واقعية ليس فيها كلمة لم تصدق على الواقع. كانت خالتي صابرين قد حدثت لها واقعة زواج غريبة إذ بعدما رفضت هي وأمي أختها اخي من أبي لقلة المهر وأشياء من ذلك القبيل تزوجت شخص من ديانة اخرى، *****، بعدما اشهر إسلامه وأحبها. تزوجته وأنجبت منه طفلين هما اﻷن في سنتهما الاولى من المرحلة الإبتدائية. بعد ثلاثة اعوام من الزواج والحب رجع زوجها إلى أهله وارتد مرة اخرى غلى دينه الأول ووجب على خالتي صابرين الجميلة أن تتطلق منه وهو ما كان. كانت أسرة امي أو بيت جدي لامي في المحمودية البحيرة ولم تشا صابرين خالتي أن تعيش بمفردها في البيت فطلبت منها أمي أن تعيش معنا في بيتنا في الأسكندرية ولن أذكر المنطقة بالتحديد. المهم أنها جاءت لتحيا في بيت من بابه قد ابتنيناه في منطقة ريفية في أطراف مدينة الإسكندرية. وللعلم، صابرين خالتي أصغر اخوات أمي وهي تكبرني بنحو ثلاث سنوات فقط وهي بصدق انرأة جميلة يبهرك بزازها الممتلئة وطيزها العريضة البارزة من خلفها وبشرتها البيضاء النقية وفوامها السمين إلى حد ما ولكن سمنة محببة غلىّ جداً. حتى عيناها كانتا خضراوين وشعرها أصفر رقيق كأنها أجنبية.
كان أبي قد توفي منذ عامين وأخي تزوج في منطقة أخرى وأختي وفاء كذلك ولم أكن غيري وامي وأنا وأنا اعمل نقاش محترف إلى جانب الشهادة التي تحصلت عليها من كلية الحقوق. كانت أمي قد أخلت غرفة لها لتكون خاصة بها وأنا انام في الصالة على كنبة وأمي في غرفة أخرى وكانت تمر أيامنا على ذلك النحو. الصراحة أن خالتي صابرين كانت كثيراً ما يتثيرني منظر جسدها الممتلئ في عباءاتها الخفيفة نصف الكم التي كانت غالباً ما ترتديها وكأنها لتغيظ مشاعر ابن أختها ، أنا إسلام، فكنت لا أرفع عيني من فوق طيزها وقد التصقت بها العباءة وبان منها حز الكلوت. لم أكن لا متزوج ولا حتى خاطب فافرغ مشاعري المكبوتة ولم يكن كذلك يصح أن أتحرش بخالتي المطلقة صابرين. كنت فقط أراقبها. ذات ليلة سمعتها داخل حجرتها تتكلم بصوت رقيق في الهاتف في منتصف الليل مع خرى وتقول لها: انا تعبانة يا رقية… مش عارفة اعمل ايه… بقالي كتير محدش ريحني.. بتقولي أيه! إسلام ده ابن اختي يا وسخة وبعدين ده ممكن يضربني لو عرف. صكت تلك الكلمات أذني في جوف الليل وأوقفت ذبي الذي احتاجته خالتي فأهديته كسها بعدما علمت أنها مطلقة تعبانة تحتاج للرجل.
مذ أن سمعت تاوهات خالتي وشكوتها في الهاتف وأنا تجرات فرحت أتحرش بها وأغازلها وأخرج أمامها بالشورت لترقب هي موضع ذبي في سكوت. في يوم كانت أمي في السوق صباحاً وكانت خالتي نائمة فدخلت عليها بالشورت والحمالات واضأت النور. نظرت إلى وقالت : اسلام عاوز ايه. لم أجب إلا وأنا الثم شفتيها لتنظر هي محملقة إلى عينيي وأقول أنا: حبيتي خالتي.. انا سمعتك وانت تعبانة.. أنت احتجت ذبي وأنا هريحك … مش أحسن مالغريب. نظرت أرضاً وأحرجت فرفعت ذقنها بيدي وقلت وأنا ألثمها: بصي سرك مش هيطلع ومش هجيب جواكي. لترد هي وتقول في إحراج: لأ جيب… أنا عاملة حساب. ورحت أهدي ذبي كسها، كس خالتي المطلقة صابرين التي تسكن بيتنا. ملت عليها أقبلها ا في كل مكان في وجهها الجميل ورقبتها وعوده الى فمها وهي تفعل نفس الشىء ومددت يدي على صدرها وبدأت في العب وأحسست بالحلمات وهي تتصلب ومن ثم أخدت أقبل وألحس صدرها وهي تتأوه ودهبت يدي الى كسها حيث كان مبلل من شده هيجانها وادا بأصبعي ينزلق داخل الكس وبدأت هي بأصدار ألأصوات والغنج وهنا أحسست بيدها تمتد على ذبي ألمنتصب كالحديد وتأخد بأخراجه وأخدت بالعب به فقمت وقربت ذبي الى فمها ولم تتردد دقيقه واحده بأخده داخل فمها وأخدت تمص بشده وقمت بتفريغ حموله كبيره جدا في فمها ورأيت المني يخرج من أطراف فمها من كثرته , وبعدها قامت الى الحمام لتغسله واستلقيت أنا على الفراش وبمجرد عودتها قام ذبي بألانتصاب ثانيا وكانت شده الأنتصاب أكثر من ألأول وهنا أخدت ذبي بيدها تفرك به وأنا أفرك يدي على كسها وبعد قليل تدحرجت فوقها ومسكت هي ذبي ووضعته داخل كسها وبدأ النيك واستمريت بنيكها أكثر من ربع ساعه وخالتي المطلقة صابرين تصرخ وتغنج طول الوقت وكان كسها يلتهم ذبي المتشنج التهام وكأنني أشعر بأنها تمص ذبي بكسها. ظللت أصفع كسها الذي احتاج ذبي وأنيكها وبدأت أسمع خالتي الصغرى صابرين تهذي بكاتم لا معنى له وقد التصق فخذيها ببزازها وأنا ارفعهما فوق كتفي فعلمت أنها قاربت القذف. كنت أنا أيضاً على وشك إلقاء منييّ فلم أتردد أن أقذف داخل محروم كسها كما أخبرتني لأرتعش وفقها وأكبس ذبي في كسها لأجدها تضمني إليها كأنها غريق تعلق بمن ينقذه. أنكش ذبي وخرج وراحت خالتي الصغرى تلهث وأنا أيضاً لتقوم تقبلني وتحييني وتعلن: إسلام … حبيبي أنا ممنونة ليك … انت ريحتني أوي. وما زلت إلى اﻵن أهدي خالتي، كسها ذبي كلما احتاجته أو حنت للرجال.
كان أبي قد توفي منذ عامين وأخي تزوج في منطقة أخرى وأختي وفاء كذلك ولم أكن غيري وامي وأنا وأنا اعمل نقاش محترف إلى جانب الشهادة التي تحصلت عليها من كلية الحقوق. كانت أمي قد أخلت غرفة لها لتكون خاصة بها وأنا انام في الصالة على كنبة وأمي في غرفة أخرى وكانت تمر أيامنا على ذلك النحو. الصراحة أن خالتي صابرين كانت كثيراً ما يتثيرني منظر جسدها الممتلئ في عباءاتها الخفيفة نصف الكم التي كانت غالباً ما ترتديها وكأنها لتغيظ مشاعر ابن أختها ، أنا إسلام، فكنت لا أرفع عيني من فوق طيزها وقد التصقت بها العباءة وبان منها حز الكلوت. لم أكن لا متزوج ولا حتى خاطب فافرغ مشاعري المكبوتة ولم يكن كذلك يصح أن أتحرش بخالتي المطلقة صابرين. كنت فقط أراقبها. ذات ليلة سمعتها داخل حجرتها تتكلم بصوت رقيق في الهاتف في منتصف الليل مع خرى وتقول لها: انا تعبانة يا رقية… مش عارفة اعمل ايه… بقالي كتير محدش ريحني.. بتقولي أيه! إسلام ده ابن اختي يا وسخة وبعدين ده ممكن يضربني لو عرف. صكت تلك الكلمات أذني في جوف الليل وأوقفت ذبي الذي احتاجته خالتي فأهديته كسها بعدما علمت أنها مطلقة تعبانة تحتاج للرجل.
مذ أن سمعت تاوهات خالتي وشكوتها في الهاتف وأنا تجرات فرحت أتحرش بها وأغازلها وأخرج أمامها بالشورت لترقب هي موضع ذبي في سكوت. في يوم كانت أمي في السوق صباحاً وكانت خالتي نائمة فدخلت عليها بالشورت والحمالات واضأت النور. نظرت إلى وقالت : اسلام عاوز ايه. لم أجب إلا وأنا الثم شفتيها لتنظر هي محملقة إلى عينيي وأقول أنا: حبيتي خالتي.. انا سمعتك وانت تعبانة.. أنت احتجت ذبي وأنا هريحك … مش أحسن مالغريب. نظرت أرضاً وأحرجت فرفعت ذقنها بيدي وقلت وأنا ألثمها: بصي سرك مش هيطلع ومش هجيب جواكي. لترد هي وتقول في إحراج: لأ جيب… أنا عاملة حساب. ورحت أهدي ذبي كسها، كس خالتي المطلقة صابرين التي تسكن بيتنا. ملت عليها أقبلها ا في كل مكان في وجهها الجميل ورقبتها وعوده الى فمها وهي تفعل نفس الشىء ومددت يدي على صدرها وبدأت في العب وأحسست بالحلمات وهي تتصلب ومن ثم أخدت أقبل وألحس صدرها وهي تتأوه ودهبت يدي الى كسها حيث كان مبلل من شده هيجانها وادا بأصبعي ينزلق داخل الكس وبدأت هي بأصدار ألأصوات والغنج وهنا أحسست بيدها تمتد على ذبي ألمنتصب كالحديد وتأخد بأخراجه وأخدت بالعب به فقمت وقربت ذبي الى فمها ولم تتردد دقيقه واحده بأخده داخل فمها وأخدت تمص بشده وقمت بتفريغ حموله كبيره جدا في فمها ورأيت المني يخرج من أطراف فمها من كثرته , وبعدها قامت الى الحمام لتغسله واستلقيت أنا على الفراش وبمجرد عودتها قام ذبي بألانتصاب ثانيا وكانت شده الأنتصاب أكثر من ألأول وهنا أخدت ذبي بيدها تفرك به وأنا أفرك يدي على كسها وبعد قليل تدحرجت فوقها ومسكت هي ذبي ووضعته داخل كسها وبدأ النيك واستمريت بنيكها أكثر من ربع ساعه وخالتي المطلقة صابرين تصرخ وتغنج طول الوقت وكان كسها يلتهم ذبي المتشنج التهام وكأنني أشعر بأنها تمص ذبي بكسها. ظللت أصفع كسها الذي احتاج ذبي وأنيكها وبدأت أسمع خالتي الصغرى صابرين تهذي بكاتم لا معنى له وقد التصق فخذيها ببزازها وأنا ارفعهما فوق كتفي فعلمت أنها قاربت القذف. كنت أنا أيضاً على وشك إلقاء منييّ فلم أتردد أن أقذف داخل محروم كسها كما أخبرتني لأرتعش وفقها وأكبس ذبي في كسها لأجدها تضمني إليها كأنها غريق تعلق بمن ينقذه. أنكش ذبي وخرج وراحت خالتي الصغرى تلهث وأنا أيضاً لتقوم تقبلني وتحييني وتعلن: إسلام … حبيبي أنا ممنونة ليك … انت ريحتني أوي. وما زلت إلى اﻵن أهدي خالتي، كسها ذبي كلما احتاجته أو حنت للرجال.