• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة نسوان قارحة و رجالة سايحة (دياثة هاى كلاس) ـ حتي الجزء السابع 8/4/2024 (1 مشاهد)

ابيقور

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
ناشر أفلام
ميلفاوي نشيط
إنضم
21 سبتمبر 2023
المشاركات
887
مستوى التفاعل
398
النقاط
36
نقاط
538
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
نسوان قارحة و رجالة سايحة (دياثة هاى كلاس)

الجزء الأول

المشهد الاول:
"يا حبيبي، الليل وسماه، ونجومه وقمره، قمره وسهره، وانت وانا يا حبيبي أنا، يا حياتى انا، كلنا فى الحب سوا، والهوى آه منه الهوى"
فى ارقى احياء اسكندرية عروس البحر المتوسط صوت بنت دلوعة بتغنى لام كلثوم جاى من فيلا اللواء رؤوف
شيماء 18 سنة فى المطبخ بتحضر الغدا و بتغنى لكن فجأة بتسمع صوت بينادى عليها
"شيماء .. شيماء"
شيماء: تحت امرك يا ست هانم
مروة: حضرتى الغدا؟
شيماء: ايوة يا ست هانم
مروة: طيب يلا حضرى السفرة اللواء رؤوف زمانه جاى
شيماء: تحت امرك يا ست هانم
شيماء بتحضر السفرة و الست مروة دخلت تغير هدومها
الست مروة 45 سنة متجوزة اللواء رؤوف و عندهم بنت اسمها هاجر و ابن اسمه احمد
مروة لبسها ملتزم جوة و برا البيت و الناس كلها بتحلف باخلاقها و بتمتلك اكبر محل ملابس حريمى فى اسكندرية
اللواء رؤوف بيدخل البيت و يسمع صوت الشغالة بتغنى بدلع و يشوف شيماء بتنقل الاكل من المطبخ للسفرة و ماشية ترقص طيازها الملبن بلبونة و بتغنى بمياصة اوى
فجأة شيماء بتلف و تلاقى اللواء رؤوف مكشر و تتخض و يقع منها طبق الطحينة على هدوم اللواء
شيماء: يالهوووووووى خضتنى يا سعادة البيه (بمياصة اوى)
رؤوف: ايه الى انتى هببتيه دة يا بت يلا اجرى هاتى حاجة انضف بيها الهدوم (بصوت عالى اوى بيزلزل الفيلا)
شيماء: اسفة يا سعادة البيه هنضفلك هدومك حالا
كل الناس بتترعب من اللواء رؤوف و محدش يقدر يكسرله كلمة
شيماء بتجرى للمطبخ و تجيب فوطة و ترجع تركع قدام اللواء رؤوف و تبدأ تنضف الهدوم
اللواء رؤوف مكشر و واقف زى الاسد و شيماء على ركبها بتنضف القميص و بتنزل بالفوطة على الحزام
نزلت بالفوطة اكترو فى اللحظة الى لمست فيها سوستة البنطلون بدات تتكلم بلبونة
شيماء: لسة زعلان منى يا سعادة البيه؟ ( بلبونة اوى و بتحسس بالفوطة على سوستة البنطلون)
اللواء رؤوف مش بيرد عليها لكن شيماء شافت حاجة بتكبر تحت سوستة البنطلون و عرفت ان زوبره بدأ يقف تحت الهدوم من التحسيس
شيماء بقت تحسس على زوبر اللواء بشرمطة اكتر و بقت تتكلم بلبونة اكتر
شيماء: يووووه نسيت اقولك يا سعادة البيه
رؤوف: اممممم
شيماء: عملتلك طحينة هتاكل صوابعك وراها حتى شوف (بخبث و لبونة اوى)
و فجأة شيماء رمت الفوطة على الارض و حطت ايديها على سوستة البنطلون و بتمسح الطحينة الى وقعت على سوستة بنطلون اللواء بصوابعها بشرمطة اوى و قامت قدام اللواء شفايفها قدام شفايفه و نفسها النجس بيضرب فى وش اللواء و بدأت تلحس صوابعها الى مليانة طحينة بشرمطة و محن اوى اوى
اللواء رؤوف بقى هيجان على اخره مش قادر ينطق بكلمة و زوبره هيفرتك البنطلون و بيولع اكتر كل مرة شيماء تنزل ايديها على السوستة تحسس على زوبره و تاخد شوية طحينة و ترجع تلحس صوابعها بمحن بشفايفها النجسة
الست مروة بتطلع من اوضتها و تزعق لشيماء
مروة: بتعملى ايه عندك يا شيماء؟
شيماء: ولا حاجة يا ست هانم بنضف هدوم سعادة البيه (وبتغمز للواء رؤوف غمزة خبيثة اوى و بتبسم بلبونة اوى)
مروة: طيب يلا روحى على المطبخ (و هى متضايقة)
شيماء بتمشى للمطبخ و طيازها بتترقص بلبونة اوى و اللواء رؤوف مش قادر ينطق و عينه على طياز شيماء و زوبره عامل خيمة تحت البنطلون
الست مروة هتموت من الغيرة وهى شايفة جوزها سعادة اللواء الى اسمه بيرعب رجالة بشنبات واقف بخضوع قدام طياز بت مفعوصة عندها 18 سنة

المشهد الثانى:
هاجر رجعت من الجامعة و سلمت على ابوها و امها وقعدت معاهم على السفرة
هاجر 26 سنة خريجة حقوق و بتشتغل فى اكبر مكتب محاماة فى اسكندرية لبسها ملتزم زى مامتها مروة و لما الناس تشوفها من برة بتقول ماشاء**** ادب و اخلاق و تربية
اللواء رؤوف: احمد اتاخر كدة ليه؟
مروة: اتصلى باخوكى يا هاجر شوفيه فين
هاجر اتصلت باخوها احمد
هاجر: انت فين يا احمد؟
احمد: انا عند مايكل فى الفيلا بساعده فى حاجة و جاى على طول
هاجر: طيب يلا بسرعة
احمد: حاضر
هاجر بتقفل المكالمة و بتقول لابوها و امها ان احمد جاى فى السكة
و فجأة صوت اشعارات الفون بتاع هاجر بيرن
رؤوف: احمد بيرن عليكى يا حبيبتى؟
هاجر: لا يا بابا دى واحدة صاحبتى بعتالى رسالة
هاجر بتفتح الرسالة و بتعض على شفايفها بمحن و بتبتسم ابتسامة خبيثة

المشهد الثالث:
فى الفيلا المجاورة لفيلا اللواء رؤوف
احمد و مايكل بيجروا على الاوضة بسرعة و يقفلوا الباب
مايكل: يالهووووووى كنا هنتقفش (بيضحك اوى)
احمد: احا انا مش مصدق انك عملت كدة فى اختك مونيكا (و بيضحك اوى بردو)
مايكل: اصل عمر الدكر الى بكلمه فون و كاميرا خلاص زهق من كلوتاتها و قالى لو مش هتصور لحمها الطبيعى متتصلش بيا تانى
احمد: اممممممم
مايكل: عمر وحشنى اوى يا احمد (بمحن اوى)
احمد: شكله دكر اوى زى ما بتحكى عنه
مايكل: احححححح دة كان بيقلبنى كلبة وسخة تحت رجله لما كان بيديثنى فون وكاميرا يا احمد (بمحن و لبونة)
احمد: امممممم بس ازاى يجيلك قلب تدخل على اختك و هى نايمة و تنزل البنطلون و الكلوت و تصور لحم طيزها و تبعته لراجل غريب على النت؟
مايكل: اختى لبوة اصلا و عارفة رجالة بعدد شعر راسها و بتتصور صور وسخة اوى و تحطها على الانستا و لما زعقتلها و قلتلها البسى محتشم شوية ضربتنى بالقلم و قالتلى اخرس يا كلب و لما اشتكيت لماما قالتلى سيب اختك براحتها
احمد: احححح يا بختك باختك (بمحن اوى)
مايكل: بكرة تلاقى الدكر الى يحتويك و ينطط اختك هاجر على زوبره (و بيضحك و بياخد احمد فى حضنه و يحسس على شعره و يطبطب عليه)
احمد: خخخخخخ ازاى بس دة اختى هاجر برة البيت ملتزمة و عمرها ما هتلبس محزق و تتشرمط مع رجالة زى اختك مونيكا
مايكل: خخخخخخ طيب و جوة البيت؟
احمد: امممم جوة البيت؟ (احمد سرح و مش عارف يرد)
مايكل: ما تقول يا خول الشرموطة جوة البيت بتلبس ايه؟
احمد: لما بابا بيكون موجود بتلبس ملتزم
مايكل: خخخخخ و لما ميكونش موجود؟ (وبيضحك بخبث و ايده بدأت تحسس على زب احمد)
احمد: اححححح لما بكون انا و هى لوحدنا بتلبس براحتها ولا كأنى موجود
مايكل: احححححح يعنى اختك هاجر طلعت مركبالك قرون و شايفاك خول زى اختى مونيكا (بمحن اوى)
احمد: اححححح (بمحن اوى اوى)
مايكل: اححححح يا كسمى يانى (و بيضحكوا هما الاتنين و بينزلوا على شفايف بعض بوس بمياصة و عهر اوى)
احمد 18 سنة فى تالتة ثانوى فاشل فى الدراسة و شخصيته ضعيفة
و مايكل جاره ساكن فى الفيلا الى جانبه عنده 18 سنة فى تالتة ثانوى و فاشل فى الدراسة و شخصيته ضعيفة بردو

المشهد الرابع:
احمد بيرجع الفيلا و يسلم على ابوه و امه و اخته و يقعد يتغدا معاهم
فجأة الفون بيرن
اللواء رؤوف قام يرد و بعد شوية رجع و قال لمراته الست مروة
رؤوف: اخوكى تعبان يا مروة
مروة: يالهووووى اخويا؟
رؤوف: ايوة يا مروة و بكرة هنسافر البلد نقعد معاه اسبوعين
مروة: يا حبيبى يا اخويا
اللواء رؤوف بيبص لابنه احمد
رؤوف: ابقى خلى بالك من اختك يا احمد انت راجل البيت
فجأة هاجر ضحكت ضحكة وسخة بس سكتت بسرعة
اللواء رؤوف بص لبنته هاجر و قالها بصوت عالى زلزل الفيلا
رؤوف: بتضحكى على ايه يا هاجر؟
هاجر: مفيش يا بابا شوفت نكتة على الفون
احمد لقى هاجر بتبصله و بتبتسم ابتسامة خبيثة و قال لابوه
احمد: بس يا بابا هاجر ..
فجأة هاجر برقت لاحمد بوش قارح اوى و احمد خاف و سكت
رؤوف: مفيش بس يا احمد بكرة هسافر انا و امك البلد و مش عايز اى مشاكل مفهوم؟ (بصوت عالى اوى)
هاجر: مفهوم
احمد: امممم مفهوم
بعد شوية هاجر قامت و نسيت الفون بتاعها على السفرة و فجأة صوت الاشعارات رن و هاجر جريت بسرعة تاخد الفون بتاعها لكن احمد اخوها لمح اشعار رسالة بتقول "بكرة هقلبهولك مرة نجسة زيك" من حد اسمه "سيد الرجالة❤️"

يتبع...

الجزء الثاني

الساعة 4 الفجر و احمد فى اوضته مش عارف ينام
بيفكر فى الرسالة الى شافها فى الفون بتاع اخته
"مين سيد الرجالة دة؟"
"معقولة هاجر تطلع شرموطة زى مونيكا اخت مايكل؟"
و بيفتكر منظر طياز مونيكا العريانة لما كان بيتجسس عليها فى الاوضة مع مايكل
احمد بيقلع ملط و يبدأ يدعك فى زبه على مونيكا
"احا يا مونيكا يا مومس خليتى اخوكى معرص بقرون"
لكن فجأة يفتكر منظر طياز اخته هاجر فى البناطيل القماش الواسعة
"خخخخخخ لا مش عايز ادعك زبى على هاجر اححححح"
احمد فى صراع نفسى و بيحاول يقاوم التعريص و الدياثة على اخته
احمد كان بيحب يقرا قصص دياثة و محارم و بيتمتع بتعريص مايكل على اخته
لكن عمره ما اتخيل ان هيجى اليوم الى يفكر يعرص على اخته هاجر الملتزمة
زبه واقف على اخره و محتاج يفرغ شهوته من الهيجان
احمد بيصارع نفسه و بيحاول يرجع يفكر فى طيز مونيكا و يدعك زبه عليها لكن بيفتكر كلام الرسالة على فون اخته
بيحاول يرجع يتخيل مونيكا الى دمرت رجولة اخوها المعرص و يقول الحمد**** اختى هاجر ملتزمة و عمرها ما تضيع شرفى لكن بيفتكر اخر مرة كان قاعد فى الفيلا مع اخته لوحدهم من شهرين لما الاب و الام كانوا مسافرين برة مصر و منظر جسمها الملبن لما كانت بتتمشى فى الفيلا قدامه بالكلوت و السنتيان بس ومش عاملة اى اعتبار لاخوها
احمد بيقاوم رغبة جواه و بيحاول يهرب منها لكن شهوته بتضغط عليه
بيحاول يكدب على نفسه و يقول البنات برة بيتشرمطوا و رافعين قرون اخواتهم لكن اختى هاجر اشرف من الشرف
احمد خلاص مش قادر يكدب على نفسه اكتر من كدة و كل الادلة قدامه
شات و كلام نجاسة بينها و بين راجل غريب
لبسها النجس قدام اخوها
منافقة و عايشة فى دور المحترمة قدام الناس و فى السر طلعت شرموطة
احمد بيستسلم للحقيقة المرة و بتطلع منه تنهيدة
"احا يا هاجر يا مومس طلعتى مغفلانى"
و فى اللحظة دى احمد بينطر كمية لبن غرقت الارض كلها و راح فى النوم من التعب
تانى يوم
هاجر: احمد .. اصحى يا احمد
احمد: اممممم
هاجر: هتنام طول اليوم ولا ايه؟
احمد: امممم لا هقوم اسلم على بابا و ماما قبل ما يسافروا البلد
هاجر: بابا و ماما سافروا من بدرى .. يلا قوم الساعة بقت 4 العصر
احمد: امممممم طيب خلى شيماء تعملى قهوة
هاجر: انا مشيت شيماء و قلتلها تيجى بكرة
احمد: اممممممم (احمد حس ان فى ملعوب و اخته الكبيرة بتخطط لحاجة)
هاجر: يلا قوم انا كلمت السباك يجى يصلح الحنفية و مينفعش ابقى معاه لوحدى
احمد: اممم مالها الحنفية يا هاجر؟
هاجر: محتاجة تتصلح يا قلب اختك .. يلا قوم اقف مع السباك يا راجل البيت (بخبث اوى)
احمد قام يلبس هدومه و فجأة سمع صوت جرس الباب
هاجر: السباك وصل يا احمد .. انا جهزت الحمام يا حبيبى يلا دخله بسرعة يصلح الحنفية
احمد فتح الباب و لقى راجل اربعينى رفيع و جسمه معضل
عنده اثار جروح قديمة فى وشه و باين عليه سوابق
سيد: انا الاسطى سيد .. فين الحنفية الى هتتصلح يا بيه؟
احمد: فى الحمام
راحوا الحمام و لما دخلوا جوة احمد اتصدم من الى شافه
كلوت و سنتيانة واقعين فى الارض قدام الاسطى سيد
"خخخخخخ"
احمد سمع شخرة خفيفة و اتكسف من الى حصل و حاول يوطى ياخد الكلوت و السنتيانة بسرعة
لكن الاسطى سيد منعه و قاله "سيب كل حاجة مكانها يابيه و سيبنى اشوف شغلى" (بسيطرة اوى اوى)
احمد مصدوم و مش عارف ينطق بكلمة لكن مكنش يتوقع الى هيحصل بعد كدة
سيد بيقلع القميص ببطىء و بص لاحمد و قاله
"لامؤخذة يابيه الهدوم هتتبهدل"
قلع القميص و اداه لاحمد
احمد شخصيته ضعيفة و منطقش بكلمة لكن اتصدم لما لقى الاسطى سيد بيقلع البنطلون كمان
سيد قلع البنطلون و البوكسر بسرعة و بقى ملط
"مالك يابيه؟ احنا رجالة زى بعض متتكسفش"
احمد بقى مش على بعضه و عينه على زوبر الاسطى سيد
سيد اداله البنطلون و البوكسر وبرق لاحمد و قاله
"حط الهدوم فى اوضتك و اياك تتبهدل" (بصوت عالى و سيطرة اوى اوى)
احمد: حح.. حاضر (بخضوع اوى)
و راح يحط الهدوم فى اوضته لكن شاف مطوة قرن غزال فى بنطلون الاسطى سيد و بقى يقول لنفسه
"احا دة طلع بلطجى و معاه مطوة"
"خخخخ عرفتى السباك دة منين يا هاجر؟"
و فجأة احمد دماغه بقت تلف و بدأ يفهم الملعوب الى عاملاه اخته هاجر
"خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ"
"الاسطى سيد؟ ولا سيد الرجالة؟"
"احا يا هاجر يا مومس بقى هو دة الى مشرمطك و مخليكى لبوة و هيخلينى مرة نجسة زيك؟"
احمد واقف فى اوضته ماسك بوكسر الاسطى سيد و الصراع النفسى رجع ينهش فى خلايا مخه و بقى يقول لنفسه
"خخخخخ انا لازم استرجل و اروح اضرب الكلب الى برة دة"
"خخخخخخخخ لكن دة زوبره طويل و كبير و جسمه معضل و شخرته فاجرة وشكلعه بلطجى و دكر اوى"
"خخخخخخخخخخ استرجل يا احمد هتبقى خول زى مايكل ولا ايه؟"
"احححححححح و فيها ايه لما ابقى خول زى مايكل و اتمتع بالدياثة زيه اشمعنى هو يلاقى دكر يمتعه و انا احرم نفسى من المتعة دى؟"
الصراع النفسى بقى صعب اوى اوى و احمد دماغه بقت مليانة نار من كتر الحيرة و التفكير
العقل بيقول لاحمد استرجل و احمى اختك شرفك و عرضك و سمعة اهلك
الشهوة بتقول اضعف يا خول و اخضع للدياثة و النجاسة
احمد بيتعذب من الحيرة
الفيلا هادية لكن احمد راسه فيها بركان افكار
و فجأة صوت هاجر اخته بيقطع حيرته
"الحقنى يا احمد .. نسيت الكلوت و السنتيانة بتاعتى فى الحمام .. السباك هيقول علينا ايه دلوقتى؟" (بخبث و مياصة اوى اوى)
احمد خلاص ولع من الهيجان لما سمع كلام اخته القارح و صوتها المايص و شافها لابسة روب احمرعلى اللحم ركبها و رجليها عريانة من تحت و فرق بزازها الملبن باين من فوق
و قرر يستسلم للدياثة زى مايكل و قال لنفسه
"ايوة انا هبقى ديوث و معرص عليكى يا هاجر .. هبقى كلبك و خدامك يا سيد خخخخخخخ"

يتبع..

الجزء الثالث

احمد استسلم لشهوته و قرر يدوق متعة الدياثة و التعريص
واقف فى اوضته ماسك بوكسر الاسطى سيد و اخته هاجر لابسة روب احمر وسخ اوى و واقفة قدام باب الاوضة
ساب البوكسر و راح لاخته و فجأة حضنها حضن وسخ اوى و مسك طيازها الملبن بايديه الاتنين و نزل بشفايفه على شفايفها و باسها بوسة سخنة اوى اوى
هاجر مش مصدقة الى بيحصل و برقت
هاجر: امممم احمد انت بتعمل ايه؟
احمد: امممممممم (و بيبوس فى خدودها النجسة بمحن اوى و هو بيفعص فى طياز اخته)
هاجر: ابعد عنى يا احمد انت اتجننت؟
احمد: اممممم مش انتى عايزة سيد الرجالة يقلبنى مرة نجسة زيك؟
هاجر: اممممم انت بتقول ايه يا احمد؟
احمد: احححححح مش انتى ناوية تخرجى للدكر بالروب النجس دة؟
هاجر: لا انت باين عليك اتجننت فعلا (بتحاول تعيش فى دور الشريفة)
احمد: اححححح انا عرفت الملعوب الى انتى عاملاه
هاجر: امممم
احمد: و عارف ان الحنفية مش محتاجة تصليح و لا الدكر الى برة دة سباك خخخخ
هاجر: امممم
احمد: اه من شيطانك يا هاجر
هاجر: هيهيهيهى طيب يلا يا راجل البيت اطلع للدكر الى برة اضربه قبل ما يتهجم على اختك و يغتصبها (بخبث و لبونة اوى)
و سابت اخوها و خرجت من الاوضة و هى بتتمشى بلبونة اوى و طيازها بتترج تحت الروب بعهر
و اخوها واقف مقدرش ينطق بكلمة و مولع من الهيجان
احمد رجع الحمام و لقى الاسطى سيد بيصلح الحنفية و زوبره الكبير بيتحرك يمين و شمال مع كل حركة
احمد مولع من الدياثة و مستنى اخته هاجر تكمل الملعوب و تيجى الحمام بالروب الاحمر و تتشرمط على الاسطى سيد قدامه
لكن بعد شوية لقى اخته جت الحمام و لابسة ملتزم اوى اوى
هاجر: السلام عليكم
الاسطى سيد: خخخ .. و عليكم .. السلام .. خخخخ
سيد اتصدم لما لقى هاجر غيرت الخطة و مطلعتش بالروب الاحمر زى ما اتفقوا و قال لنفسه
"اكيد هاجر غيرت الخطة و لبست ملتزم علشان تقولى البس هدومى و امشى .. اخوها شكله طلع راجل و لو حاولت ارفع قرونه هيفشخنى .. دة ابن لواء و ممكن يودينى ورا الشمس"
سيد خاف و غطى زوبره بايده بسرعة و قال
"اسف يا انسة البيه مقالش ان فى حريم فى الفيلا"
و احمد اتصدم لما لقى اخته لابسة ملتزم و مش بتكمل خطة التدييث و حس ان فى ملعوب جديد هى عاملاه حتى الاسطى سيد ميعرفش عنه حاجة
هاجر وشها فى الارض و قالت لهم
"استأذنكم نسيت حاجتى فى الحمام" (و شاورت على الكلوت و السنتيان بتاعها)
الاسطى سيد وطى و مسك الكلوت و السنتيان من الارض و بيقول لهاجر
"ولا يهمك يا انسة اتفضلى حاجتك اهى"
احمد كان مولع و عايز يتدييث باى شكل و حس ان هاجر غيرت رأيها و مش ناوية ترفع قرونه
الشهوة غلبته و قرر ان الفرصة دى مش هتضيع
و فجأة خد الكلوت و السنتيانة من ايد الاسطى سيد قبل ما هاجر تاخدهم
و قال للاسطى سيد
"يوووووه ينفع كدة يا اسطى .. المية بهدلت جسمك" (بخبث اوى)
"لازم جسمك ينشف علشان متاخدش برد" (بمحن و خبث اوى اوى)
و فجأة احمد مسك كلوت اخته و بدأ ينشف بيه جسم الاسطى سيد بعهر اوى
نشف صدره و نزل على عضلات بطنه و بعدين نزل ينشف زوبره
المنظر بقى وسخ اوى اوى
احمد ركع على ركبه و ماسك كلوت اخته بيحسس بيه على زوبر الاسطى سيد و هاجر واقفة قدام الحمام شايفة المنظر
سيد اتصدم لما شاف الى حصل و فهم الملعوب الجديد الى عملته هاجر و قال لنفسه
"احا يا بنت الوسخة دة انتى غلبتى الشيطان"
هاجر قررت توقف خطة تدييث اخوها و تلبس ملتزم و متعملش اى تصرفات فيها شرمطة
هتخلى احمد يتذل و يركع تحت رجليها و يطلب منها تقلع و تتشرمط
من كتر فجرها و خبثها خلت اخوها احمد هو الى يتلبون و يتشرمط على الاسطى سيد و يدعكله زوبره بكلوت اخته علشان يرضى يديثه
سيد فهم الملعوب و ابتسم لهاجر ابتسامة خبيثة اوى
و هاجر بصت فى عنيه و ابتسمت ابتسامة خبيثة اوى اوى
و احمد راكع على ركبه الشهوة عمياه و بيدعك زوبر دكره سيد بكلوت اخته النجس

يتبع ..

