الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
خواطر زوجتي والرجال - حتى الجزء الرابع 10/4/2024
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 141621" data-attributes="member: 1775"><p>-القصة مكتوبة تكريما واحياءا لمجهودات الكاتب الكبير عصفور من الشرق</p><p>أحداث الجزء الأول وقعت بين نهاية قصة زوجتي والرجال وأحداث قصة أمي الملتزمة داليا، بعد خروج ماجدة من السجن لعدم ثبوت تهمة الدعارة عليها استقبلها وجيه البيه وذهب بها إلى شقة صغيرة يمتلكها لنزواته في الغردقة لتقيم فيها ليس عطفا عليها وإنما انتهازا لما هي فيه من ضيق الدنيا وما آلت إليه حياتها الزوجية</p><p></p><p>-الجزء الأول</p><p></p><p>-وجيه: وصلنا بالسلامة دي الشقة الي هتقعدي فيها من هنا ورايح مش قد كدا بس دا الموجود حاليا</p><p></p><p>-ماجدة: رايح فين؟</p><p></p><p>-وجيه: راجع القاهرة منى مستنياني</p><p></p><p>-ماجدة: مش هتقعد معايا شوية حتى لحد ما أعرف المكان؟</p><p></p><p>وجيه: مش هقدر منى هتضايق مني</p><p></p><p>-ماجدة بنبرة إنكسار وحزن: ماشي تروح بالسلامة</p><p></p><p>-وجيه: هاجي تاني بعد يومين شغلي في الغردقة مبيخلصش</p><p></p><p>خرج وجيه وأغلق خلفه الباب وصوت انغلاق الباب صاحب انغلاق باب الشقة وباب حياة قديمة قامرت عليها ماجدة بنزواتها كانت تحياها مستقرة مع زوج محب وأبناءها الذان انتزعهما منها لعدم أهليتها للتربية فكيف لمرأة في عمرها شبقة شبق المراهقات لا تستطيع مقاومة فحولة من حولها أن تؤتمن على أبناء.</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد مرور أسبوع على رحيل وجيه للقاهرة عاد مرة أخرى للغردقة لعقد اجتماع مع مستثمر خليجي في زيارة لمصر يطمح لزيادة استثماراته في القطاع الفندقي مجال عمل وجيه البيه وبالتحديد مجموعة الفنادق التي يشغل وجيه منصب نائب المدير فيها ولكن الاستثمارات لم تكن هدف المستثمر الوحيد</p><p></p><p>-وجيه: نورت مصر والغردقة يا شيخ باسم</p><p></p><p>-باسم: منورة بأهلها أستاذ وجيه</p><p></p><p>-وجيه: شخبارك</p><p></p><p>-باسم: يعم أنا مصري أكتر منك بلاش تقلب اللهجة وتزعلنا منك</p><p></p><p>-وجيه: هههههه يعم على راسي نتمنالك الرضا</p><p></p><p>-باسم: شايف السياح ماليين الفندق والشغل عندكم هنا عال العال</p><p></p><p>-وجيه: خمسة يا شيخ المصلحة تتنظر قبل ما تحط فلوسك فيها</p><p></p><p>-باسم: لسه الكلام عالبر لما نقعد ونتكلم الأول</p><p></p><p>-وجيه: إتفضل معايا في المكتب</p><p></p><p>بعد حديث مطول عرض وجيه على باسم صور مرافق الفندق المخطط تطويرها في العام الحالي وكان يتفحص بعض الأوراق وأثناء عرضها ظهرت صورة امرأة بيضاء تفترش سرير على ظهرها ويفترش صدرها ثديان يتدليان عن جسمها من فرط نعومتهما وطرواتهم وبطن يتوسطها سرة لا تقل إثارة عن فرج يتوسط فخذان ممتلئان يلتقيان مع سمانة مصبوبة كعمود من الرخام في المعابد الإغريقي وكانت لمعة المني على مواطن عفتهما لا تخطئهم عين الناظر والناظر هنا باسم الذي جحظت عيناه من هول ما رآه ف لم يكن يدري على كثرة ما رأى من النساء ان مثل تلك النساء خلقن، تظاهر وجيه بالمفاجئة حين رأى باسم متوقف ويمعن التحديق في تلك الصورة</p><p></p><p>-وجيه: يا خبر أنا اسف لحضرتك جدا دي صورة خاصة للمدام جت بالغلط وسط صور الشغل</p><p></p><p>إنعقدت الكلمات في فم باسم للحظات واستبشر وجيه حينما رأى حمرة وجه تنبئ بحالة الهيجان والإثارة الجنسية التي تختلج باسم في تلك اللحظات</p><p></p><p>-باسم: أنا الي اسف جدا مكنش المفروض أقف عندها دي من خصوصياتك أعذرني</p><p></p><p>بدا على باسم شرود الذهن بقية لقاء العمل وعلم وجيه الخبيث حينها أن خطته تسير كما تخيلها تماما وان باسم ابتلع الطعم وفي نهاية اللقاء عرض عليه وجيه العشاء في مطعم الفندق</p><p></p><p>وجيه: أنا شوفت المدام معاك تحت ليه منتعشاش النهاردة مع بعض</p><p></p><p>باسم بسرعة بلهاء لا ارداية: مدام حضرتك هتيجي؟؟؟</p><p></p><p>ثم استدرك باسم نفسه: عشان تقعد مع زوجتي ومتملش من القعدة وكلام الشغل</p><p></p><p>رد وجيه وعلى محياه إبتسامة ذئب يرى أغناما سمانا بلا راعي: طبعا هتيجي معايا</p><p></p><p>كانت تلك الصورة صورة التقطها وجيه لماجدة بعد ان كان وجيه أول شخص يخترق طيزها ودسها بعناية بين صور المرافق لتكون كالطعم يبتلعه باسم ف وجيه على علم بكل شاردة وواردة في الغردقة ويحيط بكل حفلات التحرر التي تقام فيها تقريبا فحينما أخبر أحد اصدقاءه على سبيل الصدفة بلقاء عمل سيجمعه مع باسم أخبره صديقه ان باسم وزوجته يزوران الغردقة من حين الى اخر للاستمتاع بحياة التحرر بعيدا عن اعين مجتمعهما المحافظ المتخلف فقرر وجيه حينها إضافة زوجة باسم لقوائم من شاركهن الفراش</p><p></p><p>أسرع وجيه لشقة ماجدة ليأمرها بالاستعداد لموعد العشاء</p><p></p><p>-وجيه: ماجدة إنتي فين</p><p></p><p>-ماجدة: أنا في المطبخ كويس انك جيت الوقتي نتغدى سوى</p><p></p><p>-وجيه: لا أكلت قبل ما اجي إعملي حسابك هنتعشى برا بالليل</p><p></p><p>-ماجدة: ياريت لإني زهقت من القعدة لوحدي هنا ونفسي اقعد معاك شوية</p><p></p><p>-وجيه: هنقعد كتير متقلقيش خلينا في معاد بالليل بس</p><p></p><p>-ماجدة: ماله؟ ما انت قولتلي وتمام هاجي معاك</p><p></p><p>-وجيه في تفصيلة مهمة عايز اقولك عليها وتنفذيها من غير ما تقولي ليه</p><p></p><p>-ماجدة باستغراب: هي ايه؟</p><p></p><p>-وجيه: هتحضري معايا العشا بالليل مع مستثمر خليجي اسمه باسم ومراته اسمها نورا على انك مراتي</p><p></p><p>-ماجدة: ليه؟ أنا مش فاهمة حاجة</p><p></p><p>-وجيه: ما قولتلك هتنفذي من غير ليه</p><p></p><p>ماجدة بنظرات متعجبة لكن مغلوبة على أمرها لم تتكلم</p><p></p><p>-وجيه: هعدي عليكي بالليل عايزك تبقي أجمل واحدة في الغردقة وهتلاقيني سايبلك لبس في الدولاب</p><p></p><p>التقط وجيه مفاتيحه وغادر تاركا ماجدة في حيرتها عما يقودها اليه وجيه وقدرها الليلة، وحينما حان الليل وغربت الشمس وبزغ قمر السماء همت ماجدة بالاستعداد ونزعت عن جسدها كل ملابسها لتقف عارية تماما وفتحت الدولاب تتفحص الملابس التي تركها وجيه فوجدت اغلبها ملابس حشمة ساترة او هكذا ظنت قبل محاولة ارتداء الجيبة التي انزلقت فيها افخاذها بصعوبة بالغة وعانت اشد المعاناة لتدخل فيها فلقتي طيزرغم طراوتها الا ان استدارتها مع حجمها المثير لم يجعل من ارتداء الجيبة بالمهمة السهلة لتتفاجئ بعد ارتداء الجيبة أنها على العري وبلا بانتي داخلي فاستثقلت خلعها مرة أخرى لارتداءه ووقفت تنظر الى نفسها امام المرآة لتنظر لكتفها المستدير الأبيض العاري المكتنز باللحم وثدي مكور فاق بياضه بياض اللبن يتوسطه حلمتان كورق الورد وبطن رغم حملها مرتين لم تفقد جاذبيتها وما زادها اثارة لون الجيبة الأسود تحت نصف جسدها العاري الأبيض الذي زاد صورتها اثارة، همت بارتداء حمالة الصدر وبعدها بلوزة تخنق أنفاسها من ضيقها وتشف تفاصيل نهديها كما لو انهما عرايا وحينما رأت طرحة أدركت ان وجيه يرديها ***** فارتدتها مظهرة بعض خصلات شعرها الناعم زادت وجها بهاءا.</p><p></p><p>رن عليها وجيه يستعجلها أنه ينتظرها في سيارته فأسرعت اليه فعندما أطلت عليه احمر وجهه</p><p></p><p>-وجيه: باين هلغي العشا دا ونطلع فوق تاني</p><p></p><p>ماجدة لأول مرة بعدما اصطحبها بوليس الاداب تشعر بالسعادة والنشوة فها هو وجيه فحل العمارة يبدي فتنته بها</p><p></p><p>-ماجدة بابتسامة خجولة: امشي مش عايزين نتأخر عالناس ومش عايزة قلة أدب</p><p></p><p>ذهب وجيه للفندق متوجها لقاعة كبار الزوار يبحث عن باسم فوجده بجوار امرأة تجسدت فيها كل خصال الجمال الخليجي فتلك زوجة باسم نوره، نوره صاحبة البشرة الذهبية وعينان واسعتان ينضحان بالاثارة والشبق وأنف صغير وشفاه كحبات التوت مقلوبة الشق العلوي وجسد ممشوق فثدياها أصغر من ثديا ماجدة بشكل ملحوظ الا ان انتصابهم يجعلهما اول ما يجذب العين اذا وقعت على جسدها وبطن مشدودة ف هي لم تخض تجربة الحمل بعد ومؤخرة مثالية تنافس بها فتيات القارة اللاتينية إن لم تكتسحهم يحمل جسدها فخذان لم تستطع عباءتها الخليجية مداراة جمالهما</p><p></p><p>-وجيه: شيخ باسم ياريت مكونش اتاخرت عليك</p><p></p><p>-باسم كما توقعه وجيه لم يعر وجيه أي اهتمام فعيناه متعلقتان بماجدة يستذكرها عارية وبرد متأخر: لا معادك مظبوط اتفضلوا</p><p></p><p>-وجيه: نورتي مصر يامدام نورة</p><p></p><p>ماجدة مدت يدها لنورا فالتقتطها نورا ببرود وفتور ف نيران الغيرة اشتعلت بعدما رأت نظرات زوجها لماجدة، بعد نزول الأكل لاحظ وجيه أن طعام باسم لم ينقصه الكثير فهو ممعن التدقيق في ماجدة التي لم تستسغ نظراته ولم يتوقف عند النظرات فحاول التسلل بقدميه لأقدام ماجدة مداعبا إياها التي حاولت ابداء عدم ارتياحها لكن ذلك لم يردع باسم الذي كان قد عقد النية على الوصول لماجدة بأي ثمن وكان ذلك تحت مراقبة وجيه الذي تظاهر بالسعادة والحديث عن شراكة العمل التي ستجمعهما وفي باظن ذهنه هو يفكر في شراكة النساء التي يخطط لها، الا ان عدم انجذاب نورا لوجيه لم يضئ في ذهنها ما كان يفكر فيه زوجها فهي لم ترى وجيه وماجدة كزوجان يمكن ممارسة التحرر معهما لعدم انجذابها لوجيه وغيرتها بسبب انجذاب باسم الملفت والشديد الذي لم ترصده من قبل بماجدة.</p><p></p><p>عادت ماجدة الي شقتها بصحبة وجيه</p><p></p><p>-ماجدة: شوفت الراجل قليل الذوق</p><p></p><p>-وجيه: ليه بس</p><p></p><p>-ماجدة: طول القعدة مشالش عينه من على صدري</p><p></p><p>-وجيه: مش ذنبه برده</p><p></p><p>-ماجدة: المفروض اني مراتك وكان لازم يحترم وجودك</p><p></p><p>-وجيه: أي حد مكانه كان هيبصلك كدا مش فاكرة لما كنت بقابلك على سلم العمارة كنت ببصلك ازاي</p><p></p><p>-ماجدة: ياريت على قد البص دا حسس برجله على رجلي وحاولت ابينله اني متضايقه اكتر من مرة عشان يخلي عنده ددمم وهو ولا هنا</p><p></p><p>وجيه: اقعدي بس عشان عايز اكلمك في موضوع</p><p></p><p>ماجدة قعدت بطيزها بين رجلين وجيه ووسطنت زبه بين فلقات طيازها بسبب الهيجان الي سببه تحسيس باسم</p><p></p><p>-وجيه بيزقها بالراحة وبيقعدها جمبه: مش عايزة تعرفي ليه قولتلك تحضري العشا معايا على انك مراتي</p><p></p><p>-ماجدة: عايزة افهم طبعا</p><p></p><p>-وجيه: باسم مبيجيش مصر هنا عشان الشغل بس</p><p></p><p>ماجدة بتسمع باهتمام وفضول</p><p></p><p>-وجيه: باسم ومراته متحررين وبيروحوا سهرات هنا في الغردقة</p><p></p><p>ماجدة بدأت تجمع وتفهم السبب الي وجيه عايز يوصله وبان على وشها الغضب</p><p></p><p>-ماجدة: انت عايز تحضر معاهم سهرة من إياهم؟</p><p></p><p>-وجيه: كدا فهمتيني</p><p></p><p>-ماجدة: وطبعا مش هينفع منى تحضرها معاك ف عايزني انا معاك</p><p></p><p>-وجيه: هنتبسط معاهم</p><p></p><p>-ماجدة: انتي فاكرني شرموطة؟</p><p></p><p>تغيرت ملامح وجيه لملامح السخرية والاستهزاء فعلمت ماجدة رده على سؤالها فهو من استقبلها بعد خروجها من قضية اداب لم تثبت عليها رغم انها اتناكت فيها علاوة على مرات اعتلائه لها وانه نال منها ما لم ينله شوقي زوجها</p><p></p><p>وجيه: فكري في الكلام كويس وصدقيني هكون مبسوط لو وافقتي ومش هتكوني مبسوطة لو موافقتيش</p><p></p><p>استشعرت ماجدة تهديده المبطن وانها لا مأوى لها غيره بعد ما تبرى منها شوقي واهلها</p><p></p><p></p><p></p><p>وجيه لن يتراجع عن هدفه ف ان لم تكن اثارته في الإيقاع بنوره كفاتنة خليجية ف لذته في الإيقاع بها كمرأة متزوجها فتلك هوايته التي يهواها، في الصباح أخبره باسم برغبة نوره في زيارة الشاطئ ف عن سرعة بديهة واستغلال للموقف خاضا الحديث</p><p></p><p>-باسم: نورا عايزة تروح البحر النهاردة لان شكل الماية جميلة والمكان مش زحمة</p><p></p><p>-وجيه في أوج سعادته: يا خبر ماجدة قالتلي برده ايه رأيك يتقابلوا وينزلوا مع بعض؟</p><p></p><p>-باسم: هكلم نورا واقولها</p><p></p><p>بعد انتهاء نورا من الاستعداد للذهاب الى الشاطئ اخبرها باسم برغبة ماجدة في صحبتها اليوم</p><p></p><p>-نوره: انا مش حابة الست دي</p><p></p><p>باسم: ليه بس دي لطيفة اوي</p><p></p><p>-نوره بعصبية: لطيفة بس؟ انا شوفت انت بتبصلها ازاي</p><p></p><p>-باسم: الصراحة هموت عليها مش هقدر اسافر الا لو نكتها</p><p></p><p>-نوره: وانا؟ دا مش اتفاقنا، اتفاقنا من البداية لازم الكابل يعجبونا احنا الاتنين</p><p></p><p>-باسم: انتي مش بتدي وجيه فرصة</p><p></p><p>-نورا: دا بكرش واصلع ونظراته كلها خبث</p><p></p><p>-باسم: بس مراته حلوة، عشان خاطري المره دي</p><p></p><p>-نورا: هحاول بس افتكر هيكون عليك ليا مرة</p><p></p><p>-باسم: حتى لو هيكون عليا عشر مرات، طلاما هنول ماجدة</p><p></p><p>على الجانب الاخر كان وجيه يوقظ ماجدة</p><p></p><p>-وجيه: ماجدة! قومي بسرعة</p><p></p><p>-ماجدة مفزوعة: ايه في ايه؟</p><p></p><p>-وجيه: قومي بسرعة البسي لبس بحر هتنزلي الوقتي مع نوره</p><p></p><p>-ماجدة: نعم! الوقتي؟ مليش نفس انزل</p><p></p><p>-وجيه: مفيش حاجة اسمها مليش نفس هتنزلي الوقتي</p><p></p><p>هتعملي الي هقولك عليه</p><p></p><p>-ماجدة: في ايه يا وجيه؟ انت بتذلني؟</p><p></p><p>-وجيه: انتي ليه شايفة الموضوع كدا؟ مش هتتبسطي انتي كمان؟</p><p></p><p>-ماجدة: اتبسط انك بتستغلني بالشكل دا عشان واحدة؟</p><p></p><p>-وجيه: حبيبتي هنتكلم في الموضوع دا بعدين</p><p></p><p>ماجدة بلين: حبيبتك؟</p><p></p><p>-وجيه: طبعا المهم الوقتي ركزي عايزك بأي شكل وأي طريقة تلمحي لنوره اننا متحررين ولمحيلها انك معجبة بباسم، عايزك تسيبيها وانتي زارعة في دماغها فكرة اننا بطريقة ما هنتقابل ونتبادل وانا انيكها وباسم ينيكك</p><p></p><p>-ماجدة: طيب هشوف الي اقدر عليه بس موعدكش بحاجة لان شكل دمها تقيل</p><p></p><p>استهلت ماجدة استعدادتها للخروج ارتدت برا على شكل مثلث لا تتخطو اطوال اضلاعه قطر حلماتها مثبت من رؤوسه بخيوط قد لا تحمل وزن بزازها الى الشاطئ وتتمزق قبل الوصول، فتحت شنطة هدومها واستخرجت بكيني فتلة أسود اللون يماثل لون حمالة الصدر غرست خيط فتلته بين فلقتي مؤخرتها واستعانت بوجيه ليربط اجنابه على وسطها المستدير رغم امتلائه باللحم الطري فوقهم ارتدت بادي ابيض خفيف يظهر تفاصيل ثدييها وفيزون اسود يتخلل خيوطه بسبب ضيقه لو جلدها المضئ اللامع</p><p></p><p>وجيه: شكلك هتعملي مصيبة</p><p></p><p>ماجدة: ملكش دعوة، الي ليك هتاخده ملكش دعوة ازاي بس لو احتاجتك الاقيك</p><p></p><p>-وجيه: أمرك يا مولاتي</p><p></p><p>ارادت ماجدة ان تحس ولو بشئ من الكرامة ف جلست على كرسي ومدت كف قدمها البيضاء وجها الوردية بطنا باصابع صغيرة تتزين بأظافر مصبوغة باللون الأحمر الناري وأشارت لوجيه عليها</p><p></p><p>-وجيه متعجبا: عايزة ايه؟</p><p></p><p>-ماجدة: انزل بوس</p><p></p><p>-وجيه بحدة: نعم! بطلي دلع وانزلي عشان متتأخريش على نورا</p><p></p><p>-ماجدة بدلع: ممكن اقلع تاني ومنزلش خالص براحتك</p><p></p><p>أدرك وجيه انه لا يستطيع تحمل كلفة ضياع نوره بعد اقترابه فنزل على ركبتيه وأمسك بقدميها وبدأ بتقبيل وجه كف رجل ماجدة الا انها أصرت على وضع أصابع قدمها في فمه فاهتاج بسبب نعومة أصابع قدمها وما ان اكتفت حتى وضعت باطن قدمها</p><p></p><p>-ماجدة: بوس</p><p></p><p>-وجيه: دانا هاكلها اكل يا لبوة</p><p></p><p>ما ان شعرت باندماج وجيه قامت بانتزاع قدمها من بين شفتيه</p><p></p><p>-ماجدة:كفاية عليك كدا هنزل انا</p><p></p><p>على باب الشاطئ قابلت نوره ماجدة لكنها تفاجئت وعادت لها مشاعر الاحتقان مرة أخرى ما ان رأتها ورأت ملابسها ومدى اثارتها وجاذبيتها</p><p></p><p>-ماجدة: نوره ازيك</p><p></p><p>-نوره على مضض: تمام</p><p></p><p>-ماجدة ممسكة بيد نورا: يلا الماية شكلها حلو أوي</p><p></p><p>وصلتا الى الشاطئ واختارت ماجدة بعناية شمسية قريبة من مكان تبديل الملابس، اخبرتها نورا انها ستذهب لتبديل العباءة بملابس البحر وعادت لتجدها ماجدة ترتدي بادي حمالات وبرمودة</p><p></p><p>-نوره: انتي هتقعدي بلبسك كدا؟</p><p></p><p>-ماجدة: لا طبعا بس انا لابسه البيكيني تحت ف هقلع دول بس</p><p></p><p>همت ماجدة برفع البادي فظهرت سرتها كالقمر في ليلة اكتماله ثم وصلت به الى بزازها ومن ضيق البادي رفع بزازها معه حتى جانبي رأسها وما أن افلتا سقطا على صدرها يرتجان واحدى الحلمات تنظر مباشرة الى وجه نورا المنبهرة والمرتعدة مما تراه</p><p></p><p>-ماجدة: يا خبر</p><p></p><p>وادخلت حلمتها مباشرة، ثم أعطت ظهرها لنورا ثم احنته لتبدا في انزال الفيزون من على طيزها بعد مجهود لتصعق نورا من طيزها العارية تماما فلا الفتلة تستر ولا تخفي شيئا</p><p></p><p>-نورا: انتي مجنونة؟ ايه الي لابساه دا</p><p></p><p>-ماجدة متصنعة التعجب: ايه؟</p><p></p><p>-نوره: الاندروير بتاعك من تحت اكنك مش لابساه</p><p></p><p>-ماجدة مبتسمة: وجيه الي جايبهولي</p><p></p><p>-نوره: جايبهولك للبيت مش للشط</p><p></p><p>-ماجدة: مين قالك؟ جايبه البسه هنا عادي</p><p></p><p>نوره تمارس التحرر في الخفاء لكنها لم تدرك ان هناك من يحترف ممارسته علنا</p><p></p><p>ماجدة: الشط فاضي اقرب ناس لينا بيننا وبينهم عشر شمسيات</p><p></p><p>-نورا: انتي حرة</p><p></p><p></p><p></p><p>-ماجدة: بالظبط، انا ووجيه عايشين كدا مش بنسمح لحد يقولنا نعش ازاي ونعمل ايه ومنعملش ايه</p><p></p><p>نوره تنظر بتعجب</p><p></p><p>-نوره: زي ايه</p><p></p><p>-ماجدة: زي اني عارفه ان وجيه عينه زايغة وبتاع نسوان ف مش هعرف المه ف سايباه براحته لانه مش بيضر حد</p><p></p><p>-نوره: عادي جوزك يخونك؟</p><p></p><p>-ماجدة: اكيد مش هسيبه يعمل كدا ببلاش طبعا</p><p></p><p>-نورا مرتابه: تقصدي ايه؟</p><p></p><p>ماجدة ادركت ان المراد والمعنى قد وصل نوره</p><p></p><p>-ماجدة: سيبك من الموضوع دا، انا عايزين نتعرف على بعض اكتر شكلك ظريفة اوي</p><p></p><p>-نوره: ياريت انا زهقت من القعدة هنا وشغل باسم شكله مطول ومش هنرجع قريب</p><p></p><p>-ماجدة: ليه مش بتكلميني، انا اول ما شوفتك وانا نفسي نبقى صحاب</p><p></p><p>-نوره: بمناسبة اننا هنبقى صحاب ممكن اسال سؤال محيرني اوي؟</p><p></p><p>-ماجدة: طبعا</p><p></p><p>-نوره انتي تقريبا اجمل واحدة انا شوفتها هنا في مصر متفهمينيش غلط بس انا حاساكي كتير اوي على واحد زي وجيه</p><p></p><p>ماجدة بعد ضحكة عالية وبذكاء انتوت استغلال السؤال فإن كان شكل وجيه وكرشه عائقا امام اعجاب نوره به كما كان عائقا امام ماجدة نفسها ف ستدخل لها من باب اذا دخل منه وجيه للنساء لن ينغلق ابدا</p><p></p><p>-ماجدة: ههههههههههه فاهماكي، كتير سألوني السؤال دا، وجيه فيه مميزات كتير أي ست تحبها فيه</p><p></p><p>-نوره: فلوسه؟</p><p></p><p>-ماجدة: لا طبعا مش فلوسه الي فكرت فيها، انا ووجيه كنا نعرف بعض قبل خطوبتنا بفترة وقتها كان لسه بشعر وجسمه معقول بس قدر يوصلي بميزة خلتني مقدرش اشوف نفسي مرات حد تاني غيره</p><p></p><p>-نوره: ايوه أي هي؟</p><p></p><p>-ماجدة بابتسامة متصنعة الخجل: مش هقدر اقولك طبعا</p><p></p><p>ادركت نوره الرسالة الخفية لكنها لم تتخيل بعد ما تعنيه ماجدة، بعد وقت طويل اقتربتا فيه سويا استأذنتها ماجدة تعمل مكالمة موبايل</p><p></p><p>-ماجدة في الموبايل: الو وجيه سيب الي في ايدك وتعالى حالا</p><p></p><p>-وجيه: في ايه!</p><p></p><p>-ماجدة: هقولك لما تيجي بس وانت جاي استناني ورا مكان تبديل ملابس الحريمي ورن عليا</p><p></p><p>-وجيه متعجبا: طيب!</p><p></p><p>عادت ماجدة تنتظر وجيه مع نوره الى ان حضر ورن عليها</p><p></p><p>ماجدة: نوره بعد اذنك هروح البس واجي عشان نمشي</p><p></p><p>-نوره متعجبة وضاحكة: تروحي فين؟ انتي بعد الي قالعاه دا محتاجة تداري عشان تلبسي</p><p></p><p>-ماجدة: هروح البس واجيلك ومتجيش الا لما انا اجي من هناك</p><p></p><p>-نورا: اشمعنا؟</p><p></p><p>-ماجدة: مفيش الا مكان واحد بس هناك</p><p></p><p>لمحت نوره بطرف عينها عالاقب مكان يتسع لاربع كابينات فادركت ان ماجدة تخفي شيئا على الاغلب موعد غرامي مع عشيق تعرفه من الغردقة، ذهبت ماجدة مسرعة وادخلت وجيه من الباب الخلفي بعد ان تأكدت من خلو الكابينات واحكمت اغلاقها كلها الا واحدة</p><p></p><p>وجيه بقلق وتوتر: ممكن اعرف بنعمل هنا ايه</p><p></p><p>-ماجدة تسترق النظر لنوره التي لا تزال في مكانها: لو واحدة قربت هقولك عشان تستخبى في الكابينة الفاضية، لحد ما اقولك حاجة اقلع والعب في زبك لحد ما يقف</p><p></p><p>-وجيه: انتي مجنونة</p><p></p><p>-ماجدة: اعمل الي بقولك عليه لو عايز تنيك نوره قبل ما تسافر تاني</p><p></p><p>اطاعها وجيه وانزل ملابسه وبدأ في مداعبة ثعبانه الا ان وصل لكامل انتصابه، بدأت نورا تتاكد من شكوكها فماجدة تأخرت فعزمت على ضبطها متلبسة فغادرت كرسيها فأسرعت ماجدة بالنزول على ركبها في الطرقة المحاطة بحائط امام الكابينات وبدأت بمص زب وجيه الذي لم يكفيه فم ماجدة الرقيق الصغير ولا كفتي يديها الناعمتين فبدت معاناتها واضحة في محاولة احتواءه، انقضت نوره على الطرقة امام الكابينات لتتفاجئ بما ترى، ادعى وجيه وماجدة الخوف</p><p></p><p>-ماجدة بانكسار مصطنع: مش قولتلك تستنيني هناك ايه الي جابك ورايا</p><p></p><p>نوره لم تقدر على النطق فهي ولأول مرة ترى مثل هذا القضيب وحينها ادركت ما كانت تعنيه ماجدة بمميزات وجيه، علت أنفاسها واحست باضطراب شديد في ضربات قلبها وكذبت نفسها بان تلك اعراض هياج جنسي اصابتها عندما رأت قضيب وجيه واسرعت مغادرة الا انها في طريقها احست بعرق شديد ما بين فخذيها لكنها ادركت ان الجو لطيف ولا يدفع الجسم الى التعرق فتلك كانت سوائل كسها ف لم تقدر على مراوغة حقيقة اشتهاءها لقضيب وجيه، عادت الى منزلها، طلبت باسم في تلفون الفندق</p><p></p><p>-نوره: لازم تيجي حالا</p><p></p><p>-باسم: فيكي حاجة؟</p><p></p><p>-نوره: عايزة اتناك الوقتي</p><p></p><p>-باسم: انا ورايا شغل مهم</p><p></p><p>-نوره: لو مجيتش حالا هقلع كل هدومي وانزل الريسيبشن امص لكل الرجالة الي تحت</p><p></p><p>-باسم: شكلك مش مظبوطة هجيلك حالا</p><p></p><p>ما ان خطت قدم باسم في سويت الفندق حتى هاجمته نوره بقبلات عنيفة ومزقت عنه ملابسه وتحسست عضلات صرده المكتسية بالشعر فباسم يحمل جينات الرجولة الخليجية المشعرة السمراء ونزلت على قضيبه ابتلعته لكنها تذكرت حجم قضيب وجيه وكيف بدى بين يدي ماجدة الميلف التي كانت تنازع لابتلاع رأسه فزادها هذا هيجانا وتخيلت نفسها تبتلعه في فمها ويمزق جدران فرجها حتى مؤخرتها العذراء التي كانت تخشى عليها الاختراق من الألم تخيلتها جالسة وقضيب وجيه يشق فتحتها الحمراء الصغيرة</p><p></p><p>-نورا: اقعد على السرير بسرعة</p><p></p><p>-باسم: حاضر حاضر</p><p></p><p>ركبت نوره على باسم تمتص قضيبه ووضعت كسها على وجهه في وضعية 69 وصرخت فيه ان يلحس كسها ويبعبص طيزها</p><p></p><p>-باسم: متأكدة؟ ابعبص طيزك</p><p></p><p></p><p></p><p>تردد باسم سببه تجارب سابقة حاول فيها هو واخرين ان يخترقوا مؤخرة نوره لكنها لم تكن تقبل اما خوفا او تعاليا لكنها اليوم وجدت ما يستحق التجربة وتريد الاستعداد</p><p></p><p>-نوره: ايوة ياخول حط صوابعك كلهم واحد ورا التاني عشان هتنيكني فيها الوقتي لحد ما توسع</p><p></p><p>-باسم منتشيا لكنه متعجب من هيجان نوره: براحتك</p><p></p><p>بدأ بلعق بظرها الغارق في سوائل تخيلات نوره لقضيب وجيه وبلل أصبعه المتوسط من ما كسها ما ان بدأ ادخال اصبعه في فتحة طيز نورا حتى بدأت في العويل ف توقف فضغط على بيضاته</p><p></p><p>نوره: كمل ياخول حتى لو هموت</p><p></p><p>-باسم: تمام</p><p></p><p>وادخل اصبعه عقلة بعقلة حتى دخل كله وثبته لثواني حتى هدأت وبدا في تحريكه خروجا ودخولا حتى اعتادت</p><p></p><p>نوره: دخل كمان صابع معاه</p><p></p><p>ادخل باسم اصبعه السبابة والاوسط في كسها ثم ادخلهم برفق في شرج زوجته التي بدأت في ضرب السرير وقذف ما في قضيبه من شدة اثارة الموقف واستمر قضيب مرتخي يداعب طيز زوجته حتى انتصب مرة أخرى بعدما استقبلت أصابعه الأربعة</p><p></p><p>-نوره بعينان دامعتان: دخل زبك يلا</p><p></p><p>وضعها باسم على بطنها ورفع مؤخرتها قليلا واخرج مزلق كان يحمله لينيك مؤخرات زوجات الاخرين واغرق طيز نوره وبدأ في ادخال قضيبه الا انها لم تتحمل</p><p></p><p>نوره: نام على ضهرك وهركب عليه</p><p></p><p>-باسم: تمام</p><p></p><p>اعتدل واعتلته نورا وبدات في الحركة الا انه بعد 3 دقائق من إحساس باسم بطيز نوره لأول مرة لم يحتمل وقذف في داخلها فارتمت بجواره تنهج وتلتقط أنفاسها بصعوبة</p><p></p><p>-باسم: مالك النهاردة ايه الي حصل في البحر؟</p><p></p><p>-نوره: شوفت احلى فيلم سكس في حياتي</p><p></p><p>-باسم: فين دا؟ وازاي؟</p><p></p><p>نوره لم تجب ف كمية الاثارة التي عايشتها في يوم واحد لا تحتمل وغطت في نوم عميق استيقظت بعده على الم شديد في طيزها لكنها كانت تصبر نفسها بما ستفعله عند لقاءها بوجيه واعتزمت اخبار باسم بانها غيرت رأيها وتريد اللقاء بماجدة ووجيه عن طيب خاطر لكنها لم تجد باسم ف باسم قد غادر السويت لمباشرة اعماله او هكذا ظن هو</p><p></p><p></p><p></p><p>باسم في بهو كافيه الفندق يحتسي قهوته الصباحية ويعد جدوله اليومي الا ان مكالمة من وجيه ستغير مسار اليوم تماما فبعد سماعه رنة هاتفه</p><p></p><p>باسم: الو</p><p></p><p>وجيه: صباح الخير</p><p></p><p>باسم: صباح النور</p><p></p><p>وجيه: يومك فيه ايه النهاردة؟</p><p></p><p>باسم: عندي مقابلة مع مدير فرع البنك الي هحول عليه الفلوس</p><p></p><p>وجيه: مش ضروري تقابله النهارده عايزك في حاجة أهم</p><p></p><p>باسم: تمام نتقابل فين؟</p><p></p><p>وجيه: ممكن في السوي بتاعي</p><p></p><p>باسم والفرحة تكسو وملامحه: تمام اقابلك بعد الضهر</p><p></p><p>أحس باسم بالنشوة فاليوم سيرى من فتنته منذ أن وطأت اقدامه مصر، اتصل وجيه على ماجدة فور انهائه مكالمته مع باسم</p><p></p><p>-وجيه: إجهزي لان باسم هييجي السويت عالضهر</p><p></p><p>-ماجدة محاولة استفزاز وجيه: أخيرا هجرب شاب جديد بدل العواجيز بتوع مصر</p><p></p><p>-وجيه ضاحكا: نسيتي كنت بتجري ازاي ورا عواجيز مصر يا لبوة اجهزي عشان عايز انيك نورا</p><p></p><p>أغلقت ماجدة الهاتف مستشعرة كم الإهانة والاستغلال الذان تعيشهما على يد وجيه لكنها كانت تمني نفسها بباسم فهي متشوقة للمغامرة الجديدة، الساعة الواحدة ظهرا اتجه باسم للفندق واقبل على باب السويت واتصل على وجيه</p><p></p><p>-باسم: انا وصلت خلاص على باب السويت اهه</p><p></p><p>وجيه: انا اسف انشغلت جامد عشان عندنا مشكلة جامدة في قسم الحسابات ونسيت اكلمك اقولك اني مش هقدر اقابلك</p><p></p><p>-باسم: ممكن انتظرك لو مش هتتأخر</p><p></p><p>-وجيه: ممكن تخبط على ماجدة وتستناني لحد ما اجي مش هتأخر</p><p></p><p>باسم: لا انا هنزل خلاص اخلص موضوع البنك وابقى اقابلك بعدها</p><p></p><p>-وجيه: انت محروج ولا ايه؟ دا بيت اخوك</p><p></p><p>باسم: تمام هستناك</p><p></p><p>طرق باسم الباب وانتظر قليلا الى ان فتحت ماجدة التي تظاهرت كما خططت هي ووجيه انها كانت تنتظر وجيه فكانت هيئتها لا توحي ابدا بانتظار غريب، اتسعت عينا باسم من هول ما رأى واحمر وجهه وبدأ في التعرق فماجدة كانت تقف أمامه بروب حريري مفتوح تحته بيبي دول أحمر شفاف يظهر من تحته بانتي أسود يرى ما نقش عليه بوضوح وشق التقاء ثدياها الابيضان الشامخان وشعرها الناعم ينسدل على جبينها وكتفيها، تظاهرت ماجدة بالخجل والكسوف وأغلقت البيبي دول بسرعة على نفسها</p><p></p><p>-ماجدة: افتكرتك شوقي</p><p></p><p>-باسم: انا الي اسف جدا وجيه قالي استناه هنا عشان كنا هنتقابل نتكلم في شغل هنزل واجي في وقت تاني</p><p></p><p>-ماجدة: يا خبر ازاي اتفضل جوه استناه</p><p></p><p>ارهق باسم ذهنه في تلك الثواني المعدودة هل تتاح له الفرصة فينال ما يتمناه ام لا؟ ظل يفكر مليا وطغا على سمعه صوت أفكاره وهواجسه وشهواته الا ان قطعتها صوت ماجدة تناديه مره أخرى بصوتها الهادئ الرنيم</p><p></p><p>ماجدة: باسم! باسم!</p><p></p><p>باسم: ها؟!</p><p></p><p>ماجدة بابتسامة: انت روحت فين؟</p><p></p><p>باسم: موجود</p><p></p><p>-ماجدة: شكلك سرحت خالص تعالى ادخل واقفل الباب وراك</p><p></p><p>سبقته ماجدة تسير الى الداخل، اغلق باسم الباب وهو لا يصدق انه سيختلي بتلك المرأة، انفجرت انابيب الشهوة في عقله بمجرد ان اغلق الباب، التف ليرى تلك الفتنة تدبر الى ريسيبشن السويت وعيناه متعلقتان بمؤخرتها ف طيزها بارزة بروز يدفع الروب الى الخارج وترتج بشكل مثير، وصلت الى كرسي جلست عليه تثني احدى ساقيها تحت فخذها فبرزت ركبتها البيضاء ونصف فخذها من الروب ترمقه بنظراتها المغرية</p><p></p><p>-ماجدة: واقف عندك ليه</p><p></p><p>-باسم: كنت بتأكد ان الباب مقفول</p><p></p><p>-ماجدة: طب تعالى هنا نشرب حاجة لحد ما وجيه ييجي</p><p></p><p>اقترب باسم وجلس في الكرسي المجاور لكرسيها يحملق في السقف محاولا ضبط انفعالاته، سمع صوت الكؤوس، انحنت ماجدة امامه تصب في كأسه بيد وباليد الأخرى تضم الروب على جسدها، تعلقت عينا باسم بصدرها الذي بدا واضحا عندما انحنت ومد يده فانكسب الكوب</p><p></p><p>-ماجدة: حصل خير ولا يهمك</p><p></p><p>-باسم محاولا مسح النبيذ: انا اسف مأخدتش بالي، انتو مقيمين في السويت دا علاطول؟</p><p></p><p>-ماجدة: اه كل اما بنيجي الغردقة بننزل هنا، ليه؟</p><p></p><p>-باسم: ديكوراته جميلة اوي</p><p></p><p>-ماجدة: انا الي مختاراها كلها</p><p></p><p>-باسم: ذوقك راقي اوي انا بفرش فيلتي الوقتي بس محتار في حاجات كتير ممكن تساعديني</p><p></p><p>اتخذها باسم حجة ليقترب من ماجدة فحرك كرسيه وجلس الى جوارها وفتح هاتفه ليعرض لها فراغات فيلته</p><p></p><p>-باسم: المفروض الاوضة دي تبقى المكتب مش عارف اخلي ستايلها فورمال ولا حاجة كلاسيك ممكن يكون جوها احسن</p><p></p><p>ماجدة: استنى معايا كتالوج كويس اوي هنا ممكن نختار منه</p><p></p><p>همت بالنهوض فانزلق الروب كاملا من على جسدها فتفاجئ الاثنان ف باسم عن غير عمد حينما حرك كرسيه نزلت رجل الكرسي على طرف الروب الذي علق تحته حينما همت ماجدة بالنهوض فظهر ذراعيها الابيضان بياض الثلج و كتفها المثير الذي زاده حمالتي البيبي دول بهاءا وافخاذها اللامعة المخروطة، حاولت ماجدة ارتداء الروب لكن باسم لم ينتبه الى وجوده تحت الرجل الكرسي وما ان انتبه الى ذلك عندما شدت ماجدة الروب لم يتحرك وتظاهر بمساعدتها الى ان تمزق الروب في يديهما، هرولت ماجدة من امامه فلحقها وضمها بين ذراعيه في نفسه كان قد حسم موقفه واصر على ان ينالها اليوم مخاطرا بكل شيء فقد لا تأتيه الفرصة الى الأبد</p><p></p><p>ماجدة: ايه الي انت بتعمله دا سيبني</p><p></p><p>ماجدة تتصنع محاولات الهرب من بين ساعديه لكن لا تستطيع فيداه احكمتا التشبث في لحم ظهرها ووسطيها</p><p></p><p>باسم: انا بحبك من اول يوم شوفتك فيه ومستحيل اسيبك تضيعي من بين ايديا</p><p></p><p>-ماجدة: اوعى سيبني انا ست محترمة</p><p></p><p>بدأ باسم في تقبيل نحرها ورقبتها فهدأ صوتها قليلا لكنها استمرت في التظاهر بمقاومته الا ان انهارت وفانزل ذراع خلف ركبتيها وذراعه الاخر خلف ذراعيها وحملها بين يديه وانزلها على السرير</p><p></p><p>-ماجدة: جوزي لو عرف راح يقتلني</p><p></p><p>-باسم: متخافيش انا نفسك ادوقك ولو مرة وهمشي قوام</p><p></p><p>-ماجدة: يعني مش هتقول لجوزي؟</p><p></p><p>باسم: مستحيل اعمل حاجة تأذيكي انا بحبك</p><p></p><p>التفت ماجدة بذراعيها حول رقبته وضمت رأسه اليها فالتقط شفتيها بين شفتيه وغرقا في قبله عميقة، اخذ باسم يعبث بانامله حتى دخلت بين بزاز ماجدة والبيبي دول واخذ يفرك حلماتها برقة حتى احس بانفاسها تتعالى وصدرها يتحرك صعودا وهبوطا اكمل بعدها نزوله الا ان ادخل يده في البانتي يداعب بظرها ويضغطه بين أصابعه فاغمضت عيناها واضمت فخذيها على يديه مطلقة دفعة من شهوتها ف احس باسم بنشوة لم يمر بها من قبل وهذا ما قد يشعر به أي رجل اذا علم ان امرأه بفتنة ماجدة وجمالها تستمع بممارسة الجنس معه، ضمها الى حضنه وحملها مجلسا إياها على السرير وسحب البيبي دول من اطرافه الا ان عبر اطراف ذراعها وجلس امامها قليلا يتأملها ثم سحبها من كفتي قدميها ورفعهم ليتسلل البانتي كاشفا عن كسها الوردي اللامع بماء شهوتها، انحنى على كسها بلسانه يدفعه بين شفرات كسها ثم صعودا الى بظرها ليعضه عضا خفيفا باسنانه وماجدة تستمر في دفق سوائلها</p><p></p><p>-ماجدة: كفايه بقا نيكني ارجوك</p><p></p><p>وقف باسم سريعا يرمي عنه ملابسه ثم التقط احد فخذيها وامرها ان تفتح فخذها الاخر ليولج قضيبه في كسها وهو ينظر الي عيناها ويستمتع بتأوهاتها واصوات التقاء وتصادم أجسادهم واهتزاز بزازها على صدرها</p><p></p><p>-ماجدة: نيكني أوي</p><p></p><p>-باسم: حد ناكك احسن مني قبل كدا؟</p><p></p><p>تذكرت ماجدة من افترشوها من قبل الا ان مايكل وقناوي جعلاها تبتسم قليلا</p><p></p><p>ماجدة: لا خالص</p><p></p><p>اخذت ماجدة تجز على شفتيها وتعض عليهم من المتعة الا ان اسرع باسم وتشنج جسده فقذف سائله المنوي في فرجها وسقت بجسده عليها وطبع قبله على جبينها، ارتاح قليلا وتذكر وجيه فقام ليضع قميصه على جسده فعاجلته ماجدة بعد ان ارتمت على بطنها وتحرك سمانتيها السمينتين في الهواء</p><p></p><p>-ماجدة: بتعمل ايه؟</p><p></p><p>-باسم: لازم انزل قبل ما وجيه ييجي</p><p></p><p>-ماجدة: مش هييجي</p><p></p><p>-باسم متعجبا: ازاي</p><p></p><p>التقطت ماجدة التلفون متظاهرة الاتصال على وجيه لتسأله متى سيعود ف اخبرته الا يعود قبل السادسة بعد حتى لا يجلس وحيدا في السويت لان وراها موعد وستتاخر هي أيضا، كان باسم يراقبها ولا يدري ان كان في حلم ولا علم فماجدة لم تشبع منه وتريد ان ينيكها مرة أخرى</p><p></p><p>-ماجدة: ادخل خد دش وتعالى مستنياك هنا</p><p></p><p>اسرع باسم الى الحمام فنهضت ماجدة وسحبت هاتفه من جيب قميصه لترسل رسالة من هاتفه لزوجته ان تأتي الى سويت وجيه وماجدة فهو بانتظارها هناك ثم أرسلت رسالة من هاتفها الى وجيه ان الخطة اكتملت فخطتهما كانت استدراج نورا حتى تضبط باسم في أحضان ماجدة ولو كانا يعلمان مدى اشتياقها لزب وجيه لما تكبدا كل هذا العناء،عادت مسرعة الى الفراش مستلقية على بطنها على طرف السريسر تنتظر خروج باسم من الحمام لتشير اليه باصابعها ليأتي فتاخذ قضيبه بين شفتيها وتعبث باناملها في خصيتيه</p><p></p><p>في هذه الاثناء كانت نورا تطرق باب السويت فاخبرته ماجدة ان يفتح للروم سيرفيس فهذا معاد الغداء فارتدى باسم روب وجيه على اللحم ليصعق بنوره امامه بعدما فتح لها الباب</p><p></p><p>-باسم: نورا؟ انتي جايه هنا تعملي ايه</p><p></p><p>نورا بغضب وحنق تنظر داخل الغرفة لترى ماجدة مستلقية على فراشها عارية ورائحة الجنس تفوح من السويت، لتصفع بعدها باسم على وجهه وتغادر مسرعة الى غرفتهم فهذا لم يكن اتفاقهم من البداية ان يستمتع احدهم دون الاخر خصوصا، عاد باسم الى الداخل يحاول ارتداء ملابسه بصعوبة بالغة فقدرته على التركيز انعدمت بعدما تعرض له الا ان ماجدة قامت اليه وامسكت يديه</p><p></p><p>ماجدة بمياصة: رايح فين؟</p><p></p><p>-باسم: لازم الحقها</p><p></p><p>-ماجدة: تلحق فيها ايه هي الوقتي متعصبة لو روحتلها ممكن تطلقوا</p><p></p><p>انعقدت الكلمات في فم باسم فكلماتها اقرب الى المنطق وجمالها اقرب الى قلبه فاخذته لاستكمال ما قطعته عليهم نوره.</p><p></p><p>في هذه الاثناء كان وجيه يترقب ينال حصته من الجنس فبعدما راقب نوره مسرعة الى غرفتها تبعها وطرق عليها الباب لتفتح مستشيطة ظنا منها انه باسم جاء معتذرا لتفاجئ بوجيه امامها</p><p></p><p>وجيه: انا كنت جاي لباسم عشان في ورق مهم لازم يشوفه</p><p></p><p>-نورا: اتفضل جوا</p><p></p><p>-وجيه متظاهرا: لو مش موجود ممكن اجيله في أي وقت تاني</p><p></p><p>ادركت نورا ان تلك فرصتها لتتذوق ذلك الوحش الذي رأته في كابينات الشاطئ فسحبت وجيه من يديه الداخل لتجلسه</p><p></p><p>نورا: استناني هنا</p><p></p><p>دخلت نورا الدريسنج روم لتهيأ نفسها ف هي تعلم تمام العلم انها امام مهمة صعبة لاغراء رجل زوجته بجمال وبهاء ماجدة، اخذت تبعثر ملابسها لتجد اكثرها اغراء واثارة لكنها لم تجد ما يرضيها فاغلب ملابسها في بلدها لتقع عيناها على هوت شورت نسيت وجوده فالتقطته واختارت معه بادي حمالات مفتوح الصدر، خلعت عبايتها وخلعت ما ترتديه تحتها الا ملابسها الداخلية ثم شرعت في ارتداء الهوت شورت الذي أدخلت مؤخرتها المشدودة فيه بسلاسة فمؤخرتها لم تكن في حجم مؤخرة ماجدة لكنها مؤخرة رياضية مكورة لا تقل اثارة عنها، التفت للمرآة التي خلفها تتفحص هيئتها جيدا ثم بدأت في ارتداء البادي ثم ضمت ذراعيها قليلا لتضم بزازها على بعض لتشعر بالاثارة لما ستفعله الان، همت بالخروج من الدريسنج روم ثم توقفت واضعة يديها تحت ثدييها مستندة الى حلق الباب تبتسم باغراء لوجيه الذي احس بأنها تشتهيه كما يشتهيها</p><p></p><p>-نوره: مش جعان</p><p></p><p>-وجيه: جعان طبعا</p><p></p><p>-نوره: خلاص ناكل حاجة عما باسم ييجي بقا</p><p></p><p>-وجيه: انا ممكن اكلك انتي</p><p></p><p>-نورا بعد ضحكة عالية بمياصة: دمك خفيف شكلي هتبسط اوي بقعدتك</p><p></p><p>احس وجيه ان ذلك تلميح ونداء لكن لم يرد استنزاف حظوظه واختار التقل قليلا</p><p></p><p>احضرت نورا بعد الاطباق من المايكرويف والتصقت بوجيه بانحناءه صغيره لتكشف عن نهديها وربعت رجليها لينحسر الهوت شورت حول كسها كاشفا فخذيها كاملا، لم يستطع وجيه تجاهل اثارة ذلك المنظر فعلقت عيناه بين قدميها متفحصا كسها الصغير</p><p></p><p>نوره: مش بتاكل ليه؟</p><p></p><p>-وجيه: اكل أيه بالظبط</p><p></p><p>-نوره: هتاكل ايه يعني</p><p></p><p>-وجيه: هاكلك انتي</p><p></p><p>-نوره: مالك كدا مصمم تاكلني ليه مراتك مبتأكلكش ولا ايه</p><p></p><p>-وجيه: بعد ما شوفتك حاسس اني مأكلتش قبل كدا</p><p></p><p>بدأوا في تناول الطعام الى ان انتهو واخذت نورا تعيد الاطباق ثم تظاهرت ان كاحلها التوى تحت قدميها لتسقط ارضا وتبدأ في التأوه، اسرع وجيه اليها</p><p></p><p>-وجيه: انتي كويسه؟</p><p></p><p>نوره: حاسه ان رجلي اتكسرت</p><p></p><p>حاول وجيه مساعدتها على النهوص فجاء من خلفها واضعا ذراعيه حول صدرها</p><p></p><p>-نوره متظاهرة بالوجع والألم: لا لا مش هقدر اقف شيلني حطني عالسرير</p><p></p><p>حملها وجيه بين ذراعيه فتعلقت برقبته واقتربت بوجهها من وجهه وتلاقت عيناهما الى ان وضعها وجيه على السرير</p><p></p><p>-وجيه: في هنا كريم مسكن احطهولك عليها؟</p><p></p><p>-نوره: لا مفيش ادعكهالي بإيدك وخلاص</p><p></p><p>بدأ وجيه في دعك كاحل نورا وهو واقف الى جانب السرير</p><p></p><p>-نوره: ما تقعد واقف ليه</p><p></p><p>جلس الى جانبها فأخذت يديه الى سمانتها</p><p></p><p>-نوره: ادعكلي هنا برده</p><p></p><p>نزل وجيه على ركبه الى جانب السرير واخذ في التحسيس على ساقيها واقترب منها فأحست نورا بانفاسه الساخنة تحرق جلدها الناعم وطبع قبله على ركبتها</p><p></p><p>-نوره: بتعمل ايه</p><p></p><p>وجيه متجاهلا إياها بدأ في التحسيس على باطن فخذيها واخذ في تقبيلهم وإذ فجأه سحبها من قدميها لتعتدل على طرف السرير ووضع اصبعه يدعك كسها بعنف</p><p></p><p>-نورا: بتعمل ايه شيل ايدك</p><p></p><p>-وجيه: اشيل ايه ياشرموطه انتي هايجه وباين عليكي</p><p></p><p>-نورا: ايه الي بتقوله دا سيبني</p><p></p><p>-وجيه: كسك غرقان اهه</p><p></p><p>وضع وجيه أصابعه في فمها فتذوقت ماء كسها الذي اغرق ملابسها، احكم وجيه قبضته على ملابس نصفها السفلي وسحبهم بمهارة لتجد نفسها عارية الكس ووجيه يحدق بعينين ينفجر منهما الشرر، اخذ وجيه في لحس كسها مستغلا خبراته النسائية ليشعر باصابع نوره تلعب في رأسه وتسحبه اكثر على كسها لتنفجر بعد لحظات سوائل كسها، قلبها وجيه على بطنها ثم سحب البادي عن جسدها ومزق البرا بعده يبدأ بصفع مؤخرة نوره التي حوالت تفادي ضرباته بيديها لكنها لم تجدي نفها واخذت في الصراخ والتأوه لكنها شعرت بالمتعة فها هي الان بين يدي فحل كوجيه يفعل بيها ما يحلو له، نظرت بطرف عينيها حينما توقف عن صفع فلقتي طيزها لتجدة ينتهي من خلع ملابسه وقضيبه يطل منتصبا عليها، التفت بجسدها مسرعة على ركبها بين قدميه لتمسك بقضيب فشلت كل محاولاتها بان تحيطه بيديها وأخذت تتحسسه بشفتيها ثم شرعت في إدخاله في فمها لتبدأ في مصه، سحبها وجيه من ذراعيها ليجلسها على السرير فقد حانت اللحظة التي تتمناها نوره، اراحها على ظهرها ثم وقف يدعك قضيبه ففشخت له كسها قدر استطاعتها فهي تريد تجنب الألم والانفرد فقط بالمتعة، ما ان بدأ وجيه في ايلاج قضيبه حتى بدأت نوره في التأوه ووضعت يديها على بطن وجيه حتى تمنعه من الايلاج الكامل فهي لم تعتد تلك الاحجام من قبل، اخذ وجيه في ايلاج قضيبه الى نصفه ثم العودة مره أخرى الى ان اعتادته نورا وساعده في ذلك سوائل شهوتها المنهمرة على قضيبه، كان احساسها بالانسحاق تحت جسد وجيه حافزا لها لتقذف وتأتي شهوتها، اخذت أنفاسها تتلاحق وصدرها يهدر، تشابكت أيديهم، غمرها وجيه بقبلاته حينما احس باقتراب قذفه، اسرع وجيه في رهز كس نوره الضيق وبضانه تلسع خرم طيزها الصغير حتى غمره بعشراته وتركه داخلها يرتخي حتى خرج وسال خلفه منيه من كس نورا، كانت اثار الاعياء بادية على نوره، كانت احس وجيه بالمتعة فبقدر حبه للنيك كان يحب رؤية اثار نيكه للمتزوجات بادية عليهم، ابتسمت له نوره فبعد ان كانت تمقته احست بكيمياء بينهم، مدت له يديها ليسحبها فتجلس في احضانها يدلك لها شعرها لتسأله عن باسم ببراءة</p><p></p><p>-نوره: باسم فين؟</p><p></p><p>-وجيه مبتسما بخبث: في ست محترمة متكونش عارفه مكان جوزها في كل لحظة</p><p></p><p>-نوره: هكون عارفه مكانه علاطول ليه يعني</p><p></p><p>-وجيه: كل شوية تتصلي تتطمني عليه او عالاقل تتاكدي لو عينه زاغت هنا ولا هنا</p><p></p><p>احست نورا ان وجيه يحاول إيصال شيء من وراء تلك الكلمات فكرت مليا وتذكرت كل كلمات ماجدة لها عن تحررهم وقالت لوجيه</p><p></p><p>-نوره: باسم في السويت بتاعك؟</p><p></p><p>-وجيه: ايوة كنت المفروض اقابله عشان اكلمه في شغل بيني وبينه</p><p></p><p>اطرفت نوره ولم تنطق بحرف فهذا الموقف لا تمر به كل يوم، اكمل وجيه</p><p></p><p>-وجيه: انتي كنتي هناك برده وشوفتيه</p><p></p><p>-نوره: عرفت ازاي</p><p></p><p>-وجيه: مراتي مش بتخبي عني أي حاجة وقالتلي انها حكتلك عننا لما كنتو عالشط</p><p></p><p>بدأت نوره في تجميع الأفكار المتناثرة الى ان ادركت انها وقعت هي وزوجها في فخاخ وجيه وزوجته لكنها لم تكترث بكل ما تريده الان هو متعتها</p><p></p><p>-نورا: وجيه نيكني في طيزي</p><p></p><p>-وجيه: هتستحملي؟ انا مبحبش الدلع بتاع بنات اليومين دول</p><p></p><p>لم تجبه نوره واخذت مخده تحت بطنها وأخرى في حضنها، شرع وجيه في تدليك فتحة مؤخرتها باصابعه الغليظة فاحس بانقباضاتها العنيفة</p><p></p><p>-وجيه: مفيش هنا كريم؟</p><p></p><p>قامت نوره مسرعه وجلبت له الجيل الذي استخدمه باسم في فتح واعداد طيز زوجته لوجيه دون ان يعلم ليستمتع بها الان، وضع منه البعض على اصبعه الأوسط واغرق به خرم طيزها وبدأ في تدليكه بشكل دائري ثم ادخل اول اصبع لتتأوه نوره بصوت منخفض ورقيق لكنها لم ترد ان تفسد اللحظة على وجيه</p><p></p><p>-وجيه: ادخل كمان صابع؟</p><p></p><p>اومأت له نوره برأسها ليبدأ في ادخال اصبعين فصرخت واضعة فمها على مخدة لتكتم صراخها ووجيه يستمتع بافاعيله فيها الا ان احست بارتخاء طيزها فتحدثت بصعوبة بالغة</p><p></p><p>-نوره: وجيه دخله بقا</p><p></p><p>استند وجيه بذراعيه على ظهر نوره ليمنعها من التحرك وبدا في ايلاج قضيبه فبدأت بالصراخ ومحاولة الإفلات منه</p><p></p><p>-وجيه متظاهرا بالنهوض: شكلك مش عايزة تتناكي في طيزك خلاص</p><p></p><p>-نورا: انا بس مش متعودة وخايفة جرب تاني</p><p></p><p>عاد وجيه مرة أخرى للمحاولة لكن هذه المرة التصق بكامل جسده عليها ودفع راس زبه ثم توقف قليلا ليقبل نورا وثم دفع نصف قضيبه فجحظت عيناها لكنها أغلقت فمها بيديها حتى لا تفضح نفسها استمر وجيه في دفع قضيبه حتى دخل بأكمله فاستقبلت طيزها ما لم يستطع كسها ابتلاعه واخذ يهتز فوق مؤخرتها ممزقا فتحة شرجها وهي تقاوم مجاهدة الى ان بدأت تحس بالنشوة والمتعة من الم طيزها واختناقها تحت جسد وجيه الذي ينيكها بلا ادنى مبالاة بألم طيزها الواضح الا ان احست بمنيه يغمر طيزها فقام عنها وجيه لينساب من طيزها وينزل على سريرها، لم تعد تشعر بأي شيء سوى رغبتها في النوم ليغلبها النعاس بعد دقائق ويغادر وجيه السويت بعد ارتداء ملابسه.</p><p></p><p>بعدما انتهى باسم وماجدة مما كانا فيه غادر باسم متجها الى غرفته يختلق الاعذار التي سيواجه بها زوجته، فتح باب غرفته بهدوء واخذ يتسحب ويجر قدميه بهدوء بالغ ليصعق مما يرى فزوجته منسدحة على بطنها والمني ينساب من طيزها على السرير مرورا بكسها اللامع، اقترب ليتفحص جسدها فوجد خرم طيزها نوره متورم متوجه من اثار معركة حدثت على فراشه وكانت زوجته احد أطرافها، لم يستطع موجهتها بخرج وعاد ليلا لتخبره نوره ببرود ولا مبالاة انها ذاهبة للتسوق، ادرك حينها ان ما حدث كان انتقاما لما فعله واستمتاعه وحده بأنانية دون ان يخبرها، اخبرها بعد أن عادت انه حجز تذاكر العودة وغادرا مصر بعدما استمتعا بماجدة ووجيه واستمتع بهما ماجدة ووجيه.</p><p></p><p>في نهاية اليوم دخل وجيه غرفة المراقبة ودخل على كاميرات الغرف الاحتياطية ليفاجئ بما يراه في غرفة محجوزة بإسم عمر وزوجته داليا</p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p>استيقظ شوقي من نومه ظل مستلقيا في فراشه يحدق في سقف الغرفة، الغرفة التي شهدت معركة جنسية بين زوجته التي كان يفترض الا يمسها غيره وبين البواب، معركة كانت برعايته افترسها فيها الفحل الصعيدي، أذاقها ما لم يذقها شوقي طوال سنين زواجهم أمام ناظري زوجها، قضى معها ليلة كاملة منفردا بها في فراش الزوجية بعد انسحاب شوقي الى شرفة الصالة تاركا رجل غريب بين اقدام زوجته وبعد ان قضى وطره بيده من شدة الاثارة والهيجان.</p><p></p><p>جالت كل تلك الأفكار في عقل شوقي الرجل الشرقي، تمرد عن المجتمع فسحب معه ماجدة الى لذات التحرر والتنقل بين أحضان الفحول ومن لديهم القدرة على ترويض رغباتها الحيوانية، نعم شوقي أيضا كان يجب ان يدفع الثمن، احس بالضيق الشديد ف هو لا يزال يحبها ويأسى لحالها، دفعت وحيدة ثمن ما حدث، كانت ماجدة على وشك الدخول الى السجن لولا المعجزة التي انقذتها لكنها أصبحت مشبوهة، اضطر شوقي ان يطلقها ثلاثا ليحفظ ما بقي من ماء وجه عائلته فهم من ارغموه على التخلص منها، أصبحت بلا مأوى فالتقفها وجيه ليكمل ما بدأه الاخرون من مسلسل نهش لحمها فهي جريحة تتقاذفها مصاعب الحياة، لحق بها شريف وفضل البقاء معها، ابنها البكر الذي له معها من الذكريات ما لا ينبغي ان يتشاركه الابن وامه.</p><p></p><p></p><p></p><p>نهض شوقي من فراشه، اطمئن على ذهاب ابنته للمدرسة، اعد فنجان قهوة ليهدأ صداع أفكاره، احس بالشوق لسماع صوت حبيبته، طرق هاتفها متعللا بالاطمئنان على شريف، تأخرت في الرد فهي تتجنب الحديث معه حتى عن نفقات شريف لكنها ردت أخيرا، تنفس شوقي الصعداء ثم بدأ في الحديث</p><p></p><p>-شوقي: ماجدة</p><p></p><p>-ماجدة على الجانب الاخر من الخط:.......</p><p></p><p>-شوقي: أنا عارف إنك سامعاني</p><p></p><p>-ماجدة: عايز ايه؟</p><p></p><p>-شوقي: عايز اطمن على شريف</p><p></p><p>-ماجدة: هخليه يكلمك</p><p></p><p>-شوقي: وحشني أوي نفسي أشوفه</p><p></p><p>-ماجدة: هو مشغول اليومين دول بس أول ما يفضى خليه ينزلك القاهرة يقابلك</p><p></p><p>-شوقي: لا بلاش مش عايزه يتبهدل في سفر هجيله أنا الغردقة أشوفه</p><p></p><p>أحست ماجدة في سريرتها ان الهدف من المكالمة ليس الاطمئنان على شريف</p><p></p><p>-ماجدة: براحتك</p><p></p><p>-شوقي: وإنتي عاملة ايه؟</p><p></p><p>-ماجدة بصوت منهك: كويسة</p><p></p><p>سكتت شوقي قليلا بعد احساسه بماجدة وأردف: هخلص شغلي بدري النهاردة وهاجي لشريف خلي بالك من نفسك</p><p></p><p>-ماجدة: تمام هقوله يستناك</p><p></p><p>أغلقت ماجدة الخط وأخذها الحنين لشوقي فشوقي هو الرجل الوحيد الذي احبها حقا، هو الوحيد الذي لا يراها كنزوة يقضي وطره منها ثم يغيب عنها، احبها رغم شبقها وما قادها الي ذلك الشبق، أدركت ان شوقي يفتقدها وقادم لروؤيتها، عزمت على الاستعداد للقاءه في ابهى صورها.</p><p></p><p></p><p></p><p>شوقي على سلم العمارة رأى أحد الجيران الذي رمقه بنظرة عطف وشفقة فهو في اعين الناس رجل طعنته زوجته في شرفه ولا يدري أحد أنه في احدى الليالي جلب قناوي بنفسه لينكح زوجته امامه، مر بقناوي الجالس على باب العمارة متجاهلا قناوي وقناوي بدوره تجاهله فهو أيضا يريد التنصل من كل ما يربطه لتلك المرأة المشبوهة وكأن شيئا لم يكن بينهما، انهمك في عمله الى ان جاءت ساعة انصرافه التي انتظرها بفارغ الصبر لينطلق في سيارته الى الغردقة ليجتمع الشمل مرة أخرى.</p><p></p><p></p><p></p><p>كانت ماجدة تستحم بعد ما نتفت شعر جسدها بالحلاوة كاملا فهي تعلم كم يحب شوقي ملمس جسدها الناعم الشهي، لفت جسدها في الفوطة وخرجت تتمختر في سعادة فاليوم لن ترى شوقي طليقها فقط بل حبيبها واحن من عرفت مخلصها من استغلال وجيه لها في سهرات التحرر والتبادل التي يقضيها في فنادق الغردقة ينكح المتزوجات ويسلم ماجدة لازواجهم على انها زوجته، احست ماجدة باقتراب خلاصها الا انها لا تزال تشتهي ما يفعله قضيب وجيه في كسها وفتحة طيزها الضيقة الوردية، جلست اما المرآة تصفف شعرها المسترسل وتتأمل جسدها قامت فسقطت الفوطة عن جسدها وقفت امام الدولاب اختارت برا حريرية تترك الحرية لبزازها ولا تداري تكور ثدييها ارتدت بعدها بانتي سبعة، ارادت ان يراها شوقي بهيئتها العفيفة القديمة، فضلت ارتداء عباءة لكنها اختارت عباءة تلتف حول خصرها فتظهر رشاقته ودوران مؤخرتها وأفخاذها الممتلئة لحما، وضعت طرحة خفيفة على شعرها تاركة الحرية لبعض الخصلات تزيدها بهاءا فوق بهاءها، عاد شريف مدرسته وما أن دخل حتى وجد والدته جالسة أمام التسريحة يلتف جسدها في عباءه لا تخطئ من تحتها تفاصيل أنوثتها تصبغ شفتيها الرقيقتين بأحمر الشفاه وتكحل عيناها البراقتين، شعر بغضب وضيق يصحبهما بعض الاثارة ظنا منه انها ذاهبة الى احدى سهرات وجيه البيه التي لا تعود منها الا بعد شروق الشمس يفوح منها رائحة العرق واللبن المثيرتين للأنف والزبر</p><p></p><p>-شريف سألها: رايحة فين ياماما</p><p></p><p>-ماجدة: مش هروح، هنروح</p><p></p><p>-شريف: هنروح فين؟</p><p></p><p>-ماجدة: باباك عايز ييجي يشوفك</p><p></p><p>-شريف: هتيجي معايا؟ كل مرة كنت بروح لوحدي</p><p></p><p>-ماجدة: ايوة هاجي معاك عايزة اتطمن على سوسن منه</p><p></p><p>-شريف متعجبا: ماشي</p><p></p><p>شريف استغرب استعدادات امه للقاء أبوه لكنه أحس ببعض الحنين ومنى نفسه بعودتهم لبعض لكن كيف وجده وجدته أرغموا أبوه على التخلص من أمه وطلاقها بالثلاثة، على كل الأحوال شعر ببعض السعادة لان والديه سيكونا على وفاق.</p><p></p><p>اتصل شوقي بماجدة يخبرها بوصوله وأنه ينتظرها في كافيه إحدى الفنادق، استقلت تاكسي وما أن وصلت وعبرت باب الكافيه وجدت شوقي ينتظرهم على احدى الطاولات، لمعت عيناهما من فرط الفرحة واسرعت ماجدة تسبق شريف مدت يدها لشوقي فأمسكها بكلتا يديه طويلا يتأمل وجهها فهو لم يرها منذ ما يقارب العام، نسيا وجود شريف فقاطعهما</p><p></p><p>-شريف: احم احم انا هنا</p><p></p><p>-شوقي افلت يد ماجدة: ازيك ياحبيبي عامل ايه</p><p></p><p>-شريف: كويس</p><p></p><p>-شوقي: اتفضلوا اقعدوا</p><p></p><p>ظل شوقي يلتفت لماجدة من حين لأخر اثناء حواره مع شريف ليجدها تنظر له بابتسامة شوق</p><p></p><p>شوقي: عامل ايه في دراستك يا شريف اوعى تكون بتغلب ماما معاك</p><p></p><p>ماجدة: شريف شايف مصلحته بس عايز يخرج كل شوية يبات مع صحابه برا وانا بقلق عليه</p><p></p><p>-شريف: قولها اني مش صغير خلاص ومن حقي اخرج زي أي حد من سني</p><p></p><p>-شوقي: لازم فعلا تسيبيه يخرج مع صحابه ويعيش سنه متحبكيهاش معاه كدا</p><p></p><p>-ماجدة: هيخرج بعد كدا بس على مسؤوليتك</p><p></p><p>-شريف: طب بالمناسبة دي بقا انا كنت عايز اخرج النهاردة مع صحابي بما انه النهاردة الخميس وممكن ابات معاهم</p><p></p><p>-شوقي: موافق بس توعدني تخلي بالك من نفسك اوعى تصاحب ناس مش كويسين</p><p></p><p>-شريف: متخافش عليا اوعدك ممكن استأذن انا بقا</p><p></p><p>-شوقي: استنى خد الفلوس دي معاك وهبقى اسيبلك فلوس مع ماما</p><p></p><p>-شريف بعد أن ابتعد عن الطاولة قليلا: وحشني منظركم وانتو قاعدين مع بعض ثم رحل تاركا اثر كلماته على والديه</p><p></p><p>-شوقي: إزيك</p><p></p><p>-ماجدة: كويسة</p><p></p><p>-شوقي: مبسوطة هنا في الغردقة</p><p></p><p>-ماجدة: ايوة بنزل شغل وبسلي وقتي</p><p></p><p>-شوقي بقلق: بتشتغلي ليه الفلوس الي ببعتها مش بتكفيكم؟</p><p></p><p>أحست ماجدة بشئ من السعادة حينما شعرت بقلق شوقي عليها</p><p></p><p>-ماجدة: بتكفي بس عايزة اسلي وقتي عشان زهقانه هنا من الوحدة الي انا فيها</p><p></p><p>شوقي مد يده بطول الطاولة ببطئ وسحب احدى يدي ماجدة التي تصنعت محاولة سحب يدها منه لكنها لم تفلح فتركت يدها بين يدي شوقي لانها احبت إحساس اول مرة يلمسها منذ شهور بعد ان فرقت بينهم الظروف</p><p></p><p>-شوقي: عايز اقولك على حاجة</p><p></p><p>ماجدة تترقب بفضول في صمت</p><p></p><p>-شوقي: عايز اعتذرلك عن الي حصل انا كنت غلطان قبل منك مكانش لازم اسيبك تواجهي كل دا لوحدك كدا</p><p></p><p>-ماجدة بعدما ذرفت احدى عينيها الدموع: شوقي....</p><p></p><p>-شوقي: من فضلك سيبيني اكمل احنا كنا بنخاطر ومكناش بنحسبها صح ومش هنكر اني كنت برده حابب الي حصل لاني مكنتش عايز احرمك من حاجة</p><p></p><p>-ماجدة: وليه سيبتني اعمل كدا</p><p></p><p>-شوقي: مش عارف كان جوايا احساسين إحساس ان دا غلط واحساس تاني ان دي متعة وبنجرب حاجة جديدة في حياتنا، والأهم من كل دا انك وحشتيني</p><p></p><p>سحب شوقي يد ماجدة ليقبلها ثم وضعها على خده</p><p></p><p>-ماجدة: انا لازم امشي الوقتي عشان ورايا شغل في البازار</p><p></p><p>-شوقي: الغيه او سيبيه خالص انا لسه مشبعتش منك</p><p></p><p>-ماجدة: وهتشبع ازاي</p><p></p><p>-شوقي: قومي معايا</p><p></p><p>سحبها شوقي من يدها ذاهبا الى موظف حجز الغرف وطلب منه حجز غرفة لليلة واحدة</p><p></p><p>-ماجدة: انت هتبات هنا؟</p><p></p><p>-شوقي: ايوة</p><p></p><p>-ماجدة: وسوسن؟</p><p></p><p>-شوقي: بايتة عند اختي متقلقيش</p><p></p><p>احست ماجدة بشئ من الخدر في جسمها حينما تخيلت ما ينوي شوقي فعله الان، اسرع بها الى المصعد، لم يرفع عينه عنها الى ان انفتح باب المصعد سحبها من يدها ركضا كأنهما في سن المراهقة وما ان عبرا باب الغرفة حتى دفعها على سرير الغرفة لتلقى على ظهرها ويهجم عليها بقبلة احسن فيها انه على وشك اقتلاع شفتيها ويديه لا تترك مكانا في جسدها الا وعبثت فيه، في حين غرة كان شوقي يمزق العباءة عن جسدها ليشع بياضه في وجه شوقي عاد خطوات الى الخلف يتأمل حبيبته الملقاة على ظهرها منفرجة الارداف يبن فخذيها لباسها المتشبع بسوائل كسها</p><p></p><p>-ماجدة بخجل وكسوف: بتبص على ايه</p><p></p><p>-شوقي: ببص على جسمك</p><p></p><p>-ماجدة بعد ان غطت وجهها: كدا قطعت العباية اروح ازاي الوقتي</p><p></p><p>-شوقي: روحي زي ما انتي كدا</p><p></p><p>-ماجدة: وبعدين معاك انت عايز الناس يعملوا فيا ايه تاني</p><p></p><p>-شوقي: مش عارف، همشي وراكي اشوف الناس هيعملوا ايه لو شافوكي كدا</p><p></p><p>ماجدة احست بحرارة عالية تنبعث من فرجها وهيجان شديد اشتدت بسببه أنفاسها</p><p></p><p>-ماجدة: تعالى هنا قرب مني</p><p></p><p>اقترب شوقي لتتحسس قضيبه المنتصب وتقبله من تحت البنطلون وقامت باخراجه لتطبع قبله على رأسه ثم تدخل باقي قضيبه في فمها وتداعب خصيتيه بيدها الى ان احس شوقي انه سيقذف دفع رأسها بعيدا عنه ثم سحبها من ساقيها الى طرف السرير وانحنى برأسه بين فخذيها ممزقا لباسها لتشهق بصوت مرتفع بعد ان رأته يلقي بقاياه من شباك الغرفة</p><p></p><p>-ماجدة بصوت منهك متقطع: بتعمل ايه يا مجنون</p><p></p><p>شوقي لم يجب فهو الان منهمك في تقبيل بطنها نزولا الى بظرها ليسحبه الى داخل فمه لتنهار ماجدة وتقذف في فم شوقي وتسحبه من شعره</p><p></p><p>-ماجدة: نيكني بقا بس اوعى تجيب بسرعة زي زمان</p><p></p><p>اعتدل شوقي وظل يداعب شفتي كسها قليلا بزبره الى ان ادخله وانحنى بجسده يقبل ثدييها ويهرس حلمتيها باصبعيه لتتعالى تأوهات طليقته، احتضنته ماجدة واخذت في خدش ظهره باظافرها فهي لا تعي ما تقول ولا تفعل من اثر الجنس عليها كمدمنة للمجون والفحش، اسرع شوقي في رهزه الى ان تعالى صوت ارتطام جسده بلحم ماجدة ثم هدى واحست هي بحرارة سوائله تغمر جسدها، اعتدل شوقي مسندا ظهره لشباك السرير وسحب ماجدة من يدها الى حضنه ثم قبل رأسها</p><p></p><p>شوقي اخذ يحسس بيد على ذراع ماجدة البض الملبن وباليد الأخرى يملس على شعرها</p><p></p><p>-شوقي: لازم نرجع لبعض</p><p></p><p>-ماجدة بعد ان رفعت عينيها الى شوقي: ازاي بس انت طلقتني بالتلاتة</p><p></p><p>-شوقي: مش عارف، لازم نشوف حل</p><p></p><p>-ماجدة بلؤم وصوت منخفض: مفيش حل غير انك تشوفلي محلل</p><p></p><p>فاجأت ماجدة شوقي بما قالته وتسائل بينه وبين نفسه هي عايزه تتناك من حد تاني برده ولا عايزة المحلل عشان ترجعلي فعلا</p><p></p><p>-ماجدة: ساكت ليه</p><p></p><p>-شوقي: مش عارف</p><p></p><p>-ماجدة: مش عارف ايه</p><p></p><p>-شوقي: قلقان من موضوع المحلل دا</p><p></p><p>-ماجدة: امال هنعيش طول عمرنا كدا يعني؟؟</p><p></p><p>احس شوقي ببعض الراحة من كلام ماجدة وأنها فعلا تريد العودة له مرة أخرى</p><p></p><p>-شوقي: سيبيني اشوف هتتحل ازاي، بس قومي نشوف مكان ناكل فيه</p><p></p><p>-ماجدة بعد ضحكة مايصة: انتي عايزني اخرج كدا بجد ولا ايه</p><p></p><p>انتبه شوقي انه مزق ملابسها فعلا ولن تستطيع الخروج</p><p></p><p>-شوقي: خلاص هنطلب الروم سيرفس وبعدها هنزل اجيبلك حاجة تلبسيها</p><p></p><p>بعد ان فرغا من تناول الطعام نزل شوقي لمحلات الملابس لكن لم يجد عباية واحدة في أي مكان قريب فالمحلات كلها تبيع للأوروبيات او المصريات اللاتي يأتين لزيارة الغردقة وهؤلاء بالطبع متحررات لن يلبسوا عباية حتى وان كانت ضيقة، حاول تخمين مقاس ماجدة فاشترى لها ستريتش وتيشيرت ربع كم وذهب بهم الى الغرفة، وجد ماجدة تغط في نوم عميق عارية، وقف يتأملها قليلا ثم جلس الى جوارها يناديها بصوت خفيف الى ان استيقظت، ناولها شنطة الهدوم وقامت لترديها، التيشيرت كان على مقاسها لكنه يضغط على صدرها قليلا اما الستريتش لم تستطع ان ترتديه الا بمساعدة شوقي، ذهبت لتلقي نظرة على نفسها في المرآة، لاحظ شوقي ارتجاج طيزها في الفيزون واحس باثارة شديدة حينما تذكر انها لا ترتدي تحت الستريتش أي شيء، طلب منها الخروج للمشي قليلا يشموا شوية هوا لكن السبب الحقيقي انها أراد اصطحابها للخارج على هذه الهيئة بأي طريقة، لازال يحبها وهذا دليل حبه، يريد التباهي بجمال محبوبته فمهما حدث ومهما تعرض ستظل هذه هي متعته الأولى</p><p></p><p>-ماجدة بلؤم: استنى اما اظبط الطرحة</p><p></p><p>-شوقي ممسكا الطرحة من يدها: طرحة ايه الوقتي تعالى زي ما انتي كدا</p><p></p><p>في شوارع الغردقة وهو ممسك بيد محبوبته استغرق في أفكاره فبعد اليوم احس انه لا يستطيع اكمال حياته بدون ماجدة، احس بالارهاق فطلب منها العودة للفندق مرة أخرى، بعد الوصول للغرفة احتضنته من الخلف قليلا حاولت تقبيله لكنه كان شارد الدهن</p><p></p><p>-ماجدة متحيرة: مالك سرحان في ايه</p><p></p><p>-شوقي: تعبان من الشغل وعايز انام</p><p></p><p>-ماجدة: خلاص نام وقبلته من فمه ودخلا الى الفراش</p><p></p><p>راحت ماجدة في سبات لكن شوقي بقي في فراشه يفكر، خرج من السرير بخطوات حذرة حتى لا تستيقظ ماجدة، خرج الى بلكونة الغرفة اجرى اتصالا من هاتفه المحمول</p><p></p><p>-شوقي: أستاذ وجيه</p><p></p><p>-وجيه البيه: ازاي حضرتك</p><p></p><p>-شوقي: تمام كويس حضرتك في الغردقة؟</p><p></p><p>-وجيه متعجبا: الساعة 2 بالليل انا في البيت نايم</p><p></p><p>ادرك شوقي ان الوقت متأخر جدا لكي يتصل على احد من الأساس</p><p></p><p>-شوقي: انا اسف جدا لحضرتك</p><p></p><p>-وجيه: مفيش حاجة الجيران لبعضها كنت محتاج حاجة؟</p><p></p><p>-شوقي: ايوة انا في الغردقة وكنت محتاج اشرب معاك فنجان قهوة</p><p></p><p>-وجيه: حظك حلو انا جاي في شغل بكرا ممكن اعدي عليك الصبح هناك</p><p></p><p>-شوقي: تمام مستني حضرتك بكرا</p><p></p><p>عاد شوقي الى فراشه، استيقظ الثامنة صباحا ليستعد للقاء وجيه، ايقظ ماجدة بقبله على شفتيها</p><p></p><p>-شوقي: انا همدد حجز الغرفة كمان 3 أيام</p><p></p><p>-ماجدة تغمرها السعادة بعد ان لفت ذراعيها حول رقبته: تمام ياحبيبي</p><p></p><p>قام شوقي ليرتدي ملابسه، اعتدلت ماجدة في فراشها ثم نادته</p><p></p><p>-ماجدة: شوقي</p><p></p><p>-شوقي: ايوة ياحبيبتي</p><p></p><p>-ماجدة: بما اننا عايزين نرجع لبعض لازم اصارحك بحاجة</p><p></p><p>-شوقي: طبعا قولي الي عايزاه</p><p></p><p>-ماجدة: لما جيت هنا كان وجيه هو الي جايبلي الشقة</p><p></p><p>انصت شوقي بانتباه حينما سمع اسم وجيه</p><p></p><p>-ماجدة: وهو الي شافلي الشغل بس في نفس الوقت كان بيستغل اني لوحدي هنا وانك اتخليت عني وكان بيروح سهرات مع ناس متجوزين على اني مراته</p><p></p><p>احس شوقي بالغضب والندم لما قاسته ماجدة وحدها وعلى استغلال وجيه البيه لها، اقترب منها، احست ماجدة بالخوف، احتضنها</p><p></p><p>-شوقي: من النهاردة الكلب دا مش هيعملك حاجة تاني</p><p></p><p>احست ماجدة بالأمان لأول مرة من شهور، تركها شوقي وقرر تغيير خططه مع وجيه، أكمل ارتداء ملابسه ثم نزل لمقابلة وجيه، شعر شوقي بالضيق فما خطط له طوال الليل ان يأتي بجارهم وجيه كمحلل لكنه أدرك انه لن يستطيع ان يأتمن وجيه على زوجته وكان كل ما يشغل همه الان ان يقطع علاقة ماجدة بوجيه خرج من باب الفندق وفي طريقه مر على بوابة القرية، تبادر الى ذاكرته مشهد حضره على البوابة توقف ثم عاد قليلا وأقترب من البوابة رمقه موظف الأمن بابتسامة ضيافة، اقترب منها شوقي</p><p></p><p>-موظف الأمن: حضرتك محتاج حاجة؟</p><p></p><p>-شوقي بتردد: حضرتك تعرف حداد مسلح هنا؟</p><p></p><p>-موظف الأمن متعجبا: حداد مسلح؟ محتاجه في ايه؟</p><p></p><p>-شوقي: حاجة خصوصية شوية، هو كان اسمه مايكل أو جون</p><p></p><p>انفرجت سنايا موظف الأمن عن ابتسامة خبيثة ثم أردف</p><p></p><p>-موظف الأمن: آاااااه حضرتك تقصد وحيد، الأسمر صح؟</p><p></p><p>أحس شوقي بالارتباك، ماذا لو فهم موظف الأمن ما يريده شوقي من وحيد، بالتأكيد هو على دراية فتلك الابتسامة الخبيثة ليست من فراغ</p><p></p><p>-شوقي: أيوة هو دا، أقدر أوصله؟</p><p></p><p>-موظف الأمن: تقدر طبعا، بس يعني كلك نظر</p><p></p><p>دس شوقي يده في جيبه واخرج ورقة 200 جنيه واعطاها لموظف الأمن، كتب الموظف رقم وحيد على ورقة ثم أعطاها لشوقي ثم أمسك يده وقال</p><p></p><p>-موظف الأمن: بس خلي بالك يا بيه عشان الواد دا مش سهل والنسوان بيجوله من أخر الدنيا</p><p></p><p>تعرق شوقي وأرتعش جسده، فموظف الأمن يعلم لماذا جاء شوقي بحثا عن وحيد، اكمل شوقي في طريقه الى موعد وجيه، اتصل وجيه يخبره بمكانه وانه في انتظاره، وصل شوقي ورمق شوقي بنظرة كره واحتقار ووجيه يقابله بابتسامة لئيمة فهو يدري ان شوقي يدري انه شبع حتى الثمالة من مفاتن حبيبته ماجدة</p><p></p><p>-وجيه: ازاي حضرتك يا أستاذ شوقي</p><p></p><p>-شوقي باقتضاب: تمام</p><p></p><p>-وجيه: اتفضل كنت عايزني في ايه</p><p></p><p>-شوقي: انا في الغردقة مع ماجدة وشريف، وهنرجع لبعض انا وطليقتي</p><p></p><p>-وجيه: ايوة بس انا سمعت انك طلقتها بالتلاتة</p><p></p><p>-شوقي: مش شغلتك وميخصكش، كل الي عاوزه منك الوقتي انك تنسى انك تعرفها</p><p></p><p>-وجيه بنبرة ساخرة: انسى ازاي بس وانسى ايه ولا ايه احنا جيران طول عمرنا وعشرة قديمة</p><p></p><p>-شوقي: ماجدة حكتلي بالظبط انت عايز منها ايه ومش هسمح انه يحصل تاني</p><p></p><p>-وجيه: عشان انت مش عارف بالظبط انا عايز ايه</p><p></p><p>-شوقي: مش عايز اعرف</p><p></p><p>طلع وجيه موبايله وشغله فيديو من كاميرات مراقبة الفندق كان شوقي على وشك رمي الموبايل من قدامه لكن جمال مرأة ظهرت في الفيديو ادهشته، ظل وجيه يراقب ارتخاء تعابير وجه شوقي بعناية</p><p></p><p>-شوقي: انا مش فاهم انت عايز ايه برده</p><p></p><p>-وجيه: طلاما ماجدة حكتلك المفروض تفهم، المختصر انا عايزها ليلة واحدة بس مع الكابل الي في الفيديو دا وبعدها كل واحد يروح لحاله</p><p></p><p>استغرق شوقي في صمته وسرح يفكر الى ان واتته فكره، لماذا لا يشارك في تلك الليلة وينوبه من جمال تلك المرأه جانب، اعتدل في جلسته ثم قال</p><p></p><p>-شوقي: موافق بس على شرط</p><p></p><p>-وجيه باهتمام: اتفضل</p><p></p><p>-شوقي: هحضر الليلة معاكم</p><p></p><p>-وجيه: مش هينفع، لازم كابلز ماجدة هتحضر على انها مراتي انما انت هتحضر بصفتك ايه</p><p></p><p>-شوقي: دا شرطي لو مش عاجبك الليلة مش هتتم</p><p></p><p>اردف وجيه يفكر ثم اخبر شوقي بانه سيعاود الاتصال به وغادر الاثنان وجيه الى عمله وشوقي الى الفندق مرة أخرى وفي طريقه اخرج ورقة رقم وحيد ويده ترتعش ليتصل به، جلس على كرسي على جانب احد الشوارع فاعصابه تهتز قليلا لما هو مقبل عليه، ضرب رقم وحيد وتمنى في داخله الا يرد، قطع جرس التلفون صوت وحيد</p><p></p><p>-وحيد: الو</p><p></p><p>انعقد لسان شوقي قليلا</p><p></p><p>-وحيد: الو! مين معايا؟</p><p></p><p>-شوقي بصوت مهتز ومنخفض: الو معايا وحيد</p><p></p><p>-وحيد: ايوة، مين معايا؟</p><p></p><p>-شوقي: انا واحد عايزك في شغل في الغردقة حضرتك متاح؟</p><p></p><p>-وحيد: شغل ايه وجبت رقمي منين؟</p><p></p><p>-شوقي: من مقاول كنت سألته على حداد مسلح</p><p></p><p>-وحيد: انا بطلت الشغلانة دي من زمان بس اقدر اديك ارقام حدادين تانيين لو عايز</p><p></p><p>-شوقي: نتقابل بس يمكن الشغل يعجبك الشغل فيه مصلحة كويسة ليك</p><p></p><p>-وحيد: تمام، ممكن اقابلك عالساعة 10 معايا شغل اخلصه واقابلك</p><p></p><p>-شوقي: تمام</p><p></p><p>اغلق شوقي الهاتف وهو تائه في أفكاره لا يدري أي مسار يتبع، وماذا عليه ان يفعل وما ان رن هاتفه ورأى ان المتصل ماجدة تبددت كل أفكاره وشكوكه في ما ينوي فعله وانه على استعداد ان يفعل ما يلزم أيا كان حتى تعود ماجدة الى احضانه، اخبرته ماجدة انها في انتظاره في الغرفة والا يتأخر حتى يلحقوا بمعاد الغداء في الفندق، قال بينه وبين نفسه ان عليه ان يفاتحها في ما ينوي فعله اثناء الغداء.</p><p></p><p>-شوقي اثناء الغداء: انا فكرت في حاجة كدا وكنت عايز اقولك عليها</p><p></p><p>-ماجدة: حاجة ايه وبخصوص ايه</p><p></p><p>-شوقي: بخصوص اننا نرجع لبعض تاني</p><p></p><p>-ماجدة باهتمام وفضول: فكرت في ايه</p><p></p><p>-شوقي: لقيت محلل</p><p></p><p>-ماجدة باستغراب: قوام كدا، مين هو؟ وهل واثق فيه ولا لا</p><p></p><p>-شوقي: لسه هقابله بالليل</p><p></p><p>-ماجدة: مقولتليش برده هو مين؟</p><p></p><p>-شوقي: لا انا عايزك تيجي معايا وقتها هتعرفيه</p><p></p><p>-ماجدة: اما نشوف دماغك موديانا على فين</p><p></p><p>بعد الانتهاء من الغداء ذهبوا الى الغرفة ماجدة ارتاحت قليلا وشوقي اخذ يتابع بعض اعماله واتصالاته الى ان أصبحت الساعة الثامنة، نزل يشتري لماجدة ما تلبسه اثناء لقاءهم بمايك فهي لا تملك الا البلوزة والستريتش الي اشتراهم بعد ان مزق عباءتها، ذهب الى نفس المحل فوجد فستان عاري الذراعين والصدر واعلى الركبة ومفتوح من الجانبين حتى منتصف الفذ فطلب من الفتاة الي تعمل في المحل الفستان بمقاس نفس الستريتش الي اخده امبارح، عرضت عليه الألوان فرأى ان الأسود انسب ما يظهر لحم زوجته الأبيض بحمرة خفيفة، عاد الى الغرفة بحلول التاسعة وأعطى الفستان لماجدة تلبسه على اللحم فقد تجاهل في المرتين ان يشتري لها ملابس داخليه، ما ان فرغت ماجدة من ارتداء الفستان حتى شعرت انها لا تنتمى لنساء مصر، فلا هي تشبههم بملامحها الأوروبية ولا يتسم لباسها الخليع بحشمة بنات بلدها فالفستان مطبق على ثدييها حتى ظهرت حلمتاها بوضوح ولمعة لحم سمانتيها تشع فتسترعي انظار المحيطين، ارتفعت فلقتي طيزها وبرزتا الى الخارج بشدة بعد ان وضعت قدميها الناعمتين في حذاء كعب عالي يكشف أصابع قدمها المصبوغة بالمنوكير الأحمر، وقف شوقي يتأملها ونيران الشهوة تحرق اعصابه، كيف لرجل مثله ان يمتلك تلك انثى بكل تلك الفتنة له وحده، مضيا في طريقهم، ارسل وحيد لوكيشن لشوقي في الطريق وما ان وصلا الى مكان الكافيه حتى شهقت ماجدة وامسكت بذراعي شوقي</p><p></p><p>-ماجدة: مش دا مايكل الي كنا قابلناه هنا؟</p><p></p><p>-شوقي بابتسامة: ايوة هو</p><p></p><p>ثم سحبها شوقي ليقترب من طاولة وحيد الذي تفاجئ بهما أيضا فقد تذكر ماجدة ما ان وقعت عينه عليها</p><p></p><p>-وحيد متوترا: حضرتك في حد جاي الوقتي ودا مكانه</p><p></p><p>-شوقي: انا الي كلمتك في التلفون</p><p></p><p>-وحيد بعد ان ازداد توتره: وعايز ايه بالظبط</p><p></p><p>-شوقي: عايزك تهدى الأول عشان نعرف نتكلم</p><p></p><p>دار الحوار اخذا وذهابا بين شوقي ووحيد وماجدة ما زالت تستفهم في داخلها هل مايكل او وحيد أيا كان اسمه هو المحلل الذي حدثها عنه شوقي، اطرقت تراقب في صمت</p><p></p><p>-شوقي: انا فاكرك كويس من اول مرة قابلناك هنا لما كان معاك خواجاية</p><p></p><p>-وحيد: والخواجايه سافرت لو بتدوروا عليها</p><p></p><p>-شوقي: لا احنا بندور عليك انت</p><p></p><p>-وحيد: انتو مين</p><p></p><p>-شوقي: انا وطليقتي</p><p></p><p>-وحيد: وعايزين مني ايه</p><p></p><p>التفت شوقي لماجدة والتقت عيناهما معا</p><p></p><p>-شوقي: انا وهي بنحب بعض اوي وللأسف حصلت ظروف بيننا ورميت عليها يمين الطلاق بالتلاتة</p><p></p><p>-وحيد: حضرتك انا مش محامي ولا مصلح اجتماعي عشان تحكولي مشاكلكم، مش هقدر اساعدكم</p><p></p><p>-شوقي: لا هتقدر، عشان نرجع لبعض لازم محلل يتجوز ماجدة الأول وبعدين يطلقها ودا الي احنا عايزينه منك</p><p></p><p>التفت وحيد في حيرة ناحية ماجدة فهي صاحبة الشأن ولم تتحدث منذ بداية اللقاء</p><p></p><p>-وحيد: حضرتك موافقة على الكلام دا؟</p><p></p><p>لم تسمع ماجدة وحيد فقد كانت غارقة في ذكريات اول مرة نكحها فيها وتخيلات ما قد يحدث ثانية اذا جمعهما فراش، امسك شوقي يدها وضغط عليها ثم سألها هو أيضا</p><p></p><p>-شوقي: حبيبتي موافقة على الي قولته دا عشان نرجع لبعض؟</p><p></p><p>-ماجدة ووجنتيها يكسوهما الحمرة لا تدري من الاثارة او الخجل: الي تشوفه</p><p></p><p>-شوقي بلؤم: لا عايز اسمع موافقتك، مش هختارلك حد واغصبك عليه</p><p></p><p>ماجدة لم تجب فالتفت شوقي لوحيد</p><p></p><p>-شوقي: يظهر انك مش عاجبها</p><p></p><p>-قاطعت ماجدة شوقي: لا عاجبني موافقة عليه</p><p></p><p>صعق ردها شوقي رغم انه الرد الذي كان يستجديه منها، راودته الشكوك مرة أخرى، هل تريد ماجدة وحيد حتى تتمكن من العودة لشوقي ام تريد وحيد لانها تريد منه ان يعتليها؟ ماذا ان كانت تشتهيه والموضوع مش تقضية واجب؟ هل حينها تستحق ان يردها شوقي؟ سأل شوقي نفسه ما الفرق، هو يحبها كما هي وادرك انها لن تتغير فإما ان يتقبلها كما هي او يتركها وهذا ما لا يقدر عليه شوقي</p><p></p><p>-شوقي: بكرا الصبح هنعدي على المأذون نخلص كل حاجة</p><p></p><p>-وحيد: تمام وانا هجيب الشهود معايا، استأذن انا عشان لسه قدامي طريق طويل</p><p></p><p>-ماجدة: لو الوقت اتأخر ممكن تبات معانا عادي</p><p></p><p>التفت شوقي لماجدة متعجبا هل تقصد ان يبيت في الفندق ام في غرفتهم؟ هل هي على هذا القدر من الاثارة؟ لا تستطيع الصبر وعايزه تتناك من وحيد النهارده قبل بكرا، عادا الى الغرفة، تعرت ماجدة بالكامل وأشارت لشوقي على كسها، فهم شوقي الإشارة ونزل على كسها يلحسه الى ان قذفت اول مرة، اوقفته ماجدة وفتحت الدرج احضرت جيل ملين ولعبة جنسية يعرفها شوقي جيدا من أفلام السكس تستخدمها الممثلات لتهيئة اطيازهم للنيك، احتفظت باللعبة واعطت وجيه الجيل واخبرته ان يضع منه على خرم طيزها ويبدأ في بعبصتها، نفذ شوقي لها ما ارادت وبدأ في ادخال اصبعه الأوسط احس باثارة شديدة بسبب ضيق وحرارة طيز ماجدة، اخذت تتلوى وطلبت منه يدخل اصبعين الا ان وصل شوقي لثلاث أصابع في مؤخرتها حتى احس بارتخاء خرمها، اعتدلت في وضع الدوجي ستايل واعطته اللعبه وطلبت منه ان يغمرها بالجيل ويدخلها ببطئ في فتحة طيزها حاول لكن اللعبة كانت اكبر من ان تستلقي على بطنها وان تشد فلقتي طيزها لتفسح المجال للعبة لتدخل وفتح خرمها بيد واخذ يزيد من قوة دفعه للعبة حتى انزلقت في طيزها وكانت على وشك ان تفضح الدنيا صراخا لولا انها عضت المخدة لتكتم صرخاتها</p><p></p><p>انزل شوقي ملابسه وادخل زبه في كسها ونام على ظهرها وازاح شعرها عن رقبتها واخذ يقبلها ويهمس في اذنها</p><p></p><p>-شوقي: عايزة تتناكي في طيزك النهاردة؟</p><p></p><p>لم تجبه ماجدة واخذت تأن بسبب ضغط وزن شوقي على طيزها الذي كان يدفع اللعبة للداخل اكثر، قذف شوقي لبنه في كسها فقامت من تحته لتغتسل حينها ادرك شوقي انه كان يعد طيز حبيبته لرجل اخر، اختلطت مشاعر الغيرة والاثارة في نفس شوقي، سحب البطانية فاليوم غدا سيكون طويل ومجهد</p><p></p><p>الجزء الثالت</p><p></p><p>الجزء على لسان شوقي ومن منظوره</p><p></p><p>الساعة الثامنة صباحا استيقظت شوقي من نومي بعد فرك عينياي تحسست جانب ماجدة من الفراش فوجدته فارغا فتقلبت أنظر في الغرفة فلم أجدها فقمت من الفراش أبحث عنها الى ان دخلت الحمام لأجدها في البانيو مستغرقة في فعل شيء ما، اقتربت منها لأجدها تنتف شعر ساقيها بالحلاوة، احست بوجودي فرمقتني بابتسامة لأجلس على حافة البانيو أتأمل ما تفعله، حبيبتي تقوم الان بتنعيم لحمها الأبيض حتى يستمتع به شخص اخر ليأخذني الفضول وأسترسل في خيالي عما سيحدث بينهما الى ان جاءتني خاطرة لما لا أتواجد معهما؟ أردت ان اعلم هل قل شبق ماجدة عما كان قبل ان نفترق أم ان نار شهواتها لم تنطفئ؟ أدركت نصف الإجابة في السعادة البادية على وجهها بينما تستعد للقاء وحيد والنصف الباقي سأدركه اذا تمكنت من حضور دخلة وحيد عليها</p><p></p><p>-شوقي: وحشتيني</p><p></p><p>-ماجدة: قوام كدا؟ ماحنا كنا مع بعض امبارح</p><p></p><p>-شوقي: مع بعض بنعمل ايه؟</p><p></p><p>-ماجدة بابتسامة لئيمة: مش عارفه</p><p></p><p>-اطرق شوقي ثم قال: صاحية من بدري ليه كدا؟</p><p></p><p>-ماجدة: عادي نمت كويس وكنت عايزة اجهز اليوم النهاردة هيبقى طويل</p><p></p><p>-شوقي: طب ليه مصحتينيش معاكي</p><p></p><p>-ماجدة: قولت اسيبك تنام براحتك</p><p></p><p>-شوقي: ولا مكنتيش عايزاني اشوفك وانتيب تعملي الحلاوة ل...</p><p></p><p>-ماجدة: لمين؟</p><p></p><p>توترت قليلا واحتقن وجهي حتى اصبح كالجزرة</p><p></p><p>-شوقي: للعريس بتاعك</p><p></p><p>-ماجدة: انت العريس بتاعي</p><p></p><p>-شوقي: طب وحيد؟</p><p></p><p>-ماجدة: وحيد مجرد كوبري عشان نرجع لبعض تاني ياحبيبي</p><p></p><p>احسست بالراحة قليلا فقد اخترت ان اقتنع بصدق كلامها مع احتمال انها بتكذب عليا وبتشتغلني، بعد ان انتهت من نتف ساقيها طلبت مني ان احضر مرآة لها حتى تنتف كسها، لم اشعر ان كسها بحاجة لنتف فشعره اصفر وناعم كالزغب لكن اردت اغتنام الفرصة</p><p></p><p>-شوقي: عايزه مراية ليه وانا موجود</p><p></p><p>تعجبت ماجدة ونظرت ليها باهتمام</p><p></p><p>-ماجدة: مكنتش عايزة اتعبك بس اتفضل</p><p></p><p>أسندت ظهرها في البانيو وفتحت ساقيها ليتبدى كسها الأحمر من بينهم، امسكت سمانتيها وريحتهم على حافتي البانيو واستغرقت اتأمل كسها جيدا وافكر فيما سيفعله وحيد الليلة</p><p></p><p>-ماجدة: مستني ايه الحلاوة اهي</p><p></p><p>قطعت كلماتها افكاري، ناولتني الحلاوة واخذت انتف لها كسها الى ان انتهيت من اخر شعرة فيه لاجده يزداد توهجا ولمعة، هممت بالوقوف من مكاني</p><p></p><p>-ماجدة: رايح فين لسه طيزي</p><p></p><p>-شوقي: ياخبر نسيتها</p><p></p><p>-ماجدة بنبرة غاضبة قليلا: نسيت طيزي؟ احلى طيز شوفتها في حياتك</p><p></p><p>-شوقي: معلش سرحت شوية</p><p></p><p>-ماجدة: سرحت في ايه؟ احكيلي</p><p></p><p>-شوقي: مشاكل في الشغل</p><p></p><p>-ماجدة: شوقي انا عارفاك قولي بتفكر في ايه</p><p></p><p>احسست بالحصار فهي تدرك ما كنت افكر فيه، تريد ان تحاورني فهي تعلم كم تثيرني الحوارات الجنسية الرخيصة ثم استرسلت قائلة</p><p></p><p>-ماجدة: انت متضايق من الي هيحصل النهاردة؟</p><p></p><p>لم استطع الإجابة، بل بمنتهى الصدق لم املك إجابة، لا اعلم هل انا نادم ام غاضب ام راضي لان هذا هو الخيار الوحيد حتى نعود ازواجا ام اني سعيد ومنتشي لان زوجتي الجميلة سيستمتع بها فحل زنجي سبق له ان استمتع بها من قبل دون حضوري، لابد ان أرى سيدور بينهم الليلة</p><p></p><p>-شوقي: مش عارف مفيش قدامنا خيار تاني</p><p></p><p>-ماجدة بخجل: مبسوط طيب؟</p><p></p><p>-شوقي: هتبسط من ايه؟</p><p></p><p>-ماجدة: عشان جايبلي وحيد ينيكني</p><p></p><p>-شوقي وملامج المفاجأة تكسو ملامحه: مش مبسوط طبعا لو عليا هرجعك من غير ما حد يلمسك</p><p></p><p>قامت ماجدة من البانيو وانحنت قليلا واسندت كتفها على كابينة الشاور وشدت فلقتي طيزها لتظهر اللعبة الجنسية التي وضعتها في خرم طيزها، تأكدت انها تنوي منح طيزها لوحيد</p><p></p><p>-شوقي: هعمل طيزك بالحلاوة ازاي وانتي حاطة فيها البتاعة دي</p><p></p><p>-ماجدة: طب ما تشيل البتاعة دي بس بالراحة عشان خاطري</p><p></p><p>ادارت رأسها للاسفل قليلا تنظر الي بعدما نزلت على ركبي خلف مؤخرتها الممتلئة لحما، امسكت بطرف اللعبة وبدأت اسحبها للخارج لتتحرك معي بمؤخرتها وكامل جسمها وهي تأن وتعض جانب شفاهها السفلى، اذا كانت لا تقوى على سحب اللعبة من مؤخرتها فهل ستتحمل قضيب وحيد الأسمر فيها؟</p><p></p><p>-شوقي: شدي طيزك اكتر لبرا</p><p></p><p>-ماجدة: اكتر من كدا هتفشخ</p><p></p><p>-شوقي: امال هتستحملي وحيد في طيزك ازاي يا لبوة انتي</p><p></p><p>ضحكت ماجدة ضحكة مايصة صاخبة وضربت شوقي في كتفه</p><p></p><p>-ماجدة: ملكش دعوة انا خبرة وعارفه اتعامل مع الي زيه ازاي</p><p></p><p>هل ناكها في طيزها من قبل؟ ام كان قناوي من ناكها في طيزها؟ ام انها خاضت تجربة مع فحل اسمر ركب طيزها في سهرة من سهرات وجيه؟ كلماتها لا توحى الا بأحد تلك المعاني او توحي بكل تلك المعاني، تملكتني الحيرة لا ادري ماذا افعل، هل حقا اريدها زوجة لي؟ اريدها في عصمتي؟ حبي لها لم ينفي كونها عاهرة روحا وجسدا، لكني تذكرت ان من حرر شيطانها في بادئ الامر هو انا، هي متعتي الوحيدة التي لن استطيع الحياة بدونها، ان استمتع بها واراها تسمتع بغيري، في كل مرة يساورني الشك يقطعه استمتاعي بها، لو لم اكن احبها حقا لما أحببت التباهي بجمالها ومشاركة غيري من الرجال فيها</p><p></p><p>-ماجدة: يادي النيلة سرحت في أيه تاني</p><p></p><p>-شوقي: مسرحتش انا بفكر هطلع البتاعة دي ازاي من غير ما تتوجعي</p><p></p><p>استقمت من انحناءتي ولففت ذراعي على نحرها ودفعت بكتفي على الحائط حتى ظهرت بزازها على جانبي جسدها</p><p></p><p>-شوقي هامسا في اذنها: المفروض تكون طيزك وسعت شوية خدي نفس وارخي جسمك شوية</p><p></p><p>بدأت في سحبها الى ان اقتربت من الخروج تباطئت في سحبها ثم دفعتها الى الداخل مرة أخرى لتنطلق من ماجدة صرخة الم</p><p></p><p>-ماجدة متألمة ويبدو على وجهها الضيق: ايه الي حصل دخلتها تاني ليه</p><p></p><p>-شوقي متظاهرا: معلش ياحبيبتي الجزء العريض دا خفت يوجعك فمسحبتوش جامد فدخل تاني معلش نحاول مرة تانية</p><p></p><p>-ماجدة: ماشي بس خلصني بقا</p><p></p><p>بدأت اسحبها الى ان وصلت للجزء العريض في اللعبة تباطئت وتركته قليل وانا اتظاهر بسحبه</p><p></p><p>-ماجدة متأوهه: اسحبها خلص</p><p></p><p>قمت بسحبها لتصدر صوت تفريغ هواء وأرى خرم طيز ماجدة متسع قليلا ومتورم</p><p></p><p>-شوقي: وطي ضهرك شوية وشدي طيزك خالص عشان اعرف اعملك الحلاوة</p><p></p><p>-ماجدة: لا خلاص طيزي وجعاني الوقتي</p><p></p><p>-شوقي: مفيش خلاص مفيش وقت لازم نخلص الوقتي عشان تلحقي تروحي للكوافير</p><p></p><p>سحبتها أمام كرسي التواليت لاجلس عليه ثم اضغط ظهرها بيدي لتنحني امامي، وضعت الحلاوة على خرم طيزها وتركتها قليلا لانتزعها فجأة وبسرعة، صرخت ماجدة وحاولت الابتعاد فصفعتها صفعة مدوية سمعت صداها في الحمام</p><p></p><p>-شوقي: متتحركيش من قدامي يا شرموطة انتي مش عايز الراجل يلاقي شعرة في طيز مراتي وهو بينيكها</p><p></p><p>تناست ماجدة الألم وارادت الاندماج في الحوار مع شوقي فكلاهما يدمن الحوارات الجنسية البذيئة</p><p></p><p>-ماجدة: انا طليقتك والليلة هبقى مرات وحيد</p><p></p><p>-شوقي بعد صفعة أخرى على طيزها: انتي بتاعتي انا وبس، انيكك زي مانا عايز واسيبك تتناكي من الي انا عايزه</p><p></p><p>احست ماجدة بمتعة في خضوعها لشوقي فهي تعلم مدى هيامه وعشقه لها، تعلم انه لن يدع مكروها يصيبها، شوقي راجلها الي كانت متلطمة في الدنيا من غيره هترجع تاني في حمايته</p><p></p><p>-ماجدة: كفايه خلاص انا بتاعتك انت وبس</p><p></p><p>-شوقي: امال اتناكتي من وحيد من ورايا ليه يمتناكة</p><p></p><p>-ماجدة: كنت سكرانة انت الي خليتني اشرب</p><p></p><p>أكملت في نتف طيزها بالحلاوة وبعد ان انتهيت تأملت جسمها وهي منحنية أمامي، شعرها الذهبي المسترسل على كتفها الأبيض المليان، ظهرها وغمازاته الي فوق طيزها المدورة علاطول، حطيت ايدي على بطن فخذها من الداخل واخذت اتحسس نعومته وهي خاضعة في ثبات لا تتحرك واصوات أنفاسها تتعالى، اقتربت لاطبع قبلة على فلقتي طيزها ثم صفعتها وامرتها ان تستحم وتلحق بي الى خارج الحمام.</p><p></p><p>خرجت ماجدة من الحمام وهي لافة فوطة تداري جسمها بداية من فوق حلماتها لتحت كسها بحاجة بسيطة، اشرت لها بان تجلس الى جواري، سألتني لما ارتديت ملابس الخروج</p><p></p><p>-شوقي: هنزل اكلم المأذون وهأكد على وحيد المعاد واشوف الشهود، قبل ما انسى سيبتلك شوية فلوس عشان تنزلي تشتري شوية هدوم ليكي</p><p></p><p>-ماجدة: تمام، المفروض هنخلص من عند المأذون امتى؟</p><p></p><p>-شوقي: مستعجلة على ايه</p><p></p><p>-ماجدة بعد احمرار خديها: مش مستعجلة بسأل عادي</p><p></p><p>-شوقي: على تسعة المفروض كل حاجة تخلص، بس كان في حاجة عايز اكلمك فيها</p><p></p><p>-ماجدة: هي ايه؟</p><p></p><p>-شوقي: انا لازم أكون معاكم هنا</p><p></p><p>-ماجدة: قصدك ايه</p><p></p><p>-شوقي: هروح معاكم من عند المأذون على هنا وابات معاكم</p><p></p><p>-ماجدة: ازاي يعني</p><p></p><p>-شوقي: مش عايزاني أكون موجود</p><p></p><p>-ماجدة بعد لحظة صمت: مش قصدي بس وحيد هيوافق ولا لا؟</p><p></p><p>-شوقي: وحيد هيعمل أي حاجة نقوله عليها لانه هيخاف تضيع عليه فرصة انه يقضي معاكي الليلة</p><p></p><p>-ماجدة: مش عارفة</p><p></p><p>-شوقي: مش عارفة ايه</p><p></p><p>-ماجدة: انت عايز تكون هنا وتشوفني مع وحيد؟</p><p></p><p>-شوقي: ايوة</p><p></p><p>-ماجدة: مش هتغير؟</p><p></p><p>-شوقي: انا بحبك عشان كدا عايز ابقى معاكي انتي ووحيد، لو مكنتش بحبك مكانش هيفرق معايا حاجة زي دي</p><p></p><p>نزلت من الاوتيل عشان الحق اخلص مشاويري واتصلت على وحيد يقابلني عشان نستعد ونعدي عالمأذون</p><p></p><p>-شوقي: صباح الخير ياوحيد</p><p></p><p>-وحيد: صباح الفل يا أستاذ شوقي</p><p></p><p>-شوقي: عايزك تعدي عليا شوية في الكافيه هبعتلك اللوكيشن بتاعه</p><p></p><p>-وحيد: تمام قدامي ساعة هجهز كدا واعدي عليك</p><p></p><p>-شوقي: تمام مستنيك</p><p></p><p>بعد مرور ساعة وصل شوقي الكافيه ودخل سلم عليا</p><p></p><p>-شوقي: كلمت الشهود؟</p><p></p><p>-وحيد: ايوة اتنين صحابي أول ما يوصلوا من اسوان هييجوا على هنا علاطول</p><p></p><p>-شوقي: انت من اسوان انت كمان؟</p><p></p><p>-وحيد: بالظبط، كلمتين الإنجليزي الي حيلتي اتعلمتهم هناك من الكلام مع السياح</p><p></p><p>-شوقي: كنت شغال مرشد سياحي بقا ياعم</p><p></p><p>-وحيد: لا مش مرشد ولا حاجة انا يادوب اخدت دبلوم صنايع جنب صنعتي الي كنت بسترزق منها والأيام الي مفيهاش شغل كنا بننزل نلف وسط السياح نشوف أي اتنين متجوزين نطلع من وراهم باي مصلحة</p><p></p><p>-شوقي: ههههه المصالح الي بتنصبوا فيها عالاجانب دي هي الي ضربت السياحة في مصر</p><p></p><p>-وحيد: انت فهمت ايه يا أستاذ شوقي؟ مش مصالح نص ولا حاجة</p><p></p><p>-شوقي: امال مصالح ايه طيب؟</p><p></p><p>-وحيد: الأجانب لمؤاخذة ناس مفتحين شوية عن هنا، بعد كل كام سنة جواز بيكونوا ملوا من بعض وعايزين حاجة جديدة فبييجوا هنا الراجل يشوفله شرموطة ينيكها ومراته تشوفلها فحل ينيكها وفي الي بيكون كيفه يعمل حفلة على مراته ويتفرج والدفع طبعا بالدولار.</p><p></p><p>حسيت بالارتياح قليلا فوحيد معتاد تلك المواقف وان كان اعتادها من الأجانب ليس من ابن البلد المصري، ترددت قليلا قبل ان افاتحه</p><p></p><p>-شوقي: وعلى كدا بتشوفوا التجارب بتاعت السياح دي ازاي ورأيك فيها ايه</p><p></p><p>-وحيد: وانا مين يعني عشان أقول رأيي هما احرار، انا سافرت وعيشت وسطهم فترة وعجبتني بساطتهم في الأمور دي، مش معقول هتتجوز واحدة بالعشرة ولا خمستاشر سنة ولا مؤاخذة متملوش من بعض هههههه، هيجرى ايه لو جربتوا حاجة جديدة تجددوا بيها العلاقة بينكم</p><p></p><p>-شوقي: انا عجباني طريقة تفكيرك انا برده الشركة كانت بتبعتني اليونان وياما روحت هناك شواطئ التعري وشوفت الناس هناك مقضيينها ببساطة ازاي، هتشرب ايه</p><p></p><p>-وحيد: ممكن فودكا لو موجودة هنا</p><p></p><p>-شوقي: تمام</p><p></p><p>-وحيد: حضرتك عايز تقولي حاجة من اول ما قعدت؟</p><p></p><p>احس شوقي بالبرودة واهتزت اطرافه، هل هذا مجرد سؤال عابر ام ان وحيد احس ان شوقي لديه ما يقوله لكن لا يعلم ما هو بالتحديد ام انه يعلم ما يريده ويفكر فيه شوقي</p><p></p><p>-شوقي: ايوة الصراحة</p><p></p><p>-وحيد: اتفضل قول ساكت ليه</p><p></p><p>-شوقي: الموضوع محرج شوية، ماجدة خايفة ومتوترة من الموقف الي اتحطينا فيه</p><p></p><p>وحيد ينصت بانتباه وفي داخله ادرك ما سيقوله شوقي كما انه بنباهة ولؤم الفلاحين يعلم ان الامر لا يتعلق بخوف ماجدة بل برغبة شوقي في حضور ما سيفعله بزوجته</p><p></p><p>-شوقي: ف طلبت مني اقولك اني لازم أكون موجود معاكم في الاوضة في الاوتيل</p><p></p><p>-وحيد: اوي اوي مفيش مشاكل مش عايز اسببلكم أي حرج او أكون مضايقكم في حاجة خالص</p><p></p><p>احسست بالارتياح وتنفست الصعداء، وحيد فعلا مفتح ودماغه متحررة زي الأجانب مش هيبصلي بصة قلة او انزل من عينه لانه اكيد مدرك احنا محتاجينه ليه وانه يصلح بيت كان اتخرب.</p><p></p><p>طلبت الشيك واصر ان هو الي يحاسب وبعدها انطلقنا في طريقنا كلمت ماجدة تجهز عشان معاد المأذون قرب عدينا عليها تحت الفندق استنينا شوية لحد ما نزلت واتفاجئت اول ما شوفتها، كانت عاملة شعرها زي الي في الصورة</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/JwTbqmb.jpg" alt="JwTbqmb.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>ولابسه فستان أحمر قصير واصل لنص فخدها ومن فوق ذراعيها وكتفها كانوا مكشوفين والشق بين بزازها كان باين يتشاف من على بعد اميال وفي رجليها ارتدت كعب عالي احمر رفع طيزها وزود رجتها اكتر ما هي بتترج أصلا، لما قربت علينا لمحت حلماتها باينه في الفستان وحركة صدرها أظهرت انها لا ترتدي برا، سلمت على وحيد الي بصلها وهو مبهوت من الي شايفه وباس ايديها ورفع ايديها فوق راسها ولفها لفة ليتضح ان ضهرها كله مكشوف والفستان مش مداريه ومن تحت طرف الفستان كان مبين نص رسمة تاتو باللون الأسود على طول على لحمها الأبيض خلت زبي يقف وسط الناس ولما حاولت ابعد ناظري عنها بصيت وراها عشان الاقي مفيش ولا راجل بيعدي تقريبا الا وبيهدي مشيته ويتأمل جسم ماجدة، زبي وقتها كان بيظغط عالبنطلون وحسيت بألم رهيب من شدة الهيجان، فتحت باب العربية الوراني ودخلتها وركبت وشوقي جمبي ومشينا عالمأذون في نص الطريق موبايل وحيد رن</p><p></p><p>-وحيد: وصلتوا ولا لسه؟ ازاي يعني يبني انت وهو الطريق سهل وميتوهش تمام تمام</p><p></p><p>-وحيد بعد ما خلص مكالمته: معلش ياستاذ شوقي صحابي وصلوا بس مش عارفين يوصلوا ازاي للمأذون وعايزين نعدي عليهم موقف السوبرجيت في طريقنا</p><p></p><p>-شوقي: اوي اوي مفيش مشاكل يعم ضيوفك ضيوفنا</p><p></p><p>بعد ما وصلنا الموقف وحيد شاور عليهم، قربت منهم بالعربية ووقتها اخدت بالي من الموقف الي حطيت نفسي فيه من غير قصد، أقول لوحيد ينزل يركب ورا مع صحابه؟ ولا ممكن يتريق عليا بينه وبين نفسه؟ فكرت أقوله ينزل عشان ممكن ماجدة تتضايق أصلا</p><p></p><p>-شوقي: وحيد ممكن......</p><p></p><p>-وحيد: لحظة واحدة ياستاذ شوقي، ما تركب بروح امك انت وهو ولا هنزل اشيلكم من الشارع</p><p></p><p>بصيت في المراية لقيت ماجدة بتبصلي هي كمان وعايزة تعرف رد فعلي ايه وبفكر في ايه لكني اثرت الصمت وتجمدت لحد ما فتحوا الباب ودخل كل واحد جنبها من نحية، كانوا جسديا نفس تفاصيل وحيد اكنهم ولاد عمه او حتى اخواته، شدة السمار وطول باكتاف عريضة ودراعات مليانة عضلات مقسمة باينة من القمصان النوبي الواسعة، بصيت على ماجدة تاني في المراية لقيتها مش باينة وسطهم حرفيا بس حسيت بشقاوة في عينيها وان الوضع عاجبها، وصلنا عند المأذون نزلت من العربية وببص على ماجدة لقيت منير ودا كان اسم الأول ومحي هو اسم التاني ماسكلها الباب</p><p></p><p>-منير: على مهلك ياعروسة حاسبي راسك</p><p></p><p>حط منير ايده على راسها وضغطها لتحت بس عينه كانت داخله في فرق بزازها لما وطت وهي نازله، محي هو كمان لف من ورا العربية بسرعة مسكها من تحت باطها ولمس جمب بزها بطرف صوابعه وهو بيسندها عشان تطلع من العربية وزغرت زغزوتة مسخرة ماجدة سخسخت من الضحك عليها هي ووحيد ومنير</p><p></p><p>-وحيد: شيل ايدك ياض انت وهو من على عروستي، الف مبروك يعروسة</p><p></p><p>ماجدة بصتلي وبصت في الأرض بعد ما اتكسفت وخدودها احمرت، دخلنا عند المأذون الي اول ما شاف ماجدة هو كمان انبهر من منظرها وقعد بسرعة وحط كشكول على حجره، طلب بطايق الشهود وبطاقة ماجدة ووحيد وفي نص الإجراءات سألني المأذون</p><p></p><p>-المأذون: امال انت مين يا أستاذ</p><p></p><p>-ماجدة تدخلت سريعا: دا قريبي حاضر معايا عشان اهلي كلهم مسافرين</p><p></p><p>بعد ما انتهينا من الإجراءات وأصبحت ماجدة على ذمة وحيد احسست بغصة في قلبي، ماذا ان رفض الطلاق؟ ماذا ان احلوت ماجدة في عينه واخذها وهرب الى اسوان، احسست وقتها ان الدنيا تدور بيا لكني لم ارد ان اضيع اللحظة التي على وش ان اعيشها الليلة، ساشاهد حبيبتي ونجمتي الإباحية الأولى تستمتع لاستمتع بها.</p><p></p><p>خرجنا من عند المأذون اتفاجئت بمحي جه من ورا ماجدة ورفعها على دراعاته وهي متفاجئة هي كمان وسط ضحكات وحيد ومحي وجرى بيها نحية العربية ونزلها وفتح الباب الوراني ودخلها ودخل جمبها ووحيد جرى دخل من النحية التانية ولقيت ماجدة رفعت نفسها مرة واحدة وكان باين ان حد منهم بعبصها، وحيد مكانش فارق معاه في حاجة صحابه يلمسوا ماجدة كدا كدا هي بالنسبة ليه سهرة والسلام لكن انا حسيت بالغيرة وقتها لأني حسيت انهم بيسترخصوها وانها مكانتش عايزة الا وحيد دخلت العربية معاهم</p><p></p><p>-محي: بالمناسبة دي يجماعة انا عازمكم كلكم على أكلة سمك</p><p></p><p>-وحيد: عشان كدا انت صاحبي، طول عمرك أبو المفهومية</p><p></p><p>اثارتني تلميحاتهم قليلا، نظرت الى ماجدة في المرآة لم اجد على وجهها ملامح الامتعاض بل وجدت ملامح الفضول لما سيحدث الليلة، بعد ما وصلنا المطعم شاورت لوحيد اني عايزة في كلمة على انفراد</p><p></p><p>-شوقي: مش شايف ان صحابك كدا قاموا بالواجب وزيادة والمفروض يسيبونا لوحدنا بقا</p><p></p><p>-وحيد بنبرة تهكم: لو همشيهم همشيك انت كمان زي مانتا عايز تحضر الليلة مع حبيبتك هما عايزين يحضروا الليلة مع صاحبهم</p><p></p><p>حسيت بالذعر، ماذا ينوي؟ هل استقدم اصدقاءه من النوبة لما هو اكثر من الشهود على عقد الزواج؟ بدأت اتعرق واحمر وجهي من شدة الورطة الي وضعت ماجدة فيها من تاني بسبب تفكيري في دياثتي عليها</p><p></p><p>-وحيد: بص ياستاذ شوقي انا عند كلمتي وماجدة هتستلمها مني بعد الليلة بس طول ما هي على ذمتي ملكش كلام عليها، ولو هي اتضايقت واشتكت من صحابي اوعدك هروحهم حالا</p><p></p><p>تركني وحيد واتجه الى الطاولة، كنت على وشك الارتياح بعد سماع كلماته الى ان استدرت لاجد نفس المنظر الذي رأيته في السيارة قبل الذهاب للمأذون، ماجدة بين منير ومحي والاتنين لازقين فيها وقاعدين بيهزروا وهي مندمجة معاهم وبتضحك، اشتعل في عقلي احتمال، ماذا ان لم تشتكي حتى وصولنا للاوتيل، سنصعد جميعا للغرفة، تملكني شعور بالغضب والغيرة، ان كان سيشاركني فيها احد لابد ان يأخذ موافقتي وان تأخذ هي أيضا موافقتي، اقتربت من الطاولة حتى سمعت صوت ضحكاتها المثيرة على ما يبدو انها نكات منير ومحي، جلست على الجهة المقابلة جمب وحيد الذي كان يراقب في صمت لا يفتح فاهه الا للضحك معهم</p><p></p><p>-منير: طب اسمعوا دي مرة عروسة رجعت من شهر عسلها الي كان مع وحيد أمها قالتلها نفسك في ايه قالتلي نفسي اعرف اقفل رجلي دقيقتين على بعض</p><p></p><p>تعالت الضحكات ومد منير كفه لماجدة التي دمعت عيناها من الضحك فضربته على كتفه</p><p></p><p>-ماجدة: ههههههه انت سافل بس دمك خفيف اوي</p><p></p><p>-محي: طب خدي مني بقا</p><p></p><p>-وحيد: تاخد ايه يمعرص انت</p><p></p><p>-محي: هههههه تاخد النكتة يعم</p><p></p><p>-وحيد: اصل بحسب</p><p></p><p>-محي: طب اعمل حسابي معاك يصحبي متاخدش الهنا كله لوحدك وقرب بوشه من ماجدة</p><p></p><p>احسست بوعكة في بطني وتعالت ضربات قلبي، هل ستدعه ماجدة يقبلها، ابتعدت بوجها عنه وهي تضحك ليفاجئها منير بقبلة على خدها لمست طرف شفايفها</p><p></p><p>-وحيد: ههههههه لا يرجالة احنا اه بنخمس في كل حاجة الا دي انا مش قرني ولا معرص على مراتي</p><p></p><p>نظر وحيد لي بطرف عينيه كأنه يريد ان يتأكد ان رسالته وصلتني، عدم جديته في تحذير اصدقاءه وعدم ابداء ماجدة لرد فعل يظهر امتعاضها جعلهم يتمادون، ادركت حينها ان ماجدة ستغدر بيه والليلة لن تكون بينها وبين وحيد فقط.</p><p></p><p>وصل الاكل وبدأ ينزل عالترابيزة اخد منير حبة جمبري وحطها في بؤ ماجدة، اكلت نصها، اخذ منير في لحس مكان شفتيها على الجمبري بشكل مثير ومضحك في ذات الوقت</p><p></p><p>-ماجدة بضحك: بتعمل ايه يبني هتفرج الناس علينا</p><p></p><p>-منير: ياستي اهو الي طايله من شفايفك مكانها عالجمبري</p><p></p><p>-وحيد: ايه يصحبي انت عايز حاجة تانية من عروستي ولا ايه</p><p></p><p>-محي: انا كمان عايز ابوس ايدك</p><p></p><p>-وحيد: ايدي برده الي تبوسها يمعرص</p><p></p><p>-محي: هبوس أي حاجة يبوسها منير هو مش احسن مني في حاجة</p><p></p><p>-وحيد: الي تطوله اعمله يصحبي</p><p></p><p>-منير: ايه رأيك يعروسة عريسك بيسملك تسيلم أهالي</p><p></p><p>-ماجدة: يسلم ايه انا مبعملش كل حاجة الا بمزاجي ياحبيبي انت وهو</p><p></p><p>رمقتني ماجدة بنظرة سريعة لكنها فاحصة تحاول ان تستطلع ما يدور في رأسي، ماجدة تفكر في الحفلة التي يفكر فيها وحيد، اسرت الي من قبل ان نفسها في وحيد ومايكل مع بعض على نفس السرير، اذا اعترضت قد تتمرد علي وتحتمي في زوجها الجديد وحيد وتنفذ الي في دماغها غصب عني، قررت اعطاءها الضوء الأخضر لكني اردت ان تطلب مني الاذن لحفظ ماء وجهي، افقت من شرود ذهني على صوت وحيد</p><p></p><p>-وحيد: مالك يا أستاذ شوقي من ساعة ما قعدنا وانت ساكت ملكش في السمك ولا ايه؟</p><p></p><p>-شوقي وهو يحاول ان يكبح غيظه من وحيد فهو تحت رحمته الان: لا بالعكس الاكل جميل والمطعم راقي اوي</p><p></p><p>-وحيد: يبقى اكيد مش مبسوط لينا النهاردة، أي حد مكانك هيكون مش مبسوط بالموقف الي انت فيه دا</p><p></p><p>احسست بالحرج من كلامه لكن فاجئني منير</p><p></p><p>-منير: ياستاذ شوقي احنا ياما عدى علينا مواقف من دي انت مش اول ولا اخر واحد يعني</p><p></p><p>-وحيد: قوله يصحبي، انا قولتله احنا بنعمل ايه في اسوان</p><p></p><p>وحيد يتلاعب بافكاري، هل يقصد انهم يصادفون حالات تحتاج محلل في اسوان؟ وهل من هم في حاجة الى محلل يقضي الغرض ويخلع هيجازف ويختار محلل زبه لو دخل في كس مراته ممكن يفلقه نصين ويحسس مراته ان في رجالة زبهم قد زبه مرتين او تلاته؟ ولا يقصد الحفلات الي بيعملوها عالمتزوجات الاوروبيات قدام ازواجهم</p><p></p><p>-منير: بيجيلنا من كل الجنسيات العربية ياستاذ شوقي فعلا عشان نحللهم المشاكل الي من النوع دا</p><p></p><p>يا ترى منير قصده ايه؟ طلاما عرب يبقى اكيد عايزين محلل، الأجانب معندهمش الكلام دا، ولا قصده ان في عرب بيروحوا اسوان بنسوانهم عشان يتفرجوا عليهم وسط الفحول السمر؟ كانت كل اشارتي العصبية تحترق في دماغي لم اقدر على الكلام، وحيد طلب الشيك وسلمه لمحي في ايده واخد ماجدة من ايدها وقام</p><p></p><p>-وحيد: حاسب وحصلنا يا حيلتها عالاوتيل</p><p></p><p>-محي بعد ما رمى الشيك والفلوس على منير: لا انا جاي وراكم حاسب انت ياصديقي</p><p></p><p>-منير رمالي الفلوس والشيك: لا حاسب انت ياستاذ شوقي هلحقهم عشان ميفوتنيش حاجة</p><p></p><p>منير ومحي جروا بسرعة ورا ماجدة ووحيد وخرجوا من باب المطعم، حاسبت المطعم بس الموظف الرخم فضل موقفني يسألني عن رأيي في الاكل وطلب مني اكتبله فيدباك عن الاكل واديله خمس نجوم لان التقييم دا هينفعوا في الترقيات، كتبت أي كلام واديته الخمس نجوم وانا عين في الورقة وعين عالباب بحاول المحهم برا لكن مكانوش باينين.</p><p></p><p>خصلت وخرجت جري من المطعم روحت عند العربية ملقيتهمش هناك فضلت ابص يمين وشمال مش لاقيهم، حسيت ساعتها اني هنهار مش عارف من الإهانة وانهم واخدين مراتي مني بالشكل دا ولا من الزعل والهيجان انهم ممكن يعملوا في حاجة وانا مش موجود عشان اتفرج بدأت استسيغ فكرة انه كلهم ينيكوها وتملكني الفضول هل ماجدة هتقدر عليهم، نسيت اني بدور عليها أصلا وفضلت اتخيل يا ترى شكلها هيكون عامل ازاي وسطهم بجسمها الناعم الأبيض المليان وسط الوحوش السمر دول، اتفاجئت بخبطة على كتفي ومنير بيناولني كوباية ايس كريم</p><p></p><p>-منير: اتأخرنا عليك؟ ماجدة طلبت ايس كريم يعم قولنالها خلينا اما نروح الاوتيل احسن صممت نجيب من الراجل الي هناك دا</p><p></p><p>اتسحبت من لساني وقولتله تقصد ايه؟</p><p></p><p>-منير: اقصد ايس كريم من الكافيه الي في الريسيبشن</p><p></p><p>اتحرجت وقتها وبصيت لماجدة اعتذرلها لقيتها واقفة جمب العربية في حضن وحيد وحاطين الايس كريم بين شفايفهم بيلحسوه مع بعض، قولت لنفسي اكيد مسمعتنيش، احسست ببعض الارتياح، بعد ما خلصوا وحيد سحبها من ايديها وركبها ورا وسلم على صحابه وحضنهم وودعهم، قبل ان يغادر منير سلمه شريط برشام في ايده اخفاه في جيبه بسرعة، اطرقت في صمت، وحيد برع في التلاعب بي من البداية، حينما قال انا مش قرني كان فعلا يعنيها لكنه الان تركني في خيالاتي عن زوجتي تجامعه هو وصديقيه وكشف لي عن رغبتها الماجنة في مشاركة الفحول الثلاثة الفراش، انطلقنا الى الفندق حتى وصلنا الى الغرفة، فتحت الباب ودخلت</p><p></p><p>-وحيد: خشي برجلك اليمين ياعروسة</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p>بعض المقاطع يقصها شوقي والبعض يقصها كاتب القصة</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد ما دخلنا الشقة قفلت الباب وحصلت ماجدة ووحيد على جوه قعد وحيد على كنبة كبيرة وقعد ماجدة جمبه وحد ايديها في ايده</p><p></p><p>-وحيد: الف مبروك يا حبيبتي أخيرا اتقفل علينا باب</p><p></p><p>-اشاحت ماجدة بوجها من امامه: سيبني اغير هدومي الوقتي</p><p></p><p>توجهت ماجدة الى الدولاب واخذت كيس من الملابس واتجهت الى الحمام، لحقها وحيد واحتضها من الخلف فالتصق قضيبه بطيزها</p><p></p><p>-وحيد: رايحة على فين؟</p><p></p><p>-ماجدة: هدخل اغير هدومي</p><p></p><p>-وحيد: غيري هدومك هنا</p><p></p><p>-ماجدة بخجل وكسوف: ازاي يعني اتكسف</p><p></p><p>-وحيد: مني؟</p><p></p><p>سكتت ماجدة قليلا حركت عيناها في الغرفة تبحث عني حتى وجدتني اترقب ما ستقول، لم تتكلم واعادت ناظريها الى وحيد</p><p></p><p>-وحيد: مكسوفة من ايه؟ من شوقي؟ لو مكسوفة منه ممكن أمشيه حالا</p><p></p><p>اتفاجئت من الكلام واحسست بضيق جامد في صدري، هل وحيد يعني كلامه فعلا؟ ممكن ينزلني ومحضرش الي هيعمله الوقتي؟</p><p></p><p>-ماجدة: لا لو شوقي نزل هنزل معاه</p><p></p><p>تنفست الصعداء قليلا، ماجدة حبيبتي لم تساير وحيد لن تتركه يستمتع وحده الليلة، هي تدري جيدا كم انا متشوق لتلك اللحظات</p><p></p><p>-ماجدة: سيبني بقا اغير هدومي</p><p></p><p>دخلت الى الحمام بعد ان افلتت من بين يدي وحيد، التفت لي وتوجه الي الى ان جلس الى جانبي</p><p></p><p>-وحيد: ناولني كدا الازازة دي ياشوقي</p><p></p><p>-شوقي: اتفضل</p><p></p><p>طلع الشريط من جيبه حط حباية زرقا في ايده، كنت اعلم جيدا ماهيتها لكن اردت ان استثير الحديث معه لعلي اسمع ما يثيرني حتى تعود ماجدة من الحمام</p><p></p><p>-شوقي: ايه دا؟ دا ترامادول؟</p><p></p><p>-وحيد: ههههههه ترامادول ايه بس لا دا حباية زرقا</p><p></p><p>-شوقي: يعني ايه حباية زرقا</p><p></p><p>-وحيد: حباية بتعلى الانتصاب وتأخر شوية</p><p></p><p>اشاح وحيد بوجهه وعلى وجهه ابتسامة خبيثة</p><p></p><p>-وحيد: انا ومحي ومنير بنحب دايما نقوم بالعمل على اكمل وجه لان دي سمعة</p><p></p><p>-شوقي: ازاي</p><p></p><p>-وحيد: مينفعش لمؤاخذة اتكل على زبري وخلاص في انه يكيف الزبونة وجوزها، لازم باخد حباية من دول افضل قاعد عليها 3 ولا 4 ساعات</p><p></p><p>ازدادت ضربات قلبي واحمر وجهي وبدأت في التعرق، لا مجال للعودة الان، وحيد بدأ يتحدث عالمكشوف</p><p></p><p>-وحيد: مينفعش حد يكون جايلي من اخر الدنيا مخصوص واجيبهم في كس مراته بعد نص ساعة</p><p></p><p>التفتت الى وحيد بعد ما قال اجيبهم في كس مراته، هل ينوي الانزال في كس ماجدة؟ لا نريد تكرار كارثة حملها</p><p></p><p>-شوقي: أنا معايا واقي عشان تستخدمه لو هتحتاجه</p><p></p><p>-وحيد بخبث ودهاء: كنت جايبه ليك أصلا ولا جايبهولي من الأول؟</p><p></p><p>-شوقي بصوت بيختنق من التوتر: لالا كان معايا من زمان</p><p></p><p>-وحيد: متخافش يا أستاذ شوقي الحاجات دي متفوتنيش انا معايا أصلا علبتي، الي معاك دا معرفش البسه على زبري لان مقاسك اكيد صغير</p><p></p><p>تخيلت ان وحيد هنا لا يتحدث عن الواقي الذكري بل يتحدث عن كس ماجدة، كسها كبير على زبي محتاج لزبر فحل زي وحيد هو الي يقدر يقعدها على زبه ويشكمها، وحيد كان بيراقب كويس تعابيروشي، قاعد بيسويني على نار هادية لانه عارف كويس قد ايه انا عايز الليلة دي اكتر منه ومن ماجدة كمان، قطع حديثنا صوت باب الحمام وهو بيتفتح وماجدة طالعة وهي لابسه تيشيرت كت شايل بزازها بالعافية ولافه على وسطها سكارف يادوب واصل لنص فخادها المليانين وعليه روب خفيف شفاف، عدت من قدامنا وحيد مسكها من ايديها وشدها جامد فوقعت في حجره ومسكها من وسطها عدلها وقعدها بطيزها على زبه ولف دراعاته على بطنها وشال شعرها من على جمب وشها عشان اشوف وشها، بص عليا بعدها وهو مبتسم وبيحسس على بطن مراتي وفجأة سألني</p><p></p><p>-وحيد: معاك سماعات او صب؟</p><p></p><p>-شوقي بعد ما استغرب السؤال: لا</p><p></p><p>-وحيد: طب لحظة واحدة</p><p></p><p>عمل مكالمة وبعد شوية باب الاوضة خبط را فتح ورجع معاه صب متوسط الحجم وصله بلوتوث بموبايله</p><p></p><p>-وحيد: أيه رأيكم ماجدة ترقصلنا شوية؟</p><p></p><p>ماجدة نظرتلي باستغراب لكن شكلها كانت متشوقة للي جاي</p><p></p><p>-وحيد: ايه ياماجي؟ مش هتدلعي جوزك في ليلة زي دي؟</p><p></p><p>شدها من ايديها وشد الروب من عليها وزقها في نص الغرفة وشغل الأغاني بصوت عالي وشاور لماجدة بايده تبدأ ترقص، ماجدة مرقصتش قبل كدا الرقص البلدي الي وحيد عايزه الا ان واحدة مليانة وجسمها منحوت زيها وباللبس الي كانت لابساه فاضح اغلب جسمها ومجسم الباقي اكنه عريان اكيد هتكيف وحيد وتبسطه، بدأ يقلع هدومه لحد ما وصل للبوكسر، قعد عالكنبة جمبي وطلع علبة سجايره، طلع منها سيجارة شكلها مش طبيعية تخينة من فوق ولعها وقعد يشد فيها، وطى صوت الصب شوية</p><p></p><p>-وحيد: عايزك تسخنيني يا عروسة لاني مش هقرب منك الا لما اشبع منك رقص الأول</p><p></p><p>اخدت ماجدة طرحة من بتوعها وربطتها على وسطها وبدأت ترقص وتهز جسمها الي كان بيترج كل جزء فيه، لفت وبصتلي كان على وشها ابتسامة بعلوقية، قعدت تميل بكتفها يمين وشمال وبزازها بتتمرجح، وحيد زق كل حاجة كانت موجودة على ترابيزة الكنب ومسحها بايده وشاورلها تطلع عليها، طلعت عليها ورفعت السكارف الي كانت لفاه على وسطها لحد ما بانت فخادها البيضا بالكامل وبداية طيزها من ورا، قعدت تتمايص وترفع رجل وتهز لحم فخادها، لفت ضهرها لينا ووطت وفتحت فخادها وقعدت ترعش طيزها الي قعدت تترج والسكارف يترفع لحد ما اترفع خالص ومكانتش لابسه اندر تحته، بصيت على وحيد كان منعزل عن الدنيا تماما اكني مش موجود، كان حاطط ايده على زبه من فوق الشورت وبيدعك فيه جامد، قام فجأه ولف ايده على طيزها ورفعها وقعد بيها عالكنبه وهو مركبه على زبه ووشها ليه حط وشه بين بزازها وقعد يطلع ويبوس في نحرها لحد ما وصل لرقبتها وهي بتأن من الهيجان وبتشد راسه عليها اكتر وبتدعك في شعر راسه جامد، نزلها من عليه ومسكها من كتفها نزلها على ركبها بين رجليه وشد راسها وقعد يمسح زبه بوشها</p><p></p><p>-ماجدة: طلعه بقا عايزه امصه</p><p></p><p>وحيد تجاهل كلامها تماما ومسكها من شعرها بايديه الاتنين وكمل تحريك في وشها على زبه لحد ما خلاص مكانتش قادرة، قعدت تلحس زبه من عالشورت بلسانها وتبوس فيه وشدت الشورت فجأه زبه اتفرد بسرعة ولسعها في وشها، كان منتصب اكنه قطعة حديد مصبوبة، صرخت بضحك</p><p></p><p>-وحيد: يا لبوة خلاص مش قادرة</p><p></p><p>متكلمتش ماجدة واخدت زبه في ايديها الاتنين ومكانتش مغطيه الا نص زب وحيد من طوله وصوابعها البيضة الناعمة مكانتش قادرة تقفلها على زبه الأسود العريض، قعدت تدعكه شوية وبعدين دخلته في بؤها وهنا بدأت معاناة جديدة، دخلت الراس وجزء كمان معاها وحاولت تدخل الباقي الي ميكملش نص زب وحيد مقدرتش، طلعته من بؤها ونظرتلي نظرة معناها هعمل ايه، استغربت تصرفها لاني عارف انها جربته هو وقناوي قبل كدا يمكن مع كل واحد اكتر من مرة، لسعها وحيد على وشها بخفة، لفت وشها ليه</p><p></p><p>-وحيد: مالك يا لبوة بطلتي ليه</p><p></p><p>-ماجدة: كبير اوي على بؤي</p><p></p><p>-وحيد: امال لو جيتي اسوان وشوفتي الاحجام الي هناك هتعملي ايه</p><p></p><p>-ماجدة: معقولة في اكبر من كدا</p><p></p><p>-وحيد: لو جيتي هتشوفي، كملي يلا وبطلي كلام</p><p></p><p>شد راسها تاني عشان تمصله، رجعت تحاول تاني المرادي ودخلت نص زبه في بؤها، قام وقف وحيد ومسكها من شعرها ولفه على ايديه عشان يثبت راسها كويس وقعد يتحرك وينيك في بؤها ويزق زبه جامد وبؤها بيطلع من صوت حشرجة ولعابها بدأ يسيل حوالين زبه ووشها احمر ومسكته من فخاده وضغطت عليهم من الألم والخنقة لكن محاولتش تطلع زبه من بؤها الا لما حس انها تعبت طلعه هو، اخدت نفس جامد ورفعت راسها تبصله باستعطاف عشان يسيبها تاخد نفسها، تجاهلها وحيد ورجع تاني يدخل زبه في بؤها والمرادي بقا يضغط اكتر زي ما يكون حاسس انها تقدر تعمل كل الي هو عايزه لو حاول وضغط عليها شوية، حرك دماغه وجت ناحيتي بالصدفة، عيني جت في عينه فضل باصصلي شوية لحد ما طلع زبه تاني من بؤ ماجدة واللعاب بيسيل من بؤها على رقبتها لحد ما وصل لبزازها وكان في خطوط من اللعاب طالعه من بؤها وواصله لزبه</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/JkiuIix.gif" alt="JkiuIix.gif" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>شدها من دراعها ولف وشها ليا وضهرها ليه واخدها في حضنه ومسك بزازها من فوق التيشيرت يحسس عليهم وقعد يطلع بايده لحد ما مسك التيشيرت من رقبته وشده قطعه فتحررت بزازها واتفردت مرة واحدة وقعدت تترج زي موج البحر، مسك بز في ايده والايد التانية على دقنها لف راسها ليه ووحط شفايفه على شفايفها وقعدت يبوس فيها وشد لسانها بشفايفه وقعد يمص فيه، ساب بزها ونزل يدعك بايده في كسها وماجدة بتتأوه وتتلوى ومش قادره تقف على رجليها من دعك وحيد في كسها، لفها ليه وقعد يحسس على طيزها ويقفش فيهم من فوق السكارف، طول عمره بقفش في طيزها بس اول مرة احس انها طرية للدرجة دي كانت بين ايدين وحيد، يمكن مكنتش بضغط عليها بما فيه الكفاية</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/JkiukWG.gif" alt="JkiukWG.gif" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>نزله بايده لحد ما وقع عالارض وبقت كما ولدتها أمها بين ايديه، رفعها وقلبها في وضع 69 بس وهو واقف مسكها من وسطها وهي مقلوبة بدراع والدراع التاني مسك راسها ووجه زبه في بؤها عشان تمصه، قعد يلحس كسها بلسانه ويمص فيه بصوت من كتر السوائل الي سالت من كس مراتي، بعد ما حس انها سخنت وكسها بقا جاهز لزبه نزلها عالارض رفعت دراعاتها حوالين رقبته وحاولت تبوسه لكن مطالتوش بسهولة بسبب فرق الطول بينهم، وحيد شاب نوبي فرع وماجدة مدملكة وقصيرة، قرب بوشها منها وباسها عالطاير بوسة وبعدين شدها من ايديها للسرير ونزلها على ضهرها ومسكها رجليها الاتنين من سمانتها، صوابعه السودا وهي مغروسة في لحمها الأبيض،</p><p></p><p>فتح رجليها على اخرهم، افتكر الواقي فجأة وانه ملبسوش، جمال واغراء ماجدة نساه ونساني</p><p></p><p>-وحيد: شوقي ناولني الواقي بتاعي من عندك</p><p></p><p>كنت حاسس ان جسمي تقيل ودماغي بتلف من سخونة الموقف ومش قادر حتى أتكلم فضلا عن اني اتحرك</p><p></p><p>-وحيد: أستاذ شوقي ناولني الواقي ولا هنيكها من غيره</p><p></p><p>الكلمة صدمتني، مهما كان الموقف بس الكلمات ليها وقع تاني عالاذان والانفس، قومت اخدته وقربت منهم حسيت بحرارة بتشع من اجسامهم، ناولتهوله</p><p></p><p>-وحيد: مش شايف ايديا مشغولة وماسك رجليها بيهم؟ افتحه وناوله لماجدة تلبسهولي هي</p><p></p><p>بصيت لماجدة حسيت انها في عالم تاني ومش مستعنياني ولا حاسه بوجودي، فتحت ايديها ومدتها نحيتي، فتحت الواقي وحطيته في ايديها اخدته وحطته على طرف زبر وحيد ومشت ايديها بيه على زبه دخل كله في زبه، رجعت بضهري خطوتين لورا عشان ارجع الكنبة، وقفت ومشيت تاني نحية السرير وقعدت على طرفه، دخل وحيد راس زبه وقعد يزق بجسمه لحد ما اختفى كله في احشاء ماجدة حبيبتي وعشيقتي، بدأت تتأوه بصوت مكتوم وهي بتعض شفايفها، بدأت تتحسس دراعات وكتف وحيد وتضغط على عضلاته، شدته من كتفه وحضنته بايديها ولفت فخادها على ضهره وبدأت تشده في حضنها وتزق وسطها عليه اكنها عايزه توصل زبه لحد معدتها، هيجان واثارة الموقف خلي زبي ينتصب كما لم ينتصب من قبل، كنت متردد اطلعه لكنه كان ضاغط على هدومي ومسببلي الم شديد قلعت نصي التحتاني وفضلت بالتيشيرت، فضل مايكل يهز ويرزع في كس ماجدة لمدة خمس دقايق وزادت سرعه حركته وزادت معاها تأوهات ماجدة وانينها لحد ما فجأه حضنها وقعد يتنفس بقوة وبعدها هدى وشالها وقعد بيها عالسرير، كان نزل لبنه في كسها، سابه جوه لحد ما ارتخى ونزل من كسها والواقي مليان لبن، قلعه من على زبه وحط طرفه على بؤها وهي مش مركزه ودايخه وفضاه في بؤها وانا براقب، بلعت ماجدة كل لبنه ومسك شفايفها ضغط عليهم عشان يبص ملقاش في بؤها ولا نقطة، شد راسها على كتفه وهي قاعدة في حضنه وقعد يحسس على شعرها وشاورله بايده عالحمام اجهزه، قومت جهزت الحمام وقابلوني وانا خارج منه، وقفت عالباب دخلوا اخدوا دش في أحضان بعض، بعد ما خلصوا لقيت ماجدة نامت على بطنها على الكنبة ومميلة طيزها لوحيد وبتشد فلقة طيزها بايديها</p><p></p><p>-وحيد: خرمك احمر، مشوفتوش على أي واحدة قبل كدا</p><p></p><p>-ماجدة: عايزة اجربك منه</p><p></p><p>-وحيد: مش هتقدري</p><p></p><p>-ماجدة: لا شوقي وسعهالي</p><p></p><p>اتفاجئت من كلامها، بصيتلها لقيتها بتبص لوحيد، بصيت لوحيد لقيته بيبصلي، اطال النظر لكن متكلمش، وحيد كان بيتجنب يوجهلي أي كلام، كان حاسس ان جوايا جانب غيران ومتضايق من متعة مراته معايا، بص وحيد لماجدة تاني، وسند على كتفها ونزل على ضهرها يبوسه وقعد ينزل لحد ما وصل لبداية طيزها، طلع ركب على افخادها من ورا ونزل على فلقتي طيزها يبوسهم وفجأة عض ماجدة عضة خفيفة قعدت تضحك جامد</p><p></p><p>-ماجدة: ههههههههه لالالا بغير كدا</p><p></p><p>-وحيد: ههههه بلاش عض</p><p></p><p>فوقت من سكرتي على صوت لسعة وحيد على طيز ماجدة</p><p></p><p>-ماجدة بمياصة: بالراحة، لا انت تعض احسن</p><p></p><p>شد وحيد فقلتي طيزها ونزل عالخرم بلسانه يلحسه لحد ما غرق بلعابه</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JkiAOYB"><img src="https://iili.io/JkiAOYB.md.gif" alt="JkiAOYB.md.gif" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>وبدأ يدخل طرف صابعه الوسطاني في طيز ماجدة، تأوهت بصوت خفيض، مسكت طيزها بايديها وشدتها عالاخر فضل وحيد يزق صابعه لحد ما دخل كله وفضل يحركه طالع نازل، حس ان طيزها واسعه بسبب اللعبة الي كنت بوسعلها طيزها بيها، دخل كمان صابعين بقا مدخل ثلاق صوابع وقعد يحركهم بشكل دائري</p><p></p><p>-ماجدة: طلع صوابعك ودخل زبك بقا</p><p></p><p>-وحيد: فين يا شرموطة؟</p><p></p><p>-ماجدة: دخله فيا</p><p></p><p>-وحيد: ايوة ادخله فين يعني؟</p><p></p><p>-ماجدة بلبونة: في طيزي</p><p></p><p>-وحيد: ماشي يالبوة</p><p></p><p>وحيد شال ماجدة من وسطها وخلاها في وضع الدوجي ستايل زي الكلبة</p><p></p><p>وحط من لعابه على زبره وبدأ يدخل راسه في طيز ماجدة، ارتعدت وطلعت بجسمها لقدام ف راس زبر وحيد طلعت من خرمها مسكها وحيد من وسطها جامد وحاول يدخله تاني دخل الراس حاولت تتحرك لقدام بسبب الألم الي كان باين على ملامحها بس كان وحيد مثبتها كويس</p><p></p><p>-وحيد: اثبتي لو الراس عدت هترتاحي بعد كدا</p><p></p><p>-ماجدة: بالراحة حاسة ان سيخ حديد محمي بيدخل في جسمي</p><p></p><p>مسك وحيد ايديها وحطها على فلقات طيزها، فهمت ماجدة هو عايز ايه وشدت فلقات طيزها عالاخر وبدأ وحيد يسرع حركته زبه في طيز مراتي لحد ما بقا اكنه بيدق فيها وصوت عضلات افخاده وهي بتخبط في لحم طيزها وتأوهات ماجدة مالي الاوضة، وحيد حس ان خرم ماجدة ارتخى شوية وكان عايز يوري شوقي خرم مراته بقا عامل ازاي، في نص النيك طلع زبه من طيزها فضل واسع ومرتخي دخله تاني وكمل نيك فيها لحد ما تعبت من الوضع</p><p><a href="https://freeimage.host/i/Jki5KSp"><img src="https://iili.io/Jki5KSp.md.gif" alt="Jki5KSp.md.gif" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>ضغط على ضهرها نامت على بطنها على الكنبة وزبه لسه جوا طيزها، دخل وحيد فخادها بين رجليه وكمل نيك فيها وهو بيصفعها على فلقتي طيزها بعنف، كانت ماجدة بتحاول يائسة تداري لحمها بايديها من ايد وحيد لكن لا حياة لمن تنادي، شوقي كان بيتفرج على ماجدة وطيزها البيضة مرسزم عليها علامات واثار أصابع وحيد باللون الأحمر،</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JkiakX9"><img src="https://iili.io/JkiakX9.md.gif" alt="JkiakX9.md.gif" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>هدى وحيد النيك ونيم ماجدة على جنبها وكمل نيك في طيزها، كان بيعدلها دايما لشوقي عشان يكون خرمها واضح قدامه، سند على طيزها وقعد ينيك بعنف وماجدة بتحاول تفلت من بين ايديه لحد ما فلت زبره من خرم طيزها، شوقي كان ماسك زبره في ايده بيدعكه بالراحة خوفا من انه يجيبهم بسرعة ويفقد شهوته، وحيد فضل ساند بايديه الاتنين على طيز ماجدة ومدخلش زبه تاني التفت لشوقي واطال النظر ليه وشوقي مش مستوعب هل الي في دماغه فعلا صح؟ وحيد فعلا عايزه يعمل كدا، مدت ماجدة ايديها تتحسس ما خلفها عشان تعرف ترجع زبر وحيد طيزها مسك وحيد ايديها فالتفتت ليه ثم التفتت لشوقي لما لقيته بيبص لشوقي</p><p></p><p>-ماجدة: وحيد كمل نيك في طيزي مش قادرة عايزة زبك</p><p></p><p>وحيد بصلها من غير كلام، فهمت ماجدة هو بيفكر في ايه، بصت لشوقي نظرة استعطاف</p><p></p><p>-ماجدة: شوقي حبيبي دخل زبر وحيد في طيزي مش قادرة</p><p></p><p>اتفاجئ شوقي من طلب ماجدة، ومن أنها عايزاه فعلا يعمل كدا، فضل متجمد لحد ما عادتها عليه تاني بصوت مبحوح مليان هيجان، قرب منهم شوقي ونزل على ركبه ومسك زب وحيد لقاه زي الجمرة بسبب احتكاكه في طيزها حطه على خرم طيز ماجدة، زق وحيد زبره تاني فيها، هم شوقي بالوقوف لقى ماجدة بتسند على كتفه فضل مكانه</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JkiaMfs"><img src="https://iili.io/JkiaMfs.md.gif" alt="JkiaMfs.md.gif" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>شالت دراعها من على رقبته ونامت على ضهرها، ضم وحيد رجليها لبعض وفضل ينيك فيها بسرعة لحد ما افلتت رقبة شوقي الي قعد على الأرض جمبهم يراقب الي وحيد بيعمله في مراته الي كانت بتصرخ من المتعة والألم، صعبت عليه بس محاولش يطلب من شوقي يخف عليها لانه كان عارف ان مفيش حد يمسك نتاية زي ماجدة ويقدر يهدى، حس شوقي قد ايه مراته لبوة وفاتنة على ايدين وحيد الي كان فاهم كدا هو كمان، وحيد كان كل شوية يراقب عينين وملامح شوقي وفي كل مرة كان بيستشف بعض الندم او التردد ومراجعة النفس، وحيد كان عايز يقطع أي جسر شوقي ممكن يفكر يرجع منه تاني ويحتفظ بماجدة ليه لوحده بس ويحرمها ويحرم الناس من اللذة والمتعة الي عايشينها الوقتي، وحيد بارع في فهم نفسية الأزواج الي زي شوقي ومقدر الاضطراب الي عايشه شوقي الوقتي، ما بين التنعم بنار الشهوة والاكتواء بيها في آن واحد والحواجز الي بيخاطر بكسرها من رجولة زائفة لضغط مجتمع متخلف لأهل وأولاد، كان لازم يتعامل مع شوقي كتاجر أفيون ويعرفه ان مزاجه عنده، هيعيشه متعة انه يشوف أفلام سكس ماجدة هتكون فيها كممثلة شوقي المفضلة، ماجدة لو كانت في بلاد برا كانت عملت الملايين ونافست اكبر ممثلات البورن بل واكتسحتهم، وحيد كان عايز يوري شوقي انها مش بس احسن منهم جمالا وفتنة بل وأداء، شوقي كان من طبقة مرفهة في المجتمع متربي ونشأ نشأة ولاد الذوات، مش عربجي يقدر يعصر الست ويطلع كل الي عندها، دا الي كان وحيد بيلعب عليه وعايز يوري شوقي ان مراته مع عنتيل حقيقيي ممكن تعمل حاجات عمرها ما تخطر على باله، عايز يزرع الفضول في دماغ شوقي ويفضل دايما متشوق يعرف حدود ماجدة وايه الي هيقدر يكبح جماح شهواتها الجنسية، دا الي كان بيعمله لما اوهم شوقي انه هينيك مراته مع صحابه، شوقي كان فعلا بيتفرج والتساؤلات دي كلها بتنهمر في دماغه، حاول يبطل تفكير عشان ميضيعش متعة اللحظة الي عايشها</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JkicSjI"><img src="https://iili.io/JkicSjI.md.gif" alt="JkicSjI.md.gif" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>وحيد طلع زبه من طيز ماجدة وقعد على الكنبة وشدها قعدها على رجله ووشها ليه ودخل زبه في طيزها وفضل يشيلها ويرزعها على رجله، شوقي بيتفرج على مراته بتلذذ لكنه في نفس الوقت بيتقطع من الحسرة لانه عارف انها معاه عمرها ما كانت هتوصل للمرحلة دي من الفجر والعهر، احس وقتها فعلا انها مستحيل تكون ليه لوحده وانه عمرها ما هيستمتع بنيكها زي ما هيستمتع بالفرجة عليها مع أمثال وحيد او قناوي او حتى وجيه الكريه، ماجدة اتمت الأربعين منذ ايام وشهوتها لم تتراجع امام تقدمها في العمر كباقي بنات جنسها بل تشعر انها كل لحظة من عمرها تزداد شهوة، وحيد.</p><p></p><p>فضل ينططها على زبه وانا قاعد قدامهم لحد ما قام وشالها وزبره لسه راكب في خرم طيزها وقرب عليا خلى طيزها قدام وشي وفضل ينيك فيها، وقتها سبت زبري عشان مجيبهمش بس نشوة اللحظة كانت اقوى من قدرة تحملي ونزلت كل لبني على الأرض</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JkicyGe"><img src="https://iili.io/JkicyGe.md.gif" alt="JkicyGe.md.gif" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>نزلها وحيد ونيمها على الكنبة وطلع زبه من طيزها وقعد على بطنها ودخل زبره بين بزازها، كان بيطلع من بين بزازها لحد بؤها بسهولة بسبب حجمه، فضل ينيك في بزازها دقيقة لحد ما قذف حممه في فمها</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JkilfwB"><img src="https://iili.io/JkilfwB.md.gif" alt="JkilfwB.md.gif" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>قام من على الكنبة ودخل يستحمى، مأخدش ماجدة معاه المرة دي، احسست انه تعمد يسيبنا لوحدنا، كان العرق يتفصد من جبين ماجدة وصدرها يعلو ويهبط كأنها كانت في حرب وجهها كان احمر كالدم تعلوه بعد القطرات البيضاء التي أخطأت فمها فأصابت وجهها وشعرها الفاحم فبدت واضحة، شعر زوجتي المسترسل عالق فيه بقايا مني الرجل الذي انتهى من مضاعجتها منذ لحظات، اقتربت ببطئ وتردد من ماجدة، طبعت قبلة على جبينها بصعوبة محاولا تجنب ملامسة مني وحيد، لاحظت ذلك فابتسمت، تحسست وجههي بيديها الناعمتين، خرج وحيد من الحمام، سندت ماجدة لاني حسيتها متعبة ومش هتقدر تقوم لحد الحمام دخلتها وخرجت اقعد برا، قطع وحيد الصمت المريب في الغرفة</p><p></p><p>-وحيد: الا قولي يا أستاذ شوقي من غير مقاطعة يعني لما هترجعوا لبعض انتو والمدام هتعملوا ايه؟</p><p></p><p>-شوقي: مش فاهم قصدك ايه بالظبط؟</p><p></p><p>-وحيد: يعني شهر العسل هتقضوه فين؟</p><p></p><p>-شوقي: مش هنعمل شهر عسل</p><p></p><p>-وحيد: ازاي بس دا في ناس بيتلككوا لنفسهم عشان يقضوا شهر عسل من غير مناسبة تيجي انت تقولي مش هتعمل شهر عسل وانتو عرسان جداد</p><p></p><p>-شوقي: على حسب لسه هشوف التساهيل والظروف</p><p></p><p>قطع الحوار خروج ماجدة من الحمام ويبدو على مشيتها البطيئة التعب والهدة، قام وحيد مسرعا وسندها قعدها جمبه عالسرير</p><p></p><p>-وحيد: مبروك يا عروسة كدا انتي مراتي رسمي وبكرا اطلقك وترجعي للأستاذ شوقي</p><p></p><p>لم تعلق ماجدة واطرقت رأسها، استغربها شوقي لا يبدو عليها ملامح الفرح، احس بالم في امعاءه كأن احدهم سكب في جوفه ماية نار، هل تريد ان تكمل كزوجة لوحيد ولا تريد شوقي؟</p><p></p><p>-وحيد: مالك يماجدة مش بتردي علينا ليه</p><p></p><p>-ماجدة: تعبانة اوي وحاسة اني هبطانة خالص</p><p></p><p>-شوقي مسرعا اليها: طب مددي جسمك عالسرير</p><p></p><p>بعد ما مددت ماجدة فرد شوقي بطانية على جسمها وقعد جمب راسها لحد ما غطت في نوم عميق بعد ما عانته طيزها الليلة على ايد وحيد، خبط وحيد شوقي على كتفه وأومأ براسه تجاه الكنبة فهمه شوقي، وحيد عايز شوقي ينام عالكنبة ويقوم من عالسرير جمبهم، قام شوقي من جمبهم وراح عالحمام يغتسل وينظف نفسه ودخل نام عالكنبة لحد الصبح.</p><p></p><p>استيقظ شوقي صباحا اطل على السرير وجد ماجدة فقط ما زالت في سباتها، اقترب منها ايقظها بهدوء، اطلت اول ما استيقظت الي جانبها لم تجد وحيد اخذت تتلفت بلهفة في الغرفة كأنها عصفورة اضاعت عشها</p><p></p><p>-شوقي: وحيد مش هما</p><p></p><p>-ماجدة: امال فين؟</p><p></p><p>-شوقي: شكله نزل يعمل حاجة وجاي، كان هيموتك امبارح</p><p></p><p>-ماجدة مفتعلة الغضب: ولما انت عارف محاولتش تلحقني ليه</p><p></p><p>-شوقي: محبش الي يتدخل بين الراجل ومراته</p><p></p><p>-ماجدة: انا مراتك انت</p><p></p><p>تهلل وجه شوقي لسماع الكلمة وارتاح بعد ما اقلقه سكوت ماجدة ليله امس</p><p></p><p>-شوقي: ووحيد؟</p><p></p><p>-ماجدة: وحيد كوبري قولتلك عشان ارجعلك انت</p><p></p><p>-شوقي: امال مكانش باين عليكي امبارح ليه لما قالك انك هترجعيلي</p><p></p><p>-ماجدة: كنت هبطانة وصوتي مبحوح من الصريخ</p><p></p><p>-شوقي: كنتي بتصرخي ليه بس؟</p><p></p><p>-ماجدة بعدما احست ان شوقي يريدها ان تسترسل: مكنتش موجود معايا طول الليل ولا ايه؟ مشوفتش الجدع كان بيعمل فيا ايه</p><p></p><p>-شوقي: لا</p><p></p><p>-ماجدة: خلاص مش مهم محصلش حاجة</p><p></p><p>-شوقي: ازاي بس انا كنت سامع صوتك وانا في الريسيبشن</p><p></p><p>-ماجدة: كنت بقول ايه</p><p></p><p>-شوقي: كنتي بتستنجدي بالناس يلحقوكي من تحت حد بس مسمعتش كويس كنتي بتقولي ايه</p><p></p><p>اقتربت ماجدة من شوقي وتحسست قضيبه</p><p></p><p>-ماجدة: كنت بقول الحقوني ياناس زبر وحيد هيفلق طيزي نصين</p><p></p><p>اقترب شوقي منها ليطبع قبله على وجهها لكن افزع الاثنان أصوات طرق على باب الغرفة، ثم دخل وحيد</p><p></p><p>-وحيد: صباح الخير يجماعة</p><p></p><p>-ماجدة: كنت فين؟</p><p></p><p>-وحيد: كان ورايا مصلحة بس بقضيها</p><p></p><p>-ماجدة: يوم صباحيتك؟</p><p></p><p>-وحيد: هعمل ايه بس اكل عيش انا ليا مصالح تانية برده</p><p></p><p>-شوقي: مش هنفطر؟</p><p></p><p>-وحيد: لا افطروا انتو انا ورايا معاد سوبرجيت ولازم اركب كمان شوية، وبالمناسبة ورقة ماجدة هتوصلكم في اقرب وقت، اظن كدا مش مطلوب مني حاجة تاني؟</p><p></p><p>-شوقي: انا فكرت في موضوع شهر العسل الي هعمله انا وماجدة اول ما نرجع علاطول ايه رأيك يماجدة؟</p><p></p><p>-ماجدة متعجبة: شهر عسل ايه بس</p><p></p><p>-شوقي: ايه المشكلة؟</p><p></p><p>-ماجدة: مش عارفه</p><p></p><p>-شوقي: مش عارفه ايه، لازم نحتفل بمناسبة زي دي</p><p></p><p>-ماجدة بقلق وانكسار: ما بلاش ياشوقي، ظروف انفصالنا والي حص......</p><p></p><p>-شوقي مقاطعا ماجدة: عشان كدا بالذات لازم اخدك افسحك واعوضك عن الي حصل، الي حصل مكانش ذنبك لوحدك ومع ذلك دفعتي تمنه لوحدك</p><p></p><p>-ماجدة بعيون دامعة: مش عارفه اقولك ايه بس ياشوقي</p><p></p><p>-شوقي: متقوليش حاجة دي اقل حاجة اعبر بيها عن حبي ليكي</p><p></p><p>-وحيد: ايه رأيكم تقضوا شهر العسل في أسوان؟</p><p></p><p>وحيد الوغد لم يكتفي ولم يشبع منها، يريد ان يجامل صحابه بلحم زوجة شوقي، لكن هذه المرة يريد وحيد ان يصطحب تلك الغزالة الشقية الشهية الي عرين الأسود حتى يفترسوها ويمزقوها فيما بينهم.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 141621, member: 1775"] -القصة مكتوبة تكريما واحياءا لمجهودات الكاتب الكبير عصفور من الشرق أحداث الجزء الأول وقعت بين نهاية قصة زوجتي والرجال وأحداث قصة أمي الملتزمة داليا، بعد خروج ماجدة من السجن لعدم ثبوت تهمة الدعارة عليها استقبلها وجيه البيه وذهب بها إلى شقة صغيرة يمتلكها لنزواته في الغردقة لتقيم فيها ليس عطفا عليها وإنما انتهازا لما هي فيه من ضيق الدنيا وما آلت إليه حياتها الزوجية -الجزء الأول -وجيه: وصلنا بالسلامة دي الشقة الي هتقعدي فيها من هنا ورايح مش قد كدا بس دا الموجود حاليا -ماجدة: رايح فين؟ -وجيه: راجع القاهرة منى مستنياني -ماجدة: مش هتقعد معايا شوية حتى لحد ما أعرف المكان؟ وجيه: مش هقدر منى هتضايق مني -ماجدة بنبرة إنكسار وحزن: ماشي تروح بالسلامة -وجيه: هاجي تاني بعد يومين شغلي في الغردقة مبيخلصش خرج وجيه وأغلق خلفه الباب وصوت انغلاق الباب صاحب انغلاق باب الشقة وباب حياة قديمة قامرت عليها ماجدة بنزواتها كانت تحياها مستقرة مع زوج محب وأبناءها الذان انتزعهما منها لعدم أهليتها للتربية فكيف لمرأة في عمرها شبقة شبق المراهقات لا تستطيع مقاومة فحولة من حولها أن تؤتمن على أبناء. بعد مرور أسبوع على رحيل وجيه للقاهرة عاد مرة أخرى للغردقة لعقد اجتماع مع مستثمر خليجي في زيارة لمصر يطمح لزيادة استثماراته في القطاع الفندقي مجال عمل وجيه البيه وبالتحديد مجموعة الفنادق التي يشغل وجيه منصب نائب المدير فيها ولكن الاستثمارات لم تكن هدف المستثمر الوحيد -وجيه: نورت مصر والغردقة يا شيخ باسم -باسم: منورة بأهلها أستاذ وجيه -وجيه: شخبارك -باسم: يعم أنا مصري أكتر منك بلاش تقلب اللهجة وتزعلنا منك -وجيه: هههههه يعم على راسي نتمنالك الرضا -باسم: شايف السياح ماليين الفندق والشغل عندكم هنا عال العال -وجيه: خمسة يا شيخ المصلحة تتنظر قبل ما تحط فلوسك فيها -باسم: لسه الكلام عالبر لما نقعد ونتكلم الأول -وجيه: إتفضل معايا في المكتب بعد حديث مطول عرض وجيه على باسم صور مرافق الفندق المخطط تطويرها في العام الحالي وكان يتفحص بعض الأوراق وأثناء عرضها ظهرت صورة امرأة بيضاء تفترش سرير على ظهرها ويفترش صدرها ثديان يتدليان عن جسمها من فرط نعومتهما وطرواتهم وبطن يتوسطها سرة لا تقل إثارة عن فرج يتوسط فخذان ممتلئان يلتقيان مع سمانة مصبوبة كعمود من الرخام في المعابد الإغريقي وكانت لمعة المني على مواطن عفتهما لا تخطئهم عين الناظر والناظر هنا باسم الذي جحظت عيناه من هول ما رآه ف لم يكن يدري على كثرة ما رأى من النساء ان مثل تلك النساء خلقن، تظاهر وجيه بالمفاجئة حين رأى باسم متوقف ويمعن التحديق في تلك الصورة -وجيه: يا خبر أنا اسف لحضرتك جدا دي صورة خاصة للمدام جت بالغلط وسط صور الشغل إنعقدت الكلمات في فم باسم للحظات واستبشر وجيه حينما رأى حمرة وجه تنبئ بحالة الهيجان والإثارة الجنسية التي تختلج باسم في تلك اللحظات -باسم: أنا الي اسف جدا مكنش المفروض أقف عندها دي من خصوصياتك أعذرني بدا على باسم شرود الذهن بقية لقاء العمل وعلم وجيه الخبيث حينها أن خطته تسير كما تخيلها تماما وان باسم ابتلع الطعم وفي نهاية اللقاء عرض عليه وجيه العشاء في مطعم الفندق وجيه: أنا شوفت المدام معاك تحت ليه منتعشاش النهاردة مع بعض باسم بسرعة بلهاء لا ارداية: مدام حضرتك هتيجي؟؟؟ ثم استدرك باسم نفسه: عشان تقعد مع زوجتي ومتملش من القعدة وكلام الشغل رد وجيه وعلى محياه إبتسامة ذئب يرى أغناما سمانا بلا راعي: طبعا هتيجي معايا كانت تلك الصورة صورة التقطها وجيه لماجدة بعد ان كان وجيه أول شخص يخترق طيزها ودسها بعناية بين صور المرافق لتكون كالطعم يبتلعه باسم ف وجيه على علم بكل شاردة وواردة في الغردقة ويحيط بكل حفلات التحرر التي تقام فيها تقريبا فحينما أخبر أحد اصدقاءه على سبيل الصدفة بلقاء عمل سيجمعه مع باسم أخبره صديقه ان باسم وزوجته يزوران الغردقة من حين الى اخر للاستمتاع بحياة التحرر بعيدا عن اعين مجتمعهما المحافظ المتخلف فقرر وجيه حينها إضافة زوجة باسم لقوائم من شاركهن الفراش أسرع وجيه لشقة ماجدة ليأمرها بالاستعداد لموعد العشاء -وجيه: ماجدة إنتي فين -ماجدة: أنا في المطبخ كويس انك جيت الوقتي نتغدى سوى -وجيه: لا أكلت قبل ما اجي إعملي حسابك هنتعشى برا بالليل -ماجدة: ياريت لإني زهقت من القعدة لوحدي هنا ونفسي اقعد معاك شوية -وجيه: هنقعد كتير متقلقيش خلينا في معاد بالليل بس -ماجدة: ماله؟ ما انت قولتلي وتمام هاجي معاك -وجيه في تفصيلة مهمة عايز اقولك عليها وتنفذيها من غير ما تقولي ليه -ماجدة باستغراب: هي ايه؟ -وجيه: هتحضري معايا العشا بالليل مع مستثمر خليجي اسمه باسم ومراته اسمها نورا على انك مراتي -ماجدة: ليه؟ أنا مش فاهمة حاجة -وجيه: ما قولتلك هتنفذي من غير ليه ماجدة بنظرات متعجبة لكن مغلوبة على أمرها لم تتكلم -وجيه: هعدي عليكي بالليل عايزك تبقي أجمل واحدة في الغردقة وهتلاقيني سايبلك لبس في الدولاب التقط وجيه مفاتيحه وغادر تاركا ماجدة في حيرتها عما يقودها اليه وجيه وقدرها الليلة، وحينما حان الليل وغربت الشمس وبزغ قمر السماء همت ماجدة بالاستعداد ونزعت عن جسدها كل ملابسها لتقف عارية تماما وفتحت الدولاب تتفحص الملابس التي تركها وجيه فوجدت اغلبها ملابس حشمة ساترة او هكذا ظنت قبل محاولة ارتداء الجيبة التي انزلقت فيها افخاذها بصعوبة بالغة وعانت اشد المعاناة لتدخل فيها فلقتي طيزرغم طراوتها الا ان استدارتها مع حجمها المثير لم يجعل من ارتداء الجيبة بالمهمة السهلة لتتفاجئ بعد ارتداء الجيبة أنها على العري وبلا بانتي داخلي فاستثقلت خلعها مرة أخرى لارتداءه ووقفت تنظر الى نفسها امام المرآة لتنظر لكتفها المستدير الأبيض العاري المكتنز باللحم وثدي مكور فاق بياضه بياض اللبن يتوسطه حلمتان كورق الورد وبطن رغم حملها مرتين لم تفقد جاذبيتها وما زادها اثارة لون الجيبة الأسود تحت نصف جسدها العاري الأبيض الذي زاد صورتها اثارة، همت بارتداء حمالة الصدر وبعدها بلوزة تخنق أنفاسها من ضيقها وتشف تفاصيل نهديها كما لو انهما عرايا وحينما رأت طرحة أدركت ان وجيه يرديها ***** فارتدتها مظهرة بعض خصلات شعرها الناعم زادت وجها بهاءا. رن عليها وجيه يستعجلها أنه ينتظرها في سيارته فأسرعت اليه فعندما أطلت عليه احمر وجهه -وجيه: باين هلغي العشا دا ونطلع فوق تاني ماجدة لأول مرة بعدما اصطحبها بوليس الاداب تشعر بالسعادة والنشوة فها هو وجيه فحل العمارة يبدي فتنته بها -ماجدة بابتسامة خجولة: امشي مش عايزين نتأخر عالناس ومش عايزة قلة أدب ذهب وجيه للفندق متوجها لقاعة كبار الزوار يبحث عن باسم فوجده بجوار امرأة تجسدت فيها كل خصال الجمال الخليجي فتلك زوجة باسم نوره، نوره صاحبة البشرة الذهبية وعينان واسعتان ينضحان بالاثارة والشبق وأنف صغير وشفاه كحبات التوت مقلوبة الشق العلوي وجسد ممشوق فثدياها أصغر من ثديا ماجدة بشكل ملحوظ الا ان انتصابهم يجعلهما اول ما يجذب العين اذا وقعت على جسدها وبطن مشدودة ف هي لم تخض تجربة الحمل بعد ومؤخرة مثالية تنافس بها فتيات القارة اللاتينية إن لم تكتسحهم يحمل جسدها فخذان لم تستطع عباءتها الخليجية مداراة جمالهما -وجيه: شيخ باسم ياريت مكونش اتاخرت عليك -باسم كما توقعه وجيه لم يعر وجيه أي اهتمام فعيناه متعلقتان بماجدة يستذكرها عارية وبرد متأخر: لا معادك مظبوط اتفضلوا -وجيه: نورتي مصر يامدام نورة ماجدة مدت يدها لنورا فالتقتطها نورا ببرود وفتور ف نيران الغيرة اشتعلت بعدما رأت نظرات زوجها لماجدة، بعد نزول الأكل لاحظ وجيه أن طعام باسم لم ينقصه الكثير فهو ممعن التدقيق في ماجدة التي لم تستسغ نظراته ولم يتوقف عند النظرات فحاول التسلل بقدميه لأقدام ماجدة مداعبا إياها التي حاولت ابداء عدم ارتياحها لكن ذلك لم يردع باسم الذي كان قد عقد النية على الوصول لماجدة بأي ثمن وكان ذلك تحت مراقبة وجيه الذي تظاهر بالسعادة والحديث عن شراكة العمل التي ستجمعهما وفي باظن ذهنه هو يفكر في شراكة النساء التي يخطط لها، الا ان عدم انجذاب نورا لوجيه لم يضئ في ذهنها ما كان يفكر فيه زوجها فهي لم ترى وجيه وماجدة كزوجان يمكن ممارسة التحرر معهما لعدم انجذابها لوجيه وغيرتها بسبب انجذاب باسم الملفت والشديد الذي لم ترصده من قبل بماجدة. عادت ماجدة الي شقتها بصحبة وجيه -ماجدة: شوفت الراجل قليل الذوق -وجيه: ليه بس -ماجدة: طول القعدة مشالش عينه من على صدري -وجيه: مش ذنبه برده -ماجدة: المفروض اني مراتك وكان لازم يحترم وجودك -وجيه: أي حد مكانه كان هيبصلك كدا مش فاكرة لما كنت بقابلك على سلم العمارة كنت ببصلك ازاي -ماجدة: ياريت على قد البص دا حسس برجله على رجلي وحاولت ابينله اني متضايقه اكتر من مرة عشان يخلي عنده ددمم وهو ولا هنا وجيه: اقعدي بس عشان عايز اكلمك في موضوع ماجدة قعدت بطيزها بين رجلين وجيه ووسطنت زبه بين فلقات طيازها بسبب الهيجان الي سببه تحسيس باسم -وجيه بيزقها بالراحة وبيقعدها جمبه: مش عايزة تعرفي ليه قولتلك تحضري العشا معايا على انك مراتي -ماجدة: عايزة افهم طبعا -وجيه: باسم مبيجيش مصر هنا عشان الشغل بس ماجدة بتسمع باهتمام وفضول -وجيه: باسم ومراته متحررين وبيروحوا سهرات هنا في الغردقة ماجدة بدأت تجمع وتفهم السبب الي وجيه عايز يوصله وبان على وشها الغضب -ماجدة: انت عايز تحضر معاهم سهرة من إياهم؟ -وجيه: كدا فهمتيني -ماجدة: وطبعا مش هينفع منى تحضرها معاك ف عايزني انا معاك -وجيه: هنتبسط معاهم -ماجدة: انتي فاكرني شرموطة؟ تغيرت ملامح وجيه لملامح السخرية والاستهزاء فعلمت ماجدة رده على سؤالها فهو من استقبلها بعد خروجها من قضية اداب لم تثبت عليها رغم انها اتناكت فيها علاوة على مرات اعتلائه لها وانه نال منها ما لم ينله شوقي زوجها وجيه: فكري في الكلام كويس وصدقيني هكون مبسوط لو وافقتي ومش هتكوني مبسوطة لو موافقتيش استشعرت ماجدة تهديده المبطن وانها لا مأوى لها غيره بعد ما تبرى منها شوقي واهلها وجيه لن يتراجع عن هدفه ف ان لم تكن اثارته في الإيقاع بنوره كفاتنة خليجية ف لذته في الإيقاع بها كمرأة متزوجها فتلك هوايته التي يهواها، في الصباح أخبره باسم برغبة نوره في زيارة الشاطئ ف عن سرعة بديهة واستغلال للموقف خاضا الحديث -باسم: نورا عايزة تروح البحر النهاردة لان شكل الماية جميلة والمكان مش زحمة -وجيه في أوج سعادته: يا خبر ماجدة قالتلي برده ايه رأيك يتقابلوا وينزلوا مع بعض؟ -باسم: هكلم نورا واقولها بعد انتهاء نورا من الاستعداد للذهاب الى الشاطئ اخبرها باسم برغبة ماجدة في صحبتها اليوم -نوره: انا مش حابة الست دي باسم: ليه بس دي لطيفة اوي -نوره بعصبية: لطيفة بس؟ انا شوفت انت بتبصلها ازاي -باسم: الصراحة هموت عليها مش هقدر اسافر الا لو نكتها -نوره: وانا؟ دا مش اتفاقنا، اتفاقنا من البداية لازم الكابل يعجبونا احنا الاتنين -باسم: انتي مش بتدي وجيه فرصة -نورا: دا بكرش واصلع ونظراته كلها خبث -باسم: بس مراته حلوة، عشان خاطري المره دي -نورا: هحاول بس افتكر هيكون عليك ليا مرة -باسم: حتى لو هيكون عليا عشر مرات، طلاما هنول ماجدة على الجانب الاخر كان وجيه يوقظ ماجدة -وجيه: ماجدة! قومي بسرعة -ماجدة مفزوعة: ايه في ايه؟ -وجيه: قومي بسرعة البسي لبس بحر هتنزلي الوقتي مع نوره -ماجدة: نعم! الوقتي؟ مليش نفس انزل -وجيه: مفيش حاجة اسمها مليش نفس هتنزلي الوقتي هتعملي الي هقولك عليه -ماجدة: في ايه يا وجيه؟ انت بتذلني؟ -وجيه: انتي ليه شايفة الموضوع كدا؟ مش هتتبسطي انتي كمان؟ -ماجدة: اتبسط انك بتستغلني بالشكل دا عشان واحدة؟ -وجيه: حبيبتي هنتكلم في الموضوع دا بعدين ماجدة بلين: حبيبتك؟ -وجيه: طبعا المهم الوقتي ركزي عايزك بأي شكل وأي طريقة تلمحي لنوره اننا متحررين ولمحيلها انك معجبة بباسم، عايزك تسيبيها وانتي زارعة في دماغها فكرة اننا بطريقة ما هنتقابل ونتبادل وانا انيكها وباسم ينيكك -ماجدة: طيب هشوف الي اقدر عليه بس موعدكش بحاجة لان شكل دمها تقيل استهلت ماجدة استعدادتها للخروج ارتدت برا على شكل مثلث لا تتخطو اطوال اضلاعه قطر حلماتها مثبت من رؤوسه بخيوط قد لا تحمل وزن بزازها الى الشاطئ وتتمزق قبل الوصول، فتحت شنطة هدومها واستخرجت بكيني فتلة أسود اللون يماثل لون حمالة الصدر غرست خيط فتلته بين فلقتي مؤخرتها واستعانت بوجيه ليربط اجنابه على وسطها المستدير رغم امتلائه باللحم الطري فوقهم ارتدت بادي ابيض خفيف يظهر تفاصيل ثدييها وفيزون اسود يتخلل خيوطه بسبب ضيقه لو جلدها المضئ اللامع وجيه: شكلك هتعملي مصيبة ماجدة: ملكش دعوة، الي ليك هتاخده ملكش دعوة ازاي بس لو احتاجتك الاقيك -وجيه: أمرك يا مولاتي ارادت ماجدة ان تحس ولو بشئ من الكرامة ف جلست على كرسي ومدت كف قدمها البيضاء وجها الوردية بطنا باصابع صغيرة تتزين بأظافر مصبوغة باللون الأحمر الناري وأشارت لوجيه عليها -وجيه متعجبا: عايزة ايه؟ -ماجدة: انزل بوس -وجيه بحدة: نعم! بطلي دلع وانزلي عشان متتأخريش على نورا -ماجدة بدلع: ممكن اقلع تاني ومنزلش خالص براحتك أدرك وجيه انه لا يستطيع تحمل كلفة ضياع نوره بعد اقترابه فنزل على ركبتيه وأمسك بقدميها وبدأ بتقبيل وجه كف رجل ماجدة الا انها أصرت على وضع أصابع قدمها في فمه فاهتاج بسبب نعومة أصابع قدمها وما ان اكتفت حتى وضعت باطن قدمها -ماجدة: بوس -وجيه: دانا هاكلها اكل يا لبوة ما ان شعرت باندماج وجيه قامت بانتزاع قدمها من بين شفتيه -ماجدة:كفاية عليك كدا هنزل انا على باب الشاطئ قابلت نوره ماجدة لكنها تفاجئت وعادت لها مشاعر الاحتقان مرة أخرى ما ان رأتها ورأت ملابسها ومدى اثارتها وجاذبيتها -ماجدة: نوره ازيك -نوره على مضض: تمام -ماجدة ممسكة بيد نورا: يلا الماية شكلها حلو أوي وصلتا الى الشاطئ واختارت ماجدة بعناية شمسية قريبة من مكان تبديل الملابس، اخبرتها نورا انها ستذهب لتبديل العباءة بملابس البحر وعادت لتجدها ماجدة ترتدي بادي حمالات وبرمودة -نوره: انتي هتقعدي بلبسك كدا؟ -ماجدة: لا طبعا بس انا لابسه البيكيني تحت ف هقلع دول بس همت ماجدة برفع البادي فظهرت سرتها كالقمر في ليلة اكتماله ثم وصلت به الى بزازها ومن ضيق البادي رفع بزازها معه حتى جانبي رأسها وما أن افلتا سقطا على صدرها يرتجان واحدى الحلمات تنظر مباشرة الى وجه نورا المنبهرة والمرتعدة مما تراه -ماجدة: يا خبر وادخلت حلمتها مباشرة، ثم أعطت ظهرها لنورا ثم احنته لتبدا في انزال الفيزون من على طيزها بعد مجهود لتصعق نورا من طيزها العارية تماما فلا الفتلة تستر ولا تخفي شيئا -نورا: انتي مجنونة؟ ايه الي لابساه دا -ماجدة متصنعة التعجب: ايه؟ -نوره: الاندروير بتاعك من تحت اكنك مش لابساه -ماجدة مبتسمة: وجيه الي جايبهولي -نوره: جايبهولك للبيت مش للشط -ماجدة: مين قالك؟ جايبه البسه هنا عادي نوره تمارس التحرر في الخفاء لكنها لم تدرك ان هناك من يحترف ممارسته علنا ماجدة: الشط فاضي اقرب ناس لينا بيننا وبينهم عشر شمسيات -نورا: انتي حرة -ماجدة: بالظبط، انا ووجيه عايشين كدا مش بنسمح لحد يقولنا نعش ازاي ونعمل ايه ومنعملش ايه نوره تنظر بتعجب -نوره: زي ايه -ماجدة: زي اني عارفه ان وجيه عينه زايغة وبتاع نسوان ف مش هعرف المه ف سايباه براحته لانه مش بيضر حد -نوره: عادي جوزك يخونك؟ -ماجدة: اكيد مش هسيبه يعمل كدا ببلاش طبعا -نورا مرتابه: تقصدي ايه؟ ماجدة ادركت ان المراد والمعنى قد وصل نوره -ماجدة: سيبك من الموضوع دا، انا عايزين نتعرف على بعض اكتر شكلك ظريفة اوي -نوره: ياريت انا زهقت من القعدة هنا وشغل باسم شكله مطول ومش هنرجع قريب -ماجدة: ليه مش بتكلميني، انا اول ما شوفتك وانا نفسي نبقى صحاب -نوره: بمناسبة اننا هنبقى صحاب ممكن اسال سؤال محيرني اوي؟ -ماجدة: طبعا -نوره انتي تقريبا اجمل واحدة انا شوفتها هنا في مصر متفهمينيش غلط بس انا حاساكي كتير اوي على واحد زي وجيه ماجدة بعد ضحكة عالية وبذكاء انتوت استغلال السؤال فإن كان شكل وجيه وكرشه عائقا امام اعجاب نوره به كما كان عائقا امام ماجدة نفسها ف ستدخل لها من باب اذا دخل منه وجيه للنساء لن ينغلق ابدا -ماجدة: ههههههههههه فاهماكي، كتير سألوني السؤال دا، وجيه فيه مميزات كتير أي ست تحبها فيه -نوره: فلوسه؟ -ماجدة: لا طبعا مش فلوسه الي فكرت فيها، انا ووجيه كنا نعرف بعض قبل خطوبتنا بفترة وقتها كان لسه بشعر وجسمه معقول بس قدر يوصلي بميزة خلتني مقدرش اشوف نفسي مرات حد تاني غيره -نوره: ايوه أي هي؟ -ماجدة بابتسامة متصنعة الخجل: مش هقدر اقولك طبعا ادركت نوره الرسالة الخفية لكنها لم تتخيل بعد ما تعنيه ماجدة، بعد وقت طويل اقتربتا فيه سويا استأذنتها ماجدة تعمل مكالمة موبايل -ماجدة في الموبايل: الو وجيه سيب الي في ايدك وتعالى حالا -وجيه: في ايه! -ماجدة: هقولك لما تيجي بس وانت جاي استناني ورا مكان تبديل ملابس الحريمي ورن عليا -وجيه متعجبا: طيب! عادت ماجدة تنتظر وجيه مع نوره الى ان حضر ورن عليها ماجدة: نوره بعد اذنك هروح البس واجي عشان نمشي -نوره متعجبة وضاحكة: تروحي فين؟ انتي بعد الي قالعاه دا محتاجة تداري عشان تلبسي -ماجدة: هروح البس واجيلك ومتجيش الا لما انا اجي من هناك -نورا: اشمعنا؟ -ماجدة: مفيش الا مكان واحد بس هناك لمحت نوره بطرف عينها عالاقب مكان يتسع لاربع كابينات فادركت ان ماجدة تخفي شيئا على الاغلب موعد غرامي مع عشيق تعرفه من الغردقة، ذهبت ماجدة مسرعة وادخلت وجيه من الباب الخلفي بعد ان تأكدت من خلو الكابينات واحكمت اغلاقها كلها الا واحدة وجيه بقلق وتوتر: ممكن اعرف بنعمل هنا ايه -ماجدة تسترق النظر لنوره التي لا تزال في مكانها: لو واحدة قربت هقولك عشان تستخبى في الكابينة الفاضية، لحد ما اقولك حاجة اقلع والعب في زبك لحد ما يقف -وجيه: انتي مجنونة -ماجدة: اعمل الي بقولك عليه لو عايز تنيك نوره قبل ما تسافر تاني اطاعها وجيه وانزل ملابسه وبدأ في مداعبة ثعبانه الا ان وصل لكامل انتصابه، بدأت نورا تتاكد من شكوكها فماجدة تأخرت فعزمت على ضبطها متلبسة فغادرت كرسيها فأسرعت ماجدة بالنزول على ركبها في الطرقة المحاطة بحائط امام الكابينات وبدأت بمص زب وجيه الذي لم يكفيه فم ماجدة الرقيق الصغير ولا كفتي يديها الناعمتين فبدت معاناتها واضحة في محاولة احتواءه، انقضت نوره على الطرقة امام الكابينات لتتفاجئ بما ترى، ادعى وجيه وماجدة الخوف -ماجدة بانكسار مصطنع: مش قولتلك تستنيني هناك ايه الي جابك ورايا نوره لم تقدر على النطق فهي ولأول مرة ترى مثل هذا القضيب وحينها ادركت ما كانت تعنيه ماجدة بمميزات وجيه، علت أنفاسها واحست باضطراب شديد في ضربات قلبها وكذبت نفسها بان تلك اعراض هياج جنسي اصابتها عندما رأت قضيب وجيه واسرعت مغادرة الا انها في طريقها احست بعرق شديد ما بين فخذيها لكنها ادركت ان الجو لطيف ولا يدفع الجسم الى التعرق فتلك كانت سوائل كسها ف لم تقدر على مراوغة حقيقة اشتهاءها لقضيب وجيه، عادت الى منزلها، طلبت باسم في تلفون الفندق -نوره: لازم تيجي حالا -باسم: فيكي حاجة؟ -نوره: عايزة اتناك الوقتي -باسم: انا ورايا شغل مهم -نوره: لو مجيتش حالا هقلع كل هدومي وانزل الريسيبشن امص لكل الرجالة الي تحت -باسم: شكلك مش مظبوطة هجيلك حالا ما ان خطت قدم باسم في سويت الفندق حتى هاجمته نوره بقبلات عنيفة ومزقت عنه ملابسه وتحسست عضلات صرده المكتسية بالشعر فباسم يحمل جينات الرجولة الخليجية المشعرة السمراء ونزلت على قضيبه ابتلعته لكنها تذكرت حجم قضيب وجيه وكيف بدى بين يدي ماجدة الميلف التي كانت تنازع لابتلاع رأسه فزادها هذا هيجانا وتخيلت نفسها تبتلعه في فمها ويمزق جدران فرجها حتى مؤخرتها العذراء التي كانت تخشى عليها الاختراق من الألم تخيلتها جالسة وقضيب وجيه يشق فتحتها الحمراء الصغيرة -نورا: اقعد على السرير بسرعة -باسم: حاضر حاضر ركبت نوره على باسم تمتص قضيبه ووضعت كسها على وجهه في وضعية 69 وصرخت فيه ان يلحس كسها ويبعبص طيزها -باسم: متأكدة؟ ابعبص طيزك تردد باسم سببه تجارب سابقة حاول فيها هو واخرين ان يخترقوا مؤخرة نوره لكنها لم تكن تقبل اما خوفا او تعاليا لكنها اليوم وجدت ما يستحق التجربة وتريد الاستعداد -نوره: ايوة ياخول حط صوابعك كلهم واحد ورا التاني عشان هتنيكني فيها الوقتي لحد ما توسع -باسم منتشيا لكنه متعجب من هيجان نوره: براحتك بدأ بلعق بظرها الغارق في سوائل تخيلات نوره لقضيب وجيه وبلل أصبعه المتوسط من ما كسها ما ان بدأ ادخال اصبعه في فتحة طيز نورا حتى بدأت في العويل ف توقف فضغط على بيضاته نوره: كمل ياخول حتى لو هموت -باسم: تمام وادخل اصبعه عقلة بعقلة حتى دخل كله وثبته لثواني حتى هدأت وبدا في تحريكه خروجا ودخولا حتى اعتادت نوره: دخل كمان صابع معاه ادخل باسم اصبعه السبابة والاوسط في كسها ثم ادخلهم برفق في شرج زوجته التي بدأت في ضرب السرير وقذف ما في قضيبه من شدة اثارة الموقف واستمر قضيب مرتخي يداعب طيز زوجته حتى انتصب مرة أخرى بعدما استقبلت أصابعه الأربعة -نوره بعينان دامعتان: دخل زبك يلا وضعها باسم على بطنها ورفع مؤخرتها قليلا واخرج مزلق كان يحمله لينيك مؤخرات زوجات الاخرين واغرق طيز نوره وبدأ في ادخال قضيبه الا انها لم تتحمل نوره: نام على ضهرك وهركب عليه -باسم: تمام اعتدل واعتلته نورا وبدات في الحركة الا انه بعد 3 دقائق من إحساس باسم بطيز نوره لأول مرة لم يحتمل وقذف في داخلها فارتمت بجواره تنهج وتلتقط أنفاسها بصعوبة -باسم: مالك النهاردة ايه الي حصل في البحر؟ -نوره: شوفت احلى فيلم سكس في حياتي -باسم: فين دا؟ وازاي؟ نوره لم تجب ف كمية الاثارة التي عايشتها في يوم واحد لا تحتمل وغطت في نوم عميق استيقظت بعده على الم شديد في طيزها لكنها كانت تصبر نفسها بما ستفعله عند لقاءها بوجيه واعتزمت اخبار باسم بانها غيرت رأيها وتريد اللقاء بماجدة ووجيه عن طيب خاطر لكنها لم تجد باسم ف باسم قد غادر السويت لمباشرة اعماله او هكذا ظن هو باسم في بهو كافيه الفندق يحتسي قهوته الصباحية ويعد جدوله اليومي الا ان مكالمة من وجيه ستغير مسار اليوم تماما فبعد سماعه رنة هاتفه باسم: الو وجيه: صباح الخير باسم: صباح النور وجيه: يومك فيه ايه النهاردة؟ باسم: عندي مقابلة مع مدير فرع البنك الي هحول عليه الفلوس وجيه: مش ضروري تقابله النهارده عايزك في حاجة أهم باسم: تمام نتقابل فين؟ وجيه: ممكن في السوي بتاعي باسم والفرحة تكسو وملامحه: تمام اقابلك بعد الضهر أحس باسم بالنشوة فاليوم سيرى من فتنته منذ أن وطأت اقدامه مصر، اتصل وجيه على ماجدة فور انهائه مكالمته مع باسم -وجيه: إجهزي لان باسم هييجي السويت عالضهر -ماجدة محاولة استفزاز وجيه: أخيرا هجرب شاب جديد بدل العواجيز بتوع مصر -وجيه ضاحكا: نسيتي كنت بتجري ازاي ورا عواجيز مصر يا لبوة اجهزي عشان عايز انيك نورا أغلقت ماجدة الهاتف مستشعرة كم الإهانة والاستغلال الذان تعيشهما على يد وجيه لكنها كانت تمني نفسها بباسم فهي متشوقة للمغامرة الجديدة، الساعة الواحدة ظهرا اتجه باسم للفندق واقبل على باب السويت واتصل على وجيه -باسم: انا وصلت خلاص على باب السويت اهه وجيه: انا اسف انشغلت جامد عشان عندنا مشكلة جامدة في قسم الحسابات ونسيت اكلمك اقولك اني مش هقدر اقابلك -باسم: ممكن انتظرك لو مش هتتأخر -وجيه: ممكن تخبط على ماجدة وتستناني لحد ما اجي مش هتأخر باسم: لا انا هنزل خلاص اخلص موضوع البنك وابقى اقابلك بعدها -وجيه: انت محروج ولا ايه؟ دا بيت اخوك باسم: تمام هستناك طرق باسم الباب وانتظر قليلا الى ان فتحت ماجدة التي تظاهرت كما خططت هي ووجيه انها كانت تنتظر وجيه فكانت هيئتها لا توحي ابدا بانتظار غريب، اتسعت عينا باسم من هول ما رأى واحمر وجهه وبدأ في التعرق فماجدة كانت تقف أمامه بروب حريري مفتوح تحته بيبي دول أحمر شفاف يظهر من تحته بانتي أسود يرى ما نقش عليه بوضوح وشق التقاء ثدياها الابيضان الشامخان وشعرها الناعم ينسدل على جبينها وكتفيها، تظاهرت ماجدة بالخجل والكسوف وأغلقت البيبي دول بسرعة على نفسها -ماجدة: افتكرتك شوقي -باسم: انا الي اسف جدا وجيه قالي استناه هنا عشان كنا هنتقابل نتكلم في شغل هنزل واجي في وقت تاني -ماجدة: يا خبر ازاي اتفضل جوه استناه ارهق باسم ذهنه في تلك الثواني المعدودة هل تتاح له الفرصة فينال ما يتمناه ام لا؟ ظل يفكر مليا وطغا على سمعه صوت أفكاره وهواجسه وشهواته الا ان قطعتها صوت ماجدة تناديه مره أخرى بصوتها الهادئ الرنيم ماجدة: باسم! باسم! باسم: ها؟! ماجدة بابتسامة: انت روحت فين؟ باسم: موجود -ماجدة: شكلك سرحت خالص تعالى ادخل واقفل الباب وراك سبقته ماجدة تسير الى الداخل، اغلق باسم الباب وهو لا يصدق انه سيختلي بتلك المرأة، انفجرت انابيب الشهوة في عقله بمجرد ان اغلق الباب، التف ليرى تلك الفتنة تدبر الى ريسيبشن السويت وعيناه متعلقتان بمؤخرتها ف طيزها بارزة بروز يدفع الروب الى الخارج وترتج بشكل مثير، وصلت الى كرسي جلست عليه تثني احدى ساقيها تحت فخذها فبرزت ركبتها البيضاء ونصف فخذها من الروب ترمقه بنظراتها المغرية -ماجدة: واقف عندك ليه -باسم: كنت بتأكد ان الباب مقفول -ماجدة: طب تعالى هنا نشرب حاجة لحد ما وجيه ييجي اقترب باسم وجلس في الكرسي المجاور لكرسيها يحملق في السقف محاولا ضبط انفعالاته، سمع صوت الكؤوس، انحنت ماجدة امامه تصب في كأسه بيد وباليد الأخرى تضم الروب على جسدها، تعلقت عينا باسم بصدرها الذي بدا واضحا عندما انحنت ومد يده فانكسب الكوب -ماجدة: حصل خير ولا يهمك -باسم محاولا مسح النبيذ: انا اسف مأخدتش بالي، انتو مقيمين في السويت دا علاطول؟ -ماجدة: اه كل اما بنيجي الغردقة بننزل هنا، ليه؟ -باسم: ديكوراته جميلة اوي -ماجدة: انا الي مختاراها كلها -باسم: ذوقك راقي اوي انا بفرش فيلتي الوقتي بس محتار في حاجات كتير ممكن تساعديني اتخذها باسم حجة ليقترب من ماجدة فحرك كرسيه وجلس الى جوارها وفتح هاتفه ليعرض لها فراغات فيلته -باسم: المفروض الاوضة دي تبقى المكتب مش عارف اخلي ستايلها فورمال ولا حاجة كلاسيك ممكن يكون جوها احسن ماجدة: استنى معايا كتالوج كويس اوي هنا ممكن نختار منه همت بالنهوض فانزلق الروب كاملا من على جسدها فتفاجئ الاثنان ف باسم عن غير عمد حينما حرك كرسيه نزلت رجل الكرسي على طرف الروب الذي علق تحته حينما همت ماجدة بالنهوض فظهر ذراعيها الابيضان بياض الثلج و كتفها المثير الذي زاده حمالتي البيبي دول بهاءا وافخاذها اللامعة المخروطة، حاولت ماجدة ارتداء الروب لكن باسم لم ينتبه الى وجوده تحت الرجل الكرسي وما ان انتبه الى ذلك عندما شدت ماجدة الروب لم يتحرك وتظاهر بمساعدتها الى ان تمزق الروب في يديهما، هرولت ماجدة من امامه فلحقها وضمها بين ذراعيه في نفسه كان قد حسم موقفه واصر على ان ينالها اليوم مخاطرا بكل شيء فقد لا تأتيه الفرصة الى الأبد ماجدة: ايه الي انت بتعمله دا سيبني ماجدة تتصنع محاولات الهرب من بين ساعديه لكن لا تستطيع فيداه احكمتا التشبث في لحم ظهرها ووسطيها باسم: انا بحبك من اول يوم شوفتك فيه ومستحيل اسيبك تضيعي من بين ايديا -ماجدة: اوعى سيبني انا ست محترمة بدأ باسم في تقبيل نحرها ورقبتها فهدأ صوتها قليلا لكنها استمرت في التظاهر بمقاومته الا ان انهارت وفانزل ذراع خلف ركبتيها وذراعه الاخر خلف ذراعيها وحملها بين يديه وانزلها على السرير -ماجدة: جوزي لو عرف راح يقتلني -باسم: متخافيش انا نفسك ادوقك ولو مرة وهمشي قوام -ماجدة: يعني مش هتقول لجوزي؟ باسم: مستحيل اعمل حاجة تأذيكي انا بحبك التفت ماجدة بذراعيها حول رقبته وضمت رأسه اليها فالتقط شفتيها بين شفتيه وغرقا في قبله عميقة، اخذ باسم يعبث بانامله حتى دخلت بين بزاز ماجدة والبيبي دول واخذ يفرك حلماتها برقة حتى احس بانفاسها تتعالى وصدرها يتحرك صعودا وهبوطا اكمل بعدها نزوله الا ان ادخل يده في البانتي يداعب بظرها ويضغطه بين أصابعه فاغمضت عيناها واضمت فخذيها على يديه مطلقة دفعة من شهوتها ف احس باسم بنشوة لم يمر بها من قبل وهذا ما قد يشعر به أي رجل اذا علم ان امرأه بفتنة ماجدة وجمالها تستمع بممارسة الجنس معه، ضمها الى حضنه وحملها مجلسا إياها على السرير وسحب البيبي دول من اطرافه الا ان عبر اطراف ذراعها وجلس امامها قليلا يتأملها ثم سحبها من كفتي قدميها ورفعهم ليتسلل البانتي كاشفا عن كسها الوردي اللامع بماء شهوتها، انحنى على كسها بلسانه يدفعه بين شفرات كسها ثم صعودا الى بظرها ليعضه عضا خفيفا باسنانه وماجدة تستمر في دفق سوائلها -ماجدة: كفايه بقا نيكني ارجوك وقف باسم سريعا يرمي عنه ملابسه ثم التقط احد فخذيها وامرها ان تفتح فخذها الاخر ليولج قضيبه في كسها وهو ينظر الي عيناها ويستمتع بتأوهاتها واصوات التقاء وتصادم أجسادهم واهتزاز بزازها على صدرها -ماجدة: نيكني أوي -باسم: حد ناكك احسن مني قبل كدا؟ تذكرت ماجدة من افترشوها من قبل الا ان مايكل وقناوي جعلاها تبتسم قليلا ماجدة: لا خالص اخذت ماجدة تجز على شفتيها وتعض عليهم من المتعة الا ان اسرع باسم وتشنج جسده فقذف سائله المنوي في فرجها وسقت بجسده عليها وطبع قبله على جبينها، ارتاح قليلا وتذكر وجيه فقام ليضع قميصه على جسده فعاجلته ماجدة بعد ان ارتمت على بطنها وتحرك سمانتيها السمينتين في الهواء -ماجدة: بتعمل ايه؟ -باسم: لازم انزل قبل ما وجيه ييجي -ماجدة: مش هييجي -باسم متعجبا: ازاي التقطت ماجدة التلفون متظاهرة الاتصال على وجيه لتسأله متى سيعود ف اخبرته الا يعود قبل السادسة بعد حتى لا يجلس وحيدا في السويت لان وراها موعد وستتاخر هي أيضا، كان باسم يراقبها ولا يدري ان كان في حلم ولا علم فماجدة لم تشبع منه وتريد ان ينيكها مرة أخرى -ماجدة: ادخل خد دش وتعالى مستنياك هنا اسرع باسم الى الحمام فنهضت ماجدة وسحبت هاتفه من جيب قميصه لترسل رسالة من هاتفه لزوجته ان تأتي الى سويت وجيه وماجدة فهو بانتظارها هناك ثم أرسلت رسالة من هاتفها الى وجيه ان الخطة اكتملت فخطتهما كانت استدراج نورا حتى تضبط باسم في أحضان ماجدة ولو كانا يعلمان مدى اشتياقها لزب وجيه لما تكبدا كل هذا العناء،عادت مسرعة الى الفراش مستلقية على بطنها على طرف السريسر تنتظر خروج باسم من الحمام لتشير اليه باصابعها ليأتي فتاخذ قضيبه بين شفتيها وتعبث باناملها في خصيتيه في هذه الاثناء كانت نورا تطرق باب السويت فاخبرته ماجدة ان يفتح للروم سيرفيس فهذا معاد الغداء فارتدى باسم روب وجيه على اللحم ليصعق بنوره امامه بعدما فتح لها الباب -باسم: نورا؟ انتي جايه هنا تعملي ايه نورا بغضب وحنق تنظر داخل الغرفة لترى ماجدة مستلقية على فراشها عارية ورائحة الجنس تفوح من السويت، لتصفع بعدها باسم على وجهه وتغادر مسرعة الى غرفتهم فهذا لم يكن اتفاقهم من البداية ان يستمتع احدهم دون الاخر خصوصا، عاد باسم الى الداخل يحاول ارتداء ملابسه بصعوبة بالغة فقدرته على التركيز انعدمت بعدما تعرض له الا ان ماجدة قامت اليه وامسكت يديه ماجدة بمياصة: رايح فين؟ -باسم: لازم الحقها -ماجدة: تلحق فيها ايه هي الوقتي متعصبة لو روحتلها ممكن تطلقوا انعقدت الكلمات في فم باسم فكلماتها اقرب الى المنطق وجمالها اقرب الى قلبه فاخذته لاستكمال ما قطعته عليهم نوره. في هذه الاثناء كان وجيه يترقب ينال حصته من الجنس فبعدما راقب نوره مسرعة الى غرفتها تبعها وطرق عليها الباب لتفتح مستشيطة ظنا منها انه باسم جاء معتذرا لتفاجئ بوجيه امامها وجيه: انا كنت جاي لباسم عشان في ورق مهم لازم يشوفه -نورا: اتفضل جوا -وجيه متظاهرا: لو مش موجود ممكن اجيله في أي وقت تاني ادركت نورا ان تلك فرصتها لتتذوق ذلك الوحش الذي رأته في كابينات الشاطئ فسحبت وجيه من يديه الداخل لتجلسه نورا: استناني هنا دخلت نورا الدريسنج روم لتهيأ نفسها ف هي تعلم تمام العلم انها امام مهمة صعبة لاغراء رجل زوجته بجمال وبهاء ماجدة، اخذت تبعثر ملابسها لتجد اكثرها اغراء واثارة لكنها لم تجد ما يرضيها فاغلب ملابسها في بلدها لتقع عيناها على هوت شورت نسيت وجوده فالتقطته واختارت معه بادي حمالات مفتوح الصدر، خلعت عبايتها وخلعت ما ترتديه تحتها الا ملابسها الداخلية ثم شرعت في ارتداء الهوت شورت الذي أدخلت مؤخرتها المشدودة فيه بسلاسة فمؤخرتها لم تكن في حجم مؤخرة ماجدة لكنها مؤخرة رياضية مكورة لا تقل اثارة عنها، التفت للمرآة التي خلفها تتفحص هيئتها جيدا ثم بدأت في ارتداء البادي ثم ضمت ذراعيها قليلا لتضم بزازها على بعض لتشعر بالاثارة لما ستفعله الان، همت بالخروج من الدريسنج روم ثم توقفت واضعة يديها تحت ثدييها مستندة الى حلق الباب تبتسم باغراء لوجيه الذي احس بأنها تشتهيه كما يشتهيها -نوره: مش جعان -وجيه: جعان طبعا -نوره: خلاص ناكل حاجة عما باسم ييجي بقا -وجيه: انا ممكن اكلك انتي -نورا بعد ضحكة عالية بمياصة: دمك خفيف شكلي هتبسط اوي بقعدتك احس وجيه ان ذلك تلميح ونداء لكن لم يرد استنزاف حظوظه واختار التقل قليلا احضرت نورا بعد الاطباق من المايكرويف والتصقت بوجيه بانحناءه صغيره لتكشف عن نهديها وربعت رجليها لينحسر الهوت شورت حول كسها كاشفا فخذيها كاملا، لم يستطع وجيه تجاهل اثارة ذلك المنظر فعلقت عيناه بين قدميها متفحصا كسها الصغير نوره: مش بتاكل ليه؟ -وجيه: اكل أيه بالظبط -نوره: هتاكل ايه يعني -وجيه: هاكلك انتي -نوره: مالك كدا مصمم تاكلني ليه مراتك مبتأكلكش ولا ايه -وجيه: بعد ما شوفتك حاسس اني مأكلتش قبل كدا بدأوا في تناول الطعام الى ان انتهو واخذت نورا تعيد الاطباق ثم تظاهرت ان كاحلها التوى تحت قدميها لتسقط ارضا وتبدأ في التأوه، اسرع وجيه اليها -وجيه: انتي كويسه؟ نوره: حاسه ان رجلي اتكسرت حاول وجيه مساعدتها على النهوص فجاء من خلفها واضعا ذراعيه حول صدرها -نوره متظاهرة بالوجع والألم: لا لا مش هقدر اقف شيلني حطني عالسرير حملها وجيه بين ذراعيه فتعلقت برقبته واقتربت بوجهها من وجهه وتلاقت عيناهما الى ان وضعها وجيه على السرير -وجيه: في هنا كريم مسكن احطهولك عليها؟ -نوره: لا مفيش ادعكهالي بإيدك وخلاص بدأ وجيه في دعك كاحل نورا وهو واقف الى جانب السرير -نوره: ما تقعد واقف ليه جلس الى جانبها فأخذت يديه الى سمانتها -نوره: ادعكلي هنا برده نزل وجيه على ركبه الى جانب السرير واخذ في التحسيس على ساقيها واقترب منها فأحست نورا بانفاسه الساخنة تحرق جلدها الناعم وطبع قبله على ركبتها -نوره: بتعمل ايه وجيه متجاهلا إياها بدأ في التحسيس على باطن فخذيها واخذ في تقبيلهم وإذ فجأه سحبها من قدميها لتعتدل على طرف السرير ووضع اصبعه يدعك كسها بعنف -نورا: بتعمل ايه شيل ايدك -وجيه: اشيل ايه ياشرموطه انتي هايجه وباين عليكي -نورا: ايه الي بتقوله دا سيبني -وجيه: كسك غرقان اهه وضع وجيه أصابعه في فمها فتذوقت ماء كسها الذي اغرق ملابسها، احكم وجيه قبضته على ملابس نصفها السفلي وسحبهم بمهارة لتجد نفسها عارية الكس ووجيه يحدق بعينين ينفجر منهما الشرر، اخذ وجيه في لحس كسها مستغلا خبراته النسائية ليشعر باصابع نوره تلعب في رأسه وتسحبه اكثر على كسها لتنفجر بعد لحظات سوائل كسها، قلبها وجيه على بطنها ثم سحب البادي عن جسدها ومزق البرا بعده يبدأ بصفع مؤخرة نوره التي حوالت تفادي ضرباته بيديها لكنها لم تجدي نفها واخذت في الصراخ والتأوه لكنها شعرت بالمتعة فها هي الان بين يدي فحل كوجيه يفعل بيها ما يحلو له، نظرت بطرف عينيها حينما توقف عن صفع فلقتي طيزها لتجدة ينتهي من خلع ملابسه وقضيبه يطل منتصبا عليها، التفت بجسدها مسرعة على ركبها بين قدميه لتمسك بقضيب فشلت كل محاولاتها بان تحيطه بيديها وأخذت تتحسسه بشفتيها ثم شرعت في إدخاله في فمها لتبدأ في مصه، سحبها وجيه من ذراعيها ليجلسها على السرير فقد حانت اللحظة التي تتمناها نوره، اراحها على ظهرها ثم وقف يدعك قضيبه ففشخت له كسها قدر استطاعتها فهي تريد تجنب الألم والانفرد فقط بالمتعة، ما ان بدأ وجيه في ايلاج قضيبه حتى بدأت نوره في التأوه ووضعت يديها على بطن وجيه حتى تمنعه من الايلاج الكامل فهي لم تعتد تلك الاحجام من قبل، اخذ وجيه في ايلاج قضيبه الى نصفه ثم العودة مره أخرى الى ان اعتادته نورا وساعده في ذلك سوائل شهوتها المنهمرة على قضيبه، كان احساسها بالانسحاق تحت جسد وجيه حافزا لها لتقذف وتأتي شهوتها، اخذت أنفاسها تتلاحق وصدرها يهدر، تشابكت أيديهم، غمرها وجيه بقبلاته حينما احس باقتراب قذفه، اسرع وجيه في رهز كس نوره الضيق وبضانه تلسع خرم طيزها الصغير حتى غمره بعشراته وتركه داخلها يرتخي حتى خرج وسال خلفه منيه من كس نورا، كانت اثار الاعياء بادية على نوره، كانت احس وجيه بالمتعة فبقدر حبه للنيك كان يحب رؤية اثار نيكه للمتزوجات بادية عليهم، ابتسمت له نوره فبعد ان كانت تمقته احست بكيمياء بينهم، مدت له يديها ليسحبها فتجلس في احضانها يدلك لها شعرها لتسأله عن باسم ببراءة -نوره: باسم فين؟ -وجيه مبتسما بخبث: في ست محترمة متكونش عارفه مكان جوزها في كل لحظة -نوره: هكون عارفه مكانه علاطول ليه يعني -وجيه: كل شوية تتصلي تتطمني عليه او عالاقل تتاكدي لو عينه زاغت هنا ولا هنا احست نورا ان وجيه يحاول إيصال شيء من وراء تلك الكلمات فكرت مليا وتذكرت كل كلمات ماجدة لها عن تحررهم وقالت لوجيه -نوره: باسم في السويت بتاعك؟ -وجيه: ايوة كنت المفروض اقابله عشان اكلمه في شغل بيني وبينه اطرفت نوره ولم تنطق بحرف فهذا الموقف لا تمر به كل يوم، اكمل وجيه -وجيه: انتي كنتي هناك برده وشوفتيه -نوره: عرفت ازاي -وجيه: مراتي مش بتخبي عني أي حاجة وقالتلي انها حكتلك عننا لما كنتو عالشط بدأت نوره في تجميع الأفكار المتناثرة الى ان ادركت انها وقعت هي وزوجها في فخاخ وجيه وزوجته لكنها لم تكترث بكل ما تريده الان هو متعتها -نورا: وجيه نيكني في طيزي -وجيه: هتستحملي؟ انا مبحبش الدلع بتاع بنات اليومين دول لم تجبه نوره واخذت مخده تحت بطنها وأخرى في حضنها، شرع وجيه في تدليك فتحة مؤخرتها باصابعه الغليظة فاحس بانقباضاتها العنيفة -وجيه: مفيش هنا كريم؟ قامت نوره مسرعه وجلبت له الجيل الذي استخدمه باسم في فتح واعداد طيز زوجته لوجيه دون ان يعلم ليستمتع بها الان، وضع منه البعض على اصبعه الأوسط واغرق به خرم طيزها وبدأ في تدليكه بشكل دائري ثم ادخل اول اصبع لتتأوه نوره بصوت منخفض ورقيق لكنها لم ترد ان تفسد اللحظة على وجيه -وجيه: ادخل كمان صابع؟ اومأت له نوره برأسها ليبدأ في ادخال اصبعين فصرخت واضعة فمها على مخدة لتكتم صراخها ووجيه يستمتع بافاعيله فيها الا ان احست بارتخاء طيزها فتحدثت بصعوبة بالغة -نوره: وجيه دخله بقا استند وجيه بذراعيه على ظهر نوره ليمنعها من التحرك وبدا في ايلاج قضيبه فبدأت بالصراخ ومحاولة الإفلات منه -وجيه متظاهرا بالنهوض: شكلك مش عايزة تتناكي في طيزك خلاص -نورا: انا بس مش متعودة وخايفة جرب تاني عاد وجيه مرة أخرى للمحاولة لكن هذه المرة التصق بكامل جسده عليها ودفع راس زبه ثم توقف قليلا ليقبل نورا وثم دفع نصف قضيبه فجحظت عيناها لكنها أغلقت فمها بيديها حتى لا تفضح نفسها استمر وجيه في دفع قضيبه حتى دخل بأكمله فاستقبلت طيزها ما لم يستطع كسها ابتلاعه واخذ يهتز فوق مؤخرتها ممزقا فتحة شرجها وهي تقاوم مجاهدة الى ان بدأت تحس بالنشوة والمتعة من الم طيزها واختناقها تحت جسد وجيه الذي ينيكها بلا ادنى مبالاة بألم طيزها الواضح الا ان احست بمنيه يغمر طيزها فقام عنها وجيه لينساب من طيزها وينزل على سريرها، لم تعد تشعر بأي شيء سوى رغبتها في النوم ليغلبها النعاس بعد دقائق ويغادر وجيه السويت بعد ارتداء ملابسه. بعدما انتهى باسم وماجدة مما كانا فيه غادر باسم متجها الى غرفته يختلق الاعذار التي سيواجه بها زوجته، فتح باب غرفته بهدوء واخذ يتسحب ويجر قدميه بهدوء بالغ ليصعق مما يرى فزوجته منسدحة على بطنها والمني ينساب من طيزها على السرير مرورا بكسها اللامع، اقترب ليتفحص جسدها فوجد خرم طيزها نوره متورم متوجه من اثار معركة حدثت على فراشه وكانت زوجته احد أطرافها، لم يستطع موجهتها بخرج وعاد ليلا لتخبره نوره ببرود ولا مبالاة انها ذاهبة للتسوق، ادرك حينها ان ما حدث كان انتقاما لما فعله واستمتاعه وحده بأنانية دون ان يخبرها، اخبرها بعد أن عادت انه حجز تذاكر العودة وغادرا مصر بعدما استمتعا بماجدة ووجيه واستمتع بهما ماجدة ووجيه. في نهاية اليوم دخل وجيه غرفة المراقبة ودخل على كاميرات الغرف الاحتياطية ليفاجئ بما يراه في غرفة محجوزة بإسم عمر وزوجته داليا الجزء الثاني استيقظ شوقي من نومه ظل مستلقيا في فراشه يحدق في سقف الغرفة، الغرفة التي شهدت معركة جنسية بين زوجته التي كان يفترض الا يمسها غيره وبين البواب، معركة كانت برعايته افترسها فيها الفحل الصعيدي، أذاقها ما لم يذقها شوقي طوال سنين زواجهم أمام ناظري زوجها، قضى معها ليلة كاملة منفردا بها في فراش الزوجية بعد انسحاب شوقي الى شرفة الصالة تاركا رجل غريب بين اقدام زوجته وبعد ان قضى وطره بيده من شدة الاثارة والهيجان. جالت كل تلك الأفكار في عقل شوقي الرجل الشرقي، تمرد عن المجتمع فسحب معه ماجدة الى لذات التحرر والتنقل بين أحضان الفحول ومن لديهم القدرة على ترويض رغباتها الحيوانية، نعم شوقي أيضا كان يجب ان يدفع الثمن، احس بالضيق الشديد ف هو لا يزال يحبها ويأسى لحالها، دفعت وحيدة ثمن ما حدث، كانت ماجدة على وشك الدخول الى السجن لولا المعجزة التي انقذتها لكنها أصبحت مشبوهة، اضطر شوقي ان يطلقها ثلاثا ليحفظ ما بقي من ماء وجه عائلته فهم من ارغموه على التخلص منها، أصبحت بلا مأوى فالتقفها وجيه ليكمل ما بدأه الاخرون من مسلسل نهش لحمها فهي جريحة تتقاذفها مصاعب الحياة، لحق بها شريف وفضل البقاء معها، ابنها البكر الذي له معها من الذكريات ما لا ينبغي ان يتشاركه الابن وامه. نهض شوقي من فراشه، اطمئن على ذهاب ابنته للمدرسة، اعد فنجان قهوة ليهدأ صداع أفكاره، احس بالشوق لسماع صوت حبيبته، طرق هاتفها متعللا بالاطمئنان على شريف، تأخرت في الرد فهي تتجنب الحديث معه حتى عن نفقات شريف لكنها ردت أخيرا، تنفس شوقي الصعداء ثم بدأ في الحديث -شوقي: ماجدة -ماجدة على الجانب الاخر من الخط:....... -شوقي: أنا عارف إنك سامعاني -ماجدة: عايز ايه؟ -شوقي: عايز اطمن على شريف -ماجدة: هخليه يكلمك -شوقي: وحشني أوي نفسي أشوفه -ماجدة: هو مشغول اليومين دول بس أول ما يفضى خليه ينزلك القاهرة يقابلك -شوقي: لا بلاش مش عايزه يتبهدل في سفر هجيله أنا الغردقة أشوفه أحست ماجدة في سريرتها ان الهدف من المكالمة ليس الاطمئنان على شريف -ماجدة: براحتك -شوقي: وإنتي عاملة ايه؟ -ماجدة بصوت منهك: كويسة سكتت شوقي قليلا بعد احساسه بماجدة وأردف: هخلص شغلي بدري النهاردة وهاجي لشريف خلي بالك من نفسك -ماجدة: تمام هقوله يستناك أغلقت ماجدة الخط وأخذها الحنين لشوقي فشوقي هو الرجل الوحيد الذي احبها حقا، هو الوحيد الذي لا يراها كنزوة يقضي وطره منها ثم يغيب عنها، احبها رغم شبقها وما قادها الي ذلك الشبق، أدركت ان شوقي يفتقدها وقادم لروؤيتها، عزمت على الاستعداد للقاءه في ابهى صورها. شوقي على سلم العمارة رأى أحد الجيران الذي رمقه بنظرة عطف وشفقة فهو في اعين الناس رجل طعنته زوجته في شرفه ولا يدري أحد أنه في احدى الليالي جلب قناوي بنفسه لينكح زوجته امامه، مر بقناوي الجالس على باب العمارة متجاهلا قناوي وقناوي بدوره تجاهله فهو أيضا يريد التنصل من كل ما يربطه لتلك المرأة المشبوهة وكأن شيئا لم يكن بينهما، انهمك في عمله الى ان جاءت ساعة انصرافه التي انتظرها بفارغ الصبر لينطلق في سيارته الى الغردقة ليجتمع الشمل مرة أخرى. كانت ماجدة تستحم بعد ما نتفت شعر جسدها بالحلاوة كاملا فهي تعلم كم يحب شوقي ملمس جسدها الناعم الشهي، لفت جسدها في الفوطة وخرجت تتمختر في سعادة فاليوم لن ترى شوقي طليقها فقط بل حبيبها واحن من عرفت مخلصها من استغلال وجيه لها في سهرات التحرر والتبادل التي يقضيها في فنادق الغردقة ينكح المتزوجات ويسلم ماجدة لازواجهم على انها زوجته، احست ماجدة باقتراب خلاصها الا انها لا تزال تشتهي ما يفعله قضيب وجيه في كسها وفتحة طيزها الضيقة الوردية، جلست اما المرآة تصفف شعرها المسترسل وتتأمل جسدها قامت فسقطت الفوطة عن جسدها وقفت امام الدولاب اختارت برا حريرية تترك الحرية لبزازها ولا تداري تكور ثدييها ارتدت بعدها بانتي سبعة، ارادت ان يراها شوقي بهيئتها العفيفة القديمة، فضلت ارتداء عباءة لكنها اختارت عباءة تلتف حول خصرها فتظهر رشاقته ودوران مؤخرتها وأفخاذها الممتلئة لحما، وضعت طرحة خفيفة على شعرها تاركة الحرية لبعض الخصلات تزيدها بهاءا فوق بهاءها، عاد شريف مدرسته وما أن دخل حتى وجد والدته جالسة أمام التسريحة يلتف جسدها في عباءه لا تخطئ من تحتها تفاصيل أنوثتها تصبغ شفتيها الرقيقتين بأحمر الشفاه وتكحل عيناها البراقتين، شعر بغضب وضيق يصحبهما بعض الاثارة ظنا منه انها ذاهبة الى احدى سهرات وجيه البيه التي لا تعود منها الا بعد شروق الشمس يفوح منها رائحة العرق واللبن المثيرتين للأنف والزبر -شريف سألها: رايحة فين ياماما -ماجدة: مش هروح، هنروح -شريف: هنروح فين؟ -ماجدة: باباك عايز ييجي يشوفك -شريف: هتيجي معايا؟ كل مرة كنت بروح لوحدي -ماجدة: ايوة هاجي معاك عايزة اتطمن على سوسن منه -شريف متعجبا: ماشي شريف استغرب استعدادات امه للقاء أبوه لكنه أحس ببعض الحنين ومنى نفسه بعودتهم لبعض لكن كيف وجده وجدته أرغموا أبوه على التخلص من أمه وطلاقها بالثلاثة، على كل الأحوال شعر ببعض السعادة لان والديه سيكونا على وفاق. اتصل شوقي بماجدة يخبرها بوصوله وأنه ينتظرها في كافيه إحدى الفنادق، استقلت تاكسي وما أن وصلت وعبرت باب الكافيه وجدت شوقي ينتظرهم على احدى الطاولات، لمعت عيناهما من فرط الفرحة واسرعت ماجدة تسبق شريف مدت يدها لشوقي فأمسكها بكلتا يديه طويلا يتأمل وجهها فهو لم يرها منذ ما يقارب العام، نسيا وجود شريف فقاطعهما -شريف: احم احم انا هنا -شوقي افلت يد ماجدة: ازيك ياحبيبي عامل ايه -شريف: كويس -شوقي: اتفضلوا اقعدوا ظل شوقي يلتفت لماجدة من حين لأخر اثناء حواره مع شريف ليجدها تنظر له بابتسامة شوق شوقي: عامل ايه في دراستك يا شريف اوعى تكون بتغلب ماما معاك ماجدة: شريف شايف مصلحته بس عايز يخرج كل شوية يبات مع صحابه برا وانا بقلق عليه -شريف: قولها اني مش صغير خلاص ومن حقي اخرج زي أي حد من سني -شوقي: لازم فعلا تسيبيه يخرج مع صحابه ويعيش سنه متحبكيهاش معاه كدا -ماجدة: هيخرج بعد كدا بس على مسؤوليتك -شريف: طب بالمناسبة دي بقا انا كنت عايز اخرج النهاردة مع صحابي بما انه النهاردة الخميس وممكن ابات معاهم -شوقي: موافق بس توعدني تخلي بالك من نفسك اوعى تصاحب ناس مش كويسين -شريف: متخافش عليا اوعدك ممكن استأذن انا بقا -شوقي: استنى خد الفلوس دي معاك وهبقى اسيبلك فلوس مع ماما -شريف بعد أن ابتعد عن الطاولة قليلا: وحشني منظركم وانتو قاعدين مع بعض ثم رحل تاركا اثر كلماته على والديه -شوقي: إزيك -ماجدة: كويسة -شوقي: مبسوطة هنا في الغردقة -ماجدة: ايوة بنزل شغل وبسلي وقتي -شوقي بقلق: بتشتغلي ليه الفلوس الي ببعتها مش بتكفيكم؟ أحست ماجدة بشئ من السعادة حينما شعرت بقلق شوقي عليها -ماجدة: بتكفي بس عايزة اسلي وقتي عشان زهقانه هنا من الوحدة الي انا فيها شوقي مد يده بطول الطاولة ببطئ وسحب احدى يدي ماجدة التي تصنعت محاولة سحب يدها منه لكنها لم تفلح فتركت يدها بين يدي شوقي لانها احبت إحساس اول مرة يلمسها منذ شهور بعد ان فرقت بينهم الظروف -شوقي: عايز اقولك على حاجة ماجدة تترقب بفضول في صمت -شوقي: عايز اعتذرلك عن الي حصل انا كنت غلطان قبل منك مكانش لازم اسيبك تواجهي كل دا لوحدك كدا -ماجدة بعدما ذرفت احدى عينيها الدموع: شوقي.... -شوقي: من فضلك سيبيني اكمل احنا كنا بنخاطر ومكناش بنحسبها صح ومش هنكر اني كنت برده حابب الي حصل لاني مكنتش عايز احرمك من حاجة -ماجدة: وليه سيبتني اعمل كدا -شوقي: مش عارف كان جوايا احساسين إحساس ان دا غلط واحساس تاني ان دي متعة وبنجرب حاجة جديدة في حياتنا، والأهم من كل دا انك وحشتيني سحب شوقي يد ماجدة ليقبلها ثم وضعها على خده -ماجدة: انا لازم امشي الوقتي عشان ورايا شغل في البازار -شوقي: الغيه او سيبيه خالص انا لسه مشبعتش منك -ماجدة: وهتشبع ازاي -شوقي: قومي معايا سحبها شوقي من يدها ذاهبا الى موظف حجز الغرف وطلب منه حجز غرفة لليلة واحدة -ماجدة: انت هتبات هنا؟ -شوقي: ايوة -ماجدة: وسوسن؟ -شوقي: بايتة عند اختي متقلقيش احست ماجدة بشئ من الخدر في جسمها حينما تخيلت ما ينوي شوقي فعله الان، اسرع بها الى المصعد، لم يرفع عينه عنها الى ان انفتح باب المصعد سحبها من يدها ركضا كأنهما في سن المراهقة وما ان عبرا باب الغرفة حتى دفعها على سرير الغرفة لتلقى على ظهرها ويهجم عليها بقبلة احسن فيها انه على وشك اقتلاع شفتيها ويديه لا تترك مكانا في جسدها الا وعبثت فيه، في حين غرة كان شوقي يمزق العباءة عن جسدها ليشع بياضه في وجه شوقي عاد خطوات الى الخلف يتأمل حبيبته الملقاة على ظهرها منفرجة الارداف يبن فخذيها لباسها المتشبع بسوائل كسها -ماجدة بخجل وكسوف: بتبص على ايه -شوقي: ببص على جسمك -ماجدة بعد ان غطت وجهها: كدا قطعت العباية اروح ازاي الوقتي -شوقي: روحي زي ما انتي كدا -ماجدة: وبعدين معاك انت عايز الناس يعملوا فيا ايه تاني -شوقي: مش عارف، همشي وراكي اشوف الناس هيعملوا ايه لو شافوكي كدا ماجدة احست بحرارة عالية تنبعث من فرجها وهيجان شديد اشتدت بسببه أنفاسها -ماجدة: تعالى هنا قرب مني اقترب شوقي لتتحسس قضيبه المنتصب وتقبله من تحت البنطلون وقامت باخراجه لتطبع قبله على رأسه ثم تدخل باقي قضيبه في فمها وتداعب خصيتيه بيدها الى ان احس شوقي انه سيقذف دفع رأسها بعيدا عنه ثم سحبها من ساقيها الى طرف السرير وانحنى برأسه بين فخذيها ممزقا لباسها لتشهق بصوت مرتفع بعد ان رأته يلقي بقاياه من شباك الغرفة -ماجدة بصوت منهك متقطع: بتعمل ايه يا مجنون شوقي لم يجب فهو الان منهمك في تقبيل بطنها نزولا الى بظرها ليسحبه الى داخل فمه لتنهار ماجدة وتقذف في فم شوقي وتسحبه من شعره -ماجدة: نيكني بقا بس اوعى تجيب بسرعة زي زمان اعتدل شوقي وظل يداعب شفتي كسها قليلا بزبره الى ان ادخله وانحنى بجسده يقبل ثدييها ويهرس حلمتيها باصبعيه لتتعالى تأوهات طليقته، احتضنته ماجدة واخذت في خدش ظهره باظافرها فهي لا تعي ما تقول ولا تفعل من اثر الجنس عليها كمدمنة للمجون والفحش، اسرع شوقي في رهزه الى ان تعالى صوت ارتطام جسده بلحم ماجدة ثم هدى واحست هي بحرارة سوائله تغمر جسدها، اعتدل شوقي مسندا ظهره لشباك السرير وسحب ماجدة من يدها الى حضنه ثم قبل رأسها شوقي اخذ يحسس بيد على ذراع ماجدة البض الملبن وباليد الأخرى يملس على شعرها -شوقي: لازم نرجع لبعض -ماجدة بعد ان رفعت عينيها الى شوقي: ازاي بس انت طلقتني بالتلاتة -شوقي: مش عارف، لازم نشوف حل -ماجدة بلؤم وصوت منخفض: مفيش حل غير انك تشوفلي محلل فاجأت ماجدة شوقي بما قالته وتسائل بينه وبين نفسه هي عايزه تتناك من حد تاني برده ولا عايزة المحلل عشان ترجعلي فعلا -ماجدة: ساكت ليه -شوقي: مش عارف -ماجدة: مش عارف ايه -شوقي: قلقان من موضوع المحلل دا -ماجدة: امال هنعيش طول عمرنا كدا يعني؟؟ احس شوقي ببعض الراحة من كلام ماجدة وأنها فعلا تريد العودة له مرة أخرى -شوقي: سيبيني اشوف هتتحل ازاي، بس قومي نشوف مكان ناكل فيه -ماجدة بعد ضحكة مايصة: انتي عايزني اخرج كدا بجد ولا ايه انتبه شوقي انه مزق ملابسها فعلا ولن تستطيع الخروج -شوقي: خلاص هنطلب الروم سيرفس وبعدها هنزل اجيبلك حاجة تلبسيها بعد ان فرغا من تناول الطعام نزل شوقي لمحلات الملابس لكن لم يجد عباية واحدة في أي مكان قريب فالمحلات كلها تبيع للأوروبيات او المصريات اللاتي يأتين لزيارة الغردقة وهؤلاء بالطبع متحررات لن يلبسوا عباية حتى وان كانت ضيقة، حاول تخمين مقاس ماجدة فاشترى لها ستريتش وتيشيرت ربع كم وذهب بهم الى الغرفة، وجد ماجدة تغط في نوم عميق عارية، وقف يتأملها قليلا ثم جلس الى جوارها يناديها بصوت خفيف الى ان استيقظت، ناولها شنطة الهدوم وقامت لترديها، التيشيرت كان على مقاسها لكنه يضغط على صدرها قليلا اما الستريتش لم تستطع ان ترتديه الا بمساعدة شوقي، ذهبت لتلقي نظرة على نفسها في المرآة، لاحظ شوقي ارتجاج طيزها في الفيزون واحس باثارة شديدة حينما تذكر انها لا ترتدي تحت الستريتش أي شيء، طلب منها الخروج للمشي قليلا يشموا شوية هوا لكن السبب الحقيقي انها أراد اصطحابها للخارج على هذه الهيئة بأي طريقة، لازال يحبها وهذا دليل حبه، يريد التباهي بجمال محبوبته فمهما حدث ومهما تعرض ستظل هذه هي متعته الأولى -ماجدة بلؤم: استنى اما اظبط الطرحة -شوقي ممسكا الطرحة من يدها: طرحة ايه الوقتي تعالى زي ما انتي كدا في شوارع الغردقة وهو ممسك بيد محبوبته استغرق في أفكاره فبعد اليوم احس انه لا يستطيع اكمال حياته بدون ماجدة، احس بالارهاق فطلب منها العودة للفندق مرة أخرى، بعد الوصول للغرفة احتضنته من الخلف قليلا حاولت تقبيله لكنه كان شارد الدهن -ماجدة متحيرة: مالك سرحان في ايه -شوقي: تعبان من الشغل وعايز انام -ماجدة: خلاص نام وقبلته من فمه ودخلا الى الفراش راحت ماجدة في سبات لكن شوقي بقي في فراشه يفكر، خرج من السرير بخطوات حذرة حتى لا تستيقظ ماجدة، خرج الى بلكونة الغرفة اجرى اتصالا من هاتفه المحمول -شوقي: أستاذ وجيه -وجيه البيه: ازاي حضرتك -شوقي: تمام كويس حضرتك في الغردقة؟ -وجيه متعجبا: الساعة 2 بالليل انا في البيت نايم ادرك شوقي ان الوقت متأخر جدا لكي يتصل على احد من الأساس -شوقي: انا اسف جدا لحضرتك -وجيه: مفيش حاجة الجيران لبعضها كنت محتاج حاجة؟ -شوقي: ايوة انا في الغردقة وكنت محتاج اشرب معاك فنجان قهوة -وجيه: حظك حلو انا جاي في شغل بكرا ممكن اعدي عليك الصبح هناك -شوقي: تمام مستني حضرتك بكرا عاد شوقي الى فراشه، استيقظ الثامنة صباحا ليستعد للقاء وجيه، ايقظ ماجدة بقبله على شفتيها -شوقي: انا همدد حجز الغرفة كمان 3 أيام -ماجدة تغمرها السعادة بعد ان لفت ذراعيها حول رقبته: تمام ياحبيبي قام شوقي ليرتدي ملابسه، اعتدلت ماجدة في فراشها ثم نادته -ماجدة: شوقي -شوقي: ايوة ياحبيبتي -ماجدة: بما اننا عايزين نرجع لبعض لازم اصارحك بحاجة -شوقي: طبعا قولي الي عايزاه -ماجدة: لما جيت هنا كان وجيه هو الي جايبلي الشقة انصت شوقي بانتباه حينما سمع اسم وجيه -ماجدة: وهو الي شافلي الشغل بس في نفس الوقت كان بيستغل اني لوحدي هنا وانك اتخليت عني وكان بيروح سهرات مع ناس متجوزين على اني مراته احس شوقي بالغضب والندم لما قاسته ماجدة وحدها وعلى استغلال وجيه البيه لها، اقترب منها، احست ماجدة بالخوف، احتضنها -شوقي: من النهاردة الكلب دا مش هيعملك حاجة تاني احست ماجدة بالأمان لأول مرة من شهور، تركها شوقي وقرر تغيير خططه مع وجيه، أكمل ارتداء ملابسه ثم نزل لمقابلة وجيه، شعر شوقي بالضيق فما خطط له طوال الليل ان يأتي بجارهم وجيه كمحلل لكنه أدرك انه لن يستطيع ان يأتمن وجيه على زوجته وكان كل ما يشغل همه الان ان يقطع علاقة ماجدة بوجيه خرج من باب الفندق وفي طريقه مر على بوابة القرية، تبادر الى ذاكرته مشهد حضره على البوابة توقف ثم عاد قليلا وأقترب من البوابة رمقه موظف الأمن بابتسامة ضيافة، اقترب منها شوقي -موظف الأمن: حضرتك محتاج حاجة؟ -شوقي بتردد: حضرتك تعرف حداد مسلح هنا؟ -موظف الأمن متعجبا: حداد مسلح؟ محتاجه في ايه؟ -شوقي: حاجة خصوصية شوية، هو كان اسمه مايكل أو جون انفرجت سنايا موظف الأمن عن ابتسامة خبيثة ثم أردف -موظف الأمن: آاااااه حضرتك تقصد وحيد، الأسمر صح؟ أحس شوقي بالارتباك، ماذا لو فهم موظف الأمن ما يريده شوقي من وحيد، بالتأكيد هو على دراية فتلك الابتسامة الخبيثة ليست من فراغ -شوقي: أيوة هو دا، أقدر أوصله؟ -موظف الأمن: تقدر طبعا، بس يعني كلك نظر دس شوقي يده في جيبه واخرج ورقة 200 جنيه واعطاها لموظف الأمن، كتب الموظف رقم وحيد على ورقة ثم أعطاها لشوقي ثم أمسك يده وقال -موظف الأمن: بس خلي بالك يا بيه عشان الواد دا مش سهل والنسوان بيجوله من أخر الدنيا تعرق شوقي وأرتعش جسده، فموظف الأمن يعلم لماذا جاء شوقي بحثا عن وحيد، اكمل شوقي في طريقه الى موعد وجيه، اتصل وجيه يخبره بمكانه وانه في انتظاره، وصل شوقي ورمق شوقي بنظرة كره واحتقار ووجيه يقابله بابتسامة لئيمة فهو يدري ان شوقي يدري انه شبع حتى الثمالة من مفاتن حبيبته ماجدة -وجيه: ازاي حضرتك يا أستاذ شوقي -شوقي باقتضاب: تمام -وجيه: اتفضل كنت عايزني في ايه -شوقي: انا في الغردقة مع ماجدة وشريف، وهنرجع لبعض انا وطليقتي -وجيه: ايوة بس انا سمعت انك طلقتها بالتلاتة -شوقي: مش شغلتك وميخصكش، كل الي عاوزه منك الوقتي انك تنسى انك تعرفها -وجيه بنبرة ساخرة: انسى ازاي بس وانسى ايه ولا ايه احنا جيران طول عمرنا وعشرة قديمة -شوقي: ماجدة حكتلي بالظبط انت عايز منها ايه ومش هسمح انه يحصل تاني -وجيه: عشان انت مش عارف بالظبط انا عايز ايه -شوقي: مش عايز اعرف طلع وجيه موبايله وشغله فيديو من كاميرات مراقبة الفندق كان شوقي على وشك رمي الموبايل من قدامه لكن جمال مرأة ظهرت في الفيديو ادهشته، ظل وجيه يراقب ارتخاء تعابير وجه شوقي بعناية -شوقي: انا مش فاهم انت عايز ايه برده -وجيه: طلاما ماجدة حكتلك المفروض تفهم، المختصر انا عايزها ليلة واحدة بس مع الكابل الي في الفيديو دا وبعدها كل واحد يروح لحاله استغرق شوقي في صمته وسرح يفكر الى ان واتته فكره، لماذا لا يشارك في تلك الليلة وينوبه من جمال تلك المرأه جانب، اعتدل في جلسته ثم قال -شوقي: موافق بس على شرط -وجيه باهتمام: اتفضل -شوقي: هحضر الليلة معاكم -وجيه: مش هينفع، لازم كابلز ماجدة هتحضر على انها مراتي انما انت هتحضر بصفتك ايه -شوقي: دا شرطي لو مش عاجبك الليلة مش هتتم اردف وجيه يفكر ثم اخبر شوقي بانه سيعاود الاتصال به وغادر الاثنان وجيه الى عمله وشوقي الى الفندق مرة أخرى وفي طريقه اخرج ورقة رقم وحيد ويده ترتعش ليتصل به، جلس على كرسي على جانب احد الشوارع فاعصابه تهتز قليلا لما هو مقبل عليه، ضرب رقم وحيد وتمنى في داخله الا يرد، قطع جرس التلفون صوت وحيد -وحيد: الو انعقد لسان شوقي قليلا -وحيد: الو! مين معايا؟ -شوقي بصوت مهتز ومنخفض: الو معايا وحيد -وحيد: ايوة، مين معايا؟ -شوقي: انا واحد عايزك في شغل في الغردقة حضرتك متاح؟ -وحيد: شغل ايه وجبت رقمي منين؟ -شوقي: من مقاول كنت سألته على حداد مسلح -وحيد: انا بطلت الشغلانة دي من زمان بس اقدر اديك ارقام حدادين تانيين لو عايز -شوقي: نتقابل بس يمكن الشغل يعجبك الشغل فيه مصلحة كويسة ليك -وحيد: تمام، ممكن اقابلك عالساعة 10 معايا شغل اخلصه واقابلك -شوقي: تمام اغلق شوقي الهاتف وهو تائه في أفكاره لا يدري أي مسار يتبع، وماذا عليه ان يفعل وما ان رن هاتفه ورأى ان المتصل ماجدة تبددت كل أفكاره وشكوكه في ما ينوي فعله وانه على استعداد ان يفعل ما يلزم أيا كان حتى تعود ماجدة الى احضانه، اخبرته ماجدة انها في انتظاره في الغرفة والا يتأخر حتى يلحقوا بمعاد الغداء في الفندق، قال بينه وبين نفسه ان عليه ان يفاتحها في ما ينوي فعله اثناء الغداء. -شوقي اثناء الغداء: انا فكرت في حاجة كدا وكنت عايز اقولك عليها -ماجدة: حاجة ايه وبخصوص ايه -شوقي: بخصوص اننا نرجع لبعض تاني -ماجدة باهتمام وفضول: فكرت في ايه -شوقي: لقيت محلل -ماجدة باستغراب: قوام كدا، مين هو؟ وهل واثق فيه ولا لا -شوقي: لسه هقابله بالليل -ماجدة: مقولتليش برده هو مين؟ -شوقي: لا انا عايزك تيجي معايا وقتها هتعرفيه -ماجدة: اما نشوف دماغك موديانا على فين بعد الانتهاء من الغداء ذهبوا الى الغرفة ماجدة ارتاحت قليلا وشوقي اخذ يتابع بعض اعماله واتصالاته الى ان أصبحت الساعة الثامنة، نزل يشتري لماجدة ما تلبسه اثناء لقاءهم بمايك فهي لا تملك الا البلوزة والستريتش الي اشتراهم بعد ان مزق عباءتها، ذهب الى نفس المحل فوجد فستان عاري الذراعين والصدر واعلى الركبة ومفتوح من الجانبين حتى منتصف الفذ فطلب من الفتاة الي تعمل في المحل الفستان بمقاس نفس الستريتش الي اخده امبارح، عرضت عليه الألوان فرأى ان الأسود انسب ما يظهر لحم زوجته الأبيض بحمرة خفيفة، عاد الى الغرفة بحلول التاسعة وأعطى الفستان لماجدة تلبسه على اللحم فقد تجاهل في المرتين ان يشتري لها ملابس داخليه، ما ان فرغت ماجدة من ارتداء الفستان حتى شعرت انها لا تنتمى لنساء مصر، فلا هي تشبههم بملامحها الأوروبية ولا يتسم لباسها الخليع بحشمة بنات بلدها فالفستان مطبق على ثدييها حتى ظهرت حلمتاها بوضوح ولمعة لحم سمانتيها تشع فتسترعي انظار المحيطين، ارتفعت فلقتي طيزها وبرزتا الى الخارج بشدة بعد ان وضعت قدميها الناعمتين في حذاء كعب عالي يكشف أصابع قدمها المصبوغة بالمنوكير الأحمر، وقف شوقي يتأملها ونيران الشهوة تحرق اعصابه، كيف لرجل مثله ان يمتلك تلك انثى بكل تلك الفتنة له وحده، مضيا في طريقهم، ارسل وحيد لوكيشن لشوقي في الطريق وما ان وصلا الى مكان الكافيه حتى شهقت ماجدة وامسكت بذراعي شوقي -ماجدة: مش دا مايكل الي كنا قابلناه هنا؟ -شوقي بابتسامة: ايوة هو ثم سحبها شوقي ليقترب من طاولة وحيد الذي تفاجئ بهما أيضا فقد تذكر ماجدة ما ان وقعت عينه عليها -وحيد متوترا: حضرتك في حد جاي الوقتي ودا مكانه -شوقي: انا الي كلمتك في التلفون -وحيد بعد ان ازداد توتره: وعايز ايه بالظبط -شوقي: عايزك تهدى الأول عشان نعرف نتكلم دار الحوار اخذا وذهابا بين شوقي ووحيد وماجدة ما زالت تستفهم في داخلها هل مايكل او وحيد أيا كان اسمه هو المحلل الذي حدثها عنه شوقي، اطرقت تراقب في صمت -شوقي: انا فاكرك كويس من اول مرة قابلناك هنا لما كان معاك خواجاية -وحيد: والخواجايه سافرت لو بتدوروا عليها -شوقي: لا احنا بندور عليك انت -وحيد: انتو مين -شوقي: انا وطليقتي -وحيد: وعايزين مني ايه التفت شوقي لماجدة والتقت عيناهما معا -شوقي: انا وهي بنحب بعض اوي وللأسف حصلت ظروف بيننا ورميت عليها يمين الطلاق بالتلاتة -وحيد: حضرتك انا مش محامي ولا مصلح اجتماعي عشان تحكولي مشاكلكم، مش هقدر اساعدكم -شوقي: لا هتقدر، عشان نرجع لبعض لازم محلل يتجوز ماجدة الأول وبعدين يطلقها ودا الي احنا عايزينه منك التفت وحيد في حيرة ناحية ماجدة فهي صاحبة الشأن ولم تتحدث منذ بداية اللقاء -وحيد: حضرتك موافقة على الكلام دا؟ لم تسمع ماجدة وحيد فقد كانت غارقة في ذكريات اول مرة نكحها فيها وتخيلات ما قد يحدث ثانية اذا جمعهما فراش، امسك شوقي يدها وضغط عليها ثم سألها هو أيضا -شوقي: حبيبتي موافقة على الي قولته دا عشان نرجع لبعض؟ -ماجدة ووجنتيها يكسوهما الحمرة لا تدري من الاثارة او الخجل: الي تشوفه -شوقي بلؤم: لا عايز اسمع موافقتك، مش هختارلك حد واغصبك عليه ماجدة لم تجب فالتفت شوقي لوحيد -شوقي: يظهر انك مش عاجبها -قاطعت ماجدة شوقي: لا عاجبني موافقة عليه صعق ردها شوقي رغم انه الرد الذي كان يستجديه منها، راودته الشكوك مرة أخرى، هل تريد ماجدة وحيد حتى تتمكن من العودة لشوقي ام تريد وحيد لانها تريد منه ان يعتليها؟ ماذا ان كانت تشتهيه والموضوع مش تقضية واجب؟ هل حينها تستحق ان يردها شوقي؟ سأل شوقي نفسه ما الفرق، هو يحبها كما هي وادرك انها لن تتغير فإما ان يتقبلها كما هي او يتركها وهذا ما لا يقدر عليه شوقي -شوقي: بكرا الصبح هنعدي على المأذون نخلص كل حاجة -وحيد: تمام وانا هجيب الشهود معايا، استأذن انا عشان لسه قدامي طريق طويل -ماجدة: لو الوقت اتأخر ممكن تبات معانا عادي التفت شوقي لماجدة متعجبا هل تقصد ان يبيت في الفندق ام في غرفتهم؟ هل هي على هذا القدر من الاثارة؟ لا تستطيع الصبر وعايزه تتناك من وحيد النهارده قبل بكرا، عادا الى الغرفة، تعرت ماجدة بالكامل وأشارت لشوقي على كسها، فهم شوقي الإشارة ونزل على كسها يلحسه الى ان قذفت اول مرة، اوقفته ماجدة وفتحت الدرج احضرت جيل ملين ولعبة جنسية يعرفها شوقي جيدا من أفلام السكس تستخدمها الممثلات لتهيئة اطيازهم للنيك، احتفظت باللعبة واعطت وجيه الجيل واخبرته ان يضع منه على خرم طيزها ويبدأ في بعبصتها، نفذ شوقي لها ما ارادت وبدأ في ادخال اصبعه الأوسط احس باثارة شديدة بسبب ضيق وحرارة طيز ماجدة، اخذت تتلوى وطلبت منه يدخل اصبعين الا ان وصل شوقي لثلاث أصابع في مؤخرتها حتى احس بارتخاء خرمها، اعتدلت في وضع الدوجي ستايل واعطته اللعبه وطلبت منه ان يغمرها بالجيل ويدخلها ببطئ في فتحة طيزها حاول لكن اللعبة كانت اكبر من ان تستلقي على بطنها وان تشد فلقتي طيزها لتفسح المجال للعبة لتدخل وفتح خرمها بيد واخذ يزيد من قوة دفعه للعبة حتى انزلقت في طيزها وكانت على وشك ان تفضح الدنيا صراخا لولا انها عضت المخدة لتكتم صرخاتها انزل شوقي ملابسه وادخل زبه في كسها ونام على ظهرها وازاح شعرها عن رقبتها واخذ يقبلها ويهمس في اذنها -شوقي: عايزة تتناكي في طيزك النهاردة؟ لم تجبه ماجدة واخذت تأن بسبب ضغط وزن شوقي على طيزها الذي كان يدفع اللعبة للداخل اكثر، قذف شوقي لبنه في كسها فقامت من تحته لتغتسل حينها ادرك شوقي انه كان يعد طيز حبيبته لرجل اخر، اختلطت مشاعر الغيرة والاثارة في نفس شوقي، سحب البطانية فاليوم غدا سيكون طويل ومجهد الجزء الثالت الجزء على لسان شوقي ومن منظوره الساعة الثامنة صباحا استيقظت شوقي من نومي بعد فرك عينياي تحسست جانب ماجدة من الفراش فوجدته فارغا فتقلبت أنظر في الغرفة فلم أجدها فقمت من الفراش أبحث عنها الى ان دخلت الحمام لأجدها في البانيو مستغرقة في فعل شيء ما، اقتربت منها لأجدها تنتف شعر ساقيها بالحلاوة، احست بوجودي فرمقتني بابتسامة لأجلس على حافة البانيو أتأمل ما تفعله، حبيبتي تقوم الان بتنعيم لحمها الأبيض حتى يستمتع به شخص اخر ليأخذني الفضول وأسترسل في خيالي عما سيحدث بينهما الى ان جاءتني خاطرة لما لا أتواجد معهما؟ أردت ان اعلم هل قل شبق ماجدة عما كان قبل ان نفترق أم ان نار شهواتها لم تنطفئ؟ أدركت نصف الإجابة في السعادة البادية على وجهها بينما تستعد للقاء وحيد والنصف الباقي سأدركه اذا تمكنت من حضور دخلة وحيد عليها -شوقي: وحشتيني -ماجدة: قوام كدا؟ ماحنا كنا مع بعض امبارح -شوقي: مع بعض بنعمل ايه؟ -ماجدة بابتسامة لئيمة: مش عارفه -اطرق شوقي ثم قال: صاحية من بدري ليه كدا؟ -ماجدة: عادي نمت كويس وكنت عايزة اجهز اليوم النهاردة هيبقى طويل -شوقي: طب ليه مصحتينيش معاكي -ماجدة: قولت اسيبك تنام براحتك -شوقي: ولا مكنتيش عايزاني اشوفك وانتيب تعملي الحلاوة ل... -ماجدة: لمين؟ توترت قليلا واحتقن وجهي حتى اصبح كالجزرة -شوقي: للعريس بتاعك -ماجدة: انت العريس بتاعي -شوقي: طب وحيد؟ -ماجدة: وحيد مجرد كوبري عشان نرجع لبعض تاني ياحبيبي احسست بالراحة قليلا فقد اخترت ان اقتنع بصدق كلامها مع احتمال انها بتكذب عليا وبتشتغلني، بعد ان انتهت من نتف ساقيها طلبت مني ان احضر مرآة لها حتى تنتف كسها، لم اشعر ان كسها بحاجة لنتف فشعره اصفر وناعم كالزغب لكن اردت اغتنام الفرصة -شوقي: عايزه مراية ليه وانا موجود تعجبت ماجدة ونظرت ليها باهتمام -ماجدة: مكنتش عايزة اتعبك بس اتفضل أسندت ظهرها في البانيو وفتحت ساقيها ليتبدى كسها الأحمر من بينهم، امسكت سمانتيها وريحتهم على حافتي البانيو واستغرقت اتأمل كسها جيدا وافكر فيما سيفعله وحيد الليلة -ماجدة: مستني ايه الحلاوة اهي قطعت كلماتها افكاري، ناولتني الحلاوة واخذت انتف لها كسها الى ان انتهيت من اخر شعرة فيه لاجده يزداد توهجا ولمعة، هممت بالوقوف من مكاني -ماجدة: رايح فين لسه طيزي -شوقي: ياخبر نسيتها -ماجدة بنبرة غاضبة قليلا: نسيت طيزي؟ احلى طيز شوفتها في حياتك -شوقي: معلش سرحت شوية -ماجدة: سرحت في ايه؟ احكيلي -شوقي: مشاكل في الشغل -ماجدة: شوقي انا عارفاك قولي بتفكر في ايه احسست بالحصار فهي تدرك ما كنت افكر فيه، تريد ان تحاورني فهي تعلم كم تثيرني الحوارات الجنسية الرخيصة ثم استرسلت قائلة -ماجدة: انت متضايق من الي هيحصل النهاردة؟ لم استطع الإجابة، بل بمنتهى الصدق لم املك إجابة، لا اعلم هل انا نادم ام غاضب ام راضي لان هذا هو الخيار الوحيد حتى نعود ازواجا ام اني سعيد ومنتشي لان زوجتي الجميلة سيستمتع بها فحل زنجي سبق له ان استمتع بها من قبل دون حضوري، لابد ان أرى سيدور بينهم الليلة -شوقي: مش عارف مفيش قدامنا خيار تاني -ماجدة بخجل: مبسوط طيب؟ -شوقي: هتبسط من ايه؟ -ماجدة: عشان جايبلي وحيد ينيكني -شوقي وملامج المفاجأة تكسو ملامحه: مش مبسوط طبعا لو عليا هرجعك من غير ما حد يلمسك قامت ماجدة من البانيو وانحنت قليلا واسندت كتفها على كابينة الشاور وشدت فلقتي طيزها لتظهر اللعبة الجنسية التي وضعتها في خرم طيزها، تأكدت انها تنوي منح طيزها لوحيد -شوقي: هعمل طيزك بالحلاوة ازاي وانتي حاطة فيها البتاعة دي -ماجدة: طب ما تشيل البتاعة دي بس بالراحة عشان خاطري ادارت رأسها للاسفل قليلا تنظر الي بعدما نزلت على ركبي خلف مؤخرتها الممتلئة لحما، امسكت بطرف اللعبة وبدأت اسحبها للخارج لتتحرك معي بمؤخرتها وكامل جسمها وهي تأن وتعض جانب شفاهها السفلى، اذا كانت لا تقوى على سحب اللعبة من مؤخرتها فهل ستتحمل قضيب وحيد الأسمر فيها؟ -شوقي: شدي طيزك اكتر لبرا -ماجدة: اكتر من كدا هتفشخ -شوقي: امال هتستحملي وحيد في طيزك ازاي يا لبوة انتي ضحكت ماجدة ضحكة مايصة صاخبة وضربت شوقي في كتفه -ماجدة: ملكش دعوة انا خبرة وعارفه اتعامل مع الي زيه ازاي هل ناكها في طيزها من قبل؟ ام كان قناوي من ناكها في طيزها؟ ام انها خاضت تجربة مع فحل اسمر ركب طيزها في سهرة من سهرات وجيه؟ كلماتها لا توحى الا بأحد تلك المعاني او توحي بكل تلك المعاني، تملكتني الحيرة لا ادري ماذا افعل، هل حقا اريدها زوجة لي؟ اريدها في عصمتي؟ حبي لها لم ينفي كونها عاهرة روحا وجسدا، لكني تذكرت ان من حرر شيطانها في بادئ الامر هو انا، هي متعتي الوحيدة التي لن استطيع الحياة بدونها، ان استمتع بها واراها تسمتع بغيري، في كل مرة يساورني الشك يقطعه استمتاعي بها، لو لم اكن احبها حقا لما أحببت التباهي بجمالها ومشاركة غيري من الرجال فيها -ماجدة: يادي النيلة سرحت في أيه تاني -شوقي: مسرحتش انا بفكر هطلع البتاعة دي ازاي من غير ما تتوجعي استقمت من انحناءتي ولففت ذراعي على نحرها ودفعت بكتفي على الحائط حتى ظهرت بزازها على جانبي جسدها -شوقي هامسا في اذنها: المفروض تكون طيزك وسعت شوية خدي نفس وارخي جسمك شوية بدأت في سحبها الى ان اقتربت من الخروج تباطئت في سحبها ثم دفعتها الى الداخل مرة أخرى لتنطلق من ماجدة صرخة الم -ماجدة متألمة ويبدو على وجهها الضيق: ايه الي حصل دخلتها تاني ليه -شوقي متظاهرا: معلش ياحبيبتي الجزء العريض دا خفت يوجعك فمسحبتوش جامد فدخل تاني معلش نحاول مرة تانية -ماجدة: ماشي بس خلصني بقا بدأت اسحبها الى ان وصلت للجزء العريض في اللعبة تباطئت وتركته قليل وانا اتظاهر بسحبه -ماجدة متأوهه: اسحبها خلص قمت بسحبها لتصدر صوت تفريغ هواء وأرى خرم طيز ماجدة متسع قليلا ومتورم -شوقي: وطي ضهرك شوية وشدي طيزك خالص عشان اعرف اعملك الحلاوة -ماجدة: لا خلاص طيزي وجعاني الوقتي -شوقي: مفيش خلاص مفيش وقت لازم نخلص الوقتي عشان تلحقي تروحي للكوافير سحبتها أمام كرسي التواليت لاجلس عليه ثم اضغط ظهرها بيدي لتنحني امامي، وضعت الحلاوة على خرم طيزها وتركتها قليلا لانتزعها فجأة وبسرعة، صرخت ماجدة وحاولت الابتعاد فصفعتها صفعة مدوية سمعت صداها في الحمام -شوقي: متتحركيش من قدامي يا شرموطة انتي مش عايز الراجل يلاقي شعرة في طيز مراتي وهو بينيكها تناست ماجدة الألم وارادت الاندماج في الحوار مع شوقي فكلاهما يدمن الحوارات الجنسية البذيئة -ماجدة: انا طليقتك والليلة هبقى مرات وحيد -شوقي بعد صفعة أخرى على طيزها: انتي بتاعتي انا وبس، انيكك زي مانا عايز واسيبك تتناكي من الي انا عايزه احست ماجدة بمتعة في خضوعها لشوقي فهي تعلم مدى هيامه وعشقه لها، تعلم انه لن يدع مكروها يصيبها، شوقي راجلها الي كانت متلطمة في الدنيا من غيره هترجع تاني في حمايته -ماجدة: كفايه خلاص انا بتاعتك انت وبس -شوقي: امال اتناكتي من وحيد من ورايا ليه يمتناكة -ماجدة: كنت سكرانة انت الي خليتني اشرب أكملت في نتف طيزها بالحلاوة وبعد ان انتهيت تأملت جسمها وهي منحنية أمامي، شعرها الذهبي المسترسل على كتفها الأبيض المليان، ظهرها وغمازاته الي فوق طيزها المدورة علاطول، حطيت ايدي على بطن فخذها من الداخل واخذت اتحسس نعومته وهي خاضعة في ثبات لا تتحرك واصوات أنفاسها تتعالى، اقتربت لاطبع قبلة على فلقتي طيزها ثم صفعتها وامرتها ان تستحم وتلحق بي الى خارج الحمام. خرجت ماجدة من الحمام وهي لافة فوطة تداري جسمها بداية من فوق حلماتها لتحت كسها بحاجة بسيطة، اشرت لها بان تجلس الى جواري، سألتني لما ارتديت ملابس الخروج -شوقي: هنزل اكلم المأذون وهأكد على وحيد المعاد واشوف الشهود، قبل ما انسى سيبتلك شوية فلوس عشان تنزلي تشتري شوية هدوم ليكي -ماجدة: تمام، المفروض هنخلص من عند المأذون امتى؟ -شوقي: مستعجلة على ايه -ماجدة بعد احمرار خديها: مش مستعجلة بسأل عادي -شوقي: على تسعة المفروض كل حاجة تخلص، بس كان في حاجة عايز اكلمك فيها -ماجدة: هي ايه؟ -شوقي: انا لازم أكون معاكم هنا -ماجدة: قصدك ايه -شوقي: هروح معاكم من عند المأذون على هنا وابات معاكم -ماجدة: ازاي يعني -شوقي: مش عايزاني أكون موجود -ماجدة بعد لحظة صمت: مش قصدي بس وحيد هيوافق ولا لا؟ -شوقي: وحيد هيعمل أي حاجة نقوله عليها لانه هيخاف تضيع عليه فرصة انه يقضي معاكي الليلة -ماجدة: مش عارفة -شوقي: مش عارفة ايه -ماجدة: انت عايز تكون هنا وتشوفني مع وحيد؟ -شوقي: ايوة -ماجدة: مش هتغير؟ -شوقي: انا بحبك عشان كدا عايز ابقى معاكي انتي ووحيد، لو مكنتش بحبك مكانش هيفرق معايا حاجة زي دي نزلت من الاوتيل عشان الحق اخلص مشاويري واتصلت على وحيد يقابلني عشان نستعد ونعدي عالمأذون -شوقي: صباح الخير ياوحيد -وحيد: صباح الفل يا أستاذ شوقي -شوقي: عايزك تعدي عليا شوية في الكافيه هبعتلك اللوكيشن بتاعه -وحيد: تمام قدامي ساعة هجهز كدا واعدي عليك -شوقي: تمام مستنيك بعد مرور ساعة وصل شوقي الكافيه ودخل سلم عليا -شوقي: كلمت الشهود؟ -وحيد: ايوة اتنين صحابي أول ما يوصلوا من اسوان هييجوا على هنا علاطول -شوقي: انت من اسوان انت كمان؟ -وحيد: بالظبط، كلمتين الإنجليزي الي حيلتي اتعلمتهم هناك من الكلام مع السياح -شوقي: كنت شغال مرشد سياحي بقا ياعم -وحيد: لا مش مرشد ولا حاجة انا يادوب اخدت دبلوم صنايع جنب صنعتي الي كنت بسترزق منها والأيام الي مفيهاش شغل كنا بننزل نلف وسط السياح نشوف أي اتنين متجوزين نطلع من وراهم باي مصلحة -شوقي: ههههه المصالح الي بتنصبوا فيها عالاجانب دي هي الي ضربت السياحة في مصر -وحيد: انت فهمت ايه يا أستاذ شوقي؟ مش مصالح نص ولا حاجة -شوقي: امال مصالح ايه طيب؟ -وحيد: الأجانب لمؤاخذة ناس مفتحين شوية عن هنا، بعد كل كام سنة جواز بيكونوا ملوا من بعض وعايزين حاجة جديدة فبييجوا هنا الراجل يشوفله شرموطة ينيكها ومراته تشوفلها فحل ينيكها وفي الي بيكون كيفه يعمل حفلة على مراته ويتفرج والدفع طبعا بالدولار. حسيت بالارتياح قليلا فوحيد معتاد تلك المواقف وان كان اعتادها من الأجانب ليس من ابن البلد المصري، ترددت قليلا قبل ان افاتحه -شوقي: وعلى كدا بتشوفوا التجارب بتاعت السياح دي ازاي ورأيك فيها ايه -وحيد: وانا مين يعني عشان أقول رأيي هما احرار، انا سافرت وعيشت وسطهم فترة وعجبتني بساطتهم في الأمور دي، مش معقول هتتجوز واحدة بالعشرة ولا خمستاشر سنة ولا مؤاخذة متملوش من بعض هههههه، هيجرى ايه لو جربتوا حاجة جديدة تجددوا بيها العلاقة بينكم -شوقي: انا عجباني طريقة تفكيرك انا برده الشركة كانت بتبعتني اليونان وياما روحت هناك شواطئ التعري وشوفت الناس هناك مقضيينها ببساطة ازاي، هتشرب ايه -وحيد: ممكن فودكا لو موجودة هنا -شوقي: تمام -وحيد: حضرتك عايز تقولي حاجة من اول ما قعدت؟ احس شوقي بالبرودة واهتزت اطرافه، هل هذا مجرد سؤال عابر ام ان وحيد احس ان شوقي لديه ما يقوله لكن لا يعلم ما هو بالتحديد ام انه يعلم ما يريده ويفكر فيه شوقي -شوقي: ايوة الصراحة -وحيد: اتفضل قول ساكت ليه -شوقي: الموضوع محرج شوية، ماجدة خايفة ومتوترة من الموقف الي اتحطينا فيه وحيد ينصت بانتباه وفي داخله ادرك ما سيقوله شوقي كما انه بنباهة ولؤم الفلاحين يعلم ان الامر لا يتعلق بخوف ماجدة بل برغبة شوقي في حضور ما سيفعله بزوجته -شوقي: ف طلبت مني اقولك اني لازم أكون موجود معاكم في الاوضة في الاوتيل -وحيد: اوي اوي مفيش مشاكل مش عايز اسببلكم أي حرج او أكون مضايقكم في حاجة خالص احسست بالارتياح وتنفست الصعداء، وحيد فعلا مفتح ودماغه متحررة زي الأجانب مش هيبصلي بصة قلة او انزل من عينه لانه اكيد مدرك احنا محتاجينه ليه وانه يصلح بيت كان اتخرب. طلبت الشيك واصر ان هو الي يحاسب وبعدها انطلقنا في طريقنا كلمت ماجدة تجهز عشان معاد المأذون قرب عدينا عليها تحت الفندق استنينا شوية لحد ما نزلت واتفاجئت اول ما شوفتها، كانت عاملة شعرها زي الي في الصورة [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="JwTbqmb.jpg"]https://iili.io/JwTbqmb.jpg[/IMG][/URL] ولابسه فستان أحمر قصير واصل لنص فخدها ومن فوق ذراعيها وكتفها كانوا مكشوفين والشق بين بزازها كان باين يتشاف من على بعد اميال وفي رجليها ارتدت كعب عالي احمر رفع طيزها وزود رجتها اكتر ما هي بتترج أصلا، لما قربت علينا لمحت حلماتها باينه في الفستان وحركة صدرها أظهرت انها لا ترتدي برا، سلمت على وحيد الي بصلها وهو مبهوت من الي شايفه وباس ايديها ورفع ايديها فوق راسها ولفها لفة ليتضح ان ضهرها كله مكشوف والفستان مش مداريه ومن تحت طرف الفستان كان مبين نص رسمة تاتو باللون الأسود على طول على لحمها الأبيض خلت زبي يقف وسط الناس ولما حاولت ابعد ناظري عنها بصيت وراها عشان الاقي مفيش ولا راجل بيعدي تقريبا الا وبيهدي مشيته ويتأمل جسم ماجدة، زبي وقتها كان بيظغط عالبنطلون وحسيت بألم رهيب من شدة الهيجان، فتحت باب العربية الوراني ودخلتها وركبت وشوقي جمبي ومشينا عالمأذون في نص الطريق موبايل وحيد رن -وحيد: وصلتوا ولا لسه؟ ازاي يعني يبني انت وهو الطريق سهل وميتوهش تمام تمام -وحيد بعد ما خلص مكالمته: معلش ياستاذ شوقي صحابي وصلوا بس مش عارفين يوصلوا ازاي للمأذون وعايزين نعدي عليهم موقف السوبرجيت في طريقنا -شوقي: اوي اوي مفيش مشاكل يعم ضيوفك ضيوفنا بعد ما وصلنا الموقف وحيد شاور عليهم، قربت منهم بالعربية ووقتها اخدت بالي من الموقف الي حطيت نفسي فيه من غير قصد، أقول لوحيد ينزل يركب ورا مع صحابه؟ ولا ممكن يتريق عليا بينه وبين نفسه؟ فكرت أقوله ينزل عشان ممكن ماجدة تتضايق أصلا -شوقي: وحيد ممكن...... -وحيد: لحظة واحدة ياستاذ شوقي، ما تركب بروح امك انت وهو ولا هنزل اشيلكم من الشارع بصيت في المراية لقيت ماجدة بتبصلي هي كمان وعايزة تعرف رد فعلي ايه وبفكر في ايه لكني اثرت الصمت وتجمدت لحد ما فتحوا الباب ودخل كل واحد جنبها من نحية، كانوا جسديا نفس تفاصيل وحيد اكنهم ولاد عمه او حتى اخواته، شدة السمار وطول باكتاف عريضة ودراعات مليانة عضلات مقسمة باينة من القمصان النوبي الواسعة، بصيت على ماجدة تاني في المراية لقيتها مش باينة وسطهم حرفيا بس حسيت بشقاوة في عينيها وان الوضع عاجبها، وصلنا عند المأذون نزلت من العربية وببص على ماجدة لقيت منير ودا كان اسم الأول ومحي هو اسم التاني ماسكلها الباب -منير: على مهلك ياعروسة حاسبي راسك حط منير ايده على راسها وضغطها لتحت بس عينه كانت داخله في فرق بزازها لما وطت وهي نازله، محي هو كمان لف من ورا العربية بسرعة مسكها من تحت باطها ولمس جمب بزها بطرف صوابعه وهو بيسندها عشان تطلع من العربية وزغرت زغزوتة مسخرة ماجدة سخسخت من الضحك عليها هي ووحيد ومنير -وحيد: شيل ايدك ياض انت وهو من على عروستي، الف مبروك يعروسة ماجدة بصتلي وبصت في الأرض بعد ما اتكسفت وخدودها احمرت، دخلنا عند المأذون الي اول ما شاف ماجدة هو كمان انبهر من منظرها وقعد بسرعة وحط كشكول على حجره، طلب بطايق الشهود وبطاقة ماجدة ووحيد وفي نص الإجراءات سألني المأذون -المأذون: امال انت مين يا أستاذ -ماجدة تدخلت سريعا: دا قريبي حاضر معايا عشان اهلي كلهم مسافرين بعد ما انتهينا من الإجراءات وأصبحت ماجدة على ذمة وحيد احسست بغصة في قلبي، ماذا ان رفض الطلاق؟ ماذا ان احلوت ماجدة في عينه واخذها وهرب الى اسوان، احسست وقتها ان الدنيا تدور بيا لكني لم ارد ان اضيع اللحظة التي على وش ان اعيشها الليلة، ساشاهد حبيبتي ونجمتي الإباحية الأولى تستمتع لاستمتع بها. خرجنا من عند المأذون اتفاجئت بمحي جه من ورا ماجدة ورفعها على دراعاته وهي متفاجئة هي كمان وسط ضحكات وحيد ومحي وجرى بيها نحية العربية ونزلها وفتح الباب الوراني ودخلها ودخل جمبها ووحيد جرى دخل من النحية التانية ولقيت ماجدة رفعت نفسها مرة واحدة وكان باين ان حد منهم بعبصها، وحيد مكانش فارق معاه في حاجة صحابه يلمسوا ماجدة كدا كدا هي بالنسبة ليه سهرة والسلام لكن انا حسيت بالغيرة وقتها لأني حسيت انهم بيسترخصوها وانها مكانتش عايزة الا وحيد دخلت العربية معاهم -محي: بالمناسبة دي يجماعة انا عازمكم كلكم على أكلة سمك -وحيد: عشان كدا انت صاحبي، طول عمرك أبو المفهومية اثارتني تلميحاتهم قليلا، نظرت الى ماجدة في المرآة لم اجد على وجهها ملامح الامتعاض بل وجدت ملامح الفضول لما سيحدث الليلة، بعد ما وصلنا المطعم شاورت لوحيد اني عايزة في كلمة على انفراد -شوقي: مش شايف ان صحابك كدا قاموا بالواجب وزيادة والمفروض يسيبونا لوحدنا بقا -وحيد بنبرة تهكم: لو همشيهم همشيك انت كمان زي مانتا عايز تحضر الليلة مع حبيبتك هما عايزين يحضروا الليلة مع صاحبهم حسيت بالذعر، ماذا ينوي؟ هل استقدم اصدقاءه من النوبة لما هو اكثر من الشهود على عقد الزواج؟ بدأت اتعرق واحمر وجهي من شدة الورطة الي وضعت ماجدة فيها من تاني بسبب تفكيري في دياثتي عليها -وحيد: بص ياستاذ شوقي انا عند كلمتي وماجدة هتستلمها مني بعد الليلة بس طول ما هي على ذمتي ملكش كلام عليها، ولو هي اتضايقت واشتكت من صحابي اوعدك هروحهم حالا تركني وحيد واتجه الى الطاولة، كنت على وشك الارتياح بعد سماع كلماته الى ان استدرت لاجد نفس المنظر الذي رأيته في السيارة قبل الذهاب للمأذون، ماجدة بين منير ومحي والاتنين لازقين فيها وقاعدين بيهزروا وهي مندمجة معاهم وبتضحك، اشتعل في عقلي احتمال، ماذا ان لم تشتكي حتى وصولنا للاوتيل، سنصعد جميعا للغرفة، تملكني شعور بالغضب والغيرة، ان كان سيشاركني فيها احد لابد ان يأخذ موافقتي وان تأخذ هي أيضا موافقتي، اقتربت من الطاولة حتى سمعت صوت ضحكاتها المثيرة على ما يبدو انها نكات منير ومحي، جلست على الجهة المقابلة جمب وحيد الذي كان يراقب في صمت لا يفتح فاهه الا للضحك معهم -منير: طب اسمعوا دي مرة عروسة رجعت من شهر عسلها الي كان مع وحيد أمها قالتلها نفسك في ايه قالتلي نفسي اعرف اقفل رجلي دقيقتين على بعض تعالت الضحكات ومد منير كفه لماجدة التي دمعت عيناها من الضحك فضربته على كتفه -ماجدة: ههههههه انت سافل بس دمك خفيف اوي -محي: طب خدي مني بقا -وحيد: تاخد ايه يمعرص انت -محي: هههههه تاخد النكتة يعم -وحيد: اصل بحسب -محي: طب اعمل حسابي معاك يصحبي متاخدش الهنا كله لوحدك وقرب بوشه من ماجدة احسست بوعكة في بطني وتعالت ضربات قلبي، هل ستدعه ماجدة يقبلها، ابتعدت بوجها عنه وهي تضحك ليفاجئها منير بقبلة على خدها لمست طرف شفايفها -وحيد: ههههههه لا يرجالة احنا اه بنخمس في كل حاجة الا دي انا مش قرني ولا معرص على مراتي نظر وحيد لي بطرف عينيه كأنه يريد ان يتأكد ان رسالته وصلتني، عدم جديته في تحذير اصدقاءه وعدم ابداء ماجدة لرد فعل يظهر امتعاضها جعلهم يتمادون، ادركت حينها ان ماجدة ستغدر بيه والليلة لن تكون بينها وبين وحيد فقط. وصل الاكل وبدأ ينزل عالترابيزة اخد منير حبة جمبري وحطها في بؤ ماجدة، اكلت نصها، اخذ منير في لحس مكان شفتيها على الجمبري بشكل مثير ومضحك في ذات الوقت -ماجدة بضحك: بتعمل ايه يبني هتفرج الناس علينا -منير: ياستي اهو الي طايله من شفايفك مكانها عالجمبري -وحيد: ايه يصحبي انت عايز حاجة تانية من عروستي ولا ايه -محي: انا كمان عايز ابوس ايدك -وحيد: ايدي برده الي تبوسها يمعرص -محي: هبوس أي حاجة يبوسها منير هو مش احسن مني في حاجة -وحيد: الي تطوله اعمله يصحبي -منير: ايه رأيك يعروسة عريسك بيسملك تسيلم أهالي -ماجدة: يسلم ايه انا مبعملش كل حاجة الا بمزاجي ياحبيبي انت وهو رمقتني ماجدة بنظرة سريعة لكنها فاحصة تحاول ان تستطلع ما يدور في رأسي، ماجدة تفكر في الحفلة التي يفكر فيها وحيد، اسرت الي من قبل ان نفسها في وحيد ومايكل مع بعض على نفس السرير، اذا اعترضت قد تتمرد علي وتحتمي في زوجها الجديد وحيد وتنفذ الي في دماغها غصب عني، قررت اعطاءها الضوء الأخضر لكني اردت ان تطلب مني الاذن لحفظ ماء وجهي، افقت من شرود ذهني على صوت وحيد -وحيد: مالك يا أستاذ شوقي من ساعة ما قعدنا وانت ساكت ملكش في السمك ولا ايه؟ -شوقي وهو يحاول ان يكبح غيظه من وحيد فهو تحت رحمته الان: لا بالعكس الاكل جميل والمطعم راقي اوي -وحيد: يبقى اكيد مش مبسوط لينا النهاردة، أي حد مكانك هيكون مش مبسوط بالموقف الي انت فيه دا احسست بالحرج من كلامه لكن فاجئني منير -منير: ياستاذ شوقي احنا ياما عدى علينا مواقف من دي انت مش اول ولا اخر واحد يعني -وحيد: قوله يصحبي، انا قولتله احنا بنعمل ايه في اسوان وحيد يتلاعب بافكاري، هل يقصد انهم يصادفون حالات تحتاج محلل في اسوان؟ وهل من هم في حاجة الى محلل يقضي الغرض ويخلع هيجازف ويختار محلل زبه لو دخل في كس مراته ممكن يفلقه نصين ويحسس مراته ان في رجالة زبهم قد زبه مرتين او تلاته؟ ولا يقصد الحفلات الي بيعملوها عالمتزوجات الاوروبيات قدام ازواجهم -منير: بيجيلنا من كل الجنسيات العربية ياستاذ شوقي فعلا عشان نحللهم المشاكل الي من النوع دا يا ترى منير قصده ايه؟ طلاما عرب يبقى اكيد عايزين محلل، الأجانب معندهمش الكلام دا، ولا قصده ان في عرب بيروحوا اسوان بنسوانهم عشان يتفرجوا عليهم وسط الفحول السمر؟ كانت كل اشارتي العصبية تحترق في دماغي لم اقدر على الكلام، وحيد طلب الشيك وسلمه لمحي في ايده واخد ماجدة من ايدها وقام -وحيد: حاسب وحصلنا يا حيلتها عالاوتيل -محي بعد ما رمى الشيك والفلوس على منير: لا انا جاي وراكم حاسب انت ياصديقي -منير رمالي الفلوس والشيك: لا حاسب انت ياستاذ شوقي هلحقهم عشان ميفوتنيش حاجة منير ومحي جروا بسرعة ورا ماجدة ووحيد وخرجوا من باب المطعم، حاسبت المطعم بس الموظف الرخم فضل موقفني يسألني عن رأيي في الاكل وطلب مني اكتبله فيدباك عن الاكل واديله خمس نجوم لان التقييم دا هينفعوا في الترقيات، كتبت أي كلام واديته الخمس نجوم وانا عين في الورقة وعين عالباب بحاول المحهم برا لكن مكانوش باينين. خصلت وخرجت جري من المطعم روحت عند العربية ملقيتهمش هناك فضلت ابص يمين وشمال مش لاقيهم، حسيت ساعتها اني هنهار مش عارف من الإهانة وانهم واخدين مراتي مني بالشكل دا ولا من الزعل والهيجان انهم ممكن يعملوا في حاجة وانا مش موجود عشان اتفرج بدأت استسيغ فكرة انه كلهم ينيكوها وتملكني الفضول هل ماجدة هتقدر عليهم، نسيت اني بدور عليها أصلا وفضلت اتخيل يا ترى شكلها هيكون عامل ازاي وسطهم بجسمها الناعم الأبيض المليان وسط الوحوش السمر دول، اتفاجئت بخبطة على كتفي ومنير بيناولني كوباية ايس كريم -منير: اتأخرنا عليك؟ ماجدة طلبت ايس كريم يعم قولنالها خلينا اما نروح الاوتيل احسن صممت نجيب من الراجل الي هناك دا اتسحبت من لساني وقولتله تقصد ايه؟ -منير: اقصد ايس كريم من الكافيه الي في الريسيبشن اتحرجت وقتها وبصيت لماجدة اعتذرلها لقيتها واقفة جمب العربية في حضن وحيد وحاطين الايس كريم بين شفايفهم بيلحسوه مع بعض، قولت لنفسي اكيد مسمعتنيش، احسست ببعض الارتياح، بعد ما خلصوا وحيد سحبها من ايديها وركبها ورا وسلم على صحابه وحضنهم وودعهم، قبل ان يغادر منير سلمه شريط برشام في ايده اخفاه في جيبه بسرعة، اطرقت في صمت، وحيد برع في التلاعب بي من البداية، حينما قال انا مش قرني كان فعلا يعنيها لكنه الان تركني في خيالاتي عن زوجتي تجامعه هو وصديقيه وكشف لي عن رغبتها الماجنة في مشاركة الفحول الثلاثة الفراش، انطلقنا الى الفندق حتى وصلنا الى الغرفة، فتحت الباب ودخلت -وحيد: خشي برجلك اليمين ياعروسة الجزء الرابع بعض المقاطع يقصها شوقي والبعض يقصها كاتب القصة بعد ما دخلنا الشقة قفلت الباب وحصلت ماجدة ووحيد على جوه قعد وحيد على كنبة كبيرة وقعد ماجدة جمبه وحد ايديها في ايده -وحيد: الف مبروك يا حبيبتي أخيرا اتقفل علينا باب -اشاحت ماجدة بوجها من امامه: سيبني اغير هدومي الوقتي توجهت ماجدة الى الدولاب واخذت كيس من الملابس واتجهت الى الحمام، لحقها وحيد واحتضها من الخلف فالتصق قضيبه بطيزها -وحيد: رايحة على فين؟ -ماجدة: هدخل اغير هدومي -وحيد: غيري هدومك هنا -ماجدة بخجل وكسوف: ازاي يعني اتكسف -وحيد: مني؟ سكتت ماجدة قليلا حركت عيناها في الغرفة تبحث عني حتى وجدتني اترقب ما ستقول، لم تتكلم واعادت ناظريها الى وحيد -وحيد: مكسوفة من ايه؟ من شوقي؟ لو مكسوفة منه ممكن أمشيه حالا اتفاجئت من الكلام واحسست بضيق جامد في صدري، هل وحيد يعني كلامه فعلا؟ ممكن ينزلني ومحضرش الي هيعمله الوقتي؟ -ماجدة: لا لو شوقي نزل هنزل معاه تنفست الصعداء قليلا، ماجدة حبيبتي لم تساير وحيد لن تتركه يستمتع وحده الليلة، هي تدري جيدا كم انا متشوق لتلك اللحظات -ماجدة: سيبني بقا اغير هدومي دخلت الى الحمام بعد ان افلتت من بين يدي وحيد، التفت لي وتوجه الي الى ان جلس الى جانبي -وحيد: ناولني كدا الازازة دي ياشوقي -شوقي: اتفضل طلع الشريط من جيبه حط حباية زرقا في ايده، كنت اعلم جيدا ماهيتها لكن اردت ان استثير الحديث معه لعلي اسمع ما يثيرني حتى تعود ماجدة من الحمام -شوقي: ايه دا؟ دا ترامادول؟ -وحيد: ههههههه ترامادول ايه بس لا دا حباية زرقا -شوقي: يعني ايه حباية زرقا -وحيد: حباية بتعلى الانتصاب وتأخر شوية اشاح وحيد بوجهه وعلى وجهه ابتسامة خبيثة -وحيد: انا ومحي ومنير بنحب دايما نقوم بالعمل على اكمل وجه لان دي سمعة -شوقي: ازاي -وحيد: مينفعش لمؤاخذة اتكل على زبري وخلاص في انه يكيف الزبونة وجوزها، لازم باخد حباية من دول افضل قاعد عليها 3 ولا 4 ساعات ازدادت ضربات قلبي واحمر وجهي وبدأت في التعرق، لا مجال للعودة الان، وحيد بدأ يتحدث عالمكشوف -وحيد: مينفعش حد يكون جايلي من اخر الدنيا مخصوص واجيبهم في كس مراته بعد نص ساعة التفتت الى وحيد بعد ما قال اجيبهم في كس مراته، هل ينوي الانزال في كس ماجدة؟ لا نريد تكرار كارثة حملها -شوقي: أنا معايا واقي عشان تستخدمه لو هتحتاجه -وحيد بخبث ودهاء: كنت جايبه ليك أصلا ولا جايبهولي من الأول؟ -شوقي بصوت بيختنق من التوتر: لالا كان معايا من زمان -وحيد: متخافش يا أستاذ شوقي الحاجات دي متفوتنيش انا معايا أصلا علبتي، الي معاك دا معرفش البسه على زبري لان مقاسك اكيد صغير تخيلت ان وحيد هنا لا يتحدث عن الواقي الذكري بل يتحدث عن كس ماجدة، كسها كبير على زبي محتاج لزبر فحل زي وحيد هو الي يقدر يقعدها على زبه ويشكمها، وحيد كان بيراقب كويس تعابيروشي، قاعد بيسويني على نار هادية لانه عارف كويس قد ايه انا عايز الليلة دي اكتر منه ومن ماجدة كمان، قطع حديثنا صوت باب الحمام وهو بيتفتح وماجدة طالعة وهي لابسه تيشيرت كت شايل بزازها بالعافية ولافه على وسطها سكارف يادوب واصل لنص فخادها المليانين وعليه روب خفيف شفاف، عدت من قدامنا وحيد مسكها من ايديها وشدها جامد فوقعت في حجره ومسكها من وسطها عدلها وقعدها بطيزها على زبه ولف دراعاته على بطنها وشال شعرها من على جمب وشها عشان اشوف وشها، بص عليا بعدها وهو مبتسم وبيحسس على بطن مراتي وفجأة سألني -وحيد: معاك سماعات او صب؟ -شوقي بعد ما استغرب السؤال: لا -وحيد: طب لحظة واحدة عمل مكالمة وبعد شوية باب الاوضة خبط را فتح ورجع معاه صب متوسط الحجم وصله بلوتوث بموبايله -وحيد: أيه رأيكم ماجدة ترقصلنا شوية؟ ماجدة نظرتلي باستغراب لكن شكلها كانت متشوقة للي جاي -وحيد: ايه ياماجي؟ مش هتدلعي جوزك في ليلة زي دي؟ شدها من ايديها وشد الروب من عليها وزقها في نص الغرفة وشغل الأغاني بصوت عالي وشاور لماجدة بايده تبدأ ترقص، ماجدة مرقصتش قبل كدا الرقص البلدي الي وحيد عايزه الا ان واحدة مليانة وجسمها منحوت زيها وباللبس الي كانت لابساه فاضح اغلب جسمها ومجسم الباقي اكنه عريان اكيد هتكيف وحيد وتبسطه، بدأ يقلع هدومه لحد ما وصل للبوكسر، قعد عالكنبة جمبي وطلع علبة سجايره، طلع منها سيجارة شكلها مش طبيعية تخينة من فوق ولعها وقعد يشد فيها، وطى صوت الصب شوية -وحيد: عايزك تسخنيني يا عروسة لاني مش هقرب منك الا لما اشبع منك رقص الأول اخدت ماجدة طرحة من بتوعها وربطتها على وسطها وبدأت ترقص وتهز جسمها الي كان بيترج كل جزء فيه، لفت وبصتلي كان على وشها ابتسامة بعلوقية، قعدت تميل بكتفها يمين وشمال وبزازها بتتمرجح، وحيد زق كل حاجة كانت موجودة على ترابيزة الكنب ومسحها بايده وشاورلها تطلع عليها، طلعت عليها ورفعت السكارف الي كانت لفاه على وسطها لحد ما بانت فخادها البيضا بالكامل وبداية طيزها من ورا، قعدت تتمايص وترفع رجل وتهز لحم فخادها، لفت ضهرها لينا ووطت وفتحت فخادها وقعدت ترعش طيزها الي قعدت تترج والسكارف يترفع لحد ما اترفع خالص ومكانتش لابسه اندر تحته، بصيت على وحيد كان منعزل عن الدنيا تماما اكني مش موجود، كان حاطط ايده على زبه من فوق الشورت وبيدعك فيه جامد، قام فجأه ولف ايده على طيزها ورفعها وقعد بيها عالكنبه وهو مركبه على زبه ووشها ليه حط وشه بين بزازها وقعد يطلع ويبوس في نحرها لحد ما وصل لرقبتها وهي بتأن من الهيجان وبتشد راسه عليها اكتر وبتدعك في شعر راسه جامد، نزلها من عليه ومسكها من كتفها نزلها على ركبها بين رجليه وشد راسها وقعد يمسح زبه بوشها -ماجدة: طلعه بقا عايزه امصه وحيد تجاهل كلامها تماما ومسكها من شعرها بايديه الاتنين وكمل تحريك في وشها على زبه لحد ما خلاص مكانتش قادرة، قعدت تلحس زبه من عالشورت بلسانها وتبوس فيه وشدت الشورت فجأه زبه اتفرد بسرعة ولسعها في وشها، كان منتصب اكنه قطعة حديد مصبوبة، صرخت بضحك -وحيد: يا لبوة خلاص مش قادرة متكلمتش ماجدة واخدت زبه في ايديها الاتنين ومكانتش مغطيه الا نص زب وحيد من طوله وصوابعها البيضة الناعمة مكانتش قادرة تقفلها على زبه الأسود العريض، قعدت تدعكه شوية وبعدين دخلته في بؤها وهنا بدأت معاناة جديدة، دخلت الراس وجزء كمان معاها وحاولت تدخل الباقي الي ميكملش نص زب وحيد مقدرتش، طلعته من بؤها ونظرتلي نظرة معناها هعمل ايه، استغربت تصرفها لاني عارف انها جربته هو وقناوي قبل كدا يمكن مع كل واحد اكتر من مرة، لسعها وحيد على وشها بخفة، لفت وشها ليه -وحيد: مالك يا لبوة بطلتي ليه -ماجدة: كبير اوي على بؤي -وحيد: امال لو جيتي اسوان وشوفتي الاحجام الي هناك هتعملي ايه -ماجدة: معقولة في اكبر من كدا -وحيد: لو جيتي هتشوفي، كملي يلا وبطلي كلام شد راسها تاني عشان تمصله، رجعت تحاول تاني المرادي ودخلت نص زبه في بؤها، قام وقف وحيد ومسكها من شعرها ولفه على ايديه عشان يثبت راسها كويس وقعد يتحرك وينيك في بؤها ويزق زبه جامد وبؤها بيطلع من صوت حشرجة ولعابها بدأ يسيل حوالين زبه ووشها احمر ومسكته من فخاده وضغطت عليهم من الألم والخنقة لكن محاولتش تطلع زبه من بؤها الا لما حس انها تعبت طلعه هو، اخدت نفس جامد ورفعت راسها تبصله باستعطاف عشان يسيبها تاخد نفسها، تجاهلها وحيد ورجع تاني يدخل زبه في بؤها والمرادي بقا يضغط اكتر زي ما يكون حاسس انها تقدر تعمل كل الي هو عايزه لو حاول وضغط عليها شوية، حرك دماغه وجت ناحيتي بالصدفة، عيني جت في عينه فضل باصصلي شوية لحد ما طلع زبه تاني من بؤ ماجدة واللعاب بيسيل من بؤها على رقبتها لحد ما وصل لبزازها وكان في خطوط من اللعاب طالعه من بؤها وواصله لزبه [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="JkiuIix.gif"]https://iili.io/JkiuIix.gif[/IMG][/URL] شدها من دراعها ولف وشها ليا وضهرها ليه واخدها في حضنه ومسك بزازها من فوق التيشيرت يحسس عليهم وقعد يطلع بايده لحد ما مسك التيشيرت من رقبته وشده قطعه فتحررت بزازها واتفردت مرة واحدة وقعدت تترج زي موج البحر، مسك بز في ايده والايد التانية على دقنها لف راسها ليه ووحط شفايفه على شفايفها وقعدت يبوس فيها وشد لسانها بشفايفه وقعد يمص فيه، ساب بزها ونزل يدعك بايده في كسها وماجدة بتتأوه وتتلوى ومش قادره تقف على رجليها من دعك وحيد في كسها، لفها ليه وقعد يحسس على طيزها ويقفش فيهم من فوق السكارف، طول عمره بقفش في طيزها بس اول مرة احس انها طرية للدرجة دي كانت بين ايدين وحيد، يمكن مكنتش بضغط عليها بما فيه الكفاية [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="JkiukWG.gif"]https://iili.io/JkiukWG.gif[/IMG][/URL] نزله بايده لحد ما وقع عالارض وبقت كما ولدتها أمها بين ايديه، رفعها وقلبها في وضع 69 بس وهو واقف مسكها من وسطها وهي مقلوبة بدراع والدراع التاني مسك راسها ووجه زبه في بؤها عشان تمصه، قعد يلحس كسها بلسانه ويمص فيه بصوت من كتر السوائل الي سالت من كس مراتي، بعد ما حس انها سخنت وكسها بقا جاهز لزبه نزلها عالارض رفعت دراعاتها حوالين رقبته وحاولت تبوسه لكن مطالتوش بسهولة بسبب فرق الطول بينهم، وحيد شاب نوبي فرع وماجدة مدملكة وقصيرة، قرب بوشها منها وباسها عالطاير بوسة وبعدين شدها من ايديها للسرير ونزلها على ضهرها ومسكها رجليها الاتنين من سمانتها، صوابعه السودا وهي مغروسة في لحمها الأبيض، فتح رجليها على اخرهم، افتكر الواقي فجأة وانه ملبسوش، جمال واغراء ماجدة نساه ونساني -وحيد: شوقي ناولني الواقي بتاعي من عندك كنت حاسس ان جسمي تقيل ودماغي بتلف من سخونة الموقف ومش قادر حتى أتكلم فضلا عن اني اتحرك -وحيد: أستاذ شوقي ناولني الواقي ولا هنيكها من غيره الكلمة صدمتني، مهما كان الموقف بس الكلمات ليها وقع تاني عالاذان والانفس، قومت اخدته وقربت منهم حسيت بحرارة بتشع من اجسامهم، ناولتهوله -وحيد: مش شايف ايديا مشغولة وماسك رجليها بيهم؟ افتحه وناوله لماجدة تلبسهولي هي بصيت لماجدة حسيت انها في عالم تاني ومش مستعنياني ولا حاسه بوجودي، فتحت ايديها ومدتها نحيتي، فتحت الواقي وحطيته في ايديها اخدته وحطته على طرف زبر وحيد ومشت ايديها بيه على زبه دخل كله في زبه، رجعت بضهري خطوتين لورا عشان ارجع الكنبة، وقفت ومشيت تاني نحية السرير وقعدت على طرفه، دخل وحيد راس زبه وقعد يزق بجسمه لحد ما اختفى كله في احشاء ماجدة حبيبتي وعشيقتي، بدأت تتأوه بصوت مكتوم وهي بتعض شفايفها، بدأت تتحسس دراعات وكتف وحيد وتضغط على عضلاته، شدته من كتفه وحضنته بايديها ولفت فخادها على ضهره وبدأت تشده في حضنها وتزق وسطها عليه اكنها عايزه توصل زبه لحد معدتها، هيجان واثارة الموقف خلي زبي ينتصب كما لم ينتصب من قبل، كنت متردد اطلعه لكنه كان ضاغط على هدومي ومسببلي الم شديد قلعت نصي التحتاني وفضلت بالتيشيرت، فضل مايكل يهز ويرزع في كس ماجدة لمدة خمس دقايق وزادت سرعه حركته وزادت معاها تأوهات ماجدة وانينها لحد ما فجأه حضنها وقعد يتنفس بقوة وبعدها هدى وشالها وقعد بيها عالسرير، كان نزل لبنه في كسها، سابه جوه لحد ما ارتخى ونزل من كسها والواقي مليان لبن، قلعه من على زبه وحط طرفه على بؤها وهي مش مركزه ودايخه وفضاه في بؤها وانا براقب، بلعت ماجدة كل لبنه ومسك شفايفها ضغط عليهم عشان يبص ملقاش في بؤها ولا نقطة، شد راسها على كتفه وهي قاعدة في حضنه وقعد يحسس على شعرها وشاورله بايده عالحمام اجهزه، قومت جهزت الحمام وقابلوني وانا خارج منه، وقفت عالباب دخلوا اخدوا دش في أحضان بعض، بعد ما خلصوا لقيت ماجدة نامت على بطنها على الكنبة ومميلة طيزها لوحيد وبتشد فلقة طيزها بايديها -وحيد: خرمك احمر، مشوفتوش على أي واحدة قبل كدا -ماجدة: عايزة اجربك منه -وحيد: مش هتقدري -ماجدة: لا شوقي وسعهالي اتفاجئت من كلامها، بصيتلها لقيتها بتبص لوحيد، بصيت لوحيد لقيته بيبصلي، اطال النظر لكن متكلمش، وحيد كان بيتجنب يوجهلي أي كلام، كان حاسس ان جوايا جانب غيران ومتضايق من متعة مراته معايا، بص وحيد لماجدة تاني، وسند على كتفها ونزل على ضهرها يبوسه وقعد ينزل لحد ما وصل لبداية طيزها، طلع ركب على افخادها من ورا ونزل على فلقتي طيزها يبوسهم وفجأة عض ماجدة عضة خفيفة قعدت تضحك جامد -ماجدة: ههههههههه لالالا بغير كدا -وحيد: ههههه بلاش عض فوقت من سكرتي على صوت لسعة وحيد على طيز ماجدة -ماجدة بمياصة: بالراحة، لا انت تعض احسن شد وحيد فقلتي طيزها ونزل عالخرم بلسانه يلحسه لحد ما غرق بلعابه [URL='https://freeimage.host/i/JkiAOYB'][IMG alt="JkiAOYB.md.gif"]https://iili.io/JkiAOYB.md.gif[/IMG][/URL] وبدأ يدخل طرف صابعه الوسطاني في طيز ماجدة، تأوهت بصوت خفيض، مسكت طيزها بايديها وشدتها عالاخر فضل وحيد يزق صابعه لحد ما دخل كله وفضل يحركه طالع نازل، حس ان طيزها واسعه بسبب اللعبة الي كنت بوسعلها طيزها بيها، دخل كمان صابعين بقا مدخل ثلاق صوابع وقعد يحركهم بشكل دائري -ماجدة: طلع صوابعك ودخل زبك بقا -وحيد: فين يا شرموطة؟ -ماجدة: دخله فيا -وحيد: ايوة ادخله فين يعني؟ -ماجدة بلبونة: في طيزي -وحيد: ماشي يالبوة وحيد شال ماجدة من وسطها وخلاها في وضع الدوجي ستايل زي الكلبة وحط من لعابه على زبره وبدأ يدخل راسه في طيز ماجدة، ارتعدت وطلعت بجسمها لقدام ف راس زبر وحيد طلعت من خرمها مسكها وحيد من وسطها جامد وحاول يدخله تاني دخل الراس حاولت تتحرك لقدام بسبب الألم الي كان باين على ملامحها بس كان وحيد مثبتها كويس -وحيد: اثبتي لو الراس عدت هترتاحي بعد كدا -ماجدة: بالراحة حاسة ان سيخ حديد محمي بيدخل في جسمي مسك وحيد ايديها وحطها على فلقات طيزها، فهمت ماجدة هو عايز ايه وشدت فلقات طيزها عالاخر وبدأ وحيد يسرع حركته زبه في طيز مراتي لحد ما بقا اكنه بيدق فيها وصوت عضلات افخاده وهي بتخبط في لحم طيزها وتأوهات ماجدة مالي الاوضة، وحيد حس ان خرم ماجدة ارتخى شوية وكان عايز يوري شوقي خرم مراته بقا عامل ازاي، في نص النيك طلع زبه من طيزها فضل واسع ومرتخي دخله تاني وكمل نيك فيها لحد ما تعبت من الوضع [URL='https://freeimage.host/i/Jki5KSp'][IMG alt="Jki5KSp.md.gif"]https://iili.io/Jki5KSp.md.gif[/IMG][/URL] ضغط على ضهرها نامت على بطنها على الكنبة وزبه لسه جوا طيزها، دخل وحيد فخادها بين رجليه وكمل نيك فيها وهو بيصفعها على فلقتي طيزها بعنف، كانت ماجدة بتحاول يائسة تداري لحمها بايديها من ايد وحيد لكن لا حياة لمن تنادي، شوقي كان بيتفرج على ماجدة وطيزها البيضة مرسزم عليها علامات واثار أصابع وحيد باللون الأحمر، [URL='https://freeimage.host/i/JkiakX9'][IMG alt="JkiakX9.md.gif"]https://iili.io/JkiakX9.md.gif[/IMG][/URL] هدى وحيد النيك ونيم ماجدة على جنبها وكمل نيك في طيزها، كان بيعدلها دايما لشوقي عشان يكون خرمها واضح قدامه، سند على طيزها وقعد ينيك بعنف وماجدة بتحاول تفلت من بين ايديه لحد ما فلت زبره من خرم طيزها، شوقي كان ماسك زبره في ايده بيدعكه بالراحة خوفا من انه يجيبهم بسرعة ويفقد شهوته، وحيد فضل ساند بايديه الاتنين على طيز ماجدة ومدخلش زبه تاني التفت لشوقي واطال النظر ليه وشوقي مش مستوعب هل الي في دماغه فعلا صح؟ وحيد فعلا عايزه يعمل كدا، مدت ماجدة ايديها تتحسس ما خلفها عشان تعرف ترجع زبر وحيد طيزها مسك وحيد ايديها فالتفتت ليه ثم التفتت لشوقي لما لقيته بيبص لشوقي -ماجدة: وحيد كمل نيك في طيزي مش قادرة عايزة زبك وحيد بصلها من غير كلام، فهمت ماجدة هو بيفكر في ايه، بصت لشوقي نظرة استعطاف -ماجدة: شوقي حبيبي دخل زبر وحيد في طيزي مش قادرة اتفاجئ شوقي من طلب ماجدة، ومن أنها عايزاه فعلا يعمل كدا، فضل متجمد لحد ما عادتها عليه تاني بصوت مبحوح مليان هيجان، قرب منهم شوقي ونزل على ركبه ومسك زب وحيد لقاه زي الجمرة بسبب احتكاكه في طيزها حطه على خرم طيز ماجدة، زق وحيد زبره تاني فيها، هم شوقي بالوقوف لقى ماجدة بتسند على كتفه فضل مكانه [URL='https://freeimage.host/i/JkiaMfs'][IMG alt="JkiaMfs.md.gif"]https://iili.io/JkiaMfs.md.gif[/IMG][/URL] شالت دراعها من على رقبته ونامت على ضهرها، ضم وحيد رجليها لبعض وفضل ينيك فيها بسرعة لحد ما افلتت رقبة شوقي الي قعد على الأرض جمبهم يراقب الي وحيد بيعمله في مراته الي كانت بتصرخ من المتعة والألم، صعبت عليه بس محاولش يطلب من شوقي يخف عليها لانه كان عارف ان مفيش حد يمسك نتاية زي ماجدة ويقدر يهدى، حس شوقي قد ايه مراته لبوة وفاتنة على ايدين وحيد الي كان فاهم كدا هو كمان، وحيد كان كل شوية يراقب عينين وملامح شوقي وفي كل مرة كان بيستشف بعض الندم او التردد ومراجعة النفس، وحيد كان عايز يقطع أي جسر شوقي ممكن يفكر يرجع منه تاني ويحتفظ بماجدة ليه لوحده بس ويحرمها ويحرم الناس من اللذة والمتعة الي عايشينها الوقتي، وحيد بارع في فهم نفسية الأزواج الي زي شوقي ومقدر الاضطراب الي عايشه شوقي الوقتي، ما بين التنعم بنار الشهوة والاكتواء بيها في آن واحد والحواجز الي بيخاطر بكسرها من رجولة زائفة لضغط مجتمع متخلف لأهل وأولاد، كان لازم يتعامل مع شوقي كتاجر أفيون ويعرفه ان مزاجه عنده، هيعيشه متعة انه يشوف أفلام سكس ماجدة هتكون فيها كممثلة شوقي المفضلة، ماجدة لو كانت في بلاد برا كانت عملت الملايين ونافست اكبر ممثلات البورن بل واكتسحتهم، وحيد كان عايز يوري شوقي انها مش بس احسن منهم جمالا وفتنة بل وأداء، شوقي كان من طبقة مرفهة في المجتمع متربي ونشأ نشأة ولاد الذوات، مش عربجي يقدر يعصر الست ويطلع كل الي عندها، دا الي كان وحيد بيلعب عليه وعايز يوري شوقي ان مراته مع عنتيل حقيقيي ممكن تعمل حاجات عمرها ما تخطر على باله، عايز يزرع الفضول في دماغ شوقي ويفضل دايما متشوق يعرف حدود ماجدة وايه الي هيقدر يكبح جماح شهواتها الجنسية، دا الي كان بيعمله لما اوهم شوقي انه هينيك مراته مع صحابه، شوقي كان فعلا بيتفرج والتساؤلات دي كلها بتنهمر في دماغه، حاول يبطل تفكير عشان ميضيعش متعة اللحظة الي عايشها [URL='https://freeimage.host/i/JkicSjI'][IMG alt="JkicSjI.md.gif"]https://iili.io/JkicSjI.md.gif[/IMG][/URL] وحيد طلع زبه من طيز ماجدة وقعد على الكنبة وشدها قعدها على رجله ووشها ليه ودخل زبه في طيزها وفضل يشيلها ويرزعها على رجله، شوقي بيتفرج على مراته بتلذذ لكنه في نفس الوقت بيتقطع من الحسرة لانه عارف انها معاه عمرها ما كانت هتوصل للمرحلة دي من الفجر والعهر، احس وقتها فعلا انها مستحيل تكون ليه لوحده وانه عمرها ما هيستمتع بنيكها زي ما هيستمتع بالفرجة عليها مع أمثال وحيد او قناوي او حتى وجيه الكريه، ماجدة اتمت الأربعين منذ ايام وشهوتها لم تتراجع امام تقدمها في العمر كباقي بنات جنسها بل تشعر انها كل لحظة من عمرها تزداد شهوة، وحيد. فضل ينططها على زبه وانا قاعد قدامهم لحد ما قام وشالها وزبره لسه راكب في خرم طيزها وقرب عليا خلى طيزها قدام وشي وفضل ينيك فيها، وقتها سبت زبري عشان مجيبهمش بس نشوة اللحظة كانت اقوى من قدرة تحملي ونزلت كل لبني على الأرض [URL='https://freeimage.host/i/JkicyGe'][IMG alt="JkicyGe.md.gif"]https://iili.io/JkicyGe.md.gif[/IMG][/URL] نزلها وحيد ونيمها على الكنبة وطلع زبه من طيزها وقعد على بطنها ودخل زبره بين بزازها، كان بيطلع من بين بزازها لحد بؤها بسهولة بسبب حجمه، فضل ينيك في بزازها دقيقة لحد ما قذف حممه في فمها [URL='https://freeimage.host/i/JkilfwB'][IMG alt="JkilfwB.md.gif"]https://iili.io/JkilfwB.md.gif[/IMG][/URL] قام من على الكنبة ودخل يستحمى، مأخدش ماجدة معاه المرة دي، احسست انه تعمد يسيبنا لوحدنا، كان العرق يتفصد من جبين ماجدة وصدرها يعلو ويهبط كأنها كانت في حرب وجهها كان احمر كالدم تعلوه بعد القطرات البيضاء التي أخطأت فمها فأصابت وجهها وشعرها الفاحم فبدت واضحة، شعر زوجتي المسترسل عالق فيه بقايا مني الرجل الذي انتهى من مضاعجتها منذ لحظات، اقتربت ببطئ وتردد من ماجدة، طبعت قبلة على جبينها بصعوبة محاولا تجنب ملامسة مني وحيد، لاحظت ذلك فابتسمت، تحسست وجههي بيديها الناعمتين، خرج وحيد من الحمام، سندت ماجدة لاني حسيتها متعبة ومش هتقدر تقوم لحد الحمام دخلتها وخرجت اقعد برا، قطع وحيد الصمت المريب في الغرفة -وحيد: الا قولي يا أستاذ شوقي من غير مقاطعة يعني لما هترجعوا لبعض انتو والمدام هتعملوا ايه؟ -شوقي: مش فاهم قصدك ايه بالظبط؟ -وحيد: يعني شهر العسل هتقضوه فين؟ -شوقي: مش هنعمل شهر عسل -وحيد: ازاي بس دا في ناس بيتلككوا لنفسهم عشان يقضوا شهر عسل من غير مناسبة تيجي انت تقولي مش هتعمل شهر عسل وانتو عرسان جداد -شوقي: على حسب لسه هشوف التساهيل والظروف قطع الحوار خروج ماجدة من الحمام ويبدو على مشيتها البطيئة التعب والهدة، قام وحيد مسرعا وسندها قعدها جمبه عالسرير -وحيد: مبروك يا عروسة كدا انتي مراتي رسمي وبكرا اطلقك وترجعي للأستاذ شوقي لم تعلق ماجدة واطرقت رأسها، استغربها شوقي لا يبدو عليها ملامح الفرح، احس بالم في امعاءه كأن احدهم سكب في جوفه ماية نار، هل تريد ان تكمل كزوجة لوحيد ولا تريد شوقي؟ -وحيد: مالك يماجدة مش بتردي علينا ليه -ماجدة: تعبانة اوي وحاسة اني هبطانة خالص -شوقي مسرعا اليها: طب مددي جسمك عالسرير بعد ما مددت ماجدة فرد شوقي بطانية على جسمها وقعد جمب راسها لحد ما غطت في نوم عميق بعد ما عانته طيزها الليلة على ايد وحيد، خبط وحيد شوقي على كتفه وأومأ براسه تجاه الكنبة فهمه شوقي، وحيد عايز شوقي ينام عالكنبة ويقوم من عالسرير جمبهم، قام شوقي من جمبهم وراح عالحمام يغتسل وينظف نفسه ودخل نام عالكنبة لحد الصبح. استيقظ شوقي صباحا اطل على السرير وجد ماجدة فقط ما زالت في سباتها، اقترب منها ايقظها بهدوء، اطلت اول ما استيقظت الي جانبها لم تجد وحيد اخذت تتلفت بلهفة في الغرفة كأنها عصفورة اضاعت عشها -شوقي: وحيد مش هما -ماجدة: امال فين؟ -شوقي: شكله نزل يعمل حاجة وجاي، كان هيموتك امبارح -ماجدة مفتعلة الغضب: ولما انت عارف محاولتش تلحقني ليه -شوقي: محبش الي يتدخل بين الراجل ومراته -ماجدة: انا مراتك انت تهلل وجه شوقي لسماع الكلمة وارتاح بعد ما اقلقه سكوت ماجدة ليله امس -شوقي: ووحيد؟ -ماجدة: وحيد كوبري قولتلك عشان ارجعلك انت -شوقي: امال مكانش باين عليكي امبارح ليه لما قالك انك هترجعيلي -ماجدة: كنت هبطانة وصوتي مبحوح من الصريخ -شوقي: كنتي بتصرخي ليه بس؟ -ماجدة بعدما احست ان شوقي يريدها ان تسترسل: مكنتش موجود معايا طول الليل ولا ايه؟ مشوفتش الجدع كان بيعمل فيا ايه -شوقي: لا -ماجدة: خلاص مش مهم محصلش حاجة -شوقي: ازاي بس انا كنت سامع صوتك وانا في الريسيبشن -ماجدة: كنت بقول ايه -شوقي: كنتي بتستنجدي بالناس يلحقوكي من تحت حد بس مسمعتش كويس كنتي بتقولي ايه اقتربت ماجدة من شوقي وتحسست قضيبه -ماجدة: كنت بقول الحقوني ياناس زبر وحيد هيفلق طيزي نصين اقترب شوقي منها ليطبع قبله على وجهها لكن افزع الاثنان أصوات طرق على باب الغرفة، ثم دخل وحيد -وحيد: صباح الخير يجماعة -ماجدة: كنت فين؟ -وحيد: كان ورايا مصلحة بس بقضيها -ماجدة: يوم صباحيتك؟ -وحيد: هعمل ايه بس اكل عيش انا ليا مصالح تانية برده -شوقي: مش هنفطر؟ -وحيد: لا افطروا انتو انا ورايا معاد سوبرجيت ولازم اركب كمان شوية، وبالمناسبة ورقة ماجدة هتوصلكم في اقرب وقت، اظن كدا مش مطلوب مني حاجة تاني؟ -شوقي: انا فكرت في موضوع شهر العسل الي هعمله انا وماجدة اول ما نرجع علاطول ايه رأيك يماجدة؟ -ماجدة متعجبة: شهر عسل ايه بس -شوقي: ايه المشكلة؟ -ماجدة: مش عارفه -شوقي: مش عارفه ايه، لازم نحتفل بمناسبة زي دي -ماجدة بقلق وانكسار: ما بلاش ياشوقي، ظروف انفصالنا والي حص...... -شوقي مقاطعا ماجدة: عشان كدا بالذات لازم اخدك افسحك واعوضك عن الي حصل، الي حصل مكانش ذنبك لوحدك ومع ذلك دفعتي تمنه لوحدك -ماجدة بعيون دامعة: مش عارفه اقولك ايه بس ياشوقي -شوقي: متقوليش حاجة دي اقل حاجة اعبر بيها عن حبي ليكي -وحيد: ايه رأيكم تقضوا شهر العسل في أسوان؟ وحيد الوغد لم يكتفي ولم يشبع منها، يريد ان يجامل صحابه بلحم زوجة شوقي، لكن هذه المرة يريد وحيد ان يصطحب تلك الغزالة الشقية الشهية الي عرين الأسود حتى يفترسوها ويمزقوها فيما بينهم. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
خواطر زوجتي والرجال - حتى الجزء الرابع 10/4/2024
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل