﴿ملحوظة : جميع شخصيات وقت أحداث هذه القصة 18+﴾ .
هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
___________________
كانت فيفي الفاجرة الممحونة الفاشلة دراسياً والطاغية الأنوثة والمشتعلة الشهوة الجنسية ذات 22 عاماً قد أقنعت أهلها كذباً أنها في رحلة للأسكندرية لمدة أسبوع تنظمها الجامعة ولكنها كانت ذاهبة مع أصدقائها طارق ورامي لقضاء أسبوع فجور ومتعة بعيداً عن رقابة الأهل في شاليه طارق.
وكانت عجلات سيارة طارق الجيب شيروكي الفاخرة تلتهم الطريق الصحراوي إلتهاماً بسرعة إلي الساحل الشمالي وفيفي تجلس شبه عاريه على فخاد رامي وبجوارهما على مقعد القيادة صديقهما طارق صاحب شاليه فاخر في إحدى كمبوندات الساحل الشمالي.
وكانت السيارة محملة بكل لوازم الرحلة الماجنة من خمور وحشيش وعلب الفياجرا لزوم النيك والمتعة خلال الأسبوع.
وفي الطريق كانت تفوح من السيارة رائحة السجائر المحشوة بالحشيش والتي يتبادلها الأصدقاء الثلاثة، وأصوات صراخهم وضحكاتهم الماجنة تغطي على الموسيقى الصاخبة الصادرة من كاسيت السيارة.
وكانت فيفي تلبس فستان حرير قصير واسع وبدون أكمام على اللحم وبدون أندر ولا سنتيان ورفعت الفستان وهي قاعده على فخاد رامي الذي أخرج زوبره من الشورت لكي يفرش لها شفرات كسها من بين فخادها وهي تتراقص في حضنه وهو يقفش لها في حلمات بزازها بيديه ويلتهم شفتيها بشفتيه بجنون، وطارق صاحبهم وهو سايق كان خرج زوبره من الشورت وفيفي تدلكه له بلبونه حتى لا تضيع فرصة زوبر طارق في إيدها وزوبري رامي بين فخادها على شفرات كسها.
وظلوا على هذا الوضع طول الطريق حتى وصلوا الشاليه ونزلوا الشنط من السيارة ولبسوا المايوهات وإنطلقوا للبحر، وعلى الشزلونج كانت فيفي بالمايوه البكيني الفاجر نايمه على ضهرها وفاتحة فخادها وطارق بيدلك لها جسمها بالكريمات قبل ما تنزل تعوم ورامي نزل يعوم.
فيفي: دلكلي فخادي يا طارق.
وطارق بيدلك لها فخادها وبيقرب من كسها.
فيفي: أنا قولت لك فخادي بس مش كسي يا خول، كفاية الواد رامي هرى لي كسي في العربية مش قادره دلوقتي يا وسخ.
طارق: كسك واحشني موت يا لبوه وزوبري هينفجر.
فيفي: يا وسخ الناس حوالينا ولما نرجع الشاليه أريحلك زوبرك وأمتعك يا روحي.
طارق: محدش واخد باله و هنا كل واحد في حاله وأنا نفسي أنيكك هنا على البحر... مش قادر.
فيفي: يخربيت جنانك طب براحه وقرب مني كده وداري على جسمي.
طارق نزل الشمسية شوية وقرب منها وقعدها بين فخاده وسحبها في حضنه ورفع فخادها على فخاده وطلع زوبره من المايوه وهي مسكت زوبره بإيدها ودخلته من جنب المايوه بتاعها على شفرات كسها وبتفرش كسها بزوبره وطارق حضنها وضمها أوي لجسمه وبيقطع شفايفها بشفايفه بوس ومص ولحس وهما الإتنين هايجين على بعض خالص، وكان زوبره المنتصب دخل في كسها وبيدخله وبيخرجه وهي سايحه منه جداً ونسيوا إنهم على البحر والناس حواليهم ولكن محدش واخد باله لإن كل إللي على البحر مشغولين بمتعتهم مع بعض.
ورامي وهو في المية شافهم وطلع جري عليهم وقال لهم: يا متناكة إنتي وهو إنتم بتعملوا إيه.
فيفي وهي بتتناك من زوبر طارق:
إلحقني يا رامي زوبر الواد طارق سخن أوي وحلوووو أوي.
رامي: ماليش دعوة عايز حقي في كسك وطيزك يا متناكة.
فيفي سحبت جسمها شوية وزوبر طارق طلع من كسها وقالت: طب تعالوا نلعب إحنا التلاتة في المية عشان ناخد راحتنا سوا.
وقاموا هما التلاتة وعدلوا المايوهات ونزلوا المية جري ووصلوا لصخرة قريبه عندها المية مش عميقة يعني واصله لرقبتهم بس عشان محدش يشوف نصهم التحتاني، ووقفوا وكل من طارق ورامي طلعوه إزبارهم وأخدوا فيفي في حضنهم هما الإتنين وطارق بينيك فيفي بزوبره في طيزها ورامي من قدام بيدخل زوبره في كسها.
رامي: يا متناكة إفتحي فخادك عشان أرزعك بزوبري في كسك.
فيفي: أححححح زوبرك كبير وحلوووو وسخن أوي يا واد دخلوووو كله براحه آآآآآآه آآآآآآه.
وظل طارق ورامي ينيكوا فيفي في المية ويفركوها في كسها وطيزها بينهم هما الإتنين نص ساعة لما هي كانت خلاص هموت منهم.
وبعد ما نزلوا لبنهم في كسها وطيزها وفشخوها نيك عدلوا مايوهاتهم وطلعوا من المية وفيفي كانت مش قادره تمشي وطارق شالها ولبن إزبارهم بينقط من كسها وطيزها.
وقعدوا تحت الشمسية شوية ثم رجعوا الشاليه يتغدوا الأكل إللي جابه بتاع الدليفري.
ومن كتر التعب من النيك والمليطه على البحر ناموا كلهم في سرير واحد عريانين.
وبالليل صحيوا وخدوا شاور مع بعض ولبسوا وراحوا يسهروا في حفلة ديسكو بالمايوهات على البحر، وكان كل من رامي وطارق لابسين مايوهات شورت فقط وفيفي بالبكيني الأسود وعليه كاش مايوه أصفر فسفوري لا يستر من جسمها شئ.
ورقصوا وشربوا ويسكي وسكروا مع كل الشباب والبنات في الحفلة، وكانت حفلة كلها رقص وشرمطة وتحرش وتقفيش وأحضان وشرمطة وعري وفجور وخمره وحشيش وكأنها حفلة جنس جماعي، لدرجة إن طارق شقط بنت مُزه أوي لابسه بيكيني مثير في الحفلة وقعدت معاهم وطارق قعدها جنبه على الكرسي بيحضنها ويبوسها في رقبتها ويحسس على جسمها ويقفش في طيزها وبزازها وهي متجاوبه معاه ولما حس إنها هايجه وممحونه أوي خدها على حجره وطلع زوبره من الشورت وناكها في طيزها هو ورامي، وكانت فيفي مشغولة بالرقص في حضن شاب مغربي وهرى طيزها بعبصة وهرى كسها وبزازها تقفيش لدرجة إن الشاب طلع زوبره وزنقه بين فخادها تحت شفرات كسها ونزل لبنه على شفرات كسها وفخادها وهي في حضنه وشفايفها في شفايفي.
ولما رجعوا الشاليه إتعشوا وشربوا تاني وطارق ورامي أخدوا فياجرا عشان يفشخوا فيفي نيك في جسمها كله طول الليل، وطبعاً كلهم شربوا حشيش لزوم الإنبساط والمزاج، وقلعوا هما التلاتة ملط ومقضينها نيك وفجور من نص الليل حتى طلوع الشمس وناموا عريانين زي الميتين من كتر النيك والمليطة طول الليل.
ولما صحيوا قرب الضهر كانت فيفي تعبانه من كتر النيك في كسها وطيزها من طارق ورامي طول الليل ولم تذهب معاهم للبحر وطلبت منهم إنهم يشقطوا أي بنت أو بنتين دلع ومُزز من على البحر يكونوا متحررين يقضوا معاهم كام يوم في الشاليه ويريحوها شوية ويتقاسموا سوا إزبار طارق ورامي.
وظلت فيفي نايمه ونزل طارق ورامي للبحر ولمحوا البنت إللي ناكوها في طيزها إمبارح في السهرة وهزروا معاها وعاموا سوا مع بعض وهروها تقفيش وتحسيس وأحضان وبعبصة وهي كانت متجاوبه معاهم جداً، وإتعرفوا عليها وإتكلموا معاها وعرفوا منها إنها من أسرة متحررة جداً وهي مفتوحة وبتتناك في كسها وطيزها من زمان وإن إسمها نورا وعندها 19 سنه ونازله في شاليه قريب منهم مع أمها وأخوها التوأم ميدو، وأمها رجعت القاهره صباح اليوم وتركتها هي وأخوها ميدو يكملوا الأجازة لوحدهم، وبعد الهزار والتقفيش واللعب وكانوا أخدوا على بعض أوي فعرفوا منها كمان إن أخوها التوأم ميدو بينيكها من صغرهم وهو إللي فتحها في فترة المراهقة، ومن كتر الدلع والتحرر فإن ميدو أخوها بيعرص عليها وعارف إنها بتتناك من الشباب أصحابها وليس لديه مانع إنها تتناك قدامه وتتمتع وهو أيضاً عنده ميول أنثوية وبيتناك أحياناً فلكل منهما متعته ومزاجه في الممارسة الجنسية وهذه حرية شخصية.
لما عرف طارق ورامي كل هذا الكلام إنبسطوا جداً وحكوا لها عن ظروف تواجدهم في الساحل مع صديقتهم فيفي لمة أسبوع وطلبوا من نورا أن يتعرفوا على ميدو أخوها ويصيروا كلهم أصحاب ويتمتعوا في باقي الأجازة مع بعض.
نورا وافقت ورحبت بالفكرة وخاصة أن كلهم متحررين وأصحاب مزاج واحد وإتصلت بميدو أخوها تنادي عليه يحضر ويتعرف على أصحابها الجداد.
ووصل ميدو وكان شبه أخته التوأم نورا جداً وشعره طويل زي البنات حتى جسمه أبيض ومثير مثل جسمها تماماً ومافيش في صدره ولا رجليه أي شعر وطيزه مدوره ومثيرة زي أخته بالظبط.
وكان ميدو صوته كله دلع ومياصه ولابس مايوه أحمر ضيق جداً على طيزه وشكله خول فعلاً، وأول ما وصل أخد أخته نورا بالحضن وهي عرفته على طارق ورامي وهو سلم عليهم وقعد يضحك ويهزر معاهم، وطارق سحب نورا وقعدها بين فخاده وبيحسس على جسمها وبيقفش في بزازها وفخادها قدام أخوها ميدو إللي كان قاعد هايج وبيلعب في زوبره.
طارق: ميدو حبيبي أنا أحييك على جمال وأنوثة وجسم أختك نورا، أنا بصراحة مش قادر أبعد عنها لحظة واحدة.
ميدو: ميرسي حبيبي طلما هي مبسوطه معاك خدوا راحتكم.
طارق: طبعاً الجمال ده كله بيكون في حضنك بالليل يا عفريت.
ميدو مد إيده وبيلعب لأخته نورا في كسها: طبعاً نورا دي توأمي وحبيبتي وعشق عمري.
نورا وهي في حضن طارق مدت إيدها ومسكت زوبر أخوها ميدو وبتقوله: أوووووف يا ميدو.. حضن طارق صاحبي حلووووو وحنين أوي وكل حاجة فيه حلوه أوي.
ميدو: المهم تكوني مبسوطه معاه يا روحي.
نورا: أوي أوي أوي يا ميدو.
رامي بيغمز لطارق ومسك نورا من وسطها وبيقومها لناحيته من حضن طارق وبيقول لنورا: طب تعالي يا روحي هنا على حجري وخللي ميدو يشوف ويحس بنفسه حنية طارق.
ونورا راحت بايسه طارق في شفايفه وقامت من حضنه وقعدت على فخاد رامي إللي لف جسمها وهي بتقعد ليكون وجهها في وجهه وخدها في حضنه وضمها أوي وبيبعبصها في طيزها وهي بتضحك بلبونه.
وطارق مسك ميدو من وسطه وقعده على زوبره المنتصب وبيحسس على جسمه المثير زي البنات وكلهم بيضحكوا ومبسوطين.
ميدو: أححححح.. إيه كل ده يا طارق.. بتاعك كبير وحلوووو وسخن أوي.
طارق: إنت إللي طيزك طريه وحلوووه أوي وسخنة أوي وهيجتني يا خول.
ميدو: حلوه أوي خول منك.. بجد طيزي عجبتك.
طارق: أوي أوي يخربيتك.. ده إنت واد مُز أوي... ماتيجي نروح الشاليه بتاعنا.. أنا عايز أحطه في طيزك وأبردهالك يا خول.
ميدو: وأنا همتعك مص.
كل ده ورامي مشغول مع نورا إللي طلعت زوبره من الشورت بتاعه وماسكاه بإيدها وبتفرش بيه شفرات كسها من جنب المايوه بتاعها وبتمص شفايفه بشفايفها في بوسه سخنه أوي وهايجه مووت.
طارق: يخربيتك يا رامي إنتم بتعملوا إيه!! تعالوا نرجع الشاليه نصحي فيفي وندغدا ونكمل في السرير يا ممحونين.
كلهم ضحكوا بمرقعة وقاموا عدلوا مايوهاتهم ورجعوا الشاليه.
وكانت فيفي صحيت وحكوا لها كل إللي حصل.
فيفي سلمت على نورا وأخوها ميدو وباستهم في شفايفهم وعجبها دلع ومياصة ميدو وأخدته في حضنها وهي كانت لسه لابسه قميص نوم قصير شفاف مثير على اللحم بدون أندر ولا سنتيان ولزقت كسها في زوبر ميدو وبتحسس له على طيزه وبتقوله: إيه العسل ده كله يا ميدو إنت واد مُز أوي يا روحي.
وهو مبسوط وقالها: ميرسي لذوقك يا أنسه فيفي.
فيفي إنفجرت في الضحك بلبونه وشرمطة ورفعت القميص وعرت كسها وقالتله: حلوه أوي كلمة أنسه دي !! يا واد ده كسي ده إتناك أكتر من كس أمك يا متناك.
وكلهم ضحكوا بمرقعة.
فيفي: عارف يا ميدو أنا إسمي فيفي يعني (في) و (في) ..، (في) الأولى يعني باخد الزوبر كله (في) كسي، و(في) التانية يعني أحبك لما تنيكني (في) طيزي.. فهمت؟
وكلهم ضحكوا بمرقعة وإتغدوا وجبة أسماك وجمبري وإستاكوزا وشربوا ويسكي وسكروا وكلهم بيضحكوا ومبسوطين وسكرانين وشغلوا على شاشة كبيرة في صالة الشاليه فيلم سكس جماعي سخن، وقلعوا كلهم ملط طارق ورامي وفيفي وأصحابهم ميدو أخته نورا ومقضينها رقص وشرمطة.
وفيفي عجبها خولنة وشرمطة الواد ميدو وأخدته في حضنها وبتلعبله في زوبره وبتبعبصه في طيزه وهو بيصرخ وبيلعب لها في حلمات بزازها وفي كسها بإيديه وهي بتصرخ من الشهوه والمتعة وزوبره كبر أوي في إيديها، ونامت على ضهرها وفاتحة فخادها وميدو نام فوق منها وبيدخل زوبره في كسها.
وكانت نورا نايمه جنبها على ضهرها وطارق بينيكها بزوبره في كسها ورامي قاعد عند راس نورا وزوبره واقف ومنتصب بين شفايفها وهي بتمصه بشهوة جنونيه وطارق بيرزع زوبره في كسها.
فيفي وهي نايمه على ضهرها وميدو بينيكها بزوبره في كسها شاورت لرامي ناحية ميدو إللي فوق منها، رامي فهم هي بتقصد إيه فقام وركب فوق ميدو وبيدخل زوبره واحده واحده في طيز ميدو الخول.
ميدو وهو بينيك فيفي في كسها حس بزوبر رامي بيدخل في طيزه فصرخ بمياصه وهاج أوي وهو بينيك فيفي بشهوة جنونيه.
كان طارق بينيك نورا في كسها وهى بتتلوى تحت منه زي الأفعى من الشهوه الجنسيه وفاتحة فخادها ورافعة رجولها ومحوطه وسطه بفخاده وبتضمه أوي على جسمها ويتصرخ: أححححح إلحقني يا ميدو همووووت زوبر طارق كبير وحلوووو وسخن أوي آآآآآآه آآآآآآه.. نيكني بزوبرك يا طارق دخلوووو كله كسي مولع وزوبرك حلووووو أوي دخلوووو كله كله كله.
وكلهم بيضحكوا وبيصرخوا ومبسوطين.
ومن تأثير الفياجرا والحشيش طولوا كلهم في نزول لبنهم... لبن زوبر طارق في كس نورا ولبن زوبر ميدو في كس فيفي ولبن زوبر رامي في طيز ميدو الخول.
ثم تبادلوا الأوضاع مع بعض في سهرة نيك جماعي فاجرة مثيرة.
ونزلوا من فوق بعض وهما نايمين على الأرض.
وقاموا وهما عريانين ملط وشربوا شامبانيا وسجاير حشيش تاني وكانوا هايجين تاني على بعض وبيلعبوا في إزبار بعض.
فيفي: جسمي كله مولع يا متناكين عايزه دلوقتي أمص وأتناك من عشرين زوبر في وقت واحد.
ومسكت زوبر ميدو الخول وحطته في بوقها بتمصه بلبونه وزوبر ميدو وقف وإنتصب بين شفايفها وهو بيصرخ: أووووف حلووووو أوي أححححح.
وكانت فيفي وهي بتمص زوبر ميدو بتلعب بإيديها في زوبر طارق وزوبر رامي، وطارق بيلعب لها في كسها ورامي حاضن نورا وبيقفش في حلمات بزاز فيفي.
وعدلوا وضعهم وطارق قعد وأخد فيفي في حضنه على فخاده وزوبره داخل في كسها ورامي قرب منهم ودخل زوبره المنتصب في طيز فيفي ونورا بتمص لفيفي في حلمات بزازها وميدو واقف وزوبره بين شفايف فيفي بتمصه وصار الجميع بينيك في فيفي، زوبر طارق في كسها وزوبر رامي في طيزها وزوبر ميدو في بوقها.
وبعد شوية بعد ما صار اللبن مغرق أجسامهم كلهم فتبادلوا الأوضاع وكانت نورا مكان فيفي وزوبر رامي في كسها وزوبر أخوها ميدو في طيزها وزوبر طارق في بوقها وفيفي بتدعك لها في حلمات بزازها وبتلحس اللبن من على زوبر رامي وهو بينيك نورا في كسها.
وظلوا هكذا نيك ومليطه وفجور طارق ورامي مع صاحبتهم فيفي ونورا وأخوها التوأم ميدو سواءً في شاليه طارق وعلى البحر طول أسبوع الأجازة.
هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
___________________
كانت فيفي الفاجرة الممحونة الفاشلة دراسياً والطاغية الأنوثة والمشتعلة الشهوة الجنسية ذات 22 عاماً قد أقنعت أهلها كذباً أنها في رحلة للأسكندرية لمدة أسبوع تنظمها الجامعة ولكنها كانت ذاهبة مع أصدقائها طارق ورامي لقضاء أسبوع فجور ومتعة بعيداً عن رقابة الأهل في شاليه طارق.
وكانت عجلات سيارة طارق الجيب شيروكي الفاخرة تلتهم الطريق الصحراوي إلتهاماً بسرعة إلي الساحل الشمالي وفيفي تجلس شبه عاريه على فخاد رامي وبجوارهما على مقعد القيادة صديقهما طارق صاحب شاليه فاخر في إحدى كمبوندات الساحل الشمالي.
وكانت السيارة محملة بكل لوازم الرحلة الماجنة من خمور وحشيش وعلب الفياجرا لزوم النيك والمتعة خلال الأسبوع.
وفي الطريق كانت تفوح من السيارة رائحة السجائر المحشوة بالحشيش والتي يتبادلها الأصدقاء الثلاثة، وأصوات صراخهم وضحكاتهم الماجنة تغطي على الموسيقى الصاخبة الصادرة من كاسيت السيارة.
وكانت فيفي تلبس فستان حرير قصير واسع وبدون أكمام على اللحم وبدون أندر ولا سنتيان ورفعت الفستان وهي قاعده على فخاد رامي الذي أخرج زوبره من الشورت لكي يفرش لها شفرات كسها من بين فخادها وهي تتراقص في حضنه وهو يقفش لها في حلمات بزازها بيديه ويلتهم شفتيها بشفتيه بجنون، وطارق صاحبهم وهو سايق كان خرج زوبره من الشورت وفيفي تدلكه له بلبونه حتى لا تضيع فرصة زوبر طارق في إيدها وزوبري رامي بين فخادها على شفرات كسها.
وظلوا على هذا الوضع طول الطريق حتى وصلوا الشاليه ونزلوا الشنط من السيارة ولبسوا المايوهات وإنطلقوا للبحر، وعلى الشزلونج كانت فيفي بالمايوه البكيني الفاجر نايمه على ضهرها وفاتحة فخادها وطارق بيدلك لها جسمها بالكريمات قبل ما تنزل تعوم ورامي نزل يعوم.
فيفي: دلكلي فخادي يا طارق.
وطارق بيدلك لها فخادها وبيقرب من كسها.
فيفي: أنا قولت لك فخادي بس مش كسي يا خول، كفاية الواد رامي هرى لي كسي في العربية مش قادره دلوقتي يا وسخ.
طارق: كسك واحشني موت يا لبوه وزوبري هينفجر.
فيفي: يا وسخ الناس حوالينا ولما نرجع الشاليه أريحلك زوبرك وأمتعك يا روحي.
طارق: محدش واخد باله و هنا كل واحد في حاله وأنا نفسي أنيكك هنا على البحر... مش قادر.
فيفي: يخربيت جنانك طب براحه وقرب مني كده وداري على جسمي.
طارق نزل الشمسية شوية وقرب منها وقعدها بين فخاده وسحبها في حضنه ورفع فخادها على فخاده وطلع زوبره من المايوه وهي مسكت زوبره بإيدها ودخلته من جنب المايوه بتاعها على شفرات كسها وبتفرش كسها بزوبره وطارق حضنها وضمها أوي لجسمه وبيقطع شفايفها بشفايفه بوس ومص ولحس وهما الإتنين هايجين على بعض خالص، وكان زوبره المنتصب دخل في كسها وبيدخله وبيخرجه وهي سايحه منه جداً ونسيوا إنهم على البحر والناس حواليهم ولكن محدش واخد باله لإن كل إللي على البحر مشغولين بمتعتهم مع بعض.
ورامي وهو في المية شافهم وطلع جري عليهم وقال لهم: يا متناكة إنتي وهو إنتم بتعملوا إيه.
فيفي وهي بتتناك من زوبر طارق:
إلحقني يا رامي زوبر الواد طارق سخن أوي وحلوووو أوي.
رامي: ماليش دعوة عايز حقي في كسك وطيزك يا متناكة.
فيفي سحبت جسمها شوية وزوبر طارق طلع من كسها وقالت: طب تعالوا نلعب إحنا التلاتة في المية عشان ناخد راحتنا سوا.
وقاموا هما التلاتة وعدلوا المايوهات ونزلوا المية جري ووصلوا لصخرة قريبه عندها المية مش عميقة يعني واصله لرقبتهم بس عشان محدش يشوف نصهم التحتاني، ووقفوا وكل من طارق ورامي طلعوه إزبارهم وأخدوا فيفي في حضنهم هما الإتنين وطارق بينيك فيفي بزوبره في طيزها ورامي من قدام بيدخل زوبره في كسها.
رامي: يا متناكة إفتحي فخادك عشان أرزعك بزوبري في كسك.
فيفي: أححححح زوبرك كبير وحلوووو وسخن أوي يا واد دخلوووو كله براحه آآآآآآه آآآآآآه.
وظل طارق ورامي ينيكوا فيفي في المية ويفركوها في كسها وطيزها بينهم هما الإتنين نص ساعة لما هي كانت خلاص هموت منهم.
وبعد ما نزلوا لبنهم في كسها وطيزها وفشخوها نيك عدلوا مايوهاتهم وطلعوا من المية وفيفي كانت مش قادره تمشي وطارق شالها ولبن إزبارهم بينقط من كسها وطيزها.
وقعدوا تحت الشمسية شوية ثم رجعوا الشاليه يتغدوا الأكل إللي جابه بتاع الدليفري.
ومن كتر التعب من النيك والمليطه على البحر ناموا كلهم في سرير واحد عريانين.
وبالليل صحيوا وخدوا شاور مع بعض ولبسوا وراحوا يسهروا في حفلة ديسكو بالمايوهات على البحر، وكان كل من رامي وطارق لابسين مايوهات شورت فقط وفيفي بالبكيني الأسود وعليه كاش مايوه أصفر فسفوري لا يستر من جسمها شئ.
ورقصوا وشربوا ويسكي وسكروا مع كل الشباب والبنات في الحفلة، وكانت حفلة كلها رقص وشرمطة وتحرش وتقفيش وأحضان وشرمطة وعري وفجور وخمره وحشيش وكأنها حفلة جنس جماعي، لدرجة إن طارق شقط بنت مُزه أوي لابسه بيكيني مثير في الحفلة وقعدت معاهم وطارق قعدها جنبه على الكرسي بيحضنها ويبوسها في رقبتها ويحسس على جسمها ويقفش في طيزها وبزازها وهي متجاوبه معاه ولما حس إنها هايجه وممحونه أوي خدها على حجره وطلع زوبره من الشورت وناكها في طيزها هو ورامي، وكانت فيفي مشغولة بالرقص في حضن شاب مغربي وهرى طيزها بعبصة وهرى كسها وبزازها تقفيش لدرجة إن الشاب طلع زوبره وزنقه بين فخادها تحت شفرات كسها ونزل لبنه على شفرات كسها وفخادها وهي في حضنه وشفايفها في شفايفي.
ولما رجعوا الشاليه إتعشوا وشربوا تاني وطارق ورامي أخدوا فياجرا عشان يفشخوا فيفي نيك في جسمها كله طول الليل، وطبعاً كلهم شربوا حشيش لزوم الإنبساط والمزاج، وقلعوا هما التلاتة ملط ومقضينها نيك وفجور من نص الليل حتى طلوع الشمس وناموا عريانين زي الميتين من كتر النيك والمليطة طول الليل.
ولما صحيوا قرب الضهر كانت فيفي تعبانه من كتر النيك في كسها وطيزها من طارق ورامي طول الليل ولم تذهب معاهم للبحر وطلبت منهم إنهم يشقطوا أي بنت أو بنتين دلع ومُزز من على البحر يكونوا متحررين يقضوا معاهم كام يوم في الشاليه ويريحوها شوية ويتقاسموا سوا إزبار طارق ورامي.
وظلت فيفي نايمه ونزل طارق ورامي للبحر ولمحوا البنت إللي ناكوها في طيزها إمبارح في السهرة وهزروا معاها وعاموا سوا مع بعض وهروها تقفيش وتحسيس وأحضان وبعبصة وهي كانت متجاوبه معاهم جداً، وإتعرفوا عليها وإتكلموا معاها وعرفوا منها إنها من أسرة متحررة جداً وهي مفتوحة وبتتناك في كسها وطيزها من زمان وإن إسمها نورا وعندها 19 سنه ونازله في شاليه قريب منهم مع أمها وأخوها التوأم ميدو، وأمها رجعت القاهره صباح اليوم وتركتها هي وأخوها ميدو يكملوا الأجازة لوحدهم، وبعد الهزار والتقفيش واللعب وكانوا أخدوا على بعض أوي فعرفوا منها كمان إن أخوها التوأم ميدو بينيكها من صغرهم وهو إللي فتحها في فترة المراهقة، ومن كتر الدلع والتحرر فإن ميدو أخوها بيعرص عليها وعارف إنها بتتناك من الشباب أصحابها وليس لديه مانع إنها تتناك قدامه وتتمتع وهو أيضاً عنده ميول أنثوية وبيتناك أحياناً فلكل منهما متعته ومزاجه في الممارسة الجنسية وهذه حرية شخصية.
لما عرف طارق ورامي كل هذا الكلام إنبسطوا جداً وحكوا لها عن ظروف تواجدهم في الساحل مع صديقتهم فيفي لمة أسبوع وطلبوا من نورا أن يتعرفوا على ميدو أخوها ويصيروا كلهم أصحاب ويتمتعوا في باقي الأجازة مع بعض.
نورا وافقت ورحبت بالفكرة وخاصة أن كلهم متحررين وأصحاب مزاج واحد وإتصلت بميدو أخوها تنادي عليه يحضر ويتعرف على أصحابها الجداد.
ووصل ميدو وكان شبه أخته التوأم نورا جداً وشعره طويل زي البنات حتى جسمه أبيض ومثير مثل جسمها تماماً ومافيش في صدره ولا رجليه أي شعر وطيزه مدوره ومثيرة زي أخته بالظبط.
وكان ميدو صوته كله دلع ومياصه ولابس مايوه أحمر ضيق جداً على طيزه وشكله خول فعلاً، وأول ما وصل أخد أخته نورا بالحضن وهي عرفته على طارق ورامي وهو سلم عليهم وقعد يضحك ويهزر معاهم، وطارق سحب نورا وقعدها بين فخاده وبيحسس على جسمها وبيقفش في بزازها وفخادها قدام أخوها ميدو إللي كان قاعد هايج وبيلعب في زوبره.
طارق: ميدو حبيبي أنا أحييك على جمال وأنوثة وجسم أختك نورا، أنا بصراحة مش قادر أبعد عنها لحظة واحدة.
ميدو: ميرسي حبيبي طلما هي مبسوطه معاك خدوا راحتكم.
طارق: طبعاً الجمال ده كله بيكون في حضنك بالليل يا عفريت.
ميدو مد إيده وبيلعب لأخته نورا في كسها: طبعاً نورا دي توأمي وحبيبتي وعشق عمري.
نورا وهي في حضن طارق مدت إيدها ومسكت زوبر أخوها ميدو وبتقوله: أوووووف يا ميدو.. حضن طارق صاحبي حلووووو وحنين أوي وكل حاجة فيه حلوه أوي.
ميدو: المهم تكوني مبسوطه معاه يا روحي.
نورا: أوي أوي أوي يا ميدو.
رامي بيغمز لطارق ومسك نورا من وسطها وبيقومها لناحيته من حضن طارق وبيقول لنورا: طب تعالي يا روحي هنا على حجري وخللي ميدو يشوف ويحس بنفسه حنية طارق.
ونورا راحت بايسه طارق في شفايفه وقامت من حضنه وقعدت على فخاد رامي إللي لف جسمها وهي بتقعد ليكون وجهها في وجهه وخدها في حضنه وضمها أوي وبيبعبصها في طيزها وهي بتضحك بلبونه.
وطارق مسك ميدو من وسطه وقعده على زوبره المنتصب وبيحسس على جسمه المثير زي البنات وكلهم بيضحكوا ومبسوطين.
ميدو: أححححح.. إيه كل ده يا طارق.. بتاعك كبير وحلوووو وسخن أوي.
طارق: إنت إللي طيزك طريه وحلوووه أوي وسخنة أوي وهيجتني يا خول.
ميدو: حلوه أوي خول منك.. بجد طيزي عجبتك.
طارق: أوي أوي يخربيتك.. ده إنت واد مُز أوي... ماتيجي نروح الشاليه بتاعنا.. أنا عايز أحطه في طيزك وأبردهالك يا خول.
ميدو: وأنا همتعك مص.
كل ده ورامي مشغول مع نورا إللي طلعت زوبره من الشورت بتاعه وماسكاه بإيدها وبتفرش بيه شفرات كسها من جنب المايوه بتاعها وبتمص شفايفه بشفايفها في بوسه سخنه أوي وهايجه مووت.
طارق: يخربيتك يا رامي إنتم بتعملوا إيه!! تعالوا نرجع الشاليه نصحي فيفي وندغدا ونكمل في السرير يا ممحونين.
كلهم ضحكوا بمرقعة وقاموا عدلوا مايوهاتهم ورجعوا الشاليه.
وكانت فيفي صحيت وحكوا لها كل إللي حصل.
فيفي سلمت على نورا وأخوها ميدو وباستهم في شفايفهم وعجبها دلع ومياصة ميدو وأخدته في حضنها وهي كانت لسه لابسه قميص نوم قصير شفاف مثير على اللحم بدون أندر ولا سنتيان ولزقت كسها في زوبر ميدو وبتحسس له على طيزه وبتقوله: إيه العسل ده كله يا ميدو إنت واد مُز أوي يا روحي.
وهو مبسوط وقالها: ميرسي لذوقك يا أنسه فيفي.
فيفي إنفجرت في الضحك بلبونه وشرمطة ورفعت القميص وعرت كسها وقالتله: حلوه أوي كلمة أنسه دي !! يا واد ده كسي ده إتناك أكتر من كس أمك يا متناك.
وكلهم ضحكوا بمرقعة.
فيفي: عارف يا ميدو أنا إسمي فيفي يعني (في) و (في) ..، (في) الأولى يعني باخد الزوبر كله (في) كسي، و(في) التانية يعني أحبك لما تنيكني (في) طيزي.. فهمت؟
وكلهم ضحكوا بمرقعة وإتغدوا وجبة أسماك وجمبري وإستاكوزا وشربوا ويسكي وسكروا وكلهم بيضحكوا ومبسوطين وسكرانين وشغلوا على شاشة كبيرة في صالة الشاليه فيلم سكس جماعي سخن، وقلعوا كلهم ملط طارق ورامي وفيفي وأصحابهم ميدو أخته نورا ومقضينها رقص وشرمطة.
وفيفي عجبها خولنة وشرمطة الواد ميدو وأخدته في حضنها وبتلعبله في زوبره وبتبعبصه في طيزه وهو بيصرخ وبيلعب لها في حلمات بزازها وفي كسها بإيديه وهي بتصرخ من الشهوه والمتعة وزوبره كبر أوي في إيديها، ونامت على ضهرها وفاتحة فخادها وميدو نام فوق منها وبيدخل زوبره في كسها.
وكانت نورا نايمه جنبها على ضهرها وطارق بينيكها بزوبره في كسها ورامي قاعد عند راس نورا وزوبره واقف ومنتصب بين شفايفها وهي بتمصه بشهوة جنونيه وطارق بيرزع زوبره في كسها.
فيفي وهي نايمه على ضهرها وميدو بينيكها بزوبره في كسها شاورت لرامي ناحية ميدو إللي فوق منها، رامي فهم هي بتقصد إيه فقام وركب فوق ميدو وبيدخل زوبره واحده واحده في طيز ميدو الخول.
ميدو وهو بينيك فيفي في كسها حس بزوبر رامي بيدخل في طيزه فصرخ بمياصه وهاج أوي وهو بينيك فيفي بشهوة جنونيه.
كان طارق بينيك نورا في كسها وهى بتتلوى تحت منه زي الأفعى من الشهوه الجنسيه وفاتحة فخادها ورافعة رجولها ومحوطه وسطه بفخاده وبتضمه أوي على جسمها ويتصرخ: أححححح إلحقني يا ميدو همووووت زوبر طارق كبير وحلوووو وسخن أوي آآآآآآه آآآآآآه.. نيكني بزوبرك يا طارق دخلوووو كله كسي مولع وزوبرك حلووووو أوي دخلوووو كله كله كله.
وكلهم بيضحكوا وبيصرخوا ومبسوطين.
ومن تأثير الفياجرا والحشيش طولوا كلهم في نزول لبنهم... لبن زوبر طارق في كس نورا ولبن زوبر ميدو في كس فيفي ولبن زوبر رامي في طيز ميدو الخول.
ثم تبادلوا الأوضاع مع بعض في سهرة نيك جماعي فاجرة مثيرة.
ونزلوا من فوق بعض وهما نايمين على الأرض.
وقاموا وهما عريانين ملط وشربوا شامبانيا وسجاير حشيش تاني وكانوا هايجين تاني على بعض وبيلعبوا في إزبار بعض.
فيفي: جسمي كله مولع يا متناكين عايزه دلوقتي أمص وأتناك من عشرين زوبر في وقت واحد.
ومسكت زوبر ميدو الخول وحطته في بوقها بتمصه بلبونه وزوبر ميدو وقف وإنتصب بين شفايفها وهو بيصرخ: أووووف حلووووو أوي أححححح.
وكانت فيفي وهي بتمص زوبر ميدو بتلعب بإيديها في زوبر طارق وزوبر رامي، وطارق بيلعب لها في كسها ورامي حاضن نورا وبيقفش في حلمات بزاز فيفي.
وعدلوا وضعهم وطارق قعد وأخد فيفي في حضنه على فخاده وزوبره داخل في كسها ورامي قرب منهم ودخل زوبره المنتصب في طيز فيفي ونورا بتمص لفيفي في حلمات بزازها وميدو واقف وزوبره بين شفايف فيفي بتمصه وصار الجميع بينيك في فيفي، زوبر طارق في كسها وزوبر رامي في طيزها وزوبر ميدو في بوقها.
وبعد شوية بعد ما صار اللبن مغرق أجسامهم كلهم فتبادلوا الأوضاع وكانت نورا مكان فيفي وزوبر رامي في كسها وزوبر أخوها ميدو في طيزها وزوبر طارق في بوقها وفيفي بتدعك لها في حلمات بزازها وبتلحس اللبن من على زوبر رامي وهو بينيك نورا في كسها.
وظلوا هكذا نيك ومليطه وفجور طارق ورامي مع صاحبتهم فيفي ونورا وأخوها التوأم ميدو سواءً في شاليه طارق وعلى البحر طول أسبوع الأجازة.