الجزء الرابع

الاسطى سيد فهم الملعوب الجديد و قرر هو كمان يغير تصرفاته و مش هيديث احمد غصب عنه
هيخلى احمد مشتاق للدياثة و جاى مذلول تحت رجلين دكره سيد علشان يرضى ينيكله حريمه
سيد: كفاية تنشيف و روح هات هدومى لازم امشى
احمد: احححح و الحنفية هتسيبها كدة من غير تصليح؟ (بمحن و لبونة اوى)
سيد: خخخخخخخ بكرة هاجى اصلحها
احمد ساب اخته مع سيد فى الحمام و راح يجيب الهدوم و رجع لكن سمع صوت ضحك و لبونة
اتسحب بهدوء و شاف اخته هاجر فى حضن سيد بيفعص فى بزازها و طيازها من فوق الهدوم و نازل بوس فى شفايفها و خدودها بعهر اوى و هى بتضحك بمياصة و لبونة اوى
المنظر خلى احمد ينقط من غير ما يلمس زبه الصغير
احمد عمل صوت قبل ما يدخل الحمام و سيد و هاجر سمعوا احمد جاى و بعدوا عن بعض
دخل الحمام و لقى اخته بتعدل طرحتها و شاف زوبر سيد واقف على اخره
سيد مد ايده علشان ياخد البوكسر من احمد لكن فجأة احمد منعه و قاله
"هتلبسه بنفسك؟ ميصحش كدة"
و نزل ركع تحت رجلين سيد و بيلبسه البوكسر ببطىء اوى و زوبر سيد قدام وش احمد
ريحة زوبر و بضان سيد كانت نجسة اوى و احمد بيشمها بلبونة اوى اوى
و فجأة احمد مسك زوبر سيد الكبير بايده و دخله جوة البوكسر
و نزل بشفايفه يبوس زوبر دكره من فوق البوكسر بوسة نجسة اوى
سيد لبس هدومه و خرج من الفيلا
و فجأة احمد قلع ملط زى المجنون و حضن اخته من ورا حضن نجس اوى و هى لابسة لبسها الملتزم
بيحك زبه الصغير فى طيزها زى الكلب المسعور و بيبوس لبسها من ضهرها و طرحتها و بيشم فيهم بلهفة و هيجان اوى اوى
هاجر: هيهيهيهى اهدى شوية يا خول عيب كدة انا اختك (و بتضحك بلبونة و خبث)
احمد: ااااااااااه مش قادر اهدى يا فحلة ااححححححح
هاجر: فحلة؟ هيهيهيهيهي (بشرمطة اوى)
احمد: اه فحلة و قارحة و ميستريس و ملكة كمان ااااححححح مديثانى و معرصانى و رافعة قرونى و مخليانى مرة بكس ااااحححححح
هاجر: يالهوووووووى دة انت حالتك صعبة اوى يا واد هيهيهيهيى (و بتضحك ضحكة قارحة اوى بصوت عالى اوى اوى)
احمد: احكيلى يا ملكة عرفتى الدكر دة منين؟
هاجر: من مكتب المحاماة الى بشتغل فيه يا قلب اختك
احمد: اااااحححح مديرك؟
هاجر: مديرى؟ هيهيهيهيى دكرك سيد رد سجون و بينضف حمامات الشغل يا عرص اختك (بشرمطة اوى)
احمد ولع اكتر و هرمون الدياثة بقى عالى اوى لما عرف ان الدكر الى نجس شرف بيته و نزل بوس و تفعيص فى اخته قدامه يبقى رد سجون و بينضف حمامات
فيلا اللواء رؤوف و عيلته المحترمة اتقلبت وكر للدياثة و النجاسة و هاجر بنت اللواء الى كله بيحلف باخلاقها طلعت شرموطة مومس خاضعة لواحد رد سجون و احمد ابن اللواء الى كله بيحترمه و بيحسده على عيشته بقى كلب نجس خاضع تحت زوبر واحد بينضف حمامات

فى الفيلا المجاورة لفيلا اللواء رؤوف
هانى 52 سنة صاحب اكبر سوبر ماركت فى اسكندرية
بيبوس مراته نيفين و يخرج من الفيلا و يروح السوبر ماركت
نيفين 43 سنة بتشتغل فى جمعية خيرية و بتنزل الاحياء الفقيرة توزع اكل و بطاطين على الفقراء
ابنها مايكل 18 سنة صديق احمد
و بنتها الصغيرة مونيكا فى اولى ثانوى
مايكل فى اوضته لابس كلوت حريمى و بيتكلم فى الفون مع دكره عمر بلبونة
عمر عنده 20 سنة سواق مشروع
و فجأة نيفين بتخبط على باب الاوضة
نيفين: الغدا جاهز يا مايكل
مايكل: حاضر يا ماما
عمر سمع صوت نيفين و قال لمايكل فى الفون
"خخخخخخخ امك صوتها نجس اوى يا خول .. اسمها ايه اللبوة؟"
مايكل: اااااحححححح لبوتك نيفين يا دكرى (بلبونة و عهر اوى)
عمر: خخخخخخخ زوبرى وقف على اسمها بنت الشرموطة
مايكل: اااااححححححح
عمر: متنساش تجيب اختك المومس و انت جاى النهاردة يا ابن نيفين (بسيطرة اوى اوى)
مايكل: تحت امرك يا دكر الخطة هتمشى زى ما قلت بالحرف (بخضوع اوى)
عمر: شاطر يا كسمك
عمر قفل المكالمة
و مايكل خرج من الاوضة اتغدى و قال لاخته مونيكا
"يلا يا حبيبتى ننزل نشترى شوية هدوم"
مونيكا: حبيبتى؟ اممممم من امتى الحنية دى؟ (بخبث اوى)
مايكل: من النهاردة انتى اختى و حبيبتى و نور عنيا (بمحن و خضوع)
مونيكا: اممممم ماشى يلا ننزل بس انا مش مرتحالك (و بتبصله بصة قارحة اوى)
مونيكا كتكوته جسمها كيرفى و كانت لابسة شيرت كت و جينز محزق
ركبوا العربية و راحوا محطة الرمل
مايكل ركن العربية و نزلوا يتمشوا فى الشوارع و اتصدموا من الى شافوه علشان كانوا متعودين ينزلوا اماكن هاى كلاس
شافوا الشباب فى الشوارع بيعاكسوا كل النسوان فى الرايحة و الجاية و بيتحرشوا بالبنات
مونيكا شهقت فجأة و قالت لاخوها
"يالهوووووى الحيوان الى هناك دة اتحرش بالبنت دى و صوابعه لمست البنطلون بتاعها من ورا"
مايكل: خخخخخ قصدك بعبصها فى طيزها (وبيضحك)
مونيكا: امممم بس البنت لابسة طرحة و بنطلونها واسع .. ازاى المتحرش دة بيهيج عليها؟
مايكل: خخخخخ انتى فاكرة الرجالة هنا زى ماريو الخول الى مصاحباه و مش بيهيج غير لما تبعتيله نودز عريانة؟
مونيكا: متقولش على البوى فريند بتاعى خول .. ماريو هيبقى جوزى و راجلى
مايكل: جوزك و راجلك سايبك تحطى صور وسخة على الانستا و تلبسى جينز محزق خخخخخخخخخخ
مونيكا: امممممم
مايكل: الرجالة هنا بتهيج على اى نتاية حتى لو مش باين منها حاجة
مونيكا عرفت انها مصاحبة خول
و هما ماشيين فى الشوارع
"خخخخخخ ما تيجى و نجيب مليجى"
"تعالى يا مزة"
مونيكا بقت تهيج من المعاكسات
و اخوها بينقط لما يسمع اخته بتتعاكس
دخلوا محل ملابس حريمى
مونيكا بتقيس ملابس داخلية
و مايكل جاب كلوت سبعة لونه ابيض و قال لاخته
"اوووووف الكلوت دة هيبقى فاجر اووى عليكى"
مونيكا: عيب كدة يا قليل الادب ملكش دعوة بحاجات البنات (و بصتله بصة قارحة اوى)
مايكل مقدرش يفتح بوقه معاها و سكت زى الخول
مونيكا اشترت كلوتات و ملابس داخلية و خرجوا
مايكل مسك الفون و بعت رسالة لعمر
"الخطة ماشية كويس .. اشترينا الكلوتات و خرجنا"
عمر رد عليه
"شاطر يا كسمك .. و انا جايلك بالمشروع دلوقتى"
مايكل قفل الفون
و قال لاخته
"انا ركنت العربية بعيد .. لازم نركب مواصلات"
وفجأة عمر بيوصل و مايكل بيقول لاخته
"يلا نركب المشروع"
المشروع كان فاضى و مونيكا راحت تركب ورا لكن مايكل منعها
و قالها "يلا نركب قدام جنب السواق"
مونيكا قعدت جنب السواق و كانت مزنوقة بين اخوها و بين عمر السواق
ايد عمر بقت تحك فى فخاد مونيكا و هو بيسوق
عمر ناوى يخلى مونيكا كلبة تحت زوبره
و مايكل مولع من الدياثة و التعريص على اخته
و مونيكا مولعة من المعاكسات و التحرش و الحك فى فخادها
الهيجان بقى على اخره

يتبع..

الجزء الخامس

مونيكا ماسكة كيس الملابس الداخلية الى اشترتها وحاسة بايد عمر السواق بتحك فى فخادها بعهر اوى
و اخوها العرص قاعد جنبها و بيحاول يزنقها اكتر علشان جسمها يلمس جسم عمر السواق
مايكل افتكر ان عمر عمل الخطة دى علشان يحك فى جسم اخته بس
لكن ميعرفش ان دى البداية بس
و اتصدم من الى حصل بعد كدة
عمر مسك ازازة فاضية و قالهم
"لامؤخذة يا بشاوات مفيش حمامات فى الشوارع"
و فجأة طلع زوبره الكبير من البنطلون و بقى يطرطر فى الازازة الفاضية
مونيكا اتصدمت و شهقت
"يالهووووووى انت بتعمل ايه يا مجنون"
"الحقنى يا مايكل دة بيعمل حمام فى الازازة"
مايكل مصدوم من الى شايفه و مولع من الهيجان فى نفس الوقت و قال لاخته
"احححح سيبيه براحته يا حبيبتى ما انتى عارفة مفيش حمامات فى الشوارع"
عمر لقى مونيكا بتبص على زوبره الكبير و هو بيطرطر و مش مصدقة الى بيحصل و قالها
"ممكن تساعدينى يا انسة علشان اعرف اسوق و معملش حادثة"
مونيكا: امممم اساعدك ازاى (بصوت ممحون)
عمر: امسكى الازازة كويس علشان الطرطرة متبهدلش العربية (بسيطرة اوى)
مونيكا: اححح حاضر (بمحن و خضوع)
مايكل مش مصدق عنيه
شايف اخته الصغيرة ماسكة الازازة بايديها و سواق المشروع ماسك زوبره بيطرطر فيها
و فجأة عمر عمل نفسه هيخبط فى عربية و هو بيسوق بايد واحدة و مونيكا شهقت
"يالهوووووى سوق على مهلك يا مجنون"
عمر لقاها بتعض على شفايفها و هى بتبص على زوبره و شخرلها و قالها
"خخخخخخ مش عارف اسوق بايد واحدة .. امسكى زوبرى بايدك التانية علشان اعرف اسوق كويس"
مايكل كان مولع من المنظر و قال لاخته
"احححح امسكى زوبره بسرعة يا حبيبتى هنعمل حادثة"
مونيكا اتصدمت من كلام اخوها و بصتله بصة قارحة اوى و عرفت انه معرص برخصة
و بصت لعمر بصة كلها هيجان و استسلمت لشهوتها
و مسكت زوبر السواق بايديها
المنظر بقى نجس اوى
مايكل قاعد بيدعك فى زبه الصغير من فوق الهدوم و هو شايف اخته الكيوت ماسكة زوبر عمر الكبير بصوابعها الفرفورة و هو بيطرطر فى الازازة و عمر بيسوق و بيشرب سيجارة و بيبتسم بخبث اوى بعد ما عرف يشرمط مونيكا و اخوها الهاى كلاس و خلاهم خدامين تحت زوبره
عمر خلص طرطرة و قال لمونيكا
"يلا اغسليه و نضفيه كويس بالمناديل"
مونيكا بصتله بخضوع و قالتله
"امممم بس مفيش مياه ولا مناديل"
عمر ضربها بالقلم على وشها النجس و شخرلها شخرة وسخة اوى
"خخخخخخخخخخخخخخخ اغسليه بلسانك و نضفيه بالهدوم الى معاكى فى الكيس يا كسمك"
مونيكا: احححح حاضر (بخضوع اوى اوى)
و فجأة مونيكا طلعت على الكرسى و بقت فى وضع الكلبة طيزها فوق قدام وش اخوها الخول و راسها تحت قدام زوبر دكرها عمر و بتلحس بيضانه و زوبره بعهر اوى
و قالت لاخوها
"هات كلوت من الكيس يا خول انضف بيه زوبر دكرك"
مايكل بقى موحوح اوى اوى
و طلع كلوت سبعة و اداه لاخته
مونيكا بتبوس راس زوبر عمر بمياصة و بتدعك زوبره بكلوتها و مايكل شايف المنظر و بيشم فى طيز اخته النجس و يبوس بنطلونها الجينز المحزق بخضوع اوى

تانى يوم
فى احد الاحياء الفقيرة فى اسكندرية
و فى شقة متهالكة اوضة و صالة و الحمام مشترك مع الجيران
شيماء بتصحى و تصبح على ابوها و اخوها و امها و جدها
ابوها: عملتى الى قولتلك عليه يا شيماء؟
شيماء: ايوة يابا
ابوها: عجبتى اللواء؟
شيماء: ايوة يابا اتلبونت على سعادة اللواء و لمست زوبره و بقى هيجان عليا و هخليه زى الخاتم فى صباعى
ابوها: شاطرة يا بت .. و انت يا عمر؟
عمر(اخوها): عرصت الواد و نكت اخته و قريب هدخل بيته و انيك امه
ابوها: راجل يا عمر
الجد: و بعدين معاك يا سيد يا ابنى ميصحش الى بتعمله فى الناس دة
سيد(ابوها): و الى اتعمل فيا يابا؟
الجد: ولمن صبر و غفر ان ذلك لمن عزم الامور يابنى
سيد(ابوها): لازم انتقم منهم يابا
الجد: عقلى جوزك يا فاطمة
فاطمة(امها): حاولت معاه كتير و مفيش فايدة

شيماء 18 سنة مكملتش تعليمها و بتشتغل فى فيلا اللواء رؤوف
اخوها عمر 20 سنة مكملش تعليمه و شغال سواق مشروع
امها فاطمة 41 سنة بتقعد على فرشة و تبيع خضرة
ابوها سيد 46 سنة بينضف حمامات فى مكتب محاماة و قضى 6 سنين فى السجن
الجد ابو سيد 73 سنة

سيد و عمر نزلوا و راح شغلهم
و شيماء راحت لامها و جدها وسألتهم
"ابويا بيخطط لايه ياما؟ و عايز ينتقم من اللواء رؤوف و جاره هانى ليه؟"
امها الست فاطمة اتنهدت و قالتلها
"دى حكاية طويلة يابنتى جدك يحكيهالك .. انا نازلة احط الفرشة و ابيع الخضرة"
الست فاطمة نزلت
و شيماء راحت قعدت جنب جدها و بدأ يحكيلها الحكاية من اولها

"لما اتولدتى يابنتى كنتى حتة لحمة حمرا و امك شايلاكى على ايديها"
"كنتى محتاجة لبن للرضعة و ابوكى سيد كانت حالته صعبة و مش معاه فلوس"
"و اضطر يدخل اكبر سوبر ماركت فى اسكندرية و يسرق ازازة لبن"

شيماء: السوبر ماركت بتاع الاستاذ هانى؟

"ايوة يا بنتى هانى صاحب السوبر ماركت قفشه و كلم جاره اللواء رؤوف و جه قبض على ابوكى ورماه فى السجن"
"ابوكى كان بيتضرب كل يوم فى السجن من البلطجية و اثار الضرب و الجروح القديمة لسة موجودة على وشه"
"و فى يوم ابوكى لقى زعيم بلطجية السجن بيعرض عليه الحماية مقابل .."

شيماء: مقابل ايه يا جدى؟

"مقابل انه ينيك ابوكى فى السجن و .."

شيماء: و ايه كمان يا جدى؟

"و اخوه يجى هنا البيت ينيك امك و ينيكنى"

شيماء: مين البلطجية دول يا جدى؟

"صبرى زعيم بلطجية السجن كان بينيك ابوكى سيد فى الزنزانة"
"و اخوه الصغير مينا كان بيجى ينيك امك فاطمة هنا فى البيت و رجالته بينيكونى"
"صبرى و اخوه مينا اشهر عيلة بلطجية فى البلد"
"عيلة نخنوخ محدش يقدر يقف قدامهم"
"امك فاطمة كانت بتسيبك انتى و اخوكى عمر عند الجيران و تيجى البيت هنا تقلع ملط لدكرها مينا و تنزل تمص زوبره و لما يخلص نيك فيها بياخدها الحمام يطرطر عليها"

شيماء: اححح يا حبيبتى ياما

"لما ابوكى سيد طلع من السجن حلف انه هينتقم من اللواء رؤوف و جاره هانى و يعرصهم و ينيك كل نسوانهم و ينجس شرفهم زى ما عيلة نخنوخ عرصته و ناكت مراته فاطمة و نجست شرفه"

شيماء: اححح يا حبيبى يابا

"هقولك سر يابنتى .. امك فاطمة حبت مينا و بتتناك منه لحد انهاردة من ورا جوزها سيد"
"و لما بتروح فيلا نخنوخ بتاخدنى معاها اتفرج عليها و هى بتتناك من رجالة عيلة نخنوخ كلهم"
"انا ادمنت الدياثة على فاطمة مرات ابنى و نفسى اشوفك انتى كمان بتتناكى قدامى و اتمتع بالدياثة عليكى يا حفيدتى احححح"

شيماء: خخخخخخخخخخخخخ اه يا راجل يا نجس مش مكفيك امى الشرموطة (بصوت قارح اوى)

الجد رفع الجلابية و طلع زبه الصغير قدام حفيدته شيماء
"اححححححح زبى وقف من شخرتك يا شيماء" (بخضوع اوى)

شيماء: هيهيهيى .. كمل يا كسمك ايه الى حصل لصبرى و اخوه مينا؟

"صبرى و اخوه مينا قرروا ينتقموا من الدنيا الى جت عليهم و يفتروا على الناس كلهم و بقت عيلة نخنوخ اشهر عيلة بلطجية فى البلد و كل دة علشان .. "

شيماء: علشان ايه يا كسمك؟

"علشان اتناكوا زمان من دكر مبيرحمش يابنتى"

شيماء: مين ناكهم يا جدى؟

"مقدرش اقول يابنتى"

شيماء: خخخخخخخخخ انطق يا كسمك

"عب..فت..اح ناكهم و ناك شرفهم يابنتى"

شيماء: عب..فت..اح؟

"المكس..يكى"

شيماء: خخخخخخخخخخخخخخخخخخ (شخرة وسخة اوى سمعت الحارة كلها)

الجد سمع شخرة حفيدته القارحة و زبه الصغير نطر نافورة لبن من الهيجان و الدياثة

يتبع..

الجزء السادس

احمد بقى عايش متعة التعريص و الدياثة مع اخته الكبيرة
هاجر بتتمشى فى الفيلا بالكلوت و السنتيانة قدام اخوها ولا كأنه موجود
بتتشرمط سكس فون مع دكرها بصوت عالى و احمد المعرص بيتسحب و يقف قدام باب اوضتها من برة يسمع لبونتها و يدعك فى حتة الجلدة الصغيرة الى عنده و هو موحوح على الاخر
احمد اتجنن من الشهوة و قرر يدخل على النت و يتعرف على رجالة اكتر تنكح شرفه و شرف اخته
فتح اكبر منتدى سكس عربى "منتدى البضان"
احمد سجل حساب جديد باسم "اخو المومس"
مدير المنتدى رحب باحمد
"اهلا بيك فى المنتدى يا اخو المومس .. اتمنى لك وقت بضين"
"برجاء عدم ارسال اى شكاوى و الاقتراحات الا بعد سماع صوت المدفع"

احمد: ليه يا مدير؟

"خخخخخخخخ علشان انا ملتزم يا كسمك .. انا مدير منتدى كله نجاسة اه بس ملتزم اوى"

احمد: و نعم التربية

"اه و اياك تحكى قصة دياثتك على اختك الشرموطة للاعضاء علشان بيزعلوا"

احمد: خخخخخ و هيزعلوا ليه يا مدير؟

"خخخخخ مش اختك لبسها برة البيت ملتزم و ملهاش فى الشرمطة لكن اكتشفت انها لبوة كبيرة فى السر و مقرطساك؟"

احمد: صح يا مدير .. عرفت منين؟

"و يوم الجمعة لما كنت بتنزل من البيت ساعة و راجع ومطمن لاختك الشريفة العفيفة .. اكتشفت بعدين انها كانت مقضياها سكس فون مع الى ميتسموش؟"

احمد: خخخخخخخخ ايوة حصل

"خخخخخخ يابنى رجالة البلد كلها معرصين زيك و نسوان البلد كلهم مقرطسين رجالتهم زى اختك المومس .. بس اعضاء منتدى البضان بيزعلوا لو كتبت قصة علشان اخلاقهم خرمت الترنج"

احمد: خخخخخخخخخ و نعم الاخلاق يا مدير

احمد بقى عضو جديد فى منتدى البضان و ابواب المتعة و الدياثة هتفتح قدامه
نشر موضوع جديد و قال "عايز فحول يعرصونى على اختى الشرموطة"
و لقى رسايل كتير اوى من فحول المنتدى
احمد لبس كلوت فتلة و سنتيانة بسرعة و بقى ولا اجدعها شرموطة
و فتح الرسايل يقراها

اول رسالة
فحل النسوان(صورة ممثل اباحى مشهور زوبره كبير): اختك فين عايز انييييييييييك
احمد: يلا اححححح
اتصل فون
فحل النسوان: الوووووووو
احمد: الو يا فحل
فحل النسوان: اختك فين عايز انيييييييييك
احمد: ارفع قرونى الاول
فحل النسوان: عايز انيييييييييييك
احمد: مش عايز تعرف اسمها حتى؟
فحل النسوان: عايز انييييييييييك
احمد: كسمك
فحل النسوان: عايز انيييييييييك

تانى رسالة
فاشخ شرف الديوثين(صورة فحل اسود معضل): تعالى يا خول انا هنيك اختك ابعت صورتها
احمد: احححح نتعرف فون الاول
اتصل فون
احمد: الو
فاشخ شرف الديوثين: ممم
احمد: الو
فاشخ شرف الديوثين: ممم
قفل المكالمة و اتكلم شات
احمد: مبتردش ليه؟
فاشخ شرف الديوثين: اصل ماما فى البيت ولو سمعتنى هتنزل عليا ضرب بالشبشب .. ابعت صورة اختك انيكهالك
احمد: خخخخخخخخ بلوك يا ابن المتناكة

احمد قفل منتدى البضان و قام خرج من اوضته و هو لابس كلوت و سنتيانة
هرمون الدياثة فى دمه مولع و عايز يفرغ شهوته باى شكل
دخل اوضة اخته و لقاها نايمة
المنظر كان وسخ اوى
هاجر كانت لابسة عباية بيت لونها اصفر قصيرة اوى و مرفوعة فوق
طيزها و كلوتها كله باين و بزازها مدلدلة من جنب العباية
احمد ولع و نزل بايديه و رجليه على الارض و مشى زى الكلب لسرير اخته
حط وشه قدام طيز اخته و بقى يبوس و يشم فيها بعهر اوى
هاجر اخته نايمة و مش حاسة بهيجان اخوها
كل اخت بتتشرمط على رجالة غريبة و تعرى جسمها الملبن فى البيت و تسيب كلوتاتها قدام اخوها بتولع فيه نار الدياثة
احمد بيدعك زبه الصغير زى المجنون و بيشم ريحة جسمها النجس
راكع على الارض و وشه قدام حز كلوتها بيلحسه و يبوس فيه بخضوع اوى
احمد بقى موحوح اوى اوى
بيتأوه من الهيجان و قرب ينطر لبنه
و فجأة بيسمع صوت
"سى احمد؟ .. بتعمل ايه يا سى احمد؟"

يتبع..

الجزء السابع

احمد بيسمع الصوت و يتصدم لما يلاقى شيماء الشغالة واقفة قدام الاوضة شايفة المنظر
شيماء وشها نجس اوى و صوتها مايص اوى
و جسمها بلدى و قارح اوى اوى
احمد كان مولع من شرمطة اخته الى مديثاه
ولما شاف شيماء اتصدم
رجع الصراع جواه
هيجان على شيماء القارحة و رغبة فى الخضوع ليها
و رفض للذل و النجاسة الى وصل ليها
احمد دماغه بتلف و بيقول لنفسه
"ابقى خول تحت رجلين واحدة شغالة متسواش .. ولا ابطل نجاسة و انتقم من الدنيا"
فجأة احمد قلع ملط و قام زى المجنون
هجم على شيماء و رفع عبايتها فوق طيزها و حشر زبه فى طيزها
شيماء: ااااااااااااه ابعد عنى يا خول
احمد مش بيرد عليها و نازل فيها ضرب و نيك بعنف اوى
شيماء بتعيط من و تصرخ من الوجع
و احمد بيغتصبها بعهر اوى قدام اوضة اخته
بينتقم من الذل و النجاسة الى وصلها على ايد اخته و دكرها سيد و بيفرغ شهوته و انتقامه فى شيماء الشغالة
اخته الكبيرة هاجر بتصحى و بتتصدم من المنظر
لكن بتهيج لما بتلاقى الشغالة بتعيط و شرفها بيتنكح بعنف
هاجر عندها ميول سادية زى اخوها احمد لكن الظروف مسمحتش ليهم يمارسوا السادية قبل كدة و فضلت ميولهم مستخبية لحد ما الفرصة جت
هاجر بتنزل بالاقلام على وش شيماء
و بصت لاخوها احمد فى عينيه و ابتسموا لبعض ابتسامة خبيثة اوى
و عرفوا ان جوة كل خاضع فى حتة سادية و جوة كل سادى فى حتة خضوع
الظروف بتشكل الانسان و اختياراته قادرة توديه سكك مختلفة
احمد قال لاخته
"اتصلى بسيد خليه يجى الفيلا دلوقتى و يتمتع بالشرموطة دى معانا"
هاجر اتصلت بسيد و شيماء عرفت ان ابوها سيد هيجى الفيلا و يشوفها بتتناك من احمد و اخته
بعد شوية
هاجر كانت فاكرة ان اخوها احمد عايز حفلة سكس جماعى و هاجت اوى لكن احمد كان بيخطط لحاجة تانية
سيد وصل و هاجر راحت تفتح باب الفيلا
سيد حضنها حضن وسخ اوى و بيفعص فى طيازهاو بيسمع اصوات طرقعة و ضرب بالاقلام و شرموطة بتصرخ من الوجع و بتعيط
سيد: خخخخخخخ اومال اخوكى الخول فين
هاجر: خول دة كان زمان .. دة بقى راجل و سيد الرجالة
سيد: اممممممممم
هاجر: لو شوفته و هو بينيك الشرموطة جوة هتتصدم هيهيهيى (بشرمطة اوى)
سيد: امممممم و اخوكى عرف الشرموطة دى منين؟
هاجر: دى الشغالة بتاعتنا
سيد اتصدم و مبقاش يقدر ينطق بكلمة و مش مصدق انه سامع صوت بنته شيماء بتعيط و بتصرخ من الوجع و احمد نازل فيها نيك بعنف
هاجر و اخوها احمد ميعرفوش ان سيد يبقى ابو شيماء
و فجأة سيد دخل الاوضة و شاف منظر نجس اوى خلاه واقف مكانه من الصدمة
شيماء بتبص فى عين ابوها سيد و هى عريانة ملط فى وضع الكلبة بتتناك بعنف اوى من احمد الى نازل ضرب و سبانكات على طيزها بعهر اوى
احمد بص لسيد و شخر
"خخخخخخخخخخخ انت جيت يابن المتناكة"
و فجأة احمد ساب شيماء و جرى على سيد نزل فيه ضرب بعنف اوى و قلعه ملط
سيد على الارض بيصرخ من الوجع و بنته شيماء على السرير مش قادرة تقوم من النيك العنيف
احمد جاب حبل و ربط سيد و شد شيماء من شعرها و ربطها بحبل
هاجر شافت المنظر و بتقول لاخوها
"احححححح مكنتش اعرف انك سادى كدة يا احمد" (بعهر و هيجان)
"لو كنت اعرف .. كنت هبقى كلبة تحت رجليك يا سيد الرجالة احححح"
و بتعض على شفايفها و بتقرب من اخوها احمد بلبونة اوى و نفسها النجس بيضرب فى وشه
و تبوس شفايف اخوها بوسة سخنة بعهر اوى
احمد بيمسك اخته الكبيرة هاجر بعنف من طيزها و يخرجوا برة الاوضة و هما بيبوسوا بعض بهيجان اوى
و سيد و بنته شيماء شايفين المنظر و هما عريانين ملط و مربوطين بالحبل على الارض
سيد عينيه بتدمع علشان خطته فشلت و معرفش ينتقم من اللواء رؤوف و يديثه على حريم عيلته
و فى الاخر هو الى اتديث على بنته شيماء و شافها بتتناك زى الكلبة الرخيصة من دكرها احمد

فى الفيلا المجاورة
نيفين بتصحى ابنها مايكل
"قوم يا حبيبى سلم على خالك"
مايكل بيصحى و يخرج من الاوضة و يسلم على خاله
مايكل: ازيك يا خالى صبرى
صبرى: ازيك يا حبيب خالك .. عامل ايه فى المدرسة؟
مايكل: كويس يا خالى
فجأة مونيكا اخت مايكل بتخرج من الحمام و لافة الفوطة على جسمها و المنظر وسخ اوى و بتجرى على خالها صبرى و تحضنه حضن نجس اوى
مونيكا: وحشتنى يا خالى صبرى
صبرى: و حشتينى يا مفعوصة
و بيبوس بنت اخته فى بوقها بوسة نجسة اوى و هى بتحسس على زوبره و هو بيحسس بايده على طيزها من تحت الفوطة قدام اخوها
و فجأة نيفين خرجت من المطبخ و بعدت اخوها صبرى عن بنتها مونيكا و قالتله تعالى معايا المطبخ
مونيكا راحت اوضتها و مايكل راح يتجسس على امه نيفين و خاله صبرى فى المطبخ و شاف منظر نجس اوى
خاله صبرى بيحضن نيفين حضن نجس اوى من ورا و مطلع زوبره الكبير و بيحك فى طيزها
نيفين: اححححح ملكش دعوة بمونيكا بنتى يا صبرى
صبرى: خخخخخخ انتى غيرانة من بنتك ولا ايه يا نيفين؟
نيفين: انا؟ و انا هغير من ايه؟
صبرى: خخخخخخخخ طيزك وحشتنى يا شرموطة
نيفين: احححححح (بمياصة اوى)
و بينزلوا بوس و احضان بعهر اوى فى المطبخ و مايكل شايف المنظر و مولع من الدياثة
بعد شوية
صبرى بيخرج من المطبخ و بيسلم على اخته نيفين و بيقول لابن اخته مايكل
"تعالى معايا الفيلا يا مايكل .. عندى ليك مفاجأة"
مايكل بياخد الفون بتاعه
و بيخرج مع خاله صبرى
و بيركبوا العربية و يوصلوا الفيلا
"فيلا عائلة نخنوخ"
صبرى الاخ الكبير اشهر بلطجى فى البلد و قضى سنين فى السجن
مينا اخوه الصغير بلطجى
نيفين اختهم زوجة هانى صاحب اكبر سوبر ماركت فى اسكندرية
مايكل و صبرى بيدخلوا الفيلا و بيسمعوا صوت طرقعة و نيك و ضحك شراميط
المنظر كان وسخ اوى اوى
مينا ماسك سيجارة حشيش و ازازة خمرة و نازل نيك بعنف فى واحدة لابسة عباية سمرا و شكلها بلدى اوى و قاعد جنبهم راجل عجوز بيتفرج و بيدعك فى زبه الصغير
مينا بيسلم على مايكل ابن اخته
"ازيك يا حبيب خالك .. كدة يا واد متجيش تسلم على خالك؟"
مايكل مصدوم من المنظر و رد عليه "ازيك .. يا .. خالى .."
الست الى بتتناك بتتأوه و تقول "ااااه ااااه براحة"
و مينا بيشخرلها "خخخخخخخخخ اخرسى يا مرة يا مومس"
صبرى طبطب على كتف مايكل ابن اخته و قاله
"دى الست فاطمة .. شرموطة الفيلا"
و شاور على الراجل العجوز
"و دة الجد ابو سيد .. بركة الفيلا"
"الست فاطمة تبقى مرات ابنه .. و بتجيبه معاها لما تيجى الفيلا علشان يبقى محرم خخخخخ"
مايكل بيضحك و يشخر
"خخخخخخخخخخخخخخخخ .. اومال فين المفاجأة الى قلتلى عليها يا خالى؟"
صبرى بيشاور على الست فاطمة
"انت كبرت و محتاج مرة تنيكها يا مايكل .. خد الشرموطة دى فرغ فيها شهوتك و لو احتجت غيرها قولى"
مايكل شكر خاله
و خد الست فاطمة و الجد ابو سيد و ركبوا العربية
و اتصل بصديقه احمد
احمد: الو
مايكل: الو يا احمد .. انا عارف ان ابوك و امك مسافرين البلد و الفيلا فاضية
احمد: اممممم
مايكل: انا جايلك الفيلا دلوقتى و معايا شرموطة بلدى جسمها فاجر
احمد: خخخخخ تنور فى اى وقت يا مايكل
مايكل: حبيبى يا اخويا (و بيضحكوا بخبث اوى)
بيقفل المكالمة
مايكل هيجان على اخره و عايز يعمل حفلة جماعى على شرف الشرموطة فاطمة و قرر يتصل بعمر سواق المشروع علشان يجى ينيكها معاهم
اتصل بعمر
عمر: الو
مايكل: عندى ليك مفاجأة يا عمر
عمر: ايه؟
مايكل: جايبلك شرموطة بلدى تستاهل زوبرك
عمر: خخخخخخخ
مايكل: تعالى على الفيلا فى العنوان دة و هتعرف
عمر: طيب انا جاى
بعد شوية
احمد قال لاخته هاجر ادخلى اوضتك و متطلعيش الا لما اقولك
هاجر بقت تخاف من اخوها احمد و قالتله "تحت امرك يا احمد"
مايكل بيوصل فيلا اللواء رؤوف و يمسك فاطمة من طرحتها و عبايتها السمرا بسيطرة و يدخلها الفيلا و يرميها بعنف على الارض كأنها كلبة رخيصة
و الجد ابو سيد يدخل وراهم و هو موحوح على الاخر و شايف مرات ابنه الفقيرة بياعة الخضرة شرفها بيتهان فى فيلا نخنوخ و فيلا اللواء رؤوف تحت ازبار الاغنيا
احمد بيسلم على صديقه مايكل و يقلعوا ملط و يهجموا على فاطمة
احمد بيخليها فى وضع الكلبة و بيرفع العباية و يحشر زوبره فى طيزها من ورا
و مايكل بيضربها بالاقلام و يحك زوبره فى وشها و فى القماشة الى على راسها بعهر اوى
الجد ابو سيد قلع الجلابية و بقى ملط و بيدعك فى زبه من الدياثة
شيماء و ابوها سيد فى الاوضة جوة مربوطين بحبل و سامعين صوت نيك و طرقعة برة لكن مش شايفين حاجة
الست فاطمة بقت ملط و بتتناك من اتنين قد عيالها بعهر اوى
احمد بيتحول ببطىء لدكر غشيم بينتقم من الدنيا و بينكح شرف اى حد قدامه و يمارس السادية عليه
و مايكل كان هيجان من شرمطة اخته و امه فى الاول لكن لما راح فيلا عيلة نخنوخ وسمع كلام خاله صبرى و بقى ينكح شرف الست فاطمة و عجبه الوضع و لقاه احلى من الدياثة والنجاسة
بعد شوية
عمر وصل الفيلا و خبط على الباب
احمد: خخخخخخخخخ مين الى جاى دلوقتى (بسيطرة اوى)
مايكل: دة عمر سواق المشروع
احمد: خخخخخخخخخ و جاى ليه ابن الوسخة دة؟
مايكل: انا عزمته علشان ينيك الشرموطة دى معانا
احمد: خخخخخخ طيب هروح افتحله الباب
مايكل و احمد ميعرفوش ان عمر يبقى ابن الست فاطمة
احمد فتح الباب
دقيقة صمت و النظرات متبادلة بين احمد و عمر
احمد بيقول لنفسه "خخخخخخخ بقى انا يدخل بيتى سواق مشروع ميسواش زى دة .. ماشى يا مايكل دة انا هنيكك"
عمر بيقول لنفسه "بقى انت احمد ابن اللواء رؤوف الى سجن ابويا سيد .. دة انا و ابويا هنعرصك و ننكح شرف حريمك"
احمد قال لعمر "اقلع هدومك هنا و ادخل الحمام .. الشرموطة بتتناك جوة"
احمد سابه و دخل الحمام يكمل نيك فى فاطمة
عمر قلع هدومه و رايح الحمام و هو سامع صوت اهات و طرقعة
و لما دخل الحمام اتصدم و شاف منظر وسخ اوى اوى
عمر شاف مايكل راكب امه فاطمة و نازل نيك فى كسها بعنف اوى و بيضربها سبانكات وسخة اوى على طيزها الكبيرة و احمد بينيك بوق فاطمة بعهر اوى و بيضربها بالاقلام على وشها و جده ابو سيد واقف على جنب بيحلب زبه من الدياثة
عمر مصدوم و بص لامه و قال "ااا..امى؟"
فاطمة اتصدمت و بصت لابنها عمر و قالت "يالهووووى ابنى؟"
احمد و مايكل اتصدموا لما عرفوا ان فاطمة تبقى ام عمر
عمر اغمى عليه و فاطمة بتعيط
حفلة النيك وقفت و الهيجان وقف
و الجد ابو سيد بيشخر "خخخخخخ كسمك عمر يابن الوسخة .. انا كنت مولع و خلاص هنطر لبنى على طياز امك"
احمد خرج من الحمام بسرعة و جاب حبل و ربط عمر و امه فاطمة و الجد ابو سيد و هما عريانين ملط
مايكل قاله "خخخخخخ انت بتعمل ايه؟"
احمد شخر لمايكل و قاله "خخخخخخخ ساعدنى يا كسمك ندخلهم الاوضة"
هاجر طلعت من الاوضة و شافت المنظر و قالت لاخوها احمد
"مين دول يا احمد؟"
احمد شخرلها و قالها "خخخخخ اخرسى يا كسمك"
مسكوا الجد ابو سيد و دخلوه الاوضة الى فيها شيماء و ابوها سيد
و فجأة سيد شاف ابوه و هو ملط و مربوط بحبل و قال "ابا؟ بتعمل ايه هنا يابا؟"
احمد و مايكل و هاجر اتصدموا
و راحوا يجيبوا فاطمة و دخلوها الاوضة و هى ملط و مربوطة
فجأة شيماء صرخت "اما؟ بتعملى ايه هنا ياما؟"
احمد و مايكل و هاجر مصدومين
و بيبصوا لبعض و مبقوش فاهمين اى حاجة
عمر صحى و لقى نفسه فى الحمام ملط و مربوط بحبل و صرخ " الحقوووونى"
احمد و مايكل و هاجر راحوا الحمام بسرعة
و عمر بيصرخ بصوت عالى
راح احمد نزل بالقلم على وش عمر و قاله
"اخرس يا ابن المتناكة .. و احكيلى انت مين و عايز مننا ايه؟"

يتبع ..
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل