في هذه القصة سوف اتكلم على زوجة أبي الجميلة بحيث أنها رغم أنها تتجاوز الخمسين لكنها تعتني كثيرا بمظهرها وجسدها الجميل والناعم وتستعمل عطور تشتهي ان تأكلها فأنا أعشقها خصوصا جسدها الجميل الذي لاتملك فيه الذهون أو سمنة مفرطة بحيث ان طيزها الكبير له شكل عندما أراه زبي ينتصب . و اكثر ما كان يعجبني هو لما ادخل الى غرفتها و انظر الى صدرها الابيض و هو تقريبا مكشوف و لما تمشي احب ان امشي خلفها حتى ارى طيزها يترك و يترنح و كنت اعتقد ان امر النيك معها اقرب للمستحيل لكن ذات يوم دخلت غرفتها و وجدتها ساخنة جدا و تريد ان تمارس الجنس معي من خلال حركاتها و نظراتها الساخنة في الاول حاولت تحاشيها لكن منظر جسمها و انوثتها جعلني اذوب و امارس سكس محارم نار معها و استسلم و وجدت نفسي في لمح البصر اعانقها و اقبلها من شفتيها بقوة كبيرة و هي تبوسني و تسخن و انا اعريها حتى رايت بزازها الجميلة … و لحست لها حلمتها و سخنتها اكثر ثم فركت في بزازها و لعبت بهما و لما رايتها تسخن و المحنة في داخلها قوية جدا ثم طلبت منها ان تتكفل باخراج زبي و اخرجته بطريقة مثيرة سخنتني اكثر و نحن في سكس محارم نار و جميل جدا و لام رات زوجة ابي زبي بذلك الانتصاب سخنت لوحدها و بدات ترضع فيه و تمصه بشوق كبير و بعدما سخنت قلت لها اريد ان انيك الكس فضحكت و قالت هيا اذن و فتحت رجليها و ادخلت زبي و كان كسها واسع و استوعب زبي بسرعة و انطلقنا في سكس محارم نار و حار جدا و كانت زوجة ابي توحوح بقوة اه اح اه اه .. و احسست ان زبي كان يسبح في كسها الكبير لكن الحرارة فيه جميلة جدا و هي رغم ان كسها كبير الا انها كانت تستمتع مع زبي المتوسط في حجمه و انا راكب عليها و هي ترفع رجليها و توحوح بقوة اه اه اح اح اح في سكس محارم نار و حرارة جنسية قوية و صدرها يتحرك امامي و حلماتها تناديني حتى امصها و العق و زبي ما زال يحفر في كسها بقوة كبيرة . و اشبعتها بالنيك و الزب و حاولت ان امارس معها اوضاع جنسية عديدة حتى اطفئ شهوتي و شهوتها ثم سخن زبي حتى اصبح مثل القنبلة الموقوتة يريد ان ينفجر و كانت زوجة ابي امراة خبيرة و فهمت ان زبي يريد ان يقذف و صرخت اه اه ارجوك اقذف في كسي …. و قبل ان تكمل طلبها كان زبي ينفذ لها الاوامر كانه عبدها اذ لم اتحمل تلك الكلمات الساخنة جدا و الاهات الحارة حتى كان زبي يكب حممه المنوية الساخنة بقوة في كس زوجة ابي في سكس محارم نار و بقت راكب عليها احضنها حتى بعد اكمال القذف . فلقذ كان هذا اليوم مثل يوم الأحلام لقد مارست الجنس مع احسن والجمل كس وجسد في سن اخمسين حيث منذ ذلك الوقت وأنا أنيكها لأن أبي كانت الزوجة الثانية فهو كبير ومريضة وأنا أخذت مكانه فهي أصبحت تحب زبي تقول لي انها لم تمارس الجنس بمثل هذا الزب الهايج فأنا أنيكها وهي تصرخ دائما بشهوة وتعتني بي في المنزل لقد أصبحت زوجها مثل الواقع