لم يخطر ببالي قط أن أدخل في علاقة مثلية مع فتاة الكوافير السكسي الرائعة تلك الفتاة التي التقيتها صدفة فصارت من أعز ما أعتز به من صديقات بل وحبيبات. ذات مرة التقيت فتاة رائعة سكسي غاية في الجمال في صالون تجميل كنت معتادة للذهاب إليه. كانت تكبرني بالعمر بنفس طولي وعرضي تقريباً و نفس امتلاء جسدي إلا أنها كانت أضخم مني بكثير في منطقة الفخذين و الصدر. الحقيقة أنني لم يسبق لي أن جذبتني فتاة من بنات جنسي من قبل بهذه الصورة ولم أطلق لخيالي العنان في الممارسة مع احداهن كما فعلت مع تلك الفتاة وذلك لأنها استثارتني كما لم تستثرني فتاة قبلها. كانت ترمقني بنظرات كلها شهوانية خالصة بالضبط كما كنت ارمقها وأشتهيها. تلاقت نظراتنا و طالت وشاء الحظ ان نلتقي فيما بعد في مطعم إذ كنت أتناول غذائي!
كانت تلك الفتاة أجرا مني ففيما كنت أحدق لها طويلاً وأتذكرها وأحزر ما إذ كانت نفس الفتاة فتاة الكوافير التي التقيتها في صالون التجميل أم لا إذ نهضت وتركت طاولتها لتبتسم في وجهي وتقترب وتبتسم ابتسامة عريضة ساحرة ثم تسألني: ممكن أقعد…بصورة ألية أحجبتها باسمة وانا ارفع كوب المياه فوق شفتي: أتفضلي…حدقت إلي ثم قالت باسمة: تلقاكي بتقولي أنا شفتك فين يا ترى…ضحكت وفجأة تذكرت وصحت و كأنني وجدت كنزاً: خلاص افتكرت…أنا شفتك في الكوافير…ابتسمت الفتاة وقالت: كويس أنك افتكرتي…عارفة انا ساعتها كنت عاوزة أكلمك و أتعرف عليكي بس ملقيتش فرصة و أهو الدنيا صغيرة وتلاقينا ففمكن بقا اتعرف…نفس ما كنت اود أن أقوله للفتاة قالته لي فأحسست بالإنشكاح يكون ذلك البداية في أن أدخل في علاقة مثلية مع فتاة الكوافير السكسي الرائعة و خاصة أنني أحببتها ولا أدر لماذا! قلت : عارفة أنا بردو كان نفسي أتعرف عليكي بس ملقتش فرصة…مشيتي على طول ساعتها…أنا راندا ادرس طب الفرقة التانية طب عين شمس…لمعت عينا الفتاة ثم قالت: بجد…طيب حلو أنا كان نفسي تبقى من صاحباتي واحدة دكتورة على الأفل أستشيرها فقي أي حاجة تخص الصحة هههه.ضحكت وقلت: انا تحت أمرك…قالت: وانا نادين…مهندسة…بس يعني مش شغالة خريجة بقالي سنة و مش شغالة…في خلال الحديث تناولنا الغذاء سوياً وقد كدنا نتعارك أينا يحاسب للأخرى…ههه..
صارت معرفة حميمة بيني وبين فتاة الكوافير نادين الجميلة ذات الجسد المياس الغض وصرنا نلتقي في المولات في القاهرة إذ أنني فتاة من المنصورة ادرس الطب في القاهرة و أتخذ شقة و بعض من صاحباتي للمبيت و الدراسة لان سكنى البيت الجامعي لم يرق لنا. تعرفت نادين على صاحباتي وكانت تزورني في السكن وعرفتني على أهلها وزرت بيتها إلا أنيي في الحقيقة لم أستلطف أخاها ذا النظرات المتحرشة! ذات مرة زرتها ببيتها وقد كانت ساخنة قليلاً تعاني من البرد فأخذت معي من الحبوب و الأقراص اللازمة وهناك استقبلتني فر غرفتها فتاة زادها البرد ونزلته جمالاً وروعة! نامت لي و خلعت البيجاما وأغلقت الباب كمنا أشرت أليها كي أتفحص جسدها وأكشف عليها! كانت رغبتي في جسدها كبيرة فأخذت أتحسس جبهتها ثم رقبتها لأجد نادين نفسها تجذبني إليها فتقبل شفتي بقوة!! أفلتتني بعد قبلة عميقة وهمست لها: أنتي…؟!! أجابت بهزة رأس واشتعلت أنفاسي ورحت أفكر في ذلك القدر الذي جمعني مع نصفي اﻵخر! فانا فعلاً لي ميول مثلية ومارست مع فتيات قبل ذلك ولكن كنت دوماً أبحث عن الفتاة المثالية فكانت فتاة الكوافير نادين!! ملت عليها فوق شفتيها فهمست لها أقبلها: ليه مصارحتنيش من الأول…فردت سؤالي بنفس السؤال فأخذت اضحك بقوة وهبطت فوق شفتيها أقبلهما ويداي تعصران بزازها و تدلكهما ثم نزعت عنها واقترحت: طيب طالما أحنا زي بعض بقا و القدر العجيب دا جمعنا…أقلعي كدا عشان أخففك مالبرد…سريعاً فتنتي نادين بجسدها العاري الممشوق وبدأت أدخل في أنا و علاقة مثلية مع فتاة الكوافير السكسي الرائعة فالتحمنا جسدين أنثويين ينعمان بالغضاضة و الأنوثة فأسخن جسدها وأسخنتها فصرت أمشي فوق جسدها بيدي ادلكها من بززازها و أطرافها و فخذيها ثم أقلبها فأدعك ظهرها ببزازي و و وجهي و أركبها ثم تركبني و تفعل بي مثل ما فعلت بها ثم أبسطها وأدلك بقوة بطنها وأرتشف عرقها اللذيذ وأمشي فوق فخذيها و أفتح ساقيها و ادخل بينهما ولأجد أمامي كسها المشعر قليلاً فأتنشقه وأنفث فيه من رضاب فمي وألتقط شفتيه وأبدأ في لحس شفتيها المتورمتين فيما فتاة الكوافير تمسك بشعري تداعبه و تتلوى قليلاً بجسدها و ترهز ثم عنفت بها فرحت أنهش في لحم كسها وتعالت أصوات محنتها وأنا ألتقط زنبورها أفركه بين شفتي و امصه حتى راحت ترتعش ويكب كسها من مياهه ما تلقيته بلساني لأرتشفه فأصعد أريق ما رشفته في فيها فنغيب في قبلة نارية وكاننا صرنا جسداً واحداً و من ساعتها لا أفارقها.
كانت تلك الفتاة أجرا مني ففيما كنت أحدق لها طويلاً وأتذكرها وأحزر ما إذ كانت نفس الفتاة فتاة الكوافير التي التقيتها في صالون التجميل أم لا إذ نهضت وتركت طاولتها لتبتسم في وجهي وتقترب وتبتسم ابتسامة عريضة ساحرة ثم تسألني: ممكن أقعد…بصورة ألية أحجبتها باسمة وانا ارفع كوب المياه فوق شفتي: أتفضلي…حدقت إلي ثم قالت باسمة: تلقاكي بتقولي أنا شفتك فين يا ترى…ضحكت وفجأة تذكرت وصحت و كأنني وجدت كنزاً: خلاص افتكرت…أنا شفتك في الكوافير…ابتسمت الفتاة وقالت: كويس أنك افتكرتي…عارفة انا ساعتها كنت عاوزة أكلمك و أتعرف عليكي بس ملقيتش فرصة و أهو الدنيا صغيرة وتلاقينا ففمكن بقا اتعرف…نفس ما كنت اود أن أقوله للفتاة قالته لي فأحسست بالإنشكاح يكون ذلك البداية في أن أدخل في علاقة مثلية مع فتاة الكوافير السكسي الرائعة و خاصة أنني أحببتها ولا أدر لماذا! قلت : عارفة أنا بردو كان نفسي أتعرف عليكي بس ملقتش فرصة…مشيتي على طول ساعتها…أنا راندا ادرس طب الفرقة التانية طب عين شمس…لمعت عينا الفتاة ثم قالت: بجد…طيب حلو أنا كان نفسي تبقى من صاحباتي واحدة دكتورة على الأفل أستشيرها فقي أي حاجة تخص الصحة هههه.ضحكت وقلت: انا تحت أمرك…قالت: وانا نادين…مهندسة…بس يعني مش شغالة خريجة بقالي سنة و مش شغالة…في خلال الحديث تناولنا الغذاء سوياً وقد كدنا نتعارك أينا يحاسب للأخرى…ههه..
