الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
صديق الغربة يحتاج الى حنان امي وطيازها!! . خمسة أجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃" data-source="post: 7173" data-attributes="member: 57"><p>ماكنتش اعرف ان آخر حاجة ممكن تيجى في بالي هي اللي هتحطني في الموقف ده .. عشان ابقى بين الخيال والحقيقة مش عارف راسي من رجليا.. كل اللي عارفه اني متغرب وسايب امي حنان الارملة لوحدها.. لسه في آواخر الاربعينات.. بيضا.. مقلبظة شوية.. مش بيبان عليها علامات سن وده لأني ببعتلها في كل فرصة الكريمات وادوات التجميل واي حاجة بتطلبها.. عشان عالأقل اعوضها غيابي عنها.. من بدايتي في السفر وبعد كام شهر بس كان جاي شاب جديد من مصر وحطته الظروف قدامي.. انا اللي اخدته من ايده بشنطة سفره.. سكنته ونيمته وفرجته البلد وهيكمل معايا عشان اساعده لأكتر من كده اني بشبطه في اي شغلانة بوصلها لغاية ماحاله بقى احسن من حالي عشرين مرة.. وده رغم كل مساعدتي الا انه اهم جزء فيه كان اجتهاده واصراره انه يشتغل كان حمار شغل زي مابيقوله.. و احنا مع بعض كنت انا المخ وهو العضلات.. بس انا كنت بتعلم والعضلات هي اللي بتكسب اكتر.. المهم انه بقى قبل ما بيعمل اي حاجة في حياته لازم ياخد رأيي. لغاية ماجه موضوع الجواز.. وهو من ضمن تطلعاته فماكانش عايز ياخد من بلده الارياف وعايز واحدة بقى حكاية وهو خلاص شايف انه معاه الفلوس.. وانا من مدينة كبيرة وليا زملا واصدقاء وطبعا خد رأيي وبالصدفة كنت بحكيله عن بنت دفعتي في كلية كبيرة عشان يبدأ هو يستغل اللي حكيتهولوا ويشبط اني اوصله ليها.. وفعلا كلمها بعد ما اتدخلت واقنعتها انه ليه مستقبل كبير ومجتهد ونزل عشان يخطبها رغم اني من جوايا كان عندي اعجاب كبير بيها وكنت بحبها بس لما لقيت صاحبي عايزها زي اي حاجة سيبتها وانا ساكت.. وزيادة على كده عشان اهله ناس بسيطة وانا حبيت اكبره قدام نسايبه عشان مايستقلوش بيه كلمت ماما وخليتها تعزمه هو وخطيبته عالغدا عندها.. ودي كانت اول مرة ماما وكريم يتقابلوا.. جاب خطيبته وجه ولقى نفسه في بيت راقي وفخم واللي بتستقبله ست اسلوبها طيب بس كلاس وجميلة ماتقولش ابدا انها ام شحط زيي.. وكريم اللي ماكانش بيتكلم كتير وخطيبته بس اللي كانت بتتكلم وهو كان مكتفي بس انه يتفرج عالبيت ويبتسم لماما واعتقد ماتكلمش لأنه كان عايز يبان مؤدب وهو جلف ففضل السكوت.. ومن ساعة ماجه من السفر وقابلني وهو كل شوية في مشاكل مع خطيبته نصها انها عايزاه يصرف كتير وهو ماسك ايده زيادة شوية لأنه شايف انه تعب في فلوسه ونصها التاني اختلاف ثقافة وعادات.. هي عايزة الزملا والمجتمع وبتتكلم مع الناس وهو لو شاف حد عاملاها كومنت بيتخانق معاها.. حاجات ممكن تبقى عادية لناس لكن مرفوضة لناس تانية.. خناقة في خناقة نزل المرة اللي بعدها وهما متخانقين بقالهم فترة.. كنت انا نزلت في اجازة وهو نزل بعديا ولما جه عشان يقابل خطيبته عزمته عندي طبعا وقولتله هاتلي فطير وانت جاي معاك.. وفعلا جه والمرة دي معاه واحد صاحبه.. وماما بعتت جابت سمك وعملت جمبري وشوربة سي فود وحاجة آخر دلع.. والمرة دي كان الكسوف قل خصوصا اني موجود بقى بيتكلم اكتر.. ونسف حلة الجمبري كلها وقعدنا كلنا نشرب الشاي وماما سألته ع العروسة وهو اشتكى شوية بس كان باين عليه حاجة انا عارفها ومجربها زيه وبيعاني منها اي مغترب.. بنبقى شرقانين.. لو شوفنا بنطلون محزأ شوية بنبلع ريقنا.. معذورين برضه ماحنا مش طايلين نشوف حاجة طرية طول السنة.. وهو بيرد على ماما كنت حاسه بيسرح.. وهي كانت لابسة عباية حرير ناعمة زي العبايات الخليجي متعودة تستقبل بيها الضيوف ولما مسكت كوباية الشاي اضطرت ترفع رجل على رجل عشان تبقى سانده الكوباية على فخدها لأن طربيزة الشاي كانت قريبة من كريم وبلدياته الناحية التانية.. كان منظر عادي بس ماكنتش اعرف انه مع تنشيف الريق اللي شايفه من خطيبته وتعب الغربة والجمبري والسمك اللي ضربه ده.. خليته يبقى القاعدة كلها تقريبا بيفصص ماما من العباية اللي متستفة على صدرها اللي اتنفخ اكتر ماكان منفوخ مع الزمن.. وفخدها اللي كان متصدر قدامه ورفعة رجليها خلت العباية تتحزأ وترسمها ورجليها البيضا اللي كانت بتنور قدام عينيه وهي بتتهز وبياضها واضح من لون المونيكير الاسود.. وانا ماكنتش واخد بالي لغاية ما صاحبه هو اللي غمزه وانا قولت اكيد مشغول بموضوع خطيبته.. المهم قولتلهم يلا ننزل نتفسح في البلد شوية ونزلنا لفينا و رجعنا عالفجر.. فضيتلهم اوضتي وطلعت انام في كنبة بتتفرد عالصالة.. بعد الفجر وانا نايم سمعت صوت حد بيفتح الباب وكان رايح يدخل الحمام لقاه مشغول حد بيستحمى.. كانت ماما جوا.. اكيد قالت تستحمى بدري وهما نايمين عشان ماتتكسفش.. هو ماخبطش وشكله قال اروح اشرب ماية من التلاجة.. وهو في المطبخ اخد باله ان الحمام شباكه عالمطبخ مش عالشارع.. يعني لو وقف في الحتة اللي فيها الغسالة دي يقدر يشوف شباك الحمام.. ماكانش بيتقفل عالآخر طبعا عشان التهوية وكمان عشان مفيش حد غريب ومش مجروح لأن شباك المطبخ مقفول.. وما اعتقدش انه راح يبص عالشباك ده لشئ اكتر من الفضول بس.. وفعلا لمح ماما من ضهرها.. بيضا زي القشطة وشعرها اللي بتصبغه بلون بين الاسود والاحمر.. نازل لغاية وسطها ودراعتها ملبن ورغم انها بضهرها لكن صدرها كان باظظ من الجنب وهي بتفركه بالصابون وبعدين صوت الدش اتقفل.. هو قال اروح اشرب من التلاجة عادي.. وهو راجع كانت ماما خارجة من الحمام وشافها كأنها فرس وسايب.. شعرها مفرود على كتافها لسه مانشفش وهي لابسة قميص نوم صيفي خفيف خالص ماتعرفش تفرق بين لون جسمها الابيض ولون القميص .. اول ماشافته قالتله ايه ياكريم ايه اللي مصحيك بدري اوي كده ده احنا لسه الفجر وانت مانمتش.. قالها مش جايلي نوم .. كانت بتكلمه والفوطة على شعرها ووشها بتنشفه.. قالتله انت لسه موضوع خطيبتك ده مضايقك .. قالها مش خطيبتي بس .. قالتله انته شكلك عايز تحكي.. طيب انا هعملنا كوبايتين شاي ونقعد عند الشباك نشربهم وتحكي براحتك.. راحت المطبخ راح وراها وهي بتعمل الشاي وهو متنح في طيزها المربربة وهي ماشية قدامه لغاية الكنبة اللي هتقعد عليها وكل فلقة لحمها بيترجرج قدامه.. قعد يحكيلها ان امه ماتت قبل ما يعوضها ايام الفقر وانه كان مستني من خطيبته تعوضه الحنان اللي اتحرم منه.. مامتي بطبيعتها الحنينة صعب عليها اوي.. قالتله اعتبرني زي مامتك وحطت ايديها على كتفه بتطبطب عليه وقالتله خطيبتك كمان حلوة اوي ومع الوقت هتفهمك وهتبقى مراتك وحبيبتك ومامتك كمان.. كانت تانية رجل تحتيها والتانية فوقيها ومش واخدة بالها ان القميص الخفيف اتزحلق على بشرتها الناعمة لغاية ما رجليها اتعرت لغاية فخدها بس كريم هو اللي كان واخد باله اوي.. اول مرة ينطق وقالها وهو متنح في رجليها.. ده انتي احن واحلى من خطيبتي بكتير.. وقام بايس ايديها اللي على كتفه.. قالتله يا بكاش مانت بتعرف تتكلم اهو.. قوله لخطيبتك وهي هتحبك.. ويادوب تقوم تناملك شوية قبل مايصحوا وانا كمان ونزلت رجليها عالأرض عشان تلبس شبشبها..قالها عنك انتي و قام مادد ايده عشان يعدلها الشبب ونزل بركبته عالأرض ورجليها بتدخل في الشبشب اللي هو ماسكه فحسس على رجليها من غير قصد.. والنعومة جننته.. رفع راسه وبصلها بنظرة حنينة كأنه بيقولها انا ابنك وعايز ارضيكي قامت مطبطبة بإيديها على راسه.. قام نازل عالأرض بايس رجليها كانه بيشكرها.. بيبوس في صوابعها وكعوب رجليها.. اللي خلاه يصعب على ماما اكتر.. قالتله خلاص ياكريم كفاية.. رفعلها راسه تاني وقالها ممكن اقولك يا ماما.. قامت واخداه في حضنها وقالتله ايوا ياكريم انا ماما وهو لسه على ركبه بقت راسه مغموسة في صدرها وهو بيدعك وشه جوا القشطة ومستغل حنيتها عليه.. قومته وقالتله يلا ادخل اوضتك.. ولسه هتاخد خطوة قالها وانا مش هسيبك تمشي يا ماما لغاية الاوضة وقام حاطط ايده تحت وسطها وشالها.. بس ياكريم نزلني ياواد.. قالها لأ هوديكي لغاية الاوضة.. وهي على كتفه بصت عليا وقالت كويس لسه نايم عالكنبة ماقلقش من صوتنا.. وقف على باب اوضتها وقالتله خلاص نزلني هنا.. قالها حاضر يا ماما وهو بيضحك..</p><p>وانا سمعت الحوار كله كنت مستغرب بس حتة جوايا كانت مخلياه صعبان عليا انا كمان عشان كده كبرت دماغي وقولت اهي ليلة وراحت..</p><p>تاني يوم صحينا متأخر كلنا هو كان سهران مع ماما وانا سهران بسمعهم محدش صحي بدري غير صاحبه اللي كان نايم في اوضتي.. وكان عايز يروح بلدهم زي ما كانو متفقين بس كريم قاله لا انا هقعد اصالح خطيبتي النهاردة معلش وعبال ما صحينا كان اخد بعضه وسافر.. كريم نزل لخطيبته وانا روحت اخلص حاجات ورايا.. ورجعت على بالليل وبقول لماما يلا نتعشى .. قالتلي ومش هتستنى صاحبك.. قولتلها ده شكله سهران مع خطيبته.. قالتلي خلاص مش هحط عالترابيزة تعالى نقعد عالأرض قدام التلفزيون يادوب على قدنا وبعد مافرشت انا وهي وحطينا الاكل لقيت جرس الباب بيخبط.. بتقولي مين اللي حماته بتحبه ده.. لقيت كريم داخل وبيقول لا انا حماتي مابتحبنيش اوي بس امي اللي بتحبني.. ماما قالتله معلش بقى يا كريم هنقعد ع الأرض قالها دي قعدتي اللي بحبها .. قعد وماما فاردة رجليها جنبه وكل شوية تحطله اكل في طبقه وتمد ايدها وتأكله وكان واخد دلع زيادة اوي لدرجة بدأت اغير منه.. قومت قايم وواخد طبقي وبعد مابعدت شوية وماما بتأكله حتة لحمة وقعت من ايدها نزلت على رجلها وقبل ماتلحق هي تشيلها بإيدها كان هو نازل بسنانه واكل حتة اللحمة من على رجليها وبيعضها زي اللي عمره ماشاف لحمة ابدا وماما اتخضت منه قام قايلها آسف يا ماما بعد ما اسنانه علمت في رجليها البيضا.. لميت باقي الاطباق وماما قالتلي اعمل الشاي ولقيت كريم بيديها شنطة قدامي وبيقولها دي هدية بسيطة لحضرتك ياريت تقيسيها ويطلع المقاس مظبوط.. انا اول حاجة استغربتها ان كريم يجيب حاجة لحد اصلا وهو حريص اوي في الفلوس.. المهم ماما قالتله خلاص هدخل اقيس واطلع اوريهالكوا ونشرب الشاي.. خلصت الشاي وحطيته عالترابيزة ولقيت ماما طالعة لابسة روب وبتقول لكريم انت جايبلي ايه.. قالها ده قميص للبيت.. قالتله انت متأكد انه قميص للبيت.. قالها اه انا قولت للبياع حاجة تتلبس في البيت.. بس شكلك قولتله حاجة مراتك اللي هتلبسها ..قولتلها في ايه يا ماما لو حاجة مش مناسبة خلاص رجعيهالوا.. قامت ماما قايلة طيب انا هوريك صاحبك جايب لمامتك ايه عشان ماتفكرش اني قصدي على الذوق في الاختيار يعني.. وقامت ماما فاكة الروب قام متزحلق عالأرض وتحتيه لقيت ماما لابسة قميص بيت اسود فعلا بس متقطع من اول صدرها من عالجنب لغاية وسطها وفخادها ورجليها من الناحيتين .. وتلات قطعات متدرجين من عالصدر.. انا وكريم وقفنا متنحين وانا وشي احمر ومش عارف اعمل ايه.. عبال ما فكرت اجيب الروب اغطيها بيه كان كريم قرب منها وداس عالروب برجليه وبيتأسفلها وبيحلفلها ان دي غلطة من البياع هو سألني هو لست كبيرة فانا قولتله انه لست حلوة فهو فهم قصدي غلط.. وهو بيبص على جسمها اوي قالها بس البياع طلع عنده حق.. الغلطة دي يستاهل عليها جايزة.. قامت ماما ضحكت بعد ماكانت متنرفزة.. ومدت ايدها تاخد كوباية الشاي عشان تشرب وهي بترفعها كان صدرها من عالجنب بيبظ لبرة.. وكريم قام واخد كوباية الشاي بتاعته وقعد جنبها وسحب الروب برجله تحت الكرسي خلاها ماتاخدش بالها منه وانا اتكسفت اقولها تلبسه من كتر الإحراج اللي انا فيه كنت متدربك.. بقيت انا قاعد باصص في ناحية تانية وكريم هو اللي عينه على ماما.. قالها خلاص مش زعلانة قالتله سامحتك خلاص بس ابقى ركز.. قالها تعرفي ان خطيبتي جايبة نفس القميص ده.. بس مفيش وجه مقارنة.. هيجنن عليكي.. كان عندي طموح انها ترقصلي بيه.. قامت ماما باصة على جسمها كده ولمت صدرها بإيدها تحاول تدخل اللي تقدر عليه جوا الفستان وقالت هو فعلا ماينفعش الا بدلة رقص.. قام قايل وانتي لابساها فيكي شبه من صافينار.. قامت ماما ضاحكة وقالت زمان كنا بنعمل اكتر من كده.. قالها ياسلام لو تعملي زي زمان.. وانا بصيت كده حسيت ان ماما اتعصبت تاني وقامت قايمة.. وهو اتخض خاف يكون زعلها وانا بصتلها بس لقيتها لسه بالقميص فاتكسفت وبصيت بعيد تاني.. قولت كويس اول ماهي تدخل جوا اخليه يقوم يروح بلدهم.. بس لقيت ماما راحت وصلت الموبايل عالسماعة بتاعتي وجاية وبتقولي شد الترابيزة دي جنب الحيطة كده وانا مش فاهم لغاية ما لقيت اغاني مهرجانات اشتغلت لشاكوش.. وماما بدأت ترقص وهي بتترعش والقطعات اللي عالجوانب مخلية كل حتة فيها تبان بتتهز.. وقامت موطية وضهرها لكريم وهي فاتحة رجليها وبتعمل حركة رقص زي اللي بتعملها دينا وهي فاتحة رجليها وبترعش طيزها قدامه وهو عينه بتزغلل وهتطلع عليها .. وقامت لافة ورافعة رجل حطاها عالكنبة جنبه ونازلة بوسطها وهي بتهز صدرها اللي كان بيبظ كله من القطعات وهي بترعش وصدرها الملبن قرب يغرس فيه وشه.. وهو بقى وشه احمر نار وانا ماعدتش عارف اقولها حاجة بس حتة من جوايا كانت مستمتعة وعايزة تتفرج بس عاللي بيحصل.. كريم قام ماسك وسطها بإيديه وهي بترعشه.. ماما كان شكلها اجمد من صافينار فعلا حتى انا خلاص ماعدتش قادر ابعد عنيا وابحلق.. اول ما الاغنية خلصت لقيت كريم بيقول ده انا هقوم افسخ خطوبتي حالا.. قامت ماما ضاحكة وقايلاله بس انا لسه متضايقة منك .. قالها انا آسف حقك عليا.. وقام بايس ايديها وبعدين نزل عالأرض باس رجليها.. قولتله خلاص هي سامحتك قالي لأ لسه سيبني اصالحها بضمير.. وقام طالع من عند قطعات القميص من عالجنب بيبوس من الناحية اليمين وايديه بتحسس من الناحية الشمال حتة حتة من تحت وهو طالع خلص رجليها وقام داخل على فخادها وانا كل شوية اقوله خلاص كفاية يقولي لأ لسه قلبها ماصفيش.. لغاية ماوصل لوسطها وانا اتجمدت قام ضاغط على طيزها جامد قام لحمها طيازها اللي زي الملبن باظظ من عالجنب في ايديه وهو بيبوس فيه ولما اللحم كتر في ايديه بقى بيعض كمان وبيسيب سنانه تغرز في لحمها.. وماما باين نفسها بيزيد.. لغاية ماوصل لصدرها .. قام ماسك بزها من عالجنب زي الساندوتش الاول باسه.. بعدين بدأ يعض فيه بالراحة اوي وماما بقت بتطلع صوت امم اه ااه ممم.. قالها ماعادش فاضل غير اخلي قلبك يرضى عني.. وقام واقف قصاد صدرها ولسه بقوله هتعمل ايه قام ماسك القطعة اللي فوق واللي تحتيها من قدام وقام شاددهم بعيد عن بعض وقبل ماحد ينطق كان مطلع بزازها كلها برة واول ما شال ايده قامت قطعات القميص ماسكة عليهم زي الاستك من فوق ومن تحت ومطلعاهم برة قدام عنيه.. ماسمعتش غير كريم وهو بيقول احاا ايه البزاز دي وقام هاجم عليهم بيفعص في فردة والتانية ماسك حلماتها بيمضغها بسنانه زي اللي محروم طول عمره وماما خلاص ماعدتش قادرة تمسك نفسها وطلعت منها الآاااااااااه حرام عليك ياكريم سنانك هتقطعني بالراحة اااااااي انت بتمضغ كده ازاي بس مش قادرة.. خوفت على ماما اوي وجريت جنبها وبقوله سيبها وهو مش سامعنى قامت ماما حطت ايدها على شعري وبتقولي انا هستحمل انا عارفة هو تعبان قد ايه بس خليك جنبي اسندني.. قولتلها حاضر يا ماما وانا مش مصدق اللي بيحصل.. كريم قام ماسكها ولاففها وخلاها واقفة بركبها عالكنبة زي الكلبة وقام فاتئ القميص من على طيازها وهو بيقولها عمالة ترجيهم قدامي من ساعة ماجيت.. ده انا هفشخها وقام قالع الحزام بتاعه وقام ضاربها على طيازها وماما بتقول اااه اااي.. قولتله حرام عليك بتضربها ليه. قالي سيبني اخلي طيازها البيضا دي تحمر بدل ماهي مجنناني.. وماما ايديها بتمسكني وبتخربشني كل ما الحزام يتنسل على طيزها .. لقيت كريم بيشدني على طيز ماما وبيقولي تف على خرمها.. حاولت مابصش وقومت تفيت لقيته قام غارس وشي في طيزها وبيقولها الحسلها خرمها وانا كنت بحاول ارفض لقيت ماما بتقولي الحس ياحبيبي مش قادرة.. اسمع كلامه خليه يرتاح ويريح مامتك.. قعدت الحس طيز ماما اللي زي الزبدة وانا وشي مش باين وهو غرقان في فلقتين طيزها المربربين.. وهو بيشد وشي كان نفسي خلاص اتقطع.. لقيت ماما بتطبطب عليا.. وهو ماستناش قام غارز صوباعه في خرم طيزها ماما باقت مكلبشة فيا وهي بتصرخ ااااااااااااه لالالالا بجد مش قادرة بيفشخني اااااااي..وانا بحاول اطمنها .. وهو بيبعبص فيها زي اللي في بينه وبين خرم طيزها تار وهو بيصفيه.. اول ما خلص بعبصة كانت هي بتنهج… قام جايبها من شعرها عالأرض مخليها على ركبها وقام فاتح بنطلونه والبوكسر بتاعه وهو منفوخ بس خلى ماما تتخض.. مدت ايديها عشان تخرجه قام خابط على وشه خلاها تشهق شهقة سمعت العمارة كلها هيييي احيه ايه ده يخربيتك انت سارقه من بغل.. وقامت واخدة راسه بايساها بكل حنية وبعدين بدأت تلحسها ونزلت على الجوانب تبوسها.. شعرها كان بينزل على عنيها فنزلت جنبها عشان ابعد شعرها وهي بتلحس لغاية ما قامت ماسكاه وقايلة ده هيتبلع ازاي ده .. ودخلته على قد ماتقدر وطلعته بسرعة.. قامت قايلالي ياحبيبي عايزاك تزق راسي عليه لغاية ما ابلعه.. قولتلها انا خايف عليكي يا ماما قالتلي ماتخافش يا حبيبي بس حرام اشوف النعمة دي كلها وما ابلعهاش.. مسكت ماما من شعرها وهي بتبلعه وحشرتها لغاية ماوصلت لبضانه وهي كانت بتفلفص بس انا كنت ماسكها لغاية ماحسيت انها داخت خلاص وانا بسحب راسها وهي بتكح وبتحاول تاخد نفسها وزبر كريم بقى غرقان في ريقها.. قام كريم شايلها مرة واحدة عالكنبة فاتح رجليها وانا قومت خليتها تسند راسها على رجلي.. وهو بيبل كسها وقام باصص في عنيها ومدخل راسه وماما قامت مبرأة وهي لسه بتنهج كده وقالها عايزك تبلعيه كله في كسك الوردي المنفوخ ده وقام غارزه لغاية الآخر ولقيت صوت ماما ااااااااااه اااااااااااي اااااااي ااااه امممم.. من كل افلام السكس اللي شوفتها في حياتي ماشوفتش واحدة صوتها هايج وهي بتتناك كده زي ماما.. كنت عمال امسح بإيدي على شعرها وماسك ايديها التانية بس هي كانت في عالم تاني خالص.. زبر كريم كان بيشق كسها شق..كان بيهبد فيها والبيت كله بيتشال ويتهبد معاه.. وماما كانت بتتغنج اووي.. ااااه ياكريم.. فشختني يا واد.. لأة ماتطلعوش ارزع في كسي كمان اييييي.. قالها عايز اجيبهم في كسمك بقى.. قالتله استنى اما اجرب حاجة كده وقامت قايلالي تعالى ياحبيب ماما عشان تشوف بنفسك اللي دخلته بيتك على امك من حقك تقعد في اول صف.. وقامت منيماني على ضهري وطالعة بكسها على وشي ونايمة عكس جسمي.. وكريم قام جاي حاشر زبره في كسها وبقى المنظر عندي اني شايف شفرات كس ماما وزبر كريم طالع داخل فيها زي الشنيور.. وماما طلعت زوبري وهي بتتناك وعمالة تقول ماما مش قادرة خلاص ااااااي.. صاحبك بيفشخني ياقلب ماما.. زوبره حديد يخربيته.. وانا بقولها مش قادر يا ماما خلاص وهي بتلعب بصوابعها بالراحة على زبري وبتقولي طباخ العسل بيدوقه ياحبيبي.. بص كويس صاحبك كريم بيعمل ايه في امك..لغاية مالقيت كريم بيقول هجيبهم ياشرموطة ااااه ااااه هنزلهم كلهم في كسك.. في نفس اللحظة كان زبري بينطر لبنه عشان ماما يبقى بينزل فيها لبن في كسها وبيتنطر على وشها وبزازها.. وماما بتطلع صوت متعة هادي اممممم ااه .. اول ماكريم شال زبره وكسها بدأ ينزل اللبن اللي فيه.. حاولت اقوم لقيت ماما بتقولي خليك ياحبيبي شوف لبن صاحبك وهو بينقط من كسمك عشان هتبقى ديوث مامتك حبيبتك طول عمرك.. وسمعت كريم وهو بيطبع بوسه على طيزها كأنه بيتأسفلها عالضرب اللي ضربهولها .. بس انا كنت استسلمت لمتعة في عالم جديد عليا.. عالم الجنس اللى مالوش حدود.. ولسه كس ماما بينبض زي القلب قدام عنيا!!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء التاني، قعدة صلح خاصة جدا</p><p>الليلة دي مش عارف عدت ازاي.. فتحت عنيا على نور الصبح واول حاجة شوفتها كان قميص النوم اللي ماما كانت لابساه امبارح.. مسكته وشميت ريحة عسل ماما لسه فيه واتأكدت اني مابحلمش.. قومت اشوف ماما لقيتها صاحية في سريرها واول مادخلت قالتلي خليه يمشي وكفاية اللي حصل اللي مش هسامحك عليه ابدا.. كنت مكسوف اوي من نفسي اني حتى ماحاولتش اوقفه ومن جوايا كنت بتمتع بكل اللي انا شايفه.. لقيت كريم بيخبط على اوضتها وانا واقف.. قالتله اطلع برة مش عايزة اشوفك ولا تدخل بيتي تاني.. كنت بمنعه عشان يمشي بس هو قالي هقولها كلمة بس.. وجري نزل على ركبته قدام سريرها وقعد يتأسفلها عاللي حصل .. انا آسف بجد مش عارف ايه اللي انا هببته ده.. غصب عني انا اتحرمت اوي من كل الحنان واتغربت كتير ولما شوفت حنيتك عليا ماكنتش بحلم غير اني اترمي في حضنك زي ابنك.. بس ماكنتش اتخيل اني هوصل للي عملته ده، انتوا عيلتي التانية. انا آسف.. وقام قايم وهو ناحية الباب. لقيت ماما بتقول بصوت صارم جدا: صالحت خطيبتك امبارح.. قام لافف ناحيتها وقال لأ.. قالتله انت حلك الوحيد تتجوز عشان تتلم.. اما اللي حصل امبارح ده.. هتنساه كأنه محصلش ولو لمحت في عنيك انك اتخيلته حتى هتبقى خسرت عيلتك التانية دي للأبد، ودلوقتي خلينا نشوف هنصالحك على خطيبتك ازاي. قام كريم جري بسرعة وباس ايديها وهو بيشكرها وعنيه كلها سعادة!</p><p>قومنا فطرنا مع بعض.. وماما مسكت التليفون وبتقول أيوة يا شروق.. ايه ياحبيبتي ماوحشتكيش طنط حنان ولا ايه.. لا انا زعلانة منك.. ومزعلة خطيبك ليه بقى ده بيحبك اوي.. لا مش هينفع الكلام في التليفون.. تعالي اما اشوفك ونتكلم.. شروق ماكدبتش خبر وشوية وجت.. وهي فعلا تستاهل التعب عشانها بصراحة.. لسه في اول العشرينات قصيرة وعودها فرنساوي بجد.. وكل حاجة فيها مرسومة.. بس اللي مزود حلاوتها اسلوبها الاجتماعي وخفة دمها.. تتكلم معاك في اي حاجة وماتزهقش.. عمركوا قابلتوا بنت حلوة ودمها خفيف في نفس الوقت!! اهي شروق بقى جمعت كل ده.. اللي خلى كريم جنبها مايسواش حاجة ودايما مشغول انه عايز يحبسها ويسيطر عليها وخلاص.. اول ما الباب خبط قومت فتحت الباب لشروق وسلمت عليها.. بكل بساطة لابسة بادي وبنطلون چينز مشدود عالشعرة، الكام خطوة اللي خدتهم من الباب للأنتريه كان وسطها بيترجرج قدامي.. وبنطلونها لو ضغطت عليه بصوباعي هيطرقع زي الاستك. وصلت لغاية ماما اللي اخدتها بالحضن وسلمت على كريم من غير نفس، ماما شاورتلي عشان اجيب حاجة ساقعة وجاتوه من المطبخ وحطيتهم وعملت نفسي بتكلم في التليفون عشان ادخل جوا واسيبهم يتكلموا براحتهم، قعدوا يتكلموا في مشاكلهم المعتادة وشكل مفيش جديد.. وانا سامعهم من جوا.. ماما قالتلها تعالي يا شروق الاوضة اما اقولك حاجة.. اتداريت ورا الباب وهي بتكلمها وبتقولها خطيبك يابنتي متغرب.. يعني بشوية حنية ودلع تاكلي دماغه وتخليه يعملك اللي انتي عاوزاه.. قالتلها يعني اعمل ايه ياطنط بس.. سألتها اما بتكلميه وهو مسافر بتتكلموا في ايه.. قالتلها بنتخانق برضه لأن مفيش حاجات كتير نتكلم فيها. فماما قالتلها ماتاخدي رأيه في اللبس اللي جايباه للجواز ووريه صور قمصان النوم وشوقيه هتلاقيه ينسى اي مشاكل ومايفكرش الا فيكي وفي انه يتجوزك.. شروق قالتلها ازاي ياطنط يعني الكلام ده احنا لسه ماتجوزناش. ماما قالتلها يعني انتي بتلبسي الفساتين وبترقصي في افراح صاحباتك.. ولابسة البادي والبنطلون الضيق على وسطك ده وقامت ضارباها بدلع عليه كده خليتها تتكسف.. ومستخسرة في خطيبك شوية محن ودلع، وتفتكري ده هيجيب نتيجة ياطنط.. ماما قالتلها طيب انا هخليكي تشوفي بعنيكي دلوقتي، وراحت عالدولاب وقلبت فيه شوية وقامت مطلعة شنطة صغيرة وقالتها امسكي.. انا كنت جايبالك الطقم ده هدية جوازك. بدي كت رقيق خالص لونه بينك وشورت اسود.. ايه رأيك تلبسيه دلوقتي عشان تقيسيه بس. شروق قالتلها ايه .. البسه هنا. ازاي مش ممكن.. هيقول عليا ايه.. يعني هيقول عليكي ايه ياعبيطة ده مش هيبقى عارف يبلع ريقه وهو بيبصلك.. وبعدين انتي مش هتطلعي قدامه كده يعني احنا هنرتب كأنه هيشوفك كده صدفة.. هنشوقه بس يا شروق خليكوا تتجوزوا بقى ونخلص من وجع الدماغ بتاعكوا ده.. شروق وهي شكلها رافض جدا. قالتلها انا متشكرة ياطنط على اللي بتعمليه عشاننا وعلى هديتك الحلوة دي.. انا هقيسهم بس عشان خاطرك.. واول مالبستهم فهمت ذوق ماما اللي يتقال عليه السهل الممتنع.. مش جايبالها لانچيري اوفر.. ده بادي وشورت ممكن اي بنت تلبسهم بس على جسم شروق كان نار.. البادي البينك الكت الخفيف خلى صدرها كأنه شفاف ومضغوط من الجناب.. والشورت الاسود خلى لحم فخادها الناعم بيلعلط زي الزبدة.... وماما بتقولها ايه القمر ده بس.. بقى انتي مخبية الحلاوة دي كلها ياشروق.. مايبانش عليكي خالص.. شروق اول ما شافت نفسها في المراية قامت حاطة ايدها على عينها وقالت لا مستحيل هطلع كده انا حاسة اني واقفة عريانة.. ماما قالتلها ماتتعبينيش معاكي بقى يا شروق.. خلاص البسي هدومك واطلعي اتخانقي معاه وامشي كالعادة.. شروق قالتلها لا لا انا مش عايزة كده.. انا عايزة احل المشاكل بس انا مكسوفة اوي ممكن تشجعيني.. ماما قالتلها ما انا بشجعك اهو.. شروق قالتلها لو حضرتك لبستي يعني لبس بسيط يعني زي ده بدل العباية اللي حضرتك لابساها هيبقى الموضوع عادي لو طلعنا كده ومش هحس اني بعمل حاجة غلط.. ماما ماكنتش مبسوطة من شروق وقالتلها ده خطيبك انتي وانا ماليش دعوة وخبطت الباب اللي كان موارب فماشوفتش حاجة بعد كده.. شوية ولقيت ماما بتندهلي وبتقولي خليك في اوضتك لغاية ما اندهلك عشان شروق وكريم يتكلموا مع بعض شوية.. بس اول ماسمعتهم فتحوا الباب ووصلوا الانتريه طلعت لغاية الستارة اللي بتفصل بين الانتريه والاوض عشان اتفرج عاللي حصل وكل اللي كنت بحلم بيه اني المح شروق بالشورت بس واملي عيني منها.. بس لقيت شروق طالعة لابسة قميص بيت بناتي متعلق على اكتافها ومرسوم عليه قطة وقصير لغاية ركبتها وشكله كيوت اوي وهي واقفة حافية ومكسوفة كان شكلها زي اميرة من الروايات، كريم اول ماشافها عنيه لمعت وقام مصفر وقال ايه الحلاوة دي. وماما بتقوله عروستك قمر ياكريم.. شروق وهي مكسوفة قالتلها ميرسي ياطنط.. عالهدية الحلوة دي.. ممكن بقى توريه الهدية التانية اللي حضرتك جيبتيهالي.. قامت ماما ضاحكة وقالتله تصدق ياكريم.. شروق اتكسفت تطلع بالطقم اللي جيبتهولها وقال ايه عايزاني اشجعها.. قامت شروق قايمة وقايلالها ماهو انا مش هتشجع طول ما حضرتك لابسة الروب ده وقامت شادة رباط الروب وفاتحاه مرة واحدة قام واقع عالأرض.. وكانت المفاجأة اللي خلتني انا وكريم نشهق من الخضة نسمع العمارة كلها.. ماما لبست نفس البادي البينك والشورت الاسود عشان تعلم شروق درس.. بس الطقم اللي على شروق كان مخليها زي الملايكة.. على ماما مخليها ميلف..البادي الكت البينك اللي كان لامم صدر شروق.. كان مش مغطي نص صدر ماما.. اول ماقلعت الروب كانت نص حلماتها ناطة من الناحيتين وهي كل شوية تعدله بس مفيش فايدة.. والشورت اللي كان مظبوط على شروق تخيلوا واحدة طيزها قدها اربع مرات عالأقل.. الشورت كان كأنه ثونج فتلة.. طياز ماما قابة من فوق الشورت وفخادها محشورة .. حتى السوستة ماقفلتش من قدام بسبب سوتها القشطة.. كريم بقى واقف متنح في ماما وشروق وانا واقف ورا الستارة مذهول من اللي انا شايفه.. ولقيت ماما بتتصرف عادي خالص.. قعدت عالكرسي قدام كريم وحطت رجل على رجل ويالهوي على فخادها البيضا المربربة وشروق قعدت جنبها وماما حضنتها كده وبتقوله ها ياكريم هنفرح بيكوا امتى. كريم كان في عالم تاني سرحان في لحم ماما وشروق.. ماما قالتله ياكريم ايه يابني عينك انت متنح في ايه ارفعها فوق هنا.. قالها آسف.. .قامت ماسكة رجل شروق رافعاها قدامه وهي حافية وكعوبها حمرا ومفيش عليها الا خلخال وبتقوله شايف الزبدة كعب الغزال كان كريم داخ وقام نازل على ركبته حط رجل شروق على وشه وباسها وبعدين باس رجليها التانية.. وماما كانت لسه حاطة رجل على رجل قام بايس رجليها اللي فوق وقالها واللي حضرتك بتعمليه معانا كمان يستاهل الشكر.. قامت ماما مقوماه جنبها الناحية التانية وحاضناه من ناحية وشروق من الناحية التانية وبتقولهم انا مش عايزة غير اني افرح بيكوا واشوفكوا في الكوشة.. كريم قام مقرب من شروق وبيبوسها وهي مغمضة عنيها عشان يصالحها بدأ بطرف شفايفها من عاليمين ورايح ناحية الشمال بوسة في التانية في التالتة.. اللي بعدها كانت على بز ماما وهو بيعض ومنسجم ولقى حلمة بز ماما اللي كانت ناطة من البادي الكت بين شفايفه قام ماضغها باسنانه ولسه ماما هتشهق قام كريم حاطط ايده على بؤها وفضل يمضغ ويبوس في كل حتة في بزها.. ماما حاولت تسيطر عالموقف قبل ماشروق تاخد بالها وقامت باعدة كريم بالراحة وهو مش عايز يسيبها بسنانه وبقى شادد بزها معاه وماما مش عارفة تقول اه حتى عشان شروق ماتاخدش بالها بس اللي ماما ماتوقعتوش لما لقت شروق بتبوس من الناحية التانية وحلمة بزها التانية بتتهرس في بوء شروق.. ماما حاولت تزقهم الاتنين وبزها بيتعصر قامت طالعة منها اااااااه وهما الاتنين سابوها بعد ما اسنانهم علمت في بزازها وماما بتداريهم تحت البادي الكت.. وكل واحد فيهم ماشافتش التاني.. شروق قالتلها بكسوف في حاجة ياطنط.. ماما قالت لا انا بس شكلي دايخة شوية هقوم ارتاح.. وشروق قالت انا كمان لازم اروح هقوم البس عشان كريم يوصلني.. قومت انا رايح جري على اوضتي.. وسمعت شروق وهي داخلة الاوضة بتقولها انا آسفة ماكنتش اقصد وماما قالتلها ولا يهمك كفاية انكوا اتصالحتوا.. وهما خارجين ماما ندهتلي عشان اسلم على شروق وكانوا الاتنين لبسوا ولقيت كريم مقرب على ماما وبنطلونه شكله لسه منفوخ عالآخر وهو كمان بيتأسف لماما عاللي حصل وانا كنت مستني الليلة دي كلها تخلص عشان اجري على الشورت والبادي اللي كانت ماما لابساهم والقميص اللي كانت شروق لابساه عشان اشم ريحتهم فيه واتخيل كل اللي حصل تاني وتالت لغاية ما جيت وبحكيهولكوا هنا!!!</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء التالت</p><p>شبكة شروق على بزاز ماما</p><p>انا عارف ان اللي بيقروا القصة بيفكروا هو انا ليه مش بشترك مع كريم في اللي بيحصل.. هو بيتمتع لوحده.. الحقيقة ان انا بتمتع زيه ويمكن اكتر منه.. ده العالم بتاعي بتفرج عليه زي فيلم وبشارك فيه وقت ما احب وبهرب منه وقت ما احب.. الفكرة اني صاحب مزاج خاص.. وعارف ان اللي بيقروا اللي بكتبه بالذات اصحاب مزاج من نوع خاص.. مزاج مابيكيفوش حاجة بتيجي بالساهل ولا فيلم سكس اتهرست فكرته الف مرة على شهوة مابتاخدش كام ثانية وتخلص!! لكن احنا بنعيش في متعة الخيال ايام وشهور. عشان كده حبيت قبل ما اكمل اشكر كل ضيوفي في العالم بتاعي اصحاب الذوق الرفيع والمزاج الخاص!</p><p></p><p>عدا اسبوع على الليلة اللي كان فيها شروق وكريم في زيارتنا وواضح ان الامور هديت بينهم بسبب تدخل ماما اللي خلتهم هما الاتنين يمضوا معاهدة الصلح على بزازها واحتفظت بآثار شد اسنانهم اللي فضلت معلمة حوالين حلماتها كام يوم.. كلمني كريم كالعادة وهو ع الطريق جاي من بلده علينا وبيقولي انه هينزل هو واهل شروق يشتروا الشبكة وبيستأذن ماما تنزل معاه عشان اهل العروسة مايستفردوش بيه ويشتروا حاجات غالية اوي وهو مايعرفش يتكلم، كانت حاجة منطقية وقولت لماما واديتها التليفون واتفقت معاه هيعدي عليها بعد مايتغدا عند خطيبته. عالمغرب كانت ماما جهزت وانا جهزت وهو وصل تحت.. ومعاه شروق وامها في العربية. انا نزلت من باب العمارة وماما معلقة ايدها في دراعي لابسة بلوزة وجاكيت مقفول فيه ذرارين بس من تحت صدرها لأن صدرها منفوخ صعب يتقفل عليه حاجة وچيبة طويلة لأنها ***** بس كانت مخصرة عليها اوي.. شروق قامت نازلة من العربية بايساها ومسلمة عليها.. وسلمنا على ام شروق وكريم وشه بقى منور رغم انه رجع مايتكلمش.. المهم روحنا قريب من سوق الدهب ولازم نمشي على رجلينا.. ماما نزلت وكانت ماشية مع ام شروق وانا وكريم و شروق ماشيين قدامهم.. بس كريم لقيته عمال يتلاكع كده لغاية ما رجعنا ماشيين ورا ماما.. قالي عشان المعاكسات بس اللي متأكد منه انه كان سامع صوت طرقعة كعبة جزمة ماما وده اللي جننه عشان يبقى ماشي وراها ويشوف طيازها وهي بتترج قدامه في الچيبة لدرجة ان شروق كانت بتكلمه وهو تقريبا ماكانش سامعها وهي بتشاورله على اي حاجة.. لغاية ما ماما وقفت ولفتلنا فجأة عالمحل اللي هي عارفاه من زمان كان كريم بقى واقف بوشه قدام صدرها وبيهز راسه بالموافقة على الدخول للمحل من غير كلام برضه مش عارف كان بيفكر في ايه كل اللي عارفه انه كان سرحان في كل تفاصيل جسمها. اول مادخلنا المحل صاحب المحل عرف ماما واهلا يامدام حنان نورتينا فينك.. ماما سلمت عليه وقالتله ولاد اختي بيتجوزوا وعايزاك تعمل معاهم الواجب.. قالها من غير ماتقولي يامدام حنان هوريهم احسن حاجة.. شروق وكريم وقفوا على الفاترينة والراجل بيطلع الموديلات وماما قامت قاعدة وساندة بكوعها عالفاترينة وحاطة رجل على رجل خلت الچيبة تترفع لغاية ركبتها وصدرها من فوق بقى باظظ من الچاكيت هيخلي الذرارين المقفولين يطقوا.. والست ام شروق كانت واقفة بتبصلها من فوق لتحت كأن عنيها فيها عقارب.. كريم كان بيبص مرة لشروق وعشرين مرة على ماما وهي قاعدة. بس اللي كان برة اعصابه خالص. كان صاحب المحل وماما بتسأله على سلسلة عايزة تغيرها ورفعت الطرحة من على صدرها شوية عشان توريهاله وهي صدرها مضغوط وقابب لفوق اوي والخط اللي بين صدرها قدام عينيه خلته سايب كريم وشروق مع شاب في المحل بيفرجهم وهو مركز مع ماما وعمال يوريها سلاسل تانية.. وكل ما يعدي من جنبها او يعمل نفسه بيجيب حاجة من الفاترينة.. مرة يحك صدرها بضهر ايده ومرة السلسلة تتزحلق منه وهو بيمد ايده يلحقها يقفش في فخد ماما المربرب قدامه. وام شروق واقفة جنبي بتعض على شفايفها من الغيظ.. بس يظهر ان اللي حصل ده وفر لكريم كتير في الاسعار لأنه كان طالع مبسوط بعد ما اشتروا الشبكة.. ماما وكريم وشروق طلعوا من المحل والراجل ماكانش واخد باله مني ولا من ان ام شروق لسه قريبة من الباب.. فبص لماما وهي ماشية وشكله هيجان اوي عليها وطلعت منه بصوت مسموع وهو بيقول عايز افشخ طيزها! انا متأكد ان ام شروق سمعته عشان كده حاولت عيني ماتجيش في عينها تاني بصراحة اتكسفت. كريم وصلنا البيت وبعدين راح يوصل خطيبته وامها. واحنا ماشيين من العربية لباب العمارة كانوا التلاتة بيبصولنا وكل واحد فيهم نظرته ليها معنى مختلف.. شروق كانت بتبص نظرة شكر لماما اللي ساعدتها كتير لغاية ماجابت شبكتها.. وكريم بيبص عشان مايفوتش منظر طياز ماما وهي بتترج قدامه.. وام شروق وهي بتبص على ماما و بتقول من جواها يا مرا يا شرموطة!</p><p>اول مادخلت من باب البيت قومت قايلها ازاي يا ماما تسكتي عاللي كان بيعمله الراجل الوسخ اللي في المحل ده. قالتلي انا سكت بس عشان ماكنتش عايزة اعمل مشكلة بسببي وصاحبك والبنت الغلبانة اللي عايزة تفرح بشبكتها دي مالهومش ذنب وخدتني في حضنها وقعدت تصالحني واللي عنده ام بالحلاوة دي صعب مايصالحهاش مهما عملت منها.</p><p>كنت عارف ان احنا سهرانين الليلة دي .. ماهو اكيد كريم مش هيروح متأخر لازم هيبات عندنا.. كريم قعد عند خطيبته شوية وجع ومعاه جاتوه وحاجة ساقعة والشبكة طبعا.. قلتله احنا لازم نسهر ونهيص بالمناسبة دي.. واحنا بناكل الجاتوه قال لماما انا عايز استأذن حضرتك اعين الشبكة عندك بدل ما اسافر بلدنا بيها. انا قولتله وماسيبتهاش عند خطيبتك ليه.. ماما قالت لأ المفروض تفضل مع العريس لغاية مايلبسهالها في كتب الكتاب.. خلاص ياكريم ان هخليها معايا امانة.. قولتلهم على فكرة احنا مالحقناش نتفرج عليها في المحل.. فكريم قال اه طلعيها ياطنط خلينا نتفرج عليها.. ماما طلعتها وقعدت تقول اه حلوة اوي عقبال الفرح "من جوايا كنت لسه متضايق من مياصة ماما في لبسها وهي نازلة واحنا رايحين نجيب الدهب ومن دلعها مع صاحب المحل.. مش لسبب غير لنظرة ام شروق ليا اللي حرقت دمي.. نظرة احتقار خلتني عايز انتقم منها.. وعايز ماما تتعاقب شوية بس من غيب ماتضايق ..معرفش هعمل كده ازاي.. بس لقيت موضوع الشبكة ده فرصة.. لو خليت ماما تلبس شبكة بنتها شروق في وجود كريم هو الوحيد اللي هيعرف يعاقب ماما بالطريقة اللي تستاهلها" قولت لماما ماتقيسيها يا ماما اما نشوفها عليكي عشان نعرف شكلها. كريم قالها اه هتبقى حلوة قيسيها. ما ابتسمت كده بكسوف وقالت لأ دي بتاعة العروسة مايصحش.. قولتلها مع احترامي يعني للعروسة بس انتي احلى من اي عروسة.. كريم قال على رأيك البسيها ياطنط.. ماما مسكتها كده وقبل ما تاخد السلسلة قولتلها استني يا ماما.. المفروض تلبسي حاجة مناسبة للشبكة عشان نشوف الشكل العام كله.. ماما قالتلي زي ايه.. قولتلها فين الفستان اللي كنتي لابساه في الشبكة بتاعتك.. قعدت تضحك وقالتلي انت عارف الكلام ده من كام سنة.. مافتكرش طبعا.. كريم شكله بقى مركز اوي.. قالها انا عندي حاجة مناسبة للشبكة ياطنط بعد اذن حضرتك.. ماما بصتله بنظرة كده فيها تحذير عشان مايطلعش زي المرة اللي فاتت.. هو قام رادد بسرعة وقالها لأ انا قصدي الفستان اللي شروق جابته للشبكة.. موجود معايا في العربية. انا هنزل اجيبه.. ماما قالتله وهو مقاسي هيجي مقاس شروق ماينفعش.. كريم قالها اشمعنى الطقم اللي كنتي جايباه لشروق جه مقاسك.. المفروض اني مشوفتش الطقم ده قبل كده.. فقولت لها بكل استغراب طقم ايه ده يا ماما.. فماما حاولت تتوه وقالتله بعصبية طيب طيب انزل هاته.. وانا كنت عايز اسخن الموضوع عشان اتفرج فلما لقتها بتقول ماينفعش البس فستان شروق دي العروسة فقولتلها على فكرة يا ماما ام شروق كانت بتبصلك بطريقة وحشة وحكيتلها عن اسلوبها ونظراتها.. وده خلى ماما تبقى موافقة من جواها تعمل اي حاجة تضايقها بيها.. قالتلي بقى كده.. طيب ماشي خسارة فيها اللي عملته عشان بنتها.. عبال ما قولت لما الكلمتين كان كريم طلع ومعاه الشنطة اللي فيها الفستان وقال لماما تلبسه.. انا مش هرجعه لشروق تاني عشان هي اختارت فستان مش هوافق انها تلبسه قدام الناس فممكن تلبسيه براحتك وتخليه عندك كمان لو عاجبك مش لازم ارجعه.. ماكنتش عارف ليه كريم متحمس اوي ان ماما تلبس الفستان ده لغاية ما ماما دخلت تقيسه وطلعت.. ليه حق.. الكلام مع ماما عن موقف ام شروق خلاها تبقى جريئة وتلبس الفستان وتطلع ماتفكرش حتى تداريه بأي حاجة زي ماهي متعودة.. ومقاس شروق الصغير خلى الفرق رهيب.. فستان سكري اقرب للون الجسم.. باين طبعا انه ضيق جدا عالوسط وماما كانت ماشية فيه بصعوبة من الاوضة للأنتريه طيازها حرفيا هتخلي الفستان يتفتأ.. بس كله كوم والصدر كوم تاني.. الفستان كان فيه طبقة شفافة عالصدر.. على شروق كان المفروض تبقى يادوب تبين رقبتها وحتى من اول الصدر.. لكن على ماما اول ما طلعت لقينا بزازها طالعة كلها برة في الحتة الشفافة ومع كل خطوة ليها الفستان بيضغط على صدرها ويزنقه لفوق.. ماما دخلت بكل ثقة ولفت قدامنا وقالتلنا هو حلو بس ضيق شوية.. قولتلها لا يا ماما بالعكس ده مظبوط عليكي اوي.. كريم كان فاتح بؤه ومابينطقش.. فمسكت السلسلة وبلبسها لماما خلت صدرها بقى منور .. السلسلة بقت كأنها محطوطة على طبق ملبن عمالة تتهز لوحدها.. بعد ما ماما لبست الشبكة قولتلها فرصة يا ماما اصورك صورة اخليها للذكرى.. ماما قالتلي ماينفعش حد يشوفها وانا لابسة كده .. قولتلها لا مفيش حد هيشوفها بس انا من جوايا كنت عايز اوريها لام شروق واحرق دمها.. في اللحظة دي لقيت كريم بيقولها المفروض انا كمان البس البدلة واتصور معاها.. من جوايا قولت فكرة اهي الصورة دي تجيبلها سكتة قلبية.. وقولتله على رأيك ودخلت جيبتله بدلة من عندي.. وهو قعد جنب ماما بالبدلة وهي بالفستان ده وشكلها زي العرايس بجد وكريم عينه مابتتشالش من على صدرها وانا اخدت كام صورة ليهم وقولتلهم دي معايا للذكرى بس ومن جوايا قولت هستنى يوم فرح كريم وشروق واوريها لامها وانا بباركلها. كنت اكتفيت لغاية هنا. وعملت نفسي عايز انام عشان اقول لماما تدخل تغير بدل ما الفستان يتبهدل وانت ياعم كريم رجع البدلة بقى.. بس هما كان شكلهم منسجمين اوي كأن ماخدوش بالهم من كلامي.. كريم قالي هي القاعة دي بتقفل بدري كده ليه ده احنا لسه ما شربناش العصير عكس بعض فضحكنا .. فقال طيب نرقص سلو زي مابيعملوا .. فقولتله لا خلاص بيتك بيتك.. بس هو كان بيبص لماما بنظرة *** بيترجاها كده.. فقالت خلاص بس دي آخر حاجة.. فقام وقف قدامها ومسك ايدها والايد التانية كان بيمسك ايدها التانية فماما اخدتها وحطتها على وسطها.. ايوة وسط ماما اللي في الفستان الضيق اوي وانا كنت قاعد قصادهم بعد ماشغلت مزيكا هادية جدا.. اتحركوا شوية وماما كانت بتقرب من حضنه اكتر.. كانت شامه ريحة رجولته وشبابه وبتقرب منه وكل مرة يبصوا لبعض يبقى نفسهم بيسخن اكتر.. وده اللي جرأ كريم وايده اللي على وسط ماما بقت بتمسك فيها اكتر.. لأ ده مش بيمسك بس.. ده بيعصر فلقة طيزها بإيدها.. انا كمان كنت سخنت اوي.. فوقت نفسي وحاولت افوقهم.. وكحيت بصوت عالي وقولتلهم مش كفاية بقى.. ماما زي اللي ماتكون في حلم وحد صحاها فتحت عنيها وبصت بكسوف وقالت بصوت محشرج كده اه اه عندك حق وقامت سايبة كريم وبتحاول تقلع السلسلة.. كريم قالها طيب خليني افكهالك.. ورايح يلف من وراها فكنت شايف بنطلونه منفوخ اوي . لغاية مابقى واقف وراها بالظبط.. كان ماسك السلسلة بيحاول يفكها بس بدأ يطول وكل شوية ماما كأن في حاجة بتخبط فيها وتقول امم هي معصلجة معاك يا كريم اه اه فكها بالراحة.. كريم منسجم اوي انا حاسس بيه معبط فيها وراشق في طيزها بس مش عايز ابين عشان ماكسفش ماما.. اخدت بؤ ماية بعد ماريقي نفشف وقولت بصعوبة هي مش هتتفك النهاردة فكريم قام فاككها وقال لا هي كانت مقفولة غلط وصوته كأنه بينهج.. ماما قالت انا هدخل اقلع الفستان وانا كنت وقفت بلم باقي الجاتوه والكوبايات اوديهم المطبخ وكريم واقف مكانه مابيتحركش.. بس ماما اللي كانت بتتحرك وهي مش على بعضها وبتساعدني في حط الكوبايات عالصنية وبتلف عشان تدخل لبختني وخلتني ادوس على حتة من فستانها من غير قصد وهي لحظة واحدة .. كان الفستان اللي صدره شفاف ومخلي ماما صدرها قابب فيه اتشد لتحت وبدل مايتقطع من الديل قام اتشد بس خلى بزاز ماما كلها بقت طالعة في الحتة الشفافة اللي فوق.. فبقى المنظر عبارة عن بزاز كبيرة محشورة تحت حتة قماشة شفافة وحلماتها واقفة قدام عنينا.. وقفت ابص على بزاز ماما وهي حاولت ترجع بزازها تاني تحت الفستان بس ماكانش نافع وعلامات الكسوف على وشها بالذات لما كريم مد ايديه عشان يساعدها بس مش على اي حتة في الفستان غير انه قفش بزازها وهو واقف ورا ضهرها وبيفعصها جامد وبيقولها ارفعي انتي الفستان لفوق وانا هزنقهم. وماما تقوله مش هيتعدل كده يا كريم اااه اممم ايدك ناشفة اوي.. امم.. قام جاي من فوق وتافف على حلماتها لأن الشفاف ده ماكانش بيحوش حاجة وبيضغط بصوابعه على حلماتها.. وماما تقول اااه صوباعك بيضغط اوف.. بزي اتهري في ايديك.. وهو نسي الفستان خالص وعمال يدعك في بزها. وانا كل ده كنت شايل الصينية وواقف عند المطبخ.. قام كريم لافف قدامها وقام حاطط ايديه الاتنين على صدر الفستان وقام فاسخه بإيديه نصين قامت بزاز ماما منطورة لبرة كلها قدام عنيه.. قام هاجم عليهم زي المجنون بيفعص بز في ايده والبز التاني بيمصه وبيعصر الحلمات بصوابعه.. وماما بيطلع منها اهات وكلام مش مفهوم.. اااه مممممم كريم بالراحة ده فستان خطيبتك.. اممم كريم حرام عليك سيب بزي انت فرحك قرب انا مش قادرة وهي ايديها بتشده على بزها مش بتبعده.. سنانه كانت بتغرز في كل ميللي في بزازها القشطة اللي بتتعصر زي الملبن.. حاولت اعمل دربكة وانا راجع من المطبخ.. قامت ماما زقت كريم كأنها كانت سرحانة ولمت بزازها ورا ايديها كده وكل بز خارج من بين صوابعها واثار العض والمص معلمة على كل حتة فيه وقالت كلمتين بسرعة مافهمتش منهم غير ان الفستان اتقطع.. وقامت جارية عالأوضة.. وكريم شكله زي اللي كان في حرب واقف بينهج.. كل اللي متأكد منه ان انا وكريم وماما ماحدش فينا عرف ينام لغاية الصبح من التفكير والمحنة والهيجان!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p>ليلة الحنة</p><p>كريم حدد معاد كتب الكتاب مع اهل خطيبته والعادة ان قبلها بيوم كانت ليلة الحنة ودي انا ولا كريم كنا هنحضرها لأنها بتبقى بنات وستات بس وبقى فيها تقاليع ان العروسة بتلبس بدلات رقص وقمصان نوم هي وصاحباتها ويرقصوا ويغنوا ويجيبوا واحدة ترسملهم الحنة على جسمهم.. وفعلا وصلت ماما بعد المغرب لبيت شروق اللي اتصلت بماما واكدت عليها ورغم ان ماما ماكنتش عايزة تروح بسبب غلاسة مامتها بس مارضيتش تكسر بخاطر شروق في الآخر.. وروحت قعدت عالقهوة لغاية ما ماما تخلص وتكلمني عشان اخدها و اروحها.. بس بدل مايجيني مكالمة من ماما لقيت مكالمة من شروق وصوتها مخضوض كده.. قولتلها في حاجة ياشروق ماما كويسة.. قالتلي اه كويسة بس انا عايزاك تيجي بسرعة ضروري.. جريت جري على هناك لقيت شروق بتفتحلي ولابسة چاكيت شتوي باين انها قافلاه على جسمها وتحتيه ممكن يكون قميص نوم من بتوع ليلة الدخلة.. قامت قالتلي انا مش عايزاك تقلق.. طنط حنان كويسة بس هي بتريح شوية على سريري.. وبعدين بتردد كده قالتلي انا عايزة اقولك على حاجة.. قالتلي بس قبل ما اقولك خليك هادي عشان خاطري وانا هفهمك.. انا هتجوز بكرة ومش عايزة الجوازة تبوظ بفضيحة.. قولتلها يعني مش فاهم انا كده هبدأ اتعصب من فضلك قوليلي كل حاجة بالتفصيل.. قالتلي حاضر حاضر هقولك.. وقامت مطلعة الموبايل وبتشغل فيديو لقيت ماما لابسة لانچيري بتاع عروسة كله شفاف وفي نجمتين صغيرين كل واحدة على حلمة بزازها مش مغطية حاجة وماما بترقص وشروق وصاحباتها قاعدين حواليها.. انا اول ماشوفت الفيديو اتخضيت وقولت دي تبقى فضيحة لو حد شاف الفيديو ده.. قولتلها مين اللي صور الفيديو .. قالتلي انا ماكنتش اعرف انا مانعة التصوير والبنات كلها عارفة وانا اخدت موبايلاتهم من عالباب.. قولتلها اومال مين. قالتلي بابا هو اللي كان في اوضتي وفتح الباب اللي بيبص عالصالون من غير ما ناخد بالنا وصوره.. قولتلها ازاي ابوكي يعمل كده .. قالتلي انا اسفة بجد. اصل هو في خلافات مع ماما من زمان.. مش عارفة اول ما شاف طنط حنان ايه اللي حصله.. قولتلها احكيلي من اول ما ماما وصلت عندكوا بالتفصيل.. قالتلي طيب بس اسمعني واهدى.. اول ماطنط حنان وصلت سلمت عليها وعرفتها على بابا ودخلتها الصالون وبعدين صاحباتي كانوا بيغيروا هدومهم في اوضتي.. فبابا قالها اتفضلي يا مدام حنان في اوضتي انا غيري فيها.. فماما قالت لا انا مش هلبس زي البنات سيبهم يعيشوا سنهم انا هقعد معاهم اتفرج شوية وامشي.. بس انا قولتلها ازاي ياطنط بس لازم تلبسي وتتبسطي معانا.. قالتلنا بجد مش هينفع انا حتى ماجيبتش حاجة البسها.. قولتلها ولا يهمك ياطنط هجيبلك حاجة من عندي.. قالتلي لا ازاي.. قولتلها انتي نسيتي هديتك ولا ايه.. فبابا قال هدية ايه دي.. قولتله ولا حاجة يا بابا ده طقم شيك كانت طنط جايباهولي وغمزت لطنط حنان.. وهي ابتسمت في كسوف كده.. وقولتلها الابتسامة دي علامة الرضا وروحت جيبت كام قميص نوم . وبصيت لبابا كده عشان يقوم وانا بوريهم لطنط حنان لقيت بابا قام ماسكهم مني وقام فاردهم قدامنا وقام ماسك قميص النوم الشفاف اللي عليه نجوم عالصدر وبيبص لطنط حنان وكأنه بيفصصها وبيقولها ده هيبقى شيك اوي عليكي يامدام حنان .. طنط اتكسفت اوي وانا كنت مستغربة لأن بابا اصلا محترم اوي مع كل الناس مش عارفة ايه اللي خلاه يبقى جرئ كده.. لكن هو كان بيبص عالنجوم اللي على قميص النوم وبيبص على صدر مامتك كأنه بيعريها بعنيه.. بلعت ريقي وقولتلها كملي ياشروق وبعدين.. قالتلي امي دخلت علينا الصالون فجأة وجايبة حاجة ساقعة وكيك قام بابا مخبي قمصان النوم بسرعة وراه عالكرسي.. ماما رحبت بطنط حنان بس مش عارفة اسلوبها ناشف شوية معاها معرفش هي مش بتحبها ليه.. فقولت لطنط حنان تدخل تغير بس كان لسه صاحباتي بيغيروا في اوضتي فلقيت بابا بيقولي مايصحش ادخلي يا مدام حنان في اوضتنا.. مامتي كان شكلها متضايق بس قالتلي قومي يا شروق وصلي طنط اوضتنا وبعدين انتوا والبنات كلكوا اقعدوا في اوضة الصالون غنوا وارقصوا عبال ما الست بتاعة الحنة تيجي وانا هروح المطبخ اجهز الاكل.. وديت طنط حنان تغير وروحت انا على اوضتي اشوف اصحابي.. بس سمعت طنط حنان بتخبط عالباب من جوا وعبال ماطلعت عشان اشوفها عايزة ايه لقيت بابا واقفلها عالباب من برة وهي بتقول بكسوف انا لبست القميص بس مش هينفع اطلع بيه لغاية الصالون كده.. فبابا قالها في چاكيت شتوي طويل متعلق ورا الباب البسيه لغاية الصالون وانا هطلع اقف في البلكونة وفعلا بابا راح ناحية البلكونة.. بس طنط حنان فتحت الباب ولابسة الجاكيت مغطيها فعلا بس يادوب مغطي وسطها قام بابا لافف وبيبص من عند البلكونة شاف طنط حنان من ضهرها وفخادها بيضا مربربة وهي بتمشي وفلقة طيزها بتترج نصها طالع من تحت الچاكيت وبابا فضل واقف على باب البلكونة متنح لغاية ماطنط وصلت للأنتريه وبعدين دخل البلكونة هو كمان.. فانا قومت داخلة ونادهة اصحابي وروحنا كلنا الانتريه كانت الست بتاعة الحنة جت وبعد مارسمنا كلنا اتحايلت على طنط حنان عشان اخلي الست ترسملها حنة فوافقت عشان خاطري.. فرسمتلها حنة نازلة من على كتفها اليمين نازلة من فوق بزها لغاية ما وصلت للحلمة وبعدين فتحت فخدها من جوا ورسمت عليه لغاية تحت طيزها وماما كانت متضايقة برضه وبتقول للست خلاص بقى هي هتعمل حنة احلى من العروسة بس الست قالتلها دي المدام بيضا ومربربة وفيها الخير ده انا فكرتها العروسة.. صاحباتي كانوا بيرقصوا واول ماطنط حنان خلصت الحنة اتحايلت عليها عشان ترقص شوية.. وشديتها انا واصحابي وكان صوتنا عالي واحنا بنقولها ارقصي ياطنط.. اكيد ده اللي خلى بابا يسمعنا.. طنط وقفت في نص الانتريه وشغلنا اغنية شيك شاك شوك وطنط كانت بتهز كل حتة في جسمها واندمجت اوي كانت بترقص احلى من صحابي البنات.. وانا حسيت ان باب الاوضة الصغير اللي بيفتح على اوضتنا اتهز بس محدش خد باله.. قربت ناحيته بالراحة لقيت بابا ماسك الموبايل وبيصور مامتك ووشه كان احمر.. انا خوفت اتكلم ساعتها واعمل فضيحة قدام اصحابي.. وقومت خارجة من باب الصالون العادي كأني رايحة الحمام.. وقومت داخلة لبابا وهو واقف بيصور وايده التانية ماسكة زبه وبيدعكه وهو بيقول يالهوي على طيازك ياحنان اوووف.. قومت شادة الموبايل من ايده وقولتله انت بتعمل ايه.. هو اتخض وعدل بنطلونه بسرعة ومابقاش عارف ينطق.. قولتله لولا الناس اللي برة انا كنت عملت فضيحة بس انا هستناهم يمشوا وهقول لماما.. قعد يتحايل عليا ويقولي عشان خاطري ياشروق يابنتي ماتجيبيش سيرة لامك كده بيت ابوكي هيتخرب.. انا تعبان وكنت عايز اتفرج بس انا آسف سامحيني.. انا بصراحة كنت عايزة الليلة تعدي.. اخدت الموبايل منه وبعت الفيديو ليا وبعدين مسحته من على موبايله عشان لو عمل اي حاجة اوريه لماما واعمله مشكلة.. انا كنت قاعد قدامها مش عارف ابلع ريقي من اللي بتحكيه .. قامت جايبالي كوباية ماية وقالتلي اللي فات كوم واللي لسه جاي ده كوم تاني لو مش قادر تسمع انا آسفة خلاص مش هقول حاجة.. قولتلها لا لا كملي انا لازم اعرف.. قالتلي انا رجعت الصالون تاني لقيت طنط بتقول انا هروح بقى عشان ابني مستنيني تحت وانتي والبنات صحباتك اسهروا واتبسطوا براحتكوا.. حسيت ماما فرحانة ان طنط هتمشي.. فقولتلها خلاص ياطنط روحي غيري فقالتلي هو باباكي مش في اوضته قامت ماما ردت عليها قالت روحي يامدام حنان هو تلاقيه قاعد في البلكونة.. قامت ماما واخدة الجاكيت بتاع بابا لبسته فوق قميص النوم وهي جسمها سخن بس ماقفلتش الجاكيت اوي .. بزازها كانت بتترج بالحنة اللي مرسومة عليها كانت تجنن بجد وهي ماشية حافية وفخادها عريانة والخلخال في رجليها بيرن وانا ببص عليها وهي رايحة على اوضة بابا وماما لأن كانت سايبة لبسها هناك وانا كنت متطمنة لأن بابا اصلا في اوضتي اللي انا لسه قافشاه فيها وهي بيصور طنط وهي بترقص.. بصيت عليها بتفتح باب اوضتها واتطمنت وروحت انا اوضتي اجيب قميص نوم تاني اغيرها عشان ابقى لبست كذا طقم. خبطت عالأوضة ودخلت مالقيتش بابا جوا فقلقت.. قولت يمكن راح البلكونة فروحت مالقيتوش في البلكونة والبلكونة دي ليها باب جوا البيت وباب بيفتح على اوضة بابا وماما فجريت عليه.. لقيت طنط واقفة لابسة الچاكيت وبابا واقف قدامها.. بيكلمها عادي وبيقولها ايه يامدام حنان ماشية بدري كده ليه. قالتله لا ده احنا تقلنا عليكوا.. لا عيب ماتقوليش كده ده انتي نورتينا.. قالتله متشكرة على ضيافتكوا ليا وكمان متشكرة عالجاكيت بتاعك.. كانت طنط حنان قافلة الجاكيت بإيديها مش بالسوستة .. فبزازها كانت طالعة كلها من فوق فبابا قالها الجاكيت تحت امرك.. وعينوا بتخرق الجاكيت وبيبص على بزازها وبيقولها رسمة الحنة دي حلوة اوي.. دي مكملة لغاية فين.. فمامتك كانت باصة في الارض وبترد في كسوف قالتله لا دي آخرها عالصدر.. قالها بجرأة فين عالصدر.. فردت تاني وصوتها مش طالع وقالتله ع النجوم.. بابا كان صوت نفسه بقى عالي وبنطلونه منفوخ اوي فانا خوفت يعمل في مامتك حاجة قومت مخبطة على باب البلكونة وداخلة عادي وبقولها ايه ياطنط انتي لسه مالبستيش.. بابا قام راجع بعيد عنها خطوتين بس طنط هي اللي ارتبكت اوي فقالت لا انا كنت بتكلم مع باباكي بس هغير بس من كتر ارتباكها قامت قالعة الجاكيت وبتديه لبابا وبتقوله متشكرة.. انا وبابا وقفنا مذهولين.. طنط واقفة من تحت لفوق مش مغطي جسمها الا قميص نوم شفاف كله ماعدا نجمة صغيرة على كل بز وحلماتها اكبر من النجوم دي و بعد ما ادت لبابا الجاكيت اخدت بالها لقيت بابا قام راميه من ايده فوق الدولاب كأن مفيش حاجة وبيقولها ده شكر على واجب.. قامت طنط مخبية بزازها بإيديها وبتبص حواليها عشان تدور على حتة تداريها.. في اللحظة دي سمعت خطوات ماما جاية ناحية الاوضة مالحقتش اداري طنط ولا اجيبلها حاجة تلبسها بس كان كل خوفي ان ماما ماتشوفش الموقف ده والا تبقى فضيحة فجريت طلعت على باب الاوضة فقالتلي هي مدام حنان لسه بتغير.. قولتلها اه انا بتكلم معاها في حاجة بس.. قالتلي وباباكي قولتلها شكله نزل يشرب سيجارة تحت ولا حاجة.. قولتلها معلش يا ماما خليكي مع اصحابي لغاية ما اجي قالتلي ماشي واول ماشوفتها داخلة الصالون قولت ارجع بسرعة الحق طنط.. دخلت لقيت بابا زانقها في الكورنر بين الدولاب والحيطة.. كاتم بؤها بإيده الشمال وايده التانية منزلة الحمالة اللي على بزها اليمين وشايل بزها على كف ايده وبيعض فيها باسنانه.. قولتله يا بابا انت اتجننت بتعمل ايه بس.. كان ولا كأنه سامعني وعمال يمصمص.. قولتله هطلع اقول لماما .. قالي مهما عملتي مش هسيبها دلوقتي وقام منزلها على ركبها ومطلع زبره كله بره.. مامتك ماكنتش بتفتح بؤها.. قعد يخبط زبره على وشها ولما لقاها لسه مش عايزة تفتح بؤها قام لاطشها قلمين خلوا وشها كله يحمر..هي صعبت عليا اوي فقولتله اهدي يا بابا ماتضربهاش وقومت نازلة لطنط وقولتلها عشان خاطري يا طنط وانا بطبطب عليها هي بصتلي كده ووشها معلم بصوابع بابا وقامت فاتحة بؤها.. قام بابا حاشر زبره كله وبقى بيزؤه جامد في زورها وهي كانت بتفرفر تحتيه.. فمسكت شعرها عشان اساعدها وبقيت اطلع راسها وازوقها تاني وهي بتمص زوبر بابا ومش لاحقة تاخد نفسها.. لغاية ما بابا قام مطلع زبره وقعد يقولها يا لبوة ااااه ولبنه بيتنطر على وشها.. كان طنط مكياچها اتلخبط ولبن بابا غرق وشها. استنيت لغاية ما خلص وقولتلها معلش ياطنط.. قومي عشان تغيري هدومك.. بابا بعد شوية وكان رايح البلكونة وبيولع سيجارة.. مامتك قامت وهي رجليها مش شايلاها وانا بمسح اللبن من على وشها بس آثار القلمين باينين اوي فخوفت ماما واصحابي يشوفوها كده وهي نازلة.. فقولتلها معلش يا طنط انا هحطلك شوية مكياچ من عند تسريحة ماما يغطوا العلامات دي.. ووقفت اعملها المكياچ بابا كان خلص السيجارة لقيته راجع وبيقولها انا آسف يامدام حنان غصب عني معلش سامحيني.. بس طنط حنان كانت ساكتة خالص وغضبانة .. قالتله من فضلك ابعد عني كفاية اللي حصل هو قالها انا آسف وانا قولتلها معلش ياطنط عشان خاطر شروق حبيبتك بلاش حد يعرف حاجة من اللي حصلت.. فحسيت انها هتسكت عشاني بس.. انا بصراحة اتطمنت عالأقل مش هتفضح.. مامتك كل ده كانت لسه بقميص النوم اللي عمل المشاكل كلها.. قام بابا نزل على ركبه قدام مامتك وبيقولها انا متشكر اوي يامدام حنان جميلك ده مش هنساه ابدا.. ولسه ماكملش كلامه لقيته بيبص تاني عالحنة اللي رسمتها على فخدها من جوا.. ومامتك مش لابسة الا اندر فتلة عليه وردة متخيطة ومن ورا خيط محشور في طيزها الكبيرة.. قام بابا ماسك فخدها بإيده وقام فاتح رجليها وقالها الرسمة نار يخربيت كده.. قولتله سيبها يا بابا .. قال هبص عالرسمة بس وقام رافع فخد مامتك على كتفه وهي واقفة عالرجل التانية قامت ساندة بإيدها عالتسريحة.. قام قافش فلقة طيزها بإيده التانية وبدأ يبوس في فخدها وهو طالع لغاية ماوصل للأندر اللي لابساه .. قام شادد الوردة بسنانه قطعها فكسها طلع منفوخ قدامه قام حاطط شفايفه على شفرات كسها وقعد يشفط.. لقيت مامتك طلعت منها ااااااه بسرعة قومت كاتمة نفسها بإيدي احسن ماما تسمع.. وانا بقولها وطي صوتك ياطنط.. وهي بتقول مش قادرة اممممم ااااااه.. قوليله يسيب كسي ااااااااي.. ببص لبابا و بقوله كفاية لحس في كسها يا بابا الست مش قادرة.. قالي عندك حق وقام بل صوباعه وقام مدخله في كسها وهي لسه واقفة بقت رجليها مش شايلاها وصوتها طلع حتى وانا كاتمة نفسها ااااااه كسي هينزل ياشروق وبابا بيحرك صوباعه جامد اوي وطنط على آخرها.. قام بابا شايل فخدها من على كتفه حاطه عالتسريحة وطنط حنان بقى وشها في وشي.. قام بابا واقف من وراها وراشق زوبره في كسها وبيشدها من الاندر الفتلة قسم طيزها نصين وطنط حنان بتصرخ ااااااه طيب بالراحة ااااااي زبرك بيفشخني يخربيتك ااااااه وبابا بيرزع في امك وبيقولها اشخري كمان ياشرموطة وهي بتبصلي وعنيها بتدمع من كتر ما النيك شغال فيها.. اخدتها في حضني عشان اسندها قامت ساندة راسها على كتفي بقى جسمي كله بيتهز معاها قولت اذا كنت انا بتهز كده اومال هي ياعيني حاسة بإيه.. ياعيني فرفرت .بابا بقى يطلع زوبره كله وفجأة يدخله كله للآخر كأنه بيغرز فيها خازوق وهي مش قادرة تفتح عنيها حتى وبتطلع منها اه مكتومة اوي في ودني.. لما وقعت خالص قام بابا مخليها عالأرض زي الكلبة وقالي افتحيلي طيزها عالأخر يا شروق.. فتحتهاله وهو واقف قام ناطر لبنه على طيزها وخرم طيزها وبيحلبه لآخر نفس فيه.. وقام واقف عادل هدومه وقال انا هنزل تحت اشرب سيجارة.. حاولت اساعد طنط تقوم من عالأرض بالعافية جيبتها عالسرير وهي نايمة على بطنها وفاتحة رجليها مش قادرة تقفلهم.. وكلمتك على طول.. انا قافلة عليها الاوضة جوا ممكن تخشلها بس عشان خاطري بلاش فضايح.. قومت معاها وانا مش قادر ارد عليها من اللي حكيته.. دخلت عليها لقيت رجليها مفتوحة وهي لسه نايمة على بطنها واللبن لسه مالحقش ينشف على طيزها.. مسكت الاندر الفتلة اللي كانت لابساه ولقيته جنبها.. وقولت لشروق سيبينا دلوقتي لغاية ما اقومها تلبس.. قالتلي طيب اساعدك قولتلها لأ اطلعي استني برة.. اول ما شروق خرجت ماحستش بنفسي غير وانا بشم الاندر وهو لسه فيه ريحة كس ماما ومشيت بصوباعي على رسمة الحنة اللي تحت طيزها وفي عز كل اللي شروق حكيتهولي وطيز ماما المفشوخة قدامي لقيت نفسي بلعب في زبري وبحلبه على طيزها وانا مولع عالآخر.. وقومت بصوت هادي بعد مانطرتهم بصحي ماما وبقولها يلا نروح وهي بتقوم حسست بإيدها على طيزها فلقت لبن سخن وهي مش عارفة جه منين مع ان ابو شروق نزل من شوية.. قالت في دماغها يمكن رجع تاني وانا ماحسيتش.. بس اكيد ماكنتش هتسألني.. بصتلي بعد ما لبست واحنا عالباب وشروق واقفة.. وبصت لشروق وشروق كأن بتترجاها بعنيها.. بس ماما بقلبها الطيب لقيتها بتقول اصل انا تعبت من الدوشة بتاعة حفلة الحنة دي فكتر خيرها شروق دخلتني ارتاح شوية.. ولقيت ماما بتقولها سلميلي على بابا لما ييجي.. وهي بتبتسم قامت شروق بايساها وقالتلها متشكرة اوي ياطنط.. وكل واحد فينا احنا التلاتة عارف حقيقة اللي حصل.. بس كالعادة زي حاجات كتير في حياتنا.. هتفضل ذكرى جوا كل واحد فينا في حكايات بيوتنا المقفولة اللي بتحصل ومابنتكلمش عنها مهما شوفنا فيها!!</p><p></p><p></p><p>الجزء الخامس"هنعمل فرح"</p><p></p><p>بعد ماروحنا البيت ليلتها كنت عارف انها هتبقى ليلة صعبة عليا.. ماما يادوب وصلت دخلت تستحمى وعالسرير عدل اتقتلت نوم.. اكيد بعد اللي عرفته.. فتحت الكومبيوتر بتاعي وجيبت فولدر حافظ فيه كل صور شروق.. صورها من على وسائل التواصل وصور خطوبتها وحتى من ايام الكلية.. قعدت اتفرج عليها واسرح فيها واتخيل كام مرة كان نفسي اعترفلها اني بحبها وماتشجعتش وحسيت انها كتيرة عليا وخوفت وفي الآخر فرحها بكرة على صاحبي وانا يادوب هروح مع المعازيم.. فتحت الواتساب عشان اكلمها .. مابعتش حاجة فضلت افتحه كل شوية واقفله.. وهي باين انها لسه اونلاين فقولت ابعتلها رسالة عادية يمكن اهدى وقولتلها لو محتاجة اي حاجة اعملهالك بكرة قبل الفرح او حاجة اجيبهالك انا تحت امرك.. قالتلي عارفة انت قدها وقدود.. انا اللي عايزة اتأسفلك على اي حاجة ضايقتك الفترة اللي فاتت.. الحقيقة ماعرفتش ارد.. يمكن عشان جه في دماغي حاجات كتير.. هتتأسفيلي على ايه ولا ايه بس.. على اني بحبك طول السنين دي ومش قادر اقربلك ولا على اللي حصل مع ماما ولا على صاحبي اللي اخدك انتي وامي وانا بتفرج بس.. شكلي سرحت كام دقيقة.. مافوقتش غير عليها بتتصل.. رديت على طول . قالتلي انت لسه زعلان صح.. قولتلها يعني شوية.. قالتلي بس انا عارفة انك طيب ومش هتعمل مشاكل في فرحي.. قولتلها لأ اكيد مش هعمل انتي عارفة انتي غالية عندي اوي.. قالتلي انت عارف انا مستغربة منك اوي.. انت بتعمل كل ده عشان مين.. واحد غيرك كان قبل ماينزل من عندنا قتلني انا واهلي كمان.. سكت شوية وقولتلها من غير ما احس بنفسي.. انا بحبك ياشروق.. من اول مرة شوفتك في حياتي وانا معجب بيكي وبحبك.. قالتلي وساكت كل السنين دي وجاي تقولي ليلة فرحي.. قولتلها انا مش عارف بقولك كده ليه هو ده اللي جوايا بس عشان كده عمري ماهعمل حاجة تأذيكي.. الصوت وقف شوية كانه اتقطع واحنا الاتنين ساكتين وبعدين هي قطعت الصمت وقالتلي انا عارفة انك كنت بتبص عليا وانا عندكوا في البيت وشفتني باللبس اللي مامتك جابتهولي وشوفت كريم وهو بيبوسني وبيعمل حاجات تانية.. رديت عليها شروق انا آااا مش عارف اقول ايه.. قالتلي ماتقولش حاجة.. انا عارفة انت ايه.. انا هقفل دلوقتي بس هقولك انا كمان بحبك واني هتجوز بكرة.. واللي هيبقى موجود قدام ابويا والمأذون بكرة هو اللي هيكتب كتابي. سلام.. وقامت قافلة.. انا قومت من عالسرير من الخضة.. شروق قالت انها بتحبني ولا انا كان بيتهيألي.. وقصدها ايه باللي هيبقى موجود هيكتب كتابي.. قعدت الف في الاوضة كنت محتاج حد اكلمه واحكيله.. مالقيتش حد فعلا في الوقت ده.. انا لوحدي. خبطت على اوضة ماما ودخلت لقيتها نايمة.. قعدت عالأرض جنب سريرها وحطيت راسي عالسرير وروحت في النوم.. لقيت ماما بتصحيني وبفتح لقيت النهار طالع.. قالتلي في ايه اللي نيمك كده جسمك يتكسر.. مسكت الموبايل من جيبي عشان اتأكد ان كان فيه شات ومكالمة.. واول ما اتأكدت قولت بس يبقى كان حقيقي.. بصي يا ماما اللي حصل .. وقومت حاكيلها كل حكايتي مع شروق لغاية المكالمة.. وقولتلها انا عارف انها ليلة فرحها بس انا كان نفسي اتكلم مع حد.. ع العموم هتمنالها تكون مبسوطة.. لقيت ماما بتقولي بس الموضوع لسه ماخلصش.. هي مش قالتلك في الآخر اللي هيبقى موجود هو اللي هيكتب كتابي.. خلاص يبقى انت اللي هتبقى موجود وانت اللي هتكتب الكتاب.. عنيا برقت كده وقولتلها هو ده معقول.. قالتلي اه معقول.. جهز انت نفسك وروح ظبط شعرك ولبسك وسيبني انا كمان اجهز وخلي الباقي عليا لازم الحق اجيب فستان تاني لأن العباية اللي كنتومجهزاها مش هتنفع واروح انا كمان للكوافير .. انا جريت اعمل كل حاجة بحماس شديد.. وبجهز كأني انا العريس فعلا.. قبل المعاد بساعة لقيت كريم بيكلمني عشان يعدي ياخدنا وهو رايح الفرح عشان كمان هو سايب الشبكة عندنا من يوم ما اشتراها.. خبطت على ماما قالتلي انا جاهزة خلاص.. انزله العربية وانا نازلة وراك.. سلمت على كريم وباركتله وقولتله ماما نازلة ورايا اهو وانا ايدي على قلبي ومش عارف ايه اللي هيحصل ولا ماما ناوية تعمل ايه.. وفي وسط ما انا دماغي بتودي وتجيب لقيت كريم بيفتح باب العربية ونازل وعنيه بتلمع.. ببص لقيت ماما جاية لافة الطرحة بطريقة مبينة شعرها كله ولابسة فستان اسود ضيق على مخلي وسطها وملفوف والصدر قماش اسود شفاف المفروض ان الطرحة بتنزل على صدرها عشان مايبانش بس الطرحة طبعا كانت ناعمة وبتتزحلق وصدرها كله قابب لفوق ومزنوق اوي في الفستان والدراعات كلها اسود شفاف مبينة القشطة اللي تحتيها..ولابسة كعب عالي مخليها مع كل خطوة بتترج.. كريم فتحلها باب العربية بنفسه وهو منبهر وطول الطريق عينه بتبص عليها في المراية حتى مافتكرش ياخد منها الشبكة.. كنت حاسس ماما رايقة اوي وفي مود مختلف غير مود الام اللي اتعودت عليه طول حياتي.. كأنها رجعت حاجة وعشرين سنة لورا في عز شبابها.. وصلنا عند مكان الفرح وكانوا واخدين اوضة للعروسة عشان تلبس فيها وتعمل مكياچها.. ماما راحت عليها على طول و اول ما شافت شروق اخدتها بالحضن وقالتلها مبروك بقلب جامد.. بس اللي كان واقف وملامحه كلها اتغيرت هو ابو شروق.. اول ما شافها بالفستان عينه جابتها من فوق لتحت.. بس لما شاف ماما مش مكسوفة منه بالعكس بتبين جسمها اكتر.. بقى هو اللي مكسوف وبيبص من تحت لتحت.. وماما زي اللي حبت تضايق ام شروق اللي واقفة مش مبسوطة بسبب وجود ماما اكتر.. قامت قالعة الطرحة وفاردة شعرها اللي عاملاه عند الكوافير بقى مفرود على كتافها وقالت لام شروق ده فرح بنتي وقامت مزغرطة كمان.. انا كنت مبهور بماما.. كأن كل اللي حصل على مدار الفترة اللي فاتت طور شخصيتها اوي من الست الطيبة الراقية الهادية الخجولة.. لواحدة تانية.. ميلف بشخصية قوية واسلوب يخلي اي حد يخضع قدامها.. كان المفروض الكتاب هيتكتب كمان شوية وفي حبة من المعازيم موجودين.. روحت انا وكريم وابو شروق نتطمن عالقاعة والمعازيم ونشوف المأذون وصل ولا لسه.. والدي چي كان شغال بس عالهادي مش مهرجانات.. وفي وسط ده كله لقيت ماما جاية ورانا.. بتعدي تسلم عالناس الموجودين سواء من معارف العريس او العروسة وحقيقي العيون كانت كلها عليها.. بالذات لما طلعت على البيست اللي المفروض هيرقصوا عليه وماكانش واقف غير شوية ***** صغيرين.. لكن هي وقفت ترقص معاهم.. وده اللي خلى الفرح كأنه بدأ بدري.. لأن الشباب اللي في الفرح لما شافوها واقفة ترقص بدأو يتلموا عالبيست هما كمان ويرقصوا حواليها.. ولما الدي چي شاف كده بدأ يزود في الاغاني الجامدة اللي فيها رقص وتنطيط.. واه ماما كانت بتتفاعل مع كل ده وجسمها وهي بتتنطط مخلي طيازها تترج قدام الشباب كلها وبزازها هتقطع الفستان وتخرج منه.. ابوشروق كان متضايق وبيقول بصوت عالي بس مش باين من الدي چي حد ينزلها ويقولها ماينفعش كده.. كريم كان وشه احمر بس شكله ماكانش متضايق.. فهمت بعد كده هو ايه اللي حاسس بيه لما لقيته طلع هو كمان يرقص مع ماما.. وكان باين اوي ان الشباب مقربين منها وعمالين يلمسوا في جسمها قال يعني مش واخدين بالهم وهما ايديهم كل شوية تحك في طيزها والبعابيص اللي بيلسعوهالها كل شوية وبتخليها تنط بس بتكمل رقص بكل ثقة ولبونة.. كريم اللي كان المفروض العريس وبيرقص قدام ماما.. كان سخن اوي ووشه احمر حتى چاكيت الفرح قلعه ورما بعيد.. وكأنه ماعدش شايف حد حواليه قام نازل لافف ايديه حوالين طيزها من تحت ورافعها ترقص وهي في حضنه وماما كان باين عليها الخضة بس اول ما شافت ابوشروق بيبصلها حبت تغيظه زيادة وبقت بتهز بزازها قصاد وش كريم اللي تقريبا القاعة كلها كانت بتتفرج عليه وهو رافع ماما على زبره المنفوخ تحت البنطلون ومش عارفين يلوموا عليه عشان كل واحد فيهم نفسه يبقى مكانه.. والشباب اللي بيرقصوا حواليهم كانوا بيضيقوا الدايرة اكتر ورغم اني ماكنتش شايف ايديهم اللي عمالة تقفش في طيزها وفخادها المربربة بس كنت شايف تعابير وشها وهي بتعض على شفايفها وبتغمض عنيها من اللي بيحصل.. كنت مولع اوي من المنظر وببص على ابو شروق لقيت الحال من بعضه.. بس هو كان خلاص مش قادر . قام طالع في وسط الرقص ودخل وسط الشباب وراح لماما من ضهرها وبيقولها مايصحش كده يا مدام حنان .. قالتله وهو انا عندي كام شروق خليني افرحلها.. هي كانت نزلت وواقفة وشها لوش كريم بس الشباب بيزقوا ابوشروق قام لازق في ماما من ضهرها.. بقى زبه المنفوخ حاشر فستان ماما بين فلقة طيزها وكريم زانق في بزازها.. وماما بقت عاملة زي الساندوتش بينهم.. وكريم وابوشروق عنيهم جت في عنين بعض.. بس ماحدش فيهم حاول يبعد.. كأنهم كل واحد اتفق مع التاني بعنيه انهم يكملوا ومحدش فيهم يقول للتاني حاجة.. كانوا عمالين يزنقوا فيها اكتر وايديهم بتقفش كل حتة في جسمها والشباب حواليهم مداريهم بيرقصوا وبيتفرجوا على لحم اللبوة وهو بيتعجن قدامهم.. دخلت نفسي وسط الشباب بالعافية عشان اتفرج وسمعت كريم وهو بيسألها عالشبكة معاكي.. قالتله ااااه معايا هروح اجيبهم.. قام كريم ماسكها من وسطها وعمال يرجع ويقوم خابطها جامد بزبه المنفوخ من تحت البنطلون.. ويقولها جيبيهم هنا يا طنط حنان.. جيبيهم هنا.. وماما اه اه ااااه .. وابوشروق ايديه فاتحة طيزها وعمال يرزع في طيزها ويقولها جيبيهم هنا مش هنسيبك الا اما تجيبيهم هنا.. وماما بتدوب بينهم صوت الاه مش باين من الاغاني.. وبتقولهم ااااااه ااااااه هجيب الشبكة.. اااااااي بالراحة اااااه خلاص هجيبهم هجيبهم..لغاية ما لقيتها بتترعش بين الاتنين وعنيها بتغمض اوي اممممم ايييييي جيبتهم اااااه وقامت رامية راسها على كتف كريم.. جريت عليها بسرعة وقولتلها ماما انتي كويسة.. ردت بصوت ضعيف ولسه بتقول جيبتهم فبقول هو ايه ده اللي جيبتيهم.. لقيت كريم وابوشروق مع بعض بيقولوا قصدها ع الشبكة.. فقولت اه طيب.. بس ماما شكلها تعبانة شوية انا هاخدها الاوضة عند شروق ترتاح.. قالولي واحنا هنوصلها ماتقلقش ووقفوا جنبها كل واحد حاطط ايده على وسطها ساندها ونازلين من عالبيست والشباب اللي كانوا واقفين ماكانوش لسه شبعوا وكل واحد فيهم بيمد ايده وبيحاول يقفش اي حتة يطولها من لحمها كأنه بيودعها وهي ماشية.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃, post: 7173, member: 57"] ماكنتش اعرف ان آخر حاجة ممكن تيجى في بالي هي اللي هتحطني في الموقف ده .. عشان ابقى بين الخيال والحقيقة مش عارف راسي من رجليا.. كل اللي عارفه اني متغرب وسايب امي حنان الارملة لوحدها.. لسه في آواخر الاربعينات.. بيضا.. مقلبظة شوية.. مش بيبان عليها علامات سن وده لأني ببعتلها في كل فرصة الكريمات وادوات التجميل واي حاجة بتطلبها.. عشان عالأقل اعوضها غيابي عنها.. من بدايتي في السفر وبعد كام شهر بس كان جاي شاب جديد من مصر وحطته الظروف قدامي.. انا اللي اخدته من ايده بشنطة سفره.. سكنته ونيمته وفرجته البلد وهيكمل معايا عشان اساعده لأكتر من كده اني بشبطه في اي شغلانة بوصلها لغاية ماحاله بقى احسن من حالي عشرين مرة.. وده رغم كل مساعدتي الا انه اهم جزء فيه كان اجتهاده واصراره انه يشتغل كان حمار شغل زي مابيقوله.. و احنا مع بعض كنت انا المخ وهو العضلات.. بس انا كنت بتعلم والعضلات هي اللي بتكسب اكتر.. المهم انه بقى قبل ما بيعمل اي حاجة في حياته لازم ياخد رأيي. لغاية ماجه موضوع الجواز.. وهو من ضمن تطلعاته فماكانش عايز ياخد من بلده الارياف وعايز واحدة بقى حكاية وهو خلاص شايف انه معاه الفلوس.. وانا من مدينة كبيرة وليا زملا واصدقاء وطبعا خد رأيي وبالصدفة كنت بحكيله عن بنت دفعتي في كلية كبيرة عشان يبدأ هو يستغل اللي حكيتهولوا ويشبط اني اوصله ليها.. وفعلا كلمها بعد ما اتدخلت واقنعتها انه ليه مستقبل كبير ومجتهد ونزل عشان يخطبها رغم اني من جوايا كان عندي اعجاب كبير بيها وكنت بحبها بس لما لقيت صاحبي عايزها زي اي حاجة سيبتها وانا ساكت.. وزيادة على كده عشان اهله ناس بسيطة وانا حبيت اكبره قدام نسايبه عشان مايستقلوش بيه كلمت ماما وخليتها تعزمه هو وخطيبته عالغدا عندها.. ودي كانت اول مرة ماما وكريم يتقابلوا.. جاب خطيبته وجه ولقى نفسه في بيت راقي وفخم واللي بتستقبله ست اسلوبها طيب بس كلاس وجميلة ماتقولش ابدا انها ام شحط زيي.. وكريم اللي ماكانش بيتكلم كتير وخطيبته بس اللي كانت بتتكلم وهو كان مكتفي بس انه يتفرج عالبيت ويبتسم لماما واعتقد ماتكلمش لأنه كان عايز يبان مؤدب وهو جلف ففضل السكوت.. ومن ساعة ماجه من السفر وقابلني وهو كل شوية في مشاكل مع خطيبته نصها انها عايزاه يصرف كتير وهو ماسك ايده زيادة شوية لأنه شايف انه تعب في فلوسه ونصها التاني اختلاف ثقافة وعادات.. هي عايزة الزملا والمجتمع وبتتكلم مع الناس وهو لو شاف حد عاملاها كومنت بيتخانق معاها.. حاجات ممكن تبقى عادية لناس لكن مرفوضة لناس تانية.. خناقة في خناقة نزل المرة اللي بعدها وهما متخانقين بقالهم فترة.. كنت انا نزلت في اجازة وهو نزل بعديا ولما جه عشان يقابل خطيبته عزمته عندي طبعا وقولتله هاتلي فطير وانت جاي معاك.. وفعلا جه والمرة دي معاه واحد صاحبه.. وماما بعتت جابت سمك وعملت جمبري وشوربة سي فود وحاجة آخر دلع.. والمرة دي كان الكسوف قل خصوصا اني موجود بقى بيتكلم اكتر.. ونسف حلة الجمبري كلها وقعدنا كلنا نشرب الشاي وماما سألته ع العروسة وهو اشتكى شوية بس كان باين عليه حاجة انا عارفها ومجربها زيه وبيعاني منها اي مغترب.. بنبقى شرقانين.. لو شوفنا بنطلون محزأ شوية بنبلع ريقنا.. معذورين برضه ماحنا مش طايلين نشوف حاجة طرية طول السنة.. وهو بيرد على ماما كنت حاسه بيسرح.. وهي كانت لابسة عباية حرير ناعمة زي العبايات الخليجي متعودة تستقبل بيها الضيوف ولما مسكت كوباية الشاي اضطرت ترفع رجل على رجل عشان تبقى سانده الكوباية على فخدها لأن طربيزة الشاي كانت قريبة من كريم وبلدياته الناحية التانية.. كان منظر عادي بس ماكنتش اعرف انه مع تنشيف الريق اللي شايفه من خطيبته وتعب الغربة والجمبري والسمك اللي ضربه ده.. خليته يبقى القاعدة كلها تقريبا بيفصص ماما من العباية اللي متستفة على صدرها اللي اتنفخ اكتر ماكان منفوخ مع الزمن.. وفخدها اللي كان متصدر قدامه ورفعة رجليها خلت العباية تتحزأ وترسمها ورجليها البيضا اللي كانت بتنور قدام عينيه وهي بتتهز وبياضها واضح من لون المونيكير الاسود.. وانا ماكنتش واخد بالي لغاية ما صاحبه هو اللي غمزه وانا قولت اكيد مشغول بموضوع خطيبته.. المهم قولتلهم يلا ننزل نتفسح في البلد شوية ونزلنا لفينا و رجعنا عالفجر.. فضيتلهم اوضتي وطلعت انام في كنبة بتتفرد عالصالة.. بعد الفجر وانا نايم سمعت صوت حد بيفتح الباب وكان رايح يدخل الحمام لقاه مشغول حد بيستحمى.. كانت ماما جوا.. اكيد قالت تستحمى بدري وهما نايمين عشان ماتتكسفش.. هو ماخبطش وشكله قال اروح اشرب ماية من التلاجة.. وهو في المطبخ اخد باله ان الحمام شباكه عالمطبخ مش عالشارع.. يعني لو وقف في الحتة اللي فيها الغسالة دي يقدر يشوف شباك الحمام.. ماكانش بيتقفل عالآخر طبعا عشان التهوية وكمان عشان مفيش حد غريب ومش مجروح لأن شباك المطبخ مقفول.. وما اعتقدش انه راح يبص عالشباك ده لشئ اكتر من الفضول بس.. وفعلا لمح ماما من ضهرها.. بيضا زي القشطة وشعرها اللي بتصبغه بلون بين الاسود والاحمر.. نازل لغاية وسطها ودراعتها ملبن ورغم انها بضهرها لكن صدرها كان باظظ من الجنب وهي بتفركه بالصابون وبعدين صوت الدش اتقفل.. هو قال اروح اشرب من التلاجة عادي.. وهو راجع كانت ماما خارجة من الحمام وشافها كأنها فرس وسايب.. شعرها مفرود على كتافها لسه مانشفش وهي لابسة قميص نوم صيفي خفيف خالص ماتعرفش تفرق بين لون جسمها الابيض ولون القميص .. اول ماشافته قالتله ايه ياكريم ايه اللي مصحيك بدري اوي كده ده احنا لسه الفجر وانت مانمتش.. قالها مش جايلي نوم .. كانت بتكلمه والفوطة على شعرها ووشها بتنشفه.. قالتله انت لسه موضوع خطيبتك ده مضايقك .. قالها مش خطيبتي بس .. قالتله انته شكلك عايز تحكي.. طيب انا هعملنا كوبايتين شاي ونقعد عند الشباك نشربهم وتحكي براحتك.. راحت المطبخ راح وراها وهي بتعمل الشاي وهو متنح في طيزها المربربة وهي ماشية قدامه لغاية الكنبة اللي هتقعد عليها وكل فلقة لحمها بيترجرج قدامه.. قعد يحكيلها ان امه ماتت قبل ما يعوضها ايام الفقر وانه كان مستني من خطيبته تعوضه الحنان اللي اتحرم منه.. مامتي بطبيعتها الحنينة صعب عليها اوي.. قالتله اعتبرني زي مامتك وحطت ايديها على كتفه بتطبطب عليه وقالتله خطيبتك كمان حلوة اوي ومع الوقت هتفهمك وهتبقى مراتك وحبيبتك ومامتك كمان.. كانت تانية رجل تحتيها والتانية فوقيها ومش واخدة بالها ان القميص الخفيف اتزحلق على بشرتها الناعمة لغاية ما رجليها اتعرت لغاية فخدها بس كريم هو اللي كان واخد باله اوي.. اول مرة ينطق وقالها وهو متنح في رجليها.. ده انتي احن واحلى من خطيبتي بكتير.. وقام بايس ايديها اللي على كتفه.. قالتله يا بكاش مانت بتعرف تتكلم اهو.. قوله لخطيبتك وهي هتحبك.. ويادوب تقوم تناملك شوية قبل مايصحوا وانا كمان ونزلت رجليها عالأرض عشان تلبس شبشبها..قالها عنك انتي و قام مادد ايده عشان يعدلها الشبب ونزل بركبته عالأرض ورجليها بتدخل في الشبشب اللي هو ماسكه فحسس على رجليها من غير قصد.. والنعومة جننته.. رفع راسه وبصلها بنظرة حنينة كأنه بيقولها انا ابنك وعايز ارضيكي قامت مطبطبة بإيديها على راسه.. قام نازل عالأرض بايس رجليها كانه بيشكرها.. بيبوس في صوابعها وكعوب رجليها.. اللي خلاه يصعب على ماما اكتر.. قالتله خلاص ياكريم كفاية.. رفعلها راسه تاني وقالها ممكن اقولك يا ماما.. قامت واخداه في حضنها وقالتله ايوا ياكريم انا ماما وهو لسه على ركبه بقت راسه مغموسة في صدرها وهو بيدعك وشه جوا القشطة ومستغل حنيتها عليه.. قومته وقالتله يلا ادخل اوضتك.. ولسه هتاخد خطوة قالها وانا مش هسيبك تمشي يا ماما لغاية الاوضة وقام حاطط ايده تحت وسطها وشالها.. بس ياكريم نزلني ياواد.. قالها لأ هوديكي لغاية الاوضة.. وهي على كتفه بصت عليا وقالت كويس لسه نايم عالكنبة ماقلقش من صوتنا.. وقف على باب اوضتها وقالتله خلاص نزلني هنا.. قالها حاضر يا ماما وهو بيضحك.. وانا سمعت الحوار كله كنت مستغرب بس حتة جوايا كانت مخلياه صعبان عليا انا كمان عشان كده كبرت دماغي وقولت اهي ليلة وراحت.. تاني يوم صحينا متأخر كلنا هو كان سهران مع ماما وانا سهران بسمعهم محدش صحي بدري غير صاحبه اللي كان نايم في اوضتي.. وكان عايز يروح بلدهم زي ما كانو متفقين بس كريم قاله لا انا هقعد اصالح خطيبتي النهاردة معلش وعبال ما صحينا كان اخد بعضه وسافر.. كريم نزل لخطيبته وانا روحت اخلص حاجات ورايا.. ورجعت على بالليل وبقول لماما يلا نتعشى .. قالتلي ومش هتستنى صاحبك.. قولتلها ده شكله سهران مع خطيبته.. قالتلي خلاص مش هحط عالترابيزة تعالى نقعد عالأرض قدام التلفزيون يادوب على قدنا وبعد مافرشت انا وهي وحطينا الاكل لقيت جرس الباب بيخبط.. بتقولي مين اللي حماته بتحبه ده.. لقيت كريم داخل وبيقول لا انا حماتي مابتحبنيش اوي بس امي اللي بتحبني.. ماما قالتله معلش بقى يا كريم هنقعد ع الأرض قالها دي قعدتي اللي بحبها .. قعد وماما فاردة رجليها جنبه وكل شوية تحطله اكل في طبقه وتمد ايدها وتأكله وكان واخد دلع زيادة اوي لدرجة بدأت اغير منه.. قومت قايم وواخد طبقي وبعد مابعدت شوية وماما بتأكله حتة لحمة وقعت من ايدها نزلت على رجلها وقبل ماتلحق هي تشيلها بإيدها كان هو نازل بسنانه واكل حتة اللحمة من على رجليها وبيعضها زي اللي عمره ماشاف لحمة ابدا وماما اتخضت منه قام قايلها آسف يا ماما بعد ما اسنانه علمت في رجليها البيضا.. لميت باقي الاطباق وماما قالتلي اعمل الشاي ولقيت كريم بيديها شنطة قدامي وبيقولها دي هدية بسيطة لحضرتك ياريت تقيسيها ويطلع المقاس مظبوط.. انا اول حاجة استغربتها ان كريم يجيب حاجة لحد اصلا وهو حريص اوي في الفلوس.. المهم ماما قالتله خلاص هدخل اقيس واطلع اوريهالكوا ونشرب الشاي.. خلصت الشاي وحطيته عالترابيزة ولقيت ماما طالعة لابسة روب وبتقول لكريم انت جايبلي ايه.. قالها ده قميص للبيت.. قالتله انت متأكد انه قميص للبيت.. قالها اه انا قولت للبياع حاجة تتلبس في البيت.. بس شكلك قولتله حاجة مراتك اللي هتلبسها ..قولتلها في ايه يا ماما لو حاجة مش مناسبة خلاص رجعيهالوا.. قامت ماما قايلة طيب انا هوريك صاحبك جايب لمامتك ايه عشان ماتفكرش اني قصدي على الذوق في الاختيار يعني.. وقامت ماما فاكة الروب قام متزحلق عالأرض وتحتيه لقيت ماما لابسة قميص بيت اسود فعلا بس متقطع من اول صدرها من عالجنب لغاية وسطها وفخادها ورجليها من الناحيتين .. وتلات قطعات متدرجين من عالصدر.. انا وكريم وقفنا متنحين وانا وشي احمر ومش عارف اعمل ايه.. عبال ما فكرت اجيب الروب اغطيها بيه كان كريم قرب منها وداس عالروب برجليه وبيتأسفلها وبيحلفلها ان دي غلطة من البياع هو سألني هو لست كبيرة فانا قولتله انه لست حلوة فهو فهم قصدي غلط.. وهو بيبص على جسمها اوي قالها بس البياع طلع عنده حق.. الغلطة دي يستاهل عليها جايزة.. قامت ماما ضحكت بعد ماكانت متنرفزة.. ومدت ايدها تاخد كوباية الشاي عشان تشرب وهي بترفعها كان صدرها من عالجنب بيبظ لبرة.. وكريم قام واخد كوباية الشاي بتاعته وقعد جنبها وسحب الروب برجله تحت الكرسي خلاها ماتاخدش بالها منه وانا اتكسفت اقولها تلبسه من كتر الإحراج اللي انا فيه كنت متدربك.. بقيت انا قاعد باصص في ناحية تانية وكريم هو اللي عينه على ماما.. قالها خلاص مش زعلانة قالتله سامحتك خلاص بس ابقى ركز.. قالها تعرفي ان خطيبتي جايبة نفس القميص ده.. بس مفيش وجه مقارنة.. هيجنن عليكي.. كان عندي طموح انها ترقصلي بيه.. قامت ماما باصة على جسمها كده ولمت صدرها بإيدها تحاول تدخل اللي تقدر عليه جوا الفستان وقالت هو فعلا ماينفعش الا بدلة رقص.. قام قايل وانتي لابساها فيكي شبه من صافينار.. قامت ماما ضاحكة وقالت زمان كنا بنعمل اكتر من كده.. قالها ياسلام لو تعملي زي زمان.. وانا بصيت كده حسيت ان ماما اتعصبت تاني وقامت قايمة.. وهو اتخض خاف يكون زعلها وانا بصتلها بس لقيتها لسه بالقميص فاتكسفت وبصيت بعيد تاني.. قولت كويس اول ماهي تدخل جوا اخليه يقوم يروح بلدهم.. بس لقيت ماما راحت وصلت الموبايل عالسماعة بتاعتي وجاية وبتقولي شد الترابيزة دي جنب الحيطة كده وانا مش فاهم لغاية ما لقيت اغاني مهرجانات اشتغلت لشاكوش.. وماما بدأت ترقص وهي بتترعش والقطعات اللي عالجوانب مخلية كل حتة فيها تبان بتتهز.. وقامت موطية وضهرها لكريم وهي فاتحة رجليها وبتعمل حركة رقص زي اللي بتعملها دينا وهي فاتحة رجليها وبترعش طيزها قدامه وهو عينه بتزغلل وهتطلع عليها .. وقامت لافة ورافعة رجل حطاها عالكنبة جنبه ونازلة بوسطها وهي بتهز صدرها اللي كان بيبظ كله من القطعات وهي بترعش وصدرها الملبن قرب يغرس فيه وشه.. وهو بقى وشه احمر نار وانا ماعدتش عارف اقولها حاجة بس حتة من جوايا كانت مستمتعة وعايزة تتفرج بس عاللي بيحصل.. كريم قام ماسك وسطها بإيديه وهي بترعشه.. ماما كان شكلها اجمد من صافينار فعلا حتى انا خلاص ماعدتش قادر ابعد عنيا وابحلق.. اول ما الاغنية خلصت لقيت كريم بيقول ده انا هقوم افسخ خطوبتي حالا.. قامت ماما ضاحكة وقايلاله بس انا لسه متضايقة منك .. قالها انا آسف حقك عليا.. وقام بايس ايديها وبعدين نزل عالأرض باس رجليها.. قولتله خلاص هي سامحتك قالي لأ لسه سيبني اصالحها بضمير.. وقام طالع من عند قطعات القميص من عالجنب بيبوس من الناحية اليمين وايديه بتحسس من الناحية الشمال حتة حتة من تحت وهو طالع خلص رجليها وقام داخل على فخادها وانا كل شوية اقوله خلاص كفاية يقولي لأ لسه قلبها ماصفيش.. لغاية ماوصل لوسطها وانا اتجمدت قام ضاغط على طيزها جامد قام لحمها طيازها اللي زي الملبن باظظ من عالجنب في ايديه وهو بيبوس فيه ولما اللحم كتر في ايديه بقى بيعض كمان وبيسيب سنانه تغرز في لحمها.. وماما باين نفسها بيزيد.. لغاية ماوصل لصدرها .. قام ماسك بزها من عالجنب زي الساندوتش الاول باسه.. بعدين بدأ يعض فيه بالراحة اوي وماما بقت بتطلع صوت امم اه ااه ممم.. قالها ماعادش فاضل غير اخلي قلبك يرضى عني.. وقام واقف قصاد صدرها ولسه بقوله هتعمل ايه قام ماسك القطعة اللي فوق واللي تحتيها من قدام وقام شاددهم بعيد عن بعض وقبل ماحد ينطق كان مطلع بزازها كلها برة واول ما شال ايده قامت قطعات القميص ماسكة عليهم زي الاستك من فوق ومن تحت ومطلعاهم برة قدام عنيه.. ماسمعتش غير كريم وهو بيقول احاا ايه البزاز دي وقام هاجم عليهم بيفعص في فردة والتانية ماسك حلماتها بيمضغها بسنانه زي اللي محروم طول عمره وماما خلاص ماعدتش قادرة تمسك نفسها وطلعت منها الآاااااااااه حرام عليك ياكريم سنانك هتقطعني بالراحة اااااااي انت بتمضغ كده ازاي بس مش قادرة.. خوفت على ماما اوي وجريت جنبها وبقوله سيبها وهو مش سامعنى قامت ماما حطت ايدها على شعري وبتقولي انا هستحمل انا عارفة هو تعبان قد ايه بس خليك جنبي اسندني.. قولتلها حاضر يا ماما وانا مش مصدق اللي بيحصل.. كريم قام ماسكها ولاففها وخلاها واقفة بركبها عالكنبة زي الكلبة وقام فاتئ القميص من على طيازها وهو بيقولها عمالة ترجيهم قدامي من ساعة ماجيت.. ده انا هفشخها وقام قالع الحزام بتاعه وقام ضاربها على طيازها وماما بتقول اااه اااي.. قولتله حرام عليك بتضربها ليه. قالي سيبني اخلي طيازها البيضا دي تحمر بدل ماهي مجنناني.. وماما ايديها بتمسكني وبتخربشني كل ما الحزام يتنسل على طيزها .. لقيت كريم بيشدني على طيز ماما وبيقولي تف على خرمها.. حاولت مابصش وقومت تفيت لقيته قام غارس وشي في طيزها وبيقولها الحسلها خرمها وانا كنت بحاول ارفض لقيت ماما بتقولي الحس ياحبيبي مش قادرة.. اسمع كلامه خليه يرتاح ويريح مامتك.. قعدت الحس طيز ماما اللي زي الزبدة وانا وشي مش باين وهو غرقان في فلقتين طيزها المربربين.. وهو بيشد وشي كان نفسي خلاص اتقطع.. لقيت ماما بتطبطب عليا.. وهو ماستناش قام غارز صوباعه في خرم طيزها ماما باقت مكلبشة فيا وهي بتصرخ ااااااااااااه لالالالا بجد مش قادرة بيفشخني اااااااي..وانا بحاول اطمنها .. وهو بيبعبص فيها زي اللي في بينه وبين خرم طيزها تار وهو بيصفيه.. اول ما خلص بعبصة كانت هي بتنهج… قام جايبها من شعرها عالأرض مخليها على ركبها وقام فاتح بنطلونه والبوكسر بتاعه وهو منفوخ بس خلى ماما تتخض.. مدت ايديها عشان تخرجه قام خابط على وشه خلاها تشهق شهقة سمعت العمارة كلها هيييي احيه ايه ده يخربيتك انت سارقه من بغل.. وقامت واخدة راسه بايساها بكل حنية وبعدين بدأت تلحسها ونزلت على الجوانب تبوسها.. شعرها كان بينزل على عنيها فنزلت جنبها عشان ابعد شعرها وهي بتلحس لغاية ما قامت ماسكاه وقايلة ده هيتبلع ازاي ده .. ودخلته على قد ماتقدر وطلعته بسرعة.. قامت قايلالي ياحبيبي عايزاك تزق راسي عليه لغاية ما ابلعه.. قولتلها انا خايف عليكي يا ماما قالتلي ماتخافش يا حبيبي بس حرام اشوف النعمة دي كلها وما ابلعهاش.. مسكت ماما من شعرها وهي بتبلعه وحشرتها لغاية ماوصلت لبضانه وهي كانت بتفلفص بس انا كنت ماسكها لغاية ماحسيت انها داخت خلاص وانا بسحب راسها وهي بتكح وبتحاول تاخد نفسها وزبر كريم بقى غرقان في ريقها.. قام كريم شايلها مرة واحدة عالكنبة فاتح رجليها وانا قومت خليتها تسند راسها على رجلي.. وهو بيبل كسها وقام باصص في عنيها ومدخل راسه وماما قامت مبرأة وهي لسه بتنهج كده وقالها عايزك تبلعيه كله في كسك الوردي المنفوخ ده وقام غارزه لغاية الآخر ولقيت صوت ماما ااااااااااه اااااااااااي اااااااي ااااه امممم.. من كل افلام السكس اللي شوفتها في حياتي ماشوفتش واحدة صوتها هايج وهي بتتناك كده زي ماما.. كنت عمال امسح بإيدي على شعرها وماسك ايديها التانية بس هي كانت في عالم تاني خالص.. زبر كريم كان بيشق كسها شق..كان بيهبد فيها والبيت كله بيتشال ويتهبد معاه.. وماما كانت بتتغنج اووي.. ااااه ياكريم.. فشختني يا واد.. لأة ماتطلعوش ارزع في كسي كمان اييييي.. قالها عايز اجيبهم في كسمك بقى.. قالتله استنى اما اجرب حاجة كده وقامت قايلالي تعالى ياحبيب ماما عشان تشوف بنفسك اللي دخلته بيتك على امك من حقك تقعد في اول صف.. وقامت منيماني على ضهري وطالعة بكسها على وشي ونايمة عكس جسمي.. وكريم قام جاي حاشر زبره في كسها وبقى المنظر عندي اني شايف شفرات كس ماما وزبر كريم طالع داخل فيها زي الشنيور.. وماما طلعت زوبري وهي بتتناك وعمالة تقول ماما مش قادرة خلاص ااااااي.. صاحبك بيفشخني ياقلب ماما.. زوبره حديد يخربيته.. وانا بقولها مش قادر يا ماما خلاص وهي بتلعب بصوابعها بالراحة على زبري وبتقولي طباخ العسل بيدوقه ياحبيبي.. بص كويس صاحبك كريم بيعمل ايه في امك..لغاية مالقيت كريم بيقول هجيبهم ياشرموطة ااااه ااااه هنزلهم كلهم في كسك.. في نفس اللحظة كان زبري بينطر لبنه عشان ماما يبقى بينزل فيها لبن في كسها وبيتنطر على وشها وبزازها.. وماما بتطلع صوت متعة هادي اممممم ااه .. اول ماكريم شال زبره وكسها بدأ ينزل اللبن اللي فيه.. حاولت اقوم لقيت ماما بتقولي خليك ياحبيبي شوف لبن صاحبك وهو بينقط من كسمك عشان هتبقى ديوث مامتك حبيبتك طول عمرك.. وسمعت كريم وهو بيطبع بوسه على طيزها كأنه بيتأسفلها عالضرب اللي ضربهولها .. بس انا كنت استسلمت لمتعة في عالم جديد عليا.. عالم الجنس اللى مالوش حدود.. ولسه كس ماما بينبض زي القلب قدام عنيا!! الجزء التاني، قعدة صلح خاصة جدا الليلة دي مش عارف عدت ازاي.. فتحت عنيا على نور الصبح واول حاجة شوفتها كان قميص النوم اللي ماما كانت لابساه امبارح.. مسكته وشميت ريحة عسل ماما لسه فيه واتأكدت اني مابحلمش.. قومت اشوف ماما لقيتها صاحية في سريرها واول مادخلت قالتلي خليه يمشي وكفاية اللي حصل اللي مش هسامحك عليه ابدا.. كنت مكسوف اوي من نفسي اني حتى ماحاولتش اوقفه ومن جوايا كنت بتمتع بكل اللي انا شايفه.. لقيت كريم بيخبط على اوضتها وانا واقف.. قالتله اطلع برة مش عايزة اشوفك ولا تدخل بيتي تاني.. كنت بمنعه عشان يمشي بس هو قالي هقولها كلمة بس.. وجري نزل على ركبته قدام سريرها وقعد يتأسفلها عاللي حصل .. انا آسف بجد مش عارف ايه اللي انا هببته ده.. غصب عني انا اتحرمت اوي من كل الحنان واتغربت كتير ولما شوفت حنيتك عليا ماكنتش بحلم غير اني اترمي في حضنك زي ابنك.. بس ماكنتش اتخيل اني هوصل للي عملته ده، انتوا عيلتي التانية. انا آسف.. وقام قايم وهو ناحية الباب. لقيت ماما بتقول بصوت صارم جدا: صالحت خطيبتك امبارح.. قام لافف ناحيتها وقال لأ.. قالتله انت حلك الوحيد تتجوز عشان تتلم.. اما اللي حصل امبارح ده.. هتنساه كأنه محصلش ولو لمحت في عنيك انك اتخيلته حتى هتبقى خسرت عيلتك التانية دي للأبد، ودلوقتي خلينا نشوف هنصالحك على خطيبتك ازاي. قام كريم جري بسرعة وباس ايديها وهو بيشكرها وعنيه كلها سعادة! قومنا فطرنا مع بعض.. وماما مسكت التليفون وبتقول أيوة يا شروق.. ايه ياحبيبتي ماوحشتكيش طنط حنان ولا ايه.. لا انا زعلانة منك.. ومزعلة خطيبك ليه بقى ده بيحبك اوي.. لا مش هينفع الكلام في التليفون.. تعالي اما اشوفك ونتكلم.. شروق ماكدبتش خبر وشوية وجت.. وهي فعلا تستاهل التعب عشانها بصراحة.. لسه في اول العشرينات قصيرة وعودها فرنساوي بجد.. وكل حاجة فيها مرسومة.. بس اللي مزود حلاوتها اسلوبها الاجتماعي وخفة دمها.. تتكلم معاك في اي حاجة وماتزهقش.. عمركوا قابلتوا بنت حلوة ودمها خفيف في نفس الوقت!! اهي شروق بقى جمعت كل ده.. اللي خلى كريم جنبها مايسواش حاجة ودايما مشغول انه عايز يحبسها ويسيطر عليها وخلاص.. اول ما الباب خبط قومت فتحت الباب لشروق وسلمت عليها.. بكل بساطة لابسة بادي وبنطلون چينز مشدود عالشعرة، الكام خطوة اللي خدتهم من الباب للأنتريه كان وسطها بيترجرج قدامي.. وبنطلونها لو ضغطت عليه بصوباعي هيطرقع زي الاستك. وصلت لغاية ماما اللي اخدتها بالحضن وسلمت على كريم من غير نفس، ماما شاورتلي عشان اجيب حاجة ساقعة وجاتوه من المطبخ وحطيتهم وعملت نفسي بتكلم في التليفون عشان ادخل جوا واسيبهم يتكلموا براحتهم، قعدوا يتكلموا في مشاكلهم المعتادة وشكل مفيش جديد.. وانا سامعهم من جوا.. ماما قالتلها تعالي يا شروق الاوضة اما اقولك حاجة.. اتداريت ورا الباب وهي بتكلمها وبتقولها خطيبك يابنتي متغرب.. يعني بشوية حنية ودلع تاكلي دماغه وتخليه يعملك اللي انتي عاوزاه.. قالتلها يعني اعمل ايه ياطنط بس.. سألتها اما بتكلميه وهو مسافر بتتكلموا في ايه.. قالتلها بنتخانق برضه لأن مفيش حاجات كتير نتكلم فيها. فماما قالتلها ماتاخدي رأيه في اللبس اللي جايباه للجواز ووريه صور قمصان النوم وشوقيه هتلاقيه ينسى اي مشاكل ومايفكرش الا فيكي وفي انه يتجوزك.. شروق قالتلها ازاي ياطنط يعني الكلام ده احنا لسه ماتجوزناش. ماما قالتلها يعني انتي بتلبسي الفساتين وبترقصي في افراح صاحباتك.. ولابسة البادي والبنطلون الضيق على وسطك ده وقامت ضارباها بدلع عليه كده خليتها تتكسف.. ومستخسرة في خطيبك شوية محن ودلع، وتفتكري ده هيجيب نتيجة ياطنط.. ماما قالتلها طيب انا هخليكي تشوفي بعنيكي دلوقتي، وراحت عالدولاب وقلبت فيه شوية وقامت مطلعة شنطة صغيرة وقالتها امسكي.. انا كنت جايبالك الطقم ده هدية جوازك. بدي كت رقيق خالص لونه بينك وشورت اسود.. ايه رأيك تلبسيه دلوقتي عشان تقيسيه بس. شروق قالتلها ايه .. البسه هنا. ازاي مش ممكن.. هيقول عليا ايه.. يعني هيقول عليكي ايه ياعبيطة ده مش هيبقى عارف يبلع ريقه وهو بيبصلك.. وبعدين انتي مش هتطلعي قدامه كده يعني احنا هنرتب كأنه هيشوفك كده صدفة.. هنشوقه بس يا شروق خليكوا تتجوزوا بقى ونخلص من وجع الدماغ بتاعكوا ده.. شروق وهي شكلها رافض جدا. قالتلها انا متشكرة ياطنط على اللي بتعمليه عشاننا وعلى هديتك الحلوة دي.. انا هقيسهم بس عشان خاطرك.. واول مالبستهم فهمت ذوق ماما اللي يتقال عليه السهل الممتنع.. مش جايبالها لانچيري اوفر.. ده بادي وشورت ممكن اي بنت تلبسهم بس على جسم شروق كان نار.. البادي البينك الكت الخفيف خلى صدرها كأنه شفاف ومضغوط من الجناب.. والشورت الاسود خلى لحم فخادها الناعم بيلعلط زي الزبدة.... وماما بتقولها ايه القمر ده بس.. بقى انتي مخبية الحلاوة دي كلها ياشروق.. مايبانش عليكي خالص.. شروق اول ما شافت نفسها في المراية قامت حاطة ايدها على عينها وقالت لا مستحيل هطلع كده انا حاسة اني واقفة عريانة.. ماما قالتلها ماتتعبينيش معاكي بقى يا شروق.. خلاص البسي هدومك واطلعي اتخانقي معاه وامشي كالعادة.. شروق قالتلها لا لا انا مش عايزة كده.. انا عايزة احل المشاكل بس انا مكسوفة اوي ممكن تشجعيني.. ماما قالتلها ما انا بشجعك اهو.. شروق قالتلها لو حضرتك لبستي يعني لبس بسيط يعني زي ده بدل العباية اللي حضرتك لابساها هيبقى الموضوع عادي لو طلعنا كده ومش هحس اني بعمل حاجة غلط.. ماما ماكنتش مبسوطة من شروق وقالتلها ده خطيبك انتي وانا ماليش دعوة وخبطت الباب اللي كان موارب فماشوفتش حاجة بعد كده.. شوية ولقيت ماما بتندهلي وبتقولي خليك في اوضتك لغاية ما اندهلك عشان شروق وكريم يتكلموا مع بعض شوية.. بس اول ماسمعتهم فتحوا الباب ووصلوا الانتريه طلعت لغاية الستارة اللي بتفصل بين الانتريه والاوض عشان اتفرج عاللي حصل وكل اللي كنت بحلم بيه اني المح شروق بالشورت بس واملي عيني منها.. بس لقيت شروق طالعة لابسة قميص بيت بناتي متعلق على اكتافها ومرسوم عليه قطة وقصير لغاية ركبتها وشكله كيوت اوي وهي واقفة حافية ومكسوفة كان شكلها زي اميرة من الروايات، كريم اول ماشافها عنيه لمعت وقام مصفر وقال ايه الحلاوة دي. وماما بتقوله عروستك قمر ياكريم.. شروق وهي مكسوفة قالتلها ميرسي ياطنط.. عالهدية الحلوة دي.. ممكن بقى توريه الهدية التانية اللي حضرتك جيبتيهالي.. قامت ماما ضاحكة وقالتله تصدق ياكريم.. شروق اتكسفت تطلع بالطقم اللي جيبتهولها وقال ايه عايزاني اشجعها.. قامت شروق قايمة وقايلالها ماهو انا مش هتشجع طول ما حضرتك لابسة الروب ده وقامت شادة رباط الروب وفاتحاه مرة واحدة قام واقع عالأرض.. وكانت المفاجأة اللي خلتني انا وكريم نشهق من الخضة نسمع العمارة كلها.. ماما لبست نفس البادي البينك والشورت الاسود عشان تعلم شروق درس.. بس الطقم اللي على شروق كان مخليها زي الملايكة.. على ماما مخليها ميلف..البادي الكت البينك اللي كان لامم صدر شروق.. كان مش مغطي نص صدر ماما.. اول ماقلعت الروب كانت نص حلماتها ناطة من الناحيتين وهي كل شوية تعدله بس مفيش فايدة.. والشورت اللي كان مظبوط على شروق تخيلوا واحدة طيزها قدها اربع مرات عالأقل.. الشورت كان كأنه ثونج فتلة.. طياز ماما قابة من فوق الشورت وفخادها محشورة .. حتى السوستة ماقفلتش من قدام بسبب سوتها القشطة.. كريم بقى واقف متنح في ماما وشروق وانا واقف ورا الستارة مذهول من اللي انا شايفه.. ولقيت ماما بتتصرف عادي خالص.. قعدت عالكرسي قدام كريم وحطت رجل على رجل ويالهوي على فخادها البيضا المربربة وشروق قعدت جنبها وماما حضنتها كده وبتقوله ها ياكريم هنفرح بيكوا امتى. كريم كان في عالم تاني سرحان في لحم ماما وشروق.. ماما قالتله ياكريم ايه يابني عينك انت متنح في ايه ارفعها فوق هنا.. قالها آسف.. .قامت ماسكة رجل شروق رافعاها قدامه وهي حافية وكعوبها حمرا ومفيش عليها الا خلخال وبتقوله شايف الزبدة كعب الغزال كان كريم داخ وقام نازل على ركبته حط رجل شروق على وشه وباسها وبعدين باس رجليها التانية.. وماما كانت لسه حاطة رجل على رجل قام بايس رجليها اللي فوق وقالها واللي حضرتك بتعمليه معانا كمان يستاهل الشكر.. قامت ماما مقوماه جنبها الناحية التانية وحاضناه من ناحية وشروق من الناحية التانية وبتقولهم انا مش عايزة غير اني افرح بيكوا واشوفكوا في الكوشة.. كريم قام مقرب من شروق وبيبوسها وهي مغمضة عنيها عشان يصالحها بدأ بطرف شفايفها من عاليمين ورايح ناحية الشمال بوسة في التانية في التالتة.. اللي بعدها كانت على بز ماما وهو بيعض ومنسجم ولقى حلمة بز ماما اللي كانت ناطة من البادي الكت بين شفايفه قام ماضغها باسنانه ولسه ماما هتشهق قام كريم حاطط ايده على بؤها وفضل يمضغ ويبوس في كل حتة في بزها.. ماما حاولت تسيطر عالموقف قبل ماشروق تاخد بالها وقامت باعدة كريم بالراحة وهو مش عايز يسيبها بسنانه وبقى شادد بزها معاه وماما مش عارفة تقول اه حتى عشان شروق ماتاخدش بالها بس اللي ماما ماتوقعتوش لما لقت شروق بتبوس من الناحية التانية وحلمة بزها التانية بتتهرس في بوء شروق.. ماما حاولت تزقهم الاتنين وبزها بيتعصر قامت طالعة منها اااااااه وهما الاتنين سابوها بعد ما اسنانهم علمت في بزازها وماما بتداريهم تحت البادي الكت.. وكل واحد فيهم ماشافتش التاني.. شروق قالتلها بكسوف في حاجة ياطنط.. ماما قالت لا انا بس شكلي دايخة شوية هقوم ارتاح.. وشروق قالت انا كمان لازم اروح هقوم البس عشان كريم يوصلني.. قومت انا رايح جري على اوضتي.. وسمعت شروق وهي داخلة الاوضة بتقولها انا آسفة ماكنتش اقصد وماما قالتلها ولا يهمك كفاية انكوا اتصالحتوا.. وهما خارجين ماما ندهتلي عشان اسلم على شروق وكانوا الاتنين لبسوا ولقيت كريم مقرب على ماما وبنطلونه شكله لسه منفوخ عالآخر وهو كمان بيتأسف لماما عاللي حصل وانا كنت مستني الليلة دي كلها تخلص عشان اجري على الشورت والبادي اللي كانت ماما لابساهم والقميص اللي كانت شروق لابساه عشان اشم ريحتهم فيه واتخيل كل اللي حصل تاني وتالت لغاية ما جيت وبحكيهولكوا هنا!!! الجزء التالت شبكة شروق على بزاز ماما انا عارف ان اللي بيقروا القصة بيفكروا هو انا ليه مش بشترك مع كريم في اللي بيحصل.. هو بيتمتع لوحده.. الحقيقة ان انا بتمتع زيه ويمكن اكتر منه.. ده العالم بتاعي بتفرج عليه زي فيلم وبشارك فيه وقت ما احب وبهرب منه وقت ما احب.. الفكرة اني صاحب مزاج خاص.. وعارف ان اللي بيقروا اللي بكتبه بالذات اصحاب مزاج من نوع خاص.. مزاج مابيكيفوش حاجة بتيجي بالساهل ولا فيلم سكس اتهرست فكرته الف مرة على شهوة مابتاخدش كام ثانية وتخلص!! لكن احنا بنعيش في متعة الخيال ايام وشهور. عشان كده حبيت قبل ما اكمل اشكر كل ضيوفي في العالم بتاعي اصحاب الذوق الرفيع والمزاج الخاص! عدا اسبوع على الليلة اللي كان فيها شروق وكريم في زيارتنا وواضح ان الامور هديت بينهم بسبب تدخل ماما اللي خلتهم هما الاتنين يمضوا معاهدة الصلح على بزازها واحتفظت بآثار شد اسنانهم اللي فضلت معلمة حوالين حلماتها كام يوم.. كلمني كريم كالعادة وهو ع الطريق جاي من بلده علينا وبيقولي انه هينزل هو واهل شروق يشتروا الشبكة وبيستأذن ماما تنزل معاه عشان اهل العروسة مايستفردوش بيه ويشتروا حاجات غالية اوي وهو مايعرفش يتكلم، كانت حاجة منطقية وقولت لماما واديتها التليفون واتفقت معاه هيعدي عليها بعد مايتغدا عند خطيبته. عالمغرب كانت ماما جهزت وانا جهزت وهو وصل تحت.. ومعاه شروق وامها في العربية. انا نزلت من باب العمارة وماما معلقة ايدها في دراعي لابسة بلوزة وجاكيت مقفول فيه ذرارين بس من تحت صدرها لأن صدرها منفوخ صعب يتقفل عليه حاجة وچيبة طويلة لأنها ***** بس كانت مخصرة عليها اوي.. شروق قامت نازلة من العربية بايساها ومسلمة عليها.. وسلمنا على ام شروق وكريم وشه بقى منور رغم انه رجع مايتكلمش.. المهم روحنا قريب من سوق الدهب ولازم نمشي على رجلينا.. ماما نزلت وكانت ماشية مع ام شروق وانا وكريم و شروق ماشيين قدامهم.. بس كريم لقيته عمال يتلاكع كده لغاية ما رجعنا ماشيين ورا ماما.. قالي عشان المعاكسات بس اللي متأكد منه انه كان سامع صوت طرقعة كعبة جزمة ماما وده اللي جننه عشان يبقى ماشي وراها ويشوف طيازها وهي بتترج قدامه في الچيبة لدرجة ان شروق كانت بتكلمه وهو تقريبا ماكانش سامعها وهي بتشاورله على اي حاجة.. لغاية ما ماما وقفت ولفتلنا فجأة عالمحل اللي هي عارفاه من زمان كان كريم بقى واقف بوشه قدام صدرها وبيهز راسه بالموافقة على الدخول للمحل من غير كلام برضه مش عارف كان بيفكر في ايه كل اللي عارفه انه كان سرحان في كل تفاصيل جسمها. اول مادخلنا المحل صاحب المحل عرف ماما واهلا يامدام حنان نورتينا فينك.. ماما سلمت عليه وقالتله ولاد اختي بيتجوزوا وعايزاك تعمل معاهم الواجب.. قالها من غير ماتقولي يامدام حنان هوريهم احسن حاجة.. شروق وكريم وقفوا على الفاترينة والراجل بيطلع الموديلات وماما قامت قاعدة وساندة بكوعها عالفاترينة وحاطة رجل على رجل خلت الچيبة تترفع لغاية ركبتها وصدرها من فوق بقى باظظ من الچاكيت هيخلي الذرارين المقفولين يطقوا.. والست ام شروق كانت واقفة بتبصلها من فوق لتحت كأن عنيها فيها عقارب.. كريم كان بيبص مرة لشروق وعشرين مرة على ماما وهي قاعدة. بس اللي كان برة اعصابه خالص. كان صاحب المحل وماما بتسأله على سلسلة عايزة تغيرها ورفعت الطرحة من على صدرها شوية عشان توريهاله وهي صدرها مضغوط وقابب لفوق اوي والخط اللي بين صدرها قدام عينيه خلته سايب كريم وشروق مع شاب في المحل بيفرجهم وهو مركز مع ماما وعمال يوريها سلاسل تانية.. وكل ما يعدي من جنبها او يعمل نفسه بيجيب حاجة من الفاترينة.. مرة يحك صدرها بضهر ايده ومرة السلسلة تتزحلق منه وهو بيمد ايده يلحقها يقفش في فخد ماما المربرب قدامه. وام شروق واقفة جنبي بتعض على شفايفها من الغيظ.. بس يظهر ان اللي حصل ده وفر لكريم كتير في الاسعار لأنه كان طالع مبسوط بعد ما اشتروا الشبكة.. ماما وكريم وشروق طلعوا من المحل والراجل ماكانش واخد باله مني ولا من ان ام شروق لسه قريبة من الباب.. فبص لماما وهي ماشية وشكله هيجان اوي عليها وطلعت منه بصوت مسموع وهو بيقول عايز افشخ طيزها! انا متأكد ان ام شروق سمعته عشان كده حاولت عيني ماتجيش في عينها تاني بصراحة اتكسفت. كريم وصلنا البيت وبعدين راح يوصل خطيبته وامها. واحنا ماشيين من العربية لباب العمارة كانوا التلاتة بيبصولنا وكل واحد فيهم نظرته ليها معنى مختلف.. شروق كانت بتبص نظرة شكر لماما اللي ساعدتها كتير لغاية ماجابت شبكتها.. وكريم بيبص عشان مايفوتش منظر طياز ماما وهي بتترج قدامه.. وام شروق وهي بتبص على ماما و بتقول من جواها يا مرا يا شرموطة! اول مادخلت من باب البيت قومت قايلها ازاي يا ماما تسكتي عاللي كان بيعمله الراجل الوسخ اللي في المحل ده. قالتلي انا سكت بس عشان ماكنتش عايزة اعمل مشكلة بسببي وصاحبك والبنت الغلبانة اللي عايزة تفرح بشبكتها دي مالهومش ذنب وخدتني في حضنها وقعدت تصالحني واللي عنده ام بالحلاوة دي صعب مايصالحهاش مهما عملت منها. كنت عارف ان احنا سهرانين الليلة دي .. ماهو اكيد كريم مش هيروح متأخر لازم هيبات عندنا.. كريم قعد عند خطيبته شوية وجع ومعاه جاتوه وحاجة ساقعة والشبكة طبعا.. قلتله احنا لازم نسهر ونهيص بالمناسبة دي.. واحنا بناكل الجاتوه قال لماما انا عايز استأذن حضرتك اعين الشبكة عندك بدل ما اسافر بلدنا بيها. انا قولتله وماسيبتهاش عند خطيبتك ليه.. ماما قالت لأ المفروض تفضل مع العريس لغاية مايلبسهالها في كتب الكتاب.. خلاص ياكريم ان هخليها معايا امانة.. قولتلهم على فكرة احنا مالحقناش نتفرج عليها في المحل.. فكريم قال اه طلعيها ياطنط خلينا نتفرج عليها.. ماما طلعتها وقعدت تقول اه حلوة اوي عقبال الفرح "من جوايا كنت لسه متضايق من مياصة ماما في لبسها وهي نازلة واحنا رايحين نجيب الدهب ومن دلعها مع صاحب المحل.. مش لسبب غير لنظرة ام شروق ليا اللي حرقت دمي.. نظرة احتقار خلتني عايز انتقم منها.. وعايز ماما تتعاقب شوية بس من غيب ماتضايق ..معرفش هعمل كده ازاي.. بس لقيت موضوع الشبكة ده فرصة.. لو خليت ماما تلبس شبكة بنتها شروق في وجود كريم هو الوحيد اللي هيعرف يعاقب ماما بالطريقة اللي تستاهلها" قولت لماما ماتقيسيها يا ماما اما نشوفها عليكي عشان نعرف شكلها. كريم قالها اه هتبقى حلوة قيسيها. ما ابتسمت كده بكسوف وقالت لأ دي بتاعة العروسة مايصحش.. قولتلها مع احترامي يعني للعروسة بس انتي احلى من اي عروسة.. كريم قال على رأيك البسيها ياطنط.. ماما مسكتها كده وقبل ما تاخد السلسلة قولتلها استني يا ماما.. المفروض تلبسي حاجة مناسبة للشبكة عشان نشوف الشكل العام كله.. ماما قالتلي زي ايه.. قولتلها فين الفستان اللي كنتي لابساه في الشبكة بتاعتك.. قعدت تضحك وقالتلي انت عارف الكلام ده من كام سنة.. مافتكرش طبعا.. كريم شكله بقى مركز اوي.. قالها انا عندي حاجة مناسبة للشبكة ياطنط بعد اذن حضرتك.. ماما بصتله بنظرة كده فيها تحذير عشان مايطلعش زي المرة اللي فاتت.. هو قام رادد بسرعة وقالها لأ انا قصدي الفستان اللي شروق جابته للشبكة.. موجود معايا في العربية. انا هنزل اجيبه.. ماما قالتله وهو مقاسي هيجي مقاس شروق ماينفعش.. كريم قالها اشمعنى الطقم اللي كنتي جايباه لشروق جه مقاسك.. المفروض اني مشوفتش الطقم ده قبل كده.. فقولت لها بكل استغراب طقم ايه ده يا ماما.. فماما حاولت تتوه وقالتله بعصبية طيب طيب انزل هاته.. وانا كنت عايز اسخن الموضوع عشان اتفرج فلما لقتها بتقول ماينفعش البس فستان شروق دي العروسة فقولتلها على فكرة يا ماما ام شروق كانت بتبصلك بطريقة وحشة وحكيتلها عن اسلوبها ونظراتها.. وده خلى ماما تبقى موافقة من جواها تعمل اي حاجة تضايقها بيها.. قالتلي بقى كده.. طيب ماشي خسارة فيها اللي عملته عشان بنتها.. عبال ما قولت لما الكلمتين كان كريم طلع ومعاه الشنطة اللي فيها الفستان وقال لماما تلبسه.. انا مش هرجعه لشروق تاني عشان هي اختارت فستان مش هوافق انها تلبسه قدام الناس فممكن تلبسيه براحتك وتخليه عندك كمان لو عاجبك مش لازم ارجعه.. ماكنتش عارف ليه كريم متحمس اوي ان ماما تلبس الفستان ده لغاية ما ماما دخلت تقيسه وطلعت.. ليه حق.. الكلام مع ماما عن موقف ام شروق خلاها تبقى جريئة وتلبس الفستان وتطلع ماتفكرش حتى تداريه بأي حاجة زي ماهي متعودة.. ومقاس شروق الصغير خلى الفرق رهيب.. فستان سكري اقرب للون الجسم.. باين طبعا انه ضيق جدا عالوسط وماما كانت ماشية فيه بصعوبة من الاوضة للأنتريه طيازها حرفيا هتخلي الفستان يتفتأ.. بس كله كوم والصدر كوم تاني.. الفستان كان فيه طبقة شفافة عالصدر.. على شروق كان المفروض تبقى يادوب تبين رقبتها وحتى من اول الصدر.. لكن على ماما اول ما طلعت لقينا بزازها طالعة كلها برة في الحتة الشفافة ومع كل خطوة ليها الفستان بيضغط على صدرها ويزنقه لفوق.. ماما دخلت بكل ثقة ولفت قدامنا وقالتلنا هو حلو بس ضيق شوية.. قولتلها لا يا ماما بالعكس ده مظبوط عليكي اوي.. كريم كان فاتح بؤه ومابينطقش.. فمسكت السلسلة وبلبسها لماما خلت صدرها بقى منور .. السلسلة بقت كأنها محطوطة على طبق ملبن عمالة تتهز لوحدها.. بعد ما ماما لبست الشبكة قولتلها فرصة يا ماما اصورك صورة اخليها للذكرى.. ماما قالتلي ماينفعش حد يشوفها وانا لابسة كده .. قولتلها لا مفيش حد هيشوفها بس انا من جوايا كنت عايز اوريها لام شروق واحرق دمها.. في اللحظة دي لقيت كريم بيقولها المفروض انا كمان البس البدلة واتصور معاها.. من جوايا قولت فكرة اهي الصورة دي تجيبلها سكتة قلبية.. وقولتله على رأيك ودخلت جيبتله بدلة من عندي.. وهو قعد جنب ماما بالبدلة وهي بالفستان ده وشكلها زي العرايس بجد وكريم عينه مابتتشالش من على صدرها وانا اخدت كام صورة ليهم وقولتلهم دي معايا للذكرى بس ومن جوايا قولت هستنى يوم فرح كريم وشروق واوريها لامها وانا بباركلها. كنت اكتفيت لغاية هنا. وعملت نفسي عايز انام عشان اقول لماما تدخل تغير بدل ما الفستان يتبهدل وانت ياعم كريم رجع البدلة بقى.. بس هما كان شكلهم منسجمين اوي كأن ماخدوش بالهم من كلامي.. كريم قالي هي القاعة دي بتقفل بدري كده ليه ده احنا لسه ما شربناش العصير عكس بعض فضحكنا .. فقال طيب نرقص سلو زي مابيعملوا .. فقولتله لا خلاص بيتك بيتك.. بس هو كان بيبص لماما بنظرة *** بيترجاها كده.. فقالت خلاص بس دي آخر حاجة.. فقام وقف قدامها ومسك ايدها والايد التانية كان بيمسك ايدها التانية فماما اخدتها وحطتها على وسطها.. ايوة وسط ماما اللي في الفستان الضيق اوي وانا كنت قاعد قصادهم بعد ماشغلت مزيكا هادية جدا.. اتحركوا شوية وماما كانت بتقرب من حضنه اكتر.. كانت شامه ريحة رجولته وشبابه وبتقرب منه وكل مرة يبصوا لبعض يبقى نفسهم بيسخن اكتر.. وده اللي جرأ كريم وايده اللي على وسط ماما بقت بتمسك فيها اكتر.. لأ ده مش بيمسك بس.. ده بيعصر فلقة طيزها بإيدها.. انا كمان كنت سخنت اوي.. فوقت نفسي وحاولت افوقهم.. وكحيت بصوت عالي وقولتلهم مش كفاية بقى.. ماما زي اللي ماتكون في حلم وحد صحاها فتحت عنيها وبصت بكسوف وقالت بصوت محشرج كده اه اه عندك حق وقامت سايبة كريم وبتحاول تقلع السلسلة.. كريم قالها طيب خليني افكهالك.. ورايح يلف من وراها فكنت شايف بنطلونه منفوخ اوي . لغاية مابقى واقف وراها بالظبط.. كان ماسك السلسلة بيحاول يفكها بس بدأ يطول وكل شوية ماما كأن في حاجة بتخبط فيها وتقول امم هي معصلجة معاك يا كريم اه اه فكها بالراحة.. كريم منسجم اوي انا حاسس بيه معبط فيها وراشق في طيزها بس مش عايز ابين عشان ماكسفش ماما.. اخدت بؤ ماية بعد ماريقي نفشف وقولت بصعوبة هي مش هتتفك النهاردة فكريم قام فاككها وقال لا هي كانت مقفولة غلط وصوته كأنه بينهج.. ماما قالت انا هدخل اقلع الفستان وانا كنت وقفت بلم باقي الجاتوه والكوبايات اوديهم المطبخ وكريم واقف مكانه مابيتحركش.. بس ماما اللي كانت بتتحرك وهي مش على بعضها وبتساعدني في حط الكوبايات عالصنية وبتلف عشان تدخل لبختني وخلتني ادوس على حتة من فستانها من غير قصد وهي لحظة واحدة .. كان الفستان اللي صدره شفاف ومخلي ماما صدرها قابب فيه اتشد لتحت وبدل مايتقطع من الديل قام اتشد بس خلى بزاز ماما كلها بقت طالعة في الحتة الشفافة اللي فوق.. فبقى المنظر عبارة عن بزاز كبيرة محشورة تحت حتة قماشة شفافة وحلماتها واقفة قدام عنينا.. وقفت ابص على بزاز ماما وهي حاولت ترجع بزازها تاني تحت الفستان بس ماكانش نافع وعلامات الكسوف على وشها بالذات لما كريم مد ايديه عشان يساعدها بس مش على اي حتة في الفستان غير انه قفش بزازها وهو واقف ورا ضهرها وبيفعصها جامد وبيقولها ارفعي انتي الفستان لفوق وانا هزنقهم. وماما تقوله مش هيتعدل كده يا كريم اااه اممم ايدك ناشفة اوي.. امم.. قام جاي من فوق وتافف على حلماتها لأن الشفاف ده ماكانش بيحوش حاجة وبيضغط بصوابعه على حلماتها.. وماما تقول اااه صوباعك بيضغط اوف.. بزي اتهري في ايديك.. وهو نسي الفستان خالص وعمال يدعك في بزها. وانا كل ده كنت شايل الصينية وواقف عند المطبخ.. قام كريم لافف قدامها وقام حاطط ايديه الاتنين على صدر الفستان وقام فاسخه بإيديه نصين قامت بزاز ماما منطورة لبرة كلها قدام عنيه.. قام هاجم عليهم زي المجنون بيفعص بز في ايده والبز التاني بيمصه وبيعصر الحلمات بصوابعه.. وماما بيطلع منها اهات وكلام مش مفهوم.. اااه مممممم كريم بالراحة ده فستان خطيبتك.. اممم كريم حرام عليك سيب بزي انت فرحك قرب انا مش قادرة وهي ايديها بتشده على بزها مش بتبعده.. سنانه كانت بتغرز في كل ميللي في بزازها القشطة اللي بتتعصر زي الملبن.. حاولت اعمل دربكة وانا راجع من المطبخ.. قامت ماما زقت كريم كأنها كانت سرحانة ولمت بزازها ورا ايديها كده وكل بز خارج من بين صوابعها واثار العض والمص معلمة على كل حتة فيه وقالت كلمتين بسرعة مافهمتش منهم غير ان الفستان اتقطع.. وقامت جارية عالأوضة.. وكريم شكله زي اللي كان في حرب واقف بينهج.. كل اللي متأكد منه ان انا وكريم وماما ماحدش فينا عرف ينام لغاية الصبح من التفكير والمحنة والهيجان! الجزء الرابع ليلة الحنة كريم حدد معاد كتب الكتاب مع اهل خطيبته والعادة ان قبلها بيوم كانت ليلة الحنة ودي انا ولا كريم كنا هنحضرها لأنها بتبقى بنات وستات بس وبقى فيها تقاليع ان العروسة بتلبس بدلات رقص وقمصان نوم هي وصاحباتها ويرقصوا ويغنوا ويجيبوا واحدة ترسملهم الحنة على جسمهم.. وفعلا وصلت ماما بعد المغرب لبيت شروق اللي اتصلت بماما واكدت عليها ورغم ان ماما ماكنتش عايزة تروح بسبب غلاسة مامتها بس مارضيتش تكسر بخاطر شروق في الآخر.. وروحت قعدت عالقهوة لغاية ما ماما تخلص وتكلمني عشان اخدها و اروحها.. بس بدل مايجيني مكالمة من ماما لقيت مكالمة من شروق وصوتها مخضوض كده.. قولتلها في حاجة ياشروق ماما كويسة.. قالتلي اه كويسة بس انا عايزاك تيجي بسرعة ضروري.. جريت جري على هناك لقيت شروق بتفتحلي ولابسة چاكيت شتوي باين انها قافلاه على جسمها وتحتيه ممكن يكون قميص نوم من بتوع ليلة الدخلة.. قامت قالتلي انا مش عايزاك تقلق.. طنط حنان كويسة بس هي بتريح شوية على سريري.. وبعدين بتردد كده قالتلي انا عايزة اقولك على حاجة.. قالتلي بس قبل ما اقولك خليك هادي عشان خاطري وانا هفهمك.. انا هتجوز بكرة ومش عايزة الجوازة تبوظ بفضيحة.. قولتلها يعني مش فاهم انا كده هبدأ اتعصب من فضلك قوليلي كل حاجة بالتفصيل.. قالتلي حاضر حاضر هقولك.. وقامت مطلعة الموبايل وبتشغل فيديو لقيت ماما لابسة لانچيري بتاع عروسة كله شفاف وفي نجمتين صغيرين كل واحدة على حلمة بزازها مش مغطية حاجة وماما بترقص وشروق وصاحباتها قاعدين حواليها.. انا اول ماشوفت الفيديو اتخضيت وقولت دي تبقى فضيحة لو حد شاف الفيديو ده.. قولتلها مين اللي صور الفيديو .. قالتلي انا ماكنتش اعرف انا مانعة التصوير والبنات كلها عارفة وانا اخدت موبايلاتهم من عالباب.. قولتلها اومال مين. قالتلي بابا هو اللي كان في اوضتي وفتح الباب اللي بيبص عالصالون من غير ما ناخد بالنا وصوره.. قولتلها ازاي ابوكي يعمل كده .. قالتلي انا اسفة بجد. اصل هو في خلافات مع ماما من زمان.. مش عارفة اول ما شاف طنط حنان ايه اللي حصله.. قولتلها احكيلي من اول ما ماما وصلت عندكوا بالتفصيل.. قالتلي طيب بس اسمعني واهدى.. اول ماطنط حنان وصلت سلمت عليها وعرفتها على بابا ودخلتها الصالون وبعدين صاحباتي كانوا بيغيروا هدومهم في اوضتي.. فبابا قالها اتفضلي يا مدام حنان في اوضتي انا غيري فيها.. فماما قالت لا انا مش هلبس زي البنات سيبهم يعيشوا سنهم انا هقعد معاهم اتفرج شوية وامشي.. بس انا قولتلها ازاي ياطنط بس لازم تلبسي وتتبسطي معانا.. قالتلنا بجد مش هينفع انا حتى ماجيبتش حاجة البسها.. قولتلها ولا يهمك ياطنط هجيبلك حاجة من عندي.. قالتلي لا ازاي.. قولتلها انتي نسيتي هديتك ولا ايه.. فبابا قال هدية ايه دي.. قولتله ولا حاجة يا بابا ده طقم شيك كانت طنط جايباهولي وغمزت لطنط حنان.. وهي ابتسمت في كسوف كده.. وقولتلها الابتسامة دي علامة الرضا وروحت جيبت كام قميص نوم . وبصيت لبابا كده عشان يقوم وانا بوريهم لطنط حنان لقيت بابا قام ماسكهم مني وقام فاردهم قدامنا وقام ماسك قميص النوم الشفاف اللي عليه نجوم عالصدر وبيبص لطنط حنان وكأنه بيفصصها وبيقولها ده هيبقى شيك اوي عليكي يامدام حنان .. طنط اتكسفت اوي وانا كنت مستغربة لأن بابا اصلا محترم اوي مع كل الناس مش عارفة ايه اللي خلاه يبقى جرئ كده.. لكن هو كان بيبص عالنجوم اللي على قميص النوم وبيبص على صدر مامتك كأنه بيعريها بعنيه.. بلعت ريقي وقولتلها كملي ياشروق وبعدين.. قالتلي امي دخلت علينا الصالون فجأة وجايبة حاجة ساقعة وكيك قام بابا مخبي قمصان النوم بسرعة وراه عالكرسي.. ماما رحبت بطنط حنان بس مش عارفة اسلوبها ناشف شوية معاها معرفش هي مش بتحبها ليه.. فقولت لطنط حنان تدخل تغير بس كان لسه صاحباتي بيغيروا في اوضتي فلقيت بابا بيقولي مايصحش ادخلي يا مدام حنان في اوضتنا.. مامتي كان شكلها متضايق بس قالتلي قومي يا شروق وصلي طنط اوضتنا وبعدين انتوا والبنات كلكوا اقعدوا في اوضة الصالون غنوا وارقصوا عبال ما الست بتاعة الحنة تيجي وانا هروح المطبخ اجهز الاكل.. وديت طنط حنان تغير وروحت انا على اوضتي اشوف اصحابي.. بس سمعت طنط حنان بتخبط عالباب من جوا وعبال ماطلعت عشان اشوفها عايزة ايه لقيت بابا واقفلها عالباب من برة وهي بتقول بكسوف انا لبست القميص بس مش هينفع اطلع بيه لغاية الصالون كده.. فبابا قالها في چاكيت شتوي طويل متعلق ورا الباب البسيه لغاية الصالون وانا هطلع اقف في البلكونة وفعلا بابا راح ناحية البلكونة.. بس طنط حنان فتحت الباب ولابسة الجاكيت مغطيها فعلا بس يادوب مغطي وسطها قام بابا لافف وبيبص من عند البلكونة شاف طنط حنان من ضهرها وفخادها بيضا مربربة وهي بتمشي وفلقة طيزها بتترج نصها طالع من تحت الچاكيت وبابا فضل واقف على باب البلكونة متنح لغاية ماطنط وصلت للأنتريه وبعدين دخل البلكونة هو كمان.. فانا قومت داخلة ونادهة اصحابي وروحنا كلنا الانتريه كانت الست بتاعة الحنة جت وبعد مارسمنا كلنا اتحايلت على طنط حنان عشان اخلي الست ترسملها حنة فوافقت عشان خاطري.. فرسمتلها حنة نازلة من على كتفها اليمين نازلة من فوق بزها لغاية ما وصلت للحلمة وبعدين فتحت فخدها من جوا ورسمت عليه لغاية تحت طيزها وماما كانت متضايقة برضه وبتقول للست خلاص بقى هي هتعمل حنة احلى من العروسة بس الست قالتلها دي المدام بيضا ومربربة وفيها الخير ده انا فكرتها العروسة.. صاحباتي كانوا بيرقصوا واول ماطنط حنان خلصت الحنة اتحايلت عليها عشان ترقص شوية.. وشديتها انا واصحابي وكان صوتنا عالي واحنا بنقولها ارقصي ياطنط.. اكيد ده اللي خلى بابا يسمعنا.. طنط وقفت في نص الانتريه وشغلنا اغنية شيك شاك شوك وطنط كانت بتهز كل حتة في جسمها واندمجت اوي كانت بترقص احلى من صحابي البنات.. وانا حسيت ان باب الاوضة الصغير اللي بيفتح على اوضتنا اتهز بس محدش خد باله.. قربت ناحيته بالراحة لقيت بابا ماسك الموبايل وبيصور مامتك ووشه كان احمر.. انا خوفت اتكلم ساعتها واعمل فضيحة قدام اصحابي.. وقومت خارجة من باب الصالون العادي كأني رايحة الحمام.. وقومت داخلة لبابا وهو واقف بيصور وايده التانية ماسكة زبه وبيدعكه وهو بيقول يالهوي على طيازك ياحنان اوووف.. قومت شادة الموبايل من ايده وقولتله انت بتعمل ايه.. هو اتخض وعدل بنطلونه بسرعة ومابقاش عارف ينطق.. قولتله لولا الناس اللي برة انا كنت عملت فضيحة بس انا هستناهم يمشوا وهقول لماما.. قعد يتحايل عليا ويقولي عشان خاطري ياشروق يابنتي ماتجيبيش سيرة لامك كده بيت ابوكي هيتخرب.. انا تعبان وكنت عايز اتفرج بس انا آسف سامحيني.. انا بصراحة كنت عايزة الليلة تعدي.. اخدت الموبايل منه وبعت الفيديو ليا وبعدين مسحته من على موبايله عشان لو عمل اي حاجة اوريه لماما واعمله مشكلة.. انا كنت قاعد قدامها مش عارف ابلع ريقي من اللي بتحكيه .. قامت جايبالي كوباية ماية وقالتلي اللي فات كوم واللي لسه جاي ده كوم تاني لو مش قادر تسمع انا آسفة خلاص مش هقول حاجة.. قولتلها لا لا كملي انا لازم اعرف.. قالتلي انا رجعت الصالون تاني لقيت طنط بتقول انا هروح بقى عشان ابني مستنيني تحت وانتي والبنات صحباتك اسهروا واتبسطوا براحتكوا.. حسيت ماما فرحانة ان طنط هتمشي.. فقولتلها خلاص ياطنط روحي غيري فقالتلي هو باباكي مش في اوضته قامت ماما ردت عليها قالت روحي يامدام حنان هو تلاقيه قاعد في البلكونة.. قامت ماما واخدة الجاكيت بتاع بابا لبسته فوق قميص النوم وهي جسمها سخن بس ماقفلتش الجاكيت اوي .. بزازها كانت بتترج بالحنة اللي مرسومة عليها كانت تجنن بجد وهي ماشية حافية وفخادها عريانة والخلخال في رجليها بيرن وانا ببص عليها وهي رايحة على اوضة بابا وماما لأن كانت سايبة لبسها هناك وانا كنت متطمنة لأن بابا اصلا في اوضتي اللي انا لسه قافشاه فيها وهي بيصور طنط وهي بترقص.. بصيت عليها بتفتح باب اوضتها واتطمنت وروحت انا اوضتي اجيب قميص نوم تاني اغيرها عشان ابقى لبست كذا طقم. خبطت عالأوضة ودخلت مالقيتش بابا جوا فقلقت.. قولت يمكن راح البلكونة فروحت مالقيتوش في البلكونة والبلكونة دي ليها باب جوا البيت وباب بيفتح على اوضة بابا وماما فجريت عليه.. لقيت طنط واقفة لابسة الچاكيت وبابا واقف قدامها.. بيكلمها عادي وبيقولها ايه يامدام حنان ماشية بدري كده ليه. قالتله لا ده احنا تقلنا عليكوا.. لا عيب ماتقوليش كده ده انتي نورتينا.. قالتله متشكرة على ضيافتكوا ليا وكمان متشكرة عالجاكيت بتاعك.. كانت طنط حنان قافلة الجاكيت بإيديها مش بالسوستة .. فبزازها كانت طالعة كلها من فوق فبابا قالها الجاكيت تحت امرك.. وعينوا بتخرق الجاكيت وبيبص على بزازها وبيقولها رسمة الحنة دي حلوة اوي.. دي مكملة لغاية فين.. فمامتك كانت باصة في الارض وبترد في كسوف قالتله لا دي آخرها عالصدر.. قالها بجرأة فين عالصدر.. فردت تاني وصوتها مش طالع وقالتله ع النجوم.. بابا كان صوت نفسه بقى عالي وبنطلونه منفوخ اوي فانا خوفت يعمل في مامتك حاجة قومت مخبطة على باب البلكونة وداخلة عادي وبقولها ايه ياطنط انتي لسه مالبستيش.. بابا قام راجع بعيد عنها خطوتين بس طنط هي اللي ارتبكت اوي فقالت لا انا كنت بتكلم مع باباكي بس هغير بس من كتر ارتباكها قامت قالعة الجاكيت وبتديه لبابا وبتقوله متشكرة.. انا وبابا وقفنا مذهولين.. طنط واقفة من تحت لفوق مش مغطي جسمها الا قميص نوم شفاف كله ماعدا نجمة صغيرة على كل بز وحلماتها اكبر من النجوم دي و بعد ما ادت لبابا الجاكيت اخدت بالها لقيت بابا قام راميه من ايده فوق الدولاب كأن مفيش حاجة وبيقولها ده شكر على واجب.. قامت طنط مخبية بزازها بإيديها وبتبص حواليها عشان تدور على حتة تداريها.. في اللحظة دي سمعت خطوات ماما جاية ناحية الاوضة مالحقتش اداري طنط ولا اجيبلها حاجة تلبسها بس كان كل خوفي ان ماما ماتشوفش الموقف ده والا تبقى فضيحة فجريت طلعت على باب الاوضة فقالتلي هي مدام حنان لسه بتغير.. قولتلها اه انا بتكلم معاها في حاجة بس.. قالتلي وباباكي قولتلها شكله نزل يشرب سيجارة تحت ولا حاجة.. قولتلها معلش يا ماما خليكي مع اصحابي لغاية ما اجي قالتلي ماشي واول ماشوفتها داخلة الصالون قولت ارجع بسرعة الحق طنط.. دخلت لقيت بابا زانقها في الكورنر بين الدولاب والحيطة.. كاتم بؤها بإيده الشمال وايده التانية منزلة الحمالة اللي على بزها اليمين وشايل بزها على كف ايده وبيعض فيها باسنانه.. قولتله يا بابا انت اتجننت بتعمل ايه بس.. كان ولا كأنه سامعني وعمال يمصمص.. قولتله هطلع اقول لماما .. قالي مهما عملتي مش هسيبها دلوقتي وقام منزلها على ركبها ومطلع زبره كله بره.. مامتك ماكنتش بتفتح بؤها.. قعد يخبط زبره على وشها ولما لقاها لسه مش عايزة تفتح بؤها قام لاطشها قلمين خلوا وشها كله يحمر..هي صعبت عليا اوي فقولتله اهدي يا بابا ماتضربهاش وقومت نازلة لطنط وقولتلها عشان خاطري يا طنط وانا بطبطب عليها هي بصتلي كده ووشها معلم بصوابع بابا وقامت فاتحة بؤها.. قام بابا حاشر زبره كله وبقى بيزؤه جامد في زورها وهي كانت بتفرفر تحتيه.. فمسكت شعرها عشان اساعدها وبقيت اطلع راسها وازوقها تاني وهي بتمص زوبر بابا ومش لاحقة تاخد نفسها.. لغاية ما بابا قام مطلع زبره وقعد يقولها يا لبوة ااااه ولبنه بيتنطر على وشها.. كان طنط مكياچها اتلخبط ولبن بابا غرق وشها. استنيت لغاية ما خلص وقولتلها معلش ياطنط.. قومي عشان تغيري هدومك.. بابا بعد شوية وكان رايح البلكونة وبيولع سيجارة.. مامتك قامت وهي رجليها مش شايلاها وانا بمسح اللبن من على وشها بس آثار القلمين باينين اوي فخوفت ماما واصحابي يشوفوها كده وهي نازلة.. فقولتلها معلش يا طنط انا هحطلك شوية مكياچ من عند تسريحة ماما يغطوا العلامات دي.. ووقفت اعملها المكياچ بابا كان خلص السيجارة لقيته راجع وبيقولها انا آسف يامدام حنان غصب عني معلش سامحيني.. بس طنط حنان كانت ساكتة خالص وغضبانة .. قالتله من فضلك ابعد عني كفاية اللي حصل هو قالها انا آسف وانا قولتلها معلش ياطنط عشان خاطر شروق حبيبتك بلاش حد يعرف حاجة من اللي حصلت.. فحسيت انها هتسكت عشاني بس.. انا بصراحة اتطمنت عالأقل مش هتفضح.. مامتك كل ده كانت لسه بقميص النوم اللي عمل المشاكل كلها.. قام بابا نزل على ركبه قدام مامتك وبيقولها انا متشكر اوي يامدام حنان جميلك ده مش هنساه ابدا.. ولسه ماكملش كلامه لقيته بيبص تاني عالحنة اللي رسمتها على فخدها من جوا.. ومامتك مش لابسة الا اندر فتلة عليه وردة متخيطة ومن ورا خيط محشور في طيزها الكبيرة.. قام بابا ماسك فخدها بإيده وقام فاتح رجليها وقالها الرسمة نار يخربيت كده.. قولتله سيبها يا بابا .. قال هبص عالرسمة بس وقام رافع فخد مامتك على كتفه وهي واقفة عالرجل التانية قامت ساندة بإيدها عالتسريحة.. قام قافش فلقة طيزها بإيده التانية وبدأ يبوس في فخدها وهو طالع لغاية ماوصل للأندر اللي لابساه .. قام شادد الوردة بسنانه قطعها فكسها طلع منفوخ قدامه قام حاطط شفايفه على شفرات كسها وقعد يشفط.. لقيت مامتك طلعت منها ااااااه بسرعة قومت كاتمة نفسها بإيدي احسن ماما تسمع.. وانا بقولها وطي صوتك ياطنط.. وهي بتقول مش قادرة اممممم ااااااه.. قوليله يسيب كسي ااااااااي.. ببص لبابا و بقوله كفاية لحس في كسها يا بابا الست مش قادرة.. قالي عندك حق وقام بل صوباعه وقام مدخله في كسها وهي لسه واقفة بقت رجليها مش شايلاها وصوتها طلع حتى وانا كاتمة نفسها ااااااه كسي هينزل ياشروق وبابا بيحرك صوباعه جامد اوي وطنط على آخرها.. قام بابا شايل فخدها من على كتفه حاطه عالتسريحة وطنط حنان بقى وشها في وشي.. قام بابا واقف من وراها وراشق زوبره في كسها وبيشدها من الاندر الفتلة قسم طيزها نصين وطنط حنان بتصرخ ااااااه طيب بالراحة ااااااي زبرك بيفشخني يخربيتك ااااااه وبابا بيرزع في امك وبيقولها اشخري كمان ياشرموطة وهي بتبصلي وعنيها بتدمع من كتر ما النيك شغال فيها.. اخدتها في حضني عشان اسندها قامت ساندة راسها على كتفي بقى جسمي كله بيتهز معاها قولت اذا كنت انا بتهز كده اومال هي ياعيني حاسة بإيه.. ياعيني فرفرت .بابا بقى يطلع زوبره كله وفجأة يدخله كله للآخر كأنه بيغرز فيها خازوق وهي مش قادرة تفتح عنيها حتى وبتطلع منها اه مكتومة اوي في ودني.. لما وقعت خالص قام بابا مخليها عالأرض زي الكلبة وقالي افتحيلي طيزها عالأخر يا شروق.. فتحتهاله وهو واقف قام ناطر لبنه على طيزها وخرم طيزها وبيحلبه لآخر نفس فيه.. وقام واقف عادل هدومه وقال انا هنزل تحت اشرب سيجارة.. حاولت اساعد طنط تقوم من عالأرض بالعافية جيبتها عالسرير وهي نايمة على بطنها وفاتحة رجليها مش قادرة تقفلهم.. وكلمتك على طول.. انا قافلة عليها الاوضة جوا ممكن تخشلها بس عشان خاطري بلاش فضايح.. قومت معاها وانا مش قادر ارد عليها من اللي حكيته.. دخلت عليها لقيت رجليها مفتوحة وهي لسه نايمة على بطنها واللبن لسه مالحقش ينشف على طيزها.. مسكت الاندر الفتلة اللي كانت لابساه ولقيته جنبها.. وقولت لشروق سيبينا دلوقتي لغاية ما اقومها تلبس.. قالتلي طيب اساعدك قولتلها لأ اطلعي استني برة.. اول ما شروق خرجت ماحستش بنفسي غير وانا بشم الاندر وهو لسه فيه ريحة كس ماما ومشيت بصوباعي على رسمة الحنة اللي تحت طيزها وفي عز كل اللي شروق حكيتهولي وطيز ماما المفشوخة قدامي لقيت نفسي بلعب في زبري وبحلبه على طيزها وانا مولع عالآخر.. وقومت بصوت هادي بعد مانطرتهم بصحي ماما وبقولها يلا نروح وهي بتقوم حسست بإيدها على طيزها فلقت لبن سخن وهي مش عارفة جه منين مع ان ابو شروق نزل من شوية.. قالت في دماغها يمكن رجع تاني وانا ماحسيتش.. بس اكيد ماكنتش هتسألني.. بصتلي بعد ما لبست واحنا عالباب وشروق واقفة.. وبصت لشروق وشروق كأن بتترجاها بعنيها.. بس ماما بقلبها الطيب لقيتها بتقول اصل انا تعبت من الدوشة بتاعة حفلة الحنة دي فكتر خيرها شروق دخلتني ارتاح شوية.. ولقيت ماما بتقولها سلميلي على بابا لما ييجي.. وهي بتبتسم قامت شروق بايساها وقالتلها متشكرة اوي ياطنط.. وكل واحد فينا احنا التلاتة عارف حقيقة اللي حصل.. بس كالعادة زي حاجات كتير في حياتنا.. هتفضل ذكرى جوا كل واحد فينا في حكايات بيوتنا المقفولة اللي بتحصل ومابنتكلمش عنها مهما شوفنا فيها!! الجزء الخامس"هنعمل فرح" بعد ماروحنا البيت ليلتها كنت عارف انها هتبقى ليلة صعبة عليا.. ماما يادوب وصلت دخلت تستحمى وعالسرير عدل اتقتلت نوم.. اكيد بعد اللي عرفته.. فتحت الكومبيوتر بتاعي وجيبت فولدر حافظ فيه كل صور شروق.. صورها من على وسائل التواصل وصور خطوبتها وحتى من ايام الكلية.. قعدت اتفرج عليها واسرح فيها واتخيل كام مرة كان نفسي اعترفلها اني بحبها وماتشجعتش وحسيت انها كتيرة عليا وخوفت وفي الآخر فرحها بكرة على صاحبي وانا يادوب هروح مع المعازيم.. فتحت الواتساب عشان اكلمها .. مابعتش حاجة فضلت افتحه كل شوية واقفله.. وهي باين انها لسه اونلاين فقولت ابعتلها رسالة عادية يمكن اهدى وقولتلها لو محتاجة اي حاجة اعملهالك بكرة قبل الفرح او حاجة اجيبهالك انا تحت امرك.. قالتلي عارفة انت قدها وقدود.. انا اللي عايزة اتأسفلك على اي حاجة ضايقتك الفترة اللي فاتت.. الحقيقة ماعرفتش ارد.. يمكن عشان جه في دماغي حاجات كتير.. هتتأسفيلي على ايه ولا ايه بس.. على اني بحبك طول السنين دي ومش قادر اقربلك ولا على اللي حصل مع ماما ولا على صاحبي اللي اخدك انتي وامي وانا بتفرج بس.. شكلي سرحت كام دقيقة.. مافوقتش غير عليها بتتصل.. رديت على طول . قالتلي انت لسه زعلان صح.. قولتلها يعني شوية.. قالتلي بس انا عارفة انك طيب ومش هتعمل مشاكل في فرحي.. قولتلها لأ اكيد مش هعمل انتي عارفة انتي غالية عندي اوي.. قالتلي انت عارف انا مستغربة منك اوي.. انت بتعمل كل ده عشان مين.. واحد غيرك كان قبل ماينزل من عندنا قتلني انا واهلي كمان.. سكت شوية وقولتلها من غير ما احس بنفسي.. انا بحبك ياشروق.. من اول مرة شوفتك في حياتي وانا معجب بيكي وبحبك.. قالتلي وساكت كل السنين دي وجاي تقولي ليلة فرحي.. قولتلها انا مش عارف بقولك كده ليه هو ده اللي جوايا بس عشان كده عمري ماهعمل حاجة تأذيكي.. الصوت وقف شوية كانه اتقطع واحنا الاتنين ساكتين وبعدين هي قطعت الصمت وقالتلي انا عارفة انك كنت بتبص عليا وانا عندكوا في البيت وشفتني باللبس اللي مامتك جابتهولي وشوفت كريم وهو بيبوسني وبيعمل حاجات تانية.. رديت عليها شروق انا آااا مش عارف اقول ايه.. قالتلي ماتقولش حاجة.. انا عارفة انت ايه.. انا هقفل دلوقتي بس هقولك انا كمان بحبك واني هتجوز بكرة.. واللي هيبقى موجود قدام ابويا والمأذون بكرة هو اللي هيكتب كتابي. سلام.. وقامت قافلة.. انا قومت من عالسرير من الخضة.. شروق قالت انها بتحبني ولا انا كان بيتهيألي.. وقصدها ايه باللي هيبقى موجود هيكتب كتابي.. قعدت الف في الاوضة كنت محتاج حد اكلمه واحكيله.. مالقيتش حد فعلا في الوقت ده.. انا لوحدي. خبطت على اوضة ماما ودخلت لقيتها نايمة.. قعدت عالأرض جنب سريرها وحطيت راسي عالسرير وروحت في النوم.. لقيت ماما بتصحيني وبفتح لقيت النهار طالع.. قالتلي في ايه اللي نيمك كده جسمك يتكسر.. مسكت الموبايل من جيبي عشان اتأكد ان كان فيه شات ومكالمة.. واول ما اتأكدت قولت بس يبقى كان حقيقي.. بصي يا ماما اللي حصل .. وقومت حاكيلها كل حكايتي مع شروق لغاية المكالمة.. وقولتلها انا عارف انها ليلة فرحها بس انا كان نفسي اتكلم مع حد.. ع العموم هتمنالها تكون مبسوطة.. لقيت ماما بتقولي بس الموضوع لسه ماخلصش.. هي مش قالتلك في الآخر اللي هيبقى موجود هو اللي هيكتب كتابي.. خلاص يبقى انت اللي هتبقى موجود وانت اللي هتكتب الكتاب.. عنيا برقت كده وقولتلها هو ده معقول.. قالتلي اه معقول.. جهز انت نفسك وروح ظبط شعرك ولبسك وسيبني انا كمان اجهز وخلي الباقي عليا لازم الحق اجيب فستان تاني لأن العباية اللي كنتومجهزاها مش هتنفع واروح انا كمان للكوافير .. انا جريت اعمل كل حاجة بحماس شديد.. وبجهز كأني انا العريس فعلا.. قبل المعاد بساعة لقيت كريم بيكلمني عشان يعدي ياخدنا وهو رايح الفرح عشان كمان هو سايب الشبكة عندنا من يوم ما اشتراها.. خبطت على ماما قالتلي انا جاهزة خلاص.. انزله العربية وانا نازلة وراك.. سلمت على كريم وباركتله وقولتله ماما نازلة ورايا اهو وانا ايدي على قلبي ومش عارف ايه اللي هيحصل ولا ماما ناوية تعمل ايه.. وفي وسط ما انا دماغي بتودي وتجيب لقيت كريم بيفتح باب العربية ونازل وعنيه بتلمع.. ببص لقيت ماما جاية لافة الطرحة بطريقة مبينة شعرها كله ولابسة فستان اسود ضيق على مخلي وسطها وملفوف والصدر قماش اسود شفاف المفروض ان الطرحة بتنزل على صدرها عشان مايبانش بس الطرحة طبعا كانت ناعمة وبتتزحلق وصدرها كله قابب لفوق ومزنوق اوي في الفستان والدراعات كلها اسود شفاف مبينة القشطة اللي تحتيها..ولابسة كعب عالي مخليها مع كل خطوة بتترج.. كريم فتحلها باب العربية بنفسه وهو منبهر وطول الطريق عينه بتبص عليها في المراية حتى مافتكرش ياخد منها الشبكة.. كنت حاسس ماما رايقة اوي وفي مود مختلف غير مود الام اللي اتعودت عليه طول حياتي.. كأنها رجعت حاجة وعشرين سنة لورا في عز شبابها.. وصلنا عند مكان الفرح وكانوا واخدين اوضة للعروسة عشان تلبس فيها وتعمل مكياچها.. ماما راحت عليها على طول و اول ما شافت شروق اخدتها بالحضن وقالتلها مبروك بقلب جامد.. بس اللي كان واقف وملامحه كلها اتغيرت هو ابو شروق.. اول ما شافها بالفستان عينه جابتها من فوق لتحت.. بس لما شاف ماما مش مكسوفة منه بالعكس بتبين جسمها اكتر.. بقى هو اللي مكسوف وبيبص من تحت لتحت.. وماما زي اللي حبت تضايق ام شروق اللي واقفة مش مبسوطة بسبب وجود ماما اكتر.. قامت قالعة الطرحة وفاردة شعرها اللي عاملاه عند الكوافير بقى مفرود على كتافها وقالت لام شروق ده فرح بنتي وقامت مزغرطة كمان.. انا كنت مبهور بماما.. كأن كل اللي حصل على مدار الفترة اللي فاتت طور شخصيتها اوي من الست الطيبة الراقية الهادية الخجولة.. لواحدة تانية.. ميلف بشخصية قوية واسلوب يخلي اي حد يخضع قدامها.. كان المفروض الكتاب هيتكتب كمان شوية وفي حبة من المعازيم موجودين.. روحت انا وكريم وابو شروق نتطمن عالقاعة والمعازيم ونشوف المأذون وصل ولا لسه.. والدي چي كان شغال بس عالهادي مش مهرجانات.. وفي وسط ده كله لقيت ماما جاية ورانا.. بتعدي تسلم عالناس الموجودين سواء من معارف العريس او العروسة وحقيقي العيون كانت كلها عليها.. بالذات لما طلعت على البيست اللي المفروض هيرقصوا عليه وماكانش واقف غير شوية ***** صغيرين.. لكن هي وقفت ترقص معاهم.. وده اللي خلى الفرح كأنه بدأ بدري.. لأن الشباب اللي في الفرح لما شافوها واقفة ترقص بدأو يتلموا عالبيست هما كمان ويرقصوا حواليها.. ولما الدي چي شاف كده بدأ يزود في الاغاني الجامدة اللي فيها رقص وتنطيط.. واه ماما كانت بتتفاعل مع كل ده وجسمها وهي بتتنطط مخلي طيازها تترج قدام الشباب كلها وبزازها هتقطع الفستان وتخرج منه.. ابوشروق كان متضايق وبيقول بصوت عالي بس مش باين من الدي چي حد ينزلها ويقولها ماينفعش كده.. كريم كان وشه احمر بس شكله ماكانش متضايق.. فهمت بعد كده هو ايه اللي حاسس بيه لما لقيته طلع هو كمان يرقص مع ماما.. وكان باين اوي ان الشباب مقربين منها وعمالين يلمسوا في جسمها قال يعني مش واخدين بالهم وهما ايديهم كل شوية تحك في طيزها والبعابيص اللي بيلسعوهالها كل شوية وبتخليها تنط بس بتكمل رقص بكل ثقة ولبونة.. كريم اللي كان المفروض العريس وبيرقص قدام ماما.. كان سخن اوي ووشه احمر حتى چاكيت الفرح قلعه ورما بعيد.. وكأنه ماعدش شايف حد حواليه قام نازل لافف ايديه حوالين طيزها من تحت ورافعها ترقص وهي في حضنه وماما كان باين عليها الخضة بس اول ما شافت ابوشروق بيبصلها حبت تغيظه زيادة وبقت بتهز بزازها قصاد وش كريم اللي تقريبا القاعة كلها كانت بتتفرج عليه وهو رافع ماما على زبره المنفوخ تحت البنطلون ومش عارفين يلوموا عليه عشان كل واحد فيهم نفسه يبقى مكانه.. والشباب اللي بيرقصوا حواليهم كانوا بيضيقوا الدايرة اكتر ورغم اني ماكنتش شايف ايديهم اللي عمالة تقفش في طيزها وفخادها المربربة بس كنت شايف تعابير وشها وهي بتعض على شفايفها وبتغمض عنيها من اللي بيحصل.. كنت مولع اوي من المنظر وببص على ابو شروق لقيت الحال من بعضه.. بس هو كان خلاص مش قادر . قام طالع في وسط الرقص ودخل وسط الشباب وراح لماما من ضهرها وبيقولها مايصحش كده يا مدام حنان .. قالتله وهو انا عندي كام شروق خليني افرحلها.. هي كانت نزلت وواقفة وشها لوش كريم بس الشباب بيزقوا ابوشروق قام لازق في ماما من ضهرها.. بقى زبه المنفوخ حاشر فستان ماما بين فلقة طيزها وكريم زانق في بزازها.. وماما بقت عاملة زي الساندوتش بينهم.. وكريم وابوشروق عنيهم جت في عنين بعض.. بس ماحدش فيهم حاول يبعد.. كأنهم كل واحد اتفق مع التاني بعنيه انهم يكملوا ومحدش فيهم يقول للتاني حاجة.. كانوا عمالين يزنقوا فيها اكتر وايديهم بتقفش كل حتة في جسمها والشباب حواليهم مداريهم بيرقصوا وبيتفرجوا على لحم اللبوة وهو بيتعجن قدامهم.. دخلت نفسي وسط الشباب بالعافية عشان اتفرج وسمعت كريم وهو بيسألها عالشبكة معاكي.. قالتله ااااه معايا هروح اجيبهم.. قام كريم ماسكها من وسطها وعمال يرجع ويقوم خابطها جامد بزبه المنفوخ من تحت البنطلون.. ويقولها جيبيهم هنا يا طنط حنان.. جيبيهم هنا.. وماما اه اه ااااه .. وابوشروق ايديه فاتحة طيزها وعمال يرزع في طيزها ويقولها جيبيهم هنا مش هنسيبك الا اما تجيبيهم هنا.. وماما بتدوب بينهم صوت الاه مش باين من الاغاني.. وبتقولهم ااااااه ااااااه هجيب الشبكة.. اااااااي بالراحة اااااه خلاص هجيبهم هجيبهم..لغاية ما لقيتها بتترعش بين الاتنين وعنيها بتغمض اوي اممممم ايييييي جيبتهم اااااه وقامت رامية راسها على كتف كريم.. جريت عليها بسرعة وقولتلها ماما انتي كويسة.. ردت بصوت ضعيف ولسه بتقول جيبتهم فبقول هو ايه ده اللي جيبتيهم.. لقيت كريم وابوشروق مع بعض بيقولوا قصدها ع الشبكة.. فقولت اه طيب.. بس ماما شكلها تعبانة شوية انا هاخدها الاوضة عند شروق ترتاح.. قالولي واحنا هنوصلها ماتقلقش ووقفوا جنبها كل واحد حاطط ايده على وسطها ساندها ونازلين من عالبيست والشباب اللي كانوا واقفين ماكانوش لسه شبعوا وكل واحد فيهم بيمد ايده وبيحاول يقفش اي حتة يطولها من لحمها كأنه بيودعها وهي ماشية. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
صديق الغربة يحتاج الى حنان امي وطيازها!! . خمسة أجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل