الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الشغالة هانم - عشرة اجزاء 20/6/2023
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ملك الظلال" data-source="post: 7348" data-attributes="member: 59"><p>( الحلقه الاولى )</p><p></p><p></p><p>مشهد 1* </p><p>فى وسط يوم هادى و الجو جميل</p><p>ندهت سماح الشغاله فى القصر بتاعنا على عبد المجيد البواب ( يا عبدووو يا عبدوو انت يا راجل روحت فين </p><p>- رد عبد المجيد ( ايوه يا وليه عايزه ايه ) </p><p>ردت سماح ( روح يا راجل هات الطلبات دى علشان الغدا و هاتهالى فى المطبخ و متتاخرش زى كل مره )</p><p>مشهد 2 *</p><p>دخلت ايمى الاوضه بتاعتها و ندهت على الشغاله بتاعتها كانت سنها صغير 16 سنه و بمجرد دخول عبير الشغاله قالت ايمى ( اقفلى الباب وراكى يا عبير و تعالى قوليلى رايك فى الحاجه اللى اشتريتها دى ) </p><p>دخلت عبير الاوضه و قفلت الباب زى ما ايمى قالتلها و قالت ( حاضر يا هانم ) </p><p>اتجهت بسرعه ايمى اتجاه الدولاب بتاعها و بدأت تطلع هدوم كتير من كل شكل ولون الطويل و القصير المفتوح و المقفول و الضيق و الواسع طلعت ايمى الهدوم كلها و حطتخا على السرير و بدأت تغير كل واحد و تسأل عن رايها فى كل طقم </p><p>لبست ايمى الطقم الاول و كان بلوزه بينك على بنطلون ضيق ابيض و اتجهت علطول ناحيه المرايه و سألت عبير ( هااا ايه رايك فى الطقم ده ) </p><p>ردت عبير بعد ما وقفت من مكانها و بدأت تبص على جسم ايمى و الطقم ( بصراحه مفهوش غلطه حلو اوى ده ) </p><p>راحت ايمى و غيرت ده و لبست الطقم التانى و كان عباره عن هوت شورت لميع و بلوزه بيضه و راحت لبسته و سألت عبير ( هااا ايه رايك فى ده ) </p><p>ردت عبير ( حلو اوى بس ده بتلبسيه فى الشارع كده ) </p><p>- ضحكت ايمى و قالت ( انت عايزاهم يغتصبونى ولا ايه انتى مش شايفه البلد عامله ازاى تحسى انك عايشه فى فيلم المغتصبون و انتى البطله ، لا طبعا يا حبيبتى ده يتلبس فى الحفلات و فى الاماكن اللى زى شرم و الغردقه و السخنه ) </p><p>دخلت ايمى و غيرت و لبست الطقم التالت كان عباره عن فيزون و بلوزه كت سألتها ايمى كالهاده ( ايه رايك فى ده ) </p><p>ردت عبير ( حلو برده بس بيتهيألى انه قصير شويه ) </p><p>ردت ايمى ( فعلا شكله قصير عليا ، خلاص هخش اغير ) و دخلت ايمى غيرت هدومها و طلعت و الطقم فى ايديها و قالت لعبير ( بصى خدى ده هديه منى ليكى لو طلع على مقاسك خديه و لو مش على مقاسك هاتيه اشوفلك حاجه تانيه ) </p><p>ردت عبير ( ما انتى عارفه يا هانم انى مينفعش البس حاجات زى دى امى تزعقلى علطول و بعدين يا هانم انتوا طريقه لبسكوا غير طريقتنا ) </p><p>ردت ايمى ( يعنى ايه طريقه لبسكوا غيرنا بتلبسوا الكلوت فىدماغكوا مثلا وله ايه بلاش تخلف يا عبير لو امك قالت حاجه او زعقتلك تجيلى و انا اتصرف ) </p><p>ردت عبير ( حاضر يا هانم ) </p><p>و فى الوقت اللى عبير اتجهت فيه للباب ايمى بتنادى عليها ( عبير .... اشوقك لابساه بكره و امك تشوفك بيه انا هبقى عند اابسين زى كل يوم الساعه 10 الاقيكى هناك بالطقم و مستنيانى ) </p><p>و خرجت غبير من الاوضه متجهه للمطبخ </p><p>مشهد 3*</p><p>(يا سماح انتى فين يا وليه امسكى الحاجه منى ) كان صوت عبد المجيد واقف على الباب بتاع المطبخ </p><p>- ردت سماح بعد ما خدت الحاجه منه ( ايه يا راجل اللى انت عامله ده وطى صوتك شويه ) </p><p>رد عبد المجيد ( حد يقدر يشوف الجمال ده و الطعامه دى و يوطى صوته ) </p><p>ردت سماح ( بس يا راجل وطى صوتك البنت عبير تسمعنى تقول ايه عليا ) </p><p>رد عبد المجيد و هو بيحاول يقرب من سماح و انفاسه بقت ملاصقه لانفاسها ( تقول اللى تقوله احنا بنخاف من حد ) </p><p>بدء عبد المجيد يمسك فى صدر سماح و يقغش فيهم و ماسك سماح و نازل فيها بوس و سماح بدئت تدوب و عبد المجيد يبوس فى رقبتها و يمص فى شفايفها </p><p>- عبير بتحاول تفتح باب المطبخ و دخلت و فى نفس اللحظه بصوا الاتنين لعبير و قالت ( انتى بتعملى ايه يا ماما ) </p><p>ردت سمااح ( لا مفيش يا حبيتى كنت بقيس حراره عمك عبده اصل سخن و بعدين نش تخبطى قبل ما تخشى ) </p><p>- ردت عبير ( و انا من امتى بخبط لما ادخل المطبخ يا ماما) </p><p>...قطع الحديث صوت الهانم الكبيره و هى بتنادى (يا سماااح .... يا سماااح ) </p><p>و بسىرعه و محاوله للهروب من الموقف ده خرجت سماااح على صوت الهانم الكبيره و بعد ما خرجت فضلت عبير باصه لعم عبده بنظره استحقار و هى كانت فاهمه كويس كل حاجه و ساعتها حاول عم عبده يدارى الربكه اللى كان فيها و قال ( طب انا هخرج انا اشوف الواد ايمن ابنى زمانه خرب كل حاجه ) </p><p>و فضلت عبير فى المطبخ لوحدها بتفكر فى اللى شافته و بعد فتره من السرحان صوت بينادى عليها و كان صوت سليم بيه اخو ايمى و حطت عبير الشنطه فى دولتبها فى اوضتها و خرحت على صوت سليم </p><p>مشهد 4*</p><p>خبطت الاوضه و دخلت و قالت ( ايوه يا باشا تحت امرك ) قالها جهزيلى الحمام بتاعى علشان عايز اخد شاور </p><p>ردت عبير ( حاضر يا باشا ) </p><p>مشهد 5 *</p><p>خرجت عبير و اتجهت للحمام تعمل اللى اطلب منها بس لسوء حظ عبير و هى بتظبط البانيو اختل توازنها و وقعت و هو مليان مايه و دخل فى نفس اللحظه سليم و جرى عليها و مسك ايديها و شدها و قال ( مش تاخدى بالك على العموم جت سليمه اعدلى نفسك كده و غيرى هدومك و البسى البرلس ده و تعالى ادعكيلى ضهرى بعد ما تخلصى ) ............</p><p>.</p><p>.</p><p>انتظروا الحلقه التانيه النهارده بالليل الساعه 8 بمعدل حلقه او حلقتين يوميا </p><p>ياريت ردود حلوه و تشجيع علشان نكمل المسلسل للاخر مع بعض و قولولى رايكم بالقصه و بالشخصيات</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ </p><p>الشغاله هانم </p><p>(الحلقه التانيه)</p><p>مشهد 1#</p><p>خرج سليم علشان عبير تغير هدومها و غيرت هدومها و لبست البرلس و كان قصير عليها كان فوق ركبتها و ماشيه قافله رجليها و ماسكه البرلس بايديها </p><p>- دخل سليم و شافها بالمنظر ده و قعد يضحك جامد و قال ( بتعملى ايه مش كده سيبيه هو كده و اربطى البرلس كويس و مش هيبان حاجه ) و سابها واقفه مكانه و اتجه للبانيو و بدء يقلع هدومه ردت عببر بتعجب ( انت هتعمل ايه ( هقلع هدومى علشان انزل فى البانيو وله انتى فاكرانى بنزل فى البانيو بهدومى زيك ) </p><p>ردت عبير ( طب استنى ما ادور و اغمض عينى و لما تخلص قولى ) </p><p>- رد سليم ( اللى انتى عايزاه يا ستى ) </p><p>و ادورت عبير و ادت وشها للجمب التانى و غمضت عينيها و بدء سليم يقلع هدومه و عبير واقفه و مره واحده قال ( خلصت اهو ) بصت عبير علشان تدعك ضهره و لقيته واقف عريان بره البانيو و عمال يضحك </p><p>-و بصوت مرتبك عبير ( يا لهووى...يالهوى ايه يا باشا انت مش هتبطل حركات العيال اللى لسه بتعملها دى احترم سنك شويه انتى المفروض كبرت و عندك 18 سنه ) </p><p>- رد سليم و هو بيضحك بعد ما قعد فى البانيو ( 17 سنه لو سمحتى و بعدين بصى بجظ انا خلاص ) و اتجهت عببر نحيه الانيو و و وقفت وراه و بدئت تدعك فى ضهر سليم </p><p>-سأل سليم( انتى منين بالظبط يا عبير)</p><p>ردت عبير ( من قريه صغيره جمب المنصوره ) </p><p>- رد سليم ( انا اسمع ان بنات المنصوره احلى بنات فى مصر كلهم ) </p><p>ردت عبير ( هو انا شايفنى وحشه يا باشا وله حاجه ) </p><p>رد سىليم ( و دى تيجى برده ، ده انتى من احلى البنات اللى قابلتهم فى حياتى يا بخت اللى هيتجوزك ) </p><p>- كمل سليم كلامه بعد فتره صمت ( تغرفى يا عبير انك فيكى شبه من واحده اسمها مايا خليفه ، بجد مش بهزر وله بجامل ) </p><p>ردت عبير ( مين مايا خليفه دى يا سليم بيه ) </p><p>- رد سليم ( ممثله بورن ) </p><p>ردت عبير و الدهشه بقت مرسومه على وشها ( ايه البورن ده ) </p><p>- رد سليم ( نيك يا عبير ) </p><p>ردت عبير بعد صدمه بريئه ( ايه يا باشا قله الادب دى ازاى اقول عليا كده ) </p><p>- رد سليم ( هو انا قولت حاجه انا بقول شبه نا انتى هى يعنى ) </p><p>قالت عبير بعد فتره صمت ( هو النيك بقا فيه تمثيل الايام دى يا باشا ) </p><p>رد سليم بعد ما حس ان عبير بدئت تلين و تهدى ( ايوه و بيقبضوا فلوس كتير على كده و بيبقوا مشهورين اوى ) </p><p>ردت عبير ( و التمثيل ده بيبقى ازاى ) </p><p>- ضحك سليم و قال ( مش كان قله ادب مش شويه ايه اللى حصل ، مش مهم المهم لو عايزه تشوفيلها فيديو تمثيل ليها بكره هحمل فيديو ليها من على النت ممكن تبقى تيجى تشوفيه ) </p><p>- ردت عبير بدلع و تناكه ( هشووووووف ) </p><p>ضحك سليم و قال ( ماشى يا ست المدلعه ) </p><p>مشهد 2# </p><p>(اه اه بالراحه يا سماااح ) كان صوت الهانم الكبيره رباب و سمااح بتعملها المساج بتاعها </p><p>قالت سماااح ( ما انا بعمل بالراحه اهو يا هانم ) </p><p>و سماح عماله تعمل مساج سألت رباب و قالت ( قوليلى يا سماااح انت اخر مره مارستة الجنس كان امتى )</p><p>ردت سماااح ( من ساعه ما المرحوم مات ) </p><p>ردت رباب ( بس ده من زمان اوى ده ميت من 3 سنين ) </p><p>ردت سمااح ( يلا اهو ده قدرنا و انا اعمل ايه ) </p><p>ردت رباب ( لا تقدرى تعملى كتير ، انتى لسه مش كبيره و جسمك حلو و زياده على كده جميله و كل الرجاله يتمنوكى بدل عم عبده اللى انتى ماشيه معاه ده و بيجيلك كل ليله بعد ما عبير تنام ، اوعى تكونى فاكره انى مش عارفه انا اعرف دبه النمله اللى بتحصل من ورايا و كل الاخبار بتجيلى اول يأول )</p><p>- سمااح اتصدمت من اللى الهانم الكبيره قالته و قالت ( و انا اعمل ايه يا هانم ما انتى عارفه ان الواحده مننا شهوتها صعبه و انا شهوتى جامده اوى يا هانم و كان لازم الاقى حل و مكنش قدامى غير عبده ) </p><p>- ردت رباب ( انا عندى ليكى نيك بفلوس بدل عبدده اللى مبيقدرش يعمل حاجه ده و هيجيبلك فى الليله الواحده حوالى 2000 جنيه و هتتناكى من ناس كبيره فى البلد بس بشرط ليا نسبه من مكسبك 50% ، هااا ايه رايك ) </p><p>ردت سمااح ( مش عارفه بصراحه بس اعمل ايه مع عبير لو عرفت كده ممكن تتصدم فيا و ساعتها مش هيبقالى كلمه عليها و مش بعيد تعمل زيى ) </p><p>ردت رباب ( و هى تعرف ليه ، لو سألتك قوليلها الهانم الكبيره غايزانى معاها فى الحفلات اللى بتروحها علشان لو احتاجت حاجه ، فهمتى هتقولى ايه بالظبط ) </p><p>ردت سماح بضحكه شمال ( تمام يا هانم ) </p><p>ضحكت رباب و قالت ( شكلك هتشرفينى ) </p><p>مشهد 3#</p><p>(واد يا ايمن ....) قالها عم عبدووو و هو بيفتح الباب بتاع اوضته </p><p>فتح الباب و بيبص قدامه كان ايمن ابنه نايم على السرير و حامد السواق نايم فوقه و عمال ينيك فيه </p><p>اتسمر عبده مكان من الصدمه اللى شايفه قدامه و نطق اول كلمه ( يا ولاد الوسخه يا خولات ) ساعتها وقف ايمن ومسك العصايه من ابوه و قال ( فيه ايه يا ابا اوعى تكون مش عارف اللى بتعمله مع ام عبير انا كل يوم بشوفك و انت رايحلها بعد ما تطمن انى نايم </p><p>و وجه عبده وشه و كلامه لحامد و قاله ( انت يا حامد تعمل كده و فى ابنى ) بص حامد فى الارض و مردش </p><p>-ساعتها ايمن قال ( روح يا بابا عند ام عبير ريح زبك عندها و سيبنى فى حالى )</p><p>خرح عبده من الاوضه و هو مش عارف يعمل ايه قى الوقت ده قرر انه خلاص مفيش حل تانى غير السكوت و إلا العيله كلها هتتفضح ......</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ </p><p></p><p>الشغاله هانم </p><p>الحلقه التالته</p><p></p><p>عدى اول نهار و ليل بدء تانى يوم من ايام قصتنا </p><p>مشهد 1# </p><p>بعد ما خرجت سمااح مشوارها جريت عبير على الدولاب و طلعت الطقم اللى ايمى ادتهولها امبارح و قلعت هدومها و لسبته و جريت بعد ما لبسته على المرايه و فضلت واقفه قدامها فتره معجبه بشكلها و جسمها و بدئت الوساوس تلعب فى دماغها و هى عماله تحسس على جسمها و طيزها كانت حجمها كبير بالنسبه لواحده ممارستش الجنس خالص علشان طيزها تكبر بالشكل ده و قالت لنفسها ( شكله يوم جديد مش هيعدى على خير خالص ) </p><p>مشهد 2# </p><p>اتجهت عبير للبسين زى نا ايمى قالتلها بس كانت ايمى لسه مجتهش بصت للساعه اللى فى ايديها كانت لسه الساعه 9.5 ساعتها قررت تستنى ايمى على الكرسى اللى قدام البسين و نامت و فردت جسمها و غمضت عينها و سرحت فى نومه قصيره صحت منها لما لقت بوسه عميقه و طويله على شفايفها </p><p>( اخبارك ايه يا بيرو ، شوفتى الطقم حلو عليكى ازاى مش قولتلك بعد كده تسمعى كلامى ) </p><p>ضحكت عبير و كانت لسه هتقوم من مكانها علشان ايمى تقعد مكانها </p><p>قالت ايمى ( لا خليكى مكانك ، عايزاكى النهارده تعيشى ملكه نفسك و معشيش على انك شغاله انتى النهارده حره اوك )</p><p>-رد عبير ( حاضر يا هانم ) </p><p>اتضايقت ايمى من الجمله دى لازم تتعلمى حياه جديده قولى ورايا (اوك ) .....( اوك ) / ( ميرسى ) .....( ميرسى) كده يعنى ماشى ) </p><p>ردت عبير (اوك ) </p><p>ضحكت ايمى قالتلها ( برافو ، بدأتى تتعلمى اهو و على فكره انا كلمت ماما و سليم محدش هيطلب منك حاجه النهارده خالص ) </p><p>ردت عبير ( ميرسى يا ايمى ) </p><p>ضحكت ايمى و قالت ( و من النهارده طول ما انتى معايا اسمك بيرو انسى عبير خالص اوك ) </p><p>-بدئت ايمى تقلع الروب الاحمر الحرير اللى كانت لابساه و و فضلت واقفه بالمايوه القطعتين بتاعها و نزلت البسين و فضلت تعوم فتره لحد ما بصت على عبير و قالت ( بيرو روحى اوضتى و اختريلك مايوه و البسيه و تعالى معايا انزلى المايه تجنن </p><p>ردت عبير ( اوك ) و اتحركت عبير بسرعه اتجاه اوضه ايمى و هى طالعه السلم كان سليم نازل وقالها ( ايه الجمال ده ، كنتى مخبه كل ده ليه عنا ) </p><p>ابتسمت عبير بخجل قالت ( ميرسى على ذوقك )</p><p>ضجك سليم و قالها ( ايه الكلام ده كمان اتعلمتيه فين )</p><p>ردت عبير ( من ايمى اختك و من الافلام ) </p><p>-رد سليم ( على فكره ايمى قالتلى على كل حاجه اسيبك بقا علشان اتاخرت على اصحابى و متنسيش اتفاقنا النهارده بالليل مستنيكى على فكره انا حملت القيلم ) </p><p>ردت ايمى ( هشووووف ) ضحك سليم و خرج </p><p>كملت عبير و دخلت الاوضه و فتحت الدولاب و هى بتقلب فيه لقيت علبه الفضول خدها و قررت تفتحها كان جواهاا زب صناعى اتصدمت لما شافته و مكنتش عارفه بيتعمل بيه ايه بس رجعته مكانه و اخترت المايوه و نزلت عند البسين و نزلت البسين و بدئت تعوم </p><p>سالتها ايمى ( انتى اتعلمتى العوم فين ) </p><p>ردت عبير (فى جمسه ) </p><p>ضحكت ايمى و قالت (بس واضح ان جمسه بتعلم العوم حلو ) </p><p>ضحكت عبير و بعد فتره سكون سألت عبير ( و انا بجيب المايوه لقيت علبه جواها غريبه دى بتاعه ايه ) </p><p>ردت ايمى ( قصدك العلبه الحمرا ) </p><p>ضحكت عبير و قالت ( ايوه هى دى ) </p><p>ضحكت ايمى ( ده زب صناعى جايباه من امريكا )</p><p>ردت عبير( و بتعملى بيه ايه ) </p><p>ردت ايمى ( بريح بيه نفسى لما اكون تعبانه بس طبعا دلوقتى انتى معايا مش هحتاجه فى حاجه ) </p><p>مكنتش عبير فاهمه قصدها بس قالت ( اكيد ) </p><p>- و هما بيعوموا قالت ايمى ( جربتى تعومى عريانه قبل كده ) </p><p>ردت عبير (لا ) سالتها ايمى علطول( ايه رايك تجربى ) </p><p>-ردت عبير (مش عارفه ) و اتجهت ايمى نحيتها و بدئت تقلهها المايوه و مسكت بزازها و قالت( يخربيتك 16 سنه و كل البزاز دى امال لما تكبرى شويه هتعملى ايه ) </p><p>ضحكت عبير و قالت ( ربانى ) سالت ايمى ( ممكن اجربهم ) مكنتش عبير تقدر ترفض ) فبدئت ايمى تمص و تاكل و ترضع فيهم فى وسط البسين و شويه شويه بدئت تحط ايديها على كسها و تحرك ايدها عبير ساعتها حست برعشه و دوخه محستش بيها قبل كده و طلعت بره على الكرسى و نامت عليها وو فتحت ايمى رجل عبير و بدئت تلحس فيهم جامد و و حاولت تدخل صابعها فى طيز عبير بس عبير كان صعب بالنسبالها اول مره و قررت تاجله و فضىلت تمسح و تلحسو تلعب فى كسها لحد ما الاتنين نزلوا لبنهم كله و لحست ايمى لبنها و لبن عبير كله ......</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ </p><p>الحلقه الرابعه </p><p>مشهد 1# </p><p>صوت خبط على باب </p><p>و صوت الهانم الكبيره بتقول ( ادخل ) </p><p>و كان ايمن ابن البواب هو اللى واقف على الباب و دخل </p><p>- و استمر صوت رباب هانم و قالت ( هااا كنت عايز تقول ايه ) </p><p>رد ايمن بهدوء ( ست ايمى يا هانم كانت عماله تنيك فى عبير ) </p><p>ردت رباب ( اوك ) </p><p>رد ايمن ( هو انتى مش مضايقه يا هانم ) </p><p>ضحكت رباب و قالت ( و اضايق ليه بنتى حره فى اللى تعمله و دى متعتها و مقدرش امنعها انا و انا فى سنها كنت بعمل اكتر من مده فمش عايزاه تمنع نفسها من حاجه هى بتحبها و بعدين ما هى بتنيكك كل ليله و مبتكلمش ) </p><p>رد ايمن ( ما هو اما بتناك من ايمى هانم بتمن و انا بدفع التمن دلوقتى ليكى اهو شغال جاسوس فى القصر ليكى ) </p><p>ابتسمت رباب ( متخافش كل حاجه مترتبه بالمللى و انا عارفه انا بعمل ايه كويس سيبها تعمل اللى هى عايزاه انا عايزاها تبقى خبره فى كل حاجه و بعد كده هيبقى ليا كلام تانى ) </p><p>#مشهد 2 </p><p>خرجوت ايمى و عبير من عند البسين و رجعوا الاوضه تانى و بصوت بيقطع السكون (قوليلى يا بيرو اتبسطى من اللى عملته تحت ) </p><p>ردت عبير بخجل ( ممتع اوى بس حسيت بشعور غريب فى جسمى و قشعره هى ممتعه بس مش عارف بحاجه غريبه ) </p><p>ردت ايمى ( ده علشان اول مره بس دلوقتى هتتعودى ) </p><p>كملت ايمى كلامها ( اه نسيت اقولك فيه حفله بكره انا جيبالك طقم هتلبسه فيه علشان هتيجى معايا هتلاقيه عندك فى الدولاب البسيه و هستناكى الساعه 9 بالليل ) ردت عبير ( اوك يا ايمى ) </p><p>و دخلت عبير الحمام علشان تقلع الطقم اللى كانت لابساه بس ايمى وقفتها و قالتلها ( استنى من النهارده معدتيش هتلبسى الترينجات البدى الرخيصه اللى بتلبسيها فى حاجه اسمها قمصان نوم و انا هبقى اكلم ماما علشان تعملك اوضه انتى من النهارده اختى اوك ) </p><p>ردت عبير ( انا مش عارفه اشكرك ازاى ميرسى اوى ) و جريت عليها حضنتها جامد و باستها و و اتجهت ايمى على الدولاب و طلعت شنطه كبير و ادتها لعبير و قالت ( دى هدوم و مكياج و مايوهات و قمصان نوم من النهارده بتوعك و مشوفكيش لابسه غيرهم فى البيت و المكياج يبقى مظبوط عايزه الناس تقول صاحبتى اجمل بنت ) </p><p>مشهد 3# </p><p>(وحشتنينى يا سوسو ) كان صوت عم عبدووو لسماح ، طنشت سماح الكلام اللى سمعته من عبده و مرضتش و عادعبده الكلام تانى ( بقولك وحشتينى ) </p><p>ردت سمااح ببرود ( طيب )</p><p>اتغيرت تعابير وش عبده و قال ( هو ايه اللى طيب هو انا بقولك اعمليلى ساندوتش انا بقولك وحشتينى يعنى مفروش بوسه حضن تدلعينى يا بودى ) </p><p>و ساعتها دخلت عبير و قالت ( يا بووووودى ايه عم عبده و المره دى عندك ايه سخونيه و له بواسير ) </p><p>ضحكت سمااح ضحكه عاليه و قالت ( اهو ده اخرتها تخلى بنت من توب بنتك تتريق عليك كده ) </p><p>و خرج عبده و بدء الافكار تدور فىدماغه بعد ما حس ان المعامله اتغيرت عن قبل كده </p><p>- قالت سمااح بعد ما بصت لعبير نظره طويله و بصت على جسمها كله ( ايه الخدوم المفتوحه دى انتى من امتى بتلبس اللبس المحزق و الملزق ده الكلام ده بتاعنا يا اختى ) </p><p>ردت عبير بعد ما ادت ضهرها لسماح و قالت ( و انا مالى ايمى هانم هيا اللى عايزانى كدهو كنان عاتيالى الهدوم دى و قالتلى انها هتخلى الهانم الكبيره تشوفلى الاوضه اللى جمبها و من النهارده هتعتبرنى اختها و مش خدامه عندها ) </p><p>ردت سماااح ( ايه الكلام اللى بتقوليه ده ، و انتى ازاى تعملى كده وله توافقى اصلا من غيرما تاخدى رائى ) </p><p>- ردت عبير ( هى اللى قالتلى لو امك قالتك حاجه خليها تكلمنى و ملكيش دعوه و قالتلى كمان مش عايزه اشوفك لابسه اللبس اللى كنت بتلبسيه ده تانى ) </p><p>بصت سمااح لعبير بعد ما بصت لشكلها فى اللبس الجديد و ازاى شكلها بقا نضيف و حلو و بان جمالها ( ماشى هشوف انا الموضوع ده مع الهانم الكبيره ) </p><p>مشهد 4# </p><p>( بس ايه الشغل الجامد اللى عملتيه فى عبير ده ده انا معرفتهاش ) كان صوت سليم </p><p>ردت ايمى بضحكه ( علشان تعرف ان اختك ايديها تتلف فى حرير و مش تقعد تتريق عليا و بس ) </p><p>رد سليم ( مااشى يا ستى بس البت اصلا خامتها نضيفه و الشغل عليها يبان بسهوله ) </p><p>ردت ايمى ( لا بس برده شغلى ليه اثر تانى ) </p><p>مشهد 4#</p><p>دخل عبده الاوضه اللى جمب البوابه و كان حامد قاعد اول ما شافه قال ( انت هنا بتعمل ايه ) </p><p>رد حامد ( عايز اكلمك شويه ) </p><p>رد عبدده ( هتكلمنى فى ايه بعد اللى عملته فى ابنى ) </p><p>رد حامد ( و انا مالى ابنك هو اللى خول و بيحب يتناك و بعدين هو اللى طلب منى اعمل كده و انا زى اى واحد فرصه و جاتلى و بعدين انت لما جاتلك الفرصه مع ام عبير قولت حاجه ) </p><p>رد عبده ( دى حاجه و دى حاجه با حامد )</p><p>رد حامد ( لا مش ى حاجه و دى حاجه الاتنين واحد و انت عارف اناواعزب و مطلق من زمان يعنى مبنكش كتير لحد ما زبى جاله شلل من قله النيك و الدعك بيه ) </p><p>بص عبده لحامد بعد ما بدء الكلام يهدى و ينعم بينهم و قال ( عندك حق ما هو الولا برده اللى خول و انا اعمله ايه يعنى ) </p><p>رد حامد ( متغصبوش على حاجه يا عبده لو عملت حاجه مش عايزه ممكن الواد يفلت منك و مش بعيد يتجنن ) </p><p>رد عبده ( يتجنن ايه يا جدع حسن ملافظك ، طب و انت شايف الحل ايه ) </p><p>رد حامد ( سيب الولا حر بس يبه يعمل كل ده تحت عينك و انت عاف احسن ما يستغفلك و متبقاش عارف )....</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ </p><p></p><p>الحلقه الخامسه</p><p>مشهد 1# </p><p>(كنت متاكد انك هتيحى ) كان صوت سليم </p><p>ردت عبير بصوت واطى ( هو فيه واحده تلاقيه شبهها و توئمتها و متشوفهاش ) </p><p>-ضحك سليم و قال ( تحبى تشربى حاجه الاول ) </p><p>ردت علير ( لا شكرا وريلى مايا اللى بتقول شبهى دى بس ) </p><p>مسك سليم اللابتوب بتاعه و فتحه و فتح الفيديو كان فى البدايه فيديو عادى بالنسبه لعبير كان عباره عن مايا خليفه نازله من الموتسيكل مع صاحبها و كان كل حاجه عادى بس استغربت فى البدايه هى ليه مكنتش لابسه الطرحه لما كانت مع صاحبها و لبستها لما دخلت كل دى اسئله كان فى دماغها و هى بتفكر لحد ما وصلت لعند البابو بدء صاحبها يبوس فيها و يمسك بزازها جامد و يلعب فيهم و يمص و يبوس فى شفايفها جامد و كانت الحركه اللى كانت الشراره اللى حركت الشهوه جوه عبير لما صاحب مايا خليفه خبطها على طيزها و بدء يلعب و يقفش فيها كان عبير بتتفرج و مش قادره تشيل عينيها و مركزه جامد كانت اول مره تشوف فيلم سكس كان سليم واقف و عمال يتابع كل حركه عبير بتعملها و كأنه بيدبر لحاجه و نظره الخبث باينه عل وشه بس لولا سرحان عبير كان زمانها لاحظت ملامح وشه اللى اتغيرت من اول ما الفيلم ابتدى و و اتحرك سليم من مكانه و راح وقف ورا الكرسى اللى قاعده عليه عبير و حط ايده على كتفها و عبير مكنتش مركزه فى حاجه غير الفيلم لحد ما جه مشهد المنافسه بين الام و بينتها اللى هى مايا خليفه و بدئوا الاتنين يمصوا زب صاحب مايا ساعتها بدء سليم يحرك ايده على جسم عببر و ينزل كل شويه لحد ما وصل لحد رجليها و مره واحده مع بدايه النيك قام مدخل ايده جوه الفيزون اللى عبير كانت لابساه و بدء يحرك ايده على كسها ساعتها عبير بدئت تتأوه و قالت ( بالراحه عليا يا باشا )</p><p>- ضحك سليم ضحكه خبث و عرف خلاص ساعتها ان الوقت ببدء و خلاص لازم الجد يبدء قام سليم موقف الفيديو و قرب علشان يبوسعبير عبير قالتله ( لا سيبه شغال ) </p><p>-رد سليم ( تحت امرك يا ستى انتى تأمرى بس و انا انفذ ) ساعتها شغل الفيديو تانى و راحقعد على رجل عبير و بدء يبوس فيها و فيه شفايفها و قام مطلع بزازها من تحت البلوزه و بدء يمص و يلعب و يرضع منهم بنهم و شهوه شديده و قام سليم من على رجل عبير و قام شايلها من على الكرسى و قام منيمها عل بطنها على السرير و سألها اذا كانت نفتوحه و له لا و ردت عليه بلا فقرر ينيكهامن طيزها و قام رايح جايب كريم و داهن بيه طيزها علشان متتالمش و دهن زبه كمان و بدء يدخله واحده واحده و قامت عبير مره واحده مصوته جامد قام سليم حاطط ايده على بقها و قالت بصوت واطى (بالراحه يا باشا انا مش مستحمله ) و كان فى نفس اللحظه اللى طلعت فيها عبير الصرخه كانت ايمى سمعتها بحكم ان اوضهتها جمب اوضه سليم و راحت بسرعه تشوف فيه ايه و كانت متاكده ان سليم بيدبر لحاجه و فعلا راحت على الاوضه بتاعه سليم و دخلت مره واحده و لقت سليم نازل نيك فى عبيرو قالت ساعتها (يخربيتك ، مش عارف تستنىشويه على البت و قامت ايمى قافله الباب و دخلت معاهم و قلعت هدومها و وقفت قدام عبير و بدئت تبوس فيها خليتها تلحس كسها و بعد ما خلص سليم نيك فى عبيربسرعه ايمى مسكت زبه و حطته فى بوقها و بدئت تمص فيه و قامت ماسكه زبه و مدخلاه فى كسها و بدئت تتحرك فوق زبه و هى عماله تتنط بشهوه و كانت عبير عماله تتفرج عليها و تتعلم و هى بتضحك و قالت ( شكلك خبره اوى يا ايمى )</p><p>ضحكت ايمى و قالت ( عيب عليكى ده احنا اللى اخترعنا المهنه و بعدين انا بنت عالمه لازم ابقى خبره ) </p><p>ضحكت عبير و قالت ( و انا مش هبقى خبره وله ايه ) </p><p>ردت ايمى و مين قالك كده ( انتى هتبقى تلميذتى متخافيش ) </p><p>- و قامت ايمى من على زب سليم و قالت ( ياريت تكون اتبسطت) نسيبك احنا بقا و لبسوا الاتنين هدومهم و خرجوا مشهد 2# </p><p>( تعالى يا سمااح ) كان صوت الهانم الكبيره رباب </p><p>ردت سماح ( ايوه يا هانم ) </p><p>بصت رباب لسماح بعد ما اتاملت فى سماح شويه و قالت ( خدى الحاجات دى )</p><p>ردت سماح (ايه ده يا هانم) </p><p>ردت رباب ( ده كام فستان بس هيجبوكى اوى علشان حفله الاسبوع الجاى) </p><p>ردت سمااح بمياصه (و الحفله دى هاخد فيها كام )</p><p>ضحكت رباب و قالت ( ما احنا اتفقنا 2000 جنيه و النسبه ليا 50% و ساعات كتير التمن بيزيد ) </p><p>ردت سمااح ( تمام يا هانم ) </p><p>و اتجهت سماح ناحيه الباب و هى خارجه وقفها صوت رباب و هى بتقول ( متنسيش تنتفى جسمك كويس مبنحبش الشعر ) ابتسمت سمااح من غير ما تقول حاجه و وصلت للباب ) </p><p>مشهد 3# </p><p>رجعت سمااح اوضتها اللى كانت بتبات فيها هى و عبير بنتها ،رجعت و كانت عبير نايمه على السرير بس كانت صاحيه - بصت لسمااح لعبير و قالت بضحكه سذجه ( و كمان لبستى قمصان نوم ، نضفتى ) </p><p>- ردت عبير بنفس الضحكه ( ليه كنت معفنه ) </p><p>ردت سماح ( معفنه ايه يا بت هو انا اخلف بنات وحشين اتقطع لسانه اللى يقول كده ، بس اللى يغيش عيشه القصر هيتغير حياته 180 درجه و انا مش عايزاكى تضيعى منى ، اسمعى منى يا بنتى ملكيش دعوه باللى فى القصر ، انتى متعرفيش اللى بيحصل جواه )...</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ </p><p></p><p>الحلقه السادسه </p><p>عدى تانى يوم من ايام قصتنا و بدأ فصل جديد من فصوول المتعه </p><p>مشهد1#</p><p>(ازيك يا ستى ) كان صوت ايمن </p><p>ردت ايمى ( ادخل يا ايمن على ما اروح مشوار هنا و اجى )</p><p>رد ايمن (حاضر يا هانم ) و هى ايمى خارجه قالت ( متنساش تجهز نفسك على ما اجى ) </p><p>خرجت ايمى من الاوضه و كان مجهول تماما بالنسبه لايمن هى رايحه فين فى نفس الوقت اللى ايمى كانت ايمى بره بدأ ايمن يقلع هدومه و راح على الدولاب و طلع منه سنتيانه و قميص نوم و كلوت و لبسهم بسرعه و حطت مكياجو برفان و جهز ازازه الشمبانيه بس فرحه ايمن مكملتش و حس بالصدمه لما رجعت ايمى </p><p>-(تعالى يا عبير محضرالك مفاجاءه ) كان صوت ايمى و هى داخله الاوضه و بدئت عبير ترفع و شها علشان تشوف المفاجاءه بس كان صدمه عمرها ان الشخص اللى حبته من و هما صغيرين يطلع بيتناك و ساعتها بدأت تفهم كلام امها ان القصر ده حكايته كبيره اوى و اسراره اكتر و اتقطع تفكير و تأمل عبير بصوت ايمى و هى بتقول ( ايه رايك فى المفاجاءه دى ) </p><p>ردت عبير ( ايمن ........) و مع سكوت بصلها ايمن و قال ( انتى بتعملى ايه هنا يا عبير </p><p>ردت اينى عليه بسرعه و قالت ( من النهارده اسمها بيرو هانم فاهم يا كلب )</p><p>رد ايمن و ساعتها حس بكسره نفس محسهاش قبل كده ( حاضر يا هانم ) </p><p>و بسرعه ايمى قالت ( يلا يا بيرو هاتى الزب الصناعى من الدولاب علشان ندلع الهول بتاعنا ) </p><p>و اتجهت عبير ناحيه الدولاب و هى مستغربه الوضع اللى هى فيه بعد ما كان ان هو اللى ينيكها هى اللى هتنيكه و فتحت الدولاب و مسكت الزب الصناعى و لبسته لايمى و هى واقفه فى وضع الفارسه و ايمن متنى على رجله و عاطيلها طيزه و بدأت تنيك فيه لما عبير لقت ان ايمن مش بيتألم زى ما عملت اول مره اتاكدت انه بيعمل كده من زمان ووساعتها قررت تعمل زى ايمى وراحت توشوش ايمى و قالت ( كنتى عابزه انيكه )</p><p>ردت ايمى ( من عنيا ) و قلعت ايمى الزب و ادته لعبير و هى لبسته و بدات تنيك فيه و ساعتها بص ايمن ليها و ضحك فقررت تنسى كل حاجه تربطها بيه و تعيش حياتها الجديده زى ما هى عايزه </p><p>مشهد2#</p><p>☆ الساعه دلوقتى 8.5 ☆</p><p>( يا ايمى يا ايمى انا مش عارفه اعمل ايه و لا البس ايه للحفله اللى بتقولى عليها دى ) كان صوت عبير </p><p>ردت ايمى بضحك ( ليه بس يا حبيبتى ايه اللى مضايقك ) </p><p>ردت عبير (مش عارف البس ايه ممكن تختريلى و تظبطيلى المكياج اكيد انتى خبره فى الحاجات دى )</p><p>-بسرعه اتجهت ايمى للدولاب السحرى بتاعها اللىكان جواه حل لمشاكل كل بنت و طلعت منه تلت اطقم مختلف الاول كان فستان و التانى كان بنطلون ليجنز و بلوزه و التالت كان هوت شورت و بلوزه </p><p>قالت ايمى ( بصى احنا فى الحفلات اللى زى دى بنلبس حاجه من التلاته دول بس بما انك لسه اول حفله ليكى بختارلك الاتنين دول الفستان او الهوت شورت ) </p><p>ردت عبير ( الاتتين احلى من بعض الصراحه بس انا مش عارفه اختار ايه ) </p><p>ردت ايمى و كان عندها حل لكل مشكله ( خلاص هنعمل قرعه و نشوف ايه اللى هيطلع و اللى هيكسب هو ده اللى هنلبسه ) و اتعملت القرعه و كان الفوز من نصيب الهوت شورت و بسرعه جريت و لبستهم </p><p>- و لما ايمى شافتها بالطقم قالت بضحك ( ده احنا هنخرب البلد بالفخاد دى ) و ضحكت عبير جامد و قالت ( متبالغيش اوى كده )</p><p>طب يلا بسرعه علشان اظبطلك شعرك وومكياجك علشان شكلنا اتاخرنا ) كان صوت ايمى </p><p>مشهد 3# </p><p>(قولى يا عم عبده ايه اخبار ايمن و نهى ينتك مش ناوى تجيبها الشغل هنا ) كان صوت الهانم الكبيره رباب </p><p>رد عبده (لسه البت صغيره و الواد ايمن اهو بيشيل عنى الشغل شويه ) </p><p>ردت رباب بابتسامه خبيثه ( لا هو بيشيل كتير بصراحه ) </p><p>و كملت كلامها ( انا سمعت كلام من اللى شغالين فى القصر ان ابنك مش تمام ) </p><p>رد عبدده ( كلام ايه هانم ده انا ابنى زى الفل و مفهوش حاجه ) </p><p>ردت رباب ( طب انا اعمل ايه ما انا المفروض احافظ على سمعه القصر و فى نفس الوقت احافظ على ولادى ) </p><p>رد عبده ( انت تامرى يا هانم بس انا مش فاهم قصدك ايه) </p><p>ردت رباب ( تكشف عليه قدامى و لو طلع الواد فيه حاجه ساعتها هيبقى ليا كلام تانى معاه و معاك ) </p><p>- محدش كان فاهم ابدا الهانم الكبيره بتفكر فى ايه دايما تحس ان القصر و اللى بيحصل فيه هى مخططاله كويس و هى اللى بتتحكم فين لو عايز تنهى علاثه او تبدء واحده حديده باشاره منها تعمل كده )</p><p>مشهد 3# </p><p>( انا مش فاهمه عم حامد اتاخر كده ليه ) كان صوت ايمى و هىبتبص فى التليفون بتاعها علشان تشوف الساعه و لسه هترن كان هو وصل و قالت ( ايه يا عم حامد كل ده تأخير ) </p><p>رد حامد ( معلش يا هانم طزرف غصب عنى )</p><p>ردت ايمى ( طب يلا علشان شكلنا اتاخرنا ) و بسرعه فتح الباب و دخلت عبير و ايمى العربيه </p><p>و بعد فتره سأل حامد ( صاحبتك دى يا ست ايمى اصل اول مره اشوفها معاكى ) </p><p>ردت ايمى بضحك ( دى عبير يا عم حامد بس بعد ما اتغيرت شويه و على فكره من النهارده هى بقت صاحبتى يعنى كلمتها بكلمتى لو طلبت منك حاجه تعملها ) </p><p>رد حامد بتعجب ( و له و شوفتك لبسه قصير و حاطه مكياج يا عبير ) </p><p>ردت ايمى ( ليه يا عم حامد هنغلط ولا ايه ما انا لسه قايله كلمتها بكلمتى )........</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ </p><p></p><p>الحلقه السابعه </p><p>مشهد 1# </p><p>و نزلت ايمى و عبير من العربيه و بسرعه كانت ساره صاحبه ايمى و هى كانت اللى عامله الحفله فى الفيلا بتاعتهم مستنياها فبمجرد نزلوهم من العربيه جريت ساره عليها و قامت بايساها و قالتلها ( ايه يابنتى كل التاخير ده ) </p><p>ردت ايمى ( و انا اعمل ايه الطريق هو اللى زحمه و بعدين احب اعرفك بيرو صاحبتى او تقدر تقولى اختى التانيه )</p><p>ردت ساره و بابتسامه ( هاى بيرو انا ساره يا ستى انتيمه ايمى بس انا بيتهيألى انى شوفتك قبل كده )</p><p>و بسرعه قطعت ايمى الكلام و قالت ( طب يلا علشان ندخل بسرعه يا ترى جايبه فرقه ايه النهارده ) </p><p>مشهد2# </p><p>بمجرد دخولهم كانت الانظار كلها حوالين عبير و جمالها الزياده و جسمها المتناسق زى ما كانوا بيقولو كيرفى و اتجهت ايمى و ساره و عبير للمكان المحدد و اللى ساره كانت حاجزاه مخصوص ليهم </p><p>( و انتى يا بيرو عندك كام سنه ) كانت عبير بتسال </p><p>ردت عبير ( 16 سنه و داخله على 17) </p><p>ردت ساره ( واو بجد واو انت ازاى كده 16 سنه و بالجسم و الجمال ده ) </p><p>ردت عبير ( ميرسى لزوقك يا ساره ) </p><p>و بصت ايمى لعبير و عمزتلها كانها مبسوطه من ردها </p><p>و بعد فتره قالت ساره ( على فكره بقا ناس كتير من اول ما دخلتى عينيهم عليكى و شكلهم ناويين على مصاحبه يعنى مش هتخرجى الليله الا و انتى مصاحبه او حامل ) </p><p>ضحكوا التلاته بصوت عالى </p><p>- بعد شويه من القعده قرب عليهم شاب زميلهم كان 18 سنه اسمه يوسف و كان اخو ساره و كان ماسك فى ايديه الاتنين كاسين و قرب من عبير و قدم كاس منهم لعبير و قال ( فى صحتك و فى صحه اجما بنات فى المكان ) بصت عبير لايمى كأنها بتسألها تعمل ايه و بسرعه هزت ايمى راسها بالموافقه و اخدت عبير الكاس من و قعد جمبهم </p><p>- و بدء يبص لعبير جامد كأنه معجب بيها و مره واحده قال فى ودنها بصوت واطى ( تعرفى انك جميله اوى ) </p><p>ردت عبير ( ميرسى ) </p><p>و قال ( تعرفى ان الحفلات هنا بتبقى حلوه اوى بس بصراحه احلى حفلات ممكن تشوفيها هى بتاعه الساحل بتبقى هيصه و مزيكا و بالنهار وشط و بحر و بسين و الجو ده ) </p><p>ردت عبير ( ايمى دايما كانت بتحكيلى عن حفلاتها و سهراتها بس بصراحه دى اول حفله احضرها ) </p><p>رد يوسف ( على كده انتى و ايمى اصحاب اوى كده ) </p><p>ردت عبير ( اكتر مما تتخيل ) </p><p>قالها ( كاس تانى يا .......) </p><p>قالت عبير بسرعه ( عبير او بيرو افضل ) </p><p>رد يوسف ( يوسف و تقدرى تقولى يوسف احسن برده ) </p><p>ضحكت عبير ضحكه بسيطه و استجابلها يوسف بابتسامه خفيفه و قال ( ثوانى هجيباك كاس تانى ) </p><p>- (هااا قالك ايه ) كان صوت ايمى و ساره حمبها </p><p>ردت عبير ( عادى يعنى بيقولى ان حلوه ووبيتكلم عن الحفله و المكان و كده يعنى )</p><p>ردت ساره ( اشطا يبقى كده وقع ، مش قولتلك مش هتطلعى من هنا الا و انتى مصاحبه ، همتك بقا ) </p><p>و رجع يوسف وقال بضحك ( مفيش اجتماع بنات الا و وراه مصيبه و لا ايه يا ساره ) </p><p>ضحكت ساره و قالت ( انت تعرف عنى كده ياويوسف ماشى حسابنا بعدين ) ضحكوا التلاته جامد و قام يوسف و عبير و وقفوا فى مكان لوحدهم و قعدوا يتكلموا </p><p>#مشهد 3</p><p>( اهو يا هانم ايمن ابنى اهو ) كان صوت عبده البواب </p><p>ردت رباب ( ايه ايمن اللى بنسمعه عنك ده ) بص ايمن لها باستغراب شديد هى ازاى بتسأله زى ده و هى عارفه كل حاجه </p><p>رد ايمن ( بتسمعى ايه يا هانم ) </p><p>و بسرعه قاطعهم عبده و قال ( تحب حاجه تانيه يا هانم ) </p><p>ضحكت رباب (هو انا لسه شوفت حاجه مش لازم اتطمن الاول ) </p><p>بص ايمن لابوه بنظره استغراب و قطع السكون صوت رباب ( قلع ابنك يا عبده بنفسك )بصلها ايمن باستغراب و قالها ( ملهوش لازمه كل ده يا هانم انا مفتوح و بتناك و هو عارف ) @حصرى لبنوتى مايا@</p><p>بصت رباب لعبده بضحكه سخريه و قالتله ( ايه رايك ) </p><p>رد عبده ( فى ليه يا هانم)</p><p>و سكتت رباب للحظه و( قالت اقلع يا ايمن هدومك كلها و اقف هنا عريان) و بسرعه قلع ايمن مع انه مكنش فاهم كل ده بيحصل ليه و هى ناويه على ايه</p><p>و بعد ما خلص ايمن قلع هدومه ندهت رباب على سليم و قالتله يجيب اللاب توب و الفلاشه </p><p>و دخل سليم و ايمن عريان و ادالها اللاب توب و الفلاشه و خرج تانى </p><p>- ندهت على عبده و قالتله تعالى اتفرج على الحاجات دى و شغلت اول فيديو كان لايمن و حامد عمال ينيكه و التانى كان ليه هو ام عبير و ساعتها اتصدم هماازاى صوره و سالها و قالتله ( ما هو انا خليت سليم ابنى يجيب كاميرا صغيره خالص بتصور كل حاجه فى البيت و ركبناها من غير ما حد يحس علشان اللى بيحب يلغب بديله و ساعتها قال ( عايزه ايه هانم ) </p><p>-ردت رباب ببرود اعصاب (اقلع هدومك خالص) و مقدرش يتكلم و قلع و قالت لايمن يوطى و فعلا ايمن وطى و قالت لعبده ينيكه عبده مكنش عايز فى الاول بس بعد كده و لما بدأ و استمر حب الموضوع و فضل ينيكه و قالتله دى حاجه تالته كمان وكملت كلامها ( من النهارده ملكش دعوه بأم عبير او بنتها لو عايو تنيك حد عند ايمن اعو يهد جبل و فرس يجى منه )</p><p>مشهد 4#</p><p>(بجد كانت سهره تحفه ، ممكن تليفونك ) كان صوت يوسف و لما سألها ارتبكت علشان معندهاش تليفون و قالت ( شكلى نسيته مع ايمى ) </p><p>رد يوسف ( مش مهم هبقى اكلم ايمى و ابقى اكلمك )</p><p>و خرجت بعد ما باسها على خدها ..........</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ </p><p>الحلقه التامنه</p><p>مشهد1# </p><p>دخلت ايمى و عبير بسرعه اوضه ايمى و بسرعه سألت ايمى عبير (هااا عملتى ايه مع يوسف ) </p><p>ردت عبير ( طلب رقمى و انا اصلا معيش تليفون ) </p><p>ردت ايمى ( مفيش مشكله بكره اجبلك تليفون و احدثنوع كمان هو احنا عندنا كام بيرو و نسيت اقولك اوضتك الجديده جهزت لو عايزه تباتى فيها النهارده ممكن تباتى فيها و هتلاقى فى الدولاب هدوم جديده اوك و من بكره هبقى ادور على شغاله جديده تخدمنا ) </p><p>مشهد 2# </p><p>☆ تالت يوم الساعه 12 ☆</p><p>( اصحى يا بيرو يلا بطلى كسل الساعه بقت 12 يلا و بعدين يوسف اتصل بيا علشان يعرف رقمك و ادتهوله ) كان صوت ايمى </p><p>قالت عبير و هى بتحاول تفوق( رقم ايه )</p><p>ردت ايمى ( رقمك يا بنتى و تليفونك الجديد اهو على فكره iphone6 هاخد تمنه منك بعدين على فكره ) </p><p>ردت عبير ( طب ازاى انا اصلا مبقتش اشتغل )</p><p>ردت ايمى ( متشغليش نفسك بحاجه دلوقتى ) </p><p>- و كان فى نفس اللحظه كان تليفون من عبير بيرن و بسرعه و قلق ( ارد ازاى )</p><p>ضحكت ايمى و ردت على المكالمه و مسكت ايمى التليفون و قالت ( الو )</p><p>رد يوسف ( تصدقى ان دى احلى و ارق الو سمعتها فى حياتى ) و كتمت عبير التليفون و و قالت لايمى ( بيقولى دى احلى و ارق الو سمعتها فى حياتى اشخرله دلوقتى ) </p><p>- مقدرتش ايمى تمسك نفسها من الضحك لحد ما مسكت نفسها بالعافيه و بعدين ردت عبير و قالت ( ميرسى على ذوقك ) </p><p>رد يوسف ( انتى عارف انى عمال افكر فيكى من امبارح و مش عارف انام بسببك ) </p><p>ردت عبير ( لا ده انت شاعر على كده )</p><p>ضحك يوسف و قال ( كان نفسى اجرى عليكى و افضل باصللك مو نسبكيش تمشى منى ) </p><p>ردت عبير ( متجاملش اوى كده ) </p><p>رد يوسف ( كان فيه حفله عيد ميلاد واحده صاحبتنا و انتى معزومه انتى و ايمى ياريت متتاخريش ) </p><p>ردت عبير ( طب لو قولتلك مش جايه هتقول ايه ) </p><p>رد يوسف ( متتاخريش)</p><p>و بسرعه مسكت ايمى التليفون و قفلت الخط سالتها عبير ( عملتى كده ليه ) </p><p>ردت ايمى ( عايزاكى متبقيش مدلوقه عليه علشان ميلعبش بيكى ) </p><p>مشهد 3# </p><p>) انت مضايق من اللى حصل امبارح صح ) كان صوت ايمن </p><p>رد عبده ( هضايق ليه ، ده انا امبارح بالذات ربقيت عاذر حامد على اللى عمله معاك )</p><p>رد ايمن ( يعنى ايه ) </p><p>رد عبدده ( انت اول مره اتنكت فيها امتى ) </p><p>رد ايمن علطول ( من 3 سنين ) </p><p>رد عبده ( و مين عمل كده ) </p><p>رد ايمن ( مينفعش اقول هتزعل و تفتكر انى بضحك عليك ) </p><p>رد عبده ( قول متخافش ) </p><p>رد ايمن ( الست هانم الكبيره رباب )</p><p>رد.عبده ( بتقول ايه ، يعنى انت كنت عارف انها هتعمل.كده و مدبر كل اللى حصل امبارح ) </p><p>رد.ايمن ( لا محصلش انا عمرى ما كنت هعمل كده بس مش عارف الهانم الكبيره عملت كده ليه انا طول عمرى هفسى افهم هما بتفكر فى ايه و ازاى مش عارف افهمها)</p><p>رد عبده ( خلاص فهمت بقولك ايه مش عايز تلعب ) </p><p>ضحك ايمن جامد و قال ( عيب يا بابا ) </p><p>و طلع عبده زبه من البنطلون اللى كان لبسه و بسرعه نزل ايمن يمص فيه كان زبه عبده اكبر من زب حامد بكتير فضل ايمن يمص فيه و كان عبده مستمتع جدا و قاله (مش بقولك بقيت عاذر حامد ) </p><p>ضحك ايمن و قام قاعد فوق زب عبده و بدأ يتحرك عليه جامد و بسرعه غير الوضت لوضع الكلب و وقف عبده ورا ايمن و بدأ ينيك فيه لحد ما نزل لبنه كله </p><p>مشهد 4# </p><p>☆ بعد اسبوع☆ </p><p>دخلت سمااح اوضه الهانم الكبيره و قالت ( انا جاهزه ياست هانم ) كانت لابسه فستان احمر قصير مفتوح من الضهر </p><p>ردت رباب ( ثوانى و هظبط المكياج و هننزل اهو بس معلشى امسكى التليفون بتاعى و رنى على حامد علشان يستنانا تحت ) </p><p>و مسكت التليفون بس الحاجه اللى لقيتها اول ما فتحت التليفون كان فيلم سكس عربى بس البطله و البطل بتوع الفيديو مكنوش غريبن عليها كان البطل حامد و البطله ايمن ساعتها اتصدمت لما عرفت ان ايمن بيتناك من حامد و مسكت التليفون و جريت بيه على الهانم الكبيره و سألتها ( ايه ده يا هانم هو من امتى الواد ايمن بيتناك )</p><p>رد رباب كأنها مستغربه ( هو انتى متعرفيش ده بيتناك من حامد و من عبده تقريبا مسابش حد اللى وناكه ده حتى فى مره قفشت سليم ابنى بينيكه مره </p><p>ردت سمااح ( يا لهوى و انت عملتى ايه يا هانم ) </p><p>ردت رباب ( يعنى ابوه بينيكه انا همنعه حتى تبقى عيبه فى حقى ) </p><p>ضحكت سمااح و قالت ( عندك حق ،عيب برده )</p><p>- نزلت سماح و رباب علشان يركبوا العربيه و فتحلهم حامد الباب و هما فى الطريق سأل نفس السؤال اللى سأله لايمى ( صاحبتك دى يا هانم )</p><p>ضحكت رباب و قالت ( صاحبتى ايه دى سمااح )</p><p>بصلها باستغراب و قالها (ايه اللى عملاه فى نفس ده يا ام عبير انتى قلعتى العبايه و بقيتى تلبسى فساتين )</p><p>ردت رباب بغضب ( كن هنا ورايح طول ما هى معايا تقولها سماح هانم غير كده هقطع عيشك </p><p>ملحوظه ( حامد اتجنن من العيله دى ) </p><p>و نزلت سمااح و رباب من العربيه و كانت قدامهم فيلا كبيره دخلوها و بسرعه قربت عليهم واحده كان اسمها نانسى و قالت ( روبى حبيبتى وحشتينى موت ) </p><p>ردت رباب ( و انتى اكتر حبيتى )</p><p>بصت نانسى لسماح قالت( مش هتعرفينا بالوجه الجديد و لا ايه )</p><p>ردت سمااح ( دى رباب يا ستى اللى قولتلك عليها عايزاها تبقى رقم واحد فى المكان و متنسيش مبتاخدش اقل من الفين جنيه ) </p><p>ردت رباب ( متقلقيش كل اللى هنا ناس غنيه )........</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ </p><p></p><p>الحلقه التاسعه </p><p>و قبل الاخيره</p><p>مشهد 1# </p><p>(استنينى هنا يا سمااح لما اجيلك و لو اى راجل و سألك على اسمك قوليله سوسو اوك انتى اكيد عارفه هتعملى ايه ) كانت رباب اللى بتتكلم </p><p>و بعد فتره بسيطه كان قرب عليها شاب صغير لسه حوالى 18، 19 سنه كده و قالها ( تعرفى انى بحبه اللى زيك ميلف و كيرفى و سكسى ) </p><p>-ضحكت سمااح و قالت ( الاول انت عارف انا باخد كام ) </p><p>رد الشاب ( مش فارقه ، مش هتبقى غاليه عليا ) </p><p>و قام الشاب مادد ايده لسماح و وقفها و بسرعه دخلوا اول اوضه على ايدهم اليمين </p><p>مشهد 2#</p><p>(بصى الاول كده عايزك ترقصى ) كان صوت الشاب </p><p>ردت سمااح بدلع ( من عنيا و بسرعه شغلت المزيكا و بدئت ترقص و كان الشاب عمال يبص عليها جامد </p><p>و بعد ما الشاب بدأ يهيج جامد قام قايم و رماها على السرير جامد و سمااح بتضحك و بتنهج بنفس ااوقت و قالت ( بالراحه مش كده ) </p><p>و بدأ الشاب يبوس فى سماح جامد و يمص شفايفها بحنيه و بدأ يقلعها هدمها و سماح مستجيبه بدلعو مره واحده قام نايم على ضهره و بسرعه سمااح جريت على زبه و بدأت تمص فيه جامد طلوع و نزول و بعد فتره قامت من مكانها و قعدت على زب الشاب و بدأت تتحرك على زبه وهى بتتأوه و الشاب مغمض عينه من المتعه و و سمااح عماله تتحرك جامد و زبه عمال يخبط بصوت عالى فى كسها لحد ما نزل لبنه جوه كسها </p><p>مشهد2#</p><p>(هاا اعمل ايه يوسف بيرن بقاله اسبوع ارد وله ايه ) كانت عبير</p><p>رد ايمى ( ردى بس المرحله دى لازم تقتبليه كتير و ممكن تباتى معاه احنا لازم تتعودى على عيشتنا و طريقتها ) </p><p>و بسرعه ردت عبير ( الو ) </p><p>رد يوسف ( ينفع كده تقلقينى عليكى و مترديش عليا من يوم عيد الميلاد )</p><p>ردت عبير ( اسفه ، اصلى كنت تعبانه و مكنتش عايزه اقلقك ) </p><p>رد يوسف ( طب بقولك ايه ، بكره عاملين حفله الساعه 10 عندى فى البيت هستناكى اوكى )</p><p>مشهد3# </p><p>☆بعد اسبوع و يوم ☆ </p><p>(هااا ايه عملتى ايه امبارح سورى انتى بعدت عنك امبارح بس انتى عارف مشاغل و بعدين انا و نانسى متقبلناش من زمان ، و على العموم ادم عايز يقابلك النهارده تانى بيقولى انه عامل حفله الساعه 9 النهارده فى القصر بتاعه و مصمم انك تيجى ) كانت رباب</p><p>ردت سمااح( ادم مين )</p><p>ضحكت رباب و قالت ( ادم الشاب اللى كان معاكى امبارح عند نانسى ) </p><p>ردت سمااح ( اوك مااشى يعنى انت هتيجى معايا وله ايه الحكايه ) </p><p>ردت رباب ( معلش يا سوسو بس انا و ايمى بنتى مسافرين النهارده الظهر شرم الشيخ نقضى اسبوع ) </p><p>مشهد 4#</p><p>) معلش يابيرو بس انا مش هعرف اجى معاكى النهارده الحفله بتاعه يوسف ) كانت ايمى </p><p>ردت عبير ( ليه كده ) </p><p>ردت ايمى ( سورى بقا بس انا و ماما رايحين شرم اسبرع كده و مش هنتاخر ، بس على العموم كلمى عم حامد و هو هيوصلك للمكان انا قولتله على العنوان بتاع بيت يوسف ) </p><p>مشهد 5#</p><p>( حامد انت عارف العنوان اللى هتوصلنى ليه و له هتوهنى ) كانت سمااح </p><p>رد عم حامد ( عيب يا ام عبير ده الهانم الكبيره موصيانى عليكى قبل ما تسافر )</p><p>و صلت سماح بيت ادم و كان هو مستنيها قدام البيت و يسرعه قام بايسها و **** عليها و قلها (اوضتى فى الدور التانى على ايدك البيمين اول اوضه ممكن تستنينى و تغيرى و تستريحى شويه على ما اجيلك ) </p><p>مشهد 6#</p><p>رنت عبير على حامد و قالت ( ايه يا عم حامد انت فين مستنياك بقالى ساعه )</p><p>رد حامد ( خمس دقايق و اكون عندك ) </p><p>و فعلا وصل حامد و ركبت عبير و قالت نفس السؤال اللى سألته امها و رد حامد بنفس الاجابه </p><p>- و صلت عبير و نزلت من العربيه و دخلت بالفيلا و اول ما دخلت كان يوسف واقف و ساب اللى فى ايده و جرى عليها وقال ( وحشتينى )و قام بايسها من بوقها ساعتها استغربت عبير الموقف و فضلت متنحه و بسرعه سألها يوسف ( مالك زعلتى وله ايه ) </p><p>ردت ايمى ( ابدا اصل عمرى ما اتبست كده قبل كده ، انت بتعرف تبوس حلو اوى ) </p><p>ضحك يوسف جامد و قال ( دى موهبه و لازم نحافظ عليها و ننميها و لا مش هنميها لما نتجوز )</p><p>ردت عبير ( بسرعه كده اتجوزنا )</p><p>و بعد ما اداها كيس الويسكى اول ما شريت منه حسيت بجزع شديد و قالتله ( هو الويسكى ده طعمه غريب ليه )</p><p>رد ( اصله مستورد من بره ده من اجود الانواع و فضل يوسف يصبلها و هى تشرب ) </p><p>و فجاءه عبير اغمى عليها فى المكان بعد كميه الشرب اللى شربتها و بسرعه جرى عليها يوسف يفوقها </p><p>و بعد ما فاقت قالها ( تعالى نطلع فوق نستريح شويه ) و علطول هزت دماغها بالموافقه </p><p>-بدء يوسف يسندها على ايده و يتحرك بيها لفوق و هى طالع بدء يستغل موقف ان هى مش فايقه وله مستوعبه اللى حواليها و بدء يحسس على ضهرها و شويه شويه ينزل ايده لحد ما وصل لطيزها و بدء يحركها على ايديها و بظره استطلاع بص لعبير يشوف ايه رايها و استجابتها لقاها مبتسمه و متقبله الموضوع و فجاءه مره واحده وقف و زقها اتجاه الحيطه و بدء يبوس فيها جامد و قام مادد ايده و مدخلها من تحت الهوت شورت اللى كانت لابساه و و عبير مكنتش قادره تقاوم و فى نفس الوقت مستمتعه و مش قادره تقف و قالتله ( استنى مش هنا فى الاوضه ) </p><p>-ابتسم يوسف و و رجع تانى يسندها علشان يوصلوا الاوضه و بيفتح يوسف الباب و دخلت عبير و هى مش فايقه ولا شايفه اللى قدامها بس كل اللى شافته ان فيه حد معاها فى الاوضه ....</p><p>انتظروا الحلقه الاخيره ........</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ</p><p>الحلقه الاخيره</p><p>- اتحركت عبير و هى حاسه ان الدنيا كلها بتلف حواليها و بصت قدامها لقيت حد عاطيلها ضهره و كان واضح انها واحده ست </p><p>و بكلمه عشوائيه قالت عبير ( هااى موزه ، انت هتتناكى زيى النهارده وله ايه ) </p><p>- و فى اللحظه دى ادورت الشخص اللى كان قاعد و بصدمه كبيره قالت ( عبير ..... انتى بتعملى ايه هنا و جيتى هنا ازاى ) كانت سمااح</p><p>-دخلت رباب و ايمى الاتنين الاوضه و بسرعه ردت رباب ( انا اللى جبتها و انا امرت ايمى تعمل كده ) </p><p>-و قطعت الكلام عبير و هى مش فاهمه هى بتقول ايه ( فين يوسف حبيبى ) </p><p>سألت سمااح ( مين يوسف ) </p><p>ردت رباب ( ادم صاحبك هو نفسه يوسف صاحب عبير ) </p><p>ردت ( و ليه عملتى كده و بعدين مش مفروض انك كنتى فى شرم الشيخ انتى و ايمى ايه اللى جابكوا هنا و ايمى بتعمل ايه هنا و ايه الكلام اللى قالته ده )</p><p>ردت رباب ( تقدرى تقولى شغل )</p><p>سألت سمااح (شغل ايه اللى يخليكى تعمل كده )</p><p>ردت رباب ( فاكره لما انا سلمت على نانسى و جيت اعرفك عليها قولتلها ايه )</p><p>ردت سماح ( ايوه )</p><p>ابتسمت رباب ( انت مسألتيش نفسك و لا حتى جه فى بالك انك تبقى خليفتى فى ايه ) </p><p>ردت سماح ( مش فاهمه و ايه علاقه ده بعبير و ليه تدخليها فى كده ) </p><p>ضحكت رباب و قالت ( انت عندك كام سنه ) </p><p>ردت سماح (38 سنه ) </p><p>ردت رباب ( علشان كده انت اخرك فى الشغل ده ست او تمن سنين بالكتير بعد كده محدش هيرغب فيكى فكان لازم تبقى عبير مكانك و بعدين محدش كان ممكن يعلمها كل ده غيرك ) </p><p>- اشارت رباب لايمى بايديها كأنها بتقولها حاجه و فعلا خرجت ايمى من الاوضه و بعد دقيقه دخلت و معاها مايه ساقعه علشان تفوق عبير ) و بعد شويه فاقت عبير و رجعت لوعيها </p><p>بصت لايمى و سألتها ( انا فين و بعمل ايه هنا و مش انتى مفروض انك فى شرم ) </p><p>ردت ايمى ( متقلقيش هتفهمى كل حاجه لوحدك ) </p><p>كملت رباب الكلام ( كبعا يا سماح انتى عارفه انتى هتعملى ايه دلوقتى و لازم عبير تتعلم علشان انا هبقى الكبيره بتاعه الشغل و تفهميها كل حاجه هسيك بقا و انت يا يوسف عايزك تظبطهم )</p><p>و كملت كلامها ( اى غدر منك كل فيديوهاتك مع يوسف او مع عبده و فيديوهات بنتك هتتنشر على النت ) </p><p>و خرجت رباب و ايمى من الاوضه و فضل عبير و سماح و يوسف </p><p>سالت عبير ( انا مش فاهمه حاجه يا ماما ) </p><p>ردت سماح ( انا من الاول ابتدى عن الناس دى انتى اللى مسمعتيش البسى بقا ، دلوقتى ياما الفضيحه يا الفلوس و المتعه و طبعا الاخيار سهل و دلوقتى اعملى زييى و اتعلمى علشان تبقى مستعده للى جاى ) </p><p>اتحرك يوسف ببط تحاه سماح و قامت سماح من مكانها و بدئت تبوس فى يوسف جامد و يوسف عمال يتحرك بجسمه على جسم سماح و عبير واقفه بتتفرج و بسرعه قال يوسف ( انتى هتتفرجى قلعى امك خلصى و تعالى مصى ) و فعلا اتجهت عبير اتجاه سماح و بدئت تقلعها هدومها و فى اللحظه دى افتكرت الفيلم اللى اتفرجت عليه مع سليم و ساعتها بدئت تتاكد ان الهانم الكبيره دى دماغ و نظام كبير بيفكر بالف مخ و مدبره كل حاجه بالسنتى و قررت تقلد اللى كان بيحصل فى الفيلم بالظبط و بسىرعه قلعت يوسف بنطلونه و بدئت تمص فيه جامد بس مكنتش متكمنه و بدئت امها تمص مكانها شويه بس طبعا الخبره بتفرق جامد و بضحك قال يوسف اتعلمى من امك ) و و قامت عبير و قامت تبوس فى يوسف شويه و فى سماح شويه و تمص و ترضع من بزاز سماح و قامت سماح و قام يوسف و نامت سماح على السرير و نام يوسف فوقها و بدء يدخل زبه بالراحه و يحركه بسرعات متفاوته و سماح كانت مستمتعه بالنيكه دى اكتر من اللى فاتت يمكن علشان عبير بتساعدها و و قامت عبير نايمه بكسها فوق وش سماح علشان تمصلها كسخا زى الفيلم بالظبط و بدء سماح تمص و قامت سماح بعد ما نزل يوسف لبنه و جه دور عببر و ساعتها كانت عبير انها هتتفتح كده كده بس كانت خايفه فى وصع زى كده فقررت انها تتناك من طيزها المره دى و تتفتح بعدين و فعلا يوسف وافق و ادورت عبير و وضع الكلبه و و دخل يوسف زبه فى خرم طيزها و ساعتها صرحت عبير صرخه الم بس بعد كده بقى متعه و فضل ينيك فيها حوالى تلت ساعه و فى اوضاع مختلفه لحد ما نزل لبنه فى.طيزها و خرج يوسف من الاوضه و فى نفس الوقت دخلت رباب و ايمى </p><p>و قالت رباب ( عرفتى يا عبير انا خليت سليم ينيكك فى طيزك و يفرجك على مايا خليفه ليه طبعا )</p><p>و كملت (دى فلوسك يا سماح زى ما اتفقنا انا مبرجعش فى كلمتى ابدا و دى فلوسك يا عبير و من النهارده تشوفولكوا شقه جديده علشان تسكنوا فيها علشان مينفعش تسكنوا فى الفيلا تانى )</p><p>و قالت ايمى ( اتبسطى يا بيرو اظن انى عملت اللى عليا و زياده مهاكى لبس و حفلات و خروجات و كل حاجه و انا عند وعدى امت زى تختى من النهارده و لو محتاجه حاجه اطلبيها و هنفذهالك و خلى بالك من بكره هتنزلى تشترى هدوم ليكى بقا و قمصان نوم و و ابقى اختارى لامك علشان زوقها وحش </p><p>و فجاءه رن تليفون عبير و كان من رقم غريب و ردت عبير.</p><p>) يلا يا شغاله.هانم علشان الرحله لسه طويله و منتأخرش ) </p><p>ردت عببر (حتى انت يا عم حامد )</p><p>*********************************** *النهايه ***********************************</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ملك الظلال, post: 7348, member: 59"] ( الحلقه الاولى ) مشهد 1* فى وسط يوم هادى و الجو جميل ندهت سماح الشغاله فى القصر بتاعنا على عبد المجيد البواب ( يا عبدووو يا عبدوو انت يا راجل روحت فين - رد عبد المجيد ( ايوه يا وليه عايزه ايه ) ردت سماح ( روح يا راجل هات الطلبات دى علشان الغدا و هاتهالى فى المطبخ و متتاخرش زى كل مره ) مشهد 2 * دخلت ايمى الاوضه بتاعتها و ندهت على الشغاله بتاعتها كانت سنها صغير 16 سنه و بمجرد دخول عبير الشغاله قالت ايمى ( اقفلى الباب وراكى يا عبير و تعالى قوليلى رايك فى الحاجه اللى اشتريتها دى ) دخلت عبير الاوضه و قفلت الباب زى ما ايمى قالتلها و قالت ( حاضر يا هانم ) اتجهت بسرعه ايمى اتجاه الدولاب بتاعها و بدأت تطلع هدوم كتير من كل شكل ولون الطويل و القصير المفتوح و المقفول و الضيق و الواسع طلعت ايمى الهدوم كلها و حطتخا على السرير و بدأت تغير كل واحد و تسأل عن رايها فى كل طقم لبست ايمى الطقم الاول و كان بلوزه بينك على بنطلون ضيق ابيض و اتجهت علطول ناحيه المرايه و سألت عبير ( هااا ايه رايك فى الطقم ده ) ردت عبير بعد ما وقفت من مكانها و بدأت تبص على جسم ايمى و الطقم ( بصراحه مفهوش غلطه حلو اوى ده ) راحت ايمى و غيرت ده و لبست الطقم التانى و كان عباره عن هوت شورت لميع و بلوزه بيضه و راحت لبسته و سألت عبير ( هااا ايه رايك فى ده ) ردت عبير ( حلو اوى بس ده بتلبسيه فى الشارع كده ) - ضحكت ايمى و قالت ( انت عايزاهم يغتصبونى ولا ايه انتى مش شايفه البلد عامله ازاى تحسى انك عايشه فى فيلم المغتصبون و انتى البطله ، لا طبعا يا حبيبتى ده يتلبس فى الحفلات و فى الاماكن اللى زى شرم و الغردقه و السخنه ) دخلت ايمى و غيرت و لبست الطقم التالت كان عباره عن فيزون و بلوزه كت سألتها ايمى كالهاده ( ايه رايك فى ده ) ردت عبير ( حلو برده بس بيتهيألى انه قصير شويه ) ردت ايمى ( فعلا شكله قصير عليا ، خلاص هخش اغير ) و دخلت ايمى غيرت هدومها و طلعت و الطقم فى ايديها و قالت لعبير ( بصى خدى ده هديه منى ليكى لو طلع على مقاسك خديه و لو مش على مقاسك هاتيه اشوفلك حاجه تانيه ) ردت عبير ( ما انتى عارفه يا هانم انى مينفعش البس حاجات زى دى امى تزعقلى علطول و بعدين يا هانم انتوا طريقه لبسكوا غير طريقتنا ) ردت ايمى ( يعنى ايه طريقه لبسكوا غيرنا بتلبسوا الكلوت فىدماغكوا مثلا وله ايه بلاش تخلف يا عبير لو امك قالت حاجه او زعقتلك تجيلى و انا اتصرف ) ردت عبير ( حاضر يا هانم ) و فى الوقت اللى عبير اتجهت فيه للباب ايمى بتنادى عليها ( عبير .... اشوقك لابساه بكره و امك تشوفك بيه انا هبقى عند اابسين زى كل يوم الساعه 10 الاقيكى هناك بالطقم و مستنيانى ) و خرجت غبير من الاوضه متجهه للمطبخ مشهد 3* (يا سماح انتى فين يا وليه امسكى الحاجه منى ) كان صوت عبد المجيد واقف على الباب بتاع المطبخ - ردت سماح بعد ما خدت الحاجه منه ( ايه يا راجل اللى انت عامله ده وطى صوتك شويه ) رد عبد المجيد ( حد يقدر يشوف الجمال ده و الطعامه دى و يوطى صوته ) ردت سماح ( بس يا راجل وطى صوتك البنت عبير تسمعنى تقول ايه عليا ) رد عبد المجيد و هو بيحاول يقرب من سماح و انفاسه بقت ملاصقه لانفاسها ( تقول اللى تقوله احنا بنخاف من حد ) بدء عبد المجيد يمسك فى صدر سماح و يقغش فيهم و ماسك سماح و نازل فيها بوس و سماح بدئت تدوب و عبد المجيد يبوس فى رقبتها و يمص فى شفايفها - عبير بتحاول تفتح باب المطبخ و دخلت و فى نفس اللحظه بصوا الاتنين لعبير و قالت ( انتى بتعملى ايه يا ماما ) ردت سمااح ( لا مفيش يا حبيتى كنت بقيس حراره عمك عبده اصل سخن و بعدين نش تخبطى قبل ما تخشى ) - ردت عبير ( و انا من امتى بخبط لما ادخل المطبخ يا ماما) ...قطع الحديث صوت الهانم الكبيره و هى بتنادى (يا سماااح .... يا سماااح ) و بسىرعه و محاوله للهروب من الموقف ده خرجت سماااح على صوت الهانم الكبيره و بعد ما خرجت فضلت عبير باصه لعم عبده بنظره استحقار و هى كانت فاهمه كويس كل حاجه و ساعتها حاول عم عبده يدارى الربكه اللى كان فيها و قال ( طب انا هخرج انا اشوف الواد ايمن ابنى زمانه خرب كل حاجه ) و فضلت عبير فى المطبخ لوحدها بتفكر فى اللى شافته و بعد فتره من السرحان صوت بينادى عليها و كان صوت سليم بيه اخو ايمى و حطت عبير الشنطه فى دولتبها فى اوضتها و خرحت على صوت سليم مشهد 4* خبطت الاوضه و دخلت و قالت ( ايوه يا باشا تحت امرك ) قالها جهزيلى الحمام بتاعى علشان عايز اخد شاور ردت عبير ( حاضر يا باشا ) مشهد 5 * خرجت عبير و اتجهت للحمام تعمل اللى اطلب منها بس لسوء حظ عبير و هى بتظبط البانيو اختل توازنها و وقعت و هو مليان مايه و دخل فى نفس اللحظه سليم و جرى عليها و مسك ايديها و شدها و قال ( مش تاخدى بالك على العموم جت سليمه اعدلى نفسك كده و غيرى هدومك و البسى البرلس ده و تعالى ادعكيلى ضهرى بعد ما تخلصى ) ............ . . انتظروا الحلقه التانيه النهارده بالليل الساعه 8 بمعدل حلقه او حلقتين يوميا ياريت ردود حلوه و تشجيع علشان نكمل المسلسل للاخر مع بعض و قولولى رايكم بالقصه و بالشخصيات ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ الشغاله هانم (الحلقه التانيه) مشهد 1# خرج سليم علشان عبير تغير هدومها و غيرت هدومها و لبست البرلس و كان قصير عليها كان فوق ركبتها و ماشيه قافله رجليها و ماسكه البرلس بايديها - دخل سليم و شافها بالمنظر ده و قعد يضحك جامد و قال ( بتعملى ايه مش كده سيبيه هو كده و اربطى البرلس كويس و مش هيبان حاجه ) و سابها واقفه مكانه و اتجه للبانيو و بدء يقلع هدومه ردت عببر بتعجب ( انت هتعمل ايه ( هقلع هدومى علشان انزل فى البانيو وله انتى فاكرانى بنزل فى البانيو بهدومى زيك ) ردت عبير ( طب استنى ما ادور و اغمض عينى و لما تخلص قولى ) - رد سليم ( اللى انتى عايزاه يا ستى ) و ادورت عبير و ادت وشها للجمب التانى و غمضت عينيها و بدء سليم يقلع هدومه و عبير واقفه و مره واحده قال ( خلصت اهو ) بصت عبير علشان تدعك ضهره و لقيته واقف عريان بره البانيو و عمال يضحك -و بصوت مرتبك عبير ( يا لهووى...يالهوى ايه يا باشا انت مش هتبطل حركات العيال اللى لسه بتعملها دى احترم سنك شويه انتى المفروض كبرت و عندك 18 سنه ) - رد سليم و هو بيضحك بعد ما قعد فى البانيو ( 17 سنه لو سمحتى و بعدين بصى بجظ انا خلاص ) و اتجهت عببر نحيه الانيو و و وقفت وراه و بدئت تدعك فى ضهر سليم -سأل سليم( انتى منين بالظبط يا عبير) ردت عبير ( من قريه صغيره جمب المنصوره ) - رد سليم ( انا اسمع ان بنات المنصوره احلى بنات فى مصر كلهم ) ردت عبير ( هو انا شايفنى وحشه يا باشا وله حاجه ) رد سىليم ( و دى تيجى برده ، ده انتى من احلى البنات اللى قابلتهم فى حياتى يا بخت اللى هيتجوزك ) - كمل سليم كلامه بعد فتره صمت ( تغرفى يا عبير انك فيكى شبه من واحده اسمها مايا خليفه ، بجد مش بهزر وله بجامل ) ردت عبير ( مين مايا خليفه دى يا سليم بيه ) - رد سليم ( ممثله بورن ) ردت عبير و الدهشه بقت مرسومه على وشها ( ايه البورن ده ) - رد سليم ( نيك يا عبير ) ردت عبير بعد صدمه بريئه ( ايه يا باشا قله الادب دى ازاى اقول عليا كده ) - رد سليم ( هو انا قولت حاجه انا بقول شبه نا انتى هى يعنى ) قالت عبير بعد فتره صمت ( هو النيك بقا فيه تمثيل الايام دى يا باشا ) رد سليم بعد ما حس ان عبير بدئت تلين و تهدى ( ايوه و بيقبضوا فلوس كتير على كده و بيبقوا مشهورين اوى ) ردت عبير ( و التمثيل ده بيبقى ازاى ) - ضحك سليم و قال ( مش كان قله ادب مش شويه ايه اللى حصل ، مش مهم المهم لو عايزه تشوفيلها فيديو تمثيل ليها بكره هحمل فيديو ليها من على النت ممكن تبقى تيجى تشوفيه ) - ردت عبير بدلع و تناكه ( هشووووووف ) ضحك سليم و قال ( ماشى يا ست المدلعه ) مشهد 2# (اه اه بالراحه يا سماااح ) كان صوت الهانم الكبيره رباب و سمااح بتعملها المساج بتاعها قالت سماااح ( ما انا بعمل بالراحه اهو يا هانم ) و سماح عماله تعمل مساج سألت رباب و قالت ( قوليلى يا سماااح انت اخر مره مارستة الجنس كان امتى ) ردت سماااح ( من ساعه ما المرحوم مات ) ردت رباب ( بس ده من زمان اوى ده ميت من 3 سنين ) ردت سمااح ( يلا اهو ده قدرنا و انا اعمل ايه ) ردت رباب ( لا تقدرى تعملى كتير ، انتى لسه مش كبيره و جسمك حلو و زياده على كده جميله و كل الرجاله يتمنوكى بدل عم عبده اللى انتى ماشيه معاه ده و بيجيلك كل ليله بعد ما عبير تنام ، اوعى تكونى فاكره انى مش عارفه انا اعرف دبه النمله اللى بتحصل من ورايا و كل الاخبار بتجيلى اول يأول ) - سمااح اتصدمت من اللى الهانم الكبيره قالته و قالت ( و انا اعمل ايه يا هانم ما انتى عارفه ان الواحده مننا شهوتها صعبه و انا شهوتى جامده اوى يا هانم و كان لازم الاقى حل و مكنش قدامى غير عبده ) - ردت رباب ( انا عندى ليكى نيك بفلوس بدل عبدده اللى مبيقدرش يعمل حاجه ده و هيجيبلك فى الليله الواحده حوالى 2000 جنيه و هتتناكى من ناس كبيره فى البلد بس بشرط ليا نسبه من مكسبك 50% ، هااا ايه رايك ) ردت سمااح ( مش عارفه بصراحه بس اعمل ايه مع عبير لو عرفت كده ممكن تتصدم فيا و ساعتها مش هيبقالى كلمه عليها و مش بعيد تعمل زيى ) ردت رباب ( و هى تعرف ليه ، لو سألتك قوليلها الهانم الكبيره غايزانى معاها فى الحفلات اللى بتروحها علشان لو احتاجت حاجه ، فهمتى هتقولى ايه بالظبط ) ردت سماح بضحكه شمال ( تمام يا هانم ) ضحكت رباب و قالت ( شكلك هتشرفينى ) مشهد 3# (واد يا ايمن ....) قالها عم عبدووو و هو بيفتح الباب بتاع اوضته فتح الباب و بيبص قدامه كان ايمن ابنه نايم على السرير و حامد السواق نايم فوقه و عمال ينيك فيه اتسمر عبده مكان من الصدمه اللى شايفه قدامه و نطق اول كلمه ( يا ولاد الوسخه يا خولات ) ساعتها وقف ايمن ومسك العصايه من ابوه و قال ( فيه ايه يا ابا اوعى تكون مش عارف اللى بتعمله مع ام عبير انا كل يوم بشوفك و انت رايحلها بعد ما تطمن انى نايم و وجه عبده وشه و كلامه لحامد و قاله ( انت يا حامد تعمل كده و فى ابنى ) بص حامد فى الارض و مردش -ساعتها ايمن قال ( روح يا بابا عند ام عبير ريح زبك عندها و سيبنى فى حالى ) خرح عبده من الاوضه و هو مش عارف يعمل ايه قى الوقت ده قرر انه خلاص مفيش حل تانى غير السكوت و إلا العيله كلها هتتفضح ...... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ الشغاله هانم الحلقه التالته عدى اول نهار و ليل بدء تانى يوم من ايام قصتنا مشهد 1# بعد ما خرجت سمااح مشوارها جريت عبير على الدولاب و طلعت الطقم اللى ايمى ادتهولها امبارح و قلعت هدومها و لسبته و جريت بعد ما لبسته على المرايه و فضلت واقفه قدامها فتره معجبه بشكلها و جسمها و بدئت الوساوس تلعب فى دماغها و هى عماله تحسس على جسمها و طيزها كانت حجمها كبير بالنسبه لواحده ممارستش الجنس خالص علشان طيزها تكبر بالشكل ده و قالت لنفسها ( شكله يوم جديد مش هيعدى على خير خالص ) مشهد 2# اتجهت عبير للبسين زى نا ايمى قالتلها بس كانت ايمى لسه مجتهش بصت للساعه اللى فى ايديها كانت لسه الساعه 9.5 ساعتها قررت تستنى ايمى على الكرسى اللى قدام البسين و نامت و فردت جسمها و غمضت عينها و سرحت فى نومه قصيره صحت منها لما لقت بوسه عميقه و طويله على شفايفها ( اخبارك ايه يا بيرو ، شوفتى الطقم حلو عليكى ازاى مش قولتلك بعد كده تسمعى كلامى ) ضحكت عبير و كانت لسه هتقوم من مكانها علشان ايمى تقعد مكانها قالت ايمى ( لا خليكى مكانك ، عايزاكى النهارده تعيشى ملكه نفسك و معشيش على انك شغاله انتى النهارده حره اوك ) -رد عبير ( حاضر يا هانم ) اتضايقت ايمى من الجمله دى لازم تتعلمى حياه جديده قولى ورايا (اوك ) .....( اوك ) / ( ميرسى ) .....( ميرسى) كده يعنى ماشى ) ردت عبير (اوك ) ضحكت ايمى قالتلها ( برافو ، بدأتى تتعلمى اهو و على فكره انا كلمت ماما و سليم محدش هيطلب منك حاجه النهارده خالص ) ردت عبير ( ميرسى يا ايمى ) ضحكت ايمى و قالت ( و من النهارده طول ما انتى معايا اسمك بيرو انسى عبير خالص اوك ) -بدئت ايمى تقلع الروب الاحمر الحرير اللى كانت لابساه و و فضلت واقفه بالمايوه القطعتين بتاعها و نزلت البسين و فضلت تعوم فتره لحد ما بصت على عبير و قالت ( بيرو روحى اوضتى و اختريلك مايوه و البسيه و تعالى معايا انزلى المايه تجنن ردت عبير ( اوك ) و اتحركت عبير بسرعه اتجاه اوضه ايمى و هى طالعه السلم كان سليم نازل وقالها ( ايه الجمال ده ، كنتى مخبه كل ده ليه عنا ) ابتسمت عبير بخجل قالت ( ميرسى على ذوقك ) ضجك سليم و قالها ( ايه الكلام ده كمان اتعلمتيه فين ) ردت عبير ( من ايمى اختك و من الافلام ) -رد سليم ( على فكره ايمى قالتلى على كل حاجه اسيبك بقا علشان اتاخرت على اصحابى و متنسيش اتفاقنا النهارده بالليل مستنيكى على فكره انا حملت القيلم ) ردت ايمى ( هشووووف ) ضحك سليم و خرج كملت عبير و دخلت الاوضه و فتحت الدولاب و هى بتقلب فيه لقيت علبه الفضول خدها و قررت تفتحها كان جواهاا زب صناعى اتصدمت لما شافته و مكنتش عارفه بيتعمل بيه ايه بس رجعته مكانه و اخترت المايوه و نزلت عند البسين و نزلت البسين و بدئت تعوم سالتها ايمى ( انتى اتعلمتى العوم فين ) ردت عبير (فى جمسه ) ضحكت ايمى و قالت (بس واضح ان جمسه بتعلم العوم حلو ) ضحكت عبير و بعد فتره سكون سألت عبير ( و انا بجيب المايوه لقيت علبه جواها غريبه دى بتاعه ايه ) ردت ايمى ( قصدك العلبه الحمرا ) ضحكت عبير و قالت ( ايوه هى دى ) ضحكت ايمى ( ده زب صناعى جايباه من امريكا ) ردت عبير( و بتعملى بيه ايه ) ردت ايمى ( بريح بيه نفسى لما اكون تعبانه بس طبعا دلوقتى انتى معايا مش هحتاجه فى حاجه ) مكنتش عبير فاهمه قصدها بس قالت ( اكيد ) - و هما بيعوموا قالت ايمى ( جربتى تعومى عريانه قبل كده ) ردت عبير (لا ) سالتها ايمى علطول( ايه رايك تجربى ) -ردت عبير (مش عارفه ) و اتجهت ايمى نحيتها و بدئت تقلهها المايوه و مسكت بزازها و قالت( يخربيتك 16 سنه و كل البزاز دى امال لما تكبرى شويه هتعملى ايه ) ضحكت عبير و قالت ( ربانى ) سالت ايمى ( ممكن اجربهم ) مكنتش عبير تقدر ترفض ) فبدئت ايمى تمص و تاكل و ترضع فيهم فى وسط البسين و شويه شويه بدئت تحط ايديها على كسها و تحرك ايدها عبير ساعتها حست برعشه و دوخه محستش بيها قبل كده و طلعت بره على الكرسى و نامت عليها وو فتحت ايمى رجل عبير و بدئت تلحس فيهم جامد و و حاولت تدخل صابعها فى طيز عبير بس عبير كان صعب بالنسبالها اول مره و قررت تاجله و فضىلت تمسح و تلحسو تلعب فى كسها لحد ما الاتنين نزلوا لبنهم كله و لحست ايمى لبنها و لبن عبير كله ...... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ الحلقه الرابعه مشهد 1# صوت خبط على باب و صوت الهانم الكبيره بتقول ( ادخل ) و كان ايمن ابن البواب هو اللى واقف على الباب و دخل - و استمر صوت رباب هانم و قالت ( هااا كنت عايز تقول ايه ) رد ايمن بهدوء ( ست ايمى يا هانم كانت عماله تنيك فى عبير ) ردت رباب ( اوك ) رد ايمن ( هو انتى مش مضايقه يا هانم ) ضحكت رباب و قالت ( و اضايق ليه بنتى حره فى اللى تعمله و دى متعتها و مقدرش امنعها انا و انا فى سنها كنت بعمل اكتر من مده فمش عايزاه تمنع نفسها من حاجه هى بتحبها و بعدين ما هى بتنيكك كل ليله و مبتكلمش ) رد ايمن ( ما هو اما بتناك من ايمى هانم بتمن و انا بدفع التمن دلوقتى ليكى اهو شغال جاسوس فى القصر ليكى ) ابتسمت رباب ( متخافش كل حاجه مترتبه بالمللى و انا عارفه انا بعمل ايه كويس سيبها تعمل اللى هى عايزاه انا عايزاها تبقى خبره فى كل حاجه و بعد كده هيبقى ليا كلام تانى ) #مشهد 2 خرجوت ايمى و عبير من عند البسين و رجعوا الاوضه تانى و بصوت بيقطع السكون (قوليلى يا بيرو اتبسطى من اللى عملته تحت ) ردت عبير بخجل ( ممتع اوى بس حسيت بشعور غريب فى جسمى و قشعره هى ممتعه بس مش عارف بحاجه غريبه ) ردت ايمى ( ده علشان اول مره بس دلوقتى هتتعودى ) كملت ايمى كلامها ( اه نسيت اقولك فيه حفله بكره انا جيبالك طقم هتلبسه فيه علشان هتيجى معايا هتلاقيه عندك فى الدولاب البسيه و هستناكى الساعه 9 بالليل ) ردت عبير ( اوك يا ايمى ) و دخلت عبير الحمام علشان تقلع الطقم اللى كانت لابساه بس ايمى وقفتها و قالتلها ( استنى من النهارده معدتيش هتلبسى الترينجات البدى الرخيصه اللى بتلبسيها فى حاجه اسمها قمصان نوم و انا هبقى اكلم ماما علشان تعملك اوضه انتى من النهارده اختى اوك ) ردت عبير ( انا مش عارفه اشكرك ازاى ميرسى اوى ) و جريت عليها حضنتها جامد و باستها و و اتجهت ايمى على الدولاب و طلعت شنطه كبير و ادتها لعبير و قالت ( دى هدوم و مكياج و مايوهات و قمصان نوم من النهارده بتوعك و مشوفكيش لابسه غيرهم فى البيت و المكياج يبقى مظبوط عايزه الناس تقول صاحبتى اجمل بنت ) مشهد 3# (وحشتنينى يا سوسو ) كان صوت عم عبدووو لسماح ، طنشت سماح الكلام اللى سمعته من عبده و مرضتش و عادعبده الكلام تانى ( بقولك وحشتينى ) ردت سمااح ببرود ( طيب ) اتغيرت تعابير وش عبده و قال ( هو ايه اللى طيب هو انا بقولك اعمليلى ساندوتش انا بقولك وحشتينى يعنى مفروش بوسه حضن تدلعينى يا بودى ) و ساعتها دخلت عبير و قالت ( يا بووووودى ايه عم عبده و المره دى عندك ايه سخونيه و له بواسير ) ضحكت سمااح ضحكه عاليه و قالت ( اهو ده اخرتها تخلى بنت من توب بنتك تتريق عليك كده ) و خرج عبده و بدء الافكار تدور فىدماغه بعد ما حس ان المعامله اتغيرت عن قبل كده - قالت سمااح بعد ما بصت لعبير نظره طويله و بصت على جسمها كله ( ايه الخدوم المفتوحه دى انتى من امتى بتلبس اللبس المحزق و الملزق ده الكلام ده بتاعنا يا اختى ) ردت عبير بعد ما ادت ضهرها لسماح و قالت ( و انا مالى ايمى هانم هيا اللى عايزانى كدهو كنان عاتيالى الهدوم دى و قالتلى انها هتخلى الهانم الكبيره تشوفلى الاوضه اللى جمبها و من النهارده هتعتبرنى اختها و مش خدامه عندها ) ردت سماااح ( ايه الكلام اللى بتقوليه ده ، و انتى ازاى تعملى كده وله توافقى اصلا من غيرما تاخدى رائى ) - ردت عبير ( هى اللى قالتلى لو امك قالتك حاجه خليها تكلمنى و ملكيش دعوه و قالتلى كمان مش عايزه اشوفك لابسه اللبس اللى كنت بتلبسيه ده تانى ) بصت سمااح لعبير بعد ما بصت لشكلها فى اللبس الجديد و ازاى شكلها بقا نضيف و حلو و بان جمالها ( ماشى هشوف انا الموضوع ده مع الهانم الكبيره ) مشهد 4# ( بس ايه الشغل الجامد اللى عملتيه فى عبير ده ده انا معرفتهاش ) كان صوت سليم ردت ايمى بضحكه ( علشان تعرف ان اختك ايديها تتلف فى حرير و مش تقعد تتريق عليا و بس ) رد سليم ( مااشى يا ستى بس البت اصلا خامتها نضيفه و الشغل عليها يبان بسهوله ) ردت ايمى ( لا بس برده شغلى ليه اثر تانى ) مشهد 4# دخل عبده الاوضه اللى جمب البوابه و كان حامد قاعد اول ما شافه قال ( انت هنا بتعمل ايه ) رد حامد ( عايز اكلمك شويه ) رد عبدده ( هتكلمنى فى ايه بعد اللى عملته فى ابنى ) رد حامد ( و انا مالى ابنك هو اللى خول و بيحب يتناك و بعدين هو اللى طلب منى اعمل كده و انا زى اى واحد فرصه و جاتلى و بعدين انت لما جاتلك الفرصه مع ام عبير قولت حاجه ) رد عبده ( دى حاجه و دى حاجه با حامد ) رد حامد ( لا مش ى حاجه و دى حاجه الاتنين واحد و انت عارف اناواعزب و مطلق من زمان يعنى مبنكش كتير لحد ما زبى جاله شلل من قله النيك و الدعك بيه ) بص عبده لحامد بعد ما بدء الكلام يهدى و ينعم بينهم و قال ( عندك حق ما هو الولا برده اللى خول و انا اعمله ايه يعنى ) رد حامد ( متغصبوش على حاجه يا عبده لو عملت حاجه مش عايزه ممكن الواد يفلت منك و مش بعيد يتجنن ) رد عبده ( يتجنن ايه يا جدع حسن ملافظك ، طب و انت شايف الحل ايه ) رد حامد ( سيب الولا حر بس يبه يعمل كل ده تحت عينك و انت عاف احسن ما يستغفلك و متبقاش عارف ).... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ الحلقه الخامسه مشهد 1# (كنت متاكد انك هتيحى ) كان صوت سليم ردت عبير بصوت واطى ( هو فيه واحده تلاقيه شبهها و توئمتها و متشوفهاش ) -ضحك سليم و قال ( تحبى تشربى حاجه الاول ) ردت علير ( لا شكرا وريلى مايا اللى بتقول شبهى دى بس ) مسك سليم اللابتوب بتاعه و فتحه و فتح الفيديو كان فى البدايه فيديو عادى بالنسبه لعبير كان عباره عن مايا خليفه نازله من الموتسيكل مع صاحبها و كان كل حاجه عادى بس استغربت فى البدايه هى ليه مكنتش لابسه الطرحه لما كانت مع صاحبها و لبستها لما دخلت كل دى اسئله كان فى دماغها و هى بتفكر لحد ما وصلت لعند البابو بدء صاحبها يبوس فيها و يمسك بزازها جامد و يلعب فيهم و يمص و يبوس فى شفايفها جامد و كانت الحركه اللى كانت الشراره اللى حركت الشهوه جوه عبير لما صاحب مايا خليفه خبطها على طيزها و بدء يلعب و يقفش فيها كان عبير بتتفرج و مش قادره تشيل عينيها و مركزه جامد كانت اول مره تشوف فيلم سكس كان سليم واقف و عمال يتابع كل حركه عبير بتعملها و كأنه بيدبر لحاجه و نظره الخبث باينه عل وشه بس لولا سرحان عبير كان زمانها لاحظت ملامح وشه اللى اتغيرت من اول ما الفيلم ابتدى و و اتحرك سليم من مكانه و راح وقف ورا الكرسى اللى قاعده عليه عبير و حط ايده على كتفها و عبير مكنتش مركزه فى حاجه غير الفيلم لحد ما جه مشهد المنافسه بين الام و بينتها اللى هى مايا خليفه و بدئوا الاتنين يمصوا زب صاحب مايا ساعتها بدء سليم يحرك ايده على جسم عببر و ينزل كل شويه لحد ما وصل لحد رجليها و مره واحده مع بدايه النيك قام مدخل ايده جوه الفيزون اللى عبير كانت لابساه و بدء يحرك ايده على كسها ساعتها عبير بدئت تتأوه و قالت ( بالراحه عليا يا باشا ) - ضحك سليم ضحكه خبث و عرف خلاص ساعتها ان الوقت ببدء و خلاص لازم الجد يبدء قام سليم موقف الفيديو و قرب علشان يبوسعبير عبير قالتله ( لا سيبه شغال ) -رد سليم ( تحت امرك يا ستى انتى تأمرى بس و انا انفذ ) ساعتها شغل الفيديو تانى و راحقعد على رجل عبير و بدء يبوس فيها و فيه شفايفها و قام مطلع بزازها من تحت البلوزه و بدء يمص و يلعب و يرضع منهم بنهم و شهوه شديده و قام سليم من على رجل عبير و قام شايلها من على الكرسى و قام منيمها عل بطنها على السرير و سألها اذا كانت نفتوحه و له لا و ردت عليه بلا فقرر ينيكهامن طيزها و قام رايح جايب كريم و داهن بيه طيزها علشان متتالمش و دهن زبه كمان و بدء يدخله واحده واحده و قامت عبير مره واحده مصوته جامد قام سليم حاطط ايده على بقها و قالت بصوت واطى (بالراحه يا باشا انا مش مستحمله ) و كان فى نفس اللحظه اللى طلعت فيها عبير الصرخه كانت ايمى سمعتها بحكم ان اوضهتها جمب اوضه سليم و راحت بسرعه تشوف فيه ايه و كانت متاكده ان سليم بيدبر لحاجه و فعلا راحت على الاوضه بتاعه سليم و دخلت مره واحده و لقت سليم نازل نيك فى عبيرو قالت ساعتها (يخربيتك ، مش عارف تستنىشويه على البت و قامت ايمى قافله الباب و دخلت معاهم و قلعت هدومها و وقفت قدام عبير و بدئت تبوس فيها خليتها تلحس كسها و بعد ما خلص سليم نيك فى عبيربسرعه ايمى مسكت زبه و حطته فى بوقها و بدئت تمص فيه و قامت ماسكه زبه و مدخلاه فى كسها و بدئت تتحرك فوق زبه و هى عماله تتنط بشهوه و كانت عبير عماله تتفرج عليها و تتعلم و هى بتضحك و قالت ( شكلك خبره اوى يا ايمى ) ضحكت ايمى و قالت ( عيب عليكى ده احنا اللى اخترعنا المهنه و بعدين انا بنت عالمه لازم ابقى خبره ) ضحكت عبير و قالت ( و انا مش هبقى خبره وله ايه ) ردت ايمى و مين قالك كده ( انتى هتبقى تلميذتى متخافيش ) - و قامت ايمى من على زب سليم و قالت ( ياريت تكون اتبسطت) نسيبك احنا بقا و لبسوا الاتنين هدومهم و خرجوا مشهد 2# ( تعالى يا سمااح ) كان صوت الهانم الكبيره رباب ردت سماح ( ايوه يا هانم ) بصت رباب لسماح بعد ما اتاملت فى سماح شويه و قالت ( خدى الحاجات دى ) ردت سماح (ايه ده يا هانم) ردت رباب ( ده كام فستان بس هيجبوكى اوى علشان حفله الاسبوع الجاى) ردت سمااح بمياصه (و الحفله دى هاخد فيها كام ) ضحكت رباب و قالت ( ما احنا اتفقنا 2000 جنيه و النسبه ليا 50% و ساعات كتير التمن بيزيد ) ردت سمااح ( تمام يا هانم ) و اتجهت سماح ناحيه الباب و هى خارجه وقفها صوت رباب و هى بتقول ( متنسيش تنتفى جسمك كويس مبنحبش الشعر ) ابتسمت سمااح من غير ما تقول حاجه و وصلت للباب ) مشهد 3# رجعت سمااح اوضتها اللى كانت بتبات فيها هى و عبير بنتها ،رجعت و كانت عبير نايمه على السرير بس كانت صاحيه - بصت لسمااح لعبير و قالت بضحكه سذجه ( و كمان لبستى قمصان نوم ، نضفتى ) - ردت عبير بنفس الضحكه ( ليه كنت معفنه ) ردت سماح ( معفنه ايه يا بت هو انا اخلف بنات وحشين اتقطع لسانه اللى يقول كده ، بس اللى يغيش عيشه القصر هيتغير حياته 180 درجه و انا مش عايزاكى تضيعى منى ، اسمعى منى يا بنتى ملكيش دعوه باللى فى القصر ، انتى متعرفيش اللى بيحصل جواه )... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ الحلقه السادسه عدى تانى يوم من ايام قصتنا و بدأ فصل جديد من فصوول المتعه مشهد1# (ازيك يا ستى ) كان صوت ايمن ردت ايمى ( ادخل يا ايمن على ما اروح مشوار هنا و اجى ) رد ايمن (حاضر يا هانم ) و هى ايمى خارجه قالت ( متنساش تجهز نفسك على ما اجى ) خرجت ايمى من الاوضه و كان مجهول تماما بالنسبه لايمن هى رايحه فين فى نفس الوقت اللى ايمى كانت ايمى بره بدأ ايمن يقلع هدومه و راح على الدولاب و طلع منه سنتيانه و قميص نوم و كلوت و لبسهم بسرعه و حطت مكياجو برفان و جهز ازازه الشمبانيه بس فرحه ايمن مكملتش و حس بالصدمه لما رجعت ايمى -(تعالى يا عبير محضرالك مفاجاءه ) كان صوت ايمى و هى داخله الاوضه و بدئت عبير ترفع و شها علشان تشوف المفاجاءه بس كان صدمه عمرها ان الشخص اللى حبته من و هما صغيرين يطلع بيتناك و ساعتها بدأت تفهم كلام امها ان القصر ده حكايته كبيره اوى و اسراره اكتر و اتقطع تفكير و تأمل عبير بصوت ايمى و هى بتقول ( ايه رايك فى المفاجاءه دى ) ردت عبير ( ايمن ........) و مع سكوت بصلها ايمن و قال ( انتى بتعملى ايه هنا يا عبير ردت اينى عليه بسرعه و قالت ( من النهارده اسمها بيرو هانم فاهم يا كلب ) رد ايمن و ساعتها حس بكسره نفس محسهاش قبل كده ( حاضر يا هانم ) و بسرعه ايمى قالت ( يلا يا بيرو هاتى الزب الصناعى من الدولاب علشان ندلع الهول بتاعنا ) و اتجهت عبير ناحيه الدولاب و هى مستغربه الوضع اللى هى فيه بعد ما كان ان هو اللى ينيكها هى اللى هتنيكه و فتحت الدولاب و مسكت الزب الصناعى و لبسته لايمى و هى واقفه فى وضع الفارسه و ايمن متنى على رجله و عاطيلها طيزه و بدأت تنيك فيه لما عبير لقت ان ايمن مش بيتألم زى ما عملت اول مره اتاكدت انه بيعمل كده من زمان ووساعتها قررت تعمل زى ايمى وراحت توشوش ايمى و قالت ( كنتى عابزه انيكه ) ردت ايمى ( من عنيا ) و قلعت ايمى الزب و ادته لعبير و هى لبسته و بدات تنيك فيه و ساعتها بص ايمن ليها و ضحك فقررت تنسى كل حاجه تربطها بيه و تعيش حياتها الجديده زى ما هى عايزه مشهد2# ☆ الساعه دلوقتى 8.5 ☆ ( يا ايمى يا ايمى انا مش عارفه اعمل ايه و لا البس ايه للحفله اللى بتقولى عليها دى ) كان صوت عبير ردت ايمى بضحك ( ليه بس يا حبيبتى ايه اللى مضايقك ) ردت عبير (مش عارف البس ايه ممكن تختريلى و تظبطيلى المكياج اكيد انتى خبره فى الحاجات دى ) -بسرعه اتجهت ايمى للدولاب السحرى بتاعها اللىكان جواه حل لمشاكل كل بنت و طلعت منه تلت اطقم مختلف الاول كان فستان و التانى كان بنطلون ليجنز و بلوزه و التالت كان هوت شورت و بلوزه قالت ايمى ( بصى احنا فى الحفلات اللى زى دى بنلبس حاجه من التلاته دول بس بما انك لسه اول حفله ليكى بختارلك الاتنين دول الفستان او الهوت شورت ) ردت عبير ( الاتتين احلى من بعض الصراحه بس انا مش عارفه اختار ايه ) ردت ايمى و كان عندها حل لكل مشكله ( خلاص هنعمل قرعه و نشوف ايه اللى هيطلع و اللى هيكسب هو ده اللى هنلبسه ) و اتعملت القرعه و كان الفوز من نصيب الهوت شورت و بسرعه جريت و لبستهم - و لما ايمى شافتها بالطقم قالت بضحك ( ده احنا هنخرب البلد بالفخاد دى ) و ضحكت عبير جامد و قالت ( متبالغيش اوى كده ) طب يلا بسرعه علشان اظبطلك شعرك وومكياجك علشان شكلنا اتاخرنا ) كان صوت ايمى مشهد 3# (قولى يا عم عبده ايه اخبار ايمن و نهى ينتك مش ناوى تجيبها الشغل هنا ) كان صوت الهانم الكبيره رباب رد عبده (لسه البت صغيره و الواد ايمن اهو بيشيل عنى الشغل شويه ) ردت رباب بابتسامه خبيثه ( لا هو بيشيل كتير بصراحه ) و كملت كلامها ( انا سمعت كلام من اللى شغالين فى القصر ان ابنك مش تمام ) رد عبدده ( كلام ايه هانم ده انا ابنى زى الفل و مفهوش حاجه ) ردت رباب ( طب انا اعمل ايه ما انا المفروض احافظ على سمعه القصر و فى نفس الوقت احافظ على ولادى ) رد عبده ( انت تامرى يا هانم بس انا مش فاهم قصدك ايه) ردت رباب ( تكشف عليه قدامى و لو طلع الواد فيه حاجه ساعتها هيبقى ليا كلام تانى معاه و معاك ) - محدش كان فاهم ابدا الهانم الكبيره بتفكر فى ايه دايما تحس ان القصر و اللى بيحصل فيه هى مخططاله كويس و هى اللى بتتحكم فين لو عايز تنهى علاثه او تبدء واحده حديده باشاره منها تعمل كده ) مشهد 3# ( انا مش فاهمه عم حامد اتاخر كده ليه ) كان صوت ايمى و هىبتبص فى التليفون بتاعها علشان تشوف الساعه و لسه هترن كان هو وصل و قالت ( ايه يا عم حامد كل ده تأخير ) رد حامد ( معلش يا هانم طزرف غصب عنى ) ردت ايمى ( طب يلا علشان شكلنا اتاخرنا ) و بسرعه فتح الباب و دخلت عبير و ايمى العربيه و بعد فتره سأل حامد ( صاحبتك دى يا ست ايمى اصل اول مره اشوفها معاكى ) ردت ايمى بضحك ( دى عبير يا عم حامد بس بعد ما اتغيرت شويه و على فكره من النهارده هى بقت صاحبتى يعنى كلمتها بكلمتى لو طلبت منك حاجه تعملها ) رد حامد بتعجب ( و له و شوفتك لبسه قصير و حاطه مكياج يا عبير ) ردت ايمى ( ليه يا عم حامد هنغلط ولا ايه ما انا لسه قايله كلمتها بكلمتى )........ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ الحلقه السابعه مشهد 1# و نزلت ايمى و عبير من العربيه و بسرعه كانت ساره صاحبه ايمى و هى كانت اللى عامله الحفله فى الفيلا بتاعتهم مستنياها فبمجرد نزلوهم من العربيه جريت ساره عليها و قامت بايساها و قالتلها ( ايه يابنتى كل التاخير ده ) ردت ايمى ( و انا اعمل ايه الطريق هو اللى زحمه و بعدين احب اعرفك بيرو صاحبتى او تقدر تقولى اختى التانيه ) ردت ساره و بابتسامه ( هاى بيرو انا ساره يا ستى انتيمه ايمى بس انا بيتهيألى انى شوفتك قبل كده ) و بسرعه قطعت ايمى الكلام و قالت ( طب يلا علشان ندخل بسرعه يا ترى جايبه فرقه ايه النهارده ) مشهد2# بمجرد دخولهم كانت الانظار كلها حوالين عبير و جمالها الزياده و جسمها المتناسق زى ما كانوا بيقولو كيرفى و اتجهت ايمى و ساره و عبير للمكان المحدد و اللى ساره كانت حاجزاه مخصوص ليهم ( و انتى يا بيرو عندك كام سنه ) كانت عبير بتسال ردت عبير ( 16 سنه و داخله على 17) ردت ساره ( واو بجد واو انت ازاى كده 16 سنه و بالجسم و الجمال ده ) ردت عبير ( ميرسى لزوقك يا ساره ) و بصت ايمى لعبير و عمزتلها كانها مبسوطه من ردها و بعد فتره قالت ساره ( على فكره بقا ناس كتير من اول ما دخلتى عينيهم عليكى و شكلهم ناويين على مصاحبه يعنى مش هتخرجى الليله الا و انتى مصاحبه او حامل ) ضحكوا التلاته بصوت عالى - بعد شويه من القعده قرب عليهم شاب زميلهم كان 18 سنه اسمه يوسف و كان اخو ساره و كان ماسك فى ايديه الاتنين كاسين و قرب من عبير و قدم كاس منهم لعبير و قال ( فى صحتك و فى صحه اجما بنات فى المكان ) بصت عبير لايمى كأنها بتسألها تعمل ايه و بسرعه هزت ايمى راسها بالموافقه و اخدت عبير الكاس من و قعد جمبهم - و بدء يبص لعبير جامد كأنه معجب بيها و مره واحده قال فى ودنها بصوت واطى ( تعرفى انك جميله اوى ) ردت عبير ( ميرسى ) و قال ( تعرفى ان الحفلات هنا بتبقى حلوه اوى بس بصراحه احلى حفلات ممكن تشوفيها هى بتاعه الساحل بتبقى هيصه و مزيكا و بالنهار وشط و بحر و بسين و الجو ده ) ردت عبير ( ايمى دايما كانت بتحكيلى عن حفلاتها و سهراتها بس بصراحه دى اول حفله احضرها ) رد يوسف ( على كده انتى و ايمى اصحاب اوى كده ) ردت عبير ( اكتر مما تتخيل ) قالها ( كاس تانى يا .......) قالت عبير بسرعه ( عبير او بيرو افضل ) رد يوسف ( يوسف و تقدرى تقولى يوسف احسن برده ) ضحكت عبير ضحكه بسيطه و استجابلها يوسف بابتسامه خفيفه و قال ( ثوانى هجيباك كاس تانى ) - (هااا قالك ايه ) كان صوت ايمى و ساره حمبها ردت عبير ( عادى يعنى بيقولى ان حلوه ووبيتكلم عن الحفله و المكان و كده يعنى ) ردت ساره ( اشطا يبقى كده وقع ، مش قولتلك مش هتطلعى من هنا الا و انتى مصاحبه ، همتك بقا ) و رجع يوسف وقال بضحك ( مفيش اجتماع بنات الا و وراه مصيبه و لا ايه يا ساره ) ضحكت ساره و قالت ( انت تعرف عنى كده ياويوسف ماشى حسابنا بعدين ) ضحكوا التلاته جامد و قام يوسف و عبير و وقفوا فى مكان لوحدهم و قعدوا يتكلموا #مشهد 3 ( اهو يا هانم ايمن ابنى اهو ) كان صوت عبده البواب ردت رباب ( ايه ايمن اللى بنسمعه عنك ده ) بص ايمن لها باستغراب شديد هى ازاى بتسأله زى ده و هى عارفه كل حاجه رد ايمن ( بتسمعى ايه يا هانم ) و بسرعه قاطعهم عبده و قال ( تحب حاجه تانيه يا هانم ) ضحكت رباب (هو انا لسه شوفت حاجه مش لازم اتطمن الاول ) بص ايمن لابوه بنظره استغراب و قطع السكون صوت رباب ( قلع ابنك يا عبده بنفسك )بصلها ايمن باستغراب و قالها ( ملهوش لازمه كل ده يا هانم انا مفتوح و بتناك و هو عارف ) @حصرى لبنوتى مايا@ بصت رباب لعبده بضحكه سخريه و قالتله ( ايه رايك ) رد عبده ( فى ليه يا هانم) و سكتت رباب للحظه و( قالت اقلع يا ايمن هدومك كلها و اقف هنا عريان) و بسرعه قلع ايمن مع انه مكنش فاهم كل ده بيحصل ليه و هى ناويه على ايه و بعد ما خلص ايمن قلع هدومه ندهت رباب على سليم و قالتله يجيب اللاب توب و الفلاشه و دخل سليم و ايمن عريان و ادالها اللاب توب و الفلاشه و خرج تانى - ندهت على عبده و قالتله تعالى اتفرج على الحاجات دى و شغلت اول فيديو كان لايمن و حامد عمال ينيكه و التانى كان ليه هو ام عبير و ساعتها اتصدم هماازاى صوره و سالها و قالتله ( ما هو انا خليت سليم ابنى يجيب كاميرا صغيره خالص بتصور كل حاجه فى البيت و ركبناها من غير ما حد يحس علشان اللى بيحب يلغب بديله و ساعتها قال ( عايزه ايه هانم ) -ردت رباب ببرود اعصاب (اقلع هدومك خالص) و مقدرش يتكلم و قلع و قالت لايمن يوطى و فعلا ايمن وطى و قالت لعبده ينيكه عبده مكنش عايز فى الاول بس بعد كده و لما بدأ و استمر حب الموضوع و فضل ينيكه و قالتله دى حاجه تالته كمان وكملت كلامها ( من النهارده ملكش دعوه بأم عبير او بنتها لو عايو تنيك حد عند ايمن اعو يهد جبل و فرس يجى منه ) مشهد 4# (بجد كانت سهره تحفه ، ممكن تليفونك ) كان صوت يوسف و لما سألها ارتبكت علشان معندهاش تليفون و قالت ( شكلى نسيته مع ايمى ) رد يوسف ( مش مهم هبقى اكلم ايمى و ابقى اكلمك ) و خرجت بعد ما باسها على خدها .......... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ الحلقه التامنه مشهد1# دخلت ايمى و عبير بسرعه اوضه ايمى و بسرعه سألت ايمى عبير (هااا عملتى ايه مع يوسف ) ردت عبير ( طلب رقمى و انا اصلا معيش تليفون ) ردت ايمى ( مفيش مشكله بكره اجبلك تليفون و احدثنوع كمان هو احنا عندنا كام بيرو و نسيت اقولك اوضتك الجديده جهزت لو عايزه تباتى فيها النهارده ممكن تباتى فيها و هتلاقى فى الدولاب هدوم جديده اوك و من بكره هبقى ادور على شغاله جديده تخدمنا ) مشهد 2# ☆ تالت يوم الساعه 12 ☆ ( اصحى يا بيرو يلا بطلى كسل الساعه بقت 12 يلا و بعدين يوسف اتصل بيا علشان يعرف رقمك و ادتهوله ) كان صوت ايمى قالت عبير و هى بتحاول تفوق( رقم ايه ) ردت ايمى ( رقمك يا بنتى و تليفونك الجديد اهو على فكره iphone6 هاخد تمنه منك بعدين على فكره ) ردت عبير ( طب ازاى انا اصلا مبقتش اشتغل ) ردت ايمى ( متشغليش نفسك بحاجه دلوقتى ) - و كان فى نفس اللحظه كان تليفون من عبير بيرن و بسرعه و قلق ( ارد ازاى ) ضحكت ايمى و ردت على المكالمه و مسكت ايمى التليفون و قالت ( الو ) رد يوسف ( تصدقى ان دى احلى و ارق الو سمعتها فى حياتى ) و كتمت عبير التليفون و و قالت لايمى ( بيقولى دى احلى و ارق الو سمعتها فى حياتى اشخرله دلوقتى ) - مقدرتش ايمى تمسك نفسها من الضحك لحد ما مسكت نفسها بالعافيه و بعدين ردت عبير و قالت ( ميرسى على ذوقك ) رد يوسف ( انتى عارف انى عمال افكر فيكى من امبارح و مش عارف انام بسببك ) ردت عبير ( لا ده انت شاعر على كده ) ضحك يوسف و قال ( كان نفسى اجرى عليكى و افضل باصللك مو نسبكيش تمشى منى ) ردت عبير ( متجاملش اوى كده ) رد يوسف ( كان فيه حفله عيد ميلاد واحده صاحبتنا و انتى معزومه انتى و ايمى ياريت متتاخريش ) ردت عبير ( طب لو قولتلك مش جايه هتقول ايه ) رد يوسف ( متتاخريش) و بسرعه مسكت ايمى التليفون و قفلت الخط سالتها عبير ( عملتى كده ليه ) ردت ايمى ( عايزاكى متبقيش مدلوقه عليه علشان ميلعبش بيكى ) مشهد 3# ) انت مضايق من اللى حصل امبارح صح ) كان صوت ايمن رد عبده ( هضايق ليه ، ده انا امبارح بالذات ربقيت عاذر حامد على اللى عمله معاك ) رد ايمن ( يعنى ايه ) رد عبدده ( انت اول مره اتنكت فيها امتى ) رد ايمن علطول ( من 3 سنين ) رد عبده ( و مين عمل كده ) رد ايمن ( مينفعش اقول هتزعل و تفتكر انى بضحك عليك ) رد عبده ( قول متخافش ) رد ايمن ( الست هانم الكبيره رباب ) رد.عبده ( بتقول ايه ، يعنى انت كنت عارف انها هتعمل.كده و مدبر كل اللى حصل امبارح ) رد.ايمن ( لا محصلش انا عمرى ما كنت هعمل كده بس مش عارف الهانم الكبيره عملت كده ليه انا طول عمرى هفسى افهم هما بتفكر فى ايه و ازاى مش عارف افهمها) رد عبده ( خلاص فهمت بقولك ايه مش عايز تلعب ) ضحك ايمن جامد و قال ( عيب يا بابا ) و طلع عبده زبه من البنطلون اللى كان لبسه و بسرعه نزل ايمن يمص فيه كان زبه عبده اكبر من زب حامد بكتير فضل ايمن يمص فيه و كان عبده مستمتع جدا و قاله (مش بقولك بقيت عاذر حامد ) ضحك ايمن و قام قاعد فوق زب عبده و بدأ يتحرك عليه جامد و بسرعه غير الوضت لوضع الكلب و وقف عبده ورا ايمن و بدأ ينيك فيه لحد ما نزل لبنه كله مشهد 4# ☆ بعد اسبوع☆ دخلت سمااح اوضه الهانم الكبيره و قالت ( انا جاهزه ياست هانم ) كانت لابسه فستان احمر قصير مفتوح من الضهر ردت رباب ( ثوانى و هظبط المكياج و هننزل اهو بس معلشى امسكى التليفون بتاعى و رنى على حامد علشان يستنانا تحت ) و مسكت التليفون بس الحاجه اللى لقيتها اول ما فتحت التليفون كان فيلم سكس عربى بس البطله و البطل بتوع الفيديو مكنوش غريبن عليها كان البطل حامد و البطله ايمن ساعتها اتصدمت لما عرفت ان ايمن بيتناك من حامد و مسكت التليفون و جريت بيه على الهانم الكبيره و سألتها ( ايه ده يا هانم هو من امتى الواد ايمن بيتناك ) رد رباب كأنها مستغربه ( هو انتى متعرفيش ده بيتناك من حامد و من عبده تقريبا مسابش حد اللى وناكه ده حتى فى مره قفشت سليم ابنى بينيكه مره ردت سمااح ( يا لهوى و انت عملتى ايه يا هانم ) ردت رباب ( يعنى ابوه بينيكه انا همنعه حتى تبقى عيبه فى حقى ) ضحكت سمااح و قالت ( عندك حق ،عيب برده ) - نزلت سماح و رباب علشان يركبوا العربيه و فتحلهم حامد الباب و هما فى الطريق سأل نفس السؤال اللى سأله لايمى ( صاحبتك دى يا هانم ) ضحكت رباب و قالت ( صاحبتى ايه دى سمااح ) بصلها باستغراب و قالها (ايه اللى عملاه فى نفس ده يا ام عبير انتى قلعتى العبايه و بقيتى تلبسى فساتين ) ردت رباب بغضب ( كن هنا ورايح طول ما هى معايا تقولها سماح هانم غير كده هقطع عيشك ملحوظه ( حامد اتجنن من العيله دى ) و نزلت سمااح و رباب من العربيه و كانت قدامهم فيلا كبيره دخلوها و بسرعه قربت عليهم واحده كان اسمها نانسى و قالت ( روبى حبيبتى وحشتينى موت ) ردت رباب ( و انتى اكتر حبيتى ) بصت نانسى لسماح قالت( مش هتعرفينا بالوجه الجديد و لا ايه ) ردت سمااح ( دى رباب يا ستى اللى قولتلك عليها عايزاها تبقى رقم واحد فى المكان و متنسيش مبتاخدش اقل من الفين جنيه ) ردت رباب ( متقلقيش كل اللى هنا ناس غنيه )........ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ الحلقه التاسعه و قبل الاخيره مشهد 1# (استنينى هنا يا سمااح لما اجيلك و لو اى راجل و سألك على اسمك قوليله سوسو اوك انتى اكيد عارفه هتعملى ايه ) كانت رباب اللى بتتكلم و بعد فتره بسيطه كان قرب عليها شاب صغير لسه حوالى 18، 19 سنه كده و قالها ( تعرفى انى بحبه اللى زيك ميلف و كيرفى و سكسى ) -ضحكت سمااح و قالت ( الاول انت عارف انا باخد كام ) رد الشاب ( مش فارقه ، مش هتبقى غاليه عليا ) و قام الشاب مادد ايده لسماح و وقفها و بسرعه دخلوا اول اوضه على ايدهم اليمين مشهد 2# (بصى الاول كده عايزك ترقصى ) كان صوت الشاب ردت سمااح بدلع ( من عنيا و بسرعه شغلت المزيكا و بدئت ترقص و كان الشاب عمال يبص عليها جامد و بعد ما الشاب بدأ يهيج جامد قام قايم و رماها على السرير جامد و سمااح بتضحك و بتنهج بنفس ااوقت و قالت ( بالراحه مش كده ) و بدأ الشاب يبوس فى سماح جامد و يمص شفايفها بحنيه و بدأ يقلعها هدمها و سماح مستجيبه بدلعو مره واحده قام نايم على ضهره و بسرعه سمااح جريت على زبه و بدأت تمص فيه جامد طلوع و نزول و بعد فتره قامت من مكانها و قعدت على زب الشاب و بدأت تتحرك على زبه وهى بتتأوه و الشاب مغمض عينه من المتعه و و سمااح عماله تتحرك جامد و زبه عمال يخبط بصوت عالى فى كسها لحد ما نزل لبنه جوه كسها مشهد2# (هاا اعمل ايه يوسف بيرن بقاله اسبوع ارد وله ايه ) كانت عبير رد ايمى ( ردى بس المرحله دى لازم تقتبليه كتير و ممكن تباتى معاه احنا لازم تتعودى على عيشتنا و طريقتها ) و بسرعه ردت عبير ( الو ) رد يوسف ( ينفع كده تقلقينى عليكى و مترديش عليا من يوم عيد الميلاد ) ردت عبير ( اسفه ، اصلى كنت تعبانه و مكنتش عايزه اقلقك ) رد يوسف ( طب بقولك ايه ، بكره عاملين حفله الساعه 10 عندى فى البيت هستناكى اوكى ) مشهد3# ☆بعد اسبوع و يوم ☆ (هااا ايه عملتى ايه امبارح سورى انتى بعدت عنك امبارح بس انتى عارف مشاغل و بعدين انا و نانسى متقبلناش من زمان ، و على العموم ادم عايز يقابلك النهارده تانى بيقولى انه عامل حفله الساعه 9 النهارده فى القصر بتاعه و مصمم انك تيجى ) كانت رباب ردت سمااح( ادم مين ) ضحكت رباب و قالت ( ادم الشاب اللى كان معاكى امبارح عند نانسى ) ردت سمااح ( اوك مااشى يعنى انت هتيجى معايا وله ايه الحكايه ) ردت رباب ( معلش يا سوسو بس انا و ايمى بنتى مسافرين النهارده الظهر شرم الشيخ نقضى اسبوع ) مشهد 4# ) معلش يابيرو بس انا مش هعرف اجى معاكى النهارده الحفله بتاعه يوسف ) كانت ايمى ردت عبير ( ليه كده ) ردت ايمى ( سورى بقا بس انا و ماما رايحين شرم اسبرع كده و مش هنتاخر ، بس على العموم كلمى عم حامد و هو هيوصلك للمكان انا قولتله على العنوان بتاع بيت يوسف ) مشهد 5# ( حامد انت عارف العنوان اللى هتوصلنى ليه و له هتوهنى ) كانت سمااح رد عم حامد ( عيب يا ام عبير ده الهانم الكبيره موصيانى عليكى قبل ما تسافر ) و صلت سماح بيت ادم و كان هو مستنيها قدام البيت و يسرعه قام بايسها و **** عليها و قلها (اوضتى فى الدور التانى على ايدك البيمين اول اوضه ممكن تستنينى و تغيرى و تستريحى شويه على ما اجيلك ) مشهد 6# رنت عبير على حامد و قالت ( ايه يا عم حامد انت فين مستنياك بقالى ساعه ) رد حامد ( خمس دقايق و اكون عندك ) و فعلا وصل حامد و ركبت عبير و قالت نفس السؤال اللى سألته امها و رد حامد بنفس الاجابه - و صلت عبير و نزلت من العربيه و دخلت بالفيلا و اول ما دخلت كان يوسف واقف و ساب اللى فى ايده و جرى عليها وقال ( وحشتينى )و قام بايسها من بوقها ساعتها استغربت عبير الموقف و فضلت متنحه و بسرعه سألها يوسف ( مالك زعلتى وله ايه ) ردت ايمى ( ابدا اصل عمرى ما اتبست كده قبل كده ، انت بتعرف تبوس حلو اوى ) ضحك يوسف جامد و قال ( دى موهبه و لازم نحافظ عليها و ننميها و لا مش هنميها لما نتجوز ) ردت عبير ( بسرعه كده اتجوزنا ) و بعد ما اداها كيس الويسكى اول ما شريت منه حسيت بجزع شديد و قالتله ( هو الويسكى ده طعمه غريب ليه ) رد ( اصله مستورد من بره ده من اجود الانواع و فضل يوسف يصبلها و هى تشرب ) و فجاءه عبير اغمى عليها فى المكان بعد كميه الشرب اللى شربتها و بسرعه جرى عليها يوسف يفوقها و بعد ما فاقت قالها ( تعالى نطلع فوق نستريح شويه ) و علطول هزت دماغها بالموافقه -بدء يوسف يسندها على ايده و يتحرك بيها لفوق و هى طالع بدء يستغل موقف ان هى مش فايقه وله مستوعبه اللى حواليها و بدء يحسس على ضهرها و شويه شويه ينزل ايده لحد ما وصل لطيزها و بدء يحركها على ايديها و بظره استطلاع بص لعبير يشوف ايه رايها و استجابتها لقاها مبتسمه و متقبله الموضوع و فجاءه مره واحده وقف و زقها اتجاه الحيطه و بدء يبوس فيها جامد و قام مادد ايده و مدخلها من تحت الهوت شورت اللى كانت لابساه و و عبير مكنتش قادره تقاوم و فى نفس الوقت مستمتعه و مش قادره تقف و قالتله ( استنى مش هنا فى الاوضه ) -ابتسم يوسف و و رجع تانى يسندها علشان يوصلوا الاوضه و بيفتح يوسف الباب و دخلت عبير و هى مش فايقه ولا شايفه اللى قدامها بس كل اللى شافته ان فيه حد معاها فى الاوضه .... انتظروا الحلقه الاخيره ........ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ الحلقه الاخيره - اتحركت عبير و هى حاسه ان الدنيا كلها بتلف حواليها و بصت قدامها لقيت حد عاطيلها ضهره و كان واضح انها واحده ست و بكلمه عشوائيه قالت عبير ( هااى موزه ، انت هتتناكى زيى النهارده وله ايه ) - و فى اللحظه دى ادورت الشخص اللى كان قاعد و بصدمه كبيره قالت ( عبير ..... انتى بتعملى ايه هنا و جيتى هنا ازاى ) كانت سمااح -دخلت رباب و ايمى الاتنين الاوضه و بسرعه ردت رباب ( انا اللى جبتها و انا امرت ايمى تعمل كده ) -و قطعت الكلام عبير و هى مش فاهمه هى بتقول ايه ( فين يوسف حبيبى ) سألت سمااح ( مين يوسف ) ردت رباب ( ادم صاحبك هو نفسه يوسف صاحب عبير ) ردت ( و ليه عملتى كده و بعدين مش مفروض انك كنتى فى شرم الشيخ انتى و ايمى ايه اللى جابكوا هنا و ايمى بتعمل ايه هنا و ايه الكلام اللى قالته ده ) ردت رباب ( تقدرى تقولى شغل ) سألت سمااح (شغل ايه اللى يخليكى تعمل كده ) ردت رباب ( فاكره لما انا سلمت على نانسى و جيت اعرفك عليها قولتلها ايه ) ردت سماح ( ايوه ) ابتسمت رباب ( انت مسألتيش نفسك و لا حتى جه فى بالك انك تبقى خليفتى فى ايه ) ردت سماح ( مش فاهمه و ايه علاقه ده بعبير و ليه تدخليها فى كده ) ضحكت رباب و قالت ( انت عندك كام سنه ) ردت سماح (38 سنه ) ردت رباب ( علشان كده انت اخرك فى الشغل ده ست او تمن سنين بالكتير بعد كده محدش هيرغب فيكى فكان لازم تبقى عبير مكانك و بعدين محدش كان ممكن يعلمها كل ده غيرك ) - اشارت رباب لايمى بايديها كأنها بتقولها حاجه و فعلا خرجت ايمى من الاوضه و بعد دقيقه دخلت و معاها مايه ساقعه علشان تفوق عبير ) و بعد شويه فاقت عبير و رجعت لوعيها بصت لايمى و سألتها ( انا فين و بعمل ايه هنا و مش انتى مفروض انك فى شرم ) ردت ايمى ( متقلقيش هتفهمى كل حاجه لوحدك ) كملت رباب الكلام ( كبعا يا سماح انتى عارفه انتى هتعملى ايه دلوقتى و لازم عبير تتعلم علشان انا هبقى الكبيره بتاعه الشغل و تفهميها كل حاجه هسيك بقا و انت يا يوسف عايزك تظبطهم ) و كملت كلامها ( اى غدر منك كل فيديوهاتك مع يوسف او مع عبده و فيديوهات بنتك هتتنشر على النت ) و خرجت رباب و ايمى من الاوضه و فضل عبير و سماح و يوسف سالت عبير ( انا مش فاهمه حاجه يا ماما ) ردت سماح ( انا من الاول ابتدى عن الناس دى انتى اللى مسمعتيش البسى بقا ، دلوقتى ياما الفضيحه يا الفلوس و المتعه و طبعا الاخيار سهل و دلوقتى اعملى زييى و اتعلمى علشان تبقى مستعده للى جاى ) اتحرك يوسف ببط تحاه سماح و قامت سماح من مكانها و بدئت تبوس فى يوسف جامد و يوسف عمال يتحرك بجسمه على جسم سماح و عبير واقفه بتتفرج و بسرعه قال يوسف ( انتى هتتفرجى قلعى امك خلصى و تعالى مصى ) و فعلا اتجهت عبير اتجاه سماح و بدئت تقلعها هدومها و فى اللحظه دى افتكرت الفيلم اللى اتفرجت عليه مع سليم و ساعتها بدئت تتاكد ان الهانم الكبيره دى دماغ و نظام كبير بيفكر بالف مخ و مدبره كل حاجه بالسنتى و قررت تقلد اللى كان بيحصل فى الفيلم بالظبط و بسىرعه قلعت يوسف بنطلونه و بدئت تمص فيه جامد بس مكنتش متكمنه و بدئت امها تمص مكانها شويه بس طبعا الخبره بتفرق جامد و بضحك قال يوسف اتعلمى من امك ) و و قامت عبير و قامت تبوس فى يوسف شويه و فى سماح شويه و تمص و ترضع من بزاز سماح و قامت سماح و قام يوسف و نامت سماح على السرير و نام يوسف فوقها و بدء يدخل زبه بالراحه و يحركه بسرعات متفاوته و سماح كانت مستمتعه بالنيكه دى اكتر من اللى فاتت يمكن علشان عبير بتساعدها و و قامت عبير نايمه بكسها فوق وش سماح علشان تمصلها كسخا زى الفيلم بالظبط و بدء سماح تمص و قامت سماح بعد ما نزل يوسف لبنه و جه دور عببر و ساعتها كانت عبير انها هتتفتح كده كده بس كانت خايفه فى وصع زى كده فقررت انها تتناك من طيزها المره دى و تتفتح بعدين و فعلا يوسف وافق و ادورت عبير و وضع الكلبه و و دخل يوسف زبه فى خرم طيزها و ساعتها صرحت عبير صرخه الم بس بعد كده بقى متعه و فضل ينيك فيها حوالى تلت ساعه و فى اوضاع مختلفه لحد ما نزل لبنه فى.طيزها و خرج يوسف من الاوضه و فى نفس الوقت دخلت رباب و ايمى و قالت رباب ( عرفتى يا عبير انا خليت سليم ينيكك فى طيزك و يفرجك على مايا خليفه ليه طبعا ) و كملت (دى فلوسك يا سماح زى ما اتفقنا انا مبرجعش فى كلمتى ابدا و دى فلوسك يا عبير و من النهارده تشوفولكوا شقه جديده علشان تسكنوا فيها علشان مينفعش تسكنوا فى الفيلا تانى ) و قالت ايمى ( اتبسطى يا بيرو اظن انى عملت اللى عليا و زياده مهاكى لبس و حفلات و خروجات و كل حاجه و انا عند وعدى امت زى تختى من النهارده و لو محتاجه حاجه اطلبيها و هنفذهالك و خلى بالك من بكره هتنزلى تشترى هدوم ليكى بقا و قمصان نوم و و ابقى اختارى لامك علشان زوقها وحش و فجاءه رن تليفون عبير و كان من رقم غريب و ردت عبير. ) يلا يا شغاله.هانم علشان الرحله لسه طويله و منتأخرش ) ردت عببر (حتى انت يا عم حامد ) *********************************** *النهايه *********************************** [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الشغالة هانم - عشرة اجزاء 20/6/2023
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل