بدأت قصتي عندما كانت مرات عمى لديها ثلاثين عام , وكانت مثيره زي نجمات افلام السكس , جسم مثير قوام ممشوق وبزاز مليانه و حلمات بلون وردى عايزه المص وعليها طيز مدوره وبيضا مايله للحمره ورجلين طويلة وفخاد مدورة وشفايف زي حبات الكريز عايزة اللي ياكلها , كان عندي 19 سنة وكنت هيجان دايما وزبرى واقف على الآخر , وكانت عايشة بصفة دايمة مع مراتي عمي بسس سفره المستمر وكانت دايماً بتحب تلبس هدوم عريانة، شورت قصيرو بلوزة شفافة من غير سونتيانة تحتانية ، وبيبي دول شفافة وبالليل قمصان نوم عريان .
وساعات كتيرة تطلع من الحمام عريانة خالص وتمشي في البيت عريانة قدامي وتغريني إني أمارس سكس المحاارم معاها لغاية ما تدخل أوضة نومها وتقعد عريانة تتزين قدام المراية وكنت بأهيج على منظر طيزها وكسها وبزازها العريان وأجري علشان أضرب عشرة كذا مرة وكأنها متعمدة تثيرني علشان أنيكها بس أنا كنت خايف من أي حركة لأحسن تزعل مني بس أنا كنت حاسس إنها بتعشق الزب وعاوزة تتناك وكانت بتجيب جاراتها علشان يسهروا معاها وبيقضوا وقتهم في الفرجة على الأفلام الأجنبي اللي فيها مشاهد ساخنة وكنت بأشوفهم وهو بيتمحنوا ويضحكوا ضحكات مغرية ويحسسوا على بزاز وكساس وطياز بعض وساعات بيبوسوا شفايف بعض. وأحياناً كنت بأشوف نظرات المحنة في عيونهم وهم بيعملوا كده قدامي متعمدين.
ومرة سيبتهم وطلعت علشان أقضي وقتي مع صحابي ولما رجعت فتحت الباب ةودخلت من غير ما يحسوا بيا فلقيتهم عريانين خالص ونايمين فوق بعض وبيبوسوا بعض بوس جنسي وبيدخلوا لسانهم في بوق بعض وماسكين بزاز بعض وبيدخلوا صوابعهم في كساس بعض ولقيت مرات عمي حاطة خيارة في طيز واحدة من جاراتها والتانية حاطلها خيارة في كسها. أتفاجأت بالمنظر وهيجني جامد فطلعت زبي وبدأت اضرب عشرة بإيدي قدامهم من غير كسوف ونويت إن أمارس سكس المحاارم) ( معاها بأي طريقة. وبعدها جيبت من ضهري لبن ساخن كذا مرة وأنا مستمتع بمنظر مرات عمي مع جاراتها وهما بيمارسوا السحاق، وهم نايمين عرايا على الأرض وبيلعبوا في أكساس بعض. وهنا أتأكدت إني لازم أمارس سكس المحاارم مع مراة عمي المتناكة بأي تمن.
دخلت على أوضتي ونمت عريان على السرير وفتحت الكمبيوتر على موقع لأفلام النيك في الطيز وشغلت فيلم فيه راجل أسمر بينيك فتاة شقراء في طيزها، وسمعت النسوان بيخرجوا من عندنا والباب بيقفل فاستنيت لغاية ما مراة عمي تدخل عندي ومسكت في زبي وبدأت أدعك فيه وأضرب عشرة على منظر البنت اللي في الفيلم وهي بتتناك في طيزها دخلت مراة عمي وأنا بأفرك في زبي ووقفت تبص على زبي الكبير وتبص على الفيلم وبدأت تلاعبفي كسها وبزازها وقربت مني ونزلت على ركبيتها قدامين وخدت زبي في أيديها. فضلت تلعب في زبي ما بين إيديها كإنها بتتأكد من حجمه وبعدين قربته من بوقها وبدأت تمص فيه. كانت زي نجمات البورنو المحترفة. كانت ماسكة زبي بإيدها اليمين على الحلقة اللي تحت الرأس وبدأت تدخل رأس زبي في بوقها كأنها بتلحس في أيس كريم. كانت لسانها بتمشي على كل حتة في زبري من أول الرأس لغاية بيضاني وإيديها الناعمة بتعصر فيهم لغاية ما خلاص كنت قربت أجيبهم. هي أول ما بصيت في عيني عرفت إني قربت فزودت الرضاعة والمص ودخلت زبي لنصه في بوقها لغاية ما قذفت زي البركان حممي مني الساخن. خدت كل دفعات زبي على بوقها،وكان بيسيل على شفايفها وخدودها. بلعت مني اللي في بوقها ومسحت الباقي على زبي بلسانها لغاية ما وقف زبي تاني.
مسكتها من إيدها ووقفتها وبعدين رمتها على السرير ونمت فوقيها علشان نمارس أحلى سكس المحاارم . بدأت من أول شفايفها وفضلت أمص فيها وأدخل لساني جوه بوقها وهي كمان كانت بتتجاوب معايا ، وبعدين نزلت على رقبتها ومنها على صدرها. كانت حلماتها منتصبة وبتناديني علشان أرضع منها. فضلت أرضع فيها زي العيل الصغير وأدعك في بزازها لغاية ما أحمرت. وبعدين نزلت على كسها لحس وبوس، وكنت بأدخل لساني في كسها وأعض بشفايفي على بظرها وشفراتها وهي بتتأوه: آآآه نكني مش قادرة. دخلت صبعي في طيزها وكانت واسعة وكأنها مفتوحة فيها كتير.
قلبتها على ضهرها وتفيت على خرم طيزها وعلى زي، وبعدين دخاته مرة واحدة فيها بمنتهى السهولة وما لقيتش أي مقاومة. وفضلت أنيك في طيزها لغاية ما قذفت جواها. وبعدين قلبتها على ضهرها ودخلت زبي في كسها ونكتها في أحلى سكس المحاارم لغاية ما النهار طلع. قمنا مع بعض ودخلنا الحمام واستحمينا سوا وبعدين نمنا عريانين جنب بعض وصحينا وأكلنا الفطار وبعدين رجعنا للنيك لغاية بالليل. وفي كل مرة تطلب مني إني أنيكها في طيزها وبعدين كسها. وبكده بقيت مراة عمي منيوكتي وعشيقتي لغاية ما أتجوزت وكانت بتيجي لبيتي علشان تشارك مراتي في زبى في امتع سكس محاارم معها ولغاية دلوقتى مع انها وصلت لسن الستين بس طيزها وبزازها لا تقاوم.
وساعات كتيرة تطلع من الحمام عريانة خالص وتمشي في البيت عريانة قدامي وتغريني إني أمارس سكس المحاارم معاها لغاية ما تدخل أوضة نومها وتقعد عريانة تتزين قدام المراية وكنت بأهيج على منظر طيزها وكسها وبزازها العريان وأجري علشان أضرب عشرة كذا مرة وكأنها متعمدة تثيرني علشان أنيكها بس أنا كنت خايف من أي حركة لأحسن تزعل مني بس أنا كنت حاسس إنها بتعشق الزب وعاوزة تتناك وكانت بتجيب جاراتها علشان يسهروا معاها وبيقضوا وقتهم في الفرجة على الأفلام الأجنبي اللي فيها مشاهد ساخنة وكنت بأشوفهم وهو بيتمحنوا ويضحكوا ضحكات مغرية ويحسسوا على بزاز وكساس وطياز بعض وساعات بيبوسوا شفايف بعض. وأحياناً كنت بأشوف نظرات المحنة في عيونهم وهم بيعملوا كده قدامي متعمدين.
ومرة سيبتهم وطلعت علشان أقضي وقتي مع صحابي ولما رجعت فتحت الباب ةودخلت من غير ما يحسوا بيا فلقيتهم عريانين خالص ونايمين فوق بعض وبيبوسوا بعض بوس جنسي وبيدخلوا لسانهم في بوق بعض وماسكين بزاز بعض وبيدخلوا صوابعهم في كساس بعض ولقيت مرات عمي حاطة خيارة في طيز واحدة من جاراتها والتانية حاطلها خيارة في كسها. أتفاجأت بالمنظر وهيجني جامد فطلعت زبي وبدأت اضرب عشرة بإيدي قدامهم من غير كسوف ونويت إن أمارس سكس المحاارم) ( معاها بأي طريقة. وبعدها جيبت من ضهري لبن ساخن كذا مرة وأنا مستمتع بمنظر مرات عمي مع جاراتها وهما بيمارسوا السحاق، وهم نايمين عرايا على الأرض وبيلعبوا في أكساس بعض. وهنا أتأكدت إني لازم أمارس سكس المحاارم مع مراة عمي المتناكة بأي تمن.
دخلت على أوضتي ونمت عريان على السرير وفتحت الكمبيوتر على موقع لأفلام النيك في الطيز وشغلت فيلم فيه راجل أسمر بينيك فتاة شقراء في طيزها، وسمعت النسوان بيخرجوا من عندنا والباب بيقفل فاستنيت لغاية ما مراة عمي تدخل عندي ومسكت في زبي وبدأت أدعك فيه وأضرب عشرة على منظر البنت اللي في الفيلم وهي بتتناك في طيزها دخلت مراة عمي وأنا بأفرك في زبي ووقفت تبص على زبي الكبير وتبص على الفيلم وبدأت تلاعبفي كسها وبزازها وقربت مني ونزلت على ركبيتها قدامين وخدت زبي في أيديها. فضلت تلعب في زبي ما بين إيديها كإنها بتتأكد من حجمه وبعدين قربته من بوقها وبدأت تمص فيه. كانت زي نجمات البورنو المحترفة. كانت ماسكة زبي بإيدها اليمين على الحلقة اللي تحت الرأس وبدأت تدخل رأس زبي في بوقها كأنها بتلحس في أيس كريم. كانت لسانها بتمشي على كل حتة في زبري من أول الرأس لغاية بيضاني وإيديها الناعمة بتعصر فيهم لغاية ما خلاص كنت قربت أجيبهم. هي أول ما بصيت في عيني عرفت إني قربت فزودت الرضاعة والمص ودخلت زبي لنصه في بوقها لغاية ما قذفت زي البركان حممي مني الساخن. خدت كل دفعات زبي على بوقها،وكان بيسيل على شفايفها وخدودها. بلعت مني اللي في بوقها ومسحت الباقي على زبي بلسانها لغاية ما وقف زبي تاني.
مسكتها من إيدها ووقفتها وبعدين رمتها على السرير ونمت فوقيها علشان نمارس أحلى سكس المحاارم . بدأت من أول شفايفها وفضلت أمص فيها وأدخل لساني جوه بوقها وهي كمان كانت بتتجاوب معايا ، وبعدين نزلت على رقبتها ومنها على صدرها. كانت حلماتها منتصبة وبتناديني علشان أرضع منها. فضلت أرضع فيها زي العيل الصغير وأدعك في بزازها لغاية ما أحمرت. وبعدين نزلت على كسها لحس وبوس، وكنت بأدخل لساني في كسها وأعض بشفايفي على بظرها وشفراتها وهي بتتأوه: آآآه نكني مش قادرة. دخلت صبعي في طيزها وكانت واسعة وكأنها مفتوحة فيها كتير.
قلبتها على ضهرها وتفيت على خرم طيزها وعلى زي، وبعدين دخاته مرة واحدة فيها بمنتهى السهولة وما لقيتش أي مقاومة. وفضلت أنيك في طيزها لغاية ما قذفت جواها. وبعدين قلبتها على ضهرها ودخلت زبي في كسها ونكتها في أحلى سكس المحاارم لغاية ما النهار طلع. قمنا مع بعض ودخلنا الحمام واستحمينا سوا وبعدين نمنا عريانين جنب بعض وصحينا وأكلنا الفطار وبعدين رجعنا للنيك لغاية بالليل. وفي كل مرة تطلب مني إني أنيكها في طيزها وبعدين كسها. وبكده بقيت مراة عمي منيوكتي وعشيقتي لغاية ما أتجوزت وكانت بتيجي لبيتي علشان تشارك مراتي في زبى في امتع سكس محاارم معها ولغاية دلوقتى مع انها وصلت لسن الستين بس طيزها وبزازها لا تقاوم.