صارت معرفة حميمة بيني وبين فتاة الكوافير نادين الجميلة ذات الجسد المياس الغض وصرنا نلتقي في المولات في القاهرة إذ أنني فتاة من المنصورة ادرس الطب في القاهرة و أتخذ شقة و بعض من صاحباتي للمبيت و الدراسة لان سكنى البيت الجامعي لم يرق لنا. تعرفت نادين على صاحباتي وكانت تزورني في السكن وعرفتني على أهلها وزرت بيتها إلا أنيي في الحقيقة لم أستلطف أخاها ذا النظرات المتحرشة! ذات مرة زرتها ببيتها وقد كانت ساخنة قليلاً تعاني من البرد فأخذت معي من الحبوب و الأقراص اللازمة وهناك استقبلتني فر غرفتها فتاة زادها البرد ونزلته جمالاً وروعة! نامت لي و خلعت البيجاما وأغلقت الباب كمنا أشرت أليها كي أتفحص جسدها وأكشف عليها! كانت رغبتي في جسدها كبيرة فأخذت أتحسس جبهتها ثم رقبتها لأجد نادين نفسها تجذبني إليها فتقبل شفتي بقوة!! أفلتتني بعد قبلة عميقة وهمست لها: أنتي…؟!! أجابت بهزة رأس واشتعلت أنفاسي ورحت أفكر في ذلك القدر الذي جمعني مع نصفي اﻵخر! فانا فعلاً لي ميول مثلية ومارست مع فتيات قبل ذلك ولكن كنت دوماً أبحث عن الفتاة المثالية فكانت فتاة الكوافير نادين!! ملت عليها فوق شفتيها فهمست لها أقبلها: ليه مصارحتنيش من الأول…فردت سؤالي بنفس السؤال فأخذت اضحك بقوة وهبطت فوق شفتيها أقبلهما ويداي تعصران بزازها و تدلكهما ثم نزعت عنها واقترحت: طيب طالما أحنا زي بعض بقا و القدر العجيب دا جمعنا…أقلعي كدا عشان أخففك مالبرد…سريعاً فتنتي نادين بجسدها العاري الممشوق وبدأت أدخل في أنا و علاقة مثلية مع فتاة الكوافير السكسي الرائعة فالتحمنا جسدين أنثويين ينعمان بالغضاضة و الأنوثة فأسخن جسدها وأسخنتها فصرت أمشي فوق جسدها بيدي ادلكها من بززازها و أطرافها و فخذيها ثم أقلبها فأدعك ظهرها ببزازي و و وجهي و أركبها ثم تركبني و تفعل بي مثل ما فعلت بها ثم أبسطها وأدلك بقوة بطنها وأرتشف عرقها اللذيذ وأمشي فوق فخذيها و أفتح ساقيها و ادخل بينهما ولأجد أمامي كسها المشعر قليلاً فأتنشقه وأنفث فيه من رضاب فمي وألتقط شفتيه وأبدأ في لحس شفتيها المتورمتين فيما فتاة الكوافير تمسك بشعري تداعبه و تتلوى قليلاً بجسدها و ترهز ثم عنفت بها فرحت أنهش في لحم كسها وتعالت أصوات محنتها وأنا ألتقط زنبورها أفركه بين شفتي و امصه حتى راحت ترتعش ويكب كسها من مياهه ما تلقيته بلساني لأرتشفه فأصعد أريق ما رشفته في فيها فنغيب في قبلة نارية وكاننا صرنا جسداً واحداً و من ساعتها لا أفارقها.