك لحد ما ارجع ، استخدم هديتك حلو هههههه
- كريم: بجد شكرا يا ماما انك متضايقتيش مني وعلي هديتك كمان انا بحبك اوي يا ماما
- انا: **** يخليك ليا يا حبيبي ، خلي بالك من اخواتك ، سلام بقي دلوقتى علشان قربت اوصل
- كريم: سلام يا ماما
فضلت قاعده الشويه اللي فاضلين في العربيه وانا مش علي بعضي وبحاول اهدي نفسي وابعد صوره الاندر وهو غرقان لبن من دماغي ، وصلت خلاص ونزلت وفي شارع لازم امشيه علشان اوصل للبيت ، وانا ماشيه ولعان جسمى قل شويه وحسيت نفسي هديت شويه ، بس لاحظت رجاله كتير ماشيه كل ما حد يعدى عينيا تنزل علي صدري اللي مالي العبايه ولما بيعدي بلاحظ بطرف عينيا انه بيبص علي طيازى اللي رافعه العبايه شويه وبتترج وانا ماشيه مع انى مش مضيقه العبايه اوي ، فضلت ماشيه لحد ما وصلت البيت وكان ساكن فيه سيد في الدور الاول والدور التاني كان بتاع سيد بس فاضي والدور التالت سميره اخت سعيد وجوزها ، والدور الرابع اخو سعيد ومراته
دخلت من البوابه ومدخل البيت والدور نفسه كبير ، خبطت علي الباب واستنيت شويه محدش فتح ، خبطت تانى محدش فتح
(مشهد جوا البيت)
سيد كان منامش من امبارح وفضل طول الليل ماسك نفسه انه ميعملش حاجه ، كمل فرجه علي افلام سكس من اللي بيتابعها من غير ما يجيب زى ما وعد امه كان قاعد عريان ملط في اوضته وبيتفرج وحاطت السماعات مش سامع خبط الباب ، وزبره بقاله ساعات واقف كل شويه يهدى ويرجع يشد تانى كل ما عينه تيجى علي فيلم جديد
في الوقت ده كان بيتفرج علي فيلم مجننه ومندمج معاه اوي ، وشاهي بتخبط علي الباب من برا وبتزود من قوه خبطتها
بعد شويه سيد بيلاحظ حاجه بتخبط بيوقف الفيلم وبيركز وبيسمع صوت خبط الباب
سيد بيقول لنفسه مين اللي جاى دلوقتى بس وبيبقي مخنوق وهيجانه متملك منه ، بيحاول يهدى نفسه وبيلبس الجلبيه علي اللحم وبيخرج الصاله علشان يفتح الباب ، بييجى علي الباب وبيفتح بيلاقينى انا اللي بخبط ولابسه نقابي بس قلبه علي طول بيحس انه انا وبيقولي (ماما!) ، استغربت لما شوفت وشه وحسيت عليه لهفه وفي نفس الوقت كانه ملخوم ومش علي بعضه ، وعينيه كان راجل شارب حشيش او مش في وعيه ، رديت عليه (وحشتنى يا قلب ماما) ولسه بدخل اول خطوه جوا الشقه لقيته مقرب وواخدنى بالحضن وايديه حاوطت ضهري وكانت ايديه ناشفه ودراعاته كلها عضلات وجسمه فيه ريحه عرق بسيطه ، حسيت بريحه رجوله اول ما حضنى كده محسيتهاش من زمان اوي ولقيته بيشم اوي في ريحتى من رقبتى وبيقول بصوت رايح (وحشتينى اوي ياماا) وبيفعص في ضهري بايديه لدرجه انى حسيت ان البرا هتتفك من فركته فيها ، وحسيت باحساس كهرب جسمى كله ، حسيت خرطوم مدلدل وبيتحشر بيني وبينه وبينام علي بطنى لفوق وبيشد اكتر واكتر بشكل مش طبيعي ، انا اتفاجئت كل ده في ثوانى مكنتش مستوعبه اللي بيجرا
كانت ودن سيد جنب شفايفي قولتله (حبيب ماما مالك كده فيك ايه) لقيت نفسه بيعلي اكتر ومبيردش كنت سامعه صوت دقات قلبه من كتر مهو قريب منى ومش عارفه اتحرك خالص من قوه دراعاته وفعصته في جسمى كانه مش عايزنى افلت منه ، وعمال يفرك في جسمى وضهري وابتدت ايده بتنزل تجيب ضهري من اوله لاخره ووطى بوسطه شويه وقام دايس بوسطه عليا راح زبره داخل بين وراكى وواخد العبايه معاه وراح رافع جسمه حسيت بلحم زبره كله تحت كسي ، حسيت بكهربا في جسمى ومصدومه قولتله بصوت مسموع (يا ضنايا في ايه ميصحش كده ، خلاص كفايه احضان كده ههههه خلينا نتكلم) كنت لسه بهزر وفاكره ان الموضوع هيعدى وان الواد كان هيجان ولا حاجه قبل ما انا اجى وميقصدش اللي بيجرا ده ، طلعت منه كلمه (مامااا) بصوت مسمعتش زيه في حياتى ، زى ما يكون حد جعان شهوه ورايح في دنيا تانيه ، ولقيته بيزوقنى علي الباب وبيقفل بيا الباب وايديه الشمال مره واحده نزلت علي طيازى دعك وبقت بتفرك اوي في العبايه عليها ، وايديه التانيه علي بزازى من فوق العبايه دعك كان بياخد بزازى تقفيش في ايديه ، انا شهقت (يلاهوي يانا يا سيد انت بتعمل ايه انا امك يا ابن الوسخه ، انت اتجننت هتغتصبنى ياولا انت ! ابعد عنى !!) وصوتى علي اوي ، راح كاتم بوقي بايديا ، ورافع نقابي من علي وشي وفضل متنح في ملامحى ثانيتين كده وراح شاخر شخره خلت جسمى كله يتكهرب ، وراح واخد شفايفي في بوسه عنيفه اوي حسيت انه كل الروج كله في بوقه من كتر ما كان عنيف ، حاولت ابعد وشي او جسمى بس كاان عنيف وضاممنى عليه اوي معرفتش ، كانت عينيا رغّت وخلاص هتدمع وبيني وبين نفسي بقول يلاهوى انا ابنى يعمل فيا كده ، احساسي كان مزيج بين احساس الغلط واحساس الشهوه ، وراح بوسطه دايس بزبره علي كسي بقي زبره ياخد العبايه ويدخل بيها من كتر ما هو واقف وبيفرش في كسي ، ومره واحده لقيته اتحول ومسك اكتافي وزاققنى من علي الباب للحيطه اللي جنب الباب وقام قالع جلبيته وزانقنى في الحيطه ، قولتله وانا خلاص هعيط (ابوس ايدك يا ابنى كفايه كده ، فوووق ، ميصحش اللي بتعمله ده حرام اانا ماما يا حبيبي فووق) راح واخد شفايفي وانا بتكلم بوس بنهم اوي وبعد شويه لقيته بيشم في رقبتى وبيقول بصوت بيكهرب جسمى من رجولته وهيجانه (مش عايز غيرك في الدنيا ياما) ، وراح رافع العبايه اللي لبساها مره واحده وساحب رجليا من وراكي علي ايده ورافعها لفوق وباصص في عيني اوي ، فهمت من النظره اللي في عينيه ان خلاص مش هيرجع عن اللي في دماغه وحسيت من مسكته في وراكى وقفشته في لحم وراكي انه زي طور وهاج ومش هيهدى ابدا ، بستنجد لاخر مره وبقوله (لا لا يا ابنى فوق ابوس ايدك الا كده ، هتنيك امك !!) وكنت بحاول ازقه في صدره علي قد ما اقدر بس كان اقوي منى ، لقيته اول ما سمع الكلمه دى راح شاخر تاني وقام جاايب جايب اندري علي جنب ولقيت ايديه اول ما لمست شعر كسي وقفت كده زي ما يكون مش مصدق ، وفضلت ايديه تتاكد وتمسك في شعر كسي وراح مقرب من ودنى وبصوته اللي بيرج جسمى ده قالي (انتى كمان عندك غابه في كسك ياما خخخخ) وقام حاشر زبره كلله في كسي مره واحده ، غصب عنى من الاحساس طلعت منى اااااه وايديا جت علي ضهره وكف ايديا اتفرد عليه ، غصب عنى كسي كان غرقان واحساس الزبر ده كله في كسي مقدرتش مشهقش ، كسي وقتها بل زبره من اول ما دخل فيا ، انا مره واحده حسيت براس زبره خابطه في رحمى من جوا وشفايف كسي مفتوحه حوالين زبره ، وكان عنيف اوي ، كنت حضناه وايديا حواليا ضهره ودموعى اللي كنت مسكاها نزلت علي كتفه ، كنت متلغبطه وهيجانه بشكل مقدرش اوصفه ، لقيته بيقول في ودانى (ماماااا) وبقي ييدب زبره كل دبه والتانيه يخرجه ويدبه تانى ومغمض عينيه وحسيت روحى بتروح مع كل خبطه وطيازى من كتر قوته بتخبط في الحيطه ، مبقتش بنطق بس نفسي عالي اوي بقيت كاتمه صوتى في كتفه وقلبي وكسي بيدقوا بشكل مش طبيعي ، وقتها معرفش ازاي عملت كده ايديا كانت علي ضهره ونزلت بايديا التانيه مسكت بضانه كانت تقيله وكبيره اوي في ايديا ، لقيت سيد اول ما مسكت قايل (اااه ياما هيجان من امبارح) وراح زي المجنون نايك في كسي بجنون ولقيت ايديه بتحضن وتفعص في ضهري ووسطى ويضمنى عليه اوي ولقيت جسمه شادد بشكل مش طبيعي وزبره بقي يتخن اوي اكتر ما هو تخين وبيخبط بشكل مش طبيعي ولقيته راح ناطر لبنه جوا كسي ، انا طلعت منى اااااااااه وانا بعصر في ضهره وحاسه بلبن دافي بيدخل في كسي مع كل خبطه ومش عايز يبطل وكنت بفعص في بضانه بايديا وزبره بيدلق لبن بضانه جوا كسي وصوته وهو بيقول (ااااااه ياما) وبيتنفس من رقبتى وبيرمي جسمه عليا اوي ، حسيت بلبن زبره بقي يسقط من كسي وينزلي علي وراكى وعمال ينهج عند ودنى وفاعص جسمى لسه وزبره ابتدى نشفانه يقل شويه وبيخرج من كسي واحده واحده واول ما راس زبره خرجت من كسي لقيت لبن كتير اوي اتدلق علي وراكى وبيسقط علي الارض ، وجسمه ودراعاته ابتدت تقل في مسكتها في جسمى ، روحت زقاه مره واحده وواقفه علي رجليا والعبايه نزلت من علي ايديه غطت جسمى وروحت ضرباه بالقلم بعزم ما فيا (بقي تعمل كده في امك يا ابن الوسخه بتغتصبنى !) ووشي كان باين عليه العياط والكحل نازل من عينيا ، كنت بصاله وشايفه ملامح وشه بتتحول من الشهوه والتوهان اللي كان فيهم من شويه لملامحه الطبيعيه وبيقول (ماما ! هو ايه اللي حصل ، في ايه ياما) ووشه ابتدى يظهر عليه الخوف لما استوعب المصيبه اللي عملها ، قولتله (مش عايزه اشوف وشك قدامى تانى ولا لسانك يخاطب لسانى انت فاهم) وروحت زقاه من قدامى وواخده الشنطه وداخله اوضه في البيت ورازعه الباب ورايا وقفلاها من جوا وكنت متعصبه جدا
استنوا الجزء الجاى وياترى شهد هتعمل ايه بعد ****** سيد ليها وهو مش في وعيه..
((منتظرة تفاعلكوا مع القصه وتعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه ))
الجزء العاشر
دخلت الاوضه مكنتش مصدقه ولا مستوعبه ، جوايا حُرقه وضربات قلبي ما زالت سريعه ومش عارفه افكر ودماغي حسيت بخيوط كتير متلعبكه جواها ، كنت هتجنن ، وسيد بقي يخبط علي الباب ويقولي (اسمعينى يا ماما بس ، انا و**** ما عارف ايه اللي كان بيحصل ، انا فوقت لقيت نفسي كده ، ابوس ايدك افتحى الباب) مكنتش برد عليه ، بصيت علي نفسي في المرايه لقيت وشي متبهدل والكحل نازل علي خدودي والعبايه متكرمشه ومتبهدله ومن تحت بطنى مكان اللبن بقت عليها نقط بيضه ، وحاسه بالاندر غرقان في اللبن بين رجليا وريحته كانت فايحه في الاوضه ، مش عارفه اوصف احساسي وقتها من اني مشمئزه من شكلي اللي ناتج عن اغتصابي ومن مين ، ده من ابني ! ، ولا الاحساس المستخبي جوايا بالنشوه من ان اللي انا فيه ده كان بسبب شهوه راجل معرفش يسيطر علي نفسه ، طلعت هدوم من شنطتى ولبست نقابي علي العبايه وخرجت اروح الحمام علشان اخد دش ، بفتح الباب لقيت سيد قاعد علي الارض جنب باب الاوضه ، اول ما سمع باب الاوضه بيتفتح قام اتنفض وقف علي رجليه ، اول لما شوفته لقيت عينيه مدمعه ووشه باين عليه الهم ، ولسه هيتكلم قولتله (قولتلك مش عايزه ولا كلمة) وبداري وشي وبروح علي الحمام علي طول وبقفل الباب ورايا.
قلعت هدومي ونزلت تحت الدش والمايه بقت نازله علي دماغي وجسمى وانا سرحانه في تفكيري مش بتحرك ، كنت بقول لنفسي (انا ابنى يعمل معايا كده ، طب ليه ، وانا عملت ايه في حياتى علشان استاهل يحصل معايا كده ، مش علشان شهوتى بتروح للافكار دى وانا لوحدى اني اقدر اتقبلها في الحقيقه لا) ، ايديا راحت ناحيه كتافي تحت المايه بدعكها بحركه بطيئه اوي اثناء سرحانى ، وذاكرتى خانتنى وانا بسترجع المشهد اول ما دخلت من باب الشقه وشوفت في عيون سيد نظره راجل كله شهوه ورغبه ، مش نظره بريئه لواحد بيبص علي امه وقتها ، بقول لنفسي (شكله وكل حاجه بتقول انه ده مش سيد بس ده ميبررش اللي حصل ابدا) وبيعدى قصاد عينى وسط بخار المياه اللي ابتدى يملا الحمام من جوا ، بيعدى قدامي شكل سيد وهو ماسكنى بين ايديه وزانقنى اوي ، غصب عنى جسمى بيقشعر من احساس زى ده ، صوابع ايديا اتحركت بسيط علي منطقه فوق صدري ، وبقول لنفسي (ليه ده يحصل من اخر واحد ف الدنيا ينفع يعمل كده معايا ، انا مستاهلش كده) كان جوايا بيغلي مش عارفه اتضايق من نفسي بسبب احساسي بحاجه انا اتحرمت منها لسنين حتى لو كانت غصب ولا اتضايق علي ابنى اللي اتعامل معايا زى الحيوان ، ده الحمد *** اني ماشيه علي حبوب منع الحمل ، احسن ده الواد فضل يجيب قد ايه مكانش عايز يبطل ! فوقت من سرحانى وقولت لنفسي اني لازم امشي من بكره الصبح مينفعش اقعد هنا بعد اللي حصل ده ، ببتدى انضف نفسي كويس من اللبن اللي كان عليا واكمل الشاور ، وبعدين لبست برا واندر وفوقيهم عبايه ونشفت شعري علي قد ما قدرت في الحمام ولفيت عليه طرحه ، معرفش ليه كنت محروجه ، اه سيد ابنى بس كان احساسي وقتها كده.
خرجت من الحمام لقيته قاعد في الصاله اول ما شافني قام وبيقول (ماما اسمعينى ارجوكى انا مش كده ، ابوس رجليكى) ووطى بيحاول ينزل يبوس رجليا بعدت نفسي وقولتله قوم علي حيلك انا مش عايزه كلام خالص دلوقتى ، انا ماشيه بكره الصبح ، سيد رد (طب هاجي اوصلك علي الاقل) ، قولتله (لأ ومش عايزه اصحى الاقيك في البيت قبل ما امشي) وسيبته ودخلت الاوضه وقفلت علي نفسي ، كملت تنشيف في شعري ولبست لبس للنوم وفضلت قاعده علي السرير سرحانه في تفكيري والخنقه محاوطانى طول الليل بحاول انام ، محستش بنفسي غير الساعه 7 الصبح قلقت ، كنت نمت يدوبك ساعتين وسط تفكيري
لبست هدومى وقفلت الشنطه اللي كنت جايه بيها وانا خارجه عديت من جنب اوضة سيد اللي كان نزل شغله بدري وسمع الكلام مرديش يضايقنى اكتر ، رجليا خدتنى اني ادخل الاوضه لما عيني جت علي الكمبيوتر بتاعه ، فتحت الكمبيوتر ودورت فيه وبعدين فتحت الفولدر اللي كنت شوفته قبل كده وفيه صوري وانا بتكلم مع سيد علي النت ، ولقيت فيه صور هو واخدها لما كان بي،شوف العبايه اللي كنت شرياها قبل ما اجي البلد بيوم ، دخلت علي النت وشوفت سجل المواقع اللي بيشوفها ولقيت افلام كتير اوي ولفت انتباهى اسم فيلم فتحته كان اوله بيحكى عن ام وابنها اللي بيزنقها في الحيطه ! عقلي بيقف لحظه وبقول لنفسي (مش ده نفس اللي حصل !) بحس دمي بيغلي تانى لما بفتكر ، بحفظ اسم الفيلم وبقفل الكمبيوتر وبنزل علشان اسافر.
بيعدى كام ساعه وانا في الطريق بفتكر احساسي واللغبطه اللي كنت فيها امبارح وانا باخد شاور وقبل ما انام ، وبفتكر الهدوم اللي سيبتها في سبت الغسيل نسيت اخدها معايا ولا اغسلها ! ، بيكون عدى مسافه كبيره مستحيل اعرف ارجع اخد هدومي تاني.
بوصل البيت واول ما بدخل بلاقي محمود اللي بيتفاجئ وبيسألني ليه جيت بدري ، قولتله (مفيش اتطمنت علي سيد ومحبتش اتأخر ف رجعت) ، محمود مبيديش اهتمام اوي للموضوع وده ضايقنى اكتر منا متضايقه ، ده حتى ملاحظش ولا خد باله اني متضايقه ، صدقونى وقتها مكنتش عايزه غير انه ياخدنى في حضنه واحس بأمان في حضن راجل ، كنت خايفه وجوايا قلق من تفكيري ومن اللي حصل.
هدي وعلي كانوا في الصاله لقيتهم جايين يسلموا عليا لما دخلت ، جت هدى الاول اللي حست اني مش كويسه وحضنتنى وقالتلي (حمد **** علي السلامه يا ماما انتى كويسه شكلك تعبان ؟ ) خدتها في حضنى وقولتلها (مفيش حاجه يا روح قلبي ده من الطريق بس تعبانه شويه) ، علي كان جه هو كمان يسلم عليا وخدته في حضنى وهو بيقولي (حمد**** علي سلامتك يا ماما) وعلي في حضنى حسيت بزبره بيتنفخ بين رجليه جوا بنطلونه وهو لازق في بطنى ، مكنتش في المود خالص بس الخبطه غصب عنى خليتنى اخد بالي ، بعدت وقولتله (**** يسلمك يا حبيب ماما ، طمنوني عليكوا انتوا كويسين ؟ وفين كريم ) ردوا الاتنين (احم كويسين زي الفل) وكملت هدي (كريم في اوضته جوا ، وبعدين انتي سايبه ست بيت شاطره يا ماما ، عيب بقي متصغرينيش في البيت ههههه) ضحكت اول مره بعد اكتر من يوم ونص مقدرتش اني اضحك علي اي حاجه ، قولتلها (مقدرش يا لمضه انتى **** يخليكي ليا ، انتى بقيتي عروسه خلاص ، يكون في علمك محدش هياخدك منى بسهوله) ، هدى اتكسفت ولقيت علي بيقول (ومين قال اننا هنخلي حد ياخدها يا ماما بس ، هي هتفضل قاعده معانا هنا وبيبتسم) استغربت الحنيه والطريقه الغير معتاده من علي واهتمامه كده ب هدى ، بس عديتها وقولت (هدخل اتطمن علي كريم ، وخد الشنطه دى دخلها الاوضه عندى يا علي) ، رد ( من عينيا يا ماما).
خبطت علي كريم وانا بقوله (كريم انت صاحي) ، رد عليا وصوته مستغرب (ماما ! اتفضلي) ، دخلت الاوضه وقفلت الباب لقيته قام وقرب منى ومكسوف ، اول لما بصيت في عينه فهمت انه مكسوف من اللي عمله في الاندر ولما بعتهولي ووقتها كان مثار غصب عنه ، علشان اشيل الحرج من عليه قولتله (مش هتيجي تسلم علي ماما ؟) وفتحاله دراعاتى لقيته جاي حاضنى وبيقولي (وحشتينى يا ماما) وحسيت ايديه حوالين ضهري من فوق وكريم اطول منى بشويه حلوين مع انى مش قصيره ك ست ، انا غمضت عيني ومعرفش ليه وقتها حسيت بالامان والحضن اللي كان نفسي فيه بعد اللي بيجرالي واتنفست من صدر كريم ، كان جوايا هم ودوشه في دماغي حسيت ولو لدقيقه ان حد تاني جنبي وساندنى وبيطبطب عليا ، قولتله (انت اللي وحشتني يا كيمو ، متحرمش يا حبيبي من حنيتك وحضنك ده ابدا) وبعدت براحه وقولتله (طمنى انت عامل ايه وعملت ايه من اول امبارح؟) ، رد (انا كويس وامبارح قعدنا لعبنا انا وعلي وهدي شويه وبعدين دخلت كملت قاعده في الاوضه لحد بالليل) بصيت بعيني علي السرير جنب المخده لقيت الاندر بتاعي ومكنتش مصدقه اول ما شوفته ، مبقع لبن كتير اوي ، كريم لاحظ عينيا لما جت عليه واتكسف اوي ، قولتله (مش خلاص بقي المفروض ترجع الهديه ، مبقاش في مكان خلاص هههههه) لقيته بيضحك بكسوف ، روحت انا ناحيه المخده وواخداه في ايديا ، لقيته بيقولي (مش هنمثل بقي يا ماما ؟) مكنتش في المود خالص واللي حصل كان منزل عليا هدوء غير معتاد منى ، قولتله (مش دلوقتى يا كيمو وقت تاني او ممكن بالليل يا حبيبي ، هروح بقي اعملكوا الاكل زمانكوا جاعنين).
وخرجت وانا بداري الاندر في ايديا ودخلت الحمام اول حاجه عملتها شميت الاندر اوي بنفس طويل وعميق ودخلت ريحه اللبن كلها جوايا ، دايما ريحه اللبن بتفكرنى بهيجان الراجل وبتولعنى حسيت جسمى بيقشعر ولولا اني مش رايقه كنت سيبت نفسي لشهوتى ، حطيته في سبت الغسيل وخرجت علشان اعمل اللي ورايا ف البيت واشغل نفسي.
طول اليوم بتابع تليفوني وبلاقي رسايل كتير من سيد بيتأسف فيها وانه ندمان وعمره ما هيكرر غلطته وانه مكانش في وعيه وكلام كتير اوي ، بس مكنتش بفتح رسايله ولا برد عليه ، مكدبش عليكوا محاولتى في اني ابعد عن التفكير في اللي حصل والانشغال بالبيت كانت بتسببلي ضغط اكتر ، والهدوء اللي كنت بحاول اكون عليه كنت بحس انه بيكون جوايا قنبله ممكن تنفجر ف اي لحظه.
الوقت عدي واتعشينا ودخلنا علشان ننام ، ومحمود نام علي طول كان جاي من شغله مرهق ، فضلت قاعده علي السرير زهقانه بحاول انام ومش عارفه ، الشيطان لعب في دماغي وقالي (ما تدخلي تهزري مع كريم شويه مش هيحصل حاجه ، وانتى اللي متحكمه ف ايه اللي ينفع وايه اللي لا ، وانتى محتاجه تتبسطى وتفكي بدل الهم اللي شيلاه ده) ، لقيت نفسي بقوم كنت لابسه قميص نوم اسمر وتحتيه اندر اسمر ولبست فوقيه روب طويل اوف وايت وقمت قفلاه خالص وطلعت براحه خالص كان كله نايم خبطت علي اوضه كريم وبقول بصوت واطى (انت صاحي يا كريم؟) ، رد (ايوه يا ماما ادخلي) ، اول ما دخلت لقيته مبتسم اوي وبيبصلي من اول شعر راسي وبينزل براحه علي شكل جسمى في الروب ونص سمانتى اللي باينه منه ورجليا وبيطلع تاني بيبص في عينيا وبيقولي (انا قولت انتى نمتى يا ماما ونسيتينى لما الوقت اتاخر) ، قولتله (انا جايه من سفر مرهقه كنت هنام فعلا بس مش عارفه انام خالص) ، رد (سلامتك يا ماما انتى كويسه محتاجه اي حاجه اعملهالك ؟) ، فكرت كده شويه ورديت عليه (تعرف تعملي مساج يا كيمو احسن حاسه اني مرهقه شويه) ، رد ( من عينيا يا ماما ، انا كنت بشوف فيديوهات مساج بسيطه كده ممكن اجرب) ، من غير ما يقول طلعت انا علي السرير وفردت ظهري عليه وقولتله (انا هغمض وانت شوف شغلك يا مستر كريم هههههه) ، ضحك وبيقولي (من عينينا يا استاذه شاهي) ، شاورتله بصباعي يقرب منى ولما قرب وشوشته كده براحه (بس انت كده هتحتاج للزيت اللي موجود في الحمام علشان المساج هههههه) راح مبتسم ورايح فاتح الباب وشويه ولقيته راجع بالزيت ، بصيتله في عينيه وبعدين غمضت وسيبته راخد راحته.
اول حاجه حسيتها صوابع ايديه وهى بتتحرك بخوف وبراحه اوي علي اول سمانتى من تحت ، لما حسيته مُحرج قولت اخليه ياخد راحته ، قولتله بصوت واطي اوي (خد راحتك يا حبيب ماما ، ده انت بتساعدنى ، لو معملتليش مساج حلو هيفضل جسمى تاعبنى) بعدها علي طول لقيت ايديه دخلت علي نص سمانتى دعك براحه وبحنيه وبقي بيعمل مساج بصوابعه الاول وبعدين حسيت بنقط زيت بتسقط علي مشط رجليا وايديه بتطلع لمشط رجليا تاخد الزيت تفركه فيه وبعدين نزل بالزيت لسمانتى وبيكمل فرك حته حته ، فتحت رجليا شويه علشان اساعده وبحركه بسيطه بايديا من الجنب رفعت الروب شويه بقي لحد فوق ركبتى بسنه بسيطه اوي ، كنت مستمتعه اوي باحساس لمسه ايديه علي رجليا وحاسه براحه فظيعه فيها ، قولتله بصوت واطي (ايوه كمان يا كيمو فوق شويه) ، حسيت بايديه وهى بتطلع اكتر وبتاخد لحم سمانتى معاها وبيضغط عليه ، انا رجليا كلها طريه وناعمه وزي ما وصفتلكوا قبل كده بشرتي بيضه وبتعلم من اقل لمسه ، حست بايديه وهى بتتحرك ان دى ايدين مستمتعه اوي باللي بتعمله ومبسوطه واتاكدت لما لقيته وصل خلاص لركبتى من قدام وراح داخل بايديا لجوا لحد ما وصل لركبتى من ورا بيدعكها بحنيه اوي ، قولتله (شاطر يا كيمو ، فوق شويه كمان ايوه) لقيت ايديه متردده انها تدخل جوا الروب ، كانت ايديه خلاص وصلت لاخر الروب من تحت ، فتحت رجليا زياده علشان اطمنه ، حسيت يايديه وهى بتدخل من جوا الروب بين رجليا براحه اوي ومش بس بتدعك ده مسك وراكى من جوا زي ما يكون مش مصدق وبعدين فضل يحرك ايديا براحه بحركه دائريه لحد فوق بياخد وراكى من فوق لتحت ومن الجنبين ، في اللحظه زى انا كان كسي مغرق الاندرلدرجه ان لو كانت صوابعه اتحركت لفوق حاجه بسيطه بس كان هيحس بالبلل من برا ، مره واخده انا مسكت دراعه من فوق كوعه وطلعتها من بين وراكى وشديته ناحيتى وانا بفتح عينيا وبقوله (اطلع علي السرير) اول ما طلع وبقي واقف علي ركبته انا ظهر قدامي زبره وهو واقف ومدلدل بين رجليه وشادد بنطلون الترنج اللي كان لابسه لتحت لدرجه اني شايفه رسمة راس زبره في البنطلون ، بصيت في عينيه وقولتله (رجليا كده تمام ، دراعاتى بقي واكتافي يا كيمو) ، بقي قاعد بركبته بين رجليا وانا فرداها علي السرير وانا ماسكه دراعه الشمال وشداه ناحيتى علشان يقرب وبعدين سيبت ايديه ، لقيته بيحاول يزق نفسه علشان يطول كتافي من مكانه ده ومش عارف ، قولتله (مش طايل يا حبيبي ؟) ، رد (بحاول مش عارف) وكان فعلا مش طايل ، روحت ماسكه دراعه تاني وتانيه ركبتى وبقت رجليا واقفه علي مشط رجليا من تحت وشديت كريم ناحيتى دخل بين رجليا والروب وقتها اتفتح وبقي وحاوط وراكه ويدوبك مداري قميص النوم من تحت ، انا حسيت بضغطه زبره علي كسي من فوق الاندر، قولتله (هممم كده طايل يا كيمو؟) ، لقيت ايديه بتتحرك علي كتافي من فوق الروب براحه وانا جسمى ناعم خالص في اقل من ثانيتين كان الروب ساقط من علي كتافي مبين رقبتى ولحم كتافي وحمالات قميص النوم ، كنت مغمضه عينيا وبفتحها نص فتحه اشوف ملامح وش كريم لقيته متنح في جسمى ، انا حسيت بنبض قلبه من زبره اللي كان بينبض وهو مضغوط فوق كسي ، قولتله ( ايوه كده يا كيمو ايدك بتريحلي جسمي همممم) حركت جسمي بسيط الروب نزل اكتر بين دراعاتى كمان وبان قميص النوم اللي مبين اول فرق في بزازي من فوق وقتها حسيت ب وسط كريم بيتحرك بين رجليا غصب عنه وحط زيت علي ايديه اللي نزلت علي دراعاتى وبعدين طلعت لفوق وحط نقط زيت فوق صدري ولسه بيدعك الزيت علي صدري من فوق حسيت بنقطه زيت نزلت بين فلقتين بزازي ، قولتله (حاسب يا كيمو الزيت دخل لجوا) قومت ماسه دراعه علشان ايديا متتبهدلش ومدخله ايديه لجوا بين فرق بزازاي ممشياها علي جسمي علشان تاخد نقطه الزيت وحسيت بايده بتحك في بزازي من جوا وطلعت ايديه لفوق صدري تاني ، حسيت بوسطه بقي بيخبط بين رجليا اكتر ، فتحت عيني نص فتحه لقيته متنح في فرق بزازي ونزلت بعيني بقيت راس زبره كلها طالعه من البنطلون من فوق من حركته ، كنت لسه ماسكه ايده طلعت بيها وانا بشده بسيط وبدعك بيها رقبتى وانا بقوله (وهنا كمان يا حبيب ماما) ، وفجاه حسيت بزبره اللي اتنطر من بنطلونه وخرج منه وحسيت زي ما يكون حد مسك خرطوم ونيمه علي شفايف كسي من برا ، بس خرطوم تخين وتقيل ، حسيت وقتها قد ايه الولا كان هيجان وماسك نفسه بالعافيه ، وهو حس باللي حصل وفضل ثابت بوسطه مش عارف يعمل ايه ، راح بايديه براحه جايب اخر الروب بتاعي من تحت فوق زبره مداريه علشان لو انا فتحت عينيا.
انا اول ما حسيت بتقل زبره علي كسي جسمي ولع ، وحسيت بالنار بتدخل جوا جسمي كله بعد ما كنت بارده بقالي يوم ونص وده مكنش بيحصل معايا ، قولتله (هممم ايوه ادعك يا حبيب ماما) وسيبت ايديه بعد ما حطيتها علي كتافي ناحيه صدري ، بقي بيدعك في كتافي وفوق بزازي وبقيت سامعه صوت نفسه بيعلي ووسطه بقي بيتحرك واحده واحده وزبره بقي بياخد شفايف كسي من من لفوق وهو بينهم ، والاندر كان غرقان وغرق لحم زبره اللي جنني ، قولتله بصوت ممحون وانا في عالم تاني (كيمو) رد وهو صوته رايح هو كمان (ايوه يا ماما) مسكت ضهر ايديه المرادي مش دراعاته وروحت حطاهم فوق بزازي من علي قميص النوم وفاركه بزازي بايديه وطلعت منى (هممممم ، ادعك هنا كمان يا حبيب ماما) ، وسيبت ايديه ، ايدين كريم كبيره وكانت يدوبك بتحاول تلم لحم بزازي كله في ايديه علي قد ما يقدر بس مش عارف ، الزيت اللي في ايديه خلي قميص النوم بقي شفاف خالص ومزحلق وبزازي كمان ومن طريانهم بقيت حاسه انه بايديه بتقرص اوي علي بزازي وبتترج علي ايديه ، فتحت عيني نص فتحه لقيت كريم مغمض سنه هو كمان وفاتح بوقه بسيط ومش في وعيه وزبره بقي بيضغط اوي علي كسي لدرجه اني حاسه براسه اللي اتنفخت اكتر شويه وهتاخد الاندر وتدخل بيه ف كسي ، نزلت بايديا تحت زبره دخلت ايديا جوا استك بنطلونه ولقيت انه مشعر اوي هو كمان ومره واحده روحت ماسكه بضانه في ايديا وضاغطه عليهم لقيته بيقول (اااه يا ماما) ، قولتله بصوت رايح (رييح نفسك يا حبيبي) ، زي ما يكون عملتله كهربا في جسمه لقيت جسمه اتشنج وايديه عصرت في بزازي اوي وبضانه بقت بتتنفض في ايديا ونفسه علي اوي وحسيت بلبن تقيل بيسقط علي كسي من فوق الاندر مع كل نفضه من بضانه في ايديا وانا بدوس علي بضانه اكتر وهو مكمل نطر في لبنه لحد ما حسيت ببضانه بتهدى بين ايديا وضغطه ايديه علي بزازي بقت بتضعف لحد ما هدى شويه روحت نازله بايديا واخده استك بنطلونه رافعاه ومدخله بضانه وممشياه علي زبره علشان يدخل جوا البنطلون وحسيت قد ايه زبر الواد تقيل اوي واخيرا فتحت عينيا وانا بمسك دراعاته وبنزلها براحه من علي بزازي علي بطنى وبعد جنبي علي السرير وبقوله (متحرمش منك يا حبيبي المساج ريحلي جسمي اوي) ، ولقيته قام من بين رجليا ووقف علي رجليا ومحروج شويه ، عدلت الروب شويه وانا قايمه من علي السرير ولما وقفت روحت قفلاه وحسيت باللبن اللي بين رجليا ومغرق اندري وبقي نازل علي وراكى ، قربت منه وبوسته في خده وقولتله في ودانه (يخليك ليا يا حبيب ماما ، تصبح علي خير) ، رد عليا (وانتي من اهل الخير يا احلي ماما في الدنيا).
خرجت من الاوضه وقفلت ورايا وانا رايحه اوضتى تفكيري مع نفسي بقول امبارح كنت متضايقه من اللي حصل وانا داخله الاوضه في بيت سيد والنهارده انا اللي مستحملتش وراجعه اوضتى بلبن ابنى بين رجليا ، طب وبعدين !
- استنوا الجزء الجاي وممكن يبقي الأخير في السلسله الأولي وباقي الاحداث هتكمل في السلسلة التانيه
حابه اسمع آرائكوا وتحليلكوا للي حصل مع شهد ، وتفكير كل واحد ، هل اللي شهد عاشته سهل واحده تستحمله ؟ هل ليها ذنب في شهوتها اللي بتتغلب عليها احيانا ؟ هل هي غلط ولا صح ؟
(( في الاول انا اسفه علي التأخير يا حبايبي وانا مقدره انكوا حابين القصه واهتمامكوا بيسعدنى ، انا تعبت شويه ويدوبك لسه فايقه من كام يوم ، كل سنه وانتوا طيبين يا حبايبي))
الجزء الحادي عشر
اليوم اللي رجعت فيه البيت كنت حاسه اني مرهقه اوي بس بعد المساج اللي عملهولي كريم خلى جسمى في حاله راحه وحساه سايب معرفش بعدها ازاي اليوم عدي ولقيت نفسي نمت ، نمت كتير اوي محستش بنفسي ، صحيت تانى يوم ببص في الساعه لقيتها قريب من وقت العصر ، مصدقتش انى نمت ده كله ، كنت نايمه علي السرير ومحمود اكيد نزل الشغل من بدري وكنت سامعه صوت ضحك وهزار برا في الصاله قومت دخلت الحمام اللي في الاوضه ولبست عبايه بيتى لونها بيج خفيفه وخرجت علي الصاله ، لقيت هدي وعلي وكريم قاعدين علي الارض وبيلعبوا بنك الحظ سوا وعمالين يضحكوا ويهزروا ، فضلت واقفه بعيد شويه وانا ببص عليهم وكنت من جوايا فرحانه اوي بمنظرهم وهم بيلعبوا وقريبين من بعض (( نصيحتى لأي حد بيقرا ، العبوا سوا مع الناس اللي بتحبوهم دايما وخلوا في روح وهزار بينكوا ، علشان تفضلوا دايما قريبين من بعض وتقدروا تعدوا الايام الصعبه سوا ))
كنت سرحانه وانا بصالهم ومبسوطه ان كريم بقي اجتماعي شويه مع اخواته وفوقت ع صوت ابني علي وهو بيقول انتى صحيتى يا ماما تعالي العبي معانا ، روحت عندهم قولتلهم انتوا بتلعبوا ايه من غيري اخس عليكوا ، (انا قدام اللعب بقلب **** لسه صغيره) ، لقيت هدى حبيبتى بتقول ماما هتلعب معايا وانتوا كل واحد لوحده ، فضلنا نلعب ونهزر وفي وسط الهزار كانت هدى ماسكه الفلوس اللي المفروض محكوم عليها تديها لكريم وبترخم عليه مش عايزه تديهاله ، كانت هدى قاعده علي يمينى وكريم علي شمالي وعلي قصاد منى ، فضل كريم يحاول ياخد منها الفلوس ويشدها منها ويقرب ليها اكتر واكتر وهي مش عايزه تديهاله لدرجه انه بقي بيخبط في كتفها او رجليها بالغلط وجسمه بقي قصاد منى وهو مميل علي هدي ، كان لابس شورت قصير لاحظت بعينيا زبره وهو واقف وكان يدوبك شويه وهيخرج من الشورت ، اتخضيت من المنظر مكنتش عارفه اعمل ايه وعارفه ان كريم غلبان مش هيكون في نيته اى حاجه ناحيه اخته ، في اللحظه دى كان محمود بيفتح الباب وداخل الشقه وبيسلم علينا ، انا خوفت احسن محمود يلاحظ او حد من اخواته منظر كريم ، نديت علي كريم وقولتله (كفايه لعب يا عيال تعالي يا كيمو نظبط باقي الحاجات اللي في اوضتك زي ما انت كنت عايز)
اول لما دخلنا قولتله (كيمو حبيبي انا عايزه اتكلم معاك شويه) رد (خير يا ماما ، في حاجه ؟) رديت عليه (بص يا حبيبي زي ما قولتلك قبل كده ان ميصحش حد يشوف يعنى حاجاتك دى) وعينيا كانت علي زبره اللي واقف في الشورت (وانت اخواتك كبار وخاصه هدى مينفعش حد جوا البيت او برا البيت ياخد باله والا هتتحرج قصادهم يا حبيبي) لقيت ظهر علي وشه زعل وحسيت انه عايز يقول حاجه ، قولتله (مالك يا حبيبي عايز تقول حاجه ؟) رد (انا يا ماما اوقات بتفاجئ اني بقيت كده غصب عنى مبكونش واخد بالي ولا في نيتى حاجه مش حلوه ومش عارف اعمل ايه لما غصب عنى يحصلي كده) مش عارفه ازاي هنصح ابنى بحاجه زى كده بس لقيت ان في وضع زي اللي هو فيه ده لازم يعمل كده علشان ميتحطش في موقف محرج ، قولتله ( بس يا حبيب ماما لما تحس ب كده لازم يعنى تفضي شهوتك علشان تهدي نفسك وتفكيرك وترجع لطبيعتك تانى ، عارف اقصد ايه ب انك تفضي شهوتك دي يا حبيبي ؟) كنت بصاله في عينيه وكأنى بفكره باللبن اللي جابه اخر مره ، رد عليا (انتى قصدك يعنى الحاجه اللي بتنزل دي يعنى يا ماما ؟) قولتله (اه يا حبيبي الراجل طالما شهوته عليت كده وهاج لازم ينزل شهوته دى علشان يرتاح ، ودى يا حبيبي لما تتجوز هتبقي مع مراتك او لو حصلت بقي قبل كده تقدر تريح نفسك بايدك لحد ما تنزل "وغمزتله" زى ما عملت كده وانا مسافره ههههههه ، علشان متتحطش في موقف محرج يا حبيب ماما ، فاهمني ؟) رد وهو مكسوف (احم ايوه فاهم يا ماما) بصيت عليه ونزلت عينيا علي الشورت لقيته لسه مدلدل وواقف فيه ، ابتسمت وقولتله (ها هتعمل ايه بقي في المنظر ده ؟) ، لقيته مكسوف وبيقولي (هعمل زى ما قولتي يا ماما) قولتله طب يلا وريني هتعمل ايه وابتسمت وزقيته زقه بسيطه خليته يقعد علي السرير وروحت انا قعدت علي كرسي في وش السرير ، وعينيا بقت عليه وهو بيحرك ايديا علي استك الشورت وبينزله وزبره محشور فيه مصعب انه ينزله من علي وسطه بسبب طوله ونشفانه ، فضل يشد استك الشورت لحد ما زبره اتنطر منه وفضل يتهز لفوق ، كل ده وانا عينيا مسابتش منظر زبره كان طويل وبضانه كبيره وحواليه شعر ، وانا قاعده غصب عنى قفلت رجليا علي بعض حسيت برعشه في كسي ، قولتله من بعيد وانا بحرك ايديا انه يبتدى يدعك في زبره بايديه ، وهو فهم من حركه ايديا اقصد ايه ، وانا قاعده وشايفه ايديه ناشفه علي زبره ، بصراحه صعب عليا قومت من مكاني وقربت منه ووطيت كده براحه وبيني وبينكوا كان نفسي اوي اشم ريحته ، خدت نفس طويل حسيت من ريحه هيجانه ان لعابي سال كان نفسي اخده وقتها كله في بوقي ، فتحت بوقي بسيط ونزلت لعابي علي زبره بالطول كده وبصيت في عينيه وقولتله (مش كده احسن ؟) لقيت ايده بتاخد لعابي وبتفرك في زبره وبيحرك راسه بيقولي ايوه ، رجعت مكاني قعدت علي الكرسي وبصاله وبقيت حاسه في عيون الواد بهيجان اوي ، رفعت وانا قاعده العبايه شويه لحد نص سمانتى لقيت عينيه جايبه من اول صوابع رجليا لحد سمانتى وعينيه كلها هيجان بتاكل في رجليا ، وانا البصه دى بتتعبنى اوي ، رفعت العبايه اكتر لحد فوق رجليا وانا عينيا في عينيه وشايفه عينيه وهو بتفتح اكتر وبتاكل في رجليا وايديه شغاله فرك في زبره قصاد عينيا من غير اي كلام ، فضل يفرك كتير اوي وانا كسي غرق الاندر تحتيا ، قولتله (ايه يا حبيبي كل ده مش حاسس انك قربت تجيب ؟) رد (مش عارف يا ماما) قولتله (طب ما تفكر في اي حاجه بتخليك مثار ، ايه اللي بيخليك كده؟) رد (بصراحه لما بنمثل يا ماما مع بعض ببقي مش علي بعضي) ابتسمت كده وقولتله (عاجبك المشهد ده يا حبيب ماما ؟) وبصيت في عينيه ورفعت العبايه براحه اوي وبفتح رجليا شويه شويه لحد ما العبايه وصلت لنص وراكي ، لقيته رد وصوته رايح (اوي يا ماما ، حلو اوي) ، ولقيت فركه في زبره بيزيد ، كل ده وكان الاندر اللي لابساه مش باين ، عملت نفسي كان حركه غلط حصلت ورفعت العبايه لفوق وبان الاندر بين رجليا وشعر كسي باين لونه تحتيه من كتر ما الاندر غرقان عسل ومن الاجناب شويه ، رجعت العبايه لنص وراكي تانى ولقيت زبر الواد اتنفخ اكتر وعينه بقت داخله بين وراكي ، لقيته بيقوم علي حيله وزبره واقف قدامه وبيقولي بصوت رايح (ماما) وبيقرب عليا وقفنى علي رجليا ومره واحده راح زانقنى في الحيطه انا اتخضيت اوي ومحستش غير وانا لافه ايديا حوالين رقبته احسن اقع وافتكرت في لحظه اللي عمله سيد اول ما دخلت الشقه ، قلبي فضل يدق اول وقولت لكريم (انت بتعمل ايه يا حبيب ماما !؟) رد وصوته رايح (انا شوفت اللقطه دى في فيلم وكان البطل بيعمل كده) وبقي بيحرك ايديه براحه اوي علي وسطى وبيحرك ضهر ايده براحه علي بزازي من الاجناب من فوق العبايه ، انا بقيت بنهج قصاد الواد ، وحسيت بزبره شايل العبايه مش مخليها تسقط علي الارض وخابط في بطنى ، قربت منه اوي همست في ودنه (حبيب ماما انت لازم تجيب بسرعه اتاخرنا كده) وفضلت سيباه في حضنى ونزلت بايديا مسكت زبره ، ويالهوي علي احساس زبره وهو في ايديا ، اول ما لفيت ايديا حوالين زبره انا خدت نفس من رقبته ولقيته هو كمان حضنى اوي وانا بدعك في زبره وطلعت منه كلمه (ماما) عند وداني زي عادته ، حسيته خلاص هيجيب همست في ودنه (فضي يا حبيب ماما فضضي) لقيته راح فاعص بكف ايديه الاتنين في ضهري وانا بحلبله زبره وحاسه بزبره بيدق في ايديا وبقي ينطر لبنه علي الاندر بتاعي والعبايه ونزل كتير اوي علي وراكي وصوت نهجانه ولعنى في ودانى ، فضل بتنفس بسرعه اوي وانا ماسكه زبره لسه في ايديا اللي اتغرقت هي كمان لبن ، عصرت زبره من تحت لحد راسه خدت باقي اللبن اللي في راس زبره في ايديا ، ولقيته بيقولي (انا اسف يا ماما اني عملت كده بس المشهد ده كان عاجبنى ومعرفش عملت كده ازاي) ، رديت عليه (البس هدومك واخرج انت دلوقتي وحاول تشغلهم علي ما اخرج) لبس كريم بسرعه وخرج واول ما خرج بصيت علي العبايه كانت غرقانه لبن مكان كسي كده
واللبن اللي كان علي ايدي مقدرش امسك نفسي ، لحست صوابعي ودوقت لبن كريم اللي حسيت انه كهرب جسمى كله ، لولا اني كان لازم اخرج وقتها من الاوضه كنت ريحت نفسي ، مسكت هدوم كانت في اوضه كريم عايزه تتغسل وحطيتها علي العبايه وخرجت برا روحت الحمام من غير ما ابين اي حاجه ليهم.
دخلت الحمام مليت البانيو وقولت هاخد شاور علشان اريح جسمي شويه ، من لخمتى وانا داخله بالهدوم قفلت باب الحمام من غير ما اقفل الترباس ، شغلت المياه وانا قاعده في البانيو وانا بدعك جسمي ايديا جت علي كسي لقيته مولع نار ، بقالي فتره مش قليله مفركتش في كسي بايديا ، رجعت راسي لورا سندتها علي البانيو وابتديت افتكر كل اللي بيجرا الفتره اللي فاتت في راسي وايديا بتفرك في كسي ، كنت مولعه اوي وقتها من غير ما اشوف اي حاجه لمجرد تفكيري في اللي حصل ، بعد وقت من سرحاني بفتح عينيا بسيط لقيت باب الحمام موارب سنه صغيره اوي وخدت بالي الاول من الخيال اللي داخل الحمام بسبب اللمبه اللي موجوده في الطرقه اللي قبل باب الحمام ، عرفت ان في حد واقف بيتفرج من برا ، عملت نفسي مش وخده بالي وعايزه اعرف مين ده ، من غير ما يلاحظ رفعت عينيا وانا مغضمه شويه واتفاجئت ان اللي بيتفرج من هو ابنى علي !
انا بعرف ولادى وتفاصيلهم من ابسط حاجه ، علي ابيضاني عن اخواته وشعر رجليه انعم واحد فيهم وعضلاته كحجم اكبر بسبب الجيم مع انه اقصر شويه من سيد وكريم ، حسيت بقلبي بيدق اوي معرفش ليه ، وفي بالي بقول لنفسي "حتي انت يا علي ! ، حتى انت الشهوه مسيطره عليك يا حبيب ماما) ، معرفش حالته اللي صعبت عليا وانا انا اللي كنت في حاله تصعب علي الكافر ، كنت نايمه في البانيو والصابون مغطينى مش باين من جسمى غير سمانتى ورجليا من قدام واللي كنت متأكده ان علي عينيه منزلتش من عليهم ، حبيت اخلي علي يتبسط اكتر باللي هو نفسه فيه من غير ما يعرف اني شوفته ، طلعت بوسطي شويه لفوق وخليت كتافي واول فرق صدري يطلع من الصابون وانا عينيا باصه علي جسمي وانا بفرك في كسي تحت المياه ، وبلمح وانا عينيا مغمضه نص تغميضه خيال علي وهو علي الارض وايديه عماله تفرك في زبره اوي اوي اول ما بينت فرق بزازي وكتافي ، وبقيت سامعه صوت فركه ايديه في زبره من كتر سرعته لما ركزت اكتر ، رجعت بجسمي كله تاني في المياه ، حسيت ب ايديه بتهدي في الفرك شويه وبعد ايديه عن زبره ، عرفت ده لما بصيت علي خياله ولاحظت زبره وهو مدلدل بين رجليه ، حبيت اسخنه اكتر طلعت بجسمي مره واحده لحد نص بطنى وايديا الشمال علي حلمه صدري الشمال وايديا اليمين بين رجليا ، وظهر بزازي قصاد علي ، انا سمعت بقلبي دقات قلبه ونَفسه وهو بيعلى وايديه رجعت تفرك تاني اسرع من الاول ، بقيت بدعك في صدري حلمه بزازي وصدري كأنى بغسلهم بالصابون وانا عارفه ان ابني بياكل بعينيه فيهم ، مره واحده رفعت عينيا لفوق بصيت في وش علي ، يخربيت منظره حبيب ماما ، مش هنسي شكل وشه وهو مغمض زي اللي خد صوره بعينيه وقفل عينيه علشان متروحش من دماغه وبيتخيل مع نفسه وبوقه من هيجانه مفتوح سنه بسيطه وبيتنفس بصعوبه ، انا اول ما شوفت تعبيرات وشه دى عضيت علي شفايفي غصب عني ، احساس ان ابني كبر وعايش مع نفسه في عالم بيمتع نفسه بيه ، بس امه كانت مصدر سعادته ، وانا اكتر حاجه بتبسطنى في الدنيا اني اشوف عيالي مبسوطه ، قررت اخلي علي يحس احساس محسوش قبل كده في حياته ، مره واحده قومت في البانيو وجسمي كان بيلمع من المياه اللي نازله عليه ، وقفت تحت الدش نزلت الصابون من علي جسمي وانا مديه ضهري وطيازي للباب وسايبه ابني بيملي عينه من اللي هو جاي يشوفه ، وبعدين خرجت من البانيو مسكت فوطه انشف بيها جسمي وطلعت وقفت في نص الحمام علشان ابقي اقرب للباب اكتر واديت ضهري للحمام علشان ياخد راحته اكتر وروحت موطيه بالفوطه بنشف رجليا من تحت ومن بين رجليا وانا عارفه ان طيازي اتفردت قدام عينيه وكسي بقي قصاد عينيه من ورا ، بقيت باصه علي خياله وشايفه رجليا وهى عضلاتها شاده اوي ، تصدقونى لو قولتلكوا اني حسيت من نشفان رجليه ورعشتهم وهو واقف عليهم انه كان ماسك نفسه بالعافيه انه ميزوقش الباب ويركب عليا وانا موطيه كده ، حسيت بنفس بينهج اوي ورجليه بقت بتترعش اكتر وشوفت قصاد عينيا وانا موطيه اللبن بيتنطر علي الارض ورا منى كان تقيل اوي وفي كام نقطه جم علي رجليا من تحت ، عملت نفسي مش واخده بالي وبنشف في رجليا وجيت عند اللبن اللي عليها من غير ما ياخد باله علشان انا اللي حساه ، مسحته بصوابعي وانا بعينيا بلمح الباب بيتقفل براحه اوي اوي علشان ماخدش بالي منه ، اول ما خرج وقفت علي حيلي ولحست اللبن من علي صوابعي ، كان طعمه حلو اوي ، قولت في بالي ( وبعدين يا شاهي هتفضلي ماسكه نفسك لحد امتى ) الحاجه الوحيده اللي كانت بتصبرني في كل البلاوي اللي بتحصل دي والحاجت الغلط اللي بتزيد يوم بعد يوم ان علي الاقل ولادي مش هيطلعوا لا زي محمود مش رجاله ، ولا زي سيد ميقدروش يقفوا قصاد الدنيا قصاد حق مراتهم.
كملت تنشيف جسمي كله ولبست هدومي وخرجت دخلت اوضتي علشان انشف شعري واحط لوشن وكريمات بعد الشاور ، خلصت وبفتح التليفون لقيت اكتر من 30 رساله من سيد واتصالات كتير اوي ! ، كنت وقتها عامله التليفون سايلنت ، فتحت الرسايل كان فيها..
- ماما
- بتصل عليكي اسمعيني بس ، انا وسخ وكلب واستاهل ضرب الجزمه بس اسمعيني ، و**** يا ماما ما كنت في وعيي ولا اعرف ايه اللي حصل وازاي واتفاجئت اول ما فوقت
- ماما ابوس ايديكي ورجليكي اسمعيني ، انا مش قادر ابص لنفسي في المرايه ولا انام من كتر التفكير
- حقك عليا ياما ، انا وسخ واستاهل كل اللي تعمليه فيا
- اشتمينى اضربينى بس متسكتيش كده
- ردي عليا يا ماما ب**** عليكي وحياه اغلي حاجه عندك
- ماما
- ماما
- طب طمنيني عليكي انتي كويسه ؟
- انا كلمت كريم وعرفت انك وصلتي البيت ، علشان خاطري عايز اسمع صوتك
- ماما
- ماما انتى مش عارفه انا عامل ازاي ، انا ندمان اوي يا ماما
- (باعت فويس وصوته بيعيط) انا مش طايق نفسي ، انا اتحرمت منك يا ماما سنين كتير اوي ، معقول لما اخيرا حسيت اني هعرف اقرب منك ونعيش مع بعض اخسر اغلي حد في حياتى ! ، وتكرهيني بالشكل ده !
- ماما
- انا مش هستحمل يا ماما ، انا بموت من كتر التفكير ، انا حاسس اني هعمل حاجه في نفسي!!
(( الجزء الجاي هو نهايه السلسله الأولي ، شاركوني ب ارائكوا وعايزه كل واحد بيقرا يفكر بينه وبين نفسه من غير ما يقول ياتري ايه اللي هيحصل في الاحداث الجايه ؟ ، وتسأل نفسك سؤال مين الشخصيه اللي شايف نفسك فيها اكتر ؟ ، حابه انكوا من جواكوا تبقوا حاسين بكل حاجه ))